القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. ليلة الدخلة كانت بالنسبة لصديقتي (نازك) وهي في الثامنة عشرة من عمرها تاريخا فاصلا بين البنت البكر و حالة الثيب التي حصلت عليها بعد ليلتين من زفافها حيث إن زوجها كان في الحرب و لم يعطوه أجازة غير يومين وفي الليلة الأخيرة فتح لها بكارتها.. ورجع إلى الحرب مباشرة و لكن وبعد أسبوع عاد مصابا بتعب نفسي شديد أفقده أهليته وأعجزه عسكريا وجنسيا أيضا وتحول من مقاتل مسلح إلى مقاتل غير مسلح وخدم في صنف الإعاشة في الأفران.. المهم أن نازك ما شافتش زب زوجها غير ليلة الفتح المبين و ظلت كل فترة مرض وعلاج زوجها بدون زب ... وبما أنها ممرضة ذات خبرة .. قامت وعملت مساجات خاصة و التمسيد على البروستاتا وهي خبرتها ممتازة في هذا المجال.. وشوية شوية .. استعاد (زكى) زوجها ثقته بنفسه و استعاد فحولته اللي انهارت من الإصابة النفسية ,, كانت تعمل له ماساج بحنية و احترافية و بعد شهر من ذلك راح يفحص البروستاتا .. صارت عنده قابلية النيك و أصبح زبه مسلح و من أسلحة الدمار الشامل .. قوي و ثخين و متدفق و سريع الحركة بفضل زوجته (نازك).. وظلوا يتمتعون بحياة جنسية لذيذة إلى ما قبل 6 شهور . وذلك حين وصلت نازك إلى سن اليأس مبكرا 40 سنة بعدما خلفوا 3 أولاد .. كريم 22 سنة وممدوح 20 سنة وفكري 18 سنة وبدأت نازك تشعر أن زوجها زكى لم يعد يرغب بها ، وأنها فقدت أنوثتها ولم تعد تعجب الرجال ، وشعرت بضيق نفسي شديد نتيجة انقطاع الطمث عندها . زكى كان ينام بغرفة منفصلة وحده و الأولاد ثلاثتهم بغرفة أخرى على يمين غرفته . وزوجته تنام بالطابق الأرضي وحدها.. لاحظ زكى أن هناك حركة غير طبيعية بالبيت,, وقال : يمكن بيروحوا يسهروا سوى فيها إيه ... لأ بس الحكاية بتحصل بعد منتصف الليل و الأولاد بينزلوا الأول و أمهم بتحصلهم بعد شوية ؟؟؟ كان يشغله التفكير : ليه بيحصل التحرك المريب ده بعد السهرة الجماعية و بعد منتصف الليل اللي كان دائما هو نايم فيه لغاية ما يصبح الصبح و يروح إلى عمله.... بدأ زكى يشك بزوجته و أولاده ... وظل يراقبهم لأنهم ما بيرجعوش إلى غرفتهم أبدا ؟؟ وعلى وجه الصبح نزل على أطراف أصابعه و بهدوء راح إلى غرفة زوجته وشاف اللي شافه .. شاف العجب العجاب... زوجته متمددة على زب ابنها (كريم) ومدخلة زبه بكسها ووجوههم متقابلة و ابنها الأوسط ممدوح فوقها يدخل زبه فى طيز أمه من ورا ، وابنها الأصغر فكري واقف عند راسها حاطط زبه فى بقها ينيكه بيه وبتمصه له .. ونازك شغالة غنج : أححححححححححححح .. إمممممممممم .. آااااااااااااااااااااااااه .. نيك طيزي يا دوحة .. نيك كسي يا كيمو .. نيك بقي يا كركر.. وكل ده وزكى بيشوف العمليات دي من جزء من شباك مش مفتوح وهو مسيطر على المشهد. وظلوا يتناوبون على نيك كس وطيز وبق أمهم ، زب فى كسها والتانى فى طيزها والتالت فى بقها ، وأحيانا زبين فى كسها أو بقها ، وأحيانا زب فى كسها والتانى بين بزازها ، إلى أن ارتعشت الأم و لزقت فيهم مش عايزة تطلع الأزبار من كسسسسسسسسسسها وطيزززززززززها وبقققققققققققها . راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور..وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ... بدأت القصة كلها منذ 6 أشهر كاملة .. "بتعملوا إيه يا كلاب؟!!" صرخت نازك وهى تقتحم غرفة نوم أولادها الشبان الثلاثة. الإحباط والاستياء الجنسي وغير الجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. زكى ، زوجها منذ ثلاثة وعشرين سنةِ، مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطة وغير سعيدة. الآن أولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، حاولوا إخْفاء ما كانوا يقومون به.لم يكونوا يرتدون غير بنطلون الجينز أما قمصانهم وأحذيتهم على الأرض. اقتربت نازك من السريرِ، وذراعيها تحت صدرها الناهد الكاعب الممتلئ المثير تنظر إلى ابنها ممدوح وكان في يده مجلة يمسكها ووجوه كريم وفكري قريبة من وجهه ينظرون إلى المجلة في يده ، وجوارهم عدة مجلات أخرى على الفراش. احمر وجههَ وألقى المجلة جانبا، وهو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا إحنا...... " طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه . "اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفة انت بتعمل إيه.أبوك هيعمل فيك إيه لما يعرف إنك بتلعب في حاجته ؟؟!!". التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمة. الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسة فوق رجل، وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. المرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها. "تَركنَاكم تَبْقوا لوحدكم في البيت، وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هذا." تنَظرَ إلى كريم. "أظن لازم أقول لأبوكم مش كده !!" "مممم لا يا ماما ! لا ! " كريم قالَ. "بترجاكي يا ماما ما تقوليش لبابا ! " قال فكري بخوفَ، وهو يبكي. "لا هاقول يا فكري" تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُهم الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها. كان أولادها شبان في غاية الوسامة ، ولكن فكري لطالما حبته نازك وكان مفضلا لديها عن باقي أولادها. وتمنت لو ضبطته وحده كانت اعتلته الآن وفورا وجعلته ينيكها. لكن أيضا كان الجنس الجماعي شيئا تتمناه وتحلم به وتتخيل تحقيقه يوما ما . وهل من فرصة أفضل من هذه الفرصة لذلك ؟ سَقطتْ عيونُها إلى أجسام أولادها. حيث كانت قضبانهم ظاهرة من فتحة البنطلون ويحاولون أن يخفوها بأيديهم المرتعشة لكن دون فائدة. وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. إنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسها. لكن هل تستطيع ؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى ابنِها ممدوح. "كملها." "إيـــه ..؟ " ممدوح قال. "قُلتُ، كمل اللي كنت بتعمله"صرخت. " إذا كنت بتلعب بزبك وبتدلكه يلا كمل ... دلوقتي حالا وقدامي سرتن .يلا انت وهوه كلكم اقلع بنطلونك والعب بزبك يالا بسرعة".صرخت عليهم وهي تشد شعرهم بقسوة. مثل جراء صغيرة ، نزعوا عنهم ملابسهم . فكري لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع كل منهم رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش. "أنت " قالتْ، تشير إلى ابنها كريم. "نام." بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ الشابِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ، وشفاه كسها تضغط على كولوتها. "فكري. قلعه كولوته." "ماما. أنا أقدر أقلع لوحدي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لكريم ، "يالا قلعه بسرعة ! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده إلى ملابس أخيه الداخلية، وجَرَّها لأسفل حتى نزعه عنه. "وااااااااااو"همست نازك ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها كريم بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطى بسائل شفاف . "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما أقدرش" "أووووه، يلا بدون كلام " تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحو السقف ثمّ ترمق ابنها كريم بنظرة غاضبة. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ. "يـــــاه ! " صرخ الولد، وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما ؟ " "إيه ده ، إيه أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه ؟؟؟؟" دَفعتْ فكري للأسفل. "ممدوح هيخلي زبه يكبر" ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان الثلاثة وهم نائمون بجانب بعضهم البعض عاريين تماما. شعر عانة فكري الرقيق والأسودِ كان أكبر وأكثف من ابنها كريم. أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم . "دلك زبك، يا فكري." أمسك فكري قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "إيه مالكم يا كلاب ؟؟" نازك قالتْ. "في إيه دلوقتي ؟ زبك انت وهوه كانوا قايمين ومنتصبين , ودلوقتي نايمين زي منديل الورق.أنا هاعرف أخليه يكبر." عيون فكري مغلقة. مدت نازك يدها إلى زب فكري وبدأت تدلكه . ويدها الأخرى تدلك زب كريم . تورم قضيبا فكري وكريم بسرعة عندما أحسا بملمس يَدِّ شخص آخرِ :أمهما . "آآآآآوه، أيوه كمان يا ماما " تنهد فكري وهو يرى أمه تمسك وتدلك قضيبَه وقضيب أخيِه المتضخمين تحت يديها. قالت "كده أحسن ... كده أحسن بكتير" تَركتْ زب ابنِها فكري وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس. ثم عادت وبدأت تدلكه وفعلت الأمر نفسه بزب كريم .. كان ممدوح يتفرج على ما يجري وهو مشتاق للمسة من يد أمه .. صعدت الأم نازك على الفراش بينهم بملابسها .. ونزلت على زب ممدوح تمصه والذي أغمض عينيه وبدأ يتأوه ، وبقيت يداها يد تدلك زب كريم والأخرى تدلك زب فكري . "آااااااااااااااااه ماما كمان ، إيدك ناعمة أوي ، أححححححححح" صاح كريم وفكري معا ويدا أمهما الخبيرتان تمتعان أزبارهما ومَسحتْ نازك شفاهَها ذهاباً وإياباً على رأس قضيب ممدوح ، تنشر السائل الشفاف على فمها وشفاهها. "أووووه أيوووووووه ! " تنهد ممدوح ، عندما فتحت أمه نازك فمها، وابتلعت رأس قضيبه الناعم. "آآآآآآه، حلو أوي، يا ماما " تَنفّس ممدوح ، وقبضته تمسك بشَعرِ أمه لتوجه لها رأسها. "كمان. مصي زبي . بقك زي العسل يا ماما .. آااااااااااااااااااااه حركي بقك كمان لفوق ولتحت. أوووه يا حبيبة قلبي، انتي بتمصي حلو أوي أوي.انتي بتعرفي تمصي الزب مية مية." يَدّاها اكَتستا بسائل كريم وفكري الشفاف. تَركَت قضيبا كريم وفكري وأنزلت يديها إلى الأسفل وقالت : "ممممم، نعم، أنتم بتحبوا ماما تلعب ببيضانكم كمان يا ولاد ؟ مش كده ؟. أنا بَارَاهنْ إنكم هتحبوا ده كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيز كريم وفكري الضيقة . أَنَّ الشابان بصوت عالي ، وطيزهما ارتفعت في الهواءِ. "أووووه، مامااااااااااا ! " ممدوح أَنَّ، وطيزه الشابة يرفعها إلى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ أمه. "إيه، يا ممدوح ؟ " قالت نازك من وسط قضيبه الذي يملأ فمها الأخرى وهي تخرج زبه من فمها وتنزل بلسانها تلحس وتمص له بيضاته. "في إيه ؟ قول لي يا روحي." "أَنا ها ..... أنا مش قادر......! " " هاتعمل إيه، يا دوحة ؟ قول. هتنزل في بقي ؟ يلا نزل حليبك في بقي بسرعة ! " "أيوه يا ماما ! أنا مش قادر أكتر من كده " . وعادت نازك بسرعة واحتوت زب ابنها ممدوح داخل فمها وبدأت تمصه مرة أخرى . أمسك ممدوح رأسُ أمه بكلتا يديه، وناك فَمّها. "أوووووه ، ماما ! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا ها . . . ." واستمرت نازك في تدليك أزبار كريم وفكري في نفس الوقت . "ماما ؟ أنا هانزل ! " ممدوح لَهثَ. أحسَّت نازك ببيضات ممدوح تُشدّدُ ثمّ رَأتْ ابنها ينتفض. "اشربيه كله يا ماما ! ابلعيه ! اشربي الحليب كله." راقبْ حنجرةَ أمه ، والكمية الأولى من الحليب نزلت في حنجرتها فعصرت قضيبا ولديها كريم وفكري بشدّة . فلما انتهت من ممدوح أخرجت زبه من فمها . "دلوقتي، يا فكري ! دلوقتي يا كريم ! نزلوا لبنكم عشان خاطر ماماِ ! خلوني أحس أزباركم بتنزل لبنها على إيدين ماما ! " "مممممممممممم" فكري أَنَّ ، وانفجر قضيبه باللبن وبهزة قوية. ثم صاح كريم وانفجر قضيبه باللبن . "أوووووه نعم، يا حبيبي، آآآآآآآه !! " نازك تنهدت. "شوف حليبك انت وهوه على إيد ماماِ إزاي ! آآآآآآآآآآآآآآآه ! " الأم الهائجة الشبقة دلكت قضيب وبيضات ابنيها كريم وفكري حتى أفرغا ما في داخلهما تماما، وسقطت نازك على السرير وسط أولادها الثلاثة ، والأربعة يلهثون. عيونهم كانت مغلقة، وكانوا أيضا يحاولون أن يسترجعوا أنفاسهم. ثم نهضت نازك من الفراش وسارت ورَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لأنها مريضة وتريد أن تأخذ إجازة اليوم. أعادت السماعة إلى مكانها ونظرت إلى الشبان وهم على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها. "ماماّ ؟ بتعملي إيه .... ؟ " فكري لَهثَ، عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي كبير كاعب ناهد. "ششش، يا فكري. مش ده اللي نفسك تشوفه ؟ بزاز وحلمات وصدر ؟؟؟" وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت أن القضبان الثلاثة قد عادت إلى الحياة مرة أخرى. مدت بزها إلى الأمام ثم مدت يدها إلى خلفها لتفك تنورتِها، فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل إلى أسفل ظهرها. نازك، الآن لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكولوت بكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الأولاد مرة أخرى وأسندت ظهرها على السرير. "يالا يا حبايبي ، يالا مصوا لي حلماتي ". حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا أطفالا رضع. "عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! " تنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة. التقم ممدوح ثديها الأيسر والتقم فكري ثديها الأيمن . "تعال بين رجليا ، يا كيمو " قالت الأم الشبقة المثارة وهى تدفع الشاب لأسفل نحو كسها. "يالا يا واد اقعد بينهم بسرعة". حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "قلعني كولوتي يا كلب" قالتْ وهي ترفع طيزها إلى الأعلى حتى يتمكن من نزع كولوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "دلوقتي . . . بص على كسي." اختطفت كولوتَها المبلّلَ مِنْ كريم وغمست أصابعها فيه "وااااو شوف قد إيه هو مبلول من كسي...". "شمّه يا كريم " قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكولوتها القطني . "أيوه ، كده صح، يا واد. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كولوتي يالا بسرعة." "كس أمك "ضَحكتْ. "قد إيه شكلك حلو وكولوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكولوت بسرعة خاطفة وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي يالا" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الشاب يلحس كسها الرطب. "بوسني، يا فكري (يا كركر)." وهى تمد فمها لفكري ، وكسها كان ينيك بعنف وجهِ كريم. لسانها تَلوّى إلى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ فكري الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الشابَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها مفتوحة على مصراعيها، وتمَسك رأس كريم بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه كريم. "أَنا هاجيب ! كُلْني، يا ولد. كُلْ كسي لحد ما أجيب وأنزل على وجهك كله" "آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هناا هناا ! هناا ! مصّْ زنبوري، يا كريم ! خليني أجيبهم ! " أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ، طيزها ارتعشت، ولما ازدادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الشاب وتساقط على الفراش. أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير، ضحكت. "يــــاه !" أَنّتْ وغنجت. "أوووووه. كنت محتاجة لكده !" الأولاد فكري وممدوح مضطجعون على جانبيها، يمصون ثدييها ، ثم يتناوبون على تقبيل وجنتيها وشفتيها ومص لسانها ، ومعانقتها وضمها ، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد. "اطلع هنا فوقى يا كركر"أشارتْ نازك إلى فكري. "يالا تعالى اطلع ونكني .. خليني أتمتع بزبك الكبير". نهض فكري من جنب أمه ، واعتلاها جالسا بين رجليها ، وقد باعدت بين رجليها ، ورفعهما الشاب إلى أعلى ، وقالت : "أنا ملككم اعملوا فيا اللي انتم عايزينه" . وأغلقت عيونَها عندما أصبح ابنها فوقها، تَحْدق فيه، ونهض كريم وممدوح وساعدا أخاهما ، فقبض كل منهما على ساق من ساقي أمهم ، وبدأ فكري يدلك بظر أمه وأشفار كسها بأصابعه . ويداعب كسها برأس قضيبه قبل إدخاله . أخذت نازك تمرر أصابعها على ظهر فكري. قال كريم وممدوح فى صوت واحد : "ياللا يا كركر نيك ماما .. متعها واتمتع . وإحنا وراك ." ودخل زب فكري حتى آخره في كس أمه ، وتأوها معا فى استمتاع ، وأخذت نازك تدلك طيزه وتصفعه عليها . "آااااااااااااااااااااه أحححححححححححححح ، زبك كبيررررررررررررررررر وحلو يا كركر! نكني كمان .. نيك أمك .. نكني ! " ونزل الأخوان كريم وممدوح وتركا ساقي أمهم والتقم كل منهما ثديا من ثدييها يمصه ويعضه ويدلكه ويلحسه ، وعادا يتنافسان فى اقتناص القبلات من فمها ووجنتيها وعنقها ، وفى اقتناص الضمات والأحضان من أمهم المثيرة . "أوووووه" غنجت نازك وتنهدت مع كل دفعة يدخل بها قضيب ابنها فكري في كسها. لكنها الآن تدفع كسها إلى أعلى ليدخل قضيب ابنها أكثر في كسها في حين كان بظرها منتصبا كما لو كان سينفجر "كده تمام . يالا نيكني بقوة ، نيك كسي جامد يا روح قلبي يا كركر ! حاسس بإيه يا روحي......." "حاسس بمتعة ولذة مالهاش مثيل ، يا ماما ! كسك روعة رووووووووووعة" قال فكري. ثبتت نازك عيونِها على ابنها فكري وهو ينيك لأول مرة كس أمه ، ينيكها . "أوووووه ! " فكري همسَ، وهو يحس برأس قضيبه تلامس طيات وجدران مهبلها الناعمة الرائعة الخرافية بداخل كسها. "ماما ، حاسس بحاجة حلوة أوي." "آآآآآآآآه ياااااااه ! " فكري صرخ . "أَنا هانزل . . ." بلّلتْ الأمُّ الشبقة الهائجة إصبعها بسرعة بسائل كسها وأدخلته في فتحة طيز فكري."آآآآآآآآخ! " صَرخَ فكري، عندما أدخلت أمه إصبعا في طيزه. الانفجار الأول حدث في كسها الجائع وهي تراقب بيضات فكري تختفي خلف كسها وهي تنيك طيزه بإصبعها. ثمّ أمسك فكري أمَه بإحكام، ليَمْلأُ كس نازك بحليبه. وأطلقَ قذيفته الساخنة في كسِّ نازك. فكري تنهد وسَقطَ منهارا للأمام على صدر أمه نازك ، منهك القوى. "آآآآآه! " لَهثتْ مِنْ المتعة ، وضمت ابنها الشاب المستلقي عليها بقوة. وبقي فكري في حضن أمه نازك لنصف ساعة استمتع فيها بتقبيل شفتيها ووجنتيها ، وقفش ودعك ولحس ومص وقرص نهديها الكاعبين . وهي تداعب وتربت على ظهره وأردافه . ثم همست له : "انهض يا بني واجلس على طرف السرير ." وفعل فكري ذلك . أما نازك فنهضت من الفراش وجلست على كرسي مجاور للسرير تنظر إلى ممدوح وكريم وهي تمص إصبعها ثم تضعه في كسها وتغرقه في سائلها ثم تضع إصبعها في فتحة طيزها ثم بدأت تدخله وتخرجه لتستعد لما سوف يأتي. كان الشابان ممدوح وكريم لا يكفان لحظة عن تدليك أزبارهما ، وهما يشاهدان أمهما ينيكها أخوهم الأصغر فكري ، ولذلك لم تتوقف تلك القضبان الشابة الرائعة عن الانتصاب لحظة واحدة خاصة وأن الشابان كانا يسترقان النظر إلى تلك الأم الملتهبة وهى تداعب صدرها وكسها وطيزها الآن فكان منظرا جديدا وملتهبا بالنسبة لهم . توقفت نازك عن نيك طيزها ووقفت على قدميها وتوجهت إلى الولدين اللذين نهضا إليها تحركهم شهوتهم ، وحملها كريم ودار بها في الحجرة وجواره ممدوح وهما يضحكان ويختلسان منها القبلات من شفتيها ويداعبان يديها وقدميها وثدييها ، ثم وضعها ابنها الأكبر - كريم - على الفراش واستلقى على ظهره إلى جوارها ، فاعتلته نازك بعدما نظرت إلى قضيبه وهو واقف أمامها فصعدت على جسده ووقفت فوقه ثم استدارت ونظرت إلى ممدوح الذي لا يزال واقفا ووجهها إلى كريم ثم أنزلت جسمها ببطء لتجلس على قضيب كريم وهى تقول" آاااااااااااااااااه أححححححححححح" وما أن وصلت فتحة كسها ولامست رأس قضيب كريم حتى أصدرت صرخة خفيفة تنم عن مدى شهوتها التي تملكت كامل جسمها. بدأ قضيبه يدخل كسها ببطء شديد حتى دخل كله فيها "آآآآآآه ماما كسك سخن أوي آآآآآه حاجة حلوة أوي مممممم" قال كريم ذلك وهو يحس بقضيبه بالكامل في كس نازك. بدأت نازك ترفع طيزها إلى الأعلى بهدوء ثم تنزلها بشكل أسرع من قبل حتى أحست أن كسها تعود على ذلك القضيب فيه فسارعت من حركتها في كل مرة . أما ممدوح فوقف أمام أمه وهو ينظر إلى قضيب أخيه يختفي في كس أمه ثم يظهر . لقد كان منظرها مثيرا جدا فأمسك بقضيبه وبدأ يدلكه وهو يشاهد ما يجري أمامه ."آآآآآآآه، ممممممم حاجة حلوة جدا ، نيك كس ماما يا كيمو ، نيك أمك يا كريم ، آااااااااااااااااااه ، مممممممم" قالت وعيناها مغلقتان ولكن ما أن فتحتهما حتى رأت ابنها ممدوح وهو يمسك قضيبه يدلكه فقالت له " ماما ، حبيبي ، عايز تنيكني ؟" نظر إليها باستحياء وخوف لكنه لم يقل أي شيء .قالت "تعالى يا حبيبي طيزي فاضية مستنياك، شايف قد إيه حلوة وكبيرة ، مستنية زبك يطفي نارها" . قال بعد أن استجمع شجاعته" بس يا ماما إزاى وإنتي كده وزب كريم في كسك ؟!" . قالت وهى تتأوه " آآآآه ما تخافش يا حبيبي تعالى اطلع على السرير" صعد ممدوح على السرير ووقف أمامها . نازك أنزلت نفسها على صدر كريم النائم تحتها وقضيبه لا يزال في كسها ثم قالت " يالا يا دوحة ، قرب مني ، شايف طيزي ، حط زبك فيها ، يالا ما تخافش هي مستنياك " . جلس ممدوح على ركبتيه وأمسك قضيبه بيده ووجهه نحو فتحة طيز أمه حاول أن يدخله لكن لم ينجح من أول مرة حتى مدت أمه يدها وأمسكت بقضيبه ووضعته على فتحة طيزها ثم قالت " يالا يا حبيبي دخله في طيزي يالا" بدأ ممدوح يدخل قضيبه في طيز أمه ببطء ، كانت طيزها رطبة من تدليكها لها وسوائلها التي دستها فيها ودافئة جدا فدخل قضيبه فيها بكل سهولة من أول مرة حتى وصل إلى آخره وكان لا يفصل بين زبه وزب أخيه كريم سوى فاصل رقيق يفصل الطيز عن الكس . "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه قد إيه حلو وقاسي .ممممممم، يــــــــــــاه أنا فيا زبين دلوقتي واحد في كسي وواحد في طيزي أنا مش مصدقة نفسي يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ، واااااااااااااااااو، أنا مش قادرة أستحمل أكتر من كده " ثم وضعت يديها على السرير ورفعت جسمها قليلا للأعلى لتترك المجال لكريم تحتها كي يحرك قضيبه فيها . استطاع الشابان أن يتحركا بنفس الوقت فكانا يخرجان قضيبيهما ثم يدخلاهما في نازك بنفس الوقت .أما الأم الشبقة المهتاجة فقد نسيت كل ما حولها وغرقت في بحر من المتعة والنشوة التي لم تحصل عليها من قبل . أحس كل من كريم وممدوح أنهما قد قاربا على القذف فأسرعا من حركتيهما . صرخت الأم أيضا " آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، يالا بسرعة أنا كمان قربت أجيب ، يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ما توقفوش ، يالا كسي عايز كمان ، طيزي عايزة كمان ، وااااااااااااااااااااااااااااااو، ممممممممممممممممم" وسرعان ما أن انتهى كل شئ قذف الصبيان ما في داخلهما في كس وطيز الأم ، أما الأم المشتعلة فقد صرخت صرخة قوية وبدأ جسمها يرتعش وينتفض وكسها يفرز سوائل بكثرة حتى هدأت تماما. ارتمى ممدوح على السرير بجانب كريم يحاول أن يسترجع أنفاسه ، أما نازك فاستلقت فوق كريم تحاول أن ترجع إلى وعيها أمام ممدوح فقد فقد إحساسه من فرط الإثارة . بعد مرور عدة دقائق ليست بالقليلة نزلت نازك من فوق كريم وأشارت لابنها فكري الذي كان يتفرج على النياكة ، فصعد وشاركهم الفراش ، واستلقى جوار أمه ، ونامت بين الأولاد كريم وفكري ، وجوارهم ممدوح أيضا ، وناموا لمدة ساعة كاملة ويداها تمسكان بقضبان الأولاد ويد كل ولد تمسك بصدرها. عندما استفاقوا دَفعتْ الأجسامَ المتعرّقةَ عنها ثم وَقفتْ وجَمعتْ ملابسَها. "دلوقتي" قالتْ، تُهدّدُهم. "انتو الثلاثة افتكروا إيه راح أعمل فيكم إذا قفشتكم بتسرتنوا وتتفرجوا على مجلات بورنو تاني زي كده مرة تانية." ضَحكتْ وهزت طيزها للمرّة الأخيرة وخرجت من الغرفة . وتكررت وتعددت وتنوعت اللقاءات الممتعة بين نازك وأولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، طوال ستة أشهر. حتى اكتشفها زوجها وأبوهم زكى . يومها راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور.. وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ...
  2. حليب أمي هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها وهو بعمر ال40، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى. أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا. أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن ال16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب. في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل بلوزتِها كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء بالحليبِ مِنْ صدرِها. تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما ارضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن تَفْتحَ بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب. أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا وأمي والصغير،أمّي طَلبتْ مِْني الجُلُوس بجانبِها وقالَت "سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل بتطلع على صدري" أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن أمّي استمرت، " انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير". لم أفهم كيف يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد. " انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟" كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا لأنها لم تكن غاضبه مِني.جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ " أسمع، انتا كمان ابني حبيبي ورضعت من صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري .الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟" أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي.لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ بِلَهْفة. بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبّي ينام دائماً في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك. الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل . أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ في غرفةِ واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد. تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي هَمستْ في أذانِي "سهيل، تعال إلى المطبخِ ". قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ. هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب. أمّي ضَحكتْ وقالتْ " يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من زمان ؟ دخله أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب." فعلت مثلما قالت وبالفعل بدا الحليب الدافئ يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ، توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي" يلا حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى" لكني رددت عليها قائلا " بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم هو ناعم ودافي وهو في تمي" .ردت " ماشي بس بسرعة". أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً في فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي. ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ " بتحب صدر الماما؟" وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان ثقيلا وسريعا. لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت" يلا حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي .وما تنسى ما حد يعرف شو سوينا الليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟" قلت" ماش يا ماما" وذهبنا للنوم. في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية.وكما اتفقنا لم أراقبها وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات. عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل .وبالفعل كان صدرها يتحرك بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها كانت ظاهره من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة. تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي،أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال ، هَمستْ أمي "سهيل، خلينا نروح على المطبخ" ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا البابَ. نما على الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها . عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها اليمين في فَمِّي ومصَّيت حليبَها. كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما، قالتْ، "في حليب كتير اليوم صح؟؟اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي كله اليك" أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة " شكرا ماما، حليبك وصدرك حلوين كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليوم"قلت . قالتْ أمي، "أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي عشان حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم ". قُلتُ، "ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش كانوا هيك واقفين؟!" أمّي قالتْ، "كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه".. "ماما أنا بوجعك وأنا بمص حلماتك وبداعبهم؟؟"سألت. " لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة وسعيدة وانتا بتعمل هيك، ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي كلام ويلا مص حلمتي هاي وداعب التاني". وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي لقترة من الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي " خليني أروح ارضع أخوك وأرجعلك. خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك".رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ. هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ َأمصَّ صدرَها، قبّلته بشكل مولع. أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري لأداعب صدرها من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا. قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة قليلةِ قالتْ أمي ، "حبيبي سهيل، ما تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك راح يصير صعب، هلق ارجع للرضاعة وخلينا نخلص ونرجع ننام.ماشي".وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ الحليب الدافئ الحلوّ وذَهبنَا للنَوْم. مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة. لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي الرضيعِ بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من اللازمُ لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ المدرسةِ، لكي تتمكن أَنْ تَغذّيني. في المساء،طَلبتْ مِْني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول علاقتِنا. لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي). تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت تَزُورُنا كُلّ ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد زيارتها لتبقى لمدّة أسبوع. أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن تعرض صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ أن لي أن أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ تنتبه إلى قوة ملاحظه أمها. في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ. أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟ في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت صدرَها في فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي مليئة بحليبِها اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ الجدةَ التغييرَ في أمِّي. شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم يعد يرضع من صدرها كالمعتاد حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر بالطبع،فتبادر إليها سؤال من أين كل هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع طفلها الصغير؟؟ دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل شيء . لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا أستعد صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي. في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان موعد مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني " روح اشتري لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟خليها دايما مبسوطة وسعيدة، وهى كمان راح تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر". أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ وردة لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجأه لكنها لم تضعها في شعرها فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى مطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها وكانت رائحة أمي كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى اجتمعنا في المطبخِ. مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية. كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل. خوفا من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ. عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ وأخبرتْها،"نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟"ونظرت نحوي. أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، "ماما،بترجاكي،مش قدام البنات". "شوف شوف خجلانه متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا ولد يا شقي" قالت جدتي. بَعْدَ أَنْ ارتحنا قليلاً، أمّي وجدتي ذَهبتا إلى السوق،وعندما عادوا، طَبخوا عشاءا خفيفا لنا. ومتى حان موعد النوم قالت الجدة، "سهيل، أنتا اطلع للطابق فوق وحط أغراضك هونيك،وأنا راح أكون مع الأطفال هون تحت ".كنت أتسائل عن أمي أين ستنام؟ نَظرتُ إليها. لَكنَّها كَانتْ تَنْظرُ إلى الأرض لتتفادى النظر في عيني. صَعدَت إلى الأعلى وأنا مشوّش. لكن غرفة الطابق العلوي كَانتْ مفاجأة . كَانَت كبيرة ومرتبه وفي منتصفها سرير خشبي كبير وعليه غطاء ووسادات جديدة. هناك كَانتْ زهورَ في كل أرجاء الغرفة ورائحتها تملاء جميع أرجاء الغرفة . جَلستُ على السريرِ وأنا اسأل نفسي لما كل هذا؟؟. بعد مرور 20 دقيقة (كنت قد شعرت بها كما لو كانت أكثر من 2 ساعتين) دخلت أمي الغرفة.كانت قد غيرت ملابسها ولبست بلوزه ضيقه تشكلت بشكل صدرها. أغَلقتْ البابَ وراءها وفي يدها علبه حلويات. جَلستْ على السريرِ بجانبي وقالتْ، "هاي الشكولاته زاكيه كتير دوق"ووضعت واحده في فمي.أَخذتُ واحده وطَلبتُ مِنْها فَتْح فَمِّها لكي أَضِعَها في فَمِّها. اقتربت وفَتحتْ فَمَّها الجميل بمودّة.لكن عندما أحسست بشفايفها قريبه مني نسيت الحلوى فأمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي وقبلتها على تلك الشفايف. أمّي تفاجأت وقاومت قليلاً لَكنِّي أَمسّكتُ بخصرِها وضَغطتُ شفاهَي عليها بقوة.لكن بعد ذلك ارتاحت ووَضعتْ ذراعيها حولي وأعطتْ شفاهَها لي لأتذَوقها. قبّلتهَا لخمس دقائقِ وبعد ذلك نمت على السريرِ على ظهري ونحن َنتنَفُّس بصعوبة. أمّي كَانتْ صامتةَ فقلتُ. "ماما، أنت زعلتي؟ "سَألتُ. "لا، حبيبي. أنا مدهوشة ". " يعني راح تخليني ابوسك تاني؟؟"."أكيد حبيبي.مين غيرك راح يبوسني". أُثرتُ وتحمست فعانقتُها ثانيةً وقبّلتُها بشكل عاطفي علي شفاهها. قُلتُ "ماما، شفايفكَ حلوّة وناعمة كتير". قالتْ "سهيل، في شي تاني حلو بيستناك تحت بلوزتي. بدك تجربه؟ " عندها لاحظت أن بلوزتها غارقة بالحليب." صدري مليان حليب من مبارح بالليل،ولما عرفت اني راح أكون معاك في هاي الغرفة بالليل حليبي زاد أكتر من الأول.بترجاك حبيبي مصلي بزاز لأنهم راح ينفجروا من كتر الحليب". فورا حللت لها أزرار بلوزتها لأخلص لها صدرها من سجنه،وما أن انتهيت حتى قفز صدرها أمامي بكل جماله وعنفوانه.حلماتها الوردية كانت منتصبة كقضيب طفل صغير أمام شفتاي ينتظراني.حملت صدريها بيدي بكل حنان ولطف وأنا أقول" ماما بزازك حلوه كتير...." لم تتركني أكمل كلامي حيث أمسك برأسي وسحبته نحو حلمتها لأمصها. وسرعان ما تدفق حليبها الحلوّ في فَمِّي ولمدة نِصْف الساعةِ وأنا أمص وأداعب صدرها الجميل. تنهدت أمي وأنا أداعب حلمتها بلساني وألعب بالأخر بيدي. "سهيل،شفايفك حلوين كتير وهما على بزي،قديش بتمنى يضولوا عليهم طول اليوم".قلت" وأنا كمان ماما بتمنى". " بتعرف حبيبي احنا معانا شهر كامل نقدر نعمل زي ما بدنا،جدتك وافقت تعطينا هاي الغرفة طول الشهر وهى راح تهتم بإخوانك الصغار عشان ناخد راحتنا طول الوقت وزي ما بدنا". قبلتها مرة أخرى على فمها وقلت" أنا مبسوط كتير لا طار من السعادة". ثم سألتها" ماما بقدر اشلحك البلوزه كله".قالت بتردد " بدك تشوف بزازي من غير بلوزة". قلت باندفاع" آآآه بدي بترجاكي". ردت وهى تقف " ماشي، بس انتا شلحني بايديك". يدي ارتعدت وأنا ارفع بلوزتَها مِنْ على أكتافِها الرائعة. ثمّ أمطرتُها بالقُبَلَ على صدرِها وأكتافِها ورقبتها. أمّي عانقتْني وتنهدت بحماسِ. ثمّ قالتْ، "سهيل، اشلح قميصكَ انتا كمان.زي ما أنا شلحت انتا لازم تشلح" .لم أصدق ما سمعت حتى نزعت قميصي ورميته على الأرض. ما أن استقر القميص على الأرض حتى عانقتني وقبلتني،وبدأت تلمس جسمي وعضلاتي وهى تقول"سهيل، أَنا سعيدُ كتيرً أَنْ يَكُونَ عِنْدي مثل هذا الابن القويِ". لَعبتُ أنا وأمي مَع بعضنا البعض لمدة طويلة تلك الليلة قَبْلَ أَنْ نِنام. الأيام التالية كانت سعيدة،أمضينا أغلب وقنتا في تلك الغرفة، كانت أمي كل نصف ساعة ترضعني حليبها اللذيذ دون أن تلبس بلوزتها لأتمتع بمنظر صدرها العاري تماما وأنا ارضع. في يوم تبادر لأمي فكرة وهي أن نأخذ حماما مع بعضنا البعض. دخلنا الحمام وبدأت أمي تضع الماء على وأنا واقف، كنت ألف شرشف حول جسمي وما أن وضعت الماء على حتى انزلق الشرشف عني حاولت عبثا أن أرجعه مكانه لكنها أمسكته ورمته بعيدا عني وهي تقول" مش مهم حبيبي، أصلا لازم تشحلها عشان اقدر أغسل جسمك كله". ثمّ نَظرتْ إلى قضيبي وصاحتْ "أوه، سهيل، مَا كنت متَخيّله أن ايرك طويل هيك،أخر مرة شفته كان قد حبة الزيتون،انتا بتعرف اني كنت مبسوطة وأنا بلعبلك فيه وانتا صغير وبترضع مني ".قلت" ماما بتقدري تلعبي فيه هلق كمان وأنا برضع منك"." طيب خليني انضفه منيح بالأول". قالَت ذلك ووضعت الصابون علي يديها وأخذت قضيبي في يديها وبدأت تغسله. لاحقا ذلك اليوم، عندما ذهبنا إلى غرفتِنا، أمّي أعطتْني صدرَها لأمصه وأنا أنام بجانبها، وَضعتْ يَدَّها داخل بنطلوني وبَدأتَ بمُلاطَفَة ومداعبة قضيبي. بدأ قضيبي بالتضخم وأصبح صعبا عليها أن تلعبه به وهو داخل البنطلون لذا حلت أزار البنطلون ونزعته عني لأصبح عاريا تماما أمامها الآن. بعد وقت من مداعبتها لقضيبي ولعبها به شعرت أنني قد قارب على القذف لذلك رفعت ساقي وولففت جسمي حولها وضغطت قضيبي على فخذها حتى بدأت اقذف حليبي على دفعات كبيرة. عانقتْني أمي وهي تقول "أوه يا حبيبي،نَسيتُ بأنّك الآن شابّ كبير، بيضاتك مليانه بالحليب". عندها سَألتُها "ماما، أنتي صارلك برضعيني حليبك لمدة ستّة شهور هلق. شو رأيك تدوقي حليبِي أنا ". هَزّتْ أمّيُ رأسها باستحياء لتقَول نعم. أنا أُثرتُ. "ماما،متل ما َمصيت حلماتَكَ، أنت كمان ممكن تمصيلي زبي بتمك وهيك ممكن تدوقي حليبي". فهمت أمي كلامي وأطبقت بشفتيها على قضيبي وبدأت تمصه. أمسكت برأسها وبدأت ادفع قضيبي في فمها أكثر حتى شعرت بقرب قذفي فسارعت من حركتي حتى بدأ حليبي يملئ فمها،نظرت إليها لأشاهدها وقد أبقت كل حليبي في فمها ولم تخرج أي قطرة منه . قالتْ "أوه، سهيل، مممممم طعمه حلو كتير.كل ما يكون في حليب لازم تعطيني ياه.". قُلتُ،"أكيد ماما، راح أخليه كله اليك". سَحبتُها نحوي وقبّلتهَا بشكل عاطفي لوقت طويل. بعد فترة، أمّي أرادتْ الذِهاب إلى الحمّام وذهبت الى َالطابق السفلي. عندما ذهبت َتخيّلتُها وهى ترفع تنورتها إلى الأعلى وهى تتبول . تولدت عندي رغبه في تقبيل كسها الرائع. عندما رَجعتْ، سَألتُها،"ماما، بدي أوبوسك هون ممكن ؟؟"ويدي بين رجليها وراحتي على كسها. أمّي كَانتْ مندهشةَ، لَكنَّها لَمْ ترفع يَدّي عنها. أحمر وجهها من الخجل لكنها رفعت تنورتها إلى الأعلى يبطئ فوق خصرِها لتَكْشفُ لي قليلا قليلا سيقانها الرائعة والناعمة وأفخاذها الممتلئة وأخيراً كسها الجميل المغَطّى بالشَعرِ الناعمِ. أمّي لم يكن عِنْدَها شَعرُ كثير على كسها الرائع لذا كان يمكنني أن أرى شفايف كسها الوردية متألقة بين فخذيها الرائعين كما لو أنهما يدعواني لاقبلهما . فتحت أمُي سيقانُها قليلاً فداعبتُ كسها بلطافة ومحب. أغَلقتْ أمُي عيونُها وبَدأتْ تتنهد بهدوء. أصبحتُ بين سيقانِها وقبّلتْ كسَها وما حوله.رائحتها كانت جميله بين أفخاذِها وكانت تزيد قوة الرائحة العطرة الصادرة من كسها لحظه بعد لحظه. أخيراً، عانقتُ أمَّي من أفخاذِها ووضِعْت شفاهَي على فاكهةِ حبِّها الناعمةِ وقبّلَته. ارتعشت أمّيُ قليلاً عندما لامست شفاهي كسِها الحسّاسِ وضُغِطتْ رأسي عليه. ثمّ بَدأتُ بلَعْق سوائل أمّيِ ذات مذاق العسلِ بالنسبة لي. ثمّ وَضعتُ لسانَي داخل كس أمِّي ولامَسَّت زنبورها. رَفعتْ أمّيُ طيزها بعض الشّيء وأنا أقوم بذلك فضُغِطتُ فَمَّي إلى الداخل أكثر وأَخذَ زنبورها بين شفاهِي وضَغطَ عليه بلطف. أمّي هزت مؤخرتها عدّة مرات حتى أضغط على كسها أكثر.سرعان، ما أخرجت أنينا طويلا وسائلا لذيذا من كسها. لحست كل سوائلها وهي تنزل من ذلك الكس الملتهب كطفل جائع. ثمّ صَعدتُ إلى أمّي وعانقتْني وقبّلَتني بشكل عاطفي. قبّلنَا بعضنا لوقت طويل بشكل اقوي من ذي قبل . عندما انتهت قبلتنا قالت أمي"سهيل، انتا خليتني أحس بمتعه عمري ما جربنتها من قبل،دايما سوي معي هيك، بكون كتير مبسوطة لما بتكون بين رجلي ولسانك على كسي". قُلتُ،"ماما،أنا راح أعيش بين رجليكي طول عمري اشرب من عصير كسك.حليب بزازك وعصير كسك هو كل شئ بدي ياه في حياتي". أمّي قالتْ،"بِالمناسبة، حبيبي ، بزازي مليانين بالحليب هلق.مصلي بزي"ودفعت رأسي نحو صدرها اليمين. أَخذتُ صدر أمي الناعم في فَمِّي وبَدأَ بشُرْب حليبِها الحلوِّ، وأنا أعانقها بشده. بعد فترة،قالتْ، "سهيل،ألعب بكسي حبيبي.حاسه بشعور غريب هونيك تحت". كُنْتُ مسرورَ جداً وفوراً نَزلتْ بين أفخاذِ أمّيِ وبَدأتْ بإمطار كسها الساخن بوابل من القُبَلِ. جَعلتُ أمّي تَحْصلُ على أربع رعشات وتصل ذروتها ذلك العصرِ فقط وأنا الحس كسها، قَبْلَ أَنْ ننزل إلى الصالة للعشاء . في وقت لاحق من تلك الليلة، رَأيتُ أمّي عارية بالكامل للمرة الأولى. أزالتْ بلوزتَها، وتنورتها ثم كيلوتها، ووَقفتْ أمامي. بَدتْ رائعةَ مَع تلك السيقان والأفخاذ اللطيفة والصدر المُشَكَّل بشكل رائع. جلست على الأرض أمامها ودَفعَت وجهَي إلى كسِها وقبّلَته بشهوة. ثمّ نمنا على السريرِ وعانقَنا بعضنا بقوه،وقضيبِي يضغط على كسِها. بعد فترة، وَضعتْ أمّيَ ساقَها فوقي وبَدأتْ بعمل حركاتَ َضْغطُ على قضيبي لتضغطه على كسها أكثر. شعرت بالإثارة وقلت لها" ماما نفسي نكون زي الواحد وصاحبته ونام مع بعض زي المتزوجين،هاي امنيتي من زمان ". قالتْ، "إبني حبيبي، أنا كُنْتُ بحُلْم بهيك من الثلاثة شهور الماضية. لكن، لازم تكون الأمور مرتبه. خليني أحكي مع جدتك بالأول عشان نرتب يوم ناخد راحتنا فيه. بس استني لبكرة معلش حبيبي؟. هلق بتقدر تحط ايرك بين افخادي وأنا راح اضغط عليه لحد ما تكبي على ". أُثرتُ كثيراً لسَمْع ذلك من أمّيِ وأنني سوف َأُصبحُ كزوجها. أغلب تلك الليلة، أنا وأمي لَعبنا ألعابَ جنسيه كثيرة من مصّ للصدر، وتُقبّيلُ للكسَ، وَلْعقُ لعصيرَ حبِّها مِنْ داخل أعماق كسِها، كنت أثيرُ زنبورَها بشفاهِي وَجْعلُها تصل إلى ذروة رعشتها وأنا انيك أفخاذها بقضيبي. أمي مصت لي قضيبي عدة مرات حتى أقذف حليبي وشربته كله.استمرينا على هذه الحال حتى نمنا دون وعي. في اليوم التالي، في الصباحِ، أمّي صَعدتْ إلى وتكلمت كالفتاة الصغيرة "سهيل،جدتك بتحكي انو اليوم أحسن يوم النا. يلا قوم وخد دوش عشان في كم شغله لازم نسويها بالأول".نَهضتُ فوراً وأخذت حمّاماً. عندما رَجعتُ، رَأيتُ أمّي وقد لَبستْ ثيابا جديدة كعروس بكامل جمالها وذهبها. جدتي أعطتْني بيجاما جديدة كما لو كنت عريسا أيضا. نزعت عن أمِّي غطاء رأسها وقبلتها على رأسها ثم طلبت مني أن ننزل إلى العشاء الذي حضرته لنا جدتي احتفالا بالمناسبة.بعد أن انتهينا من العشاء ذهبنا إلى غرفتِنا وأغَلقَنا البابُ، أسرعتْ إلى ضمها قُبّلتهَا بشكل عاطفي لوقت طويل. ثمّ نزعت أمي عنها فستانها ثم صدريتها ثم كيلوتها حتى أصبحت عارية تماما. أما أن أصبحت عاريا قبلها ثم قدتها إلى السريرِ حيث نامت وفتحت يديها بشكل مغري وقالتْ، "تعال،سهيل، تعال وخليك زوجي ". نمت عليها وعانقتُها وأمطرتُها بالقُبَلَ في جميع أنحاء جسمها، دون أن أنسي صدرها الرائع وكسها الملتهب . ثمّ طَلبتُ مِنْ أمّي أن تستندْ على السريرِ وترفع ساقيها إلى الأعلى ثم أَخذتُهما ووُضِعتُهما على كتفِي. فتحت أمُي كسُها بأصابعِها فأدخلت قضيبي المتلهّفُ إلى كس أمي المنتظر على أحر من الجمر له. أدخلت قضيبي عميقا إلى كسها الحريريِ وبَدأَ أنيكها يبطئ. بعد خمسة دقائق، وَصلتْ أمَّ إلى ذروتها، لَكنِّي تحَاملتُ على نفسي ولم أقذف إلا بعد أن حصلت هي على ثلاث رعشات تلك الليلة. أردتُ لأمّي أن لا تنسي تلك الليلة التي أصبحنا فيها كالأزواج طوال حياتها وأن تكون مميزة جدا وقد كانت كذلك وال12 يوما التالية أيضا. أمّي كَانتْ نهمةَ وشرهه بعد أن وُجِدتْ ضالتها من المتعة الجنسية التي لم تحصل عليها طوال حياتها السابقة.أنا كُنْتُ مسرورَا لإعْطاء أمِّي تلك المتعة. جدتي كَانتْ سعيدةَ جداً لرُؤية ابنتِها وحفيدِها يَتمتّعانِ بالحياة ً. لم تُساعدُني فقط أنا وأمَّي كي نُصبحَ كالأزواج، لَكنَّها عَمِلَت شيئاً آخر مَكّنَنا من البَقاء كذلك كالأزواج.
