القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. :cool:انا شاب من منطقة الخليج 22 عاما اعمل مع ابي وأخي في شركتنا الخاصة * وابي رجل 60 عاما كبير من اصحاب المال وسكير يحتسي الخمرة كمدمن * وانا وسيم جدا واكتشفت بالصدفة اني املك زب كبير جدا بالنسبة للآخرين زبي 24 سم وكنت منذ صغري دلوع امي وامي لم تنجب سوى انا واخي الكبير وتعرضت لحادث واصبحت لاتنجب بعد تلك الحادثة * وامي ****** من اصل فلسطيني وتبلغ الخمسين عاما متحررة جدا وتحب الاغاني وتشرب الخمرة مع ابي وتتميز ببشرة نادرة الوجود وايضا مايميزها كبر حجم طيزها وطراوتة واثدائها * ويبلغ وزنها 110 كيلو جرام وكانت بصغري تحممني بالصابون وتعتني بي وايضا كانت تتعرى امامي وتقضي حاجتها احيانا بوجودي وبلغت 16 عاما واصبحت لا تدخل معي الحمام * ولازلت اتذكر طيزها العاري امامي سنوات طويلة واتذكر حلبها لزبي وتنظيفي وكان زبي كبيرا رغم صغر عمري وترجع بي الذكرى ليوم رضعت امي زبي بالحمام وتسألت انا عن السبب قال انظفة ياحبيبي * وبدأت اشتهيها بعد ان بلغت العشرين عاما * وامي بلغت 48 عاما * ولازالت تغريني وفي العام الماضي كنت انا في عز شهوتي وبالصيف ذهبنا للشالية الخاص بنا في عطلة نهاية الاسبوع وتركنا الخادمات بالمنزل *واخي الكبير سافر خارج البلاد واصبحت انا وامي وابي فقط وزارنا خالي ساعات في الشالية * وعند خروج ابي مساءا وبعدها خالي قالت لي امي انها تريد ان تستحم بالمسبح عندما ذهب خالي وطلبت مني الخروج بعض الوقت لرغبتها بلبس لباس بكيني وقالت لي انها تريد ذلك وانها تكره الملابس فقلت لها لا امانع ونسيتي زمان كنتي تحمميني كثير وانا شفت جسمك كلة وانتي امي فضحكت وقالت اخجل منك الان كبير انت وخلاص ابستحم بالملابس وقلت لها لا امــي استحمي بالبكيني وابوي وخالي طلعو بالخارج وخذي راحتك انا عند التلفزيون بالداخل وابتسمت لي وقالت خلاص كذا حلو * راحت امـي تغير ملابسها بالغرفة وخرجت وانا اراقبها من الشباك من غير ما تعرف هي ووقف زبي من اللحم الابيض ولباس المسبح الصغير جدا بالنسبة لآمراة سمينة كان بكيني احمر * ونزلت امــي للمسبح وسبحت وطلعت انا اليها بعد ربع ساعة وهي تبتسم وتقول عيب تشوف الماما * وانا قلت لها احب انزل اسبح معك قالت لالالالا وقالت ابخرج يلا روح جو قلت لها لالالالالا وكانت تضحك بهستيرية قالت عيب قلت لها مش عيب وخرجت من المسبح وانا اشاهدها ووقف زبي وقال لي امــي عيب لاتشوف وكانت تضحك وراحت تغير ملابسها ولبست قميص مغري لونة سكري وضيق موضح كبرحجم طيزها الكبير* ووقف زبي ثاني مرة وجلست معها نشاهد التلفزيون وهي حاطة رجل علا رجل وقالت لي امــي * انها رايحة المطبخ تجهز العشاء لابوي وطلعت للمطبخ وطلعت خلفها اساعدها واشرب موية * وكان المطبخ صغير جدا وفي اوسطة طاولة صغيرة وكان الممر ضيق وامـــي تقطع السلطات ومنزلة راسها وطيزها عريض وراجع للخلف بشكل مغري وكان زبي واقف وتعمدت المرور بين الطاوله وامـــي واستقر زبي الكبير بين فلقتي طيزها وكانت فلقة واسعة جداا نظرا لكبر حجم الطيز وتوقفت امـــي عن تقطيع السلطة بلحظة وقوع زبي بطيزها واحساسها فية* وقالت ضاحكة انتا لازم تمر من هنا روح للجهة الثانية * وقالت يخرب عقلك ذكرك (زبك) كبير من كنت صغير قلت انا نعم طالع علا ابوي وضحكنا قالت امـي ابوك راحت علية اللحين هو كبير مافية صحة قلت للماما يعني مافيش كذا ولا كذا وضحكت امــي قالت لالالالا كان زمان ياحسرة وكانت تحب الضحك بهستيريه وجيت وراها مرة اخرى وضميتها من ورا ودخل زبي بين فلقتي طيزها وهي سكتت وقالت اش مالك ؟ قلت احبك ماما قالت وانا يا حبيب مــاما احبك لكن ابعد عني زبك بيقطع القميص يخرب عقلك زي الحجر اش بيك انجنيت ؟ قلت لها ابحس بحضنك مــاما خليني شوية كذا اشتقت لحضنك قالت حتى ولو ياحبيبي كذا مايجوز * او ماتعرف وبعدين ابوك راح يجي وبعدين اخليك تحضني كثير لكن ابتعد الان وكانت تضحك * مضت نصف ساعة وجاء ابي واتعشينا وبعد العشاء قال ابي ل مــاما ؟ انه راجع للبيت وكنت اعرف انه رايح عشان يشرب ويسهر بالبدروم * امـــي قالت لبابا انها راح تبات هنا وانا معها وطلع ابي للبيت وانا وامــي بالشالية وسهرت انا وامـــي ودخلت انترنت انا وكلمت خالتي وكانت امــي معي وقفلت الانترنت قلت لمامـا يلا وين وعدك ابحضنك وضحكت مــاما قالت لي بشروط قلت انا موافق قالت * اول حاجة ماتقرب حقك (زبك) احضني بدونة ثاني شء اعملي مساج انت تعرف للمساج ؟ قلت لمامــا اعرف اسوي مساج ولكن احب نسبح مع بعض قالت* موافقة وراحت امــي تلبس وانا فصخت ولبست شورت وجت امــي بالبكيني الاحمر وقالت لي * قفل اضاءة الشالية احب الجو الرومنسي وقفلت انا اضاءات الشالية الخارجية ونزلنا المسبح وسبحنا وصرت اقرب لــ امــي ونسوي حركات بالماء واطشر عليها الموية وهي تضحك وتخاف * وهي كانت بالركن الغير عميق وجيت جنبها وخافت واعطتني ظهرها وتمسكت امــي بالسلم خايفة اسوي لها حركة بالماء وانا جيت خلفها وزبي واقف ولصقت فيها ودخل زبي بطيزها ويديني بصدرها وهي ضحكت لدرجة ان كنت خائف احد يسمعها قالت * انت اش تسوي يا مجنون وكانت تتميع وتضحك وقلت لها مو وعدتيني احضنك وانتي امـــي وأحبك وابتسمت امــي من كلامي وقالت* خلاص احضني مثل ماتحب * واخذت بيدي الكلوت وازحته علا جنب ودخلت زبي جوا طيزها ودخل وقامت امــي بحركة اغرتني كثير حطت ايدينها الاثنين على جنب طيزها وفتحتة عشان يدخل الزب * كان طيز جامبو كبير جدا وماكملت خفت انزل قالت امــي يلا سو لي مساج بالغرفة ؟ قلت لها نعم وجهزي نفسك لمساج خطير وضحكت امـي وخرجت من المسبح وراحت غرفتها وانا رحت الحمام ولحقتها وطلبت منها كريمات واعطتني الكريمات كانو اثنين وكانت لسة لابسة البكيني الاحمر الي مو مغطي حاجة * لكن ذهب الحياء خاصت ان امــي متحررة نوعا ما * وكانت امــي رومانسية وطلبت مني نذهب لغرفة الجلوس احسن علشان نسمع موسيقى من تلفزيون غرفة الجلوس ولكن غرفة الجلوس لا يوجد بها سرير واقترحت انا ناخذ مرتبة غرفة النوم هناك وكان اقتراح جميل بالنسبة لامــي واخذت المرتبة وفرشتها وفوقها لحاف ناعم ازرق ووسط غرفة الجلوس وضعتة * ومن خلال اضاءات مخفية وجو هادىء جميل ابتدأ التدليك وكانت منبطحة وانا ادهن بجسمها من اخامص القدم الى الرقبة وكانت تتفاعل معي بدرجة شهوانية جدا وكان تدليك سكسي وقلت لها ابفصخك كلك قالت لي حاضر ياحبيب مامتك * فصختها وقلبتها على صدرها ودهنت كل قطعه منها وهي مغمضة مثارة وكان جسمها مالي المكان * وقربت علا كسها ودهنت شفراته قالت لي دلكني هنا كثير * وكنت حسب رغبتها كان زبي واقف جدا ومدت امـــي ايدها ومسكت زبي بقسوة وقالت حبيب مامتك انتا * قالت لي بطلب منك طلب * زبك كبير حبيبي ابرضع شوية اذا انتا تحب قلت لها ارضعي وضحكت انا وهي قالت انت مستعد اشوفك ** قلت لها اعرفك ممحونة زب قالت ياولد اختشي وكنا نضحك بهستيرية قامت امـي ورضعت لي رضع كثير وانا مبسوط وبعد مداعبات مني لكسها قالت لي وريني يلا كيف تطفي نار الممحونة زي ماتكون انفسخ الحياء منها كانت ناااار ؟؟ ونكتها بكل وضع كان واستمرينا الليل كلة ومن بكرة مسكتني قالت اوعدني نكررها وما احد يحس باللي صار ؟ وعدتها وعد طول العمر نبقى كذا **وبعد ذلك صرنا نسهر ونخطط ونتقابل من غير ماحد يحس حتى اوقات اخذها من سهرة ابوي اذا سطل ابوي وراح ينام وتجي عندي غرفتي وكانت اجواء حلوه معها ومستمرين احنا الان سنتين *
  2. أحكي لكم هذه القصة بعد أن سمعتها من أحد صديقاتي التي تحب الجنس من جميع الجهات على لسانها ولكم تحياتي قــصـتـي لـــــم تـنـتـهـي أنا إسمي أريج أقطن في مدينة الرياض ، بدأت قصتي عندما كنت في السادسة عشر من العمر حيث إكتملت ملامح الأنوثة على جسمي النحيل وكنت كاتمة أسرار أختي الكبرى سوسن التي تبلغ من العمر إثنين وعشرين عاماً والمتزوجة من أحد أقاربنا حمد الذي كان يعمل في المنطقة الشرقية ولا يحضر إلى الرياض إلا في أيام العطل الأسبوعية حيث إنتقل إلى هناك حديثا بطلب من عمله ، وكانت بداية قصتي مع أختي سوسن التي كانت تسكن معنا في المنزل بسبب دراستها الجامعية وغياب زوجها في يومٍ من الأيام كان أهلي في زيارةٍ لبعض أقاربنا عقب صلاة المغرب ، حيث كنت وأختي في المنزل حين دق جرس الهاتف لترد عليه أختي الكبرى ، أسرعت أختي على غير عادتهاوكأنها تنتظر هذا التلفون بشوق كبير لتلتقطه وأنا أستغرب مما يجري حولي متوقعةً أنه زوجها حمد ، حيث كانت تختلس النظر إلي وهي تتحدث بصوتٍ خافت لم أستطع سماعه ، حيث شككت بأن يكون هو ، وعندما أنهت أختي مكالمتها طلبت مني ألا أخبر أحداً بخروجها المفاجئ وإذا حضر والدي مبكرين قبلها وسألاني عنها بأن أقول لهما أنها ذهبت لأخذ بعض دفاترالمحاضرات من أحد صديقاتها وأنها ستعود حين تنهي تسجيل المحاضرة و لأن أختي كانت في منتهى الذكاء حيث أخذت بعض كتبها ودفاترها معها لتحتج بها أمام أسئلة أهلي التي لا تنتهي ، لقد شككت بالموضوع و حاولت أن أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين كانت عند عودتها مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها غادرت سوسن المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ، إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن والداي تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها بالنفي أخرجت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد *** أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة لحضورها المبكر حسب قولها. طلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات كاملة ولكنها قالت لي أني مازلت صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن أنفذ كل ما يطلب مني بدون أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار عند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً نتبادل أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخرةٍ ثم خلدنا إلى النوم وأنا أتسأل عن ما هو السبب الذي خرجت من أجله أختي سوسن لمدة ثلاث ساعات متواصلة. وفي يومٍ من الأيام سمع والداي أن عمي الذي يسكن في المنطقة الغربية قد حصل له حادث وهو في المستشفى ، فطلبا منا أن نبقى وأنهما سيسافران للإطمئنان عليه وسيعودان بعد أسبوع أو أكثر ، فسافر والداي وبقينا في المنزل أنا وأختي سوسن بعد أن أوصيانا بأن لا نخرج من المنزل إلا لقضاء الحاجةٍ الضرورية من المحلات والعودة بسرعة حيث لم يكن لنا شقيق ذكر ، وكان والداي يثقان بسوسن ثقةً عمياء بعد سفر والدانا وبعد أن تأكدنا من إقلاع الرحلة تناولت أختي الهاتف وتحدثت بصوتٍ خافت لم أستطع سماعة وأغلقت السماعة وهي تنتظر وكانت تطلب مني أن أنام وأنها ستجلس للمذاكرة فأطعتها فيما طلبت مني ولكني كنت أتشوق لمعرفة ما تخبئ هذه الأخت ، وبينما أنا جالسةً في غرفتي إذ بجرس المنزل يدق فلم أتحرك من مكاني ، بل على العكس تناومت في فراشي لكي تتأكد سوسن أني نائمة تماماً ، فبعد ذلك فتحت أختي باب غرفتي كما توقعت وتأكدت أني أخلد في نومٍ عميق فذهبت إلى الغرفة المجاورة بعد أن أوصدت باب غرفتي ، فعند ذلك إنتظرت في غرفتي فترةً من الزمن ليست بالطويلة ، فتسللت من غرفتي وخرجت لأكتشف ما تفعل أختي ومن هو الذي دق جرس المنزل في هذه الساعة المتأخرة من الليل فتقدمت إلى غرفتها في خطىً خفيفة حتى ألصقت إذني بباب الغرفة وإذا بي أسمع بعض التنهدات والتأوهات التي كانت تصدرها أختي من غرفتها فأستمرت أختي في تأوهاتها فترةً طويلة إنقلبت فيها هذه التأوهات إلى صرخات قوية فخفت أن يكون لصاً قد سطا على منزلنا ففكرت هل أصرخ وأجمع الجيران ولكني خفت ألا يلحق بنا أحد أنا وأختي حيث كنا لوحدنا في المنزل ، فذهبت إلى المطبخ وتناولت قارورةً للعصير كنت أريد أن اضرب اللص بها، وتوجهت إلى غرفة أختي وفتحت الباب بسرعة لأرى أختي بين أحضان رجل آخر غير زوجها، عاريان وهو فوقها رافعاً ساقاها فوق كتفيه وأرى شيئاً ما في كسها لم أعرف ما هو ولم أكن أعلم ولم اكن اعلم مايفعلانه بالضبط فالمشهد لم يكن للص يقتحم المنزل فخافت اختي عندما فتحت الباب والرجل الذي فوقها حاول أن يغطي جسمه بملابسه التي كانت مرميةً بجانبه فسارعت أختي لسؤالي ما الذي أفعله هنا في هذا الوقت الذي من المفروض أن أكون نائمةً فيه للذهاب للمدرسة. ولكني وبكل حزم صرخت في وجهها طالبتاً أن تفسر لي كل ما يحدث في هذه الغرفة ومن هذا الشخص الذي كان فوقها وماذا يفعلان أو أنني سأخبر والداي بالأمر. وتركتها وهممت بأن أذهب إلى غرفتي فسارعت سوسن للحاق بي ممسكةً بيدي وهي تتوسل إلي بأن لا أخبر أحداً بما شاهدت ، فإشترطت عليها شرطاً بأن تخبرني ماذا كانت تفعل ومن هذا الشخص الذي كان فوقها فردت علي قائلةً أنها ستحكي لي كل شئ بعد ذهاب ذلك الشخص ولكني رفضت وطلبت منها بأن تشرح لي كل شئٍ في غرفتها وأمام صديقها وأصريت على موقفي حتى وافقت ودخلت معها إلى غرفتها وجلست على كرسيٍ بجانب سريرها وعيني لا تفارق ذلك الشخص الواقف أمامي والخوف الذي كان يعتريه عندما فتحت الباب وأنني سأفضح أمرهما إذا لم يخبراني ما يفعلان وعندما جلست على الكرسي عرفتني أختي بالشاب الذي كان بارع الجمال والذي كان إسمه سعد وحكت لي كيف تعرفت عليه لأنها إمرأة متزوجه لا ترى زوجها إلا في الإجازات وأنها لا تكتفي بما يقدم لها زوجها عند حضوره من غربته فتعرفت على هذا الشاب الذي منحها كل ما تطلب لسد حاجتها من النيك الكلمة التي طالما سمعتها من صديقاتي في المدرسة ولكني لم أعرف معناها أو ماذا تكون ، فشكت أختي كل ما تعانيه من فقدان النيك والزوج الذي لا يشبعها وهي تبكي أمامي كالطفلة الصغيرة ، فتفهمت وضعها وطلبت منها أن تمارس هذا الشيء أمامي فأستحت ورفضت أن تريني ما تفعل مع صديقها ، ولكني هددتها فوافقت على الفور وتبسم صديقها بعد أن إطمأن أني لن أخبر أحداً بما رأيت أو سمعت ، تقدم ذلك الشاب الوسيم سعد إلى أختي وجذبها إلى السرير ووضع رأسه أمام كس أختي الذي كان مبتلاً بإفرازتها المهبلية ليلحسه بلسانه وأنا أشاهد ما يفعل وكأنه يحاول إثارتي ، فكان سعد يلحس بضر أختي وكسها وكأنه إنسان جائع يلتهم ما حوله من طعام وهي كانت في هيجان قوي أثار الغريزة الجنسية في جسمي وكانت كالقشعريرة التي سرت في كل أجزاء جسمي وأنا أراقب آهات أختي وتأوهاتها الغير متوقفه وكأنها إنسان يتألم ، عقب ذلك غير سعد وضعه بـأن دار موجـهاً إليها زبـه ( ذكره ) الكبير وهو متشبث بساقيها لاحساً كسها الذي صار لونه أحمراً من شدة ونهم ولحس سعد ، فكانت أختي تلتهم ذكر سعد الكبير وتمصه وتلوكه بفمها مصاً أخرجني عن الواقع والقشعريرة تعتري جسمي فلم أستطع إحتمال ما يحدث أمامي فكنت أفكر في أن أشاركهما متعتهما الرائعة ولكني ترددت في ذلك خوفاً من أن تغضب أختي وبعد فترةٍ طويلة من اللحس والمص الذي كانا يتبادلانه فيما بينهما قام سعد وحشر نفسه بين ساقي أختي ودعك زبه الكبير بين شفرتيها وهو يحاول إدخاله وأنا خائفة على أختي إذ كيف سيدخل ذلك الزب الكبير داخل كس أختي ولكي رغم ذلك كنت أنتظر أن يدخل زبه لأرى مدى المتعة التي ستحصل عليها أختي ، وبعد عناء كبير دخل راس زب سعد داخل كس سوسن التي كانت تتأوه وتتألم من دخوله في كسها ولكنها كانت في قمة متعتها ، فأستمر سعد يدخل ما بقي من زبه داخلها حتى أنها كانت تصرخ من دخوله في كسها الذي كان يزيد إتساعه كلما دخل ذلك الزب إليه مرحباً ، وبعد أن أدخل سعد زبه في كس سوسن إنتظر فترة ليتعود عليه كس أختي ثم أخرجه إلى الرأس وراح يدخله ويخرجه بلطف وهي تتلذذ به داخلها بينما كان ممسكاً بثدييها وهو يمتصهما بلسانه ، وعندما رأيت دخول ذلك الزب داخل كس أختي وكيف كان ينيكها سعد وهي في قمة المتعة لم أستطع تحمل الأمر مما جعلني أخلع ملابس وأنا أعتصر ثدياي والحمس على كسي و بظري اللذي كان وأيضاً حلماتي في غاية النفور والهياج فشعرت ببل في يدي خارجاً من كسي من روعة ما تشاهد عيناي ، وبينما كانت أختي تتأوه وتصرخ من اللذة والإهتياج جذبها سعد وجعلها مقلوبتاً في وضع الكلب وأخل زبه في كسها ممسكا بأردافها ( الطيز ) وكان يشدها إليه بقوة وهي تصرخ من فعل نيك سعد والرعشات تتوالى منها تباعاً وكانت تقول دخله كله بقوه أه ،،، أه ،،، أه أه ، مما هيجني أكثر ، فعندها أصبح سعد ينيك أختي كالمجنون وهي تتأوه وهو لا يبالي لصراخها وتأوهاتها فبدأ هي أيضاً بالإختلاج والإنتفاض فأصبحا على هذه الحالة فترةً وجيزة حتى أخرج سعد زبه ليضعه في فم سوسن التي إستقبلته بالمص واللحس ليزل منيه الساخن فيه ،حيث تتابعت الدفقات سريعةً على وجه وثديي سوسن فأستمرت تمص له زبه حتى أعتصرت ما فيه من مني وبلعته وهي تلحس أصابعها أيضاً ، فتمدد سعد بجانب أختي المنهكة الشبه فاقده للوعي مدةً قصيرة بعدها قامت أختي لتواجهني فشاهدتني عاريةً أمامها واضعةً يدي على ثديي والأخرى تلعب في كسي فضحكت كثيراً وهي تشاهدني على هذا الوضع ، فطلبت منها أن أجرب ما فعل بها سعد من نيك فقالت أنني صغيرة على مثل ذلك إضافةً إلى أني عذراء ولا أستطيع أن أمارس الجنس والنيك إلا بعد أن أتزوج فغضبت غضباً شديداً لعدم قدرتي على ممارسة النيك ، ولكن تدخل سعد في الوقت المناسب قائلاً أنه يمكن أن أمارس النيك في الطيز بدلاً من الكس فصرخت أختي بالرفض ولكني هددتها إذا لم تسمح لي بذلك فوافقت بعد أن قال لها سعد بأنه سيكون لطيفاً معي ولن يدخل زبه الكبير في كسي وأني لن أخبر أحداً بما حصل لأني إذا تكلمت سيفتضح أمري أيضاً إضافتاً إلى أن سعد أصبح معجباً بجسمي ونهداي النافران أمامه وكان في غاية الشوق ليتضوق ذلك الجسم المغري في نظر كل من يراه فوافقت أختي على إعطائي هذه الفرصة على أن أسمح لها أن ينيكها سعد وغيره إذا رغبت من دون أن تخبر أحداً مكتفيةً بالنيك في الطيز عند ذلك سحبني سعد إليه ليلحس لي ثدياي وحلمتي المشدودتان ليقفا أمام فمه الشره فتمددت على السرير وأختي بجابني خائفةً مما سيفعل بي سعد ولكني كنت في قمة الفرح والسرور لما سيحدث ، وضع سعد زبه الكبير في فمي وطلب مني أن أمصه له فكنت عديمة الخبرة في ذلك ولكن سرعان ما علمتني أختي المص عندما وضعت زب سعد في فمها وهي تعلمني ذلك ففعلت مثلها وأستمريت في المص وسعد هجم على كسي يلحسه مما أثار هيجاني ووقع لسانه على بظري الذي انتصب و تضخم من كثر حك إصبعي عليه ثم أصبح يمصه ويلحسه فتدخلت أختي وساعدت سعد على ذلك مما جعلني أشعر شعوراً غريباً بأني تبولت على نفس فكانت لأختي الخبرة الكافية في هذا المجال. عقب ذلك أصبحت أصرخ من شدة النشوة التي أصابتني ، فقام سعد وطلب مني أن أخذ وضعية الكلب وذهب إلى ردفاي وهو يلحسهما بلسانه القاتل الجاذب لنشواتي ورعشاتي المتوالية فعندها طلب سعد من أختي فازلين أو أي كريم مرطب فناولته أختي ما طلب فوضع بعضه على فتحة طيزي وبعضاً منه على زبه الذي طالما إنتظرت أن يدخل طيزي ، عند ذلك حاول إدخال زبه في طيزي فكان يضغط عليه لإدخال رأسه وأنا أصرخ وأتأوه من الألم ولكن عندما دخل هدئت تلك الآلام لتحل محلها التأوهات والنشوة العارمة التي أصابتني وبطريقةٍ بارعةٍ تدل على خبرة سعد في النيك أدخل زبه تدريجياً إلى طيزي إلى أخره وأنا تارةً اصرخ وتارةً أتأوه وأقول أه أه يعور يعور شوي شوي سعد قطعتني أه وأصرخ وأقول لأختي إشلون إحتملتي كل ذا فيك أه وهي تضحك ، فتمددت أختي تحتي تلحس لي كسي وسعد ينيكني وهي تطلب مني لحس كسها فلحست لها كسها مما زاد هيجاني وسعد ينيكني وهي تلحس كسي وبضري بمنتهى القوة وأنا أشعر بالبلل كأني أتبول على نفسي من كل ما يحدث فإستمر سعد ينيكني وأنا أصرخ وهو لا يأبه لكل ما أحس به ولكنه كان يقول يله يالقحبه عليها حبه رهيبه لأني كنت أتمتع بكبر الطيز ( المكوه ) وهي أكبر من طيز أختي سوسن ، فإصبحنا على ذلك الحال مدةً ليست بالقصيرة فأخرج سعد زبه من طيزي ليمددني على ظهري ورفع ساقاي وهو يلحسهما فوق كتفيه وأدخل زبه مرةً ثانية داخل طيزي ولكنه دفعه بقوة صرخت معها صرخةً قويةً أحسست فيها أنه سيخرج من فمي وأستمر سعد على هذا المنوال وأنا في غاية النشوة والمتعة وعند ذلك وتلك الفترة الطويلة من النيك بدأت إرتعاشاتي تتزايد وسعد مازال ينيكني بقوة وعنف وكأنه أول مرةً ينيك فيها فتاة ،،، فوضعت أختي كسها على فمي لألحسه ، فكنت ألحسه بقوة وهي تتمايل من النشوة واللذة التي إعترتها وهي تقول أين تعلمتي ذلك يا ممحونه شكلك قد جربت قبل كذا أه ،، أقوى إلحسي ياقحبه ، فلاحظت أن سعد بدأ يشتد كل جسمه و إختلاجاته التي قاربت على الإنزال وأنا متمتعةً كل المتعة رغم الألم فأخرج سعد زبه ووضعه في فمي لأمصه فتدفق شلالاً على وجهي وثديي فمصصته حتى أخر قطرة ثم تمددنا نحن الثلاثة على السرير الذي لا أدري كيف أستطاع تحملنا على جميع الأوضاع التي إتخذناها. وبعد ذلك ذهبنا إلى الحمام وأغتسلنا جميعاً وعندما إنتهينا أرتدى سعد ملابسه وخرج ولكنه لم يقطعنا فكان في كل يوم يأتي لينيكني أنا وأختي سوسن الفترة التي قضاها والدانا خارج المنزل ... انتهى
