القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الملك مينا

عضو
  • المساهمات

    528
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة الملك مينا

  1. الجزء الخامس أخذت سارة و من خلفها سمير بالاقتراب مني, و أخذ الهلع يدق طبوله العالية في عقلي لتتنافس مع دقات قلبي الذي كاد يتوقف تماماً عندما توقفا مباشرة أمام قدماي, عندها تركت سارة قضيب سمير الضخم لتدور حول جسده العاري فيواجهني بقضيبه المتأرجح, لتقف من وراءه و تحتضن جسده من الخلف تلصق صدرها على ظهره, و تمسح بيديها على بطنه لتتجه يسراها تلتقط حلمته اليسرى بينما تنزل يمناها لتمسك بقضيبه المنتصب مرة أخرى, تدلكه بنشاط شهواني, ليظهر على وجهه الهياج و تتحول بشرته البيضاء إلى الوردي, و تتجول نظراته الشرهة على جسدي العاري, لتشل الصدمة عقلي تماماً, لم أعرف كيف أستر جسدي العاري من عيني أخي و قد قيدت سارة ذراعاي بإحكام لطرفي ظهر السرير, هذا الوضع الذي ترك صدري بدون مقاومه عرضه لكرباج سارة منذ دقائق قليله, و الآن يسلم صدري الملتهب و كسي اللامع ببلله لنظرات أخي الشرهة لأطرق برأسي هرباً من نظرات أخي و انطلق كعادتي في أفكاري…… هل هذا أخي سمير المتشدد الذي لم يطق ليله أمس بعد غياب عام كامل أن يحتضنني أنا أخته الصغرى عندما استقبلني في المطار؟ هل هذا أخي الذي لم يسمح لعينه أن تقع علي و أنا مرتديه الكم الطويل و البنطلون الواسع المتهدل؟….. ماذا حدث لسمير؟ و أين لحيته ؟ صراحة كانت لحيته الكثة تخفي وسامته, كم هو وسيم أخي و كم هو جميل جسده المتخم بالعضلات أكتاف عريضة, صدر ضخم كلاعبي الملاكمة مغطى بشعر غزير, وأحلى ما في جسده هو قضيبه الضخم الذي يتعدي العشرون و سنتيمتراً طولاً و يقترب محيطه من محيط مزيل رائحة العرق, و قد بدا قضيبه الضخم في يد أختي كقرموط ضخم خرج من الماء يتلوى باحثاُ عن جحر يسعي فيه الدفء من ليلة شتاء باردة, هل ستجعل سارة من كسي الساخن مقراً دافئاً لقضيبه؟ و هل سيتحمل كسي البكر الضيق هذا الضيف العملاق؟ أفقت من أفكاري على تأوهات سمير و ضحكات سارة لتحدثه متهكمة: فيه إيه يا سمسم…… قربت تجيبهم ولا إيه؟….. لأ امسك نفسك….. لسه شويه……….. أنت فاكرني هاخليك تجيبهم على جسم أختك ولا إيه؟ رفعت رأسي لأجدها مستمرة في مداعبة قضيب سمير و حلمته لتهمس بصوت لأسماعي: حلوه أختك الصغيره, مش كده؟ أجابها بخجل: قوي. عادت لتسأله: كنت متخيل جسمها نار كده؟ …….تعالى نقرب من جسمها شويه, و أخذت تدفعه أمامها و يدها مستمرة في تدليك قضيبه حتى وصلت بأخي ليقف بجوار رأسي, فتترك قضيبه ليتأرجح منتصباً بجوار وجهي و تلف حوله و تصعد على السرير فتعود و تنزل ثانية لتكلم سمير بسخرية: إيه ده؟….. كده عيب أوي…… مايصحش كده……مطنأر زبك في وش أختك الصغيره؟ و تترفع شعري المنسدل لتغطي به قضيبه, و تقفز برشاقة لتجلس على فخذاي و تقترب بشفتاها من شفتاي و في اللحظة التي تصورت أنها ستلتقط شفتاي في قبله طاحنه استدارت لسمير قائلة: أوعى إيدك تيجي على زبك و إلا هاقطعهولك…. إيدك جنبك و عادت إلى و شفتاها تكاد تلمس شفتاي و تتحدث هامسه بصوت مثير موجهه كلامها لسمير: أيه رأيك في الشفايف المصاصه دي؟ ما نفسكش تاكلها؟ و أخرجت لسانها تلحس شفتاي و سمير يجيبها :نفسي فتلتقط شفتاي في قبلة شرهة طويلة لأتناسى وجود أخي, و تمتص شفتاي بشبق, و تنزل بلسانها على رقبتي تلعقها صعوداً و هبوطاً, لأنسى فعلاً وجود أخي و لم يعد بمقدوري كتم تأوهات الهياج, لتنطلق مع نزولها تمسح خدها الناعم على نهداي لتسأل سمير بنفس الصوت الخفيض المثير: و البزاز الملبن دي مانفسكش تغطس فيها؟ ليجيبها بصوت مرتعش: أيوه نفسي, لتتحرك يدا سارة تمسح على ثدياي برقة تختبر نعومتهما, و تضغطها عليهما برفق تختبر ليونتهما, ثم تنطلق يداها عليهما تعصرهما بقوة لتختبر هياجي, فأغمض عيناي و أنطلق بتأوهاتي و أحرك وجهي يميناً و يساراً بهياج لأرفع شعري عن قضيب سمير المنتصب, و تستمر سارة في عجن ثدياي و تنفخ عليهما برفق و تمر على حلمتي بلسانها تلحسهما لتتصلب حلمتاي منتصبة, فتضغط بقوة على ثدياي ليزداد بروز حلماتي, لتمتص اليمنى بقوة, لأتأوه, و تستمر شفتاها ترضع حلمتي بنهم حتى تتركها في هياجها تكلم سمير متجهة لحلمتي اليسرى: طيب و الحلمات الحلوه دي……. هاتعمل معاها إيه يا مسكين؟…….. مانفسكش ترجع عيل صغير علشان ترضع في بزاز أختك, و تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي لتتركها بفرقعة عالية و تكمل: أخ….واقفه و ناشفه في بقي زي ما تكون زب صغنن و تعود لحلمتي ثانية لكن هذه المرة بأسنانها لتعضها و تشدها بقوة و تلتقط حلمتي الأخرى بأصابعها لتقرصها بعنف و تجذبها بشدة لأصرخ فتتوحش أكثر على حلمتي ليتعالى صراخيو فتستمر في وحشيتها على حلماتي حتى تتركهما أخيراً و تكمل لأخي: أنا بقى باموت في بهدلة البزاز, و تنهض سارة من جلستها على فخذاي لتباعدهما و تثني و تنزل راكعة على ركبتيها بينهما, و تقترب بوجهها ببطء من كسي الهائج لتحدث سمير: أما الكس الابيضاني اللي محصلش ده…… أقولك عليه إيه ولا إيه؟…… مش عارفه ازاي ممكن حد يشبع منه؟…… و تتوقف بشفتيها أمام شفتي كسي و تكمل: شوف كسها مبطرخ ازاي, شوف مبلول ازاي؟ شوف فاتح شفايفه مشتاق لشفايفي ازاي؟ شوف أنا هابوسه ازاي؟ لتلصق سارة شفتيها فجأة بشفتي كسي بقبلة شرهة طويلة, لأصرخ عالياً و يندفع قضيب سمير ليصطدم بوجهي, و تستمر شفتي سارة في مص شفتي كسي لأستمر بصراخي و أدفع بكسي على شفتيها حتى تنهي قبلتها أخيراً و تنظر لأخي لتسأله: تحب ألحس كس أختك من تحت لفوق؟ و تنزل عليه بلسانها تلحسه بقوة و بطء صاعدة,لتتحشرج تأوهاتي في فمي, و تتوقف بشفتيها أمام كسي و تسأل سمير : ولا من فوق لتحت؟ و تعود بشفتيها على كسي نازلة, لترفع رأسها و تمرر لسانها عل شفتيها تتلقط ما علق عليها من شهد هياجي قائلة: أحلى من كده ما فيش,….. لكن بقى لو عايز تاكل كسها بصحيح و تشرب منه…… لازم تتفضل جوه…… مش هاينفع من عالباب, و تباعد أصابعها بين شفاتير كسي, لتنزلق بشفتيها بينهما و تدفع بلسانها داخلاً ليمسحه ببطء من أسفل إلى أعلى لتبتلع ثم تعود عليه صاعدة مرة ثانية فثالثة فرابعة لأنطلق بصرخات هياجي, فتنطلق بلسانها عليه تزرغد بين جدرانه, لأرتفع بكسي أدفعه على لسانها, و أرتعش به على شفتيها, و أرتعش بصرخاتي مقتربة من شهوتي, فتمد يداها تلاعب ثدياي, و تقبض أصابعها على لحمهما و حلماتي, و يسرع لسانها يتخبط في لحم كسي, لتواصل صرخاتي تعاليها, و يتحرك كسي بفم سارة صعوداً و هبوطاً, و يتلوى جسدي من قرب إتيان الشهوة, و يتقلب وجهي يميناً و يساراً يكاد فمي يلتقط قضيب أخي, لأسمع تأوهاته العالية كما لو كان علي وشك إتيان شهوته, ليتيبس جسدي, و تتعالى صرخاتي في طريقها للصرخة المنشودة….. و فجأة يتوقف لسان سارة عن عبثه بكسي و تقرص حلماتي بقسوة, لتنهض عني و عن كسي متجهة لأخي الهائج لتحوط قضيبه المحتقن بيديها و تقترب بوجهها من وجهه لتحدثه: عرفت بقى ممكن تعمل ايه في كس اختك؟ ليومئ لها برأسه بأنفاس متسارعة, لتبدأ في تدليك قضيبه بكلتا يديها, ليزداد وجهه المحتقن احتقاناً و تكمل سارة: عايز تدوق كس أختك اللذيذ, فيجيبها بهياج مقترباً من شهوته: نفسي حضرتك, فتستمر في تدليك قضيبه الثائر كما لو كانت تفكر بعمق و تجيبه أخيراً بصوت يفيض إثارة: ممكن تدوقه……. بس من على شفايفي….. بس بالراحه, ليهجم سمير على شفتيها يلتهمها بقبلة عنيفة و مص أعنف, و تستمر سارة في تدليك قضيبه ليتأوه على شفتيها مقترباً من إتيان شهوته, لتسحب شفتاها من شفتاه بصعوبة و تتوقف يداها عن تدليك قضيبه, لكنها تستمر قابضة عليه قائلة: أيه رأيك في طعم كس أختك مش روعه؟ أجابها و هو في قمة الهياج: رووووعه. لتعود لتدليك قضيبه برفق لتحافظ على شهوته مشتعلة دون أن تطفئ نارها, و تنظر لي بابتسامه خبيثة سعيدة بحرماني إدراك شهوتي بعد أن كنت على أعتابها, لأحدق بها بأنفاس متسارعة لا أستطيع مداراة غضبي الذي أخذ كبركان ثائر يدفع دمائي الساخنة لتصطدم بقمة رأسي, لتستدير سارة لسمير و مازالت يداها تعمل على قضيبه بصوت مثير: أيه رأيك…… نفسك في إيه دلوقتي؟ فأنظر لسمير منتظره رده لأجد وجهه في قمة الهياج و الاحتقان, وقد ثنى ركبتيه و كتم أنفاسه مقترباً من إتيان شهوته, ليجيب سارة صراخا بين تأوهاته كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر…..عايزهاااا. . ليكفهر وجه سارة و تصرخ في سمير: غلط … إجابه غلط, والإجابات الغلط بتنرفزني جداً……. و عيبي أني مابقدرش أتسامح بسهوله ……. ولازم أعاقبك دلوقتي علشان أعصابي ترتاح, و لا عايز أختك حبيبتك تفضل متنرفزه ؟ …أيديك ورا ضهرك يا خول. ليسرع سمير بشبك يداه وراء ظهره.و تنزل سارة على وجهه بصفعة هائلة……… قبل أن يفيق أخي من الصفعة العنيفة على وجهه, عالجته سارة بصفعة ثانية أعنف من الأولى, لينظر لها مذهولاً لا يعي ما يحدث, أما أنا فقد أدركت أن أختي بساديتها المتوحشة تختلق الفرصة لتعذيبه كما فعلت معي من قبل فرجعت بظهري أستند به على ظهر السرير و فتحت عيناي على اتساعها لاشعورياً أستعد للمشاهدة, و فعلاً سرعان ما نزلت سارة بيدها اليسرى على جسد سمير, ليس على وجهه لتصفعه, ولا على قضيبه لتكمل على شهوته, بل على خصيتيه لتقبض علبها بعنف, و يمتقع وجه سمير ألماً, و يستمر بيديه متشابكة خلف ظهره مستسلماً لصفعات أخته كما لو كان يخشى مقاومتها, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني لدرجة تحمل أي ألم في سبيل جسدي؟….. أخذت أتابع مظاهر الألم على وجه أخي و كذلك تتابع سارة لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة فتزيد من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و توجه كلامها لنا صارخة: بصوا بقى يا ولاد الوسخه…. ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر …. مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه, و اللي عليكوا بس انكوا تنفذوا أوامري و مش عاوزه أسمع منكوا غير كلمتين بس “حاضر حضرتك”,… مفهوم يا خول؟ حاول سمير الإجابة و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه محاولاً عدم الصراخ و قد ثنى ركبتيه يتقافز بقدميه كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل, يتحشرج بصراخه ألماً, لترفع سارة يدها و تنزل بها على وجهه بصفعه عنيفة صارخة: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم؟… و تنزل بصفعة أخرى غاية في القسوة على وجهه, ليختل توازنه و يكاد يقع على ظهره, فتجذبه سمر من خصيتيه, فيصرخ سمير ويجيب بسرعة متألما : وووه مفهوم حضرتك. لتبتسم سارة, و تطلق سراح خصيتي سمير, و تنزل بصفعه عنيفة جديدة على وجهه الذي إحمر من عنف صفعاتها المتتالية, لتتابع سارة صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير….. صفعه قويه……. و لازم تتعلم من أول و جديد إزاي تكلم ستك ….. صفعه قويه……. و تتوالى صفعات سارة و مع كل صفعة يتحرك جسدها بسرعة ليطير ثدياها في الهواء و يعودا برجة عنيفة, و مع كل صفعة تطيح بوجه أخي و جسده يميناً و يساراً, ليتأرجح قضيبه العملاق كصاري مركب في عرض بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً لتهدأ الرياح فجأة فيعود لمستقره شامخاً, و أخذت عيناي تتنقل بين قضيبه أخي و ثديا أختي, و أنا في حيره أيهما أشتهي أكثر, و في حيره أكبر أي العذابين أشد, أعذاب أخي من ذل و ألم عنيف, أم عذاب كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و هو على وشك إطلاق شهوته, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجهه بالصفعة التالية, هل هي متعة الألم أم هي متعة الهدف؟ و تستمر صفعات سارة العنيفة على وجه أخي, لينتابني فجأة هاجس مزعج…… مادامت سارة تختلق الفرص لتعذيب أخي و تعذيبي من قبله, و مادام أخي لا يستطيع كف أذاها عن نفسه, إذاً فجسدي المقيد ليس بمأمن من سطوتها, و لا يمنعه عن نزوات سارة الشريرة غير انشغالها بأخي……. ترى, هل سيأتي الدور مره أخرى علي صدري الملتهب الذي لم يتعافى بعد من كرباجها ؟……. و الغريب جداً و برغم قسوة صفعات سارة أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفة لنهداي بدلاً من وجه أخي, و تسري سخونة الهياج في كسي مستعداً لتحمل أي شيء ليصل شهوته حتى لو كان صفعاتها العنيفة. و تستمر صفعات سارة ليتحول وجهه كتلة حمراء و يترنح بجسده فتصرخ فيه سارة: يا ألف خيبه عالرجاله, مش قادر تصلب طولك من قلمين, أمال هاتعمل إيه لما نخش في الجد, عايز الرحمه ولا نكمل يا خول؟ ليرد سمير بصوت ضعيف: نكمل حضرتك, لتزيد سارة من عنف صفعاتها, لأتعجب لما صار إليه حال أخي بين أمسية و ضحاها……. هل هذا أخي الذي طالما ضيق علينا بسيطرته؟ هل أمسكت نار الرغبة لجسدي بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ هل لجسدي هذا التأثير على كل الذكور أم على أخي فقط؟…… لقد عشت حياتي في مجتمع مغلق, و لم أهتم يوماً بالتباهي بمفاتن جسدي لا في المنزل و لا خارجه, و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسة على حلاوتي و جمال جسدي, لكن الآن و بكل صراحة, رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذلة حتى ينال جسدي هو خير إرضاء لغرور الأنثى في داخلي, و يذهب بشهوتي لقمة الاشتعال, حتى صرت أتمنى أن تبالغ سارة في قسوتها على جسده, و بالفعل زادت سارة من وحشية صفعاتها حتى أتت على وجهه بصفعة عنيفة كاد يسقط معها أرضاً, ليقف بصعوبة أمام سارة مترنحاً بعينين زائغتين, لتسارع سارة باحتضان جسده إلى جسدها العاري, و تقترب بوجهها من وجهه تلحسه و تهمس في أذنه بصوت مثير وحنان مفتعل: مالك يا أخويا يا حبيبي؟