القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. عندما تزوجت بأسماء لم أكن أتصور أبدا أنه سيأتي علي يوم وأتطلع فيه على أخرى ،، فكيف إذا كانت هذه الأخرى زوجة أخيها ذات الجسم الممتلئ التي تغري زب أي راهب بالوقوف إجلالا لجمالها وسحرها ودلالها .. كانت تسمى نسرين وهي أصغر من زوجتي بسنتين فقط ، وأصغر مني بتسع سنوات ، وكنا نحن الثلاثة أصدقاء حقيقييين نتحدث في كل الأمور بدون أي حواجز ، ولكن هذا الحديث لم يكن يشمل قضايا النيك الحساسة ، فقد كانت تكتفي نسرين بالتصريح بها لأسماء وطلب رأيي عن طريقها ، وقد كنت في كل مرة أحاول أن أعبر لها عن رأيي بكل صدق ، دون أن أشك لحظة في أن ذلك سيتسبب في تعلقها بي ، وفي رغبتها في وضع زبي بداخل سوتها ، حتى جاء اليوم الموعود ، قبل أيام قليلة فقط من قدوم عيد الأضحى ، حين اتصلت بي هاتفيا وطلبت حضوري إلى بيتها وألحت على ألا أخبر أسماء بهذه الزيارة ، حين دخلت بيتها كان زوجها كعادته غائبا لأن دوامه لا ينتهي إلى في حدود الساعة الخامسة مساء ، وبمجرد أن فتحت لي الباب حتى واجهتني دموعها المنهمرة على خدها ونحيبها الذي يذيب الصخر ، حتى فكرت في لحظة أن أضمها وأقبلها وأمسح عنها دموعها لولا الخوف من ردة فعلها التي لم أعرف كيف ستكون ،، المهم أنني جلست إليها واستمعت إلى شكواها الدامية من زوجها ، بعد أن بلغت به الأمور درجة حرمانها من التمتع بالزب ، فهي منذ تزوجت به لم تستمتع بالرعشة التي تتمناها كل زوجة بسبب سرعته في القذف التي لا تتجاوز 05 دقائق في أحسن الحالات ، وذلك دون مقدمات ولا مؤخرات ، لقد أصبحت حياتها الجنسية جحيما لا يطاق ، لدرجة أنها اصبحت ترفض أي لقاء جنسي مع زوجها لأنها تدرك نهايته وهو الأمر الذي كان يزيد من عدوانيته وعنفه ضدها والذي يبلغ درجة ضربها أحيانا لأن أي نقاش في موضوع الجنس حسب اعتقاده هو تشكيك في فحولته وطعن فيها ،، ومما كان يزيد من لهيب وهيجان نسرين حكايات زوجتي أسماء عن عملياتنا الجنسية والتي كانت تستغرق دائما اكثر من ساعتين ، بل تصل أحيانا 05 ساعات وهو أمر كانت تتحسر له نسرين التي لم تتمتع حتى ساعة واحدة منذ زواجها . حاولت أن أفهم كل ما يدور في خواطر أسماء وأن أعرف ما تنوي عليه ووجدت نفسي مضطرا لأثني من عزيمتها حين اكتشفت رغبتها في مرافقتي إلى بيت أهلها الذين يسكنون على بعد مسيرة حوالي ساعتين بالسيارة ، لقد كنت أعلم أن تلبية رغبتها ، معناها أن أخسر ثقة زوجها الذي يكن لي كل التقدير والإحترام ،، لقد حاولت أن استدرجها إلى عدة حلول منها أخذها إلى بيتي لتخفف عنها أسماء قليلا ،، ولكنها رفضت كل هذه الحلول وأصرت على الذهاب إلى بيت أهلها بنية الانفصال النهائي عن زوجها ،، ولكن من حسن الحظ أن الوقت مضى سريعا حتى وصل زوجها إلى البيت وهو لا يصدق ما يسمع من زوجته التي تصر على الطلاق ،، وحين حاول أن يثنيها عن هذه الرغبة تعالى صراخها وزادت حدة جنونها لدرجة أنني أحسست أن صوتها وصل مسامع كل سكان المدينة وهنا لم يكن مني إلا أن طلبت من زوجها مغادرة البيت إلى حين تهدئتها ، وبالفعل مباشرة بعد خروجه بدأ يعود إليها هدوؤها وهي تقترب مني وترسل تلك الزفرات التي تدل على تعاستها العميقة ، حتى أنني لم أدري إلا وأنا أحضنها وأقبل جبينها ، لكن رغبتها كانت أكبر من تقبيل الجبين ، لقد كانت شفتاها تقترب من شفتاي وتنطبقان في قبلة تختصر كل أحزانها ، أحسست بدفئها وبأنوثتها الصارخة التي حولتني من صديق يرق لحالها إلى شخص هائج يتلذذ بكل قطعة من جسدها الذي نزعت عنه أثوابه في لحظة جنون ، لقد كانت تستحضر معي كل الوضعيات التي حدثتها عنها زوجتي أسماء ، ورغم أن تركيزي كان مشوشا بسبب خوفي من عودة زوجها إلا أنني حاولت أن أجاريها في كل ما تطلبه ، لقد حولت زبي إلى مارد يصنع بها ما تشاء ، لقد ظلت تمصه بكل لهفة لأطول وقت ممكن دون أن يقذف بلبنه ويفسد عنها متعتها التي بلغت أوجها وهو يلامس فخذيها ويطوف بأرجائها قبل أن يستقر في كسها على وقع صرخة تختصر كل حرمانها وتستجمع تأوهاتها لقد ظل يدخل ويخرج دون كلل أو ملل ،، مستعملا كل أنواع السرعة ، أحيانا يبطئ لدرجة تظن أن الإرهاق والتعب نال منه وأحيانا يسرع إلى درجة تعتقد أنه سيمزق كل أحشائها ، لقد كانت سعيدة بهذا الزب العجيب الذي اخترق مؤخرتها كسهم يبحث عن طريدته وهي لا تتعب من القذف المتواصل لقد أخبرتني بأنها قذفت 05 مرات قبل أن أقذف ولو مرة واحدة ، فطمأنتها وقلت لها أنه بإمكاني أن أظل أنيكها 24 ساعة على 24 ساعة دون أن أقذف إلا إذا أردت وقررت أنا ذلك وهو ما زاد من استغرابها ، ومن فرحها في نفس الوقت ، لقد تحولت في ظرف ساعتين من إمرأة متشائمة لا تطيق الحياة ، إلى كتلة نابضة من المشاعر ، حتى أنها لم تصدق غضبها وصراخها أمام زوجها قبل ساعتين ، لقد عاد إلى البيت قبل دقائق فقط من خروج زبي من سوة زوجته ، لقد خرج بعد أن نفذ المأمورية على أحسن وجه وبعد أن اذنت له نسرين بإفراغ لبنه على صدرها ، لتتوجه مباشرة إلى الحمام وهي مخلوق آخر وديع حنون رقيق لم يصدق زوجها هذا التغيير الذي حصل لها ولكن فرحته بي كانت كبيرة وإمتنانه لي كان عظيما ، حتى أنه صار كلما ساءت الأحوال بينه وبين نسرين يسرع في طلبي لأعيد الوضع لطبيعته ، وهو لايعلم المسكين أنني لست أنا الذي يقوم بهذه المهمة ولكنه زبي الذي يشفي العليل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  2. كنت فى سن الخامسة عشر من عمرى وجدتى فى الستين ولكنها جميلة ممشوقة القوام لها جسد رائع كأنها فى الثلاثين فصدرها مشدود مكتنز أبض وحلمات بزازها وردية وطيزها جميلة مستديرة بيضاء وفخاذها ممتلئة بيضاء لايوجد بها أى تجاعيد ، وكنت أنام معها فى غرفتها على نفس السرير وكنت أراها وهى تغير ملابسها وكانت تخلع ملابسها أمامى وهى تظن أنى غير منتبة لجسمها العارى ولكنى كنت أتأمل جسدها العارى ويثيرنى بشدة وخصوصا حين وصلت لمرحلة البلوغ وأصبح زبرى ينتصب لرؤية الجسد العارى والنهود والطيز وكسها المكتنز وشفرات كسها الحمراء وكنت أنام بجوارها وزبرى منتصب وأحاول لمس طيزها وبطنها بزبرى وهى نائمة وكنت أخرج زبرى من الكيلوت وأضع رأس زبرى بين فلقات طيزها وفى بطنها من فوق الملابس وكم كنت أتمنى لو أرفع ملابسها وأضع زبرى على جسمها مباشرة وكنت أحك زبرى غى جسمها حتى أقذف لبن زبرى الساخن على ملابسها وأحيانا كان الحظ يسعدنى فيرتفع قميص نومها عن أفخاذها ويظهر لى فخذيها العاريان فأضع رأس زبرى لين أفخاذها وأترك زبرى بدون حركة بين أفخاذها خوفا أن أوقظها وأستمتع بحرارة أفخاذها على رأس زبرى حتىأقذف بين أفخاذها العارية وكنت أحبانا كثيرة أرفع طرف لباسها الداخلى وهى كانت تهوى أرتداء لباس بيكينى رفيع يظهر شفرات كسها وفلقة طيزها فكنت أرفع طرف لباسها وأضع زبرى على شفرة كسها بالقرب من فتحة كسها وكان هذا الوضع يثيرنى بشدة فأقذف بسرعة وأعيد الكرة عدة مرات وأقذف كثيرا على شفرة كسها وفلقات طيزها وأغرق لباسها بلبن زبرى ، والمدهش أنها كانت تستيقظ من النوم صباحا وتقوم بتغيير لباسها دون أن تعلق ولا تتكلم معى فى شىْ كأنها تشعر بزبرى وقذف لبن زبرى عليها ولكنها راضية وسعيدة باللبن الذى يغرق لباسها ، وفى أحد ليالى الصيف الحارة وجدتها ترتدى قميص نوم شفاف عارى بدون ملابس داخلية وبزازها نافرة وحلمات بزازها منتصبة وكسها عارى بارز أمامى ببظر منتصب وشعرت بهيجانها وأحساسها بالأثارة الجنسية الشديدة فقررت أن أتجرأ فى ممارسة النيك معها فقلت لها الدنيا حر ياتيتة تسمحى لى أنام عريان لأنى مش طايق الملابس من الحر فقالت لى بسعادة واضحة وصوتها يرتعش من الغنج والأثارة خد راحتك ياحبيبى أنا نفسى مش طايقة الحر ونفسى أنام عريانة فقلت لها طيب ماتخلعى قميص النوم وتنامى عريانة فسكتت ولم ترد كأنها تفكر ثم قالت أنا حادخل أخد دش بارد يبرد نار جسمى ودخلت الحمام الملحق بحجرة النوم وكانت معتادة على أغلاق باب الحمام ولكنى فوجئت أنها تركت الباب موارب بحيث أراها وأنا على السرير وخلعت قميص النوم ووقفت عارية تحت الدش وأخذ الماء ينسال على جسدها العارى فيزيدة أغراء وهى تنظر لى بنظرات كلها غنج وشهوة وهى تدعك حلمات بزازها وكسها بيدها ثم أستدارت وأظهرت لى طيزها وظهرها وأخذت تدخل الصابون داخل فتحة طيزها وتدخل أصبعها ألأوسط فى فتحة طيزها وتخرجة ثم أستدارت وأظهرت كسها وكررت أدخال أصبعها ألأوسط فى كسها ثم قالت لى تعالى أدعك لى ظهرى فدخلت وأنا أطير من الفرح وأرتعش بشدة من شدة الهياج والنشوة وأنتصب زبرى يشدة أمامى وخرج من فتحة الشورت وأعطتنى جدتى ألأسفنجة لأدعك ظهرها وبدأت فى دعك ظهرها من أعلى وأنا لا أجرؤ على النزول لأكثلا من ذلك ولكنها قالت لى أدعك ظهرى كلة كويس ونزل أيدك لتحت علشان تدلك ظهرى كلة كوبس ونزلت يدى وهى ترتعش الى منتصف ظهرها ووقفت فمسكت يدى بيديها وأنزلتها لطيزها وقالت لى أدعك هنا كويس وفعلا أخذت أدعك طيزها وتعمدت أسقاط السفنجة حتى ألمس ظهرها العارى وطيزها بيدى فقالت لى كدة أحسن أدعك جسمى بأيديك ودلك ظهرى فأيدك أكثر حنانا ونعومة من السفنجة وظليت أدعك ظهرها وأصعد بيدى ألى خلف رقبتها وأنزل ألى ظهرها ثم طيزها وأنا أدعك بيدى ألأثنتين وأستدارت ألى وأصبحت مواجهة لى ببزازها وكسها فوقفت عن الدعك فمسكت يدى وقالت لى وقفت لية أدعك بزازى وبطنى ودلكنى كويس أنا جسمى محتاج تدليك وظلت ترفع يداى ألى بزازها وتنزلهم الى بطنها وشجعتنى فبدأت أدعك بزازها وأمسكهم بين يدى وأنا أتمنى أن أعصرهم بفمى ثم أنزل ألى بطنها ,احسس على صرتها وبطنها وأعود ألى بزازها فأمسكهم بيدة وأدعك الحلمتن بأصبعى فانتصبت الحلمات وتوهج جسدها من الهيجان وألأثارة ثم أمسكت أصبع ألأوسط وأدخلتة فى كسها وقالت لى دلك كسى يصباعك هو مالوش نفس يدلع وطبعا هذة الحالة وهذا الدعك والتدليك جعل زبرى كالقضيب الحديدى فانتصب بشدة وبرز من الشورت أكثر وتعمدت جدتى أن تقترب منى فوضعت زبرى فى بطنها فبدأت تنزل وتصعد ورأس زبرى غاطس فى صرتها ثم أستدارت وأعطتنى طيزها وأمسكت زبرى بيدها وظلت تدعكة فى طيزها وتدخلة بين فلقات طيزها حتى قذفت لبنى على طيزها وأمسكت زبرى بيدها تعصر اللبن النازل منة فوق فتحة طيزها وهى تدعك رأس زبرى بين فلقات طيزها حتى دخل اللبن داخل فتحة طيزها ثم أمسكت رأس زبرى وأدخلتة فى فتحة طيزها وظلت تدخل الرأس وتخرجة برفق حتى قذفت مرة أخرى وأغرقتطيزها من الداخل باللبن فمسكت زبرى ودفعتة كلة الى داخل الطيز وقالت لى أدخل أصبعك فى كسىوانت بندخل وتخرج زبرك فى طيزى وفعلا بدأت أدخل أصبعى فى كسها وهى تنحنى الى ألأسفل حتى تساعد على أدخال زبرى فى طيزها بشكل كامل حتى دخل كل زبرى فى طيزها بالكامل وقالت لى حين تقذف لاتخرج زبرك من طيزى خلية حايقوم تانى وتنيك مرة تانية وفعلا كنت أقذف فلا أخرجة وأعيد النيك حتى نكتها فى طيزها أكثلر من عشر مرات وهى تدخل أصبعى فى كسها وتخرجة بيدها وتصل لذروتها وتتناك بصباعى وأتت شهوتها عدة مرات ، ثم أستحممنا وخرجنا الى السرير فنامت وفشخت كسها وقالت لى ألحس كسى بلسانك وكان كسه منتوفا من الشعر وناعما والبظر والشفتين محمرين من شدة دعك أصبعى لكسها وكان منظر الكس شهيا فالتهمتة بفمى وأخذت أمص وألحس وأعض البظر وأأكل الشفتين وأدخل لسانى بالكامل فى كسها حتى أنزلت ماء كسها فى فمى وكانت أول مرة أذوق طعم ماء الكس فتراجعت أحاول أبعاد كسها عن فمى ولكنها أمسكت رأسى بيدها ودفعت كسها فى فمىوقالت لى ماتخافش جرب تتذوق عسل الكس سيعجبك وستدمنة ولن تستغنى عنة فى النيك وفعلا بدأت أتذوق طعم ماء كس جدتى وشعرت بهيجان شديد وأنا ألحس ماء الكس فبدأت فى التهام كسها مرة أخرى ثم رفعتنى فوقها وقالت لى أدخل زبرك فى كسى بس على مهلك لحسن كسى مادخلش فية زبر من زمان وبدأـ أدخل رأس زبرى وأخرجة برفق حتى توسع كسها فدفعت طيزها بيدها وهذا رفع كسها الى أعلى فدخل زبرى بالكامل حتى البيوض فى كسها وأخذت لسانى وشفايفى فى فمها تمصهم وتلحسهم وتأكل شفايفى ولسانى بفمها وزبرى غارق فى أعماق الكس الشرة الهائج بشدة حتى قذفت فى كسها وضمت أرجلها على ظهرى وظلت تعصر زبرى داخل كسها ثم أخرجت زبرى ونامت فوقى وأخذت زبرى فى فمها ترضعة وتلحس بيوضى وأعطتنى كسها وقالت لى كلة وعضة والحسة حتى نأتى سويا فأجعلك تقذف لبنك فى فمى وأشرب لبنك وأنت تشرب عسل كسى وفعلا ظلينا هى تمص وتعض زبرى وأنا الحس وأأكل كسها حتى قذفنا معا فى فم بعض . وكان هذا النيك بداية عهدى بالنيك !!!!!!!!!!!!!
  3. الشهوه وما ادراك ما الشهوه . يمتلك الرجل راسين راس يفكر بيه وراس ينيك بيه . هناك رجل يجري وراء فكره وهناك رجل يجري وراء راس زوبره . راس زوبر الرجل اخطر جزئ بجسمه ممكن يروح بيه للخراب والفشل والتفليس والفقر وياخسارته اللي عملهم تجارته هناك رجال يحبون الارتباط ببنات صغار يصغرونهم بعشرات السنين ولا يفكرون ابدا بالمستقبل لا يفكرون انه قد يجئ يوم وتضعف قدراتهم ولا يستطيعون فيه اشباع رغبات زوجاتهم . هناك رجال لا يحسون برغبه زوجاتهم همهم فقط اشباع رغباتهم والقذف فقط وعندما يقذف يعطيها ظهره وينام ويتركها للصراع مع شهوتها ونفسها وشهوتها تسيطر علي فكرها .المراه بالنسبه لهم كالتويليت فقط يقذف فيه منيه. الزوجه اللي بالشكل ده ممكن تقع بتجارب قد تصمد فيها وقد لا تصمد فيها وقصه اليوم حدثت باحد البلاد الخليجيه اللي فيها الرجال يحبون البنات الصغار وقد يتزوج اكتر من زوجه. وفاء بنت فلاحه من اسره فقيره من احد قري مصر . تعيش هي واهلها في بيت صغير جدا وسط الحقول . والدها اضعفه المرض وظروف حياتها جعلتها تعمل باليوميه بجمع المحصولات بقروش قليله . هي بنت بالسادسه عشر لم تحصل الا علي 4 سنوات تعليم بالمرحله الابتدائيه ونظرا لمرض والدها تركت المدرسه واشتغلت كالاف البنات بالقري اللي بيشتغلوا بالحقول لمساعده اهلهم ولكسب قروش قليله . كانت بنت سمراء البشره من كثره وقوفها بالشمس وكان جسمها قوي وعفي وطويل . كانت فيها لمسات الجمال . كانت عندها هوايه الرقص بافراح اقربائها ومعارفها وجيرانها طبعا فقط وسط النساء حسب عادات وتقاليد اهل القري . بيوم كانت ترقص بخطوبه جارتهم وكانت هناك عجوز شمطاء تشتغل كخاطبه . كانت عجوز صرصاره كثيره الكلام . كانت تنظر لوفاء نظرات الاعجاب وهي ترقص وتتمخطر كالفراشه بالفرح . باليوم التالي حضرت العجوز الشمطاء الي بيت اهل وقاء وهي تزف لهم انها سوف تجوز وفاء الي رجل عربي متيسر الحال قد يساعدهم بالحياه وبمصاريف العلاج.بس شرط السفر وانه سوف يدفع لهم مايطلبونهم . فرح اهل وفاء البسطاء بالعرض واحست وفاء بان هناك بصيص امل لحياه افضل . كان يوم موعد وصول العريس . وهنا كانت المفاجاه العريس بعمر او اكبر من والدها عجوز بسن جدها . فلم تتمالك نفسها وجريت بالخارج وهي تقول انا مستحيل اتزوج هذا العجوز . كان الفقر مسيطر علي ابو وام وفاء . وكان الرجل يعرض ريالاته ودنانيره علي والديها . والحاجه بتولد القبول. وهنا اجبرها والديها علي الزواج من العجوز العربي اللي لا يعترف الا بالشهوه ويصرف ويدفع حتي يرضي غرائزه . تزوجت وفاء بعد تخليص الاوراق وكان الفرح بالقريه وكان العجوز ينظر لها بشهوه غريبه كان نظرات العجوز فيها افتراس . وكانت البنت تبكي من داخلها وتلعن حظها التعس مع هذا العجوز ولكن ريالاته ودنانيره فيها شئ من المتعه . ليله الدخله قفل علي وفاء والعجوز باب واحد وكعاده اهل القري مسكوا البنت نتفولها كسها بالحلاوه وخلوا كسها يلمع . كان صدرها شديد وجسمها بخيره وكانت تتمتع بجسم اسمر كله سكس وحنيه . العجوز شاف كده هاج وماج وماقدرش يمسك نفسه هجم عليها واخد فقط بحضنها وهي لا تحس باي شئ سوي ان جسمها قد بيع لهذا العجوز . رفع العجوز رجلها ودخل زوبره بقوه وغشوميه وافرط او ثقب غشاء البكاره وقذف لبنه بداخلها ونام متل الحيوان . وفاء كعاده اهل القري مسحت دم بكوريتها بقطعه القمشاء البيضاء اللي اعتطه لها امها كي تجعل النساء من اهل القريه تري الدم وتفتخر بشرفها . باليوم التالي تكرر من وفاء مافعله العريس العجوز باليوم الاول كان فقط يرفع رجلها لمده دقيقيه ويقذف بداخلها وينام . ومن اول ليله كرهت وفاء العريس العجوز بس احبت دنانيره وريالاته . احب العجوز وفاء وكان يفعل لها ماتريد . ويلبي طلباتها وطلبات اهلها . سافرت وفاء الي بلد العجوز اللي كان يمتلك بيت يعيش فيه ابنه من زوجته المتوفيه البالغ 19 عاما . كان شاب ليس له هم الا النت والستاليت وافلام الجنس . كان لا يعمل ولكنه يعيش من فلوس والده . كان شاب اسمر مقبول المنظر اسمه جاسم. تقابلت وفاء مع جاسم ونظرا لتقارب العمرين ابتداوا بالصداقه وكان جاسم مغرم بالنت والستاليت وافلام الجنس . كان العجوز يقضي يومه بالسرير فقد بلغ السبعين منعمره . حركته بطيئه . يذهب الي المستوصف اسبوعيا للياخد حقنه المقويات الجنسيه المعتاده حتي يستطيع ان يقوم بوظائفه كزوج . ولكن المنشطات بقي مفعولها لا يجدي . وكان الرجل يستمر بالضعف الجنسي . احست وفاء بالقهر من زوجها العجوز وخدمتهم طول اليوم . ومطالب العجوز اللي ما تنتهيش . حتي اذا حضر اقاربهم تقوم بالخدمه . احست انها خادمه شرعيه وليست زوجه . كانت وفاء بالليل تترك سرير زوجها صاحب الشخير المزعج وتدخل بحجره لتنام لحالها. احست وفاء بانوثتها وكمان رغبتها ولكن الزوج العجوز مثل المخده لا تنش ولا تهش .كانت دائما بالرقص علي الموسيقي وكانت دي هوايتها المفضله . كانت تقضي الليالي تصارع شهوتها وخاصه اذا ابتدا زوجها موضوع ولا ينهيه كما تريد. احست بالاحباط والياس . كانت تتمني الموت وكانت تتمني لزوجها المووت. كان ابن زوجها جاسم كل ليله مشغول مع اصدقائه بالديوانيه يلعبون الجنجفه (الورق)(الكوتشينه) ومطالبه هو واصدقائه لا تنتهي . كانوا يوميا ليلا يسكرون ويعربدون . وكانت باخر الليل تنزل لقفل باب الديوانيه والبيت حتي لا يدخل سارق . كانت دائما تتعجب من تصرفات جاسم الشاب اليافع القوي لا شغله ولا مشغله . فقط سكر ولعب الورق مع اصدقائه والتشفيط بالسياره. كانت دائما تنظر لاصدقائه من الشباك الصغير اللي يعلو الديوانيه من خلف الستائر . كانت تتمني ان يكون زوجها شاب متل ها الشباب القوي اليافع حتي يشبع عواطفها ورومانسيتها . كانت دوره المياه خارج الديوانيه . وكانت هي بيوم تلبس النقاب وتلبس جلبيه بس ممكن من خلالها تري ان وفاء صاحبه جسم جميل انثوي مخلوق للنيك. كان من ضمن اصدقاء جاسم شاب اسمه حسن كان ولد بتاع شراميط وكان ولد جرئ يموت بنيك البنات والاولاد بمعني ولد شهواني جدا. بيوم خرج حسن من غرفه الديوانيه ليذهب لدوره المياه . ويفاجا بوفاء بسكته وهي كلها انوثه ونظرت اليه من خلف النقاب وجريت علي فوق . كان حسن يعلم ان زوجه ابو جاسم شابه صغيره وكان يعلم ان ابوه رجل عجوز ولكنه لم يصدق ان زوجه ابو جاسم بها الجسم الفارع الجميل الاسمر.رجع حسن للديوانيه وهو يفكر بزوجه اب جاسم وزوبره شد وهاج وقرر ان يصل اليها باي طريقه. سال حسن جاسم عن من يعيش معهم بالبيت قال فقط ابي وزوجته . احس حسن ان ممكن يكون هناك فرصه . كان جاسم مدمن ويسكي ومن الصعب الحصول عليه . ولكنه اذا وجد الويسكي ممكن يسكر لحد الثماله ولا يستطيع الذهاب لغرفته ولكنه قد ينام بالديوانيه .وكانت وفاء وظيفتها قفل باب الديوانيه عليه وهو سكران ونايم ورايح بدنيا اخري. المهم احضر حسن بليله زجاجتين ويسكي وابتدا الجميع بالسكر . وباخر الليل ذهب الجميع الي بيوتهم وجاسم راح في سابع نومه سكران لا يستطيع الحركه فاقد عقله وتوازنه والعجوز بالدور العلوي نائم ومش دريان بالدنيا .المهم خلعت وفاء النقاب ولبست ملابس نوم خفيفه علي اللحم ونزلت الي الديوانيه لتسكرها . وبعدما سكرتها . بصت بجانب المطبخ الا وحسن واقف وهو يلقي التحيه جريت وفاء وهي تخبئ صدرها وجسمها جري وراها حسن وقال لها ايش الجمال ده منوره و**** شنو شنو ها الجمال المدفون . سمعيني ولا تردي . قالت له ارجوك لحسن يصحون وتكون فضيحه قال لها لالالا جاسم سكران فقد شرب حوالي زجاجتي الويسكي وهو نايم دوخان سكران . ارجوك امشي قال لها ما بروح انا انتظرتك كتيرا وانا معجب بيكي . هجم عليها واخد يقبها بجسمها وجسمها وهي تقول له بصوت خافت ارجوك روح ارجوك حرام عليك . لم يسكت حسن ومسكها واخد بحضنها وهنا اخدها بغرفه الخزين وعلي اجوله الخزين دفعها وهي كانت قواها قد ضعفت . ونامت علي وجها . ونزل حسن الكيلوت وكان كسها خلاص شوربه كله سوائل . وكانت طيظها مستديره وكسها يبرز للخلف وحلمات صدره قد نطرت للامام واصبحت بعالم تاني . وهنا اخرج حسن زوبره الشاب القوي ودفعه بكسها ولاول مره تحس بزوبر حقيقي يدخل كسها واحست ان كسها مولع نار نار وان زوبر حسن شديد وناشف وسخن واحست بمتعه رهيبه واطلقت رعشتها الاولي . كان حسن رافع دشداشته او جلبيته البيضاء . ومنزل سرواله وماسكها كما يمسك الكلب الكلبه . وهي مستسلمه له وكانت الرعشه التانيه احست وفاء بالمتعه وهي نايمه علي وجهها وحسن ماسكها من طيظها وراشق زوبره الشاب القوي بكسها وهنا احست وفاء بالسائل السخن الخطير اللي ملا كسها وهنا رفع حسن السروال بتاعه . وهي لفت علي ظهرها وهي تقول له ارجوك روح وارجوك اوعي تبلغ جاسم . مرت ليالي علي اغتصاب حسن لها وهي كل يوم تنظر بعيون جاسم وتستوضح الامر اذا كان حسن قال له شئ. بليله كان اصدقاء جاسم ومنهم حسن يجلسون يلعبون الورق ويشربون الخمر.وكانت منتظره ان حسن سوف يتقابل معها . احست بالرغبه واحست بالنشوه من اغتصاب حسن لها واحست ان زوجها قد لا يشبعها ابدا متل حسن . ذهب الجميع الي منزلهم بما فيهم حسن . ودخلت لتقفل الديوانيه او غرفه الاستراحه . وكان جاسم سكران وه و يلبس شورت قصير ويتكلم معها بكلام غير مفهوم والسكران مش دريان . المهم بص لوفاء وقال لها ايش تبي ؟؟؟ قالت اريد ان اقفل الديوانيه قال لها زين روحي اقفليها . راحت لتقفلها وبعد ما استدارت وجدت جاسم يشاهد فلم سكس وكانت اول مره تشاهد افلام مثل هدا . المهم وجدت جاسم يلعب بزوبره انكسفت وراحت . وكان منظر فلم السكس يستهويها . باليوم التالي راحت الي الديوانيه لتنظفها من السجائر وزجاجات الخمر . ولفت نظرها شريط فيدو بجانب التلفزيون . وضعته بالفيديو وفوجئت ان امراه تمص زوبر رجل والرجل بيلحس لها . اخدت تشاهد الفلم وهي تحس بالرغبه الشديده وهنا شاهدت الرجل بيمسك المراه وبيرفع رجلها علي كتفه وبيدخل زوبره بالبنت واخدت تشاهد لحد ماوضعت ايدها علي كسها وقذفت حممها وارتعشت . مرت ايا وكل يوم تنظف الديوانيه تشاهد فلم جديد احست بالكبت والشهوه والحرمان والرغبه . كانت يوميا تتمني حسن بس حدثت مشاكل بين حسن وجاسم ولم يعد يحضر حسن الديوانيه. كانت دائما تراقب جاسم من بعيد وهو واضع يده علي زوبره وبيلعب بيه.بيوم كان وقت الظهر واستقبل جاسم صبي تقريبا بالسادسه عشر . كان صبي شكله زي البنات . طلب جاسم من زوجه ابيه ان تعمل لهم شاي . وفعلت وكانت بالمطبخ بتعمل الاكل وزوجها بالسرير ائم والسكون يغطي البيت وكانت منهمكه بالطبيخ . وذهبت لتحضر شئ من المخزن وهنا سمعت صوت غريب من الديوانيه تاوهات واشياء غريبه . خافت لحسن يكون فيه حاجه قد حدثت وبصت من خرم باب او ثقب باب الديوانيه ووجدت الصبي بيمص زوبر جاسم استغربت جدا جدا وجريت راجعه الي المطبخ وهي تستغرب مما شاهدته . وكان عندها فضول لتري اكتر . رجعت للتاكد وجدت منظر افظع من الاول . جاسم منيم الولد علي بطنه وواضع وساده تحت بطنه ومدخل زوبره بخرم طيظ الصبي والصبح في عالم تاني وجاسم نازل نيك رايح جاي بالصبي .احست وافتكرت ان الولد بنت ومتخفي بدشداشه او جلبيه صبي . وبعد شويه وقف الصبي وزوبره منتفض من الامام ووقف جاسم ورائه وضمه لصدره ووضع زوبره بخرم طيظ او مكوه الصبي وكان زوبر الصبي شادد للامام من تدليك راس زوبر جاسم للبرستاته بيحصل انتصاب لزوبر الشاذ. واخيره نطر الولد الصبي لبنه علي الارض ومسكه جاسم واخد ينيك فيه وهو يضمه بقوه حتي قذف جاسم لبنه بطيظ الصبي . استغربت وفاء واحست انا متقززه وقرفانه من الوضع اللي شافته . وهنا جريت علي المطبخ وهي تتزكر زوبر جاسم الكبير بخرم طيظ الصبي . المهم راح الصبي وعملت وفاء نفسها ماشافت شئ . كانت وفاء يوميا تحس بالشهوه والنشوه والهيجان من افلام الجنس وكانت تتمني حسن تانيا وكانت تقضي ليالي تتقلب يمينا ويسارا ولا يريحها الا كف ايدها . بليه نزلت الديوانيه كالعاده لتقفلها وهنا كان جاسم نايم وفوجئت بزوبر جاسم يخرج وهو نائم من جنب الشورت وكان زوبر اسمر طويل وشديده. احست بالرغبه لجاسم وبالرغبه لزوق زوبره .وكانت تلبس دائما العريان امامه. وترقص رقص شرقي امام المرايه. كانت تلبس امام جاسم الملابس العاريه وتعرض جسمها له بطريقه غير مباشره. وجاسم لا حس بيها . بليله دخلت علي جاسم بالصدفه وهي فاكراه انه نايم وكان جاسم خارج زوبره من السروال وبيلعب بيه وبيحاول يقذف وهو يشاهد فلم جنس. تقابلت العينان وجاسم لم حاله بسرعه وهي جريت مسرعه للغرفه بتاعتها . كان زوجها ينام بغرفه تانيه . احست وفاء بالرغبه لابن زوجها وكانت منتظراه ان يبتدا . اخدت بالنوم وكانت نائمه علي جنبها بقميص نوم شبه عاري . وبعد شوي احست بايد بتتلعب كسها وطيظها وبزازها واحست ان هناك مايجلس بجانبها فتحت عينيها وفوجئت بجاسم ابن زوجها بجانبها وهو عاري تماما وزوبره واقف للامام . لم تكن تتصور ان ده ممكن يحدث بيوم من الايام قاومته ولكن باستسلام . واستسلمت لرغبه جاسم اللي اخد بوضع رجلها علي كتفه ووضع راس زوبره عن فاحه كسها ودفعه للمام واحست بزوبر شاب تاني براس كبيره بتخترق لحم كسها وكانت البدايه . اخد جاسم بنيكها وهي تشعر بالمتعه والنشوه واحست ان كسها بينتشي من زوبر شاب متل زوبر جاسم. كان جاسم مدمن نيك وخاصه نيك الطيظ او المكوه . بليله حضر لا جاسم ومع مراهم وكريمات . ودهن زوبره كله كريم ناعم لزج ودهن خرم طيظها واحست وفاء بالام رهيبه ولكن مع نشوه وشهوه واسترحمته ان يخرج زوبره من خرم طيظها . احست ان خرم طيظها ولع واحست بانها لا تستطيع الجلوس فزوبر جاسم راسه رهيبه كبيره متل حجم الليمونه وهي خرم طيظها صغير وضيق . المهم كان جاسم ووفاء يتقابلان كل ليله وزوجها العجوز لا يلمسها الا نادرا لان زوبره اصبح فقط للتبول . بعد فتره احست وفاء بالحمل ببطنها . وهي لا تعلم هل الحمل ده من زوجها والا من جاسم والا من حسن. استمرت حايه وفاء وهي عشيقه لجاسم اللي كان بيمارس معها من جميع الاتجاهات وهو اللي علمها كل انواع الجنس واحست معه بالنشوه والشهوه. بيوم مات زوجها فجاه واحست وفاء بالغربه وكانت قد خلفت ولد . اهل زوجها طردوها من البيت ورجعت الي بلدها بالريفوهي تتزكر الليالي اللي قضتها هنا ورجعت ليس معها ابيض او اسود سوي قطعتين ذهب وابن ليس له والد معروف. اتمني ان تفكروا كتيرا ان هذه القص حقيقيه ام لا .ويجب ان تعرفوا ان الزواج لازم ان يكون متعادلا بكل شئ وخاصه العمر والثقافه والمستوي الاجتماعي .
  4. اسمى بسمه..19 سنه وعايشه فى مصرمع مامتى وبابايا..احنا عيله زى مانتو شايفين بسيطه وصغيره..وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولا ولاد ..المفروض اننا عيله صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح.. اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من اراءى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايم وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير بدء موضوعى وانا عندى 18 سنه ..كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلت انى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدءكل شىء يفسر نفسه.. باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل باليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض... ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بيحضر نفسه للنزول.. وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام او تعامله مع الناس..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى.. فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى.. انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل او حصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..انا مكنتش عارفه ارد..كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يا بسمه انا كنت بعمل ايه؟..جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء وسالنى: وانتى عرفتى كده منين؟..جاوبته: من النت..فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟..جاوبت:لاء..وبعدها اترددت.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان بابا بيكلمنى بخوف شديد وكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولما لاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع مابينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت قضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل او انى افقد القدره على التحكم فيها.. عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونه والحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق.. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو... بابا اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتش..كانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟ ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه.. وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب تريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى.. اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتى وعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج.. اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره ..وسعتها فاق وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى..رد عليا : قالى طب و مقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك.. جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها ..قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده.. وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص وبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعمل ايه..عدت 5 دقايق وهومتحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرى وكأنى بستنجد بيه : مش قادره يا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للقوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغايت لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين من فوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..وساعتها لاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيهاعلى بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى : معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز...بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من بتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت انى هجيب على نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت باباقلع الشورت وجه نحية سدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه زى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزينى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لا ارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لما لقيته بيقولى : كفايه....بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمت هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين.. ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا يشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخله ويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلتله : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحسلى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته وقلتله : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يا بسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزى وادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس فى مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبر وانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى و قال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى ..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير وبينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته و وافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب من لبنه من جوه طيزى ويحط فى بقى وعلى بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم وبلعهم منى .ولقيته بيقلى قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى ..
  5. حماتى يالها من أمرأة جسم فظيع زى جسم ممثلات أفلام البورنو يعنى أفلام النيك فخاذ طويلة مليانة ، بزاز مشدودة كبزاز فتاة فى الثامنة عشرة لها حلمات بنية كقطعتى شيكولاتة مغرية تناديك لألتهامها بشفايفك طيز جميلة مستديرة وهى سمراء سمار قمحاوى مثير وشعرها أسود ناعم طويل ينزل لحد طيزها ورغم أنها فى الستين من عمرها ألا أنها محتفظة بشباب جسمها لايوجد أى تجاعيد فى جسمها وهى تحب ارتداء الملابس العارية الشفافة التى تظهر جمال جسمها ودائما فى المنزل بقمصان النوم بحمالات وصدر مفتوح وهى لاترتدى ملابس داخلية ودائما بدون السوتيان والكيلوت فدائما أراها عارية من خلال القمصان التى تتفنن فى أختيار موديلاتها العارية وألوانها الجذابة المثيرة وحين تدخل لللأستحمام تترك باب الحمام موارب فأراها وهى تستحم عارية مثيرة والماء ينساب على جسمها العارى وأراها تدعك كسها وطيزها بيدها وبزازها المكتنزة الجميلة فأجن من ألأثارة والهيجان وكنت أجرى على زوجتى فى المطبخ وانزع ملابسها وانيكها فورا بدون قدرة على ألأنتظار لدخول حجرة النوم من شدة ألأثارة والهيجان وكانت حماتى تخرج من الحمام عارية حتى تدخل حجرة نومها للبس ملابسها وتتركنى أستمتع بمشاهدة جسمها العارى وكنت أشعر أنها تتعمد أثارتى ورؤيتها عارية وكنت أنا أتعمد ترك باب حجرة نومنا مفتوحة وأنا أنيك بنتها وكنت أشعر بها تقترب من الباب لتشاهدنى وأنا أنيك وأسمع صوت أنفاسها وهى تلهث من الشهوة وألأثارة والهيجان وكنت متأكد أنها تمارس العادة السرية وهى تشاهدنى أنيك بنتها وكنت أحب تقييلها وحضنها وأنا خارج وأنا داخل من وألى المنزل وأتعمد تحويل وجهى وأنا أقبلهاحتى تلمس شفايفى شفايفها وأضمها بشدة الى جسمى وأدع زبرى يرشق فى بطنها وأنا أدعك ظهرها بيداى أثناء الحضن وأشعر أنها مستمتعة بقبلاتى وأحضانى لها وتتجاوب لمحاولة لمس شفايفها وتعطينى شفايفها أمر عليها بشفايفى ولسانى أحيانا وتترك لى جسمها ألعب فية بيدى وأنا أنزل يدى الى طيزها أحسس عليها وأمسكها بيدى وهى مستمتعة وكان لدى شعور قوى أنها ترغب فى نيكها فهى تتجاوب معى فى كل حركة جنسية أعملها معها وكنت سأجن من رغبتى فى نيكها ولكنى لاأجد الفرصة فلا توجد فرصة لللأنفراد بها أبدا فزوجتى لاتعمل ولاتخرج من المنزل وتتركنا وحدنا ، وجاءت الفرصة أخيرا فى يوم أتصلت أخت زوجتى من ألأسكندرية حيث تسكن ونحن نقيم فى القاهرة ترجو أن اسمح لأختها أن تذهب أليها حيث أنها على وشك الوضع وتريد أختها لترعى أولادها وترعاها فترة الودة ومابعد الولادة ، وحاولت زوجتى أن تقنع أختها ان ترسل لها أمها ولكن أختها صممت على وجود زوجتى معها لأن أمها حسب قولها لن تستطيع القيام بخدمتها وخدمة أولادها لأن هذا سيكون عبء عليها سنها لايسمح بة . وأخرا أقتنعت زوجتى بالسفر لأختها وذهبت معها لمحطة القطار لتوصيلها وهى توصينى على نفسى وعلى أمها ، ورجعت الى المنزل وأنا أطير من الفرح وأفكر فى خطة لاستدراج حماتى الى النيك ودخلت المنزل ووجدت حماتى مستلقية على الكنبة فى ألأنترية تشاهد التلفزيون وهى ترتدى قميص نوم شفاف عارى الصدر وقصير يظهر بزازها وطيزها وفخاذها وجلست بجوارها على الكنبة ووضعت قدميها على فخذى وأخذت أدلك لها قدميها وهى مستمتعة وأخذنا نتسامر ونتحدث حتى حان وقت الغذاء فقامت وجهزت الغذاء وتغدنيا وقالت لى سأدخل أرتاح قليلا حتى نسهر مع بعض فى المساء ، ودخلت ألى غرفتى وأنا أرسم الخطة الجهنمية التى ستجعل حماتى تستسلم للنيك بدون مقاومة ، ووضعت سى دى فيلم سكس فى الدى فى دى بة رجال سود بأزبار زى أزبار الحمير ينيكوا بنات بيض زى القشطة فى كل أوضاع النيك الى أنتوا عارفينها فى أفلام النيك بيمصو الأزبار السودا ونيك فى الطيز والكس ولحس أكساس وكل فنون النيك وجهزتة للعمل ليعمل بمجرد فتح الجهاز ، وانتظرت فى حجرة ألأنترية الى أن شعرت أن حماتى استيقظت وستخرج من حجرتها واسرعت بتشغيل التلفزيون وال دى فى دى وكنت ظابط الفيلم على أوضاع النيك مباشرة ، وخرجت من المنزل وانتظرت خارج الباب حوالى ربع ساعة الى أن أتأكد أن حماتى قد بدأت تشاهد الفيلم وفتحت الباب بدون صوت وتسسللت ووقفت على الباب فشاهدت منظر أروع من كل أفلام السكس التى شاهدتها حيث وجدت حماتى نائمة عل الكنبة وهى تشاهد منظر بنتين واحدة الزبر الأسود فى داخل طيزها وتتناك بعنف فى طيزها والبنت ألأخرى نايمة تحت كس البنت وزبر الرجل تلحس الكس والزبر وهو داخل وخارج من الطيز ووجدت حماتى شالحة القميص العارى لأعلى جسمها وماسكة بزازها تدعك فيهم وصباعها فى كسها بتتنيك نفسها بصباعها وهى فى حالة جنون من الشهوة فدخلت وبدون كلام ولا صوت أنزلت بنطلونى وأخرجت زبرى ووضعتة فى فم حماتى التى التهمتة بشهوة وأخذت تمصة بنهم وأخذت يدى ووضعت أصبعى فى كسها وأخذت أنيكها بصباعى وهى تمص زبرى ثم وضعت صباعى فى خرم طيزها وفضلت اندية (ابلة) من سائل كسها وأدخلة فى الكس والطيز ونزلت على كسها بوضع 69 وأخذت ألحس وأأكل كسها وهى تمص الزبر ثم أجلستها على الكنبة ورفعت رجلها فوق أكتافى وفشخت أفخاذها وأدخلت زبرى فى كسها ببطء وهدوء وأخذت أدخلة وأخرجة وأدعك رأسة فى شفايف كسها وهى تصرخ وتقول لى دخلة فى كسى نكنى بشدة وهو جوة نيك نيك أح أف أح أنا محرومة من النيك سنين ربنا يخيك نيكنى ومتعنى وفضلت أنيك فى كسها لحد ماجابت شهوتها 3 مرات وانا كبيت ونزلت لبنى فى كسها وأعطتيها زبرى تمص وتلحس لبنة وفضلت تمص زبرى وتلحس راسة وبيوضى وبلعت كل اللبن اللى نزل من زبرى وأعطيتها شفايفى ولسانى تمص لسانى وتعضنى فى شفايفى وهى عاوزة تاكل شفايفى ، ونزعت عنها قميص النوم وأمسكت بزازها بيدى وفضلت أمص فى حلمات بزازها والحس البزاز اللى عاملة زى الملبن واعض الحلمات واكلها لحد ماهيجتها تانى ودخلنا الحمام تحت الدش فضلت ابوس فى جسمها والحس فى كسها ثم ادرتها واسندت يديها على البانيوواعطتنى كسها ادخل فية زبرى ونكتها زبر جامد تحت الدش والماء ينزل علينا اثناء النيك فيزيد من زحلقة زبرى ودخولة فى كسها حى قذفت مرة اخرى فى كسها واعطيتها زبرى تانى تمصة وتلحس اللبن النازل منة ثم قالت لى عاوزاك تنيكنى فى طيزى زى الفيلم انا من زمان اسمع عن نيك الطيز لكن عمرى ماجربتة وانا سعاد صاحبتى حكت لى عن جمال ومتعة نيك الطيز وهى مجرباة مع السواق بتاع جوزها اللى بينيكها اثناء سفر جوزها ، فخرجنا من الحمام دخلنا اودة النوم واخذت كريم وزيت لوز ودهنت طيزها وبدأت أدخل صباعى فى طيزها أوسع الخرم بصباع ثم صباعين ثم وضعت راس زبرى على الخرم وانا ادخل صباعى فى كسها واخذت انيك كسها بصباعى وانا ادفع زبرى بالتدريج وعلى مهل فى طيزها حتى دخلت راس زبرى فى طيزها وانا مستمر فى نيك كسها بصباعى ودعك حلمات بزازها بيدى وفضلت اصب زيت اللوزفوق زبرى وهو داخل طيزها حى انزلق زبرى ودخل بأكملة حتى البيوض فى طيزها وفضلت ادخلة واخرجة وحماتى تصرخ من النشوة والمتعة الى ان اتت شهوتها وصرخت من النشوة وجائت لحظة قذف اللبن من زبرى فقالت لى كب لبنك فى طيزى واندفع اللبن الساخن كالشلال فى طيزها سال على فخاذها فأخرجتة من طيزها وانمتها على ظهرها وادخلت زبرى فى كسها وانزلق باللبن الى داخل كسها ونيكتها زبر خامس او سادس فى كسها وفضلنا ننيك كل اوضاع النيك المعروفة حتى الصباح ونمت كالقتيل واستيقظت على تليفون من زوجتى تطمئن علينا فقلت لها اطمنى مامتك فى عينية وخدى راحتك وماتجيش الا بعد ماتقوم اختك بالسلامة وعشنا شهر انا وحماتى فى نيك ومتعة لأقصى الحدود الى ان عادت زوجتى ولكنى اصبحت اجد الفرص لللأنفراد بحماتى ونيكها هى وسعاد صاحبتها فى منزل سعاد!