القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. انا كنت اقراء قصص كتير بس ماتوقعت يوما يصير معي هيك قصة انا شاب ابيض اشقر طولي 185سم وطول قطيبي 23سم وانا سباح خطبة من فتاة جميلة في ايام الخطبة قالت لي انا لها خالة اية من جمال و انا اقول لها أكيد مو أجمل منك و بعد مرور 5 ايام عزمتا على عشاء نوع من تعارف وعندما فتحت الباب راية اجمل و اروع مدام في حياتي من وجه وجسم وعيون و شعر مهم تزوجنا انا مرتي و عدنا من شهر العسل و كل يبارك انا مركب جهاز تسجيل على هاتف لتعرف مايدور على هاتف بين مرتي و اهلى و كيف يفكرون و مرة كنت اسمع تسجييل كنت خالت زوجتي تكلمها و تسألها عن كيف ينام معك كيف بعملك حنون هل حاد طبع يعني عن كل شئ و كانت تركز على سكس مع بعض وكنت مرتي تقول منيح حنون واحيانن ماتجوب وبعدين سألتها سؤال قديش طول زبو مرتي سكتت و ماحكت بعد قلتى لاتستحي طيب عريض كمان مرتي ماحكت وبعد شى شهر عزمتى خالتها على مزرعتها و انا كنت لا اتخر عليها من شددت جمالها و نمنى عندون في ليل كنت نايم مع مرتي وسمعت صوت دعست قدم فاعرفت انو خالت زوجتي تراقبنا فاقمت و شاحت وصرت العب بزبي ومرتي نايمة بعد شوي سمعت صوت خفيف متئ نفس عميق و نهيد و قلت بصوت عالي ياريت مرتي ما نامت و بعدين قلت يلى حنام و بكرى مع مرتي لبس ونمت وصحيت مع مرتي على صوت عالي من خالت مرتي و جوزها و يسبو بعض فاقمت و رحت لعندون قلت مابصير ياجماعة وهديت وضع و ذهب جوزى قال انا نازل على بيت اذا هديتي رجعي و صارت تبكي و مرتي تهديها و ذهبت احضر الفطور و دعوتن نفطر و صارت تعتزر مني على يلي حصل بعد الفطور دخلت غرفتها و نامت و انا ومرتي صرنى نسبح و اداعب مرتي من تحت ماء هي تقول لا خالت بتجي قلت هي نايمة و ستغلينى الفرص و نكت مرتي على المسبح و وكانت خلتها تراقبنا من خلف الستائر مرتي ذهبت تتحمم وانا نمت على طرف المسبح و بعد قليل خرجت من غرفتها و ذهبت مرتي تصنع القهوة وسالته ما سبب المشكلة فقلتي بصراحة قديم جدا و تفجئي من صراحتها قلت موضوع جوزي غني كتير بس ضعيف جنسية و زب كتير صغير كل 4 او 5 أيام بنيك مرة انا هاد الموضوع سبب مشاكل معو هو حنون وبحبني كتير شو مابطلب بلبي وين مابدي سافر بيروح اجت مرتي و غيرنا الموضوع انا افكر في خالت مرتي اجى المساء نامت مرتي مع خالتها في غرفة انا في غرفة بعد شوي سمعت صوت احد يمشي فعرفت أنو خالت مرتي تراقبني فا شلحت و صرت العب بزبي و صارت هي تتاوه و بعد قليل فتحت باب الغرفة على السريع رايتها تلعب بكسى من خلف الباب و عندما راتني هربت بتجاه المسبح و ذهب خلفها و انا عاري و امسكت بها و اقبلها من رقبتها و هي تقول دعني أرجو أرحمني وانا لا ابتعد شلحتها و صارت عارية لم ارى اجمل من هيك جسم و صدر و كس و طيز بدائت امصمص صدرها و قالت لي دعنى ندخل على السرير و دخلنا و راحت مصت ايري و تقول هد اير مو اير جوزي و صرت العب بكسى و صار كسى كل مي تنزل متل النبع وهي تقول نكني أرجوك فوتو بقوة ليصل لحلقي و تمدد على السرير و قلت تعلي قعدي علي قامت متل المجنونة فات بكسى كلو دفعة وحدة وتقوم تعد علي و هي بقمة الاسارة حسيت انو لح يجي قلتلى وين جيبو قلتي بتمي فقمت صارت تمص لمى اجى شربت سائل كلو و هي تتلذذ و تتأوه وبعد شوي قلت بدي نيكك من طيزك قلتلي زب كتير كبير على طيزي طيب بس شوي شوي صرت العب بطيزة و كسى مع شوية كريم بعد شوي تقول فوتو دبحتني تترجى وانا عم العب قلتى يلى نامي على بطنك و رفعي طيزك كل ما رفعتي ما بوجعك شوي شوي حطيت راسو وصارت تتالم وبعد مداعبة تعودة على راسو بعدين سحبت شوي فوتو مرة وحدة صارت تبكي و انا ماسحبتو و بعد قليل احرك زب شوي انتظر و انا العب بكسها و احرك شوي ماسمعت إلا تقول كمان كمان صرت متل الوحش على طيزى دون رحمي و هي تقول كمان حسيت حيجي قلتي وين قلتي جوى طيزبي وفجرة بطيزة ينبوع من سائل من يخرج مني كمية متل هل مرة وقلتي انا كتير تعبي ذهبت نامت بغرفة مرتي في الصباح خرجت في قميص نوم شفاف و قصير و قلت مرتي خالتي كانك نسيتي انو جوزي هون قلتي جوزك صار واحد من وفينا يلي بصير علي بصر علينا طبعا مرتي ماحبت هل حكي ونمنا 3 ايام و انا بنهار انيك مرتي و بليل انيك خلتها ونزلنا على البيت و صار كل فترة نجتمع مع بعض صدقو ياجماعة اروع نيكي في حياتي لانو رائعة الجمال كل ماتحمل الكلمة من معاني بدي طل النيك فيها طول العمر
  2. زوجتى و صديقى? قصه واقعيه)? ?زوجتى تملك جسما جميل وكنت اراها مليكتي وحبيبتي بعد قدومنا من السفر بستة أشهر التحقت بعمل لدى أحد? ?الصدقاء وقامت بينهم صداقة قوية لدرجة انها كانت تعلم أدق? ?التفاصيل عن حياتة الجنسية بزوجتة وكم كان صاحبنا تعيسا? ?معها الى ان تطورت المور الى الغزل الغير عفيف وكم يتمنى? ?صاحبنا ان ينيكها و لو مرة واحدة ورأيت الشهوة واضحة فى كل? ?حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما? ?قلت لها و بكل صراحة أنة ليس هناك ما يمنع ان تستمتع بة? ?فجاءت فى اليوم التالى وأخبرتنى انها دعتة على العشاء معنا فى? ?العطلة? ?جاء صاحبنا وكانت زوجتى فى انتظارة على نار و قد لبست ثوبا? ?يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ول تتخيلوا? ?مقدار الشوق و الشهوة التى كانت فى عيون كلهما? ?أكلنا و شربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى ان أضع موسيقى? ?راقصة لكى يرى صاحبنا كم هى راقصة ممتازة? ?فاجاتنا بتغيير ملبسها و قدومها شبة عارية و ما يغطى جسمها? ?فقط شال اسود و كيلوت شفاف يبرز طيزها و كسها بكل وضوح? ?وصلت الحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما سأغفو? ?قليل لن الخمر أدارت رأسى و طبعا لم يمانعا? ?تسللت للطابق العلوى حيث غرف النوم ووقفت اراقبهما? ?رقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال و أ صبحت? ?فقط بالكيلوت? ?ما أن رأها صاحبنا على حالتها فقام بمساعدتها و خلع عنها? ?ماتبقى و أ نا أرى زوجتى عارية مع رجل اخر? ?خلع ملبسة وما أن رأت زبة المنتصب حتى ركعت على ركبتيها? ?و انهالت على زبة مصا و لحسا? ?استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع و تمص زبة و? ?تخبرة بأنها فى قمة التهيج وكم هى متشوقة لن ينيكها? ?فى كل مكان? ?لم يترك صاحبنا الفرصة و أخبرها بأن طيزها تجنن و بزازها? ?يهبلوا وكسها الغارق فى عسلة يريد فمة و لسانة? ?وأنامها على الموكيت و نزل بلسانة ينهل من كسها و بدأ فى نيك? ?كسها و طيزها بأصابعة? ?لم أ سمع فى حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوة أن? ?ينيك كل خرم فى جسدها كانت تصرخ اةةةةةةةةةة نيكني من? ?راسي لاجري زبك نار شعلت كسى الى أن صاح ماعاد اقدر? ?اتحمل بدي جيب ضهري فقالت له دخيلك جيب ضهرك على? ?وجهي وحطو بتمي دخيلاااااااااااااك? ?أمسكت زبة بين شفتيها الى لحظة النفجار و مصت كل نقطة مما? ?كان منه و رأيتها لول مرة تبتلع المنى , استمرت تمص زبة الى? ?ان اتتها رعشتها من من كتر مادخل اصابعه فى كسها و طيزها? ?بعد ذالك اليوم صرت انيك زوجتي واتخيل انو حدا بينيكها حتى? ?اني وصلت لمرحلة صرت باليقظة اتخيلها ماعاد اقدر نيكها غير? ?اذا تخيلتها بتنتاك بعد فترة احسست اني أصبحت مدمن على ِؤية? ?ر? ?زوجتى و هى بتتناك بعد اللذي حصل بين زوجتي وصديقي? ?بدأ صديقي فى النتظام فى زيارتها و نيكها بصورة تكاد تكون? ?يومية? ?أدمنت زوجتى النيك من صديقها وأدمنت أنا على الستمتاع? ?بمشاهدتها تتلوى و تتأوة بين يديه ولكى أكون أمينا أقول لقد? ?تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلم سكس? ?على الطبيعة? ?فقط كنت أطلب منها أن تبقى عشيقها فى الطابق الرضى وكانت? ?تفعل و تقول له انى غير موجود و الولد نيام بالطابق العلوى? ?خليك نيك فيا هنا أحسن وكنت أستمتع جدا بصوتها وأهاتها وهى? ?بتتناك وفى أحد الليالى أتى صاحبنا كالعادة وكانت فى انتظارة? ?كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لبسة بيبى دول شفاف و? ?كيلوت استرنج وبزاز عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابل? ?بالقبلت الساخنة و العناق بصوره هيستيرية وكانت فى قمة? ?الهياج الجنسى و هو كان أكثر هياجا وقال لها أنا اخذت قبل? ?ماجي لعندك قرص و نص -فياجرا-وعايز أنيك فيكىلحد مااشبع? ?ردت بدلل ياريييييت تنيك فيني للصبح انا بموت بالزب اللى? ?بيموتنى وركعت امامه وانزلت سحاب بنطلونه و أخرجت زبه? ?تلعبه و تلوكه بين شفتيها و استمرت تمص فى زبه فتره راكعة? ?على ركبتيها وهو يتأوه أأأ هههههه مصى كمان زبى ناااااااااااااار? ?عليكى? ?قالت له كسى مشتاق لك أكثرالك يومين مانكتو فهمت وقتها كم? ?أصبحت زوجتى تدمن زب صاحبها وتنتظره على نار? ?المهم صاحبنا لم يضع الوقت و قلبها على الرض فى وضع ال? ?96 بعد خلع البيبى دول و الكيلوت بطريقة الفلم فطار البيبى? ?دول على المقعد و الكيلوت الى مروحة السقف التى أرسته على? ?الرض واشتعلت الشهوه بكل منهم و لحسن حظى كانت طيزها? ?فى مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر? ?كانت تمص زبه بجنون و تقول رأس زبك بدو يموتني عمرى? ?ماشفت زب واقف بهالقوة وكان ينهل من كسها بلسانه و أصابعه? ?أثنين أو تلثه بينيكوا كسها وكانت تصرخ من الشهوة حرام عليك? ?مابقدرأتحمل نيكنى اركب عليا بدي زبك يفلع كسى? ?وسمعتها تصرخ بشدة لللللللل هيك بموت طيزى نار? ?فلحظت أنه أدخل أصبعه الكبر فى طيزها و بدأ فى نيكها لول? ?مره فى خرم طيزها و التى لم تتناك أبدا و ازداد صراخ حبيبتى? ?أرجوك نيكنى فى طيزى بدي جن بعمرو ماحدا ناكني فيها? ?فما كان من صاحبنا الان قال لها هاتى كريم لن طيزك ضيقة? ?كتير, صعدت الى غرفة النوم رأتنى و قالت بدو ينيكني من? ?طيزي, قلت لها خدى بيبى أويل وخليكي بنفس الوضع من شان? ?شوفك? ?دهن زبه كريم و أصبعه و بدأ مرة أخرى فى نيك طيزها بأصابعه? ?و مع صرخاتها و توسلها لكى يرحمها و ينيكها فى طيزها? ?وازداد صراخها بطريقة جنونيةمع دخول زبه فى طيزها و بدأ فى? ?نيك طيزها فى وضع الكلب و سمعت صوتها كما لم أسمعه من? ?قبل كانت تترجاه دخله كله بدي زبك كله فى طيزى و كانت من? ?فرط شهوتها و هياجها تضرب رأسها فى الرض و هو نازل نيك? ?فى طيزها و أستمر على هذا الوضع حوالى نصف ساعة الى أن? ?صرخ خلص ماعاد اقدر بدي كب اسرعت بوجهها و شفتيها? ?لتتلقى دفقات الحليب على لسانها و فمها و مصت كل نقطة منه? ?حتى افرغته تماما? ?علمت من زوجتى ان صاحبنا يريد الحديث معى ولكنه محرج فهو? ?يعلم انى عارف بعلقتهم و لكن ليعلم بأنى أستمتع بمشاهدتهما? ?المهم أخبرتها انه ليس هناك أى حرج ,اخبرتنى أنه سيأتى مساء? ?يوم السبت و جاء صاحبنا و كعادته كانت زوجتى فى انتظاره شبه? ?عارية ولكن فى وجودى غير المرات السابقة وجلسنا و تحدثنا? ?وكانت زوجتى تجلس ملصقة له و أكاد أرى الرغبة تقفز من? ?عيناها ثم التفت الى قائل ايه رأيك نخليها رباعى فهمت فورا? ?قصده و لكنى سألت للتأكد يعنى ايه قال يعنى انت عارف انى—? ?استكملت عبارتة فقد أحس بحرج و قلت عارف انك بتنيك نانا? ?ومبسوطين جدا بعلقتكم قال طيب عايزك انت كمان تنيك سلوى-? ?زوجتة-ونستمتع جميعا فى نيك جماعى طيب كيف أنا مابعرف? ?مرتك ول حتى شفتها قال أنه كلمتها و موافقة و مرحبة بالفكرة? ?حتى نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج? ?طوبلة و كنت ناوىجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوى الول? ?وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت? ?كؤوس الخمر فى صحة نيك سلوى المرة القادمة فقالت نانا فى? ?صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض احنا الثلثة ويوم العطلة? ?القادم تكون سلوى معنا وكأنها اشاره وتصريح وجاءت نانا? ?راكعة أمام مقعدى و فى ثانية أخرجت زبى من الشورت وبدأت? ?بمصه جاء أسعد-صاحبها- من خلفها و بخفة خلع عنها ثوبها و? ?كانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى اى ملبس? ?داخلية وبدأ فى لحس ظهرها و ملعبة بزازها و حلماتها الجميلة? ?وسريعا خلع أسعد كل ملبسة و ركع خلفها واضعا زبه مواجها? ?طيزها و أصابعة من المام تعبث ببظرها و شفرات كسها لم? ?تصمد طويل و بدأت فى صرخات الشهوة , انقلب الوضع نامت? ?على الرض وأسعد ركع ملصق لوجهها لينال زبه حظه? ?الوفيرمن فم نانا التى كانت و كأنها أول مرة تشوف زب وتبدأ? ?بمداعبة رأسه حتى يختفى فى فمهاا ازداد هياجى جدا برؤيتها و? ?نزلت بين فخديها وجدت كسها غارق فى عسله وأنا أمص و? ?ألحس فى كسها و بظرها وفمها بين التأوهات و بين مص زب? ?أسعد ولم أستطع المقاومة وبدأت فى نيكها و مازال زب اسعد فى? ?فمها و أصابعه تعبث ببظزرها وزبى الى أخره ينيك فى كسها? ?المتورد الى ان انفجرت بالمنى فى أعماقها وأتتها رعشتها و? ?سألتها لتنظفه بفمها الجميل انقلنت الى وضع الكلب فمها يمص? ?زبى مرة أخرىبينما كسها و طيزها فى مواجهة أسعد احسست? ?انى على وشك اخرج المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها و? ?فضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت أسعد يبلل أصابعه من المنى? ?فى كسها ويدعك بالسائل فتحة طيزها الى ان استرخت و بدأت فى? ?التأوه مرات عديدة وزاد أسعد من المباعدة بين فلقتى طيزها? ?وأصبح ينيك فى كسها وطيزها بأصابعة فى وقت واحد الى ان? ?ازداد صراخها خللللص موتنى بس نيكنى اعمل معروف? ?وسمع رجاءها و بدأ فى نيك طيزها و كلما ازداد صوتها و? ?هياجها أزداد هو فى نيكها ثم أ نامها على ظهرها ولعب كسها? ?برأس زبه لمرات عديدة وهى تصرخ دخله دخله ارجوك وظل? ?ينيك فيها حوالى 02 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة و? ?كنت على الجهةالخرى يكاد زبى ينفجر اقتربت من فمها و لم? ?أستطع المقاومه فنزل المنى على وجهها الجميل وأسعد أيضا? ?انزل منيه على شفتيها فضحكت قائلة أموت أنا فى اللبن قبل? ?النوم.? ?فى الموعد المحدد جاء أسعد ووزوجته سلوى لتمضية السهرة? ?معنا أنا و نانا لول مرة أرى سلوى امرأة مثيرة جدا على عكس? ?ما سمعت من أن أسعد ليراها جنسية و يفضل نانا فى ممارسة? ?الجنس-كانت ترتدى تنورة قصيرة جدا و بلوزة كاشفة معظم? ?بزازها و لول وهلة احسست بأننى راغب بها و امتاع نفسى? ?منها-ولم تكن نانا تستر جسدها ال ببيبى دول و ورقة التوت وما? ?أن رأت أسعد حتى تعانقا بدون صبر و ايديه على بزابزها و? ?طيزها-سلمت على سلوى و قبلة خاطفة و ما ان جلست حتى? ?راحت التنورة القصيرة فى خبر كان وأطل الكيلوت البيض? ?الممتلىء بكس يكاد ينطق مما فيه و جوزها يقول انها باردة فى? ?الجنس؟؟؟? ?احسست مما رأيت انه كان بس كلم ليصل الى كس نانا وطيزها? ?اللى جننتو لن سلوى هى الخرى لتقل أبدا عن نانا فقد كانت? ?أشبه بقنبلة جنسية و غير موقوتة جاهزة للنفجار فى أى لحظة-? ?وضع أسعد شريطا فى الفيديو و قال هيدا شريط يجنن وكان فعل? ?جميل لمراة شيقة جدا مع أربعة شباب وبدأت اسمع التعليقات? ?من أسعد و نانا و سلوى فسلوى أعجبها الزب السميك اللى كان? ?فى كس البنت اما نانا فكان اعجابها بكمية المنى اللى نزلوها? ?الربعة على وجه البنت واووووف واحححح وتقول ياريتهم علي? ?أنا وترد سلوى ول النيك اللى كان فى طيرها نااااار وأنا بسمع? ?وحسيت ضهري رح يجي من كلمهم فى اقل من دقيقة رأيت نانا? ?و أسعد تحتها و خلع عنها ثيابها واصبحت عارية و بدأ وصلة? ?نيكها باصابعه مع لحس كسها و فتحة طيزها و الصرخات تتوالى? ?من نانا اه اه اه اه كسىدخيلك و أنا أنظر و أسمع بدون وعى تام? ?لما يحدث حولى الى أن فاجأتنى سلوى شو نحنا بدنا نتفرج? ?عليهم لل هيك كتير طبعا قلت طبعا ل انا مستنيكى ولم أكمل? ?كلمى ويداى تعبث فى بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها? ?كل ملبسها وأصبحت فى حالة هيجان لم أشعر بها من قبل سلوى? ?بدأت بالقبلت النارية و انتهت على ركبتيها تمص زبى و أسعد? ?راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت ارجلها فوق أكتاف أسعد و? ?زبه كأنه يقسم كسها نصفين ولم أتمالك نفسى ,سألت سلوى أن? ?تجلس على زبى فجلست و مالت للمام و ضهرها يواجهنى و? ?ظهرت فتحة ظيزها أمامى ووجدت نفسى اضع أصبعى فيها و? ?أصبعى الخر فى طيز نانا لول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة لم? ?نكتشف متعة النيك فى الطيز ال مع أسعد و سلوى حاولت انيك? ?سلوى من طيزها لم تفلح المحاولة ال بادخال رأس زبى فقط? ?همست لى ان كان عندنا زيت زيتون وأحضرته من المطبخ و عند? ?رجوعى الصالة لقيت سلوىبتحاول تحط اصبعها بطيز نانا و? ?أسعد مازال نازل نيك فى كسها و نانا صوتها يكاد يكون واصل? ?للشارع اه اه دخيل زبك نيكني لبكره و رعشاتها تتوالى و كلما? ?ازداد هياجها و صراخها زاد أسعد من سرعة النيك فيها و طلبت? ?منى سلوى الزيت ووضعت على أصابعها ووضعت أصبعيها فى? ?طيز نانا التى صرخت للل بدي تنيك طيزى لنها صارت متل? ?النار قلبها أسعد الى وضع الكلب و باعد بين ارجلها و مع الزيت? ?ابتلعت طيز نانا زب أسعد بكامله وهى تتاوه من الهياج-سألتنى? ?سلوى بدلع اتعلمت يل فرجيني و جاورت نانا على الرض فى? ?نفس الوضع وكانت طيزها من اجمل مارأيت و أوسع شوية من? ?نانا فقد مارست فى طيزها كثيرا – استمر الوضع لفترة ثم? ?أصبحت , أسعد نتبادل الكسين و الطيزين الى ان أتت رعشات كل? ?من نانا و سلوى مرات عديدة و أنزلنا منينا كل منا فى فم زوجة? ?الخر و اصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الولى? ?, أصبحت العطلة فى بيتنا او بيتهم لسنوات واضطررنا للنتقال? ?لبلده اخرى للعمل و مازلنا نتقابل مرة كل شهرين أو ثلثة ********************
  3. اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر. في ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله. قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك. قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي. قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل. أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر. لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما **********************
  4. الجزء الاول والتانى من قصه لأم تثير أبنها وتتناك وتحمل منه أنتقاما من أبوه اللى كرهته (كل قصص حقيقه من الحياه القصه أقسم بما هو غالى عندى بأن هذه قصه حقيقيه وليست من خيال مؤلف قصص جنسيه نبدأ فى البدايه من اولها وكالعاده أتصال من أحدى السيدات تطلب التعارف على الأيميل وحديث متبادل بينى وبينها وطلبت رقم موبايلها رفضت الأول نهائى تدينى رقمها ولاكن بعد ما أتكلمنا وخدنا على بعض أخذت الموبايل وعرفت منها أنها متجوزه ولها 3 أولاد ولد فى السابعه عشره من عمره بالمرحله الثانويه الدراسيه وبنيتن فى الاعداديه والابتدائيه وأبنتها الكبرى التى فى الاعداديه فهى صديقه لها حميمه وأكتر وكل أسرارها معاها المهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى الأول قوى وتخدنى صديق حميم وفعلا توطدت الصداقه حتى سألتنى فى ذات مره لو الأم حبت تنتقم من الأب تقصد الزوج أبو أولادها فى أنها تمارس الجنس مع أبنها حبا فى أذلال والأنتقام من جوزها أبو أولادها سألتها عن السبب حكت لى أنها منذ ان تزوجته فهو شريب خمر دائم الأهانه لها ولآسرتها أمام الجميع من الجيران والاقارب ولا يقدر مدى جرح شعورها وأحساسها وكرامتها قدام أولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يرجع ليلا مخمور بيطوح ولا يدرى وغائب عن الوعى تماما ويسحبها بالضرب والشتيمه قدام اولادها ويدخل بها بأى غرفه وفى أى وقت ينكها ويشتم أولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام أولادها وفى يوم رأت أبنها اثناء ما أبوه بيسحبها وبيشتمها ودخل بيها ينكها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عينها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والأب كالعاده راجع سكران بيطوح كالعاده وصحيت على ضرب وصريخ اوزلادها من أبوهم ووجدت الأب بيشدها كالعاده ودخلت معاه وكان الاب تقريبا متقل الشرب قوى ولم يحدث شىء لأنه كان فاقد الوعى تمام وغير قادر على الوقوف على رجليه وبيطوح وبيهذى بكلام غير مفهوم وأترمى على السرير رايح فى نوم عميق جدا وخرجت فرحانه لعدم حدوث اى شىء بينه وبين الزوج لقرفها وكرها الشديد له عند فتحها للباب وخروجها فجأه فوجئت بالأبن ورا باب الغرفه بيتسلط وبيلصص عليهم ومطلع زبره وبيجلخه وبيحلبه عليها ولما فوجىء بأمه أمامه وشفته فى الوضع ده وزبره واقف وبيحلبه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الأم مسرعه وصفعته على وجه بصفعه قلم شديد على وجهه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج الخمورجى ووالذى أهدر أداميتها وكرامتها وأدميته قدام الأود ولاكن فكرت بعدها ومن كرها للزوج أبو الاود بالانتقام منه بأبنها تثيره وتتناك منه انتقاما من ابوه وظلت تثير فى الأبن وتلبس أمامه اللبس المثير وتطلب منه الحمايه من أبوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والأب لعمله وظلت هيه لوحدها والأبن نائم وهداها تفكيرها تقلع هدومها لأثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الأبن صحى ووجد أمه بلبس مثير جدا والأبن لم يتجرأ عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم امه حتى أنها بدات فى خطوات أكتر أثاره لأبنها وأنها خلاص أخدت القرار نهائى للأنتقام من الأب فى أن أبنها ينكها وتذل الأب راحت ندهت على أبنها قلتله تعال خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حتى أغسلها الأن مع الغسيل حضر الأبن وهو بترقب جسم أمه وهيه تلبس قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه حتى أنها فلق طيزها واضح من تحت القميص والذى يوضح كبر طيزها والفارق فى الفلق ووسعه وبروز طيزها للخلف ولما أقترب الأبن من الدولاب وفتح باب الدولاب وأذا بالام تسبقه بخبره الانثى لما تحب توصل الراجل لقمه أثارته عليها وتوطى قدامه فجأه والابن يتخبط بها من طيزها وجعلت طيزها تضغط على زبر أبنها وفلق طيزها يغوص فيه زبر أبنها من على القميص والذى لم بتحمل الأبن هذا الوضع الممثير وأذا به يرفع لها قميص النوم وتظهر له طيز أمه الكبيره وفلقها الذى يباعد عن بعض من كبر طيزها وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بزبره بكس أمه ولكنه لا ينجح ولاينجح بأدخال وأيلاج زبره بكسها كجهله بالجنس والأم تعتدل من توطيتها وعند أعتدالها فلق طيزها يقفل على زبر أبنها ويضغط اكتر على زبره وتسحب فلقها من زبره وتدور له نفسها وجها بوجهه وتشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل ايه انا امك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شده الألم ويجرى الأبن ويدخل اقرب غرفه أمامه للأختباء فيها وهو لايدرى ماذا فعل فكان من شده هيجانه فى غيبوبه تامه لايوعى ما فعله ولاكن الأم كانت قد شعرت بزبر أبنها لمس شفرات كسها وبدأت تحس بسائل ساخن يتدفق من بين شفرات كسها ويزداد عندها الهيجان والرغبه الشديده للنيك وكذلك فى الانتقام من الزوج ابو الأولاد وتخد قرارها النهائى بان تكمل أثاره الأبن فتتوجه على الفور للأبن وهيه فى قمه هيجانها وتدخل عليه وهو يبكى ويرتجف من الخوف ولاكن مع خوفه بيلمح فى عين امه بريق لم يراه من قبل بريق الانوثه والشهوه العارمه التى بدات تجعل كسها غير قادر على الصبر والعطش بالزبر وسمع صوت أمه تقول له ياأبنى انا خايفه عليك من ابوك لو عرف انت عملت كده ممكن يقتلك وأنا بحبك واعتبرتك انت جوزى بدل أبوك وانت صحيا هتتعب لما تثير نفسك وانا مش ممكن أتعبك ولا أضحى بيك وبصحتك وراحت الأم تمد أيدها وتمسك بأيد أبنها وتقله حبيبى انا ضربتك خوفا عليك ومش زعلان منك بس توعدنى تسمك نفسك على قد ما تقدر ومتعملش كده تانى علشان صحتك واحسن أبوك يأذيك ويأذينا بهذه الكلمات اثاره الام أبنها اكتر وأصبح يشعر بعدم الخوف والاطمانان من كلامها وراحت قيلاله مره اخرى قوم جيب الملابس المخزنه من الدولاب علشان اغسلها مع الغسيل ونظر الأبن لأمه وماتزال بنفس اللبس المثير وكل جسمها واضح بزازها وسوتها وبطنها وتركته وألتفتت تمش وتخرج من الغرفه التى فيها الأبن وكل جسمها يتهز وخصوصا طيازها الكبيره التى واضح تباعد فلقها لكبرها وتتمايل وهيه تزيد من مشيتها من من تخابط فلقيه طيازها حتى تزسيد من ثوره شهوه أبنها وخرجن من الغرفه بهذه الطريقه والأبن فى قمه هيجانه بعد ما سمع كلام امه وخرج مسرعا على صوت امه تقول له يلا جيب الملابس من الدولاب وفى أثناء توجهه للدلاب مره اخرى بنفس الطريقه تسبقه الم وتوطى قدامه فجاه وتزنق الأبن بطيازها الكبيره وتضغط على زبر أبنها بقلق طيزها والأبن ظل صامتها لايتحرك خوفا من رد فعل الأم مره اخرى ولاكن بهذه المره الأم تضغط اكتر وتحرك طيزها يمين وشمال حتى ينال فلق طيزها من زبر أبنها ولا يجد الأين مفر من ثوره شهوته الذى يريد أن يطفيها واثناء خوفه وجد الأبن الأم ترفع طرفى القميص بطريقه جعلت الأبن يشعر بانها سوف تستقبل زبره لو حاول هذه المره فى أيلاجه داخل كسها وفعلا تجرأ الأبن ونزل بنطلونه الترنج فى تردد ولما حست الأم بزبر أبينها يتلامس فلقها وخرم طيزه ومش عارف الأبن فى ادخال وأيلاج زبره فى كسها ظلت الأم كانها بتتحرك بتلمم الملابس من على الأرض ولاكن بالحقيقيه بتظبط نفسها لأبنها حتى يدخل زبر الأبن فى كسها وتشعر بيه وفعلا نجحت الام فى أيلاج زبرى الأبن فى كسها والتى شهقه وصرخت صرخه مدويه جعلت الأبن كالثور الهائج عليها فأمسكها من طيزها ودفع زبرى دفعه قويه جعلها من شده الدفعه ترتمى على الأرض وهو فوقيها وكان فى هذه اللحظه زبرأبنها قد غاص بكامله فى احشاء كسها وبدأت الأم ترفع طيزها عن الأرض وأبنها فوقيها حتى يتملك الابن من كسها كأنها أمسكت حرامى وقيدته ولن يفلت الا بالموت توحوح وتقله بلاش علشان خاطرى بس بصوت فيه منيكه وممحنه ولم يستمر هذا الوضع الا ثوانى معدوده وكان الأبن قد انفجر زبره باللبن داخل كس أمه والتى هيه قد وحوحت وشعرت بالسائل الساخن يتدفق فى رحمها وكسها قام الأبن من فوق طياز أمه والذى كان من نحاله جسمه كان يغوص بجسمه كاملا فى فلق طياز الام فكان فلقها يبتلعه بالكامل وهو خائف جدا من رد فعل الأم وجرى مسرعا على الغرفه اللى كان فيها وغلق الباب من الداخل منتظر رد فعل الأم وظلت فتره بهذا الوضع نائمه على الأرض على وشها وطيزها وكسها غرقانين من لبن أبنها ويتدفق اللبن من فلق طيازها وكسها واخيرا قامت تخبط على الأبن ووجدته قافل الغرفه وندهت عليه أفتح باب الغرفه متخفش أنا مش زعلانه منك مفيش حاجه حصلت ففتح الابن وهو فى قمه الفزع والخوف من رد فعل الأم ودخلت الام مبتسمه وقلتله روح خد دوش واستحم الموضوع ده لازم تستحم بعديه وراح الأبن يستحم ووجد أمه بتدخل المطبخ وتركته يدخل الحمام ولما خرج وجد أمه محضره الأكل بسيط أكل معاها وقلتلك أنت الان عملت حاجه ميعملهاش غير جوزى معايه وانا هسامحك ومش هضربك ول هقول لآبوك علشان ممكن تقتلك لو عرف عملت معايه كده على وعد متعملش كده تانى ومتحاولش حد من اخواتك البنات يحسو باللى حصل وخصوصا اختك الصغيره وانا كانك معملتش حاجه الى اللقاء مع الجزء التالت من القصه أرجو لاتقرأ وترحل وضيف رأيك وتفاعلك مع القصه
  5. انا و أختى الكبيرة اصدقائى انا عمرى 42 سنه حدث هذا وبالتحديد لأول مرة منذ 12 عام اختى تكبرنى ب 12 سنه وكانت متزوجه.. لكننى كنت منذ صغرى مغرم بجسمها وحبها الشديد للجنس.. وكيف علمت انا هذا عندما كانت مخطوبه كنت اتلصص عليها وهى مع خطيبها وهو يلحس صدرها ويدخل كل عضوة فى مؤخرتها وكانت فى قمه النشوة..وكانت مشعة على كسها كثيرا ولكنى لم اكن ارى بوضوح..هى اختى الوحيدة اسمها نانى (ودة مش الحقيقى طبعا)..نرجع لبدايه القصه التى جعلتنى اعشق الجنس بلا حدود. كنت اشارك صديق لى فى ايجار صاله مساج فى اح الفنادق الكبرى بشرم..و مازلت حتى الان..وعند رجوعى فى احدى الزيارات لمدينتى وزيارة والداى وزيارة اختى وزوجها وتحيه ابنها الصغير طلبت منى اختى انها تتلقى علاج طبيعى على ظهرها اثر سقوطها فى الحمام وطلبت منى ان اعمل لها مساج على ظهرها فوافقت على الفور ولكنى ارجأت الموضوع للصباح لاننى وفى عقلى اريدها لوحدها عند ذهاب زوجها للعمل..فكنت اتحين ان ارى جسدها بالكامل امام عينى..فها هى الفرصة التى تمنيتها طوال عمرى . وفى اليوم الثانى ذهبت اليها وفطرنا سويا ثم قالتلى يالا تعملى مساج فوافقت وطلبت منها ان تبدل ملابسها وترتدى اندر وسنتيان او شورت وسنتيان كما تحب..فاندهشت وقالت ليه اخبرتخا انه لابد للظهر ان يكون واضح تماما ووافقت.. وذهبت لغرفتها لتغير ملابسها وبعد 5 دقائق نادت على ودخلت حينها ادركت اننى لن استطيع التحكم فى نفسى لان جسدها ذو بشرة خمري رائع كما بنات الهاواى كانت ترتدى شورت ضيق جدااستريتش وسنتيان اسمر جميل ولكنى لم ارى صدرها لانها نائمه على بطنها..ولكن طيزها امامى جميله دائما وهنا تذكرت زوجها وهو يمارس معها بالخلف... واخرجت الزيت وابتديت احسس على ظهرها برقه شديده واستخدمت كل خبراتى فى المساج التى تجعل المرأة تنتهى تحت يدىوبعد لحظات سالتها انتى لبسه اندر فلم تستطع الرد ولكنها اومأت براسها بنعم..قلتلها ارفعى وسطك وانزلت الشورت ورايت الاندر يدخل بين طيزها مباشرة وسكبت بعض الزيت على فخديها ودعكت فيهم وادخل يدى بين فخديها وكنت اتعمد ان اخبط اصبعى بالراحه جدا فى كسها..شويه شويه اتديت اسمع اححح مكتومه منها فعرفت انها ابتدت فى الهيجان فطلبت منها ان تنام على ظهرها وفعلت لكن كانت عيناها مقفوله وابتديت ارش زيت على سوتها واحسس بالراحه جدا وبعدين طلعت بايدى على صدرهااداعب حلماتها بالراحه جدا ونزلت على فخديها مرة ثانيةولاول مرة ارى شعر كسها خارج من الاندر وكان هذا يثيرنى جدا واحسس على فخدها واكرر خبط اصبعى بكسها هنا سمعتها بصوت مرتفع تقول احححححححححح انت مجرم فى المساج فسألت نفسى هل هذة اشارة بالمزيد وخاطرت بأن اضع كف يدى كاملا على كسها ونظرت لوجهها ولكنها لم تفتح عينها بل تعض على شفايفهاواخذت ادعك اجمد وهنا ابتدت اختى تحرك وسطها مع يدى وصدر منى كلمه اوووووف فسالتنى مالك؟.. قلت لها لالالا ما فيش حاجه فابتسمت ونظرت لى نظرة لايمكن ان انساها طوال عمرى ووجدتها تمد يدها تقلع الكولت الخاص بها وتشدنى عليها حتى الحسه واذا قلت لكم انى مارست الجنس كثيرا فى حياتى ولم ارى بظر مثلها فلحسته كثيرا و لااذكر كام من الوقت قد مر؟ ولكن اعلم انها احضرت شهوتها مرتين ثم ارادت ان تمص زبى ولكنى كنت مشتاق الى ان انيك جدا وفتحت رجليلها جدا ووضعت راسه اولا ولكنها طلبت ان اضعه كله مرة واحدة وفعلت فصرخت صرخه كبيرة وشتمت بالام والاب فلم تكن تتخيل حجم العضو عندى واخذت انيكها حتى حضرت شهوتى وانزلتهم بداخلهاونمنا سويا نشعل سيجارة وبعد قليل لمس زبى فخدهافطلبت منها ان انيكها ولو مرة واحد فى طيزها وقد كانولكنها طلبت ان تقعد هى عليه وكدت ان اموت من حركه وسطها وهى فوقى كانها تركب حصان متمرد تخاف ان تقع او ان تخرجه منها ابدا. ومن هذة اللحظه اشتاق لها كلما انزل مدينتى اجرى اليها لنمارس سويا اشكركم على متابعه قصتى
  6. اسمي كريم عندي 17 سنة عايش مع امي سهير 50 سنة, امي برغم سنها الكبير لكن شكلها يوحي انها لسه صغيره وجسمها ابيض وجميل جداً وعندها بزاز وطياز كبيرة اوي زي الملبن, ابويا مات من 4 سنين وانا عندي 13 سنة, وبعد ابويا ما مات بـ 3 شهور امي اشتغلت في اتيليه زي ما بتقول, وبتنزل الساعة 5 المغرب وبترجع 1 او 2 بليل, وكانت علاقتي بامي مش قوية اوي عشان مش بشوفها كتير لاني كنت الصبح في المدرسة ولما برجع بنتغدى سوا وهي بتنزل الشغل وبترجع بعد ما انام, في مرة كنت سهران متأخر امي رجعت من الشغل وكان معاها واحد ساكن معانا في المنطقة شاب معروف عنه انه بلطجي اسمه سمير عنده 26 سنة, استغربت امي لما لاقيتني صاحي وقالتلي: انت ايه اللي مصحيك لدلوقتي؟؟ قولتلها: مش جايلي نوم, قولتلها: هو سمير جاي معاكي ليه؟؟ قالتلي: اصل هو كان قريب من الشغل عندي وقال يجي يوصلني عشان مجيش متأخر لوحدي وانا قولتله يطلع يشرب شاي, وبعدين قالتلي: ادخل نام انت عشان مدرستك بكرة, قولتلها: حاضر, دخلت الاوضة عشان انام ومامتي كالعادة زي ما بتعمل بتقفل عليا باب الاوضة بالمفتاح من برة, بعد ربع ساعة سمعت صوت باب الشقة بيتقفل قولت في نفسي: اكيد سمير روح, حاولت انام لكن مكنتش عارف انام خالص ومش جايلي نوم, شوية ولاقيت امي داخلة تنام, اصل انا باب اوضتي ادام باب اوضتها بالظبط والباب بتاعي ازاز بشوف ايه اللي بيحصل برة طشاش كده, المهم بعد نص ساعة كده سمعت صوت امي وهي زي ما تكون تعبانة وبتتألم حاولت اروحلها لكن باب الاوضة كان مقفول رجعت ع السرير وفضلت صاحي لكن سمعت صوت امي بيعلى وبدات تصرخ, ساعتها قولت لازم اخرج روحت فتحت البلكونة, البلكونة بتاعت اوضتي مشتركة مع بلكونة الصالة, المهم روحت فتحت البلكونة وحاولت افتح بلكونة الصالة من برة وفعلاً عرفت افتحها وجريت على اوضة امي وقبل ما افتح الباب سمعت صوت سمير وهو بيزعقلها وبيقولها: خدي يا بنت المتناكة يا شرموطة انتي اللي زيك لازم يتناك كده, وهي بتصرخ: ااااااااااااااااه انا شرموطتك انا خدامة تحت رجليك ااااااااااااااااااااااه نيكني يا سيد الرجالة, قالها: لسه مشبعتيش يا لبوة يا بنت المتناكة طب خدي, وبدأت اسمع صوت خبط وكان باين انه صوت خبط جسمه في جسمها, كنت انا اعرف حاجات كتير عن السكس من اصحابي في المدرسة وحبيته جداً, وبدل ما ادخل عشان اكشفهم كنت عايز ادخل بشويش اتفرج لكن مامتي كانت قافلة الباب بالمفتاح بصيت من خرم الباب ولاقيتهم ع السرير امي قاعدة في وضعية الكلب وهو قاعد وراها على ركبته وماسك شعرها ومدخل زبره في طيزها وعمال ينيكا جامد وهي بتصوت وبيقولها: دانا هقطع طيزك دي يا شرموطة يا بنت المتناكة, وهي بتقوله: انت سيدي وانا الكلبة بتاعتك انا شرموطتك انا تحت رجليك اقل من أي جزمة, وهو بيضحك وبيقولها: هقطعك يا بنت المتناكة وقعد يضربها على طيزها بأيده جامد وهي تصوت ونزل لبنه في طيزها وبعدين لفها وهو لسه ماسك شعرها وقالها: افتحي بؤك يا شرموطة, وتف في بؤها وقالها: اتمضمضي بيه وابلعيه يا كلبة, وفعلاً امي بلعته وهو بيضربها بالقلم على وشها وقالها: اشوفك بعدين يا حلوة, وقام عشان يلبس هدومه قالتله: انا لسه مشبعتش انا مستمتعتش, قالها: انا استمتعت يا روح امك, قالتله: طب عشان خاطري بات عندي النهاردة, قالها: لا يا كلبة انا هروح لستك صباح (مرات سمير 25 سنة وجسمها ابيض وطويلة شوية) عشان اروق نفسي انتي يادوبك باجي اسخن عندك بس عشان انتي ولا تسوي حاجة جنب ستك صباح, دي هي دي الحريم مش انتي يا شرموطة, قالتله: طب اجي معاك اصل صباح وحـ..., قالها: بتقولي مين يا شرموطة؟؟ قالتله قصدي ستي صباح وحشتني اوي وبقالها فترة مجتليش وانا وحشني اوي خدمتها, قالها: لا يا شرموطة, فضلت تحايل عليه قالها: استني طيب وطلع موبايله واتصل بمراته وقالها: ايوة يا روحي .. بقولك ايه انا عند الشرموطة سهير دلوقتي وعمالة تعيط عايزة تيجي معايا بتقول انك وحشتيها, ساعتها خطفت امي التليفون من سمير وقالت: ايوة يا ستي صباح .. وحشتيني اوي .. عشان خاطري يا ستي خلي سيدي سمير يجبني معاه ابوس رجلك, وفضلت تتحايل عليها وكانت هتعيط, وبعدين قالت: بجد؟؟ طب هو سيدي معاكي اهو قوليله, وادت التليفون لسمير وكلم صباح قالها: اجبها يعني؟؟ ماشي 5 دقايق وهنكون عندك, وقفل التليفون وقال لامي: قومي يا كلبة في ثواني تكوني جاهزة, قامت امي جري ولبست أي حاجة كده تغطي جسمها عشان بيت سمير قريب في نفس الشارع ومحدش ف الشارع دلوقتي يعني محدش هيشوفها, انا جريت على اوضتي ونمت ع السرير وبعد شوية سمعت صوت الباب بيتقفل عرفت انهم نزلو, لبست أي حاجة كده وخدت المفاتيح, برغم اني كنت صغير لكن امي عملتلي مفتاح للشقة عشان ساعات كنت برجع من المدرسة الاقيها نايمة وعرفت دلوقتي ليه بتنام كتير كده, المهم اخدت المفاتيح ونزلت وخرجت من البوابة لاقيت سمير وامي داخلين من بوابة سمير, استنيت شوية وروحت وراهم وسمير كان ساكن في الدور الارضي, دخلت البوابة ومعرفتش اعمل ايه, وبصيت لاقيت باب المنور مفتوح دخلت لاقيت شباك سمير منور ولحسن الحظ كان شباك اوضة النوم روحت بتسحب وكان شباك فيه فتحة كده روحت وحطيت عيني اتفرج , كان نور ضعيف احمر كده ولاقيت صباح مرات سمير قاعدة ع السرير وحاطة رجل على رجل وسمير واقف جنبها ولاقيت امي داخلة من الباب على ايديها ورجليها زي الكلب وصباح بتقولي تعالي يا كلبة وهي بتشاورلها بصباعها وبتحرك رجليها وامي رايحالها وبعدين صباح حطت رجليها في وش امي وقالتلها: بس عندك هنا يا كلبة بوسي رجل ستك يا كلبة, مسكت امي رجليها وفضلت تبوس فيها من كل حتة, قالتلها: تعالي افتحي بؤك يا كلبة, وتفت في بؤها, امي فضلت تتمضمض بيه فترة وبعدين بلعته وقالتلها: جميل اوي يا ستي كمان عشان خاطري, قالتله: بس كده يا كلبة كفاية عليكي روحي هاتي الحاجة, خرجت امي من الاوضة, صباح قالت لسمير: ها عملت ايه النهاردة؟؟ قالها: زي كل مرة فيلم جديد اهو, وطلعلها الموبايل اخدته منه وفضلت تتفرج, انا مكنتش شايف بس من الصوت عرفت انه كان بيصور امي لما كان معاها, قالتله: برافو عليك كده يبقى عندنا اكتر من دليل نفضحها بيه الشرموطة دي, قالها: اها اكتر من 20 فيلم انا بفكر اعمل مجموعة واعمل مصلحة بالافلام دي, قالتله: اتقل سيبنا نذلها الكلبة دي, قالها: عندك حق انا عايز طول عمري اذلها زي ما كنت بتذلنا, قالتله: كويس انك فكرتني شغل الشريط عشان يزود ناري جوايا, قالها: ماشي, وراح نحية الكمبيوتر وشغل فيديو وكبر الصورة وقعد يتفرج هو وهي ومن حسن حظي شاشة الكمبيوتر كانت نحية الشباك قدرت اشوف, الفيديو بدأ لاقيت الصورة على سرير ومفيش حد وفجأة سمعت صوت واحدة بتصوت ولاقيت ابويا ماسك واحدة ست من شعرها وبيجرها نحية السرير وفضل يبوسها من بؤها وبعدين راح ماسك هدومها مقطعها وهي بتقوله: ابوس رجلك ارحمني, قالها: اخرسي يا شرموطة يا بنت المتناكة دانا هطلع ميتينك, ونزلها على ركبتها وحط زبره في بؤها وخلاها تمصه وقالها: مصي يا شرموطة عايزك تبلعيه, وبعدين عمل معاها زي ما كان سمير عامل مع امي قعدها في وضع الكلب ومسك شعرها وناكها من طيزها وهو بيقولها: انتي ايه يا متناكة؟؟ قالتله: انا شرموطتك يا سيدي انا خدامتك, قالها: مين سيد الحتة يا كلبة؟؟ قالتله: مفيش سيد ولا كبير غيرك وجوزي ده ولا يسوى جنب رجلك حاجة يا سيدي وتاج راسي, ساعتها بقى عرفت هي مين دي تبقى ام صباح لاني فاكر وانا صغير قالولي ان ابويا اتخانق مع كبير المنطقة بتاعتنا وابويا ضربه وعمله عاهة مستديمة في رجله مبقاش يتحرك وابويا بقى كبير المنطقة, وعرفت انه الراجل ده يبقى ابو صباح, وعرفت ان صباح بتعمل كده بتنتقم من ابويا ولكن بعد كده اكتشفت انها مش بتنتقم من ابويا بس .................... ياترى بتنتقم من مين تاني ..................... تابعو الجزء التاني
  7. فى احد الايام كانت تجلس الام اشواق التى تبلغ من العمر 30 عاما فى صالون المنزل بمفردها تشاهد التلفاز اشواق امراه جميله شابه جسدها يشع حيويه واثاره ملتهب دائما تحب الجنس بجنون وهذا ما نعرفه خلال سرد القصة اشواق متزوجه من شحاته وهو رجل فى سن زوجته اشواق وهما منسجمين مع بعضهما ويحبون الحياه والمرح كما قلت سابقا ساترك هذا التفصيلات فى سرد القصة اشواق لديها ولد وبنت الابنه اسمها ازهار تبلغ من العمر 14 عاما ولكن جسد ازهار يوحى لكل لمن يراها ولا يعرفها انها اكبر من ذلك انها فرسه ممشوقة الجسد ولديها ابنها واسمه حسام اكبر من ازهار بسنه واحده اثناء ما كانت اشواق تشاهد التلفاز ارادت ان تدخل الحمام و فى طريقها الى الحمام قالت فى نفسها أن تذهب الى حجرة أبنائها تتفقدهما فتحت باب الغرفه و لم يشعر بها أبنائها لقد وجدت أبنائا يقبلون بعضهما أنها لم تكن قبله اخويه ولكنها قبلة عاشقين هائمين فى بحر هههه والغرام لقد كان منظرهما يوحى بأن هذه القبله هى الاولى فقد كان حسام يمسك راس اخته ازهار بكلت يديه ويمصمص شفتاها كذلك ازهار كانت تمسك راس اخيها حسام وهى الاخرى تمصمص شفتاه وهم فى بحر اللذه والشبق لم تزعج الام ابنائها من هذه المتعه التى انتصب لها بظرها وانفتح لها كسها الذى بدأ ينزل قطرات ماء فى كيلوتها فخرجت على اطراف اصابعها تغلق الباب وتكمل مشاهدة هذا المنظر الرومانسى من خرم باب الغرفة لقد كان رد فعل اشواق غريب للغايه عندما رات ابنائها بهذا المنظر كان المفروض ان تصرخ فى وجهما وتعاقبهما على هذه الفعله ولكن اشواق كانت سعيده بما رأت كانت اشواق متلهفة ان تعرف ماذا سيدث بعد هذه القبلة الحارة تركت ازهار كلتا يديها من على راس حسام اخيها ومازال حسام يمصمص شفايف ازهار ومدت يدها تفتح البنطالون لتخرج زب حسام تلعب وتدعك فيه كان زب حسام منتفخ على اخره ومنتصب كالحديد اوحت ازهار الى حسام فى صمت وبدون كلام فترك شفايفها لتنحنى وتمد فمها نحو زب حسام لتمص فيه بحراره وشغف وحسام يمد يده يدعك فى بزاز ازهار الكبيره المنتفخه ثم بعدها سحب حسام زبه من فم ازهار ونامت ازهار على ظهرها بعدما خلع كل منهما ملابسه وبدا حسام يدخل راسه بين فخذى ازهار يلحس فى كسها المليئ بالشعر الكثيف كان كس ازهار صغير ولكنه كان منتفخ من اثار اللذه والشبق كان حسام يلحس كس اخته كالمجنون وازهار تصرخ اه اه حبيبى اكثر انا احبك واحب زبك اكثر حبيبى ثم مد حسام كلتا يديه نحو بزاز أ زهار يدعك فيهما انهى حسام لحس كس ازهار ثم نامت ازهار على بطنها لتأخذ وضع الكلب فى هذه الأثناء دخل الاب شحاته على زوجته وهى تشاهد فليم سكس على الطبيعه كانت اشواق تمد يدها من تحت القميص تلعب فى كسها الذى هاج من أثار ما يحدث بين ازهار وحسام فهمس شحاته فى أذن زوجته وقال لها ماذا تفعلين سدت اشواق شحاته بعيد عن باب الغرفه حتى لا تزعج العشاق وقالت لزوجها تعالى انظر بدون ان تتكلم نظر شحاته من خرم الباب ليجد ابنته ازهار الصغيرة تأخذ وضع الكلب وابنه حسام من خلفها يغرس زبه فى خرم طيزها وخصيته تتأرجح للأمام والخلف كانت ازهار تصرخ من اللذه أه اه نيك اكثر كمان يا حسام كان حسام ينيك اخته ويحدثها انه يعشق كس امه ويتمنى ان ينيكها ولكنى اخاف كانت ازهار تحدثه وتقول لم ارى فى حياتى زب اكبر من زب ابيك شحاته انه اكبر من زبك بأكثر كانت هذه الكلمات لها أثر فى نفس شحاته فأخرج شحاته زبه يدعك فيه وهو يرى ابنته عاريه وابنه ينيكها فجذب شحاته زوجته لترى هذا المنظر المثير واستدار خلفها فرفع قميصها وأدخل زبه فى كس اشواق كانت اشواق لا تسطتيع ان تتاوه حتى لا تزعج ابنائها ولكن ازهار كانت تصرخ من المتعة واللذه والالم فى وقت واحد كان شحاته يلج زبه فى كس زوجته وحسام يلج زبه فى خرم طيز ابنته حتى قذف شحاته حليبه فى كس اسواق الذى بدأ يسيل على افاذها واشواق ما زالت تتابع ما يحدث حتى قذف حسام حليبه فى خرم طيز أخته أزهار وارتمى بجوارها وهم عريانين أخذت اشواق زوجها شحاته وذهبوا الى غرفتهما بسرعه حتى لا يشعر بهما احد من ابنائهما جلس كل منهما بجوار الأخر على السرير وقالت اشواق لزوجها لقد كبر حسام وازهار واصبح يفعلان مثل الزوجان فقال شحاته لم اعلم ان جسد أزهار رائع وملفوف بهذا الشكل الرائع كيف لم انتبه لهذا الجسد أجابته اشواق وقالت ان زب حسام كبير للغايه انه يشبه زبك ثم سألت أشواق شحاته لماذا لا نترك حسام يفض بكارة اخته أزهار اذا اذن لهم ستنعدم اللذه من عندهما ولكن لابد الا يعلموا اننا نعرف كل شيئ حتى يتمتعوا بشوق ولهفه ونشاهدهم من خلال كاميرات تركب فى غرفتهم استغل شحاته وجود ابنائهما فى المدرسه وزرع كاميرات فى جميع جوانب الغرف حتى يستمتعوا بما يفعله ابنائهما من ممارستمها الجنسيه التى يستمتع بها الاباء فى اليوم التالى بعدما جاء الابناء من مدرسه وتناولوا الغذاء ذهب الابناء الى غرفتهما ودخل الاباء غرفتهما ليشاهدوا ما يحدث بين ابنائهما العاشقين ولكن لم يحدث ما كان ينتظره الوادين فقد خلع الابناء ملابسهم تماما بعدما اغلق الغرفه بالمفتاح من الداخل وناموا بجوار بعضهما عريانين بدأ شحاته يتحدث مع زوجته اشواق عن زكرياته فى الماضى التى لا تعرف عنها أشواق إلا القليل كان شحاته يذكر لزوجته محاسن انه عندما كان صغير وهو فى السادسة عشره من عمره قبل موت ابيه يعشق امه سعديه الى حد الجنون وكانت هى ملهمته فى ممارسة العاده السريه انت لا تعلمين كيف كان جمال امى وجسدها وهى كانت صغيره كانت فى هذه الاوقات تبلغ الثلاثين من عمرها او اقل كنت دائما اتجسس عليها وخصوصا عندما كان والدى يسافر الى اى مكان كان عندى احساس ان امى تعلم اننى اراقبها واتجسس عليها ولا اعلم انها تتمنى ان اغتصبها وامزق جسدها من النياكه ففى احد الايام التى كان فيها ابى مسافر واخوتى الاثنين فى المدرسه كانت امى فى الحمام تجلس على قاعدة الحمام تتبول كان الباب مفتوح قليلا وكانت سعديه امى تقصد ان تفتح باب الحمام قليلا لانها تعلم اننى اراقبها وهى كان لديها احساس اننى لا استطيع ان اراها فى هذا المنظر وهى تخلع كيلوتها تماما وترفع قميص نومها الشفاف الى صدرها كانت تفشخ رجليها وهى تجلس على قاعدة الحملم وكأنها منتظره شيئ ما كنت اراقبها وهى تلتفت ناحية الباب تنتظر دخولى عليها فقررت ان اخلع ملابسى تماما قبل ان ادخل عليها الحمام فتحت باب الحمام وانا عاريا وزبى منتصب على اخره كنت انظر اليها وهى تنظر الى حتى اقتربت ناحيتها ووقفت امامها وهى تجلس على قاعدة الحمام ثم انحنيت لارفع ساقيها من على الارض وادخلت جسدى بين افخاذها ثم حملت ساقيها على كتفى ثم امسكت زبى وغرسته فى كسها ثم تركت جسدى ينام فوق جسدها وزبى الجه داخل كسها وهى تتأوه اه اه كمان يا شحاته انا احبك من زمن طويل هيا اغتصبنى اه اه كنت اطعن كسها بزبى فى طعنات متوحشه اه اه كانت مغمضت العينين وتمسك بزازها تدعك فيهما وانا انيكها استمريت فى نياكة امى حتى قذفت فى كسها ثم استحمينا سويا وغادرنا الحمام الى غرفة امى فطلبت منى ان انيكها مرة اخرى ففعلت توالت الايام وانا انيكها حتى اخبرتنى امى انا العاده الشهرية لم تاتيها كانها حبلى ذهبت معها الى الطبيب فاخبرنا انها حبلى جلست مع امى فى حيرة لا نعرف ماذا نفعل لكن الظروف منعتنا الا نفعل اى شيئا لان ابى جاء من السفر ولكنه جاء مريض حاولت امى ان تتزين لابى كى ينيكها وتغطى على الحمل الذى كنت السبب فيه ولكن ابى كانت حالته الصحيه تسوء اكثر واكثر حتى مات ولم يقترب من امى ولم يمارس معها الجنس وامى بطنها تزداد انتفاخا كان الجميع يظن ان ابى هو الذى حبل امى قبل موته ولكن انا وامى نعلم من ابن هذا الجنين مرت التسعة شهور ووضعت امى وكان المولود بنت اسمها ناديه اختى وابنتى الصغيره رجعنا مرت اخر نمارس الجنس انا وامى ولكن كانت امى تاخذ حبوب منع الحمل حتى لا تحمل مرة اخرى وعندما انفرد بامى كانت تخبرنى انها تحب نادية لانها ابنتك واختك تزوج جميع اخوتى وابنتى من امى ناديه وطلبت منى اى ان اتزوج حتى لا ينفضح امرنا ثم تعرفت عليك وتزوجتك وانا ما زلت اخونك مع امى سعديه الى الان ثم سأل شحاته زوجته الم تعرفى رجل غيرى قبل ان اتزوجك فقالت اشواق لقد اثارنى ما حكيت ما حدث بينك وبين امك هيا نيكنى اولا ثم احكى لك زكرياتى بدا شحاته يداعب زوجته اشواق ثم اولج زبه فى كسها وناكها همت اشواق بالحديث مع زوجها عن زكرياتها ولكن شحاته طلب منها ان تصمت قليلا لانه راى فى الكاميرا اولاده قد استيقظوا من النوم اشعل حسام سيجاره واعطاها لاخته ازهار واشعل الثانيه لنفسه وبدا يتحدثوا مع بعضهم كان حسام زبه منتصب على اخره عند قيامه من النوم فمسكته ازهار وقالت لماذا زبك منتصب قال هكذا عندما اصحو من النوم يكون منتصب فقال لها وانتى هل يكون زنبورك منتصب اثناء نومك قالت انا احيانا استحلم ويغرق كسى فى ماء شهوتى عندما احلم ان احد ينيكنى فقال لها حسام وهل تحلمى باحد غيرى ينيكك قالت احيانا هذا ليس بيدى فبدا حسام يقبل اخته ازهار ثم نامت على بطنها ورفعت طيزها لاعلى ثم ركب حسام على اخته وبدا يدخل زبه فى طيزها ثم نام ببطنه على ظهر اخته ويلف يده يدعك فى بزازها التى تتدلى الى اسفلى كانت ازهار تصرخ وتتاوه وشحاته واشواق يشاهدان اولادهما وهم يعاشران بعضهما بشغف واثاره لحظات وقذف حسام فى خرم طيز اخته اخذت ازهار مناديل ورقيه تمسح حليب اخيها من طيزها ثم لبست ملابسها وتوجهت الى الحمام اما حسام عندما قام يلبس ملابسه وقع نظر امه على زبه من خلال الكامير ههدهشت وقالت لشحاته ما اجمل زب حسام قال نعم لا اعرف كيف تتحمله ازهار عندما يدخل فى خرم طيزها فقالت اشواق ان احسد ازهار على هذا الزب فقال شحاته اراك تشتاقى الى زب ابنك فقالت انه افضل من زب شخص غريب فقال شحاته اياك ان تغرى حسام ان ينيكك فضحكت اشواق وقالت هذه غيره فقال لا ثم قال لها هيا لتعدى العشاء اكيد حسام وازهار يحتاجون لغذاء بعد ممارستهما الجنسيه الممتعه تناول الجميع العشاء ثم توجه الابناء على غرفتهما لاتمام واجباتهم الدراسيه ثم دخل شحاته مع زوجته لتحكى له ذكرياتها فى شبابها فقالت اشواق انا من صغرى وانا شرموطه ولكنى كنت احافظ على بكارتى وعذريتى ففى المرحله الثانويه كنت اذهب الى احد المدرسين العزاب فى شقته بحجة انه يعطينى الدرس ولكنه كان ينيكنى من طيزى ويداعب بزازى ويلحس كسى وكنت اعشق مص الزب ولكن فى هذه الاثناء لفت نظرى زب ابى سلطان ففى احد المرات كان فى الحمام ههادى لامى كي تناوله الفوطه ولكنها كانت مشغوله وقالت اعطى ابوك الفوطه لابوك يا اشواق ظن ابى ان امى هى التى تعطيه الفوطه ففتح باب الحمام على مسرعيه لارى زبه الطويل الضخم متدلى بين فخذيه ههظرت الى زبه ونظر نحوى واغلق باب الحمام كان خيال زب ابى لا يفارق ذهنى فبدا الفت انتباه ابى نحوى فبدات البس الملابس الضيقة واحيانا القصيره وكنت استغل عدم وجود امى وامشى بميوعة واراقص فلقات طيزى من تحت ملابسى وكنت اتعمد ان التصق فى جس ابى حينما اجلس بجواره عندما نكون بمفردنا ولكن فى احد المرات وجدت ملابس الاخليه التى كنت استبدلها فى الحمام عليها اثار سائل منوى فعلمت ان ابى يمارس العاده السريه على ملابسى الداخليه ومن هنا علمت انه يتمنى ان يعاشرنى ولكنه يخاف ولكنى كسرت هذا الخوف عندما كنا بمفردنا وكنت البس قميص نوم خفيف جدا وشفاف للغايه عارى من على الاكتاف يظهر نصف بزازى وخرجت على ابى من غرفتى وهو فى صالون المنزل وقلت لابى اتحب ان ترانى ارقص فانا اجيد الرقص بمهاره فتههه ابى وقال نعم بدات اراقص جسدى امام ابى وارفع احد قدمى ليظهر لحم فخذى البيض كنت لا ارتدى كيلوت واتعمد ان ارفع القميص حتى يرى كسى ثم اخذت يده كى يرقص معى فحضننى وبدا يذهب عنه وعيه فقبلنى من فمى ويداعب طيزى الكبيره وان ادعك فى زبه ثم اخرجت زبه من البنطالون لارى الزب الذى احلم به مرة اخرى ولكن هذه المرة منتصب وضعته فى فمى امص فيه وهو يلمس عر راسى حتى قذف فى فمى واخذنى على غرفته ونزعنا ملابسنا اراد ابى ان ينيكنى من كسى وقال لا تخافى انا ابوك ولن افضحك ولكنى لم اوافقه على ذلك وناكنى من طيزى وكنت اتالم من ذلك بسبب ضخامة زبه وبعد هذا اللقاء بدات انا وابى نستغل غياب امى و نمارس النيك العنيف
  8. للمحرمات نشوة خاصة ... هى خليط من الاحساس بالذنب ومن السعادة الناتجة من فعله ... الألم الناتج عن الاحساس بالذنب هو مايعطى المحرم نكهته الخاصة ... لهذا نعود اليه مرة أخرى! "ملك هتدخل الجامعة".. بالطبع أعرف ذلك فقد تحدثنا فيه من قبل ولكن لم تخبرنى أختى بهذا مرة أخرى... عرفت الاجابة عندما قالت"هى هتدخل فى جامعة القاهرة وجوزى رافض انى أنزل أقعد معاها فى مصر , بيقولى ومين هيشوف حالى هنا فى السعودية؟" ... اللعنة الآن عرفت لم تخبرنى بهذا ... هى تريدها أن تأتى لتقيم معى فى شقة الأسرة التى لا يعيش فيها سواى بعد وفاة والداى , هذه الشقة هى مملكتى الخاصة .. فأنا شاب لست مستقيم الذيل ... أستمتع بالحياة بمفردى وأعشق سهراتى الحمراء ... أما اذا جاءت ملك لتقيم معى فلن أستطيع أن أفعل أى شىء... انه الجحيم بعينه ... لم أعرف ماأقول لأختى , وطالت فترة صمتى ولكننى وجدتنى أقول "طيب خليها تيجى تقعد معايا" اللعنة .. كيف قلت هذا؟ حاولت التراجع ولكننى وجدت سيلا من الشكر يندفع من فم أختى وكيف أننى أخا صالحا ولم يبق لها سواى و...و...و..... لهذا خرست... لم أعرف أنه بهذا ستبدأ سلسلة أحداث لم تكن تخطر ببالى فى أسوأ كوابيسى. هاأنذا أقف فى المطار متأففا انتظر أختى التى لم أرها منذ خمس سنوات.. أنا لست سيئا أنا أحب أختى ولكنى أتأفف من العبء الذى ستلقيه على كاهلى ... أتذكر ملك ابنة أختى الصغيرة الجميلة الهادئة بضحكتها الصافية... كم أحب هذه الفتاة ولكن المسئولية كبيييييييرة... ولن أستطيع قضاء الليالى الحمراء بشقتى مرة أخرى ... أفقت من تأملاتى على صوت يعلن وصول الطائرة وتأهبت ... مضى بعض الوقت الى أن رأيت أختى من على بعد... سعدت كثيرا وانفرجت أساريرى ... ذهبت اليها مسرعا الى أن ... من هذه التى تسير بجوارها ... ملك الطفلة الرقية أصبحت ... أصبحت .... امرأة بكل ماتحمله كلمة امرأة من معانى ... حضنت أختى وأنا لازلت أنظر الى ملك ... رغما عنى وجدت عينى تنزل الى صدرها لأجد مالاقبل لى به! لم أسمع ماقالته أختى ولكن يبدو أنها قالت شيئا مضحكا لأن ملك ضحكت فترجرج صدرها وترجرج عقلى , وبعد أن انتهيت من حضن أختى جاء دورها لأجدها تسرع وتحضننى وهى تضحك ... رفعت يدى لأحضنها فاصطدمت يدى بثديها فسرت رجفة فى جسدى لم أرجفها من قبل... حضنتنى بقوة فشعرت بثدياها على صدرى ... كاد عقلى يطيش ... لم أشعر ببقية الرحلة الى البيت ... قالو كلاما كثير وقلت كلاما قليلا ... أما عقلى فكان يتكلم بلا توقف ... وقلبى لم يتوقف عن زلزلتى.... عقلى كان هناك رابضا فى صدر ملك يعبث بأثدائها! يبدو أن الأيام مرت... ويبدو أننى لم أعمل خلاله ساعة واحدة , نسيت أن أقول أننى مبرمج كمبيوتر أعمل من المنزل , أيام كثيرة مرت لم أشعر بها , أخرج مع ملك وأختى عند تقديمها للكلية... أساعدها فى كتابة أوراقها... وعندما نعود لاأرغب فى النوم اطلاقا فقط أريد أن أجلس معها نتسامر أمام التلفاز ... تجلس بجوارى على الأريكة ملتصقة بى... تلبس ملابس خفيفة تثيرنى أكثر وأكثر ... وعندما تضحك ... ياااااويلى ضحكتها مازالت صافية كما هى ولكن ثدياها يضحكان أكثر... أنظر الى ثدياها بجنون ... لا أعرف هل لاحظت هى أم لا ... ولكن لا أعرف لماذ لا تكف عن لمسى بثدياها... لا أعرف هل هى متعمدة أم لا.... آآآه من حوااء... تثيرك ...تتلاعب بك ... تتغنج عليك ... فاذا مااقتربت منها فوجئت بها تصرخ فى وجهك وربما اعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات وقحة , أما اذا تجاهلتها فستفوجئ بها تصرخ فى وجهك أيضا وربما أعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات باردة!!... آآآه ماذا يحدث لى ... يبدو أن ميعاد رجوع أختى الى السعودية قد أتى ... فها أنا وملك فى المطار نودعها... الكثير من بكاء الفراق ... والكثير من التوصيات أيضا ... ثم رحلت. فى طريق العودة الى البيت مالت ملك برأسها على كتفى ... كانت لاتزال تبكى من فراق والدتها... أخذتها فى حضنى وأخذت أربت على ظهرها .... أنا خائف منك ياملك! خائف مماستحمله الأيام القادمة لنا! الأيام التالية حملت هدوءا نسبيا ... فقد كانت هى لازالت متأثرة بالفراق ... وأنا لازلت متأثرا بتوصيات أختى لى ... الى أن جاء يوم كانت فيه ملك فى الجمعة وجاءنى خاطر شيطانى... ذهبت الى حافظة الغسيل... قلبت فى الغسيل لأجد احدى كيلوتاتها ... أمسكته ببطء وتأملته... كان كيلوتا وردى اللون يبدو نظيفا تماما ... هذا الجزء من الكيلوت يلامس أردافها ... وهذا الجزء يحشر بين الردفين فيستمتع بما لم يستمتع به أحد ... أما هذا الجزء فانه يلامس بظرها فيقضى أكثر لحظات حياته نشوة... يااااه لم أنظر الى كيلوتا هذه النظرة من قبل ... ياليتنى كنت كيلوتا فأستمتع بما يستمتعون به... قربت الكيلوت من أنفى فشممت رائحة ... رائحة ... رائحة تدخل من الأنف الى القضيب مباشرة فينتفض من هولها ... رائحة لا قبل لقضيب بها... ما هذا ياملك ... أبشرية أنت ؟! تحللت من سروالى وأمسكت بكيلوتها وشممته مرة أخرى فانتفض قضيبى للمرة العاشرة ... امسكت الكيلوت ولففته على قضيبى ... أخذت أحركه ببطء ثم بسرعة حتى كاد قضيبى ينفجر ... وفجأة أحسست بالباب يفتح, بسرعة حاولت ارتداء سروالى , لبسته والكيلوت لايزال ملفوفا على قضيبى , استدرت بسرعة لأجد ملك تقف أمامى متعجبة... سألتنى عما بى؟ولماذا أبدو مرتبكا؟ اكتفيت بأن هززت كتفى فلم أستطع أن أتكلم وجدت نظراتها تنزل الى قضيبى المنتفخ, نظرت فوجدت أن جزءا من الكيلوت يظهر فداريته بسرعة , نظرت اليها فوجدتها تبتسم قالت أنها ستأخذ حماما ثم بعدها تعد الغداء!
