القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. فـــالبداية ٍ اعرفكم بنفسي انا سلمان > 23 سنة اسمر البشرة لكن مب اسود كنت اشتغل بشركة مراسل >>امــي اسمها > > ولون بشرتها وسط بين البياض والسمار برونزي وعمرها تقريبا 44 سنة تشتغل بمشغل نسائي من سنوات طويلة > طولها 160 ووزنها 86 كيلو مليانة وجميلة مهتمة بنفسها وملابسها جميلة وتلبس علاالموضة > من قمصان وبنطلونات حديثة > ونسكن في جنوب الرياض > وأمــي مطلقه من عشر سنوات بسبب ابــوي صار قبل عشر سنوات ملتزم متدين لابعد حد > وهي غير متدينة وتروح للبيوت احيان تسوي مكياج وكوافير ورفضت تترك هالشغلة وكانت احيان كثيرة بالخميس والجمع تطلب مني اخليها تنام عند ام سعد لآنهم في مناسبات زواج وترجع مرهقة > وعندي اختين متزوجات ومتدينات مثل ابوي وحدة اكبر مني بسنة ونصف>> ووحده عمرها21 وعايشين بمدينة جنب الرياض متزوجات من اخوين اشقاء علا قد حالهم > وانا وامــي ساكنين بالدور العلوي لبيت اختها (خالتي ) بالايجار من سنوات من يوم انا صغير > قصتي ابتدت قبل ثلاث سنوات وانا في العشرين سنة > اصبحت افهم شغل امي وخروجها ورجوعها بنصف الليل ونومها اوقات عند ام سعد وكنت اسألها وهي جوابها واحد هذا شغل المشاغل الي ناكل منها ونعيش > وانا صرت ابيع العرق ومرات خمر اصلي > سويت لي مخزن ببلكونة مقفلة حاطينها مخزن > لآني كنت بحاجة المال واحلم بسيارة جديدة وساعدني ان البيت دائما خالي وصرت ابيع تركت شغلي مراسل راتبها قليل وصرت اوزع الخمر بسرية وخوف واحيانا اشرب مع صديق لي او لحالي بغرفتي > ومع الايام امــي عرفت اني ابيع وخافت ولكن مامانعت ولكن تقول لي انتبة لاتوقع ولايعرفون الجيران > واشترينا سيارة جديدة كامري وامــي ساعدتني بقيمتها واشتريت كومبيوتر واثاث جديد للبيت وصرت اوصل امــي للمشغل وصار السواق الي كان يوصلها يوديها بالخميس وجمعة انا اروح للبحرين كل اسبوعين تقريبا >امــي تلبس ملابس ضيقة كثير اذا سهرت عند الدش وبالبيت اصبحت اطالعها بعد ماكنت اشوف الدش والقنوات والانترنت وصرت كثير اذا جلخت اتخيلها >> هي تملك جسم مربرب ومكوة كبيرة مرتزة وصدرها كبير > وبعد اسبوع من تفكيري هذا فيها من ناحية الجنس تولدت فكرة اني اشاهدها عارية بالحمام اذا تحممت > والي ساعدني ان للحمام شباك على البلكونة اللي احط بها الخمر والاثاث القديم حاطينها مستودع> وفي يوم الخميس بعد الظهر رحت للبلكونة وسويت كرسي لشباك الحمام بطريقة ذكية > وكان شباك الحمام صغير ومقفل باحكام > ولكن قدرت احط فتحة في اخر الشباك بحجم اصبع اليد >واقدر اشوف المغطس مباشرة> وكانت امــي عند خالتي تحت ورجعت للبيت > وقالت لي اخذها لناس الساعة خمسة عندهم مناسبة ولكنها تبي تحمم قبل وتجهز شنطتها وقالت لي اذا طلعت برا ارجع قبل الساعة خمسة> وراحت لغرفتها وانا بالصالة اشاهد التلفزيون > ودخلت امــي الحمام وانا دق قلبي وخفت تشوفني وقررت اروح اشوفها بالحمام > رحت للبلكونة وجيت تحت الشباك وسمعت الدش اشتغل حاولت ارفع نفسي للشباك بالكرسي القديم > وشفت ظهرها ناحيتي واااااااااااااااااااااااااو ومكوتها كبييييييييييييييرة وصار قلبي يدق بسرعة وخفت انها تشوفني وطلعت لغرفتي اجللللللللللخ وجلخت ورجعت للصالة وهي خرجت وانا تغير شكلي وزبي واقف مانااااام > وصرت افكر بالمنظر الي شفته > ومن ساعتها قررت اتقرب لها في اي شكل وهي اعرفها غير متدينة وجوالها مايسكت >> حتى الصلاة ماتصلي الاا اذا خواتي عندنا او خالتي وهي تظن اني مالحظت هالشى >مر اسبوع علا شوفتي لها عارية وصرت اجلخ يوميا عليها وصرت اشرب عرق بكثرة بالبيت > واتخيل مكوتها وظهرها الكبير > وامــي لاحظت هلشى > وفي مرة كنت اخذها للمشغل كنا بالسيارة قالت لي :انت جمعت فلوس من بيع الشراب حقك وكم جمعت ؟ قلت لها : اني اصرف كل الي اجمعة واسافر كل اسبوعين للبحرين قالت لي : حرام عليك اجمع فلوس نشتري بيت وتتزوج انت ؟ او خليني اجمع لك انا ونجمع من المشغل وشغلتك هذي لكن في سرية تامة ؟ امــي عندها حساب بالبنك وصارت تجمع لنا وفي يوم قالت لي : عندك خمر اصلي فيه بنت تبي قارورتين ؟ اعطيتها طلبها وباعتة 1500 ريال وصارت بعدها كل اسبوع تطلب مني كم قارورة >>> انا طول الوقت احاول افكر بطريقة معها بالجنس>> لكن خايف منها اخر الشتاء الماضي جاء يوم امطرت مطر قوي الساعة وحدة بالليل>> ونزل مطر من درج السطح للبيت وانا كنت عند لانترنت ومخلص البيع فذاك اليوم وشربت عرق > ونادتني امــي اروح اسوي الماء الي نزل من فوق > وسديت فتحة الماء بملابس قديمة> ونزلت عند امــي لقيتها لابسة ترنك حلو بدلة كاملة >وقالت يا مسطول ! المطر قوي يا سلمان > قلت لها مرة قوي تعالي فوق تفرجي > وطلعت تمشي قدامي ومكوتها قدام نظري ترج رج وفتحنا باب السطح ومطر كان قووووووووي فيه هواء بارد وماء المطر >> كنت وراها ومسطل وضميتها من وراء ويديني بيدينها لكن ما لصقت زبي بمكوتها وهي تضحك من منظر المطر وقربت ولصق زبي بمكوتها قالت لي : يا مسطول ريحتك واصلة اخر الشارع وكانت تضحك بشدة > وانا لصقت فيها اكثر ورفعتها فوق بعد ماضميتها وكنا نضحك >> ونتفرج علا المطر >> وهي ماتحركت ولا غيرت وضعها ؟ وسكتت امــي وانا كذلك > وفجأة قالت لي : انت من الي يلبقون علا الحريم بالاسواق وش فيك ابعد عني يا مسطل >> كانت تضحك بشدة وانا خليت الوضع ضحك في ضحك وقلت لها : لو الحريم معهم مكوة مثل مكوتك كان كل الناس بالسوق ! وماتت ضحك أمــي >> وقفلنا باب السطح ونزلنا هي عند الدش والقنوات وانا انترنت وشربت ساعة وطلعت لها لقيتها مانامت وامــي اذا ماكانت عند ام سعد نايمة > فالخميس تسهر ماتروح الشغل صباح الجمعة اما بقية الايام ماتسهر تنام 1 بلليل >> كان معها مكالمة من ام سعد زميلتها وقالت لي : ان ام سعد عندها بنت حلوة تبي نزوجك بها> ولبق والصق عليها كل يوم ! وضحكت امــي قلت لها : وانا كنت (مسطل) لو معها حبة كبيرة مثل حبتك انا قابلها ! وصار النقاش كلة ضحك في ضحك قالت لي : اشوفك ماصدقت شفتني قدامك لبقت علي بباب السطح > انت كبرت وبتزعجنا لو مانزوجك الحين> قلت لها : انا عمري 23 تونا علا الزواج بعد كم سنة معليش >> وسئلتها عن البنت الي تاخذ منها الخمر الاصلي الانكليزي قالت هي من طرف ام سعد > ليش انت مهتم فيها؟ قلت لها : مجرد سؤال وقامت امــي للمطبخ جابت فطائر وعطتني معها >> وقامت تحط جوالها بالشاحن علا المكتبة وهي ماسكة الجوال تشحنة ضميتها من وراءءءءءء قوووة وكان زبي مقوووووم مررررة وهي اطلقت ضحكة طوووووويلة وقالت : بعدك تحب التلبيق ؟؟ يا مسطل انا امـــك ماتخاف ازعل عليك >>> قلت لها : انا مسطول ومكوتك حلوة البق عليها لاتشرهي علي ارجوك >> قالت لي : وش قل الحياء هذا ترى ازعل ابعد >> انا ما ابعدت ظليت لاصق فيها وزبي بمكوتها ويديني ببطنها وهي رجعت تضحك من جديد بكل خبث > قالت : طيب وش اخرتها ؟ تضمني لحد متى ؟ قلت لها : ياحلوك وطراوتك وهي صارت تضحك >> قالت لي : اشوفك طولت ؟ ابتعد شوي قلت لها : وكنت مسطوووول جدا اببتعد بس بشرط تجي نتفرج علا التلفزيون وتجلسي بحضني !قالت : مايبقا الاا تقول انتي حبيبتي ؟ قلت صح حبيبتي وماتت ضحك امــي> جلست بحضني دقائق وقامت لغرفتها وقلت لها : تصبحين علا خير قالت لي : كويس مالك طلب اخير ! قلت لها : لي طلب اخير قالت : انت ماصدقت ! قالت وشو طلبك ؟ قلت لها : ابشوفك بالكلسيون قالت : يا مسطول بكرة نتفاهم وكانت تضحك بشدة >>> بعد ربع الساعة باب غرفتها مفتوح ونادت علي قالت : سلمان ؟ لمن التفت اليها كانت بعيدة وسط غرفتها ولابسه كلسيووون سماوي وااااااااااااااااااو قالت كذا تحب؟ قلت اوووووووووووووووووووووة كذااااااااا وكذاااااااااااا ضحكت هي مرة وانا قمت من مكاني ورحت لها وهي اسرعت لباب الغرفة وقفلت الباب وهي تضحك <>> قالت لا روح نااااااااااااااام احسن انت مسطل بس حبيت اريحك ! رفضت تفتح الباب > وانا مقووووم زبي ورحت لغرفتي وانا مسطووول وقلت بيني وبين نفسي بكرة اكرر معها المحاولات >>> وطحت بفراشي ونمت ماصحيت الااا عصر اليوم التالي وامــي جنبي واستحيت منها وهي ماستحت ابدا بكل صراحة قالت لي : شكلك البارحة مكثر وانا مازعلت منك >> تبي الغداء وتغديت وطلعت برا ساعتين ورجعت لقيتها بالبيت مع انها قالت لي انها تبي تروح مع السواق بيت ناس ولكن ماراحت وشفتها متزينة مرررة لابسة بنطلون جينز وقميص عاري اليدين >>> وانا توقفت عن البيع فذاك اليوم>> قلت لها تحبي نتعشى برا ؟ قالت اوكية سلمان وطلعنا تعشينا ومرينا ام سعد ساعة ورجعت اخذتها ورحنا البيت >> الساعة 11 وهي راحت تغير ورجعت عند التلفزيون وانا قعد بالانترنت وبديت اشرب مثل امس !ونادت علي ورحت لها قالت : لاتزعل وش فيك متغير مفروض انا ازعل مب انت >>> قالت ولا يهمك >>>> شربت كم كاس ورجعت لها بالصالة وضحكنا وبدأ التسطيل معي وبعد ربع ساعة قالت لي :انها بتروح تنام وبتخلي باب غرفتها مفتوح اذا تريد شى ! انا ما اعرف وش قصدها >>> راحت وقفلت نور غرفتها وبابها مفتوح وانا رحت غرفتي بالانترنت والشراب >> بعد ساعة حصلت امــي تدق الباب ؟ قالت : افتح وفتحت لقيتها لابسة قميص نوووم حلووووووو شفاف قالت : ماجاني نوم تعال نجلس او تحب نشوف التلفزيون بغرفتي ؟ قلت لها بغرفتك احسن انا اجي لك بعد شوي قالت : انا حاسة منهد حيلي ابتحمم وانت وقف شرب وتحمم بحمامك وتعال ! قلت لها من عيوني >> راحت وشفتها لافه المنشفة اول مرة تسويها قدامي بالصالة ودخلت امــي الحمام وانا رحت للبلكونة حبيت اتفرج عليها عارية >>> والمفاجأأأة شباك الحمام مفتوووح كلة >> واشتغل الدش وهي تتحمم وقمت وطلعت فوق الكرسي وحصلتها عاااااااااارية كلها وظهرها ومكوتها جهتي وانا اتفرج وفجأة التفتت امــي جهة الشباك ولمحتني وانا مسطل حدي >>> وهي تبتسم وكأنها تعرف >> وتلف تدور توريني اكثر ! وانا مع اني مسطل لكن احسن من الليلة الي قبلها >> ونزلت من الكرسي ابروح اتحمم وتحممت ورجعت لغرفتها ولقيتها بفراشها متغطية وتشوف فلم وجلست جنبها وهي ساكتة قلت لها فيكي نوم ؟ قالت ماعرف ! انت ودك تنووم ؟ قلت لا ماعندي شى الصبح قالت لي : ولا انا انا عندي شغل العصر بس >>>> حسيت انها ماتتكلم > ساكتة وقلت لها : انا ابروح انووم بغرفتي قالت : لا نام عندي الليلة نبي نغير الجو ! قلت لها ؟ اوكية ورحت قفلت الانترنت وغرفتي ورجعت لها > قالت قفل التلفزيون وقفلتة بسرعة وقالت نام جنبي كانت الغرفة مظلمة عدا انوار الصالة قالت لي فجأة : اذا تحب تلبق وتضمني خذ راحتك احب تحسي بحناني لك وكانت تضحك! ودخلت معها الغطاء وكان شتاء وبرد وكانت هي باطرف السرير وقربت لها وهي في سكوت تام >> قلت لها وش فيك بعيدة لاتطيحين وضحكت هي مررررة > قالت : وش فيك مستعجل تضمني ؟؟ قلت لها جدا مستعجل رجعت للوراء ويدي ارتطمت بمكوتها (( عاااااااااااارية)) بدون ملابس وظليت المس فيها ساعه مكوتها وظهرها وبطنها وقربت للكس وسكتت هي ولمستة ولعبت فية باصبعي ودخلت اصبع و اصبعين >>> وهي ساكته ولمست نهودها وفجأأة نامت على ظهرها وفتحت رجولها وحطت الوسادة بوجهها كأنها تدعوني للنيك وقمت ركبت ورفعت رجولها فوق كتوفي ودخلت زبي كلللللللللللله كان كسها ماااء كلة >> واستمريت نصف ساعة وهي تصيح من المحنة ونزلت فوق بطنها >>> وبعدها نمت جنبها وهي ساكتة وبعد مضي نصف ساعة مسحت المني و صرت اسوي لها مساج وفتحت مكوتها الكبيرررررة >>> وبليت زبي بريقي وحطيتة بخرقها وهي وسعت رجولها منبطحة ورافعة مكوتها فوق وزببببببببي دخل كللللللللة من غير صعوبة للخصوووة نيك ويوم جيت انزل حطت ايدينها بجنب فخذي وقالت نزل جوااااااااا سلمان >> واااااااااااااااااااااااه نزلت جوااا خرقها وهي تتفرك تبي اكثثثثثثثثثثثر >> قالت لي بعدها خلك جالس ابروح الحمام وراحت وجت بعد 5 دقائق قالت لي بصوت خفيف تبي واحد ثاني بالمكوة انت مابطيت !! قلت لها : اييييييية ابي ونمت علا ظهري وانا مسطل وهي مسكت زبي تمص تمص تمص ساعة وطولت مص ورضع وترضع كل الزززززب !! محترفة مص وخرقها وسيع جداا وبعدها بكم يوم صارحتني بكل شى بحياتها وام سعد وسهراتهم برا من سنوات وحبها للحشيش مع ناس تعرفهم ام سعد >> واصبحت منياكتي كل ليلة >>> و صار سرنا بيننا للابد >>
  2. عيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تتضايقنى فى بائ الأمر كنت أعيش مع أبىمثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجد أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى بعدما إستحم أبى قال معلش نسيت باب الحمام مفتوح فى البداية ظننت أنها عفويه من أبى ولكن فى المرة الثانية وجد باب الحمام مفتوح قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعى حتى لا يرانى بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوه وأصبحت أمارس العاده السريه وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أويده تلمس بزازى كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها أصبحت العاده السريه لا تشبعنى ولا تتطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنه على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى إستيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكيلوت والسنتيانه دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما إنتهينا قدمت له الشاى وأنا إنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجل على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبه وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى أحد المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبه الطويله فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبه فانكشف فخذى الأبيض المليئ بالحم والكيلوت وكنت أرى أبى وجه يتصبب عرق دون أن أشعره كنت اتجسس عليه بعد هذه الإغرآت حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العاده السريه وهو يمسك ويشم أحد كيلوتاتى الوسخه فى الحمام لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جائتنى فكرة باب الحمام المفتوح دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوح قليلافرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أره كنت أستحم بطريقه سكسيه ألعب فى كسى وأدخل أصبعى فيه وأدعك فى بزازى ثم أخرج زبه ليمارس العاده السريه على جسدى العارى ثم أخرج منديل من جيبه ليقذف حليبه فيه فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص إشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيله بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت التوصيله الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك كان خرم الباب مواجه للبانيو والدش فبدأت بممارسة العاده السريه أمام أبى أدعك فى بزازبإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى كنت كالممحونه وأستدير بظهرى له وإنحنى ليرى كسى من الخلف أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصصب عرق حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم إنصرف من على باب الحمام وبعدها فكيت الوصله والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى سأنام قليلادخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يسطتيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوه والأن سأنتظر أى فرصه لأدفعه للهجوم على جسدى فى أحد اليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكانت أجلس مع أبى بطرقة يرى فيها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكيلوت كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب من وجه من هول المنظر قررت أن أستغل الفرصه فقلت لأبى سأحضر بطانيه من غرفتى لإن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكيلوت والسنتيانه ولبست القميص على العرى جلست بجواره وتغطينا بالبطانيه وإلتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحراره فى البرد لقد فهم أبى سبب إحضار البطانيه بعد قليل تصنعت النوم فندانى سهير سهير فلم أجيب النداءادخل يده من تحت البطانيه يلمس بها أفخاذى العاريه الدافئه ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنه الطويله يلعب فيها فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل أصبعه فى كسى ليجده مبلل كنت أتلوى تحته فى هدوء وهويلعب فى بظرى وشفرات كسى فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت أه أه لم يهتم بهذه الأهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعه كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى أه أه أه أه كان أبى فى غيبوبة الجنس نائم بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا فاق من الغيبوبه صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتاى ويقول أحبك يا سهام أحبك لا أسطتع البعد عن جسدك حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبد تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذه والمتعه أه أه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل ثم وقف أمامى ويعطنى زبه لأدخله فى فمى كان زبه عملاق فدخل فى فمى بصعوبه إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ ثم أدخله فى فمى أمص فيه حتى أوشك على القذف فأخرج زبه من فمى وأخذ مكانه خلفى وأنا فى وضع الكلب وبصق فى خرم طيزى ثم نزل بزبه إلى خرم طيزى أه أه لا تخافى يا حبيبتى الألم سيكون خفيف فى البدايه فصرخت عندما أدخل رأس زبه وإنتظر وقت قليل ليوسع طيزى بعد ذلك بدأ يدخله ويخرجه أه أه أه كمان يا حبيبى كمان أه أه أه ثم أخرج زبه يقذف حليبه على طيزى ثم نام على ظهره وأنا إرتميت على صدره لقد أوجعتنى يا أبى ألستى سعيده نعم كأنى عروس لقد فتحت بكارة طيزى وأنا ألعب فى زبه فقبلنى من شفتى مبروك يا عروسه دخلنا الحمام سويا إستحمينا وناكنى من طيزى مرة أخرى فى الحمام كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين لينيكنى فى طيزى بعد فتره زهد نياكة الطيز فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشده وقال لو جاء عريس لك ماذا نفعل أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال أقتنع أبى بالفكره بعد محاولات عديده كنت دائما أنا بجوار أبى عاريه وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى فى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحه لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة شاهدها كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة أخذت حمام كان منظر كسى بديع فى هذه التسريحة فاخذنى بابا على السرير وأنا عاريه نمت على ظهرى ورفع قدماى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى أه أه أه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك أه أه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسه ومجون كنت ممحونه على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخده وجعل كلتا قدماى على شكل حرف ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى إخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى أه أه أه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهير اللبوة أنت زوجى وحبيبى وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبه خدى فى كسك أه أه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى عليه أثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى كنت مستمتعه بفض بكارتى على يد أبى الغالى أخذنى فى أحضانه يقبل فى وجهى ويقول مبروك يا عروسه أسطتيع أن أنيكك فى أى وقت يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم إستمرت علاقتى مع أبى على إننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخليه المثير حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخله بسلام جلس زوجى معى شهر وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهنس بيترول رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسيه بحريه تامه فى أحد المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى من الذى يمتعنى أنا أم زوجك المهندس صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى إنتصابه ضعيف وجلس معى شهر لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبه وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى أفضى بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقات سعيده أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبه فى أول ليله وكان يتهرب منى بعد ذلك بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس إكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال إكتشفت ذلك عن طريق الصدفه كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيره بداخل الغرفه بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكامير لأجده يمص زب صديقه بعنف ثم صعد صديقه فوقه لينيكه حتى قذف فى طيزه أخبرت أبى بما رأيت كان سعيد بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة
  3. يقول صاحب الروايه :- قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي : بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي … ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا … في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا … وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!! كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا . اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته … لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها . كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!! وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك… تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها … وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟ واخذت تبكي مرة اخرى . فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم . وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها. لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها. و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة … وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي . وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها . وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلة كلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة ! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي . />
  4. مرحبا.. أنا اسمي محمود من سوريا عمري 21 سنة وعندي 3 أخوات بنات الكبيرة سمر عمرها 28 سنة وبتشتغل في صيدلية والتانية اسمها مها وهي نجحت البكالوريا وما بتشتغل شي ومانيا هي الأخت الأصغر في البيت وعمرها 15 سنة أبي متوفي وأمي عمرها 43 سنة وهي طبعا تزوجت لما كان عمرها 13 سنة أنا احب الجنس جدا واهم شي عندي اني اكمل حاجاتي الجنسية اختي سمر سمراء متوسطة الطول وجسمها من حيث التناسق ممتاز و هي الأجمل في أخواتي وأما مها فهي جميلة شقراء ولكنها أقل جمالا من سمر كون أن سمر تعجبني لأنها سمراء وصاحبة صدر منتصب ومرفوع واما مانيا طالبة المدرسة فهي ذات حلمتين في بداية بروزهما وطول رائع وجسم متميز وأبيض مثل الحليب أما أمي فطبعا هي الأجمل فهي صاحبة القوام المتناسق والصدر البارز والمؤخرة المستديرة وطول فاخر..... منذ سنتين بدأنا نمارس الجنس مع بعضنا في البيت واجلب أصدقائي الذكور من اجل حفلات جنسية مميزة فعندما كان عمري 19 سنة كنت جالسا في غرفتي أستعد للنوم و دخلت اختي سمر واختي مها إلى الغرفة وطبعا كنا ننام في غرفة واحدة فلم يكن البيت يتسع لنا حيث كان غرفتين فقط مع صالون المهم بعد ان دخلت اختاي الغرفة قالت سمر خلينا ننتظر شوية حتى ينام محمود وطبعا كانوا عم يتحادثوا بهمس وبعد شي خمس دقائق بدأ الحديث قالت سمر لمها: أنا بدي منك طلب صغير قالت مها انا بدي تخليني اصورك صورة وانتي عارية ( ردت مها :انا رح أعطيكي عليها مصاري كتير فاقتنعت مها بالفكرة واشترطت على سمر انها بس تكشف عن صدرها فوافقتسمر وكشفت مها عن صدرها ومسكت سمر الكاميرا وصورت مها عارية الصدر. تاني يوم الصبح أنا فقت من نومي بدي روح على الجامعة وإلا بتفاجأ بسمر قاعدة بالصالون ورا الكمبيوتر وقدامها صورة مها عارية وفاتحة مسنجر الهوت ميل وعم ترسل رسائل ولما اقتربت أنا وحست سمر عليي اتلبكت سمر وماعادت تعرف كيف بدها تصغر البرامج ونوافذها المفتوحة وانا شفت بس سويت حالي ماشفت وتظاهرت بأني ماشفت شي وراحت هي على دوامها وانا على دوامي ولما إجا المساء دخلت سمر الغرفة وغيرت تيابها وطلعت وكانت أمي واختي الصغيرة عند الجيران ومها نايمة وسمر وانا لوحدنا وقعدت جنبي وحطت صحن بوشار وصرنا ناكل وفتحت الحديث معي وقالت انت شو شفت اليوم الصبح على الكمبيوتر قلتلها ما شفت شي قالتلي أكيد قلتلها إي قالت بس أنا متأكدة إنو كلامـك مو صحيح بس بتمنى إنو يكون صح وما شفت شي وطبعا كانت الإثارة واصلة لرأس إيري وأنا ممحون لحتى شوف شي من جسد اختي سمر وما حبيت ينقطع الحديث فقلتلها واذا قلتلك إني شفت شي قالتلي متل شو قلتلها بصراحة كاني شفت صورة متل صورة أختي معا بس كان المنظر غريب وغمزتها تفاجات هيي وقالتلي بيجوز لاء هيدي صور ممثلات عالمية وبدون تفكير قلتلها بس انا متأكد لأنو شفتك مبارح عم تصوريها عارية فردت ببرود مها بتعرف كل شي قلتلها لاء بس بتمنى قالتلي انا باخد هيدي الصور وبرسلها على الإيميلات او بطبعها وببيها للشباب والمراهقين بأسعار خيالية قلتلها طيب ليه انت ما بتتصوري؟ قالتلي انا عندي شي أهم من التصوير...انت شايف اننا فقيرين فانا بعد ما بيخلص دوامي في الصيدلية بروح على كرخانة وبيكون فيها كتير رجال بيشوفوا جسدي وبيتمتعوا فيه وبعدين بيعطوني مصاري أما الصور اللي عم بيعها هيدي صور مها فهيي رفضت تروح الكرخانة فأنا شفت هيدي طريقة حتى تكسب مصاري فيها... يعني انا ببيع الصور وبعطي ثمنها لمها) قلتلها والرجال بتتمتع بجسدك قالتلي ايه؟ قلتلها وليه الغريب بيتمتع وانا قريب مو لازم اتمتع قالتلي انا باخدك الكرخانة بكره معي فقلتلها انتي اجمل من كل نساء الأرض.. وانا مشتهيكي إنتي يعني بدي ياكي انتي مو أي بنت فقالتلي ياخيي ياحبيبي مابيصير قلتلها ولو انا هيك بدي والا بحكي لأمي فضحكت وقالتلي ليش بتعرف وين امـك واختـك قلتلها لاء قالتلي في الكرخانة نفسها فانصعقت ووقف زبي على طولو وكأنو حلمي بدأ يتحقق اللي هوي اني انيك أختي سمر والحلم الأكبر هوي إني اتفرج على أمي عم تنتاك من قبل الشباب هيي واختي مانيا قلتلها وليش مخبيين عني؟ انا ماني كتير بعيد عن هالشي انا بحب الجنس كتير ومش ممكن أعارض قالتلي ونحنا شو بيعرفنا بها الشي - المهم شورح تعملي هلق قالتلي مش قلتلها بدي اتفرج عليكي عارية تماما ومارس الجنس معك قالتلي بس بشرط زبك ما لازم يدخل بكسي قلتلها من ورا قالتلي بطيزي ايه وطلبت منها تبدا وبلشت ترقص وتشلح تيابها لحتى صارت عارية تماما وقالتلي وقف فوقفت ونزلتلي بنطلون بيجامتي وبعدين الكلسون وصارت تمص زبي اللي ما لحق يوصل فمها حتى طلع المني منو بدون قدرة على الضبط وسال على وجه أختي سمر اللي صارت تضحك عليي وتقلي قديش متحمس ومشتهي تنيكني ومخبى كل هالشي فقلتلها كتير وقالتلي يلا قوم البس فقمت ولبست تيابي وهيي لبست تيابها وقالتلي امشي ورحنا نمشي بالشارع لحتى وصلنا على شقة بطابق رابع وكان طالع ريحة الخمر والعرق ودخلنا عن طريق طرقة سرية للباب وشفت امي بالداخل عم ترقص عارية أمام 20 رجال واختي مانيا قاعدة بزاوية وقدامها خمس مصورين عم بيصوروها عارية ويعطوها مصاري وبعد شوي اجا رجال أخد أمي ودخل غرفة أكيد لينيكها ولما دخلت امي صعدت أختي على المنصة وبلشت تتعرى قدام الجمهور هي وبنتين معاها وبعد شوية نزلت وقالتلي تعال معي ودخلنا على الغرفة وتفاجات امي وقبل ماتحكي أي كلمة قالتلا سمر ياماما محمود بدو يشاركنا وتبين انو امي ارتاحت فتابع الرجال ينيك أمي وانا عم اتفرج عليه ومبسوط كتير واختي سمر راحت جابت رجل تاني وقعدت تمص زبو وانا فكرت اني قول لمانيا تسليني فجبتها وقعدت وخليتها تمص زبي وضلينا هيك للصبح ولما وصلنا البيت طرحت على امي موضوع إنو تجيب الناس والرجال على البيت بدل ماتروح وقالتلي انا كنت خايفة منك بس هلق لما صرت بتعرف صار فيني جيبهن ونحنا على هادا الحال من سنتين عم نخلي الرجال يدخلو البيت ينيكوا اخواتي وامي