  3. أنا شاهندة امرأة شابة عمري 36 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابنان وحيد وعمره 20 سنة وسمير وعمره 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات . أنا وزوجي من عائلتين محافظتين . وكنت أحب أولادي وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام . وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا ابني الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر ويتصفحان معا مواقع مختلفة من المؤكد أن بينها مواقع إباحية مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما ابناي وحيد وسمير ... وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا ماما . فسألته : لماذا ؟ فادعى البراءة وقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول . فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج . ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك . وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا ماما ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه . وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فم ماما ؟. فسألني : وأين أضعه إذن ؟ ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت مشتاق لكسي كس ماما الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟!! دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والكومبليزون والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيك ماما كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي .. وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم طبقا للخطة التي خطط لها مع أخيه سمير كما علمت لاحقا ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال بغضب مصطنع : إيه يا جماعة ، اللي ينيك لوحده يزور . مش تقولوا لنا إن فيه عزومة نياكة . مش الكبير أولى برضه ولا إيه . ولا أنا ابن البطة السودا يا ماما .. ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأصفع طيزه ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير. ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأت يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي الكاعبين . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه . وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا ابني من لحمي ودمي وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان ابني وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية .... وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه... وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كالشرموطة وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كس ماما يا روح قلب ماما .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه . استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع. ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا ماما .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه . فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار ابني وحيد ينيكني بقوة للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: "أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي" . وما إن طلبت منه ذلك حتى "دفع" زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: "يلا بانزل لبني يا حبيبتي... نزلي وجيبيهم معايا". فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة ابني سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني . بعد القذف ظل ابني وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا... صرت أفكر في نفسي: "كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!" وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أولادي وحيد وسمير . واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس . ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا . وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم . ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : ماما ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة . فتظاهرت بالرفض ولكنه قال : لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى ماما !! وأنا وسمير أولى بكل جسمك من أي شخص ونحن نحبك ومولعون بجسمك وحرام ألف حرام أن تبقي محرومة . فابتسمت ووافقت . وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب شرجي وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقة بذيئة أثارتني... مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا ماما يا قطة .. وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا . كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له . التفت إلى سمير وقال له : شايف ماما حلوة وطعمة قد إيه.. راكعة قدامي سايباني أدخل زبي في طيزها ونايمة عليك سايباك تدخل زبك في كسها .. آااااااااااااااااااااااااه يا ماما يا أجمل ماما . وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كس مامااااااااااااااااااااااااا يا سمورة .. نيك طيز ماماااااااااااااااااااااااا يا وحيد ... نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح. بدأ ابناي الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما عربدا بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه ... نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم ... هاجيبهممممممممممممممممممم . وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي ابناي يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما أو ربة وإلهة .. وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي ابني الوسيمين فنحن كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.
  4. اهلا اصدقائي وصديقاتي احب ان اكتب لكم هذه القصه وهي منقوله من شخص كان اضافني ع النت وطلب مني ان اكتب قصته والتي تدور بينه وبين اخت زوجته لكن بدون ذكر الاسماءالمهم اترككم مع القصه وانا بسوق السياره حكيت ايدي على كتافها وقربتهامني وبقيد اشد واشد واقربها اكثر لقيتهاحبت هالشي اناكنت حاطط عطر حلو طبعا(واكيد عطرك جميل وزاكي كمان)المهم بتديت اكلمها همس والموسيقى الهادئه الرومنسيه تطرب اسامعناوانا كلما اضمها اشوف الصدر الجميل البارز من زراير قميصها الوردي الجميل وقلتلها شنو رايج نريح شوي؟قالت كيف قلت تنوقف شوي ونشرب ميه وعصاير لاني جبت معاي قالت كيف تنوقف؟انت مو عارف ان لو حد شاف رجل ومعاه بنت شورح يقولو؟قلتها معلش انا عندي فكره شوي نبتعد عن الشارع العام علشان ماحد يشوفنا هي قالت مادامك تحب هالشي على راحتك انت كمان من حقك ان تستريح من قيادة السياره المهم خرجنا برات الشارع وابتعدنا وشفت ماحدا شايفنا نزلت وجبت الميه وشربت وانا بشوف احلا شفايف تشرب الكاس المملوء من الماء حتى لصقت حمرة شفايفها على الكاس وطبعت وكانهاختم (ختو احلا شفايف)ومليت الكاس علشان اروي ضمائي وجبت شفايفي بمكان شفايفها علشان اتذوق طعم العسل المطبوع على الكاس ولقيت طعمه ولا العسل وارتويت وجبت العصير وشربنا طبعا كان الجو ربيع والربيع في بلدنا احلا شي لان مافي لا رمال ولا شي في العشب الاخضر والورود قلتلها انزلي تمشي شوي وفعلا نزلت وتمشينا وحكينا ولمست ايدها وابتديت انتهز الفرصه الي عمري ماتخيلت انها تجي وجبتها ع السياره وحطيت ايدي على اكتافها وحضنتها وبتديت ابوس صراحه هي مارضيت قالت خلينا نمشي وانا اصريت على ان نبقى شوي والقصد هو ان اكسر كل الحواجز وضميتهاعلي وحضنتها وابتديت ابوس قالت شو عمتساوي قلت لاتخافي يكفيني ساكت قالت وشنو؟ انا ولاكاني اسمع قلت خليني ابتدي والي يصير يصير يكفي سكوت المهم وقفت معها وجه لوجه ومديت ايدي على الصدروابتديت اداعب والمص الرقبه وهي ترفض وتقول خليك عاقل انا قلت هو انتي خليتي فيني عقل؟ المهم ضليت امص والحس الرقبه لحد مازبي صار صخر رفعت التنوره ونزلت كيلوتهاوبسرعه حطيت تفال ع زبي وعلى كسها الجميل النظيف الغير مشعوروهات نيك لكن نيك سطحي وهه هه هه هه وكمان امص والحس وامص الشفايف لحد مانزلت بين الكيلوت وكسها ومشينا وهي تقلي وش ساويت؟قلت مثل ماشفتي ولاتزعلي مني لاني من زمان وانا مجنون فيكي خلص كل شي رح يبقاتمام المهم انتي لاتخافي وابيكي تطمني مني نبقى حبايب المهم بعد كلام طويل ومناقشه بقينا حبايب لان وصلنا ووضعنا اغراضنا في الشقه وعاملتها احسن من قبل هدايا وفسح وبضلنا 4 ايام لاني عطيت السكرتيره فلوس علشان تاخرنا وفعلا حصل لان كان في زحام عند الدكتور وكانت احلا 4 ايام كلها حب وجنس ونوم على سرير واحد وبقينا عشاق حبايب ولحد الان حبايب للتعارف والمناقشه
  5. هاي انا(فشنيخي) عودتكم ان اكتب لكم قصص من الواقع وعن طريق الاصدقاء الي يضيفوني ويحكولي عن حياتهم الخاصه وانتم تعرفون ان للبيوت اسرار لايمكن لاحدان يبوح بها مباشرالمهم ساتكلم ولكن من غير ذكر الاسماء للحفاظ على السريه هنادي وهمام اخوين يعيشافي بيت واحد(حسب ماحكتلي هنادي)المهم كانت هنادي ومنذال15سنه تمارس السحاق مع صديقه لها في الدراسه وفجاة كشف تلك العلاقه اخاهاهمام وابتدا يفكر انه كيف ان هنادي اخته تمارس السحاق؟اذن هناك رغبه لدى هنادي بل وشهوه ترغب ان تحس بهاوابتدا همام يفكر ب هنوده ويعجب بهابل وصلت الى مرحلة الحب ولكن كيف ومتى؟المهم جائت ساعة اللقاء والصراحه وبوح الخواطرفبادر همام بالتكلم مع هنوده والمصارحه لها باعجابه بهاحيث كانايعيشان في بيت واحد الاب مسافر ولا يوجد في البيت سوى الام وهنادي اما الام فمشغوله بعملهافقام همام وجلس مع هنادي وبدا يصرح لها باعجابه وانه بدل ماتكشف جسمها للبنت التي تتساحق معهاوووو الخ المهم بعدمحاولات من قبل همام وووالمهم قبلت هنادي ولكن بخجل واحراج وكان الاخ يشجع ويتكلم بشكل رومنسي مع سماع الاغاني التي تحبها هنادي وبدات نظرات الاعجاب والغزل والحب والجو الهادى والمس والبوس والضم وووو الخ الى ان جاءت ساعة الحسم فقام همام بمديده وضم هنادي الى صده وقام بتقبيهاومص شفايفهاومصهم واللحس بالرقبه والصدر هنادي(اي اي هموم اي انا بنكسف اي)همام(بحبك احناكنا فين من بعض؟ ايه الجمال الي كان مخفي كل السنين؟)وبداءيداعبها ويتحسس جسمها الى ان خلع لباسه الداخلي ولباس هنادي وبدا بلحس كس هنادي (ل ل ل ل )بلسانه ولحس طيزها لتوسيغ الفتحه(الخرم)ةبدا يمارس بالاول بشكل سطحي وهنادي ساعه مكسوفه وساعه ممحونه لانكم تعرفون كيف تكون البنت ف الايام الاولى للممارسه مع الجنس واستمر همام وهنادي على هذا الشكل الى جاءت لحظه انه لم تستطيع هنادي ان تتحمل ف طلبت منه ان يدخل زبه الى اعماق كسهاوفعلا حدث ذلك وبدا همام يدخل زبه وهنادي تقول(اي اي حبيبي همام اي _خخخخخ اوو وهويدخل اي وووصل لللنص اي حبيبي)وفعلاتم ادخال زبه كله واصبحوا كاسعداثنين يعيشون اجمل قصة حب ولكن بشكل سري وبدات الام تشك بسهراتهم داخل الاوضه ولوحدهم فدخلت في ساعه متاخره من الليل وشاهدتهم عاريين ومن غير هدوم واستدعتهم وجاءوا الى امهم من غير هدوم والام ترى اجسادهم العاريتين وقالوا لامهم انهم يحبون بعض منذ فتره وان اللذي حصل بينهم كان بشكل لاارادي وانهم يمارسون مع بعض احسن مايمارس همام مع بنات الغربه او الشراميط حبث الامراض الجنسيه وان هنادي كذلك وان سكس المحارم يقوي العلاقات الاسريه فلا يوجد هناك شي اجمل من الحب بين الاثنين ::اعزائي القراء لاتنسوا انني ذكرت في بداية قصتي ان والدهم مسافر وانه ترك زوجة ممحونه محرومه من الجنس بعد ان كانت قدتعودت عليه كالطفل عندما يفطم من قبل امه فقرروا همام وهنادي بان تشاركهم الام ايضاوبعدفتره حيث انهم اتفقوا بالاول واقتعوها بن يستمروا هنادي وهمام بشكل طبيعي وسري حيث انكم تعرفون ان للبيوت اسرارواصبحو كاي زوجين ينامون في غرفة واحده وايضاجاءت ساعة الحسم واقنعو الام ايضا بان تشاركهم الحب والجنس ولكن يجب ان لايحسن انهن كالضرايروقام همام ودخل بالثانيه كالعرسان ومارس معها بشكل لايوصف حيث بعدالحرمان والشوق للجنس اصبحت تعيش احلا ساعات الحب والسكس وبدات علاقتهم تكون بشكل اقوى من قبل لانه اصبح هناك رجل يعيش معهن ساعات الحب والشهوه وحسب مااخبرتني هنادي انه عندما ياتي الاب ف الاجازه تخرج معه الزوجه للسهر لتترك همام وهنادي يعيشون لحظات السكس حيث انهالاتريد ان تجعلهم يعيشون ساعات الحرمان كماكانت هي تعيشها ايام سفر زوجها والى الان هم مستمرين في علاقتهم مع بعض ***اتمنى ان قصتي قد اعجبتكم كما واطلب من الي تضيفني ان تكون مقتنعه بالقصه وبسكس المحارم وارجو من الشباب عدم الاضافه رجاءا فقط للذي له في جنس المحارم
  6. هاي اصدقائي وصديقاتي بمااني من هواةومشتركي وكتاب القصص في المنتدى كنت قدكتبت احدالقصص والتي خي من قصص المحارم فقداضافتني احد السيدات وطلبت مني ان اكتب قصتها والتي تدورحول سرمن اسرارحياتهاواسمحولي اكتب لكم القصه على لسالنها مدام س مجوزه وجوزها مسافروعندها ولد واحد فقط وبعد ماولدت ابنها بدات تحس انه ينظراليها وهي ترضع ولدها اي انه ينظر الى صدرها بالاول ماكانت تتصور انه يفكرفيهاالمهم بعدسفرجوزها بدا ينظر اليها بل ويحاول وفعلا طلب بلسانه وهي اتعجبت من هذا الشي في بادى الامر ورفضت ذلك رفضا قاطعا لكنها لاتستطيع البوح لاهلها ولاي شخص كون والدجوزها69سنه يعني رجل كبير في السن فلا احديصدقهاوراحت عنداهلهاثم فكرت بان تقنع هذا الوحش الكاسر الي هو والدزوجها بان يكف عنهاويترك هذه الافكارولكن اصراره عبى ذلك وفقراهلهاجعلها تجرجره بمحاوله يائسه منهاعلى ان يترك هذا الي في باله المهم ق****اانه لايريد اي شي فقط ان يداعب صدرها ويحضنها والايريدان يمارس معها ممارسه فعليه فوافقت عسى ان يكون ذلك صحيحافجاءت اليه وحضنهاوبدايداعبها ويبوس صدرهاويمص رقبتهاواخرج قضيبه ومرره على جسمهاولكن من غيران تنزع اي شي من ملابسهاثم بعد ذلك بداءهذاالشخص واللذي هووالدزوجهايطمع بان ينال منها اكثروطلب منها مرة اخرى ولكن هذه المره ليست كالسابقه فقد جاء اليها وهي في شقتها والتي تقع تحت شقته فقامت واتت اليه ولم يكن ابنها موجود في البيت على انه سيمارس معها بشكل سطحي او روتيني ومن غير ان تنزع اي قطعه من ملابسهاولكنه قام بادخالها الى غرفة النومومددها بالغصب وبالقوه واخرج قضيبه ودفعه دفعه واحدهوكانت تحس بالم شديدكون ان قضيب هذا الرجل ضخم جدا وانها لم تمارس الجنس منذ غياب زوجها اي من 5 سنين وانزل كل شهوته داخل كسها وبدات قصتهم تدور وبين يوم او يومين ياتي اليها وهي كاتمه سرها في قلبها لاتعرف ماذا تقول لاهلها وللناس وهي مستمره معاه لحد الان وقالت انه عندما يمارس معها يطلب منها حاجات غريبه منها ان يشق هدومها ويشلحها ومنهايضربها مرات ويبدي يلتهم جسمهاوقد حبلت منه مره وقال لها نزلي الي ف بطنك وفعلا انزلته وهي الان تريدمنكم ارائكم لقصتها ولكن من غير اي شتم او غلط واطالب ادارة المنتدى تلغي اشتراك اي شخص يوجه اي غلط واتمنى ان عجبتكم هذه القصه
  7. (الجزءالثاني) عندما عدنا من منطقة البساتين كنت اعرف ان حياتي ستتغير والى الابد.... كنا قد قضينا نصف ساعة هناك في المقعد الخلفي للسيارة وامي شبه غافية او شبه مخدرة في حضني بينما إستسلم جسدها بالكامل ليدي وهي تجوس صعودا ونزولا قبل ان تفيق من غيبوبتها وترفع رأسها لتقبلني وتقول بانفاس متثاقلة: يمه يلا نروح للبيت، ماأريد انفضح وانا وياك بهذا المكان المشبوه. قدت سيارتي وعدت...رأسها على كتفي ويدها تمسح على يدي القابضة على المقود. ياااااااااااااااه لن أنسى ماحييت احساسيس ومشاعر تلك الايام الاولى التي أعقبت عودة أمي الي أو بالاحرى عودتي الى أمي. كنت قد خرجت معها كارها وغاضبا ووحيدا واعادتني محبا ورقيقا ومعشوقا...عدت الى البيت وكياني يشع بنور داخلي ، نور فاض عن حاجة عالمي الصغيرفطفق يغمر الاشياء حولي فاخذت تتوامض بقميص شفاف.ولاول مرة اكتشفت ان هذا البيت الذي كنت لا أطيق الجلوس ساعة واحدة فيه بقرب أمي يشع بالدفء والجمال وان اثاث البيت البسيط قدنسق بمهارة وان لون الارائك الغريب والذي تشاجر ابي مع أمي بسببه كان ينم عن ذوق متفرد...اشياءوتفاصيل كثيرة بدأت تتكشف أمامي لكن اكثر ماأثار إستغرابي ودهشتي والذي فضح مدى غربتي عن هذا المكان هو اني اكتشفت ان اختي حليمة تمتلك عينين ساحرتين وان اخي سامر مايزال يضع اصبعه في فمه رغم بلوغه ثماني سنوات. في صباح اليوم التالي من عودتنا وعندما استقظيت من النوم وجدت على المنضدة التي بجانب سريري وردة حمراء وتحتها قصاصة بيضاء تناولتهما شممت الوردة فزكمت انفي رائحة امي وفتحت القصاصة فتراقصت امام عيني حروفها الرفيعة ( صباح الورد ) . قبلت الوردة وطويت القصاصة ووضعتهما تحت وسادتي ونهضت من الفراش. في طريقي الى الحمام التفت ونظرت الى المطبخ ...لم تكن امي هناك .انهيت حمامي وخرجت الى المطبخ كانت هذه المرة هناك تتناول الشاي وتتحدث الى حليمة وعندما رأتني قادما إنفرجت اساريرها و التمعت عيناها ... قلت : صباح الخير . لم ترد امي مباشرة تمهلت حتى ردت اختي التحية فابتسمت ابتسامتها الساحرة وقالت بعذوبة: صباح الورد فغرت حليمة فاها وهي تنقل عينيها بيني وبين امي غيرمصدقة ما سمعته فهي لم تتعود هذه اللغة من امي كما انها قد تكون فوجئت بتلك الرقة المفاجئة منها معي. اطلقت امي ضحكة مرحة اخذت بيد حليمة وقالت : حبيبتي ليش هو اكو احلى من الورد؟...اكو (يوجد) احلى من صباح الورد؟ كوليلي( قولي لي) اكو احلى من شمة وردة في الصبح؟ اكواحلى من بوسة وردة في الصبح؟؟؟ شعرت بدوار خفيف ثملا بموسيقى صوت امي العذب ...كنت اعرف انها توجه كلماتها الي وتبعث برسائلها الحبيبة لي انا ، اما حليمة المسكينة والتي استعصى عليها فك شفيرة تلك الرسائل فلم تزد محاضرة امي عن الورد فاها الا اتساعا. كنت مأخوذا بسحر تلك الكلمات وبرقة وهيام أمي وهي تتفوه بها .. وغمرتني سعادة لم اعرف طعمها من زمن بعيد. ومن حديث الورد الى شؤون البيت أدارت امي الحديث بعد ان اطمأنت الى ان رسائلها قد وصلت الى وجهتها واحدثت تاثيرها المطلوب. جلست وبدات تناول فطوري،كانت امي ترمقني بنظرات ولهى، نظرات عاشقة هائمة اضناها البعد والجفاء. نبهتني حليمة اني تأخرت كثيرا اليوم في الجلوس في البيت فقلتلها: مشتاق للكعدة وياج( للجلوس معك) ياوردة... ويبدو ان صباح الورد هذا قد اطار صوابها فوضعت يديها على رأسها غير مصدقة ماتسمع وهي تولول : راح انجن...اتركوني راح اتخبل هذا الصبح...شنو اللي صاربهاي الدنيا؟؟ ماأدري ماأدري ماأدري!!! ....امي تتغنج وتتغنى بالورد وسليم حنين ويذوب رقة من يحجي( عندما يتكلم) ...بويه بويه بويه راح اتخبل...اكلكم(اقول لكم) راح اتخبل.... وذهبت الى المغسلة تغسل وجهها كانها تريد ان تصحو من حلم وسط ضحكات امي الصاخبة. استغليت الموقف كانت حليمةتمنحنا ظهرها فخطفت من فم امي قبلة سريعة وخرجت مودعا . ********************** يقال ان الايام الجميلة قليلة في الحياة ويقال أيضا ان السعادة عمرها قصير وفي النهاية لن نخرج منها بغير مرارة خيبة الأمل تلذع السنتنا وأحلام ذابلات. أن كان هذاصحيحا – واظنه كذلك - فلأعترف باني كنت محظوظا لان الحياة منحتني بسخاء ومازال لساني والى يومي هذا يتلمظ بعسل تلك الايام... رغم أن مايفصلني عنها وعن امي الان بحر ومحيط مظلم وركام غربة امتدت لسنوات. ذات مساء منعش بنسيمه الشمالي العذب كنت عائدا وامي من زيارة قصيرة لاحد اقاربنا طلبت مني ان لا نذهب الى البيت مباشرة وان اخذها الى مكان هادئ وبعيدا عن أعين الناس. كان قد انقضى اسبوع من يوم البساتين ولم يتنسى لي الاختلاء بها، فاختي حليمة قليلة الخروج من البيت وسامر الصغيردائما قريب من امي .. وزيارة الاقارب التي لاتنقطع بالاضافة الى عملي كل ذلك جعل من خلوتنا امرا صعبا. قدت سيارتي باتجاه خاصرة المدينة حيث يقع المتنزه. كان المتنزه شبه خال في مثل هذه الساعة إلا من عوائل قليلة تتهيأ للانصراف وبعض العشاق الذين جلسوا بعيدا عن الاعين. جلسنا بعيدا قليلا عن طريق الخروج و في مكان يمنح بعض العزلة، دخنت هي سيكارة وتكلمت أنا قليلا وعندما رمت عقب سيكارتها كان الظلام قد هبط . نقلت الحقيبة اليدوية التي كانت تفصل بيننا ووضعتها في الناحيةالثانية و سحبت العباءه الحرير عن رأسها فانزلقت الى وسطها ...اقتربت مني وأطلقت زفرة حرى واحتضنتني، شدتني بقوة اليها حتى خلت ان اضلعي ستنهرس تحت ضغط ذراعيها واحتضنتها انا بدوري .كنت اتنفس بصعوبة... وضعت يدي خلف رقبتها وسحبت رأسها قليلا الى الخلف فلفح وجهي غبار اشتياقها...كانت منفرجة الشفتين وعيناها طافحتين بغيوم الاشتهاء ووجهها يتوسلني لاطفئ نار لوعتها فادنيت فمي من فمها وقبلتها وعندماإختلطت انفاسي بانفاسها غبت عن وجودي وتلاشى كياني ليتماهى في كيانها . كانت تتأوه واناالتقم شفيتها حتى شعرت انها قد عجزت عن التنفس فابعدت فمي وأرحت رأسها على كتفي...ولما استعادت تنفسها عادت تضمني وتقبلني بينما انسلت يدها اليمنى من فتحة قميصي تفرك لي صدري فمددت يدي نحو صدرها وبدأت اعصر رمانتيه ثم انزلتها نحو بطنها اتحسسها قبل ان تستقر ما بين فخذيها بعدها اخذت اصابعي تحك هناك برفق فتصاعد لهاثها وابعدت فمها عن فمي والقت برأسها على حافة المصطبة الكونكرتية حيث نجلس مغمضة العين فاغرة الفم من شدة هيجانها وعندما بدأت اضغط على فرجها بقوة باعدت بين ساقيها وبدات اسحب اسفل ثوبها الى الاعلى قبل ان انتبه الى رجلين واقفين غير بعيد عنا ولم أتبين بسبب الظلام هل كانا يراقباننا ام ان وجودهما هناك كان صدفة؟ نكزت امي فاستعدلت في جلستها والتفت بعباءتها . ظلا في مكانهما ولم يتحركا ...فنهضنا وغادرناالمكان . ********************* كانت امي المرأة الوحيدة في حياتي – في فترة تجافينا اقمت علاقة مع جارتنا سهاد ولكنها سرعان ماهجرتني قائلة لاختي حليمة اني معقد ولا أجيد التعامل مع النساء - ولكني بالتأكيد لست الرجل الوحيد في حياتها وهذا ما ثار استغرابي .كانت امي اشبه بمراهقة بدأت ترتدي اثوابها الغالية واثواب المناسبات وتضع المكياج صباحا ومساء –طبعا كان الامر يثير التساؤلات لو كانت تخرج من البيت ، ولكن مادامت تفعل ذلك فيالبيت فالامر بدا نزوة لابي اما حليمة فقد فلسفت الامر ذات يوم وهي ترمق امي بحسدوغيرة وهي ترتدي فستان زهري قصير يبرز جمال ساقيها (بان امها تعيش مرحلة مراهقة ثانية) . كانت امي تتنظر قدومي من عملي كل يوم بلهفة وكانت احيانا تجلس على عتبة البيت بانتظار عودتي مساءا ،فاوقف السيارة امام العتبة لتشكل حاجزا يحجب رؤيتنا من بعيد، واجلس بقربها نتبادل القبلات ونتحسس اجساد بعضنا وعيني على الطريق بينما هي تمد رأسها بين الفينة والاخرى لتنظر من الباب الموارب خوفا من ان يفاجئنا احد من الداخل. كنا نظل في جلستنا حتى يقطعها احدهم علينا أو حتى تنهض هي وتعلن انها لم تعد تستطيع الاحتمال وانه سيغمى عليها تحت يدي وهي تداعب اماكن جسدها الحساسة فتدخل الى البيت وتتركني اتلظى بنار رغبتي فيها. لم أتعرف على أجساد النساء من قبل سوى اربع مرات كنت قد مارست الجنس فيها مع عاهرات التقتطهن من الطرقات، لكن جسد امي لم يكن كجسد أولئك العاهرات اللواتي يفرجن عن سيقانهن ويتحدثن وانت تمارس الجنس معن عن فقرهناو مشاكلهن و ينتظرن ان تفرغ ماءك ويرتدين ملابسهن ويطالبنك بالعودة بهن من حيث التقطهن... لا لا لا لم يكن جسدها كاجسادهن... كنت اسمع فحيح رغبتها عندما احتك بها واحس بدبق الشهوة اللزج بين اصابعي ينز من جسدها وانا اضع يدي على ذراعها العارية وكنت اتحرق شوقا الى اليوم الذي امتلك فيه ذلك الجسد. كانت دائما تسعدني باشياء صغيرة وساحرة... قصاصات ورق تضعها تحت وسادتي تضمنها عبارات الحب ولواعج شوقها ...ورود بشتى الالوان من حديقة منزلنا اصحو صباحا لاجدها قرب انفي او في شعرها ...رسائل غرام وهيام تبعثها عيناها وهي جالسة قرب أبي... قبلات تختطفها مني وهي تلتفت يمينا ويساراوقبلات أخرى تبعثها لي في الهواء من وراء ظهور العائلة ... تمايلها المغري فيمشيتها عندما تشعر ان عيوني تلاحق جسدها... اللحظات القصيرة التي تقضيها بغرفتي وهي تذوي بين يدي... تغنجها دلالها... رقتها وهي تتكلم معي ...اشياء واشياء وأشياء...ولم يكن ينغص علي سعادتي سوى وجود ابي وبدأت اشعر نحوه بمزيج من مشاعر الكره والحسد ، لكن تواجده القليل في البيت ونومه مبكرا خفف قليلا من وطأة حضوره. كانت حياتي اشبه بحلم جميل وكنت اعرف ماينقصه واعرف انه سواء عاجلا أم آجلا سيكتمل ... بعد عشرين يوما من بداية عشقي لامي قال ابي انه متعب وسيذهب الى بغداد لمدة يومين او ثلاث لاجراء الفحوصات اللازمة- كان ابي يعاني من التهاب مزمن بالكبد – وقبل سفره بيوم طرحت على حليمة فكرة زيارة اختها سعدية والبقاء هناك حتى المساء ففرحت بذلك. صباح الثلاثاء وفي التاسعة كان ابي معي في السيارة في طريقنا الى كراج المدينة حيث وجدنا حافلة معدة للانطلاق، ودعته وقدت بسرعة عائدا الى البيت. كانت حليمة تقف عند الباب وبجوارها سامر ، ركبا في السيارة وانطلقنا. عندماوصلنا الى بيت سعدية انزلتهما امام البيت ولم انزل لألقي التحية متعذرا بمشاغلي وقفلت عائدا الى أمي. عندما فتحت باب البيت الداخلي كانت أمي تجلس في غرفةالاستقبال وعندما رأتني نهضت فوقفت مصعوقا....كانت ترتدي فستانا ابيضا طويلا تمتد فتحته السفلى حتى منتصف فخذيها ويلتصق بوركيها ومؤخرتها ويرتفع ليبرز طيات بطنها ويكشف عن نصف صدرها حيث غفت وردة بيضاء هناك مابين نهديها بينما تمايلت وردة اخرى في شعرها،أفردت ذراعيها تدعوني لحضنها فسرت اليها وارتميت باحضانها فتنهدت بحرقة وهمست : ( لقد طال انتظاري ياعمري ). ضممتها بقوة وقبلتي بنهم…أمسكت يدي التي كانت تحيط بخصرها بيدها وانزلتها نحو مؤخرتها فشددت على لحمها،بينما كانت تغرز اضافر يدها الاخرى في ظهري وشفتاها تلثم عيني وانفي وفمي واذني وتلتهمان رقبتي ... قالت وهي تلهث : ( شيلني وخذني لغرفتك حبيبي) حملتها الى غرفتي ووضعتها على السرير وجلست بقربها اتامل جمال نصف عريها... سيقانها الصقيلة افخاذها المكتنزة سحر لون جسدها القمحي وهويتلألأ بالفستان الابيض كلؤلؤة سوداء...سحبتني من يدي فارتميت فوقها أقبلها بشراهة واعصر جسدها بقوة لأتأكد من حقيقة وجودها، ولم أكن أحلم كانت تحتي وكانت طوع يدي وكنت على وشك امتلاكها. سحبت حمالتي فستانها فتحرر نهديها فعصرتهما حتى سمعت أنين توجعها فأرخيت قبضتي وإنحنيت أرضعهما ووضعت يدي أسفل بطنها وبدات أحك فرجها فتبللت اصابعي برحيق مملكتها..أخذت تتأوه وتأن وتحك وسطها بوسطي حتى خيل الي اني اسمع صوت حشرجة صدرها.. أندلعت حرائق جسدها والهبت جسدي نيرانها ، نهضت من فوقها وخلعت ملابسي ووقفت امامها عاريا كما خرجت اول مرة من رحمها ثم إنحنيت عليها وسحبت فستانها ورميت به بعيدا ...قبلت قدميها وساقيها ودفنت رأسي بين فخذيها أشم عبير جنتي الاولى التي اضناني شوقي اليها وأرقني حنيني لنعميها ودفئها...مدت يديها للتخلص من سروالها الداخلي الابيض فابعدت رأسي قليلا وساعدتها وأعدت راسي مرة اخرى وامطرت فرجها بعشرات القبل المحمومة ومرغت وجهي بعسله ووحككت وجنتي بشعر عانتها...شدتني من شعر رأسي بقوة وسبحتني نحوها وضغطت صدري على صدرها وشفتيها تلسعان رقبتي بأنفاسها الملتهبة ثم أبعدت جسدي عنها ودفعتني لاستلقي على ظهري ...رفعت وسطها قليلا وأدنت رأسها الى وسطي ...أمسكت قضيبي بيدها وأخذت تقبله وقبلت خصيتي ثم عادت لتستلقي على ظهرها وتجرني اليها فاصبحت فوقها... كانت يدها مازالت تقبض على قضيبي فتحت فخذيها واثنت ساقيها ووضعت رأس قضيبي على فرجها وأنتظرت. نظرت اليها كانت عضلات وجهها مرتخية وهالني مارأيت من عطش عينيها وهي تحدق بي ...ابعدت يدهاعن قضيبي نظرت اليها مرة أخرى ... كانت عيناها تتوسلني وصدرها يعلو ويهبط... أمسكت قضيبي وضعته على فرجها وغرزته في أعماق احشاءها.
