القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. قالت ماما بدرى انك تكب ؟؟ قلت لها هذه المره بس فى المره القادمه ساريك اصول النيك المهم تعالى هاتى شفايفك على شفايفى نفسى اقبلك وكانت هذه اول مره اقبلها بنهم ولذه وشوق قام زبرى مره اخرى اخذت اعتصر شفتاها بشفتاى .. راحت ماما فى عالم تانى من اللذه والمتعه واستجابت معى اكثر واكثر … احسست بلسانى يحاول ان يدخل الى فمى .. التقفته .. اخذته بين شفايفى امصه واعصره والاعبه بلسانى مدت يديها حول ظهرى ثم ضمت ارجلها حول مؤخرتى .. ثم قالت لى بصوت حنين وهامس .. انت تجنن يا جبر .. تجنن .. ارتفعت ثقتى بنفسى اكثر … قمت من عليها … تمسكت بى .. لا يا جبر لا تقوم الان خليك نايم عليا حبيبى ..دفينى بجسمك الحار..قمت ثم نمت على ظهرى وامسكت قضيبى المتصلب وقلت لها يالا قومى اركبى علشان امرجحك نظرت لى وابتسمت وهمت بالقيام .. واثناء قيامها امسكت بزبرى ودلكته صعودا ونزولا ثم نظرت لى وقالت .. انا فى حلم ولا علم… نظرت اليها ضاحكا الان ارتكزت على زبرى وامسكته بيدها وادخلته فى كسها ثم نزلت بهدوء جميل عليه حتى استقر بالكامل داخل كسها الحار الملئ بالحليب ثم انحنت براسها الى راسى و بزازها يتراقصان وهم فى الطريق الى فمى امسكت بحلمه بزها بين اصابعى وقلت لها انتى فى علم يا حبيبيه زبرى نظرت الى بشهوه ثم ارتمت بصدرها حول صدرى وهى ترتفع بمؤخرتها وتنزل على زبرى بهدوء لذيذ … تطلع وتنزل وهى تحضننى وتلعق صدرى لسانها….يالها من لبؤه كبيره ثم عدلت من وضعها وقامت تراقص بصدرها وهى ترفع يديها على شعرها تداعب شعرها ومنظر ابطها الجميل يستهوينى وبعد وقت جميل من ركوبها لزبرى توقفت قليلا ثم قالت وهى تنهج …اةةةة انا تعبت وسع لى خلينا انام جنبك شويه ضحكت لها وهى تنزل من على وقلت لها ارايت من يتعب منا بدرى ضحكت ماما بصوت عالى جدا وقالت ورينى يا خويا شاطرتك ثم نزلت من السرير ووقفت واخذت وضعيه الفرنساوىوباعدت بين ارجلها وقالت بصوت ممحون جدا دخله دخله يا جبر بسرعه قمت ووقفت خلفها وامسكت بزبرى ثم دفعته داخل كسها الرطب واخذت انيكها بقوه وهى تصيح لى…جامد ..جامد جامد قوه اةةةةةة زبرك حلو قوى … لم اشعر باى انتفاضه منها فى الوقت الماضى الا انها انفضت بشده عجيبه وبقوه كبيره الان وانا ادفع بزبرى داخل كسها ثم ارتمت منى على السرير ونامت على ظهرها وامسكت بصدرها وقالت تعالى حطه هنا اسرعت ووضعت قضيبى بين صدرها الكبير واخذت ادفعه وعيده بين صدرها حتى قذفت حليبى على صدرها وبطنها ووجها مسحت الحليب من على وجهها لكنها لم تلعقه كما توقعت اخذت جلبابها الممزق بجوارها ومسحت الحليب على جسمها فى هذه اللحظه رن الهاتف قلت لها يووووه هو ده وقته قالت قوم رد وشوف مين نظرت الى اظهار الرقم وجدته رقم خالتى سعاد توقعت ان يكون ابن خالتى مسعود قالت ماما رقم من؟ قلت لها رقم خالتى قالت طيب افتح السماعه فتحت الخط وشغلت السماعه الكبيره ثم ارتميت جوار ماما على السرير لاستمع للمكالمه كانت خالتى سعاد على الخط وكان الحوار المفاجأه : ماما : الو خالتى : ايوه يا اختى ازيك ماما : كويسه اخبارك ايه خالتى : كويسه بس مسعود زعلان منك ماما تنظر لى وتشير لى الا اتكلم او اصدر اى صوت ثم قالت لخالتى : معلش الواد جبر لم يسافر خالتى : احسن انا كنت تعبانه قوى وكسى هاج عليا خالص ومسعود قام بالواجب..معلش بقى اخدته منك النهارده نظرت الى ماما مندهشا …ثم اشارت لى بيديها ان اهدأ شويه ماما : حلال عليك النهارده يا لبوه خالتى : الواد مسعود بيقول ان جبر قابله على باب البيت وقال له انك رحت عند ابوك ماما : انا فعلا كنت رايحه بس رجت من السكه خالتى : هو الواد جبر لسه عندك ماما : ايوه يا اختى قاعد مش نازل خالتى : يا عينى …طيب لو انت هايجه اوى تعالى عندى والواد مسعود هيروقك يا لبوه ماما : هشوف ..بقولك ما تيجى انت .. انا منتظراك ..تعالى نقعد شويه وبعدين نبقى ننزل انا وانتى خالتى : طيب انا هقوم استحمى وهلبس وهجيلك …..خلاص ماما : خلاص بس متتأخريش عليا … سلام ثم وضعت السماعه ونظرت الى .. وجدتنى مندهشا جدا جدا طبعا كنت فى قمه الاندهاش …قلت لها هو مسعود بيعمل مع خالتى…………..؟ قالت يوووه من زمان ….. يالا نقوم نستحمى قبل ما خالتك تيجى قمنا واستحمينا وزدات جرأتى على ماما وقلت لها ده انتو عائله لبوة صحيح نظرت لى وقالت لم نفسك يا بابا احنا ما نتناك بره … احنا محترمين اووووى وزيتنا فى دقيقنا … يالا نستحما يالا دخلنا الحمام ولعبنا سويا مع بعض … واهتجت عليها واخذت صدرها بين يدى اعضعض فيهم بسنانى ولسانى وانتصب قضيبى .. امسكته بيدها وقالت لى (( مفاجأه اخرى )) : عايز تنيك خالتك سعاد قلت لها : يا سلام …ممكن قالت عايز ولا لأ ؟ قلت ماشى قالت ياواد يا هايج انت نفسك تنيكها .. صح؟ قلت اة بس ازاى قالت ازاى !!! زى ما هى قدمت لى ابنها هديه .. اقدمك لها هديه … بس عايزاك تظبطها وتريحها على الاخر وخليك هادى ورزين معاها علشان تريحها على الاخر انتصب زبرى على الاخر من كلامها التصقت فيها من الخلف قالت لى ياواد اتقل شويه ومتتعبش نفسك تانى .. ووفر مجهودك ده لخالتك للعلم كانت خالتى اصغر من ماما بسبع سنوات وهى جميله جدا عن ماما وسيقانها روعه ولها ارداف متكورتان ومرفوعتان وصدرها كالمانجو الكبيره وبطنها ممتلئه قليلا ورقبتها مليئه وجميله وترتدى مصاغا ذهبيا كثيرا وتتميز بخفه الدم وزوجها مسافر باستمرار معذره اطلت فى وصفها لكنها الحقيقه التى يجب ذكرها خرجنا من الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وانا ذهبت الى حجرتى بعد قليل عادت ماما بقميص قصير وفردت شعرها على كتفيها بعد ما اتزينت بمكياج كامل وجميل وكانها عروسه… قالت لى عايزاك تفضل فى حجرتك ولا تاتى الا بعد ما اناديك نظرت اليها وهى بزينتها وقلت لها ماما انت حلوه خالص قالت بدلال وهى تلف جسمها امامى … عارفه انى حلوه يا جوجو جوجو عايزاك تضبطها على الاخر انت فاهم؟ قلت لها طيب ازاى ابدأ قالت ملكش دعوه انت انا افتح لك الطريق .. بس خليك فى حجرتك لغايه مااناديك .. والبس بنطلون البيجامه فقط دون كلوت ولا ترتدى الستره خليك عريان من فوق.. خالتك تموت فى شعر صدر الرجال ..وانت شعر صدرك يهبل ..جوجو خالتك بتحب النيك اكثر من عينها .. ابقى نكها فى كل حته فى جسمها قلت لها انكها فى كل جسمها ازاى قالت ياواد يا حمار ابقى نيكها فى كسها وفى طيزها قلت لها مندهشا .. طيزها!!! قالت ايه مش هتعرف؟ قلت لها اجرب قالت لالالا لا تجرب معاها ..ابقى نيكها فى كسها وخلاص وانا هبقى ادربك على نياكه الطيز قلت لها هى صعبه قالت لا ابدا ده حلوه اوى بس انا خايف تحط زبرك فى طيزها تتنيل وتجيب على طول قلت لها اشمعنى قالت اصل الطيزه بتبقى سخنه ومولعه خالص … بس بقى يا واد انت هايجتنى انا انتصب زبرى جامد جدا قالت لى بقولك هدى نفسك يا واد واخذنا نشرح ونتكلم ونتدلل ونمايع وانا فى قمه ثورتى وهياجى وفرحتى اللذيذه لاننى نكت ماما وسانيك خالتى بعد قليل بعد لحظات رن جرس باب المنزل نظرت من البلكونه وجدتها خالتى ماما قالت لى خش حجرتك وانا هنزل افتح لها الباب نزلت ماما ودخلت انا حجرتى منتظرا ما الذى سيحدث سمعتهم وقد دخلوا الشقه خالتى تسال ماما : هو الواد جبر فين ماما : جوه فى حجرته المجرم خالتى : مجرم ؟ ليه ماما الواد باين عليه زبره كبر ولقيته بيتفق مع شرموطه فى التليفون خالتى : معقوله جبر بيعمل كده ماما : اه يا ختى الواد باين عليه كبر وحس بزبره خالتى : هو الواد زبره خلاص قام ماما : ياااااه ده قام وقام …انا دخلت عليه امبارح لقيته ماسك زبره وهو هايج على الاخر … اتخضيت ياختى لما شوفته … وخفت اهيج على الواد خالتى : يا لهوى هو حلو كده ماما : اوى اوى لدرجه انى كنت اخش عليه واخليه ينكنى … بس خفت ياختى … مش عارفه الواد خلاص دخل دماغى … ولازم اخليه يركبنى خالتى : هو فين دلوقتى ماما : قاعد فى حجرته خالتى : وهو لسه هايج ماما : على الاخر خالتى : اخش عليه اتعولق عليه شويه ماما : وبعدين خالتى : احاول اهيجه شويه عليا … واشوف ميته ايه ماما : مش عارفه الواد ممكن يقول ايه ولا يكون رد فعله ايه خالتى : يا شرموطه الواد عنده حق يهيج … انت لابسه قميص قصير وطيزك باينه وبزازك طالعه لبره ومش عايزاه يهيج على النسوان ماما : هو يقدر يبص فى جسمى خالتى : بس بس بلا نيله العيال هايجه خلقه ياختى … خلينى ادخل على الواد اشوفه ده وحشنى خالص ماما : طيب الاول خشى غيرى هدومك والبسى حاجه حلوه علشان الواد يهيج خالتى : من غير ما تقولى انا لابسه وجاهزه تحت هدومى وقامت خالتى بنزع ملابسها لتبقى على قميص نوم مثير ومصاغها الذهبى يزيدها حلاوه على صدرها واحست انها فى الطريق الى حجرتى طرقت الباب طرقه واحده وفتحت الباب ودخلت ….وكأنها تفاجأت بى خالتى : يوووه انت هنا يا جبر وانا بسأل عليك نظرت اليها وانا منبهرا من جمالها وجسمها وسيقانها واطلت النظر الى صدرها الكبير الجميل وقلت وانا متعلثم….اززززيك يا خالتو… قالت خالتى : ازياك يا خالتو!!! قوم ياواد خض خالتك فى حضنك وبوسها يا واد يا مجرم .. هى خالتك بايته فى حضنك يا مجرم قمت وانا اتقدم اليها بصعوبه … لانى حقيقا انبهرت بجمالها تقدمت هى الى اكثر وقالت يا واد تعالى فى حضنى ارتميت فى حضنها الكبير الواسع قبلتها وقبلتنى بقوه قرب فمى … ثم قالت لى : ايه واد انت مكسوف منى ولا ايه قلت ابدا يا خالتو ابدا قالت امال مش عايز تحضنى اوى ليه هنا حضنتها بقوه ووضعت خدى على كتفها وارتطم زبرى فى بطنها بقوه وهى تقول لى وحشتنى يا واد ده انت كبرت اهو وبقيت راجل … ايه ده يا واد اللى بيخبط فى بطنى ده… يالهوى … انت هجت عليا يا واد … ثم راحت تعدل من وضعيه صدرها ووعدلتهم كى يكونوا بارزين اكثر الى الخارج ايه واد يا جبر الحلاوه ده …طلع لك شعر فى صدرك كمان… ده انت بقيت راجل وبعيدين ايه اللى بيخبط فى بطنى ده ورينى ايه ده تراجعت وتصنعت الخجل وقلت لها ابدا قالت ابدأ ؟ لالا لازم اشوف ايه ده اللى بيخبط فى بطنى زى الخنجر ده ورينى ثم دفعتنى برفق لاجلس على السرير ثم انزلت بنطالى ليخرج زبرى يزأر مثل الاسد معلنا قدوم وحش فى الغابه … نظرت اليه وقالت يخرب بيتك يا واد ده زبرك ده جامد قوى… ما انت حلو اهوو … نظرت ايها وقلت علشان خاطرى يا خالتو كفايه علشان انا تعبت قالت تعبت ازاى يا واد قلت مش عارف بس انا حاسس انى عايز ابوسك ضحكت وقالت بصوت منخفض تبوسنى ؟؟؟……تعالى يا ام جبر شوف ابنك عايز ينيك خالتو قلت لها خلاص يا خالتو خلاص بلاش قالت بلاش !! بلاش ازاى يا واد بوسنى يا واد ده انا خالتك تقدمت اليها وقبلتها على خدها قبله سريعه قالت نيالك انا افتكرت بوسه بجد … ده انت طلعت نيله خالص قلت انا كنت عايز ابوسك بجد بس خفت منك قالت ياواد متخفش بوس برحتك يا شرموط تجرأت اكثر ثم قربت شفتاى من شفتاها وقبلتها قبله وهى تغلق فمها .. ثم فتحت فمها سريعا وامسكت بى وقالت انت عايز تبوس …اتعلم البوس… البوس اهووو كده…ثم قبلتنى قبله لذيذه تلامس فيها لسانى بلسانى وتذوقت لعابها اللذيذ وامتدت يداها وامسكت زبرى ودلكته وهى تقبلنى ثم تراجعت عنى وقالت يالهووووى احنا نسينا نفسينا يا واد … وابتعدت عنى امسكت بها وانا ارجوها ..خالتى علشان خاطرى قالت ايه يا واد مالك كده … اوعى ياواد امك قاعده بره كده يا خالتو ثم همت بالخروج من الحجره جريت وراها وامسكت بها من خلفها ووضعت يدى على صدرها وقلت لها : خالتى انا تعبان اوى قالت بشرمطه : تعبان ..يا عينى ..طيب بعدين بعدين قلت لها ابوس ايدك يا خالتو(((( كل هذا وانا اعلم انها تمثل عليا لكى تمتلكنى واطلب انا منها )))) نظرت الى وقالت طيب استنى لما اشوف امك بره خرجت وهى تضحك … واقتربت من الباب لكى استمع لهم ماما : عاملتى ايه خالتى : ده ابنك ده سخن على الاخر وجاهز على الاخر ماما : طيب معملتيش ليه خالتو : خليه لما يستوى ماما حرام عليك الواد زمانه هيفرقع خالتى : بصى اعملى نفسك طالعه السطح باى حجه وانا هروقه على الاخر ماما : طيب انا هدخل اقول له انى طالعه علشان يعرف وجائت لى ماما وقالت لى بقولك ايه يا واد يا عيل .. مش قلت لك امسك نفسك شويه واتقل.. اهى وقعتك فى ثانيه… المهم انا طالعه السطح .. وانت شوف نفسك وبرحتك وطلعت ماما السطح ..وبقيت خالتى فى الخارج جائت لى بعد دقائق وقالت لى تعالى اقعد معاياقلت لها خالتو انتى حلو قوى.. قالت عايز ايه يا جبر قلت لها عايزك تبوسينى تانى قالت طيب تعالى قربت منها … فؤجئت بها تقول يا نونو لسه بدرى عليك ثم قامت ودخلت حجره ماما دخلت ورائها قالت يا واد مالك هايج كده (( تذكرت كلام ماما ان اتقل وامسك نفسى ))قلت لها برحتك يا خالتو,,, بس انا زعلان منك… انا داخل حجرتى ودخلت حجرتى … جائت ورائى مسرعه وقالت يا واد يا تقيل امسكت بها دون كلام وقبلتها فى فمها قبله طويله ووحاصرتها بيدى وضعت يديها على خدى واخذت تقبلنى بلذه ونهم ثم امسكت زبرى بشده وقالت زبرك حلو… هتعرف نريح خالتك لم ارد عليها دفعتها على السرير وهجمت عليها واخذت اقبل كل جزء بجسمها اخرجت صدرها وقالت لى تعرف ترضع امسكت بهم بحنان واخذت ارضع صدرها وانزلت يدى اتحسس بطنها وانا ارضع حتى وصلت الى كسها ادخلت يدى بين كلوتها حتى وصلت الى كسها … خالتى : اةةةةةةةةة يا مجرم بتعمل ايه فى كس خالتك قلت لها عايز ابوسه قالت هو حد منعك نزلت الى كسها وانزلت كلوتها الذى كان داخل اصلا بصعوبه لان طيزها كبيره نظرت الى كسها الذى كان غير كس ماما فقد كان محلوق بطريقه جميله تاركتا بعض الشعر فوقه للتجميل قبلته ثم هممت بالصعود الا انها وضعت يديها على راسها وقالت خليك شويه ..بوسه… احسه بلسانك هنا اخرجت لسانى لاتذوق طعم هذا الكس الجميل كان زنبورها كنواه البلح منتصبا بشكل مرعب !!!! اخذت امرر لسانى برفق حول زنبورها وعليه ثم لعقت كسها بالكامل كقطعه الايس كريم قالت لى بصوت رقيق ..كفايه ..كفايه يا مسعود !!!!! مسعود ؟ مسعود مين … لم اعلق على هذه الغلطه واستمريت بلحس كسها وهى تقول كفايه يالا تعالى دخله قمت وامسكت بزبرى ومررته على كسها لازيدها اثاره قالت كفايه يا واد يالا دخله مش قادره كانت تمسك بصدرها وتدلكهم بلذه وتفرك برجلها وتقول دخللللللللللللله الان ادخلته برفق شديد وهى توحوح من اللذه ..حرام عليك دخله كله مره واحده لم ابالى بكلامها …اخرجته وابقيت على راسه بالداخل امسكت بى واحاطتنى برجليها الجميله واخذت هى زمام الامر واخذت ترفع بمؤخرتها ليبتلع كسها زبرى واخذت تتلوى تخرجه وتخرجه وهى تصدر احلى الاهاااات والمحنات جائت رعشتها اسرع من ماما وانا مازلت انيكها جائت رعشتها مره اخرى سريعااخذت شفتاى واعتصرتهم بفمها …ثم اخذت لسانى وكادت تأكله وانا مازلت اخرجه وادخله لقد قربت على القذف …لكنى اخرجته بسرعه حتى اطيل من هذه النيكه الرائعه قالت خرجته ليه…دخله بسرعه مررت زبرى على كسها المبلول بعسلها من الخارج حتى ارتاح شويه ثم ادخلته مره واحده ثم اخرجته سريعا وكررت هذه العمليه كثيرا حتى ارتخت اعصابها تماما واستسلمت لى تماما واغمضت عينيها وامسكت صدرها بيديها واخذت تتاوه بانين وغنج وانا مازلت ادخله واخرجه بالكامل … ثم اخرجه وامسكه بيدى واضرب به على كسها كالكرباج قالت لى انت مش هتجيب قلت لها بدرى بدرى قالت انت تجنن ثم قالت لى طيب وسع ابتعدت عنها انقلبت على بطنها تذكرت كلام ماما انها تحب النيك فى الطيز كثيرا قالت لى تعرف ؟ قلت اعرف ايه قالت ياواد يا مجرم انت عارف قلت لها وانا ماسكا بزبرى عايزها ورا قالت امممم قلت : عايزاه اوى قالت اممممممممممم اوى نظرت اليها وهى فى هذه الوضعيه ..كانت فتحه طيزها الورديه تنادى زبرى وضعت راس زبرى على فتحه طيزها ودفعته قليلا ..وجدته يدخل .. دفعته اكثر ..دخل اكثر دفعته للنهايه حتى استقر بالكامل داخل طيزها كانت ساخنه جدا كما قالت ماما الا اننى اخرجته بسرعه صرخت خرجته ليه ادخلته مره اخرى واخذت فى ادخاله واخراجه وهى تتاوه حتى قربت على الانزال قلت لها اجبهم فين قالت وهى تتاوه هاتهم جوووووووووووه جوووه اوعى تخرجه وفى اخر دفعه بزبرى واقواها انزلت بحليبى فى طيزها الساخنه وهى تنتفض وصرخت وعضت شفتاها باسنانها وابقيت زبرى داخل طيزها حتى احسست ببعض الحرقان فيه اخرجته ..كان ممزوجا بالحليب وبعض فضلاتها (( عفوا )) لم استطيع الامساك به وهو بهذا الشكل نظرت اليها وهى هائمه بعد ما نامت على بطنها وخرجت الى الحمام اغتسل اغتسلت ورجعت اليها وجدتها قامت تلبس قميصها سالتنى امك نزلت من السطح قلت : لها لا قالت : كويس انا داخله الحمام انزل حليبك اللى ولع طيزى واستحمى قلت لها اجى احميك قالت لالالا امك زمانه نازله ودخلت الحمام .. وفى هذه الاثناء نزلت ماما وجدتنى فى الصاله قالت عملت ايه اوعى تكون نيلت الدنيا قلت لها ابقى اسأليها قالت عملت ايه يا واد قلت: كل شئ … ريحتها خالص خالص زى ما انتى عايزه قالت : كله كله ورا وقدام وكله قلت : كلللللللللللله اخذتنى فى حضنها وقالت يا واد يا مجرم ثم كانت مفاجأه ماما الرابعه قالت لى تعالى فى حضنى وبوسنى علشان خالتك تشوفنا قلت لها معقوله قالت اسمع الكلام فى الحقيقه انا لم اكن استطيع ان انيك لان زبرى قد اجهد تماما من النيك لكن طالما الموضوع بوس وبس فلا مانع اقتربت من ماما واخذت اقبلها حتى شعرنا بخالتو فوقنا خالتى يا واد انتى هتهيج على امك كمان ماما: الحقينى يا اختى الواد عايز ينيكنى خالتى : عنده حق ما انتى زى القمر قدامه ماما : بس انا امه خالتى : وايه المانع مادام ابنك مبسوط ماما : اه يا شرموطه خالتى : يا اختى ريحى الواد ماما : وانت كنتى بتستحمى ليه خالتى ضاحكه : كنت بريحهولك يا كس امك واخذت بضحكه طويله مليئه بالشرمطه ماما : انت عملت ايه يا واد قلت : لها اسالى خالتى وتركتهم ودخلت حجرتى ماما : بقى انا اطلع السطح وانزل اجدكم مقطعين بعض خالتى : طيب كده انا هنزل واسيبكم تريحوا بعض ماما : لا طبعا عيب كده خالتى : عيب هى هى هى هى ههه عيب ايه يالبوه الواد بقى راجل اهو وعلى فكره زبره يجنن ماما : لا يختى اتكسف منه خالتى : بس جربيه وانت هتعرفى طعمه اقد ايه يجنن ماما : هشووف خالتى : طيب كده انت مش هتحتاجى مسعود تانى ماما : ليه ده مسعود حبيب قلبى ومستغناش عنه ابدا خالتى : وانت جبر ابنك دخل دماغى اوى وخلاص احنا بقينا اصحاب ماما : اه يا لبوه خالتى : انا داخله البس هدومى ونازله …واعملى حسابك انا هاجى ازورك كثييييييييير ماما : تزورينى ولا تزورى جبر خالتى : جبر طبعا …. ده سيد الرجاله ثم دخلت خالتى حجره ماما وغيرت ملابسها وجائت لى وانا نائم ممدد على سريرى وجلت جوارى وانحت عليا وقبلتنى وقالت هتوحشنى حبيبى اوى ثم رحنا نقبل بعض بشده قامت وقالت كفايه ..لانى لو هجت مش هنزل النهارده من عندكم قلت لها ابقى اليوم عندنا قالت الايام جايه كثير وقبلتنى وخرجت بعد ما قبلت زبرى ايضا بعد ما خرجت جائت ماما وحكيت لها كل اللى حصل بالضبط قالت يا حبيب قلبى يا روحى وحضنتنى وقالت انا عارفه انك تعبان من الشغل النهارده يووووه خالتك نزلت من غير ما نعزم عليها بالعشا قلت ما هو انا عشتها حليب ضحكت ماما وقالت ايه رايك فى خالتك سعاد قلت لها تهوس تغير وجهه ماما وكانها غارت لحقت نفسى وقلت بس لا تقارن بك يا احلى ماما فى الدنيا ثم قمت وحضنتها وقبلتها,, واثناء ذلك جائت ماما باحد مفاجأتها وقالت وهى فى حضنى جبر حبيبى انت تزعل لو مسعود جه عندنا قلت لها يجى يعمل ايه قالت ابدا يجى يقعد معى قلت تقصدى يجى ينام معك سكتت ماما وقالت جبر المفروض ان عقلك كبيرومتفتح يا جبر انت خلاص عرفت سرنا وكمان نمت مع خالتك سعاد …ولسه هتنام معاها كثير فلو مسعود جه هنا لا تغضب حبيبى علشان خاطرى وخاطر خالتك سعاد الان انكشفت كل الاحجبه واصبحنا نتحدث بدون ادنى حياء قلت لها ماما انا بحبك ومش عايز حد ينام معك غيرى قالت طيب حبيبى يبقى بالتدريج علشان مسعود ما يحس بشئ …خلاص حبيبى ..علشان خاطرى ثم احتضنتنى بقوه بين صدرها الجميل واحسست بالجوع طلبت منها ان تجهز العشا قامت تجهز لى العشا .. رن جرس التليفون كان رقم خالتى رديت …الو خالتو الو حبيبى عامل ايه ..ايه ريحت ماماتك قلت لها هو بعدك فيه راحه انتى خلصتى عليا قالت ياواد يا مجرم حاول معها ((( كانت لا تعلم انى نكتها بالفعل قبلها ))قلت ساحاول قالت هى فين قلت بتحضر العشا قالت طيب وانت زبرك عامل ايه قلت : تعبان ضحكت ضحكه المومس وقالت طيب روح ريحه وريح كس امك يا باى يا واد ابقى تعالى زورنى ..مسعود رايح شغله صباح باكر ولا يرجع الا الساعه 3 قلت الساعه 10 هكون عندك قالت طيب نام بدرى علشان تيجى لى بصحتك يالا باى وقفلت السكه وجائت ماما بالطعام واكلنا ودخلنا بعدها ننام فى حضن بعض ووضعت ماما بزها فى فمى ارضعه حتى نمت نوما عميقا.
  2. انا قرارت احكى قصتى علشان اعرفكو مدى تاثير المنتدى ده فيا كنت دايما اتفرج على افلام السكس وكنت ادخل كل المنتديات وانزل الافلام وكان نفسى اكون بطل فيلم من الى بشفهم بس كان عندى احساس غريب انى نفسى اعمل حاجة غريبة وتكون الى تشركنى كدا حد مش عادى ويكون معاية بستمرار المهم علشان مطولش عليكم فيوم كنت فاعد بتفرج على فيلم سكس فى البيت عندنا وكا العادة البيت عندنا على طول فاضى مفهوش غيرى انا واختى منة الى هى اصغر منى والبيت بيكون فاضى بسبب شغل ابوية على طول فى سفر وامى متوفية والى بيقعد على طول فى البيت انا واختى لوحدنا كنت اخليها تخش تنام واقعد انا اتفرج على افلام واضرب عشرة وانام بعدها بس فيوم بقى كنت تعبان وهيجان جدا جدا جدا واختى كانت بتستحمة قبل ماتنام عادى وانا دخلت على الكمبيوتر اتفرج على فيلم يهدى شهوتى لكن حصل حاجة غريبة فى اليوم ده الى مكنتش فيوم اتوقعها انها تحصل لانى عمرى ما فكرت فى اختى خالص بس وهى بتستحمة النور قطع وهى بتخاف جدا راحت طلعت جرى من الحمام بتجرى وبتعيط وجت لحد عندى وقعدت جمبى على الكانبة الى جنب الكمبيوتر وانا كان طبعا زبر واقف من الفيلم الى كنت بتفرج عليه فا مرة واحدة حاجة رزعت قامت حضنتنى جامد وقعدت على حجرى وعمالة تعيط وتقلى انا خايفة وانا بهديها واقلها متخفيش ولقتها اصلا طالع من غير هدوم من الحمام علشان خضتها من قطع النور فا قلتله طيب استنى اجبلك هدومك تلبسيها قلتى متسبنيش لوحدتى وفضلت تعيط باس انا كنت عايز اقوم لانها كنت قاعده على حجرى وكان زبرى واقف وخايف لتحس بية لكن هى معلقتش خالص على اى حاجة او اتحركت انا قلت علشان فعلا هى خايفة وانا عارف انها جبنا جدا بس انا كنت محرج لتسال ايه ده او تكون مسببلها حرج المهم كنت بتبط عليها طبعا جسمها كلو عريان وهى اصلا جسمها تحفة وبيضها جميل وكله على بعضها بجد خساره فى الى هتتجوزو فضلت اطبط واقلها متخفيش منا جمبك اهوة بس ايدى كانت بتترعش وانا بلمسها وحضنتها لكن حسيت بحاجة غريبة انى نفسى اكلها كدا مش عارف وبدا زبرى يقف اكتر واتحجر ولزق فيها جدا وبدات انزل ايدى عند طيزها الطرية الوى امسكها منها واشدها عليه بحجة انى بحضنها علشان متخفش لكن لقتها مش معترضه فا جيت امسك طيزه تانى ايدى دخلت فى النص ومسكت جامد وبدا جسمى يرتعش لقتها بتعبد عنى وعايزة تقوم بس خفها من النور مخليها متردده بس جات تقف وتقعد جمبى رحت خبط فىايدى فى التربيزة اتخضت راحت حضنتنى تانى وهى وقفة ولقيت صدرها فى وشى رحت قلتلها متخفيش وقعت تانى على رجلى وهى بتترعش مش عارف بقى خايفة منى ولا من النور المهم قلت اهديها وقلتها متخفيش انا جمبك اهوة وانسى ان النور مقطوع وبدات اتكلم معها وقلتها عيب انت كبرتى وبقيت عروسة اهوة عندك 18 سنة ورحت مسكت صدرها بقلها ايوة يا عم اهوة اثبات انك بيقيت بنت جامدة راحت ضحكت ونزلت ايدى من على صدرها وقالتى انت بتحبنى قلتلها طبعا مش اختى قالتى طيب سبنى احس بالامان جمبك فهمت من الكلمة انها مش عايزانى امد ايدى على جسمها قلتلها انى بتخافى منى ولا ايه ده انا اخوكى وبهزر معاكى عادى احنا اخوت اوع تفكرى فى حاجة قالت انا عارف وراحت بستنى ونامت على كتفى وجسمها الطرى الجميل الابيض كلو بين ايدى راح النور جه وهى كانت شبه نامت قلت اشلها ادخلها ئودتها وانا شايلها وبنيمها فى سيررها شفت جسمها كلو تحتيا فى النور وجملها وجمال كسها الى مفهوش شعراية فضلت متنح حبه وزبرى وقف بسرعة قلت طيب ابسها وامشى جيت اوطى ابسها كان زبرى خبط فيها حسيت برعشه ومعرفتش امسك نفسى ولقت زبرى طلع من الشورت ودخل بين رجلها وانا نمت عليها ابوس فى صدرها وامص حلمتها راحت لقتها صحيت وبتقلى فى ايه بتعمل ايه طبعا كان زبرى على اول كسها وزنقو فيها جامد وهى بتقلى بلاش ايه الى بتعملو ده قلتلها مش قادر امسك نفسى وفضلت ابو وحضن فيها ودخل زبرى بين رجلها واخبطو على كسها لحد ما حسيت انها بدات تسلم بس لقيت نفسى بقلبعا على بطنها وبفتح بيدى طيزة الطرى اوى وبدخل زبرى وهى قلتلى بلاش علشان خترى وحياتى وانا دخلتو بردو وفضلت تصوت وتصرخ من شده الالم لانها اول مرة حد يلمسها فضلت ادخل واخرج لحد ما جبتهم فى طيزها ولقيت دم نزل اتخضيت وقلت بس ده انا كدا فتحتها فى كسها واتصدمت بصيت كويس لقيت الدم نازل من طيزها وهى عمالة تعيط قلتها انا اسف غصبن عنى وسمحينى فضلت تقلى ينفح كدا الى عملتو ومعرفش ايه الصراحة استحقرت نفسى بس لقتها بتقلى انا عارفة انو غصبن عنك ومش باردتك بس مش يبقى كدا انت كنت ممكن تودينى فى دهيه قلتلك خلاص انا اسف ..قلتها طيب زعلانة قلتلى لا انت اخويه بردو وحسه بيك وكيس انها جت فيه احس ما كنت عملت فى حد برة وكنت اتحبست استغربت من كلمها فا بقلها طيب يعنى انا لما اعوز اقلك قلتلى لا طبعا انسى ان يحصل حاجى بينا مش كفايه الى عملتو فيا وانا اختك مش واحدة من الشارع انا بقلك كدا علشان انا اختك وغصبن عنى لازم اسكت انت مهما كان اخويه ومليش غيرك وبحبك رحت بوستها وقلتلها اسف وجبتلها هدمها ولبست ورحت ختها فى حضنى ونمت المهم بعد كام يوم الموضوع كان لسه فى بالى وعمال افكر فى المتعه الى حستها لانى كنت اول مرة المس حد وكمان صوت صرخها كان بيثرنى اكتر فا فضلت عمال الف فى الشقه واروح يمين وشمال وهى بتبص عليه قالتى مالك قلتلها ما فيش بس بعد اذنك خشى غير هدومك والبسى حاجة تانيه لانها كانت قاعد بى بضى قط قصير وشورط لايذكر وباين نص طيزها البيضة الجميه منو راحت ضحكت وقالت يابنى انا اختك شيل اى حاجة فى موخك قلتها مفيش بس معلش البسى اى حاجة طويله ومقفولة راحت لبست ما هو العن بنطلون كارين ابن الوسخة الى كان جسمها كلو امامى وتيشرت نص كم رحت فضلت قاعد معها وانا شهوتى بتذيد وهى قالت انا دخله انام قلتها خشى فا بعد دخلها ئؤدتها دخلت ورها لقتها بتقلع هدمها علشان تلبس حاجة خفيفة تنام بيها فضلت اتفرج عليها وهى ومش وغدا بالها لحد ما شفتنى قالتى عايز ايه قالتلها عايزك فى موضوع مهم تعالى وقعت على السرير وهى جت جنبى وحتط على رجلها الفوطة علشان مشفش الكلوت بتعها لانها كانت بيه قالت ايوة يا حبيبى عايز ايه قلتها طيب حبيبك يعنى بتحبينى ومش هترفضى الى هقولو الى لو حاجة اقدر عليها هعملها فضلت اشرحلها كلام فارغ ومش مرتبط بالموضوع واتهتت قالتى عايز ايه خش ف الموضوع قلتها من الاخر انا تعبان جدا وعايز تقفى جمبى لحسن اعمل النصيبه مع حد برة واروح فى دهيه قالتى طيب انا زنبى ايه وايه الى فى ايدى اعملو قلتها زاى المرة الى فاتت وبس وانتى كدا تكونى ساعدتينى قلتلى لا طبعا انا قلتك انسى الموضوع ده احنا اخوت انا مش صحبتك قلتها علشان احنا اخوات فالازم كدا علشان متخلنيش ازل لحد برة او اودى نفسى فى دهيه علشان خاطرى اقفى جمبى ديه مفهاش حاجة ده انتى اختى ولازم تقفى جمب اخوكى المهم فضلتا اقنعها بالطريقة ديه لمده نص ساعة لحد ما وصلت معها لحل وسط انى انام فى حضنها وخلاص والزق فيها على الهدوم من غير قلع بس ده علشان انا خوتها انى هعمل كدا مع بنت جرتنا وممكن البينت تشتكين فى القسم فا هى خافت عليه واطرت توافق على كدا غصبن عنها وكانت كل ما اقلها يلا متردده لحد ما بادت ابسها وامسك صدرها وهى طبعا بتفلفس منى لحد ما هى دخلت فى مرحله الاثارة ولقتها بتسلم ليه رحت منزل الكلوت بتعها وفضلت العب فى كسها وامس صدرها واشد فى الحلامات الورديه واضربها على طيزها زاى افلام السكس ومكنتش عارف فايده الضرب ايه بس عرف وانا بنكها بتخلى اعصبها تسيب وتكون مسيطر عليها ورحت منيمها على بطنها وبدات ادخل زبرى براحة وهى بتقلى وبشويش علشان خاطرى وبدات ادخل واخرج وهى تصرخ وشهوتى تزيد لحد ماجبتهم بس هى كانت لسه تعبها عرفت ان لازم اللعبلها فى كسها علشان ترتاح هى كمان فضالت العب وابوس كسها و امسك الشفرتين بتعها جامد وافرقهم لحد ما هى جبتهم هى كمان ونزلت سائل من عندها لقتها مبتسمه وفرحانة استغربت سالتها قالتى انا اول مرة احس الاحساس ده وان انزل حاجة زاى كدا انا على طول ساعت كنت بتعب بس مكنتش بعرف اعمل ايه لنفسى قلتها شفتى بقى انتى ارتحتى وانا ارتحت ومفيش حاجة حصلت قالتى طيب بس مش عايزن يحصل بينا كدا كتير علشان عيب قلتها طبعا بس هيحصل يوم ما نكون احنا الاتنين محتاجين كدا بدل ما نعمل بره مع حد قالتى انا عمرى ما اعمل مع حد غريب كدا قلتها عارف يا حبيبتى وبس وبعديها بدات اننا نعمل مع بعض كدا باستمرار كل يوم الصبح ابويه ينزل يروح الشغل اصحيها وابداء انكشها واثرها بعدها اخش انكها وبدانا نعمل اوضاع مع بعض وبتشترى هى هدوم علشان تثرنى بيها وقمصان نوم وكلوتات جامدة مع طيزها العريضة بتكون تحفه وصدرها الابيض الجميل الطرى كبر من كتر مسكى ليه وبكيت بنكها فيه وعلمتها المص وبقت مش بتقرف منو زاى الاول
  3. انتهاء انوثة طفلة تبدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعد ان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه(على فكره زوج اختي وسيم جداًوابيض البشره للغايه )وكل امرأة تتمناه ..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت الذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر(كم تعشق الفتيات شعر صدر الرجال ) كانت اختي تضع يدها على صدره الممتلئ بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها لحست شعر صدره بلسانها وأعتقد انا هذا هيجها (فعلاً شعر الصدر شيء جنسي للغايه) وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره تخيلو صدرها الناعم على شعر صدره اه واه واه قمة الجنس واللذه... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين يسبب لها لذة جميله تصل الى اعماق حلمتها وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً (زبه ابيض ورأس زبه مائل الى اللون الوردي خصوته بيضاء مغريه..)وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل حيث يبلغ طوله تقريباً 22سم ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها (ذكرتني بالإيسكريم ابو طربوش)زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها(وهذا اللحس والمص في الرقبه أيضاً يسبب للمرأه المحنه ويجعل من لزوجة كسها انهاراً)وبعدها نزل الى كسها الابيض ذو الشعر الخفيف وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه(زوج اختي فنان في اذابتها وتجهيزها للنيك)وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الانناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الانناس(أؤكد لكم ان اختي اتمحنت للغايه من زوجها)حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه الابيض الثخين داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها(وايضاً هذا يسبب المحنه الزائده للمرأه ويشعرها بالمتعه)وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسهاوبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين الابيض(اجزم ان اي فتاة تشاهد زبه سوف تذوب من بياضه ونظافته وثخانته) كل ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للأخير ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه حيث قال لها بعد ان اخرج زبه مصيه بسرعه سأنزل فأستدارت سريعاً ووضعت زبه في فمها وفجأه مسكه بنفسه وبدأ في دلكه بإيده وهو يتأوه فشاهدت شيء يتدفق بسرعه عرفت بعدها ان اسمه المني وقد تدفق المني على وجهها وصدرها وكان كثير وكثيف وهي تأخذ من وجهها وصدرها بإصبعها وتتذوقه بسعاده فقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشر علي فضحكو وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره وصدره الممتلئ بالشعر ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم اي طوله تقريباً 12 سم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك (ولها حق فكما وصفته سابقاً زبه ابيض ورأسه وردي اللون وثخين)فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه واصبح طوله تقريباً 22سم ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون بعدها وضع قليلاً من اللعاب على رأس زبه وبدأ في فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياًعلى الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا ييقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعودمن عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحدمن قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال ي**** نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص شفاف سماوي يمحن زوجها
  4. نزوتي السرية نزوتي السرية اقوم عادة في قضاء معظم وقتي على الكمبيوتر و خاصة الانترنت، باحثة عن بعض القصص والصور الاباحية. إلى ان وقعت في المدة الأخيرة على بعض المواقع التي تحوي صور وقصص كانت تهيجني أكثر من بقية المواقع الاباحية العادية. بسبب أني كنت استطيع ان اتخيل نفسي مكان بطل القصة بصورة أفضل. بعد قراءة العديد من تلك القصص، قررت ان اكتب واحدة بنفسي، لكن ليس اية قصة، بل قصة حول نزوتي السرية، مع أخي!!! بعد أن انتهيت من كتابتها قررت الاحتفاظ بها على قرص مرن، من دون أن أعير الانتباه إلى ان اخي ربما يمكن ان يقع عليها. تركت القرص على الكمبيوتر، وتوجهت إلى الكلية. كنت في ذلك الوقت فتاة جميلة جداً وجذابة ذات شعر أسود وحصر نحيل وطيز كبيرة مع فخذين ضخمين وثديين كبيرين، وكنت معجبة جدا بأخي. وبدأ كل شيء عتدما رجعت من الكلية إلى المنزل، ورأيت على شاشة الكمبيوتر ان احد ما قد فتح الملف الموجود على القرص. كنت متفاجئة بعض الشيء وخائفة من أن احد ما قد قام بقراءة القصة. ثم قمت على يمحاولة سريعة لمحيه، ولكن أحسست بأحد ما يضع يدية على كتفي. عندما التفت إلى الخلف رأيت أخي، فقلت وأنا مرتبكة:"هذا الملف ليس لي يا أحمد، انه يخص صديقة لي، اني لا أحب حقا مثل هذه الأشياء" محاولة ان اشرح كيفية وصول هذه القصة الي. لكن أخي قال لي مبتسما:"اذا لم تكن هذه القصة لك، اذا لماذا اسمك موجود على ملف (الوورد)، وكيف حصلت عليه من صديقتك؟ بما ان القرص كان موجودا هنا طوال الوقت؟" قلت له:"في الحقيقة هذه القصة هي لي، متأسفة جداً، أعني أني كنت لا انوي القيام بمثل تلك الأشياء الموجودة في القصة، انها فقط نزوة عابرة، اني آسفة حقا" بعد ان قلت لأخي انها كانت مجرد نزوة، نظر الي نظرة غريبة وغير عادية، وبدلا عن ذلك قال لي شيئا غير متوقع ابدا:"فتحية، انا لم اكن اعلم حقا انك تشعرين تجاهي بمثل هذا الشعور، أقصد، كيف يمكن لفتاة جميلة مثلك ان تتمنى واحدا مثلي لكي يفعل لها تلك الاشياء اللمذكورة بالقصة" كان اخي رجلا سمينا جدا وغير وسيم، ثم اقترب مني وهمس في اذني قائلا:"ما رأيك لو حققت لك جميع أحلامك المذكورة في القصة". وللتو أصبح سروالي الداخلي مبللا ورطبا، ورأيت أيره الهائل وهو يكاد يخترق بنطاله. ثم تابع قائلا:"مارأيكي بذلك، لقد قرأت بالقصة أنك تريدين رضاعة أيري الثخين" قال ذلك وهو يفك سحاب البنطال ويخرج أيره الضخم ويضعه أمام وجهي،"وأنك تريدين أن تدهني جسدك العاري بحليب أيري بعد ان تشبعي من رضاعته، وانك تحبين ايضا الأير المحلوق فحلقته لك خصيصا". عندها بادرت على الفور إلى مسك قضيبه بيدي وبدأت بمصه ورضاعته بأقصى قوة ممكنة، إلى ان بدأ حليب ايره بالتدفق في داخل فمي فقمت برضاعته لمدة نصف ساعة حتى شبعت" وبعد ان انتهيت قال لي:"قرأت ايضا انك تحبين أن انيك لك كسك الصغير الضيق بأيري الهائل الثخين، في المرحاض اليس ذلك صحيحاً؟" "نعم، هذا صحيح احب كثيرا ان تدخل ايرك في كسي المعذب" عندئذ أمسكني من يدي وأخذني إلى غرفته، وبدأ يمزق لي ثيابي كالثور الهائج، ثم أخذ سروالي الداخلي وبدأ يشمه ثم وضعه في فمه وأخذ يمضغه. استلقيت انا على الفراش وفتحت له ساقي مشيرة له بأصبعي أن يأتي ويلعق لي فرجي، وبدأ يلحسه كالكلب المسعور، ثم ادخل لسانه إلى الداخل وبدأ يقوم بحركاته دائرية داخل كسي، عندها جائتني الرعشة الجنسية على الفور وبدأ كسي بافراز المواد اللزجة. ثم قام بقلبي على ظهري وفتح لي ساقيي ورفع طيزي إلى الأعلى وبدأ بوضع أيريه داخل داخل طيزي الكبيرة، وعندها بدأت بالصراخ من شدة اللذة، لقد كان أيره كبيرا جدا وثقب مؤخرتي ضيق للغاية. وبدأ بادخاله واخراجه بسرعة كبيرة إلى ان احسست بأيره ينبض داخل شرجي بالحليب الساخن. وبعد انتهائه سألنه عن سبب الذي منعه من نياكتي من كسي، وكان جوابه متوقعا حيث قال انه يريد المحافظة على مستقبلي ولا يريد ان يفتح لي كسي البكر. وفي الليلة التالية ذهبت إلى المرحاض للتبول، وإذا به يتبعني خلسة إلى داخل الحمام ثم طلب مني أن اتبول امامه ففعلت ذلك ثم طلب مني الا امسح كسي من آثار البول لكي يقوم هو بنفسه بتنظيف كسي بلسانه، وبعد انتهائه من ذلك وقفت ثم استدرت إلى الحائط وطلبت منه ان يباشرني من الخلف وأنا واقفة، فأخرج زبره ودحشه داخل طيزي دحشا، حيث قام بمضاجعتي مضاجعة وحشية لمدة ساعة تقريبا، بعد الانتهاء ذهبت تلك الليلة إلى النوم وأنا مسرورة. وذات يوم واثناء قيامي بغسل الاطباق في المطبخ، جاءني من الخلف ورفع لي ثوبي ثم انزل لي سروالي الداخلي وبدأ يلحس داخل قفاي، ثم أخرج أيره كالعادة وبدأ ينكني من الخلف. وهكذا أصبحت معتادة على ايره داخل طيزي يوميا ولمدة شهر، ولم أكن استطيع النوم من دون ان يضاجعني من الخلف. حيث كان يأتيني إلى الفراش ليلا فيراني بانتظاره مستلقية على بطني وفاتحة له طيزي، فيقوم بطرقي أيرين ثم يذهب إلى النوم. وهو في الوقت الحاضر مستمر بنياكتي من الخلف من أن يعلم احد بذلك، كلما تيسر له ذلك، وأنا أحب ذلك كثيرا، إن النياكة من الخلف بالنسبة لي هي أهم شيء بالوجود، جربيها مرة وستفعليها كل مرة.