  5. إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي برفض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسدى رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين... في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه هل سحرك جمالها؟ فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت يا لها من متعة قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي : لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها; وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :; هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك; شعرت بشئ من الحسرة واجبته; ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟; رد :; في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية; ومتى سترد عليك ؟;اليوم مساء; مبروك ... يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح ;لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات... فتغيرت فجاة ملامح وجه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:; وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها; صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم... اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات ... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ... وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ... بدي اتناك ... نيكنى .... عاوزه اتناك ... كسى هايج ... وعمال ينزل .... وغرق رجليه ... ... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:; اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... اختك محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي.;ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول; اه ه ه ... رح يجي ظهري;وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:; بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط; ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز اختك وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك اختك كمان; قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك; ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..; ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ... حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:; معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ... رديت الروح لأختك يا حبيبي ...;فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه; يعني مش زعلانة مني؟;ابتسمت له وقلت: ابتسمت له وقلت:صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية ... ما كنت خليتك تقوم عني للصبح ... يللا قوم عالحمام .. خد لك دش ونظف حالك منيح ... ما بدنا الاجانب يحكوا عليناقام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعد ما نجحت بتهدئته... وبعدما شعر ان ما حصل لم يغضبني ... وقمت انا فجلست على السرير ثم سمعت أخي يقول:بتعرفي يا حنان لشو مشتاق ؟ فأجبته ممازحة : طيب اللى كنت مشتقلو اخدته ... شو بعد فيظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما:لا ... مش هيك قصدي... انا يعني بس .. مشتاق تحمميني متل ما كنت تحمميني وأنا صغيرابتسمت له وقلت : طيب فوت انت هلأ ... وأنا بالحقك بعد شويوعندما دخل طارق الحمام وبقيت وحدي ... جلست على السرير أفكر فيما فعلت... وأنظر الى أفخاذي التي كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة .. فهو قد ملأ كسي مرتين ... في الحقيقة هالني هذا المشهد .. واغرورقت عيناي بالدموع ... ولكن ... كنت أشعر بكسي ينبض بقوة ... شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة ... وكأن انوثتي كانت في غيبوبة مميتة ... وجاء من أنعشها ... فأعادها للحياة ... وهاهي الآن تنبض بقوة ... معلنة رغبتها بالحياة ... ومتاع الحياة... ولكن لا... لا أريدها من أخي ...فمع أخي جريمتي جريمتين ... وذنبي ذنبين ... وخطيئتي ... تنوء بها الجبال ... ولكن ما الفائدة الان من قول لا ... وقد وقع بي ووقعت به ... استمتع بي واستمتعت به ... لقد حصل ما حصل ولا سبيل لأنكاره الان ... فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه ... فأحممه كما كنت أفعل عندما كان صغيرا ... وما أن رأيت زبره الرائع يتدلى بين فخذيه حتى اهتز كياني كله ... وراح كسي اللعين يصيح ... أغيثوني .. اغيثوني ... هو يطلبه بألحاح ... فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا ... يا للنفس وشهوتها ... منذ دقائق كنت أقول... لا ... اما الان فانا غير قادرة على قول لا ... ولكنني سأقاوم هذه المرة ... حاولت أن لا تقع عيناي على زبه ... فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له ... وفعل .. ولكني غير قادرة على تمالك نفسي ... أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع ... انه الان رجل ... بل ويجيد امتاع جسدي وبلحظات تغيرت ملامح وجهي ... من ملامح الاخت الكبرى الحنونة ... الى ملامح العاهرة الهائجة ... فارتخت جفوني ... وغابت الأبتسامة عن وجهي ... أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور وتصميم ... وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري ... ثم طلبت من أخي أن يستدير ... فاستدار ... وشاهد لحم أخته العاري ... وبأصابعي العشرة بدأت أداعب شعر صدره ... وأنظر في عينيه ... وينظر في عيني ... وببطء شديد أخذ يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه ... وفورا تذكرت تلك اللحظه ... تلك اللحظة التي مضى عليها عشر سنوات كامله ... حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في فمي ... ولكن الان ... رغبتي أشد ... ولا جدوى من للمقاومة بعد أن صال وجال في جسدي الضعيف ألمقاومة أصلا ... اه ما أجمله من مشهد ... اه لعنفوان الشباب ... اه ثم اه لضعفي... تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه ... رافعا رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه... ويدكه دكا... ويتركه قاعا صفصفا ... قلت في نفسي ... من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس ... من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح ... بالتاكيد ... لست أنا ... فانقضت عليه أداعبه بلساني وبشفتاي ... وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب ...أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لألحسهم فأزيد من تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي ... ثم أخرجه ...لأدخله ثانية ... حتى فجر غضبه داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي ... نعم لقد شربت منيّ اخي ... وأنا ... وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها ... كنا في عالم اخر ... عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية ... تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ زمن بعيد أنني لا أملكها ... ولكن لا ... انها موجودة وتنتظر من يوقظها ... وأيقظها أخي الوحيد طارق ... كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس جائع قد حظي بوليمة دسمة ... وعندما بدأ الفارس يترجل ... كنت أنا ما زلت في منتصف المعركة ... وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي ... فنهضت كالمجنونة ... وجلست على حافة البانيو مسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقيّ ما استطعت وبدأت فرك كسي بعنف ...وأصيح .. كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم ... وادعها... لأرفع بزي الاخر وأدخل حلمتي الاخرى فى فمي ...ثم انتقل الى طيزي ... لأحفرها باصبعي ... وأجلس على يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي ... كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر اليّ مشدوها... غير مصدق ما تراه عيناه ... فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا: خليني انا احلبلك كسك بلساني اه ه ه ... ايه ياحبيبي الحسه ...حطو كله بتمك ... اه ه ... مصللي بزازي .. ياحبيبي ... اه ... كمان الحس كسي كمان ... اه ه ه فأتتني الرعشة ... تلو الرعشة ... وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات ... وانا أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك ... فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه ...فالتصق لحم جسدي بلحم جسده ... وراح ينيكني بعنف .. ويغرز اسنانه في بزازي فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي ... ويتدفق غزيرا دفعات دفعات ... فصحت صيحة قويه ... وسقطت صريعة أمام هذا الفارس ... أمام عنفوان الشباب وقوته فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه ... ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتيّ ...ليعيدني الى الحائط ... ولم أعد أدري ماذا فعل الحائط بي ... إستيقظت على صوت طارق يقول لي : يللا قومي يا أحلا أخت بالدنيا فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي العاري ... وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما ... ولكن الخفقان القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة ... انه لم يكن حلما ...بل واقعا جميلا ... مريرا ...في نفس الوقت ... نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل أناقته وقال لي:صرلك سبع ساعات نايمة ... شو ما جعت ؟ وفعلا شعرت بجوع شديد ... فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به ... فضحك طارق ... وفورا أدركت سخافة ما أفعل ... فأفلت الشرشف من يدي ... وتوجهت الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي ... وبعد أن أخذت دوشا قصيرا دافئا ... شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي ... ولكن لا ... لا أريد أن أتذكر ... لقد كان جميلا .. وكفى ... يتبع الجزء الثالث والأخير كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام ... ولم يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا ... بل تجاهلناه تماما ... وكانت كل احاديثنا عن الطعام وعن المدينة ... ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه ... وفجأة رن جرس الهاتف في غرفتنا ... وتناول أخي السماعة ... ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا ... نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع ... فهززت له كتفي ... وقلت له: انت جيت معي منشان هالشغلة ... يللا انبسط ... قل لهم اننا ننتظرهم هناتردد أخي قليلا ... فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الاخر ... ثم رفع السماعة وقال للشاب .. باللغة الانجليزية طبعا .. بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الان ... وتوجه بحديثه لي قائلا: انا ما عاد عندي رغبة... ولكنني قاطعته :اسمع يا طارق ... انت لست مراهقا ... ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ... ولدت بلحظتها ... ولازم تندفن بلحظتها ... وفي المكان اللي ولدت فيه ... هون بهالغرفة ... انا ما بنكر إني كنت بحاجة لهالشي وانبسطت كتير ... بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة ... ايه نعم غلطة ... مهما كانت حلوة ... بس هي غلطةأجابني أخي بجدية لم أعهدها به من قبل: انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها ... وبتقدري تدفنيها بلحظتها ... بس انا بالنسبة لي ... شهوة ولدت من عشر سنين ...وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر ادفنها... بس ما يهمك .. متل ما قلت ... انا مش مراهق ... وما رح أخلي هالموضوع يعقد حياتي وحياتك ثم ساد صمت رهيب ... شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين .. وليس خطيئة واحدة ... الأولى كانت منذ عشر سنوات ... عندما تركت العنان لشهوتي بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي ...معتقدة انه صغير ... والثانية ... كانت منذ سويعات قليلة ... عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير ... تلك الشهوة التي كانت تكبر معه يوما بعد يوم ... تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم استطع التنكر لها ... او مقاومتها ... بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي منذ اكثر من سنتين ... ولم استسلم لها فقط ... بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة وجدت من يحق فجورها ... ولكن أيضا .. كانت خطيئة جميلة ... وأجمل ما فيها ... أنها أعادتني للحياة أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة ... لانه جعلني أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء الأخريات على جسدي ... أردت شكره لانه فجّر براكين الشهوة داخلي ... تلك البراكين التي كانت خامدة منذ سنوات طوال ... أردت شكره ولكنني لم أستطع ... لأن القضية ... بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير ... فشكرته بيني وبين نفسي ... شكرا ... أخي الحبيب طارق ...ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين ... فأحضرنا قوارير البيرة وما يلزم من أصول الضيافة ... ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء ... لا ليس بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته ... أما أنا ... فكان همي أن أبدو أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين ... فغسلت شعري الأسود كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفيّ فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت لتوي من الحمام ... ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان ... وقميصا أصفر فوق ستيانة سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان ... ويغمزان من كانت له عيون لترى ... وربطت القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي الملمس ... شهيّ المذاق ... وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا:ألهيئة انت اللي عندك موعد ... مش انافأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه: أنا بس بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة ... هيك كس ما بتفوت فهز رأسه قائلا: ايه و**** ممنونك ... يا أختي الحبيبة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ وبعد دقائق وصل الضيوف ... شابان أش**** بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين ... وجلسنا جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب .. نتجاذب أطراف الحديث ونحتسي أكواب البيرة ... الكوب تلو الاخر ... الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا ...وكان واضحا ان ثيابي المغرية ... وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها ...فبعد حوالي الساعة من وصولهم ... أصبح الجميع ... بما فيهم انا ... في قمة الاثارة ... ثم ... شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون فنظرت الى عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما ... ولكن ردي فاجأه ... إذ وضعت يدي على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي ... فأشاح بنظره عني ... والتفت الى الفتاة ثم التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف حجم بزي ... فيما انا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي ... تتسلل الى كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم ... ثم بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز ... ولا أدري لماذا فكرت في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل... لماذا لم تأت معي يا عادل ... لماذا تركتني وحيدة ... فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان ... أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك الشهوة ... وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان ...وربما على فراشي ... هن فقط من يملك تلك الشهوة ... لا وألف لا ... انني أملكها ايضا .. ولكنك لم تعطني الفرصة لأريك اياها ... انك لست بعادل ...يا زوجي عادل ...ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب طريقها الى موضع شهوتي ... ووصل ... فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد ... وبأصابعه الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري ... وخرجت من صدري تنهيدة قوية ...انتبه لها طارق .. . فنظر الي ... ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى الداخل ... إنه لا يريد أن يراني ... أعتذر لك يا أخي ... أعتذر عن كل ما سببته لك منذ عشر سنوات وحتى الان ... لقد فجرت براكين شهوتي ... ولكنها ليست لك ... ولا يمكنها أن تكون لك … وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما فأصبحا عاريين بسرعة قياسية .. ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها … فدفن وجه بين ساقيها يلعق رحيقها … تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله … ترى …ايهما ألذ طعما يا طارق ؟ … ولكني أعرف الجواب … ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا … كما يستمتع الجميع الان … بمن فيهم زوجي عادل … قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى جانبي من الجهة الأخرى ثم ..وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجه ... وفمي لفمه ... حتى لامست شفتاي شفتاه ... فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة مداعبة اصابع صديقه لكسي ... فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب ... ولكن هو أيضا كان يفغر فاه ... ورحنا نتبادل الانفاس ... فيتنفس في فمي واتنفس في فمه ... وراح لسانينا يتعانقان ... ويشتد العناق .. كلما اشتد رفيقه في اثارتي من الاسفل ... ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة ... فراح الشاب الذي أقبله يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله ... ولكن دون جدوى ...انهم غير معتادين على صدور مثل صدري .. فجن جنونه ... وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد تلو الاخر ... ويساعده صديقه ... ونجحا ... ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواهم ... وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة غرفتنا ...وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف ... وبدأت أنهار كسي تفيض ... فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء ... وأغمضت عيني ... استمتع بشهوات الشباب وبنهمه ...وأنا كلي يقين ... أن الاتي أعظم ... وفجأة وجدت نفسي محمولة على ذراعي أحدهم ... فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا... فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع ... لا لم تكن جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة ...التي أعلم علم اليقين ماذا تعني ... والتقت عيناي بعينيّ أخي ... فيما كان أحد الشابين يجردني من كيلوتي ... والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه ... فأخذته في فمي ... وما زلت انظر إلى اخي ... وأخي ينظر إلي ... ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي ... انها الغزوة الرابعة التي يتلقاها كسي هذا اليوم ... وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد ... إنه يوم مجنون ... انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ ... واتى عليّ ... وأصابني بجنونه ... ففي بعض لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة... وفي بعض لحظاته شعرت بالندم ... وفي لحظاته الأخرى بكيت ... وانتهى اليوم المجنون ... بل انتهى يوم المجون وفتحت عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين ... وعند أقدامي ... ترقد الفتاة عارية ايضا ... كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي ... بل نمارس الفحش الجماعي ... ولكن لم نكن اربعة ...كنا خمسة ... كان اخي معنا ... صحيح انه لم يلمسني ... ولمسني الاخرون كلهم ... بل دنسني الاخرون كلهم ... ولكنه كان معنا ... فاين هو ... اين أنت يا طارق ... اين أنت يا أخي ... أين أنت يابن أمي و أبي ...ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي ... فنظرت ... ووجدته فارغا ... فناديت بأعلى صوتي ... طارق ... طارق ... ولا من مجيب ... نهضت مسرعة ... من بين أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب ... ابحث عن أخي ... ولم اجده لقد غادر اخي ... ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد ... وذهب يحاول أن ينساها ... فهل خسرت أخي ... نعم لقد خسرته لقد خسرته بخطيئتي النهاية إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي برفض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسدى رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين... في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه هل سحرك جمالها؟ فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت يا لها من متعة قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي : لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها; وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :; هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك; شعرت بشئ من الحسرة واجبته; ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟; رد :; في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية; ومتى سترد عليك ؟;اليوم مساء; مبروك ... يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح ;لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات... فتغيرت فجاة ملامح وجه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:; وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها; صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم... اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات ... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ... وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ... بدي اتناك ... نيكنى .... عاوزه اتناك ... كسى هايج ... وعمال ينزل .... وغرق رجليه ... ... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:; اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... اختك محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي.;ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول; اه ه ه ... رح يجي ظهري;وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:; بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط; ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز اختك وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك اختك كمان; قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك; ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..; ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ... حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:; معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ... رديت الروح لأختك يا حبيبي ...;فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه; يعني مش زعلانة مني؟;ابتسمت له وقلت: ابتسمت له وقلت:صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية ... ما كنت خليتك تقوم عني للصبح ... يللا قوم عالحمام .. خد لك دش ونظف حالك منيح ... ما بدنا الاجانب يحكوا عليناقام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعد ما نجحت بتهدئته... وبعدما شعر ان ما حصل لم يغضبني ... وقمت انا فجلست على السرير ثم سمعت أخي يقول:بتعرفي يا حنان لشو مشتاق ؟ فأجبته ممازحة : طيب اللى كنت مشتقلو اخدته ... شو بعد فيظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما:لا ... مش هيك قصدي... انا يعني بس .. مشتاق تحمميني متل ما كنت تحمميني وأنا صغيرابتسمت له وقلت : طيب فوت انت هلأ ... وأنا بالحقك بعد شويوعندما دخل طارق الحمام وبقيت وحدي ... جلست على السرير أفكر فيما فعلت... وأنظر الى أفخاذي التي كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة .. فهو قد ملأ كسي مرتين ... في الحقيقة هالني هذا المشهد .. واغرورقت عيناي بالدموع ... ولكن ... كنت أشعر بكسي ينبض بقوة ... شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة ... وكأن انوثتي كانت في غيبوبة مميتة ... وجاء من أنعشها ... فأعادها للحياة ... وهاهي الآن تنبض بقوة ... معلنة رغبتها بالحياة ... ومتاع الحياة... ولكن لا... لا أريدها من أخي ...فمع أخي جريمتي جريمتين ... وذنبي ذنبين ... وخطيئتي ... تنوء بها الجبال ... ولكن ما الفائدة الان من قول لا ... وقد وقع بي ووقعت به ... استمتع بي واستمتعت به ... لقد حصل ما حصل ولا سبيل لأنكاره الان ... فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه ... فأحممه كما كنت أفعل عندما كان صغيرا ... وما أن رأيت زبره الرائع يتدلى بين فخذيه حتى اهتز كياني كله ... وراح كسي اللعين يصيح ... أغيثوني .. اغيثوني ... هو يطلبه بألحاح ... فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا ... يا للنفس وشهوتها ... منذ دقائق كنت أقول... لا ... اما الان فانا غير قادرة على قول لا ... ولكنني سأقاوم هذه المرة ... حاولت أن لا تقع عيناي على زبه ... فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له ... وفعل .. ولكني غير قادرة على تمالك نفسي ... أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع ... انه الان رجل ... بل ويجيد امتاع جسدي وبلحظات تغيرت ملامح وجهي ... من ملامح الاخت الكبرى الحنونة ... الى ملامح العاهرة الهائجة ... فارتخت جفوني ... وغابت الأبتسامة عن وجهي ... أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور وتصميم ... وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري ... ثم طلبت من أخي أن يستدير ... فاستدار ... وشاهد لحم أخته العاري ... وبأصابعي العشرة بدأت أداعب شعر صدره ... وأنظر في عينيه ... وينظر في عيني ... وببطء شديد أخذ يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه ... وفورا تذكرت تلك اللحظه ... تلك اللحظة التي مضى عليها عشر سنوات كامله ... حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في فمي ... ولكن الان ... رغبتي أشد ... ولا جدوى من للمقاومة بعد أن صال وجال في جسدي الضعيف ألمقاومة أصلا ... اه ما أجمله من مشهد ... اه لعنفوان الشباب ... اه ثم اه لضعفي... تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه ... رافعا رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه... ويدكه دكا... ويتركه قاعا صفصفا ... قلت في نفسي ... من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس ... من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح ... بالتاكيد ... لست أنا ... فانقضت عليه أداعبه بلساني وبشفتاي ... وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب ...أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لألحسهم فأزيد من تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي ... ثم أخرجه ...لأدخله ثانية ... حتى فجر غضبه داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي ... نعم لقد شربت منيّ اخي ... وأنا ... وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها ... كنا في عالم اخر ... عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية ... تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ زمن بعيد أنني لا أملكها ... ولكن لا ... انها موجودة وتنتظر من يوقظها ... وأيقظها أخي الوحيد طارق ... كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس جائع قد حظي بوليمة دسمة ... وعندما بدأ الفارس يترجل ... كنت أنا ما زلت في منتصف المعركة ... وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي ... فنهضت كالمجنونة ... وجلست على حافة البانيو مسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقيّ ما استطعت وبدأت فرك كسي بعنف ...وأصيح .. كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم ... وادعها... لأرفع بزي الاخر وأدخل حلمتي الاخرى فى فمي ...ثم انتقل الى طيزي ... لأحفرها باصبعي ... وأجلس على يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي ... كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر اليّ مشدوها... غير مصدق ما تراه عيناه ... فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا: خليني انا احلبلك كسك بلساني اه ه ه ... ايه ياحبيبي الحسه ...حطو كله بتمك ... اه ه ... مصللي بزازي .. ياحبيبي ... اه ... كمان الحس كسي كمان ... اه ه ه فأتتني الرعشة ... تلو الرعشة ... وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات ... وانا أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك ... فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه ...فالتصق لحم جسدي بلحم جسده ... وراح ينيكني بعنف .. ويغرز اسنانه في بزازي فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي ... ويتدفق غزيرا دفعات دفعات ... فصحت صيحة قويه ... وسقطت صريعة أمام هذا الفارس ... أمام عنفوان الشباب وقوته فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه ... ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتيّ ...ليعيدني الى الحائط ... ولم أعد أدري ماذا فعل الحائط بي ... إستيقظت على صوت طارق يقول لي : يللا قومي يا أحلا أخت بالدنيا فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي العاري ... وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما ... ولكن الخفقان القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة ... انه لم يكن حلما ...بل واقعا جميلا ... مريرا ...في نفس الوقت ... نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل أناقته وقال لي:صرلك سبع ساعات نايمة ... شو ما جعت ؟ وفعلا شعرت بجوع شديد ... فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به ... فضحك طارق ... وفورا أدركت سخافة ما أفعل ... فأفلت الشرشف من يدي ... وتوجهت الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي ... وبعد أن أخذت دوشا قصيرا دافئا ... شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي ... ولكن لا ... لا أريد أن أتذكر ... لقد كان جميلا .. وكفى ... يتبع الجزء الثالث والأخير كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام ... ولم يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا ... بل تجاهلناه تماما ... وكانت كل احاديثنا عن الطعام وعن المدينة ... ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه ... وفجأة رن جرس الهاتف في غرفتنا ... وتناول أخي السماعة ... ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا ... نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع ... فهززت له كتفي ... وقلت له: انت جيت معي منشان هالشغلة ... يللا انبسط ... قل لهم اننا ننتظرهم هناتردد أخي قليلا ... فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الاخر ... ثم رفع السماعة وقال للشاب .. باللغة الانجليزية طبعا .. بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الان ... وتوجه بحديثه لي قائلا: انا ما عاد عندي رغبة... ولكنني قاطعته :اسمع يا طارق ... انت لست مراهقا ... ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ... ولدت بلحظتها ... ولازم تندفن بلحظتها ... وفي المكان اللي ولدت فيه ... هون بهالغرفة ... انا ما بنكر إني كنت بحاجة لهالشي وانبسطت كتير ... بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة ... ايه نعم غلطة ... مهما كانت حلوة ... بس هي غلطةأجابني أخي بجدية لم أعهدها به من قبل: انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها ... وبتقدري تدفنيها بلحظتها ... بس انا بالنسبة لي ... شهوة ولدت من عشر سنين ...وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر ادفنها... بس ما يهمك .. متل ما قلت ... انا مش مراهق ... وما رح أخلي هالموضوع يعقد حياتي وحياتك ثم ساد صمت رهيب ... شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين .. وليس خطيئة واحدة ... الأولى كانت منذ عشر سنوات ... عندما تركت العنان لشهوتي بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي ...معتقدة انه صغير ... والثانية ... كانت منذ سويعات قليلة ... عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير ... تلك الشهوة التي كانت تكبر معه يوما بعد يوم ... تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم استطع التنكر لها ... او مقاومتها ... بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي منذ اكثر من سنتين ... ولم استسلم لها فقط ... بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة وجدت من يحق فجورها ... ولكن أيضا .. كانت خطيئة جميلة ... وأجمل ما فيها ... أنها أعادتني للحياة أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة ... لانه جعلني أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء الأخريات على جسدي ... أردت شكره لانه فجّر براكين الشهوة داخلي ... تلك البراكين التي كانت خامدة منذ سنوات طوال ... أردت شكره ولكنني لم أستطع ... لأن القضية ... بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير ... فشكرته بيني وبين نفسي ... شكرا ... أخي الحبيب طارق ...ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين ... فأحضرنا قوارير البيرة وما يلزم من أصول الضيافة ... ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء ... لا ليس بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته ... أما أنا ... فكان همي أن أبدو أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين ... فغسلت شعري الأسود كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفيّ فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت لتوي من الحمام ... ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان ... وقميصا أصفر فوق ستيانة سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان ... ويغمزان من كانت له عيون لترى ... وربطت القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي الملمس ... شهيّ المذاق ... وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا:ألهيئة انت اللي عندك موعد ... مش انافأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه: أنا بس بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة ... هيك كس ما بتفوت فهز رأسه قائلا: ايه و**** ممنونك ... يا أختي الحبيبة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ وبعد دقائق وصل الضيوف ... شابان أش**** بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين ... وجلسنا جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب .. نتجاذب أطراف الحديث ونحتسي أكواب البيرة ... الكوب تلو الاخر ... الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا ...وكان واضحا ان ثيابي المغرية ... وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها ...فبعد حوالي الساعة من وصولهم ... أصبح الجميع ... بما فيهم انا ... في قمة الاثارة ... ثم ... شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون فنظرت الى عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما ... ولكن ردي فاجأه ... إذ وضعت يدي على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي ... فأشاح بنظره عني ... والتفت الى الفتاة ثم التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف حجم بزي ... فيما انا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي ... تتسلل الى كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم ... ثم بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز ... ولا أدري لماذا فكرت في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل... لماذا لم تأت معي يا عادل ... لماذا تركتني وحيدة ... فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان ... أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك الشهوة ... وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان ...وربما على فراشي ... هن فقط من يملك تلك الشهوة ... لا وألف لا ... انني أملكها ايضا .. ولكنك لم تعطني الفرصة لأريك اياها ... انك لست بعادل ...يا زوجي عادل ...ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب طريقها الى موضع شهوتي ... ووصل ... فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد ... وبأصابعه الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري ... وخرجت من صدري تنهيدة قوية ...انتبه لها طارق .. . فنظر الي ... ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى الداخل ... إنه لا يريد أن يراني ... أعتذر لك يا أخي ... أعتذر عن كل ما سببته لك منذ عشر سنوات وحتى الان ... لقد فجرت براكين شهوتي ... ولكنها ليست لك ... ولا يمكنها أن تكون لك … وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما فأصبحا عاريين بسرعة قياسية .. ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها … فدفن وجه بين ساقيها يلعق رحيقها … تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله … ترى …ايهما ألذ طعما يا طارق ؟ … ولكني أعرف الجواب … ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا … كما يستمتع الجميع الان … بمن فيهم زوجي عادل … قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى جانبي من الجهة الأخرى ثم ..وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجه ... وفمي لفمه ... حتى لامست شفتاي شفتاه ... فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة مداعبة اصابع صديقه لكسي ... فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب ... ولكن هو أيضا كان يفغر فاه ... ورحنا نتبادل الانفاس ... فيتنفس في فمي واتنفس في فمه ... وراح لسانينا يتعانقان ... ويشتد العناق .. كلما اشتد رفيقه في اثارتي من الاسفل ... ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة ... فراح الشاب الذي أقبله يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله ... ولكن دون جدوى ...انهم غير معتادين على صدور مثل صدري .. فجن جنونه ... وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد تلو الاخر ... ويساعده صديقه ... ونجحا ... ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواهم ... وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة غرفتنا ...وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف ... وبدأت أنهار كسي تفيض ... فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء ... وأغمضت عيني ... استمتع بشهوات الشباب وبنهمه ...وأنا كلي يقين ... أن الاتي أعظم ... وفجأة وجدت نفسي محمولة على ذراعي أحدهم ... فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا... فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع ... لا لم تكن جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة ...التي أعلم علم اليقين ماذا تعني ... والتقت عيناي بعينيّ أخي ... فيما كان أحد الشابين يجردني من كيلوتي ... والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه ... فأخذته في فمي ... وما زلت انظر إلى اخي ... وأخي ينظر إلي ... ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي ... انها الغزوة الرابعة التي يتلقاها كسي هذا اليوم ... وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد ... إنه يوم مجنون ... انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ ... واتى عليّ ... وأصابني بجنونه ... ففي بعض لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة... وفي بعض لحظاته شعرت بالندم ... وفي لحظاته الأخرى بكيت ... وانتهى اليوم المجنون ... بل انتهى يوم المجون وفتحت عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين ... وعند أقدامي ... ترقد الفتاة عارية ايضا ... كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي ... بل نمارس الفحش الجماعي ... ولكن لم نكن اربعة ...كنا خمسة ... كان اخي معنا ... صحيح انه لم يلمسني ... ولمسني الاخرون كلهم ... بل دنسني الاخرون كلهم ... ولكنه كان معنا ... فاين هو ... اين أنت يا طارق ... اين أنت يا أخي ... أين أنت يابن أمي و أبي ...ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي ... فنظرت ... ووجدته فارغا ... فناديت بأعلى صوتي ... طارق ... طارق ... ولا من مجيب ... نهضت مسرعة ... من بين أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب ... ابحث عن أخي ... ولم اجده لقد غادر اخي ... ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد ... وذهب يحاول أن ينساها ... فهل خسرت أخي ... نعم لقد خسرته لقد خسرته بخطيئتي النهاية
  6. مرجبا اروي لكم هاذه القصه السكسيه الحقيقيه التي حصلت معي وهي سكس محارم القصه حدثت قبل 10 اعوام بطلها الاول انا رامي والثاني بنت اختي هاله وكان عمري انا ذاك 18عام وهاله كانت في 16 (القصه حصريه لمنتديات نسونجي)ان هاله هي بنت اخت ي الكبيره المطلقه التي كانت تسكن معنا والذي كنت دائما اتمنى ان انيكها ولاكني لا استطيع واما هاله كانت تكبر امامي وكنت دائما امارس العاده السريه عليها* وكانت جميله وذات صدر جميل وطيز رائع وكنت دائما اراقب طيزها واتمنى ان اتقرب لها وكانت معاناة حقيقيه وبعد عذاب طويل اشتد الجنس عندي واخذت القرار ان ابدا ابين لها اني احبها وذات يوم دخلت الى غرفتها وبدات امزح معاها في ا لايدي وهي بادلتي المزاح ايضا ولاكن زبري بدء بلانتفاخ فهجمت عليها من الخلف طبعا بحجت المزاح وكانا نضحك فسحبتها الى بطني وبسرعه فاءقه صاره ذالك الجبل على زبري وعندها احسست ان الجبال سقطت فوقي واحسست ان زبري دخل بين اردافها الى العمق وفي تلك الحظه توقفت هاله عن الضحك لبره من الثواني وهاذه الثواني تمنيت ان لم افعل ذالك لاكن هاله استمرت في المزاح والتفت بسرعه واعطتني وجهها واخذت رقبتي لكي تلقيني على الارض طبعا انا خففت من قوتي وسقطت على الارض وسقطت هاله فوقي واذا بصدرها وفخذيها وكسها كلها لصقت بي وان زبري دخل بين افخاذها وهي مستمره في المزاح اما انا بدات افقد عقلي وبقيت على حالي وهاله فوقي اعتقد اني خبت عن الوعي وانفجر البركان المائي ولما رئت هاله حالي قالت ماذا بك فدفعتها عني وهربت من الغرفه (القصه حقيقيه وحصريه لمنتديات نسونجي)انتها الجز ئ الاول انتظروني غدا
  7. مرحبا شباب هذة قصة حقيقية حدثت معي قبل عدة اشهر انا شاب عمري 18 سنة اسكن مع ابي وامي واخواني ووالدي عندة اخت واحدة وهي عمتي عمرها 39 سنة متزوجة ولديها اولاد وزوجها كثير السفر بحكم عملة فهو يعمل بالتجارة ولدية عدة معارض تجارية المهم سوف اوصف لكم جسم عمتي السكسي فجسمها مربرب وخصوصا من الارداف فمكوتها مليانة وكبيرة وافخاذها عريضة وصدرها كبير فكان كل شخص يراها تلفت نضرة بمكوتها الكبيرة طبعا انا كنت اهيج على مكوتها عندما تأتي لزيارتنا في الاجازات فهي تسكن في المدينة ونحن نسكن بقرية صغيرة فكنت انظر لها بشهوة عارمة وكنت اتمنى ملامسة طيزها المليانة فكنت انتظر قدوم الاجازة الصيفية بفارغ الصبر فماهي الا عدت ايام وجاءت عمتي لزيارتنا فلقد سمعتها تقول لوالدي انها سوف تقضي كامل الاجازة عندنا ففرحت كثيرا بهذا الخبر حيث ان جسمها قد امتلاء كثيراعن اخر مرة زارتنا فيها فكنت احاول ان المس جسدها المربرب كلما سنحت لي الفرصة فكان لي مااردت ففي احد الايام طلبت مني عمتي ان ترافقني للسوق لقضاء ملابس لها فذهبت معي وركبت السيارة فكانت تلبس عباءة ضيقة تبرز مفاتن جسمها وخصوصا مكوتها الكبيرة وتلبس قميص مفتوح من الجانبين تحت العباءة حيث كنت اطالع افخاذها العارية من خلال الفتحات بالقميص فانتصب زبري للغاية ولكن حاولت ان الا تشاهد عمتي زبري فقد كان منظر افخاذها وهي ملتصقة ببعض يثيرني جدا وماهي الا فترة وجيزة ووصلنا للسوق فنزلت عمتي وسارت امامي وانا انظر لمكوتها المليانة فعندما تمشي بالسوق كانت طيازها تخبط ببعض من تحت العباءة فانتصب زبري فكنت احاول ان التصق بها كلما سنحت لي الفرصة فكان لي مااردت بالفعل وقفت فجاءة تتأمل الملابس المعروضة وتسأل البائع عن الاسعار فكنت واقف خلفها مباشرة وزبري ملامس لفلقتي طيزها فلم تلاحض شي احسست وقتها بنعومة طيزها ولكبر حجم مكوتها لم تحس بأي شي فذهبنا للمحل المقابل فكانت تمشي امامي بدلع وطيازها تتحرك يمينا وشمالا حتى دخلنا المحل فكان البائع ينظر لطياز عمتي بشغف ومحنة فطلبت منة احضار تنورة فأحضر لها تنورة ضيقة فقالت لهو بدلها فخرجت من المحل دقبقة حتى ارى كيف يتصرف مع عمتي فأحضر لها اخرى وكان ملاصق لطياز عمتي وزبرة منتصب فشاهدت عمتي زبرة المنتصب فكانت تحاول اغراءة حيث كان المحل ضيق فكانت تحاول الاصتدام بة من الامام حتى تجعل زبرة يصتدم بين افخاذها فكان لها ماارادت فلقد رايت البائع يحاول ان يتحسس افخاذ عمتي المربربة فشدني وهيجني هذا المنظر فغامرت وكنت اقف خلف عمتي وزبري بين فلقتيها وكنت ادفعة ليدخل بين فلقتيها ولكن لم يدخل بسب ان طيازها ملتصقة ببعض فحست عمتي بي وفهمت قصدي ولاكنها لم تتكلم فذهبنا الى البيت وفي المساء اتصلت بي عمتي وقالت اريد ان اراك فذهبت لها فيا هول المفاجئة فلقد اسقبلتني وهي لابسة شورت ضيق داخل بين طيازها فكان لايغطي سوى فتحت كسها وخرم طيزها فقالت ما الذي فعلتة اليوم بالسوق فأحمر وجهي وخفت وتلعثمت بالكلام وصرت اتصبب عرقا ولكن بأبتسامة عريضة من عمتي هدتني شوي وضحكت وقالت هل يثيرك جسد عمتك هل تريد ان نمارس الجنس معا فقلت اتمنى هذا من زمان فمسكت زبري ومصتة بشهوة عارمة وكانت تتأوة وتقول أةأة ان كسي يعورني فأنتصب زبري وصار واقف فرفعت رجليها ووضعت زبري على كسها وقمت احركة قليلا حتى هاجت عمتي ودخلتة بكسها دفعة واحدة وجلست انيك بها حتى ارتعشت عدة مرات وكتيت حليبي الساخن داخل احشاء كسها فشهقت من الشهوة وقالت انتة نكتني احلى نيكة فقلت لها انا ماخلصت وبعد 10 دقائق تقريبا جعلتها تنام على بطنها وانا اللحس لها فتحت طيزها فكانت صغيرة فقالت ارجوك ان زبرك كبير سوف يعورني فقلت لها وان اللعق فتحت طيزها عمتي سوف افتح طيزك بشويش فكنت اجد صعوبة في ان ابعد فلقات طيزها عن بعض ولكن في النهاية وضعت لها كريم على خرم طيزها ودخلت زبري بخرم طيزها بكل سهولة ونكتها حتى كبيت حليبي داخل خرم طيزها **************** انتظروني !!!!!!!!/>
  8. يوم من الأيام كنت متهيجا جدا وكان زبي متوترا، فتناولت مجلة مفضلة من مجلاتي الجنسية وفتحت على صفحة فيها بنات جميلات عاريات وبدأت ألعب بزبي... دون أن أدري أن أختى الصغرى هيام أصبحت على الباب واندهشت وصارت تراقبني برغبة واستمتاع. وأود أن أذكر هنا أن أختى هيام مطلقة وقد تزوجت العام الماضي ولكنها سرعان ما آثرت الطلاق من زوجها بسبب بخله وشراسته وعادت لتعيش معنا. كانت اختي هيام تراقب زبي القائم وصور البنات العاريات وهي تبتسم وقالت لي فيما بعد أنها كانت تدرك بغريزتها الأنثوية كم أنا بحاجة إلى كس ساخن وضيق مثل كسها حتى يرتاح زبي ويستمتع بلذة جوف كسها المخملي الرطب. وأخيرا خطرت ببالها فكرة رهيبة فسحبت المجلة من يدي قائلة: لماذا تضيع وقتك يا محمود على بنات وهميات، فأنا بنت حقيقية وأستطيع أن أمنحك ما تحلم به صباح مساء. كم تمنيت أن تدفن ذلك الزب الكبير المتوتر الذي في يدك الآن في أحشاء كسي إلى أن يغوص كله في بطني. وبعد أن ألقت هيام بالمجلة جانبا، وقفت أمامي بشكل مغري وقالت لي: هأنذا بنت حقيقية أمامك، بإمكانك أن تتابع اللعب بزبك وتنظر إلي وإلى جسمي ونهودي وساقي وكسي، بل وتلمسني أينما تشاء، فأنا أعرف كم أنت محروم من الكس وكم أنت مشتاق للمس الكس ومداعبته واكتشاف أسراره...فها هو كسي أمامك: فالمسه والعب به واستمتع بالنظر إلى تفاصيل أجزائه والتعرف على دقائقه. أفتح شفتيه، إذا شئت، وتعرف على نعومة أحشاء كسي وسخونته وحنانه كان كس أختي هيام جميلا ومثيرا وجذابا. فعدا عن أنه كس أختي، فهو رائع ومغري إلى درجة أنني فتحت شفتيه بأصابعي وطبعت قبلة على جوفه الأحمر الوردي. ثم بدأت ألحسه والتهمه كطعام شهي لذيذ واختي تباعد بين فخذيها لتفسح المجال لي لكي ألعق أعمق أعماق أحشاء كسها الوردية. كانت اختي تتنهد وتتأوه لذة وشبقا وأنا ألحس كسها إلى أن ملأ كسها عصير لزج فازداد تهيجها وطلبت مني أن أدخل زبي في كسها المبلل الساخن. كان كس اختي هيام ضيق الفتحة ولكن السائل اللزج الذي كان يغطي كسها ساعدني على إدخال راس زبي في كسها، ثم جلست هيام بكل ثقلها على زبي إلى أن أصبح زبي الكبير الثخين كله في كس هيام اختي. وما أن أصبح كامل زبي في أحشاء كس أختي حتى بدأت أحس بنشوة عارمة من سخونة مهبلها ونعومة جدرانه المخملية فبدأت أتأوه وأنا أحضنها وأتشبث بها كأنها كنز ثمين وأنيك كسها بحركات بطيئة وعميقة وأنا أردد أسمها كلما أدفع بزبي إلى أعماق أعماق كسها يا لها من مفاجأة سارة...ما كنت أعرف طوال فترة وجود أختي هيام معي، أن كسها لذيذ إلى هذه الدرجة، ولم يخطر في بالي يوما أنني سأغوص في أعماق كس أختي وأنا أحضنها وأمص بزازها وأسمعها أشهى كلمات الحب والغرام كأننا حبيبان وعشيقان منذ عدة سنوات تقول اختي أن زبي الكبير المتوتر في أعماقها منحها أجمل شعور وأمتع أحساس في العالم وهي تتمنى الآن أن تمارس معي يوميا إلى أن أسكب حليبي الساخن في أعماق كسها وأملأ كسها بسائلي المنوي. وكان علي أزاء هذا الوضع الجديد أن أهرع إلى أقرب صيدلية وأشتري لها حبوب منع الحمل، خوفا من أن يؤدي سكب سائلي المنوي في كس هذه الصبية الجميلة يوميا إلى زرع جنين في أحشائها نحن الآن نمارس الجنس بشكل يومي تقريبا كأي شاب وفتاة أو كأي زوج وزوجة. فأختي هيام لا تستطيع العيش بدون ممارسة الجنس بعد أن عرفت روعة الجنس ومتعته لمدة أشهر قلائل مع زوجها. أما أنا، فإنني بحاجة ماسة إلى كس صغير ضيق وحامي مثل كس هيام ليريح توتري الجنسي يوميا وليمنح لي المتعة واللذة. وتزيد المتعة واللذة شدة عندما تكون شريكتي في الجنس هي أختي بنت أمي وأبي تتوجه اختي إلى كافة البنات لتؤكد لهن كم هو لذيذ ورائع أن تمارس الأخت مع أخيها العملية الجنسية فهي أشهى ما في الكون من متعة. أما أنا فأقول أن كس أختي هو أطيب وأشهى كس عرفته في حياتي. وأطلب من كل الإخوة أن لا يفرطوا بأخواتهم وينتظروا إلى أن يأتي شاب غريب ويمتلك كس أختك. أنت أبدى بكس أختك من أي شاب آخر في العالم.فاغتنم فرصة وجودها معك وتمتع بأطايب كسها الشهي. وهناك نقطة مهمة أود أن أذكرها للإخوة والأخوات الذين يتمنون ممارسة الجنس مع بعضهم: إذا كانت اختك فتاة بكر فلا تمارس الجنس معها في كسها حتى لا تفتحها وتوقع نفسك في مشكلة عويصة. بإمكانك أن تلحس كس أخنك كما تشاء ولكن إياك أن تفتحها وبدلا من كسها، بإمكانك أن تينكها من طيزها كيفما تشاء
  9. انا متزوج واعمل في بيع السيارات قصتي بدأت منذ ان كبرت اخت زوجتي واسمها نسرين بل الاصح منذ ان كبرت اعضاؤها واكتملت ملامح الانوثه عندها فهي صغيره في السن عمرها 15 عاما ولكن الروعه كل الروعه في جسدها جسد ممتليء بعض الشيء ورشيق في نفس الوقت بيضاء كالثلج بل اشد بياضا ملامح الوجه جميله جدا اما الصدر فهو منتصب وقوي كما يبدو ولم اكن اعرف هذا بعد حتى حدث ما سارويه لكم اما المؤخره فهي رائعه ممتلئه فتاه جميله جدا كانت نسرين فتاه مؤدبه تثق بي ثقه عمياء بل وتحدثني عن اسرارها كانت فتاه ذات خلق عال لم يسبق لها ان تعرفت على شاب ابدا كانت مؤدبه بمعنى الكلمه ولكن انا من كان الشيطان الذي حاول اغواءها وبالفعل نجحت في ذلك . كنت اتعمد غسل السياره وهي واقفه امامي نتحدث وانا البس لباس داخلي فضفاض وكنت اجلس على الارض لغس التايرات وكان وهذا يضهر عضوي الذكري بعض الشيء وكانت المسكينه كأي فتاه تغلبها شهوتها وحبها للاستطلاع كانت تنضر وبشغف وكانت تنام في غرفه مجاوره لغرفت نومي انا وزوجتي هذا في حال قضت بعض الوقت عندنا كانت زوجتي تتأخر بالنوم وكنت استيقض مبكرا لاذهب الى الغرفه المجاوره علي ارى شيء من جسد نسرين ولكني لم افلح وفي يوم وكعادتي ذهبت الى غرفه نسرين وما ان دخلت حتى استيقضت نسرين ولكنها لم تقف بل ضلت نائمه نضرت الي وقالت عادل انا تعبه هل تستطيع ان تدلك ظهري وثقوا انها قالت هذه المقوله عن حسن نيه وبراءه وافقه مباشره وبلا تردد وما ان وضعت يدي على ظهرها حتى احسست بنشوه عارمه وبتصلب قضيبي الذي كاد ينفجر هذا لاني لمستها من ضهرها فما بالكم لو نكتها المهم لم اطيل خوفا من استيقاض زوجتي وايضا احسست بالتعب وقضيبي ازداد حجمه حتى خفت ان يفضحني في اليوم الثاني كانت زوجتي على موعد مع صديقتها الذي سافر زوجها وطلبت من زوجتي قضاء النهار معها ومنذ الصباح اوصلت زوجتي الى صديقتها ثم عدت الى البيت لاجد نسرين ما زالت نائمه دخلت عليها وكلي امل ان تستيقض لتطلب مني تدليكها وبالفعل حدث هذا احسست ان اليوم سيحدث شيء فكل شيء مهيء زوجتي غير موجوده وانا سامارس التدليك معها وسافعل ما اريد وساقوم بحركات تثير الهيجان عندها وبالفعل قمت بهذا كنت ادلك ضهرها وامرر اطراف اصابعي لتلامس شيء من ثدييها من تحت الابط ثم انزل الى الاسفل حتى اصل الى المؤخره ثم ارتفع اغمضت عينيها وتركتني ادلك وادلك ثم قلت لها نسرين استديري لا ادلك لك كتفك من الامام ويدك ووجهك استجابت لطلبي بدات ادلك الوجه وامرر اصابعي على شفتيها وهنا سمعت بعض الاهات المكبوته والتي لم ترغب نسرين باضهارها استحياء ولكنها كانت تسمع رغم ذلك بدات اداعب الرقبه احسست بنسرين انها غابت عن الوعي فقلت لها نسرين ان جلستي تتعبني واريد ان اجلس على افخاذها حتى اكون امامها مباشره واسيطر على التدليك وافقت بلا تردد واضنها علمت برغبتي واني اريد ان امارس الجنس معها وكانت تلك الفتاه اشد رغبه مني كنت البس شورت قصير مع فانيله داخليه جلست على فخذيها وبدات ادلك الرقبه والوجه وكنت انضر الى قضيبي المنتصب والذي بان جزء منه من الشورت كنت ادلك واحرك جسمي وانا على افخاذها ذهابا وايابا وكنت ادفع بجسدي الى الامام حتى بدأ قضيبي يضرب بكسها من خلف الملابس وهنا بدأت نسرين تحمر وتمسك باسنانها على شفتيها وانفاسها تزداد سرعه وحراره علمت انها انتهت وسقطت بين ذراعي وسانال ما اريد نضرت الي وكانها تستعطفني ان افعل شيء يطفيء نارها قلت لها نسرين اريد ان اسالك سؤالا ولني محرج قالت اسال فما بيننا حرج وكنت وانا اتحدث اليها مستمر بالتدليك وبالذهاب والاياب قلت لها هل تلبسين حمالات للصدر قالت لماذا قلت لها لان صدرك كبير ومنتصب قالت لا البس حمالات قلت مستحيل فقالت باستغراب لماذا قلت لها صدرك كبير ومنتصب وكانكي تلبسين حمالات قالت هو هكذا قالت لها آآآآآآآآه ما اجل صدرك فابتسمت قلت لها هل استطيع ان اراه او المسه ان وافقتي قالت ولكن انت زوج اختي قلت لها لا لن افعل شيء اراه فقط فقالت تراه فقط ولا تفعل شيء فقلت لها اعدك كنت اعلم انها تريدني ان ارى صدرها بل وان المسه بل وان انيكها ، ثم وبرفق اخرجت نهديها وما اجمل ما رأيت نهود بيضاء منتصبه قويه لم يلمسهما احد من قبل نضرت اليهما قلت لها ما اجملهما نسرين وعدك ان لا المسهما ولكني لا استطيع فاننا امام اروع ما رات عيني ويدي تحكني فاطلب منك لمسه فقط فابتسمت وقالت يا عادل اخاف ان اسلمك نفسي ان لمستهما قلت لها الا تريدين هذا الا تريدين ان تمارسي الجنس معي قالت اريد ولكن. قلت لها لا تخافي لن افعل شيء لا ترغبين به سالمسهما فقط فوافقت ممدت يدي ولمستهما برفق ثم ضغطت عليهما وانا ادعكهما ونسرين مغمضه لعينها ولا اسمع منها سوى الاهات التي ترتفع وتزداد نزلت على نهديها امصها والعقهما وهي تتؤه وتمسك برأسي تريد المزيد نزعت ملابسي وانزعتها ملا بسها وما اروع ما رأيت وبدانا نقبل بعضنا لمده 10 دقائق متواصله نزلت على بطنها وهي تقول آآآه عادل ماذا تفعل انت تحطمني اريد المزيد حتى وصلت الى كسها الابيض المائل الى الحمره لعقته وبقوه وعنف وهي تمسك برأسي وتحركه على كسها بقوه حتى احسست انها انزلت مرتين قلت لها نسرين مصي لي زبري فوافقت وبدات تمص وبقوه حتى احسست اني سانزل قلت لها فقالت انزل في فمي وبالفعل حدث هذا وبعدها نمنا سويه نقبل بعضنا في كل مكان حتى فتحت قدماها واصبح زبري مقابل كسها وانا اقبلها وامص لها صدرها فاحسست بها وهي تمسك بقضيبي وتمرره على كسها ذهابا وايابا وفجاه قالت عادل ارجوك ادخله نيكني نيكني قلت لها نسرين انت عذراء قالت لا استطيع التحمل ان لم تفعل انت سادخل اصبعي انا وارتاح كان الموقف قد هيجني فاستسلمت لرغبتها واخلته حتى دخل كله وانفضت بكارتها بدأت بالصعود والنزول وزبري في كسها الملتهب يدخل ويخرج وهي تصيح آه عادل ادخله كله آه آه آه آه وهي تمسك بوسطي وتدفعني نحوها بقوه قلت لها نسرين سانزل دعيني اخرجه ولكنها كانت مغيبه ولم تسمع لقولي وجابت ماءها في نفس الوقت الذي انزلت فيه المني في كسها وهي ممسكه بي وبقوه بيديها وقدميها مشبكتهما من الخلف لتمنعني من اخراجه بقينا على هذه الحالولم تحمل ذلك اليوم وبعدها بدأت تأخذ اقراص منع الحمل لنمارس الجنس على راحتنا
  10. لم اكن اعلم عندما انتقلت للعمل في القاهره ان تحدث هذه القصه و علي فكره هي قصه حقيقيه بدون اطاله انا من الاسكندريه و اسمي عادل و ده مش اسمي طبعا المهم اني سكنت في شقه ايجار شهري و كان المنزل مكون من ثلاثه طوابق كل طابق مكون من شقتان و كنت اسكن في الطابق الاخير و كانت صاحبه المنزل في الشقه المقابله لي و كانت لا تملك من الدنيا الا بنت تسمي دعاءو في الحقيقه انها كانت في قمه الادب و الهدوءو رغم انها كانت علي قدر بسيط من الجمال انما كانت غايه في الادب و الاخلاقو مع الايام ازدادتعلقي بدعاء و قررت خطبتها فاعلمت اهلي بكل شيئ فرحب والدي فتقدمت و تمت خطبتي لدعاءالتي كانت في برائه الاطفال فكنت فرحا بها للغايه و لاني كنت اعيش وحدي كانت ام دعاء قد قررت ان تجعل طعامي و غسل ملابسي و تنظيف الشقه من اختصاصها و مع مرور الايام كانت كل الحواجز قد ازيلت بيننا كنت بالفعل اعيش بينهما كنت الكل في الكل لا تخطو حماتي خطوه بدون استشارتي و كانت ايضا قد بدئت المداعبات المعروفه بين كل المخطوبين من قبل و احضان و غزل جنسي صريح بيني و بين دعاء عما سيحدث يوم الدخله و قد بلغت حد انها عندما طلبت منها ان تجلس معي بدون كلوت حتي اخذ راحتي في البدايه تمنعت ثم وافقت بشرط ان اعمل حساب عزريتها فوافقت و بدئت للمره الاولي في حياتي اري الكس و اتلمسه و يملء فمي عسله و رحيقه كنا نعيش مثل الازواج و لكن بدون نيك يعني كله من بره و عندما حاولت ان انيكها في طيزها تالمت بشده فتراجعت و ظلت علاقتنا في حدود التفريش و اللحس و الرضع فطلبت منها ان تمص فلم تمانع و كانت الايام تمر في انتظار اليوم الموعود يوم الدخله اليوم الذي استطيع اخيرا ان انيك فيه الكس الجميل الذي فعلت فيه كل شئ الا النيك الذي كنت ادخره ليوم الدخله حتي جاء اليوم الذي قررت فيه حماتي ان تدهن شقتها و بالفعل اتفقت مع النقاش و اتي للعمل فكنت اعود من عملي فاجلس مع النقاش حتي ينتهي من عمله فكان هذا في قمه الارهاق حتي كان يوم حضرت من عملي و جلست كاعادتي انتظر انتهاء العمل و لكن في هذا اليوم كنت متعبا بشده فلم ادري بنفسي عندما نمت فوق مكتب موضوع في الغرفه الداخليه للشقه و كانت هذه الغرفه قد انتهي النقاش من دهانها كان جسدي ملقي عليها و ارجلي مدلاه لان المكتب لا تستطيع ان يستوعب جسد الرجل كاملا و قد راودني حلما جميلا كان يدور بيني و بين دعاء و كنت احلم بها عاريه تماما و انا انيك و اقطع الكس باسناني و لكن عندما بدئت في الاستحلام و الاستحلام هو ان يقذف الرحل منيه و هو نائم و عندما يقذف الرجل و هو نائم يصحوا من غفلته قليلا و هذه حقيقه علميه ففتحت عيني قليلا و ان بين النوم و اليقظه رئيت ما جعلني انتفض واقفا حتي كدت اقع من علي المكتب لولا اني استندت الي الحائط لقد و جدت حماتي المحترمه و قد كانت تتلمس زبري بيدها و اليد الاخري داخل الكلوت التي ترتديه و كانت و كانها عاريه تماما من اول وسطها حتي اقدامها و عنما فزعت ارتبكت و كنت انا وكاني في غيبوبه نظرتي ذاهله كل هذا حدث في ثواني فانتفضه هي الخري لتخرج يدها من الكلوت و تنزل ملابسها بسرعه فقلت لها ماذا تفعلين فلم تجيب بل رجتني ان اهدء فغادرت علي الفور الغرفه ابحث عن النقاش فقالت لي اته غادر منذ فتره طويله و هي لم تشا ان توقذني لاني تعب فقلت لها لاني تعب ام لتفعلي هذا فرجتني بكل قوه ان اهدء و اقتربت مني فبعدت عنها و و اطلقت ساقاي للريح لا ادري اين اذهب و كاني سكران و ظلت هي ترن علي هاتفي و انا لا ارد و عنما بدء زهني بالصفاء و ستيعاب ما يحدث قررت عدم اكمال ارتباطي بابنتها التي اعشقها الي ابعد الحدود فقد رئيت منها و للمره الاولي في حياتي بنت عاريه و هذا ليس بالشيء القليل و كانت ماذالت ترن علي هاتفي فالعنها و ابصق علي التليفون حتي قررت الانتقام منها بان انيكها نيك لا رحمه فيه ان كان هذا ما تريده فهو لها و لابنتها فعدت الي المنزل و لم امر عليهم برغم ان الباب كان مفتوحا و بمجرد دخولي الي المنزل وجدتها ترن جرس الباب ففتحت لها و كانت هذه المره لا انظر لها علي انها ام زوجتي المستقبليه فنظرت لها اتفحص جسدها للمره الاولي كنت انظر الي كل تفاصيل جسدها و هي كانت تظن اني انظر لها باحتقار فدفعتني لداخل الشقه تطلب الغفران و انها كانت زله لن تتكرر فقلت لها لماذا فعلت هذا فقالت بلاش كلام في الموضوع ده انساه كان لم يكن فقلت لها انه حدث فمن حقي ان اعرف فانهارت في البكاء فضربتها علي وجهها بالقلم فنظرت لي ترجوني الرحمه فقلت لها لماذا فعلت هذا الشيئ و معي انا جوز بنتك فسكتت فرفعت يدي لاضربها من جديد فخافت و دارت وجهها بيدها و بدئت بالكلام عن زوجها المتوفي من ثمانيه اعوام و قضي معها عشرين عاما لم يكن يمنعه عن جماعها الا في ايام دورتها الشهريه و احيا كثيره كان يدعبها و هي في هذه الايام و فجا مات زوجها في حادث ليترك فراغا قاتلا و لم تشعر برغبتها الا عندما قمت بخطبه ابنتها فكانت تسمع همساتنا و كانت تتلصص علينا مما ايقظ العملاق الذي كان نائما فلم تشعر بنفسها هذا اليوم الذي انتهي فيه النقاش من العمل فاراد الرحيل فوجدتني نائما حاولت ايقاظي فلم اصحو فخرج الرجل و جائت هي لتوقذني فوجدتني نائما فوق المكتب علي ظهري و لاحظت انتفاخ البنطلون مكان هذا و اشارت الي زبري و عند هذا الحد بدء زبري في الانتصاب فاكملت انها لم تشر بنفسها عندما تقدمت لتلمس بيدها هذا الذي حرمت منه لاعوام طويلهو بلغت شهوتها زروتها عندما بدئت بلمسه فلم اصحو فبدئت تداعب جسدها حتي استيقذت و حدث ما حدث و كا ن زبري يا ولداه في هذا الوقت يكاد يفرتك البنطلون فطلبت منها الوقوف فلبت علي الفور فقربتها مني و قلت لها اني لم اري في المره السابقه جيدا و اني اريد ان اري الان فصعقت من طلبي و قالت انا حماتك كيف هذا فقلت لها الم تفكري في هذا عندما عملت الي عملتيه فقالت لا لن افعل فاقتربت منها فرئت زبري و ما اصابه من انتصاب فقالت لا انت مجنون انت جوز بنتي قلت لها لو عايزاني اتجوز بنتك و استر عليكي لو الناس سالوني انت سيبت البنت ليه اعملي الي حقولك عليه فلم تنطق فاقتربت منها فبعدت فامسكنها من وسطها فارادت الابتعاد و لكن كان زبري قد اصبح يضغط علي كسها فوجدتها تقول مش حينفع حرام انت حتتجوزنا احنا الاثنين فلم ارد ووضعت فمي فوق فمها التهم شفاهها الظمئي و كانت يدي تداعب طيزها بشده حاولت التملص و لكن لم تقدر كانت الشهوه قد تحركت بداخلها فتركت بنفسها بين يدي افعل ما اشاء رفعت ملابسها لاجدها عاريه تماما بين يدي فقمت علي الفور بخلع ملابسي و احتضنتها بشده و لم اترك جزء من جسدها الا و اكلته بفمي و دلكته بزبري و انهارت كل دفعاتها و كان يوم لا ينسي و من يومها و انا في فتره خطوبه لا تنتهي منذ العامان انيك البنت و امها كل يوم وقت ما يحلو لي بس المشكله اني عجبني الموضوع ده و بفكر اتجوز البنت و استمر انيك امها اظن ان انتم حتقولو لي ان دي فرصه اثنين بواحده و في الحقيقه ان ده رئي انا كمان و ناوي اتجوز البنت و انيك امها زي ما انا عايز ارجو ان تعجبكم القصه الواقعيه جدا
  11. أترككم الآن مع القصة كما روتها دينا... "اسمي دينا وعمري 19 سنة. لدي أخ اسمه هشام. نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة. في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم... غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا... كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي...وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف...فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني... كنت في تلك اللحظة خائفة جدا... كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا... وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا...رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء. بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج... فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة...ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية ... كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني ... وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة ... شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس... ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد... كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون ... فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق...كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما... ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا... وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني...كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري... طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف. عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة ...كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه... عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب. عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي...ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي. وهذه هي قصتي مع أخي هشام. أرجو أن تكونوا قد استمتعتم بقراءتها."
