القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. مرحله المراهقه متل مره تعلم المشي والحب والكلام وكل خصائص الانسان. هي مرحله التعرف علي المجهول باجسامنا للبنات والصبايا . قد تبدا بتجربه او سماع او قد لا تبدا الا متاخر جدا. هي مرحله التعرف علي اقوي غريزه بالانسان . هي مرحله الاحاسيس الحقيقيه بحياه الانسان ومنها الحب القوي العنيف زو النشوه والشهوه. لما كنت صغير في مرحله المراهقه كانت البنات الصغار تحب الكلام معي وانا في نفس الوقت مراهق هايج زوبري واقف ومشدود 24 ساعه باليوم حتي وانا نايم احلم واستحلم واكب بمنامي وكانت تخيلاتي كبيره بس كنت احب البنات وكنت احب التصق بيهم باللغه المصريه ادقر فيهم وكمان نظرا لحسن مظهري كانت شابات تلصق فيا بالاتوبيس لانهم كانوا يعتقدون اني صغير ولا افهم شئ بس من ملامستهم كنت احس بالمتعه من ملامسه الجنس اللطيف وبعد كنت اعيش مع جدتي من الام بشقتها الكبيره وكانت جدتي كبيره جدا بالسن لا تتحرك وكنت اقوم بمساعدتها وتلبيه طلبتها وبعد وكانت لجدتي عجوز ايضا صديقه لها كانت تاتي لزيارتها كمن حين لاخر وخاصه بايام مرض ستي الاخيره وبعد وكانت شقه ستي شقه من بتوع زمان يجري فيها الحصان كنايه عن وسعها حتي اللي باخر غرفه لا يسمع الغرفه الاولي شقه كبيره بالفعل وكانت جدتي تنام باخر الشقه وبعد وفي يوم حضرت صديقه جدتي العجوز الصعيديه وكانت جدتي ايضا صعيديه وحضرت الصديقه ومعها بنت فارعه الطول زو تقسيمات انثويه تحرك زوبر واحد مراهق زي انا. عرفت بعدها انها الخدامه بتاعتها استغربت لجمال الخادمه . فاخدتهم علي غرفه ستي والبنت تنظر لي وتبتسم وانا جلست بغرفتي واذا بالبنت تاتي الي وتطلب مني الحضور لغرفه جدتي لما شفت البنت داخله عليا هجت ورجعت البنت لغرفه جدتي وبعد ذهبت لجدتي بالغرفه فسالتني جدتي ان اعمل شاي للضيوف فوافقت علي طول فقالت صديقه جدتي للبنت روحي معاه ساعديه بالمطبخ وبعد ذهبت انا الي المطبخ وفوجئت ان البنت وراي تقول لي اتركني اعمل معك الشاي فقلت لها ما اسمك قالت شاديه واذا بي امسكها من راسها واقبلها فقبلتني بدون تردد وكانت بوسه سخنه لا ادري كيف عملتها هذه البنت ذو الرابعه عشر وسالتها عن اسمها فقالت شاديه . استغربت من طريقه بوس البنت وكانت بوسه بنت محترفه.وكانت انثي سخنه بمعني الكلمه حسيت ذلك من قبلتها فقلت لها اذهبي للغرفه واستطلعي الامر وارجعي ففعلت فنهرتها الصديقه وقالت لها روحي المطبخ اناو صديقتي بنتكلم بموضوع خليكي مع احمد وجاءت الي ثانيا وقالت ان الطريق امان فاخدتها بين احضاني وقبلتها وهي لا تمانع وتلسق كسها بجسمي وتبوس كاحسن مجربه ومحترفه جنس فخلعت عنها ملابسها ووضعتهم بالحمام حتي اذا حضر اي انسان تدخل الي الحمام وتلبس ملابسها كانها تعمل تويليت وبعد اعطتني ظهرها وكانت طيظها ناعمه وكسها يتدلي منه ***** طويل وشعر كسها خفيف نظرا لصغر سنها ومسكتها من بزازها وقفشت بصدرها وكان صدرها قوي وصغير وحلمات بزازها واقفه ومشدوده للامام فاخدت احداها ووضعته بين شفايفي واخدت امصه وواتمتع بيه وهي تتاوه بصوت خفيف عشان محدش يسمع وكمان كل ما المس صدرها تسيح اكثر وتسخن اكثر وكمان تميل علي اكثر وكانت عاوزها تقعد علي الارض فاخدتها الي الحمام ونمت فوقها علي الارض علي البلاط وهي تتاوه وانا امسك كسها بايدي وهي تنزف مياه من كسها وخيوط بيضا وتتاوه ونمت عليها وكنت قويه جدا واخدت تحرك كسها بملابسي وانا بالبجامه وزبي وقف فخرحت زبي من بين بنطلون البجامه وكان بحجم جميل وكمان اخدت تدعك كسها بزوبري وكمان اخدت تضع زوبري علي خدها واصبحت هايجه ومافيش حد يقدر يوقفها لدرجه من نومها علي كنت احس انها تجمع كل قوتها بشهوتها وتحاول ان تتمتع بشبابي الفارع وكمان انا كنت عاوز ادخله فيها نظرا لمراهقتي الفارعه القويه وكان زبي وراسه واقفان وجاءت قوتي ومسكتها ولفيت عليها علي الارض واخدت اقبلها وزبي واقف وسط رجلها وهجت وهجت وهجت لدرجه كان ممكن افتحها. واخيرا كبيت وسط فخادها وغرقت لها فخادهل من لبني ففرحت كثير واخدت منديل ورق ومسحت لبني وطلبت مني ان تحتفظ بالمنديل زو اللبن بتاعي ورائحه المني تغرقه وبعد وقفت من هذا الوضح علي صوت صديقه جدتي وهي تنادي علي شاديه فدخلت الحمام وقفلت علي نفسها واردت ملابسها ولم نعمل الشاي وكانت حجتي انني لم اجد الكبريت حتي اعمل الشاي مع العلم كانت اجسامنا مولعه مش تعمل شاي بل تشوي لحمه ارجو ان تكون عجبتكم
  2. كان عندى بنت خالتى سمراء غامقة ذات عيون زرقاء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل الانسان انا اقصد في طريقة التكاثر ففاجأتني بسؤالها وما معنى الفرج واين يقع عند انثى الانسان نظرت اليها كانت اثار الشهوة بادية في عينيها وعلى شفتيها المرتجفتين ولكني اجبتها مفترضا حسن النية ومازحا : يعني يا كاذبة لا تعرفين قالت بمنتهى الدلع انت الاستاذ وانا الطالبة وعليك ان تجيبني عن اي استفسار فقلت لها هذا الذي بين فخذيك كنت متاثرا بحرارة ثدييها ففجرت في وجهي قنبلة قائلة: يعني كسي هذا و رفعت تنورتها واذا بها لا ترتدي كيلوتا وظهر كسها الصغير بشعره الاسود المجعد وهي تشير اليه وبظرها ناتيء منه قليلا لا يمكن ان اصف لك شعوري حين رؤيتي لكسها تملكتني في لحظة كل شهوة وشبق الرجال وضعت يدي على كسها وفركته ضاما اياها الي واخذت شفتيها في فمي وصرت امصهما وافرك كسها فاعطتني لسانها في فمي ومصصته حتى ليكاد سيخلع من مكانه ثم اخلعتها ثيابها حتى صارت عارية تماما القيتها على الكنبة وبدات اتلذذ بهذا الجسد البض امامي بدات من الاذن الحسها ثم نزلت الى الرقبة ثم الى الثديين الصغيرين الممتلئين الحس حول الحلمة وكاني اتذوق طبق طعام لا اريده ان ينتهي اخذت الحلمة الاولى كم كان طعمها في فمي رائعا مصصتها حتى خفت من تلذذي ان اقضمها فانتقلت الى الثانية وهكذا بالتناوب كانت هي قد غابت تقريبا عن الوعي ارجعت راسها الى الوراء واغمضت عينيها ولسانها يلملم اللعاب السائل على شفتيها وتئن من اللذة اكملت رحلة لساني الى السرة ثم لامس ذقني شعر كسها برائحته النفاذة آه للكس رائحة تاخذ بعقول الرجال صرت الملم شعر كسها بشفتي واشده الى اعلى فيرتفع صوتها قائلة أي تؤلمني ولكنها كانت كأنها تقول استمر واستمريت وصرت الحس حول الكس من الجوانب وانفي يلطم البظر مرة والاشفار مرة والرائحة تسكنه وتهيجني اكثر وانقضضت فجاة واخذت كل كسها الصغير في فمي فصرخت آه آه نعم هكذا مصه عضه نتفه هو لك كل بظري واشفاري كلها كلّها وصرت امص بظرها كالمجنون وهي تصرخ نعم آه أي بدي انتاك بدي زباب انا بحب النياكة أي الحس اكثر اسرع اسرع وصارت تشدني من شعري الى كسها وصارت عضلاتها تنقبض وتسترخي وسال السائل الرائع من كسها وسكنت فجأة عرفت ان ضهرها قد جاء . صرت اشرب سائل كسها لكثرة ما انزلت منه : انمتها على فخذي وانا ادعك ثدييها وكسها الرطب بيدي واقبلها على شفتيها قائلا امل قومي ماذا بك ولكن لا حراك ومازالت يدي تدعك الكس والثديين وفجاة امسكت يدي وثبتتها على كسها وصارت تدعك كسها ولكن بيدي . احست بقساوة زبي المنتصب تحت راسها فالتفتت اليه وصارت تعضه من فوق الشورت ولم تنتظر حتى اخلع الشورت بل اخرجته من الجانب وصارت تبوسه من راسه وعلى كامله حتى الخصيتين صارت تدخلها في فمها كم هو رائع الاحساس والخصيتين في فم المراة ثم عادت تلحسه من تحت الى الراس ووضعته في فمها وصارت تمصه كانت تحاول ان تفعل كما في افلام السكس اي ان تدخله كله ولكنها اختنقت به كنت قد بدات اهتاج كثيرا فامسكت راسها وصرت ادخل زبي في فمها واخرجه وكانني انيكها في كسها وصرت اسع اكثر واكثر حتى جاء ضهري فسحبته من فمها وقذفت على وجهها وصدرها ورفبتها فلم تتركه وصارت . تلحس المني من على راسه وتمصه حتى لم يبق منه شيء ذهبت الى الحمام لتغسل جسدها فتبعتها حتى نستحم سويا لم اعد اطيق الافتراق عن جسدها دخلنا الحمام فقلت لها ما رايك ان احلق لك شعر كسك وافقت على الفور ووضعت معجون الحلاقة وصرت ادعكه كله بالمعجون وبظرها الناتيء امامي فصرت الحسه مع المعجون انهيت حلاقة كسها بنصف ساعة وفتحنا الماء وصرت اغسل لها جسمها ادارت لي ظهرها وصرت امرر اصبعي على كسها من الوراء فلمست فتحة طيزها فصرت اداعب هذه الفتحة باصبعي وهي تئن من اللذة نزلت اليها وصرت الحسها بلساني وهي تنقبض وترتخي كان طعمها كطعم كسها فصرت ادخل اصبعي قليلا في طيزها وهي تتالم قليلا حتى صارت تدخل اصبعي كلها وصارت هي تتلذذ لانها امسكت يدي وصارت تخرجها وتدخلها هي ثم امسكت زبي وصارت تمصه من جديد حتى كادت تاكله ثم وقفت وقالت لي نيكني بطيزي احب ان اشعر بهذا الزب في داخلي ويا ليت كان في كسي ولكني لا استطيع بللت اصبعي باللعاب وادخلته في طيزها حتى توسعت الفتحة قليلا ثم بللت راس زبي وادخلت بدايته فصرخت سحبته ولكنها طلبت مني المتابعة وانها ستتحمل الالم لحين دخوله كله وبالفعل صرت ادخله بروية حتى صار كله داخل طيزها وبدات انيكها ويد تداعب كسها والاخرى تفرك الثديين وصارت تصيح نيكني اكثر من زمان وانا مشتهيتك وانت ظانني صغيرة نيك الصغير اذا اقوى اسرع اسرع واذا بها تبكي لم استطع ان اتوقف لان ضهري جاء وقذفت كل منيي داخلها وجلست منهكا وسالتها هل آلمتك لدرجة البكاء لماذا لم تقولي لي من البداية لاتوقف ؟ التفتت الي وهي تضحك وتقبلني قائلة: لا حبيبي كنت ابكي من شدة انبساطي ياه ما احلى النياكة اذا بالطيز هيك كيف بالكس قاطعتها : هوووو لا تلمحي وتلعبي بعقلي لن انيكك بالكس مهما قلت وهل انا ! مجنون لافتحك ربما بعد ان تتزوجي ولكن الان مستحيل . قالت هل اعتبره وعد قلت نعم نكتها بعد هذه المرة مرة واحدة فقط ثم انتهت المدرسة وانا الان بانتظار العام . الدراسي الجديد.
  3. ياسر ولد بلغ من العمر الثمانى عشر عاما وهذا العمر يعتبر قمة الشهوة الجنسية يسكن في احد المناطق الشعبية ببغداد وهذه المناطق معروفة بتلاصق البيوت والسطوح بينها حتى تبدو كأنه قطعة واحدة كان يتطلع بعينيه إلى بنات الجيران حين يقمن بنشر الملابس وقد يصادفه الحظ أحيانا فيشاهد مغامرات بعض الأطفال الجنسية العفوية لمح مرة بنت جيرانه (( مها )) التي تبلغ من العمرسبعة عشر مع احد أقاربها الذي كان في زيارة إليهم مع عائلته رآهم وهم يلعبون في البداية العاب فوق السطح وحدهم وعرف ياسر إن ثمة شي سوف يحدث بينهما فاختبأ في مكان يستطيع النضر منه وحدث كما توقع فبدأ الولد الذي يبلغ من العمر ما يقارب الثالث عشر سنوات يلصق جسمه بجسمها ويقول لها أنا الشرطي وسوف أقوم باعتقالك فيمسك بيديها ويلصق بجسمه على ظهرها ثم قال لها (( خلينا نلعب بيت البيوت أنا الأب وأنت ألام )) فوافقت على الفور وتظاهروا بأنهم نيام فقام برفع ثوبها فلم ترفض ذلك ونزع لباسها وبدا يدخل إصبعه بكسها ثم قال لها (( خلي نغير مكاننا حتى محد يشوفنا )) ودخلوا إلى سقيفة أشبه ببرج حمام ولكن هذا من حسن حظ ياسر حيث انه أتاح له التقرب لهم من دون أن يحسوا به وان يسمع حتى الهمس, فقال الولد لمها انزعي ملابسك فنزعت ملابسها عنها ليظهر كس ابيض ناعم كأنه لؤلؤة واخرج الولد زبه وبدون مقدمات قامت مها بفتح كسها الأبيض والتصقوا ببعضهم ثم بعدها استدارت له مها وفتحت طيزها الأبيض الصغير وقالت له أريدك تنيكني من هنا , هذه الكلمة وصلت به إلى مرحلة الهياج والثورة الجنسية فقذف بداخل بنطاله ونزل يستحم , من هذه المصادفة وهو يداوم على تخصيص ساعة او اثنين من كل يوم ليجول بنظره على اسطح الجيران وفي احد الأيام ذهل عندما شاهد مها ابنة أخته التي تسكن قبالة بيتهم وتبلغ من العمرسبعة عشر سنوات مع ابن جيرانها حسام الذي يقاربها بالعمر رآه ينيكها من طيزها الفائق البياض وهي تفتح طيزها له بكلتا يديها لكي تسهل له إدخال زبه وتشاركه بالحركة والاستمتاع كأنها خبيرة بالجنس وليست بنت السبعة عشر غضب في البداية واراد ان يصيح بهما ولكن استمتاعه بالمنظر كان اكبر من الغضب فضل يراقبها إلى أن انتهوا وذهب كل منهم , ضل منظر مها وهي تتناك وطيزها الأبيض لايفارق خياله لحظة. وفي اليوم التالي عندما رآها في الشارع ناداها ... - مها تعالي , فجاءت اليه ركضا - نعم يا (( خالو ياسر )) قال لها - تعالي أريدك بموضوع فدخلت معه إلى البيت ومن ثم إلى غرفة ياسر قال لها -تعالي اجلسي بحضني فجلست وقال لها بهمس - ( ماذا فعلتي البارحة ) قالت له - ( رحت للمدرسة ورجعت للبيت كملت واجباتي المدرسية و ما خرجت الى الشارع ) قال لها - اعرف انك لم تخرجي الى الشارع ولكن اقصد فوق السطح الساعة الرابعة عصرا فسكتت ولم تنطق بكلمة , فقال لها تقولين (( لخالو ياسر )) ماذا فعلتي لو أقول ما شاهدته ل*** اختاري الان , فبدا الخوف عليها وقالت له- ((لا لا لاتقول لامي خالو ياسر **** يخليك )) سوف اتكلم الان .. البارحة كنت العب مع حسام ابن جيراننا ... - وبعد؟.. – بعدها لعبنا الاب والام .. – كيف ؟؟ .. – انا الام وحسام الاب .. – وبعدين ؟؟ .. - بعدين حسام نزع بنطلونه ..... – وبعد ؟؟ .. – بعدين تن....... – كملي ... – تنايكنا ناكني حسام .. – من اي مكان تنايكتو ؟؟ .. فاشارت الى طيزها من هنا .. – لا اريدكي ان تقولي لي منين تنايكتو .. فقالت له -- من طيزي ... فانتصب زبه وهي تروي له كيف ناكها حسام , فعدل جلستها لكي يكون زبه على طيزها وتحس به وفعلا انها حست به حيث اخذت تتكلم له عن المرات التي ناكها حسام وكيف واين ويديه تدلك زرورها البيض وعينها تنظر الى الاسفل الى مكان زبه لا بل قامت عدة مرات بتعديل طيزها على زبه فلاحظ ياسر انها بدأت تستأنس به وزال الخوف منها فقال لها – اريد اطلب منك شي مقابل سكوتي وعدم اخبار ***؟؟ فقالت له - اطلب اي شيء ... – اريدك ان تمصي لي زبي ... فهزت له راسها على الفور ... فقام ياسر واخرج زبه من بنطاله فدهشت مها من منظر زبه الكبير الذي يفوق زب حسام الصغير بمرات عديدة وبدات بادخال زبه في فمها الصغير الوردي وبدات بالمص وحين وصل ياسر الى قمة الشهوة سحب زبه من فمها وقذف ماء ظهره على منديل ورقي فسألته مخا ما هذا الذي خرج من زبك فأعطاها محاضرة سريعة بالجنس ثم طلب منها أن تأتي معه على الفراش ففعلت ثم قال لها ارفعي ملابسك واريني كسك الابيض الحلو, فضحكت بخجل ورفعت ملابسها و أظهرت له كسها كان رغم صغر عمرها الاانها تمتلك كس كبير و مليان يتناسب مع طيزها الأبيض الدائري الترف وهجم برأسه على كسها يلحس لها وهي تستمتع بذلك ثم قال لها انقلبي على بطنك فلما انقلبت رأى طيزها الأبيض الذي يأخذ العقل وأمرها ان تسجد فأخذت وضعية السجود فبان له زرف طيزها الوردي فنزل يشمه ويستمتع بعطره الذي أخذه إلى عالم أخر وبدا بلحسه وإدخال لسانه وهي تستمتع بذلك حتى أسندت وجهها الى الفراش وفتحت طيزها بيديها حتى توسع زرفها كأنما تطلب منه إدخال المزيد من لسانه وفعلا قام بإدخال مسافة أزيد من لسانه وهي في قمة الاستمتاع وقد هيجته هذه الحركات مرة أخرى فانتصب زبه حتى قام يضرب ببطنه فقال لها - مها حبيبتي خليني انيكك من طيزك فقالت له - أخاف أتعور زبك كبير .., فقال لها .. – ((لا ما ادخله كله بس شوية بكد راس الإصبع )) فوافقت بهز رأسها وقام بدهن زبه باللعاب وتحضرت مها الى زب خالها ياسر ففتحت طيزها بكلتا يديها فأدنى ياسر زبه من فتحة طيزها واخذ يحرك زبه عليه ثم وجهه الى زرفها الوردي بهدوء وبدا يضغط قليلا قيلا حتى دخل جزء من راس زبه وحاول إدخال المزيد ولكنها بدأت تتألم وقالت له – لا خالو ياسر لا تدخله بعد اكثر يوجعني ... وفعلا ياسر لم يحاول ادخال المزيد لانه احسن بان طيزها لن يتمدد اكثر وانه بدا يغط على زبه كانه سيتمزق وضل محافظا على هذا المستوى الى ان قذف ماء ضهره داخل طيزها فاحست بحرارة المني بداخل طيزها فاحست بلذة غريبة ازالت جميع الآلام التي احست بها من زب خالها ياسر
  4. كانت وفاء ابنة السادسة عشر والدها حسين يعمل موظفً في الحكومة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وأم تعمل ممرضة بأحد المستشفيات الحكومية ولها شقيق واحد يبلغ من العمر عشر سنوات وكانت حالتهم المادية متواضعة فمرتبات الحكومة لا تكفي نفقاتهم الضرورية لذلك فقد قرر الأب والأم عدم إكمال تعليم وفاء وبقائها بالمنزل توفيرا للنفقات والاستفادة من وجودها بالمنزل لرعاية شئونه فترة غيابهم عنه فضلاً عما لاحظوه من عدم ميلها لإكمال دراستها وهي علي كل حال في النهاية سوف تتزوج ولا داعي لتحمل نفقات تعليمها كانت ألام تعمل في أحد المستوصفات الخاصة في الفترات المسائية في محاولة لزيادة دخل الأسرة مطمئنة إلى وجود الأب في المنزل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مساء لرعاية الأبناء فترة غيابها عن المنزل وكانت تعتمد علي ابنتها التي قد كبرت وبدأت ملامح الأنوثة الطاغية تظهر علي جسدها الذي كان ينمو سريعا سابقا لسنها فصدرها قد بات كبيرا وحلمتاها المنتصبتين طوال الوقت يعلنان عن أنوثتها المبكرة وقد كانت وفاء جميلة متوسطة الطول قمحية اللون ذات ناعمة الشعر ناعمة الملمس إلا في المناطق الحساسة من جسدها البض الذي كانت تنمو عليها مساحات صغيرة من الشعر الكثيف وقد كانت وفاء تشعر بمقدار التغيير الذي يحدث لجسدها ونمو مشاعرها وهذه الأحاسيس الغريبة التي بدأت تشعر بها من حين إلى أخر كانت غرائزها تنمو بمقدار نمو جسدها بل اكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت تعاني عندما تكون بمفردها من هذه الأحلام التي تراودها وتفكيرها الدائم بجسدها الذي كان يلح عليها ليلبي نداء الطبيعة ويشبع رغبته الجامحة ويطفئ لهيب الشهوة المتدفقة بغزارة ولا تعرف لذلك سبيلا فهي لا تعرف عن العلاقات الغرامية أو الجنسية إلا ما تسمعه أو تشاهده في التلفزيون أو ما كانت تراه و تسمعه بالصدفة منذ زمن بعيد يحدث بين أبيها وامها وهي في بادئ الأمر لم تكن تدرك معناه حتى استيقظ مارد الجنس من سباته داخل جسدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وبدأت تدرك معني كل شئ وتفكر فيه وتتمناه كان والد وفاء شديد الفحولة الجنسية يعشق ممارسة الجنس في كل وقت يهوي مداعبة زوجته وملامسة جسدها في أي وقت وفي أي مكان ولا يراعي وجود ابنته وكانت ألام لا تهتم لذلك كثيراً ظناً منهما أن ابنتهما ما زالت صغيرة ولا تغادر المنزل إلا قليلا فمن أين لها أن تعرف طبيعة ما يدور بينهما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وكانت ألام أيضا من النوع الذي يثار جنسيا بمجرد ملامسة زوجها لجسدها تجاريه وتلبي رغبته وقتما يطلبها وكانت هذه هي فرصة وفاء الكبرى في أن تخطو أولى خطواتها نحو عالم الجنس الغامض والمثير كانت وفاء تتسلل ليلاً وتختبئ خلف باب حجرة والديها وتنظر من خلا ثقب الباب علي ما يفعلونه وتستمع لحواراتهم الغريبة عندما رأت قضيب أبيها لأول مرة شهقت حتى كاد أبويها أن يفطنوا لوجودها فقد كان غليظاً ذو رأس ضخم وكانت تري مدي استثارة أمها لمجرد رؤيته وكيف تنقض عليه وتداعبه بأصابعها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ثم تهبط عليه وتقبله وتلحسه وتضعه في فمها وتظل تمصه لأوقات طويلة وهي تئن وتتأوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتتمتم بكلمات جنسية تشعل النار في جسدها …….كانت تسمعها ومي تقول ….اححححح زبك حيجنني يا حسين ……… ساعة ما بشوفه كسي بيولع ………… نكني يا حبيبي ……… نكني ……. أخص عليك …… نكني بأه …… مش قاده استحمل ……… دخله فكسي …… احححححح اححححححح آه ه ه ه ه وتراها وهي تستلقي علي ظهرها وتفتح ساقيها وهي تعبث ببظرها وتقول …. أنا هجت علي الآخر يا حسين …….. قربت اجيييييييب …… خيطني ….خيطني يا حبيبي ….. أنا هايجه اوي النهارده عاوزة اتناك كتيييير …… اهريني نيك …… ويمسك الأب قضيه ويستلقي بين أفخاذ زوجته ويقوم بحك زبره في كسها وبظرها وتبدأ هي بالصراخ ويعلو صوتها وهي تقول لا مش كده …. مش وقت تفريش…. اعمل معروف …حتموتني ….دخله …دخله …وعندما لا يستجيب الأب لطلب زوجته تمد يدها وتمسك بزبره وتدفعه بقوة داخل كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتطلق صرخة مدوية توقظ سكان الحي بأكمله وتفزع لها وفاء فتسرع إلى الصالة وتلقي بجسدها علي الكنبة وهي تفتح ساقيها وتمد يدها لتداعب كسها وبظرها وهي تتأوه حتى تصل لقمة النشوة والشهوة وتشعر بمائها يندفع بغزارة من داخل كسها ليبلل يديها وأفخاذها وتنهار وفاء وأنفاسها ما زالت متسارعة وجسدها يرتعش وينتفض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتشعر بكسها وهو ينقبض بقوة وتظل كذلك لفترة تذهب بعدها إلى حجرتها تستلقي علي الفراش وتذهب في نوم عميق وتترك أبويها يواصلان ليلتهما في نيك متواصل حتى الفجر. مرت الأيام عادية علي هذه الأسرة ووفاء تزداد نضارة وحيوية وجمالا وإثارة وتزداد أيضا هياجا وشهوة في أحد الليالي قام الأب من نومه ليذهب إلى دورة المياه ومر في طريقه علي حجرة ابنته وكان الباب مواربا فلمح وفاء وهي نائمة علي السرير وقد سقط من عليها الغطاء فكشف عن ساقيها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وفخذيها وكان كيلوتها يبدو ظاهرا فأستوقف الأب منظر ابنته ودهش لجمال جسد ابنته فوقف يتأملها ويتعجب من جمالها الذي لم يكن يتوقعه …… لقد كبرت ابنته وصارت أنثى جميلة وقد أثاره مشهد كيلوتها الظاهر ودون أن يشعر مد يده يداعب زبره وهو ينظر لجسد ابنته ثم أفاق مرة واحدة حين لمح ابنته وهي تتقلب فأسرع إلى الحمام وعاد لحجرته ليكمل نومه وهو ما زال يفكر في ابنته وجمالها الصارخ. في الأيام التالية تغيرت معاملة الأب لأبنته فصار يتقرب منها كثيرا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ويتودد إليها ويداعبها ويأتيها بالهدايا وهي تستغرب لهذا التحول الجديد ولكنها كانت سعيدة به وحدث تغير أخر فقد بدأ الأب يتحين الفرص ليحتك بابنته ويلتصق بجسدها وفي بعض الأحيان كان يأتي من خلفها وكأنه يداعبها ويحتضنها من الخلف فتشعر بقضيبه منتصبا وهو يحتك بمؤخرتها أو يديه وهي تحيط بها من الخلف فتصطدم بنهديها وفي بعض الأحيان كان يقبلها من رقبتها وهو يداعبها بقوله ……… كبرتي واحلويتي يا وفاء ولازمك عريس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) …… فيحمر وجهها خجلا وتبتسم وهي تقول لسه بدري يا بابا ولكن لم يدر بخلدها أن أبيها يشتهيها إلى حد الجنون في أحد الأيام كانت ألام تبيت بالمستشفي لدورها بوردية الليل وعاد الأب من الخارج وهو يحمل لفافة في يده واسرع بدخول الحمام ليستحم ويغير ملابسه ثم اخذ في مداعبة أولاده قليلا ثم نظر إلى ساعته وقال لأبنه الوقت أتأخر وأنت عندك مدرسة الصبح يلا اذهب لحجرتك علشان تنام وتقدر تروح المدرسة بكرة فذهب الابن إلى حجرته لينام وبدأ الأب في مداعبة ابنته وهو يقول لها هو مفيش عشا النهاردة ولا إيه فضحكت وفاء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت له طبعا فيه وتوجهت للمطبخ لأعداد طعام العشاء ولكنها لاحظت أن أبيها يسرع في تناول الطعام وانتهي منه في دقائق وطلب منها أن تعد له كوب من الشاي وجلس في الصالة يدخن سيجارة حتى جاءت وفاء تحمل كوب الشاي وقدمته له فابتسم وقال لها انه قد احضر لها هدية تليق بجمالها فابتسمت وسألت بفرحة بجد هي إيه فقام وتوجه إلى حجرته واحضر اللفافة وأعطاها لها فأخذتها وفتحتها لتخرج منها قميص نوم اسود حريري الملمس مطرز بورود حمراء وكشوف الصدر ومفتوح من الاجناب ….. نظرت وفاء بدهشة وقالت لأبيها بس ده مكشوف قوي يا بابا البسه فين دا عايز عروسه فأبتسم الأب وقال لها انتي اجمل من أي عروسه فقالت ماما مش حترضي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تخليني البسه فقال لها مش لازم ماما تعرف البسيه لما تكوني لوحدك أو لما ماما تكون في الشغل أنا عايز أشوفك مبسوطة وسعيدة وجميلة دايما يلا ادخلي جربيه وفرجيني شعرت وفاء بالخجل الشديد وقالت له لا يا بابا أتكسف فقال لها تتكسفي مني أنا ابوكي يلا بلاش عبط عايز أشوفه عليكي وكمان علشان اطمئن انه مقاسك توجهت وفاء إلى حجرتها وهي مترددة واخيرا أقنعت نفسها حتى لا تفسد فرحة أبيها وتجعله يغضب عليها وارتدت وفاء القميص وشعرت بأنها عارية وان هذا القميص يظهر اكثر مما يخفي فقد كان صدرها يبرز منه بشكل فاضح وكان قصيرا جدا وفتحتي الاجناب يكشفان عن كامل فخذيها وكان ملتصقا بجسدها بشدة ليبدو من تحته كيلوتها بكل تفاصيله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فقررت عدم ارتدائه خجلا من أبيها وان تدعي انه ليس المقاس المناسب ولكن فجأة دخل عليها أبيها الحجرة وهو يقول لها اتأخرتي ليه فعقدت الدهشة لسانها ولم تستطيع أن تقول أي شئ وهي تحاول أن تخفي صدرها الناهد بيديها ولكن الأب وقف مشدوها من جمال ابنته وابسم وتوجه ناحيتها قائلا انتي برضه مكسوفة مني هو فيه حد يتكسف من أبوه وامسك يديها وانزلهما ووقف ينظر أليها بنهم وشهوة وهو يقول لها مين أب في الدنيا عنده بنت في جمال بنتي وشعرت هي أن نظراته لها تخترق صدرها وتأكل جسدها وبدأت ترتجف وتتسارع أنفاسها وتتعثر كلماتها وهي تقول له بلاش الكلام ده يا بابا أنا بتكسف فجذبها من يديها برفق وجلس أمامها علي الكرسي واجلسها علي فخذه وهو يحيط خصرها بيديه فبدأ صوتها يرتعش وجسدها ينتفض وهي تشعر بيديه تداعب خصرها وتتحسس ظهرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) صعودا ونزولا ثم بدأ يقترب من رقبتها بفمه وشعرت بأنفاسه الساخنة تدغدغ رقبتها واخذ يقبلها ويلعق في رقبتها وقد فقد السيطرة علي نفسه وهي تقول له بلاش كده يا بابا عيب ….. أرجوك أنا بنتك وكانت هذه الكلمات تزيده إثارة وشهوة فأقترب من خديها يقبلهما ويقول لها مالك يا حبيبتي خايفة ليه أنا ابوكي ومش ممكن أضرك وهو يعني أنا بعمل إيه انت زعلانه من بابا علشان بيبوسك انتي مش عارفة أنا بحبك أد إيه أنا نفسي اخدك فحضني وابوس كل حته في جسمك وكانت كلماته تشعله وتكويها وشعرت بقضيبه منتصبا يكاد أن يخترق مؤخرتها فتزداد لهيبا وتقترب من حافة الانهيار ولم تقوي علي النطق وبدأت أنفاسها تتسارع وشعرت أن دقات قلبها كقرع الطبول(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وصارت تصدر تأوهات خفيفة تزداد مع ازدياد شهوة أبيها وما يفعله بجسدها ولم يتمالك الأب نفسه حين شعر بهياج ابنته فمد يده تجاه صدرها واطبق عليه بكلتا يديه واخذ يعتصره ويعبث بحلماتها المنتصبة ولم تتمالك وفاء نفسها فشهقت شهقة طويلة ساخنة وملتهبة معلنة انهيارها واستسلامها الكامل وأخذت يديه وهي تتأوه بصوت مرتفع وتقول أرجوك يا بابا خلاص مش قادرة ارحمني …… مش معقول كده وماهي ألا لحظة وجدت بعدها الأب يحملها بين ذراعيه ويتجه بها صوب الفراش ليضعا عليه برفق وينام عليها من الأمام ليصطدم زبره بكسها فتنتج تلك الشرارة التي تقضي علي كل شئ ويبدأ في تقبيلها في كل أنحاء جسدها وهي غائبة عن الوعي ثم يخرج نهديها ويطبق عليهم بفمه يقبلهما ويمص حلماتها بعنف ويعتصرهما وهو يهبط ليقبل بطنها ويستمر حتى يصل إلى كسها فيقبله ويعضه برفق وهي تصرخ وتتأوه ويبدأ فيرفع ما بقي من قميص النوم ويتحسس فخذيها بيديه يقبلهما ويمد يده نحو كيلوتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويدخل يده ليداعب كسها بيديه ويبحث عن زنبورها ليعتصره بأصابعه وقد تبللت يده من مائها الغزير فلم يضيع الفرصة وقام بإنزال كيلوتها ونزعه وهي تباعد ما بين فخذيها ثم اقترب بفمه من كسها وبدأ يلحسه بنهم وشهوة عارمة ويعض علي شفاه كسها وبظرها ويحاول إدخال لسانه فيه وهو يلعق مائها بشراهة ثم فجأة قام من فوقها وبدا يخلع ملابسه وفتحت عينيها قليلا فرأت أبيها يقف عاريا تماما فحاولت النهوض وهي تقول لا مش معقول كفاية كده يا بابا أرجوك وكانت تحاول لملمة ثيابها ولكنه لم يعطيها الفرصة وانقض عليها واعادها علي ظهرها واخذ في تمزيق قميصها حتى صارت عارية هي الأخرى ثم نام فوقها واخذ يحك زبره في كسها بقوة وعنف ويقبل كل جزء في جسدها ويعتصر ثديها وحلماتها بقوة وهي تستعطفه ألا يؤذيها وان يكف عما يفعل وتذكره بأنها ما زالت عذراء ولكنه لم يكن معها كان غارقا لأذنيه في شهوته وعشقه لجسدها وقام بدفع ساقيه بين فخذيها يباعد بينهما ويدفع بزبره حتى لامس كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهي تصرخ وتقول له حرام عليك ….كفاية …..بلاش كده ….وبلحظة كان يدفع بزبره إلى أعماق كسها بقوة فأطلقت صرخة مدوية من شدة الألم وأخذت تبكي وهي تقول ….. إيه اللي انت عملته ده …..انت فتحتني …….. حرام ….حرام ……. عملت كده ليه …….. وتوقف هو قليلا وزبره داخل كسها وبدأ يقبلها بلطف ويمسح علي شعرها ويقول لها غصب عني يا وفاء أنا بحبك ومقدرتش امسك نفسي ….. متخافيش يا حبيبتي كل شئ يتصلح وترجعي بنت تاني ومفيش حد حيعرف حاجة عايزك تطمئني خالص ومهما حصل انتي برضه بنتي كانت هي ما زالت تبكي من شدة الألم الذي بدأ يزول تدريجياً ويحل مكانه شعور باللذة والمتعه فاستسلمت لقدرها واغمضت عينيها وتركت نفسها للمجهول وعاد هو يخرج زبره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ويدخله بلين ورفق وبدأت تتجاوب معه فأحاطته بذراعيها وأخذت تأوهاتها تعلو وشهوتها تزداد وهي تصرخ وتقول آه ه ه ه ه………آح ح ح ح ح حححححححح بالراحة ….بالراحة ……..حاسب …….بيوجع ……بيوجع قوي ……..آه ه ه …….بيحرقني بيحرقني خالص ………هو بيحرق كده ليه فقال لها وهو ما زال ينيكها ……. علشان أول مرة وانتي لسة متعورة لكن بعد كده مش حتحسي إلا بالمتعة وظل يمارس معها الجنس بكل عنفوانه ويدخله لأقصي أعماق كسها وشعر بها وهي ترتعش عدة مرات وتقذف بمائها فقال لها عايزك لما تيجي تجيبي تقوليلي فهذت رأسها بالموافقة وما هي ألا دقائق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى شعرت بقرب قذفها فأخذت تصيح آ ه ه ه آ ح ح ح ح ……..حاجيب ……….خلاص حاجيييييييييب آههههههههههه …………آحححححححححح آووووووه وانتفض جسدها بقوة وكان أيضا هو الأخر يقترب من قذف منيه فأسرع يخرج زبره من كسها ويقذف بكل ماؤه علي بطنها وصدرها ثم القي بنفسه بجوارها وأنفاسهم متلاحقة حتى ساد الصمت بينهما مدة طويلة ثم نظرت لكسها واعتدلت ومدت يدها تتحسسه فلمحت بعض الدماء بين فخذيها وعلي أصابعها فنظرت إليه وقالت عاجبك كده اقترب منها وقبلها في وجنتها وقال لها انت طبعا زعلانة مني (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )قالت وهي تنظر بعيدا ، بعد إيه ما اللي حصل حصل …..حيفيد بأبيه الزعل …انت المسؤول عن اللي حصل وشرفي هو شرفك وأنت عليك تتصرف ابتسم لها وقبلها وطمئنها انه سوف يأخذها لطبيب لتجري عمليه بسيطة لإعادة ترقيع غشاء البكارة ولن يعلم أحد بما حدث أبدا فنظرت أليه وهزت برأسها وقالت اللي تشوفه واقترب منها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وعاد يقبلها من جديد وهذه المرة لم تقاومه بل تجاوبت معه وانتصب زبره من جديد ليمارسا الجنس في هذه الليلة اكثر من خمس مرات وظلا علي هذا الحال حتى تقدم لخطبتها أحد الأقارب فأخذها الأب إلى طبيب مشهور بأجراء مثل هذه العمليات وعادت وفاء فتاة من جديد وتزوجت ومارست حياتها الطبيعية مع زوجها و أحيانا……………………………… مع أبيها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!
  5. اولا اعرفكم بنفسي اسمي ف.م طبعا اسم سمر هذا مو اسمي الحقيقي هذا اسم احبه من السعودية (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حفرالباطن عمري 23 سنة متزوجة منذ سنتين ولكن مصيبتي انني متزوجة من رجل اكبر مني ب25سنة حيث ان لديه ولد وبنت من زوجتة الاولى البنت متزوجة والولد يسكن معنا في نفس المنزل وعمرة 21سنة ويدرس بالكلية التقنية منذ انت تزوجت والدة وهو ينظر اللي بنظرات تحرقني وكم تمنيت انيي زوجتة ولست زوجة ابية زوجي يعمل سكيورتي في احد البنوك وفي بعض الايام يكون دوامة في المساء مما يجعلني اكون وحيدة بالمنزل حتى يعود ابنة من سهرتة وطلعاتة مع اصحابة وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحض عليه ان جسمه يرتعش وحركاتة غريبة ولكني طنشت ولم القي له بالا واذا به يقفز ويرتمي علي واخذ يبوس في رقبتي وانا احاول الافلات منه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وغلاق الباب على نفسي واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضتي ذلك مع انني اتمنى ان ينيكني ابن زوجي ولكن خوفي من ان يفضحني مع والدة ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتآسف مني ويبوس راسي وانا اتبسم واقول له انسى الموضوع وخلاص(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ما راح اقول لابوك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت وبعد اسبوعين تقريبا كان زوجي في عمله وابنة طلال طبعا هذا اسمي من عندي مو اسمة الحقيقي طلال كان بالخارج وعند الساعة 12ليلا سمعت طوت طلال يدندن من درج العمارة فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحا والانوار مضاءة وكنت لابسة روب خفيف ولم البس أي شي اخر وعملت كآنني نائمة واذا بطلال يفتح باب الشقة وعندما لم يجدنة ذهب بنظرة باتجاه غرفتي وقطع صوت الدندنة وتسلل على اطراف اصابعة الى غرفتي واشر بيدة امام وجهي ليتآكد انني نائمة وبالفعل اتقنت الدور في وضعية المستغرقة في النوم وتآكد 100% انني نائمة فقام برفع الروب عن جسمي واخذ يتحسس افخاذي وكسي فعملت انني لم اشعر به(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فخلع ملابسة ولم اشعر الى وقد ادخل زبة المتورم بين افخذا واخذ يدفعة شيئاَ فشيئا حتى وجد طريقة بين شفايف كسي وعندما احسست بدخول زبه الى داخل كسي انتفضت وكآنني خائف ودفعت به الى جانبي وقمت وخرجت الى الصالة واخذت اهددة بان اخبر ولدة بماحدث فاخد في توسلاتة الى ان اعطيته وعد بعدم اخبار والدة بذلك ونمت تلك الليلة وانا احلم بزب طلال الذي ابهرني بصلابتة ولذتة عند دخولة الى كسي وكم تمنيت انني تركتة يكمل ما بدآة وبعد حوالى الاسبوع وفي الساعة العاشرة ليلا اتى طلال من الخارج على غير عادتة في هذا الوقت وكنت اتابع احد المسلسلات وقال مافي عندك شي نشربه عصير اوشاي فقلت العصير بالثلاجة فذه للمطبخ واحظر كاسين من عصير الكوكتيل وعندما جلس ناولني كاس العصير فلم اشرب فسآلني لماذا لم تشربي العصير فقلت اريد ان ازيد عليه بعض السكر لان سكرة قليل وذهبت الى المطبخ وابدلت الكاس بكاس اخر لانني كنت اتوقع انه قد وضع في العصير منوم وفعلا كان شكي في محلة فبعد شربنا للعصير اخذ يتابع حركاتي وكآنه يقول كيف لاتنام مع ان العصير به منوم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وحققت له امنيته وعملت انني نائمة فاخذ يوقضني ولكني استمريت بالتمثيل عليه فاخذ يظرب بيدة على خدي وعلى افخاذي ولك دون جدوى فتآكد انني نائمة وان مفعول المنوم قد بداء معي المهم انه حملني ين ذراعية وللمعلومية انا قصيرة الى حدماء المهم انه ادخلني غرفة نومي ووضعني عالسرير ونزع كل ملابسي واخذ يمص نهودي وشفايفي وانا لااتحرك رغم انني اكاد انفجر من شدة هيجاني لانني لم اجرب هذه الحركات من قبل اخذ ينزل ويلحس جسمي ويبوس نهودي وصدر وبطني الى ان وصل الى كسي ففتح ارجلي عن بعضها وبداء بحركة رهييييييييبه يلحس كسي ويدخل لسانة الى داخل كسي ويخرجة ثم يشد زنبورة كسي بشفايفة واذا صارت داخل فمه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )اخذ يحركها بلسانة بحركة لذيييييييذة وانا اكتم انفاسي لكي لايسع آهاتي ثم بعد ذلك رفع ارجلي على كتفيه وادخل زبه المتورم الى داخل كسي واخذ يحركة شوي شوي لحد ما دخل بكاملة الى داخل احشائي وقد شعرت انه يمتلك زباَ طويلا لانني احسست انه قد وصل الى معدتي وقد آلمني كثيرا ولكنني لم استطع الصراخ لخوفي ان يعرف انني امثل عليه النوم قم اخذ يحرك زبه داخل كسي بحركة سريعة وفجآة يتوقف ويخرجة ويرجع يلحس كسي ويمصو زنبورتة ويحركها بلسانة ثم بحكة سريعة يتخلى عن اللحس ويدخل زبه بكل قوة وبكل سرعة الى داخل كسي مما يجعلني اكاد اظهر آهاتي المكتومة والتي تعذبني كل ما حرك زبه داخل كسي وبعد تكرار العملية قام بتحريكي ونيمني على بطني فخفت ان يدخل زبه في فتحتي الشرجية وانا لااتحمل ذلك ولم اجربه من قبل ولكني فوجئت انه يرفع مؤخرتي عن السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويضع تحتها مخدة دائرية اعتقد انكم تتخيلون شكله لانها عاليه قليلا عن المخدات العادية ثم ادخل زبه في كسي آاااه كم كان لذيذا لانها حركة جديدة بالنسبة لي مع انني قد جربت النيك من غير زوجي ولكن ليس بطريقة طلال المهم انه بدآ يدخل زبه ويخرجة من والى كسي وان اكاد اجن من شدة اللذة فارتعشت من وصولي الى النشوة التي لم اشعر بها الامع طلال ولاآول مرة في حياتي ولكنني كما اخبرتكم قد اصريت على ان ابقيه على وهمه انني نائمة وماهي الاثواني بعد انتفاضتي حتى شعرت بطلال وقد اخرج زبة من كسي بكل سرعة ودسه بين اردافي ليلامس فتحة طيزي واخذ يقذف سائلة المنوي وكن اشعر بحرارتة تكاد تحرق المنطقة التي يقع عليها ثم قام ونظف جسمي من سائلة المنوي واعاد ملابسي على جسمي وحملني الى الصالة ووظعني على الكنبة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )في نفس موقع السابق ودخل الى غرفتة وبعد حوالى العشر دقائق خرج واخذ يوقضني فعملت انني فعلا كنت نائنة ولكني استيقضت له بصعوة لاجدة يطلب مني الذهاب الى غرفتي والنوم على سريري فامسك بيدي وقادني الى غرفتي وتركني وذهب ونمت حتى الصباح وفي الصاخ وعندما كنت اجهز له افطارة قال لي ايش النومة اللي نمتيها البارحة فقلت لااعرف ولكنها نومة حلوة تمنيت انك تركتني اكمل نومتي على الكنبة لقد قلت ذلك لكي اؤكد له انني لم اشعر بشي مما فعله معي وبالفعل لقد ابتسم ابتسامة تدل على انة قد تآكد من مفعول المنوم الذي وضعة بالعصير ولم يعرف انني غيرت العصير وانني شعرت بكل ما حدث وانني اتمنى تكرارة كل ليلة وبالفعل فقد اصبح طلال يآتي الى المنزل(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) في الساعة العاشرة ليلاَ كلما كانة والدة بعمل فيعمل العصير واتحجج بقلة السكر فاقوم لكي اغير العصير ونكرر نفس العملة لقد اصبح لنا الان اسبوعين الى هذا الطريقة وفي كل مرة اشعر ان طلال رجل اخر لانة في كل مرة يآتي بحركات جديدة غير الحركات السابقة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  6. هاي انا زيد أعيش أنا وبابا وماما وأختي نور أنا عمري 22 وأختي 18 (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي متزوجة وتسكن معنا هي وزوجها لان منزلنا كبير ولكن منذ سنه سافربابا وزوج أختي إلى الخليج للعمل فإنتقلنا في الصيف إلى مزرعتنا للإستجمام مزرعتنا جميلة وفيها مسبح كبير وأشجار كثيفة ولدينا هناك أصدقاء وجيران لكن يبعدون قليلا عن المزرعة كنا سعيدين جدا بالمزرعة والسهر فيها .... وكانت أقرب مزرعة لنا هي مزرعة جارنا أبو سعيد الذي كان يسهر معنا هو وزوجته احياننا كانت حياتنا جميلة جدا ... أنا لم أفكر يوما بماما جنسيا مع أنها ملكة جمال لانها شقراء وجسمها أبيض وطولها رائع وشعرها قصير قليلا يعطيها صفة ملكة الكون والعالم ... أما أختي فلا يخلو الأمر من مداعبات قليلة ولكن ونحن صغار لكن بعد أن تزوجة لا تدعني أن أأتي بأي حركة لذلك نسيت كل هذه الأمور .. وهوست بالنت والسكس على النت والشات وموقع سميرة الرائع وأنا في المزرعة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).وفي أحد الأيام كنت أنا في غرفة المزارع التي تقع أول المزرعة وماما تقف على البلكون في بيت المزرعة لكن لاتراني أما أنا أراها كانت تلبس روب نومها الشفاف الرائع وصدرها ظاهر نصفه حتى أنه عندما تهب نسمه رياح يرتفع ثوبها القصير فيظهر معظم أفخاذها وكلسونها أنثرت وهجت جدا لهذا المنظر وصرت كل يوم أنتظر خروجها عند الصباح لأشاهد مفاتنها ..وفي أحد الأيام كان المزارع أبو ياسين يعمل باكرا في المزرعة وأنا في الغرفة مثل العادة وماما على البلكون تتنشق هواء الصباح وفجأة شاهدة الكلب والكلبة وهما لنا كان الكلب ينيك الكلبة وهي تتقلب وتتآوه مثل أي متناكة انا أعجبني المنظر جدا وفجأة نظرة إلى ماما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وإذا بها تشاهد المنظر بتمعن وفجأة وضعت يدها على كسها وبدأت تدلكه وتدلك بزازها طار عقلي من الشهوة والمتعة وبدأت العب بذبي وأحلبه ولكن أجمل المناظر هي أن أبو ياسين كان يشاهد ماما أيضا وهي لاتراه من الأشجار وهو لايعرف أنني أراه فهجت وإنثرت أكثر عندما بدأ أبو ياسين باللعب بذبه وأخرجه من ملابسه وهو لايعلم أني أراه وماما متمتعة بهذا المنظر وتدلك كسها حتى إنتهى العرض ورأيت أبو ياسين يقذف حليبه مرتين على منظر ماما الجميل ...وعرفت أن ماما ممحونة كتيررررررررر لان بابا ليس هنا وأكيد نور تكون أكتر منها ممحونة ...ومرت أيام وماما تتغير كثيرا لانها تبقى بلباس نومها كل النهار فعرفت أنها منثارة جداجدا وصرت أخطط لأنيكها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)........والذي أثارني أكثر هو أنها في أحد الأيام خرجت إلى البلكون وهي لاترتدي كلسون تحت ثوبها لان الهواء يريني كسها بوضوح كنت كل يوم صباح أحلب ذبي على منظر ماما أنا وأبو ياسين الذي لايعلم أنني أراه والذي أدمن على حلب ذبه على ماما الممحونة كل يوم فكرت بالكثير من الخطط لكن دون نتيجة ........ إلى أن أتى يوم كانت ماما تتمشى فيه بين الأشجار والكلب يدور حولها ويتمشى معها . أبو ياسين لم يكن هنا أنا كنت أراقب ماما من غرفت أبو ياسين لانها كانت تثيرني بملابسها وخصوصا أنها لم تعد ترتدي أي شيئ تحت ثوب نومها ...بقيت تتمشى بين الأشجار حتى تأكدت أنه لايمكن لاحد من المنزل أن يراها لكن انا أقدر أن اراها وفجأة جلست على أحد الصخور بين الأشجار ومسكت الكلب وأخذت بالعب بذبه حتى إنتصب وماما تنظر حولها؟؟؟؟؟ أنا هنا لم احتمل ذبي فقذفت فورا على هذا المنظر الرائع وتابعت المشاهده وماما تلعب بكسها وبذب الكلب الذي سخسخ على ماما .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ثم أخذت ماما راس الكلب ووضعته بين فخذيها وأخذ الكلب يلحس كسها وهي تتلوى من المحن وتنظر حولها كانت ماما رائعة جدا جدا جدا قذف ذبي لوحده من الشهوة على هذا المنظر ... لكن حزنت على ماما لان مثل هذه الملكة لاتجد من ينيكها لذلك هنا عزمت على أن أوقع بها وأن أنيكها وأن أريحها من هذا الهم الكبير ... بقيت ماما كل يوم تلعب بذب الكلب وهو يلحس كسها ....ففكرت كثيرا هنا أن ماما اكيد ممحونه مووووووووووت لذلك مهما فعلت معها لن تزعل ولن تعاتبني ولو فعلت ذلك أهددها بالكلب وأقول لها أني شاهدتها ...لذلك في اليوم التالي خرجت إلى الحديقة بين الأشجار أمام البلكون الذي تقف عليه ماما ونطرتها كي تخرج وجعلت من جلوسي أن أظهر بانني لاأراها ولكن هي تراني بوضوح وأنا أراها من خلال بعض الشجيرات التي كنت أضع راسي بينهم وتركت الكلب جنبي ونطرتها إلى أن خرجت فوقع نظرها علي فورا وعلى الكلب فتراجعت قليلا وأخذت تسترق النظر وهي تعلم أنني لا أراها هنا كان قلبي يدق لكن لم أخف وقررت أن أنفذ ما برأسي فمسكت الكلب وأخذت ألعب بذبه ثم أخرجت ذبي كي يلحسه لكني قذفت فورا من شدة الشهوة وماما تتابعني هنا ثم ذهبت وقلبي بين أرجلي ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) دخلت وإستحممت ثم خرجت فقالت لي نور أنها اليوم تريد الذهاب إلى صديقتها وأنا يجب أن أذهب معها إلى بيت جارنا أبو سعيد لان أولاده أصدقائنا لكن ماما لم تذهب معنا أنا لم أكلمها لاني كنت اخجل من النظر إليها وفي طريقنا إلى مزرعتهم اخذت أكلم نور عن وضعها الجنسي لاننا كنا نتكلم في ذلك لانخجل لكن لاتدعني أن المس ولو بزها تصرخ فورا فقلت لها نور كيف مستحملة نفسك من خير زوج يمكن كسك مشتهي أي ذب يخترقه فقالت أنت وقح يا زيد أمشي وبلاش تفاهة وضحكت أنا وقالت لي ما تخليني أحرم امشي معك لوحدي فقلت لهاخلاص توبة .... وأنا أفكر بماما ماذا تفعل في المنزل لوحدها جلسنا قليلا عند جيراننا وأعتزرت أنا وقلت سأعود بعد قليل وذهبت إلى البيت ولكن قفزت عن السور كي لاتراني ماما ودرت حول البيت وقفزت إلى البيت ولكن لاأسمع صوت أحد فذهبت إلى غرفت ماما كانت فسمعت حركة فيها أنه صوت ماما والكلب معها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فعرفت أنها تلعب بذبه كانت الباب مفتوحا قليلا فإقتربت قليلا ونظرت فشاهدت ملكة الملوك عارية وممسكة بذب الكلب بشهوة وتدلك كسها بحرارة وسرعة والكلب كل قليل يلحس لها كسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم بصراحة أنا هنا قذفت فورا وماما تصرخ وتتأوه من الشهوة والكلب يلهث وذبه منتصب لم أكن أتوقع أن ماما شهوانية إلى هذه الدرجة .....ولكن الأمر الرائع أن ماما أخذت وضعيت الكلب ووضعت الكلب على ظهرها وأدخلت ذبه في طيزها وهو فورا أخذ ينيكها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآي ممممممممممممممممممممم ويدها تجلخ كسها بسرعة خرافية ويدي تجلخ ذبي أنا بسرعة كبيرة أيضا حتى قذف الكلب بطيز ماما ..فإختبأت أنا قليلا وإذا بباب المنزل يفتح فخفت جدا لان ماما لم تسمع وهي تتأوه وتلعب بكسها بسرعة كبيرا والكلب يلحس ثقب طيزها يال الهول الذي دخل هو أبو ياسين أنا كنت مختبئ لا يراني لم أعرف أن معه مفتاح أخر للبيت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فإقترب بهدوء من غرفت ماما وأخذ يشاهدها واخرج ذبه وبدأ اللعب فيه فعرفت أنه لايريد أن يؤذيها فقط يريد المتعة وهو يحلب ذبه وأنا أحلب ذبي على هذه المتعه وقام وخلع كل ملابسه وذبه محمر يكاد أن ينشق من الشهوة وماما تتآوه في الداخل والكلب يلحس لها وهي تدلك ...وفجأة دخل أبو ياسين على ماما وقال لها مرحبا يا ام زيد فرتبكت ماما ولم تعرف كيف تغطي جسمها وقالت : شوبدك مني وكيف بتدخل هيك خروج من البيت بسرعة وهي تصرخ فقال:: لاتصرخي أحسلك يا مدام يا محترمة ماوجدتي غير الكلب يتناك معك فقالت ماما وهي تبكي : طلاع من البيت بسرعة فقال : مش قبل ما أنيكك يا شرموطة فقالت له ::لا لا أرجوك لا فقال تخلي الكلب وما تخليني يا متناكة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أنا هنا كنت أسمع لكن كنت سعيد جدا لان ماما ستغتصب ذبي كاد أن ينفجر من الشهوة .تابع أبو ياسين يقول : أنا عارف أنو الكلب ينيكك كل يوم ولمعلوماتك كمان إبنك الفحل ما بيحلب ذبه إلا على منظرك وإنتي بتتناكي من الكلب بين الشجرات لاني كنت أشوفكوم .. صعقت كيف كان يراني هذا الوغد لكن مش مهم المهم أنه ينيك ماما لكن ماما صعقت بهذا الخبر وقالت أنت كذاب فقال لها لا مش كذاب ويوم ما كان يحلب ذبه مع الكلب ويلحس انتي كنتي تشوفينه وهو اكيد تعمد هيك مشان ينيكك يا متناكة . سررت انا لهذا الحديث وقال لها إذا مابدك راح افضحك وماما تبكي وتبكي فهجم عليها وأخذ يقبلها وهي تبكي وتضربه وتتمنع ولكنه كان اقوى منها وأدخل ذبه في كس ماما وأخذ ينيكها وهي تبكي وتقول له حرام عليك وأن سعيد جدا بمنظر ماما وهي تغتصب وذبي كل شوي يقذف حتى أخرجه وقذف على وجهها وقال لها المرة القادمة إذا كنتي بدك تبكي راح اخبر الجميع وفكري كويس وخرج وماما تبكي لوحدها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...وبعد شوي راحت ماما للحمام وأنا رجعت إلى جيرانا واحضرت نور ... وأصبحت كل يوم اخرج انا ونور من البيت وأنا أرجع وأتخبى وأنطر أبو ياسين الذي أتى تاني يوم وفكر نكون انا ونور هون لكن الجو كان مناسب فتحت ماما الباب له وسالها فورا عنا فقالت له مش هون فحضنها فورا وأخذ يقبلها وخلعوا ملابسهم وابدأو النيك ماما كانت حزينة قليلا لانها لا تحب أن تنتاك من غير بابا لكن ظروف المهم كان ابو ياسين ينيك ماما بقوه وماما تصرخ وتتأوه من المتعه وتبكي احياننا على وضعها الذي وصلت له وهو يقول لها آآآآآآآآه يا أحلا وأجمل شرموطة في الكون وماما حزينة وتبكي أحياننا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...أنا كنت سعيد بهذا الإغتصاب لكن ماما رغم أنها تتناك لم تكن سعيدة إلى أن أتى يوم ومات ابو ياسين كان يوم الفرح عند ماما لانه كان يغتصبها يوميا ... لكن الآن من سينيكها ... هنا قررت أن أنيكها أنا وأوقع بها وإذا لم تريد أغتصبها إغتصاب ....وفعلا حاولت كثيرا أن أغريها لكن لم ترد ذلك وهي أصبحت تعرف أنني أريد أن أنيكها الان ........ غلى أن اتى يوم وكانت ماما ترتدي فيه ثوب نوم جديد لكن ثوب النوم هذا لم يترك في راسي العقل .. وهذا الذي كان يجنني أنها تبقى كل النهارشيه عارية ولاتريدني أن أنيكها ولكن عندما لبست هذا الثوب الزهري ولم ترتدي شيئ تحته ولم تنتك منذ مدة طويلة ولا حتى مع الكلب قررت أن أغتصبها لكن كيف فبدأت أولا بالخروج من الغرفة شبه عاري بحجة الحر ولا أرتدي غير شورت رقيق وذبي منتصب واضح جدا حتى أن أختي قالت لي انت قليل زوق يا زيد إذا كنت لاتخجل مني لاتخجل من ماما فقلت لها لا روحي من وجهي ...وصرت أتعمد أخلي ذبي مبين لماما وأحياننا أخليها تشوفني وانا عما أحلبه لكن لم تتأثر .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..حتى أتى يوم وخرجت فيه نور من البيت .. فدخلعت كل ملابسي فورا ودخلت على ماما في غرفتهافقالت لي ليه داخل من غير ملابس فقلت لها مشان أنيكك يا ماما فقالت انت جنيت فقلت لها إي جنيت وهجمت عليها وبدأت أمص فيها وهي تصرخ وتعيط وتقلي أنا امك يا غبي ولك روح عني أن امك فقلت لها وبدي أنيكك وأحبلك كمان يامنتاكة يا شرموطة حتى صارت تبكي وإستسلمت لي فغرست ذبي الغالي في كس ماما غرسة واحدة إلى عنق رحمها وفمي على فمها أمصمصها وامصمص بزازها وهي تبكي بهدوء بدأت أنيكها وهي تبكي كان جسمها يجنن قذفت فورا لكن تابعت نيك ونيك ونيك وأدخلت ذبي في فمها وهي تتأوه وتبكي وتقول حرام عليك وانا أقلها الكلب مش أحسن مني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولا أبو ياسين فيزيد بكائها نكتها كثيرا يومها وقلت لها اليوم في الليل بدي أنام معك ونيكك جهزي حالك وخرجت ...... وفي الليل دخلت عليها حاولت أن أتكلم معها لكن هي لا تريد التكلم معي كانت شبه عارية فعريتها ونمت بجنبها وبدأت أنيكها وهي لاتتكلم فقط تبكي أحياننا بقيت على هذه الحالة مدة طويلة إلى أن اتتني فكرت ان أترك ماما لمدة اطول من غير نيك لارى هل تبقى ........ تركتها قرابت الشهر بعد أن كنت أنيكها في اليوم مرتين وفي هذه المدة لم أكن أراها تنتاك مع الكلب ولكن بقيت لاتتكلم معي زعلانه حتى أختي حست بها المهم مر شهر ولم أنكها وكنت متأكد انها تكاد تجن بعد نياكة كل يوم وفعلا صارت هي تحاول تغريني لكن أنا ماأرد عليها حتى طار عقلها فأتت في منتصف الليل إلى غرفتي انا كنت نائم فأحسست بيد تمتد إلى ذبي وتخرجه من الملابس وجلست تمصه وتدلك كسها وأنا أتصنع النوم وهي أكيد تعرف أنني مش نايم المهم فرحت كثيرا لان ماما فعلت هذا وبمجرد انها قامت إلى غرفتها ونامت ذهبت ورائها وأنا عاري فوجتها في فراشها عارية ومغمضت عيناها فضحكت وعرفت أنها تريد أن تتناك الان وفعلا بدأت بها بعد إنقطاع شهر بقيت أنيكها إلى الصباح وماما فرحت بذلك حتى أنها تتأوه وتدلك كسها لكن لاتنظر إلي ولاتكلمني وتمص ذبي لوحدها صارت ففرحت كثيرا لذلك وصرت كل يوم هي أحياننا تأتي إلى غرفتي أو أنا أاتي إلى غرفتها وأنيكها لكن من غير ما نتكلم ولا شي المهم أنها هي فرحة وتريد المتابعة... زصارت تكلمني في النهار ونضحك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ونفرح لكن وقت النيك ولا كلمة وأحياننا أنيكها في النهار فأكون مارا بجانبها وتثيرني حركة منها فأخرج ذبي وأتركها تمصه وادخله في كسها لدقائق ثم أتركها واحياننا هي تمر بجنبي تخرج ذبي وتمصه قليلا وتذهب وذلك من غير كلام .. وأحياننا أرفع لها ثوبها وأمص كسها قليلا.!!!!!!!