  5. ابنة اختي السكرانه - الحلقه الاولى عمري 44 سنه غير متزوج واعيش بشقه لوحدي لي اخت تعيش مع زوجها واولادها في احدى المدن تبعد عنا حوالي 100 كيلومتر . اتصلت بي شقيقتي واخبرتني ان ابنتها اميره تنوي الحضور الى عمان من اجل التقديم للجامعه وحيث ان التسجيل مساء فانها تخاف عليها من العوده ليلا وطلبت ان ابقيها عندي حتى الغد على ان ارسلها الى مجمع النقليات قبل الظهر فوافقت رغم اني لا احب الضيوف كثيرا لان نمط حياتي مختلف عن الاخرين . المهم ذهبت عند السادسه مساء باب الجامعه واخذتها وذهبنا الى البيت عندما دخلنا اخبرتها البيت بيتك شو بتحبي اعملي هاي غرقتك وهذا المطبخ وبالنسبه للعشاء سوف اطلب من المطعم قالت لا خالو انا راح اعملك عشاء ما بحب اكل الفلاحين ماتخاف راح اعملك اكل بيجنن........ اوكي شوفي الثلاجه وخبريني شو بدك اغراض . طلبت بعض الاغراض رحت جبتها ورجعت وجدتها غيرت ملابسها ولبست بيجامه وشالحه حجابها ومسرحه شعرها. طبعا هي جميله جدا وفوق الوصف الصدر الطول الافخاذ الطيز وكسها ملتصق بالبيجامه وطبعا عمرها 18 سنه بس فلاحه ومش مودرن .اول مره اشوف انها انثى عمرها ما لفتت انتباهي جلست اشاهد الاخبار وهي بدأت تحضير الطعام . نادتني خالو تعال اجلس عندي بالمطبخ ذهبت للمطبخ وحضرت كأس فودكا مع برتقال سألتني شو بتشرب خالو ... فودكا ...وشو الفودكا ... خمره بس اوعي تخبري حدا انو خالو بيشرب خمره انتي كبيره وانا اثق فيكي... ولا يهمك خذ راحتك . صبيت الكأس الثاني وبدأت انظر الى جسمها الرائع وصارت تراودني الافكار . صارت ترددش معي وهي بالمناسبه مرحه وفكاهيه . شو بتشعر خالو لما بتشرب خمره ... بدك تجربي اصب لك كاس ابتسمت وقالت يلا نجرب ... شو بدك تسكري يا مجنونه تفضحينا مع امك... ماحدا راح يعرف. صبيت لها كاس ثقيل شوي وحطيت عصير ... يلا بصحتك يا أحلى بنت ... بصحتك يا أحلى خال . بعد الكاس الثاني طلبت الثالث فرفضت لاني شعرت ان توازنها اختل وبدأت تسكر خفت عليها . بتعطيني كمان كاس او تخليني ارقص ... ذهبت الى الصالون وشغلت موسيقى وصارت ترقص مثل رقص العراقيات بدأت اشعر ان زبي صار يتحرك وانا انظر لها تهز طيزها وصدرها بعد قليل داخت وارتمت على الكنبه وصارت بدها ترجع حملتها الى الحمام وبصراحه لمست كسها وصدرها وطيزها . عند الحمام رجعت على ثيابها وصارت كتير سكرانه وتحكي كلام قبيح وقالت لي بدي ابول .. اوكي حبيبتي شلحتها البنطلون والكلوت ورميتهم على الارض وياللروعه كس مثل الالماس وجسم وطيز مثل الرخام جلست على الحمام وبالت وشطفت لها كسها بالماء وهي تضحك بهستيريا بعدين شلحتها القميص والسوتيان ودخلتها للبانيو وفتحت عليها الماء البارد حتى تصحى شوي وبديت احرك ايدي على جسمها حتى وصلت الى كسها وصرت اداعب زنبورها بلطف وهي مش معترضه حت جاءت لحظه شعرت انو ضهرها قرب يجي رفعت ايدي صاحت خالو رجع ايدك اكملت فرك كسها حتى اجى ضهرها من راسها وشعرت بماء كسها على ايدي عندها اكملت استحمامها ونشفتها بالمنشفه واخذتها الى غرفتي ووضعتها على السرير وغطيتها باللحاف وخرجت . وين رايح بخاف لوحدي ..رايح انام بالصالون... لا تعال نام على سريرك السرير كبير. يمكن فرحت بس انا خايف من الفضيحه رغم اني لاحظت انها بدأت تروح سكرتها. دخلت تحت اللحاف وزبي صار مثل الحديد فجاه دارت نحوي وضمتني وباستني بوسه خفيفه من الفم انتهزت الفرصه وبديت امص شقايفها والعب بلساني بلسانها صارت تتأوه وتتلوى مسكت ايدها ووضعتها على زبي وصارت تلعب بزبي وانا انتقلت الى صدرها ابوسه وامص حلماتها وهي تصرخ من النشوه بدأت انزل شوي شوي حتى وصل لساني الى كسها بديت الحس كسها وهي تشد بيدها على زبي حتى جاء ضهرها وصرخت وكادت تقطع زبي بايدها بعد ذلك نهضت وجلست بجانبها على السرير واعطيتها زبي تمصو وانا ادخل زبي بفمها واخرجه ولما قربت اكب خرجت ولعبت فيه حتى كب الماي على وجهها وصدرها مسحته بورقه واعدته الى فمها واكملت مص وانا العب بكسها واحاول ادخل اصبعي بطيزها ولما شعرت انها جاهزه قلبتها وخليتها تقعد مثل الكلب وصار بدي طيزها بأي ثمن وهي لا تمانع كما اعتقد ولما صارت فتحة طيزها وكسها امامي صرت افرك زبي شوي بكسها وشوي بفتحة طيزها وبلحظه خاطفه دفعت زبي داخل طيزها فدخل راسه وصرت ادفع بهدوء وهي تلف وجهها وتنظر الي وعينيها كلهم شهوه شو خالو بيوجعك شوي خالو اطلعه بره لأ خالو خليه بس ما توجعني بدين ادفع ولما شعرت انه كله دخل طلبت منها تلعب بكسها من تحت صارت تفرك كسها وانا ادخله واطلعه حتى خلصنا مع بعض وهي تصرخ وانا اصرخ ونزلت في طيزها ونمت فوقها وزبي في طيزها اكثر من 5 دقائق ونحن بمنتهى النشوه وقمنا بعدها استحممنا وتناولنا العشاء وهي تنظر لي وتبتسم وتقول شو يا خال العيشه معك جنه قلتلها شو انبسطت ..... احلى من هيك مافي ياريت الوحده بيصير تتجوز خالها. ثم ذهبنا للنوم ولم انيكها مره اخرى ليلتها ولكن المفاجأه كانت في اليوم التالي. انا وابنة اختي السكرانه - الحلقه الثاتيه انا وابنة اختي السكرانه - الحلقه الثاتيه صباحا قررت اميره ان تبقى يوما اخر عندي اتصلت لاهلها واخبرتهم انها لم تكمل التسجيل بالجامعه وستعود للبيت غدا. ضحكنا على مهارتها بالكذب وقررنا ان نحتفل قمنا وحضرنا طاوله من المازات وكانت الساعه قاربت الواحده ظهرا واحضرت لها زجاجة بيره ولي كاس ويسكي بعد ساعه تقريبا بدأت الخمر مفعولها فقامت وصارت ترقص ورقصت معها وكنت احضنها وزبي يضرب بكسها وانا ابوسها من رقبتها . بعد شوي اجلستها على الكنبه وجلست على الارض وقمت بنزع كلوتها وصرت الحس لها كسها وادخل لساتي فيه حتة نزلت ماء شهوتها وهي تشد شعري وتتأوه بعدها خليتها تنام على الارض ونمت فوقها وبديت امصمص شفايفها وحلماتها وزبي يتحرك على شفرات كسها وهي تتلوى من النشوه اهههههههه خالو بليز دخلو بطيزي واستدارت وصارت تحرك طيزها حركات مغريه وكسها المبلول يتلألأ امامي جلست خلفها وصرت الحس كسها وفتحة طيزها الورديه حتى صارت تصيح بليز نيكني خالو نيك بنت اختك حبيبتك مسكت زبي ولا شعوريا من النشوه ادخلته في كسها صاحت من الالم وصرت احرك زبي في كسها الضيق حتى شعرت انو زبي بدو ينفجر في كسها وهي تقول لي نيك كسي حبيبي خالو نيك كس اميره بدي زبك الي لوحدي عندها بدأ سائلي يتدفق داخل كس اميره وهي تتأوه اهههههههههه شو حلو وحامي كب جوا كسي بدي اشعر فيه اكتر وجاءتها رعشه حتى اني خفت ان تكون قد فقدت الوعي وعندما صحيت عرفنا اني فتحتها ومن وقتها تعاهدنا ان نبقى الى الابد نمارس الجنس حتى لو هي تزوجت .
  6. أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى … تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت .ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو : أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا : أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو : قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو : لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو : أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا : تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو : أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو : أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك . دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى . علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس . هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا **** على جمال جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو : معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو : فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس هو : **** على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى . بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى. ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى . لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت .ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول . أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان وصرت عارية هو :**** عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة .وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : ( متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل… وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى .المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى . كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها . وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ، ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها. فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول : أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد .. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت : تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت : تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال : طبعاً يا سلمى يا أختى . ربنا يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا . أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى : أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا : أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى : بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى .بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها . ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة . كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها . وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى ربنا يخليك لى ولا يحرمنى منك أبداً أنا : ربنا يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب . وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ، وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا: رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو : الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله، فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك . هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً . المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى .هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*
  7. وصار يقول ما اجمل طيزك ياساره وانا عمنيكها ماراح اترك طيزك حتى اهلكها راح افرجيك النيك الحقيقي ما احلاكي ياساره وانتي عمتتلذذي بأيري متل الشرموطه انتي فعلآ شرموطه وكان يخرج أيره حتى يصل رأسه الى فتحة طيزي وبعدها يدخله مره واحده بطريقه عنيفه وكان عندما يدخله يقول خذي ياشرموطه وكان يخرج أيره مره اخرى ويدخله بعنف ويقول خذي ياقحبه كان عميشتمني وكنت مستمتعه بشتمه وكان يكرر هاي الحركه وكان عنيف عندما يدخله وكانت هاي الحركه تألمني بس كان ألم جميل خصوصا وهو عميشتمنى وحسيت اني شرموطه فعلآ وحبيت اني اكون شرموطه وقحبه واخويا عمينيك شرموطته وكنت اقول آآآآآآآآآآآآآآآه ايه حبيبي مزق طيزي آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه مزقها بدي احس بألم اكتر من هيك آآآآآآآآآآآآآآآه وكان عميزيد عنفه وانا احثه على الإستمرار آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه كمان حبيبي اكتر آآآآآآآآآآآآآآآه نيك اختك يابعدعمري آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه نيك طيز مراتك آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه نيك شرموطتك آآآآآآآآآآآآآآآه مزق طيز شرموطتك آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه عمتشوف حبيبي كيف طيزي عمتلتهم أيرك آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه عمتشوف كيف مستحمله أيرك الكبير آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه عمتشوف شرموطتك كيف مستمتعه بأيرك الكبير آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه أيرك كبير حبيبي عميريحني آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه انا محظوظه بهيدا الأير حبيبي وعمحيسسني بالألم وهيدا أحلا شي اني احس بالألم آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه بمووووووت فيك حبيبي عندما تكون عنيف بنيكك وكان حبيبي يسمع هيدا الكلام وكان يزيد عنفه في نيكه وكنت احس بإندفاعات أيره واحس بأيره عميخترق أعماق طيزي وانا احس بالألم وصرخاتي تعلو وتتزايد وكان ألم جميل استمر صدام ينيك طيزي بعنف واحسست بأيره يتشنج ويزداد عنف وسمعت اخويا يقولي آآآآآآآآآآآآآآآه راح أنزل شهوتي ياشرموطه وين تحبي انزلها ياقحبه وكان ينيك طيزي بأقصى العنف بهاي اللحظه وكانت اجمل لحظه احسست بمتعه كبيره واحسست اني راح انزل عسل كسي وقولتله آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآي بدي اياك تحط عسلك داخل طيزي حبيبي آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآي طيزي عطشانه حبيبي بدي إياك ترويها بعسل أيرك آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآي اروي طيز أختك آآآآآآآآآآآآآآآي اروي طيز شرموطتك واحسست بصواريخ أير حبيبي عمتخترق أعماق طيزي وكنت أحس بحرارة عسله داخل أعماق طيزي وانا بنفس اللحظه انزلت عسل كسي وكانت احلا لحظات بعدها احسست بالإرهاق من هاي النيكه ونمت على بطني حتى أخويا كان مرهق بعد كل هيدا العنف اللي حسيته بطيزي ونام على ظهري وأيره لا يزال داخل طيزي وكنت احس ببعض عسل أيره عميخرج من طيزي وكان يكلمني اخويا وهو نايم على ظهري استمتعتي اليوم حبيبتي قولتله اليوم عنجد اجمل يوم قالي يعني ماحسيتي بألم حبيبتي قولتله بلا حبيبي اليوم حسيت بألم ما حسيته بحياتي قالي عنجد انا آسف حبيبتي عشان كنت عنيف معاكي قولتله لالالا وليه عمتتأسف انا اصلآ مستمتعه بهيدا الشي وإذا ماكنت عنيف معاي كنت راح ازعل منك قالي عنجد عمتحبي استعمل معاكي العنف حبيبتي قولتله حبيبي انت ما عمتعرف كيف كنت مستمتعه بعنفك معاي وانا احس بالألم انت عارف لو ماكنت عنيف معاي ماراح تشبع محنتي قالي خلاص من اليوم ورايح راح اكون عنيف معاكي قولتله بدي اياك كل يوم تنيك طيزي وبدي تحسسني بأقصى الألم عمتفهمني حبيبي قالي على أمرك حبيبتي راح اهلك طيزك هلاك يابعدعمري قولتله انت عارف حبيبي اني مو ندمانه بكبر أيرك ما كنت عارفه ان الأير الكبير ممتع لها الدرجه قالي وإذا كان أيري صغير قولتله لو كان أيرك صغير راح اطلب منك الطلاق عشان ماراح استفيد من أيرك غير العذاب قالي لها الدرجه راح تتخلي عني حبيبتي عشان أيري صغير قولتله لكان شو راح استفيد منك غير العذاب بس انت أيرك كبير وهيدا الشي راح يربطني فيك طول العمر حتى لو تجوزت ماراح اخليه ينيك غير كسي فقط وراح تكون انت جوزي الحقيقي وراح تكون تنيك فمي وكسي وطيزي خصوصآ طيزي راح تكون تهلكها بأيرك لأني بعرف انك عمتعشق طيزي اكتر شي بس بدي اياك توعدني إذا انت تجوزت انك ماراح تنيكها غير من كسها فقط قالي انا اوعدك اني إذا تجوزت اني ماراح انيكها غير من كسها وأوعدك انك تكوني مراتي الحقيقيه وبعدين انا معجب بطيزك فقط كيف راح الاقي اجمل من طيزي ومستحيل أيري يدخل طيز غير طيزك يابعدعمري قولتله انت هيك طمنتني حبيبي كنا عمنتكلم ولا يزال اخويا نايم على جسمي من الخلف ولا يزال أيره داخل طيزي وكنت احس أيره عميصغر حجمه وقولت لحبيبي صدام عمحس أيرك عميصغر حبيبي قالي هيدا الشي طبيعي ولازم يصغر بعد كل نيكه وبعد ماينزل شهوته قولتله تحب اخليه ينتصب مره تانيه قالي بس إذا انتصب مره تانيه راح انيك طيزك قولتله انا اصلآ بدي هيدا الشي قالي بس انتي هيك راح تتعبين وماراح تتحملين اكتر من هيك قولتله ياحبيبي مو انا اللي ماراح اتحمل انت اللي ماراح تتحمل لأنك ماراح تقدر تشبع طيزي قالي راح نشوف مين راح يهلك التاني قولتله أوكي وهلا بدي اياك تخرج أير من طيزي عشان اخليه ينتصب مره تانيه قام اخويا من فوق جسمي واخرج أيره واحسست ان أيره ترك فوهه كبيره بفتحة طيزي وكأنه بير واحسست بدخول الهواء بهاي الفوهه وكنت احس بهاي الهواء يصل الى أعماق طيزي ومديت يدي الى فتحة طيزي وادخلت اصابع يدي انجنيت وماصدقت لأني احسست بأصابع يدي الخمس تستقبلها فتحة طيزي بدون أي معاناه وصرخت صدام عمتشوف شو صار لفتحة طيزي عمتشوف شو سويت فيها عمتشوف أيرك شو سوى بفتحة بطيزي وكأنها مغاره وكان حبيبي صدام عميضحك وكنت اصرخ فيه واضربه بنعومه وانوثه واقوله عمتضحك يعني انت سبب هيدا الشي وعمتضحك قالي لا تخافين حبيبتي انتي انتظري خمس دقائق وراح تصير فتحة طيزك متل ما كانت في السابق قولتله عمتحكي جد حبيبي انا كنت متوقعه ان فتحة طيزي راح تصير هيك مفتوحه وعنجد كنت خايفه بس انت هلا طمنتني وهلا بدي أيرك وراح اخليه ينتصب عشان يفتح طيزي مره تانيه وبدي أيرك هالمره يفتحها اكتر من هيك وطلبت من اخويا ينام على ظهره فوق السرير وكان أيره عميلمع وقولتله ليه أيرك عميلمع حبيبي قالي هيدا من السائل اللي انزلته داخل طيزك قولتله مممممم راح يكون لذيذ خصوصآ انى راح اذوق عسل أيرك وعسل طيزي مع بعض وقربت فمي اشم أيره واجول انفي على أيره واستمتع بشم رائحة عسل أيره وعسل طيزي واخرجت لساني وصرت اجول لساني على أيره والحسه وبعدها ادخلته داخل فمي وكان أيره بأكمله داخل فمي لأنه كان صغير ولسه ما أنتصب وكنت أمصه ومستمتعه بطعم عسل أيره وعسل طيزي صرت امصه حوالي خمس دقائق وبدأت احس أيره عميكبر شوي شوي وحبيت اني اترك أيره داخل فمي وهو عميكبر وعندما أحسست ان أيره بنصف إنتصابه بدأت احس بصعوبت ابتلاعه داخل فمي وماحبيت اخرجه وحاولت اتحمل وبعدها احسست بإصطدامه لبلعومي وماتحملت هيدا الشي واخرجت نصفه لأني حسيته عميخنقني واكتفيت بنصف أيره وشعرت انه بكامل إنتصابه واستمريت امص نصف أيره وكنت أحس برأس أيره عميصطدم ببلعومي وعميقطع انفاسي حتى شعرت اني ماراح اتحمل اكتر من هيك واخرجته من فمي وارجعت انفاسي وقولت لأخويا عمتشوف اختك كيف نجحت بإنتصاب أيرك قالي لو تجيني اكبر شرموطه في العالم ما راح تحقق ربع نجاحك قولتله يعني انت عمتقصد اني اكبر شرموطه في العالم قالي انتي فعلآ اكبر شرموطه في العالم بس انتي شرموطة صدام فقط وانا سعيد اني املك اكبر شرموطه في العالم قولتله إذا كان هيك انا موافقه اني اكون اكبر شرموطه وانا سعيده اني اكون شرموطة شخص عميملك أير كبير عميشبعني وعميطفي محنتي قالي هلا صار لازم انيك طيزك قولتله راح تنيك طيزي بس بدي إياك توعدني انك تكون عنيف معاي وانك تخرج كل قوتك فيا وتحسسني بأقصى ألم قالي لها الدرجه عمبتحبي الألم راح اعطيك رغبتك وأوعدك اني استعمل قوتي الكامله معاكي بس لا تلوميني إذا مزقت طيزك لأني راح استعمل قوتي الكامله وراح تشوفي العذاب قولتله لا حبيبي ماراح الومك وراح أحبك اكتر انت اصلآ ما عمتعرف مدى إستمتاعي وانت عمتألمني قالي انتي اصلآ لهلا ما شفتي ربع قوتي وبعد شوي راح تشوفي قوتي وراح تشوفي العذاب قولتله وريني رجالتك وراح اتحداك وريني عذابك يابطل وراح تشوف مين راح يهلك التاني كنت اقول هيدا الكلام عشان يثبتلي رجولتله ويستعمل عنفه وقوته الكامله قالي أخويا إذا ما خليتك تترجيني عشان ارحمك بس ماراح ارحمك عشان ما تتحديني مره تانيه راح اخليك تكرهين هيدا اليوم انا فرحت لأنه فعلآ كان جاد بكلامه وانا حبيت اثيره اكتر وان كلامه ماخوفني وقولتله مستحيل اترجاك وماراح اتراجع عن التحدي وراح اثبتلك اني راح انتصر على رجولتك وراح اتصدى لقوتك ياحبيبي نظرت لأخويا وتغيرت ملامحه وكأنه حس بالإهانه وانقض علي ورماني على ظهري فوق السرير وانا فرحانه بهيدا الشي وفرحانه اني استطعت ان احوله الى عدو وراح ينيكني بلا رحمه واحسست بهاي الحركه بالإغتصاب وكان يقولي راح افرجيكي يا شرموطه رجولت صدام وراح تندمين على كل كلمه قولتيها ورفع رجلي بيديه ومد رجلي حتى وصلت الى رأسي وكانت كسي بارزه وكنت منتظره شو راح يسوي حبيبي قرب اخويا فمه الى كسي وصار يمص شفرات كسي وكان عميمصها بعنف وكنت احس بأشفار كسي داخل فمه وكان عميمصها بعنف وكنت احس انه راح ينتزع اشفار كسي من قوة المص وكنت اتأوه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه حبيبي انت هيك راح تمزق كسي قالي لاتحاولين معاي لاني ماراح ارحمك ياشرموطه وصار يمص زنبوري وهيدا الشي متعني وكنت اقوله آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه وريني شطارتك اشبعني آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه انت هيك ماعمتشبعني كنت اقول هيدا الكلام عشان ازيد من إثارته ويثيريني اكتر من هيك واحسست به يعض على زنبوري بأسنانه وجن جنوني واحسست بالألم وصرت اصرخ آآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي شو عمتسوي حبيبي انت هيك عمتألمني وكان اخويا مايعبر صرخاتي وكان يزيد من عضه لزنبوري واحسست انه راح يغمى علي وكنت اصرخ آآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي راح اموت حبيبي حرام عليك انا اختك آآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي حرام اللي عمتسويه بأختك ارحمني ابعدأخويا فمه من كسي وانا هربت وجلست بطرف السرير وكنت ابكي قالي اخويا ليه عمتبكي حبيبتي قولتله يعني عمتسوي حالك ماعمتعرف قالي مو انتي طلبتي اني ماأرحمك حتى لو ترجيتيني قولتله صح طلبت هيدا الشي بس مو على كسي كان اتفاقنا على طيزي قالي بس انا ما كنت اعرف انك عمتقصدي كلامك على طيزك وعنجد انا آسف وإذا بدك كمان انسى التحدي اللي بيننا راح انساه وما راح استخدم العنف يابعدعمري انا زعلت بهيدا الكلام وقولتله يعني انت عمتقصد بكلامك انك عمتعلن هزيمتك قالي لالالا انا بس شفتك عمتبكي وخفت اسوي بطيزك متل كسك وحبيت اقولك هيدا الشي عشان ما تندمين قولتله لا حبيبي لا تخاف ما راح اندم انا لسه مصره على كلامي وإذا سمعت هيدا الشي مره تانيه راح تحسسني بأن رجولتك ضعيفه حس اخويا بالإهانه وحسيت بعلامة الغضب على وجهه ومد يده ناحية شعري وشدني من شعري وقال انا راجل وستين راجل ياشرموطه قولتله هيدا اللي عمتقدر عليه تعض كسي أو تشد شعري إذا بدك تثبتلي رجولتك اثتبها بطيزي مو بكسي وشعري يابطل قالي راح افرجيك ياشرموطه وهاي المره ماراح ارحمك حتى لو تبكين دم ورماني على السرير بعنف وكان هاي المره عنيف اكتر من السابق وكنت فرحانه وهو عميرميني بلا رحمه وقالي شو منتظره ياشرموطه ليه ما عمتعطيني طيزك انا بدوري نمت على بطني ورفعت طيزي وقولتله وهاي طيزي أمامك فرجيني شو راح تسوي فيها يابطل قالي راح تشوفين شو راح اسوي ياقحبه وحسيت برأس أيره عميلامس فتحة طيزي وبدأ يضغط رأس أيره على فتحة طيزي وقولتله شو حبيبي ماراح تحط دهان قالي لا ماراح احط دهان ياشرموطه مو انتي بدك تحسي بالألم قولتله بس هيك راح يكون صعب وماراح احس بنعومة أيرك وانت كمان ماراح تحس بنعومة طيزي قالي خايفه تتألمين شو اللي غيرك حبيبتي قولتله انا مو خايفه بس انت اللي خايف ما تشبعني لأنك عمتحاول تستغل عدم وجود الدهان وهيدا الشي طبيعي يكون مؤلم بدون أي جهد منك بس انت هيك ماراح تألمني بقوتك وسبب ألمي راح يكون عدم وجود الدهان ياشاطر قالي انا راح احط دهان وراح امزق طيزق واثبتلك ان الدهان ما يمنعني من تمزيق طيزك واخذ دهان بأصابعه وحطه داخل طيزي وكان عميدخل اصابعه عشان يدخل الدهان واخذ دهان مره تانيه بأصابعه وحطه على أيره وقال انا جاهز ياشرموطه كنت ارتاح عندما يتكلم اخويا هيدا الكلام وكان يثيرني وقولتله فيك تقولها مره تانيه يانياكي قالي انا جاهز ياشرموطه ياقحبه يالبوه قولتله آآآآآآآآآآآآآه عمتريحني بهيدا الكلام يابعدعمري بدي اياك وانت عمتنيك طيزي تكلمني هيدا الكلام بدي اياك تشتمني وتذلني وتهين شرفي وتحسسني اني عديمة الشرف وإذا في كلام اكتر من هيدا الكلام ياريتك تقوله قالي يعني بدك اتكلم اي كلام حتى لو كان يهين شرفك ويدوس على كرامتك قولتله ايه حبيبي اي كلام يخطر عبالك لا تتردد قالي من عيوني يا اجمل شرموطه في العالم يا مولعه الأيور قولتله شو منتظر يانياكي اختك الشرموطه طيزها مولعه نار بدها أيرك بدها تحس ان أيرك يتغلغل إلى سراديب أعماقها قالي راح البيلها طلبها وقرب أيره لفتحة طيزي وكان عميضغط رأس أيره على فتحة طيزي وانا بدوري حطيت يدي على اردافي وصرت افارق اردافي واخويا حس بإنفتاح فتحة طيزي وكأنها تطلب أيره الدخول وجاء دور اخويا وقام بدفع أيره حتى دخل رأس أيره واحسست به وهو يسد الفتحه قالي اخويا مستمتعه حبيبتي ايه حبيبي قالي بدك تستمتعي اكتر من هيك قولتله ياريت حبيبي وتفاجأت بأخويه عميدفع أيره كاملآ مره واحده واحسست بخصيته عمتصطدم على فلقتي طيزي واحسست ان رأس أيره اخترق معدتي واحسست بألم كبير وصرخت صرخه تخترق جدران البيت واظن ان جيراننا سمعو صرختي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي راح امووووووووووووت ياصدام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآي أيرك عميوجعني ياصدام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآي صدام ارحم اختك حرام اللي عمتسويه بطيز اختك وكان اخويا صدام ساكت وما كان يعبر صرخاتي وكنت اقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآي ليه ماعمترد على اختك ياصدام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي ليه ماعمتحس بألمي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي انت ماعندك إحساس وأحسست بيده تلمس كسي وكان يجول اصبعه على شفرات كسي وبعدها صار يداعب زنبوري وبدأت احس بالمتعه وبدأت انسى الألم وبدأت أهدأ وتحولت صرخاتي إلى آهات استمتاع ولا يزال أيره متوغلآ بأكمله داخل أعماق طيزي بل مخترقآ أعماق طيزي وكانت اصابع اخويا تداعب زنبوري واسترخت اعصابي وكنت اتآه واتكلم بإسترخاء ولذه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبيبي شو اللي سويته بطيز اختك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه يرضيك اللي عمتسويه بطيزي ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه يرضيك اللي عمتسويه بطيز مراتك ياروحي آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه عمحس أيرك عميخترق معدتي قالي مو انتي طلبتي هيدا الشي يابعدعمري قولتله ايه حبيبي انا اللي طلبت منك هيدا الشي قالي خلاص ليه عمتلوميني ما دام هيدا طلبك وإذا تحبي اكون حنون معاكي راح اكون حنون بس لازم تعترفي انك خسرانه قولتله هيدا مستحيل حبيبي قالي يعني راح اواصل عنفي معاكي انا حبيت اغضبه عشان يمتعني بأقصى العنف وكنت ممحونه وقولتله ليش هلا انت عمتسمي هيدا عنف انت عارف ان هيدا الشي ممكن يسويه ولد بعمر عشر سنوات حس اخويا بالإهانه بهيدا الكلام وقالي عمتهينيني ياشرموطه راح افرجيك شو راح يسوي صدام فيك وماراح ارحمك شو ماصار يا قحبه قولتله فرجيني رجولتك مستحيل تكون صادق بكلامك لأن افعالك ماتساوي ربع كلامك كنت اقول هيدا الكلام عشان ازيد من غضبه وعشان يستعمل معايا اقصى العنف ويثبتلي رجولته وقالي راح تندمين على هيدا الكلام ياساره انتي فعلآ شرموطه وتستاهلين النيك العنيف راح افرجيك اصول النيك راح امزق طيزك تمزيق وانا كنت فرحانه وهو يتوعدني بتمزيق طيزي وكنت متشوقه ليفعل بي بما يتوعدني به وحبيت استعجله وقولتله لكان شو منتظر ليه ما عمتسوي اللي عمتقوله اثبتلي رجولتك وحسسني اني اعطيت طيزي لشخص راجل يعرف قيمتها ويشبع محنتها قالي اخويا انتي صادقه بكلامك انتي تملكين اجمل طيز في العالم وحرام احرمها وما اعطيها حقها انتي طيزك لازم تذوق جميع انواع النيك وهلا استعدي ياشرموطه وذوقي النيك العنيف وبدأ يخرج أيره من أعماق طيزي واحسست أن روحي راح تخرج معاه وادخله حتى عاد الى اعماق طيزي وأخرجه حتى فتحة طيزي ثم ادخله الى أعماق طيزي استمر ينيكني بهدوء وكنت مستمتعه وآهات المتعه تنبع من وسط قلبي وتخرج من فمي آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه أيه حبيبي نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه نيك طيزي يابعدعمري آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه ما احلاك ياصدام وانت عمتنيك طيز اختك آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه حبيبي عجبتك طيزي انا كمان عاجبني أيره واحلا شي عميعجبني فيه انه كبير لأنه عميمتعني قالي انتي كمان عمتملكين طيز يتمناها كل الشباب واللي عاجبني اكتر ان طيزك ماعمتشبع وهيدا احلا شي عميعجبني فيها وانا هلا عمنيك طيزك ياساره وعمحس بحرارتها ياسلاااااااام ياساره مااحلا طيزك وهي عمتضم أيري عمحس ياساره بنعومة طيزك وأيري مستمتع بنعومتها انا عنجد سعيد اني انيك اجمل طيز وحاسس اني عمبحلم وانا بسمع هيدا الكلام اللذيذ زادت إثارتي ومحنتي وكنت ادفع بطيزي عندما كان عميدخله وكان يقولي انتي عمتثيريني عندما تدفعين طيزك لها الدرجه طيزك عمتشتهي أيري يابعدعمري قولتله مو معقول حبيبي انك ما عمتفهم رسالتي هاي رساله مني تعبر عن محنت طيزي وانت بدورك ترد على هاي الرساله قالي هلا فهمت عليك وراح ارد عليها وبدأ يزيد سرعة نيكه وزادت متعتي وآهاتي آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه ايه حبيبي نيكني نيك اختك ياروحي آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه ريح طيز اختك بأيرك الكبير آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه ريحني اكتر حبيبي طعمني اصول النيك حبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه كمان حبيبي نيك طيزي ريحني اكتر من هيك وكان اخويا عميزيد سرعت نيكه وانا اقوله آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه ايه ايه اكتر حبيبي نيكني كمان اكتر آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مزق طيزي حبيبي حسسني بالألم آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه وين العنف حبيبي بدي احس بالعنف انت وعدتني انك راح تعذبني واحسست اخويا يستجيب لطلبي وكان عندما يدخل أيره يدفعه بعنف وكنت احس برأس أيره عميخترق أعماق طيزي وعميتوغل وصولآ إلى معدتي واحسست بألم كبير وأخويا لايزال مستمر بهيدا العنف وكنت اصرخ صرخات عاليه من الألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآي صدام أيرك عميوجعني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي صدام راح اموووووووت عمحس أيرك انه عميشق طيزي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآي وانا اصدر صرخات الألم واخويا مستمر بنيكه العنيف تذكرت عندما كان اخويا ينسيني الألم يقوم بمداعبة كسي ومديت يدي الى كسي وصرت اداعب زنبور كسي وفعلآ نجحت في تخفيف الألم وكان ألمي يخف تدريجيآ وتحول ألمي إلى متعة واخويا مستمرآ في تمزيق طيزي واصبحت مستمتعه بهيدا العنف وكنت مشتهيه وحبيت ان يستمر هيدا العنف وكنت اقول لاخويا آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه ايه حبيبي نيكني استمر اشبع طيزي آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه نيك طيزي نيك طيز اختك ياصدام آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مزق طيز اختك ياصدام آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه حسسني بأقصى العنف ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآه حسسني بالألم يابعدعمري وكان يقولي انتي عنجد شرموطه مستمتعه بهيدا العنف وكمان بدك اكتر من هيك انتي اكيد راح تهلكيني وتهلكي أيري انتي محتاجلك خمسه أيور عشان يشبعون محنتك انا افرحني هيدا الكلام واحسست اني بجد شرموطه وقولتله لها الدرجه حبيبي انا شرموطه وبدك ينوكني خمسه أيور قالي ما عمتشوفي اني عمحاول انيكك بأقصى العنف وانتي عمتطلبيني اكتر من هيك قولتله يعني يرضيك ينيكوني شباب غيرك يابعدعمري قالي لا مايرضيني وراح اقتل اي شاب يلمس جسمك قولتله لكان ليه عمتقول لازم ينوكوني خمسه أيور قالي انا عمقول هيدا الكلام بس عشان اعبر عن محنتك وراح اشبعك حتى لو هلكتيني وما راح اترك طيزك حتى اهلكها قولتله انا عنجد هلا عرفت انك نياك بمعنى الكلمه وبعترف انك راجل وعمتقدر تشبعني انا مكتفيه بأيرك ياأحلا نياك قالي وانا عنجد بعترف انك شرموطه بمعنى الكلمه وفيكي كل صفات الأنوثه وعمتقدري تريحي أيري بكلامك الممحون وأنوثتك وطيزك اللي عمتهلك الأير وفجأه توقف عن النيك وقالي شو رأيك حبيبتي نغير وضعية النيك قولتله أوكي حبيبي وياريت تنيكني بكل الوضعيات قالي انا تحت أمرك انا عندي خبره بحميع وضعيات النيك وتعلمت هيدا الشي عن طريق مشاهدتي للأفلام واحسست به يخرج أيره حتى اخرجه كاملآ وحبيت المس فتحة طيزي بيدي وكانت يدي عمتدخل بأكملها وقلت لصدام شوف ياحبيبي أيرك شو سوى في طيزي قالي وانتي كمان شوفي طيزك شو سوت في أيري شوفي كيف صار أيري لونه احمر وكل هيدا بسبب طيزك اللي ماعمتشبع من مصه قولتله بس انت عارف انا مستمتعه عشان أيرك عميفتح طيزي بهيدا الحجم انا هلا عمحس بدخول الهواء الى أعماق طيزي وعمحس بالإنتعاش بهيدا الهواء اللي بعمري ماحسيته يدخل طيزي وهيدا الفضل يعود لأيرك قالي اخويا هلا حبيبتي لازم نغير الوضعيه وبدي اياك تنامي على ظهرك قولتله قبل ما نسوي هيدا الوضع بدي اذوق أيرك قالي تذوقين أيري والا تذوقين طيزك قولتله بدك الصراحه بدي اذوق طيزي قالي عشان تعرفي حلاوة طيزك راح تذوقين طيزك بس انا كمان بدي اذوق طيزك قولتله ما تغلا عليك يابعدعمري وطيزي تحت أمرك قالي أوكي هلا راح انام على ظهري وانتي نامي على بطنك فوق جسمي بس بطريقه عكسيه عشان يكون مرتاح
  8. أمام الشباك وظهري وطيزي ناحيت الباب وقلت لأخويا هلا فيك تدخل على طول اخويا فتح الباب وأغلقه وانا ماكنت اشوفه لأن كان وجهي أمام الشباب وانا حبيت يشوف جسمي من الخلف عشان اغريه بطيزي التي كانت تبرزها تنورتي وسمعت اخويا يقول انتي ساره مو معقول ان هاي الجسم الملائكي راح اتمتع فيه وسمعت خطوات رجليه تقترب ناحيتي وانا ماتحركت من مكاني وحسيت بأخويا يلاصق جسمه على جسمي وكنت احس اصطدام أيره على طيزي وصار يضم خصري بيديه ويبوس عنقي ويمص عنقي وكان يشد بيديه على خصري ناحية جسمه وكنت احس بصدمات أيره على طيزي وقلتله لها الدرجه صار أيرك منتصب واحنا لسه بأول المشوار قالي اخويا اكيد حبيبتي يكون منتصب مو معقول يشوف هيدا الجسم الملائكي وما ينتصب قولتله لها الدرجه جسمي ينعش الأير قالي لها الدرجه واكتر حبيبتي وكان يبوس عنقي ويمصه وحبيت اغريه اكتر وصرت احرك طيزي على أيره وصرت اسند راسي على كتفه حتى يستمتع بقبلاته ومصه لعنقي وصرت اغمض عيوني وكنت اصدر آهات سكسيه وطيزي عمتتحرك على أيره وآهاتي التي كانت تغري حبيبي صدام عمتتزايد وانا كنت اصدر هاي الآهات عشان ازيد اشتهائه لجسمي وكنت اعرف ان هاي الأهآت تزيد من إغراء الشباب واصبح اخويا يلتهم عنقي وكانت آهاتي لها تأثير في فقدان صيطرته على جسمي وكنت احس بقوة ضمه لخصري بيديه لدرجة اني كنت احس ان يديه راح تمزق امعائي من قوة ضمه لخصري وصرت اصرخ آآآآآآآآه حبيبي راح تموتني خليك حنون مع اختك اخويا شعر بذلك وابعد جسمه عني وشال جسمي على ذراعيه وحطني على ظهري في السرير وصار يقبل خدودي ويمص فمي ويمص لساني وانا ابادله في المص وصار ينزل لعنقي ويبوس ويمص عنقي وصار يبوس صدري وكان يبوس نهودي من فوق الفانيله وبعدها نزل لخصري وصار يبوس بطني ويلحس سرتي وبعدها نزل الى رجلي وصار يبوس رجلي ويلحس اصابع رجلي ويمص جميع اصابع رجلي وصار ينزل ويبوس فخذي وصار يرفع تنورتي وقرب فمه ناحية كسي وصار يلحسها وانا اتآوه من المحنه آآآآآآآآه آآآآآآآآه استمر يلحس كسي حوالي ربع ساعه وانزلت عسل كسي واخذ يحطه بفمه ويشربه وكان متلذذ بشربه وطلب مني اخلع ملابسي وانام على بطني وانا بدوري خلعت ملابسي وكان يساعدني وصرت عاريه ونمت على بطني ورفت طيزي وصارت طيزي بارزه وصارت طيزي جاهزه لحبيبي صدام قرب اخويا ناحية طيزي وصار يبوس ارداف طيزي ويقول مو معقول ان هلا أمامي اجمل طيز في الكون واحلا طيز شفتها بحياتي وصار يبوس فتحة طيزي وانا اثيره بأهاتي آآآآآآآآه آآآآآآآآه وصار هو يلحس فتحة طيزي ومحنتي زادت وصرت اصيح آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي شو منتظر دخل لسانك آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي طيزي مشتاقه لدخول لسانك ادخل لسانك حبيبي ادخلها آآآآآآآآه آآآآآآآآه واخويا ما صدق سمع هيدا الكلام وراح يضغط لسانه على الفتحه وانا بدوري ادفع طيزي ودخلت ربع لسانه وحبيت استمتع اكتر واحس بلسانه كلها داخل أعماق طيزي وقربت يدي ناحية ارداف طيزي وصرت افارق على ارداف طيزي بيدي وشعرت لسانه تدخل بأكملها واحسست بها داخل أعماق طيزي وبدأ حبيبي صدام يحرك لسانه طلوعآ ونزولآ واصبح ينيك طيزي بلسانه وزادت محنتي وكنت احثه على الإستمرار المهم ظل اخويا صدام عمينيك طيزي بلسانه حوالي عشرين دقيقه وبعدها اخرج لسانه وقالي حبيبتي لا تغيري وضعيتك بدي إياكي هيك متل ما إنتي عليه وعرفت انه جاء دور النيك الحقيقي وظليت على وضعيتي نايمه متل الساجده رأسي وصدري على السرير وطيزي مرفوعه وبارزه وحسيت بحبيبي صدام بإحدى اصابعه عمتتلمس على فتحة طيزي وبدأ يدفع بها داخل فتحة طيزي وكان يحس بصعوبة إدخال اصبعه قولتله انا رأي انك تحط من لعاب فمك لأصبعك وراح يسهل دخولها قالي راح اجرب خطتك وحط لعاب لإحدى أصابعه وقربها على فتحة طيزي وصار يضغط اصبعه نجحت خطتي وغاصت اصبعه داخل طيزي واحسست بقليل من الألم وقلت لأخويا صدام عمحس بشوية ألم حبيبي عكس لسانك كانت مريحه قالي لساني كانت مريحه لأنها لزجه اما اصبعي عكس لساني بس راح تتعود طيزك عليها بس لازم ازيد من لعابي عشان تستوعب طيزك عليها واخرج اصبعه من طيزي وحط اصبعه داخل فمه وكان يمص اصبعه وكنت اشوفه وهو يمص اصبعه قولتله انت اخرجت اصبعك عشان تحط فيها من لعابك مو عشان تمصها قالي بس حبيت امصها عشان اشتقت لطعم طيزك الحلوه قولتله لها الدرجه عمتشتهي طعم طيزي قالي انتي لو ذوقتي طيزك راح تصدقين كلامي وانتهى من مص اصبعه وحط من لعابه عليها وادخلها داخل طيزي وما حسيت هاي المره بألم وقولتله هاي المره حبيبي ما حسيت بألم دخول اصبعك قالي عشان تصدقي كلامي ان طيزي راح تستوعب اصبعي وبدأ يحرك اصبعه دخولآ وخروجآ وحسيت بمتعه وهو عمينيك طيزي بأصبعه وكنت اتآوه آآآآآآآآه آآآآآآآآه ايه حبيبي نيك طيزي بأصبعك آآآآآآآآه آآآآآآآآه نيكها حبيبي نيك طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه كمان حبيبي دخل اصبعك نيك طيزي وفجأه حسيته يخرج اصبعه وقولتله ليه حبيبي اخرجت اصبعك كنت مستمتعه فيها قالي بس حبيت امص اصبعي قولتله حبيبي انت لسه مصيتها ما عمتشبع قالي عنجد اللي يذوق طيزك ما عميشبع منها قالي شو رأيك تذوقيها قولتله اعطيني اصبعك عشان انت شوقتني لذوقها وقرب اصبعه لفمي وفتحت فمي وادخل اصبعه وبدأت امصها وحسيت بطعم غريب بس كان حلو واعجبني اخرج اخويا اصبعه من فمي وقالي شو رأيك حبيبتي قولتله عنجد حبيبي طعمها حلو وعجبني انا كنت مفكره انه راح يكون مقرف بس انا هلا عرفت سبب إعجابك فيها بعدها قال حبيبي هلا راح ننتقل للمرحله التانيه قولتله شو هي المرحله التانيه حبيبي قالي هلا لازم ادخل اتنتين من اصابع يدي قولتله بس حبيبي راح تألمني طيزي قالي صحيح أولها راح تألمك بس راح تتعود طيزك عليها قولتله إذا كان هيك أوكي وراح اتحمل عشانك يابعدعمري بدأ اخويا صدام يحط لعاب لأصابعه وحط لعاب الى فتحة طيزي و صرت احس بأصابعه عمتتلمس فتحة طيزي وبدأ يضغط اصابعه الإتنتين على فتحة طيزي وكان يضغط اصابعه بصعوبه وكان يقول اخويا حاولي تكوني مسترخيه عشان اعرف ادخل اصابعي انا حاولت اكون مسترخيه واخويا بدوره يضغط اصابعه واحسست بدخول ربع اصابعه وحسيت بألم كبير وصرت اصرخ آآآآآآآآآي صدام عمتوجعني طيزي آآآآآآآآآي آآآآآآآآآي صدام مابدي اخرج اصابعك قام أخويا بإخراج اصابعه وعدلت وضعيتي خوفآ من ان يكررها وصرت جالسه أمامه وقولتله خلاص مابدي قالي حبيبتي حاولي تستحملي وبعدها راح تتعودين قولتله حبيبي ما قدرت اتحمل وراح اكتفي بلسانك حبيبي قالي انا ماراح ازعلك وما احب اسوي شي يزعل حبيبتي وانا كنت أسمع كلامه حسيت بطيبة قلبه وحسيت اني حرمته من اغلا شي عنده وما حبيت احرمه وقولتله حبيبي ما في طريقه تانيه تخفف فيها من وجعي قالي تذكرت حبيبتي كيف فاتتني هاي الفكره قولتله شو هي حبيبي قالي في شي أحلا من اللعاب بكتير راح نستعمل دهان انا شاهدت افلام عميستعملون دهان أو زيت هلا بس تذكرت حبيبتي قولتله وانا كمان هلا تذكرت فلم الشاب الأسود والصبيه تذكرت الشاب الأسود قبل ما ينيك طيز الصبيه حط زيت لطيزها كيف حبيبي فاتت علينا هاي الطريقه قالي حبيبي اكيد عندك دهان او زيت تستعمليه لشعرك قولتله اكيد حبيبي ورحت وجبت دهان كنت استعمله لشعري وقولتله وهاي الدهان يابعدعمري قالي هلا بدي اياكي ترجعين على وضعيتك وعايزك تصيري مثل القطه قولتله راح اكون القطه وانت القط اللي راح يركبها وكنا نضحك بهيدا الكلام وسويت جسمي متل القطه كنت جالسه على يدي ورجلي فقط قالي اخويا هيك حلو بس إذا انزلتي صدرك راح تكوني أحلا انا انزلت صدري متل ما قال اخويا قالي ياسلام هلا انتي هيك عمتغريني بطيزك اللي تناديلي عشان اركبها قولتله إذا كانت تناديك عشان تركبها شو منتظر ليه ماتلبيلها طلبها حبيت اقول هيدا الشي عشان اغري حبيبي بكلامي قالي هلا راح البيلها طلبها وحط واخد دهان بأصبعيه وحط على فتحة طيزي وصار يدخل اصبع واحده وحسيت بسهولة دخول اصبعه وصار ينيك طيزي بأصبعه وانا مستمتعه فيها وبعدها اخرجها واخذ دهان وأدخل اصبع واحده واخرجها واخذ دهان بأصبعه وبدأ يدخل إتنتين من اصابعه ودخلت اصابعه الإتنتين بسهوله وما كان في ألم بسبب الدهان وصار ينيك طيزي بأصابعه وانا احس بإحتكاك اصابعه على جدران فتحة طيزي كان عمينيك طيزي بأصابعه وانا متلذذه بنيك اصابعه لطيزي وزادت محنتي وآهاتي وكنت أقوله آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه ايه صدام نيك طيزي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي كمان نيك طيز مراتك ياجوزي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه دخل اصابعك بأعماق طيزي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي متعني متع مراتك كانت كلماتي تثير أخويا صدام وكان يزيد سرعة إدخال وإخراج اصابعه وانا احثه على الإستمرار بعدها احسست بإصبع ثالثه تحاول الدخول استطاع اخويا ادخال اصبعه الثالثه ولكن حسيت بألم وصرخت صدام لالالا هيك عمتوجعني آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآي قام اخويا بإخراج اصابعه الثلاث وقال اخويا راح ازيد احط دهان عشان تستوعب طيزك اصابعي قولتله كان لازم تحط دهان قبل ما تدخل اصبعك الثالثه وتألمني قالي ما كنت عارف انها راح تألمك فكرت ان الدهان كان كفايه وانتي عارفه اني اول مره امارس الجنس عنجد سامحيني حبيبتي قولتله لا تشيل هم حبيبي انت جوزي وراح اتحمل الألم عشانك ياحبيبي ياجوزي يامريح طيزي اخويا ابتسم لهيدا الكلام وصار يحط دهان على فتحة طيزي ويحاول يدخل الدهان داخل طيزي وبعدها حط دهان على اصابعه الثلاث وبدأ يدخل اصبع واحده ودخلت بسوله بعدها ادخل اصبعه التانيه ودخلت بسهوله بعدها ادخل اصبعه الثالثه وكان يدخلها بحنيه كان قد ادخل ربعها قولتله لا تخاف حبيبي ما في ألم دخلها قام اخويا بإدخالها حتى صارت اصابعه الثلاث داخل أعماق طيزي وانا مستمتعه بدخول اصابعه قالي اخويا حبيبتي حاسه بألم قولتله لا حبيبي انا هيك مستمتعه وبدي أحس بإستمتاع اكتر من هيك حبيبي قالي بس هيك انتي تأمريني وبدأ يحرك اصابعه طلوعآ ونزولآ شوي شوي زادت إثارتي ومحنتي وصرت اتأوه من اللذه وحبيت اغري حبيبي وصرت اكلمه