  12. مرحبا انا اسمي 00000 انا ولد بين اربع ولاد وبنت انا اكبر من اختي ب5 سنين انا عمري 20 وهي عمرها 15 بس عليها بزاز وطيز وكس بطيروا العققل المهم قصتي بتبدا انه في يوم من الايام كنت سهران لحالي وكل العيلة نايمين وانا رايح انام دخلت على غرفة اختي لمحت قميص النوم مكشوف عن فخادها قام زبي اير رحت دخلت على روس اصابعي وقعدت اتحسس فخادها بعدين صرت ارفع بقميص النوم واحسس وابوس ما لقيتا الا صحيت انا متت من الخوف فكرتها رح تحكي لابوي ولا هي مسكت راسي ونزلت تبويس بشفايفي وقالتلي من زمان مشتهيتك بس ما قدرانة احكي انا نزلت مص وتلحيس وتبويس حتى وصلت كسها قالتلي بالراحة انا لسه بكر قلتلها ما تخافي تعالي مصيلي زبي مسكته وصارت تعصروا عصر بعدين حطته بتمها وصارت تمص في لحد ما كنت حاقذف فلتلها خلص اتركيه ونزلت على طيزها جبت الفازلين ودلكة فتحة طيزها ودلكت راس زبي بالاول ما كان راضي يدخل بس بالخر دخل كانت بالاول تتوجع وتترجاني اشيله من طيزها بس بعد شوي ساحت ورحت انيكها بسرعة حتى جبتهم في طيزها وصرت كل يوم اعمل نفس الاشي وهاي قصتي مع اختي اتمى تعجبكم وبالمناسة هاد اول موضوع الي
  13. اعرف من اين ابدأ الحكايه لكن سارويها عليكم من البدايه اعيش انا وامى فى منزل جدتى بعد طلاق امى من ابى تبلغ امى 37 عاما وجدتى حوالى 55 عاما وانا طارق ابلغ 14 عاما -------------- من نعومه اظافرى وانا اعيش وسط امى وجدتى دون ادنى نوع من الحشمه فامى دائما لا تلبس سوى ما يستر عورتها وجدتى تهتم بنفسها اكثر من امى وتظن انها مازالت شابه كنت دائما ما اسمع امى تتحدث مع رجال لا اعرفهم على الهاتف وكانت جدتى تعرف ذلك دون اى اعتراض وكانت دائما ما تخرج امى من المنزل وتعود فى اوقات متأخره وكنت اسمع جدتى تسالها عند عودتها عن الاحوال وهل استمتعت بوقتها ام لاواحيانا كان الحديث يتطرق الى موضوعات جنسيه فاضحه اما انا فكنت على اولى خطواتى فى عالم الجنس وذلك بعد التحاقى بالمدرسه الثانويه ومشاهدتى للصور الجنسيه وكانت اولى تجاربى الجنسيه مع نفسى عندما عرفت ما يسمى بالعاده السريه والتى كنت افرغ فيها كل طاقاتى الجنسيه الدفينة ------------ ذات يوم واثناء اجازه نصف العام استيقظت متأخرا وكان البيت هادئ تماما قمت الى الحمام فسمعت همسات فى حجره امى كان الباب مفتوحا اقتربت وجدت امى منسدحه على الارض فاتحا ارجلها بشده وجدتى تفترب منها بشده ماسكا بقطعه من العجين عرفت فيما بعد انها الحلاوه لانتزاع الشعر كانتا عاريتان تماما من الملابس كانت امى تتدلع بشده وجدتى تقول لها بس بقى يا لبوه استحملى شويه عايزاك زى القشطه مش عايزه حد يقرف منك وقفت اشاهد هذه الملحمه انتهت جدتى تقريبا من نزع شعر ماما طلبت جدتى من ماما ان تقوم بنزع شعرها هى ايضا ارتمت جدتى على ارض وفتحت ارجلها المليئه باللحم الطرى وانحنت امى لتقوم بنزع شعر كسها العجوز هنا اكتشف ان لجدتى شهوه جنسيه عارفه تتفجر عندما يلمس كسها اى شئ سمعت جدتى تقول لماما يااااه ده النيك وحشنى جدا وامى تضحك بشده وتقول لها انت لسه فاكره هنا تمسك جدتى بصدرها الضخم وتقول نفسى فى راجل يقطع بزازى النيك وحشنى قوى قالت امى لها انت بجد نفسك فى النيك ترد جدتى اوى اوى نفسى ,,,, وتمسك بقوه بصدرها وامى ما زالت تنزع شعر كسها كنت اسمع هذا الحوار وكدت يغمى على هذه اول مره استمع من امى وجدتى هذا الكلام لم افكر فى يوم من الايام فى امى او جدتى جنسيا لكن من تلك اليوم اصبحت اراهم بشكل مختلف تماما كانت امى بارعه الجمال وكانت لها اجمل سيقان فى الدنيا ولها صدر مثل صدر سهير رمزى والتى كانت تشبهها تماما حتى فى دلعها ودلالها اما جدتى ممتلئه قليلا مع صدر ومؤخره ضخمين بعد هذه الليله كنت انتظر نوم الجميع واقوم لامارس العاده السريه بشراهه كنت انتظر عوده امى من نزواتها وانتظرها فى حجرتها لاراها وهى تخلع ملابسها امامى دون ادنى اعتبار لى كنت اراقب بطرف عينى وهى تخلغ قميصها وتنورتها ةتبقى بحماله الصدر والكلوت لبعض الوقت امامى ثم تدخل الى الحمام وتخرج منه والمنشفه تستر عورتها ثم ترتدى ملابسها امامى واراها عاريه تماما وفى احد الليالى تنبهت امى اننى اراقبها بشكل مختلف عن ذى قبل فقالت لى مالك يا واد بتبص لى كده ايه يخرب بيتك ايه يا طارق انت هتيج على امك يا واد روح حجرتك يالا يا نهار اسود سمعتها جدتى فجائت سالتها فيه ايش قالت لها مفيش قالت لها بجد فيه ايه قالت بجد مفيش يا ماما جائتنى جدتى وسالتنى فيه ايه يا طارق ليش مزعل مامتك حبيبى قلت لها ابدا جدتى ثم تصنعت البكاء ضمتنى جدتى وقالت يالا حبيبى قول مزعل ماما ليه قلت لها هى طردتنى بره حجرتها مش عارف ليه ضمتنى جدتى بقوه وقالت يعنى مزعلتهاش فى شئ قلت لها ابدا خرجت جدتى الى امى ولا اعرف ماذا قالت لها ومر اليوم وفى اليوم الثانى خرجت امى كعادتها وبقيت انا وجدتى وبعد لحظات دخلت جدتى الى الحمام ثم نادت على فذهبت لها عادى قالت تعالى طارق نظف ظهر جدتك حبيبتك فى البدايه ترددت الا انها كررت الكلام امره تعالى يا واد انت مكسوف منى دخلت الحمام كانت تعطى لى ظهرهاومؤخرتهاالكبيره بارزه بشكل اصابنى بالجنون لم اتحمل منظر مؤخرتها قالت لى امسك الصابونه وحمم لى ظهرى جيدا مسكت الصابونه كنت متوترا جدا جدا لا اعرف اين انظر كنت اريد ان اكلها بدأت بتنظيف ظهرى بيد ويدى الاخرى على كتفها كنت انظف ببطئ شديد لكى استمتع بها وبمنظر صدرها البارز من الاجناب وبعد ما انتهيت سالتها ان كانت تريد اى شئ اخر عندها قالت انت مالك مستعجل ليه ياواد ثم رفعت ايديها الى اعلى وقالت نظف ابطى جيدا لم اتمالك نفسى عندما رايت صدرها يتدلى من جوانبها نظفت ابطها بهدوء ويدى ترتعش وفى لحظه وقت الصابونه على الارض اسرعت جدتى لالتقاطها دافعا مؤخرتها بقضيبى المنتصب لقد كاد قضيبى ان ينفجر وينزل لبنة الا اننى تماسكت بصعوبه ناولتنى الصابونه ومازال ظهرها لى ثم اوقعت الصابونه متعمدا مره اخرى اسرعت لالتقاطها مره اخرى لكن هذه المره زادت من التصاقها بقضيبى لدرجه ان ملابسى تبللت تماما من جسمها المبلول هذه المره لم اتمالك نفسى واسرع قضيبى فى قذف الللبن داخل ملابسى وجسمى ينتفض هنا نظرت الى جدتى مسرعا وانا لا اتمالك نفسى وقد وقعت منى الصابونه قالت لى مالك يا واد يا طارق يالهوى مالك يا واد كده غرقت نفسك ايه اللى انت عملته ده الان انا وجدتى وجها لوجه وصدرها يتدلى مثل البطيخ وبطنها تدارى كسها نظرت اليها وكلى خجلا قالت يا لهوى انا لو عارفه انك واد جن كده مكنتش خليتك تحمينى اسرعت بالخروج من الحمام الا انها نادتنى وقالت هتخرج كده تعالى اقلع هدومك الغرقانه ده يا الهوى كل ده لبن يا واد تصنعت الخجل مره اخرى الا انها اصرت على خلغ ملابس وقالت اقلع قبل ما امك تيجى من بره يالا بسرعه ورينى ثم قامت هى بخلع ملابس واصبحت امامى عاريا تماما وقضيبى نصف منتصبا واثار اللبن واضحه عليه دفعتنى برفق تحت الدش واخذت باستحمامى ثم وصلت الى قضيبى وقالت ايه ده يا واد انت كبرت واحنا مش داريين بك قلت لها جدتى لا تقولى لماما على حصل نظرت لى باتسامه خبيثه وقالت لا يا حبيبى مش هقول لها بس يالا نكمل استحمامنا وهدات من روعى ثم اكملنا الاستحمام وجه لوجه وانا انظر الى صدرها الكبير بشده وقالت عينك يا واد هتاكل بزازى ابتسمت قالت عجبينك قلت لها حلوين قالت طيب يالا نخلص بسرعه وانتهينا من الحمام ودخلت حجرتها وانا دخلت حجرتى ارتدى ملابس اخرى ثم نادت على ذهبت اليها وقالت مش عيب يا طارق تنظر الى مامتك وهى بتغير ملابسها قلت لها معلش مكنش قصدى قالت ولا يهمك من هنا ورايح سوف اخد بالى منك ثم اخذت فى ارتداء ملابسها وانا انظر اليها بنهم شديد قالت لى ايه يا واد مالك قلت لها مفيش قالت طيب ثم ارتدت قميص نوم طويل وضيق جدا وسالتنى حلو القميص ده قلت لها جدا قالت طالما عاجبك انا سارتديه طوال اليوم تعالى نريح شويه على السرير قلت لها تعالى ثم نامت على السرير ونمت جوارى بشكل عفوى قالت ايه بقى حكايتك يا سى طارق قلت لها حكايه ايه قالت بلا لؤم يا واد انت كبرت وبقيت راجل مش عايزاك تخبى عنى اى شئ ان جدتك حبيبتك قلت لها انا مش عارف ايه اللى بيحصل لى اصبحت اشعر باشياء غريبه قالت زى ايش قلت لها اخجل من ارويها لك قالت لالالا يا طارق صارحنى حبيبى يمكن اساعدك قلت لها اصبحت لما اشوف ماما تغير ملابسها اشعر بجسمى ينتفض وحمامتى تكبر واريد ان امسكها وادلكها بيدى قالت مستغربه حمامتك ثم امسك بقضيبى برفق وقالت حمامتك ده هنا وقف قضيبى برفق حتى انتصب بين ايديها قلت لها حلو اوى تيتا خليك مسكاه شويه قالت ايه واد شكلك عايز تقوم على تيتا قلت لها لالا بس خليك ماسكها قالت مادام هترتاح مفيش مانع ثم اخذت بتدليكه برفق حتى نزل سائل ضفاف لزج جدا سهل من عمليه اللتدليك قالت يا خبر يا طارق انت تعبان قوى كده كاد قضيبى ان ينفجر بين ايديها وفجاءه اندفع قضيبى يقذف سائله بغزاره عل يد جدتى قامت مسرعا وقالت يا لهوى يا طارق يا واد اهدى شويه مش عارفه اكلمك يالا قوم اقلع هدومك اسرعت من خلع ملابس وهممت ان اخرج الى الحمام الا انها قالت لى تعالى ورينى انت عملت ايه نظرت الى قضيبى وقالت يا لهوى على حلوتك يا واد ثم حضنتنى بشده وارتطم قضيبى ببطنها واخذ فى الانتصاب مره اخرى قالت استنى شويه وهدأ من نفسى كنت على وشك الهجوم عليها الا انها قالت لى لو سمعت كلامى هبسطك قوى قلت لها انا خدامك تيتا وهنا قالت تعالى ثم اخذتنى الى حجرتى وانا عارى تماما وقالت لى اغمض عينيك اغمضت عيناى وجدتها تضع شفتيها على شفتاى تقبلهم فتحت عينى وامسكت بكتفيها ثم دفعتنى هى على السرير وقامت كانت لا ترتدى كلوت ثم رفعت قميصها الطويل واخرجت قنابلها (( بزازها )) وقالت تعالى يا واد ما ارضعك صعدت فوقها واخذت بزازها فى فمى ارضع منهم بنهم ثم فتحت رجلها واخذت تدفهنى برفق لادخل بين رجليها تمام حتى لامس قضيبى كسها\ وبحركه من ارجلها فى ظهرى اندفع جسمى كلها دافعا قضيبى داخل كسها الكبير سمعتها تقول ااااااة اوووووووووف براحه شويه وعلى مهلك اوعى تجيبهم بسرعه لو حسيت انك هتجيبهم خرجه بره وريحه شويه كانت هذه هة اول مره يدخل قضيبى كس فى حياته اخذت ادفعه فى كسها الواسع حتى افرغت فجاءه لبنى داخل كسها قالت ليه يا طارق خلصت بسرعه قلت لها معلش وانتصب قضيبى مره اخرى سريعا وكانت هذه المره طويله جدا\ لم اعلم ان جدتى لبوه كبيره تعشق النيك النيك الشرس كانت تمسكنى من شعرى وتتلوى من النشوه والمتعه وانزلت مره اخرى لبنى فى كسها اخذتنى فى حضنها وقالت كفايه كده حبيبى كفايه علشان صحتك كنت تعبت شويه يالا نقوم نستحم قبل ما امك تيجى وهممنا فى النهوض لنفاجأ بماما داخل الشقه تجلس فى الانتريه تنتظر انتهائنا نظرت لى ماما ولم تنطق بكلمه ثم نظرت الى جدتى ولم تبدى اى انزعاج دخل حمامى ودخلت جدتى الحمام الكبير وخرجت الى حجرتى بعد قليل اتتنى امى وقالت ايه يا عريس ايه اللى انا سمعته وشفته ده
  14. انا سولاف سأروي لكم اول تجربه جنسية حدثت معي ولازالت عالقة بذهني لان فيها الحلاوة والمرارة وأرجو أن لاأوصف بأوصاف جارحة لان أي فتاة في مثل عمري قد تقع في نفس الحال وهذه القصة حقيقية وسأرويها لكم كما حدثت وبالتفصيل عندما كنت ابلغ من العمر 25 سنه كنت رشيقه بيضاء البشره وكان وزني تقريبا 46 كيلو وكان لدي أخت تزوجت وتسكن بجوارنا وكان زوجها معجب بي وقد حاول كثيرا التحرش بي في مناسبات كثيرة لكني كنت اصده بشدة وكنا نذهب الى مزرعة كبيرة لنرتاح ونلهو في نهاية كل اسبوع مع كافة الاهل وكانت المزرعة تابعه لزوج اختي الذي كان هو من يأخذنا اليها لان أبي كان مشغول جدا باعماله ويوصيه علينا وكان ابي يذهب بي كل يوم الى المدرسه وبعض الاحيان اذهب مع اختي وزوجها وفي احد الايام كان ابي مسافرا وكانت اختي مشغولة جدا بعملها فأرسلت زوجها لوحده ليوصلني الى المدرسة وركبت معه السياره فلاحظت بأنه يتجه الى طريق غير طريقنا فسالته اين ذاهب وقال لي طريق مختصر ولكن الطريق طال قليلا وانا انظر الى الطريق عرفت انه طريق المزرعة فسألته بغضب اين ذاهب وكنت أرتجف من الخوف فلم يرد حتى أوقف السيارة عند باب المزرعة وفتح الباب بجهاز الريمونت وادخل السياره واقفل الباب قال لي انزلي لاريك شيئا فرفضت بشده فتح الباب وسحبني بشده الى الارض وأمسك بيدي وادخلني الغرفه وقال أنه سيعود بعد قليل ليريني شيئا"جئنا من أجله وعاد بعد قليل وبيده عصا غليضة جدا وطلب مني خلع ملابسي فرفضت وبكيت فبدأ يلوح بأنه حقيقة سيضربني وجردني من كل ملابسي حاولت التخلص منه بكل الطرق فلم اقدر لدرجة اني تبولت على نفسي وتوسلت به لكن دون فائده ونزع بنطرونه ولباسه الداخلي فرايت شيئا لم ارى مثله بحياتي قضيبه منتفخ وكبير لدرجة اني قمت افكر بأختي وكيف استحملت هذا القضيب الطويل المتين المنتفخ وكان طوله تقريبا 20 سم دون مبالغه فرجوته ان لايدخله لاني لازلت عذراء فطلب منى مصه فقط حتى لايدخله فرضيت ان امصه وعندما بدأت بمحاولة مصه كان يحاول دفعه اكثر وكنت احاول ان اتراجع الى الخلف الا أنه كان يمسك بظهري ويدفع به داخل فمي كنت أراقب تغيرات وجهه وأنا الحس وأمص بقضيبه فجأة أحسست بسائل يندفع داخل فمي كثيف وساخن حاولت ان ابتعد عنه لكنه أمسك برأسي تاركا"قضيبه يقذف داخل فمي وهو يتأوه آآآه آآه ويدفق المزيد حتى أكمل داخل جوفي فذهبت مسرعه الى ملابسي لكنه رفض وطلب مني الانبطاح ارضا فقلت له أننا أتفقنا أن أمصه فقط فقال لاتخافي فقط سألحس كسك وقام بلحس كسي وأحسست أحساسا غريبا وخدرا في جسمي وبدأت أشعر برعشة حتى اني بدأت اتأوه آآآآه آآه من اللذه وفجأه أحسست به يحك قضيبه بكسي وادخل اصبعه داخل فتحة طيزي صرخت عاليا لكنه لم يبالي وبلل رأس قضيبه وبدأ يفركه بفتحة طيزي حتى احسست بأنه يريد أدخاله فصرخت دون فائده وهو يحاول أن يدخله وكانت انفاسي وصوتي قد بدأت تتقطع من التعب ثم شعرت برأس قضيبه قد دخل في طيزي وسحبه ثم بلله مرة أخرى وأرجعه فأدخله أكثر من الاول وبدأت أحس بالم في طيزي كان عندها قد أدخل جزء منه مددت يدي لاتحسس فتحة طيزي وأمسكت بقضيبه لامنعه من الولوج أكثر مع تحركي بأتجاه سحبه الى الخارج وفعلا نجحت بسحبه مع تحرك جسمي الى الخلف الا أنه عاد لمحاوله دحسه في طيزي فأبعدته بيدي الا أنه دفعه بقوة مع ضغطه على جسدى لكي لاأتحرك الى الخلف الا أن قضيبه أتجه الى شفري كسي ولانه كان يريد أدخاله بقوة في طيزي فقد دخل بتلك القوة داخل كسي فصرخت آآآآآآآآآآآآه آآآآخ آآآآي وشعرت أني سيغمى علي فأحتضنني بيد وبدأ يداعب حلمات صدري بلسانه ويلحسهما فيما كانت يده الاخرى تدعك ثدي الاخر فأحسست بقشعريرة ورعشة مع أحساس لذيذ كان يزداد مع حركة جسده التي كانت تدخل القضيب وتسحبه ثم أحسست بدفق منيه الحار داخل كسي الذي جعلني أرتعش بشدة أرتعاشات متواصله مع تأوهاتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه أأأأأأأأأأوه أأأأوووووف آآآآي أأأأي فأحتضنته بشده وكأنني لاأريده أن ينهض عني كان أحساس قوي وجميل جدا بسائل ساخن يتدفق داخل مهبلي واحسست باني قد غفوت وبقي فوقي لمده قليلة ثم نهض من فوقي ورمى علي المناديل الورقيه التي كانت على المنضدة وبدأت امسح هذا السائل الكثيف الذي ملأ المنديل بالمني والدم وصرخت ماهذا ولم يرد علي سوى لاتخافي المره القادمة لن يخرج منك الدم ثم ناولني أناء ماء وحبة قال لي خذيها حتى لاتحبلي ومن شدة خوفي المصحوب بحرارة اللذة لم اناقشه او أعترض فشربتها بسرعة ونهضت متثاقلة لارتدي ملابسي وعدنا الى البيت وامي تسالني كيف الدرس اليوم وانا اقول لها احسن درس لكني كنت اعرج بالمشي لاني كنت أحس أن كسي قد تورم وأنتفخ حتى شككت بأنه قد يبان من خلف البنطال الذي كنت أرتديه فقلت لهم اني وقعت من الدرج فقد خفت على أختي من الصدمة كونها كانت حامل في شهرها التاسع وبعد أربعة أيام كنت خلالها اتحاشى أن يراني زوج أختي تفاجئت به يدخل غرفتي ويسألني متى تودي أن أوصلك الى المدرسة وكان يبتسم أبتسامة ماكرة فسكتت فقال مارأيك أن تتهيأي غدا لاوصلك ولاني كنت ساكتة فقد كان بودي أن نعيد العملية ولما رآني ساكتة قال حسنا اتفقنا احسبي حسابك أني سأوصلك غدا ومد يده وقال خذي هذه الحبة قبل أن نخرج من الدار ولاتنسيها أخذتها واشرت له برأسي بنعم فقد أحسست بأنني سأكون عروسا يوم دخلتها ..