  8. استيقظت على صوت امي وهي تهز كتفي برفق( انهض ... لقد تأخرنا صارت الساعة سبعة) فتحت عيناي بصعوبة...كانت واقفة الى جانب سريري ترتدي روب الحمام وتضع منشفة على راسها بينما انسدل شعرها المبلل على جانبي كتفيها.ولما لم اجبها سحبتني من مرفقي لترغمني على النهوض.قلت (خلاص... اذهبي انت ساتي ورائك).نهضت متثاقلا. لم اكن قد نلت كفايتي من النوم... في الحقيقة لم انم البارحة سوى ساعتين فقد سهرت الليل بطوله وانا احبك خيوط خطتي باتقان واشد من عزيمتي وسط احتمالات الفشل او مخاوف التراجع في اللحظات الاخيرة واثقا هذه المرة من قدرتي على المضي الى النهاية بما عزمت عليه. تناولت منشفتي بسرعة وهرعت الى الحمام.بقيت ربع ساعة مستسلما الى دغدغة الماء البارد وهو ينزلق على جسدي المنهك بفعل السهر والاستنماء مرتين في الليلة الفائتة.انهيت حمامي على صوت امي القادم من غرفتها وهي تحثني على الاسراع وتذكرني باننا قد تاخرنا كثيرا.هرعت الى غرفتي وارتديت ملابسي بسرعة ثم ذهبت الى المطبخ.كانت اختي حليمة والتي تكبرني بعامين تجهز الفطور بينما جلس اخي الصغير سامر الى جانب ابي الذي كان يتناول فطوره وعينه على ساعة الحائط. القيت تحية الصباح وجلست الى المائدة ,لم تكن لي رغبة في الاكل فطلبت من حليمة ان تعطيني كوب شاي. عندما فرغ ابي من تناول فطوره طلب من اختي ان تعد للغذاء بامية مع الرز ثم غادر البيت الى عمله.تاخرت امي وهي تجهز نفسها فناديتها انا هذه المرة ان تسرع.لم تمر لحظات حتى تناهى الى سمعي وقع اقدامها في الممر فتسارعت دقات قلبي رغما عني فشككت للحظة بقدرتي على تنفيذ خطتي. دخلت الى غرفة الاستقبال فاختض جسدي واحسست بارتعاشة تسري في قدمي اليمنى .كانت ترتدي ثوب بيت اصفرا طويلا بدا كانه قد التصق على جسدها التصاقا.كنت قد رايتها مرتان اول ثلاث ترتدي هذا الثوب ولكن هذه المرة الاولى التي الاحظ فيها جمال لونها الخمري وهو يشع بفعل توهج اللون الاصفر.(يلا نروح) قالت وهي تلتقط عباءتها من على الكنبة وتلفها حول جسدها.نهضت وسرت خلفها على ايقاع ارتجاج مؤخرتها وعندما اقتربت منها لكي افتح باب البيت شعرت بسكرة خفيفة بفعل العطر المثير التي كانت تضعه. ****************** طلبت مني امي ان انتبه للطريق فانا اقود بسرعة وبطريقة خرقاء حسبما لاحظت. نظرت اليها بطرف عيني... كانت تنظر امامها. فكرت كم هي جميلة هذه المراة جميلة.... لا بل هي فائقة الجمال ومثيرة من غير تصنع ياااااااه كم اكرهك ايتها القحبة.القحبة كلمة طالما رددتها بيني وبين نفسي وكم ذرفت من الدموع على مخدتي وفي خلواتي وانا استمع الى صداها يرتطم بجدران راسي...سليم امك قحبة..سليم... امك قحبة قحبة قحبهههههة.كم عانيت ثلاثة اعوام ... نعم ثلاثة اعوام من العذاب ومن الشعور بالخزي ... ثلاث سنوات ابتعدت فيها عن اصحابي وانزويت في غرفتي دافنا نفسي فيها مجللا بعار لااستطيع الفكاك منه ولا اجد سبيلا لافضي بما بداخلي وارتاح. ولمنا فضي بمكنون صدري ؟؟؟ لابي وانا اعرف كم هو منشغلا بعمله او منشغلا باصحابه كم اواعرف كم هو ضعيفا امام جمال امي الساحق ومتذللا امام سخطها الدائم عليه بسبب بطء ترقيته في عمله.وماذا وكيف ساقول هذا له؟؟؟هل ادخل عليه واخبره ان زوجته عاهرة ؟؟!!! . تعذبت كثيرا وانا احمل سري الكبير الذي اقض مضجعي وناء بحمله جسدي الفتي ذا الرابعة عشراعاما.نعم كان ذلك عمري عندما سمعت هذه الكلمة اول مرة من ام حسام.بالحقيقة لااعرف ما كان سبب شجاري مع حسام الذي يصغرني بعام واحد كل ماعرفه ان الشجار تطور الى تشابك بالايدي وبما اني كنت اشد عودا منه فقد طرحته ارضا واوسعته ضربا حتى سالت الدماء على وجهه. جاءت امه تركض دفعتني بقوة وازاحتني عن صدر ابنها ...اخذت بيد ابنها وانهضته من الارض ثم التفت الي وهي تمسح الدماء عن وجهه وصرخت بوجهي( يا ابن الكحبة لو كنت رجل روح اضرب ناصر نياج-نياك- امك) وقفت مصعوقا مما سمعت ولم اعرف بما اجيبها. ..ولم اجد ما افعله فركضت الى البيت ودخلت غرفتي واغلقت الباب خلفي. كان جسدي يرتعش بكامله من هول ماسمعت وانخرطت بالبكاء بصمت.لااتذكر متى توقفت عن البكاء او متى هدأت لكني أتذكر جيدا ان شيئا طرأ ببالي حينها وعزز لدي القناعة بحقيقة ماسمعته فذات يوم كنت جالسا في المطبخ وكان ذلك قبل عامين عندما دخلت امي يتبعها ناصر السائق الذي يعمل بسيارة الاجرة التي يمتلكها والدي حاملا اكياس الخضروات وقد كانت امي تخرج كل يومين للتسوق ودائما ما كان ناصر يأتي بعد خروج ابي بدقائق فيقلها ألى السوق ثم تعود معه بعد ساعتين او ثلاث حاملة اكياسا لخضار واللحوم.وضع ناصر الاكياس على المائدة ورمت امي عباءتها على الكرسي الذي بجواري وطلبت من ناصر الجلوس .أخرجت ثلاث تفاحات من الكيس وضعتهم في صحن وجلست الى جانبه وبدأت بتقطيع التفاح بسكين صغير وتناوله القطع الصغيرة فبدا لي جائعا جدا عندما نظرت اليه وهو ياكل. فجأة التفت الي امي وقالت: لا اريدك ان تمشي مع عامر انه ولد سيئ.فقلت ليش يمة ..فقالت (ولكهذا ولد سيئ رايته اليوم في البساتين) فسألتها : وماذا كنت تفعلين في البساتين. ولاحظت ان ناصر قد نغزها بكوعه نظرت اليه طويلا ثم التفت الي وقالت بلهجة اكثر حدة ( قلتلك لاتمشي مع عامر مفهوم؟) فسكت ولم افهم يومها او لم يستطع عقلي الصغير ان يستنتج مالذي تفعله امي هناك في البساتين( منطقة البساتين هذه مكان سيئ السمعة وهو يبعد عن المدينة ربع ساعة تشكل غابات النخيل الكثيفة هنالك غطاء مثاليا لاصحاب السيارات لممارسة الجنس مع العاهرات بعيدا عن اعين الناس المارين على الطريق العام البعيد جدا عن البساتين كما انه مكان مفضل للواطة).نعم ذلك اليوم من شجاري مع حسام أنار لي جانبا من حياة أمي لم اكن اعرفه من قبل،ذلك الجانب الذي طبع حياتي بطابعه وجعلني اميل الى العزلة والانطواء مثقلا دائما بعار افقدني ايماني بجدوى العلاقات الانسانية وزعزع ثقتي بنفسي وزرع عندي الشك بقدرتي على اثبات ذاتي. نظرت الى امي كانت هذه المرة تنظر الى جانب الطريق حيث ترامت وعلى مرمى البصر بساتين النخيل ...ربما كانت تتذكر وبحسرة ايامها الجميلة هناك برفقة ناصر الذي انتقل قبل عامين للعمل في مدينة اخرى فاخذ مكانه ابو محمد الرجل الخمسيني الاحول ثم عندما بلغت الثامنة عشر قبل عام توليت انا العمل بسيارة الاجرة خاصتنا ولم تعد امي تذهب الى السوق بل كنت انا من يجلب حاجات البيت.اشعلت سيكارتين وناولتها واحدة اخذتها دون ان تنبس ببنت شفة.في الحقيقة لم نتبادل الاحاديث في السنوات الاخيرة انا وامي اطلاقا وكان الكلام بيننا يقتصرعلى طلبات البيت من السوق وبعض الاحاديث البسيطة عندما تجتمع العائلة لئلا نثير شكوك الاخرين وتساؤلاتهم عن سبب البرودة الواضحة بعلاقتنا.قبل شجاري مع حسام كانت امي كل شيئ في حياتي فهي امي وابي كنت احبها واشعر بالفخر باني امتلك اما بهذا الجمال،وكانت متعتي الوحيدة الحقيقية عندما اجلس بالقرب منها فترمي يدها خلف ظهري وتجذبني اليها حتى يلاصق جسدي جسدها وتحط يدها على كتفي لترتاح هناك اما انا فكنت اضع رأسي على كتفها و امد يدي امسد شعرها بينما يلامس ساعدي صدرها العامر.لا اتذكرالان كم كنا نبقى على ذلك الوضع لكني اعرف كيف ينتهي ....ترفع امي يدي عن رأسها وتدفعني بيدها الثانية الى طرف الكنبة تمد جسدها بتكاسل وتضع رأسها على فخذي وترفع قدميها عن الارض وتستلقي متكورة على نفسها فوق الكنبة الصغيرة ثم تأخذ بيدي فتضعها على صدرها وتضغط بقوة عليها بكلتي يديها.كنا نبقى هكذا لفترة طويلة حتى تقوم لعمل شيئ ما او عندما تناديها احدى اختي فتتركني وحدي تائها في خضم مشاعر مبهمة واحاسيس مضطربة استعصى علي فهم حقيقتها اواستجلاء طبيعتها.تلك ايام جميلة اعتقد انها ولت والى الابد ... نعم استطاع عقلي الصغير ان يربط يومها بين ماسمعته من ام حسام وماسمعته من امي قبل عامين وهي تحذرني من عامر فتى البساتين ولكن كنت بحاجة الى دليل شيئ المسه لمس اليد حتى لااخسر الام التي احب- ولا ابالغ ان قلت التي اعشق- فقررت ان اراقبها وناصر عندما يأتي معها الى البيت وذلك بعد اسبوع من شجاري مع حسام .في اعماقي كنت اتمنى ان يخيب ظني وان تكون ام حسام كاذبة حقيرة.. ولكن للاسف فقد صدق ظني وصدقت ام حسام. ذات يوم كنا جالسين في الصالون انا واختاي حليمة وسعدية واخي سامر نشاهد التلفاز عندما دخلت امي يتبعها ناصر حاملا الاكياس كعادته وعندما ارادت حليمة ان تنهض وتتبعهما لكي تساعدها في توضيب الحاجيات أمرتها امي بحركة مرحة من يدها ان تجلس وذهبت هي وناصر الى المطبخ. لم انتظر طويلا ...نهضت من مكاني ومشيت اليهما وقبل ان اصل الى المطبخ سمعت ضحكة مكتومة لأمي فاوسعت من خطاي حتى اصبحت امام باب المطبخ ووقفت هناك.شعرت ان قدمي لم تعدا قادرتان على حملي كنت ارتعش بينما جدران البيت تدور بي...كانت امي واقفة بجانب المغسلة تغسل يديها وناصر بقربها يهمس شيئا بأذنها وهي تضحك بخفوت بينما كانت يده اليمنى تقبض بقوة على لحم مؤخرتها . لا ادري كم وقفت هناك ارقب ذلكا لمشهد ولكني رفعت عيني عندما ابعدت امي بعنف اليد القابضة على مؤخرتها واستدارت لتواجهني فالتقت نظراتنا .لن انسى نظرتها ماحييت. لم تكن نظرة رعب او خوف او خجل بل حتى لم تكن نظرة ارتباك كما كنت اتوقع منها.ببساطة شديدة كانت نظرة تأنيب...نعم نظرة تأنيب كأني انا المذنب وليست هي... وحتى هذه اللحظة وبعد هذه السنوات المملؤة بالكره الشديد والاحتقار لهذه المرأة اجد نفسي عاجزا عن ايجاد تفسير لمعنى نظرتها تلك. استيقظت من افكاري هذه على يد امي وهي تهزني بقوة وتصرخ(شبيك... وين سارح بفكرك اليوم...لو سائقا لبيك أب ما منحرف بسيارته كنا متنا الان) اعتدلت في جلستي وامسكت بمقود السيارةباحكام( شبيك انت مو طبيعي اليوم) قالت بصوت عذب لم اسمعه منذ دهر .قلت( بقت عشردقائق ونصل الى بيت اختي واحب اطمنك ماراح تموتين الان) نظرت الي باستغراب ثم اشاحت ببصرها عني.استغربت انا ايضا بدا لي ان ماقلته كان يوحي بتهديد مبطن. الحقيقة لم يخطر ببالي هذا ابدا.حتى اني لم افكر يوما ان اؤذيها .كل ما كنت اريده طوال هذه السنوات ان اقول لها انها قحبة وقحبة رخيصة ايضا لانها تجلب عشيقها معها الى البيت.نعم هذا ماأرده ان تسمعه مني وكنت امل ان يتبع ذلك ان تطلب مغفرتي وكنت سوف اسامحها لاني تعبت من هذه القطيعة المؤلمة لي ولها فانا ابنها البكر واعرف كم تحبني وتعرف هي ايضا كم كنت فيما مضى احبها.لكني فشلت على القيام بذلك وكم من مرة حاولت وتراجعت في اللحظة الاخيرة...لكن هذه المرة لاسبيل الى التراجع فقد حزمت أمري لا على ان اقولها بل ان تقولها هي لي فأذا كنت ونتيجة لضعف شخصيتي عاجزا من فعل ذلك فهي ونظرا لماتمتع به من قوة الشخصية وحزمها الشديد في التعامل مع العائلة قادرة وبلا شك من قول ذلك لاأرتاح أخيرا...و كانت خطتي في منتهى البساطة رغم اني قد قضيت اربعة ايام حتى استقر رأي عليها. فقد طلبت مني امي قبل ايام ان أخذها الى بيت اختي الصغرى سعدية التي تزوجت قبل شهر من ابن خالتي.كان يمكن ان يكون الامر طبعيا او لايثيرلدي ذكريات الماضي- طبعا انا لم انسى يوما ما فعلته امي...ولكن اعني ذلك الحضورالمكثف لنفس تلك المشاعر التي اجتاحتني يوم رأيت يد ناصر على مؤخرتها - لو لم يكن الطريق الذي نقطعه الى بيت اختي الذي يبعد عن مدينتنا حوالي اربعين كيلو مترا يمتد ولمسافة ليست قصيرة بمحاذاة منطقة البساتين سيئة الصيت تلك.نعم وجدتها فرصة سانحة لي وقررت ان لااضيعها هذه المرة. كما قلت كانت خطتي في منتهى البساطة سنصل الى بيت اختي الساعة التاسعة صباحا ثم نتناول غدائنا ونغادر الساعة الواحدة والنصف ظهرا( وقت المغادرة اخترته انا رغم اعتراض امي التي كانت ترغب في البقاء حتىا لمساء متذرعا بموعد عمل مهم لدي ذلك المساء) وفي طريق عودتنا سوف ادخل الى منطقة البساتين واطلب من امي ان تعترف بما ارتكبته في الماضي وكما قلت سابقا كنت آمل ان يزيل ذلك الحواجز التي مافتئت تزداد ارتفاعا كل يوم بيننا. ******************** قوبلنا بحفاوة من العروسين اللذين مافتئا يرددان علىمسامعنا عبارات الترحيب وعن مبلغ سعادتهما بزيارتنا الاولى لهما.بعد ساعة من الاحاديث انتقلنا جميعا الى مطبخ البيت الكبير حيث شرعت اختي وبمساعدة امي باعدادالطعام بينما جلسنا وانا ومحمد زوج اختي عند المنضدة الكبيرة التي تتوسط المطبخ.كان مسرورا بقدومنا( كان لدي احساس بأنه كان سعيدا بوجود حماته اكثر مما هو سعيدا بوجودي) يتقافز هنا وهناك بين الفينة والاخرى عارض المساعدة لكن مالفت انتباهي واثار دهشتي هما عيناه اللذان كانا يومضان برغبة فاضحة وهما يطاردان جسد امي في مجيئها وذهابها داخل المطبخ. ابتسمت وقلت في نفسي( حتى انت يامحمد تشتهي جسد خالتك) نعم لقد رأيت هذه النظره في اعين الكثيرين في المرات القليلة التي كنت مضطرا فيها للذهاب برفقتها الى بعض الاماكن لقضاء حاجة ما،ورايتها ايضا بعيني ابي ولكن بتذلل مهين لرجل خاضع بالمطلق لسلطان زوجته وجبروتها، لم اكن اكره ابي ولكني لم اتعاطف معه ابدا لاستسلامه لسحر جمال امي وكنت مهووسا بفكرة اني قد ورثت ضعفي امامها منه هو.وجدت نفسي ودون سبب واضح انا الاخر اطارد جسدها.جسد لم تفقده سنونه الاثنان والاربعون ولا الحمل بأربعة اطفال جماله وتناسقه الرائعين...طول مميز... امتلاء شهي... صدر عامر...وارداف متناسقة تحمل بأمتتنان مؤخرة شهيه يثير مرآها الرعشة. جسدطالما باركته ولعنته في سري ولطالما عشقته ومقته في غيابه وفي حضوره وكم صارع تنفسي وانا ادنيه وابعده عن خيالاتي المحمومة عند توهج الرغبات الدفينة. مر الوقت ثقيلا ولكنه انقضى اخيرا...انهينا غذائنا وبعد ان شربت كوب الشاي بسرعة ودعت اختي وزوجها وسبقت امي الى السيارة. بعدلحظات جاءت امي يرافقها محمد، فتح لها باب السيارة وعندما جلست في مكانها اغلقالباب وامد راسه من النافذة الامامية حيث تجلس وطلب مني ان انتبه للطريق ثم لوحبيده مودعا وودعها بطبع اربع قبلات على وجنتيها شعرت للحظة ان لهيبها يحرق وجنتيانا فاسرعت بقيادة سيارتي مبتعدا. ******************** لاحت بساتين النخيل من بعيد مغمورة بهالة من اشعة شمس منتصف النهار اللاهبة فازداد وجيب قلبي وشعرت بدوار وطنين في رأسي فظننت اني ساصاب بالاغماء فابطأت في قيادتي ...وجدت صعوبة في السيطرة على ارتعاشة يدي( كانت امي تقول اني كل جسدي يرتعش عندما استثار) ثم بدأت اتسائل عن جدوى ماانوي فعله والا مايقوديني وهل انا قادر فعلا على مواجهة امي وارغامها على الاعتراف بما فعلته بماضيها. ادركت ان الوهن قد اصاب عزيمتي الان واني لا استطيع ابدا ان انظر الى وجهها واقول ماتمنيت طول عمري من قوله. عرفت اني بدأت بالتراجع كما حدث سابقا فغضبت من نفسي وبدأت أنعت نفسي باقذرالنعوت واقساها على مسمعي وارثي رجولة قتلتها امي بافعالها...نعم هي المسؤلةعن ذلك ويجب ان تدفع ثمن مافعلته بي ...يجب ان تدفع ثمن ما فعلته بي ... يجبان تدفع ثمن ما فعلته انتبهت اني استمد قوة سحرية وانا اردد هذه الكلمات فقدت باقصى سرعة خوفا من ان اتراجع كعادتي وعندما اصبحت بمحاذاة الطريق الترابي المؤدي الى داخل البساتين انعطفت بسرعة واتجهت نحوها. لم انظر الى امي لأرى ردة فعلها ولم اسمع منها اي تساؤل عما فعلته وعلى بعد خمسمائة من المداخل المؤدية الى الداخل اوقفت سيارتي. مرت خمس دقائق ثقيلة مشحونة بالصمت والترقب.رمقت امي بطرف عيني كانت تطأطأ رأسها تنظر الى يدها اليسرى التي كانت تمررها على عبائتها بتوتر ظاهر. بدأ انفعال خطوتي الجريئة يخفت تدريجيا،شعرت باني بدأت أستعيد هدوئي واتنفس بانتظام وكفت يداي عن الأرتعاش ليس عن قوة نابعة من انتصار ما أو انجاز ما بقدر ما كانت نابعة من شيئ مجهول لا ادري ماهيته بدأ ينتابني هذه اللحظة ،شيئ اشبه مايكون بصفاء غريب لم أعرفه من قبل. ( ليش جيت هنا) سمعتها تسألني بصوت حاولت ان يكون طبيعيا قدر الامكان. لم أجد ماأقول ولما أعادت سوآلها اعتصمت بصمتي لا عن عجز هذه المرةبل كنت مازلت مأخوذا بحالة الصفاء تلك وتسائلت لم أنا هنا؟ وماذا افعل في هذاالمكان المشبوه برفقة أمي؟؟ هل أريد حقا أن أذلها؟ وهل كنت أتطلع حقيقة الى انتزاع اعتراف ما منها؟؟؟ما هي حقيقة نواياي؟!!!.أسئلة حائرة بدأت تتقافز برأسي باحثة عن اجوبة مقنعة. ( لو ترجع للبيت لو تدخل للبساتين ....تره سيارات دوريات الشرطة تمر من هنا) قالت بصوت أكثر حزما هذه المرة ولم أدري هل كانت تحثني على التراجع ام على الاقدام...لم أنتظر جوابا وقدت ألسيارة ببطء على الطريق الترابي الوعر المؤدي الى الداخل. لاحظت أمي اني لا أعرف المسالك الى الداخل فأخذت ترشدني باشارات من يدها يمينا تارة ويسارا تارة اخرى. توغلت عميقا محاذرا الاصطدام بجذوع النخيل وعندما وصلت الى مكان تتشابك به الجذوع بكثافة تحجب رؤيتنا تماما عن انظار اصحاب السيارات الاخرى المتواجدة في مثل هذا الوقت طلبت مني ان اتوقف هناك. انزلت امي نافذة باب السيارة، واشعلت سيكارة. كنت مازلت اتحاشى النظر اليها رهبة منها ومن تواجدنا كابن وام في هذا المكان المشبوه.حزمت امري وبدون ان انظر اليها قلت(هنا...هنن....هنا) فجأة خانتي شجاعتي وتلعثمت ولم استطع من اكمل جملتي شعرتليس يداي ترتعشان فحسب -كما يحدث غالبا-وانما جسمي كله يرتعش.لم يطل الصمت هذه المرة فقد قطعه صوتها سمعتها تقول: -نعم ،هنا كنا نجي انا وناصر.... ما أدهشني وأنا أسمع إعترافها (الذي كنت أعرفه ولكني كنت بحاجة إلى سماعه منها)إني لم أغضب ولم أنفجر في وجهها مثلما توقعت . -كنت غبية يوم أخبرتك عن عامر ووجوده في البساتين،كان لازم أعرف انو عقلك الصغير راح يتوصل في يوم لهذا المكان...ولكن يمة-ماما-شنوالفائدة من هذا هسه هذا شي راح وانتهى.... كنت مازلت أرتعش من فرط الإنفعال فقلت بصوت متهدج: بس موبالنسبة لي. _ اعرف يمة ...اعرف. واعرف انك تأذيت أكثر يوم شفتني أناوناصر في المطبخ. عمري ماراح اسامح نفسي على اللي عملته... ومن ذاك اليوم وانا اشعر اني خسرت عمري وحياتي كلها- في هذه اللحظة...في هذا المكان المشبوه ،وفي قيظ هذه الظهيرة الحارقة وبحضور هذه المرأة بثوبها الاصفروبعطرها المثير تجلت لي الحقيقة كاملة...نعم الحقيقة التي توارت خلف اقنعة الكره والقطيعة. الان ادرك باني لم اكن أكره هذه المرأة ولم أحتقر جسدها كما كنت أدعي بيني وبين نفسي... الان ارى بوضوح تام بأني ما زلت أحبها بل إن عشقها لم لم يبارحني قط، وإن غضبي منها لم يكن بسبب خيانتها لأبي بل لمشهد اليد القابضةعلى مؤخرتها ذلك المشهد الذي لم يفارق تفكيري ابدا.أعترف الان والان فقط وانا لطالما حاولت ان أزيف الحقائق او بالأحرى اتهرب منها باني كنت ارى إن ناصر لم يكن يمتلك ذلك الحق وان الوحيد الذي يملك الحق بوضع يده وغرز اضافره في لحم مؤخرته هو انا ،أناوحدي ولا احد غيري. وضعت كفيها على خدي وأدارت وجهي نحوها، دفعت بجسمها واقتربت مني حتى لم يعد يفصل وجهي عن وجهها سوى انفاسها اللافحة. قالت بصوت مبحوح وهي تتمالك نفسها عن البكاء: سليم هل تعرف كم مرة حاولت اتكلم معك واعتذر منك ولكني كنت خجلانة...ميتة من الخجل وما كنت اعرف شلون افتح وياك الموضوع....آه..آه ياسليم بس لو تعرف كم اشتاقت لك وكم اشتاقي تقربك مني؟ اشتقت لصوتك الحلو وهو يناديني...سليم هل تذكر انت ابدا ماناديتني يمه كنت دائما تناديني حبيبتي،عمري،روحي...سليم تذكر لو نسيت؟ أردت أن اقول وكيف انسى ايامي الجميلة تلك لكنها رمت ذراعيها خلف ظهري،احتضنتني ووضعت رأسها فوق كتفي وبدأت تنتحب.رفعت رأسها عن كتفي وغمرت وجهها بالقبلات وانا أردد انت عمري انت حياتي انت نور عيني قبلت رأسها وجبينها ووجنتيها ولثمت اكثر مالثمت شفتيها. كانت تشدني اليها بكل قوتها ولم يكن يفصل جسدي عن كامل جسدها سوى المسافةالفاصلة بين مقعدي السيارة الاماميين. كم مضى من الوقت وهي تضمني ....لاأدري.خلصت نفسي من بين ذراعيها بلطف...ابعدها عني قليلا ثم حشرت نصفي الاعلى بين المقعدين وبدأت اسحب جسمي شيئا فشيئا حتى انتقلت الى المقعد الخلفي وجلست انتظرها.ادركت امي ما أريد.خلعت عباءتها ثم لوت جسمها وادخلت رأسها أولا ثم كتفيها ومن بعدصدرها...كانت تجد صعوبة في المرور بدت وكانها قد حشرت بين المقعدين فجذبتها الي برفق حتي خلصت جسمها واصبحت بجانبي .كانت تلهث وكنت مبهور الانفاس...إبتعدت عنها قليلا والتصق جنبي بباب السيارة ...مددت يدي وجذبت رأسها نحو أسفل جسمي...أمالت جسدها نحوي وانحنت واضعة رأسها في حضني. حططت يدي على صدرها فضمت يديها على يدي وبدأت تضغط عليها...بدأ الدم يغلي في عروقي ...سحبت يدي لا لأبعدها وانما لأحشرها بين سوتيانها ونهدها ،وعندما استقرت كفي هناك بدأت أعصر نهدها بقوة وسط تأوهاتها وانينها المكتوم. مررت يدي الاخرى على خصرها وبطنها ثم صعدت بها الى ردفها وعدت بها الى حيث كنت احلم الى مؤخرتها وبدات امسح عليها صعودا ونزولا اتحسس لحمها الطري ...وضعت يدي في شق مؤخرتها وشددت اصابعي قابضا على اللحم المشتهى...