بنعومه ومحنه عشان اثير حبيبي وكنت اقول آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي شو عمتسوي بطيز حبيبتك عمتنيكها حبيبي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي عمحس بأصابعك داخل أعماق طيزي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي فيك تمتعني اكتر آآآآآآآآآآه فيك تزيد سرعة نيك طيزي بأصابعك آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه بدي احس بأصابعك تغوص اكتر من هيك آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه بدي احس بأصابعك تدك أعماق طيزي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وكان حبيبي يحاول يدخل اصابعه اكتر من هيك بس كانت اصابعه كلها قد دخلت طيزي وكنت حابه احس بدخول اصابعه اكتر من هيك لأن اصابعه كان طولها لا يتعدى 7سم وكانت اصابعه لا تكفي اشباع محنت طيزي وفكرت في أير حبيبي صدام وقلت في نفسي ما راح يشبع محنت طيزي غير أير حبيبي وصرت احاول عن طريقه تجعل اخويا يطعمني أيره وصرت اقوله حبيبي شو هيدا حبيبي ليه ما عمحس بأصابعك تغوص بأعماق طيزي بدي إياك تحسسني انك عمتدك أعماق طيزي بدي احس انك عمتوصل نهاية أعماق طيزي انت هيك عمتعذبني حبيبي قالي حبيبتي شو بيدي حبيبتي انتي عارفه اني ادخلت اصابعي كلها قولتله هيدا مو شغلي وراح تنفذلي رغبتي لأنك سبب محنتي وهلا بدي إياك تطفي محنتي قالي من عيوني يابعدعمري وعندي اللي يشبع محنتك واخرج اصابعه انا فرحت عشان فهم شو هو طلبي وصار يخلع ملابسه وصار عريان وشفت أيره وكان منتصب حط اخويا يده على أيره وقالي هيدا هو اللي راح يريحك ويطفي محنتك ياروحي قولتله وانا انظر لأيره انت عارف حبيبي انا موخايفه من طول أيرك لأنك فيك تتحكم في طوله يعني فيك تدخل قد ما يكفيني بس اللي عميخوفني هو عرض أيرك وما راح تقدر تتحكم فيه يعني ما في غير ان طيزي تستوعب عرضه وتتحمله قالي انتي نسيتي حبيبتي ان في عندنا دهان راح يسهل دخول أيري في طيزك قولتله ما اعتقد ان الدهان راح يسهل دخول هيدا الأير بدون ألم قالي شيلي رأسك من هاي الأفكار انتي راح تستوعبين أيري وراح تستمتعين فيه وراح تشوفي وبعدين انتي شفتي فلم الشاب الأسود كيف كانت مستمتعه الصبيه بأيره وهو داخل طيزها رغم ان أيره اكبر من أيري قولتله لا تخاف حبيبي راح اتحمل أيرك شو ما صار وراح تدخله في طيزي ياحبيبي وما راح احرم أيرك من طيزي يابعدعمري وكنت انظر لأيره وحبيت المسه قبل ما يدخل طيزي ومديت يدي وصرت اتلمسه واقبض عليه وادلكه نزولآ وطلوعآ وكأنه عمينيك يدي وقولت لحبيبي صدام أيرك ياحبيبي اليوم راح يفتح طيزي وراح تصير فتحة طيزي متل الكوب قالي بما ان طيزك راح تصير متل الكوب مافي داعي اشرب عصير من الأكواب الصناعيه راح اكون اشرب العصير من كوب طيزك يابعد عمري وكنا نضحك بهيدا الكلام وانا كنت لسه قابضه على أيره وقالي صدام حبيبتي صار لازم نبدأ عشان انا مشتاق لنيك طيزك قولتله بدي ابوس هيدا الأير قبل ما ينيك طيزي وبدأت ابوس رأس أيره وصرت امص رأس أيره واخرجت لساني وصرت الحس رأس أيره واجول لساني عليه وكنت امرر لساني لجميع اجزاء أيره وبعدها ادخلت رأس أيره وكنت مشتهيه لإبتلاع هيدا الأير حتى لو كان راح يشق فمي كان كل همي الإستمتاع بمصه ونيكه لفمي وفتحت فمي لأقصى حد ودفعت برأسي مره واحده حتى احسست بأيره عميدك بلعومي وانقطعت انفاسي بس كنت صامده وكنت فرحانه بإبتلاع هيدا الأير اللي عميشق فمي وعميتوغل وصولآ الى بلعومي ويمنعني عن التنفس صار هيدا الأير متوغلآ داخل فمي حوالي دقيقه بعدها ما قدرت اتحمل اكتر من هيك بسبب انقطاع انفاسي واخرجته من فمي وصرت ارد انفاسي وكان اخويا يقولي شو هيدا الفن ياساره انتي عنجد بارعه في مداعباتك مع الأير قولتله عشان تعرف اني أمووووت فيك وفي أيرك وراح اتحمله مهما كان حجمه ياحبيبي قالي وانا كمان اموووووووت فيك ياروحي قولتله ماراح احرمك اكتر من ههيك انا حاسه انك هلا مشتاق لنيك طيزي وبدي إياك تبدأ تشبع حرمانك فيها وتسوي فيها كل اللي نفسك فيه يابعدعمري قالي اخيرآ راح يتحقق حلمي ياروحي قولتله اخيرآ ياروحي وانا راح احقق كل احلامك ياحياتي انت جوزي وانا مراتك وماراح احرمك مني ياجوزي راح تظل تنيكني كل يوم وراح تصير نياكي وانا منيوكتك وصار لازم نبدأ هلا حبيبي شو بدك هلا اسوي قالي بدي ايا ترجعي على وضعيتك السابقه وتنامي متل القطه وانا بدوري اكون القط اللي راح يركبك وينيك طيزك قولتله حاضر ياقطي راح اعطيك هلا جسمي عشان تركبني وتنيك طيزي ونمت فوق السرير وكان يدي ورجلي على السرير وظهري وطيزي فوق وحبيت تكون وضعيتي مغريه اكتر وصرت انزل رأسي وصدري على السرير وصارت طيزي بارزه وفتحت رجلي عشان تبرز لأخويا فتحة طيزي بدأ اخويا يأخذ دهان بأصبعيه ويحطه على فتحة طيزي ويدخل هيدا الدهان داخل طيزي واخذ دهان مره تانيه بأصبعيه وحطه داخل طيزي وقالي انا حطيت كل هيدا الدهان داخل طيزك عشان يسهل دخول أيري وتستوعب طيزك لأيري وهلا راح احط دهان لأيري قولتله عمتسوي كل هيدا الشي حبيبي عشان ما تألم حبيبتك قالي اكيد حبيبتي وصار ياخذ كريم ويحطه على اجزاء أيره وقال هلا انا خلصت وصرت جاهز لنيك طيزي وبدأت دقات قلبي تتسارع من الخوف وحاولت ابعد هيدا الخوف وبدأ اخويا يقرب أيره ناحية طيزي واحسست برأس أيره يلامس فتحة طيزي وبدأ اخويا يضغط رأس أيره ودقات قلبي تتزايد وقالي اخويا حاولي تكوني هادئه ومسترخيه عشان يدخل أيري بسهوله وبدون ألم انا حاولت اكون هادئه وحاولت استرخي واسترخت عضلات جسمي واسترخت فتحة طيزي وبدأ يضغط حبيبي أيره واستطاع ان يدخل رأس أيره بسب استرخائي واحسسب بألم وحاولت اكتم ألمي بس ماقدر وصرت اتألم آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي حبيبي عمحس بألم آآآآآآآآآآي قالي تحبي اخرجه قولتله لا حبيبي راح اتحمل بس خليك هيك لأنك عندما تتحرك عمتوجعني ظل اخوايا واقف ورأس أيره داخل طيزي مرت 15دقيقه ونحن على هيدا الشي وبدأت صيحات ألمي تتحول الى آهات استمتاع وبدأت فتحة طيزي تستوعب رأس أيره قالي اخويا لسه عمتتألمي حبيبتي قولتله لا حبيبي راح الألم انا هلا مستمتعه قالي تحبي ادخل أيري اكتر قولتله ايه حبيبي دخل أيرك بس شوي شوي حبيبي بدأ اخويا يزيد من إدخال أيره شوي شوي حتى صار ربع أيره داخل طيزي واحسست بألم وصرخت آآآآآآآآآآي حبيبي خلاص كفايا وقف آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي حبيبي أيرك عميوجعني آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي وصار اخويا واقف ومايتحرك وربع أيره داخل طيزي وصيحاتي تتزايد من الألم مرت ربع ساعه ونحن على هيدا الشي وبدأت استوعب أيره وبدأت استمتع وصرت اتأوه بأهات إستمتاع وكنت اقول آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي بمووووووت فيك آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أيرك عميريحني حبيبي آآآآآآآآآآه اخويا حس بإستمتاعي وصار ينيكني بربع أيره وصار يحركه طلوعآ ونزولآ وكان نيكه لطيزي يزيد شهوتي ومحنتي وزادت آهاتي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي إيه نيك طيزي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه نيكني نيك طيز أختك آآآآآآآآآآه نيك طيز حبيبتك آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه نيك طيز مراتك آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه نيكني حبيبي آآآآآآآآآآه نيك طيزي وكان اخويا يزيد سرعة نيكه وكانت سرعة نيكه تزيد من إثارتي وشهوتي ومحنتي وحبيت احس بأكتر من هيك وصرت ادفع طيزي عندما كان يقوم بإدخال أيره وكنت اقول آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآه ايه حبيبي كمان آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه اكتر حبيبي ايه ايه اكتر آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حبيبي دخله اكتر آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه دخل أيرك حبيبي آآآآآآآآآآه دخله حبيبي شعر اخويا بإستمتاعي وبدأ يزيد من إدخال أيره حتى صار نصفه وأحسست بألم خفيف بس كان ألم ممتع وحبيت هيدا الألم واتمنيت اني اتألم اكتر وصرت اقول لأخويا آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه ايه حبيبي نيك طيزي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي نيكها حبيبي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي بدي إياك تألمني آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي حاول تألمني اكتر وكان اخويا يزيد سرعت نيكه لطيزي وانا اتألم وكان ألم ممتع وصرت احثه على المزيد واتمنيت احس بألم اكتر من هيك وكنت اقوله آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي حبيبي دخل أيرك آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي حبيبي دخل أيرك بأكمله آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي بدي احسه كله داخل طيزي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي دخله كله حبيبي استجاب اخويا لطلبي ودفع أيره دفعه واحده واحسست بألم فضيع واحسست انه شق طيزي الى نصفين وحسيته يخترق أعماق طيزي ويصل الى معدتي وصرخت صرخه قويه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ ي راح امووووووت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ ي حبيبي أيرك راح يموتني اخويا خاف علي وقالي حبيبتي سامحيني بس انتي اللي طلبتي اسوي هيك تحبي اخرجه قولتله لالالالا خليه هيك راح اتحمله حبيبي بس انت ظل هيك ما بدي اياك تتحرك وراح يروح الألم حبيبي كان حبيبي واقف بدون أي حركه وزبه متوغلآ بأكمله داخل أعماق طيزي وانا ما زلت اتألم ومازالت صرخات الألم تخرج مني مرت 20دقيقه وانا مازلت اتألم وأحسست بأخويا يسند صدره على ظهري واحسست به يمد يده اليمنى الى نهودي ويده اليسرى الى كسي وكان يتجول بيده اليمنى على نهداي ويفرك حلمت نهداي بأصابعه وبدأت انسى ألم طيزي وكانت مداعبت يده لنهداي لها دور في نسياني لألم طيزي بعدها احسست بيده تتلمس شفرات كسي وكان يجول احدى اصابعه على زنبوري وصار يحرك زنبوري بحنيه انا اشتعلت نار شهوتي وزادت محنتي وكانت مداعباته لكسي لها دور كبير في تحويل الألم الى لذه واصبحت اتأوه من اللذه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي انت راح تجنني آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه اموووووووووت فيك يانياكي آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه امووووووت في أيرك اللي عمينيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه حبيبي ليه واقف ليه ماعمتنيكني آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآآه وبدأ اخويا ينيك طيزي وكان يثيرني من الثلاث الجهات كان يداعب نهداي بيده اليمنى ويداعب كسي بيده اليسرى وينيك طيزي بأيره وكنت في قمة الإثاره وكانت نار شوتي مولعه لأبعد حد وكانت محنتي كبير وكنت اتكلم بدون شعور بسبب محنتي التي اخذتني لعالم آخر وكنت اقول آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه حبيبي نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآآه نيكني آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه ايه حبيبي نيك طيز اختك آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه مزق طيز اختك آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه مزق طيز مراتك آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه مزق طيزي ياجوزي واخويا زادت إثارته من كلامي وكان ينيكني متل المجنون وكان يزيد سرعته وكان يقول راح انيك طيزك ياساره حتى اهلكها انتي عنجد مثيره وكلامك يثيرني وانا بصراحه نفسي يكون كلامك اقوى من هيك قولتله شو بدك اتكلم اكتر من هيك يا نياكي قالي بدي اشتمك وانتي تشتميي قولتله بس مابعرف كيف اشتمك بس انت ابدأ اشتمنى بعدها راح اعرف كيف اشتمك قالي يعني ماراح تزعلين يابعدعمري قولتله وليه ازعل مادام هيدا الشي راح يثيرنا وبعدين مافيها شي لو شتمتني لأنك اخويا وحبيبي وجوزي قالي اموووووووت فيك انتى عنجد راح تجننيني بكلامك الحلو قولتله يعني انت هلا عمتشتمني قالي لا حبيبتي انا لسه ماشتمتك قولتله طيب شو منتظر انا مشتهيه اسمع كلامك وانت عمتشتمني شو منتظر حبيبي اشتمني اشتم اختك ومراتك وحسسها بطعم النيك قالي يعني شو ماكان كلامي حتى لو كان يهين شرفك قولتله شو ماكان حبيبي وهيدا الشي راح يكون بيني وبينك ما فيها شي حبيبي بعدين انا كمان راح اشتمك قالي أوكي حبيبتي بدأ حبيبي ينيك طيزي بهدوء قولتله ليش عمتنيكني بهدوء انت هيك عمتعذبني بدي احس بألم قالي انتظري وبعدها راح تشوفي النيك الحقيقي انا فرحت بهيدا الكلام واحسست بيده اليسرى عمتفرك زنبوري بعنف وانا شعرت بالإثاره والمحنه وكنت اقول آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه حبيبي انت عمتعذبني بدي احس بألم آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه بدي احس بأيرك عميمزق طيزي بدأ اخويا يسرع في نيكه لطيزي وكنت احثه على المزيد
  9. وكان يمررها على الخط الفاصل بين فلقتي طيزي ظل يلحس هيدا الخط ذهابآ وإيابآ حوالي خمس دقائق حتى توقفت لسانه على فتحة طيزي وظل يلحسها ويضغط لسانه عليها وكأنه يحاول ادخالها وكنت احس بدغدغه بفتحة طيزي بسبب حركات لسانه عليها وصدام حبيبي يحاول ادخال لسانه بفتحةطيزي وكنت احس بطرف لسانه تدخل طيزي وهيدا الشي هيجني واتمنيت تدخل لسانه اكتر وصرت اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه كمان حبيبي دخل لسانك آآآآآآآه دخل لسانك حبيبي وانا بتكلم هيدا الكلام تفاجأة بأخويا يخرج لسانه وهاي الشي ازعجني لاني كنت مرتاحه وقالي حبيبتي فتحة طيزك ضيقه ماقدرت ادخل لساني فيها وانا نفسي ادخل لساني كلها وامتع لساني فيها انا خطرت ببالي خطه وحطيت يدي على فلقتي طيزي وحاولت افارق على فلقتي طيزي ونجحت خطيتي وحسيت بفتحة طيزي تنفتح وقولتله هلا راح تقدر تدخل لسانك قالي صدام عنجد انتي ذكيه شلون ما فكرت بهيدا الشي قولتله حبيبي لاتضيع الوقت دخل لسانك طيزي مشتاقه لدخولها وراح اخويا صدام مخرج لسانه وقربها على فتحة طيزي وبدأ يدخلها وحسيت بدخول نصف لسانه عنجد هيدا احلا احساس شوفته وهو يحرك لسانه داخل طيزي كنت احس بدغدغه داخل طيزي وكنت احس بشهوه ولذه وكنت من المحنه اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه صدام آآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي عمحس لسانك داخل طيزي آآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي مابدي إياك تخرجها حاول تدخلها اكتر حبيبي واخويا صدام جن جنونه من هيدا الكلام وصار يدفع لسانه اكتر وانا بدوري كنت احاول افارق بيدي على فلقتي طيزي اكتر حتى يستطيع صدام حبيبي ادخال لسانه اكتر كانت كل هاي المحاولات مني من صدام وفعلآ كانت محاولاتنا لها مفعول في ادخال اكبر قدر من لسانه داخل طيزي وكنت احس بإبتلاع طيزي للسانه وجن جنوني من هاي اللسان التي فتحت باب طيزي الورديه ودخلت تغوص الى اعماق طيزي الضيقه وتتلمس جدرانها الناعمه ما اجمل هاي اللسان التي كانت اول ضيفه تعرفت عليها طيزي وكانت اول من غزة هاي المنطقه اللذيذه ما اجمل هاي اللسان التي كانت اول من اقتحمت عذريت طيزي وكان اجمل إقتحام لها كنت مستمتعه بلسان اخويا صدام وهي داخل اعماق طيزي وكان اخويا صدام يحاول يثيرني كان يلعب بلسانه داخل اعماق طيزي وكنت احس بملاعبت لسانه على جدران اعماق طيزي وكانت هاي الحركات تثيرني وتزيد محنتي وكنت اتآوه واقول آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي انت راح تجنني بهاي اللسان اللي عمتريح طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي كماااااان الحسها آآآآآآآآه كمان حبيبي آآآآآآآآه آآآآآآآآه شوف شو حلوه لسانك وهي بأعماق طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه شوف لسانك وهي تتغزل بأعماق طيزي آآآآآآآآه شوف لسانك كيف عمتخترق اعماق طيزي حبيبي من اليوم ورايح ما بدي لسانك تفارق طيزي هيدا الكلام زاد إثارة اخويا صدام وبدأ يحرك لسانه اكتر وصار يخرجها ويدخلها وكانه ينيكها وانا زادت محنتي وصرت اصرخ آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه ايه حبيبي آآآآآآآآه نيكها آآآآآآآآه نيك طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه كمااااان نيك طيزي بلسانك آآآآآآآآه وصدام يزيد سرعة نيك طيزي بلسانه ظل صدام ينيك طيزي بلسانه حوالي نصف ساعه وكانت احلا لحظات قضيتها مع صدام هي لحسه لطيزي اخرج صدام لسانه من طيزي وقالي هلكتيني جننتيني انا عنجد راح امووووت بهاي الطيز اللي عمري ما شفت بحلاوتها حبيبتي من اليوم ورايح لازم اذوق طيزك وراح اكون الحسها وما راح اكون اتركها الا وشبعت منها اوكي حبيبتي قولتله اكيد حبيبي واذا ماسويت هيدا الشي راح ازعل منك ونظرت الى الساعه كانت الساعه 7:30مساء وقولت مو معقول حبيبي شوف كم صار الوقت وهلا راح يجوا بابا وماما واذا جائو واحنا هيك راح يموتونا قالي اوكي حبيبتي البسي ملابسك بسرعه عشان ماننفضح بس راح نكمل بعدين اوكي حبيبتي قولتله اكيد حبيبي وراح نكون كل يوم وراح تكون كل يوم عندنا مرحلتين نمارس فيها الجنس المرحله الأولى بعد مايروحو بابا وماما دوامهم حتى وصولهم والمرحله الثانيه راح تكون في الليل واخويا ابتسم من كلامي وقالي انا راح انزل تحت عشان اشاهد التلفزيون قولتله وانا راح البس ملابسي واجيك هلا عشان ننتظر بابا وماما لبست ملابسي بسرعه ونزلت وجلست بقرب اخويا صدام نشاهد التلفزيون وجاء بابا وماما ورحت انا وماما المطبخ عشان نسوي عشان وكنت مبتسمه ونشيطه في مساعدة ماما وكانت ماما مستغربه من تصرفي اليوم ومو عارفه سبب فرحي ونشاطي وقولت لماما انتي روحي اجلسي جنب بابا واخويا وانا راح اقدم العشاء قالتلي مو من عادتك تقولين هيدا الكلام قولتلها انتي لازم ترتاحي ماما عشان انتي جايه تعبانه من شغلك ولازم اريحك يا احلا ماما ومن اليوم ورايح راح اكون انا اسوي كل شي في البيت ماما وقالت فيك الخير ياساره هلا انتي كبرتي بنظري وخرجت من المطبخ وراحت وجلست مع بابا واخويا وانا بدوري قدمت العشاء وانا بقدم العشاء سمعت ماما تقول لبابا مو ملاحظ اليوم في تغيير قالها خير وشو التغيير قالت ماما مو ملاحظني جنبك وساره هي اللي تقوم بعمل البيت قال بابا و**** فيها الخير قالت ماما عمتصدق ان هي اللي طلبت مني ارتاح عشان جايه تعبانه من شغلي وقالت من اليوم ورايح راح تسوي كل شي عنجد انا مستغربه منها اليوم قال بابا لا تستغربي من شي عشان البنت كبرت وعرفت مسؤليتها في البيت وعرفت طاعة الوالدين وحبت انها تكون مكان الأم وعنجد انا مبسوط منها وعرفت ان تربيتنا فيها كانت صحيحه وهيدا الشي ريحني كنت اسمع كلام بابا وماما وكنت فرحانه عن كلامهم لي وانتهيت من تقديم العشاء ورحت ودعيت بابا وماما واخويا وقولتلهم العشاء جاهز ورحنا وجلسنا في طربيزة العشاء وكنا بنتعشي وقالي بابا اليوم انا مبسوط منكي ياساره قولتله من شو مبسوط بابا قالي عشان اسلوبك مع ماما واسلوبك في عمل البيت قولتله هيدا الشي يعود لتربيتكم لي انت وماما قالي هلا انا مرتاح منك عشان حسستيني بأننا عرفنا نربيك وانا وماما راضين عنك ياساره انا ابتسمت لهيدا الكلام وكنت انظر لأخويا وهو مبتسم ويغمزلي بعينه وكأنه عرف سبب تغيري اليوم وفعلآ هو كان سبب تغيري المهم تعشينا ورحت وسويت الشاي وقدمت الشاي لبابا وماما واخويا وسمعت اخويا يقول شو هاي التغيير المفاجأ اللي غيرك وصرتي هيك نشيطه قولتله انت مو شغلك لكان انت عايز ماما تتعب مو شايفها طول اليوم في العمل ومو عايزني اريحها من شغل البيت قال بابا لأوخويا كلام اختك صحيح ياصدام وهيدا الشي لازم يبسطك وما بدي اياك تزعلها اوكي قال صدام انا ما كان قصدي ازعلها انا بصراحه زعلت على اخويا صدام لانه هو اللي كان يستحق المدح مو انا عشان هو كان سبب تغيري وحبيت ارفع من قيمته امام بابا وماما وقلت لبابا انت عارف بابا اني اليوم انا مبسوطه اكتير من صدام قالي بابا من شو مبسوطه من صدام قولتله عشان اليوم كنت مستصعبه في بعض المواد واخويا فهمني كل شي لدرجة انه ترك مذاكرة دروسه وظل يفهمني دروسي طول ما انتو غايبين عنجد اخويا صدام اليوم ما قصر معاي وكنت انظر لصدام وهو يبتسم لسماع هيدا الكلام وبابا وماما مو عارفين انه كانت دروس صدام لي هو الجنس قال بابا لنا هلا انتو هيك ريحتوني الإثنين وانا اليوم مبسوط منكم وبدي اياكم تروحو هلا عشان تنامو كويس وتصحو الصباح وانتو صاحيين في دراستكم استأذنا من بابا وماما وكل واحد منا راح لغرفته وكنت في غرفتي منتظره متى راح يجي الليل لانها كانت الساعه 10مساء وظليت انتظر وكنت افكر شو راح نسوي الليله وقولت شلون لهلا ماعرفت اير اخويا ياترى شو حجم ايره الليله لازم اشوف ايره وراح اهلك ايره متل ما هلك كسي وطيزي وكنت انتظر متى راح يجي الليل وكنت متشوقه لرؤية اير حبيبي صدام خصوصآ انها راح تكون اول مره اشوف فيها اير امامي بعد طول انتظار وفكرت اني البس احلا لبس الليله ولازم يكون مغري عشان امتع حبيبي صدام وتذكرت انه في معاي تنوره قصيره جدآ يعني تصل الى افخاذي فوق الركبه انا كنت البس هاي التنوره مع بنطلون جينز بس هاي المره ماراح البس غير التنوره فقط حتى الكلسون ماراح البسه يعني ما راح اكون لابسه غير فانيله والتنوره القصيره فقط وهيدا راح يهيج حبيبي صدام واخيرآ صارت الساعه 12ليلآ اكيد هلا راح يجي حبيبي وكان احساسي بمحله واذا بباب غرفتي ينفتح واذا به حبيبي صدام اول مادخل واغلق الباب انا اسرعت ناحيته وارتميت بحضنه وقولتله وحشتني موووت موووت موووووووووت حبيبي وانت عارف لو كنت ما جيتني هلا كنت جيتك حبيبي قالي انا كمان مشتاقلك اكتر حبيبتي ولو كان بيدي كنت جيتك قبل ساعتين بس خوفي يشوفونا بابا وماما قولتله احبك احبك احبك مووووووووووووووووووت قالي احبك احبك احبك مووووت موووت مووووووووت وشال جسمي وحطني على صدره وصار يدور وانا فرحانه وبعدها ترك جسمي وقرب فمه وانا عرفت شو بده وقربت فمي وصرنا نقبل بعض وكل منا يمص شفات الأخر ورحنا في قبلات عميقه وكانت يديه حول خصري كان يدفع فيها خصري ناحية جسمه ونحن مازلنا نقبل بعض واحسست بيديه تنزل من خصري وصولآ الى طيزي وكان يتلمس طيزي من فوق التنوره وكان كلآ منا مازال يمص فم الأخر بينما كانت يديه تتلمس طيزي من فوق التنوره احسست بيديه تقوم برفع التنوره وبما ان التنوره كانت قصيره تصل الى فخذي استطاع ان يرفع التنوره بسهوله وهيدا اسهل عن ما تبحث يديه عليه بينما كانت يده ترفع التنوره من الخلف وما ان رفعها قليلآ حتى ظهرت له طيزي وراحت يديه تتجول على فلقتي طيزي ونحن مازلنا نقبل بعض ويديه تتجول وتتمتع بنعومة فلقتي طيزي واحسست باحدى اصابعه تقترب من فتحة طيزي وكانت تتجول حول الفتحه وكنت احس باصبعه تضغط على فتحة طيزي وكأنها تحاول الدخول ولكن خفقت هذه الاصبع من المحاوله والسبب كان ضيق فتحة طيزي يأس اخي من ادخال اصبعه داخل طيزي واكتفى في مداعبت طيزي بيديه استمرت هذه القبلات ومداعبت يده بطيزي حوالي نصف ساعه وفكرت في ايره وقولتله انت اليوم ماخليت شي من جسمي الا وتمتعت فيه وهلا صار دوري بدي اشوف ايرك واتمتع فيه متل ما اتمتعت في كسي وطيزي قالي ايري تحت امرك قولتله بدي اياك تنام على ظهرك بالسرير قالي انتي تأمرين ياروحي وراح نام على السرير انا رحت على طول ناحية بنطلونه وبدأت اخلعه وصدام كان يساعدني بخلعه واخيرآ خلعت البنطلون وبقي الكلسون وخلعته بسهوله واخيرآ شفت اير حبيبي وكان واقف انا خفت منه لانه عنجد كان كبير بس مو اكبر من اير الشاب الأسود اللي شفته في الفلم يعني كان طول ايره تقريبآ 25سم انا حاولت اكون شجاعه وما اكون خايفه وبدأت المسه وكان ناعم وصرت امرر يدي عليه وكان عرض ايره بمقاس قبضة يدي وكأني كنت قابضه بيدي على زجاجة كوكاكولا لأن كان عرض ايره بمقاس عرض زجاجة الكوكاكولا صحيح اني كنت خايفه من عرضه بس تذكرت اير الشاب الأسود لأنه كان اعرض من اير اخويا صدام وكان تذكري لأير الشاب الأسود يبعد خوفي من اير اخويا وكنت اقول اذا كانت الصبيه متحمله كل اير الشاب الأسود وكانت مستمتعه فيه وانا اكيد راح اتحمل اير اخويا خصوصآ ان مقارنة اير اخويا بأير الشاب الأسود فرق كبير يعني لو قارنا وشفنا الفرق راح يكون اير اخويا صغير وراح اكون جبانه لو خفت من هيدا الأير وحاولت اكون شجاعه وماأكون خايفه وما حبيت اشوف اخويا يشوفني خايفه وحبيت اني اثبتله ان ايره ما يخوفني وما يقدر يمنعني من الإستمتاع بكل شبر منه وراح اهلكه واثبتله اني قادره على ايره مهما كان حجمه وبدأت اقرب فمي واخرجت لساني وصرت الحس رأس أيره وبدأت انزل بلساني وامرر لساني على طول أيره وصرت الحسه من كل مكان ورحت الى رأس أيره وفتحت فمي وادخلت رأس أيره بفمي وصرت امص رأس أيره وكأني امص آيس كريم وبدأت انزل شويه وكان قد دخل ربع أيره وحسيت بأيره عميغطي تجاويف فمي كنت فاتحه فمي لأقصى درجه وهيهات استجاب فمي لعرض أيره صحيح اني ما استوعبت ايره وكنت احس أيره راح يشق فمي بس حاولت اتحمل واكمل المشوار لاني راح اكون جبانه لو استسلمت وتراجعت عن كلامي وما حبيت انه هيدا الأير ينتصر علي وحاولت اخوض هاي المعركه لاني حسيت اني عمحارب شخص ولازم انتصر على خصمي وحاولت ازيد من ادخال أيره حتى صار نصف أيره داخل فمي واحسست بأنه وصل الى بلعومي وحسيت انه يقطع انفاسي بس كنت متحمله وما حبيت استسلم وكنت إذا حبيت ارد انفاسي اخرج أيره حتى ربعه وارد انفاسي من انفي وارجع في ادخال نصفه وهاي الحجم كان اقصى حجم يستوعبه فمي ولو كان فمي يستوعبه كاملآ كنت ادخلته بس ما كان فمي يستوعب غير نصفه المهم كنت قد ادخل نصف أيره حتى يصل الى بلعومي وكلما كنت احس بأنفاسي راح تغيب اخرج ربعه وارد انفاسي وارجع ادخله مره تانيه وصرت اكرر هاي الحركه حتى احسست بأير اخويا عمتشتد عروقه وكان يتآوه وعرفت انه راح يخرج شهوته وانا بدوري توقفت وكان ربع أيره بفمي وما حبيت اخرجه وحبيت يخرج كل شهوته داخل فمي خصوصآ اني اول مره اذوق هيدا السائل وكنت متشوقه لمعرفة طعم هيدا السائل زاد تشنج اخويا وكنت احس بعروق أيره عمتتقلص وحسيت راح يشق فمي وانا مستحمله عشان شوقي لتذوق سائله وبدأ أير اخويا بالقذف وكنت احس بالقذفات تنبع الى حلقي وكان حار وكثيف وحسيت انه ملأ فمي وحسيت اني راح اختنق خصوصآ ان ربع أيره مازال داخل فمي وحاولت اخرج أيره من فمي بس يادوب خرج من فمي وجميع السائل صار في معدتي اول ما خرج أيره من فمي كانت انفاسي عمتتسارع وانا يادوب ارد انفاسي من هاي المعركه الجباره بس كنت مبسوطه لأني ما حسيت بالهزيمه وحسيت اني منتصره عشان ما استسلمت لأيره حتى اخرج شهوته وصار اخويا عميضحك ويقولي انتى بصراحه فاجأتيني ما كنت متوقع انك مثيره لها الدرجه وما توقعت منك هاي المهاره انتي فعلآ متعتيني وقدرتي تريحي أيري انتي فعلآ ذكيه وفنانه في مص أيري ياريتك ماكنتي اختي ياريتك كنتي مراتي قولتله ياحبيبي لاتزعل اعتبرني مراتك وماراح اتخلى عنك حتى لو تجوزت راح اظل مراتك وراح اكون مخلصه معاك اكتر من جوزي وراح يكون جوزي فقط بنظر الناس بس بنظري ونظرك راح تكون انت جوزي اوكي حبيبي قالي اوكي يا مراتي قولتله شو بدك هلا من مراتك شو تأمرني ياجوزي بدك امصلك ايرك تاني قالي بصراحه بدي انيكك يابعدعمري قولتله بدك تنيكني ما يصير حبيبي انا أختك قالي انتي من هلا كنتي عمتقولي انك مراتي وهلا غيرتي رأيك وصرتي تقولي اختي قولتله انا هلا مراتك في المص واللحس بس في النيك لسه اختك وراح اكون مراتك في كل شي بعد ما اتجوز عشان هلا حبيبي انا لسه عذراء وما يصير تنيكني وإذا نكتني راح تصير فضيحه لأختك وطبعآ هيدا الشي مايرضيك حبيبي قالي انتي فهمتيني غلط حبيبتي واكيد انا مايرضيني المس عذريتك ومستحيل ارضى حتى لو طلبتيني وانا عمبفهم هيدا الشي بس انا قصدي انيكك من طيزك قولتله يعني بدك تنيكني من طيزي عنجد ما توقعتك تنيكني من هيدا المكان واذا كان هيك ما راح احرمك منها حبيبي بس حبيبي ما يصير هلا تنيكني قالي وليه ما يصير هلا حبيبتي شو اللي يمنعنا قولتله شلون حبيبي تنيكني وبابا وماما في البيت قالي هما هلا نايمين لكان هلا شو عمبعمل بغرفتك بس عشان نتكلم قولتله ليش ما عمتفهمني حبيبي انت هلا مايصير تنيكني لأنك إذا نكتني راح توجعني وماراح اقدر اكتم وجعي واكيد بابا وماما راح يسمعو صوتي وراح ننفضح وتصير مصيبه فهمتني هلا حبيبي قالي هلا فهمت ولو اني مشتاق لنيك طيزك وانتي عارفه اليوم من بعد ماتعشينا ورحت غرفتي كنت افكر اني انيك طيزك وكنت اقول ياترى إذا طلبت منك هيدا الشي شو راح يكون ردك وكنت خايف ترفضين طلبي وصرت افكر بطريقه اقنعك فيها لأنها كانت اجمل امنياتي ولازم اني احققها وما توقعت انه راح يتحقق حلمي بكل سهوله لاني فكرتك راح ترفضين قولتله وليه انا اقدر ارفض حبيبي وجوزي الغالي وراح انفذلك طلبك واحققلك حلمك بس عندما يكونو بابا وماما في شغلهم يعني راح يكون بكره بعد العصر يعني راح يتحقق حلمك بكره يابعدعمري قالي شو رأيك حبيبتي ما تروحين انتي المدرسه وانا ما اروح الجامعه ونأخذ راحتنا قولتله إذا سمعت منك هيدا الكلام مره تانيه راح ازعل منك وماراح اخليك تلمس جسمي ما بدي هيدا الشي يأخذنا عن دراستنا وبعدين إحنا عندنا وقت نسوي فيه هيدا الشي براحتنا ومايصير كمان نضيع دراستنا أوكي حبيبي قالي انا آسف حبيبتي انا ماكان قصدي حبيبتي انا بس كنت اقول ما نروح الدراسه بكره فقط وباقي الأيام نروح بس إذا كان هيدا رأيك انا احترم رأيك وكلامك صحيح حبيبتي قولتله انا عارفه انك مشتاق لنيك طيزي ومو قادر تنتظر وحاسه فيك بس حاول تكون صبور حبيبي وما راح احرمك من اي شي عمتفكر فيه وراح انفذلك كل طلباتك وراح اكون الصبيه اللي انت عمتتمناها وراح اخليك اسعد شخص بس بدي اياك تنسى كل شي بيني وبينك وانت في الجامعه وتركز في المحاضرات وبعدها ممكن تفكر في حبيبتك ومراتك ساره بس بدي اياك توعدني انك تنفذ هيدا الكلام قالي اوعدك اني اسوي كل الكلام اللي قولتيه ياحبيبتي يامراتي قولتله هلا شو رأيك ننام عشان بكره عندنا شغل جامد قالي شو هو الشغل الجامد اللي يحرمنا عن بعض ويخلينا ننام قولتله شو حبيبي عمتساوي نفسك ما عمتعرف يعني انت هلا ما عمتعرف ان أيرك اعلن بكره يقصف على طيزي جميع قنوات الأخبار عميتكلمون عن هيدا الشي والشي اللي خوفني اني سمعت في قناة الجزيره ان أيرك اعلن استخدام اقوى انواع الأسلحه لقصف طيزي قالي عنجد انا ما شفت الأخبار وهيدا الخبر لسه سمعته منك طيب ما عمتعرفي شو سبب اعلان هيدا القصف المفاجأ قولتله يقولون ان أيرك طلب من طيزي الصلح وطلب منها تفكيك الحدود بين الدولتين وكان رد طيزي بالرفض وقالت انها مستحيل تتصالح مع عدوها ومستحيل تفكيك الحدود وراح تظل دوله مستقله وعندما سمع أيرك هيدا الرد الجارح اعلن الحرب عليها وقرر انه يحتلها بالقوه لأنها لا تحب السلام قالي طيب شو كان رد طيزك بهيدا الإعتداء قولتله كان رد طيزي لأيرك قالت صحيح اني سأواجه خصم قوي وعميمتلك جميع انواع الأسلحه وانا لا امتلك اي شي ولكن بإرادتي وعزيمتي راح اتصدى لهيدا العدو وراح اتحمل هيدا القصف وبصبري وتحملي راح انتصر عليه قالي وكيف راح تنتصر وهي ما عمتملك اي سلاح قولتله عندما أيرك يقوم بضرباته على طيزي طبعآ طيزي راح تتحمل وتتصدى لضرباته وراح تكون صامده ولن تستسلم حتى يهلك عدوها وبهيدا راح تكون منتصره عليه عرفت هلا كيف راح تنتصر قالي راح نشوف مين راح ينتصر على الأخر قولتله انت بنظرك مين راح ينتصر قالي انا بصراحه بنظري راح ينتصر أيري قولتله وانا بصراحه بنظري راح تنتصر طيزي قالي راح نشوف وصرنا نضحك حتى صارت الساعه 3:00 وقولتله حبيبي لازم ننام ونرتاح عشان بكره نكون جاهزين لهاي المعركه قالي اوكي حبيبتي انا هلا راح اروح انام ولقائنا بكره تصبحي على خير يا اجمل صبيه سكنت قلبي قولتله تصبح على خير يا اجمل احساس شفته بحياتي وطبع قبله طويله في فمي وخرج من غرفتي وانا فرحانه ونمت وانا مرتاحه وجاء الصباح وصحيت من نومي ورحت المدرسه وطول الدراسه وانا عمفكر في اللي راح يصير اليوم وكنت خايفه وكنت اقول كيف راح تتحمل طيزي أير اخويا صدام وكنت اتخيل باللي سواه أيره في فمي وكنت اقول إذا كان فمي ماتحمل حجمه كيف راح تتحمله طيزي وكنت اتخيل عندما كنت قابضه أيره بيدي وصرت الف اصابع يدي وكاني قابضه على أيره وكنت انظر على الفتحه التى تلفها اصابع يدي وكنت اشوف الفتحه كبيره وكنت اقول مو معقول يعني فتحة طيزي راح تكون مفتوحه متل هيك بس تذكرت الفلم والصبيه اللي كان عمينيكها الشاب الأسود عندما كان عمينيكها من طيزها وعندما اخرج أيره من طيزها وكيف كانت فتحة طيزها وتذكرت انها كانت مستمتعه رغم اللي سواه فيها وقلت ياترى انا راح اكون مستمتعه متلها وكنت اقول بما ان الصبيه تحملت اكبر من أير اخويا وكانت مستمتعه اكيد انا راح اتحمل أير اخويا واكيد راح اكون مستمتعه وتذكرت لسان اخويا صدام عندما كان يدخلها داخل طيزي وكيف كنت مستمتعه وكنت اقول ياترى راح يكون أيره ممتع متل لسانه وصرت متشوقه لمعرفة هيدا الإحساس اللي حيرني وصرت منتظره مرور الوقت كان الوقت يمر بصعوبه وصرت ملهوفه لموعدي مع حبيبي الذي أيره راح يغزي طيزي العذراء أيره الذي راح يخترق طيزي ويغوص في اعماقه ويتلذذ بأحضان جدران طيزي الناعمه انتهى وقت الدراسه وانا متشوقه لمقابلة حبيبي صدام وخرجت من المدرسه وانا في الطريق فكرت اشتري ملابس البسها لأخويا صدام ودخلت محل ملابس واخذت ملابس مغريه وسكسيه ورجعت البيت وصدام ماراح عن تفكيري ورحت غرفتي وغيرت ملابسي ولبست واحد من الملابس اللي اشتريتهم كان عباره عن فستان قصير جدآ يصل الى افخاذي فوق الركبه كان لونه اسود لبست هيدا الفستان فقط وما لبست اي شي غير الفستان حتى كلسون مالبست عشان لو حب اخويا يلعب بكسي وطيزي راح تكون جاهزه وتعطرت بأحلا عطر وسمعت جرس الباب عميرن وكانت الساعة 12:00ظهرآ وقلت اكيد هيدا حبيبي وكنت فرحانه بوصوله بدري عشان راح يكون عندنا وقت قبل وصول ماما وبابا من الدوام ونزلت مسرعه وعندما كنت اجري كنت احس بالهواء عميدخل كسي وطيزي وكنت احس بإنتعاش بهيدا الهواء الذي عميدخل بأجمل جزئين داخل جسمي وفتحت الباب دخل اخويا واغلق الباب ونظر الي وكان يجول نظره لجميع اجزاء جسمي وكان يقول ياسلاااااااااااااام ياساره شو هاي الحلاوه انتي اكيد راح تجننيني مو معقول اني اكون مع اجمل اميرات العالم ومهما حاولت اوصف جمالك راح يكون قليل في حقك انا عنجد مو مصدق ان هيدا الجمال راح اتمتع فيه انا حاسس اني عنجد عمبحلم قولتله لا حبيبي اطمن هيدا مو حلم انا حبيبتك ومراتك ساره هو اول ماسمع هيدا الكلام راح شايل جسمي على ذراعيه وراح على طول لغرفتي وحطني على السرير وراح يمص فمي وانا ابادله المص وراح على طول لكسي يمص فيها ويلحسها وزادت محنتي وصرت احثه على المزيد صار يمص كسي ويمص زنبوري وينيك كسي بلسانه وصرخاتي وآهاتي تتزايد استمر عبثه لكسي حولي نصف ساعه وبعدها طلب مني انام على بطني وارفع طيزي واكون متل الساجده وسويت متل ما قال وصار يبوس طيزي ويبوس فتحتاتها وصار يخرج لسانه ويوجولها حول الفتحه وانا عمحس بلمسات لسانه حول فتحة طيزي وكنت اسمع اخويا وهو يلحس فتحة طيزي عميقول ممممممم مااطعمها مممممم ماألذها ممممممم عمري ماذقت بهيك حلاوه مممممم عنجد هيدا احلا شي ذقته بحياتي وكنت انا مستمتعه بهيدا الكلام ومستمتعه بلسانه التي كانت تتغزل وتتلهف على فتحة طيزي بعدها حسيت بطرف لسانه عمتضغط على فتحة طيزي وكانها تحاول الدخول انا فهمت رسالتله وحبيت اساعده وصرت ادفع بطيزي للخلف حتى اسمح للسانه الدخول وصار اخويا عميدفع لسانه وانا ادفع طيزي للخلف كانت المحاولات من كلا الطرفين استطعنا بهاي المحاولات ادخال نصف لسانه وكنا عمنحاول ندخل اكتر بس ضيق طيزي كانت تمنع هاي المحاولات لدرجة اني كنت احس بفتحة طيزي تقبض على لسانه وتضمها بقوه وكان هيدا بسبب ضيقها وكنت مستمتعه بلسانه التي تضمها جدران طيزي وحبيت الإستمتاع اكتر ورفعت يدي الى فلقتي طيزي وصرت افارق بيدي على فلقتي طيزي واحسست بإفتتاح فتحة طيزي واخويا حس بإفتتاحها وهي ترحب بلسانه وهو استجاب لدعوتها واوغل لسانه وانا احسست بها وهي تغوص في اعماق طيزي وكنت احس بدخولها وهي تحتك على جدران فتحة طيزي وكان احتكاك لسانه على جدران فتحة طيزي تثيرني وتزيد محنتي اصبحت لسان اخويا في اعماق طيزي واصبح اخويا يلعب بلسانه وكانه يريد الإستمتاع بأعماق طيزي واصبح يلحس جدران أعماق طيزي وكانت هاي الحركات تثيرني وتزيد محنتي وصرت احثه على نيك طيزي بلسانه وكنت اصرخ ايه حبيبي الحسها آآآآآآه آآآآآآه نيك طيزي نيكها بلسانك ياصدام آآآآآآه آآآآآآه كانت صرخاتي تثير اخويا صدام وكان يزيد لحسه لجدران أعماق طيزي وينيكها بلسانه استمر لحس ونيك طيزي بلسان حبيبي صدام حوالي نصف ساعه قالي صدام هلا صار دور نيك طيزك قولتله لا لا لا شو تنيك طيزي هلا صارت الساعه 1:00ظهرآ يعني بعد نصف ساعه بابا وماما راح يكونو موجودين وشلون راح تنيكني بهاي النصف ساعه ما يصير حبيبي قالي حبيبتي صعب اصبر اكتر من هيك اسمحيلي انيك طيزك بهاي النصف ساعه وبعدين راح نكمل الباقي حبيبتي قولتله حبيبي حاول تصبر احنا صبرنا الكتير وما بقى غير القليل وراح تكون طيزي تحت أمرك وراح تساوي فيها شو ما بدك وبعدين طيزي لسه مو متعوده على أيرك وبدها شوية حنان وبدها وقت عشان تستوعب أيرك وعشان طيزي لسه ما دخل فيها شي غير لسانك مو معقول تنيكني هيك بكل سهوله لكان انت بدك تنيكني هيك على طول عنجد هلا صرت اخاف منك عشان باين عليك ما راح ترحم طيزي قالي معقول حبيبتي تخافين من حبيبك معقول اسوي فيك انا هيك معقول انا ما راح ارحم حبيبتي قولتله لكان انت شو كان قصدك تنيكني بهاي النصف ساعه قالي انا بس كنت ناوي اداعب طيزك وابدأ انيكها بأصابعي بهاي النصف ساعه وبعد ما يروحو بابا وماما الدوام راح تكون فتحة طيزك استوعبت اصابعي وراح أبدأ في ادخال أيري فهمتي شو كان قصدي حبيبتي قولتله لا حبيبي انا برأي نسوي كل هيدا الشي بعدين وانت على شو مستعجل راح يكون عندنا وقت من الساعه 3:30عصرآ حتى 8:00مساء يعني معاك أربع ساعات ونصف راح تهلك طيزي بهاي الساعات اوكي حبيبي قالي إذا كان هيدا رأيك انا راح احترم رأيك وراح احاول اتحمل واصبر بس عشانك ياروحي قولتله حبيبي صار لازم اغير ملابسي عشان بابا وماما مايصير يشوفوني بهاي الملابس انت روح هلا شاهد التلفزيون وانا راح اغير ملابسي واجيك عشان ننتظر بابا وماما قالي وليش اروح وحدي وانتي تغيري الملابس وحدك وليش ماتغيري الملابس وانا جنبك وبعدين نروح سوى ننتظر بابا وماما والا انتي ناسيه انك مراتي وما فيها شي اذا غيرتي ملابسك امام جوزك قولتله لا مافيها شي وهيدا الشي يسعدني بس انا كان قصدي لو شفت جسمي راح تشتهيني وماراح تقدر تتحمل وراح تحاول تطفي نارك بجسمي وانا ما بدي هيدا الشي يصير عشان ماعندنا وقت لسه مافي غير ربع ساعه لوصول بابا وماما عرفت شو كان قصدي حبيبي قالي لا حبيبتي انتي بس غيري ملابسك وانا راح احاول اكتم شهوتي وما راح اسوي شي وانا بعرف هيدا الشي قولتله براحتك حبيبي بس انت هيك راح تتعذب بشوفة جسمي وصرت اخلع الفستان وصرت عاريه واخويا عيونه ما راحت عن جسمي وكأنه عايز يفترسني بس كان يحاول يمسك نفسه وصرت البس بنطلون جينز وفانيله وتنوره وقولت لأخويا هلا ممكن ياجوزي نروح ننتظر بابا وماما في الصاله قالي اوكي حبيبتي بس مابدي مراتي تتعب رجلها وتمشي للصاله وشال جسمي على ذراعيه وخرج من غرفتي وهو شايلني وقرب فمه لفمي وصار يمص فمي حتى وصل الصاله وما بعد فمه عن فمي وراح جلس على الكنبه وانا صرت بحضنه وكانت طيزي فوق أيره ومازال فمي على فمه وظلينا على هيدا الشي حتى وصول بابا وماما وجاء وقت الغداء وتغدينا وإحنا كنا نتغدي حبيت اتكلم مع بابا وقولتله انت عارف بابا اليوم طلبت من اخويا صدام يفهمني دروس في الرياضيات وهو رفض وقالي انه اليوم عنده نزهه هو واصدقائه وانا عارفه انه شاطر في الرياضيات شفت بابا كيف عميفظل اصدقائه على اخته كنت انا بجوار اخويا وكنت احس برجليه تدق على رجلي من تحت الطربيزه وكأنه يقولي ليه عمبكذب انا نظرت ناحيته وغمزت بعيني وهو ابتسم وكأنه حب يكمل كذبتي قال بابا لأخويا صدام ليه ياصدام تزعل اختك هي طلبت منك تساعدها بدروسها وانت لازم تكون سعيد بأن اختك تحب تستفيد منك قال اخويا صدام لبابا اصلآ يابابا اختي ساره طلبت مني امس افهمها بعض المواد وماقصرت معاها وفهمتها واليوم حسيت انها صارت تعتمد علي وانا بدي تعتمد على نفسها قولت انا لبابا انا دائمآ اعتمد على نفسي وما بطلب من اخويا إلا إذا كنت مستصعبه من بعض الدروس وانا فعلآ اليوم عندي دروس صعبه في الرياضيات وقلت ماراح ينقذني غير اخويا صدام قال بابا صدام مو معقول ان اختك طالبه مساعدتك وانت ما عمتفكر غير في النزهه مع اصدقائك انا معتمد عليك وبدي اياك تساعد اختك في اي وقت عمتطلبك عمتفهم قال صدام أوكي بابا أمرك قولت انا لبابا بس بابا عايزك كمان تكلمه انه يكون حنون معايا وهو عميفهمني لأنه عميستخدم معاي العنف إذا ما فهمته قال بابا لصدام مو معقول ياصدام طريقت معاملتك مع اختك وكأنك عمتعامل طفله اختك صارت كبيره ولازم تكون لطيف معاها وما بدي اسمع هيدا الشي قال اخويا لبابا اصلآ هي ما عمتفهم إلا إذا كنت عنيف معاها قولت انا لأخويا صدام يعني كمان اليوم راح تكون عنيف معاي كان اخويا فاهم شو قصدي بكلامي وقالي بس عشان خاطر بابا راح اكون حنون ولطيف معاكي قولتله ماراح اصدقك إلا إذا عاهدتني امام بابا وماما انك ما راح تستخدم معايا العنف مره تانيه قالي اخويا اوعدك اني من اليوم راح اكون لطيف وحنون معاكي قالي بابا هيك انتو حلوين بس إذا سوى فيك شي مره تانيه بدك اياكي تحكيلي أوكي ياساره قولتله أوكي بابا وانتهينا من الغداء ورحت سويت شاي وقدمت الشاي لبابا وماما واخويا صدام واخذنا نتكلم ونضحك حتى صارت الساعه 3:30عصرآ وكان موعد خروج بابا وماما وكنت فرحانه بمرور الوقت حتى اخويا كان مبين عليه فرحان اكتر مني خرجو بابا وماما من البيت وأول ما خرجو رحت انا وصدام نقفل الباب وكأننا ماصدقنا خروجهم وقفز اخويا ناحيتي واراد يشيل جسمي بذراعيه وانا منعته وقالي شو بك حبيبتي خلاص بابا وماما راحو شو في تاني قولتله أول شي لازم اروح البس شي حلو وبعدها سوي اللي بدك حبيبي قالي أوكي حبيبتي بس لازم اشيلك لغرفتك قولتله أوكي وشال جسمي على ذراعيه وراح حتى وصلنا باب غرفتي وقولتله حطني عشان ادخل اغير ملابسي وانت انتظرني هون قالي حبيبتي راح ادخل معاكي انا عنجد ما اتحمل بعدك وحرام تبعديني عنك قولتله حبيبي هما خمس دقائق وبعدها راح اكون معاك طول اليوم حاول تستحمل هاي الخمس الدقائق قالي راح اتحمل بس عشانك بس لا تتأخرين وإذا تأخرتي راح اكسر الباب قولتله أوكي حبيبي ودخلت غرفتي وأغلقت الباب واخويا منتظرلي خارج غرفتي وخلعت ملابسي بسرعه ولبست من الملابس اللي اشتريتها اليوم كانت عباره عن فانيله سوداء وكانت سكسيه يعني صدري مكشوف ونصف نهودي مكشوفه وكان خصري مكشوف ولبست تنوره قصيره تصل الى فخذي فوق الركبه وكانت التنوره ضغط بحيث ان كانت طيزي بارزه وتفاصيلها واضحه وكانت تفاصيل افخاذي واضحه ونظرت الى المرآه وكان شكلي مغري وانا بهاي الملابس السكسيه التي تفضح تفاصيل جسمي وصرت اتعطر بأحسن العطور وصرت ابخر الغرفه وكنت اسمع اخويا عميدق الباب ويقول حبيبتي صارلك خمس دقائق ما اقدر استحمل اكتر من هيك افتحي الباب وانا كنت خلصت بس حبيت ازيد شوقه لي وكنت اقوله حاول كمان تستنى خمس دقائق وكان يقول انتي انجنيتي انا ما صدقت استنيت خمس دقائق واكتر من هيك ما راح اقدر وإذا مافتحتي راح اكسر الباب انا خفت لأنه راح يسويها ورحت وفتحت الباب بالمفتاح بس مافتحت الباب وبعدت عن الباب ورحت بقرب الشباك وكان وجهي