  3. بدأت أفهم الجنس و عالم الجنس وأنا في 14 من العمر و و ذلك عبر الأفلام الجنسية التي من السهل الحصول عليها و يوماً بعد يوم بدأت شهوتي الجنسية تزداد و بدأ أيري يكبر أكثر فأكثر ، و كانت علاقتي مع أمي طبيعية جداً أي العلاقة الطبيعية بين الأم و الأبن بعد ذلك حدث ما غير هذه المعادلة كلها، و أنا في عمر 16 طلق أبي أمي و بعد ذلك بسنة إنتقلت خالتي للعيش معنا، خالتي إمرأة جميلة في 32 من العمر غير متزوجة و تعمل في التسويف و تصغر أمي بأربع سنوات المهم حتى تلك الفترة كانت علاقتي بأمي و خالتي لا زالت طبيعية حتى تصفحت موقع جنس يتكلم عن جنس المحارم في بادئ الأمر لم يعجبني الأمر بتاتاً ثم إستهوتني الفكرة و بدأت أتخيل نفسي مع أمي تارة و مع خالتي تارة أخرى و معهما الإثنتين أحياناً كثيرة ثم بدأت أختلس النظر على أمي عندما تذهب للإستحمام أو تغير ملابسها و أفعل نفس الأمر مع خالتي و لكن للأسف كانت فتحات الباب صغيرة جدا فلم أستطيع رؤية أجسامهما بوضوح و كنت أرى لمحات عن ثدييهما أو موخراتهما ، كان قد طفح الكيل فقد مرت شهور و أنا على هذه الحال و في النهاية قررت أن أضع حدأً للأمر ، فرسمت في مخيلتي خطة و حبكتها الحبكة العجيبة و لكن ظل هناك معيق واحد ، أي عدم التجاوب من قبل أمي أو خالتي. كانت أمي و خالتي تنامان في نفس الغرفة و أنا في الغرفة المقابلة ، و كان مشغل الأقراص في غرفتها أي (في سي دي) فوضعت في إحدى الليالي أحد أفلام السكس ، و عندما ذهبتا لتناما ذهبت أنا أيضاًُ ، دخلتا الغرفة و أغلقتا الباب و فعلت أنا نفس الشيء و عندما تأكدت أنهم في السرير خرجت من الغرفة على مهل و أخذت أختلس النظر من الباب ، لاحظت أن أمي شغلت مشغل الأقراص و كان الفيلم الذي وضعته كله عن سحاقيات محارم أي أم و أبنتها أخت و أختها ألخ... لاحظت أنهما شغلا الفيلم و شاهداه و لاحظت أنهما إهتاجتا و بدأت أمي تداعب نفسها و كسها كذلك خالتي و لكن بنهاية الأمر لم يحصل شيء فقد خلدتا إلى النوم. في اليوم الثاني و ضعت فيلماً آخر و لكن نفس الصيغة و الموضوع و فعلت ما قد فعلته الليلة الماضية و لكن هذه المرة بعد مرور نصف ساعة على بداية الفيلم كانتا قد ولعتا من الإهتياج و رأيت أمي تنظر إلى خالتي بشهوة فمال خالتي رأسها إليها و بادلتها النظرات الشهوانية ذاتها و يالها من مفاجئة بدئتا تتبادلان القبل و بدأئت أمي تمص شفة خالتي السفلى بشهوانية مطلقة ثم قذفت أمي الغطاء عنهما و خلعت رداء النوم و بقيت بالسوتيان و الكلسون ثم أمالت خالتي على ظهرها و أخلعتها كنزتها ، لم تكن خالتي ترتدي أي ملابس داخلية فقد كان الجو حاراً جداًُ بقيت أمي بالملابس الداخلية و خالتي عارية الصدر و ترتدي شورت ضيق جداُ برمتها أمي على ظهرها و أخذت تقبلها بشغف على وجهها كما يقبل الرجل حبيبته المدللة ثم إنتقلت إلى ثدييها و بدأت تمصمص و تعض حلماتها و خالتي في حالة تأوه و تللذ ثم فتحت أمي فخذي خالتي و بدأت تداعب كسها من فوق ثيابها عندئذ أمسكت خالتي أمي و شدتها إليها و قبلتها على شفتها و هي تخلع لها سوتيانها بعد ذلك خلعت أمي الكلسون و خالتي شورتها و أصبحتا عاريتين تماماً كان كس خالتي محلوقاً جيداً كأنه كس فتاة لم تبلغ بعد أما كس أمي فيغطيه بعد الشعر الخفيف ثم ألقت خالتي بأمي على السرير و بدأت تمص و تداعب كسها حتى رأيت أمي ترتعش و حينها عرفت أنها وصلت لقمة النشوة ثم فعلت نفس الشيء مع خالتي و بعد وصول خالتي إلى ذروة النشوة فصعدت أمي إليها و قبلتها قبلة حارة تشاركها فيها عصارة كسها و أرتمت إحداهما في صدر الأخرى و نامتا عاريتين إالى الصباح. منذ ذلك الحين علمت أن خطتي تمشي بدون أخطاء و على أكمل وجه و لاحظت أن أمي و خالتي أصبحتا تمارسان الجنس بشكل متواصل عندها بدأت بتنفيذ الجزء الثاني من الخطة و اللذي يشملني أنا. في إحدى الأيام تظاهرت بالمرض و نمت عاريا كلياً في غرفتها حيث التلفاز و فأخذت أغتنم الفرصة و أريها أيري و أنا نائماً أو متظاهرأ بالنوم فكنت أكشف عن نفسي عندما تتواجد إحداهما أو كلهما و يكون أيري منتصباً و صلباً توقعت أن تغطيني إحداهما و لكن لم تفعل إحداهما ذلك . بعد أن شفيت مع العلم أني لم أكن مريضاً بدأت أخفف قدر المستطاع من ثيابي مثلاً أجلس عار الصدر أو في شورت ليس تحته أي كي يبرز أيري. إحدى المرات جلست مرتدياًُ فقط كلسون و ذلك خلال السهرة فمر مشهد عاطفي جداً في أحد هذه الأفلام فأنتصب قضيبي و لاحظت أن خالتي و أمي تنظرات إلى بعضهما، ثم بدأت أغير ملابسي و أعرى تماماً أمامهما ثم بدأت تدريجياً بفتح باب الحمام و إصدار أصوات عالية و أنا أمارس العادة السرية ، بعدها بدأت أستحم و الباب مفتوح تماماً ، ثم بدأت و كلما تقول لي أمي أو خالتي إستتر أرد و أقول لما ألست خالتي أو ألست أمي حتى أقنعتهما الحجة، و في إحدى السهرات كان الطقس شديد الحرارة فكانت خالتي ترتدي قميص نوم فقط من دون أي ثياب داخلية و كان أمي ترتدي فقط ملابس داخلية فقررت إغتنام هذه الفرصة و بدأت تدريجاً بخلغ ملابسي حتى تعريت تماماً ، ذهل الإثنان مع ذلك لم يعترضا لأنهما يعرفان حجتي ما ستكون ، و نحن نشاهد الفيلم بدأت تمر بعض المشاهد الحميمة فبدأ أيري بالإنتصاب كنت أجلس خلف أمي و خالتي ، وقفت خالتي وأوقعت جهاز التحكم عن بعد من يدها ثم إنحنت لإلتقاته و بان لي كل المخبئ عندها لم أتمالك نفسي وقفت سريعاُ و أدخلت أيري في كسها الجميل دون سابق إنذار كانت دهشة للجميع حتى لي و لكن أحداً لم يتكلم تابعت مع خالتي وبدأت أيكها بسرعة وهي تتأوه ثم وقفت أمي و أخلعتها قميصها و تعرت هي تماماً أيضاًو بدأت تمص بزاز خالتي و أنا أنيكها ثم إنحنت إلى كسها و بتدأت تداعبها و أيري يخرج و يدخل إليه بعد ذلك توقفت نيك خالتي و أمسكت أمي من شعرها و جعلتها ترضع أيري و تلحس بقايا كس خالتي عنه ثم نامت خالتي على الأرض و بدأت أمي تلحس و تمصمص كسها الرطب و بدأت أنا نياكة أمي من كسها حتى أحسست أني سأنتشى لإاخرجته سريعاُ إحتضنت أمي و قبلتها و قلت لخالتي أن تطوبز و أمرت أمي بأن تلحس تيزها و بخش طيزها و بينما هي تفعل بدأت بلحوسة طيز أمي فأمسكت ردفيها و باعدت بينهما و بدأت ألحس بخس طيزها الذي كان نظيفاًُ من الخارج لكن عندما أدخلت لساني في الفتحة كان هناك طعماً غريباً فعرفت أن طيزها من الداخل ملأى بالخرى فوقفت و باعدت بين رفدفيها و بسرعة أدخلت أيري كله داخل طيزها فصرخت صرخة قوية جداً و بدأت تتألم ألم شديد لكني لم أتوقف بدأت نياكة طيز أمي و قد أنتلى أيري خرى من طيزها فتوقفت و جذبت خالتي و أركعتها جنب أمي و وقفت امامهما و قلت لهما لحوسا الخرى منعتا في البداية لكني جذبت خالتي من شعرها و قلت لها دوقي طيز أختك يا شرموطة فبدأت خالتي تلحس الخرى الذي كان يملأ زبي و جذبت أمي فشاركتها بعدها طوبزت أمي لأكمل على طيزها فقالت لي وجعتي كتير من طيزي عندها أتى الدور على خالتي فطوبزت طيزها ووقفت أمي خلفها بلشت لحوسة في طيزها ثم أتت أمي بكريم مرطب و مسحت أيري فيه و مسخت بخش طيزها ثم واجهت خالتي و قبلتها على شفتيها و قالت لها هيدا عالشان ما تتوجعي متلي أنا و قبلتها بينما هي كذلك أدخلت زبي في طيز خالي و بدأت نيكها حتي أمنيت داخل بخشها ثم أتت أمي خلفها و بدأت بإمتصاص المني من طيزها و أبقتهفي فمها ثم قبلتها و تشاركتا المني الطازج مع قليل من الخرى و أبتلعاه. بينما نحن نأخذ حماماُ لتنظيف أنفسنا تقف أمي و خالتي و تقبلاني كل بدوره فأقول لهما كم تمنيت هذا منذ شهور فردت خالتي و سيبقى إلى الأبد
  4. لم أكن أتخيل للحظة واحده إمكانية حدوث ذلك الأمر أبدا ، ولكن ما هو هذا الأمر وما الذى دفعنى لفعله ، هذا ما سوف تعرفونه الآن ولتحكموا بأنفسكم إذا كنت مخطئة أم على صواب. أولا أعرفكم بعائلتى أنا إسمى سامية وإسم الدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة من خالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارج البلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليوم الذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحب الخمس سنوات. وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردها معظم أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلا بإستعمال الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلى شقة أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تترك شقته كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق. وهناك إخوتى البنات سحر وسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفة مستمرة. بعد وفاة والدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها خاصة أننى لا أعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها كثيرا فقد كانت تفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه. وكانت الأيام تمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر وتوصيل سامح إلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة ثم إحضار سامح من الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة الغداء .ونشاهد التليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا وأظل أنا أمام التليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى ومراجعة الذكريات . ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث ننشغل فى التحدث أو يأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية. وفى أحد الأيام عندما توجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت الذهاب للتسوق أولا ثم بعد ذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من زميلاتى القدامى لم أرهما منذ سنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى منزلها القريب جدا من السوق لشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل واحدة فى التحدث عن حياتها وأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة بدون زوجى بدأتا فى الضحك والسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ، وياترى جسمك الجميل ده بيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا شيخة وبعض الكلام القبيح جدا الخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية من هذه التعليقات. وعدت للمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل ملابسى لأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس لماذا أعيش فى الحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى أو تفكير لا أدرى لماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ تركته زوجته على الرغم من وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا تذكرت بعض نظراته الخاصة لبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرت أننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون ، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة . ومضى يومان وإقترب موعد عودة أخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار التى لا أعرف إن كانت سيئة أم جيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرة ثانية ، ولكن كيف بأخى ؟ ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتى وإنتقيت بعض قمصان النوم المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطوات والأسئلة وغيرها التى سوف تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبير الذى أقضيه وحدى بعد نوم أمى وإبنى. بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناه كالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء الفاخر الذى أعددته بنفسى وبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة التليفزيون نام إبنى وبعد قليل إستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة صباحا لتزور خاتلى وسوف تعود بعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد ثوانى نادت أمى لعادل وأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره من الصيدلية فطلب منها محاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر لإحضار الدواء فلم يجد النوع المطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها رأيها فى أن الدواء غير متوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره وفى الغد يحاولون إيجاد الصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل من دقيقة واحدة. وخلا الجو لى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار الشغل وأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل الشاى أخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من التى كنت أرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف وطال الحديث وإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث ليأخذ مجرى آخر عن قمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك الكثير منها ولكنها لم تكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من روعة القمصان الموجودة لديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرف تلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أنا أغير قمصان نومى ثلاثة مرات يوميا حتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجب من ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟ وقال لى مش إنتى أختى ؟ أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميص نوم ؟ فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟ فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معايا هنا أكتر من عشرة قمصان نوم. فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلت له عند نومى فإننى لا أرتاح فى النوم بالجلباب أو البيجامة. فقال لى بتلقائية ممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا أرقص من داخلى فقد نجحت خطتى. فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقك فى إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة من يدى ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلت غرفتى متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنى من الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أنا عايز أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناى أنا الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقد بأننى زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلس على الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتر وعينيه مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى. وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناك قمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلها فبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة يظهر منه صدرى من أعلى ومن الجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى الداخلية وإرتديت عليه روب تركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت عينيه مازالت مسلطة على الباب ويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة .وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسم وكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عن رأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفة وإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أو الروب هذه المرة ومن إثارتى كانت حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانت واضحة للعيان وخرجت إليه فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلمات الإعجاب أعلى وبدون أن أسأل قال كمان. وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنا منتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبق إلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أو السوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنى أشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنى أشوفه !!!؟ فضحكت وقلت له و**** يا سامر ما أنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك هتجيبها البر! فقال لى بس عارف إنك مش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة عن ثلاثة قطع سوتيان صغير لا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير يظهر منه جوانب كسى وفتلة تخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرت قليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟ ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت من ثقب الباب وجدته يفعل نفس الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورت تداعب زبره المنتصب وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزداد لمعانها وفتح فمه مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له ها خلاص ولا لسة عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوة وطعامة بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلت لا أعلى بكتيير وهتشوف! وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوس إيشارب ملقى على الأرض فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلك فنظرت بجانب عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجل وجريت إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجت فقال لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوف ترى . ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التى كانت تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحم وترتدى قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوس خاصة لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟ قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟ ودخلت غرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون أسود يظهر بزى كله بوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى كدة مافيهوش قماش فى منطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل الصدر على المنطقى الصغيرة بأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى بالنسبة لى رائع ولم أرتدى شيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال وجهى وتتناسب مع روعة قميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدته قد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه الجانبى ويديه تلعب داخل الشورت كالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها جاهز فقال لى على نار وحياتك ففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة ؟ ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح خلف الشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريد أن تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقا حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا ده مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه الذى أمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج القميص واضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه. وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسة فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجة الأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابس الشورت ده بس من غير تى شيرت فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلع التى شيرت فظهر صدره العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعان بشدة وأحسست أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيه تانى قال البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداه وعاد ثانية وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت له وفيه إيه تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعد مرة ثانية فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس على طرف الكرسى وأركن ظهرى وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبره المنتصب والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج من جانب الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكل الصاروخ الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى على نفسى وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دى فعلا مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟ فقلت له لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا سمسم . فقال إفتح يا سمسم فأنزلت قدمى من على قدمى الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمى الإثنتين ببطء وأنا أنظر إلى عينيه التى تخترق ما بين أفخادى وتتسمر على مشهد كسى الذى يظهر أمام عينيه حتة حتة وقال متلعثما مش ممكن اللى أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كان حلم مكانش هيكون كده أبدا وكان زبره يتزايد فى الإنتصاب كنت أشاهده وأتخيل أنه سيصل إلى فمى ويلعب بين بزازى ويخترق كسى وهو جالس فى مكانه فقام سامر وجلس على الأرض بين أقدامى وبدأ يقترب وجه من كسى حتى تعانقت شفاه مع شفاه كسى لم أشعر فى هذه اللحظات بأى شىء آخر سوى أننى سعيدة وأشعر بنشوة غريبة فلم أتذكر أنى مع أخى بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشوقة تضم عاشقا وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتى بشدة ولكنى كنت أشعر أحيانا بأن هناك صرخات تفلت منى هل هى من شفاهى لا أدرى أم من شفاه كسى الملتهب بحرارته لا أدرى وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدى وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذب يديا فقمت وعانقنى وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ووضع يديه تحت القميص وأخذ يدلك فى طيزى برفق شديد ويضمنى إليه أكثر وبدا جسدينا كأنه جسد واحد لا فاصل بينهما وحركت يدى على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبره الذى كان ملتصقا ببطنى وأخذت أدلكه له بلطف شديد وبدأت أقبل صدره وشعر صدره يدغدغ وجهى وجسدى وبدأت أنزل على قدمى وأنا أقبل كل جزء فى صدره وبطنه حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارة شديدة وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبل الزواج وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننى لم أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه ووضعنى على السرير وبدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق حلماتى بأسنانه لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيش فيها لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعر بحرارة خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصاره بين شفايف العاشق صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عن زبره ليملأ فمى وصعدت بفذى على رأسه لأملأ فمه بكسى لحظات لن أنساها أبدا فلم يحدث مثل تلك النشوة لى من قبل أبدا كنت أرغب فى أن آخذ كل شىء فى تلك اللحظات فقام سامح جالسا على السرير وجذبنى إليه وجعلنى أجلس على قدميه وبدأ يدخل زبره فى كسى وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى وأخذ يقبل شفاهى ويعصر بزازى ويبعدنى ليأكل بزازى بأسنانه وبدأت فى التحرك على زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى كأنه بلدوزر يدخل من باب صغير حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتى وسرعتى وأنا أحتضنه بشدة وكأنى خائفة أن يهرب منى ويتركنى لا أدرى لماذا فكرت فى ذلك! وبدأ سامر يقلب فى وكأننى عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التى ما زلت أشعر بوجودها بذاكرتى حتى الآن حتى قذف داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى آهة نشوة لن أنساها وأعتقد أننى لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى وقام بعد ذلك بإحتضانى وتقبيلى وأنا أحضنه وأقبله وبدأ يحدثنى بأنه غير مصدق لما حدث وإن كان قد تمناه لفترات طويلة إلى أن تزوجت ففقد الأمل فى ذلك خاصة بعد زواجه هو ولكن هذا ماحدث . فطلبت منه أن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسنا وننام خاصة أن والدتى تستيقظ مبكرا كذلك سامح إبنى وإن كنت أتمنى ألا تفارق حضنى أبدا . ففعل ذلك بصعوبة وذهب . فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسى وجعلت كل شىء مثلما كان. نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسد وفى الصباح ستعود نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا وفى الحادية عشرة صباحا إستيقظت فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعج خاله فى يوم الأجازة. فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسى ولبست قميصا أسفل الركبة بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادة أمام جميع أفراد الأسرة ولم أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامر الإحتياطى وصعدت إليه وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومه فوجدته مستلقيا على ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظا بعض الشيء وبيضته مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبها فبدأ زبره فى الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبت لأقبله وأبلله بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضت عينى وأخذت نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من أنها قد تكون كريهة بعض الشىء وصعدت إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخل كسى وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسى فوقه وألقيت بنفسى أقبل شفتيه وخدوده وبدأت أهز وسطى عليه وأضم زبره داخل كسى وأعصره بداخله وبدأت فى التحرك مدخلة زبره فى كسى وأخرجه منه حتى بدأ سامر يفيق من نومه وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت إصبعى على فمه وقلت له ش ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتى على نفسى فخلع عنى قميصى فبدأ يداعب بزازى بيديه ثم بشفتيه وإحتضننى بيديه بقوة وبدأ يقلب فى مرات ومرات فى أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأنا أشعر بأنى أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموت فيه دخله جامد جامد أوى نيك كسى اللى مشتاق لزبرك كل هذا وهو يزيد فى قوته ويردد عباراتى بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسى وخارجه وعلى بزازى وبطنى وإحتضننى ونام فوقى وإستسلمنا معا للإرهاق حتى أننا نمنا لحولى ربع ساعة بنفس ذلك المنظر عاريان أنام على السرير وأقدامى مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرض وينام فوقى حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلس جميعا مع الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.