  9. هاني وسها أخته.... اسمي هاني عمري 17 سنة ولي اخت اسمها سها تصغرني بسنتين يعني عمرها 15سنة ووالداي يعملان بابا مهندس باحدي شركات التنقيب علي البترول ووالدتي محاسبة في أحد البنوك يعني حالتنا المادية موسرة ونمتلك فيلا صغيرة تقع علي البحر و لي غرفة مستقلة مهيأة بأحسن اثاث وبها تليفزيون متوصل علي ديش متحرك واصل علي جميع الاقمار الاجنبية والعربية وكمبيوتر (لاب توب) له وصلة علي النت وطبعا الامر ما بيستغناش من التقليب في القنوات الجنسية الفاجرة أو الدخول علي المواقع السكسية علي النت وطبعا أكيد بأهيج من مناظر النسوان العرايا ومن اكساسهم البيضة النضيفة من أي شعر وأجسامهم اللي تجعل زوبرك يقف كالسيف وطبعا باشاهد افلام نيك وفض غشاء بكارة لبنات حلاوتهم فوق الوصف وأكيد طبعا حألعب في زوبري وأدعك لغاية ما أنزلهم علي نفسي علشان أطفي نار الشهوة والهيجان وكمان بانقل من المواقع أحلي مقاطع السكس العربي لبنات عرب من مختلف الجنسيات وأتجنن وأنا باسمع الغنج والكلام السكساوي أح ..أح ..أح وأف.. أف.... وكمان عرفت من هذه المواقع انك ممكن تشتري أكساس صناعي أشكال ومقاسات مختلفة وكمان ممكن تجيب عروسة في حجم كبير كأنها بنت ولها كس وبزاز وممكن تمارس معها الجنس في كسها وتنزلهم فيها يعني ايه حاجة ممتعة بس ثمنها غالي علي شاب مثلي وطبعا ما اقدرش أشتريها وأضعها بالمنزل لأنه أكيد حيتفضح أمري حاقول لاهلي ايه جايب عروسة لها كس وابزاز علشان ألعب بيها دي أكيد حتتصادر فورا وتتحرق وتبقي سمعتي في البيت زي الهباب ما احنا كعرب عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة حنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو حتجري علي ممارسة جنس المحارم لان شهوتك عاوز تفيضها وبمتعة ومش حتلاقي المتعة دي الا مع الجنس الاخر اللي تفضي فيه حليبك لأنك علشان تتجوز لازم يكون عندك مصاريف الزواج وتكون مخلّص دراستك الجامعية علي الاقل وعندما تتاح لك الفرصة مع بنت أو امرأة من محارمك لن تتركها يعني كيف أحرم نفسي من متعة ممكن امارسها وانا في فورة شبابي ومراهقتي وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة او امراة متزوجة أو سبق لها الزواج من أقاربك المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة والكلام السكساوي أنا سرحت في الكلام المهم ايه لازم أكلمكم عن الطرف الثاني اللي ممكن يتجاوب معايا هي أختي سها التي لها غرفتها المستقلة وبها تليفزيون ولاب توب أيضا ..... وكنت عندما أشتاق للنظر لأمرأة حقيقية أتلصص و اتشوق للذهاب الى غرفة اختي الوحيدة وانظر اليها وهي نائمة واتامل مفاتنها وكسها الوردي الذي يبرز من بنطلونها الجينز الماسك في جسمها وأفخاذها فكنت اشعر باثارة قوية تنتابني .وزبي المنتصب يريد ان يخرج ماؤه الحار فارجع الى غرفتي وانا محبط وحزين ..وفي ليلة من أحد الليالي أخذني الشوق وذهبت الى غرفة اختي ليلا فوجدتها نائمة ومرتدية قميص نوم قصير وقد ارتفعت أطرافه الى اعلى وبان كلوت اختي الاحمرالرقيق الصغير.. واقتربت منها وحاولت النظر الى كسها من طرف الكلوت ولكن كان صعبا جدا رؤيتة كسها فأخذت أتشممه من فوفق الكلوت فسخنت جدا و أخذ العرق يتصبب من وجهي ودرجة حرارتي اصبحت نار وعقدت العزم علي ان ارى كسها..فانحنيت علي أختي محاولا أن أزيح حز الكلوت الذي يغطي كسها فشد الحز علي كسها فاستيقظت اختي واحست بيدي وهي تحاول أن ترفع هذا الكلوت الملعون وطبعا ايدي خبطت كسها غصبن عني فمسكت أختي ايدي ووبختني واخرجتني من الغرفة واغلقت الباب عليها بالمفتاح وخرجت متخازل وأنا في شدة اليأس والكسوف و الخوف وأصبحت في في حالة لا احسد عليها وكنت خائفا من ان تخبربابا او ماما بما حدث وأخذت أفكر في مخرج من هذا المأزق الذي وضعت نفسي فيه بسبب الشهوة العارمة المسيطرة علي تفكيري وفكرت ....آه أختي عندها محمول فلماذا لاأرسل لها رسالة على محمولها وفعلا قمت بكتابة الرسالة الآتية: حبيبتي أختي انا باحبك من زمان ومشتاق اليكي في كل لحظة وأتمني أن لا تزعلي مني لأن شهوتي كانت مدمراني لأني كنت بأشاهد فيلم سكس علي النت فهجت علي الآخر وجريت عليكي علشان أطفي ناري لانك جميلة ومكتملة الانوثة وعاوز رضاكي عليا واتوسل اليكي ان لا تخبري احد بما حصل واوعدك ان لا اكررها مرة ثانية وهي كانت غلطة من اخوكي حبيبك ... بعدما ارسلت الرسالة لاختي حاولت ان أنام ولكن طارالنوم من عيني و حتي صباح اليوم الثاني وعندما استيقظت اختي من نومها كنت انتظرها بفارغ الصبر لبسنا ملابس المدرسة وتناولنا الافطار وكانت امي بينناولم تنطق اختي بكلمة واحدة الاّ انها كانت تنظر الي باستغراب وذهب كل واحد منا الى مدرسته وعندمارجعنا من مدارسنا كان الامر عادي والتزمت اختي بالصمت ولم تخبر احد..سهرت على التلفزيون بغرفتي لساعة متاخرة من يوم الخميس والذي بعده العطلة يوم الجمعة ولم تخرج اختي من غرفتها وعند نهاية سهرتها احسست بانها تقفل عليها بابها من الداخل بالمفتاح..وفي الساعة الثالثة تقريبا وقبل بزوغ الفجر سمعت باب غرفة اختي ينفتح واذا بها تدخل الحمام واسرعت داخلا غرفتها نازلا تحت سريرها وما ان عادت اختي من الحمام ودخلت غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح ونامت على سريرها..نهضت من تحت السرير مسرعا ونمت على صدرها ووضعت فمي على فمها فحاولت الصراخ فوضعت يدي على فمها وصرت اتوسل اليها وابوس ايديها وجبينها أن تسمعني وسوف اغادر غرفتها على الفور.ولكنها صارت كالمتوحشة واخذت تعض يدي وتحاول الصراخ فقلت لها انا اريد ان اتكلم معك بكل صراحة بس اوعديني الا تصرخي فوعدتني فرفعت يدي عن فمها وقلت لها اكيد شوفتي رسالتي علي محمولك انا فعلا باحبك وحاسس اننا قريبين من بعض في السن وانا عاوز اتفاعل معاك لانني محتاجك واكيد انتي ايضا محتجاني وانا مش حلاقي حد يفهمني ويقدرني مثلك وعلشان بحبك مش ممكن اسبب لكي أي اذي مادي او معنوي وانا مش لاقي حد غيرك امامي امارس معه الجنس الجميل الممتع واكيد حأخاف عليكي وحتخافي عليا اكثر ما اخاف على نفسي ..وكل مااريده منك ان ابوسك من شفايفك لانني احبك واعشقك واذا سمحتي لي ان ارضع حلمات صدرك;كطفل صغير محتاج لحنانك واقنعتها ان كثير من الاخوات يمارسون مع اخواتهم الجنس ملامسة سطحية او من الطيز ..فرفضت اختي الفكرة من جذورها وهددتني بانها ستنادي على بابا الان اذا لم اخرج بسرعة واخرجتني من الغرفة واقفلت الباب. ومرت الأيام و اختي حذرة جدا مني ومن نظراتي ومن تصرفاتي..ولم تعد تخرج للحمام في الليل ودائما قافلة غرفتها بالمفتاح من الداخل ولم تعد تكلمني او تجلس معي علي انفراد سواء بالليل اونهارا فاصبحت في لوعة وحزن شديدين لانني احبها واتمنى ممارسة أي لون من الجنس معها ..وفي أجازة نصف العام طلب منا بابا في ان نعد انفسنا للذهاب في رحلة خلوية لأحد شواطئ البحر..وركبنا سيارتنا وتوقفنا امام احد الشواطيء الجميلة للبحرونصب ابي خيمة لاتبعد عن شاطئ البحر كثيراوجهزها من الداخل لنا وقسمها حجرتان ووضعنا بها امتعتنا واخبرنا بانها بيتنا لمدة ثلاثة أيام ووضعنا المنضدة والكراسي وبعض لوازم الشواء امام الخيمة وذهبنا جميعنا للصيد من البحر وحصلنا علي كمية وفيرة من السمك اعطيناه لماما لشوائه ثم ارتدينا ملابس البحر انا وأختي وبابا وذهبنا للماء نلعب ونتسابق وطبعا كنت لابس مايوه سليب واختي لابسة مايوه حتتين حياكل حتة من جسمها وأردافها البيضاء الجميلة التي تفصح عن احلي كس يعلوها واخذت سها تلعب معي في الماء وترشني بالماء دون ان تقترب مني وانا حاتجنن عليها وزوبري طبعا واقف وشادد وهي شايفاه ولكن عاملة مطنشة علي الاخر اما بابا فكان مندمج في السباحة التي يحبها ثم انتهينا من مرحنا وجلسنا للغدا واخذنا نتسامر ونلعب امام الخيمة حتي جاء علينا الليل وسهرنا في السمر لساعة متاخرة وحان بعدها وقت النوم ودخلنا لننام جميعنا بالخيمة فى الظلام الدامس حيث بابا وماما ينامون في حجرة أول الخيمة وطبعا قام بابا بتشغيل راديو محموله اكيد علشان ما نسمعش ما يدور عنده هو وماما ووجدتني انا واختي ننام بحجرة بأخرالخيمة..ولم تكن فرشة اختي علي ارض الخيمة تبعد عن فرشتي نصف متر فقمت بتشغيل راديو المحمول علي اجمل الاغاني العاطفية للتشويس و لاشغل قلب اختي يمكن تحن عليا لأنني كنت متلهفا علي نيكها و زبي منتصبا ويكاد يخرق بنطلوني من شدة الانتصاب وكان في وسط الخيمة امتعتنا وفراشنا وحاجياتنا حيث وضعها ابي متعمدا كفاصل بينا وبينهم حتى لا نراه عندما ينيك امي..فتجرأت بمنتصف الليل ونمت خلف اختي والصقت زبي بطيزها من فوق كلوتها بعد ان رفعت ملابسها بيدي الى اعلى جسمها....احست اختي بزبي المنتصب سيخترق طيزها من فوق الكلوت فحاولت ان تعمل ردة فعل بايدها ولكنني اخذتها بين زراعي بكل قوتي وصرت احرك زبي تحت كسها وبين أفخادها ووضعت يدي على فمها كي لا تحاول الكلام فسكتت خوفا من الفضيحة والتزمت الصمت مما جعلني انزل كلوتها عن طيزها واضع زبي بين فلقتي طيزها العارية..وعندما شعرت ان اختي استسلمت رفعت يدي عن فمها وصرت اتحسس كسها وبظرها باصابعي..وتجرأت اكثروقلعتها الكلوت كاملا وسحبتها باتجاه زبي الذي اخرجته من بنطلوني وصرت احك لها براس زبي علي شفرات كسها وطيزهاواستسلمت اكثر عندما شعرت بطعم الزب وحرارته.وقلبتها وجعلت وجهها في وجهي وأخذت شفتاها بين شفتاي في قبلة طويلة وصرت اضع لساني داخل فمها دون اية ممانعة منها وأخذت تتجاوب معي ووجدتها تلعب في زوبري باصابع قدمها من فوق بنطلوني وعند اذ قمت بنزع بنطلوني وسروالي ولزقت زوبري علي لحم افخاذها واخرجت لي بزازها فقبضت عليها بفمي واخذت تتلوي بفخذيها علي زوبري المنتصب السخن نار ثم نزلت تقبيل علي سوتها وبطنها حتي نزلت لعشها الجميل ونظرت اليه فوجدته احلي مما تصورته كس وردي جميل ذو شفايف جميلة وغليظة وبظر ظاهر وناطط وواقف زي الاسد فقمت بمص وتقبيل شفريتها ومص بظرها وعضه بلساني وفجأة خرج منها عسل كسها عي شفتاي وتزوقته كأحلي عسل ثم عدلت نفسي فوجدتها انتبهت وقالت ماذا ستفعل اياك وبكارتي فقلت لها انا اول من يحافظ عليها لاتخافي عليها انا حامسك رأس زوبري واحكه علي بظرك وشفرات كسك فقط وده بيسموه تفريش فلا تخافي يا سها يا حبيبتي ومسكت زبي وجعلت راسه خارج قبضتي وأخذت احكه في شفارتها وبظرها ثم نمت علي ظهري وجعلتها فوقي وجعلت راس زوبري خارج قبضتي وأخذت ادعكه في بظرها وشفايف كسها لغاية ما خليت كسها أحمر من كثر الحك وفجأة جاءتها شهوتها فانتفضت سها انتفاضة كادت تفلت مني راس زبي ولكني خفت عليها وقبضت علي زبي بقوة حتي لايهرب مني ويدخل داخل أعماق كسها ونجحت المحاولة ولكنني وجدتني أنتفض أيضا وأقذف حمم ساخنة من اللبن أرض أرض من زوبري فجاءت علي شفراتها ونام زوبري ووجدتها تمسح لبني من علي كسها ووتتذوقه باطراف اصابعها فتعجبت لما تفعل وقلت لها كنت في جرة وخرجت لبرة ايه ده ياسها قالتلي انا باسمع من صحابي ان ده هو لبن الراجل وطعمه بيبقي حلو فاردت تزوقه اشمعني انت تزوقت عسل كسي اكيد انت عارف من صحابك حلاوته وجماله قلتها يا بنت الجنية كل ده يطلع منك دا انا كنت فاكرك قطة مغمضة ثم سحبت اختي جسمها وابتعدت عني وفهمت منها انها اكتفت بذلك فطاوعتهاوانزلقت على فرشتي وكأن شيئا لم يحدث واغلقت الراديو ولبست اختي كلوتها وتغطت ونامت وبقيت انا على فرشتي وكلي فرحا وسرورا على ما حصل واعتبرت نفسي منتصرا لانني اخيرا مارست لونا من الوان الجنس مع سها اختي ولعبت في كسها ولعبت في شعرتها التي كنت اتمنى لمسها بالاضافة الى انني اغرقتها بماء زبي وشعرت بلذة ورعشة عارمة لم اشعر بها طول حياتي وفي الصباح قمت و اختي ونحن في شدة النشاط والنشوة و تناولنا الافطار جميعا وتمشينا على شاطي البحر وسبحنا وكنت احاول ان احكي مع اختي ولكن كسوفها وخجلهاكان يمنعاها من مواجهتي مع انها كانت مرحة جدا وسعيدة وتضحك مع وامي وابي وكنت انتظر الظلام بفارغ الصبر واشتريت فازولين من اجزخانة قريبة من الشاطئ ولانني كنت عارف من قصص المحارم ان الفازولين يسهل عملية النيك من الطيز.. وعندما حل الظلام ونمنا تسللت بمنتصف الليل الى فراش اختي وجدتها قلقانة فأخذتها في حضني ووجدتها قالعة سوتيانها وأخذت اقبل فيها بشغف وهي تبادلني القبل الحارة بالمص وادخال اللسان مرة مني ومرة منها ثم اخذت امصمص في حلمات بزها بكل حب وشهوة وشبق وسالتها ان كانت تعرف النيك في الطيز فاخبرتني بخجل انها تعرف كل حاجة من النت ومن صحابها فقلت لها ايه رايك نجرب ووجدتها تقلع كلوتها وتجلس علي فراشها جلسة الكلب وطيزها امام وشي بالضبطت ووجدتها تطلب مني ان الحس لها اولا في كسها وفتحة طيزها فقلت لها يخرب بيتك يا بت ياسها دا انت مش محتاجة علام ...دهنت طيزها بالفازولين ودهنت زبي كله ايضا وحاولت ادخال زبي في طيزها فقالت لي انت بتعمل ايه يا منيل دا انت خايب قوي ليه كدة ياهاني لازم توسعني بصباع في طيزي ثم صباعين لغاية ما طيزي توسع علشان متعاورنيش وأخر دم وفعلا عملت زي ماهي قالت وانا طلعت غشيم فكان الامرصعبا للغاية وفعلا استطعت ان اوسعها وادخلت راس زوبري في طيزها بمنتهي السهوله ودون أي الم او دم على طيزها وعندما ادخلته بقوة صرخت وخفت ان ينفضح امرنا فتراجعت عن ادخال زبي ونزلت بفمي الحس لها طيزها وشفرات كسها وكنت في قمة الهيجان والاثارة الجنسية ووضعت راس لساني على بظرها فصارت تتلوى مثل الثعبان وكانت في قمة الرعشة الجنسية وسال ماء كسها واملأ لساني وصارت في حالة غريبة جدا حيث وضعت بين فلقتي طيزها وضغطت عليهاوارتعش كل جسمي وقذفت حمم بركانية من سائلي المنوي بين فلقتي طيزها وبقي زبي الساخن الغرقان بين فلقتي طيزها لمدة طويلة وهي مستسلمة وبدون أي حركة اومقاومة..قبلتها من رقبتها وتركتها غرقانة وعدت الى فرشتي وكنت في قمة الاثارة والرضى ونمت بعمق من شدة الاثارة واللذة.ونهضت من نومي فلم اجد احدا في الخيمة سوى اختي حيث كانت تجهز الشاي في الخيمة فقلت لها صباح الخير فلم ترد ..قلت لها الشاي جاهز فقالت اخرج وانتظر مع اهلي وسيكون جاهزا بعد خمس دقائق فطاوعتها وانا مبتسما ابتسامة المنتصر وهي تنظر الى خارج الخيمة شربنا الشاي بالبسكويت وقضينا يومنا في السباحة واللعب وحاولت التقرب من اختي والتحدث معها ولكنني فشلت في ذلك لانها كانت تنفرمني وتتجنبني ثم تناولنا غداءنا وفي اخر النهار حل ابي الخيمة وركبنا سيارتنا وعدنا الى بيتنا دون أي حوار او حديث بيني وبين سها وصلنا الي منزلنا بساعة متاخرة من الليل ولم نسهر لان اثار التعب جعلتنا ننام بسرعة ثم صحونا مبكرا وتناولنا فطورنا واختي مبتعدة عني واخذت افكر فيما حدث مني لاختي وهل زعلتها في شيء وانتهزت خروج بابا وماما لعملهما ووقفت امامها قبل ان تجري علي غرفتها وتقفل عليها بالمفتاح وقلت لها لازم تعرفيني ايه حصل مني في حقك فقالت لاشيء قلت لها لأ فيه حاجة زعلتك مني قالتلي زعلانة منك لانك قمت ومكملتش معايا بعد ما فتحتني من طيزي حرام عليك يا هاني تعذبني وتشوقني وانا حسيت انك بتحاول تزلني بعد ما عرفتك كيف تفتح طيزي ولقيتك قايم وسايبني ورايح تنام قلت لها يا عبيطة انتي صوتي وخفت بابا وماما يحسوا بحاجة بيننا قالتلي ياعبيط انا كنت بسوّط من النشوة مش من الالم وانسحبت الي حجرتها ثم نزعت عنها ملابسها و صارت تتعرى امام المرآه وتلعب في كسها وطيزها وتحاول وضع اصبعها داخل طيزها مما هيجني وجعلني اهجم عليها باقصى سرعتي واضع يدي على كسها وقلت لها انا الان يا قاتل يا مقتول..انا مش قادر ابعد عنك ومشتاق لنيكك بطيزك وبوعدك ان اكون معك لطيفا وان اقضي معك يوم تنسي فيها اسمك ونيمتها على السرير بحنان وتجردت من جميع ملابسي وكاد ان يغمى علي عندما رايت حلمات صدرها واقفة علي الآخر وعسل كسها مغطي شعرتها الخفيفة البنية اللون و كان صدرها صغيرا وبشبه ثمرةالتفاح الكبيرة..نمت فوقها حيث التصق شعر صدري بصدرها الناعم ووضعت فمي على فمها وصرت امص شفتها العلوية والتهمت لسانها اللذيذ وصارت اختي تئن وتتوجع وتصدر اصواتا سكسية مية بالمية مما زاد من تهيجي ووجدت زوبري ممتدا بين شفراتها وراسه يتجه الى عانتها وهي تحك بظرها بمنتصف زبي وترفع كسها وتنزله بشكل منتظم...التهمت حلمات صدرها فساحت اختي وافتكرتها ميتة من شدة الهيجان الذي جعل جسمها حارا وحرارة كسهاعالية جدا...وكلما مصيت حلماتها ترفع جسمها وجسمي الى اعلى وتنزله..وصارت في عالم اخر وليس هناك احد يستطيع التعبير عن اثارة ولذة اختي العارية ومسكت زوبري وحاولت ادخاله في كسها فتهرتها بشدة وقلت لها يخرب بيتك يا بت هو حصل ايه قالت لي يا هاني نفسي يخش جوة كسي علشان انا جعانة منه علي الآخر قولت لها لأ مستحيل احنا اتفقنا علي النيك في الطيز بس وقلبتها على بطنهاغصب عنها وصرت العب بطيزها ودهنت خرم طيزها بالفازولين وادخلت صباع واحد في طيزها بسهولة قلت شفتي اديكي وسعتي ومتهيأة للنيك في الطيزوتوقعت ان تصرخ وبسرعة ادخلت اصبعين داخل طيزها ثم املأت زبي بالفازولين وجعلتها تركع وادخلت راس زبي ببطئ و ضغطت بزبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين ارداف طيزها وعندما احس زبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني اعيش في جنة لم اتوقعها من قبل وارتعشت اختي رعشة قوية واخذت تبكي وتصرخ وعرفت انها من النشوة و الشهوة وليست من الألم وقلت لها الان زال الخطر وانفتحت طيزك واصبحت سهلة النيك ولن تتوجعي بعد اليوم واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ من لبني ...نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجواربعضنا دون حراك وانا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ووجهها على صدري..استيقظت من نومي بعد نصف ساعة واختي ما زالت نائمة بحضني نزلت بفمي على بظرهاوصرت اداعب بظرها الصغير براس لساني وهي تمسك شعري باظافرها وكلما هاجت سحبت شعري فشعرت ان شعري سوف ينزع من راسي من شدة اثارتهاو جاءت رعشتها الشديدة فصارت تضغط بكسها على فمي وارتفع ظهرها عن السرير الي السقف من شدة الرعشة واصبحت تضرب بكلتا يديها على وجهي وراسي وعصرت راسي بساقيها وكانها فكي كماشة مما زادني تهيجا ورفعت ارجلها عاليا وادخلت زبي بقوة ودفعة واحدة داخل طيزها فدخل كاملا وبدون عناء..فصارت تتوجع وتبلع في ريقها وانا اخرج وادخل زبي بحركة ميكانيكية داخل فتحة طيزها وهي في قمة الهيجان وارتعش كل جسمي وانزلت حليبي الكثيف داخل طيزها مما سهل حركة زبي وجعل طيزها لينة. سحبت زبي من طيزها وكان غالب عليه اللون الابيض من كثرة الحليب ووضعته بفمها غصب عنها فرفضت مصه في البداية واقنعتها انه لذيذ جدا وانها فرصة لن تعوض ابدا فسمعت كلامي وصارت تمصه وتلحسه بتفنن ترجتني اختي ان اخرج من غرفتها لانها متعبة جدا فوافقتها بشرط ان تترك كل ليلة غرفتها مفتوحة كي انيكها فواعدتني وخرجت للحمام لأغتسل وبعدها ذهبت الى غرفتي ونمت على سريري وكانت احلى واجمل يوم بكل حياتي ونمت وانا غير مصدق نفسي وكنت اظنه حلما.. وبعدها صرت انيك اختي بغرفتي او بغرفتها ليلا واحيانا بالنهارعندما يكون بابا وماما في عملهم وصرت انا واختي لا نستغني عن بعضنا وصرت محبوبها وهي محبوبتي وكبرت وتزوجت قبلي ولم انساها ولم تنساني وجاءت يوما لبيتنا وكافأتني بنيكة في كسها بعد ان فتحها زوجها وأصرت أن أنام علي ظهري وتركب فوقي كالفرس كي تنيكني كما نكتها من قبل وتخلص مني وتاخذ مني ثأرها !!! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
  10. أعيش فيأسرة صغيرة ميسورة الحال , لي شقيقة كبرى اسمها كريمة تبلغ من العمر 31عاما و هي متزوجة من محمود زميل دراستها الجامعيه بعد قصة حب يندر تواجدهافي قصص الحب و الغرام , و شاء القدر أن يسافر محمود للعمل في احدى دولالخليج .. و لسوء حظه -و لحسن حظي أنا-فشل في اصطحاب كريمة للسفر معه , فكان يسافر كل عام و يتركها معنا في المنزل حتى يعود في اجازته , و ينتقلاللعيش سويا في منزلهما بمصر الجديدة. كانت كريمة لي بمنزلة أم أكثر منها أختا كبرى , و لم لا .. و قد ولدت و هيفي الرابعة عشر من العمر , فارتبطت بها ارتباطا نفسيا وثيقا .. فكانت تجهزلي الرضعه في غياب أمي .. و كانت تقوم بتحميمي كلما اتسخ جسدي .. و كنتأراها شيئا مقدسا في حياتي .. منزها عن كل نقص و خطأ .. و ما يجري مع سائرالبشر .. من الصعب أن يجري مع كريمة التي كانت بمثابة الجمال المطلق والكمال المطلق في حياتي .. حتى أنني أذكر جيدا يوم زفافها -و كنت وقتها ابن 8 أعوام- كيف كنت رافضا لفكرة أن ترحل هي عن المنزل و تغيب مع زوجها بعيداعني !! بعد رحيل محمود لعمله في الخليج العام الماضي .. كادت سعادتي تلامس السماءبقدومها الى بيتنا حتى أن الأمر أثار غيرة صديقتي داليا .. لا أدري لماذااستمر هذا الشعور عندي .. و كأن هذه الأعوام لم تضعف أو تقلل من حدةارتباطي العاطفي بكريمة !! في احدى ليالي الصيف الحارة .. و بعد أن استسلمت للنوم بصعوبة .. قض مضجعيرغبتي في التبول -و ما أدراكم بأن يفاجئنا نداء الطبيعه بعد أن وصلت لدرجةالثبات في رغبة النوم العميق- و سلكت طريقي وسط ظلمة المنزل الى الحمامكالسكران .. و فعلا كنت في غير وعيي و ادراكي حتى أنني لم ألحظ النورالمضاء في الحمام الذي اقتحمته دون اذن .. حتى كانت المفاجأة التي غيرتحياتي بعد تلك اللحظة .. فما ان فتحت الباب حتى وجدت ما افاقني و أطارالنوم من عيني .. فلم أتمالك نفسي و أنا أرى ظهرا أبيضا ناعما يضفي علىظلام الليل بهجة و سعادة .. و طيزا مدلدلة لا تملك أمام حسنها الا أن تذبهلبما ترى من تناسق بين فخذتيها .. و قوسها الذي كان بمثابة خطا أحمرا يقسمورقة بيضاء .. لنصفين متماثلين .. و ساقين مرسومتين بريشة فنان يفوق دافنشيفي الابداع و المهارة .. لم أفق من جمال ما رأيت الا عندما استدارت كريمةالعارية أمامي في قمة خجلها و توترها و هي تسألني : "ايه اللي صحاك دلوقتيمن النوم يا خالد؟" .. فقلت لها :"عاوز أعمل حمام" .. و كان ردي لا يقلتوترا عن كريمة التي وضعت يدها اليمنى على صدرها محاولة اخفاء ما تستطيعمنه .. و يدها اليسرى على كسها الشفاف .. ثم تسمر الزمان بيننا لمدة دقيقة وأنا أنظر الى كريمة -ان شئت الدقة الى جسدها- و هي تنظر و تتمعن في أرضيةالحمام و كأنها تراها لأول مرة !! كسر الصمت المسيطر انذاك صوت الروب و هو يشد من على شماعة الحمام .. و فيخفة ارتدت كريمة الروب و غادرت الحمام .. و هي تقول في صوت مرتعش :" اتفضلالحمام يا خالد" .. وقتها أخذت أعصر ذهني بحثا عن السبب الذي من أجله .. ذهبت الى الحمام من الأصل!! توجهت الى غرفتي و تمددت على سريري و في مخيلتي صورة واحدة فقط .. ظهر أختيكريمة الذي فاجئني جماله و رقته .. و طيزها الجميلة التي ظننت حين رأيتهاأنها تخرج العسل و الحليب و ليس الفضلات العضوية التي تخرج من طيزي و منطياز باقي البشر .. حتى شعرت بانتصابة قضيبي و ارتعاشة جسدي فلم استطع أنأقاوم تلك اللحظة التي انتهت بأن أفرزت حممي و سوائلي .. على المخدةالمسكينة !! تغير كل شئ في حياتي بعد تلك الصدفة الغريبة حتى أنني كنت أذهب الى الحمامفي كل ليلة و في نفس الموعد و أنا أتأملها عارية أمامي و طيزها الجميلةتهتز في دلال و شوق .. خلال تلك الفترة تجنبتني كريمة بشتى الصور .. فلمتعد تسأل عن علاقتي بداليا كما كانت .. و لم تعد تتخفف من ملابسها أماميكما كانت .. حتى أنها كانت تلتزم بالحجاب و الجلباب الفضفاض الطويل طيلةوجودي في المنزل .. و هو ما اثار استغراب أبي و أمي فكانت تجيب بأنها تسترنفسها حتى لا يدخل أحد و يرى منها ما لا يجوز .. و لم يقتنع أبي و أمي بتلكالتبريرات .. وحدي أنا الذي كان يعرف السبب الحقيقي لتصرفات كريمة الغريبة .. و ملابسها الفضفاضة !! مرت أياما و أسابيعا .. و أنا أحاول خلق صدفة كصدفة الحمام مع كريمة .. التي أبدت معي شتى صور الرفض المعنوي .. و كأنها تقول أن ما حدث لن يتكرر .. دارت بيننا حوارات بالاعين .. كل نظرة مني تحمل رغبة .. تقابلها نظرةمنها تحمل رفضا و تحديا .. .. لكنني لا أعرف لأي سبب أيقنت وقتها .. أن هذاهو الرفض الذي يسبق القبول .. و اللا التي تكون عادة ملحوقة بكلمة نعم !! ثم حدثت ظروف في بلدتنا استدعت سفر أبي و أمي .. وقتها أيقنت أن الظروفالتي رتبت اللقاء الأول .. عادت لتلعب دورها في لقاء ثان أكثر أهمية واثارة .. لكنني كتمت أنفاسي لأرى نتيجة توسلات كريمة لأبي و أمي بأن تسافرمعهما للبلدة .. و لكن رفض أمي كان قاطعا و قالت لها :"خليكي جنب أخوكي .. ولا عاوزاه يقعد لوحده الاسبوعين دول .. و ميروحش لا كلية و لا غيره؟" .. وأمام السبب المنطقي الذي أبدته أمي وجدت توسلات كريمة طريقها الى سلةالمهملات!! انه اللعب على الأعصاب .. هكذا رسمت الخطة الملائمة لكي تسقط كل الحواجز والستائر بيني و بين كريمة .. هداني تفكيري الى قضاء الأيام الثلاثة الأولىفي هدوء .. و كنت أتجنب حتى محاولة النظر اليها .. فعادت كريمة الى طبيعتهامعي مرة أخرى في اليوم الرابع .. تسألني عما أريد من الطعام في الغذاء .. تسألني عن داليا و أحوالها .. عادت لتتخفف من حجابها و ملابسها الفضفاضة .. و بدأت قمصانها الليلية الطويلة في الظهور أمامي مرة أخرى .. حقيقة سعدتجدا بهذا التحول و امعانا في الخطة ذهبت الى الكلية كل يوم .. و كنت أتعمدأن أغيب عنها قدر المستطاع .. حتى فاجأني ألم في يدي اليمنى نتيجة حادثصدام في الجامعة .. نصحني بعده الطبيب بوضع يدي في الجبس و الراحة التامةلمدة 3 اسابيع .. و ما ان دخلت عليها حتى هرعت لتطمئن علي و تسأل عن سببالاصابة .. فطمأنتها و طلبت منها أن تساعدني في خلع ملابسي .. و هو ما تمبالفعل .. فقامت كريمة التي كانت ترتدي قميصا أخضرا يكاد يكون ملتصقابجسدها الحريري المفتوح من الصدر بصورة تساعدني على رؤية بزازها بوضوح حالانحنائها امامي .. فبدأت تخلع لي القميص ثم البنطلون .. و أنا أرى معالمصدرها بوضوح تام .. ثم مددتني و غطتني على السرير و تمنت لي أحلاما سعيدة !! علمت العائلة بنبأ اصابتي .. فاتصل والدي و والدتي يستفسران منها عن صحتي .. فطلبت منهما أن يعودا بأسرع وقت .. غير أني طمأنتهما سويا .. و طلبتمنهما أن يقضيا مهمتهما في هدوء فأخبرتني أمي بأنها طلبت من خالتيالاطمئنان على حالتي .. و هو ما تم مساء ذلك اليوم .. و بعد أن اجتمعثلاثتنا في غرفتي .. فاجئتها خالتي بقولها "مش عيب يا كريمة تسيبي أخوكيبهودمه الوسخه دي؟ مش تحميه و تنظفيه زي ما كنتي بتعمليله و هو صغير؟" .. فما كان من كريمة الا أن ابتسمت و قال " و **** ما أخدت بالي يا خالتي , بسلنهارده لازم أحميه و أنظفه .. انتي عارفه خالد ده مش اخويا .. ده ابني" .. طبعا لو أقسمت لكم اني كنت أريد أن أقبل خالتي على هذا الجميل .. فلنتصدقوا .. لقد اختصرت بجملتيها مسافة طويلة جدا بيني و بين كريمة .. وأصبحت كل الطرق تؤدي الى جسد كريمة و بزاز كريمة .. و طياز كريمة .. فما انانصرفت خالتي .. حتى طلبت منها بخبث أن تبر بوعدها .. فأجابت :"طيب ياخالد .. انا هالبس المايوه و اجي احميك بس بشرط" و لن أضيف جديدا اذا قلتأن أي شرط منها سيلقى القبول و الترحيب مني .. فقلت "و ما هو الشرط؟" فقالت "انك متبصش عليا .. انا مكسوفة منك أصلا من يوم الحمام الأسود ده " فوافقتعلى الفور .. و استبقت الطريق الى الحمام و أنا أنتظر كريمة بالمايوه .. ثم طلت علي و أنا استرق النظر الى قوامها الممشوق .. الذي زاد جمالا وتألقا و اثارة في المايوه البكيني .. فالحمالة تغطي حلماتها بالكاد .. والكلوت .. عبارة عن قطعة قماش تداري فلقة طيزها البديعه لا غير .. ثم بدأتمساعدتي في خلع ملابسي الداخلية الفانلة و بنطلون الرياضه .. ثم قالت "كفاية كده .. خليك بالكلوت احسن" كانت خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد .. و كأنها ترى الرجال لأول مرة .. غير اني لمحت في أنفاسها الملتهبةايذانا برغبة نسائية ستعرف طريقها الى الوجود بعد قليل .. كلما زادت الرعشة .. كلما زادت الرعدة .. كلما أيقنت بقرب لحظة الصفر .. الى أن لاحظتهاغائبة عن الادراك .. فقررت هنا الهجوم بانزال الكلوت عن زبري الذي كانمنتصبا لأقصى درجه متجاهلا كلماتها الهائجات كقائلتها .. فاذا بها تقتربمني في بطء شديد .. و تديرني للجهة الأخرى .. و أنفاسها لهيب على ظهري .. ودقات قلبها تضرب في عنف .. و لم أختلف أنا كثيرا عن تلك الحال .. فما انبدأ الماء ينسدل على ظهري و يدها تمسك بالصابون و تمرره عليه .. حتى ازدادانتصاب زبري بصورة واضحه .. و بدأ حوار صامت بين يدي كريمة المرتعشتين وجسدي و خرير الماء المنصب على جسدي .. و بدأت يدها المرتعشة في الاقتراب منطيزي .. فأخذت تصب الماء أكثر من مرة و أنا أقاوم الشيطان في شده .. ثنأعادت الكرة مرة أخرى .. و أخرى .. يبدو أنها قد دخلت بالفعل في مرحلة لاتختلف عن المرحلة التي أنا فيها .. ثم باعدت ما بين فلقتي طيزي .. و بدأاصبعها الأوسط الميلل بالصابون في التجوال بحرية في فلقة طيزي .. ثم تجرأتلوهله و بدأت تدخله في خرم طيزي .. و أنا أرى زبري يكاد ينفجر من الشهوةالعارمة .. ثم دأت في رش المياه على طيزي للتخلص من الصابون .. و كررت مافعلت سابقا .. و هنا قررت أن أستدير لها و أواجهها بزبري لتكمل تنظيف هذاالجزء من جسدي .. و قد ذهلت مما رأيت .. فقد رأيت امرأة حمراء .. لا تقوىعلى الوقوف .. أنفاسها متسارعة كقطار يحاول أن لا يتأخر عن ميعاد وصوله .. قلبها و دقاته .. فرقه موسيقية كاملة من الطبل البلدي .. وهنا قررت أن أكسرحاجز الصمت !! "من زمااااااان .. كان نفسي استحمى معاكي زي ما كنتي بتحميني و أنا صغير ياكريمة" .. فردت بصعوبة .. و عينها على زبري الذي وصل لقمة الانتصاب .. وينتظر لمسة واحدة ليطلق منيه الساخن على جسد كريمة المرمري .. "وانا كمانيا خالد .. " ثم بادرت في بطء في سكب الماء على جسدي و بدأت في رش الصابونعلى صدري النظيف .. ثم بطني .. ثم .. زبري .. الذي أمسكته بيديها المبللتان .. و بدأت في حوار بديع معه .. و أنا أحاول أن أتماسك و هي تدعك زبريبالصابون فترة طويلة .. و استمرت في الدعك .. حتى أنني ظننتها غابت عنالوعي .. و لم أستطع التحمل أكثر من ذلك .. و انتهزت غيبوبتها الجنسية .. وانقضضت عليها أقبلها في سرعه فائقة .. أدهشني استسلامها لي و استمرارها فيدعك زبري .. فأمسك حمالتها الرقيقة و قطعتها في عنف .. و بدأت أمص حلمتهاالتي أنتصبت في قوة .. و أعض عليها بأسناني .. و أدعك في بزها بقوة .. ثممددت يدي الى كيلوتها .. و ادخلت يدي حول الطيز التي أبهرتني و شدتني منذرأيتها .. و أنا أتجول بيدي فوقها .. و أملس في حنان على فخذيها .. ثمأخرجت يدي من الكلوت .. نازلا به لأسفل حتى سقط عن كس كريمة التي تعرتأمامي .. و بدأت في استسلام تنفيذ كل ما يمكن أن يحدث بين رجل هائج .. وامرأة أكثر من هائجة !! نزلت على ركبتي و رفعت ساقيها حتى بان كسها الرقيق الناعم النلئ بالنضارة والحيوية .. و أنا أتأمل كمية السوائل النازلة منه .. فأخذت أباعد بين شفتيكسها مداعبا بظرها باصبعي قبل أن أضع رأسي في هذا الكس ..فأخذت أتجول مابين طيزها و بين كسها و ألحسهما سويا .. أخذت أشم خرم طيزها بسعادة بالغةفتحول العفن المحيط به الى عطر ينافس جميع عطور باريس .. و الخرم الورديالمثير الى بوابة يدلف منها الرجال .. الى الجنة !! أمام ما حدث شعرت بارتعاشة شهوة كريمة .. و اتيانها مائها .. فقررت أنأنتهز الفرصة و أنيكها .. فقمت من بين قدميها .. و بدأت أقبلها في رقبتهافي عنف .. حتى ساحت تماما و انقطعت انفاسها من فرط الشهوة .. و لم يستغرقالامر أكثر من 3 دقائق حتىقذفت بماء زبري في كسها .. ثم صمت كل منا و هويمسح عرق الشهوة عن جسده .. ثم انصرفت كريمة من أمامي .. في حين انشغلت أنابمحاولة تنشيف جسدي و ارتداء الملابس .. كان هذا الحدث طريقي الى دخول عالم أختي الجنسي .. فما رأيته منها يدل علىأنها لم ترى الرجال من قبل .. بعد ما حدث في الحمام مباشرة .. توجهت الىغرفتها فوجدتها تبكي بشدة و تنتحب .. فضممتها الى صدري في حنان محاولااخراجها من تلك الحالة السيئة !! كان مع العجيب للجميع أن تستمر كريمة في زواجها 9 سنوات من دون انجاب .. ولكن ظهرت المفاجأة عندما أخبرتني كريمة أن زوجها محمود مريض جنسيا .. و لايستطيع معاشرة النساء .. و هو الشئ الذي نزل بي كالصاعقة .. فسألتهامستغربا "ازاي يا كريمة .. انتوا متجوزين عن حب" .. فأجابت أنها .. لمتعاشره كأمرأة أبدا .. حتى بكارتها فضها بيديه ليلة الزفاف .. و أضافت "رغمكل ده .. أنا بحبه و مش قادرة أسيبة و مستحمله الحرمان ده علشان عارفه انيمش هلاقي حب يملى حياتي .. زي محمود .. بس أنا ضيعت ده كله معاك .. أناخنت محمود يا خالد .. و مع مين؟؟ معاك؟؟!!" و أمام بكائها .. اضطررت للانسحاب من الغرفة .. و في صباح اليوم التالي .. حادثتها بأن كل ما حدث بيننا كأن لم يكن .. و أن أحدا لم و لن يعرف بما حدثبيننا أو بمرض زوجها محمود .. على أن تعتبرني صديق يهمه مصلحتها في المقامالأول .. و بدت عليها علامات الرضا و السرور .. فشكرتني على سعة صدري وتحملي لها ليلة أمس !! وبدات كريمه فى مرحله جديده من العلاقه معى فى الاسبوع المتبقى من رحلهابوينا فى الريف.. فكنت اعود من الجامعه اجدها متالقه فى قميص نوم عارىيبرز مفاتنها التى اشتقت اليها كثيرا .. واصبح نيكى لها حدثا عاديا نسعىفيه سويا لاكبر قدر من المتعه .. الغريب انه فى كل مره - على عكس العاده - يزداد جمالها اثاره لى .. ويزداد جسدها فى تعذيبى بتضاريسه المتكامله حتىاننى قررت الانفصال عن داليا زميلتى الصغيره .. والاكتفاء باختى ذات ال31ربيعا ..وحتى مع عوده ابوينا كنا نتقابل فى منتصف الليل للاستمتاع حتى عادمحمود من السفر فجاه وقرر عدم العوده الى الخليج مره اخرى بعد ان حققطموحاته الماديه من السفر وفجر مفاجاه باستقراره بمصر ..وانتقلت اختىللحياه مع هذا الرجل المريض ..وتركتنى اعود مره اخرى للممارسه النيك ولكنمع المخده هذه المره:g058::g058::g058:
  11. انا عمري 34 سنه وحلوه بحب الحيات بس زوجي مش مريحني عندي ولد عمرو 9 سنين بحبو اتير وانبسط لما بقعد والعبو المهم اوصفلكم نفسي انا جسمي حلوو مشدود وبشرتي بيضاء صدري كبيره وعندي طيز تاخد العقل كبيره ومدوره تهبل كل الي يشوفني بيقول علي جسمي ناار .اكيد طولة عليكم تعالو معي بحكيلكم وش صار. مره كنت هايجه مووت وبطبعي وانا بالبيت ما البس الا البس اخفيف يعني ديما عريانه في مره كنت مولعه علي الاخر وما كان بالبيت غير ابني وكنت اسمع عن جنس المحارم ونياكت الاولاد لامهاتهم ومش عارفه كيف طلعت الفكره براسي قمت قالت لابني يجي يستحمي معي مع انو انا كنت بحميه عادي بس ها المره انا كنت عاريه كل اشي بالحمام واجي ابني ودخل علي قلتلو تعالي حبيبي ادخل بس شافني عريانه قعد يبص علي فخدي وكسي ولا حظة انو كان يطيل النضر بكسي قلتلو يدخلو ويشلح كل هدومو وياااه اول ما شلح كان زبو واقف عمود ما كنت متخيله ان ابني راح يوقف زبو علي بصراحه يعني هو صحيح زبو صغير شويه بس حلو دخل البانيون معي وانا بصب عليه الميه كان عاطيني ضهرو انا قعدت امسح علي جسمو وبيدي رحت الاعب زبو وكان بيتوه بس بشويش هديتو قلتلو تعالي بحضني حبيبي وكان زبو بين رجلي وفخودي تلامس فيه من كترت الاثاره سحت وصار عسلي ينزل من كسي قعدت وقلتو يحط ايدو بكسي وقلتلو يغسل كسي بيديه غمضت عيوني واتهيجت وتاوهت ابني خاف وتراجع بس انا اتوسلت اليه يرجع ويستمر بشده لحد ما استرحت بس كان منضر زبو بياخد عقلي قمت قلتلو يجي يقعد ويغمض عينيه وانا اجيت قربت فمي من زبو وصرت امص وامص وهو يان ويتاوه وانا بقولو لا تفتح عيونك وكان زبو واقف ما ارتخي اكتير انبسطت بيه قعدت امصلو شي زمن بس كملت مص فتح عيونو وقلتلو شو حبيبي عجبك لقيتو فرح وعدتو اني بعملو كل يوم هيك ومن يوميتها وانا معاه صار عشيقي حبيبي ونمارس الجنس يوميا :99::99:
  12. مرحبا يا حلوين انا ..... من البحرين وحبيت احكي لكم قصة من القصص الي حصلت معي انا و زوجة اخوي وهذي اول مشاركة لي والي مو حابب عنوان الموضوع يفكنا ولا يقراااا المهم قبل سنين وانا صغير اخوي الكبير اعرس وكانت زوجته مهي بحلوه لكن دبدووبه شوي وسمره وكانت تعمل مدرسه للاعدادي وكان اخوي مأجر في بيت جنب بيتنا تقريبا..... وكانت دايما امي تقولي روح يا غبي لمرت اخوك تدرسك تعلم وافلح وجيب شهاده كان عمري تقريبا 12 سنه ... اخوي جاتله دوره بره البحرين لمدة 3 شهور المهم كانت ما تلبس الحجاب قدامي لان صغير بالعمر والشكل وحتى الملابس دوووووم رافعتهم لين فخوذها اذا لابسه ثوب والستيان فقط خارج البيت يعني كنت اشوف خط صدرها بدون اي تعب والا تلصص .... كانت لما تدرسني تقعد جدامي ورافعه الثوب فوق الركب وفخوذها وكانت تتربع وبعض المرات تتعب وتسدح ظهرها واشوف سليبها وكنت اتنح فيه والمشكله كنت هادي ولا اتكلم كثير وكان يبان علي اني مرتبك وما ادري بس كنت احس انها عارفه وساكته .... حبتني كثير مع الايام وكانت تقولي انت ولدي حبيبي وتلمني اذا جبت درجات ممتازه وكنت لما انضرب من ابوي لانه كان شديد كنت اروح البيت عندهم اجلس ونتابع فلم والا مسلسل لان اخوي كان مركب دش كبير وكان فيه كل شي تقريبا .... كبرت شوي وقمت افهم بالسكس والحركات واهيا حملت وكنت دايم احط يدي علي بطنها وكانت تقول بخفه ودلع عيب ما يجوز وخر يدك وجابت بنوته وهنا بدات المشكله كانت ما ترضعها قدامي وقلت زياراتي لهم البيت وكنت دايم اتصل عليها اسلم واسأل عنها وعن البنت وجد كنت احبها وكانت لما تجي البيت واسمع صوتها اركض لعند الباب وامد ايدي اسلم اذا كنا لوحدنا وكانت ترد تسلم بس اذا كنا جالسين مع العايله بس تقول سلام من غير شي ثاني . كثرت سفرات اخوي لدوراته الكثيره وكنت دايم انتهز اي فرصه لأوصل غرض لبيتهم واشوفها وبعدها شريت جوال وفرحان واول شخص بعثتله رساله لها وفرحت كثير لي وكان بينا مسجات واتصالات وكنت احاول البي كل طلباتها ولا اخليها محتاجه لحاجه يعني تقريبا ادلعها واقول لها كلام حلو ودلع وكنت دوم اقولها ابي وحده تشبهك بكل شي تقولي لااااااااا لا تاخذ مليانه شوفيني سمنت بعد الولاده وزوايد وحاجات كثير وانا اقول لها بالعكس جسمج حلو احلى من اول الحين كل شي مليان مبين فيكي خير اخوي وهيا تضحك ولكن بقمت كأن في مشاكل بينهم بس كانت متحفظه حبتين لاسرارهم .... بعدها كان بين كل سالفه ونكته اقولها سمنتي والا ضعفتي تقولي لا زي ما انا..... اقولها طمنتيني.... وتضحك وتقولي ايش عاجبك بجسمي و**** دمار وانا بحاول امشي بجدول للرجيم يمكن اضعف بس المشكله بعدها كل شي بسيح ويترهل و يمكن واخوك التعبان يحس فيني... بعدها حاولت اكون واخليها تشكيلي وتقولي قصدها اخوك التعبان يحس فيني .... وبدات قصة الشكاوي وعدم الاهتمام لها وانو دايم طالع والا بالدوام والا مسافر دورات ويضربها وكله سهران على قنوات الستلايت التعبانه !! قلت لها شو يعني تعبانه ؟؟ قالت قنوات تالي الليل للبنات والخرابيط بعدها قالتلي بس امانه لا تقول هالحكي لأي مخلوق لا امك ولا ابوك امانه انا كثير واثقه فيك واعزك .... رديت عليها وانا احبك لا تخافين سرك في بير ومن اليوم ورايح اعتبريني خزانتك للسريه .... مر اسبوع واحنا على هالحال واخوي مسافر ... واتصلت بي مره تقولي وينك ؟؟ قلت بالبيت .. قالت طيب تعال ابغاك تبدل لمبات محترقه وخربانه ... قلت اوكي .... وصلت البيت وقلت متأكد انها تدري بوصولي ودخلت من الباب بدون استأذان وانصدمت والا واقفه بنص الصاله بشلحه ومن قدام عند الصدر شفااااااااااف مره وحلمتها تنبين ولونها بني غااااااااااامج والهاله حول الحلمه كبيره ... مره وحده لفت لتغطي صدرها ونست مكوتها وانا مصدوم من الموقف بعدها خرجت بره ... واتصلت تلفون عليها وانا انفاسي صارت اكثر وقلبي بيوقف من كثر الضرب ... ولساني نشف حتى الو صعبه ... ردت علي تضحك تقولي آسفه قلت ما توقعت وصولك بهالسرعه ... بعدها قلت لها انا آسف .. وحاولت اطري الجو وقلت لها عادي الحين اعتبريني كاتم اسرارك واختك وباقي اصير ابنك ... اضحكت وقالت ي**** ادخل لبست ... دخلت والا لابسه روب سباحه ومغطيه راسها لكن شعرها من الامام طالع وكان اشقر .. ضحكت وقلت لها يا مدام شعرك طالع قالت يووووووه الحين شفت جسمي وتقولي شعرك يا شيخ خلاص عادي .... وبعدها دلتني عاللمبات وكنت امشي وراها ومكوتها واااااااااااااو كبرت عن اول وصلنا للمخزن وكان بآخر الممر وكان ي**** يكفي لأثنين.. وقالت مكانهم هنا ... فتحت اللمبه والا كمان خربان ... قامت جايه والصقت فيني كأنها تحاول تفتح اللمبه ووقفت مكان انه شفايف مكوتها بالضبط علي عيري وتحركت وكانت لأقل من ثانيه لكن احساسها كاااااااااااااااان قوي لدرجة اني سطلت المهم بعدت عني وقالت اجيبك تشرب شاي والا بارد قلت لأ شكرا مشت وبدلت وصلحت كل اللمبات ... بعدها رحت وقلت لها انا خلصت واي خدمه انا حاضر .. ابتسمت واضحكت وتشكرت كثير ...وقلت لها وآسف على الي حصل لما دخلت البيت قالت بس انسى الموضوع كأنو ما حصل .... قلت الحين انا صرت كل شي بس باقي اصير ولدك .. ضحكت وقالت خلاص اشربك حليب بنتي من الرضاعه قلت لاااااااا ما يصير وبعدها مشيت وحنا نضحك . ثاني يوم بعث رساله على جوالها صباح الخير وين الحليب يا امي ردت على طول موجووووود تعال اعطيك رضعه مع البنوته ... والصراحه انا حدي كنت على صدرها لأن كبير ومليان ... رديت برساله لا ما ينفع لازم حليب طبيعي ... جاوبت علي بأبتسامه وعيب .... رحت متصل فيها واقول لها انا آسف اخاف زعلتي مني هيا ساكته وانا اتاسف واترجى انها ما تزعل مني واني اضحك معها ولأنك عزيزه على قلبي كثير وافديك بروحي بس لا تزعلين مني يمكن زودتها حبتين سامحيني وهيا ساكته ما ترد ... بعدها اضحكت كثير وانا منصدم قالت و**** عارفه غلاتي عندك كبيره وتعزني ولكن لي هالدرجه انا مو مصدقه لا يكون تحبني بجد ... رديت اي و**** احبك وافديك بروحي وقلت لها **** يقطعك وقفتي قلبي وفقدت الامل بشرب الحليب ... ضحكت وقاااااالت يوووووووووه بعد آه من سوالفك يعني مصمم تشرب خلاص بشربك ... قلت لها يعني في حليب ؟؟؟ قالت ايش شايف ؟؟ بينفجرون من الحليب والبنوته ما تحب حليبي !!! قلت لها بجد ما تفهم هالبنت على ابوها دايخه ... ردت فعلا وما تحب الا الرضاعه ..... قلت لها اوكي متى اصير ابنك ؟؟؟ ضحكت وقالت قريبا اشتري رضاعه حجم كبير لك خصوصي واعبيها حليب من عندي واخليك تشربها وتضحك ... وانا قلت ما ابغى ازودها بالكلام وافركش كل الي بنيته ورديت عليها الي تشوفيه يمه .... ردت فعلا شطووور ... استأذنت وقالت بحمم البيبي .. بعدها بالليل بعثت رساله عالجواال ... صاحيه ؟ قامت واتصلت فيني قالت لي صاحي ما نمت ؟؟ قلت مستني الحليب ... ضحكت وقالت لا تخاف الا ولدي حبيبي لازم يشرب رضعته . وبعدها قالتلي الا تعال انت شفتني عدل لما دخلت البيت وكنت بالصاله ؟؟ سكت .. وبعدين قلت لأ .... قالت لأ بجد جاوبني ... قلت شفت لكن مو كثير ... قالت ابغى اعرف لما كنت تقولي جسمك حلو والحين انت شفتني وتاكدت مصمم تاخذ وحده شبهي واهيا تضحك طبعا ... قلت اممممم اكيد لأ ... انصدمت وقالت هاااااا ؟؟؟ قلت مستحيل لأ لان مستحيل في حد مثل جمال جسمك .... ضحكت بصدمه من كلامي ... وقلت لها ممكن اعبر عن حاجه بعد ... قالت تفضل ... قلت الصراحه الي شدني صدرك .... قالت يوووووووووووووووه من كبره كاسر لي ظهري .. قلت انا اشوفه حلو وسلامة ظهرك ... ضحكت وقالت تسلم وقالت انت تعرف بالاحجام للستيان قلت لها ما اعرف .... قالت انا البس 38 دبل دي يعني بقره وتضحك .. وبعدها قالت كان شفاف من قدام ما شفت شي بعد ؟؟؟ رديت الصراحه شفت واللون والحجم ذبحني ... قالت هذا وانا خجلت وتغطيت وانت شفت كل ذا ؟؟؟ قلت بعد صدفه حلوه .. ردت يعني شفت حلماتي والهاله ؟ رديت وانا ماسك بزي .. اي شفت ... قالت وشفت حجم الهاله ؟ قلت نعم وزاد نفسي وتغير صوتي لاني وصلت مرحلة الرعشه والقذف وكبيته على هدومي وتلفت اللحاف .. سكتت فجأة ةنادتني بأسمي ... علامك يا فلان .؟؟ قلت ها لا ابد لكن كنت بأندماج مع كلامك ... ردت علي وهيا تضحك ضحكه شيطانيه خفيفه ( ارتحت ) ؟؟ انصدمت وقلت شنو يعني ؟؟ قالت لابس ... روح نام ... وقبلها اسبح وتضحك وانا ردين عليها ماشي وانا مسطل .. من كثر الي كبيته نمت من التعب والصدمه .... واليوم الثاني الصبح .. بعثت رساله .. صباح الخير .. ابغى رضعتي ؟؟ ردت علي حاضر ولدي اليوم ارضعك ... رديت وانا بقمة الفرح واستهبل ما ابغى من الرضاعه ... ردت لا طبيعي لا تخاف على طول اتصلت عليها وردت بصوت ناعم غريب هلا بولدي حبيبي ..... رديت هلا بأمي فديت كل شي حتى روحك .. قالت لازم اقفل الخط انا في بيت ابوي زايره ارجع واكلمك ... وانا ناطر على نار ... لين الليل اتصلت فيني وقالت وينك وصوتها يرجف ؟؟ قلت منتظرك .. قالت تمام ... انا بتصل على بيتكم واكلم امك اقولها ابغاك تجي البيت واني خايفه ومفزوعه واقولها اني شفت فار بغرفة البيبي وابغاك تجي تصيده وتذبحه ... قلت اوكي جلست بغرفتي .. جتني امي قالتلي احسبك نايم لان الوقت تأخر ... روح بيت اخوك زوجته تقول فار بغرفة البيبي وخايفه يدخلهم عليهم غرفتهم ... قلت ماشي وانا ارجف ولساني جف وخطواتي خدرانه مع انه البيت قريب .. وصلت عند الباب والا مفتوح فتحته والا زوجة اخوي خلف الباب بدون حجاب ومكياج وعطر والشعر اشقر ذبحتني دخلت وانا ارجف من الخوف وما تكلمت ... وتفاجأت انها كمان خايفه وترجف كأنا بثلج واقفين ...قفلت الباب وخايفه اتكلم وانا خايف رحت ماسك الروب الي لابسته واحاول افتحه واهيا تحاول تلبسه لكن حابه اني انزعها الروب .. قالتلي كلمه وحده ... خايفه .... قلت وانا بعد المهم فتحت الروب والا ستياااااان اصفر وكلوب اصفر نار .. والصدر من كبره طاله من الجوانب ومنتفخ من فوق .... رحت على طول ماسك صدرها واهيا تحاول تبعد يدي لكن بحنيه ... طبعا هذا كلوو وحنا واقفين خلف الباب ما جلسنا رحت مطلع صدرها اليمين وعلى طول مصيت الحلمه والهاله كبيره ما قدرت ادخلها بفمي .. ثواني ما ابالغ والا اهيا تجيها الرعشه وتنزل وشف السليب غير لونه من كثر المويه الي نزلتها ... خدرت وساحت تقريبا اغشى عليها والمشكله مليانه ما استحملت احملها لكن سندتها عالباب .... بعدها قالت خلاص بسرعه اطلع تكفه ما ابغى احد يشوف ... ومن غبائي خفت وطلعت ... ووصلت للباب الخارجي وانا مصدوم وكاني مش انا كأنو حلم والا فلم ... وانا راجع البيت اتصلت فيني تبكي تبكي تبكي وتصيح وانا اهديها والمشكله ماكو صوت من كثر ما جف لساني ... وحاولت اهديها ... قالتلي كيف خليتك وتجرأت اعمل كذاا وانا احاول اهديها بكلام حلو .. وحاولت اطلع نفسي الغلطان واني انا السبب .. قالت لا انا الكبيره ام العيال اما انت مراهق ... رديت وترجيت انها تسكت وقلت لها و**** الحين ارمي نفسي بالشارع واخلي السيارات يهرسوني صرخت وقالت لأ حبيبي انته لا تعما كذا ... قلت خلاص ماله داعي بكي والحين صرت خزينة اسرارك واختك وابنك ... ردت بضحكه فيها بكاء...... مجنووووون قلت طيب الحين ارجع البيت والا اجي اطمن عليكي قالت .. تعال لكن بحذر لأن الوقت متأخر وانت اخو زوجي اخاف من الجيران ... قلت جيرانكم هم نفسهم جيرانا لا تخافي مافيه شك وامي اكيد بتبلغ الكل انو عندك فار بالبيت ... وصلت عند الباب ونفس الحركه كانت خلفه دخلت وقفلت الباب بعدها قالت تعال المجلس ولا تطلع الصوت لان الخادمه فوق مع البنوته ... جلست ومسكت يدها واناظر فيها وبصدرها ... قالت طلب تكفه لا تلمسني ... سحبت يدي قلت ايش يعني ؟؟؟ قالت لا تنام معاي تكفه ... قلت وانا زعلان وفيني بكيه طيب .. قالت و**** افضل .. قلت طيب ... وبعدين ... قالت اعمل الي تبيه بجسمي لكن هذا ... ومسكت زبي ... ما ادخله هنا .... تأشر على كسها .... ولا هنا على مكوتها ... قالت لك صدري وفمي بدون كلام ثاني طلعت زبي ومسكته مسكه حنونه ناعمه مثل الحرير وقربت فمها وبدت تلحس فيه وبعدين بدت تمص فيه وانا ابالاساس مو مصدق ... قلت لها ابغى انزل راحت تدخله اكثر وصل لي بلعومها وكبيته كله بفمها بعدت عني وماسكه زبي الي يلمع وتقولب ارتحت الحين حبيبي وانا اهز براسي نعم .. لاني لساني صار حجر ... وظلت ماسكه فيه تناظره .. قامت تجيبلي مويه لانها حست فيني .. وانا اناظر مكوتها الي ما شفت الكبيره والسليب ابو خيط ... شربت المويه ... قلت ما تبغى حليب ... نقزت من مكاني وشلحتها الستيان صدرها نار ... وقمت امصص فيه وهيا حاطه ايدها تحت وتحرك ايدها ... وانا نزلت ايدي بعتدتها بقوه هالمره ... الي ان ارتعشت وجابت ظهرها وانا اسمع صوت المويه من حركة يدها ... زبي صاحي .. قلت ممكن احطه بين نهودك قالت ممكن .... مصت راس زبي بطريقة ملته لعاب وراحت حاضنه زبي بصدرها ولكن للأسف يمكن دقيقتين ورحت منزل عليهم ... وتقولي **** حااااار ... لا تقوم .. وتشوفه ينزل من صدرها لي رقبتها هيا فرحانه موووت وتناظر المني وتضحك .. وتلمسه وتمسحه على صدرها .... ................................... ....... التكمله لاحقا انتظر الردود .... ولكن شكرا لا انتظر شي
  13. اسمي تهاني عمري 25 سنة وحصلت هذه القصة كنت في 17 سنة من عمري وكنت أحب أن أذهب عند قريباتي وكانوا أكبر مني سنا وكنا دائمي اللعب ومن بين لعبنا كنت أفضل لعبه واحده ألا وهي العريس والعروسة وكنت دائما العروسة وبنت خالي العريس لأنها الكبيرة وكنا تحت الفراش مثل الزوجين ولكن على خفيف وكنت أحب أن أكون العروس كانت بنت خالي تتصرف وكأنها زوجي فعلا حيث كانت تنام فوقي وكانت مليانه بعض الشي بحيث أنها تكتم أنفاسي وإنا كنت أحب ثقلها فوقي وكنت أحضنها بقوة وكانت تضحك من تصرفي وتقول تحبين احد ينام فوقك يا ممحونة أجيب وأقول أنت زوجي , وكانت تضحك من قولي وكنت تنزل على شفاهي بلسانها وتقول شفا يفك حلوة وصغيرة راح أكبرها لكي من المص وكانت تمصها بقوة وتحرك لسانها على شفا يفي وإنا أعصر جسدها فوقي وكانت ترفع لي ملا بسي حتى يظهر لها جسدي الصغير وكنت أقوم بخلع ملابسها أيضا وكانت ترفع رأسها وتنظر إلى جسدي وتقوم بلحسه بلسانها الحار وكانت ملابسنا ألداخليه تغطينا فقط وكان صدرها كبير وكنت أحب أن أتطلع في صدرها وتنام فوقي من جديد وإنا أقوم بحضنها من جديد وكنت أفتح رجولي لها بحيث تضع رجلها بين رجولي وانا كذلك وكنت أحب أن أضغط على كسها الكبير برجلي لأنها كانت تحب ذلك وانا كنت أحب ذلك أيضا وكانت تلحس شفايفي بلسانها وانا مستسلمة لها كليا وكأنني عروسة فعلا وكنت أضغط جسها بقوة وأضغط رجلي بقوة على كسها وهي تقول بصوت كله محنة على شفا يفي : أضغطي بقوة يا ممحونة بقوة وانا أخرج لها لساني حتى تمتصه وكانت تمص لساني وتنظر لي بعينين مليئة محنة وشهوة وكانت تتحرك فوقي بقوة وانا أضغطها اكثر وانا أدخل لساني في فمها بقوة وكنت أرفع رأسي قليلا حتى أدخل لساني اكثر وأمص لسانها ايضا بقوة واحرك لساني عليه ةاعضها بشده لأني كنت سعيده بهذا الشعور كنت أشرب وأبلع لعابها مما يزيد من شهوتي ومحنتي وتعطشي للجنس ثم اخرجت فمها من فمي وقامت بتقبيلي على كل وجهي ونزلت على رقبتي وكانت تعضها وتلحسها واخبرتني أنها سوف تفتح حمالات صدري وفتحتها وقالت صدرك جدا صغير أبي أرضعه بقوة عشان يكبر ويشبعني أنزلت يدها ووضعتها على كسي من فوق الكلوت الصغير وكانت تفرك كسي وتنظر إلى وجهي وكنت أتمحن أكثر وهي تفرك كسي وتقولي أكثر كوني ممحونة أكثر لأني راح أكون عريسك اليوم يا ممحونة وانا اخبرها بقوة افركي كسي بقوة يا منيوكة بقوووة ألعبي في كسي اكثر بس انتبهي لا تفتحيني ضحكت وقالت العريس يفتح زوجته وهي تفرك كسي بقوة وكانت تفرك كسي من فوق الكلوت ووضعت يدها على صدري وهي تقول اممممم احب الصدر الصغير واحب ارضعه وأنا من شدة شهوتي ومحنتي قلت لها بصوت منخفض مصيه وبلاش كلام ... ضحكت وقالت شكلك تعبانه كثير يا ممحونة ولا يهمك وجلست تعصره بيده كالعجينة وتضغط بقوة وتقول لي افتحي عيونك أحب أشوف شهوتك في عيونك ونامت على جنبها ويدها في كسي تفرك وانا أفتح رجولي اكثر من الشهوة ونزلت بيدي على يدها وكنت أضغط علي يدها فوق كسي ثم أنزلت يدي قليلا ورفعت كسي لأعلى قليلا وهي تعصر صدري بقوة وتقرص الحلمة بقووووة وكنت كلما اغمضت عيني تطلب مني فتحها وأنزلت يدي عند فتحة كسي وكنت أحرك أصبعي عند فتحة كسي بقوة وهي تفرك بظري بقوة ثم أدخلت يدها من تحت الكلوت ووضعت أصبعها تحت بظري وضغطت بقوة مما جعلني أصرخ وكنت أحرك إصبعي بقوة وكنت أضغط على فتحة كسي متخيلة إصبعي زب وكنت أدفع إصبعي وهي كانت تحرك بظري وترفعه لفوق بعد أن وقف بظري أمسكته بصوابعها وأخذت تفرك بظري وتقرصه وتعصر صدري بقوة تمسك صدر وصدر في فمها وعيونها في عيوني وكأنها تنيك عيوني بشهوتها وكانت تعض صدري بنهم وكأنها تريد أن تنتزعه من مكانه وأنا أطلب منها المزيد من الرضع الذي هيجني والألم الذي يزيدني رغبه رفعت رأسها من على صدري وطلبت مني أخرج لساني وأخرجت لساني الذي يقطر بالشهوة الحارة واخرجت لسانها وكانت تلعب بلسانها على لساني وانا احاول أمص لسانها وهي كانت تعصر صدري بقوة وكانت ألسنتنا تسبح في رحيق لعابنا ثم قامت وجلست عند رجولي وفتحت رجولي بقوة صرخت وقلت لها بشويش ثم وضعت كسها على كسي وكانت تضغط كسي بقووة وكأنها تنيكني وانا ارفع كسي ايضا ومسكت يدي ووضعتها على صدري ووضعت يدها فوق يدي وكانت تعصر صدري بقوة وانا اعصر ايضا بقوة وتدفع كسها على كسي ثم رفعت رجولي على ظهرها وهي تدفع بكسها وتعصر صدري وهي تقول عجبك كسي يا ممحونة عجبك ولا أضغط بقوة ها وانا اقول اقوة نيكيني بقوة يا شرموطة بقوة وهي تقول أنتي صغيرة وعندك محنة كبيرة راح اطفيك اليوم وتضغط بقوة ثم قامت وشلحت كلوتها وجلست بكسها عند فمي وشلحت حمالات صدرها وانا نفسي اكله اكل وبدل ما الحس كسها مسكت كسه بيدي بقوة وكأني بعصر صدرهاواصغط على كسها وهي تصرخ يا منيوكة عورتيني في كسي وانا اضغط بقوة وهي تصرخ مستمتعه بصراخها واناظر في صدرها وهي تعصر فيه بقوة وانا اعصر بقوة اكثر وحاولت تقوم من فوقي لكن كمشت يدي على كسها وقلتلها انزلي لسه ما خلصت من كسك يا ممحونة وانا اعصر في كسها بيدي ونفسي في صدرها وهي تعصره مثل المطحنة اوووف من صدر ها رفعت يدي من على كسها وكان مشعر ومبللل وضعت يدي على طيزها الكبيرة وكنت اضربها وقربت كسها من فمي وصرت أحط خشمي على كسها واشم ريحته المنعشة وزادت من شهوتي ورغبتي وبدأت افرك كسها بوجهي وابوس كسها وامص شعر كسها بشفايفي واشدها وبصوابعي امسك شفايف كسها واشدها وادخل لساني واحركه على بظرها وهي تتنهد وادخل لساني اكثر وافركه في كسها واناظر صدرها يلي مجننني واشفط بضرها في فمي وارضعه بقوة وكأني أرضع الحلمة وامصها بقوة واللعب بلساني عليها وامصه بقوووووة وهوي تصرخ يا ممحونة قطعتي كسي وانا امص اكثر احب اكل كسها اكل لم تتحمل بنت خالتي مصي لبظرها وقامت بقوة ونزعت بظرها بقوة اكثر فتألمت فوقفت فجلست تتالم لم أشفق عليها بل رميتها ونمت فوقها ووضعت كسي المغطى بالكلوت على كسها المكشوف وجلست افرك كسي في كسها بقوة وهي تحرك كسها على كسي انزلت يدي لكسها وفتحت شفايف كسها بصوابعي وغرست كسي على بظرها المتورم وهي تصرخ هنا رميت بوجهي على صدرها الكبير وحلماتها المنتفخه واخذت افرك وجهي في صدرها واقول انا اريدك من زمان وافرك كسي بقوة على كسها وهي تصرخ بقوة وصرت انا العريس وهي العروس وصرت الحس صدرها بجنون رهيب واضغط بقوة ورفعت يدها واخذت تضغط على طيزي وتدفع بكسي بقوة على كسها وطلبت منها أن تنيكني من طيزي وتضغط بقوة وهي تصرخ أنتي ممحونة ومنيوكة راح أشق طيزك بصوابعي وانا اعصر صدرها بقوة وقامت بنت خالي بتشليح الكلوت مني وضربتني بقوة على طيزي واخذت تضغطها بقوة على كسها وكأنها تريد ان يدخل كسي في رحمها واخذت تباعد بين الفلقتين بقوة وتضغط بقوة وأنا بدأت بلحس حلمات صدرها النافرة والكبيرة واخذت أمصها واشدها بقوة بأسناني وهي تصرخ مستمتعه وتضغط على كسها اصبحت أكساسنا رطبة من الإفرازات وبدأت تقرب اصبعها من فتحة طيزي وتحرك إصبعها على فتحة طيزي تلعب بإصبعها عند فتحة طيزي المتهيجه وأنا ارضع الحلمة بقوة وأريد أكلها لأن صدرها كان طري جدا بدأت أرضع صدرها وأمصه داخل فمي ولم يتحمل فمي كبر صدرها وصرت اعضه بأسناني بقوة وهي تدخل إصبعها في طيزي وتدخل إصبع أخر وانا أرضع صدرها الطري والناعم ثم أخرجته من فمي وأخذت امرر لساني بين نهديها واضغط بصدرها على لساني واضغط بقوة وأصبحت هي تنيك طيزي بأصابعها وأدخلت 4 أصابع في طيزي وتضغط بقوة على كسها وشعرت أن طيزي بدأ يتشقق فقمت من فوقها ووضعت كسي عند وجهها وفمي على كسها الأحمر والمبلل أخذت أشم رائحة كسها المنعشه والحس شعركسها وبدأت ألحس كسها بلساني وأمرر لساني على كسها فاتحه أشفار كسها بلساني وقمت بعض كسها وهي أخذت تكمل نيك طيزي بأصابعها 4 وتدخلهم دفعه وحده وتخرج إصبع وتدخل أخر وبدأت تعض كسي بأسنانها وتضغط كسي بقوة على فمها وتنيك بقوة وتدخل أصابعها بقسوة وانا أعض كسها وأتف في كسها وأمص كسها بقوة وأشفطه وأدخل لساني عند فتحة كسها الحارة وهنا أخذت تعض بقوة على كسي وتنيك بقوة أكثر مما جعلني أنتفض من الشهوة ورفعت كسي قليلا أخذت هي تداعب كسي بلسانها وكأنه زب يفرش على كسي وتضرب على طيزي وانا الحس كسها واحرك لساني عند فتحة كسها وكأنه زب يريد الدخول هنا صرخت بأنها سوف تكب وأخذت أزيد من مص كسها وتحريك لساني حتى أفرغت ما في كسها من شهوة داخل فمي لدرجة أنها حضنت كسي وقامت بلحسه وانا أمص كسها وأنظفه بلساني وهي تمص وترضع كسي حتى أخذت أنتفض اكثر وأدخلت أصابعها في طيزي وتقول هي يا قحبه نزلي ماء كسك وأنا بحب الشتم وقت الجنس لأنه يزيد من نشوتي ويسرع من قذفي لماء كسي وتقول تحبي تتناكي اكثر يا شرموطة راح أنيكك حتى تشبعي نيك هي كبي يا ممحونة وتمص وانا أصرخ من شهوتي واصرخ نيكيني اكثر يا منيوكة اقوة ااااخ بقوة وهي تمص بقوة وترضع بنهم وتنيك طيزي بصوابعها حتى أتت الرعشة وأخذت أصرخ وأقذف سوائل كثيرة وهي تمصها وترضعها وتحرك أصابعها في طيزي حتى هدأت تماما ثم عدلت من نفسي ونمت عليها وصدري على صدرها الجميل وقمت بمص شفا يفها ومص لسانها حتى هدأت كليا ..