  10. انا ساره من سوريه عمري 18سنه من عائله محترمه وتتكون اسرتنا من بابا الذي يشتغل مدير شركة مقاولات وماما طبيبة اسنان ولدي ثلاثه اخوان وأربع بنات أثنين من اخواني متزوجين وعايشين لحالهم والثالث صدام عمره 22سنه لسه عايش معانا مو متزوج وبيكمل دراسته في الجامعه سنه ثالثه هندسه واخواتي الثلاث متزوجات يعني ما في بالبيت غير انا وبابا وماما واخويا صدام وانا البنت الصغيره في البيت البنت المدلله ودلوعة بابا وماما انا فعلا حلوه حتى كمان اخواتي حلوات بس انا كنت احلا حيث اني بنت شاميه وملامحي ملامح شاميه وانتو عارفين الجمال الشامي حيث اني بيضاء البشره وعيني واسعات وكحيلة العين وشفاتي ورديه وشعري اسود وطويل وناعم وطويله يعني طولي165سم ووزني57كجم صدري بارز شويه يعني وسط يلفت النظر وخصري نحيف لاني بحافظ على جسمي والشي الأحلا بجسمي هي طيزي بارزه شويه وسط تلفت النظر قصتي هي مع اخويا صدام الذي كان يتمتع بجسمه الرياضي حيث اني لم اتوقع انها ستحدث وكانت بعيده عن خيالي خصوصآ اني كنت ملتزمه بدراستي المهم يوم من الأيام كنا انا ماما قدمنا العشاء وكنا انا وبابا وماما موجودين في الطربيزه وسألني بابا وين صدام قلتله في غرفته من العصر وقالي انه تعبان وبده يرتاح قالي صحيه عشان يتعشي وبعدين يرجع ينام قلتله أوكي بابا ورحت لغرفت اخويا صدام وفتحت الباب لاني كنت مفكره انه نايم وتفاجأة من اللي شفته شفت اخوي نايم في السرير ومغطي جسمه بالبطانيه وبيتفرج عالتلفزيون وما صدقت من اللي شفته شفت شاب وصبيه عرايا الصبيه كانت نايمه على ضهرها في السرير والشاب كان فوقها وكان بيدخل أيره في كسها وهي مستمتعه بدخوله وكان ايره كبير ولأول مره اشوف فيها اير وما كنت متوقعه ان في اير بهيدا الحجم لاني ما بعرف عن الأير غير من الأطفال الصغار صحيح كنت اسمع من صديقاتي عن الجنس ويقولون انه ممتع بس انا كنت ما احب اتكلم بهاي المواضيع لان كان كل همي الإهتمام في الدراسه المهم وانا كنت متفاجأه بهيدا المنظر ومفتحه عيني من هيدا المنظر اللي ما توقعته واخي كان متفاجأ من دخولي وكان مرتبك وماعرف شو يتكلم وحاول يقفل التلفزيون وقفله وانا قولتله شو عم تعمل صدام ماعرف يتكلم وكان مرتبك في كلامه وما عرفت افهم كلامه انا حاولت انهي الموضوع وقلتله بابا يناديك عشان تتعشي قالي اوكي اسبقيني وراح اجيكم هلا انا خرجت ورحت لبابا وماما وقلت لبابا راح يجي هلا وفعلآ جاء صدام واحنا بنتعشي كنت انظر لصدام وهو كان خجلان مني وساكت ونظراته كانت تدل على الخوف المهم تعشينا وجلسنا احنا وبابا بنشرب الشاي ونتكلم واخويا صدام ساكت وبابا يسأله شو بك صدام ليش ماتتكلم معانا قاله لا بس تعبان شوي قاله بابا إذا بدك تروح غرفتك ترتاح روح قال صدام أوكي وراح غرفته وجلسنا شويه انا وبابا وماما وانا استأذنت من بابا وماما ورحت غرفتي وكانت الساعه العاشره وكنت افكر من اللي شوفته اليوم مرت ساعتين وانا افكر في الشاب والصبيه وكانت افكاري كلها عن الصبيه كنت اقول ياترى شو كان احساسها بدخول هذا الأير الكبير في كسها وكيف مستحمله هذا الأير فجأه وانا سرحانه في هذا الموضوع تفاجأة بإفتتاح باب غرفتي كانت الساعه 12ليلآ نظرت الى الباب وشفت اخيويا صدام وقلت صدام شو في قالي انتي لسه مانمتي قولتله لا لسه قالي ممكن ادخل قولتله ليش شو في هو ما رد وسكر الباب ودخل وجلس طرف السرير وقالي انا بصراحه ما جاني نوم قولتله وليش ما جاك النوم قالي بسبب موضوع اليوم قولتله لا تفكر بشي اعتبر اني ماشفت شي ولا تخاف ماراح اكلم بابا وماما قالي هذا هو الشي اللي ما خلاني انام بس انتي هلا ريحتيني وراح انام وانا مرتاح واستأذن وراح نام وانا ماقدرت انام طوال الليل كنت افكر بالشاب والصبيه واتمنيت اني اعرف مدى لذة الصبيه لاني لما شفتها مع الشاب كانت مرتاحه بدخول ايره واتمنيت احس بهذا الإحساس ولو لمره واحده بس كان هذا مستحيل وصعب على بنت مثلي محافظه على شرفها وكنت اتفحص جسمي بالمرايا واقول ما أحلا جسمك ياساره لوكان الشاب اللي شفتيه مع الصبيه معاكي كان راح يهلك جسمك وماراح يخلي شي من جسمك إلا واتمتع فيه وانا اتكلم هاي الكلمات وامسح بيدي على جسمي من فوق بيجامة النوم كنت لابسه فانيله مع بنطلون ناعم الملمس وكان مبين تفاصيل جسمي وكان احلا شي مغري بجسمي هو صدري وطيزي كانت تفاصيل صدري وطيزي واضحه وانا بشوفهن في المرايا وكنت امرر يدي على صدري وطيزي وكنت اقول وين هذا الشاب اللي يقدر هذا الجسم المغري متى راح يجي شريك حياتك ياساره يتمتع بكل شبر من جسمك كانت هذه الأفكار في خيالي وانا مولعه وكنت مشتاقه اجرب هذا الإحساس المهم مر الليل واتا الصباح وانا مازلت افكر في هاي الأفكار ورحت المدرسه وانا تعبانه لأني مانمت وكنت طول دراستي وانا سرحانه ورجعت البيت وانا تعبانه واتغديت وقلت لماما اني تعبانه وعايزه انام ورحت غرفتي ونمت وما حسيت الا وامي تصحيني عشان اتعشى معاهم ورحت تعشيت وصورة الشاب والصبيه ماراحت عن خيالي وكنت سرحانه وانا بتعشي مع بابا وماما واخويا وكان بابا يكلمني ويقولي شو بك ساره ليش ما تتكلمين امس كان صدام واليوم انتي شو صاير فيكم قولتله ما في شي بابا بس تعبانه قالي سلامتك لو تعبانه كتير لازم نروح لطبيب قولتله لا لا بابا مافي شي بس شوية تعب من الدراسه قالت ماما لبابا هذا بس دلع بنات لا تخاف عليها انا عارفه بنتي ساره وكان اخويا صدام ينظرلي نظرات غريبه وكأنه عرف سبب حكايتي اليوم المهم تعشينا وجلسنا انا وبابا وماما واخويا صدام وشربنا الشاي وبعدين استأذنتهم ورحت غرفتي وجاء الليل وكانت الساعه 12:30ليلآ وانا لسه مانمت وسمعت باب غرفتي ينفتح ونظرت الا الباب واذا به اخويا صدام وشافني صاحيه وقالي انتي لسه مانمتي قولتله لا لسه ما نمت وانت ليش مانمت لهلا قالي ممكن ادخل اولآ قولتله ممكن ودخل وسكر الباب واقترب وجلس طرف السرير وقالي انا كمان ما قدرت انام قولتله وليش ماقدرت تنام قالي بفكر فيكي حاسس اني ياساره سبب تعبك اليوم قولتله وشو دخلك انت بتعبي شيل هاي الأفكار من رأسك انا بس تعبانه من الدراسه قالي لا تحاولي تتهربي ياساره انا اخوكي ولازم تكوني صريحه معاي واوعدك اني اساعدك بس انتي لا تخبي شي عني انا ما عرفت ايش اقول وكنت اكلم نفسي احكيله عن اللي شاغلني بس لو حكيتله ممكن يأخذ مني نظره مو كويسه وقلت في نفسي بس اكيد هو عارف اللي في خيالي والا ماكان جاني وقالي هذا الكلام وانا عارفه انه عارف شو اللي شاغلني وانا كنت سرحانه في هيدا الكلام وسمعت صدام يقولي شفتي ياساره انتي عندك كلام بس انتي متردده وانا حاسس عن طريق سرحانك وانا اسألك وهو كان يكلمني قررت اني اكلمه عن اللي شاغل افكاري لاني بصراحه حسيت بالأمان معاه وهو يكلمني وخصوصآ انه مافي حدا معاي اشكيله وقررت احكيله وقولتله راح اقولك كل شي بس اوعدني انه يكون سر بيني وبينك قالي اوعدك قولتله بصراحه امس مانمت طول الليل واليوم كنت سرحانه وتعبانه وكل هيدا بسبب اللي شفته امس في غرفتك قالي انا كمان حسيت بهيدا الشي وهيدا اللي خلاني اجي لعندك لاني فعلآ حسيت اني انا السبب وحبيت اشاركك همك واحاول ابعد هاي الأفكار اللي سيطرت عليك ياساره بس انتي احكيلي بشو اقدر اساعدك ولا تخبي شي عني لأنك غاليه عندي وما يهون علي اشوف اختي بهيدا الشكل انا ما عرفت شو اقوله وفكرت اني اقوله عن احساسه في اللي كان يشوفه امس وقولتله انت ليش تتفرج على هايدي الأشياء شو عمتستفيد منها قالي انا راح ارد على كل سؤال تسأليني واوعدك اني اكون صريح معاكي بس انتي كمان لازم توعديني انك تكوني صريحه معاي قولتله اوكي اوعدك قالي احنا الشباب بنشوف هاي الاشياء عشان نطفي النار والحرمان اللي فينا خصوصآ لما نشوف البنات في الشوارع اشكال والوان واحنا الشباب محرومين من هذا الجمال اللي بنشوفه بالشوارع وما في عندنا حل غير اننا نشوف هاي الأشياء ونطفي شهواتنا بهاي الأشياء قولتله بالعكس هاي الشي بيزيدكم اشتياق وحرمان قالي لا حبيبتي صحيح انه يزيد شوقنا بس بنفس الوقت يطفي شهواتنا وقالي انا الأن رديت على سؤالك وصار الأن لازم اسألك قولتله شو بدك تعرف قالي انتي ليش امس مانمتي وبأيش كنتي تفكري عايزك تحكيلي بكل شي كنتي بتفكري فيه وانتي وعدتيني انك تكوني صريحه معاي قولتله بصراحه كنت افكر في الشاب والصبيه اللي شفتهم في غرفتك وكنت افكر كيف الصبيه اتحملت اير الشاب لانه كبير ضحك اخويا صدام من كلامي وقولتله شو اللي ضحكك قالي ليش اير الشاب اللي شفتيه كان كبير قولتله لكان شو صغير انا بصراحه ماكنت اتوقع انه في اير بهيدا الحجم قالي لو شفتي الفلم الثاني اللي معاي شو راح تقولين قولتله شو فيه الفلم الثاني قالي ماراح تصدقين لو قلتلك قولتله وليش ما راح اصدق لانك ما صدقتي في الفلم الأول كيف راح تصدقي في الفلم الثاني قولتله راح اصدقك احكيلي شو فيه الفلم الثاني بصراحه كنت متشوقه اسمع الشي الجديد اللي ماأعرفه قالي ماراح اقولك لانك فعلآ ماراح تصدقي قولتله انت وعدتني انك راح ترد على كل اسألتي ولازم توفي بوعدك قالي انا ماراح اقولك بس راح اخليك تشوفيه بعينك عشان تصدقي انك لسه ماشفتي شي عن الجنس انا بصراحه فرحت لاني راح اشوف اسرار الجنس اللي ماأعرفها بس ما بينت لأخويا صدام اني مشتاقه لشوفت الفلم وقولتله يعني انت موافق اني اشوف الفلم قالي اذا ماعندك مانع قولتله يعني ما فيها شي لو اختك تشوف هاي الشي قالي مافيها شي لو اختي تشوفه معاي احسن من انها تشوف عند الغير وتصير فضيحه قولتله اذا كان هيك انا موافقه وحاسه بأمان لأني جنب اخويا قالي اوكي تعالي غرفتي عشان افرجيك الفلم وقولتله اوكي وخرجنا من غرفتي ودخلنا غرفت اخويا صدام واغلق اخويا الباب بالمفتاح وانا جلست على سرير اخويا صدام واخويا فتح الدرج واخرج سيدي وكان معاه سيديهات كثيره وادخل السيدي في الجهاز وشغل السيدي وقرب جنبي وجلس جنبي في السرير وبدأ الفلم وشفت صبية حلوه بيضاء البشره وجسمها حلو وكانت مع شاب أسود وكانو داخل غرفة نوم فيها سرير فجأه شفتهم يقبلون بعض بشفايفهم وانا مركزه بعيوني عليهم بعدين الشاب الأسود خلع ملابس الصبيه وجلس يمصص جسم الصبيه من شفايفها ومن عنقها ومن نهودها وهي متلذذه بمص نهودها وبعدها نزل لكسها وقام بلحس كسها ومصها وانا ما قدرت استوعب هيدا المنظر وكنت في قمة التركيز وكنت حاسه بشهوه عارمه واتمنيت اني لو كنت بمكان الصبيه المهم بعد ما الشاب هلك كس الصبيه من المص قلبها على بطنها وانا منتظره شو راح يصير المهم الصبيه رفعت طيزها كانت بشكل ساجده والشاب الأسود فتح ارداف طيزها بيديه وقرب فمه لفتحة طيزها وكان يبوسها وانا مستغربه من هاي الحركات وفجأه اخرج لسانه وكان يلحس الفتحه ويحاول يدخلها والصبيه كانت مستمتعه وهو يدخل لسانه وانا ماصدقت عيوني لأني ماتوقعت هذا المظهر المهم بعد هذا اللحس قام الشاب الأسود وقامت الصبيه من وضعيتها وبدأت تخلع ملابس الشاب الأسود ابتداء من قميصه ثم بنطلونه وانا متشوقه لرؤية أيره بقي الكلسون كانت تبوس أيره من فوق الكلسون وانا متشوقه متى راح تخلع هيدا الكلسون اللعين المهم أخيرآ بدأت تخلع الكلسون وانا انبهرت من المفاجأه وشهقت شهقة انذهال وسمع اخويا صدام شهقتي وهو يضحك وقال لي شو صايرلك ليش مستغربه قولتله شو هيدا صدام مو معقول قالي شو هو اللي مو معقول قولتله معقول يكون هيدا ايره قالي ايوه هيدا هو ايره قولتله معقول يكون في اير بهيدا الحجم ومين الصبيه اللي راح تتحمل هيدا الأير قالي عمتشوفي هاي الصبيه هي اللي راح تتحمله قولتله مو معقول كيف راح تتحمله وين راح تحطه هيدا الأير بده مغاره قالي انتي اصلآ ماعرفتي الكس كيف تلتهم الأير مهما كان حجمه لأنك ماجربتيه قولتله يعني كس الصبيه ممكن تتحمل هيدا الأير قالي ممكن بس انتي تابعي الفلم المهم تابعت الفلم والصبيه كانت تمص هيدا الأير العملاق وبعد ماخلصت تمصه نامت على ضهرها بالسرير وبدأ الشاب الأسود يقرب ايره الى كسها وبدأ يدفعه حتى دخل رأسه والصبيه مستمتعه وتصدر آهات المتعه وزاد الشاب الأسود بإدخال ايره العملاق حتى دخل نصف ايره وهي تتأه وكانت مرتاحه وانا مستغربه كيف مرتاحه بهيدا الأير لأني حاسه انه يمزقها المهم الشاب الأسود كان يدخل ويخرج ايره في كس الصبيه وكان يزيد من ادخال ايره حتى ادخله كله انا صحت وقلت شو هيدا كيف مستمتعه بهيدا الأير اكيد هلا وصل لحلقها كان اخويا صدام يضحك وما يرد على كلامي المهم ضل الشاب الأسود ينيك الصبيه وهي مرتاحه وفجأه اخرج ايره من كسها وهي نامت على بطنها ورفعت طيزها وكانت بشكل الساجده وشفت الشاب الأسود بيده علبه فيها زيت سائل وكان يصبه على طيزها ويصبه على فتحة طيزها وكان يدخل اصابعه ويحط زيت عليها قلت في نفسي شو بده يعمل شو في اكتر من هيك فجأه شفت الشاب يقرب ايره بفتحة طيز الصبيه انا شهقت وقولت شو راح يساوي هيدا الشاب قالي اخويا صدام راح يحطه في طيزها قولتله وليش في جنس من الطيز قالي اخويا صدام شو ساره مو معقول انك غبيه لها الدرجه مو معقول انك ماتعرفي انه في جنس من الطيز قولتله بغضب ليش شايفني شرموطه انا ماعرفت هاي الأشياء غير منك قالي انا مو قصدي بس انا قصدي انك اكيد تعرفي هيدي الأشياء من صديقاتك مثل ما احنا الشباب نتكلم بهاي الأشياء قولتله لا حبيبي انا ماأحب اتكلم مع صديقاتي بهاي الأشياء صحيح كنت اسمعهن يتكلمين على الجنس انا ماكنت اترك لنفسي اسمع هيدا الشي وكنت اغير الموضوع قالي حلو انك تكوني هيك لأن هيدا الشي مو حلو البنات يتكلمين عنه وحلو انك عرفتيه من شخص يحفض سرك ويخاف عليك لأنه اخوكي قولتله اكيد انا ما رضيت اشوف هيدا الشي لانك اخويا لأني عارفه اني بأمان معاك واخويا كان مبتسم من كلامي المهم رجعنا نشوف الفلم وكان الشاب قد ادخل نصف ايره في طيز الصبيه وهي كانت تصيح وتتأوه وكانت صرخاتها تدل على استمتاع مو صرخات الم وكانت تدفع بطيزها للخلف وكانها كانت تطلبه ادخال المزيد وانا مستغربه لهاي الجنس اللي ما كنت اتوقعه المهم بعد ما دخل اير ذلك الشاب كله داخل طيزها وانا مستغربه كيف استطاعت الصبيه ابتلاع هيدا الأير العملاق داخل طيزها وكان الشاب يدخله ويخرجه وهي تتجاوب معاه وفجأه اخرج ايره من طيزها وشفت فتحه طيزها كانت مفتوحه وكانها مغاره قولت شوف صدام شو سوى هيدا الزب في طيزها شوف شو خلاها وكانها مغاره قالي عشان تصدقين كلامي ان الصبايا يتحملين الأير مهما كان حجمه المهم قامت الصبيه من وضعيتها وقربت ومسكت اير الشاب وقربت فمها وكانت تمصه حتى تفاجأة بخروج سائل ابيض من ايره داخل فمها حتى امتلأ فمها من هيدا السائل وقامت الصبيه بشرب هيدا السائل وقولت شو هيدا القرف شو عمتعمل هاي الصبيه قالي اخويا صدام هيدا الشراب المفضل عند الصبايا ما تشوفي كيف الصبيه متلذذه بشرب هيدا الشراب قولتله وشو هيدا السائل حتى لونه ابيض هيدا سائل غريب قالي هيدا السائل لازم يخرج بعد كل نيكه وهيدا هو السائل اللي بيجيب اطفال قولتله تذكرت هلا انا درست ان في شي اسمه حيوانا منويه يخرج من الذكر بس ما كنت اعرف كيف التفاصيل وهلا عرفت بصراحه انا بستفيد منك اكتر من الدراسه قالي انتي لهلا ما شفتي شي قولتله ليش شو في اكتر من هيك قالي انتي لهلا شو استفدتي قولتله عرفت الأير وعرفت ان الصبيه ممكن تتحمل اكبر اير وهيدا احلا شي عرفته عشان لما اتجوز ماراح اكون خايفه من اير جوزي لأني تعلمت منك اني راح اتحمله وهيدا شي حلو وكمان تعلمت منك الشراب المفضل عند الصبايا وتعلمت منك كمان انه في جنس من الطيز قاطعني اخويا صدام وقال انتي عارفه اني بموووووت بهيدا الجنس واحب اشوف افلام جنس الطيز اكتر من جنس الكس قولتله ليش انت جربت جنس الطيز قالي لا ما جربته قولتله لكان شو اللي يخليك تحب جنس الطيز اكتر من جنس الكس قالي لأني بسمع اصدقائي يقولون انه ممتع وبيحسو بأكبر استمتاع في الطيز لأن الطيز بتكون حاضنه الأير اكتر من الكس وبتكون حاره اكتر من الكس وحاجات كتيره وانا دائمآ اركز على اطياز الصبايا خصوصآ لما تكون طيزها بارزه وتكون وسط لا كبيره ولا صغير بمووووت فيها بكون مشتاق لنيكها ولما بشوف صبيه بهيدا الوصف اقعد اتخيلها في الليل واتخيل اني انيكها وانا بسمع كلامه قررت اني اكون جريئه لأن وصفه للطيز اللي يموت فيها بوصف طيزي وقولتله يعني بوصف طيزي هو تفاجأ من هيدا الكلام الجريء وما عرف شو يقول وكان ساكت قولتله شو بك صدام انا عمبسألك قالي بصراحه ما توقعتك تسأليني هيدا السؤال قولتله ليش شو فيه هيدا السؤال قالي لا بس ما توقعت انك تكوني الصبيه اللي اشتهي بوصفها خصوصآ لأنك اختي وبصراحه هيدا السؤال اخجلني قولتله انا بس شفت وصفك لطيز الصبيه اللي عمتحلم فيها وقلت انه هيدا الشي طبيعي انه مجرد تشبيه وحبيت اعرف هل هو جسمي حلو لانكم الشباب عمتعرفو هيدا الشي اكتر من الصبايا قالي بصراحه انا ما اركز على جسمك لأنك اختي وما افكر اني اركز على جسم اختي قولتله طيب شو رأيك هلا افرجيك جسمي وتقولي شو رأيك فيه لاني بصراحه بتمنى اسمع رأيك قالي اوكي انا على طول قمت من السرير وقفت امام اخويا صدام وكنت لابسه بيجامة النوم فانيله وبنطلون وكان مبين ملامح جسمي وكان ضغط على جسمي لدرجة انه مبين تفاصيل صدري وطيزي وافخاذي وكنت ادور بجسمي مثل عارضات الأزياء وادور بجسمي وافرجيه جسمي من كل مكان وكنت افرجيه طيزي وهو كان مذهول وسرحان بتفاصيل جسمي وكنت بشوفه مركز كتير على طيزي وانا ما حبيت احرمه من نظراته لطيزي كنت ادور بجسمي وافرجيه طيزي بحركات إغراء واتأخر شويه بهاي الحركه لاني حسيت انه عميرتاح بشوفتها وحبيت اروي عيونه لرؤيتها لطيزي وقولتله شو رأيك بجسمي كان سرحان كأنه ماسمعني قولتله صدام وينك عمبسألك شو رأيك بجسمي قالي عنجد احلا جسم شوفته بحياتي قولتله يا ترى هيدا الكلام مجامله عشان ما تزعلني قالي وحيات عيونك ماهي مجامله وعنجد انتي اجمل صبيه شافتها عيوني انا بصراحه فرحت من هيدا الكلام وحسيت اني ملكة جمال العالم المهم بعد هيدا الكلام الحلو نظرت الى الساعة كانت الساعة 4:30الفجر وقلت وااااو صدام شوف كم صار الوقت ولسه مانمنا ما يصير اروح المدرسة وانا مانمت خصوصآ اني امبارح مانمت ورحت المدرسه وما كنت عارفة اركز في دراستي بصراحة انت غيرت حياتي قالي انا عنجد آسف حبيبتي عشان شغلتك عن دراستك قولتله بس انت عارف ياصدام صحيح انك غيرت حياتي بس بصراحه اخذتني الى حياة حلوه احلا حياة شفتها وانا بصراحة مو ندمانة راح اكون ندمانه لو كنت ما عرفت عمتفهم ياصدام قالي اوكي روحي نامي هلا عشان مايروح باقي الوقت قولتله اوكي تصبح على خير ورحت غرفتي ونمت وانا مرتاحه ورحت المدرسة ورجعت البيت وحبيت البس فانيله وبنطلون جينز ضغط لاني بصراحة من بعد ما سمعت إعجاب اخويا صدام بجسمي حبيت أغريه اكتر نظرت في المرايا وكان صدري بارز ومغري ونظرت الى البطلون الجينز وكان ضغط مبين تفاصيل افخاذي وتفاصيل طيزي وكنت احاول امشي وانظر في المرايا وطيزي تتراقص مع مشيتي وقلت لنفسي هيدا وهو اللي راح يعجب اخويا وحبيبي صدام المهم كنت منتظره اخويا صدام وكانت الساعه 12:30ظهرا وهو موعد وصول اخويا صدام من الجامعة وانا مشتاقة لوصوله وصارت الساعة 12:45ضهرا ولسه ما وصل صدام وصرخت وقلت اكيد انه هلا متأخر عميتفرج للصبايا في الشوارع بس انا راح افرجيك ياصدام كنت اصيح لانه مافي حد غيري في البيت لان بابا وماما يخلص دوامهم الساعة 1:30ظهرا المهم صارت الساعة واحدة ظهرا وانا معصبة عشان تأخر اخويا صدام وفجأه سمعت رنة جرس الباب وجريت مسرعة لفتح الباب وإذا به اخويا صدام اول مادخل واغلق الباب انا صحت عليه وقولتله يعني انا جالسة في البيت ولهانه عليك وانت ولا كأنك حاسس بشي بس اكيد انك كنت بتعاكس الصبايا ممكن تحكيلي هن بشو احلا مني بس الحق علي اللي رحت البس احلا ملابس عشان ابعدك عن الصبايا قالي شو بك سارة بتصارخي كذا على طول وتحكمي علي من غير ماتعرفي سبب تأخري قولتله لكان وين راح تكون لا تحاول تخترع وين كنت ماراح اصدقك قالي وحياتك ياساره وحيات عيونك الغاليه اني تأخرت في المحاضره وإذا بدك تتأكدي راح اتصل هلا بصديقي واسمعك اني ما عمبكذب عليك قولتله خلاص عمصدقك بس مرة تانيه إذا راح تتأخر بدي إياك تتصلي عشان اطمن عليك قالي وليش كل هيدا ياساره قولتله عشان بغير عليك هو ضحك وقال تسلمي يا احلا ساره وبعدين شو هاي الحلاوه معقوله كل هيدا الجمال وانا ما بعرف قولتله عمتصدق اني طول اليو عمفكر شو البس عشانك وكمان عشان تبطل تشوف الصبايا وقولت انا اولا منهن قالي وانا اوعدك اني راح اغير نظرتي للصبايا وراح اكون الك وحدك قولتله حبيبي هلا موعد وصول بابا وماما راح اروح غرفتي عشان البس تنوره فوق البنطلون وانت عارف ان بابا مايحب اللبس المغري قالي اوكي ولو اني بتمنى اشوفك هيك بس مو بيدنا قولتله ولا تزعل حبيبي لان بابا وماما عندهم دوام من الساعة 3:30عصرا حتى الساعة 8مساء وراح البسلك اللي بدك حبيبي ورحت غرفتي ولبست التنوره ووصلو بابا وماما وتغدينا وانا كل همي متى راح يمر الوقت عشان موعد دوام بابا وماما وكنت دائمآ انظر الى الساعة واخويا صدام ينظرلي ويبتسم وبعد كل هيدا الإنتظار جاء موعد دوام بابا وماما وخرجو من البيت بعد ما تأكدنا من خروجهم قالي اخويا من اليوم ورايح ماراح اكون اروح عند اصدقائي راح اكون اعتذرلهم قولتله وانا كمان راح اكون اعتذر لصديقاتي وقولتله شو تحب البس حبيبي قالي ما بدي غير اللي كنتي لابساه قولتله انا هلا لابساه ما في غير اني اخلع التنوره فقط وخلعت التنوره وظهرت تفاصيل افخاذي وطيزي صاح صدام يااااااسلام على هاي الجمال والحلاوه اللي ما في متلها بالكون كله وانا مبتسمه وقلبي يطير فرح من هيدا الكلام اللي ذوب جسمي وانا بهذا الإحساس الرائع فكرت اني ارقص لحبيبي وانا بعرف ارقص رقص شامي وقولتله شو رأيك حبيبي ارقصلك على غنية قالي ياريت ياساره قولتله تحب اجيب المسجله لهون ولا بتحب نروح غرفتي احسن قالي نروح غرفتك احسن قولتله اوكي ورحنا ودخلنا غرفتي وقولتله شو تحب ارقصلك قالي مافي احلا من الرقص الشامي قولتله انت تأمرني يابعدعمري وشغلت سيدي اغاني خاص بالرقص الشامي وبدات ارقص واخويا صدام كل تركيزه برعشات طيزي وانا كنت الاحظ عليه وكنت ازيد من رعش طيزي واتمايل بجسمي واحاول اقرب جنبه وهو كان جالس على السرير ورجليه على الأرض وانا ارقص امامه وكنت احاول اقرب جنبه وانزل بصدري امام وجهه وكانت هاي الحركه تزيده انذهال وكنت ارعش صدري وهو مفتح عيونه ومفتح فمه وكنت اضحك عليه وحاولت ازيده إثاره ولفيت جسمي يعني اصبحت طيزي امام وجهه وبدأت ارعش طيزي وكنت انظر له وكان متل المسطول وعيونه مافارقت طيزي وانا اضحك على حركاته وحاولت اغريه اكتر وازيد رعشات طيزي وكنت احس بإقتراب وجهه على طيزي وكنت احس بإصتدام انفه عليها وكنت احاول ابعد طيزي شويه وهو يقرب وجهه وانا اضحك وحاولت ابعد طيزي شويه تفاجأة به يمد يديه حول خصري ودفع بجسمي ناحيته بقوه حتى ارتميت بحضنه حيث صارت طيزي فوق ايره وظهري على صدره وكان يضم صدري بيديه بقوه وانا ما توقعت هيدا الموقف وكنت اصيح صدام عيب مايصير هيك وهو يقول حرام عليكي يا ساره جننتيني ما عمبقدر استحمل اكتر من هيك ياساره وهو يمص عنقي ويمص فمي وانا احاول امنعه واقوله صدام ما يصير هيك انا اختك وكان يقولي مافيها شي حبيبتي وهيدا احلا شي لانه ما في حدا منا راح يفضح التاني قولتله اوكي بس طول بالك علي راح تموتني بعد ماسمعني اني وافقت حطني على السرير على ظهري وجلس يمص فمي وانا اتجاوب معاه وكان يمص لساني وانا امص لسانه وكان يقول لي حبيبتي ساره ممكن تذوقيني من ريقك لبيتله طلبه وكان يمص ريقي ويقول شو طيب احلا من العسل وكان يزيد من مص لساني لدرجة اني كنت احس ان لساني راح تنخلع كان يمص لساني كالمجنون واخيرآ ترك لساني وراح يمص فمي ابتدأ من شفاتي العليا وهلكها من المص وراح لشفاتي السفلى وهلكها من المص وانا مستسلمه لما يفعله بفمي وكان يقول شو هاي الحلاوه ياساره شو هاي الفم الحلو شو هاي الشفاة الحلوه كأنها فراوله وكنت اقوله هيدا من ذوقك يابعدعمري بس شوف شو عملت بفمي حرام عليك راح تموتني من هيدا المص خليك حنين معاي وماراح احرمك ومتى ما بدك تمص فمي راح يكون تحت امرك حبيبي بس انت خليك حنين معاي وراح اكون انا وجسمي تحت امرك قالي سامحيني حبيبتي بس حلاوة جسمك تفقد صبري ولهفتي وولعي واصير متل المجنون وانا لهلا ماسك صبري والا كنت اكلتك ياروحي قولتله بس لو اكلتني حبيبي ما راح تذوقني مره تانيه خليك هيك تمصني كل يوم احسن من ما تأكلني يوم واحد واغيب عن حياتك والا شو رأيك حبيبي حبيبي قالي عشان هيك انا ماسك صبري حبيبتي وبكتفي بمص جسمك ياروح روحي كنا عمنحكي كل هيدا الكلام وانا مرميه على ضهري بالسرير واخويا جسمه فوق جسمي ووجهي امام وجهه وعيوننا امام بعض نتغزل ببعض مرت حوالي نصف ساعه واحنا على هاي الحركه نتغزل بكلمات سكسيه واحنا مرتاحين بهاي اللحضات وحبيت اغير هيدا الوضع واحاول استمتع اكتر وقولتله شو حبيبي راح تظل هيك لاصك بجسمي باين عليك مرتاح وما بدك تشيل جسمك من جسمي قالي بصراحه حبيبتي بدي اظل هيك طول عمري وهاي احلا لحظات بحياتي بس في شي تاني حبيبتي نفسي فيه بس ما بدي اسويه عشان ما بعرف شو راح يكون رأيك فيه قولتله شو بدك انت بس آمرني وانا تحت امرك قالي بس اخاف حبيبتي طلبي يكون ما تتقبليه انا فهمت قصده وهيدا الشي اللي بدي يحصل بس انا بدي يطلبني هو وقولتله انا متقبله اي شي منك حبيبي انت لو تطلب عيوني تحت امرك حبيبي شو بدك حبيبي قالي بصراحه حبيبتي نفسي اشوف جسمك واذا كان هيدا الشي يزعجك انسي الموضوع انا ابتسمت وقولتله بس هيك غالي والطلب رخيص يابعدعمري انا وكل جسمي تحت امرك وجسمى امامك سوي فيه اللي بدك حبيبي ولاحظت ابتسامة عريضه بشفاة اخويا صدام واول ماسمع موافقتي طبع قبله طويله على فمي وقام من فوق جسمي وانا ما زلت نايمه على السرير وحسيت بأيدي صدام تلمس صدري من فوق الفانيله وحسيت برعشه بجسمي عشان اول مره يحصلي هيدا الشي وكان يمرر يده على نهودي وحسيت بلذه وكنت اغمض عيوني وكأني بعالم تاني وعلى فكره انا ماكنت لابسه سنتيان بدأ صدام بخلع الفانيله وانا اساعده برفع صدري واخيرآ ظهر صدري امام اخويا صدام وقال مو معقووول صدرك احلا من اللي توقعته شو هاي الحلاوه ياساره شو هاي الحلمات الورديه انتي ملاك انتي مو من البشر وقرب يده الى نهودي ويجولها بحنيه كان شعور لذيذ وهو يمرر يده على نهودي وقرب اخويا صدام فمه الى نهودي واخرج لسانه وكان يمررهها على حلمة نهودي وجسمي يرتعش من هاي الحركات الحلوه واخويا صدام يلحس حلمات نهداي ويمرر لساني بنهودي بحركات بطيئه وانا في عالم تاني وبدأ اخويا صدام يدخل حلمة نهداي داخل فمه ويمصها وهيدا الشي زادني إثاره وزادني لذه وصرت اتنهد آآآآآه صدام حبيبي حرام عليك جننتني آآآآه كمان مصها حبيبي ما بدي إياك تسيب نهودي إلا وهلكتها من المص ومراد يتفاعل بهاي الكلمات ويزيد من مصه لحلماتي وانا ارفع صدري عشان اغريه بإثارتي لمصه وازيد من تنهيداتي السكسيه وكان هيدا الشي يزيد اثارة اخويا صدام لدرجة انه كان يدخل نهداي كله داخل فمه ويمص نهداي بعنف وكان يمص نهودي من كل مكان وانا خلاص انجنيت وصار صوتي يرتفع من اللذه واقول آآآآآآآه صدام كماااااان مص حبيبي مص نهودي آآآآآآه مص نهود حبيبتك آآآآآآه مص نهود أختك وكان اخويا صدام يزيد مص نهودي بعنف لدرجة اني لاحضت علامات المص على نهودي استمر اخويا صدام يمص نهودي حوالي نصف ساعه وقالي صدام ياسلام يا ساره مااحلا طعم نهودك قولتله شوف كيف سويت بنهودي شوف علامات مصك حرام عليك ارحمني انا اختك حبيبتك قالي انتي لسه شفتي شي لسه في احلا واحلا قولتله هو لسه في اكتر من اللي سويته بجسمي قالي انا لهلا ذقت نصف جسمك ولسه ما ذقت النصف التاني قولتله مبين عليك اليوم راح تموتني انت عنجد خذيتني لعالم ما كنت عايشه فيه عالم كله متعه ولذه قالي حبيبتي لا تضيعين الوقت انا مشتاق لنصفك التاني اللي هو احلا والذ واطعم واهم شي عندي قولتله يعني انا هلا منعتك جسمي امامك وسوي فيه اللي بدك حبيبي وانا كنت نايمه على ظهري بالسرير وهو ما صدق سمع هيدا الكلام مني وراح على طول ناحية بنطلوني الجينز وكان يحاول يخلع البنطلون وانا بدوري رفعت رجلي لفوق عشان اساعده بخلع البنطلون وفعلآ استطاع اخويا صدام خلع البنطلون بسهوله وكان لسه في الكلسون وقام بخلعه وانا لسه رافعه رجلي لفوق وقام اخويا بمفارقة رجلي حتى يفتح طريقه وشاف كسي الناعم الأبيض وصاااااح وقال كلما اكتشف شي من جسمك بكتشف شي احلا من الأول انا شفت انواع الأكساس بالأفلام بس ما شفت احلا من كسك انتي فعلآ ملاك ياساره وانا عنجد محظوظ فيك يا احلا ملاك وبدأ يقرب وجهه ناحية كسي وقرب انفه ناحية كسي وكان يشمها وكان يقول ياسلاااااام ياساره رائحة كسك كأنها عود وعنبر هاي بس ريحتها وكيف راح يكون طعمها قولتله اكيد شي احلا من هيك كنت اقول هيدا الكلام عشان اغريه اكتر وكان يقولي اكيد حبيبتي يكون احلا من هيك وقرب فمه ناحية كسي وكان يقبلها من كل جزء وكان يرتعش جسمي لأنه أول مره حد يلمس كسي وكان شي جديد علي وبعدها اخرج لسانه وكان يجول لسانه على اشفار كسي وحسيت بشهوه جنونيه بهاي الحركات اللي عميسويها اخويا صدام بلسانه لكسي وماقدرت استوعب نفسي وصرت اتأوه آآآآآآه آآآآآآه صدام عمتجنن آآآآآآآه لحسك عميجنني آآآآآآه الحس كسي آآآآه الحسها صدام آآآآآآه كمااااان الحسها آآآآآآه إلحس كس اختك آآآآآآه لسانك عمتريحني حبيبي آآآآآه إلحسها كمان حبيبي وكلما كان اخويا يسمع هاي الكلمات يزيده إثاره ويزيد قوة لحسه لكسي وانا احس بإنفعاله وشهوتي للحسه تزداد وآهاتي تزداد وصيحاتي تعلو آآآآه صدام كمان إلحس كسي إلحسها آآآآآه آآآآآه وصدام يزيد لحسه وحسيت بفمه على زنبوري وبدأ يمصه وهيدا الشي جنني اكتر وعرفت انه مركز اللذه في هيدا المكان عندما كان يمص صدام زنبوري حسيت بشهوه عمري ماحسيت بمثلها وصرت امد يدي ناحية رأس اخويا صدام وصرت ادفع راسه ناحية كسي واخويا صدام حس بشهوتي وزاد مصه لزنبوري وانا انجنيت من هيدا الشعور الحلو وصرت اصيح آآآآآآه آآآآآه ايه صدام مص كسي آآآآآه مصها ياصدام آآآآآآه بدي اياك تمزقها من المص آآآآآآه وصدام يمص زنبوري بعنف وانا احثه على المزيد وكان كلا منا يستجيب للأخر انا بدوري ادفع برأس صدام ناحية كسي وصدام يعبث بزنبوري حتى حسيت برعشه واول مره احس فيها وكانت رعشه قويه ولذيذه وانا احس بهاي الرعشه كنت اصيح آآآآآآه آآآآآه صدام حاسه اني راح اتبول اول ماسمع هيدا الكلام توقف عن مصه لزنبوري وقرب فمه بفتحة كسي واخرج لسانه وادخلها بفتحة كسي وانفجر بركان شهوتي واذرفت كسي قطرات الشهوه وانا كنت اظن اني تبولت لأنها كانت اول مره انزل فيها شهوتي وما كنت اعرف هيدا الشي غير من اخويا صدام المهم عندما كانت كسي تنزل ماء شهوتي كان اخويا صدام مستقبلآ هذا السائل الى فمه وكان يلعق هيدا السائل وكان يلعقه بلهفه وخوف من ان تسيل قطره خارج فمه وكان يحط شفتيه حول الفتحه ولسانه داخل الفتحه ويمص فتحة كسي حتى تسيل ماء شهوتي داخل فمه وظل يمص فتحة كسي حتى اخر قطره وهو ما يزال يلحس الفتحه وكان يقولي لسه ما في عسل تاني قولتله ليش انت خليت قطره وما شربتها وبعدين لها الدرجه عسل كسي حلو عنجد انت شوقتني لتذوق هيدا العسل قالي ما راح تذوقيه قولتله وليش ما راح اذوقه قالي عشان ماراح اسمح ولو بقطره واحده من كسك تدخل مكان غير فمي قولتله لها الدرجه عسل كسي غالي عندك قالي عسل كسك عندي اغلا من الذهب والماس قولتله تسلملي ياروح روحي انت عنجد جننتني بكلامك العسل وصرت احبك لدرجة اني اتمنى اكون رمش عيونك عشان اكون دائمآ معاك يابعدعمري قالي يسلملي هيدا الفم اللي عميقطر عسل وقالي حبيبتي لسه بدي الحس كسك بصراحه ما شبعت منها قولتله كسي تحت امرك حبيبي وسوي فيها اللي بدك يابعدعمري وكنت لسه بوضعيتي نايمه على ظهري وقرب اخويا صدام فمه ناحية كسي وصار يمص اشفار كسي ويدخل كسي كلها داخل فمه ويمصها بشراهه وانا اتآوه آآآآآآآآه آآآآآآآآه مصك حلو ياصدام آآآآآآآآه آآآآآآآآه مصك عميجنني آآآآآآآآه مص كسي آآآآآآآآه كمااااان اكتر آآآآآآآآه ايه صدام مصها آآآآآآآآه وكان صدام يزيد مصه لكسي واخرج لسانه وحطها على فتحة كسي وظل يدخلها ويخرجها وهاي الحركه زادت محنتي وازدادت صرخاتي وآهاتي واتخيلت ان لسانه اير عمينيك كسي وكنت اقول آآآآآآآآه صدام كمان ادخل لسانك حبيبي آآآآآآآآه آآآآآآآآه اكتر حبيبي دخلها اكتر آآآآآآآآه آآآآآآآآه وصدام يزيد من إدخال لسانه وانا اصيح آآآآآآآآه ايه حبيبي دخلها نيك كسي بلسانك آآآآآآآآه كمااااان حبيبي نيكها وصدام يزداد اثاره بهاي الكلمات وصار يلحس كسي ويمصها بعنف حتى جائتني الرعشه وصرت ارتعش واصرخ واحثه على الإستمرار في عبثه بكسي وانفجر بركان شهوتي وكانت هاي المره اقوى من السابقه وكانت كسي تذرف شهوتها اكتر من السابقه وكان اخويا يستقبل عسل كسي داخل فمه استمر كسي يذرف عسله واخويا يستقبله وهاي المره اخفق في شربه لجميع قطرات كسي وحسيت بعض من عسل كسي يسيل الى طيزي وكنت احسه يمر حتى فتحة طيزي المهم توقفت كسي من اخراج عسلها وهدأت بعد هيدا الإحساس الجميل واخويا صدام يلحس بقايا عسل كسي من داخلها ومن خارجها وانا بدأت اتلذذ من جديد وقولتله هاي المره فشلت في شرب جميع قطرات كسي وماراح تكذب علي إذا قلت انك شربته كله لاني حسيت ببعض عسل كسي يسيل الى طيزي قالي صحيح هاي المره فشلت عشان هاي المره كان عسل كسك اكتر من المره السابقه لدرجة انه كان يمتلأ فمي من عسل كسك وهاي سبب سيلان بعض منه خارج فمي بس ما راح يروح عسل كسك وراح اشربه يا حياتي قولتله خلاص راحت عليك حبيبي قالي لا ماراحت علي وراح تشوفي اني ما راح اسيب حقي مهما صار خصوصآ لو كان غالي عندي وعسل كسك اغلا شي عندي ولمس رجلي بيديه وراح رافع رجلي وبعدها راح ينزلها ناحيتي وحاول يضغط على رجلي بيديه حتى حسيت برجلي جوار اذني يعني ظهري ورأسي تحت وطيزي وخصري فوق وقالي هلا بدي اياكي تحطي يدك على رجليكي وتمسكي رجليكي عشان اشوف عملي ياروحي ولا تحاول ترخي يدك خليكي ماسكه رجليكي عشان ما تخرب الشغله وانا سويت اللي طلبه مني وكنت مستغربه شو راح يسوي وراح ناحية كسي وطيزي وقال ايه هيك حلو شوفي شو حلاوة كسك وطيزك امامي وشوفي كيف كسك واضحه وطيزك بارزه هلا اقدر اتمتع بكسك وطيزك متل مابدي وبعدين شو هاي الحلاوه ياساره شو هاي الطيز الحلوه شوفي شو حلاوة فتحتها الورديه انا عمري ماشفت طيز حلوه متل طيزك عنجد انا محظوظ وراح مقرب يده على فلقتي طيزي ويمسح يده عليها وكان يقون ياسلاااااام ياساره شو ناعمه طيزك يابخت اللي راح يتجوزك راح يكون يملك اجمل طيز في العالم قولتله ما راح تكون طيزي غير الك حبيبي ولو تجوزت ماراح اتركه يتمتع فيها لانها ملكك يابعدعمري قالي ياريت ياروحي نفسي تكون هاي الطيز ملكي وحدي وراح مقرب فمه ويبوس على فلقتي طيزي وقالي انا شو قلتك حبيبتي ماراح اسيب عسل كسك يروح مني قولتله ايه حبيبي قالي وراح اثبتلك هلا اني مااسيب حقي وراح مخرج لسانه وقربها ناحية كسي وراح يلحسها ويمرر لسانه من كسي وصولآ الى فتحة طيزي ثم رجع يطلع لسانه وصولآ لكسي ظل يلحس الخط الذي يصل من كسي حتى فتحة طيزي حوالي خمس دقائق وقالي شوفتي حبيبتي اني ما اضيع حقي قولتله عنجد انت خطير وما تسيب شي يروح منك وهلا ابعد يدي عن رجلي حبيبي عشان تعبت من هاي الحركه حبيبي قالي لالالا حبيبتي شو تبعدين يدك انا لهلا ما سويت شي بليز حبيبتي حاولي تصبري عشاني وراح اريحك واخليك مرتاحه حبيبتي انتي بس اصبري قولتله راح اصبر واتحمل كل شي بس عشانك يابعدعمري قالي تسلمي ياروح روحي وقالي انا لهلا اكتشفت اجمل شي بجسمك ومايصير اشوفه وما اتمتع فيه قولتله شو هيدا اللي هو احلا شي بجسمي وانا ماأعرفه قالي مو معقول حبيبتي ماتعرفي اكيد طيزك حبيبتي قولتله لها الدرجه عجبتك طيزي طيب شو منتظر طيزي تحت امرك وانا سبق وقولتك انها ملكك وسوي فيها اللي بدك حبيبي هو اول ماسمع هيدا الكلام راح مقرب انفه على فتحة طيزي وكان يشمها وكنت احس بأنفاسه على فتحةطيزي وكان يقول ياسلااااااام ياساره رائحة طيزك احلا من رائحة المسك وكان هيدا الكلام يريحني وفعلآ انا كنت نظيفه واحب انظف نفسي واحب ابخر نفسي حتى طيزي كنت انظفها كلما ادخل الحمام لأني من صغري احب الأناقه والنظافه مو بس بجسمي بكل شي حولي احب النظافه المهم بعد ما كان صدام يشم فتحة طيزي ويتكلم كلام حلو قرب فمه على فتحة طيزي وكان يقبلها وانا صامته انظر لحركات حبيبي صدام ظل يبوس فتحة طيزي وبعدها اخرج لسانه عزرا فالقصه طويله فاقسمناها علي مراحل التكمله في الرد القادم
  11. حكم العلاقة المفتوحة والصريحة بيني وبين أختي حنان عرفتني على صديقتها دارين عبر الهاتف وصارحتني أختي بأن لها علاقة جنسية مع أخو صديقتها عماد . تطورت العلاقة بيني وبين دارين إلى علاقة جنسية حيث تم برعاية أختي لقاء جنسي بيني وبين دارين في منزلنا وبمجرد دخولنا لغرفتي تعانقنا عناق ساخن ونحن عاريان وكان جسم دارين الأبيض ونهديها النافرين وكسها الأحمر المنفوخ وطيزها الكبير مثار هياجي . وبطريقة عكسية صرت الحس كسها بمتعة وهي ترضع زبي بقوة وتتوسل إلي بقذف شهوتي بفمها وأثناء إنزال لبن زبي بفمها كانت تقذف شهوة فرجها الساخن بفمي وشرب كل منا شهوة الآخر بمنتهى النشوة . أدارت طيزها الكبيرة نحوي وقمت بوضع قليل من الدهان على خرم شرجها وبدأت أداعب بأصابع يدي كسها الساخن وعندما هاجت أولجت قضيبي المنتصب الكبير داخل طيزها وصرخت وهي تقول بتأوه: وااااااااااااو زبك أكبر من زب أخي عماد يؤلم بس مثير . صارحتني دارين بأن أخيها عماد يجامعها هي وأختي على سرير واحد كلما سنحت الفرصة ودارين وأختي وأخيها من عشاق تبادل الأخوات ونكاح المحارم . كانت مكاشفة دارين بهذه العلاقة الجنسية الممتعة بينها وبين أخيها وأختي بالنسبة لي قد أسعدتني وأثلجت صدري حيث أن لدي رغبة قوية ظلت دفينة بأعماقي منذ زمن بعيد بممارسة جنس تبادل الأخوات ومضاجعة المحارم . رتبت أختي وصديقتها الوفية دارين حفلة تعارف بيني وبين عماد ولكن هذه الحفلة تحولت فيما بعد إلى حفلة نياكة صاخبة ومثيرة بمتعتها . ذهبنا كلنا إلى شقة مفروشة استأجرها عماد لهذا الغرض وفور دخولنا حضن عماد أختي وصار يمص شفتيها ويداعب نهديها وحضنت أنا أخت عماد وصرت أمص شفتيها وأرضع نهديها . أصبحت أختي عارية وأنا أنظر بمتعة لجسدها الأبيض وصدرها المثير وكسها الذي يلتحم في وسطه زنبور يشبه قضيبا صغيرا وصارت ترضع زبرعماد بهياج ودارين ترضع زبي بنشوة وكانت مكوة أختي بمواجهتي ومكوة دارين بمواجهة أخيها وقد هيجني خرم طيز أختي الأحمر وأردافها المغرية وكانت أختي تبادلني نفس مشاعري وهي تنظر لزبي الكبير الذي يفوق بضخامته زب عماد . فتحت دارين فخذيها وصارت تدعك فرجها بيدها و أنا أرضعه وألحس سوائل شهوتها وإصبعي الكبير غائص في طيزها وعندما شعرنا بالهياج انقلبت دارين علي بطنها وبصقت على خاتم طيزها وأدخلت زبي بقوة لآخر طيزها وصرت ألوط بها إلى أن قذفت حمم شهوتي بقاع مكوتها وقد تبللت أصابع يدي التي تلعب بشفرات كسها بسائل ظهرها . كان عماد راكبا فوق مؤخرة أختي وزبه يلوط بأعماق طيزها واقتربت دارين منها واستلقت تحتها وصارت تلحس فرجها وزب أخيها يخرج ويدخل بقوة بمكوة أختي وعندما استمنى عماد ساح قليلا من لبن زبه إلى كس أختي ولحسته دارين من فوق كس حنان . اكتشفت أن رغبة عماد بمضاجعة المحارم هي بدرجة قوة رغبتي وكان يمارس هذه المتعة مع أخته دارين منذ وقت طويل وبناء على تنفيذ رغبة جماعية تغير برنامج سهرتنا في تلك اليلة وانتقلنا من فصل جنس تبادل الأخوات الممتع الى فصل جنس المحارم الأكثر متعة . حضنتني أختي حنان وهي تقول:من زمان نفسي تقحب معاي وتنيكني بس مش قادره اصارحك مباشرة لهذا السبب أوعزت لدارين بإيصال الرسالة . شعرت أختي حنان بالسعادة والحبور عندما صارحتها بأن رغبتي بمضاجعتها هي رغبة قوية منذ زمن طويل ولكن هذه الرغبة بقيت حبيسة في نفسي إلى أن جاء الوقت المناسب لتنفيذها . لم نرتدي ملابسنا كنا جميعا عراة طوال تلك الليلة الحمراء العابقة بروائح أنواع الجنس التصق لحمي بلحم أختي الأبيض الساخن ومصصت شفتيها الكبيرتين وأدخلت لساني بفمها وصارت ترضعه بنهم وسال لعابها العذب بفمي كالعسل شممت عطر شعرها الأسود المنساب برقته ونعومته على كتفيها الأبيضين و لحست رقبتها ثم انطلقت بشهوة عارمة إلى صدرها الزاخر بالأنوثة ورضعت نهديها بجوع طفولي وجنسي . كانت الرغبة المختبئة منذ سنوات في نفسي ونفس أختي قد انفجرت في تلك الليلة الرائعة وصرت أناكح حنان من فمها وهي تمص زبي بلهفة وهياج واستمنيت بفمها وشربت لبن زبي ثم أخذت ألحس كسها الغارق بماء شهوتها ورضعت زنبورها الذي يشبه قضيب طفل لم يبلغ سن الرشد والنابت في وسط كسها وأخذت أرضعه وأعضه بقسوة بأسناني مما زاد في هياجها وقذفها للمزيد من شهوتها . كانت أ صابعي تنغرس بطيزها تمهيدا لإدخال قضيبي بخرقها وبصقت على فتحة طيزها وأدخلت قضيبي بقوة وشهقت حنان وهي تقول: زبك خطير ومثير نيكني بقوة وااااااااااااااااااااااااااااو بقوة نيك أختك مزق مكوتي . لقد سيطر إحساس قوي وجامح مشترك بيني وبين أختي بفض بكارتها في تلك الليلة وكان نفس هذا الإحساس يسيطر على مشاعر صديقي الحميم عماد وأخته دارين صديقة أختي الحميمة . كنت السباق لفتح فرج أختي وإزالة بكارتها وأخذت الحس فرجها وأرضع زنبورها وكلما قرصت بقوة على زنبورها يزداد هياجها وتقذف شهوتها بغزارة مما جعل كسها أكثر ارتخاء وليونة ثم وضعت قليل من الدهان على رأس قضيبي ومررت زبي على فتحة كسها وكانت أختي تحضني على فض بكارتها وإيلاج زبي لجدار رحمها وإطفاء جحيم محنتها المستعرة بأعماق فرجها . أدخلت ذكري الهائج وارتطم بغشاء بكارتها وضغطت بقوة وصرخت أختي من شدة الألم وإذا بزبي يدخل كاملا بكسها ثم أخرجته وكان مضرجا بدماء بكارتها ثم أدخلته مرة ثانية وصرت أنكحها بجنون وهي تلهث قائلة:نكني حبيبي بلا رحمه حبلني أنا أختك وزوجتك وشرموطتك . عندما شعرت بالاستمناء وتجنبا لحدوث حمل أخرجت ذكري وقذفت حليب شهوتي الغزير على وجه أختي وعلي صدرها الرائع . كان عماد يهم في فض بكارة أخته دارين وقد علق رجليها على كتفيه وحشرها في زاوية الغرفة بما يشبه الاغتصاب وأولج قضيبه بقوة في فرجها ودارين تصرخ بمزيج من الألم والمتعة وعندما أزال عذريتها أخرج قضيبه وأدخله بشرجها وصار ينكحها بهياج وجنون . كانت تلك الليلة البهيجة التي جمعتنا كأسرة متجانسة فكريا وجنسيا من أمتع الليالي وأكثرها حرية وانطلاقا لفضاء جنسي مثير وممتع وأصبحنا نلتقي على الدوام في وقت العطلة الأسبوعية ونتبادل أنخاب (الويسكي) ونرقص عراة على أنغام موسيقى رومانسية هادئة ثم نمارس العهر الجنسي بجميع أنواعه بلا حدود أو قيود مصطنعة . ذات يوم كنت أمارس الجنس مع أختي أمام عماد وأخته وعندما استبد بهما الهياج أمسكت دارين بإير أخيها وظلت ترضعه برهة من الوقت وفشخت كسها وأدخلته بنفسها وظل عماد ينيك أخته حتى تبادلنا الأدوار إذ قفز عماد وصار يضاجع أختي وبالمثل فعلت مع أخته . ركبت أختي فوق عماد وأدخلت قضيبه بكسها وكان منظر طيزها الأبيض الكبير قد شدني وزاد من هياجي وعندما شعرت دارين برغبتي بللت زبي بلعابها وأدخلته بطيز أختي وكانت لدى أختي حنان رغبة قوية بمضاجعة مشتركة مع رجلين وبدأت تصرخ من نشوة المتعة وزبي يخرج ويدخل بقوة في طيزها وقضيب عماد غائص بفرجها . اقتربت دارين مني وصارت تمص زبي وتلحس طيزأختي ثم استلقت أختي وقذف عماد لبن زبه على فرجها وفخذيها وتبعته ونزلت شهوتي على صدرها وبطنها . كانت دارين في غاية الهياج لمنظر المني الغزيرعلى جسم حنان واندفعت بنشوة وأخذت تلحس كس حنان وترتشف لبن شهوتي وشهوة عماد المتدفقة بغزارة على جسم أختي الأبيض.