  9. هاااى شباب وبنات انا هكلكم اول قصه ليا مع الجنس وبجد مش مؤلفه فى مرة كنت هنا على المنتدى كازائر وبدور على صور وافلام المهم اتفرجت على شويه صور كانت حلوة اوى واتخيلت نفسى وقولت انا ليه مجربش الجنس واتمتع زى ما بشوف المتعه فى عين البنت اللى بتنام مع ولد او بنت زيها وكنت بفكر طب مين اللى انام معاه ومخفش المهم سخنت اووووى وحسيت انى عايزة امارس العاده السريه قفلت الباب الاوضه وكلهم كانو نايمن وكان اخويا لسه مجاش من برة وانا معرفش المهم خرجت صدرى من البرا ونزلت الاندر شويه وبلحس صدرى وايدى بمشيها على كسى براحه وهجت اوووى وبعد ما خلاص كانو هينزله الرخم اخويااا فتح باب الاوضه فجاة لاقانى فى الوضع دا وانا قمت بسرعه من على الكرسى وبصلى انتى كنتى بتعملى ايه خوفت منه اووووى وقولتله انا اسفه مش هتكرر تانى بجد مش هعمل كدا تانى اخويا دا اصغر منى عنده 15 سنه ولسه بخيرة يعنى جاااااامد اوووووى المهم قرب عليا وانا سعتها كان اللى هيلمسنى كنت هقلع هدومى وانا صدرى كان برة واقرب من جسمى اوووى حسيت بزبه واقف تعبت اكتربوسته من شافيفه الكريز الحلوين وقعد يلحس فى صدرى اوووووى ويقووول اةةةة وانا كنت خلاص هفقد الوعى خدته ورحنا على السريرنمت انا الاول ونام هو جمبى وشفايفه بتقطع فى صدرى وانا طلعت زبرة والعب فى قولتله ثوانى كان عندى فيلم حلوو اوى كان نفسى اجرب الاوضاع اللى فى شغلت الفيلم وقلده بظبط ومصيت زبه وكانت اوى مرة امص وعرفت حلاوة المص وليه البنات فى الافلام بتمص كتير وحط صوابعه فى طيزى ووسعهاا ودخله فى طيزى ودى كانت اول مرة اتناااك فيهاااا وحسيت احلى احساس فى الدنيا ومن بعدها مقدرتش ابعد عن الجنس ومارسيت السحاااق ايضا مع اغلى صاحبه ليا ابقى اكتبهلكم فى منتدى السحااااااق وبجد كل واحده مجربتش الجنس يبقى مش عايشه
  10. هو اسمه خالد من الفيوم عن لسانه وهحكي حكايه حصلت معايا من شهر تقريبا كان ليا عم بيسافر المانيا وبييجي وكان متجوز وكانت مراته اسمها نها جسمها زي الصاروخ وبزازها متتوصفش وطيزها كبيره وانا كان نفسي انيكها خصوصا وعمي مسافر لأني انا قلت ان وعمي مشافر هي هتبقي محرومه وعايزه بأي طريقه المهم جه اليوم اللي بحلم بيه كان عمي مسافر مشيت عندهم ملقتش الا هي في البيت وكانت بنتها بره البيت المهم هي كانت لابسه قميص نوم شفاف اللي بتلبسو في البيت يعني فلما شفتني اتكسفت ودخلت الاوضه بتاعتها دخلت وراها وقلتلها مكسوفه من ايه دأنتي مرات عمي راحت لبست لبس مداري شوي وطلعت راحت المطبخ روحت وراها من غير متحس ومسكت بزازها ففزعت وقالت اللي انت بتعمله ده يا خالد قلت بعمل اللي نفسك فيه فضحكت وقالت انا مستعده بس متقلش لحد قلتلها ماشي راحت وخداني علي اوضت النوم وقلعت اللبس كله وكانت عريانه قدامي زي القمر وجسمها يخلي الزب النايم يتجنن روحت خلعت ملابسي وهي شافت زبي من هنا وقعدت ترضع وتمص فيه من هنا روحت ماسك بزازها وعصرتها في ايدي وهي عماله تقول اه اه بصوت يهيج الجسم ونزلت علي كسها الكبير المشعر وهاتك يا مص ولحس وهي عماله تصرخ اه اه اخ اف اااااااااااه حرام عليك نيك كسي بلسانك كمان وكمان اي اي اي ااااااااااااه اااااااااه يا مفتري روحت منيمها علي ضهرها ورفعت رجليها لفوق وحطيت راس زبي في كسها فصرخت اااااااااااه اااااااااه حرام عليك يا خالد قلتلها في ايه قالت نيكني كمان ااااه يا لهوي علي زبك يا خرابي اييييييييييي روحت اطلع وادخل فيه وهي تصرخ لحد لما زبي كان هينزل اللبن بتاعه قالتلي نزلهم في كسي ااااااه نزلتهم في كسها وطلعت زبي من كسها ورحت ماسك بزازها وعصرتهم ومصيتهم لحد ملونهم بقي احمر وقمت لبست هدومي ودي كانت احلي ليله في حياتي
  11. هو اسمه عامر وكان يعيش بين أحضان أسره صغيرة تتكون من اب وأم و اخت تزوجت الاخت وبعد صراع المرض الطوييييييييييييييل مع أمه توفت وكان ابى يبلغ من العمر 55 عام وأنا أبلغ 20 عام عسشت انا وابى فى وحدة قاتله ممله غربية لمدة 3 سنوات وعندما بلغ أبى من العمر 58 سنه قرر الزواج وكانت لنا جارة مطلقه كانت تملك سمعه طيبة وأخلاق حميد وأسمها ( عبير ) كانت عبير تهتم بأحوالنا انا وأبى لأن علاقتها كانت قوية بوالدتى ............. وكانت عبير تبلغ من العمر 26 عام وكانت تمتاز بجمال ساحر وعيون دباحة زى ما بيقولو وكان جسمها رائع ولكن أبى لم يأخذها لمواصفتها بل لتراعينى انا وابى لأن ابى كان عمره كبير فلا يفكر فى المسائل الجنسية تم زواج ابى منها وكانت مع محاولات لماشرة أبى الجنسية كانت تزيدها هياجا وأشتعالا كانت تمر الليالى والايام وزوجه ابى غير راضيه عما يحدث كانت علامات الغضب والحزن ترتسم على وجهها كلما أتى الليل لأنها كانت فى رعيان شبابها كنت أشعر بما يحدث ولكن ليث لى أن اتدخل فى هذا الامر حتى أتت ليله كنت أجلس على الكمبيوتر فى غرفتى وكان أبى فى هذه الليلة فى تجمع مع اصدقائه وكانت هذه عادته يجمع اصدقائه ويجلس معهم كل أسبوع بينما أنا جالس فى غرفتى سمعت صوت مياه فى الحمام فعلمت ان عبير بتستحما وبعد نصف ساعة أكتشفت ان ملابسها بالخارج فظلت تنادى أبى فخرجت انا من غرفتى وأعلمتها ان ابى بالخارج وقالت لى يا عامر أعطينى البشكير فذهبت الى غرفة نومها وأحضرت البشكير وعندما توجهت الى الحمام لاحظت أنها فتحت الباب وواربته لكن تأخذ منى البشكير وعندما مدت يدها لتأخذ منى البشكير نظرت بكسوف الى باطها الابيض الجميل فقالت لى والابتسامه الخفيفه على وجهها <اتحشم يا ولد عيب> فزادت هذه العبارة من جراءت فأمسكت بيدها وانا اعطيها البشكير فنظرت لى نظرة تحمل جميع عبارات الاستغراب وكان كل ما فى بالى التفكير فى تعبير وجهها عندما يأتى الليل وتجتمع مع أبى فى الغرفة وعلامات الغضب تملأها بعد ذلك قررت أقتحام الحمام فدفعت الباب ودخلت فغطت جسمها العرى بالبشكير وقالت لى ماذا تفعل يا عامر قلت لها أحاول ان أمنحك بعض المتعة المسلوبة منك فأحضنتها بشده وهى تدفعنى بلا جدوى فلقت شفتها العليا ووضعتها بين شفتى وظللت أمص فيها وأسقط البشكير من على جسمها فتركتها ونظرت الى جسدها العارى الرااااااااااااااااااااائع وانا غير مصدق فظللت أمسك فى فخديها وأمص صدرها فبدأت تتأوه وتقول لى بس يا عامر أيه الى بتعمله ده وانا مستمر فى المص والمسك ثم أنزلت بنطلونى وسروالى فظهر زبى المنتصب فنظرت له نظرة مليئة بالرغبة والشهرة فبدأت أقربه من جسدها وأوضعه بين فخديها وأداعب بيه بظريها وانا امص صدرها فجلست على حافة البانيو وزبى منتصب فظلت واقفة وتنظر الى زبى والحيرة ظاهرة على وجهها ولكن لم تطول الحيرة فأمسكت بيدها وجعلتها تمسك زبى فسلمت لى نهائى فمسكت بزبى المنتصب كالصخر ووضعته فى فمها وظلت تمص بشهوة كبيييييييييييييييييييييرة زبى بينما هى تمص فأمسكت بصدرها وأخرجت زبى من فمها ووضعته بين صدرها وظللت أخرج وأدخل بين صدرها وهى تتأوه ثم ثم قمت من مجلسى ومسكت بجنبيها ودفعتها الى الحوض وجعلت ظهرها أمامى وجعلتها تمسك الحوض بيدها وضغطت على ظهرها لتنحنى فأنحنت فمسكت بأردافها الكبيره المملوئه المستديره وظللت ادلكها وبينما انا ادلك اردافها سمعت صوت تأوه فأيقنت انها وصلت لزروة جهوتها فجلست انا على ركبى فتحسست كسها الممزوج بشعر خفيف جدا وظللت اداعب شفرتيها وبظرها ومصصت لها كسها وادخلت لسانى بتجويف كسها ثم قالت لى يا عامر ارجوك خلصنى من عذابى ادخله فيا ثم صرخت صرخه قويه وقررت انا ان انفز طلبها فقمت من مجلسى ومسكت بزبى المنتصب ثم وضعت راسه على فتحه كسها فتأوهت تأوه المعذب الزليل اعجبنى كثيرا هذا فقررت ان ابقى على هذا الحال فتره قصيره من الزمن وانا اداعب كسها برأس زبى وبدأ جسدها بالارتعاش ثم تطور الارتعاش الى نفضه شديده ترج جميع انحاء جسدها ثم فوجئت بأنها انزلت كميه كبيره جدا من شهوتها فقررت ادخال جزء من زبى بكسها وعندما فعلت هذا صرخت صرخه عاليه فقالت لى ادخله كله ارجوك فبدأت ادخله فى كسها ببطء فسرعت رتم زبى وبدأت فى دخيله وطليعه من كسها وفسرعت اكتر واكتر واكتر وهى تتأوه تأوه شديد فأمسكت بصدرها المنتصب بحلمتيه وحسست عليهم بحنيه شديده وضغط عليهما ضغت شديد وانا ملقى على ضهرها وزبى فى كسها فاحسست حراره شديده تنبعث من جسدها وفضلت على هذا الوضع فتره قصيره ورجعت مره اخرى ادخل زبى واخرجه بسرعه كبيره فى كسها حتى احسست انى سأقزف منيى فأخرجت زبى فرججته رجتين فانفجر من زبى منيى وظل زبى يقزف بكميه كبيره جدا من المنى على ضهرها وعلى اردافها وبعد أن انتهينا من هذا خرجت من الحمام وتركتها لتنظف جسمها بالماء من المنى ثم أرتديت ملابسى فخرجت من الحمام وهى تلومنى على ما حدث فطلبت منها ان تسامحنى ووعدتها انا هذه ستكون أخر مرة ولكن فى بالى ليست هى المرة الاخيرة بل كانت البداية
  12. ابلغ من العمر 22سنه ولدي اخ واخت اخي عمره 15 سنه واختي 13 سنه بدات قصتي قبل 6شهور من الان عندما لم يكن والداي موجودان ولايوجد سواي انا واخي واختي وانا كنت كعادتي على النت ابحث عن من يشبعني واشبعه جنسيا ثم ذهبت الى المطبخ لاشرب ماء فسمعت اهات حلوه زودت شوقي اكثر فاقتربت منها وطالعت فاذا باخي عريان ونايم على اختي واختي على بطنها واهاتهما الاثنين مجتمعه شدني الموقف وتابعت الفيلم ووجدتها فرصه وخاصه انني كنت مفتونا باخي واختي فدخلت عليهما وحاولا النهوض وارتبكا وخافا خوفا شديدا ولكن طمئنتهما وقلت لهما اكملوا وانا معكم لاتخافا ورجعوا لبعض ولازال بهما الخوف والخجل فاتصلت على ابي لاتاكد اين هما فقالا انهما سيتاخران فقمت وخلعت ملابسي وجلست اناظرهما وشدني طيز اخي وكذلك طيز اختي ولاحظت اخي انه لم يدخل زبه في طيز اختي فقلت له قم لتدخل زبك في طيز اختي ففتحت طيز اختي وبستها ودلكتها بكريم للتسهيل وخاصه ان فتحتها في قمة الاحمرار واللذه ومسكت زب اخي ودلكته بالكريم وكان اخي في حينها توه بلغ وزبه بدا يكبر أي كان تقريبا طوله 14 سم وانا بصراحه اعجبني زبه وكدت امصه ولكن قلت باخليها بعدين ،، المهم فتحت طيز اختي وقلت لاخي شوي شوي وبدا اخي يدخله شوي شوي واختي تتاواه وتتالم وانا اطبطب على طيز اخي بيد وبيدي الاخرى في فم اختي لتعض عليهاحتى دخل اخوي زبه كاملا بطيزها وقلت له لاتتحرك خلك عليها لفتره حتى تتعود طيزها على زبك طبعا في هذه اللحظه زبي اول مره اشوفه واقف مثل كذا واخوي واختي يناظرونه بتعجب لان طوله تقريبا 20 سم وعريض فلما شفتهم مدققين بزبي قلت لهم وش فيكم قالوا زبك كبير قلت **** يعينكم عليه بعد ماتخلصوا وخافوا ولكن قلت لهم لاتخافوا منه لاننا سوف نتمتع كلنا ببعض طبعا انا وانا صغير كنت اموت بشي اسمه تبادل نيك واحب شي اسمه طيز وزب وطيزي كل من شافها جن فيها لانها مربربه وبيضاء وناعمه المهم بدا اخوي يتحرك على اختي شوي شوي وزبه بطيزها وانا اتامل بيهم حتى هجت تماما ولم استطع التحمل فبدات الحس طيز اخوي واخوي رفض بالبدايه ولكن قلت له انكتم لاني عارف ان اولاد عمي وخالي ينيكونه وينيكهم شفتهم اكثر من مره ولحست طيزه ولحست فتحته وحطيت زبي بطيز اخوي واختي تحته وانا حاط يدي على الارض عشان مااثقل عليهم في وقت هذه الحركه نزل اخوي في طيز اختي وقام من عليها ونام على الارض واختي بجنبه نايمه على بطنها تتالم واطالع فيها وتبتسم قلت معليش حبيبتي ارتاحي شوي وهي اول مره بس تتعوري وبدا اخوي يفتح طيزه وانا ادخل زبي شوي شوي وهو يتالم ويقول لا بصوت مرتفع وانا احاول ادخله اكثر واكثر قلت وش فيك كانك اول مره تناك قال بس زبك كبير قلت بس هالمره وشوي شوي حتى دخل كامل زبي واختي حاطه خدها على يدها وهي نايمه على بطنها بجنب اخوي وعريانه وتتطالع فينا وتضحك المهم نكت اخوي وانا انيكه وادخل اصبعي بطيز اختي لان طيزها كان مربرب شوي وناعمه بشكل مو طبيعي وطرييييه وانا على هذا الوضع قال لي اخوي وقف شوي و**** بانجن من الالم فوقفت وسالتهم قلت من متى ونتم تتنايكون قالوا من زمان قال اخوي من وانا اول متوسط يعني قبل سنتين لانه الحين ثالث متوسط قلت لهم كل يوم قالوا لا اذا حصلنا البيت فاضي قلت طيب ليش مازهمتوني معكم قالوا خفنا منك قلت طيب أي واحد يبي شي من الثاني يكلمني وناخذ راحتنا قالوا خلاص وفي وقت هالكلام نزلت بكامل بمنيي كاملا بطيز اخوي وقمت من عليه وبدينا نضحك على بعض وحنا نايمين وعريانين وبعد ممكن نصف ساعه جتنا الشهوه مره ثانيه خاصه وانني لسه مانكت اختي فاتصلت على ابوي اتاكد وين هم فقالوا خلاص جايين قلت لاخواني خلاص موعدنا بالليل بعد مايناموا ابوي وامي قالوا خلاص المهم جانا الليل وحنا على العشاء قال الوالد لي ابيك تسافر تستلم بضاعه من جده بكره لان الوالد تاجر كبير واليوم كان الاثنين وبكره الثلاثاء ونبي نستلم البضاعه من الميناء قبل يوم الخميس قلت طيب وانا محرووق ففجاه قات اجل باخذ اخواني معي يسلوني لاني طفشت من زملائي قال الوالد والمدرسه قلت يحضروا بكره وبعد الدوام نمشي والاربعاء عادي مو شرط انت اتصل بالمدرسه واستاذن قال طيب والوالد يحبنا مووت ومدللنا وقلت لاخواني خلاص ناموا اليوم وبكره لمن نسافر ناخذ راحتنا اكثر قالوا طيب واليوم الثاني سافرنا بعد الدوام على طول وفي الطريق ماقدرت اتحمل لان زبي من وقت ماحركنا وهو واقف وقلت لاختي جاهزه قالت هنا قلت ايه اعرف مكان قدام بين شجر وبعيد مااحد يجينا قالت خله لمن نوصل لجده قلت ماعاد اقدر قالت طيب المهم مشينا تقريبا 100 كم ووقفت في محل بعيد عن الخط لانيك اختي وطلعنا من السياره وقلت لاخوي يراقب وانا بانيك اختي وفرشت فرشه عند السياره وبديت امصمص اختي والحس نهودها اللي لسه توها طالعه والحس كسها وطيزها ومصت زبي وبعدها نومتها على بطنها وبديت انيكها ودخلته فصاحت من الالم وبديت ادخله شوي شوي وهي تتالم واخوي براقب حتى دخل كله بعد ممكن نصف ساعه ونكت ونكت حتى وسعت طيزها حتى نزلت بطيزها وقامت تلبس وقلت لها استريحي بالسياره وشلتها وحطيتها بالسياره طبعا هي لابسه عبايه وجهها مكشوف عادي لانها لسه صغيره ومشينا وبعد ممكن 100 كم قامت وارتاحت وقالت و**** طيزي ماعاد احس بها قلت بالليل بتحسي بها ومشينا حتى وصلنا جده واستاجرت شقه وقعدنا بالشقه وحنا عريانيين تماما فقال اخوي ابي انيك اختي قلت تعالوا اول مصوا زبي فجائوا مصوا زبي وذوبوني مررره فقال اخوي ابي انيكك انت قلت طيب تعال ومسكت زبه وهو نايم على ظهره وبديت امص له ونا نايم على بطني واختي تلعب بطيزي وتدخل اصبعها وتلحس منها وانا اعجبني زب اخوي مرره قلت طيب قوم وتعالي يازهور هنا اللي هي اختي وجت نامت على بطنها وطيزها عند راسي واخوي قاعد ينيكني وانا متلذذ بطيز اختي وبزب اخوي واخوي ينيكني بقوه وزبه كله بطيزي من زبه ونا اقول له اقوى واكثر حتى نزل المني كله بطيزي وقلت خل زيك حتى ينام بطيزي واستمرينا على هذا المنوال حتى الصباح انا شوي انيك اختي وشوي انيك اخوي واخوي حول علي بدل اختي واختي تلحس بطيزي وزبي وفي الصباح خلصت اشغالي ورجعنا نمنا كلنا بسرير واحد وقعدنا بجده يومين على هذا الشكل نروح نتمشى شوي ونرجع نتنايك حتى مره لقينا ولد حلوووو بشكل مو طبيعي فاخذناه معنا لان اخوي برضه حلووو وراح كلمه وجا وصرنا عليه انا واخوي واختي حتى الصباح وهو ناك اختي مره وانا مره ويوم الجمعه رجعنا للديره على نفس طريقتنا وحنا الى اليوم وكل يوم نتنايك
  13. اسمي سهام وعمري 20 سنه . لي اخ يصغرني بسنه اسمه شادي. والدي دركي في قوى الأمن عمره 40 سنه ووالدتي مضيفه في شركه طيران تمضي معظم وقتها مسافره. بدأت قصتي أولا مع أخي الذي كان يحب الجنس بشكل غير مألوف: كل حياته جنس بجنس… نظراته للبنات وحركاته… طريقته في التكلم مليئه بالإيحاءات الجنسيه وخزانته مليئه بإفلام الجنس. كنت اتفرج على هذه الأفلام خلسه والعب بكسي واشتهي الرجال الذين اراهم فيها. وفي احد المرات انقطع التيار الكهربائي بينما كان الشريط في جهاز الفيديو وتعذر علي سحبه وشاء القدر ان يدخل اخي البيت ويراني وانا احاول اخراج الفيلم فخفت كثيرا وحاولت ان ابرر ذلك بأني كنت أريد معرفه ماذا في الشريط لكن عندما سحبه من الجهاز استنتج ان الشريط واصل لأكثر من نصفه واني شاهدت الكثير منه فضحك وقال: “لا تخافي يا سهام.. هذا طبيعي.. من الطبيعي ان تحبين هذه الأشياء! انا مهووس بها!!! عندي الكثير من الأشرطه تعالي نتفرج معا!” عندما كلمني بهذه الطريقه شعرت بالطمئنينه لكني شعرت ايضا بالإثاره لأن التفرج على هذه الأشياء مع أخي غير مألوف! وضع فيلم عنوانه “النيك في بانكوك” وجلس امامي وبدأت مشاهد الفيلم الفاضحه: “رجل يخرج ايره من السحاب وفتاه تمصه” فضحك اخي.. وضحكت معه….. لاحظت انتصاب اخي فوق بنطاله فشاهدني وانا انظر ناحيه ايره وابتسم ثم وقف امامي وفك سحابه واخرج زبه وقال لي: “مصيه!” كنت خائفه… لكن اثارتي طغت على خوفي وخجلي فركعت امامه تماما كما في الفيلم وبدأت امصه فأدخل اخي يده تحت حماله صدري واخرج بزي وانحنى يمص حلمته ثم اخرج البز الآخر وصار يمص ويعضعض حلماتي بلطافه ثم بقوه مما اثارني وجعلني اتأوه فأدخلت يدي لا شعوريا تحت كيلوتي كي العب بكسي لكن اخي لم يعطني ايه فرصه فمزع كيلوتي واجلسني على كرسي وانا مفتوحه الفخذين وركع امامي وما ان وضع شفايفه على شفايف كسي الدافئه حتى شعرت بلذه لم اشعرها من قبل. نسيت ان هذا اخي من نفس الأب والأم وبدأت اتنهد بمحن وغنج . كان اخي خبيرا في اكل الكس ولم يوفر جلده من كسي إلا واعطاها نصيبها من المص ابتداء من ال***** حتى الشفايف ثم الثنايا الداخليه…. استمر بأكل كسي بنفس الوتيره حتى ولعني من الهياج والإثاره فشلحت كامل ثيابي وطلبت منه ان ينيكني ويفتحني لأول مره ولم يخب ظني.. فما إن طلبت منه ذلك حتى تطاول عنق ايره الغليظ فشلح كامل ثيابه ووقف امام سريري وهو يلعب بأيره الذي انتصب وريل طالبا النيك واللعب وبدون ايه مقدمات صعد اخي على السرير ومشى نحوي على ركبتيه ففرشخت له افخاذي الى اقصى حد وامسكت شفايف كسي من كل طرف واظهرته له كزهره ورديه فوضع رأس زبه على فتحه كسي وغرزه دفعه واحده وبدأ ينيكني “فايت ضاهر” منزلا مني القليل من الدم فشعرت ببعض الألم لكنه لم يدم إلا لحظات شعرت بعدها بلذه النيك الحقيقي فصار اخي ينيكني بقوه للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه ممحونه يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: “ارجوك سأرتعش.. نيكني بقوه.. العب بحلماتي” وما ان طلبت منه ذلك حتى “دحش” زبه في كسي تلك الدحشه التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعه وعنف حتى صرت ارتعش واصرخ تحته فبدأ يقذف معي ويتأوه قأئلا: “يلا اجا ضهري حبيبتي… جيبي ضهرك معي”. فعانقته وصرت اصرخ معه من اللذه وشعرت بهزه الجماع الفعليه معه. بعد القذف ظل اخي فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي مصا وتقبيلا… صرت افكر في نفسي: “كم كنت غبيه طوال هذا الوقت! كان يجب ان افعل هذا منذ زمن بعيد!!!” وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياه جنسيه فعليه وقررت ان اعوض عنها بالمزيد من المضاجعه مع أخي فصار ينيكني كل يوم كأني زوجته وفي كل مره يتفنن في النيك فتاره ينيكني من كسي وطورا من طيزي واحيانا يقذف في كسي وخلال القذف يسحب زبره ويغرزه في طيزي ويكمل قزفه فيها ويسحبه من طيزي وهو لا زال يقذف ويضعه في فمي لينفرغ ما تبقى من مني في ظهره وبيضاته وفي احد الأيام وبينما كنا نتضاجع في السرير حصلت الكارثه عندما دخل والدي علينا ورأى بأم عينه ما نفعله فوقف مندهشا وهو ينظر الينا… لم نتكلم كلمه واحده… وأصبت بالدهشه عندما بدأ والدي بخلع ملابسه كاملا واتى نحونا فنظرت الى ايره الغليظ الذي انتصب من الإثاره وامسكته بيدي وبدأت امصه. وقف اخي بجانب ابي فأمسكت بأيورهم وصرت امصها فأنعظ والدي وكبر ايره اكثر ولاحظت انه اطول واغلظ من اير اخي فبدأ سائل كسي ينزل استعدادا لدخول اير ابي الذي وقف كالعامود استعدادا لمضاجعتي طرحني والدي على السرير ثم وضع وجهه بين افخاذي وبدأ يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا ان يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه… وجننني عندما عضعض طرف *****ي بنعومه بأسنانه ثم صار يمصه ويفرشي كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت ارتعش وخلال ارتعاشي فرشخ والدي افخاذي اكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني اصرخ واتأوه كالشرموطه: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآهههههههههه. … آآآآآآآآآآآآهههههه مصني…. مصص كسسسسسيييييي…. آآآآآآآآآآآآهههه!” بدأ المني ينزل من كسي في فم والدي فأمسكته من رأسه ودفعته نحو كسي كي ادفنه في فمه للأبد وقد ابلعته كل ما نزل… استلقيت بعد ذلك على ظهري على السرير وافخاذي مفتوحه… صرت افتح شفايف كسي وانظر لأبي ففهم مرادي واعتلاني وغرز زبره في كسي غرزه أجحظت عيوني من عنفها وبدأ ينيكني بقوه ويدفع ايره الى اقصى حد ممكن ويسحبه…. استمر كذلك ربع ساعه سحب زبه بعدها ووقف بجانب السرير وقال لأخي بالحرف الواحد: “نيكها امامي كي اتفرج” ولم يتردد اخي الذي كان يتفرج على ابي وهو ينيكني فصعد على السرير واتى من فوقي وغاص بأيره في رحمي وبدأ ينيك ووالدي يشجعه: “نيكها.. جبلها ظهرها… ابسطها لأختك…” فصرت اصرخ من هياجي ولم يعد عندي اي خجل… فكيف اخجل بعد ان ناكوني بهذا الشكل… وبينما كان اخي ينيكني صعد والدي على السرير وقرفص فوق وجهي ووضع زبه في فمي غائصا به في حلقي.. وصار ينيكني من فمي… ثم سحب زبه وادلى ببيضاته فوق فمي ففتحته للآخر كي استقبلها ولم استطع لكبر حجمها فوالدي بيضاته كبيره جدا اكبر من بيضات اخي وكيس بيضاته مثير لونه بني ومجعد ومطاطي… وضعت بيضه من بيضاته في فمي وصرت املطها وامصها ثم فعلت نفس الشيء بالبيضه الأخرى فصار والدي يئن ويتأوه من إثارته ثم طلب من اخي ان يحل مكانه كي يرجع وينيكني من كسي رجع والدي الى كسي واتى اخي وقرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي فصرت امص وادلك بيضاته في فمي بينما كان ابي ينيكني ويمص حلمات صدري بنفس الوقت… بقينا كذلك لفتره ثم قال لي والدي: “مبسوطه حبيبتي? اطلبي اي شيء نعمله لك… اي شيء تحبينه نفعله…” قلت له بخجل: “احب ان.. ثم سكتت!” قال مشجعا: “قولي حبيبتي.. لا تستحي! بعد كل الذي حصل تخجلين? قولي ماذا ترغبين ان نفعله لك?” قلت: “احبك ان تنيكني انت واخي بنفس الوقت من كسي وطيزي!” فقال: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآههه هه يا حبيبتي بكل سرور سنحقق امنياتك…. هذا سيثيرني لدرجه سأقذف في كسك المني مثل الحنفيه…!” نظر لأخي قائلا: “سمعت أختك? فلنبدأ معك اولا… تنيكها من طيزها لأن ايرك اصغر..” وضع ابي فرشه السرير على الأرض فأستلقى اخي على ظهره وايره قائم كالعامود… فبصق عليه بصقه كبيره ودهنها عليه بيده فصار يلمع مما اثارني كثيرا فقرفصت فوقه وعاينت رأس ايره على ثقب طيزي وجلست عليه رويدا رويدا حتى غاص كليا في طيزي… وبدأت اصعد وانزل عليه واتنهد من اللذه… ورجعت بجزعي للوراء كي افسح المجال لأبي ليعتليني ويحطه في كسي فركبني ابي من الأمام وفات بزبه في صميم كسي وبدأ ينيكني بقوه ومن كثره هياجي بدأت ارتعش وانزلت على اير والدي مما زاد في ليونه الدخول وجعل ايره ينزلق بسهوله اكثر كون كسي ضيق جدا نظرا لعمري فبدأ ابي ينيكني كالمجنون: “ايوا حبيبتي… جيبي ضهرك… جيبيه بلا حدود… اصرخي تحتنا… قولي اي شيء ونحن ننيكك” عندها تشجعت وفقدت كل خجلي وصرت اقول اي شيء اريده بلا خجل: “نيكوني… احلبوه في كسي وطيزي…” نظرت لوالدي وقلت له: “افتح لي حنفيه الحليب التي وعدتني بها في كسي” وما ان قلت ذلك حتى جن جنون والدي وبدأ ينيكني بقوه جعلتني اصرخ فعلا وبدأ والدي بالتأوه: “سأقذف حبيبتي… وهذه اجمل “حنفيه حليب” في كس اجمل ابنه!” وبدأ يقذف ويصرخ: “آآآآآآآآآه… آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه…” وقال لأخي وهو يلهث: “جيبو معي وافتحلها حنفيه حليب في طيزها كمان!” وبدأ اخي يقذف في طيزي وشعرت بالمني يتدفق من ايور ابي واخي في كسي وطيزي وبدأت ارتعش واصرخ كالممحونه: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه… آآآآآآآآآآآآآآآآه… إملأووووني حليييييييب… آآآآآآآآه…” انحنى والدي فوقي بحنان فوقي وأيره لا زال في كسي وصار يقبلني من عنقي كاللبوه التي تداعب اولادها… وبقينا كذلك لفتره ثم ذهبنا للحمام واستحمينا معا… ومنذ ذلك اليوم صرت زوجه لأبي ولأخي ينيكونني متى يريدون وفي احد الأيام اكتشفت اني حامل… ولم اكن ادري من هو والد الجنين الذي في بطني: أبي أم أخي? وذهبت لأقرب عياده إجهاض تفاديا للفضيحه فتخلصت من الجنين وركبت لولب كي أنتاك كما ووقتما اشاء بلا حبل
  14. نا عهد وعمري الآن 21 سنه بعد أن أنهى أخي أنس المرحلة الثانويه تم قبول أخي أنس وهو أكبر مني بسنتين وبصراحة أنا مغرمه جداً فيه ، ببعثة بجامعه في أحد الدول العربية وبعد فترة أتى أبي وقام بشراء شقة قرب الجامعه لسكن أخي أنس بها ، وبعد عام أنهيت أنا المرحلة الثانويه ولم يحالفني الحظ في حصولي على نسبه مما أضطر والدي لأرسالي لأخي أنس وتسجيلي بالجامعه وفعلا تم قبولي بالجامعه على نفقة ابي الخاصة ، وذهبت لأستقر مع سكن اخي أنس في الشقة القريبه من الجامعه ، وبعد عدة أيام قلت لأخي أنس أشغل التلفاز فقال لي لا التلفاز لايعمل وذلك بسبب عطل فيه ، لاحظت أن أخي أنس قام بتركيب قنوات هوت بيرد ( أوربا ) وبعد شهر لاحظت أن أخي يقوم بعد الساعة واحدة بمشاهدة التلفزيون وعندما أقترب منه ألاحظه يقوم بتغيير جلسته ويقوم بتغيير بأغلاق الجهاز عن طريق الريموت وأنا أعلم أنه يقوم بمشاهدة قنوات السكس وقد لاحظت بأن أخي أنس غير مرتاح وأني بدأت أحس أنني أتسبب في مضايقتة وأنا أعلم أنه يحب مشاهدة قنوات السكس لأنه في بلدي كان له غرفة خاصة ورسيفر كرت ، قلت لأخي أنا أريد أن أسكن في سكن بنات الجامعه فقال لي لماذا ؟ أنا غير موافق ، فقلت له ياأنس حبيبي أنا عندي أحساس أنني أسبب لك ضيق وعدم أخذ حريتك ؟ فقال لي ماهي المشكله قلت له أنا ألاحظ عليك تصرفات غريبه وبالنسبه لمشاهدتك للتلفاز وأغلاقه عندما أقترب منك ؟ حبيبي أنس أحنا شباب وفي غربه وما عندنا أحد بس أنا وأنت سواء كان ولد أو بنت يجب أن تصارحني ويجب أن تأخذ راحتك وأعتبرني غير موجودة وأنا أعلم أنك كنت تشاهد قنوات جنسيه وما فيها شيء أنت شاب وعندك طاقة والشباب كاهم طاقة جنسيه سواء كانت بنت أو شاب ؟ عندها أنصدم أنس من كلامي ، وسكت قليلا ثم قال نعم أنا أشاهد قنوات سكسيه وهذا كرت أحد القنوات ، ولكني أعتبارً من غداً سوف أقوم بألغاءه ، ثم قلت لأخي أنس ولم تلغي ما ترغب بمشاهدته ، لا ياأنس ياحبيبي قلت لك خذ راحتك وأنا وياك كلنا شباب ونعرف معنى المتعة في مشاهدة القنوات الجنسيه ، وهنا أستغرب أنس من هذا الكلام فقلت له حبيبي أنس حتى أنا أرغب بمشاهدة القنوات الجنسيه إذا ما عندك مانع ؟ علماً بأنه لايوجد أحد في الشقة سوى أنا وأنت ونحن سبق وأن أتفقنا على الحريه والمصارحة في كل أمر، فقال خلاص بصراحة أنتي ريحتيني أنا كنت مستاء بسبب ألغاء هذة القنوات وبصراحة ياعهد أنا أحب القنوات الأباحيه ، فقلت له قم بتشغيل التلفازوابعد الحياء عنك ، وخلنا نستمتع بالمشاهدة سوياً وفعلا قام بتشغيل التلفاز وكنا نشاهد الجنس في التلفاز أنا وأخي انس وكان أنس ينظر إلي ، فقلت له ماذا بك تنظر إلي ، فقال لي مجرد أشوف ردة فعلك ، ثم سألني عهد وأنتي تشاهدين الفلم ماهو الشيء الذي تركزين علية ، فقلت هذا سؤال غريب ياحبيبي ياأنس أنا بنت يعني أكيد أركز على زب الرجال الموجودين في الفلم مثلكم أنتم معشر الرجال تركزون على كس المرأة وطيزها ثم قلت له كلامي عدل او لا فقال نعم كلامك صحيح قلت ياأنس ترى أحنا البنات نحب الجنس أكثر منكم بس أحنا نستحي ( يتمنعن وهن راغبات ) فضحك انس وقال كلامك صحيح وأستمرينا على هذه الحاله أسبوعين وكنت أختلس بنظري إلى زب أنس وكان دائماً منتصب عند مشاهدة الأفلام وكنت اضحك مع أنس وأقول أنس **** يعين سروالك على اللي فيه أخاف الحين يتمزق السروال ويطلع زبك من وراة فكان أنس يضحك وينظر إلى زبه من وراء الملابس ، فقال لي أنتن البنات مايبين عليكن شيء ماعندكن زب يكشف الشهوه ، فقلت له كلامك صحيح بس أحنا إذا اشتهينا سراويلنا تغرق من ماء المحنه الذي يخرج من الكس ثم قمنا نتبادل الحديث ، فكنت ألبس ملابس مغريه جداً لكي ألفت أنتباه أخي أنس لكي يتحرش بي جنسياً وكنت ألاحظ نظراته إلى جسمي ولكنه لم يتحرك ولم يلمسني بيدة أو بالكلام وبعد فترة فكرت كيف سأحدثة بذلك وكيف سأقول لة أنني أرغب في أن تنيكني ؟ بصراحه صعبه جداً ؟ فكنت عند مشاهدتي للتلفاز أعلق كثيراً لكي ألفت أنتباهه وذلك مثال .. شوف حبيبي أنس شرايك بكس البنت هذة فكان يقول لي خوش كس فكنت أقول لة الكس هذا يريد زب على مستوى ولم أفلح في تحريك مشاعرة ناحيتي ، فطرأت لي فكرة ونحن نشاهد الفلم في الصالة أن أعمل حركة فقمت بالذهاب لغرفتي وقمت بفصخ سروالي وكنت لابسه قميص علماً باني قمت أمس بحلاقة كسي وكان ناعم جداً ثم عدت وأضطجعت لكي أشاهد التلفاز وبعد قليل عملت حركه تمويه على أساس أني نايمه وأنا بصراحة كنت مستيقظه مجرد أني مغلقة عيناي ، بعد قليل سمعت أخي انس يقول لي عهد أنتي نمتي فلم أرد عليه وبعد ساعة من كلامه لي ، عملت حركه أخرى على اساس أني نايمه وحلمانه وكنت أتكلم حبيبي أنس أموت فيك حبيبي وكنت أفتح عيني قليلا وكنت أرى أنس يقترب مني لكي يسمع ما أقول ثم واصلت الكلام وأنا أقول حبيبي أموت فيك وأنا أفرك بيدي على صدري من فوق قميص النوم ويدي الأخرى رفعت القميص من تحت وأظهرت فخوذي وكنت رفعت رجلي بطريقة v لكي يكون كسي واضح له لكي أغريه حتى وصلت لكسي ووضعت يدي على كسي وأنا أقول حبيبي أنس هذا الكس ملكك ولاحظت أخي انس قام من مكانه وجلس لكي يشاهد كسي ثم رفعت يدي للأعلى وأدخلتها داخل القميص بأتجاة نهودي وكنت أشاهد أن أخي أنس أدخل رأسه بين فخوذي وكنت أحس بتنهيداته ونفسه على كسي وكنت أحس بأستنشاقة كسي ثم قبله قبله خفيفه وقام ورجع الى مكانه وبعد دقيقتين قام مره أخرى وقام بلحس كسي ثم رجع إلى مكانه ، بصراحه أنا الآن أرتحت واطمانيت أنه الأمل الآن موجود بان ممكن أن ينيكني حبيبي أنس ثم قمت بغطاء نفسي ، وفي اليوم الثاني وبعد عودتي من الجامعه وفي المساء سألني أخي أنس فقال لي عهد ممكن أسالك سؤال فقلت له نحن متفقين لا أحد يستحي من الآخر ، فقال لي نعم أريد أن أسألك الشخص الذي يحلم ، كيف يحلم في بعض المواضيع ، هنا عرفت انه يتجه بسؤاله إلى وضعيتي أمس ، فقلت له الأنسان يحلم بالشيء الذي يفكر فيه دائما ويكون هذا الشيء هو مايشغل تفكيرة بأستمرار ، وبعض الأحيان ممكن تكثر احلامه بنفس الموضوع ، وبعد مشاهدتنا للأفلام الأباحيه قلت لأخي أنس سوف أذهب لأنام بغرفتي وهنا لاحظت أصرار أخي أنس على أن أنام في الصالة رفضت ذلك وانا أعلم أنه يريد نفس ما حصل أمس ، أتجهت لغرفتي وقمت بفصخ سروالي بأنتظار أن يرى أخي كسي ولعل ان يتحرك أكثر وأكثر وانا أعلم أنه سيأتي إلي ، وبعد تقريباً ساعه وإذا بباب غرفتي يفتح بهدوء وكان النور خافت وأنا ارى أخي أنس يقول لي بصوت خفيف عهد عهد فلم ارد عليه ثم قال عهد أنتي نايمه فلم أرد عليه عندها تأكد أنس أنني نائمه حسب أعتقادة وأنا كنت أختلس النظر إلية وإذا هو يقوم بإغلاق الباب ويجلس خلف السرير ونظره الى فخوذي وبعد ربع ساعه بدءت بتكرار نفس الحلم السابق وانا أضع يدي على كسي واقول حبيبي أنس ليش ما تلحس كسي ، حبيبي ألحس كسي وأريدك ان تلحس طيزي وتدخل زبك في طيزي وتدخلة في كسي حبيبي لا تفكر عادي أحنا الحين خلنا نستانس مع بعضنا ورانا أربع سنوات خلنا نكون عرسان وبعد أربع سنوات أقوم أخيط كسي مثل أغلب البنات وكأنه لم يحصل شيء وهنا لاحظت ان أخي أنس أقترب من كسي ولحسه لحسه واحدة وبدء يمسك زبه بيدة ويحركه بقوه حتى أنه نزل على كسي وفخوذي وعندما استيقظت وقبل خروجنا من الشقة أنا وأخي أنس فإذا بإخي إنس يقول لي عهد إعتقد أننا متفقين سابقاً على الصراحه فقلت له نعم فقال أريد ان أسألك هل تحبين الجنس فقلت له لا توجد بنت لا تحب الجنس ، وأنا ألاحظ انه يريد شيء ما ، ثم قال لي أنا أريد أن أقول لك أنني أحبك ، فقلت له وأنا أحبك يا أنس ، ثم قال لي الظاهر انك لم تفهمي قصدي ، فقلت له ما هو قصدك ؟ فقال أنا أحبك ليس حب الأخ لأخته أنا أحبك الحب الآخر فقلت لة كيف فقال أغمضي عينيك لأعلمك كيف حبي لك ، هنا أغمضت عيناي وإذا بأنس يقبلني من فمي ويقوم بمص شفايفي وأنا سلمت امري له وكنت أتنهد واقول في قلبي هذا الذي كنت اتمناه من زمن بعيد ثم توقف فقال هذا الحب الذي ارغب به معك ، فقلت له أغمض عينك أنت وقام بأغماض عينه وهنا قمت انا بتقبيله من فمه ولا شعورياً حسيت بأنس يقبلني بقوة ويلمني عليه ويدة تتحسس على طيزي فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا قال لي هذا زبي فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا أقبلك وأتلمس طيزك ومكوتك الحلوة ثم قلت بس الآن عرفت أن طيزي حلوة ثم قال لي بصراحه جننتيني من اليوم وبعد لن أقول لك إلا حبيبتي أوكي قلت على كيفك حبيبي هل تريد ان نذهب إلى الجامعه قال لي اليوم نعطي أنفسنا عطله ، ضحكت ولم اقل شيء وفجأة لف جسمي وقام يقبل مؤخرتي من وراء الملابس وكنت في هذة اللحظه لابسه قميص وتنوره وكان يقبل طيزي ويشمه بحاله هستيريه ، ثم رفع تنورتي فجأة وأدخل رأسه بين التنوره وطيزي وبدء يبوس ويشم طيزي حتى سحبته وقلت له بعدين ليس الآن ، الآن يجب أن نذهب للجامعه وبعد الأنتهاء من اليوم الدراسي سوف نلتقي بعد ، ونأخذ راحتنا ، وفعلاً ذهبنا للجامعه وكان كل تفكيري بالجامعه وكيف سألتقي بحبيبي أنس بأقرب وقت ممكن في الشقه .. صرت اسأل نفسي.. هل أنا مهووسه بالجنس .. يكفي.. ولماذ تفكيري محصوراً في الجنس.. هناك اشياء اخرى في الحياه.. لكن افكار اخرى كانت تقول لي ان هذه الاشياء الاخرى ممله و كذابه .. ولا تشوقني مثل الجنس.. لا.. لا استطيع عدم التفكير في الجنس.. ثم انه طالما اني مسروره وسوف يكون أنس مسرور بذلك ولا أحد سيعلم بعلاقاتنا وما نفعله.. لماذا اتوقف.. اكتشفت ان لومي لنفسي هو بسبب خوفي من المجتمع وعاداته وليس بسبب الجنس.. لا.. الجنس شئ جميل.. ان المجتمع هو المخطأ وهو الكذاب وانا المحقه.. معظم الناس مهووسون بالجنس لكنهم يكبتون انفسهم لكي يظهروا على انهم نزيهين وشرفاء ويحرمون أنفسهم من متعة الجنس .. انهم يكذبون على انفسهم وعلى المجتمع.. لا.. لا استطيع ان احرم نفي من شيئ احبه لكي ارضي الناس.. بينما نفسي تتلوع من الشهوه.. سوف افعل ما احبه بادق التفاصيل مهما كلف الامر. وصلت الى الجامعه.. امضيت يوما مملا جدا.. وما أن أنتهت المحاضرات حتى رأيت حبيبي لأول مرة ينتظرني وهو ملهوف عند باب القاعة وقلت له اليوم تنتظرني عند باب القاعة لأول مرة فقال لي حبيبتي أنا مشتاق لك بشكل جنوني وما فيني صبر ولو على كيفي كان أستنظرتك داخل القاعة ، ثم ذهبت أنا وحبيبي أنس إلى السيارة في مواقف الجامعه ، وبصراحه .. لم يكن ليومي أي معنى الا عندما وصل أخي أنس .. لا.. انه ليس أخي بل حبيبي ، فتحت الباب.. ركبت السياره.. اخذني الى شقتنا… وفي سياق حديثنا كان أنس يتحرش بي وهو يقود السيارة ويتلمس نهودي ويضع يدة على مؤخرتي ( طيزي ) ويقول لي كم أنا مشتاق لأرى طيز أختي عهد وأقبله ، وهنا قاطعته وقلت له أنس حبيبي إذا كنت ترغب بأن نستمر لا تقل لي أختي بل قل لي عهد أو حبيبتي لكي لا تضايقني ولكي نتمتع مع بعضنا أكثر وأكثر لأن علاقتنا لا يجب أن تكون بين أخت وأخوها .. فقال نعم لك وعد أعتباراً من اليوم لن تسمعي مني أسم أختي وسوف أستبدلها بحبيبتي عهد وبعد قليل وصلنا العمارة التي توجد فيها شقتنا بالدور السادس ، ثم أتجهنا للشقة ، شقتنا بالدور السادس وبدء بحركات نصف كم ، ودخلنا الأسنسير وكان معنا بالأسنسير صديقتي وبعض سكان العمارة وكلهم يعرفون أن أنا وأنس أخوان ، وكان الأسنسير مزدحم وضيق حسيت بأصبع يخترق ملابسي ويتمركز على فتحة طيزي من وراء الملابس وأنا أتكلم مع صديقتي ونظرت لأخي أنس وإذا هو يغمز لي طبعاً أنا متأكدة أنه أصبع حبيبي أنس ،بصراحة حسيت بمتعه بس كنت خايفه أن أحد يشوفنا وكل المدة اللي كنا فيها بالأسنسير كان أصبعه على فتحة طيزي من وراء الملابس يبعبصني وأنا مبسوطه وخايفة في نفس الوقت من أن يرى أحد أصبع أخي وحبيبي أنس وهو في منتصف طيزي حتى التنورة دخلت في طيزي ، وصل بنا الأسنسير إلى الدور السادس موقع شقتنا وهنا قال لي تفضلي حبيبتي وقمت بالخروج من الأسنسير ولازال أصبعه ملتصق على فتحة طيزي من وراء الملابس ، فأبعدت يدة وقلت له حبيبي أخاف أحد يشوفنا ، وما أن فتح باب الشقة حتى أستهاج وبدأ يقبلني ويمسك بنهودي ويلعب بهم ونزل يقبل كسي وطيزي من وراء الملابس ، فرفعته وقلت حبيبي بعدين خلنا الحين نجهز غدائنا ثم نستحم ونجهز أنفسنا لبعض على اكمل وجه ، فقال لا أستطيع فقلت له إذا كنت تحبني صحيح تحمل على شاني فقال علشانك أريد أن أتحمل وفعلا ، أحضرنا الغداء وأنزلت الغداء على الأرض ، فقلت له اليوم لا أرغب بالأكل على الطاوله وجلست مقابل حبيبي لكي أقوم بأغرائه وكان يظهر سروالي وفخوذي وأنا جالسه مقابله وبصراحه حبيبي أنس عيناة لم تفارق سروالي وهو يأكل وكنت عامله نفسي ما أدري عن شيء ولم اقصد أظهار سروالي وفخوذي له وما أن أنتهيت من الغداء وذهبت لكي اغسل وإذا به يلحقني وانا واقفه على المغسله أغسل يدي وفمي وقام أخي أنس بألصاق جسمه وزبه على جسمي وطيزي فقلت له حبيبي أنس خليني أغسل فقال لي أغسلي يديك ثم أنتهيت وقام بغسل يديه وفمه وقمت أريد ان انظف الأواني وإذا بأنس يلحقني ويقول الآن هذا ليس وقت تنظيف ، ولا تفكري بالتنظيف الآن أنا سوف أقوم بذلك ولكن الآن تعالي معي وسحبني إلى غرفته وأجلسني على السريروقال من اليوم هذا ليس سريري بل سريري وسريرك بنفس الوقت ودفعني للوراء مستلقية على ظهري وبدء يقبلني ويمصص شفتاي ويدة تلعب بنهداي ثم قام بفصخ قميصي وهو لا زال يمصص شفتاي حتى نزع قميصي تماما ثم بدأ يداة تتحرك لظهري وكان يريد فصخ ستياني الذي أرتديه وفعلاً نجح بفصخ ستياني ولما رأى نهودي أستهاج وبدا يقبلهم ويمصمصهم حتى أني كنت لا اكاد اراة من كثرة شهوتي الجنسيه لحبيبي أنس علماً بأن لا زلت واعيه ، ثم فسخ سرواله وأخرج زبه ، لي ياله من زب كبير وسميك وجميل في نفس الوقت وقال ما رأيك حبيبتي عهد بزبي ، وقال لي شوفيه وأعطيني رأيك فيه ، كانت اول مرة في حياتي ارى فيها زب رجال على الطبيعه وزب من زب أخي وحبيبي أنس وليس بالصور والأفلام كان واقف فقال لي أخي وحبيبي أنس ما رأيك في زبي ؟ لم لم تجاوبيني وهنا قمت بتقبيله ومصه وقلت له هذا أحلى زب في العالم عندي ، ثم قال لي إمسكيه سحب يدي إلى زبه ووضع يدي على زبه فملمس زب أنس حارجداً و كانت حرارته أحس بها في يدي وهي لحظات حتى بدء سائل ابيض يتدفق من زب حبيبي انس قلت له ماهذا قال لي هذا المني اللي يخليكن معشر النساء تحملن فضحكت ، ثم طلب مني أن أستلقي على ظهري وفعلا أستلقيت على ظهري وأنا أستمتع بطلبات وحركات حبيبي أنس ، كنت أحب أعمل أشياء كثيرة معه ، ولكني فضلت أستكتع بتصرفه معي وان أقوم فقط بمايطلبه مني ، وكان ينظر إلى نهودي وأنا لازلت لابسه التنوره على منتصف جسمي السفلي ونصف جسمي الأعلى مكشوف تماماً وكان ينظر إلي بعناية. وكان يقول ذكر أنه رأى بعض الأمهات في صغري وهن يرضعن أطفالهن .لكن هذا كان شيء جديد. سألته بصوت مثير “هل أعجبنك نهودي حبيبي ؟ قال بصوت وبنفس عميق ” لم ولن أرى أجمل منهن حتى بالأفلام ’?تدر?¨يد??حو الحلمة. فأعطيت أنينا صغيرا. وقلت له .. لا تشيل يدك واو.” واستمرلحظات وبدء يتلمس نهودي ويقبلهم ثم يمصمصهن.. ثم نزل تدريجياً حتى رمى تنورتي وأصبحت أمامه عارية ما عدا الكلسون. وفجأة أرتطم حبيبي أنس بوجهه على نهودي ويدة تتحسس كسي من وراء الكلوت وقلت له أنس حبيبي ماذا تريد أن تعمل ثم تأوهت ” شوي شوي تراك دلدغتني. بس بالعدال وانت تمصّهم ّ.”بدأ باليسار أولا ثمّ على اليمين إلى أن أحسسّت برعشة وحرارة في جسمي وبأنين طفيف وأنا أتأوه.كانت الرعشة الأولى من حياتي وأنا إعتقدت بأنّني تبوّلت في الكلوت. أنس أدرك ما حدث وسألني “ما هذا .. لا يكون نزلتي !! نظرأسفل الكلوت ورأى رقعة رطبة كبيرة. “إعتقدت بأنّني تبوّلت.” “لا، نزلتي بالتأكيد. اتبسطتي حبيبتي ؟! “”أومأت برأسي وقلت إيه باستحياء. ثم قال لي أنس حبيبتي سوف أفصخ هذا الكلوت اللعين عن كسك وطيزك الجميلين وأريد ألحس عسلك الذي أنزلتيه الآن قبل أن ينشفه هذا الكلوت اللعين وبصراحه بدءت أغير من هذا الكلوت ، فأومأت برأسي له وقام حبيبي أنس بنزع الكلوت وسحبه ببطئ حتى أصبحت عارية تماما أمامه … اخذ كيلوتي وبدا يفركه على وجهه.. ويشم رائحه عرق كسي.. استلقيت على ظهري.. باعدت ما بين افخاذي للاخير كما طلب مني أنس حبيبي وتاملت به وهو يفرك كيلوتي على وجهه.. اثارني ذلك المنظر جدا ثم فتحت باب كسي الضيق واظهرت له فتحه كسي الوردية اللون.. نديه.. فتحت شفتا كسي للاخير وحدقت بعينيه بدون أي كلمة مني .. نظر الى كسي وعلامه الاثاره والدهشه على وجهه.. افقدته رشدة من الاثاره.. اقترب من كسي وبدا يمصه ويلحسه بجنون .. ولم يكن يخطر ببالي أن أنس ممكن يفعل ذلك يا له من خبيرفي هذا الميدان.. وضع جلده بظري باكملها في فمه وبدا يمصها.. لم اعد احتمل.. سيطر علي كليا من كثره ما اثارني.. صرت ! اتنهد مثل الممحونه.. اه اه اه اه.. حبيبي أنس .. مص لي كسي.. لحس لي ياه… اكمل المص وصار يعضعض جلد شفرتا كسي و بظري بلطافه.. صرخت من اللذه.. جن جوني من الاثاره لدرجه انني قمت واشلحته ثيابه.. ثم استلقيت على السرير.. وفتحت افخاذي وقلت له.. نيكني.. يلا حبيبي.. نيكني.. يلا حبيبي.. لم اعد احتمل .. اريد ان تنيكني واعيش معك حياه حقيقيه.. بعيده عن كل الكذب والعادات و التقاليد والتصنع اريد ان استلذ معك بكل ثانيه من حياتي.. أومأ برأسه وتبسم..ثم اخرج زبه.. اقترب براسه من كسي وبدا يفركها على بظري.. احسست بلذه وقشعريره تعادل عندي كل ما في الدنيا.. وألصق راس زبه على باب كسي وبدء يفرك زبه بكسي ..وأنا أتنهد أه أه أه أه وأصيح ادخل زبك حبيبي لا تحرمني السعادة معك . بلغت به حده الاثاره انه نزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. ثم طلب مني أن أنام على بطني لم اكن متعوده على هذه الاشياء.. لكني استسلمت! تحته من شده الهيجان.. وبدء يعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وظهري ثم طيزي وبدأ يقوم بفركها وتدليكها ومرات يفتح فلقتي ويغلقها ومرات يفتحها ويدخل رأسه ويشم فتحة طيزي بنفس عميق ويتمتم كلام لا أعرف ما يقول ثم يفتح طيزي بيديه ويقترب من فتحة طيزي ويقبلها قبله طويله ثم يبدأ بلحس فتحة طيزي على اأطرف فتختي ومنها بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي وما أن أدخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بهيجان جنوني.. استرخت فتحه طيزي وترهلت من كثره عبثه بها وأنا أصيح أدخل لسانك كله بعد حبيبي وأدفع بطيزي للخلف على وجهه محاولتاً أدخال لسانه للآخر، ثم نهض وأحضر كريم مرطب ودهن زبه وفتحة طيزي وأدخل أصبعه بطيزي وبدأ يدلك فتحتي من الداخل حتى أدخل أصبعه الثاني ، وهنا دخل أصبعين في فتحة طيزي في آن واحد وطلب مني أن اتحمل قليلاً ثم أخرج أصابعه وضع راس زبه على فتحه طيزي.. قلت له أنس ماذا تفعل.. لم يردعلي.. ودخل رأس زبه على فتحة طيزي .. وعندما أدخل رأس زبه .. تألمت شديداً وذلك لكبر زب حبيبي أنس وما هي لحظات حتى غاص بها زبه في نفق مصراني وأنا أصيح وأ.. وقرفص فوقي.. مفرشخا افخاذه.. الصق بطنه بظهري وطيزي وفمه بعنقي مثل الاخطبوت.. وبدا ينيكني مثل المجنون… وصار يتكلم بطريقه بذيئه اتارتني… مبسوطه على النيكك من! طيزك يا القحبه.. يا منيوكه.. وهنا قلت له أنا قحبتك أنا شرموطه أنا كلبه لك حبيبي أنت بس .. ثم قال لي شايفه ياقحبه ما أحلى النيك وأنك حرمتيني من طيزك ومن رؤية جسمك ياشرموطه من سنوات ؟؟ .. وأنا راكعه وزب حبيبي أنس كله دخل بطيزي وكان يمسك طيزي بيديه ويسحبني بعنف ويقول هذا الطيز وضع للنيك والتمتع به وليس لتغطيته بالملابس ومن اليوم لا أسمح لك بأن تغطيه بالملابس وتحرميني من رؤيته إذا كنا وحدنا في الشقه .. ومن كثره ما عربد بطيزي.. بعد نيكه طويله لم ولن انساها طوال حياتي.. ثم قال لي حبيبتي عهد أين تريدينني أن أقذف ماء زبي ، فقلت أريدة كله في فمي ، سحب زبه.. وقال.. أفتحي فمك للاخيرياقحبه .. لكي أقذف ماء زبي بفمك.. وبدا يدلق ماءه الساخن في فمي.. ملا فمي من كثره ما دلق.. ويدي تحولت لاشعورياً إلى كسي وصرت ألعب بكسي . وبعد خمسة ايام مع حبيبي أنس ونيكه المستمر لي اليومي من طيزي .. لم اعد احتمل من كثره التفكير المستمر واللذه بالجنس مع حبيبي أنس .. قررت في نفسي ان اجعله يفتحني ولكي أتمتع كذلك بالنيك من كسي وطيزي سوياً في أقرب نيكه لي معه قادمه.. وقمت بشراء حبوب منع الحمل وبلعت حبه قبل اليوم الذي خططت وقررت أن أتناك فيه من كسي أي قبل يوم من الموعد الذي أرغب بأن ينيكني حبيبي أنس فيه من كسي .. وعندما كنا في الجامعه سألت أنس هل المحاضرات المتبقيه لك مهمه فقال لي لا ليست مهمه ولكن ماذا بك هل أنتي متضايقه ؟ قلت له وأقتربت منه لا أنا اليوم ممحونه للأخر ، وأرغب بان تاخذني الى الشقه فوراً وتنيكني .. وما ان وصلنا حتىاشلحني ملابسي قميصي وتنورتي ثم كيلوتي.. اخذ كيلوتي وبدا يفركه على وجهه كالعادة كلما يشلحني ملابسي .. ويشم رائحه عرق كسي.. استلقيت على ظهري.. باعدت ما بين افخاذي للاخير كما يحب وهو يفرك كيلوتي على وجهه.. وأنا صرت افرك بظري باصبعي.. ثم فتحت باب كسي الضيق واظهرت له فتحه الورديه اللون.فتحت شفتا كسي للاخير وحدقت بعينيه وقلت له حبيبي أنس اليوم أريدك أن تفتحني ، ولم يتفوه باي كلمه.. نظر الى وإلي كسي وعلامه الاثاره والدهشه على وجهه.. افقدته صوابه مماسمع .. وقال لي مستحيل أنتي أختي ولا أستطيع أن أفتحك وبعد نقاش معي أقنعته بأن قد بلعت حبوب منع الحمل أمس وبالنسبه لغشاء العذريه سهل خياطته ولن يعلم أحد بذلك وبعد تردد ، وحلفت له بأنها سهله للغاية وأغلب صديقاتي يعملن خياطه قبل أنهاء مرحلتهن الجامعيه وسفرهن لبلادهن ولماذا لا نعمل نحن نفس العالم ونعيش أيامنا الحلوه بكل متعه ولذة وتستمتع معي سواء من كسي أو طيزي وأنا أستمتع كذلك ، وما هي لحظات حتىاقترب من كسي وبدا يمصه.. طبعاً صار خبيراً محترفاً خلال الخمسة الأيام الفائته .. وبدء بشم كسي شم عميق ثم بجلده بظري باكلها ويمصها بفمه وبدا يمصها.. لم اعد احتمل.. سيطر علي كليا من كثره ما اثارني..صرت ! اتنهد مثل الممحونه.. اه اه اه ه.. حبيبي.. مص لي كسي.. ألحس لي ياه… اكمل المص وصار يعضعض جلد شفرتا كسي و بظري بلطافه.. صرخت من اللذه.. ثم رفع رجلاي وبدء يلحس فتحة طيزي وأصبت بجنون من الاثاره .. فرشخت افخاذي وقلت له اليوم أنت عريسي .. نيكني.. يلا حبيبي.. هذا سيحصل لي عاجلا ام اجلا.. لم اعد احتمل.. اريد ان اتناك واعيش حياه حقيقيه.. اريد ان استلذ بكل ثانيه من حياتي.. ابتسم.. ثم اخرج زبه.. اقترب براسه من كسي وبدا يفركها على بظري.. احسست بلذه فقدت كل ما في الدنياومن عليها . وكنت سعيدة وأنا راس زبه على باب كسي وادفع بجسمي نحو زبه.. ادخله بسرعه حبيبي أدخله خلاص بسرعه أبدأ ..ثم أدخلة بلطف بكسي.. وما ان دخل .. كبسه كبسه لطيفه لكن قويه جعلت زبه يغوص في عمق احشاء كسي.. صرخت من الالم واللذه معا.. وما ان مضت ثوان حتى تحول ألمي الى لذه عارمه.. جعلتني اتنهد واصرخ من شده الاثاره.. ناكني لمدة ثلاثين دقيقه متواصله.. وما أن أحسسنا بالمتعه والقشعريره معاً . اخرج زبه ملطخ بدماء غشاء بكارتي وماء كسي وماء زبه.. وبدا يحلبه على بطني.. وعندما اصبح على وشك الانزال قلت له… دخله بكسي من جوا.. ادخل زبه مجددا في فتح! كسي وناكني مره ثاتيه لعشرة دقائق متواصله.. وعند اقتراب لحظه رعش ته.. كبس طيزي على زبه ليغوص هذا الاخير في صميم احشائي.. الصق بطنه وصدره على بطني ونهودي.. بدا يمص رقبتي وينزل منيه في كسي.. صرت اصرخ من الذه… نيك نيك نيك نيك… صرت اتمتم كلمات مبهمه من لذتي.. ومن كثره الاثاره التي اعترتني من دخول زبه لاول مره وفركه على زوايا كسي الداخليه.. والدغدغه التي احدثها تدفق منيه في كسي.. بعد الانتهاء.. شعرت باني اصبحت امراه فعليا ولست بنت كما كنت سابقاً .. ومن تلك اللحظات وأنا أعامل حبيبي أنس على أنه زوج لي وحبيبي كل ما في الدنيا. وأستمرينا على هذة الحال من سنوات ولا زلنا نتنايك وفي الشقة لا نلبس شيء مرات قليله أنا ألبس كلوت وما أن ألبسه قليلاً حتى يقوم حبيبي أنس بنزعه وننام مع بعضنا البعض يومياً بدون ملابس على سرير حبيبي أنس. واكتشفت أن عملنا هذا اجمل ما في الدنيا وجعل الحياه خاليه من الملل.. وشعورنا الدائم بالاحاسيس الجميله والمشوقه
  15. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
  16. متزوج وقصة ساخنة جدا يذكر ان كل حياته قبل ذلك الصيف كانت مختلفة. انه متزوج واب لاطفال ويمكن القول انه زوج واب مخلص لعائلته، وانه لخن زوجته ابدا، بل لم يفكر بذلك، حتى جاء ذلك الصيف. لكنه سبق له ان اقام علاقات جنسية عابرة سبقت ذلك الصيف، ومهما حاول النسيان فانه لن ينسى ابدا قصته مع وردة وسلوى. كانت علاقته بالاولى في شهر حزيران من ذلك العام، وكانت هي تعمل سكرتيرة في الصحيفة التي عمل بها، اما الثانية فكانت محامية شابة، عملت معه في احد مكاتب المدينة. لقد كانت تلك المحامية فرفورة، تبحث عن الجنس في كل زاوية، وامضت عدة اشهر تحوم حوله وتسمعه ما اجادته من كلام غزل حتى اوقعته في حبالها, لقد قطفتا ثمار حبه، ومضتا كل في طريقها، لكنه لا ينساهما، خاصة تلك السكرتيرة المثيرة، التي يثور كل عضو في جسمه كلما نطق باسمها او تذكرها. جاءت السكرتيرة، من القرية، وسكنت في المدينة بعد زواجها من عامل كان يعاني مشاكل جنسية حرمته من الانجاب، ناهيك عن ان الفارق بينهما جسدا وشكلا كان كبعد القمر عن الارض. فهي كانت آية في الجمال، اما هو فكان مكور مثل الطابة، منتفخ وسمين ولا يعرف من المعاشرة الزوجية الا المضاجعة. ورغم انه كان يعرف بأنه السبب في عدم انجاب زوجته، الا انه كان يحملها السبب دائما، ورفض دوما سماع طلبها والتجاوب مع استعطافها له بان يذهب الى الطبيب فلعله يجد له علاجا يجعلها ترى بسمة طفل طالما حلمت به، وفي كل مرة كانت تفاتحه الامر كان يعتدي عليها، يضربها، يمزق ثيابها ويغتصبها عنوة، فاصبحت تشعر كالزانية، لا يريدها الا للمضاجعة.. كانت وردة، وهذا هو اسمها، زهرة يانعة مليئة بالحيوية وآية في الجمال، وهبها **** كل ما تتمناه المرأة من حسن ودلال، مشيتها كانت مغرية، بسمتها كانت مثيرة، وملامستها تجعلك تذوب بين ثنايا جسدك، واحيانا تضطر بعد ملامسة يدها الى الاختفاء عن وجهها كي لا تشاهد ذلك الذي انتصب بين فخذيك ويهدد بالفضيحة. وهكذا عاشت وردة مع زوجها حياة بؤس، لا تعرف منها طعم اللذة، وكما يبدو فان شعورها بأنها لا تنفع زوجة له الا للمضاجعة، جعلها تفكر بالانتقام منه. وعندما تقرر المرأة الرائعة الجمال الانتقام من زوجها، فلن تجد افضل من جسدها وسيلة للانتقام.. وهكذا مع مرور الايام بدات تتقرب من خالد، ذلك الصحفي الشاب الذي وصل الى المدينة من قرية اخرى واستقر فيها من اجل كسب الرزق. كان شابا خلوقا، دمثا، لم يعرف طعم المرأة من قبل، الا مما سمعه من حكايا او قرأه من قصص، او شاهده في الافلام التي كان يهربها اليه صديقه الزنديق فيشاهدها في ساعات الليل المتأخر، ويمتع نفسه بمساعدة يده، او بغرز عضوه في حفرة ثقبها في فرشة سريره، حيث كان يدفع بعضوه داخلها ويتخيل نفسه يضاجع احدى بطلات الفيلم حتى يسيل منيه، فينهض وينظف نفسه ويذهب للنوم حالما. وكما يبدو كانت شهوته لتذوق طعم المرأة الحقيقية سببا في جعله يسقط في حبائل وردة ربما باسرع مما كانت تتصور. كان ذلك في احد ايام ذلك الشهر الحزيراني. كان الصيف شديد الحرارة، وتحتم عليه الوصول الى مكتبه في ساعة مبكرة من الصباح، لجمع بعض الاوراق التي كان سيأخذها معه في سفرته الى الخارج، بعد عدة ايام. وصل الى المكتب قرابة الثامنة صباحا، فوجد البوابة الرئيسية ما زالت مغلقة. كان يعرف ان الموظفين يبدأون بالوصول الى المكتب عند التاسعة صباحا، لكن مدبرة المكتب، كانت تحضر باكرا لتنظيفه قبل وصول الموظفين. وقف الى جانب الباب وضغط على الجرس، املا ان تكون المدبرة في الداخل. لم يعرف ان كان احد في الداخل، ولم يعرف او حتى يتصور ان وردة موجودة هناك. بعد قرع الجرس انتظر دقائق اخرى، ولما لم يطل احد ليفتح له، استدار قاصدا الذهاب الى المقهى القريب حتى يفتح المكتب ابوابه. لكن صوت خطوات حذاء نسائي استوقفه، فاستدار نحو الباب، الذي فتح لتوه، واطلت من ورائه، كانت هي، وردة، وكانت كاسمها وردة، لا يحلو الا شم رحيق عطرها في ذلك الصباح. ابتسمت وقالت بلهجة دلع معهودة: ارى انك بكرت في المجئ اليوم. ولم يتمكن من اجابتها، فرؤياها اعجزته عن الكلام، بدأ قلبه يخفق، وشعر بحرارة جسده ترتفع عندما القى نظرة عليها. الاهي كم هي جميلة قال لنفسه، واخذ يجول ببصره بين وجهها وجسدها، نازلا بعيونه الى صدرها النافر، وتنورتها السوداء الميني، التي كشفت عن زوج سيقان بيضاوان لامعان، اثارا حرارته، وجعلا عضوه يقفز كالاسد من مكانه. عاد ورفع بصره متأملا جسدها، ذلك القميص الحريري الذي يكاد بتفجر عند نهديها النافرين، فقد كان ضيقا يكاد لا يتسع لثدي واحد من ثدياها.. ودهش عندما رآها تربط شالا حريريا حول عنقها، ففي هذا الحر يكاد المرء لا يطيق ثوبه، فكيف بها تخنق عنقها بهذا الشال. طالت نظراته اليها، حتى سمعها تقول: استحي عاد وبكفي بصبصة. فوت دخل من الباب ووقف خلفه، فيما قامت هي باحكام اغلاقه من الداخل. بقي واقفا في مكانه منتظرا ان تتقدمه في المسير، فقد اراد رؤيتها وهي تسيرامامه، ليمتع ناظريه بحركات جسدها المثير، باهتزازات وركيها العامرين. سارت امامه بغنج وهي تسأل: ما جاوبتني، ليش مبكر؟ وبصعوبة تمكن من القول لها انه جاء لاعداد اوراقه من اجل السفر. وسألها لماذا بكرت هي ايضا في المجيئء، فقالت وهي تستدير نحوه كما لو كانت عارضة ازياء: وانا لدي مشاغل كثيرة، جئت انهيها باكرا. هل تريد قهوة اكون شاكرا لو احضرتي لي فنجانا. قال لها وسارع نحو الدرج الصاعد الى مكتبه وهو محتار كيف لهذا الجمال ان يكون من نصيب ذلك البغل، كما كانت تسمي زوجها دائما. جلس وراء طاولته واخذ يعد اوراقه، ولم تمض الا بضع دقائق حتى سمع صوت خطواتها على الدرج، فارسل بصره نحو الباب كي يراها وهي تتقدم نحوه، من اخر الرواق وحتى طاولته، كانت تسير كالنعامة، رأسها في الاعالي، وجسدها يهتز كان الريح تداعبه، ومع كل خطوة يتقافز نهداها ويحتك ساقاها، فاثارت كل غرائزه. وضعت صينية القهوة على الطاولة وسألته ان كان يسمح لها باحتساء قهوتها معه. احمر وجهه، ولم يعرف بماذا يجيب، فهو يريد انهاء عمله بسرعة، لكنه لا يستطيع مفارقتها، لا يريدها ان تذهب. صبت القهوة وناولته كأسه، ثم رفعت مؤخرتها قليلا وجلست على حافة الطاولة، تاركة لساقها العنان، تمتد امام ناظرية لامعة مثيرة، جذابة الى حد اراد الانقضاض عليها وتقبيلها من اخمص القدم وحتى حافة التنورة. شعر برعشة بين فخذيه، فادرك بأن قضيبه انتصب، حاول اخفاؤه تحت الطاولة، بسرعة كي لا تراه. لكنه رآى ابتسامة ترتسم على طرف وجهها. وادرك انها تعرف ما فعلت به. لا تخف، قالت له، مش راح اغتصبك، وضحكت فازدادت حمرة خدوده وازداد اشتعال النار بين ساقيه. مش خايف، قال لها، ولكن.. ارى ان ساقي قد اعجبتك، هل تراني جميلة. وصعق لجرأتها في الكلام، وضع قلمه على الطاولة، واتكأ على كرسيه الى الخلف، تاركا لعيونها رؤية الانتفاخ في مقدمة بنطاله. ولم يجب عاد واتكأ على الطاولة، احتسى فنجان قهوته، وسألها: ليش لابسه شال، الدنيا حر ولم تجب، بل حاولت شد الشال اكثر واكثر على رقبتها، وكأنها تحاول اخفاء شيء. مد اليها سيجارة، وسألها ان كانت تدخن. لا انا ما بدخن، قالت، لكنها استدركت: ولكن منشانك سآخذها. مدت اصابعها لتناول السيجارة فلامست اصابعها اصابع يده، وعندها شعر بانه يذوب لملمسها. اخذت السيجارة ووضعتها بين شفتيها، وانحنت نحوه طالبة ان يشعل لها السيجارة، لكن بصره لمح اطراف نهديها فشعر بقلبه يخفق، وركز بصره على هذا الكنز الذي تخفيه وراء هذا القميص الضيق. مالك ، قالت، ولعلي السيجارة. مد يده الراجفة ليشعل لها السيجارة، فرأته يرتعش، وادركت بواطن ضعفه، فسألته بلهجة اغراء واثارة: ليش عم ترجف؟ وحاول اخفاء الحقيقة: انا، لا ابدا، انا لا ارجف. بلى قالت ومدت يدها وامسكت بيده، انظر انها ترجف كالعصفور، ولم يعرف كيف وضعت يده على فخذها، وكيف شعر وكأن خيط من نار يخرج من لحمها ويدخل في يده. حاول سحب يده، فنظرت اليه باسمة باغراء شديد: لا تخف قلت لك انا لا اغتصب احد ولا اكل الرجال. ووسعت ابتسامتها فسلبته روحه، ولم يعرف كيف امسكت بيديه ووضعتهما في حجرها واخذت تدعكهما بيدها، لتخفف من ارتجافه. فتحت كفتا يديه وقالت له: بتعرف اني بقرأ طالعك في كف يدك. اقرايه لي. قال لها اخذت تمرر رأس اصبعها على خطوط كفة يده، ثم نظرت اليه وضحكت. ليش عم تضحكي، سألها. لاني عرفت شو اللي عم بتفكر فيه الآن. وابتسمت شو هو مش راح اقولك، قالت ونزلت عن الطاولة، فشعر انه سيخسرها في لحظة، فقام من وراء طاولته وتوجه نحوها مسرعا ويده ما زالت تمسك بيدها، واستحلفها ان تقول له ماذا قرأت في يده. وتظاهرت بالخجل، وقالت: مستحية احكي لا تستحي، قولي. وادرك انها عرفت بما يفكر به، فهو لا يفكر الآن الا بتحرير هذين الثديين من هذا القميص، ومص حلمتيها، وتحرير فخذيها من تنورنها ومص جسدها كله. وسمعها تقول: انت عم بتفكر في جسمي، صحيح؟ ولم ينتظر . ايوة، احكيك بصراحة. قال لها، ومد يده الى وجهها واخذ يتحسسه، ورآها تغمض عينيها وتذوب لملامسة اصابعه لوجهها، ولكن ما ان وصلت كف يده الى رقبتها حتى انتفضت كمن لسعتها افعى، وعادت الى الوراء. مالك، سألها لا تلمس رقبتي، اترك الشال مكانه وشعر انها تخفي شيئا حقا، واستحلفها ان تحكي له. ورآها تحاول اخفاء نظراتها وهي تمد يدها الى الشال وتزيحه عن رقبتها، وما ان رآى ما اخفاه الشال حتى صرخ: شو هذا، شو هذه البقعة الحمرا؟؟ ضربني وعضني من رقبتي، قالت واتكأت عليه واخذت تبكي. ضمها الى صدره واخذ يداعب بيده ظهرها وهو يقول: الحيوان، كيف عايشة معه؟ ظلم و**** ظلم. قالت، واجهشت بالبكاء. وشدها اليه واخذ يضغط بيده على ظهرها، وشعر بانتصاب قضيبه ، فدفع بساقه بين ساقيها كي يلتصق قضيبه بلحمها، وشعرت هي انه مقدم على شيء، فتمسكت به وعانقته واخذت تجهش بالبكاء، وشعر بلفيح انفاسها، فزادت شهوته، رفع رأسها عن كتفه ونظر في عيونها، ولم يعرف كيف قرب وجهه من وجهها وطبع قبلة على شفتيها، وكانما كانت تنتظر ذلك، فتحت شفتيها واحتضنت شفتيه بداخل فمها واخذت تداعبهما بلسانها، فثارت غرائزه اكثر وضمها بشدة اليه ضاغطا ثدييها الى صدره. وبعد لحظات تراجع الى الوراء، ومد يده الى ازرار قميصها واخذ يحررهما الواحد بعد الآخر، وسرعان ما اطل ثدياها الشهيين، فاخذ يقبلهما ويفركهما بيديه، وسمعها تتاوه، فانكب عليهما يمص حلمتيها وهي تتأةه وتتأوه: اي : اي:ااااااااااااااي اي ... وادرك انها ثمرة طازجة، وانه اذا لم يضاجعها الآن فقد تضيع من بين يديه. رفعها على يديه واجلسها على طاولته، شمر تنورتها قليلا ونظر الى كلوتها الحمراء، وشعر برغبة عميقة بالدخول بها الآن، لكنه سمعها تطلب منه ان يمص لها . ركع امامها، وازاح طرف كلوتها حتى كشف عن شفريها، كانا متوردين كالزهرة، وحليبها يغسلهما تعرقا. وعرف انها وصلت الى قمة الذروة، قرب شفتيه من فتحة مهبلها، واخذ يداعبه بلسانه: اااااي، اطلقت اهة طويلة فزادت من انتفاض غرائزة، وانهال على فرجها يقبله ويمصه ويدفع بلسانه بداخله تارة، ثم يتحسسه باصابعه وهي تصرخ وتتأوه. ورآها تقبض على نهديها بيداها وتفركهما بشدة، ولكنها انتفضت فجأة من فوق الطاولة وركضت الى الطابق السفلي. لم يعرف ما الذي حدث، هل جاء احد، هل سمعت قرع الجرس، ماذا سيفعل بهذا القضيب المنتصب كالصوان. لم يطل به التفكير، فسرعان ما وجد نفسه يهبط الدرج بسرعة ويتوجه الى غرفتها، لكنها لم تكن هناك. بحث عنها في كل الغرف فلم يجدها، واخذ ينادي باسمها فلم تجب. ولما مر من امام الحمام سمعها تجهش بالبكاء. كان الباب مفتوحا، فدفعه ودخل، ورآها تجلس على كرسي المرحاض، ممسكة برأسها وتبكي. اقترب منها، حتى كاد قضيبه يلامس وجها؟ مالك، ليش هربتي، سألها، رفعت رأسها وقالت : لقد استعجلنا. لا بتاتا، قال لها، احنا كبار ومنعرف شو بدنا من بعض. قرب وسطه منها اكثر حتى كاد موضع قضيبه يلامس وجها، فادركت مقصده. مدت يدها الى بنطاله وفتحته وهي تنظر الى عيونه، ومدت يدها الى الداخل ولامست قضيبه فتأوه بشدة اخرجت قضيبه من مخبأه وقربته من فمها، فتحت شفتيها واخذت تداعبه، ثم اخرجت لسانها واخذت تمص القضيب من رأسه حتى الخصيتين، هو يتاوه: اه، اااااااه، اهههههههه. جوا، فوتي جوا، كمان، كمان كمــــان. واولجت القضيب حتى ابتلعته كله في فمها، وصار يخرجه ويدخله، ويزيد من الوتيرة حتى شعر به يغلي، كان حليبه الساخن يجري في ماسورة شرجه، وصرخ بها: بدي اسكب، بدي اسكب الحليب، فلم تأبه لصراخه بل تمسكت بقضيبه حتى سكب كل حليبه في فمها، واخذت تلعقه وتمسح كل نقطة عليه. حتى اعادته نظيفا. ثم وقفت امامه، نزعت كل ما عليها من ثياب، وقالت: الآن تعال وضاجعني، لقد احرقتني. باعدت بين فخذيها،طوقت رقبته بيديها وقفزت في حضنه، فاندفع قضيبه داخلها، وصارت تتحرك فوقه، تصعد الى اعلى وتهبط، وهو يصرخ ويتأوه فيختلط صراخه بصراخها: نيك، نيك، نيكنـــــــــــني، كانت تصرخ باعلى صوتها، فيرد: بدي انيكك، عم بنيكك، من زمان بدي انيكك، وصار يدفع بقضيبه عميقا في داخلها بعد ان انهى توريكها وسكب حليبه في فرجها نزلت عنه وادارت قفاها له، فرأى القمر في طلعته، قفاها، يا ما احلى تكويرته، ملمسه ناعم مثل الحرير، وثقبها كان صغير، دليلا على انه لم يفتح بعد. قربت قفاها من قضيبه وسمعها تقول: انا مجنونة بدي من زمان اجرب في قفاي، جاي ع بالي دوقو، بس الحيوان ما بيستاهل، قررت اعطيك انت هذا الشرف. افتحني ارجوك، افتحني مسح على يده قليلا من البصاق ودهن راس قضيبه، وقربه من ثقبها، اولج طرف رأسه فصرخت:اي سالها ان كان قد ألمها مش مهم، كمل، قالت له. دفع رأس قضيبه فاتاه صوتها اعلى: اااااااااااااااااييييييييييييي وادرك انها قابلة للتوريك فدفع قضيبه مرة واحدة وصرخت ايييييييييييييييييييي مزقت ثقبي وصار يوركها، يدفعه بداخلها ثم يخرجه، وتدريجيا صارت تتحرك، وتحرر القضيب في ثقبها وصار دخوله وخروجه سهلا، فامسكها من اطراف فخديها وشدها الى قضيبه، وصار يوركها بشدة حتى اتاها ظهرها وركعت على الارض منهكة، وواصل هو الدفع بداخلها حتى جاء ظهرة وسكب في ثقبها الحليب. بعد ذلك غادر الحمام واتفقا على الالتقاء غدا النهاية ،،،،،،،،،،،