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  6. لم اكن اعلم عندما انتقلت للعمل في القاهره ان تحدث هذه القصه و علي فكره هي قصه حقيقيه بدون اطاله انا من الاسكندريه و اسمي عادل و ده مش اسمي طبعا المهم اني سكنت في شقه ايجار شهري و كان المنزل مكون من ثلاثه طوابق كل طابق مكون من شقتان و كنت اسكن في الطابق الاخير و كانت صاحبه المنزل في الشقه المقابله لي و كانت لا تملك من الدنيا الا بنت تسمي دعاءو في الحقيقه انها كانت في قمه الادب و الهدوءو رغم انها كانت علي قدر بسيط من الجمال انما كانت غايه في الادب و الاخلاقو مع الايام ازدادتعلقي بدعاء و قررت خطبتها فاعلمت اهلي بكل شيئ فرحب والدي فتقدمت و تمت خطبتي لدعاءالتي كانت في برائه الاطفال فكنت فرحا بها للغايه و لاني كنت اعيش وحدي كانت ام دعاء قد قررت ان تجعل طعامي و غسل ملابسي و تنظيف الشقه من اختصاصها و مع مرور الايام كانت كل الحواجز قد ازيلت بيننا كنت بالفعل اعيش بينهما كنت الكل في الكل لا تخطو حماتي خطوه بدون استشارتي و كانت ايضا قد بدئت المداعبات المعروفه بين كل المخطوبين من قبل و احضان و غزل جنسي صريح بيني و بين دعاء عما سيحدث يوم الدخله و قد بلغت حد انها عندما طلبت منها ان تجلس معي بدون كلوت حتي اخذ راحتي في البدايه تمنعت ثم وافقت بشرط ان اعمل حساب عزريتها فوافقت و بدئت للمره الاولي في حياتي اري الكس و اتلمسه و يملء فمي عسله و رحيقه كنا نعيش مثل الازواج و لكن بدون نيك يعني كله من بره و عندما حاولت ان انيكها في طيزها تالمت بشده فتراجعت و ظلت علاقتنا في حدود التفريش و اللحس و الرضع فطلبت منها ان تمص فلم تمانع و كانت الايام تمر في انتظار اليوم الموعود يوم الدخله اليوم الذي استطيع اخيرا ان انيك فيه الكس الجميل الذي فعلت فيه كل شئ الا النيك الذي كنت ادخره ليوم الدخله حتي جاء اليوم الذي قررت فيه حماتي ان تدهن شقتها و بالفعل اتفقت مع النقاش و اتي للعمل فكنت اعود من عملي فاجلس مع النقاش حتي ينتهي من عمله فكان هذا في قمه الارهاق حتي كان يوم حضرت من عملي و جلست كاعادتي انتظر انتهاء العمل و لكن في هذا اليوم كنت متعبا بشده فلم ادري بنفسي عندما نمت فوق مكتب موضوع في الغرفه الداخليه للشقه و كانت هذه الغرفه قد انتهي النقاش من دهانها كان جسدي ملقي عليها و ارجلي مدلاه لان المكتب لا تستطيع ان يستوعب جسد الرجل كاملا و قد راودني حلما جميلا كان يدور بيني و بين دعاء و كنت احلم بها عاريه تماما و انا انيك و اقطع الكس باسناني و لكن عندما بدئت في الاستحلام و الاستحلام هو ان يقذف الرحل منيه و هو نائم و عندما يقذف الرجل و هو نائم يصحوا من غفلته قليلا و هذه حقيقه علميه ففتحت عيني قليلا و ان بين النوم و اليقظه رئيت ما جعلني انتفض واقفا حتي كدت اقع من علي المكتب لولا اني استندت الي الحائط لقد و جدت حماتي المحترمه و قد كانت تتلمس زبري بيدها و اليد الاخري داخل الكلوت التي ترتديه و كانت و كانها عاريه تماما من اول وسطها حتي اقدامها و عنما فزعت ارتبكت و كنت انا وكاني في غيبوبه نظرتي ذاهله كل هذا حدث في ثواني فانتفضه هي الخري لتخرج يدها من الكلوت و تنزل ملابسها بسرعه فقلت لها ماذا تفعلين فلم تجيب بل رجتني ان اهدء فغادرت علي الفور الغرفه ابحث عن النقاش فقالت لي اته غادر منذ فتره طويله و هي لم تشا ان توقذني لاني تعب فقلت لها لاني تعب ام لتفعلي هذا فرجتني بكل قوه ان اهدء و اقتربت مني فبعدت عنها و و اطلقت ساقاي للريح لا ادري اين اذهب و كاني سكران و ظلت هي ترن علي هاتفي و انا لا ارد و عنما بدء زهني بالصفاء و ستيعاب ما يحدث قررت عدم اكمال ارتباطي بابنتها التي اعشقها الي ابعد الحدود فقد رئيت منها و للمره الاولي في حياتي بنت عاريه و هذا ليس بالشيء القليل و كانت ماذالت ترن علي هاتفي فالعنها و ابصق علي التليفون حتي قررت الانتقام منها بان انيكها نيك لا رحمه فيه ان كان هذا ما تريده فهو لها و لابنتها فعدت الي المنزل و لم امر عليهم برغم ان الباب كان مفتوحا و بمجرد دخولي الي المنزل وجدتها ترن جرس الباب ففتحت لها و كانت هذه المره لا انظر لها علي انها ام زوجتي المستقبليه فنظرت لها اتفحص جسدها للمره الاولي كنت انظر الي كل تفاصيل جسدها و هي كانت تظن اني انظر لها باحتقار فدفعتني لداخل الشقه تطلب الغفران و انها كانت زله لن تتكرر فقلت لها لماذا فعلت هذا فقالت بلاش كلام في الموضوع ده انساه كان لم يكن فقلت لها انه حدث فمن حقي ان اعرف فانهارت في البكاء فضربتها علي وجهها بالقلم فنظرت لي ترجوني الرحمه فقلت لها لماذا فعلت هذا الشيئ و معي انا جوز بنتك فسكتت فرفعت يدي لاضربها من جديد فخافت و دارت وجهها بيدها و بدئت بالكلام عن زوجها المتوفي من ثمانيه اعوام و قضي معها عشرين عاما لم يكن يمنعه عن جماعها الا في ايام دورتها الشهريه و احيا كثيره كان يدعبها و هي في هذه الايام و فجا مات زوجها في حادث ليترك فراغا قاتلا و لم تشعر برغبتها الا عندما قمت بخطبه ابنتها فكانت تسمع همساتنا و كانت تتلصص علينا مما ايقظ العملاق الذي كان نائما فلم تشعر بنفسها هذا اليوم الذي انتهي فيه النقاش من العمل فاراد الرحيل فوجدتني نائما حاولت ايقاظي فلم اصحو فخرج الرجل و جائت هي لتوقذني فوجدتني نائما فوق المكتب علي ظهري و لاحظت انتفاخ البنطلون مكان هذا و اشارت الي زبري و عند هذا الحد بدء زبري في الانتصاب فاكملت انها لم تشر بنفسها عندما تقدمت لتلمس بيدها هذا الذي حرمت منه لاعوام طويلهو بلغت شهوتها زروتها عندما بدئت بلمسه فلم اصحو فبدئت تداعب جسدها حتي استيقذت و حدث ما حدث و كا ن زبري يا ولداه في هذا الوقت يكاد ي فرتك البنطلون فطلبت منها الوقوف فلبت علي الفور فقربتها مني و قلت لها اني لم اري في المره السابقه جيدا و اني اريد ان اري الان فصعقت من طلبي و قالت انا حماتك كيف هذا فقلت لها الم تفكري في هذا عندما عملت الي عملتيه فقالت لا لن افعل فاقتربت منها فرئت زبري و ما اصابه من انتصاب فقالت لا انت مجنون انت جوز بنتي قلت لها لو عايزاني اتجوز بنتك و استر عليكي لو الناس سالوني انت سيبت البنت ليه اعملي الي حقولك عليه فلم تنطق فاقتربت منها فبعدت فامسكنها من وسطها فارادت الابتعاد و لكن كان زبري قد اصبح يضغط علي كسها فوجدتها تقول مش حينفع حرام انت حتتجوزنا احنا الاثنين فلم ارد ووضعت فمي فوق فمها التهم شفاهها الظمئي و كانت يدي تداعب طيزها بشده حاولت التملص و لكن لم تقدر كانت الشهوه قد تحركت بداخلها فتركت بنفسها بين يدي افعل ما اشاء رفعت ملابسها لاجدها عاريه تماما بين يدي فقمت علي الفور بخلع ملابسي و احتضنتها بشده و لم اترك جزء من جسدها الا و اكلته بفمي و دلكته بزبري و انهارت كل دفعاتها و كان يوم لا ينسي و من يومها و انا في فتره خطوبه لا تنتهي منذ العامان انيك البنت و امها كل يوم وقت ما يحلو لي بس المشكله اني عجبني الموضوع ده و بفكر اتجوز البنت و استمر انيك امها اظن ان انتم حتقولو لي ان دي فرصه اثنين بواحده و في الحقيقه ان ده رئي انا كمان و ناوي اتجوز البنت و انيك امها زي ما انا عايز ارجو ان تعجبكم القصه الواقعيه جدا
  7. بنت خليجيه في ثالث ثانوي حياتها تعيشها للجنس فقط البنت تقول :- انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه .. عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي .. كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب . رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه .. وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا *** ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في ***** وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني .. سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني .. وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة .. فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه . بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي
  8. اسمي دينا وعمري 19 سنة. لدي أخ اسمه هشام. نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة. في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم... غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا... كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي...وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف...فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني... كنت في تلك اللحظة خائفة جدا... كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا... وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا...رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء. بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج... فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة...ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية ... كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني ... وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة ... شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس... ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد... كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون ... فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق...كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما... ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا... وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني...كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري... طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف. عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة ...كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه... عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب. عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي...ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي. وهذه هي قصتي مع أخي هشام. أرجو أن تكونوا قد استمتعتم بقراءتها." تقبلوا تحياتي
  9. هذه قصة عصام الذى ناك اخته المتزوجة واكبر منة بسنة كما رواها هو بنفسه انا شاب ابلغ من العمر 30 عام ولى اخت اكبر منى بعام وهى متزوجة وزوجها مسافر وهذة القصة حقيقية كنت اتردد على بيت اختى وكانت تحبنى جدا وفى احد الايام طلبت منى ان ابيت عندها وانا وافقت واختى هذة جميلة جدا ولها صدرغاية فى الروعة وبالليل وانا عندها قامت لتستحمى واذا بها تنادينى وتطلب منى ان اعطيها المنشفة وعندما وصلت الى باب الحمام كان الباب شبة مفتوح وهنا رايت اجمل جسم بالدنيا رايت كسها وهو مغطى ببعض الشعيرات الخفيفة وبزازها مكورة وجميلة عندها بدأ زبى بالانتصاب وشعرت برغبة جامحة فى ان انيكها ولكنى تراجعت لخوفى من رفضها ولكن نظرت اليها وكانت تنظر الى زبى الذى كان يشبة القضيب وبعد ان خرجت من الحمام جاءت الى بروب يظهر معظم جسمها وجلست بجوارى عندها بدأ زبى بالانتصاب مرة اخرى وشعرت بنار تسرى فى جسمى فقررت ان اقترب منها وبالفعل اقتربت منها ووضعت يدى على ظهرها وبدأت امرر يدى عليها واقتربت من شفايفها فابتعدت عنى شوى وبعد كدة انا قربت اكتر ومديت ايدى لصدرها وبستها فى خدها فقالت لى عصام مالك قلت لها سوسو انا بحبك ونفسى فيكى وانت محرومة من يوم جوزك ما سافر وانا اخوكى حبيبك وهكون ستر وغطا عليكى قالت بس انا اختك قلت لها المتعة ملهاش دخل فى انى اخوكى انا بحبك ورحت مقرب من شفافيها ورحت بوستها وفركت صدرها بايدى قالت لا يا عصام مش هينفع مسمعتش كلامها وفضلت ادعك بصدرها حسيت انها بدات تتجاوب رحت منيمها على الارض ونايم فوقها وبدات ارضع ببزها بدا نفسها يرتفع وكانت بتتأوة بصوت ضعيف لا ياعصام احححححححححح حرام عليك مش قادرة اتحمل رحت منزل كلوتها وماسك كسها بايدى ونزلت لحس فى كسها وهى تتأوة عصام بحبك امممممم الحس كسى امممممممم وعلى طول طلعت زبى ورحت مدخلة بكسها وهى تقولى بحبك امممممممم اطع كسى احححححححح من النيك من النهاردة انا مراتك وحبيبتك وكل يوم لازم تنكنى احححححححححح ولما جيت انزل قالت لى نزل بكسىىىىىىىى وزلت بكسها ومن يومها وهى مراتى انيكها كل يوم وللعلم القصة حقيقية مية بالمية
  10. انا فادي 20 سنة من مصر .. عايش مع امي سهام 46 سنة لوحدنا ف البيت لان ابويا وامي منفصلين, كنت زي أي شاب بحب السكس وخصوصاً ان امي جسمها سكسي جامد هي بيضة وقصيرة شوية وطيازها وبزازها كبار اوي اوي, وكانت دايماً تلبس قصير وجسمها كله بيبان وكنت بهيج عليها واتخيل اني نايم معاها واضرب عليها عشرة, وزي أي حد بسرق كلسوناتها وكلوتاتها من الحمام واشمهم واضرب عليهم عشرة, لكن عمري ما حسيت من نحيتها باي حاجة كانت بتتعامل معايا عادي خالص ومكنتش قاصدة تهيجني ومكنتش تعرف اني بهيج عليها, وفي يوم جت خالتي تقعد عندنا يومين, خالتي ميرفت 39 سنة جسمها كبير وعريضة جسمها مليان مليان يعني, وطيازها وبزازها كبار برده, بس هي اطول واعرض من امي, اول ما جت قعدنا مع بعض نتفرج ع التلفزيون ونتكلم واخدت من امي قميص نوم قصير ولبسته وقاعدة حاطة رجل على رجل وعمالة تحرك رجلها بقيت قاعد هايج ع الاتنين, لغايت ما جه وقت النوم وعشان امي نومها خفيف وخالتي نومها صعب شوية بترفس وبتتحرك كتير مكنش ينفع ينامو جنب بعض اتفقنا ان خالتي تنام على سريري وامي ف اوضتها عادي وانا هنام برة ف الصالة ع الكنبة, قبل الفجر وانا نايم لاقيت خالتي بتصحيني بتقولي: تعالى نام جنبي شكلك مش مستريح هنا قولتلها: لا عادي قالتلي: لا انا مش جاية اقعد معاكو عشان اتعبك, متزعلنيش وتعالى نام جنبي قولتلها: يا خالتو عادي عشان تبقي براحتك بس انا مش تعبان قالتلي: طب مش هدخل انام غير لما تيجي جنبي قولتلها: خلاص حاضر جاي وقومت معاها وروحنا نمنا على سريري وانا نمت عكسها يعني وشي عند رجليها ورجلي عند وشها وبعد 10 دقايق كانت خالتي راحت ف النوم وفجأة لاقيت رجلها بتتحرك وقامت واقفة ادام وشي فضلت ريحة رجليها تدخل ف مناخيري وانا مش قادر ونفسي الحسهم روحت محرك نفسي كاني بتحرك وانا نايم وخليت وشي لازم في بطن رجليها من تحت لاقيتها عادي وواضح انها كانت نامت فعلاً روحت متجرأ شوية وطلعت لساني بشويش وحطيت لساني على رجليها لاقيتها متحركتش روحت متجرأ وفضلت الحس وانا مبسوط, وفجاة لاقيتها بتتحرك روحت لاحق نفسي وعملت نفسي نايم لاقيتها صحيت وبتنده عليا: فادي .. فادي رديت عليها: ايوة يا خالتو قالتلي: تعالى نام عادي عشان رجليا هتدايقك قولتلها: لا عادي يا خالتو مفيش حاجة قالتلي: اخلص يا بني وتعالى نام عادي خليني ابقى مرتاحة قومت وانا مدايق لاني هتحرم من ريحة رجليها الجميلة دي وكان نفسي افضل الحس فيهم طول ماهي نايمة, بس قومت وخلاص ونمت عادي وبعد شوية لاقيتها بتتقلب وبقت تقريبأ شبه نايمة فوقي وبزازها عند وشي , قولت ف نفسي: اليوم اللي بينه مش هيعدي على خير ده, استهبلت وروحت حاطط ايدي على فخادها العريانة وفضلت احرك ايدي فجأة لاقيت ايديها بتمسك ايدي واخدتها وحطتا على وشها وحطت ايدها عليها وكملت نوم, قولت اعدي اليوم ده كده ونمت, تاني يوم صحيت لاقيت خالتي وامي ف المطبخ بيعملو الاكل, دخلت عليهم وقولتلهم: صباح الخير خالتي: قصدك مساء الخير ,, شكلك معرفتش تنام بسببي معلش يا حبيبي يومين وهيعدو انا: عيب يا خالتو متقوليش كده دانتي منورانا ,, ياريت متمشيش خالص خالتي: ميحرمنيش منك يا حبيب خالتو ,, دايقتك امبارح معرفتش تنام مش كده؟؟ انا: لا خالص عادي امي: عادي؟؟ عادي ازاي دي خالتك دي نومها غريب تحس انها اتوبيس نايم وبترفس وبتتقلب خالتي: جرا ايه يا شرموطة ما تحترمي نفسك امي بصتلها كده بصة بعصبية, وبعدين عملت كأن مفيش حاجة حصلت وكملنا كلام عادي وبعدين قعدنا ناكل وقولتلهم انا هدخل استحمى عشان عندي مشوار مهم, ودخلت استحمى وطلعت سمعت صوت امي وخالتي بيتكلمو في اوضة امي اللي جنب الحمام وقف اسمع لاقيت امي بتقول لخالتي: برده مكنش ينفع تقولي الكلمة دي ادامه خالتي: هو لسه صغير؟؟ ده بقى راجل اهو وملو هدومه امي: برده انا مش معوداه على كده خالتي: والنبي انتي ست عبيطة ده كده يطلع تافه ومعندوش شخصية, ده لو كان ابني كنت خليته راجل ولا سيد الرجالة, بس اعمل ايه بقى في جوزي اللي متجوزني عشان يذلني ده, تصدقي مش بينكني خالص امي: يا سلام, طب وايه اللي مصبرك ما تطلبي الطلاق او اخلعيه, عايشة ازاي كده ياختي؟؟ خالتي: اطلب الطلاق ازاي؟ مانتي عارفة اللي فيها, امك الوسخة في صفه عشان كل شوية بيديها فلوس اد كده واختنا الكبيرة الشرموطة سعاد اللي جاية ف صفه عشان بينيكها امي: يا سلام وانتي ايه اللي مخوفك من اختك كده؟؟ خالتي: انتي هتستعبطي؟ هو انتي مش عارفة سعاد اختك, مهو انا لو اتطلقت هقعد معاها عند امك لو امك وافقت اصلاً, وانتي عارفة اختك عايزة تقعد لوحدها عشان الرجالة اللي طالعة نازلة تبقى براحتها وانتي عارفة هي لما بندايقها كانت بتعمل فينا ايه, انتي نسيتي ؟؟ امي: لا منستش متفكرينيش بس دي كانت ايام سودة خالتي: دي كانت مشغلانا خدامة عندها والكلاب بتاعتها, ولو حد فينا غلط يا ويله ويا سواد ليله, فاكرة لما كانت تحط الشطة في اكساسنا ولما تنيكنا في طيزنا باي حاجة طويلة وخلاص المهم انها تعذبنا امي: خلاص بقى انسي الايام دي, هسيبك انا بقى عشان عندي مشوار مهم خالتي: ماشي قومي انا جريت على اوضتي وغيرت ونزلت وانا عمال افكر ف الكلام اللي سمعته وموضوع خالتي الغريب ده وحكاية خالتي سعاد اللي عرفت دلوقتي ليه كانت امي دايماً تبعدني عنها, المهم خلصت مشواري ورجعت لاقيت خالتي بتتفرج ع التلفزيون دخلت سلمت عليها ودخلت اغير هدومي وطلعت قولتلها: انا جعان تاكلي معايا؟؟ خالتي: ماشي ياريت انا كمان جعانة دخلت لاقيت رز وسمك فايضين من الغدا سخنت الرز وحطيت مية سخنة ع السمك عشان يسخن وطلعت الاكل حطيته ع الترابيزة وقعدنا ناكل انا وخالتي, واحنا بناكل روحت مفصص سمكة وقولت لخالتي: دوقي بقى الفص ده من ايدي كده وقوليلي رأيك خالتي اكلته وقالتلي: جميل اوي يا فادي, خد انت بقى دوق الفص ده وفضلنا نأكل بعض وبعدين خلصنا اكل وفضلنا نتفرج ع التلفزيون شوية قولتلها: امي اتأخرت اوي ليه كده خالتي: اصلها بتقول عندها مشوار مهم وقالت انها هتتأخر انا: طب انا تعبان وعايز ادخل انام خالتي: وانا كمان ,, تحب انام في اوضة امك لغايت ما هي تيجي عشان تعرف تنام انا: يا خالتو انتي ليه محسساني اني مش عارف انام جنبك, عادي خالص انا بعرف انام , وبعدين يا ستي حتى لو مش بعرف انام هدايق منك ازاي يعني, دانتي خالتي حبيبتي خالتي: وانا بموت فيك يا حبيب خالتو, طب يلا نقوم ننام ودخلنا الاوضة ونمنا ع السرير وفضلنا نتكلم شوية وسمعنا صوت باب الشقة بيتفتح ويتقفل كانت امي وصلت ودخلت تطمن علينا نمنا ولا لا وبعدين راحت اوضتها عشان تنام وكملت انا وخالتي كلام وبعدين قالتلي: تصبح على خير قولتلها: وانتي من اهل الخير يا خالتو, بس انا يا خالتو هنام وشي عند رجليكي عشان كده احسنلي خالتي: بس يا بني انا بحرك رجلي علطول وانا نايمة خايفة تيجي ف وشك انا: متخافيش انا كده كويس خالتي: خلاص على راحتك واستنيت شوية لما تنام, وفعلاً كانت نامت وفضلت افكر اروح انا بوشي لرجليها ولا استنى لما تجبها هي, وفجأة قطعتلي حبل افكاري لما لاقيت رجليها جاية نحية وشي, فرحت اوي وروحت مقرب وشي وفضلت الحس بشويش وبعدين اتجرأت وبقيت بلحس جامد ومستمتع ومش داري بالدنيا وفجأة سمعتها بتقولي: هي رجلي عاجباك للدرجادي روحت موقف لحس وسكت متكلمتش, كملت: ايه بطلت ليه؟ طالما عاجباك الحس براحتك فضلت ساكت مش عارف اتكلم قالتلي: انت هتتكسف مني دانا خالتو, بس مش تقول انك بتحب رجليا كده كنت هعمل معاك واجب, الحس الحس فضلت ساكت ومبلم ومش عارف اعمل حاجة, قالتلي: انت لسه مكسوف؟ طب انا هساعدك وحطت رجليها ف وشي وفضلت تطلع وتنزل فيها وقالتلي: طلع لسانك وانا هشتغل ساعتها نطق ابو الهول: خلاص يا خالتو لا مش عايز خالتي: ليه رجليا مش عاجباك؟ انا: لا مش كده بس ......... خالتي: يابني متتكسفش مني, انت بقيت راجل وده عادي, وبعدين بدل ما تروح لحد غريب او واحد تتنطط عليك انا منك وعليك, ورجليا اهي الحس فيها براحتك اتجرأت ساعتها من كلامها قولتلها: رجليكي بس؟؟ خالتي: شكلك شقي يا واد, عايز ايه تاني غير رجليا قولتلها بكل لهفة: كل ... كل حاجة ضحكت وقالتلي: كل حاجة يا شقي يا وسخ قولتلها: بصراحة يا خالتو انا بحبك ونفسي ....... خالتي: نفسك ايه؟؟ بطل قلة ادب يا واد والحس قولتلها: طيب ونزلت لحس ف رجليها وبعد شوية بدأت اطلع شوية شوية لحد ما وصلت لفخادها لاقيتها بتقولي: تؤتؤ وبعدين رايح فين؟؟ انا: هنضفلك جسمك كله يا خالتو خالتي: لا خليك ف رجلي بطل شقاوة قولتلها مش قادر وروحت هاجم عليها وفضلت ابوسها من شفايفها وهي بتحاول تصدني وتهرب مني ونيمتها ع السرير ونمت عليها ودخلت ايدي عند كسها من فوق الكلوت وفضلت ادخل صباعي ف كسها وهي بتحاول تمنعني بس مش قادرة وبعدين زقت راسي وقالتلي: بتعمل ايه يا فادي؟ انا: قولتلك بحبك يا خالتو خالتي: بتحبني ايه يا مجنون اللي بتعمله ده؟ انا: انا عارف انك محرومة من النيك وجوزك الخول ده مش بينيكك سيبيني انا اقوم بالواجب من اللي سمعته هي اتصدمت وسكتت ومبقتش بتعمل حاجة وفضلت باصالي كده وهي مستغربة قولتلها: انا سمعت كل حاجة بينك وبين امي, وعرفت ان جوزك الخول ده مش بينيكك وانا نفسي فيكي وقولت انا لازم اعوضك عنه خالتي: ايه اللي انت بتقوله ده انا: انتي لسه هتتكلمي وروحت مقلعها هدومها وشلت الكلوت وفضلت الحس فيه شوية وبعدين طلعت على بزازها الحس وامصمص فيهم وبعدين دخلت زبري في كسها وفضلت انيك فيها وهي بتتآوه اااااااااااه اااااااااااااااه حرام عليك يا فادي اااااااااااااااااه مش قادرة ااااااااااااااه انا: لازم امتعك, انتي صعبانة عليا, بقى الجمال ده كله وناره متطفاش ضحكت وقالتلي: وامك بتقول مش معوداه على كده, ولية عبيطة وهبلة ضحكت معاها وقولتلها: يا ستي سيبك منها دي فاكراني عيل بريالة, خدي ده بقى مني وروحت زاقق زبري جامد في كسها, صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه قولتلها: بس امي هتسمع هتفضحينا يا متناكة خالتي: ياريت الناس كلها تسمع عشان اقولهم اني بحبك بحبك بحببببببببببببببببببك يا فادي ااااااااااااااااااااااااااااااااااه انا منيوكتك انا شرموطتك نيكني اجمد اجمد اااااااااااااااااااااااااااااااااه وبعدين كنت هجبهم روحت مطلع زبري وحطيتها ادام وشها وقولتلها الحسيه بسرعة واشربي كل اللي هيخرج منه فضلت تلحس وتمصمص فيه لغايت ماجبتهم في بؤها فضلت تمضمض بيه شوية وبعدين شربته وقالتلي: ده احسن يوم ف حياتي انا بحبك يا فادي انا: وانا بموت فيكي وهفضل انيكك علطول عشان تتمتعي كده يا شرموطة قالتلي: ايوة اشتمني كده قولتلها: طب يلا يلا يا متناكة عشان ننام وبعدين نمنا ع السرير ونمت وراها واخدتها ف حضني وفضلت العب في بزازها وقولتلها: انتي ايه حكاية جوك ده بقى؟ خالتي: ده يا سيدي كان زميل خالتك سعاد ف الشغل وكانو بيحبو بعض ولما جه يطلبها مكنش معاه فلوس وكانت جدتك الشرموطة بتموت ف حاجة اسمها الفلوس وموافقتش عليه وخالتك اتجوزت واحد تاني معاه فلوس وغني وبعد ما اتجوزت كانت برده بتتقابل معاه وبينيكها واشتغل في المخدرات وبقى معاه فلوس راحت خالتك قالتله عشان يبقى قريب من العيلة ويعرفو يتقابلو كويس طلبت منه انه يتجوزني وجه طلب ايدي وطبعاً جدتك الوسخة اول ما شافت الفلوس اتهبلت ووافقت علطول واتجوزني وهو مش بيحبني بس عشان يعرف يقابل خالتك على اساس انه واحد من العيلة لغايت ما جوزها مات, ولغايت دلوقتي معرفش ليه مطلقنيش واتجوزها وريحني انا: طب وانتي ايه اللي مخوفك كده؟ اطلبي منه الطلاق وتعالي اقعدي معانا ضحكت وقالتلي: انت صدقت امك لما قالتلي كده, دي فاكراني معرفش حاجة, لا يا حبيبي امك المتناكة دي متقدرش تعمل كده, انت عارف هي كانت فين دلوقتي؟؟ كانت عنده, هو كده لما يعوزها يبعتني في أي حتة او يبعتني عندها عشان هي تروحله وينيكها انا: ليه؟ خالتي: عشان بتتناك منه وكلمته بتمشي عليها انا: ايه؟؟ امي؟؟ خالتي: اوعى تكون فاكر امك محترمة دي شرموطة بنت شرموطة انت فاكر ابوك وامك انفصلو ليه؟ مهو عشان عرف انها كانت شرموطة وبتاعت رجالة, هي بس بتمثل عليك دور المحترمة, عرفت بقى اللي انا عايشة فيه انا: متزعليش يا خالتو انا هعوضك عن كل ده خالتي: وانا هفضل معاك علطول يا حبيب قلبي ومسكت ايدي وباستها, قومت مقرب منها ولزقت فيها حسيت اني هيجت روحت مطلع زبري وبقلعها هدومها قالتلي: بتعمل ايه؟ انا: نفسي انيكك في طيزك خالتي: لا لا مش دلوقتي انا متنكتش ف طيزي قبل كده وهتبقى فضيحة, خليها مرة تانية وامك مش موجودة انا: ماشي وبعدين نمنا وانا عمال افكر في كل الكلام اللي خالتي قالتهولي