  12. فى البداية انا احب اعرفكم بنفسى انا halemo نسوانجى جديد وانا عندى حوالى 23سنة و اختى عندها 24سنة يعنى الفرق مش كبير . المهم فى يوم كنا فى الصيف و مكنش حد فى البيت غيرى انا واختى فانا كونت قاعد على النت بشوف افلام سكس واحد بينيك اخته وببص على اختى لقيتها قافلة الباب وقاعدة ترقص بالسنتيانة و الكلوت الحمر الشفافين اللى يهيجو اى حد ومرة واحدة فتحت الباب وندهت عليا فطبعا لقت زبى واقف وانا حاولت اداريه بقدر ما استطيع ولكننى فو جئت باختى تمد يدها و تنزل البنطلون قولتلها عيب قالتلى انا همص بس وبعدين ده انا اختك يعنى مفيش حاجة و سيبتها تلعب فى زبرى براحتها ولما مقدرتش امسك نفسى رحت شايله منها راحت قالعة السنتيانة وقالتلى مص الحلمة الهايجة و البزاز الكبيرة دى قفش فيها فبعدين قعدت امص و اقفش لحد مقولتلها خلاص اقلعى الكولوت وطلعت زبرى كله و بدات بطيزها لحد مقالتلى كفاية كدة النهردة . و تانى يوم لما رجعت من الجامعة لقتنى نايم فطلعت الزوبر الصناعى و صبرت نفسها بيه و بليل رحنا عند اختى اللى متجوزة بس كان جوزها مسافر وهية قاعدة لوحدها فى البيت فقالتنا تعالو باتو معايا النهردة فلما رحنا بليل لقيناها لبسة لبس عادى بضى محزق مبين ابزازهها اللى بتقول تعالى قفشنى و استرتش قصها بلعه و ماسك قوى فنمت انا بس افترت اللى حصل مع اختى التانية فالنوم مخدنيش و زبى بدا يقف و قمت لقيتهم لبسين قمصان نوم شفافة واحدة لبسة اسمر و واحدة لبسة احمر وقاعدين يرقصو فقولتلهم كملو رقص ولا اكنى موجود فردت المتجوزة وقالتلى يسلاام قولتلها اه مش برقصى لجوزك يا ستى انا جوزك و اديها يلا و التانية عادى مبتكلمش و رقصو على اغنية الف ليلة وليلة و لما تعبو مسكت المتجوزة وقلعتها قميص النوم الاسمر و قفشت فى بزازها و التانية قعدت تمص فى زبى فخدتهم على قوضة النوم و نزلت نياكة فى المتجوزة قولتلها ادخله مردتش قولت للتانية ادخله قالت اه و دخلته فى كسها لانها كانت سخنة ونترتهم جواها بس لالااسف هبطت بسرعة لاانها مش متعودة تتناك كتير لانى افتريت وراحت جهزة الحمام فدخلت فيه انا و المتجوزة لوحدنا و قولتلها متخافيش انا مش بعمل حاجة ده انا اخوك وتلاقيك محرومة من النيك بقالك فترة سبيل نفسك و بدات بمص حلمتها تقبيل شفتيها و مصت ولعبت فى زبرى هناك وقولتلها ادخله قالت اااااااااااااه رحت بدات بطيزها وبعدين كسها قالتلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااه كمان وهتهم جوة اااااااااااااااه اااااااااااااااااه ااااااااااااااااه وجبتهم بعد ساعة من النيك المتواصل فى الحمحام معاها وهبطت هية بس انا كنت لسة مشبعتش بس الاتنين هبطو فلبست هدومى ونمت بس كان يوم محصلش ......................
  13. حكى لى حسام هذة القصة البشعة فلم أكن أتصور أن هناك شهوانية حيوانية لهذة الدرجة ، كنا نسكر أنا وصديقى حسام وهو رجل فى الستين من العمر قال لى أن ضميرى يعذبنى لأنى أرتكبت جرائم يشيب لها الشعر ولكن الجريمة التى سأحكيها لك تفوق كل الجرائم بشاعة وأنا ضميرى يعذبنى وأريد أن أعترف لأحد بجريمتى ربما تجد لى عذرا يريح ضميرى وأستطرد يقول لقد قتلت وسرقت وعاقبنى اللة بالسجن خمسة عشر سنة قضيت فيهم زهرة شبابى محبوسا منذ كان عمرى ثمانية عشر عاما وخرجت من السجن وعمرى ثلاثة وثلاثين سنة وضاع مستقبلى وخرجت ناقم على الدنيا وأسرتى وأهلى أجمعين فلقد تركونى فى السجن كل هذة السنوات الطويلة دون سؤال أو زيارة أو مال أو طعام مثل كل المساجين من حولى الذين كان أهلهم يرسلون لهم المال والملابس والطعام وأضطريت لممارسة كل ألأعمال القذرة فى السجن حتى أعيش وحتى أنى كنت أسلم طيزى للشواز جنسيا ينيكونى لكى يعطونى الطعام والسجائر والحشيش وخرجت وجدت أخوتى جميعا يعيشون عيشة رغدة وعندهم منازل فخمة ومال كثير ويعيشون فى نعمة ولم يكن لهم عذر لأهمالى وحرمانى فنقمت عليهم أكثر وصممت على ألأنتقام منهم جميعا ووجدت ضالتى فى أخى الصغير سامى الذى كان متزوجا من أمرأة جميلة ولكنها شرموطة وعلمت أنها تستغل غياب سامى الذى كان يعمل فى أحد الشركات فى مدينة بعيدة ويغيب عشرون يوما فى الشهر وهى تتناك من زوج أمة وزوج أختة والجيران وكل رجل تقابلة تتناك منة فقلت لماذا لاأنيكها أنا كمان وخصوصا أنى لن أستطيع الزواج لأنى بدون عمل ولا مال ولن أكون نفسى ولا بعد عشرين سنة فأقنعت أخى سامى أن من ألأفضل أن أقيم معة فى منزلة لأحرس زوجتة وأطفالة ألأربعة وكان عندة ثلاث بنات وولد وفعلا وافق وذهبت لأقيم معة وفى أول ليلة بعد سفرة وبعد العشاء جلست فى حجرة الصالون أنتظر أن تعد زوجتة سمية مكان النوم لى دخلت سمية وهى ترتدى قميص نوم عارى وقصير ولا ترتدى ملابس داخلية تحتة فكان كسها وطيزها وبزازها بارزان وحلمات صدرها منتصبة كأن خيالها يصور لها انى سأنيكها هذة الليلة وضحكت ضحكة مائعة وقالت لى تحب تنام فين أنا ماعنديش غير حجرة نوم الولاد والصالون وحجرة نومى هل تريد النوم مع ألأولاد أم الصالون فقلت لها ماينفعش أنام معاكى فى حجرة نومك ردت بغنج وهى تضحك بشرمطة بس أنا ماضمنش نفسى وانا نايمة ممكن أعمل أية فقلت لها ماتخافيش أذا عملتى حاجة حاصحيكى من النوم قالت بس أنا بانام عريانة فقلت لها وان كمان أحب انام عريان فاقتربت منى ومسكت زبرى وقالت وزبرك دة حنعمل فية أية قلت لها سأدخلة فى كسك ياشرموطة مانا عارف أنك بتتناكى من طوب ألأرض أشمعنى حاتعملى شريفة على ، قالت لكن أنت أخو زوجى وحرام أتناك منك قلت لها ومش حرام تتناكى من جوز أم جوزك ومن جوز أخت جوزك يالبوة فقالت لى وانت عرفت منين قلت لها لقد رأيت جوز أخت جوزك وهو بينيكك فى المطبخ أول يوم وصلت من السفر وضربت عشرة على منظر كسك وهو بيتناك وبزازك اللى عاوزة تتمص فاندفعت الى فمى ووضعت حلمات بزها فية وقالت لى مص بزازى وفكت سوستة بنطلونى وأخرجت زبرى المنتصب ورفعت القميص الى بطنها وجلست على زبرى وكسها عارى وقبلتنى من فمى وأخذت لسانى تمصة وبادلتها القبلات ومص اللسان وأنمتها على كنبة الصالون ولحست كسها وأعطيتها زبرى ترضعة وتستحلبة ثم أدخلت زبرى فى كسها ونكتها نيكة شديدة وقذفت اللبن على وجهها ووضعت زبرى وهو ينتفض فى فمها ترضع اللبن النازل منة ، ثم قلبتها على بطنها ووضعت أصبعى فى طيزها فوجدت طيزها واسعة قلت لها انتى بتتناكى فى طيزك قالت لى أنا أعشق نيك الطيز يلا أعطينى زبر فى طيزى وفعلا أدخلت زبرى فى طيزها ولم يكن محتاج أى كريم للدخول مجرد أن وضعت بعض اللعاب فى طيزها زبرى دخل على طول ، وهكذا أقمت معها أنيكها طول مأخى مسافر وحتى وهو موجود كنت أخرج معها بحجة شراء مستلزمات المنزل وأخذها بالسيارة ال البحر والحدائق وانيكها فى السيارة ونعود للمنزل وكأن لم نفعل شيئا وأخى غافل لايشعر بشرمطة زوجتة وتماديت فى الجرأة لدرجة أنى كنت أنيكها فى المنزل أثناء وجود أخى مرة فى الحمام ومرة فى المطبخ ومرة على سطح المنزل وظليت أنيك فيها ألى أن حدثت مصيبة مرة حين كان أخى مسافر وكنا نسهر بع نوم بناتها فى غرفة الجلوس نشاهد ألأفلام الجنسية وأنيكها على أحدى المقاعد أو الكنبة وأثناء أندماجنا فى النيك فوجئت بأبنتها هايدى التى تبلغ السادسة من العمر واقفة تنظر الينا وأنا واضع زبرى فى فمها ترضعة فأخرجت زبرى بسرعة ووضعت علينا غطاء فدخلت هايدى وقالت عمو أنت كنت حاطط البلبل بتاعك فى فم ماما لية قلت لها لأ ياحبيبتى أنتى بيتهيأ لكى هذا أنا لم أكن أعمل كدة قالت لأ أنا شايفاك من مدة طويلة أنت حاطط البلبل فى بقها وهى بتمصة ، أمها قالت لها عيب ماتقوليش كدة هايدى صممت وقالت لها لما ييجى بابا حأقول لة فقامت أمها وحضنتها وقالت لها لأ أوعى تقولى لبابا لحسن يموتنى أنتى ترض يموتنى وتفضلى من غير أم أنا حاجيب لك حاجة حلوة بكرة وحاشترى لك كل اللعب اللى انتى عاوزاها بس أوعى تقولى لبابا حاجة ورفعتها وأدخلتها السرير ورجعت قالت لى ماذا سنفعل قلت لها ماتخافيش أنا حاعالج الموضوع معاها ، لقد كانت بنات أخى يحبوننى وكنت أقوم بعمل كل شىء لهم فأنا الذى أوصلهم المدرسة وأعيدهم وأطعمهم وأذاكر لهم وأحميهم ، وبدأت فى خطة جهنمية لنيك بنات أخى فعندما أخذت هايدى لأحميها كالعادة كانت معتادة أن أدعك لها جسمها بيدى فلم تكن لمسات يدى لجسمها غريبة عليها هى وأخوتها فبدأت أدعك لها جسمها وأداعب بظرها الصغير بأصبعى وأدخل أصبعى فى فتحة طيزها بحجة تنظيف طيزها ثم خلعن ملابسى ووقفت عاريا أمامها وزبرى منتصب وأجلستها على فخذى وزبرى يلامس جسمها وقبلتها من فمها وقلت لها أنتى تحبى أحط البلبل فى بقك زى ماما قالت لية قلت لها حاتمصية زى المصاصة وحاتحسى بحاجة حلوة وفعلا وضعت زبرى فى بقها وبدأت أعلمها كيف تمص زبرى حتى أتقنت حركة المص ثم قلت لها هاتى الحنون ( الكس كما أدللة لها ) ألحسة ورفعتها الى فمى وبدأت ألحس كسها ثم قلت لها حالحس الطيوزة كمان ولحست طيزها وأدخلت لسانى داخل طيزها ثم فتحت طيزها بأصبعى بمساعدة الكريم وأخذت أوسع فتحة الشرج بأصبعى ثم قلبتها على بطنها وأدخلت رأس زبرى فى طيزها قالت لى ماذا تفعل ياعمو قلت لها مش أنتى بتحبى عمو قالت قوى ياعمو قلت لها أنتى كدة بتخلى عمو مبسوط وانتى كمان حاتحسى دلوقتى بحاجة حلوة وأخذت أنيكها فى طيزها حتى أعتادت على زبرى ولم يعد يؤلمها ووسعت فتحة الشرج لدرجة أنها أستوعبت زبرى بالكامل داخل طيزها وخرجنا من الحمام بعد أن قذفت فى طيزها عدة مرات وعلمتها كيف تبلع اللبن من زبرى وأصبحت مدمنة نيك فى طيزها وقلت لها أهو أنا باعمل كدة لمامل علشان تتبسط زيك وأصبح عادى أن ترانا هايدى وانا أنيك أمها بل تصعد الى السرير وتطلب منى نيكها مع أمها وأصبحت أنيك بنت أخى مع زوجة أخى فى نفس الوقت .
  14. هذه قصة طفولتي التي أعتقد أن لها تأثير كبير على تصرفاتي الآن وعلى حبي الشديد بالتكلم عن الجنس و أن أرى صور جنسيه. أنا أكبر اخوتي، والفرق بيني وبين أختي التي تليني بالعمر هو خمس سنين، لذلك عندما كنت صغيرة كنت وحيدة في البيت مع أمي وأبي، وقد سكن معنا جدي وجدتي فترة من الزمن ثم انتقلوا إلى بيت عمي لأن بيتنا كان بسيطا في تلك الأيام فهو لا يحتوي إلا على غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، ولأسباب أجهلها كنت أنام في نفس الغرفة مع أبي وأمي حتى بعد رحيل جدي من البيت، فمن الطبيعي أن أستيقظ من النوم أثناء الليل بسبب أصواتهما وكثيرا ما أسمع ضحكات أمي وكلام أبي وهو يقول ( قطي سروالك … عطيني بوسة) وكانت أصواتهما عالية ولم يحسبوا لي حساب، لقد كانا يحبان ممارسة الجنس كثيراً فلم يكن الليل كافياً لهما لذلك فهما يتنايكان في النهار أيضاً (رأيتهما أكثر من مرة دون علمهم)، وأنا أحس بهما عندما يريدان أن يتنايكا وذلك من خلال تصرفاتهما ومغازلتهما لبعضهما، وبتأكيد أنني كنت أتضايق من ما يفعلانه في ذلك الوقت إلا إنني الآن أحب أن أتذكر هذه المواقف كثيراً وأتخيل نفسي أفعل مثلهما مع زوج المستقبل يتنايكان بملابسهما لقد علمتني طفولتي أن المتزوجون يخلعون ثيابهم قبل أن يتزاوجوا ولم أكن أعرف السبب وقد كنت أفكر به على إنه قانون من قوانين الحياة المتبعة. إلا إن هذا القانون قد كسر في إحدى الأيام عندما أعطاني أبي نقوداً لأذهب إلى الدكان، وكان أبي يرتدي دشداشة أما أمي فكانت تلبس التنورة القصيرة وبرغم من ذلك لم يظهر فخذيها لأنها كانت تلبس السروال الطويل. ذهبت إلى الدكان وبعد عودتي لم أجدهما في الصالة فذهبت في طريقي إلى الغرفة ولم أعلم إنهما يتنايكان (لأنها كانت المرة الأولى التي يرسلاني بها إلى الدكان لهذا الغرض) وعندما فتحت الباب نهضا بسرعة من السرير وأثناء قيامهما كنت قد لاحظت أن ثيابهم كانت مرتفعة ثم نزلت وابتسما لي وقد رأيت فخذي أمي لأنها لم تكن تلبس السروال الطويل وقد كانت واقفة من ناحية السرير المقابلة للنافذة، أما أبي فقد قام من ناحية السرير المقابلة للباب. ومن هنا استنتجت ما يلي، قاما بإرسالي إلى الدكان ثم ذهبا إلى الغرفة وخلعا سرواليهما ثم استلقت أمي على السرير ورفعت ثوبها وقام أبي بدوره ليرفع ثوبه وينام عليها وينيكها، وعندما شعرا بقدومي نهض أبي بسرعة من فوق أمي ثم نهضت هي بدورها لتتظاهر أنها لم تكن تفعل شيئاً. وبعدها أعطاني أبي نقوداً أخرى لأذهب إلى الدكان فضحكت أمي بخجل لأن هذا معناه أنه سينيكها مرة أخرى، فتظاهرت بالتجاهل وذهبت. وعند عودتي فتحت الباب فرأيت المنظر نفسه فأعطاني أبي نقوداً مرة أخرى وضحكت أمي، وقد ذهبت وأتيت ما يقارب أربع أو خمس مرات حتى انتهيا. وبما أن أمي كانت تنهض متأخرة عن أبي لأنها كانت في الأسفل لذلك كنت أرى كسها أحياناً أثناء قيامها. والسؤال هو لماذا لم يقفلا عليهما الباب، هل كانا يريداني أن أشعر بما يفعلانه فقد كانت الطريقة التي قاما بها من السرير مدروسة بدقة، وهما لم يخلعا ثيابهما لأنهما يتوقعان قدومي لأراهما. يالهما من محظوظين. على الأرض ذهبنا مرة في مخيم مع أهلنا وأبناء عمومتنا ومضينا أياما طويلة في الصحراء ولكن لم يكن هناك إختلاط بيننا فالرجال ينامون في خيام منعزلة عن النساء وفي تلك الفترة سمعت أمي تقول لجدتي أنها ستذهب إلى البيت لإحضار بعض المستلزمات (ولكنها كانت تكذب عليها)فنحن لم نكن بحاجة إلى أي مستلزمات فقد كان ذلك عذرا للذهاب إلى البيت ثم ذهبنا أنا وأبي وأمي إلى البيت وكانت المسافة بعيدة بالرغم من أن أبي كان يقود السيارة بسرعة وقد لاحظت أن شارعنا موحش لأن الجميع قد ذهبوا إلى التخييم في هذا الجو الرائع وعند وصولنا أخذتني أمي إلى الغرفة ثم ابتسمت في وجهي وطلبت مني أن أنام ثم انصرفت (ولم أكن أعلم إنها خطة لإبعادي)،وقد تعجبت كثيرا فلماذا أنام ونحن لن نبقى طويلا في هذا المكان ولم أستطع النوم فقمت لأذهب إلى الصالة وأثناء سيري بالممر صدمت برؤيتهما عاريين يتنايكان في الصالة، ولم أكن أرى إلا أرجلهما فقد كانت أمي مستلقية على الأرض وأبي فوقها ينيكها وهو يهز رجليه بسرعة، وكعادتي تراجعت ببطء إلى الغرفة حتى لا يحسان بوجودي وتظاهرت بالنوم وأخذت أنتظر، إن غياب جدي وجدتي أعطتهم الفرصة ليمرحان عاريان في الصالة،وبعد فترة دخلت أمي إلى الغرفة ورأتني مغمضة العينين ثم قالت لأبي (وهو في الصالة) ألم أقل لك أنها نائمة ثم خرجت ولم تغلق الباب، وأثناء سيرها في الممر فتحت عيني قليلاً فرأيتها تمشي وهي لا تزال عارية فقلت في نفسي إنهما لم ينتهيا بعد، وظللت منتظرة حتى غلبني النعاس. ولكني استيقظت بسبب ضحكات أمي ففتحت عيني قليلا فوجدت أبي يلاحق أمي من مكان إلى مكان داخل البيت وقد كانا عاريان ثم غفلت قليلا حتى أيقظاني لنعود إلى المخيم بعد أن استمتعا بوقتهما لابد أن هذا نيك في المدرسة في يوم من الأيام، عندما كنت في المدرسة، وأنا جالسة في الصف، لم تحضر المدرسة لسبب من الأسباب، ومن الطبيعي أن تعم الفوضى في الفصل، فتلك تكتب على الصبورة وأخرى تطبل على الطاولة ومنهم من يتشاجرن ويلعبن. أما أنا فكنت جالسة ومأدبة، وكل ما أفعله هو النظر إلى ما يفعلن وأحياناً يشرد ذهني لأمور كثيرة. ومن بين المشاغبات فتاة أسمها سعاد على ما أتذكر، وهي أكثرهن قلة أدب، وقد رأيتها ممسكة بفتاة أخرى على الأرض ونائمة عليها وتقبلها قبلات سريعة وكأنها تنيكها وكانت تبدو سعيدة لذلك، أما الفتاة المسكينة فكانت تحاول التخلص منها ولكن دون جدوى، ولم تتدخل الفتيات الأخريات لما كان يحدث لهما لأن كل منهن منشغلة بهمومها، أما أنا فلم أمعن النظر لهذا الحدث بل اعتبرته أمراً عادياً كباقي النوع من المشاغبات، ولا أدري لماذا، ثم سرح ذهني لأمور كثيرة وبعدها لم أدرك أن الصمت قد عم الفصل، فرفعت رأسي فرأيت المشرفة واقفة بغضب، أما سعاد فكانت واقفة بالقرب من المشرفة وهي مطأطئة رأسها في الأرض والفتاة المعتدى عليها كانت واقفة أيضاً وتنظر إلى المشرفة ولاحظت أن ملابسها متسخة بالغبار من الخلف لأنها كانت نائمة على ظهرها، أما المشرفة فقد كانت تنظر إلى سعاد وتشير إلى الأرض وهي وتقول غاضبة ماهذا؟ …… أنا آسفة فأنا لست قادرة على أن أكمل القصة، فأنا لا أتذكر نهايتها، وصدقوني أن هذا كل ما لدي في ذاكرتي عن هذه القصة، وأنا لا أريد أن أكذب عليكم بتأليف نهاية غير موجودة.
  15. مساء الخيرعليكم جميعاً سأسرد عليكم قصة عبد الوهاب مع زوجة نسيبه زهير( أخو زوجتة ) جنان وكيف حصلت لهم علاقة حب مع بعضهما ، واليكم القصة كما يرويها عبد الوهاب:ذهبنا انا عبد الوهاب( أماراتي الجنسيه ) وماجدة ( أردنيه الجنسيه ) من أربد في زياره إلى عمان وقبل السفر بيومين أتصل علي شقيق زوجتي زهير وقال: إذا كنتم تريديون السفر فأنا وزوجتي جنان نرغب نسافر سوياً معكم ، لكي أزور وأطمئن على والدي ووالدتي في أربد ، ولكي نتمتع بأسبوع سياحه كذلك فقلت له نحن نتشرف بمرافقتكم معنا ولكني شخصياً لا أستطيع أن أذهب إلى أربد ، فقال لي لا نحن نريد أن نجلس في عمان ولكن أثناء تلك الزيارة سوف نذهب لأربد فقلت له أوكي ، وفعلا قمنا وحجزنا تذاكر ، وفي التالي اجتمعنا في المطار ، وبعد أن أنهينا الإجراءات المعتادة في المطار ، ركبنا الطائرة ، فكانت جنان زوجة شقيق زوجتي جميله وجسمها ضعيف عدا مؤخرتها فكانت بارزه ومغريه بنفس الوقت ، وكم فكربها ولكن لم تتح لي الفرصة ، علماً بأن لدي أحساس أنها تحب الجنس بقوه ، وعند ركوبنا الطائرة وجلوسنا على المقاعد في وسط الطائرة ، جلست زوجتي بالطرف الأيسر وبجانبها شقيقها ثم جنان زوجة زهير ثم أنا فكانت جنان بجانبي ، فكنا نتحدث جميعنا مع بعض ، وفي منتصف الرحله ، وضعت يدي اليسرى على فخذ جنان من تحت ولم يكن أحد ينتبه لحركتي وكأنني غير قاصد ، ومن ثم جنان لم تحرك ساكن ، وبعد قليل قمت بتحريك يدي ولم أرى أي رد فعل من جنان ، وهنا بدأت أتجرأ أكثر وأكثر ، حتى أنني بدأت أتلمس عليها وهنا نظرت إلي ولم تتكلم ، ثم التفت إليها وابتسمت وإذا هي تبتسم ، وبعد قليل رفعت جنان مؤخرتها لكي تتحدث مع زوجتي عن قرب وكان زوجها يجلس بين جنان وزوجتي فما كان منها إلا أن ترفع مؤخرتها باتجاهي ، وهنا كانت المصيبة لم أحتمل منظر طيزها ، وانتبهت فلم أجد أحد بجوارنا وكان زوجها يتناقش معهم في الحوار ولم أشعر إلا ويدي على مؤخرتها ، والغريب أنها لم تجلس أو تلتفت واستمرت في النقاش معهم ويدي ملتصقة وتتحسس طيزها ، وبعد أنتهاء النقاش جلست جنان وكانت تبتسم ، عندها اكتشفت أنها لبوه وتحب النيك ، وأستمرت الرحله وما أن وصلنا مطار عمان حتى اتجهنا لأحد المكاتب العقارية ، واستأجرنا شقه جداً ممتازه ، وزجتي في غرفه وشقيق زوجتي زهير وزوجته جنان في غرفه ، وخرجنا واستمتعنا في عمان وبعد ثلاثة ايام من جلوسنا في الشقه وانا افكر كيف أقترب من جنان لكي انيكها علماً بأن ما حدث في الطائره أكبر مؤشر على رغبتها بالجنس ، وبعد الظهر قال زهير أنه يريد أن يزور أخته أربد فهل نذهب معه فقلت بالنسبه لي أنا لن أذهب ، فقالت زوجتي أنها تريد أن تزور أختها فقلت لها ليس لدي مانع وإذا كنت ترغبين فأذهبي برفقة شقيقك زهير ، فقال زهير لزوجته جنان أترغبين في أن تذهبي معنا ، فقالت لا لا وهنا ضحكت زوجتي وأخيها ، فقلت لهم وما هو الذي يضحككم ولما لا تذهبين معهم ، فقالت زوجتي أن جنان وأختي الموجوده في أربد يكرهون بعضهم لأبعد الحدود ، وهنا أستقر الأمر أن يسافر شقيق زوجتي وزوجتي إلى أربد ونبقى أنا وزوجة زهير في الشقه ، وبعد أن طلبا التاكسي قلت لهم أنا سوف أتمشى وخرجت من الشقه وكنت أراقب التاكسي من بعيد وأستأجرت تاكسي إلى أن تأكدت بخروجهم بأتجاه أربد عندها رجعت إلى الشقه وفتحت الباب بالمفتاح الموجود معي وكنت أتسلل وكأنني لص ، ولم ارى جنان في الصاله ولا في المطبخ أو الحمام ثم أتجهت إلى غرفتها ، وكان باب الغرفه مفتوح ووجدت جنان نائمه في السرير وكانت ترتدي ملابس مغريه جداً ونصف فخوذها مكشوفه وكانت نائمه على جنبها الأيمن وكانت مؤخرتها بأتجاه الباب فكان منظراً مغرياً ،وهنا أعتقد أن هذه الحركه كان مخطط له ، وهنا أتجهت لغرفتي وقمت بفصخ ملابسي عدا السروال ودخلت في غرفة جنان وبدأت أشم عنقها وهي نائمه وأستمريت في شم وبوس عنقها على خفيف حتى وصلت خصرها من وراء قميص النوم الذي ترتديه حتى وصلت مؤخرتها وهنا ركزت واشم بقوه بين فقلتها من وراء الملابس ثم نزلت علىفخذها العاري وبدات أشمه واقبله حتى وصلت قدميها ، في هذه اللحظه أيقنت أن جنان لم تكن نائمه ، ثم توقفت وأبتعدت عنها قليلا ، ثم غيرت جنان طريقة نومها ونامت على بطنها ، وهنا بدا طيزها أحلى وأحلى ، عندها أدخلت أنفي بين فقلتها وبدأت أشم طيزها من وراء الملابس وأتلمس بيدي طيزها وهي لا زالت تدعي أنها نائمه ، ثم جلست على السرير خلفها ، وقمت برفع قميص النوم عن طيزها حتى بدا طيزها واضحا وكانت ترتدي كلوت سكري ثم قمت بشم طيزها وتقبيله من وراء الكلوت ، وبعد ذلك فكرت في نزع هذا الكلوت وما أن مسكت الكلوت بيدي من الطرفين وإذا بجنان ترفع طيزها لكي تسهل لي عملية فسخ الكلوت ، وفعلا قمت بفسخه حتى أنني عند محاولة انزاله من رجليها كانت هي ترفع رجليها لكي أقوم بنزعه ، وهنا وبعد ان قمت بفصخ الكلوت بدأت أشم طيزها وابوسه ثم فتحت فلقتها وبدأت اقبلها على فتحة طيزها واشمه ، ثم بدأت ألحس فتحة طيزها حتى أنها كانت تحرك طيزها لا شعورياً تجاوباً مع لحسي لفتحة طيزها ، وما أن أنتهيت من لحس فتحة طيزها حتى أردت أن أقوم بنزع قميص النوم الذي كانت ترتديه ، وكانت تتجاوب معي وهنا رفعت صدرها لكي أقوم بفصخ قميص النوم وفعلا قمت بذلك ، وبقي الستيان السكري الذي ترتديه ، وعند قمت بفك الستيان من الخلف سحبت الستيان وهنا رفعت نفسها لكي أقوم بسحبه من تحتها وهنا أصبحت جنان عاريه تماماً من قطعه على جسمها وبعد ذلك قمت انا بفصخ السروال الذي كنت أرتديه ، واصبحنا أنا وجنان عاريين تماماً ، ثم صعدت على جنان ووضعت زبي بين فقلتها ويدي تلعب بشعرها وابوس خدها ، وهنا نهضت جنان وكانها لا تعلم شيئاً عما فعلته بها ، وقالت لي شو عملت ليش هيك ، قلت: لها انا معجب فيك من زمان وكنت أنتظر مثل تلك الفرصه ومسكت يدها ووضعتها على زبي ، ولم تنزلها ، ثم قالت لي أنا كنت واعيه لم كنت تعملي الحركات ، وأنا كنت متوقعه أنك راح تعمل بي هكذا ، وعموماً أنا أريدك من زمان لأني أعرف عنك حاجات كثيره ، قلت لها مثل ماذا تعرفين ، قالت أن زوجتك كانت تبلغني عن كل حركه تقوم فيها وتعملها معها خصوصاً في الفراش والنيك ، وقلت لها ما كانت تقول لك زوجتي ، فقالت لي أنك تبوسها وتمص شفايفها وتعمل لها مساج وحتى المساج اللي تعمله لكسها وفتحة طيزها ، قلت لها وكيف زوجتي تخبرك بذلك ، فقالت لي أنا وزوجتك صديقات وأسرارنا مع بعض ، وكنت في داخلي أحسدها عليك وذلك لأنها تتمتع بالجنس وانا محرومه من لذة الجنس ، فقلت لها وكيف انت محرومه من الجنس وانتي متزوجه ، فقالت لي أن زوجي ينيكني كما تتنايك الحيوانات بدون أحساس وبدون مقدمات ، كم كنت اتمنى هذه اللحظه معك، فقلت لها وانا اقترب منها أني أرغب بك ، وكانت يداي تتلمس جسمها وتتحسس نهديها حتى وصلت إلى كسها وفمي ملتصقاً على فمها ، عندها قالت لي حبيبي عبد الوهاب أريد أن تنيكني مثلما كنت تنيك زوجتك تماماً ، فقالت لي ما هو رايك في جسمي قلت لها جسمك فضيع ولا فيه أحسن من هذا الجسم بس بصراحة لا تزعلين مني زوجك هذا حمار وكانت تضحك وتقول لي لماذ هو حمار ؟ قلت لها لأنه يملك كل هذا الجسم ولا يعطيه حقه ، وكانت جنان تملك جسم أبيض وجمال جسمها ومفاتنها ، ثم قلت لها أستديري لكي أشوف طيزك فيا للهول من ما رأيت ما أحلى هذا الطيز ، وقمت بلمس مؤخرتها وكنت أرى أحلى طيز أبيض وكان متناسق وعند لمسي لطيزها اول مرة أرتجفت وقلت لها ليش ترتجفين قالت لي أعذرني محرومه من حركات الجنس الممتعه ولست متعوده عليها قلت حاولي لا ترتجفين قالت اوكي وضعت يدي بين فلقتها ثم نزلت لقدميها وبدءت أفرك بفخوذها وساقها ثم قدميها حتى أصابعها ثم أرتفعت يداي بالعكس لساقيها مروراً بفخوذها حتى وصلت إلى طيز حبيبتي جنان وقمت بفرك زبي وأدخلت أصابعي بين فلقتها ثم قمت ووضعت يدي على كس جنان وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بزبي وبدأ كسها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت وبدأت اعمل لها مساج لجسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وكسها ثم أخذت زبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته كله في فم جنان يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على زبي الضخم أخذت تمص وتلحس خصيتي بقوة واقتدار وأنا في حالة هياج ونشوة ، لقد بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وفصخت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة ، ثم أخذت أمصمص رقبتها بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني أستهيج أكثر وأكثر ، أخذت هي زبي في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تمصه بشدة وعنف حتى شعرت بالألم والمتعه معاً ، تركت شفتاها أخذت نهديها في يدي. كانت نهودها متوسطات الحجم أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح، وقمت بمص نهديها . لقد كان طعما رائعا جدا ومن شدة شهوتي لها وشبقي أدخلت كجنان نهدها في فمي وبدأت أمصمص وأعض وبدأت هي يدها تتسلل ناحية زبي وتحاول تقريبه ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه قالت لي حبيبي عبدو ادخله في كسي بسرعه أرجوك فقلت لها ليس الآن أريد أن أستمتع بجسمك أنتظري قليلاً . وجلست على ركبتي حتى اصبح كسها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا له من كس فضيع وجميل ذلك الكس الوردي . لم أجمل من هذا المنظر ، أريد أن أقول لك كلمه ولكن أخاف أن تزعلي فقالت قل حبيبي ولا يمكن أن أزعل منك ، فقلت أن زوجك لا يحمل من صفات الرجولة شيئاً .. تبسمت وقالت لما كل هذا فقلت أيعقل من رجل عندة زوجه بهذا الجمال والجسم وتحمل أحلى كس طفولي في الوجود أحلى جسم واحلى طيز ولا ينيكها باستمرار ، فقالت لا تذكرني فيه فأنت من هذه اللحظة عندي كل شيء حبيبي وزوجي وكل شيء لي ، لقد كان كسها كبيراً نوعا ما لكنه شهواني و لونه وردي ناعم الملمس ولذيذ شهي رائحته جميله أستنشق من رائحة الشهوة الجنسية وطعمه لذيذ ، هنا قمت بتقبله قبله خفيفة ثم بدأت امرر طرف لساني عليه، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنني خفت على كسها من لساني وهي تتأوه وتتلوى ثم بدأت امرر زبي في كس جنان وأحيانا” لساني ثم فتحت بيدي كسها وبدأت ادخل لساني وأخيرا أدخلته بكسها وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت هي شهقة قويه وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشده لقد أنزلت المسكينة مرتين او أكثر وأنا لا ارحمها وعادت هي تصر على أن أدخله بكسها وطيزها وماهي لحظات حتى قمت بإدخاله في كسها ولقد كان كسها ضيقاً ، ياله من كس ممتع وفعلا يحسسك بنشوة غريبة وهي تآن آه آه آه حبيبي دخله لآخر شيء خلني احس فيه داخل كسي وأنا أنبكها وبعد قليل سألتها أين تريدينني ان أنزل فقالت حبيبي نزل على وجهي وجسمي وفخادي وفعلا قمت بأنزال ماء زبي على وجهها وجسمها وكانت هي تلحس الماء الموجود على شفتيها ، وما أنتهينا حتى قلت لها لماذا لاأنزل في كسك فقالت لي لأني أريد أستمتع معك وأريد أتذوق ماء ك حبيبي، وما أن جلسنا قليل حتى قالت لي حبيبي عبد الوهاب أنت حبيبي وأنا أحب أن أستمتع معاك فلقد كانت زوجتك تتحدث كثيراً عن النيك من الطيز وأن له نشوه خاصه ، وانت لا تعلم فانا أموت بالنيك من الطيز ، ولقد طلبت من زوجي ذلك ، وهو لا يحب النيك من الطيز وقال لي هذا عمل يقوم به شاذ و شاذة ، أليس من حق الزوجات أن يستمتعن بجميع أشكال الجنس؟ فلقد حاولت بكل الطرق ان يقوم بنيكي من طيزي وكان رده الرفض ويقول لي أنتي شاذه فقلت له أغلب النساء ازواجهن يقومون بنيكهن من الطيز وانا احس بمتعه في ذلك ، فقال لي هذه نساء شاذات ، وأنا حبيبي عبد الوهاب سوف أخبرك بموضوع ولكن أتمنى ان لا تزعل مني ، فقلت لها لا لا لن أزعل منك حبيبتي ، فقالت لقد قلت لزوجي : أن زوج أختك عبد الوهاب ينيك أختك من طيزها وهي تجد ألمتعه بذلك ولما لا نطبق نحن هذا ؟؟ وطبعاً زوجتك هي التي أخبرتني أن أقول هكذا ، لكي يقوم زوجي بنيكي من طيزي ولكني فشلت بإقناعه بل شبهكم بأنكم شواذ ، فقلت لها ولا يهمك أنا على استعداد أن أنيك أخته وزوجته من أكساسهن ومن أطيازهن وأستمتع معهن فقلت لها هذة منيتي أن أنيكك من طيزك ، وقمت بتقبيلها وطلبت منها أن تنام على بطنها ثم بدءت بملامسة طيزها ياله من طيز فاخر وشهي جداً ، ثم قمت بتقبيله ثم قمت فتح فلقتها وأنا أنظر لفتحة طيزها لمدة دقيقتين وإذا بجنان تقول لي ماذا تفعل لم توقفت فقلت لها خليني أتجنان فتحة طيزك وأمتع ناظري بها ، وهنا قالت لي هل هي حلوه فقلت لها لم أرى أجمل منها حبيبتي جنان أنتي لديك فتحة تشهي للجنس ، فقلت لها أن لديك زوج لا يعرف فنون الجنس ، فقالت لي أعلم ذلك والبركة فيك ، عوضني عنه أنت ، ثم طلبت مني أن أستمر ثم قمت بتقبيل فتحة طيزها وأشمه بنفس عميق بنفس الوقت ، ثم تحولت إلى أن أقوم بلحس فتحة طيزها بلساني ، ثم قمت بأدخال لساني كله في فتحة طيزها وكانت تهز بطيزها وترجعه على وجهي وتطلب مني أن أدخله أكثر وأكثر ثم أنتهضت وركبت فوقها وقمت بتقبيل رقبتها ، وما هي لحظات حتى مدت يدها تبحث عن زبي وتضعه على فتحة طيزها ، وتقول لي أدخله بسرعة أكاد أموت من شدة رغبتي وتجربتي في النيك من الطيز. لقد كان منطقها مقنع جداً، خاصة أنى لا أرغب أن افوت تلك الفرصة، ولكن كان هناك مشكلة صغيرة، فعندما كنت ادخل لساني في فتحة طيزها كان لساني بالكاد يدخل فما بالي بزبي ؟ ا وأخرجت كريما وقالت خذ، ولم اضيع الوقت فوضعت بعض الكريم على رأس زبي وبعضا منه على فتحة طيزها ثم وجهت زبي إلى أحلى فتحة طيز بالوجود وضعت رأس زبي ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم آه آه آه آه يماه يماه يماه يعور شوي شوي حبيبي.. قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت زبي قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بزيي أخذت تدخله بهدوء وأنا أساعدها بالدفع حتى دخل بطيزها فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وأن زبي أتعبها عند دخوله في طيزها ، ثم استعادة وضعيتها وقالت الآن ادخله وأخرجه ففعلت ببطء أولا ثم أسرعت العملية وبدأت اشعر بخصيتي ترتطم بكسها من شدة السرعة . لقد كان إحساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من طيزها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن في طيزها وعلى ظهرها وبدت هي سعيدة ، أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ، قالت هذا أفضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها وقلت لها هل تعلمين أني على علاقة بأخت زوجتي غالية وهي تحب الجنس العنيف وقد نكتها من طيزها عندما كنا في البحر وحماتي معنا لا تدري بذلك وعندما كنت أشتهيها وأمارس معها كنت أذكرك بالاسم آه يا جنان على جسمك الحلو السكسي فقالت لي رغم أني لا أتقبلها كثيرا” ولكن كرمال زبك راح أحبها اعتبارا” من هذه اللحظة فقلت لها ما رأيك أن نمارس الجنس الثلاثي استغربت وقالت من تقصد قلت أنا وأنت وغالية أنتو عشيقاتي المنيوكات فقالت وهل تعتقد أنها ترضى قلت نعم وهي تشتهي جسمك أيضا” ورتبت موعد في ليلة حمراء ساخنة ونكت أخت زوجتي غالية وزوجة نسيبي جنان في فراش واحد ومارستا السحاق أمامي واستمتعنا مع بعض مدة طويلة 0 فكنت أذهب إلى شقتها وآخذ معي أخت زوجتي عالية وأقوم بنيكهن من الكس ومن الطيز حتى يومنا هذا
  16. أنا أعلم أن الكثيرين لا يستطيعون أن يتفهموا ... أو ربما يتخيلوا ... كيف أن أنبل المشاعر الانسانية وأسماها ... وأعني بها تلك المشاعر بين الام واولادها ...او بين الاخ واخته ... كيف لتلك المشاعر ان تتحول الى علاقة ليس فيها شيئ من النبل او الانسانية ... تتحول الى علاقة بين أجساد صماء ... أجساد لا يحركها الا رغبة حيوانية عارمة باشباع نهم الجسد ... لجسد اخر ... ليس من حقه حتى مجرد التفكير به ... ولكني أعلم أيضا أن كثيرا من المراهقين في مثل عمري الذين يرون امهاتهم كأول انثى تقع عليها عيونهم ... أعلم ان هؤلاء المراهقين يرون امهاتهم ... في احلامهم على الاقل ... يرونهم عاريات ... كاشفات الصدور الممتلئة التى لطالما رضعوا حلماتها ببراءة الاطفال ... يرونها في احلامهم تتراقص امام عيونهم ... تطلب افواههم المراهقة ... فتمتد اياديهم الى نهود امهاتهم تداعبها وتعتصرها وتقبلها وتمص حلماتها ... فتنتصب ازبارهم وهم نيام ... ويبدأون مضاجعة امهاتهم اللواتي يرونهم في احلامهم ... يرونهم امهات راغبات جامحات ... يستمتعن بمداعبة فلذات اكبادهن لاجسادهن العارية ... وفي الحلم ... يقبل الجميع على الجميع ... وتبدأ مضاجعة عنيفة مثيرة ممتعة ... تنتهي بان يقذف هؤلاء المراهقون بحليبهم ... ولكن ليس في اكساس امهاتهم ... كما كانو يعتقدون ... بل في سراويلهم ... هذا على الاقل ... ما كان يحدث معي ... أثناء نومي ... بمجرد ان وصلت الى سن البلوغ وسن الانتصاب وسن القذف ... ولكني لم أتخيل يوما أن تلك الاحلام المزعجة اللذيذة يمكن لها أن تتحول حقيقة واقعة بغفلة من الزمان ... وتلك قصتي مع أمي. اسمي سامر ... كنت في السابعة عشرة من عمري ... الاخ الاكبر لشقيقتي سامية التى كانت تصغرني بسنتين ... اما والدتي فاتن ... فهي كانت كل دنياي ومحور حياتي منذ ان وعيت قليلا على هذه الدنيا ... والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس ... جسدا ووجها وروحا ... متعلمة ومثقفة ... تفيض حيوية وشبابا ... رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها ... وكانت تثير اعجاب كل من يحدثها او حتى ينظر في عينيها ... وكنت دائما افخر بها أما لي ... وأصاحبها في معظم زياراتها ... بل واشعر بسعادة عارمة بمجرد ان أمشي قربها او احدثها او حتى حين اسمعها تتحدث مع اي شخص اخر ... هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي ... اما في منامي ... فتلك حكاية اخرى ... في منامي كنت اراها كل ليلة تقريبا ... عشيقتي ومعشوقتي ... لا اشبع من جسدها العاري ... فاقبل عليها ... ازرع زبي في كل فتحات جسد امي ... وكنت دائما أراها هي المبادرة ... وهي الراغبة الجامحة ... واراها تستمتع بكل ما أفعله بها ... بل وتطلب المزيد ... وانا ابذل قصارى جهدي حتى أعطيها المزيد ... وأستفيق من نومي مبللا ثيابي بمني زبري المراهق الذي لا ينام ... أستفيق وانا ما زلت هائجا على عهر أمي ... فأسرع إلى الحمام ... وافرغ ما تبقى من حليبي ... وعندما أنتهي ... ألعن نفسي وألومها على تلك الاحلام ... التي لم أتمنى لحظة واحدة ان تصبح حقيقة واقعة .... وفي كثير من الاحيان كنت أحاول الهروب من صحبة والدتي الى صحبة والدي ... أو إلى صحبة شقيقتي الصغيرة ساميه ... لعلني استطيع أن أخفف من تأثير والدتي على نفسي ... ولكن سرعان ما أعود مهرولا الى حجر والدتي وصحبتها ... فشقيقتي ساميه ... لم تكن سوى نسخة مصغرة عن أمي ... خاصة بعد أن بدأ صدرها بالتكور ... وبدأ معه غنج ودلال وجمال شقيقتي يثيرون في جسدي المراهق المتمرد ... يثيرون فيه أحاسيس ورغبات شريرة ... تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهرالليلية ... أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما ... وفي كل مرة كنت اتقرب اليه ... استغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل ... وكنت دائما اقول في نفسي انه لا بد أغراها بماله الكثير ... فوالدي لا يعرف من الدنيا الا المال والتجارة ... لا يملك اي شهادة جامعية ... وثقافته شبه معدومة ... حتى ان شخصيته لا تثير اعجاب احد ... وكل من يتقرب اليه لا يفعل ذلك الا طمعا بشئ من ماله ... بمن فيهم والدتي ... وكان والدي يغار من امي كثيرا ... ويغار عليها اكثر ... رغم انني اعلم انه يخونها كثيرا ... فماله الكثير يجلب اليه الكثير من النساء ... وامي تعلم ذلك ... غير ان ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما يأتيان بوالدي صاغرا طائعا الى حضن أمي التي لم أشعر يوما أنها تشكو من شيئ ... أو تعاني نقصا من شيئ ... او انها بحاجة لاحد. الى ان جاء ذلك اليوم ... وتلك اللحظة التي اكتشفت فيها ضعف والدتي ... اكتشفت فيها اما غير امي التي أحترمها واحبها حتى الجنون ... اكتشفت فيها ان امي ليست سوى ككل البشر ... مخلوق ضعيف عاجز ... وقعت تلك اللحظة الحاسمة في حياتي وحياة عائلتي كلها ...عندما ... وفي ليلة ليلاء ... استيقظت من نومي قاصدا المطبخ اطلب شربة ماء تروي عطشا فاجأني اثناء نومي ... وفي طريقي الى المطبخ لمحت ضوءا خافتا من صالون منزلنا الكبير ... أثار فضولي ... فاقتربت من الصالون الذي كان بابه مغلقا قليلا ... وما أن هممت بفتح الباب والولوج الى الصالون حتى تسمرت كل مفاصلي ... وسكنت كل حركاتي بعد أن سمعت صوت والدتي تتأوه متمتمتا بكلمات لم أسمعها تخرج من فمها ابدا ... كانت تقول: " اه ه ... شو حلو زبك ... ايه جيب ضهرك كمان مرة ... بدك افتحلك كسي اكتر ..." والمزيد المزيد من كلمات لم تسمعها أذناي من قبل ... وقليلا جدا ما سمعتها من بعد ... كلمات أثارت كل شعرة في جسدي حتى لتخيلت أني ربما ما زلت نائما أحلم بواحد من تلك الأحلام التى اعتدت عليها ... ولكني لم اكن نائما هذه المرة ... ولم اكن احلم ... بل في كامل يقظتي ... وفي كامل وعيي ... وواقفا على قدمي ... حاولت التراجع ... فأنا لم أرغب برؤية وجه اخر لوالدتي ... ولكني لم أستطع التراجع ... وفتحت الباب بكل هدوء ... وتقدمت باتجاه مصدر الصوت والضوء الخافت ... وشاهدت والدتي امام شاشة الكمبيوتر ... شبه عارية ... بل عارية تماما من الامام ... ولا يغطي جسدها من الخلف سوى روب رقيق ... وكانت تضع على رأسها سماعة تخاطب بها شابا صغيرا على الجهة المقابلة من الكمبيوتر ... كان الشاب كما رأيته على الشاشة عاريا ايضا ... يمسك زبه المنتصب بيديه الاثنتين ويداعبه ... ويداعب بيضاته وكانه يحلب زبه امام والدتي التي هي ايضا رفعت قدميها الاثنتين على الكرسي التي تجلس عليها تداعب كسها للشاب ... فتفتح له شفاتير كسها تارة ... وتارة أخرى تفرك له أحد ثدييها ... وبين هذه وتلك ... تدخل أصابعها في كسها ... ثم تخرجهم لتتذوقهم أمام عيني الشاب الذي لا بد وأنه قد حلب زبه مرارا وتكرارا على وقع تلك المشاهد التى تريه اياها أمي ... وزبه الذي كان أكبر بكثير من زبي لا يزال منتصبا ... وأمي الممحونة ما زالت تطلب منه المزيد ... في تلك اللحظات الخيالية التي رأيت فيها ما رايت ... وسمعت فيها ما سمعت ... شعرت وكأن الأرض من تحتي تتحرك ... وبدأت أفقد توازني ... ثم سمعت نفسي أصرخ ... ماما ... وبعدها لم أعد أعي تماما ماذا جرى ... ثم فتحت عيوني لأجد نفسي على سريري ووالدتي تمسح وجهي بالماء ... لقد فقدت وعيي اذا ... وحملتني والدتي الى سريري ... وبعد أن بدأت أستعيد وعيي شيئا فشيئا ... نظرت في وجه أمي ... فكان شاحبا الى درجة الأصفرار ... تحاول أن ترسم على شفتيها بسمتها المعتادة ولكن دون جدوى ... ثم وفورا نزلت عيوني على جسدها ... وكأني أريد ان أتاكد أن ما رايته ليس حلما ... ووجدتها تلبس ذات الروب الرقيق ... غير انها ضمته بأحكام على جسدها فلم أعد ارى شيئا من لحمها ... ولكن كان واضحا أنها لا ترتدي شيئا تحته ... فأدركت انني لم اكن احلم ... وان والدتي العظيمة كانت تمارس ابشع صور الجنس مع أحد الشبان على الكمبيوتر ... وفجأة شعرت بغضب شديد ... ووجدت في نفسي جرأة غير اعتيادية ... قابله ضعف غير اعتيادي من أمي ... فخاطبتها بحدة: " ماما ... شو كنت عمتعملي على الكمبيوتر" وبصعوبة بالغة ... وتلعثم وتردد ... اجابت: " شو قصدك ... ما كنت عمبعمل شي ... على كل حال انت تعبان هلأ ... نام وبكرا منحكي" ثم همت بالنهوض عن سريري ... ولكن من اين ياتيني النوم وقد شاهدت ما شاهدت وسمعت ما سمعت ... استويت على سريري ... وامسكت بيد أمي بقوة مانعا اياها من المغادرة ... ثم قلت لها: " ماما انا شفت كل شي ... مين الشاب اللى كنت عمتحكي معه؟ " وعادت امي الى الجلوس ثانية على سريري ... ولكنها كانت شبه منهارة ... طأطأت رأسها وامسكته بيديها الاثنتين ... ودون ان تنظر الي قالت: " طيب ... شفت كل شي ... شو بدك هلأ؟ " سؤال وجيه ... ماذا أريد الان ... ماذا أريد بعد ان رأيت ما رأيت ... ماذا عساي أستطيع أن أفعل بأمي التى كانت في أضعف لحظاتها ... بل لوهلة ... شعرت اني لست امام أمي التي أعرفها منذ نعومة أظافري ... شعرت وكأني أمام امرأة عاهرة ممحونة قد قطعت عليها متعتها ... فلمعت عيناي ... وتملكتني اثارة شديدة ... وبلا أي تردد ... وبشكل لا أرادي ...