  17. الحرمان عندما تشعر المراه انها مسجونه داخل شهوتها او تحس المراه بالكبت والحرمان.ممكن عواطفها داخليا بتكون كالبركان لو انفجر البركان بينتج عنه حمم تخرج من كسها وما ادراك ما الحمم. هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعها بالبيت كقطعه اساس دون مراعاه لغرائزها وشهوتها . المهم عنده انه اخر الليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبه دون مراعاه ان هذه المراه لها غريزه ولها شهوه ويجب اشباعها. وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوه المراه بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريخ الضغط والطاقه . تخرجت زينب البنت البسيطه المتوسطه الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال التدريس وكانت من اسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال اللي يكون لها الاسره وحلم حياتها . بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي بيعمل باحد الدول الخليجيه فني ومسؤل باحد شركات النفط الخليجيه. ونظرا انه يعمل بمجال النفط كان دائما يعيش بالمدن البعيده الصحراويه. وافقت زينب علي محسن وابتدات حياتها العائليه وسط الاهل والاصدقاء وكانت تامل بالجنه الموعوده علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا . كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل امكانيات الحياه الجميله . سافر محسن للبلد الخليجي بعد ان دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها سته اشهر حتي يخلص لها الاوراق . احست زينب بهذ السته شهور بالرغبه والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسيه ورجع لعمله. في هذه الاثناء كانت زينب مشتاقه لزوجها كتير وكانت تعيش احلام اليقظه ان تنام بحضن زوجها وتكمل ما ابتداته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا. اكتشفت زينب انها مولعه نار كانت زينب تتزكر ايام شهر العسل وكيف ان محسن زوجها قدر يتعامل مع احاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها . كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي عمها كل شئ كانت غريزتها متحركه كانت غريزتها قويه ورهيب . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمها وكسها وخاصه اذا كلمها زوجها محسن من الغربه. اخيرا انتهت ازمه زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقه لزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالاول عما عينيها عن المكان الصحراوي اللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالاول انها سوف تعيش بسجن بس الفرق عن السجن الحقيقي انها السجين والسجان بنفس الوقت . ابتدا محسن بالمغيب عن البيت بالساعات وفي بعض الايام بالليالي وكانت زينب تشعر بالملل . ابتدا اول جنين يتحرك بببطنها وكان طفل جميل انشغلت بيه وبتربيته وغذائه ولكن كل هذا لا يكفي فالزوج متغيب بعمله كفني مسؤل بالنفط . كان محمود يرجع البيت للاكل والنوم ولا يتكلم كثيرا وكانت فسحه زينب الوحيده هي اول الشهر عندما ياخذها زوجها محسن الي احد المدن القريبه لشراء اغراض الشهر. كان محمود لا يراعي شعور زينب وخاصه غريزتها الي بيها تحس ان زوجها محسن اقرب مايكون اليها . كانت ساعه الجنس والمعاشره بتتالم لان زوجها ابتدا يكون سريع القذف فهي مجرد دقيقه وبعدها يخرج زوبره من كسها ويعطيها ظهره وينام من التعب . ابتدات زينب تهجر السرير كل ليله بعدما ينام زوجها وهي تشاهد الدش والقنوات الفضائيه .وكانت تحس انها مسجونه وتحس بان انوثتها مفقوده مع رجل بارد المشاعر لا يفهم ان زوجته باحياج له حتي الليله اللي بكون بجانبها بتكون محتاجاله وهو لا يدري ولا يعمل ولا يهمه غير شغله وتحويلاته البنكيه . ابتدات زينب تثور علي حياتها وتثور علي وضعها كمسجونه . فهو ان لم يكن بالبيت فهي لا تستطيع الحركه .لان وضع المكان لا يسمح بخروج الست لوحدها وبدون زوجها . ابتدا محسن بمعاملتها معامله قاسيه وجافه وهو لا ينظر اليها كزوجته وكمشاعر واحاسيس . كانت غريزه زينب عدوها الاول فهي كل ليله تلبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات وزوجها ياما بايت خارج البيت بشغله او لا يحس اصلا بوجودهاولا يعطيها الاهتمام . كانت غريزتها فظيعه وتريد الاشباع وزوجها مش واخد بالو . وكانت بكل الاحوال تمارس مع نفسها العاده السريه حتي بعد مايقذف زوجها بكسها وكانت تتخيل اشياء كي تساعدها بالتمتع وسرعه القذف . كانت زينب تتالم وتتعذب من قله اشباع شهوتها . طلبت من زوجها الانتر نت وبعد الحاح ركب لها الانتر نت وهناك كان الشات وكان الاتصال بالعالم الخارجي . ابتدات زينب تتحدث مع الناس وخاصه الرجال علي الشات وتدخل باسماء مستعاره وكان من الرجال اللي يحس بيها وبشهوتها ومنهم من يرسل لها صور جنسيه ومنهم من يرسل لها من مقاطع سكس. ابتدات زينب تحس بالرغبه اكتر وتحس ان النت ده متعتها ومنفسها الوحيد وتحس ان الجنس شئ رهيب يهدد كيانها وخاصه رجال وشباب الشات المحترفين. اتصالات الشات والصور والافلام حركت مشاعر زينب وكانت خلاص علي اخرها . ومن الرجال اللي عرض عليها المساعدات الجنسيه ومنهم من اثبت لها قدراته الجنسيه وزوجها لا يحس بيها وكانت في قمه الشهوه. اصبحت زينب من شهوتها المكبوته كاكلبه اللي تجري الشوارع تبحث عن كلب ينط عليها ويمتع غرائزها . كانت تسهر الليالي امام النت وفجاه احست زينب بالملل من النت ومن الصور والافلام واردات ان تجرب مع زوجها ولكنه لا يصمد سوي دقيقه او دقيقتين حتي الملامسات والمداعبات لم يكن لهم محل من الاعراب عند زوجها . المهم كانت زينب قد اكملت العام 33 واصبحت بكامل انوثتها وبيوم طلب زوجها تجهيز حالها حيث انهم سوف ينتقلون لمكان اكتر حضاره وببنايه او عماره اكبر . انتقلت زينب الي شقه اخري وجدت فيها اناس كثيرون ولها بلكونه وشباك تستطيع ان تري الشارع والعالم اللي حولها . كانت زينب تهتم بنفسها وبانوثتها . تعرفت زينب علي الجيران وكانت هناك جيران من جنسيات مختلفه . وكانت هناك فاطمه جارتها من نفس جنسيتها . ابتدا بالتعارف وكل يوم الصداقه بتقوي . وابتدا النسوان كلهم بالحديث عن المعاشره الجنسيه وكل منهن يتفاخر بنفسه وبمقدره زوجها علي اشباعها وكيف ان الزوج بيشوفها مثيره علي طول. كانت فاطمه دائما الحديث عن زوجها محمود وتصف كيف انه بيمتعها وبينعش مشاعرها وبيبسطها وكيف انه بيتمعها لما بتجيب كل ليله اكتر من خمس رعشات. كان الكلام ده بيحز بنفس زينب وكانت كل يوم بتشتاق لسماع العلاقات الجنسيه بين الستات وازواجهن .كانت دائما مغرمه بكلام جارتها فاطمه ع زوجها محمود . كان محمود يعمل بالتدريس وكان شاب اسمر طويل ووجه مبتسم دائما وكانت عينه دائما بالارض وخاصه بوجود السيدات. بيوم كانت جلسه الصباح بشقه فاطمه ولبست زينب كعادتها ملابس جميله واتمت بنفسها لعل وعسي تقابل محمود زوج فاطمه وتمتع عينها به . كانت زينب عندما ترجع للبيت بعد سماع قصص جاراتها ترجع البيت وتتخيل نفسها محل جارتها . وتقعل العاده السريه مع نفسها . المهم ذهبت زينب لبيت جارتها وكانت بالصاله صوره فرح فاطمه ومحمود وكان شاب حقيقي جميل وبحبوح بالصوره . تسشتاقت زينب اكتر لرؤيه محمود بالحقيقه ولكن الصبح هو بالمدرسه. كانت فاطمه كل يوم صباحا تنزل ابنها لباص المدرسه وتركبه وتطلع لشقتها . وفي المساء تنتظره امام البنايه لترجعه للبيت. بيوم الصبح كانت زينب نازله مع ابنها للباص وفتحت الاسانسير وكان محمود زوج فاطمه بالاساسير . واحست بلخبطه ولم ترد ان تركب الاسانسير بوجوده فنزل محمود علي السلم وترك الاسانير لها. احس زينب برغبه تجاه محمود واحست بالغريزه والشهوه تجاهه وده كله من حكاوي فاطمه زوجته. كانت دائما تصف جسم زوجها وتقول بتاعه او زبه كبير جدا لما بيخل فيها بيملا كسي وكيف انه بيحرك مشاعرها باللمسات والقبلاتي والرومانسيه .كانت تسمع من هناوتجد كسها ينزف بشراهه وتحس ان كسها بيقفل ويفتح وان صدرها يبرز للامام . بيوم كانت زينب ببيت فاطمه وطلبت دخول غرفه نوم فاطمه لتعديل ملابسها المهم كان غرض زينب ان تري غرفه النوم. دخلت زينب غرفه جارتها فاطمه وهي تركز علي السري واخذت تتخيل المعارك الجنسيه اللي بين فاطمه جارتها ومحمود زوجها. جلست زينب واخدت مخده واخدت تحتضنها وتشم رائحتها وهي تحس انها مخده محمود وكانت تحتضن المخده بقوه وهي مشتاقه لرائحه محمود زوج زينب . ابتدات زينب تظبيط مواعيد نزول ابنها للباص مع مواعيد نزول محمود لشغله. ابتدات بالابتسامات والسلامات وكانت تلبس الملابس الشيك وتضع المكياج الصارخ والبرفانات الفياحه . كان كل صباح تزداد علاقه محمود بزينب . وكانت زينب كل يوم تزداد شهوه وزوجها نايم بالعسل مشغول بعمله وحساباته اخر الشهر . احست زينب برغبه غريبه تجاه محمود وكانت دائما تحب سماع مغامرات جارتها فاطمه مع زوجها محمود. بيوم كانت زينب بزياره صباحيه لفاطمه ولم تتخيل ان محمود بالبيت وهنا كان اول اتصال مباشر بين محمود وزينب . احست زينب ان نظرات محمود لها قويه وشهوانيه وكان الاتنان يتكلمان بالعين وسواد العين وكان مجرد تركيز عينين محمود بعينين زينب عمليه جنسيه رهيبه لها. رجعت زينب لبيتها وهي غير مصدقه ان هناك من يداعب مشاعرها ويهتم بيها وتحس انها انثي معه غير رجال النت اللي ماكانوا لها سوي صورمتحركه لا تشبع طبيعتها وغريزتها. بيوم نزلت الصبح لتزل ابنها واحست بان محمود يدفع جانبه بجانبها وهو يحاول لمس كفوفها واحست ان اطراف اصابعه تلمس فخدها واحست بدفي صوابعه واحست برغبه شديده . ظل محمود بسيارته وهو يعمل انه بيسخنها وهنا جاء اتوبيس المدرسه وذهبت بالعوده لباب الاسانسير وهي تفاجئ ان محمود خلفها ودفعها للاسانسير كان خلفهاوهي لاتدري ماذا تفعل واخد محمود بمسك صدرها وضمها اليه وهي لا تصدق من المفاجاه واحست برغبه وخوف ورعب . ودفعته وقالت له محمود ليه كده حد يشوفنا . وكلمه حد يشوفنا معناها كبيرجدا معنا انها ماعندهاش مانع بس خايفه. المهم وقف محمود الاسانسير بين الدورين التالت والرابع واخد شفايفها بشفايفه وكان زبه شادد وزنقه بمنصفها بالظبط ولاول مره تحس زينب برجوله حقيقيه فاستسلمت لدقائق وبعدها دفعته وطلبت منه النزول . المهم كل يوم كانت زينب تقابل محمود وكان بينهم احاسيس واشتياق وكانت زينب تتمناه بس الخوف والرعب يتملكها . طلب كان بينهم اتصالات بالمحمول وكان هناك الكلام السخن الغرامي الرومانسي اللي يلين الحديد وكانت زينب قد ادمنت احاسيس محمود وكلماته المعسوله . المهم استغل محمود الفرصه وطلب منها ان يحضر لها بالشقه فرفضت وقال استحاله ممكن زوجي يجي باي وقت . المهم كانت فكره محمود ان يقابلها بغرفه ماتور الاسانسير بالسطوح فرفضت بالاول . واخد محمد يلح عليها وبعد الحاح وافقت علي ان تكون بوم زوجها بالشغل ويكون بعد توصيل ابنها لاتوبيس المدرسه. تم كل شئ حسب الخطهو طلع الاتان منفردين لغرفه الاسانسير وكانت غرفه صغيره بها ماتور الاسانسير وهناك اخدها محمود بين زراعيه وهو يقول لها بحبك بحبك بحبك وهو بتحسس كل جزئ بجسمها ويمسك صدرها ويقبلها وهي مستسلمه تماما من الشهوه المحرومه منها ابتدا محمود بوضع ايده علي بزازها ويمسكهم بقوه وهي ساحت وناحت ونامت بايده وبقت مسلوبه الاراده وكانت بعالم تاني من النشوي وكان كسها غرقان بالميه لدرجه ان كلوتها اتبل وبقي نيله . اخد محمود بوضع ايده علي كسها وهنا احست زينب ان كسها بينتفض واحست انه بيفتح ويقفل وانه بيرتعش واحست برعشه رهيبه بجسمها واحست بعدها بالخوف وطلبت منه النزول لانها خلاص خلصت وخايفه. نزلت زينب لشقتها واخدت دش واخدت تتزكر ايد محمود زوج فاطمه عليها واحست بنشوه وحب وغرام وهيام لمحمود وتمنته اكتر واكتر . كان زوجها مستمر باهماله لها ولمشاعرها وكانت تعاني من النوم معه وكانت تعاني من شهوتها وكانت تتزكر محمود وتتزكر لحظات المتعه السريعه بالاسانسير . بيوم قبل الاجازه الصيفيه قالت فاطمه انها سوف تروح اجازه مصر وان محمود زوجها ح ينتظر لبعد الامتحانات والتصحيح تم يحصلها علي مصر . المهم سافرت فاطمه الجاره وحست زينب انها يمكن لم تري محمود الا بعد الاجازه . بيوم الصبح كانت زينب لحالها بالبيت وهنا دق جرس التلفون وكان محمود وهنا ابتدا محمود بعبارات الغزل والشوق ووصف جسمها ومشاعرها واخد يقبل التلفون واحست زينب بالرغبه الشديده والجنس وبمشاعر محمودوجلست علي الكرسي وهي تدلك كسها وتظهر مشاعرها لمحمود والانفاس ابتدات وكان التلفون ح يولع من شعورها وهنا طلب محمود من زينب الحضور لشقته فلم توافق وكانت مرعوبه وقالت لا مش ح اقدر . المهم اخد محمود بالالحاح عليها وهي ترفض فقال لها لو مش ح تيجي ح انهي علاقتي معاكي .بالاول لم تصدق وهنا قالت له انت بتحبني ليه بتعاملني كده فقال لها لانك مش حاسه بيا وبمشاعري تجاهك وهنا قال لها محمود خلاص دي اخر مره اكلمك فيها وقفل التلفون . تجننت زينب واتصلت بيه بالبيت واترجته ان لا يستمر معها لانها لا تستطيع العيش بدونه فالح عليها فلم توافق فقفل التلفون. المهم حاولت زينب الكلام مع محمود وهو لا يعطيها الفرصه ويقول لها عاوزه تتكلمي معي اطلعي لعندي فلم توافق. المهم منع محمود نفسه عن زينب لايام وهي ح تتجنن واخدت تقاوم جسمها وعقلها تقاوم غريزتها وصوت عقلها ولكن صوت الغريزه كان اقوي من عقلها. بيوم الصبح كلمت محمود وهنا قال لها ح تيجي والا لا قالت ح اجي بس متاخرنيش فقط خس دقائق. المهم لبست وتشيكت وكانت لابسعه بلوزه بيضاء خفيفه وبنطلون استريتش شادد علي طيظها وكسها . وهنا دخلت لشقه محمود بسرعه لحسن حد يشوها وهناك كانت خيالات فاطمه امام عينيها تملا الشقه وهنا هجم عليها محمود واخدها بين احضانه واخد يقبل ايدها ويقبل شفايفها ويحسس علي جسمها وكانت ناعمه وسخنه وهنا تركت زينب نفسها لمحمود يفعل الليعاوزه كانت كقطعه القماش الناعم في يد خياط يحاول بيها مايريده مسكها محمود واخد يحسس علي كل جزئ بجسمها وهي تحس بالرعشه تدب بكل جسمها واخد يمسح شعرها وكانت خلاص رجلها مش قادره تشيلها . وجلس محمود علي كرسي الكنب العريض وجلست علي رجله واخد يقبلها وهنا اخدها بين احضانه وكان ظهرها بصدره وكان زبه منتصب ويخبط بطيظها واخد يحضنها ويضمها لزبه واخد بلف ايده حول صدرها ومسك بزازها بايديه الاتنين ونزل بايده علي رجلها وفتحها يميم ويسار واخد يحسس علي كسها وهنا دخل محمود ايده بين الكيلوت البنطلون ووصل لكسها اللي كان مليان ماء وشهوه ورغبات . واخد يدلك كسها واخد يضع ايده داخل كسها وكانت علي الاخر . المهم دفعها محمود علي الكرسي وكانت ترقدعلي ايدها ورجلها وطيظها مدفوعه للخلف ونزل البنطلون لحد فخادها وكان كسها يبز للخارج واخد بتليك كسها بايده وهي تقول اه اه اه مش معقول حرام عليك مش قادره انت جميل اؤوي انت رهيب بتعمل فيا ايه يامحمود وهنا هاج محمود وهي بالوضع دع واخرج زبه من البنطلون ونزل البنطلون بتاعه وكان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت راس زبه كلها حمره وبحجم الليمونه واخد بدفع زبه بكسها من الخلف وهي تصرخ وتقول بحبك بحبك بحبك اه اه اه محمود اففف اديني اكتر اه اه اه اخ اخ اخ اففففففففففف كان وضع رهيب استمر وقت ليس بقليل واخيرا احست زينب ان شيائا يندفع من كسها للخلف واحست ان جسمها كله بيرتعش ونزلت من علي ركبتها ولم تحس بنفسها الا ومحمود يلفها علي ظهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويضع زبه بكسها ويستمر بالنيك وهي تتاوه وتتمتع وهي تنتشي من رجل يعرف كيف يمتع المراه كان نيك رهيب لزينب وهنا قال لها محمود انا حجيبببببب حجيببببب وقزف منيه بكسها واحست زينب بماء ساخنه يدخل كسها وهنا لم تستحمل وارتعش جسمها بحراره واحست لاول مره بحياتها بزوبر الرجل واحست ان شهوتها قد كسرت وان هناك شخص قد ركب مشاعرها وهداها وجابت ظهرها واشبع حرمانها واشتياقها. استمر حال محمود وزينب الي ان انتهت اعاره محمود بالبلد الخليجي وسافر لمصر وظلت زينب بالبلد الخليجي وتمادت المشاكل وطلقت زينب من زوجها ورجعت مع ابنها لبلدها ................نهايه الكبت والحرمان نهايه خطيره الكبت والشهوه بيولدوا الانفجار وها الانفجار بيكون ببعض الاحيان مميت يدفع صاحبته لعمل اشياء كثيره بعشق كسك بعطر ردودكم ينتعش المنتدى
  18. سأروي لكم إحدى قصصي الحقيقية أنا شاب أبلغ من العمر 28 عاما وحدثت هذه القصة معي منذ أكثر من سنة ولكم تفاصيلها اعيش بحكم عملي في مدينة مختلفة عن مسكن أهلى ولي دخل جيد مكنني من استئجار شقة صغيرة وجميلة أما عني فلي شكل جيد وأسلوب جميل في اصطياد الفتيات حيث عرف طريق شقتي الصغيرة بعض الفتيات الجميلات اللواتي كن يستمتعن بممارسه الجنس معي على حد قولهم أما قصتي هذه فبدأت بعد أن توطدت علاقتي بأحد زملائي في العمل إلى درجة كبيرة حيث كنا نقضي كثيراً من الوقت سوياً سواء في شقتي أو في غيرها وأصبحت أزوره كثيراً في منزله وهو شاب متزوج ولديه بنت تبلغ من العمر عشر سنوات أما عن زوجته فقد تزوجها وهي صغيرة جداً وتملك من الجمال الكثير في بدايه علاقتي بهم كانت زوجته عندما تجلس معنا ترتدي حجابها كونها محجبة أصلاً لكن بعد أن توطدت علاقتي بهم إلى درجة كبيرة أصبحت في وجودي لا تشعر بالحرج أبداً وكنت مريحاً جداً معهم وكريماً وأتعامل مع صديقي وزوجته بكل الاحترام حتى أنها لم تعد ترتدي الحجاب أثاء وجودي عندهم ولا تخلو جلسة من سهراتي في منزلهم من بعض الحميمية وبعض المزاح اللذي لم يكن زوجها يحب أن يصل إلى حد يمس الحياء رغم انني كنت ألتمس من زوجته أحيانا تلميحاً ولو لم يكن من وراءه قصد ما .كانت زوجته جميلة الوجه وجسدها ممتلئ وصدرها أحس بجماله من بلوزات البودي اللي كنت أراها فيها وكانت في غالب الأحيان ترتدي بناطلين الجنز الضيقة التي كثيرا ما كان يثيرني النظر ألى منطر فخذيها الجميلين وذلك الانتفاخ الجميل بينهما موضع كسها كنت من حين لأخر أسترق النظر إلى مواطن الاثارة في جسدها الجميل صدرها البارز المنتفخ فخذاها وطيزها الممتلئة ولكن كل ذلك بدون أن تشعر هي أو زوجها بشيء من ذلك. صحيح أنني كنت كثيراً ما أشتهي أن أفترس ذلك الجسد وأقطع كسها بإيري واستبيح صدرها مصاً وعضاً ولكني كنت أعود وأقول إنه صديقي ولن أغامر في صداقته أبداً حتى أنني لم أحاول أن أشعرها بأي رغبة في نياكتها بالرغم من أنني كنت في أرائي أبدو قريباً جداً منها حتى أنها أحياناً كانت تشكو زوجها لي وكنت ألومه دائما بأنه يملك جوهرة ثمينة ولا يجوز أن يزعلها وكثيراً ما كان يعجبها مديحي لها ولكني لم أتمادى فيه إلى حد المغازلة في أحد الأيام كنت معزوماً عندهم على الغداء وذهبت إليهم ومعي بعض العصائر والحلويات التي كنت اعرف أنها تحبها كثيراً ما حدث ذلك اليوم أن صديقي وأنا في منزله أراد أن ينزل إلى الماركت القريب من البيت ليحضر بعض الأغراض الناقصة لاستكمال الطعام حاولت أن أنزل معه ولكنه رفض بشدة وبذلك بقيت في البيت انا وزوجته وابنته خطر الكثير في بالي وأنا أرقب ذلك الجسد الذي يتحرك امامي في المطبخ باأنوثة مغريهة جداً جعلت أيري ينتصب أشد انتصاب وقررت المحاولة فدخلت المطبخ -ومطبخهم مفتوح إلى الصالة- بحجة أني أريد صحنا للسجائر فأشارت إلي أن أتناول واحداً من الرف المقابل لها تماما لأنها كانت منهمكة في جلى بعض الصحون عندها اقتربت منها لدرجة كبيرة ألصقت معها أيري بطيزها الممتلئة ولم تحرك ساكناً عندها أخذت صحن السجائر وتراجعت قليلاً وأخذت أحدثها عن ما تطبخه وعينيّ مسمرتان في طيزها الحميلة فكرت كثيراً أن أنقض عليها ممسكاً بها لأغتصبها شاءت أم أبت ولكني تراجعت عن ذلك ربما لأنني أحسست بثقتها العالية بي حتى ظننت أنها اعتبرت التصاق أيري بطيزها للحظة حركة غير مقصودة وهكذا تراجعت إلى الصالة وأخذت ألاعب ابنتهم التي كانت تحبني جدا ولا تفارق حجري في أغلب جلساتي عندها جاءت الفتاة لتجلس في حضني عندما بذأت أمها تنقل الصحون إلى طاولة السفرة في الصالة وتصادف أن جلست البنت في حضني فأحست بتصلب ايري تحت طيزها الصغيرة فما كان منها إلا أن نزلت ومدت يدها تلمس أيري وتسألني ما هذا عمو وانتبهت أمها إلى ذلك فلمحتها تبتسم ابتسامة حاولت أن تداريها أخذت الفتاة من يدها تقول لها تعالي ساعديني في نقل الصحون أحسست بالخجل من ذلك الموقف للحظة ولكن قدوم صديقي أنهى كل شيء في ذلك اليوم ولمحت زوجته تنطر إلى أيري لتتأكد من انتصابه أو لا ولكنني لم اشعرها بإنني رأيتها تنطر إليه تناولنا الغداء وجلسنا نحتسي الشاي ونأكل الحلويات ونتحدث أحاديث عادية ولكنني لاحظت أن زوجة صديقي تطرح أحاديث فيها شيء من الاثارة وكان صديقي ينهي الحديث فيها بسرعة ذهبت إلى البيت وعندما أويت إلى الفراش بدأت أفكر في جسدها الجميل وأخذت أحلم بشفاهها تقبل أيري وتمصمصه حتى أثارتني هذه الأفكار جداً ونمت وأنا أحلم بها مرت عدة أيام لم أزورهم فيها لكنني كنت أحادثهم بالهاتف كل يوم و كانت حين ترد على مكالماتي تدعوني هي وصديقي لزياترتهم إلى أن اتفقنا أن أزورهم في سهرة يوم الخميس وكنا حينها في يوم الثلاثاء وطلبت من صديقي وأنا أحادثه في التلفون أن يأتيني في البيت لمناقشة بعض الأعمال حاول أن يؤجل ذلك إلا أنه أتى بعد إصراري على مجيئه وكنت أخطط فعلأ لطريقة أنيك فيها زوجتة الجميلة وكان من عادة صديقي عندما يدخل بيتي أن يضع الموبايل وعلبه السجائر والمفاتيح على الطاولة فور دخوله ويأخذ حريته في بيتي على الآخر كوني أسكن لوحدي . المهم مر الوقت ونحن نتكلم ونحتسي الشاي والقهوة إلى أن قرر صديقي الذهاب إلى البيت فحمل الموبايل وعلبه السجائر واستأذن وذهب وكنت قد خبأت مفاتيحه دون أن يدري وذهب ولم يتذكرهم بعدها بقليل رفعت التلفون وطلبت منزله فردت زوجته وتكلمنا قليلا وأخبرتها أن زوجها ذهب إلى البيت ولكنه نسي مفاتيحة عندي وأنني سأحضرهم إليهم وبعد أن أنهيت مكالمتي التلفونية ركبت سيارتي وأنطلقت إلى أقرب مصنّع مفاتيح ونسخت نسخة عن مفتاح شقته ومفتاح العمارة التي يسكن فيها و ذهبت إليهم وأعطيته المفاتيح ولم أقبل الدخول رغم كثرة إلحاح صديقي بتناول فنجان من القهوة. جاء يوم الخميس وعند المساء كنت قد رتبت أموري على أن أقطع ذلك الجسد وأشبع رغبتي في نياكتها فأحضرت علبتين من الكاتو متطابقتين تماما بمحتوياتهما وقمت بفتح كل قطعة من إحدى العلب ووضعت في داخلها قليلاً من المنوم وأعدتها كما كانت وحملتها إلى السيارة وذهبت إليهم بعلبة الكاتو وسهرنا سهرة لم أرد أن تكون طويلة شربنا فيها الشاي والقهوة ولأنني كنت أعلم مدى حبهم لتناول تلك الأنواع من الكاتو انتطرت إلى أن أتت زوجته بعلبة الكاتو ووضعت الصحون وبدأت توزع القطع في الصحون لحظتها تظاهرت بمكالمة هاتفية على الموبايل بضرورة ذهابي بسرعة لكون أحد أصحابي في مأزق ورغم إصراره أن أتناول قطعة واحدة من الكاتو قبل أن أذهب لكنني اعتذرت بشدة وذهبت مسرعاً رحت أتفتل بسيارتي في شوارع المدينة وأمضيت قرابه الساعتين قبل أن أعود إلى المنزل وأتصل بهم على هاتف المنزل ولكن أحدا لم يجب رغم أنني كررت الاتصال أكثر من مرة فأخذت كمرة الفيديو وذهبت بسيارتي باتجاه منزلهم فلا بد أنهم قد نامو جميعا بتأثير المنوم وقبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذي قمت بنسخه حاولت الاتصال بصديقي على جواله ولكنه أيضاً لم يرد عندها تأكدت من نومهم جميعاً ودخلت العمارة ومن ثم فتحت باب الشقة بكل هدوء فوجدت بالأنوار مضاءة فدخلت على رؤوس أصابعي ولم أجدهم في الصالة فتوجهت إلى غرفة النوم وكان كما توقعت ثلاثتهم غارقون في نوم عميق كانت تنام إلى جوار زوجها على السرير وتضع فوقهم غطاءاً صيفيا رفعته بسرعة عنهم فإذا بها ترتدي قميص نوم تكشف عن فخذيها الجميلين مددت يدي بسرعة لتمسح بقوة نعومة فخذيها وترفع في نفس الوقت قميص نومها إلى الأعلى وتستقر يدي على طيزها الرائعة المغطاة بكلوت أزرق اللون صغير يدخل بين فلقتي طيزها الكبيرة الممتلئه وهي تنام على جنبها الأيسر متجه نحو زوجها الغارق في النوم قمت بتركيب الكمرة بحيث أصور كل لحظة وأنا أنيكها ومن ثم عدت إلى ذلك الجسد الجميل وقلبتها لتستلقي على ظهرها وشلحتها الكلوت لأرى كسها الوردي المنتفخ الجميل لم أتمالك نفسي وقبضت عليه بيدي بمنتهى القوة ولكنها لم تحرك ساكنا و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس رائع قمت وخلعت كل ملابسي وبدأت بصعوبة أخلع عنها كل ملابسها لتبقى أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير زوجها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله وأيري يدق جدران كسها في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً مكثت أنيك كسها أكثر من ربع ساعة وهي فاتحة الرجلين ولا تشعر بشيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت أيري من كسها وبدأت أقذف حممي بين نهديها الجميلين وعلى شفتيها النصف مفتوحتين ليدخل قليلاً من الحليب إلى فمهاوأخذت أمسح رأس أيري بشفاهها الغضة وأمسكت الموبايل والتقط عدة صور لأيري فوق شفتيها ومنظر الحليب عليهما وعدت أستمتع بذلك اللحم الطري النائم أمامي و أنا اعبث بيدي في كسها وعلى صدرها ألى أن عاد أيري ينتصب بقوة أكبر عندها رفعت ساقيها الحميلتين إلى أعلى وأولجت أيري الجبار مخترقا كسها بقوة أكبر مما سبق وليبدأ معركة جديدة في نيك كسها بدخول وخروج ينتفض جسدها النائم كله مع كل دخول لأيري في أعماق ذلك الكس المنتوف الشهي إلى أن بدأت أحس بأصوات تنهدات تنطلق منها حينها خفت أن تستيقظ ولكنني لم أستطع التوقف عن نيك كسها بكل قوة وأحسست انها مستمتعة وهي نائمة فلربما بدأت تحلم بكسها الذي ينتاك بلا رحمة وفي أثناء دخول أيري وخروجه في كسهاأحسست بها وقد أتتها الرعشه الجنسية مما أثارني أكثر وجعل حركة أيري مع عسل كسها تزداد قوة وسهولة وقاربت على القذف ولكني لم أرد أن أقذف في كسها بالرغم من انني أحببت أن أقذف فيه حليب أيري ليروي ذلك الكس الجميل لكنني خشيت أن تحمل مني وأخرجت أيري لأقذف حممأ على بطنها وصلت إلى صدرها وأنزلت رجليها عل السرير وأمسكت بيدها ووضعتها على بطنها لأمسح بها الحليب على كل بطنها وصدرها وعندما نزلت عنها لفت نظري تلك الطفلة النائمة على سريرها فتركت الأم مستلقية وهي عارية وذهبت لأستكشف ذلك الكس الصغير وفعلاً خلعت عن الطفلة كل ملابسها وبدأت أداعب ذلك الكس الوردي الصغبر وأمرر أصبعي بين أشفاره الدافئة حتى أنني فكرت أن أشق هذا الكس الصغير بأيري الضخم ولكنني تراجعت واكتفيت بتفريش أيري عليه ودس أصبعي في طيزها الصغيرة الضيقة وتحريك أيري على شفاهها التي بللتها بلعابي أثناء مصي لها ولكن أيري بدأ يطلب المزيد من النيك فما كان مني إلا ان عدت إلى جسد أمها الذي لم أشبع منه وكنت أتوق لنيك تلك الطيز الكبيرة الجميلة وقمت بقلبها لتنام على بطنها لتطهر أما أيري تلك الطيز الطرية الممتلئة أمسكت بيدي الاثنتين فلقتي طيزها لأباعد بينهما لأستكشف تلك الطيز التي تملك فتحة جميله صغيرة ضيقة جداً شككت أن تدخل أصبعي فيها ولكنها تغري أيري أن يخترقها بكل قوة ثم أحضرت أحدى المخدات ووضعتها تحت بطنها لأرفع طيزها قليلاً لكن مرونة طيزها جعلت فلقتيها تخفيان فتحة طيزها الجميلة فقمت وسحبتها إلى طرف السرير لأنزل ساقيها جانب السرير و وضعت مخدة أخرى تحت بطنها لترتفع طيزها مفتوحة حين فتحت ساقيها مباعداً بين فخذيها ووضعت قليلاً من اللعاب على اصبعي وأخذت أدخلها في فتحة طيزها الضيقةورحت أدخل أصبعي وأحركه وأدورها داخل فتحة طيزها لتتوسع قليلأ ثم حاولت أدخال اصبعين بصعوبة حين قرر أيري أنه لن ينتظر وأخرجت أصابعي من طيزها وبدات أقحم أيري باتجاه تلك الفتحة المغريه ولك رأس أيري الكبير لم يستطع الدخول بالرغم من كثرة المحاولات بعد ذلك أخذت ابحث عن شيء من الكريم أو ما شابه حتى وجدت جزدانها داخل الخزانه فأخرجت منه علبة كريم دهنت منها على فتحة طيزها وعلى رأس أيري وبدات ثانية أغرس أيري المتصلب في طيزها الرائعة حتى بدأ رأسه يدخل في تلك الفتحة الضيقة التي أظن أن أيراً لم يدخل فيها قبل أيري وبالفعل ما إن دخل رأس أيري حتى أطلقته بكامله في غياهب طيزها الدافئه وبدأت انيكها بلا رحمة وأنا أسمع تأوهات مبهمة تطلقها متألمة وهي نائمة وبدأ أيري يدخل ويخرج وحرارة طيزها تلهبه أكثر فأكثر حتى بدأ أيري يقذف حممه الساخنة داخل طيزها الجميلة ويديّ تعتصران نهديها بقسوة بعد ذلك قمت بأخذ بعض الصور لأيري وهو داخل طيزها بالكامل بعدها أخرجت أيري واتجهت إلى فمها ثانيه لأمسح المتبقي على أيري من حليب بشفاهها الجميلة ثم ارتديت ملابسي وأخذت الكمرة بعد ان أوقفت التصوير وقمت بتلبيسها ثيابها ثانيه هي وابنتها الصغيرة وأعدت الغطاء عليهم واتجهت إلى المطبخ لأبدل علبه الكاتو التي بقيت لديهم بتلك الثانية التي كنت قد أحضرتها معي وهي لا تحوي المنوم و قد جعلتها ناقصة بالقدر الذي كانت الأولى عليه لكي لا يشك أحد بوجود المنوم في الكاتو إذا حدث شيء من هذا القبيل وأغلقت الباب خلفي وعدت إلى منزلي بعد حفلة نيك رائعة تمتعت فيها بذلك الجسد دون أن أخسر صديقي على الأقل حتى الآن كان أكثر ما حز في نفسي وأنا أشاهد الفيل الذي صورته الكمرة بعد كل تلك النياكة الممتعة أنني كنت أشتهي أن أدك أيري في ذلك الفم الجميل وشفاهه الممتلئة ترضع أيري حتى تفرغ حليبه داخل فمها. قصتي هذه حقيقية تماما ولها بقية عندما انتطرت أكثر من أسبوعين عرفت أن الأمر مر بسلام وعلاقتي بهم ظلت كما كانت عرفت من خلال ذلك أنها لم تخبر زوجها بما وجدته في صبيحة اليوم التالي من حليب على كامل جسدها وشفاهها وداخل طيزها عندها قررت أن أكمل بقية الخطة لنياكتها مجدداً. سأعرف من خلال ردودكم أن كانت قصتي قد أعجبتكم وسأكملها فقط إذا