  15. قصتي هده نشرتها بجريدة الأحداث المغربية لكن بطريقةمحتشمة وناقصة ودون الإثارة لكن قررت أن احكيها يهدا الأسلوب لإفراغ ما بداخليوتكون مشوقة ومثيرة للجميع كم أمراه تستمتع بابنها لكنها تخونها الشجاعة لحكي وأناكنت هكذا وانا متأكدة من ان جنس المحارم موجود بكثرة لكن العائلات وممارسيه يخشون الفضيحة وكل شيء ممنوع مرغوب لم لكن اعرف هدا الموقع إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليهوأنها تزوره يوميا ودخلت لأرى ما به وادا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأتاقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي وأرجوكم أن تصدقوها لأني كنت اكتم هدا السر سنواتوجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لتكون مثيرة وتستمتعون بها أناسيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي لحد الجنوننسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة ولا انظر لأي رجل غيرزوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد لازال يسكن معنا في نفسالبيت يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصصجنسية كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرةوأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنهسر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف شيئا عن الموضوع في إحدى عطلنابالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من العمر22 سنة وحصل علىالباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة في احدي الليالي خرج ابنيمع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني في حالة مزرية كله أوحال وملابسهمبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او تعارك مع شخص ما خرج الجميع لمعرفة ما وقعبعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبروناانه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصللمعرفة ما وقع المهم كلنا على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي فيالمغادرة للبيتنا في الرباط بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علاماتالمرض وفقدان الشهية والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار منالخوف وقال لي انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخصالذي اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان مريضنفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني الكل بالتوجهإلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور لكنه رفض الدخول معيللمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات وانه مثقف وانه يعيش فيأوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح فيوجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدايقرا عليه القرآن ويكتب في يده وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجنينصراني ومن الجن الصعب الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذالحيطة والحذر وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقعفعرفت انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدتالولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى حالهوجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية للفقيه لكن هدهالمرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن قوي غليظ وطلب منهالابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم دخلي بالموضوع المهم استقضالولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانهأخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب منيأن أضعه في بيت ابني والكتاب الثاني أضعه في الماء ويستحم به رجعت للرباطواسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى ذاب الحبر في الماءوبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت عيناه ولم يبق يظهر منهما الاالبياض خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفضمني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا أسالمكملا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا الجسم الذي يسكنهفخفت عن ابني وبدأت استعطفه وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفتهومسحته ونام عميقا وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالياستحمام ابني وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس لهقوة في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة وبمجرد ما دخلتوقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ماوقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابيوخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت منملابسي لكنه طلب مني أن انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعيةوانه ليس هو من يطلب مني دلك وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماءوأنا اغتنمت الفرصة وبدأت اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرريديه على جسمي لكن كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يدهحتى لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة ولففتجسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة إلى غرفتهونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا الجني وفي الصباحهاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس الوقت لكني لم احكي له ماوقع في الدش لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطالمفعول ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء وأفسدتكل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت حيلة منالجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام استحييت ولم احكي لهعنها؛ بعد مرور ثلاث أيام عن استحمامي مع ابني وفي مساء يوم عيد الأضحى حواليالساعة التاسعة ليلا سمعنا سمير يصيح ويضرب باب غرفته أسرعت أنا وأبيه ووجدناه قدمزق كل ثيابه وكسر فاز الورود وبدا يتكلم بدلك الصوت ويسب في أبوه ويطلب منهالخروج من الغرفة خرج زوجي المسكين تحت تهديد دلك الصوت المخيف وبقيت ومسكته منيده وأجلسته وبدات البسه الروب وقال لي اطفي النور ما أريد أشوف أي مخلوق أطفأتالأنوار وطلبت من زوجي ان يذهب بعد ان كان ينتظر أمام الغرفة واني سأبقى معه ورجعتلغرفة سمير وأسندته على فخدي وبدأت احك له رأسه وبعد مرور اكتر من ساعتين استقضوكلمني بدلك الصوت وانه يريد أن يرضعني استغربت وكرر انه يريد أن يرضعني من نهديومدي يده لصدري وفك الأزرار وأنا متجمدة واخرج نهدي ومسكهما وكان قوي وخشن وبدايمسحهما ومد فمه وبدا يرضع لكن كان فمه حار ودرجه حرارته لا تحتمل لكني خفتواستسلمت وانتقل لنهدي الثاني وفعل مثل الأول وتعامل معي مثل الطفل الصغير تم وضعرأسه على فخدي مثل الأول وهممت بإدخال نهدي لكنه رفض وطلب مني أن اتركهما خفت وأنااشعر بنهدي وكأنها احترقا من قوة سحبه لهما وفمه الحار تم قام ووقف واقفل البابونزع الروب وبقي عاريا وظهر جسمه وبرز قضيبه ممتلئ وواقف استدرت واخدت الروب منالأرض لأستره لكنه رفض وبدا يمرج قضيبه بيده واسند ظهره للحائط وكلما هممت بإدخالنهدي يرفض وأنا أراقب هدا المشهد الغريب في ذهول واقترب مني وبدا يتطاير منيه بقوةحتى وصل لصدري ووجهي وبعد أن انتهى لحسه يده ومسحها في صدره أفزعت من هول ما رأيتوألبسته لكنه سقط مغشي ؛نظفت الغرفة ورتبتها؛ وأسندت رأسه علي ونام وبقت ابكي وأفكرفي ما أصاب هدا الولد ونمت ودموعي بعيني؛ ولم استيقظ إلا وزوجي يناديني ويسألني عنسمير خرجت عنده وأخبرته انه نائم عدت للغرفة ونمت للصبح ؛ولما استيقظ سمير لم يتذكرأي شيء وكأن شيئا لم يقع وقبل رأسي ويد والده تأكدنا أن ما يقوم به خارج عن إرادتهبدئنا نتعود عن تصرفاته لما يلبسه الجني وصار يتكرر سقوطه وغيبوبته عدة مرات فيالأسبوع في نفس الأسبوع قبل الغروب سمعت سمير يصيح ويضرب الباب فهرعت أنا وأبوهلغرفته لكنه صاح في وجه والده وطردته كما في المرة السابقة وطلبت من زوجي أن يذهبللنوم واني سأبقى معه للصبح ودخلت كالعادة وجلست جانبه لكن هده المرة كان متغيركثيرا وعصبي لدرجه انه يرتعد بقوة ومزق لباسه الفوقي ويدا ينتف شعر صدره وبدأتامسكه لكنه دفعني بقوة غير معهودة حتى جلست رغم إني امرأة قوية ازن اكتر من 90 كيلووطويلة بقيت جالسة وهو ينزع ما تبقى من الملابس عليه حتى بقي عاريا تماما وارتمىفوق سريره وبدا يمرج قضيبه بقوة إلا أن ارتمى المني على جسمه وشعرت انهاستراح استرخى وغطيته واستغرق في النوم بسرعة خرجت لاطمئن زوجي تم عدت وعقلي مشدودبدلك المنظر الذي بدأ يثيرني ويسيطر على مشاعري وقد أوقظ في غريزة المرأة الأنثى بليل تقريبا قبل الفجر بساعة أو ساعتين طلب مني الماء ليشرب شرب تم جلسبمكانه ونظر إلي ونطق بدلك الصوت الخشن: أنت السبب في عذابي أنا احبك أموتفيك أجبته: أنت ابني وأنا كذلك احبك اجاب:لا أنا مش سمير أنا خليل سمير أناملكت جسم سمير من أجلك خفت نهض من مكانه وقضيبه ممتلئ ومسكه بيده واقترب منيوأوقفني وبدأ ينزع عني الروب وملابسي الفوقية ومسكني من نهدي وأنا ارتعش خائفة وبدايلحس تم يمصهما واقترب مني وشعرت أن قضيبه بين فخدي صلب وواقف تم بدا يعاملني بلطفالرجل المتمرس العارف بالمرأة ُشعرت بجسمي يمتلئ بالنمل بدأت استرخي واستسلم من قوة فعله وخوفي من منعه؛ إلاأن شعرت أني اندمج معه من غير شعور شجاعتي خانتني ولم اقدر بدا يقبلني في فمي ووضعيده على مؤخرتي وسحبني عنده شعرت بصدره يلامس نهدي وبدا يحرك يده على مؤخرتيإلا أن استسلمت له وبدأت أعانقه وتشجعت ومسكته من قضيبه الذي ملئ يدي وأضفت يديالثانية وبدأت استمتع به وبامتلائه وصلابته وبدأت اشعر أني أصبحت ملكه وان فرجي بدايتبلل وينتفخ وقال لي :انه لن يؤذيني ولن يؤدي جسم سمير لكنه يريد أن يرى جسميوانه يحبني فنزعت الروب وجلست وقلت له أن يرتاح جنبي لكنه أصر على رؤيتي عاريةفنزعت المايوه لكني استحيت فهجم علي ومسكني بقوة ورماني للأرض؛ ارتمى فوقي ومسكنيلم أقاومه فقد كنت في قمة الإثارة والشهوة التي استيقظت في من شدة قوته وشعرتبقضيبه فوق بطني وفتحت رجلي وادخل قضيبه في شعرت به يخترق بطني ماشعرت به من قبل في معاشراتي الجنسية بدا يتحرك فوقي بقوة ورغم محاولاتي للإفلات منإدخال قضيبه إلا انه كان أقوى مني رغم أن جسمه ضعيف البنية ومارس علي الجنسإلى النهاية واستمتعت به وشعرت أني قد استرجعت قوتي الجنسية واني في قمة الإثارةوشعرت اني وصلت مسكته برجلي وانفجر بركاني وشعرت بمائه يتدفق في رحمي وكأنه ماء نارلم أتحمل وانهرت ونزل وبدا يلحس ما يتدفق مني ورجع وادخل قضيبه للمرة الثانيةومسكني من عنقي ورفع رجلي وبدأ يمص شفتي لم أتخيل في حياتي أن ابني سيمارس عليالجنس لم أكن أتخيل أني سأستمتع مع ابني بهده الطريقة القوية التي تتمناها كل امرأةلكن الآن أنا تحته ويفعل بي ما يريد دون مقاومة مني لم أتمالك نفسي وبدأت أتجاوب معضرباته استقبل قضيبه كاملا ولم اشعر بمتله في حياتي وبدايكلمني أن أنا السبب في ما وقع لابني وانه راني عارية لما كنت استحم قبل الفجر لما كان هو وزوجاته يستحمون لان البيت كان غير مسكون عندما كنا في فرنسا وانه أعجببجسمي وانه ملك جسم ابني ليصل إلي ويمارس معي وانه لن يؤدي سمير ما دمت ألبي رغباتهوانه يريدني أن أمارس معه مثل ما تمارس الزوجة مع زوجها وانه من اليوم تزوجنيوأثناء كلامه تدفق مائه الحار في رحمي للمرة الثانية وأنزلت معه شهوتي من قوة رميهفي ؛ سحب قضيبه مني ومسكه بيده ومددت يدي إليه ومسكته منه وانا أمعن النظر فيه إلاأن ارتخى في يدي ؛مال إلى جنبي واسترخى فدفعته وسحبت ملابسي وبدأت البس بسرعة خوفامن دخول زوجي وألبسته ملابسه ونومته جنبي وبدأت أفكر في هده المصيبة التي حلت بيولا زالت اشعر برحمي وكأني ولدت الحين اخدتني نومه عميقة لكني شعرت بسمير يتحركويمد يديه لصدري مسكته من يده لكنه أزاح يدي بقوة وقام وادارني ومسكني من وسطيفعرفت انه يريد ان يمارس معي من الدبر ولم افعل دلك في حياتي لكني كنت قد ركبتالمغامرة واستيقظت شهوتي ولم ابقى افكر انه ابني سمير وانه لن يتذكر شيئا غدا صباحافاندمجت معه والتفت إليه ومسكته من وجهه وقبلته ونزلت لقضيبه الواقف وبدأت أمص دالك الزب الصغير الجميل الذي اوقض شهوتي وأرجعني للأيام زمان يوم كنت أمارس ثلاث أو أربع مرات في الليلة ووضعته بين نهدي وهو مندمج ولم اشعر به إلا وهو يرمي منيه فوق صدري ووجهي وأكملت أجلخ له إلا أن أفضى كل مائه ورفعني إليه واد ارنيوانبطحت إمامه لأني كنت لازلت لم أصل لشهوتي ووسعت له فلقتي لان مؤخرتي كبيرة ومسكتقضيبه ووضعته في فرجي ودفعه في وبدا يتحرك وهو يمسكني من حوضي ضربات متتاليةأتحملها بصعوبة واخرج قضيبه ووضعه في دبري وأسندت وجهي ورفعت مؤخرتي للأعلى حتىيتمكن من الولوج بسهوله وحاول كم مرة لكن شهوتي على وشكالوصول فأرجعت قضيبه لفرجي ووصلت للشهوة التي شعرت بها وكأني بنت 18 من عمري شعرتبنشوة عارمة وفي هده اللحظة سحب قضيبه وارجه لدبري ومسكني بقوة بدا في إدخاله شعرتوكأنني أتمزق ادخله للنصف تقريبا بدا يتحرك تم يزيد إلى أن وصل لآخره لكني كنت اشعربألم وتابع حركاته واندمجت معه وبدأت اتدوق حلاوة الممارسة الشرجية وكانت أحلى وأشهى من الممارسة العادية وكنت امسك بضري بيدي إلا أن شعرت انه على وشكالقذف فهربت للأمام وانبطحت وبدا منيه يسقط فوق مؤخرتي وهو ماسك قضيبه بيده إلى أن أكمل بقيت هكذا ونام فوقي فأزحته وحاولت الوقوف ومسحتمؤخرتي من تلك الكميه الهائلة من المني وشعرت به انه استرخى فنومته على سريرهورميت عليه غطائه لكني نمتهكذا للصبح حتى سمعت زوجي يناديني فقمت ولبست ملابسي الداخلية بسرعة قبل دخولهوغطيت سمير كاملا حتى لا يراه عاريا وبدأت ارتب الغرفة حتى اخفي آثار ما فغله ابنيبي؛ سألني زوجي كالعادة عن ابننا فأجبته انه نام ولا داعي للدخول ؛خرج زوجي ؛ودخلتللدش ووقفت تحت الدوش وأنا استرجع ما وقع ليلة البارحة وشعرت بنشوة ممزوجة بالآموالندم والتساؤلات عن ماوقع وهل سيستمر حالي وحال ابني بهده الطريقة ومادا افعل ولماستيقظ من أفكاري إلا بعد أن بدا الماء البارد تصبب عني خرجت الا غرفتي ولبستملابسي وتحسست أعضائي التناسلية وخاصة دبري لأني اول مرة مارست فيها من ورا ودهنت بمرهمفازلين دبري؛وصلت الواحدة ولم يستيقظ سمير ذهبت إليه فوجدته صاح منالنوم ومتمدد على بطنه لم اقدر الرؤية في عينيه وسألته عن حاله فكان جوابه انه يشعربتعب كبير ومرهق وسألني عن تصرفاته وما وقع منه فأجبته انه مثل العادة لم يكن هناكجديد وبدأت اسأله لأتأكد هل ذاكرته تحفظ ما يقع له أثناء لبسه من الجني فكان جوابهانه يشعر فقط بدوخة بسيطة في البداية ولا يسترجع عافيته الا بعد ان يستيقظ ولايتذكر ما يقع وبدا في البكاء وطلب المعذرة وان نسامحه عن ما يبدر منه وانه لا يفتكرشيئا؛تأكدت انه لايتفظ في ذاكرته أي شيء فانتابتني فرحة شديدة ولم أبقى اشعر بذنبوشعرت كذلك بنشاط زائد وهمة ؛فطلبت منه أن يدخل للدوش ليستحم بعد أن يسخن الماء وكانت هده هي البداية في ممارسة الجنس مع ابني الفاقد للذاكرة أثناء الحالةالتي كانت تأتيه مرة أو مرتين في الأسبوع حتى صرت انتظرها بفارغ الصبر وخاصة عندمايكون زوجي مسافرا لفرنسا لتحصيل مستحقات تقاعده لأنه ضروري أن يقضي اكتر من ستةأشهر هناك ليكون متمتعا بكامل حقوقه حسب نظام المعاشات الفرنسي فكان يخلو البيتلي للتمتع بابني وما كان يفعله بي دلك الجني المهووس بالجنس وكنت استمتع كثيراوتعودت على قوته ومجاراته فيما يريد من وضعيات حتى صرت انا من يتحكم في مجرىالعملية الجنسية كاملة من أولها لآخرها وكنت استمع بجسم ابني وقضيبه المميز والمثيروعوضني عن ما كان ينقصني وارتويت من عضوه وبدأت أطفأ عطشي الجنسي ورجعت اعتني بنفسأكثر وزاد وزني وخاصة مؤخرتي التي اصبحت اثير بها الجميع مما صار يضايقني اتناءخروجي, وما زلت هكذا إلى الآن وعندما أسافر يعاشرني ابني في منامي واشعر كأنيأعاشره حقيقة هدا حالي الى اليوم
  16. اسمي منال عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر. مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله. قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك. قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي. قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل. أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر. لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما. زوجة الاخ المحجبه مع اخوه مرسل: الاثنين أغسطس 02, 2010 1:51 pm اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر. مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله. قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك. قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي. قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل. أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر. لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما.
  17. لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه .. تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب. وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت . وبالنسبه للحياه الجنسيه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت. والحكايه الحقيقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهدت عليه ما لم اتخيله ابدا. ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى. وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم . ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه . وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه. و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره. حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح . وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهو عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء. ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى .. فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته . ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهو يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهو شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى . / (/ /> وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ. ومرت عده ايام وانا افكر فى الامر , وكان ما اشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت نصره خاصه ان زوجى مسافر ولا يعود فى السنه الا شهرين فقط . وطبعا اول من ذهب اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الان دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه الا اننى كنت واثقه من انه بالغ وشديد الرجوله. واخذت افكر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كيف اغريه او ادفعه لعلاقه معى , واخذت انتظر الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثلاث اسابيع من التخطيط , ويومها كانت بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد ارسلته الى عمه فى مشوار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح لى الكومبيوتر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما . وانا غير امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل امه , وانا بيضاء ولست سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها 34 سنه ولست 41 مثل امه. وكنت اتحرك فى الحجره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وان ارى عينيه لا تفارق جسمى ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وانا تركت له نفسى تماما . ثم سحبت وجهه الى اعلى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته. واخذ يلحس كسى بأخلاص شديد(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى . وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى. ووقف يتأملنى مذهولا ثم اخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره انظر له كأنه عبد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )يبوس جسد مولاته ثم قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب. ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح. / (/ /> وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه. وبالفعل بعد ذلك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات. وكنت اعرف ان علاقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واصبح الان كل واحده مننا تنام مع ابن الاخرى . واستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه الا فى الفتره التى اتى فيها زوجى من السعوديه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح. وكنت اتصور ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفأجاه لما كنت انا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير . / (/ /> فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم. واخبرته اننى اعرف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره وفؤجى بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه وبالجنس مثل نصره او مثله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). ولم اتركه يومها الا لما اقسمنا نحن الاثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد. ولما كان كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فاخبرنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد امه وهى تتناك من ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك وجلست معها وهى مازالت عاريه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما كانت واخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن امامنا بجسمها العارى السمين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن فيه. ومن وقتها تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده علاقتى بنصره وازدياد الثقه بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره. واقترحت ان نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان يشعر احد او حتى زوجها وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و المصايف خاليه . ويومها خرجنا من بيتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )صباحا بعد الفجر انا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لاول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ووضعت مكياج وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الاكمام . ووصلنا الى مصيف ابو سلطان جانب محافظه الاسماعيليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فعلا خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا. وبعد ان استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40 سنه ترتدى استريتش (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ. اما انا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزه واسعه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل وجلسنا على الرمال و تغدينا معا . ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان يبوسنى ويحتضنى امام معتز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) دون ان يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الاستريتش(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز ابنى. وبعد البحر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شئ بعدها وظللنا نحن الاربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا وقمت انا ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى قمه الانتصاب . / (/ /> وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك. والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فلقد فعلنا كل شئ وكل الاوضاع لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه التهب واخذ ينيك فى كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها اكثر من اربع مرات داخل وخارج جسمى . ولما خرجنا من حجرتنا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره واقفه بقدميها على الارض ونائمه ببطنها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف ان تتناك امام ابنها . ونظرت الى ابنى فضحك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل ناره فلم تمضى دقائق الا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصره . وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت اول مره احتضن ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونحن عرايا تماما وبزازى فوق صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها واشعلت سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك. ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد. وبعد ذلك استمرت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )تلك العلاقه المتبادله حوالى اكثر من سنه دون اى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا فيدخل عندى سامح (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و يدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الاحيان اكون مشغوله او متعبه او عندى الدوره الشهريه فيظل سامح معى نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره. ثم تزوجت ولاء اخت سامح الكبرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز اكثر مع امها. وحاولنا تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولم تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك. حتى جاء اليوم الذى وجدت فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر جديد وهو انه اقام علاقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم انها اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18 سنه وانهم فى تلك اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها. / (/ /> فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ. ولم يمضى يومين الا وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف الباب. ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى اجازته الصيفيه طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى انا وسامح و كذلك معتز مع نصره وبنتها اميره. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط . وطبعا فور عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واتى سامح لى وكان وحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان طويلا اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن الاثنان كانوا اقوياء مفرودين الجسم, ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميلا . وبعد ان انتهينا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه سيقول لى شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل ان اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على امه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى تستحم ليستحم معها وتكلما واخبرته ان معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرجا الاثنان الى الحجره ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك امه .. توقفت مذهله وانا اسأله عده مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لأتاكد فأخبرنى انهم يومها هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهوله لا اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها اتناكت من زبر ابنها .. واخبرنى سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت ممتعه جدا جدا له ولها , واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما . ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث بينها وبين ابنها ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته ان كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكنه لا يتخيل ابدا ان يتم ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها الا ننجرف ابدا الى ذلك الاتجاه. وقبل نهايه الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر لأهله لعده ايام ومعه بنتهم اميره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التى قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى . ونزلت نصره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنيهم فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين فى قريه سياحيه جميله فى العين السخنه. وتضايقت جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وضحكت نصره لانها تعرف اننى لا احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا. وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ لان ابنى معتز سيسافر معى . ومثل المره السابقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) غيرت ملابسى فى حمام موقف الاتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج. ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا انا ونصره مبهورين فلقد كانت اول مره فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى الحقيقه ومنهم المصريين و العرب و الاجانب وكان هناك ستات اكبر و اتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك. ثم دخلنا الشاليه الصغير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين واخذنا حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا اتصورها ترتدى مايوه فى سنها هذا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكنها كانت مصممه وتقول ان هذا اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها اننى لن ارتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهره . ثم رأينا حمام السباحه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنا ايضا اول مره نرى حمام سباحه حقيقى وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كانها ترتدى مايوهات طوال عمرها , اما انا فلقد اعتدت الامر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين. وجاء معتز و سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع سامح فى البحر (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). و بعد ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا , ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال ينيك فى نصره وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت انا وسامح لما رأينا شئ غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم طيزها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم اجربه ابدا. وكنت اول مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان سامح اول مره يعرف كذلك ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من اول ما جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما. ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم وافق ابدا. وبعد العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا ملابس السهره التى اشتريناها وكنا نبدوا فعلا من الاغنياء ثم ذهبنا الى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهره جميله. ثم عدنا الى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصره عاريه تماما ونامت فى السرير وخلع معتز و سامح كذلك ثم انا واصبحنا نحن الاربعه عراه تماما ونام سامح جانبى ومعتز جانب نصره. وطبعا خلال دقائق كان معتز فوق نصره يبوسها ويتحسس جسمها وقمت واخبرتهم اننا اتفقنا الا نفعل ذلك امام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا. وسكتنا انا وسامح نشاهد فقط(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ومعتز يقبل و يمص ويلحس بزاز نصره ثم ينزل يلحس لها كسها قبل ان ينيكها ..وهنا بدأت اهيج انا بقوه فلحس الكس هو اكثر ما يهيجنى . فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى ونظرت الى نصره فوجدتها تضحك لى وابن كل واحده يلحس كس الاخرى . وتلك الليله لا تنسى من ذاكرتى ابدا بكل تفاصيلها وهى اجمل ليالى عمرى بلا شك وتستحق ان تذكر بكل دقه . فبعد ان انتهت دوره اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها زبره نحو كسى واخذته فى حضنى وفمه فى فمى واحسست بزبره يدخل كسى ونظرت الى ابنى فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد وكانت اول مره يرانى فى هذا الوضع , واحسست ان رؤيته لى هكذا تزيدنى هيجانا و متعه وشعرت انه كذلك مثلى يهيج مما يرى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وبدأ سامح حركته المستمره لحك زبره بلحم كسى وكان فى البدايه بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع اكثر و اكثر حتى كان كالصاروخ وانا احس بحراره رهيبه من الاحتكاك و بنار فعلا تخرج من كسى ومتعه ولذه و شبق و جمال و روعه و كل ما يمكن تصوره من الاحاسيس الممتعه الجميله وبالذات وانا ارى على وجه ابنى اقصى علامات التمتع و النشوه. ثم بدأ معتز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )هو الاخر ينيك كس نصره , وطوال عشر دقائق كان صراخى واهات نصره فى كل الحجره , ثم قررت ان اثبت امام ابنى اننى استاذه فى النيك فقمت واخرجت زبر سامح من كسى وانمته على ظهره و ركبت فوق زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وامام وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر فيهم يفعص او يمص او يلحس وتركته يفعل ما يريد واخذت اتحرك فوق زبره بسرعه ورشاقه . وكان الاثنان سامح و معتز فى قمه الهيجان . ثم انقلبت نثره فى الوضع الكلابى ومعتز خلفها ينيك فى كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخه وهى شئ اعتدناه انا وهو مثل "يا شرموطه " , " يا متناكه " ولكنه هذه المره زاد فى بعض الكلام ووجهه الى معتز ابنى مثل " كسك امك نار يا معتز " و " طيزك امك هتجننى " وكان كلامه يهيجنى ويهيج معتز اكثر والذى كان يرد عليه بكلام مماثل مثل " كس امك زى الفرن يا سامح " و " امك عايزانى احطه فى طيزها يا سامح " وكان كلامهم الوسخ يهيجنى انا و نصره اكثر واكثر. ثم قام سامح وجعلنى اتخذ ذلك الوضع الكلابى امامه مثل امه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذنا انا وهى ننظر لبعضنا ونحن الاثنان نهتز من الضربات المتتاليه فى اكساسنا , وكان الكلام الوسخ ما زال مستمرا بين ابنينا , ثم اخرج معتز ابنى زبره وبدأ يدخله فى خرم طيز نصره التى كانت تصرخ من المتعه حتى دخل الى اخر طيزها , ورجعنا لنيك مره اخرى انا فى كسى ونصره فى طيزها , واحسست بأصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه وهذا اقصى ما سمحت له به و هو لم اجربه من قبل ولكنه زاد من هيجانى وجنونى. ويبدو ان نصره تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه ودخل زبره فى كسها مره اخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوه و سرعه وانا اسمع صوت انفاسه واهاته , وطوال فتره ليست قصيره لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصره ولم اكن اعرف ان ابنى بهذه الفحوله و القوه , ثم وصل سامح لقمه نشوته واخرج زبره لينطر لبنه فوق طيزى . ثم جلسنا انا وسامح نشاهد ونستمتع بنصره وهى تركب فوق ابنى تتناك من زبره فى كسها وبعد دقائق بسيطه فؤجئت بنصره تطلب من ابنها ان ينيكها فى طيزها وهى مازالت تتناك من معتز فى كسها . ولم ينتظر سامح ثانيه واحده (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واستقر خلف طيز امه وقمت انا وفتحت له طيزها بيدى وسكتت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره فى خرم طيز امه المتسع حتى دخل لاخره , و رأيت على وجه سامح متعه لم ارها عليه من قبل فى حياتى . وبدأ الاثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ورأيت نصره لاول مره فى حياتى تصرخ بالآهات من زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى طيزها . وبعد فتره بسيطه نطر الاثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها . وقامت نصره لا تقدر على الحركه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونامت على السرير وكان سامح فى غايه السعاده لانه ناك امه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا معا ثم اخذت ابنى فى حضنى واخذت نصره ابنها فى حضنها ونمنا عراه تماما. وقضينا الصباح على حمام السباحه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وقبل الساعه الثانيه عشر ظهرا كنا قد اخلينا الشاليه لنودع اجمل اجازه قضينها فى حياتنا , ثم ركبنا الاتوبيس عائدين الى بيوتنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!. ومر علينا بعد ذلك سنه كامله وكل شئ تمام وعلاقتى مع سامح اجمل ما يكون وعلاقه معتز بنصره وبنتها اميره مستمره بقوه , وكانت صدمه جميله لنصره لما عرفت بعلاقه معتز ببنتها وطبعا لم تمانع وان طلبت منه الا يخبر اميره ابدا انه ينيك امها. وفى صيف السنه الماضيه عاد زوجى نهائيا من السعوديه واستقر فى عمله فى فندق فاخر كما اشترينا شقه تمليك صغيره فى مكان قريب لعمله . وكانت عوده زوجى وتغيير مكان سكننا سببا مباشرا فى شبه انقطاع علاقتى انا وابنى بنصره وابنها . / (/ /> ورغم اننا تقابلنا فى شقتها مرات قليله الا ان الامر لم يكن ممتعا ولا جميلا مثل رحله العين السخنه التى لا تنسى , وعرفت ان سامح ناك امه عده مرات منذ تلك الرحله. والان انا مستقره فى بيتى الجديد منذ سنه و معتز مشغول فى المعهد الذى يدرس فيه ولم ارى سامح منذ اكثر من ثلاثه اشهر , وعاد الكومبيوتر و النت هم تسليتى الوحيده. _________________
  18. عمري 17 سنة أسكن مع أخي وعائلته في منزلهم المكون من دور وملحق العائلة مكونة من 4 أشخاص زوجة اخي عمرها 35 سنة بنوته صغيرة الجسم الذي يشاهدها يعطيها 20 سنة وهي معلمة وجميلة وجذابة من شكلها جنسية حيث اعرف الفتيات الجنسيات من اشكالهم ومن خلال خبرتي ونيكي للبنات في يوم من الأيام ذهبت بهما للمدرسة سلمت عليها وسلمت علي وعند طلوعها للسيارة كنت لابس برمودا وزبي قايم وثاير من الصباح فنظرت إلى موقع زبي فأعجبني ذلك ومسكت به فرمقتني بنظرة أخرى بينت لي بأنها مشتهيه حيث كان اخي مسافر لمدة اشهرخارج المنطقه مر منها اسبوعين وكنت اتحدث معها في السيارة وكنت انهت وسألتني ليه تنهت فقلت ولاشي قلت إذا محتاج شيئ قلي قلت **** يخليكي وبعد نهاية الدوام رحت اخذتها من المدرسة وعند نزولها من السيارة نزلت قبلها وزبي منتصب ودقيت به في مؤخرتها وكنت ألبس بنطلون رياضي فزعلت ونهرتني بقوة وخاصمتني وقالت و**** لاكلم اخوك عندما يرجع فخجلت منها ,وفي عصر ذلك اليوم كنت مهيئ للعب الكرة و لابس شورت قصير إلى فخاذي فلمحتني ولمحتهاوهي طالعة للسطوح فتحينت الفرصة ولحقتها حيث الأولاد يلعبون بالحوش وطلبت منها السماح وقالت في حد يزعل منك فقبلت رأسها فضحكت ونظرت لزبي المنتصب فمسكت به فضحكت فحترت ووقفت فقالت مابك فقلت تعبان ويدي على زبي ومرت بجانبي ودقيت بزبي في مؤخرتها فتبسمت فأعجبني تلك الحركة وبعد تفكير عميق بعد رجوعي من الملعب دلني زبي على كيفية نيكها فاستحميت ونظفت كل اماكن الشعر من جسمي وقلت في نفسي لازم الليلة انيك لان زبي ما نام من الصباح يسيل على طول وبعد الساعة الواحدة مساءً تسللت إلى غرفة نومها حيث كانت نايمه لوحدها وكلي شغف بنيكها وفعلاً تهيئت وبخيت عطر ألياج وتسللت إلى غرفة نومها وفتحت الباب والكل نيام وأغلقت الباب بعدي كلي ثقة في نيكها وتلطيف حرارة زبي وشبقة وتحسست جسمها وهي نايمه ووجدت ثوم النوم الحريري والنصفي وجسم من تحته عاري حرير الملمس رطب الحس فبدات أرفع ماعليها ويالهول الصدر وبان لي ما تخبيه من حسن ومال ففسخت ملابسي وزبي يكاد ينفجر من شدة الشبق و****فة فتحسست بفمي ولساني فمها ونهودها ومصيت ورشفت من النهدين وهي تتحرك حركة خفيفه فنزلت بالساني على صدرها مرورا بالبطن والسر ووصلت لبضرها فمصيته وحركته بالساني فبدأ ينتصب وكاني بها تقول فينك من زمان فمصيت كسها بقوة وشبق واخلت لساني في كسها ولعبت به فتحكت وضعتيدها على راسي وقالت يامجنون وش تعمل فلم ارد عليها وبدات تتلوى من الشبق وكسها يزخر بالمياه وانا امص مثل *** رضيع فأضأت السهاري بيدها اليمنى وانا جاثم على كسها امصه وارضع منه والعب بلساني بين اشفارها وياله من كس صغير فلعبت بكسها لمدة ساعة فرفعت جسمي إلى اعلى فرأت زبي الذي يشبه زب الخيل في عنفوانه وكبره وضخامته فصاحت وقالت هذا مو زب انسان هذا زب خيل حيث **** متعني بزب كبير وضخم وعريض كل من ذاقته تتطلبه دائما فمسكته ولم تضمه يدها فصاحت وقالت ياه كيف يستحملنه البنات فضحكت وهي متلهفة لزبي ومصت اطرافه بفمها الصغير لمدة ربع ساعة وكانت متهيجه للنيكي ومتلهفه لزبي ونيكي فنزلت عليها حتى قابل زبي كسها الذي يسيل منه المياه الكثيرة فأدخلت الفصعة شوي شوي وبالهوء فشهقت حيث ضمه كسها وبصعوب دخلت الفصعة وكنت أدخله شوي شوي حتى استقر في احشائها بعد عناء وضيق نفس منها فرفعت رجلها اليمنى على كتفي وكنت اسمع طقطت كسها من كبر زبي فادخلته وأخرجته اكثر من مره وهي تستلذ بعد العناء فبدات أكز وارهز بسرعة وهي تصيح وتأن بشوق فمسكت اكتافها وضميتها إلي وكنت اسرع في نيكي ورهزي بشبق وهي تتراقص تحتي وترتفع مع رفع زبي وتهبط مع دخول زبي وهي مثل الطفلة بين يدي وتحتي ونيكي مثل نيك الجمال الهايجه والمستلذه والسريعة وكنت اسمع خفج زبي وصفيقه من السرعه وهي تصيح وتقول فينك من زمان حرام عليك نيكك يجنن هز رز كز نيك متعتني بكلمات هستيريه ورفعتها في هيئة الجلوس ونكتها بسرعة زبي يدخل ويخرج وهي تشوفه وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وانا مستلذ واقول ياعمري من الأن انت حبي ونيكي وعمري بمتعك بأسليك وزبي في قعر كسها يدخل ويخرج ونكتها لمدة ساعة تقريبا وصحت معها في وقت واحد وضميتها وضمتني وهي جالسة وانا جالس وزبي في كسها ونزلنا الخيط الأول *** وزبي منتصب وبضرها منتصب وكسها مفتوح على الأخر لان زبي متع شنافرها وحواف كسها وقعره تضحك لزبي وترغب في الكره وهي كذلك فرعتها على زبي وخرجت بها من الغرفة واغلقت الباب بعدي وهي على زبي مستكنه تقول لا يابراهيم يشوفونا واسرعت بها حتى تعديت الصالة ومشيت ببطء وهي على زبي ذاهب بها ألى السطوح وغرفتي حتى اتفنن في نيكها ومع الدرج كن ابطء المشيه وكنت انيكها بسرعة هز وارز مثل الجمال وهي مستلذه ورجليها ملتفه حول ظهري ويديها على رقبتي وتتراقص على زبي الذي حملها من طوله وكبره وعرضه وأصابعي في طيزها وبقينا مع الدرج حوالي ربع ساعة نيك ومص وهي على زبي واحركها بسرعة وهي تستلذ بذلك وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه نيكني قطع كسي لملمني ضمني نيكني نيكني آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وكنت ابعدها واضمها الى صدري وزبي يمحش كل جوانب كسها واصبعي في طيزها احركها وهي مستمتعه وفي عالم الخيال عالم النيك وتهستر بكلمات وتتاوه وتان وتصيح وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وضميتها بقوة ورهزها وكزت زبي في كسها بسرعة دخول خروج دخول خروج دخول خروج دخول خروج دخول خروج بسرعه وهي تتراقص ولمدة ساعة نيك وحنا واقفين صحت بصوت قوي وارتعشت هي ونزلنا مع بعض الخيط الثاني بمتعه وفمي بفمها شفط نسم وضم ولم وصدر على صدر وقافي وزبي منتصب وبضرها لازال يرغب في النيك فجلست على السرير وهي على زبي ورمتني على ظهري وجلست على زبي وتدفع رأسها لمشاهدة زبي عندما يرحب بكسها ويخرج منه فأسرعت في الطلوع والنزول وكنت ألحقها في الطلوع بزبي وأشد في نزولها وهي مستمتعة وتقول تكفى لاتخليني نيكني ليلياً حتى إذا جاء أخوك بأجيك بأخر الليل نيكني وتهستر وتقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وزبي يرشف في كسها وترمي بجسمها على صدري وتمصني وامصها بقوة وشبق وتهيج وصوت زبي وصفقه وخفجه في كسها ويدي على بضرها وبقيت تنيك وانا ارتفع واشد في النزول وكنت اقول فينك من من زمان زمان زمان اهستر بشبق النيك فأرتعشت وصحت وصاحت بقوة ونزلنا الخيط الثالث ....... وزبي منتصب حيث متعود على نيك البنات بأبرع أو خمس خيوط مايعرف النوم فحملتها عكس واتجهت بها الى المكتب وهي على زبي تضحك وتتراقص وكسها يسيل من المياه على افخاذي فأبعدها واردها الى جسمي وهي على زبي المتمسك بكسها واعجبها كبره وطوله حيث استمتعت به وفتح مجاري كسها حسب قولها حيث زب اخوي أقل طولا وكبرا من زبي فأعجبني كلامها واسرعت حتى الوعها وتتذكرني وتتذكر زبي ونيكه ووضعهتها على حافت المكتب ووقفت ضمتها من بعد لكبر زبي فرأته فاعجبها وهو يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج بسرعه وهي تتراقص وتأن وتتمايل وتقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه أمه نيك نيك وكانت تركض بطيزها على حافة المكتب وانا مستلذ بنيكها وكنت هايم مثل الجمل الهايج والنياك لملاقات ما يلم زبه وهي تمسك بيدها على رقبتي وتمصني وامصها واكز وارز واهز وادق وصوت كسها يحرشف ويصفق ويتلاطم من السرعة والحركة ,ورفعت رجولها على كتفي ومسكتها من الخلف وسندها ودخل زبي الى احشائها واستقر وكانت تزوك يمينا ويسارا من اللذه والهيام وتقول متعني نيكني كيفني قطع كسي وسعه أدلكه نشفه من كثرة مياهها كانت تسيل على فخذي وخصاي مبلله من مياهها وضمتني بقوة وادخلت اصبعي في طيزها بعد رفعتها وشهقت وصحت وصحت معها ونزلنا الخيط الرابع بمتعه فائقةجدا.......وأخرجت زبي ولازال منتصب . وغيرت اتجاهها وقلت اين طيزك فأعجبها حيث اخي لم يستطع فتح طيزها وكون لي خبره في فتح الطيز خليتها تسند على المكتب وتفتح ارجلها فبين كسها من شدة النيك حيث الفتحه كبرت ومحمر فدخلت زبي في كسها ورهزها بسرعة وحركت بضرها واخذت كريم ووضعته على زبي وبللت طيزها وقلت تحملي وغطيت الفصعة كامله أدخلت رأسها وصاحت وحركت بسرعة بضرها وأدخلت الفصعة بهدوء في حين صاحت فكزيت بسرعة خاطفة فدخل زبي في طيزها وطقطق وضمتها بقوة لم اسمح لها بالأبتعاد وتالمت وبكت وضحكت وبعد حركات بسيطه اعجبها زبي في طيزها فأستكنت عليه وقمطت عليه فأخذه في الحركه السرعة وهي تقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه تستلذ وتقول فينك من زمان زبك يجنن ونيكك يجنن وهزك وكزك ورزك يخبل نيك نيك نيك قطع طيزي وانا استلذ بكلامها بسرعة دخول وخروج دخول وخروج دخول وخروج دخول وخروج وزبي يسرع وهي تصيح وتتلوى وتنعطف من النيك وانا مستمتع بنيكها ,ولمدة ساعة تقريباً وزبي مستلذ بطيزها ونيكه وحركت بضرها بسرعة وزبي يسرح ويمرح في طيزها وصحت وشهقت وهي صاحت وضمتها إلي بقوة ونزلنا مع بعض الخيط الخامس وقبل ما تغادر زبي يرغب بملاقات كسها فدخلته في كسها بسرعه وخرجته ودخلته وخرجته وبعد ذلك ودعتها إلى ليلة قادمة
  19. انا فتاة بارعة الجمال ولا أسوق هذا الوصف من باب الغرور وتمجيد الذات فكل من رآني يعترف بجمالي دون تردد. نشأت بيني وبين أخي نادرعلاقة عشق ساخنة وقد تجاوزت تلك العلاقة كل الأعراف والضوابط المتعارف عليها. أخي نادر شاب وسيم في الرابعة والعشرين من عمره وأنا أصغره بسنتين تخرج من الجامعة وظل مساعدا لأبي في بعض أعماله التجارية. كما أنه عازف عود متمكن وكنت أبدي إعجابي بمقطوعاته الموسيقية الرقيقة ودائما يعترف لي بأنني مصدر إلهامه في مجمل ألحانه. كان أبي وأمي يعتقدان بأن عشقي لأخي نادر هو تعبيرعن أواصرالأخوة المتينة التي تربط عادة مابيشن أخت وأخيها ولم يعلما أنها ستصبح فيما بعدعلاقة جنسية ساخنة. صارحني أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض الممتليء وبنهدي النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة وبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي لوسامته وصدره المنبلج ذو الشعر الكثيف وكأنه غابة خضراء. لم أستطع في بداية الأمر مصارحته بإشتهائي المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم إختلست النظرعبرمزلاج باب غرفته ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في تلك الصورة التي التقطها لي في احد المناسبات العائلية ذهبت يومها مسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب وتعريت ثم تناولت الزب الصناعي الأسود المتين الذي تركته عندي صديقتي السحاقية فاتن وا لذي فتحت به بكارة مكوتي وهي تلحس كسي. أدخلت الزب الصناعي لآخر طيزي وبدأت أداعب فرجي بيدي وتخيلت أن زب أخي نادرقد دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي. وفي يوم من الأيام بحت لأخي نادر بأنني أعشقه جنسيا لدرجة الجنون وما كان من أخي الامبادلني نفس الشعور وأسر لي بأنه يحلم بمضاجعتي وطلبت منه بإلحاح أن نحقق حلمنا على الطبيعة بأقرب فرصة سانحة. في ليلة من أجمل اليالي في حياتي وكان أبي وأمي وإخوتي الصغار يغطون في نوم عميق تسللت الى غرفة نادر حيث كان بإنتظاري ودخلت وأقفلت الغرفة حضنته بشوق عارم ثم تناول آلة العود وقال لي سأسمعك يا معشوقتي معزوفة فرغت منها لتوي بعنوان (دلال) ودلال طبعا هو اسمي الحقيقي وظل يعزف على عوده بمنتهى الشجن والعذوبة. حضنني وأخذ يمص شفتي السفلى بشهوة عارمة وأدخلت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار يرضع حلمتي نهدي بشبق نزعنا كل ملابسنا وصار يلحس فرجي وأنا أرضع قضيبه الهائج بجنون وخوفا على إزالة عذريتي طلب أن ينكحني من مكوتي قلبني على طيزى وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج زبه الكبيرالى أعمق منطقة في مكوتي بدون صعوبة لأن طيزي وسيعة بفعل ممارستي للسحاق مع صديقتي فاتن. فاتن تعشق الجنس بكل أنواعه وكانت تمارس معي السحاق كعشيقة لها وتدخل الزب الصناعي الأسود الضخم الى قاع مكوتي ثم تلحس كسي وهي تحرك الزب الصناعي الغائص في طيزي حتى أقذف ماء فرجي بفمها وتشربه وهي في غاية المتعة وقد لمست فاتن هوسي وحبي للأزبار ولكي ترضي رغبتي جلبت معها ذلك الزب الصناعي وصارت تدخله في مؤخرتي لإطفاء محنتي لكي تحضى بالحصول على متعتها وهي تلعق كسي المبلل بسائل شهوتي. إقترب موعد زواجي من إبن خالتي وكان أخي نادر حزينا لأنه سيشاركه في جسدي رجل آخر ولكن ليست هناك خيارات عند ي ولا عند نادر فهذا الرجل الآخر هو زوجي. توطدت علاقتي الجنسية بأخي نادر أكثر بعد زواجي من إبن خالتي وصار نادر يقضي معظم وقته عندي في شقتي المستقله التي استأجرها زوجي بعيدا عن بيت أهلي وكان زوجي يحب البقاء كثيرا في المنزل ولم نستطع انا وأخي ممارسة الجنس لكن من حسن حظي وحظ أخي نادر ان الإدارة التي يعمل بها زوجي قررت إنتدابه لمدة شهر في مهمة خارج المدينه. كان أخي نادر قد رفض الزواج مرارا وتكرارا ويئست أمي من إقناعه وقد أكد لي أكثر من مرة انني أنا زوجته الحقيقية وبنفس الشعور أكدت لأخي نادربأنه هو زوجي الحقيقي وما إبن خالتي سوى زوج هامشي وغطاء أمام العرف. قررت أنا وأخي نادر في اليوم التالي من سفرزوجي بأن نقيم حفلة زوجنا بدون مدعوين في شقتي وذهبت لصالون الحي لتصفيف شعري وعمل مكياج كأي عروسة سيتم زفافها في هذه اليلة البهيجة. وجدت عريسي وعشيقي أخي نادربإ نتظاري داخل الشقة واستقبلني بحرارة وهو يقول :ايه كل الحلاوة يأجمل عروسة حضنته وأنا أقول له :اليلة ستتزوج على أختك دلال. تناول العود وصار يعزف ألحان شرقية راقصة وأخذت أرقص أمامه وأنا عارية وأهز صدري وأستغرق بمتعة الرقص وأدعه يرى مكوتي البيضاء المدورة الكبيرة وهي تترجرج بحركاتي الراقصة ثم أستلقيت وفتحت كسي ألأحمر السمين أمامه هاج نادر وضمني الى صدره وهو يسألني متى يحين يازوجتي الحبيبة موعد الدخلة. إرتديت بدون ملابس داخلية فستان زواجي الذي لازلت محتفظة به ودخلت أنا ونادر الى غرفة النوم وزغرطنا سوية إبتهاجا بزفافنا. ضمني أخي نادر بقوة اليه وقبلني من شفتي وصار يداعب صدري ويرضع نهدي ثم نزل الى كسي وأخذ يلعقه بهياج ويدعك شاربه الكث على شفتي فرجي نهضت وأنا هائجة وصرت أمص قضيبه بقوة. أولج ذكره العملاق لأول مره بكسي كنت متعطشة لهذه اللحظة الرئعة منذ سنوات طويلة وكان أخي نادر الذي أصبح الزوج الحقيقي بالنسبة لي يتأوه وهو يقول فرجك يادلال ساخن وممتع كم كنت محروما من حلاوته سنوات وسنوات. كنت أرد عليه قائلة مزق كسي لاتشفق عليه إركبني الى الصباح وكان يرد قائلا انت يادلال أصبحت زوجتي وأنا زوجك ولا زلنا في اليوم الأول من شهر العسل. كان أخي وزوجي نادر يجامعني من كسي بهياج وجنون طوال ليلة زفافنا ولم أخلع فستان الزواج طوال تلك اليلة لأني كنت أشعر انا ونادر بأن إرتداء هذا الفستان على جسدي يرمز الى زواج حقيقي بين أخت وأخيها
  20. أنا شاب عمري 22 سنه واسمي ماهر وأحب الجنس كثيرا أسكن أنا وماما الأرملة عمرها37 سنه كنت دائما أتمنى أن أنيكها لكنني أخاف ولو حتى أن أغريها بالجنس كانت تأتي إلى البيت من زياراتها وتخلع جلبابها وتظهر لي بجمالها وكنت دائما أسمع جاراتنا يقولن لها أن تتزوج لانها جميلة جدا وصغيرة فن يشاهدني معها يؤأكد أنها أختي من صغر السن الظاهر عليها لكنها لا تقتنع من جاراتنا وأنا كنت أراقبها دائما في الحمام كانت لا تلمس كسها يعني لا تمارس العادة السرية وفي أحد الأيام سافرنا إلى مدينه أخرى وسكنا فيها وفي اليوم الأول قالت لي ماما :حبيبي ماهر يجب أن نروح السوق نشتري بعض الحاجات فقلت لها نعم ونحن في السوق كانت ماما تتعرض لبعض المعاكسات من الشباب والتحرشات الملامسات كنت أصنع نفسي غير مدرك لذلك لكن في الحقيقة أنا في قمة السعادة لذلك كنت احب منظر ماما والرجال يعاكسونها ويحاولون لمس كسها وطيزها وهي تخجل أن تتكلم أو حتى تخبرني مع أنني أعلم وتكتفي بالتأفؤؤف وعندما صعدنا المكرو النقل الداخلي المذدحم والذي أنا كنت أقترب فيه من البنات والنسوان وأدلك ذبي في اطيازهم وأمسك أكساسهن أحياننا إلى أن تصرخ أحداهن أو لا تتكلم ولا واحدة وعندما صعدنا أنا وماما كانت زحمه شديدة الناس كثيرون جدا المهم وقفنا وورائنا بعض الشباب ثم بدأت التحرشات فهناك فتاة تصرخ وهنا مرأة تقول أنت قليل زوق وفجأء أحسست بيد تداعب بذ ماما فإنصب ذبي لهذا المنظر لكن ماما إبتعدة عنه وضربت يده وأنا أدعي أنني لا أشاهد شيئ وشاب أخر يدعك ذبه بطيزها من الخلف وهي تخجل من أن تصرخ فيه وكنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أداعبها أيضا وعندما ذهبنا إلى البيت خلعت ماما ملابسها وإرتدت ملابس داخليه وكما هي العادة عندنا ملبس فاضحة جدا للإثارة مع أن ماما لا تمارس العادة وأنا متأكد من ذلك لكنها ترتدي الملابس الشبه عاريه من أجل الحر فثوب نومها كان دائما قصير وشفاف لكنها ترتدي كلسون وسنتيانه دخلت أنا إلى غرفتي ووضعت فلم سكس وماما ذهبت للنوم كان فلم رائع جدا جدا عن شاب مثلي يعشق أن يرى أحد ينيك أمه أو أخته ويغتصبهم أغتصاب وهو يشاهد ثم ينكهم حلبت ذبي على هذا الفلم وجلست أفكر كيف لي أن أنيك ماما حتى نمت ...................... وبعد مدة قصيرة توفي والد صديقي العزيز سمير وهو من نفس عمري ومعي يدرس في الكليه فذهبت وقمت بعزائه ............ وبعد مده سنه كان سمير قد بدأ يحدثني عن عزابه مع أبيه وأنه كان صعبا جدا وكان يضرب أمه التي لاتبلغ من العمر الأن إلى 37 سنه ... كنا أنا وسمير نتكلم عن قصص موقع سميرة وكنت أقرأها عنده في المنزل أحياننا وأحيانا عندي وخطر لي أن أقول لسمير أنني أشتهي ماما وبعد مدة تجرأت واخبرت سمير فقال لي بخجل تعرف يا ماهر أنني أشتهي أختي وماما أنا أيضا فقلت له ياه وما تستطيع توصلهم فقال لا فقلت له يجب أن نجد خطه لننيك امك وأمي فقال وأريد أن أنيك أختي أيضا أخت سمير هبه كانت جميله جدا وعمرها 17 سنه وبدأنا نخطط لكن من غير نتيجة إلى أن وصلت إلى خطة قد تنجح فقلتها لسمير وهي أن نجعل ماما وأمه يشاهدن أفلام السكس لأن في غرفهم تلفاز فنقوم بوضع الستلايت على محطة سكس ونغلق الجهاز وعندما تشغله ماما أو أمه سوف تشاهد أول محطة سكس فربمى تبقي عليها وتشاهدها ... وقمنى بتنفيذ الخطة وبعد أسبوع اصبحت أتسمع إلى غرفة ماما في الليل ففرحت عندما سمعت تأوهات الشراميط ولكن السعادة الكبيرة عندما سمعت ماما تتاوه وتلاعب كسها يعني صارت تحب السكس وأم سمير أيضا نجحت الخطة معها ثم تركناهن يشاهدن السكس إلى مدة الشهر تقريبا حتى تأكدة أن ماما وأم صديقي أصبحتا مهووستين وتمارسان السكس مرتين أو ثلاث يوميا فكنت أسمع ماما في الحمام تداعب كسها وفي الليل ولا أدري عندما أكون خارج المنزل المهام الجزء الثاني من الخطة وهو الاصعب أن أقنع ماما بأن أنيكها رغم أن حلمي أن أشاهد الرجال والشباب ينيكوها ويغتصبوها وأنا أمامها ولكن الأن المهم أن أنيكها أنا ولاحقا تتم هذه الأمور ...وأن يقنع سمير مامته كذلك ....لكن كيف فقلت لسمير أن نتركهم أيضا يشاهدون السكس يوميا لانهن أدمن على السكس لكن نريد أن يتعهرن ويتشرمطن لان نهايه المشاهده للأفلام للمرأء هو العهر والشرمطة يعني تصبح شرموطه لكن ماما وأم سمير لم تتعهرن يبدو لانهن يجب أن يشاهدن أكثر من ذلك وفعلا تركناهن يشاهد لمد شهر أخر لكن خلا هذا الشهر بدأت مشاهدة الأفلام تعطي مفعولها فأصبحت ماما تبقى تشاهد السكس حتى الصباح تقريبا وتنام إ‘لى الظهر وأنا سعيد بذلك لانها تتعب من اللعب بكسها والمشاهدة هذه أول خطوة نجاح والثانيه واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااو ماما لاترتدي تحت ثوب النوم شيئ رأيتها عندما خرجت من الحمام بعد أن إستيقظت فقلت لها ماما أنت تسهري كتير فقالت ياماما من الملل فقلت لها مش مشكلة على راحتك .وتابعت إلى التلفاز الذي في الصالون وجلست على الكنبه لتشاهد التلفاز وأنا أشاهد جسدها الجميل وشعرها المبلول بالماء وصدرها الظاهر قليلا والذي لم أراه قبل إلى في الحمام .... والثالثة :أيضا كنت في الكلية وعندما دخلت البيت كانت ماما في الحمام فنظرت إليها فكانت تداعب كسها وتتمحن وهنا أحسست أن ماما تقريبا ستصبح شرموطة لانها أصبحت تعشق السكس ..