  11. كان عمري 4 اعوام عندما انفصل ابواي وعشت مع امي حتي بلغت 16سنه تم انتقلت للعيش مع ابي وزوجته التي لم يرزق منها باطفال وكان لي عم لم اره في حياتي حتى انني عندما رأيته مع ابي لم اعرفه وكان يدرس في الجامعة وكان جميل الشكل ومن اول مره رأيته فيها اعجبت به وتمنيت ان لايكون عمي .حتى نظراته لي كانت غريبه بعض الشئ فهو يركز نظره الى جسمي وكان جسمي جميلاً وممتلاً عند الارداف والصدر . وكان عمي احمد يعيش مع ابي في نفس المنزل وكان ابي يدير محلا تجارياً وكان يعمل في المساء ولا يعود الا في وقت متأخر وزوجة ابي كثيره الخروج في المساء للزيارات. ومع احساسي بالوحدة والفراغ كنت افكر بعمي كثيراً افكاراً جنسية فكنت امارس العادة السرية واتخيله معي.وفي المساء لايكون في المنزل إلا انا وعمي وكنت اتعمد اذا خرج ابي وزوجته في المساء ان البس الملابس المثيرة مثل البنطلون الضيق الذي يبرز مؤخرتي او البس لبساً قصيرا يظهر فخذي وصدري واتعمد الظهور بهاامام عمي وعندما نجلس عند التلفزيون كنت احس به ينظر الي طيزي او ساقاي . وفي احد الايام كنت مشتهية مرررررررره فذهبت وجلست امارس العادة السرية واحك كسي بيدي ولكن كل ذلك لم يطفئ شهوتي فقررت ان افكر بشئ يجعل عمي ينكني فذهبت اليه في غرفته ولبست قميصاً قصيرأ مكشوف الصدر وفوق الركبه وطرقت الباب عليه وطلبت منه ان ادخل وعندما دخلت طلبت منه مسكنا فسألني لماذا تريدينه فقلت اني احس بتعب والم في اكتافي وكنت اكلمه بدلع فقال لي لماذا لا اعمل لك مساج افضل من المسكن فوافقته فورا فتبسم وطلب مني ان انام على بطني وبدأ يدلك كتفي وينزل حتى يصل لطيزي ثم يصعد مرة اخرى الى كتفي ثم طلب مني ان اخلع قميصي للحصول على نتيجة افضل فوافقته على ذلك فخلع هو قميصي ثم بدأ يدلكني ويمتدح جسمي ويقول ان لي جسماً رائعاً ثم نزل الى طيزي وبدا يدلكه من فوق الكلوت ثم خلع الكلوت وبدأ يلمس افخاذي بشهوه عند ذلك بدأت اتوه وادخل يده بين فخذي وبدأ يلمس كسي واستمر يحك كسي باصبعه وطلب مني ان انام على ظهري وبدأ يلمس نهودي ويعصرهما وعندما رأهما وقفا من شدة الشهوه انزل فمه وجلس يرضع نهودي ثم صدري الى فمي وبدا يقبل شفتي وخدودي ثم قبلني من فمي ومص لساني كل هذا ويده تلعب بكسي وخلع ملابسه واخرج زبه وكنت اول مرة اري زبا بهذا الحجم على الطبيعة ومسك يدي ووضعها على زبه ونزل برأسه بين فخذي وبدا يلحس لي كسي ثم طلب مني ان امص زبه فقرب زبه من فمي وحك شفتاي وخدودي بزبه ثم أدخله في فمي فرضعته بقوه وبعد لحظه قصيرة اخرجه ونزل منه السائل العجيب على وجهي وصدري وكنت خلال ذلك قد نزلت مرتين . استلقى بجانبي على السرير وبعد لحظه مسك يدي وضعها على زبه وكان مرتخيا ولكن بعد ان لمسته بيدي بدا ينتفخ ويكبر مرة اخرى وبدا يقبلني ويمصمص نهودي ثم قام واخذنا وضع 69 هو يلحس كسي وانا امص زبه استمرينا على هذا الوضع مدة 10 دقائق وبعد ذلك قام ورفع رجولي وبدأ يحك زبه بشفرتي كسي وانا آه آه آه اطلب منه ان يدخله لكنه رفضه ثم احسست برعشه لم اشعر باجمل منها في حياتي واحس هو بالماء يخرج من كسي ثم استلقى على ظهره وطلب مني ان امص له بقوه وبدات امص زبه الكبير وادخله في فمي وقال لي اذا قلت لك اني سوف انزل اخرجيه من فمك فرفضت وقلت له أريدك ان تنزل في فمي فتبسم وقال لي اوكي براحتك وجلست امص له حتى نزل في فمي ولكني لم أبلعه عندما انتهينا طلب مني ان اذهب الى غرفتي لأن موعد وصول ابي قد قارب وقال لي ان موعدنا غدا فأمامنا وقت اطول:rolleyes:
  12. لبدايه اعرفكم بنفسي انا فيصل عمري 18 قصتي هذي مع اختي اسمها تهاني عمرها 20 جميله جدا وسكسيه تملك نهدان كبيران وطيزها كبيير جدا المهم علاقتنا انا واختي مفتوحه جدا لدرجه انها تتكلم مع صاحبها جدامي ونعيش بالبيت انا واخوي الكبير عمره 23 واختي وامي وابي وفي يوم سافرنا انا واختي وابي وامي الى مصر وسكنا ابفندق فخم المهم جلسنا اليوم الاول بالفندق لان اغلب اليوم كن نايمين تعبانين من السفره وفي اليوم الثاني قالت امي انا وابوكم بنروح السوق قلت لها تهاني نايمه لما تصحا نالحقكم قالت اوكي رحت لتهاني قتلها اش رايك نروح نتسبح في المسبح قالت انا تعبانه ومالي نفس اسبح قالتلها اوكي بس اتشمسي لا تسبحين ووافقت رحت ابدل ملابسي وهي كمان بتبدل ملابسها ضربت باب غرفتها قالت تفضل فتحت الباب يا هول ما رايت كانت لابس ستيان وكليوت بس انا طلعت عيني كان جسمها روعه كان حلمت نهدها بارزه وطيزها ابيض وطالع كلا قالت لها شنو انتي لابسه قالتلي اشفيك جذي اطالعني ومني عادي محد اعرفنا المهم نزلنا المسبح يا و أول ما نزلنا كان في شابين قام اطالعون اختي انا لاحضتها انها ابتسمت لهم وصلنا المسبح وتهاني جلست على الكرسي تتشمس وانا تركتا ونزلت المسبح كنت بعيد عنها لاكني اشوفها جفت الشابان يجربون يمها وكلمونها وصارو يضحكون معاها صارلهم مدة نصف ساعه تقريبا وهم يتكلمون ويضحكوون جفتهم مشو واختي معاهم وانا مستمتع بالمشهد وجفت واحد منهم يحط ايده على طيز اختي انا زبي واقف واتمتع وانا اشوف اختي بين اثنين المهم تبعتهم لين وقفو بمكان مافيه حد وجفت واحد حاط اختي بالطوف وقام يشفها ويلمس على نهدها وكسها انا مادري ايش صار فيني لما شفت اختي بهلمنضر وشلحها ستيانها وقام يمصمص بنهودها اهو معا صاحبه ولا اشوف اختي تنزل لحد زبوبتهم ويطلعون زبوبهم لاختي وهي تمص عيرين مع بعض انا هني ايقنت انا اختي شرموطه كبيره وكانت تمصهم ووجهها فيه نضرتالشهوه وفرشت الفوطه على الأرض ونامت على ضهرها وواحد منهم رفعها وخذ اشوي فازلين وحط على قضها وبدا يدخل زبه واختي تتمحن والثاني حاط زبه بفم اختي انا بديت اخض زبي على اختي وانا اشوفها تصرخ واختي تمص حق الثاني جاب ضهره على سدر اختي والي ينيكها على بطنها وبدلو الاثنين وصار ينيكونها مره ثانيه وكبون ابجسمها لما خلصو خلو اختي على الارض وهي تتأوه والمني على كل جسمها وهي ملقيه عريانه ومشو عنها انا شفتها هيك رحت لها وهي مو قادره تتحرك انا شلتها على كتفي ووديتها الغرفه ودخلت الحمام وسبحتها لما خلصت سبوح جتلي وقالت فيصل انا اسفه على الي صار وادري انك بتلومني بس لا تقول حق ابي و امي عن الي صار قتلها لا تخافي محد راح يدري هي اول ما سمعت جذي ضمتني وقالت حبيبي اخوي وقتلها انا عادي عندي بس اذا كنتي بتمارسين الجنس ديري بالك مو مع أي حد وصار اليل وانا واختي بغرفا وحده وحنا بنام كانت الغرفه ضلما قالتلي حبيبي بشكرك مره ثانيه لو مو انت مادري انا شنو بسوي قتلها انتي اختي لازم اسوي معاج جذي قالت انت اشعرفك اني موجوده بالمكان هذا انا مدري شنو ارد عليها قلت انا تبعتكم وجفتهم وهم معاج بس قلت ابي اخليك على راحتك وسكتنه مدت دقيقتين ولا تقوم وتنام يمي وهي كانت لابسه كليوت وستيان بس حبيبي اخوي خلني بنام يمك انا مدري شسوي ماقدر اتحرك كان جسمها دافي ضلين على وضعنا تقريبا دقيقه ما سوينا شي هيا بدة ومسكت عري بيدها الناعمه وقام تلعب فبه وهمست بأذني قالتلي انا نفسي انام معاك من زمان و انا قام الحت رقبتها وابوسها ونزلت على عيري وقام تبيوس راسه وتلحسه وقام تمصه و انا الحس كسها لين جابت عسلها وجبت ضهري ولا اجيب الفازلين واحط على طيزها واندخله على الخفيف و قالت يلا حبيبي ابي ادخله اكثر وصرت انيكها لين جبت ضهري وقمت اداعبها واتغزل فيها لين نمنا في اليوم التالي صحت على مص اختي لزبي وهي فرحه وتمصه بخبره مثل الشراميط قتلتلها وين تعلمتي هالمص قالت وعمتي علمتني عمتي اسمها دانه متزوجه عمرها 33 وهي سمينه بعض الشيىء وثدياها كبيران جدا وطيزها جميل فقالت دانه هيا الي علمتني على كل شي على النيك وانا فرحة لما سمعت هالخبر لان لما ارد لكويت راح انيك عمتي وكملت مص لين جبت ضهري واختي الشرموطه لحست كل المني الي طلع مني وتفطرنا وخرجنا السوق وتسوقنا لما صار اليل قتلها اشرايك انرووح الديسكو اهي افرحت اكثير وقالتلي انا اولا مره دخلت الديسكو قتلها الحين بتدخلينه مع اخوكي ورحنا انا تعرفتلي على وحده واهي تعرفتلها على واحد جميل وجسمه المليىء بالعضلات واحنا نرقص اشوفها وهي تقبل الشاب والشاب يالعب ابنهدها وبكسها ولما راحة مع الشاب انا انتضرتهاانتضرتها لمدت ساعة تقريبا وجتني وهي فرح وردينا الفندق هذي هي قصتي مع تهاني اختي
  13. قصه محارم الواد ومرات عمه في الريف جامده حدث منذ 3 سنوات .................. ابلغ من العمر 26 عاما اسمى شريف وتخرجت من الجامعة ومن الاسكندرية..... ولم اعثر على عمل .... ضاق الخناق بى ففكرت فى راحة زهنى فهدانى تفكيرى للاستجمام ان اذهب الى الريف الى منزل عمى المتوفى منذ 4 سنوات حيث يعيش ابن عمى شوقى وامه زوجة عمى ..... وفعلا سافرت وتمت مقابلتى بالترحاب والسلامات والفرحة منهم لزيارتى لهم .... ومر اليوم الاول وفى اليوم الثانى صحيت من النوم فلم اجد شوقى سالت عنه امه فقالت انه ذهب من الفجر الى الغيط ليراعى الزرع وانه كل يوم يخرج فى الفجر ولا يعود الا عند الظهيرة ..... وجاء شوقى فعلا وقت الظهيرة كانت بدرية وهى اسم امه زوجة عمى خضرت الغدا لانهم يتغدون فى الميعاد ده بعد ما يجى شوقى . فدخل شوقى ليستريح واستاذن منى لانه من الفجر صاحى وقعدنا انا وبدرية نتكلم ففوجئت بها تقولى انا ***ع ان البنات عندكم فى الاسكندرية كتير انا عامل ايه معاهم اكيلى هى اتكسفت من الكلام ووشى احنر من كلامها فقالت لى متتكسفش احكيلى نفسى اعرف انت مكسوف ليه ده مفيش الا انا وانت احكيلى انا عمرى ما شوفت اسكندرية .. بس ***ع عنها احكيلى وحياتى عندك .. لقيتها بتسال وفيها شوق لتسمع بمتعة فانتهزت الفرصة وقعدت افشر عليها لمتعتها لقيتها عاوزة اسمع بالتفصيل الممل وفعلا قعدت احكيلها من خيالى وهى كلها شوق ومتعة بعد ان قعدت اقص عليها من خيالى وده بالفشر طبعا احبت هى سماع الحكايات بالتفصيل - فبدات اقول لها بانى فى المنزل اللى قصاد مننا واحدة بعد ما كان يذهب زوجها لعمله تقف تشاغلنى بقميص نوم وتشاور لى بان اذهب لها وتتراقص وتتمايل الى ان قالت لى والشوق ماليها هاااااااااا وروحت لها فقلت لها ايوة قالتلى هااا وعملتوا ايه فكذبت وقلت لها الى ان وصلت لها اخذتنى فى حضنها واخذتها فى حضنى ومصمصنا فى شفايف بعض وقلعتها القميص اللى كانت لبساه و........ فوجئنا بصوت شوقى من الداخل قادم الينا فغيرنا الموضوع وجلسنا مع بعض احنا الثلاثة الى ان قضينا يومنا .. وفى صباح اليوم التالى فوجئت بها بتصحينى من بدرى بحجة الفطور وتقولى قوم بقى ده شوقى مشى من بدرى ... وبعد ان فطرت معها راحت وعملت كوبايتين شاى وقالت لى علشان تعدل بها دماغك وتعرف تحكيلى هو انت عارف وصلت لحد فين فقلت لها باستغراب وقفت فين على ايه فقالت لى مع جارتكم ومن هنا عرفت انها مستاقة لسماع المزيد فقلت لها ايوة بعد ان قلعتها هدومها قعدت ابوس فيها وارضع فى شفايفها وافرك فى بزازها وارضع من حلمتها وابوس بطنها ولحست فى . فقالت لى ما تتكلم شوقتنى فقلت لها لحست لها كسها فاستغربت وقالت لى هو انت صحيح عملت كدة قولتلها ايوة فقالت لى وهى عملت ايه فقلت لها كانت تصرخ من اللذة والمتعة وتقولىكمان نيكنى بلسان نيك نيك وهنا سمعت منها شهقة جامدة تدل على شوقها وعطشها . وعرفتها ان بعد اللحس نمت فوقها وهى بايديها دورت على زوبرى لتوجهه الى كسها وتغرسه فيه واخذت انا اتحرك عليها فوق وتحت ويمين وشمال الى ان حسيت بيها فقالت وبعدين فقلت لها بدات تسرع فى اهتزازها وتراقصها تحتى ورفعها لوسطا لتحتك بزوبرى اكثر وتسرع وتسرع وتصرخ الى ان جابت شهوتها .. فقالت لى وقابلتها تانى فقلت لها من بعدها بقى شىءعادى ان اروح لها وانتم معاها ... فابتسمت وقالت لى انها ذاهبة الى الحمام . فروحت وراها ابص عليها لقيته دخلت تدعك وتفرك كسها بطريقة شهوانية هستيرية الى ان جابت شهوتها . وبعدها جاءت وهى تبتسم وقالت لى انت طلعت جن . وبعد هذه الكلمة سمعنا خبط على باب الدوار وسمعنا صوت ينادى من الخارج على شوقى واذ بواحد ارسله شيخ البلد لشوقى ليعرفه ان غدا صباحا يتوجه للمركز لبيا موقفه من التجنيد فحزنت ودمعت وقالت لى ان شوقى سوف يذهب غدا الى الجيش وان وجودى معهم اليومين دول كان لا بد منه .... وجاء شوقى وعرف ان غدا عليه التوجه الى المركز وفى صباح اليوم التالى صحيت مع شوقى وذهبت معه الى المركز لاعرف ما الذى حصل وبع ما يقرب ال3 ساعات جائنى شوقى وهو حزين واوصانى بامه الى ان يحضر وجاء موعد ترحيله وودعته ورجعت الى الدوار بدون شوقى ففتحت لى ولقيتنى وحدى فبكت بصوت جامد وعرفت انه تم ترحيله ... فطلبت منها ان ادخل استريح لانى صحيت بدرى فذهبت وتركتها وبعد العصر فوجئت بها بتصحينىوتقولى قوم كل لك لقمة انت متغدتش فقمت من النوم واذ بى ارى انسانه تانيه خالص لابسة قميص نوم اسود حرير يكشف عن بياض المرمر بزراعيها ونصف صدرها وكانى لم اعرفها انى ارى الان ملكة فقالت لى انت بتبص لى كدة ليه مستغرب ليه هتكلنى بعنيك اوعى تفتكر انى زى جارتكم تقدر عليها لالالالالالالالالالالالا فقمت من مكانى بقصد انى رايح الحمام فلقيتها بتهرب من قدامى ولقيت نفسى بمد ايدى عاوز امسكها ووقفت هى علشان امسكها فبوستها بوسه خفيفة لقيتها ضحكت وقالت لى بس كدة بتمسكنى علشان كدة وجرت ضحكة تانية وعاوزة تهرب الا انى امسكتها وزنقتها فى الحيطة وقعدت ابوس فى شفايفها والحس فى رقبتها ومددت يدى الى بزازها الجمال واخرجت البز الشمال وقعدت ابوس والحس وارضع فى الحلمة الى ان حسيت انها مش عارفة تقف وجلسنا على الارض وتمددنا وتراقصنا سويا واخذنا فى سلت ملابسنا الى ان اصبحنا عرايا قعدت ابوس وارص فى بزازها وشفايفها والحس فى السوة والاعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اللى اول مرة اشوفه جمار من ***** براحته الزكية بسوائله البركانيه داعبته باصابعى لقيتها بتقولى لا بلسانك زى الجارة بتاعتكم وفعلا عطتها كورس لحس مزاج حنيه حسيت انها جابت اكثر من مرتين واخيرا رفعت ساق وفردت الساق التانية وتصرخ كلما اقترب زوبرى من بين شفايف كسها قعدت افرش لها رايح جاى واعمل لها بيه دواير وخمسات الى ان رفعت نفسها فجاءة ليدخل زوبرى فى اعماق كسها تاوهت تاننت ارتجفت زدنا من الادخال والاخراج على انغاف الاوف والاه والاح الى ان جبنا شهوتنا مع بعضنا وبع ان نزلنا نمنا فى حضن بعض ولم نحس الا بظلام الليل فابتسمنا لبعضنا وقالت لى انت تجنن وانا مش هسيبك وقوم بقى دلوقت ندخل الحمام .............. ولى لقاء اخر لتكملة القصة ولاكل الفطير بعد ان استرحنا دخلت انا الاول بعد ان جهزنه لى لان حمامات الارياف ليس بها ***انيات المدن ... فاغتسلت وخرجت ولقتها واقفة لى بالفوطة وقالت لى حمام الهنا يا عريس فضحكنا ودخلت هى فاغتسلت وخرجت فقالت لى نتعشى فوافقت فاحضرت العشاء واكلنا وجلسنا فترة فى صمت امام التليفزيون فاحسست باحساس عجيب مع سكوتها لفترة فقلت لها ندمانة فقالت على ايه فقلت لها على اننا نمنا مع بعض فقالت لى ان سكوتها ده فيه شعور باللذة التى كانت محرومة منها وانها كانت مشتاقة لى فى اول يوم وصلت لها وعرفتنى بانها هى التى حركتنى بقصد منها الا اذا كنت انا اللى ندمان فقلت لها لعلمك انا كذبت عليكى فى وصفى لجارتنا فلم يكن هناك احد ولم امارس الجنس فى الحقيقة وانها المرة الاولى معكى انتى ... فقالت لى عارفة وكذبت عليا علشان كنت عاوزة اسمع منك وادينى سمعت واستفدت منك فضحكت وقالت لى هقوم اعملك شوية شاي فقامت وعملت الشاى وجاءت فجلسنا وشربنا الشاى فاشعلت سيجارة فقالت لى هو انت لسه هتسهر فقلت لها يعنى شوية كدة فقالت لى انا داخلة فقلت لها ماشى .... وبعد حوالى النصف ساعة قمت فاطفات التليفزيون ودخلت حجرتى التى انام فيها وتمددت على السرير واشعلت سيجارة اخرى وقعدت افكر فى اللى حصل وكم انا فى سعادة لا تعادلها سعادة من تجربتى لممارسة الجنس مع امراءة مقربة لى وعندها خبرة واخذت افكر واتخيل كم من سعادة ستاتى من بعد اليوم .... وانا فى تفكيرى وسارح مع خيالى سمعت صوت رجل قادمة ناحية الحجرة ونادت عليا فرديت عليها ففتحت الباب فوجدت النور خافت وقالت لى انت لسه ما نمتش وايه اللى جابك على الحجرة دى مش المفروض كنت تيجى تنام فى الاوضة معايا ... فدققت النظر اليها فوجدتها لابسة قميص حريرى ابيض مع بياض الجسم المرمرى وشعرها السايح باللون البنى وجلست على حرف السري فقالت لى لا انت مش هتنام هنا لازم تيجى تنام معايا جوة فقلت لها لا علشان لما حديجى يلاقينى فى حجرتى فقالت خلاص هنام انا معاك وقامت طالعة فردت جسمها بجوارى ولمحت فيها انها لازالت تشتاق وعاوزة تمارس الجنس تانى فمدد كف يدى امسح على شعرها فقالت لى انت مش جيلك نوم فقلت لها ازاى انام وانتى معايا وطبعت قبلة خفيفة على خدها فرايتها تقدمت بشفايفها لشفايفى فالتقطهمواخذت امصمص وارضع فيهم ويدى التفت حول رقبتها واليد الاخرى تحسس على بزازها وتفرك فى حلماتها من فوق القميص الحريرى وواصلت التحسيس لسويتها وبطنها وفخوذها الى ان لقيتها رايحة فى عالم تانى خالص قعدت احسس وارفع القميص حبه حبه وحسست على طيزها فلقيتها لم تلبس حاجة من تحت فقبلتها وضحكت فقلت لها انتىكنتى مستعدة صح فقالت لى اعملك ايه ما انت اللى تقلت وخلتينى اجيلك بس جتلك لانى محتاجة ده ومدت ايده على زوبرى من فوق البنطلون فالتقطت شفايفا مرة اخرى واخرجت بزيها الاثنين ارضع فى واحد واحسس على التانى واداعب حلماتها وقامت فقلعت القميص وانا قلعت هدومى واصبحنا عرايا واخذت ارضع واحس وابوس فى كل اجزاء جسمها الى ان نزلت بشفايفى الى كسها فقالت لى اى هتعمل ايه قلت لها هبوسه فقالت لى لا بلاش فقلت لها انتى متعرفيش اللحس فقالت لى لا ازاى فقلت لها طيب اسكتى وسبينى امتعك ونزلت على كوسها ودفنت راسى ما بين فخذيها المرمرين ابوس والحس مابين الشفرين وهى لا تقول الا اه اه اه اه اوف اوف اح ولقيتها بتقولى جميل قوى اه كمان كمان واخذت اللحس وانيكها بلسانى الى ان ارتعشت مرتين او ثلاثة فقمت وجلست بجوارها فقلت لها يلا بوسى زوبرى قالت لى معرفش ازاى فعرفتها الطريقة وما هى الا ثوانى حتى كانت استاذه فى المص والرضع فقلت لها نامى فنامت وجلست بين فخذيها والاعب كسها بين الشفرين بزوبرى وافرش لها من فوق لتحت ودواير وخمسات وهى تصرخ من المحنة الى ان قالت لى دخله بقى مش قادرة حرام عليك يلا فادخلته وفي كسها بالراحة براحة وهى تقولى بشويش اى بالراحة اه جامد شوية بالراحة جامد شوية اه جامد الى ان عرفت انها قربت ترتعش مرة اخرى وتنزل عسلها فاخرجت زوبرى منها ومسكته بيدى وحطيته ما بين الشرفين وعلى كسها وقعدت اهزه هز سريع برعشه حسين انا بتتكهرب من رعشة زوبرة على كسها وجابت ماءها فارتخت شوية فقلت لها ادورى فقالت لى هتعمل ايه قلت لها عاوز اجرب طيزك فقالت لى لا مجربتش قلت لها جربى لو معجبكيش قولى وانا مش هكمل ويادوب ادورت ولحمت طيزها الجميل ففرقت بيت فلقتيها وقعدت انزل بزوبرى ابله من كسها واطلعه لحد خرم طيزها الاعبه حسيت انه بيفتح شوية بشوية وهى تقول اه جميل اه جميل الى انى لقيت الفرصة فمددت يدى تلاعب كسها وطيزها وهى مستلذه فغرزت راس زوبرى فى طيزها صرخت ووقفت انا لم اتحرك وهى تقولى اى جامد بيوجع وانا مبطلتش لعب فى كسها الى انى لقيتها هى اللى بترجع عليا ليدخل اكثر وتتحرك وترقص بطيزها شوية شويه مع الاه والاى والاوف والاح وزادت من تراقصها عرفت انها اتعودت واستلذت فقلت لها هااااا بيوجع اطلعه فقالت لى لا اخص عليك لا اوعى دخله يلا كمان اى اوه اى اوف كمان الى انى حسيت انى هجيب قولت هنزل فقالت لىنزلهم جوة علشان يبردونى وقعدت اطلع وادخل الى ان جبت جوة فى طيزها واخرجته ومسحته بين فلقتيها وتمددت هى على بطنها وتمددت انا بجوارها ولن نشعر بانفسنا الا فى الصباح فقمنا واستحمينا وهى حسيت انها رجعت عشر سنين لورا من عمرها وفضلنا على الحال ده ولا نمتع عن بعض ونفترق مشكور مع تحيات الرومانسي الحزين