  5. كانت زوجة (/ فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع زوجة (/ لسفر خالى المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية ، شورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير فى المنزل عارية أمامى الى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها شرموطة كبيرة عاوزة تتناك و كانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بهامشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعض لمسات شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم وأرى نظرات الشهوة فى عيونهم وهم يفعلون ذلك ، ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرون بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم فى فم بعض ويمسكون بزاز بعض ويدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة (/ تضع خيارة فى طيز أحدى جاراتها وألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود وتضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها ،وفاجئنى المنظر وأهاجنى بشدة فأخرجت زبرى وبدأت فى أستحلابة بيدى وقذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة فى حياتها فبدأت زوجة (/ تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى وذهبت فى رحلة ألى ألأقصر مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت فى بداية سن البلوغ فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية وأرفع التنورة وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر الى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة الى كسى ووضع زبرة فى بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن الوعى ثم وضع لسانة فى فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى وانا حابسطك،وبدأ يلعب فى طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة فى فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة فى فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط ويدخل أصبعة فى فتحة طيزى ويدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى الى الخلف بحيث أصبحت فى وضع نيك الطيز (/ انتوا عارفينة طبعا وبدأ فى أدخال رأس زبرة برفق فى طيزى وهو يلعب فى كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب فى بزازى ويدفع زبرة بالتدريج الى أن غاص نصف زبرة فى طيزى وبدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك ، نيك كمان دخلة كلى فى طيزى وهو يستجيب ويدخلة الى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل فى طيزى وظل يدخلة ويخرجة الى أن شعرت بشلال ساخن يندفع فى طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى الى زبرة ووضع زبرة فى فمى وقال مصية ، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب الذى يرتعش من النشوة فى فمى ومصصتة مصا شديدا وهو ينتفض فى فمى واندفع اللبن الساخن مرة أخرى فى فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى فى فمة يمص كسى ويلحس السائل الذى ينزفة كسى وظل ينيك فى طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا والظلام قد حل فأخذنى الى الفندق الذى كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء فى الغد وفعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذى قضيتة فى ألأقصر وأشبعنى نيكا فى طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذى أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل فى طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة ، ومن يومها وأنا أعشق النيك فى طيزى فلم أنساة . سمعت هذة القصة المثيرة وذاد هياجى وصممت على نيك الشرموطة مرات خالى هذة الليلة ودخلت حجرتى ونمت عاريا على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع أفلام نيك فى الطيز (/ فيلم لعملاق أسود ينيك أمرأة شقراء فى الطيز (/ وسمعت النساء يخرجوا والباب يغلق فانتظرت أن تدخل زوجة (/ عندى وأمسكت زبرى وبدأت فى دعكة واستحلابة ودخلت زوجة (/ وانا ادعك زبرى ووقفت تنظر لزبرى وتنظر للفيلم وبدأت تلعب فى كسها وبزازها وأقتربت منى فرفعت زبرى الى فمها فالتقمتة وبدأت تمصة وأنمتها على السرير ونزلت الى كسها الحسة واقبلها وامص بزازها وهى تمص زبرى الذى انفجر فى فمها باللبن الساخن ثم أدخلت أصبعى فى طيزها ودعكتها بلبن زبرى وادخلت زبرى فى طيزها دفعة واحدة فدخل بسهولة ولم يجد اى مقاومة واخذت انيك طيزها وانزل لبن فى فمها وهى تشرب لبن زبرى وتمص زبرى ونعيد دخول الزبر فى الطيز (/ قلبتها على ظهرها وادخلت زبرى فى كسها ونكتها من كسها وظلينا ننيك حتى طلع النهار فقمنا ودخلنا الحمام استحممنا ثم نمنا سويا عرايا واستيقظنا فى الظهر تناولنا الفطار ثم عاودنا النيك حتى المساء ، وكل مرة تطلب نيكة فى طيزها مع كسها . وأصبحت زوجة (/ عشيقتى ومنيوكتى حتى تزوجت وكانت تأتى الى فى منزلى لتشارك زوجتى فى زبرى وهى الأن تاتى الى لأنيكها فى طيزها
  6. كانت صفاء والبالغة من العمر (47) سنة , ذات جسد فاتن وقوام مليح , وتمتلك بنية جسدية ذات مفاتن عالية كانت لا تحب الرجال , ولا تميل بطبعها للجنس , ومنذ أن كانت زوجة لأبو فادي والذي غادرها سريعاً إثر حادث سير وقع له ومخلفاً لها بنتان جميلتان وولداً مدللاً ومرفهاً .. لأنه وحيد وكانت أمه تحبه جدا , وتخاف عليه كثيراً , وهو عندها بالدنيا , ولا تملك من نفسها أن ترفض له طلب , حتى ولو قال لها : تعالي سأقتلك بهذه السكين .. كانت تخاف عليه كثيراً ومنذ أن كان صغيرا ,.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وتحبه أكثر من نفسها وبناتها . كانت صفاء تشغل مديرة لمدرسة ( اليقظة ) في حيّ الشيخ ضاهر بمدينتا اللاذقية الجميلة , والحضارية الراقية والتي تقع غرب سوريا , وعلى البحر الأبيض المتوسط كان كل ما يهمها في الحياة هو ابنها فادي , وعملها في الإدارة .. وكان قد تقدم للزواج منها الكثير من الرجال . ومن ذات المستوى , ولكنها كانت ترفض وتقول : إن حياتي فقط هي لتربية أولادي .. كبر فادي وأصبح شاباً بالغاً , بعمر الرجال , ولكن أمه ( أم فادي ) لم تكن تنوي تزويجه إلا بعد أن أن يتجاوز العشرين من العمر فيكون قد اكتمل عقله , ونضج فكره , وصار يعرف كيف يتصرف في الحياة , وأن يكون بسن وعمر لا تخاف فيه عليه .. ولكن أمراً واحداً هو ما دعاها للإستعجال بتزويجه وبسرعة .. أنها لمحته ذات يوم وهو يتلصص عليها وينظر إليها نظرات غريبة .. حينما كانت غافلة عنه وهي تبدل ثيابها في غرفة النوم .. فقد شعرت بصوت خلف باب غرفتها وهي تخلع ملابسها , وتبدل كلسونها .. وكان الوقت ليلاً , والبيت كله مضاءً وبما فيه الممر والصالون وباقي الغرف .. وفجأة خطرت لها فكرة .. نفذتها بسرعة , وقامت بإطفاء ضوء غرفتها .. وبما أن الظلام صار دامساً , وما خلف الباب هو مضاء فقد لمحت خيال شخص , لما شعر بالأمر .. أسرع خياله هارباً فعلمت أنه فادي .. يتلصص عليها , ولأنه لم يكن في البيت غيرأم فادي وفادي زوجته من بنت أختها منال والبالغة من العمر (17) عشر سنة ولكنه لم يمضي على زواجهما أكثر من شهر .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... حتى ذاع صيت الأمر بأن فادي .. لم يستطع أن يفض بكارة منال وإلى الآن .. والخبر انتقل عن طريق منال .. بعد أن شكت الحال لأخوات فادي المتزوجات ( نجاح ورزان ) فجاءت البنتان واخبرتا الام بذلك .. واحتارت صفاء ( أم فادي ) ماذا ستفعل في هذه المشكلة والفضيحة .. ولكنه لم يمضي يومان على سماعها الخبر .. حتى جاء فادي إلى بيت امه ومعه شنطته الكبيرة وهو مزعوج ومتضايق من منال ومن أنها صارت تعيره بأنه : مش رجال فقالت له أمه صفاء : طول بالك يا ابني ولا تزعل .. أنت عندي بالدنيا .. ويلعن الدنيا وأهلها .. لا تحط شي ببالك يا حبيبي فادي ثم قالت له : وينها .. هالّق .. قال فادي : تقاتلنا وراحت لعند أهلها .. وقالتلي : بس صرت رجال يا حبيب أمك تعال لعندي ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبوعدك أنو ما أقول لحد .. أو أخبّر أهلي .. كل ما في الأمر انو أنا في زيارة عند اهلي .. وهنا قالت أم فادي لابنها : خلاص .. طول بالك إلا ما يفرجها .. عاش فادي بعد هذه القصة مع أمه أم فادي في البيت - هو وهي - ولا يسكن معهما أحد وفي أحد ليالي يوم الخميس وكعادت أم فادي من انها تستحم بعد العشاء , وبعد أن قضّت في ذلك اليوم وفي المدرسة يوما شاقاً ومتعباً دقّت على فادي باب غرفته لتخبره بأن الحمام ساخن وجاهز من أجل أن يستحم .. ولكن الوقت فيما يبدو متأخراً وكان فادي نائماً .. طرقت الباب ولكن أحداً لم يرد .. فخافت على فادي .. ليكون عمل بحالو شيء شغلة ومن زعلوه .. وحين فتحت الباب برفق وهدوء .. وجدت فادي نائماً على السرير وببنطلونه ولكنه كان عارياً من فوق .. ثم رأت فيلم سيكس شغال على جهاز الكمبيوتر .. وقد نسيه فادي ونام .. ورأت مناظر مخجلة .. فتأوهت من حزنها على ابنها الوحيد فادي وقالت في نفسها : **** يعيني عليه .. عمال يتفرج على النسوان .. ي**** .. مي شغلة .. ببقى ابني رجال .. وبلكي بتنفرج عليه وبصير معه عند ( منال ) شيء .. وبجيبلي ولد أفرح فيه .. ثم خلعت أم فادي ملابسها في الحمام وصارت تستحم .. استيقظ فادي على صوت رشقات المياه .. وكان زبره واقفاً في البنطلون على الأخر , وبعدما حلم حلماً بأخته نجاح حينما شاهدها ذات مرة تخرج (بزها وثديها الأشقر ) لترضع وليدها قام فادي من فراشه كالمجنون .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وتذكر تلصصه على أمه في الماضي .. وحين كانت تغير ثابها في غرفتها احيانا أو عندما كانت تماطل وتنحني في كثير من الأحيان .. فكان فادي يراقبها وينظر إليها بشهوة .. اقترب فادي من الحمام .. وصار يستمع إلى صوت رشقات وصب الماء في الحمام تردد قليلاً في الدخول .. ولكن شهوته العارمة واستغلاله للظروف التي هو فيها .. وحب أمه الجارف له .. قال لنفسه : سافتح الباب وأقتحم عليها وليكن ما يكن .. / /> أ وه .. أ وه .. يا أمي .. آيْ .. آيْ .. أوه .. على هالجسم / /> أنا أمك يا فادي .. كيف بتدخل علي بالحمام ..هيك .. فادي ..؟؟ ماذا تفعل ؟ شو جنيت يا ابني .. إيه ...اشو هادي .. مو معقول أبداً .. ماما .. أرجوك ارحميني وساعديني .. أنا عما أبكي ليل نهار .. لأنو حاسس حالي ما نو رجال . ومنال معاها حق .. لا يا ابني فادي .. لا .. أنت رجال .. وأحسن رجال كمان ومنال غلطانة وهي ما بتعرف شي عن الزوج والزواج .. طيب يا ما ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بس ساعديني اشوي .. وهل المرة بس .. **** يخليكي .. - يا ابني كيف ها اساعدك ؟ بس بدي ذكري يقوم ويوقف .. وبمجرد ما يوقف وينتصب .. حتطلع من الحمام .. / /> لا .. لا وقف .. **** يخليك يا فادي .. ماما بس دا أجرب .. ما راح أعمل شيء .. بدي أتأكد من حالي بس .. - طيب اشلون يا ابني خليني أبوسك اشوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وأشمشم ريحتك .. عطيني مصه من رقبتك أو من تمك .. آه .. **** يخليكي ساعديني .. بلا نبقى أنا وانتي علكة وفضيحة بتم منال وأهلها .. طيب .. طيب .. خلص .. بس اشوي اشوي دا أشوف اخرتها مع المصيبة والقصة .. يا جماعة .. و**** شغلة غريبة .. وما عما اتحملها .. ماما بس اشوي .. إيه .. خليني أشمك .. / /> ارجعي اشوي .. ماما لِوَرى .. إيه .. واتشطحي .. إيه ماطلي بس اشوي أم فادي : ديه .. طيب .. وهاي طوبزت .. وبعدين ؟ / /> ماما : ما هي هاي .. هي المشكلة .. يعني كيف راح ادخلوا ؟ وهو مرتخي أم فادي : ها.. صح .. لازم يوقف وينتصب .. شو راح نعمل هلّق ؟ فادي : أيش رأيك ماما .. تحطي اشوي بتمّك متل ما بعملوا الأجانب في الأفلام .. اسمعي مني وابركي اشوي .. وحاولي اتمصي .. وهو ها يكبر ويتضخم بسرعة .. جلست أم فادي وهي تحاول مكرهو ان تقنع نفسها بمص إير ابنها فادي .. بشان ينتصب .. ويخلصوا بقى من هل المشكلة .. وجلست وصارت تنظر لقضيب وأير فادي بقرف وصعوبة .. ثم بصقت عليه شوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... ومسحته بإيدها .. حتى صار طري ونديان ومبلل .. وقالت : ما بحسن يا ابني امصلك ياه .. مو بإيدي .. سامحني **** يخليك .. هاي رطبتلك ياه .. ونديتوه .. ووقف اشوي .. حاول ادخلوا لجوات فرجي .. وهو جوّه .. راح يكبر ويوقف / /> دخل إيرك فادي ... بس اشوي اشوي .. **** يخليك .. لأنو اللي عندي شبه مسدود .. وصارلوا زمان ما دخل فيه شيء فادي : لا تخافي ماما : ما راح أوجعك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أنا بس بدي يوقف وبس .. أم فادي : أوه ..آه وجعتني يا فادي وجعتني .. اشوي اشوي يا حبيبي .. **** يخليك فادي : لا تخافي ماما .. اتحملي اشوي كأني الامور بدأت تنحل وحاسس إيري عما يضخم ويكبر ويفحّشْ جواتك آه يا سلام .. يخليلي جسمك .. / /> أم فادي : آيْ .. عيفني اشوي ارتاح .. وجعتني يا ابني فادي : ماما لا توقفي **** يخليكي .. كانوه راح نخلص ام فادي : طيب خلاص .. مو حسيت أنو إيرك كبر ووقف .. فادي : يا ماما .. لازم يجي ضهري ويكب إيري المنّة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بشان أتاكد من نفسي واجيبلك من منال أولاد **** يخليكي .. طوبزي مرة تانية وحاج .. / /> أوه .. يا ماما .. عما توجعني اكتير .. اشو ها الإير .. اشوي اشوي يا فادي .. آيْ آيْ.. لا تدخلوا كلو .. إيه .. مشي الحال .. خف الألم اشوي .. واللي عندي اتوسع وانفتح .. وأخذ مجال .. بس دير بالك .. اتجيب ضهرك جوات فرجي .. لا أروح احبل ؟ فادي : آه .. لا ما ما .. لا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... لا تخافي .. ما راح أكب جوات كسّك .. وبس قرب ظهري .. فرحْ اقولك / /> إيه .. إيه .. نيك فادي نيك .. إيه نيكني .. أوه .. بلشت تبسطني ميكن .. لعمى .. وين كنت انا الحمارة .. حارمة نفسي من ها اللذة .. إيه ابني .. كمان ..كمان ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. دخلو أكتر .. خليه يكبر ويعرض .. أوه .. على نيكك يا فادي .. إيه حبيبي إيه .. فادي : خيه ماما .. خيه .. انبسطي كيفي .. أنا من زمان زعلان عليكي وأنتي لوحدك .. / /> يايْ على إيرك يا ابني ... أوه على ها اللذة معك .. لا بق تتركني يا فادي .. انته حبيبي وبس فادي : خلص ماما .. بلا منال وبلا ستين منال .. راح نبقى أنا وانتي وبس ودا أبسطك ليل ونهار .. وأعوضك عن كل شبابك اللي راح .. أم فادي : دوقني ريقك .. مصلي تمي .. خود بزاقي .. خلينا نلعب بألسنة بعض مصني فادي ..مص روحي مص / /> ماما .. خليني ألحسلك ..فرجك .. آه اشتهت على مشافرك .. وبظر كسك .. أم فادي : طيب .. انزل حبيبي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وسوي اللي بدك ياه .. أنا ملكك من زمان إيه .. أوه ألحس اكتر .. يايْ شو اللحس تيري لذيذ وببسط .. وقف اشوي فادي **** يخليك .. على مهلك اشوي .. كان راح يجي ظعري ويدفق .. في تمك .. فادي : **** يخليكي ماما .. معليش .. جيبي في تمي .. ما راح أنبسط إلا بعد ان اشرب ميتك .. كبي في تمي . أو ه على ميتك السخنة .. دا أشربا كلها / /> ارجع نيكني اشوي .. اشقد عما انبسط على إيرك أوهه.. تكرمي ماما. لعيونك .. وقفي وافتحي اجريكي .. وخليني انيكك على الواقف .. ده ..ده .. بتعرف فادي .. هلّق اتأكدت أنك رجال وبحق وحقيقة .. وبتنيك كويس .. ماما .. أنا ما بعرف أنيك غير معك .. حاولت مع منال وما استفدت شي ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وحاولت مع خالة إيمان - اختك المطلقة - وما استفدت شيء أم فادي .. أوه .. ليش نكتا لأختي إيمان .. إيه و**** .. بس ما جبنا مع بعض نتيجة .. أنا ما جبت نتيجة غير معك .. وبالعربي .. راح اتزوجك وبالسر .. أنا ما عاد أشوف جسم مرا غيرك .. انتي بس راح تكوني زوجتي .. وأنا ابنك وزوجك وبنفس الوقت .. وهنا ضحكت وانبسطت أم فادي : وقالت طيب راح نشوف فادي : أصبح جهزي حالك .. ودبريلك بدلة عرس من حدا .. لأنو خميس الجاي .. راح أجوزك رسمي وبيني وبينك .. وأنيكك مثل كأنو عروستي وببدلة العرس.. قوللي : كيف راح يكون شعورك وأنتي بها العمر عما تنتاكي وببدلة العرس .. ومن مين .. من ابنك الصغير فادي حبيبك وصاح الاتنين : آه .. آه .. / /> ماما .. مشتهي اكتير .. أم فادي ابني وبعرفك طماع .. بدك اتدخلي ياه من ورا .. موهيك .. بعّد لأطوبزلك .. ودخلوا على كيفك .. بس اشوي اشوي ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. **** يخليك يا فادي .. فادي : لا تخافي ماما .. راح أخليه يسلت سلت ومتل الشعرة من العجين / /> آخ على نيك طيزك .. خديه للأخير أم فادي : أوه .. دخلوا للبيض يا فادي إيه .. وإذا بدك .. كب مية ظهرك في ظهري .. لا .. لا .. بدى أفرجيكي منة إيري .. وقدام عينك في طيزك من ورا .. ما راح اتبين .. أم فادي .. متل ما بدك يا ابني .. أنا بس بدي تنبسط فادي : أكتر من هيك ما هو معقول والليلة .. بس خلصنا واطلعنا من الحمام .. بدك اتنامي بالزلط .. جنبي وعلى تختي .. وبدي أنام في حضنك وبين بزازك للصبح ؟؟ طيب .. طيب .. خليك عما اتنيك ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. أنا انبسطت معك من ورا ومن قدام .. تيري اشقدني غشيمة .. / /> فادي : ماما راح يجي ظهري .. ما عددت اتحمل أكتر من هيك .. راح يكب إيري ميتوه .. أم فادي : ما دام هيك .. عطيني ياه بتمي أمصوه وأرضعلك ياه .. هلّق اشتهيت عليه وبجد .. دا أموت إذا ما خليتني أمصلك وأرضعلك ياه .. فادي .. خيه ماما .. جيبوا في تمي ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لأني مشتهية أشرب منة إيرك .. لا ماما .. خايف عليكي .. خليني أجيبو فوق شفايفك من برّا أم فادي : طيب ديه .. متل ما بدك .. حبيبي / /> هم .. هم .. شب . شك .. إيش .ها يخليلي بيضك يا فادي .. اتهني ماما .. بدي تنبسطي على الآخر ماما .. ليجي .. ماما ليجي .. هاتوا ابني فادي هاتوا آه آيْ .. إيه .. يا سلام على منة إيرك / /> اشلون شايف حالك حبيبي ؟ آه يا ماما .. ما باق أعيفك ابداً .. وانتي المرا الوحيدة في حياتي بدنا نعمل هيك على طول .. أم فادي تكرم حبيبي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... ويخليلي زبك وبيضاتك وطيزك .. خلص أنت جوزي / /> وبعد ما راح فادي .. قالت أم فادي .. حتى منة إير أبني فادي .. كأنو ألها غير ريحة .. خليني أدوقها اشوي .. هم .. هم .. يا سلام فعلاً طيبة .. الليلة في الفرشة والنومة معوه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ما راح أعيفوه .. حتى أشربلوا كل منة إيرو .. وما اعيف ولا قطرة .. لعمى .. فيقلي إللي عندي .. بعد ما كان نايم .. خلص .. راح اتزوج فادي وبس .. وراح انبسط معو على طول .. وبعدين أأمن عليه عندي .. وما راح أعيفوا لوحدة تانية تاخدو مني .. (بيقولوا أنو منة الرجال اكويسه لبشرة المرا .. وبتشد الجلد .. أصبح خليني أمسح فيا وجهي
  7. تابعنا ف الجزء التاني لما امي فاقت لقت نفسها ع الارض جنب خالتي سعاد وخالتي ميرفت بتلحسلها رجلها قامت امي وهي مش فاهمة حاجة ومش عارفة ايه اللي بيحصل خالتي سعاد بصتلها وقالتلها: مكنتش اعرف انك عبيطة اوي كده يا بت دي ميرفت طلعت اذكى منك امي ردت: انا مش فاهمة حاجة سعاد: انا افهمك يا شرموطة, يوم ما ابنك سمعك انتي والشرموطة دي بتتكلمو عليا جالي وحكالي كل اللي حصل ساعتها قولت لازم اعلمكو درس واخليكو تفكرو بعد كده قبل ما تتكلمو عليا يا شراميط, بعد ما ابنك حكالي اتصلت بيكي وانتي عند جوز الشرموطة دي وقولتلك تكلمي ابنك وتخليه ينيك اختك وبعد شوية لاقيتك بتتصلي عليه وهو عندي وقولتيله وبعدين لما رجع البيت ونام هو والشرموطة دي مع بعض وعمل زي ما قولتله كنت متأكدة ان اختك المحرومة دي مش هتقدر تقاوم وحصل اللي توقعته ولما كلمتك وقولتلك تقولي لابنك يصورها وحصل وصورها وكانو مستنيينك لما ترجعي اتصلت بيه وقولتله يقول للشرموطة دي على كل اللي هيحصل ويفهمها انه هيخليها هي تذلك وحصل وبعد ما رجعتي انتي يا لبوة ونفذو الخطة وانتي دخلتي عليهم وفضلتي تذلي فيها كانت هي موافقة عشان عارفة انها هي اللي هتذلك ف الاخر وحصل وشربتي وسكرتي يا متناكة يا عبيطة عشان مفيش حد عاقل يبقى بيذل حد ويسكر وبعد ما نمتي ودخل ابنك مع الشرموطة دي ونامو جيت انا الصبح وقام هو فتحلي روحت لاختك المتناكة دي ع السرير وفهمتها اللي حصل واديكي شايفة اهو عرفت انها ولا تسوى حاجة جنب صابع من رجلي زيك يا شرموطة,, يلا يلا اعملي زيها ورفعت رجليها وحطتها في وش امي وامي فضلت تلحس, وقعدت انا وخالتي سعاد نتكلم ونتريق عليهم خالتي بصت لامي وقالتلها: انتي فرحتي بالفيديو اللي ابنك صوره لاختك عشان تذليها بيه اهي طلعت اذكى منك, وبعدين بصت لخالتي ميرفت: وانتي افتكرتي نفسك ذكية وعملتي ناصحة عشان تذليها بالفيديو اللي صورتيهولها, اغبى اتنين شوفتهم في حياتي, بس اللي عجبني ان فعلاً ميرفت عندها حق محدش احسن من حد كل واحدة فيكو عايزة تذل التانية وكل واحدة ذلت التانية شوية راحت امي بغرور بتقول: ايوة بس هي عملت كده وانا سكرانة وانا مش ف وعيي, لاني لو في وعيي مكنتش خلتها تفكر اصلاً تقربلي الشرموطة دي خالتي سعاد ردت: يعني حجتك انك كنتي سكرانة, باستثناء اصلاً ان ده غباء منك انك اصلأً سكرتي وهي طلعت اذكى منك, بس انا عاجبني غرورك, قومي هاتي حاجة ناكلها قامت امي دخلت المطبخ وخالتي سعاد قالت لخالتي ميرفت: قومي اقعدي ع الكنبة دخلت امي علينا وشايلة صينية وحطتها ادام خالتي سعاد اللي قالت لخالتي ميرفت: خدي الجبنة البيضة دي وادعكي بيها رجليكي قامت خالتي ميرفت واخدت الجبنة ودعكت بيها رجليها لغايت ما رجليها بقت كلها جبنة وبقت كلها بيضة مش باين حاجة من رجليها بسبب الجبنة وامي بتبص ع اللي بيحصل باستغراب وبعدين خالتي سعاد قالت لامي: جعانة؟؟ امي ووشها ف الارض: مينفعش اكل قبلك يا ستي خالتي سعاد: لا انا مش هاكل, روحي بقى كده زي الشاطرة الحسي الجبنة من على رجلين اختك بصتلها امي ومتحركتش من مكانها. راحت خالتي مزعقة ف وشها: قولتلك روحي الحسي الجبنة من على رجلين اختك جريت امي على ايديها ورجليها وفضلت تلحس رجلين خالتي ميرفت وخالتي سعاد قالتلها: اياكي بعد كده يا شرموطة تتغري ادامي يا لبوة محدش هنا يتغر غيري فاهمة ولا لا؟ امي بخوف: حاضر يا ستي خالتي بعصبية: يلا يا كلبة كملي لحس وبعد ما تخلصي نضفي رجلين اختك بلسانك امي سمعت الكلام وخالتي ميرفت بتبصلها وبتضحك ضحكة سخرية راحت خالتي سعاد قالتلها: وانتي متنسيش نفسك لما هي تخلص ترجعي تاني زي ما كنتي كلبة تحت رجلي خالتي ميرفت: حاضر خالتي سعاد: انتو يا شراميط مش بتزورو امكو ليه يا متناكين امي: معلش انا اسفة بس هروحلها علطول خالتي ميرفت: انا مقدرش اروح هناك غير لما سيادتك تؤمريني خالتي سعاد: شاطرة يا بت.. انتي ذكية مش زي العبيطة التانية دي, وبصت لامي: انتي يا شرموطة مش انا قولت محدش يروح هناك غير لما انا أأمر؟؟ مش فاكرة الكلام اللي بقوله ليه؟؟ امي: انا اسف يا ستي مش هتتكرر خالتي سعاد: طيب انا هقوم امشي وانتي يا ميرفت متروحيش بيتك النهاردة انا رايحة لجوزك خالتي ميرفت: حاضر يا ستي تحت امرك خالتي سعاد: مش عايزة هبل وعبط بعد كده ومتنسوش انكو متصورين وممكن ف ثانية افضحكو وفادي هنا رجل البيت والكلمة كلمته فاهمين ولا لا امي وخالتي: فاهمين يا ستي وقامت خالتي سعاد ومشيت بصيت لامي وخالتي وقولتلهم: انا نازل رايح مشوار عايز ارجع الاقي البيت متوضب ومتنضف فاهمين يا كلاب امي وخالتي: فاهمين يا سيدي نزلت مشواري ورجعت لاقيت البيت متوضب فعلاً ولاقيت امي وخالتي في اوضة امي وصوتهم عالي روحت وقفت عند الباب ابص عليهم لاقيتهم بيتخانقو وامي بتقول لخالتي: بقى انتي يا كلبة تعملي فيا كده خالتي ميرفت: يعني هو انتي اللي كنتي مظلومة مانتي يا شرموطة كنتي عايزة تذليني انتي كمان امي: ايوة اذلك عشان انتي شرموطة انما انتي مين عشان تذليني يا متناكة ميرفت: انا اللي ضحكت عليكي يا شرموطة امي اتعصبت عليها وقامت مسكتها من شعرها وزقتها وقعتها ع الارض قامت خالتي وبدأ متش مصارعة حريمي امي وخالتي وبرغم ان خالتي جسمها اكبر من امي لكن امي هي اللي سيطرت عليها وقعت خالتي ع الارض وبعدين داست برجليها على وشها وفضلت تدوس وبعديت تدخل رجليها جوا بؤها وقلعتها هدومها ودخلت رجليها ف كسها وفضلت تدخل وتطلع رجليها لغايت ما خالتي تعبت ومبقتش قادرة تقف على رجليها قامت امي من عليها وقالتلها: انا هعرفك يا كلبة ازاي تتكلمي معايا بعد كده وقامت وفتحت درج وطلعت منه زب صناعي كبير اتخضيت لما شوفته لبسته وبعديت نيمت خالتي على بطنها ومسكتها من شعرها ودخلت الزب في طيزها وفضلت تنيك فيها وخالتي تصرخ وتقولها: ارحميني ابوس رجلك انا اسفة ارحميني ابوس ايدك, وامي عمالة تزيد اكتر وخالتي عمالة تصرخ وتتوجع وتتأسف لامي وتتوسلها عشان ترحمها وامي عمالة تزيد اكتر لغايت ما خلاص حسيت ان خالتي مش قادرة تستحمل فتحت الباب وفضلت باصص لامي اللي لما شافتني وقفت ولسه جاية تتكلم روحت مشاورلها بايدي عشان تسكت وروحت على اوضتي وعمال افكر في اللي شوفته وعجبني اوي فكرة ان اتنين ستات يتخانقو واللي تكسب تنيك التانية, وتاني يوم صحيت وروحت على اوضة امي لاقيت امي نايمة ع السرير وخالتي مرمية مكانها ع الارض نايمة ندهت عليها: ميرفت يا ميرفت, صحيت وهي مش قادرة تتحرك من مكانها وبتقولي: ايوة يا سيدي قولتلها: قومي روحي نامي على سريري يلا قالتلي: مش قادرة اتحرك قولتلها: قومي يا كلبة يا بنت الكلب بلا مش قادرة فضلت تحاول تتحرك ومشيت على ايديها ورجليها لغايت الاوضة وطلعت ع السرير ونامت زي القتيل ايه اللي هيحصل بعد كده؟؟ هنعرف في الجزء الرابع ..... تابعوني