والمفاجئة عندما خرجت ماما من الحمام ماذا كانت تلبس كانت ترتدي ماما مايو بكيني وسنتيانه وتتألق جمالا وقاتلت لي بكل وقاحة من غير خجل اليوم الطقس حار جدا فقلت لها جدا جدا وأنا أتمتع بمنظرها وقلت سوف أستحم ولكن أريد أن أرتدي المايو أيضا يا ماما فقالت بإبتسامه طيب أنا راح اعطيك المايو وأنت أدخل دخلت الحمام إستحميت وخطر ببالي أن أدع ماما تشاهدني وانا أحلب ذبي ولكن كيف بأن أصدر أصوات مثلها وفعلا بدأت أصدر أصوات تأوووه ولعب بذبي مع الشامبو يصدر صوت قوي وأنا أراقب الباب وثقبه وعندما أحسست أن ماما إقتربت من الباب وأنها بدأت تراقبني من ثقب الباب وتتسمع علي نظرت في ذبي وبدأت أداعبه وأنا سعيد لان ماما تشاهد ذبي ولانم ماما أصبحت شرموطة وتحب النيك لكن حتى الأن لم أنيكها وعندما إنتهيت صرخت لها فقالت لي من شباك الحمام مالك ماما فقلت لها المايو فقالت إخرج من غير مايوم هنا أنا إنتصب ذبي من هذه الكلمه فقلت لها ليه فقالت أنا ماما خجلان مني و الحرارة عاليه وأنت رجال مش ضروري تلبس شي فقلت لها طيب أنت ليه لابسه فقالت إذا تحب أشلح فقلت لها نعم أحسن وضحكة وخرجت وشلحت أمامي وذبي منتصب بكل وقاحة وهي تتمتع به بكل وقاحة وأنا أعلم أن الخطة نجحت 100% لان ماما الأن أمامي وعاريه وكسها أمامي وذبي أمامها وأكلنا عرات وشاهدنا التلفاز واخبرت سمير بالذي حصل وكان هو قد احدث تطور لكن صغير جدا وفي اليوم التالي دخلت المنزل وقد أنهيت إمتحاني الجامعي وكنت سعيدا جدا زكانت ماما عاريه في المطبخ فقبلتها وضممتها وبزازها على جسمي وقالت لي مبروك وإستحميت وخرجت عاريا بقينا 3 أيام على هذه الحاله ماما أمامي عاريه وانا لا أتحرك إلى أن طرحت عليها موضوع النوم معا لان غرفتها بارده اكثر من غرفتي هنا أحسست أن ماما أحسة بالشهوة لكن لم تكن تتوقع أن أنام معها وأنا عاري وفعلا نما عرات وفي الليل كنت أحضن ماما وأضع بيدي على بزازاها بحجة أني نائم وهي أحيانا تلامس ذبي بحجة النوم ولكن أنا لم أعد أحتمل فقمت بماعدت أرجلها ووضعت ذبي بين أفخاذها وأدخله وأخرجه وهو يلامس كسها وكنت اعرف أنها تحس علي فتواقحة أكثر ومسكتها من بزازها ومصمصتهم قليلا وذبي بين أفخادها حتى قذفت فقالت ماما بصوت ضعيف آآآآآآآ فعرفت أنها قذفت معي وفي اليوم التالي وعندما إستلقينا في السرير لم يمض دقيقة ولم أكن قد بدأت بمداعبت ماما ولكن اليوم كنت سأفعل أكثر وأكثر وأكثر من كل يوم اليوم بما أن ماما تعرف وموافقة فسوف أنيكها حتى يغمى عليها فقمت ورميت الغطاء عنها وعي تغمض عيناها وأشعلت الضوء ونمت فوقها وأخذت أمص بفمها مص مص حتى بدأت هي بالمص أيضا وهي مغمضه خجلانه مثال العروس بليلة الدخلة وأمص بزازها بقوه وهي تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا وتأن بصوت اضعف ونزلت إلى أغلا الأكساس كس حبيبتي ماما وبدأت أمص به وألعقه وامص بظرها حتى بدات لا تتحمل المتعه فتحرك رجلاها وتمانع وانا أمص لها كسها بكل قوتي وبدأ صوتها بعلو من المتعه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فقمت ووضعت ذبي في فمها وكسها في فمي فأصبح رأسي بين رجليها ورأسها بين رجلي وبدأنا نمص لبعض ثم وضعتها أمامي ورفعت لها أرجلها وهي تخجل من النظر لي ويدها على كسها تداعبه فمسكت ذبي وبدأت أمرجه وأدلكه بين أشفار كسها ثم غرسته بكس ماما التي شهقت من المتعه وبدأت أنيكها بقوة وهي تتأوه بصوت علي يجنني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ووأنا أقبلها وانيكها وأمص بزازها ثم أتابع بكل قوتي وأنيكها وهي آآآآآآآه أأأام آآآآي أأأام آآآآآآآه فأحسست أنها على وشك القذف فسارعت قليلا لكي نقذف معا وفعلا أخرجت ذبي من كس ماما فهجمت عليه وأخذت ترضعه حتى قذف في فمها وعلى بزازاها وبطنها وهي تتأوه وتقذف حليبها ويدي تدلك كسها أيضا وإرتمينا على السرير بجوار بعض من غير كلام ونحن عرات خجلين فانا نكت ماما وهي الأن جنبي عاريه وكانها زوجتي ثم حملتها إلى الحمام ونحن لا نتكلم حتى أننا نخجل النظر إلى بعض حممتها أنا بيدي وإستحميت وخلدنا إلى النوم ... وبقيت كل يوم هكذا أنيك ماما ولا نتكلم ولو كلمه ولكن أجمل النيكات التي كنا ننيكها هي في النهار فأكون أنا أشاهد التلفاز وعاري وماما عاريه ونتكلم عن بعض المسلسلات فأضع على محطات السكس ونحن نتكلم ثم نبدأ بالمشاهدة من غير كلام فتغمض ماما أعيونها فأعلم أنه يجب أن أنيكها الأن فأقوم امصمصها قليلا وأغرس ذبي بكسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأم حتى تقذف فأسحب ذبي من كسها إلى فمها لترضعه وفي أحد المرات وأنا أنيكها تكلمة ماما ولأول مرة فقالت حبيبي قذوف جوا فقلت لها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حياتي تكلمتي أخيرا ومصصت فمها بقوة وقلت لها أقذف بكسك قالت ماما نعم خليني أحس بحليبك الغالي جوا كسي كس ماما حبيبتك وانا أخذه حبوب منع حبل وبدأت أنيكها بقوة أكثر وهي تصرخ من المتعه وتقول لي أقوى أقوى نيك ماما نيك ماما المنتاكة الشرموطة نيك حبيبتك نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي موووووووووووووووووووووووووووووووووو ووولع نار نيكني نيك جوا نيك ماما نيك ماما نيكني حتى قذفت كل حليبي في رحم ماما وهي تعتصر ذبي بكسها وأنا أتلوع من الشهوة هكذا تم لي نيك ماما حبيبتي وكنت كل يوم أنيمها بحضني وذبي بكسها و نتمتع لكن لم تقبل أن ينيكها أحد غيري ولا تحب السكس الجماعي وأن تنتاك وأنا أشاهدها فقلت لها مش مشكله المهام أني أنيك ماما الغاليه ... وسمير فرح لي كثيرا أما هو المسكين فلم يفلح في شيئ وحاولت أن أقنع ماما أن ينيكها لكن لم ترضى لذلك فقلت لها مارأيك أن يتزوجك فقالت هكذا أقبل وفعلا تزوج سمير ماما وانا تزوجت أخته ونكنا ماما وأخته معا في ليله واحده وحبل لي ماما وأنجبت لي وأنا حبلت اخته زوجتي ..... كنا سعيدين دائما ننيك بعض في البيت زوجتي جميلة وأمي جميلة وأنيك الإثنتين معا أحياننا وسمير يشاهدنا وهو ينيك أخته احياننا وماما
  21. انا مروة امرأة شابة عمري 33 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابن وحيد عمره 17سنة وزوجي يعمل في الامارات منذ 5 سنوات .انا وزوجي من عائلتين محافظتين وابني هذا احبه حبا جما والبي له كل طلباته وكانت علاقاتنا عاديةولكن تطورت الى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ ان سافر زوجي ان اشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث افرك نهودي وشفرات كسي وادخل اصابعي واحيانا يدي كاملة الى داخل كسي وفي مرات اخرى ادخل خيارة ضخمة الى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت ادخل اصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش ان اداعب وافرك نهودي ثم افرك كسي حتى انام . وفي احدى الليالي كنت استمتع بجسمي على هذه الطريقة فاذا ابني ماهر دخل الى الغرفة وكان قد نسي ان يسألني عن مكان بعض الاشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لان نهداي كانا مكشوفين فأسرع ماهر وخرج من الغرفة بعد ان اجبته عن سؤاله . وكنت الاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما انه اقتنى جهاز كومبيوتر ويتصفح مواقع مختلفة من المؤكد ان بينها مواقع اباحية مع العلم انه هو الذي علمني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وارسال البريد الالكتروني . وبعد بضعة ايام لاحظت ان غرفة نومه مضاءة عند منتصف الليل فذهبت الى غرفته لاستفسر فقال انه لا يستطيع النوم يا ماما فسألته لماذا فادعى البراءة وقال انني اشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول فابتسمت وقلت له هذا طبيعي لانك قاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج . وطلبت منه ان يفتح سرواله ويخرج زبه فاذا هو طويل ومنتصب فامسكته وقلت له دعني اعمل له مساج لكي تستريح ويزول توترك واخذت افرك زبه فترة من الوقت وقلت له الان سيزل حليبك فسألني واين اضعه فأجبت فورا بكل صراحة وبدون لف او دوران ضعه في كسي لانني مشتاقة للزب وانت مشتاق للكس اي كس !! فأدخل زبه الهائج فورا في كسي واخذ يحرثه بانفعال ثم قلبني لانام على بطني وقال اريد ان انيكك في طيزك الحلوه فتظاهرت بالرفض ولكنه قال لا بد من ذلك لانه ما الز من اللزيز الا النيك في الطيز يا احلى ماما !! وانا اولى بكل جسمك من اي شخصك وانا احبك ومولع بجسمك وحرام الف حرام ان تبقي محرومة فابتسمت وهكذا نستمر في علاقتنا وننام كل ليلة على سرير واحد فنحن كزوجين حيث احتضنه وهو يقبل فمي ونهودي ونمارس مختلف انواع فنون الجنس سواء في الكس او الطيز او الفموي او يضع زبه بين نهودي ويقذف سائله على
  22. أعرفكم بنفسي أنا أحمد من المغرب في مدينة الدار البيضاء أبلغ من العمر 20 سنة قصتي بدأت عندما كنت أبلغ من العمر 17 سنة حينها ذهبت لزيارة جدتي التي تسكن في الرباط جدتي تسكن مع ابنتها التي هي عمتي التي تبلغ من العمر 38 سنة عمتي التي توفي زوجها قبل سنتين و لم تتزوج بعد وفاته كانت في غاية الجمال و بعد مرور ثلاث أيام بعد تواجدي مع جدتي التي كان عمرها يقارب السبعين بدأت ألاحظ أن عمتي تلبس ثيابا ضيقة تظهر بشكل كبير مفاتنها و بدأت تتقرب إلي بشكل غير طبيعي و في ليلة من الليالي كان الجو ساخنا كما هو معروف في فصل الصيف بالمغرب كنت أتكلم مع عمتي عن الجو الحارق فعرضت علي أن أنام بغرفتها التي كانت تحتوي على مكيف في الأول رفضت بدعوى أنني لا أريد أن أزعجها صراحة لم أتحمل سخونة الجو فذهبت و كانت الساعة الواحدة ليلا فطرقت باب بيت عمتي فإذا بها تفتح لي الباب و هي تلبس مايو من قطعتين صراحة ارتجف جسمي عندما شاهدتها و كان لمايو يظهر بشكل كبير بزازها البيضاء الناعمتين و القطعة الثانية كانت عبارة عن سترينك لم أعرف ما أفعل و ظهر الخجل على وجهي بعداها قالت لي مالك يا حبيبي هل تخجل من حبيبتك عمتك بعدها بدأت تتطلع إلي و قالت لي أنت لماذا ترتدي كل هذه الملابس فأمرتني بأن أخلع ملابسي بقيت بالشرت فقط و نمت بجانبها و كان زبي سينفجر من المنظر الذي شاهدته فنمنا بدون أي غطاء و كانت مرة تلو الأخرى تقترب إلي بدعوى أنها نائمة فأنزلت حليبي مرتين و دام هذا الحال ثلاث أيام و في اليوم التالي أصرت عمتي أن نلعب لعبة الأوراق أو "الكارتا" كما هو معروف بالمغرب فوضعت عمتي قانونا الذي ينهزم يعطي للآخر شي شيء من الذي يلبسه في المرة الأولى هي فازت علي فأعطيتها ساعتي اليدوية فرفضت فقالت لي في القانون أنا اللي أختار ما سآخذ فأخذت التيشورط و في المرة الثانية فزت أنا فلم أجد ما آخده و اقتربت مني حتى انتصب زبي و قالت خد ماتريد يا حبيبي فأخدت السوتيان لأول مرة أرى بزاز بهذه الشكل كانت بزازها منتصبين و بعدها فازت هي في اللعبة فاقتربت مني و أخذت تزيل لي الشرت فانتصب زبي حتى كان ينفجر فأخدت تلعب به بيدها و بدأت تداعبه و تقبله و لم تمر حتى نصف دقيقة حتى أفرغت حليبي على بزازها بعدها نشفت بزازها بفوطة كانت بجانبها و استمرت في مص زبي بعدها لم أتمالك نفسي روحت مقلعها السترينك التي كانت تلبسه لأول مرة أرى فيها كسا كان كسها أبيض و ناعم فبدأت ألحسه لها و هي تطير من الهيجان و تقول لي لاتتوقف يا حبيبي بعدها بدأت أقبلها من شفايفها حتى بدأت تفتح لي رجليها و تقول لي أدخل زبك الجميل في كسي لم أدع الفرصة تمر حتى بدأت أدخل زبي في كس حبيبتي عمتي بسرعة حتى أفرغت حليبي في كسها الكبير بعدها اشتهيت أن أنيكها من طيوها كما كنت أرى في أفلام البورنو المفضلة لدي فقلبتها على بطنها و بدأت أدخل زبي في ثقبة طيزها حتى أصبحت كبيرة و بدأت أدخله كله بسهولة و هي تتأوه من اللذة آه آم بعدها دهبنا و استحمينا و كانت عمتي تطير من الفرحة و هي تقول من اليوم لن أناك إلى منك يا حبيبي فبقينا على هذا الحال أسبوعين و أنا أنيك عمتي كلما بدأ كسها يأكلها أو بدأ زبي في الإنتصاب و كنا نبقا الليل كله بدون نوم و أنا أنيك عمتي و كانت تصر على أن آكل حبات الفياكرا لكي أشبعها و كنا نشغل القنوات الفضائية التي تبت برامج السكس و كنا نطبق جميع اللقطات الساخنة و بعد اكتمال الأسبوعين كان علية أن أسافر إلى مدينتي الدار البيضاء أصرت عمتي أن أبقا معها لكي أمارس معها الجنس لكن لم أستطع أن أزيد سوى يومين على المدة التي حددتها لي والدتي فذهبت إلى مذينتي الدار البيضاء و بعد مرور يومين أتفاجأ باتصال من عمتي تقول لي أنها ب الدار البيضاء و تنتظرني بمحطة القطار فعندما سألتها عن السبب قالت لي لم أستطع أن أفارقك يا حبيبي أريدك أن تنيكني فقلت وهل والدتك التي هي جدتي هل تعرف أنك هنا قالت لي إنني أفهمتها أنني وجدت شغلا بعدها قلت لها ليس لدي مكان أنيكك فيه فقالت لي لا تخف لدي صديقتي تسكن بقربنا فدهبت معها و بدأت أنيكها في بيت صديقتها التي كانت تسكن لوحدها و كنت أنيكها في الوقت التي كانت تذهب للعمل فاستمر الوضع 3 أشهر تقريبا و أنا أنيك في عمتي مرة إلى مرتين في اليوم صراحة كرهت اليوم الذي فكرت فيه أن أنيك عمتي لأنني بدأت أرى نفسي خادما لعمتي أمارس معها الجنس متى تشاء بعدها قررت أن أتابع دراستي بمدينة فاس و أضعت هاتفي بتعمد لكي لا تتصل بي و أوصيت والدي أن يقول للأقارب أنني أتابع دراستي بطنجة بدعوة أن مدرسة طنجة تقبل المتفوقين فقط و لكي لا تعرف عمتي عن مكاني
  23. هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها وهو بعمر ال40، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى. أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا. أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن ال16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب. في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل بلوزتِها كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء بالحليبِ مِنْ صدرِها. تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما ارضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن تَفْتحَ بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب. أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا وأمي والصغير،أمّي طَلبتْ مِْني الجُلُوس بجانبِها وقالَت "سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل بتطلع على صدري" أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن أمّي استمرت، " انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير". لم أفهم كيف يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد. " انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟" كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا لأنها لم تكن غاضبه مِني.جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ " أسمع، انتا كمان ابني حبيبي ورضعت من صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري .الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟" أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي.لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ بِلَهْفة. بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبّي ينام دائماً في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك. الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل . أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ في غرفةِ واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد. تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي هَمستْ في أذانِي "سهيل، تعال إلى المطبخِ ". قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ. هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب. أمّي ضَحكتْ وقالتْ " يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من زمان ؟ دخله أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب." فعلت مثلما قالت وبالفعل بدا الحليب الدافئ يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ، توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي" يلا حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى" لكني رددت عليها قائلا " بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم هو ناعم ودافي وهو في تمي" .ردت " ماشي بس بسرعة". أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً في فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي. ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ " بتحب صدر الماما؟" وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان ثقيلا وسريعا. لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت" يلا حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي .وما تنسى ما حد يعرف شو سوينا الليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟" قلت" ماش يا ماما" وذهبنا للنوم. في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية.وكما اتفقنا لم أراقبها وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات. عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل .وبالفعل كان صدرها يتحرك بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها كانت ظاهره من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة. تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي،أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال ، هَمستْ أمي "سهيل، خلينا نروح على المطبخ" ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا البابَ. نما على الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها . عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها اليمين في فَمِّي ومصَّيت حليبَها. كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما، قالتْ، "في حليب كتير اليوم صح؟؟اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي كله اليك" أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة " شكرا ماما، حليبك وصدرك حلوين كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليوم"قلت . قالتْ أمي، "أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي عشان حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم ". قُلتُ، "ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش كانوا هيك واقفين؟!" أمّي قالتْ، "كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه".. "ماما أنا بوجعك وأنا بمص حلماتك وبداعبهم؟؟"سألت. " لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة وسعيدة وانتا بتعمل هيك، ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي كلام ويلا مص حلمتي هاي وداعب التاني". وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي لقترة من الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي " خليني أروح ارضع أخوك وأرجعلك. خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك".رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ. هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ َأمصَّ صدرَها، قبّلته بشكل مولع. أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري لأداعب صدرها من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا. قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة قليلةِ قالتْ أمي ، "حبيبي سهيل، ما تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك راح يصير صعب، هلق ارجع للرضاعة وخلينا نخلص ونرجع ننام.ماشي".وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ الحليب الدافئ الحلوّ وذَهبنَا للنَوْم. مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة. لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي الرضيعِ بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من اللازمُ لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ المدرسةِ، لكي تتمكن أَنْ تَغذّيني. في المساء،طَلبتْ مِْني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول علاقتِنا. لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي). تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت تَزُورُنا كُلّ ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد زيارتها لتبقى لمدّة أسبوع. أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن تعرض صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ أن لي أن أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ تنتبه إلى قوة ملاحظه أمها. في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ. أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟ في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت صدرَها في فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي مليئة بحليبِها اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ الجدةَ التغييرَ في أمِّي. شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم يعد يرضع من صدرها كالمعتاد حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر بالطبع،فتبادر إليها سؤال من أين كل هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع طفلها الصغير؟؟ دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل شيء . لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا أستعد صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي. في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان موعد مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني " روح اشتري لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟خليها دايما مبسوطة وسعيدة، وهى كمان راح تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر". أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ وردة لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجأه لكنها لم تضعها في شعرها فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى مطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها وكانت رائحة أمي كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى اجتمعنا في المطبخِ. مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية. كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل. خوفا من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ. عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ وأخبرتْها،"نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟"ونظرت نحوي. أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، "ماما،بترجاكي،مش قدام البنات". "شوف شوف خجلانه متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا ولد يا شقي" قالت جدتي. بَعْدَ أَنْ ارتحنا قليلاً، أمّي وجدتي ذَهبتا إلى السوق،وعندما عادوا، طَبخوا عشاءا خفيفا لنا. ومتى حان موعد النوم قالت الجدة، "سهيل، أنتا اطلع للطابق فوق وحط أغراضك هونيك،وأنا راح أكون مع الأطفال هون تحت ".كنت أتسائل عن أمي أين ستنام؟ نَظرتُ إليها. لَكنَّها كَانتْ تَنْظرُ إلى الأرض لتتفادى النظر في عيني. صَعدَت إلى الأعلى وأنا مشوّش. لكن غرفة الطابق العلوي كَانتْ مفاجأة . كَانَت كبيرة ومرتبه وفي منتصفها سرير خشبي كبير وعليه غطاء ووسادات جديدة. هناك كَانتْ زهورَ في كل أرجاء الغرفة ورائحتها تملاء جميع أرجاء الغرفة . جَلستُ على السريرِ وأنا اسأل نفسي لما كل هذا؟؟. بعد مرور 20 دقيقة (كنت قد شعرت بها كما لو كانت أكثر من 2 ساعتين) دخلت أمي الغرفة.كانت قد غيرت ملابسها ولبست بلوزه ضيقه تشكلت بشكل صدرها. أغَلقتْ البابَ وراءها وفي يدها علبه حلويات. جَلستْ على السريرِ بجانبي وقالتْ، "هاي الشكولاته زاكيه كتير دوق"ووضعت واحده في فمي.أَخذتُ واحده وطَلبتُ مِنْها فَتْح فَمِّها لكي أَضِعَها في فَمِّها. اقتربت وفَتحتْ فَمَّها الجميل بمودّة.لكن عندما أحسست بشفايفها قريبه مني نسيت الحلوى فأمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي وقبلتها على تلك الشفايف. أمّي تفاجأت وقاومت قليلاً لَكنِّي أَمسّكتُ بخصرِها وضَغطتُ شفاهَي عليها بقوة.لكن بعد ذلك ارتاحت ووَضعتْ ذراعيها حولي وأعطتْ شفاهَها لي لأتذَوقها. قبّلتهَا لخمس دقائقِ وبعد ذلك نمت على السريرِ على ظهري ونحن َنتنَفُّس بصعوبة. أمّي كَانتْ صامتةَ فقلتُ. "ماما، أنت زعلتي؟ "سَألتُ. "لا، حبيبي. أنا مدهوشة ". " يعني راح تخليني ابوسك تاني؟؟"."أكيد حبيبي.مين غيرك راح يبوسني". أُثرتُ وتحمست فعانقتُها ثانيةً وقبّلتُها بشكل عاطفي علي شفاهها. قُلتُ "ماما، شفايفكَ حلوّة وناعمة كتير". قالتْ "سهيل، في شي تاني حلو بيستناك تحت بلوزتي. بدك تجربه؟ " عندها لاحظت أن بلوزتها غارقة بالحليب." صدري مليان حليب من مبارح بالليل،ولما عرفت اني راح أكون معاك في هاي الغرفة بالليل حليبي زاد أكتر من الأول.بترجاك حبيبي مصلي بزاز لأنهم راح ينفجروا من كتر الحليب". فورا حللت لها أزرار بلوزتها لأخلص لها صدرها من سجنه،وما أن انتهيت حتى قفز صدرها أمامي بكل جماله وعنفوانه.حلماتها الوردية كانت منتصبة كقضيب طفل صغير أمام شفتاي ينتظراني.حملت صدريها بيدي بكل حنان ولطف وأنا أقول" ماما بزازك حلوه كتير...." لم تتركني أكمل كلامي حيث أمسك برأسي وسحبته نحو حلمتها لأمصها. وسرعان ما تدفق حليبها الحلوّ في فَمِّي ولمدة نِصْف الساعةِ وأنا أمص وأداعب صدرها الجميل. تنهدت أمي وأنا أداعب حلمتها بلساني وألعب بالأخر بيدي. "سهيل،شفايفك حلوين كتير وهما على بزي،قديش بتمنى يضولوا عليهم طول اليوم".قلت" وأنا كمان ماما بتمنى". " بتعرف حبيبي احنا معانا شهر كامل نقدر نعمل زي ما بدنا،جدتك وافقت تعطينا هاي الغرفة طول الشهر وهى راح تهتم بإخوانك الصغار عشان ناخد راحتنا طول الوقت وزي ما بدنا".
  24. أنا فتاة عمري 23 سنة متزوجة منذ ستة سنوات ولكن مصيبتي انني متزوجة من رجل اكبر مني ب35سنة لظروف اهلي المادية الصعبة ولكونه ميسور الحال وأخذ يتكفل بأعانة أهلي وكان لديه ولد وبنت من زوجته الاولى المتوفاة البنت متزوجة والولد يسكن معنا في نفس المنزل وعمرة 21سنة ويدرس بالكلية ومنذ ان تزوجت والده كان ينظر الي بنظرات تحرقني وكم تمنيت ان أكون زوجته لا زوجة ابيه كان زوجي يعمل في التجارة وفي بعض الايام تكون أعماله خارج البلدة تضطره للبقاء هناك مما يجعلني اكون وحيدة بالمنزل حتى يعود ابنه من خارج الدار حيث كون في دور اصحابة في الكلية يذاكرون وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحظ ان جسمه يرتعش وحركاتة مرتبكة لكني تجاهلت ذلك واذا به فجأة يقفز ويرتمي علي واخذيقبلني في رقبتي وانا احاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وأغلاق الباب من الداخل واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضت ذلك مع انني لم أكن خائفة منه ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتأسف مني ويقبل رأسي وانا متبسمة واقول له انسى الموضوع ولن أخبر والدك بذلك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت وبعد اسبوعين تقريبا كان زوجي مسافرا في عمل له وابنه كان بالخارج وعند الساعة 12 ليلا سمعت صوت ابن زوجي يدخل البيت فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحا والانوار مضاءة وكنت لابسة روب نوم خفيف ولم البس أي شي اخر سوى اللباس الداخلي وكان لون الروب أبيض ولون اللباس أسود داكن ولان بشرتي كانت بيضاء كالثلج فقد كان اللباس ظاهرا بشكل واضح جدا وتصنعت النوم واذا به يتجه نحو غرفتي متسللا على اطراف اصابعة ويطل بنظره نحوي ليتأكد انني نائمة وبالفعل اتقنت دوري وهيأت له بأنني مستغرقة في النوم فمد يده ورفع الروب عن جسمي واخذ ينظر ويتمعن بجسدى وخاصة نحو لباسي وهنا بدأت أسمع بوضوح أنفاسه وهي تعلو خاصة وأن الهدوء كان جليا ثم مد يده نحو شعري يتحسسه وهنا أنتفضت واعتدلت وجلست على حافة السرير ففزع ورجع الى الوراء فقلت له ماذا تفعل فتلعثم وأرتبك وقال كنت أحاول أن أغطيك خوفا عليك من البرد فنظرت ناحية بنطرونه فرأيت منطقة قضيبه مرتفعة فضحكت في سري وتصنعت الغضب فأقترب مني وقبل رأسي معتذرا وأحسست بحرارة جسمه من يده فقلت له هل تخاف علي حقا فقال أنه يحترمني ويعتز بي كثيرا ويتمنى أن يتزوج بواحدة جميلة مثلي فأجلسته عى حافة السرير وبدأت أمسح رأسه بيدي ووضعت رأسه على صدري وقلت له أرجو أن تتحقق أمانيك أذا كنت أنا كما تصفني فأخذ يحلف بأغلظ الايمان بأنه يحلم بذلك منذ دخلت بيتهم فأخذت أداعب شعره بأصابعي وأحسست به يرتجف فقبلته من رأسه قائلة أتمنى أن تجد أحسن مني فقال مستحيل لاأعتقد ذلك وطلب مني أن يقبلني على خدى فوافقت ولكني تعمدت بحركة سريعة من رأسي جعلت شفايفه تتداخل مع شفتي فأقتنصها وأخذ يمصها بشدة فدفعت لساني داخل فمه فأخذ يلحسه بلسانه فصابتني قشعريرة اللذة وأحسست بهياجا لاحدود له فممدت يدى أفتح أزرار بنطرونه لينطلق من بينها ماردا رهيبا كنت أحلم بأصغر منه بكثير فمد أصابعه يداعب حلمتي صدري النافرة ونزل بشفتيه عليهما يلحسهما ويمصهما فأزدادت نفورا وشعرت أن حلمات صدري ستنفجر ومددني على السرير ولاأدري متى نزع ملابسه فما أحسست الا وهو فوقي عاريا وشعرت بأصابع يديه تتسلل على جانبي فخذاي لتنتزع لباسي وأحسست برأس قضيبه يحك بظري بين شفري كسي فرفعت ساقي في الهواء وسحبتهما بيدي الاثنتين من تحت الركبتين نحو صدري لينفتح كسي أكثر فبدأ يدفع قضيبه المتورم شيئاَ فشيئا حتى أحسست وكأنه يفتح طريقا بين طيات مهبلي وبدأت اصيح وأرتعش آآآآي أأأأوي أأأأيه ه ه ه أدفعه أكثر آآآآوه نعم أكثررررر أريده في أعماقي أأأيه دعه يشق كسي بقوة آآآآخ آآآي وأخذ يحركه بسرعة شعرت معها بلذة لاتوصف وأخذت أصيح بآهات اللذه آآآآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه أسرع أسرع أريدك أن تخترق رحمي وتمزق كسي فأرتفع صوت تنهداته وأسرعت حركته حتى أحسست بدفقات قذفات منيه داخل أعماق كسي فأطبقت عليه بساقي وأنا اصيح آآآآآه آآآآآآآآآآي هووووووووووووه آآآي من شدة حرارة منيه التي بدأت تكوي بنارها مهبلي ورحمي وأستكانت حركاته ووضع رأسه جانبي كأنه غير مصدق بما حصل وبعد قليل نهض من السرير الذي ملآءه كسي بالمني النازل منه فشاهدت نقط دم صغيرة مختلطة به فسألني فقلت له لقد مضت أشهر كثيرة تعبت من عدها لم يدخل بكسي قضيب والدك وهذا اليوم كان قضيبك رهيبا بحجمه وطوله فلا تخف ففى المرات القادمة لن نرى هذا وسألني عن قذفه في كسي وهل سيسب الحمل فقلت له لاتخف فسأبدأ من اليوم بأخذ حبوب منع الحمل لانك أصبحت زوجي الحقيقي ففرح وهمس بأذني قائلا هل نعيد مرة ثانية لان قضيبه قد بدأ ينتصب فقلت له نعم هذا اليوم سنبقى حتى الصباح وكل ماينتصب قضيبك دعه ينام في كسي فرجع وصعد فوقي ثانية ثم دحس قضيبه في كسي الذي كان مايزال لزجا من سائل هياجي وبقايا منيه من القذفة الاولى وبقينا حتى الصباح حيث أصبح أبن زوجي هو زوجي الحقيقي الفعلي وكنا نمضي أحلى ساعات النهار وساعات الليل بغياب والده في الفراش كالعرسان الجدد ..