  14. انا اسمي ف عمري 25 اختي مطلقة من 3 سنوات بدايتي معاها بعد الطلاق بـ 6 اشهر وكان عمرها 28 نحن من قبيلة معروفة بالسعودية واختي اسمها نورة مو بيضا مره وسط لونها حنطي وزنها تقريبا 73 وكل وزن بمكوتها ونهودها مكوتها ناطه بارزة عن جسمها وعريضة شوي ومن يوم تطلقت وانا عيني على مكوتها لانها كانت تلبس بجامات ضيقه تدخل فيها من ورى او جلابيات تبين حدود كلوتها ومكوتها واضحه بقوة حتى لما تنزل السوق مكوتها واضحه من ورى العباية وشكلها سكسي موت بدايتنا كنا نسهر مع بعض ايام الاجازات على التلفزيون في غرفتي على سريري – وسريري كبير حق شخصين وكانت تدخل معاي باللحاف واحس بجسمها قريب من جسمي حار وكنت اقوم وهي ما تدري وفي مره من المرات كنا كذا وتحركت حركه عفوية وجت يدها قريب من زبي وضربته وهو واقف وناظرت فيني على طول وما سويت شي وهي ما سوت شي بس بعد يمكن ربع ساعه حسيتها تقرب من اكثر واشوفها تحاول النظر الى مكان زبي بس ما كان واضح مره علشان اللحاف كانت لابسه بجامه وجزء من نهودها اشوف طالع من فوق ونهودها كبار مره يجننون المهم هي قالت ابي انام شوي ودخلت باللحاف وعلى طول لفت وعطتني ظهرها انا انتظرت يمكن نص ساعه لين حسيتها نامت ودخلت راسي اشوف المكوة وااااااااااااااو كبيرة حيل وعريضه واحس انها تعممدت تدخلها بين شطاياها علشان تبين وكان خط الكلوت واضح واحس زبي بينفجر وانا اناظر فيها كذا سوت حركة عرفت انها تبي تثيرني دخلت يدها من تحت البجامه وحكت مكوتهاا وطلعت يدها والبجامه نزلت شوي صارت المكوة مبينه شوي من فوق والكلوت واضح وحطت يدها على جسمها على الجنب وتوقفت انا شوي وقربت اشم يدها وشميت ريحة مكوتها بيدها مثيرة - جلست اناظر بمكوتها لين دفقت بملابسي واعتدلت انا هي بعد ساعه قامت وقالت بروح انام بغرفتي وراحت والمكوة واضحه ما رفعت البجامه اليوم الثاني كانت لابسه البجامه نفسها وكانت مكوتهاا واضحه بالبيت وبالصالة كنال جالسين مقابل بعض وبيدها مجلة واشوف فخوذها تجنن كبار والبجامه ماسكة وشوي سوت حركة وفتحت فخوذها وشفت كسهاا وربي كبير مرسوم بين الفخوذ ومضغوط بينها وشفايفه كبار كنها تقول يا اخوي شوف كسي انا انجنيت وما صدقت ينامون اللبي بالبيت وتجي بغرفتي طبعًا جت ودخلت باللحاف زي كل مره وربي وهي داخله شميت عرقها فايح واثارني وقلت لها ليه معرقه حسيتها انحرجت قالت من الجـو وجت تبي تقوم قلت وين رايحة قالت اروح استحم قلت لا تروحي و**** ريحتك حلوة ناظرت فيني وقالت يعني مو متقرف ؟ قلت لا قالت اجل كل يوم بشممك عرقي وتضحك – وضحكت انا وحسيت اني مرتبك وابي اقوم اختي تقول بجي اشممك وااااااااااو دخلت معاي واحسها تضم فخوذها وتحط يدها بينها كل شوي وميلت على الجنب وتناظر بالتلفزيون وشوي نزلت راسها على المخده وغفت على جنبها زي حركتها اللي امس عرفت ان اختي ممحونه ومشتهيه وتبيني العب فيها علشان كذا تجرأت بحذر انا ناظرت واشوف المكوة مرسومه مره اكثر من امس وحقي واقف وطلعته من الشورت وقاعد احركه وقربته من مكووة اختي وحكيته بشويش وخفت تصحى وابتعدت وما تحملت رجعت الاعب مكوتها بيدي بشويش ودخلت يدي شوي ببجامة اختي والاقيها من غير كلوت وعرفت ليه كان كسهاا بارز بالصاله وواضح المهم قربت يدي بشويش من مكوتهاا وحطيت يدي على مكووة اختي وكانت كبيرة لينة ودافية ولمستها يمكن دقيقتين وحاولت المس داخل ما قدرت كانت صاكه طلعت يدي وحطيت تفال على اصبعي ودخلته ببجامه اختي وزحلقت اصبعي بشويش لين لمست خرق اختي اححححححح تجننت وربي زبي كان مره واقف وما تحملت ونزلت بجامة اختي شوي ونمت وراها وحطيت تفال على زبي ودخلته بين فخوذ اختي وعلى طول دفقت بين فخوذهاا حسيتها تضم فخوذها وتتنفس بقوه وسحبته بسرعه ورفعت بجامتها واعتدلت وبعد 10 دقايق صحت وراحت واشوف البجامه غرقانه من ورى وهي ماشية قالت ابروح اتروش وابعد ريحة العرق وتبتسم
  15. زوجة عمي اسمها صباح وهي عندها 36 سنة وانا من اول ماتجوز عمي وانا اتعامل معها على انها اختي الكبيرة الى ان حدث ما لم اكن اتوقعة ففي يوم من الايام اخبرني عمي بخبر زواج ابنتة الكبرى وبحكم اني اعتبر مثل ابنة الكبير اراد مني ان اساعده في اختيار جهاز ابنتة منى وبالطبع وافقت ولم اتردد وطلب مني ان ارافق ابنتة وامها لاختيار الاجهزة المنزلية وادوات المطبخ لانة لا دراية له بهذه الامور وبالطبع كله علشان عمي ولهذا كنت اتواجد كثيرا عندهم في البيت وهو يعمل في محافظة اخرى ويعود كل شهر او اكثر وفي يوم من الايام طلبت من صباح ان ارافقها الى الموسكي لاختيار بعض اغراض المطبخ وبالفعل ذهبت معها وصادف انا المكان الذي به الادوات زحمة ومن الطبيعي ان نمر من المكان الذي به السيارة الى المحلات في الداخل وهنا وجدها تمسك بيدي لكي تمر ولا نفترق وهذا عادي بالنسبة لي ولكن وجدتها تتعمد ان تلمس يدي طيزها باستمرار وكنت اخجل من هذا واجدها تضحك ولا تغضب . وهنا بدء زبري في الوقوف وكنت اتحاشى ان ترى هذا ولكن حدث ما جعلني اذهل ؟ ونحن نسير الى المحلات وهي تسير امامي اذا بها في وسط الزحمة تمسك فجاءة بزبري على غفلة من وهنا انتابني الذهول ووجدتها تضحك وتقول انت اتخضيت ولا اية؟ ما فيش حاجة حصل خير اصلي كنت هاقع وضحكت وسرنا الى المحل واخترنا الاواني والادوات المطلوبة وعدنا وانا لا ادري ماذا حدث اي وعندما عدنا الى المنزل لم ادخل واخبرتها اني تعبان وسوف اعود الى المنزل لاستريح قالت وماله بس تعالى بالليل علشان انا عاوزاك ضروري قلت لها خير قالت لما تيجي هاتعرف وعدت الى البيت ولا اعلم لماذا فعلت هذا الامر معي وبالليل ذهبت الى منزل عمي ووجدتها هي واولادها في المنزل احضرت لي الشاي بنت عمي ثم وجدتها تخبر اولادها بالذهاب الى منزل عمهم لانها عاوزاني في حاجة ضروري وهم عاملين لها دوشة ومش مستحملة الدوشة بتعتهم وهنا بدات ارتعش لاني اخاف ان يحدث ما لايمكن ان اتوقعة قالت انت مالك كدة خايف هو فيه حاجة؟ قالتلها لا بس خير انتي كنت عاوزة حاجة مني؟ قالت انا بسراحة من فترة وانا مراقبه تصرفاتكك نحيتي وملاحظة انك مابتشيلش عينك من عليا انا عجباك اوي كدة؟ وهنا اتنفضت من مكاني وقمت راحت ماسكة ايدي وقالت اقعد مافيش حاجة انا بتكلم معاك عادي قولتلها انا عاوزة اية مني؟ قالت بصراحة ؟ قولت ايوة قالت انت عاجبني وعمك بقالة سنين مش راضي يقرب مني مش عارفة لية؟ قالت وبعدين؟ قالت انا مش عاوزة اي حاجة دلوقت غير ان نكون انا وانت اصحاب ومش هاطلب منك حاجة بس لما تحس انك عاوز تنيكني قولي وضحكت وطلبت من ان هي تمسك زبري بس دلوقتي وهنا انا انابني شعور رهيب خوف مع شهوة عارمة قلتلها بس الاولاد ممكن ييجوا قالت متخفش انا هاقفل الباب وبالفعل قفلت الباب وهنا راحت ماسكة زبري وقالت ممكن اشوفوة؟ قولتلها ممكن راحت فتحة السوستة وراحت مطلعه زبري وفجاءة راحت مسكاه بقوة وقالت ياه دنا كنت قربت انس شكل الزبر اية وقعدة تدعك فية لما ولع قالت ممكن امصة شوية؟ قولتلها اعملي اللى انت عاوزة قعدت تمص وتتاوة لدرجة ان خوفت ان صوتها يطلع برة الشقة وحد يسمعنا قالت ممكن تدعكلي شوية قولتها فين قالت في بزازي بس وانا نزلت دعك لحد ما قالت ادعك في كسي بس على الهدوم قولتلهاتحت امرك يا صبوحة وهنا ضحكت وفضلت ادعكلها وهي بتمصوراحت في دنيا تانية وهي بتتاوة اوةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححح كمان اكتر اكتر وفجاة راحت مصوتة وفضلت تترعشوكان كهربا مسكتها وبصيت لهدومها لقيت انها نزلت عسلها من كسها وهنا قولتلها انا دوري دلوقتي عاوز انزل قالت ماشيييييييييييييييييييييييييييييييي ييي فضلت تمص بنهم لدرجة اني خوفت انها تعض زبري او تعورني وفجاة لقيت نسي عاوز انزل قولتلها انا هانزل قالت نزل على بزازي ورحت منل على بزازها ورحت قاعد على الارض ولا اصدق ما حدث . لحد هنا انا هاقف لحد ما اشوف الردود وبعت كدة هاكملكوا القصة ارجو ان تكون بداية القصة عجبتكم القصة حقيقية 100% ارجو الردود لاستكمال القصة:g058:
  16. أنا أسمى هيما .. ودى أول مشاركة ليا فى الجروب ، وأتمنى تعجبكم أنا حكايتى بدأت منذ 3 سنوات ، فى صيف 2009 بالأسكندريه وبالأخص .. منذ إعجابى بفتاة تسكن بالشقة التى أمامى ولحسن الحظ ، أنى فقدت عملى لفترة ، مما أدى لوجودى بالمنزل ليلاً ونهار وفى إحدى الأيام ، رأيت فتاة فى قمة الجمال حقاً الجسم الذى يبرز منه ( حلمات البزاز ) وأيضاً ( الطيز ) الممشوقة جداً مع رسمة الجسم الأبيض كالثلج و ( الكس ) الذى يظهر عليه أنه لا يريد الاحتباس داخل العباءة السوداء المشدودة للغاية على هذا الجسم النحيل وبمجرد خروجى بالصددفه من باب الشقة ، ألا وانى رأيتها إلا وإنتصب ( زوبرى ) على الفور فإبتسمت لها إبتسامة خفيفة ، ثم غدرت على الفور ×××××× ويالها من صدفة إلا وبعد يومين بالتمام ، وعند دخولى البيت رأيتها تجلس فى الصالة مع أختى ( ساره ) التى تصغرنى سناً بـــ 4 سنوات فما كان منى إلا وسلمت عليهن .. ودخلت غرفتى على الفور وجلست لافكر فى تلك النظرات الهائجه فانها بالفعل نظرت لى .. ليست هذه النظرات الا نظرات شهوانيه لا تنظرها الفتاه .. الا لشاب ترغب بممارسة الجنس معه وبعد خروجها تحدثنا انا واختى معاً فعلمت منها ان اسمها ( نورهان ) وتبلغ من العمر 19 عاماً .. ومع مرور الأيام أصبحت أنا و ( نورهان ) أصدقاء إلا أن جاءت اللحظه التى .. ماتمنين غيرها من رؤيتى لها وهى وجودنا بمفردنا فى شقتى ومع الكلام والضحك وبمرور الوقت شعرت فجأه بيد ( نورهان ) على ( زوبرى ) وتنظر لى وتبتسم وتقول لى : هيما .. "" انا مش قادره استحمل تفكي فيك اكتر من كده ، وانا عارفه انك عايزنى ، ونفسك تنام معايا ، بس انا خلاص ، المره دى مش هسيبك غير لما ( تنكنى ) وتمتعنى زى ما همتعك "" عند هذه اللحظه لم أشعر إلا بإنتصاب ( زوبرى ) وإلتفاف يدى خلف ضهرها .. وأنزل يدى بالبطئ حتى ألمس ( طيزها ) التى دائماً جعلتنى أجن من كتر التفكير بها وعند هذه اللحظه .. أثارتها الحركه فقالت لى : "" آآآآآه .. أنا مش مصدقة أنى بين إيديك .. أنا عايزه أقلع كل هدومى .. أنا مش هفوت يوم زى ده "" وفى لمح البصر .. قلعت كل هدومها ، وبمجرد ما ان رأيت جسمها كاملاً أمامى ، إلا وزاد انتصاب ( زوبرى ) وبمجرد قربها لى أكثر .. وعند التماس ( زوبرى لــ كسها ) قذفت ( لبنى ) فمنه ما جاء على جسمها ومنه ما انزل على الارض ويالا من مفاجأه و إثاره عندما رأيتها ..... تسحب بإصبعيها ما نزل من ( لبنى ) على جسمها وترفعه على فمها وتبتلعه بلسانها وليس ذلك فقط بل .. وانحنت للارض لتاخذ ما انزل منى ايضاً لتبلعه داخل فمها وهى تقول : "" هيما .. ( لبنك كله ملكى .. ما ينزلش إلا غير فى كسى ، وعلى بزازى ، وفى بقى ، وفى طيزى ) "" واستمرت لتمص ( زوبرى ) وهى تقول لى أيضاً : "" أنت ساكت ليه ..؟؟ ، مالك ..؟؟ ، وإستعجلت ليه ونزلتهم بسرعه ، على العموم انا لسه هخليك تنزل تانى ........... ................ .................. ..................... ....................... ............................. .......... البقية تأتى فى الجزء القادم عن قريب جداً مع هيما الأصلى
  17. هذه القصه على لسان صديق لى ارجو ان تنال اعجابكم (منذ فترة طويلة وانا اشتهيها لكن منذ اسابيع قليلة تعرفت على احد لأشخاص وهوى يشتهي امه كثيرا وبعد ان صرفت نظري عنها عادت شهوتي اليها لكن بشكل مجنون واعتقد ان السبب في شهوتي لها انني وانا صغير رأيتها في مناظر لم انساها حتى اموت لاول كنت صغيرا ولا يوجد احد في المنزل وهى تريد لاستحمام فادخلتني معها الى الحمام وفي تلك لأيام رأيتها عارية لكنني لا اعرف ماذا يحصل لكنني اذكر ذاك المنظر كأنه اليوم وبعدها المنظر الثاني اننا كنا عند بعض لأصحاب ونمت في احد الغرف وذهب ابي والرجل وبدأت المرأة وبناتها في ازالة شعر امي عن جسدها وانا لم اكن نائيما ورثيت الكثير من جسدها وصوتها كان يسري في جسمي وبعدها رئيته عارية عندما اخروجوها الى ارض الديار وبدءو يحممونها وهي عارية تماما وكان شعو غريب لأن فقط اعرف ان اوصفه ولأن سوف احكي لكم ماذا جرى معي في عمر 17 سنة كان ابي مسا فرا في احدى الدول العربية نحن بيتنا صغير هو مؤلف من 3 غرف فقط واحدة لأمي وابي وغرفة استقبال وغرفة جلوس انام فيها انا واختي وفي احد ايام الصيف كانت امي تتمد على السرير فاذهبت واستلقيت خلفها وبعد ثواني قليلة لصقت جسمي بجسمها فأصبح ايري على طيزها ولثواني معدودة استرخت وكادت ان تستسلم للمحن لكن لا اعرف ماذا حص لفجأة نهضت فورا من السرير ولم تعد وانا كان زبي انفجر وبعد حوالي يو مين كررت الحادثة نفسها معها استسلمت قليلا للمحن لكن قامت ونهضت ومن حينها ومن ذاك الوقت عرفت امي اني اريد ان اشتهيها و اصبحت لا تبدل ملابسها امامي الا اذا كانت مجبرة ومرة لأيام والى ان اصبح عمري لأن 23 سنة وهنا كانت شهوتي لها عارمة وكنت احلم ان امارس معها الجنس واصبحت اتقصد ان اريها جسدي وانا عاري وعندما كانت تنام معي في الغرفة كنت اتعمد ان اضع افلام جنسية وكنت اعلي الصوت لكي تسمع وكنت متأكد انها تسمع وتشاهد وتعرف انني امارس العادة السرية وانا انظر الى فخديها الرائعين وكانت لا تحرك ساكنا ولا تتكلم معي في الموضوع مما زاد محني عليها وكل ما سنحت لي الفرصة ادخل الى الغرفة وهي تبدل ملابسها او اتقصد ان اريها زبي وكانت علاقتنا عادية كأي ام مع ابنها الى ان جاء ذاك اليوم وكنت في غرفتها أمثل انني نائم وكانت هي خارجة من الحمام وكنت انا اراقبها عندما رائيتها عارية تماما وانتابني شعور جميل وبدأت ارتجف وزبي كان سوف ينفجر من كثر الأنتصاب لأنني منذ فترة طويلة لم أراها عارية وبا الرغم من ان امي كان عمرها 47 سنة لكن صدقوني لديها جسم ابيض رائع وصدرها كبير وطيزها مفتولة فتل و اعتقد امي انها تهتم كثيرا بنظافة جسدها لأنني لم ارها ولا مرة ان شعر جسمها طويل وبعد ذلك المنظر اتخذت قرارا بأنه يجب ان امارس معها الجنس بأي طريقة ومهما كلفني لأمر وقررت ان أغتصبها وكنت واثق انها لن تتكلم لأن شخصيتها ضعيفة جدا و خصوصا معي انا وبعد يو مين با الزبط سافرت اختي الى لبنان مع خالتي لقضاء اجازة وحضور زفاف احد لأقارب وابي كما ذكرت مسافر دخلت الى المنزل ولم يكن سواها هناك كانت تلبس بنطال اسود وكنزة عادية لكن لا اعرف ما الذي حصل لي في ذاك الوقت في رأسي افكار كثيرة ان كل مرأة بحاجة للجنس وامي في النهاية أمرأة واقتربت نحوها وبكل جرأة ومن الخلف غمرتها واصبح زبي على طيزها وبدأت اهزها بشدة وزبي كان يحف بيطيزها صدقا لا اعرف لم تستغرق معي العملية من كثرة هيجاني سوى ثواني معدودة وكان قد جاء ضهري على ثيابي وخرجت من المنزل فورا وثيابي مبلولة با السائل المنوي وانا ارتجف واتذكر الذي حدث وكنت لا اعرف ردت فعلها لأنني خرجت ولا اعرف ماذا سو اقول عندما اعود وبعد حوالي خمسة ساعات عدت الى المنزل وكنت هائجا دخلت لم اتكلم ولا كلمة وهي لم تتكلم فازادت محني وكانت تلبس قميص نوم ازرق اللون مغري مع انه طويل ذهبت اى الغرفة الثانية ونزعت ملابس عني ما عداسروالي الداخلي وذهبت لعندها وعاودت اغتصابها ورفعت قميصها الى لاعلى و اخرجت زبي وكنت اول مرة ألامس لحم جسدها شعور رائع وبدءت في نياكتها لو تتكلم ولا كلمة لكنها كانت تبكي بكاء شديد لكن كنت ارى في عينيها انها بحاجة لزبي وكانت تتحسس الزب وتنمحن كنت متأكد من ذلك لو استتطيع ان اصل الى كسها لأنها قاومت ذلك قليلا وكان زبي مابين طيزها وفخديها وكنت ألامس بطنها بيدي وبعد قليل انفجر زبي وجاء ضهري وكان قدبللها وجاء على جسمها فنهضت الى الغرفة الثانية وبقيت فيها حتى الصباح خرجت اليها وقلت لها مرحبا لم ترد علي فقررت انه يجب ان افاتحها في الموضوع قلت لها لا تزعلي مني انا احبك فقالت انا امك جاوبتها لكنك مرا وبحاجة هاد الشيء ومن لأفضل ان يتم معي كي لا ننفضح فقالت هل تراني عاهرة لا لا اراكي هكذا اراكي حبيبتي لماذا لا تقبلين وتستمتعين معي قالت لا وبقيت اتكلم معها حوالي الساعة لكي اقنعها وكنت ارى في عيناها محن لا مثيل له وفورا فمت بتفبيلها وبدأت ألاعب صدرها وهي كانت مستسلمة لكنها تبكي و وخلعت ملابسي و وانا اشعر بمحن لا مثبيل له ورفعت قميصها وانزلت لباسها الدخلي بعد مقاومة خجولة وبدأت الحس لها كسها بلساني وشعرت بلزوجته وعرفت ان الوقت حان لكي اضع زبي في كسها ووضعته وسمعت ذاك الصوت الذي لم اسمعه منها ابدا صوت لأه وبدأت ادخله واخرجه بقوة و اقبل صدرها وعندما انظر الى وجهها كانت تبكي لكن سمات امحن كانت اكبر وعندما جاء ضهري اخرجته و اصبحت اعصره على نهديها وكانت قد انفجرت من البكاء فقلت لها بحزم شديد انا من اليوم زوجك وانتي مو افقة على ذلك فقالت انا امك قلت فات لأوان وانتي تريدين ان انام معك وسوف افعل وخرجت وفي المساء دخلت عليها وقلت اخلعي ثيابك وتعالي الي قالت لا فصرخت اريدك لأن وانتي قبلت ذلك ولو لم تريدي لمنعتيني قالت اغتصبتني لا انا لم اغتصبك هيا تعالي الي نهضت الي وخلعت ملا بسها كاملة وقلت يلا نيك امك نيكا تعال ذهبت وبدءت نيكها ونكتها بطريقة ليس لها مثيل وبجميع الوضعيات ومن طيزها التي لم ترضى في البداية وبقينا حتى وقت متأخر من الليل وبعد ان جاء ضهري وجاء ضهرها على شفتي وعلى لساني كانت تريد النهوض من السرير لكنني منعتها ونمنا سوية حتى الصباح وهي في حضني ورأسي على نهديها وفخداي على فخديها ويداي على طيزها وعندما نهضنا في الصباح شربنا قوهتنا ونحن عراة وقلت لها من لأن انتي زوجتي ولستي امي وقبلتها من صدرها وذهبت للعمل وانا سعيد جدا بذلك والى اليوم نحن نمار الجنس كلما سنحت لنا الفرصة وقد تخلصت امي من كل مخاوفها واصبحت تريني افضل انواع المحن وهي محترفة جدا ومن ايام قليلة قبلت ان تمص لي زبي و امتزج سائلي المنوي في جسمها كله ونحن لأن نقضي اوقات جميلة من المحن والعهر وقول لكم انني لم ارى اجمل من امي التي اصبحت ممحونة جدا ولم ولن اتذوق اطيب من كسها وسائله وللملاحظة كس امي عندما تنمحن لزج للغاية وانا لأن احاول ان اقنعا ان امارس الجنس مع اختي لكنها للأن لم تقبل
  18. ا اسمي سيد من محافظة قنا وعندي 16س وامي اسمها عدلات سنها 40س وابوي مسافر الخليج وساب امي حبله من سنه ونص امي امراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فاضحها في مشيتها طيز نازل وطيز طالع ودايما لما تكعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلتها يعلم تحت الجلابيه السوده انا بلغت من سن 12س لانه شفت شعر بدا ينمو فوق زبري عند العانه وبصراحه محسيتش بزبزي حمبط[وقف او انتصب]ومحسيتش بالشهوه وعمره زبري مانزل لبن الا من 5شهور والسبب كنت كاعد مره علي الدكه جنب امي وابن عمي بكا وكان سنه بالضبط سنه امي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدات تطلع بزتها من السنتيا ومن كبر بزتها ماكانتش راضيه تطلع الا لما فكت 3زارير من جلبيتها وكان اول مره اشوف بزة امي كبيره زي بزة الراقصه المعبوده صفوه في فيلم هي فوضي واول ما شفت بزة امي حسيت بزبري بدا يحمبط[يوقف] والشهوه بدات تسري في جسمي وزبري بدا ينبض بالحياة وبدات ابص من تحت لتحت شفت امي حاطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وانا بشوف امي وجسمي مولع قمت وسيبت امي بترضع ورحت انام سمعت صوت مرات عمي بصيت0لقيت امي بتدي الواد لامه وانا زبري محمبط وانا ببص من خرم الباب شفت حلمة امي بتخر لبن من بزتها....الي اللقاء بالجزا الثاني انتظر تشجيعكم لاكمل باقي الاجزاء انا اسمي سيد من محافظة قنا وعندي 16س وامي اسمها عدلات سنها 40س وابوي مسافر الخليج وساب امي حبله من سنه ونص امي امراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فاضحها في مشيتها طيز نازل وطيز طالع ودايما لما تكعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلتها يعلم تحت الجلابيه السوده انا بلغت من سن 12س لانه شفت شعر بدا ينمو فوق زبري عند العانه وبصراحه محسيتش بزبزي حمبط[وقف او انتصب]ومحسيتش بالشهوه وعمره زبري مانزل لبن الا من 5شهور والسبب كنت كاعد مره علي الدكه جنب امي وابن عمي بكا وكان سنه بالضبط سنه امي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدات تطلع بزتها من السنتيا ومن كبر بزتها ماكانتش راضيه تطلع الا لما فكت 3زارير من جلبيتها وكان اول مره اشوف بزة امي كبيره زي بزة الراقصه المعبوده صفوه في فيلم هي فوضي واول ما شفت بزة امي حسيت بزبري بدا يحمبط[يوقف] والشهوه بدات تسري في جسمي وزبري بدا ينبض بالحياة وبدات ابص من تحت لتحت شفت امي حاطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وانا بشوف امي وجسمي مولع....الي اللقاء بالجزا الثاني انتظر تشجيعكم لاكمل باقي الاجزاء
  19. أنا سيد عندى 18 سنة وكانت عمتى عندها 30 سنة وكان زوجها متوفى كان أبي وأمي زهبو إلى الحج وتركونى فى البيت وحدى طلبت عمتى أن تجلس معي من أبي فوافق ففي أول يوم من سفرهم جلسنا نشاهد التليفزيون وحان وقت النوم قالت لي عمتى هيا لننا فزهبت إلى حجرتى فرأيت عمتى بعد خمس دقايق تطرق باب حجرتى وقالتلي يا سيد أنا خيفة تعالى نام معي قلت لها اوك تعالى نامى معي قالت لي بل تعالى ننام فى حجرة أبوك وأمك فوافقت ودخلنا الغرفة رأيت عمتى تخلع ملابسها فقلت لها أخرج برة قالت لي لأ أنا سوف أنام هاكزا كانت ترتدى قميصا شفاف كان ظاهر طيزها فهي جميلا وثمينا وكسها صغير جدا فنمنا بدأ زبى ينتفض أكثر حتى وقف فقلت لعمتى سوف أدخل الحمام فدخلت وفجأة رأيت عمتى تنادى من أمام باب الحمام فكنت خائفا جدا لو كانت عرفت إني كنت بضرب عشرة ففثانية رديت ولم أستكمل ضربها فخرجت من الحمام وقلتلها نعم قالت أنا خيفة أكون لوحدى فدخلنا لننام ونحن على السرير قالت لي ما هذا الذي تحت البنطلون المنتصب هذا فقلت لها هذه خيارة فضحكت ورأيتها تلعب طيازها وتضع أيدها على كسها وفى لحظة أغمضت عيناها فجاءت وقربت منى أكثر وأنا أقرب حتى لامس زبرى طيذها فجاءت يداها على زبرى فمسكت سدياه بهدوء حتى لا تستيقظ فرأيتها تسطيقظ وتقول ماذا تفعل قلت لها آسف قالت هل تريد أن تنام معي قلت لها نعم فوافقت وخلعت لي ملابسى وأنا أيضا خلعت لها ملابسها فمسكت زبرى وقالت هذا كبير جدا سوف يدخل فى كسى بصعوبة جدا جدا قلت لها سوف أدخله فظلت تمص فيه كتير وبعد المص نامت ووضعته على شفرات كسها وحاولت أدخله وهي تصرخ اه اه دخل ارجوك وأنا أحاول حتى دخل وهي تصرخ اه ااااااااااااه بجد حراااام بجد وأنا أطلع وأدخل حتى نزل اللبن في كسها إنتظرو الجزء الثانى بعد فطرة