  7. كانت لي عمه متزوجه من واحدقرينا من العائلة يعني المهم الرجل ده كان غني جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لما تزوجت به عمتي كان عمرها يعني20سنه وهو 32سنة المهم راحت الايام وراى الايام والا الراجل الي كان عني اصبح لايملك شيكل واحد وهو انجب من عمتي 5بنات احلى من بعضهم المهم اصبخت عمتي في حيرة كيف سوف تعيش هي وبناتها بعدما اصبحو فقراء كانت عمتي تاتي لجدتي لتاخذ منها ثمن الخبز والطعام الى انا ماتت جدتي واصبحتا عمتي لاسبيل لها هي وبناتها المهم كنت مرار عليهم بالصدفة سلمت على عمتي وكانت عمتي تبكي بكاء شدي قلتلها مابكي ياعمتي قالت انه لايوجد في البيت ولااي شيء يؤكل والبنات من امبارح ما اكلو شيء وهم يبكون في الغرفة مع العلم ان زوجها عندما افلس كان يدين للبنك بسته وخمسين الف دولار(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد حرجز البنك على بيتهم وهم الان يسكون كلهم في غرفة وصالة صغيرة المهم نزلت على عجلة من عند عمتي ورحت للسوق واشتريت لهم طعام وذهبت به اليه ولم يكن زوجها في البيت قلتلها خدي هذا الطعام يا عمتي واطعمي البنات فقالت عمتي من اين لك هذه النقود التي اشتريت بها هذا الطعام قلتلها تتدبر ومايهمك كتير المهم انو البنات تاكل وبس قالتلي شكرا يا عمتي مع العلم انني كنت اعمل في مهنه شريفه الا وهي بيع البناجون والحشيش والمخدرات عادي يعني شغلة شريفه الامهم اصبحت كل يوم اوديلهم طعام الا ان جاء في بالي يوم من الايامن ان اخد عمتي لتنقل معي بعض البضعاعة من الحشيش بما انها لم تكن تعمل منقبل في هذه المهنه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لايمكن ان تنكشف المهم من بدي رحت لبيت عمتي وقلتلها يا عمتي في شغلة بدك تعمليها باجرة عندواحد صاحبي قالتلي وماهي قلتلها في شنطه كبيرة شويه بدك توديها لعنده وتاخذي مائة دولار على الفور قالت ماذا مائة دولار قلت نعم مائة دولار سالتني ماذا بداخلها فلم اجب واصرت مرة واتنين وثلاثة فقلت لها انو الشنطه ملينه حشيش ده خبطط العمر رفضت في البدية وبكت كثير قلت لها اذا كيف سوف تطعمين بناتك الي مش لاقين ياكلو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بتعرف شوقالتي لي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟. قالت شورايك انك كل يوم تيجي تنيك عمتك وتجيب لنا طعام وبس ففزعت من كلامها ووافقت على الفور مع العلم انو جسمن عمتي رائع شضو شعر حرير لعند طيزها شفايف متل الفراولة صدر اي بزاز متل الشمام طيز ولا احلى من كده كلو على بعضوا ميه ميه قلتلها اذا تريدي ان تنتاكي ولا تنقلي الشنطه قالت لي نعم لانني عندما انتاك منك لوحدك ما حد رح يعرف ولاكنعندماانقل الشنطه والشرطه تمسكني مين رح يفلتني منهم قلتلها انتي حره متل ما بدك انا سوي قالت نحنا اليوم بدنا طعام قلت ماشي يلاااااااااا بينا يا احلى عروسه نادت عمتي على البنات ولانا اديت كل بنت منهم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)1شيكل وقلت لهم روحو اشتريو ورحو لعندنا اي على بيتنا المهم نزلو وبعد مالتاكدت انو مافي اي حد قلت لعكتي اذا يلااا نتةمتع خمسه دخلنا الغرفة وانا بديت احسس على جسمها وما هي الا ثواني الا وانا مولع ورحت مقلهاملابسها كلها وان نزلت كل ملابسي وبديت امصمص فيها شوية شوية وهي تغنج وتتمايع الان وصلت الا كسها الذي غرق من مائهاوصرت الحسو لها لحد ماحسيت انو جابت في تمي قلتلها مصي لي زبري ورحت ومسكت زبري وصارت تمص فيه لعند مانزلت كل حليبي في تمها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلى بزازها قالت يلا دخلو وخلصني انا تعبت قلت لها ماشي ورحت رافع رجليها وحاطط زبري على باب كسها ومدخله شويه شويه لعند ما صار كله جوا في كس عمتي وصارت تصرخ وانا انيك فيها وافرك في بزازها وامصمص في شفايفها المه مافي نصف ساعة الا وبنتها جائت واننا موسامعين خطواتها وخلت علينا انا وعمتي الغرفة انا موماخد بالي وعمتي متلي كانت موصاحيه من كتر النيك حسي انو في صوت غريب من الغنج ونظرت خلفي واذا بها محاسن بنت عمتي تنظر لي وانا انيك في امها والبنت دابت خالص المهم لما شفتها زدت في النيك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حتى اصبحت عمتي تصرخ وتقول كمان دخلووووووووووو اهاهاهاهاه كمان اوفاوفاتوف شو برك حلو يا محمد وان اقول لها ماامتعك يا عمتي وافوت واخرج في زبري لحد ما جاء ظهري قلتها بدي انزل قالت لي جو نزل جوا حليبك حلو نزلت جو في كس عمتي وكل ده وبنتها واقفه عم تنظر لنا قمت عن عمتي وانا متعب جدا ونظرت الى بنت عمنتي واذا بها شالحى كل ملابسها وبتفرك في كسها وتحسس على بزازهال فعدلت عمتي نفسها واذا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هي ترى بنتها متل ما وصفت لكم فصرخت عمتي شومتى انتي هنا قالت البنت لامها لما قلتي كمان وبرك حلو يا محمدفالت عمتي لبنت البسي ملابسم ولا تقولي لابويكي فالت البنت انا مارح اقول لابويا اذا خليتي محمد ينكني قالت عمتي ماذا محمد ينكك كيف وانتي بنت ولو محمد ناكك بتصيري مراه متلي يعني قالت البنت ما بعرف بدي محمد ينكيني متل ما ناكك فنظرت الى عمتي والخوف قد ملىء قلبها خايفة من الفضيخة وخايفة على بنتهاقلت لعمتي عمتي شورايك انيكهافي طيزها متل ما انتي عارفة ما بتنفتح ولا بياسر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على بكارتها فقالت البنت نعم اريد ان انتاك في طيز قالت عمتاي بيوسع خرم طيزهايا محمد والبنت ما تتحمل زبك انتا بك كبير وتخين وممكن يفسخها قلت لها لاتخافي ما رح اوجعها ولا افسخها لاتخافي في عندك كريم قالت نعم قالت لها تعالي وهالتي معك الكريمودهني لي زبري كي لايوجعك فجابت الكريم ودهنت زبري ومددتها على السرير ووضعت تحت بطنها مخده اي مسند كي ارفع طيزها ورحت حاطط زبري على خرم طيزها ومفوته شوية شوية لعند ما دخل نصفه وكانت البنتعم تبكي ولا تقول كمان دخلو يا محمد ايرك حلو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) انا ما سمعت هل الكلمة الا صرت اضحك وقلت لها من وين عرفتي هل الكلمة قالت زميلاتي يحكون انو نحنا لنا كس والشباب لم اير حلو ويمتع وصر ت النيك فيها والمهم عمتي تنظر لي وانا انيك في بنتها وتتا لم على الم بنتها المهم عمتي بتقول لبنتها كده بيكفي خلص كفاية بتصدقو شو البنت قالت لامها لسه ما دخل زبرو جوات طيزي ونزل حليبو الحلبو الي دخل في كس واذا بدك خلي محمد ينيكك في طيزك وجربي المتعه ده حتعرفي وحتحسي انها امتعلك من النيك في الكس الي متل المغارة وصارت تضحك البنت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وتقول ايوه ايوه يمحمد دخل كمان اه اه اهاه اهااااااااااااااااااااههاهاهاها وصرت انيك فيهم لحداليوم هدا واما انقطع عنهم زبري!!!!!!!!!!!!!!!
  8. أنا شاب بلغت ال 19 عامآ لايتقصنى شيئ(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. أدرس بالجامعة الأن..طبعآ جامعة خاصة . مشكلتى الوحيدة هى عدم تحكمى فى رغباتى الجنسية تبدأ حكايتى منذ الصغر...فلقد توفى أبى وأنا مازلت صغير كنت أبلغ ال8 سنوات وكنت مازلت فى المدرسة الأبتدائى... عشت أنا وأمى وأختى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الأبتدائى...وفاة أبى لم تكن تعنى لى الكثير فى هذا السن غير أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طويلة...ولم أعد أرى والدى ليلآ كما كان حيث أن أبى كان أكبر من أمى كثيرآ كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون. ورثت أمى أموال كثيرة وكذاك عمارتين كبيرتين فى منطقة راقية نسكن فى واحدة منها. ولم يكن يزورنا غير خالتى وخالى فقط(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..وأنقطع خالى عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمى وزوجة خالى...والوحيدة التى تزورنا هى خالتى التى تشبة أمى كثيرآ. كانت حياتى عبارة عن الذهاب الى المدرسة أنا وأختى حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادى..وكان السائق يأخذنا صباحآ ..ويعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل..ويترك السيارة بالجراج فكان عالمى هو البيت وأمى وأختى فقط...كانت أمى لاتتأخر عن توفير كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستيشن..وملابس..وكانت تعاملنى بحب شديد غير أختى والتى كانت تشبة ملامح أبى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...والتى لم تكن جميلة مثل أمى وخالتى وأناوكانت أمى دائمأ تصرخ فى وجة أختى لأى غلطة...أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع. لكننى كنت أحب أختى الصغيرة جدآ لآنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرآ. وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السرير العريض فى حضن أمى. بعد فترة طويلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسها العادية...وكنت أشعر بأنها تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرها ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسية فى هذا السن الصغير...لكن عندما كنت فى الصف السادس كان يبهرنى أن أراها وهى تبدل ثيابها أمامى..صباحآ أو مساءآ..كحب أستطلاع وأعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ة لملابسها الداخلية..أما ملابسى فكانت ملابس ولادية بيضاء. وكانت أمى وخاصة فى الصيف ترتدى ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لايسبب لى أى أغراء فأنا مازلت صغير...وكان شيئ عادى قد تعودت علية. لكن كلما يزداد عمرى كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتى فكانت أمى تنام بجانبى ويلتصق جسدها بجسمى وتضمنى لها بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدى ورأسى داخل صدرها العارى فتقبل وجهى بقوة إلى أنا يعاودنى النوملم أكن أعرف معنى ما تفعلة أمى فى ذلك الوقتوعندما كنت فى أولى مراحل الأعدادى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..كنت أحيانآ أجد صباحآ أن ملابسى الداخلية تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان مازال صغير يؤلمنى . بدأت أيضآ فى هذة الفترة عندما أجد أختى عارية وهى نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرآ وأمى ليست معنا..لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقآ بل كنت انظر إلى جسدها العارى خاصة الى المنطقة مابين فخذيها..والتى كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ. وبدأت عيونى تتفتح...حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى..وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والأنتصاب والأستحلام(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..والعادة السرية... وفى يوم ليلآ شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوى الذكرى ..فأنتفضت رعبآووجدت أمى مستيقظة وضمنتى الى صدرها بسرعة..وأخبرتنى أنالذى كنت أشعر به كابوس... وقى الصباح شعرت بألم فى الخصية وبأن سائل لزج يسيل من عضوى..وبالضغط على عضوى أنتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبلوأيضآ لم أفهم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسية... وتشجعت وسألت ولد من أصحابى أو هو صاحبى الوجيد الذى يجلس بجانبى..عن اعراض البلوغ...وفهمت منه الكثير وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدية التى تحدث معى ..وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..فكانت نظرة شهوة. كانت أمى تسقينى عصير ليلآ وتجبر أختى على النوم مبكرآ..ودائمآ عندما يحدث هذا أجد ملابسى الداخلية غارقة فى سائلى المنوى...وبدأت مداركى تتفتح..وقررت يومآ أن ألقى العصير فى التواليت بعيدآ عن عين أمى...وكما توقعتتوقعت أمى أننى قد نمت..ونامت بجانبى وأطفأت النوروبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الأنتصاب سريعآوأمسكت بيدى ووضعتها على كسها وبدأت فى الدعك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ.وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى يرتعشقامت أمى بتعديل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجهه الأخرى ..ولعلها علمت أننى لم أكن نائمآ. شعرت بسعادة وراحة جسدية ...وفى الصباح وجدت عضوى منتصب بشدة...ففضلت أدعك فية حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى. لم تعاملنى أمى فى هذا اليوم معاملتها المعتادة..كانت تنظر إلى عينى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لها أبدآ أنتى ماما حبيبتى...فبدأت تبدو طبيعية. تكررت هذة الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة..وكان هذا يشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذة العلاقة يوميآ. فألتجئت الى النظر الى جسد أختى لكى أمارس العادة السرية لكى أشعر بالأرتياح.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدى على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير..أو فخاذها وأحيانآ على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمى المفاجأ الى حجرة النوم. كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ. فى الأجازة الصيفية وند زيارة خالتى لنا لعدة أيام...سمعت خالتى تقول لأمى كيف تسمحين غلى الأن بأن ينام أبنك فى حضنك وأختة بجانبة...دة شكلة أصبح بالغ..لازم تكون لة أوضة منفصلة وفعلآ قبل لأن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحيدآ. وبعد أن غادرت خالتى...جاءت أمى يومآ ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصير مانجو...الذى شربتة ورحت فى النوم الفعلى...ووجدت نفسى غارق فى الصباح وملائتى عليها بقع من السوائل...فعرفت أن أمى كانت فى زيارتى.. ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلآ وأن أمى كانت نائمة معى. لم تعد أعمال أمى الجنسية معى تكفينى أو تمتعنى فأنا أريد أن أكون ذكرآ أفعل ولا يفعل بى.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لآنى خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات... فأتجة نظرى ألى أختى التى بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر علية بعض علامات الأنوثة فنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجه ألى سرير أختى النائمة وأعبث بيدى على جسدها..وأمارس العادة السرية.. وكانت أصابعى تغوص بين كسها الذى يصير طريآ فى يدى فيزيد من هياجى. ومازلنا فى الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءهافأيقظتنى وأعلمتنى أنها ستذهب الحين والأكل بالثلاجة وأنها ستأتى ليلآ. وكانت هذة هى المرة الأولى التى تتركنى فيها أمى وحيد مع أختى. فور خروجها أتجهت الى سرير أختى..وقمت بتعريتها وأنظر الى جسدها العارىأنتصب عضوى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...ويدى تغوص فى كسها ألى أن قذفت ونزل الماء على فخذها ... أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدهاومازالت أختى نائمة!!! بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عارية وجسدها يثيرنى أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر...فأخرجت عضوى...وقربتة من كسها لكى أشعر باللذة أكثروزادت جراءتى,,وأردت أن أشاهد كسها...فأنزلت الكيلوت بحرص...حتى ظهر الشعر الخفيف..وبأصبعى بدأت ألعب فى كسها الذى كان مبلل ...وهذا البلل يثيرنى كما كان يحدث مع أمى...فجدت نفسى ألقى بجسدى عليها بدون أن أضع فى خاطرى أنها قد تشعر..لم يعد يعنينى ذلك ألى أن قذفت كامل مائى على بطنهافنظرت الى وجهه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا وجدتها متيقظة ...فقمت وجريت خارج الغرفة ...وأتجهت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقيت بالداخل متخوفآ من الخروج... وأخيرآ خرجت وبحثت عن أختى لم أجدها..أذآ مازالت فى حجرة أمى. فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعها أن لاتخبر أمى. وجدت أختى متكومة على السرير..ناديت عليها..لم تنظر الى عينى.وقالت ماما حتعرف..الملاية أتوسخت ..قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة وفعلا ..ولم نتحدث فيما حدث بيننا وحضرت أمى ليلآ متعبة ونامت . لم تعد أمى تزورنىبعد أن تعودت على ممارسة الجنس وأذكر أننى أستغليت دخول أمى للأستحمام...فأتجهت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبها ألقيتها على السري(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ر ونمت فوقها ..كأننى أمارس معها الجنس ألى أن قذفت داخل ملابسى..ولم تقاومنى أختى كأنها تعلم ماذا أفعل..وشعرت أنها أستمتعت بهذا العمل..وتريد أن أعيدة مرة أخرى لآنها لم تقوم من نومتها. كان عضوى منتصب أغلب اليوم..فأمى أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرأة تسرح شعرها بعد أستحمامه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا وهى شبة عارية. لكن كان كل أهتمامى بتفريغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستى للعادة السرية فجسد أختى هو الذى يثيرنى. قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون..وأخبرتنى أمى أنها ستخرج مع خالتى ألى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج. فأتت لى فرصة الأنفراد بأختى على راحتى. فور خروج أمى...بدأت فى مداعبة أختى...وظهر عضوى المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما...مما جعل أختى تضحك على منظرى... فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه...فتراجعت أختى ضاحكة وجريت خارج الغرفة..فجريت خلفها..الى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير. حاولت أختى أن تدفعنى بعيد(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)آ عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصرارى وثورتى. رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوى كسها..لكننى لم أشعر ألا بفخذها. فرفعت جسمى وأتجهت يدى الى كيلوتها فنزعتة الى أسفل وظهر لى جسدها ..فالقيت جسدى عليها وكانت قد أستسلمت لشهوتى..فبدأت أدعك فى صدرها.من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها...وبدأت أسمع صوتها يتأوة من الشهوة ...أمسكت عضوى وقربتة على شفايفها وعلى وجهها وهى مغمضة..ثمى نزلت به الى أسف(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ل وبدأت أحك عضوى فى كسها...الذى كان متجاوب معى ومملوء بالماء الدافئ وتركت جسدى فوقها وتركت عضوى يقوم بعملة ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ينتفضوأندفع زبى الى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها.ألى أن قذفت كل مائى...وتنبهت أن زبى كان جزء كبير منه داخل كسها..ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير. ولم تكن هذة هى النهاية بل كانت البداية وكما قلت لم تكن هذة نهاية حكايتى بل كانت البداية فبعد أن مارست الجنس مع أختى...شعرت بسعار جنسى ..لاأعرف ماذا حدث لى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..أصبحت على طول فى حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختى..لم أعد أرغب فى أمى...وأيضآ عندما أمارس العادة السرية لاأشعر بسعادة أو شبع أريد شيئ واحد فقط هو أضع عضوى داخل كس أختى الصغيرة. بدأت الدراسة ولم تكن أمى تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للأنفراد بأختىماعدا كانت أمى تسمح لنا بالخروج يوم الجمعة للذهاب الى السينما من الساعة 3 الى الساعة السادسة ولقد كانت مجمع للسينما قريب من بيتنا وفى يوم صارحت أختى بأننى أتمنى أن أنام معاها زى المرة السابقة...لكنها ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسنى تانىأنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذى تدللنى به أمى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...ومع تركيز فكرى كلة فى الجنس لم أكن أذاكر...بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسى. وكانت أمى دائمآ تقول أنت لية مش على بعضك؟؟؟ لكن بعد فترة زاد دلع أمى لى وتدليلها لى..بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم ...وجلس بحجرتى تقرأ بحجة أنها تراقبنى لكى أذاكر وأجلس على المكتب , لكننى أنا أيضآ كنت أتلصص النظر الى جسمها الذى يتعرى عندما تتمدد على السرير للقرأة...أو وهى جالسة على الفوتية أمامى ورافعة أحد رجليها ...فكان كيلوتها يبدو أمامى منتفخ فعادت لى الأثارة والهيجان الى جسم أمى. يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة..وجدنا الغذاء حمام محشى من أشهر كبابجى بالمدينة...ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السينم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا.وكانت أمى تطعمنى بيدها وبالطبع تترك أختى بدون أهتمام منها !!!! فى المساء وجدت أمى ترتدى الروب لأن الجو أصبح بارد...لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعارى...وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكى تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا...إلى أن جلست على السرير وظهر لى فخذها الأبيض ورأت نظراتى تتجه الى فخذها ..فضحكت وقالت مالك ياولد عينك حتخرج من وشك...أتحرجت جدآ وقلت لأ مافيش .وأستمرت فى الضحك وتمددت على السرير..وكل شوية ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيلة حيث كانت ترتدى كيلوت صغير جدآ...ولا تلبس سوتيان فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لى ببياضة الشاهق..وكانت أمى منشغلة بالقرأة...وأنا منشغل فى الرجاء لعضوى أن بنام. أنتفضت أمى من على السرير..وقالت أنا نسيت أشربكم عصير التفاح.خرجت أمىوأيقنت أن اليوم يوم ني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ك وأن أمى ستضع المنوم لى فى العصير. أحضرت لى أمى ثلاث أكواب..أعطتنى واحد...وذهبت لتعطى أختى كوبها...وفى لحظة...دلقت الكوب من الشباك الى الشارع...وجلست على مقعدىحضرت أمى وفوجئت أن الكوب فارغ...وقالت لحقت تشربة...قلت لها فى نفس واحد كنت عطشان جدآ. دخلت الحمام...ثم أتجهت الى حجرة أمى لكى أقول لها تصبحى على خير وكانت أختى قد نامت دخلت حجرتى فى أنتظار أمى وكنت عامل نفسى نائموبعد فترة وقبل أن تغفل عينى بجد...وجدت حركة خارج الغرفة...وأن أمى حضرت وشالت الغطاء من على جسمىوتحسست مكان زبرى...ثم خرجت. رجعت أمى مباشرة على السرير بجانبى وخلعت لى سروالى...وأمسكت زبرى بكلتا يديها..الذى أنتصب فى ثوانى وكانت تضع شفايفها علية وأشعر بأنفاسها الملتهبة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) .وجدت أمى تنام فوقى وتدخل زبرى فى كسها الذى أنزلق بسهولةوشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوى مما أثارنى فقذفت مائى بسرعة داخلهاوكنت أحاول أن لآ أحرك جسمى لكى لا تشعر بأننى متيقظ. بدأ زبرى ينكمش ويخرج..لكن أمى لم تترك موضعها فوقى..فكانت تحك كسها فى زبرى بشدة وحركات تزداد سرعة وأنفاسها تصل ألى وجهى ساخنةألى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبرى بدأت حركات أمى تهدأ وتراخى جسدها فوقىالى أن نزلت وأصبحت بجانبى...بعد فترة قامت وعدلت من ملابسى...وغطتنى وذهبت الى الحمام. اليوم التالى نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وكانت تظغتنى بيديها لكن ماحدث فى الليل..قلب حال بيتنا. فلقد كنت أقل أثارة عن أمس...فظل زبرى بداخل أمى فترة طويلة..وأمى كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس...لكن أثناء القذف ..أرتعش جسدى يشدة ...وصدرت تأوة من فمى..وفتحت عينى للحظة...ووجدت عين أمى تنظر لى وجسدها كله فوقى . أغمضت عينى سريعآوأنتحت أمى الى جانبى وجهها فى الجهه المعاكسة. ثم غطت جسمى باللحاف...وخرجت من الغرفة. فى الصباح ذهبت أنا وأختى الى المدرسة وكانت أمى لاتزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل...وقالت لى أختى أتركها. وعند العودة...وجدنا أمنا مازالت فى حجرتهامنكمشة فى السرير..أتحهت أليها أسألها مابكى...قالت تعبانة شوية..ولم تنظر الى عينى...فهمت أنها محروجة منى.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..ولاتدرى ماذا تفعل. حضرت لى أختى وسألتنى...هى ماما كانت فى أوضتك بالليل...قلت مش عارف لأية؟؟؟ قالت ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها فى يدها قلت أكيد كانت بالحمام.قالت أختى لم أسمع صوت باب الحمام !!! قلت مش عارفنظرت لى أختى بخبث. قررت أن أساعد أمى وأشعرها أنى لاأعرف شيئ ذهبت اليها وقلت لها ماما عايز أتكلم معاكى.نظرت امى والرعب فى وجهها.قالت خير؟ قلت لها أنا عايز يكون لى كومبيوتر..كل أصحابى عندهم إلا أنا. قالت أية كمان...قلت بس.قالت أتصل بخالك وأطلب منه يشترى وأنا حدفع له. أندفعت إليها أقبلها...فظهر البري(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ق فى عين أمى وأخيرآ وجهها أبتسم. ووصل الكومبيوتر..وأحضرت أحد أصحابى لكى يبين لى كيفية التشغيل لكن لم أرتاح لنظرات أختى له ولا لنظراتة لأختى...فقررت أن لاأدخلة منزلى وبعد خروجة أتجهت لأختى وزعقت لها بينى وبينها..فقالت أنت بتغير علىُ؟؟؟؟ سهرت فى هذا اليوم أنا وأختى حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيم..,طبعآ لم نذهب للمدرسة فى الصباح فقد كنا نائمبن. أحضر لى صديقى سى دى قال أنه فيلم جميل. فور عودتى وقبل الغذاء شغلت الفيلموكان فيلم أباحى ..ونساء عارية...أغلقت الفيلم بسرعة...وقررت أن أشاهدة بعد أن ينام أمى وأختى. وفعلآ شاهدت الفيلم وكانت هذة هى أول مرة أشاهد فيلم جنسى وتعجبت من الأجسام المثيرة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..وطول عضو الرجال..وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص..فى هذا اليوم قد أنزلت مرتين بدعك زبى من شدة الأثارة. بدأت أمى تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب الى منزل أختها... حاولت أنا أمارس الجنس مع أختى لكنها رفضت...وعرفت أنها حائض. أخبرتها بقصة ال سى دى...فطلبت أن تشاهدة...وفعلآ أخذتة من صديقى مرة أخرىولكن كان الفيلم مختلففهو من الأمام والخلف أيضآ فسلمته لأختى لكى تشاهدة...وكنت جالس بجانبها لكنها قالت لن أشغلة حتى تتركنى وحيدة... فخرجت لكن أضمرت العودة. وبعد ربع ساعة دخلت حجرتى وكانتمازالت تشاهد الفيلم...فجلست بجانبها ولم تعارض لك عملت بيوز...وقالت ممكن تسيبنى لوحدىلم أجاوبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا..لكن وضعت يدى على كتفها وكف يدى يداعب ثديها...تركت أختى يدى تداعبها وكانت فى حالة أستسلام تام.عملت بلاى للفيلموكان رجل يلحس فى كس البنت...وكان المشهد مثير... أخرجت زبرى المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبرى...فتنهدت أختىوقفت بجانبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا...وأمسكت يدها لكى أتجه بها الى السرير. كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجهآ الى غرفة نومى وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيآ.ضممتها الى صدرى ووضعت وجهى بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها,,وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة...قربت زبرى شبة المنتصب الى كسها لكى تشعر به...وجدتها مستسلمة لى فدفعتها بهدؤ الى السرير,,وعند نزعى لبنطلون البيجامة التى كانت ترتدية(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) حاولت منعى بيديها لكنها كانت محاولة...حيث غطت وجهها بكلتا يديها..ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملآ بالشعر...فأتجهت برأسى وشفابفى على بطنها أقبلها وألعقها بلسانى..ألى أن نزلت بوجهى الى كسها فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسها..لكننى قاومت وقبلت كسها بقوة...فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفى فسمعت أه..اه منها فزاد هياجى ضغطت أكسر وأكثر بشفايفى فكانت تتلوى بجسدها الى أن لعقت بلسانى زنبورها فسمعت أه عنيفة منها...ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذة أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى هائج كالثو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ر...فنشنت زبرى الى كسها ورفعت أرجلها وأنزلق زبرى بصعوبة قليلة الى داخل كسها..وأستمريت فى الدخول والطلوع ألى أن صدرت من جسدى رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسهاونمت كليآ على جسدهابعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام...وغابتثم حضرت وقد أرتدت قميص نوم أخر وكنت مازلت عاريآ وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لى قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتى الأنلبست البنطلون...قالت أختى موجهه لى الكلام بكل جدية(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..أوعى تنزل فى ماءك..أنا كدة ممكن أحمل!!!! تعجبت وقلت أنتى لسة صغيرة...قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتى ,,وزملتى نبهتنى من ذلك..تنبهت وقلت لها هل تحكى لزميلتك ما يحدث بيننا...قالت بالطبع لايمكن ..لكن هى بتعلمنى حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هى صحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة...بصراحة هى صحبتى الوحيدة... لم تأتى أمى ...وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغذى بالخارج وستحضر ليلآ لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتى. حضرت أمى مساءُ ودخلت من فورها على الحمام..ومنه الى حجرتها وأطفأت النوردخلت لها وسألتها مابكى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام...قبلتها وخرجت. فى الصباح صحيت فى ميعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتها نائمة...دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء...نظرت الى وجهها وجدتها متيقظةسألتها مابكى...قالت لآشيئ دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت ...ولبست ملابسها وخرجتقلت لها تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر...وحضرت أمى أيضآ ليلآ وتحججت بالتليفو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ن أنها تقضى بعض الأعمال لم يكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختى حاولت معى...شعرت أن شيئ يحدث عند دخول أمى الى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختى تنام فى حجرتى...قالت أنا عايزة أنام بمفردى اليوم..قلت لن أتركك...زتمددت بجانبها.أعطتنى أمى ظهرها لتنام لم أستطيع النوم.جلست أفكر...هل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طويلة لم تنام معى وهى مازالت كلها أنوثةتذكرت ماكان يحدث معى من أمى من لقاءات جنسيةفشعرت بالهياج وأنتصب زبرى...مماشجعنى أن ألتصق بطيز أمىووضعت بدى على أردافها كأننى نائم.تركت أمى يدى تعبث فى فخاذه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا..لاأعرف امازالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسيةأخرجت زبرى من تحت ملابسى...ووضعته بين فخذيها من الخلفشعرت بالدفئ مما زاد من أنتصاب زبرى...لم تتحرك أمىفداومت على حك زبرى بين فخذيها الى أن قذف بالماء...وأيضآ ظلت أمى بدون أن تتحرك خرجت وتركت كل شيئ كما كان.وبعد فترة ذهبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التى كانت نائمة. فى الصباح لم أجد أمى فى حجرتها...لقد خرجت. وعند الظهر...حضرت أمى وخالتى الى المنزلوطلبوا أن نجتمع لأمر هام...جلسنا جميعآ قالت خالتى أسمعوا..أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج..لكن أمكم ترفض أعطاءة الموافقة ألا بعد أن تسمع موافقتكم.قالت أختى متسرعة.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..شكلة أية...قالت خالتى ضاحكة شكلة راجل زى باقى الرجالة.لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلى...لماذا يأتى رجل الى منزلنا...هل أمى تحتاج لرجل...ولماذا...أمى لم تعد صغيرة أنها تبلغ ال38... سألتنى خالتى أنت طبعآ موافق مادمت صامتآ.قلت ماما تعمل ألى هى عيزاةقالت خالتى خلاص مبروك...أعملوا حسابكم الأسبوع الفادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابلة على الغذا فى النادى. وفعلآ ذهبنا الى النادى الذى يعمل فية مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعى. وجدت أنه رجل أصغر من أمى بكثير وشكلة رياضى...قابلنا بالضحك وكانت أمى وخالتى سعيدة جدآ..وأنا كنت صامت..ولم أأكل...ووجدت أن أمى هى التى قامت بدفع حساب الغذاء. عندما رجعنا للمنزل..سألت أمى هو عمو العريس عندة كام سنة...قالت 31 سنة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..وقلت حتسكنوا فين..قالت شوية معاكم وشوية فى شقتة سألت أختى بينى وبينها..أية رأيك فى عريس ماما...قالت شكلة روعة.وباين علية طيب أوى. رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمى سعيدة جدآ...وطلبت منى ومن أختى أن نرافقها النوم هذة اليلة على سريرهاونامت أمى فى المنتصف..وكانت تضمنى الى صدرها وتقبلنى. وكنا مازلنا فى الأجازة الصيفية..كانت أمى تخرج يوميآ لتستعد للحياة الجديدة وتأتى ليلآ فقط...وأنا كنت أنزل الى مقابلة بعض الأصدقاء..وكانت أختى تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها...لم تكن لى أى رغبة جنسية كأننىأصبحت أنثى وليس ذكر...قبل زفاف أمى بيومان قالت لى أختى أن زميلتها ستحضر غدآ من الصباح لتقضى معنا اليوم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ...قلت لها تحبى أخرج..قالت بالعكس هى بنت لذيذة وخليك معاناحضرت البنت وكانت صارووووخ...نظرت لعينها وجدت نفسى أشعر أن جسدى ينتفض وتعود لى هرمونات الذكورة كلها. عند حضورها والسلام..دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة...وكنت أنا أمنى نفسى بعلاقة جديدة من نوعها..خرجت وقد بدلت ملابسها وأرتدت بنطلون لاصق وبدى عارى الأكتاف يظهر كل مفاتها الثائرة...ولبست أختى لبس مشابه ..وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزلهزتنى أختى من كتافى..وقالت أية مالك عينك حتاكل البتقلت بصراحة صاروووخ أرض جو..قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز. أحضرنا ورق اللعب لنتسلى...وجلسنا على الأرض..وكان نظرى مشتت مابين الورق..ومابين مكمن كسها الذى ينط ويتشكل من البنطلون وهى جالسة القرفصاء أمامى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...فكنت أخسر اللعب..ويحكموا على بعمل الشاى...غسيل الأطباق..وكنت سعيد جدآ. قالت لى أختى أحنا حندخا حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوترلكن مش عيزينك معانا...قلت أتفضلوا .. دخلو..وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل..هل فيلم سكسهل مسرحية أباحيةلم أعرف...لكن فور خروج أختى للحمام سألتها بتتفرجوا على أية قالت بصوت خفيض...فيلم سكس جنان...بس أوعى تتكلم... عمات فيها عبيط..لكن قلت لنفسى أنا لازم أنيك الصاروخ دة. دخلت غرفتى بدلت ملابسى...ولم ألبس كالسون داخلى ..والبنطلون أبيض خفيف...وخرجت أضحك معها وأتسامر,ووبدأت فى سرد النكت المؤدبة ثم الى النكت الجنسيةولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا فى لعب الورق..مرة أخرى..وبدأت فى التزوير لكى أكسب..وفعلآ حكمت عليها أن ترفعنى من على الأرض (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...وعندما حاولت من ناحية ظهرى قلت لا من الوش..فضحكت..وقالت أنا ميهمنيش..وشالتنى وشعر ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبى النصف منتصب...وأكملنا اللعبطلبت من أختى أن تعمل لنا شاى.ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركنى قليلآ مع صديقتها. رجعت الى الغرفة وكنت مقرر أن امارس معها الجنس..وأنتصب زبرى بشدة كأننى مجنون...نظرت الى عينها وأمسكتها لكى أقبلها ززحاولت أن تبعدنى لكننى أطبقت عليها ممسكآ طيزها بقوة دافعآ كسها ناحية زبى المنتصب..حاولت وحاولت لكننى كنت مصمم كالمجنون(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...وقالت أختك موجودة..قلت لها كس أم أختى ..دفعتها على السرير..ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت الى شفايفها وجدتها ملتهبةأدخلت لسانى داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لى جسدها نزلت على ثديها أقبلة وأدعك بشفايفى الحلمات التى أنتصبت... وقفت على أرجلى وأنزلت البنطلون فظهر زبى منتصبآ أمسكت بيدها لكى تمسك زبى..لكنها حاولت أن تتمنعفنمت فوقها وزبى على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجههارفعت البدى لكى أرى ثديهها الكبيرالأبيضولعقت لها الحلماتوبدأت فى تقبيل وجهى بجنون وبدأت أشعر أن أظافره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا تقطع ظهرى...وأنا فوقها تسللت يدى الى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها..ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها...فظهر لى جسدها أمامى...أبيض مثل الشمع وكسها ليس فية شعرة واحدة ولونة وردى...أتجهت الى بطنها ولعقت لحمها...الى ان وصلت الى كسها ووجدت ذقنى تدخل الى كسها المملؤ بالماء الساخن...شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوةأتجهت بزبرى الى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدآأن يكون من الخارج.لكننى وجدت زبرى ينزلق الى الداخل بكاملة...لكنها دفعتنى بعيدآ عنه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا وشاورت لى أن يكون زبرى فى الخارج...فنمت على بطنها وأنزلت لبنى على بطنها... ثم سمعت خبط على باب الغرفة عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق الى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختى بالملاءة,لأنى أعتقدت أنها أمى. لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختى برأسها وتضحك وتقول أيه كل دة أنتم بتعملوا أية؟...عاد الدم ألى عروقى...وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنتى شرموطة...نطيت من على السرير وأخذت بنطلونى لكى ألبسة...وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمش من الخضة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...وذهبت الى الحمام لكى أتشطف. وشاهدت صديقة أختى تدخل أيضآ الى الحمام..لأنى بهدلتها من اللبن على جسمها. أتت لى أختى تسألنى أية الأخبار رفعت راسى.شاورت لها بأصبعى علامة الأوكى ...ضحكت أختى وقالت...تعرف أنت قلت لى سبينى مع صحبتك شويةوهى أيضآ قالتلى سبيلى أخوكى شوية. شعرت بالزهو وأنتفخ صدرى. طلبنا أكل هوم دليفرى.وأكلنا كأن شيئ لم يكن...لكننى كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتى يتأوه. حضرت أمى على الساعة التاسعة ,,وأنصرفت صديقتنا على أمل لقاء أخر. كانت أمى مبتهجة ..كأنها عروسة جديدة...وقالت لنا أن عمكم..تقصد عريسها ,,بيسلم عليكمسألتها أختى قال على أية...قالت أمى بيقول أنك طيبة وأمورةوأخوكى شكلة متضايق ومش موافق على الجوازة. قلت لأمى لأ عادى...لكن كنت أتكلم معاة أقولو أية أنا معرفهوش. قالت أمى أحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..وحنرجع على شقتة فى المعادىلمدة أسبوع...وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك. قالت أختى ولية شقتة خليكو معانا على طول نظرت لأختى وقلت...خلية براحتة. وتركتهم وذهبت الى حجرتى. بعد فترة حضرت أختى الى غرفتى.. وسألتنى أنت متضايق أن ماما حتجوز.قلت لها ماما حرة ومن حقها..لكن العريس صغير.ماما أكبر منه بكتير...وشكلة فقير...بعنى الجوازة مش قوى. قالت بس ماما بتحبة وهو قمور...نظرتلأختى نظرة ذات معنىفقالت أختى وأنا يعنى حبصلة دة جوز أمى. ثم هجمت على أختى وجلست قريبة منى وسألتنى أحكيلى على اللى حصل بينك وبين هدى( أسم غير حقيقى) قلت يعنى هى محكتلكيش؟ قالت هى حكتلى..لكن أنا عايزة أعرف هى صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟؟؟ تعجبت...وقلت لأ هى مش بنت.قالت الوسخة...وبتقولى أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا من تحت هو أخوكى.!!! قلت لها الصاروخ دة مايتسبش أكيد نامت كتير لأنها شكلها مجربة . قالت أختى تصبح على خير..أنا رايحة لأمى. جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتى لتجلس معناوذهبت أمى فى تاكسى الى العريس فى شقته ومنها الى شرم. خالتى كانت من النوع الحاد العصبى..القلوق...كانت كل شوية تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم...وعندما حل الظلام قالت لنا خالتىبصو ياولاد أنتم مش صغيرينأنا رايحة البيت..وحنام هناك وسوف أحضر أليكم صباحآ. ذهبت أختى الى سرير أمى لتناموذهبت أنا وراءها الى السرير...فقالت أختى أنت ناوى تنام جانبىقلت لها أيوة السير كبير...قالت بس دة خطر...ضحكت وقلت لها لاتخافى مش حقربلك. ألتفتت الى أختى وقالت (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)...ممكن تقول لى بصراحة..قلت ماشى قالت أنت نمت معايا ونمت مع هدى...مين أحسن. قلت لها بدون تردد هدى جسمها خطير ومغرى...أنتى جسمك قليل... لكن أنتى فيكى شيئ غريب...لعابك وماءك يزيد الأثارة , أما هى فهى عادية.قالت يعنى أنا جسمى وحش...قلت لها لأ جسمك حلو..لكن مثلآ صدرك صغير..شعرك كثيف...عضوك صغير.. قالت هى بتاعها أكبر من بتاعى..قلت لها أيوة أمسكت يدى ووضعتها على كسها...وقالت أنا النهاردة عروستك... لم أكن أتوقع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختى بعدما عرفت أننى نكت زميلتها هدى. فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف...والأطمئنان مكثت فترة طويلة ادلك كسه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا حتى أصبح الماء يبلل الكيلوت بماءة الدافئ. ثم أتجهت لتقبيل بطنها..ثم بزازهاوبصوت هادئ قلت لها غدآ سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها. وصلت لزروة الأثارة...فأتجهت بجسمى فوقها وأدخلت زيرى كاملآ داخلها...فزدادت أثارتى وصرت أدفع زبى دفعآ قويآ ,,وكنت أسمع تأوهاتها من النشوة...حتى قاربت على القذف أخرجت زبى الى خارج المسار لأقذف شهوتى على بطنها..ونمت فوقها لفتر!!!!!!!ة.