  25. أنا عهد وعمري الآن 21 سنه بعد أن أنهى أخي أنس المرحلة الثانويه تم قبول أخي أنس وهو أكبر مني بسنتين وبصراحة أنا مغرمه جداً فيه ، ببعثة بجامعه في أحد الدول العربية وبعد فترة أتى أبي وقام بشراء شقة قرب الجامعه لسكن أخي أنس بها ، وبعد عام أنهيت أنا المرحلة الثانويه ولم يحالفني الحظ في حصولي على نسبه مما أضطر والدي لأرسالي لأخي أنس وتسجيلي بالجامعه وفعلا تم قبولي بالجامعه على نفقة ابي الخاصة ، وذهبت لأستقر مع سكن اخي أنس في الشقة القريبه من الجامعه ، وبعد عدة أيام قلت لأخي أنس أشغل التلفاز فقال لي لا التلفاز لايعمل وذلك بسبب عطل فيه ، لاحظت أن أخي أنس قام بتركيب قنوات هوت بيرد ( أوربا ) وبعد شهر لاحظت أن أخي يقوم بعد الساعة واحدة بمشاهدة التلفزيون وعندما أقترب منه ألاحظه يقوم بتغيير جلسته ويقوم بتغيير بأغلاق الجهاز عن طريق الريموت وأنا أعلم أنه يقوم بمشاهدة قنوات السكس وقد لاحظت بأن أخي أنس غير مرتاح وأني بدأت أحس أنني أتسبب في مضايقتة وأنا أعلم أنه يحب مشاهدة قنوات السكس لأنه في بلدي كان له غرفة خاصة ورسيفر كرت ، قلت لأخي أنا أريد أن أسكن في سكن بنات الجامعه فقال لي لماذا ؟ أنا غير موافق ، فقلت له ياأنس حبيبي أنا عندي أحساس أنني أسبب لك ضيق وعدم أخذ حريتك ؟ فقال لي ماهي المشكله قلت له أنا ألاحظ عليك تصرفات غريبه وبالنسبه لمشاهدتك للتلفاز وأغلاقه عندما أقترب منك ؟ حبيبي أنس أحنا شباب وفي غربه وما عندنا أحد بس أنا وأنت سواء كان ولد أو بنت يجب أن تصارحني ويجب أن تأخذ راحتك وأعتبرني غير موجودة وأنا أعلم أنك كنت تشاهد قنوات جنسيه وما فيها شيء أنت شاب وعندك طاقة والشباب كاهم طاقة جنسيه سواء كانت بنت أو شاب ؟ عندها أنصدم أنس من كلامي ، وسكت قليلا ثم قال نعم أنا أشاهد قنوات سكسيه وهذا كرت أحد القنوات ، ولكني أعتبارً من غداً سوف أقوم بألغاءه ، ثم قلت لأخي أنس ولم تلغي ما ترغب بمشاهدته ، لا ياأنس ياحبيبي قلت لك خذ راحتك وأنا وياك كلنا شباب ونعرف معنى المتعة في مشاهدة القنوات الجنسيه ، وهنا أستغرب أنس من هذا الكلام فقلت له حبيبي أنس حتى أنا أرغب بمشاهدة القنوات الجنسيه إذا ما عندك مانع ؟ علماً بأنه لايوجد أحد في الشقة سوى أنا وأنت ونحن سبق وأن أتفقنا على الحريه والمصارحة في كل أمر، فقال خلاص بصراحة أنتي ريحتيني أنا كنت مستاء بسبب ألغاء هذة القنوات وبصراحة ياعهد أنا أحب القنوات الأباحيه ، فقلت له قم بتشغيل التلفازوابعد الحياء عنك ، وخلنا نستمتع بالمشاهدة سوياً وفعلا قام بتشغيل التلفاز وكنا نشاهد الجنس في التلفاز أنا وأخي انس وكان أنس ينظر إلي ، فقلت له ماذا بك تنظر إلي ، فقال لي مجرد أشوف ردة فعلك ، ثم سألني عهد وأنتي تشاهدين الفلم ماهو الشيء الذي تركزين علية ، فقلت هذا سؤال غريب ياحبيبي ياأنس أنا بنت يعني أكيد أركز على زب الرجال الموجودين في الفلم مثلكم أنتم معشر الرجال تركزون على كس المرأة وطيزها ثم قلت له كلامي عدل او لا فقال نعم كلامك صحيح قلت ياأنس ترى أحنا البنات نحب الجنس أكثر منكم بس أحنا نستحي ( يتمنعن وهن راغبات ) فضحك انس وقال كلامك صحيح وأستمرينا على هذه الحاله أسبوعين وكنت أختلس بنظري إلى زب أنس وكان دائماً منتصب عند مشاهدة الأفلام وكنت اضحك مع أنس وأقول أنس **** يعين سروالك على اللي فيه أخاف الحين يتمزق السروال ويطلع زبك من وراة فكان أنس يضحك وينظر إلى زبه من وراء الملابس ، فقال لي أنتن البنات مايبين عليكن شيء ماعندكن زب يكشف الشهوه ، فقلت له كلامك صحيح بس أحنا إذا اشتهينا سراويلنا تغرق من ماء المحنه الذي يخرج من الكس ثم قمنا نتبادل الحديث ، فكنت ألبس ملابس مغريه جداً لكي ألفت أنتباه أخي أنس لكي يتحرش بي جنسياً وكنت ألاحظ نظراته إلى جسمي ولكنه لم يتحرك ولم يلمسني بيدة أو بالكلام وبعد فترة فكرت كيف سأحدثة بذلك وكيف سأقول لة أنني أرغب في أن تنيكني ؟ بصراحه صعبه جداً ؟ فكنت عند مشاهدتي للتلفاز أعلق كثيراً لكي ألفت أنتباهه وذلك مثال .. شوف حبيبي أنس شرايك بكس البنت هذة فكان يقول لي خوش كس فكنت أقول لة الكس هذا يريد زب على مستوى ولم أفلح في تحريك مشاعرة ناحيتي ، فطرأت لي فكرة ونحن نشاهد الفلم في الصالة أن أعمل حركة فقمت بالذهاب لغرفتي وقمت بفصخ سروالي وكنت لابسه قميص علماً باني قمت أمس بحلاقة كسي وكان ناعم جداً ثم عدت وأضطجعت لكي أشاهد التلفاز وبعد قليل عملت حركه تمويه على أساس أني نايمه وأنا بصراحة كنت مستيقظه مجرد أني مغلقة عيناي ، بعد قليل سمعت أخي انس يقول لي عهد أنتي نمتي فلم أرد عليه وبعد ساعة من كلامه لي ، عملت حركه أخرى على اساس أني نايمه وحلمانه وكنت أتكلم حبيبي أنس أموت فيك حبيبي وكنت أفتح عيني قليلا وكنت أرى أنس يقترب مني لكي يسمع ما أقول ثم واصلت الكلام وأنا أقول حبيبي أموت فيك وأنا أفرك بيدي على صدري من فوق قميص النوم ويدي الأخرى رفعت القميص من تحت وأظهرت فخوذي وكنت رفعت رجلي بطريقة v لكي يكون كسي واضح له لكي أغريه حتى وصلت لكسي ووضعت يدي على كسي وأنا أقول حبيبي أنس هذا الكس ملكك ولاحظت أخي انس قام من مكانه وجلس لكي يشاهد كسي ثم رفعت يدي للأعلى وأدخلتها داخل القميص بأتجاة نهودي وكنت أشاهد أن أخي أنس أدخل رأسه بين فخوذي وكنت أحس بتنهيداته ونفسه على كسي وكنت أحس بأستنشاقة كسي ثم قبله قبله خفيفه وقام ورجع الى مكانه وبعد دقيقتين قام مره أخرى وقام بلحس كسي ثم رجع إلى مكانه ، بصراحه أنا الآن أرتحت واطمانيت أنه الأمل الآن موجود بان ممكن أن ينيكني حبيبي أنس ثم قمت بغطاء نفسي ، وفي اليوم الثاني وبعد عودتي من الجامعه وفي المساء سألني أخي أنس فقال لي عهد ممكن أسالك سؤال فقلت له نحن متفقين لا أحد يستحي من الآخر ، فقال لي نعم أريد أن أسألك الشخص الذي يحلم ، كيف يحلم في بعض المواضيع ، هنا عرفت انه يتجه بسؤاله إلى وضعيتي أمس ، فقلت له الأنسان يحلم بالشيء الذي يفكر فيه دائما ويكون هذا الشيء هو مايشغل تفكيرة بأستمرار ، وبعض الأحيان ممكن تكثر احلامه بنفس الموضوع ، وبعد مشاهدتنا للأفلام الأباحيه قلت لأخي أنس سوف أذهب لأنام بغرفتي وهنا لاحظت أصرار أخي أنس على أن أنام في الصالة رفضت ذلك وانا أعلم أنه يريد نفس ما حصل أمس ، أتجهت لغرفتي وقمت بفصخ سروالي بأنتظار أن يرى أخي كسي ولعل ان يتحرك أكثر وأكثر وانا أعلم أنه سيأتي إلي ، وبعد تقريباً ساعه وإذا بباب غرفتي يفتح بهدوء وكان النور خافت وأنا ارى أخي أنس يقول لي بصوت خفيف عهد عهد فلم ارد عليه ثم قال عهد أنتي نايمه فلم أرد عليه عندها تأكد أنس أنني نائمه حسب أعتقادة وأنا كنت أختلس النظر إلية وإذا هو يقوم بإغلاق الباب ويجلس خلف السرير ونظره الى فخوذي وبعد ربع ساعه بدءت بتكرار نفس الحلم السابق وانا أضع يدي على كسي واقول حبيبي أنس ليش ما تلحس كسي ، حبيبي ألحس كسي وأريدك ان تلحس طيزي وتدخل زبك في طيزي وتدخلة في كسي حبيبي لا تفكر عادي أحنا الحين خلنا نستانس مع بعضنا ورانا أربع سنوات خلنا نكون عرسان وبعد أربع سنوات أقوم أخيط كسي مثل أغلب البنات وكأنه لم يحصل شيء وهنا لاحظت ان أخي أنس أقترب من كسي ولحسه لحسه واحدة وبدء يمسك زبه بيدة ويحركه بقوه حتى أنه نزل على كسي وفخوذي وعندما استيقظت وقبل خروجنا من الشقة أنا وأخي أنس فإذا بإخي إنس يقول لي عهد إعتقد أننا متفقين سابقاً على الصراحه فقلت له نعم فقال أريد ان أسألك هل تحبين الجنس فقلت له لا توجد بنت لا تحب الجنس ، وأنا ألاحظ انه يريد شيء ما ، ثم قال لي أنا أريد أن أقول لك أنني أحبك ، فقلت له وأنا أحبك يا أنس ، ثم قال لي الظاهر انك لم تفهمي قصدي ، فقلت له ما هو قصدك ؟ فقال أنا أحبك ليس حب الأخ لأخته أنا أحبك الحب الآخر فقلت لة كيف فقال أغمضي عينيك لأعلمك كيف حبي لك ، هنا أغمضت عيناي وإذا بأنس يقبلني من فمي ويقوم بمص شفايفي وأنا سلمت امري له وكنت أتنهد واقول في قلبي هذا الذي كنت اتمناه من زمن بعيد ثم توقف فقال هذا الحب الذي ارغب به معك ، فقلت له أغمض عينك أنت وقام بأغماض عينه وهنا قمت انا بتقبيله من فمه ولا شعورياً حسيت بأنس يقبلني بقوة ويلمني عليه ويدة تتحسس على طيزي فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا قال لي هذا زبي فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا أقبلك وأتلمس طيزك ومكوتك الحلوة ثم قلت بس الآن عرفت أن طيزي حلوة ثم قال لي بصراحه جننتيني من اليوم وبعد لن أقول لك إلا حبيبتي أوكي قلت على كيفك حبيبي هل تريد ان نذهب إلى الجامعه قال لي اليوم نعطي أنفسنا عطله ، ضحكت ولم اقل شيء وفجأة لف جسمي وقام يقبل مؤخرتي من وراء الملابس وكنت في هذة اللحظه لابسه قميص وتنوره وكان يقبل طيزي ويشمه بحاله هستيريه ، ثم رفع تنورتي فجأة وأدخل رأسه بين التنوره وطيزي وبدء يبوس ويشم طيزي حتى سحبته وقلت له بعدين ليس الآن ، الآن يجب أن نذهب للجامعه وبعد الأنتهاء من اليوم الدراسي سوف نلتقي بعد ، ونأخذ راحتنا ، وفعلاً ذهبنا للجامعه وكان كل تفكيري بالجامعه وكيف سألتقي بحبيبي أنس بأقرب وقت ممكن في الشقه .. صرت اسأل نفسي.. هل أنا مهووسه بالجنس .. يكفي.. ولماذ تفكيري محصوراً في الجنس.. هناك اشياء اخرى في الحياه.. لكن افكار اخرى كانت تقول لي ان هذه الاشياء الاخرى ممله و كذابه .. ولا تشوقني مثل الجنس.. لا.. لا استطيع عدم التفكير في الجنس.. ثم انه طالما اني مسروره وسوف يكون أنس مسرور بذلك ولا أحد سيعلم بعلاقاتنا وما نفعله.. لماذا اتوقف.. اكتشفت ان لومي لنفسي هو بسبب خوفي من المجتمع وعاداته وليس بسبب الجنس.. لا.. الجنس شئ جميل.. ان المجتمع هو المخطأ وهو الكذاب وانا المحقه.. معظم الناس مهووسون بالجنس لكنهم يكبتون انفسهم لكي يظهروا على انهم نزيهين وشرفاء ويحرمون أنفسهم من متعة الجنس .. انهم يكذبون على انفسهم وعلى المجتمع.. لا.. لا استطيع ان احرم نفي من شيئ احبه لكي ارضي الناس.. بينما نفسي تتلوع من الشهوه.. سوف افعل ما احبه بادق التفاصيل مهما كلف الامر. وصلت الى الجامعه.. امضيت يوما مملا جدا.. وما أن أنتهت المحاضرات حتى رأيت حبيبي لأول مرة ينتظرني وهو ملهوف عند باب القاعة وقلت له اليوم تنتظرني عند باب القاعة لأول مرة فقال لي حبيبتي أنا مشتاق لك بشكل جنوني وما فيني صبر ولو على كيفي كان أستنظرتك داخل القاعة ، ثم ذهبت أنا وحبيبي أنس إلى السيارة في مواقف الجامعه ، وبصراحه .. لم يكن ليومي أي معنى الا عندما وصل أخي أنس .. لا.. انه ليس أخي بل حبيبي ، فتحت الباب.. ركبت السياره.. اخذني الى شقتنا... وفي سياق حديثنا كان أنس يتحرش بي وهو يقود السيارة ويتلمس نهودي ويضع يدة على مؤخرتي ( طيزي ) ويقول لي كم أنا مشتاق لأرى طيز أختي عهد وأقبله ، وهنا قاطعته وقلت له أنس حبيبي إذا كنت ترغب بأن نستمر لا تقل لي أختي بل قل لي عهد أو حبيبتي لكي لا تضايقني ولكي نتمتع مع بعضنا أكثر وأكثر لأن علاقتنا لا يجب أن تكون بين أخت وأخوها .. فقال نعم لك وعد أعتباراً من اليوم لن تسمعي مني أسم أختي وسوف أستبدلها بحبيبتي عهد وبعد قليل وصلنا العمارة التي توجد فيها شقتنا بالدور السادس ، ثم أتجهنا للشقة ، شقتنا بالدور السادس وبدء بحركات نصف كم ، ودخلنا الأسنسير وكان معنا بالأسنسير صديقتي وبعض سكان العمارة وكلهم يعرفون أن أنا وأنس أخوان ، وكان الأسنسير مزدحم وضيق حسيت بأصبع يخترق ملابسي ويتمركز على فتحة طيزي من وراء الملابس وأنا أتكلم مع صديقتي ونظرت لأخي أنس وإذا هو يغمز لي طبعاً أنا متأكدة أنه أصبع حبيبي أنس ،بصراحة حسيت بمتعه بس كنت خايفه أن أحد يشوفنا وكل المدة اللي كنا فيها بالأسنسير كان أصبعه على فتحة طيزي من وراء الملابس يبعبصني وأنا مبسوطه وخايفة في نفس الوقت من أن يرى أحد أصبع أخي وحبيبي أنس وهو في منتصف طيزي حتى التنورة دخلت في طيزي ، وصل بنا الأسنسير إلى الدور السادس موقع شقتنا وهنا قال لي تفضلي حبيبتي وقمت بالخروج من الأسنسير ولازال أصبعه ملتصق على فتحة طيزي من وراء الملابس ، فأبعدت يدة وقلت له حبيبي أخاف أحد يشوفنا ، وما أن فتح باب الشقة حتى أستهاج وبدأ يقبلني ويمسك بنهودي ويلعب بهم ونزل يقبل كسي وطيزي من وراء الملابس ، فرفعته وقلت حبيبي بعدين خلنا الحين نجهز غدائنا ثم نستحم ونجهز أنفسنا لبعض على اكمل وجه ، فقال لا أستطيع فقلت له إذا كنت تحبني صحيح تحمل على شاني فقال علشانك أريد أن أتحمل وفعلا ، أحضرنا الغداء وأنزلت الغداء على الأرض ، فقلت له اليوم لا أرغب بالأكل على الطاوله وجلست مقابل حبيبي لكي أقوم بأغرائه وكان يظهر سروالي وفخوذي وأنا جالسه مقابله وبصراحه حبيبي أنس عيناة لم تفارق سروالي وهو يأكل وكنت عامله نفسي ما أدري عن شيء ولم اقصد أظهار سروالي وفخوذي له وما أن أنتهيت من الغداء وذهبت لكي اغسل وإذا به يلحقني وانا واقفه على المغسله أغسل يدي وفمي وقام أخي أنس بألصاق جسمه وزبه على جسمي وطيزي فقلت له حبيبي أنس خليني أغسل فقال لي أغسلي يديك ثم أنتهيت وقام بغسل يديه وفمه وقمت أريد ان انظف الأواني وإذا بأنس يلحقني ويقول الآن هذا ليس وقت تنظيف ، ولا تفكري بالتنظيف الآن أنا سوف أقوم بذلك ولكن الآن تعالي معي وسحبني إلى غرفته وأجلسني على السريروقال من اليوم هذا ليس سريري بل سريري وسريرك بنفس الوقت ودفعني للوراء مستلقية على ظهري وبدء يقبلني ويمصص شفتاي ويدة تلعب بنهداي ثم قام بفصخ قميصي وهو لا زال يمصص شفتاي حتى نزع قميصي تماما ثم بدأ يداة تتحرك لظهري وكان يريد فصخ ستياني الذي أرتديه وفعلاً نجح بفصخ ستياني ولما رأى نهودي أستهاج وبدا يقبلهم ويمصمصهم حتى أني كنت لا اكاد اراة من كثرة شهوتي الجنسيه لحبيبي أنس علماً بأن لا زلت واعيه ، ثم فسخ سرواله وأخرج زبه ، لي ياله من زب كبير وسميك وجميل في نفس الوقت وقال ما رأيك حبيبتي عهد بزبي ، وقال لي شوفيه وأعطيني رأيك فيه ، كانت اول مرة في حياتي ارى فيها زب رجال على الطبيعه وزب من زب أخي وحبيبي أنس وليس بالصور والأفلام كان واقف فقال لي أخي وحبيبي أنس ما رأيك في زبي ؟ لم لم تجاوبيني وهنا قمت بتقبيله ومصه وقلت له هذا أحلى زب في العالم عندي ، ثم قال لي إمسكيه سحب يدي إلى زبه ووضع يدي على زبه فملمس زب أنس حارجداً و كانت حرارته أحس بها في يدي وهي لحظات حتى بدء سائل ابيض يتدفق من زب حبيبي انس قلت له ماهذا قال لي هذا المني اللي يخليكن معشر النساء تحملن فضحكت ، ثم طلب مني أن أستلقي على ظهري وفعلا أستلقيت على ظهري وأنا أستمتع بطلبات وحركات حبيبي أنس ، كنت أحب أعمل أشياء كثيرة معه ، ولكني فضلت أستكتع بتصرفه معي وان أقوم فقط بمايطلبه مني ، وكان ينظر إلى نهودي وأنا لازلت لابسه التنوره على منتصف جسمي السفلي ونصف جسمي الأعلى مكشوف تماماً وكان ينظر إلي بعناية. وكان يقول ذكر أنه رأى بعض الأمهات في صغري وهن يرضعن أطفالهن .لكن هذا كان شيء جديد. سألته بصوت مثير "هل أعجبنك نهودي حبيبي ؟ قال بصوت وبنفس عميق " لم ولن أرى أجمل منهن حتى بالأفلام ’?تدر?¨يد??حو الحلمة. فأعطيت أنينا صغيرا. وقلت له .. لا تشيل يدك واو." واستمرلحظات وبدء يتلمس نهودي ويقبلهم ثم يمصمصهن.. ثم نزل تدريجياً حتى رمى تنورتي وأصبحت أمامه عارية ما عدا الكلسون. وفجأة أرتطم حبيبي أنس بوجهه على نهودي ويدة تتحسس كسي من وراء الكلوت وقلت له أنس حبيبي ماذا تريد أن تعمل ثم تأوهت " شوي شوي تراك دلدغتني. بس بالعدال وانت تمصّهم ّ."بدأ باليسار أولا ثمّ على اليمين إلى أن أحسسّت برعشة وحرارة في جسمي وبأنين طفيف وأنا أتأوه.كانت الرعشة الأولى من حياتي وأنا إعتقدت بأنّني تبوّلت في الكلوت. أنس أدرك ما حدث وسألني "ما هذا .. لا يكون نزلتي !! نظرأسفل الكلوت ورأى رقعة رطبة كبيرة. "إعتقدت بأنّني تبوّلت." "لا، نزلتي بالتأكيد. اتبسطتي حبيبتي ؟! ""أومأت برأسي وقلت إيه باستحياء. ثم قال لي أنس حبيبتي سوف أفصخ هذا الكلوت اللعين عن كسك وطيزك الجميلين وأريد ألحس عسلك الذي أنزلتيه الآن قبل أن ينشفه هذا الكلوت اللعين وبصراحه بدءت أغير من هذا الكلوت ، فأومأت برأسي له وقام حبيبي أنس بنزع الكلوت وسحبه ببطئ حتى أصبحت عارية تماما أمامه ... اخذ كيلوتي وبدا يفركه على وجهه.. ويشم رائحه عرق كسي.. استلقيت على ظهري.. باعدت ما بين افخاذي للاخير كما طلب مني أنس حبيبي وتاملت به وهو يفرك كيلوتي على وجهه.. اثارني ذلك المنظر جدا ثم فتحت باب كسي الضيق واظهرت له فتحه كسي الوردية اللون.. نديه.. فتحت شفتا كسي للاخير وحدقت بعينيه بدون أي كلمة مني .. نظر الى كسي وعلامه الاثاره والدهشه على وجهه.. افقدته رشدة من الاثاره.. اقترب من كسي وبدا يمصه ويلحسه بجنون .. ولم يكن يخطر ببالي أن أنس ممكن يفعل ذلك يا له من خبيرفي هذا الميدان.. وضع جلده بظري باكملها في فمه وبدا يمصها.. لم اعد احتمل.. سيطر علي كليا من كثره ما اثارني.. صرت ! اتنهد مثل الممحونه.. اه اه اه اه.. حبيبي أنس .. مص لي كسي.. لحس لي ياه... اكمل المص وصار يعضعض جلد شفرتا كسي و بظري بلطافه.. صرخت من اللذه.. جن جوني من الاثاره لدرجه انني قمت واشلحته ثيابه.. ثم استلقيت على السرير.. وفتحت افخاذي وقلت له.. نيكني.. يلا حبيبي.. نيكني.. يلا حبيبي.. لم اعد احتمل .. اريد ان تنيكني واعيش معك حياه حقيقيه.. بعيده عن كل الكذب والعادات و التقاليد والتصنع اريد ان استلذ معك بكل ثانيه من حياتي.. أومأ برأسه وتبسم..ثم اخرج زبه.. اقترب براسه من كسي وبدا يفركها على بظري.. احسست بلذه وقشعريره تعادل عندي كل ما في الدنيا.. وألصق راس زبه على باب كسي وبدء يفرك زبه بكسي ..وأنا أتنهد أه أه أه أه وأصيح ادخل زبك حبيبي لا تحرمني السعادة معك . بلغت به حده الاثاره انه نزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. ثم طلب مني أن أنام على بطني لم اكن متعوده على هذه الاشياء.. لكني استسلمت! تحته من شده الهيجان.. وبدء يعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وظهري ثم طيزي وبدأ يقوم بفركها وتدليكها ومرات يفتح فلقتي ويغلقها ومرات يفتحها ويدخل رأسه ويشم فتحة طيزي بنفس عميق ويتمتم كلام لا أعرف ما يقول ثم يفتح طيزي بيديه ويقترب من فتحة طيزي ويقبلها قبله طويله ثم يبدأ بلحس فتحة طيزي على اأطرف فتختي ومنها بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي وما أن أدخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بهيجان جنوني.. استرخت فتحه طيزي وترهلت من كثره عبثه بها وأنا أصيح أدخل لسانك كله بعد حبيبي وأدفع بطيزي للخلف على وجهه محاولتاً أدخال لسانه للآخر، ثم نهض وأحضر كريم مرطب ودهن زبه وفتحة طيزي وأدخل أصبعه بطيزي وبدأ يدلك فتحتي من الداخل حتى أدخل أصبعه الثاني ، وهنا دخل أصبعين في فتحة طيزي في آن واحد وطلب مني أن اتحمل قليلاً ثم أخرج أصابعه وضع راس زبه على فتحه طيزي.. قلت له أنس ماذا تفعل.. لم يردعلي.. ودخل رأس زبه على فتحة طيزي .. وعندما أدخل رأس زبه .. تألمت شديداً وذلك لكبر زب حبيبي أنس وما هي لحظات حتى غاص بها زبه في نفق مصراني وأنا أصيح وأ.. وقرفص فوقي.. مفرشخا افخاذه.. الصق بطنه بظهري وطيزي وفمه بعنقي مثل الاخطبوت.. وبدا ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقه بذيئه اتارتني... مبسوطه على النيكك من! طيزك يا القحبه.. يا منيوكه.. وهنا قلت له أنا قحبتك أنا شرموطه أنا كلبه لك حبيبي أنت بس .. ثم قال لي شايفه ياقحبه ما أحلى النيك وأنك حرمتيني من طيزك ومن رؤية جسمك ياشرموطه من سنوات ؟؟ .. وأنا راكعه وزب حبيبي أنس كله دخل بطيزي وكان يمسك طيزي بيديه ويسحبني بعنف ويقول هذا الطيز وضع للنيك والتمتع به وليس لتغطيته بالملابس ومن اليوم لا أسمح لك بأن تغطيه بالملابس وتحرميني من رؤيته إذا كنا وحدنا في الشقه .. ومن كثره ما عربد بطيزي.. بعد نيكه طويله لم ولن انساها طوال حياتي.. ثم قال لي حبيبتي عهد أين تريدينني أن أقذف ماء زبي ، فقلت أريدة كله في فمي ، سحب زبه.. وقال.. أفتحي فمك للاخيرياقحبه .. لكي أقذف ماء زبي بفمك.. وبدا يدلق ماءه الساخن في فمي.. ملا فمي من كثره ما دلق.. ويدي تحولت لاشعورياً إلى كسي وصرت ألعب بكسي . وبعد خمسة ايام مع حبيبي أنس ونيكه المستمر لي اليومي من طيزي .. لم اعد احتمل من كثره التفكير المستمر واللذه بالجنس مع حبيبي أنس .. قررت في نفسي ان اجعله يفتحني ولكي أتمتع كذلك بالنيك من كسي وطيزي سوياً في أقرب نيكه لي معه قادمه.. وقمت بشراء حبوب منع الحمل وبلعت حبه قبل اليوم الذي خططت وقررت أن أتناك فيه من كسي أي قبل يوم من الموعد الذي أرغب بأن ينيكني حبيبي أنس فيه من كسي .. وعندما كنا في الجامعه سألت أنس هل المحاضرات المتبقيه لك مهمه فقال لي لا ليست مهمه ولكن ماذا بك هل أنتي متضايقه ؟ قلت له وأقتربت منه لا أنا اليوم ممحونه للأخر ، وأرغب بان تاخذني الى الشقه فوراً وتنيكني .. وما ان وصلنا حتىاشلحني ملابسي قميصي وتنورتي ثم كيلوتي.. اخذ كيلوتي وبدا يفركه على وجهه كالعادة كلما يشلحني ملابسي .. ويشم رائحه عرق كسي.. استلقيت على ظهري.. باعدت ما بين افخاذي للاخير كما يحب وهو يفرك كيلوتي على وجهه.. وأنا صرت افرك بظري باصبعي.. ثم فتحت باب كسي الضيق واظهرت له فتحه الورديه اللون.فتحت شفتا كسي للاخير وحدقت بعينيه وقلت له حبيبي أنس اليوم أريدك أن تفتحني ، ولم يتفوه باي كلمه.. نظر الى وإلي كسي وعلامه الاثاره والدهشه على وجهه.. افقدته صوابه مماسمع .. وقال لي مستحيل أنتي أختي ولا أستطيع أن أفتحك وبعد نقاش معي أقنعته بأن قد بلعت حبوب منع الحمل أمس وبالنسبه لغشاء العذريه سهل خياطته ولن يعلم أحد بذلك وبعد تردد ، وحلفت له بأنها سهله للغاية وأغلب صديقاتي يعملن خياطه قبل أنهاء مرحلتهن الجامعيه وسفرهن لبلادهن ولماذا لا نعمل نحن نفس العالم ونعيش أيامنا الحلوه بكل متعه ولذة وتستمتع معي سواء من كسي أو طيزي وأنا أستمتع كذلك ، وما هي لحظات حتىاقترب من كسي وبدا يمصه.. طبعاً صار خبيراً محترفاً خلال الخمسة الأيام الفائته .. وبدء بشم كسي شم عميق ثم بجلده بظري باكلها ويمصها بفمه وبدا يمصها.. لم اعد احتمل.. سيطر علي كليا من كثره ما اثارني..صرت ! اتنهد مثل الممحونه.. اه اه اه ه.. حبيبي.. مص لي كسي.. ألحس لي ياه... اكمل المص وصار يعضعض جلد شفرتا كسي و بظري بلطافه.. صرخت من اللذه.. ثم رفع رجلاي وبدء يلحس فتحة طيزي وأصبت بجنون من الاثاره .. فرشخت افخاذي وقلت له اليوم أنت عريسي .. نيكني.. يلا حبيبي.. هذا سيحصل لي عاجلا ام اجلا.. لم اعد احتمل.. اريد ان اتناك واعيش حياه حقيقيه.. اريد ان استلذ بكل ثانيه من حياتي.. ابتسم.. ثم اخرج زبه.. اقترب براسه من كسي وبدا يفركها على بظري.. احسست بلذه فقدت كل ما في الدنياومن عليها . وكنت سعيدة وأنا راس زبه على باب كسي وادفع بجسمي نحو زبه.. ادخله بسرعه حبيبي أدخله خلاص بسرعه أبدأ ..ثم أدخلة بلطف بكسي.. وما ان دخل .. كبسه كبسه لطيفه لكن قويه جعلت زبه يغوص في عمق احشاء كسي.. صرخت من الالم واللذه معا.. وما ان مضت ثوان حتى تحول ألمي الى لذه عارمه.. جعلتني اتنهد واصرخ من شده الاثاره.. ناكني لمدة ثلاثين دقيقه متواصله.. وما أن أحسسنا بالمتعه والقشعريره معاً . اخرج زبه ملطخ بدماء غشاء بكارتي وماء كسي وماء زبه.. وبدا يحلبه على بطني.. وعندما اصبح على وشك الانزال قلت له... دخله بكسي من جوا.. ادخل زبه مجددا في فتح! كسي وناكني مره ثاتيه لعشرة دقائق متواصله.. وعند اقتراب لحظه رعش ته.. كبس طيزي على زبه ليغوص هذا الاخير في صميم احشائي.. الصق بطنه وصدره على بطني ونهودي.. بدا يمص رقبتي وينزل منيه في كسي.. صرت اصرخ من الذه... نيك نيك نيك نيك... صرت اتمتم كلمات مبهمه من لذتي.. ومن كثره الاثاره التي اعترتني من دخول زبه لاول مره وفركه على زوايا كسي الداخليه.. والدغدغه التي احدثها تدفق منيه في كسي.. بعد الانتهاء.. شعرت باني اصبحت امراه فعليا ولست بنت كما كنت سابقاً .. ومن تلك اللحظات وأنا أعامل حبيبي أنس على أنه زوج لي وحبيبي كل ما في الدنيا. وأستمرينا على هذة الحال من سنوات ولا زلنا نتنايك وفي الشقة لا نلبس شيء مرات قليله أنا ألبس كلوت وما أن ألبسه قليلاً حتى يقوم حبيبي أنس بنزعه وننام مع بعضنا البعض يومياً بدون ملابس على سرير حبيبي أنس. واكتشفت أن عملنا هذا اجمل ما في الدنيا وجعل الحياه خاليه من الملل.. وشعورنا الدائم بالاحاسيس الجميله والمشوقه
×
×
  • انشاء جديد...