امتدت يدي الى روب أمي ... وفتحته لها ... فتدلى صدرها الضخم امامي حقيقة واقعة بعد ان كنت لا أراه الا في احلامي ... لم أدري ماذا كنت أفعل ... ولم تبدي أمي أي ردة فعل غاضبه ... بل أشاحت بوجهها عن وجهي ... ولم تحاول حتى اعادة ضم قميصها على صدرها ... وكأنها تقول لي: " هيا افعل ما تريد بأمك ... هيا اطلق العنان لغضبك ... هيا أطلق العنان لشهوتك المراهقة ... هيا اقتحم حرمة جسد امك" وفعلا مددت أصابعي الخمسة الى ثدي امي ... فقبضت عليه اعتصره ... ثم مددت اليد الاخرى الى الثدي الاخر ... رحت أعتصرهم بعنف ... ووالدتي لا تبدي اي حراك .... وكانها تحولت الى صخرة صماء ... وكان صمتها يزيد من شراستي ... فامتدت يدي الى ما بين فخذيها المضومين ... اريد ان انال من كس أمي ... فرحت وبعنف احاول الوصول اليه باصابعي ... وتمكنت من فتح فخذيها بعد مقاومة ضعيفة منها ... ودموع ملأت عينيها دون أن تسيل على وجنتيها ... ولم تتفوه بأي كلمة ... وعندما وصلت أصابع يدي الى كسها ... بدأت أداعب شعر كسها الكثيف بأصابعي الخمسة ... وانتصب زبري بشكل لا سابق له ... فكشفت الغطاء عن جسدي ... وأنزلت سروالي بيد واحدة فيما يدي الاخرى ما تزال تداعب كس أمي ... وقفز زبي واقفا ... توقعت ان تنقض والدتي على زبي المنتصب بشدة ... توقعت ان تفعل كما أشاهدها في منامي ... تقبض عليه بيديها الاثنتين ... تقبله بحنان ... وتمصه بشغف ... ثم تنحدر الى بيضاتي لتبللهم بلسانها ... توقعت أن تنام قربي على السرير وتفتح لي ساقيها ... وتطلب مني ان انام فوقها ... ان انيكها بقوة ... ان أقذف حليبي في كسها ... ولكنها لم تفعل شيئا من ذلك ... بل اكتفت بالنظر الى زبي وانا اداعبه امامها ... دون أي تعبير على وجهها ... دون اي اشارة على انها تستمتع بما افعل بها ... بل كانت نظراتها توحي بالضعف ... والعتب علي لاستغلالي الوقح للحظة ضعفها ... ولكن هيهات ان اتوقف ... فلم يكن عقلي يعمل ... كنت استمتع كثيرا بما افعل ... انها اول مرة احلب زبري امام امراة ... اول مرة المس فيها لحم كس امراة بينما احلب فيها نفسي ... وكانت كل جوارحي في اتجاه واحد ... في اتجاه اشباع جموحي وشهوتي لجسد امرأة عارية ... ولم اتوقف ... بل تسارعت مداعباتي لزبري ... وعنفت لمساتي لكس امي ... أحاول ايجاد فتحته لأنيكها بأصابعي ... وما أن تحسست أصابعي بلل كس أمي ... حتى راح زبي يقذف عاليا دفعات هائلة متتالية من مني ابيض ثائر هائج ... تطاير قطراته في الهواء ... لتحط في كل مكان على جسدي وعلى سريري ... وعلى افخاذ امي ... وبعد اربع او خمس قذفات ... نهضت والدتي عن سريري ... وناولتني عدة مناديل ورقية قائلة: " ارتحت هلأ ... خود امسح نفسك ... وبكرا النا حديث طويل " ثم غادرت غرفتي ... وتركتني حائرا تائها ... لست أدري ... أأندم على فعلتي ... أم أشعر بالسعادة والفخر بما جنته يداي ... فلأحاول النوم الان ... وغدا يوم اخر. وجاء الغد ... ولم توقظني امي كعادتها كي أذهب الى المدرسة ... وهذا يعني انني وامي وحيدين في المنزل ... جلست على سريري افكر بأحداث ليلة البارحه ... بدءا من ضبط والدتي متلبسة تمارس المجون على النت ... ومرورا بتعريتي لوالدتي ... التي كانت هي أصلا عارية ... ومن ثم استباحتي لجسدها الرائع المثير ... وانتهاءا بكلماتها القليلة لي ... والتي لم تكن تخلو من شئ من التهديد ... في البداية شعرت بالخوف والقلق قليلا ... فانا اعرف والدتي جيدا ... قوية الشخصية وذكية ... وهي ان ارادت أن تعاقبني ... فتستطيع ذلك وبكل سهولة ... ولكن عليها اولا أن تجيب عن السبب الذي جعلني أتجرأ عليها وافعل بها ما مافعلت ... عليها أن تفسر ما تفعله على الكمبيوتر في منتصف الليل مع الشبان المراهقين ... عليها أن تبررعهرها وفجورها وتعريها المهين امام شاشة الكمبيوتر ... وهل مجونها هذا يقتصر على ممارسة الجنس عبر النت ... أم يتعداه الى ما هو أبعد من ذلك ... يتعداه الى الخيانة الزوجية الصريحة ... انها لن تستطيع أن تفسر شيئا ... لقد كان فعلي القبيح ليس الا ردة فعل على فعلها الاقبح ... وشعرت بالقوة في نفسي ... بل شعرت انني قد ملكت جسد أمي ... أفعل به ما أشاء ... ومتى أشاء ... ودب النشاط في جسدي ... فارتديت بيجامتي وتوجهت الى الحمام وانا أحضر نفسي لجولة ثانية مع والدتي ... قلت في نفسي انا أحب أامي كثيرا ... وهي تحبني ايضا ... فما المانع من ان نترجم هذا الحب الى ممارسة الجنس وقد تجاوزنا المرحلة الأصعب ... وهي الخطوة الاولى التى خطيناها معا منذ سويعات قليلة ... ثم أن والدتي ليست بتلك السيدة الفاضله ... هي تتعرى للشبان على النت ... وتمارس معهم أقسى أنواع المجون ... تجعلهم يشتهون جسدها وتشتهي أجسادهم ... تمتعهم ويمتعونها بالصوت والصورة ... فلما لا تعتبرني واحدا من هؤلاء الشبان ... وأنا أولى بها منهم جميعا ... وفي الحمام راودتني أفكار كثيرة ... ورحت أتخيل نفسي أنيك أمي واستمتع بجسدها ساعات وساعات ... ولم استطع منع نفسي من الاستمناء على تخيلاتي وتوقعاتي لما سافعله بجسد امي الحبيبة بمجرد أن أخرج من الحمام ... وبعد أن خرجت ... لم أرتدي ثيابي ... بل اكتفيت فقط بلف منشفة صغيرة على وسطي ... بالكاد تغطي عورتي ... وتوجهت الى المطبخ ... أبحث عنها ... لم أعد استطيع التحمل ... تملكني شيطان رجيم فأحالني الى وحش صغير هائج ... ووجدت أمي في المطبخ تحضر طعام الافطار لي ولها ... ولم تكن ترتدي اي ملابس فاضحة كما تخيلت ... فشعرت بنصف قوتي تنهار ... وترددت للحظات في الدخول عليها هكذا ... ولكني استجمعت قواي ثانية بمجرد ان تذكرت هيئتها على شاشة الكمبيوتر ... وما أن أدارت ظهرها ... حتى أسرعت بالدخول عليها ... وقبل أن تتمكن من الاستدارة لمواجهتي ... أحطتها بذراعي من الخلف ... واضعا كفي على كلا ثدييها ... ودفعت بزبي على مؤخرتها ... وبادرتها بالقول: " صباح الخير يا أحلى ماما " ولكن وبهدوء ... أمسكت بيديها الاثنتين كلتا يداي وأنزلتهم عن صدرها ... ثم أستدارت لتواجهني ... وعندما رأتني شبه عاري ... قالت لي بهدوء ولكن بحزم: " روح يا سامر البس ثيابك ... وتعال لنحكي" ودون النظر الى وجهها ... وبتأفف واضح ... جلست على أقرب كرسي في المطبخ ... وفتحت ساقاي ليظهر لها زبي شبه منتصب ... وقلت لها: " انا هيك مرتاح ... احكي شو بدك تحكي " تفاجئت أمي من تجرأي عليها بهذا الشكل الوقح ... وكادت أن تنفجر غضبا في وجهي ... ولكنها أدركت أن ما شاهدته منها ... وما سمعته يخرج من فمها من كلمات بذيئة مثيرة على شاشة الكمبيوتر ... كانا أكبر من قدرتي على ضبط نفسي ... بل أكبر من قدرتي على استيعاب فجورها ومجونها الواضح مع الاخرين ... وتمنعها وعفافها الشديد معي ... وبعد ان كظمت غيظها ... جلست على كرسي اخر بجواري ... وألقت على مسامعي محاضرة طويلة ... محاضرة بالعفة والاخلاق والدين ... وما هو مسموح وما هو ممنوع علينا فعله ... وراحت ... وبكلمات مرتعشة ... تحاول أن تشرح لي السبب الذي دفعها لممارسة الجنس عبر النت ... وانها انما تفعل ذلك كي تتهرب من معاشرة والدي الذي لا تطيق معاشرته ... وفي نفس الوقت لا تريد أن تتورط في علاقة مع رجال اخرين قد تودي بها وبعائلتنا الى دمارأكيد ... قالت لي كلمات كثيرة ... فهمت بعضا منها ... ولم افهم الكثير منها ... لأن عقلي كان فاقد القدرة على التفكير السليم ... وكل ما كنت أفكر به كان ذلك المتدلي بين فخذاي ... وكيف استطيع ان اشبع شهوة عارمة طاغية ... تمكنت من كل جوارحي ... بعد ان شاهدت عيوني ... وسمعت أذناي ... ولمست يداي ... شهوة امرأة عارمة للنيك وللزب ... ولحليب دسم شهي ... تريده أن يتدفق غزيرا في كل فتحات جسدها ... ليروي لها عطشها ... ويخفف عنها محنتها ... أريد تلك المرأة بأي ثمن ... حتى لو لم تكن تلك المرأة سوى أمي ... ولست أنا سوى ولدها ... وأنهت امي كلامها بالقول : " انا يا سامر ما بدي أخسر إبني ... ولا بدي اياك تخسر امك ... وانا بحبك اكتر بكتير من حبك لألي ... ولاني بحبك مش ممكن أعمل معك شي غلط أندم عليه كل عمري ... وعلى كل حال انا بوعدك اني ما بقى اقعد على الكمبيوتر ... بس كمان بدي اياك توعدني ... انك تشيل من راسك فكرة الجنس معي نهائيا " لا أدري لماذا لم أشعر أن والدتي جادة بما تقول ... فليس بالتفاوض ... والحلال والحرام ... يردع مراهق صغير مثلي ... ليس بتلك الطريقة... يا أمي ... تمنعين مراهقا عن متعة حقيقية ماثلة أمامه ... ليس بتلك البساطة تستطيعين أن تمحي من رأسي ما رأيت وما سمعت من شهوة طاغية لديك لمتعة الجنس التى انا أشتهيها منذ سنوات ... ليس بهذه السهولة أستطيع ان أنسى متعة رؤيتك عارية ... ومتعة مداعبة ثدييك ولحم كسك وشعرته ... ومتعة حلب زبي وأنت تنظرين لحليبي يتطاير في كل اتجاه من فرط شهوتي اليك ... وما دامت أمي تفاوضني على جسدها ... أجبتها قائلا: " طيب انا بوعدك انو احاول اشيل هالفكرة ... بس بعد ما تخليني أشوفك بالزلط كمان مرة ... واخر مرة " وبعد تردد طويل ... وتذمرواضح ... أجابت : " انا رح لبيلك طلبك هالمرة ... بس كون اكيد انك رح تندم كتير اذا طلبت هيك طلب مرة تانية" ثم شرعت بانزال سحاب فستانها من الخلف ... وهي ما تزال جالسة بجواري ... وبان لي صدرها الناصع البياض ... ونهدين منتصبين بشموخ ... لا بل لؤلؤتين ضخمتين تلمعان بسحر... مختبأتين خلف حمالة صدر سوداء ... وتسمرت عيوني على صدرها ... أنتظر وبتوتر شديد رؤية والدتي تنزعها عن جسدها بيديها الاثنتين ... يا الهي ... امي العظيمة تتعرى لولدها المراهق الصغير... تتعرى له كي يشبع جوعه للحم النساء الذي يشتهيه ليل نهار ... بل تتعرى كي تشبع شهوة عارمة تموج في داخلها ... شهوة حب التعري للشبان ... لتراهم يهيجون على جمالها ... لتتمتع بأنوثتها وتشبع غرورها ... وبعد تردد بسيط ... شرعت بفك حمالة صدرها ... قائلة: " انت مجنون ... وانا مجنونه اكتر منك " وهكذا ... وبثوان معدودات ... مسحت من رأسي كل ما قالته لي طيلة ساعة كاملة ... وتدلى لي صدرها للمرة الثانية ... ولكن هذه المرة كان أجمل بكثير ... هذه المرة أراه في وضح النهار ... هذه المرة ... أمي تكشف لي بزازها بكامل ارادتها ... ولم اعد أتمالك نفسي ... فانقضضت عليهما بكلتا يداي ... وبفمي وشفاهي ... بل بوجهي كله ... أقبلهم بشغف ... وامص حلماتها بنهم ... بعد أن تعتصرهم اصابعي الخمسة في فمي ... وسمعت صوت أمي تقول : " اه ه ... يا مجنون شو عمتعمل ... اه ... اه " وكانت اهات محنها تلك ... بمثابة رصاصات الرحمة التي تطلقها على ما تبقى في نفسي بعض من ضمير ... وبعض من مهابة واحترام لأمي ... وزالت كل المحرمات والممنوعات بين ليلة وضحاها ... زال كل شئ بلحظة مجون منها ... وبلحظة غفلة من الزمان ... وصعدت برأسي نحو رأسها ... ينشد فمي فمها ... وتبحث شفتاي الملتهبتين عن شفتيها ... وعبثا حاولت أمي تجنب لقاء شفاهنا ... ولكنهما التقتا ... وانهارت أمي دفعة واحدة ... وتخيلتني واحدا من هؤلاء الشبان الذين تخاطبهم كل ليلة بأبذأ العبارات الشهوانية ... وراحت تمص شفتاي بعنف ... وتدخل لسانها في فمي ليقابل لساني ... وأحدى يديها وصلت الى زبي تدلكه بعنف ... ويدها الاخرى تمزق ما بقى عليها من ثياب الى ان وصلت الى كيلوتها ... فرفعت حافته عن كسها ... وبأنفاس لاهثة متقطعة ... وفمها ما يزال في فمي ... سمعتها تقول: " بدك تنيك إمك يا سامر ... يلا نيكني ... نيكني ... نيكني وريحني وارتاح " اما انا فطار صوابي ... ولم أعد أعي من اين تأتيني كل تلك المتعة ... هل من لسانها يداعب لساني ... ام من شفتيها تحرق شفتاي ... ام من يدها التي جعلت زبي قطعة من حديد صلب ... أم من تعريها بتلك الطريقة ... ام من اهات شهوتها وكلماتها المثيرة ... ام من انفاسها اللاهثة الحارقة ... ولا ادري كيف اجبتها : " ايه يا امي ... بدي نيكك ... اعطيني كسك انيكه ... علميني النيك عشان ابسطك وتبسطيني " وبسرعة البرق ... دفعتني امي عن جسدها ... واجلستني على الكرسي الذي كنت اجلس عليه ... ويدها ما زالت تقبض على زبي الذي كان ملتويا الى الاعلى من شدة انتصابه ... ثم وقفت ... لتجلس سريعا في جحري الصغير ... وليلج زبري كله ... حتى البيضات ... في كس امي ... ولأول مرة في حياتي ... شعر زبري بحماوة الكس ... وبلوزوجته الرائعة الممتعة ... وانطلقت من صدري اهات عالية متتالية ... مع انطلاق دفعات هائلة متتالية من مني زبري ... عميقا في كس أمي ... لينساب على افخاذي وبيضاتي من كسها المفتوح على مصراعيه ... وارتخت مفاصلي كلها ... واعضاء جسدي كلها ... عدا زبي ... الذي ما زال منتصبا يدك جدران كس امي في كل اتجاه ... ومنذ تلك اللحظة ... لم أعد انا الذي ينيك امي ... بل أمي هي التي تنيكني ... كانت تقوم وتقعد على زبري بشكل هستيري ... فتحطم بافخاذها افخاذي ... وصدرها العاري الملتحم بصدري يكاد يحطم ضلوعي ... ولعاب فمها ملأ وجهي كله ... وكانت كلما اقتربت رعشتها ... تشدني من شعري بعنف ... وتضغط بقوة على افخاذي وصدري ... وتخرج من فمها عبارات قاسية ... فكانت تقول: " يلا يا عكروت ... نيك امك بعد ... اه اه ... جبلي ضهري كمان ... اه ه ه ... شفت كيف بينيكو الكس ... مبسوط هيك ... اه ه ... عكرت عأمك كمان ... يلا نيك ... نيك " وعبارات أخرى كثيرة ... احسست معها أن أمي في حالة غضب شديد ... أحسست وكأنها تعاقبني وتعاقب نفسها ... تعاقبني على الحاحي بالحصول على جسدها ... وتعاقب نفسها على مجونها مع الاخرين ... واستسلامها السريع لابنها المراهق ... أما أنا فلم يكن يهمني ماذا تقول أمي ... او بماذا تشعر ... أو كيف تعاقبني ... ما كان يهمني هو أن يبقى زبي في تلك المغارة الممتعة ... والمسماة بالكس ... أن يبقى فيه ولا يخرج منه ابدا ... كنت في حالة نشوة خيالية ... لم أستفق منها الا بعد أن قذف زبي ثلاث مرات في كس امي ... ثلاثة مرات في نصف ساعة متواصلة من نيك هستيري ... نصف ساعة كانت كافية لتجعل أمي ترتمي صريعة على أرض المطبخ ... بعد أن أتت شهوتها عدة مرات متتالية ... وانا ما زلت جالسا على الكرسي الذي ثبتتني عليه أمي بثقلها كله ... ولكني غير قادر على الحراك ... كنت فقط ... أنظر الى امي الممددة عارية على ارض المطبخ ... وصدرها يخفق بشدة ... وكسها ينزف الوانا مختلفة من السوائل الممزوجة بحليب أيري ... وبعد أن هدأت أمي قليلا ... وقفت بصعوبة بالغة على قدميها ... وسارت متهالكة بقربي ... ولم تلتفت الي ... ولم تكلمني ... وتوجهت الى غرفتها ... لترتمي على سريرها وهي ما تزال عارية تماما ... وبعد قليل تبعتها الى سريرها ... لاجد دموعا غزيرة تسيل على وجنتيها ... وما ان شاهدتني اقترب منها ... حتى غطت عريها بشرشف السرير ... قائلة لي بلهجة آمرة: " روح البس تيابك ... وفطورك جاهز بالمطبخ" وفعلا امتثلت لأمرها ... فاستدرت متوجها الى غرفتي ... وبدأت أشعر ... ولأول مرة ... منذ الليلة الماضية ... بدأت أشعر بأن شيئا خطيرا قد حدث ... بدأت أشعرأنني وأمي قد حطمنا جدرانا ضخمة سميكة ... ربما لن نستطيع بنائها ثانية. ارتديت بيجامتي ... واستلقيت على سريري ... مسحورا ... لا بل مخمورا بالمتعة التي نلتها منذ لحظات ... لم أكن أتوقع ان النيك بهذه اللذة ... لذة لا تقارن مع تلك التي أحصل عليها من ممارستي للعادة السرية ... لذة لو كنت أعلم سحرها لأقدمت عليها منذ زمن طويل ... ان لم يكن مع أمي ... فمع أي امرأة أخرى ... أو حتى مع الشيطان لو كان يملك كسا ككس أمي ... وقررت أن أكون عبدا مطيعا لأمي ... شرط أن لا تبعد عني هذه المتعة الخيالية ... وبعد ساعة تقريبا دخلت أمي الى غرفتي ... دخلت عليّ تتمايل بروب قصير تركته مفتوحا على جسدها العاري ... دخلت علي بهيئة شرموطة جاءت تطلب متعتها ... وفورا وقع نظري على شعرة كسها السوداء التى كانت تزين لحمها الناصع البياض ... فتزيده سحرا على سحر ... وأدركت أن امي قررت أن تشبع جسدها بزبر مراهق لا يكل ولا يمل... يا للمتعة التي انا فيها ... بل يا للنعيم الذي انا به ... وانتصب زبري تحية لقرارها... فنهضت من سريري بسرعة البرق ... ثم تقدمت لمعانقتها ... قائلا لها : " ماما انا بحبك كتير ... **** يخليكي ما تزعلى مني" ودفعتني برفق عن صدرها لتقول: " اقعد عالتخت ... انا مش زعلانة منك ... انا زعلانة من حالي" وجلست واياها على السرير ... بجوار بعض ... وأخذت إحدى يدي بيديها الأثنتين ... وقالت: " اسمع يا سامر ... اللي صار بيني وبينك ... غلط كبير ... وجريمة كبيرة ... وفضيحة كبيرة اذا عرف فيها حدا غيري وغيرك ... ممكن بلحظات تقضي فيها على مستقبلك وعلى مستقبل العايلة كلها" فأجبتها بلا تردد: " يا ماما انا مش صغير ... تاكدي انو ما حدا رح يعرف شي ... بس ما تحرميني منك" فأجابت بحدة : " لا مش هيدا المهم ... المهم انك تضلك مسكر تمك ... وما تحكي شي عني وعنك لأي مخلوق " هززت لها برأسي دون النظر في وجهها ... فرفعت رأسي باحدى يديها ... ونظرت في عيوني ... مع ابتسامة لاول مرة اراها منذ ليلة البارحة ... ابتسمت وقالت: " إثبت لأمك إنك صرت رجال ... بكل شي ... مش بس بزبك هالحلو اللى ما بينام" ثم وضعت يدها على زبي ... وعانقتها بحب وحنان كبيرين ...لتفاجئني بسؤالها: " في شي بنت مصتلك زبك ولا لسه ؟ " شعرت بشئ من الخجل ... واحمرت وجنتاي قليلا ... وقلت لها: " لا لسه ... بس بسمع انو حلو كتير" ولم تجب ... بل أخذت تخرج زبي من فتحة البيجامة ... ليبرز لها منتصبا شامخا كعادته ... ثم انحنت امي برأسها على زبري ... وما أن لمست بشفتيها رأس زبي المنتفخ ... حتى بدأت لذة اخرى كنت ايضا أجهلها ... لذة من لون اخر وطعم اخر ... وكدت افقد وعيي وانا ارى أمي تمص لي زبري ... وهذه المرة كانت تفعل ذلك بهدوء ... هذه المرة لم تكن تعاقبني او تعاقب نفسها ... كانت تستمتع برضاعتها لزبي ... وتتفنن في مصها له ... فتدخله كله في فمها ... ثم تخرجه لتبدأ العمل بلسانها على كل جزء من زبري ... توسع بلسانها فتحة زبي ... فتصيبني بالجنون ... ثم تعض باسنانها شريان مني زبي الاكبر لتنحدر الى بيضاتي ... فتشمهم وتقبلهم وتلحسهم ... اه اه ... يا له من شعور ... يا لها من متعة ... وبلحظات تشنجت كل مفاصلي ... وبدات اشعر بزبري يكاد ينفجر في فم امي ... فقلت احذرها: " اه يا إمي ... رح يجي ضهري" ولكنها لم تأبه ... بل سرعت من حركات فمها وشفاهها على زبري ... وامسكت باحدى يديها ببيضاتي تشد عليهم برفق ... وباليد الاخرى تحلب زبي من الاسفل ... وتدفق حليبي في فم أمي ... دفعة تلو الاخرى ... ولم تخرج زبي من فمها ... كانت تبتلع كل دفعة بسرعة حتى تستقبل الاخرى ... فتبتلعها بجنون ... وتنتظر الثالثة ... بل تطلبها باستمرار حلبها لزبي ... وارتعش جسدي كله مرات ومرات ... وزبي ما يزال في فمها ... تعتصره حتى اخر قطرة ... وعندما افلتته أخيرا ... رفعت راسها ونظرت الي ... فتخيلت حينها اني انظر الى مصاصة دماء ... كان المني يسيل من أطراف فمها ... وكانت تهمهم كمن أنتهى لتوه من وجبة شهية ... لا ... لم أكن ارى امي هكذا في احلامي ... لقد تفوقت حقيقة شبقها وشهوتها على اوسع تخيلاتي ... ولم تكن تلك الا البداية ... وفيما كنت انا مشدوها بما فعلته امي ... اذا بها تقف على سريري ... وتفتح ساقيها حتى اصبح وجهي في مقابلة كسها ... ثم أمسكت رأسي لتدفعه الى كسها ... قائلة: " الحس كس أمك ... دوق حليب ايرك اللى كبيته بكس امك يا عكروت" ولحسته لها ... وتذوق لساني طعم الكس لاول مرة ... وشم انفي رائحة الكس الهائج لاول مرة ... فعشقت مذاقه ... وأدمنت رائحته ... ورحت اكل كس امي ... ولا اشبع ... أشرب من مائها ... ولا أرتوي ... أشم رائحته فأنتشي ... لأطلب المزيد ... وضعت لحم كسها كله في فمي ... فراحت تصيح باعلى صوتها ... دافعة بالمزيد من كسها في فمي ... ثم ارتعشت هي الاخرى ... مرتين متتالتين ... وارتجف ساقيها ... فانهارت فوقي على سريري ... والتحم جسد الام بابنها ثانية ... فركبتها ... ودفعت بزبي عميقا في كسها ... ونكت امي ثانية ... نكتها لساعة كاملة ... وافرغت زبري في احشائها مرتين اخريين ... وزبري المراهق لم يهدأ بعد ... ولم يخرج من تلك المغارة الرائعة ... ولكن أمي فقدت كل قواها تحت تأثير قوة رعشاتها المتتالية ... واصبحت أسفل مني شبه فاقدة عن الوعي ... لا يتحرك فيها شئ ... عرق كثير يتصبب من وجهها ... وأنات خافتة تخرج من صدرها مع أنفاس لاهثة متسارعة ... وكأن الهواء قد نفذ من صدرها ... عندها توقفت ... ولكني كنت اشك أن أمي تريدني ان أتوقف ... ولم ينته يوم الفسق والفجور هذا ... الا بعد منتصف الليل بقليل ... حين كنت اتقلب في فراشي ... لا يغمض لي جفن ... وانا افكر في كل لحظة من لحظات ذلك النهار المجنون ... الذي ذقت فيه لحم النساء اللذيذ لاول مرة في حياتي ... ولم اكن حينها افكر كثيرا بان تلك المراة التي استبحت لحمها لم تكن سوى امي ... اعتقدت حينها اني اقدم شيئا لامي هي بحاجة له ... وان ما اقدمه هو اجمل شيئ فعلته في حياتي ... وفيما انا كنت اتخبط بافكاري تلك ... دخلت علي امي ... واقفلت باب الغرفة ... تاركة زوجها ... والدي ... تاركة اياه يغط في نوم السكارى ... دخلت علي لنبدأ حفلة فجوراخرى ... ولكن هذه المرة ... لم يكن هناك مقدمات ولا محاضرات ... وحتى القليل جدا من تبادل النظرات او الهمسات... وحتى القبلات ... فما أن وضعت مؤخرتها على سريري حتى مددت يدي الى ما بين أفخاذها لأفاجأ بان امي اتتني بلا كيلوت ... ولمست اصابعي لزوجة كسها ... وفي ثوان تعرت امي واستلقت بجانبي لأعتليها موجها زبي الى فتحة كسها الذي صرت اعرف طريقه جيدا ... وبدأت انيكها للمرة الثالثة هذا اليوم ... وهو اول يوم ... لتبدأمعها تنهدات امي واهاتها التي كانت تصيبني بالجنون ... فاسرع من ضربات زبي لكسها وانا انظر الى وجهها مغمضة العينين ... تخرج لسانها تبلل فيه شفاهها من شدة النشوة التى يعطيها اياها زبي ... يضرب يمينا ويسارا وفي كل اتجاه على جدران مهبلها ... وقبل ان تاتيها اولى رعشاتها الليلية دفعتني عن جسدها بقوة ... مخرجة زبي من فرجها ... وبسرعة رايتها تنام على بطنها ... رافعة طيزها الى الاعلى ... وباصابعها العشرة ... فرقت فلقتي طيزها عن بعضهم ... قائلة: " حط زبك بطيزي " ولاول مرة ايضا ... ارى بخش طيز امي ... بل لاول مرة ارى بخش الطيز لامراة ... اراه ينبض بسرعة ... فيفتح ويقفل ... وتخيلته يصرخ ... انا ايضا اريد نصيبي من المتعة ... ولم استطع مقاومة صراخه ... فانقضضت عليه بلساني اولا ... ابلله بلعابي واقبله والحسه ... واشمه ... اه ما اطيبه ... وامي تحرك مؤخرتها يمينا ويسارا ... والى الاعلى والاسفل ... تمسح ببخش طيزها كل وجهي ... وتصلب زبي كثيرا معلنا دنو موعد قذفه ... للمرة السابعة او الثامنة هذا اليوم ... لم اعد ادري ولم اعد اعدهم ... ولكني لم أشأ أن اقذف حليبي في الهواء ... فلبيت رغبة امي الغالية ... وأدخلت زبي بقوة وعنف في طيز امي ... وما ان ضغطت فتحة الطيز الضيقة على زبري ... حتى بدا يقذف حممه في احشاء امي ... ومرة اخرى غرقت في دوامة متعة من لون جديد ... أحشاء أمي دغدغ رأس زبي ... وفتحة ضيقة تشد عليه ... واهات مكتومة لشرموطة تدفع بمؤخرتها نحو زبي ... تريده كله في شرجها الضيق ... تريده ان يمزق المزيد من اوتار شرجها ... فانتصب زبي ثانية ليتضخم في احشاء امي ... ووقفت على قدمي وركبت امي من الخلفي ... انيك مؤخرتها بما استطعت من قوة ... ويداي تتطاولان على كلا نهديها ... اعتصرهم بقوة ايضا ... وهي تتألم وتنتشي في نفس الوقت ... لقد ذاقت في يوم واحد ما لم تذقه في سنين ... واذاقت مراهقها الوحيد ما لم يكن يخطر له على بال من متعة الجنس ولذته وجنونه ... وقذفت في امعائها ثانية ... وانهارت أسفل مني ... فانهرت فوقها ... نائما على ظهرها العاري ... بجسدي العاري ... وزبي لم يزل في طيزها ... عندها ... وعندها فقط ... استسلمت جفوني للنوم ... وفراشي ومخدتي ... ليسا سوي لحم أمي ... وجاء اليوم الثاني ... وأيضا لم توقظني والدتي للذهاب الى المدرسة ... وأرسلت شقيقتي ساميه الى منزل خالتي ... متذرعة بانها ستاخذني الى الطبيب ... وكان يوما شهوانيا بكل امتياز ... كان يوم عروس وعريس قد تزوجا بالامس فقط ... تبرجت امي وتزينت ... ومارست معي كل انواع العهر والمجون ... من التلفظ بكلمات بذيئة مثيرة ... تطرب لها اذناي ... الى حركات العواهر والغواني ... التى لا تكاد شهوتي تنطفأ ... حتى تشعلها من جديد ... وهكذا ... قررت امي ان تستعمل معي سياسة الهروب الى الامام ... بعد ان ادركت ان التراجع الى الخلف شبه مستحيل ... وقررت ان تمتع جسدها العطش لشهوة المراهقين الى اقصى الحدود ... وهي تعلم انها بذلك ... تأسرني بالمتعة التي تمنحها لي ... فاصبح كالخاتم في اصبعها ... ولكن ... هل كانت حساباتها صحيحة ... الايام والاسابيع التى تلت أثبتت عكس ذلك ... لقد أثارت بركانا من الشهوة العارمة ... بركانا سيقذف حمم شهوته في كل اتجاه ... حمم لن تستطيع اي امراة اطفائها دون ان تسبب لها حروقا لن تندمل ابدا ... لقد فتحت عيون مراهق صغيرعلى متعة لم يكن يتخيلها ... ولا حتى في احلامه التي كان يقذف فيها بسرواله ... فلا احلام بعد الان ... ولا عادة سرية بعد الان ... وبعد اسبوع واحد فقط من رؤيتي لمجون امي على النت ... اسبوع نكتها فيه عشرات المرات ... نكتها فيه في كل زاوية من المنزل ... وفي كل لحظة اجد فيها متسعا من الوقت لاخرج زبري الثائر واضعه في احد فتحات جسدها ... اسبوع واحد ... شربت الأم فيه اطنانا من حليب زبر ابنها الذي لا ينضب ... وتفسخت فتحة شرجها تحت ضربات زبر مراهق متوحش ... والتهب كسها لحسا وعضا ونيكا من مراهق ذاق جمال الكس ومتعته منذ ايام فقط ... بعد أسبوع واحد فقط ... بدات أمي تتذمر من الحاحي على طلبي لجسدها ... أطلب جسدها في كل لحظة المحها فيها وحيدة ... في كل لحظة أسمع صوتها ... بل حتى بدأت أتحرش بها أمام شقيقتي التي كانت تبدي دهشة واضحة من تجرأي على امي بهذا الشكل ... شقيقتي التي كانت هي ايضا في أوج مراهقتها وجموحها وأنوثتها ... شقيقتي التي تشجعت بتساهل امي مع تحرشاتي الجنسية لها ... شقيقتي التي شاهدت أمي تداعب لي زبري في إحدى لحظات هيجاني المراهقة المجنونة ... شقيقتي تلك ... وبعد اسبوع واحد فقط .... أنهيت لها مراهقتها ... وكبريائها وبرائتها ... أنهيت لها سنوات عذريتها القصيرة ... انهيت لها عذريتها تحت سمع وبصر أمي ... التي كل ما فعلته هو ان تصف لشقيقتي حبوبا لمنع الحمل ... وبعض الكلمات القليلة المواسية ... التي لا اعلم ... ان كانت تواسي بها شقيقتي ... أم تواسي بها نفسها. ولم يكد ينتهي الأسبوع الثاني ... حتى أصبحت شقيقتي لا تشبع من النيك ... وترحب بزبي في كل ساعة وحين ... بل تنشده صبح مساء ... لأنيك لها كسها الصغير... وأرضعها زبري الهائج ... وما بينهما من متعة الجنس اللذيذة التي لا نهاية لها. وكانت أمي تجد في انصرافي لجسد أختي فرصة لاراحة جسدها من براثن شهوتي ... فكانت احيانا تشاهد فجور الأبن مع ابنتها ... وأحيانا لا تشاهد ... وإذا شاهدت فلا تشارك ... ولكني جمعتهما سويا ... عاريتين على فراش واحد ... وشاهدتهما يمصان شفاه بعض ... وحلمات بعض ... تحت ضربات زبي لاحد الكسيين الرائعين ... ولم تكن تمضي ليلة واحدة دون ان انيك امي او اختي او الاثنتين معا ... انيكهم لساعات متواصلة ... وعندما ياتي الصباح ... لا احد منا يستيقظ ... ولا نذهب الى المدرسة ... فانا وشقيقتي لم نعد تلاميذ ... بل عاشقين لمتعة اجساد مراهقة جامحة أما والدي ... الذي لم يكن يعلم ماذا يدور في منزله من فحش وفجور ... فقد وجد في ضياع أمي فرصة ذهبية له كي يمعن في طلبه لمتعته الشخصية ... فكان لا يأتي الى المنزل الا بعد منتصف الليل ... وفي احيان كثيرة كان لا ينام في المنزل ... فيترك مكانه لي ولشقيقتي ... نداعب جسد امي على فراش ابي ... وهي تداعب اجسادنا ... تمتعنا ونمتعها ... وعندما تكتفي ... تتركنا واختي لتنام هي عارية قربنا ... واكمل انا وشقيقتي حتى الصباح . واستمرينا على تلك الحال طوال شهر كامل ... كنا فيه انا واختي ... وامي ... نادرا ما نرتدي ثيابنا ... الا عندما يزورنا احد ما ... او نذهب لشراء شئ ما ... وعندما نعود ... او يذهب الضيف الثقيل ... نسارع الى التعري ... ونقبل على اجساد بعض ... لحسا ومصا ... ونيكا لساعات متواصلة ... وبعد شهر بالتمام والكمال ... تفاجات بوالدي يدخل غرفتي ... ليقول لي: " انا وامك قررنا انك انت لازم تسافر ... وتكفي دراستك بالخارج ... حضر حالك ... السفر بعد اسبوع " ثم غادر الغرفة ... ليتركني في حالة صدمة كاملة ... ولم يسمع جوابي ... وماذا عساي أجيب ... لقد قرر هو ... وأمي ... لا بل قد قررت أمي ... يا لها من أم ... لقد خططت لكل شئ منذ البداية ... منذ اليوم الاول الذي لمستها فيه ... منذ تلك اللحظة ادركت ماذا سيجري في منزلها ... فخططت بسرية تامة ... ونفذت ... ولم تمنحني سوى اسبوع واحد ... اسبوع واحد لم المسها فيه قط ... ولم المس شقيقتي ... لم المسهما علها تغفر لي ... ولكنها لم تفعل ... ولم تغفر ... وأبعدتني عن جسدها ... وعن جسد شقيقتي ... الى الابد ... قررت عقابي بالنفي ... ونفتني الى حيث الجنس الذي علمتني اياه ...ولكن الى حيث لا أم ... ولا أخت ... ولا أب. وها انا الان في أعيش في منفاي ... بيني وبين عائلتي ابحر وجبال ... انا في منفاي الان منذ خمس سنوات ... خمسة سنوات لم اشاهد فيها احدا من عائلتي ... وكل ما اعرفه عنهم ياتيني برسالة قصيرة من والدي ... تحمل لي بعض النقود ... وبعض القبلات والاشواق من امي ومن شقيقتي التي تزوجت من قريب لامي بعد سنتين فقط من رحيلي ... ولا اعلم عنها شيئا الان ... لقد حذرتني امي من خسارتها ... وفعلا فقد خسرت كثيرا ... ولم أجني شيئا ... وتمنيت كثيرا لو لم اشاهد امي تفعل ما تفعل ... تمنيت كثيرا لو اني تراجعت وتركت امي في عالمها الكبير ... وبقيت انا في عالمي المراهق الصغير ... تمنيت كثيرا لو اني لم المس جسد امي قط ... ولكنه حصل ... وها نحن جميعا ندفع الثمن ... ندفعه حرمانا من الحنان ... حرمانا من العاطفة ... حرمانا من اسمى المشاعر الأنسانية واجملها ... وبذلك ... انتهت حكايتي مع أمي
  17. القصة واقعية وحدثت في العام الماضى في وقت رجوعنا من المنطقة الشرقية الى مدينة الرياض $ مع اختى الكبيرة المتزوجة ويبلغ عمرها 43 سنة وعندها خمس اولاد اكبرهم ولد 17 سنة $وانا ابلغ 32 سنة غير متزوج $انا شاب ادخل الانترنت كثير جدا وسكسي ماخبي عليكم وعلاقاتي كثيرة وتجذبني القصص الي اقراها عن المحارم وكنت اشتهي اختي الكبيرة هذي $ لآنها صاحبة جسم مغري ومكوة كبيرة وانا اموت بالمكووووة ولآنها ماتستحي في ملابسها قدام اي احد رغم انها كبيرة بالسن $ او في بعض النكت الي تقولها لو كنت انا حاضر $ أختى حتى النكت السكسية تقولها قدامي انا وجوالها اعرف انا انه مليان سكس $وحدثت القصة صدفة يوم رحنا زواج في الشرقية لابناء عمومتنا وكانت عطلة وجلسنا في شقتين جنب بعضهم$ وزوجها حضر الزواج وسافر في نفس الليلة للبحرين وكان هناك خلاف بين اختي وزوجها والكل عرف الخناق بينهم $وحياتها مع زوجها كلها خناقات حتى في الرياض $ وزوجها دايم مسافر للمغرب والبحرين $ وايضا هو سكير ويسكي وينام باستراحتة ماينام مع اختى الاا نادر $ وانا الوحيد الي اعرف لآن اختى مرة قالت لي $ وابتدت القصة اختي قالت لي نبي نرجع معك للرياض $ قلت لها موافق لكن ابروح للبحرين ليلة وحدة بس ونسافر بكرة مع بعض وافقت اختي ورحت انا للبحرين وسهرت بالبحرين ونمت ورجعت العصر ورجعت معي اختي بسيارتي ومعها اولادها للرياض وكان الوقت بالليل ونامو اولادها بالسيارة في الطريق وسولفت معها عن زوجها وفتحت لي قلبها اكثر وفهمت من كلامها ان زوجها يهجرها بالفراش بالاسابيع$ ويسافر لبنت في المغرب ! كل شهر وانا حبيت الطف الجو وامتدحتها وانا صادق قلت لها انتي حلوة اي واحد يحب يتزوج وحدة مثلك جسم ووجة وكوميدية وقالت لي شكرا مجاملتك$ وصارت تقول نكت وطرائف عادية $ وسئلتها عن نوع الشراب الي يشربة زوجها وضحكت قالت انت تروح للبحرين مؤكد انك تشرب و تعرف $ قالت زوجي حاطهم بخزانة معاي مفتاح للخزنة بالاستراحة ابوريك بكرة الزجاجات بس مافي احد يعرف لو تبي خذ زجاجة وضحكت هي $استغربت وقلت لها اني افتكر كل خناقاتكم بسبب الزجاجات و السهر برا البيت وقاطعتني وقالت لا انا احب يسهر معنا زوجي لو كان يشرب ! بيتنا كبير لكن زوجي مايحب بالبيت بسبب الاولاد ومسحور مايطيق البيت $ ووصلنا الرياض واخذتها لبيتها ونمت عندهم وكان كل شى طبيعي ووقت الغداء قالت لي وش رايك نروح الاستراحة الليلة وبكرة لآن زوجي بيجي بعد ثلاث ايام ونحتاجك معنا نخاف لآن موقع الاستراحه بمكان معزول $ قلت موافقتي اخذهم الاستراحة ومشيت لبيتنا واخذت ملابس سباحة وملابس رياضة$وكلمت اختى بالهاتف وقلت لها ياريت ابنك الكبير مايجي معكم قالت لية؟ وقلت لها بكل جراءة انا اذا نامو الصغار بالليل ابجرب شراب زوجك قالت انت لساتك راجع من البحرين ماشبعت !وكانت تقولها بدلع وضحك وقالت سم يصير خير لكن البنات اذا نامو بس خذ راحتك و خلك بملحق الاستراحة واتفقنا $ اخذت ملابسي ومريتهم بالبيت المغرب وكانت اختي ارسلت ابنها الكبير لاولاد اخي الكبير يجلس معهم يومين لآننا في اجازة صيفيه ورحنا وانبسطنا وسوينا عشاء وسبحو البنات الصغار وانا مع اختي بالحديقة وكانت لابسة بجامة قطن ناعمة مغرية وكل شي بجسمها مفضوح$صرت مشتهيها بالحيل وكنا بطاولة الحديقة وكان الجو جميل وبكل جرأة حاولت اتغزل فيها خاصت حنا لوحدنا وهي تتشكر فيني وقالت ياريت زوجي يعرف لهالكلام وقالت لي متى تحب تروح للملحق قلت الها الساعة 12 قالت احسن من شان البنات يكونو نامو $ بعد ساعة راحت معي توريني زجاجات زوجها وكانت تمشى قدامي ومكوتها تهتز وزبي وقف لكن هي ماتلاحظ وشفت الويسكى كلهم سكوتش بلاك$ كانت اختى تضحك وقالت خذ وحدة منهم $واخذت وحدة واحضرت ثلج وكولا وقلت لآختي ابجلس هنا وانتي نامي وشوفي بناتك $قالت لي اختى انها ماتنام الوقت هذا وبتنوم بناتها وتجي عند التلفزيون عندي اذا ماعندي مانع ؟ قلت لها لا مافي اي مانع وشربت لي كم كاس لحالي وكنت مقفل النور كلة ماعدى تلفزيون شغال $بعد ساعة جت اختى عندي نتفرج على الدش وانا كنت داخل جو وهي تبتسم وقلت لها بجرأة $ ماينفع اثنين يسهرون واحد يشرب وواحد لا ! قالت ياسلام تبيني اشرب وشهالانفتاح ؟ قالت انا ماشربت مع زوجي كيف ابشرب معك؟ انت شكلك سكرت وتخذرف وكانت تضحك $ قامت وراحت وقالت انها بتنام وقالت وهي خارجة تضحك (اخاف اجلس معك تغويني تخليني اشرب وانا ماسويتها مع ابو عيالي اسويها معك )$ وذهبت لبناتها بالفلة وسط الاستراحة وانا لوحدي سهران $ ونمت الفجر والظهر صحينا واستمر الوضع طبيعى وجاءت اختى تقول الغداء وتغديت مع اختى والبنات بالمسبح وسئلتني كيف سهرتي امس؟ قلت لها ناقصها واحد معي وانتي رفضتي وضحكت هي $قالت وين صديقات الجوال مادردشت معهم ! قلت لها مالي صديقات قالت برضة على **** انا فاهمتك بلاش تخبي ! اشخلاك ماتعرس لحد الان الا هالصداقات وتبتسم لي $ وانتهى الحديث كذا وجاء الليل وطلعت اجيب اغراض العشاء ورجعت حصلتهم يسبحون ومعهم اختى تسبح لابسه شلحة برتقالية وكلوتها وسنتيانها واضحين لونهم اسود وكان المنظر مغري جدا وماخجلت مني اختى لكن انا ماتحركت الى ان تطلع من المسبح وحطيت كرسي جنب المسبح وخرجت اختى وتفرجت عليها وهي رايحة تغير ملابسها ووقف زبي بحق وحقيقي من منظر مكوتها المربربة وهي ترتج بمشيتها وقررت اسوي شى معها في هـالليله$ ورجعت اختى لابسه بنطلون وقميص وشعرها مبلول وحاطة منشفة قالت ليش ماتسبح ؟ قلت لها خلي الصغار ينبسطون قالت لي عادي تسبح معهم وهنا طرت ببالي فكرة اغريها بزبي مادام هي اغرتني $ رحت ولبست شورت قطني داخلي عادي وتعمدت اقوم زبي بالحمام وجيت للمسبح واول مادخلت المسبح المغطى شفت اختى ام احمد تناظر فيني وضحكت قالت ليش ماعندك اوسع من هالسروال هذا فاضحك $ الصراحة انحرجت ولكن قلت لها ماعندي عطيني شلحتك وماتت هي ضحك قالت لاتخاف صغار مايفهون لكن خايفه يطب عليك اخوي ابراهيم ويعطيك محاضرة وابراهيم ملتزم مررررة وكان مكلمها بالجوال انة يبي يزورهم بالاستراحة الليلة وقلت انا وش هاللصقه $ وضحكت اختى من كلمتي $ قالت تبي نوزعة ودقت علية كانت الساعة 8 قالت لة وانا اسمع انها بترجع لبيتها عندها صديقتها تبي تزورها وقالت لي حلوة التصريفة ؟ قلت حلوة وسبحت انا ربع ساعة واختى جابت الشاي ومعها بنتها الصغيرة 7 سنوات والبنات الصغار جدا 2 مع الخادمة من داخل البيت $ قالت ابوريك المفعوصة هذي كيف ترقص $ وضحكنا وشغلت مسجل صغير معهم اغنية ورقصت الصغيرة بشكل حلو وجميل على المسبح وخرجت انا وجلست معهم وزبي واضح وعين ام احمد اختى لةوشربت كاس شاي قلت لها طالعة على امها بالرقص $ قالت اختى لا انا ماعرف ارقص! قلت لها بلا كذب البنات كلهم يقولو احسن رقص رقص ام احمد بالزواجات $ وضحكت هي جدا قالت ترفعو معنوياتي علشان محرومة مع هالزوج اللي مايفهم $ قلت لها بسرعة ورينا رقصك ام احمد $ اول مرة اشوفها خجلانة! قالت لا قلت بسرعة خلينا نشوف فنانة الرقص وخجلت اكثر هي قالت لي انت طلعت لي منين ؟ بس تمدحني اش رأيك نبدلك بابو احمد؟ رحنا في دردشات ونسينا وتعشينا $ في الساعة 11 ومن غير مقدمات قالت لي مو امس تقول مايصلح الواحد يسهر لوحده خلاص بعد ساعة اذا نامو الصغار ابجي اسهر وياك وتشوف رقصي ! انا طبعا مو مصدق وعرفت انها سهلة جدا نيكتها $ قلت لها وعد ؟ قالت وعد كانت الساعة تقريب 12 ورحت مجهز زجاجة الويسكي وكولا والثلج ومكسرات ورحت الملحق انتظرها واستعجلت شربت كاسين ثقال $ بعد انتظار جت ام احمد اختى وهي لابسه قميص وردي مطرز ابيض ضيق وحاطه احمر شفايف ! وكحل وكانت خجلانة وقلت لها هلا نامو الصغار قالت نامو $ تكلمنا عن زوجها وعن سفرة المتكرر وقلت لها تحبين الجد هو مسحور يمكن! مادام معة وحدة مثلك يروح عنها $ قالت لي شكرا وسيبك منة مايستاهل وانت صحيح ما عندك صديقات ؟ قلت لها لا مجرد بنات نعرفهم بالانترنت نضحك معهم $ قالت مو معقول انت رومنسي وحلو اكيد تكذب قلت لها احلف لك قالت انت تحب الرقص الخليجي او العربي ! قلت كلهم قالت لي لحظة ابجيب المسجل ورحت وجت معها المسجل كان صغير لكن صوتة قوي مرة $ شغلت اغنية بتونس بيك لوردة وهي من عشاق وردة وصارت ترقص رقص مصري عجب العجاب وتضحك كأنها اكبر قحبة وانا حطيت حيلي بالشراب وشربت وتوقفت وطفت الاغنية $ وقلت لها ماعمري شفت رقص وحلاوة كذا قالت شكرا وقالت لي ابروح اشوف الصغار وارجع لك $ وراحت ورجعت بعد دقائق قالت لي اشوفك مو ملزم علي اليوم اشرب معك؟؟؟ قلت لها تحبي ؟ قالت ابجرب وقلت للخادمة انا ابنام عندك علشانك حرارتك ومريض واخاف اشرب انسى روحي ! انا ماصدقت وحطيت لها كاس مع الكولا وشربتة وحطيت لها ثاني وسئلتها انتي مجربة ؟ قالت الصراحة اية مع ابو احمد اوقات قلت حلوووووووو $ وصرنا ندردش ونشرب وقومتها ترقص ورقصت خليجي اغاني خليجية وبعدها صارت ام احمد ترنح وتغيرت عيونها $ قالت لي بكل جراة السهرة هذي ماعشتها بحياتي وقلت لها وانا مثلك وارتاحي انا اخوك $ سرنا بيننا هي ماتت ضحك وقالت بمكر انا اخاف اسكر اكثر اسوي خرابيط $ كان جو مساطيل بحق وحقيقي $ قلت لها حتى انا ولاتنسين انا عزوبي وضحكت اختي مرة قالت اش معنى كل*** اخاف تغتصبني ؟ كانت ميتة ضحك وشغلت الاغاني وجلست جنبي ورجعت لها قلت لها لا ماغتصبك حتى لو انك مغرية قالت فسر كل*** انا **** كيف مغرية؟؟ قلت لها جميلة وجسمك حلو وعمرك مغري قالت ياعيني وش كمان وشربت كاس خامس او سادس وراحت فيها انسدحت جنبي وانا زبي واقف بعد نصف ساعة قالت لي بكل جرأة فراشك كبير ياخذنا !!! هي مسطلة قلت لها اية ياخذنا بالراحة ام احمد ! فرشت الفراش وكان عريض مرتبة كبيرة وقلت لها نامي ونامت اطرف الفراش وقالت مو بتنام انت ؟ قلت الا بعد شوية وقفلت الاضاءات كلها ماعدا اضاءة التلفزيون ووطيت علية ورحت انام جنبها وهي معطيتني ظهرها متغطية $ كان طيزها مسوي خيمة بوسط الغطاء من كبر حجمة ونمت ووجهي لها وقربت لها وناديت ام احمد ماترد ! قربت ولصقت بها وزبي بطيزها $ ويدي بشعرها وهي ماتتحرك وماتسرعت رجعت للوراء شوي وشربت سيجارة وطفيتها بعلبة كولا كان ظلام ورجعت اقرب لها ولما قربت حسيت اختى ام احمد تتحرك وابتعدت عنها والمفاجأه برجلها ابعدت الغطاء وفاصخة الكلسيون وطيزها طالع ومن غير مقدمات طحت علية ابوسة واشمة وهي تتنهد $ وقامت هي ومن غير اي كلام شالت كل ملابسها وسجدت وشفت اجمل مكوووة بالعالم $ طحت فيها بوس ولحس كثير قالت لي بكل مقحبة وتسطيل دخلللللللللللله وكان لها ما ارادت ونيكة فرنسي ساعة $ بعدها نمنا وبقية سهراتي معها ابقولها في حينها واحلي طياز واحلي جسم واحله نيكه كانت لحبيبتي اختي تمت