  20. اسمي لؤي ابلغ من العمر 24 وامي اسمها لوليتا توفي ابي الذي كان مريض عندما كان عمري 18 سنة وهو يملك شركة سياحة وعندما توفي قامت امي بادارة الشركة امي كانت امرأه ذات جسم متناسق وبزاز كبيرة اي جسمها كان جيل جداًجداً بالنسبة لامراه في سن 48 تبدا قصتي عندما تخرج من الجامعة حيث كنت اذهب مع امي للشكرة لاتعلم طبيعة العمل واسافر معها عندما تصطحب الكروبات السياحية حيث كنت اعلم ان امي تتناك لكن من من لا اعلم لان كنت اعلم ان امي ذات عانة كثيفة مملوئه بالشعر لان ابي كان يحب المرأه المشعرةلاني لا اذكر اني دخلت عليها ووجتها نائمة ترتدي ثياب اكثر مرة وجدتها مستورة فيها كانت ترتدي قميص نوم لا يستر اي شي كانت مستعدة للنيك من ابي . بالمناسبة اني الولد الوحيد للعائلة كما اخبرتكم هي تولت امور الشركة اي كانت تسافر مع كروبات الشركة السياحية وانا احيانا اذهب الى بيت خالتي او ابقى وحدي بالبيت حسب ايام الدوام وعندما تعود من السفر كنت الاحظ ان شعر عانتها خفيف اي قد ازيل في وقت قريب في بداية الامر كان الموضوع طبيعي لان كثيرا ما كنت اراها عارية وراشكال مختلفة تعمد لمتابعة الموضوع هل ان امي بتتناك بعد وفاة ابي الذي يكبرها ب 13 عام لابد ان السنوات الاخيرة كانت خالية من الجنس وخصوصاً ان المرض اهقه حيث قررت اراقبها قبل السفر حيث كانت منهمكة بالعمل وباجراءات السفر وفي الليل رايتها ذات عانة مشعرة طبيعي وفي الصباح ذهبت مع الكروب الى اوربا كما اخبرتكم تقوم بجولات سياحية وانا مارست ايامي طبيعية اذهب الى الجامهة وعندما اعود اذهب الى بيت خالتي لاتناول الغداء الذي كانت قريب من منزلنا ثم اعود الى المنزل لامارس الجنس مع صديقاتي او امارس العادة السرية وعندما عادت رايتها وهي خارجة من الحمام بالبرنص المفتوح كما اخبرتكم لاتتحرج مني ذات شعر خفيف على عانتها اي انها قامت بحلاقتها واوووووووووو كان المنظر مذهل مارست العادة السرية واستمرت الامور على حالها وانا في حيرة من امري وماما بتتناك الى ان تخرج من الجامعة وقمت بالذهاب معها للاستعداد لاول كروب سياحي لتعلم كيفية ادارة الكروبات لانها في المستقبل ستكون مهمتي وسارت الامور على حالها وسافرنا الى اوربا وهذه المرة بالاخص روما وصلنا ليلا الى الفندق وقامت بترتيب البسبورتات الخاصة بالمسافرين واجراءات الحجز الخ ..ثم ذهبنا الى غرفتنا التي كانت (دبل بيد) اخذت دش ولجئت الى الفراش بينما لوليتا (امي) كانت ترتب الحقائب وكانت لاترتد سوى حمالة الصدر وكلسون ثم ذهبت الى الحمام لاخذ الدش وعند خروجها اطفأة اضواء الغرفة وبقي سوى التيبل لامب واتت جمبي وانا اندهشت كانت ترتدي قميص نوم مغري جدا ولا ترتدي تحتة اي شي كما في العادة حيث كانت بزازها كبيرة وذات هالة كبيرة وجميلة وردية اللون وكس ريرى اي شيئ منه سوى الشعر فانتصب زبري لا حظت هية ذلك وقالت مالك اجبتها الي يشوف هيج جمال وهيج جسم سكسي اش يصير بحالة ابتسمت ووضعت قبلة جمب شفتي ونمنا وفي الصباح اوقضتني امي وذهبنا للافطار في الفندق مستعدين لاجراء جولة في روما وكانت جولة جميلة وعدنا للفندق الساعة الرابعة عصرا ثم وقت الخروج مرة اخرى الساعة الخامسة عصرا لاجراء جولة اخرى تنتهي بالثامنة مساءا وعند عودتنا قالت اني مجتاجة الى جلسة مساج فذهب الى الرسبش ثم عادت الى الغرفة وسالتها لم تعملي مساج ؟ اجابت سوف ياتي الى الغرفة قلت لها ساخرج اذا قالت لا خذ راحتك شو مكسوف من لوليتا حبيبي قلت لا اكيد لا انطرق الباب فتحتها كان رجل اسود (زنجي) طويل ذو عضلات وجسم متناسق يجمل حقيبة صغيرة ويرتدي ملابس رياضية دخل الغرفة هاي هاي سال عن الحمام لتغيير ملابسهِ ذهب الى الحمام في هذه الاثناء قامت امي بخلع ملابسها التي شرت وحمالة الصدر ليضهر الصدر الذي حلمت ان المسه ثم خلعت البنطلون والكلسون الذي كان صغير جدا واصبحت تماما عارية خرج الزنجي من الحمام وفرش لها منشفة (قطعة قماش كبيرة ) على السرير ونامت على ظهرها ووضع قطعة قماش اخرى صغيرة بدأت من هالات بزازها منتهية بتغطية شهر العانة وهو بجوارها اي بجوار السرير بدا بوضع الزيت على الاجزاء العلوية من الرقبة ثم الكتف ثم اخل يدة تحت بزازها بحركات مغرية نزولات الى اقدامها وطلب منها ان تنام على بطنها ووضع قطعة القماش فقط على طيظها وبدا بتزييت وتدليك جسمها من الاعلى الى اسفل الاقدام بطريقة سكسية وتجل اكبر قضيب ينتصب ثم طلب منها الذهاب الى الحمام لغسل الزيت قامت شبه مغمى عليها ذهبت الى الحمام وكانت القطعة الكبيرة التي وضعها تحتها ابتلت يبدوا انها جائت بضهرها بعد خمسين دقيقة تقريبا خرجا من الحمام وامي مبتسمة وهية لاترتدي سوى قطعة قماش واضعتها على اكتافها وتغطي جزء من بزازها وكانت محلوة العانة يبدوا انها ازيلت اثناء الغسيل والزنجي يرتدي الروب حيث كان من الاسفل مفتوح قليلا استطعت ان اشاهد قضيب اسود شبه منتصب يسير امام الزنجي امتدت على الفراش بنفس الطريقة على ضهرها ولكن هذه المرة لاتضع قطعة القماش والزنجي جنبها قام بتدليك اكتافها ثم بزازها المنتصبة الحلمات الى اسفل الاقدام وطلب منها ان تنام على بطنها وقام وجلس على ارجلها اسفل طيظها اي بوضع الفارس وكان يتحرك حركات كي لا ارى ما يفعل لكن تمكنت ان ارى انه وضع زبرة داخل كس لوليتا وهي تنهدت واندفعت للامام قليل وكانت انفاسها مرتفعة عندها خرجت من الغرفة لاتركها تاخذ راحتها اثناء سيري في الممر متوجها الى الاسنصور سمعت اهات عالية جدا جلست في اللوبي واني كنت بحالة يرثى لها لماذا طلبت مني ان ابقى اراها ام كانت بصورة عفوية ؟ لماذا قامت بحلاقة عانتها امامي ولم تسترها بل تعمدت ان اراها ؟ هل هي كل سفرة بتتناك زي كده ؟ واسئلة كثيرة كم انا غبي من زمان امي تتناك ولكن قررت بعد تقريبا ساعة وربعان اصعد وارى ماذا تفعل هل مستمرة في النيك ام انتهت عند فتحي باب الغرفة كان لدي نسخة اخرى من مفتاح الغرفة الالكتروني كان زبي منتصب ويرغب بالانفجار ولم اسمع اي شي يبدوا انتهت وجتها نائمة على السرير ولا ترتدي اي شي وقطع الفاين على الارض وعلى السرير خلعت ملابسي باكملها ونمت جمبها وقلت لها ارتحت لوليتا ام تريدين ان نكمل فاجابت بابتسامة وباشارة القبول بالرأس وضعت يدي على بزازها واليد الخرى على شعرها ووضعت قبلة على رقبتها وثم شفتها ثم بادلتني الشعور بعد تردد بسيط وضعت ليانها داخل فمي وانا كذلك ثم نزلت على بزازها المنتصبة الحلمة نزولاً بمنطقة اعانة الرائعة المحلوقة تواً بشفرة حلاقة رجالية قبلتها ووجت بعض مني الزنجي ثم ادخلت اصبعي في كسها وزنبورها في فمي الى ان جائت بضهرها في فمي ابتلعت كل قطرة انزلتها مع العلم كانت ممزوجة بمني الزنجي لكنها كانت لذيذة قمت برفع قدمها اليسرى على كتفي وادخلت زبي فيها وبحركات بسيطة جئت بظهري في كسها وكانت كميته هائلة لم انزل بهذه الكمية من قبل وقمت ووضعت زبري في فم امي لتعصر مابقي من مني ثم نمت على ظهري وهية مستمرة بمص قضيبي وبحركات سكسية حيث كانت تمسك الخصية باظافرها وتلحس راس زبي بلسانها الى ان انتصب مرة اخرى ونامت على جنبها ونمت خلفها اي وجهي مقابل ضهرها ووضعت زبي في كسها ثم تغيرت الوضعية الى اناقتربت من حافة السرير واقفتا على ركبتها ووجهها على السرير اي المعروف على هذا الوضع الفرنسي مع ملاطفات باصبعي لفتحة طيظها وجئت بظهري للمرة الثانية ولكن في فمها هذه المرة بحيث لم تسقط قطرة واحدة الا وهية في فم امي ثم طلبت من النوم لانها كانت متعبة جدا ونما سويا وفي الصباح صحيت وذهب اخذ دش اندفعت باب الحمام وقالت ممكن اخذ الدش معك يا نياكي وحممتها وحممتني ومارسنا الجنس تحت الدش ومارسنا عمل الشركة والكروب الساحي حسب البرنامج ثم في الليل مارسنا الجنس وجائت بظهرها اكثر من سبهة مرات وانا ستة مرات وفي اليوم التالي ذهبنا الى الشاطئ وارتدت البكيني ودخلنا الماء وكانت مداعبات جميلة حيث انا احسد نفسي على هذه المتهة الت ي تمتعني ياها امي ولحد الان انا مستمر في النيك مع امي ولكن متى ما هية ارادت وانا اردت ولكن هي الان ربة بيت وانا الذي ازاول نشاط الشركة كم مارست الجنس مع اجانب ومع سواح ومع اناس كثيرين ولكن مثل كس لوليتا وعانتها الجميلة وشعرتها الكثيفة لا اجد
  21. تبدا القصة انو انا عندي رفيقي اسمو رائد وهو بحب الصبيان (/ يعني روح قلبو ينيك صبيان وروح قلبو يرضعلو زبو للشاب يعني الشاب يمص زب رائد . وكان رائد كل شي اسبوع يالقي شاب من اهل الحارة او من براه الحارة وكان يجرب يشتريلو ويعطي مصاري يعني ( فلوس ) مشان ينيكو ..... وبتعرفو اذا شاب اهلو فقراء وهو ما معو مصاري شو بيصير اذا واحد عطاه مبلغ منيح وصار يشتريلو بوظة وكولا وغيرها من الاشياء بيفرح الولد صح ؟؟؟ و رائد كان عندو سيارات اجراة يعني رائد وضعو المادي منيح وسط , وفي يوم من الأيام ايجى لعندي رائد على البيت وقلي يعني قال رائد : قالي من شوي ظبت شاب حلو وطيزو صغير وحلوة وبدي نيكو يعني يعملو واحد زب وقلتلو اي شو بدي اعملك انا قال رائد : بدي منك تدبرلي مكان نيكو قمت انا قلتلو رجاع لعندي بعد شي ساعة لحتى اقدر دبر مكان قلي اي وراح, اتصلت انا بصديقي وقلتلو انو بدي الشقة الي عندو وهو مستاجر شقة مشان يعرص فيها الي صديقي: تكرم صف صف وتعال خود المفتاح , ورحت انا جبت المفتاح ورجعت لقيت رائد عم يستناني على باب البيت وقلي شو مشي الحال , انا اي وقولتلو وين البيت , وراح رائد جاب الولد , وانا كنت في الشقة تبع صديقي عم انتظر حتى يجي رائد هو والولد وايجى رائد ودخل هو والولد و ضل ينك في الولد شي ساعتين او اكثر و انا كنت نايم لانو انا مليت وكان الوقت عند العصر وانا لحالي , و ما لقيت الا رائد هو والشاب عم يفيقون من النوم ورحنا كل واحد على بيتوه وانا روحت على المكتب تبعي لانة عندي اشغال , بعد شي يومين ايجى لعندي رائد في اليل ورحت معو نتدرجة في السيارة ونحكي على الشغل وعلى امورة كتير ومن هيك شي .. وبعد شي ساعة انا نعست وبدي انام قولت : رائد روح وصلني على البيت ونحنا في طريق الرجعة ما شفنا الي الشاب الي كان رائد عم ينكو , كان الشاب مع اهلو العائلة يعني ابو و امو واختو , بس شو لفت نظري على اخت الشاب كنت بعرف البنت بس ما اعرف انو الشاب الي عم ينكو رائد هو اخوها قالي رائد لك الولد ابن العرص مع اهلو وانا عم اتفرج على اختو لانة كانت البنت بعرفها من زمان وبنت الحرام ما تحكي معي تشوف حالها علي , بس شو انا هون طلبت من رائد انو يجيب الشاب وبعد ما ينكو احكي معو , قالي رائد : و**** انتي شياطين بدك تعرف شي على اختو مو هيك ؟؟ انا : قولت لرائد اي اكيد لانة بدي نيكه لهل بنت الحرام ,قام رائد وافق اكيد لانة رائد بيحبني كتير وما بيرفض طلب شو ما كان . وفي اليوم التاني ايجى رائد ورحنا على الشقة نفسها تبعة صديقي وناك رائد الولد ,بس هل مرة انا ما نمت انتظرت حتى خلص رائد من الولد قال رائد يلا ما بدك تروح صف صف ؟؟ قولت انا : يلا بس نشرب كولا وبعدها بنروح وصرنا نشرب الكولا انا ورائد والشاب .ونحنا عم نشرب صرت اسال الشاب كم عدد اخوتك الشباب والبنات قام قال : انو ما عندو غير اختان واحدة صغيرة كتير يعني عمرها شي سنة واسمها روان واخت اكبر عمرها 18 واسمها دانيا , وهون صرت فاكرى كيف بدي اسالو عن اختو وين بتروحة ,وما لقيت غير رائد سالو للشاب : اختك دانيا بتناك متلك , وصار الشاب يضحك وجاوب رائد : اختي كل ما بدها تروح لازم روح معها انا لانة ماما وبابا ما بيخلو اختي تطلع براه البيت لحلها بس كانت اختي تعملة حاله انو بدها تروح لعند صديقتها ونروح انا واختي لعند واحد شاب البيت وكان عند الشاب اتاري (يعني متل الكومبيوتر العاب ) وكنت انا العب في الاتاري واختي تدخل مع الشاب على غرفة وانا عارف انو الشاب عم ينك اختي جوه في الغرفة وكنت كتير مرات ادخل للاقي اختي مرة عم تمص زب الشاب ومرة بشوفها عم تجلس على ايرو وايام كان الصوت يوصل لعندي وهي عم تقولو اختي لشاب^شوي شوي على طيزي لعم بعيونك شو بتحب النيك من الطيز ^ بس ما كنت احكي لاهلي لانة كنت انا مبسوط اختي بتشتريلي كل شي وكان الشاب كمان بيشتري كتير شغلات الي ولهيك ما كنت احكي . وبعد ما سمعت هل كلام قولت للشاب انا : بدي صير اشتريك كل شي وتصير تروح لعندي على المكتب وتلعب في الكومبيوتر بس بشرط بدي منك تعمل هل طلب شو رايك ؟؟؟ قام الولد كتير فرحه قلي مباشرتن اي شو بدك ؟؟ قولت بدي اعطيك هاتف في كاميرة يوم الي بدك تروح مع اختك لعند الشاب و لما تتدخل اختك هي و شاب على الغرفة بعد بشي رب ساعة بتروح لعند الغرفة و بتفتح الباب وبتصور اختك هي وعم ينيك الشاب او هي وشالحة تيابها يعني ( ملابسها ) وبعد هيك بتوصل اختك على البيت وبتعمل حالك بدك تلعب بالحارة وبتيجي لعندي على مكتب او على البيت بسرعة فهمت ؟ ؟ ؟ ؟ . وانا هون عطيت الولد هاتف في كاميرة بس طبعا ما في خط ^يعنيsim ما بيقدر يحكي من الهاتف ^ وعلمت الولد كيف يستخدم الكميرة وقولت للشاب انو انتبه ما حد يشوفك وهون قالي الشاب لا تخاف انا لما بفتح الباب على اختي بيكون الشاب ينيك بتكون اختي قاعدي على زب شاب وانا ما حد يحكي معي ولا حتى يطلعو فية , انا قولت كتير منيح معنها اذا هيك . وبعد شي ثلاثة ايام ما لقيت غير الولد عندي في المكتب وجاب الهاتف وقلي الولد انو ما قيدر يصور غير صورة واحدة بس شوفت الصورة بس كانت منيح ما فيها شي يعني المهم انو كانت دانيا اختو للولد ظاهرة في الصورة وكانت عم تمص زب شاب صديقها , وقولتلو للشاب انو يلعب في الكومبيوتر وبعد ما خلص عطيتو مصاري وقلتلو للشاب : بدي اعطيك رقم هاتفي وبتقول لاختك انو تحكي معي ضروري واذا سالتك اختك شو بدو قولها ما بعرف بس عطاني الرقم وقالي انك تحكي معو قولتلو انتبه لا تحكي شي علي صار بعدين بقول لابوك انو عم ينيكوك الشباب في كل الحارة وبتعرف شو بيصير اذا عرف ابوك .ما حكى الولد شي وراح على بيتو يعني المنزل . وبعد شي ست ساعة اتصلت دانيا وكان الوقت شي الساعة الواحدة ليلا وصار الحديث التالي وكان بسرعة : انا : الووووو ايو دانيا :مرحبا صف صف بدي افهم بسرعة شو بدك لانة انا اهلي نايمين ولاحد يصحى من النوم بتصير مشكلة يلا بسرعة شو بدك ليش قولت للاخي انو بدك تحكي معي ضروري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!! انا : و**** عندي الك شغلية كتير بتهمك $$$ دانيا : شغلت شو ؟؟؟ انا : قولتلى على الهاتف ما بيمشي الحال بدك تيجى لعندي على المكتب بكراه حتى تشوفية بعيونك . وصارت تضحك بصوت واطي ههههه دانيا : انت اجدب صف صف يعني عم تحاول انو احكي معك انا ما بدي وانت بتعرف مو هيك يا صف صف ؟؟ يلا با ي ولابقى تحاول معي ؟ انا : بس ليكي دانيا قبل ما تسكري الخط (يعني الهاتف ) انا عندي الك صورة و لا احلى من هيك ومع شب على تختو وعم تمصي شي ما بعرف شو هو بس اذا بدك بكراه تعالي لعندي على مكتب وشوفي بعيونك باي سلام.................... وصارت تتصل كل شوي انا ما رد حتى تيجي لعندي على مكتب وانفرد فيها بس انا ما بدي اجرحه بس هي هيك بدها لانه انا حبيت انا احكي معها بس هي رفضت وعملت حالها ما تحكي مع شباب وكان لازم اعمل هيك . وفي اليوم الثاني و بحوالي ساعة شي ثلاثة عصرا ما لاقي غير دانيا ومعه اخوها المنيوك في المكتب ودخلت لعندي على الغرفة وقالت دانيا : شو بدك تفرجيني قومت وقفت وقلتلها تفضلي اجلسي شوي بس و اخذت اخوها على غرفة تاني وقلتلو قعود لعب على الكومبيوتر ولا تطلع لا براه وسكرت باب الغرفة وعملت فنجانين قهوة ورحت قولتلها تفضلي قالت يسلمو وحطيت على الصورة وهون مدري شو صارلها ما عاد تعرف شو بدها تحكي وقالت خلاص شيلها لصورة قمت شلاته قالت دانيا : شو بدك مني ؟ ؟؟؟ انا ما بدي شي بدي شغلية كتير صغيرة ؟؟ قالت : شو هية ؟ انا بدي اعمل متل ما عم يعمل الشاب الي في الصورة ؟؟؟؟؟ ساكتت دانيا شوي وبعد هيك قالت : مقابل شو ؟؟ انا مقابل ما حد يعرف شو رايك قالت اي موفقة بس بدك توعدني انو تحذف الصورة من الكومبيوتر اوكي ؟؟ انا : اي اكيد بس نخلص .. دانيا طيب وين بدنا نعمل هيك ؟؟؟ ( قصدها وين بدنا نتنايك ) قولت انا : يلا قومي نمشي عندي شقة ؟؟ قالت : و اخي ؟؟ انتي نزلي لتحت على الشارع وانتظريني وشو بدك باخوكي , وراحت دانيا نزلت قبلي على الشارع , ورحت انا لعند اخوها ل دانيا وقولتلو راح سكرى الباب وبدي اروح مع اختك مشوار شي ساعة وبرجع العب على الكومبيوتر واذا بدك في بسكويت وكولا في البراد الي في الغرفة التاني انتبه لاترد على الهاتف او تقول مين اذا حد ترق على البا ب ؟؟ قال الولد اي خلاص روح انتي انا مش راح اتحرك . ونزلت وروحت وقفت تاكسي ورحنا على الشقة تبعيت صديقي و دخلان انا ودانيا ولما صرنا لحالنا مباشرة وقف ايري بيدون ما العب فيه لانة انا منتظر هل لاحظة من زمان وهون انا شلحت الحذاء وهي كمان وبعد هيك شلحت دانيا الايشار على راسها وصارت تخفف من الملابس الي عليه وانا كمان , ومسكت دانيا وصرت ابوس فيها من خدودها من رقبته ومن اكتفها وهي بدورها بتبادلني نفس الشعور والقبلات ,( على فكرة انا ما وصفت دانيا من بداية القصة شوي هي فتاة خارقة جدا يعني لو بتخرج من البيت سبور يعني من دون ما تتحجب يمكن كان كل شي في الشارع من شباب ورجل شلحوها ملابسه وناكوها في الشارع ويمكن حتى البنات يطلب سحق كساسهن منها شعر اشقر وجهة رائع صدر كبير جدا خصر نحيل طيز مدورة تسوه تقلها ذهب وكس زهري على ابيض يا ويلي ! ! ) عفوا على التاخير .. وبعد قبلات كثيرة مني ومنها شلحت انا من فوق وظليت في البنطلون وهي بدورها شلحت ملابسها بس و**** بكسوف وخجل شلحت البلوزة وقفز اول نهد لانة صعب يطلعو النهدين سوا من كتر كبر صدرها كان صدرها رائع اذا ما لبسة ستيان واقف واذا لبسة يصير اكبر لانة بتعرف البنات انو في ستيان فيها حشو بتكبر الصدر , وهون مسكت صدرها وبلشت الحس وامص والحس والحس والحس والحس يمكن حتى ما عاد لاقي لساني ذاب من كتر المص والحس ولاء واصبيعي صارو اقصر من غيري من الناس من كتر فرك بزازه وكسها و بعص طيزه من فوق ملابسه ل دانيا وهون دانيا متلاها متل اي بنت صارت تتاوه وتصرخت من شدت المتعة وطلبت مني اشلح بنطلوني وانا فوران شلحت البنطلون ومسكت دانيا الكلسون تبعي ونزلتو وظهر زب المعشوق من كل البنات والي بيحبيو اكتر من اطيب نوع فواكة , وصارت تلعب فيه شوي بايديها الرقيقات مع انو ايري ما بدو غير شفايف يكون متل شفايف دانيا وبلشت تمص راسوه وتفوت في تمه اكتر وتمص وتلحس من على اطرف ايري وصار لونه ايري احمر وعلى ازرق قوس قزح وصارت تمسك ايري من عند البيضات و تضرب بزازها وعلى الحلمات الي متل حبات الزيتون ولونة حلماته كان زهري ولون بزازه ابيض متل الثلج وبعد ما تضرب بزازه بايري ترد تمص وانا افرك بزازها وبعد شي عشرة دقائق من هل وضع نزلت البنطلون ل دانيا وصرت ابوس افخاذى دانيا وصرت اطلع لعند كسها وابوسو من فوق الكلسون والحس كسه من اولو حتى طيزه وصارت تتحرك حركات من غير وعي وتقرب كسها لعند تمي وتمسك شعري وتدفشني على كسها قالت دانيا يلا حبيبي مصمصني من كل جسمي انت احسن من مئة بنت قمت انا نزلتلها الكلسون وصارت عارية تمام وصرت امص بزازه وامص حلماته والحس صدرها من فوق البزاز وانزل الى البطن وامص الخصر والسرة واطلع ابوسها من شفايفه وابوس رقبته وحول رقبته وطبعا انا ايدي عم تفرك فخذها وشوي كسها وهي عم تقول اه اه مممممم ما اطيبك يا صف صف انت رائع معي انت عن جد بتحبني اه اه يا حبيبي ما عاد نام غير معك انت وبس اه اه اه اه اه اي ايه بوسني من تمي بوسني من بزازي بوسني من كل جسمي من ظهري من كسي من كل مكان انا الك اه اه اه مممممممممممممم وان صرت ما عاد اعرف من وين بدي ابوس صرت ابوس كل جسمها يمكن حتى شعرها وهي كمان عم تحلب ايري بايدها وعم تلحمس على ظهري بايدها التاني بقينا على هل حال شي ربع ساعة وبعد هيك قولت انا : شو دانيا كيف بدك يا عمري نبلش من وين بتحبي قالت دانيا : فرشيلي كسي بأيرك بزبك لحلو والي طعمو طيب كتير مممممممممم بس حط على زبك كريم او فازلين يلا يا حبيبي حتى جيب ضهري على زبك وانت كمان جيبو على كسي اه اه اه مممممم مسكت ايري و مرغتو فازلين كلو وحطيتو على كسه صرت احفو على شفرات كسها وهي عم تتاوه اههههههههه ممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه وهيك شي خمسة دقائق حسيت انو ايجى مع دانيا وبعدها انا مباشرتن قولت : دانيا دانيا ايجى ضهري اخ اخ اخ اه اه اه قامت مسكتو لايري بايدها وصارت تحلبو و تخضو على كسها وعلى بطنها حتى صار كسها وبطنها كلو مني من زبي .قولت انا : شو رايك نتنايك في الحمام وبعدها نتحمام بس جسمنا من دون الشعر حتى ما حد يعرف شي من اهلك قالت دانيا : اي موافقة يلا وذهبنا الى الحمام وشغلت الحمام على الكهرباء حتى تصير المياه ساخني ومشيت دانيا وانا وراه مسكها من خصرها وعم حف ايري على طيزها وكل مما نمشي خطوتين تعمل دانيا ستوب بمكانها يفوت ايري بين فلقتين طيزه حتى وصلنا الحمام كان ايري جاهز لحتى ينيك وقفت انا وهي في الحمام وصرنا نبوس بعض من الشفايف ومن البزازه و ندعك اجسام بعض وانا هون غسلت ايري من الفازلين وصرت العب فيه قامت دانيا خلتني اجلس على كرسي في الحمام ونزلت هي على ركبها وصارت تمص ايري وترضع فيه شي خمسة دقائق قمت انا قولت : حبيبتي اجلسي على الكرسي بس خلي وجهك لعند مساند الكرسي وظهرك لعندي يعني بتصير الطيز براه الكرسي نافره لبره وصرت ابوس افخاذى وحطيت على زبي شويت بزاق لوعابة ومسكتها من طيزها وصرت ادحشو شوي شوي على الهادي وهي عم تتاوه ممممم اه اه اه اه وتقولة داخلو فوتو بس خليك حنون معي اول شي حتى طيزي تاخذ على زبك يا حبيبي وصرت ادحشو شوي واخليه شوي هيك حتى صرت ادحشو حتى نصو ادخلو واطلعو بس مو بسرعة وبعد شي ثلاثة دقائق صرت ادحش اكتر حتى فات كلو ما في غير بيضاتي براه وهون صارت تقول دانيا يلا نيكني اه اه اه اه اه اه ممممم يلا فوتو وطالعو بسرعة يلا اخ اخ اخ اخ اه اه اه اه وانا ما كذبت خبرا وصرت نيكه بسرعة طالعو وفوتو من راسو حتى البيضات و انا مسكها من بزازه عم اعتصر فيهم حتى حسيت انو بدي اجيب ضهري طالعت زبي بسرعة ونزلتها من اكتفها وهيك صار ظهرها على الارض وانا فوقها وصرت اخضو حتى ليجي على صدرها وعلى بطنها وهي عم تفرك كسها وبعد هيك نزلت انا لعندها ومسكت ايري وحطيتو في تمه اول شي ما كان بدها تمصو لانة كان في طيزها بس خلاص مصتو وصرت تمص معو البيضات , وبعد هيك عملت انا دوش واغتسلت وهي كمان بس هي من دون شعرها حتى اذا راحت على البيت ما حد من اهلها يعرف انو في شي , وبعد شوي نكتها من طيزها وفرشيت كسها ومصتو وكل شي وجيبت ضهري مرتين وهي كمان بس ما اعرف كم مرة لانة كل شي عشرة دقائق كانت ترتعش , وهيك انا بحب انهي القصة وشكرااااااا .