  19. قصتى مع الارملة بنت عمى قصتي هذه أحببت ان أكتبها في مذكراتي لانها قصة لا أعرف ماذا يحتوي بداخلها ،كما أن مفهوم القصة عبارة عن تسلسل الاحداث وها أنا أكتب لما حدث لي في حياتي الانترنت والرسم أني أعيش مع عائلتي تحت سقف واحد مع بابا وماما واخي الصغير وتسكن معنا بنت عمي أحبهم جميعا وخاصة اخي الصغير سيف لانه أخي الوحيد عمره 8 سنوات طالب في الصف الثاني الابتدائي وعندما دخلت كلية الهندسة قد قسمت ساعات يومي الى اقسام كل قسم يختص بشيء في الصباح أذهب الى الكلية وعندما ارجع من الكلية ظهرا أدخل الى مكتبي الخاص الذي أسسته بنفسي هو عبارة عن غرفة من غرف البيت وهي بعيدة عن غرف أهلي أجلس أرتب صوري وادوات الرسم وبعض الاحيان ابتدأ بالرسم وعندما يأتي العصر اخرج الى أصدقائي أو الى أحد الاسواق وعندما يأتي الليل أتفرغ الى دراستي وعندئذ أتصفح بالانترنت وبعدها أذهب الى النوم وهكذا هو يومي . أني أطمح أن أحصل على شهادة الهندسة وافتح معرض للرسم . وعندما حان موعد عطلة نصف السنة تفرغت الى جهازي الكمبيوتر وتصفح مواقع النت لا يخفى الامر عليكم اني مسجل في احدى المنتديات الجنس حيث أرى فيه انواع الامور التي تتكلم على مواضيع الجنس فيوم من أيام عطلتي جلبت قرص فلم السكس وبدأت أشاهده في وقت الليل ، للعلم فقد نقلت الكمبيوتر الى مكتبي الذي كان في غرفتي ثم عندما أدخل الى مكتبي لمشاهدة الفلم السكس أقفل الباب واجلس لوحدي خوفا أن يعلموا أهلي بما أفعل واني أصبحت مشوقا لارى هذا الفلم بأستمرار وتكرار ولا أكتفي منه أبدا فيوما من الايام دخلت الى غرفتي فنسيت أن أفقل الباب فجلست أشاهد الفلم السكس واني كنت مندمجا مع الفلم فلم أستطع أن أتحمل بما أراه فقمت بمارسة العادة السرية واثناء الممارسة العادة السرية دخلت علي بنت عمتي وشأهدتني بما كنت أفعل يا ويلي من أين اتت لي هذه المصيبة فكلانا تفاجأنا بما حدث لنا . أن بنت عمتي أسمها مروة عمرها 26 سنة أرمله وذلك لان زوجها توفى بحادث أسطدامه بسيارة فأني صرت أتوسل اليها بأنها لم تخبر أبي وامي بذلك فوعدتها بأني سوف اترك هذه الامور غير انها عاتبتني بأفعالي ثم قالت لي أني لم أتخبر أي احد بالامر مقابل أن تترك هذه الامور الجنس فوافقت أنها مروه بنت جميلة جدا ورائعة غير أني لم أفكر لحظة بان أنظر الى جسمها واتخيلها في ذهني ولم أفكر لحظة بأن أتزوجها لانها أكبر مني بثلاثة سنوات واعتبر صلة القرابة التي تجمعنا كالاخوه وعندما أصبح الصباح خرجت من غرفتها تنظر لي بغرابة فتعجبت بذلك لما تنظر لي هكذا ؟ أنها سامحتني على فعلي لما هي تلمح في وجهي . لا اعرف صحيح اني تركت مشاهدة الجنس لبضعة أيام ولكني لم أتحمل ترك الافلام فعاودت مرى ثانية لمشاهدة الافلام . أن غرفة مروة بنت عمتي تقع بجانب مكتبي الذان يبعدان عن غرف أهلي فكنت أذا ادخل لمكتبي أشاهدها تنتظرني وهي واقفة بباب غرفتها لا ادري ماذا تريد مني فقمت بعد ذلك فتح الفلم السكس واذا بسماعة الكمبيوتر عالية صوتها فسمعت صوت اهات البنت والشاب الذان كانا يمارسان الجماع فحينها دقت علي الباب يا ويلي ماذا أقول لها وما هو العذر الذب أبوح لها فتركت الكمبيوتر مفتوحا وقمت بفتح الباب لها فدخلت علي وسألتها ماذا تريدين مني فلا تجاوبني وانما تنظر الى جسمي فقامت وضفطت الزر الكمبيوتر فاذا الفلم السكس يفتح فسألتي ألم توعدني بانك تترك هذا الامر فسكت فسالتني نفس السؤال مرة اخرى فأعترفت لها بكل شي فقلت لها هل تستطيعين أن تمنعي نفسك من الاكل والشرب فقالت لا فقلت أني لا أستطيع أن أترك هذا الشي لاني شاب عمري 23 سنة واني حتى لو أمتنعت عن ذلك فالشهوه والرغبة تجبرني على ذلك وانتي بنت بالغة وتعرفين ماذا أقصد هل كلامي صحيح أم خطأ أجيبني ؟؟؟؟ فقالت كلامك صحيح يا نور الدين فرأيت وجهها تغير وخرجت علامات الحزن عليها وجلست بقربي فقالت أن الشعور الذي تعاني منه هو نفس الشعور الذي اعاني فأستغربت من كلامها فقالت أني قد حرمت من الحنان حرمت من ساعات الدفئ حرمت من كل شيء بعد وفاة زوجي فلم استمتع بشي من حياتي فقمت ومسحت دمعتها عن خدودها وقلت أنتي ما زلت صغيرة وان شاء **** يتقدم لك شخص ما يسعدك فأبتسمت لي وقالت أني معجبه بك وبأفكارك فسألتها كيف قالت لانك فهمت قصدي !!! فطلبت مني طلب هو أن تشاهد معي الفلم وقلت لها أني موافق ولكن كيف هل تبقين طول الليل معي في مكتبي وكيف أذا عرفوا اهلي فقالت لا تخف أنهم بعيدين عنا ولم يسألوا عنا في وقت الليل فقلت هذا صحيح فقالت أني سوف اقفل بابا غرفتي من الخارج واتي اليك وانت تقفل الباب ونجلس لوحدنا فقلت موافق فقالت سوف أتي لك الليلة القادمة فجلست مع نفسي أفكر عن قدوم الليلة كيف ستبقى معي كيف ستشاهد معي أسأله لا أستطيع حلها يا ويلي قد حل المساء فأذا يناديني أبي فيقول أنا وامك سوف نذهب الى بيت جدك ونأتي في الصباح فقلت له بلغ سلامي الى جدي وجدتي ياولي أصبحنا وحدنا فقط في البيت فعندما قلت لها بذهاب أبي وامي وسوف نبقى فقط الاثنين فتبسمت وقالت هذا من حسن حضنا الاثنين يا ترى ماذا تقصد بكلامها ماذا تريد أن تفعل جاءت الى مكتبي فجلست بقربي وتنظر لي بتأمل فقالت الان لا أريد أن أشاهد الفلم ... فقلت وماذا ترين الان قالت أريدك أن ترسمني فوافقت ثم جهزت لها كرسي وبقربة باقة من زهور فقالت بالنسبة الى ملابسي عندي فستان أحببت أن أرتديه وترسمني فقلت لها حسنا كما تشاءين واذا فستان خفيف أضنه فستان نوم فقلت أني لا أستطيع النظر الليك فاني خجول منك فضحكت ولمست يدي وقالت لا تهتم من هذا الشي عليك برسمي والا أزعل عليك فقلت لا كل شي ولا زعلك فبدأت أرسم وجهها فرأيتها تتحرج جسمها يمينا وشمالا فطلبت منها أن تبقى ثابتة حتى أستطيع رسمها فقالت أفتح الفلم أني أحب ان أشاهد الفلم وانت ترسمني فتعجبت من طلبها كأنها مجنونة المهم فتحت لها الفلم وهي تشاهده وانا أرسمها حقيقة بدأت تزدات شهوتي لاني أسمع أصوات الاهات وبما اني أدقق النظر الى جسمها لرسم اللوحة فزادت شهوتي اكثر واكثر فقامت واتت الى اللوحة فقلت لماذا قمتي من مكانك أنا لم أكمل الرسم فقط وجهك فقالت يكفي قالت تعال نجلس لنتابع الفلم وهي مرتتيه فستانها الوردي الخفيف كاني أرى جسمها من الداخل يا ويلي ثم جلست بقربي وهي ممسكة بيدي واني كدت أموت خجلا فعندها سألتني سؤال غريب ماذا تستفاد عندما ترى الصور والافلام الخلاعية أحترت بماذا أقول فقلت أقضي وقتي فقط فقالت تقضي وقتك وقلبك يحترق من شده الالم بما ترى فقالت لي الا ترى كيف يمارسان أنهما الان أسعد لحظات في حياتهما فسالتني الا تتمنى أن تستمتع مع نبت وتفعلون كما يفعلان الان فقلت أني لا أفكر في الزواج الان فضحكت ضحكة كبيرة فقالت وتعتقد أن بالافلام يمارسون مع ازواجهم فقامت ووضعت يدي فوق ديوسها فلمسته كان يدي تخترق بداخل الديس من شده النعمومة فأنزلت راسي الى الارض ثم رفعت رأسي فقبلتني على شفتاي واني ساكت لم اقل شي فتحيرت عندها أمتنع عن ذلك واني مشوق لقضاء احلى ساعات مع بنية اقبل يقتلني خجلي فبقيت ساكت لا أتكلم بشي فقامت ومصت لي شفتي وقالت أفعل كما انا افعل فامرتي بمص شفتاها فقمت بمصمهما يا ويلي ما هذا الشي الذي أمتصه فهو احلى من أي مذاق وعندها نامت الى الارض واخلعت فستانها الخفيف وقالت يلا مص ديسي ثم دفعتني نحوها واخذت امص بديسها ثم أخعت قميصي وبدأت تدلك جسمي فزادتي شهوه مع اني أراها مستمتعة وهي في غاية الشهوه ثم قامت وخلعت بنطروني واخذت تقلب عيري يمينا وشمالا ثم ادخلته الى فمها واخذت تمصه وتلحس به واني نسيت معنى الخجل متمزقت شوقا لها فقالت الا نذهب الى غرفتي فرحلنا الى غرفتها وقالت أريدك أن تمص كسي فاخلعت لباسها الاصفر ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها وقمت بمص كسها الرطب الذي ينزف ألم حرمان الشوق والمتعة التي لم تستمتع مع زوجها المرحوم !! وهي اخذت تصرخ وتبكي وانا أمتص كسها فسألتها عن سبب صرخاتها وبكائها فقالت هذا من الشهوه حبيبي نور الدين فقالت يكفي أريدك الان تضع عيرك بكسي (يااااااا ويلي ) فقمت يوضع عيري داخل كسها بتأني وبطيء الا أن أحس به يدخل كله داخل كسها فأحسست بحرارة كسها وبعدها قمت بخرجه وادخالة بأستمرار ثم أعطتي ظهرها وفتحت رجليها ووضعت عيري داخل طيزها وايضا نفس الحاله تمسكت بظهرها واخذت أنيكها بقوه وهي مستمتعة وتصرخ من ألم الشهوه وبعد ذلك قمت بأخراجه حتى يبدأ بالانزال المني ففرغت على بطنها وهي تراه كيف ينزل المني واخذت تلعب به وهو على قيد الانزال ها نحن قد أنتهينا يا أحلى ساعات مضت من حيااااااااااااتي يا أجمل من كل شي حينها قمنا الى الحمام وسبحنا معا ونحن مستمتعين جدا فرجعنا الى غرفتها وتنا ولنا كاسا من عصير البرتقال وبعدها طلبت أن نام بجانبها على سريرها فدخلت راسي بين ديوسها ونمت الى الصبح وبعد مجي امي وابي من بيت جدي رحب بعودتهم واصبحنا كل ليلة تاتي الى مكتبي ونحن نقضي احلى ساعات وكنت أنظر الليل حتى تأتي لي في ليلة من الليالي لم تاتي لي فعلمت أنها قد نامت من وكت لان دايخة وتعبانه هههههههه خوش بوري !!!!!!!! هذه هي قصتي اللتي احببت ان أكتبها (( شلوني )) تحيااااااااااااااااااااااااتي الى كل من يقرأها سلامي لكم
  20. سأروي لكم إحدى قصصي الحقيقية أنا شاب أبلغ من العمر 28 عاما وحدثت هذه القصة معي منذ أكثر من سنة ولكم تفاصيلها اعيش بحكم عملي في مدينة مختلفة عن مسكن أهلى ولي دخل جيد مكنني من استئجار شقة صغيرة وجميلة أما عني فلي شكل جيد وأسلوب جميل في اصطياد الفتيات حيث عرف طريق شقتي الصغيرة بعض الفتيات الجميلات اللواتي كن يستمتعن بممارسه الجنس معي على حد قولهم أما قصتي هذه فبدأت بعد أن توطدت علاقتي بأحد زملائي في العمل إلى درجة كبيرة حيث كنا نقضي كثيراً من الوقت سوياً سواء في شقتي أو في غيرها وأصبحت أزوره كثيراً في منزله وهو شاب متزوج ولديه بنت تبلغ من العمر عشر سنوات أما عن زوجته فقد تزوجها وهي صغيرة جداً وتملك من الجمال الكثير في بدايه علاقتي بهم كانت زوجته عندما تجلس معنا ترتدي حجابها كونها محجبة أصلاً لكن بعد أن توطدت علاقتي بهم إلى درجة كبيرة أصبحت في وجودي لا تشعر بالحرج أبداً وكنت مريحاً جداً معهم وكريماً وأتعامل مع صديقي وزوجته بكل الاحترام حتى أنها لم تعد ترتدي الحجاب أثاء وجودي عندهم ولا تخلو جلسة من سهراتي في منزلهم من بعض الحميمية وبعض المزاح اللذي لم يكن زوجها يحب أن يصل إلى حد يمس الحياء رغم انني كنت ألتمس من زوجته أحيانا تلميحاً ولو لم يكن من وراءه قصد ما .كانت زوجته جميلة الوجه وجسدها ممتلئ وصدرها أحس بجماله من بلوزات البودي اللي كنت أراها فيها وكانت في غالب الأحيان ترتدي بناطلين الجنز الضيقة التي كثيرا ما كان يثيرني النظر ألى منطر فخذيها الجميلين وذلك الانتفاخ الجميل بينهما موضع كسها كنت من حين لأخر أسترق النظر إلى مواطن الاثارة في جسدها الجميل صدرها البارز المنتفخ فخذاها وطيزها الممتلئة ولكن كل ذلك بدون أن تشعر هي أو زوجها بشيء من ذلك. صحيح أنني كنت كثيراً ما أشتهي أن أفترس ذلك الجسد وأقطع كسها بإيري واستبيح صدرها مصاً وعضاً ولكني كنت أعود وأقول إنه صديقي ولن أغامر في صداقته أبداً حتى أنني لم أحاول أن أشعرها بأي رغبة في نياكتها بالرغم من أنني كنت في أرائي أبدو قريباً جداً منها حتى أنها أحياناً كانت تشكو زوجها لي وكنت ألومه دائما بأنه يملك جوهرة ثمينة ولا يجوز أن يزعلها وكثيراً ما كان يعجبها مديحي لها ولكني لم أتمادى فيه إلى حد المغازلة في أحد الأيام كنت معزوماً عندهم على الغداء وذهبت إليهم ومعي بعض العصائر والحلويات التي كنت اعرف أنها تحبها كثيراً ما حدث ذلك اليوم أن صديقي وأنا في منزله أراد أن ينزل إلى الماركت القريب من البيت ليحضر بعض الأغراض الناقصة لاستكمال الطعام حاولت أن أنزل معه ولكنه رفض بشدة وبذلك بقيت في البيت انا وزوجته وابنته خطر الكثير في بالي وأنا أرقب ذلك الجسد الذي يتحرك امامي في المطبخ باأنوثة مغريهة جداً جعلت أيري ينتصب أشد انتصاب وقررت المحاولة فدخلت المطبخ -ومطبخهم مفتوح إلى الصالة- بحجة أني أريد صحنا للسجائر فأشارت إلي أن أتناول واحداً من الرف المقابل لها تماما لأنها كانت منهمكة في جلى بعض الصحون عندها اقتربت منها لدرجة كبيرة ألصقت معها أيري بطيزها الممتلئة ولم تحرك ساكناً عندها أخذت صحن السجائر وتراجعت قليلاً وأخذت أحدثها عن ما تطبخه وعينيّ مسمرتان في طيزها الحميلة فكرت كثيراً أن أنقض عليها ممسكاً بها لأغتصبها شاءت أم أبت ولكني تراجعت عن ذلك ربما لأنني أحسست بثقتها العالية بي حتى ظننت أنها اعتبرت التصاق أيري بطيزها للحظة حركة غير مقصودة وهكذا تراجعت إلى الصالة وأخذت ألاعب ابنتهم التي كانت تحبني جدا ولا تفارق حجري في أغلب جلساتي عندها جاءت الفتاة لتجلس في حضني عندما بذأت أمها تنقل الصحون إلى طاولة السفرة في الصالة وتصادف أن جلست البنت في حضني فأحست بتصلب ايري تحت طيزها الصغيرة فما كان منها إلا أن نزلت ومدت يدها تلمس أيري وتسألني ما هذا عمو وانتبهت أمها إلى ذلك فلمحتها تبتسم ابتسامة حاولت أن تداريها أخذت الفتاة من يدها تقول لها تعالي ساعديني في نقل الصحون أحسست بالخجل من ذلك الموقف للحظة ولكن قدوم صديقي أنهى كل شيء في ذلك اليوم ولمحت زوجته تنطر إلى أيري لتتأكد من انتصابه أو لا ولكنني لم اشعرها بإنني رأيتها تنطر إليه تناولنا الغداء وجلسنا نحتسي الشاي ونأكل الحلويات ونتحدث أحاديث عادية ولكنني لاحظت أن زوجة صديقي تطرح أحاديث فيها شيء من الاثارة وكان صديقي ينهي الحديث فيها بسرعة ذهبت إلى البيت وعندما أويت إلى الفراش بدأت أفكر في جسدها الجميل وأخذت أحلم بشفاهها تقبل أيري وتمصمصه حتى أثارتني هذه الأفكار جداً ونمت وأنا أحلم بها مرت عدة أيام لم أزورهم فيها لكنني كنت أحادثهم بالهاتف كل يوم و كانت حين ترد على مكالماتي تدعوني هي وصديقي لزياترتهم إلى أن اتفقنا أن أزورهم في سهرة يوم الخميس وكنا حينها في يوم الثلاثاء وطلبت من صديقي وأنا أحادثه في التلفون أن يأتيني في البيت لمناقشة بعض الأعمال حاول أن يؤجل ذلك إلا أنه أتى بعد إصراري على مجيئه وكنت أخطط فعلأ لطريقة أنيك فيها زوجتة الجميلة وكان من عادة صديقي عندما يدخل بيتي أن يضع الموبايل وعلبه السجائر والمفاتيح على الطاولة فور دخوله ويأخذ حريته في بيتي على الآخر كوني أسكن لوحدي . المهم مر الوقت ونحن نتكلم ونحتسي الشاي والقهوة إلى أن قرر صديقي الذهاب إلى البيت فحمل الموبايل وعلبه السجائر واستأذن وذهب وكنت قد خبأت مفاتيحه دون أن يدري وذهب ولم يتذكرهم بعدها بقليل رفعت التلفون وطلبت منزله فردت زوجته وتكلمنا قليلا وأخبرتها أن زوجها ذهب إلى البيت ولكنه نسي مفاتيحة عندي وأنني سأحضرهم إليهم وبعد أن أنهيت مكالمتي التلفونية ركبت سيارتي وأنطلقت إلى أقرب مصنّع مفاتيح ونسخت نسخة عن مفتاح شقته ومفتاح العمارة التي يسكن فيها و ذهبت إليهم وأعطيته المفاتيح ولم أقبل الدخول رغم كثرة إلحاح صديقي بتناول فنجان من القهوة. جاء يوم الخميس وعند المساء كنت قد رتبت أموري على أن أقطع ذلك الجسد وأشبع رغبتي في نياكتها فأحضرت علبتين من الكاتو متطابقتين تماما بمحتوياتهما وقمت بفتح كل قطعة من إحدى العلب ووضعت في داخلها قليلاً من المنوم وأعدتها كما كانت وحملتها إلى السيارة وذهبت إليهم بعلبة الكاتو وسهرنا سهرة لم أرد أن تكون طويلة شربنا فيها الشاي والقهوة ولأنني كنت أعلم مدى حبهم لتناول تلك الأنواع من الكاتو انتطرت إلى أن أتت زوجته بعلبة الكاتو ووضعت الصحون وبدأت توزع القطع في الصحون لحظتها تظاهرت بمكالمة هاتفية على الموبايل بضرورة ذهابي بسرعة لكون أحد أصحابي في مأزق ورغم إصراره أن أتناول قطعة واحدة من الكاتو قبل أن أذهب لكنني اعتذرت بشدة وذهبت مسرعاً رحت أتفتل بسيارتي في شوارع المدينة وأمضيت قرابه الساعتين قبل أن أعود إلى المنزل وأتصل بهم على هاتف المنزل ولكن أحدا لم يجب رغم أنني كررت الاتصال أكثر من مرة فأخذت كمرة الفيديو وذهبت بسيارتي باتجاه منزلهم فلا بد أنهم قد نامو جميعا بتأثير المنوم وقبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذي قمت بنسخه حاولت الاتصال بصديقي على جواله ولكنه أيضاً لم يرد عندها تأكدت من نومهم جميعاً ودخلت العمارة ومن ثم فتحت باب الشقة بكل هدوء فوجدت بالأنوار مضاءة فدخلت على رؤوس أصابعي ولم أجدهم في الصالة فتوجهت إلى غرفة النوم وكان كما توقعت ثلاثتهم غارقون في نوم عميق كانت تنام إلى جوار زوجها على السرير وتضع فوقهم غطاءاً صيفيا رفعته بسرعة عنهم فإذا بها ترتدي قميص نوم تكشف عن فخذيها الجميلين مددت يدي بسرعة لتمسح بقوة نعومة فخذيها وترفع في نفس الوقت قميص نومها إلى الأعلى وتستقر يدي على طيزها الرائعة المغطاة بكلوت أزرق اللون صغير يدخل بين فلقتي طيزها الكبيرة الممتلئه وهي تنام على جنبها الأيسر متجه نحو زوجها الغارق في النوم قمت بتركيب الكمرة بحيث أصور كل لحظة وأنا أنيكها ومن ثم عدت إلى ذلك الجسد الجميل وقلبتها لتستلقي على ظهرها وشلحتها الكلوت لأرى كسها الوردي المنتفخ الجميل لم أتمالك نفسي وقبضت عليه بيدي بمنتهى القوة ولكنها لم تحرك ساكنا و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس رائع قمت وخلعت كل ملابسي وبدأت بصعوبة أخلع عنها كل ملابسها لتبقى أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير زوجها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله وأيري يدق جدران كسها في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً مكثت أنيك كسها أكثر من ربع ساعة وهي فاتحة الرجلين ولا تشعر بشيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت أيري من كسها وبدأت أقذف حممي بين نهديها الجميلين وعلى شفتيها النصف مفتوحتين ليدخل قليلاً من الحليب إلى فمهاوأخذت أمسح رأس أيري بشفاهها الغضة وأمسكت الموبايل والتقط عدة صور لأيري فوق شفتيها ومنظر الحليب عليهما وعدت أستمتع بذلك اللحم الطري النائم أمامي و أنا اعبث بيدي في كسها وعلى صدرها ألى أن عاد أيري ينتصب بقوة أكبر عندها رفعت ساقيها الحميلتين إلى أعلى وأولجت أيري الجبار مخترقا كسها بقوة أكبر مما سبق وليبدأ معركة جديدة في نيك كسها بدخول وخروج ينتفض جسدها النائم كله مع كل دخول لأيري في أعماق ذلك الكس المنتوف الشهي إلى أن بدأت أحس بأصوات تنهدات تنطلق منها حينها خفت أن تستيقظ ولكنني لم أستطع التوقف عن نيك كسها بكل قوة وأحسست انها مستمتعة وهي نائمة فلربما بدأت تحلم بكسها الذي ينتاك بلا رحمة وفي أثناء دخول أيري وخروجه في كسهاأحسست بها وقد أتتها الرعشه الجنسية مما أثارني أكثر وجعل حركة أيري مع عسل كسها تزداد قوة وسهولة وقاربت على القذف ولكني لم أرد أن أقذف في كسها بالرغم من انني أحببت أن أقذف فيه حليب أيري ليروي ذلك الكس الجميل لكنني خشيت أن تحمل مني وأخرجت أيري لأقذف حممأ على بطنها وصلت إلى صدرها وأنزلت رجليها عل السرير وأمسكت بيدها ووضعتها على بطنها لأمسح بها الحليب على كل بطنها وصدرها وعندما نزلت عنها لفت نظري تلك الطفلة النائمة على سريرها فتركت الأم مستلقية وهي عارية وذهبت لأستكشف ذلك الكس الصغير وفعلاً خلعت عن الطفلة كل ملابسها وبدأت أداعب ذلك الكس الوردي الصغبر وأمرر أصبعي بين أشفاره الدافئة حتى أنني فكرت أن أشق هذا الكس الصغير بأيري الضخم ولكنني تراجعت واكتفيت بتفريش أيري عليه ودس أصبعي في طيزها الصغيرة الضيقة وتحريك أيري على شفاهها التي بللتها بلعابي أثناء مصي لها ولكن أيري بدأ يطلب المزيد من النيك فما كان مني إلا ان عدت إلى جسد أمها الذي لم أشبع منه وكنت أتوق لنيك تلك الطيز الكبيرة الجميلة وقمت بقلبها لتنام على بطنها لتطهر أما أيري تلك الطيز الطرية الممتلئة أمسكت بيدي الاثنتين فلقتي طيزها لأباعد بينهما لأستكشف تلك الطيز التي تملك فتحة جميله صغيرة ضيقة جداً شككت أن تدخل أصبعي فيها ولكنها تغري أيري أن يخترقها بكل قوة ثم أحضرت أحدى المخدات ووضعتها تحت بطنها لأرفع طيزها قليلاً لكن مرونة طيزها جعلت فلقتيها تخفيان فتحة طيزها الجميلة فقمت وسحبتها إلى طرف السرير لأنزل ساقيها جانب السرير و وضعت مخدة أخرى تحت بطنها لترتفع طيزها مفتوحة حين فتحت ساقيها مباعداً بين فخذيها ووضعت قليلاً من اللعاب على اصبعي وأخذت أدخلها في فتحة طيزها الضيقةورحت أدخل أصبعي وأحركه وأدورها داخل فتحة طيزها لتتوسع قليلأ ثم حاولت أدخال اصبعين بصعوبة حين قرر أيري أنه لن ينتظر وأخرجت أصابعي من طيزها وبدات أقحم أيري باتجاه تلك الفتحة المغريه ولك رأس أيري الكبير لم يستطع الدخول بالرغم من كثرة المحاولات بعد ذلك أخذت ابحث عن شيء من الكريم أو ما شابه حتى وجدت جزدانها داخل الخزانه فأخرجت منه علبة كريم دهنت منها على فتحة طيزها وعلى رأس أيري وبدات ثانية أغرس أيري المتصلب في طيزها الرائعة حتى بدأ رأسه يدخل في تلك الفتحة الضيقة التي أظن أن أيراً لم يدخل فيها قبل أيري وبالفعل ما إن دخل رأس أيري حتى أطلقته بكامله في غياهب طيزها الدافئه وبدأت انيكها بلا رحمة وأنا أسمع تأوهات مبهمة تطلقها متألمة وهي نائمة وبدأ أيري يدخل ويخرج وحرارة طيزها تلهبه أكثر فأكثر حتى بدأ أيري يقذف حممه الساخنة داخل طيزها الجميلة ويديّ تعتصران نهديها بقسوة بعد ذلك قمت بأخذ بعض الصور لأيري وهو داخل طيزها بالكامل بعدها أخرجت أيري واتجهت إلى فمها ثانيه لأمسح المتبقي على أيري من حليب بشفاهها الجميلة ثم ارتديت ملابسي وأخذت الكمرة بعد ان أوقفت التصوير وقمت بتلبيسها ثيابها ثانيه هي وابنتها الصغيرة وأعدت الغطاء عليهم واتجهت إلى المطبخ لأبدل علبه الكاتو التي بقيت لديهم بتلك الثانية التي كنت قد أحضرتها معي وهي لا تحوي المنوم و قد جعلتها ناقصة بالقدر الذي كانت الأولى عليه لكي لا يشك أحد بوجود المنوم في الكاتو إذا حدث شيء من هذا القبيل وأغلقت الباب خلفي وعدت إلى منزلي بعد حفلة نيك رائعة تمتعت فيها بذلك الجسد دون أن أخسر صديقي على الأقل حتى الآن كان أكثر ما حز في نفسي وأنا أشاهد الفيل الذي صورته الكمرة بعد كل تلك النياكة الممتعة أنني كنت أشتهي أن أدك أيري في ذلك الفم الجميل وشفاهه الممتلئة ترضع أيري حتى تفرغ حليبه داخل فمها. قصتي هذه حقيقية تماما ولها بقية عندما انتطرت أكثر من أسبوعين عرفت أن الأمر مر بسلام وعلاقتي بهم ظلت كما كانت عرفت من خلال ذلك أنها لم تخبر زوجها بما وجدته في صبيحة اليوم التالي من حليب على كامل جسدها وشفاهها وداخل طيزها عندها قررت أن أكمل بقية الخطة لنياكتها مجدداً. سأعرف من خلال ردودكم أن كانت قصتي قد أعجبتكم وسأكملها فقط إذا
  21. هذه القصه حقيقيه بالفعل ... تبدأ القصه حدثت بالفعل حكاها لى صديقى عنوقال لى ان صديق له على النت ارسلها له ولانى اعرفه واعرفه عائلته واسلوبهعرفت انها هى له وهى قصته هو ..قال لى صديقى. عن لسان صديقه كما يقول (انافى الثامن عشر من عمرى ولى اخت اكبر منى بعام وهى جميله تشبه فى جسدهابالفنانه الهام شاهين فثديها بين المتوسط والكبير وطيزها اكبر شى فيها وهواجمل شىء وهيا بيضاء اللون واختى لها صديقا بس ليست لها طيز كبيره زيهاولاكن لها ثدى كبير موووووت بدرجه لن يتخيلها احد..فمنذ ان ظهر النت فىحياته ودخوله على المواقع الجنسيه ويرى جنس المحارم امتلات ذاكرتى بالكثير. واخذت ابحث عن الجنس فلم اجد غير عائلتى والاقرب لى هى اختى الكبيره فكماتمنى ان انيكها فانا اتذكر ونحن اطفال وكنا نلعب لعبه كنا نراه بين ابيناوامنا كثيرا كانت تفتح لى طيزها وتقول لى عايزه اولد نونو اعمل غيا الة ادبوكنت انيكه واتسير في طيزها مرت الايام وكبرنا وانا اتذكر ذلك واتمنى انتعود.. فانا الان بلغت عمرى التامن عشر عام ومتوظف فى السكه الحديد وهىتعمل الان تبلغ 21عام وتعمل فى محل ملابس حريمى ..وكبرت ثديها وادور جسمها ..فمن شده الهيجان اراقب جسمى اختى وهى تجهز لى العشاء وهى تكنس وتمسحواتوقع انها كانت تلاحظ نظراتى هذه ففى مره من المرات كانت اختى تستحمليلا وكان كله نائمين وانا اتفرج على التلفاز واتسحبت وكان فى باب الحمام شقلو فلق بسيط انظر منه عليها يال الهول ماشاهد اشاهد طيز اختى اجمل شىءاحبه فيها ومع ذلك كنت اتمنى ان ارى كسها وما لونه ماذا حدث الصابونه تسقطمنها وتوطى اختى لتجيبها رايت بذاذها وهو توطو ولم ارى كسها لانها كالنتبحنب ..وبالتو خفت لاحد يصح ويرانى فرجعت مكانى اشاهد التلفاز ..وجاءت اختىخارجه من الحمام مرتديه عباءعه اعرف انها لم تلبس تحتها شىء وهى الان تسرحوارى شعر ابطها وهى تسرح شعرها ..وبعد ذلك ذهبت للنوم . وانا جالس اتذكرالموقف ...مرت الايام والشهور الى انا جاء يوم كنت راجع من عملى متاخر لانكان عندر ورديه للساعه 2 مساء وصلت البيت 3 الا ربع وكان باب اختى مفتوحرخت غنده بعد ان تاكدت ان الكل بات فى سبات عميق وكانت نائمه على الكنبهالتى فى حجرتها والتلفاز مفتوح وكانت تلبس ا سترتش كان محزق على طيزهاوكانت نايمه بجنب ونعسانه فراودنى جسمها فاعدت اتحسس فيه ومسكت ثديها لاولمره بحياتى واخرجت ذبى ولامسته لطيزها من على الاسترتش وكنت خائف لان تصحومع انى كنت احس انها صاحيه وعمله انها نايمه ولاكنى كنت خائف واعدت اقبلهالاول مره فى فمها ولسانها ودخلت ذى وفكرت ا ن المس كسها وفعلا لامسته وماذاحدث فاقت مسرعه كانها لسه صحيه وقلت لها وانا قلبى واقع من الخوف مش تقومىتنامى ع السرير وتقفلى التلفاز قالت لى هاقوم اه وتانى يو كانت تنظر لىنظرات تخيفنى ومع ذلك مرت الايام وكنت ارى صديقتها التى تاتى لها ليذهبوسويا للعمل واتمتع بمشاهده ثديها الكبير وكانو يدخلو سويا فى حجرتها ويغلقوالباب عليها وكنت اتمنى ان اتصنت عليهما ولاكن كانت امى تكون دائما بهذاالوقت بالمنزل كنت اتسحب اوقاتا لدولاب اختى واشم كيلوتتها والسنتيالاتبتعتها كنت اعرف جميع كلوتتها وفى يوم من الايام طلبت منى امى انقل سريراختى بالركن الاخر من الحجره يعنى تغير فى الحجره وانا الم المراتب ماذاوجدت كيلوت لونه بصلى كوريشه ملى بسوائل جافه مرسوم عليه بالروج زب راجلومكتوب اول حرف من اسم اختى واسم صديقتها ففهمت الدور بسرعه لانى كنت اشكبذلك فهم سويا فى كل وقت وكل مكان يسافروا سوا ويتفسحوا سو وكتييييييركتيييييير مع بعض سوا ففى كتبها ايام الدراسه كنت اجد اسمها سو للذكرا مشععارف ايه وايه ..فخباته معى ... ويومها عندما جاءت من العمل ووجدتالتغيرات اغلقت الباب بسرعه وبعد ربع ساعه خرجت وسالت امى من رتب الحجرهقالت ليش اصل كنت عاينه عشره جنيه ومش فاكره هيا فين ولمحت لها بخباثه هىمعى ززاثناء ذلك قالت لى امى اعطيها لها وانا ذاهبه اتسوق ومتتشكلوش سواقلت حاضر وعندما بقيت انا وهيا لوحدنا قالت لى اين العشره جنيهات بكل جراءهتلعت الكيلوت وعملت نفسى انى فهمت ان لها علاقه مع شاب وقلت لها بتظاهرالغضب على وجهى نهارك اسود انت بتعمل ايه ايه من وران دنا هاخلى اهلك يسودوعشتك ويموتكو انت والكلب ده ..قالت لى لا و**** امبعرف شباب قلت امال ايشهذا قالت بتردد دا دا دا دا ..... دا قلت ايه انطقى بسرعه . قالت ده بتاعصحبتى فلان قلت نعم انتى هتستغفلينى يابت قالت اقسم هيا كانت نسيته عندىقالت لها افهم الذاى بقه احكى بصراحه والا ...بكت ...قلت لها بخبث انتوبتنامو سوا ..انبهرت منى ..وصمتت وهذت راسها بالموافقه ..قلت لاتخافى بساحكى لى الذاى .. قالت مش هاقدر ومع الالحاح حكت لى انها تحبها ويلعبونسويا ونيكون بعض ..قلت لها ينهارك اسود انت مش عذراء قبل ان قالت الكلمهلاء انا بنت زى مانا بس بنعمل بعض من ورا ونلحس لبعض قلت ليها طب اخلعىوورينى طيزك قالتلى شفها قلت لها ياسلا طب هاعرف الذاى وانتصب ذبى وانااتكلم معها فقالت طيزىانا وهيا واسع من كتر مابنيك بعض قلت لها طب ورينىشلحت التنوره وخلعت الكيلوت وقالت لى طب حط صبعك جوه كدا قلت لها الاولاشوف كسك انا بعرف المفتوح من السليم قلت لى اه وكان حوله كثير من الشعرالاسود التى يميل الى الصفره ووضعت يدى عليه اتحسسه كانى اشوفه وقلت لها طبوريى ورا استدارت وقلت لها فين اللى واسع انا شايفه مقفوله قالت لى ...ولمتتكلم وبللت صبع وانا اتفقدطيزها التى حلمت بها وقلت لها ممكن ادخل اصبعىقالت بس براحه والنبى فبللته وادخلته بشويش اول عقله منه وهى تصدر حفيفوتغنغنات خافته وقبل ان ادخل نص صابعى سمعنا صوت التيفون يرن فانتفضناوااعدلنا من نفسنا كان احد قادم وردت على التليفون وكانت معاكسه فاغلقتالخط وعدت اليها ونحن ننظر لبعض وهى تنظر لى بخبس وتنظر فى الارض وذبى يكاتيكاون ينفجر فقالت لى صدقت بقه فقلت لها معليش ياحبيبتى دا نا بحبك وخايفعليك وضمتها لى وابوسها كانى اصالحها ولففت يدى خول وسطها وهى كذلك وكنتاطبطب عللى ضهرها وتحول ذلك ال دعك فى دهرها وانا ابوسها فى وجها بعنفوسقطتت يدى على طيزها تعتصره وهى كذلك كانت تضغط على طهرى واعدت امسكبطيزها وسقط الى ثديها ابوسه ففجاه انتفضت وبعدتدت عنى وقلت لها مالك قالتانتا عايز ايه بالظبط قات لها اختى العزيزه انتا عارفه اننى عمرى ماهعملحاجه تضرك ..صح ..فنظرت للارض فقربت منها ولامست رقبتها ونزلت الى ثديهاوقلت لها نفسى ارضع وامصه معلش بقى زى صحبتك استسلمت لى وكشفت عن صدرهاالشمال واخرجته لى وجعلتنى انظر اليه قلت لها ممنكن المسه قالت نعم ..لامسته ودعكته لها الحلمه وانا ادعك وادهك برفك فقالت لى لى ا..ولم تكملالكلمه وادخلته فى فمى وقالت لى مص حلماتى اممممم اهه وهى تتاوه اه اوهاووووووووه ..براحه اه وا ثنا ذلك كانت تضغط على ضهرى لها وتتمايل يميوشمال وقالت لى ممكن اشوف ايرك كنت فرح واخرجته لها فكان طوله تقريبا 24 سموعريض جدا ومسكته ولاكن بغشميه حتى كنت هنزل ..فقلت لها حاسبى واعدت تدعكفيه وقلت لها اول مره تشوفى فيها ذب قالت لى شفت قبل كده بس مش ع الحقيقه عالدش والكمبيوتر بس ع الطبيعه جميل قلت لها مص لى شويه قالت لى بذنجروهوتلحسلى الاول قلت اه .. ظلت واقفه وانا ركذت على الارض ورفعت التنورهوكشفت الكليوت ورايه وتوقته بلسانى وانا اتت بطيزها وادعك لسانى ببظرهاوابالوقت نفسه ادعك طيزها الكبيره وهى تقول اهههههههه ااه اه اه ا هخاب هنالاء اه براحه حبيبى اهاها اوى اووووه اوهه ولاحظت سوائل تخرج منها وهىترتجف مره واحده وقذفت وقالت لى ي****ول اول مره انزل كتير كدا ...بحبكفقمت وانا مقرف ومسحت لسنى فى صدرها وقلت لها دورك قالت لو عينى جبيبى ..بساعد انتا على طرق السرير قلت طيب بس نخلع كلها ..ماشى.. وخلعت ومسكت ذبىواعدت تبوسه بوس اولا ثم فتحت فمها وادخلت الجذء الاول وكان متع جداوادخلته كامل فى فمها وهى تتدخله وتتطلعه واثناء ذلك كانت مفنثه فرايتطيزها الرئعه فطلبت منها ان نيكا ورا لانها عذراء فرفضت وقالت لى كنت اناوصديقتى ندخل صابع فقط قلت لها وهى تمص اننى باحبك من زمممااااااااان ونفسىانا م وياك ياختى فتوقفت عن المص ونظرت لى بدهشه واومات براسها علىالموافقه .. ففرحت وقلت يالا ..فركذت على الارض واتندت الى السرير وانااباعد بين فلقتيها الرائعتين...اقلت لها انت اجمل طيز فى الدنيه وكانت تلكالكلمات تحنها اكتر واكتر وكانت تمد يده من تحت ارجلها وتلاعب ذبى وان الحسطيزها الرائعه ورفت زبى ومكته هى وقالت براحه وصوبته نحو الفتحه وانااضغتعلى طزها اه فلا يدخل ختى انى كنت ساياس وهر تتاوه ..فاخذت من رقهاوريقى الكثير ودعكت ذبى ودخلته بشويش واتجابت طيزها ودخل اول ثلث منه وهىتتاوه اه هموووت طخين اوى قلت ...خلا اه بس استحملى قالت طب طلعه معلشىطلعه استريح واذناء كلامها معى انسلت ذبى منها وقالت كنت هامووت واستعادهنفها وقالت دخله تانى بس براحه وهذه المره دخل جزء كبير منه بسهوله الىالاخر وهى تتاوه وتان من الشبق وان ادخله واطلعه براحه الى مايقرب من 5دقائق حتى سلت للمره التانيه وقالت لى ان طلع م هخليك تدخله تانى قلت لهاطيب نغير وقفت واستندت على الطرابيزه واخذت من ريقاه ووضعته على طيزه وقمتبدعك ذبى ودخلته تانى فى الفتحه التى اتسعت وانا اهتذ فوقها وهى تصرخهامموت ب سيبنى بقى كفايه كدا وانا لاصغى لها الا ان ارتعشت واثناءارتعاشها انقبضت عضلاتها بما فيها عضلات طيزها علىذ بى الى ان تمسكت بهاوانا اعبطها قويه واذا بالمنى يخرج من ذ بى بطيزها وانا ابوس فى رقبتهااخرجت كلماعندى ولا زال امسك ها من الخلف الا ان هبط وسبتها وارتمينا اناوهيا على السجاده ننظر لبعض وهى تبتسم لى وتقول لى ياوحش كنت هتموتنى ..ومسكت ذبى اعدت تلحسه ..ودخلنا الحمام نستحم سويا قبل ان تاتى امنا وانافى الحمام صارحتها باعجابى بصديقتها ووعدنى بنها سوف تمنح لى الفرصهلانيكها بس بشرط من الوراء بس لانها بكر ايضا....