  8. تابعنا في الجزء الاول لغايت ما نكت خالتي وحكتلي كل حاجة عن العيلة المتناكة بتاعتنا ومن ساعتها وانا بنيكها كل ما بتيجي, وعمال افكر ف كلامها عن امي وفكرت ف خطة عشان انيك امي وبدأت انفذها وفي يوم خالتي كانت عندنا وامي كالعادة نزلت عشان تروح لجوز خالتي وبدأت انا وخالتي ليلتنا ويومها قضينا احلى ليلة نياكة وعملنا اوضاع كتير وفضلنا اكتر من ساعتين وبعد ما خلصنا قولتلها: خالتو عايز اقولك حاجة قالتلي: اتفضل يا حبيبي قول قولتلها: كل اللي احنا عملناه النهاردة انا صورته فيديو قالتلي: ايه؟؟!! ليه!! قولتلها: هطلب منك طلب لو رفضتي هنزل الفيديو ده ع النت وافرجه لكل اللي يعرفوكي واخلي فضيحتك بجلاجل ردت باستغراب: ايه الكلام اللي انت بتقوله ده قولتلها: هو كده, يا تساعديني عشان انيك امي ياما افضحك قالتلي: ايه!! تنيك امك؟؟ امك يا فادي؟؟ قولتلها: اها امي قالتلي: بس... قولتلها: من غير بس, هتساعديني ولا افضحك؟؟1 قالتلي ووشها ف الارض: انا تحت امرك قولتلها: النهاردة لما امي تيجي وتدخل اوضتها هنيكك وتعلي صوتك عشان هي تسمع, ولما تسمع وتيجي وتشوفنا هتستغرب وتقعد تزعق عايزك انتي بقى تتحايلي عليها وتتوسليلها عشان انيكها وتقوليلها انها لو رفضت هفضحك بالفيديو اللي صورتهولك وهي طبعاً مش هترضى ان اختها تتفضح وهتوافق قالتلي: حاضر واستنينا لما امي جت واتعشينا ودخلت هي على اوضتها ودخلت انا وخالتي اوضتي وبدأنا وقولتلها: يلا هنيكك ف طيزك علطول عشان تصرخي من اولها وامي تيجي علطول انا مش عايز انيكك انتي انا عايز انيكها هي وقلعنا هدومنا وهي قعدت في وضع الكلب ع السرير وانا وراها على ركبي ودخلت زبري علطول ف طيزها صرخت من الوجع ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااه وفضلت ادخل زبري واخرجه جامد وهي تصرخ وحصل اللي توقعناه لاقيت امي داخلة علينا الاوضة لكن حصل حاجة غير اللي توقعناها لما امي شافتنا فضلت تضحك وبصت لخالتي وقالتلها: ايه يا شرموطة اللي بتعمليه ده؟؟ ابن اختك يا متناكة؟؟ انا وخالتي بصينا لبعض مكناش نتوقع ان امي تعمل كده غمزت لخالتي عشان تعمل اللي قولتلها عليه راحت خالتي قالت لامي: ده صورني فيديو وبيهددني انه هيفضحني لو مسمعتش كلامه وكمان ... وكمان... وكمان عايز ينيكك انتي كمان امي بصتلي وبعدين بصت لخالتي وضحكت وقالتلها: قولتي ايه يا لبوة؟؟ ينيكني انا؟؟ قالتلها: ايوة انتي وبيهددني انك لو رفضتي هيفضحني بالفيديو وانتي ميرضكيش ان اختك تتفضح قالتلها: ما تتفضحي ولا تتنيلي بنيلة, انتي مين اصلاً يا شرموطة عشان اخاف عليكي؟؟ واحدة شرموطة متناكةجت غلط ف عيلتنا اصلاً خالتي اتعصبت وردت عليها: انا برده اللي شرموطة يا متناكة ياللي بتتناكي من رجالة بعدد شعر راسك يا لبوة قالتلها: ايوة بتناك بس ف السر عشان مفضحش عيلتي مش زيك يا شرموطة, فاكرة يوم ما جبتلنا عار لما قفشناكي ف البيت مع الواد سعيد ابن جارتنا وداد الواد اللي مكملش 16 سنة يا بتاعة العيال يا متناكة ودلوقتي بتتناكي من ابن اختك يا شرموطة قالتلها: وانتي يعني اللي شريفة اوي فاكراني مش عارفة انك بتنزلي كل يوم وانا هنا عشان تروحي لجوزي يا لبوة امي ضحكت بصوت عالي وقالتلها: ده دليل انك متناكة وعبيطة يا بنت الوسخة جوزك بيخونك مع اخواتك يا عبيطة المفروض تتكسفي من نفسك ان انا احسن منك وجوزك بيفضلني عنك خالتي بصت ف الارض بخيبة امل وكانت هتعيط وامي كملت عليها: انتي يا بت انتي طول عمرك عبيطة فاكرة واحنا صغيرين لما سعاد كانت بتنيكنا احنا الاتنين فاكرة كانت بتعمل معاكي انتي ايه وانا ايه كانت بتنيكنا احنا الاتنين اها لكن بتخليني انا اللي اذلك يا شرموطة وامك لما كانت تطلع السطح حافية عشان تنشر وتنزل تخليكي تلحسي رجليها بلسانك وتنضفيها ولما كان حد يجيلنا وانتي تستقبليه ع الباب وتقلعيهم الشباشب والجزم وتنضفيهم بلسانك ودلوقتي جاية تتناكي من ابن اختك اللي اصغر منك يجي بعشرين سنة يا متناكة خالتي ردت: ع الاقل انتي بتتناكي من جوزي وانا كمان بتناك من ابنك يعني محدش احسن من حد انا وامي ضحكنا ونبص لبعض ونضحك وخالتي تبصلنا باستغراب امي قالتلها: محدش احسن من حد ايه يا لبوة انتي فاكرة انه بينيكك عشان خاطر جمالك انا يا لبوة اللي خليته ينيكك عشان عارفة انك محرومة من النيك يا عيني وانا كمان اللي قولتله يصورك وكل اللي بيحصل ده انا اللي قولت عليه عشان اذلك يا شرموطة خالتي بصتلي روحت باصصلها وانا بضحك عشان اغيظها راحت قايمة من ع السرير وبتاخد هدومها تلبسها امي قالتلها: على فين يا شرموطة؟؟ لسه السهرة مبدأتش انتي النهاردة بتاعتي ولا تحبي الفيديو...... قبل ما امي تكمل خالتي سابت الهدوم وبصت ف الارض وقالتلها: انا تحت امرك يا سهام امي فضلت تضحك راحت خالتي نزلت ع الارض وفضلت تبوس رجلين امي راحت امي شايطاها برجليها في وشها وقالتلها: ابعدي كده يا كلبة وقعدت ع السرير وحطت رجليها في وش خالتي وقالتلها نضفي يا شرموطة وخالتي مسكت رجلين امي وفضلت تلحس فيهم وانا بضحك امي بصتلي وقالتلي: بتضحك على ايه يا خول تعالى يا كلب نضفلي رجلي التانية انا استغربت لكن قولتلها: طب انا هجيبلك حاجة تشربيها قالتلي: ماشي يا خول روح روحت جبتلها ازازة ويسكي من التلاجة وجبت كاس وروحت الاوضة كانت خالتي لسه بتلحس رجليها وفضلت اصبلها واديلها وهي تشرب لغايت ما بدأ يبان عليها انها سكرت خالص راحت خالتي فضلت تطلع بلسانها على رجليها لغايت فخادها وبعدين قلعتها السونتيان وفضلت تمصمص في بزازها وامي ف دنيا تانية خالص وبعدين طلعت تبوس وتلحس ف رقبتها وامي داخت من المتعة ومسكت خالتي فضلت تحضن فيها وتقولها: كمان كمان يا حبيبتي ساعتها اتأكدت ان امي خلاص ضاعت روحت قايل لخالتي: يلا بينا راحت خالتي قايمة وجابت الكاميرا وانا قلعت امي هدومها وقعدت فوقيها على بزازها وطلعت زبري عن بؤها وبقولها: مصي يا شرموطة مصي عايزك تبلعيه وامي مسكت زبري وفضلت تمص فيه وانا ازقه جوا بؤها وخالتي بتصورها روحت قايم ونمت عليها وفضلت امصمص في بزازها وهي مسكت راسي وفضلت تزقها على بزازها عشان امص وبعدين نزلت بلساني لحس لغايت كسها وفضلت الحس فيه شوية وبعدين استعديت عشان ادخل زبري ف كسها وفعلاً روحت مدخل زبري علطول وهي بتتآوه من المتعة اااااااااااااه ااااااااااااااااااه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه ااااااااه يا حبيبي دخله دخله اكتر وكان باين عليها انها مش واعية لاي حاجة كل اللي هاممها انها تتمتع باللحظة دي وانا مكدبتش خبر ونزلت نيك في كسها وبعدين قلبتها على بطنها عشان احطه ف طيزها لاقيت طيزها ضيقة روحت باصص لخالتي قولتلها: هي مكانتش بتتناك من طيزها قبل كده ولا ايه؟؟ قالتلي: مش عارفة بس سعاد كانت بتنيكنا ف طيزنا قولتلها: مش مهم هدخله يعني هدخله وبدأت ادخل راس زبي بشويش ف الاول وبعدين سحبته ودخلته تاني كله جامد امي صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااه لدرجة اني حسيت ان المنطقة كلها سمعتنا طلعت زبي وبصيت لخالتي قولتلها: يا نهار اسود دي هتفضحنا, ايه العمل؟؟ انا لازم انيكها ف طيزها قالتلي: متخفش انا هتصرف وراحت طالعة ع السرير وقعدت ادام امي اللي كانت نايمة على بطنها ووشها ف السرير قعدت وفشخت رجليها ادام وش امي وماسكة الكاميرا بأيد والايد التانية بتخبط على كسها وبتقول لامي: يلا يا شرموطة يلا كس جميل اهو وريني لسانك الحلو وهو بيلحس امي رفعت وشها وشافت كس خالتي فضلت تزحف عشان تلحسه واول ما قربت راحت خالتي ضربتها بالقلم وبتقولها: تؤ تؤ كسي مش سهل كده يا لبوة, وهي بتصورها بالكاميرا عشان تذلها, وتقولها: عايزة تلحسي يا شرموطة؟؟ طب السحي دي الاول وحطت رجلها ف وش امي وامي فضلت تلحس في صوابع رجلين خالتي راحت خالتي دخلت رجليها كلها في بؤ امي وقالتلي: يلا تقدر تنيكها دلوقتي مش هيطلع منها صوت وفعلاً دخلت زبي في طيزها وفضلت انيكها وهي عمالة تصرخ لكن صرخاتها كلها مكتومة عشان رجل خالتي اللي في بؤها وسخنت انا جامد وفضلت انيك بسرعة لغايت ما قربت اجيبهم وخالتي حست قالتلي: ايه؟؟ هتجيبهم؟؟ قولتلها: اها مش قادر قالتلي: طب استني, وطلعت رجليها من بؤ امي وقالتلي هاتهم هنا على رجلي روحت مطلع زبي وجبتهم على رجليها راحت حاطاها ادام وش امي وقالتلها: يلا يا متناكة يلا يا شرموطة لبن لذيذ من زب ابنك اهو وكمان على رجليا يا محظوظة امي مسكت رجليها وفضلت تلحس اللبن من عليها زي المجنونة خالتي ادتني الكاميرا عشان اصور انا ومسكت امي من شعرها وقالتلها: افتحي بؤك يا شرموطة وتفت ف بؤها وقالتلها: يلا ابلعي احلى حاجة ممكن تشربيها ف حياتك وامي بلعتها فعلاً, قولت لخالتي: يلا كفاية كده قالتلي: كفاية ايه؟؟ لسه لسه, صور انت بس وقامت من ع السرير وشدت امي من شعرها وقعتها ع الارض وقالتلها: يلا يا كلبة نضفيلي رجليا امي قعدت على ايديها ورجليها زي الكلب وجاية تمسك رجلين خالتي راحت خالتي بعدت عنها ووقفت عند الباب وادت ضهرها لامي ورفعت رجليها لورا وبطن رجليها بان لامي راحت تجري عليه زي الكلب وفضلت تلحس ف رجليها وبعد شوية خالتي سابتها وبعدت شوية وعملت نفس الحركة وانا بصور امي وهي عمالة تجري ورا خالتي زي الكلب عشان تلحس رجليها وبعد شوية امي وقعت على الارض على بطنها ونامت من كتر الدوخة خالتي قالتلي: كده خلاص كفاية عليها الشرموطة المتناكة دي قفلت الكاميرا وقولتلها: خلاص يا ميرفت راحت جاية نحيتي وداست على امي وهي معدية وقالتلي: صورت كل حاجة؟؟ قولتلها: ايوة قالتلي: ايوة كده عشان اذلها الشرموطة دي قولتلها: طيب يلا بقى عشان ناخد دش وروحنا الحمام وخالتي برده وهي ماشية عدت على امي وفضلت تدوس على وشها برجليها ودخلنا الحمام واستحمينا وتاني يوم امي صحيت لقت نفسها مرمية على الارض عريانة وتلاقي رجل دايسة على وشها وتفوق بتبص لاقت نفسها مرمية جنب اختها سعاد اللي قاعدة ع الكنبة اللي جنبها وحاطة رجليها على وش امي ورجليها التانية رافعاها على كرسي ادامها وخالتي ميرفت عمالة تلحسلها رجليها وانا قاعد بتفرج عليهم يا ترى ايه اللي بيحصل ده؟؟ اللي مش فاهم وعايز يفهم يتابع الجزء التالت
  9. لي ابنة خالة سمراء غامقة ذات عيون خضراء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل الانسان انا اقصد في طريقة التكاثر ففاجأتني بسؤالها وما معنى الفرج واين يقع عند انثى الانسان نظرت اليها كانت اثار الشهوة بادية في عينيها وعلى شفتيها المرتجفتين ولكني اجبتها مفترضا حسن النية ومازحا : يعني يا كاذبة لا تعرفين قالت بمنتهى الدلع انت الاستاذ وانا الطالبة وعليك ان تجيبني عن اي استفسار فقلت لها هذا الذي بين فخذيك كنت متاثرا بحرارة ثدييها ففجرت في وجهي قنبلة قائلة: يعني كسي هذا و رفعت تنورتها واذا بها لا ترتدي كيلوتا وظهر كسها الصغير بشعره الاسود المجعد وهي تشير اليه وبظرها ناتيء منه قليلا لا يمكن ان اصف لك شعوري حين رؤيتي لكسها تملكتني في لحظة كل شهوة وشبق الرجال وضعت يدي على كسها وفركته ضاما اياها الي واخذت شفتيها في فمي وصرت امصهما وافرك كسها فاعطتني لسانها في فمي ومصصته حتى ليكاد سيخلع من مكانه ثم اخلعتها ثيابها حتى صارت عارية تماما القيتها على الكنبة وبدات اتلذذ بهذا الجسد البض امامي بدات من الاذن الحسها ثم نزلت الى الرقبة ثم الى الثديين الصغيرين الممتلئين الحس حول الحلمة وكاني اتذوق طبق طعام لا اريده ان ينتهي اخذت الحلمة الاولى كم كان طعمها في فمي رائعا مصصتها حتى خفت من تلذذي ان اقضمها فانتقلت الى الثانية وهكذا بالتناوب كانت هي قد غابت تقريبا عن الوعي ارجعت راسها الى الوراء واغمضت عينيها ولسانها يلملم اللعاب السائل على شفتيها وتئن من اللذة اكملت رحلة لساني الى السرة ثم لامس ذقني شعر كسها برائحته النفاذة آه للكس رائحة تاخذ بعقول الرجال صرت الملم شعر كسها بشفتي واشده الى اعلى فيرتفع صوتها قائلة أي تؤلمني ولكنها كانت كأنها تقول استمر واستمريت وصرت الحس حول الكس من الجوانب وانفي يلطم البظر مرة والاشفار مرة والرائحة تسكنه وتهيجني اكثر وانقضضت فجاة واخذت كل كسها الصغير في فمي فصرخت آه آه نعم هكذا مصه عضه نتفه هو لك كل بظري واشفاري كلها كلّها وصرت امص بظرها كالمجنون وهي تصرخ نعم آه أي بدي انتاك بدي زباب انا بحب النياكة أي الحس اكثر اسرع اسرع وصارت تشدني من شعري الى كسها وصارت عضلاتها تنقبض وتسترخي وسال السائل الرائع من كسها وسكنت فجأة عرفت ان ضهرها قد جاء . صرت اشرب سائل كسها لكثرة ما انزلت منه : انمتها على فخذي وانا ادعك ثدييها وكسها الرطب بيدي واقبلها على شفتيها قائلا امل قومي ماذا بك ولكن لا حراك ومازالت يدي تدعك الكس والثديين وفجاة امسكت يدي وثبتتها على كسها وصارت تدعك كسها ولكن بيدي . احست بقساوة زبي المنتصب تحت راسها فالتفتت اليه وصارت تعضه من فوق الشورت ولم تنتظر حتى اخلع الشورت بل اخرجته من الجانب وصارت تبوسه من راسه وعلى كامله حتى الخصيتين صارت تدخلها في فمها كم هو رائع الاحساس والخصيتين في فم المراة ثم عادت تلحسه من تحت الى الراس ووضعته في فمها وصارت تمصه كانت تحاول ان تفعل كما في افلام السكس اي ان تدخله كله ولكنها اختنقت به كنت قد بدات اهتاج كثيرا فامسكت راسها وصرت ادخل زبي في فمها واخرجه وكانني انيكها في كسها وصرت اسع اكثر واكثر حتى جاء ضهري فسحبته من فمها وقذفت على وجهها وصدرها ورفبتها فلم تتركه وصارت . تلحس المني من على راسه وتمصه حتى لم يبق منه شيء ذهبت الى الحمام لتغسل جسدها فتبعتها حتى نستحم سويا لم اعد اطيق الافتراق عن جسدها دخلنا الحمام فقلت لها ما رايك ان احلق لك شعر كسك وافقت على الفور ووضعت معجون الحلاقة وصرت ادعكه كله بالمعجون وبظرها الناتيء امامي فصرت الحسه مع المعجون انهيت حلاقة كسها بنصف ساعة وفتحنا الماء وصرت اغسل لها جسمها ادارت لي ظهرها وصرت امرر اصبعي على كسها من الوراء فلمست فتحة طيزها فصرت اداعب هذه الفتحة باصبعي وهي تئن من اللذة نزلت اليها وصرت الحسها بلساني وهي تنقبض وترتخي كان طعمها كطعم كسها فصرت ادخل اصبعي قليلا في طيزها وهي تتالم قليلا حتى صارت تدخل اصبعي كلها وصارت هي تتلذذ لانها امسكت يدي وصارت تخرجها وتدخلها هي ثم امسكت زبي وصارت تمصه من جديد حتى كادت تاكله ثم وقفت وقالت لي نيكني بطيزي احب ان اشعر بهذا الزب في داخلي ويا ليت كان في كسي ولكني لا استطيع بللت اصبعي باللعاب وادخلته في طيزها حتى توسعت الفتحة قليلا ثم بللت راس زبي وادخلت بدايته فصرخت سحبته ولكنها طلبت مني المتابعة وانها ستتحمل الالم لحين دخوله كله وبالفعل صرت ادخله بروية حتى صار كله داخل طيزها وبدات انيكها ويد تداعب كسها والاخرى تفرك الثديين وصارت تصيح نيكني اكثر من زمان وانا مشتهيتك وانت ظانني صغيرة نيك الصغير اذا اقوى اسرع اسرع واذا بها تبكي لم استطع ان اتوقف لان ضهري جاء وقذفت كل منيي داخلها وجلست منهكا وسالتها هل آلمتك لدرجة البكاء لماذا لم تقولي لي من البداية لاتوقف ؟ التفتت الي وهي تضحك وتقبلني قائلة: لا حبيبي كنت ابكي من شدة انبساطي ياه ما احلى النياكة اذا بالطيز هيك كيف بالكس قاطعتها : هوووو لا تلمحي وتلعبي بعقلي لن انيكك بالكس مهما قلت وهل انا ! مجنون لافتحك ربما بعد ان تتزوجي ولكن الان مستحيل . قالت هل اعتبره وعد قلت نعم نكتها بعد هذه المرة مرة واحدة فقط ثم انتهت المدرسة وانا الان بانتظار العام . الدراسي الجديد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
  10. لي ابنة خالة سمراء غامقة ذات عيون خضراء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل الانسان انا اقصد في طريقة التكاثر ففاجأتني بسؤالها وما معنى الفرج واين يقع عند انثى الانسان نظرت اليها كانت اثار الشهوة بادية في عينيها وعلى شفتيها المرتجفتين ولكني اجبتها مفترضا حسن النية ومازحا : يعني يا كاذبة لا تعرفين قالت بمنتهى الدلع انت الاستاذ وانا الطالبة وعليك ان تجيبني عن اي استفسار فقلت لها هذا الذي بين فخذيك كنت متاثرا بحرارة ثدييها ففجرت في وجهي قنبلة قائلة: يعني كسي هذا و رفعت تنورتها واذا بها لا ترتدي كيلوتا وظهر كسها الصغير بشعره الاسود المجعد وهي تشير اليه وبظرها ناتيء منه قليلا لا يمكن ان اصف لك شعوري حين رؤيتي لكسها تملكتني في لحظة كل شهوة وشبق الرجال وضعت يدي على كسها وفركته ضاما اياها الي واخذت شفتيها في فمي وصرت امصهما وافرك كسها فاعطتني لسانها في فمي ومصصته حتى ليكاد سيخلع من مكانه ثم اخلعتها ثيابها حتى صارت عارية تماما القيتها على الكنبة وبدات اتلذذ بهذا الجسد البض امامي بدات من الاذن الحسها ثم نزلت الى الرقبة ثم الى الثديين الصغيرين الممتلئين الحس حول الحلمة وكاني اتذوق طبق طعام لا اريده ان ينتهي اخذت الحلمة الاولى كم كان طعمها في فمي رائعا مصصتها حتى خفت من تلذذي ان اقضمها فانتقلت الى الثانية وهكذا بالتناوب كانت هي قد غابت تقريبا عن الوعي ارجعت راسها الى الوراء واغمضت عينيها ولسانها يلملم اللعاب السائل على شفتيها وتئن من اللذة اكملت رحلة لساني الى السرة ثم لامس ذقني شعر كسها برائحته النفاذة آه للكس رائحة تاخذ بعقول الرجال صرت الملم شعر كسها بشفتي واشده الى اعلى فيرتفع صوتها قائلة أي تؤلمني ولكنها كانت كأنها تقول استمر واستمريت وصرت الحس حول الكس من الجوانب وانفي يلطم البظر مرة والاشفار مرة والرائحة تسكنه وتهيجني اكثر وانقضضت فجاة واخذت كل كسها الصغير في فمي فصرخت آه آه نعم هكذا مصه عضه نتفه هو لك كل بظري واشفاري كلها كلّها وصرت امص بظرها كالمجنون وهي تصرخ نعم آه أي بدي انتاك بدي زباب انا بحب النياكة أي الحس اكثر اسرع اسرع وصارت تشدني من شعري الى كسها وصارت عضلاتها تنقبض وتسترخي وسال السائل الرائع من كسها وسكنت فجأة عرفت ان ضهرها قد جاء . صرت اشرب سائل كسها لكثرة ما انزلت منه : انمتها على فخذي وانا ادعك ثدييها وكسها الرطب بيدي واقبلها على شفتيها قائلا امل قومي ماذا بك ولكن لا حراك ومازالت يدي تدعك الكس والثديين وفجاة امسكت يدي وثبتتها على كسها وصارت تدعك كسها ولكن بيدي . احست بقساوة زبي المنتصب تحت راسها فالتفتت اليه وصارت تعضه من فوق الشورت ولم تنتظر حتى اخلع الشورت بل اخرجته من الجانب وصارت تبوسه من راسه وعلى كامله حتى الخصيتين صارت تدخلها في فمها كم هو رائع الاحساس والخصيتين في فم المراة ثم عادت تلحسه من تحت الى الراس ووضعته في فمها وصارت تمصه كانت تحاول ان تفعل كما في افلام السكس اي ان تدخله كله ولكنها اختنقت به كنت قد بدات اهتاج كثيرا فامسكت راسها وصرت ادخل زبي في فمها واخرجه وكانني انيكها في كسها وصرت اسع اكثر واكثر حتى جاء ضهري فسحبته من فمها وقذفت على وجهها وصدرها ورفبتها فلم تتركه وصارت . تلحس المني من على راسه وتمصه حتى لم يبق منه شيء ذهبت الى الحمام لتغسل جسدها فتبعتها حتى نستحم سويا لم اعد اطيق الافتراق عن جسدها دخلنا الحمام فقلت لها ما رايك ان احلق لك شعر كسك وافقت على الفور ووضعت معجون الحلاقة وصرت ادعكه كله بالمعجون وبظرها الناتيء امامي فصرت الحسه مع المعجون انهيت حلاقة كسها بنصف ساعة وفتحنا الماء وصرت اغسل لها جسمها ادارت لي ظهرها وصرت امرر اصبعي على كسها من الوراء فلمست فتحة طيزها فصرت اداعب هذه الفتحة باصبعي وهي تئن من اللذة نزلت اليها وصرت الحسها بلساني وهي تنقبض وترتخي كان طعمها كطعم كسها فصرت ادخل اصبعي قليلا في طيزها وهي تتالم قليلا حتى صارت تدخل اصبعي كلها وصارت هي تتلذذ لانها امسكت يدي وصارت تخرجها وتدخلها هي ثم امسكت زبي وصارت تمصه من جديد حتى كادت تاكله ثم وقفت وقالت لي نيكني بطيزي احب ان اشعر بهذا الزب في داخلي ويا ليت كان في كسي ولكني لا استطيع بللت اصبعي باللعاب وادخلته في طيزها حتى توسعت الفتحة قليلا ثم بللت راس زبي وادخلت بدايته فصرخت سحبته ولكنها طلبت مني المتابعة وانها ستتحمل الالم لحين دخوله كله وبالفعل صرت ادخله بروية حتى صار كله داخل طيزها وبدات انيكها ويد تداعب كسها والاخرى تفرك الثديين وصارت تصيح نيكني اكثر من زمان وانا مشتهيتك وانت ظانني صغيرة نيك الصغير اذا اقوى اسرع اسرع واذا بها تبكي لم استطع ان اتوقف لان ضهري جاء وقذفت كل منيي داخلها وجلست منهكا وسالتها هل آلمتك لدرجة البكاء لماذا لم تقولي لي من البداية لاتوقف ؟ التفتت الي وهي تضحك وتقبلني قائلة: لا حبيبي كنت ابكي من شدة انبساطي ياه ما احلى النياكة اذا بالطيز هيك كيف بالكس قاطعتها : هوووو لا تلمحي وتلعبي بعقلي لن انيكك بالكس مهما قلت وهل انا ! مجنون لافتحك ربما بعد ان تتزوجي ولكن الان مستحيل . قالت هل اعتبره وعد قلت نعم نكتها بعد هذه المرة مرة واحدة فقط ثم انتهت المدرسة وانا الان بانتظار العام . الدراسي الجديد.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  11. انا كنت اقراء قصص كتير بس ماتوقعت يوما يصير معي هيك قصة انا شاب ابيض اشقر طولي 185سم وطول قطيبي 23سم وانا سباح خطبة من فتاة جميلة في ايام الخطبة قالت لي انا لها خالة اية من جمال و انا اقول لها أكيد مو أجمل منك و بعد مرور 5 ايام عزمتا على عشاء نوع من تعارف وعندما فتحت الباب راية اجمل و اروع مدام في حياتي من وجه وجسم وعيون و شعر مهم تزوجنا انا مرتي و عدنا من شهر العسل و كل يبارك انا مركب جهاز تسجيل على هاتف لتعرف مايدور على هاتف بين مرتي و اهلى و كيف يفكرون و مرة كنت اسمع تسجييل كنت خالت زوجتي تكلمها و تسألها عن كيف ينام معك كيف بعملك حنون هل حاد طبع يعني عن كل شئ و كانت تركز على سكس مع بعض وكنت مرتي تقول منيح حنون واحيانن ماتجوب وبعدين سألتها سؤال قديش طول زبو مرتي سكتت و ماحكت بعد قلتى لاتستحي طيب عريض كمان مرتي ماحكت وبعد شى شهر عزمتى خالتها على مزرعتها و انا كنت لا اتخر عليها من شددت جمالها و نمنى عندون في ليل كنت نايم مع مرتي وسمعت صوت دعست قدم فاعرفت انو خالت زوجتي تراقبنا فاقمت و شاحت وصرت العب بزبي ومرتي نايمة بعد شوي سمعت صوت خفيف متئ نفس عميق و نهيد و قلت بصوت عالي ياريت مرتي ما نامت و بعدين قلت يلى حنام و بكرى مع مرتي لبس ونمت وصحيت مع مرتي على صوت عالي من خالت مرتي و جوزها و يسبو بعض فاقمت و رحت لعندون قلت مابصير ياجماعة وهديت وضع و ذهب جوزى قال انا نازل على بيت اذا هديتي رجعي و صارت تبكي و مرتي تهديها و ذهبت احضر الفطور و دعوتن نفطر و صارت تعتزر مني على يلي حصل بعد الفطور دخلت غرفتها و نامت و انا ومرتي صرنى نسبح و اداعب مرتي من تحت ماء هي تقول لا خالت بتجي قلت هي نايمة و ستغلينى الفرص و نكت مرتي على المسبح و وكانت خلتها تراقبنا من خلف الستائر مرتي ذهبت تتحمم وانا نمت على طرف المسبح و بعد قليل خرجت من غرفتها و ذهبت مرتي تصنع القهوة وسالته ما سبب المشكلة فقلتي بصراحة قديم جدا و تفجئي من صراحتها قلت موضوع جوزي غني كتير بس ضعيف جنسية و زب كتير صغير كل 4 او 5 أيام بنيك مرة انا هاد الموضوع سبب مشاكل معو هو حنون وبحبني كتير شو مابطلب بلبي وين مابدي سافر بيروح اجت مرتي و غيرنا الموضوع انا افكر في خالت مرتي اجى المساء نامت مرتي مع خالتها في غرفة انا في غرفة بعد شوي سمعت صوت احد يمشي فعرفت أنو خالت مرتي تراقبني فا شلحت و صرت العب بزبي و صارت هي تتاوه و بعد قليل فتحت باب الغرفة على السريع رايتها تلعب بكسى من خلف الباب و عندما راتني هربت بتجاه المسبح و ذهب خلفها و انا عاري و امسكت بها و اقبلها من رقبتها و هي تقول دعني أرجو أرحمني وانا لا ابتعد شلحتها و صارت عارية لم ارى اجمل من هيك جسم و صدر و كس و طيز بدائت امصمص صدرها و قالت لي دعنى ندخل على السرير و دخلنا و راحت مصت ايري و تقول هد اير مو اير جوزي و صرت العب بكسى و صار كسى كل مي تنزل متل النبع وهي تقول نكني أرجوك فوتو بقوة ليصل لحلقي و تمدد على السرير و قلت تعلي قعدي علي قامت متل المجنونة فات بكسى كلو دفعة وحدة وتقوم تعد علي و هي بقمة الاسارة حسيت انو لح يجي قلتلى وين جيبو قلتي بتمي فقمت صارت تمص لمى اجى شربت سائل كلو و هي تتلذذ و تتأوه وبعد شوي قلت بدي نيكك من طيزك قلتلي زب كتير كبير على طيزي طيب بس شوي شوي صرت العب بطيزة و كسى مع شوية كريم بعد شوي تقول فوتو دبحتني تترجى وانا عم العب قلتى يلى نامي على بطنك و رفعي طيزك كل ما رفعتي ما بوجعك شوي شوي حطيت راسو وصارت تتالم وبعد مداعبة تعودة على راسو بعدين سحبت شوي فوتو مرة وحدة صارت تبكي و انا ماسحبتو و بعد قليل احرك زب شوي انتظر و انا العب بكسها و احرك شوي ماسمعت إلا تقول كمان كمان صرت متل الوحش على طيزى دون رحمي و هي تقول كمان حسيت حيجي قلتي وين قلتي جوى طيزبي وفجرة بطيزة ينبوع من سائل من يخرج مني كمية متل هل مرة وقلتي انا كتير تعبي ذهبت نامت بغرفة مرتي في الصباح خرجت في قميص نوم شفاف و قصير و قلت مرتي خالتي كانك نسيتي انو جوزي هون قلتي جوزك صار واحد من وفينا يلي بصير علي بصر علينا طبعا مرتي ماحبت هل حكي ونمنا 3 ايام و انا بنهار انيك مرتي و بليل انيك خلتها ونزلنا على البيت و صار كل فترة نجتمع مع بعض صدقو ياجماعة اروع نيكي في حياتي لانو رائعة الجمال كل ماتحمل الكلمة من معاني بدي طل النيك فيها طول العمر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
  12. مضى على زواج صديقي ستة شهور عندما قال لي انه سوف يرافقني الى جده بالسيارة لانني كنت ناوي ان اسافر الى هناك بالسيارة وكان هذا الصديق بخيلا لا يريد ان يدفع ثمن تذاكر السيارة قلت له انني اسوف امر عليه في العصر لاخذه و نبدأ رحلتنا مررت عليه و انتظرت عند الباب فاحضر شنطهم و اغراضهم فوضعتها في مؤخرة سيارة الفان ثم نادى زوجته فجاءت مثل الملكه ـــ جسم ممتليء قليلا و شياكه على الاخر و رائحة عطر نسائي غايه بالروعه ركبت السيارة ففاحت رائحة العطر و انعشتني كان صديقي يحب شرب الويسكي فقد احضر معه قاروره بلاك ليبل جديده و اخذ يشرب منذ ان تعدينا نقطة التفتيش ولم يمضي الا ساعتين حتى سكر سكرا شديدا و اخذ يداعب زوجته بدون خجل و هي تتمنع حيث جلسوا في مؤخرة السيارة فوضعت المرايه بحيث اراقبهم و اشاهد ما يعملون كان صديقي يمد يده على فخوذها و يلمسها ثم رفع ملابسها و اخذ يلمس فخوذها مباشره كانت فخوذها بيضاء ناعمة و ممتلئةو رأيت كلتها لونه ابيض وكان من النوع الصغير الذي لم يتمكن من تغطية اطراف كسها الناعم لم استطيع التركيز بالقيادة و حسيت ان ( زبي ) قد قام و تمدد بقوة و حسيت ان عروقه سوف تتقطع من الشهوة فرفعت ثوبي و اخرجته و اخذت المسه و امسج عليه و لم احس أن زوجة صديقي قد قامت من مكانها لتضع شريط اغاني فلما جاءت للمقدمه شاهدت زبي الكبير وهو متمدد و رأسه الضخم بين يدي نظرت اليها فوجدت خدودها قد احمرت و بانت الاشتهاء في عينيها بعد مده قررت ان اقف لانني تعبت من السواقه فوافقت ...... ولما نظرت الى زوجها وجدته يشخر من النوم و السكر وقفت و نزلت من السيارة و تركتهم داخلها و فرشت السليبنق بيد اي الفراش و تمددت و انا افكر بتلك الفخوذ و الرائحة و فجأة انفتح الباب و نزلت من المرأة و قالت انها تريد الحمام فقلت انه ليس في البر حمام وان البر كله حمام فقالت انها تخاف ولا تستطيع ان تذهب لوحدها فقلت لا عليك اعمليها هنا فذهبت الى الجانب الاخر من السيارة وانا اراقبها من تحت عندما رفعت ثيابها و انزلت كلوتها فبانت مكوتها المليانه البضاء الناعمه ثم اخذت تغسل كسها و مكوتها بالماء و تدلكهك بيديها انتصب زبي حتى كاد ان يتفجر فقمت من فراشي و خلعت ثوبي و بقيت بالسروال فقط فلما جاءت تريد ركوب السيارة وقفت امامها ثم انزلت سروالي فظهر زبي امامها و مسكته بيدي و أخذت ادلكه امامها لكنها خجلت و ركبت السيارة فرجعت الى فراشي ولكن بعد ربع ساعة احسست بيد تتسلل بين الفراش و اذا بها هي وقد خلغت ثوبها و ستيانتها وكان صدرها عاريا كانت نهودها واقفه كاعبه و حلماتها كبيرة قرمزية فأشرت اليها فانسحدت على ووضعت صدرها على فمي فاخذت الحسه نهودها و امص حلماتها بلطف و اناقة ثم ممدت يدي بين فخوذها و لمست افخاذها و اطراف كسها ثم اخلت بدي تحت الكلوت و لمست شفايف كسها و احسست بطوبه لذيذة تنساب من بين افخاذها و مدت يدها الى زبي و أخذت تلمسه و تمسج عليه و هو ينبض بيدها فقربت شفايفها منه و اخذت تبوسه و تلحس راسه ثم راحت تمصه بصعوبه لانه من الصعب ان يدخل في فمها كان راسها عند زبي ومكوتها من جهتي ..... فسحبتها و فتخت رجليها و ووضعت راسي بين فخوذها عند كسها الرطب و أخذت الحسه و الحس شفايفه و اطرافه و ادخل لساني داخل فتحته كسها و اتطعم طعم رطوبتها كانت تمص زبي بلذه و شهوه و انا الحس كسها بشهوه و لذه و يدي تلمس صدرها و حلماتها لم نستطع ان نتحمل فقامت واقفة و انحنت امامي واضعة يديها على السيارة وهي منحنية و مكوتها الرائعة امامي و كسها باين من بين اخذيها كان يناديني بدأت احك زبي على مكوتها ثم نزلت الى كسها افرش عليه و احسسها بكبر فصعتي و شهوتي ثم لم استطع ان اتمالك نفسي فجذبتها الي و التصقت مكوتها ببطني و اخذ زبي يتوغل و ينغري و يفتح كسها الضيق جدا ( لا اظن صديقي قد ناكها منذ ليلة الدخله ) فلما دخل راس زبي سمعت شهقتها فزادت شهوتي فأمسكتها بقوه و اولجته كله مرة واحده وهي تتأوه و اكاد احس كسها سوف يتمزق من الضيق و صرت ادخله و اطلعه و خصياني تضرب في جبهة كسها وهي تتأوه وتكتم تأوهها وتمد يدها لتمسك زبي و تحس خجمه و دخوله فيها و تزيد انحناءها حتى يدخل كله فيها فلما قربت من التنزيل قالت وهي تشهق اصبر لا تنزل ابيك تنزل في فمي فاخرجته و مسكته بيديها و اخذت تمص راسه حتى انفجرت داخل فمها بكل المني الي فيني ولازلت معها حتى هذا اليوم