  22. اسمى رشيد وانا شاب مغربي ابلغ من العمر 19 سنة ، كنت اعيش فى مدينة صغيرة ناحية البيضاء وبعد ان صار مجموعى فى الثانوية الثأهيلية يمكننى من الالتحاق بإحدى المدارس العليى فى الدار البيضاء حيث تدرس اختى الكبرى وحيث يعمل ايضا معظم اقاربن في تلك المدينة اضطررنا جميعا الى الرحيل اليها مدينتنا الهادئة الصغيرة النظيفة! كانت زوجة (/ (منى) جميلة وتشبه الممثلة روجينا وكنت دائما اقول لها ذلك وتضحك كثيرا وهى سعيدة بذلك... وتمر الايام ويتوفى والدى فجأة ويتقرر ان نذهب الى مدينتنا الصغيرة ثانية وللمرة الاولى بعد ان رحلنا عنها من اجل ان نمكث بعض الايام فى منزل العائلة نستقبل العزاء و...الخ لكن منزلنا للاسف كانت تجرى به اصلاحات وتشطيبات واشياء كثيرة لاتجعل منه مكانا صالح للسكن وانتقلنا جميعا الى بيت خالى الذى يعمل مدرس ثانوى انجليزى ، ويبلغ من العمر حوالى 36 عام بينما منى زوجته تبلغ 25 عاما فقط ...وهناك عشت ايام سوداء فى البداية ..فكنت اتذكر والدى واشعر بمرارة حين اجد خالى يداعب اطفاله ، وكنت اتذكر فتاتى التى احببتها فى الثانوية ثم تركتنى وتزوجت بمن يفوقها سنا بمراحل واشعر بمرارة اكبر ، ثم استمع كل يوم ليلا الى صوت خالى فى غرفة النوم وهو ينيك منى وهى تصرخ بخفوت وتهمس بكلمات كثيرة لا اتبينها بينما اسمع من وقت للآخر ضربات يد خالى الخفيفة على فخدها او طيـزها فتضحك هى فى دلال استطيع ان اتفهمه وادرك كيف يبدو برغم انى انام فى الغرفة المجاورة .. وطيلة هذه الايام كانت شقيقتى فى سكن الطالبات بالبيضاء وقد تركت شقتنا هناك خالية ، فى حين كانت والدتى تبيت عند شقيقتها هنا بجانب مسكن خالى حيث الاسرة تحب ان تعيش فى تقارب... كان لدى خالى الآخر الذى كان يعمل فى كندا وقد عاد اخيرا ليشارك فى واجب العزاء ويستقر هنا ليتابع اعماله وفى احدى زيارات خالى هذا واسمه نادر الى بيت خالى الاول الذى اسكن فيه حاليا ... كان يبات معى فى نفس الحجرة ويستمع معى كل يوم الى الاصوات ذاتها.. وخالى نادر صايع جدا ودمه خفيف ووسيم وفيه صفات كثيرة احبها واحس طول الوقت انه شاب وهو بالفعل لم يتجاوز بعد ال32 عاما ، كان يبتسم لى حين نسمع صوت منى تتأوه او تصرخ فى حجرة النوم مع زوجها (هشام) الذى قلت انه مدرس ثانوى وفى يوم من الايام كان هشام قد ذهب لاعطاء بعض الدروس الخصوصية وكنت انا اقف فى الشرفة متأثرا برحيل ابى (شوية نكد) ثم وجدت منى بصدرها النافر وظهرها المنتصب وخصلات الشعر الاسود الفاحم الهابطة فوق جبينها الناصع البياض ووجها المشرق الساحر تقترب منى وهى ترتدى عباءة ضيقة تكشف مفاتن جسمها وتبدو من اسفلها (لانها قصيرة الى حد ما) ساقيها البيض الرائعتان ، رأيتها تقترب بهذه الصورة فخفق قلبى: قالتلى ايه مالك زعلان ليه؟ قلت انا مش زعلان عادى انا بس حاسس انى عايز اسافر بأة وكدا كفاية اوى .. الامتحانات قربت يا ابلة منى ...فأعطتنى كأس عصير كان فى يدها وابتسمت وقالتلى اخص عليك ياندل عايز تسيبنا مش طايق تقعد معانا انا زعلانة منك..وخرجت ضاحكة من الشرفة وعادت للمطبخ بعد ان انتهيت من العصير توجهت للمطبخ كى اعطيها الكأس فوجدت مشهد لن انساه ماحييت: وجدت خالى نادر وقد ثبتها الى الحائط المواجه لى فى نهاية المطبخ واخذ يفعص ابزازها بيده ويلحسهم من فوق العباية وهى تنظر له (وبالتالى لم ترانى حين دخلت) وتعبث فى شعره بيدها...ذهلت وصدمت وظللت واقف مكانى كالابله الى ان تنبهت منى فرأيت عينيها المذعورتان تحدقان بى وهى حتى لم تتمكن من النطق او ان تنبه نادر الذى كان ظهره لى وهو منهمك فى اللحس والتقفيش والتحسيس وكان يحاول الآن رفع عبائتها الى مافوق جسدها.. وضعت الكأس على المنضدة دون كلمة وتوجهت الى الصالة وقلبى يخفق .. وهناك من داخل المطبخ سمعت همسات واصوات متقطعة وسمعتها تقول : مصيبة مصيبة ثم بعد قليل جاء الاثنان امامى وقال نادر متظرفا وكأنه يداعبنى : ايه ياابو المماليك ههههه مبسوط هنا ولا ايه؟ عارف منى دى مش بتعرف تطبخ خالص انا فضلت معاها جوة اشم السمنة اللى هى حطاها ف الاكل وقلتلها وربنا دى مش سمنة دى اى حاجة تانية الا السمنة. كنت انا مبضون بصراحة ومش عارف اقول ايه لنادر : هو فى حد بيشم السمنة يابن اقحبة؟وبعدين ايه علاقة السمنة بالبزالز والزك واللحس والتقفيش ياعرص المهم مر ذلك اليوم وكل من ثلاثتنا يعرف ماحدث ويعرف انه بالطبع لن يخبر هشام وان الامر سيبقى سرا للأبد واللى ف القلب ف القلب... وكان ان جاء موعد الغداء وهشام كان عاد من الدروس ، وكلنا كنا صامتون وخالو نادر كان خرج اصلا وقال انه سيشترى سجائر ويعود حالا (لكنه تأخر جدا) وعلى المائدة كانت منى وشها احمر جدااا من الخجل وكلما نظرت لى ازدادت حمرته وكانت صامتة ومكسوفة ومرتبكة وتأكل ببطء وهى شاردة اما انا فكنت اتلذذ بهذا كله وقد نسيت حكاية ابى الذى لم تمر على وفاته اكثر من ايام بسيطة. ومن تحت المنضدة كانت اعبث فى اصابع قدم منى واحسس عليها بقدمى من فوق لتحت وببطء .. وهى كانت تحاول ان ترسم ملامح الغضب او الغيظ او الغل على وجهها وتنظر لى نظرة معناها : انت اتجننت؟ وبعد الاكل ، وحين ذهب هشام ليغسل يده وجدتها مرتبكة جدا وكادت ان توقع الاطباق من يدها فقرصتها بسرعة فى طيزها حتى ان العباءة التصقت بمؤخرتها ووجدتها تنظر لى وقد عضت شفتها السفلى محذرة وقالت بهمس : انت عيل وسخ ومر هذا اليوم بطييييئا لانى كنت منتظر ان ينتهى بسرعة .. وحين تريد لليوم ان ينتهى بسرعة لاينتهى ابدا . المهم انتهى اليوم الكئيب وخرج هشام للمدرسة صباحا وكنت انا لا ازل نائم فى الغرفة المجاورة لغرفته هو ومنى ولاحظت انه بعد ان خرج بقليل قفلت هى باب حجرتها بالمفتاح ، وبعد كذا ساعة صحيت منى من النوم وذهبت لتغتسل فى الحمام انتهزت انا الفرصة وفتحت باب الشقة ثم اغلقته بعنف وكأنى اريد ايهامها بأننى خرجت وانا غاضب...لكنى فى الحقيقة توجهت خلسة الى الكرسى امام الحمام واخذت من فوقه ملابسها التى خلعتها قبل ان تدخل وذهبت مسرعا الى حجرة نومها ونمت تحت السرير وانا اداعب زبى بملابسها ، الى ان خرجت منى من الحمام واكيد لم تجد الملابس فظنت انى عملت فيها مقلب قبل ان اخرج .. ولم تعرف انى انتظرها فى حجرة النوم تحت سريرها الخاص وحين دخلت شممت رائحة الشامبو الجميل ورأيت ساقها من بين فتحة السرير جميلة متوردة مغرية ناعمة ثم بكل حذر مددت يدى وجذبت ساقها من الاسفل فشهقت وصرخت ثم وقعت على ظهرها مستندة بيدها الى الارض وكانت لاترتدى الا الفوطة حول وسطها.. زحفت سريعا وخرجت من تحت السرير ونمت فوقها ولدهشتى لم تصرخ منى بل رأيتها متفهمة لحقيقة انها ممكن تنفضح وحسيت بنبرة استعطاف فى صوتها وقالتالى : والنبى يامالك اعقل انا مرات خالك يامالك . اللى انت شفته امبارح دا حاجة تانية وملكش دعوة بالحاجات دى يامالك احنا خالك نادر دا ياما وقف جنبنا فى ازمات وساعدنا وانا كمان كنت بحبه قبل م ارتبط بهشام..قالت كل ذلك بينما كنت احاول وانا مبتسم شدها لاعلى كى تنهض وهى ترفض النهوض كأنها تعتقد انها لو قامت لنكتها فورا ... ولما لم استطع ان اشدها لانها ممتلئة قليلا لكن جسمها حلو جدا ومتعتبرش تخينة خالص ، نمت فوقها فصرخت : لا ياممماااالك .. صرخت مرة واحدة وكنت انا اقبلها بعنف واعتصر شفتيها ويدى تعبث تحت ابطيها وركبتى تندفع بقوة لتضغط على كسها من فوق الفوطة الملفوفة على جسدها.. كانت تشتمنى شتائم قبيحة جدا وتسبلى بالدين لكنى لم اتركها وحين حاولت جذب المنشفة من فوق خاصرتها اتسعت عيانها وعضت شفتها السفلى كأنها تعاقب طفل صغير او تحاول اظهار غضبها دون جدوى وشدت منى المنشفة بعنف لكنى جذبتها اكثر واكثر ووجدت صدرها امامى عليه قطرات الماء وشعرها الاسود قد انسدل ليغطيه فرحت اقبل كل صدرها وهى تتأوه وتهمس بخفوت : لا بأة يبن الكلب ... يلعن ابوك شمتنى كثيرا بالاب ولم اهتم...كنت منهمكا فى لحس جسدها الملتهب وهى تتأوه بدلال مثيييرر جدا آه آآه أوه آه تؤتؤ ... بينما المنشفة الآن كانت بجانبنا وانا الحس كسها المحلوق بعناية واحاول ادخال لسانى فيه فتضحك ... فجأة اصبحت متجاوبة معى وتضحك كثيرا كأننى طفل يلقى النكات امامها ... قالتلى احضنى اوى يارشيد ... وبوسنى من رقبتى كانت تطلب منى اشياء معينة وكنت افعلها ثم رفعت ساقها فوق كتفى كما كنت اشاهد ف افلام البورنو وبدأت ادخال قضيبى بداخلها لكنها تمنعت وخشت ان يفضح هشام الامر ، وطلبت منى ان ادخله فى طيزها واثناء منا بنيكها برقة وحب قالتلى: اقسملك نادر عمره مالمسنى ولا عمل معايا حاجة اكتر من اللى انت شفته كنت انا لا ارد على اى كلام تقوله فقط كنت اضربها على طيزها واقولها ياقليلة الادب انتى انا هانيكك كل يوم وهانيكك وانتى نايمة وانتى صاحية وانتى ف كل مكان ! وفى اليوم الثانى تكرر نفس الموضوع ونكتها من طيزها وفى اليوم الثالث كان احلى يوم معاها ، لانها دخلت الحمام ونسيت الفوطة بعد ان دخلت .. فوجدتها تطرق الباب وسألتها : عايز ايه يامنمون عايزة ايه ياكوتى كوتى انت اجيلك ضحكت وقالت من وراء الباب : لأ انا عايزة الفوطة هتلاقيها عندك ع الكرسى اللى جمب الباب ناولتها الفوطة وكانت تظهر يدها فقط من خلف باب الحمام الموارب ، وكانت يدها بيضاء جميلة ناعمة رقيقة عليها قطرات ماء والدش لايزل مفتوحا وماؤه تنساب على ارضية الحمام ولمحت بعينى ساقها وهى تبدو من جانب الباب .. كل هذا لم اطق ان احتمله فوجدتنى اشد يدها نحوى بعنف حتى ان ملامح وجهها كانت متألمة لانى صدمتها فعلا بالباب الخشبى فقبلتها سريعا وهمست فى اذنها : آسف يا سكرة دفعتنى بعيدا عنها وحاولت اغلاق الباب وهى تبدو غاضبة فعلا لكنى دخلت وراءها واخذنا نتدافع سويا بالداخل حتى اجلستها على مقعد الحمام وجسلت فوقها واخذنا نضحك كثيرا جدا حتى دمعت اعيننا ، قالتلى استنى بس هاقفل الدش طيب ، لكنى لم اتركها وادخلت قضيبى هذه المرة داخل كسها واستخدمت الشامبو الذى كان بجانبى حتى اسهل عملية الايلاج بينما هى تتأوه وتقول طول الوقت : وربنا حاسة ان هشام جاى دلوئت ، آآه آى آى قوم بأأة ونزلت كل المنى بداخلها وانا افشخ ساقيها فى حين ابعبصها والعب فى فتحة مؤخرتها من اسفل بإصبعى الاوسط ، ثم فجأة احسست بشىء يدفع قضيبى خارج كسها ولاحظت علامات تألم على وجهها ، ثم احسست انا بألم خاطف فى زبى فأخرجته لاجد الماء يندفع خارج كسها بغزارة وهى تضغط على اساسنها متألمة منه لانه يزيد التهاب كسها ويشعرها بنار تسرى بداخله...لم انقرف منها بل نشفت كسها بنفسى بورق الحمام ثم عاودت ايلاج قضيبى مرة اخرى ...وكانت هى تخشى ان تنزلق لتقع فى حفرة الحمام وكنت انا اداعبها بأن اتظاهر انى سألقيها بداخل الحمام بالفعل وكنت اقولها : انتى اخرك معايا كدا لو ماعملتيش اللى انا عايزه هانزلك هنا (وبعدين انزلها فعلا بشويش) واشد عليكى السيفون وكانت تضحك فى سعادة حقيقية.. واحسست ان هذه هدية القدر لى ولها القدر الذى لم يشأ ان تستمر احزان والدى معى ، والذى لم يشأ لهذا الغادة الرقيقة الجميلة ان تعيش للأبد فى نيك عنيف وبدون حب او احساس مع انسان كئيب غير مناسب لها ولايشعر نحوها الا بشعور العامل مع آلته
  23. خالتي شيماء أنا وسيم سأقص عليكم قصة حدثت معي وأنا في السادسة عشرة من عمري أي قبل خمس سنوات كنت يومها لم أ تم دراستي الثانوية طيلة سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة عدت من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيفأخذت حماما سريعا وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسهامضى أربع سنوات ولم أر خالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث سنوات أي عمرها 19 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها 152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها ملفوفةطيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى لها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو الفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها و**** يا وسيم فأنا ضعيفة جدا بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما تكرم مرج عيون خالتو دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما بقيت شيماء بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مش فلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن على أجسادهن قالت و**** وكبرت يا وسيم يا ابن أختي قلت لها أتركي الرسميات وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لها ولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لها اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج قالت شو بدك صلحة قت لها اتطيبي مكان القرصة واتبوسيني باستني قلت لها ونصيبي أنا وين قالت شو بدك ولا قلت لها بوسة قالت ولا عيب قلت لها شوووووووو أصارخ وأنادي على ماما قالت لا بلاش فضايح من أول يوم خدوقربت وجهها ومسكتها من رقبتها وقبلتها قبلة طويلة من شفايفها وأنا أقول و**** أحلى من العسل قالت من ذوقك يا وسيم قالت عن اذنك أغير القميص عشان ما اتقول عني فلاحة وخرجت من الغرفة وعادت بعد ربع ساعة في شكل يختلف 18 درجة لبست قميص نوم قصير ورأيت سيقانها االلامعة والملفوفة لونه وردي بدون سنتيان تركت ابزازها على راحتهم وكانت الحلمات بارزة من خلف القميص لم أتخيل الكيلوت ففكرت أنها لم تلبسه شهقت على جمالها الأخاذ وصفرت بشفايفي وأنا أقول مشدوهالا اله الا **** شو خالتو فظيعة جمالك ما حصل متله ببيروت والعالم العربي قالت ميرسي المهم انتصب قضيبي على اغرائهافورا قالت شو بتعمل قلت لها ابدا بأتفرج على التليفزيون قالت بتسمحلي أتفرج معاك قلت لها أنا اللي أستأذن منك اني أتفرج معاكي بتحبي وين نقعد على الكنب والا السرير والا الأرض عالسجادة قالت عالسجادة أحسن جلسنا بقرب بعض وقلت لها امسكي الريمونت كنترول شوفي أي محطة تعجبك قالت لا انت انا ما بأعرف قلت لها دوري أنا تعبان بدي آخد تعسيلة أنام نص ساعة مسكته وصارت تبحث عن المحطاتكنت أعرف أن يدها ستقع على محطة تعرض أفلام سكسية فقلت لها خالتو هيني نايم جنبك عالسجادة أريح جسمي وانتي خدي راحتك وأكيد رايح أصحى بعد اشوية وعلى فكرة لا تزعلي اذا شخورت من التعب قالت بسيطة طالع لجدك أبوي دايما بيشخور مثلت أنني نائم وكل حين أنظر بطرف عيني على التليفزيون الى أن رأيت محطة جنسية فقلت وقعت خالتي بالشبكة بدأت الشخير حتى تأخذ راحتها بالفرجة وأصدرت صوت الشخير كأنني مستغرق بالنوم فسمعتها تتأوه بصوت هادىء أأأأخ آآآآآآوف أأأأأأأي آآآآآآآآخ بدأت تلعب على كسها من فوق القميص تشمر القميص مع حركة يدها فظهر كيلوتها الأبيض موديل ورقة التوت كان منظر الكيلوت بين رجليها بيجنن بدأ زبي بالانتصاب درت وجهي باتجاه خالتي لترى زبي وبطرف عيني لاحظت أنها تنظر لزبي مشدوهة لانتصابه لدرجة أنه دفع الشورت للأمام مثلت دور الحالم وأنا أقول بصوت أدوب مسموع شيماء خالتي بأحبك بأموت في جسمك شو هالأبزاز انتبهت فقالت وسيم انت صاحي لم أجبها هزتني من كتفي وسيم انت صاحي لم أرد فأقتنعت أنني في سابع نومة عندما تأكدت من استغراقي بالنوم تشجعت وأصبحت تدعك في كسها دون حذر مني مدت يدها على صدري لترى رد فعلي فلم أتحرك نزلت يدها لبطني فلم أتحرك نزلتها على زبي ورفعتها فورا فلم أتحرك أعادت يدها ووضعتها على زبي فلم أتحرك مسكت زبي وصارت تمرجه ولم أتحرك فتحت سوستة الشورت ومدت يدها ومسكت زبي من فوق الكيلوت وعينتيها تنظر لعيني فلم أفتح عيوني تأكدت أنني مستغرق جدا في النوم مدت يدها من تحت الكيلوت ومسكت زبي وأخرجته من فتحة الشورت ولم أتحرك قالت ما أحلى زبك يا وسيم سخن وصارت تلعب به ولم أتحرك عصرته بقوة فأدركت أنها وصلت لذروة نشوتها ولم أتحرك فكرت أن أتركها هذه الليلة لتتشجع في الليالي القادمة تململت بجسدي لأبين لها أنني قربت أصحومن نومي فأرجعت زبي تحت الكيلوت وقفلت سوستة الشورت ورفعت يدها فصحوت قائلا آسف خالتو اذا ضايقتك بشخيري فأنا تعبان جدا قالت شفتك وناديت عليك عشان أصلح نومتك كانت رقبتك على الأرض فخفت تؤلمك في الصباح وحاولت أن أصحيك ولكنك رفضت فقلت لها هاتي ايدك ابوسها وأشكرها اللي حاولت اتصحيني بوست يدها وأنا امص أصابعها أصبعا أصبعا فقالت شو هالحركة الحلوة منك يا وسيم استأذنت بعدها وخرجت لتنام بغرفتها صحونا في الصباح فاخترعت قصة فيلم انساني شافته عندي بالغرفة فقالت لها والدتي كويس كل ما اتلاقي حالك زهقانة روحي عند وسيم عنده كل أدوات التسلية بس ديري بالك لما تفتح الجامعة أبوابها ما فيش لعب ولا تليفزيون كان هذا تصريحا لخالتي لتسهر ليليا عندي بالغرفة كما توقعت بعد نوم والدي ووالدتي بنصف ساعة حضرت خالتي على آخر حلاوة مكياج جميل جدا وعطر أخاذ وملابس رقيقة قصيرة بتهبل جلسنا على الأرض وقالت نام على رجلي يا خالتي أريح لرقبتك قلت لها خايف أتعبك قالت تعبك راحة حبيبي أول مرة تقول لي حبيبي قبل أن أنام سألتني انت يا وسيم كنت البارحة تحلم قلت لها أيوة قالت بشو احلمت قلت لها بأستحي أحكيلك خليها بيني وبين نفسي قالت كيفك ما بدك اتقول على راحتك بس أوعدني اذا احلمت الليلة تحكيلي قلت لها أوعدك يا حبيبتي قلت حبيبتي بصوت سمعته جيدا استأذنت منها لأنام قالت قبل أن تنام اقفل باب الغرفة أحسن خوفا من أن يدخل أباك أو أختي فيزعلوا منك لأنك لا تنام على سريرك قلت لها أوكي قمت أقفلت باب الغرفة وعدت والقيت رأسي على فخذ خالتي شيماء صدقوني كان فخذها حارا بس لذيذ جدا غيرت خالتي المحطة بالتليفزيون لمحطة البارحة السكسية وبدأت تلعب بجسمها بدأت من الحلمات ونزلت على بطنها وأطمأنت أنني لا أتحرك رفعت قميص نومها لكتفها يظهر لم