  14. عندما تشعر المراه انها مسجونه داخل شهوتها او تحس المراه بالكبت والحرمان.ممكن عواطفها داخليا بتكون كالبركان لو انفجر البركان بينتج عنه حمم تخرج من كسها وما ادراك ما الحمم. هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعها بالبيت كقطعه اساس دون مراعاه لغرائزها وشهوتها . المهم عنده انه اخر الليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبه دون مراعاه ان هذه المراه لها غريزه ولها شهوه ويجب اشباعها. وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوه المراه بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريخ الضغط والطاقه . تخرجت زينب البنت البسيطه المتوسطه الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال التدريس وكانت من اسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال اللي يكون لها الاسره وحلم حياتها . بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي بيعمل باحد الدول الخليجيه فني ومسؤل باحد شركات النفط الخليجيه. ونظرا انه يعمل بمجال النفط كان دائما يعيش بالمدن البعيده الصحراويه. وافقت زينب علي محسن وابتدات حياتها العائليه وسط الاهل والاصدقاء وكانت تامل بالجنه الموعوده علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا . كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل امكانيات الحياه الجميله . سافر محسن للبلد الخليجي بعد ان دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها سته اشهر حتي يخلص لها الاوراق . احست زينب بهذ السته شهور بالرغبه والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسيه ورجع لعمله. في هذه الاثناء كانت زينب مشتاقه لزوجها كتير وكانت تعيش احلام اليقظه ان تنام بحضن زوجها وتكمل ما ابتداته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا. اكتشفت زينب انها مولعه نار كانت زينب تتزكر ايام شهر العسل وكيف ان محسن زوجها قدر يتعامل مع احاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها . كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي عمها كل شئ كانت غريزتها متحركه كانت غريزتها قويه ورهيب . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمها وكسها وخاصه اذا كلمها زوجها محسن من الغربه. اخيرا انتهت ازمه زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقه لزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالاول عما عينيها عن المكان الصحراوي اللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالاول انها سوف تعيش بسجن بس الفرق عن السجن الحقيقي انها السجين والسجان بنفس الوقت . ابتدا محسن بالمغيب عن البيت بالساعات وفي بعض الايام بالليالي وكانت زينب تشعر بالملل . ابتدا اول جنين يتحرك بطنها وكان طفل جميل انشغلت بيه وبتربيته وغذائه ولكن كل هذا لا يكفي فالزوج متغيب بعمله كفني مسؤل بالنفط . كان محمود يرجع البيت للاكل والنوم ولا يتكلم كثيرا وكانت فسحه زينب الوحيده هي اول الشهر عندما ياخذها زوجها محسن الي احد المدن القريبه لشراء اغراض الشهر. كان محمود لا يراعي شعور زينب وخاصه غريزتها الي بيها تحس ان زوجها محسن اقرب مايكون اليها . كانت ساعه الجنس والمعاشره بتتالم لان زوجها ابتدا يكون سريع القذف فهي مجرد دقيقه وبعدها يخرج زوبره من كسها ويعطيها ظهره وينام من التعب . ابتدات زينب تهجر السرير كل ليله بعدما ينام زوجها وهي تشاهد الدش والقنوات الفضائيه .وكانت تحس انها مسجونه وتحس بان انوثتها مفقوده مع رجل بارد المشاعر لا يفهم ان زوجته باحياج له حتي الليله اللي بكون بجانبها بتكون محتاجاله وهو لا يدري ولا يعمل ولا يهمه غير شغله وتحويلاته البنكيه . ابتدات زينب تثور علي حياتها وتثور علي وضعها كمسجونه . فهو ان لم يكن بالبيت فهي لا تستطيع الحركه .لان وضع المكان لا يسمح بخروج الست لوحدها وبدون زوجها . ابتدا محسن بمعاملتها معامله قاسيه وجافه وهو لا ينظر اليها كزوجته وكمشاعر واحاسيس . كانت غريزه زينب عدوها الاول فهي كل ليله تلبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات وزوجها ياما بايت خارج البيت بشغله او لا يحس اصلا بوجودهاولا يعطيها الاهتمام . كانت غريزتها فظيعه وتريد الاشباع وزوجها مش واخد بالو . وكانت بكل الاحوال تمارس مع نفسها العاده السريه حتي بعد مايقذف زوجها بكسها وكانت تتخيل اشياء كي تساعدها بالتمتع وسرعه القذف . كانت زينب تتالم وتتعذب من قله اشباع شهوتها . طلبت من زوجها الانتر نت وبعد الحاح ركب لها الانتر نت وهناك كان الشات وكان الاتصال بالعالم الخارجي . ابتدات زينب تتحدث مع الناس وخاصه الرجال علي الشات وتدخل باسماء مستعاره وكان من الرجال اللي يحس بيها وبشهوتها ومنهم من يرسل لها صور جنسيه ومنهم من يرسل لها من مقاطع سكس. ابتدات زينب تحس بالرغبه اكتر وتحس ان النت ده متعتها ومنفسها الوحيد وتحس ان الجنس شئ رهيب يهدد كيانها وخاصه رجال وشباب الشات المحترفين. اتصالات الشات والصور والافلام حركت مشاعر زينب وكانت خلاص علي اخرها . ومن الرجال اللي عرض عليها المساعدات الجنسيه ومنهم من اثبت لها قدراته الجنسيه وزوجها لا يحس بيها وكانت في قمه الشهوه. اصبحت زينب من شهوتها المكبوته كاكلبه اللي تجري الشوارع تبحث عن كلب ينط عليها ويمتع غرائزها . كانت تسهر الليالي امام النت وفجاه احست زينب بالملل من النت ومن الصور والافلام واردات ان تجرب مع زوجها ولكنه لا يصمد سوي دقيقه او دقيقتين حتي الملامسات والمداعبات لم يكن لهم محل من الاعراب عند زوجها . المهم كانت زينب قد اكملت العام 33 واصبحت بكامل انوثتها وبيوم طلب زوجها تجهيز حالها حيث انهم سوف ينتقلون لمكان اكتر حضاره وببنايه او عماره اكبر . انتقلت زينب الي شقه اخري وجدت فيها اناس كثيرون ولها بلكونه وشباك تستطيع ان تري الشارع والعالم اللي حولها . كانت زينب تهتم بنفسها وبانوثتها . تعرفت زينب علي الجيران وكانت هناك جيران من جنسيات مختلفه . وكانت هناك فاطمه جارتها من نفس جنسيتها . ابتدا بالتعارف وكل يوم الصداقه بتقوي . وابتدا النسوان كلهم بالحديث عن المعاشره الجنسيه وكل منهن يتفاخر بنفسه وبمقدره زوجها علي اشباعها وكيف ان الزوج بيشوفها مثيره علي طول. كانت فاطمه دائما الحديث عن زوجها محمود وتصف كيف انه بيمتعها وبينعش مشاعرها وبيبسطها وكيف انه بيتمعها لما بتجيب كل ليله اكتر من خمس رعشات. كان الكلام ده بيحز بنفس زينب وكانت كل يوم بتشتاق لسماع العلاقات الجنسيه بين الستات وازواجهن .كانت دائما مغرمه بكلام جارتها فاطمه ع زوجها محمود . كان محمود يعمل بالتدريس وكان شاب اسمر طويل ووجه مبتسم دائما وكانت عينه دائما بالارض وخاصه بوجود السيدات. بيوم كانت جلسه الصباح بشقه فاطمه ولبست زينب كعادتها ملابس جميله واتمت بنفسها لعل وعسي تقابل محمود زوج فاطمه وتمتع عينها به . كانت زينب عندما ترجع للبيت بعد سماع قصص جاراتها ترجع البيت وتتخيل نفسها محل جارتها . وتقعل العاده السريه مع نفسها . المهم ذهبت زينب لبيت جارتها وكانت بالصاله صوره فرح فاطمه ومحمود وكان شاب حقيقي جميل وبحبوح بالصوره . تسشتاقت زينب اكتر لرؤيه محمود بالحقيقه ولكن الصبح هو بالمدرسه. كانت فاطمه كل يوم صباحا تنزل ابنها لباص المدرسه وتركبه وتطلع لشقتها . وفي المساء تنتظره امام البنايه لترجعه للبيت. بيوم الصبح كانت زينب نازله مع ابنها للباص وفتحت الاسانسير وكان محمود زوج فاطمه بالاساسير . واحست بلخبطه ولم ترد ان تركب الاسانسير بوجوده فنزل محمود علي السلم وترك الاسانير لها. احس زينب برغبه تجاه محمود واحست بالغريزه والشهوه تجاهه وده كله من حكاوي فاطمه زوجته. كانت دائما تصف جسم زوجها وتقول بتاعه او زبه كبير جدا لما بيخل فيها بيملا كسي وكيف انه بيحرك مشاعرها باللمسات والقبلاتي والرومانسيه .كانت تسمع من هناوتجد كسها ينزف بشراهه وتحس ان كسها بيقفل ويفتح وان صدرها يبرز للامام . بيوم كانت زينب ببيت فاطمه وطلبت دخول غرفه نوم فاطمه لتعديل ملابسها المهم كان غرض زينب ان تري غرفه النوم. دخلت زينب غرفه جارتها فاطمه وهي تركز علي السري واخذت تتخيل المعارك الجنسيه اللي بين فاطمه جارتها ومحمود زوجها. جلست زينب واخدت مخده واخدت تحتضنها وتشم رائحتها وهي تحس انها مخده محمود وكانت تحتضن المخده بقوه وهي مشتاقه لرائحه محمود زوج زينب . ابتدات زينب تظبيط مواعيد نزول ابنها للباص مع مواعيد نزول محمود لشغله. ابتدات بالابتسامات والسلامات وكانت تلبس الملابس الشيك وتضع المكياج الصارخ والبرفانات الفياحه . كان كل صباح تزداد علاقه محمود بزينب . وكانت زينب كل يوم تزداد شهوه وزوجها نايم بالعسل مشغول بعمله وحساباته اخر الشهر . احست زينب برغبه غريبه تجاه محمود وكانت دائما تحب سماع مغامرات جارتها فاطمه مع زوجها محمود. بيوم كانت زينب بزياره صباحيه لفاطمه ولم تتخيل ان محمود بالبيت وهنا كان اول اتصال مباشر بين محمود وزينب . احست زينب ان نظرات محمود لها قويه وشهوانيه وكان الاتنان يتكلمان بالعين وسواد العين وكان مجرد تركيز عينين محمود بعينين زينب عمليه جنسيه رهيبه لها. رجعت زينب لبيتها وهي غير مصدقه ان هناك من يداعب مشاعرها ويهتم بيها وتحس انها انثي معه غير رجال النت اللي ماكانوا لها سوي صورمتحركه لا تشبع طبيعتها وغريزتها. بيوم نزلت الصبح لتزل ابنها واحست بان محمود يدفع جانبه بجانبها وهو يحاول لمس كفوفها واحست ان اطراف اصابعه تلمس فخدها واحست بدفي صوابعه واحست برغبه شديده . ظل محمود بسيارته وهو يعمل انه بيسخنها وهنا جاء اتوبيس المدرسه وذهبت بالعوده لباب الاسانسير وهي تفاجئ ان محمود خلفها ودفعها للاسانسير كان خلفهاوهي لاتدري ماذا تفعل واخد محمود بمسك صدرها وضمها اليه وهي لا تصدق من المفاجاه واحست برغبه وخوف ورعب . ودفعته وقالت له محمود ليه كده حد يشوفنا . وكلمه حد يشوفنا معناها كبيرجدا معنا انها ماعندهاش مانع بس خايفه. المهم وقف محمود الاسانسير بين الدورين التالت والرابع واخد شفايفها بشفايفه وكان زبه شادد وزنقه بمنصفها بالظبط ولاول مره تحس زينب برجوله حقيقيه فاستسلمت لدقائق وبعدها دفعته وطلبت منه النزول . المهم كل يوم كانت زينب تقابل محمود وكان بينهم احاسيس واشتياق وكانت زينب تتمناه بس الخوف والرعب يتملكها . طلب كان بينهم اتصالات بالمحمول وكان هناك الكلام السخن الغرامي الرومانسي اللي يلين الحديد وكانت زينب قد ادمنت احاسيس محمود وكلماته المعسوله . المهم استغل محمود الفرصه وطلب منها ان يحضر لها بالشقه فرفضت وقال استحاله ممكن زوجي يجي باي وقت . المهم كانت فكره محمود ان يقابلها بغرفه ماتور الاسانسير بالسطوح فرفضت بالاول . واخد محمد يلح عليها وبعد الحاح وافقت علي ان تكون بوم زوجها بالشغل ويكون بعد توصيل ابنها لاتوبيس المدرسه. تم كل شئ حسب الخطهو طلع الاتان منفردين لغرفه الاسانسير وكانت غرفه صغيره بها ماتور الاسانسير وهناك اخدها محمود بين زراعيه وهو يقول لها بحبك بحبك بحبك وهو بتحسس كل جزئ بجسمها ويمسك صدرها ويقبلها وهي مستسلمه تماما من الشهوه المحرومه منها ابتدا محمود بوضع ايده علي بزازها ويمسكهم بقوه وهي ساحت وناحت ونامت بايده وبقت مسلوبه الاراده وكانت بعالم تاني من النشوي وكان كسها غرقان بالميه لدرجه ان كلوتها اتبل وبقي نيله . اخد محمود بوضع ايده علي كسها وهنا احست زينب ان كسها بينتفض واحست انه بيفتح ويقفل وانه بيرتعش واحست برعشه رهيبه بجسمها واحست بعدها بالخوف وطلبت منه النزول لانها خلاص خلصت وخايفه. نزلت زينب لشقتها واخدت دش واخدت تتزكر ايد محمود زوج فاطمه عليها واحست بنشوه وحب وغرام وهيام لمحمود وتمنته اكتر واكتر . كان زوجها مستمر باهماله لها ولمشاعرها وكانت تعاني من النوم معه وكانت تعاني من شهوتها وكانت تتزكر محمود وتتزكر لحظات المتعه السريعه بالاسانسير . بيوم قبل الاجازه الصيفيه قالت فاطمه انها سوف تروح اجازه مصر وان محمود زوجها ح ينتظر لبعد الامتحانات والتصحيح تم يحصلها علي مصر . المهم سافرت فاطمه الجاره وحست زينب انها يمكن لم تري محمود الا بعد الاجازه . بيوم الصبح كانت زينب لحالها بالبيت وهنا دق جرس التلفون وكان محمود وهنا ابتدا محمود بعبارات الغزل والشوق ووصف جسمها ومشاعرها واخد يقبل التلفون واحست زينب بالرغبه الشديده والجنس وبمشاعر محمودوجلست علي الكرسي وهي تدلك كسها وتظهر مشاعرها لمحمود والانفاس ابتدات وكان التلفون ح يولع من شعورها وهنا طلب محمود من زينب الحضور لشقته فلم توافق وكانت مرعوبه وقالت لا مش ح اقدر . المهم اخد محمود بالالحاح عليها وهي ترفض فقال لها لو مش ح تيجي ح انهي علاقتي معاكي .بالاول لم تصدق وهنا قالت له انت بتحبني ليه بتعاملني كده فقال لها لانك مش حاسه بيا وبمشاعري تجاهك وهنا قال لها محمود خلاص دي اخر مره اكلمك فيها وقفل التلفون . تجننت زينب واتصلت بيه بالبيت واترجته ان لا يستمر معها لانها لا تستطيع العيش بدونه فالح عليها فلم توافق فقفل التلفون. المهم حاولت زينب الكلام مع محمود وهو لا يعطيها الفرصه ويقول لها عاوزه تتكلمي معي اطلعي لعندي فلم توافق. المهم منع محمود نفسه عن زينب لايام وهي ح تتجنن واخدت تقاوم جسمها وعقلها تقاوم غريزتها وصوت عقلها ولكن صوت الغريزه كان اقوي من عقلها. بيوم الصبح كلمت محمود وهنا قال لها ح تيجي والا لا قالت ح اجي بس متاخرنيش فقط خس دقائق. المهم لبست وتشيكت وكانت لابسعه بلوزه بيضاء خفيفه وبنطلون استريتش شادد علي طيظها وكسها . وهنا دخلت لشقه محمود بسرعه لحسن حد يشوها وهناك كانت خيالات فاطمه امام عينيها تملا الشقه وهنا هجم عليها محمود واخدها بين احضانه واخد يقبل ايدها ويقبل شفايفها ويحسس علي جسمها وكانت ناعمه وسخنه وهنا تركت زينب نفسها لمحمود يفعل الليعاوزه كانت كقطعه القماش الناعم في يد خياط يحاول بيها مايريده مسكها محمود واخد يحسس علي كل جزئ بجسمها وهي تحس بالرعشه تدب بكل جسمها واخد يمسح شعرها وكانت خلاص رجلها مش قادره تشيلها . وجلس محمود علي كرسي الكنب العريض وجلست علي رجله واخد يقبلها وهنا اخدها بين احضانه وكان ظهرها بصدره وكان زبه منتصب ويخبط بطيظها واخد يحضنها ويضمها لزبه واخد بلف ايده حول صدرها ومسك بزازها بايديه الاتنين ونزل بايده علي رجلها وفتحها يميم ويسار واخد يحسس علي كسها وهنا دخل محمود ايده بين الكيلوت البنطلون ووصل لكسها اللي كان مليان ماء وشهوه ورغبات . واخد يدلك كسها واخد يضع ايده داخل كسها وكانت علي الاخر . المهم دفعها محمود علي الكرسي وكانت ترقدعلي ايدها ورجلها وطيظها مدفوعه للخلف ونزل البنطلون لحد فخادها وكان كسها يبز للخارج واخد بتليك كسها بايده وهي تقول اه اه اه مش معقول حرام عليك مش قادره انت جميل اؤوي انت رهيب بتعمل فيا ايه يامحمود وهنا هاج محمود وهي بالوضع دع واخرج زبه من البنطلون ونزل البنطلون بتاعه وكان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت راس زبه كلها حمره وبحجم الليمونه واخد بدفع زبه بكسها من الخلف وهي تصرخ وتقول بحبك بحبك بحبك اه اه اه محمود اف اديني اكتر اه اه اه اخ اخ اخ اف كان وضع رهيب استمر وقت ليس بقليل واخيرا احست زينب ان شيائا يندفع من كسها للخلف واحست ان جسمها كله بيرتعش ونزلت من علي ركبتها ولم تحس بنفسها الا ومحمود يلفها علي ظهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويضع زبه بكسها ويستمر بالنيك وهي تتاوه وتتمتع وهي تنتشي من رجل يعرف كيف يمتع المراه كان نيك رهيب لزينب وهنا قال لها محمود انا حجيبب حجيب وقزف منيه بكسها واحست زينب بماء ساخنه يدخل كسها وهنا لم تستحمل وارتعش جسمها بحراره واحست لاول مره بحياتها بزوبر الرجل واحست ان شهوتها قد كسرت وان هناك شخص قد ركب مشاعرها وهداها وجابت ظهرها واشبع حرمانها واشتياقها. استمر حال محمود وزينب الي ان انتهت اعاره محمود بالبلد الخليجي وسافر لمصر وظلت زينب بالبلد الخليجي وتمادت المشاكل وطلقت زينب من زوجها ورجعت مع ابنها لبلدها .نهايه الكبت والحرمان نهايه خطيره الكبت والشهوه بيولدوا الانفجار وها الانفجار بيكون ببعض الاحيان مميت يدفع صاحبته لعمل اشياء كثيره..ارجو ان تعجبكم واحب ان اقل لكم انها قصه من حياتنا اليوميه
  15. مرحبا اولا انا بدي احكيلكم قصه غريبه اشوي حصلت معي اومع عمتي عايده انا شب عمري 20 عام ولدي عمه تبلغ من العمر 37 عام والكنها ذو جسم جذاب رائع وصدر عارم وليست طويله جدا جدا لذلك جسمها ممتلئ جدا وكان لديها 5 من الاولاد والبنات والكني لم اكن انضر اليها نضرات غريبه او خبيثه لا انها عمتي وكنت احبها كثيرا عن عماتي الاخريات ولكن حصل في ذات الايام فرح عرس لا اخي الكبير ورايتها في حفل العرس وكانت ترتدي فستانا اسود جذاب مكشوف الكتفين وقصير لفوق الرقبه ومكشوف عن الصدر اذ كان الفستان لا يغطي من صدر عمتي الا القليل ودخلت الا قاعة النساء ورايتها في ذلك المنضر الذيذ والبراق ورايت لمععة شفتاها اذ كانت كا بريق الزمرد تلمع لمعانا انثويا جذاب والكني نضرت اليها وانزلت عيني عنها لكي لا تشك اني انضر اليها وا استلذ ولكني من كثرة النضر اليها لا حضت وعرفت اني انضر الى صدرها الجميل الجذاب فغطت صدرها في وشاح اسود جميل اذ اصبح المشهد ذو لذاذه واستطلاع مني لكي اعاود النضر ذهبت للخارج ومن ثم عاودت الدخول واقتربت منها كثيرا بهدف ان اتكلم معها كلاما عاديا والكنها شكت في الامر وعرفت اني اريد فقط ان انضر الى صدرها والككنها هذه المره لم تكترث وكا انها تقول لي انضر اشبع عينيك الجا ئعتيتن ونتهى العرس وذهبنا الى البيت والكن كنت كلما اتذكرها كان ينتصب قضيبي واصبحت اتذكر صدرها الجميل والعب في قضيبي حتى نزلت المني ثلاث مرات وانا اتذكرها وقررت ان احاول الوصول اليها اذ قمت بالاتصال بها بعد يومين من الفرح ودعوت نفسي عندها وقالت لي تفضل وذهبت وا انا كلي شغف لكي انضر اليها وا ستمتع بها ودخلت بيتها والكن كان اولادها في البيت ولم تكن ترتدي سوا شلحه وبرموضه ضيقه جدا وكانت طيزها الرجراجه ذو منضر رائع وفلقة طيزها الذي انتصب قضيبي عندما رايته وكنت خائف ان يحضر زوجها ولكن لحسن الحظ ان زوجها يعمل ويعود متاخر في اليل ولكن عمتي عرفت اني اتيت لكي ارا اجزاء جسمها الرائعه وقالت لي اسمع يا رامي اريد ان ادعوك عندي يوم الاثنين لكي يكون الاولاد في المدرسه ونستطيع الحديث جيدا قبلت الدعوه بكل سرور وانتضرت الاثنين بفارغ الصبر وعندما ذهبت وراتني اتيت باكرا فقد كانت الساعة التا سعة صباحا وفتحت الباب وكانت ترتدي قميص النوم ولم يكن يغطي الا شبر واحد من تحت كسها الرائع فقالت لقد اتيت باكرا يا رامي لكن تفضل وانتضرتها في الصالون الا ان احضرت الشاي والكن هذه المره قد انتزعت قميص نومها بحجت انها شوبانه وقالت لي سوف اذهب كي استحم وارجع خذ راحتك يا رامي والا تخجل ففرحت جدا وذهبت الى الحمام لكنها تعمدت عدم اغلاق باب الحمام وذهبت لكي استرق النضر ونضرت الى جسمها الرائع البراق وكانت بعض الشعيرات الصغيره تغطي جزءا صغيرا من فوق بضرها بشكل مثلث وعدت الى الصاله واذ هيه تنادي علي وتقول احضر لي المنشفه يا رامي فلم اصدق اذني احضرت المنشفه ووقفت امام الباب وقلت لها هاهيه النشفه فقالت لا تخجل اذخل واعطيني اياها فا انا عمتك ومثل ام\\\\ قلت حسنا يا عمتي فدخلت ورات انتصاب قضيبي من فوق البنطلون الجينز فضحكت ضحكة خبيثه وخرجت خارجا وقالت لي هل لا نشفت ليه شعري يا رامي قلت لها لا اعرف قالت فقط امسحهو بالمنشفه لكي استطيع تسريحه فقلت حسنا فزاد قضيبي بالثوران وكانت تعمد ان يلتطم ضهرها بقضيبي وقالت انا اريد ان اخلع هاذ الثوب لا ان الجو حار قلت لها حسنا وخلعت ثوبها ولم تكن ترتدي سوا السنتيان والكيلوت الاسود الرائع وقالت لا تخجل مني مثل ما اكون من ابني لا تخجل يا رامي واصلت العبث في شعرها وقلت لها يا عمتي اشعر بالحر هل استطيع ان اقلع البنطلون لا اني ارتدي كيلوت طويل قالت لا بئس في ذلك افعل ما شئت فخلعت بنطالي واصبح قضيبي منتصب جدا وشعرت انني التطم بها متعمدا ذلك والكنها لم تكترث وكانت هيه بدورها تزيد التطامها الى ان اصبح قضيبي ملتصقا بضهرها فضحكت وقالت لقد كبرت يا رامي كثيرا انني اشعر بقضيبك يخلج ضهري فخجلت وقلت لها ليس لهذه الهدرجه فرات خجلي وقالت لا تخجل تعال وجلس بقربي وجلست بقربها وقالت يا الاهي ان لك قضيبا كبير هل تريه لعمتك حبيبتك قلت لها اني قالت لا تخجل انا اريد ان ارى قضيب ابن اخي حبيبي وكنت قد حلقت الشعر بشكل جيد وحلقت شعر فخذي وحتى استي كان نضيفا جدا فقلت انتي اخرجيه يا عمتي وقامت باخراج قضيبي وشهقت فزع وقالت يا الاهي انه اكبر من قضيب زوجي فا اصبحت تدلك فيه وانا اشاهد المنضر ومفزوع خوفا قلت لقد حانت الساعه لكي افترسها وقلت لها هل لا اريتني بضرك يا عمتي قالت حسنا فقامت بخلع كيلوتها الرائع وقالت لي قبلني يا رامي فقمت بتقبيلهل قبله ساخنه واصبح لسانها داخل فمي ولساني داخل فمها والعابب اختلط وقالت ارجوك يا رامي ارضع من بضري يا حبيبي اصبحت كالعطش في الصحراء على نبعة الماء ارضع بكل شغف من بضرها الرائع اللماع وهيه تتئوه وتقول انا حبيبتك يا رامي انا قحبتك انا عاهرتك افعل ما شئت جسمي ملكا لك وصعدت تدريجيا الى صدرها الجميل ولطا لما حلمت في صدرها ورضعت منها قرابة النصف ساعه وقالت ارجوك نيكني من كسي يا رامي وا ادخلت قضيبي رويدا رويدا في كسها وقالت ارجوك ادخله بقوه واصبحت ادخل قضيبي وا اخرجه بقوه شديده وكان عرقها يتصبب ونزلت داخل كسها الرائع وانبطحت واصبحت اتمصلي في قضيبي الا ان عاود انتصب من جديد واستعدت نشا طي واصبحت ارضع من صدرها وقالت لي اريد ان الحس استك يا رامي وقلت لها حسنا وقلبت لها ضهري واصبحت اتلعب لسانها داخل طيزي وانا انمحنت واصبح يخطر ببالي ان تضع شيئا في داخل طيزي واصبح قضيبي هائجا جدا وقالت سوف ادخل اصبع قدمي داخل استك فوافقت الفكره وا ادخلت اصبعها داخل استي واصبحت مثل الحصان الهائج وقلت لها كفى ذلك وقلبت ضهري عليها وادخلت قضيبي من جديد داخل بضرها الرائع واصبحت انيكها بشده الى ان نزلت داخلها مره اخرى وتعبت وقالت لي انا تعبت يا رامي خلينا نوخد دوش ودخلنا سويا الحمام ولكن انتصب قضيبي وقالت لي انته لا تشبع من كس عمتك الغلبانه قلت لها اخر مره قالت حسنا فركبت على خصري وشبكت ارجلها على ضهري واخذت بالاهتزاز الى ان نزلت بداخلها لثالث مره وا اكملنا الدوش وقالت لي ارتدي ثيابك قبل مجيئ الاولااد من المدرسه وارتديت ثيابي سريعا وقلت لها سو ف اذهب الان وقالت لكن ارجوك لا تخبر احدا بالذي حدث قلت لها لا تخافي وسوف ارجع غدا قالت حسنا لكن مثل اليوم يا رامي على التاسعه سوف انتضرك وذهبت الى البيت سعيدا غير مصدق نفسي على نيكة عمتي ودخلت الى الغرفه واصبحت افكر بطرق جميله كي ارضيها وتصبح مدمنة قضيبي وانتضرت اليل بفارغ الصبر ونمت وانا اتذكر في عمتي الرائعه او عاهرتي الجديده وذهبت لها وكانت تنتضرني وهيه لا ترتدي شيئا على جسدها فا انتصب قضيبي فورا وقالت لدي مفا جئه لك يا رامي فقلت ما هيه المفا جئه وقالت هيا الا غرفة النوم لكي تراها اذ هو قضيب اصطناعي فقلت لماذا هذا القضيب قالت رايتك البارحه قد فرحت عندما لحست لك استك هذه المره سوف اجعلك مثلي انا بنيكك ونته بتنيكني فضحكت وقلت لها لكن انا لم ادخل شيئا كهذا داخل طيزي طوال حياتي فكيف ذلك قالت لا تخف انا سوف ادخله برويه قلت حسنا وقالت انا اولا انته الان الشاذ الخاص بعمتك فوافقت ونزعت ثيابي وادرت لها ضهري فسا عدتني وقالت لي انبطح على بطنك وضع هذه الوساده تحت بطنك لكي ترتفع طيزي عن الفرشه ففعلت ذلك ووضعت على استي القليل من كريم الشعر خاصتها وعلى القضيب ايضا واصبحت تلوج فيه على فلقة طيزي واصبحت اشعر بالنميمه على استي وقلت لها ادخليه لكن برويه ووضعت راسه على استي وادخلت راسه وتالمت كثيرا فقالت اصبر قليلا ومن ثم ادخلت نصفه وبقيت على ذلك مدة خمس دقائق الا ان اخذ حجمه على استي فاصبحت تدخله وتخرجه من استي الا ان اصبح المذي يتدفق من قضيبي وقلت لها يكفي هذا فقد المني ولكنه لذيذ وقالت لكن اليوم يا رامي بدك اتنيكني مثل ما نكتك قلت اريد ان تنيكني من استي ففرحت للفكره وعرفت ان عمتي قد انتا كت من استها كثيرا ومن رجال غير زوجها وقلبت نفسها وادخلت قضيبي في استها والكنها لم تتالم بل تلذذت لذلك وقالت ارجوك كب لبنك داخل استي يا حبيبي يا روحي يا رامي او نكتها هذا اليوم اربع مرات من طيزها او مرتين من كسها او لهذا اليوم انا مدمن على كس عمتي او على قضيبها الاصطناعي او بنيك بعض كل فتره او فتره خصوصا في ايام الصيف الحار لا ان عمتي حاميه جدا او بعد عمتي اصبحت افكر في بنتها رويدا
  16. زوى لى احد اصدقائى قائلا مات والدى وانا ف 12من عمرى وتركنى انا وامى واختى امى اكبرمنىب14سنة واختى اصغرمنى ب2سنتين يعنى انا12 واختى10 وامى 26اى مازالت ف اجمل ايام شبابهاوامى جميلة جدا وجسمها سكسى رهيب تشبه وفاء عامر وجها وجسما اما اختى فتشبه حاليا هالة صدقى وجها وجسما ونعود للبداية وهى بعد وفاة والدى ظلت امى محرومة من الجنس ومع سنى الصغير لم اعرف هذه الاشياء الا مؤخرا عندما شاهدنها ف الحمام تحك ف كسها وكانت دايما تحممنى معها ف الحمام وتكون عارية تماما وتلعب ف زبرىوتدعكه بايدها وتلصق جسدى العارى بجسدها الملتهب احمرارا وبياضاوهى لها بزاز منتفخة شابة ف 26 من عمرها حرمت طعم النيك وما زال جسدها ملتهبا ينادى ع من يطفىء هذا ****يبولها طياز منتفخة بيضاء وكس وردى جميل وافخاذ اجمل كل هذا وانا لااعرف شيئاحتى بلغت ال15 وبلغت مبلغ الرجال صمت امى ف نفسها الا اكون زوجا لغيرها ولاتكون زوجة لغيرى لانها رفضت الزواج بعد موت والدىوبدات بالفعل وهى ف احد الليالى نادتنى انام بجوارهاوقامت بدور الام الحنون وقبلتنى واحتضنتنى وفجاة اخذت تمص ف شفايفى وتعالت الاهات منها وكانت تلبس قميصا اسود قصير شفاف يكشف اكثر مما يستر وبما انى بلغت هذا السن شعرت ناحيتها شعورا غريبا حتى انتصب زبرى الغليظ المنتفخ الذى يقتحم الحجر واحست به يقتحم افخاذها فافسحت له الطريق وفتحت رجليها وهى تلاحظ نظراتى اليها ففرحت لذلك واطمانت انها مع رجل يشبع رغبتها ويطفىء ناركسها فامسكت بزبرى وفوجئت بهذا الحجم الذى يملاء يديها فقامت بمصه وان مندهش لاادرى ماذا افعل الاانى سخنت فجاة حيث اننى كنت اتفرج ع افلام سكس عند اصدقائى فغرفت ان امى تريدنى ان انيكها فاخذت امصمص فى بزازها وشفتيها ونزلت ع كسها الحس فيه ثم خلعت جميع ملابسى وازدادت دهشة امى من تصرفاتى ذلك الطفل الرجل الذى حالما اكمل15 سنة من عمره فقامت هى بالدور ونزعت جميع مع عليها فقمت بدورى منتصبا امامها ممسكا بزبرى المنتصب ففتحت رجليها فادخلته مرة واحدة بون مقدمات فصرخت صرخة ظننت انها اغمى عليها ثم فاقت وقالت ما هذا زبرى شديد ياااااااااااااه فينك دا انا تعبت ونسيت طعمه نيك يا حبيبى نيك امك اهرى كسها واخذت ادخل واطلع ف زبرى حتى احسست برعدة قوية تجتاح جسدى كله فخفت وطمانتنى امى وقالت لاتخف انك قاربت ع الانزال سالتها انزال ماذا قالت المنى وهو عندما يبلغ الولد سن الرجال يوجد فيه هذا الماء ومنه يكون حمل الاطفال ما اكملت امى كلامها حتى انهمر منى نهر من المنى ف احشاء كسها دون وعى منى او منها فقامت ع الفور وابتعلت حبوبا لا ادرى ماهى انتهت تلك الليلة ومنذها وانا اعاشر امى جنسيا حتى قررت ان اكون زوجا لها فذهبت وعملت عملية ترقيغ غشاء بكارة وحددنا معاد زواجنا وان نقضى شهر عسل لوحدنا وف ايام التجهيز كنا نخرج سويا انا وامى واضعا يدها ف يدى كاحلى خطيبين واشترت امى ف احد الخروجات بعض القمصان المثيرة والكلوتات ابو شريط وبو وردة ع اكس والمخرم ع الكس حتى اقترب اليوم وفكرنا باختى فقررنا ان نرسلها لبيت جدها ف الصعيد ثم ذهبت امى الى الكوافير فجاءت ف اجمل ما تكون العروس وكانت محتفظة بفستان زفافها فاردت ان التهم هذا الجمال فرفضت حتى تزتدى الفستان وتقف به بجانب باب الشقة وامسك يدها وبالفعل ارتدته وانا ارتديت بدلة سوداء والتقطنا لانفسنا بعض الصور وامسكت بيدها ودخنا حجرة النوم وتبادلنا القبلات الحارة والاحضان ثم خلعت ملابسى وخلعت ملابسها رايت جسدها كانى اراه لاول مرة فقد نظفت جميع الشعر الذى كان عليه ونتفت كسها حتى صار قطعة من الورد الاحمر فنزلت عليها ابوس واحضن وهى كذلك واخذت الحس ف كسها وهى تمص ف زبرى ثم رفعت رجليهاواخلت زبرى فقالت بالراحة اوعى تنسى ان انا عروسة بكر فض الغشاء بالراحة وفعلا فضضت غشائها وانزلت دما كانها تفتح لاول مرة وقضينا ليلتنا كلها نيك وامضينا شهر من العسل كل يوم انيك فيها اكثر من 10 مرات وهى تقول نيك امك مراتك انت جوزى حبيبى اهرى كسى وانتهى شهر العسل وعادت اختى وكنت قد بلغت ال17 سنة واختى 15 وما زالت علاقتى بامى علاقة الازواج ولكن وجود اختى ضيق علينا قليلا فنحن لانستطيع النيك ف وجودها الا لحظات وهنا قررت امى ان تضن اختى الينافعرضت عليا ان انيكها ووافقت ع الفور فهى لها جسد وجمال يغرى اقوى الرجال ولكن كيف نبدا فكانت الفكرة ان افتح موقع نت يتحدث عن قصص سكس المحارموبالفعل فتحت صفحةفيها فصة اخ ناك اخته وتججت بشى وقمت من ع النت واخذت اتكلم انا وامى وهى بجوارناواهزر انا وامى واضربها ع طيزها واختى تضحط ثم قالت امى لاختى روحى اطفى جهاز الكمبيوتر ولو حبيتى تتفرجى ع النت شوية عادى وبالفعل نجت الخطة فراينا انا وامى اختى وهى تقرا القصة بنهم وتبتلع ريقها بصعوبة من الاثارة ثم جاءت الخطوة التانية وهى ان انيك امى واختى تشاهدنا ف هذا الوضع فتمدنا انا وامى ان ننام ف فراش واحد ونتركها امام النت و ف احد الليالى وانا انيك امى تركنا باب الغرفة مفتوحا وف اشد التهاب حالة امى الجنسية وهى تقو نيكنى حبيبى دخلت اختى وفوجئت ثم خرجت وتركتنا وبعد ان انتهينا تلصصت عليها انا وامى فوجدناها تحك ف كسهافقالت امى الفرصة جاتلك لحد عندك فدخلت عليها انا وامى وقلت انتى بتعملى ايه فردت بجراة زى ما بتعمل انت وماما فقالت امى يا حبيبتى لو تعبانة اخوكى يريحك فقالت انا هموووووووت من التعب فامسكتبها واحتضنتها ومصصت شفايفها وبزازها ولحست كسها وحككت زبرى ف اشفار كسها وبعد ذلكرفعت رجلها وادخلت زبرى شوية شوية ف كسها حتى فضضت غشاء بكارتها وصارت زوجتى الثانية مع امى وعشنا ازواج وكان حالنا متيسرة جدا فقررنا الهجرة الى فرنسا وذهبنا وهناك عشنا اجمل ايام عمرنا نخرج ونمسك ايدين بعض كاحلى ازواج وفجاة خطرت فكرة مجنونة ف ذهن امى واختى معا وهى انهم يريدون ان يحملو منى رفضت وف النهاية وافقت فحملتا هما الاتنين منى امى واختى وانجبت كل واحدة منهما بنتا وعشنا اسرة مكونة من خمس افرادحتى بلغ البنتان 14 سنة فقمت بفض غشاء البكارة لهماوصاروا ازواجى حبايبى امى واختى والبنتين بنت امى اللى خملت بيها من زبرى وبنت اختى اللى حملت بيها من زبرى يعنى امى واختى وبناتى ازواجى بنيك فيهم كل يوم ارصهم جنب بعض ادخل زبرى ف كس امى واطلعه احطه ف كس اختى وف كس بنتى وف كس التانية يلا يا بنات كلمونى واريحكم يا متناكات انا عايز ارص المتناكات كلهم صف واحد وانيك فيه زوى لى احد اصدقائى قائلا مات والدى وانا ف 12من عمرى وتركنى انا وامى واختى امى اكبرمنىب14سنة واختى اصغرمنى ب2سنتين يعنى انا12 واختى10 وامى 26اى مازالت ف اجمل ايام شبابهاوامى جميلة جدا وجسمها سكسى رهيب تشبه وفاء عامر وجها وجسما اما اختى فتشبه حاليا هالة صدقى وجها وجسما ونعود للبداية وهى بعد وفاة والدى ظلت امى محرومة من الجنس ومع سنى الصغير لم اعرف هذه الاشياء الا مؤخرا عندما شاهدنها ف الحمام تحك ف كسها وكانت دايما تحممنى معها ف الحمام وتكون عارية تماما وتلعب ف زبرىوتدعكه بايدها وتلصق جسدى العارى بجسدها الملتهب احمرارا وبياضاوهى لها بزاز منتفخة شابة ف 26 من عمرها حرمت طعم النيك وما زال جسدها ملتهبا ينادى ع من يطفىء هذا ****يبولها طياز منتفخة بيضاء وكس وردى جميل وافخاذ اجمل كل هذا وانا لااعرف شيئاحتى بلغت ال15 وبلغت مبلغ الرجال صمت امى ف نفسها الا اكون زوجا لغيرها ولاتكون زوجة لغيرى لانها رفضت الزواج بعد موت والدىوبدات بالفعل وهى ف احد الليالى نادتنى انام بجوارهاوقامت بدور الام الحنون وقبلتنى واحتضنتنى وفجاة اخذت تمص ف شفايفى وتعالت الاهات منها وكانت تلبس قميصا اسود قصير شفاف يكشف اكثر مما يستر وبما انى بلغت هذا السن شعرت ناحيتها شعورا غريبا حتى انتصب زبرى الغليظ المنتفخ الذى يقتحم الحجر واحست به يقتحم افخاذها فافسحت له الطريق وفتحت رجليها وهى تلاحظ نظراتى اليها ففرحت لذلك واطمانت انها مع رجل يشبع رغبتها ويطفىء ناركسها فامسكت بزبرى وفوجئت بهذا الحجم الذى يملاء يديها فقامت بمصه وان مندهش لاادرى ماذا افعل الاانى سخنت فجاة حيث اننى كنت اتفرج ع افلام سكس عند اصدقائى فغرفت ان امى تريدنى ان انيكها فاخذت امصمص فى بزازها وشفتيها ونزلت ع كسها الحس فيه ثم خلعت جميع ملابسى وازدادت دهشة امى من تصرفاتى ذلك الطفل الرجل الذى حالما اكمل15 سنة من عمره فقامت هى بالدور ونزعت جميع مع عليها فقمت بدورى منتصبا امامها ممسكا بزبرى المنتصب ففتحت رجليها فادخلته مرة واحدة بون مقدمات فصرخت صرخة ظننت انها اغمى عليها ثم فاقت وقالت ما هذا زبرى شديد ياااااااااااااه فينك دا انا تعبت ونسيت طعمه نيك يا حبيبى نيك امك اهرى كسها واخذت ادخل واطلع ف زبرى حتى احسست برعدة قوية تجتاح جسدى كله فخفت وطمانتنى امى وقالت لاتخف انك قاربت ع الانزال سالتها انزال ماذا قالت المنى وهو عندما يبلغ الولد سن الرجال يوجد فيه هذا الماء ومنه يكون حمل الاطفال ما اكملت امى كلامها حتى انهمر منى نهر من المنى ف احشاء كسها دون وعى منى او منها فقامت ع الفور وابتعلت حبوبا لا ادرى ماهى انتهت تلك الليلة ومنذها وانا اعاشر امى جنسيا حتى قررت ان اكون زوجا لها فذهبت وعملت عملية ترقيغ غشاء بكارة وحددنا معاد زواجنا وان نقضى شهر عسل لوحدنا وف ايام التجهيز كنا نخرج سويا انا وامى واضعا يدها ف يدى كاحلى خطيبين واشترت امى ف احد الخروجات بعض القمصان المثيرة والكلوتات ابو شريط وبو وردة ع اكس والمخرم ع الكس حتى اقترب اليوم وفكرنا باختى فقررنا ان نرسلها لبيت جدها ف الصعيد ثم ذهبت امى الى الكوافير فجاءت ف اجمل ما تكون العروس وكانت محتفظة بفستان زفافها فاردت ان التهم هذا الجمال فرفضت حتى تزتدى الفستان وتقف به بجانب باب الشقة وامسك يدها وبالفعل ارتدته وانا ارتديت بدلة سوداء والتقطنا لانفسنا بعض الصور وامسكت بيدها ودخنا حجرة النوم وتبادلنا القبلات الحارة والاحضان ثم خلعت ملابسى وخلعت ملابسها رايت جسدها كانى اراه لاول مرة فقد نظفت جميع الشعر الذى كان عليه ونتفت كسها حتى صار قطعة من الورد الاحمر فنزلت عليها ابوس واحضن وهى كذلك واخذت الحس ف كسها وهى تمص ف زبرى ثم رفعت رجليهاواخلت زبرى فقالت بالراحة اوعى تنسى ان انا عروسة بكر فض الغشاء بالراحة وفعلا فضضت غشائها وانزلت دما كانها تفتح لاول مرة وقضينا ليلتنا كلها نيك وامضينا شهر من العسل كل يوم انيك فيها اكثر من 10 مرات وهى تقول نيك امك مراتك انت جوزى حبيبى اهرى كسى وانتهى شهر العسل وعادت اختى وكنت قد بلغت ال17 سنة واختى 15 وما زالت علاقتى بامى علاقة الازواج ولكن وجود اختى ضيق علينا قليلا فنحن لانستطيع النيك ف وجودها الا لحظات وهنا قررت امى ان تضن اختى الينافعرضت عليا ان انيكها ووافقت ع الفور فهى لها جسد وجمال يغرى اقوى الرجال ولكن كيف نبدا فكانت الفكرة ان افتح موقع نت يتحدث عن قصص سكس المحارموبالفعل فتحت صفحةفيها فصة اخ ناك اخته وتججت بشى وقمت من ع النت واخذت اتكلم انا وامى وهى بجوارناواهزر انا وامى واضربها ع طيزها واختى تضحط ثم قالت امى لاختى روحى اطفى جهاز الكمبيوتر ولو حبيتى تتفرجى ع النت شوية عادى وبالفعل نجت الخطة فراينا انا وامى اختى وهى تقرا القصة بنهم وتبتلع ريقها بصعوبة من الاثارة ثم جاءت الخطوة التانية وهى ان انيك امى واختى تشاهدنا ف هذا الوضع فتمدنا انا وامى ان ننام ف فراش واحد ونتركها امام النت و ف احد الليالى وانا انيك امى تركنا باب الغرفة مفتوحا وف اشد التهاب حالة امى الجنسية وهى تقو نيكنى حبيبى دخلت اختى وفوجئت ثم خرجت وتركتنا وبعد ان انتهينا تلصصت عليها انا وامى فوجدناها تحك ف كسهافقالت امى الفرصة جاتلك لحد عندك فدخلت عليها انا وامى وقلت انتى بتعملى ايه فردت بجراة زى ما بتعمل انت وماما فقالت امى يا حبيبتى لو تعبانة اخوكى يريحك فقالت انا هموووووووت من التعب فامسكتبها واحتضنتها ومصصت شفايفها وبزازها ولحست كسها وحككت زبرى ف اشفار كسها وبعد ذلكرفعت رجلها وادخلت زبرى شوية شوية ف كسها حتى فضضت غشاء بكارتها وصارت زوجتى الثانية مع امى وعشنا ازواج وكان حالنا متيسرة جدا فقررنا الهجرة الى فرنسا وذهبنا وهناك عشنا اجمل ايام عمرنا نخرج ونمسك ايدين بعض كاحلى ازواج وفجاة خطرت فكرة مجنونة ف ذهن امى واختى معا وهى انهم يريدون ان يحملو منى رفضت وف النهاية وافقت فحملتا هما الاتنين منى امى واختى وانجبت كل واحدة منهما بنتا وعشنا اسرة مكونة من خمس افرادحتى بلغ البنتان 14 سنة فقمت بفض غشاء البكارة لهماوصاروا ازواجى حبايبى امى واختى والبنتين بنت امى اللى خملت بيها من زبرى وبنت اختى اللى حملت بيها من زبرى يعنى امى واختى وبناتى ازواجى بنيك فيهم كل يوم ارصهم جنب بعض ادخل زبرى ف كس امى واطلعه احطه ف كس اختى وف كس بنتى وف كس التانية يلا يا بنات كلمونى واريحكم يا متناكات انا عايز ارص المتناكات كلهم صف واحد وانيك فيه
  17. أنجــــــــــى أنا أسمى باهر كبير مهندسين بفرع شركه عالميه ببلدنا .. متزوج من حوالى 15سنه وزوجتى تعمل سكرتيره تنفيذيه بنفس الشركه ... ولظروف عمل زوجتى ولسفرياتها الكثيره وأنشغالها خارج البيت بأستمرار .. قررنا أننا لا ننجب الا طفل واحد فقط... وكان الطفل ده .. أو الطفله هى أنجى ... ولظروف عمل زوجتى كنت أنا المسئول دائما عن أنجى ... من رعايه شبه كامله يوميا ... حتى تعود زوجتى .. وفى أوقات كثيره تكتفى بالاطمئنان عنا فى التليفون لتأخرها فى العمل أو بسبب سفرها ... أنجى عندها دلوقتى حوالى 14سنه لونها خمرى وشعرها أسود طويل وعينها سوده واسعه بجمال... مكحله ربانى زى ما بيقولوا..جسمها طويل ممشوق لا سمينه ولا نحيفه ...وهى بتكبر كل يوم عن اليوم اللى قبله .. طفلتى الجميله .. بدأت تهتم بنفسها وبجمالها وأنوثتها يمكن وهى عندها عشر سنين ... وبدأت الاحظ فورن جسمها .. وكبر صدرها بشكل ملفت ... ووقوفها بالساعات قدام المرايه وخصوصا وهى خارجه زى الستات الكبار .. كانت ماماتها دائما تجيب لها أخر صيحات الموضه من البلاد اللى بتسافر لها .. كنوع من التعويض عن غيابها ... علشان كده كانت أنجى بتلبس القصير والمحزق والعريان .. كل ده بشكل عادى .... من أكثر من سنه بدأت الحظ علامات البلوغ واضحه على أنجى وكمان علامات الدوره الشهريه .. برغم أنها كانت بتحاول تخفى ده .. لكن أنا بحكم سنى وتجاربى أأقدر أعرف ... المهم ... كنت بأحافظ على خصوصيه أنجى بأعتبارها أنسه كبيره .. كنا متعودين نفطر ونتغدى ونتعشى سوا على السفره فى الصاله ... فى يوم جهزت العشا ... ناديت عليها ... لم ترد ... خبطت الباب .. برضه مافيش رد ... خبطت الباب تانى ووقفت شويه .. وبعدين فتحته .. كانت أنجى نايمه على السرير .. ناديت عليها ... قربت منها .. هزيتها .. كانت عرقانه بشكل ملفت .. حطيت أيدى على جبينها .. كانت نار .. البنت محمومه وجسمها كله بيترعش ... جريت بسرعه جبت الترمومترعلشان أعرف الحراره ... كانت أسنانها بتقرض على بعض .. تخوفت من أنها تكسر الترمومتر .. مسكت التليفون بسرعه وأتصلت بالدكتور شفيق .. وقلت له اللى بيحصل وطلبت منه الحضور بسرعه ... قال لى أنه عنده مرضى حاجزين فى العياده .. وقدامه ساعه على الاكثر وحا ييجى ... وسألنى عن درحه الحراره..قلت له أنى مش عارف أأخدها لخوفى من أن الترمومتر ينكسر ... قال .. خللى مامتها تقيس الحراره عن طريق فتحه الشرج .. ولما عرف ان مامتها مش موجوده .. قال لى ببساطه .. خد أنت الحراره ياسيدى .. أنجى دى طفلتك .. مش راح تنكسف منك بعد كده .. ولولقيت الحراره فوق ال 38ونص أعمل لها كمادات .. وأنا زادت عن كده أملئ البانيو ميه ساقعه ونيمها فيه لما الحراره تنزل .. لغايه لما أأجى لك ... بسرعه جبت الكريم اللى بنستعمله أنا ومامتها لما بتطلب معانا نيك فى الطيز .. عدلت جسم أنجى .. نيمتها على وشها وبدأت أرفع قميص النوم وأيدى بتترعش .. وسحبت الكيلوت الصغير وحطيت تحت بطنها مخده وأنا خايف ومكسوف .. بس أعمل أيه ... دهنت الترمومتر ... وأنا بأقرب من فتحه شرجها ... صعقت ... يانهار أسود ... البنت النونو دى .. الطفله البريئه دى .. مستعمله .. خرم طيزها عليه علامات مش حا تخفى على اللى فى سنى وبخبرتى ... البنت بتتناك فى طيزها .. والواضح أنه كمان من مده طويله .. كنت حاأموت من الغيظ.. تمالكت نفسى .. وحطيت الترمومتر فى شرجها ... كانت الحراره قربت على ال40درجه ... جريت بسرعه ومليت البانيو وشلتها وأنا بأغطسها فى البانيو ... شهقت أنجى من بروده الميه ... ورجعت لآغمائها ... كنت بأمسح راسها وشعرها وجبينها بالميه ... لما حسيت الحراره بدأت تنزل ... رفعتها من البانيو ومشيت بيها للسرير .. كان قميص النوم بتاعها مبلول خالص ... قلعتها ونشفت جسمها ونيمتها فى السريروأنا بأبحلق فى جسمها العريان .. البنت فعلا كبرت وجسمها حلو قوى .. بزازها .. كتافها .. فخادها .. كل حته فيها بتقول أنا أهو.. غطيتها بكوفرته وفوقها بطانيه ... بدأت أنجى تترعش شويه وبعدين هديت ... أديتها مخفض حراره ... بعد شويه ميلت جسمها تحت الغطا وأنا بأقرب بالترمومتر بأدفسه فى شرجها مره ثانيه ... كانت الحراره نزلت بشكل كويس ... قبل أل38 بكام شرطه كده...هديت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها المبلول شويه وجبينها العرقان .. وباأقول لها .. رغم أنى عارف أنها أكيد مش سمعانى .. كده ياأنجى ... أنتى الطفله الصغيره البريئه ... بس لما أعرف مين اللى عمل فيكى كده ... بدأت أنجى تتقلب وتزيح الغطا وهى تهلوس ... وهى بتفرك بزازها تعصرهم .. برغم أنى كنت بأشوف صدرها من زمان وكمان شايف بزازها وهى بتكبر قوى .. بس كنت برضه شايفها طفله صغيره ... وقعت عينى على بزازها المدوره ... كانت حبتين رمان كبار .. طريين زبده .. وهى بتعصرهم بأيديها .. وبتهلوس ... أح أح بالراحه ياشادى .. بالراحه ... بزازى بتوجعنى ... يلا ورينى زبك .. عاوزه أشوفه .. بلاش ثقل .. مش أنت بتحبنى أمصه لك ... أه أه أه أه ... زبك الشقى بيعورنى فى طيزى وهوه داخل .. نيكنى بالراحه ... مش أنا بحبك ... أه أه أح أح .. وهى بتتمايل زى ما تكون بتتناك فعلا مش بتهلوس ...أنتبهت على أنها كانت بتنادى شادى .. يانهار مهبب .. ده شادى أخويا .. يخرب بيتك ياشادى .. أنت اللى بتعمل فى البت كده .. كنت دايما أسيبك توصلها المدرسه وأنت رايح الكليه بتاعتك ... وكنت دايما بتذاكر لها .. بس كنت مش متخيل أن دى هى المذاكره ... أتنبهت أن ميعاد الدكتور قرب... وكانت أنجى نايمه عريانه خالص ... رفعت الغطا وأنا بأحاول البسها قميص نوم تانى .. كنت بأشوفها دلوقتى بعين غير العين بتاعه ألنهارده الصبح .. فعلا البنت جسمها فاير قوى .. بزازها كبيره حلوه مغريه ... ودوران بطنها مثير .. وكمان شعر كسها اللى سايباه على شكل مثلث مقلوب بيشاور على كسى المقبب الاحمر ...وفخادها ملفوفه مليانه بأنوثه .. البنت مش طفله زى ما كنت بأشوفها .. دى أمراه كامله الانوثه والفتنه ... وصل الدكتور شفيق كشف .. قال أنها أتعرضت لنوبه برد وأهملت علاجها ... وسألنى هى دايما بتلبس هدوم خفيفه قوى كده فى الجو ده .. قلت له أيوه .. أعطانى شويه أرشادات عن اللبس والاكل والعلاج وقال أن الحراره حا ترتفع وتنخفض كده لمده 48 ساعه لغايه لما الدوا يعمل مفعول .. فلا تقلق ... ... وأنصرف .. كنت حاطط أيدى على قلبى بعدين تهلوس قدام الدكتور ... لكن عدت على خير ... أتصلت بالصيدليه وجبت العلاج ... ميلت جسمها وأنا بأعطيها الحقنه فى اليتها ... وأنا بأبص من تانى على أثار النيك فى فلسها ... الوسخ شادى كان بينكها بشراسه ...بس لما أشوفه .... مش عارف هوه اللى كان شرس ولا هى اللى كانت هايجه وبتطلب منه كده ... وفكرت .. يمكن مش شادى بس .. يمكن فيه غيره .. ده خرم طيزها ملون بكل ألوان الطيف .. أزرق على أحمر ... من كثر النيك .. سألت نفسى ياترى البت بتتناك فى طيزها بس ولا كمان فى كسها ... تعبت من التفكير ... مددت جسمى جنبها على السرير.. بدأت الحراره ترتفع من تانى وبدات تهلوس من جديد ... مالت بجسمها ناحيتى وهى بتمسح على جسمى ... كنت بأحاول أبعد أيدها .. لكن هى كانت زى المجنونه من الحمه ... مسكت زبى مش عارف أزاى .. وعرفت طريقه برضه أزاى من تحت بنطلون الترننج ... قالت بهلوسه ... ليه زبك نايم ... هوه أنا مش عجباك ولا أيه .. ليه ياحبيبى ... ده كان زبك دايما زى الحديد لما بتشوفنى أو بتلمسنى ... وقفت وأنا بأبعد عنها وقعدت على الكرسى اللى جنب السرير .. وهى بتفرك فى بزازها وكسها وبتتقلب زى الفرخه على الشوايه ... فزعت على صوت التليفون .. كان ده ميعاد أتصال مراتى .. أتكلمنا وسألت عنى وعن أنجى .. قلت لها اللى عن الحراره العاليه والكمادات والدكتور .. قلقت وقالت حا تحاول تنزل ... ولكن هى حا تكلم مامتها تبعت لى أختها أمل الصبح .. أنتهت المكالمه .. تنبهت على كلمه مراتى أنها حا تبعت أختها أمل بكره الصبح ... كانت أمل أخت مراتى أكبر من أنجى بحوالى سنه ونصف .. حلوه وشها مدور وشعرها أشقر .. وجسمها فاير زى أنجى وبزازها كبيره ولبسها مغرى ضيق وعريان ودلعها عليا زايد شويه ... وهى كمان صاحبه أنجى المقربه وسرهم مع بعض .. كنت بأبص لها على أنها برضه طفله .. أبتسمت بسخريه .. وقلت لنفسى .. طفله مين ياعم .. ده أنت اللى طفل .... ( 2 ) قعدت طول الليل جنب أنجى .. أنام شويه وانا قاعد على الكرسى ... وحاولت زى ما الدكتور ما قال .. أنى أعطيها عصاير طبيعيه كثير وزبادى بالعسل كميات قليله على فترات قريبه .. كانت بتاكل وتشرب وهى فى غيبوبه الحراره ... شويه تنام وشويه تهلوس .. قرب الفجر كان النوم طار من عينى ... لمحت اللاب توب بتاعها ... مسكته وأنا بأقول .. أتسلى ... بس أنا فى الحقيقه .. كنت عاوز أعرف عليه أيه ... فتحت الجهاز وبدأت أتصفح اللى فيه ... لما وصلت لملف جنس ... كان عليه كميه من الصور لشبان عرياينن ماسكين أزبارهم الواقفه الكبيره بيستعرضوها ... وكمان شويه أفلام سكس ... وصور لها وهى بتستعرض جسمها عريانه وبتعمل أوضاع مثيره ... وفيلم لشادى وهوه عريان ماسك زبه المنتصب بيهزه وهوه بيقول لها .. صورى زبى ياهايجه .. علشان يكون عندك تذكار ... أيه رأيك فيه....حلو .. وصوتها بيجاوب عليه .. حلو قوى ... عاوز يتمص بشفايفى السخنين دول ... بعدها وضعت الكاميرا على حاجه عاليه وهى بتقرب تتصور مع شادى وتمسك زبه وتمص فيه وهى بتبص للكاميرا ... وبتضحك لما شادى جاب لبنه عليها .. غرق وشها وشفايفها .. وهى بتلحس اللبن بمتعه ... كانت عينى رايحه جايه بين اللى بأشوفه وبين الملاك اللى نايم .. او اللى كنت فاكره ملاك .. كنت مستغرب من كميه الجراءه اللى بيتمتع بيها الجيل ده....بصراحه البنت جسمها حلو قوى وهوه عريان .. ولقيت نفسى هايج.. مش كفايه الست هانم مراتى دايما مسافره .. وحياتى زى العزاب... وكنت فى أوقات كثيره بأضطر للعاده السريه من مخزون اللبن عندى .. ولما كنت بأتفرج على أفلام سكس فى الدش او على النت ... صحيت على صوت جرس الباب .. كان اللاب توب لسه قدامى .. قفلته بسرعه ورجعته مكانه ... وقمت أفتح الباب... كانت أمل أخت مراتى ..جايه تتطمئن على أنجى وكمان تساعدنى فى تمريضها .. دخلت بسرعه وهى بتقول .. مالها أنجى يا أبيه ... ومشيت بسرعه ناحيه أوضه أنجى.. كنت بأتكلم معاها وبأتفحصها بشكل جديد .. زى ما أكون أول مره أشوفها ... كانت لابسه بنطلون جينز ضيق قوى .. وفوقه بلوزه بيضاء .. بأستك على دوران الذراعين العريانين .. ذراعها يهبل مليان ومربرب مثير.. ودوران على الصدر واسع.. بيكشف بزازها الكبيره لما تنحنى ... تحتها سوتيان أبيض رافع بزازها والشق بين بزازها واضح من قماش البلوزه الشفاف ...جست أنجى بأيدها وهى بتقول ... دى سخنه قوى يا أبيه .. قلت لها .. أيوه الحراره مش حا تنزل وتبقى طبيعى الا بعد 48ساعه زى ما الدكتور ما قال ... وقمت أحضر الكمادات... أديتها لأمال وأنا بأقول لها أعملى لها على جبهتها ودراعها وبطنها .. لما الحراره تنزل شويه .. وأنا حا أجهز لها العصير والزبادى علشان نفطرها ... كانت الحرار ه بدأت ترتفع عند أنجى وبدأت تهلوس ... وقالت تقريبا نفس الكلام اللى كانت بتقوله أمبارح ... وأمال بتحاول تحط كف أيدها على شفايف أنجى تكتم صوتها .. وهى بتبص لى ... قالت عاوزه أقيس الحراره بتاعتها .. قلت لها عندك الترمومتر فى الكبايه على الكومودينو جنب السرير... بس أوعى تحطيه فى بقها لتكسره ... قالت مستغربه .. حا أقيس الحراره أزاى ... قلت .. من فتحه الشرج ... زى الدكتور ما قال ... أترددت شويه وزى ما تكون عاوزه تعرف أنا عرفت أيه .. وهى بتقول .. حضرتك قست لها الحراره كده أمبارح ... قلت أيوه وأنا بأعطيها الكريم تدهن الترمومتر... وخرجت ... أكيد عرفت أنى شوفت أثار النيك فى طيز أنجى .. ...فطرنا أنجى وغيرنا هدومها بقميص قطنى ثقيل.. ولفينا عليها الغطا كويس .. وخرجنا للصاله ... قالت أمال .. نسيت أجيب هدوم بيتى معايا .. علشان الهدوم دى مش مستريحه فيها .. قلت .. عندك دولاب أنجى أختارى اللى يناسبك منه ... لقيت أمل بتبص لى .. وهى بتقول .. شكلك مرهق ياأبيه .. خش خد لك حمام بسرعه .. وأنا حا أغير هدومى وأأخد بالى من أنجى .. كنت فعلا محتاج حمام وحلاقه دقن ... المهم أستحميت وخرجت عريان لافف الفوطه على وسطى بس .. فوجئت ب أمل ماشيه فى الصاله شايله هدومها على أيدها بعد ما غيرت . ولبست طقم أحمر قطعتين عباره عن بدى حمالات قصيركاشف بطنها المدوره الصغيره.. وعاصر بزازها المليانه رافعها لفوق كورتين قشطه دايبه من ضيقه عليها لآنها أسمن شويه من أنجى ... وبنطلونه أسترتش برامودا لاصق فى فخادها وبطنها خالص.. كان اللون الاحمر على جسمها الابيض المرمر وشعرها الاشقرالناعم محوط وشها المدور الجميل ... يطير العقل ... صفرت صفاره أعجاب وأنا بأأقول .. أيه ياواد الحلاوه دى ... ضحكت بمياصه وهى بترمينى بالسوتيان بتاعها ... مسكته فى أيدى ورفعته أشمه .. بصت لى وأبتسمت ... مديت شفايفى أبوس السوتيان من جوه ... مكان بزازها ... أتمايلت وهى بتتدلع ورميت لى الكيلوت وهى بتقول .. طيب خد ده كمان ... لقفته بأيدى وشميته وأنا بالحس مكان كسها بلسانى ... أتغيرت تعبيرات وشها من أبتسامه الى تقلصات شهوه وهيجان .. قربت أمل منى وهى بتقول .. على فكره أنت شقى أوى يا أبيه ... وهى بتمسح جسمها بجسمى ... سقطت الفوطه من وسطى .. لقيت نفسى واقف عريان خالص ... لمعت عينها وهى بتمسح جسمى العريان وأتعلقت عينها بين فخادى .. على زبى .....وأترعشت رعشه واحده هزت جسمها كله ...