  13. ليله شتوية.. والأمطار تهطل بغزاره , وبينما في يدي كوب من القهوة أحاول أن أتغلب به علي برودة الجو إذا بزوجتي تخبرني بان صديقه لها سوف تزورنا اليوم مع زوجها .... تعجبت وقلت لها : وهل يخرج عاقل من بيته في مثل هذا الجو ؟؟ قالت : ومن أخبرك أنهم عقلاء !!! سيزورنا فاتن ومصطفي زوجها .. الحقيقة بمجرد أن أخبرتني بان الزائرة هي فاتن بدا زبي في الانتصاب ,,, يالها من فاتن تلك المرأة لها جسم لعوب من صاحبات الأفلام الجنسية ولها صوت يقف له زب اضعف الرجال انتصابا وكانت زوجتي دائما تشعر باني أجامعها بمجرد انصراف فاتن وزوجها وكلما جامعتها تلك المرات كنت أغمض عيني لأري فاتن هي التي أجامعها وكنت أحس بان زوجتي ترغب في أن أجامعها في سرير واحد هي وفاتن لاحظت زوجتي زبي المنتصب وقالت : يبدو أن البرد لا يؤثر علي صاحبك هذا .... أو يبدو أن حرارة فاتن اشد من قسوة البرد بمجرد أن قالت هذه الكلمة كنت علي وشك أن اقذف لبني و أملأ به زجاجة عصير كبيرة وبان ذلك في عيوني جاءت وجلست علي زبي المنتصب وقالت : من انعم أنا أم هي ؟ فجاوبتها بتأوهات المحنه فلم تتركني وقالت : من أهيج أنا أم هي ؟ من لها صدر أجمل أنا أم هي ؟ من لها المؤخرة الأكثر رعونة أنا أم هي ؟ عند هذا الحد لم استطع انا اقاوم مجاراتها. وبدات ادعك في ثدياها الممتلاين وادعك كسها المحلوق بعنايه وادخل يدي بداخل ملابسها لالمس جسدها الحار . واخذت ارد عليها : انت صاحبة الصدر الاجمل لكن مؤخرة فاتن لا تقاوم . قالت : وزوجها ايضا هذا رايه .. فاجاني الامر حيث اخذ الحديث طريقا لم يكن ببالي .. يبدو ان زوجتي وفاتن يتحدثان فيما يدور في فراشنا وفراشهم وكل واحدة تخبر الاخري عن هياج زوجها علي الاخري ,, وربما يتساحقن ,, وربما كل واحددة تريد ان تجرب رجولة زوج صديقتها لتري ايهما اقوي زوجها ام زوج الصديقة . ورغم ان الامر لم يكن ببالي الا انني وجدت نفسي كمصارع يستعد لمباراة واي مباراه انها مباراه بين زبين .. والفائز يصبح هو الاكثر رجوله وزوجته ستعرف للابد ان هناك زب تفوق عليه وناكها بطريقه اكثر حميمية واكثر سخونه وقذف عليها لبن اكثر غزارة واكثر سخونة وقبل ان ارد عليها وجدتها تخبرني بامر اشد وقعا علي ذهني . قالت : فاتن تخبر زوجها بنها تود ان تنيكها واذا عجبها زبك اكثر من زوجها تنيكه هو الاخر يالها من مرأة شبقة . او يالهما من لبؤتين يريدان ان ننيكهما بالتبادل وننيك احدنا الاخر. عند هذا الحد لم استطع ان ابادلها الحديث حيث كان شهوتي قد بلغت القمة وقطعت ثوبها لانيكها كما لم افعل من قبل واريها من الاكثر شهوة انا ام مصطفي زوج فاتن وهنا اخبرتني بان انتظر وقالت : تريد ان تنيكني الان لكي تتحجج بانك متعب وانه ناك افضل منك لانك تنيك لثاني مرة وهو مازال محتفظ بلبنه وقوة زبه ؟؟؟؟ فسالتها : هم مستعدون لكي نتنافس الليلة ؟ قالت : نعم وهي تطعمة اكل مليء بالفسفور منذ اسبوع وهنا تذكرت امر ان زوجتي منذ اسبوع ايضا تطعمني اكل مليء بالفسفور رغم عدم ميلي لاكل السمك ,,, يبدو ان اللبؤتين اعدا العدة للنزال بين الزبين وسيجلسا ليتفرجا أي الزبين اقدر علي الامتاع وحانت الساعة ... ودق الباب واذا باعيننا انا وزوجتي تلتقي ووجدتها تبدا محنة ووجدا زبي يزداد انتصابا حتي كاد ينفجر من الهياج ,, وجدتها تتوجه للباب فامسكتها وقلت لها : الن تغيري الثوب المقطوع ؟؟ ضحكت بدلال داعرة وقالت : سوف يري ما هو اكثر من كتفي وجدتني احاول ان اخفي زبي المنتصب في ملابسي فقالت : لاتحرم فاتن من المتعة ودعها تري ودعني اري من الزب الاقوي وكان كلامها اشعل الحماسه واضاف الي هياجي هياج وتقدمنا من الباب وفتحنا وكان اول شيء انظر له رغما عني هو غريمي او منافسي زب مصطفي الذي وجدته هو الاخر منتصبا في سرواله ورفعت عيني لاجد مصطفي ايضا ينظر لزبي والتقت عينانا فقلت له : سوف اهزم زبك وانيكك انت ولبؤتك .. قال : انت تحلم .. سوف احظي الليله بثلاث نيكات انيك زوجتي وزوجتك وانيكك انت . وكم كانت فاتن جريئة حيث امسكت زبي من فوق الملابس وقالت : احذر خصمك يا مصطفي فهو ليس بالزب الهين .. انظر إلي انتصابه وهممت أن أحقق حلمي وانقض علي جسم فاتن اللين ولكنها منعتني بإشارة وقالت : قبل ان نتنايك دعنا نسخن الجو قليلا واعدت هي وزوجتي متاكا لنا وادارت زوجتي موسيقي واخذت الشبقتان تتميلان عليها وتسقطان ثيابهما قطعه قطعه و تلعب كل منهما بيدها او لسانها في جسد الاخري بينما هما علي حالهما كنا انا ومصطفي كل منا يخلع ملابسة حتي صرنا بالسروال الداخلي والذي يفضح اكثر مما يستر حيث تدلي من سروال مصطفي احدي بيوضه ووصلت راس زبي حتي صرتي لتخرج من سروالي الضيق ,, وكان كل منا ينظر الي الفتيات المتمحنات ونختلس النظر الي زب بعضنا. وبدا الفتيات كل و احدة تباهي بزب زوجها فقالت زوجتي : الم اقل لكي بان زب زوجي هو اطول زب سترينه بحياتك كأنه صاروخ ضخم ومشتعل وقالت فاتن : انظري الي بيوض زوجي كل واحده كانها كرة تنس عملاقة مليئة باللبن الدافي يكفي لتشربه اربع مومسات مثلك ونامت زوجتي فوق فاتن كل منهما عكس اتجاه الاخري زوجتي لسانها علي عفة فاتن وفاتن لسانها علي عفة زوجتي ,, ونظرت الي مصطفي وجدته مثلي يفترس زوجتي بنظراته الشرسة كما افترس زوجته بنظراتي .. وبالفعل وجدت له اكبر بيوض لرجل رايته في حياتي وددت لو حككت بيوضي مع بيوضه وتاتي زوجاتنا للحس بيوضنا سويا ,,,. ويبدو ان الشعور راوده هو الاخر فقد تقدم مني وفتح قدماي علي شكل 7 وفتح قدماه بنفس الشكل وادخلنا قدمانا وتلامس زبي مع زبة وبيوضي مع بيوضي وسري في جسدي رعشة .. وجاءت الممتعة فاتن وانحنت لتلعق قضيبينا ,, تدخل الزبين داخل فمها في نفس اللحظة وتبصق عليهما من مائهما وتلعقهما مرة اخري وجائت المنيوكة الاخري وشاركتها اللعق واصبحا يلعقا بالتناوب واخرجت فاتن زب زوجها من فمها واكتفت بزبي وقالت : اتركني يا مصطفي استمتع بلعق زبه الطويل .... بينما فتحت زوجتي فمها علي اقصي ما تستطيع وملاته ببيوض مصطفي وقالت : يالها من بيوض امتعني بلبن بيوضك يا مصطفي عندها حملت فاتن وقمت بها وهي بالوضع المقلوب زبي في فمها واحملها من وسطها وارجلها معلقه بالهواء , وانا احس بان روحي تكاد تخرج من فمي وهي تلعق لي زبي.. بينما لم تترك زوجتي الخبيرة مصطفي صاحب البيوض الكبيرة واخذت تلحس حلماته لتثيرة اكثر واكثر ثم اخذت تضع بيوضه في فمها واحده واحده نمت علي ظهري واعتلتني فاتن وقالت سوف اتمتع بركوب زبك الطويل ليقطع لي احشائي ومع دخول زبي فيها سمعت اطول أهه جنسية ورايت الممحونة تريد ان تشعل الاثارة بزوجها اكثر فتقول لي : افتحني انا لسه بكر .. اخرم كسي انا مشفتش ازبار قبل زبك .. نيكني لحد مموت من زبك بالطبع انتشيت لما اعلنت زوجة غريمي تفوق زبي علي زبه ,, ولكن لم تكد تنهي كلامها حتي سمعت زوجتي تطلق صيحه محنه عاليه تكاد تكون اسمعت كل الحي الذي نقطن به ووجدت مصطفي يعتلي بزازها وزبه يغوص باعماق كسها ويلعق بزازها وينيكها بقوة كانه اسد جرحته لبؤته في هيبته ويسعي لاستعادة هيبته ولكني لن اسمح له بذلك وسوف انيك بقوة اكبر قمت من تحت فاتن وجعلتها تاخذ وضع الارتكاز علي يديها وقدميها وانا اقف خلفها وادخلت زبي الطويل مرة واحدة وبكل قوة وعنفوان حتي احسست بانه ارتطم برحمها ورفعه داخلها اطلقت فاتن صوتها ونظرت لزوجها وعيونها مليئة بالمتعة بينما زوجتي علي ظهرها تنظر لنا ومصطفي فوقها يطعنها بزبه ويلتهمنا بعينيه ..., واخذت طعنات الازبار في كس الفتاتين تشتد وارتفعت السخونة في الغرفة قام مصطفي ورفع زوجتي بيديه يحملها كانها طفله وغرس زبه في كسها وهي تحتضنه بقوة وتقول له : امتعني باوضاعك واضرب كسي المشتعل ببيوضك وكب علي لبنك.. اطلق لبنك علي جسمي كله,, قامت فاتن ووقفت علي قدميها واتكأت علي كرسي له ظهر عالي ووضعت احدي قدميها عليه وانحنت قليلا ونظرت لي ثم ضربت علي اردافها بقوة كانها تعلن لي عن مكان هبوط زبي المحلق بشموخ في الهواء . وقالت : ارني الي أي حد تستطيع ان تفشخ طيزي الملتهبة وتطفيء نيرانها بلبنك قبل ان تنهي كلمتها كنت قد نزلت علي ركبي لاواجه خرمها الضيق بفمي ولساني وبدأت لحس ماؤها الذي كان يجري كالنهر ثم ارتفعت لالحس خرم طيزها الضيق وادخل لساني فيه وبدات هي تتلوي كافعي تهرب من صائد محترف ولكن هيهات كان الصائد قد امسك بها ولن تفلت مه ابدا وقلت : معقولة يا مصطفي عمرك ما نكت القمر دي في طيازها .. دي حتة ملبن طرية .. بس جت للي يقدر جمال طيازها قلتها وادخلت انفي لاتشممها ولساني يداعبها بين طيزها وكسها وهي تتمحن كمراة تعرف الجنس لاول مرة وزوجتي تشتعل ومصطفي يزار كاسد ينتقم من زوجة من سلبه رجولته وادخلت راس زبي بهدوء داخل فاتن .. التي بدات تحس بحجم الكارثة , كل هذا الزب سوف يسكن خرمها الضيق ونظرت لي وهي تتلوي تحت زبي وقالت : ابوس رجلك براحة مش قادرة استحمل زبك الكبير ويبدو انها رات مصطفي بطرف عينها ينظر لما يجري بيننا وهدا في نيك زوجتي فارادت اشعاله من جديد وقالت له : تعالي الحس طيز زوجتك لينيكها هذا الوحش او الافضل ان تلخس له زبه ليدخل بنعومة وهنا بلغت الأثارة قمتها حيث ترك مصطفي زوجتي وجاء ليشاركني في زوجته فاتن وقال لها : سوف اريك من هو الزبير الاجمد وغيرنا الوضع فنمت علي ظهري ونامت فوقي وزبي في كسها ونام فوقها وزبه في طيزهاووقفت زوجتي بين ارجلنا جميعا تلحس البيوض والارداف والكس وتدخل لسانها في كل خرم امامها وتقول : تركتوني انا لتنيكو هذه الممحونة كنا ندخل ازبارنا بالتناوب في فتحتيها وهي تكاد ان تجن من المتعه ونحن نكاد نشتعل من الاثارة والتفت زوجتي حولنا واصبحت تلحس الحلمات لي ولمصطفي ولفاتن ثم رجعت خلفنا مرة اخي تخرج زبي مصطفي وتلحسه وتدخلة بيدها في طيز فاتن ثم تخرج زبي وتمصه وتغرسه في كس فاتن ثم تلعق فاتن نفسها مع شلالات عسلها المسكوب وبينما نحن ننيك المرأة كانت تتلامس بيوضي وبيوضه ويكون بينها لسان زوجتي الهائجه ولما شعرنا ان المنيوكه فاتن قد نالت كفايتها وانها لن تستطيع ان تتحمل المزيد تركنها وهي غارقها في مائها وسحبنا الشرموطه زوجتي من شعرها وبدانا نتناوب علي لحس صدرها ووضع زبنا في فمها ثم ادخلنا زبنا سويا في فمها وهنا قالت زوجتي : اريد ان اعرف من منكما الاقوي فلن ينيكني الليله الا الاقوي نظر كلا من الي عضلات الثاني النافرة وزبه المنتصب والتقت عينانا وهي تقول : الاقوي يجبر الاخر علي لعق زبه وسوف اكون له جارية مطيعه طوال الليلة حتي لو امرني بان العق بطن حذاؤه هيا ايها الفحلان تصارعا من اجل مراة , قاتلا لتثبتا من هو الاكثر رجولة وسوف اكون انا الحكم .. ووضعت يدها علي ظهورنا وقربتنا من بعضنا البعضحتي التقي زبي مع زبه ونزلت اللبؤه باضابعها خلف ظهرينا حتي وضعت اصبعها في طيزه والاخر في طيزي وبدء جزء جديد من تلك الليله الملتهبة ,, زب مقابل زب .. يالها من منافسة ,, كان كل ما يشغل تفكيري الان هو من صاحب الزب الاهيج ؟؟ الذي سيحوز علي اعجاب الفتاتين وكذلك سيحظي بان ينيك غريمه . اخذت زوجتي تعبث باصبعها في مؤخراتنا بينما ازبارنا تحتك ولسانها يتجول بين حلماتي وحلماته ,, وجدت عينا مصطفي مغلقتين كأنه ذهب الي عالم أخر وكأنه مستعد لآن يتقبل زبي في فمه ويتلقي من هزيمة سهلة لم تستغرق سوي دقيقة فتوجهت بلساني لاداعب حلمة اذنه وبينما التف حول وجهه برقبتي لاقابل اذنه وجدته قد لعق رقبتي ويقبلها بشهوة ويعضها بسخونة قاتلة ويفول لي : انت ثالث لبؤة لي هذة الليلة كدت ان انزل علي ركبتاي والعق زبة واصبح الخاسر واشتد لعقه لرقبتي وانا ابتعد عن الارض وارتفع علي صهوة زبه الجامح .. واسقط امام طعناته التي تسلبني مقاومتي ولكنني قررت ان ارد الطعنات بما هو اقوي فطعنت بيوضه بزبي الملتهب وقبضت علي اردافة بيدي الساخنه ,, وزودت من نعومه انسياب لساني علي اذنه صاحب ذلك اهه صدرت منه وهو يلقي ظهره للوراء ولكنه سحبني معه الي الارض لنتبادل الاعتلاء ,, اعتليه مرة ويعتليني مرة وكلا منا هدفه اني يضع رجولته في فم الاخر . وبينما نحن علي هذة الحال احتضنت سيقان كل مرأة راس الاخري وهي تلحس موضع عفتها , وكلا منهما تتفنن في ان تاتي بظهر صاحبتها . وعندما اعتلي صوت محنتهم اخرجنا صوتهم من عالمنا الذي غرقنا فيه وقلت له : لما لا نؤجل النزال بين زبينا ليوم نختلي به سويا وهيا نري هاتين الممحونتين قال لي : هيا بنا ولكن اولا دعني امص الزب الذي سيخترق كس زوجتي وكذلك انت ايضا حضرني لزوجتك ومص زبي من اجلها . نمنا عكس بعضنا البعض ووضعنا رؤسنا بين ارجل بعضنا وبدأنا نمص , لحس لي زبي الطويل وادخله في فمه بالكامل وادخلت زبه ثم لحست له بيوضه ويد كل منا تداعب حلمات الاخر ثم قلت له : اذهب ونيك زوجتي وقال : اذهب ومتع زوجتي وبدا اكثر اجزاء الليلة اثارة ذهب كل منا وانتزع زوجة الاخر ووضعنا المراتين علي ايديهما وارجلهما في مواجهة بعضهما ووقف كل منا الي الاخر كانه يعلم الاخر وربما يستاذنه في ان يسلب شرف زوجته ويجعلها شرموطة ويجعل زوجها يراها تتمحن لزب رجل اخر واخترق كل منا زوجة الاخر بزبه دخل زبي الي عمق رحم فاتن حتي انها كادت ان تجن وانقبضت يداها تمسك البساط وتشنج جسدها وهي تنقل نظرها بين عيوني وعيون زوجها وقالت : ارحم كسي يا متوحش انا مش قد زبك , انا معرفش ان في ازبار كده بينما مصطفي لم يدع مجال لزوجتي لتتحدث حيث حشر زبره في كسها وادخل اصبعين من يده في طيزها الفائقة الرعونة ,, ووجدت زوجتي تصدر انينا من متعتها , وكل منا ينظر لما يحدث لزوجته وينظر لغريمه ويتفنن في الامتاع ودعوت مصطفي ليشاركني في نياكة فاتن فقمنا وحملناها سويا وهي تحتضنني من وجهها وزوجها يحتضن مؤخرتها وادخل كل منا زبره الملتهب فيها فشهقت الفتاة وبدأنا في مرجحتها علي زبرينا القويين حتي زاغ بصرها من كثرة ما جاء ماء ظهرها و لم نرحم محنتها فنحن نتبادل مص وعض حلماتها البارزة وزبر زوجها في مؤخرتها ويده تعبس بزنبورها ويدي تفتح له مؤخرتها حتي يخترقها بصاروخه الضخم وتلتقي بيوضنا في ضربات منتظمة كانهما تحفزان بعضهما علي الاستمرار في النياكة او كانما تتحدي كل منهما الاخري وتعد بانها ستكون صاحبة اللبن الاغزر ولم تتحمل زوجتي ان تري فاتن تستمتع وحدها فجاءت علي ايديها وارجلها تزحف حتي اصبحت تحت اقدامنا وبدات اللعب في البيوض واخرجت الزبين ووضعتهما في فمها والتقي زبري الهائج المبلل بماء فاتن مع زبر زوجها المبلل من طيزها داخل فم زوجتي الشرهة الشبقة وانزلنا فاتن من ايدينا وارتمت هي علي الارض ترتجف وتهتز من كثرة ما حصلت علي متعة وماؤها مازال يخرج منها ونام مصطفي علي ظهره واعتلت صهوة زبرة زوجتي الماهرة في هذا الفن من النياكة واعتليتهما اصبح مصطفي يحتضن زوجتي وزبره داخل احشائها يلهو بكسها وانا امتطي مؤخرتها اسمع بقرب انفاسها المتهدجة وهمساتها : نيكوني قطعوني , اه من زباركم , نيكني وخلي الزبير ده يدقني , انا لبؤتكم وشرموطتكم ولم نستطع تحمل المزيد وكتم اللبن الذي غلي في بيوضنا ارتفعت هاتي واهاته فطلبت مني فاتن ان اقذف علي صدرها وكذلك طلبت زوجتي من مصطفي فنامت الفتاتان بجوار بعضهما ووقفت انا ومصطفي كاسدين هائجين وكل منا يعتصر زبره بيده حانت اللحظة وقذفت كما لم اقذف طوال عمري حتي ان ملامح بزاز فاتن اختفت تحت اللبن الغزير وكان مصطفي ينتظر ان يري لبني او كان لبني هو كلمة السر لزبرة الذي بدء يقذف وكانه لن يتوقف عن القذف وغمر هو الاخر بزاز زوجتي ونزلت وقبلت فم فاتن الممتعه والتهم هو ايضا فم زوجتي وجاءت كل مرأة لتنام في احضان زوجها وذاقت كل منهما اللبن علي صدرها وعلي صدر صديقتها ولعبت بحلمات زوجتي المبلله بماء مصطفي ولعق هو حلمات زوجته المبتلة بمائي ولم يستطغ اصدقاؤنا ان يذهبوا لبيتهم تلك الليلة حيث ان المطر غمر الشوارع وبتنا ليلتنا علي حالنا حيث لم تسعف ايا منا طاقته لكي يقوم ويزيل عن نفسه اثار تلك الليلة الملتهبة
  14. اسمى ملاك السكس و عمرى وقت حدوث تلك الحكايه الرهيبه كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى الا اخت واحده ( منى ) اكبر منى عمرها 24 عاما متزوجه ولم تنجب بعد واعيش وحدى معى امى , كانت الحياه تسير بنا مثل اى اسره مصريه عاديه , انا فى كليتى او مع اصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس اما امى ( ماجده ) فهى ست عاديه جدا عمرها 48 سنه محجبه و سمينه نوعا ما وتعما موظفه فى هيئه حكوميه و ترتدى دائما فى البيت لبس عادى ولم افكر فيها يوما تفكير جنسى او شئ من هذا الشئ. حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت انا و امى نشاهد الدش ومعنا اختى ( منى ) معنا فى البيت , عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل ارسلت الرد فى رساله وبعد اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورن معنا فوزنا بالجائزه انا و امى والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره اخرى فى اليونان وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها. وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى . اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر. وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى . وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها , فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا . وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك , و بعد ان تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق. استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل . فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا. اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء . وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى . ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا عليهم وكانت تدعى ( انتصار ) والاخرى ( فاطمه ) سعوديتان و فرحا جدا عندما عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعه كنت انا تائها فى كث ( انتصار ) المحلوق الناعم و طيزها المرسومه بريشه فنان اما ( فاطمه ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار . وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه , وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح . وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم ( انتصار ) و ( فاطمه ) وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده . وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى ( حنان ) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه , ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم , واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار. كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها و شحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا ... هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت , واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى , وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا , ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك. اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها. ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه , ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق. ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
  15. اسمى بسمه..19 سنه وعايشه فى مصرمع مامتى وبابايا.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).احنا عيله زى مانتو شايفين بسيطه وصغيره..وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولا ولاد ..المفروض اننا عيله صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح.. اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من اراءى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايم وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير بدء موضوعى وانا عندى 18 سنه ..كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلت انى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدءكل شىء يفسر نفسه.. باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل باليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض... ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بيحضر نفسه للنزول.. وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام او تعامله مع الناس..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى.. فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى.. انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل او حصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..انا مكنتش عارفه ارد..كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يا بسمه انا كنت بعمل ايه؟..جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء وسالنى: وانتى عرفتى كده منين؟..جاوبته: من النت..فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟..جاوبت:لاء..وبعدها اترددت.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان بابا بيكلمنى بخوف شديد وكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولما لاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع مابينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت قضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل او انى افقد القدره على التحكم فيها.. عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونه والحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو... بابا اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتش..كانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟ ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه.. وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب تريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى.. اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتى وعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج.. اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره ..وسعتها فاق وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى..رد عليا : قالى طب و مقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها ..قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده.. وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص وبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعمل ايه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..عدت 5 دقايق وهومتحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرى وكأنى بستنجد بيه : مش قادره يا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للقوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغايت لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين من فوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..وساعتها لاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيهاعلى بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى : معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز...بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من بتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت انى هجيب على نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت باباقلع الشورت وجه نحية سدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه زى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزينى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لا ارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لما لقيته بيقولى : كفايه....بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمت هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين.. ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا يشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخله ويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلتله : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحسلى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته وقلتله : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يا بسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزى وادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس فى مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبر وانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى و قال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى ..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير وبينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ساعتها عرفت انى عجبته و وافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب من لبنه من جوه طيزى ويحط فى بقى وعلى بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم وبلعهم منى .ولقيته بيقلى قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى!!!!!!!!!!