  9. انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). الفكرة غير موفقة. بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، ّ الهاتف فكانت على الطرف الآخر اختي نوال، قالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت لها خرجت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر دقائق واكون عندك.يا للهول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس أختها الكبرى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!! بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت: نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة أقولك على حاجة. دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت لها: انا خدامك! (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك على شيء. وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت، يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر، وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا، خليه جوه ولا تفعل شيء.أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو، قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة، فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام عليك زبرك جامد قوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت انين جميل. اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أيه مش عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها: سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واخذت تدلكه ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير النور قبل ما اخرج. كل هذا في الظلام، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة أبداً..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها، فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بشكوكي حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة، مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتبقو تلفّو لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية. عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي تقول: حرمان أيه يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص، عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي، انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها، فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت: انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بشكوكي،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عملت ما لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام. خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي ينيكونها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب! على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لفضيحة تلقي بظلالها على الأسرة بكاملها.كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من شعرها الذهبي الكثيف بين أصابع اليد الأخرى، سألتها باستغباء وقد تظاهرت بأني واخد على خاطري منها: ماما ممكن إسألك سؤال وتجاوبيني بصراحة تامة؟ فنظرت لي من خلال مرآة التسريحة وفي عينيها نوع من الارتياب لسؤالي: هو فيه أيه يا جودت؟ قول اللي انت عاوزو ياحبيبي! فقلت لها: هو انتي ليه داريت نفسك وما شلتيش هدومك قدامي زي العادة قبل ما تخشي الحمام؟ ارتاحت أساريرها لسؤالي وأجابت: اوووه ياجودت يا حبيبي، هو ممكن الست يجيها كسوف احياناً حتى من ابنها، وانا لاحظت انك انت شلت مني علشان الحركة البايخة ديه،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلشان كدة انا ناديتلك تجفف لي شعري وانا من غير هدوم زي ما انت شايف!تظاهرت بأني رضيت بهذا الجواب غير المقنع وتابعت عملي المعتاد، ولكن على الرغم من انشغال تفكيري بالموضوع نفسه، فقد كان جلوس أمي أمامي بهذا الشكل قد أنساني أنها أمي، وبتّ أفكر بها كأنثى شهوانية تركض وراء الرجال ليس إلاّ، فقد أثارني *- هذا الوضع لأول مرة بحياتي، وشعرت بأن الحياة أخذت تدبّ في قضيبي وبدأ ينتصب شيئاً فشيئاً الى أن بات انتصابه واضحاً تحت ملابسي، ويبدو أن الماما شعرت بذلك عندما لكزها بكتفها فعمدت الى الإتيان بحركة ظهرت وكأنها عفوية، إذا حركت كوع يدها باتجاه الإنتفاخ في البنطال، فأصابت الهدف إصابة مباشرة، فقررت إبعادي عن الموضوع قائلة لي: متشكرة حبيبي كفاية كدة انا أقدر أكمل الباقي، ياريت تروح انت وتشوف اذا اختك نوال وصلت أسوان انا عاوزة أكلمها. تركتها وانا أقول لها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حاضر يا ماما. صحيح أنها بتوزعني، ولكن بلطف وفي الوقت المناسب، فأنا أبضاً وجدت أن بذلك مخرجاً لي من ورطة كنت أكاد أتورط بها، علماً بأني أنا وأمي على يقين بأنه مازال أمام نوال أكثر من ساعتين للوصول الى أسوان، ولذلك لم أتصل بها حتى لا أثير قلق زوجها، وحتى لا أضطر الى أن أقول له بأنها مرت علينا في القاهرة في الوقت الذي من الممكن أن تكون هي لا تريد أن تقول له شيئاً عن ذلك.كان لجلوس أمي عارية أمامي ما طمأنني الى حدٍّ ما لجهة تعرضها للتعذيب او ما شابه، فلو كان احتمال مضاجعتها للشبان الساديين هو وراء اختفاء ملابسها الداخلية، لكان حتماً قد ترك التعذيب آثاراً ملموسة على جسدها الأبيض النقي. فقد ألغيت هذا الإحتمال ولمن ازداد احتمال أن تكون غادرت المكان الذي تتناك فيه مسرعة وعلى عجل مما جعلها ترتدي ملابسها بدون الملابس الداخلية.استيقظت صباح اليوم التالي لأجد أختي منى جالسة في الصالة مع أمي، وعندما دخلت عليهما وسلّمت على اختي مع قبلة أخوية بريئة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قامت أمي لتحضّر لي الإقطار كالعادة، فوجدتها مناسبة لأتكلم معها بما يراودني من شكوك من جهة أمي، فقلت لأختي: ماما متغيرة كثيراً وأنا قلق عليها! قالت: كيف؟ حكيت لها سريعاً، ابتسمت وقالت: لا تشغل بالك سأرى الموضوع بنفسي. قلت لها: أنا لازم إطمّن بأسرع وقت، يعني لازم تكلميها دا لوقتي وتردّي عليّ! قالت: أاكيد المهم إنت ماتشلش همّ وانا مطّمنة، وانت لما تخش تاخد الفطار أنا حاتكلم معاها واطمنك اكتر واكتر. فطلبت منها أن تعرف منها ما يحصل دون أن تشير لها الى شكوكي نحوها أو أن تجعلها تشعر بأني أنا الذي طلب منها ذلك، فأكدت لي أختي حرصها على ذلك، في الوقت الذي عادت أمي لتخبرني بأن الفطار جاهز بالمطبخ، فاستأذنت من أختي وذهبت آخذ فطاري. بعد اكثر من نصف ساعة عدت الى الصالة، وما أن دخلت حتى طلبت منى مني أن أغيّر هدومي كي أوصلها الى بيتها. وفى الطريق سألتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها قالت لي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لا تشغل بالك! قلت لها: يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدي ملابسها الداخلية قالت: يا سيدي انت مالك؟ قلت: انا مالي كيف؟ قالت لي: سيب ماما فى حالها قلت لها: اوكي، أنا ممكن أسيبها لحالها بس بشرط إني كون متطمّن، وانا بالشكل ديه مش متطمّن عليها، وانتي بتحاولي تداري مش بتحاولي تعالجي الموضوع، انا اللي غلطان إني اعتمدت عليكي وكلمتك بالحكاية ديه... شعرت منى بأن الغضب قد تملّك مني، وبأنها قد أزّمت الوضع بدل تهدئته، فحاولت تلطيف الأجواء وكنّا قد وصلنا الى أمام العمارة التي تسكن بها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقالت لي: بشويش ياعم بشويش، دا انت راجل جدع وانا مش واخدة بالي، يقطّعني، أنا كان لازم أعرف انك راجل بجد من يوم ما خش زبرك بكسي وعمل العمايل فيه! ولما قلتلها بلاش تريقة، أقسمت بأنها مش بتتريق ودعتني الى النزول من السيارة ومتابعة الحديث عندها بالبيت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
  10. جودت وامه واخته الجزء الأول بدأت حياتي الجنسية بعمر متأخر، صحيح أني كنت أمارس العادة السرية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) منذ أن أحسست بلذة المداعبة لزبري، ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية وبممارسة الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من عمري، بسبب من تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم قدرتي على التكيّف مع أحد من الأصحاب حتى يمكن اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة. إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2004 ، كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد أحياء القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد، إلاّ أن مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي لنعيش عيشة رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني إحداهما منى وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة منذ سبع سنوات وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت تبلغ من العمر آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من بداية أحداث هذه القصة وتسكن مع زوجها الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك أصبحت أعيش وحيداً مع امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة التالية، لم تعر الأمر أي اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج شهادة علشان تتوظف او أي حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي تركهولك المرحوم ابوك ويفضل عنك. أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى كونها أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي على قدر كبير من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل العلوم في المعاهد والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة محترمة ولها آراؤها السديدة في مختلف المجالات،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويتضح ذلك من أن كل الجيران يحبون مجالستها ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع والأمور التي تعترضهم في مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض المواضيع التي يتداولون بها تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة أصواتهن عندما يشعرون بوجودي على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها أي نظرة غير عادية معتبراً أن ما يتكلمون به أمراً عادياً كونهن حريم مع بعض. يمكن القول أن كل ما كان يحيط بي من أجواء، كان يبعدني عن التماس المباشر مع الآخرين، ليس فقط مع أبناء الجنس الآخر، بل وأيضاً مع أبناء جنسي، فلم أشعر يوماً بأني بحاجة الى التحدّث بأي أمر من أمور الحياة مع أي إنسان غير أمي وأخوتي، فهناك بضعة من الأمور والأحداث العائلية كانت قد حصلت قبل زمن طويل، جعلت من أسرتي منعزلة عن الأقارب من جهة الأعمام والأخوال على حدٍّ سواء، فدنيتي لا تتعدى جدران المنزل وعالمي لايتجاوز أمي وأخواتي، اللواتي لم يكنّ يتعاملن معي إلاّ كطفلٍ مدلّلٍ أمره مستجاب بلا نقاش. في ظل هذه الأجواء كان الجنس بالنسبة لي عملاً دنساً وكنت أشعر بالذنب وأمقت نفسي كلما داعبت قضيبي حتى القذف، فأنام بعدها وضميري يعذّبني مع أنّي كنت ما أن أضع قضيبي بين أصابعي وأدلكه قليلاً حتى أراه يتفجّر قاذفاً حممه. والغريب في الأمر أني كنت دائماً أستحضر صورة واحدة من أخواتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عند الإستمناء لتدلك لي زبري أو لتضعه في كسها. وأذكر أن يوم زواج أختي نوال لجأت الى الإستمناء بعد عودتي من الحفل بشكل هستيري وأنا أتخايل كيف هي الآن بين ذراعي زوجها، وما الذي يفعله بها وكيف يفض لها بكارتها بإدخال عضوه فيها. لا أذكر كم مرة يومها قذفت على خيالي هذا، بل حتماً تجاوز العشر مرات حتى أني يومها رميت نفسي على السرير عارياً من الأسفل دون أن أنتبه للأمر. الملفت في الأمر أيضاً هو أن وجهتي الجنسية لم تكن واضحة أبداً، فصحيح أني كنت امارس العادة السرية باستحضار صور إحدى أخواتي أو كليهما وهن تداعبن قضيبي، إلاّ أني لا أنسى أنه ذات مرة وكنت أبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً، عندما شعرت بلذة عارمة تجتاحني عندما أحسست بأن قضيباً منتصباً يستقر بين فلقتي طيزي وانا في الاوتوبيس المزدحم بالركاب، ويومها تجاوبت مع صاحب هذا القضيب المندسّ بين فلقتي طيزي بشكل شجّعه على أن يمدّ يده الى قضيبي ويداعبه من فوق الملابس حتى قذفت المني في بنطالي، حيث انسحب هو من ورائي وتوارى ما أن شعر بالمني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد ملأ بنطالي.إلاّ أن الوضع بدأ يأخذ منحى جديداً ومختلفاً في أوائل سبتمبر عام 2004، فمنذ ذلك التاريخ بدأت الأمور الجنسية تتغيّر بالنسبة لي، ففي صباح ذلك اليوم استيقظت باكراً على غير عادتي، فأنا لم أكن أترك سريري قبل الثانية عشرة ظهراً، بينما يومها استيقظت قبل التاسعة، وما أن خرجت من غرفتي حتى سمعت أصوات قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة، وعندما تقدمت بخفة وصمت الى حيث مصدر الصوت، تفاجأت بأمي وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا أم سعيد التي كانت منحنية على ركبتيها أمام كس أمي وقد رفعت جلبابها عن طيزها الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئاً يشبه القضيب الذكري تدخله في كس أمي وتخرجه بينما النشوة والهيجان واضحان على وجه أمي التي تقول لها بفجور وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة، كسي يريد علكه، لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما أم سعيد تقول لها: ديه بعدك يا قحبة، مش حتنزلي قبل ما تاكليلي كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك! فتقوم أمي عن الكنبة وترمي أم سعيد أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها على وجهها، بينما كانت أمي بدأت تأكل كس أم سعيد بنهم واضح. وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت طيز أمي موجهة باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف أم سعيد تمرر لسانها بين شفايف كس أمي ثم تدخله الى داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأمي تضيع بين الإستمرار بلحس كس أم سعيد وبين إصدار التأوهات تعبيراً عن انتشائها بما يفعله لسان ام سعيد بكسها. في تلك الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن تنتشي أي من هاتين الشرموطتين، أمي وجارتها، بدأ زبري بقذف الحمم من فوهته على السجاد، وقد كان ذلك سبباً في قلقي من أن تكتشف امي أمري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فمن الصعب إزالة المن عن السجاد بسهولة، فرحت التقطه بما تيسّر لي من المناديل الورقية محاولاً إزالة آثار العدوان قدر المستطاع، وهو الأمر الذي استغرق وقتاً كان كافياً حتى تنتهي امي وجارتها من نيكتهما، فوجدت نفسي أسرع الخطى الى غرفتي وادّعي بأني مازلت نائماً بعد قفل باب الغرفة ورائي. منذ ذلك اليوم أصبح الجنس بالنسبة لي هدفاً يجب السعي له، وتوسعت مخيلتي الجنسية لتشمل إضافة الى أخواتي، أمّي وجاراتها، وأحياناً كثيرة أصبح قضيبي يشرئب على منظر مطربة تتلوى على التلفاز وهي ترتدي الملابس المثيرة وتظهر مفاتنها، فأتخايلها كيف تكون تتلوّى تحت الرجل وهو ينيكها ويدخل زبره في أحشائها، أو اتخايل كيف تلتهم الزبر بين شفتيها اللتين تضمهما وتفرجهما بينما تغني وتتأوّه، وتتمايل بكل إثارة وهي تدّعي الغناء، فأنا لا أكون في مثل هذه الحالة استمع الى ماتقوله، بل أنظر الى مفاتنها متخايلاً أنها تنتاك بينما أكون أداعب زبري حتى أقذف فأقفل التلفاز دون أن أعرف حتى إسم هذه المغنية أو اسم الأغنية. فمنذ أن شاهدت أمي وجارتها يتساحقن في الصالة، أصبحت لا أفوّت فرصة لاستراق السمع على أمي وجاراتها، وكثيراً ما كان مجرد الحديث بينهن عن الجنس يثيرني ويدفع بي الى ممارسة الإستمناء. إلاّ أن ما اكتشفته في نفسي في تلك الأثناء هو أنّي أشد شرمطة من أمي حيث أن حديثها في إحدى المرات مع جارتنا سلمى عن ممارستهن الجنس مع ثلاثة شبان دفعة واحدة، وكيف أن أمي استطاعت أن تدخل زبين فيها بالوقت نفسه، زب في كسها والآخر في طيزها، وراحت تشرح لسلمى ما الذي كانت تشعر به حين ينطحاها كلاهما في اللحظة نفسها، فإن هذا الحديث بدل أن يثير غيرتي على أمي، فقد أهاجني وأثارني بشكل جنوني وجعلني أقذف مراراً وتكراراً وانا اتخايل أمي بين هذين الشابين اللذين وصفوهما بالوحشين وهما ينطحان بكس أمي وطيزها معاً. خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر الواحد، كنت قد بلغت من الشهوة والإباحية والمجون حدوداً عظيمة، فلم يعد مجرد الإستمناء وقذف المني يكفيني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ولكني في الوقت نفسه لم أتجرّأ على البوح برغباتي الجنسية أمام أحد، ولم أقم بأي ممارسة جنسية حقيقية مع أي أنثى كان، بل بدأت أتفنن بممارسة الإستمناء، كأن أجوف بطيخة صغيرة جاعلاً فيها ثقباً بعرض قضيبي وابدأ بإدخال قضيبي فيها متخايلاً أني انيك كس امي حيناً وحيناً آخر طيزها، ثم بدأت باستخدام أدوات كالموز والخيار والممحاة الطويلة التي على شاكلة القلم لإدخالها في خرم طيزي لأكتشف مقدار اللذة التي يمكن الحصول عليها من نيك الطيز، متخايلاً قضيب ذاك الرجل الذي داعب زبري في الأوتوبيس أنه يقتحم طيزي ويعصرني بين ذراعيه حتى الإستمناء، وصولاً الى أني بدأت استمتع بأكل البطيخة الممزوجة بالمني الذي أكون قد قذفته فيها متلذذاً بأكلي لمني زبري.وكنت أعمد أحياناً الى النوم على ظهري وأرفع أرجلي عالياً ثم أسند أرجلي ومعظم ظهري على الحائط بينما رأسي على الأرض وألعب بزبري حتى ينزل اللبن على وجهي وفمي مستمتعاً بحرارة اللبن ومذاقه الذي صرت أستسيغه أكثر مما تستسيغه أي أنثى. وعندما خطر ببالي أن أدخل المني بأصبعي الى طيزي بعدما أقذف، فشعرت بمدى اللذة التي أحصل عليها من إدخال أصبعي وطيزي ملأى بالمني، أصبحت أجهز خيارة قربي قبل القذف لأدخلها بطيزي مع المني وأصبح أنيك نفسي بها وأنا على الوضع نفسه، ثم بدأت أستبدل المني بما توفّر من كريمات خاصة من مادة الفيزلين الشديدة اللزوجة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والتي تزداد حرارتها مع الفرك، فأجد بذلك متعة لاتضاهى.لم يخطر ببالي يوماً أن أتبع أمي عند خروجها من البيت خاصة برفقة جارتنا سلمى التي عادة ما كانت تأخذ سيارة زوجها الفارهة لتخرج مع أمي، فلم أكن مهتماً بمعرفة أين تذهب وماذا تفعل خارج البيت، فقد كنت أعتبر خروج أمي من البيت فرصة لي لممارسة هواياتي الشبقة بحرية حيث أنفرد بزبري وطيزي دون خوف أو قلق. كذلك لم يخطر ببالي أن أختي نوال القاطنة في أسوان ستأتي ذات يوم وانا في قمة ممارستي لهوايتي الجديدة، وقد كانت نوال تحتفظ لنفسها بمفتاح البيت حيث دخلت عليّ وانا في المطبخ أنيك البطيخة. لا أعلم منذ متى كانت تنظر أختي إليّ وانا انيك البطيخة، ولكن عندما وقع نظري عليها كانت هي تدعك بزازها بأيديها والشهوة تقفز من عينيها، بينما أنا صُعقت لضبطها لي في هذا الموقف المشين، ولم أعرف كيف أداري نفسي وقضيبي المنتصب أمامي وآثار البطيخ عليه، أو ما الذي يمكن أن أقوله لأبرّر به موقفي؟ فقد تملّكني شعور بأن الفضيحة قد وقعت لامحال، فأنا ليس عندي ما أقوله، ورحت أفكر بما يمكن أن تقوله أختي لأمي وما الذي قد ينتج عن مثل ذلك من تبعات. كنت قد أخذت راحتي على الآخر في البيت، فأنا على يقين بأن أمي لن تعود قبل اربع او خمس ساعات، ولذلك فأنا قد خلعت كل ملابسي وبتّ عارياً بالكامل والبطيخة المجوّفة بحجم القضيب وقد ثبّتها على الأرض بين مخدتين ونمت فوقها بينما قضيبي المنتصب الى حده الأقصى يخرقها وأنا أصدر الأصوات والتأوهات ومتكلماً مع البطيخة وكأنها أنثى تنتاك تحتي، فهل من الممكن أن أجد تبريراً امام اختي لما يحدث؟ لاحظت نوال ارتباكي وخوفي من ضبطها لي، وقد تكون خشيت عليّ من أن أصاب بعقدة نفسية من جراء ما حصل، فبادرتني على الفور قائلة: ما تقلقش يا حبيبي، إحنا كلنا بنعمل كدة! الناس كلها بتعمل الحركات ديه، حتى شوف انا بلعب بنفسي وانا بتفرج عليك!!! وعاودت دعك بزازها من فوق ملابسها بيد بينما وضعت يدها الأخرى من فوق تنورتها على كسها وصارت تدعك وتصدر اصواتاً وتتفوه بكلمات مثيرة مثلما كنت أفعل أنا فتقول: ايوة نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني بقوة أكتر، خللي زبرك ينيك بكسي،ديه زبرك حلو وجامد قوي، نيكني ونزل بكسي جوا. وقفت امام اختي مشدوهاً وانا مازلت عاريا تماماً بينما هي تداعب نفسها، وشعرت ان الروح عادت لتدب في زبري مستعيداً انتصاباً جزئياً إلاّ أني لغاية هذه اللحظة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لم أكن قد تفوهت بكلمة بعد، وكانت تأوهاتها وكلماتها النابية هي التي تقطع جدار الصمت الرهيب فقط، وعندما كانت الشهوة قد تملّكت منها تماماً بادرتني الى القول: إنت مش عاوز تشوف جسمي؟ انا مش عاوزة أكون طمّاعة، انا بشوفك عريان وهخليك تشوفني عريانة وتمتع نظرك بجسمي! وبينما خلعت تنورتها والكنزة الصوف التي كانت ترتديها، طلبت مني مساعدتها في خلع سوتيانتها فتحركت تجاهها كالأبله لا أعي ما يجب ان تكون عليه الخطوة التالية. فككت سوتية السوتيانة فتحرر نهداها من قيودهما وبقيت متسمراً وراءها بينما كانت تنزل كيلوتها عن جسمها منحنية أمامي فيضرب زبري بمؤخرتها دون أن أتحرك وأقوم بأي عمل في الوقت الذي كان الدم يغلي في كل عروقي، وانتابتني قشعريرة بدأت أرجف وكأني محموم لا أقوى على تهدئة الرجفة ولا تفسير أسبابها. وفي هذا الوقت استدارت نحوي تعانقني وتقبلني بشفتي قبلة شهوانية عارمة وتقول: أيه يا جودت، إنت مش قادر تصدّق اني واقفة عريانة قدامك؟ بص لي كويس! وراحت تفلت على رؤوس أصابعها أمامي عارية كراقصة باليه وأنا مازلت من صدمتي وارتباكي مشغول بالقشعريرة التي تجتاح جسدي، فإذ بها تتجاهل الحالة التي أنا فيها وتقول: أيه عاجبك جسمي؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وسحبتني بيدي الى غرفتي وارتمت على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول لي: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك! ما تكنش كسلان يا جودت انا كسي بيناديك! لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى مداراة نفسي عن عيونها بين أفخاذها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقد كدت على وشك الوقوع في نوبة من البكاء، ولكن ملامسة وجهي لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي انا فيها، ورحت ألحس لها كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي: حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي ببقك، انا مش حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد كان لوقع هذه الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل نهم، فها هو أول كس من لحم ودم تقع عليه عيوني وألمسه بيدي، إنه كس أختي الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في كسها. وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها بتخفيف إيقاع اللحس والعض والبعبصة، شعرت بقضيبي وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب السرير حيث أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير وأفخاذها على أكتافي وسيقانها متدلية وراء ظهري وأنا أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام بكل همّة ونشاط دون أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً بكمية السيول المنسابة من كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله مبللاً بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم وكلمات بذيئة ومن ثم تنتفض تحت لساني انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن كسها يعاقبني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويصفعني بقوة على فمي، وأحسست ان شفتي تورّمتا من ضربات كسها عليها، وهي تقول: انا خلصت، انا نزلت، سيبني ارجوك. حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى إبعاد رأسي من بين أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي: يا خبر! هوّ انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي! وكنت حينئذٍ قد ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة وعنف بينما كان زبري المنتصب الى أقصاه يضرب بأسفل بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ وجهها على صدري بينما تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه بات منتصباً وعلى أهبة الإستعداد لاختراق كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تمرّغه على شفايف كسها وبظرها وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تصدر تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع بما تصدره من أصوات، إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها بالكامل مع آهٍ عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يازبر أخويا، خش جوّا كسي!!! وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف بداخلها لأنها لاتتناول منع حمل، كان زبري يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه الملتهبة في جوفها، فكيف له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل الى جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس أختي التي تكبرني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بخمس سنوات والتي كانت تشرف على تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد بلغت الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر يومها ابداً، ولكني بتّ الآن على يقين من أن أختي كانت تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ لها حاجات وحاجات بينما كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل وأدخل الحمام لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت الآن أعطي معنى لكل الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في الحمام في تلك الايام.ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف سبق العذل، وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر زبري بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة مني فيه. وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه الشلاّل اللي فضيتو فيّ؟ دانا بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل بالكمية ديه من اللبن بكس واحدة!! دانت حكاية!! وأكيد يا ابن الشرموطة انا حبلت منك دالوقت! دانا في الايام ديه ايام حبل عندي وانا أمنع زوجي ينزل جوا بايام الحبل علشان ما أحبش أعمل وسايط لمنع الحبل، أنا حارجعلو النهاردة واخليه ينزل بكسي جوا علشان يقول انو اللي ببطني منو هوّا! وانا اللي حربيلك العيل اللي حخلفهولك، هوا حد يطال انو الوحدة تحبل من أخوها؟ ديه الفكرة لوحدهابمليون جنيه!!! وبينما كانت تقوم وهي تداري عدم نزول المني من كسها على الملايات، صفعتني على فخذي وهي تقول: قوم استحم يا خويا قوم، عاوزة أحميك زي ايام زمان! ثم استدركت قائلة: على فكرة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هي مامتك فين؟ مش انا مجنونة عملت عملتي ومش عارفة اذا الماما جاية قريّب ولا لأ؟كانت أول كلمة اتفوّه بها منذ أن شاهدت نوال أختي وهي تنظر اليّ بالمطبخ، حين قلت لها: ما تخافيش هي متأخرة! فارتاحت أساريرها بينما تسحبني وراءها الى الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش وكانت أجسادنا تتلاقى ببعضها وتتصادم ثم نحضن بعضنا بعضاً فتمسكني بقضيبي وأقرصها بحلمة بزها ثم تتلاقى شفاهنا بقبلة حارة تحت الماء الدافئ حتى استعدنا شهوتنا مجدداً وصارحتني بالقول أنها تشتهي ممارسة الجنس معي بالحمّام منذ أن كنت صغيراً وها انذا قد كبرت ونضجت وبات أكلي بالنسبة لها شهياً. أسرعت انا بالتعبير لها عن لهفتي لذلك بأن حضنتها بين ذراعيّ بقوة وصرت ألتهم عنقها بقبلاتي منحدراً نحو بزازها بينما أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو الآخر. وبينما نحن على هذه الحال خطرت ببالي فكرة مضاجعتها بطيزها كما كنت قد سمعت أمي تقول لجارتنا سلمى عن الشابين اللذين ناكوها في الوقت نفسه بكسها وطيزها، ولما سألتها رأيتها تفاجأت بطلبي وقالت: باين عليك شقي خالص يا ابن الشرموطة، ده انت مصيبة! أنت عامل الحركات ديه مع مين يا واد؟ وعندما أكدت لها بأني لم يسبق لي أن فعلتها مع أحد ولكن منظر طيزها أثارني وأحب أن أفعل ذلك إن كانت لا تمانع، وافقت بشرط أن أقوم بذلك بحنيّة وبعد استعمال أكبر قدر من الكريمات على قضيبي وداخل خرم طيزها لأنها هي لم يسبق لها أن فعلتها وهي تمنع زوجها عن ذلك خشية ما يمكن أن تتعرض له من آلام.فرحت كثيراً أن يكون زبري هو أول زبر يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت سعيدة أن يكون كسها وطيزها اول بخشين يعرفهما زبري، فأخذت أختي أنبوب كريمات موضوع في خزانة الحمام الخاصة، وبدأت تدلك به زبري وتضع منه داخل بخش طيزها وتدخل اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تطلب مني أن أدخل أصبعي قبل إدخال زبري، وهذا ما فعلته حيث أدخلت أصبعين مع الكريمات وصرت أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في أوج الشهوة والإستعداد لتلقي زبري في أحشائها من الخلف، فمسكت زبري المنتصب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والذي تغطيه طبقة كثيفة من الكريمات ووضعت رأسه على مدخل طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تداعب كسها وتفرك بظرها. ومع أول شهقة تشهقها أختي من دخول رأس زبري بطيزها كنت قد دفعته دفعة قوية الى داخلها فاخترقها الى أكثر من النصف لتقول بصوت مبحوح:أححووووووووووووووووو ديه لذيذ قوي، وصارت تحرك أمامي بينما زبري يحرك في جوفها أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أعصرها بقوة وانا أحضنها من فوق ضهرها بينما هي تعصر زبري بعضلات طيزها، وبدأت هي تفرك بظرها بأصبعها، وفي دقائق معدودة كانت ترتعش رعشتها الكبيرة تحتي بينما زبري يقذف المني مجدداً في بخشها الآخر، وحين سحبته من طيزها كان المني بدأ يتدفق خارجاً من حيث خرج زبري، فاستدارت نحوي ومسكت زبري بين اصابعها وراحت تدلكه حتى أخرجت منه آخر قطرة منّ. استأنفنا الإستحمام ونحن فرحين بهذه الصدفة الغير محسوبة، فأخبرتني حينها أنها نزلت القاهرة لتنهي عملاً إدارياً يتعلّق بوظيفتها في أسوان، وأنها كانت مقررة أن تبات الليلة عندنا لترتاح من عناء السفر، إلاّ أنها وقد أراحت أعصابها بهذه النيكة المش عالبال، ولأنها تريد أن ينيكها زوجها الليلة وينزل فيها جوا علشان موضوع الحبل، فهي لازم تسافر مباشرة علشان تلحق قطار الساعة خمسة الى أسوان. فما أن انهينا الحمام وجففت شعر رأسها وسرّحته حتى كانت قد غادرت وهي تقبلني قبلة عشيقة لعشيقها وتشكرني على نياكتي لها وتوسيعي لطيزها التي لن تسمح لأحد باختراقها غير زبري وستبقى تمنع زوجها عن نيكها فيها، وتتوعدني بأنها لن تفوت فرصة في المستقبل إلاّ وتجعلني أستمتع بجسدها. بعد أقل من أسبوع على هذه الواقعة، إتصلت بي اختي الكبرى منى هاتفياً وأبلغتني أن أمي تريد ان تتزوج! طبعا تفاجأت بذلك حتى أني فكّرت ان اختي تلعب على الكلام كما هي تفعل عادة. وعندما شعرت بأن المسألة ليست مسألة لعب على الكلام، أصرّيت عليها الكفّ عن المزاح في أمرٍ كهذا، إلاّ أنها أصرّت على أن الأمر ليس مزاحاً، وأن أمها مكسوفة من محادثتي وهي كلّفتها بالتكلم معي حول هذا الموضوع، وهي تحدثت مع اختي نوال حول الموضوع وانهنّ اتفقن مع أزواجهن على زيارتنا في المنزل ليلة الخميس القادم، أي بعد يومين. عندها أيقنت ان الموضوع جدّياً وأن الأمر قيد النقاش ضمن العائلة، وخشيت أن يكون العريس أحد الشبان الثلاثة الذين تضاجعهم مع جارتنا سلمى، حيث أن الأمر حينها سيكون بمثابة الفضيحة. يوم الخميس مساء حضرت اختي منى واختي نوال مع أزواجهن كما هو مقرّر، وجلسنا جميعاً مع امي حيث تم التداول بالموضوع مباشرة، وتأكّد لي بأن رغبة امي بالزواج أصبحت بالنسبة لها قراراً نهائياً. وبكل صدق ومحبة كان تساؤلي: لماذا يا امي؟ هل بعد هذا العمر بالإمكان أن أجد رجلاً غريباً يشاركني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في أغلى ما عندي؟ هل يعتقد أي واحد منكم أن شاباً في مثل عمري بوسعه أن يتكيّف مع واقع وجود رجل آخر غريب عنه يصبح مركز إهتمام المرأة التي يعتبرها كل شيء في حياته؟لم أستطع فهم أهمية الكثير من الكلام الذي كانت أمي تسوقه لتبرير موقفها والذي كانت تجد ما يدعم موقفها لدى الآخرين على الرغم من إشارة الجميع الى أن شعوري طبيعي وله ما يبرره، إلاّ أنهم توقفوا عن الكلام وبات الأمر وكأنه محسوم عندما قالت انها تشعر بالوحدة وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل. وانها خايفة من الغلط. كان الكلام هكذا على المكشوف ... وعندما شعرت بأن الموقف سيبقى على ما هو مهما كان رأيي، استسلمت للأمر الواقع وقلت لامي: خلاص أي شيء تبغينه لن أعارضه المهم أن تكوني مرتاحة ومقتنعة بصحة ما تقومين به. لم يكن بوسعي القول أني لن أغار على أمي من رجل ينيكها، فأنا اعرف بأن ثلاثة ذكور في عمر الشباب على الأقل ينيكونها ويحرثون بها حراثة بكل فجور وبكل الإتجاهات، ولكن أن يكون رجلاً آخر في البيت يسرق مني أمي، فهذا ما لم أستطع إستساغته وكنت أحاول بمختلف الطرق الملتوية أن أجعلها تعود عن قرارها، ولكني فشلت بذلك: فهل هناك رجل ما تريد أن تكتفي به جنسياً ويضع عليها شرط أن يكون زوجها أمام الجميع؟ هذا ما لم أستطع معرفته ولكنه مازال يشغل فكري. انصرفت أختي منى وزوجها الى بيتهم، وبقيت اختي نوال وزوجها للمبيت عندنا فى الصباح قمت وفطرت أنا وماما ..قلت لها: تصوري ماما انا مكنتش واخد بالي إنك جميلة جداً بالشكل ده.. ده انتي عروسة ولا كل العرايس، أكيد الراجل العريس هيجن عليك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ضحكت ماما وقالت: بس لو كان صغير شوية! قلت لها: خيرها بغيرها، انا هروح لاختي منى أصلح لها الكمبيوتر وراجع على طول. قالت: طيب لا تتأخر. ذهبت الى أختي ومعي الأسطوانة. استقبلتني بشغفٍ واضحٍ وهي بكامل زينتها ورائحة العطور تفوح منها بشكل ساحر، وعندما قبّلتني على مقربة من شفاهي لاحظت أنها تعمّدت الإطالة بالقبلة مع ضمّة خفيفة أشعرتني بضغط نهديها على صدري وأثارت بي قشعريرة لطيفة جداً، وقالت: شايفاك رايق اليوم، أيه رايك فى الفيلم عجبك قلت لها يجنن... قالت لي هذا هو ما يفعله الازواج! قلت لها: معقولة ده؟!! الزواج ده شئ جميل جدا! قالت: ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم؟ قلت لها: حاجات كثير! قالت: أحلى شيء؟ قلت لها: عندما أمسكت البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه! قالت: اوووه ده بقى اسمه المص! قلت لها: أكيد الشاب يبقى حاسس بشعور جميل لما البنت بترضع قضيبه، بس البنت ممكن برضو تكون حاسة بالإحساس نفسو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)؟ قالت: طبعاً حبيبي، تبقى البنت حاسة بإحساس جميل جداً... ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد الفيلم مره تانية شاهده براحتك! قلت لها: ياريت.. ضحكت اختي وتركتني مدة ثلت ساعة كنت خلالها أشاهد الفيلم باستمتاع وأتمنى ان افعل مثلهم. ..سمعت خطوات اختي قادمة، وبما أني تأكدت بأنها تريدني لممارسة الجنس معي، وأنها لم تتركني لمشاهدة الفيلم مرة ثانية إلا لأتهيّج وأنيكها، بينما انا أرغب بأن تكون هي المبادرة بكل وضوح للقيام بذلك كما كانت قد فعلت أختي نوال معي من قبل، رحت قافل الفيلم أوّل ما وصلت، فصدمها تصرّفي وقالت لي: ليش قافلته... شغله مافيش مشكلة انت أخي .. اتفرج واتعلم يا منيّل أنا عاوزاك تكون فحل ترفع راس العيلة! وضحكت بعد أن ربّتت على كتفي من ورائي بينما كنت لاأزال جالساً أمام الكمبيوتر.جلست اختى خلفي على الكنبة، محاولة الإيحاء لي بأنها غير مهتمة لما أفعله، بينما كنت جالساً على كرسي الكمبيوتر متظاهراً بأني أشاهد الفيلم بينما كنت بالرغم من مشاهد الفيلم الساخنة جدا .. مركّزاً بتفكيري على أختي وما الذي ستفعله كخطوة لاحقة لإتمام ما ترمي إليه.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في هذا الوقت كان زبري يفرض نفسه ويواصل انتصابه بانتظار ما سيكون، فوضعت يدي عليه للإيحاء لأختي بأني أحاول اخفائه فتحكرت يميناً ويساراً محاولاً إيجاد مكان يقف فيه اسفل البنطال. طبعاً أختي ترى وتشعر بكل شيء، ولكن يبدو أنها هي الأخرى مازالت مترددة وخائفة من ردة فعلي لو أنها أقدمت على التصريح بنيّتها، لذلك وجدتها تقف مغادرة الصالة وهي تقول: جودت خد راحتك حبيبى انا هخرج. وما أن خرجت من الصالة وشعرت بوجودها على مقربة من الباب، حتى قمت مسرعاً بإخراج زبري من سجنه ماسكاً إيّاه من قاعدته وصرت ألوّح به وأدلّكه بسرعة، شعرت بأن اختي قد عادت خفية، فتجاهلت عودتها وأوهمتها بأني لم اشعر بوجودها فوق راسي تنظر بشغف الى ما أفعله بزبري، وعندما أشعرتني بوجودها بهمسها بأذني: أيه الحلاوة ديه؟!! تظاهرت بالارتباك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....قالت لالالا خد راحتك خالص يا جودت. وواصلت وقوفها خلفي ووضعت يديها على شعري تداعبه وتمرّر أصابعها على رقبتي وتقول: خسارة انك كنت غشيم يا جودت، إنت بقيت راجل وأي واحدة تتمناك. واصلت الوضع على ما هو عليه، أنا ألوّح بزبري وأدلّكه، واختي فوق رأسي تلاطف شعري وتمرّج رقبتي وزبرى يواصل انتفاخاً وتصلباً بين أصابعي خارج البنطال وأنا أدّعي أنّي أداريه بيدي عن عيونها، قالت: ليه مداريه؟ خليه يشم الهواء خد راحتك ... انا اختك! قلت لها: مكسوف!! قالت لا تخجل مني حبيبي، ماهو انا ياما مدلعتهولك وانت بتستحمى، صحيح انه دالوقتي بقى زب راجل، بس بالنسبة لي دا زب أخويا ولازم أساعدك تريحو. قلت لها: انا مش عارف أريح نفسي، انا منذ الامس وانا تعبان! قالت: تعبان كيف؟ قلت لها: أشعر بألم في بيضاتي! قالت: ياااه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. هوّا انت مانزلتش اللي في بيضاتك ليلة امبارح؟ قلت لها: ابدا ما بعرفش ازاي! قالت: معقولة يا جودت؟ ده شئ بالفطرة حبيبى! وسّع كدة! ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسي وامسكت زبري بيدها وقالت ياااه زبك حلو جودت... حلو كثير!! ابتسمت لها. أخذت تدلك زبري بيديها الناعمتين وانا في قمة النشوة والمتعة فكنت أئن وأتأوه وأتلفظ بكلمات نابية كانت تشعلها أكثر فأكثر فتزيد من سرعة يديها على زبري الآخذ بالإرتعاش من المتعة، وأي متعة هذه؟ فأنا أشاهد الفيلم على الكمبيوتر بينما يد اختي الكبرى على زبري تدلكه باتّقان وقد عدّلت من جلستها لتفتح أفخاذها ويظهر لي كسها المنتوف واضحاً جلياً ينادي زبري ليخترقه، فأشحت أنا نظري عن الفيلم لأمتّع النظر بكس أختي المفتوح أمامي، وهي كانت تنظر إليّ بعينيها اللامعتين لتتأكد من أني أنظر الى كسها، فتزيد بفتح أفخاذها عن بعضهم لتزيد هياجي وشهوتي، بينما هي كانت من شدّة الإثارة على وشك ان تنهار امامي وتقول لي تعالى يا أخي يا حبيبي وطفي نار كسي. وقد تفاجأت أختي كيف يستطيع زبري بالرغم من كل ما تفعله له بيديها أن يبقى صامداً ولا يقذف، طبعاً هي لا تدري أني كبيت كثيراً ليلة أمس، فقالت لي: يبدو أن زبرك غشيم ولا يستجيب ليدي! قلت لها: وأيه العمل؟ ... انا ليس لي فى هذه الامور! ضحكت بدلع وقالت: ما تشلش هم، دا مش حيصعب عليّ، انت حتشوف دا الوقتي أختك بتعمل أيه!! هي اللي بتخلي الحمار يجيب معاها حيصعب عليها انت يا جودت؟ خلال ثوانٍ كانت أختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قد عدّلت من نفسها وجلست بين أرجلي ثم وضعت زبري في فمها ويديها تلعب ببيوضي وزبري واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى أن زبري كاد ينفجر من المتعة: أيه الحلاوة ديه كلتها؟ معقولة اختي بتتناك من الحمير؟ معقولة بتكون تمص زب الحمار زي ما هي بتمص لي زبري؟ معقولة تكون شهوانية للدرجة ديه؟ يااااااه شيء ولا في الخيال. أحسست ان زبري على وشك القذف بينما أتخايل كيف أختي تتناك من الحمار ويخليه ينزل! معقولة تكون بتدخل زب الحمار بكسها؟ وحين همّ زبري على القذف أخرجته من فمها بسرعة ثم وجهته بعيداً عنها واخذت فى القذف... نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش، قالت لي: ليش اخرجته من تمي؟ قلت لها: مش عاوز أسيبهم يوسخو هدومك! قالت: المرة الجاية لا تخرجه، انا بستمتع بيهم ببقي وعلى خدودي، اوكي؟ استرحت حبيبى؟ قلت لها: طبعاً جدددددا!!! قالت: أوعى حد يعرف باللي جرى! قلت لها: لماذا؟؟؟ قالت: انت جننت؟ لو حد عرف يقتلونا!!! انت فاهم قلت لها: فاهم فاهم! قالت: يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها. فقلت لها: أنا عاوز أشوف كسك كويس، دا باين عليه حلو قوي، وعاوز امسكه بصوابعي، ممكن؟ ودون أن تتفوّه بكلمة كانت قد رفعت إحدى رجليها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووضعتها على جانب الكرسي الذي مازلت أجلس عليه، وقدّمت وسطها نحو فمي وقالت: خد إعمل فيه اللي انت عاوزو!! بالضبط كان كسها على مستوى فمي، فأخذته فوراً بين شفتيّ ورحت أمضغه مضغ اللبان حتة حتة بشكل عشوائي، فما كان منها إلاّ أن أمسكت برأسي وثبتته بين فخذيها وهي تقول: ركّز هنا يا خويا، خلّي لسانك على الحتة ديه، أيوه كدة، إنت حاسس بالمية بتنزل من جوا؟ دخل صوابعك وانت بترضع الحتة نفسها، أيوة كدة، دا انت فنان بجد، ايوة يا خويا، نيكني بلسانك. وأخذت تلكز بكسها على فمي وترتعش وتواصل التلفظ بالكلمات المثيرة حتى أحسست بأنها تكب على فمي وترتعش بعد حركات هستيرية، وتأوهات تصدر من أعماق صدرها، فسحبت وسطها عن رأسي وارتخت فوقي قبل أن تنزل رجلها على الأرض، فعمدت انا حينها على إنزالها بشكل جعلتها تجلس في حضني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فينزل كسها على زبري الذي عاود انتصابه وكأنه لم يكب منيه من قبل، وبشكل تلقائي أخذ زبري طريقه الى جوف كسها، فتصنّعت أختي بأنها تفاجأت بالأمر، فشهقت لدى اختراقه لكسها وهي تقول: عملت أيه يا منيّل؟ دا انت بتنيك أختك بكسها؟ دا انت سبت زبرك يخش بكس أختك؟ وبدأت تحرك على زبري وتصعد وتهبط عليه بينما هي متمسكة بعنقي وتفتح فخذيها جيداً ليتمكّن كسها من ابتلاع زبري بكامله، وتواصل القول: دا انت زبرك جامد قوي! سيبو يخش كلو...سيبو يمتع كس اختك... دا كس أختك اللي بتحبك بيتمتع بزبرك يا ابن اللبوة...أيوة كدة هز تحت كسي... دا كسي بيتناك من زبر أخويا يا جدعان!! دانتو فين يا شراميط مصر تشوفو اللي بيعملو كسي!! ما تي**** يا حبيبي... كب لبنك جوا كس اختك... كسي عاوز يشرب لبن زبرك، إنت حرمتني من لبنك ببقي، ما تحرمش كسي من لبنك يا خويا. وما ان انتفضت أختي انتفاضتها الرهيبة على زبري حتى كان زبري يقذف اللبن الحار في جوفها لنهدأ كلانا هدوء ما بعد العاصفة العاتية وترمي أختي برأسها على كتفي وكأنها راحت بإغفاءة بينما أنفاسها الحارة كانت تلسع عنقي. ما أن قامت عني وأخرجت زبري الملتوي من كسها، وراحت تنظف كسها وأفخاذها من آثار النيك، أعطتني فوطة ورقية لأمسح زبري من ماء كسها، فوجدت كمية كبيرة من اللبن على شعر عانتي، ليس فقط اللبن الذي خرج من زبري، فقد لاحظت أن لبن زبري قد اختلط بلبن كسها من شدّة ما قذفت هي الأخرى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أثناء النيك وبعده. خرجت من عندها وانا فى قمة الفرحة. فقد تحقق لي اليوم حلماً راودني منذ فترة طويلة، فها أنا أصبحت ذكر العائلة بحق وحقيق، وما زال أمامي خطوة واحدة لأثبت ذكورتي على حريم العائلة، وهذه الخطوة هي أن أصل الى كس أمّي وأجعل زبري ينسيها أزبار الشبّان الذين تركض وراءهم وتعرّض سمعتها للخطر من أجل أن تحظى بنيكة منهم. عدت الى البيت وكانت أمي تجلس مع جارتنا سلمى التي سبق لي وسمعتها تتكلم معها عن الشبان الثلاثة الذين مارسوا معهن، ألقيت عليهن التحية ودخلت غرفتي واستلقيت على السرير أفكر في هذه الموقعة العظيمة التي قام بها زبري في كس أختي الكبيرة منى، فها هو خلال فترة قصيرة ينتهك أسوار أكساس أخواتي الإثنتين ويتمتع بهن ويمتعهن على أحسن مايرام. دخلت ماما وقالت: ايه يا جودت، اختك اخبارها أيه؟ قلت لها: كويسه جداً وبتسلّم عليكي، وتابعت قائلاً: هل ذهبت جارتنا؟ قالت: نعم، وانا سأخرج بعد قليل لأتسوق انا وهي. قلت لها: على راحتك ثم ذهبت الى حجرتها... تبعتها الى غرفتها لأسألها عن الغذاء، فوجدتها وقد بدأت فى خلع ملابسها يااااه ياللروعة! ما هذا الجسم الناري ويا حلاوة هذا الصدر الجميل الذى يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز المصرية ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يااااااه ..نظرت امي لي وهي لا ترتدي سوى الكلوت وحمالة الصدر وقالت: ايه يا جودت، عايز حاجه حبيبي؟ قلت لها: آه بس نسيت كنت عايز أيه؟ ضحكت وقالت: طيب أقعد علشان لما تفتكر تقوللي. قلت لها لالالا سآتي بعد ما تلبسي هدومك. قالت: ليه يعني؟ اقعد يا جودت هو انت خجلان مني أقعد حبيبى أقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك ... وضحكت ضحكة صغيرة. قلت في نفسي يعني ايه لا خوف مني؟ انها لا تعيرنى أي اهتمام ومازالت تعتبرني طفلاً، آه لو تعرف زبري كان بيعمل إيه قبل شوية! على العموم الحكاية مش مطوّلة، وحتعرف بنفسها زبري بيعمل أيه. قلت في نفسي سيبها دا الوقتي على نياتها وخليني أشوف هذه اللحم الابيض (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهذه البزاز الجميله وطيزها اللي بتنادي الزبر يخرقها. وسرحت فى جمالها وراح خيالي يصوّر لي ما الذي ستفعله أمي وجارتها سلمى في مشوار اليوم؟ هل فعلاً تريدان التسوّق أم انهما على موعد مع النياكة؟ هل موعدهن مع الشبان الثلاثة نفسهم أم انهنّ يفضّلن التغيير دائماً؟ وبينما أنا أمتّع النظر بجسدها المثير وأتخايل كيف ستنتاك بعد قليل، وكنت قد نسيت انني أمامها ووضعت يدى على زبرى الذي قام.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ الجزء الثانى انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). الفكرة غير موفقة. بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، ّ الهاتف فكانت على الطرف الآخر اختي نوال، قالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت لها خرجت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر دقائق واكون عندك.يا للهول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس أختها الكبرى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!! بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت: نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة أقولك على حاجة. دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت لها: انا خدامك! (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك على شيء. وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت، يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر، وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا، خليه جوه ولا تفعل شيء.أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو، قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة، فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام عليك زبرك جامد قوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت انين جميل. اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أيه مش عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها: سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واخذت تدلكه ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير النور قبل ما اخرج. كل هذا في الظلام، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة أبداً..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها، فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بشكوكي حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة، مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتبقو تلفّو لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية. عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي تقول: حرمان أيه يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص، عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي، انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها، فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت: انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بشكوكي،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عملت ما لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام. خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي ينيكونها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب! على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لفضيحة تلقي بظلالها على الأسرة بكاملها.كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من شعرها الذهبي الكثيف بين أصابع اليد الأخرى، سألتها باستغباء وقد تظاهرت بأني واخد على خاطري منها: ماما ممكن إسألك سؤال وتجاوبيني بصراحة تامة؟ فنظرت لي من خلال مرآة التسريحة وفي عينيها نوع من الارتياب لسؤالي: هو فيه أيه يا جودت؟ قول اللي انت عاوزو ياحبيبي! فقلت لها: هو انتي ليه داريت نفسك وما شلتيش هدومك قدامي زي العادة قبل ما تخشي الحمام؟ ارتاحت أساريرها لسؤالي وأجابت: اوووه ياجودت يا حبيبي، هو ممكن الست يجيها كسوف احياناً حتى من ابنها، وانا لاحظت انك انت شلت مني علشان الحركة البايخة ديه،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلشان كدة انا ناديتلك تجفف لي شعري وانا من غير هدوم زي ما انت شايف!