يعجبها فخلعته بقيت بالسوتيانة والكيلوت أبعدت رأسي قليلا لتأخذ راحتها بمداعبة كسها بيديها أنزلت يدها من صدرها لبطنها ثم سرتها الى أن وصلت الى ملتقى الرافدين كسها من فوق الكيلوت وهي تحك وتفرك زاد انتصاب زبي فكاد أن ينفجر ولكنني صبرت أحست بزبي مدت دون أن تناديني يدها على زبي وأخرجته فهي كانت مطمئنة أن نومي ثقيل جدا ولن أستيقظ ساعدتها بتمثيلي أخرجت زبي لخارج بنطلون البيجامة فلم يعجبها وجود البنطلون أنزلته لركبي ونزلت الكيلوت فصار زبي حرا طليقا داعبته بيدها وتمرجه وهو يكبر مسكت يدي وأوسعت بيدها الأخرى طريقا ليدي من طرف كيلوتها اليمين وأدخلت يدي داخل كيلوتها شعرت بحماوة كسها وتبلله عرفت أن لذتها قد قاربت على الذروة فمددت أصبعين ومسكت زنبورها وبدأت بفركه وهي من محنتها نسيت أنني ألعب بل دفعت بيدها يدي وألصقت يدي على كسها وصارت تفرك بفخذيها وتقول كمان حبيبي بأموت في حيك يا وسيم يييييياي يا حبيبي أصابيعك بتجنن يا روحي لم تعد خالتي شيماء خائفة أو حذرة مسكت شفرتي كسها وضممتهما على بعض وفركتهما فقالت حركتك بتجنن يا وسيم رفعت رأسي وأنا ألحس فخذها مبسوطة مني يا شيمو قالت جدا انتبهت أنني صحوت من النوم فقالت انت اصحيت يا حبيبي قلت لها كسك اللي جنني هوه اللي صحاني قالت تحت أمرك كسي وكلي يا حبيبي بس لا اتقول لمامتك وأنا أبسطك كل ليلةقلت لها اتفقنا قمت وخلعت الكيلوت فأصبح الجزء السفلي من جسمي عارياخلعت قميص البيجامة والفانلة فأضحيت عاريا قالت زبك بيجنن طويل وعريض وسخن كتير قلت لها من اللي شافه من حلاوة كسك وطعامة جسمك تعالي حبيبتي حطيه بين افخادك وحكيه وهوه على كسك يعني اركبي فوقه وحكيه قالت خايفة ليدخل كسي قلت لها لالالا اطمئني جلست في حضني بعد أن وضعت كسها على جسم زبي ومسكت رأس زبي ودعكته بيدها جاءت لذتها فأنزلت نشوتها على زبي شدت شعري بيدها الأخرى وحاولت أن تعض حلمة بزي فشردتها منها هجمت على حلمة بزها اليمين ورضعتها بشفايفي وهي تقول ااااااااااه يا وسيم كماااااااااااااااان مسكت بيدي البز الشمال وعصرت حلمته وهي تصرخ قامت عن زبي وجلست أمامي وأعطتني في فمي بزها الشمال وقالت ارضع حبيبي رضعت ورضعت من الحلمتين وأنا أدعك بيدي كسها وطيزها وابزازها قالت قتلتني من اللذة يا وسيم نامت على زبي وأدخلته في فمها بعد ان بللته بلسانها من ريقها وصارت تمصه وأنا أقبل ظهرها وأداعب طيزها وبللت أصبعين بريقي وأدخلتهما أصبعا أصبعا في طيزها صرخت شو بتجنن كتير يا وسيم العب في طيزي حبيبي قلت لها شو رأيك أنيك طيزك قالت بس أنا مش مفتوحة قلت لها ألذ أفتحهالك قالت وما بيوجعني زبك الكبير هايدا قلت لها لا اتخافي هوه رومانسي في نيكه قالت يالا قلت لها أوقفي واحني بطنك على السرير وخللي طيزك علي قامت وانحنت واضعة يديها على السرير قمت وسعت رجليها فتحتهما على الآخر جلست القرفصاء وأدخلت رأسي بين رجليها وصرت تارة ألحس طيزها وتارة أعضها وتارة أخرى أضربها على طيزها وأصابع يدي الشمال تداعب عضلات طيزها من الداخل قالت يالا بسرعة مش قادرة أصبر صرت امنزلة ميتي أربع مرات ولسه كسي بيرتعش وبينبض بدو زبك ذهبت لمكتبتي بالغرفة وأحضرت الكريم من حيث أخبئهودهنت فتحة طيزها من الخارج ومن الداخل ودهنت زبي كله حككت زبي على فتحة طيزها وأدخلت رأس زبي في طيزها وأبقيته دون حراك حتى تتعود طيزها على زبي طالبتني أن أدخله كمان جاولت أن أدخل قليلا منه ولكن زبي لوجود كريم بكمية كبيرة عليه انزلق داخل طيزها فدخل كله قالت أأأأأي وجعني قلت لها أصبري ستتعود عليه طيزك بعد قليل من الوقت وأنا لا أتحرك قالت وسيم كلامك صح بدت طيزي تاكلني يالا حركه بقوة خليني أنزل كل الماي وانت كمان نزل في طيزي عشان اتبردها فعلا دفعته للداخل بقوة وسحبته خارجا وأعدت الكرة فدفعته لداخل طيزها باندفاع سريع وبقوة وهكذا دواليك الى أن قلت سأنزل قالت يالا أسرع أنا التانية حامية كتير ورايحة أنزل الخامسة فعلا تلاقت ذروة نشوتي مع ذروة نشوتها ارتعش زبي ونبضت عروقه وكسها نبضت شرايينه وطيزها زادت نمنمتها ومحنتها بقينا دون حراك حوالي عشر دقائق وأعضاؤنا منصهران مع بعض وأخرجت زبي فاذ به مليء بالمني وكسها كان غرقان بمياه نشوتها فنمنا بحركة 69 كنت ألحس كسها وأنشف المياه عنه بشفايفي ولساني وهي كانت تلحس المني وتعصر زبي بشفايفها قالت ميرسي يا أروع ابن أخت وصاحب أروع زب وأروع سكسيان قلت لها العفو يا أحلى البنات وأحمى الكساس وأجمل الأطياز قالت مسكتك اذن انت بتنيك غيري كنت ضحكنا سويا وأنا أقول بر
  24. كنت صغيره... في الثانيه عشره من عمري ولم اكن اعرف الكثير عن الجنس. توفى والدي بسكته قلبيه وترك امي أرمله بعمر 35 سنه. كانت امي تعمل في احد المصارف البيروتيه وتتولى مصاريف حياتنا كنا نعيش بسعاده... ذكريات طفولتي كلها جميله. كنا نذهب الى البحر شبه يوميا وكانت امي تحممني انا واخي معا كلما رجعنا فترغي الصابون على اجسامنا وتدلكها من اعلى لأسفل واتذكر جيدا انها كانت عندما تصل لفرجي تفركه بالصابون بشكل مطول اكثر من العاده وكنت استمتع بذلك. كانت تفعل نفس الشيء مع اخي الذي يكبرني بسنه فتفرك زبه مطولا بالصابون وكان ينتصب ويكبر مما يجعلني اضحك لأني لم اكن اعرف شيء عن الإنتصاب وعند الإنتهاء من الغسل بالصابون كانت امي تعطينا قبله على اعضائنا الجنسيه وتقول لنا: "نعيما!" كان هذا يتكرر دائما كلما تحممنا. كنا نمرح كثيرا لأن والدتي تحبنا وتحقق لنا كامل مطالبنا. كانت والدتي تستحم معنا احيانا وتشلح ثيابها كلها مثلنا فنساعدها على فرك ظهرها وهي جالسه على كرسي خشبي نسميه في لبنان "الطبليه" يستخدمه معظم اللبنانيين عند الإستحمام خاصه عندما كانت الكهرباء تنقطع خلال الحرب فيترك الناس الكماليات مثل حوض الإستحمام ويستخدمون طرق بدائيه لتصريف امورهم. كنت اقف على الطبليه وكانت امي تقرفص امامي وتفركني بالصابون من أعلى لأسفل وتتكلم معي خلال الإستحمام وتعلمني على كيفيه اعتنائي بنظافه اعضائي الجنسيه وتستخدم كلمات ولاديه لوصف الأعضاء مثل "قطوش" و "عش" و "عشعوش" للكس و"حمامه" و "هبره" وهبوره" للأير وحتى كلمه "زب" كانت تستخدمها وتعطيها تصغير مضحك مثل "زبزوب" أو "زبره" وكانت تقول لأخي: "يلا صار لازم نغسل "زبورتك" او صار لازم نغسل ال"زبوره" بشد الباء" وكان اخي ينتصب زبه دائما مثل القلم وامي تغسله بالصابون وتلعب به خلال رشه بالماء كي ينظف جيدا اما انا فكانت تفرك كسي بالصابون لفتره طويله.. كنت احب الإستحمام يوميا بسبب هذا وكانت ايضا تغسل ثقب طيزي وتفركه جيدا... لم يكن عندي ولا عند أخي شعر عانه وحتى والدتي لم يكن على كسها شعر وعندما كنت اراها وانا طفله لم اكن اعرف حتى ان الكس ينمو عليه شعر لأنها كانت تحلقه فتعودت على رؤيه كسها محلوق دائما وكان ناعم الشكل تماما مثل كسي وشكله يشبه شكل كسي وقد تعرفت مره ان المرأه ينبت لها شعر على كسها عندما شاهدتها مره وهي تحلقه فوقفت انا واخي نتفرج عليها فأبتسمت لنا. سألتها: "ماما ماذا تفعلين?!" قالت: "احلق قطوشي" قلت: "سيطلع لي شعر مثلك عندما اكبر?!" قالت: "طبعا حبيبتي.. كل البنات ينمو لهن شعر على اعشاشهن ولهذا يسمونه العش لأنه يشبه عش العصفور" فسألها أخي: "والصبيان ايضا يطلع لهم شعر على حماماتهم?" فضحكت امي كثيرا واجابت: "لا يا حبيبي... الشعر عند الصبيان لا ينبت على الحمامه بل حول قاعدتها ويسمونها "الشعره" وهي اكثف عند الشباب من الفتيات والشاب يطلع له شعر على بيضاته ايضا!" فأستغرب اخي وسألها : "صحيح? على البيضات كمان?!" قالت:"نعم يا حبيبي... كيس البيضات يصبح كله مغطى بالشعر وذلك حسب الرجل فإذا كان مشعرانيا يكون له كثير من الشعر هناك وإلا قد لا يكون! بعض الرجال ليس عندهم شعر على بيضاتهم!" سألها:"وانا سأكون مشعرانيا عندما اكبر?! إبتسمت امي وقالت:"طبعا! ابوك رحمه **** كان مشعرانيا والشعر يغطي كل مناطق الرجوله عنده مثل الصدر.. البطن الأبطين.. الظهر.. وحول الحمامه كمان.. وهذا شيء جميل يا حبوبي.. جميل ان يكون للرجل شعر وإلا يبدو مخنث مثل المرأه.." فسألها بغرابه:"يعني انا مخنث?" فضحكت امي من كل قلبها وقالت: "لا يا حبيبي.. انت لا زلت صغيرا ولم يكتمل نموك بعد.. سيطلع لك شعر حول حمامتك قريبا" قال لها: "يعني متى?" قالت: "بعد سنه او سنتين.. وربما بدأ الآن! اخرج حمامتك كي افحصها لك!" انزل اخي بنطاله الى اسفل قدميه ووقف امام امي.. فنظرت الى زبه وقالت: "لم يطلع شيء بعد!" فطلبت من امي ان تفحصني ايضا وشلحت ثيابي فقالت: "انتي اصغر من اخوكي ومن الطبيعي ان لا يكون على قطوشك شعر.." ومرت الأيام وكبرنا فأصبح عمري 17 سنه وعمر اخي 18 وظلت امي تتعرى امامنا عندما تغير ثيابها وكان الأمر عاديا بالنسبه لنا لأننا متعودون على ذلك منذ الطفوله. وفي احد المرات ذكر اخي أمي بقصه شعر العانه وقال لها: "هل تذكرين عندما كنت صغيرا وسألتك عن شعر العانه?" قالت: "نعم اذكر ذلك.. انا اكيده انها طلعت الآن.." فضحك وقال: "تريدين رؤيتها?!" قالت ضاحكه: "يا ازعر.. صرت كبير الآن.." فقال لها: "لم اتغير... لازلت كما انا... الفرق هو الشعر الذي نما... انظري!" كشف عن ايره وبيضاته امامي وامام امي فنظرت امي اليه مذهوله: "اوه.. لقد كبر!" فقال: "ما اللذي كبر?" قالت: "زبك!" اقتربت منه ونظرت اليه عن كثب... وقالت: "انت تشبه والدك.. كأنك هو!" قال: "ما رأيك لو احل مكانه واكون رجل العائله!" قالت: "ومن قال انك لست رجل العائله?!" قال: "اعني جنسيا.. الا ترغبين برجل?" قالت بإرتباك: "نعم!" فقال: "اذن مالمشكله? لم لا اضاجعك مثل والدي?" قال ذلك وزبه بدأ بالإنتصاب... نظرت والدتي اليه بإثاره واقتربت منه وامسكته بيده وصارت تلعب (/ اثارني ذلك المنظر ورغبت ان افعل نفس الشيء مع اخي. قال لها: "مصيه!" ركعت امامه وصارت تمصه فأغمض اخي عيونه وامسكها من رأسها وصار يداعب شعرها وهي تمصه... ثم بدأ بمداعبه صدرها واخرج ثدياها من الصدريه وانحنى يمص حلماتها... نظر الي اخي وقال: "تعالي.. انضمي الينا.. اشلحي ثيابك مثل امك!" شلحت ثيابي كاملا فأستلقى على ظهره على السرير وطلب مني ان اقرفص فوق وجهه كي يأكل كسي بينما امه تمص ايره ففعلت ويا لها من لذه شعرتها عندما بدأ يمص كسي وزنبوري بشفايفه : بدأ لعاب كسي يسيل في فمه فبلعه كله ثم عانقني وضمني اليه وبدأ يمص حلماتي.. تهيجت لدرجه اردته ان ينيكني ويفتحني لكن ضميري انبني وقررت تأجيل المضاجعه الى الزواج . تبادلت وضعيتي مع امي فصرت امص اير اخي بينما جلست هي القرفصاء فوق وجهه كي يمص كسها. صارت تتأوه عندما فعل اخي ذلك وفجأه وقفت وقرفصت فوق اير اخي وجلست عليه وصارت تصعد وتنزل بهياج وكأنها تشفي غليلها من حرمان تلك السنين التي امضتها وحيده... استمر ذلك لدقائق ثم استلقت على ظهرها كي يركبها اخي من فوق فبدأ ينيكها وينيكها وينيكها وهي تصرخ من الإثاره: "آه حبيبي.. انت حبييييييبييييي.. انت عمري... ادخله فيي.. نيكنيييييييييي آه.. آآآه... اني ارتعش... آآآآآآآه... حبيبي اعمله فيني... اقذف فيني وانا ارتعش... جيبو بكسي!" عندها بدأ اخي بالقذف والتأوه وامي تصرخ تحته من اللذه فعانقته وصارت تعتصر تحته.. فأرتخى اخي فوقها وظل كذلك لفتره وهي ثابته زبه فيها ومنيه ملأ كسها وتكرر اللقاء وصرنا نمارس الجنس معا بإستمرار لكني بقيت محافظه على عذريتي الى حين زواجي وقد حققت امنيتي بعد زواجي وضاجعت اخي بغير علم زوجي مرارا وتكرارا.....
  25. قد تكون قصتي هذه غريبة قليلاً، ولكن هي قصة حقيقية وقعت لي عندما كنت في الخامسة عشر من عمري، وحصلت القصة عام 2000 في احدى قرى لبنان، انا بطبعي شاب احب النيك كثيراً واستمتع به إلى أخر درجة من اللذة وكذلك امتع الفتاة التي تمارس الحب معي، وهذا رأيهن مع كل ممارسة جنسية مع أي فتاة حيث يقلن لي أنها المرة الأولى التي يشعرون فيها بالمتعة الجنسية الحقيقية، واحب النيك من الطيز ولدي طريقة خاصة في ذلك.. على العموم هذا ليس الموضوع الرئيسي. لنعود إلى القصة.. ففي أحد الايام كنت عائداً من البلدة الى قريتي وكانت لنا كلبة جميلة وضخمة وكانت تحبي جداً وقامت تفرك نفسها برجلي وتنام على ضهرها ثم قامت ترقص أمامي دخلت الى البيت وجلست في الصالون ولحقتني الكلبة (/ تمارس معي العابها وتفرك نفسها بي وانا حقيقة لم افكر في نيكها ولكن قلت لاجرب أن افرك يدي في كسها لارى ماذا تفعل، وبالفعل قمت بذلك وما هي ألا لحظات قصيرة حتى قامت الكلبة (/ وجهي وتفرك رأسها في صدري وتحاول دفع يدي داخل كسها، وانا تهيجت وقمت بخلع سروالي حين نامت الكلبة (/ ظهرها وبعد ذلك اقمتها وجأت من خلفها وادخلت قضيبي في كسها وهي تسمرت وتجمدت في مكانها وكأن هناك كلب ينيكها وبدأت بالايلاج والاخراج من كسها لمدة عشر دقائق إلى أن قذفت على فرو الكلبة (/ لم تشبع بعد وانا متأكد بأن الكلبة (/ تشبع من قبل الانسان.. ولكن المشكلة الكبيرة حصلت بعد ان انتهيت من نيك الكلبة (/ تفجأة بعد أن قذفت المني بأن أمي كانت تراقبني وحال انتهائي من النيك خرجت على من أحدى الغرف حيث كانت واقفة تراقبني، وجائت علي مباشرة وصفعتني على وجهي وقالت لي حسابي معاك في المساء عندما يعود والدك من مراحعة الطبيب.. ووالدي رجل كبير في السن ومريض منذ فترة طويلة تجاوزت الثلاث سنوات وهو بالكاد يستطيع تدبر حاله للذهاب إلى الطبيب.. ولكني كنت اخاف منه كثيراً.. وأمي هي أمرأة جميلة ممشوقة القوام ومكتنزة وصدرها نابز وكأنه صدر فتاة في العشرين من عمرها بالرغم من أن عمر أمي هو الان 35 سنه.. انا كنت طوال ما بعد الظهر شارد الذن وخائف وحتى لم استطيع ان أكل أي شيء لشعوري بالذنب وكأنني قد اقترفت فعلاً شنيعاً وسأحاسب عليه في المساء عندما يعود والدي.. لا اطول عليكم في المساء عندما عاد والدي لم استطيع مواجهته لخوفي من أمي التي ستفضحني أمامه مرة اكثر من ثلاث ساعات وأبي لم يطلبني وهنا تيقنت أن أمي لن تقول له أي شيئ لحد الان.. وفي فترة العشاء جلست إلى جانب أبي وأمي جلست في مقابل أبي وكانت عيني في عينها خوفاً من أن تقول لأبي ما رأته اليوم.. وهي كانت طبيعية جداً وفي بعض المرات كانت تقصد ارباكي وتخويفي حيث في احدى المرات قالت لأبي عندي شغل معاك خلص العشاء ونتحدث.. وبعد لحظة قصيرة أستدركت أمي لتقولي لابي لا تأكل هم خلاص الصباح نتحدث الشغل ليس مهماً.. وهنا رد أبي أحسن لأني تعبان جداً واريد أن انام.. وأبي ينام كل يوم بين الساعة التاسعة والعاشرة مساءاً ويتركنا أنا وأمي لوحدنا حتى أنه لم ينم مع أمي لفترة طويلة نتيجة مرضه والألام التي في ظهره.. بعد دخول أبي للنوم جلست أمي إلى جانبي نتفرج على التلفزيون وقالت لي ماذا كنت تفعل مع الكلبة (/ عندي سماعي ذلك اصفر وجهي وتغيير لوني من الخجل والارباك ولم اعرف أن اقول أي شيء.. قالت أمي حسناً سأذهب إلى المطبخ واعمل فنجان قهوة وأنت فكر ماذا ستقولي لي.. بعد خمس دقائق جاءت أمي وقالت هل فكرت ماذا ستقول لي.. واضافت حسناً لا تخاف لقد شاهدت كل شيء حتى أن زبك كبير وثخين واكبر من زب والدك في أيام عزه.. لقد احمر وجهي ولكن أمي قالت هيا اشرب القهوة وبعدها نتحدث.. ثم قالت هل مارست الجنس مع أي فتاة في السابق؟ فقلت لها لا لم امارس الجنس أبداً.. وقالت لماذا اذاً كنت تنيك الكلبة (/ وكيف عرفت بأنها تريد أن تتناك.. لم اعرف ماذا أقول ولكن أمي قالت لي هيا أدخل إلى غرفتك أريد أن اراك هناك.. لم تمر فترة عشر دقائق كانت أمي قد جائت إلى غرفتي وهي تلبس ملابس النوم وقالت لي وبدون مقدمات أن أبوك غرقان في نومه وبعد تناوله لحبوب النوم التي تساعده على النوم من الألم في ظهره.. والأن اريد منك أن تنزع ملابسك وتدعني أرى زبك .. ومن هول المفاجأة وقفت في مكاني وقد تجمدت سيقاني ولكن أمي صفعتني صفعة قوية أعادتني إلى رشدي وأمرتني بقولها أخلع سروالك يا كلب.. وهنا لم انتظر صفعة أخرى ونزعت سروالي وبقيت بالملابس الداخلية وما هي ألا لحظة قصيرة جداً حتى دغعتني أمي على سريري الذي أنام عليه ثم جثت أمي على ركبتيها ونزعت عني سروالي الداخلي ومسكت زبي وشعرت في تلك اللحظة بتيار كهربائي يسري في جسدي ويمزق شرايني من قوة ضخ الدم فيها وتسارعت دقات قلبي إلى درجو شعرت معها بأنه سينفجر.. لم اتمالك نفسي أغمضت عيني وقلت لنفسي ليحدث ما يحدث.. وبدات أمي بمص زبي الذي انتفخ وتحول إلى حديد وبعد عشر دقائق من المص واغراق زبي باللعاب الذي كانت أمي تنثره على زبي لم أشعر ألا وبها قد ركبتني وغرزت زبي في عمق أحشائها وخرجت منها تنهيدة قوية أشعرتني بمدى اشتياق أمي لزب يخترق كسها الذي صام قرابة الثلاث سنوات.. أستمرت الحالة هكذا لمدة تزيد عن نصف ساعة حيث قذفت خلالها مرتين وكل مرة كنت أريد فيها القذف كنت أقول لأمي سينزل حليبي وهي كانت تقوم وتضع زبي في فمها وأقذف فيه وهي تشربه وكأنه حليب ممزوج بالشوكولا .. لقد رقصت أمي على زبي وأطفأت نارها عليه وبعد أن قذفت هي أكثر من مرة في رعشات متتالية قامت وقالت لي أيها الكلب أليس هذا أجمل من نيك الكلبة؟.. وكيف لا تستحي على حالك تبخل على أمك بزبك وتعطيعه للكلبة.. سأصبح كلبتك التي تنيكها كل يوم بدلاً عن ابوك الذي أصبح شبه رجل ولا يستطيع أن يفعل شيئاً لقد حرمني من النيك لفترة طويلة وعليك أن تحل محلة لأنك ابنه وواجبك أن تقوم بما كان يقوم به هو.. أذهب وخذ حمام بارد حتى تستعيد نشاطك وستكون من اليوم يا كلب أبن الكلب نياك أمك التي ستكون كلبتك.. وعلى هذا الحال أستمرت علاقتي مع أمي إلى أن توفي والدي نتيجة مرضه وأنا تعددت علاقاتي النسائية وأصبحت لدي خبرة لم ابخل بها على أمي ولتي أشبعتها نياكة إلى اليوم.. هذه قصتي الحقيقة وبدون مبالغات
×
×
  • انشاء جديد...