  22. اسمي عدنان وزوجتي يسرى تربطنا علاقة صداقة مع زوجين طلال وسعاد زوجتي وسعاد بنات الخالة وسعاد في غاية الجمال ,, علاقتنا توطدت الى درجة كبيرة بحيث نتردد عند البعض دون الاستاذان كانما نحن عائلة واحدة وبنفس الوقت قمنا بانشاء دارين ملتصقين ,, كانت سهراتنا وسفراتنا معا وننكت ونتكلم على الجنس بدون اي احراج الى ان وصلت احيانا سعاد وزوجها يلمحون بالمزاح انه ممكن ان انيكها ,,, الى ذات يوم خرجنا بسهرة كلنا معا وبعد انتهاء السهرة عدنا لنكملها عند بيت طلال لكن زوجتي ذهبت الى البيت وبقينا نحن الثلاثة وحدنا وبهذه الاثناء قال طلال لقد نسيت مفاتيح المكتب في المطعم قال ساذهب واعود بسرعة ,, الوقت يستغرق اكثر من ساعة تقريبا ,, بيقيت انا وسعاد لوحدنا ,, ولقد كان المشروب اخذ مفعوله لدينا جميعا وبعد اول دقائق من مغادرة طلال المنزل بدات سعاد التقرب مني وجلست بقربي وانا اخذت الموضوع بالشي الطبيعي لكنها بدات تلمس شعري ومدت يدها الى زبي , قلت لها ماذا تفعلين قالت الم تدري ماذا افعل سحبت يدها لمنني انا اشتعل بنار الهيجان من عطرها وجمالها وعندما وضعت شفتاها على وجهي ,, وتشجعت عندما لمست قضيبي وهو منتصب ثانية قائلة ها ها ما يعجبك ,, وبعد ان فتحت السحاب واخرجته وقالت واو واو شو هل الزب تريد تحرمني منه .,,, واذا بها تسحبني الى غرفة النوم ولم اتحمل فانزعتها كل ملابسها وبدات اقبل كل جسمها وشعرت انني الطع العسل فعلا كان عسل وللسرعة وخوفا من عودة زوجها ادخلتها في كسها وهي تقول ليش مستعجل لا تخف طلال سوف لم يات بسرعة وعندما ادخلته في كسها حتى الخصوة شعرت انها سيغمى عليها من اللذة ولا اطيل عليكم بعد ان قذفت بها شعرت بلذة نادرا ما شعرت بها وقمنا على السرعة ولبسنا ملابسنا في حين هي تطلب المزيد بعد ربع ساعة من انتهائنا جاء طلال ولشعوري بالندم وخجلا منه لما فعلته غادرت منزلهم بسرعة ,, مع اصرارهم الاثنان بالبقاء ,, في اليوم التالي جاءت عندنا سعاد وسالتني كيفك اجبتها المعذرة عما عملته وبدات اشعر بالخجل لانه خنت اعز اصدقائي واتمنى ان لا نكرر ذلك ابتسمت وقال نشوف ,,,, مسا نفس اليوم اتصل طلال بي وقال تعال عندنا شعرت بالرهبة وعندما ذهبت عندهم جلسنا قليلا وخرج ليدخن سيكارته وانا عندما حاولت الخروج معه نادتني زوجته وقالت تريد اليوم ان نفعل مثل الامس ,,, تركتها ثم نادتني وقالت ساكررها اليوم رغما عنك ,,, المهم عاد طلال وجلسنا وقالت لزوجها عدنان يريد الذهاب ولا يريد تكرار ما فعله بالامس ,,, مع هذه الجملة شعرت بانه قلبي سيقف لكنه اجاب لا تخافي يا حبيتي انا ساقنعه ,,, انا استغربت وقلت عن ماذا تتحدثون قالت عن ما فعلت بي امس في غرفة النوم ,,, واكمل زوجها ولماذا انهيت بسرعة ولم تشفي شهوتها اذن عليك الان ان تكمل ما قمت به بالامس بهذه الاثناء كانت سعاد واقفة ورائي تلعب في شعري ,,, قال زوجها امس عندما جعلتها تنام على بطنها قلت انك ستنيكها من طيزها تفاجئت بمعرفته ادق التفاصيل عن ما فعلناه ,,, فجاء وقال يا حبيبتي لا تلعبي في شعره فاخذ يدها واتي بها على زبي قال هنا يلعبون وفتحته وبدات تمص وهو يداعبها ,, الى ان قمت بنيكها وهو يلحس كسها وهي تمص زبه الى ان قذفنا نحن الاثنان ,,, واستمرينا لاحقا بنيكها معا خمس مرات ,, وكانت لديهم رغبة بان تكون زوجتي معنا ,, زوجتي من عائلة محافظة وكلما كنا ننوه لها عن النيك الجماعي او تبادل الزوجات او الزوجة ممكن ان ينيكها رجل اخر لم تتقبل الفكرة ,, كانت ترفض الموضوع لقد كانت زوجتي وسعاد قد مارسوا السحاق مع البعض قبل الزواج ولبيت كل واحدة رغبات الاخرى دون رجل ,, هذا ما كانت زوجتي صارحتني به وكانت زوجتي معجبة بجمال سعاد وبررت ميولها هذا بان البنت لا تفضح نفسها ولهذا كانت تحب ممارسته معها اضافة الى الاثنتان يخافون على سمعتهم ,,, كانت هذه الثغرة التي فكرنا واتفقنا مع سعاد ان تعيد ذكريتها مع زوجتي ,, وخاصة بعد ان اصبحت لي الرغبة ان اشاهد زوجتي معنا وهي تناك من قبل رجل اخر واتفقنا على ان يدخل طلال عليهم اثناء قمة اللذه وينيك زوجتي ,,, كان طلال قد صمم في داره منفذ ممكن مشاهدة غرفة النوم من حجرة مجاورة وقد وضع مراة عاكسة ممكن ان يتم المشاهدة من جانب واحد وكان يشاهد الرجال الذين كانوا ينيكون زوجته بدون علمهم حيث كانت لذته تصل الى ذروتها عند مشاهدته رجل ينيك زوجته هذا ما كلمونا به لا حقا اتفقنا على يوم معين ان ننفذ خطتنا لينيك بها طلال زوجتي ,, كانت عند سعاد وكنت انا وطلال مختبئين في الحجرة السرية ,,, , الى قامن سعاد وزوجتي بممارسة السحاق معا ونحن نشاهدهم وبعد ان شعرنا بوصول زوجتي مراحل الشهوة القوية ,, دخل الغرفة وبدون معرفة زوجتي الى ان وضع قضيبه على فخذيها لتتفاجاء حاولت ان تضع يدها على صدرها وكسها لكن دون فائدة بقيت هي عارية امامهم ,, قالت لعدنان لا ارجوك ,, قالت لها سعاد وماذا سيحصل لاتخافي لا احد يعرف السر وان رجل معنا سيكون الذ وشهوتنا اقوى واستمرت سعاد بمص حلمات زوجتي واذا بزوجتي تمد يدها على زب عدنان وتمصه ,,, انا اشاهد المنظر وشاهدت اللذه عند زوجتي قوية معهم ,,, الى ان ناكها عدنان بعد ادخل قضيبه بها وانا اشاهد قضيبه يقترب من كسها كنت اتمنى ان اشاهده من قرب يا لها من لذة وقذف بكسها ,,, بعد ان هداء الجميع عادت زوجتي بسرعة الى البيت وخرجت على طلال وسعاد وهنينا الواحد الاخر ,,, عدت الى البيت لاجد زوجتي نائمة بعد ان استحمت ,, حاولت مداعبتها لربما انيكها واشعر بسائل طلال الذي في كسها وتعترف لي ,, لكن بدون جدوى وقالت انها مريضة ,,, المهم انا اعرف السبب
  23. يقول سعيد صاحب القصة --------------- اسمي سعد من العراق 32 سنه اروي لكم اليوم قصه حقيقية حدثت معي قبل سنتين بالضبط أنى من عائله تتمتع بنفوذ اجتماعي ومادي لابأس به حيث نسكن غرب العراق ولي أخت تكبرني بثلاث سنوات متزوجه ابن عمي وهم يسكنون لبنان من سبع سنوات لظروف العمل حيث يعمل زوجها بالتجارة أما أنا فادير أراضى زراعية لوالدي واسكن معه أنا وزوجتي وأطفالي الاثنين .. تبدا القصة منذ كنا صغار وبعمر أربع او خمس سنوات كنا كلما بقينا لوحدنا أنا وأختي سناء نبدا باللعب بأدواتنا الجنسية حيث نختتم اللعب دائما بان ادخل جزء صغير من قضيبي داخل كسها الصغير حيث تتألم قليلا فاخرجه وينتهي كل شيء لكن الأهم في الموضوع اننا كنا نكتم الامر بدون توصيه او اتفاق بيننا وهذا دليل على اننا نعلم ان الذي نعمله كان خطاء .. بعدها دارت عجلة الزمن وكبرنا ونسينا كل شيء وقبل سنتين شاءت الأقدار ان أسافر الى سوريا واتصلت من هناك بأختي لأطمئن عليها فقالت لما لاتأتي لزيارتنا بيروت جميلة والمسافة ليست طويله فاستأجرت سياره من دمشق الى بيروت وعلى العنوان وصلت وكان الوقت عصرا حيث دخلت بعد السلام عليهم الى الغرفه للراحه وفي المساء حيث كنت نائما أحسست بأنامل رقيقه وصوت دافيء سعد سعد... سعودي.. اصحا انت جاي تنام لو شنو ؟؟ وكانت سناء وهي بكامل زينتها حيث قالت ان العشاء جاهز سألتها عن زوجها لم اره ولم يقابلني فقالت سافر امس الى الصين في رحلة عمل ويأتي بعد اربعة ايام اثارني الموضوع وخاصه بعد ان خرجنا انا واختي وبناتها الاثنين 9 ؛ 7 سنوات حيث رأيت بنات في بيروت من الخيال بعدها عدنا للبيت وبدئنا بالحديث عن كل شيء ومن ضمن الحديث استذكرنا ايام الطفولة ونحن نضحك فقلت لها لكننا كنا أشقياء وبدون أخلاق وعملنا حاجات لايمكن ان تعمل فقالت انسى الموضوع راح في وقته عندها احسست انها لم تنسى ماحصل ابدا طأطأت رأسي للارض وقلت انني نادم على ماحصل بل يجب ان اعاقب نفسي على ماجرى رفعت رأسي وجدتها تضحك بشده فقلت لماذا الضحك قالت عليك ياأخي فأنت تبحث في امور اكل الدهر عليها وشرب .. زعلت من ضحكتها واخذت بتأنيبها حتى انها انهارت وبدأت بالبكاء عندها ندمت وقلت في قرارت نفسي انا ضيف لماذا اجرحها فأخذتها بحضني ورحت اعتذر وهي تبكي طوقتها بيدي ووضعت رأسها على صدري ورحت اتحسس تقاسيم جسمها واطبطب على ظهرها ونظرت الى نفسي فاذا بدموعها تنهار على بنطالي البيجي اللون وتصبح دموعها على شكل بقع على القماش ومن جهة قضيبي فأخبرتها ماذا فعلتي أنتي اتلفتي بنطالي فبدأت تضحك وراحت تمسح بيدها البلل من على ملابسي هنا أحسست بقشعريرة بكل جسمي حيث بدأ قضيبي بالانتصاب فراحت يدي تنساب إلى صدر سناء بهدوء وكلما لمست ثديها بهدوء كانت تضغط على قضيبي بهدوء بقينا بدون كلام كل هذه الفتره انا اضغط بهدوء وهي تعمل كذلك بهدوء لحد ما انتصب قضيبي بشكل كبير عندها مسكت بثدي سناء بكل يدي وهي كذلك مسكت قضيبي وراحت تحرك به بيدها وأنا هنا اغرست يدي من تحت بلوزتها الى حلمة ثديها وهي بادرت الى فتح سحاب بنطالي واخرجت قضيبي من هناك فبادرت الى فتح حزامي وقلع بنطالي عالاخر بدأت وبدون مقدمات ترضع قضيبي الملتهب ورحت اتحسس كل تقاسيم جسمها الرهيب والحار جدا بيدي بعدها اقلعتها ملابسها وحملتها الى غرفة نومها خوفا من تصحي بناتها وترى ما يفعل الخال .. هنا نزلت وبلا شعور آلي كس سناء وبدأت الحس أمص ب*****ها حتى أنني ابتلعت الكثير من عسل كسها الذي دخل مع لساني وهي تتأوه وتتحرك بشكل غير طبيعي وتقول نيكني كفايه مص نيكني ارجوك دخله بكسي انا اموت على قضيبك الكبير بسرعه مزقني بقوه .. ادخلت قضيبي بكسها لأحس بنار مولعه داخل كسها فرحت اتحرك ادخل واخرج قضيبي من كسها وشفاهنا تلتقي مع بعض ويداي تضغط على صدرها أحسسنا بنشوة كبيره لم احس بها بحياتي وقذفت بداخل كسها مرتين ثم دخلت الحمام لاستحم واعود بعدها لممارسة النيك بعد اخذ جزء من الراحه وكانت تستجيب بشكل كبير ولاول مره اعلم ان سناء شبقيه لهذا الحد حيث نمنا ليلتها بدون ملابس وكان قضيبي مغروس داخل كسها وفي الصباح اتى باص المدرسه ليأخذ بناتها فاخبرتها انني سوف اسافر اليوم قالت ابقى بعد يومين قلت لاانا مرتبط بعمل لكنني نادم على شيء واحد فاحست بخجل كبير وقالت بصوت خافت ماهو يا سعد فقلت نادم لانني لم انيكك من طيزك فضحكت وقالت وقعت قلبي تعال ونيك ولو انا ما عاملتها قبل وضعتها بوضعيه خاصه حيث جعلتها تنحني على الكنبه وهي واقفه وباعدت بين رجليها واخرجت قضيبي المنتصب ووضعت قليلا من المزيت على رأس قضيبي وداخل فتحة طيزها ورحت ادخله رويدا رويدا وهي تتألم وتقول سعد انت مزقت طيزي بعدها احست براحه كبيره وراحت تدفع بنفسها نحوي حتى تضمن دخول كل قضيبي بداخلها وكان ضيقا جدا ويضغط بقوه على قضيبي المغروس داخله وهذا سهل عملية القذف بسرعه غسلت وسافرت وانا في طريق العوده انتابني شعور بالندم أل فضيع كيف عملت هذا مع أختي حتى إنني توقعت إنها قد وضعت لي مخدرا او ماشابه بحيث نسيت كل شي وعملت عملتي المهم من يومها لم اتصل ولم ازورها حتى عند زيارتها لنا تحججت بالسفر ورحلت حتى لاتراني فلا اعرف ما يكون موقفي ..
  24. في يوم حدثني احد الاصدقاء عن لحظة حاسمة غيرت حياته وعلاقته باسرته وقد وجدت انها تستحق ان يطلع عليها اعضاء المنتدى وقد قمت بكتابتها مستعينا بخيالي وبما جاء على لسان صاحبي ، حيث قال : في احد الامسيات الصيفبة و بعد ان انتهينا من العشاء وشرب الشاي غادرت خطيبتي واهلها الى منزلهم ودخلت امى الى غرفتها لتبدل ثيابها وتبداء بترتيب المنزل وتنظيف المطبخ . وكنت انا في الصالة في حالة يرثى لها فقد جعلتني الاثارة التي حصلت عليها من خطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت اضع يدي اسفل بطني واتلوى من الالم عندما فاجأتني امي وسألتني ما بك ؟لم اتمكن من اخفاء الامر عنها لقد كان جسدي يرتجف من الالم . فقالت هل تشعر بالم في بطنك؟ فاجبتها لا ولكن اسفل البطن ، عند الحالبين اه انه الم لا يحتمل . فاقترحت امي ان اذهب الى المستشفى فقد يكون الامر خطيرا ! ولكنني كنت اعلم ان ما يحدث لي هو بسبب الاثارة الجنسية لقد كنت طيلة اليوم وانا افكر بخطيبتي وجمالها الساحر وكانت افكاري كلها جنسية وهي التي سببت لي هذا الاحتقان المؤلم وانا اعلم ان علاج ذلك يتطلب ممارسة جنسية او على الاقل ان امارس العادة السرية وافرغ ما في داخلي من هياج جنسي . واقتربت مني امي تلح علي ان نذهب الى المستشفى وانا محرج منها ولا اعرف ماذا اقول لها . وكنا انا وامي وحدنا في البيت حيث ان ابي قد سافر منذ بضعة ايام لظروف تتعلق بعمله ولا يوجد في البيت سوانا انا وامي .واخيرا اضطررت ان اخبرها بانني اعرف سبب الالم ولم اتمكن من التخلص من اسئلتها الا بعد ان اخبرتها ان ذلك هو احتقان بسبب الاثارة الجنسية . وكانت هذه اول مرة اتكلم بمثل هذه الجرأة مع امي التي سوف تبلغ الخمسين من عمرها بعد اسابيع قليلة وانا طبعا ابنها الوحيد وعمري 24 سنة . ومع ذكري لكلمة الاثارة الجنسية احسست بامي تتلعثم في كلامها معي وكانها تحس بالخجل او الارتباك وقد اثار عندي هذا الشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك !!لقد خطر ببالي ان انظر الى امي التي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو اصغر من سنها بكثير نظرت اليها واحسست كانها فتاة صغيرة مرتبكة امام شاب يصارحها بغرامه فخطر لي ان استغل هذا الوضع الى ناحية اخرى قد تحق لي ما لم اكن احلم به. وجلست وانا امسك اسفل بطني والالم يزداد شدة وقلت لامي لا اعرف ماذا افعل ؟ ارجوك يا امي ساعديني . فقالت امي كيف اساعدك؟ فقلت لها انني بصراحة خائف جدا وان مثل هذه الاحتقانات حدثت عندي سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبت قبل مدة الى الطبيب الذي قال لي انها سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكنني قبل الزواج ان امارس العادة السرية لتخفيف الاحتفان . فقالت امي وقد احمر خداها حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي كانني قد رتبتها منذ زمن وقلت لها انني كلما حاولت ان امارس العادة السرية لا اتمكن من الوصول الى النهاية وانني يزداد توتري والمي ولا اعرف لماذا. وكنت طبعا اكذب في هذه النقطة حيث انني من اكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية . فقالت امي بحنان وارتباك حاول هذه المرة ، ادخل الى الحمام وحاول ان تسترخي وتفكر بحبيبتك وسوف تنجح . فقمت الى الحمام وبعد ان نزعت ثيابي فكرت ان انتظر دقائق او اكثر الى ان تسأل امي عني لإاذا فعلت سوف اطلب منها المساعدة . وفعلا بعد عشرة دقائق اقتربت امي من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع اه انني اتألم ساعديني يا امي . ففتحت امي الباب ووجدتني اجلس امامها عاريا وزبري منتصبا والعرق يتصبب مني فقلت لها لا استطيع ارجوك ساعديني ان الالم يشتد علي . فتناولت امي منشفة ووضعتها على جسدي العاري وامسكت بيدي وقالت لي انهض الى فراشك وتمدد قليلا . واثناء سيرنا الى غرفتي تعمدت ان اجعل زبري المنتصب يخرج من المنشفة لكي تراه امي ، وتعمدت اسقاط المنشفة عندما تمددت على سريري . وجلست امي بجانبي وانا اعتذر منها لهذا المنظر الذي لم يكن ينبغي ان تراني فيه وهي تخفف عني وتقول لا تنسى انني *** وطالما ابدلت لك ثيابك وحممتك ولا داعي للخجل مني . وقد شجعني ذلك لاطلب منها المزيد فقلت لها امي ارجوك ساعديني وحاولي ان تفعلي ذلك بيدك . فقالت هل تريد ان اعمل لبطنك مساجا ؟ فأجبتها نعم وايضا اريد ان تفعلي مساجا لزبري . فابتسمت وهي تخفي ارتباكها ولكنها مدت يدها الدافئة تفرك اسفل بطني ومنطقة العانة ونزلت الى خصيتي المحتقنتين واخيرا امسكت زبري وبدأت تحرك يدها للاعلى والاسفل وانا لا اصدق ان خطتي نجحت وان امي تقوم بيدها بممارسة العادة السرية لي! وكنت اتألم فعلا ولكنني في حالة من النشوة لم احس بها من قبل ولم اتأخر كثيرا حيث احسست انني سوف اقذف فبدأت اتلوى من اللذة وتعمدت ان اجعل زبري يقذف كل ما بداخله على امي ، فتناثرت البقع على ثوبها وعلى يديها وتطايرت بعض القطرات فوصلت شعرها ووجها ! فقالت مبتسمة هل ارتحت الان ؟ انظر ماذا فعلت ب***! فامسكت بيدها اقبلها واشكرها واعتذر منها على ماسببته قائلا انه حدث بدون ارادتي ، وقالت لي انها تقدر ذلك والمهم انني ارتاح بعد كل هذا . ولم استطع ان اخفي عليها شعوري بالتحسن ولكنني لا اريد ان ينتهي الموقف هذه النهاية … ذهبت امي الى الحمام مباشرة وبقيت لوحدي في السرير اتخيل الاحتمالات الممكنة الحدوث وفكرت بامي وماذا تفعل بالحمام الان ؟وهل ستعود الي ؟ام انها ستذهب الى فراشها مباشرة ؟ وقررت ان لا اتمادى مع امي اكثر مما فعلت ،ولكن اذا عادت هي الي فسوف يكون الامر مختلفا. وبعد اكثر من ساعة سمعت صوت امي تقترب من غرفتي ونادتني لتعرف هل انني نائم ام لا فاجبتها انني لا ازال صاحيا ، فدخلت الي ووجها مشرق ففكرت انها قد تكون داعبت نفسها وحصلت على بعض اللذة …وسألتني عن الالم الذي اعاني منه فقلت لها انني افضل ولكنني لا ازال احس ببعض الالم فقالت وماذا تعني بذلك فاجبتها مبتسما بتوسل : قد احتاج واحدة اخرى فقالت انتظر وحاول ان تسترخي فقد تنام ويختفي الالم تدريجيا واذا احتجتني سوف اكون مستعدة لمساعدتك فرحت كثيرا للتجاوب الذي وجدته من امي والامل الذي اعطتني بانها مستعدة لمساعدتي . وعادت الي بعد ان تركتني لنصف ساعة وسألتني عن حالي فقلت لها ان الالم يزداد فدخلت الغرفة واقتربت مني وكشفت الغطاء عني حيث كنت لا ازال عاريا وزبري منتصبا ، وصاحت مندهشة ماهذا؟ لماذا لا يزال منتصبا بهذه الشدة ؟ بالتاكيد هذا بسبب افكارك الجنسية!!! فقلت لها اوه يا امي لا تلوميني فانا لا يمكنني التحكم به . فقالت حسنا هل انت بحاجة الى مساعدة ؟ فقلت لها بلهفة نعم يا امي . فتقدمت وجلست جنبي على السرير وابعدت الغطاء ونظرت قليلا الى جسدي العاري ثم امسكت زبري المنتصب واخذت تحرك قبضتها عليه الى الاعلى والاسفل .كنت في حالة نشوة شديدة وسعادة لا يمكن وصفها. وقطعت امي الصمت وسألتني كيف احس ؟ فاجبتها انه احساس عظيم باللذة ولكنني لا اريد ان يتكرر ما حدث على ثيابها. فقالت هل تريد ان ابقى بعيدة ؟ فقلت لها لا وانما من الافضل لو تنزعي ثوبك. فقالت انها فكرة جيدة ولكنها لا ترتدي شيئا تحت ثوبها . ولم تتاخر امي حيث قامت على الفور واطفأت النور ولكنها لم تغلق الباب فبقي ضوء الممر ينير الغرفة ونزعت ثوبها ورمته على الارض ولاول مرة انتبه الى جمال جسد امي ونضارته …وجاءت الى سريري وهي عارية وامسكت زبري تحركه وتداعبه وكانها لا تريد ان انتهي بسرعة . وكنت اتحرك ببطء لافسح لها المجال لتتمدد جنبي ثم قلت لها قد تتاخر هذه المرة فارجوك تمددي جنبي ، وفعلا تمددت امي بجانبي حيث وضعت رأسها على يدي اليسرى ممسكة بيدها اليمنى زبري المنتصب وقمت بوضع يدي اليمنى على صدرها اداعبه ووجدتها مستمتعة بمداعبتي فقمت بوضع رأسي على صدرها وقبلته وداعبت حلماتها بلساني وكانت تنتفض كلما قمت بحركة اضافية . وبعد قليل بدأت انزل بيدي الى الاسفل فمررت على بطنها ووصلت الى عانتها وقمت بفركها وانا ارقب امي وهي تفتح ساقيها كأنما تدعوني لانزل يدي الى كسها ، ولم اتأخر عليها كثيرا حيث وضعت اصابعي بين فتحتي كسها وبدأت بتحريكهما ومداعبة بظرها ، وكانت امي تكتم انفاسها وكان جسدها يرتفع وينخفض وكانت تتلوى كالافعى !! وفجأة لم يعد ب***انها ان تكتم انفاسها فاطلقت صرخة احسست انها اسمعت الجيران واستمرت بالصراخ تقول اسرع …استمر …اه …لا تتوقف وجائتها رعشة قوية فامسكت برأسي بيدها اليسرى وسحبته الى فمها واخذت تقبلني بشراهة وهي تتوسل استمر اريد اكثر وكانت يدها الاخرى تهز زبري بشدة …هنا بدأت بادخال اصبعي بكسها وقد تعالى صراخها وتوسلها مطالبة بالمزيد وكانت قبضتها على زبري قد اشتدت وكانت تسحبه باتجاه كسها وكل ذلك اوحى لي بان اللحظة المناسبة قد حانت وانني يجب ان انيك امي الان ! وفعلا عدلت وضعي بحيث اصبحت فوقها وسألتها هل تريدين ان ادخله بكسك؟ فقالت وماذا تنتظر ! ادخله بسرعة. وهكذا وجدت نفسي انيك امي بكل حماس وكانت هي تصرخ بي ان لا اتوقف وكانت تعتصرني بيديها ورجليها الى ان قذفت كل ما لدي بكسها في رعشة جاءتنا في وقت واحد ! بعدها تمددت جنب امي مسترخيا وهي كانها في نوم عميق !!!لا اعرف كم مر من الوقت ولكني انتبهت الى امي وهي تنهض من السرير وتذهب الى الحمام وسرعان ما عادت جنبي وهي لا تزال عارية وعندما تمددت جنبي قبلتها بخدها ، فهمست هل تحس بالارتياح الان؟ فقلت لها نعم ، فسألت وهل زال الالم ؟ فاجبتها نعم مع قبلة اخرى؟ ولكنها قالت لي انها تحس بان الالم انتقل اليها وهي تحس برحمها يتقلص بشدة وكأنه يريد جولة اخرى وقالت لي انها لم تحس بحياتها برعشة بهذه القوة ابدا !!! ولم اتأخر عن امي وقمت اقبلها واداعب نهديها ونكتها مرة اخرى بعدها نمنا كلانا نومة عميقة ولم نصحو الا عند الظهيرة وعندما ذهبت الى الحمام لاتبول واغتسل جاءت امي خلفي وقالت هل تمانع ان نستحم سوية؟ فقلت لها ان ذلك يسعدني وخاصة اذا كان في نهايته جولة اخرى من النيك. واثناء استحمامنا تبادلنا القبل وكلمتني امي عن شعورها واحساسها بالحاجة الى زبري بداخل كسها وشكرتني لانني منحتها هذا القدر من المتعة واتفقنا ان يبقى الامر سرا بيننا بعدها نكتها مرة اخرى في الحمام … وبعد ان انهى صاحبي حكايته مع امه اخبرني انه الان محتار بين حبه لخطيبته ورغبته بالزواج منها بسرعة وبين علاقته بامه التي جعلته ينتظر بلهفة الاوقات التي يختلي معها بها . فقلت له لا يوجد مشكلة يا صديقي ب***انك ان تجمع الاثنتين وتنيكهما سوية . فقال ولكن ذلك مستحيل . فقلت له انه ليس مستحيلا اذا تمكن من اقناع امه بان تقيم علاقة جنسية مع خطيبته وان تجعلها تتعلق بها وان يتفق مع امه على يوم يدخل عليهما وهما في وضع جنسي فاضح فيقوم بنيك خطيبته امام امه التي تتدخل تدريجيا بمساعدتهما ومن ثم ينتقل الى امه وينيكها امام خطيبته وبعد ان ينتهي منهما يلوم خطيبته بانها السبب في جعله ينيك امه، وهي بالتاكيد سوف تحاول ان تبرر الموقف مما يعطيه الفرصة لاعتبار علاقته الجنسية بامه امرا طبيعيا ومرغوبا من قبل خطيبته . ووجدت صاحبي يتحمس للفكرة وبدأ يضيف لها ثم وعدني انه لو نجح بذلك فانه سوف يدعوني لأنيك امه وخطيبته
  25. مرحباً بكل قراء وكتاب موقع نسوانجي سأروي لكم قصتي التي حصلت معي منذ مدة مش طويلة …. أنا شاب عمري 22 سنه واسمي ماهر وأحب الجنس كثيرا أسكن أنا وماما الأرملة عمرها37 سنه كنت دائما أتمنى أن أنيكها لكنني أخاف ولو حتى أن أغريها بالجنس كانت تأتي إلى البيت من زياراتها وتخلع حجابها وجلبابها وتظهر لي بجمالها وكنت دائما أسمع جاراتنا يقولن لها أن تتزوج لانها جميلة جدا وصغيرة فن يشاهدني معها يؤأكد أنها أختي من صغر السن الظاهر عليها لكنها لا تقتنع من جاراتنا وأنا كنت أراقبها دائما في الحمام كانت لا تلمس كسها يعني لا تمارس العادة السرية وفي أحد الأيام سافرنا إلى مدينه أخرى وسكنا فيها وفي اليوم الأول قالت لي ماما :حبيبي ماهر يجب أن نروح السوق نشتري بعض الحاجات فقلت لها نعم ونحن في السوق كانت ماما تتعرض لبعض المعاكسات من الشباب والتحرشات الملامسات كنت أصنع نفسي غير مدرك لذلك لكن في الحقيقة أنا في قمة السعادة لذلك كنت احب منظر ماما والرجال يعاكسونها ويحاولون لمس كسها وطيزها وهي تخجل أن تتكلم أو حتى تخبرني مع أنني أعلم وتكتفي بالتأفؤؤف وعندما صعدنا المكرو النقل الداخلي المذدحم والذي أنا كنت أقترب فيه من البنات والنسوان وأدلك ذبي في اطيازهم وأمسك أكساسهن أحياننا إلى أن تصرخ أحداهن أو لا تتكلم ولا واحدة وعندما صعدنا أنا وماما كانت زحمه شديدة الناس كثيرون جدا المهم وقفنا وورائنا بعض الشباب ثم بدأت التحرشات فهناك فتاة تصرخ وهنا مرأة تقول أنت قليل زوق وفجأء أحسست بيد تداعب بذ ماما فإنصب ذبي لهذا المنظر لكن ماما إبتعدة عنه وضربت يده وأنا أدعي أنني لا أشاهد شيئ وشاب أخر يدعك ذبه بطيزها من الخلف وهي تخجل من أن تصرخ فيه وكنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أداعبها أيضا وعندما ذهبنا إلى البيت خلعت ماما ملابسها وإرتدت ملابس داخليه وكما هي العادة عندنا ملبس فاضحة جدا للإثارة مع أن ماما لا تمارس العادة وأنا متأكد من ذلك لكنها ترتدي الملابس الشبه عاريه من أجل الحر فثوب نومها كان دائما قصير وشفاف لكنها ترتدي كلسون وسنتيانه دخلت أنا إلى غرفتي ووضعت فلم سكس وماما ذهبت للنوم كان فلم رائع جدا جدا عن شاب مثلي يعشق أن يرى أحد ينيك أمه أو أخته ويغتصبهم أغتصاب وهو يشاهد ثم ينكهم حلبت ذبي على هذا الفلم وجلست أفكر كيف لي أن أنيك ماما حتى نمت وبعد مدة قصيرة توفي والد صديقي العزيز سمير وهو من نفس عمري ومعي يدرس في الكليه فذهبت وقمت بعزائه ………… وبعد مده سنه كان سمير قد بدأ يحدثني عن عزابه مع أبيه وأنه كان صعبا جدا وكان يضرب أمه التي لاتبلغ من العمر الأن إلى 37 سنه … كنا أنا وسمير نتكلم عن قصص موقع سميرة وكنت أقرأها عنده في المنزل أحياننا وأحيانا عندي وخطر لي أن أقول لسمير أنني أشتهي ماما وبعد مدة تجرأت واخبرت سمير فقال لي بخجل تعرف يا ماهر أنني أشتهي أختي وماما أنا أيضا فقلت له ياه وما تستطيع توصلهم فقال لا فقلت له يجب أن نجد خطه لننيك امك وأمي فقال وأريد أن أنيك أختي أيضا أخت سمير هبه كانت جميله جدا وعمرها 17 سنه وبدأنا نخطط لكن من غير نتيجة إلى أن وصلت إلى خطة قد تنجح فقلتها لسمير وهي أن نجعل ماما وأمه يشاهدن أفلام السكس لأن في غرفهم تلفاز فنقوم بوضع الستلايت على محطة سكس ونغلق الجهاز وعندما تشغله ماما أو أمه سوف تشاهد أول محطة سكس فربمى تبقي عليها وتشاهدها … وقمنى بتنفيذ الخطة وبعد أسبوع اصبحت أتسمع إلى غرفة ماما في الليل ففرحت عندما سمعت تأوهات الشراميط ولكن السعادة الكبيرة عندما سمعت ماما تتاوه وتلاعب كسها يعني صارت تحب السكس وأم سمير أيضا نجحت الخطة معها ثم تركناهن يشاهدن السكس إلى مدة الشهر تقريبا حتى تأكدة أن ماما وأم صديقي أصبحتا مهووستين وتمارسان السكس مرتين أو ثلاث يوميا فكنت أسمع ماما في الحمام تداعب كسها وفي الليل ولا أدري عندما أكون خارج المنزل المهام الجزء الثاني من الخطة وهو الاصعب أن أقنع ماما بأن أنيكها رغم أن حلمي أن أشاهد الرجال والشباب ينيكوها ويغتصبوها وأنا أمامها ولكن الأن المهم أن أنيكها أنا ولاحقا تتم هذه الأمور …وأن يقنع سمير مامته كذلك ….لكن كيف فقلت لسمير أن نتركهم أيضا يشاهدون السكس يوميا لانهن أدمن على السكس لكن نريد أن يتعهرن ويتشرمطن لان نهايه المشاهده للأفلام للمرأء هو العهر والشرمطة يعني تصبح شرموطه لكن ماما وأم سمير لم تتعهرن يبدو لانهن يجب أن يشاهدن أكثر من ذلك وفعلا تركناهن يشاهد لمد شهر أخر لكن خلا هذا الشهر بدأت مشاهدة الأفلام تعطي مفعولها فأصبحت ماما تبقى تشاهد السكس حتى الصباح تقريبا وتنام إ‘ل?الظهر وأنا سعيد بذلك لانها تتعب من اللعب بكسها والمشاهدة هذه أول خطوة نجاح والثانيه واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااو ماما لاترتدي تحت ثوب النوم شيئ رأيتها عندما خرجت من الحمام بعد أن إستيقظت فقلت لها ماما أنت تسهري كتير فقالت ياماما من الملل فقلت لها مش مشكلة على راحتك .وتابعت إلى التلفاز الذي في الصالون وجلست على الكنبه لتشاهد التلفاز وأنا أشاهد جسدها الجميل وشعرها المبلول بالماء وصدرها الظاهر قليلا والذي لم أراه قبل إلى في الحمام …. والثالثة :أيضا كنت في الكلية وعندما دخلت البيت كانت ماما في الحمام فنظرت إليها فكانت تداعب كسها وتتمحن وهنا أحسست أن ماما تقريبا ستصبح شرموطة لانها أصبحت تعشق السكس ..والمفاجئة عندما خرجت ماما من الحمام ماذا كانت تلبس كانت ترتدي ماما مايو بكيني وسنتيانه وتتألق جمالا وقاتلت لي بكل وقاحة من غير خجل اليوم الطقس حار جدا فقلت لها جدا جدا وأنا أتمتع بمنظرها وقلت سوف أستحم ولكن أريد أن أرتدي المايو أيضا يا ماما فقالت بإبتسامه طيب أنا راح اعطيك المايو وأنت أدخل دخلت الحمام إستحميت وخطر ببالي أن أدع ماما تشاهدني وانا أحلب ذبي ولكن كيف بأن أصدر أصوات مثلها وفعلا بدأت أصدر أصوات تأوووه ولعب بذبي مع الشامبو يصدر صوت قوي وأنا أراقب الباب وثقبه وعندما أحسست أن ماما إقتربت من الباب وأنها بدأت تراقبني من ثقب الباب وتتسمع علي نظرت في ذبي وبدأت أداعبه وأنا سعيد لان ماما تشاهد ذبي ولانم ماما أصبحت شرموطة وتحب النيك لكن حتى الأن لم أنيكها وعندما إنتهيت صرخت لها فقالت لي من شباك الحمام مالك ماما فقلت لها المايو فقالت إخرج من غير مايوم هنا أنا إنتصب ذبي من هذه الكلمه فقلت لها ليه فقالت أنا ماما خجلان مني و الحرارة عاليه وأنت رجال مش ضروري تلبس شي فقلت لها طيب أنت ليه لابسه فقالت إذا تحب أشلح فقلت لها نعم أحسن وضحكة وخرجت وشلحت أمامي وذبي منتصب بكل وقاحة وهي تتمتع به بكل وقاحة وأنا أعلم أن الخطة نجحت 100% لان ماما الأن أمامي وعاريه وكسها أمامي وذبي أمامها وأكلنا عرات وشاهدنا التلفاز واخبرت سمير بالذي حصل وكان هو قد احدث تطور لكن صغير جدا وفي اليوم التالي دخلت المنزل وقد أنهيت إمتحاني الجامعي وكنت سعيدا جدا زكانت ماما عاريه في المطبخ فقبلتها وضممتها وبزازها على جسمي وقالت لي مبروك وإستحميت وخرجت عاريا بقينا 3 أيام على هذه الحاله ماما أمامي عاريه وانا لا أتحرك إلى أن طرحت عليها موضوع النوم معا لان غرفتها بارده اكثر من غرفتي هنا أحسست أن ماما أحسة بالشهوة لكن لم تكن تتوقع أن أنام معها وأنا عاري وفعلا نما عرات وفي الليل كنت أحضن ماما وأضع بيدي على بزازاها بحجة أني نائم وهي أحيانا تلامس ذبي بحجة النوم ولكن أنا لم أعد أحتمل فقمت بماعدت أرجلها ووضعت ذبي بين أفخاذها وأدخله وأخرجه وهو يلامس كسها وكنت اعرف أنها تحس علي فتواقحة أكثر ومسكتها من بزازها ومصمصتهم قليلا وذبي بين أفخادها حتى قذفت فقالت ماما بصوت ضعيف آآآآآآآ فعرفت أنها قذفت معي وفي اليوم التالي وعندما إستلقينا في السرير لم يمض دقيقة ولم أكن قد بدأت بمداعبت ماما ولكن اليوم كنت سأفعل أكثر وأكثر وأكثر من كل يوم اليوم بما أن ماما تعرف وموافقة فسوف أنيكها حتى يغمى عليها فقمت ورميت الغطاء عنها وعي تغمض عيناها وأشعلت الضوء ونمت فوقها وأخذت أمص بفمها مص مص حتى بدأت هي بالمص أيضا وهي مغمضه خجلانه مثال العروس بليلة الدخلة وأمص بزازها بقوه وهي تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا وتأن بصوت اضعف ونزلت إلى أغلا الأكساس كس حبيبتي ماما وبدأت أمص به وألعقه وامص بظرها حتى بدات لا تتحمل المتعه فتحرك رجلاها وتمانع وانا أمص لها كسها بكل قوتي وبدأ صوتها بعلو من المتعه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فقمت ووضعت ذبي في فمها وكسها في فمي فأصبح رأسي بين رجليها ورأسها بين رجلي وبدأنا نمص لبعض ثم وضعتها أمامي ورفعت لها أرجلها وهي تخجل من النظر لي ويدها على كسها تداعبه فمسكت ذبي وبدأت أمرجه وأدلكه بين أشفار كسها ثم غرسته بكس ماما التي شهقت من المتعه وبدأت أنيكها بقوة وهي تتأوه بصوت علي يجنني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ووأنا أقبلها وانيكها وأمص بزازها ثم أتابع بكل قوتي وأنيكها وهي آآآآآآآه أأأام آآآآي أأأام آآآآآآآه فأحسست أنها على وشك القذف فسارعت قليلا لكي نقذف معا وفعلا أخرجت ذبي من كس ماما فهجمت عليه وأخذت ترضعه حتى قذف في فمها وعلى بزازاها وبطنها وهي تتأوه وتقذف حليبها ويدي تدلك كسها أيضا وإرتمينا على السرير بجوار بعض من غير كلام ونحن عرات خجلين فانا نكت ماما وهي الأن جنبي عاريه وكانها زوجتي ثم حملتها إلى الحمام ونحن لا نتكلم حتى أننا نخجل النظر إلى بعض حممتها أنا بيدي وإستحميت وخلدنا إلى النوم … وبقيت كل يوم هكذا أنيك ماما ولا نتكلم ولو كلمه ولكن أجمل النيكات التي كنا ننيكها هي في النهار فأكون أنا أشاهد التلفاز وعاري وماما عاريه ونتكلم عن بعض المسلسلات فأضع على محطات السكس ونحن نتكلم ثم نبدأ بالمشاهدة من غير كلام فتغمض ماما أعيونها فأعلم أنه يجب أن أنيكها الأن فأقوم امصمصها قليلا وأغرس ذبي بكسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأم حتى تقذف فأسحب ذبي من كسها إلى فمها لترضعه وفي أحد المرات وأنا أنيكها تكلمة ماما ولأول مرة فقالت حبيبي قذوف جوا فقلت لها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حياتي تكلمتي أخيرا ومصصت فمها بقوة وقلت لها أقذف بكسك قالت ماما نعم خليني أحس بحليبك الغالي جوا كسي كس ماما حبيبتك وانا أخذه حبوب منع حبل وبدأت أنيكها بقوة أكثر وهي تصرخ من المتعه وتقول لي أقوى أقوى نيك ماما نيك ماما المنتاكة الشرموطة نيك حبيبتك نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي موووووووووووووووووووووووووووووووووو ووولع نار نيكني نيك جوا نيك ماما نيك ماما نيكني حتى قذفت كل حليبي في رحم ماما وهي تعتصر ذبي بكسها وأنا أتلوع من الشهوة هكذا تم لي نيك ماما حبيبتي وكنت كل يوم أنيمها بحضني وذبي بكسها و نتمتع لكن لم تقبل أن ينيكها أحد غيري ولا تحب السكس الجماعي وأن تنتاك وأنا أشاهدها فقلت لها مش مشكله المهام أني أنيك ماما الغاليه … وسمير فرح لي كثيرا أما هو المسكين فلم يفلح في شيئ وحاولت أن أقنع ماما أن ينيكها لكن لم ترضى لذلك فقلت لها مارأيك أن يتزوجك فقالت هكذا أقبل وفعلا تزوج سمير ماما وانا تزوجت أخته ونكنا ماما وأخته معا في ليله واحده وحبل لي ماما وأنجبت لي وأنا حبلت اخته زوجتي ….. كنا سعيدين دائما ننيك بعض في البيت زوجتي جميلة وأمي جميلة وأنيك الإثنتين معا أحياننا وسمير يشاهدنا وهو ينيك أخته احياننا وماما زوجته
×
×
  • انشاء جديد...