  18. كانت امى أمرأة جميلة ممشوقة القوام بيضاء كالشهد وبزازها كبيرة ومستديرة وحلمات بزازها وردية كحبات الكريز وكنت انا وحيدها وليس لى اخوة وكنا دائما وحدنا فى المنزل وكنت دائما اتلصص عليها وهى تستحم واستمتع بجسدها العارى وكنت اقف بجوار باب الحمام امارس العادة السريةوأقذف لبنا ساخنا على منظر جسدها العارى الجميل وطيزها البيضاء المستديرة وفخاذها المرمرية وسيقانها الطويلة الرائعة وكنت فى الرابعة عشر من عمرى وفى بداية مرحلة البلوغ فى حالة هيجان دائم وكنت احاول ان انيك اى فتاة تقع امامى من بنات الجيران والشغالات التى يعملن فى منزلنا وعند جيراننا وكانت امى تهوى ارتداء الملابس العارية القصيرة التى تظهر مفاتن جسدها دائما مما يجعلنى فى حالة هياج جنسى مستمر ، وكنت ادخل حجرة نوم امى وهى نائمة واستمتع برؤية فخاذها العارية وهى نائمة مكشوفة وكنت اقترب من جسد امى العارى واتحسس فخذيها وسيقانها واحاول رفع الكومبليزون الشفاف الذى ترتدية والمس كيلوتها واتحسس شفرات كسها واقترب من باطها تحت ذراعيها اشم رائحة باطها وكسها والحس فخذيها وشفرات كسها من فوق الكيلوت وانا العب بيدى فى زبرى وادعكة حتى اقذف لبنى فوق فخذيها ثم احضر منشفة وامسح اللبن بسرعة ورفق قبل ان تستيقظ ، وكنت اعتقد انها نائمة ولكنى اكتشفت بعد ذلك انها كانت تشعر بى وبكل حركة وكل لمسة المس بها جسدها ولكنها تعمل نفسها نائمة حتى لا تفزعنى الى انجاء يوم وكان ابى مسافر وكنا فى احدى ليالى الصيف الحارة وكانت ترتدى الكمبليزون على اللحم بدون كيلوت او سوتيان وكانت طيزها الجميلة وبزازها عاريان امامى يثيرون جنونى وجعلنى هذا اخلق الحجج للألتصاق بجسدها العارى وزبرى منتصب وانتهز فرصة ان تنحنى لوضع اطباق العشاء على المائدة واسرع بوضع زبرى فى طيزها من الخلف واغرسة جامد بين فلقات طيزها وان اكاد اجن من الشهوة ودخلت الحمام واخذت احلب زبرى بشدة حتى افرغت لبنة وخرجت وزبرى مازال منتصبا بشدة ومنت ارتدى شورت قصير بدون كيلوت وزبرى ممتد امامى ولاحظت ان امى تنظر لزبرى وتبتسم ونظرات الشهوة والشبق تنط من عينيها وتتركنى المس فخذيها وبزازها وهى تصدر صوتا كلة غنج وشرمطة كلما لامست بزازها او طيزها ، وانتهينا من العشاء وجلست امى بجوارى على الكنبة وقلت لها اريد ان انام على حجرك فأخذتنى فى حضنها وقبلتنى من خدى وانامتنى على فخذها العارى وكان ساخنا من شدة حرارة الصيف ووضعت شفتى على فخذها واخذت اقبل فخذها وهى سعيدة وتضحك وتتحسس شعرى بيدها مما يزيد من هياجى واخذت المس فخذها بيدى واصعد الى بطنها احسس عليها ثم تماديت فوصلت الى صدرها واخذت اتحسسة بيدى والمس حلمات صدرها بأصابعى وانا امسك زبرى باليد الأخرى وادعكة برفق وشعرت امى بحركة يدى فى زبرى فأمسكت يدى وقالت لى لأ كدة غلط ممارسة العادة السرية ضارة بالصحة ، وقبلتنى فى خدى فرفعت فمى وقبلتها فى فمها وانا الحس شفايفها فتأوهت وقالت أح كدة حاتهيجنى وابوك مش موجود وانا حانام لوحدى أعمل اية لو هجت وحسيت انى عاوزة اتناك ، فصعقت من هذة الكلمات ولكنى أدركت انها دعوة صريحة وقفنا عند كلام امى حين قالت لى انا حاهيج ولن اجد ابوك ينيكنى وهذا الكلام جعلنى فى شدة الأثارة فقلت لأمى انا جاهز وتحت امرك اعمل لك اللى انتى عاوزاة فضحكت امى ضحكة خليعة وقالت لى انت لسة صغير على النيك فقلت لها جربينى وانتى تشوفى ووضعت يدى فوق كسها وبدأت احسس علية واضع اصبعى بين شفرات كسها العارى وادعك شفراتة وانا اقبل فخذيها وبدأت امى تتأوة من اللذة وتصدر أصوات الغنج ثم رفعت قميصها الى اعلى والتهمت كسها بشفايفى وبدات الحس كسها واعض بظرة عضا خفيفا وبدات تصرخ من النشوة وامسكت زبرى من فوق الشورت ووجدتة منتصبا كالقضيب وفوجئت من حجمة الضخم وطولة وقالت لى ماهذا ان زبرك اكبر من زبر ابوك وادخلت يدها داخل الشورت وامسكتة وبدات تدعك فية واعطتنى بزازها امصها وارضعها ثم وضعت شفايفها على شفايفى وبدات تمص لسانى بلسانها وتلحس شفايفى وهى تدعك زبرى بيدها وتمرر اصابعها على رأس زبرى ثم وضعتة فى فمها وبدات تلحسة بلسانها وتمصة راسة وتعضة من الجنب وانا اصرخ من الشهوة وبينما نحن غارقين فى اللذة رن جرس الباب فقلت لها اتركى اللى على الباب يتفلق خلينا فى نشوتنا ولكنها قالت لى لأ دى رقية صاحبتى وكنت نسيت ان اقول لكم عن رقية وهى صديقة سودانية لأمى وهى امرأة جميلة جدا وجسمها رائع ومثيرة بشكل كبير وقمت فتحت لها الباب وانا فى حالة هياج شديد وزبرى ممتد امامى نصف متر ودخلت رقية ووجدت امى ممددة على الكنبة وفخذيها عاريان وبزازها بارزة من القميص الشفاف فلمعت عيناها من الشهوة وضحكت ضحكة خليعة وقالت لأمى انا جيت فى وقت مش مناسب فقالت لها امى ابدا دة انتى جيتى فى وقتك بالظبط دة الولة حسام هايج وعاوز ينيك ومش عارفة اعمل معاة اية فقالت لها رقية انا تحت امرة وامرك وجلست جوار امى على الكنبة وكانت ترتدى جيبة قصيرة وبلوزة شفافة عارية الصدر وكل مفاتن جسدها الأسمر العاجى ظاهرة امامى وحين جلست جوار امى لونها ألأسمر مع بياض جسد امى صنع تناقضا فى شدة ألأثارة وامسكت امى بيدى وادخلتها داخل جيبة رقية وجعلت اصابعى تلمس شفرات كسها ثم اخرجت زبرى من الشورت ووضعتة بين بزاز رقية وقالت لها مصية بلسانك فوضعتة رقية فى فمها وبدات تلحس راسة بلسانها باحتراف وهى تدعك فى كس امى بيدها الأخرى ثم خلعت كيلوتها ونامت على الكنبة واعطت امى كسها تلحسة وبدات امى تلحس كسها ورقية تمص زبرى الى ان قذفت فى فمها فناولت امى زبرى لتأخذ نصيبها من اللبن الساخن المتدفق من زبرى ووضعت امى زبرى بين بزازها تدعكة ببزازها وتمص راسة بلسانها وتعيدة لرقية لتمصة بدورها واشتد انتصاب زبرى من المص والوضع بين بزاز امى فاخذتة امى وغرستة فى كس رقية وهى تصرخ من الشهوة وانا اجن من النشوة وادخلتة كلة حت البيوض فى كس رقية واخذت انيكها بشدة وقامت امى واحضرت كريم ونامت على بطنها امام رقية فى وضع الكلب واعطتها الكريم لتدخلة رقية فى طيز امى وظلت تدلك طيز امى وتدخل اصبعها بالكريم فى خرم طيز امى وتوسعة وانا انيك كس رقية ثم امسكت امى زبرى واخرجتة ووضعتة فى طيزها وقالت لى ادخلة فى طيزى برفق واخذت ادخلة واخرجة برفق حتى وسعت طيزها واستوعبت زبرى بالكامل وادخلتة كلة وضغطت على طيز امى وانا اقبل رقية من فمها ولسانى فى لسانها حتى قذفت لبنى فى طيز امى فأسرعت رقية باخراجة من طيز امى واخذت ترضعة وتمص اللبن منة وتبلعة ثم تضع بعضة فى فم امى وتقبلها وتلحس لسانها ، وظللنا طول الليل انيك امى ورقية مع بعض ونكت امى فى كسها وطيزها عدة مرات وحتى ألأن انا متزوج ولكنى لأحرم امى من نيكها
  19. انا واخواتى والجنس (الجزء الاول ) انا اسمى (ميدو) عمرى 27 عام ولى ثلاثة اخوات بنتان وولد بنت تكبرنى بعامين اسمها ( لمياء) والاخرى اصغر منى بعامين ( ولاء) واخى عندة 15 عاما ف طلبت من اختى ان اكتب تلك القصة وانشرها فى ذلك المنتدى الجميل نحن نعيش حياه هادئة خالية من المشاكل يسودها الحب والحنان وتملائها السعادة فنحن نسكن باحدى مناطق القاهرة وكبرنا وتزوجت اختى الكبرى التى تمتلك قدرا وفيرا من الجمال والانوثة الطاغية ولم يكن بداخلى تجاه اخوتى اى مشاعر جنسية نهائيا الى ان جاء دور اختى الصغرى فى الزواج وقبل زفافها بيوم سمعت والدتى تقول لاختى الكبرى عليكى ان تجهزى اختك وتهيئيها ( اى تقوم بتنظيفها من الشعر ) فى تلك اللحظة احسست برعشة داخلى واخذنى الفلول لأرى كيف تتم تلك العملية ( النتف ) فالمكان الوحيد الخالى من الناس بالمنزل الان هو شقتى بالدور الثانى فأسرعت وقمت بعمل نسخة احتياطية من المفتاح ولما رجعت طلبت منى امى ان اعطى المفتاح لاختى فاعطيته لها وبعد نصف ساعة زهبت اليهم وفتحت الباب دون ان يشعر احد ولم يكن يعلموا ان بجانب ماسورة المياه فتحة فى المطبخ اى من يقف بالمطبخ يرى من فى الحمام عن طريق تللك الفتحة وعندما وصلت الى هناك رايت اختى الكبرى عارية لا تلبس الا (سنتيال * كلت ) اما الصغرى فكانت عارية تماما ورايت كل شى وبدا احساس ما بداخلى يتحرك واصبحت افكر فى ان امارس معهم الجنس خاصة الكبرى لما تتمتع بة من جمال وجسم اكثر من الرائع وانهوا هم ما كانو يفعلونه فخرجت مسرعا نحو الباب وخرجت وعملت نفسى انى لسة قادم وقمت بالنقر على الباب ففتحت اختى الكبرى وقالت انت عايز اية قلت لها عايز اغير لبسى قالتك مش وقته تعالى كمان نصف ساعة فنزلت وانا كانى قد شربت الكثير من المخدر ولم يكن فى تفكيرى سوى اختى ( لمياء ) وجلست شارد الزهن افكر فى كفية الوصول الى تلك الانثى ... ومرت الايام وانا مازلت افكر بها ولا استطيع سوى التفكير بها وجسمها وذات ليلة قال لى زوجها ما رايك بان نقوم برحلة قلت لة موافق وزهبنا الى مدينة شارم الشيخ انا واخواتى وازواجهن وفى الرحلة عزمت لى ان افعل معها اى شى كانت الواحدة ليلا وانا امشى على شاطئ البحر فوجدتها خلفى قالت مابك قلت لا مفيش قاالت لى انا نفسى انزل الميه بالليل قلت لها لا فارت لانها لا تحب ان يراها احد بالمايوة فوافقتها ونزلت انا وهى لتبدا حكايتى الجنسية معها فكنت اقوم بالغطس وامسكها من جسمها ولمنا خرجنا جلست تحدثنى عن الزواج وعلمت من كلامها انها تريد منى ان اتزوج اخت زوجها فقلت لها لا انا الى اتجوزها لازم تكون زيك فحكت قلت لها انا مش بهزر انا عايز واحدة زيك فى جمالك وجسمك وامسكتها من وسطها فقالت لى عيب قلت لها انا اخوكى مش غريب عادى قالت اية اللى عادى فسكت فاحست بانى اتقرب منها بطريقة مش كويسة قالت انا هنام عايز حاجة قلت لها لا فلما وجدتنى شاردا قالت مابك انت فية حاجة مخبيها احكيلى احنا طول عمرنا اصحاب قالت لها مفيش فجلست جوارى قالت لا فية مالك فقلت لها بصراحة انا نفسى انام فى حنك وانام معاكى ففزعت منى قالت انت شارب حاجة قلت لا قالت امال اية الى بتقوله دة انا جاية اكلمك فى الحلال وانت بتطلب الحرام ومع مين اختك انت اكيد اتجننت عيب كدة انا مش هقول لاحد بس متطلبش دة منى تانى ولم اكن اعلم انها كانت تعانى من قلة الجنس مع زوجها وذلك علمنه اثناء ما تكلمت مع والدتى وانا كنت اسمع حديثهم فقررت ان اتقرب منها وشائت الظروف ان تحدث مشكلة معها وزوجها وتاتى الى منزلنا لتعيش معنا واصبحت امامى ليلا ونهارا لدرجة انى كنت اخفى كاميرا خاصة بى بالحمام لتصورها ومرة كنت سهران جائت الى وانا اجلس وحدى وطلبت ان تجلس معى فوافقت واظهرت انى لاابدى لها اى اهتمام وكان هذا بعد شهر من وجودها بالمنزل عندنا وبدات تحدثنى فى عدة مواضيع الى ان وصلت الى مووع الجنس الذى طلبته منها فقلت لها انا نسيت الموضوع دة خلاص فارادت ان تستدرجنى فى الحديث فقالت ما الذى جعلت تفكر فى اساسا فحكيت لها المووع فحكت وقالت انت قليل الادب قلت لها انا لو من زوجك انام معك فى اليوم 20مرة قالت لى بس ياقليل الادب وبعدها قالت دة كان بيعمل مرة وينام قلت لها طيب جربينى وانا اعلم ان نار الشهوة قتلتها فحكت قلت لها انا طالع الدور التانى انام ولكن بعد ساعة جائتنى للدور الثانى وطلبت تقعد معايا قلت لها موافق فقالت لى انا بصراحة من يوم ما كلمتنى وانا مش عارفة اية اللى حصل لى ذاد تفكيرى بالجنس فقلت لها اية يعنى من حقك قالت بس انا خايفة حد يعرف وتبقى فضيحة علاجها القتل قلت لها محدش هيعرف فترددت ثم قامت فاغلقت باب الشقة ثم اغلقت جميع الابواب ثم دخلت الحمام ولما خرجت وجدتها عارية لاتلبس الا قميص قصير ضيق جدا وزهلت من منظرة فقالت انا جاهزة وجلست جوارى وبدات اتحسس بها وامسك صدرها وابوسها وخلعت كل ملابسى وهى ايا خلعت القميص وبدات الحس كسها وهى تلس زبى فقالت انت زبك اكبر من زب جوزى بكتير وتركتها تفعل ماتريد الى ان قالت يلا بقى دخلة انا مش قادرة فنامت على ظهرها وقمت انا بفتح رجليها وقمت بوع زبى على شفرات كسها وادعكهم بية وقربتة شوية شوية من فتحة كسها وكانت يقة كما انها لم تتزوج فعندما اخلته تنهدت بطريقة لم ارها وارتعش كامل جسدها وتاوهت وقالت بالراحة زبرك كبير وظللت ادخلة واخرجة بسرعه وهى كانت تقول ااااااه اااااااااه انا مش قادرة وقالت كسى نااااار ااااااااه ااااااااة الى حانت لحظة نزول المنى فقلت لها انا هنزل قالت نزل على جسمى وقمت وانزلت على بطنها وهى تتاوه وبيدها تدعك جسمها باللبن وبعد قليل قلت شكرا لكى يا اختى على متعتك لىفقالت انا اللى بشكرك فقلت لها انتى عرفتى الكلام دة منين ( كسى والتاوهات )انا كنت فاكرك متعرفيش حاجة قالت انا كنت اسمع افلام جنس مع زوجى وبدات قصة الجنس معها واصبحت كل لية امارس معها الى ان تصالحت مع زوجى وفى هذا اليوم طلبت منى ان امارس معها قبل ان تزهب فقلت لها موافق ومارست معها واصبح كل يومين ازهب اليها وامارس معها فى وقت زهاب زوجها للعمل واصبحت مجنون بها لدرجة كبيرة ... وزات ليلة وانا معها طلبت منها ان تساعدنى فى الوصول لاختى الصغرى (ولاء) فقالت لى كيف ممكن تفضحنا فلما وجددت انى مصمم قالت بص هى ليها علاقات جنسية بـ... اى احد الاشخاص وانها تنام معه وانا ساكلمها من تلك الناحية وفعلا وانا جالس معها اتصلت بها وقالت لها اننى عرفت الموضوع فخافت وقالت لها ايه الحل قالت لها انا هاجى بكرة انا وهو ومتخافييش وزهبنا عندها وهى تسكن بمنطقة قريبة لكن بمنزل وحدها فجلسنا وتكلمنا وكنت عامل نفسى زعلان الى ان قالت اختى لها تعالى انا عايزاكى ودخلو غرفة النوم الخاصة بها وبعدها رجعت اختى وقالت لى خلاص هى موافقه فخرجت مكسوفة فقامت اختى الكبرى وخلعت ملابسها وقالت مكسوفة من اية هو احسن من الغريب وبدات اختى المياء بالمداعبة والبوس معى وقامت ولا بتشغيل موسيقى وخلعت ملابسها وقامت بالجلوس على رجلية وتبادلنا كلنا القبلات وامسكت ولاء زبرى وقامت هى بالمص وانا امص ببزاز لمياء وجسمها وقامت ولاء بالنوم على ظهرها وانا قمت بادخال زبرى بكسها وظللت انيك وهى تصرخ بشدة من الالم وتقول اااااااااااه كمان اااااااااااااااة ثم طلبت ان ادخلة بطيزها فرفت ثم اقنعتها وقمت بادخالة شوية شوية الى ان دخل كله ثم مارست مع لمياء الاخرى وقيت يوما كاملا انيك الاثنين وطلبت منى لمياء ان انيكها وحدها يوما كاملا وامام فلم جنسى قلت لها موافق وفعلا زهبنا الى منزلنا القديم واخزت معى اللاب توب وجلسنا ومارسنا يمكن اكثر من 6 مرات بجميع الاوضاع وجميع الاماكن الكس والطيز والصدر وبعد ان انتهينا طلبت منى مرة اخرى وانا بملابسنا فنامت على بطنها وانا ادخلتة لها بكسة من الخلف وطيزها وانزلت اللبن على طيزها فقامت بلبس الكلت وقالت انا بحب اللبن كدة مووووت ومشيت واصبحت امارس مع اى منهن كلما اريد او احب ,,,,,,,؟. فاصبحت لى لمياء عشيقة وانا عشيقها وزوجة وانا زوجها واكثر انسانه احسست بالمتعه معها وصورتها لاتفارقنى ابدا.. ارجوا ان تنال اعجابكم حتى انشر باقى الاجزاء
  20. انا جميله جدا ومخطوبه قبل رمضان وسالفتي كانت مع اخوي 23 سنة في يوم العيد الظهر دخل انترنت هو وانا انتظره ابرسل لصديقاتي ايميلات تهاني والحيت عليه يعطيني النت ساعه ومقفل على روحه الباب بغرفته ودخلني وجلست انتظره!!!!كان معاه دردشه وتبادل فايلات !قلت له انت فاضي عطني دقائق فقط رفض وكنت واقفه جنبه ومقفل الشاشه وفي لحظه انفتحت الشاشه وصوره بنت ساجده وواحد اسود ينيكه !!!وتلخبط هو وقفل وانا استحيت وغصب عني ضحكت!! قلت هذا اللي مشغلك مع اني كل دخلاتي نت عشان هالشيء !>!واحد منهم جارنا عمره 44 سنه هو اللي فتح خرقي ماطول عليكم طلعت من عند اخوي وبعد لحظات جاء وقال ياغاده روحي سوي ايميلاتك ورحت للجهاز وسويتهم ـ وكان منظف الجهاز من اي صور وافلام جاء العصر كنا كلنا تحت وفصخت لبس العيد خلاص مابالبيت احد غريب وجاء ابوي قال نزلو الاغراض في السياره عشان الخدم بالاستراحه ينظفونه ومافيه خدم م رحت انا واختي الصغيره واخوي ننزل الاغراض من خلف السياره وكانت بالكراج وانا انزل واودي للمطبخ وجيت اسحب صندوق صغير من داخل الشنطه( نغبني) اخوي بيده لدرجة وصل اصبعه لخرقي!قلت له ياحماااااااااااار عيب وكنت اضحك ماكذب عليكم واخوي هرب يضحك مثلي ! وطلع غرفته وانا لمن خلصت رحت وراه وقلت له وش ذالحركه وربي لو تعودا مايحصل طيب ! قال اسف شفتك رازتها ! قلت ابضحك معك بس قلت تضحك لو شافك احد مب مشكله قال وانتي ماهمك الا كذا لاتخافين كنت مراقب ّقلت اهم شيء لاتعودها وطلعت ورحت الصاله وهو طلع برا لما جاء المغرب طلعنا الاستراحة حقتنا ورجعنا قريب الفجر اخوي كان طبعا مشغل النت 24 ساعه نت ورحت له قلت له انت ياراعي الحركات ابي النت مابي نوم وانت كل الليل نت هو يشك بي من زمان اني لي علاقات !! وانا ماسكه عليه انه يشرب بغرفته بس بعد 12 !! قالي غاده بلاشي حركات وخليني ساعه نت قلت حنا الساعه 5 تكفى ابي النت قال بشرط وكان يبتسم قلت اللي هو ايش قال ومدري كيف جزم يقولها واضنه شارب شيء قال ابي انغبك ثاني مره قلت صاحي انت!!وش فيك وربي سكران!! قال وطي صوتك وخلاص روحي وتنرفز !! انا خفت ورحت افكر وش هالجزامه اللي طاحت عليه فجأة! بعد دقائق جاني وسحب الجهاز عشانه بكفرات لغرفتي جنبه ودق فتحت قلت مابي خلاص!قال خوذيه ابنام وانا ومابي نغبك ! وضحكت قلت ياخي انت حبوب بس مدري وش بك اليوم!!!راح يرقد وقعدت علا النت ساعتين ونمت لما جاء من بكره كنا معزومين في استراحه ورحت انا وخواتي الصغار وبالليل جينا بدري 11 كان ابوي عند جدي بقريه قريبه وامي والبنات تعبانين ونامو دقيت علا اخوي الباب وقلت له متى تخلص نت قال بكره !! قلت طارق حرام مافيني نوم!! طلع وقال قدامك حلين وكان يبتسم وزي مايكون فاهمني مرررره!! قلت اللي هم ايش قال اما تنامي او تجي ندخل نت سواء قلت وانا اضحك بنغبك بعد قال لا بدون تبون الحق انا استلطفته ! وحسيت بطمئنان له قلت له اباخذ الجهاز لغرفتي وانغبه !! قال مانتي صادقه اعرف تبي تشوفين عني! قفلت باب غرفته وقلت ياطارق انغب !!! قال ماله طعم غصب !! قلت برضاي بس خلصني ((تدرون وش قال )) قال ملابسك ماتصلح للنغب !!!!! قلت بعد بعد وش تبي حضرتك وكنت اضحك ! قال روحي غرفتك والبسي شلحه داخليه بدون كلسون!! وتعالي انا مدري كيف صار جزوم كذا وبيوم وليله!! انا احب الحركات وروقت علا الفكره واباخذ النت بعد (لووول) بس قلت له يامجنون ولو احد شافني ! انت وش جزمك علي لهالدرجه قال غاده خلينا صريحين وخالين نتفاهم احسن ! قلت بلا تفاهم ابروح واجي بعد دقيقه اخذ الجهاز اوكية قال اوكية انا حسيت انه سكران ! وقلت ابشوف وش عنده رحت لغرفتي ولبست شلحه مع اني تاركتهم لوول حجي بدون كلوت ! ولبست فوقهم روب الحمام اخاف احد يقوم !ورحت لغرفة اخوي ودخلت وقفلت الباب ونزلت الروب ! وقلت تعال وهو قفل النت وقام لي قلت كذا ؟ قال كذا ! طفا الاضاءه وجاء لي وقلت ياطارق ابروح ! قال ماظن تروحي قلت ليش حكي بزران! وفعلا عرف كيف يوقعني !! وانا واقفه قعد ينغبني وانا ساكته ويحك خرقي بصبعه! محنننننني مرررره وقال خرقك وسيع !! قلت وش تقصد قال اقصد حلو قلت اشوى ! ودخل اصبعه كللله زي النيك ! انا هجت وانمحنننت وقلت له من غير شعور مابي النت ! قال ليش ويبتسم قلت مابيه مالك زب انت قال لي زب كبير بعد قلت ممكن اشوفه وطلعه زب ماشفت مثله كبير وعريض مررره ولونه حلو قلت له ابرضعه قال غاده انا اخوك تطمني وادري انك تناكين من زمان!!! قلت ابترك كل شي بس تنيكني انت دايم !قال هذا اللي انا مخطط له وخلاص مابي تسوين اي علاقات ورضعت له رضع جنوني وقفلنا النت والتلفزيون وكل شي وبطحني علا وجهي وناك خرقي نيك جنن جنوني محنه ورحت بعدها قفلت غرفتي وجيت نمت عنده وانسحرت بزبه واتفقنا كل ليله كذا وصار خرقي يشب نار يبي زبه تخيلو !مره كنا طالعين البر وقلت له وش رايك نسويها !والمشكله عائلتنا قليله ابوي وامي وخواتي مب كبار واخوي هذا بس!قال وشلون نسويها قلت عندي الحل!ورحت لابوي قلت ابي اخوي يعلمني سواق طبعا وافق بس قال خوذي معكم خوانك واخوي ساكت !! قلت لا بيزعجونا وانا اخاف ارتبك قال ابوي مثل ماتحبون وطلع يعلمني سواق!وابعدنا عن اهلي بمكان بين عنيزه والخط السريع حق الرياض وسيارتنا صالون كان فيه زي النفود وخاف يغرز وقفنا تحته كذا ! وقفنا عنده وطلب مني انزل بين السياره والنفود حتى مامعنا فرش الارض! بدون تفصيخ فقط نزلت الجينز للركبه وفحجت وسجدت مكوكات! واخوي واقف وراي!وبرد قلبي بخيط طويل لاني كنت مشتهيه وقتها!مليت فخوذي تنزيل من شهوتي!لدرجه قال اخوي اول مره اشوف خرقك كذا كان وسييييع مررره دخل زبي في خرقي ونكني وبعده وحنا راجعين قال لي ياغاده تبين تعدني علا زبه وهو يسوق ولحد الان نتنايك يوميا بس خساره ماطولنا بس سنه وابتزوج قريب زي ماقلت بس ماراح انفصل عن علاقتي باخوي الجنسيه الحلوه وقررنا كذا انا وهو ــ ودي اذوق الكس منه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  21. كنت صغيره... في الثانيه عشره من عمري ولم اكن اعرف الكثير عن الجنس. توفى والدي بسكته قلبيه وترك امي أرمله بعمر 35 سنه. كانت امي تعمل في احد المصارف البيروتيه وتتولى مصاريف حياتنا كنا نعيش بسعاده... ذكريات طفولتي كلها جميله. كنا نذهب الى البحر شبه يوميا وكانت امي تحممني انا واخي معا كلما رجعنا فترغي الصابون على اجسامنا وتدلكها من اعلى لأسفل واتذكر جيدا انها كانت عندما تصل لفرجي تفركه بالصابون بشكل مطول اكثر من العاده وكنت استمتع بذلك. كانت تفعل نفس الشيء مع اخي الذي يكبرني بسنه فتفرك زبه مطولا بالصابون وكان ينتصب ويكبر مما يجعلني اضحك لأني لم اكن اعرف شيء عن الإنتصاب وعند الإنتهاء من الغسل بالصابون كانت امي تعطينا قبله على اعضائنا الجنسيه وتقول لنا: "نعيما!" كان هذا يتكرر دائما كلما تحممنا. كنا نمرح كثيرا لأن والدتي تحبنا وتحقق لنا كامل مطالبنا. كانت والدتي تستحم معنا احيانا وتشلح ثيابها كلها مثلنا فنساعدها على فرك ظهرها وهي جالسه على كرسي خشبي نسميه في لبنان "الطبليه" يستخدمه معظم اللبنانيين عند الإستحمام خاصه عندما كانت الكهرباء تنقطع خلال الحرب فيترك الناس الكماليات مثل حوض الإستحمام ويستخدمون طرق بدائيه لتصريف امورهم. كنت اقف على الطبليه وكانت امي تقرفص امامي وتفركني بالصابون من أعلى لأسفل وتتكلم معي خلال الإستحمام وتعلمني على كيفيه اعتنائي بنظافه اعضائي الجنسيه وتستخدم كلمات ولاديه لوصف الأعضاء مثل "قطوش" و "عش" و "عشعوش" للكس و"حمامه" و "هبره" وهبوره" للأير وحتى كلمه "زب" كانت تستخدمها وتعطيها تصغير مضحك مثل "زبزوب" أو "زبره" وكانت تقول لأخي: "يلا صار لازم نغسل "زبورتك" او صار لازم نغسل ال"زبوره" بشد الباء" وكان اخي ينتصب زبه دائما مثل القلم وامي تغسله بالصابون وتلعب به خلال رشه بالماء كي ينظف جيدا اما انا فكانت تفرك كسي بالصابون لفتره طويله.. كنت احب الإستحمام يوميا بسبب هذا وكانت ايضا تغسل ثقب طيزي وتفركه جيدا... لم يكن عندي ولا عند أخي شعر عانه وحتى والدتي لم يكن على كسها شعر وعندما كنت اراها وانا طفله لم اكن اعرف حتى ان الكس ينمو عليه شعر لأنها كانت تحلقه فتعودت على رؤيه كسها محلوق دائما وكان ناعم الشكل تماما مثل كسي وشكله يشبه شكل كسي وقد تعرفت مره ان المرأه ينبت لها شعر على كسها عندما شاهدتها مره وهي تحلقه فوقفت انا واخي نتفرج عليها فأبتسمت لنا. سألتها: "ماما ماذا تفعلين?!" قالت: "احلق قطوشي" قلت: "سيطلع لي شعر مثلك عندما اكبر?!" قالت: "طبعا حبيبتي.. كل البنات ينمو لهن شعر على اعشاشهن ولهذا يسمونه العش لأنه يشبه عش العصفور" فسألها أخي: "والصبيان ايضا يطلع لهم شعر على حماماتهم?" فضحكت امي كثيرا واجابت: "لا يا حبيبي... الشعر عند الصبيان لا ينبت على الحمامه بل حول قاعدتها ويسمونها "الشعره" وهي اكثف عند الشباب من الفتيات والشاب يطلع له شعر على بيضاته ايضا!" فأستغرب اخي وسألها : "صحيح? على البيضات كمان?!" قالت:"نعم يا حبيبي... كيس البيضات يصبح كله مغطى بالشعر وذلك حسب الرجل فإذا كان مشعرانيا يكون له كثير من الشعر هناك وإلا قد لا يكون! بعض الرجال ليس عندهم شعر على بيضاتهم!" سألها:"وانا سأكون مشعرانيا عندما اكبر?! إبتسمت امي وقالت:"طبعا! ابوك رحمه **** كان مشعرانيا والشعر يغطي كل مناطق الرجوله عنده مثل الصدر.. البطن الأبطين.. الظهر.. وحول الحمامه كمان.. وهذا شيء جميل يا حبوبي.. جميل ان يكون للرجل شعر وإلا يبدو مخنث مثل المرأه.." فسألها بغرابه:"يعني انا مخنث?" فضحكت امي من كل قلبها وقالت: "لا يا حبيبي.. انت لا زلت صغيرا ولم يكتمل نموك بعد.. سيطلع لك شعر حول حمامتك قريبا" قال لها: "يعني متى?" قالت: "بعد سنه او سنتين.. وربما بدأ الآن! اخرج حمامتك كي افحصها لك!" انزل اخي بنطاله الى اسفل قدميه ووقف امام امي.. فنظرت الى زبه وقالت: "لم يطلع شيء بعد!" فطلبت من امي ان تفحصني ايضا وشلحت ثيابي فقالت: "انتي اصغر من اخوكي ومن الطبيعي ان لا يكون على قطوشك شعر.." ومرت الأيام وكبرنا فأصبح عمري 17 سنه وعمر اخي 18 وظلت امي تتعرى امامنا عندما تغير ثيابها وكان الأمر عاديا بالنسبه لنا لأننا متعودون على ذلك منذ الطفوله. وفي احد المرات ذكر اخي أمي بقصه شعر العانه وقال لها: "هل تذكرين عندما كنت صغيرا وسألتك عن شعر العانه?" قالت: "نعم اذكر ذلك.. انا اكيده انها طلعت الآن.." فضحك وقال: "تريدين رؤيتها?!" قالت ضاحكه: "يا ازعر.. صرت كبير الآن.." فقال لها: "لم اتغير... لازلت كما انا... الفرق هو الشعر الذي نما... انظري!" كشف عن ايره وبيضاته امامي وامام امي فنظرت امي اليه مذهوله: "اوه.. لقد كبر!" فقال: "ما اللذي كبر?" قالت: "زبك!" اقتربت منه ونظرت اليه عن كثب... وقالت: "انت تشبه والدك.. كأنك هو!" قال: "ما رأيك لو احل مكانه واكون رجل العائله!" قالت: "ومن قال انك لست رجل العائله?!" قال: "اعني جنسيا.. الا ترغبين برجل?" قالت بإرتباك: "نعم!" فقال: "اذن مالمشكله? لم لا اضاجعك مثل والدي?" قال ذلك وزبه بدأ بالإنتصاب... نظرت والدتي اليه بإثاره واقتربت منه وامسكته بيده وصارت تلعب به.. اثارني ذلك المنظر ورغبت ان افعل نفس الشيء مع اخي. قال لها: "مصيه!" ركعت امامه وصارت تمصه فأغمض اخي عيونه وامسكها من رأسها وصار يداعب شعرها وهي تمصه... ثم بدأ بمداعبه صدرها واخرج ثدياها من الصدريه وانحنى يمص حلماتها... نظر الي اخي وقال: "تعالي.. انضمي الينا.. اشلحي ثيابك مثل امك!" شلحت ثيابي كاملا فأستلقى على ظهره على السرير وطلب مني ان اقرفص فوق وجهه كي يأكل كسي بينما امه تمص ايره ففعلت ويا لها من لذه شعرتها عندما بدأ يمص كسي وزنبوري بشفايفه : بدأ لعاب كسي يسيل في فمه فبلعه كله ثم عانقني وضمني اليه وبدأ يمص حلماتي.. تهيجت لدرجه اردته ان ينيكني ويفتحني لكن ضميري انبني وقررت تأجيل المضاجعه الى الزواج . تبادلت وضعيتي مع امي فصرت امص اير اخي بينما جلست هي القرفصاء فوق وجهه كي يمص كسها. صارت تتأوه عندما فعل اخي ذلك وفجأه وقفت وقرفصت فوق اير اخي وجلست عليه وصارت تصعد وتنزل بهياج وكأنها تشفي غليلها من حرمان تلك السنين التي امضتها وحيده... استمر ذلك لدقائق ثم استلقت على ظهرها كي يركبها اخي من فوق فبدأ ينيكها وينيكها وينيكها وهي تصرخ من الإثاره: "آه حبيبي.. انت حبييييييبييييي.. انت عمري... ادخله فيي.. نيكنيييييييييي آه.. آآآه... اني ارتعش... آآآآآآآه... حبيبي اعمله فيني... اقذف فيني وانا ارتعش... جيبو بكسي!" عندها بدأ اخي بالقذف والتأوه وامي تصرخ تحته من اللذه فعانقته وصارت تعتصر تحته.. فأرتخى اخي فوقها وظل كذلك لفتره وهي ثابته زبه فيها ومنيه ملأ كسها وتكرر اللقاء وصرنا نمارس الجنس معا بإستمرار لكني بقيت محافظه على عذريتي الى حين زواجي وقد حققت امنيتي بعد زواجي وضاجعت اخي بغير علم زوجي مرارا وتكرارا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  22. فى رساله خاصه ارسلها لى يقول فيها انا شاب من العراق اتمتع بجمال نوعا ما ومن الجسم المتناسق ابلغ من العمر ستة وعشرون سنه ولي اخت التى هى الان بطلة قصتي عمرها إثنى و عشرون سنه كنت احاول فى حينها اتقرب منها وان امارس الجنس معها وعندما كانت تدخل الى الحمام كنت اسرق النظر اليها من ثقب الباب ولكنى كنت لا اشاهد جسمها كاملا لانها فى زاويه لا تسمح ان اراها كاملا وعندما كنا نريد ان نذهب الى النوم كنت احاول ان انام فى الغرفة معها بقصد التكلم معها اخر الليل وكانت محاولاتي دائما تنجح وعندما تنام اختي كنت احاول ان اضع يدى فوق صدرها بحجة انا نائم وحين اضع يدى فوق صدرها كانت يدى الاخرى امارس بها العاده السريه . فى وقتها كنت اخاف ان تشعر اختى اننى المس صدرها فى نومها ولكن هذا الشئ لم يعد يفى بالغرض فتجرأت بالليله التاليه ان اضع يدى فوق كسها دون احرك يدى ودون ان تتحرك هى ولم ازل اسرق النظر اليها من الحمام وهى تغتسل ولكن هذه المره كانت هى التى تقوم بحركات سكسيه داخل الحمام كأن تفرك صدرها وتحاول ان تلحسه ومره تدخل اصبعها فى طيزها فراودنى شعور منذ تلك الحظه ان اختى كانت تشعر بى وانا اضع يدى فوق كسها وكانت هى تمثل دور النائمه وفى الليله التاليه وكالمعتاد نمت معها داخل الغرفه ولكن هذه المره كانت لدى جرأه ان احاول نزع ستيانها واضع يدى فوق لحمها وبالفعل تمت المحاوله بالنجاح وهى لم يصدر منها اى ردة فعل فقد كنت اعرف انها ليست نائمه ولكن كانت هى مستمعه بالعمل الذى اقوم به فاصبحت اقبل صدرها ومن حلماتها الورديه حتى صدر منها تأوه وكانها ارادت ان تقذف مافى كسها فعندها حاولت ان اسحب راسي من على صدرها خوفا منها ولكنها امسكت براسى محاولة ان ابقيه فوق صدرها وبالفعل استمريت الحس صدرها وهى تلعب في شعرى دون ان اتكلم او تتكلم وفى الليه التاليه عندما نام جميع من فى البيت الا انا وهى وبداخل الغرفه المغلقه علينا تقربت منها وتقربت منى حتى عانقتها وعانقتني وبدات اقبلها من فمها الذى بدى وكانه كماشه يطبق على فمى كانت يدى تمتد الى كسها لكى العب فيه وهى تلعب فى عيرى الذى لم يقاوم حتى قذفت من المنى مايكفى لان يملا فمها ولم تكتفى اختي بهذا القدر من السكس فى هذه الليله حتى طلبت منى ان الحس كسها الصغير المنتفخ ولم اتردد فى تلبية طلبها فكانت تمسك براسى وتجذبه بقوه نحو كسها وكانها تريد ان تضع رأسى داخل كسها حتى قذفت داخل فمي . تطورت علاقتنا فبدانا نشاهد الافلام السكسيه معا دون علم اى احد من افراد اهلى ونطبق مانستطيع ان نطبقه داخل غرفتنا استمرت علاقتنا على هذا المنوال حتى تزوجت انا من فتاة كانت صديقتها فى المدرسه وعندما كنت اعود الى البيت كنت اجد اختى مع زوجتى داخل غرفتى فبدا الشك يراودنى ان اختى وزوجتى كانتا يعملن السحاق مع بعض فلم اظهر اي شعور الى زوجتى واختى باننى اشك فيهما . وفى يوم من الايام طلبت زوجتي الذهاب الى بيت اهلها فلم امانع من ذهابها وعندما عدت الى البيت دخلت غرفتى فوجدت اختى تنتظرنى داخلها فضمتنى الى صدرها وقبلتنى قبله كاد نفسي ان ينقطع من هذه القبله التى تعبر عن احتقان جنسى داخل اختى فبدانا نمارس ماكنا نمارسه قبل زواجى وعندما انتهينا من النيك سألت اختي ماذا تعملن انت وزوجتي داخل غرفتي مباشرة اجابتني انهن يعملن السحاق مع بعض وكانت اختى تطلب من زوجتي ان نجتمع نحن الثلاثه ونمارس الجنس فكانت زوجتى خائفه من ان ارفض هذه الفكره فقلت الى اختى هذه فكره جيده مباشرة ذهبت الى بيت اهل زوجتى لكى اعيدها الى البيت فتفاجأت منى وهى التى لم يمض على بقائها فى بيت اهلها الا ساعات قليله فقلت لها لقد وافقت على الطلب الذى كنت منه تخافين ففهمت ماكنت اقصد ورايت البسمه على شفاهها فعدنا الى البيت وعندما جاء الليل دخلنا الى غرفتى وتظاهرت اننى مريض وانى نائم وان اختى جالسه مع زوجتي لكى لا يشك احد من اهلى وبالفعل وعندما اغلقنا الباب علينا نهضت من فراشى وطلبت من زوجتي واختى ان تلحس كل واحده كس الاخرى ولم تتردد اى واحده وانا انظر الى هذا المشهد الجميل فعندها طلبت منهن ان يمصن عيرى فجاءت اختى وكانها نمر انقض على فريسته ووضعت عيرى داخل فمها وهى تهز براسها الى ناحية زوجتى وكانها تريد ان تقول لها انها الفائزه وكانت زوجتى تلحس بكس اختى وبعدها تبادلن المواقع فاصبحت زوجتي تمص عيري واختي تلحس كس زوجتي ولم ندع اى شى ولم نعمله من اوضاع اوحركات حتى قذفت داخل طيز اختي فاخرجت زوجتي عيري من طيز زوجتي لكى تشرب ماتبقى من سائل!!!!!!!!!!!!!!
  23. انا ياسر من سوريا اعيش في قرية هادئة واحب انا اخلو بوحدي كثيرا احب الجنس لكن لا احب ان اظهرذلك للعالم كثيرا لكني عندما اخلو بنفسي اذهب لامارس الجنس من الاستمناء او مشاهدة الافلام من خلال النت وخالتي التي هي متزوجة منذ 10 سنوات ولكنها دائما ماتذهب الى منزل اخوالي لخلافها مع زوجها وانا (/ خاتي تحبني لاني مؤدب ولانني شاطر بالمدرسة ولانني كذلك كنت اعرف عنها كل شيئ ولطالما نمت مع اولاد خالاتي في نفس البيت وطات الايام وانا (/ التاسعة عشرة من عمري وكانت خالتي مازالت تعاني من زوجها وتذهب الى اخوالي وفي يوم من الايام استحت خالتي (/ الذهاب الى اخوالي لان نسائهم لا ترحم من الكلام اللذع الذي يصيبها في مقتل واذ بالجرس يرن واذ بها خالتي (/ لي كيفك يا ياسر وين امك قلتلها امي ليست هنا فوتاي خالتي (/ فلما دخلت بدأت تبكي وتتأوه فقلت لها ياخاتي لا تبكي ارجوكي كتي تبكيني فقالت بكفي اني مستحملتو اكثر من اللازم وااله الامآة التي عمرها 70سنة لاترضى به ليش يا خالتي قالتلي لا ولا شيء هيك نكد كتير كتير كتير روحت لعندها من شان اهديها وحطيت ايدي على وجهها ومسحت الدع من عيونعا قالت لي هاي الاوناس الذين يفهمون لك عرفت ليش بحبك يا ياسر بلشت تلمس ايدي وتلحمس عليهن هاي ايدين الواحدبيقدر يلمسهن مو متل الايدين لجوز خاتك انت كيفك ياسر شو اخبار مدرستك الحمد لله والشكر له قالت لي انت بعمرك ماحبيت بنت قلتلها خاتي انا مابحب احكي بالامور هادي قالتلي مو مشكلة قالت لي شغل التلفزيون شغلت التلفزيون واذ بها القنا اللي حطينا عليها قناة الفوكس سيريس واذ تظهر لقطات ساخنة انتظرت خاتي من اجل انت تقول لي غير ولكن لم تقل لي فقلت لها خات اغير قالت لي خلي هون بكفي انا محرومة قلتلها نعم خاتي قالتلي لا راح احكي انا محرومة من اللذة المشروعة مع زوجي شو يعني خلتي قالت لي شو مابتعرف قلتلها لا قالت لي يعني التصال الجنسي بين الرجل والمرآة فبدأت اشتهي وبدات اوداجي بالهيجان قالت لي يا خاتي ياياسر انت راح تكب وتتزوج بليز امتع زوجتك قلتلها شو يعني قالت لي يعني اعطيها كل شي عندك فبدأت خالتي (/ وانا (/ اكثر فبدأ زبي باالانتصاب فلاحظت خاتي ذلك فقالت لي شو باك ياسر في شي قلت لها لا قالت لي امبلى انت باشت تتهيج جنسيا وانا ماراح خلي هل الهيجان يروح هيك تعال يالخالتي قلتلها ليش قالت لي تعال رحت وحطت ايدها على يدي وقالت لي ياحبيبي يالياسر اذا ماطلعت اللي جواك انت راح تمرض قلتلها مابدي امرض قالت لكان (وهي عم بتحط ايدها على زبي )قلتلها لا ياخالتي قالت لا معليش وبلشت تحامس ببزازه وتقول يعني معليش خاتك ما تشبع مرة وحدة به الحياة قلت لها لكن انت خالتي (/ /> شويعني المهم نعيش وبلشت تشلح اول بأول وقالت لي قرب وقربت وحطت ايدها مرة ثانية على زبي وسحبت السحلب وشافت زبي الكبير وقالت لي انت صرت رجل يا ياسر وبلشت تمص به وانا (/ واقول لا ياخاتي اخام امي تيجي قالت روح نفوت على الغرفة فاطعها ودخلنا الى الغرفة وبلشت تشلحني قميصي وتمصمص بجسمي وتتأوه اهههه اه اه اه اه وبلشت اتهيج شلحتني اواعية وقالت لي يعني اني شلحتك اني مابصير لي تشلحني الاواعي فانحرجت وبدأت اشلحها وهي تقول بليز مصمصني ولشت امصمص البزاز الرقبة وهي تتأوه اه اه اه اه اه ايوا ايوا يو يو بلشت تمصلي بزبي وانا (/ /> امم ام اما ام حتى قالتلي بس بدك تنزل قلي ولم اقتربت اني انزل واقذف بلشت اتحرك خالتي (/ عرفت فقلت يلا خلتي ففتحت الفمه ولشت انزل وانا مستمتع ام ام ام ام ام قالت صار دوري قلت لها تكرمي قلتلها بدك بالزب واللي الحس الكس قالت لي الاتنين فبلشت الحس وهي تتاوه اه اه اه وبعد شي خمس دقايق قالتلي يلا قلت شو قالت لي زببك بليز حطو وحطيت العازل وبلشت اكبس واكبس واكبس وهي تصيح يلا حبيبي يلا حبيبي وبعدين بلشت تستمتع اكتر ايو ايو يو يو وبعدين قالت لي بدي انزل قلتلها معليش وبلشت ابطء الكبس من شان تستمتع اكتر واكتر وبعدين بلشت تهدا شوي اهههه اههههههههههه اه ه ه ه ه وبعدين قالت لي بسسسسس بسسسسسسس اوه يا ياسر هاي اول مرة بحياتي بحس بها الاحساس انت اشبعتني قلتلها بس انا بدي لكمل هال زب بدي بعد شوي نزل وبلشت احطو من ورا من الطينز وبعدين بدي انزل وهي اه اه اه اه اه وبعدين كبيت المني برة وهي تقول اوه لو حطيت بتمي حتى الحسو وبعدين بلشنا نتمصمص انا وهي مممم مممممممم وهي مستمتعة قلتلها بس بكفي هلا بيجي ابي وامي قالت راح روح ادوش وانا لبست الواعي وهي لبست الاواعي وبعدين جلسنا بالصالون وقالت لي بس هي مو اخر مرة قلتلها اكيد ولو خالتو وبعدين اجا البابا والماما ونفتجأوا اهلين حليمة وينك ليش هلا جاية وشرحتلهم القصة وبعدين عيط ابي علي وقال ليش ماسويت لخالتك شي اكل او شاي وبعدين رجعت خالتي لعند زوجها بعد يومين وصارت خالتي (/ اسبوع نروح على بيت ابنها المسافر ونتمارح انا واياها حتى بعد ماتزوجت انا!!!!!!!!!!!!!!!
  24. شاءت الأقدار ان يجتمع كل الأقارب في مبنى سكنى واحد للتقارب والتواصل فيما بينهم ولكن لم اكن اعرف ان هذا كان سببا في اول تجربة ليفي النيك. نظرا لغياب الأهل عن الشقة فانا اجلس بها وحدي وامارس حياتي الطبيعية كما اريد ونظرا لطبيعة عملي اليومي فانا استيقظ مبكرا لأبد في الروتين اليومي بأخذ حمام ساخن وخلافة وفي يوم سمعت طرقا بقوة على الباب صباحا فلبست الروب وخرجت من الحمام والماء على كل شبر مني وفتحت الباب وفوجئت بزوجة عمي امامي وهي تبكي. كانت في غاية الروعة والجمال حستاء بيضاء شعرها اسود فاحم لطالما تمنيت مثلها. هدأت من روعها وسألتها عن عمي فأجابتني بأنه خرج لعمله مبكرا جدا لأنه غضبان منها واستغربت من يغضب من هذا الجمال !!! المهم ادخلتها الشقة واجلستها واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكمل حمامي حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها في حياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتها طالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفت بجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنى اكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة (/ ولم اسمع سوى صوت تدفق الماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهة تطالع جسدي العاري. ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدا اعتذرت فقلت لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني ان تساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس على حافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيف عنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبي المنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدت عن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأر. مع تدفق الماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية اماي فهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدى لألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على من فوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويسارا حتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابس المبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البض الرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين واقتربت منها في سكوت وقبلت شفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنة وتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام. ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحن نقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمت بجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العب في بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخن وبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظات وبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كل شهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي به داخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبن الساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر على ارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادل القبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولا تعيدها ثانية وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني بسبب هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر!!