تظاهرت بأني رضيت بهذا الجواب غير المقنع وتابعت عملي المعتاد، ولكن على الرغم من انشغال تفكيري بالموضوع نفسه، فقد كان جلوس أمي أمامي بهذا الشكل قد أنساني أنها أمي، وبتّ أفكر بها كأنثى شهوانية تركض وراء الرجال ليس إلاّ، فقد أثارني *- هذا الوضع لأول مرة بحياتي، وشعرت بأن الحياة أخذت تدبّ في قضيبي وبدأ ينتصب شيئاً فشيئاً الى أن بات انتصابه واضحاً تحت ملابسي، ويبدو أن الماما شعرت بذلك عندما لكزها بكتفها فعمدت الى الإتيان بحركة ظهرت وكأنها عفوية، إذا حركت كوع يدها باتجاه الإنتفاخ في البنطال، فأصابت الهدف إصابة مباشرة، فقررت إبعادي عن الموضوع قائلة لي: متشكرة حبيبي كفاية كدة انا أقدر أكمل الباقي، ياريت تروح انت وتشوف اذا اختك نوال وصلت أسوان انا عاوزة أكلمها. تركتها وانا أقول لها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حاضر يا ماما. صحيح أنها بتوزعني، ولكن بلطف وفي الوقت المناسب، فأنا أبضاً وجدت أن بذلك مخرجاً لي من ورطة كنت أكاد أتورط بها، علماً بأني أنا وأمي على يقين بأنه مازال أمام نوال أكثر من ساعتين للوصول الى أسوان، ولذلك لم أتصل بها حتى لا أثير قلق زوجها، وحتى لا أضطر الى أن أقول له بأنها مرت علينا في القاهرة في الوقت الذي من الممكن أن تكون هي لا تريد أن تقول له شيئاً عن ذلك.كان لجلوس أمي عارية أمامي ما طمأنني الى حدٍّ ما لجهة تعرضها للتعذيب او ما شابه، فلو كان احتمال مضاجعتها للشبان الساديين هو وراء اختفاء ملابسها الداخلية، لكان حتماً قد ترك التعذيب آثاراً ملموسة على جسدها الأبيض النقي. فقد ألغيت هذا الإحتمال ولمن ازداد احتمال أن تكون غادرت المكان الذي تتناك فيه مسرعة وعلى عجل مما جعلها ترتدي ملابسها بدون الملابس الداخلية.استيقظت صباح اليوم التالي لأجد أختي منى جالسة في الصالة مع أمي، وعندما دخلت عليهما وسلّمت على اختي مع قبلة أخوية بريئة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قامت أمي لتحضّر لي الإقطار كالعادة، فوجدتها مناسبة لأتكلم معها بما يراودني من شكوك من جهة أمي، فقلت لأختي: ماما متغيرة كثيراً وأنا قلق عليها! قالت: كيف؟ حكيت لها سريعاً، ابتسمت وقالت: لا تشغل بالك سأرى الموضوع بنفسي. قلت لها: أنا لازم إطمّن بأسرع وقت، يعني لازم تكلميها دا لوقتي وتردّي عليّ! قالت: أاكيد المهم إنت ماتشلش همّ وانا مطّمنة، وانت لما تخش تاخد الفطار أنا حاتكلم معاها واطمنك اكتر واكتر. فطلبت منها أن تعرف منها ما يحصل دون أن تشير لها الى شكوكي نحوها أو أن تجعلها تشعر بأني أنا الذي طلب منها ذلك، فأكدت لي أختي حرصها على ذلك، في الوقت الذي عادت أمي لتخبرني بأن الفطار جاهز بالمطبخ، فاستأذنت من أختي وذهبت آخذ فطاري. بعد اكثر من نصف ساعة عدت الى الصالة، وما أن دخلت حتى طلبت منى مني أن أغيّر هدومي كي أوصلها الى بيتها. وفى الطريق سألتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها قالت لي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لا تشغل بالك! قلت لها: يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدي ملابسها الداخلية قالت: يا سيدي انت مالك؟ قلت: انا مالي كيف؟ قالت لي: سيب ماما فى حالها قلت لها: اوكي، أنا ممكن أسيبها لحالها بس بشرط إني كون متطمّن، وانا بالشكل ديه مش متطمّن عليها، وانتي بتحاولي تداري مش بتحاولي تعالجي الموضوع، انا اللي غلطان إني اعتمدت عليكي وكلمتك بالحكاية ديه... شعرت منى بأن الغضب قد تملّك مني، وبأنها قد أزّمت الوضع بدل تهدئته، فحاولت تلطيف الأجواء وكنّا قد وصلنا الى أمام العمارة التي تسكن بها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقالت لي: بشويش ياعم بشويش، دا انت راجل جدع وانا مش واخدة بالي، يقطّعني، أنا كان لازم أعرف انك راجل بجد من يوم ما خش زبرك بكسي وعمل العمايل فيه! ولما قلتلها بلاش تريقة، أقسمت بأنها مش بتتريق ودعتني الى النزول من السيارة ومتابعة الحديث عندها بالبيت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء الثالث ما أن أصبحنا في البيت عندها ودخلنا الصالة حيث كانت حفلة النياكة صباح الأمس، حتى طلبت منها أن تدخل بالموضوع مباشرة، فرمت حقيبة يدها على الكنبة وجلست تخلع حذاءها وهي تقول: إسمع يا جودت، إنت بقيت راجل بجد، وانا واثقة من إنك بتحب مامتك زي ما انا بحبها وأكتر، وإنت حريص على سمعتها وبالوقت نفسه مش ممكن تقف بطريق سعادتها وإنها تعيش حياتها بالشكل اللي هي عاوزاه، كدة ولاّ أيه؟ وعندما أكدت لها صحة ما تقوله وطلبت منها المتابعة طلبت مني أن يكون ما ستقوله سراً بيننا نحن الإثنين وأن لا يؤثر هذا الكلام على طريقة معاملتي لأمي وأن لا أدعها تلاحظ أي تغيير بمعاملتي لها، فوافقت وانا أصبحت متشوقاً لسماع ما ستقوله، فقالت: انت تعرف انو اللي صار بيني وبينك امبارح لو حد دري بيه تبقى مصيبة كبيرة، وأنا متأكدة إنك راجل وتعرف تصون أسرارك، وبعرف انو أسرار أمك هي زي أسرارك ويمكن أكتر... حينها ألححت عليها أن تنتقل من المقدمات وتدخل بالموضوع فقالت: جيالك بالكلام على طول... اللي لازم تعرفو اول حاجة هو انو الماما بحياتها ما كانتش مخلصة جنسياً للبابا، تقول أيه بدا؟كان تصريحها هذا بمثابة صدمة كبيرة لي وللصورة اللي راسمها بنافوخي لأمي السيدة الشريفة الطاهرة التي حرمت نفسها من متع الدنيا كلها علشان تربينا التربية الصالحة، وقبل أن أرد على كلام أختي بادرتني بالقول: انا كنت متأكدة انك حتظلمها لما تعرف الحكاية ديه، ولكن لما تعرف انها كانت بالعشرين من عمرها لما البابا مرض بالقلب والأطبا منعو عن الحريم وعن بذل أي نشاط يمكن تلاقيلها عذر، وزي ما انا وانت لاقينا عذر لبعضينا امبارح لما عملنا اللي عملناه، حتلاقي عذر للماما إنها تعمل اللي عملتو مع خالك منير اللي هو اخوها ويحافظ على سرها! وحين لاحظت اندهاشي تابعت قائلة: أيوة هو دا اللي حصل، خالك منير هو اللي كان ماسك العزبة بتاعتنا، ولما تعب البابا ومنعو الأطبا عن الحركة خالص، كانت الماما هي اللي بتابع امور العزبة مع خالك وكانت تروحلو العزبة علشان تشوف اللي بيحصل هناك، وانت كان عمرك يا دوب سنة لما رحنا العزبة مع الماما وكنت انا وانت وأختك نوال والماما نايمين بالغرفة نفسها لما جالها خالك منير وصار يقنعها إنها تقبل تمارس معاه، حاولت تصدو إنما كانت شهوتها تحركت ووافقت معاه وعملوها على السرير اللي جنب السرير اللي انا وانت واختك نايمين عليه، وهما فاكرين انو انا نايمة ومش عارفة باللي بيحصل. وتابعت أختي منى كلامها وأنا صامتاً مصدوماً بالذي أسمعه، فقالت: والماما لما داقت الحلاوة اللي حصلت عليها مع أخوها صارت تروحلو العزبة بشكل دائم. وصارت كل أيام الإجازات تقضيها بالعزبة. انا سمعت الماما في يوم من الأيام تقول لخالي: يا منير انا ما كنتش عارفة انو ممكن الراجل يدي الحرمة الحلاوة ديه كلتها، أنا عمري ما استمتعت ياخويا مع راجل، انا لأول مرة أحس إني خرمانة على راجل بعد ما ابتديت تهتم بيّ. وكمان خالي كان ينزل عندنا البيت ويقفل الغرفة عليه وعلى الماما بالساعات، وانا كان همّي دايماً إنّي اتنصّت عليهم او أبصبص عليهم ان كان بالعزبة او عندنا بالبيت. وفضلت العلاقة بين الماما وأخوها لبعد وفاة المرحوم البابا وعمل خالي حركة مش لطيفة علشان يستولي على العزبة، عندها الماما قالت دا مستحيل إني اتهاود معاك يا منير بالموضوع ديه، ديه حق العيال اليتامى مش حقك ورفعت عليه قضية وكسبتها وصار الخصام بينهم.عندما أنهت أختي كلامها كنت أنا كمن أُسقِط في يده، مدهوشاً مصدوماً أشعر بخيبة كبيرة تغمرني، فأحسست بأختي تجلس جنبي على الكنبة وتضع يدها على كتفي وهي تقول: إنت لازم تعرف الحكاية ديه، ولازم تعرف انو البيوت أسرار ومافيش بيت إلا ولوحكايات وحكايات بالجنس، وانو اللي احنا عملناه او اللي عملتو الماما مع أخوها مش حاجة غريبة ما بتحصلش، هي بتحصل دايما إنّما بتدارى وما حدش بيعرف بيها، واللي انا عاوزاه منك تكون راجل بجد، وتعرف تصون أسرار البيت، وزي ما وعدتني ما تخليش الحكاية ديه تأثر على علاقتك بالماما، ديه الماما أنسانة طيبة وتستاهل كل خير بس حظها ما كنش كويس من يوم جوازها من المرحوم البابا اللي كان أكبر من أبوها وهي لسة يادوب عمرها خمستعشر سنة، ولازم تعرف انو الماما ضحّت بكل شيء علشان تحفظلنا رزق أبونا، أوعدني يا جودت انك تبقى عاقل وتتصرف صح! وحين وعدتها وأكدت لها بأني سأحافظ على هذا السر، قلت لها: بس انتي لازم تكملي معروفك معايا وتتكلمي عن الحاجات التانية، يعني هي بعد خصامها مع خالي عملت ايه؟ وحاجة تانية انا ودّي اعرفها عنك انتي، وهي انك قلتي امبارح هو اللي يخلي الحمار يجيب معاه حتصعب عليه انت ياجودت؟ ايه حكاية الحمار ديه؟عندها ضحكت منى ضحكة شقاوة وقالت: هو انت خدت بالك من الكلام ديه؟ انا افتكرت انك كنت فعالم تاني ومش سامعني! فألححت عليها إخباري بكل شيء، فقالت: طيب يا خويا تأمر، حكاية الحمار ديه حصلت من بعد ما وقع الخصام بين الماما وخالك منير، وبعد ما كسبت القضية وطردت خالك منير من العزبة، إحنا كلنا عشنا بالعزبة يجي سنتين لغاية ما الماما لقت اللي يشتريها ونرجع القاهرة، انت لازم تكون فاكر الفترة ديه، مش كدة؟ أومأت لها بأني فاكرها كويس وتابعت هي قائلة: يومتها كان في ود عندو اربعتعشر سنة وانا كان عمري ستعشر، وكنت لما أشوف زب الحمار متدلّي كسي ياكلني وأقول ياريت أقدر امسكهولو وأحطو على كسي، وكنت العب بنفسي لغاية ما انزل على المنظر ده، وفي يوم شفت الود ديه يقف قريّب من الحمارة بتاعت الحمار وبيلعب بكسها وساحب زبرو بيلعب بيه، رحت انا مفاجآه وبقولو انا حافضحك انا حاخللي ابوك يقتلك، فهو خاف المسكين قوي وراح بيترجاني وهو بيرجف من الخوف ويقوللي أنا أعملك أي حاجة بس استري عليّا. فجتني فكرة شيطانية وقولتلو زي ما بتلعب ببتاع الحمارة لازم تلعب ببتاع الحمار، تلعب بيه وتمصو لغاية ما ينزل اللبن، هو المسكين ما كنش عندو خيار غير انو يوافق على الكلام ديه، فراح ماسك زب الحمار من تحتو بيلعب بيه وبيرضعو ببقو، وانا حسيت يومتها بإثارة غريبة ورحت اقولو ارضعو كويس، وهو يقوللي ديه مش ممكن ينزل من غير ما يكون بكس الحمارة، فلقيتها انا حجة علشان اقرب وامسك زب الحمار بعد ما كنت اطمأنيت على انو مش بيأذي لو حد لعبلو بزبو، فمسكت زب الحمار ورحت العب بيه وارضعو واقول للود لازم تعمل كدة وكدة لحد ما شهق الحمار ونزل جردل لبن بحالو! ومن يومتها انا انفسدت على الحمار وصرت اتمادى واياه اكتر واكتر حتى انو الحمار صار بيقوم زبو لما يشوفني وما كنتش اضيع فرصة علشان اختلي بيه.سألتها: قولي بجد، انتي عملتي حاجة مع الود اللي بتتكلمي عنو؟فقالت: مرتين او تلاتة أكون عاوزة اروح للحمار ويكون هوّا وما أقدرش أوزعو كنت أطلب منو ييجي تحتي ويلحسلي كسي انا وبرضع للحمار، ودا حصل أول مرة كنت بشوف الكلب وهوّ بيركب على الكلبة، وشفتو انو قبل ما يركبها بيلحسلها كسها، وكان الود إياه بيشوف اللي بشوفو، قلتلو تعالى أعملي زي ما الكلب عمل للكلبة، فانا انحنيت قدامو زي الكلبة بلعب بزب الحمار وهوّ بيلحس بكسي، بس يومها كان حيضيعني لما حاول يدخّل زبو بكسي زي ما الكلب عمل مع الكلبة. ضحكت وضحكت فوضعت يدها على زبري من فوق البنطال فوجدته منتصباً، فقالت: يا لهوي، هو انت هايج يا حبيبي وانا مش دارية؟ مش حتخرج من عند اختك الا وانت مرتاح على الآخر. وسحبت زبري من البنطال وراحت ترضعه وتلاعب البيضات، واستمرت على هذه الحال بتركيز شديد دون أن تاخد نفس وهي ترضع بزبري حتى قذفت بفمها ولم تتركه حتى أفرغت كل ما فيه على آخر نقطة. وبينما كانت تمسح المن عن فمها وشفتيها كنت انا أعيد زبري الى مكانه آمناً مطمئناً وتقول لي: ياللا جودت يا حبيبي، صار لازم تروح للماما زمانها قلقانة عليك. وما أن أنهت كلامها حتى افتكرت بأنها لم تقل لي شيئاً عن موضوع الماما وأين ذهبت ولماذا لم تكن ترتدي ملابسها الداخلية، وحين فكّرتها بذلك، قالت أن ما قالته أخطر من الذي لم تقله، وأنها ستقول لي كل شيء في مرة قادمة وان المهم هو أن لا أقلق بشأنها وأن لا اجعلها تشعر بأني تغيّرت من ناحيتها اطلاقاً، ثم أوصلتني الى الباب وودّعتني بقبلة حلوة، وذهبت الى البيت بأقل توتر مما كنت فيه.عندما وصلت الى البيت، كانت ماما تتحدث بالهاتف مع احدى صديقاتها، وعندما شاهدتني ودّعتها واقفلت الهاتف وهي تقول لي: الحمدلله بالسلامة، كل ديه علشان توصل اختك لبيتها؟ تأخرت ليه يا واد يا جودت؟ قلت: واد؟ كل ده اللي قدامك وتقولي عليه واد؟ قالت: اى نعم واد، انت مهما تكبر هتفضل بالنسبة لي طفل صغيّر ضروري أشوف امورو واقلق عليه! ضحكنا.دخلت غرفتي أحاول استجماع أفكاري وأعيد استذكار الخبريات التي أخبرتني إياها أختي منى، فإذ بي أجد نفسي مجدداً أتهيّج على هذه الخبريات التي أكّدت لي بأن أمي شهوانية من الدرجة الأولى، وأن الذي أشعرها بأنوثتها بشكل صحيح هو أخوها الذي ناكها واستمربنياكتها لعدة سنوات، وهي بالتالي حتماً قد عرفت انواعاً مختلفة من الأزبار الذين ناكوها بعد خصامها مع أخيها، وأصبحت على قناعة بأن منى لم تخبرني سوى النذر اليسير مما تعرفه عن مغامرات أمي الجنسية، كما أن كلام منى عن مغامرتها مع الحمار والولد في العزبة، بالتأكيد ليس هو كل شيء عن حياتها الجنسية قبل الزواج، ولا أعتقد بأنها ست عفيفة وشريفة بعد الزواج، فهي شرموطة بنت شرموطة حتماً. حتى أني تذكرت الكلمات الإباحية الكبيرة التي كانت تقولها يوم أمس عندما كانت تركب زبري وتصف نفسها بالشرموطة والقحبة وغيرها من الألفاظ الإباحية. فهي حتماً بهذه الألفاظ وكأنها كانت تفضفض عن نفسها فتصف نفسها بالصفات الحقيقية التي تعبر عن وجهها الآخر الذي تكون عليه أثناء الإثارة الجنسية.غفوت قليلاً مع أفكاري وصحيت على يد أمي توقظني: هو انت نمت يا جودت، قوم يا حبيبي دا الغدا جاهز. فقمت على الفور متفاجئاً من إغفاءتي الغير متوقعة.مضت بضعة أيام دون أي جديد، سوى أن أختي نوال فاتحة عهد النيك الحقيقي في حياتي، حضرت يوم الجمعة وأفرغت ما في بيضاتيفي كسها مرة وعلى صدرها مرة أخرى، وأخبرتني بأنها باتت على شبه يقين من أنها حامل مني وأنها فرحة جداً بهذا الحمل الذي سينجم عنه أنها ستربي إبنها الذي سيكون ابن اخيها الوحيد في الوقت نفسه. بينما على جبهة كس أختي الكبرى منى، فلم يحصل أي شيء، حيث أني لم أستطع خلال هذه الأيام من الإختلاء بها لأسباب مختلفة. وفي الوقت نفسه كنت أبذل الكثير من الجهود خلال تلك الأيام لأتمكن من كس أمّي إلاّ أن جهودي كلها باءت بالفشل، وكانت قد وصلت بي وقاحتي لدرجة أني كنت نائماً في سريري وقضيبي منتصباً الى آخر مدى ممكن، فأخرجته من البيجاما وناديت أمي مستغيثاً وحين وصلت قلت لها أني أشعر بألم حادٍ في قضيبي وبيضاتي بينما ألوّح لها بقضيبي، فما كان منها إلاّ أن تستمهلني قليلاً وهي في غاية القلق وتذهب الى الهاتف لتتصل بالطبيب الذي حضر على الفور فعاينني وقال لي بينما كان مختلياً بي: لا تقلق إن الأمر ناتج عن إرهاق ناجم عن المغالاة باستعمال العادة السرية، وما عليك سوى التخفيف منها، وطلب مني استخدام كريم للحدّ من الإنتصاب، طبعاً لم أفكر بشرائه، إنّما ضحكت من الطبيب وعلى نفسي وحركاتي البائخة.وبعد ظهر أحد الأيام قالت ماما أنها سوف تخرج مع جارتها سلمى لقضاء بعض الحاجات وأنها قد تتأخر، قلت لها: خدي راحتك ماما ولا تقلقي، المهم أن تكوني مرتاحة. قبّلتني وخرجت مستخدمة المصعد، فلحقت بها على السلالم حيث وصلنا الى مدخل العمارة سوياً، فكانت جارتنا سلمى بانتظارها في مدخل العمارة، فتوجّهتا مباشرة الى سيارتها حيث انطلقت مسرعة، وانطلقت أنا بإثرهما على الفور متفادياً رؤيتهم لي. وحين عبرتا جسر ستة اكتوبر وسلكتا الطريق المؤدية الى السيدة زينب، شاهدت السيارة تقف بالضبط عند الجسر الموازي لمحطة قطار الأنفاق في السيدة زينب، ثم أسمع صوت بوق السيارة ويد جارتنا سلمى تخرج من نافذة السيارة تشير لأحد الأشخاص الواقفين على الجسر، فلوّح لها هو الآخر بيده ثم أطلق صفارة من فمه بإصبعيه، وينزل عن الجسر بواسطة السلالم ويلتحق به شاب آخر، ويصعدا بالسيارة معاً على المقعد الخلفي وتنطلق السيارة بهم هم الأربعة فتسير ببطء بين الأزقّة والحارات الضيّقة حتى وصلت الى أمام مبنى قديم في إحدى الحارات يتألف من ثلاثة أدوار، وأمام المبنى وبمقابله بضعة أكشاشك لباعة يصدحون بأصواتهم على بضائعهم، فينزل الأربعة من السيارة وتبادر جارتنا سلمى بالقاء التحية على صاحب أحد الأكشاك عن بُعد، فيبادر الرجل الستيني النحيل راكضاً نحوها مشمّراً أهداب جلبابه وهو يردّ عليها التحية وكأنه مفتخراً بتخصيصه بالتحية قائلاً: ال.. يسعد صباحك ومساكي يا ست أم عرفان يا طاهرة ياطيبة! ديه الحتة كلها نوَّرت. ومن دون أن تعاود الإلتفات نحوه، كانت هي وأمي والشابان يدخلون في العمارة الهرمة التي تنتظر مرور أول بلدوزر من جنبها لتسقط على من فيها.ركنت سيارتي على بعد مئة متر تقريباً من سيارة جارتنا سلمى التي كنت لأول مرة أسمع مَنْ يناديها باسم الست أم عرفان، صحيح أني لا أعرف ما لديها من عيال ولا أعرف أسماءهم، او ان كان لديها أولاد أو لا، ولكن ما من أحد في العمارة عندنا يناديها بهذا الإسم، مما أثار فضولي وغيّر اتجاه تفكيري كلياً. فالمرأة معروفة في هذا المكان وبالتالي ليس معقولاً أن تقوم بعملٍ منبوذٍ في مكان شعبي كهذا. بعد أن غاب المغامرون الأربعة عن عيوني داخل العمارة، تقدّمت باتجاه السيارة المتوقفة على مدخل العمارة وتقدّمت من صبي يعمل في أحد الأكشك هناك، وسألته: العربية ديه مش عربية الست أم عرفان؟ فأجاب على الفور: هي نفسها! والست أهي جت من دقايق، اندههالك؟ وهمّ بالنداء لها، فسارعت بإيقافه عن النداء سائلاً إياه: جت لوحدها ولا معاها حد تاني؟ فأجاب: لا، هي جت مع الست صاحبتها وصبيان من صبيانها علشان هي عاوزة تعمل تصليحات بالشقة!مع المعلومات التي حصلت عليها الآن، عدت الى نقطة الإنطلاق الأولى، ولكن مزوّدا ببعض المعلومات التي تحتاج الى الكثير من التفسير، فالشكوك طبعاً بمكانها، ولكن ما علاقة السيدة سلمى بهذا المكان؟ وما قضية صبيان من صبيانها هذه؟ كما أن قول الصبي بأنها جت مع الست صاحبتها يعني أن أمي معروفة منه بهذه الصفة، فهي إذاً ليست زيارتها الاولى الى هذا المكان.إبتعدت قليلاً عن مدخل العمارة فشاهدت مقهى شعبياً قررت أن أجلس به بانتظار خروجهم، وقد كان جلوسي بشكل يساعد على مراقبة السيارة من دون أن يشعر بي أحد، وبعد زهاء ساعة ونصف خرج الشابان وحيدان، وسارا على الأقدام باتجاهي وتجاوزاني ليأخذا مساراً مختلفاً ويغيبان عن عينيّ، بينما كنت أسمّر نظري على مدخل العمارة بانتظار خروج امي وجارتها بين لحظة وأخرى. وقد كان لمرورهما على مقربة مني أن استطعت التدقيق بهما، فهما شابان في أول العشرينات من عمرهما، أي بعمري أو أصغر مني قليلاً، طويلا القامة عريضا المنكبين بصدر منتفخ لاشك أنهما يمارسان نشاطاً رياضياً ما، أي أن كل شيء بهما يدل على أنهما من الفتوّات، إن لم يكونا بلطجية، وقد كانا يرتديان ملابس تدلّ على مستوى معيشي منخفض إن لم يكن معدوماً.نصف ساعة تقريباً انقضت على خروج الشابين، ثم ظهرت السيدة سلمى وأمي وراءها، وقبل أن تستقلاّ السيارة، كانت السيدة سلمى تتكلّم مع أصحاب الأكشاك القريبة للعمارة الذين بدوا أشبه بخدّامٍ عندها، ثم تفتح شنطة السيارة فيضعون بها أصنافاً مختلفة من بضائعهم وهي تسحب من حقيبتها كدسة من الأموال توزعها عليهم، فيشكرونها بطريقة يكادون فيها تقبيل يديها. ثم تغادر وأمي معها مصحوبة بالتهليل والتكبير والدعاء لها بطول العمر والرزق الوفير!عند هذا الحدّ، بتّ على مقربة من معرفة حقيقة الأمر، أو على الأقل جزءاً هاماً منه: لاشك بأن السيدة سلمى من ملاّكي العمارة إن لم تكن تملكها بمفردها، وأن لها في العمارة شقة تستخدمها لقضاء نزواتها هي وأمي، وهي تعرف كيف تسكت الألسن عن اللوك بسمعتها من خلال إظهارها لكرمها مع هؤلاء البسطاء الذين لايظنون سوءاً بمن يعتبرونهم أولياء نعمتهم، فهي تتظاهر بشرائها من بضائعهم فقط من أجل تبرير دفع الأموال لهم لتكسب ودّهم وتداري نفسها من لوك ألسنتهم!على الرغم من أهمية ما توصّلت إليه، ولكني قررت أن أعرف اليوم المزيد مما أجهل من أسرار، فبعد أن أقلعت السيدة سلمى بسيارتها، تقدمت باتجاه العمارة وتظاهرت بأني على عجلة من أمري، وتقدّمت من صاحب أحد الأكشاك أسأله: مش ديه سيارة الست ام عرفان؟ هي مشيت؟ فأجابني بالإيجاب، فتظاهرت بأني أتحسّر على عدم لحاقي بها، فبادرني الى القول: أأمر يا أفندي، أي خدمة؟ فقلت له أني كنت على موعد معها لتريني شقتها، فهي تريد أن أصمم لها ديكوراً، وعرفته على نفسي بأني مهندس ديكور،م أردفت قائلاً: يبدو لازم عليّ إلحقها الدّقي علشان نتفق على موعد تاني! وعندما شعر بأهميتي خاصة بأني باش مهندس وبأني متعود على دخول بيتها في الدّقي، عزم عليّ وطلب من صبيه أن يأتي لي بكوب ليمون، وسألني: قوللي بجد يا باش مهندس، هو في كلام بالحارة انو الست هانم عاوزة تهدّ العمارة وتشيل السكان منها، هو ايه صحة الكلام ديه؟ فطمأنته قائلاً: هو لو الكلام ديه فيه منو، ماكانتش عاوزة تعمل ديكور جديد لشقتها! كدة ولا أيه؟ فقال: أيوة صحيح! ثم سألته: قوللي ياعم، هي بتكون عاوزة تعمل ديكور لشقتها ديه ليه؟ ما هي عندها شقة بعمارة ضخمة جداً في الدّقي، وحتيجي تسكن هنا ليه؟ فقال: هي بتقول انو ابنها عرفان من جوزها الأوّلاني، العايش ببلاد برة، حيجي مصر ويسكن هنا وعلشان كدة هي عاوزة تصلح بالشقة، بس الكلام ديه ما يخشش الدماغ، بس والنبي يا باشا ما تجبش سيرة الكلام اللي بقولهولك للست هانم، دة عرفان ساب مصر من أول ما الست والدتو حوّشت على كل حاجة من إثر المرحوم أبوه وتجوزت تاني! فقلت له باهتمام: طبعاً مش ممكن أجيب سيرة لحد، دانا عاوز آكل عيش وبس، وهي يعني حوّشت على ايه غير العمارة؟ فقال: أوووه، ديه خدت وكالة تفك مشانيق عن حبل المشنقة، وعزبة تجيلها ميتين فدان باللي فيها، دة المرحوم جوزها كان راجل مقتدر، واللي تجوزتو الست هانم كان من صبيانو!كنت أنهيت شرب كوب الليمون عندما هممت بالمغادرة وقد أحسست بأني عرفت منه ما يكفي، ولم أجد ما أنفّعه به سوى علبة سجائر مع أني لم أتعاطى التدخين يوماً في حياتي، وغادرته على وعد بلقاء قريب أكون مع الست هانم. ثم توجهت ناحية سيارتي فاستقليتها وأنا فخور بقدرتي على معرفة الكثير من الأمور عن هذه المرأة خلال وقت قصير، وهي أمور قد تكون أمي نفسها لا تعرفها عنها. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الجزء الرابع سرت في الشوارع بهدف تقطيع الوقت ليس إلاّ، فلا أريد العودة الى البيت في الوقت نفسه مع أمي، وعندما أصبحت في ميدان رمسيس، خطر ببالي أن اتجه نحو النيل واعمل نزهة بالمركب، فمنذ زمن بعيد لم أحظى بفرصة كهذه، وهذا ما فعلته حيث ركنت السيارة على مقربة من مبنى الإذاعة والتلفزيون، وصعدت في مركب كبير للنزهة، وما أن جلست على أحد المراكب لاحظت أن جلوسي صادف بالقرب من رجل في الثلاثينات من عمره، وعندما عرف بأني صعدت المركب وحدي وليس معي أصدقاء، قال لي: يا محاسن الصدف، دة انا برضو فرداوي، طافش من الناس كلها وقلت ممكن اتعرف على حد جديد يعوّضني عن اللي أعرفهم كلهم! فقلت له: يحصل خير انش****! ثم سألني قائلا: بلا مواخدة يعني، هو انت متجوز؟ وبينما كنت أجيبه بالنفي كان يمسّد بكفّه الغليظ على فخذي قائلاً: كويس، أحسن حاجة يعملها الراجل هو انو يبعد عن جنس الحريم خالص، دول قرف ويقرفو حياة الراجل! لم أعرف ما كان عليّ أن أقعله إزاء تمسيده على فخذي، وهو اعتبر عدم ردعي له بمثابة الموافقة معه على التمادي، فأصبح التمسيد مترافقاً مع الضغط وهو يقول: باين عليك جدع وتحب الجدعان، انا برضو زيّك، أنا أكره جنس الحريم موت! ثم ارتفعت يده من على فخذي صعوداً باتجاه قضيبي الذي لا أعرف ما الذي دفع به في هذه اللحظات للإنتصاب، فأنا لم أفكر يوماً بالجنس مع رجل آخر، ولكن ما يقوم به من حركات بدأت تحرّك غريزتي دون أن أعلم ما الذي سيحصل والى أين ستقودني هذه التمسيدات التي تحولت الى دعك من فوق الملابس لقضيبي الآخذ بالإنتصاب، وهو يتكلم دون أن أسمعه، فهول هكذا تجربة عزلني عن كل محيطي، حتى أن إبحار المركب والصخب الذي عليه من غناء ورقص لم أكن أشعر به، فكل تفكيري منصبٌّ على ما الذي سيلي هذه المداعبات اللذيذة التي أحصل عليها من رجل غليظ يبدو وكأنه خرج لتوّه من اللومان، وعندما مسك لي يدي ليضعها على قضيبه، أحسست وكأني أنثى تمسك بأول قضيب منتصب بحياتها، فقد كان سحب قضيبه من بنطاله فتحسست لحمه وأدركت باللمس، دون النظر، كم أن قضيبي صغير بالنسبة لهذا القضيب العملاق. على الرغم من نسمات الهواء اللطيفة والباردة في ذلك الليل في مجرى النيل، فقد كان العرق يتصبب مني بينما أداعب له قضيبه بناء لتعليماته، فقد تولى هو بنفسه تحريك يدي على قضيبه صعوداً وهبوطاً بينما كان يداعب لي قضيبي بيده الأخرى. كانت عيوني تحرك بكل اتجاه خشية أن يرى أحد ما يجري، ولكني لم أكن قادراً على النظر إلى هذا الذي يدغدغ مشاعري ولا إلا ذاك القضيب الضخم الذي بين أصابعي، وحين كان جميع الركاب قد تجمعوا في مقدمة المركب يرقصون ويهزجون، كان قد فك حزام بنطالي وطلب مني الجلوس في حضنه، وبينما كنت انتقل لتلبية طلبه، كان قد أنزل بنطالي وكيلوتي بين رجلي وأجلسني فوراً على قضيبه الذي اخترق طيزي بدفعة جبارة له من زبره من جهة، وبيديه الغليظتين اللتين ضغطتا على أوراكي فأحسست بسيخ نار قد اخترقني، فهو لم يفعل سوى أنه بصق قليلاً على رأس زبره موجهاً رأس زبره مباشرة الى بخشي، وبدفعته المزدوجة الجبارة لي من فوق ومن تحت، كان زبره ينزلقي في أحشائي غير آبه بصرختي التي كتمها بيده التي وضعها على فمي، وما أن أصبح زبره داخلي حتى صرت أنا بنفسي أحرك عليه متلذذاً بهذا القادم الغريب الى أعماقي، وحينما مرّر أصابعه بلطف على وجهي، أحسست بأني كنت قد زرفت دمعاً من شدّة الألم الذي أصابني بطيزي عند اختراق زبره لها. وبينما كنت أصعد وأهبط في حضنه على زبره الذي بدأت أحشائي تتلذذ بعصره وبتذوقه، وكان هو يحضنني الى صدره بكل قوة، واضعاً يداً على صدري والأخرى أسفل بطني، بدأت أداعب زبري الذي استعاد انتصابه بينما طيزي تتلذذ بنطحه لها من تحتي، أحسست بأني أحصل على متعة مزدوجة لا مثيل لها، فهذا الخبير باقتحام الأطياز يعرف أيضاً كيف يمتّعها ويجعلها تتحسس كل عرق من عروق زبره المنتفخة، وما هي إلاّ دقائق حتى أحسست بنطحة قوية في أحشائي تبعها فوراً تدفق لسائل حار انسال غزيراً من زبره داخل طيزي التي تتناك لأول مرة في حياتها، في نفس الوقت كان قد مسك لي زبري وراح يدعكه حتى أخرج منه اللبن الذي انصبّ مدراراً على بنطالي الذي بين أرجلي. وارتميت الى الخلف على صدره لا ألوي على شيء، فعمد هو الى رفعي عن حضنه وأجلسني حيث كنت، وهو يقول لي: إرفع هدومك بسرعة لاحد يشوفنا! وأعاد زبره الى مكانه وغادر المكان ولم أشاهده لاحقاً، حتى أني عندما غادرت المركب انتظرت على رأس السلالم المؤدية من الكورنيش الى مرسى المركب، ولكنه لم يظهر.لم يكن بإمكاني السير في الشارع او الذهاب مباشرة الى البيت وآثار لبن الزبر الذي ناكني على ملابسي بهذا الشكل، فدخلت الى أقرب مطعم هناك ودخلت المراحيض حتى نظفت نفسي جيداً مزيلاً كل آثار اللبن عن هدومي. إلاّ أن هدومي باتت ملأة بالماء الذي نظفت به اللبن، وهذا ما فرض عليّ أن أبقى أسير في الشوارع حتى تجف ملابسي.عندما رجعت الى البيت عند منتصف الليل، كانت أمي في انتظاري، فبادرتني فوراً بالقول: كنت فين؟ فصدرت مني كلمة بشكل عفوي ودون أدنى تفكير: كنت بتناك!!! قالت بصدمة ووجع: بتقول ايه يا مجرم؟ قلت: بقولك كنت بتناك! غريبة ديه؟ قالت: بتقولها تانى يا سافل؟! قلت لها: بقولها تاني وتالت وعاشر ومش مصدقاني تعالي شوفي طيزي مخروقة ازاي! وتركتها ودخلت غرفتي. تبعتني قائلة بحنان مشوب بالقلق وهي لاتريد أن تصدق ما سمعته: قولي ياجودت، فيه ايه؟ فأجبتها: مافيش يا ماما، معلش انا اعصابى متوترة. قالت: من ايه؟ قلت لها: عايزة تعرفي من ايه؟ قالت: طبعا! قلت: مهما كان؟ قالت: ايوه يا سيدى. قلت: بس اللي حاقولو حاجة كبيرة قوي ويمكن ما تستحمليهاش! فقالت: ما تقول وتخلصني، فيه ايه؟ فقلت:انا شفتك النهاردة مع طنط سلمى في موقف مش اللي هوّا! فقالت بعصبية وحدّة: انت بتهبب وتقول أيه؟ فقلت: شفتكو داخلين شقتها في الست زينب ومعاكو اتنين بلطجية! وكمان كنت عارف انكو بتتناكو معاهم جوا الشقة! قالت: إخرس ياكلب!!! وصفعتني على وجهي، تركتها محاولاً الخروج باتجاه الصالة.جاءت ورائي مسرعة وهي تغطي ارتباكها بالصراخ محاولة اكتشاف مدى دقة معلوماتي وما اذا كنت ألقي الكلام جزافاً وهي تقول: إنت اتجننت؟!! قلت لها: من فضلك اتركينى انا هموت نفسي!! ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين بعدما خرجا من الشقة جلسا بالقهوة القريبة من الشقة وصارو يتكلمو عن مغامرتهم اللذيذة مع التنتين العجايز اللي مش ملاقيين اللي يشبعهم! خلاص ارتحتي؟ سيبينى من فضلك؟ ورحت فى بكاء جلست ماما على السرير مصدومة لا تتكلم. قلت لها: يا ماما انتي مش حتجيبيها البر، ناس الحتة هناك كلهم بيتكلموا عليكي وعلى الطنط سلمى اللي بيقولوها الست هانم، الست ام عرفان، انتي لو بقيتي بالطريق ديه حتجيبي لنفسك ولينا الفضيحة، هتبقى مصيبة، انا هترك لك البيت واروح لحالي وارتاح وتستريحي وتكوني براحتك ثم اكملت تأليفي وقلت: انا قبل مرة شفتك مع الطنط سلمى ومعاكو تلات شبان وانتي عارية خالص وتنين منهم بينيكوكي مع بعضهم، أنا ما كنتش عارفك، وكنت حادخل عليكي واعمل اللي بيعملوه، بس لما شفت وشك وعرفتك، تراجعت وجيت البيت بكل خيبتي. يومها حاولت أكذب عيوني، بس صدقت وداني لما سمعت صوتك وانتي تنمحني وتتدلعين بين الولدين إياهم، وكنت حادخل واعمل جريمة بس تراجعت وقلت يا واد خللي مامتك تشوف حالها وتعيش حياتها! وانتي عارفة الحادثة ديه بقالها مدّة وانا ماتكلمتش معاكي بيها خالص ولا حتى تغيّرت نظرتي ليكي علشان بحبك وبحب تكوني مكيّفة نفسك واعتبر انو ديه حقك الطبيعي!كنت على ثقة بأن الماما لن تسألني: شفتني ازاي ولا أيه اللي خدك لهناك، فالوقائع التي أقدمها أكبر من أن يكون بإمكانها الشك بدقة معلوماتي. وحين نظرت الى أمي وجدتها واجمة بحالة صمت مطبق، وبسرعة تقفز من مكانها وتتجه نحو المطبخ، وبحركة هستيرية رأيتها تأخذ سكيناً كبيراً وتمسكه بكلتا يديها وتوجهه الى وسط بطنها، فقفزت كالمجنون لأصدّها عمّا تفعله بنفسها، وحين تمكّنت من تجميد يدها على وضع معين يحول دون غرس السكين ببطنها، سبني يا جودت، أرجوك سبني، أنا هريحك خالص، وبالكاد تمكنت من أخذ السكين منها. لقد كانت جادة بمحاولة قتل نفسها! فحالة التشنّج التي أصابتها بعد أن أخذت منها السكين كانت مقلقة للغاية، فحضنتها بذراعيّ حين انهارت على الأرض قطعة واحدة كلوح خشب مغمياً عليها، لم حيّرتني، حاولت حملها ونقلها الى سريرها إلاّ أن قواي لم تساعدني، اسرعت الى التسريحة فأخذت زجاجة عطر أخذت أرش منها على وجهها وأدهن جبهتها، فانتعشت قليلاً، وحين أفاقت إنتابتها موجة من البكاء الهستيري. حاولت كثيراً أن أطيّب خاطرها وأهوّن عليها الأمر وأني انا ابنها ويهمّني أن تكون مرتاحة، إلاّ أنها استمرت على حالتها، وسمعتها تتفوّه بكلمات مهينة لخالي منير من مثل: ال.. يوريني فيك يوم يا منير يا خويا يا ابن امي وابويا، ال.. يفضح بناتك ومراتك زي ما فضحتني!!! ساعدتها على الوقوف وأخذتها الى غرفتها متكئة على كتفي وهي ما تزال تبكي وتنوح وتشتم بخالي منير، دون أن أدري ما علاقة خالي منير باللي بيحصل، ولكن يبدو أنها تحمّل خالي منير كل ما يصيبها على مستوى رغبتها الجنسية، فهو الذي حرّك فيها هذه الرغبة وأوقظها من سباتها بعد أن كانت مقتنعة بقسمتها من زواجه.اجلستها على السرير، فوضعت يديها على وجهها لتداري نظراتي لها وقالت: انا لازم أموّت نفسي. قلت لها: لو إنتي عملتي اللي بتقولي عليه، حتلاقيني بموت نفسي وراكي على طول! قالت: لا،لا، ما تقولش كدة، العمر الطويل لك. قلت لها: انا قلت لك ساموت نفسي لو إنتي عملتي اللي بتقولي عليه، أنا ماليش في الدنيا غيرك.وانتابتني أنا الآخر نوبة من البكاء، فرميت رأسي على صدرها وأنا أقول لها: أنا مش بزعل منك، إنت ست ولا كل الستات واللي بتعمليه يبقى هو الصح، بس أنا كنت بكلمك علشان تداري نفسك وبلاش فضايح، يمكن الطنط سلمى مش دارية باللي بيقولو أهل الحتة ورا ضهرها، وهمّ بيرحبوا بيها علشان همّ محتاجينها مش أكتر. بدأت أمي هي التي تحاول تهدئتي وتربّت على كتفي وتداعب خصلات شعري قائلة: اللي بتقولو انت يا حبيبي صح، انت بقيت راجل وتعرف ازاي تصون حريمك، انا اللي غلطانة وزي ما قلت، كان ضروري آخد بالي. دانت يا حبيبي دماغك بيوزن بلد.تركتها في غرفتها وخرجت باتجاه الصالة حيث خرجت الى البلكونة أستعيد بعض نشاطي بالهواء العليل في أواخر شهر مارس. ثم دخلت لألقي نظرة عليها فكانت نائمة، أو أنها تتظاهر بالنوم لست أدري، فتركتها لأنام بعد هذا اليوم الطويل من العناء، وقبل دخولي الى السرير دخلت الى الحمام، فإذ بي أشعر بألم في مخرجي لاشك أنه ناتج عن تمزيق ذاك الزبر العملاق لطيزي، فانتابتني موجة من الضحك وأنا أتذكر ما الذي حصل وكيف تمكن ذاك الرجل الغامض من فضّ بكارتي دون أن أعلم شيئاً عنه وحتى أني لم أحدّق بوجهه جيداً. فأخذت كريم مطهّر مضاد للتشققات ومسحت به على مدخل طيزي وما حوله عسى بذلك يخف الألم.بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالي. قلقت عليها دخلت لها كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين في الدموع قلت لها: هل ستبقي عمرك كله على هذه الحال؟ لم ترد قلت لها: ممكن تسمحي تقومي توريني ضحكت الحلوة وتجهزي لي غدا؟ قالت: حاضر وقامت الى المطبخ مترنّحة تبدو عليها علامات الإعياء، فهي حتماً لم تنم طوال الليل كما يجب. وأثناء الغداء لاحظت عليها أنها لا تأكل بينما علامات الذلّ والإنكسار واضحة في عينيها الغائرتين وفي تقاسيم وجهها، حتى أن لون وجهها الأبيض تبدو عليه علامات الشحوب!صحيح أن كل ما يجري يساعدني على أن أفرض نفسي الحاكم الناهي في البيت، وبالتالي فأن أمي لن تكون سوى خاتماً بإصبعي أفعل بها ما أشاء، وأجعلها تلبّي لي كل طلباتي حتى لو طلبت منها أن أنيك صاحبتها أمامها، فهي لن ترفض لي طلب، إلاّ أن ما شاهدته في عيونها من إنكسار وخضوع وذلّ، جعل قلبي يتقطع عليها، وأحسست بمسؤولية كبيرة تجاه إعادة البسمة الى وجهها والفرح الى حياتها، فمهما كان، فهي أمّي التي أحبها واتمنى سعادتها من كل قلبي ولن أسمح لنفسي بأن أكون سبب تعاستها وحزنها. قلت في نفسي: ان هذا هو الوقت المناسب لأجعل ماما تغيّر طريقة تعاملها معي، فتقلع عن معاملتي كطفل عليها رعايته، فتنظر لي بأني الرجل الذي عليها إرضاءه، وتعتبرني مصدر سعادتها وليس مصدر تعاستها، والآن يجب أن أبدأ بإظهار مدي اهتمامي بها، وأفعل ما يسعدها ويعيد الراحة الى نفسها. قمت مسكت يديها قبلتها وقلت لها ماما انسي اللي حصل، أنا نسيت بجد اللي حصل! نظرت لي ماما وبدأ الدم يجري فى وجهها وقالت: حقيقي؟ قلت لها: حقيقي، طبعاً انا عارف إنك انسانة ولك شعورك واحاسيسك ومتطلباتك الجنسية، وديه حقك الطبيعي اللي مش ممكن حد يقدر ينكرو!استغربت أمي صدور مثل هذا الكلام مني، ونظرت لي باستغراب لكنها لم تعلق، فتابعت قائلاً لها: علشان خاطري، لازم تاكلي، إن كان ليّ خاطر عندك كلي واهتمي بنفسك كويّس، انا عاوزك تكوني سعيدة والبسمة ما تفارقش شفايفك زي الأول، وزي ما كلنا بنعرفك! فقالت مبتسمة: اوكي حبيبي! وحين بدأت بتناول الطعام، قلت لها: بعد الغداء حنحرج انا وانتي نشم الهوا! ابتسمت وقالت: نشم الهوا؟! قلت: أيوة، أنا وانت لوحدنا يا جميل، ياقمر! ومازحتها بلكزة خفيفة على خصرها، فابتسمت ابتسامة عريضة وهي تقول: حاضر ياحبيبي، اللي انت تشوفو!بعد أن أنهينا طعامنا ورفعت الأواني والمواعين عن طاولة الطعام ووضبت المطبخ، جاءتني الصالة حيث كنت أتنقل بين محطات التلفاز من محطة الى أخرى دون أي اهتمام بما تعرض تلك المحطات، وقالت لي: جودت، حقيقى انت عايز نخرج؟ قلت لها: نعم أسرعي وجهزي نفسك قبل أن يحلّ الظلام، فأنا أريد كل الناس يشوفو أنو خارجة معايا أجمل ست بالدنيا! فقالت: بجد يا جودت إنت بتشوفني حلوة؟ قلت لها: ايووووه، وهي ديه عايزة كلام؟ ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا أتحسس جسمها بحجة أني ادفعها الى حجرتها لتغيير ملابسها، وكانت ملامساتي لجسدها على هذا الشكل قمة الإثاره لي، وحين وصلنا الى الغرفة قلت لها: بسرعة ياللا، أنا مستنيكي هنا لحد ما تغيّري هدومك! قالت: حاضر ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عمّا ترتديه وانا اراقب كل جزء من جسمها، اختارت ملابسها، نظرت لي وجدتني انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال قالت: مالك يا جودت؟ قلت لها: ولاحاجة، بس بمتع نظري بأجمل خلق ال..! ابتسمت وقالت روح ياللا جهز نفسك! قلت لها: لن أذهب إلا بعد ما اتاكد انك جاهزة! قالت: اوف عليك! ما تحرجنيش يا جودت، أنا عايزة اخلع ملابسي كلها! قلت لها: ومالوا! ما هو انتي بتعملي كدة عادي! اخلعي، بلاش دلع! قالت بصوت هامس: حبيبي الحكاية مش كدة، إنت بقيت بالنسبة لي راجل مش صغيّر، بقولك بلاش إحراج! قلت لها: ماهو علشاني راجل، كلامي هو اللي حيمشي! ردّت بعصبية قائلة: إنت ناوي على أيه بس يا جودت؟ قلت لها: أوكي! بلاش نرفزة! انا حاخرج، خدي راحتك، بس ما تتأخريش. بضعة دقائق كانت كافية لتصبح جنبي في السيارة وهي بكامل أناقتها، وما أن انطلقت بالسيارة حتى قالت: إنت عارف ياجودت انها ديه اول مرة بركب معاك بالعربية وانت اللي بتسوق؟ فقلت لها: المهم هو اللي حيحصل مش اللي حصل، أنا قررت اني ابقى السوّاق بتاعك، اللي تأمريه حيحصل. قوليلي يا ست الحبايب، عاوزاني آخدك على فين؟ قالت لي: إنت اللي عزمت عليّا وانت اللي حتقول واخدني على فين! فقلت لها: انا اللي يكفيني انك قبلتي عزومتي على الخروج ومن هناك ورايح انتي اللي تأمري وانا اللي أنفذ! فقالت: طيب خدني لأي حتة يكون فيها هوا نضيف! حققت هذه النزهة أهدافها، فأنا كنت أرمي الى إخراجها من جو الكآبة والبؤس التي وقعت فيه، ولكسر حالة الخجل التي أصيبت بها بعد أن عرفت ما أعرفه عنها، ولأطمئنها الى أنها مازالت بالنسبة لي أمي التي احبها ويهمني رضاها وإسعادها. فطوال الوقت الذي قضيناه خارج البيت معاً، أكان هذا الوقت ونحن جالسين في السيارة او كنا نتمشى على كورنيش النيل نقزقز لبّ، أو عندما رحنا الجيزة ودخلنا جنينة الحيوانات، كان كل هذا الوقت عبارة عن لعب ولهو و...حب، ولكن عندما ذهبنا الى مدينة الملاهي، فقد كان ختامها مسك... فهناك لم أعد قادراً على إمساك نفسي، فبعد بضعة ساعات من ****و والمرح كعاشقين، بتّ أتعاطى معها كعشيقة بالفعل. فعندما كنّا نركب عربة في قطار الأخطار في مدينة الملاهي، وكانت كلّما تتعرض العربة الى خطر الإمزلاق الحاد، أو تقلب في الهواء بشكل خطير، كانت أمي تتعلّق بي وتكاد أحياناً أن تجلس في حضني، وفي أحدى المرات تعلّقت أنا بها أبضاً وحضنتها بقوة ورحت آخذ شفاهها بين شفاهي واعتصرتهم لها بقوة دون أن أعمل حساب لأي من الركاب الآخرين الذين كانوا ينظرون لنا من العربات الأخرى، وكانت أمي بينما اعتصر لها شفافهها بفمي تحاول صدّي والتملّص دون جدوى، وعندما توقفت العربة عن المسير خرجت أمي وسارت مسرعة بعيدة عن المكان وكأنها تحاول الهرب من عيون الناس، وأنا أحاول اللحاق بها وأناديها: ماما... ماما... حتى وصلت اليها لتقول لي: وما تختشيش من نفسك تقوللي ياماما وعملت العمل اللي ما يعملوهوش حتى العشاق قدام الناس؟! رجعنا الى البيت، دخلت ماما حجرتها ثم نادت عليّ، فذهبت لها وقالت لي: أيه اللى انت عملتوا ده قلت لها وقناع البراءه يتملكني... اقول لك الصراحة؟ انا طول النهاردة وانا بشوفك عشيقتي وعاوز آخدك بحضني وادلّعك وأغنجك وأشوف السعادة رجعت تاني لأجمل وجه بالدنيا!! قالت: طيب جودت حبيبي، في حاجات كتير بنحس احياناً إنها جميلة وحلوة، بس ما يصحش نعملها، ممكن حتى نحلم بيها، بس ضروري نمنع نفسنا عنها! أنا أمك وما يصحش تعمل اللي عملتو خالص! قلت لها: أنا آسف ماما، اعذريني، انا ماكنتش حاسس باللي اعملو، انا كنت متاخد وعقلي مش معايا، بجد انا آسف! قالت: خلاص حبيبي. ثم قامت وخلعت ثيابها امامي، نظرت لي وانا أتأمل جسدها المثير، فقالت وهي تخلع حمالة صدرها: إنت كبرت يا جودت وانا مش دارية بيك! وفجأة خلعت الستيان فسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته المميزة. قالت: يالا قوم غير ملابسك. قلت لها: ماما من فضلك انا عايز افضل معك! قالت: خلاص حبيبي، زي ما تحب، بس بس ما تتوقعش مني حاجة من اللي بنافوخك. على الرغم من الصدّ الواضح لي عن مضاجعتها من خلال كلماتها، إلاّ أن تلك الكلمات حملت لي بعض المؤشرات عن رغبتها بي وبأن الفكرة واردة عندها ولكنها تقاومها حتى أنها قد تكون تحلم بذلك ولكنها تمنع نفسها عن تنفيذ رغباتها. وكأن مثل هذا الشعور الذي شعرت به من خلال كلماتها كان كافياً لطمأنتي بأن الأمور قد تسير حسب رغباتي، فإن رغبتي بمضاجعتها قد بلغت أشدّها ولكني لا أريد أن أظهر معها بمظهر أني أرغمها على ما لا تريده، فرغبتي بها ترتبط بقناعتي أنّها شهوانية وترغب بممارسة الجنس مع من هم في عمر الشباب، وأمنيتي هي في أن أراها تعبر بوضوح عن رغبتها هي بي، وهذا ما أطمح إليه.ارتدت ماما الجلباب دون ان ترتدي ستيانها، وجلست جواري على السرير وقالت: انا هنام دالوقتي! قلت لها: انا هنام جنبك! قالت: براحتك! قمت وغيرت ملابسي، وبينما كنت عائداُ الى غرفتها لاحظت بأنها تخلع كيلوتها من تحت الجلباب وترميه الى جانب السرير للجهة التي تنام هي فيها. ودون أن أجعلها تشعر بأني لاحظت حركتها، نمت جوارها وقد بتّ على قناعة بأن أمي تريد مني ما أريده منها، ولكنها تنتظر المبادرة والتشجيع من طرفي.ما أن تمددت الى جوارها حتى وجدت قضيبي وقد أخذ بالإنتصاب، فمددت يدي إليه لأحرره من ضغط الكيلوت عليه، فنطّ متعملقاً داخل البيجاما يبحث عن الكس الذي يشمّ رائحته، وبدأت أنفاسي تعبّر عما يختلج في نفسي من شهوة وهياج، فقلت لها بصوت متهدّج: ماما ممكن تاخذيني فى حضنك؟ لم تجب على سؤالي، فقد تظاهرت بأنها راحت فى النوم. اقتربت منها وكانت تنام على جنبها فوضعت يدي على خصرها أضمها الى صدري، وقد لامس قضيبي المنتصب إليتها الضخمة مما زاد على انتصابه انتصاباً، ومع كل حركة صغيرة أحركها وراءها كان قضيبي يحرك أكثر فأكثر على إليتها وأفخاذها محاولاً شقّ كريق له بين فلقتي طيزها المكوّمة أمامه. وبينما هي تتظاهر بالنوم العميق، كنت ألاحظ بأن أنفاسها بدأت تزداد ارتفاعاً وتسارعاُ، وبحركة خبيرة منها حرّكت أحد فخذيها في الوقت المناسب، فإذ بقضيبي يستقر بين الفخذين وتضغط بهما عليه، فأحسست أنها تعصره بين فخذيها، فاقتنعت حينها أنها تقول لي: هيا يا بني قوم بواجبك تجاه شهوة أمك! كان قضيبي قد وصل الى أوج انتصابه في تلك اللحظة التي بدأت أدفع به بين أفخاذها حتى أنه كان يلامس كسها من فوق جلبابها، وصرت أشد وأضغط أكثر فأكثر، فإذ بأمي تدّعي بأنها استفاقت على لكزاتي لها فقامت مستنكرة لما أقوم به وقالت: عيب كده يا جودت، ما يصحش اللي بتعملو! قلت لها متفاجئاً بردة فعلها: ماما انا مش بعمل حاجة! أنا بحبك وعاوز أحضنك أكتر وأكتر!! فقالت وهي تفتعل الإستغراب: أنت يا جودت كمان شويا بتدخل بتاعك جوايا وتقول مش بتعمل حاجة؟ يا ولد إنت بكدة بتنيك أمك! إعقل وامسك نفسك! عيب كدة ما يصحش! وكأنها بكلماتها تريد إثارتي أكثر، وتشجيعي على الإستمرار بما أقوم به، فقلت لها: حقيقي ياماما أنا مش قادر أحوش نفسي عن حضنك، حاسس وكإني لازم أخش بقلبك من جوّا وترجعي تحمليني ببطنك! كل اللي فيني بيناديني إني أخش بيكي! كانت هذه الكلمات تصدر مني بينما أنا أواصل دفن رأسي في صدرها وأزيد في حضنها ويدايا تتنقلان لتعصرا كتلة اللحم هنا وهنالك من جسمها الذي أحسست أنه بدأ يستجيب لنداء زبري الذي كان ليزال يبحث لنفسه عن مكان يدفن نفسه به، وعندما طلبت منها أن تسمح لي بأن أرضع من صدرها، قالت: أوكي ارضع، بس بشويش! فرحت على الفور ساحباً لبزها من الجلباب أرضعه بفمي بينما يدي كانت تدعك البز الآخر، وكان زبري قد اتخذ لنفسه موقعاً هجومياً على مقربة من كسها من فوق الجلباب، وبحركة منها متناغمة مع حركة أخرى مني كانت أطراف جلبابها السفلى قد ارتفعت عن سيقانها بينما زبري كان قد أطلّ برأسه من جنب البيجاما الشورت التي ارتديها، ومع تمايلات قليلة ترافقت مع إنتقالي من رضاعة بز الى رضاعة البز الآخر، كان زبري ينزلق بكسها، فسحبت نفسها على الفور من تحت زبري وقالت بصوت متهدّج: إمسك نفسك ياجودت، ماتنساش انا ماما، إنت بكدة بتنيك أمك يا ولد! فقلت لها: انا راح أجن بيكي ياماما، انا عاوز انيكك بجد، عاوزك تقوليلي نيك امك يا جودت، انا عاوزك تفهميني، مش قادر اسيبك من غير ما أخش بكسك! وهي تواصل حضني والتمسيد على ظهري وأفخاذي وتقول: يا حبيبي انا مقدرة اللي انت فيه، بس ديه مايصحش، ده عيب، حبيبي انا حريحك بأيدي وبكرة الصبح حجبلك عروسة! قلت لها: إنت أحلى وأطيب عروسة، أنا عاوزك انتي يا ماما، عاوز كسك اللي يريحني! كنت أواصل الحراك فوقها ضماً ودعكاً وتبويساً ومصمصة ولحساً حيثما وصلت يداي وفمي، بينما زبري كان يعاود البحث عن كسها لمهاجمته والولوج فيه وهو بكامل انتصابه، وبينما كانت تقول ما يصحش ياجودت، كانت تعاود فتح افخاذها عندما كان زبري يدق بأسفل بطنها العاري، فيعاود انزلاقه الى كسها الرطب الجاهز كلياً للنيك، ومع انزلاقه الى جوفها وضغطي عليه حتى دخل كله الى أحشائها، صدرت منها تنهيدة عميقة، ثم رفعت فخذيها قليلاً من حولي تحتويني بهم وأنا رحت أصعد وأهبط عليها وزبري يتمرّغ بماء كسها المتدفّق، وهي تقول: نيكني يا بن الكلب، نيك أمك اللي نزلتك من كسها، نيك الكس اللي خلّفق يابن الكلب، ايوة كدة كمان، وراحت تحرك وتتماوج تحتي وتعصرني بذراعيها وأحاطتني بفخذيها تشدّني أكثر فأكثر إلى أحشائها الملتهبة وهي تقول: ايوة كدة، آهههههيابن الكلب، زبرك بكسي جوا، انا بتناك من ابني، خش كلك بكسي جوا، أيوة خش، نيكني بسرعة وبقوة أكثر، أيوة كدة، انا حجيب، زبر ابني بكسي، جيب معايا!! وانتفضت تحتي وانتفضت فوقها وانا أقذف اللبن جوا كسها بتدفقات سريعة، وكان كسها يعصر آخر نقطات اللبن من زبري، عندما خرج من كسها منتصباً مرفوع الرأس. كانت قد استعادت جزئياً لأنفاسها، وكانت قد لاحظت أن زبري مازال منتصباً على باب كسها، فقالت وهي ترفعني عنها وتقلبني على ظهري: نكت امك يا جودت؟ أخدتها على غفلة؟ أنا اللي حوريك ازاي أمك بتنيكك! ونزلت الى زبري المنتصب تجعل من أصبعيها خاتماً على قاعدته وتضع رأسه بفمها تمتصه امتصاص المرأة الشبقة الجوعانة الفجعانة، ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر، وبينما كانت تمسك زبري المنتصب بيدها، كانت تمرغه على شفايف كسها وبظرها ثم تصوبه على باب كسها وتنزل عليه بجسمها وتركته يتسلل بين طيّات مهبلها شيئاً فشيئاً حتى دخل كله منزلقاً الى أعماق كس أمي الذي ابتلعه ابتلاعاً تاماً حتى البيضات، ثم مالت ماما بصدرها نحوي ووضعت يديها على صدري واخذت تحرّك ماكينة كسها على زبري بحركات منتظمة وشعرها منسدل على وجهي وبزازها بشكل مثير، وأحسست ببظرها يفرك على قاعدة زبري بين القضيب والبيضات، ومع كل تراجع لكسها قليل عن زبري يكون بظرها وشفاه كسها تفرك على ما خرج من زبري خارج كسها لتحصل على ملذّات متزايدة من النيك مستفيدة مما يتركه كسها من إفرازات لزجة على زبري هي عبارة عن إفرازات كسها ممزوجة بلبن زبري الذي كان ما زال يملأ كسها، وهذه اللزوجة كانت تزيد من قدرة بظرها وشفاه كسها على التلذذ وما يتبعه من رعشات متعاظمة. أحسست برعشات ماما المتتالية وهي تنيكني بينما أنا مستسلم لها ولكسها لا أفعل سوى أني أحرك تحتها متناغماً مع حركات كسها على زبري، وبينما هي تواصل ارتعاشاتها قالت لي: مبسوط بكس أمك اللي بينيكك؟ مبسوط ان امك تنيك زبرك وتعصرو بكسها؟ قلت لها وانا اتنفس بصعوبة: جد د د داااا نيكيني يا ماما، سيبي كسك يعصر زبري!!! سيبي كسك يسحب اللبن من زبري!!!ما أن أنهيت كلامي حتى كانت أمي ترتجف الرجفة العظيمة وترتعش بشكل هستيري، لم أكن أتوقع ان هناك انثى ممكن أن ترتعش مثل هذه الرعشات وهي تنتاك، ثم قامت من عني وجلست على السرير بينما أنفاسها متقطعة وكأنها خارجة من مسابقة جري الألف كيلو. التففت نحوها وأمسكت بزازها التي كانت في صعود وهبوط رهيبين من شدة ما لاقاه جسدها من إرهاق في النياكة، وكأنها فهمت مقصدي من إمساكي لبزازها فقالت: تعالى قوم هات لبنك بين بزازي ... نظرت اليها ...قالت يالا خلص وريح نفسك على بزازي. فقلت لها: عاوزك انتي اللي تمرّغيه بين بزازك وانا نايم تحتك، عاوزك انتي اللي تنيكيني ماما بكسك وببزازك!قامت أمي وجلست عند زبري ورفعت لي طيزي حتى أصبحت في حضنها وأصبح زبري بين بزازها العمالقة، وراحت تلاعبه بينهم ثم تضع رأسه على الحلمة وتفركهم على بعض، بينما كانت تدعك لي بيضاتي بأصابعها، وكنّا كلانا نتلذذ ونتأوّه بهدوء، ونستمتع بالحركات الفنية المتعددة التي تتقنها أمي في هذا المجال، ثمّ عدّلت جلستها وتركت طيزي على السرير وتراجعت قليلاً وأرخت ظهرها الى الوراء ثمّ تقدّمت بكسها نحو زبري وصارت تمرّغه على شفايفه وتدعك بظرها برأسه، ثم أدخلت زبري بكسها وصارت تروح وتجيء عليه بينما كانت متكئة على يديها الى الوراء، فيدخل بلطف ثم يخرج قليلاً ليعود بالدخول مرة اخرى.بعد اكثر من نصف ساعة من النيك الهادئ اللذيذ، أخرجت زبري من كسها ونظرت لي وقالت: مبسوط؟ قلت لها جدا ,,,, كان قلبي ساعتها يدق بسرعة كبيرة قالت لي: أيه مش ناوي تريح نفسك تاني؟ قلت لها ياريت! قالت طيب يالا خلص ... وأعادت زبري الى كسها بعد أن جلست فوقه وراحت تحرك عليه بسرعة وقوة بينما عضلات كسها من جوا يعصرون زبري ويرضعونه بشكل رائع، وتقول لي: احرك يا جودت، إنطح بكسي من تحتي، انطح كس أمك اللي يحبك ويحب زبرك... انا حجيب تاني، وانتفضت إنتفاضتها الرائعة وسحبت زبري من كسها وراحت ترضعه بفمها وتمسّده بيدها حتى عاود القذف بفمها وعلى وجهها وكانت قد أخذت بالضحك وهو يقذف قذائفه العشوائية يمنة ويسرة.