بعدها جريت مكسوفه ناحيه أوضه أنجى ... أتجهت أنا ناحيه أوضتى علشان أكمل لبس هدومى .. لقيت أمال ورايا .. وهى بتمسح ظهرى العريان لمااا نزلت على قباب طيزىوبتقول ... عاوزه أعرف منك .. هوه أنا مش حلوه .. ألتفت لها وانا بأقول .. لا ..مين قال كده .. ده أنت جميله جدا .. قالت .. طيب ليه لما كنت باأقرب منك بتبعد ... قلت بهزار .. أهوووو أنا جنبك مش حا أبعد ... قربت منى وهى بترفع جسمها على أطراف صوابعها .. و بتبوسنى فى شفايفى .. بوسه سريعه .. وبتبص لى تشوف رد فعلى ... أبتسمت .. أطمئنت ... قربت تانى وهى بتطلع لسانها تمسح بيه شفايفى .. طلعت لسانى أنا كمان ألحس لسانها ... هوب .. شفايفنا لصقت ولسانا يلف على بعض وروحنا فى بوسه سخنه نار ... حسيت بأيدها نزلت لتحت بتمسك زبى براحه أيدها وتعصره .. مديت أيدى تحت البدى عصرت بزها ... سمعنا صوت أنين أنجى .. دخلنا بسرعه نشوفها .. كانت نايمه بتهلوس وبتتكلم كلامها الجنسى أياه ... أتنبهت أنى واقف عريان لسه ... وزبى واقف على الاخر بزاويه 90درجه..بصت لى أمل .. هاجت أكثر . بسرعه قلعت البدى .. أتحررت بزازها تتمرجح وتتهز على صدرها من طراوتها وكبرها ... ونزلت بسرعه على ركبتها بين فخادى... ثوانى وكان زبى كله فى بقها بتهرسه مص وعض ولحس .. أتجننت وأترعشت وشهقت ولقيت نفسى من متعتى بأتأوه أسسس أسسس أسسسس وهى ماصدقت مسكت زبى ... كانت اللبوه مشتاقه له ... وأنا خلاص حا أكبهم عليها من هيجانى ... لكنى كنت عاوز أتمتع بيها أكثر .. مسكتها من ذراعتها العريانه ورفعتها لفوق ... وقفت وهى بتأن من النشوه والهيجان ... دفعتها بأيدى ناحيه الكرسى .. قعدت وهى فاتحه فخادها ... مديت أيدى اسحب البنطلون بتاعها .. أترفعت بجسمها .. نزل البنطلون بين رجليها .. قربت من كسها المبلول .. أشمه .. ومديت لسانى أمسحه من فوق لتحت ... شهقت .. وهى بتقول .. أه ياأبيه .. أه أه كمان .. لسانك يجنن ... وهى بتعصر وتقفش بزازها بأيدها ...وبتبص فى عينى تشوف درجه هيجانى عليها ...كنت هايج نار .. أنقلب اللحس.. لمص وبعدين عض بسنانى لشفرات كسها الصغيره اللذيذه .. وأمل تدب برجلها على الارض من النشوه وهى مافيش على لسانها غير كلمه أه أه أه ... بصيت ناحيه أنجى كانت لسه رايحه فى النوم أو ألاغماء .... وقفت وأنا بأستعرض زبى لآمل .. هزيته لها علشان تتأكد من قوته وصلابته وانا بأقول .. عاوزاه قدام ولا ورا ... قامت تتسند بأيدهاعلى مسند الكرسى وهى تركب بركبتها على القعده بتاعته وبتباعد بين فخادها ... زى حرف زد... وهى بتقول بصوت ضعيف مبحوح .. ورا ياأبيه ... كانت أمبوبه الكريم قريبه منى ... دهنت زبى وأخدت على صباعى الوسطانى لحسه كريم بعبصبتها فى خرم طيزها .. كانت علامات النيك واضحه فيه قوى.. .... دخل صباعى بسهوله كله فيها... قربت براس زبى على بوابه طيزها ...حشرتها بالراحه ... غاص زبى بسرعه فى جوفها ... شهقت .. أوووووه أووووه ....خليه كده شويه ياأبيه ... أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجووووووك .. أح أح أح لذيذ .. لذذذذذذذذذذيذ ..... وراحت تتمايل وتترقص يمين شمال تمرغ زبى فى جوفها وعلى حواف خرم طيزها المولع نار .... أترعشت وهى بتجيب شهوتها وتتأوه أه أه أوووف أح أح حلو حلو ... أه أه أه وأنا بأتهز من رعشتها وزبى خلاص مش مستحمل ... بصيت ناحيه أنجى أللى كانت بتتقلب .. كنت خايف تفوق و ترجع لوعيها... لكنها رجعت لآغمائها تانى... هديت شهوتى شويه ... سمعت أمل بتقول ... يلا يا أبيه أشتغل ... ضحكت من تعبيرها ... وبدأت أسحب زبى كله لبره .. أخرجه منها .. تشهق .. أدفسه بقوه فى خرمها .. تصرخ ... فتحت أنجى عينها بصت علينا .. وبعدين غمضت تانى ونامت .. مش عارف هى واعيه ولا لسه فى غيبوبتها ... وأمل مش داريه بالدنيا .. بتشهق وتتأوه أه أه أه ... وجسمها يتنفض ويترعش ويتمايل ورشاش ميه بيدفق من كسها كنت بأشعر برشات ميه زى بخاخه بللت رجلى وفوق ركبتى ...و بدأ صوت أمل ينخفض وصوتها بح من التأوهات والنشوه ...عرفت أنها خلاص .. أرتوت ... سحبت زبى وأنا بأرمى لبنى على ظهرها العريان الجميل ... عصرت زبى بين أخدود فلقتين طيازها.. ومشيت خطوه وقعدت على الارض أسترد أنفاسى .. مالت أمل وهى بترمى جسمها فوقى ..و قعدت على فخدى بطيزها المربربه الطريه .. وهى بتقول ... بوسنى ياأبيه ... قربت شفايفى من شفايفها .. لصقوا .. وأيدى بتمسك بزها الناهد الطرى تقفشه وتعصر فيه وتفرك حلمتها ... قامت أمل من فوق فخدى وهى بتحاول تحقظ توازنها بصعوبه .. مشيت وهى بتقول .. عندك حاجه تتاكل .. عاوزه أفطر ...قمت وأنا بأمسك أيدها ومشينا ناحيه المطبخ.. وقفت أمل تجهز لنا لقمه نفطر بيها وأنا واقف وراها أمسح زبى بين طيازها .. وأاقفش بزازها وأبوس كتافها وابعبص فيها وهى بتترقص بمياصه وبتقول .. لا مش كده .. مش كفايه اللى عملته فيا جوه ياابيه ...أخدنا صينيه الاكل .. وقعدنا على الارض عريانين ملط جنب سرير أنجى نأكل ... بناكل بأيد وبأيدنا الثانيه .. أنا بصوابعى أمسح كسها واحسس عليه . .. وامل ماسكه زبى بتدلكه وتصحى فيه... وقف زبى بين أيديها وأتصلب .. وكسها غرق أيدى ميه ...وأحنا الاثنين بنتهز من الهيجان اللى أحنا فيه واللى بنعمله فى بعض ... قربت شفايفى من حلماتها .. مصيت فيهم وأنا بأمضع اللقمه معاهم ... جابت شهوتها فى أيدى وهى بتترمى بجسمها لورا نامت على ظهرها... وبتقول أح أح أووووف .. حرام عليك جننتنى ... كفايه عليك طيزى .. بلاش تفتح كسى ... سيب حاجه مقفوله ... أرحمنى كفايه ... وضمت فخادها على أيدى بكل قوتها .. حسيت بكف أيدى أتهرس من شده تقلص فخادها عليه ... فرغنا من الاكل .. قامت وهى بتقول .. يلا نأخد حمام ... يمكن تهدا شهوتك عليا شويه ... مليت البانيو .. قعدت فاتح فخادى .. قعدت بينهم .. ونامت على صدرى بظهرها .. أيدى لفت تمسك بزازها وأيدها بتحضن أيدى فوق بزازها .. كنت بأقفش بزازها الطريه زى الفلاحه لما تدلك ضرع بقرتها قبل الحلب ... ساحت ورجعت براسها لورا بتقرب شفايفها من شفايفى ... وعضت دقنى بالراحه ومشطته بأسنانها ... كان زبى بيتمدد يرشق بين طيازها ... وهى بتتمايل تمرغه بين فخادها ... رفعت جسمها لفوق وهى بتمسك زبى بأيدها وقربته من خرمها ... مسحته على البوابه .. وقعدت عليه بالراااااحه .. كان مش محتاج كريم .. البت كان هايجه وكمان واسعه شويه ... زبى كله أختفى فى جوفها وهى راكبه وقاعده بثقلها فوق فخادى ... أنتظرت أنها تقوم .. أبدا ... رشقت ونامت على كده ... بدأت تتحرك حركه دائريه تلف زبى فى طيزها زى الجرس ...وأنا من هيجانى بأعصر بزازها وبأقفش فيها وبأقرص حلماتها بصوابعى جامد ...وأمل حا تتجنن ... وتقول .. أه أه أه .. زبك حلو قوى ياأبيه .. ناشف ولذيذ ... سخن .. سخن .. أه أه أه ... أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. لما أشبع منه .. أرجوك .. أه أه أه أزعل منك لو جبت دلوقتى .. أحووووه .. أ ه أه أه .. وزبى حا ينفجر جوه طيزها من الهيجان ... بقيت مش حاسس بيه ... زى ما يكون أنفصل عن جسمى أو أتخدر من سخونه جوفها ... اترعشت أمل وهى بتجيب شهوتها فى ميه البانيو مش عارف للمره الكام دلوقتى ... قامت وقفت.. أنسحب زبى من طيزها .. حسيت بالميه الساقعه عليه .. أترعشت من البروده .. أنحنت أمل على حافه البانيو وبترفع طيزها ناحيتى لفوق ... وبتقول ..يلا لبسهولى ..يلا يا أبيه ... طفى النار اللى جوايا ...وقفت وأنا باقرب من خرم طيزها الملزق ... كان كسها بينقط ميه مش عارف ميه شهوتها ولا بيصفى الميه اللى دخلت فيه من البانيو ... رجعت لورا وأتقدمت ناحيه طيزها وأنا ماسك زبى .. طعنتها بيه ... مرق فى جوفها زى السهم ... صرخت .. أه أى أى أى أ ى مش جامد قوى كده ياأبيه ... حرام عليك .. أح أح أح أح بيوجعنى .. بيوجعنى ...أووووه زبك فشخنى نصين ...أه أه أه أنا مخصماك ... أووووه .. وهى بتتمايل تدعك زبى فيها ... عرفت أنها بتقول كلام كده من هيجانها .. وسحبت زبى جامد .. شهقت .. أه اه أه بالراحه أوووه بالراحه ... أه أه أه .. دفسته من جديد فى طيزها ... أترعشت وهى بتجيب شهوتها وبتأن أنين مكتوم وبتحاول تقف على رجليها ... وقفت...حسيت بزبى أنثنى فيها وأتعصر ... و رجليها بتترعش ومفشوخه لبره ... رفعتها من تحت بزازها لفوق ... أتعلقت رجليها فى الهوا تتهز زى الطفل لما يكون عاوز ينزل على الارض غضبان ... أتسندت بأمشاط أقدامها على حرف البانيو وهى بترفع نفسها لفوق تخرج زبى من جوفها ... فضلت ثانيه واحده على الوضع ده ونزلت بسرعه .. تغمد زبى فى جوفها وهى بتمايل وتتأوه .. حرااااااام ..., حراااااام مش قادره .. مش قادره ...وهى بتترعش قوى .. حسيت بثقل جسمها على ذراعاتى.. عرفت انها أغمى عليها تقريبا ... بباقى القوه اللى عندى .. بدأت أرفعها وانزلها على زبى .. وأنا منحنى بجسمى للخلف زى بائع العصايرأو الخروب وهو بيرجع لورا من ثقل حمولته المتعلقه بأكتافه وفوق بطنه ...ولعت نار... أنتهيت .. وبدأ زبى يدفق اللبن فى طيزها .. أرتخت قوتى .. نزلت أمل تنام ببطنها على حافه البانيو نصها بره ونصها جوه ..خرج زبى من جوفها وهو بيدفق باقى اللبن على ظهرها والحيطه ... و أمل بتحاول تستجمع قوتها وعاوزه تقف على رجليها .. وأنا بأساعدها وبأرفعها من ذراعتها لفوق .. . أتنبهنا على أنجى واقفه على الباب بتسند راسها على الجدار من التعب والارهاق وبتقول .. عاوزه أعمل حمام يابابا .... ( 3 ) فاجئتنا أنجى وأنا بأنيك خالتها أمل وواقفين عراينين ملط ومحتمل أنها كانت واقفه من مده طويله وشافت النيك من بدايته وشافتنى وأنا بأغرس زبى فى طيز خالتها ... وهى بتتأوه وبتصرخ من زبى .. ..... وقفت أمل وهى بتمشى بصعوبه بسبب وجع طيزها من النيك وأتجهت ناحيه أنجى تسندها ... وأنا بسرعه مسكت البشكير ألفه حوالين وسطى وأنا بأقرب كمان أساعد أمل .. مسكت أنا أنجى من أيدها الثانيه ومشينا ناحيه البيديه .. قعدت أنجى وسندناها أنا وأمل ... لمااااا خلصت وبدأت تحاول تقوم ... مسكت أمل خرطوم الدش وقربت من فخاد أنجى تشطفها من قدام وورا وأنا رافع حرف الفستان أحسن يتبل ميه .... وقعت عينى على فخاد أنجى العريانه...حلوه وملفوفه وناعمه ...شيلتها بأيديا ألاثنين ومشيت بيها لغايه السرير ونيمتها .. كانت أيدها المدلدله بتمسح زبى .. مش عارف قاصده ولا بدون قصد ... وسقط منى البشكير لما ضغطت عليه بركبتى وأنا بأمدد أنجى على السرير ... أتعلقت عينين أنجى بزبى ... وصلت أمل ومالت تسند راس أنجى بأيدها وبتقول لى يلا روح خد حمام بسرعه .. علشان أأخد أنا حمام وراك ... .... فى الليل نامت أمل فى السرير جنب أنجى ومددت أنا على الارض جنب السرير على مرتبه سفارى ... كان الجو حر مش عارف ولا أنا كان جسمى سخن ... نمت بالشورت ... حسيت فى نص الليل بأيدين بتمسح زبى من فوق الشورت .. فتحت عينى .. كانت أمل نازله بنصها من فوق السرير وبتقرب تحسس على زبى .. كانت لسه عريانه خالص .. شديتها من أيدها .. سقطت فوقى تحضنى ... وتفرك زبى بفخدها ..قلعتنى الشورت وبدأت أمسح زبى على شفرات كسها السخنه المبلوله ... فرشتها برأس زبى بقوه... شهقت وهى بتكبش لحم صدرى العريان بأيديها الاثنين وبتتأوه من الهيجان .. كنت خايف أنها تتجنن وترشق كسها فى زبى من شهوتها وهيجانها.. علشان كده كانت كل ما تقرب منى أبعد أنا لورا ... فهمت أمل أنى خايف من زبى ليدخل فى كسها ... مالت على جنبها وهى بتنحنى تدعك طيزها فى زبى وهى بتقول ...طيب يلا دخله.. طيزى مولعه نار... أنا مش قادره ... وبتدفس صباعها بالدهان فى فلسها .. وبباقى الدهان مسحت راس زبى وقربته من خرم طيزها تضغط بيه وتتمايل يمين وشمال ... أنغرس زبى فى جوفها بنعومه ... شهقت وهى بتتأوه أح أح أح أح أى أى زبك يهبل .. يجنن ... أه أه أه .. كنت بأحاول أنى أكتم صوتها العالى علشان أنجى ما تسمعش اللى بيحصل .. لكن أمل كانت زى المجنونه مش داريه بحاجه عاوزه تتناك وبس ويحصل اللى يحصل .. أو أنها كانت متعوده تتناك هى وأنجى مع بعض.. محتمل وجايز ...علشان كده كانت مش مكسوفه ولا خايفه .... مالت اللبوه .. نامت على وشها ....ركبت أنا فوقها بأهرسها بصدرى على ظهرها وزبى غايص فى جوفها بيحرقها وبينحرق من نارها ... سمعتها بتقول .. أمسك بزازى أقفشها وأعصرها جامد ... أرجوك ...أرجوك ... مش قادره ..... لسه حا أمسك بزازها ويادوب حا أعصرها كانت أمل بتتهز وتهزنى معاها .. رعشتها المحمومه وتأوهاتها المجنونه ... أه أه أه أحوووه أووووه.. أه أه أه خلاص ..خلاص جبت جبت.... ... وميه نازله من كسها تبلل فخادى وبيضاتى ... أكثر من مره تترعش وتجيب شهوتها وأنا راكب فوقها طالع نازل بأدلك زبى فى أجناب طيزها المولعه وحاسس بنار جوفها بتلسع رأس زبى وتشويها .. وهى شويه تضحك وشويه تغنى وشويه تترجانى وشويه ترفع جسمها زى ما تكون عاوزانى أأقوم من فوقها من الوجع وشويه تلف أيدها تمسح ظهرى ... وأيدى لسه نازله عصر فى بزازها الطريه وأأقرص حلماتها الواقفه ... وتنزل تمسح شفرات كسها الغرقانه المنفوخه..ثوانى وأرفعها أعصر بزازها تانى ... أتهديت وهديتها معايا ........أترعشت وأنا بأوشوشها .. أنا خلاص .. حاأجيب ... حاأجيب .. قالت بصعوبه ... جيب جوه ... جيب ... ولعنى .. وأحرقنى بلبنك النار ... ودفق زبى النار فى جوفها .. رفعت أمل جسمها لفوق من سخونه اللبن اللى بيندلق فى جوفها وهى بتصرخ نار نار نار ... أه أه أه أه ... بيحرق بيحرق ... أحوووووه ...وبعدين هديت وهمدت حركتها ... وأنا كمان سكنت فوقها وزبى لسه بيتنفض جواها زى السمكه وهى بتصارع الموت . سمعنا صوت أنجى بتقول .. أنا جعانه يابابا .. قمنا أنا وأمل بسرعه.. كانت أنجى نايمه على وشها مكتفه أيديها تحت دقنها بتبص علينا من فوق .... ووشها أحماااااار والعرق خطوط على خدودها وجبينها .... جهزنا عشا خفيف .. وقعدنا نتعشى أحنا الثلاثه ... بدأت أنجى تتحسن وتسترد عافيتها .. وثانى يوم طلبت أنجى من جدتها تسيب أمل معاها يوم كمان .. أتصلت مراتى تتطمئن على أنجى وطمناها أنه مافيش لزوم لنزولها ... أمل كانت مصره تقعد عريانه أو يمكن بالكيلوت بس ... زى ما تكون بتقول لآنجى أنا مش مكسوفه خلاص أنتى شوفتنى أنا وباباكى وهو بينكنى ..وساعات كانت بتتعمد تتمسح فيا وتمسك زبى من فوق الشورت وهى بتبص لأنجى .... لقيت أنجى هى كمان بتخفف هدومها بحجه أنها حرانه ... وطلبوا منى أنى كمان أأقعد بالشورت بس ... قربنا من الليل ...قعدنا بعدها أحنا الثلاثه على السرير نتفرج على التليفزيون .. أنجى فى النص وأنا وأمل على الجانبين ... كانت أمل بتمد أيدها تحسس على بطن أنجى وبزازها وهى بتقول سلامتك يانوجا ... وبتبص لى وبتعمز بعينها ... قالت لى أنجى .. بابا ... عاوزه أأكل كباب ... نفسى فيه ... قمت بسرعه وأنا بأقول .. حاضر ياقلبى .. وبالمره أجيب شويه بقاله وعصاير ... فتحت الباب وأنا بأقول بصوت عالى .. مش حا أغيب يابنات ... وقفلت الباب ونزلت ... وصلت للكبابحى وصيته على المطلوب ... وكان المحل زحمه .. وعرفت أن طلبى حا يكون جاهز بعد ساعه مش أقل.. أعطيتهم العنوان ودفعت الحساب ورجعت أنتظرالدلفيرى فى البيت ... مشيت أشتريت البقاله .. ورجعت البيت ... فتحت الباب .. ماسمعتش صوت .. قلت جايز البنات ناموا ... لكن لما قربت من الثلاجه .. سمعت أصوات غريبه جايه من أوضه أنجى ... زى ما يكون تأوهات ودلع ... قربت من باب الاوضه الموارب وبصيت بشويش ... كان البنات الاثنين عريانين خالص وراكبين على بعض 69 وكل واحده منهم بتلحس للثانيه كسها .. والاثنين هايجيين على الاخر ... وكمان كانت أمل ماسكه خياره دفساها فى طيز أنجى وبتنكها بيها .. تدخلها وتخرجها وأنجى بتصرخ وبتتأوه .. أه أه أه .. جوه كمان يامولا .. أوووه أوووه بالجامد يابت ... أحووووووه ... الحسى كسى كمان ... أووووه ... دخلى لسانك جوه قوى .... أح أح أح ...أه أه أه أه ... وكانت أنجى كمان بتبعبص أمل فى طيزها بصباعها وبتلفه فى خرمها الورمان .... وأمل بتصرخ .. بالراحه يامتناكه .. بالراحه يالبوه .. طيزى أتهرت منك ومن أبوكى .. أه أه أه أه أووو أح أح أح...... وانا واقف مش قادر ... زبى حا يقطع البنطلون ويخرج.. كانت البنت أنجى هايجه هيجان يجنن .. وكنت خايف أدخل عليهم أأقطع شهوتهم ومتعتهم .. وقفت مكانى أتفرج وأنا بأعصر المسكين زبى بأيدى ... أرتفع صريخ أنجى وهى بتجيب شهوتها ... أه يامولا أه يامولا .. أه أه أه .. وحشنى زبك ياشادى ... زبك السخن المولع .. مش خياره مولا البارده ... أح أح أح ... وأمل هى كمان بتتهز من لحس أنجى لكسها وهى مش بتقول غير كلمه أه وأح أه أح أه أح ... وسكتوا من غير حركه ................. أنقلبت أمل على ظهرها ونامت جنب أنجى .. ولقيت ألاثنين نايمين فاشخين فخادهم كسهم بيملع من الميه اللى عليه وبزازهم المكوره نايمه على صدرهم المرمر ... كان منظرهم يطير العقل .. وكان نفسى أدخل عليهم وهم كده أنيكهم فى كساسهم الحلوه هما ألاثنين ويحصل اللى يحصل .. كانوا البنتين وهما نايمين عريانين شكلهم يهبل ......أأأأأأأأأأه وعضيت صباعى ومشيت قعدت فى الصاله ....... ركنت أيدى على خدى .. وروحت فى غفوه ... صحيت على جرس الباب ... كان الكباب وصل ... أخدته وصحيت البنات ... أتعشينا من غير ولا كلمه .. بس عين البنات كانت كله شويه تتلاقى ويبتسموا لبعض .... هما مش عارفين أنى شوفت اللى كانوا بيعملوه اللبوتين ..... أخدتهم فى حضنى ونمنا ... صحينا الصبح على أمل بتصحينا وهى بتقول أنا نازله .. النهارده عندى كورس رياضه ... يادوب ساعتين وحا أرجع بسرعه ... وفتحت الباب وخرجت ..... قامت أنجى وهى بتقول ... ممكن تسيبنى أعمل لك الفطار .... يادوب تخرج من الحمام تلاقى الفطار جاهز .... فطرت ... وقلت لها .. أدخلى أنت كمان خدى لك حمام .. تقدرى ولا عاوزانى أساعدك ... قالت لا ياسيدى.. خليك مستريح .. أنا بقيت كويسه خالص ... قعدت فى سريرى ساند راسى من ورا على كفوفى وراجع بجسمى على المخده العاليه بأتفرج على التليفزيون ... دخلت عليا أنجى بتمسح شعرها المبلول ... كانت لابسه قميص أبيض رجالى من بتوعى وسايبه الزرايراللى فوق مفتوحه ... القميص عليها ميكروجيب مبلول من جسمها ولاصق عليها بيشف كل اللى تحته .. وفخادها العريانه تجنن فيه وشق بزازها واضح من فتحه القميص وكمان حروف حلماتها الورديه لاصقه فى القميص بارزه تهيج ... عينى كانت بتاكلها أأكل ... وزبى بدأ يتمدد .... قربت منى وهى بتقعد جنبى على السرير وبتلسعنى بشعرها المبلول ولقيت أيدها بتزحف ناحيه زبى ..لمسته ولما لقيتنى مش معترض.... مسكته وعصرته جامد ...لقيتنى شهقت من حلاوه مسكتها لزبى ومديت أيدى من فتحه القميص وقفشت بزها المليان المدور.... أتعجن فى أيدى زى الملبن ....قرصت حلمتها الناعمه .. لقيتها بتبص فى عينى ومنظرها هاجت قوى وبتقول .. دا أنت طلعت شقى قوى قوى ياسى بابا ... ( 4 )ــــــ قربت منى أنجى بتتمايل بمياصه ودلع .. وأيدى لسه ماسكه بزاها بأعصر فيه ... شهقت بميوعه .. أى أى أيدك بتوجع أه .. بالراحه على بزى .. ده مش مستحمل ....هوه فيه حد يعمل فى بزار حبيبته كده ...أنا بزازى متعوده على الدلع.. المص واللحس بس ........و مسكت زبى بتهرسه من قبضتها عليه .. وبتقول .. أموت فى بتاعك الحديد ده .. مسكت شفايفها بصوابعى وأنا بأقول أسمه ايه بتاعى .. قولى أسمه أيه .. قالت .. لا أنا أتكسف .. قلت .. طيب سيبى بقى بتاعى .. مش حا تلمسيه الا لما تقولى أسمه أيه .. قالت بدلع .. قول أنت أسمه أيه ... قلت ... زب .. وأنا بأشاور على كسها ... وده أسمه كس ... مصيت صباعى وبللته بريقى وأنا بادفسه فى خرم طيزها وأنا بأقول .. طبعا عارفه ده أسمه أيه.. يامتناكه .. وضعت كفها على شفايفى وهى بتقول .. بلاش تقول لى الكلمه دى .. عيب ... طيب تعرفى تكررى اللى قلته لكى .. قالت وهى بتميل على زبى ... هات زبك ألحلو ده ألحسه وأمصه وأدوبه بشفايفى المولعين دول ... وسحبته من تحت الشورت وهى بتبص عليه بشهوه وهيجان ... ولقيته كله فى بقها بتمص فيه وتمسحه بلسانها وتعضعض فيه بأسنانها ... لماااا كنت حأ أتجنن من الهياج ... سحبت القميص من عليها .. أنقلع .. وبقيت عريانه خالص .. وشعرها الناعم الاسود نازل على كتافها وجبينها وحولين خدودها .. يزيدها جمال ويزيد من شهوتى وهيجانى عليها .. حسست على ظهرها العريان الناعم أتمايلت مستمتعه من تحسيسى ..وسرحت بأيدى.. لماااا وصلت لشق فلقات طيازها .. دفست صباعى الوسطانى فى خرمها السخن وبعبصتها .. شهقت وعضت زبى جامد .. زبى وجعنى قمت صرخت وأنا بأسحبه من بين شفايفها و بأأقول .. يخرب عقلك ... أنتى بتمصى ولا بتاكلى زبى ... ضحكت بميوعه وهى بترجع تمص زبى تانى .. رجعت نزلت أيدى وبكل صوابعى أمسح شفرات كسها ... طالع نازل ... أترعشت ونامت فوق فخادى بخدها وهى بتتنفض .. البت الهايجه ...جابت شهوتها على أيدى من لمسه واحده ... ولقيتها هايجه نار .. يخرب عقلها ... رفعتها من تحت باطها وأنا بأقول .. يلا نامى على ظهرك .. عاوز ألحس لك شويه ... نامت بسرعه وهى بتفتح فخادها على الاخر وبتبص لى وعينها مليانه شقاوه ورغبه ... نزلت على ركبتى وقربت من فخادها الملفوفه الناعمه وفتحتها بأيدى وقربت بشفايفى من كسها .. بوستها بوسه سريعه ... أترعشت وشهقت .. أه أه أه أه ... جنان ... أووه .. كمان ... قربت بلسانى مسحت كسها من تحت لفوق .. صرخت .. أووووه ... وكسها بينقط على لسانى أفرازات من كسها خيوط خيوط.... لحستها بلهفه ... وأنجى بتترعش زى ما كانت محمومه من أيام .... نزلت لحس ومص فى شفرات كسها المخفيه ورا شق كسها الصغير.. وهى بتتمايل وتترجى وتتأوه .. أه أه أه بأموت .. بأموت ... أح أح أح أرحمنى ... أح أح أح حا أتجنن خلاص .. مش قادره .. أه أه أه أأأأأأأأأأه....قامت قعدت وهى بتمسكنى من راسى تبعدها عن كسها وهى بتتأوه .. لا كفايه مش قادره .. أوووه أح أح أح... جننتنى ... ومسكت أيدى ترفعها تحطها فوق بزازها الملبن ... عرفت أنها عاوزانى أأقفش لها بزازها ... كانت بزازها طريه كبيره .. ضميت كفوفى الاثنين كل كف على بز أعصره ووببطن كفى أدعك حلماتها الصغيره الواقفه ... وكسها بيزيد دفق الخيوط اللزجه العسل .. وأنا بأمصها والحسها بمتعه .. ضمت فخادها بقوه على كسها وهى بتبعد راسى بأيدها .. ومالت على جنبها .. وجسمها بيتلوى ... وبتقول .. أه أه أه أووووه أه أه أه أستنى بأجيب شهوتى ..أه أووووووه أووووووه .... وميه شهوتها بتدفق من كسها ... كثير كثير ... وسكنت عن الحركه والتأوه ... زى ما تكون نامت ...قمت بعدت عنها وسبتها تسترد أنفاسها ... وأنا ماسك زبى الواقف بأيدى أدلكه .. خايف لينام منى الجبان ... وقفت وأنا بأجيب علبه الدهان .. دهنت زبى كويس قوى وأنا بأقرب من أنجى .. دفعتها بأيدى .. نامت على وشها ... بحنيه قربت بوز عبوه الدهان وحسست بيه على خرم طيزها .. أستجاب وأنفتح .. دخلت البوز شويه شويه ... وأنجى بتزووم بصوت ضعيف ... دفقت شويه زيت جوه جوفها وخرجت البوز ... بدأ الزيت ينزل منها ... بسرعه بصباعى بقيت أرجع الزيت جوه جوفها .. منه دهان ومنه بعبصه ... وأنجى بتتأوه وتزووم من غير كلام .... ركبت فوق ظهرها وأنا بأمسح زبه بين شق طيازها ... ولمست خرمها براس زبى السخنه ... شهقت وهى بتحاول ترفع جسمها لفوق .... مسحت رأس زبى كمان شويه فى بوابه شرجها ودفسته بالراااااحه... أختفت الراس كلها فيها ... أتشجعت .. ودخلت زبى كله فى جوفها ... ياخراااااابى ... جوفها نار .. تدوب الحديد ... حسيت براس زبى بتخبط فى أجناب مصارينها المولعه ... سحبت زبى بشويش لبره .. شهقت ... أه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه ... وقامت بجسمها ...وضعيه الكلبه .. على ركبتها وأيديها ... وقفت معاها ...وكان الوضع ده بيمكنى أنيكها أحسن .. اللبوه بخبرتها عارفه كده ...مسكتها بأيديا ألاثنين من وسطها .. وبدأت أسحب زبى وأدخله فى طيزها .. رايح جاى .. وأنجى توحوح ... أح أح أح أح ... حلو ... أح أح أح ... ومالت تنام على وشها .. كانت أيدها مش شيلاها ... وكسها بيرمى ميه شهوتها وجسمها كله بيتنفض . .. وبتقول كلام يجنن .. أه يابابا .. زبك حلو .. أه أه بأموت فيه وهوه بينيك فيا ... أه أأأأأأأأأأأه .... أه ياطيزى .. أه ياكسى .. أه ياكل جسمى أأأأأأأأأأه ..وسكتت زى ما تكون أتخدرت.... حسيت بزبى زى ما يكون منمل من سخونه جوفها .. سحبته .. كان متوسخ شويه من برازها الطرى .. رفعته بكفى وروحت على الحمام .. غسلته ورجعت بسرعه ... قعدت جنبها على السرير وأنا بأحسس على جسمها الحلو الناعم .. رفعت أنجى راسها وهى بتقول .. هديتنى ياسى بابا ... بأحبك ... بأموت فيك وفى زبك الشقى ده.... وزحفت على أيديها وقربت منى أتعلقت فى رقبتى وهى بتقعد فوق فخادى بوراكها الطريه الناعمه .. ولعت من الهيجان.... قفشت بزها وأنا بأقول .. تحبى أجيب بين بزازك الحلوين دول ولا بشفايفك السخنه دى ... زقتنى من كتافى .. نمت على ظهرى .. ركبت فوقى وهى بتعصر زبى بين مثلث فخادها ( فخادها وبطنها وكسها ) وزبى متمدد واقف فوق بطنى .. وبدأت تروح بجسمها لقدام وورا تدلك زبى بكسها المبلول بميه شهوتها اللزجه ...وماسكه رأس زبى بأيدها ترفعه تمسح بيه زنبورها البارز بين شفراتها السخنه و بتمسك أيدى تحطها على بزازها .. مسكت بزازها أأقفش فيهم وأتعلقت فى حلماتها بصوابعى ... أترعشت تانى وهى بتميل تنام فوقى وهى بتمسك شفايفى بين شفايفها النار... تمص فيهم وبزازها لسه بتتعصر بكفوفى ... دقيقه ولقيتها بترمى ميه شهوتها الدافيه على بطنى .... وغرق زبى بشلال شهوتها... وهى لسه بتمسح زبى بكسها ... لقيت نفسى بأجيب أنا كمان لبنى طلقات رصاص وصلت لصدرى وصدرها ... مدت أيدها تمسح اللبن فى بزازها وبتلحس شويه من صباعها ... هدينا شويه على الوضع ده زى ما نكون متحجرين من النشوه اللى مالكه كل جسمنا .. ..... سمعت جرس الباب .. قمت بسرعه وأنا بأجرى عريان وماسك تى شيرت طويل فى أيدى .. لو كان حد غريب .. ألبسه بسرعه .. وزى ما توقعت ... كانت أمل ... فتحت لها الباب ... وأنا واقف وراه .. دخلت ... فوجئت أمل بأنى عريان خالص .. شهقت وهى بتدفعنى ناحيه الحيطه وبتقفل الباب برجلها وبتقول .. معقول .. تفتح لى الباب بالشكل ده .. أنت عاوز تجننى ... بأموت فيك وأنت عريان خالص كده ياأبيه ... وقربت منى تدينى شفايفها علشان أبوسها ... وهى بتدعك بزازها الطريه فى صدرى .... وبأيدها بتدور على زبى علشان تمسكه ... قبضت بأيدها على زبى .. بعدها قالت .. أيه ده .. زبك ملزق كده ليه ... أنت وأنجى عملتو شقاوه من غيرى ولا أييييييه ... وشدتنى ناحيه الاوضه ... كانت أنجى نايمه على ظهرها عريانه خالص ... فخادها مفتوحه وبطنها وصدرها بتلمع من السوايل اللى نزلت عليهم مننا أحنا ألاثنين ... وبتبص لأمل وبتبتسم.... لقيت أمل بتزقنى ناحيه كرسى الفوتيه وهى بتقلع هدومها بسرعه ... وقربت منى وهى عريانه وركبت على فخد من فخادى بكسها وحضنته بفخادها ... زى ما تكون راكبه فرس .. وهى بتفرك كسها فى فخدى العريان ... رايحه جايه .. لقدام وورا ... رفعت لها بكفوفى بزازها المدلدله بتتهز من طراوتها وكبرها ... وقفشتهم بالجامد ... مالت وهى بتقرب شفايفها من شفايفى وأتقابلنا فى بوسه سخنه نار ... وضوافرها أنغرست فى لحم كتافى من هياجها ... حسيت بأنجى بتقرب من ظهر أمل ... شهقت أمل وهى بتبعد بشفايفها عن شفايفى وسقطت براسها على كتفى ... كانت البت أنجى دفست صباعين من صوابعها فى خرم أمل بعبصتها بقوه... لآنى سمعت أمل بتقول وهى بتترعش .. حرام عليك ياأنجى ... صباعين .. صباعين ... أه أه أه ... وأترعشت وغرقت فخدى ميه .. كانت ميه شهوتها بتدفق من كسها كثير قوى ... وحضنتنى ونامت على كتفى ...شويه و لقيت أمل بتزوم وتشهق وتتأوه ...كانت أنجى بتسحب صوابعها من طيز خالتها ... أه أحووووووه .. بالراحه مش كده ياأنجى. .. قربت منى الشقيه أنجى وقعدت على فخدى الثانى ... أخدتهم فى حضنى بأيديا ألاثنين ورجعت بظهرى لورا أتسند على الفوتيه وهما نايمين على صدرى .... و صورتهم وهما نايمين على السرير عريانين فاتحين فخادهم وكساسهم بتلمع مش عاوزه تفارق خيالى
  18. اسمي أنور وعمري19 سنة لي اخت تصغرني بثلاث سنوات وباقي اخواتي متزوجات واخي الوحيد يكبرني بسبع سنوات ومتزوج بغرفة ببيتنا ...زوجة اخي حنونة ومحترمة وعندها جهاز كمبيوتر بنفس غرفتها كنت دائما ادخل غرفتها واقعد على جهاز الكمبيوتر لعمل ابحاث للجامعة وهي لا تعترض وكانت تحضر لي الفواكة والمكسرات وتحترمني واحيانا كانت تجلس بجواري لنتصفح بعض المنتديات وكل يوم اتقرب منها اكثر واكثر وصرت امزح معها واضحك معها واحيانا اضربها على ظهرها مازحا وهي تضحك...وفي يوم من الايام امسكت يدها لاثنيها لها مازحا ووضعتها خلفها واحسست بان شيئا جميلا يسري بجسدى وانا المس اصابع يدها ...اخي الوحيد الذي هو زوج كريمة يعمل سائقا على سيارة اجرة ويشتغل فترتين حيث يرتاح ما بين الظهر والعصر ثم يعمل من بعد العصر حتى العاشرة مساء..وكان ياتي للبيت يجدني احيانا جالس على الكمبيوتر بغرفة نومه فيتضايق ويعصب..واخبرتني كريمة زوجة اخي ان لا اجلس على جهاز الكمبيوتر لان زوجها حلف عليها يمين ان وجدني على الجهاز سيطلقها وكانت تبكي..فقلت لها لا تبكي واوعدتها ان لا ادخل غرفتهاكي لا اسبب لها المشاكل...فشكرتني وكانت عينيها توحي بانها متأثرة من قرار زوجها والدموع ما زالت عالقة بعيونها...فامددت يدي نحو عيونها ومسحت لها دموعها ...وشعرت ان يدي ترتجف عندما لامست عينيها ...واطلت في مسح دموعها فشعرت انها تبادلني احاسيسي..وعم السكون علينا ونحن جالسين في صالة البيت وجاءت اختي لتشاركنا الحديث....مضى اسبوعان وانا لا ادخل غرفتها ..ولكن نظراتي لها كانت توقظ كل احاسيسها ...وكانت عندما تخرج من غرفتها تتشيك وتلبس احلى واغلى ما عندها من ملابس..مع انها تلبس محتشمة ...وكان مزحي معها خفيف لان اهلي دائما بالبيت ولم اتجرأ ان امازحها امامهم..وفي يوم من الايام كنت أود عمل بحث ضروري جدا للجامعة فاخبرتها فرفضت باصرار لانها تخاف من زوجها...ومن كثرة الحاحي عليها وتوسلاتي اتفقنا ان اعمل البحث حين يغادر زوجها البيت على الفور...وقلت لها انها اخر مرة ...وجاء زوجها قبل صلاة العصر بنصف ساعة ونام في البيت حوالي ثلاث ساعات على غير عادته ثم ذهب الى عمله على سيارة الاجرة بعد صلاة المغرب...وعندما غادر المنزل دخلت غرفتها وفتحت جهاز الكمبيوتر وكانت تجلس جنبي وبدات اعمل البحث ونشرب الشاي ...انتهيت من عمل البحث ولم اغادر غرفتها حيث صرنا نتحدث وامزح معها وامسك يدها وتشابكت يدي بيدها فاحمر وجهها وصرت اضربها مازحأ على وجهها وهي تنظر الى عيوني ثم تجرأت وقرصتها من بزها مازحأ فدفعتني الى الوراء فاقتربت منها وحضنتها والتصق صدري بصرها وهي تتمنع وحاولت تقبيلها من فمها ولكنها امتنعت ولطمتني كفأ على وجهي وابعدتني وذهبت الى ناحية ثانية من الغرفة وصارت ترتب الغسيل وتضعه في الدولاب..وانا جلست على حافة السرير اتأملها وانظر الى عيونها...ونسيت نفسي...فتفاجئنا بصوت زوجها في البيت فاصفر وجهها...وصارت تؤشر لي ان اختبئ وراء الستارة التي على طاولة الفراش وبالفعل اختبئت وراء الستارة وكان امامي شماعة لتعليق الملابس تستر وجودي وبسرعة البرق اغلقت كريمة الكمبيوتر حيث رفعت سلك الكهرباء..ودخل زوجها الغرفة وجدها مشغولة بطي الغسيل وترتيبه في الدولاب..رد عليها السلام فاجابته ولم تهتم له كثيرا واكملت شغلها..وهو غير ملابسه وتمدد على السرير...وقال لزوجته كريمة اعملي لي شاي....ذهبت كريمة لتعمل له شاي وكنت ارتجف وراء الستارة خوفأ من رؤية اخي لي...مع ان امامي شماعة لتعليق الملابس تستترني وكنت ارى اخي بوضوح عندما انظر من جنب الشماعة...جاءت كريمة بالشاي وجلست على حافة السريربجوار زوجها وصاروا يشربون الشاي ويتحدثون واخرج من جيبه النقود الذي عملهم من شغل السيارة واعطاها لكريمة لتضعها في الدولاب واقتربت كريمة مني وكانت شبه منهارة ...خرجت كريمة من الغرفة بحجة اخذ كاسات الشاي الى المطبخ لتداري خوفها وغابت حوالي نصف ساعة وزوجها مستلقي على السرير وشبه نائما...وعندما رجعت طلب منها ان تحضر له العشاء فغابت حوالي نصف ساعة اخرى واحضرت العشاء وبدأوا يتناولون العشاء وانا شبه منهار لانني كنت خائفا ان يكشفني أخي داخل غرفة نومه ...وبعد العشاء اقفل أخي باب غرفته وكانه اقفل قلبي وبدأ بخلع ملابسه ..وكانت كريمة قلقة وتتظاهر بابتسامة خفيفة وأضطرت مرغمة على نزع جلابيتها التي ترتديها ..ونزع كلسونها حيث سحلته من تحت الشلحة الحمراء التي كانت ترتديها واستلقت على السرير فنام جنبها أخي و مد يده الى كسها وصار يلعب لها بكسها فمدت يدها الى زبه وصارت تبادله اللعب...صرت انظر اليهما من طرف الستارة وكان جسمي شعلة نار حيث راح نازع الخوف مني وانتصب زبي وشعرت بسعادة عارمة وتمنيت ان اكون مكان زوجها لالعب لها بشفرات كسها....كان نور الغرفة فوق رؤوسهم يسطع في كسها ويزيده جمالا...وكان كسها نظيفأ خاليا من الشعر...مع ان اخي له شعرة سوداء وليست كثيفة....وفجأة اعتدل اخي ونام على صدرها ورفع شلحتها عن صدرها وقلعها الشلحة كاملة فبان صدرها الجميل وكان صغيرا وكانت حلماتها بارزة وتزيد صدرها جمالا وبدأ اخي يلتهم حلماتها ويحك لها براس زبه الطويل بين اشفارها وعلى بظرها وكنت اراهم بوضوح لانهم لا يبعدون عني اكثر من 3 امتار...شعرت بان جسمي يزداد حريقا وشعرت بان زبي سينفجر مؤكدأ وخصوصا عندما كنت اسمع كريمة تتآوه وتغنج تحت زوجها وبالفعل جاءتني رعشة قوية لم اشعر بها طوال عمري وبدأ زبي يقذف لبنه بصورة غريبة لم اشاهدها او احصل عليها من قبل مما جعلني احس ان بنطالي وكلسوني غرقا من كثرة لبني الذي هز كل جسدي....واردت ان امسك زبي واعتصره فخفت ان اعمل اي حركة تهز الستارة فتراجعت عن ذلك ...صارت كريمة تئن بصوت عالي واستنتجت من ذلك انها حصلت على الرعشة فادخل زوجها زبه كاملا بكسها الصغير الجميل وصار يخرج اصواتا شبيهة من صوت زوجته حيث كانت هزة الجماع العنيفة التي رأيتها بام عيني فانتصب زبي من جديد وصار اخي يضغط على كسها بعنف فانفجر زبه داخل كس كريمة وارتمى على صدرها والتهم شفتيها وزبه ضاغطا على كسها وهي فاتحة ارجلها وتعتصره بايديها من ظهره......كان زبي في وضع غير طبيعي من شدة اثارتي وهيجاني وشعرت انني سانكشف على الفور لانني صرت ارتعش مرة اخرة ولبني يتدفق من زبي كالبركان....بقي اخي نائما على صدر كريمة اكثر من ربع ساعة وزبه ما زال داخل رحمها...فدفعته كريمة بيديها ليستلقي جنبها على السرير وزبه متدلي ومغرقا باللبن وبسائل كس كريمة ...واصبحت اراهما عاريان امامي واللبن يسيل من كس كريمة الصغير على افخاذها... فتهيجت وانتصب زبي من جديد وصار جسمي يغلي غليان وزبي يكاد ان يتمزق من شدة الانتصاب...وفجأة قام أخي من سريره وارتدى جلابية بدون كلسون وأخذ معه ملابسه الداخليه وفوطة وخرج الى الحمام ليغتسل واغلق خلفه باب الغرفة...فقامت كريمة مذعورة وحاولت لبس كلسونها فخرجت من وراء الستارة مسرعأ واقفلت باب الغرفة بالمفتاح وهجمت عليها لامنعها من عدم لبس الكلسون فصارت تضربني وتتشاور لي ان اخرج من الغرفة وبسرعة كنت مخرجأ زبي المنتصب ونيمتها على طرف السرير وهي تضربني وتدفعني وادخلت زبي كاملا بكسها المبلل وصرت اضغط على صدرها والتهم شفتيها وشعرت برعشة شديدة جدأ وفريدة من نوعها كادت ان تجعلني اصرخ لولا انني حبست انفاسي وشهقت كريمة من رعشة شديها عندما انفجر زبي داخل رحمها وصارت تحضنني بقوة وانا اهز جسمي على كسها واضغط عليها ولم يتوقف زبي عن القذف لاكثر من 20 ثانية وهي تشهق وانا اشهق وشعرت بان زبي داخل فرن حرارته فوق المائة درجة ونسيت الخوف ونسيت نفسي من شدة الرعشة فدفعتني كريمة بكلتا يداها ولبست جلابيتها على اللحم وفتحت الغرفة لتكشف لي الطرق وشاورتلي بيدها لاخرج فخرجت مسرعا الى غرفتي واغلقت الباب على نفسي وخلعت كل ملابسي وصرت انظر الى زبي في المرآة وهو ممزوج بسائل كس كريمة ولبن اخي ولبني وصرت امسح زبي بيدي والحس السائل المنوي ثم ارتميت على سريري وانا اضحك من شدة الاثارة واللوعة ولانني استطعت ان اخرج من غرفة اخي دون ان يكشف امري....ووحاولت النوم ولكن عيوني وجفوني ابت النوم وكنت صاحيا طوال الليل اتأمل كس زوجة اخي كريمة وخصوصا عندما أولجت زبي بداخله ولم تستطع كريمة المقاومة خوفا من ان ينفضح امرها...وكانت اسعد ليلة بحياتي كلها...وفي الصباح لم أذهب الى الجامعة وخرجت الى الحمام لاغتسل ولكنني غيرت رأيي لانني لم استطع التنازل عن سائل كس كريمة الذي ما زال يزين زبي بلزوجته...وهو من آثر كس محبوبتي الغالية كريمة...وجلست مع امي واختي في الصالة لنتناول الافطار وما زالت كريمة نائمة بغرفتها على غير عادتها...فطلبت امي من اختي ان تناديها لتفطر معنا وجاءت كريمة وعيونها ذابلة لانها لم تذق النوم طوال الليل..هذا ما كان يوحي به وجهها...فاغسلت وجهها وصبحت علينا وجلست بجوار امي على الكرسي...قالت لها امي مالك يا كريمة؟ هل انتي مريضة؟؟؟فضحكت وقالت لا يا عمتي انا بخير ...بدأنا نتناول الافطار وكنت انظر الى وجه كريمة وهي تنظر الى الارض ولم تضع عينها بعيني على الاطلاق....وبعد الانتهاء من الافطار وعمل شغل المطبخ دخلت كريمة غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح...ولم تخرج الا حين عمل الغداء وكانت حينما تخرج من غرفتها تقفلها ايضأ بالمفتاح...وتغيرت كريمة ولم تكن تسمح لي بالمزاح معها او لمس يدها...واحست كريمة بعذاب الضمير لانها خانت زوجها بدون قصد وغصب عنها...والمصيبة الكبرى التي جعلت كريمة تتوتر وتضعف وتمرض عندما عرفت انها حامل بعد نيكها حيث لم تأتيها الدورة الشهرية مما اقلقها لانها لم تستطيع المعرفة ان كان الجنين ابني او ابن زوجها ...كنت متشوقا الى كس كريمة ولم تذق عيوني طعم النوم حيث كنت اتخيلها عارية امامي طوال الوقت....وصرت افكر في طريقة تجعلني انيكها ولو مرة واحدة اروي بها ظمأي....وبعد سهر طويل وتفكير طويل خطرت على بالي فكرة ....حيث ذهبت الى بيت اختي المتزوجة..واخبرتها انني سابيت عندها..ففرحت ورحبت بي هي وزوجها....فقلت لاختي اتصلي باهلي لتخبريهم انني سابيت عندكم حتى لا يقلقوا لو تأخرت....وبالفعل اتصلت اختي بزوجة اخي كريمة....واخبرتها ان تخبر اهلي انني سابيت عندها ...وانا ايضا كلمت كريمة لتطمئن اكثر...وبعد انهاء المكالمة قلت لاختي وزوجها انني ساذهب لاحضار كتاب من صديقي وسارجع على الفور...وعدت الي بيتنا..في موعد آذان المغرب وصعدت الى درج منزلنا انظر باتجاه البيت حتى رأيت زوجة اخي تخرج من غرفتها وتدخل الحمام لتتوضأ...فانتهزتها فرصة ودخلت الى غرفة نومها دون ان يراني احدا من اهلي لانهم كانوا داخل غرفتهم...واختبأت وراء الستارة وقلبي يرجف ويدق دقات سريعة جدا....وما هي الا بضع دقائق حتى عادت كريمة زوجة اخي الى غرفتها واقفلت الباب ...وكانت تلبس قميص نوم خفيف...خرجت من وراء الستارة وجئتها من الخلف ....ووضعت يدي على فمها كي لا تصرخ...فصارت تقاوم بكل قوتها فحضنتها وما زالت يدي على فمها واقسمت لها يمين انني لم اخرج الا اذا نكتها او اخرج ميتا مهما كلفني الامر...ونصحتها ان تستجيب لي فورا وقبل مجئ زوجها...واقنعتها انه لا داعي للمقاومة لانني مصمم ان انيكها ...واضفت اليها انني احبها لدرجة لا يتصورها العقل البشري وان طعم كسها قتلني الف مرة...وقلعت بنطلوني وكلسوني وبان زبي المنتصب ....فصارت تبكي ونيمتها على السرير ومن شدة لوعتي رفعت قميصها وقلعتها الكلسون وصرت ادغدغ شفرات كسها باسناني والحس بظرها ورائحة كسها المميزة هيجتني اكثر وصرت ادخل كل لساني داخل رحمها وهي تئن وتتوجع وتصدر اصواتا لم اسمع مثلها على الاطلاق....واخيرا قالت لي طيب بسرعة خلصني قبل ما يأتي اخوك ...فقبلتها من بطنها وانتقلت الى صدرها التهم حلماتها بعد ان قلعتها القميص...وصرت كالمجنون امص شفتيها ورقبتها وارجع الى حلماتها لاشفطهم وارضعهم وكان زبي بين شفراتها يدغدغ براسه بظرها الملتهب فصارت تتلوى مثل الثعبان من شدة الاثارة وامسكت زبي بيدها وادخلته داخل كسها كي انهي مهمتي بسرعة وهي تصدر اصواتا سكسية خفيفة كلها اثارة وتهيج وجائتها الرعشة القوية التي جعلتها تعض يدي من قوتها...وشعرت بان زبي الطويل وصل الى جدار رحمها وما هي الا ثوان معدودة حتى جائتني الرعشة وجعلت زبي ينتفض داخل رحمها وكانه شحنة كهربائية قوية تدخل على جسمي فلم استطع ان امسك نفسي وصرت احضنها بشدة من قوة الرعشة واعض حلماتها لدرجة ان اثار اسناني كادت ان تبان على حلمتها فصرخت صرخة كادت ان تفضحنا لولا انني اقفلت فمها بيدي ورفعت فمي عن حلمة صدرها....وشعرت ان زبي يحترق من شدة حرارة كسها حيث كانت تضم شفرات كسها على زبي بكل قوتها وتضم ارجلها على زبي في نفس الوقت مما جعلني اشعر ان زبي بين فكي كماشة ومن الصعب تحريكه ولو سم واحد...وشعرت بان بيضاتي ستنفجر من ضغطها على زبي ....حاولت ان افتح ارجلها بيدي لاخراج زبي ولكن قوة هيجانها ونشوتها ورعشتها الثانية كانت اشد قوة من يدي...فنمت على صدرها التهم حلمتها الثانية وادغدغها باسناني فخافت ان اعضها مثل الحلمة الاولى ففتحت ارجلها وهي تتنفس بشكل سريع ودقات قلبها اسرع من المعتاد وصارت تتوسل الي ان اغادر الغرفة....فطبعت قبلة على فمها وقبله على صدرها وقبلة على كسها الغارق ولبست هدومي وهي ايضا لبست هدومها وبعد ان كشفت لي الطريق غادرت غرفتها ودخلت غرفتي دون ان يراني احد ومسحت زبي وغيرت كلسوني المبلل واخذت كتابي وذهبت الى بيت اختي ...فوجدتها قد احضرت العشاء وتعشينا وسهرنا نضحك ثم نمت وانا مرتاح البال وفي اعلى درجات النشوة والراحة بعد ان نجحت خطتي واستطعت ان أخترق جدار رحم زوجة اخي كريمة وان افرغ سائلي المنوي للمرة الثانية في احشائها.....وفي اليوم التالي وبعد رجوعي من الجامعة عدت الي البيت فكانت زوجة اخي تنظر الي باستغراب على الحيلة التي جعلتني انيكها ومن بعدها لا يمكن ان تترك باب غرفتها مفتوحا على الاطلاق وبعد مضي 3 اسابيع وهي في قمة الحرص الشديد استطاعت ان تقنع زوجها بان يستأجروا شقة داخل برج وبالفعل رحلت عنا وما زل طعم كسها يجعلني اموت كل يوم الف مرة لانني لا استطيع نسيانها.... هذه قصتي الحقيقية مع زوجة اخي والقصة حقيقية ولكن الاسماء مختلفة ....والبيوت اسرار اتمنى ان تكون قصتي مع كريمة زوجة أخي نالت اعجابكم واتمنى الرد على قصتي ولو بكلمة واحدة مع خالص تقديري وحبي للجميع ذكورأ وإناث.
  19. عادت الام من عملها وبدأت تتزين استعدادا للسهر مع زوجها ليلة راس السنة خارج المنزل . وعندما عاد زوجها من عمله وجدها مستعدة تماما ومتزيينة كما لو كانت ليلة زفافها ووضع يده في يدها وذهبا ليسهرا معا ليلا طويلا في احدى الفنادق حيث الغناء والطرب والفجور والمجون . ذهبا معا وتركا ابنهما البالغ من العمر عشرون عاما مع ابنتهم الوحيدة البالغة من العمر الرابعة عشر. بعد قليل وجدت الفتاة ان النوم هو خير ما تودع به عامها الحاضر وخير ما تستقبل به عامها الجديد . ذهبت البنت الى غرفتها لتنام وتخلد في سبات عميق . اما الشاب فقفد وجد شاشة التلفزيون هي خير ما يقضي عليه وقته واخذ الريموت كنترول يستعرض الفضائيات الواحدة تلو الاخرى . ولقد كانت فرحته عظيمة عندما وقع على فضائية خلاعية تتكلم العربية وهي تعرض لقطات وافلام اباحية اللقطة تلو الاخرى . المنزل فارغ واخته نائمة وابواه ذهبا ليسهرا ليلا طويلا ... الجو مناسب للمزيد من السهر على هكذا محطات خلاعية لا سيما وانه في سن المراهقة .. بعد قليل لم يتمالك الشاب المراهق نفسه فتجرد من ملابسه كلها .. واستمرت تلك الفضائية الخلاعية الاباحية في عرض المزيد من مشاهد الاثارة الجنسية فلم يتمالك المراهق نفسه وفكر ماذا يفعل؟ وفي لحظة غاب فيها الرادع الديني وفي لحظة غابت فيها رعاية الاسرة وفي لحظة غاب فيها العقل تذكر اخته النائمة ... فهرع اليها مسرعا وكشف غطاءها وجردها من ملابسها وانقض عليها كما ينفض الذئب على فريسته.. استيقظت الفتاة وعندما شاهدت اخاها عاريا متجردا من ملابسه في حالة من الجنون يريد اغتصابها فقد وعيها واغمي عليها .. لم يكترث الشاب المراهق لما اصاب اخته وتابع فعلته الشنيعة واغتصابها بجنون لا مثيل له .. وهنا افاقت الفتاة من جديد على الم شديد جدا ووجع شدييد لتجد نفسها تنزف دما بين رجليها نظرت في اخيها وقد فقدت صوابها وصاحت بصوت سمعه معظم سكان العمارة صوت أه لقد كانت اه طويلة جدا جدا جدا جدا وبصوت حقيقة يشبه زمور الخطر انا اسكن في نفس العمارة في الدور الارضي وهم يسكنون في الدور الثالث اسستيقظت مفزوعا من صراخها وهرعت الى مصدر الصوت انا وجميع الجيران في العمارات كلها . كانت تطرق الباب تريد الخروج من المنزل واخوها يمنعها وهي تقول اه بصوت رهيب .. ادرك الجميع وجود خطر عظيم وقررنا كسر الباب .. كسرنا لباب ووجدنا الشاب العاري يطارد اخته التي فقدت صوابها واصبحت مجنونة بمعنى اكلمة .. النساء معنا يتحدثون الى الفتاة ما بك؟ لكنها لا تجيب الى بشئ واحد تقول آآآآه وتشير الى اخيها باصبعها ... لقد اصبحت خرساء ايضا . خرساء ومجنونة .. ان منظر اخوها العاري صدمها صدمة كبيرة فقدت معها عقلها وجريمة اخيها البشعة افقدتها القدرة على الكلام والتعبير عن بشاعتها فاصببحت خرساء . اتصلنا بالشرطة التي هرعت الى مكان الجريمة ودخلنا الصالون لنجد شاشة التلفاز تعرض لفلاما اباحية على احدى الفضائيات والشاب مكتوفا بين ايادينا وهو عاري .. علم الجميع بالخبر ... سيارة اسعاف اخذت الفتاة الى المستشفى لعلاج النزيف ... سيارة الشرطة اخذت الشاب الى المخفر .. دورية من الشرطة رابطت على باب المنزل منتظرين رجوع الام والاب من سهرتهما ...وقبل اذان الفجر بساعة عاد الابوين الام والاب مثمولين ليجدا خبرا ... حقيقا .. يستقبلا فيه عامهما الجديد ... ماساة حقيقية ليست وحيا من الخيال ... لم اقراها في صحيفة او مجلة بل كنت شاهد عيان على احداثها ..
  20. أخيرًا تمكنت من الحصول على هذه القصة كاملة عايز الردود تنزل مطرة عليا وكأنه لا يوجد ذكور على وجه الارض – فقد تجمعت أعداد كبيرة من الفتيات امام بيت الطالبات بمنطقة سموحة بالأسكندرية و لا عجب فاليوم هو اخر يوم لتسكين الطابات الجامعيات المغتربات فى بيت الطالبات و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون - و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير .. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 ) ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها ) و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟ فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر - الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان - - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟ - لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية - و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟ - مالوش غير إيدى بقى . فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل *** صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقررت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها باستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك *****ها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟ - مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى - - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز ايه يا (سها) - عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل - عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف - اهه ده بقى حايصغر حايصغر حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته - يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟ فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأ الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى - هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر لـ( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب *****ها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟ - شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبدأ فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته وراءها فى القاهرة و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا) - يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟ تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين . و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير .. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى . – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها ) فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت ... طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و انا عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا إحنا فى النا . آه فى النادى فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟ فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ الناس فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين بالهم منا و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة ... يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس خلى بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة - ماشى يا روحى و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و (نهى) كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها الأخرى على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة قليلا على ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و هنا لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا ) أنها لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم الفتاة و اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقراءة و بدأت تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى اثارة ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا الناس .. و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب *****ها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى تشاهدهم تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر الى الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما باقولك كدة صدقينى و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها من كس (نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟ و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة غضبا و هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة بماء (نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى عملانى عرض ؟ - استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية بس تكون مخلصة شوية ؟... بس دى حاتجيلى منين دى ؟ - من أسيوط افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و (سها ) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة) فضحكت (هدى) قائلة : يااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده احنا كنا فقدنا الامل انك تردى علينا و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص بها فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها لتتطمئن أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها (رامى) بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق - فتسفر تلك المداعبات عن بحر من سوائل شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها . اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها افضل من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها سوى عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما تحبها هى و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من وجودهن و إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها (نهى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع (نهى) : احييه ... يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت لها (رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت حانقة على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست بالخبرة الكافية كـ (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد . و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها بلهجة والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما من احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى مليح على نفسك و **** و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع حرصى يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى احسن جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب حرصى يا بنتى على نفسك و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على فرجها ثم تهمس : حاضر يا ماما و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة من اثر الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيالاتها المكبوتة أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها الخفيفة و تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها حقا لا تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من ساعة بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها فلطالما زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها حتى سهراتها امام الأنترنت و مداعبتها لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت تمارس العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن الى النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و تعود مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى الجامعة بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات سريعة تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة - كانت تجلس على الترابيزة المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة الجمال قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت اعين الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت ( هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة فالتفتت حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) : إتفضلى هنا معايا و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى - لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا (هدى ) و حضرتك إسمك إيه ؟ - انا سلوى . إنتى شكلك طالبة صح ؟ - اه .. فى اولى كلية اداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟ - لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا **** يرحمهم كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ - يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى الرجالة حايكلوكى بعنيهم ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى ) و انتى كمان أمورة قوى - أه يمكن بس عايزة اخس كتير تطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط - متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى - طيب ايه لازمة حضرتك دى انا عجوزة للدرجة دى ما انفعش ابقى صاحبتك ؟ - لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية بقى أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اكلك يجى انا حاكل معاكى و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) لـ(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث المدينة الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى الأتصال بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة هو انتى لازم تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟ - لا ما ينفعش علشان أهلى و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا - ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟ - اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور - و بتدخلى على ايه بقى ؟ أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس فالعلاقة لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما - بس كدة و لا يهمك و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة انسى بقى موضع بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و ادخلى على كل مواقع الموضة يا ستى و فى البيت اجلست (سلوى) نهى امام الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير ملابسها و تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى فأثرت ان تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت و تنزل لبيت الطالبات و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز ساقاها الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان و صدر تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران فاطلقت (هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟ - يهبل وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة حاجة على النت ليه ؟ ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس - مالكيش نفس ايه ؟؟ انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية ثم قامت بمسك الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و هى تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟ شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة - اى حاجة زى ايه اللى انتى بتحبيه ؟ - بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة دى علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا حينما رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى مكسوفة تفتحيه قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى . اه مش بالظبط فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟ انا كمان باحب المواقع دى جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت كلمات (سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة اخرى و احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال امام الصور الجنسية و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟ قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه ... انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة و اللسبين حلو - طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من الصور - و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فانحرجت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت لها قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص نوم من جوه ؟ - لا أبدا انا كدة كويسة - طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى مربعة اديكى كدة - و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها اياها قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى - و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا البنطلون لا فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامده و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح فخذاها و تدخل يدها لتتداعب *****ها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى هى بزازها اكبر ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه – ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس الحجم فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و احلى .. صح قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها و يغرق يدها التى لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى) مستسلمة لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر بنعومتهما و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول حايدبوا فى ايدى و مدت اصابعها للحلمات التى كانت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ثم نظرت ل(هدى) التائهة و التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن ادوقهم لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى الحلمة الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و أستمرت هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التى تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و أخرجت يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس (هدى) بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده ده انتى ميتة خالص ... كل ده ؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت بها على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرازات (هدى) و هى تنظر لها ثم اخذت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها تتذوقه ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى اخره و قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع ( سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى) اصبعها من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك *****ها بيديها فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت (هدى) شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك *****ها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه (سلوى) الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى ) قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى قوى قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و نفسى انا كمان اعرف لسانى على كسك .. ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة حانية و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس الساعة دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة امام بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا يا (سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين دول قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى بهدلتى كسى خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و اقتربت بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة بعد ان ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد خلد الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا (ضحى) نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه (هدى) الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى ) و ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام لتاخذ حمام تزيل به الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى ( و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود من الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) . أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى رؤية كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل شكل الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى ) و أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة السرية ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تاثير شهوتها الأخيرة مع (سلوى ) و رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر فقد كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى غسل جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى الأسكندرية فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن طرات لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى ضحى فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم - ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة - خير ؟؟ ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى ملابس فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها خجلا فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا ولد ما انا بنت زى زيك فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة : انتى عايزة ايه طيب ؟ فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة قائلة : ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟ و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى ل(سها) و (نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا تنظر لها فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و انتى مش شايفاه ؟ فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و استدارت تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو الذى كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند يدها على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم و شعرت بوجهها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو و لكنها كانت الأثارة و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت منها فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد كانت طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و هى لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز ... و ما المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت بيدها بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان لامست الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله ... ايه ده كله ...؟ كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم كلتاهما ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك و هى تقول يخرب بيتك ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟ قومى و مدت لها يدها لكى تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و اخرج اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها التى كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت (هدى ) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت : طيب و انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اهه هو انا حاكلك ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما حلقتى شعرتك ؟؟ فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى ماحدش علمنى فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما اجيب العدة و أجى اعلمك فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا تعلمينى ايه لا مش عايزة فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص أمال لو قلتلك حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟ و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجهها من هول ما مرت به . و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت ( سها ) تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن بحى سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها . و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى تمارس هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت ( همت ) غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان سن (همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع بقدر من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى الزواج و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ فخذاها و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه : حبيبتى سها ... روح قلبى ازيك يا حياتى وحشانى قوى ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة ازاى ؟ سجن يا سها سجن فعلا انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر ... يا سها كل مكان شايفك فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض .. حتى المطبخ فاكرة يا سها يوم المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى المطبخ فاكرة ؟؟ انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى السالمية برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟ و الخيار يا سها ؟ اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق حازعل قوى و بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟ دى اخدت منى سنين مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار حبيبك رامى و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على كسها الذى لم يبتل هكذا منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على الانترنت من المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت موقع لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه جنس حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته كم هى بحاجة الى الواقعية فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان - ايه ده ؟ دى اول مرة - اهو بنساعدهم على **** يتمر فيهم و يفلحوا - بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟ - مش مهم وزعيهم على اللى موجودين و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت من الاجازة و ان تفلح خطتها جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت : حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟ مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة اوصفلى يا رامى شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك ما تخافش خالص من الناحية دى بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى قوى قوى قوى قوى بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة مابدأتش بس اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى طيزى خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل الحمام اصلا و حاعملها على نفسى J و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده حاحكيهولك بص يا سيدى رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار قاللى: قد ايه .؟ انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى ... قلتله : هات ربع كيلو قاللى : حاضر و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى فقلتله : كام ... - و انا ماسكة فى ايدى جنيه - فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟ فلفل ؟ جرجير ؟ لزوم السلطة يعنى ؟ قلتله : لا شكرا ؟ فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟ انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى لبيت الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع العزارى عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما نتجوز و الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى اوعى تتأخر فى الرد يا رامى باى يا حبيبى حبيببتك سها و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت الخيارة من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى ) فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و ... و طرات لها فكرة فاستدرات لـ(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) ... عنيا ؟ استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتير فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيه فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟ اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان ... علشان... انا ... مش با فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة ايوة علشان ايه ؟ - علشان يعنى مش باحلق فصمتت ( نهى ) و قد فهمت لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايه فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منين قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال كدة يعنى فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟ و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانة و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته ببطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى ) فقالت (ضحى ) و قد جلست على السرير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى . و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ما تقولى كدة من الاول و عمالة تلفى و تدورى و فتحت الدولاب و اخرجت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة و ضعت الحقيبة على السرير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايه و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مم لا ده كتير قوى فعلا كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه نهى : م لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما ... بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك *****ها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جيدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى وجهها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجهها هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة - أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى ) و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبة فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص ثم صعدت بسبابتها الى ***** (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و ال***** الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياه معقولة ؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى *****ك ؟ أمال لو عملت كدة بقى و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى *****ها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك *****ها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجهها و تلحسه عيناها انفها داخل اذنها و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى) لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتى و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟ بجد بتحبينى فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى *****ها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك *****ها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك *****ها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببك بحببك بحبك فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قراءته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية ) - خير - خدى الجوابات رجعيهم للبنات - ليه ؟ - اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية - حاضر - و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48) - من عنيا و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتها لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى) - الو سلوى ؟ ازيك انا نهى **** يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟ فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟ فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟ فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب *****ها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا ل*****ها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلاحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟ فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟ فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟ فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد و تعالت ضحكاتهما سويا طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 ) دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الترننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى (سها بسيونى ) مش كدة فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدمي (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟ فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعها و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا... عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجهها فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟ فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتى فكرانى هابلة و لا بريالة يا روح *** انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : اومي يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟ فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟ فقالت (سها) صدقينى يا افندم انا لسة زى ما انا - جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟ فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟ فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟ فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟ هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟ - ما بروحش بافضل فى المدينة - ليه مالكيش اهل ؟ - اهلى فى الكويت سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اهه .. يلا غورى فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟ فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟ فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م - من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع ا****ه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه . انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟ فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟ ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى . و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك . و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟ فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى ) اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟ و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى ) ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق . و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة . افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها . و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و *****ها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق . استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه . مش قادر انا حاتجنن .حرام عليكى يا ماما .انتى عارفة انا نفسى فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟ و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة فى حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى بس ماينفعش انا *** فاهم يعنى ايه *** و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند اسمعنى طيب ...انا *** فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما انتى امى ...اه ... بس ده يخلينا نحب بعض اكتر احنا مالناش غير بعض من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طول ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟ و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟ فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله كبر امتى ده ؟ ده كان مفعوص صغير فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك فيرد : باموت فيكى فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك .. قلتلك عايزة انام ... فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن ولا النوم احسن فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما - ماما تحبى الحسلك ؟؟ فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟ فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ماعملتهاش قبل كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ياسميين ..؟؟ فل ؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟ فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى *****ها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن *****ها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبى فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يا مهند لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه ... طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه ... فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما فقالت هى : احووه ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : اح و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى تجيبهم جوة فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبى فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش .. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى فضحك قائلا : جواز مين انا خلاص اتجوزتك انتى فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما . و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ؟ فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهما و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى) ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟ فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى يخرب بيتك فى ايه ؟ فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه . جارتكوا دى مش ممكن تشوفها فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا . اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب ... قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنا فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ولا ايه ؟؟ فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايه فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ---- كسى مشتاقلك يا (نهى ) -- طيزى بتاكلنى يا (نهى) -- حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) - لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى ) فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى ) فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة قد ايه بحبك ؟؟ فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟ فقالت ( ضحى ) : قد كدة و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى ) و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا . و اخذت (نهى ) ***** (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟ فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه تانى . و اوعدك انضف اللى يعمله برده فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟ فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟ فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى انا ازاى نسيته ؟ فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالص ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى انا وحشاك قوى كدة ؟؟ ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس ال***** لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور *****ها فما ان لامس *****ها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به ***** (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى قولتلك هى صعب تشوفنا فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على بطنها متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى ) تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها قائلة : اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى و تعالى بصى فاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى شقة مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت حمالات القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و يدها تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا بيد و اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبها فقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها مننا يا ست (نهى) ؟؟ ) لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا زالت تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها تداعبه مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى اقصاها فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و تطبطب بها على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) يلا يا (جاك ) هنا ... و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه لحسا محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و باعدت بين فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم ( شوق ) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت ( ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد ( نهى ) الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت بطيزها برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر باصبع (نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس : ناشف قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و مداعبته بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان انفاسهما و كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ يقطر ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى فمها و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان كلتاهما قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى صعوبة و اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه يعوى و بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد أو ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و نقلته الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية و هو يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة و أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت هى الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو القطعة الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها الاخرى مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق تارة و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى إتيان شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان من أثر المتعة شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على أربع و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة ( جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) ... اح اح ... هنا يا جاك و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان و استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها و ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو ادخال زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها و مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من المتعة و تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى ) يداعب *****ها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت شهوتها فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه على ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره على مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و رات (ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على ***** (نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها (شوق) و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم تكن فى حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة ( نهى ) قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة جديدة تريدها صاحبته أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى سمعتنى و شافتنا نعمل ايه دلوقتى ؟ فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة . هى اساسا مش هاتورينا وشها خاالص و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلك فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله ...ايه ده كله ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟ فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس *** ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟ فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت سها : حاضر يا افندم - بتقولى ايه ؟ مش سامعة فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع - حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك - لا حدود - رائع - الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة - لا مانع لدى و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد . همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو ) - شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر ) كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدة أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة - الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى - نعم سأفعل - هلى هى جميلة خادمتك - نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك - هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى - نعم اتوق الى ذلك - حسنا و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة فالإعادة غير متاحة ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك - الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا - سنوات ؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها فمنذ متى و انت تتدربها - كما اخبرتك منذ سنوات و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها ... و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى - اوه هذا مثير جدا - الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم - اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة - انها فى العمل الان فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل و لكنها على وشك الوصول رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا ... يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت - نحن بإنتظارك ( سيكسى ) قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت ... عندك شغل كتير فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟ فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى ... انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : و**** يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك لكن فضايح قدام الناس لأ ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش ... دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس *** ... ما انا كمان قد*** اهو عريانة فى الكاميرا فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعة ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة ) دق جرس الباب فقامت سلوى و هى عارية الا من كيلوت صغير يخفى زبرها الصغير أيضا و التقطت روب حرير غير شفاف و ان كان مرسوم عليه رسومات جنسية لجنوس فى أوضاع مختلفة هذا ما دعا هدى ان تقول ضاحكة و هى مستلقية على الفوتيه ترتدى شورت ساخن و بودى ضيق يكشف الأكتاف و أعلى الصدر : انا شايفة انك تفتحى الباب عريانة احسن من الروب ده فإبتسمت سلوى و هى ترتدى الروب قائلة : اللى يتكسف مايبصش ثم اتجهت الى الباب و قالت : ثم انا اصلا عارفة مين اللى بيخبط و غابت عن الصالة و سرحت هدى فى لا شئ حتى عادت سلوى و معها صبى صغير فى ال17 من عمره ارتبكت هدى حين راته و لم تدرى ماذا تفعل و من هو انقذتها سلوى حين قالت و هى تخلع روبها : مالك اتسمرتى كدة ليه ؟؟ ده يا ستى علاء ( البوى فريند ) بتاعى حاليا يعنى الزبر اللى بيمتعنى فقال علاء ضاحكا : و الطيز كمان و لا نسيتى طيزى ؟ فضحكت سلوى و هى تربت على طيزه قائلة : انا اقدر ؟؟ طيب الازبار كتيرة لكن انا اللى شدنى ليك طيزك يا ولة ... ثم نظرت الىهدى قائلة : و دى يا سيدى بقى تبقى نهى اللى حكتلك عنها فنظر علاء الى هدى و هو يقول : واو روعة يا هدى انتى فابتسمت هدى بما تبقى من ارتباكها الذى بدا فى الزوال و هى تقول : شكرا يا سيدى ثم استدار علاء يحادث سلوى : ايه يا سوسو مفيش حاجة تتاكل ولا تتشرب سلوى : انت يا ابنى مابتاكلش ولا بتشرب فى بيتكم ؟ اتجه علاء الى المطبخ قائلا : هو انا اصلا باقعد فى بيتنا ما انا يا اما فى المدرسة يا اما عندك يا اما فى النادى باروح انام و بس ثم خرج من المطبخ ممسكا بكوب ملئ بعصير فواكه و اكمل قائلا : ده انا بيتهيألى حتى امى نسيت شكلى سلوى : طيب يا اخويا خليك لاجئ هنا لحد ما طيزك تورم فابتسم لها ثم اتجه الى الكمبيوتر يقلب فى السيديهات و هو يقول : ايه الاخبار مانزلتيش حاجة جديدة من النت ؟؟ سلوى : لا مش عارفة أشغل الأيمش ؟؟ علاء : ليه ؟؟ سلوى : مش عارفة لا هو ولا الياهو ماسنجر ولا الام اس ان ففتح هو الجهاز و اخذ يفحص بعض الاشياء قائلا : اه طيب انا هاصلحه و سحب مقعد و جلس اما الجهاز و فتح بعض الاغانى قائلا : بدل جو الكأبة اللى انتوا قاعدين فيه ده فقامت سلوى قائلة : كأبة ايه يا ولة ؟ انا ابقى موجودة و يبقى فيه كأبة ؟ انا اوريك الفرفشة على أصولها ؟ ثم اخذت ترقص رقص بلدى على انغام الاغانى التى شغلها علاء و هى لا تزال بالكيلوت فقط و كان منظرها مثيرا للغاية و و نهداها الكبيرين يهتزان مع رقصها و هذا ما اثار هدى كثيرا و لاحظت سلوى ذلك فامسكت حلماتها باطراف اصابعها و اخذت تهزهما و هى ترقص فيهتزوا اكتر و تبتسم هى لهدى و هدى تبتسم فمدت سلوى لها يدها تدعوها لمشاركتها الرقص فقامت هدى و اخذت سلوى تخلع ملابس هدى و هما يرقصان حتى اصبحت هدى عارية تماما فاخذت هدى تتمادا فى الرقص حتى يهتز ردفاها فى اثارة و هنا لاخظا علاء و اكتشفتا انه ترك جهاز الكمبيوتر و استلقى على الاريكة امامهم و قد خلع ملابسه كاملة و قد أثاره رقصهن كثيرا فاخذ يداعب زبره المنتصب القوى بيد و اليد الاخرى عند مؤخرته و قد وضع اصبعيه الوسطى و السبابة فى شرجه فارتبكت هدى بعض الشئ مرة اخرى فهى اول مرة ترى زبر رجل على الواقع و ايضا اول مرة ترى رجل شاذ يدجاعب شرجه بهذه الطريقة و لكن ذلك اثارها كثيرا خصوصا عندما بدأت سلوى تثيره أكثر برقصها فتنحنى بجذعها الى الامام لتهز نهداها و و تخرج زبرها الصغير الذى انتصب خارج الكيلوت ليراه ثم تعيده مرة اخرة بدلال فاستدارت هدى تشاركها الإثارة و هى تهز له اردافها الجميلة فضحكت سلوى و استدارت هى الأخرى تفعل نفس الشئ ثم امسكت بيد هدى و اخذن يرجن للخلف و هن يرقصن باتجاه علاء حتى وصلن له فجلست سلوى على ركبتيها و و جذبت هدى لتجلس الى جانبها ايضا و اخذت سلوى زبر علاء فى يدها تداعبه فوجد هو يده حرة فاخذ يداعب شعر سلوى الناعم و يده الاخرى لا تزال بشرجه و هدى مستمتعة بما لا ترى و لكن لا تدرى ماذا تفعل فاحست بها سلوى فالتقطت يدها و جعلتها تمسك زبر علاء بدلا منها و اخذت تدفع راسها برفق ناحية زبره مشجعة اياه ان تمصه قائلة : انتى مكسوفة و الا ايه ما هو زبر زى زبرى الا هرياه مص بس ده على كبير رجالى بقى ضحكت هدى و بدات تمص زبر علاء فى حين اتجت سلوى الى افخاذ علاء تلحسهما و يدها تحسس على الجزء الظاهر من طيزه ثم جذبت يده من من الخرم و ادخلت ثلاثة من اصابعها بدلا منه و هى تقول له ميتسمة : تسمحلى ؟ فابتسم لها من بين نشوة المتعة و رفع يده الى صدره تداعب حلماته فى الوقت الذى كانت فيه نهى هائمة مع زبره معجبة كثيرة بحجمه و مذاقه فنظر لها و هى منهمكة فى المص ثم نظر الى طيزها فاعجبته فترك احدى يديه تداعب حلماته و حرر الاخرى و مدها الى طيزها يحسس عليها فى نعومة فاحسست هى بيده فنظرت له مبتسمة و هى لا تزال تمص زبره فابتسم لها بدوره قائلا : طيزك حلوة قوى فقالت سلوى : انت كمان طيزك حلوة قوى يا جميل . ثم اتبعت ذلك باخراج اصايعها من خرم طيزه و ادخال لسانه بدلا منها و هى تلحس مرات ثم تدفع بلسانها مرات فى الخرم الذى لم يتسع كثيرا ربما لصغر سن علاء او ربما لانه لم يستكشف ذلك الخرم الا زبر سلوى الصغير و هذا ما اعطى خرم طيزه مظهرا و رونقا مثيرا مع صغر سنه . لم تستطع هدى ان تمنع السؤال الذى يجول بخاطرها ان يقفز الى لسانها لتقول لعلاء : انت حاسس بايه و هى بتلحسلك طيزك ؟ فابتسم علاء قائلا : ممكن تخلينى ادوق طيزك و انتى تعرفى فوجئت هدى بهذا العرض فهى لم تفكر فيه تماما لم يداعب احد طيزها من قبل لا بلسانه و لا بيديه ولا حتى سلوى فلم تدرى ماذا تقول و لم تدرى اتريد هى ذلك ام لا , حسم علاء المشكلة بان مد يده لها و ليدعوها للوقف و الركوب على رأسه واضعا خرم طيزها على فمه و قام هو بأخذ يداه و وضعهما على فلقتى طيزها قائلا : افتحى بقى الفلقتين كدة بإيدك علشان اعرف الحسلك طيزك كويس و بدأ فى اللحس و صرخت نهى ليس فقط من ألإحساس الرائع الذى اعطاه اياه لسان علاء على خرم طيزها إنما ايضا من يد علاء التى التى رفعها لاعلى و امسك حلماتها يفركهما . و أمامها توقفت سلوى عن لحس خرم طيز علاء و قفت امام هدى تدعوها لمص زبرها الذى سرعان ما التهمته هدى و اشبعته مصا لدرجة انه اصاب سلوى ببعض الألم فسحبته من فمها لتهدئ حماسها و انحنت عليها تقبلها قبلة طويلة ثم عادت الى طيز علاء و وقفت على ركبتيها و رفعت ساقاه و باعدت فلقتى طيزه الصغيرتين و وضعت زبرها الجميل على خرم طيزه الاجمل و دفعته الى الداخل ليصرخ علاء من المتعة و تصرخ نهى من المتعة و تتاوه سلوى من المتعة فتنحنى هدى تاركة علاء مستمر فى لحس طيزها و تبدا فى مص زبره فى هيسترية و هيجان و رغبة فيرى هو خرم طيزها و قد انفتح أكثر من جراء انحنائها فيبلل اصبعه بفمه و اخذ يحاول ادخال اصبعه فى خرم طيزها البكر ببطء فاخذت فرفعت هى رأسها من المفأجأة ثم بدأ يزيد الام فجذبتها سلوى الى صدرها تهدئها فوجدت هدى حلمة سلوى الطويلة امامها فاخذتها فى فمها و اخذت تمتصها فى قوة و هى تشعر بأصبع علاء يتعمق فى طيزها حتى وصل الى اخره و يدها تعتصر زبره فى حب و شبق و سلوى يهتز نهدها المعلق حلمته فى فمها و هى تنيك علاء و كانت هى اول من اتى شهوته فقذفت منيها فى داخل طيز علاء و هو يصرخ : نار فى طيزى يا سوسو نار فجذبت حلمتها من فم هدى و اخرجت هى زبرها و اخذت ما تبقى من لبنها فى يديها و اخذت تلحسها و عادت نهى تمص زبر علاء حتى سمعت علاء يصفع طيزها بيديه الاخرى و بقوة و هو يصرخ قربت اجيبهم يا هدى كمان كمان صرخت هدى من ألم الصفعة و صرخت فيه : يا خول و لكنها لم تدرى لماذا قالت : كمان اضربنى كمان اح اح فانحننت سلوى فى سرعة تشارك هدى مص زبر علاء حتى تشاركها لبنه لكن هدى اتت شهوتها اولا و اخذت تقفز بطيزها من المتعة على وجه علاء و اصبعه لازال فى طيزها و فمه يلحس كسها باصرار قبل ان يقذف هو لبنه و تتشاركا فيه سلوى و هدى و ضحك هو قائلا : ممكن حبة لبن يا جماعة فاخذت نهى بعضا منه ووضعته على خرم طيزها قائلة : دوق يا عم .. ده فضلة خيرك فى الوقت نفسه كانت همت تقف امام شاشة الكمبيوتر تحدق هى و سها فى خادمة ( ماستر ) الكبيرة و زوجته فى نفس الوقت و قد خلعت كامل ملابسها و ظهر نهداها المتوسطان الحجم بحلماتهما الورديتان الجميلتان و اردافها الطويلة الغير ممتلئة و انما متناسقة مع جسمها الأبيض و شعرها الاسود الفاحم فاكانها نسخة مكبرة من خادمة ( ماستر) الصغيرة و ابنته فى نفس الوقت التى تركت مكانها تحت قدمى ماستر لأمها و جلست هى تمسك الكيبورد بانتظار اوامره التى سرعان ما جاءت فكتبت : و الان ( سيكسى ) دورك لنرى ما هى ***انيات خادمتك لم تكن همت قد اعدت شيئا معين فلم تجد غير ان تشير الى قدميها لسها دون ان تحول عينيها عن الشاشة و هى مبهورة بما ترى , و سرعان ما فهمت سها الامر فانحننت على قدمى همت تنظف بلسانها ما بين اصابعها و باطن قدمها فقد كان هذا مهمتها اليومية حين تستديعها همت الى مكتبها فى بيت الطالبات كتب ماستر ضاحكا : هل هذا كل ما لديك سيكسى ... يبدو ان على ان اعلمك الكثير ؟ ارتبكت همت قليلا ثم كتبت : ليس هذا كل شئ بالطبع ثم نظرت الى سها قائلة : يلا يا بت وريهم ازاى بتشربى طرطرة ستك و انتى مبسوطة قالت سها بحماس و هى تنام على ظهرها بين قدمى همت و اسفل كسها فاتحة فمها بانتظار بولها : من عنين خدامتك الوسخة يا ستى اندهشت همت كثيرا لحماس سها و اندهشت سها اكثر من ذلك و من رغبتها التى لمستها فى ان تفعل ذلك و من النشوة التى اصبحت تستلذها كلما اهانتها همت و او المتها و بلغت دهشتها الذروة عندما احبت فى تلك المرة طعم بول همت و اخذت تتبتلعه فى شراها بل انها كادت تصرخ طالبة المزيد لولا ان فمها كان ملئ فعلا بالبول و و احست انها تغيرت تماما عندما شعرت بسؤائلها تتنساب من كسها معلنة انها اصبحت خادمة جنسية محترفة بمعنى الكلمة . هنا قال ماستر : ممتاز و لكن لدى الافضل و الاقوى ثم القى امر على خادمته الصغيرة فذهبت و عادت بطبق و شوكة تناولتهما خادمته الكبيرة و وضعته تحتها و جلست القرفصاء ولا احد يفهم ماذا ستفعل حتى راى الجميع قطع صغيرة من البراز تسقط من طيزها فى الطبق سرعان ما اصبحت قطع طويلة رفيعة من البراز غامقة اللون البنى ... شهقت همت من الدهشة و تسمرت سها مما تراه و لاحظ ماستر ذلك فامر خادمته الصغيرة ان تكتب : ليس هذا كل شئ و اتبع ذلك بامر على اثره قامت الخادمة الكبيرة من على الطبق و جلست امامه و اخذت قطعة من برازها و وضعتها فى فمها و اخذت تمضغها فى بطء و متعة كادت ان تموت من الهيجان همت و لم تتحملها قدماها فجلست على الارض بجانب خادمتها فكتب ماستر : الدرس الاول لا يجب ان يجلس السيد على الارض او بجانب خادمه تجاهلت همت كلماته تماما و تعلقت عيناها بالشاشة و قد ابتلعت الخادمة الكبيرة قطعة البراز بكاملها و فتحت فمها امام الشاشة ليرى الجميع انها قد ابتلعت القطعة بكاملها و هى تخرج لسانها و قد اكتسب اللون البنى من قطعة البراز ثم ابتسمت فى سعادة عندما ربت سيدها على رأسها ثم اتبع ذلك بامر اخر بعده اقتربت الخادمة الصغيرة من امها و هى تبتسم لها فابتسمت الام و امسكت بيدها اكبر قطعة من البراز و وضعت طرفها فم ابنتها التى بدت سعيدة بذلك و اخذت هى الطرف الأخر من ذات القطعة و اخذت كل منها تمتص القطعة من ناحيتها و الخادة الكبيرة تسند القطعة من المنتصف لتحميها من السقوط ثم بدأتا تاكلا القطعة كل من ناحيتها حتى تلاقت الشفاه فى قبلة برازية حميمة ثم إنفصلت الشفاه للتفرغ كل منهما فى مضغ البراز فى متعة لاحظتها سها و جذبت إنتباها هل أكل البراز فعلا ممتع لهذه الدرجة لا يمكن ان يكون هناك متعة فى ذلك و لكنها سرعان ما تراجعت عندما تذكرت المتعة التى تلمسها و تغمرها حين تشرب بول همت من هنا تمنت فى قرارة نفسها ان تامرها همت بأكل برازها و أفاقت من احلامها و قد انتهيتا الخادمتان من اكل البراز و بلعه و اكتست شفتاهما بذلك اللون البنى المثير فانقضت الأم على أبنتها فى مرح تمتص رحيق البراز من شفتيها و كذلك فعلت البنت . أحست همت بالغيرة من ماستر فارادت التحدى فقالت : انتظر ماستر ستفعل خادمتى ذلك انتفض قلب سها لا تعلم خوفا انتفض او فرح و لكن بين هذا و ذاك كان هناك الكثير من الأثارة و لكن اخمد ( ماستر ) كل هذا بقوله : لا انتظرى (سيكسى ) هل مارست خادمتك ذلك من قبل همت : لا ماستر : إذن .. لا انصحك بان تفعل ذلك مرة واحدة همت : ماذا تقصد بذلك ماستر : الم اعدك بأن اساعدك فى تدريبك خادمتك من قبل ؟ - نعم فعلت - إذن أخبرينى هل بطنك ممتلئة الان و تشعرى بالرغبة فى التبرز ؟ - نعم ... لدى الكثير لتلك القذرة - رائع الأن قومى بالتبرز على بطنها و صدرها نامت سها على ظهرها دون ان تامرها همت من فرط حماسها فصرخ ماستر : خطأ ... يجب ان تعاقب تلك الخادمة إذ نامت دون أمر من سيدتها و دون ان تستاذن عادت سها على الفور الى وضعها الاول و قامت همت بصفعها على وجهها فى سرعة كانت كل منهما تريد ان تبدا المغامرة فى سرعة فامرتها همت بالنوم على ظهرها ففعلت سها و باعدت همت بين ساقيها و هى واقفة فوق سها مصوبة شرجها الواسع الكبير الى بطن سها فقال ماستر : هذا الوضع جيد اما فى موقف اخر مثلا ان كنت ستتبرزى فى فمها مباشرة او لم يكن لديك الكثير من البراز فعليكى ان تتبرزى و انتى فى وضع القرفصاء او وضع الكلبة مع كلمات ماستر بدات تتساقط كور صغيرة من البراز من شرج همت على بطن سها التى انتفضت مع اول ملامسة لها مع البراز و انبعاث رائحة البراز فى الغرفة و سرعان ما تحولت الكرات الصغيرة الى كرات ضخمة من البراز الذى كان يختلف عن براز خادمة ماستر فى حجمه و فى لونه اذ كان براز همت بنى فاتح عكس براز خادمة ماستر الغامق و احست سها ببعض الغثيان نتيجة للرائحة التى ملأت الغرفة ماستر الان و قبل اى شئ هل لديك اى دهانات او عطور او معطرات جو ذات رائحة نفاذة كالمنتول مثلا فكرت همت قليلا ثم ذهب و احضرت علبة ( فيكس ) ذلك الدهان المستخدم فى الروماتيزم و أشارت به الى ماستر فى الكاميرا فقال ماستر : رائع الان ادهنى قليلا منه تحت انف خادمتك .. حتى لا تتقيا فهى لم تقع فى حب البراز بعد و اعتادت على ان تعتبر رأئحته كريهه عرفيا فقامت همت بذلك و شعرت سها بالراحة و ذهب عنها إحساس الغثيان و شعرت بالعرفان ناحية سيدتها و صديقها ماستر الذى قال : الان اجعليها تلتقط احدى قطع برازك و بيدها و و تعجنها بيدها برفق حتى تعتاد على ملمسه امرتها همت بذلك و هى تلهث من فرط الشبق و الإثارة فالتقطت سها كرة متوسطة الحجم من براز سيدتها في يها فشعرت به ناعما طريا كانه ( مونة ) لم يجف بعد كالتى يستعملونها فى البناء أمتعضت قليلا حتى كتب ماستر : أمريها ان تتحسسه و هى لا تفكر فى انه براز اجعليها تستكشفه على انه شئ جديد لقد جعلونا نكره البراز لمجرد ان اسمه براز قرات همت رسالة ماستر لسها التى كانت فعلا بدات تفكر هكذا قبل ان يخبرها ماستر حيث فى الواقع فاجاها ملمس البراز المريح ماستر الان ادهنى لها بعد من برازك على نهدها او اجعليها تفعل ذلك ان كنتى لا تحبى ان تلوثى يديك هرعت همت على الفور و انحنت تلتقط اكبر كرات برازه و تضعها بين نهدي سها و قسمتها بالتساوى و اخذت القسم الاول فدهنت به نهد سها الايمن و حلمتها و سها تهيم من نعومة مامس البراز على حلمتها و بدات همت فى دهن النهد و الحلمة الاخريين فلم تستطع سها الا ان تتاوه فى هيجان و تمتد يدها الى كسها تتدعكه و لم تدرى هل كانت مدركة انها تدعك كسها بقطعة البراز ام لا لكن لا تشك فى مقدار المتعة الرهيب الذى شعرت به عندما لامس البراز كسها و *****ها فهتف ماستر : رائع سيكسى لكة ان تلمسى براعتك فى رد فعل خادمتك و لكى ان تلمسى براعتها فى صيحات الإعجاب فى الغرفة ابتسمت له همت عبر الكاميرا و سائلها يسيل على فخذيها هنا قال ماستر : حيث ان خادمتك اظهرت تقدما ملحوظة فعليها الأن ان تتذوق هذه الوجبة التى اعجبتها فامسكت همت قطعة من البراز تريد ان تضعها فى فم سها فصرخ ماستر : لا ليس هكذا ... بل فى البداية أجعليها تنظف شرجك بلعق أثار البراز من عليه فجلست همت القرفصاء و خفضت شرجا الكبير ليلامس فم سها و هى تقول : يلا يا بت دوقى خرا ستك و قوليلى رأيك فقالت سها و هى تتطلع الى شرج همت و قد أحاطته شعيرات رفيعة ملوثه كما شرجها ببراز همت : يا ستى انا لغاية دلوقتى الموضوع عاجبنى قوى .. ممكن نأجل موضوع الاكل ده لبعدين كانت همت ستصرخ فيها لولا ان رأت رسالة من ماستر قراتها ثم قالت لسها : بيقولك غمضى عنيكى و استكشفى طعمه بلسانك كأنك برده بتستكشفى اكلة جديدة و ماتفكريش فى انه خرا راقت الفكرة لسها و اغمضت عينيها و و أخرجت لسانها بحذر و قلبها يكاد يقفز خارج صدرها فوجدت له طعما بين الحلو و المالح و لم تجده سيئاُ لأى درجة ما و سمعت همت تقول : بيقولك كل مرة هاتلاقى ليه طعم مختلف حسب نوع الأكل اللى انا اكلته و ممكن بعض كدة لو انا حبيت ابقى أكافئك بخرا من الطعم اللى انتى هاتفضليه عن الباقى وجدت سها تقول لهمت و هى تلعق البراز من شرجها و تمتص البراز من شعيرات طيزها بشراهة : أنتى خراكى هايعجبنى على طول و بأى طعم يا ستى خفق قلب همت من الفرحة و الأثارة و سحبت الكيبورد ناحيتها لتخبر ماستر بما قالت سها فاجاب ماستر : رائع الان ضعى لها قطعة صغيرة فى فمها و اجعليها تاكلها امانا فى الكاميرا من فضلك سيكسى كتبت همت : بكل سرور يا معلمى و صديقى ثم قامت من على سها و هى تقول يلا يا بت اقعدى على طيزك و وريهم ازاى بتحبى خرا ستك و كلى حتة من اللى على بطنك دول قامت سها فسقطت كرات البراز على الارض بين فخذيها فالتقطت اكبرهم : و قضمت قطعة منها و احست بمتعة بإحساس البراز الطرى الطازج على اسنانها فقالت همت : إيه الشطارة دى ؟ فابتسمت لها سها و هى تمضغ البراز فكشفت عن اسنان بنية جعلت همت تثار اكثر و تفرك حلمتى سها المغطيتين بالبراز و هى تقول : عايزين مرة تانية نبقى نعملك خلطة من خرايا و خراكى و تقوليلى طعمها حلو ولا لأ فتاوهت سها و هى تلتهم القطعة الباقية فى يدها و تمضغها و تقول : اى حاجة فيها خراكى خدامتك الوسخة تأكلها يا ستى ابتسمت لها همت و طبطبت على خديها فى رفق ثم قالت : بصى الناس هاتجنن عليكى ازاى فى الروم أخذت سها تبتلع القطعة التى فى فمها و تلعب ببعض كرات البراز المتبقية على الارض و هى تقرأ عبارات التشجيع و لدهشتها ابتهج قلبها بوصفها ( قحبة رائعة ) ( جارية قذرة ) ( مرحاض بشرى ) كانوا يقولون ذلك على سبيل المدح و هذا ما شعرته من معنى و احبته و ارادت ان تثبت انها كذلك فقال لهمت : ممكن أكل تانى يا ستى فقالت همت مبتسمة : عاجبك خرايا اوى كدة يا لبوة سها : قوى يا ستى - طيب اترجينى - أبوس إيدك يا ستى اسمحى لخدامتك الوسخة تاكل من خراكى - كلى يا وسخة حتة كمان التقطت سها قطعة اخرى من البراز و قطمتها قائلة : شكرا قوى يا ستى و اخذتا يتابعا العبارات على الشاشة التى تطلب المزيد و لكن أصطدم نظرهما بعبارة بالعربية تقول : برافو برافو أبلة همت و سها برافو تسمرت همت و شعرت ان نيران تلتهم جسدها اما سهل فكانت رد فعلها أسرع فلقد انطلقت و اغلقت الجهاز و ارتمت على قم سيدتها و هى تصرخ باكية : سالوهى يالوهى يالهوى هانعمل ايه ياستى أتفضحنا يا ستى كتبت هدى تلك العبارة و هى و قد اتسعت عيناها ذهولا عندما رات همت على الكاميرا بهذا الوضع و معاها زميلتها فى الغرفة سها كذبت عيناها مرات و كتبت تلك العبارة لتتأكد انهما هما و لم يبقى اى مجالا للشك عندما رات رد فعلهما فارجعت ظهرها الى الكرسى الذى تجلس عليها و هى لا تزال مذهولة رافعة حاجبيها بعينان متسعتان و نظرت الى سلوى و علاء الذان يجلسان بجانبها قائلة : يا نهار أسود أبلة همت و سها ؟؟ قالت سلوى : و ايه يعنى مالك مذهولة كدة هما كمان لو شافوكى و انتى نايمة معانا هايقولوا كدة قال علاء : و**** عندك حق البيوت يا ما بتخبى يلا سلام انا بقى أروح لأمى مرة بدى و اتعشى معاها فقالت سلوى : اوكيه و انا هانزل معاك أوصلك و بعدين أوصل هدى لبيت الطالبات .. ما انا خلفتكم و نسيتكم فقالت هدى و هى ترتدى ملابسها ضاحكة : لا شاطرة بس تنكينا و تنسينا أخذت نهى تجذب ضحى جذبا كى تصعد درجات السلم المؤدى الى شقة ( شوق ) جارتهم و هى تقول : يلا يا بت مالك هاتموتى فى جلدك ليه فين الشجاعة بتاعة زمان ... مش انتى اللى قلتى انها هى اللى تخاف مش إحنا فقالت ضحى و هى تصعد درجات السلم مجبرة بفعل جذبات ضحى : طيب اعمل ايه ماهى طلعت بجحة صحيح و إسكندرانية بوش كالح و اتصلت بينا تعزمنا على العشا فقالت نهى و هى تقف امام باب شقة شوق تعدل من هندامها : نقوم أحنا بقى نعمل ايه ؟؟ نطلع ابجح منها قالت ذلك ثم ضربت الجرس و انتظرت مع ضحى حتى فتحت شوق الباب بوجه بشوش جميل و هى تقول : اهلا أهلا تعالوا يا حبايبى دخلتا ضحى و نهى بعد ان قبلت نهى ضحى قائلة : اهلا يا طنط .. ازيك ثم قدمت لها ضحى التى صافحت شوق : دى صاحبتى شوق اتجهت شوق الى المطبخ و هى تقول : يلا يا نهى انتى مش غريبة اقعدى انتى و صاحبتك على السفرة انا هاجيب الاكل اهو قالت نهى : طيب نيجى نساعدك يا طنط قالت شوق من داخل المطبخ : لا لا كل حاجة جاهزة انا هاجيب الرز بس كنت لسة هاجيبه و انت خبطه فاتجهت نهى الى غرفة السفرة و ضحى تتبعها فرات نهى الكلب ( جاك ) فى غرفة السفرة فالتفتت الى ضحى مبتسمة و هى تشير الى جاك و تغمز لضحى التى انتفضت حين رأت جاك و تبينت زبره منتصبا و متدلى فيبدو ان صاحبته شوق كان تداعبه قبل مجيئهم او ربما هذا هو موعد النيكة و لكن مجيئهما افسد عليه النيكة عضت نهى على شفتيها محذرة ضحى عندما راتها و قد انتفضت و قالت لها بصوت خفيض : و بعدين معاكى بقى ثم لمحت شوق و هى أتية فرعت من صوتها قائلة : يلا أقعدى يا ضحى مالك مكسوفة فدخلت شوق الغرفة حاملة الارز و هى تقول : لا يا ضحى البيت بيتك كسوف ايه ... انا زى ماما ثم انحنت لتضع الارز على السفرة و قد جلست كل من ضحى و نهى مكانيهما و فجأة قفز جاك على ظهر شوق المنحنية محاولا ادخال زبره المنتص فى اى مكان فشهقت ضحى خائفة و قبضت على فخذ نهى التى جاهدت فى ان تخفى ضحكتها على ضحى الخائفة و شوق المرتبكة التى صرخت فى الكلب : جاك و بعدين ثم انتصبت قائمة و هى تدفعه بعيد عنها و قد اصبح وجهها فى لون الدم من الخجل فزادها ذلك جمالا ثم قالت و هى تعدل الجلابية البيتى التى ترتديها قائلة : انا اسفة يا بنات . قالت نهى ضاحكة محاولة تخفيف الارتباك عن شوق : ولا يهمك يا طنط شقاوة كلاب حاولت شوق ان تبتسم فلم تستطع كما انها لم تستطع الإجابة باى كلمة و اكتفت بأن اتجهت الى مكانها على مقدمة السفرة بحيث تصبح البنات على يسارها و جلست و هى منخفضت الراس و حاولت ان تقول دون ان ترفع راسها : إتفض إتفضلوا يا بنات ك... ثم اختنق صوتها بالدموع و أنفجرت باكية فرق لها قلب البنتان فقامت نهى من مكانها و اقتربت من شوق تطبطب على كتفيها قائلة : يا طنط مالك مفيش حاجة حصلت لده كله فلم تجيبها و استمرت فى البكاء فحاولت ضحى هى الاخرى ان تهون من الموقف عليها قائلة : يا طنط عادى ما احنا شفنا كل حاجة و حضرتك عارفة عادى يعنى ... فى بيتها و و ... ثم توقفت عن الكلمات عندما زغرت لها نهى فانتبهت انها تزيد الطين بلة بما تقول و تبينت ذلك عندما زادت شوق من بكائها فسكتت و هى تغوص فى مقعدها و قالت نهى ضاحكة و هى تنحنى على شوق : معلش يا طنط هى مش قصدها كدة بس تقولى ايه بقى فى الصعايدة عقلهم على مش على مقاسهم خالص ... بابى سايز فضحكت شوق رغم عنها و رفعت رأسها فسعدت نهى لذلك و قالت : ايوة كدة القمر ضحك اهو و ارتاحت ضحى لان نهى اصلحت الموقف نيابة عنها و حاولت ان تعتذر بنفس طريقة نهى المرحة قائلة : انا اسفة يا طنط انا كان قصدى أقول احنا دافنينه سوا يعنى و سكتت مرة أخرى حينما حدقت بها شوق فى صدمة و رفعت نهى رأسها فى نفاذ صبر و وضعت رأسها على جبهتها الا ان شوق انفجرت هذه المرة فى الضحك فضحكت ضحى و قالت نهى و هى تشاركهم الضحك : مش بأقولك بابى سايز و أستمروا فترة دقيقتين فى ضحك متواصل غير قادرين على ايقافه كلما سكتن ضحكت إحداهن مرة أخرى فأنفجرت الأثنتين ضاحكتين مرة اخرى حتى توقفن بالكاد عن الضحك فقالت شوق و هى تنهج من كثرة الضحك و تمسح دموعها التى سالت من البكاء و من الضحك : و**** انتوا عسل يا بنات ... و انا اسفة جدا على اللى حصل النهاردة و امبارح فقالت نهى : أسفة على غيه يا طنط إحنا اللى غلطانين حضرتك تعملى اللى يعجبك فى بيتك , احنا مش المفروض نبص فقالت شوق و هى تتنهد : أعذرونى يا بنات , فعلا غصب عنى .. انتى عارفة يا نهى انا جوزى ميت من زمان و انتوا مش صغيريين و عارفين الست محتاجة لايه , واللى انا باعمله ده احسن من انى اجيب لنفسى و لابنى فضيحة .. بس اهى بقيت فضيحة برده فقالت ضحى : عيب يا طنط ماعاش اللى يفضحك و قالت نهى مكملة كلام ضحى : يا طنط سرك معانا فى بير , بس انتى خدى بالك و اقفلى الشبابيك كويس و ابقى احبسى جاك لما حد يجيلك قالت شوق : مين بيجينى يا حسرة انا طول اليوم قاعدة كدة انا و جاك بس فقالت نهى : ازاى بقى و علاء مش عايش معاكى قالت شوق بعد تنهيدة طويلة : علاء ابنى باشوفه يمكن كل أسبوع مرة يوم الجمعة قبل ماينزل لكن كل يوم أقوم من النوم يكون هو راح المدرسة و يطلع من المدرسة على الدروس على النادى و يفضل يلف مع صحابه و يرجع اخر الليل أكون انا نمت فقالت ضحى : كويس يا طنط يعنى انتى فى الامان فابتسمت نهى و قالت : صح هى فى الأمان يا هريدى فقالت شوق و هى تضحك من تعليق نهى : و**** انتوا عسل يا ولاد فقالت نهى و هى لا تزال تضحك مداعبة شوق : الا قوليلى يا طنط هو موضوع جاك ده حلو يعنى ؟ فقالت شوق و هى تضحك ايضا : تصدقى ؟؟ بينى و بينك احلى من الرجالة ؟ ثم اكملت و هى لا تزال تضحك : اصل انا سامعة الرجالة اليومين دول حيلهم مهدود ثم زادت فى الضحك قائلة : انا ماعرفش انا باسمع كدة .. يعنى اليومين دول الكلاب سوقهم ماشى عن الرجالة و مع كل تعليق تنفجر البنتان فى الضحك حتى دمعت عيناهم فقالت شوق و هى تحاول ايقاف الضحك بس يا قمرين بس كفاية يلا ناكل بقى الاكل برد و بدأ الجميع فى الاكل بين التعليقات المرحة من هنا و هنا الا ان اصبحوا جميعا كانهم ًديقات قديمات و انتهوا من الأكل فقامتا نهى وضحى ساعدتا شوق فى رفع الطعام و توصيله الى المطبخ و هن لازلن يتحادثن و اتجهت نهى الى الحمام كى تغسل يديها و ضحى و شوق لازالتا فى المطبخ يتحادثن فانحنت نهى على الحوض كى تغسل يديها و لم تنتبه الا و جاك يقفز ايضا على ظهرها و يبدوا ان طيزها الظاهرة من ذلك الجينز الضيق أثارته و هو صاحب الزبر المنتصب من فترة اصلا فصرخت نهى مروعبة و قد رفعت يداها و سقطت بصدرها على الحوض من ثقل جاك على ظهرها و اخذت تصرخ على شوق و ضحى التيا اتيتا مسرعتين فوقفت ضحى على باب الحمام و وضعت يدها على فمها من الخوف و تقدمت شوق الى الحوض و هى تصرخ فى جاك : جاك انزل يا جاك و الا ... ثم جذبته من على ظهر نهى التى انهارت جالسة على أرض الحمام و جرت ضحى الى المطبخ تحضر لها كوب ماء و جلست شوق القرفصاء ممسكة جاك بيدها اليمنى و تداعب شعر نهى باليد اليسرى قائلة : خلاص يا بنتى اهدى هو اسد ... ده كلب ... امال هاتعملى ايه ليلة الدخلة فابتست نهى لها و هى تنظر الى زبر جاك المتدلى الكبير قائلة : هو هايبقى زى ده فنظرت شوق الى زبر جاك ثم امسكته بيدها تدلكه تدليكا خفيفا ثم نظرت الى نهى قائلة و هى لاتزال مستمرة فى التدليك : ده أحسن .. بس انتوا اللى مش فاهمين دخلت ضحى الى الحمام حاملة كوب الماء معطية اياه الى نهى ثم قالت : ايوة يا طنط هو كبير اه بس أحمر كدة و شكله مقرف فضربت شوق بيدها على صدرها و قالت : ده مقرف ده ؟ ثم جذبت الكلب و انامته على جنبه بينها و بين ضحى الواقفة و نهى التى لا تزال جالسة : مش باقولكوا انتوا مابتفهموش و مسكت زبر جاك و بدات فى مصه امامهما و هى تقول : انتوا بس اللى بتحكموا بالمظهر ... عن تجربة ده طعمه احلى بكتير فجلست ضحى القرفصاء بجانب نهى لكى ترى ما تفعله شوق عن قرب ثم رأت نهد شوق الممتلئ و هو متدلى من فاتحة الجلابية و هى منحنية على زبر جاك فقالت : هنيالك يا عم جاك بالحاجات الحلوة دى فابتسمت شوق و هى تمص لجاك و نظرت الى ضحى مبتسمى ثم رفعت قامتها و خلعت جلابيتها ليظهر جسمها عاريا تماما الا من كيلوت ابيض قطنى عليه بعض الوردات الحمراء الصغيرة و قالت : معلش بقى يا بنات مدام القباحة ابتديت يبقى الكسوف مالوش معنى فقامت نهى و لفت خلف شوق و هى تدلك لها ظهرها : مين جاب سيرة الكسوف فاخذت ضحى مكان نهى و امسكت باحدى نهدى شوق التى عادت تنحنى على زبر جاك و تمصه ثم قالت ضحى : إحنا بتوع القباحة . فى حين استمرت نهى فى التدليك و التحسيس على ظهر شوق ثم امدت يداها الى جنبيها فاعجبها امتلأهما و وجود بعض الثنيات البسيطة من اللحم فقالت : جنبك مليان و يجنن يا طنط فقالت ضحى بعد أن إستلقت على ضهرها و وضعت راسها تحت نهد شوق كى تتمكن من مصه قائلة : أمال لو مسكتى البز ده بقى هاتقولى إيه فمدت نهى يدها الى نهد شوق تتحسسه فمرت بيدها تحت إبطها فوجدت به شعر كثير فتوقفت تتحسه و تلعب به ثم رفعت يدها الى انفها تشتم رائحة العرق فخجلت شوق و توقف عن مص زبر جاك لحظة و قالت : لا مؤاخذة يا نهى انتى عارفة هاحلق لمين , جاك مابتفرقش معاه الحاجات دى فابتسمت نهى بعد ان استنشقت رائحة عرق شوق مرة اخرى طويلة قائلة : لا مؤاخذة ايه احنا بنحب الشعر موت ثم تركت ظهر شوق و اتجهت الى ضحى المستلقية على ظهرها و رفعت الجيب التى التى ترديها ثم بدات فى خلع الكيلوت لها و هى تقول لشوق التى عادت لمص زبر جاك و تدليكه : و عندنا منه هنا كتير فالتفتت شوق الى كس ضحى بشعره الغزيرة و رفعت حاجبيها فى إعجاب و هى لا تزال تمص زبر جاك ثم مدت يدها اليسرى الى كس ضحى و اخذت تلعب بشعرها و تحسس عليه ثم جذبها الى كس ضحى السوائل الكثير التى شعرت بها فى يدها فتنهدت فى متعة و رفعت فمها من على زبر جاك و هى تقول : واو جميل كسك و شعرك اكتر من شعر كسى يمكن يا بت انتهت نهى من خلع بلوزتها و ستيانها و القتهم جانيا ثم قامت الى خلف شوق مرة أخرى قائلة : افهم من كدة انى هالاقى شعر هنا ؟ ثم جلست على الارض على ركبتيها و انزلت كيلوت شوق لترى شعر كسها و لكن اعجبها قبل ذلك طيزها الكبيرة المستديرة فاخذت تعتصرهما فى شهوة قائلة : ايه الطيز اللى تجنن دى يا طنط شوشو ثم فتحت فلقتى طيز شوق لترى شعر طيزها فشهقت فى إعجاب : يالهوى على الجنان .. شعر طيزك يجن ثم مددت اصبعها السبابة الى شرجها تتحسسه قائلة : ولا الخرم ده , قصة , ضيق و بنى و هاموت انا فابتسمت شوق و قالت : بس يا بت بلاش بكش ثم نظرت الى ضحى و قدمت لها زبر جاك قائلة : تجربى فتوقفت ضحى عن مص نهد شوق و لحس حلماتها و نظرت الى زبر جاك فى تردد فوضعت شوق زبر جاك على شفتا ضحى قائلة : ماتخافيش ده نضيف قوى و انا يعنى مستغنية عن نفسى انا مهتمية بيه على الأخر و هايعجبك فتحت ضحى شفتيها فى بطء سامحة لزبر جاك فى الدخول الى فمها ثم بدات تستكشفه بلسانها فى حذر قليلا قبل ان تمسك شوق بذراعيها و تشده فى رفق لتجلس على ركبيها مثلها قائلة : اقعدى على ركبك احسن و تركتها بعد انهمكت فى مص زبر جاك و التفتت الى نهى التى كانت منشغلة فى شرجها قائلة : ايه عاجباكى طيزى قوى كدة ؟ فاحتضنتها نهى و قبلت رقبتها بمص شديد قائلة تجننى يا طنط ثم دفنت فمها و انفها تحت ابطها تمص شعره و تشم رائحة عرقها فرفعت شوق راس نهى قائلة تحبى تجربى زبر جاك انتى كمان فهزت نهى كتفيها قائلة : ليه لأ ثم انحنت هى الاخرى بجانب شوق تمص زبر جاك فقالت شوق كفايةبقى يا بنات مص مين تحب تجرب النيك فقالت شوق : ماتخافوش ثم جذبت جاك الذى قاومها قليلا معتقدا انها تنهى الجلسة لكن سرعان ما ادرك انها البداية حينما رفعته على ظهر ضحى و اخذت قليلا من الكريم الخاص بها و وضعته على شرج ضحى التى قالت : صدقينى مالوش لازمة الكريم يا طنط , نهى قامت بالواجب و زيادة و طيزى دلوقتى ملعب فابتسمت شوق و هى منهمكة فى إدخال زبر جاك فى شرج ضحى التى رفعت راسها عاليا فى الم ثم أغمضت عينيها و قد بدأ الم يزول و المتعة تتطغى و ادهشها قوة زبر جاك و امتعها سرعته كثيرا تركت شوق جاك ليقوم بباقى المهمة و التفتت الى نهى قائلة هاتى بزك بقى امصمصه شوية لحد ما يجى دورك فاتاه صوت علاء من امام باب الحمام و قد وقف واضعا احدى يديه فى وسطه و و يده الخرى مستند بها على حلق الباب قائلا : و دورى انا إمتى بقى يا ست ماما تسمر الجميع الا جاك الذى أستمر فى نيك ضحى التى زادت صرخات متعتها صرخت فزع عند سماعها لصوت علاء و التفتت لتراه حاولت القيام و لكن هيهات فجاك لن يسمح بذلك فلم تستطع الا ان تظل على وضعها و هى لا تدرى اتستسلم للمتعة التى يهبها لها جاك الرائع ام تتابع ذلك الموقف الرهيب . فتابع علاء قائلا : زى ما انتوا يا جماعة , انا بالنسبالى عادى يا ماما كل واحد يعيش حياته زى ماهو عايز و يعمل اللى هو عايزه و انتى مش مطلوب تعيشى بقية عمرك قدام التلفزيون , بس الكلام ده يمشى على الكل , يعنى مفيش خيار و فاقوس , و انا بأقول نقسم قسمة العدل , حلال عليكى انتى جاك و البت السمرا الحلوة دى و انا اخد القمر ده و اشار الى نهى المتسمرة من الذهول و مد يده لها قائلا : تسمحلى يا جميل بالنيكة دى ؟ نا بأقول لازم تدخلى تاخدى حمام علشان ريحة الخرا لسة فايحة منك ظلت سها للحظات تنظر الى هدى تنتظرها ان تعلن عن مطالبها كما اخبرتها سيدتها لكن هدى ظلت كما هى ممدة على السرير تنظر لها مبتسمة إبتسامة هادئة طال الإنتظار على سها فلم تجد الى ان تجرى الى هدى و ترتمى على قدميها قائلة : أبوس إيديك ماتفضحنيش و انا أعملك كل اللى انتى عايزاه فجلست هدى و هى ترفع رأس سها من على قدميها و تقول ضاحكة : فى ايه يا بنتى ... إيه الفيلم العربى اللى بتعمليه ده ؟؟ أفضحك ايه و خدامة ايه .. انا لا ابوكى ولا *** فأرتاحت سها و لكنها ظلت ناظرة الى هدى منتظرة مطالبها و فى هذه المرة استرسلت هدى قائلة : انا عارفة مستنية أقولك انا عايزة ايه منك صح ؟ فهزت سها رأسها بالأيجاب ولا زالت على وجها علامات الترقب و القلق فقالت هدى : عايزة حاجة واحدة بس ... عايزة أتفرج عليكى و انتى بتعملى الموضوع ده على الحقيقة فقالت سها فى صوت مبحوح من الخوف : أعمل ايه ... ؟ فنظرت لها هدى مبتسمة و قالت : زى ما كنتى بتعملى على النت فقالت سها : يعنى عايزة ت تشخى عليا .. قالت هدى : لا لا لا مش للدرجة دى ... انا عاجبنى الموضوع كفرجة بس .. هو انتى لازم حد يشخلك يعنى .. ماينفعش انتى تشخى و تاكلى شختك ؟؟ فهزت سها رأسها قائلة : ماعملتش كدة قبل كدة .. بس لو ده اللى انتى عايزاه ... انا تحت امرك كادت سها ان تقول ( خدامتك الوسخة تحت امرك ) لكنها امسكت لسانها فى اللحظة الأخيرة مستشعرة لذة فى اذلالها شئ ما بواسطة هدى فقالت هدى : طيب يلا فنظرت سها الى الغرفة ثم نظرت الى الحمام و كانها تقول ( او ليس من الأفضل ان نفعل ذلك فى الحمام ) فقالت هدى و قد فهمت : لا انا الموضوع اكتر حاجة عجبتنى فيه انكوا كنتوا فى اودة عادية مش فى الحمام فنظرت سها مرة اخرى الى باب الغرفة فى قلق ثم نظرت الى هدى فى رجاء فقالت هدى ماتخافيش ضحى و نهى قالولى انهم هايزوغوا الأسبوع ده كله و هايفضلوا فى بيت نهى يعنى احنا لوحدنا طول الاسبوع يا جميل ثم قامت من على السرير و ذهب الى الباب و أغلقته بالمفتاح و قالت و ده من باب الإحتياط كمان .. يلا بقى فقامت سها و وقفت فى وسط الغرفة لا تدرى ماذا تفعل فقد تعودت ان تتلقى الأوامر فقط , فأتت هدى و مزقت ورقة من احدى كشاكيل المحاضرات و القتها ارضا أسفل سها ثم اتت من خلف سها و حاوطتها بزراعيها و مدت يدها تفك لها زرار البنطلون الذى ترتديه ثم انزلته أرضا مصطحبة معها كيلوتها قائلة : يلا يا قمر فرجينى ثم طبعت قبلة على خديها فى حنان و تراجعت الى السرير و اخذت تنتظر ان ترى براز سها التى جلست القفرصاء اعلى الورقة و حاولت ان تتبرز و لكن لا شئ استطاع ان تخرج , فقامت هدى اليها و جلست القفرصاء بجانبها قائلة : هو انتى مكسوفة ولا مفيش حاجة فى بطنك فقالت سها و هى لا زالت تحزق محاولة التبرز : مش عارفة يمكن قلقانة فقالت هدى : قلقانة من ايه يا هابلة ثم مدتت يدها خلف سها و اخذت تلعب لها بسبابتها فى شرجها فى نعومة قائلة : يلا فرجينى شخة القمر شكلها ايه متعينى بقى , هو همت احسن منى ثم أحست بغازات بدون صوت تخرج من شرج سها و تمر بإصبعها فرفعت اصبعها الى انفها تشمه قائلة : ايوة كدة اهى الشيكولاتة هاتبتدى تنزل اهى و ما ان قالت ذلك حتى تبرزت سها قطعة براز صغيرة جدا لكنها لم تسقط على الورقة و سقطت على بنطلون سها الذى لم تخلعهه بكامله بل تركته هدى لها اسفل قدميها فمدت هدى يدها الى القطعة الصغير و و مسحتها ملتقطة اياها على سبابتها و رفعتها الى انف سها قائلة : شمى كدة يمكن نفسك تتفتح و تنزليلنا الباقى يا عسل و التفتت الى شرج سها إذ سمعت صوت شرجها يعلن عن قدوم المزيد فنزلت براسها الى طيز سها لترى مولد المولود القادم فإذا به قطعة طويلة شهية من البراز تمنت ان ترى سها تاكلها فتراجعت هى قليلا و سقطت القطعة الطويلة على الورقة و تلتها قطعتين صغيرتين كالقطعة التى لا زالت بسبابة هدى ارجعت سها يدها الى شرجها الملئ بما علق به من البراز دلكته قليلا بوسطاها ثم ادخلت نفس الأصبع داخل شرجها مرتين الى ان تاكدت ان لا براز اخر فى الطريق فاستدارت و واجهت هدى حيث أصبحت ورقة وجبة البراز بينهما ثم ادخلت أصبعها الوسطى الذى تدلكت به شرجها فى فمها و و اخرجته و هى مطبقة عليه بشفتيها و لسانها فخرج نظيف تماما فنظرت الى هدى و ابتلعت ريقها جيدا ففغرت هدى فمها فى ذهول رغم انها رأت ذلك سابقا او كأنها لم تكن تتوقع ان ذلك حقيقى و شعرت بكسها يتقد نارا خصوصا عندما انحنت سها على الورقة و قد سندت بيدها على الارض و اصبحت راسها فوق البراز تماما و اخذت تمر بانفها فوق البراز تشمه و كأنه وجبة شهية تستعد لإلتهامها و قربت انفها جدا لدرجة ان انفها اخذت قطعة من البراز فابتسمت لهدى مداعبة و التقطت القطعة من انفها بسبابتها و لعقتها بلسانها ثم عادت الى البراز فقضمت منه قطعة دون ان تمسكها و اخذت تمضغها جيدا قبل ان تخرجها على لسانها لتراها هدى قبل ان تقوم ببلعها و تلتقط باقى القطعة و تظل تنظر لها و كانها تفكر من اين تاكلها و هدى تائهة لا تدرى الا و أصبعها الذى يحمل القطعة الصغير فى فمها و هى تمضغها مقلده سها التى قالت لها و هى تبتلع باقى القطعة الاولى : مش وحش طعمه زى ما انتى كنتى فاكرة صح ؟ فقالت سها فى ذهول : لا بالعكس ... طعمه لذيذ فقامت سها و هى تمسك القطعتين الصغيرتين و وضعت احداهما على لسانها و قدمت لسانها الى هدى التى التقطته بشفتيها و هى تلتهم منه تلك القطعة الصغيرة فى شهية و تمتصها جيدا حتى ذابت فى فمها و ابتلعتها ققطعة شيكولاتة ذابت فقالت سها : ماتخافيش لسة فى حتة كمان قالت ذلك و دهنت القطعة الاخيرة على شفتيها و قالت : ممكن بوسة ؟ فاحاطت هدى وجه سها الجميل بيديها و التقطت شفتيها البنيتين بشفتيها و اخذت تقابلها و ترتشف عصير البراز فى متعة الى ان انتهى فتركتها و هى تقول : يخرب بيتك يا سها , لا لا , بصى انا عايزاكى انتى و همت تجولى انا و صحابى فارتعبت سها و ذهبت ابتسامتها و قالت : ليه كدة يا هدى , احنا مش قلنا بلاش فضايح فقالت هدى ضاحكة : فضايح ايه يا هابلة , ما انا بقيت معاكى اهو فى الخرا سوا فضحكت سها و قالت : بس مش عارفة ستى هاتوافق ولا لأ فقالت هدى : ستك مين فقالت سها متلعثمة : قصدى همت يعنى فقالت هدى : اه ده الموضوع مش لعب بقى فقالت سها : لعب ؟ انتى ما اخدتيش بالك ولا ايه ثم إستدارت لتريها طيزها و النقش الذى نقشته عليها همت فصرخت هدى فور رؤيتها له قائلة : يالهوى ... انتى ايه حكايتك معاها يا بت ؟ فإبتسمت سها فى سعادة لرد فعل هدى الذى يعنى انها مهانة الى أبعد الحدود و اخذت تحكى قصتها لهدى بالتفصيل قامت سلوى لترى من يدق الجرس و هى ترتدى بيجامة خفيفة للنوم و نظرت من العين فرات علاء يلوح لها قائلة : افتحى بقى ... يعنى حرامى هايخبط الأول ففتحت قائلة : يا ابنى انت مالكش اهل .. انت مش لسة مروح فسحب يد امه ليدخلها قبله قائلا : لا ما انا المرة دى جايب اهلى معايا ارتبكت سلوى حين رأت شوق فقالت و قد بدا عليها الارتباك : انا اسفة ماكنتش اعرف ان علاء معاه ضيوف فقال علاء و هو يسحب امه من يده الى الانتريه : ضيوف إيه و بتاع إيه , دى ماما يا بنتى فقالت سلوى و قد زاد إرتباكها و تجول ببصرها بين شوق و علاء : انت بتتكلم جد ولا بتهزر فتتدخلت شوق التى لا تقل إرتباكا عن سلوى قائلة : انا أسفة جدا اننا جايين فى وقت متاخر , بس أعمل ايه فى الولد ده أصر انه يعرفنى على صحابه النهاردة و دلوقتى فقالت سلوى و هى تحاول ان تزيل الحرج عن شوق : لا ابدا أسفة على إيه , صحاب علاء يبقوا صحابى و علاء متعود يجيلى فى أى وقت فقال علاء ضاحكا : يا بنتى و**** دى امى فنظرت سلوى بحيرة الى شوق التى قالت مبتسمة و قد خف إرتباكها قليلا : أيوة انا مامة علاء , حضرتك اخت صاحبه فاستغرق علاء فى الضحك مرة اخرى و قال : انتوا مالكوا ضاربين لخمة انتوا الاتنين كدة ؟ سلوى دى هى صاحبتى شخصيا و عايشة هنا لوحدها ثم قام و امسك بامه و أجلسها على الفوتيه ثم قام و اجلس سلوى على الكنبة و قال : اقعدوا كدة و اهدوا بدل ما انتوا عامليين تخبطوا فى الحلل .. و انا هاجيبلكوا حاجة تشربوها و اتجه الى المطبخ و تركهم فقالت سلوى فى محاولة لفتح اى باب حوار قائلة : حضرتك صغيرة خالص مش ممكن تبانى مامة علاء ابدا فقالت شوق مبتسمة : متشكرة جدا ده من ذوقك ... انتى كمان زى القمر عاد علاء حاملا زجاجتين بيرة و بعض الاكواب و صب لامه معطيا أياه كوبا فقالت شوق فى إرتباك : انت عارف ان مش باشرب الحاجات دى يا علاء فقال علاء و هو لازال مادا يده بكوب البيرة : و بعدين معاكى .. انا مش قلتلك تسيبيلى نفسك خالص فمدت يدها فى إستسلام و هى تبتسم الى سلوى التى اخذت من علاء كوب من البيرة ثم ابتسمت لها قبل ان يجلس علاء بجانبها و يضع يده على كتفها قائلا : هى دى بقى يا ماما الوحيدة اللى ناكتنى قبل جاك سمعت سلوى تلك العبارة فرفعت حاجباها فى دهشة و هى تنظر الى علاء فى ذهول فى حين إرتبكت شوق لرد فعل سلوى فقال علاء : ماتخافيش يا سلوى ماما فاهمة و عارفة كل حاجة بس هى سألتنى أذا كان انا جربت الأزبار الحقيقة ولا لأ فحبيت افهمها انى مش اى حاجة يعنى فقالت شوق و قد احمر وجهها بلون الدم : علاء .. كفاية كدة يلا بينا ثم قامت و هى تقول لسلوى : احنا اسفين جدا و فرصة سعيدة فقامت سلوى فى إرتباك قائلة : لا ازاى اتفضلى اقعدى , انا بس مش فاهمة حاجة فقالت شوق و هى تجلس مرة اخرى فى استسلام : ولا نا فاهمة حاجة .. و كله من الولد قليل الأدب ده فقال علاء و هو يحسس على زبر سلوى من فوق البيجاما و هى لا تزال واقفة : ممكن نفهم ماما يا سوسو فنظرت سلوى الى علاء فى إستغراب ثم الى شوق فى حرج و قد اطرقت شوق براسها فى خجل ثم قالت : علاء انت قلت هاتعرفنى على صاحبك اللى اللى ... فقال علاء مكملا : اللى ناكنى , عارف و انتى مش راضية تتدينى الفرصة افهمك ثم نظر الى سلوى قائلا ممكن يا سوسو : فاكتفت سلوى بأن إبتسمت الى علاء و لعب بشعر راسه فانزل بنطلون البيجاما و مد يده من جانب الكيلوت التى ترديه سلوى ليمسك زبرها الصغير الذى انتصب من الموقف و اخرجه لتراه شوق و تصرخ و هى تقلب نظرها بين زبر سلوى و وجهها و تتوقف عند صدرها الكبير ليثول علاء ضاحكا : فهمتى بقى يا ماما ؟ ثم مد يده الى سلوى التى أعطتها يده و تركته يجلسها على الكنبة و يخلع عنها البنطلون تماما و الكيلوت ايضا و يفتح قدما و يدلك خصيتيها بيديه قبل ان يعود و يمص زبرها مرتين و يرفع و جهه الى امه و يقول : ايه رايك يا ماما ف الزبر ده .. صغير بس حلو جدا .. عرفتى ليه جاك تعبنى بقى فقالت سلوى : جاك مين يا واد ... انت شوفتلك شوفة فقال علاء ضاحكا و هو يقوم باتجاه امه و يسحبها الى الارض فتجلس على ركبتيها ثم يمسك بيدها يقودها الى زبر سلوى تمسكه لتمسك سلوى بدورها براس شوق تداعب شعرها مشجعة إياها ثم يقول علاء : لا جاك ده يبقى الكلب بتاع ماما ظبطتها معاه النهاردة فقالت سلوى بإشمئزاز : كلب فقال علاء وهو يقرصها فى حلمتها المنتصبة : لا بس ماتعمليش نفسك قرفانة كدة , لو شوفتى زبر جاك مش هاتسيبى فتتاوه من قرصة علاء ثم تتضربه على يديه مداعبة و هى تقول : لا عادى , انا مش قصدى ثم تنظر الى شوق التى بدات فى لعق راس زبر سلوى التى قالت : كل واحد يدور على متعته فى الحتة اللى تعجبه انا بس ماكنتش اعرف انك ليك فى الكلاب فقال علاء : انا ليا فى كل حاجة ثم وقف على الكنبة و أنحنى معطيا طيزه الى سلوى قائلا : مش كدة ولا ايه ؟ فقالت سلوى : عندك حق يا ولة و مددت لسانها تلعق شرج علاء التى لاحظت أثار زبر جاك عليه قائلة : بس سى جاك ده هايبوظلى طيزك كدة لم تعجب شوق كثيرا بزبر سلوى الصغير و الذى يقارب فى الحجم أصبعين من اصابعها و شعرت سلوى بذلك فارادت أن تبرز لها مفتن أخر من مفاتنها فانزلقت مكانها الى اسفل قليلا لتتيح لها ان ترى شرجها المثير و فهمت ايضا شوق ما تريد سلوى ان تريها إياه فمددت يدها تداعب شرج سلوى فى نوعمة باصابعها فاعجبها ملمس شرجها الناعم فارادت ان تتدخل اصابعها فبللت أصابعها بلعابها ثم ادخلت السبابة فى الشرج و هى تنظر الى سلوى التى تركت شرج علاء للحظات و نظرت الى شوق قائلة : دخلى صباع كمان فتهيجت شوق الى مطلب سلوى و ادخلت الأصبع الآخر بقوة فجرحت شرج سلوى جرح خفيف بأضافرها فتالمت سلوى فى حين توقفت شوق و لازال الأصبع الاول فى شرج سلوى و قالت : متأسفة فقالت سلوى مبتسمة لعلاء : مامتك عورتنى , أعمل فيها إيه بقى قال علاء و هو يهبط الى الأرض و يوقف أمه و يخلع عنها جيبتها قائلا : نيكيها فقامت سلوى و أخذت شوق من يدها و انامتها على ظهرها فوق الكنبة و فتحت ساقيها و اخذت تجهز زبرها و هى تقول لعلاء : يمشى كل*** ففهمت شوق انها تنوى ان تنيكها فى كسها و لكن ماذا سيفعل ذلك الزبر الصغير فى كس تعود على زبر جاك فقالت لسلوى : هو انا مش عورتك فى طيزك فقالت سلوى : اه فاستدارت شوق و اصبحت على ركبتيها و خبطت على طيزها البيضاء الممتلئة و هى تنظر لسلوى قائلة : خلاص مالكيش دعوة بكسى فأبتسمت سلوى و نظرت الى طيز شوق التى ترجرجت من الخبطة التى خبطتها شوق لنفسها فأعجبها المنظر فضربت شوق على طيزها مرة اخرى لتعيد ذلك المنظر المثير ثم فتحت فلقتى طيز شوق لتعاين الشرج الجديد الا انها صدمت من كثرة الشعر فاخذت تزيحه على الجانبين قائلة : المرة اللى جاية تحلقيلنا الشعر ده بقى فقالت شوق و هى تهبط بجزعها الى اسفل رافعا طيزها لتساعد سلوى فى إدخال زبرها : لا الشعر ده ليه جمهور كبير مااقدرش توقفت سلوى عن أدخال زبرها للحظة و نظرت الى علاء قائلة فى دهشة : انا باسمع عنك حاجات غريبة النهاردة فضحك علاء و هو يتجه الى خلف سلوى و يلف ذراعه حولها و يلتقط حلماتها بأصابعه يفركهما فى إثارة ثم يقول : انا قلتلك انا بتاع كله , بس هى مش قصدها عليا .. ماما يا بنتى جمهورها كبير هزت سلوى راسها فى تعجب ثم أدخلت زبرها فى طيز شوق التى إبتسمت فى متعة و أخذت تدفع بطيزها فى اتجاه سلوى لتشعر اكثر بنيكها فى حين بدا علاء فى النزول أسف سلوى لاعقا لها شرجها ثم ادخل لسانه فيه و اخذ يدور لسانه لاعقا تلك الحلقة البنية الرائعة من حوافها فى الداخل مما اثار سلوى فجعلها تسرع فى نيك شوق التى بدات تصرخ من المتعة مشجعة سلوى قائلا : كمان , كمان , نيكينى كمان و مع تلك القوة و السرعة اصبح من الصعب قليلا على علاء الاحتفاظ بلسانه داخل شرج سلوى فاخرجه و قام و نزل براسه بين فخذى امه و اخذ يداعب شعر كسها الغزير و يلحس *****ها من فوق الشعر الكثيف و يمد يده الأخرى مدلكا خصية سلوى المدلاة امامه ثم يترك ***** امه ليلعق تلك الخصية قليلا و و اثارته اهات سلوى المستمتعة و صرخات امه من نيك سلوى و من صفعات سلوى المتلاحقة على طيز شوق فقام علاء و رفع بلوزة امه قليلا و اخذ يفرك لحم ظهر امه بقوة و يشارك سلوى فيصفع اسفل ظهرها ايضا حتى تحول أسفل ظهر شوق و طيزها الى اللون الاحمر من كثرة الضرب فقالت : كمان ماترحمونيش أثار ذلك علاء اكثر فترك ظهر امه و اتجه الى طيز سلوى و بعد ان بلل زبره بلعابه ادخل رأس زبره فى طيز سلوى التى صرخت : أيوة ... يلا بقى نيكنى قبل ما اجيبهم فادخل علاء باقى زبره فتوقفت سلوى للحظات عن نيك شوق حتى استوعبت ذلك الزائر فى طيزها ثم عادت لتنيك سلوى و هى تشعر بزبر علاء الضخم يملا شرجها و ما هى الا لحظات حتى انحنت على ظهر شوق و هى تقذف لبنها و لفت يدها تحتضن علاء ليدخل زبره اكثر فى شرجها و هى تقول : اه انا جيبتهم فقال علاء و هو يزيحها جانبا : طيب وسع بقى يا جميل اكمل انا و وقف خلف امه و هو يداعب كسها من الخلف : ثم أدخل زبره فى كسها و أصابعه فى شرجها و احس بسلوى تعبث بشرجه فنظر اليها فوجدها أمسكت بزجاجة البيرة تحاول إدخال رقبة الزجاجة فى شرجه فأبتسم و قال لها : يا مجنونة ثم تاوه عندما دخلت الزجاجة فى شرجه و عبرته الى رقبتها و اخذت سلوى تدفعها و تشدها لتنيكه فى رفق و شعر هو ببعض السائل فى شرجه فنظر الى سلوى فابتسمت قائلة ماتخافش : ده عصير منجة يا منجة فعاد يصرخ : يا مجنونة , منجة فى طيزى و عاد هو الى امه ينيكها فى كسها و زاد فى أدخال اصابعه فى شرجها عندما واتتها الرعشة حتى هدات فاخرج زبره من كسها و اصابعه من طيزها و اخرجت سلوى الزجاجة من طيزه فبدا عصير المانجو يتتدفق خارجا من شرجه فامسكت شوق كوب من اكواب البيرة و قد تبق قليلا من البيرة فيها و وضعته تحت شرج ابنها تلتقط المانجو المتساقط قائلة : انا باموت فى المنجة و اخذت سلوى زبر علاء تمصه لتساعده فى ان يقذف لبنه و هى تقول ضاحكة : عيلة غريبة امسكت شوق زبر سلوى تضغط عليه برفق و هى تقول لسلوى ولا زال كوب العصير يمتلئ من شرج ابنها : لا انتى بقى اللى طبيعية ضحكت سلوى وهمَّت ان تقول شئ الا انها سارعت بفمها الى زبر علاء لإلتقاط اللبن الذى تقافز من زبره و تركت شوق تستمتع بشرب البيرة بالمانجو التى اخرجها ابنها من شرجه الى ان تبقى منه بعض القليل فوجدت ابنها وقد انتهى من القذف فقالت مقدمة الكوب له : تجرب فقال طباخ السم بيدوقه و هم ان يلتقط الكوب الا ان سلوى خطفته قائلة : انا لازم اجرب اللى بتهببوه ده شربت قليلا و اعطت الباقى لعلاء قائلة : مش بطال تسلم طيزك ضحك علاء و هو يشرب ما تبقى له فى الكوب و قامت سلوى قائلة : انا باقول نكمل اليوم كوتشينة لحد ما ننام فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى من ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص بسلوى و ذهبت الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف الباب : مين فقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنا فقالت شوق : لحظة واحدة و عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه كدة فقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدى فقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل وشى فقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدة فابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش مشاكل .. دى صاحبتنا عادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى قابلت شوق مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا .. انتى عملتى ايه فى سلوى فضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوة فقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟ .. ده تلاقيها هى اللى عملت فيكى فابتسمت شوق هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟ ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمان فقالت شوق : لا امبارح بس فدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدى فقالت هدى : واو ... اموت فى الجنس العائلى انا فقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغك فقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش هاتنسوها ابدا فقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل ... امتى و فين ؟ فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحت فقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟ فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين زميلتى فى بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟ فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطابات فقالت هدى فى أستغراب : اه فقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و واحدة اسمها ضحى فقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهم فنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان فى قصة احنا هانحكيهالك قالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف عشرة زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهم فتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و كانها شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستى فعادت همت تصرخ : مازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت الكلب هى و صحابها كمان فقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين يجوا يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر يمسك بسوء يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و جايبانى تفرجيهم عليا انا مش انتى فاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها رقبة سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على اربع قائلة : قلتى إيه يا ستى فقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستك زى ما انتى قلتى زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية . قالت هدى و هى تنهى حديثها : بس ثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى تعرفوا ضحى و نهى منين ؟ قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , انتي بجد اكلتى خرا يا بت ؟ انا باسمع حاجات غريبة قوى النهاردة ثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو . أيوة انا سلوى مين معيا ..ايوة موجودة اقولها مين فسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكى فأخذت سها الموبايل قائلة : الو ... أيوة يا حبيبتى أزيك ... ها ايه الاخبار ...ايه خير ... طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة , دى حتى تبقى حاجة لذيذة برده ...ايه الحاجة التانية خلاص و احنا موافين ثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4 افراد فاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم : لا قصدى 6 يا سها اه 6 ... خلاص اتفقنا أشوفك بالليل فى الاودة ثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجة قالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا قمر ثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت الموبايل و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سها ثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فإذا بسها تتبعها و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى تتيح لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع قطرة واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و خرج بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان انتهت حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا يا وسخة ؟ فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم فقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارض فاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها فترتشفه من كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها الى سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجة فانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم يتبقى شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتهى الى ان همت قالت : نشفى الارض بقى فقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة المسح الى ان قالت همت : كفاية و قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربع. قالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهى فقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله ده ثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟ فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحى فقالت شوق فى خوف : لا اوعى ... انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول ... لو شفتيها قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتى فقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همت فقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوا فقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كل*** يا قمر فقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمر فقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق درس الإنجليزى فقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و تدلكهما فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دى فضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها تداعبه فى رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه باصابعها فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاى فنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما تشوف شعر باطك فنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى التى لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح جدا انه اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك الكس الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها بهم فى حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم دهنت من الكريم قليلا على شرج هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر ثم دفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من سلوى أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة هاخلص الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة ... باى ابتسمت هدى مداعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق : لو فضل بقى منها حاجة تاوهت شوق و هى تقول : بالراحة عليا شوية كدة بيوجع فاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه من نيك سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت تدهن كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و انحنت تلحس كس هدى فى نهم و قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية الطريق , ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم يمينا و يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق تظهر على وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا كى تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى كسها من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت تصرخ فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و هى تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية .. كفاية كدة حرام عليكى فقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيح يدها التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى الاخرى تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا بالمتعة فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم تتوقف و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة بزبرها , متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى فى قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها شهوتها حين كانت هدى قد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من على وجهها حتى اخر قطرة . دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى يقنعه بعدم عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء قائلا : أهلا يا باشا ثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخل فنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات بيضاء و قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاى؟ فقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر ... يا عم انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت ماكنتش موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيرد فقال علاء : اه ... صح ... كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبنا ثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقى فقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟ فقال علاء : يعنى اسيبك براحتك فقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش حاجة ورايا فتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام مهند فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟ فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امى فاستمر علاء فى الضحك : طيب و *** مالها مدلعة نفسها كدة ... و بعدين انت مالك خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوت فقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناك فقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟ فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكت فقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملها فقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة *** لأقلعك البنطلون و اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانى و اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند الفرصة كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء ضعيفة فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء الذى ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خول فقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شوية فقال مهند و هو منذهل : انت مبسوط فقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شوية فقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى زبرى فقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه : عز الطلب .. ده يوم المنى فضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خول فقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالك فقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انت فقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة الا انه لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبره فنظر له علاء قائلا : تحب امصهولك فقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جاية فارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر الجديد قائلا : طيب يلا بقى بصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره فى طيز علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره بالكامل فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند ... نيكه كمان و غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و تدخل و تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة : مهند انت ايه اللى بتهببه ده ؟ ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا ارتداء ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقى فقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك .. امى هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشى فقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجة جرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان يرتديه فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند , تخونى و مع مين مع راجل ؟ لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا لهذا السبب الذى غضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل , فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور العشيق الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا ماما فقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : امال الموضوع ازاى يا سى مهند ؟ فقال مهند و هو يبتسم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى عينيها مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل اى حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ست فقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا من الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى افضل اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟ فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب وجهها بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا احنا واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى اجرب و انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض .. لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و حرمنا نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى يا ترى التانى ده امتع ولا لأ فقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟ فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟ فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحة و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و انك مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك ليا مش هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير . قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ يرفع طرف فستانها برفق الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ يتحسس طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى الخرم السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما اجى انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صح فابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولى فنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما ... انا كلى تحت امرك .. امرنى فاخذ مهند يراقصها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى السرير فما ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه تحت فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من طيزها برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها فتعالت تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد اصابه القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى كان قد خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره ذلك و اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ يسترق السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره المشتعل و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و خلعها فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد انتهى مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس طيزه هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيت فانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها لتقول شئ خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول : فاكرة مبدانا ؟ فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا مهند يحس بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج مهند فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه الا انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء عن ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه فى شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذ يفرك به الخرم مرارا و هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقى فدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج امه الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته لم تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع ... فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بس فسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى اخذت تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو يقول : لا لا مش عايز .. مش قادر فقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيه ثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقى فظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى زبر علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها اليه تداعبه و هى لازالت على بطنها مستلقية ثم نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايه فاستسلم مهند و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول : على كل حال طيزى مستنياك تكمل فركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء فى طيز علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحب فقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرى فردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منك فقال مهند : ولا فى احلى منك فدفع علاء زبره فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو يمسح العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى الخلف فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟ فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها ماتنفعش ثم اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة حسسنى بنفسى و مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبره فغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها قائلا : انا سامعكوا و شايفكوا سرع علاء من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند فاكسبه ذلك سرعة و زاده شبق شرجه التى اصبحت خالية جائعة مرة اخرى فغرق فى قبلة قوية عض فيها شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها . كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه عايز تروح .. خليك بايت معانا فقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عم فقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانين فقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوا فقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنا فقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوا فلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة تروح تجيب *** تكلمها فى الطبيخ و الخياطة فقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش اقل من *** فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعية فصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علاء خارج الغرفة قائلا : و لسة واقف يا حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجنن قالت شوق لعلاء و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعة فرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقى فقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبن فقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى ام ثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعة ثم أبعدت يده فى سرعة عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من سرعة السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيل دخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل معها مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن سرعان ما إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سها و تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالا فحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسن لكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل ففتحت الباب و دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف لتعود و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى بعضهما قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدى فنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص .. انتى أصلك اتاخرتى فنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك استنينى فاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول : ملحوقة ثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و وجه هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟ فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مم جميلة فابعدتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت التصاقا بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى متعة فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها ثم عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و هى تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزة فنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و كيلوتها و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة قطعة البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق تلك القطعة فاسقطتها سها فى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : م و حشنى الطعم ده قوى ثم ضغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح سها و هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال البول الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر بعض من البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف منه و تدخر فى فمها تتمضمض منه ثم تخرجه مرة اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت سها : إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوى فرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول المنسكب على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول و تستشعر طعمه الذى اثبت لها صحة ماقالته سها فقد اعجبتها ملوحته الخفيفة و دفئه فى حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت سها ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها لتقف و نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا ترترة لحبيبتك الغلبانة فقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى كل حاجة انتى تحبى نبتدى بإيه ؟ فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه ؟ فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى بالبول قالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها التى كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟ فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمام قالت سها و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا بنت فقالت هدى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها : امال زيك فقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات البول التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون ده خليه بعد الاكل فقالت هدى : مش بإيدى و بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما انقطع و هبط بعده قطعتان صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى مية ثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام ... تسلم الطيز اللى شخت وضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة وضعتها فى فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى الكتلة على بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و هى تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدة فقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى فمها او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة من البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها عليه ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى سها المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانة و اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار كثيرا حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى تنام ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى يا هدى فاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟ ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعة تقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا بها قائلا : أهلا ست الحسن ثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسن قالت شوق و هي تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند انا علاء شوقنى ليها جدا اتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين الفلقتين فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش رفيع شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى . فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلة و قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب القمر ده ؟ فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنان فقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة : اى كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاق نظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها تتحسس نهداها الممتلئان : عاجبنى جدا دول فلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان .. احنا بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلام فضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايع تقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها : مش ممكن تجننى ثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و الأزبار مش بتجامل ثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفينلك إحتراما فدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان تقول : انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتى فضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هى و قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم الأتنين فقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليه و قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بس ثم مدت يدها تسحب شوق متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء يخلعون ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز نسوان زى القمر زينا جلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلو امامها و هى تقول : ايه الجاتوهات و العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين نتعبكم فقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى يعنى دخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة. تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و يقول : عندك حق .. ممكن ادوق ؟ فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شوية اخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و هو يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانى و ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى الكريمة على شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمة و انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميها جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من على شعر كسها تثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل ده فقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلك فضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح نسهر عندها فالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك بقى فابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس ...الجماعة كلهم اخذت شوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى مبتسمة لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التى كانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت تتاوه اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما تتأوه امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على ظهرها و اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبع فضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيه ردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبوا و ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث بشعر مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال : الو ..أهلا ازيك يا حبيبتى و ازى ضحى .. اه فعلا انا مش فى البيت ... معلش بقى ولا أقولك خليكى معايا لحظة واحدة ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان منهمكا فى لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو انا هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفون فضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى ممكن أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة ... أصلهم كانوا فاكرنى فى البيت فترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول ثقة فهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا حبايبى خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا بس معايا هنا اللى احسن من جاك كتير ... طبعا امال يعنى انا عازماكوا على ندوة فكرية ثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه على امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك زبره و تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكل فقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعا قالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوان فقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى انا خايفة يطلع بيت مشبوه فقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام دى انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجة ثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاك ثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربها قالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة لازمنى حمام حالا. ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادب قالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دى ثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاء قام علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على كنبة الأنتريه منتظرا ليرى الضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت الدموع من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوق انكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم هى الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد فعل علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان يضحكان هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن مدرستهما و هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى مليئة بالجاتوه حتى توقفتا عن الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى اخذت تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوا اخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها كاجوال خالص فخلعت ضحى هدومها و هى تقول : امال فين ابله علية فقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلع قالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبها دخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على ظهرها العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش .. احنا هانبقى صحاب و سرنا مع بعض نامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و اخذت تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها تسحب راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها المرة اللى فاتت ثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهل تاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد بدات شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى حلمة بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و سمعت شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز الغلبانة دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟ فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة : الزبر الكبير ده ينفع يدخل ؟ فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة بتدخل بعد زبر جاك و علاء و مهند فقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا ماجربتش غير زبر جاك فابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهم فامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعا ففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟ لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها ضحى و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمان فلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة *****ها الشهى قال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهم فمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من غيرهم فقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقى قال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من *** و امى مع بعض فقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش انا العبلك .. اللى يدى لازم ياخد فقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاء قال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجع ثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده الموضوع فى الأول بس بيوجع , بعد كدة متعة بس فقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا : طيب بس براحة فقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيا دفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى هذه المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و يرفع راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من لعابه مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر من مهند فقال علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟ قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع العبلى فى زبرى مد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل يده بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد دخل باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و من الاثارة لا يقوى على التعليق . و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا زالت تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمة ثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برة قاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه حتى ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاص فنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و هى تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجد ثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى القديم فقال علاء و هو يهز طيزه : القديمة تحلى فتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى اربع قمرات محتاجينكوا و اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق اصابعها من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها قائلة مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية علاء قائلة : انا جربت ده هاجرب التانى ثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان قد انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا بت يا سمرا انتى ثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة من اللى بشعر دول و هات واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكل فابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدة فقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طول فقال مهند و هو يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيك قامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى مهند : شوفى يا ختى العيال فابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز معها الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت الذى وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها و انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها بلسانه ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز ضحى اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت ظهرها لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف على زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى فم مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم . أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم علية التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى الاهات حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها قائلة : انا نضحت عليكى الظاهر ثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و نزلت من على الفوتيه و وقفت بجانب مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الخلف تعض فى كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها على على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى شرجها و تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند من يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذف الاثنان لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا قبل ما ينشف قالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو طازة قالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا نتصل ولا حاجة فقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعاد و فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت ضحى و نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية و هى تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا شوق فقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنن دق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدا دخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميط فجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و اخذ يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقى فقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدة قالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سها فقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة بركة الاودة تتلم فقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى اسمها عصمت فقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على سلوى فصرخت ضحى : همت ؟ فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتى ثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و هدى تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتى قالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟ فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟ ادارت شوق جهاز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية حواديت بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرة و اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة قطعة تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس ناظرة الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بس إبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه تليين ثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع الزبر ده ياكل قوى قامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه قائلة : مساء الخير على الجميل فقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين ... عقبالى فقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا ***انياتك فقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدة فقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت ***انياتك فقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : ال***انيات كلها هنا فى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من خلع ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة بيرة و اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على جسم الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحس فى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و هى واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما شوق فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة : ممكن يا قمر فابتسمت لها سلوى مشجعة ثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى تلحس لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك كسها باصابع قدم ضحى التى تجلس عليها فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك له زبره اما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح ...اح ثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم قالت لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطول فضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعة ثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها مستمتعة بزبر مهند فى شرجها اخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف اصابعها و علاء قد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بت فمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرة يا ابنى اتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى وجه ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا زبره فى شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين صرخت سلوى و هى تقذف لبنها على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية عايزة اجرب الطيز دى فابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من اصابعها و ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركتة علية تخرج زجاجة البيرة من شرجها و اخذت هى تدعك *****ها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا جميعا حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما عادا مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتك فاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى دلوقتى المرة اللى جاية و لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا فخرج من طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى هانيكك تاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحى استيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سها فى التليفون قائلة : ايوة فى اتنين كمان .. اتنين بس وافقت . طيب تمام ساعة واحدة و نكون عندكم ثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعة وقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب ليجدوا امامهم سها عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد ربط عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى خضوع الخدم : اتفضلوا دخل الجميع مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها الباب و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث تراصت فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و قالت سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستى ثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم عادت سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومه فبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها على ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من المجهود : كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذت و ذهبت و كان اول من تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة شكلها لية فل فتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب ينفتح و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيدها سلسة الطوق و باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و جعلتها قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى انها كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت على وجه ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند ابن علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة رأسها فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع القرفصاء و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها الوسخة المطيعة فوقف الجميع و انحنوا فى تعجب ماعادا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها سرعان ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد بداوا يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدى هنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان برده تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و الموافقة دى غير قابلة للتراجع كانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى حين استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى رغبة جوايا ... من رغباتى اللى باموت فيها التعذيب ثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع ايضا و ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى الجميع بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا تقولوا عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كليا ثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت به بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت : روعة الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت استخدمت الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخة ثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب على الخدامة ايه ؟ فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستى عندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكر ثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستى قالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعج ثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى صعوبة و ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها منها همت و قالت قومى اقفى فوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و ربطتهم ثم ندهت على هدى قائلة : تعالى هنا فاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي رجليها فانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها قائلة : اربطيها جامد صرخت هدى من الخضة و قالت : حاضر و اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا السيد او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب . انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته قائلة : شاطرة ثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانك تاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد همت و هى تقول : شكرا يا ستى و عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها فى حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولى فاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرف ثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط بيدها على المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك مماثل و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد كس سها فى قوة تجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية قائلة : تعالى فقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها امام كس سها فأخذت همت الطرف الاخر من السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعترضت و قالت صارخة : لا لا لا فنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالى فاتى علاء فقالت له همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانية فشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على ركبتيها و ندهت على نهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطها فقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت لعلاء و نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت المشبك فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت على شوق فتقدمت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهم ففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى مترددة فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيط ثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوا فعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على طيازهم و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضرب ثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما تسمعوا صوات الاتنين اللى بيضربوا دول ثم وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخة ثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دى ثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا . انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفعت اصوات علاء و نهى و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألم فى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة شوق بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها شمعة سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا فيعودا كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت . فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفاية ثم اخذت بعض المشابك المعدنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هم يتلون من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى قائلة : تعالى اتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و ادينا طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة مغموسة فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلة ففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه يقول اسمه و اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمه ثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و هدى اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها فى طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و اربطوا زبره و سيبوه الاطراف التانية مدلدلة فانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى عنف و تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و ابتلاعه و كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه فامسكت هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى تقهقه على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و يتقلبون على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم الدوبارة فى المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و سها و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف كل من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها طيازهم و جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على واحد من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاء و الى ضحى قائلة : هدى و الى سلوى قائلة : نهى و الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا هايخلى طيز اللى معاه تحمر اكتر و انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على الارض يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت همت : كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض , خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و اعملولى دايرة فى النص ففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة فلقتى طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ اللى يقدر عليه هنا و بدأ بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت : دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة او على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلص فبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى و علاء فقد تذوقوا ما لا باس به فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال الفترة و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص برده حتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى فى قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع مثلها و انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرة ثم اكملت : و بعد كدة يبقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا الادوار حسب رغابتكم , باى ثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و تعاليلى جوة فقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم و أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان كما ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم لذا فاستطيع الان ان اكتب بمنتى راحة الضمير ( النهاية ) .
  21. انا واخي كنا نلعب لعبة فيها ضرب ع الطيز ولما وجعتني طيزي واحمرت قلي اخي تعي ادهن لك طيزك مشان ما تشوفك ماما واخدني ع غرفتو وقلي شلحي الشورت والكيلوت ما رضيت اول قلي لا تشوفك ماما اقتنعت وصار يدهنلي طيزي وقلي فجأة ياه طيزك من جوا حمرة لازم تندهن قلتلو ماشي قلي بس لازم حط شوية بزاق(بصاق) ع اصبعي مشان الكريم يسيل لجوا وما تتوجعي رضيت بس من كتر ما لعبلي ولحمس ع طيزي قلتلو ليك في هون مي لزجة خود منها واشرتلو ع كسي صار ع اساس ياخد من ع كسي ويدهنلي طيزيانا هون صرت متل السكرانة وبعدا قلي خلي نص جسمك ع التخت وخلي اجريكي ع الارض مشان بفتح طيزك شوي ويفوت الكريم وصار يفوت اصبعوللآخر بطيزي وبعدا صارو اصبعين وشوي ما حسيت الا بشي سخن وقاسي ع طيزي وع باب بخشي واخي عم يكبس قلتلو شو هاد قلي انت فركي هون منيح مشان تكتر المي وبروح الوجع وكبس شوي شوي انا حسيت انو طيزي صارت نصين يس من كتر فركي لكسي كانت المتعو اكتر من الالم وكبس كبسة قوية انا هون صرخت شوي قلي حبيبتي لا تزعلي مني بس طيزك تخلي الختيار شب قلتلو شو يعني قلي انا عم نيك طيزك وانت لازم تتمتعي وصبري للآخر وشوفي شلون بتروقي وفعلا صار يفوتو ويطالعو وصارهوي يفركلي كسي وانا صرت بدنيا تانية وشوي قلي شوفي شو بدو ينزل من إيري حليب سخن متل السحلب هادا بيقلولو المني بينزل من الرجال لما ينبسط قلتلو ليش ما بينزل منا نخنا البنات قلي بينزل زاذا بدك بس نزل انا لرح نزلك المني تبع كسك وفعلا سحب إيرو من طيزي وصار يكب المني بايدو منظرو متل السحلب قلتلو متل الحليب قلي دوقي قلتلو بينداق قلي اذا بدك واخدت شوي ع اصبعي ولحستو طيب وطعمو لا حلو ولا مالح بس طيب قلتلو بدي شوف المني تبع كسي قلي تسطحي ع التخت وفتحي اجريكي وصاريلحوس بكسي ويمصو لحتى رحت ع الاخر وانتفضت وحسيت انو في شي طلع من كسي واخي صار يمص ويقلي عسل قلتلو دوقني اخد شوي ع ايدو ولحوسني ياها كان طيب ولزج والو ريحة مميزة ما قدرت اعرف شو الطعمة بس لذيذة وريحة حلوة وبعدا اخدني ع الحمام وشطفلي كسي ومسح طيزي منيح وقلي شو حلو هالعلاج قلتلو كل يوم ضربني ع طيزي ودهنلي ياها بس مو كريم مني من إيرك اكيد مفعولو اقوى وضلينا لهلق كل ما صرلنا فرصة بينيكني
  22. اعرفكم بنفسى انا اسمى بهاء انا كنت مش مقتنع انى مافيش حاجة اسمها جنس محارم لحد محصل شى غير كل حاجة فى حياتى . البداية كنت انتى جنسى لدرجة الجنون .. وكنت بمارس العادة السرية على الافلام الجنسية لحد واختى أتجوزت اختى ياسمين هى عمرها 37 وإنا عمرى 30 سنة كنت بمرة عند اختى بالعيد اعيد عليها زى كل مرة او زى كل عيد لكن المرة دى مختلفة كان جوزها مسافر فى عمل للخارج .. جوزها مهندس بترول سافر الى الكويت لمدة سنين وكان بقوله حوالى 8 شهور المهم دخلت عليها وسلمت عليها وبوسه على خدها هنا وهنا المهم قالت اقعد ازيك عامل ايه واخبارك ايه قالتها الحمد **** وانتى عاملة ايه الحمد **** اخبارك ايه مافيش جديد وقالتها كل سنة وانتى طيبة فى وسط الكلام قالت انا عايزة اركب دش نايل سات وعرب سات والاوروبى قالتها ماشى بس عرب سات ونايل بس قالت ليه قالتها علشان فى الاوروبى افلام ايها قالت افلام كده وكده قالتها اه قالت انت اتفرج على الافلام دى قالتها اه ليه قالت عايز اعرف فيها ايه قالتها فيها اثنين متزوجين بيمارسه الجنس قالت مممممممممم قالت تطيب ازاى قالتها هوريكى بس يكون سر بينى وبينك بس فى حالة تانى قالت ايه هى فى حاجات عملى قالت ازاى قالتها يعنى فى حاجات فيها بوس قالت موافقة قالتها بوصى ياسمين اولا حاجة البوس .. فى بوسة حلوة تكون كده وبوسها بوسه حلوة اوى ومص شفيفيها وواحدة وواحدة نزلت مص فى رقبتها وهى فى عالم تانى من الشهوة وانا كنت وصلت مرحلة الهيجان ومدت ايدى على صدرها وفضلت ادعك فيه وهى قلعت الملابس بتاعها وانا كمان ومسك صدرها مص مص ونزلت وواحدة وواحدة على صدرها لحد مانزلت على كسها بايدى لقت البلل عرفت انها وصلت لمرحلة الشهوة الكبيرة قالت كيفية مش قدرها قالتها لسه ونزلت مص فى كسها مص قالت هى ريحنى باقه قالتها حاضر روحت ميخرج زبى من الملابس ورحت قلع الهدم كلها ودخت زبى فىكسها وفضلت مدخله واخرجة لحد ما وصلت لمرحلة قالتها هنزل قالت على صدرى بسرعة ونزلت قالت انت جامد اوى ياحبيبى وتكررت اللقاءات لحد ماجوزها رجع وخدها مع وسفرو مع بعض
  23. اسمي دينا وعمري 19 سنة. لدي أخ اسمه هشام. نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة. في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم... غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا... كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي...وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف...فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني... كنت في تلك اللحظة خائفة جدا... كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا... وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا...رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء. بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج... فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة...ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية ... كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني ... وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة ... شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس... ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد... كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون ... فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق...كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما... ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا... وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني...كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري... طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف. عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة ...كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه... عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب. عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي...ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي. وهذه هي قصتي مع أخي هشام. أرجو أن تكونوا قد استمتعتم بقراءتها."
  24. انا ولهان من مدينة حلب بسوريا واقسم ان قصتي حقيقية وما بيها شئ من وحي الخيال انا متجوز وعندي ولد وبنت ومرتي حلوة كتير وبعشقها وبستنى اللحظات يللي انيكا فيها لما ارجع من الشغل وبظل معها بالغرفة نص نهار وانا عم بلاعبها وعم نيكا بكل الوضعيات وهي كتير مبسوطة وكتير بتحبني وبتحب زبي يللي ما بتنشف ميتو ابدا...واكتر شئ بحب اني مص شفايفها والحس كسا ..المشكلة اني عايش بغرفة مع اهلي لسوء اوضاعنا المادية ..والمشكلة الاكبر ان امي عم تغار من مرتي وتحسدها لانها بتعرف اني عم نيكا كتير ومرتي مسكينة عم تخجل تروح بالنهار عالحمام لتتحمم ..وبعد ما نيكا بتمسح كسا بمحارم وبتلبس هدوما..انا حسيت ان امي عم تتطلع علينا من خرم الباب.. وجبت فانوس وركبتو فوق باب الغرفة من الخارج ليضوي الممر الخارجي وحطيت بالفانوس كاميرا مو باينة وشبكتا على جهاز الكمبيوتر بغرفتي ومتل ما توقعت ..لقيت امي عم تتطلع علينا ونحنا بنمارس الجنس... ما خبرت مرتي بالكميرا بنوب وصار عندي فضول اني نيك مرتي اكتر واكتر واتهيج اكتر عشان امي تشوف زبي وصرت شيل مفتاح الباب وكانو ضايع وسكر الباب بالترباس من الداخل وبهيك كنت سجل تصوير الكاميرا وشوف امي وهي بتتطلع علينا وعم تلعب بكسا وخصيصا بتكون بملابس داخليه وكانها عريانة..امي عمرا 47 سنة وقمحية مايلة للسمار ومليانة شوي مو كتير وطويلة.. وابي اقصر منها بشوي ويمكن من جيلها بس بزيد عنها بتسع اشهر وعالبركة لانو ما بهتم بالبيت ولا بامي ولا عندو شخصية وببيشتغل ناطور على برج وما بنشوفو الا قليل وكتير شخصيتو ضعيفة...كنت بشوف تسجيل الكاميرا وبحس اني عطشان لكس امي مع اني ما بحياتي شفتو بنوب....ومستحيل بيوم نيك مرتي بدون ما امي تشوفنا من خرم الباب ..بيني وبنكن انا صرت اتمنى امي اكتر من مرتي ..لاني حاسس انها ولهانة ومتشوقة لزبي..وحاسس ان احاسيس امي صادقة مية بالمية وانها عم تشتهيني.. وبيوم امي خرجت للسوق وانتهزت الفرصة وحطيت كاميرا بغرفة نومها شان شوفها وهي عم تنتاك من ابي ..وصرت استنى الليل بفارغ الصبر واول ليلة ما صار شئ بيناتهن ..وناموا بكير ...وتاني ليلة ناموا بكل هدومهن..وما صار بيناتهم شئ....انا مليت و**** وما صار عندي خلق...وفي الصباح راح ابي الشغل وامي غيرت ملابسها بس كانت لابسة كيلوت وما شفت كسا بنوب ولا صدرها..مع اني متشوق شوف كل شئ بيها...ثالت يوم وكان يوم خميس نامت امي عالسرير وابي قلع كلسونه وظل بالقميص ونام فوق امي نزل كلسونها حوالي شبرين وناكها بكسها في وقت قصير لا يتعدى خمس دقائق وقام عنها وكان زبو عادي يعني لا كبير ولا صغير ولبس ملابسو وامي لبست الكلسون يللي فوق ركبتها وابي طفا الضوء وناموا في سبات عميق..بصراحة انا شفت كس امي من بعيد مو واضح بس باين انو كبير ومنفوخ..وصرت متل المجنون الوم على ابي يللي مو عرفان قيمتها وكسلان ليقلع كل ملابسو ويقلعها كل هدوما...مرت الايام وانا عم شوفهن يمارسو الجنس مرة بالاسبوع واحيانا مرتين واحيانا كل اسبوعين مرة....وخفت لحدا يكشف الكميرا .فكيت الكميرا وخبيتها بغرفتي... مرت الايام ..وبيوم خالي اتصل علينا وخبرنا ان جدتي ام امي توفت وانتقلت الى رحمة **** و كانت مريضة بالقلب من شي عشر سنوات وعمرا حوالي 80 سنة ..رحت انا وامي وابي لنودعها ونشارك بالدفن وبعد العشاء رجع ابي للبيت لانو ما عم يقدر يسيب شغلو..وفضلت انا وامي عند دار خالي...وبعد ما تعشينا رحنا لننام بغرفة عند دار خالي انا وامي لوحدنا...بيني وبينكن انا بطلت اقدر افكر..وحسيت بشئ حلو وجميل بنفسيتي وكل اعصابي كانت متوترة وصرت مو عرفان شلون افكر..دخلت الغرفة انا وامي وقفلنا الباب وكان هونيك فرشتين على الارض وقرب بعض الي ولامي وكان لحاف واحد بس كبير..انا قلعت بنطلوني وقميصي وفضلت بالشرط والشباح وامي قلعت العباية والبنطلون وفضلت بقميص خفيف مغطي تحت الركبة ..طفينا الضوء ونمنا وكان الجو بارد لانا كنا بشهر 11.....نمت قرب امي وبراسي مليون تخيل.وكنت بالبداية بعيد عن امي شي شبرين...صارت امي تبكي وتجهش بالبكا...حاولت هديها وهون عليها وسكتت ونمنا..ظليت حوالي نص ساعة وانا فكر شلون راح اتصرف بهالليلة ..امي نامت وما عرفت اذا هي بجد نايمة ام بتتدعي النوم..جتني فكرة اعمل متلا واتظاهر بالنوم العميق.....وفعلا متثلت دور النائم وصرت اتنفس متل النائم ويللي يشوفني يظن اني نائم مية بالمية ..كنت نايم على ظهري وحسيت ان جسم امي يقرب لعندي وما صار بينا فراغ بنوب..كان قلبي يدق حوالي الف دقة بالدقيقة..وكان زبي واقف ورافع الشرط لفوق ...حسيت بايد امي عم تتحرك فجاة امي رمت ايدها على وسطي مو بعيدة عن زبي كتير..انا عملت حالي نايم وكاني ما حسيت بشئ وانفاسي متل النائم...بعد حوالي 5 دقائق نزلت امي ايدا على زبي وكان زبي متل العامود..حسيت ان امي هاجت لما لمست زبي وشافت قديش كبير...المصيبة ان امي ما حركت ايدا ولا لعبت بزبي متل ما كنت اتوقع..واكتفت ان ايدا عم تركز على زبي..صار زبي يدق متل دقات قلبي من الشوق والهيجان وكنت خايف ينزل اللبن غصب عني بس مسكت اعصابي في اللحظات الاخيرة..بعد حوالي عشر دقائق صارت امي تبكي بصوت عالي ومسموع..عملت حالي فايق من النوم وقلتلا خلاص يامو كلنا راح نموت والبكا ما عم يرجع الميت ..هي لفتت حالها وصارت معطياني ظهرها وانا كان وجهي على ظهرها وحضنتها وصرت هدي عليها..وعملت حالها نايمة مرة اخرى وانا ادعيت النوم وصار زبي باتجاه طيزا ومو بعيد 10 سم حسيت ان قميص امي مرفوع لفوق وبعد نص ساعة امي كانت متاكدة اني نايم من صوت انفاسي وانا و**** ما كنت نايم..صارت ترجع للخلف شوي شوي..لما حسيت ان طيزها صارت تحك بزبي..وما توقفت عن الرجوع للخلف بنوب وحسيت بزبي بين فلقتي طيزامن فوق الشرط..وبعد لحظات ..شعرت ان امي عم تنزل كليوتها .صارت عريانة وطيزا عم تصدم زبي وصار زبي ممدود على كل طيزا وراسو لفوف وهي بتضغط عليه بشكل هستيري وبتصدر اصوات خفيفة وانفاسها تكاد تفضحها...انا ما قدرت اتحمل..حطيت ايدي على وسطها وكاني نايم..وقربت منها اكتر واكتر حسيت ان زبي راح يتفجر..قلت بنفسي لازم اكون واقعي واتصرف..نزلت الشرط والكلسون وصار زبي حر طليق بدون قيود..واول ما لمس طيز امي شهقت شهقة مسموعة وكانها سكرات الموت..ورجعت للوراء اكتر واكتر لحد ما زبي صارمطعوج بطيزها وفجاة مسكت زبي بايدها اليسرى بلهفة وبقوة ودخلت كل زبي بكسها مرة وحدة وصارت تضغط للخلف بشوق ولهفة....حسيت ان كسها بلع كل زبي وحسيت بكهرباء بتسري بكل جسمي وصرت اضغط عليها بكل قوتي وهي معطياني كل طيزها وجسمها من راسها لرجليها عامل نص قوس .وانا من شدة ****فة ومن النار يللي حسيتها بكسها وكانها فرن عالي الحرارة كبيت زبي بكسها متل المجنون يللي بحياتو ما ذاق طعم الكس وهي صارت تتوجع وتعض على شفايفها ووتتلوى متل الثعبان من شدة الهيجان والرعشة يللي بكسها..وبعد ما نزلت لبني بكسها هديت وصوتها ما صار مسمع وارتخت وظلت نايمة على جنبها حوالي ربع ساعة وما زال زبي بكسها وانا حاضنها بكل قوتي من الخلف وكاني خايف لتروح مني..حطت ايدا على ايدي وعم السكون على المكان وصار زبي يكبر شوي شوي بدون ارادة حتى املأ كسها من جديد وحسيت انو عم يخترق جدار رحم امي...لما امي حست بزبي عم يكبر بكسها صارت تصدر اصوات من جديد وكانها بتقلي اريد المزيد..وفجاة امي ضغطت على زبي بشفرات كسها وحطت رجل على رجل وحسيت ان زبي صار بين فكي كماشة وهالحركة زادتني اثارة وجنون وما بحياتي شفت هالحركة من زوجتي صار زبي معصور عصر وما قدرت اخرجو سنتمتر واحد وبعد لحظات هاجت امي وصارت تصدر صوت عالي خفت ليسمعها من بخارج الغرفة وانا ارتعشت رعشة قوية جدا ما بحياتي حسيت برعشة مثلها بنوب ونزلت كل طاقتي من اللبن الساخن اللزج يكسا..وصارت تتحرك بشكل دائري زادني هيجان ولذة..واستنتجت ان اجمل نيك بالعالم هو نيك ما فوق الاربعين سنة...سكتت امي وهديت لوعتها بعد ما ارتعشت وحصلت على النشوة العالية وانا حاصرتها بذراعي وصار جسمنا كانه جسد واحد وما زال زبي داخل كسا يقيس حرارة جسمها..ونمنا من شدة التعب واللذة اكثر من ساعة كاملة وما زال زبي يقيس جدار كسها..كنا متل السكرانين او متل المخدرين لا يهمنا الا لذتنا الجنسية وعلى الدنيا السلام...واصبحت بنظري ليس امي وانما ملاك نزل من السماء ليروي ظمأي وعطشي..وقلت بنفسي ان وفاة جدتي كانت بداية حياتي..وكانت محطة رائعة لقطار حياتي ودنيتي..بعد ساعة امي نامت ..نامت بالفعل..وايقنت انها نائمة مية بالمية وبدون جدال او شكك..قمت من نومي لاذهب للحمام...لان جسمي مبلول..اضأت نور الغرقة وكان الضوء ابيص ويا هول ما رايت؟؟؟!!!!! رايت كس امي منتفخ وابيض متل الجبن وعبارة عن كتلة من السائل اللزج اللذي يملأ رحمها ويسيل على فخاذها وعلى الفرشة..وكان منظر مغري وحسيت انني بحاجة لاكل قطعة من شفرات كس امي وكاننت ارجلها مفتوحة ومتباعدة عن بعض وبظرها منتصب وكانة يناديني لاشمه والحسه ..كانت امي بالفعل نائمة لانها متعبة جدا..اقسم ب**** انحنيت على كسها غصب عني وبدون تفكير او تركيز وصرت العق بظرها وكاني الحس ايسكريم وكان مبلل بماء ظهرها الذي امتزج مع لبني..صرت الحس بطريقة هجومية وبدون مبالاة وافاقت امي من غيبوبتها وامسكت راسي بقوة وصارت تقربه اكثر واكثر من كسها..حتى اني ادخلت لساني كاملا بكسها وتذوقت السائل المنوي وبلعته كاملا من الهيجان وتللذذت بمذاقه وكانت امي ترفع جسمها وتنزله من الهيجان ودفعتني امي بايدها دفعة قويه لابعد عنها بعد ما ارتعش جسمها وقلبت حالها على بطنها وكانها تقول لي ادخل زبك بطيزي ليرتاح كسي..تركتها على حالها وخرجت الى الحمام تبولت وغسلت نص جسمي الاسفل وكنت في قمة الراحة والطمانينة والرضى النفسي..ذهبت الى المطبخ لاشرب ماء وفتحت الثلاجة واكلت بعض التفاح والخوخ ..وشربت عصير برتقال كان في زجاجة كبيرة ودخلت غرفتي انا وامي وكاني داخل الى الجنة...جلست على الكرسي انظر الى طيز امي الكبيرة التي لا تحتاج الى وصف لانها في نظري اجمل طيز بالعالم..ما زالت امي نائمة على بطنها وطيزها في وجهي وعليها خط بني رفيع يزيدها جملا وروعة..اقتربت من طيز امي وفتحتها فوجدتها واسعة تماما ...ارتحت وتنفست الصعداء وبدا زبي في الانتصاب....وبسرعة وبدون شعور نمت فوقها وصرت الحس رقبتها وخدها اليسار وادخلت زبي بسهولة بطيزها وصرت ادخلو واخرجو من دون تعب واستنتجت ان ابي كان ينيكها من طيزا منذ بداية زواجهما..كانت امي بهستيريا من شدة اللذة وصرت انا مثل الممحون لاني حسيت بحرارة عالية تفوق حرارة الكس بعشر مرات وانزلت لبني مثل القدر المستعجل بطيز امي وارتميت فوقها وبقيت على هالحالة حتى طلوع الفجر ونمت نوما عميقا انا وامي...عند اذان الفجر قامت امي متل المجنونة الى الحمام لتتحمم واخذت غيارها بايدها..وقبل ان ترجع امي انا لبست كل هدومي ونمت لانني كنت خجلان..رجعت امي من الحمام ودخلت الغرفة واضاءت النور ولبست لبس الصلاة لانها كانت عارفة ان دار خالي راح يصلوا الصبح جماعة وبالفعل صلت معهم وبقوا يتسامرون الحديث حتى طلوع الشمس وكنت اسمع خطواتهم هنا وهناك ونمت نوما عميقا حتى ايقظني ابن خالي في الساعة التاسعة لاتناول الافطار معهم....جلسنا على مائدة الافطار وكان اغلب اولاد وبنات خالي بالمدارس ولم يكن بالبيت سوى خالي وزوجته وابنه الكبير ومرة ابنه وامي وانا..جلست على كرسي محطوط لي بجوار امي وكنت في غاية الخجل ..كان راسي بالارض ..والكل يتحدث الا انا وعاتبني خالي وقال مالك لا تتحدث فاصطنعت ضحكة وهمية وصرت امدح فيه وبكرمه وادعي له بطول العمر فصار يسال امي عني فقالت له كلام معسول جعلني اتجرا اكثر واحكي اكثر وصارت امي تقسم البيض المسلوق وتضعة وتغمسه بالزيت وتضعه امامي وصارت تدرجني بالكلام وتمزح معي والكل يضحك الا انا ......استقبلنا المعزيين لليوم الثاني لعزاء جدتي وغابت امي عني طوال اليوم لانها كانت مع الحريم وبعد صلاة العشاء رجعت الى غرفتي واردت النوم قبل امي لانني غير قادر على مواجهتها او النظر اليها واصطنعت النوم وجاءت امي بعد حوالي ساعة ووجدتني نائما فاطفات النور وقلعت كل هدومها كما ولدتها امها ونامت بجانبي...كانت نائمة على جنبها ووجهها مقابل لوجهي وحضنتني وصار فمها على فمي وصارت تمص بشفايفي وانا في قمة الانبساط واللذة وادخلت لسانها بفمي كاملا وصرنا نتبادل القبلات الحارة...وبسرعة البرق قلعت كل ملابسي الخفيفة التي كنت ارتديها واصبحنا عراة والتصق شعر صدري الكثيف بصدرها الناعم وصرنا نتبادل القبلات والاهات اكثر واسمع انفاسها الدافئة وتشابكت ارجلنا وادخلت زبي الهائج بكسها وزادت من قبلاتها لشفتي ونزلت الى صدرها وصرت ارضع من نهديها وهي مغمضة العينين وتبلع في ريقها وانزلت بكسها حمم بركانية ساخنة من اللبن وهدأت ثورتها وحضنتني بكل قوتها ونمنا عراه ولم تمضي نصف ساعة دون عراك جنسي لذيذ جدا وبعد ساعتين نامت على بطنها فعرفت انها تريد النيك بطيزها وادخلت زبي الساخن باعماق طيزها حتى انتفض واملأ طيزها باللبن الطازج اللزج.... حضنتني امي من جديد ونمنا نوما عميقا حتى اذان الفجر وقامت بسرعة لتغتسل قبل ان يستيقظ خالي واولاده...ورجعت امي للغرفة لتراني نائما وراحت لتصلي الصبح مع دار خالي ايقظوني لاتناول الافطار وافطرنا جميعا ونحن نضحك وكانت امي مهتمة بي اكثر من نفسها وتضع الاكل امامي ....وبعد المغرب عدت انا وامي بالطريق الي بيتنا بعد ما ودعنا دار خالي وانتهى العزاء...ركبنا سيارة صغيرة وجلست انا وامي على الكرسي الخلفي دون حديث ..وصلنا البيت وجلسنا جميعا انا وابي وامي ومرتي نتناول وجبة العشاء وكانت امي تمدحني امامهم لاني شاركت بعزاء جدتي ثلاث ايام ولم اتركها وحيدة عندهم ومع مرور الايام..اخذت على امي وكنت ابعث مرتي لتبات عند اهلها يوم او يومين وامارس الجنس بغرفتي مع امي جهرا وبدون خجل.. وكنت اتسلل من فراش مرتي وامارس الجنس مع امي بغرفتها عندما يكون ابي بالشغل.....واصبحت امي هي كل حياتي ومتعتي ولم ابالغ ان قلت انني كنت اشعر باللذة مع امي اكثر من مرتي بكثير... وما زلت انيك امي بكسها وطيزا كلما سنحت لي الفرصة او كنا وحيدين بالبيت.. واقسم بان هذه القصة حقيقية مية بالمية وليست من وحي الخيال وانا لست بكاتب يجيد تاليف قصة من الخيال وانما حقيقية بكل كلماتها