  25. أنا أسمىنادركبير مهندسين بفرع شركه عالميه ببلدنا .. متزوج من حوالى 15سنه وزوجتى تعمل سكرتيره تنفيذيه بنفس الشركه … ولظروف عمل زوجتى ولسفرياتها الكثيره وأنشغالها خارج البيت بأستمرار .. قررنا أننا لا ننجب الا طفل واحد فقط… وكان الطفل ده .. أو الطفله هى أنجى … ولظروف عمل زوجتى كنت أنا المسئول دائما عن أنجى … من رعايه شبه كامله يوميا … حتى تعود زوجتى .. وفى أوقات كثيره تكتفى بالاطمئنان عنا فى التليفون لتأخرها فى العمل أو بسبب سفرها … أنجى عندها دلوقتى حوالى 14سنه لونها خمرى وشعرها أسود طويل وعينها سوده واسعه بجمال… مكحله ربانى زى ما بيقولوا..جسمها طويل ممشوق لا سمينه ولا نحيفه …وهى بتكبر كل يوم عن اليوم اللى قبله .. طفلتى الجميله .. بدأت تهتم بنفسها وبجمالها وأنوثتها يمكن وهى عندها عشر سنين … وبدأت الاحظ فورن جسمها .. وكبر صدرها بشكل ملفت … ووقوفها بالساعات قدام المرايه وخصوصا وهى خارجه زى الستات الكبار .. كانت ماماتها دائما تجيب لها أخر صيحات الموضه من البلاد اللى بتسافر لها .. كنوع من التعويض عن غيابها … علشان كده كانت أنجى بتلبس القصير والمحزق والعريان .. كل ده بشكل عادى …. من أكثر من سنه بدأت الحظ علامات البلوغ واضحه على أنجى وكمان علامات الدوره الشهريه .. برغم أنها كانت بتحاول تخفى ده .. لكن أنا بحكم سنى وتجاربى أأقدر أعرف … المهم … كنت بأحافظ على خصوصيه أنجى بأعتبارها أنسه كبيره .. كنا متعودين نفطر ونتغدى ونتعشى سوا على السفره فى الصاله … فى يوم جهزت العشا … ناديت عليها … لم ترد … خبطت الباب .. برضه مافيش رد … خبطت الباب تانى ووقفت شويه .. وبعدين فتحته .. كانت أنجى نايمه على السرير .. ناديت عليها … قربت منها .. هزيتها .. كانت عرقانه بشكل ملفت .. حطيت أيدى على جبينها .. كانت نار .. البنت محمومه وجسمها كله بيترعش … جريت بسرعه جبت الترمومترعلشان أعرف الحراره … كانت أسنانها بتقرض على بعض .. تخوفت من أنها تكسر الترمومتر .. مسكت التليفون بسرعه وأتصلت بالدكتور شفيق .. وقلت له اللى بيحصل وطلبت منه الحضور بسرعه … قال لى أنه عنده مرضى حاجزين فى العياده .. وقدامه ساعه على الاكثر وحا ييجى … وسألنى عن درحه الحراره..قلت له أنى مش عارف أأخدها لخوفى من أن الترمومتر ينكسر … قال .. خللى مامتها تقيس الحراره عن طريق فتحه الشرج .. ولما عرف ان مامتها مش موجوده .. قال لى ببساطه .. خد أنت الحراره ياسيدى .. أنجى دى طفلتك .. مش راح تنكسف منك بعد كده .. ولولقيت الحراره فوق ال 38ونص أعمل لها كمادات .. وأنا زادت عن كده أملئ البانيو ميه ساقعه ونيمها فيه لما الحراره تنزل .. لغايه لما أأجى لك … بسرعه جبت الكريم اللى بنستعمله أنا ومامتها لما بتطلب معانا نيك فى الطيز .. عدلت جسم أنجى .. نيمتها على وشها وبدأت أرفع قميص النوم وأيدى بتترعش .. وسحبت الكيلوت الصغير وحطيت تحت بطنها مخده وأنا خايف ومكسوف .. بس أعمل أيه … دهنت الترمومتر … وأنا بأقرب من فتحه شرجها … صعقت … يانهار أسود … البنت النونو دى .. الطفله البريئه دى .. مستعمله .. خرم طيزها عليه علامات مش حا تخفى على اللى فى سنى وبخبرتى … البنت بتتناك فى طيزها .. والواضح أنه كمان من مده طويله .. كنت حاأموت من الغيظ.. تمالكت نفسى .. وحطيت الترمومتر فى شرجها … كانت الحراره قربت على ال40درجه … جريت بسرعه ومليت البانيو وشلتها وأنا بأغطسها فى البانيو … شهقت أنجى من بروده الميه … ورجعت لآغمائها … كنت بأمسح راسها وشعرها وجبينها بالميه … لما حسيت الحراره بدأت تنزل … رفعتها من البانيو ومشيت بيها للسرير .. كان قميص النوم بتاعها مبلول خالص … قلعتها ونشفت جسمها ونيمتها فى السريروأنا بأبحلق فى جسمها العريان .. البنت فعلا كبرت وجسمها حلو قوى .. بزازها .. كتافها .. فخادها .. كل حته فيها بتقول أنا أهو.. غطيتها بكوفرته وفوقها بطانيه … بدأت أنجى تترعش شويه وبعدين هديت … أديتها مخفض حراره … بعد شويه ميلت جسمها تحت الغطا وأنا بأقرب بالترمومتر بأدفسه فى شرجها مره ثانيه … كانت الحراره نزلت بشكل كويس … قبل أل38 بكام شرطه كده…هديت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها المبلول شويه وجبينها العرقان .. وباأقول لها .. رغم أنى عارف أنها أكيد مش سمعانى .. كده ياأنجى … أنتى الطفله الصغيره البريئه … بس لما أعرف مين اللى عمل فيكى كده … بدأت أنجى تتقلب وتزيح الغطا وهى تهلوس … وهى بتفرك بزازها تعصرهم .. برغم أنى كنت بأشوف صدرها من زمان وكمان شايف بزازها وهى بتكبر قوى .. بس كنت برضه شايفها طفله صغيره … وقعت عينى على بزازها المدوره … كانت حبتين رمان كبار .. طريين زبده .. وهى بتعصرهم بأيديها .. وبتهلوس … أح أح بالراحه ياشادى .. بالراحه … بزازى بتوجعنى … يلا ورينى زبك .. عاوزه أشوفه .. بلاش ثقل .. مش أنت بتحبنى أمصه لك … أه أه أه أه … زبك الشقى بيعورنى فى طيزى وهوه داخل .. نيكنى بالراحه … مش أنا بحبك … أه أه أح أح .. وهى بتتمايل زى ما تكون بتتناك فعلا مش بتهلوس …أنتبهت على أنها كانت بتنادى شادى .. يانهار مهبب .. ده شادى أخويا .. يخرب بيتك ياشادى .. أنت اللى بتعمل فى البت كده .. كنت دايما أسيبك توصلها المدرسه وأنت رايح الكليه بتاعتك … وكنت دايما بتذاكر لها .. بس كنت مش متخيل أن دى هى المذاكره … أتنبهت أن ميعاد الدكتور قرب… وكانت أنجى نايمه عريانه خالص … رفعت الغطا وأنا بأحاول البسها قميص نوم تانى .. كنت بأشوفها دلوقتى بعين غير العين بتاعه ألنهارده الصبح .. فعلا البنت جسمها فاير قوى .. بزازها كبيره حلوه مغريه … ودوران بطنها مثير .. وكمان شعر كسها اللى سايباه على شكل مثلث مقلوب بيشاور على كسى المقبب الاحمر …وفخادها ملفوفه مليانه بأنوثه .. البنت مش طفله زى ما كنت بأشوفها .. دى أمراه كامله الانوثه والفتنه … وصل الدكتور شفيق كشف .. قال أنها أتعرضت لنوبه برد وأهملت علاجها … وسألنى هى دايما بتلبس هدوم خفيفه قوى كده فى الجو ده .. قلت له أيوه .. أعطانى شويه أرشادات عن اللبس والاكل والعلاج وقال أن الحراره حا ترتفع وتنخفض كده لمده 48 ساعه لغايه لما الدوا يعمل مفعول .. فلا تقلق … … وأنصرف .. كنت حاطط أيدى على قلبى بعدين تهلوس قدام الدكتور … لكن عدت على خير … أتصلت بالصيدليه وجبت العلاج … ميلت جسمها وأنا بأعطيها الحقنه فى اليتها … وأنا بأبص من تانى على أثار النيك فى فلسها … الوسخ شادى كان بينكها بشراسه …بس لما أشوفه …. مش عارف هوه اللى كان شرس ولا هى اللى كانت هايجه وبتطلب منه كده … وفكرت .. يمكن مش شادى بس .. يمكن فيه غيره .. ده خرم طيزها ملون بكل ألوان الطيف .. أزرق على أحمر … من كثر النيك .. سألت نفسى ياترى البت بتتناك فى طيزها بس ولا كمان فى كسها … تعبت من التفكير … مددت جسمى جنبها على السرير.. بدأت الحراره ترتفع من تانى وبدات تهلوس من جديد … مالت بجسمها ناحيتى وهى بتمسح على جسمى … كنت بأحاول أبعد أيدها .. لكن هى كانت زى المجنونه من الحمه … مسكت زبى مش عارف أزاى .. وعرفت طريقه برضه أزاى من تحت بنطلون الترننج … قالت بهلوسه … ليه زبك نايم … هوه أنا مش عجباك ولا أيه .. ليه ياحبيبى … ده كان زبك دايما زى الحديد لما بتشوفنى أو بتلمسنى … وقفت وأنا بأبعد عنها وقعدت على الكرسى اللى جنب السرير .. وهى بتفرك فى بزازها وكسها وبتتقلب زى الفرخه على الشوايه … فزعت على صوت التليفون .. كان ده ميعاد أتصال مراتى .. أتكلمنا وسألت عنى وعن أنجى .. قلت لها اللى عن الحراره العاليه والكمادات والدكتور .. قلقت وقالت حا تحاول تنزل … ولكن هى حا تكلم مامتها تبعت لى أختها أمل الصبح .. أنتهت المكالمه .. تنبهت على كلمه مراتى أنها حا تبعت أختها أمل بكره الصبح … كانت أمل أخت مراتى أكبر من أنجى بحوالى سنه ونصف .. حلوه وشها مدور وشعرها أشقر .. وجسمها فاير زى أنجى وبزازها كبيره ولبسها مغرى ضيق وعريان ودلعها عليا زايد شويه … وهى كمان صاحبه أنجى المقربه وسرهم مع بعض .. كنت بأبص لها على أنها برضه طفله .. أبتسمت بسخريه .. وقلت لنفسى .. طفله مين ياعم .. ده أنت اللى طفل …. ( 2 ) قعدت طول الليل جنب أنجى .. أنام شويه وانا قاعد على الكرسى … وحاولت زى ما الدكتور ما قال .. أنى أعطيها عصاير طبيعيه كثير وزبادى بالعسل كميات قليله على فترات قريبه .. كانت بتاكل وتشرب وهى فى غيبوبه الحراره … شويه تنام وشويه تهلوس .. قرب الفجر كان النوم طار من عينى … لمحت اللاب توب بتاعها … مسكته وأنا بأقول .. أتسلى … بس أنا فى الحقيقه .. كنت عاوز أعرف عليه أيه … فتحت الجهاز وبدأت أتصفح اللى فيه … لما وصلت لملف جنس … كان عليه كميه من الصور لشبان عرياينن ماسكين أزبارهم الواقفه الكبيره بيستعرضوها … وكمان شويه أفلام سكس … وصور لها وهى بتستعرض جسمها عريانه وبتعمل أوضاع مثيره … وفيلم لشادى وهوه عريان ماسك زبه المنتصب بيهزه وهوه بيقول لها .. صورى زبى ياهايجه .. علشان يكون عندك تذكار … أيه رأيك فيه….حلو .. وصوتها بيجاوب عليه .. حلو قوى … عاوز يتمص بشفايفى السخنين دول … بعدها وضعت الكاميرا على حاجه عاليه وهى بتقرب تتصور مع شادى وتمسك زبه وتمص فيه وهى بتبص للكاميرا … وبتضحك لما شادى جاب لبنه عليها .. غرق وشها وشفايفها .. وهى بتلحس اللبن بمتعه … كانت عينى رايحه جايه بين اللى بأشوفه وبين الملاك اللى نايم .. او اللى كنت فاكره ملاك .. كنت مستغرب من كميه الجراءه اللى بيتمتع بيها الجيل ده….بصراحه البنت جسمها حلو قوى وهوه عريان .. ولقيت نفسى هايج.. مش كفايه الست هانم مراتى دايما مسافره .. وحياتى زى العزاب… وكنت فى أوقات كثيره بأضطر للعاده السريه من مخزون اللبن عندى .. ولما كنت بأتفرج على أفلام سكس فى الدش او على النت … صحيت على صوت جرس الباب .. كان اللاب توب لسه قدامى .. قفلته بسرعه ورجعته مكانه … وقمت أفتح الباب… كانت أمل أخت مراتى ..جايه تتطمئن على أنجى وكمان تساعدنى فى تمريضها .. دخلت بسرعه وهى بتقول .. مالها أنجى يا أبيه … ومشيت بسرعه ناحيه أوضه أنجى.. كنت بأتكلم معاها وبأتفحصها بشكل جديد .. زى ما أكون أول مره أشوفها … كانت لابسه بنطلون جينز ضيق قوى .. وفوقه بلوزه بيضاء .. بأستك على دوران الذراعين العريانين .. ذراعها يهبل مليان ومربرب مثير.. ودوران على الصدر واسع.. بيكشف بزازها الكبيره لما تنحنى … تحتها سوتيان أبيض رافع بزازها والشق بين بزازها واضح من قماش البلوزه الشفاف …جست أنجى بأيدها وهى بتقول … دى سخنه قوى يا أبيه .. قلت لها .. أيوه الحراره مش حا تنزل وتبقى طبيعى الا بعد 48ساعه زى ما الدكتور ما قال … وقمت أحضر الكمادات… أديتها لأمال وأنا بأقول لها أعملى لها على جبهتها ودراعها وبطنها .. لما الحراره تنزل شويه .. وأنا حا أجهز لها العصير والزبادى علشان نفطرها … كانت الحرار ه بدأت ترتفع عند أنجى وبدأت تهلوس … وقالت تقريبا نفس الكلام اللى كانت بتقوله أمبارح … وأمال بتحاول تحط كف أيدها على شفايف أنجى تكتم صوتها .. وهى بتبص لى … قالت عاوزه أقيس الحراره بتاعتها .. قلت لها عندك الترمومتر فى الكبايه على الكومودينو جنب السرير… بس أوعى تحطيه فى بقها لتكسره … قالت مستغربه .. حا أقيس الحراره أزاى … قلت .. من فتحه الشرج … زى الدكتور ما قال … أترددت شويه وزى ما تكون عاوزه تعرف أنا عرفت أيه .. وهى بتقول .. حضرتك قست لها الحراره كده أمبارح … قلت أيوه وأنا بأعطيها الكريم تدهن الترمومتر… وخرجت … أكيد عرفت أنى شوفت أثار النيك فى طيز أنجى .. …فطرنا أنجى وغيرنا هدومها بقميص قطنى ثقيل.. ولفينا عليها الغطا كويس .. وخرجنا للصاله … قالت أمال .. نسيت أجيب هدوم بيتى معايا .. علشان الهدوم دى مش مستريحه فيها .. قلت .. عندك دولاب أنجى أختارى اللى يناسبك منه … لقيت أمل بتبص لى .. وهى بتقول .. شكلك مرهق ياأبيه .. خش خد لك حمام بسرعه .. وأنا حا أغير هدومى وأأخد بالى من أنجى .. كنت فعلا محتاج حمام وحلاقه دقن … المهم أستحميت وخرجت عريان لافف الفوطه على وسطى بس .. فوجئت ب أمل ماشيه فى الصاله شايله هدومها على أيدها بعد ما غيرت . ولبست طقم أحمر قطعتين عباره عن بدى حمالات قصيركاشف بطنها المدوره الصغيره.. وعاصر بزازها المليانه رافعها لفوق كورتين قشطه دايبه من ضيقه عليها لآنها أسمن شويه من أنجى … وبنطلونه أسترتش برامودا لاصق فى فخادها وبطنها خالص.. كان اللون الاحمر على جسمها الابيض المرمر وشعرها الاشقرالناعم محوط وشها المدور الجميل … يطير العقل … صفرت صفاره أعجاب وأنا بأأقول .. أيه ياواد الحلاوه دى … ضحكت بمياصه وهى بترمينى بالسوتيان بتاعها … مسكته فى أيدى ورفعته أشمه .. بصت لى وأبتسمت … مديت شفايفى أبوس السوتيان من جوه … مكان بزازها … أتمايلت وهى بتتدلع ورميت لى الكيلوت وهى بتقول .. طيب خد ده كمان … لقفته بأيدى وشميته وأنا بالحس مكان كسها بلسانى … أتغيرت تعبيرات وشها من أبتسامه الى تقلصات شهوه وهيجان .. قربت أمل منى وهى بتقول .. على فكره أنت شقى أوى يا أبيه … وهى بتمسح جسمها بجسمى … سقطت الفوطه من وسطى .. لقيت نفسى واقف عريان خالص … لمعت عينها وهى بتمسح جسمى العريان وأتعلقت عينها بين فخادى .. على زبى …..وأترعشت رعشه واحده هزت جسمها كله …بعدها جريت مكسوفه ناحيه أوضه أنجى … أتجهت أنا ناحيه أوضتى علشان أكمل لبس هدومى .. لقيت أمال ورايا .. وهى بتمسح ظهرى العريان لمااا نزلت على قباب طيزىوبتقول … عاوزه أعرف منك .. هوه أنا مش حلوه .. ألتفت لها وانا بأقول .. لا ..مين قال كده .. ده أنت جميله جدا .. قالت .. طيب ليه لما كنت باأقرب منك بتبعد … قلت بهزار .. أهوووو أنا جنبك مش حا أبعد … قربت منى وهى بترفع جسمها على أطراف صوابعها .. و بتبوسنى فى شفايفى .. بوسه سريعه .. وبتبص لى تشوف رد فعلى … أبتسمت .. أطمئنت … قربت تانى وهى بتطلع لسانها تمسح بيه شفايفى .. طلعت لسانى أنا كمان ألحس لسانها … هوب .. شفايفنا لصقت ولسانا يلف على بعض وروحنا فى بوسه سخنه نار … حسيت بأيدها نزلت لتحت بتمسك زبى براحه أيدها وتعصره .. مديت أيدى تحت البدى عصرت بزها … سمعنا صوت أنين أنجى .. دخلنا بسرعه نشوفها .. كانت نايمه بتهلوس وبتتكلم كلامها الجنسى أياه … أتنبهت أنى واقف عريان لسه … وزبى واقف على الاخر بزاويه 90درجه..بصت لى أمل .. هاجت أكثر . بسرعه قلعت البدى .. أتحررت بزازها تتمرجح وتتهز على صدرها من طراوتها وكبرها … ونزلت بسرعه على ركبتها بين فخادى… ثوانى وكان زبى كله فى بقها بتهرسه مص وعض ولحس .. أتجننت وأترعشت وشهقت ولقيت نفسى من متعتى بأتأوه أسسس أسسس أسسسس وهى ماصدقت مسكت زبى … كانت اللبوه مشتاقه له … وأنا خلاص حا أكبهم عليها من هيجانى … لكنى كنت عاوز أتمتع بيها أكثر .. مسكتها من ذراعتها العريانه ورفعتها لفوق … وقفت وهى بتأن من النشوه والهيجان … دفعتها بأيدى ناحيه الكرسى .. قعدت وهى فاتحه فخادها … مديت أيدى اسحب البنطلون بتاعها .. أترفعت بجسمها .. نزل البنطلون بين رجليها .. قربت من كسها المبلول .. أشمه .. ومديت لسانى أمسحه من فوق لتحت … شهقت .. وهى بتقول .. أه ياأبيه .. أه أه كمان .. لسانك يجنن … وهى بتعصر وتقفش بزازها بأيدها …وبتبص فى عينى تشوف درجه هيجانى عليها …كنت هايج نار .. أنقلب اللحس.. لمص وبعدين عض بسنانى لشفرات كسها الصغيره اللذيذه .. وأمل تدب برجلها على الارض من النشوه وهى مافيش على لسانها غير كلمه أه أه أه … بصيت ناحيه أنجى كانت لسه رايحه فى النوم أو ألاغماء …. وقفت وأنا بأستعرض زبى لآمل .. هزيته لها علشان تتأكد من قوته وصلابته وانا بأقول .. عاوزاه قدام ولا ورا … قامت تتسند بأيدهاعلى مسند الكرسى وهى تركب بركبتها على القعده بتاعته وبتباعد بين فخادها … زى حرف زد… وهى بتقول بصوت ضعيف مبحوح .. ورا ياأبيه … كانت أمبوبه الكريم قريبه منى … دهنت زبى وأخدت على صباعى الوسطانى لحسه كريم بعبصبتها فى خرم طيزها .. كانت علامات النيك واضحه فيه قوى.. …. دخل صباعى بسهوله كله فيها… قربت براس زبى على بوابه طيزها …حشرتها بالراحه … غاص زبى بسرعه فى جوفها … شهقت .. أوووووه أووووه ….خليه كده شويه ياأبيه … أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجووووووك .. أح أح أح لذيذ .. لذذذذذذذذذذيذ ….. وراحت تتمايل وتترقص يمين شمال تمرغ زبى فى جوفها وعلى حواف خرم طيزها المولع نار …. أترعشت وهى بتجيب شهوتها وتتأوه أه أه أوووف أح أح حلو حلو … أه أه أه وأنا بأتهز من رعشتها وزبى خلاص مش مستحمل … بصيت ناحيه أنجى أللى كانت بتتقلب .. كنت خايف تفوق و ترجع لوعيها… لكنها رجعت لآغمائها تانى… هديت شهوتى شويه … سمعت أمل بتقول … يلا يا أبيه أشتغل … ضحكت من تعبيرها … وبدأت أسحب زبى كله لبره .. أخرجه منها .. تشهق .. أدفسه بقوه فى خرمها .. تصرخ … فتحت أنجى عينها بصت علينا .. وبعدين غمضت تانى ونامت .. مش عارف هى واعيه ولا لسه فى غيبوبتها … وأمل مش داريه بالدنيا .. بتشهق وتتأوه أه أه أه … وجسمها يتنفض ويترعش ويتمايل ورشاش ميه بيدفق من كسها كنت بأشعر برشات ميه زى بخاخه بللت رجلى وفوق ركبتى …و بدأ صوت أمل ينخفض وصوتها بح من التأوهات والنشوه …عرفت أنها خلاص .. أرتوت … سحبت زبى وأنا بأرمى لبنى على ظهرها العريان الجميل … عصرت زبى بين أخدود فلقتين طيازها.. ومشيت خطوه وقعدت على الارض أسترد أنفاسى .. مالت أمل وهى بترمى جسمها فوقى ..و قعدت على فخدى بطيزها المربربه الطريه .. وهى بتقول … بوسنى ياأبيه … قربت شفايفى من شفايفها .. لصقوا .. وأيدى بتمسك بزها الناهد الطرى تقفشه وتعصر فيه وتفرك حلمتها … قامت أمل من فوق فخدى وهى بتحاول تحقظ توازنها بصعوبه .. مشيت وهى بتقول .. عندك حاجه تتاكل .. عاوزه أفطر …قمت وأنا بأمسك أيدها ومشينا ناحيه المطبخ.. وقفت أمل تجهز لنا لقمه نفطر بيها وأنا واقف وراها أمسح زبى بين طيازها .. وأاقفش بزازها وأبوس كتافها وابعبص فيها وهى بتترقص بمياصه وبتقول .. لا مش كده .. مش كفايه اللى عملته فيا جوه ياابيه …أخدنا صينيه الاكل .. وقعدنا على الارض عريانين ملط جنب سرير أنجى نأكل … بناكل بأيد وبأيدنا الثانيه .. أنا بصوابعى أمسح كسها واحسس عليه . .. وامل ماسكه زبى بتدلكه وتصحى فيه… وقف زبى بين أيديها وأتصلب .. وكسها غرق أيدى ميه …وأحنا الاثنين بنتهز من الهيجان اللى أحنا فيه واللى بنعمله فى بعض … قربت شفايفى من حلماتها .. مصيت فيهم وأنا بأمضع اللقمه معاهم … جابت شهوتها فى أيدى وهى بتترمى بجسمها لورا نامت على ظهرها… وبتقول أح أح أووووف .. حرام عليك جننتنى … كفايه عليك طيزى .. بلاش تفتح كسى … سيب حاجه مقفوله … أرحمنى كفايه … وضمت فخادها على أيدى بكل قوتها .. حسيت بكف أيدى أتهرس من شده تقلص فخادها عليه … فرغنا من الاكل .. قامت وهى بتقول .. يلا نأخد حمام … يمكن تهدا شهوتك عليا شويه … مليت البانيو .. قعدت فاتح فخادى .. قعدت بينهم .. ونامت على صدرى بظهرها .. أيدى لفت تمسك بزازها وأيدها بتحضن أيدى فوق بزازها .. كنت بأقفش بزازها الطريه زى الفلاحه لما تدلك ضرع بقرتها قبل الحلب … ساحت ورجعت براسها لورا بتقرب شفايفها من شفايفى … وعضت دقنى بالراحه ومشطته بأسنانها … كان زبى بيتمدد يرشق بين طيازها … وهى بتتمايل تمرغه بين فخادها … رفعت جسمها لفوق وهى بتمسك زبى بأيدها وقربته من خرمها … مسحته على البوابه .. وقعدت عليه بالراااااحه .. كان مش محتاج كريم .. البت كان هايجه وكمان واسعه شويه … زبى كله أختفى فى جوفها وهى راكبه وقاعده بثقلها فوق فخادى … أنتظرت أنها تقوم .. أبدا … رشقت ونامت على كده … بدأت تتحرك حركه دائريه تلف زبى فى طيزها زى الجرس …وأنا من هيجانى بأعصر بزازها وبأقفش فيها وبأقرص حلماتها بصوابعى جامد …وأمل حا تتجنن … وتقول .. أه أه أه .. زبك حلو قوى ياأبيه .. ناشف ولذيذ … سخن .. سخن .. أه أه أه … أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. لما أشبع منه .. أرجوك .. أه أه أه أزعل منك لو جبت دلوقتى .. أحووووه .. أ ه أه أه .. وزبى حا ينفجر جوه طيزها من الهيجان … بقيت مش حاسس بيه … زى ما يكون أنفصل عن جسمى أو أتخدر من سخونه جوفها … اترعشت أمل وهى بتجيب شهوتها فى ميه البانيو مش عارف للمره الكام دلوقتى … قامت وقفت.. أنسحب زبى من طيزها .. حسيت بالميه الساقعه عليه .. أترعشت من البروده .. أنحنت أمل على حافه البانيو وبترفع طيزها ناحيتى لفوق … وبتقول ..يلا لبسهولى ..يلا يا أبيه … طفى النار اللى جوايا …وقفت وأنا باقرب من خرم طيزها الملزق … كان كسها بينقط ميه مش عارف ميه شهوتها ولا بيصفى الميه اللى دخلت فيه من البانيو … رجعت لورا وأتقدمت ناحيه طيزها وأنا ماسك زبى .. طعنتها بيه … مرق فى جوفها زى السهم … صرخت .. أه أى أى أى أ ى مش جامد قوى كده ياأبيه … حرام عليك .. أح أح أح أح بيوجعنى .. بيوجعنى …أووووه زبك فشخنى نصين …أه أه أه أنا مخصماك … أووووه .. وهى بتتمايل تدعك زبى فيها … عرفت أنها بتقول كلام كده من هيجانها .. وسحبت زبى جامد .. شهقت .. أه اه أه بالراحه أوووه بالراحه … أه أه أه .. دفسته من جديد فى طيزها … أترعشت وهى بتجيب شهوتها وبتأن أنين مكتوم وبتحاول تقف على رجليها … وقفت…حسيت بزبى أنثنى فيها وأتعصر … و رجليها بتترعش ومفشوخه لبره … رفعتها من تحت بزازها لفوق … أتعلقت رجليها فى الهوا تتهز زى الطفل لما يكون عاوز ينزل على الارض غضبان … أتسندت بأمشاط أقدامها على حرف البانيو وهى بترفع نفسها لفوق تخرج زبى من جوفها … فضلت ثانيه واحده على الوضع ده ونزلت بسرعه .. تغمد زبى فى جوفها وهى بتمايل وتتأوه .. حرااااااام …, حراااااام مش قادره .. مش قادره …وهى بتترعش قوى .. حسيت بثقل جسمها على ذراعاتى.. عرفت انها أغمى عليها تقريبا … بباقى القوه اللى عندى .. بدأت أرفعها وانزلها على زبى .. وأنا منحنى بجسمى للخلف زى بائع العصايرأو الخروب وهو بيرجع لورا من ثقل حمولته المتعلقه بأكتافه وفوق بطنه …ولعت نار… أنتهيت .. وبدأ زبى يدفق اللبن فى طيزها .. أرتخت قوتى .. نزلت أمل تنام ببطنها على حافه البانيو نصها بره ونصها جوه ..خرج زبى من جوفها وهو بيدفق باقى اللبن على ظهرها والحيطه … و أمل بتحاول تستجمع قوتها وعاوزه تقف على رجليها .. وأنا بأساعدها وبأرفعها من ذراعتها لفوق .. . أتنبهنا على أنجى واقفه على الباب بتسند راسها على الجدار من التعب والارهاق وبتقول .. عاوزه أعمل حمام يابابا …. ( 3 ) فاجئتنا أنجى وأنا بأنيك خالتها أمل وواقفين عراينين ملط ومحتمل أنها كانت واقفه من مده طويله وشافت النيك من بدايته وشافتنى وأنا بأغرس زبى فى طيز خالتها … وهى بتتأوه وبتصرخ من زبى .. ….. وقفت أمل وهى بتمشى بصعوبه بسبب وجع طيزها من النيك وأتجهت ناحيه أنجى تسندها … وأنا بسرعه مسكت البشكير ألفه حوالين وسطى وأنا بأقرب كمان أساعد أمل .. مسكت أنا أنجى من أيدها الثانيه ومشينا ناحيه البيديه .. قعدت أنجى وسندناها أنا وأمل … لمااااا خلصت وبدأت تحاول تقوم … مسكت أمل خرطوم الدش وقربت من فخاد أنجى تشطفها من قدام وورا وأنا رافع حرف الفستان أحسن يتبل ميه …. وقعت عينى على فخاد أنجى العريانه…حلوه وملفوفه وناعمه …شيلتها بأيديا ألاثنين ومشيت بيها لغايه السرير ونيمتها .. كانت أيدها المدلدله بتمسح زبى .. مش عارف قاصده ولا بدون قصد … وسقط منى البشكير لما ضغطت عليه بركبتى وأنا بأمدد أنجى على السرير … أتعلقت عينين أنجى بزبى … وصلت أمل ومالت تسند راس أنجى بأيدها وبتقول لى يلا روح خد حمام بسرعه .. علشان أأخد أنا حمام وراك … …. فى الليل نامت أمل فى السرير جنب أنجى ومددت أنا على الارض جنب السرير على مرتبه سفارى … كان الجو حر مش عارف ولا أنا كان جسمى سخن … نمت بالشورت … حسيت فى نص الليل بأيدين بتمسح زبى من فوق الشورت .. فتحت عينى .. كانت أمل نازله بنصها من فوق السرير وبتقرب تحسس على زبى .. كانت لسه عريانه خالص .. شديتها من أيدها .. سقطت فوقى تحضنى … وتفرك زبى بفخدها ..قلعتنى الشورت وبدأت أمسح زبى على شفرات كسها السخنه المبلوله … فرشتها برأس زبى بقوه… شهقت وهى بتكبش لحم صدرى العريان بأيديها الاثنين وبتتأوه من الهيجان .. كنت خايف أنها تتجنن وترشق كسها فى زبى من شهوتها وهيجانها.. علشان كده كانت كل ما تقرب منى أبعد أنا لورا … فهمت أمل أنى خايف من زبى ليدخل فى كسها … مالت على جنبها وهى بتنحنى تدعك طيزها فى زبى وهى بتقول …طيب يلا دخله.. طيزى مولعه نار… أنا مش قادره … وبتدفس صباعها بالدهان فى فلسها .. وبباقى الدهان مسحت راس زبى وقربته من خرم طيزها تضغط بيه وتتمايل يمين وشمال … أنغرس زبى فى جوفها بنعومه … شهقت وهى بتتأوه أح أح أح أح أى أى زبك يهبل .. يجنن … أه أه أه .. كنت بأحاول أنى أكتم صوتها العالى علشان أنجى ما تسمعش اللى بيحصل .. لكن أمل كانت زى المجنونه مش داريه بحاجه عاوزه تتناك وبس ويحصل اللى يحصل .. أو أنها كانت متعوده تتناك هى وأنجى مع بعض.. محتمل وجايز …علشان كده كانت مش مكسوفه ولا خايفه …. مالت اللبوه .. نامت على وشها ….ركبت أنا فوقها بأهرسها بصدرى على ظهرها وزبى غايص فى جوفها بيحرقها وبينحرق من نارها … سمعتها بتقول .. أمسك بزازى أقفشها وأعصرها جامد … أرجوك …أرجوك … مش قادره ….. لسه حا أمسك بزازها ويادوب حا أعصرها كانت أمل بتتهز وتهزنى معاها .. رعشتها المحمومه وتأوهاتها المجنونه … أه أه أه أحوووه أووووه.. أه أه أه خلاص ..خلاص جبت جبت…. … وميه نازله من كسها تبلل فخادى وبيضاتى … أكثر من مره تترعش وتجيب شهوتها وأنا راكب فوقها طالع نازل بأدلك زبى فى أجناب طيزها المولعه وحاسس بنار جوفها بتلسع رأس زبى وتشويها .. وهى شويه تضحك وشويه تغنى وشويه تترجانى وشويه ترفع جسمها زى ما تكون عاوزانى أأقوم من فوقها من الوجع وشويه تلف أيدها تمسح ظهرى … وأيدى لسه نازله عصر فى بزازها الطريه وأأقرص حلماتها الواقفه … وتنزل تمسح شفرات كسها الغرقانه المنفوخه..ثوانى وأرفعها أعصر بزازها تانى … أتهديت وهديتها معايا ……..أترعشت وأنا بأوشوشها .. أنا خلاص .. حاأجيب … حاأجيب .. قالت بصعوبه … جيب جوه … جيب … ولعنى .. وأحرقنى بلبنك النار … ودفق زبى النار فى جوفها .. رفعت أمل جسمها لفوق من سخونه اللبن اللى بيندلق فى جوفها وهى بتصرخ نار نار نار … أه أه أه أه … بيحرق بيحرق … أحوووووه …وبعدين هديت وهمدت حركتها … وأنا كمان سكنت فوقها وزبى لسه بيتنفض جواها زى السمكه وهى بتصارع الموت . سمعنا صوت أنجى بتقول .. أنا جعانه يابابا .. قمنا أنا وأمل بسرعه.. كانت أنجى نايمه على وشها مكتفه أيديها تحت دقنها بتبص علينا من فوق …. ووشها أحماااااار والعرق خطوط على خدودها وجبينها …. جهزنا عشا خفيف .. وقعدنا نتعشى أحنا الثلاثه … بدأت أنجى تتحسن وتسترد عافيتها .. وثانى يوم طلبت أنجى من جدتها تسيب أمل معاها يوم كمان .. أتصلت مراتى تتطمئن على أنجى وطمناها أنه مافيش لزوم لنزولها … أمل كانت مصره تقعد عريانه أو يمكن بالكيلوت بس … زى ما تكون بتقول لآنجى أنا مش مكسوفه خلاص أنتى شوفتنى أنا وباباكى وهو بينكنى ..وساعات كانت بتتعمد تتمسح فيا وتمسك زبى من فوق الشورت وهى بتبص لأنجى …. لقيت أنجى هى كمان بتخفف هدومها بحجه أنها حرانه … وطلبوا منى أنى كمان أأقعد بالشورت بس … قربنا من الليل …قعدنا بعدها أحنا الثلاثه على السرير نتفرج على التليفزيون .. أنجى فى النص وأنا وأمل على الجانبين … كانت أمل بتمد أيدها تحسس على بطن أنجى وبزازها وهى بتقول سلامتك يانوجا … وبتبص لى وبتعمز بعينها … قالت لى أنجى .. بابا … عاوزه أأكل كباب … نفسى فيه … قمت بسرعه وأنا بأقول .. حاضر ياقلبى .. وبالمره أجيب شويه بقاله وعصاير … فتحت الباب وأنا بأقول بصوت عالى .. مش حا أغيب يابنات … وقفلت الباب ونزلت … وصلت للكبابحى وصيته على المطلوب … وكان المحل زحمه .. وعرفت أن طلبى حا يكون جاهز بعد ساعه مش أقل.. أعطيتهم العنوان ودفعت الحساب ورجعت أنتظرالدلفيرى فى البيت … مشيت أشتريت البقاله .. ورجعت البيت … فتحت الباب .. ماسمعتش صوت .. قلت جايز البنات ناموا … لكن لما قربت من الثلاجه .. سمعت أصوات غريبه جايه من أوضه أنجى … زى ما يكون تأوهات ودلع … قربت من باب الاوضه الموارب وبصيت بشويش … كان البنات الاثنين عريانين خالص وراكبين على بعض 69 وكل واحده منهم بتلحس للثانيه كسها .. والاثنين هايجيين على الاخر … وكمان كانت أمل ماسكه خياره دفساها فى طيز أنجى وبتنكها بيها .. تدخلها وتخرجها وأنجى بتصرخ وبتتأوه .. أه أه أه .. جوه كمان يامولا .. أوووه أوووه بالجامد يابت … أحووووووه … الحسى كسى كمان … أووووه … دخلى لسانك جوه قوى …. أح أح أح …أه أه أه أه … وكانت أنجى كمان بتبعبص أمل فى طيزها بصباعها وبتلفه فى خرمها الورمان …. وأمل بتصرخ .. بالراحه يامتناكه .. بالراحه يالبوه .. طيزى أتهرت منك ومن أبوكى .. أه أه أه أه أووو أح أح أح…… وانا واقف مش قادر … زبى حا يقطع البنطلون ويخرج.. كانت البنت أنجى هايجه هيجان يجنن .. وكنت خايف أدخل عليهم أأقطع شهوتهم ومتعتهم .. وقفت مكانى أتفرج وأنا بأعصر المسكين زبى بأيدى … أرتفع صريخ أنجى وهى بتجيب شهوتها … أه يامولا أه يامولا .. أه أه أه .. وحشنى زبك ياشادى … زبك السخن المولع .. مش خياره مولا البارده … أح أح أح … وأمل هى كمان بتتهز من لحس أنجى لكسها وهى مش بتقول غير كلمه أه وأح أه أح أه أح … وسكتوا من غير حركه …………….. أنقلبت أمل على ظهرها ونامت جنب أنجى .. ولقيت ألاثنين نايمين فاشخين فخادهم كسهم بيملع من الميه اللى عليه وبزازهم المكوره نايمه على صدرهم المرمر … كان منظرهم يطير العقل .. وكان نفسى أدخل عليهم وهم كده أنيكهم فى كساسهم الحلوه هما ألاثنين ويحصل اللى يحصل .. كانوا البنتين وهما نايمين عريانين شكلهم يهبل ……أأأأأأأأأأه وعضيت صباعى ومشيت قعدت فى الصاله ……. ركنت أيدى على خدى .. وروحت فى غفوه … صحيت على جرس الباب … كان الكباب وصل … أخدته وصحيت البنات … أتعشينا من غير ولا كلمه .. بس عين البنات كانت كله شويه تتلاقى ويبتسموا لبعض …. هما مش عارفين أنى شوفت اللى كانوا بيعملوه اللبوتين ….. أخدتهم فى حضنى ونمنا … صحينا الصبح على أمل بتصحينا وهى بتقول أنا نازله .. النهارده عندى كورس رياضه … يادوب ساعتين وحا أرجع بسرعه … وفتحت الباب وخرجت ….. قامت أنجى وهى بتقول … ممكن تسيبنى أعمل لك الفطار …. يادوب تخرج من الحمام تلاقى الفطار جاهز …. فطرت … وقلت لها .. أدخلى أنت كمان خدى لك حمام .. تقدرى ولا عاوزانى أساعدك … قالت لا ياسيدى.. خليك مستريح .. أنا بقيت كويسه خالص … قعدت فى سريرى ساند راسى من ورا على كفوفى وراجع بجسمى على المخده العاليه بأتفرج على التليفزيون … دخلت عليا أنجى بتمسح شعرها المبلول … كانت لابسه قميص أبيض رجالى من بتوعى وسايبه الزرايراللى فوق مفتوحه … القميص عليها ميكروجيب مبلول من جسمها ولاصق عليها بيشف كل اللى تحته .. وفخادها العريانه تجنن فيه وشق بزازها واضح من فتحه القميص وكمان حروف حلماتها الورديه لاصقه فى القميص بارزه تهيج … عينى كانت بتاكلها أأكل … وزبى بدأ يتمدد …. قربت منى وهى بتقعد جنبى على السرير وبتلسعنى بشعرها المبلول ولقيت أيدها بتزحف ناحيه زبى ..لمسته ولما لقيتنى مش معترض…. مسكته وعصرته جامد …لقيتنى شهقت من حلاوه مسكتها لزبى ومديت أيدى من فتحه القميص وقفشت بزها المليان المدور…. أتعجن فى أيدى زى الملبن ….قرصت حلمتها الناعمه .. لقيتها بتبص فى عينى ومنظرها هاجت قوى وبتقول .. دا أنت طلعت شقى قوى قوى ياسى بابا … ( 4 )ــــــ قربت منى أنجى بتتمايل بمياصه ودلع .. وأيدى لسه ماسكه بزاها بأعصر فيه … شهقت بميوعه .. أى أى أيدك بتوجع أه .. بالراحه على بزى .. ده مش مستحمل ….هوه فيه حد يعمل فى بزار حبيبته كده …أنا بزازى متعوده على الدلع.. المص واللحس بس ……..و مسكت زبى بتهرسه من قبضتها عليه .. وبتقول .. أموت فى بتاعك الحديد ده .. مسكت شفايفها بصوابعى وأنا بأقول أسمه ايه بتاعى .. قولى أسمه أيه .. قالت .. لا أنا أتكسف .. قلت .. طيب سيبى بقى بتاعى .. مش حا تلمسيه الا لما تقولى أسمه أيه .. قالت بدلع .. قول أنت أسمه أيه … قلت … زب .. وأنا بأشاور على كسها … وده أسمه كس … مصيت صباعى وبللته بريقى وأنا بادفسه فى خرم طيزها وأنا بأقول .. طبعا عارفه ده أسمه أيه.. يامتناكه .. وضعت كفها على شفايفى وهى بتقول .. بلاش تقول لى الكلمه دى .. عيب … طيب تعرفى تكررى اللى قلته لكى .. قالت وهى بتميل على زبى … هات زبك ألحلو ده ألحسه وأمصه وأدوبه بشفايفى المولعين دول … وسحبته من تحت الشورت وهى بتبص عليه بشهوه وهيجان … ولقيته كله فى بقها بتمص فيه وتمسحه بلسانها وتعضعض فيه بأسنانها … لماااا كنت حأ أتجنن من الهياج … سحبت القميص من عليها .. أنقلع .. وبقيت عريانه خالص .. وشعرها الناعم الاسود نازل على كتافها وجبينها وحولين خدودها .. يزيدها جمال ويزيد من شهوتى وهيجانى عليها .. حسست على ظهرها العريان الناعم أتمايلت مستمتعه من تحسيسى ..وسرحت بأيدى.. لماااا وصلت لشق فلقات طيازها .. دفست صباعى الوسطانى فى خرمها السخن وبعبصتها .. شهقت وعضت زبى جامد .. زبى وجعنى قمت صرخت وأنا بأسحبه من بين شفايفها و بأأقول .. يخرب عقلك … أنتى بتمصى ولا بتاكلى زبى … ضحكت بميوعه وهى بترجع تمص زبى تانى .. رجعت نزلت أيدى وبكل صوابعى أمسح شفرات كسها … طالع نازل … أترعشت ونامت فوق فخادى بخدها وهى بتتنفض .. البت الهايجه …جابت شهوتها على أيدى من لمسه واحده … ولقيتها هايجه نار .. يخرب عقلها … رفعتها من تحت باطها وأنا بأقول .. يلا نامى على ظهرك .. عاوز ألحس لك شويه … نامت بسرعه وهى بتفتح فخادها على الاخر وبتبص لى وعينها مليانه شقاوه ورغبه … نزلت على ركبتى وقربت من فخادها الملفوفه الناعمه وفتحتها بأيدى وقربت بشفايفى من كسها .. بوستها بوسه سريعه … أترعشت وشهقت .. أه أه أه أه … جنان … أووه .. كمان … قربت بلسانى مسحت كسها من تحت لفوق .. صرخت .. أووووه … وكسها بينقط على لسانى أفرازات من كسها خيوط خيوط…. لحستها بلهفه … وأنجى بتترعش زى ما كانت محمومه من أيام …. نزلت لحس ومص فى شفرات كسها المخفيه ورا شق كسها الصغير.. وهى بتتمايل وتترجى وتتأوه .. أه أه أه بأموت .. بأموت … أح أح أح أرحمنى … أح أح أح حا أتجنن خلاص .. مش قادره .. أه أه أه أأأأأأأأأأه….قامت قعدت وهى بتمسكنى من راسى تبعدها عن كسها وهى بتتأوه .. لا كفايه مش قادره .. أوووه أح أح أح… جننتنى … ومسكت أيدى ترفعها تحطها فوق بزازها الملبن … عرفت أنها عاوزانى أأقفش لها بزازها … كانت بزازها طريه كبيره .. ضميت كفوفى الاثنين كل كف على بز أعصره ووببطن كفى أدعك حلماتها الصغيره الواقفه … وكسها بيزيد دفق الخيوط اللزجه العسل .. وأنا بأمصها والحسها بمتعه .. ضمت فخادها بقوه على كسها وهى بتبعد راسى بأيدها .. ومالت على جنبها .. وجسمها بيتلوى … وبتقول .. أه أه أه أووووه أه أه أه أستنى بأجيب شهوتى ..أه أووووووه أووووووه …. وميه شهوتها بتدفق من كسها … كثير كثير … وسكنت عن الحركه والتأوه … زى ما تكون نامت …قمت بعدت عنها وسبتها تسترد أنفاسها … وأنا ماسك زبى الواقف بأيدى أدلكه .. خايف لينام منى الجبان … وقفت وأنا بأجيب علبه الدهان .. دهنت زبى كويس قوى وأنا بأقرب من أنجى .. دفعتها بأيدى .. نامت على وشها … بحنيه قربت بوز عبوه الدهان وحسست بيه على خرم طيزها .. أستجاب وأنفتح .. دخلت البوز شويه شويه … وأنجى بتزووم بصوت ضعيف … دفقت شويه زيت جوه جوفها وخرجت البوز … بدأ الزيت ينزل منها … بسرعه بصباعى بقيت أرجع الزيت جوه جوفها .. منه دهان ومنه بعبصه … وأنجى بتتأوه وتزووم من غير كلام …. ركبت فوق ظهرها وأنا بأمسح زبه بين شق طيازها … ولمست خرمها براس زبى السخنه … شهقت وهى بتحاول ترفع جسمها لفوق …. مسحت رأس زبى كمان شويه فى بوابه شرجها ودفسته بالراااااحه… أختفت الراس كلها فيها … أتشجعت .. ودخلت زبى كله فى جوفها … ياخراااااابى … جوفها نار .. تدوب الحديد … حسيت براس زبى بتخبط فى أجناب مصارينها المولعه … سحبت زبى بشويش لبره .. شهقت … أه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه … وقامت بجسمها …وضعيه الكلبه .. على ركبتها وأيديها … وقفت معاها …وكان الوضع ده بيمكنى أنيكها أحسن .. اللبوه بخبرتها عارفه كده …مسكتها بأيديا ألاثنين من وسطها .. وبدأت أسحب زبى وأدخله فى طيزها .. رايح جاى .. وأنجى توحوح … أح أح أح أح … حلو … أح أح أح … ومالت تنام على وشها .. كانت أيدها مش شيلاها … وكسها بيرمى ميه شهوتها وجسمها كله بيتنفض . .. وبتقول كلام يجنن .. أه يابابا .. زبك حلو .. أه أه بأموت فيه وهوه بينيك فيا … أه أأأأأأأأأأأه …. أه ياطيزى .. أه ياكسى .. أه ياكل جسمى أأأأأأأأأأه ..وسكتت زى ما تكون أتخدرت…. حسيت بزبى زى ما يكون منمل من سخونه جوفها .. سحبته .. كان متوسخ شويه من برازها الطرى .. رفعته بكفى وروحت على الحمام .. غسلته ورجعت بسرعه … قعدت جنبها على السرير وأنا بأحسس على جسمها الحلو الناعم .. رفعت أنجى راسها وهى بتقول .. هديتنى ياسى بابا … بأحبك … بأموت فيك وفى زبك الشقى ده…. وزحفت على أيديها وقربت منى أتعلقت فى رقبتى وهى بتقعد فوق فخادى بوراكها الطريه الناعمه .. ولعت من الهيجان…. قفشت بزها وأنا بأقول .. تحبى أجيب بين بزازك الحلوين دول ولا بشفايفك السخنه دى … زقتنى من كتافى .. نمت على ظهرى .. ركبت فوقى وهى بتعصر زبى بين مثلث فخادها ( فخادها وبطنها وكسها ) وزبى متمدد واقف فوق بطنى .. وبدأت تروح بجسمها لقدام وورا تدلك زبى بكسها المبلول بميه شهوتها اللزجه …وماسكه رأس زبى بأيدها ترفعه تمسح بيه زنبورها البارز بين شفراتها السخنه و بتمسك أيدى تحطها على بزازها .. مسكت بزازها أأقفش فيهم وأتعلقت فى حلماتها بصوابعى … أترعشت تانى وهى بتميل تنام فوقى وهى بتمسك شفايفى بين شفايفها النار… تمص فيهم وبزازها لسه بتتعصر بكفوفى … دقيقه ولقيتها بترمى ميه شهوتها الدافيه على بطنى …. وغرق زبى بشلال شهوتها… وهى لسه بتمسح زبى بكسها … لقيت نفسى بأجيب أنا كمان لبنى طلقات رصاص وصلت لصدرى وصدرها … مدت أيدها تمسح اللبن فى بزازها وبتلحس شويه من صباعها … هدينا شويه على الوضع ده زى ما نكون متحجرين من النشوه اللى مالكه كل جسمنا .. ….. سمعت جرس الباب .. قمت بسرعه وأنا بأجرى عريان وماسك تى شيرت طويل فى أيدى .. لو كان حد غريب .. ألبسه بسرعه .. وزى ما توقعت … كانت أمل … فتحت لها الباب … وأنا واقف وراه .. دخلت … فوجئت أمل بأنى عريان خالص .. شهقت وهى بتدفعنى ناحيه الحيطه وبتقفل الباب برجلها وبتقول .. معقول .. تفتح لى الباب بالشكل ده .. أنت عاوز تجننى … بأموت فيك وأنت عريان خالص كده ياأبيه … وقربت منى تدينى شفايفها علشان أبوسها … وهى بتدعك بزازها الطريه فى صدرى …. وبأيدها بتدور على زبى علشان تمسكه … قبضت بأيدها على زبى .. بعدها قالت .. أيه ده .. زبك ملزق كده ليه … أنت وأنجى عملتو شقاوه من غيرى ولا أييييييه … وشدتنى ناحيه الاوضه … كانت أنجى نايمه على ظهرها عريانه خالص … فخادها مفتوحه وبطنها وصدرها بتلمع من السوايل اللى نزلت عليهم مننا أحنا ألاثنين … وبتبص لأمل وبتبتسم…. لقيت أمل بتزقنى ناحيه كرسى الفوتيه وهى بتقلع هدومها بسرعه … وقربت منى وهى عريانه وركبت على فخد من فخادى بكسها وحضنته بفخادها … زى ما تكون راكبه فرس .. وهى بتفرك كسها فى فخدى العريان … رايحه جايه .. لقدام وورا … رفعت لها بكفوفى بزازها المدلدله بتتهز من طراوتها وكبرها … وقفشتهم بالجامد … مالت وهى بتقرب شفايفها من شفايفى وأتقابلنا فى بوسه سخنه نار … وضوافرها أنغرست فى لحم كتافى من هياجها … حسيت بأنجى بتقرب من ظهر أمل … شهقت أمل وهى بتبعد بشفايفها عن شفايفى وسقطت براسها على كتفى … كانت البت أنجى دفست صباعين من صوابعها فى خرم أمل بعبصتها بقوه… لآنى سمعت أمل بتقول وهى بتترعش .. حرام عليك ياأنجى … صباعين .. صباعين … أه أه أه … وأترعشت وغرقت فخدى ميه .. كانت ميه شهوتها بتدفق من كسها كثير قوى … وحضنتنى ونامت على كتفى …شويه و لقيت أمل بتزوم وتشهق وتتأوه …كانت أنجى بتسحب صوابعها من طيز خالتها … أه أحووووووه .. بالراحه مش كده ياأنجى. .. قربت منى الشقيه أنجى وقعدت على فخدى الثانى … أخدتهم فى حضنى بأيديا ألاثنين ورجعت بظهرى لورا أتسند على الفوتيه وهما نايمين على صدرى …. و صورتهم وهما نايمين على السرير عريانين فاتحين فخادهم وكساسهم بتلمع مش عاوزه تفارق خيالى!!!!!!!!!
×
×
  • انشاء جديد...