  16. شاب عمري 23 عاما اعذب وعايش مع اهلي واخوتي المتزوجين ببيت العائله.اخواني الاتنين متزوجين وماعندي اخوات بنات .اسمي عمر. كانت علاقتي مع مرت اخو ي كتير حلوه.وكانت اكبر مني باربع سنوات.انا كنت شاب هايج ليس لي خبره بالبنات ولا عمري جربت. بس كنت اشاهد افلام السكس واطالع البنات بالاسواق. وكذلك بنات الجيران. ومنذ زمن كنت مستعد ان اجامع مين ما كانت. كانت مرات اخوي هي اللي امامي وخاصه وهي جميله وكلها انوثه . كنت اشاهدها بطبيعتها.هي امامي كانت تلبس لبس ضيق وكسها يبرز بالبنطلون الاسترتش واشاهد مفاتنها. وما كانت تلبس منديل علي راسها .وبصراحه انا كنت اشتهيها وكل يوم بتزداد شهوتي ليها .وكنت اتعمد النظر لها وابدي اعجابي فيها.وكنت مراقب كل حركاتها خصوصا انو كان الها طفل وبرضع وكنت انظر الي صدرها والبيبي بيرضع منه. وكان صدرها ابيض رقيق جميل. كنت بتمني اكون الطفل حتي ازوق حلمات صدرها الورديه. كانت شابه ناعمه ورقيقيه حركت كل احاسيسي الهايجه . بداخلي بركان سكس او جنس ممكن ينفجر باي لحظه . وكنت مراقب كل حركاتها . قعدتها ومشيتها وانوثتها وطريقه كلامها . كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها خصوصا انو جسمها مغري جدا. وخاصه ان اوصافها كالاتي ييضاء كتييييير نحيفه شوي صدرها وسط طييزها عريضه زياده عن اللزوم ومبينه وبارزه للخلف كنت اتجنن فقط للنظر اليها . المهم كنت لما تكون لوحدها بالبيت احاول ما اطلع وكنت احاول اقترب منها.واعمل نفسي بحب اهلها وبخاف عليها. كنت كل يوم بشتهيها . وكانت كل يوم بتحلو بنظري واخ من الانوثه والجمال . حاولت اغتصبها بدون ما تحس .ولكن بدون فايده كنت متردد وخايف من العواقب . بس شهوتي كل يوم بتزداد عاوز انيك فتاه باي طريقه وهي اللي امامي وهي جميله جدا نسيت انها زوجه اخي . حاولت اعطيها منوم بس خشيت ياثر عليها لانها بترضع . خفت ممكن يجيها هبوط بالقلب او المنوم ياثر علي حياه الطفل . كل ما اشوفو مع امو اذهي لها واحمله عنها بس عشان المس صدرها المغري. وكان ملمس صدرها لثانيه شئ رهيب كنت احس ان جسمي نار نار وكله كهرباء. المهم كنت دايما استغل فرصة انو ما حدا بالبيت وانزل عند بيتها من الشباك وافتح الحمام بتاعها خصوصا انو الحمام مشترك وابحث عن غياراتها الداخليه وامسكهم اشم بيهم والحسهم واشتهيهم وادعك بيهم زبي . كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها والاحقها بنظراتي الشهوانيه. وهي لا تعرف معني نظراتي وما اخبي لها بقلبي. كانت حاسي انها بامان معي واني بخاف عليها وبحترمها وبحبهاكنت دايما اوقف مقابل شباك غرفة نومها واتعمد النظر خصوصا لانو الشباك شفاف واشاهدها ساعات وهي تغير ملابسها وكنت اشاهد ظلال جسمها من خلف الزجاج اللي ممكن تشاهد منه خيالات بس لا تستطيع ان تري خلفه شئ. وبيوم خلص ولعت معي . صرت اربطلها علي السرير والعب مع ابنها بعد مااخذ كل احتياطاتي خصوصا انو زوجها بينام بالشغل. المهم بيوم من الايام اتخيلتها وراء الباب . ورايتها عريانه تغير ملابسها نظرت من خرم الباب لقيتها فقط بالكيلوت وفجاه خلعت الكيلوت ورايت طيظها البيضاء الناعمه . زبي شد وبقيت العب بيه وكل شويه ازداد هيجان .فتحت الباب ودفعتها وسكرت الباب ودخلت غرفتها وحطيت ايدي على فمها وكان البيبي علي السرير الصغير مستغرق بالنوم. كانت قد لبست بنطلون كتان اسود وجكيت بني وتحته بدي زرقا المهم حكتلي مالك مجنون ايه اللي بتعمله انا مرت اخوك اخرج بره عيب عليك لم اسمع لها . قلتلها اسمعي يا بتخليني افرشيك يا بفضحك صارت تصرخ وما حدا سامع لانو امي متوفيه وابوي عجوز نايم بغرفته والوقت متاخر. المهم شديتها ليا وبديت الصق فيها وهي تبكي ومرعوبه . قلتلها مفيش قد*** فرصه انا اليوم ياقاتل يامقتول . حطيت ايدي عن فمها ضربتني كف.نيمتها علي السرير طرحتها على ظهرها. وهي تقاوم وتبكي .ونمت فوقها وصرت ابعبص بكسها من بره البنطلون وهي تبكي وتقول انا مرات اخوك وانا لا اسمع اسمع فقط صوت شهوتي واجري وراء راس زبي الهايج. المهم بدت مرحلة النياكه كل ما اقرب فمي من فمها تبعدو صرت الحس بفها وبوجها وبشفايفها.المهم خلعت الجاكيت .وصارت بالبودي بس .وصرت العب بصدرها وهي تبكي.طبعا من بره الستيانه. المهم صرت احاول اشلحا البودي وهي تحاول تبعدني عنها قعدت خمس دقائق تقريبا لم اعرف اقلعاها البودي وكانت لابسه تحتيه ستيانه سوداء.وصارت تحكيلي اذا بتكمل لاحكي لاخوك. وهي تبكي . بديت امص برقبتها وبشفايفها.واحرك بصدرها اللي ياما اتمنيتو وهي تبكي وهي مش مصدقه اللي بيحصل وبديت العب بصدرها. وطلعتو من الستيان وبديت امص فيه.والحس الحلمات وهي تبكي . ولحد هاللحظه كانت لابسه بنطلونها.اكلت صدرها اكل ونزلت مصيت كل بطنها .وصرت ابعص فيها بكسها ومش عارف كيف سلمت للامر الواقع. ابتدات اعمل اللي اللي انا عاوزه عضيت صدرها اكلتو اكلت شفايفها.ما اخلتني الحس لسانها.نزلت عالبنلطون فكيتو.شفت احلى كس بديت الحس باحلى كلسون واحلى ريحة كس صرت امص بالكلسون ونيمتها على ظهرها ولفيتها علي بطنها واخيرا قلعتها البنطلون ومسكت طيظها وكانت رهيبه ناعمه . شعور غريب وعجيب . واخيراااااااااااااااااااا ااا حصلت على اللي اغلى من عمري طيزها فتحت لها ارجلها ودخلت لساني بطييزها ولحست طيظها وكانت رهيبه وهي مستسلمه من التعب والارهاق والخوف . بس شعور غريب وعجيب. كنا احنا الاتنين عريانين زلط ملط .ايري شادد شده رهيبه . حطيته عند فمها وهي بتبكي بكاء الاطفال. وانا لا احس باي شئ غير بالنشوه والشهوه. وقعدت احط بايري رايح جاي بكسها المنتوف وخرجت زبي وصرت الحس شفرات كسها. قعدت نص ساعه وانا امص بس بكسها عشان تتجاوب معي بدون جدوى ودخلت زبي ثانيا ونزلت بكسها وافضيت لطيزها بديت امص بشهوة العمر وشد زبي مره تانيه وانا لا اعرف لماذا كان بسرعه رهيبه يشد تانيا . وصرت انيك بطيزها وكسها جبت ضهرين بطيزها الظهرين دخلو لجوات طيزها وكانت طيظها رهيبه . وقعدت انيك بطيزها وكسها جبت مرتين بطيزها وتركتها ورحت نمت. بعدها بساعنين حاولت ادخل كمان مره. كانت قافله الغرفه حكتلي مين حكيتلها انا عمر قالت عاوز ايه قلتلها سمعت صوت من عندك كنو ابنك مريض.سكتت وكانها ما سمعت شي.بعدها صارت تتغطى وما تخليني اشوف سانتي واحد من جسمها وصارت تتستر وما تقعد معي الا لما يكونو كل اهلي وصارت تقفل الباب بالمفتاح على نفسها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  17. نشأت في حي شعبي في عمارة قديمة . تسكن بجوارنا امراة ارملة لها 3 بنات 18 .15.12 ابنتها الكبرى تقضي اغلب الوقت في بيتنا لأنها صديقة لأختي التي تصغرني بعامين . من حين لآخر أراها تنظرإلي نظرة اعجاب إلا انني كنت غير مبال بها لأن عندي صديقة تدرس معي . وكنا سعيدين مع بعض . ازداد شوقها لي وكانت تتحين الفرص لتكلمني وتبدي اعجابها بي . وفي يوم من الايام عندما رجعت من الدراسة سمعت صوتا وتاوهات في غرفة اختي .ظننت انها مريضة ، بدات اتقدم لغرفتها فلم تكن تاوهات مرض ، ووضعت عيني على ثقب الباب فوجدت اختي وجارتي عاريتين كما ولدتا ويمارسان الجنس مع بعض . استغربت الامرفي البداية ولم اصدق ما تراه عيني ، كيف يحدث هذا وامي في البيت . فتشت على امي فلم اجدها وعلمت فيما بعد انها ذهبت لزيارة خالتي . المهم ابقيت عيني على ثقب الباب اتفرج على هذا الفيلم على ارض الواقع وفجاة اخرجت اختي زب من البلاستيك واخذت تدخله في كس جارتي وفي طيزها وتبدا تلحس .ويبادلن الادوار، عندها بدأ قلبي ينبض بشدة ونفسي يتسارع ،واحسست برغبة في الدخول ومشاركتهم الجنس ، فجاة توقف كل شيء . قد احسو باحد يتجسس عليهم . ذهبت الى غرفتي بسرعة وكان شيئا لم يحدث . ارتدت اختي ملابسها وخرجت تتفقد المكان ، فلم تجد احدا في البيت سواي ، ادركت حينها انني عرفت كل شيئ ، ومن ذلك الحين بدات نظرات اختي تتغير بالنسبة لي . واصبحت تبدي لي مفاتنها ،بلبسها ملابس قصيرة ملتصقة بجسمها ، ،وتجلس دوما بقربي و والحتكاك بي وملاعبتي من حين لاخر ، ورغم اني كنت اريد ان تستمر في مداعبتي لاني كنت احس باللذة ، الا انني كنت ابتعد دوما عنها وتجنب الاختلاط بها ، وقد زادها هذا الامر تمسكا بي ، وفي يوم من الايام ذهبت امي الى المستشفى لزيارة خالي المريض وتركتني نائما . فاذا بباب غرفتي يفتح لم اشعر به مطلقا لانني كنت متعبا ونمت متأخرا وفجأة نزع الغطاء الذي يغطيني . استيقظت الا انني كنت حذرا ولم ابدي ذلك لاختي .وكنت انتظر لارى ما سيحدث ، وكنت انام فقط بالكلسون . واذا باختي تقترب منه وقامت بنزعه ، وانا اتظاهر بالنوم العميق . ثم قامت بمسك زبي وبدأت تلعب به ثم وضعته في فمها وبدات تمص وتمص . فبدا زبي بالوقوف وتظاهرت بالاستقاظ .فاحمر وجهها ، الا انها لم تكف عن ذلك بل واصلت المص . ثم طلبت مني ان انيكها تعجبت للامر الا انها ألحت علي وهددتني انها ستصرخ ان لم ألبي طلبها . وما كان مني الا ان وافقت . قامت بنزع قميص نومها القصير، فابهرني جسمها الجميل ، وشد نظري ثدييها البارزتين كحبتي تفاح ، وطلبت مني ان ابدأ ، فبدأت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .وراودني شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، وكأني لم امارس الجنس قط ، توقفت قليلا ، قلت لي ما بك ؟ اكمل . ثم عاودت مرة أخرى ، ثم طلبت مني ان امص كسها وتمص زبي فوافقت ، فجعلنا انفسنا في الوضعية69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها وألعق شفرات كسها الجميل . وكلما هممت بنزع لساني ترجعه ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجر بركان من الحمم من زبي داخل فمها ولانه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت تلتقط كل نقطة سقطت وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء . عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالزب البلاستيكي افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا . قررت ان لا انيكها خوفا من أن يحدث حمل . الا انها طمانتني وقالت لي انها تناولت حبوب منع الحمل التي تتناولها امي ، تحسبا لهذا اللقاء . وبين اخذ ورد مع نفسي قررت ان انيكها انا خير من ان يستمتع بها غيري خاصة وانها جذابة للغاية فهي شقراء وعيناها زرقاوين ولها جسم سكسي جميل نهداها بارزتان وكبيرتان ولها طيز كبيرة ولا احدثكم على كسها فلم ارى اجمل منه من قبل ولا من بعد . المهم انني شرعت في عملية النيك . بدات بتسخين اختي . تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمره وبالفعل جعلت زبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه ،عندما ادخلت نصف رأس زبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت اهههههههههه اييييي ، كم هو كبير لكنه لذيذ ، كمان اخي بدات ادخل فيه بشويش وهي تتاوه لكنها كانت تتلذذ . وبعدين رفعت رجليها للاعلى وسحبتها بقوه دخل كله الا انها بكت من كثر ما آلمها لانه صراحة كان كبير وبدات ادخل فيه واخرج حتى حسين اني رايح اقذف طلبت اني اقذف بكسها واطفي ***** اللي جوى كسها ، وقذفت حمم اكثر من الاول وتنهتت اختي وقالت كل دا وانت مخبيه عني و من ذاك الحين وانا امارس الجنس مع اختي حتى تزوجت وبقيت امارس معها ، كلم يكون زوجها مسافر، ويطلب مني اني ابيت عندها . وكانت اختي احسن شرموطة ، لكن من حين لآخر يصحى ظميري ويأنبني ، وقررت ان انتقم لاختي من جارتنا التي جعلت منها شرموطة رغما عنها ، وطلبت من اختي أن نرتب للأمر وأن تجعلني امارس الجنس مع جارتي ، في البداية رفضت ، لأنها لا تريد تسمتع اي بنت بزبي اللذيذ ، الا انني قمت باقناعها بانني انتقم لها ، ووافقت بشرط ان تكون مشاركة في هذه العملية ووافقت ، وجاء اليوم الموعود ، عندما ذهب زوج اختي الى السفر في مهمة ، طلبت اختي من جارتي ان تاتي لزيارتها وتحيي ليلة من ليالي زمان ،
  18. انا انسان كنت اعتبر نفسي ذا خلق الى ان بدأت مرحلة المراهقة الخطيرة , كانت تلك المرحلة خطيرة تماما فقد جعلتني افكر بالجنس بكل اشكاله وجميع اساليبه وجعلتني احاول ان ابتكر طرقا جديدة للحصول على المتعة على الرغم من معرفتي التامة بانّه لا غنى عن الجنس الطبيعي ولا مثيل له ولكن مالحل وانا اعيش في بيئه متحفّظة متشددة ولا سبيل للحصول على الجنس ابدا , في هذا الوقت اتجهت شهوتي الى المرأة الوحيدة اللتي كانت امامي -اختي الكبرى- والتي كانت متوسطة الطول ولكن كان لديها طيز كبيرة منتفخة وثديان كبيران يهتزان من تحت شلحتها وهي تمشي وحلمتان كبيرتان , وكنت الى وقت كبير اعتقد انّ جنس المحارم نادر وانّه شذوذ قد تعدّى الحدود ولكن منذ بدأت بالاطلاع على مواقع كهذا الموقع اكتشفت الكم الهائل من محبي جنس المحارم وهذا ما شجعني ان اكتب طبعا حلمي الازلي مع اختي لم يكن الجنس بصورته الطبيعية فقط ولكنّه اكبر من ذلك واكثر شذوذا ولذّة حيث انّني اتمنى ان ابوح لها برغية سريّة لا اعرف ما اذا كان احد يشاركني هذه الرغبة ام لا وهي ان تعاملني كانّي ابنها !!! نعم اتمنى ان تعاملني اختى الكبرى وكاني ابنها الصغير وان تحملني بيديها وتمطرني بالقبل وهي تناغيني وتداعبني كطفل صغير ثم تحملني الى غرفتها لكي تمارس معي الذّ واجمل واحلى مافي الوجود -الرضاعة الطبيعيّة-ولذلك فاني اتخّيل في كل احلامي بأن اثداء اختي ممتلئة بالحليب الدافيء وقبل ان تبدأ بارضاعي فانّها تجلس على الارض وتجلسني في حجرها وتقول لي :حبيبي هل تريد ان ارضعك ؟ هل انت جائع ؟ لا تقلق ثديّي ممتلئان بالحليب انّه لك فقط لحبيبي وطفلي الصغير واخي فافرح كثيرا وتنزل دموع الفرح من عينيّ ومن عينيها ثم تبدأ بفتح ازرار شلحتها لكي تمدّ يدها الى ثديها الايسر وتخرجه كبيرا ممتلئا بالحليب رجراجا وتبدأ في تقريبي الى حلمتها وانا افتح فمي استعدادا لان ارضع الحليب اللذيذ من صدر اختي واللّتي ستصبح امّي بعد ان ارضع , يبدأ زبي بالانتفاخ لانّ ما أنا واختي على وشك ممارسته هو نشاط حميمي عاطفي وجنسي , تدخل اختي الحلمة في فمي واغلقه على اهم كنز في الوجود حلمة اختي اللّتي سمتدني بحليبها وحنانها وامومتها وابدأ بالرضاعة ويتدفق الحليب الدّافئ غزيرا في فمي وهي تسند رأسي بيدها اليسرى وتضع ثديها بين سبابتها والوسطى لكي تضغط على ثديها وتعتصره محاولة زيادة امدادي بالحليب وانا اعاني من كثرة حليبها الى درجة ان اوشكت على الاختناق ولكن لا مجال لان اختنق فهذا هو حليب اختي الّذي لطالما تمنّيته يتدفق بغزارة في فمي مع وعد من اختي بالمزيد من الحليب في ثديها الاخر والمزيد كلّما جعت. ماهي الا دقيقة او اقل حتّى ابدا في القذف الغزير كما لم افعل من قبل في حياتي كلّها وهي تبتسم وتشجعني على القذف والرضاعة بقولها : اوه ارضع اكثر ياحبيبي , يامسكين انت تقذف بغزارة ,ارضع من ثديي , انا اختك الكبيرة وانت اخي الصغير وانا مسؤولة عنك ياحبيبي لا تخجل اقذف كل مافي زبك وارضع الحليب الطازج من ثديي لكي تعوض كلّ هذا المني الذي تقذفه حبيبي في النهاية املأ ثيابي وثيابها بالمني الساخن ثم اواصل الرضاعة من دون ان اسمح لحلمتها بأن تغادر فمي واواصل الجولة الثانية وانا انظر الى وجهها المبتسم والمشرق والى عينيها الّلتان امتلاتا بالدموع وثديها الكبير يحجب رؤية رقبتها وانا قابع في حضنها فلا ارى الا وجهها وسرعان ماينتفخ قضيبي نتيجة حليب اختي وتمتلئ خصيتيّ بالمني نتيجة الرّضاعة وهي تشجعني وانا اجيب وثديها في فمي فيكون حديثنا كالتالي اختي:هيّا ارضع , هذا هو اخي الصغير الذي اعرفه انا :ردّئيني ردئيني هليب ماما , هي: انا ماما ياحبيبي فقط ارضع لكي اكون ماما حقيقيّة ياحبيبي ارى انّ قضيبك قد انتفخ ثانية,حسنا اخبرني عندما تقترب من القذف لكي اساعدك فأواصل رضاعتي وانا غارق في فرحتي بتحقيق حلمي الابدي ومرّة اخرى اقترب من القذف فأصيح بأمي واختي الكبرى بعد ان اخرج ثديها من فمي مصدرا صوتا لذيذا تاتجا عن قوة مصّي الكبيرة لثديها واقول لها وانا ابكي دموع الشهوة : اختي ارجوك لقد اقتربت كثيرا فتقول : لاتقلق فقط ركّز على رضاعتك حبيبي هيا ارضع اسرع حبيبي,هل انت على وشك القذف ياصغيري؟ لا تقلق انا هنا من اجل ارضاعك وجعلك تقذف فانا اختك الكبيرة وامك ايضا هيا اسرع وارضع حليبي بأكمله ولا تقلق فأنا ممتلئة بالحليب من اجلك وحتى اذا م فرغ ثديي من الحليب فثديي الاخر ممتلئ ايضا وعندما يفرغان كلاهما فماهي الا ساعات قليلة وامتلئ بالحليب من اجل اخي وابني وحبيبي وعندها اصيح بصوت تملئه الدموع : ماما وهي تهمس بصوت متهدّج : حبيبي ابني اخي وبعدها ابدأ في القذف من جديد مفرغا كل مافي خصيتيّ من مني ثم نرتاح قليلا وانا لازلت عاريا في حجرها وهي تهدهدني وتقول لي اشش اشش اهدأ ونم يا حبيبي في حضن مرضعتك وامك اختك الكبيرة وعندما تصحو وانت جائع سأقوم بارضاعك الحليب من ثديي من جديد ولم يقتصر الامر على الرضاعة الطبيعيّة فحسب ولكن معاملتها لي قد تغيّرت تماما فتعاملني وكانّي طفل رضيع تداعبني دائما وتحملني في حجرها وتنقلني من مكان الى اخر وانا بين ذراعيها وتحممني دائما بيديها وتغيّر ثيابي لي حتّى الداخليّة منها وعندما اعود الى البيت من الخارج منهكا تعبا فانّها تفتح ذراعيها لي معلنة عن وجود الملاذ الامن لي "حجرها" والذي ما ان ادخله حتى اشعر بالامان والدفء واشعر وانا بين احضان سلمى بان كل همومي قد انزاحت وانّني مادمت في هذا الحضن الدافئ فلن يخيفني او يعكّر مزاجي شيء. وعندما نخرج الى الخارج للتسوّق فانّها تعاملني كرجل اذا كان هنالك من احد حولنا اما اذا كنّا وحيدين فانّها تغير نغمة حديثها الى الاموميّة وتبدأ باخباري انّ موعد الرضعة قد حان وانّه يجب علينا ان نسرع في العودة حتّى لا نضيع وقت الرضاعة وبمجرد ان نصل الى البيت ويغلق باب المنزل تبدأ الامومة والطفولة بالانسياب سلمى : حبيبي تعال ياصغيري تعال الى حضن ماما انا : ماما انّي خائف لا تتركيني وحيدا س: لا حبيبي ماما لن تتركك وحيدا ابدا هيّا اسرع الى حضن ماما ياطفلي هياّ هيّا وبعد ان تحملني بين يديها القويّتين تناغيني س : حبيبي اشش اشش ماما سوف تأخذك الى الحمّام لكي تحمّمك ثم تلبسك احلى الملابس نعم يا صغيري فماما تهتم بطفلها فأضحك رغما عنّي فتقول : اعجبتك الفكرة اليس كذلك ؟ فأؤمىء ان نعم فتواصل : ثم سندخل غرفتي وسأبدأ بارضاعك الحليب الدافىء من ثديي واحرص على ان تمتلئ معدتك الصغيرة بحليبي لكي تساعدك على النوم وحينما تمتلىء معدتك بحليبي فأني سوف اداعبك واناغيك واغنّي لك حتى تنام وبمجرّد ان تنام فانّي سوف اخرج ثديي من فمك واتركك نائما في حضني واتفرّج عليك وانت تغط في نوم عميق متورّد الخدّين بفعل حليبي وبمجرّد ان تفيق فانّ ثديّي هما وجبة افطارك وقد كان ثديا اختي الكبرى سلمى هما اوّل ما ارى واخر ما اتذكّره قبل ان انام في حضنها . وعندما افيق فأن اول ما احصل عليه هو وجبة من الحليب الدافئ من ثدي اختي حيث انّني اوقظها متظاهرا بالبكاء فتصحو فزعة قائلة : ماذا بك يا حبيبي هل انت جائع ؟ هل تريد ان ترضع ؟ اتريدني ان ارضّعك ؟ فاهزّ راسي ان نعم فتأخذني في حضنها بعد هدهدتي ومناغاتي لكي اهدأ قليلا ولكنني لا اهدأ حتّى ارى ثديها يبرز منتظرا فمي المتلهّف وعندها احس بحنان اختي . . . ياه كم هي حنونة حتّى ترضعني من ثديها كم هي تحبّني حتى تقبل ان يوضع ثديها في فمي ولماذا لكي امتصّ اغلى ما عندها . . . حليبها وهي لا تمانع ابدا ان اتغذى من جسمها ان اتغذّى على حليبها الذي سيدخل في تكوين جسدي ويقوّيني ويزيد من منيّي وشهوتي . . . كم هي جميلة وحنونة وهي تراقب فمي عندما يمتصّ حليبها دفعة بعد دفعة وتظل تراقب حليبها وهو ينتقل الى حلقي وتراقب حنجرتي وهي تبلع حليبها لكي ينتقل الى معدتي. الى هنا وينتهي اهم فصل في فصول احلامي الجنسيّة المتعددة الا وهو الرضاعة الطبيعيّة وخاصّة من اختي او من من تقوم بدور اختي ولكن حلمي الثاني قادم ويبدأ بعد انا اصحو وانا في حضن اختي وابدا بتقبيلها وقلبي ينبض بقوّة معلنا ايجاد حبّه الحقيقي واصارحها بحبّي لها فتضحك قالة:انّه فقط تأثير حليبي عليك فاجيب : كلا لقد حلمت بكي دوما فلم احبب اية فتاة في حياتي وكنت دائما ما استغرب من ذلك ولكن اليوم عندما استيقظت في حجرك احسست بشعور غريب هو مزيج من الحب والعشق والغرام والجنون بك فتقول:هل تعني بأنك تحبّني ؟ لا بأس نحن اخوة اقول : لا لا ليس الامر كذلك انا اهواك اعشقك مغرم بك فتضحك ويخفق قلبها معلنا حبها لي تتزايد حرارة حبّنا وغرامنا فأتصل بها على هاتفها الخلوي واشكي لها الغرام والعشق وتباريح الهوى وتبثّني هي حبّها الغريب لي واشتياقها لوجودي واحضاني فاخبرها انّه ما من امرأة خفق قلبي لها سواك يا حبّي وتخبرني انّها من كثر هيامها بي فأنّها تراقبني عندما اخرج من البيت كما تراقب الفتاة فتى احلامها وانها تنام وصورتي في حضنها وعندمى نتلاقى .......... نتحاضن وتلتقي شفتانا في قبلة حب تختلط فيها دموع الفرح والشوق بلعابنا نحن الاثنين وتقول من بين دموعها : لماذا تاخرت ياحبي الا تعلم بأن فتاة احلامك تنتظرك وقد التاع قلبها شوقا وهياما ؟الا تعلم بأن اختك الكبرى قد جنّ جنونها وهي تشتاق الى حبيبها وقرّة عينها وفتى احلامها ؟ ام انّك تتلاعب بقلبي لمعرفتك بحبّي لك وقلقي عليك ؟ الا تعرف انّي امضيت اسود ساعاتي وانا ابكي دموعا من شدّة شوقي وهيامي لك ياحبّي الاوحد فأقول : لا لا ياحبّي واختي انا اسف ان كنت قد سبّبت لك القلق ولكن انا من كان يتلهّف شوقا لملاقاة امرأته حبيبته وفتاة احلامه "اخته الكبرى انا من اذا سمعت صوتك او شممت عطرك ورائحتك او رايتك نبض قلبي معلنا انك قد امتلكتيه ولم تعد قدميّ تحتملاني اذن قلها - ماهي؟ - انت تعلم- كلا لا اعلم - قل انّك تحبّني - انا احبكي - اه قلها مرّة اخرى - ليس قبل ان تقوليها لي - احبك احبك اخي الصّغير احبك حبيبا اخا وابنا وعشيقا وتوأم روح - وانا احبك يا اختي الكبرى وهكذا نمضي يومنا وليلنا ونحن نشكو لبعضنا شوقنا وغرامنا . وتستمر الحكاية اشدّ واقوى فنلتقط الصور لبعضنا كالعشاق ونرسل الرسائل الخطيّة كالمغرومين ونتبادل الهدايا العينية الحمراء في المناسبة والاعياد كعيد العشّاق" فالنتاين " وتصارحني اختي الكبرى بانّي حبيبها وفتى احلامها واصارحها بانها حبيبتي وفتاة احلامي وهنا ينتهي فصل اخر الا وهو الوقوع في حب وغرام اختي الكبرى وهاهو حلمي الثالث قادم وبقوّة معلنا عن نفسه في احد المرات اللتي ننام فيها في احضان بعضنا البعض حينما تحس اختي بذكري ملتصقا بفرجها وتقول: اريده الان ياحبيبي فأقول : اخيرا سأجامعك يا اختي تقول: لماذا هل كنت تحلم بمجامعتي ؟ اقول : كنت انتي ولم يكن هنالك غيرك ابدا ونبدأ بتقبيل بعضنا وهي تقول : هيّا جامعني واركبني يا اخي الصغير ونا اقول : حسنا اريد ان ارى مؤخرتك الكبيرة البيضاء فتعطيني اياها وتقول : هي ملكك يا اخي فامسك طيزها بيدي يد تمسك بالجزء الايمن والاخرى بالايسر واهزّهما وارجّهما ومن ثمّ اضع راسي بينهما واحس بطراوة طيزها الكبيرة وحنانها وانا اشمّها ثمّ اكشف عن طيزها ي****ول طيز كبيرة بيضاء مدوّرة اباعد بن فلقتيها وابدأ بشم شرجها الخجول والمنغلق وابدأ بتقبيله ولحسه الى ان ترتخي عضلات شرج اختي وتطلق ريحا صغيرة وارى بعينيّ عضلات شرجها وهي تنبض وتقول لي : هيا ماذا تنتظر اركبني يا اخي فانا حلالك وطيزي هذا الذي تراه ملكك ولكن ترفّق بي يا اخي فانا لم اجرب ان اداعب شرجي من قبل وما انا تاركة اياك تفعل هذا الا من محبّتي لك يا اخي الصغير فابدأ بوضع رأس ذكري على فتحتها البنيّة المائلة الى الاحمرار وابدأ بعد دلكه بالفازلين بالدفع برفق وبطئ وترفض فتحتها الاستجابة في باديء الامر ولكن مع تقبيلي المستمر لرقبة اختي ومن ثمّ فمها و مصارحتها بغرامي لها حيث انّها واقفة بشكل مائل مستندة على كومة من المخدّات وانا بكامل ثقلي عليها ولم اكن ورائها الا عندما صوبت ذكري على شرجها اما وقد حدّدت الهدف فقد نمت فوقها وصرت امسك بثدييها الذين ارضعتني منهما وبدأت بادخال زبي بصعوبة بالغة . لماذا الصعوبة لانّها كانت متوترة جدا وخائفة ولولا حبّها لي لما وافقت على ان انكحها من طيزها ولذلك فقد استغرقت وقتا طويلا في عمل ذلك فبعد ادخال جزء صغير اتوقف واقبّلها واصارحها بغرامي وهكذا حتّى دخل بأكمله وصراحة لم اتحمل ضغط شرجها على زبّي ولم اتحمّل حرارة دبرها فأمسكت بجسدها ورهزت رهزتي الاخيرة وانا اصيح باسمها : اااااه سلمى واقذف وانا اصيح وهي تهتز تحتي وترتجف وانا ازيد تعبها تعبا بوزني الثقيل وانا فوقها معتمدا تماما عليها لانه لم يعد لديّ قدمان تحملانني وهكذا مرّت حوالى 10 دقائق وشرجها يدفع زبّي بحنان الى ان خرج بأكمله من طيز سلمى اختي الكبرى ثم اعيد الكرّة دون ان اتحرّك من فوقها وانا اقبلها واؤكد قوة حبّنا سواء حبّي لها او حب فمي لثديها او حتّى حب زبّي لشرجها وهاهنا نغلق فصل طيز اختي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  19. انا اسمي نانو جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كل العيله رفضت تروح معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى الصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ... دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمااااااااااااااار..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلكه وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زبت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزبت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتستندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزبت ... من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى .. لكن كان لذيذ ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزبت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ... لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ... فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان ...
  20. هاى انا اعيش في احدى قري الارياف بصراحة انا كنت متردد قبل ما اكتب الحكاية دى بس هى حصلت فعلا وهى حصة حقيقية 100 % ولو في حد مش مصدق مش مهم ليه المهم انها فعلا حصلت المهم كل سنة خالى ومرات خالى وبناتها الثلاثة بيوجو عندنا في الصيف يقضوا اسبوعين ويمشوا هم من القاهرة عشان كدة بيحبوا بيجوا الريف يغيروا جو انا لسه بالغ السنة دي في الشتاء يعنى لسه معلوماتى صغيرة عن السكس بصراحة واحد صحبي عرفنى كل حاجة من طقطق لسلامو عليكم من أ ل ي المهم خالى عنده 3 بنات واحدة اصغر منى بسنة وواحدة 19 سنة وواحدة 21 انا قصتى مع صاحبة 19 سنة هى قصيرة بس مش قوى جسمها معتدل مش طخين ولا رفيع بززها كبيرة وطيزها ملفته كبيرة مثيرة المهم هم بقعدوا قدامى عادى اكنى لسه صغير ببجامات لازقة على جسمهم وشورطات وقمصان نوم وكدة عادىلكن انا كنت بشوفهم واهيج جامد لدرجة انى كنت بنزل المنى وانا قاعد في مكانى بتفرج عليهم وخصوصا بنت خالى الوسطى وليكن اسمها ايمان وده طبعا مش اسمها الحقيقي وانا مثلا اسمي شادى وده طبعا مش اسمي الحقيقي انا كنت ببصلها جامد جدا وهى كانت بتلاحظ ده بس مش بتاخد في بالها في مرة خالتى اللى عايشة في اسكندرية بنتها ماتت وكان لازم الكل يروح عشان الدفنة لكن انا رفضت وقلت اقعد اتفرج على سكس على اللاب توب بتاعى عشان كدة انا دخلت الحمام اخد شور وانضف نفسي واحلق زبي عشان انزل براحتى وبعدين وانا خارج قلت بلاش البس حاجةة واخليها ملط ف ملط عشان اتفرج براحتى وانا داخل غرفتى وزبي واقف زي الحديد لقيت بنت خالى ايمات دى لابسة بيجامة بيضة ماسكه جامد اوي عليها ونا داخل الغرفة بغنى وبنشف وشي مش شايف اللى قدامى برفع الفوضه لقيتها في وشي بصراحة انا خفت واستحييت جامد ولفيت الفوطة حول وسطى واتاسفت وهى هاجت اوي بس انكسفت واستحيت عشان اخلاقها ما اتكلمتش المهم دخلت ولبست شورت من دون كلوت لا تي شيرت ودخلت عليها شبه عريان وسالتها انتى ليه مارحتيش معاهم قالتلى انا عندى مشلكة من السفر لانى بدوخ في العربيات فقلت انى لازم اقعد واقنعت بابا بكدة قلتلها ماشي احنا ممكن ننتهز الفرصه ونتكلم مع بعض شوية قالتلى اوك عادى بصراحة انا كنت ناوى انيكها انهارده فقلتلها احنا نتكلم عن الجنس هى انكسفت بس قلتلها لا حياء في العلم انتى تعرفي ايه عن الجنس قالتلى ان الراجل والست بيبقوا مع بعض وبعدين ............... سكتت وانكشفت فضحكت وقلتلها تعرفي حاجة عن النيك قالتلى انت قليل الادب قلتلها ليه كدة ومشيت راحت غرفتها بصراحة انازعلت انها مشيت وقلت انى مش لازم اروح وراها وانا صراحة كنت خايف عشان متفضحنيش وبعدها قلت كويس انها راحت عشان اتفرج وقعت اتفرج علىفيلم نيك من الطيز نص ساعة وعليت الصوت فجت ايمان لى الغرفة وهى متتبعة الاصوات ولقيتنى بتفرج وبلعب في زبي قلتلى انتى بتعمل ايه انا خفت وقفلت برعة ولبست الشورت وقلتلها مفيش حاجة بس بعداه استجمعت قوتى وقلتلها انا كنت بتفرج على جنس على بنيك يعنى اللى انتى كنت مكسوفة منه فامت مشيت من الغرفة وبعد لحظات لقيتها دخلة لابس قميص نوم اسود فوق الكبة وقالتلى انا اقتنعت بكل*** وان لاحياء في العلم انا ممكن اتفرج معاك قلتلها اوك قعدت وشغلت فيلم وفي نصه كان في وضيعة الكلب انا هجت جامد لانى بحب الوضعية دي وقلتلها ده في فيلم سكس وانا بصراحة عاوز اقلع الشورت شان مضيقنى بصتلى وابتسمت وحطت وشها في الارض قمت قالع وقعدت عريان زبي زي زب الحصان واقف جامد بصتله اوي قلتلها في ايه عجبك قلتلى انا مش عارفة انت جايب الجرأة دى منين انا اكبر منك باربع سنين يعنى اتلم قلتلها يعنى عجبك قالتلى بصراحة اه قلتلها لو عاوز تلمسيه عادى قلتلى كبرت يا شادى فين لما كنت عيل وقامت مسكته وحجات اوى بس اتمالكت نفسها وقالتلى انا مش مالكة امسكه ممكن اقعد على رجلك قلتلها ياريت قعدت على رجلة وفخدها لمس فخدة وطيزها على رجلى قمت قلتلها انا زهقت بقى قالتلى منى قلتلها لا انا كدة تعبت انتى بصراحة تعبانى قالتلى ليه قلتلها انتى قاعدة على رجلى وانا شايف شق صدرك وطيزك لمسانى ومش عارف المسك انا قلت كدة ولقيتها قامت ومشيت انا ساعتها قلت لنفي انى مكانش لازم اقلها فجاة وبعدها لقيتها راجعة لابسة بنطلون جينز وبلوزة ومعاها تسجيل قلتلها انتى راحة في حتة وايه التسجيل ده قالتلى انا حبيت زبك وعاوزة اجربة بس على طريقتى وسغلت موسيقة وبدأت ترقص وتقلع واحده واحده بنطلون وبعدين البلوزة والسنتيان والكلوت قلتلها سبيه لقيت بزازها جاممدة زي بزاز سمية الخشاب وطبيعي جامدة جدا لقيت نسفي بروح عندها وقلتلها ممكن بوسة قلتلى انا اول مرة اعمل كدة قلتلها وانا بس حابب اجربة قالتلى طب على الخد بس بستها الخد وبعدين دخلت على الشفايف حاولت تمنعنى بس الشهوة تكسب مصيت شفايفها ولقيتاه بتتجاوب معايا ودخلت لسانها في لسانى ومصت وشربت لعابي وقعدنا كدة 10 دقايق وبعدين دخلت ع الرقبة مصتها وبوستها جامد ودخلت على البزاز اخطر منطة بالنسبه لى لانى بحب مص البزاز جدا مسكت بز وكصيت بز لغاية ما لقيتها بتقولى كفاية ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وكانت هتموت من مص البزاز دخلت ع البطن مصيت مص كلابي ودخلت على الكس كشفت الكلوت لقيت احلى كس وردي وبظر طالع وجامد مصيته حته حته لغاية ما نزل العسل في فمة وشربه وكان لذيد احلى عسل مسكت الطيز تقفيش وعض ومص لغاية ما لقيتها حمرا وبعدين قلتلها تمصر قالتلى لا قلتلها مصى بس ومش هتندمي قالتلى بقرف قمت وجبت كريمة وحطيتها عليه فمصت مص احترافي ونزلت في بقها لبنى شربته وقالتلى ده لبن الزب ده طلع جميل بشكل قمت ومسكت زبي وبدات احول ادخله في الكس قالتلى لا انا لسة عذراء وبصراحة اكتر انا كمان خفت لتحمل منى ولا حاجة دخلت وجبت فازلين ودهنت زبي ودهنت فرجها ومشيته على طيزها شوية لغاية ما قالت حرااااااااااام نيكني بقى انا مش قادرة نيكيني اااااااااااااه ااااااااااااااااااه دخلت زبي براحة خالص لان دى اول مرة ليه وليها ومش عارف كويس افتكرت كل حاجة في افلام السكس وجلتاه تنام على ضهرها وفتحت رجليها ودخلت زبي مباشرة فى طيزها اول مرة صوتت لغاية ما حسيت ان البلد كلها سمعت وخلت براحة وبعدبت بدخلت ادخل بسرعة واخرج لغاية مانزلت كله في طيزها وهى مستمتعة جامد قمنا ودخلنا الحمام واستحمينا مع عض وكررنا الى حصل تحت الدش وكانت احلى ليلة في حياتى ودوقتى انا عندة 18 سنة وهى عشرين وبقيت بنيكها على طول وفي اقرب فرض لغاية ما انا حاسس انى اتجوزها من اللى بتعمله فيا جربنا كل الوضعيان ونفسي اينيكها في كسها بجد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  21. تزوج ابن خالى الذى اكبرة بعامين وسكن بجوارى وحضر هو وزوجتة لمنزل الزوخية الخاص بى وافاد بانة سف يقيم بشقة قريبة منى ونزلت معهم هوة وزوجتة وتفرجنا على الشقة وافاد بانة سوف ينقل بها خلال اسبوع وعدة لمنزلى وزوجتى كانى قلقة من زوجة ابن خالتى لابها صغيرة بالسن ومر الاسبوع وحضر هوة وزوجتة للشقة للجديدة وقمت يوميا عقب الانتها من عملى امر عليهم للسوئل عليهم لتقديم العون لهم فى اى شى وفى يوم مريت عليهم فتحة زوجتة الشقة وقالتلى انا اعدى لوحدى خش قلتلها لا انا ماشى ولمة زوجك يجى يكلمنى بالتليفون واجلكم قلتلى خش انا اعدى لوحدى زهقانة خش بقى عوزة اقللك حاجة فدخلت قلتلى عوزة اركب وصلة دش علشان انا زهقانة قلتلها هكلملك بتاع وصلة الدش يوصهلكم قلتيلى شكرا اوى انا مش عارفة اقللك اية قلتلها عادى قلتلى اصل زوجى ممعهوش فلوس وانا قلتلوا كذا مرة قلتلها مش مشكلة انا ادفع حق الوصلة شهريا مش مشكلة هدية جوزكم ومشيت ومرت الايام وفى كل شهر تتصل على اروح ادفعلها وصلة الدش ومرت الايام واتصلة مرة وقليتلى عوزة اديك حاجة حلوة عدى علية بالبيت جوزى بالشغل وهيجى بالليل لقيتها بتدينى لفة بحجم الشوكولاتة الصفيرة وقلتلى دة حشيش يخليك تعمل واحد كدة استغرت من كلمها وقلتلها اديها لجوزك انا عارف ان ابن خالى بيشرب حشيش قلتلى انا تعبت منة بتاعة مش بيقب خالصاستغربت وقمت واقف وقلتلها انا ماشى قلتلى خد الحشيش قلتلها اديها لجوزك انتى جيباها منين قلتلى من عند ابوية ومشيت وقلقت من اسلوبها بالكلام وبالليل اتصل علية ابن خالتى وقللى تعالى اعد معاية شوية رحت اعدت معه وشربنا مع بعض حشيش امام زوجتة وانصرفت وبعد عدة ايام اتصلة بية زوجتةابن خالتى وقلتلى انا عوزاك تيجى عندى قلتلها لا انا مش فاضى لمة جوزك يكون موجود وقفلت وزوجها يتصل بالليل لمة يرجع من عملة بية وراحلة واجيب عدد من زجاجات البيرة ونشربهم سوة امام زوجتة وانصرف وفى التوم التالى تتصل زوجتة وتقللى تعالى ضرورى انا عوزاك فى حاجة مهمة رحتلها قلتلى انا زهقابة وزوجى رايح فرح انهاردة وهيبات برة ياريت تعدى علية بالليل تمشينى شوية بالعربية قلتلها ماشى وجة الليل ومريت عليها رنيت كلكس السيارة بصة من الشباك وقالتلى نازلة وقلتها متزوقة على غير عادتها ولبسة عباية سمراء ورائحة العطر تفوح منها مشيت بالسيارة قلتلى عوزة اشرف وقف عند محل عصير قلتلى لا انا عوزة اشرب بيرة ضحكت وقلتلها ماشى ووقفت امام محل للبيرة واشتريت عدة زجاجات وطلعت على طريق صحراوى ووقفت اخرجت الحشيش وقفت سيجارة اشعلتها واعتطهانى وفتحت زجاجتين بيرة واعدنا نشرب قالت لية انا تعبت من ابن خالتك مش بيعرف يعمل حاجة خالص قلتلها ازاى قلتلى بتاعة مش بيقف خالص اعد طول الليل اللعب فية وامصة ومفيش فايدة حسيت انى سخنت وبدات امد يدى على وجهها وشهايفها قلتلى اخيرا يلة نروح البيت ابن خالتك بايت برة انهاردة ورن رقم التليفون وهى جنبى بالسيارة لقيتة ابن خالتى قالى معلش انا بتعبك معاية عدى على مراتى اديها 20 جنية علشان انا عندى ظروف ومش جاى البيت انهاردة قلتلوا ماشى لمة اروح علشان انا برة هاعدى عليها وقللى سلام قلتلى اديك هتيجى رسمى عندى يلة بقى بسرعة على البيت ورجعت معاها البيت اعدت بالصالة وهى دخلة حجرة النوم وبعد خمس دقائق طلعة بقميص نوم قصير على اللحم وقالتى افتح بقى باقى زجاجات البيرة انا هاحتفل بيك انهاردة قلتلها ازاى لفة سيجارة حشيش وراحة مولعاها واعدة ترقص وتفرجنى طيازها وكسها وهى بترقص وهجمت علية وقلتلى اقلع بقى ورهولى ولة زى بتاع ابن خالتك قمت قالع علطول وورتهلها وكان واقف على اخرة من رقصها ومن البيرة والحشيش قلتلى انا عوزة دة دة بتاعك كبير اوى وناشف واعدة تمص بشراها قمت مقلعها القميص وهى عوزة تدخلة بكسها باى طريقة واعدة انوس فيها وهى تقللةى حرام عليك دخلة بقى وقمت مدخلة بكسها واعدة تصدر اصوات عالية جدا وانا ادخلة اكثر حتى بهايتة وهى تصوت وتقول زبرك حلو هيموتنى مش قادرة وانتقمت من كسها هريتها واطلع راسة من كسها خالص ورشقة بعنف وهى تصوت وتقللى حرام عليك اتهريت نزل بقى وقزفتلنبى باخر حتة بكسها وهى بتصوت بصوت عالى وبدائة تهداء من القصف بداخلها وتقللك زبرك حلو انا مش هستغنة عنة وتعددة اللقاءات بنا الى ان رحل من الشقة هوة وزوجتة الملعونة وقمت بمقابلتها مرتين بعد ذلك مرة بالسيارة ووقفت بمكان مهجوز بالقرب من مسكنها الجديد وقامت باللفب واخراج زبرى من البنطلون واعدة تمصة بالسيارة ورحت رافع الستائر بالسيارة وقلعتها وجمعتها جماع كامل وقزفت نكسها وقمت بتوصلها لاقرب مكان وانصرقت واتصلت بية مرة اخرى لشقة والدها التى تقيم فيها هى وزوجها واخدت معى كاميرا وقمت نتصويرها عارية عدة صور برضاها لكل جسمها حتى طيازها وكسها وفى هذة المرة نكتها بكسها وقزفت بداخلة ونكتها بطيزها وكانت تصوت بصوت عالى ولم ارحمها كانى انتقم منها ولم اطرقها الاما ادخلتة بطيزها بكاملة وهى تبكى وتقاوم وتصوت بصوت عالى الا لمة قزفت فيها لبن باخر طيزها واخرجتة وقلتلى انها اتعوزة بطيزها واعدة تبقى وانا قلتلها معلشا علشان اول مرة تتناكى بطيزك وانا نكتك جامد قلتلى جامد اوى واعدة تعيط ودة كانت اخر مرة اشفها فيها
  22. تتكلم ناديه و بعد ان ناكها اخوها نادر و اكتشف ان كسها مفتوح و انها شرموطه عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ... - ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف .. -عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ... - تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها .. - باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ... - تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن - أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه .. شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت ناديه ... فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت .. طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. ودخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ... ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص دم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه باباها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض .. أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا على كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان دم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر..... سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ... أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفتى صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا
  23. أنا شاب متزوج وصار لزواجي عشرة سنوات وعمري 39 سنة وزوجتي عمرها 36 سنة أنا أحب زوجتي وخلفت منها ثلاثة أطفال جمالها عادي كان لدى زوجتي أربعة أخوة ذكور وثلاثة من البنات وكانوا عائلة يتميزون بقصر القامة أخوها الصغير تزوج منذ سنتين إمرأة جميييييلة جداً وصغيرة كان عمرها 18 سنة وعمره 23 سنة كان يزورنا بإستمرار وكنا نجلس مع بعضنا البعض كان جسمها مربرب وكان عليها مؤخرة لم أرى مثيلها طوال عمري أقسم إنها أجمل مارأيته كانت ترتدي بلوزات ضياق تثيرني جدا كان زبي لا ينام حتى يغادروننا أخذت أفكر بطريقة تجعلني أنيكها . مرة زوجتي تحدثني عن أخوها وزوجته وعن جماعهم وكيف إنها تشتكي لها من برود زوجها أثناء الجماع ومدى صغر حجم عضو زوجها الذكري فقام عضوي وكاد أن يمزق ملابسي الداخلية فقلت لها وأنت هل اشتكيت لها فأجابت نعم ولكن اشتكيت من ضخامة عضوك وحبك الجامح للنيك . فقلت لها فما كان ردها عليك قالت إنها أخبرتها أنها تحسدها وتتمنى أن يصبح زوجها مثلي. أزداد تفكيري بها مرة ذهبنا للبحر ونزلت أنا وزجها للبحر نتسبح وكانت هي وزوجتي جالسات يتفرجون علينا وحين ما رأيت زوجتي ذهبت لدورة المياه وزوجها قد أبتعد عني طلعت من البحر بحجة شرب الماء وكان لباسي شفاف وكان عضوي شبه ظاهر ووقفت قريب منها لأشرب الماء وكنت أختلس النظر إليها فكانت تنظر لعضوي نظرات نهم فقام عضوي فسمعت تنهيدة منها وحينما رأيت باب الحمام الذي كانت به زوجتي يفتح رجعت للبحر بسرعة كي لا تراني وبعد جلوسنا واستمتاعنا رجعنا للبيت وكانت هي وزوجها قد اختصموا بسيارتهم وكانت هي من افتعل هذا الخصام بحجة المكوث معنا بالبيت فحاولنا أنا وزوجتي لإصلاح الأمر بينهم ولكن دون جدوى ذهب زوجها وتركها عندنا كي تهدأ الأمور وفي يوم من الأيام ذهبت زوجتي لزيارة إحدى صديقاتها التي كانت قد أجرت عملية وأنا فرحت لذهابها دخلت غرفتي كي أنام وأثناء نومي أحسست بأحد يمسك برأس عضوي ففتحت عيني لأجدها تنظر له بمحنة شديدة وجرأت لم أرى وأسمع بمثلها فصحوت من النوم وأخذت أقبلها وأمصمص شفايفها وهي تتأوه بغنج ومحنة فائقة ونزلت على صدرها الجميل الأبيض أمصمصه وأعضه فزادت تأوهاتها وطلبت هي أن تمص لي عضوي الذي سحرها وإنها تحلم به منذ رأيتها له في البحر فأخرجته لها فصاحت وأخذت تبكي من الفرحة إنها تراه وتملأ عينها المحرومة من مثله وأخذت تمصه بنهم شديد فطلبت منها أن تخلع ملابسها وأنا خلعت ملابسي وأخذنا أنا وهي وضع 69 وكلانا يمص للأخر ويا هول ما رأيت أجمل كس كانت أشفاره كبيرة ولم يتأذى بعد بسبب صغر عضو زوجها الذكري وقلة معاشرتها وأنزلت أنا وهي بنفس الوقت وكل منا شرب حليب الأخر. وبعدها ترجتني أن أنيكها ففعلت وأنا على أحر من الجمر لنيك أجمل كس لأجمل أنثى وحين وضعت رأس قضيبي بفتحة كسها سمعت تنهيدة لم أسمع مثلها وهي تطلب مني الإسراع بإدخاله في كسها وحينما شرعت بإدخاله بدأت تأن وتصيح بعلو صوتها لعظم كبره وضخامته وأنا أدخله ببطء وهي تصيح حتى منتصفه وانتظرت قليلاً لتتعود عليه وحينما هدأت أدخلته دفعة واحدة فغابت عن الوعي فأخذت أدخله وأخرجه حتى فاقت وأخذت تصيح من الألم والمتعة وأخذت تتأوه أههههههههه آأأأأأأأيييييييييييييييييييي أأأأأأأححححححح يعورنى بس أرجوك يوجعني ما أقدر بس نيك نيك نيييييك ونزلت ماءها مرتين وجاءتني الرعشة فقلت لها أين تريدين أن أنزل منيي فقالت جوه فأنزلته داخل رحمها وأخرجته من كسها وطلبت مني أن تمصه لتنظفه وتستمتع بمصه فأدخلته بفمها ومصته حتى نظفته وبعدها ذهبنا للحمام وأخذنا دش وأثناء الترويش انحنت أمامي لغسل أجزاءها السفلى فنظرت لمكوتها أمامي وكانت كبيرة وبيضاء والفتحة وردية فقام عضوي وأصبح يلامس الفتحة وكانت هي تضحك وقالت أنت لا تشبع فقلت ومن ذا الذي يشبع منك يا ألذ من السكر ورجوتها أن أنيكها من مكوتها فرفضت بحجة كبر حجمه وإنها سوف تموت لو أدخلته وبعد إلحاح مني وتظاهري ب الزعل وافقت بشرط أن لا أؤلمها وأن أدخله ببطء شديد فأحضرت الكي واي (k.y) ودهنت فتحت طيزها وأخذت أدخل أصبي الصغير ثم الأوسط وبعدها أصبعين ثم ثلاثة وهي تصيح وتتأوه وبعدها دهنت رأس قضيبي وبدأت بإدخاله قليلا قليلاً وهي تصيح وتترجاني أن أرحمها وأن أخرجه من طيزها التي تحس إنها ستنفجر وبعد أن أستقر داخلها مكثت قليلاً كي تهدأ وبعد أن هدأت أخذت أنيكها وأدخله وأخرجه وهي تصيح وتتأوه من الألم والمتعة في نفس الوقت ونزلت داخلها وأخذت بتقبيلي في جميع أنحاء جسدي لأني قد أرحتها وأزحت عنها شبقها وداويتها من محنتها وبعد هذه النيكة كررناها كلما سنحت لنا الفرصة
  24. أَنا الآن في ال18 ولطالما كنت أريد إن أنام مع أمي، سيليا. حينما أنظر إليها أَذُوبُ. مشاعري الجنسية نحوها نَمتْ وقويت مع الزمن. رُؤية شَعرها الأشقر الطويل وهو يَتألّقُ في نورِ الشمس فوق أكتافها بشكل مغري. عيون الزرقاء كعيون طفل صغير بريء. بالنسبة لامرأة بعمر 39 سنةً، كَانتْ مذهلةَ ورائعة الجمال،كَانتْ متوسطه الطول ووزنها متناسب معه. أما صدرها فكان شيئا أخر فكان من الحجم الكبير ولطالما حلمت مصه ومداعبة حلماته بلساني. مُنذُ أن تَركَنا أبي، كَانتْ وحيدةَ جداً. حاولتْ أن تسلي نفسها بالعمل كمحاسبه، لكني كنت اشعر بأنها لا تزال تشعر بالوحدة.فلم تكن تصادق احد واعلم أنها لم تحصل على الجنس منذ مدة طويلة. في ليله ، وبينما كنت أنا وأمي نَتعشّى بشكل هادئ في البيت، سَألتْني عن أحوال وماذا عملت خلال اليوم. أجبيت" لا شي،زي العادة الدروس وشغلات تانيه" "شغلات تانيه شو يعني؟". "آه "أخبرتُها. "لا شيء استثنائي.أنتي شو سويتي؟" "أوه يا حبيبي، يومي كَانَ مرهقَ جداً. شغلي المحاسب مش سهل بالمرة!" تَنهّدتْ بشكل مُتعِب. "عضلاتي كُلّها بتوجعني"أضافتْ. بَدتْ جميلةَ جداً، تَجْلسُ هناك في لباسِها العاديِ.وبدت متعبه فعلا.أردتُ أن أساعدها واجعلها سعيدة واغويها. لذا أخذت خطوتي التالية. "ماما" نَظرتُ إليها" شو رأيك أعملك مساج خفيف؟" "أوهيا حبيبي يا ريت. خلينا نرجع الصحون على المطبخ بالأول.". عَرضتُ مُسَاعَدَتها وبوقت قصير نظفت المنضدة. تَوجّهنَا إلى غرفةِ نومها، حيث نزعت فستانها. تمكنت من إن أرى حمالة صدرها والكيلوت المخرّم الأسود المثير.بزازها كانت تناديني من سجنها ترجوني أن أمصها. "يـاه يا ماما، انتي رائعةَ! " ضَحكتْ، "شكراً حبيبي،أنا كبيرة بالسن بس حلو ازا ابني بظن إني لسه جذابة!"(آه لَو عَرفتْ كم أريدها!) الإضاءة الخافتة في الغرفةِ كَانتْ مناسبة لإعطاء جو مريح ورومانسي كما كنت أتمني. استلقت على سريرِها، بطنها إلى الأسفل. زَحفتُ فوقها مَررتُ يديي بلطف فوق جسمِها، أَفْركُ ظهرَها بهدوء. تنهدت وأنا أقوم بذلك وقالت "شي حلو كتير" لم تكن تدرك أن ابنها الصغير يجلس على طيزها وقضيبه هائج ويقاتل ليفتحها . استمررت بتَدليكها، أتَنقلُ بين أكتافِها بيديي. فركت جلدها الحليبي الناعم بِقوة، لكن بلطف وأنا أتلمس عضلاتها. انحنيت عليها وكانت رائحة شعرها جميله جدا. ابتسمت وأنا أفكر كم أنا محظوظ الآن. أسرعتُ إلى الأسفل قليلاً، كُنْتُ أجلس عليها تحت طيزها بقليل. تَردّدتُ للحظة قَبْلَ أَنْ أقوم بحركتي التالية. وَضعَت يدي يبطئ على طيزها وبَدأتْ بتَدليكها. أمّي أصدرت صوتا خفيفا من المفاجأة وقِالتُ "حبيبي تدليكك رائع شكرا لك"ونزلت عنها. خائب الأمل، عانقتُها وتَوجّهتُ إلى غرفتي لأنام. في الأيامِ والأسابيعِ التالية، أعطيتُ أمّي العديد مِنْ جلسات التدليكِ، لكن كُلّما حاولتُ تَدليك طيزها، أخبرتْني بأنّها اكتفت من التدليكَ. أُصبحُ فاقد الثقة. أحببتُ أمَّي كثيراً وأنا أردتُ أظهر لها حبي بطريقة جديدة،لكن طريقتي لم تنجح. في ليله بينما وأنا أَدلكها، قرّرتُ مُوَاجَهَتها بعواطفي. قلت لها بعد إن نزلت عنها وجلست على السرير"ماما،عِنْدي شي مهمُ جداً بدي احكيلك اياه." في الضوءِ الخافتِ،وأنا أمامها وهي تنظر نحو باستغراب قالت" شو حبيبي شو في ؟". "ماما، تَعْرفُ بأنّي بحبُّك كثير." ابتسمت وأجابتْ "وأنا كمان بَحبُّك حبيبي." "أنتي حلوه كتير، ". ابتسمت ثانيةً. "وأنا بدي اورجيكي حبي بطريقه جديدة". نظرت نحو باستغراب وحيرة. "ماما بدي أنام معاكي" وقبل أن تتمكن من أن ترد بأيّ طريقه كانت، سَحبتُها نحوي وقبّلتْها بهدوء على شفاهِا، وفَرْكت ظهرها وأنا اقبلها. تَوقّعتُها أن تَكُونَ غاضبةَ وتَدْفعَني عنها، لكن بدلاً مِن ذلك تجاوبت مع قبلتي.أدخلت لسانها في فَمِّي وأدخلت لساني في فمها. أنا بلطف مصَّيت لسانُها حتى صارت تتنهد. حرّكتُ يدي نحو صدرها المخبأ بصدريتها وأمسكت بهما.وأنا أفَركهم بهدوء، سَحبتْ نفسها مني إلى الخلف. "ماما شو في؟!"سَألتُها. وهى تلَهْث، أجابتْ، "مايكل، مش لازم نعمل هيك، أنا بَحبُّك، لَكنَّك أبني!وغلط أنا نكمل ونعمل هيك!" أجبتها بشكل جاد" ماما احنا بنحب بعض كتير.علاقتنا علاقة حب رجل لأمراه بيحبوا بعض مش ابن وأمه". "بعْرفُ مايكل، بَعْرفُ. لكن نكاح المحارم غلط كتير. وانا مش راح أكون مرتاحه لما نعمل هيك". نظرت عميقاً إلى عيونِها وأُخبرَتها "مّاما، من يوم ما بابا تركك،وأنا بعرف انك وحيده.بعرف قديش كنت بتحبيه وبعرف كمان إن الحياة صارت صعبه عليكي،ومتل هيك ظروف خلتني أنا وياكي قراب من بعض أكتر ما حدا اليك غير وما حدا الي غيرك،وان بدي أكون كل شي في حياتك زي ما انتي كل شي في حياتي،بعد هيك شو بدي اسوي أو احكي؟". "أوه يا حبيبي،انتا كل شي في حياتي .بَحبُّك أكثر من كل شي في العالمِ! ". "طيب ماما خليني أنام معاكي ماما،خليني اعبر عن حبي اليك واورجيكي كم أنا بحبك". وقبل أَنْ تُجيبَ، سَحبتُها نحوي مرة أخرى وبَدأتْ اقبلها بشكل جميل. حرّكتُ يدي مرة أخرى نحو صدرِها الكبيرِ وبَدأَ بفَرْكهم.كنت أعلم بأنها كانت متوترة، لكن عندما حرّكتُ يديي نحو شَعرِها، شَعرتُ بأنها ارتاحت. وَصلتُ يدي خلفها وفككت حمالةَ صدرها و َتْركُتها تَسْقطُ على السريرِ.رَمتْها بدون مبالاة على الأرضِ وأنا ما زال اُقبّلُها، وأمسكت بزازها مرةً أخرى. كانا رائعينَ جداً وناعمين. بَدأتُ بفَرْك حلماتِها بأصابعِي وشَعرتُ بأنّهما ينتصبان بسرعة. بتردّد، تَوقّفتُ عن تَقبيلها ونيمتها على السرير مرّة ثانيةً. قبّلتُها ولَعقتُ طريقي نزولاً من فمها لرقبتِها، وأخيراً،لزازها. أدرتُ لسانَي على حلماتِها المنتصبة وتنهدت هي بهدوء. "أوه يا حبيبي، حلو كتير مص حلماتي الماما،خليني هايجه". يــاه أنها تريدني هي أيضا.كنت اشعر باني استغلها لني كنت أريدها بشكل كبير وكنت انتظر هذه الفرصة من زمن أردت إن أنام معها والفرصة قد لاحت الآن . مررت بيدي فوق ومعدتِها، أتحسس بطنَها الأملس . تنقلت نحو أسفل جسمها أقبله . عندما وَصلَت سرتها فوَضعَ قبلة قويّة عليها، فارتجفت . أدخلت لسانَي في سرتها فتنهدت بهدوء مرةً أخرى. وأنا مارسَ الجنس مع سرتها بلساني، مَررتُ أصابعَي إبهامي حول كيلوتها. رَفْعت سيقانها وُقوّسُت ظهرها، لأنزع كيلوتَها عنها. أنا نزلت برأسي نحو كسها أفركه بأنفَي وأستنشق رائحتها المثيرة. شعر كسها كنت محلوقا بانتظام وعناية، مَع وجود رقعة صغيرة من الشَعرِ الأشقرِ فوق مدخل كسها مما أعطاه منظرا ساخنا جدا. شفاهي كَانتْ الآن بعد سنتمترات قليلة عن كسها الجميل، مددت لسانَي ولحست كسها َ بمودّة على طول شفاهِه من فوق إلى أسفل. لَهثتْ وقالتْ " أوه يا ابني يا حبيبي، الحس كسي،اوه ه ه ه ه ، خلي كسي يهيج".وامتثلت لكلامها. اخترقت كسَها بلسانِي الرطبِ ومارستْ الجنس معه جيئة وذهابا فيه .هي كَانتْ تَلْهثُ الآن بشدّة وتَطْلبُ المزيد.خلال لحسي لكسها سمعتها تقول "مايكل،بدي زبك،بدي امصه هلق هلق!". غيّرنَا مواقعَنا،استلقت على السريرِ وهي فوقي. عندما وَضعتْ كسها فوق وجهِي، غلّفتْ شفاهَها حول قضيبي. أنا كُنْتُ في الجنة. شفاها الرطبة والدافئة والناعمة غَلقتْ قضيبي. بَدأتُ برف مؤخرتي إلى الأعلى حتى أتمكن من إن ادخل قضيبي كله في فمها. هي بَدأتْ بفَرْك بيضاتي بإحدى يديها وهى تمص.يـاه كَانَ رائعَا! تَوقّفَ عن المص للحظة وأخبرَني أنها أوشك أَنْ تحصل على رعشتها ويجيء ظهرها. بدأت تمرج لي قضيبي بشكل أسرع وهى تتنهد، فأسرعت وبَدأتُ بلَعْق كسها بشكل أسرع حتى بدأت أحس بكسها بتشنج حول لسانِي وتحصل على رعشتها.أَحسَّست باقتراب حليبي من الانفجار وهى كذلك أحست بذلك فأعادت فمها حول قضيبي ثانيةً، وابتلعتْه كُلهّ حتى قذفت حليبي في فمها وشربته كله ولم تترك أي قطرة تضيع منها.خلال ذلك وأنا أحس باقتراب قذفي أمسكت بمؤخرتها وسحبتها نحو لساني وبدأت الحس كسها مرة أخري بشكل سريع وجنوني حتى اجعلها تحصل على رعشة أخري معي في نفس الوقت وما إن بدأت افرغ حمولة بيضاتي في فمها حتى ارتعش كسها حول لساني وافرز سوائله اللذيذ وبدأت اشربها والحسها .كان مذاقها لذيذا وانسابت بكثرة من كسها إلى لساني مم .لقد كان التوقيت رائعا فقد قذفت حليبي بنفس وقت حصولها على رعشتها وكان ذلك أجمل شيء في حياتي حتى إن كمية حليبي كانت أكثر من أي مرة . الآن سو أتمكن ما إن انيك أمي للمرة الأولى،سوف أعود إلى ذلك الرحم ذاته الذي جِئتُ مِنْه قبل 18 سنةً،سوف أعود اليه بقضيبي ذو ال20 سم .نامت على ظهرها وفتحت قدميها وأخذت مكاني فوقها،نظرت إلى عيونها.كانت تنظر إلى بشكل جدي وعيونِها كَانتا تترجاني أن انيكها. فَركتُ رأسَ قضيبي على كسِها وبَدأتْ بالتنهد ثانية من جديد. عندما دخلت كسها للمرة الأولى، تَذكّرتُ كل ما تَعلّمتُ عن الجنسِ. لم أريد إن أكون متسرعا أردت أن استمتع بكل لحظه وأنا داخل ذلك الكس الملتهب. لذا أبقيتُ على هدوئَي وبدأت اخرج قضيبي منه يبطئ. عندما استوعب كسها كامل قضيبي السمين، تَنهّدتْ بشكل مُمتع. أصبحنَا نتضاجع وفق إيقاعِ لطيفِ وأنا بَدأتُ انيكها أسرع وأسرعِ. سمعتها تقول"نعم مايكل،آه !نيكيني !نيك كسي !نيك كس الماما!نيك كسي الضيق !نيك كس الماما المحروم من زمان ! أعطيني زبك كله!نيك أمك! آه!" أعطيتُها الذي أرادتْ ونكتها بقوة.أحسست بيضاتي تشتعل وبكسها يضغط على قضيبي كلما دخلته وخرجت من كسِها الرطب بشكل جيدِ. "أوه مايكل، أنا راح أجي، آه،آي ،مم،كمان ،نيكني كمان ! ! ! ! ! ! ! " فَركتْ صدرُها ونكتها بأقسى ما عندي،حركت مؤخرتي بسرعة. أحسستُ بقضيبي يتفجر وهو يقذف حليبي داخل كسها الرائع . لَهْثت، وخفت حركتي رويدا رويدا ونمتُ عليها وأنا اقبلها بشكل عاطفي. ألسنتنا التصقت وقضيبي ما يزِال داخلها ونحن نُقبّلُ بعضنا بعمق ونحن ما نزال محلقين في سماء المتعة المحرمة. "أوه مايكل، "قالتْ، ما زالَت يَلْهثُ، "كان شي مدهش كتير! أبوكَ كَانَ حبيب ونييك رائع، لكن أعتقد أنك انتا أحسن منه! " نِمنَا ونحن نعانق بعضنا، نشعر بالرضي من غير غير آسف على ما قمنا به.
  25. اسمي خالد من سوريا أعيش مع خالتي و جدتي في منزل جدي . وعندما بلغت 17 غشر سنة بدأت اشتري افلام سكس واشاهدها واراقب غرف الجيران ونسائهم حتى اصبح عندي خبرة في المراقبة . وكما قلت لكم ان خالتي المطلقة تسكن معنا في البيت وهي تبلغ من العمر 40 سنة وهي مليئة الجسم بعض الشيء وكبيرة الثدي لم افكر فيها ابدا وهي كانت صاحبة دين لدرجة كبيرة . وفي احد الايام مرضت واضطرت لابرة مسكن ولم تجد غيري في البيت ليعطيها الابرة لان جدتي امراة عجوز . فقالت لي تعال يا خالد وعندما دخلت غرفتها كانت تمسك بيدها تفاحة وابرة وقالت لي تعال ولا تخف انظر كيف ادخل انا الابرة بالتفاحة و احقن الدواء تدرب على التفاحة جيدا لانك سوف تعطيني الابرة . فوافقت وتدربت على التفاحة وبعدها اعطتني الابرة وفيها الدواء وقلت لي انها ستحد لي مكانا في مؤخرتها لأشك بها الابرة رفعت ثوب نوم كانت ترديه ونزلت كيلوتها لتظهر امامي مؤأخرة كبيرة وجميلو ما رأيت مثلها ابدا و وكان كسها واقف بانتظام بين قدميها اعطيتها الابرة وذهبت بعدها افكر في طيز خالتي ورحت للحمام وحلبتو بسرعة . وتاني يوم فاتت هي على الحمام قمت رحت على البلكون وحطيت كرسي وسرت ابصبص عليها كان عليها كس بجنن وبعد خمس دقائق اعدت بالبانيو وفتحت اجريها وبلشت تلعب بكسها عرفت وقتها انو حميانه وومولعة دقت باب الحمام عليها وقلتلها عجلي بدي اتحمم انا لاني رايح مشوار قام تلعط بسرعة من الحمام وهي لا بسة شلحة وحلمتينا مخايلين لانها مولابسة ستيانة بس لابسة تحت الشلحة كلسون . راحت على غرفتها ونادتني وقالت خالد تعال عطيني الابرة اجا موعدها قلتلها خالتي لهلق ضهرك بجعك فقالتلي أي ولله اهتريت من الابرة هلكني وجع الضهر قلتلها انا بسوي مساج منيح وشاطر قالتلي منيح النا وجعي بصف الضهر قلتلها سويلك مساج بركي بطيبي قالتلي يللله نامت على السرير وطبت على بطنها بلشت دلكلها رقبتها وكتافها لحتى سخسخت وصار اصابعي تلمس اعلى بزازها قلتلها اشلحي الشلحة خالتي انا متل ابنك لان مساج الضهر ما بتستفادي اذا كنتي لابسة شلحة او شوماكان قالتلي طيب شلحت الشلحة وزبي وقف فوق وقوفي مرتين حتى انتبهت على زبي لاني كنت لابس وبجتمة وتسطحت على بطنها وهي عم تتطلع على زبي بس ضبت بزازها بحيث ما يبينو الحلمات حطيت ايدي على ضهرها نأزت وتأوهت بلشت مرق اصابعي على ضهرها لحتى حميت نار و بلشت دلكلها سفل دهرها يعني فوق اخر شق الطيز بسانتي ونزرلتلها شوي الكلسون وبين شق الطيز من فوق وبخمس اصابعي بلشت ادلكلها طيزها من فوق الكلسون وبلشت تتأوه ما عدت استحملت حالي صرت امسك كل شقفة طيز بايدي لحاها وابعدها عن الشقفة التانية من فوق الكلسون ويصير في فراغ بيناتهم والمرة التانية بعدت الفخدتين عن بعض وحطيت اصابعي بالنص الشق من فوق الكلسون وضغطت صرخت صوت خفيف ودارت وجها وجسمها علي وبينو بزازها كمشتها من بزها بسرعة وكنت مولع و قلبتها متل ما كانت ونزلت الكلسون وبعدت الفخدتين عن بعض وعطيت اصبعتين بكسها وما شلت تمي عن بخش طيزهاوبلشت تاوها وكانت مبسوطة وغايبة عن الوعي بعدها قلبتها على طهرها وفتحتلها اجريها وهي ما حكت ولا كلمة كانة غايبة تماما وبلشت مص كسها شي 5 دقائق لحتى بلش يكب حليب ويجي طهرها شلحت انا وبلشت لحالها تتجتوب ورضعت ايري بعدين جابت طهري بين بزازها تسطحت انا على ضهري وقامت هي ومسكت زبي وخلتو بكسها وكان ضيق كتير وطبقت على وضمتني وبلش البوس من التم للتم وبلشت مصمصلها بزازها لحتى اجا طهري بعدين ترجتها افوتو بطيزها وافقت بس توجعت موت وكان زبي جانن بطيزها وايدي اليسار بكسها تلعب واليمين على بزازها لحدما الجا ظهرها قبلي وطبت على التخت مش قادرة تحكي قمت فتحتلها اجريها سبعاوي وبلشت فوتو وطلعو وهي مو صاحية على شي بعد ما اجا ضهرها مرة تانية بس كانت مبتسمة وبعد خمس دقائق اجا ضهري وكنت وقتها مستوي . كانت اروع نياكة بحياتي واستمرينا بهل النياكة كل يوم بالليل انا وياها بعد ما تنام جدتي . وضلت هل الحكاية خمس سنين لدما سافرت انا على الخليج بس كل ما نتلاقى لازم نيكها
×
×
  • انشاء جديد...