إرتمت على السرير، وهي تقول: يخرب عقلك يا جودت، مين كان يقول إني حتناك منك؟ دانت نكتني وهدّيتني! ثم وسّعت لي مكان على السرير بينما كانت تفتح فخذيها، حاولت النزول بين أفخاذها لألحس لها كسها وأشكره على هذه المتعة العظيمة، فمنعتني قائلة: أرجوك ماتلمسوش، ما يستحملش نسمة هوا عليه، سيبو بحالو! وبعد قليل قامت عارية تماماً لتذهب الى الحمّام فحركت في الغرفة أمامي وهي تأخذ روب الحمام من الدولاب وتقول لي قوم ياكسلان! قوم استحم!رأيت مؤخرتها عندما قامت ...كنت أريد أن أقوم وأمسكها والتصق بمؤخرتها الكبيرة المترجرجة أمامي، وكنت سعيداً جداً بدعوتها لي للإستحمام معها في حمامها، إلاّ أنني لم استطع التحرك من السرير لما كان قد أصابني من أنهاك. ارتميت على السرير فى نوم عميق وأنا عاري تماماً، حتى أني لم انتبه لعودة أمي من الحمام الى السرير، ولا أعرف كيف انقضت تلك الليلة، وبقيت في نومٍ عميق حتى الصباح. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الخامس في الصباح جاءت ماما توقظني ونبرة صوتها تشير الى أنها متوترة جدا: جودت! جودت! قوم اصحى يا حبيبي،اختك منى جالسة برة هي وجوزها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم يالا البس هدومك مش عايزة فضايح.... يالهوىىىى قوم ياللا حبيبي. قمت مهرولاً أبحث عن ملابسي المبعثرة لارتدائها، بينما كانت ماما قد خرجت كي تجلس معهم، إلاّ أنها وجدت اختي منى أمامها على الباب تسمرت ماما مشدوهة، نظرت اليّ ثم انصرفت مسرعة دون أن تعيد النظر الى منى. وقفت اختي على باب الغرفة تنظر إليّ بينما كنت البس ما استطيع لبسه بسرعة، ضحكت ضحكة كبيرة وقالت يااااااه على مهلك حبيبي أعصابك أعصابك! إلبس هدومك على مهلك! ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت الفوط المليئة بالمني تشمها ثم نظرت الى كلوت ماما على طرف السرير فأمسكته بإيديها وقالت لي ... خلاص انت وصلت ؟؟؟ ده انت طلعت ولد داهية! أكملت ارتداء ملابسى وقبّلت اختي وانا مبتسم وقلت لها وحشانى! قالت: وحشاك؟ أيه يا حبيبي اللي حصل بينك وبين ماما؟ قلت لها: سأقول لك كل شئ بعدين لكن ارجوك لا تشعرين ماما بانك تعرفي أي شيء علشان شعورها. قالت ضاحكة: شعورها... حاضر يا سي جودت بس انت متعرفش حاجة! قلت لها: معرفش ايه؟ قالت: اقولك كل حاجة مادام انت وصلت لكس ماما! قلت لها: غير اللي قولتيهولي عنو؟ فقالت: هو أنا قولتلك حاجة؟ اللي قلتهولك مجرد موجز النشرة! بعدين حابقى أقولك دا لوقتي لازم أروح الصالة علشان ماما وجوزي ما يستعوقونيش! روح انت استحم دالوقتي والبس حاجة حلوة علشان جوزي برا وهنقضي معكم اليوم كلو!قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز.دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسي ثم *-سلمت على زوج اختي ...كنت جوعان جداً دخلت المطبخ وجدت ماما جالسة على كرسي المطبخ شاردة الذهن. مجرد ان رأتني قالت لي: اختك حست بحاجة؟ قلت لها: لالالا لم تشعر بأي حاجة؟ قالت: ألم تعلّق على وجودك عارياً في غرفتي؟ قلت: مطلقاً، حتى انها اعطتني ظهرها حتى لبست وانا أفهمتها ان المكيف عندي معطل هكذا... حتى طمأنتها جداً أخذت نفساً عميقاً يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتني وقالت: أكيد انت جعان؟ قلت لها: جداً قالت: ثواني اجهز لكم فطار ونأكل جميعاً فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز على برنامج تتابعه امي وأختي، ولكنه كان مملاً لي، فكنت ألاعب أبناء أختي وأمازحهم أنا ووالدهم إلا أن قررا اللعب على الأتاري، فطلبت من زوج أختي أن نلعب الشطرنج سوياً حيث استمرينا على هذا النحو حتى جاء وقت الغداء، فتناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسط من النوم.كنت أغط في نوم عميق عندما استيقظت على أختي منى وقد جات توقظني: جودت! جودت! قوم ياكسلان! قمت لأجدها ترتمي في حضني تمرنى بكثير من القبلات وهي تقول: وحشتني يا قاسي، هوّ كدة كس أمك حرمني منك؟ قلت لها: يا مجنونة جوزك برة! قالت ولا يهمك ده نام زي القتيل! قلت لها: وماما والعيال...؟ قالت ماما والعيال كلهم رحو فى سابع نومة! قلت لها: إقفلي الباب وتعالي نعمل واحد على السريع قالت: لالا ....انا عايزة واحد بمزااااج! واحد ينسيك كس أمك وينسيني الحرمان اللي انا فيه! ثم امسكت زبري من على الشورت وقالت انا عايزة اعرف كفأته بعد شغل ليلة مبارح مع ماما ... وضحكت ثم خلعت ملابسي بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبري برفق ترضعه وتمصه ثم قالت لي: .. ماما مصت لك؟ قلت لها: ماما عملت كل شيء! قالت: اعرف انها محترفة! قلت لها: محترفة ازاي؟ قالت: هأقولك كل حاجة بعدين خلينا نخلص لاني هيجانة مووووت وكسي عم بيأكلني ..عايز زبرك يريحه!أمسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لي أن اكتفي من اللحس واقرب لها زبري لتمصه ..اخذت زبري واخذت تمصه بنهم شديد وبدأت تنتابني موجة من القشعريرة واللذة الرائعة، ثم فتحت أرجلها وقد بان كسها منتفخاً رطباً ينادي للزبر بكل جوارحه، وقالت: ماتياللا يا أفندينا، ماتريحه! قمت وامسكت بزبري ورحت أمرّغه على كسها بين البظر والبخش وهي تتأوّه وتقول: دانت داهية، اتعلّمت كل ديه فين؟ في اكاديمية الماما يا ابن اللبوة؟ أيوة كدة متعني بكسي من برا لبرا، انا مشتاقة للحركة ديه جنان! ديه خالي منير كان يعملهالي وانا لسة بنت بنوت! أيوة اعملي زيو! دانت طلعت داهية لخالك الشرموط! أيوة إفرك بزبرك على شفايف كسي وبظري! أيوة كدة يا ابن اللبوة! ايوة كدة! الشرموط خالك ما كنش يقبل غير انو ينيكني انا وامي على سرير واحد! قوللي كسك قشطة! قول ! دا كان يقولهالي دانتي كسك قشطة يابنت القحبة! كانت كلماتها تثيرني بشكل جنوني وانا أتخايل كيف كان خالي ينيك اخته وبنت أخته على سرير واحد وهي لسة بنت صغيرة، وعندما شعرت أن زبري سيقذف لبنه قبل لأن يدخل كسها، عدّلت جلستي، فجلست مربعاً على السرير ورفعتها الى حضني وجهاً لوجه، وأجلستها عليه أريد أن أدخله الى جوفها، فقالت: لالا، خليه برا، أنا عاوزة أجيب وزبرك برا كسي! وراحت تفرك كسها على زبري وهي متمسكة بي بقوة وتحرّك وسطها الى الأمام والوراء ثم يمينا ويسارا فيفرك كسها كله على زبري وبيضاتي، ومع إزدياد سرعة الحركة تزداد رعشاتها وتأوهاتها وكلامها البذيء ووصفها لما كان يفعله بكسها خالي عندما كانت لاتزال في العاشرة من عمرها وأنه استمر بنيكها من برا لبرا حتى بلغت الخامسة عشرة من عمرها، وتقول كيف كان يطلب منها أن تلحس كس الماما وكيف كانت الماما ترتعش تحت لسانها، وحين كانت تقول: خالو بياكل كسي وانا باكل كس الماما، انتفضت وهي تصرخ..اااةةةةةةةةةةةةةقووو وووووووىقوووووى زبرك يجنن ونسينا ان هناك ماما وزوج اختي والعيال معنا فى الشقة، ثم رمت رأسها على كتفي وقد تشنّجت عضلات أفخاذي من شدّة ما ضغطت بطيزها عليّ وهي تفرك بكسها، حتى أن هذا التشنج كان مزعجاً لدرجة أني فقدت انتصاب زبري وبتّ أتمنى أن تنتهي من فركها لكسها على زبري حتى أرتاح من إزعاج هذا الوضع. بعد أن قذفت ماءها على زبري وأفخاذي وألقت رأسها على كتفي لتستعيد أنفاسها، منت أرفعها عني بلطف حتى استلقت على ظهرها وتمددت جنبها وأسألها: هوّا ديه اللي كنتي عاوزة تقوليلي عليه؟ فأجابت: أيوة! دة الحلقة الاولى من المسلسل فضمتني الى حضنها وضميتها بذراعيّ، ولاحظت أنها ستستغرق بالنوم فقلت لها: أيه يا هانم؟ هو احنا حنتاكل أونطة ولاّ أيه؟ وكدّيت يدي الى كسها فابعدتها وهي تقول: مش ممكن حبيبي دالوقتي! أنا لما أجيب بالشكل ديه مش ممكن اقدراتناك تاني! سبني دالوقتي وحعوضهالك مرة تانية!راعيت شعورها ونزلت عند رغبتها، ففي الواقع أنا مازلت منهكاً من نيك الماما، كما أن الفرك الذي فركته أختي على زبري نتج عنه جروح في زبري من شعر كسها الذي كان ينبت حديثا، فكان كالمبرد يجلخ بزبري. بقينا على وضعنا في حضن بعضنا البعض قليلاً ثم سألتها: انتي حتقوليلي الحلقة التانية من مسلسل النيك بتاعك انتي والماما؟ فقالت: حابقى اقولك كل حاجة لما نكون لوحدينا، بس اللي لازم تعرفو هو انو أنا والماما صحاب قوي وهي ما تخبيش عني حاجة، وبلاش تعرف انك انت خبرتني حاجة عن اللي بينك وبينها، أنا عاوزة اسمع الاعتراف منها لما أكون باكل كسها وكس صاحبتها أم سعيد! فقلت لها وعلامات من السرور على وجهي: أيوه!!! أم سعيد!! دانا شفتهم مرة بياكلو أكساس بعضيهم قبل شهرين او تلاتة تقريباً! وهوّ انتي بتتناكي معاهم برضو؟ فقالت: طبعاً! ومن بدري قوي! ديه أم سعيد أفضل حرمة بتعرف تمتع الحريم!!!! فقلت لها: أنا عاوز إسمع منك ازاي اول مرة ناكك خلو منير؟ كنتي بتقولي انو كان لسة عمرك عشر سنين، صح؟ فقالت: صح، يومتها كنا بالعزبة وانا كنت ملاحظة انو خالي منير بينيك الماما، وكنت لما أشوفو دخل لغرفتها اتلصص عليهم من خرم الباب، أو إني أقف ورا الشباك العالي من برا البيت، وفيوم قلت لازم أشوف كويس واسمع كويس أيه اللي بيجرا، ديه الماما ماكانتش تروح العزبة الا علشان تتناك، فقلت اتسحلب لغرفتها قبل ما يدخلو الغرفة واستخبى تحت السرير يمكن يكون أحسن، ودا اللي حصل، بس انا ما كنتش واخدة بالي من انو السرير بايض ولما يكون في اتنين نايمين عليه وبيتناكو بيصير من الضغط عليه المسافة بينو وبين الأرض ما تسمحش لحد يكون تحتو، فهما لما ابتدو المعركة بتاعتهم، ابتدا السرير يضرب على راسي لحد ماكنتش اقدر من غير ما اصرخ وأعيط، فانكشف سري، وأكلت علقة جامدة يومتها من الماما ومن الي. دا كان الصبح. بعد الظهر من اليوم نفسو كنت بلعب في الجنينة واتعمشق على الشجر، وكنت لابسة مريلة واسعة تساعدني على العمشقة، شفت خالي جالس تحت الشجرة وبيبصلي، كانت الشهوة في عينيه واضحة، انما انا افتكرتو بيبصلي كدة علشانو لسة غضبان مني، فقاللي انزلي يا بنت! فقلتلو مش حانزل! انت لسة غضبان مني وانا خايفة تضربني! فطمأنني انو مش غضبان ولا حاجة بس عاوز يقوللي حاجة ضروري. نزلت من على الشجرة ولما بقيت أصادو قللي انتي يابنت لابسة كيلوتك وسخ ليه؟ مش تعرفي تتناضفي على نفسك؟ فقلتلو لا انا لسة جايباه نضيف من الدرج! فقال هاتي لما أوريكي! ومسكني بيدي ووضعني بحضنه حيث كان ضهري على بطنه وكنت أشعر بزبره على ضهري، ومسكني بيديه من الأمام وعمل نفسو انو بيقلّعني الكيلوت علشان يوريني الوسخ، فدخل ايدو جوا الكيلوت ومسك لي كسي على اللحم على طول، فاكتشف ان بعض الشعر كان قد بدأ بالظهور على كسي، فقال لي لازم انا أكون شفت الشعر ديه من ورا الكيلوت افتكرتو وسخ، دا انت كبرتي يا منى وبقالك شعر على كسك؟ قال الكلام ديه وكان لسة ماسك كسي بايدو وراح يمرّغ أصبعه صعوداً ونزولاً بين شفايف كسي وجتلي وقتيها لذة مش عادية، كنت ارتعش بحضنو وصرت افتح افخادي انا وواقفة علشان ياخد راحتو اكتر باللي بيعملو، ولما لاقاني بتجاوب معاه رفعني عن الأرض وخلاني جالسة بحضنو بعد ما رفع المريلة وكان رفع جلبيتو وصارت طيزي مباشرة على زبرو، اللحم على اللحم، وطلب مني اني امسكلو زبرو من قدام واخليه على كسي، وهوّا صار يقدمني ويأخرني، وبعدين ميلني لعندو وصار وشي على صدرو هو جالس وانا جالسة متعمشقة برقبتو، ولقيت متعة هايلة بفرك كسي على زبرو القايم زي الحديد وما عدتش مكتفية انو هوّا اللي يحركني على زبرو، إنما أنا اللي كنت بحرك كمان، ومن قبل ما هو يكب لبنو، أنا كنت مرتعشة وجايبة لأول مرة بحياتي من غير ما اعرف ايه اللي جرالي. لما خالي كب لبنو على كسي، قاللي قومي يابنت اغسلي كسك، واياكي تقولي اي حاجة عن اللي جرى لأمك او لأي حد، فاهمة؟ فقلتلو طبا يا خالي هو دا حاجة بتنقال؟ فهم خالي من يومها إني كنت عارفة هو بيعمل ايه معايا، واني انا عاوزاه يعمل اللي بيعملو وصار دايما لما نروح العزبة انا والماما يكون في نيكة ليّ منو، لغاية ما يوم قاللي يابنت يا منى، انتي عاوزة تتفرجي علينا انا وامك كيف بتنايك؟ قلتلو ياريت يا خالي، فقالي يومتها طيب المرة ديه تستخبي بالدولاب ولما تعرفي إني ركبت امك وصارت تقوللي دخل زبرك بكسي يا خويا، تعملي نفسك وقعت من الدولاب وتخرجي، وتخللي الباقي عليّ. يومتها فرحت كتير بالخطة ديه، وفعلا ديه اللي حصل، ولما خرجت من الدولاب، قام وشالني وقاللي يابنت الشرموطة حخليكي تنيكي أمك علشان ما تتكلميش عليها، وسحبني ووضعني بين افخاذ امي الهايجة المش دارية بروحها من الهيجان، وطلب مني اني الحس كس امي وهو كان بيلعبلي بكسي وأمي كانت بترتعش تحت لساني وتقوللي ايوة يابنتي يا حبيبتي الحسي كسي كويس وبسرعة اكتر. ومن يومتها بقينا اصحاب انا والماما وبنلعب بكساس بعضينا حتى بمصر.كانت اختي تسرد لي هذه الحادثة وكنت انا في قمة الإثارة ألعب بزبري، وما ان انتهت من كلامها حتى بطحنها على السرير ورفعت سيقانها وأدخلت زبري بكسها ورحت انطح به نطحات متسارعة حتى قارب على القذف فسحبته من كسها وقذفت المني على بطنها. مسحت اختى اللبن من على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك ميه ميهانت جامد قوي! خليك انا هقوم استحم وهروح انام جوار زوجي. قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيداً وفجأة دخلت ماما مسرعة وقالت: ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووووىايه اللى بيحصل ده؟ قلت لماما: انت سمعت؟ قالت ايووووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان؟ قلت لها: ابدا من وقت قصير! قالت: طيب طيب انا رايحة أوضتي علشان ما تحسش أختك باني عرفت اللي بتعملوه!خرجت اختي من الحمام وقالت انها ستوقظ زوجها ونجلس معاً قليلاً وسيتركوننا لانهم سيخرجون للتسوق ولتفسيح العيال. ثم دخلت انا الحمام وارتديت ملابسي وخرجت لاجد اختي وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شيئاً لم يحدث، ثم قامت اختي ترتب أمور عيالها استعدادأ للخروج، وبينما كانت ترفع كيلوت أبنتها ذات السنوات الخمسة، قلت في نفسي: متى سيأتي دورك أيتها الوردة الجميلة، ويصبح كسك تحت تصرف زبر خالك كما كان كس أمك تحت تصرف زبر خالها؟!! ودعتني اختي على باب الشقة وهي تقول:عايزاك تريح ماما على الآخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص! ضحكت وقلت لها: هي خلاص نسيت هههههه وانصرفوا وبقيت انا وماما. مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لي .... بقى انت بتنيك في اختك؟ يا فجركم؟ مش مكفيك كس أمك حتى بتنيك كس اختك كمان؟ وكمان زوجها نايم فى الأوضة اللي جنبكم؟..ده انتو فاجرين بشكل!!!لم أقل لها ان البنت لأمها والواد لخالو، ولكنها بكل تأكيد كانت هي تفكّر بهذا الأمر. كانت ماما لا ترتدي الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيرة لي جداً، فقلت لها: إنت بتغاري عليّ من أختي؟ قالت: طبعاً أختك عندها اللي بيشبعها أما انا ماليش حدّ غيرك! وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوة وقلت لها: ما تخافيش يا ماما، دانا حاشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لي ياللا نخش جوة! قلت لها: لا هنا أنا عاوز أنيكك هنا وفكل حتة بالبيت! قالت: براحتك حبيبي!أجلستني على الكنبة وجلست هي على الارض واخرجت زبري واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبي وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه اه ه ه ه اووووو فزبرك ده بتاعي انا بس، انت فاهم؟ يا خبر لقد غارت ماما من اختي بجد! لكن مش مهم! انا ساتدبر هذا الأمر عندما سأجعلهما تتنايكان أمامي وتركتها تتابع عملها بمص زبري وتدليعه لغاية ما انتصب واصبح يستحق كسها، فقامت تجلس عليه وتنيكني بمهارتها المعهودة. وبينما كنت استمتع بكسها الغارق بإفرازاته اللزجة، خطرت ببالي فكرة أن أنيكها بطيزها، فكم أن أتشهون على منظرها وهي تتمايل أمامي، فقد حان موعد أن أضع زبرى فى طيزها الكبيرة المثيرة. قلت لها ماما انت مبسوطة؟ قالت جدا...وانت مبسوط؟ قلت لها: جداً جداً، بس أنا عاوز إتمتع بيكي أكثر ونعمل حاجة مختلفة! قالت وكانها تفهم قصدي: عاوز تنيكني بطيزي؟ قلت لها: ياريت! قالت: عملته مع اختك؟ قلت لها: أيوة، طيزها حلوة قوي بس طيزك أكيد أطيب! قالت: نفسك اوي بكده؟ قلت:أيوة ماما بلييز! قالت: طيب حبيبي! اللي عاوزو زبرك انا بخدمتو، ثواني واجيلك! ثم دخلت غرفتها.وقفت، فرأيت مؤخرتها المتماوجة تنادي البحّار للغوص فيها أو لرمي مرساته في أعماقها، لم استطع تحمل منظر هذه الطيز التي كانت قبل يومين حرثاً لشابين فحلين ينيكونها بكل قوة، ويمتّعونها لدرجة أنها غامرت بكل شيء في سبيل الحصول على متعة النيك معهما، فانتصب زبري الجبار لمجرد هذا الخيال الذي انتابني، ودفعت بي الشهوة للحاق بها فوراً، فسرت خلفها ملتصقاً بطيزها بزبري الذي بادر الى نكزها بين فلقتي طيزها وانا احضنها من الخلف، فتحركت أمامي بغنج ودلال أنثى تستسلم للذكر للمرة الأولى في حياتها، فقالت لي: إعقل يا واد، ما تستعجلش على رزقك، خليك بالسرير انا راجعة. كانت كل أعضاء جسمي وخفقات قلبي ونبضات زبري تقول لها مش قادر أتركك ولو للحظة. ولأنها قحبة شهوانية تفهم جيداً لغة الأزبار، وجدتها تستجيب فوراً لنداء زبري وتتجه أمامي وهي بحضني تحت مداعبات يديّ الإثنتين ولكزات زبري، نحو غرفتها، نحو غرفة العمليات الجنسية المميزة. دخلنا غرفتها، فنامت فورا على السرير على بطنها وطلبت مني إعطائها أنبوب الكريم الذي أشارت لي بوجوده في الدولاب. كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهرة، فكم من زبر سبق له أن استخدم هذا الكريم وعلى هذا السرير ليخترق هذه الطيز النافرة المتحدية!! اخذت قليلاً من الكريم ووضعته على زبري، وأخذت هي وضعية شبيهة بوضعية الكلبة الخبيرة بالفطرة في كيف يجب عليها أن تنحني أمام ذكرها ليخترقها زبره بشكل ممتع، فلا شك أن أمي أمرأة لم تسمح للسنين بأن تغدرها، فهي حتماً كانت قد استفادت من كل لحظة من لحظات حياتها لتستمتع ولتعصر الأزبار حيثما شاءت أن تعتصر، في كسها او في طيزها او في فمها او بين بزازها العامرين، المهم أنها تستمتع بمنظر الأزبار وهي تعتصر في جسدها او عليه بعد أن تنال منهم على ما تبتغيه من متع ومن إطفاء لنيران الشهوة العارمة في جسدها. وبينما كنت أهمّ على دكّ زبري في خرم طيزها، قالت لي: على مهلك! ثم امسكت بيديها فلقتي طيزها لتوسع لي طريقاً وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مرة واحدة واتركه ولا تحركه! فعلت كما طلبت مني، فأخذت هي تحرك طيزها بحركات لولبية محترفة وزبري بداخل طيزها مستمتعاً بحركاتها وبحرارة جوفها وبضغط عضلات طيزها على زبري.لم أكن أتوقع مثل هذه اللذة بإدخال زبري في كومة اللحم هذه، فقد سبق لي أن أدخلته في طيز اختي حبيبتي نوال، إلاّ أن مقدرة أمي وحرفتها وخبرتها الكبيرة في شد عضلات طيزها وفي تحريكها، جعلتني أفقد السيطرة على نفسي وأدخل في مرحلة القذف السريع، وحتى لا تتفاجأ بسرعة قذفي قلت لها ساقذف!! فكانت هي وكأنها منتظرة بأن أقول لها ذلك، فهي تعرف بأن ما من زبر دخل هذا الخرم ويستطيع الصمود أكثر، فقالت: أقذف يا حبيبي براحتك جوه طفى نارى ااااااه اوووووووووووف زبرك حلو قوي. قذفت لبني الحار فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكاً وخرج زبري بعد ما نام داخل طيزها قالت لي: ياريت تتركه جوه! قلت لها خلاص نام! شوية ونكمل. قالت: براحتك! قلت لها وأنا مازلت ألهث من إعياء القذف: اليوم كله لطيزك!!!حكت وقالت يا جااامد.كان قد مضى على هذا الوضع بضعة أسابيع عندما صارحت أمي بأن شاهدتها ذات يوم تتساحق مع جارتنا أم سعيد، وأنّي أتمنى مشاهدتهما سوياً مرة أخرى، لم يكن وقع كلماتي عليها قاسياً كما كنت متوقعاً، بل أن ما ارتكبناه أنا وهي من موبقات خلال الأسابيع الماضية، كان أكثر بكثير من أن تتساحق أمرأة مع أمرأة أخرى، ولكنها قالت لي: قبل ما تكمّل كلامك عاوزاك تكشف لي عن كل الحاجات اللي بتعرفها عني، أنا مش بحب انك تكون بتعرف عني حاجة وأنا مش عارفة إنك إنت بتعرفها، ولما أشوفك صريح معايا أنا حخليك تنيك أم سعيد وسلمى وكل وحدة نفسك بيها على ركبي، أيه رأيك بالكلام ديه؟صمتّ قليلاً أفكر بالعرض الذي تقدمه لي وأحسست بأني سوف انزلق بالكلام عن علاقتها مع أختي منى وخالي منير، ولكني خشيت بذلك من أن أفعل زلزالاً في العائلة ترتدّ آثاره عليّ، فقلت لها: مافيش حاجة أعرفها عنك مش متكلمين بيها، وبعدين أنا مش عاوز أنيكها، أنا عاوز أشوفك انتي وهيّ بتتنايكو ازاي وأكون أنا مستخبي! وانتي كفياني وشبعاني نيك، حفكر بغيرك ازاي؟ بس الحكاية حكاية نزوة وزيادة خبرة مش أكتر!فرحت أمي بقولي لها أنها شبعاني وبأني لا أفكر بمضاجعة أمرأة غيرها مع موافقتي على أن تمارس هي مع غيري فقالت: هو انت مش بتغير عليّ لما أكون مع حد غيرك؟ فقلت لها على الفور: أبداً يا ماما، أنا اللي يهمني انك تكوني مبسوطة ومرتاحة وأحس انك بتعملي اللي انت عاوزاه من غير ما يخس عليكي أي حاجة! انا بنبسط لما تكوني انتي مبسوطة! فراحت تطبع على وجنتي قبلة وهي تقول: من عينيّ يا حبيبي، بكرة الصبح لما تيجي أم سعيد انا حوعيك وتشوفني بنيكها ازاي وايه اللي بتقولو وهي بتتناك!بعد حفلة نياكة معتبرة على شرف أم سعيد، حيث كنت ألحس كس أمّي وانا اقول لها: هي أم سعيد بتلحسلك كسك زي ما انا بلحسهولك؟ فتتأوه أمي وتقول: أيوة يا حبيبتي يا ام سعيد، نيكيني بلسانك، دخلي لسانك جوّا كسي! ايووووووووه دا لسانك يا حبيبي أطيب من لسانها! وعندما قمت لأدك زبري بكسها قالت لي أمي: تعالى ياحبيبي ودك زبرك بكس ام سعيد، ديه هي مشتهية زبر يخش بكسها! هي تموت على زبر جامد جدع زي زبرك لما يخش كسها! ياللا حبيبي، نيك خالتك ام سعيد زي ما بتنيك أمك! فقضينا الليلة بكاملها ننيك بعضنا أنا وأمي ونحن نتخايل أم سعيد بيننا حتى أفرغنا ماء ظهرنا عدة مرات وانتشينا ورحنا في نوم عميق لم أستفق الاّ في الصباح وأمي توقظني وتقول لي: قوم يا حبيبي، ديه ام سعيد في الصالة وجايبة معاها فيلم فيديو سكس عاوزة احضرو انا وهي وحنتنايك واحنا بنشوفو! قوم حبيبي متّع نظرك وشوف اللي بنعملو! بس زي ما وعدتني، ما تخليهاش تدرى بيك! اوكي؟ فقمت متحمّساً وأقول لها: طبعاً يا ماما دا سر بينا انا وانتي!لم أفعل سوى أني لبست الشورت وقميصاً خفيفاً على جسمي ودخلت الحمام غسلت وجهي بقليل من الماء ثم صعدت الى السدّة المشرفة على غرفة الجلوس حيث تجلس ماما وأم سعيد لأشاهدهما من خلال نافذة صغيرة على السدّة كانت أمي قد هيّأت لي فيها بعض الطعام والشراب لكي أجلس واستمتع بمشاهدة أجمل قحبتين تمارسان السحاق، دون أن تنسى أن تضع كيساً من الفوط الورقية تحسباً لقذفي المني، فقحبة كأمي لايمكنها أن تنسى شيئاً له علاقة بالنياكة وقت النيك.لم يكن قد مضى وقت طويل على ابتداء الفيلم عندما قامت أم سعيد تنزل كيلوتها عن جسمها وتبقى بجلبابها، فقالت لها أمي: لا النهاردة عاوزاكي تشيلي هدومك خالص، انا عاوزة استمتع بكل حتة بجسمك وهي بترقص امام عيوني وتحت ايديا! وقامت أمي تخلع عنها جلبابها الذي كانت ترتديه من دون أي سيء تحته، فاصبحت عارية تماماً، وهذا ما فعلته ام سعيد التي لم تكن ترتدي حمّالة صدر إنما كان جلبابها على اللحم كلياً بعد ان كانت خلعت كيلوتها، وأصبحت أمي وصاحبتها عاريتين تماماً أمتّع نظري بجسديهما المتحرقين للنيك. وما أن جلست ام سعيد على مقربة من أمي وجسدها يلتصق بها، حتى قالت ام سعيد لأمي: شايفة الولد ديه؟ مش بيشبه إبنك جودت؟ أنا بيتهيّألي انو زبر ابنك جودت برضو زي زبر الولد ديه! مش كدة ولا أيه؟ انتي أكيد شايفة زبر جودت هوّا وقايم بالشكل ديه! كدة ولاّ أيه؟ فتقول لها أمّي: مش انتي قلتيلي تجيبيلي ابنك سعيد ينيكني وانا أديلك جودت ينيكك؟ لساكي على وعدك ولا رجعتي بالكلام؟ فتجيبها أم سعيد وقد امتدت يدها الى كسها بينما يدها الأخرى تداعب حلمة بزّها: انتي بتتكلمي جد؟ عاوزة سعيد ينيكك وانا انيك جودت؟!! دانا كسي بياكلني لما أتخايل زبر جودت بينيكني! لو انتي بتتكلمي جد تخليني دالوقتي أخش على جودت انيكو! قلتي ايه؟ فترد امي عليها وكانت الاخرى بدأت تدعك بكسها: لأ ياشاطرة! مش قبل ما تجيبيلي سعيد يلحسلي كسي وارضعلو زبرو، دانا ما اتاكلش أونطة! لما أشوف زبر سعيد بينفع ولاّ لأ الأول دا لسة صغير إنما جودت راجل بحق يقدر يريحك مية المية!كانت يد ام سعيد على كسها قد بدأت تحرك بسرعة أكثر عندما قالت لأمي: انتي ياشرموطة أكيد متناكة من جودت! انا اللي أعرفك ما فيش زبر على كسك مرّ! دا سعيد اللي يادوب عمرو خمستعشر سنة وعاوزة تنيكيه حتوفّري ابنك الراجل لبنت غريبة تاكلو وتستوكلو؟ دا انا الي أعرفك! دا بزك أهو ياشرموطة! تعالي الحسيلي كسي زي ما جودت ابنك بيلحسلك كسك يا شرموطة! قومي كسي مولّع! وقامت أمي تلفّ باتجاه صاحبتها فتحضنها وجهاً لوجه فتضمها ام سعيد وتشدّها أليها بينما كانت أمي تقبل شفاهها بنهم وتدعك لها بزازها في الوقت الذي كانت أم سعيد تفتح أفخاذها لتضمّ بينهما أحد أفخاذ أمي التي أصبح كسها على فخذ ام سعيد بينما كس ام سعيد على فخذ أمي المعصور بين فخذي أم سعيد.كانت أمي تحرك على صاحبتها وتدفع بوسطها على وسط أم سعيد كرجل يدك زبره بكس امرأة، والإثنتين تتأوّهان وتستمتعان بفرك أكساسهن على أفخاذ بعضهم حتى شاهدت أم سعيد وقد حضنت أمّي بشدة وقامت تقلبها على الكنبة فاسخة لأقخاذها وتدخل فخذها بين فخذي أمي وتصبح هي التي تحرك فوق أمي وتحف كسها على فخذ امي بينما فخذها يحف على كس أمي. وبقيت أم سعيد على هذا الوضع تمنع أمي من الحراك تحتها وتثبّتها تحتها كما يثبّت المصارع خصمه على حلبة المصارعة حتى شهقت أم سعيد شهقة بكل ما أوتيت من قوة من رعشة انتابتها فكبّت ماءها على فخذ أمي التي استدركت بأن أخذت تزيد من سرعة حركتها تحت فخذ ام سعيد حتى واتتها رعشتها وارتخت تحت صاحبتها التي ألقت بكامل جسدها على صدر أمّي التي تلهث من قوّة الرعشة التي انتابتها. ثم قامت أم سعيد تلم هدومها وتقول لأمي: قومي يا قحبة شيلي الفيلم قبل ما يصحى إبنك، قومي بلاش دلع! فقامت أمي وسحبت الشريط من الجهاز وأعطته لأم سعيد التي كانت قد ارتدت جلبابها وتهمّ بالخروج، ولما حاولت الماما استبقائها قليلاً لتناول فنجان قهوة، قالت لها: معليش ما فيش وقت، لازم أروح أصحي ابو سعيد وامصلو زبرو علشان لما يخرج ما يكونش فيه حيل يتطلع بوحدة تانية! فضحكت وضحكت أمي وودّعتها الى الباب.كنت طوال هذا الوقت أمتّع نظري بهذه المشاهد الجميلة والمثيرة وانا ألعب بزبري الذي منعته من القذف، وأقول الحق، فأنا كنت أتوقع أن ارى حركات أكثر من ذلك، ولكن يبدو أنهن يتفننّ بالنيك فيتنايكون بأوضاع مختلفة حسبما تقتضيه الحاجة، وقد كان واضحاً أن أم سعيد على عجلة من أمرها، فهي تريد أن تبلغ ذروة لذتها وتنهي الموضوع بأسرع ما يمكن، قبل أن يحين موعد إيقاظ زوجها، فهي تعمل على قاعدة أنها تتناك برا وتتمنّع على جوزها علشان ما يشكش بيها لما يعرف انها شهوانية، كما قالت لي أمي. ولكن المني الذي انحصر في زبري وانا أشاهد ما جرى، فقد كان من نصيب كس أمي التي ما أن أقفلت الباب وراء أم سعيد حتى وجدتني وراءها أسحبها الى الصالة وأرميها على الكنبة التي تنايكت هي وأم سعيد عليها، فافتح لها أفخاذها وادك زبري بكسها الذي كان مايزال مليئاً بماء شهوتها، وأواصل الدك والرهز به حتى أفرغت كامل مخزوني من المني في أعماقها وهي تقول: بشويش يا ابن الكلب، بشويش، والنبي حسلط عليك كس أم سعيد! كس أم سعيد أيه، انا حسلّط عليك أكساس العمارة كلها! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الجزء السادس صباح اليوم التالي، وبينما كنا نتناول طعام الإفطار أنا وأمي، قرع باب البيت، فنظرت لي أمي قائلة: يمكن تكون طنط سلمى! وهمّت بالذهاب لفتح الباب، فاستبقيتها لأفتحه أنا، فالطنط سلمى متعودة كلما نتقابل تبوسني، فقد نويت اليوم أن احضنها وهي تبوسني!عندما فتحت الباب بسرعة، مستبشراً بقدوم الطنط سلمى، فإذ بالباب رجلاً كبيراً يرتدي جلباباً ويعتمر لفّة بيضاء على رأسه، وقد بدا متعباً بالرغم من مظهر البشاشة على وجهه وهو يقول لي: لازم تكون جودت! جودت مش كدة؟من سماعي لصوته، دارت بي ذاكرتي، حتماً أنه خالي منير!!! يا للهول ما الذي جاء يفعله بعد هذه السنين؟ وكنت بدأت أومئ له بالدخول حينما كانت أمي قد وصلت وتقول له: عاوز أيه يامنير؟ مش مكتفي باللي ساويتو؟ عايز أيه بعد كدة؟ فأجابها خالي وانا لازلت واقفاً وسطهم: مش كدة يا منيرة يا بنت الأصول! مش كدة يستقبلوا الناس ولو كانوا قاتلينلك قتلى! الواجب إستقبال الضيف وبعدين يسألو هوّ عاوز أيه! مش كدة ولا ايه يابن اختي ياراجل البيت يا متعلم يا متربي؟ وبكل صلافة وقوّة أجابته أمي: إحنا مش فاتحينها مضافة يا منير، إن كنت عاوز حاجة خلاص، ال.. جبر، إحنا ما عندناش! إتفضل من غير مطرود! فنظر إليّ ليرى إن كنت قادراً على التدخل لصالحه في الموضوع، إلاّ أنه لم يرَ في عيوني غير الذهول، فأشاح وجهه عني وقال لها بنبرة قاسية متوعدة وعينيه تقدح شرراً قائلاً: معليش يامنيرة، برضو انا الحق عليّ إني جتلك لحد عندك أشوف خاطرك وإتسامح منك إن كنت غلطان معاكي! ورمى كيساً كان بيده على الأرض، وقفل عائداً يزمجرلاعناً طيبة قلبه!كنت أقف مصعوقاً مشدوهاً بما يجري أمامي، ولم أكن أعلم أن أمي على هذه الدرجة من قساوة القلب بأن تقابل أخاها بعد هذه السنين الطويلة على هذا الشكل، وعندما أقفلت الباب وأنا مازلت شارد الذهن، فإذ أرى أمي جالسة على الكنبة في الصالة وهي تبكي كأم ثكلت إبنها!إقتربت منها لأعرف سرّ هذا البكاء وما إذا بالإمكان التخفيف عنها، وأنا أفكر بما كنت قد سمعته من أختي منى بأن الخلاف بين أمي وخالي كان حول العزبة، وأن أمي كسبت القضية على خالي وإنها باعت العزبة وانتهى الأمر من سنين، فهل من الممكن أن خلافاً كهذا يكون قد قسّى القلوب بين الأخ وأخته لهذه الدرجة علماً بأن ما كان بينهما من علاقات جنسية كان يجب أن يخفف كل تلك الخلافات ويدفع الى إنهاء الخلاف بالطرق الحبية؟ كنت على يقين بأن الأمور تحمل أكثر مما أعرف حتى يعيش الحقد كل تلك السنين. وعندما حاولت معرفة بعض الامور منها، تمنّت عليّ أن اتركها وحدها وأن لا أضغط عليها، وأنها بعد قليل ستهدأ وتأتي الى غرفتي.عندما دخلت غرفتي اتصلت هاتفياً باختي الكبرى منى، فأخبرتها بالذي جرى بين أمّي وخالي ومن ثمّ ما هو عليه وضع أمّي الآن، فصُعِعقت من المفاجأة وانتابها القلق كما بان من صوتها، وأعلمتني بأنها قادمة فوراً. وخلال أقل من عشر دقائق هو الوقت اللازم لمسافة الطريق بين بيتنا وبيت أختي، كانت منى على الباب وفي يدها الكيس الذي كان قد رماه خالي أمام الباب لدى مغادرته، وبينما كانت تسألني عن أمّي سألتني أيضاً عن الكيس وما إذا كان لنا، فأخذته منها وأرشدتها الى حيث كانت أمّي لاتزال تئنّ باكية والدموع مازالت تغطي وجنتيها. طلبت مني منى تركها مع أمي قليلاً فعدت الى غرفتي ففتحت الكيس لأجد به ثلاث حبّات مانجو وتفاحة واحدة وبضع حبّات فقوس. فوضعت الكيس جانباً مستغرباً الأمر، بانتظار ما ستسفر عنه المحادثات الجارية في الصالة بين أمي واختي، حيث انقضى بعض الوقت وانا في الغرفة أسير من أوّلها لآخرها قلقاً مضطرباً، حتى دخلت أختي عليّ وتقول لي أن أحضّر نفسي للخروج معها في مشوار ضروري. وعندما سألتها الى أين طلبت مني أن أرتدي ملابسي بسرعة وستخبرني الموضوع على الطريق.قبل خروجي من البيت إطمأننت على أن أمّي بخير وقد هدأت قليلاً، وعلمت أنها على بيّنة من موضوع خروجي مع منى، التي أخبرتني ونحن في السيارة أننا ذاهبان الى منزل خالي منير في حلوان، وهو منزل تعرف أختي أنه يقطن فيه منذ أن ترك الأرياف واستقر في القاهرة بعد أن دخل في عالم التجارة بدل الزراعة.إستغرق المشوار من الدّقي الى حلوان أكثر من نصف ساعة من الوقت، وكانت كل ما تقوله منى عن الموضوع هو أن المسألة ليست أكثر من محاولة يحاولها خالي لمصالحة أمّي، وان الموقف القاسي الذي اتخذته أمي منه يعود الى أنها لم يسبق لها أن قابلته منذ وقع الخلاف حول العزبة، وها هي قالت له الكلمتين اللي شايلتهم منو، فقد ارتاحت ثم ندمت على ما فعلته، وان أمّي تبكي نفسها وقد شعرت بمدى حنينها لأخيها الذي قابلته بهذه القسوة بعد كل هذه السنين. وعندما قلت لمنى عن موجودات الكيس الذي رماه خالي عند باب المنزل، تأكدت لها وجهة نظرها بأنه آتٍ الى أخته للمصالحة بقلبٍ منفتح دون أن تعلم ما هي دلالة هذا القدر من الفاكهة المهداة.عندما وصلنا الى المنزل الذي قالت منى أنه هذا هو منزل خالي، أوقفت السيارة على مقربة منه وترجلنا باتجاه مدخل العمارة فسألت أختي البوّاب عنه فأشار إليها انه يسكن في الدور التالت، إلاّ أنه لايوجد أحد في البيت الآن، وعندما حاولت أختي معرفة رقم هاتف خالي المحمول أو هاتف البيت، اعتذر البوّاب عن الجواب، وعندما حاولت أن تعرف عنه أي شيء آخر مثل أين يمكن أن يكون الآن او أين يمكن تكون عائلته، فقد أجابها وهو مستغرباً أسئلتها: غريبة ياهانم، انتي بتقولي انك بنت اختو، وعاوزاني أعرف عنو حاجات انتي ما تعرفيهاش؟ غريب يازمن! وعاود الجلوس على كرسيه وهو يلوّح برأسه مستنكراً! وبينما كنّا نهم بالمغادرة، فإذ بسيارة فارهة تتوقف وينزل منها خالي، فتركض منى باتجاهه، فتلفت نظره لهفتها عليه، فيعرفها على الفور فيتعانقان بينما الدموع تنهمر من عيون أختي منى بينما أخذ هو يربّت على كتفها بينما كان مستمراً في عناقه لها.تقدّمت أنا منهما فسلّمت عليه وعانقته، ثم دعانا الى الصعود الى شقته، والبوّاب ينظر إلينا فيتظاهر بمسح دمعة عن خدّه قائلاً: حاجة تقطّع القلب.دخلنا الى بيت خالي الواسع والمفروش فرشاً مدهشاً حيث تظهر في كل ركن من أركانه علامات الأبهة والثراء، وبعد أن قدّمت أختي منى الإعتذار لخالي عن سوء استقبال أمي له، وأنها مازالت تبكي وتنوح على عدم معانقتها لك والإطمئنان على أحوالك، قال خالي: أنا مش بلومها، يمكن الزيارة كانت مفاجأة وعملتلها صدمة، أنا كان لازم اتصل بيكي الأول، ما عليش حبيبتي عمرو الدم ما بيصير مي، انا حروحلها تاني وابوس راسها! فقالت منى له: انا بعرف انو قلبك كبير قوي، بس الماما بعتاني علشان اقولك إنها هي اللي عاوزة تجيلك وتعتذر منك! فأجابها خالي: مافيش فرق بين الأهل، تجيلي او اروحلها، مافيش فرق، طيب، شدّي همتك إنتي يا خال واعمليلنا عزومة تليق بالصلحة ديه! أيه رأيك؟ وبالمرة أجيب معايا اولاد خالك تتعرفي عليهم ويتعرّفو عليكي وعلى عمتهم وعلى النسايب الطيبين كلهم! فأجابته منى مسرورة بهذا الإقتراح: هوّا ديه اللي حيحصل! ممكن الليلة؟ فقال خالي: الليلة صعب اقدر ألم العيلة، خليها لبكرا بالليل، ماشي؟تحولت الجلسة الى حوار بين منى وخالي تخلله ذكر أسماء لم ترد أمامي في السابق، فلم يكن بوسعي أن أستوعب شيئاً عما يقولونه، علماً أنه كان فيه من الخبريات التي يسال لها اللّعاب. وعندما طلب خالي أن نبقى معه للغداء معاً، اعتذرت منى وقد تذكرت موعد عودة العيال من المدرسة وأن عليها أن تكون في البيت لإستقبالهم. وبينما كنا على الباب للمغادرة، قلت لخالي: صحيح يا خالي، بتشكرك على الهدية الحلوة ديه! فأجاب: ال.. يلعن الشيطان يا خالي، انا كنت واخد لمامتك حلوينة الموسم، ديه الفاكهة بتاعة بستان الباش مهندس مروان ابني دخلت، فقلت أجيب حلوينة الموسم علشان تكون حلوينة الصلحة، سلّم على مامتك وقولها عن لساني كل سنة وانتي طيبة. ثم غادرنا بعد أن طبع خالي قبلة على وجه منى وأخرى على وجهي، وإذ بالبشاشة عادت الى وجه منى التي يبدو أنها اشتاقت الى زبر خالها واطمأنت منه الى أنه عاد وحيداً بلا أنثى ينيكها في البيت، فهي لم يسبق لها أن ذاقت زبره داخل كسها، فهي لم تقابله حسبما فهمت منها بعد زواجها.عندما أصبحنا في السيارة في طريق العودة، قلت لها: عاوزك تترجميلي كل حرف تكلمتيه انتي وخالي، دانا كنت بينكم متل الأطرش بالزفّة، مش فاهم حاجة! ضحكت منى وقالت: اللي انت ماتعرفهوش يا حبيبي هو اني انا كنت بقابل خالي طول المدة لما وقع الخصام بينو وبين مامتك لغاية ما تجوزت، وكانت الست مراتو، تعيش إنت، فكنت انا اللي أشوف طلباتو علشان هوّا ما كنش مخلف بنات، كان مخلف اولاد وبس، ولما هو تجوز تاني صارت مراتو التانية تغير مني خاصة وانها بسنّي بالضبط خاصة لما جابتلو فاطمة، فانا قررت اني انسحب من حياتو ودا حصل قبل ما جوزي يتكلّم عليّا بشهرين او تلاتة، واللي فهمتو منو دالوقتي هو انو مراتو التانية عشقت عليه وطلقها بعد ما جابتلو بنت وولد، وانو اولادو الكبار كلهم متجوزين والامور متيسرة معاهم على التقيل، وهوّا بالأيام ديه عايش مع بنته فاطمة اللي عمرها عشر سنين وابنه خالد وعمره سبعة.نزلت أختي منى من السيارة امام مدخل العمارة التي تسكن بها، وأكملت انا طريقي الى بيتنا حيث كانت أمي تنتظرنا بفارغ الصير، فسألتني على الفور: أيه؟ قوللي هو انتو قابلتوه؟ امّال فين اختك؟ فقلت لها على الفور: اطمّني ياماما، قابلناه، وخالي راجل طيّب وكان عاوز ييجي يبوس على راسك ويطلب مسامحتك، وهوّ خلاص مش شايل منك العملة البايخة بتاعتك النهاردة! على العموم هوّ قبل عزومة منى بكرا بالليل عندها بالبيت وحيجيب معاه عيالو وعيال عيالو علشان يتعرفوا عليكي وعلينا... وقبل الانتهاء من كلامي رنّ جرس الهاتف، فقلت لها: لازم ديه منى، هي روّحت بالسّكّة.وبالفعل كانت منى على الخط وكانت بشائر الراحة واضحة على وجه أمي وهي تتكلم مع منى ولم أسمع منها سوى الحمدلله وكويس انك رحتيلو وحاضر ياحبيبتي وما انحرمش العمر منك ومن أخواتك، وكلاماً كهذا.في اليوم التالي عندما استيقظت كعادتي حوالى الثانية عشرة ظهراً، لم أجد أمي في البيت، سألت عنها عند جاراتها، فعلمت أنها خرجت منذ الصباح الباكر هي والسيدة سلمى، فاستغربت الأمر، فهذه هي المرة الاولى التي تخرج فيها امي من البيت قبل الظهر، وحوالى الساعة الواحدة والنصف تعود أمي في أجمل أبهة وشكل شاهدتها فيها خلال حياتي كلها، فصرخت قائلاً: أيه الجمال ديه كلو يا عروسة! دانت ولا ملكة جمال الكون! ايه دا كلو؟!! فظهرت عليها علامات السرور والراحة لكلماتي وقالت: بجد ياجودت تشوفني حلوة؟ رايحالي التسريحة ديه؟ فعلمت عندها انها كانت تقضي طوال الوقت في صالون نسائي استعداداً لسهرة الليلة، وأنها اشترت من الملابس الجديدة والفخمة ما يليق بأهمية المناسبة، ولم تنسى أنها لن تستطيع اليوم أن تطبخ، فقد طلبت من أحد المطاعم أن يوافينا بوجبة غداء جاهزة لي ولها الى البيت.أنا وزوج أختي وأولاد خالي وزوجاتهم كنّا الغرباء خلال السهرة كلها، أمّا السهرة كلها كانت تدور بين امي وخالي واختي منى الذين لم يكلّفوا خاطرهم الإهنمام بالغرباء سوى بأن ذكروا أسماءنا لبعضنا، ثم انصرفوا بأحاديثهم الخاصة يتكلّمون ويضحكون ويتندّرون على الأيام الخوالي، وقد تمكن زوج أختي من ترتيب أمره بأن وجد قاسماً مشتركاً بينه وبين أولاد خالي فاندمج معهم بالحديث، بينما أنا لم يبقَ لي سوى التحدث مع فاطمة وخالد أبناء خالي الصغار، فرحت أتكلّم معهم بأمور الدراسة ثم انتقلنا للحديث عن الفوازير وعن آخر نكتة واكتشفت عند فاطمة خفّة دم وروح النكتة بشكل مذهل، حتى أني شعرت في بعض الأحيان انها بتستعبطني. ثم خرجت معهما الى البلكونة بحجة عدم إزعاج الكبار وهم يتحدّثون بالضجة التي تحدثها حركة العيال، وهناك على البلكونة بدأنا نلعب براحتنا، وحين كنا بنتهاوش على الخفيف انا وفاطمة وخالد، أمسكت بها من الخلف وشددتها الى حضني، فقالت لي: أيه يا عمّ؟ خلّي بالك! لو حد شافنا يقول بنعمل حاجة وحشة!ذُهلت من كلامها، فهي لم تتجاوز سنواتها العشرة وصدرها لايظهر عليه أي مظهر من مظاهر الأنوثة، فما الذي يجعلها تفكّر بهذا الشكل؟ وهنا تذكرت ما قالته أمي مرة لأحدى جاراتها عندما كانت تخبرها عن امرأة قبطية تقول أنها شاهدت السيدة العذراء أتتها في الحلم، وهذه السيدة معروفة بأنها شرموطة وأن زوجها يسهل لها أمور شرمطتها، فقالت امي لجارتها: أكيد ديه بتكذب، على ما يقولو أهل بيروت: يتقدّس إسم العدرا منين بدا تفوت مادامك شرموطة وجوزك عكروتفهذه الطفلة التي لأبيها من المغامرات الجنسية الفاجرة ما له، وما لأمّها أيضاً بحيث أنها عشقت على زوجها، فأكيد فرخ البط عوّام، فهي لابد أنها شربت الفجور باللبن بتاع امها ومن اللبن بتاع أبوها الذي حبلت امها منه. فبكلماتها هذه جعلتني أركّز تفكيري بها جنسياً، فقد أحسست بأن الحياة أخذت تدب بقضيبي، وصرت أتعمّد الإلتصاق بها من حين لآخر، وهي تغنج لتؤكد لي من جهتها أنها على استعداد للتجاوب معي وكأنها تقول لي: أنا فاهمة اللي بتعملو، أنا مش عبيطة، بس خود بالك! وتابعنا ****و معاً حتى بعد أن أخذ خالد ركناً وغفا فيه، وعندما مسكت بها مرة وجهاً لوجه وكان قضيبي يلكزها ببطنها، قالت لي بهمس: انت تبقى ابن عمتي، مش كدة؟ فلما أجبتها بالإيجاب، قالت: يعني يصح إنك تتجوزني لما أكبر، مش كدة؟ فقلت لها: أنا جاهز اتجوزك دالوقتي لو انتي بتقبلي وما تخليش حد يعرف!! فقالت بدلع وهي مازالت بحضني: دانت مجنون رسمي، حتتجوزني ازاي؟ كدة من غير زفّة؟ فقلت لها: لما تكبري نبقى نعمل زفّة ونتجوز رسمي! فقالت: والبتاع اللي انت بتضربو ببطني، حيخش ازاي؟ مش ممكن استحمل بتاعك!هنا أدركت بأني عبيط وستين عبيط لما كنت افتكر انها لسة صغيرة، فقلت لها متلعثماً: ما هو ممكن أخللي بتاعي ينعنشك من غير ما يخش! فقالت: وأيه اللي يضمن إنك تحفظ السر وما تقولش لحد؟ أيقنت عندها أن التي كنت أظنها عصفورة وأريد الإيقاع بها، كانت هي الصياد الذي أوقعني في شراكه، وأنها هي التي كانت تخطط للوصول الى ما وصلنا إليه، فقلت لها: من الناحية ديه اطمني، المهم انتي ما تغلطيش بكلمة كدة ولا كدة! فقالت: بس بشرط، ما تخليش بتاعك يقرب ناحية بتاعي، وان كنت عاوز تنعنشني زي ما انت بتقول، يبقى بلسانك! وما تقوليش أخليه يخش من ورا! انا مش ممكن استحمل! من المؤكد أني لست الرجل الأول الذي تمارس معه، فأن تكون طفلة بهذا العمر صاحبة مزاج بالنيك وتعرف النيك على اصوله، وتعرف بمسألة الإيلاج من الخلف للمحافظة على غشاء البكارة وأن هذا الإيلاج مؤلم للبنت، فهي حتماً ذات تجارب سابقة. فقلت لها: أوامرك مطاعة! تعالي نخش الأوضة جوّا! فقالت على الفور وقد أفلتت من حضني: أيه اللي بتقولو يامنيّل؟ دانت نافوخك انضرب؟ انت ممكن تعزم على ابويا انا نروح ننام عندكم الليلة او تيجي انت وعمتي تنامو عندنا، وبالليل إتسحلب لعندك ونكون براحتنا!بنت الجنية! دانتي مخططة وموضبة كل حاجة! هذا ما قلته بنفسي وانا انظر لها بشهوة عارمة أود أن ألتهمها فوراً ثم قلت لها: هوّ دا اللي حيحصل! فدخلت الى الصالة وتوجّهت ناحية خالي الذي كان مايزال يتحدّث بمرح مع امي واختي وقلت له: يا خالي ده خالد غفي وفاطمة عاوزة تنام، انا بفكر آخدهم عندنا البيت وتيجي انت وماما ورانا، أيه رأيك؟ وكأنهما كانا يفكّران كيف سيجدان الوسيلة للإختلاء ببعضهما الليلة قبل بكرا، فاستحسنا الفكرة وشعرت بأن هذه الفكرة قد نزلت عليهما من السما، بينما نظرت منى لي بخبث وكأنها تقول لي: حينوبك أيه من إنك ترمي أمك بحضن خالك؟ فهي من المستحيل أن تفكر بما جرى بيني وبين هذه الطفلة التي لم تظهر عليها مظاهر الأنوثة بعد، فانا برأي منى الذي استمتع بكسين محترفين مثل كسها وكس امها، لايمكن أن أفكر بكس طفلة متل فاطمة الذي تعتقد بأنه لا يمكن أن أحصل منه على شيء.رحت على الفور أوقظ خالد لينزل معي الى السيارة، بينما المحتالة فاطمة بدأت تتظاهر بالنعاس وتتثاءب، الى أن غادرنا بيت اختي وتوجهنا الى بيتنا. وما أن دخلنا الى البيت وأخذت خالد الى احدى غرف النوم لينام وأقفلت عليه الباب، حتى رأيتها تقف على باب غرفتي وتقول: هي ديه الغرفة بتاعتك؟ فقلت لها: أيوة، فدخلت وراحت تقلع هدومها حتى خلعتها على الآخر وهو ما بدأت أفعله أنا، فقالت لي: تعالى الأول وريني شطارتك! إنت حتنعنشني أزاي! فاستلقت على السرير وفتحت أفخاذها ليظهر كسها الصغير المنتفخ والذي لم يبدو عليه أي شعر لاخفيف ولاكثيف، وتقول لي: ما تيجي بسرعة نعمل واحد قبل ما ييجو! فتقدمت منها بهامتي التي بدت عظيمة أمام هذا الجسد الطفولي الصغير، أبحث بين شفايف هذا الكس عن البظر، فإذ به مازال مختبئاً بين طيّات كسها، فرحت أداعب مكانه برأس لساني، وما أن لامس لساني كسها حتى قالت: أح، حلو، كمان، حلو كدة! ثم بدأ لساني رحلة الصعود والهبوط بين بظرها وفتحة كسها بينما كنت ألاعب زبري بيدي وهي تواصل الرهز تحت لساني وتقول العبارات المشجعة لي للإستمرار فيما افعله بكسها، حيث بدأ بظرها بالبروز وأصبح يتماوج تحت ضربات لساني، وهي تقول: أيوة كدة، خلّيك مركّز هنا، دانت لقطة! وبينما كانت تتشنّج وتترنّح تحت ضربات لساني على كسها، طلبت مني ان اعطيها زبري على فمها، فاستدرت ناحية رأسها بزبري المنتصب فتلقفته بيديها وراحت تلعق رأسه بلسانها الى أن وضعته بفمها وبدأت ترضعه وتمتصه بينما كان رأسه يملأ فمها للآخر. عندها قلت لها: بفكر أخلي بتاعي وبتاعك يسلّمو على بعضيهم، بتقولي أيه؟ فقالت: بس تحاسب! فاستدرت على الفور بزبري ناحية كسها ورحت أمرغه بين شفايف كسها وعلى بظرها وهي أخذت تتلوى وكأنها خبيرة تنتاك من عشرين سنة، ولاحظت أنها ابتدأت ترتعش وتعضّ المخدة بأسنانها، ثم تقول لي: حاسب ما تنزلش اللبن ما احبل! فقلت لها وانا استدرك هل هي طفلة حقاً: لا ماتخافيش مش حتحبلي! فقالت: وانت مالك؟ ما تنزلش على كسي، نزلهم على بطني وخلاص! عندها كان زبري قد أسرع من حركاته صعوداً وهبوطاً على كسها وهي تواصل التأوّه والرهز من تحت زبري، وحين شعرت باقتراب القذف، رأيتها تنتفض واستغربت انها سبقتني بالقذف والإرتعاش كأنثى عشرينية، فانفجر زبري يقذف المني بشكل عشوائي على بطنها وكسها وأفخاذها كما لم يقذف من قبل.بعد أن قذفت على جسمها الطفولي الصغير، أعطيتها فوطة كي تمسح المني قبل انسيابه على الفراش، فقالت لي: امسحهم بنفسك! فرحت أمسح لبني عن جسمها وعن كسها فازداد عجبي بأن لاحظت كتلة من منيها على باب كسها، فهل يعقل أن طفلة بهذا العمر تقذف وترتعش وهي لم تبلغ مبالغ النساء بعد؟بعدما انتهيت من مسح اللبن عنها سألتها: أنتي بتجيبي من ايمتا؟ فقالت: ايه؟ انت مستغرب أني بجيب؟ دانا كان عمري سبع سنين لما أشطّف كسي كنت ألعب بيه وما أشلش صوابعي عنو إلاّ خلّص ونزل! غريبة؟!! فقلت لها: ما اعرفش ان كانت غريبة ولاّ لأ، بس أنا كنت افتكر انو البنت لازم تكون بتجيها العادة الشهرية علشان تجيب! فقالت لي: هوّ انتو الرجالة بتعرفو حاجة عن الحريم؟ أنتو يا دوب تعرفو تدخلو البتاع اللي عندكو وخلاص! قوم يا عم قوم، دول العجايز قرّبوا يوصلو!قامت عن السرير ولمّت هدومها ودخلت الحمام تغتسل، ثم خرجت وهي ترتدي هدومها وأخبرتني أنها ستدخل تنام في الغرفة التي ينام فيها خالد، وانها هي ستكون جاهزة علشان نعمل واحد تاني اذا ما رأيت انا ان الوضع مناسب بعد نوم العجايز، فهي في أي وقت من الليل ستكون بانتظاري، ولا أتردد بإيقاظها إن كانت نائمة.أقفلت باب الغرفة ورائي بعد دخولها الى الغرفة التي ستنام بها، ودخلت الحمّام لأستحمّ، ثم خرجت بعد أن جففت جسمي وارتديت ملابس النوم، وجلست قليلاً وراء جهاز الكمبيوتر بانتظار قدوم أمي وخالي، وما هي إلاّ دقائق حتى سمعت وقع أقدام في الممر أمام غرفتي، وصوت أمي يقول هامساً: دا جودت أكيد نايم، هو ما يقفلش اوضتو إلا لما يكون عاوز ينام، فعلمت عندها أن أمي وخالي قد جاءا وانهما يريدان استعادة أيام زمان، ولكن أين سبفعلونها؟ هل ستكون عندهما الجراءة أن يقضيا الليل معاً في غرفة أمي؟ أم أنها ستعطيه غرفة النوم الأخرى ليتنايكو فيها ثم ينام كل واحد منهما بغرفة؟ ولكن بالتأكيد أنا لن أفوّت هذه الفرصة دون مشاهدة زبر خالي يقتحم كس امي!بعد عشر دقائق تقريباً، فتحت باب غرفتي بهدوء ورحت أسترق السّمع لأصوات ناتجة عن عملية النياكة التي يبدو أنها بدأت بقوة، وحين استرقت السمع، غرفت أنها صادرة من الصالة. فهما مطمئنان جداً الى أن كل من في المنزل نائم، وأبعد مكان عن غرف النوم هو الصالة، فتقدمت باتجاه الصالة على رؤوس أصابع أقدامي لأرى خالي ينام على الكنبة فوق امي ويرضع لها بصدرها بينما زبره المنتصب كالوتد على افخاذها، فقلت في نفسي أنها الفرصة المناسبة لأزيد في فجور فاطمة، فذهبت اليها في غرفتها، فوجدتها نائمة بالكيلوت فقط بحجة عدم وجود ملابس نوم بمقاسها في الدولاب، فقلت لها: عاوزة تشوفي ابوكي بينيك عمتك ازاي؟ فقلت: بجد؟ فقلت لها: قومي ورايا!لحقت فاطمة بي ووقفت معي وراء باب الصالة لنرى بكل وضوح ما الذي يجري، وبينما كنت أدعك زبري على المشاهد التي أراها، مدّت فاطمة يدها على زبري وعرفت حينها أنها كانت تلعب بكسها بيدها الأخرى، ثم قالت لي هامسة: تعالى معايا! لحقت بها دون أن أعلم الى أين، فدخلت غرفتي ونامت على السرير بعد ان خلعت كيلوتها وقالت: انا عاوزة زبرك يخش بكسي! فقلت لها: بتقولي ايه يا مجنونة! فقالت: زي ماسمعت! انا مش قادرة استحمل! انا مرة اشوف امي بتتناك من أخوها ومرة أشوف بابا بينيك اختو عاوزني ابقى بنت بنوت؟ تعالى بسرعة! كسي مولّع من جوّا! فقلت لها: النهاردة مش هينفع! العملية ديه عاوزة وقت تاني نكون لوحدينا بالبيت علشان لما تتفتحي وينزل الدم، نقدر نداريه! خلاص بأول فرصة حافتحك واخلي زبري يلعب بكسك جوا!يبدو أن كلامي عن الدم هو الذي أخافها وجعلها تهدأ وتكتفي بأن نعمل واحد تاني ومش فارقة معها اذا شاهدنا أبوها وامي بتتناك معي. حتى أنها عندما كانت جالسة في حضني ومتعمشقة برقبتي وتفرك كسها على زبري، كانت تتفوّه بكلمات نابية كثيرة وبتأوّهات بصوت عالٍ، وعندما ارتعشت من جديد وأنزلت ماء ظهرها على زبري، طلبت مني أن أبقى على الوضع نفسه لأنه عجبها جداً وهي تريد أن تجيب تاني. وهذا ما حصل الى أن كانت ترتعش الرعشة الخامسة او السادسة لا أعلم، فُتح باب الغرفة علينا لأري امي وخالي على الباب ونحن عاريين تماماً وفاطمة ترقص بحضني على زبري، فاستمرت فاطمة على ما هي عليه ولم أستطع تحريكها عن زبري، بينما سمعت الماما تقول: ايوة يا حبيبي لعبها لبنت خالك، إنما بحنيّة، ديه لسة طفلة! أنا وخالك حنام بأوضتي اذا اعتزت حاجة قوللي! وقبل أن تكمل امي كلامها كان شهيق ارتعاش فاطمة يملأ آذان أبيها وعمتها وهما يضحكان ويقولان: ديه البنت طالعة لعمتها! ثم أسمع خالي يقول لي: نيكها زي ما انت عاوز، بس لما تفتحها افتحها بشويش علشان ما تنزفش! وأحسن تكون مامتك بالبيت! بذلك أصبحت فاطمة زوجتي الشرعية، فولي أمرها سمح لي بنيكها زي ما انا عاوز، وهي كانت تطلب مني ان افتحها قبل قليل، وزبري يتشوّق للولوج في هذا الكس الشهواني لأكتشف كيف يكون كس البنت الصغيرة من جوّا، فانا لم انك سوى نسوان كبار وأكساسهن لاشك مترهلة من الحبل والولادة، وبينما كانت فاطمة تستكين في حضني وتدفن رأسها بصدري، وهي تائهة بين خجلها من أبيها وعمتها، وغير مصدّقة ما تسمعه بأذنها، فتقول لي: همّا بيتكلمو جد؟ فقلت لها: أيوة يا حبيبتي، انتي بقيتي مراتي شرعي دا ابوكي بيقوللي اني انيكك وافتحك، دانتي بكدة بقيتي مراتي بجد ومالكيش رواح من البيت ديه، من بكرا نروح انا وانتي تلمي هدومك وكتبك من بيت ابوكي وتيجي تعيشي معايا هنا!سمع العجوزان الفاجران ما قلته لفاطمة، حيث أنهما كانا قد أصبحا داخل الغرفة ويقفان فوق رأسنا، فقال خالي: ومالو، أهي فاطمة مراتك وانا حاخد المهر من امك! والتفت نحو امي وقال لها: مش كدة يامنيرة؟ فأومأت برأسها بالموافقة، وقالت لخالي: طيب ما نسيب العرسان لوحديهم! وخرجا من الغرفة وأقفلا الباب وراءهما، عندها ألقيت فاطمة على السرير على ظهرها وفتحت لها أفخاذها ورحت ألحس لها كسها من جديد وأدخل أصبعي في مدخل كسها الذي كان يتلهف لشيء يدخل فيه فأرى أن مدخل كسها ينقبض بقوة على إصبعي، ثم بدأت أمرّغ زبري على كسها الصغير المنتفخ المحمر من كثرة ما لاقاه من حفّ وفرك خلال ساعتين من الزمن، وعندما لاحظت فاطمة بأني لم أقدم على إيلاج زبري بها بعد، قالت لي: أيه ياجوزي يا حبيبي، مش حتفتحني علشان اتمتع بزبرك جوّا كسي؟ فقلت لها: حافتحك يا حبيبتي، انا زبري متشوّق انو يخش جوّاكي وكسك يعصرو ويسحب لبنو جوّا كسك، ثم رفعتها الى حضني وانا جالس متربع على السرير، وأمسكت بزبري المنتصب وأجلستها عليه، فكان رأس زبري على باب كسها بالضبط عندما طلبت منها أن تنزل عليه وتضغط شيئاً فشيئاً حتى يدخل، وعندما فعلت ما قلته لها، دخل جزء من رأس زبري بكسها، ثم قامت عنه وهي تقول: لا مش حأقدر كدة، لازم يكون في طريقة تانية، دا كسي بيدخل كلو مع زبرك لجوّا، كدة مش حينفع!حقيقة أنا ليس لي معرفة بهذا الوضع، ليس فقط عدم خبرة، إنّما بموضوع غشاء البكارة وكيفية نزعه، فكل ما أعرفه هو أن مع دخول القضيب الى الكس يزال الغشاء، إنّما كيف تتم عملية الإدخال، وما هي الطرق التي تسهل الأمر، خاصة وان البنت طفلة مازالت في العاشرة من عمرها، فهذا ما أربكني وأفقدني الإنتصاب الكبير الذي كان عليه قضيبي قبل لحظات. فقلت لها: حبيبتي حافتحك يعني حافتحك، في طريقة تانية ولاّ ما فيش انا حافتحك وأدك زبري بكسك الليلة ديه مش بكرة! ورميتها على ظهرها ورفعت سيقانها الى الأعلى وصارت طيزها في الهواء وكسها أصبح بمستوي زبري بالضبط، فمسكت زبري بيدي وصرت أمرّغه على كسها الذي يقطّر عسلاً من شدة ما أنزلت من ماء شهوتها ومن ماء فمي، وما أن استعاد زبري انتصابه ووجهته على باب كسها ودفعته دفعة جامدة، الى الداخل حتى دخل جزءاً كبيراً منه ونزل الدم من كسها يغطي زبري وانساب على أفخاذها وعلى الفراش، مترافقاً مع صرخة مكبوتة منها مع رغبة قوية بأن أدخله فيها أكثر.لم أستطع متابعة النيك قبل أن أعرف سرّ هذه الدماء الغزيرة التي انهمرت من كسها، وخشيت أن يكون في الأمر ما هو خطير، ومن دون أي تفكير، وجدت نفسي انادي الماما التي جاءت مسرعة، وما أن شاهدت الدماء على الفراش حتى زغردت وهي تقول: مبروك يا حبيبي! وقبّلتني ثم قبّلت فاطمة وهي تقول لها: مبروك يا عروسة! ده جوزك جدع! وطلبت مني امي ان ادخل الحمام انا وفاطمة لنغتسل بينما تكون هي قد نظفت السرير ورفعت الملايات الملأى بالدماء. عدت انا وفاطمة الى السرير بعد تنظيفه ورحت أضمها وأعانقها وأقبّلها بنهم شديد وهي ليست أكثر من لعبة صغيرة بين يديّ، الى أن عادت شهوتها الى كسها وبدأ زبري يعاود انتصابه ويقول لي هيا اكمل معروفك معي ودعني أدخل الى هذا الكس الطازج، فعدت أجلسها بحضني وأوجه زبري على باب كسها حيث بدأت هي تنزل عليه شيئاً فشيئاً وهي تعض على شفاهها بينما كسها يعض على زبري، وعندما دخل قسماً يسيراً منه في كسها، بدأت تصعد وتهبط عليه حتى أصبح كسها متهيّئاً لاستقبال المزيد من زبري بداخله، فصارت مع كل هبوط جديد تجعله يدخل أكثر فأكثر حتى ابتلعه كسها بالكامل، فكنت أحضنها وأعصرها بكلتا يدي بينما كانت هي تعصر زبري بكسها الضيّق وتبدأ بالتأوّه والشهيق وتتسارع عملية الهبوط والصعود على زبري وتزداد تأوّهاتها الى أن قذف زبري المني في جوفها لأحصل من هذه النيكة على لذة خارقة لعلّ أهم اسبابها ناتجة عن ما فيها من فجور شاهدته من هذه الطفلة التي أصبحت زوجتي، ومن أمّي وخالي اللذين باركوا هذا الفجور تسهيلاً لفجورهم العظيم ببعضهما البعض.أعلم بأني في هذه الليلة خسرت الموقع الذي كنت فيه بالنسبة لأمي، فأنا لم أعد النييك الرسمي لها، وأني من الآن وصاعداً فلن أنيكها إلاّ لماماً شأنها في ذلك شأن اختي منى وأختي نوال، ولكني كسبت نياكة كس جديد كان لي أنا شرف اقتحامه والولوج به لأول مرة، مع قناعتي بأني لست صاحب اول زبر يداعب كسها أو يكب لبنه عليها، أو حتى قد تكون حصلت على زبر يخترق طيزها، فهي كما هو واضح قد بدأت حياتها الجنسية الفاجرة منذ زمن بعيد، ولكن ذلك لايثير غيرتي، فإن شهوتي لها تزداد مع ازدياد شعوري بأنها قحبة بنت قحاب.إني بكل فخر، وبعد مرور سنتين على بداية أحداث هذه القصة، أجد نفسي أتدرّج لأكون زبر العيلة فكل كس من أكساس العائلة يحتاج الى زبر يتناك منه، يجد زبراً جاهزاً للإستمتاع به في كل وقت من الأوقات، فأنا ليس لدي عمل أعمله ولا وظيفة مقيّد بها، فأنا على أهبة الإستعداد دائماً لاختراق أي كس من أكساس العائلة لأمتّعها واستمتع بها، أي أني متفرّغ للنياكة اربعة وعشرين على اربعة وعشرين. وباتت نساء العائلة كلها تعرف أني انيك باقي الأكساس ولكن دون أن يتكلمن بالموضوع أو تحاول الواحدة أن تقطع برزق التانية. حتى أن أختي نوال التي أنجبت لي بنتاً من نيكتي الأولى لها، واصبح عمر إبنتي الآن أكثر من سنة، صرّحت مرة لأمي بأن هذه البنت لازم تحبها أكتر من كل أحفادها، فهي بنت بنتها وإبنها بنفس الوقت، فلم تجد أمي يومها أن تقول لها سوى: حاسبي يا فاجرة ما يوصل الكلام لجوزك! فهذا دليل على أن امي تعرف هذه الحقيقة.وإضافة الى أكساس العائلة، فقد تمكنت من أطيازهن جميعاً، وتضاف الى أطياز النساء، فقد تمكن زبري منذ أيام من اختراق طيز خالد ابن خالي الذي أصبح له من العمر تسع سنوات، فعندما صرّحت لي فاطمة ذات يوم بأنها كانت تسمح لأخيها خالد بأن يمدّ يده على كسها عندما يكونان نائمين في غرفتهما المشتركة، وتتظاهر بأنها نائمة ثم يتمادى الى أن يلحس لها كسها ويداعب زبره الصغير عليه، وأنه كان يثيرها بما يفعله فتضطر عندما تبلغ ذروة الشهوة الى أن تدخل الحمام وتمارس العادة السرية حتى تبلغ نشوتها، قلت لها أرغب بمشاهدته كيف يمكن أن يدخل زبره بكسك، شجعيه على عمله هذا واطلبي منه أن يدخل زبره بكسك!عجبتها الفكرة يومها لما فيها من فجور، ولكنها خافت من ان يفشي أمرها، فطمأنتها الى أنه لن يستطيع ذلك، فهو سيعتبر نفسه المذنب وليس انت. وقد وعدتني بتسهيل الأمر لي بأن أشاهدهما دون أن يعلم خالد بوجودي في البيت.فعندما كانت تتهاوش معه ذات يوم عندنا في البيت وعلى سريري في وقت من المفترض أن لايكون في البيت أحد سواهما، ساعدته فاطمة على أن يركب فوقها بينما كانت ترتدي قميص نوم قصير ارتفع عن سيقانها وأصبحت تحته عارية تماماً إلاّ من الكيلوت الذي يغطي كسها، وفتحت أفخاذها ليستقر خالد بوسطه كله بين أفخاذها وصارت تحرك تحته تدّعي أنها تحاول التخلص منه، بينما كانت تحرك تحت زبره وتثيره أكثر فأكثر، وعندما لم تجد ما يكفي من الشجاعة عنده للمبادرة، قالت له: قوم عني وأسيبك تشوف بزازي! فقال لها: أشوفهم الأول! فكشفت له عنهم وهي تقول: ماتقول كمان عاوز ترضع فيهم؟ فقال لها: أيوة ده اللي عاوزو!أصبح صدر فاطمة الآن واضحاً، فبزازها الجامدين مثيرين للغاية مع حلمتين صغيرتين كحلمة الولد، فقالت له: بس تحاسب شوية شوية مش باسنانك! فراح خالد يلتهم حلمات أخته ويعصر لها بزازها بيديه، بينما كان يضغط بوسطه على منطقة كسها بحركات منتظمة وهي تئن تحته وتتلوى وتقول له: بشويش يا خويا بشويش، إرضعهم بقولك مش تاكلهم! ويبدو أنه طمح الى المزيد من جسد أخته، فمدّ يده الى تحت يكشح كيلوت فاطمة عن كسها، فقالت له: بتعمل أيه ياود، يا لهوي، دانت بتقلّعني كيلوتي! مش بعيد ياود تقول عاوز إلعب بكسك وانيكك!كنت أنا أراقب ما يجري من خلف الباب، فلاحظت أن خالد قد تسمّر على صدر أخته بينما وسطه مازال بين أفخاذها، فقد صدمته كلمات اخته المباشرة والواضحة، فتراه قد احتار في تفسير هذه الكلمات وما الذي عليه فعله، فهو تعوّد على اللعب بكسها بينما تدّعي هي بأنها نائمة، وهذه هي أول مرة يعتليها فيها بهذا الشكل وتكون متجاوبة معه على المكشوف، فهل تريده أن يتابع؟ أم إنها حقيقة تستنكر فعلته؟لا أعتقد أنه فكّر كثيراً عندما قال لها: أيوة، عاوز أنيكك! فقالت له وهي تتابع عصره بين أفخاذها وتحرك تحته بغنج وإثارة: بس ديه ما يصحش يا خويا، ديه حرام! لو حد عرف حيقتلونا! فقال لها: إنتي سيبيني اعمل اللي انا عاوزه وما حدش حيعرف! أرجوكي! مش انتي أختي حبيبتي؟ وراح يقبّلها بنهم في رقبتها وعلى أنحاء صدرها ويده كانت قد بدأت تدعك لها كسها بعد أن كان قد كشح الكيلوت عنه، فقالت له: طيب انا حاسيبك تنيكني بس تسمع الكلام! تعمل اللي قولك عليه وبس! أوكي؟ فأجابها بلهفة: حاضر! فقالت له: طب قوم إقلع هدومك وتعالى لي. وبينما كان خالد يقلع هدومه كانت فاطمة قد خلعت قميص النوم الذي ترتديه وأسقطت كيلوتها عنها وانسدحت على السرير تقول له: إطلع فوقي واديني زبرك على بقي وخد كسي بلسانك! وعندما نفّذ تعليماتها كانت طيزه الصغيرة البيضاء الخالية من أي شعر والمكوّرة كأجمل من طيز أي أنثى، مصوّبة تجاهي مباشرة، بينما كان رأسه منغمساً بين أفخاذها يلتهم كسها كما تلتهم القطة الجائعة قطعة تورتة بالكريمة وضعت أمامها، بينما كانت فاطمة تداعب زبر أخيها الصغير الذي لايتجاوز طوله طول إصبع اليد، ثم تضعه كله مع بيضاته في فمها، ثم تخرجه من فمها وتلوّح به بيدها، ثم تقول له وهي في حالة شديدة من الهيجان: هوّ انت شايف البخش اللي تحت؟ دخّل صوابعك بالبخش وبعبص فيه كويس، خللي الحتة اللي فوق ببقك وارضعها ودخّل صوابعك جوّا!كانت الشهوة قد غمرتني خلال ما أشاهده من مجون زوجتي فاطمة مع أخيها، وكان زبري بدأ يتحرّك داخل كيلوتي مطالباً بالخروج لإداء واجبه مع هذين الطفلين الفاجرين الماجنين، ولإعطائهما درساً لن ينسوه بأصول الفجور والمجون. وعندما بدأت فاطمة تتأوّه تأوهات استغاثة وكأنها تطلب من أي ذكر يأتي لإنقاذها مما هي فيه لإيصالها الى رعشتها وتخليصها من الهيجان الذي أدخلها به لسان أخيها وأصابعه دون أن يدري كيف يخرجها منه، ودونما تفكير مني وجدت نفسي دخلت عليهما، وأعطيت زبري لفم فاطمة التي راحت تلتهمه على الفور بينما رحت أمرّج زبر خالد وأبعبص بطيزه. حين شعر خالد بوجود يدٍ جديدة تداعبه، رفع رأسه من بين أفخاذ فاطمة وهو ينظر باتجاهي، وبدا عليه أنه أرتعب من وجودي، فأومأت له بالإستمرار في عمله، وصرت أرطب له مدخل طيزه بلعابي حيث كان ينتفض مع كل بعصة من أصبعي بطيزه، ثم عمدت فاطمة التي عرفت ما الذي أنوي عمله الى ان تركت زبري وراحت تلحس مدخل طيز أخيها بلسانها وتدخل لسانه ببخشه بينما أنا كنت لا أزال أداعب له زبره وبيضاته، ثم مسكت فاطمة زبري بيدها وصارت تمرّر رأسه على بخش أخيها، وعندما لاحظت أن بخشه قد تلقى ما يكفي من الترطيب، أومأت لي ببدء معركة الإيلاج في هذا القعر الخام.عندما بدأ زبري رحلة الولوج في طيز خالد مع دخول رأس زبري فيه، صرخ خالد صرخة مدوية مستعظماً الأمر، فما كان مني إلاّ أن انحنيت فوقه وغمرته بينما كان رأس زبري مازال داخل طيزه، فثبّتته بقوة في حضني ثم نطحته نطحة قوية كانت كفيلة بأن يخترق زبري أحشاءه حتى الأعماق العميقة، فقد كان زبري قد دخل كله تماماً في أحشائه، فحملته بين ذراعيّ وزبري مازال يملأ طيزه، وأجلسته في حضني وصرت أرفعه عن زبري قليلاً ثم أنزله عليه، تماماً كما كان فعل معي ذاك الرجل الغليظ الذي ناكني في المركب قبل سنتين. في هذا الوقت كانت فاطمة قد غيّرت من نومتها وأصبحت تنام على بطنها أمام زبر أخيها المتدلّي أمامه، فراحت ترضعه وتلاعبه، بينما كان زبري يلعب داخل طيزه.أحسست بينما كان خالد يصعد ويهبط في حضني وزبري يملأ طيزه، أن الشهوة قد أخذت من فاطمة وأنها وصلت الى النقطة التي تكون فيها مستعدة لارتكاب جريمة لو لم يتم إطفاء شهوتها، وخفت لو أني أفرغت مائي في طيز خالد لايبقى ما يكفي لإطفاء شهوة فاطمة العارمة، فرفعت خالد من حضني وأخرجت زبري من طيزه، وطلبت منه أن ينام على ظهره وطلبت من فاطمة أن تنام فوقه بشكل متعاكس بحيث ترضع له زبره وهو يرضع لها كسها، ثم وقفت خلف طيز فاطمة التي كان خالد يلحس لها كسها بكل شهوة، ومسكت زبري بيدي ودككته في كس فاطمة التي استقبلته بالآه الصادرة من أعماقها، بينما كسها استقبل زبري بمزيد من الضمّ والعصر وإلقاء زخّات من ماء الشهوة عليه، وأصبحت ترقص نشوى أمامي وقد رفعت رأسها عن زبر أخيها لتهتم بهذا القادم الى أحشائها لإطفاء شهوتها، عندها ضممتها الى صدري، فأصبح ضهرها على صدري ويديّ تعصرانها وتداعبان ثدياها المتحجرين في صدرها، بينما زبري يملأ كسها الصغير المستمر في كبّ ماء الشهوة، وحين مددت يدي الى كسها أداعب بظرها حيث كان لسان خالد مايزال تحته يحاول لحسه بينما يراقب حركة زبري في كس أخته خروجاً ودخولاً، راحت فاطمة تشهق وتزفر وقد واتتها الرعشة متلذذة بما أصابها من فجور وما قامت به من مجون، ومع ارتعاشها وازدياد انقباضات كسها على زبري، بدأ زبري يقذف المني في كسها واستمر في القذف بعد خروجه منه، فإذ بي أشعر بخالد وقد تلقّف زبري الخارج من كس أخته ليضعه بفمه ويمتص المني منه لآخر نقطة. وحين نظرت الى الأسفل نحو ما يفعله خالد أثارني كثيراً مشهد المني على وجهه خاصة تلك الخصلة من المني المتدلية من كس أخته على وجهه.أنا الآن أخطط لنياكة كس جديد بدأ ينضج بالعائلة هو كس منال، بنت أختي منى، التي تبلغ من العمر الآن سبع سنوات، وهي تجد متعة كبيرة في أن تجلس بحضني وتتحس موقع زبري بين أفخاذي بطيزها، ودون أن تتردد في الجلوس في حضني وجهاً لوجه فاتحة أفخاذها لتستقبل زبري على كسها من فوق الملابس كلما سنحت لها الفرصة بذلك، وأجد زبري ينتصب وانا أحضنها، وأشعر بأنها تتحسس زبري بكل وعي، لكن حتماً لن أكون أنا المبادر لنياكتها، فكما قلت، فإن زبري جاهز للكس الذي يطلبه، وزبري لن يجد متعته الحقيقية إلا عندما أسمع بنت أختي تقول لي: تعالى ياخالي يا حبيبي العبلي بكسي واديني زبرك على شفايفي. فأنا استمتع بالأنثى التي تقول انا عايزة اتناك وتقول للي ينيكها: تخليني أجيب ولاّ أجيب أجلك! فعلى الرغم من كل الأكساس التي أنيكها وأجد من واجبي إشباعها، فقد اضطررت ليلة أمس بالذات الى أن أمارس العادة السرية بينما كان يتهيأ لي في خيالي أني أمرغ زبري على كس منال بنت أختي، وذلك بعد أن كانت تجلس في حضني وجهاً لوجه وتفتح أفخاذها التي تتدلّى الى جانبي، وبينما كانت تتعمشق برقبتي وترمي نفسها الى الوراء ثم تعود الى الأمام، بينما كسها ثابت في موقعه على زبري حيث كنت أشعر بأن كسها يحفّ على زبري بالضبط، فهي وإن كانت ترمي ظهرها الى الوراء وترجع به الى الأمام، إلاّ أن حركتها اللولبية بكسها على زبري كانت ثابتة فتفرك كسها على زبري متصنّعة أن حركتها عليه تتم بشكل عفوي! وكان كل شيء فيها يقول أنها تعرف ماذا فعل، من طبيعة حركتها وتركيزها على مكان محدّد بالحركة، وكذلك أنفاسها ونظرات عيونها، ولكني تحسّبت كثيراً للأمر، وقررت وضع حدٍّ لهذه المغامرة خشية أن أرتكب حماقة أندم عليها، فرفعتها من حضني رغماً عنها، ودخلت الحمام على الفور ورحت أمرّج زبري وأنا أتخايل زبري يخترق كسها الصغير، حتى قذفت المني على الأرض وأرحت أعصابي التي توترت من جراء حركات بنت أختي بكسها على زبري
  11. اسمي حنان وعمري 19 سنه. لي اخت صغيره عمرها 12 سنه وأخ صغير عمره حوالى السنه. كنت اساعد امي في تربيته.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. اعطيه قنينه الحليب اغير له حفاضه وكل ما هنالك. لن اطيل عليكم الشرح فقصتي مع ابي بدأت عندما كنت مره اغير حفاض اخي.. كان والدي يلاعبه بنفس الوقت وعندما فكيت له الحفاض كان زبه منتصبا! نظر ابي اليه وقال عفويا: "هاها.. قايم معه العكروت!" صرت اضحك معه... وضع والدي اصبعه على زب اخي وصار يلاعبه بشكل بريء وينظر الى وجهه ويصدر له اصوات ولاديه كي يضحكه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . فأبتسم اخي وصار يضحك... فقال والدي: "اكيد تضحك.. من لا يحب ان يلعب احد بزبه?!" اثارني كلامه فقلت له: "هو لسه صغير على هذه الأشياء كي يفهمها." قال: "صحيح... الكبار فقط يستلذون بهذه الأشياء." قلت له: "غريب كيف يحصل معه ذلك وهو بهذا العمر ثم انه كبير.. حجمه كبير.." فنظر الي والدي مبتسما: "كبير? هذا لا شيء مقارنه مع حجمي!" قلت: "صحيح? اكبر منه?" قال: "طبعا! فعضوي بدون انتصاب اطول من زب اخوكي وهو منتصب بثلاثه مرات!" قلت له وانا ارتجف من الإثاره: "صحيح هذا الكلام? أرني إياه!" نظر الي بإثاره مع ابتسامه استغراب وقال: "تريدين رؤيته?!" قلت:.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. "نعم اريد رؤيته فأنا لم ارى قضيب رجل بالغ من قبل." قال: "حسنا.. سأريكي إياه لكن بشرط يبقى ذلك سر بيننا ولا تخبريه لأحد." قلت: "موافقه" عندها وقف امامي وفك سحاب بنطاله واخرج ايره منه فبدأ جسدي يرتجف بأكمله من الإثاره من منظره فهو فعلا ضخم رأسه كبير ولونه اسمر." وضعته في يدي وقلت له: "هذا فعلا كبير لم اتوقع ذلك" فقال: "هو نائم الآن.. لو أريتك اياه وهو منتصب لاندهشتي!" قلت له ببراءه: "كيف تجعله ينتصب?" قال: "الأمر بسيط.. الرجل ينتصب عندما يلعب بزبه او عندما يشاهد إمرأه عاريه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ." قلت له: "سأشلح ثيابي أمامك لنرى ماذا يحصل.." قال: "هيا.. افعلي" بدأت أشلح ثيابي قطعه قطعه امامه حتى صرت عاريه كما خلقني ربي نظرت الى اير والدي فإذا به ينتصب ويرفع رأسه في العلا مثل العسكري الواقف الذي يؤدي التحيه لضابطه فأنذهلت لهذا المنظر المثير وبدون اي تردد ركعت امامه وامسكته وصرت اداعبه والعب به فلم يمانع ابي بل استمتع بذلك وصار يتأوه. عندها وضعت زبه في فمي وصرت امص رأسه وأمسكته من مؤخرته وصرت ادفعها نحوي كي يغوص زبه اكثر واكثر في حلقي فأمسكني من رأسي ودفعه نحو ايره وصار ينيكني من حلقي بأيره مدخله مخرجه حتى صار كالعصافلم استطع السيطره على نفسي من الإثاره وتسطحت على السرير مفرشخه وطلبت منه ان يأكل كسي ثم ينيكني ويفتحني لأول مره. لم أكن خائفه من شيء فوالدي اعلى سلطه في البيت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. واوامره هي التي تنفذ وبما انه هو الذي سيفتحني لم اكن اخشى احد على الإطلاق ولم افكر بشيء سوى التمتع معه. وعندما شاهدني ابي مستلقيه مفرشخه بجسدي الشاب النضر البريء انحنى امام كسي وبدأ يأكله ويمصه. لم اكن اعرف لذه مص الكس من قبل ولقوه اثارتي مما فعله صرت ارتعش عده مرات في فمه ماسكه رأسه دافعه اياه نحو كسي مداعبه شعره وهو يمص كسي وزنبوري وكل الثنايا اللحميه الظاهره والخفيه التي فيه. تابع والدي المص لفتره طويله اشعرني فيها اني أنثى بكل ما في الكلمه من معنى وصعد بشفايفه من كسي الى بطني الى حلمات ابزازي وصار يمصها ويعضعضها بشهوه ويا لها من لذه لا توصف. قلت له بالحرف الواحد: "بابا.. نيكني.. فوته بكسي وافتحني!" ما ان سمع والدي ذلك حتى امسك بزبه الغليظ ووضع رأسه على باب كسي ودحشه دحشه واحده في قعر كسي حتى لامست بيضتاه جسدي ولم يتثنى لي الوقت كي اشعر بالألم فاللذه التي اعترتني عندما بدأ ينيكني فعلا ويدخله ويخرجه جعلتني انسى ألمي خاصه ان كسي يستقبل اير للمره الأولى والشعور به.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وهو يدخل في هذه المنطقه للمره الأولى مثير لدرجه تشعر الفتاه بإحساس جديد وغريب لم تشعره من قبل. نزل من كسي القليل من الدم سرعان ما انقطع واستمر النيك واير والدي الملطخ بدم عذريتي يدخل ويخرجفبدأ ظهري ينزل وصرت اصرخ تحته واتأوه تماما كأني زوجته فصار ينيكني كالمجنون ويولجه بكسي للبيضات ثم يسحبه ثم يولجه ثم بدأ يقذف في كسي مسرعا حركه ذهابه وايابه فيه وبدأ يصرخ من اللذه ومن كثره اثارتي بدأ كسي ينزل المني من ظهري فعانقته وتشنجت عليه وصرت اعضه من عنقه بلطافه وأتأوه. لم ينم اير والدي من الهياج..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . ظل منتصبا في كسي وما هي الا ثوان حتى رجع ينيكني به بقوه اكثر من السابق وبدأ يخضه ويخضه حتى قذف في كسي مره ثانيه.. واسترخى فوقي وزبه بقي في كسي... شعرت بالمني الكثير الذي دلقه من ظهره في كسي واثارني ذلك لدرجه اردته ان يبقى فيه للأبد... وقد تحقق حلمي: قذف والدي في كسي ذلك اليوم خمسه مرات متتاليه لدرجه شعرت ببحر من المني يملأ كسيوهذا اثارني بشكل غير معقول خاصه ان كل هذا الحليب كان في ظهر والدي وقذفه كله في كسي خلال عمليه نيك طويله ادخل خلالها زبه الغليظ في رحمي وهشمه من النيك العنيف. ومرت الأيام ووالدي ينيكني كل يوم ويفرخ ظهره في كسي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. حتى حبلت منه وظل ينيكني حتى خلال الحبل ويزرق منيه في كسي في كل مره وكان بودي الإبقاء على الحمل لولا الخوف من الناس كوني صغيره وغير متزوجه فقررت الذهاب الى عياده إجهاض للتخلص من الجنين الذي في بطني واستمرت علاقتي مع والدي لكني صرت اتناول حبوب منع حمل كي لا يتكرر ما حصل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
  12. انا كريم من لبنان عمري الأن 42 سنة وحصلت هذه المغامرة في تول شهر ايلول 2006 ولمن اضطلع على قصصي اصبح عمري 42 وامي حوالي 63 واختي 40 سنة , فبعد علاقتي القدية مع امي انقطعت العلاقة الجسدية ولاكنها مستمرة في الحديث والمناقشات عن الأمور الجنسية وايام زمان والأوضاع والحركات المميزة في الجنس وتتم هذه الأحادي لثناء مشاهدتنا بعض الأفلام الجنسية سويا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فاننا نشاهدها سويا" وباستمرار , اما بخصوص اختي فعلاقتنا مستمرة جسديا وبإستمرار وبشهوة لا توصف وبتطور مستمر اما بخصوص ابنت اختي فهنا تبتدي القصة, يسكن في منزل امي شقيقي الكبير عمره 44 سنة وليس متزوج واختي واولادها كونها مطلقة , لديها ولد وبنت توأم عمرهم 17 سنة ولقد كانت توجد علاقة جنسية بين اخي الكبير واختي في مفترة المراهقة وعادة للمتابعة بعد طلاقها وسكنها في منزل امي حسب ما اعلمتنتني به اختي فهي لا ولن تتوقف عن ممارسة الجنس لشهوتها التي لا توصف , واما لنعود لوضع ابنت اختي ففي احد الأيام بينما كنت في زيارة لمنزل امي كوني اسكن بمفردي خارج المدينة بسبب عملي لاحظة بعض الأمور في المنزل غير طبيعية حيث ان لولاد اختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) التوأم جلستهم على الشرفة واحاديثهم بهمس وضحكهم في بعض الفترات فيها بعض الشك فقررت ان اتحرى عنه علما" بان علاقتي مع اولاد اختي عظيمة ولاكن مع البنت اكتر من الولد فدعوتها لنشرب العصير على الشرفة وكنا نتحدث ونمزح ونحكي اجدد النكت عن هيفاء وهبي ومنها القوي والجنسي من النكت فخجلت مني بعض الشيءفي اول الأمر ولاكنني اعلمتها انها اصبحت صبية ناضجة ولا يمكن ان تستحي وبانها صبحت تملك جسد مثير وتغري الشباب وهنا تشجعت واكسر الحاجر بيننا وتطور الحديث عن النكت واصبحت اقول لها اقواها ب\كر الأشياء على طبيعتها مثل: الأير والكس والبزاز , وهنا بعد ان اصبحت الأمور طبيعية بيننا بدات استدرجها بالحديث عن اوضاعها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بعض نضج جسدها حيث انها تملك صدر جميل ومئخرة تتباها بها ,ففي اول الأمر كانت تتردد في الإجابة ولاكن اصراري بعد ان اصبحت اكلمها عن علاقاتي اصبحت تتكلم بحرية اكتر ون ما تشتهي وتتمنا وهنا اعلمتها عن شكي بان لها علاقة مع اخيها من كلامهم المبطن وضهكاتهم في السر عن احاديثهم فلم تتجاوب وتعترف وان كل شيئ طبيعي فقررت ان اعزمها كي تزورني مع امها في منزلي كوني اتفت مع اختي على يوم مميز من الممارسة الجنسية وعلى كاميرا النت مباشرة , فقبلت الدعوة مع العلم ان اختي عارضة ان تاخذها معها ولاكن اصراري عليها تم بالموافقة بعد ان اقنعت اختي بان ابنتها تكون عند الجيران كون ابنت جارنا ميلتها في المدرسة ويمكننا ان نكون لوحدنا للممارسة الجنسية على الهواء . اتى يوم الزيارة وحوالي العاشرة صباحا حضرو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) , كانتا باعظم اناقتهم وبملابسهم المثيرة فاختي تملك جسد رائع كما ابنتها , جلسنا نشرب القهوة ونتحادث لمدة حوالي الساعة وبعدها قامت اختي لتنظيف المنزل والقيام ببعض الأمور وجلست انا وابنت اختي في البلكون نتحدث عن ما كان يدور بيننا من حديث قبل ايام فنا كان اصراري على ان اكلمها عن الجنس لكي تتحمس ولكي اثير شهوتها لكي احصل على اعترافاتها فعدت لسؤالي عن علاقتها باخوها واعلامها بان لا احد سوف يعلم باي شيئ وان سرها في بئر غميق اعترفت بانها تمارس معه علاقة جنسية صتحية منذ 5 سنوات وهي لا تزيد عن المداعبات الخفيفة فاخوها يلعب لها ببزازها ويلحس لها كسها وهي تمص لة ايرة ولاكن بحذر شديد حين تكون المنزل خالي من اي احد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واعلمتني بانها شاهدت اخوي الكبير ينيك امها وتهيجت كثيرا على هذا الوضع وتفاجئت من ذلك ولاكنها كتمت السر وحينها لم اعلمها بعلاقتي مع امها فلم اقرر ان افاجئها بالموضوع وكان تركيزي عليها فاصبحت اكلمها عن الجنس وعن العلاقات بين الراشدين وكيف يكون الجنس الطبيعي ليس فقط مع اير او لحس كس فهناك الكثير من النيك والأوضاع المثيرة وكيف يكون الشعور لما يدخل الأير في الكس وكيف يكون الشعور وقت القذف اثناء النيك وهنا لاحظت عليها التهيج من تحركاتها على الكرسي وكيف تضع يدها على كسها بعض المرات دون ان تدري باني اللحض هذا وقتها طلبت منها ان اطلعها على بعض الصور الجنسية على الكومبيوتر واشرح لها واثقفها جنسيا" كون اختي لا تزال تعمل في المنزل وحنها جلسنا قرب بعض متلاصقين قرب الكومبيوتر وبعد حوالي15 دقيقة من عرض الصورالمثيرة كوني املك اكتر من 20000 صورة جنسية مميزة بالإضافة الى بعض الأفلام الغريبة المميزة احسست بانها ولعت من الشهوة وصرت اتكلم معها عن الأوضاع الجنسية واشبهها بها وانها اذا عملت هذا الوضع ممكن ان تصلي للنشوة قبل هذا ةاصبحت اثناء الحديث اضع يدي على صدرها بحجت اني عم اشرح لها الملامسات والنياة كيف تكون وكيف يب ان تلمس او كيف تقف او تنام وهنا حين لامست صدرها كان ايري في انتصاب مميز من حدينا الجنس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكان الوقت قد مر دون ان ندري 3 ساعات حديث ومشاهدة صور وبعد عدة ملامسات لصدرها اصبحت تتحرك بنشوة وتحرك جسدها لتحسبلذة اكتر وهنا اصبحت كل مرة اداعب صدرها اكتر واكتر وهي تعض على شفتاها فلم تمانع واستمرينا لمدة وجيزة حين طلبت منها ان ادخل يدي داخل القميص واداعب صدرها الجميل فوافقت بشرط ان يكون سر ولا يعلم به احد وصرت العب بصدرها الجميل المميز وبتحدث عن علاقتها مع اخوها وما تحب بالعلاقة من مص الأير وان يلس لها كسها ووضعت يدي الثانية على كسها بعد ان رفعت التنورة التي تلبسها واذا بهذا الكس المميز ذو الشعر الذهبي لا اقدر ان اصف الشعور الميز مع ملامسة كسها اللمزج بماء كسها الغزير وصرت افرك صدرها بيد وبظرها واطراف شفرات كسها بيدي الثانية حتى فذفت وحينها توقفنا ودعوتها لزيارة بنت جارنا صديقتها في المدرسة واننا سوف تكمل ونطور علاقتنا ولكي يتسنى لي الوقت ان امارس مع اختي فترة بعض الظهر على النت فوافقت بشرط ان تكون المرة الثانية قريبة ومميزة وان نكون وحدنا في المنزل كون اختي قاطعتنا عن امورنا عدة مرات..... بعد ما انتهت الحرب على لبنان وجاء شهر تشرين الأول وبلشت المدارس كنت قد دعوت ابنت اختي لزيارتي لنكمل ما بدئناه من مداعبات جنسية وتططور العلاقة فلبت الدعوة بحجت مساعدتها ببعض الدروس كونها في الصف الثاني ثانوي وعدها بعض التقصير في مادة التكنولوجيا والكومبيوتر فطلبت من امها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ان تطلب مني مساعدها بذلك وكما تعلمون علاقتي الجنسية مع اختي فاننا لا نرفض اي طلبات لبعض وكان هذا اتفاق بيننا فأكيد وافقت وفي نهاية الأسبوع كان يوم جمعة والمدارس مقفلة يومي السبت والأحد اوصلتها امها في يوم الجمعة بعض الظهر لكي ادرسها وطلبت مني ان اهاتفها حين ننتهي لكي تعيدها الى المنزل حين الإنتهاء وهنا كانت الدهشة حين رايتها لأول مرة وهي ترتدي تنورة جينز قصيرة وكلسات نيلون تظهر فخادها المميزين......اكيد كانت حجتنا بالتدريس على الكومبيوتر ولاكن ليس هاذا بصحيح وكانت حجة فهي مجتهدة ومميزة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فلا داعي لتضييع الوقت بالدرس فحين فتحت لها الباب ودهشت بلبسها القصير وفخادها المثرين عبطتبا وبوستها ودعوتها للدخول وانا انظر الى فخادها وطيزها واشيد بهم ومن جمالهم وتميزهم . سئلتها عن امها التي مارست معها الدعارة والفحش العنيف قبل يوم واحد ولماذا لم تصعد معها فقالت بانها ذهبت للتسوق وسوف تعود لإصتحابها بعد 3 ساعات ريثما ننتهي من الدرس فطلبت منها ان تستريح وانا تتصرف براحة كونها في بيت خالها ولا يوجد اي فرق بيننا وان امها لن تعود قبل 3 ساعات وسوف نعلم بوصولها كون ناطور البناية يعلمني بكل شخص يزورني وهنا يكون الوضع حيت ترانا طبيعي ولو انني لا اريد ذلك ولاكن في بداية الأمر لا داعي للعجلة ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت ارتدي شورت فقط كون الطقس حار قليلا , فشلحت ابنت اختي حذائها وكولون النايلون الذي يغري للجنس وكانت ترتدي اضافتا" للتنورة القصيرة قميص فكت بعض ازراره حيث بان جزء من صدرها الجميل فطلبت منها ان تخلعه فقالت بعض قليل افعل ذلك,, فجلسنا نتحدث عن ما جرء في الفترة الماضية وكنت افتح الكومبيوتر ونتحدث عن الأمور الجنسية وماذا يحصل بينها وبين اخوها من مداعبات وهنا بلشت اضع يدي على صدرها والعب به وافرك الحلمات وكنا نشاهد كل النت بعض المواقع الجنسية وهنا فكيت ازرار القميص واخلعتها السوتيان وقلت لها بلاش نضيع وقت فخافت ان تاتي امها فقل لها انالوقت طويل لذلك والناطور سوف يعلمنا بذلك فاجلستها مكاني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على كرسي الكومبيوتر تشاهد المواقع والصور الجنسية وهنا بدء عملي وكان اوله ان امص صدرها وارضع حلماتها وهي تتهيج من ذلك وصار ايري كمطرقة تكسر الصخر مشلحت الشورت ليتحرر وهنا صدمت انت اختي للمشهد وقال يا خالو شو هيدا ايرك او اير حمار وهي تضحك كونه بطول 25سم فضحكنا وسكته تلعب به فطلبت منها ان تمصه فوضعت راس ايري على طرف شفايفها وبلشت تلحس راس ايري لحس خفيف وتغضه عض خفيف وانا العب بصدرها وافرك حلماتها فنيمتها على الأرض واشلحتها التنورة والكلسون السترنغ ويا لهول ما رايت (( كس ولا اجمل وعليه شعر خفيف محلوق بفن وزوق )) فنمت فوقها بوضع 69 وصرت امص والحس كسها وهي تمص ايري في نفس الوقت وكان كسها لزج من كثرة هيجانها ورائحته مثل اغلى العطرو الفرنسية صرت العب راس لساني على زنبورها وهي تتمايل من هيجانها واذخل طرف لساني في كسها وصرت انيكها بلساني وهي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كلما ادخل راس لساني تندفع نحوي اكثر فقالت لي لو انني مفتوحة كنت نكتني وفشيت غليلي ولاكنا لا تزال بنت مش مفتوحة فقلت لها وانا كم احب ان انيكك من كسك وبدلت وضعي وهي لا تزال نايةة على ظهرها ووضعت راس ايري على كسها وصرت افرك ايري على زنبورها وهي تتهيج فمسكت راس ايري وقالت اتركني انا اتصرف بهذا الأير العظيم فصارت تفرك ايري بزنبورها وعلى باب كسها الصغير الضيق وكلما تهيجت اكثر صار كسها لزج اكثر ولحاني حين المص والحس اكطاها شعور اكثر فصارت مع ماء كسها تدخل راس ايري في كسها شوي شوي فدخل راسه في كسها فصارت تدخل الراس فقط في كسها وتخرجه وهي تفول ما اجمل الشعور بالنيك ولو يدخل كل ايرك في كسي ما هو الشعور فقلت لها اجمل بكثر فقالت لي لو حبيت ان افتح كسي وتكون اول واحد ينبكني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عندك مانع فقل لها لا واكون نييكيك طول العمر فصرت ادفع ايري في كسها بلطف وكسها المرن اللزج يتفاعل ويفتح ابوابه لأيري العظيم فطلبت منها ان انا على ظهري وهي تجلس على ايري وتدخل ايري على طلبها كي ل تتوجع وتكون هي من تنيك وتشعر بفتح كسها فجلست على ايري وادخلت راس ايري في كسها وصارت تنزل بلطف حتى اصبح نصف ايري في كسها وكنت احس بماء كسها تنزل على بيضاتي ممزوج بدم كسها فطلبت منى التوقف للتنظيف دمها فلم توافق وقالت انا عم نيك حالي وانت فا دخلك ليش بدك توقف انبصاتي فقل لها ننظف الدم من كسك ونعود ونتابع فوافقت واذا بدمها على ايري وطرف كسها فدخلنا الحمام وعملنا دوش وخفيف ونظفنا الدم من ايري وكسها وبعد ذلك جلسنا قرب الكومبيوتر وطلبت منها ان ترتاح كل لا يحصل لها نزيف في كسها وسوف نتابع النيك حين يتوقف نزيف بكارتها وكان الوقت قد مر بسرعة ووصلت اختي من السوق لتاخذ ابنتها معها فطلبت منها ان تصعد وتأخد عصير او قهوة وكان سبب ذلك اقناعها بان تنام ابنتها عندي لنكمل الدرس كون السبت والأحد عطلة فصعدت فوجدت ابنتها شعرها مبلل ماء فسئلتها عن ذلك فقالت انه كان حر واخذت دوش لترتاح وتدرس بهدوء فتحدثنا انا واختي ومزحنا حالي ساعتين وحي لا تكون ابنتها موجودة العب لها بصدرها وتم اقناعها بان تنام ابنتها عندي على ان تاتي في اليوم الثاني لتاخذها واتفقنا ان يكون بعض الظهر فوافقت وخرجت وهي تطلب مني ان انتبه عليها فضحكت وقلت في نفسي سوف انتبه كثيرا" وقلت لها ما بدي مين يوصيني ,, وما ان خرجت واقفل الباب وعدنا وحدنا واذ بابنت اختي تنط عليي وتعبطني وتطبع فبلة قوية كوني اقنعت اختي بان تنام ابنتها عندي وفورا ذلك بلشنا نخلع ملابسنا حتى اصبحنا كما ولدنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فحملتها وذهبنا الى غرفت الجلوس دورنا الدش على محطة سكس وصرت العب لها ببزازها واول ما وضعت فمي على حلمت صدرها لكي امصها ارتعش جسمها من اللذة وصرت امص وامص واعض بزازها من كثرة جمالهم وقساوتهم واستمرينا بالمصمصة كنت امص بزازها فترة والحس كسها فترة وهي تمص ايري وبيضاتي حتى قذف الحليب الساخن على صدرها ووجهها فكانت مسرورة من ذلك فاخذنا استراحة ونحن نشاهد محطة السكس على الدش وبعد ان شربنا العصير عندنا لممارسة السكس من جديد فسكت ايري وصارت تمص راسه بحنية وتعض عليه في بعض الأحيان حتي وقن مثل المارد العملاق فجلست فوقه وادخلت رأس ايري في كسها بعد ام فركت راس ايري في زنبورها وبعد ان تبلل بمالماء اللزج من كسها واصبحت تدخل راس ايري في كسها بلطف حتى دخل حتى البضات وصارت تطلع وتنزل عليه وهي تتأوه حتى حسيت بكسها بشد ويضغط على ايري عرفت بانها قذفت شهوتها فوضعتها في وضع الكلبة ووقفت خلفها وادخلت ايري من جديد في كسها من الخلف كون النسوان تستلذ بهذا الوضع وصرت انيكها بلطف حتى تكون الفترة من النيك الطويل وهي كلما ادخرجت ايري من كسها تقول نيكني اكتر يا خالي يا عمري يا نييكي نيك بنت اختك وصرت ادخل ايري كله في كسها واخرجه وصرنا نبدل الأوضاع نمت فرقها ورفعت رجليها على كتافي وصرت ادخل راس ايري واخرجه وهي تتهيج وتقول نيكني نيكني حتى اخر كسي ادخل كل ايرك في كسي , واستمرينا بالنيك حيث قذفت ماء كسها حوالي 4 مرات وحين قالت نيكني واشبعني نيك الذي كنت كلما اشاهد امي تنتاك مع خالي الكبير اشتهي ان انتاك لكي اعرف احساس النيك فقلت لها وانا انيكها انا يا يا خالي كمان انيك امك من نحنا وصغار فصدمت وصرخت انت كمان تنيك ماما اختك!! فقلت لها انيكها من قبل ما ينيكها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) خالك الكبير وانني احب ان تشاهدك تنتاكي معي وان نعمل سكس جماعي انيكك انتي وامك في نفس الوقت وبعد ان مارسنا الجنس حتى الساعة 3 صباحا جلسنا نتحدث عن اللذة التي شعرت بها وطلبت منها ان توافقني على كل الأمور التي سوف اطلبها منها فسئلتني عنها فقلت لها انني اقرر ان استدرج امها لكي تعلم انني انيكك وان لا تمانع وان نمارس في نفس الوقت انيكك وامك في نفس الوقت وانني اريد ان ينضم الينا اخوكي كونكي تمارسين معة الجنس الخفيف ان يتطور وينيكك طبيعي امام امك فلم توافق خوفا" من امها ولاكنني طلبت منها ان تسمع كلامي وان لا تخاف كونني انا من يخطط وينفذ وما عليها الى ان تفعل ما اريد منها ونمنا بعد ذلك حتى صباح اليوم الثاني فحن صحينا من النوم اخذنا دوش مع بعض ونكتها في الدوش تحت رزاز الماء على الواقف وبعدها جلسنا نلعب ونقلب صفحات الأنترنت بانتظار امها التي سوف تحضر بعد الظهر لإصتحابها ,,,,,,, وفي حوالي الساعة الثالثة بعض الظهر حضرت اختي لتأخذ ابنتها لبيت امي حيث يسكنون فجلسنا نتحدث ونمزح وكانت نظراتها لي غير طبيعية طيلة الفترة فسئلتها عن ذلك حيث سئلتني كيف كانت ليلتنا وهل تعلمت ابنتها جيدا ولم تعذبني فنفيت اي عزاب او تعب وانها كانت تونسني في وحدتي وسكني لوحدي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فاخبرتني عن بعض المشتريات في السوق وبعض الملابس الداخلية التي دفعني الفضول ان اشاهدها وكان بعضها مغري وسكسي فتهيجت وقام ايري فضحكت اختي على منظري ومسكته وقالت ا اجمل هذه الطلة فطلبت منها نيكة مع هذه الملابس الداخلية المغرية فوافقت ولاكنها ترددت بوجود ابنتها في البيت ولاكنها لا تدري بنيكتي لها فقل لها ان لا تخاف وانني سوف اعطيها درس لتنفذه على الكومبيوتر وان انيكها في الغرفة الثانية فوافقت وهنا ذهبت الى ابنت اختي في غرفت الكومبيوتر وقل لها بانني سوف انيك امها في الغرفة الثانية وانكي تدرسي على الكومبيوتر وهنا تستطيعين ان تشاهديها تنتاك معي فكان السرور يغمرها حين سمعت بذلك , وهنا خرجت الى اختي وطلبت منها ان ترتدي الملابس الداخلية الجديدة وما اجمل ما رايت , كلما تكبر في العمر يزداد جمال جسمها اذ يظهر صدرها المتوسط الحجم القوي الجامد من خلف الرداء الشفاف الأسود فهنا كان القرار ان يكون هناك جنس عائلي مع جميع افراد عائلة اختي اي اختي وبنتها وابنها وحينها غمرت اختي من خلف ظهرها ومسكت صدرها من الخلف وصرت اداعبه بلطف وافرك الحلمات برفق وانا لاصقها من الخلف وايري يحف طيزها من خلف الملابس وهو منتصب ومرفوع الرأس وصرت اقرك صدرها بيدي وافرك ايري بطيزها وامص رقبتها من الخلف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي تتمايل وتتهيج فانزلت يدي اليمنى الى كسها ورفعت الملابس حيث لمست كسها المبلل فأشلحتها الشلحة وهي تتمايل وان اداعبها من الخلف واخرجت ايري من مخباه وبيعدت رجليها وصرت افرك شفرات كسها من الخلف وبعدين برمتها ونيمتها على الكنباية وصرت افرك رأس ايري على زنبورها وبين شفرات كسها وامص صدرها واذ قالت لي نيكني يا شرموط بلاش تعذبني هيك فادخلت راس ايري في كسها وصرت انيكها بهدوء واتلذذ مع كل دخول وخروج لأيري وهو يتخبط في جدران كس اختي الذي حرارته اصبحة 50 درجة من ****يب وانا انيكها وهي تفرك صدرها بيد وزنبورها بيد وتتمايل حتى قذفت شهوتها مرتي وكنت الاحظ ابنتها من اين تتفرج علينا وبعدها نمت على ظهري واجلستها فوق ايري فهو اجمل وضع عندي احبه جدا واصبحت تدخل ايري في كسها حتى البيضات واصبحت ترتفع وتنزل عليه حتى قذفت حليب ايري الساخن في كسها ولم تتوقف وصار ماء كسها الممزوج بحليب ايري ينساب من كسها على اري حتى بيضاتي وهي تتمايل على ايري حتى قذفت للمرة الثالثة فابنة اختي لم تحتمل الهيجان الذي يحصل لها فخرجت الينا دون ملابس وتوجهت فورا الى راس امها وجلسة فوقها حيث اصبح كسها فوق فم امها وقالت لها مصي والحسي كسي يا شرموطة يا منتاكة لكي ينبسط كسي كما ينبسط كسك من النياكة فكانت حجة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ليوقد وفرت ابنت اختي عليي مشقة اقناع اختي بالنيك الجماعي واعلامها بانني نكت بنتها فاستمريت بنيك اختي ولم افلتها حينما كانت اختي تحاول الإفلات مني لمواجهة ابنتها فكنا انا وابنتها مثل الملقط انا انيكها وممسك برجليها وابنتها تركب على وجهها وتحف كسها فم امها والماء يسيل على فمها فقالت لهاابنتها اما ان ننتاك جماعي وتوافقي او افضحك وغمزتني بذلك فقلت لإختي ان تمارس مع ابنتها خوفا من الفضيحة فلم تقاوم وبعد دقائق من التفكير باشرت اختي بلس كس ابنتها وتمص زنبورها وابنتها تتمايل فوقها وانا كونها اصبحت مباشرة لي مسكت بزازهاوصرت اعصرهم كحبات الليمون وانيك واخرج وادخل ايري بهدوء تام لتكون فترة النيك واللقاء الجماعي مع اختي وابنتها فترة طويلة حينها استدارة ابنت اختي ونامة فوق امها ووضعت كسها على كس امها وصدرها لامس صدر امها وباشرتها بمصة من الشفايف وتلعب بصدر امها وهنا بدأ السحاق بين اختي وابنتها وما كان مني حيث اصبح الكسين فوق بعض ادخل ايري مرة مفي كس اختي واخرجه لادخله في كس ابنتها وبعدها استدارت ابنت اختي فامها مستلقية على ظهرها مبهورة بالذي حصل وابنتها تتحكم بها ونامت فوفها بوضعية 69 واصبحت تلحس كس امها وتعض زنبورها وهي تتهيج فضخت للأمر وقالت لها اااااااهههههه نيكيني بلسانك يا ابنتي يا ابنت الشرموطة يا شرموطة متل امك حينها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)توجهت اى كس ابنت اختي الذي كان قرب فم اختي تلحسة وتمص شفراتة فوضعت رأس ايري على فم اختي افركه بشفاهها واعود وافرك باب كس ابنتها وافرك الزنبور واعود للفم فمسكت اختي ايري وانا افرك زنبور ابنتها ووضعت يدها الثانية وراء مؤخرتي واصبحت تدخل رأس ايري في كس ابنتها فلم تدري بانني فتحتها ونكتها في اجمل الأوضاع فقالت لي ساعدني على فتح كس الشرموطة لتحس باللذة وتكون انت اول من ناكها افضل من الغريب فادخلت ايري في كس ابنت اختي رويدا" رويدا" حتى وصل الى اخر رحمها وصرت انيكها ادخل واخرج ايري واختي تلحس ايري حين يخرج من كس ابنتها حتى قربت على الإنزال فاخرجت ايري من كس ابنتها وتوجهت به الى فم اختي حين قذف حممه في فمها وعلى وجهها وعل طيز ابنتها حينها وبعد انتهائنا من الجس الجماعي المشترك جلسنا وكان اول الحوار التالي اختي: مسرورة يا شرموطة ابنتها: مثلما انتي مسرورة واكثر اختي: حين ناكك خالك وادخل ايره في كسك لم الاحظ انكي نزفتي دماء بكارتك!!!! انتي مفتوحة؟؟؟ ابنتها: لم ترد ان تحرجني مع امها فقالت لها بانها فتحت نفسها قبل اسبوعين هي وصديقتها بأير بلاستيكي وهنا تدخلت وقلت لهم ان يكفو عن هذه الأسئلة وان نمرح ونشبع رغباتنا دون ان يزعجنا احد ودون اي اعتراضات فالحاجر انكسر بين اختي وابنتها فكانت الموافقة بشرط من اختي ان ينتاكو سويا وان كنت اريد ان تبات ابنتها عندي وننتاك هي من تحضرها وهكذا امضينا النهار حتى المساء دون ملابس طيلت اليوم نمرح وانيكهم سويا كل ساعة تقريبا حتى المساء حين جلسنا قرب الإنترنت دون ملابس طبعا"(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهنا كان المخطط لإقناعها بابنها وان تكون بينهم علاقة جنسية وكون الحاجز الجنسي قد كسر بين اختي وابنتها وكون ابنت اختي على علاقة بأخيها مثلما انا واختي وكذلك كما كانت مع خالتي وامي فلما لا تكون مع اختي واولادها فنكون اسرة مشتركة في العلاقة الجنسية فبعد دخولنا الى المواقع الجنسية ومشاهدة الصور اجنسية من كافت الأنواع دخلت الى موقع سميرة المميز واعلمتهم به وبوجود العدد الكبير من زوار هذا الموقع المميز وخاصتا الزوار الذين يكتبون قصصهم واصبحت اطلعهم عل القصص الموجودة في الموقع وجيعها جنسية وكلما اقرأ لهم قصة بعد قصة لاحظت التوتر والهيجان للأثنين من قرائت القصص الجنسية حتى وصلت الى قصتي مع امي ( قصة امي النائمة ) فقلت لهم هنا المفاجئة فقالو لي وما هي المفاجئة فقلت لهم حين انتهي من قرائتها لكم اعلمكم بالمفاجئة الكبرى وباشرت بقرائتها لهم واذا بهم مندهشون من هذا الشاب الذي ينيك امه وهي نائمة ويتلذذ بجسدها وهي تتلذذ بزبر ابنها وكان سؤالهم معقول انه شاب ينيك امه والهيجان يزداد معهم فاختي تلعي بزنبزرها وابنتها تلعب بايري وانا العب بصدر اختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا اسرد تفاصيل القصة وعند نهايتها اخبرتهم بانني صاحب هذه الغامرة فكانت المفاجئة حيث اعلمتهم بانني كتبت قصتي مع اختي ومع خالتي ومع ابنت اختي التي حصلت منذ فترة قصيرة فكانت المعارضة لوضعهم في الموقع ولاكنني اطلعتهم عل القصص وهي دون ذكر اسماء وتفاصيل وتحول الحوار عن علاقتي بامي وما كان سبب ذلك وما نوع الشعور بين الولد وامه فاعلمتهم عن هذا الشعور وعن تطوره في هذه العلاقة وكلما تكلمت عن ذلك وعن تفاصيل العلاقة كلما تهيجت اختي اكثر فقلت لها لما لا تجربي ان تنتاكي من ابنك فهو اصبع شاب وايره اصبح ينتصب كالصخر فلما لا تستفيدي منه فقالت بانها بعد سماع قصتي مع امي تحب ان تجرب هذا الشعور بين الولد وامه في المجامعة وكيف يكون شعورها حين يدخل اير ابنها في كسها ولاكنها خائفة من الصدمة والفضيحة لو رفض ابنها لك حنها طلبت منها ان ياتو جميعا لضيافتي وسوف ندبر الأمور لاحقا وهكذا وبعد عدة ايام اختي بي هاتفيا وقالت لي هل لا زلت على وعدك بان تساعدني ان ينيكني ابني فانا منذ ذلك الحين كلما انظر الى ابني يتوجه نظري مباشرة الى ايره وخاصتا حين يستيقظ من نومه وايرة يكاد ان يخرج من البيجاما مما يزيد هياجي عليه فكان الإتفاق على زيارتي في عطله نهاية الأسبوع لإتمام الأمر وهكذا جاء يوم السبت وبعد الظهر وصلت العائلة مجتمعة لضيافتي فجلسنا نتساير ونمزح حتى المساء حين جاء وقت النوم فطلبت من اولاد اختي الولد والبنت ان ينامو في غرفة واحدة ليتسنا للبنت ان تنتاك من اخوها بحرية كون علاقتهم كانت خارجية ويكون سبب لكي ينيك امه بعدها حيث تم الإتفاق مع ابنت اختي على عدة امور فسوف تخبر اخوها حين يدخل ايره في كسها وينيك فيها بانني انيك امه مثلما هو ينيك اخته فهم اخوة ونحن اخوة وتعرض عليه ان ينيك امه وان نتشارك في الجنس الجماعي فحصل ذلك ونجحت ابنت اختي بإقناع اخوها بذلك حين كان في قمت هياجه وفي وقت متفق عليه بيني وبين ابنت اختي حينها كنت انيك اختي في الوضع الدوغي فكانت راكعة على رجليها ويدها وبعد نياكتها من كسها من الخلف فان النساء تستلذ من هذه النياكة برمت صوب فمها ووضتع ايري وافركه على شفاهها وتمصه واصبحت ابيكها من فمها حينها دخلو علينا اولادها وهم بلا ملابس وكانو يتنايكون واذ كان اير ابن اختي ما زال منتصب كالمارد الشامخ فقلت في نفسي المثل اللبناني ( الولد لو بار يطلع ثلثينه للخال ) فدفعته اخته من الخلف باتجاه امه التي كانت تمص ايري وكسها باين من الخلف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فتوجه الى كس امه مباشرتا ووضع فمه على كس امه واصبح بدخل لسانه بين اشفارها صعودا" ونزولا" ويداعب زنبورها بلسانه وبعدها وقف خلف امه ووضع ايره على باب كسها من الخلف وادخل ايره في كسها حينها رفعت اختي رأسها نحو وهي تمص ايري فغمزتها فتبسمة لذلك واصبح ابنها ينيكها فمسك اردافها واصبح ينيك بامه يسرع تارة وبطء تارة وكان صدى ارتطام بيظاتهاثناء نياكته لامه تسمع في جميع ارجاء المنزل حتى اخرج ايرة من كسها وبرمها ونيمها على ظهرها واعاد ادخال ايره في كسها ومسك بزازها يلعب بيه ويمصهم وهي مغمضة عينيها من كثرة اللذة وكان انينها ممممممأأأأأأ أأأأأأ أأأأأأأ وحين قال انه سوف يقذف لفت رجليها خلف ظهره وقالت له لا تخرج ايرك من كسي جيب ظهرك داخل كسي دفيني بحليبك وكانت الرعشة المزدزجة بين اختي وابنها في نفس الوقت اختلط ارتعاشهم بصراخهم فارتما فوقها وباسها من فمها فتكمشت بشفته وكانت قبله ولا قبلة العشاق التي استمرت لدقائق حين قالت لي انها لم تشعر بهذا الشعور من قبل فشعورها وهي تنتاك مع ابنها شعور لا مثيل له على الإطلاق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقلت لها يعني انا لم اعد انفع فضحكت وقالت انتم الذ من بعض لكل اير منكم طعمه تختلف عن طعمت الأير الثاني ودون مناقشات بين الأم واولادها اجتمعنا في غرفه واحده ومارسنا الجنس الجماعي على انواعه حتى بزوخ الفجر فكنا نتبادل الأدوار في نياكة اختي وابنتها في جميع الأوضاع وجميع انواع الأشكال وكان اجملها حين نمت على ظهري وطلبت من اختي ان تركب على ايري مثل الحصان وحين التصق صدرها بصدري توجه ابنها من خلفها ودهن طيز امه بمسحوق لزج وادخل ايره في طيزها واصبح ينيكها من طيزها وانا من كسها في نفس الوقت وكانت اختي تقول نيكوني اشبعوني نيك وكنت انا وابن اختي ننيك امه في نفس الوقت حتى قذفت اختي مائها 3 مرات متتاليه وقذفت شهوتي داخل كسها ولاكن ابنها اخرج ايرة من طيز امه وقذف مدافعه على ظهرها وشعرها فارتمينا على السرير بعد نياكة لخمس او ست ساعات ونمنا حتى ظهر اليوم الثاني حيث اعددنا الفطار وبعد شرب القهوة قمنا بجولة اخرى من الجنس الجماعي المتبادل وعند المساء عادوا الى منزل امي حيث يقيمون وكان اتفاقنا باننا نستمر ونتبادل اللقائات في منزلي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كلما اراد احدنا ان ينيك او ينتاك وبعد عدة ايام طلبت اختي بالهاتف للإطمئنان عنهم اعلمتني بان ابنها وابنتها الذين يتشاركون نفس الغرفة بانهم باحر الشوق لي وبان ابنها ينيكها كل يوم كما ينيك اخته وتعلمهم اصول النيك والأوضاع المثيرة وهكذا اصبحوا يترددون لزيارتي كل عدة ايام ونمارس الجنس الجماعي ونشبع رغباتنا !!!!!!!!!!!!!!!!