  25. سأخبركم بأهم تجاربي وأسراري الجنسية واللي يستغرب الكثير حدوثها كونها حدثت مع منيعتبر من المحرمات ولكن أعتقد ان حدوثها في الواقع أكثر وأسهل مما يتخليه الكثيرمنا . واللي شجعني على كتابتها هوالاستفادة من المشاركة بتجاربنا ولان أطرافالموضوع لا يستخدمون الكمبيوتر وبدأت هالقصة معاي من حوالي 6 شهورسأخبركمعن تجربتي بتفاصيلها أنا أنتمي لعائلة مرموقة اجتماعيا وماديا وعند انتهائي منالدراسة في الخارج والعودة للوطن بعد الكثير من التجارب الجنسية أيام الجامعة وبعدفترة من بدأي العمل مع الوالد في أعمالنا الخاصة كان الأهل متحمسين جدا لزواجي وأحدالبنات اللي اقترحهم الأهل هي ابنة أحد أصدقاء العائلة واللي والدها له أعمالومصالح تجارية كبيرة مع الوالد واللي كانت من أسباب بدايات نجاحه في أعماله.أمابخصوص زوجتي فأنا كنت أعرفها عندما كانت صغيرة ولم أرها منذ ان سافرت للدراسة وتمترتيب لقاءات عائلية لاتمكن من مشاهدتها والتحدث معها . زوجتي في غاية الجمال وكانهمي بعد هذا هو ان تكون عقليتها منفتحة ومتحررة وهذا ما وجدته فيها بعد عدةلقاءاتالمهم تمت الخطوبة وخلال سنة عند انتهاء منزلي الخاص تم الزواج وكانأهلها فرحيين جدا بي . ومن أول أيام شهر العسل لاحظت أن زوجتي غير مهتمة نهائيابممارسة أحد أهم انواع الجنس واللي انا أحبه وهو النيك من الخلف واللي هو أساسيبالنسبة لي في أية مشاركة جنسيةوبرغم محاولاتي المتكررة مرة بالتقرب وأخرى بلمسفتحة طيزها وكانت تصدني دائما. والحجة مرة أنه شذوذ ومرة أنه مؤلم أوغير صحي أو أوأو.ومع أننا كنا نتبادل الجنس بالسان من مص ولحس وكانت دايما تشرب حليبي شربا اذاصار أثناء المص واللي حتى بعض القحاب بأمريكا ما يسووه ..أتذكر بعد كم يوم من شهرالعسل وأثناء لحسي لكسها قمت بلحس فتحة طيزها لاغرائها وقامت مفزوعة وتصارخ انتمجنون هذه وساخة هذا شذوذ وقامت عن السرير وراحت للحمام تاخذ شور ورجعت لابسة ملابسالنوم ومعطيتني ظهرهابعد اللي صار حاولت أراضييها لأني ما كنت حاب أخرب شهرالعسل وكلمة على كلمة راضيتها ورجعنا للسكس ورجعت لحس وأتذكر ضحكتني يوم حطت ايديهامن تحت وجهي وغطت علي فتحة طيزها وأنا الحس لها كسها بتلك الليلة. المهم كملنا بسأنا ما كنت راضي عنها وبصراحة حسيت اني خذيت مقلب كبير طبعا بدون ما أبين لها وقررتأن لا أخرب شهر العسل ولا أفتح الموضوع نهائيا وسيكون لي ترتيبات أخرى عند عودتناواللي كان يثيرني ويجنني هو أن زوجتي تشرب معي وتسبح بالبكيني وتثير كل من يراهابالمسبح أو على البحر من الأجانب اللي مع زوجاتهم أو صديقاتهم بسبب جسمها السكسيوهذا يخليني دايما مشتهيهاالمهم ثاني يوم من عودتنا وأحنا مع بعض بالبيتبالليل وبعد شوية مص ولحس ولعب قلتلها شوفي شو جايبلك معاي عشان نستمتعسوا...وطلعتلها كريمات واحد خاص للنيك من الطيز والثاني مطهر للطيز من الداخلسالتني عنهم وشرحت لها وقلتلها اني اشريتهم من محل سكس شوب حتى تكون مطمنة انا مارح يكون في ألم أو شي غير صحي ورجعت هي لنفس السالفة وقالت لي انها لا يمكن تسويهالشيأنا بصراحة كنت قاسي معها هالمرة ورديت عليها بعصبية وقلتلها ان احنابهالطريقة رح تكون حياتنا مع بعض صعبةهي انصدمت من جوابي وحاولت تخفف من عصبيتيوتقولي زين انت ترضي لو هالشي يصير مع أمك أو مع أختك ومن هالكلام وأنا قلتلها نعمواني لو كنت عارف انا انتي بهالعقلية كانت ما صار بيننا زواج أساسا وتركتها ورحتللغرفة الثانية.بعد شوية لقيتها جاءت الغرفة عندي وهي تدمع وأنا قررت أن لا أعطيهاأي اهتمام ورجعت غرفتها وظليت على هالحال معاها 4 أو 5 أيام ومرة نمت برة البيت فيأحد الايام بعد ما خبرتها بس طبعا كل هذا صار بدون ما أسووا مشكلة كبيرة معاها وكانالموضوع وكأنه صار تحديبعد هالكم يوم ما صار شي مع انها كانت تحاول تتقربوتتودد لي بحركات حريم وأنا حتى ما أخرب الأمور عالأخر اسوي معاها سكس عالخفيف منبوس ومص ولحس بدون نيك ولما تصير هي تلمح للنيك اتحجج بأني تعبان وبطريقة أخليهاتحس اني كذاب كل هذا على أمل انها توافق وبدون فايدة.سويت طريقة ثانية وقلت لها بعدكم يوم اني بسافر وقالتلي وين بتسافر احنا تونا راديين من السفرقلتلها بسافر كم يوممع أصدقائيطبعا هي انجنت لما سمعت هالشي وأنا كان هدفي من هالشي هو انها ممكنتخلليني ادور سكس بمكان ثاني اذا ما تجاوبت معايبعد يومين أو ثلاثة أياماتصلت حماتي معاي الصبح وأنا بالمكتب وقالتلي انها تبي تشوفني ضروري عندها بالبيتبخصوص شغل خاص.قلتلها خير قالت بقولك عن الموضوع بس تيجيقلتلها ومتى عمي بيكونموجود.قالت لا عمك ماله شغل.قلتلها الحين صعب أجي لأني كنت شوية مشغول قالتلي زينبكرة الصبح بعد هاالمكالمة فكرت بالسالفة ولأن ما في بيننا اتصال مباشر قلت أكيدزوجتي قالت لأمها عن اللي بيننا وكنت بصراحة متوتر لأني لا أريد أية احراجات أومشاكل مع الأهل أو نسايبي أو ان يكبر الموضوع وبعدين قررت أن اكون جاد وبشخصية قويةمع حماتي وبدون ما أتنازل أو أضعف مثل ما سويت مع زوجتي بس بدون ما أخرب الأمورعالأخر أو أكبر المشكلةفي اليوم الثاني الصبح بعد ما طلع عمي أولاد حماتيالصغار على المدرسة رحت عند حماتي وأنا شوية متوتر بس مجهز الردود وبدونما أسويمشاكل أو أتنازل بنفس الوقت وأتذكر تقريبا اللي صار كالتالي.وصلت عند حماتي ولاحظتانها مش معصبة كما توقعت وبعد شوية مجاملات قررت أنا أن أبدا وقلتلها خيرشالموضوع.ردت وقالت الموضوع مو شغل . قلت خير وكأني متفاجئ...قالت زوجتك خبرتنيانها شوية زعلانة منك وأنت مثل ابني وأنا ما أرضى بهالشي.رديت عليها اني أنااللي شوية زعلان منها هي ما قالتلك عن الموضوع ليش أنا زعلان عليها..ردت باسلوب جديوقالت نعم بس أنا تفاجات لأني ما توقعت منك هالشي انت وأهلك ناس محترمين ومنهالكلام حتى تخليني أحس بالخجل وذكرت الأهل حتى تجعلني أفكر بأمور وعواقب ثانية.هناأنا قررت الهجوم لأن شخصية حماتي بصراحة قوية وما أبي أكون ضعيف قدامها وخصوصا انهاعارفة الشغل اللي بين عمي والوالد وبنفس الوقت أنا أيضا عارف انها ما رح تلاقي أحسنمني لبنتها.قلتلها يعني معقولة يا عمتي أن الواحد يعيش حياته الزوجية من بدايتها نصونص وطبعا بدون عصبية ومع شوية ابتسامات.ردت هي بجدية لمحاولة فرض رأيها. بس انتعارف انا هالشي مو مقبول وانا حتى لو أهلك درووا ما رح يرضوا واحنا ما نبي الامورتتطور ولازم تكون علاقتك انت وزوجتك طبيعية وبدون مشاكل حتى تكملوا حياتكم مع بعضوانتوا ما بتلاقوا أحسن منكم لبعض.طبعا أسلوبها شوية استفزني بس أنا لاحظت ان حماتيبعد ما تبي تخرب الأمور عالأخر مثلي.رديت بجرأة بس يا حماتي أنا بصراحة اتزوجتالبنت لأن عقليتها منفتحة وأهلها نفس الشي وبصراحة أنا انصدمت من هالموضوع بعديناللي تتكلمين عنا يمكن كان على أيامكم كان مو مقبول بس الحين أنا ما أتخيل ان فيزوجين عايشين بطريقتناأنا وصلتلها الفكرة ان هالموضوع هو حياة أو موت بالنسبةلي.ردت وقالت انت فكر بالموضوع بعقل ولا تخلي لحظة شهوة تخرب حياتكمأنا عرفت منكلامها وردها وملامحها اني كسبت المعركة وبديت أنا الهجوم وبوقاحة لم أكن اتصورهامع حماتي..وقلتلها بصراحة يا عمتي أنا شوية ألومك بسبب هالموضوعردت ليشقلتلهاهالأمور المفروض تكونوا انتي شوية معطيتها فكرة عنهاردت وقالت وهي شوية مصدومةومنكسرة يعني انت يرضيك زوجتك تصير من بنات الشوارع وأكون أنا السبب وكان هدفهاوطريقتها استجداءيةرديت عليها شووا هالكلام يا عمتي أنا قلتلك يمكن جيلكم شوية غيروبعدين اللي تنبسط هي وزوجها مو بنت شوارع وصدقيني لو ملكة جمال العالم سوت معايهالشي كان ما قعدنا مع بعض بعدها ولا يوم بس زوجتي حبيبتي غيروبعد هالحديث قلتلهااني بروح لأني ما بتاخر على المكتب. قالت أوكي بس فكر باللي قلتلك اياهقلت لها ورحت المكتب وأنا جدا متوتر لأني بصراحة كنت خايف حماتي تخبر الوالدة أوالوالد بشيي وقررت أن لا أخوض بموضوع السفر ليومين ثلاثة حتى أعرف ما سيحدث وبنفساليوم لتلطيف الجو سويت سكس خفيف وبدون ونيك مع زوجتي وأتذكر كانت ممحونة عالاخروشربت حليبي بفمها مرتين بس بدون بيك بحجة اني تعبان.في اليوم الثاني ما سويت أي شيبحجة اني تعبان مرة ثانيةبعدها بكم لما تأكدت انا ما صار شي اتصلت بزوجتيمن المكتب وقلتلها اني حجزت بعد 5 ايام للسفر..انت تمزح ولا تتكلم جد؟؟ رديت بسافر مع اثنين من الاصدقاء مثل ما قلتلك من قبلردت بعصبية وتوتر ليش ؟؟ الظاهركانت متوقعة ان كلام أمها أثر علي وخصوصا بعد شوية السكس اللي سوويناهم قبليومين.قلتلها بصراحة شوية مضغوط من الشغل ومحتاج راحة ردت أوكي نسافر مع بعضقلتلهاخلاص خبرتهم واتفقنا على كل شي واحنا مسافرين شباب لوحدنا مش عائلات... ردت مرةثانية بعصبية وتوتر وحسيت من صوتها على التلفون انها مصدومة تسأل عن اللي بسافرمعهم قلتلها أصدقاء ما تعرفيهم..وحتى ما أكبر الموضوع مريت بطريقي وأنا راجع البيتوأشتريت لها طقم ألماس وسوليتيرولما وصلت قابلتني زوجتي بعصبية ودار بيناشوية مشاحنات على هالموضوع حتى بعد ما أعطيتها الهدية بس أنا ما تنازلت وبينتلهااني مصمم على السفر حتى تعرف انا موضوعنا مع بعض جدي.بعدين قالتلي بعصبية أنا عارفةانك مسافر تصيع مع أصدقاءكحاولت تهدئتها قلتلها لا يا حبيبتي وانتي رح تبقي حبيبتيوأنا اللحين بتغدى وبروح أنام شوية لاني تعبان وهدأي اعصابكبنفس اليومبالليل تعمدت أسوي معها سكس كامل لأني حتى أنا كنت محتاج له جدا وبعد أكثر من ساعةلحس بكسها وأمتعتها بشكل كامل بعد ما كان كسها عطشان لحليبي لحوالي اسبوعين. واحناعلى الفراش وهي منتشية بعد ما خلصنا جربت تستخدم دهاء المراة وبطريقة كلها غنجوأنوثة.حبيبي انتا للحين مصمم عالسفر وهي تتكلم بهالطريقة قلت هذي يمكن تكون فرصةلي ومديت ايدي على طيزها بلطف بدون ما تعترض وشوية شوية بديت بتحريك أصابعي بينفلقتين طيزها وهي تحاول تمنعني بدون ما تبعد ايدي مثل قبل بس تحاول تشد عليهم وتصعبالموضوع علي ولما وصلت عند فتحة طيزها بعدت عني شوية بهدوء وعرفت انها للحين مقدسةهالفتحة.رديت عليها بصراحة نعم مع اني بشتقلك كثير هالكم يومطبعا هي ما عجبهاالكلام وسكتتبعد يومين اتصلت عمتي علي وصار الحديث التالي..قالتلي انهابتشوفني ضروريطبعا انا عرفت الموضوع فورا انها عرفت من زوجتي اني حجزت واني بسافرللصياعة حسب ظنها. قلتلها خير... قالت لازم اشوفك ضروريأنا تظاهرت بأن موضوعي معزوجتي أصبح عادي وقلتلها اذا بنتكلم بخصوص موضوع زوجتي فالموضوع انحل وخلاصهياستغربت من ردي وقالت اكيد ؟؟؟ كيف ؟ وقلتلها ان زوجتي لازم خبرتك اني أنا معاهابالليل بالفراش مثل ما هي تبي.قالت ايه أدري بعدين قالت الحين برجع اتصل فيكبعدشوية اتصلت مرة ثانية والظاهر انها كلمت زوجتي . قالتلي ايه بس انت مصممعالسفر.قلتلها نعم..قالت زين لازم اشوفك ضروريوحتى أحرق أعصابها قلتلها خلاص بسأرجع من السفر على خير = وردت بسرعة علي لا لازم أشوفك قبل ما تسافر حتىأتاكد انك وزوجتك أموركم بخير . قلتلها بكرة الصبح بمرعليكيمريت ثاني يومالصباح عليها.وفورا دخلنا بالموضوع وأتذكر هذا الحديث اللي صار.وهي بدأت بدهاءالمراة زوجتك عجبتها الهديةرديت وقلتلها تأكدتي ان أمورنا بخيرردت قالت انت مسافربعد يومين وخلاص مصمم.رديت عليها قلتلها ايه لأني وعدت أصدقائي.ردت علي بشويةاستهزاء وأصدقائك ما عندهم بيوت ولا حريم يسافروا معاهم مثلا.رديت ببرود لا وللهعزوبية..ردت وصارت شوية عصبية وقالت أدري وزين ليش مسافر معاهمقلتلها ببرود يا عمتي شوية تعبان من الشغلردت زين خذ اجازة مع حرمتك مو تقول أموركم بخير. لازم قريب بس من تزوجت ما شفتهم الا مرة أو مرتين وهذا كل الموضوعوبينتلها اني مصمم على السفر..وردت عصبية وقالت انت اللي تسووي مش معقول وما يصيرواحد مثلك توه عريس ويسافر لوحده بدون زوجته بدون سبب ضروري أنا ما رديت.بعدها هيسكتت لفترة طويلة شوية وقالت لي اذا سويتلك مفاجئة حلوة ممكن تسافر مع حرمتك بدلاصدقائك وانتا تشوفهم بعدين.أنا استغربت وقلتلها خير شالمفاجاة ؟؟ قالتلي أنها فكرت بالمشكلة اللي صارت بيني وبين زوجتي وحست انا انا معك شوية حق بالموضوع والحياةالزوجية فيها أخذ وعطا وتعاون واحنا كلنا متزوجات يعني مرات عمك يكون مشتهيني وأنامالي مزاج وأمشي معا ومرات بالعكس وسكتت.تفاجات من جرأتها ورديت وقلتلها صحيح بسشالمفاجاةقالتلي انت لازم تلغي سفرك لأني بصراحة كنت ناوية أكلم البنت بهالموضوعوأقنعها برغبتك بس موضوع سفرك بيخرب تفكيرها...أنا سمعت هالكلام وقلبي قام يرقص بمكانه وعرفت اني كسبت المعركة ومشيت السالفة عليهم وهي كان هدفها الأكيد حماية بيتبنتها.رديت وقلتلها صدقيني ما بترضى قالتلي ما عليك بس انت الغي سفرك وأعطيني شوية وقت وبها لفترة انت كون لطيف معاها وأنا بخليكم سمن على عسل مع بعض..رديت وقلتلها بصراحة هذى مفاجاة حلوة وأنا بسمع كلامك بعدها بدأت بملاطفة زوجتي والخروج معها برحلات بالنهار وللعشاء والسهر بالليل وفي الفراش رجعنا لأيام شهرالعسل لمدة 4 أو 5 ايام تقريبا وأنا منتظر اللحظة اللي رح أفتح فيها طيز زوجتي الحبيبة وكنت أراقب تصرفاتها وحركاتها أثناء السكس ولم ألاحظ ان أي شي قد تغير ...وفي اليوم الأخير لهذه الفترة وأنا أنيكها بوضعية الكلب أشعلت كل أضواء الغرفةورجعت لنفس الوضعية حتى أتمكن من رؤية تفاصيل فتحة طيزها ولأني عرفت منها انها شافتحماتي مرتين خلال الفترة الماضية اعتقدت أن الأمور ممكن تكون مقبولة بالنسبة لهابعد اتفاقي مع حماتي حتى ولو لم تكن جاهزة لشق فتحة طيزها على الاقل ستتقبل اللعب الخفيف بها.وأثناء نيكي لها كنت أفتح فلقاتها عالاخر وبصراحة كان منظز فتحة طيزهايهبل اطرافه بنية غامقة ومن النص بني فاتح بس المشكلة ان فتحتها صغيرة جدا جدا وأناأنيكها أقول لنفسي هالطيز عود كبريت بيشقها ومع قمة الاثارة اللي كنت فيها وزوجتيكانت حاسة بهيجاني ومتفاعلة معاي بشكل جنوني وتتحرك مثل الفرس الهايج وللحظات فكرتاني أشيل عيري من كسها وأدفعه بكل قوة بطيزها بس مسكت نفسي وبعد شوية وقت صبيت داخلكسها ونمت فوقها وأنا وهي منتهيين وبعدها وهي نايمة على بطنها طلعت عيري من كسهاوعطيتها اياه تنظفه بفمها من بقايا حليبي وحليب كسها وهي ما زالت نايمة على بطنهاورجليها شوية مفتوحين عن بعض.لما قمت بعد ما نظفت عيري بمصها وشفت هالمنظر وتدويرةطيزها الخارجية تذكرت فتحة طيزها مرة ثانية وجيت من وراها وفتحت فلقاتها وهي تتحرك يمين ويسار بدلع وانوثة ولا شعوريا بديت الحس بطيزها ومرة ثانية قامت مثل المجنونةوقلبت نفسها على طول على ظهرها بس هالمرة بدون عصبية وصراخ من طرفها بس أنا ماعجبني انها رجعت لنفس السوالف القديمة .انزعجت وحسيت انا حماتي خدعتني وثاني يوم الصبح أول شي سويته اني اتصلت فيها واللي صار من كلام بيننا تقريبا به المعنى.قلتلها ان زوجتي الظاهر كانت تروح عندك لثرثرة حريم وبس.فهمت قصدي وردت علي وقالت كلمتها وأقنعتها بس البنت شوية خايفة.رديت عليها بعصبية شوي اذا البنت خايفة ليش خليتها تتزوج خلها تسولفلك شسوت معاي أمسقالتلي هدئي أعصابك البنت تسمع منفلانة وفلانة من صديقاتها وشوية خايفة انها تتعور وتتالم بس هذا هو الموضوع.رديتعليها يعني كل شي بيصير سالفة بعدين احنا تونا متزوجين وبكرة اذا صار حمل شووابتسووا مع ألم ووجع الولادة على كل حال اعتبري ما في شي صار بينا وأنا والبنت بنرجعمثل ما هي تبيني بالفراش وأنا بلحق الربع اللي سافروا هالكم يوم ولا تخافي هي بتظل زوجتي وحبيبتي وسكرت التلفون.بعد كم دقيقة اتصلت فيني حماتي وقالت انت ما أعطيتني فرصة أشرحلك وأنا قلتلك ان لازم تعطيني شوية وقت معاها.رديت وقلتلها خلاص أناالموضوع من أوله مو عاجبني وأنهيت المكالمة..بعد كم دقيقة رجعت عمتي اتصلت علي للمرة الثالثة وقالتلي وحاولت تقنعني انها أنهت مع زوجتي موضوع أنها ترفض المبدأوباقي موضوع بسيط.قلتلها زين وسكرت وخليتها تحس اني معصب . باللبل اتصلت عمتي وقالتلي انها لازم تشوفني ضروري لانهاء الموضوع وأصرت بشدة وأنا وافقتفي اليوم التالي ذهبت عندها الصبح بعد ما طلع عمي للدوام والأولاد للمدرسة وجلسنا نتحدث وهيتحاول انها تبسط الموضوع وأتذكر من اللي دار بيننا انها قالتلي انها قالت لبنتهاأنها لا تصدق صديقاتها وان ما في بنت تزوجت وما جربته وانهم يكذبوا عليها وانهابدات تقتنع لأنها قالت لها انها هي نفسها كأمها وحتى السيدات الكبار من جميع صديقاتها واللي هي تعرفهم مفتوحين وانها اقنعتها بهالطريقة وان الموضوع بسيط.أنااستغربت كيف حماتي قالتلي هالكلام اللي صار بينها وبين بنتها وما انحرجت مني بس أنا كنت خايف ان الموضوع يكون خدعة وكسب للوقت من حماتي وقلتلها وانتي مقتنعة انك اذا كذبتي عليها بكم كذبة انها بتصدقك؟؟ هي بتقولك اوكي وخلاص ما بتسوي شي.بعدها قالتلي حماتي انتا عارف دلع بنات هالأيام هذا شوية دلع وبس صدقني.قلت لحماتي أنا بصراحةالموضوع مو عاجبني نهائيا لأن ما في اي بوادر لأن زوجتي تتصرف وكأن اللي بيصيرمحاولة اغتصاب ولا كأني زوجها ولا كأنها سامعة منك أي شي..وأثناء كلامي قالت حماتي صدقني اني كلمتها واني بعد شريت لها بنفسي كريمات لها لموضوع وقلتلها تبدأ تزيلا لشعر اللي ورا علشانك أنا كلامها لفت نظري لأن زوجتني كانت دايما مهتمة ومنعمة عندكسها ومهملة الشعر اللي حول فتحة طيزها بس آخر مرة قبل يومين فعلا كانت فتحة وشق طيزها يلمع ومافي أي شعرة أنا استغربت بس ما علقت عالموضوع وبصراحة صار عندي بعض الشهوة والفضول لمعرفة كيف ان حماتي كانت تتصرف مع بنتها بها لطريقة مع أنها سيدة صحيح غير متزمتة بس محترمة وملتزمة ومحتشمة أيضا...وظلت حماتي تتكلم وأنا ساكت وبعدشوية قالت انت بس أعطيها فرصة كم يوم ولا تضغط عليها.قلتلها أنا أعطيتها كم شهر موكم يوم وما في فايدة وخليتها تحس اني مو راضي ولا مقتنع ...بعدها سكتت حماتي شويةوقالت لي اسمع أنا ماني عارفة اذا كنت أقدر أريحك وأساعدك كم يوم لين ما أمور بيتكمتتعدل.قلتلها كيف يعني ؟؟ قالت انتا مثل زوجي وابني صح..قلتلها أكيد وأنا كنت مستغرب من طريقة سؤالها... سكتت شوية ودخلت داخل البيت وسمعتها تكلم الشغالة وقالتلي من داخل تشرب شي بارد لأنا كنا قد شربنا قهوة قلت اوكيشفت الشغالة طلعت من البيت وهي رجعت ومعاها عصير ولأول مرة كانت شايلة الحجاب قدامي وردت قالتلي نفس الكلام انت مثل زوجي وابني وأكيد ما رح تفهمني غلط ولا تحب انك تسبب لي مشاكل قلت أكيد سكتت وملامحها بدات تتغير وكانها بتقول شي ومو عارفة. بعدين قالت وهي تحاول انتتمالك نفسها وأنا ايضا ساعدتها.وقالت لي لو أنا بنت صغيرة وعارفة انك بتقبلني كانريحتك وفكيتلك شهوتك...أنا شوية استغربت وحاولت أتاكد وأفهم اكثرقلتلها يعني لوانتي أصغر شوي كان خليتيني أدش من ورا ؟؟ قالت ايه علشان بيتكم وحياتكم انتوبنتي ما تخرب ولا تفهمني غلط.أنا بديت أنظرلها بنظرة مختلفة من فوق لتحت ومع ان حماتي شوية متينة تعتبر جميلة بالنسبة لعمرها اللي تقريبا بحدود 43 - 44 سنة قلتله الو قلتلك اوكي انتي ما عندك مشكلة ؟؟؟ ضحكت بخجل وقالتلي واتذكر كان وجها بالارضأنا بساعدك بس لازم تنسى السفر وأي أمور ثانية تزعل البنت منك اذا حبيت أسويلك ها الشغلة.أنا لما سمعت هالكلام عيري بدا يشق الدشداشة..قلتلها حتى ما أبينلها أنيصرت مشتهيها يا عمتي انتي المفروض تقنعي البنت مو تشتغلي بدالها وأنا عيريبينفجرردت وتقول مو مشكلة انتو تستاهلون ولان البنت شوية خايفة من أول مرة اذا تحبأنا أسويلك بدالها لحد ما هي تكون جاهزة انا مستعدة وبعدين انت ناسي اني متزوجة من اكثر من 20 سنة.قلتلها يعني انت مسويتها من اول ؟؟ قالت نعم كنت مستغرب كثيرا لأنيما أتصورت ان عمي وعمتي عندهم هالسوالف وبين مصدق ومو مصدق وقلتلها وليش كنت مسويةلي محاضرات بالبداية.ضحكت وقالت لأن البنت ما كانت حابة هالشي بس ما عليك أناكلمتها لك هالكم يوم بتتجاوب معاك قررت أن ما اضيع الفرصة وقلتلها بس اناخايف يا عمتي لو سويناها تتعبي شوية ولا ايش رايك ؟؟ قالت ما عليك بس اوعدني أولأ انك ما تسوي مشاكل مع البنت...قلت أكيد بعدها قامت قدامي تهز بطيزها وتشد ملابسها من الجنب حول طيزها لاغرائي وماهي عارفة ان عيري أصلا صار بيتقطع مع ان طيزها كبيرةوعريضة جدا لانها شوية متينة بس طولها مخلييها اوكي.وقالتلي يللا نطلع الغرفة فوقوطلعت قدامي وهي على الدرج تهز بطيزها وتتمايل يمين ويسار بعدها مديت ايدي على طيزها اتحسسها ولما دخلنا الغرفة قالتلي نام عالسرير..فصخت ملابسي ونمت وهي جات على جنب السرير بدون ما تنزع ملابسها فقلت لها يا أحلى حماة بالدنيا ليش بعدك لابسة وأنا أقرب عليها وأحاول أمصمصها وأبوسها.منعتني وقالت لأ انا مو زوجتك انت عندك أحلى بنت بالعالم احنا مش حبايب وأزواج أنا بس بساعدك تفك شهوتك فيني من وراوخلاص استغربت منها وبعدها حاولت أفك ازرار ملابسها وألعب بصدرها وبديودها وما رضت وقالت احنا اتفقنا ولازم تكون رجال...قلتلها بس احنا لازم نلعب شوية وأنا رح أونسكوأبسطك وبلحسلك من تحت بعد.قالت لا لا. قلت ولا تمصي عيري حتى.بعدها حسيت انها شوية تضايقت وقالت لا لا.قلت خلاص بنسى الموضوع وما بضغط عليها حتى ما أخرب السالف ةوأثناء النيك بسوويلها العجايب بعدها قمت عن السرير وأنا ماسك عيري وألعبفيه قدامها على أمل انها تتجاوب معي وقلتلها يللا تعالي عالسرير قالت لا لا انتخليك عالسرير مثل ما كنت على ظهرك وأنا بركبك وفعلا نزعت كلسونها من تحت ملابسهابدون ما أشوف من جسمها اي شيي وجاءت فوقي ورفعت ملابسها شوية لفوق ركبتها ومسكت عيري بايدها ودخلته فيها من تحت ملابسها وردت نزلتهم وقبل ما نبدأ قلتلها انتي يامستحية مني او مستحية من جسمك في محاولة مني لاستفزازها واقناعها بنزع ملابسها.قالت اسكت واشتغل وكانت هي قد بدات بالشغل رايحة راجعة وحسيت انا زبي تقطع وحاولت أن اؤخر القذف لأطول فترة ممكنة دون فائدة خصوصا بعد أن امتلأت طيزها بالسوائل وبعد كمن دقيقة صبيت كل حليبي فيها وهي باخر الجلسة وعندما أحست بحليبي الساخن فيهاتنهدت وتاوهت بمحنة لم اشاهدها من قبل.الصراحة الموضوع لأنه صار بسرعة ومع عمتمي بجسمها لأنها كانت ماسكة ايديها بيداي وهي راكبتني.بعد ما خلصنا قامت وأخذت كلينكس ومسحت من تحت الملابس وما خلتني أشوف شي وقالت لي دش الحمام اتنظف وهي قعدتقدام المرآة.وأنا بالحمام استرجعت اللي صار وخطر ببالي انا خرق طيز حماتي مو معقولةيكون بهالوسع وأكيد هي نيكتني من كسها لأني كنت حاس برطوبة وبلل وسوائل بكمية موطبيعية حول عيري لدرجة اني في البداية حسبت انها سوتها علي من طيزها.وأنا بثوانيهالتفكير مسحت عيري بيدي مرة ثانية وبدأت أشمها بس لأني كنت أصلا بادي ومغسل وماقدرت أشم أي ريحة لطيزها..طلعت من الحمام وأنا شاكك بالموضوع وقلت بنفسي أكيد لهذاالسبب حماتي ما شالت ملابسها وما خلتني أشوف جسمها وألعب معاها وأصرت على الوضعيةاللي تبيها ولما خرجت لقيتها تمشط بشعرها وشكل الموضوع بالنسبة لها انتهى وقالت ليكيف استانست ؟؟ قلت لها يعني قالت وهي تضحك انت طماع وأنا عارفة انك ما تشبعمن عالسوالف على كل حال أنا ماقصرت معاك وفكيتلك هالشهوة اللي كانت بتخرب بيتكم بسمثل ما اتفقنا الموضوع بينا الاثنين وبس ولازم تنسى السفر ولا تزعل زوجتكنهائياقلتلها اكيد بس يا عمتي انا حاس انك قصيتي علي..قالت كيف ؟؟ قلتلهاباللي افكر فيهقالت لا لا وانت شتتوقع من وحدة متزوجة اكثر من 20 سنة هذابيكون عادي قلتلها انا مش مقتنع انك بهالوسع واحنا بهالوضعية.ردت بضحكة وباستهزاءوليش انت اشدراك بهالسوالفقلتلها أنا اسمع ان الموضوع شوية أصعب من اللي صار.ردتوقالت لا يكون انت تسوي هالسوالف مع قحاب.قلت لها لا لا (مع اني سويتها كذا مرةبامريكا)...ورجعت قلتلها انتي أكيد سوويتي فيني مقلب حتى تراضيني وتحلي موضوعي معالبنت...قالت لا أنا ما أكذب عليك وما كنت سويت هالشي لو بكذب عليك.قلتلها زين خلنيأشوفك من ورا.قالت خلاص وبعدين معاكقلتلها رجاءا بس بتأكد وبرضي فضوليوافقت وقامتونزلت كيلوتها من تحت الملابس مثل المرة الاولي وقالت لي بس انت كون مؤدب ولاتسوويني مثل حرمتك.قلت حاضر.نامت علي السرير على بطنها ورفعت ملابسها لاسفل طهرهاوباعدت رجولها انا شفت المنظر ورجع عيري قام.صحيح هي شوية متينة وفي شوية زوائد شحمعلى فخوذها وطيزها عريضة عليها تجاعيد من الشحم وبحكم السن بس بياضها كان مو طبيعيوطول رجولها معطيها جمال اضافي.وخلال هالثواني اللي انا مشدود فيها قالت شفيك قلتلها بصراحة انا بحسد عمي عليكيضحكت وقالت يعني خلاص خلصت.قلت لحظة خليني بشوف منقريب وفتحت بيداي أرداف طيزها وشفت طيزها البيضاء مقسومة بخط بني غامق يشق بياضطيزها من اسفل ظهرها الى بداية كسها وكان الرطوبة والعرق اللي على خط وفتحة طيزهامثل الزيت ومنظر فتحة طيزها كانت غريبة لونها أسود قاتم جدا ومتورمة وفيها تشقاتوتجاعيد وتحس انها مو مفتوحة بعير يمكن بحفارة شوارع أو منفجر فيها قنبة وبصراحة منكثر ما طيزها شكلها مقرف صايرة مثيرة جدا...قلت لها شو هالطيز العجيب وبديت أحسسبأصابعي على فتحة طيزها من برة وكانت يابسة ومورمة وخشنة وما فيها أي نعومة على عكسأرداف طيزها المربربة اللي مع كل حركة مني تتمايل وتتخضخض يمين ويسار وفوقوتحت.قالت خلصتوقبل ما تكمل قلت لها لحظة وبديت ألحس لها فتحتها وأحط أصابعي فيهاوهي تأوهت وباعدت فخوذها أكثر وأثناء لحسي لطيزها وتدخيل أصابعي فيها عرفت انهافعلا نيكتني من طيزها من الريحة اللي شقت خشمي من بقايا حليبي واختلاطه مع الليبطيزها لأنها ما اغتسلت وبس مسحت طيزها من برة بكلينكس والظاهر كنت غايب عن الوعيوقتها ومكمل والحلو بالموضوع وما أثارني جدا هو حرارة طيزها الملتهبة من الداخلواللي أحسها بأصبعي وما كنت حاس فيها بأول مرة وهي فوقيوهي ما زالت تتمحن وتتأوهومو مصدقة الظاهر انا في أحد يلحسلها خرقها وتقول كمل كمل بعد وأنا وهي منمحنة لحستكسها بعد..بعدها ما قدرت أكمل لأن عيري صار بينفجر وقمت فوقها وقبل ما أبدا قلتلهافي كريم أو ملين قالت لا لا ماله داعي وبديت بدخله وأنا نايم فوقها بدون ما أعرفموقعه بالضبط لأني كنت نايم فوقها وبطني على ظهرها وأبوس فيها من رقبتها وقالت ليمن ورا بصرمي مالك شغل بحلال عمك لا تسووا بالغلط ومدت ايدها من تحت بطنها وغطت علىكسها وأنا أضحك عليها وتذكرت كيف زوجتي تغطي فتحة طيزها مثل أمها ما غطت كسهاوبعدها بدأت بادخاله وحاولت ان أكون لطيف معها وبديت بهدوء أدخل رأس عيري وأطلعهشوية شويةقالت وهي تتاوه بغنج يللا أنا ماني بنت دخله ودزه مرة وحدة وأنا منهالكلمة تحولت لوحش وبأقل من ثانية وبكل قوتي دخلته بطيزها مرة وحدة وهي تتمحنوبدأت أنيكها بعنف وهي مستمرة بالغنج بلذة وليس بالم وبعد لحظات بدات طيزها تسيلسوائل واللي بالبداية كنت معتقد أنها عرق من جسمها طلعت عيري وقلت يمكن يكون فيأوساخ عليه او يمكن شوية اسهال بس ما كان في شي الا سوائل وافرازات وهي كانت تقوللي بهاللحظات دخله دخله لا توقف وصب كل حليبك داخل ولا نقطة برة..رجعت دخلتة بقوةمرة اخرى بخرقها اللي صار خور وفتحتها كانت مثل اللي يتمضمض وعيري بداخله واستمريتلعدة دقايق كانت ممتعة جدا لأنها كانت لمدة أطول لانها المرة الثانية وبدأت بسكبحليبي بداخل طيزها وهي عند احساسها بحرارة حليبي تأوهت بنشوة كبيرة مثل المرةالاولىحاولت وهي بهالحالة من النشوة بعد اخراج عيري من طيزها انا انزل والحس كسهاولما حست فيي قامت وما خلتني... قمت ورحت آخذ شور وهي راحت للحمام ثاني وبعد ماخلصت بستها بوسة أمومة على أعلى وجها وقلتلها انها لازم تكون مدربة سكس وتبدأ معزوجتي حبيبتي.ضحكت وقالت يللا بطل مراهقة ولازم تروح قبل ما ترجع الشغالة لانهاودتها عند شغالة ثانية صديقتها عند جيرانهم لمدة ساعة وأكدت علي على الغاء موضوعالسفر والاهتمام بزوجتي وانا وعدتها بذلكطلعت ورحت عالمكتب وبذاك اليوم كلتفكيري كان بحماتي وبطيزها وكيف حصل اللي حصل والغريب اني ما كنت حاسس بندمأوغيره.وبعد ما صرت أفكر شوي بعقلانية استغربت كيف انها كانت واقفة مع ابنتهابالبداية وحاولت بكل الطرق انها تمنعني عن طيز زوجتي مع ان طيزها خور وليش ما كانتحابة الأمور تتطور مع ان المفروض ان علاقتها طبيعية بينها وبين عمي ولو كان الموضوعبهالشكل المفروض كان ما يكون عندها مشكلة من البداية بهالموضوع مع تدخل عمي.وصارتأفكاري تروح وتيجي وأقول لنفسي يمكن لأنها بتحافظ على زواج بنتها وأرجع وأقول لأالموضوع في شي غلط لأن لو الوضع طبيعي كان هي وعمي بيتقبلوا الوضع وبيقنعوا بنتهمبان االأمر عادي.واستنتجت أخيرا ان حماتي يمكن تكون مو مفتوحة من عمي ولأن انا بعدما أعتقد من شخصية عمي ان له بهالأمور لأنه هو رجل عادي وجاد ويهتم بعمله كثيراوملتزم جدا وحتى ومع أني تفاجأت من ان عمتي مبينة على غير ما هي عليه الا انياستبعدت ان يكون عمي مثلهاوقلت خليني أنسى الموضوع لأن المهم الحين اني متاكد انحماتي أكيد بتكون شغالة صح مع زوجتي بخصوص موضوعي مع زوجتي والمسالة شوية وقتبس.وفي المساء وعند عودتي للبيت فاجاتني زوجتني باستقبال حار وبكلمات رومانسية واناحسيت بتغيير كبير جدا في تصرفاتها وقلت أكيد صار بينها وبين حماتي اتصال وفعلاسبقتني هي وقالت لي ان امها قالت لها اني لغيت السفر وقلتلها صحيح يا حبيبتي لأنيحسيت انك مو حابة اني اسافر وأنا قلت اني باجل الموضوع وبنسافر مع بعض ..كلامهاعطاني امل كبير بان الأمور انتهت وكل شي تمام والفضول دفعني ان أعرف ولو بتلميح عنما دار بينهم وقلت لها ايه عمتي سوتللي محاضرة علشانك علشان السفرة ضحكتوقالتلي وهي بعد تمدح فيك.قلتلها شلون يعني ؟؟؟ تبلعمت شوية وقالت هي تحبكمثل ولدها وسكتت.أنا ما حبييت اثقل عليها بالأسئلة لأني اعتقدت انها جاهزة لي وماحبيت أخربط الأمور وأنهيت الموضوع..بعدها هي بدأت بحركات تدعوني للسكس وأضطريت انيأسوي سكس مع اني تعبان من شغلي مع حماتي بس حتى ما أبين لها ان في شي رقعتهابامتاعها باللحس واللعب بالعافية سويت واحد أثناء ممارستنا وكنت منتظر منهاان يطلب او تبادر بحركة منها تلمحلي أن أفتحها من ورا وهذا ما صارتركتالموضوع لفترة يومين وما صار شي من طرفها وبعدها اتصلت بعمتي وقلتلها أنا بمر عليكياليوم.على طول قالت أهلا وسهلا بس الموضوع خلاص والبنت فتحت نفسها من ورا علشانكوأصبر عليها شوي.قلتلها انا حاب أمر عندك أشرب قهوة قبل ما اروح الدوام قالت .وأتذكر اللي صار ان بعد وصولي وشوية مجاملات بديت أمزح معاها وقلتلها شلونالبضاعة اللي ورا أوكي بعد الشغل ولا فيه شوية تعب (مع اني متاكد ان خرقها يشيل 3عيور مثل عيري)ردت وهي تضحك اطمن انا قلتلك اني متعودة بعد كل هالفترة من الزواجوردت علي بخبث وضحك لا يكون انت جاي لأن الموضوع عاجبك.قلت لا لا بس بصراحةما صار شي بهاليومين وأنا كنت أفكر انا نخبر عمي بهالموضوع وبتكون الأمور أسهلعليها لما تسمع منك ومن عمي..هي انفعلت جدا ووجها قلب أحمر وصرخت بوجهي انت مجنونبتفضحنا كيف بنقوله هالكلام ولو عمك سمع هالكلام بتنخرب بيتك وبيت البنت.حاولتأهديها وتظاهرت بالبراءة ليش ؟ عمي المفروض على علم بهالأمور والموضوع عادي بالنسبةله.قالت لا لا لا بعصبية ونزلت راسها للارض وأنا قلتلها ليش وكأن الموضوععادي...بعد ان لملمت أفكارها وبدون أن تنظر بوجهي قالت ان ما كل شي يسووي الواحد اوالوحدة يحب أن يحصل مع ابنه او بنته او أخته وكانت مرتبكة جدا وواضح انها تكذبعلي..وبعدها حاولت اغلاق الموضوع بالاسلوب النسائي.أنا سويت اللي تبي علشانك وعلشانبنتي وأنا سويت اللي بيننا علي اساس ان الموضوع يظل بيننا وأنا هدفي مساعتكم وو . أنا تأكدت انها مو مفتوحة من عمي وقلت اكيد عندها تجارب وقات لنفسي بحاول اعرفهابعدينأعتقد هي حست اني ممكن مستغرب من ردودها..قلت خليني أهدديها شويةوقلتلها خلاص يا عمتي انسي اللي قلناه أنا كنت بسهل عليكي وعليها وعلي الأمور لأنالموضوع شوية طولبعد شوي وقت وسكوت هدأت شوية ونادت على الشغالة وقالتلها تروح عندشغالة جيرانهم صديقتها وقامت وقالتلي بدش داخل شوي وراجعة وبعد كم دقيقة اجتوصدمتني لما شفتها راجعة ولابسة قميص نوم لونه كحلي على بنفسجي خفيف وشفاف علىالأخر واصل لفوق الركبة ومفتوح من كل الجهات وفتحاته كبيرة وكانت بدون اي ملاببسداخلية ..كانت سكسية جدا وجات عندي ومحاولة أن تتظاهر بأنها طبيعية وقالت وهي تحاولتبتسم يا قوم اليوم أنا بونسك وهذا جسمي اللي كنت حاب تشوفه وتلعب فيه كله لك مو بسمن ورا وطبعا كل كلامها كان وهي مرتبكة شوي وهدفها فقط انها تنسيني موضوع عميوالحديث اللي صار بيننا.وردت تحاول تبررلي وقالت انها بتساعدني لأن موضوع زوجتي طولوانها حاسة معاي بس أنا كنت عارف ان الموضوع كان من وراه شي ثاني بس ما حبيت اخربالحفلة وتجاوبت معاها وبينت لها اني مقتنع باللي تحاول تسوويه.وطلعنا للغرفة فوقوبديت معاها حوالي 1/2 ساعة لحس وبديت بنهودها اللي كانوا كبار جدا وما كنت متوقعانهم بالحجم وهي بملابسها مع انهم مبين انهم كبار بس ما كنت متوقعهم بهالضخامةونزلت بعدها على كسها وطيزها والحلو انها نسيت كل شي وراح توترها وصارت مثل اللعبةالممحونة معاي وكانت معطرة كسها وطيزها عالأخر وخليتها تمص عيري وأكتشفت انهامحترفة وتنمحن بسرعة وراحت بدنيا ثانية وهي تمص عيري وأنا ألحس لها لحد ما صبيت فيفمها وقامت بسرعة بتحاول تجيب كلينكس ومسكتها وخليت عيري بفمها وأنا ماسكها وقلتهاابلعي ومصي وهي مو قادرة تقاوم وشربتها شوية من حليبي وهي تتنهد مثل الاطفال واححلو حلو يجنن يهبلورديت كملت لحس بكسها ومدخل اصبعين مني بفركوا فرك وبقوة داخلطيزها ورائحة العطور وحرارة طيزها مسويتلي هيجان واعتقد انها اجت مرتين أو ثلاثولما شفت انا عيري شوية نام رجعتها لوضع 69 وصارت تمص وراح اللي بقى من حليبي علىأطراف عيري لفمها حتى قام عيري قمت وعدلت وضعيتي للنيك وبهاللحظة شكلها اتذكرتالشغالة اتصلت فيها من التلفون اللي بجنب السرير وقالتها تتاخر شوية بعد لأنهابتروح معاي عالجمعية.وبدأنا بالنيك وكانت ممحونة بشكل جنوني.طبعا بدأت بكسها وبعدينبطيزها وكانت شفايفكسها كبيرة من الخارج وكسها من الداخل ضيق جدا وأضيق من طيزهامع أنها متزوجة من فترة طويلة وعندها أولاد والظاهر كسها ما انتاك من فترة طويلةجدا. نكتها بجميع الأوضاع وآخر شي وأنا انيكها بطيزها بوضعية الكلب وقبل ما أصبفيها وقفت وخليتها تحتي وبدأنا فرنسي حتى كل حليبي يدخل لأعمق نقطة في طيزها وكانمنظر كرشها وديودها وأنا شغال وهما يتخضوا غريب ومثير جدا ولما خلصت وبديت أصب فيهاوهي في قمة المحنة بهالحظة كنت بخليها تمصلي عيري وهي متخدرة وتتنهد وكانت مثلالسكرانة تمسح كسها بايدها وتلحس ماء كسها بأصابعها بس ترددت لأني كنت شغال فيطيزها وقمت وقعدت على بطنها ونظفت عيري على صدرها وبين ديودها وهي بدأت تمسحبأصابعها شوية البقايا من حليبي ومن طيزها وتلحسهم وكانت مغمضة عيونها وتتنهدوأعتقد كانت تسوويها بدون شعورولا تركيز أو تفكير بأني كنت شغال من ورا كنت بقولهاتوقف بس قلت خليها مستانسةقمت بعدها أتغسل ورجعت وهي توها على السرير قلتلها تقومقبل ما تيجي الشغالة وقامت بثقل انها لما قامت رفعت اللحاف اللي كانمغطي شوية من السرير من حركتنا وكان غطاء الفراش عليه سوائل من كل نوع حليب ذكريعلى شوية ماء من كسها وبعقة كبيرة بالنص ومن مكانها مبين انها أكيد انها من طيزهامن آخر وضعية لنا وكل البقع واضحة..أخذته بسرعة للحمام وأخذت شور سريع وأنا اطالعهاوحسيت اني بديت أحبها اكثر من مجرد أنها حماتيخرجت من عندها ورحت للمكتبومر بعدها كم يوم وأنا راجع للبيت اتصلت زوجتي وبصوتها نبرة غنج وأنوثة وينك ؟؟رديت عليها بالطريق ... قالت يللا أنا مشتاقة لك لا تتأخر ... أنا عارف اسلوبهاوعرفت انها تبي سكس وقلتلها دقايق وأنا عندك.وقالتلي لا تتأخر لأنا بنتعشا مع بعضوالعشاء انت تحبه وتموت خذيت الموضوع عادي وانه تكملة للبداية ..لما وصلت البيت لقيتها مسوية جو رومانسي جدا باضاءة خفيفة ومولعة شموع ولابسةقميص النوم اللي احبه واللي يثيرني ومن تحته الملابس الداخلية المفضلة لي وكانجمالها بتلك الليلة أروع من يوم زفافنااستقبلتني بأحضانها الدافئة وأنفاسهاالملتهبة وقبلاتها اللي ما كانت عادية في تلك الليلة.رحت أبدل ملابسي ولحقتني وقامتترتبهم وهي ولا مرة بوجودي سوتها معاي من قبل ورجعنا للصالةطالعت شوية عالتلفزيونوبعدها نادتني يللا يا حبيبي العشاء جاهز ورحت لعندها وسالتها عن العشاء ولقيتهاطالبة من برة..حبيت أمزح معها وقلتلها وأنا اضحك انتي بس تشتغل الهرموناتعندك تنسين كل شي عن زوجك واللي يحبه الا شي واحد...ضحكت بدلع وبغنج وقالتلي لاتستعجل حبيبي وكمل العشاء. وبس خلصنا العشاء رجعت للصالة واجت جنبي ونامت على بطنهاورفعت قميص النوم لأسفل ظهرها أعطتني طيزها مباشرة وهي بتتدلع وأنا ماخذ الموضوعانا تمهيد لجلسة سكس عاديةقربت منها وبديت أداعبها وبعد شوية قالت لي بدلع تكون شبعت من العشاء.قلت لها وأنا اضحك ليش...؟؟؟ قامت ورفعت نفسها وصارت نايمةعلى بطنها بحضني ونزعت قميص النوم واعطتني طيزها اللي صارت مباشرة بوجهي وصارت تحسسعلى طيزها وتفتح أردافها قدامي وتحسس على فتحتها من تحت الكيلوت بدلع وتقول بغنجأكيد العشاء بيعجبك اليوم..عندها عرفت انها جاهزة لأستقبال عيري داخل طيزها وتركتهاتكمل وأنا في قمة الشهوة .. وبدأت ترفع خيط الكيلوت من بين فلقاتها وتوديه على جنبأنا شفت المنظر طار عقلي وبسرعة بديت أحسس بين أردافها وهي تضحك وتتدلع وعلى طولفصختها الكيلوت وقمت ورحت شغلت الأضاءة كاملة وكان هدفي هو التمتع بطيزها بدونهالأجواء الرومانسية ورجعلت لها وكانت نزلت على الأرض على ايديها وركبها ورافعةطيزها لفوق شوي وفاتحة اردافها وتقولاه يا حبيبي عجبتك مفاجئة العشاء ؟؟ قلت وانامتاكد انها بتعجبك مثلي ورحت عليها من وراها وبديت أحسس على طيزها وألعب بفتحتهابهدوءكنت في قمة الأثارة ورفعتها الى الصوفا ونيمتها على بطنها وفتحت رجليها شويورحت وراها وخليت وجهي مقابل طيزها مباشرة من فوق وبديت ألعب وأحسس عليها بهدوءوكان خرقها شوية متغير بس فتحته توها صغيرة جدا مثل ما كانت بس كان في شوية تجاعيدبسيطة ما لاحظتها سابقا وصاير شوية على أحمر خفيف غير ما كان بني. ..وبدأت بلحس بشقطيزها من فوق لتحت من أسفل ظهرها لكسها وكانت معطرة نفسها ومنظفة طيزها تمامومخليتها تلمع عالأخر واستمريت على هالحال لفترة طويلة وأنا مستمتع بنبضاتوانقباضات فتحة طيزها وأصوات تمحنها حتى بدأت بادخال أحد أصابعي مع الكثير مناللعاب بهدوء وهي تتمحن وتتنهد وتتأوه ومستمتعة للغاية وقلتلها اذا حست بوجع تقوليحتى نستعمل الكريمات ...وردت وهي تتغنج لا لا أنا جاهزة لك يللا كمل واستمريتبادخال اصبعي واخراجه بهدوء وشوية شوية حتى أدخلته للأخر في طيزها وهي من المحنةبدأت تعصر اصبعي بعضلة فتحة طيزها واستمرت لفترة وهي ممحونة عالأخر وأنا أفرك داخلفتحة طيزها وبعد شوية الظاهر عضلتها تعبت من الشد والأنقباض وحسيت انها ارتخت علالأخر وأنا بديت أحرك اصبعي داخل طيزها بسرعة اكبر يمين ويسار وأدخله واشيله وهيتتمحن وكنت طول هالفترة ألحس لها كسها وطيزها اللي صار مثل حبة الفراولةأحمر...وبدت تقولي يللا حبيبي دخل زبك في طيزي وريحني وهي تتمايل بطيزها يمين ويسارمن المحنة وقمت وحملتها لغرفة النوم وبنفس الوضع رجعت لها لحس ولعب ولما عيري صاربينفجر وقبل ما أبدا بديت أحاول أدخل اصبعين حتى أتاكد انها تقدر تاخذ عيريوبدأتبادخال الاصبع الثاني ودخلت شوية منه بهدوء وبديت احرك الاصبعين مع بعض وهي بدأغنجها يصير مع شوية الم وتطلب مني اني أدخل عيري وعندها حاولت بعد ان غرقت كسهابلعابي من اللحس وأن أرجع أحاول أدخل اصبعين اثنين وبدأت وكانت هذه المرة أسهلودخلت الاصبعين كاملين بصعوبة شوية وهي شوية تالمتبعد ما دخلوا كنت أحس بعضلاتخرقها تعصر أصابعي وحتى بعد الانقباض وبديت ألاعب كسها وأصابعي بطيزها وأحركهملأزيد محنتها وهي ما زالت تطلب ان أنيكها بزبي مو بأصابعي وبعد شوية صرت أدخلهموأطلعهم بقوة وسرعة بدأت شوي تتألم وقالت لي خلاص خلاص وقف بروح الحمام وقف وقف وقفوسحبت نفسها وراحت ركض عالحمام أنا خفت تكون اتألمت وخفت تبطل. سالتها وهي بالحمامخير؟؟ ردت الحين راجعة بس بتنظفلك أكثر حبيبيأنا كلمة حبيبي طمنتني وبعدها شفت شويةبقايا أوساخ خفيفة على أصابعي عرفت انها راحت تفضي طيزها مو تتنظفلما رجعت وبدأنامرة ثانية شفت خرق طيزها صاير أحمر أكثر من أول ومثير وقررت أن ابدأ بنيك طيزحبيبتي وأحضرت علبة الكريم بجانبي للاحتياط . التفتت علي وقالتلي انها بتمص قبل مانبدأ وبدات بالمص بصراحة هي تعبد وتقدس مص العير وظلت لحد ما وقفتها وقلتلها اني ماأبي أضيع مجهود على غير طيزك..ضحكت وقالت يللا وفرت نفسها للخلف بوضعية الكلب وأنادفعتها لتحت ونيمتها على بطنها حتى تكون لي سيطرة وقوة أكبر عليها وفتحت رجليهاوبدأت بلحس وتبلييل طيزها مرة أخرى لين حسيت انها جاهزة بدات بادخال رأس زبي بهدوءودخل رأسه بسرعة وهي صارت تتمحن وبدأت بهدوء أنيكها وأدخله واطلعه وهي صارت تنمحناكثر واكثر وبعد شوية وبلحظة فقداني التركيز من شدة الشهوة دفعت به بقوة ومرة وحدةداخل طيزها وطلع صراخها من الالم وتقول نيكني افتحني شق طيزي اح وايي وصراخ وجع معمحنة وانا صرت مثل المجنون أنيكها بسرعة وقوة كبيرة وهي تصرخايي ذبحتني عورتنينيكني نيكني وأنا من الشهوة نسيت علبة الكريم اللي جنبي مع انها كانت تتالم وما فيالا ولحظات بسيطة ونزلت حليبي كله في طيزها ونمت فوقها وعيري مازال في صرمها وبدأتتتنهد وتاخذ أنفاس عميقة وكأن طيزها كان فيه نار وماء زربي هو اللي طفاها. وبعد ماطلعت عيري من طيزها شفت فتحتها صارت اكثر احمرارا ومنتفخة وكانها ملتهبة وبتنفجرجبت شوية كلينكس ومسحت لها طيزها وكان في بعض نقاط الدم البسيطة ممزوجة مع حليبيوشوية افرازات من طيزها على الكلينكس وما قلتلها علشان ما تخاف...وبعدها قامت وهيتقولي نيك الطيز لذيذ بس يحرق حرق وهي رايحة تناقز عالحمام ركض على أطراف أصابعهاوماسكة وفاتحة ارداف طيزها شكلها كان يضحك . راحت وبعد ما نظفت طيزها رجعت ونامتعلى السرير على بطنها وفاتحة رجولها للأخر وفاتحة فلقتي طيزها بايديها من خلف ظهرهاأنا من هالمنظر مت من الضحك.قلتلها شو مسوية قالت ببرد طيزي وما لك شغل ولا تتطنزوتتمسخر وأنا بعدني أضحكالمهم اجيت جنبها وقلتلها ما عليكي هذا يمكن أول مرة وبديتأداعبها وأبوسها شوية وقلتلها خلاص أنا ببردلك طيزك وقمت وحطيت رأسي بين أردافهاورجعت الحس لها مع الكثير من اللعاب وكانت فتحة طيزها متهيجة كثيرا بعد النيكةوصارت أنعم بكثير من قبل النيكة وبعد لحس لفترة بدات تنمحن وبدات أدخل اصبعي وتألمتشوية يمكن بسبب تهيج فتحتها بس أنا كملت ودخلت اصبعي كله وكنت احركه بهدوء حتى لاازيد عليها الوجع ...واستمريت الحس لين هي ما انمحنت مرة ثانية وطلبت النيك ونسيتالألم من ادخال اصبعي الصغير قبل دقايق وانا قلت ما بضيع هالفرصة لا تبطل وغرقتطيزها باللعاب بعد اللحس وما حطيت كريم على عيري لان محنتها مع صراخها كان يثيرنيجدا ودخلته مرة وحدة وبديت بنفس الطريقة نيك بقوة وهي تصرخ وتتمحن وايي اي يعووريحرقني وتقول خلاص وقف وقف حط زيادة كريم وقامت تتلوى تحتي وتصيح وتتمحن شقيتنيخلاص اي اي بعدها بشوية صرخت بصوت عالي جدا وقف بروح الحمام ضروري وقف وتحاول تشيلنفسها من تحتياضطريت أوقف وهي قامت ركض عالحمام..انا هالمرة توقعت ان هذي بتكونروحة بدون رجعة وحسيت اني غلطت لانها تألمت وكان لازم استعمل الكريم.وسألتها وهيبالحمام خير؟؟ما ردتقمت رحت ودخلت عليها بالحمام لقيتها مو قاعدة بتتغسل كانت قاعدةتفضي من طيزها.سالتها خير قالت روح الحين بجيك..انا اطمنت انا ما في شيولما رجعتقلتلها بمزح وأنا أضحك انتي ماكلة كشري الظاهرردت وهي تضحك كشري ايش يا حبيبي انتشقيت طيزي وسويت معاي اسهال يمكن وبعد شوية بوس ولعب رجعت أحسس على فتحة طيزها بسهالمرة كنت أحسس بهدوء وحريص جدا وبعدها بشوي قلبتها على بطنها ورجعت الحس طيزهاوكسها ورجعت دخلت اصبعي بطيزها شوية شوية لحد ما انمحنت وبايدي الثانية فتحت رجليهاللآخر ورحت أبوسها على رقبتها وأنا نايم على ظهرها وسالتها جاهزة هزت راسهابالموافقة وقالت بس شوية شوية وكثر كريم.قمت ورجعت ألحس لها طيزها واصبعي طولهالمدة داخل طيزها ولأني ماكنت ناوي أحط كريم غرقت خرقها باللعاب وقمت وشلت اصبعيمن طيزها وقربت زبي وأول ما بديت أدخل راسه سألتني حطيت كريم قلت نعم حبيبتي كريمولعاب وكل شي واضطريت أحط كريم بعد ما سالت بس حطيت فقط نقطتين بس.وبديت ودخلتهشوية شوية وبعد ما دخل راسه نكتها بهدوء لفترة بسيطة وبعدها قلت بدخله كله مرةبدفعة وحدة ودزيته كله للآخر بدون قوة أو سرعة هي بدأت تاخذ أنفاس عميقة وأنا بديتشغل وهي بدأت تتمحن وتتنهد وبعدها بديت بقوة وبسرعة واستمريت لفترة طويلة شويةوحسيت من عنجها وتمحنها مع صراخها انها انتهت من التعب و لما حسيت اني قربت أخلصصرت أدخله وأطلعه بقوة وبسرعة أكبر وهي رجعت تتأوه من المحنة مع شوية وجع وبدأتتصرخ أي أي أي يعور شوي شوي وانا شغال ومو موقف كنت مثبتها تحتي بقوة لما بدأتتتحرك يمين ويسار لين ما صبيت مرة ثانية بطيزها وهي لما حست بحليبي بطيزها تنهدتوارخت نفسها تماما.وعيري ما زال بطيزها وارتاحت بعدها . وبعد شوي طلعت عيري منطيزها ومسحته ومسحت لها طيزها بالكلينكس مثل أول مرة وهالمرة بعد كان في كم نقطة دمونفس المرة الاولي ما قلتلها.بعدها قمت وغسلت عيري ورجعت عليها لقيتها على نفسوضعها وبدون حركة جيت جنبها وعطيتها عيري تمصه قعدت تمص فيه وهي نايمة على بطنهاووجها لجهتي وهي شبه سكرانة ونايمة.بعدها قلتلها قومي تغسلي وما ردت وظلت علىهالحال حوالي ربع ساعة وبعدين قامت تغسل واللي ضحكني اني سمعت صوت مية الكابينيهوهي راجعة سألتها بمزح بكرة لازم أوديك الدكتور نشوف اللي صاير معاك كشري ولااسهالضحكت وهي مطلعة لسانها ورجعت نامت بنفس الطريقة الأولي على بطنها وفاتحةرجولها للآخر وبايديها فالقة طيزها وتهوي فتحتها وطول هالفترة وهي عالفراش تعبانةاتمتم وتقول آح ذبحتني ومرة أح شقيتني ومرة عورتني وبعدها بشوي قالتلي في حرقة فيطيزي بحط عليها ثلج ...ضحكت وقلتلها انت مجنونة انتظري شوي وخذيت تلفون أحدالصيدليات القريبة منا من الاستعلامات وكانوا فاتحين اتصلت وقلت للموظف السالفةوقال ما في داعي للخوف تقدر تستعمل بيبي جونسون باودر الحين وبعطيك معاه كريمتستخدمه من بكرة..انا لما قلت لزوجتي وانا ميت ضحك ان الصيدلية الحين بيجيبولك بيبيجونسون طاحت فيني وقالت لا تتطنز وتتمصخر علي.ولما جابوا الباودر والكريم حطيتلهاباودر على طيزها وحول فتحتها مثل الأطفال وأنا أمزح معاها وأقول لها شفتي كيفسويتيني مثل الحريم وهي تضحك وظلت نايمة على بطنها بدون الكيلوت وفعلا ارتاحت بسأنا ما كنت موقف عن الضحك...الفضول خلاني وأنا نايم جنبها أشوف ردة فعلها وسالتهاليش ظليتي طول هالفترة مو مخليتينا نستانس وايش اللي غير رأيكردت وقالت باستهزاءطيزي بتتقطع وتقولي نستانس...قلتلها انتي أكيد استانستي بس تتدلعي بس قوليلي شواللي غير رايكقلت أنا كنت برضيك وكنت مجنونة وهي بعدها اتمتم اح اح اح بس ما كانتجديةأصريت بالسوال وقالت انا غيرت رأيي علشانكرديت وقلتلها يللا قولي أكيد في شيخلاكي توافقيردت وقالت كنت مجنونةوما حبيت أطول بالموضوع معاه لا تشك بشي.وبعدهانمت جنبهاوهذه تقريبا اللي كل اللي صار معانا في ليلة دخلتنا الثانية واللي مازلت اذكرهافي اليوم الثاني من الصبح قالتلي انها بتروح عند امها وأنا مومستغرب وتركتها وبعد شوية حماتي اتصلت معاي وسألتني كيف كنت انت وزوجتك امسرديتوقلتلها يعني مو عارفة...قالت لا صار شي.قلت مو عارفة.لا قولي شوصار.قلتلها أحنا سوينا ليلة دخلة ثانية.قالت الأمور زينة وما صار أيمشاكلقلت كله تمامقالت وهي تضحك بالبركة يا عريس أنا من أمس البنت كانت قايلتليانها بترضيك بالليل وحبيت أطمئن والحين بعد اللي صار لازم تكون لطيف معاها وتعاملهاباحترامقلت أكيد وهي بالطريق عليكي...قالت أدري لأنها أتصلت وقالتلي انها جاية وأناحبيت أتصل وأعرف شووا اللي صار قبل ما تيجي خفت يكون في شي غلط..قلتلها اطمنيوأنهينا المكالمةبعدها أنا الفضول خلاني حاب أعرف اللي صار بينهم وكنتبتصل في عمتي أسألها وغيرت رأيي وقلت أروح عندها شخصي أحسن وأعرف شو رأيي زوجتيباللي صار منها لانها ما بتخبي أي شي عن أمها . وبنفس اليوم بالليل اتصلت بحماتيوقلتلها اني بمر عليها ثاني يوم العصر او المغرب لان كان في اجتماعات مرتبة فيالصباحقالت خليها بعدها بيوم أفضل لأن عمي كان بيسافر بشغل لكم يوم بنفس اليومواتفقنا علي بعد يومين المغرب.وفعلا رحت عندها وأتذكر اللي صار ان بعد شويةالمجاملات سالتها شو رأي البنت باللي صارقالت وهي تضحك انت يبيلك كورساتبالرومانسية.قلتلها كيف يعنيردت وهي تضحك لا تخاف هي اجت ومعها شوية وجع بس مولدرجة انها تشتكي بس هي خوفها انك ما تبطل معاها من ورا وبنفس الطريقة.قلت كيفيعني؟؟ قالت خليها ترتاح شوية هالكم يوم حتى تهدأ من ورا وهي ما عندها مشكلة وهياستانست معاك بس خليك شوية أخف عليها المرة الجايةقلت أكيد هي استانستقالت وهي أكيد ما بتكذب علي وصرنا نضحكبعدها سألتها وما قالتلك شي ثانيضحكت وقالتايه عرفت انك جبتلها بودرة أطفال مع الكريم من الصيدليةضحكت وقلتلها هذا اللياقترحه موظف الصيدلية بعدها سالتها احنا أمس ما سووينا شي نقدر اليومقالت بسرعةوعفوية لا لا خف عليها شوية البنت من ورا صايرة مثل حبة الطماط خلها يومين ثلاثتهدأسكت شوية بعدين جوابها أثارني وقلتلها وشلون عرفتي انها بالحالةارتبكت شويةوقالت هي قالتلي بس كان مبين بوضوح انها تكذب عليقلتلها وأنا اضحك لا لا اكيد انتيكشفتي عليها ردت باسلوب شوية جدي وعصبي وتحاول تتظاهر بان الموضوع عادي وقالت واذاانا كشفت عليها ما فيها امها أنا امها ولازم اطمن عليهاانا لما ردت بهالطريقة بعدما استفزيتها قلت لنفسي خليني أهدى اللعب معاها لا تعصب علي.قلتلها وانا اضحكوباسلوب مزح لا العفو بس انا ما كنت متخيل وانتي تكشفي كيف بتكون اشكالكم.ضحكتوقالت يللا بطل هالسوالف.سكتت شوية بس حسيت باثارة مع الحديث معاها وقربت جنبهاوبديت أحسس عليها وهي على طول ابعدت ارتبكت وهي تقول بس بس يا مجنون انت بتفضحناالأولاد فوق والشغالة بالبيت وأنا مكمل وأنا اضحك قلت أدري انهم موجودين.قامت انت مو صاحي.هديتها وقلتلها أمزح معاكي خلاص بطلنا.بس أنا فعليا أشتهيتهابتلك اللحظة وقلتلها بكرة الصبح بمر عليكي.ردت وقالت احنا ما خلصنا الموضوعوانتهى..قلتلها لأ أنا بمر بكرة لأن ما رح أقدر أسوي شي مع البنت لفترة طويلةوبعدين أنا استانس معاكيقالت لأ انسىقلت لا بمرقالت وبعدين معاك...قلت آخر مرة حتىأصبر نفسي هالكم يومقالت لأ لا تيجي أنا سويتلك هالشي لموضوع مؤقت وانتهى واحنامتفقين من أول على هالشي...قلت لأ بمر وخلاص هذه آخر مرة حتى أصبر نفسي كم يوم.قالتأصلا لو اجيت ما رح يصير شي لأن علي دم..أنا من كثر ما مر علي سوالف حريم عارف هذهالكذبة والحجة اللي دايما يسووها...قلتلها مو مشكلة احنا بنسوي شوية لحس ومص ولعببدون سكس وخلاصقامت وقالت وبعدين معاكقلتلها أنا جاي جاي قالت خلينا خلاص نسكرهالموضوع رجاءا.قلتلها حاضر وسكتوراحت جوا ورجعت معاها عصير.أنا حتى ما أمصخهامعاها ما تكلمت وقلتلها أنا بروح ولا تزعلي ترى انا كنت امزح لأني بحب أشوفك وانتيشوية معصبة.ضحكت وحسيت انها ارتاحت وسلمت عليها ومشيتوثاني يوم رحت عندهاالصبح ولاول مرة بحياتي كنت ماخذ حبيتين فياغرا لاني من كثر ما كنت مشتهيها كنتناوي أقطعهالما شافتني تفاجاتوبدون مقدمات قلتلها شوفيلك صرفة مع الشغالة...قالت لالا روح ولا تفضحنا خليها مرة ثانية لا الشغالة تشك ...قلتلها مو رايح والحين بنفكربطريقة ولما شافتني مصمم سوت طريقة وقالتلي أطلع بعد شوية وأحرك السيارة من عندالبيت وأبعدها شوية ولما أشوف سواقهم اجا البيت بسيارة أمريكي وأخذ الشغالة معاهأرجعسويت اللي قالتلي عليه وطلعت وانا طالع نادت الشغالة تشيل فناجين القهوة حتىتشوفني وانا طالع وانتظرت بالسيارة بعيد شوية حتى اجا سواقهم وراحت معاالشغالة.سألتها كيف سوت مع الشغالة قالتلي انها اعطتها فلوس تروح تشتري ملابس جديدةمن السوق لانها بتاخذها معاها على عرس بعد كم يوم وقالتلها تتغدى برة بس تخلص معالسائق وبعدين يمروا يجيبوا الاولاد من المدرسةضحكت من سوالف هالحريم اللي ما تخطرعلى بال احد.بعدها بدانا بحفلة النياكة وبجميع الاوضاع وقعدت عندها أكثر من ساعتينوسويت ثلاث مرات اما هي فكانت ناسية نفسها وعي تتأوه وتقول حبيبي وعمري وأحبك ومنهالكلام وبعد ما خلصنا حسيت انها رجعت شباب من طريقة كلامها وحركاتها وتصرفاتهاوحتى وجها وهي طالعة من الحمام صار غير.وبعد هالمرة صرنا انا وهي اصدقاء من الدرجةالاولىأما انا وزوجتي فاستمرينا نتمتع بحياتنا الجنسية الكاملة ..واستمرتعلاقاتي مع حماتي عندما تسمح الفرصة وعرفت منها بعدين عن تاريخها وتجاربها الجنسيةواللي كانت بدايتها من حوالي 30 سنة مع زميلتها بالمدرسة وكان اول من فتحهم من وراهو عامل بقالة بمنطقتهم وكان يشاركهم مع عامل ثاني بنفس البقالة واللي يداوم بالشفتالثاني وواحد ثالث من ربعه ولها تجارب لاحقة كثيرة ومعظمها مع نفس صديقتها وفيالسنوات الاخيرة وبسبب أوضاعهم الاجتماعية كانت تجاربهم معظمها مع عمال وناس بسطاءالمهم العير يكون كبير وكانو يستمروا معهم لفترة من الزمن وأثناء النيك يبدلوهم بينبعضهم وبيكونوا مثل نييكة عند الطلب يمصوا عيورهم هما وينيكوهم ويكتوا ففيهم بس منورا ولا يسووا او يشوفوا اي شي ثاني تقريبا مثل ما صار باول مرة لي مع حماتيأما عميفكان على نياته وفاهم أن الأورام والتمزقات والحروق اللي بخرق طيز عمتي واللي مبينةوما تتخنه هي بعد عملية بواسير حسب ما قالتله أم حماتي عند الزواج لأن حماتي صارمعاها تقرحات والتهابات حادة داخل طيزها من النيك وادخلت للمستشفى اظطراريا لعدمتمكنها من اخفاء حالتها عن اهلها بعد ما خلصت الثانوية العامة مباشرة وبعد ما امهاعرفت بسالفتها رقعت الموضوع قدام الناس بهالطريقة بعد دخولها المستشفي
×
×
  • انشاء جديد...