  13. ابني الرّائع عاد للبيتَ في إجازة الصّيفِ(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، توني 19 سنة الآن. توني كَانَ يشتغلُ في مطعمِ كعمل جزئي خلال النهار ،في أحد الأيام جاءني اتصال من المستشفىِ.لقد احترقت أيدي توني وهو يطبخ وأرادني أن أخذه من المستشفى. وصلت إلى المستشفى ووجدت ابني ويداه ملفوفتان بالشاش الطبي.خلال عودتنا إلى البيت أخذت أساله عن ماذا وكيف حدث ذلك، أخبرني بما حدث ولكن ما كان يشغل بالي ابني هو كيف سوف يستعمل الحمام وهو في مثل هذه الحالة. أخبرته أَنْ لا يَقْلقُ، سنفكر بماذا سنفعل في وقت لاحق المهم أنه بخير .كنت سعيدة بوجوده معي في البيت خلال عطلة الصيف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وخاصة لوجودي وحيدة أغلب الأوقات مع سفرزوجي المتواصل بداعي العمل. وَصلنَا البيتَ وسرعان ما بدأ ابني بالتململ .كان يريد أن يذهب إلى الحمام لكنه كان خجلا من أن يسألني أن أساعده.أخيراً لم يستطيع أن يتحمل أكثر حتى قال:" ماما بدي أستعمل الحمام ومش عارف شو أسوي ؟". قلت:" وأنا كمان مش عارفه…..لحظة لحظة شو رأيك بنروح على الحمام وأنا بنزلك البنطلون والكيلوت وبطلع من الحمام وانتا بتخلص تتبول(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .شو رأيك؟؟" "قال:" ماشي فكرة كويسة " . ذهبنا إلى الحمام ووقفت خلف ابني وممدت يدي نحو زر البنطلون وفككته وأنزلته هو والكيلوت إلى الأسفل. لم أستطع أن أمنع نفسي عن ملاحظة طيزه وأنا أقوم بذلك.. اَعْرف أن الأم لا يفترضُ أَنْ تفكر بمثل هذه الطريقة لكني لم أستطع أن أمنع نفسي من التحديق في طيز ابني .، أعتقد إنني وقفت هناك لمدة طويلة حتى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)سمعت توني يقول :" اوكي ماما ممكن تطلعي هلق ". " أوه ، أكيد ازا بتريد شي حبيب نادي على "، " شكرا ماما أنا غلبتك معي كتير أنا أسف " . " ليش حبيبي أنا ماما وانتا ابني حبيبي وأنا فرحانه انك معي وازا بدك أي شي بس نادي ماما ما تخجل مني أما ماما موجوده عشانك ". خرجت من الحمام ولكن لم أغلق الباب بشكل كامل حتى أسمع توني إذا احتاجني،وأنا أهم بالخروج لم أستطع أن أمنع نفسي مرة أخرى من أن أسترق النظر ويا هول ما رايت كان ابني يتبول يحاول أن يوجه البول وسط المرحاض بواسطة يديه وطيزه لكن بصعوبة ولكن ما صدمني هو حجم زبه،حجمه حتى وهو نائم كان أكبر من زب زوجي . انصرفتُ بشكل سريع وحَاولتُ أَنْ اَمْسحَ الصّورة من رأسي، لكن لم أستطيع. الصّورة استمرت في العودة أمام عيني (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).هل جننت كيف يمكن أن أفكر بمثل هذه الطريقة أنه ابني قبل كل شيء .. استمرت حالنا على هذه الطريقة لعدة أيام،وما ساعدنا هو غياب زوجي عن البيت فلكم أن تتصوروا الإحراج الذي كنت سوف أشعر به أنا وتوني لو كان موجودا. في يوم من الأيام أخبرت توني" توني لازم تتحمم وتاخد دش لانو ريحتك مش حلوة ".قال: "بس كيف ممكن أخد دش وأنا هيك ؟ مش ممكن الشاش يصله ماء " قلت:" محتارة بس لازم نجد حل " قال:" ماما ما في حل إلا انك تساعديني ".قلت:" ماشي ". قال:" بس كيف؟!!!" قلت:" أنا راح البس المايوه وراح احممك من ورا زي ما سونا لما كنت بتستعمل الحمام ". قال:" اوكي ". ذهبنا إلى الحمام في غرفتي وفتحت الدش ،ثم نزعت ثياب توني عنه ودخل إلى البانيو منتظرا عودتي.ذهبت لأرتدي المايوه لكني تفاجئت أن المايوه كان صغيرا على،لقد مرت فترة طويلة لم أرتديه من قبل(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد زاد وزني قليلا في تلك الفترة، لم أدري ماذا أفعل الان،قررت أن أرتدي صدريتي وكيلوتي الداخلي بدلا عن المايوه . فَتحتُ بابَ الحمّامَ ودخلت ،ما أن راني ابني حتى بدأ يصَفرَ ويقول:" واااو ماما شو انتي حلوه ". " أسفه حبيبي بس المايوه صغير وما لقيت شي تاني البسه ". كُنْتُ أَشْعرُ أنني عارية،و ابني كَانَ ينظر على بشكل غريب.لا يمكنني أن ألوم ابني لأنني أعتقد أني لا أزال جميلة،أنا في ال40 من عمري الآن ،لكني لازال أحافظ على منظري، صحيح أن طيزي أكبر حجما الآن ولكن زوجي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لا يزال مغرما بها و صدري الكبير أيضاً ،هو لا يستطيع أن يقاوم مص حلماتي الكبيرة .زوجي لا يحب أن أحلق شعر كسي والآن أنا حاقدة عليه لأن الكيلوت لا يستطيع أن يخفي الشعر من الأطراف وخاصة عندما يبتل بالماء يصبح واضحا أكثر من خلال الكيلوت.قلت لتوني أن يتوقف عن النظر وينظر إلى الجهة الأخرى .قال:" أوه ماما إنتي شوفتيني مشلح ومن العدل إني أشوفك كمان شالحه على الأقل وإنتي في ملابسك الداخلية هاهاهاها". " بكفي دلع حبيبي خليني احممك هلق "، "اوكــــي ماما" "سـكس نسـوانجي - أكبر موقع سكس عربي بتحديثات يوميه من الاف الأعضاء" نَظرتُ إلى نفسي واصبحَ ظاهرَ تماماً ما قد لفت انتباه توني . حمالة صدري قَدْ نُقِعتْ بالماء وكَانتْ قَدْ أَصْبَحتْ شفّافةَ بالكامل(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).بَدأتُ اَغْسلَ شعره، كان مضحك منظر توني وهو يحاول أن يرفع يداه بعيدا عن الماء ،كان كمن يرفع يديه والشرطة تفتشه. بَدأتُ اَغْسلَ ظهره من الأعلى إلى الأسفل،كلما نزلت إلى الأسفل بدأت أحس بالإثارة أكثر.ولكن ماذا افعل انه توني ابني .لكني لم أستطيع أن أتوقف عن التفكير بهذه الطريقة وخاصة وأنا بالقرب من طيزه العارية الآن .لذلك لم اغسل طيزه بل جلست على ركبي وبدأت أغسل له قدمه وأفخاذه.عندما انتهيت منها أخذت نفسا عميقا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وبدأت أغسل له طيزه. توني وقف دون حراك عندما بدأت أغسلها له .عندما انتهيت وقفت وطوقت له جسمه بيدي لأغسل له جسمه من الأمام وأنا خلفه بدأت بصدره. أحسست بصدري يضغط على ظهره وتساءلت ماذا يدور في ذهنه الآن وما هو شعوره .انتقلت من صدره إلى بطنه وكم كانت مشدودة وناعمة تحت أصابعي،ابني كانت يمارس الرياضة لذلك جسمه كانت جميلا خاليا من الدهون كما كان يملك شعرا اسود اللون وعينان بنية اللون وبشرة قمحية جميلة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). كنت أشعر أنه كان سعيدا وأمه كانت تكتشف ذلك الجسم . عندما انتهيت من غسل بطنه وضعت قليلا من الصابون على يدي وبدأت أغسل له منطقة العانة،كانت الشعر يكسوها وعندها أمسكت له زبه. لَهثَ توني قائلا: "ماما شو بتسوي؟" ، قلت" ولا شي حبيبي لازم أغسل جسمك كله بعتقد أنه هدا أهم شي لازم يكون نضيف.وما تخجل حبيبي أنا دايما كنت بحممك وأنتا صغير صح ولا لا؟؟" خلال حديثنا هذا كنت أغسل له زبه وبيضاته ولاحظت أن زبه بدأ يكبر تحت أصابعي لكني تظاهرت بأني لم انتبه له وقلت:" خلصنا ".وخرجت من الحمام وبدأت انشف نفسي بينما يقي توني في داخل الدش حتى أنتهي .تلك الليلة لم أستطيع أن أنام وان انسي ذلك القضيب مع أنه زب ابني لكني أحببته .اتصلت مع زوجي حتى أمارس معه الجنس على الهاتف كما كنا نفعل كل ليلة . لقد ساعدني زوجي على الاستمناء لكن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هذه المرة لم أفكر بقضيبه بل بزب ابني توني هذه المرة . كنت أداعب زنبوري وأنا أفكر بذلك القضيب حتى حصلت على نشوة ورعشة رائعة تلك الليلة. أقفلت الهاتف مع زوجي وأنا أشعر بالذنب ولم انم تلك الليلة . بعد ذلك ولفترة من الوقت أستمر الحال كما هو،ولكن في اليوم الخامس وأنا اغسل توني قال لـي: " ماما أنا مش قادر أتحمل بيضاتي بيوجعوني ".،قلت:" شو قصدك حبيبي ". " أنا من زمان ما فضيت بيضاتي وصاروا بيوجعوني كتير ومش قادر استحمل " بَدأتُ اَضْحكَ عندما فهمت ماذا يعني وقلت:" يا إلهي. . أنا أنا آسفه كتير حبيبي ما كنت فاهمه قصدك "،" ماما أنا خجلان منك بس ممكن تساعديني "، "شو .. شو قصدك ؟؟ بدك ياني امرجلك؟؟"،" ماما أرجوكي بس لم تغسلي زبي حركي ايديك عليه حركه خفيفة لحد ما أكب أرجوكي ماما مش قادر أكتر من هيك ". ،" انتا عارف شو بتطلب مني ؟انتا بدك ياني أمرجلك.في فرق بين احممك وبين أمرجلك توني ".،"(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عارف ماما بس أنا موجوع كتير". بعد قليل من التفكير أجبت:" اوكي حبيبي بس بشرط ما حد يعرف شي أبدا ولا حد ابدا لا البابا ولا حد من أصحابك،أنا ممكن أموت ازا حد عرف خاصة أبوك ". ،" أكيد ماما مش راح احكي لحد أبدا أبدا " . ،" اوكي خلينا نبدا قبل ما أغير رأي". وَقفتُ خلفه وضَغطتُ صدري على ظهره وبحثت عن زبه. يدّي كَانتْ تَنزلقُ أسفل بطنه، حتى شَعرتُ برأس زبه،لقد كان منتصبا .تركت يدي تنزلقَ ببطيء على زبه .هذه المرة كانت مختلفة لأني لم أكن مستعجلة لم اكن أغسله أنا الآن أداعب له قضيبه،ويدي الأخرى كانت تداعب له بيضاته(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .بدأت امرج له زبه الآن إلى الأعلى والأسفل الآن بشكل متواصل . توني كان يتنهد وأنا استمني له شعرت بنفسه يتسارع ففهمت انه قارب على إخراج ما في بيضاته الآن،فبدأت أحرك يدي بشكل أسرع وما هي لحظات حتى انفجر زبه كالطوفان . قال:"آآآآآآه ماما شكرا هلق أنا ارتحت". " ما تشكرني أنا الماما تبعك موجودة عشانك حبيبي" بَدأتُ اَغْسل حليبه عن يدي ولكن في اللحظة التي لم يكن ينظر فيها توني على تذوقت حليبه كأنني عاهرة شبقه متعطشة للجنس .خَرجتُ من الحمّامَ وذهب توني إِلى غرفته. حدثت نفسي قائله ماذا فعلت؟لقد استمنيت ابني، ابني الوحيد بيدي أنا أمه،لكني لم اشعر بالذنب بل كنت سعيدة . تلك الليلة اتصلت مع زوجي ومارست الجنس معه على الهاتف وأنا أتخيل ما حدث بيني وبين توني حتى أني حصلت على(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) رعشتي لعدة مرات متتالية تلك الليلة . الآن بدأنا مرحلة جديدة بعلاقتي أنا وتوني وأصبحت امرج له كل ليلة بنفس الطريقة حتى جاءت الليلة الرابعة،ليلتها طلب توني مني أن أكون أمامه وأنا أستمني له وأنا ليس خلفه كالعادة فهو يرغب أن يراني وأنا أقوم بذلك . قلت مترددة :" مش عارفه ".، " بلييييز ماما صرتي كل يوم بتلعبيلي يعني مش مهم ازا شفتك واتني بتمرجيلي وهيك راح اجي أسرع ".أجبت بابتسامه خجله :" ماشي حيبي خلينا نبدا". استدارَ توني ووقف أمامي وبدأت العب بزبه كالمعتاد. قال:"ماما بتعرفي أنك سكسي كتير وانت لابسه الصدرية والكيلوت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ".، " شكرا حبيبي بس عيب تحكي مع الماما هيك حكي ". "ماما مش قادر لانك فعلا حلوة كتير". ،" عن جد أنا هيك ". ،" عن جد ماما .البابا حظه حلو كتير عشان انتي مرته ".، " شكرا حبيبي ". كان الموقف غير طبيعي أبني كان يغازلني وأنا استمني أبني !!!!. سرعان ما قذف توني حليبه وسقط على بطني .نظرنا إلى بطني ونحن نضحك ونغسل ذلك الحليب . في الليلة التالية كان لتوني رغبة أخري،" ماما ممكن تشلحي صدريتك بليز ماما بليز". ، " شو توني شو بدك !!!! مش ممكن هيك أبدا".،" ماما شوفي أصلا أنا شايفهم .ماما بس مرة وحده وبس .بليز ماما". ،" اوكي بس هدي المرة وخلص " قلت ذلك وأنا أعلم أنا أول مرة ولكن لن تكون الأخيرة.نزعت صدريتي الشفافة عن صدري وتحرر صدري الكبير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من سجنه .حلماتي كانت منتصبة وكبيرة،توني كان ينظر إلى وعيناه تشتعل بنار الشهوة . " شو عجبوك ؟!!" ، " أكيد ماما زي ما كنت متخيلهم تمام ." لم يستطيع توني أن يتحمل أكثر من ذلك فقذف حليبه أسرع من قبل هذه المرة . في اليوم التالي كان لتوني طلب آخر الآن .كنت متأكدة أن ابني يغريني ويستدرجني خطوة خطوة ولكني كنت أشعر بالفضول لأصل إلى ماذا يدور في عقله . " ماما ممكن تخليني أكب على بزازك؟؟". ،" شو انتا جنيت؟ ". " ماما أرجوكي هيك راح أكب أسرع ".(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، " ماشي بس هلمرة وبس أوكي". توني كان طويلاُ جداً لذلك عندما جلست على ركبي كان قضيبه يقابل ذقني . لذلك رجعت إلى الخلف قليلا وبدأت ألعب بزبه، الآن استطعت أن أري قضيبه بشكل كامل وقريب لأول مرة. بدأت أدرس زبه الآن فقد كان طويلا وضخما ورأسه منتفخ وأحمر .كنت مستمتعة وأنا العبه وأسمع توني وهو يتنهد من فرط المتعة . "آآآآآآه ماما كمان أسرع ،ممممم آآآآآه خليني أكب على بزازك ". في العادة لو سمعته يقول مثل هذه الألفاظ كنت ضربته على وجهه ولكن عندما سمعته يقول ذلك جعلني أشعر بشهوة ملتهبة تعتري جسمي، كنت أنتظر حليبه حتى يغرق لي صدري وحلماتي .بدأ جسمه ينتفض لاقتراب زبه على القذف فقربت حلماتي من رأس زبه وبدأ شريط من السائل الأبيض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يتساقط على حلماتي يــــاه كما كان منظرا مغريا وحاراً . خلال اليومين التاليين كنت العب بقضيبه حتى يقذف على حلماتي، ولكن في اليوم الثالث وأنا جالسة على ركبي استمني قضيبه ،حرك توني جسمه إلى الأمام حتى لامس رأس زبه شفتاي،صرخت فيه قائله :" ليش عملت هيك؟؟؟". " أنا آسف ماما .....أنا آسف بس مش عارف شو صارلى بس أنا عمري ما حد مصلي قبل هيك". ، "شو ولا مرة ؟". "لا" " ما تكذب على ". ،" أنا ما بكذب ماما عمري ما جربت المص ".،"مش معقول وكل البنات صحباتك وما جربت معاهم مش معقول". " أنا بحكي الحقيقة ماما ، بليز ماما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)خليني ادخلي زبي في تمك بس مرة وحدة وبس ،بدي أحس فيه وهو جوا ".،" مش عارفه ازا ممكن ".،" بليز ماما بس هلمرة ".،" اوكي حبيبي " وهكذا فتحت له شفتاي وسمحت لزبه أن يدخل فمي. كان كبيرا وصلبه .كان إحساسا رائعا.لساني التف حلو رأسه المنتفخ الساخن وبدأ توني ينيك لي فمي. عندما أحسست باقتراب قذفه أخرجت قضيبه من فمي وبدأت امرجه بسرعة حتى قذف على صدري. " واااو ماما شي حلو كتير " لم أستطيع الانتظار أكثر ذهبت إلى غرفتي وأقفلت الباب وبدأت أداعب كسي واتصلت مع زوجي وأستمنتي لإطفاء شهوتي . اليوم التالي ذَهبنَا إلى الطّبيبِ لنزيل الضمادات عن يديه، كانت في حال أفضل الآن.عندما رجعت إلى المنزل انتابني شعور حزين،أحسست أن دوري قد أنتهي الآن ولم يعد توني بحاجة لي بعد الآن (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لم يعد لي عذر لأداعب وأمص ذلك القضيب بعد الآن. عندما وَصلنَا إلى البيت قال لي توني "ماما يلا بدي أتحمم " ، "خلص حبيبي انتا مش بحاجتي هلق" ، "ماما بليز بس هل مرة أخر مرة "انتابتني سعادة جنسية بالغة "اوكي حبيبي بس هلمرة " ذهبنا إلى الحمّامِ فقال توني " طالما هدي أخر مرة ليش ما نشلح أواعينا كلها مش بس أنا لحالي؟؟" ، " أكيد ليش لأ ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) طالما هدي اخر مرة "شَعرتُ بنظرات توني تراقبني وأنا أنزع الكيلوت ويقول " ماما شو هل الشعر " ، " البابا ما بخليني احلقه بيحب كسي هيك ملان شعر "، "أنا كمان " قال توني . جلست على ركبي كل المعتاد وأدخلت زبه في فمي .وأنا أمص له شعرت بيد توني وهي تداعب لي رقبتي وعندما شعر أني لم أمانع تجرأ وبدأ يداعب لي صدري وكم كان رائعا . بدأ يقرص لي حلماتي وأنا أمص له زبه كله . عندما شعرت أنه قارب على القذف أردت أن أخرج قضيبه من فمي لكنه مسك رأسي من الخلف ليمنعني من إخراجه بل ضغطه أكثر إلى الداخل. لم أستطع الكلام لأقول له ماذا تفعل ماذا تريد ؟؟؟؟؟‍!. شعرت بأول قطرة تسقط على لساني وسمعته يقول(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) " وااااو ماما ابلعيه كله بليز ماما ابلعبي حلـــيبي "واستمر قذفه داخل فمي حتى امتلئ به وهو يقول" آآآآه ماما تمك دافي كليه كله ابلعي حليبي كله ممممممممم "بدأ سائله يخرج من فمي وهو مستمر في القذف حتى انتهى وحرر رأسي ليخرج قضيبه من فمي ولكن بعد أن بلعت معظم سائله. " شكرا ماما انتي أم رائعه" نَهضتُ وشَعرتُ بيده أياديه تَمتدُّ إلى كسي. "شو بتسوي ؟!! " " ماما بعرف انك مولعه وممحونه خليني أجيب ضهرك بأصبعي " بدون أي كلمة أخرى داعب لي زنبوري وشعرت بإصبعه داخل كسي الغارق بسائله من كثر المحنه.وقف توني خلفي ليداعب لي مؤخرتي لم أستطيع المقاومة وهو يتحكم بي وبجسمي كما يشاء،كانت يده تداعب لي طيزي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم شعرت بها على كسي وزبه يجلس على طيزي. أمرني أن أضع يدي على الحائط أميل إلى الوراء فعلت ثم أحسست بقضيبه على مؤخرتي يداعبها. ماذا يفعل الآن ماذا يريد .كان زبه صلبا وهو بين فلقتي طيزي، كان يداعب راس قضيبه شفرتي كسي الخارجية ويحركه إلى أعلى والى الأسفل. بعد ذلك بلحظة أحسست بزبه يدخل كسي، زبه أكبر من زب أبيه بكثير،كان كسي ضيق عليه. صرخت صرخة الشهوة عندما أحسست بكسي يتقبل ذلك القضيب لم يعد هناك حدود الآن ابني كان ينيك أمـــــــــه . مسكني توني من مؤخرتي وبدأ ينكحني بشكل أسرع الآن حتى أني أحسست برأس زبه يلامس رحمي .مع أخر دفعه شعرت بسائله يقذف داخل كسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)،أبني قذف داخلي وكنت مستمتعة بذلك . عندما انتهينا من متعتنا أقفلنا الماء ونشفنا أنفسنا ثم أخذني من يدي إلى غرفتي وأجلسني على السرير .طلب مني أن أنام على بطني وسألني عن زيت أطفال، أخبرته عن مكانه. أحضره ووضع منه على يديه بدأ يدلك لي ظهري قبلني على رقبتي وهو يدلكني، انتهى من أكتافي واتجه إلى ظهري حتى وصل إلى مؤخرتي وبدأ يدلك فلقتي طيزي وقال " ماما طيزك حلوة كتير وناعمة ممكن أضل ادلكها طول اليوم من غير ما أتعب " ، " وانتا مدلك محترف حبيبي " جلس توني بين رجلي وباعد بينهما ووضع بعض الزيت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على فخذي من الداخل وبدأ يدلكها، شعرت به يقترب من كسي مع كل حركة حتى أحسست بطرف إصبعه يلمس شفرة كسي مما جعلني أذوب وأشتعل بحرارة .رفع إصبعه إلى أعلى وتوقف مقابل فتحة طيزي مباشرة ووضع قليلا من الزيت عليها وادخل إصبعه الأوسط فيها وكان إحساس رائع .أخرج إصبعه منها وأدخله في كسي الآن وبدا يدخله ويخرجه لفترة حتى أحسست بلسانه يلحس ما بين فلقتي .امسك بيديه الفلقتين وفتحهما إلى الأخر حتى يتمكن من الوصول إلى كل أعضائي الآن بلسانه، بدا بلحس كسي حتى وصل إلى زنبوري المنتصب وما أن لامسه حتى ارتعش جسمي وكان أول رعشه لي. بعدها ارتفع إلى أعلى ببطء وهو يلحس حتى وصل فتحة طيزي ولحس حولها وحدث ما لم أكن أتوقعه شعرت بلسانه يدخل فتحة طيزي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، لم يفعل أحد لي ذلك قبل هذه الليلة .لم أكن أتوقع أن اسمح لابني أن يقوم بمثل ذلك ولا حتى في الأحلام . سحب لسانه من طيزي وجلس بين قدمي ووضع زبه على طيزي وقال" ماما أنا راح انيكي في طيزك " ، " حبيبي شوي شوي علي هدي أول مرة انتاك من طيزي "، "ولا حتى البابا؟؟" " ولا حتى أبوك "،"يعني طيزك لسه عذراء بتستناني أفتحها ؟" ،"بليز توني شوي شوي " " ما تخافي ماما ....ما تخافي " شعرت بقضيبه يدخل ببطء، الآن الرأس يفتتح لي طيزي لأول مرة،حتى دخل كامل ذلك الزب فيها.توقف لفترة من الوقت حتى أتعود عليه،ثم بدأ يخرجه قليلا ثم يعود إلى الداخل حتى بدأت أشعر المتعة الآن (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لم يبقي شيء لم نقوم به، علاقتنا كأم وابن تغيرت إلى مفهوم أخر ابني ينكحني في مؤخرتي وأنا أستمتع بذلك . بدأ توني يقبلني على رقبتي وهو ينيك طيزي ويقول" ماما آآآآآآه أنا قربت أجي مممممم أنا راح أكب جوا طيزيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه" وشعرت بذلك السائل الدافئ داخل مؤخرتي لأول مرة .. سرعان ما غرقنا بالنوم بعد ذلك وما يزال قضيبه داخل طيزي،بعد فترة من الوقت استيقظت ونظرت إلى الساعة كانت الحادية عشرة ليلا، قمت وذهبت إلى الحمام لأغتسل . جاء توني إلى الحمام ووقف خلفي ومسك لي طيز وقال" ممممم قديش بحب طيزك ماما " .ابتسمت وأمسكت له زبه وقلت " مش قدي ما بحب هل الزب" . ، "خلينا نرجع على التخت بدي انيكك كمان ماما " رجعنا إلى السرير نمت على ظهري وكان توني فوق،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) امسك بقضيبه وحركه فوق كسه ليغيظني ثم أدخله بعد أن طلبت منه أن يتوقف عن اللعب ويدخل ذلك القضيب في كسي ففعل وبدأ يجامعني ببطء عندها رن الهاتف. ياه لقد نسيت موعد هاتف زوجي لابد أنه يتصل لنمارس الجنس على الهاتف ككل ليلة . " وقف تونى هدا ابوك على التلفون "ممدت يدي لأرفع سماعة الهاتف،"مرحبا حبيبتي " "مرحبا حبيبي" ،" كيفيك؟" توني لم يتوقف عن النيك بل كان يحرك زبه في كسي مع كل كلمة أقولها لوالده .كانت أنظر له حتى يتوقف عن ذلك لكنه ابتسم واستمر بإدخال قضيبه وإخراجه .كان من الصعب أن استمر بالكلام مع وزجي وأنا في مثل هذه الحالة أنا أكلم وزجي على الهاتف وابني يجامعني !!!. "شو كيف توني؟شال الشاش عن ايده؟" ،" آه كل شي تمام "،" ممكن أحكي معاه " "لحظه.توني تعال كلم بابا" ابتسم وهو يأخذ السماعة مني "مرحبا بابا كيف الشغل؟" قال ذلك وزبه لا يزال يدخل ويخرج في كسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).لم أستطيع التصديق ابني يتكلم مع أبيه وهو ينيك أمه . أعطاني الهاتف وهو يقول لأبيه " اوكي بابا أنا رايح اتفرج على التلفزيون " أخذت منه السماعة وأخذ هو يبنيكني بشكل أسرع مما جعلني أشعر بالمحنه اكثر . "شو حبيبتي راح توني؟؟" ، "آه راح " ، "حلو لاني مشتاق اليك كتير وبدي انيكك على التلفون " " وأنا كام بدي ياك تنيكيني على التلفون ................ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  14. حكياتي مع امي منذ فترة طويلة وانا اشتهيها لكن منذ اسابيع قليلة تعرفت على احد لأشخاص وهوى يشتهي امه كثيرا وبعد ان صرفت نظري عنها عادت شهوتي اليها لكن بشكل مجنون واعتقد ان السبب في شهوتي لها انني وانا صغير.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). رأيتها في مناظر لم انساها حتى اموت لاول كنت صغيرا ولا يوجد احد في المنزل وهى تريد لاستحمام فادخلتني معها الى الحمام وفي تلك لأيام رأيتها عارية لكنني لا اعرف ماذا يحصل لكنني اذكر ذاك المنظر كأنه اليوم وبعدها المنظر الثاني اننا كنا عند بعض لأصحاب ونمت في احد الغرف وذهب ابي والرجل وبدأت المرأة وبناتها في ازالة شعر امي عن جسدها وانا لم اكن نائيما ورثيت الكثير من جسدها وصوتها كان يسري في جسمي وبعدها رئيته عارية عندما اخروجوها الى ارض الديار وبدءو يحممونها وهي عارية تماما وكان شعور غريب الأن فقط اعرف ان اوصفه والأن سوف احكي لكم ماذا جرى معي ............... في عمر 17 سنة كان ابي مسا فر في احدى الدول العربية نحن بيتنا صغير هو مؤلف من 3 غرف فقط واحدة لأمي وابي وغرفة استقبال وغرفة جلوس انام فيها انا واختي وفي احد ايام الصيف كانت امي تتمد على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فاذهبت واستلقيت خلفها وبعد ثواني قليلة لصقت جسمي بجسمها فأصبح ايري على طيزها ولثواني معدودة استرخت وكادت ان تستسلم للمحن لكن لا اعرف ماذا حص لفجأة نهضت فورا من السرير ولم تعد وانا كان زبي انفجر وبعد حوالي يو مين كررت الحادثة نفسها معها استسلمت قليلا للمحن لكن قامت ونهضت ومن حينها ومن ذاك الوقت عرفت امي اني اريد ان اشتهيها و اصبحت لا تبدل ملابسها امامي الا اذا كانت مجبرة ومرة لأيام والى ان اصبح عمري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لأن 23 سنة وهنا كانت شهوتي لها عارمة وكنت احلم ان امارس معها الجنس واصبحت اتقصد ان اريها جسدي وانا عاري وعندما كانت تنام معي في الغرفة كنت اتعمد ان اضع افلام جنسية وكنت اعلي الصوت لكي تسمع وكنت متأكد انها تسمع وتشاهد وتعرف انني امارس العادة السرية وانا انظر الى فخديها الرائعين وكانت لا تحرك ساكنا ولا تتكلم معي في الموضوع مما زاد محني عليها وكل ما سنحت لي الفرصة ادخل الى الغرفة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي تبدل ملابسها او اتقصد ان اريها زبي وكانت علاقتنا عادية كأي ام مع ابنها الى ان جاء ذاك اليوم وكنت في غرفتها أمثل انني نائم وكانت هي خارجة من الحمام وكنت انا اراقبها عندما رائيتها عارية تماما وانتابني شعور جميل وبدأت ارتجف وزبي كان سوف ينفجر من كثر الأنتصاب لأنني منذ فترة طويلة لم أراها عارية وبا الرغم من ان امي كان عمرها 47 سنة لكن صدقوني لديها جسم ابيض رائع وصدرها كبير وطيزها مفتولة فتل و اعتقد امي انها تهتم كثيرا بنظافة جسدها لأنني لم ارها ولا مرة ان شعر جسمها طويل وبعد ذلك المنظر اتخذت قرارا بأنه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يجب ان امارس معها الجنس بأي طريقة ومهما كلفني لأمر وقررت ان أغتصبها وكنت واثق انها لن تتكلم لأن شخصيتها ضعيفة جدا و خصوصا معي انا وبعد يو مين با الزبط سافرت اختي الى لبنان مع خالتي لقضاء اجازة وحضور زفاف احد لأقارب وابي كما ذكرت مسافر دخلت الى المنزل ولم يكن سواها هناك كانت تلبس بنطال اسود وكنزة عادية لكن لا اعرف ما الذي حصل لي في ذاك الوقت في رأسي افكار كثيرة ان كل مرأة بحاجة للجنس وامي في النهاية أمرأة واقتربت نحوها وبكل جرأة ومن الخلف غمرتها واصبح زبي على طيزها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبدأت اهزها بشدة وزبي كان يحف بيطيزها صدقا لا اعرف لم تستغرق معي العملية من كثرة هيجاني سوى ثواني معدودة وكان قد جاء ضهري على ثيابي وخرجت من المنزل فورا وثيابي مبلولة با السائل المنوي وانا ارتجف واتذكر الذي حدث وكنت لا اعرف ردت فعلها لأنني خرجت ولا اعرف ماذا سو اقول عندما اعود وبعد حوالي خمسة ساعات عدت الى المنزل وكنت هائجا دخلت لم اتكلم ولا كلمة وهي لم تتكلم فازادت محني وكانت تلبس قميص نوم ازرق اللون مغري مع انه طويل ذهبت اى الغرفة الثانية ونزعت ملابس عني ما عداسروالي الداخلي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وذهبت لعندها وعاودت اغتصابها ورفعت قميصها الى لاعلى و اخرجت زبي وكنت اول مرة ألامس لحم جسدها شعور رائع وبدءت في نياكتها لو تتكلم ولا كلمة لكنها كانت تبكي بكاء شديد لكن كنت ارى في عينيها انها بحاجة لزبي وكانت تتحسس الزب وتنمحن كنت متأكد من ذلك لو استتطيع ان اصل الى كسها لأنها قاومت ذلك قليلا وكان زبي مابين طيزها وفخديها وكنت ألامس بطنها بيدي وبعد قليل انفجر زبي وجاء ضهري وكان قدبللها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وجاء على جسمها فنهضت الى الغرفة الثانية وبقيت فيها حتى الصباح خرجت اليها وقلت لها مرحبا لم ترد علي فقررت انه يجب ان افاتحها في الموضوع قلت لها لا تزعلي مني انا احبك فقالت انا امك جاوبتها لكنك مرا وبحاجة هاد الشيء ومن لأفضل ان يتم معي كي لا ننفضح فقالت هل تراني عاهرة لا لا اراكي هكذا اراكي حبيبتي لماذا لا تقبلين وتستمتعين معي قالت لا وبقيت اتكلم معها حوالي الساعة لكي اقنعها وكنت ارى في عيناها محن لا مثيل له وفورا فمت بتفبيلها وبدأت ألاعب صدرها وهي كانت مستسلمة لكنها تبكي و وخلعت ملابسي و وانا اشعر بمحن لا مثبيل له ورفعت قميصها وانزلت لباسها الدخلي بعد مقاومة خجولة وبدأت الحس لها كسها بلساني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وشعرت بلزوجته وعرفت ان الوقت حان لكي اضع زبي في كسها ووضعته وسمعت ذاك الصوت الذي لم اسمعه منها ابدا صوت لأه وبدأت ادخله واخرجه بقوة و اقبل صدرها وعندما انظر الى وجهها كانت تبكي لكن سمات امحن كانت اكبر وعندما جاء ضهري اخرجته و اصبحت اعصره على نهديها وكانت قد انفجرت من البكاء فقلت لها بحزم شديد انا من اليوم زوجك وانتي مو افقة على ذلك فقالت انا امك قلت فات لأوان وانتي تريدين ان انام معك وسوف افعل وخرجت وفي المساء دخلت عليها وقلت اخلعي ثيابك وتعالي الي قالت لا فصرخت اريدك لأن وانتي قبلت ذلك ولو لم تريدي لمنعتيني قالت اغتصبتني لا انا لم اغتصبك هيا تعالي الي نهضت الي وخلعت ملا بسها كاملة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقلت يلا نيك امك نيكا تعال ذهبت وبدءت نيكها ونكتها بطريقة ليس لها مثيل وبجميع الوضعيات ومن طيزها التي لم ترضى في البداية وبقينا حتى وقت متأخر من الليل وبعد ان جاء ضهري وجاء ضهرها على شفتي وعلى لساني كانت تريد النهوض من السرير لكنني منعتها ونمنا سوية حتى الصباح وهي في حضني ورأسي على نهديها وفخداي على فخديها ويداي على طيزها وعندما نهضنا في الصباح شربنا قوهتنا ونحن عراة وقلت لها من لأن انتي زوجتي ولستي امي وقبلتها من صدرها وذهبت للعمل وانا سعيد جدا بذلك والى اليوم نحن نمار الجنس كلما سنحت لنا الفرصة وقد تخلصت امي من كل مخاوفها واصبحت تريني افضل انواع المحن وهي محترفة جدا ومن ايام قليلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قبلت ان تمص لي زبي و امتزج سائلي المنوي في جسمها كله ونحن لأن نقضي اوقات جميلة من المحن والعهر وقول لكم انني لم ارى اجمل من امي التي اصبحت ممحونة جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولم ولن اتذوق اطيب من كسها وسائله وللملاحظة كس امي عندما تنمحن لزج للغاية وانا الأن احاول ان اقنعها ان امارس الجنس مع اختي لكنها للأن لم تقبل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  15. انا شخص مهووس بالجنس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وكان لي علاقة مع اختي وانا بعمر 14 وهي كانت بعمر 12 وحين كنت انظر الى امي وهي بملابس المنزل الشفافة كنت اتهيج عليها ولاكن بالنظر فقط كان صدرها وجسمها اشبه بهيفاء وهبي صدر بارز وجسم مهم جدا" كنت لا افرق في شيئ اتلصص عليها كل ما سنحت لي الفرصة واشفي حرارة جسدي مع اختي وعدة صديقات ممن يحبون الجنس من مداعبات ومصمصة ولحوسة وبعض النيك, جرءتي بدأت في احد ايام الصيف حينها كنا نسكن في بيت المصيف حيث كان الجو حار جدا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وكنا في بعض الأوقات ننام على الشرفة من كثرة الحر وحيث انه كان لدينا بعض الضيوف وينامون في اسرتنا قررت امي ان ننام على الشرفة وكان نصيبي ان انام معها في شرفة مساحتها لا تتجاوز 70 سم عرض ولاكنها طويلة عدة ايام مرت ونحن ننام في الشرفة وحيث ان الطقس حار كنت ارتدي شورت فقط وكانت امي تنام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهي ترتدي قميص نوم وكما الجميع يعلم انه حين يرتفع قميص النوم الى اعلا وحينها كان لحم رجلي يلامس لحم رجليها وهنا يبدأ الهيجان مع , كنت اعمل نفسي غفيان وضع يدي على اردافها واوقات اعبطها وضع يدي على صدرها او على رجلها وهي تظن انني غارق في نوم عميق , واذ بي في احد الأيام اي بعض حوالي 3 او 4 ايام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) قررت المجازفة فبعض منتصف الليل وكنا في نوم عميق استيقظت من النوم وكان ايري في قمت الإنتصاب من كثرت هيجاني فقررت المخاطرة بتجربتي مع امي حينها التصق فيها قدر المستطاع وانا اتظاهر بانني في نوم عميق وكنت الصق لحمي بلحم رجليها واحركه بحنان وفي بعض الحركات كان ايري في قمت الإنتصاب احسست بانها ليسة نائمة فقررت الإستمرار فاخرجت ايري قليلا لكي يلامس لحمها وكانت المسافة ضيقة فلم تحرك ساكنا" (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فاستمريت عل اخراجه تباعا" وانا اضعه على ارداف طيزها التي كانت ترتجي كلسون ناعم حينها بدات تضغط عليه بدون اي تردد ولاكن هي ايضا" كانت تتماثل بالنوم العميق استميرت على هذا الحال حوالي الساعة وحينها قررت المجازفة اكتر فادخلت ايري بين رجليها بحنان ودون اي عنف حتى وصل حدود كسها من الخلف فاحسست الإخساس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) الغريب بالحرارة التي تنبعث من كسها والشعر الكثيف يداعب راس ايري من اطلااف كلسونها الضيف حينها تحركت حركت بسيطه وابعدت رجليها عن بعض فاصبح راس ايري يتحرك افضل واحسست بحرارة كسها وماء كسها قد بلل كلسونها فعلمت بانها في قمت الهيجان ,مددت يدي برفق وازحت طرف الكلسون واذا برأس ايري يلامس شفرات كسها ولاكن حركاتي كانت في قمت الحنان فاستمريت بمداعبت شفرات وكان احساسي لا يوصف وبدات ادفع بنفسي اكثر واكثر وهنا بدء ايري بالدخول الى المجهول وكس امي يزداد لهيبا والماء الكثيف الذي كان مبلل كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ساعدني اكثر بالدخول ورويدا" رويدا" دخل ايري كس امي دون اي اعتراض وقبول , استمريت بنيك امي وكنا انا وامي لا نتفوه باي كلمة كاننا نيام والذي يحصل دون علم احدنا انا انيكها وهي تتصرف وكانها في نوم عميق نكتها اكثر من ساعه كلما يقترب وقت القذف اخرج ايري لكي يبرد واعود لنفس المهمة ولاكنني في اخر المطاف قذفت حليبي خارج كسها ونمت نوم عميق وانا غامرهاحتى الصباح. استمريت على هذا الحال حوالي الشهر دون اي مواجهه علنية نيك كل يوم دون اي مقاومة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وبرضاها ولاكن دون مواجهة علنية الى يوم كنت انيكها وكنت اضع دواء مؤخر للقذف لكي انيكها اطول فتره ممكنة …..كنت انيكها كل يوم بين الساعتين ل ثلاث ساعات وفي نفس الوضعية من كسها بس من الخلف وكنت غامرها من الخلف والعب ببزاها برمتها باتجاهي وهنا حصلت المواجهة وكانت ودون اي تردد تقبل شفتاي وتمص لساني ولم تتكلم اي كلمة حينها اصبح النيك اجمل,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) اصبحنا نمارس كل الوضعيات دون اي اعتراض وصارت تتفنن بالنيك كنت انيكها وانا نايم فوقها واوقات تجلس على ايري واقات وضعيت الكلب حينها قذفت اول مرة في كس امي بعد ان اعلمتني بانها تضع لولب لمن الحمل فاستمرينا على هذا الحال نيك امي كل ما اريد اطلب منها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) او ان كانت هي تريد ان تنتاك تطلب مني حوالي 10 سنوات حتى سافرت وهاجرت خارج البلاد ولاكن اريد ان اخبركم بانها كانت اجمل تجاربي الجنسية واشهى نيك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!
  16. ايام امتحانات ابنى فى الثانويه العامه(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) وكان قبل الامتحان الاخير بيومين وكنت اسهر مع ابنى الوحيد على 4 بنات طوال الليل حتى اونسه على السهر وفى تلك الليله بالذات كان ينظر لى نظرات غريبه لا اعرف لماذا هى حتى من كثره تللك النظرات شككت فيه وقلقت وقلت له انا قايمه اعملك كوبايت شاى علشان تصحصح فقاطعنى وقالى و**** ماحد عيعمله الا انا فاستغربت فرحل للمطبخ وانا وقفت انظر الى كتابه وي****ول على ماريت رايت قصه جنسيه خاصه عن جنس المحارم(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) فقلقت فرحت للمطبخ ووجده ياتى من صندوف الاسعافات الخاصه بنا بشىء اشك فيها بانها منوم وبالفعل نعم وهو يضع فى كوبى الخاص بى نقط منه فرجعت لمكانى بسرعه وجاء الى وقال لى احلى كوب شاى لاحلى ماما فى الدنيا واخده منه وقلت لهت له اتنى بمزيد من السكر وراح للمضبخ واثناء داك كبيت شويا من الشاى فى الزهريه وعملت نفسى نايمه وجاء لى وعندما رانى قال لى اشطه واقترب منى وقال لى ماما(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) ماما ماما انتى نمتى ولا ايه فهو يفعل ذلك ليتأكد انى نائمه فلم ارد اليه فتأكد هو انى نائمه وانا اغفق عينى لكى ارى مايفعل ويالكارثه اقترب منى وراح الى مفرق ثديى وبدا يتحسس ثدى الاتنين وانا اكاد اجن هل افيق واصفعه واما ان اظل للاخر لارى الباقى وهل عندما اصفعه هلى سنستطيع ان ننظر لبعضنا البعض فقلت ساظل هكدا لعله يتراجع وينتهى كل شىء (نهر العطش لمن يشعر بالحرمان)وانا عامله نفسى نائمه واثناء تفكيرى استطاع ان يخرج 1 من ثدى وانا اره من وميض عينى وهو يتعجن من طول الحلمه ولونها وحجم ثدى ويقول لى ياحلى ثدى فى الدنيا وبدا يبوسه وانا لاتحمل هدا وعقب فى لحس الحلمكه وان اا ن واكتم اهاتى حتى لايحدث شىء وهو يقول لاصدق اننى بين اثاء امى التى ماكنت اعرف معناها وانا طفل صغير لاصدق كل هدا الجمال للصدر(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) فالان انا الوم والدى الذى مسافر الى فرنسا من سنين للعمل فكيف يترك هدا الجمال ووقف ابنى وخلع كل ملابسه ونزل الى اسفل ووضع يده على كسى من اعلى الروب وقال لاصدق ايضا اننى المسه فطالما حلمت ان اشوفه والمسه هو واكبر شىء فى جسم امى وهو طيزها الكبيره التى تكاد تمزق ملابسها من الخارج اثناء هدا الكلام كنت اجن وكداك اموت من المحنه فلم يلمسنى احد من سنين وسئمت من العاده السريه والبعبصه (نهر العطش لمن يشعر بالحرمان)بالاصابع وهكدا حتى باعد ابنى طرفى الروب عن كسر كنت البس كيلوت وكان عليه اثار مائى وشمه ابنى وابعده عنه وكشف عن كسى الدى كان ملى بغاااااااااااااااااااااابات من الشعر مثل ابطى وبدا يلعقه بلسانه ويلعقه وانا اموت واكتم اهاتى واصبعه فى فمه ليبلها ويده الاخرى تداعب قضيبه الذى لم اشاهد ذاك العضو من سنين واقترب منى اكثر وبدا يضع اصبعه فى كسى و يخرجه وانا اموت واكتم اهاتى واوهمه بانى نائمه ومرر صبعه(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) من تحت كسى ووضعه على طرف طيزى ويدعك ويدلك وبلسانه يلحس كسى ويقول لى اموت فيك ياماما ياريتك تفضلى لى علطول واثناء ذاك اشتد لحسه حتى احسست بأن فمى يطلق صرخه الم لذيذه يتبعها فياض من السوائل التى يقدف بها كسى وقام ابنى واقفا مفزوع يرتعب والسائل مغرق وجهه ويرتعش ويقول لى مامااااااااااااااا مأ ما قلت له بس(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) اخرص ايه اللى انتا عملته دهياكلب وقضيبه امام وجهى هزيل من الفزع وقلت له اهدأ واجلس بجانبى لاتخاف لن اؤذيك بس جاوب على اسالتى لمادا فعلت هذا رد على وقال بتقطيع الكلام غلطه شيطان يامى ووضعت يدى على راسه وقلت له من لقد سمعتك تقول فاندهش(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) وهنا عرف اننى كنت واعيه وكملت سؤالى سمعت تقول طالما حلمت ان المسه عندما كنت اراه .........كيف بس بصراحه قال انا كنت اتلصص عليكى عندما كنت تنتفيين شعرك دائما هل كنت ترانى دائما وكيف كنت تعرف ميعاد الذى انتف فيه قال عرفت بالصدفه انك تنتفيه بعد ماتاتيك الحفافه التى تحف 6 وجهك بالفتله وبعد ماتمشى المراه الحفافه تهبين للمطبخ(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) وتجهزى الحلاوه وتغلقى باب غرفتك حتى رايتك وكنت اتمتع من ذلك واستمنى عليه وعندما مضى وقت طويل ولم اراك وانت تنتفى شعرتك اشتقت وقلت ...............انت تعرفين الباقى يا امى فقلت له و**** زين صرت مثل الرجال ويقيت تعرف اسرار وحاجات كتير وبدات اهدئه واقربه منى واتيت بقنديل ومسحت له السائل الذى(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) على وجه وكان عاريا تماما ونا امسح له الماء وكان ناحيه من ثدى لسه بالخارج من الروب وهو ينظر اليه وانا امسح له حتى رايت قضيبه يبدا فى الانتصاب وهنا عرفت انه ...........؟؟؟ فبلعت ريقى وبدون اى مقدمات نزلت الى قضيبه ومسكته فارتعب وفزع وقلت له لاتخف ياحبيبى فهذا وبدات اداعب دكره(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) حتى انتصب وهو سعيد وانا اقول له عمرك جربت هدا من قبل ياولد قال لى هدا اجمل احساس احسه بحياتى وانا ابلع كامل زبه فى فمى وسالنى عنى النيك وعرف اننى لم ادقه من سنوات وانا امص له حتى كاد ان ينزل داخل فمى وقلت له لا لسه انتظر لسه بدرى اكل ماكنت تعمله لسه البد التانى مامصيته وحضننى وقلت له يالا ندهب لحجرتى وقلت له ساجعلك ايامك كلها هنا بس او عدنى انك ماتصيح لاى احد حتى لانسجن ويقتلوننا الاهل والاقارب فوعدنى(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) فاحتنتضنته وبدا امص له شفايفه وانا احيط به بدراعتى وغمزت له انا يفعل متل مافعل به وبتجاوب معى ومص لسان وكاد ان يمزقه من فمى ونزل الى ثديى ويلعق ويمصه الى ان جعل حلمتى تنتصب وهو يقول لى ان حلمتك كبيره اوى يامى فضحكت وقال للى على فكره انا كنت عارف كنت اراه من خارج ملابسك فابتسمت له وقلت له يالا بقى(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) ونزل الى كسى وبدى يلعقه بعدما ازال الروب كاملا من على وقال لى بقالك كتيييييير اوى مانتفتيش كسك يا ماما قلت له مش كدا احس لو كنت نتفته كنت زمانك الان بتمارس العادم انهالى عليه يلعقويلعق حتى جننت وقلت له ادخله الان فاعتدل وانامنى على ظهرى ورفع ساقى وابدا يدخل قضيبه وانا اقول له براحه اههههههههههههه ادخله الباقى واخل الباقى مره واحده وقلت له ياد براحه هتموتنى وقال لى معليش ياماما وقال لى اامرينى يامى(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) فانا ليس لدى فكره فقلت له اخله واخرجه براحه واستجاب حتى وصلت الى قرب النشوه وقلت له اسرع اسرع وسرع فى ادخال واخراجه حتى نزلت كل مابى(نهر العطش لمن يشعر بالحرمان) وهو كاد ينزل وقلت له لا حتى لاحمل منك تعالى فى فمى و اقترب من فمى والتقته ومصصته حتى جاب كل ضهره وهو يان من اللذه والشهوه ويقول لي بحبك ياماما. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!
  17. كان الجو صحوا إلا من بعض نسمات الهواء الباردة ، فنحن في بداية فصل الشتاء .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبينما كنت عائدا من المطار لتوصيل مندوب سياحي وكان موعد رحلته قد تأخر حتى الصباح فجلست معه في مقهى المطار وكحاله كان حال الآخرين من المسافرين وأهاليهم ينتظرون الموعد الجديد وحان الموعد وافترق الأحبة وودعت صديقي .. وبينما أنا أسير في مواقف السيارات إذ بثلاث فتيات كن في عمر الزهور ولا تتعدى أكبرهن العشرين ولا تقل أصغرهن عن 18 عاما فتحت أبواب سيارتي وإذا بالوسطى واسمها حنان قد تقدمت نحوي وطلبت مساعدتهن في إصلاح عجلة السيارة فقد كن خاليا من الهواء .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ، وافقت وبدأت أعد العدة وإذا بالاطار الآخر أيضا ليس به هواء فتأففت الكبرى وصرخت غاضبة من والدها الذي سافر للتو وتركهم مع مشاكل لا غنى للنساء عن وجود الرجال حال حدوثها . بدأت أهدىء من غضبها وطلبت توصيلهن وسأعود لاصلاح السيارة وأرسلها لهن في البيت فوافقن لأن الوقت والجو والوضع لا مجال فيه للرفض . ركبت الكبرى في الأمام والأخريتين في الخلف ، وسرنا نتوجه لمنطقة سكناهم في مدينة تسمى مدينة حمد وحيث أن المسافة تبعد نصف ساعة كان لابد للتعارف والحديث ولماذا أنا وهن موجودون في المطار فعرفت أنهن يعيشون مع والدهن الذي انفصل عن زوجته (الوالدة) البريطانية الجنسية وما إن وصلنا حتى تقدمت الوسطى ودعتني للدخول والراحة فرفضت ودعتني الصغرى وكررت الرفض ثم مسكت يدي الكبرى وأنا لم أتعود مثل هذا الأمر ؟؟؟؟؟.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). قبلت الدعوة لدقائق أو لفترة قصيرة أشرب القهوة الأمريكية ، وما إن دخلنا حتى خلعت الوسطى الجاكيت الشتوي وإذا بنصف الصدر قد ظهر وهي تلبس فستانا يصل لأفخادها فقط ، أما الصغيرة فتوجهت نحو غرفتها في الدور العلوي وبقيت الكبرى تنتظر غليان القهوة فتقدمت الوسطى نحوي وبدون أية مقدمات قبلتني في خدي وفي هذه اللحظى انحدر ستيانها للأسفل فبانت حلمات نهديها الأبيضين وكانت يدها الأخرى على فخدي فلم أتمالك حركتها فمسكت يدها الأخرى بقصد الاكتفاء لأني محرج ، وما إن قامت واعتدلت حتى رفعت فستانها لتكشف عن جسد عار أبيض كالثلج ولم تكن تلبس كيلوتا حتى انتبهت لذكري وهو يعلو وانتفاخه فطلبت مني ان اتحسس كسها للحظات قبل ان تأتي اخواتها ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وفعلا وحتى لا أقع في إحراج أكبر من الذي حصل مسكته ودعكته وتحسست نعومته وقربت شفتي له وقبلته وأخرجت لساني لأتذوقه لحظة .. وما إن انتهيت في كل هذه اللحظات القصيرة والمواقف المحرجة حتى قدمت الكبرى وهي تحمل أكواب القهوة وقدمت لي الكوب وهي مبتسمة كأنها تعلم ما حدث ؟؟؟؟ فشربت القهوة أريد الخروج بسرعة وأنهي هذا الوضع الذي لم أشأ أن أقع فيه وفي منزل قد يكون في نظر القانون دخول المنزل وووو ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ... لا أطيل عليكم فما إن شربت القهوة حتى شعرت بجسدي يتفتق حرارة وعروقه تبرز وبشدة وانتصب ذكري انتصابا لم أرى مثله وطال حجمه واشتد وتصلب ورأيتني أريد أن أمارس الجنس وبقوة .. فذهبت مشاعر الخوف والخجل وعندما رأتني الوسطى في هذه الحال حتى خلعت جميع ملابسها والكبرى تنظر لي بخجل وتقدمت نحوي مستعطفة أن المس شيئا من جسدها ، ولم أعرف ما الذي حدث وتغير سوى أنني كنت كثور هائج مددت يدي نحو نهديها وإذا هي كذلك ليس عليها أية قطع داخلية ، ومسكت الوسطى ذكرى وفتحت الجرار وبدأت تدعكه وتمصه مصا وأنا أتأوه وفمي توجه لنهدي الكبيرة وفركتهما ومصصتهما بنعومة مفرطة حتى يخال لي أني نكت النهدين لقوة الشهوة ، وما هي إلا دقائق حتى علت الآهات وصرنا بدون هدوم بالمصري ،.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). واستمرت المداعبات والمص واللحس وشم الأجساد نصف ساعة وأكثر وأنا ممن يحب مص الفروج وبشدة حتى خيل لي أني غبت عن الوعي لكثرة لهفتي وشهوتي في المص ، وبدأت الكبيرة تجلس عليه وهي تتأوه وتئن وشعرت بعد ربع ساعة تقريبا أنها أدخته في طيزها وغيرنا الطرق على اختلافها وهي تصرخ وبقوة وفي هذه اللحظة وبينما أنا في حلم النشوة شعرت بجسد آخر ينهش جسدي مصمصة وعضا ولحسا ولم أنتبه إلا وقد جلست الصغرى روان على زبي ودعكته وأدخلته بكامله ورأيت الدم يتدفق من كسها وهي تصعد وتنزل عليه وبقوة وبعدها أدخلته في طيزها وكان سهلا ولم يؤلمها حتى عادت الكبرى هيام وجلست عليه بحركة غريبة حتى شعرت بأنفاسي تتقطع من شدة اللذة .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). والحركة الجديدة والوسطى حنان تساعد الاثنتين وتكثر من المص واللحس وتساعدها الصغيرة حتى سقطت الاثنتان الكبرى والصغرى بعد أن جاء ماءهما وكلتاهما تحدث الأخرى بأن الماء نزل أكثر من خمس مرات ، وجاء دور الوسطى وأصعدتني في غرفة كبيرة وبدأت تنهشني ونكتها مرات ومرات في ساعة زمن لم أشعر حتى بمائي أنه يطلب النزول وهدأت بعد أتى وطرها .. لكني لا أزال في قمة النشوة والشهوة وبدأت أتحسس جسدها مرة أخرى وأدخلته في طيزها حتى تلوت وشخرت ونخرت بما لا أفهمه ودخلت الأختان وبدأتا تساعداني واستعدت الثلاث لنيكهن من جديد واصطفت الكبرى والصغرى وتبعتهما الوسطى.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبدأت النيك وبشدة مرة في الطيز ومرة في أكساسهن الناعمةوبينما أعاود الكرة شعرت بمن يراقبنا فسألت من يكون في المنزل أيضا ، فسكتوا ثم قالت الصغيرة إنها عمتنا وخادمتها الأندونيسية عندها خرجت أستطلع الوضع فإذا بفرس تحتاج من يركبها وهي عارية تماما وتقدمت نحوها فقفزت نحو زبي ومصمصته ولحست جسدي وطلبت مني ان ادخله في طيزها اولا وفعلا بدأت في ممر الغرف أنيك أربع فتيات ولا أعرف لماذا لم أستطع غفراغ ماء ظهري . وخارت قواهن جميعا وأنا لا أزال بقوة وزبي متصلب يطلب المزيد ، فسألت عن الخادمة فنادت الكبرى عليها وللعلم هي ترانا وتعرف وكانت مستعدة للنيك وما إن أتت حتى رأيت جسدا برونزيا رشيقا وكانت أشدهن في العطاء والرهز والغنج وبدأت الكرة وهن في صف طويل أنيك الواحدة تلو والأخرى وبطرق مختلفة حتى في لحظة مسكت الخادمة زبي ومصته بحركة أثارتني وأفرغت مائي في فمها وشربته بكامله وبدأن يتناوبن على مصه من جديد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عندها تذكرت القهوة وسألت الكبرى فاعترفت وكذلك الباقون بأنهن خططوا للأمر ووضعوا حبة فياغرا ألمانية حتى يصل الحد لقوتي وشبقي هذا الحال . فصرت ازورهم يوميا واشتركت ابنة عمتهم الكبرى وهي متزوجة وأيضا خادمتها الأثيوبية والفلبينية واستمر الحال الى ان عاد الأب بعد 23 يوما ذقت طعما للجنس لم يذقه أي إنسان.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . وعلمت بعدها أن الكبرى والصغرى تزوجتا وأما الوسطى فألتقي معها وعمتها والخادمة خارج المنزل ونسهر على شتى الطرق الجنسية . وذات يوم هاتفتني الكبرى تريدني أنيكها وأخت زوجها ولا زلنا ننتظر الترتيبات اللازمة لذلك . لكني فعلا تغيرت وصرت لا أخجل أو أحرج من هذا الأمر وما مررت به كان درسا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  18. منذ زواجي واخت زوجتي المطلقه تتجسس علينا انا وزوجتي عندما نمارس الجنس كلما زارتنا في مدينتنا وهي الاكبر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من زوجتي بسنتين وعندما احسست بها اخفيت الموضوع عن زوجتي وفي ذلك الوقت لم تكن لي رغبه في الاقتراب منها و كنت انيك زوجتي بالقصد عندما تكون موجوده وانيك بقوه حتى تصرخ بصوت عالي لكي تسمع الاخت وتحترق ولكن بعد 15 شهر من الزواج وعندما حملت زوجتي وفي شهرها الاخير وامر الطبيب الاستلقاء على السرير لحين الولاده واختها جالسه في البيت من دون عمل او دراسه وبما ان والدتي كبيره في السن فقد تطوعت هي ان تاتي وتقضي الشهر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الاخير مع اختها وتعتني بها وبعد اسبوع محروم من النيك بدات انظر الى الاخت برغبه لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض جسمها بالملابس الضيقه لكي يبين الطيز بشكل بارز واحيانا بنطلون او بدون ستيانات بفانله شاده على الجسم وملابس سترتش اذا نامت اختها وقد كانت طويله وانا اعشق الطويلات ليس لاني قصير بل لاني احب ان انيك واحده طويله على الواقف ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..بدات انا بالاستعراض ايضا فقد كنت احيانا في الليل اخرج من غرفتي الى المطبخ بالسروال القصير لاني اعرف انها مستيقظه وتراقبني واثناء النهار اقوم زبي لكي يبين من الثوب من اجل ان تنظر اليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ مابه من نار وتعود بعد عدة ايام في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئ ناركسها بيدها(تجلخ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت اتردد الف مره ان ادخل وانا عريان وادخل في الموضوع على طول(الكس) وكنت اقول لو انها لاتتجاوب معي وتصرخ وتصحى زوجتي وتقوم من السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من الدرج وتتاذى هي والجنين وتكتشف زوجها الخائن مع اختها...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....لكم ان تتصوروا العواقب ولكن الشيطان شاطر وادخلني الغرفه بصمت وهدوء واقتربت منها وقد كانت الاضاءه خافته وكنت ارى الكس وهو مكشوف واثنين من اصابعها من يدها اليمنى من اعلى الكس حول الفتحه واصبعها الاوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها في الفتحه ,,,,,لم اكن مجنونا ومهووسا او مشتاقا للكس بل لذلك الطول الفارع بالنسبه لفتاه وطولها قد احتل السرير طولا وقدميها كانتا على طرف السرير الخشبي فقد كانت 185 سم طولا و72 كغم وزنا كنت قد دخلت عليها بسروال قصير فقط وزبي يريد ان يخترق السروال مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندما احست هي(تظاهرت) (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بوجودي حاولت ان تغطي جسمها من دون رغبه وبتكلف وقالت لي "ايش تبغى مني جاي هنا تتجسس علي مش عيب عليك وانت زوج اختي" وقلت لها "اسف بس اعتقدت ان هذا البرنامج المفتوح وحبيت ان اشارك " عندي مشاركه ممكن اشارك " قلت هذا لانها من محبي برامج التلفزيون المباشره وهي كثيرة المشاركه نظرا للفراغ الذي لديها وقد كان ذلك كلامها للمذيعات فنظرت الي وهي تنظر الى الزب وقد كنت انزل السروال بطريقه اغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا ثم احسست انها لن تتردد بمشاركتي المتواضعه ثم نظرت الى الباب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وافهمت منها ان تقول لي اغلقه بسرعه لكي نتنايك ثم اغلقت الباب واقتربت منها ووقفت على طرف السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن فخذيها والى اصابع رجليها كانت مكشوفه ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة خمسة اضعاف طول زي من كسها ثنت هي ركبتيها الى اعلى ثم التفت على جنبها الايمن وطيزها على مراى مني ومن ثم بدات بلمس ساقيها الى ان اقتربت الى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوه ثم شرعت بدغدغة فخذيها وانزل بيدي الى مابين الفخذين واذهب باصبعي الى اعلى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول ي**** خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا الى ان وصلت الى طيزها وامسح على جبليها لكي يزيد من اهتياجها الى ان ازحت الغطاء عنها ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها الى الاعلى وهي تضم فخذيها الى بعض وبشده من الوضع الذي وصلتها اليه وادخلت اصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي الى ان وصلت الى كسها وانا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقه اثارتني وهيجتني مما جعلتني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها الى اعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود وباعدت بين ركبيتها لكي اعوض لي عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها على زبي بدات ادلك راسه بلطف على فتحت الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كانه صوت سيارة سوبربان 450 .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... ادخلت راسه الى ان اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهي تصرخ الى ان دخل بكامله وبمجرد دخوله كله احسست بتدفق سائل حار في كسها ثم خرج صوت السوبربان كصوت الرعد وكانه في سباق سرعه 100 كم ضد الساعه وعلمت انها انزلت اول واحد فقط من اول ادخال وقد كان واحدا من 8 مرات تنزل في تلك الليله وبعد ثاني مره انزال اعدتها على ظهرها وادخلته مرة اخرى وانا انظر الى وجهها ولونه يتقلب مثل الوان الطيف وكل مرة تنزل هي امص حلمتيها الى ان يصبحا احمرين ثم اسحب لسانها وامصه حتى كدت اقتلعه لكي يزيد اشتعالها وثم اعود الى النيك وفي كل سحب ودفع تشهق وتزفر وكنت انيك بلا رحمه ولا هواده ثم ارادت ان تراني انزل فقلت لا استطيع ان انزل في كسها الا في مكان واحد ,,,,, عرفت هي قصدي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فترددت وقالت لقد داهمنا الوقت وانتهى وقت البرنامج في حلقه اخرى احسن فقلت ان حلقة اليوم عن حلقتين نظرا لانتهاء الدوره التلفزيونيه الحاليه ووافقت مكرهه لاني كنت فوقها الى ان اعدتها على بطنها واخذت علبة الكريم الذي تدهن به جسمها قبل النوم وقد كان بجانب السرير ثم وضعت المخده الاولى تحت بطنها لكي يرتفع طيزها والاخرى على فمها لكي تكتم الصراخ وبدات ادهن الفتحه باصبعي واكثر من الكريم فيه الى ان توسع ثم ادخلت اثنين من اصابعي واعمل به على شكل دوائر لكي يتسع لزبي وقمت بدهن زبي جيدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد بدات بادخاله شيئا شيئا وهي تصرخ يشده وكنت احاول تهداتها ان الالم فقط عند الادخال فقط ثم يختفي قليل,,,, لم اجد في حياتي لذه في النيك مثل نيكة الطيز وضيقه يحلي النيكه الى انزلت كل مافي في طيزها وازدادت حلاوته بعد ان انزلت ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد فتره من عندها الى الدش ثم نمت وبعدها بايام حققت حلمي و نكتها وقافي وكنت استمتع به كثيرا لكنه يهد حيل الركب والى ان ادخلت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) زوجتي المستشفى حتى الولاده بدات انيكها على طاولة الطعام وفي كل مكان في البيت صارحتني انها لم تناك في زواجها مثل ماكنت انيكها وان زوجها زبه كبير ولكنه سريع القذف وينزل قبلها ثم ينام ويتركها تتعذب انتهت المتعه الى ان طلبت منها امها المغادره لانه لايجوز لها ان تقيم مع زوج اختها وهي مطلقه عشان كلام الناس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  19. كان عمري ثلاثة عشر سنة عندما.. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).العلاقات العاطفية.. القبل..الأحضان الحارة..الملابس القصيرة.. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع!!? الوحيد الذي تأثر كثيراً بملابسي القصيرة هو أخي والذي يكبرني بسنة واحدة فقط.. جاء مرة إلى غرفتي في وقت قيلولة أبي وأمي وبيده كاميرا دجيتل كمبيوتر صغيرة فهو يعشق التصوير..وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات القديمة،فقال لي;أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت..أووووووف; رميت المجلة وقلت له ;وأنا أيضاً; ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له; خطرت لي فكرة عظيمة..ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه مثل بطلات المسلسلات المكسيكية ثم نستخدم الكمبيوتر لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها..; رد بلا مبالاة;.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أنا مستعد أي شئ لقتل هذا الوقت الممل;.. تناولت تنورة قصيرة جداً من الدولاب وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما بينما كان أخي منشغلاً بتجهيز برنامج الصور في الكمبيوتر جوار السرير..قلت له; أنا جاهزة أيها المخرج الرائع فما رأيك؟; نظر إلى تنورتي القصيرة جداً كأنها أول مرة يراها..ثم قال ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه;أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أظنك ستتفوقين عليهم!; دغدغني إطراءه .. فقلت له متشجعة;كيف وأين تريدني أن أقف؟; أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...قفي هنا..اذهبي هناك..وأخذ لي أكثر من عشر صور..وكنت أتعمد تقليد حركات الأغراء كما يفعلن الممثلات..لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه.. فجأة قال لي; هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد..إجلسي على السريروضعي رجل فوق الأخرى; ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا بنفس الوضع..من الواضح إن أخي فنان فعلاً.. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي..فقلت له; ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟; قال وقد اختفى صوته تقريباً من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه!...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).;فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟!..ضحكت من تعليقه ووافقته.ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة; لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تصويره بالظبط؟;.فضحك وقال ;إنحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك; وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور..ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلاً..واستمر بأخذ الصور..ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له:;أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف; ضحك وطلب من الهدوء والصمت والصبر..أحسست بيده وقد مدها الى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلاً..فقلت له; ولكن لماذا؟; رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة.. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات..إذن عليكِ أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا ;..إنه فعلاً محترف ويعرف ما يفعل...ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ صور كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة..وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).حتى بدأت أحس بأصابعه تلمس طــــيزي..من خارج الكلسون..لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي..فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي وأخذ يأخذ الصور بسرعة...وهو يقول ;نعم هذه النظرة التي أريد;..لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء لمساته المتكررة لفخذي وطــــيزي..وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته !! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة&; هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبت من هذا الوضع؟ هلل ترغبين تغييره؟t; قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي&; كلا..لم أتعب ..أرجوك استمر ولا تتوقف; نظر لي مبتسماً وقال; حسناً..سأستمر..ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به..فقد بدأت أنا أيضاً أشعر بإحساس غريب لا أفهمه..قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة&; أرجوك توقف.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله.. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني و تتملك كل جسدي&;..نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه..بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي..لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة الى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطئ إلى طــــيزي.. ووضع كلتا يديه على طـــيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طـــيزي..هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد..أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعاً للعازف..وقد كان أخي عازفاً حنوناً جداً..فجأة أحسست بوجهه يلامس طـــيزي...وبدأت أتأوه;آه..آه..نعم..هذا فعلاً لذيذ..أستمر أرجوك;..أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء ..ما هذا الذي يفعله؟! هل يريد أن يصور طـــيزي؟..لم استمر بسؤال نفسي..فقد أحسست بدفء خده على طـــــيزي..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه..إذن فهو يستمتع مثلي..لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طــــيز البطلة...ولكني لا أنكر وجودها..فأنا أحسها وبشدة.. ولكن ماذا يفعل الآن؟! عجباً ! إنه يقبل طـــــيزي..أردت أن أضحك..ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي.. منعني حتى من الكلام..وبلا شعور مني مددت يدي إلى طــــيزي ووضعت اصبعي في خــــرقي ...لم فعلت ذلك؟َ لاأدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله..صرت أفرك خــــرقي باصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طــــيزي..كل هذا ووجهه أخي لا يزال ملاصق تقريباً بطـــــيزي.. فأنا أحس بحرارة أنفاسة تلفح طيـــزي... شعور لم أعرفه من قبل..ولا أفهمه..والواضح أن أخي لديه نفس الشعور بالمتعة الممزوجة بالجهل..ولكن هناك لا يزال شيئاً ناقصاً لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهي..بل حتى أخي..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..بدا عليه تجمد خلف طـــــيزي ولا يدري مالذي يتوجب عليه فعله..كل هذا واصبعي مستمر بتدليك خــــرقي في حركة دائرية والدخول والخروج ... حتى أحسست بأخي بدأ يلحس أصبعي..عندما أخرجه وأدخله في طـــــيزي وفي حركة مستمرة...بل صار ينتظر اصبعي الخروج ليلحسة ويدفعه بيده ثانية في طـــــيزي...وأنا أتأوه من شدة اللذه ونفسه يتسارع معي..ثم قلت له وأنا لاأصدق أنه يمكنني أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات ; هيا..إلحس..طــــيزي...أدخل لسانك..كله..أوه ه ه ه ...رأئع...هذا الشعور يا أخي ..أممممم..أرجوك استمر بلحس طيــــزي...أه ه ه ;..واستمر أخي يلحس طــــيزي وهو يتأوه مثلي في متعة غريبة..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..أحسست أن خرقي أصبح مبلل جداً رغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طــــيزي..وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طــــيزي...وأقول; نعم هكذا...أدخل لسانك كله...أه ه ه ; أحسست كأني سأتبــول..فقلت له;لا أريدك أن تترك طــــيزي ولو لثانيه..ولكن اشعر بأني سأتبول...أممممم..أرجوك افعل شيئاً وارحني...; فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طـــيزي ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ لأذهب للحمام..ولا أعرف كيف..فلم أشعر إلا بأخي وقد نام على ظهره وتسلل رأسه تحت فـــخذي وأنا لا أزال على نفس الوضع حتى شعرت بأخي وقد بدأ بلحس كـــسي الذي يقطر منه الماء (وقد حسبته مثلما حسبه أخي.. بولاً) ياللذة القصوى أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي لامس فيها لسانه كسي..وبقيت أرتجف من اللذة وهو يقول لي;.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لاعليك يا أختي الحبيبة..تبولي إن شئت..فأنا مستعد أن أتلقى كل ما يلقيه كسك الرائع; قال ذلك بدأ يلتهم كسي التهاماً ويقبله ويشمه ويلحسه...حتى بدأت الرعشات تتسارع وتكثر حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها...فقد أحسست بنهر يتدفق من كسي وصببته على فم ووجه وصدر أخي..وبلا شعور مني أعتدلت في جلستي على وجه أخي فقد تعب ظهري من كثر الأنحناء...وصرت أفرك كسي وخرقي في فم وأنف أخي وهو مستلقي تحتي..حتى سمعته يرجوني قائلاً&;أرجوك يا حبيبتي أحس إني سأتبول مثلك..أرجوك ساعديني&;..فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد أنتصب وأثار بلل فعلاً عللا بيجامته...وبدو شعور أو قصد مني..وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ونزعت عنه البيجامه والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه ثم وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون ...واحسست بأخي قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسي مرة أخر وأنا أمص زبه...وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسي مرة أخرة واستقر جميعه في فم أخي..وبنفس الوقت صاح أخي وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه ويقذف في فمي..وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي، وأنا أقول لأخي; ما ألذ هذا الحليب الدافيئ الذي خرج من زبك..ممممممم&... بعد أن انتهينا من هذا التصوير!!!...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). نظرت إلى أخي ونحن عراة تماماً فضحكنا في براءة وقلت له; ماهذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن مالذي دعاك أصلاً أن تلمس طيزي و تلحسه؟; نظر إلي أخي بدهشة وقال; أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك..جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها..ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولم شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟;..فقلت له; لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه...ولكن الذي أعرفه..إني أريد هذه اللذة منك كل يوم..فقد استمتعت....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وزال الممل;.. ولم نتوقف أنا وأخي يوماً واحداً عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة بل بدأنا نخترع طرقاً أخرى..فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي..وكنت استمتع كثيراً بحليبه وهو يدفئ طيزي...ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتاً حتى يشفى كسي من جروحه...فقد طلبت من أخي آخر مرة أن يدخل زبه في كسي... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  20. نشأت في حي شعبي في عمارة قديمة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). تسكن بجوارنا امراة ارملة لها 3 بنات 18 .15.12 ابنتها الكبرى تقضي اغلب الوقت في بيتنا لأنها صديقة لأختي التي تصغرني بعامين . من حين لآخر أراها تنظرإلي نظرة اعجاب إلا انني كنت غير مبال بها لأن عندي صديقة تدرس معي . وكنا سعيدين مع بعض . ازداد شوقها لي وكانت تتحين الفرص لتكلمني وتبدي اعجابها بي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وفي يوم من الايام عندما رجعت من الدراسة سمعت صوتا وتاوهات في غرفة اختي .ظننت انها مريضة ، بدات اتقدم لغرفتها فلم تكن تاوهات مرض ، ووضعت عيني على ثقب الباب فوجدت اختي وجارتي عاريتين كما ولدتا ويمارسان الجنس مع بعض . استغربت الامرفي البداية ولم اصدق ما تراه عيني ، كيف يحدث هذا وامي في البيت . فتشت على امي فلم اجدها وعلمت فيما بعد انها ذهبت لزيارة خالتي . المهم ابقيت عيني على ثقب الباب اتفرج على هذا الفيلم على ارض الواقع وفجاة اخرجت اختي زب من البلاستيك واخذت تدخله في كس جارتي وفي طيزها وتبدا تلحس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).ويبادلن الادوار، عندها بدأ قلبي ينبض بشدة ونفسي يتسارع ،واحسست برغبة في الدخول ومشاركتهم الجنس ، فجاة توقف كل شيء . قد احسو باحد يتجسس عليهم . ذهبت الى غرفتي بسرعة وكان شيئا لم يحدث . ارتدت اختي ملابسها وخرجت تتفقد المكان ، فلم تجد احدا في البيت سواي ، ادركت حينها انني عرفت كل شيئ ، ومن ذلك الحين بدات نظرات اختي تتغير بالنسبة لي . واصبحت تبدي لي مفاتنها ،بلبسها ملابس قصيرة ملتصقة بجسمها ، ،وتجلس دوما بقربي و والحتكاك بي وملاعبتي من حين لاخر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، ورغم اني كنت اريد ان تستمر في مداعبتي لاني كنت احس باللذة ، الا انني كنت ابتعد دوما عنها وتجنب الاختلاط بها ، وقد زادها هذا الامر تمسكا بي ، وفي يوم من الايام ذهبت امي الى المستشفى لزيارة خالي المريض وتركتني نائما . فاذا بباب غرفتي يفتح لم اشعر به مطلقا لانني كنت متعبا ونمت متأخرا وفجأة نزع الغطاء الذي يغطيني .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) استيقظت الا انني كنت حذرا ولم ابدي ذلك لاختي .وكنت انتظر لارى ما سيحدث ، وكنت انام فقط بالكلسون . واذا باختي تقترب منه وقامت بنزعه ، وانا اتظاهر بالنوم العميق . ثم قامت بمسك زبي وبدأت تلعب به ثم وضعته في فمها وبدات تمص وتمص . فبدا زبي بالوقوف وتظاهرت بالاستقاظ .فاحمر وجهها ، الا انها لم تكف عن ذلك بل واصلت المص . ثم طلبت مني ان انيكها تعجبت للامر الا انها ألحت علي وهددتني انها ستصرخ ان لم ألبي طلبها . وما كان مني الا ان وافقت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قامت بنزع قميص نومها القصير، فابهرني جسمها الجميل ، وشد نظري ثدييها البارزتين كحبتي تفاح ، وطلبت مني ان ابدأ ، فبدأت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .وراودني شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، وكأني لم امارس الجنس قط ، توقفت قليلا ، قلت لي ما بك ؟ اكمل . ثم عاودت مرة أخرى ، ثم طلبت مني ان امص كسها وتمص زبي فوافقت ، فجعلنا انفسنا في الوضعية69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها وألعق شفرات كسها الجميل . وكلما هممت بنزع لساني ترجعه ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجر بركان من الحمم من زبي داخل فمها ولانه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت تلتقط كل نقطة سقطت وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء . عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالزب البلاستيكي افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا . قررت ان لا انيكها خوفا من أن يحدث حمل . الا انها طمانتني وقالت لي انها تناولت حبوب منع الحمل التي تتناولها امي ، تحسبا لهذا اللقاء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبين اخذ ورد مع نفسي قررت ان انيكها انا خير من ان يستمتع بها غيري خاصة وانها جذابة للغاية فهي شقراء وعيناها زرقاوين ولها جسم سكسي جميل نهداها بارزتان وكبيرتان ولها طيز كبيرة ولا احدثكم على كسها فلم ارى اجمل منه من قبل ولا من بعد . المهم انني شرعت في عملية النيك . بدات بتسخين اختي . تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمره وبالفعل جعلت زبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه ،عندما ادخلت نصف رأس زبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت اهههههههههه اييييي ، كم هو كبير لكنه لذيذ ، كمان اخي بدات ادخل فيه بشويش وهي تتاوه لكنها كانت تتلذذ . وبعدين رفعت رجليها للاعلى وسحبتها بقوه دخل كله الا انها بكت من كثر ما آلمها لانه صراحة كان كبير وبدات ادخل فيه واخرج حتى حسين اني رايح اقذف طلبت اني اقذف بكسها واطفي ***** اللي جوى كسها ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقذفت حمم اكثر من الاول وتنهتت اختي وقالت كل دا وانت مخبيه عني و من ذاك الحين وانا امارس الجنس مع اختي حتى تزوجت وبقيت امارس معها ، كلم يكون زوجها مسافر، ويطلب مني اني ابيت عندها .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!
  21. أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسف بدون فايدة، فلم أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأت أقرأ الكثير عن جنس المحارم في الأشهر الأخيرة، بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاماً، والتي كانت تملك طيز كبيرة مغرية جداً، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلىطيزها عندما كانت ترتدي البيجاما المنزلية فأشعر أن زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان متوسطاً لكنه منتصب حال حلمات صدرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)المنتصبة دائماً، لا أدري لماذا. كانت أختي تسألني وهي تضحك لماذا أنظر إليها دائماً وبهذه الطريقة، فأجبتها بأني معجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف الليل فسمعت صوتاً يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) (من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقت المتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارساً ليلياً) المهم غضبت كثيراً ووبختها بشدة أما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت منها النوم حيث سنتحدث في الصباح و في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منها أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أن توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذا ستطلب مني، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلاً عندما عدت من العمل وجدتها تنتظرني على شرفة المنزل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيراً وأخاف عليها وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبداً، وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخي أضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضباً جداً، وظلت تستعطفني وتترجاني أن أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت استغلال الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلباً أبداً، مهما كان. فأجابت بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لها على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل قامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد أبداً، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك وأعرف إذا كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا عارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك، وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى الموافقة في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتي وطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن ترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فبدأت بملامسة صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟ قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيراً وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتى تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضاً قاطعاً، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة، فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان كلسونها صغيراً جداً، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهم وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير، ووضعته رأساً في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيف أمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم، وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) دون أن أنيكها. فطلبت منها أن تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها وبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها فأدخلت أصبعي في فتحةطيزهاالضيقة أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أن أضع زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن زبي لم يكن كبيراً، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت قليلاً من زيت الزيتون الصافي، ووضعته داخل فتحة طيز اختي وبدأت بتدليك طيزهامن الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى اعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيز اختي الرائعة الطرية اللذيذة، كانت تتألم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلاً في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكه داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعاً، سألتني أختي: ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه يا حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ إلا الآن. لم نرتح سوى دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت وضعية الكلب وجلست على ركبتيها، أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيز اخني وبطريقة عنيفة فصرخة متألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف، ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها عل طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعةً وألماً،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حتى قذفت ما بظهري علىطيزها وظهرها، وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة. وقبلتها من شفتيها بلذة ووعدتها بالمزيد في المرة القادمة. ذهبت في تلك الليلة إلى النوم مبكراً من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتني أختي وهي تقول لي، أنها تحس بحكة شديدة داخل طيزها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعت أصبعي داخل طيز اختي بعد خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجب أن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحت كثيراً ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها وأشد شعرها وأعض طيزها، أما هي فلم تقصر مع زبي، فكانت تعضه ولم تكن تمصه، وكأنها تريد الانتقام مني وكانت تدخل كل زبي في فمها حتى يصل إلى حلقها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
  22. اسمى منى اعمل فى سنترال وكنت مخطوبة لياسر ذو جاذبية ولبق فى الكلام وجلستة موسلية لاتحس بالوقت معة ومرح جدا لكنة ضعيف الشخصية امام اخية الاكبر خالد جاد جدا وقوى الشخصية وكانو يعملان سويا فى النقاشة وتم تجديد شقتهم لزواج فيها الى ان يتزوج خالد من خطبتة رانيا وبعد زواجنا بيومين نزل ياسر العمل مع خالد الذى صمم ان ينزل العمل حيث كان خالد مقاول وياسريعمل معة وكانت رانيا تحضر باستمرار وتجلس مع خالد فى غرفتة اوقات كتيرة وقلت لياسر ولم يفعل شى اخبرنى ملناش دعوة هى خطبتة وهم احراركنت متاكدة انهم يمارسون الجنس وكلمت فى مرة مع رانيا ولقيت خالد يدخل علي غرفة نومى وانا بالقميص يخبرنى بان لااتكلم مع رانيا مرة تانية وكنت الاحظ انة بيفترسنى بنظراتة اوقات كتيرة نكون فى البيت لوحدينا وكان كتير يتحرش بية فى البداية كنت اهرب منة قبل ان يفعل شى وفى مرة كنت فى المطبخ وهو داخل الحمام بعد ان مارس الجنس مع رانيا وقف خلفى كانة يريد ان ياكل بعدت عنة واقولة فى اية مش كفاية اللى جوة ليضحك ويخبرنى انا ميكفنيش السهلة احب الصعب اموت فى المتوحشة ودخل الحمام وكنت خايفة من كلامة ونظراتة لى ومشيت رانيا وكنت قرفانة من طريقتة على الغداء رغم انة حرك شهوتى وهو يمص صوابعة ويلحسهم وبعد الشاى دخل نام الى ان جاء ياسرنتعشى معا واعطالة مصروفة ونزل خالد وانا وياسرنشاهد التلفزيون وجاء فى المساء خالد معة فاكهة واخبرنى ان اصحية بدرى ودخل ينام رغم انة جاد وعنيف فى كلامة الا انة كريم وحنين دخلنا غرفتنا وانا انظر لياسر الذى سرعان اخلد فى النوم تانى يوم دخلت لاصحى خالد لم اجدة ومشى ياسر لعملة وبعد انتهائى من الاكل وجاء ياسر ليتعشى ولم يحضر خالد ودخل ياسر لينام وانا اشاهد التليفزيون لااعرف لية كنت قلقانة وتانى يوم دخلت غرفة لم اجدة ومر يومين وكنت فى المطبخ وحسيت بانفاس خلفى لقيتة خالد لااعرف لية فرحت لعودتة ولقيت نفسى اتقدم الية واسالة بلهفة كنت فين ليمسك كتافى ويرد قلقتى علية وانزل راسى فى خجل ليرفع راسى لو خبيتى علية عينيك مش هتقدر تخبى لااعرف كيف ابتسمت لكلاماتة ولم اقدرامنعة وهويضمنى لصدرة ويضغط علي بقوة احسست بتكسير عظامى وخرجت منى الاة ليرفع راسى ويقبلنى قبلة طويلة ارتعش لها جسدى واتبل لباسى منها وجمعت قواى لاتراجع وابعد عنة لاكمل الاكل وقلبى يعلو بدقاتة لانظر خلفى ولم اجدة رحت اتجول فى الشقة فى كل مكان حتى غرفتة لم اجدة وسالت نفسى هل كنت احلم وكنت الوم نفسى واعاتبها على ترك الفرصة حتى لو كان حلم وكنت اسال نفسى لما كل هذا ورجع ياسرمن عملة وبدات احضر العشاءفرحت لما لقيت خالد جالس معنا للعشاء وبعد الشاى دخلت غرفتى اخبرنى ياسر ان احضر لة غيارات لانة فى مسافر الصبح حيث اتفق خالد على شقة لهذا سافروانة سيعمل فى هذة الشقة مع بعض الصنيعية كاد قلبى يطير من الفرح عندما علمت ان خالد سيبقى ليكمل العمل هنا وهو سيرجع بعد اسبوعين وظل يخبرنى ان ارعى خالد وعرفت ان خالد اراد ان يستفرض بية لوحدنا بعد ان فطرنا ومشى ياسر مع الصنيعية سالنى خالد تحبى اجيبلك اية وانا راجع اخبرتة اى شى وذهب لعملة ورتب البيت بسرعة وجهزت الاكل لادخل غرفتى وانا اسال نفسى لماذا بضع ميكياج ومحتارة فى اللبس انى كنت نسيت المكياج لعدم انتباة ياسر لى واتى خالد بفاكة واخذت منة الاشياء ولم يسقط عينة عنى طوال الغداء احسست بة ياكل جسمى الذى هاج علي وبل لباسى احضرت العشاء ولم يتكلم بكلمة نظراتة تفترسنى عكس ياسر الذى لايعطينى فرصة ليراودنى دائما على استعجال ولا يابة ان اتمتع واشبع رغباتى لكن خالد الذى لم يتكلم وظل هادى ولا يتحرك استطاع تحريك شهوتى اكتر من مرة جلست امامة لااعرف كيف استطاع جعلى ذليلة امامة بمجرد ان اشار الي باحدى صوابعة لاتى الية دون كلمة جريت الية ليشير باصبعة لاجلس بين قدمية وعرفت مايريد لاخرج زبرة من بنطلونة وامص فية وهو متلذذ بتذليلى وانا كاكلب المطيع لاصاحبة يكفى ان انظر لة لاعرف مايريدة دون كلمة منى او منة ويرمينى برجلية لينظر علي وانا مرمية على الارض ليظهر جسمى يشير بقدمية يرفع جلبابى لارمية بعيد عنى واظل بالقميص القصير ولباسى المبلل بمياة شهوتى ليقف ويدخل غرفتة مشير لى ان ازحف على يدى ورائة الى غرفتة ليرفعنى ويرمى بى على السرير لينقض علي يقبلنى بنشوة عارمة ترتعش لشفتية ولسانى كل جزء من جسدى فقد استطاع ان يسيطر علي وظل يعض حلمتى الوالواقفة ويداى تحاول الوصول لزبرة وهو يزيد رضاعة لبزى المنتصبة وصل بيدة يرمى لباسى وهو يدعك بظرى المنتصب وانا اتاوة ولا يابة بعضى على كتفة وهو يعض حلمتى باسنانة وينزل بلسانة يدغدى جسدى ويقبلة الى ان وصل لكسى ظل ينكنى بلسانة اخيرا يدى استطاعت الوصول لزبرة وصباعة غاس فى خرم طيزى وحسيت بنار تشب منها وهو يظغط على بظرى بلسانة ويدخل صبعة اكتر ويلفة بداخ طيزى ويخرجة ويدخل ظل ينكنى بلسانة فى كسى وصبعة فى طيزى لم اقدر ان اتماسك لتخرج من اول كلمة بتوسلات كنت اترجاة ان ينكنى ويريحنى واخيرا استجاب لندائى ليدخل زبرة ولكن فى طيزى احسست بانها تنشق نصفين وانا اصرخ وهو يزيد يدخلة ويخرجة لم يهداء الا عندما انزلهم فى طيزى نام بجوارى وهو يقبلنى دون اى كلمة لاجرى للحمام افضى ما بطيزى واحاول اطفى نارها ظل ينكنى بجميع الانواع والاشكال لا ولم اعرفة الا معة فقد كان حقا استاذ فى الجنس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  23. اسمي سعد من العراق 32 سنه اروي لكم اليوم قصه حقيقية حدثت معي قبل سنتين بالضبط أنى من عائله تتمتع بنفوذ اجتماعي ومادي لابأس به حيث نسكن غرب العراق ولي أخت تكبرني بثلاث سنوات متزوجه ابن عمي وهم يسكنون لبنان من سبع سنوات لظروف العمل حيث يعمل زوجها بالتجارة أما أنا فادير أراضى زراعية لوالدي واسكن معه أنا وزوجتي وأطفالي الاثنين .. تبدا القصة منذ كنا صغار وبعمر أربع او خمس سنوات كنا كلما بقينا لوحدنا أنا وأختي سناء نبدا باللعب بأدواتنا الجنسية حيث نختتم اللعب دائما بان ادخل جزء صغير من قضيبي داخل كسها الصغير حيث تتألم قليلا فاخرجه وينتهي كل شيء لكن الأهم في الموضوع اننا كنا نكتم الامر بدون توصيه او اتفاق بيننا وهذا دليل على اننا نعلم ان الذي نعمله كان خطاء .. بعدها دارت عجلة الزمن وكبرنا ونسينا كل شيء وقبل سنتين شاءت الأقدار ان أسافر الى سوريا واتصلت من هناك بأختي لأطمئن عليها فقالت لما لاتأتي لزيارتنا بيروت جميلة والمسافة ليست طويله فاستأجرت سياره من دمشق الى بيروت وعلى العنوان وصلت وكان الوقت عصرا حيث دخلت بعد السلام عليهم الى الغرفه للراحه وفي المساء حيث كنت نائما أحسست بأنامل رقيقه وصوت دافيء سعد سعد... سعودي.. اصحا انت جاي تنام لو شنو ؟؟ وكانت سناء وهي بكامل زينتها حيث قالت ان العشاء جاهز سألتها عن زوجها لم اره ولم يقابلني فقالت سافر امس الى الصين في رحلة عمل ويأتي بعد اربعة ايام اثارني الموضوع وخاصه بعد ان خرجنا انا واختي وبناتها الاثنين 9 ؛ 7 سنوات حيث رأيت بنات في بيروت من الخيال بعدها عدنا للبيت وبدئنا بالحديث عن كل شيء ومن ضمن الحديث استذكرنا ايام الطفولة ونحن نضحك فقلت لها لكننا كنا أشقياء وبدون أخلاق وعملنا حاجات لايمكن ان تعمل فقالت انسى الموضوع راح في وقته عندها احسست انها لم تنسى ماحصل ابدا طأطأت رأسي للارض وقلت انني نادم على ماحصل بل يجب ان اعاقب نفسي على ماجرى رفعت رأسي وجدتها تضحك بشده فقلت لماذا الضحك قالت عليك ياأخي فأنت تبحث في امور اكل الدهر عليها وشرب .. زعلت من ضحكتها واخذت بتأنيبها حتى انها انهارت وبدأت بالبكاء عندها ندمت وقلت في قرارت نفسي انا ضيف لماذا اجرحها فأخذتها بحضني ورحت اعتذر وهي تبكي طوقتها بيدي ووضعت رأسها على صدري ورحت اتحسس تقاسيم جسمها واطبطب على ظهرها ونظرت الى نفسي فاذا بدموعها تنهار على بنطالي البيجي اللون وتصبح دموعها على شكل بقع على القماش ومن جهة قضيبي فأخبرتها ماذا فعلتي أنتي اتلفتي بنطالي فبدأت تضحك وراحت تمسح بيدها البلل من على ملابسي هنا أحسست بقشعريرة بكل جسمي حيث بدأ قضيبي بالانتصاب فراحت يدي تنساب إلى صدر سناء بهدوء وكلما لمست ثديها بهدوء كانت تضغط على قضيبي بهدوء بقينا بدون كلام كل هذه الفتره انا اضغط بهدوء وهي تعمل كذلك بهدوء لحد ما انتصب قضيبي بشكل كبير عندها مسكت بثدي سناء بكل يدي وهي كذلك مسكت قضيبي وراحت تحرك به بيدها وأنا هنا اغرست يدي من تحت بلوزتها الى حلمة ثديها وهي بادرت الى فتح سحاب بنطالي واخرجت قضيبي من هناك فبادرت الى فتح حزامي وقلع بنطالي عالاخر بدأت وبدون مقدمات ترضع قضيبي الملتهب ورحت اتحسس كل تقاسيم جسمها الرهيب والحار جدا بيدي بعدها اقلعتها ملابسها وحملتها الى غرفة نومها خوفا من تصحي بناتها وترى ما يفعل الخال .. هنا نزلت وبلا شعور آلي كس سناء وبدأت الحس أمص ب*****ها حتى أنني ابتلعت الكثير من عسل كسها الذي دخل مع لساني وهي تتأوه وتتحرك بشكل غير طبيعي وتقول نيكني كفايه مص نيكني ارجوك دخله بكسي انا اموت على قضيبك الكبير بسرعه مزقني بقوه .. ادخلت قضيبي بكسها لأحس بنار مولعه داخل كسها فرحت اتحرك ادخل واخرج قضيبي من كسها وشفاهنا تلتقي مع بعض ويداي تضغط على صدرها أحسسنا بنشوة كبيره لم احس بها بحياتي وقذفت بداخل كسها مرتين ثم دخلت الحمام لاستحم واعود بعدها لممارسة النيك بعد اخذ جزء من الراحه وكانت تستجيب بشكل كبير ولاول مره اعلم ان سناء شبقيه لهذا الحد حيث نمنا ليلتها بدون ملابس وكان قضيبي مغروس داخل كسها وفي الصباح اتى باص المدرسه ليأخذ بناتها فاخبرتها انني سوف اسافر اليوم قالت ابقى بعد يومين قلت لاانا مرتبط بعمل لكنني نادم على شيء واحد فاحست بخجل كبير وقالت بصوت خافت ماهو يا سعد فقلت نادم لانني لم انيكك من طيزك فضحكت وقالت وقعت قلبي تعال ونيك ولو انا ما عاملتها قبل وضعتها بوضعيه خاصه حيث جعلتها تنحني على الكنبه وهي واقفه وباعدت بين رجليها واخرجت قضيبي المنتصب ووضعت قليلا من المزيت على رأس قضيبي وداخل فتحة طيزها ورحت ادخله رويدا رويدا وهي تتألم وتقول سعد انت مزقت طيزي بعدها احست براحه كبيره وراحت تدفع بنفسها نحوي حتى تضمن دخول كل قضيبي بداخلها وكان ضيقا جدا ويضغط بقوه على قضيبي المغروس داخله وهذا سهل عملية القذف بسرعه غسلت وسافرت وانا في طريق العوده انتابني شعور بالندم أل فضيع كيف عملت هذا مع أختي حتى إنني توقعت إنها قد وضعت لي مخدرا او ماشابه بحيث نسيت كل شي وعملت عملتي المهم من يومها لم اتصل ولم ازورها حتى عند زيارتها لنا تحججت بالسفر ورحلت حتى لاتراني!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!
  24. (/ /> انافتاه ابلغ من العمر 22سنه ولم اكن اعرف الجنس حتى بلغ عمرى18سنه عندما اراد اخى ان يسافر وطلب منى ان اصعد لانام عند زوجته لانها تخاف ان تنام لوحدها سافر اخى وصعدت الى شقته فى الطابق العلوى واستقبلتنى زوجته استقبال ... حار وطلبت منى ان اخذ راحتى باالبيت وحضرنا العشاء وذهبنا بعدها للصالون وجلسنا نشرب الشاى قالتلى متى ماحبيتى تنامى لاتنكسفى منى انا متعوده عاالسهر مو زيك جلست شويه وحسيت بملل وقلت انا رايحه انام راحت معاى لغرفة النوم لحد مانمت عاالسرير وطفت النور وقالت تصبحى على خير ورجعت للصالون وانا حاولت انام وماقدرت يمكن عشان المكان متغير عليه قمت تانى ابغى اروح عندها لقيتها نايمه عل الكنبه وحاطه يدها على كسها وتتفرج على فلم سكس هى طبعا ماحست انى اشوفها انا جلست اتفرج عليها شويه وعلى الفلم شويه لحد ماحسيت انى تعبت انا كمان وبديت احط يدى على كسى خفت تنتبهلى ورجعت الغرفه تانى وسكر ت الباب بشويش ونمت عاالسرير ورفعت القميص ودخلت يدى من تحت الكلوت وجلست اتخيل الفلم لانى اول مره اشوفه ونسيتها وشويه فتحت الباب وشافتنى وانا العب بكسى صارت تضحك وتقولى اش هذا الابتسويه انا انحرجت منها مره قالت عادى عادى كلنا بنسوى كدا لاتنكسفى منى ولاحاجه ولا تخافى اى شى يصير عندى باالبيت بيكون سر بينى وبينك انا ارتحت شويه اخذتنى بعدها للصالون وقالتلى عمرك شفتى فلم سكس قلت لا قالت انا اشغل واحد دحين ونتفرج سوى اش رايك قلت اوكى شغلت الفلم وراحت تجيب كاسين عصير ورجعت وجلست جنبى وجلسنا نشوف للفلم وقالتلى اش رايك تفتحين لى قلبك وتصيرى كاتمة اسرارى وانا كمان كاتمة اسرارك قلت اوكى سألتنى لك علاقات غراميه او مغامرات جنسيه قلت لا قالت ولا حتى مع زميلاتك باالمدرسه قلت لا قالت شكلك ماتبغى تفتحيلى قلبك نخليها مع الايام ورجعنا نتابع الفلم تانى وكان مره مثير وحلو لدرجة انه كان نفسى احط يدى على كسى واريح نفسى لكن كانت جنبى وكنت مكسوفه منها شويه قالتلى اش رايك نشغل الفلم بالغرفه ونتفرج واحنا نايمين احسن واخذنا الفيديو لغرفة النوم وشغلنا الفلم تانى ونمنا عاالسرير واتغطينا بالغطا وصرت اشوف للفلم وانا مره تعبانه جنسيا وشويه حسيت انها بدت يدها تلعب بكسها من تحت الغطا وسويت نفسى ماانتبهت انا تأثرت زياده وصرت احاول انزل يدى على كسى لكن مكسوفه منها سألتنى أتأثرتى زيى مع الفلم قلت عادى مو كتير قالت انا مره مانى قادره استحمل اكثر من كدا ورفعت هى الغطا عن فخوذها وصارت تريح نفسها قدامى وانا نزلت يدى على كسى من تحت الغطا وصرت العب بشفايفه وحسيت انه مانى باالدنيا حست فيه ورفعت الغطا وقالت انا قلتلك خذى راحتك وقامت فصخت كل الملابس الا عليها وقالت عشان تاخدى انتى راحتكى كمان وتبطلى خجل ونامت جنبى وصارت تلعب بصدرها وكسها وانا ضربت الشهوه معايه للأخر وصرت العب بكسى من تحت الكلوت وصارت تطالع عليه وتضحك وتقولى نزلى الكلوت انا بديت اخذ عليها وقلت انا كدا ارتاح اكتر قالت ياكلنا زى بعض يااقوم البس قمت فصخت السنتيانه وصارت هى تفصخلى الكلوت ورجعت هى تلعب بكسها وانا نمت عادى اطالع فيها وقامت راحت تجيب ماء ورجعت جلست جنبى وصارت تحسس على صدرى وتنزل على بطنى قالت جسمك مره حار اش رايك نجرب الحركات الا باالفلم انا عمرى ماجربتها سكت انا صارت تلعب بنهودى بيدها وانا حسيت انى بديت ادوخ قالت اش رايك قلت نجرب بس مااعرف مسكت نهودى وصارت ترضعهم وبديت انا اتؤه وخلتنى بنص السرير ورجعت ترضع نهودى وتبوس شفايفى ونزلت تبوس بطنى وتلحسه بلسانها انا فتحت فخودى لاشعوريالانى كنت متاثره باالحس الا شوفته باالفلم نزلت راسها عند كسى وصارت تبوس شفايفه وتحط لسا نها على الا بينهم وانا صرت بعالم تانى حسيت كسى حينزل مويته خلاص حاولت ابعد نفسى وقلتلها انا حكب خلاص قالت عادى كبىورجعت دخلت لسانها جو فتحة كسى وصارت تدخله وتخرجه وانا مامسكت نفسى وكبيت ولسانها جوى كسى وصارت تلحسه وترضع شفايفه وحسيت انه لسه ابغى ارتاح تانى قالت ارتاحى تانى وتالت وفتحت شفايف كسى بيدها وصارت تلحس شفايفه منجوى لحد مانزلت مويتى على لسانها وحسيت انى دخت خلاص وقمت الحمام اخذ دش ابغى اصحصح شويه وجات معايه الحمام واخذنا دش سوى وطلعنا وشربنا العصير ورجعنا لغرفة النوم تانى وانا مبسوطه وهى جنبى حاضنتنى قالتلى ادينى لسانك خرجت لسانى وحطته بفمها وصارت ترضعه وتبوسنى بقوه اتهيجت تانى وكان نفسى انها تمسك كسى وتلحسه وشويه بس صارت ترضع صدرى وقالت اش رايك الحسلك كسك قلت ياريت نزلت عند كسى وعلى طول دخلت لسانها جوى الفتحه وصارت تلحسه بقوه بعدين جات ونامت جنبى عاالسرير وقالت تعالى فوقى وخلت كسى عند فمها وصارت تلحسه قالت العبيلى بكسى نزلت راسى عند كسها وصرت احركه باصابعى قالتلى الحسيه بلسانك ومانى عارفه قمت بسته من شفايفه وشويه حطيت لسانى عليه اعجبنى الوضع بديت افتح شفايفه والحسه بلسانى وهى تلحسلى برضه وانا فوقها شويه حسيت انها ترخينى شويه ولسانها صار قريب فتحة طيزى انا اتحركت اكثر وصرت الحسلها بقوه وادخل لسانى بفتحة كسها وهى وصلت لفتحة طيزى وتلحسها انا انجنيت وصرت ارضع كسها بجنون قالتلى انا حنزل الحسى شفايفه بسرعه وصرت الحس شفايفه لحد ماحسيت بمويتها على لسانى وانا برضه الحسه وهى ماسكه طيزى وتلحس فتحته و رفعتنى شويه ولحست كسى لحد مارتحت وقمت من فوقها وجيت جنبها وضمتنى على صدرها ورحنا الحمام واخذنا دش ونمنا بحضن بعض وصرنا كل ليله انام مع بعض لحد ماجاء اخويه من السفر صرت اطلع عندها لمل يروح اخويه يسهر برا ونرتاح اناوهى
  25. انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من زوجي
×
×
  • انشاء جديد...