…….. دوخت من التلطيش ولا إيه؟ و تمرر يداها بين ذراعيه تدلك وسطه بقوة و تمر بشفتيها على وجهه الذي صار ككتلة حمراء توزع عليه قبلاتها حتى تلتقط شفتاه بقبلة شهوانية طويلة, و تذهب يداها تتحسس ظهره و مؤخرته بهياج واضح, و تضغط ببطنها على قضيبه الضخم لتغرسه في لحمها اللين, ليتجاوب سمير مع قبلتها و يرفع يداه بعد تردد ليحوط رأسها بكفيه, و يملس على شعرها الحريري, و تتغلغل أصابعه بين خصلات شعرها المنسدل ليبعثره على وجهيهما و يصل بأصابعه ليفرك خلف أذنيها لتتلوى سارة بجسدها على قضيبه و تشتعل قبلاتهما شبقاً, ليشتعل كسي هياجاً و أتلوى بجسدي المقيد لا حول له و لا قوة, و أتنهد بحرقة…… آه لو كانت يداي طليقة…… لم أكن لأترك هذا الهياج بدون مشاركة, أو على الأقل لعبثت بصدري و كسي حتى أطلق شهوتي المتأججة حبيسة كسي و قيدي, و لم يرحم الاثنان هياجي لتستمر شفاهما تطرقع القبلات الهائجة, و يستمر أخي في فركه لرقبة سارة, لتتسلل يداه نازلة تتحسس كتفيها, و تستمر في نزولها تفرك بشغف ظهرها الناعم مزيحةً شعرها الطويل و تذهب يدا سمير تستكشف وسطها الصغير و تمسح في صعود و هبوط بين وسطها و أردافها بينما تلتصق شفاهما في قبلة عنيفة ظننتها لن تنتهي و لكنها تنتهي أخيراً بطرقعة عالية, لتتحول شفتا سمير لالتهام وجه سارة بقبلات جائعة, لتبدأ سارة في تأوهات هائجة, و تنزل شفتا سمير لرقبتها و قد رفعت سارة رأسها لأعلى لتمكن شفتي أخيها من رقبتها ليوسعها قبلاً و لحساً, لتتعالى تأوهات سارة, فيضم سمير جسدها بقوة على جسده و قضيبه, و يفرقع بقبلاتها الشرهة على رقبتها, و يزيد من قوة دفعات قضيبه على بطنها اللين كما لو كان يجامع صرة بطنها, و تنطلق يداه على أردافها مستمتعة بنعومتها و طراوة لحمها, و تنطلق يدا سارة في اعتصار مؤخرته العضلية, فتتحول يدا سمير لتمسح مؤخرتها اللينة. هل هذا عذاب أقسى من أن أتابع أخي و أختي الذين أشتهيهما و هما يطلقان العنان لشهواتهما و يتركان جسدي و شهوتي للاحتراق؟………. أشعر بكسي يكاد يحترق من فرط سخونة المشهد و فرط سخونة جسديهما علي بعد ثلاث خطوات فقط……. ماذا يضيرهما لو انضممت لهما؟…… و أين هي تضحيات أخي لينال جسدي؟ هل كان إغراء سارة له أقوى من قدرته على الاحتمال؟….. و هل ملكت سارة أجسادنا و عقولنا بتحكمها في شهوتنا و هياجنا؟ استمر جسدا أخي و أختي في الالتحام الهائج, و استمرت تأوهات سارة في التعالي, و استمر سمير في اعتصار لحم مؤخرتها في هياج واضح, ليبعد بين فلقتيها كاشفاً عن فتحة شرجها الشهية تناجي لساني المحروم, و تتسلل أصابعه ببطء لشرجها ليسيل لعابي من فمي المفتوح, و تنزل سارة بفمها على صدر أخي المتخم بالعضلات تمسح عليه بشفتيها الرطبة حتى تلتقط إحدى حلماته تطرقع عليها القبلات بشغف, بينما تتحرك يداها لتعبث أصابعها بشعر صدره الكثيف, و تمسح بكفها على صدر سمير بقوة لتعبث أصابعها بحلمته الأخرى لتلتقطها أخيرا بين أصابعها تفركها برفق, وتتحول قبلاتها على حلمته عضعضه رقيقة لينتفض قضيبه ثائراً و يبدأ بالتأوه, لتدرك سارة مدى الإثارة التي أصابت أخيها, فأخذت أسنانها و أصابعها في التبادل على حلماته بجنون, لتجن تأوهاته, فتسيطر أصابعها على حلماته قرصاً و تنزل بشفتيها على بطنه قبلاً متجهة لقضيبه الآخذ في الاهتزاز من فرط انتصابه لتصيبه بنار شفتيها المشتعلة و تهزهزه بلسانها, بينما أصابعها منطلقة في قرص حلماته, و تنطلق شفتاها في فرقعة القبلات مجدداً على رأس قضيبه, ليزمجر أخي بصرخات هياجه المكتومة, فتلتقط شفتاها رأس قضيبه في فمها تمصه بقوة و تتابع كما لو كانت ترضعه, ليقبض أخي بقوة على لحم كتفي أخته العاري و يرفع رأسه متأوهاً, لتتحمس سارة على قضيب أخيها العملاق فتتحرك شفتيها عليه ببطء لتبتلعه رويداً رويداً حتى يغيب تماما في فمها و تخفيه داخلاً للحظات دون أن تتنفس, و تقرص حلماته بعنف ليهتز بقضيبه و فمها, فتبدأ في العودة بشفتيها عن قضيبه, لتخرج إياه بكامله مصدرةً فرقعةً عاليةً كصوت فتح زجاجة مياه غازية, ثم تعود لتبتلع قضيبه بكامله في فمها بكل يسر, كوضع السيف في غمده, و تستمر بفمها على قضيبه بين دخول و خروج سريع, بينما تتعلق بوزنها على حلماته, لتأخذ صرخات سمير في التعالي, و تأخذ ركبتاه في الانثناء, و تستمر سارة بنشاط على قضيب أخيها, حتى كتم أنفاسه استعدادا لصرخته الكبرى, فتوقفت سارة عن حركة فمها على قضيب أخيها و قد ابتلعته كاملاً, ليستمر سمير في كتم أنفاسه و يزداد امتقاع وجهه و يتحرك بقضيبه في فمها بهدوء محاولاً بلوغ شهوته في, لتعمل سارة أسنانها على قضيبه بعضة قوية, ليصرخ سمير محبطاً بألمه, لتتراجع سارة بفمها عن قضيبه بسرعة, و تنهض لتقترب بوجهها من وجهه, و تقترب بفمها من أذنه, و بدلاً من همسها المثير في أذنه من دقائق قليل, تعض أذنه بعنف ليصرخ أخي من ألم العضة المتوحشة بدلاً من صراخ إتيان شهوته, و يهتز قضيبه من الغيظ بدلاً من الهياج, يقطر قضيبه لعاب أخته بدلاً من منيه……. و عندما اطمأنت سارة لهروب شهوة أخي, تركت أسنانها أذنه, و لكن فمها لا يبتعد كثيراً عن أذنه لتهمس بابتسامه خبيثة: مش خلاص الدوخه راحت؟….. نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك يا خول, و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك. تابعت أخي ينفذ أوامر سارة في صمت, لأرمقه بنظرة حزينة ملؤها العتاب, ليرد علي بنظرة محبطة ملؤها الندم, بينما تتجه سارة لحقيبتها السوداء. انحنت سارة لحقيبتها السوداء, بينما أخفي سمير رأسه في الأرض لأنطلق في أفكاري……. لم أعرف الحب من قبل….. فهل ما أحس به تجاه أخي هو الحب؟ أم هو اشتهاء منحرف لوسامته الساحرة, و جسده العضلي المتناسق, وقضيبه الضخم؟ …..و ما لي أشتهي قضيبه هكذا منذ وقعت عليه عيناي, و كسي نظرياً لازال بكراً لم يخترقه قضيب بعد, بل لم تعرف يداي ملمسه, و لم يذق فمي طعمه, ترى كيف استطاعت سارة أن تستوعب هذا العملاق في فمها الصغير, بل كيف يمكن لهذا العملاق أن ينحشر في شرجي الضيق أو كسي البكر الذي لم يزره من قبل حتى إصبع صغير؟ و يشتعل كسي هياجاً متمنياً احتواء قضيب أخي, فيضغط بنار الشهوة على عقلي الحائر, فيطرد عنه خوفه من ضخامة قضيب أخي, و يأخذ عقلي في الغليان هو الآخر , لينسى أو يتناسى كل شيء عن بكارتي, فكيف لي إدعاء البكارة و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ولكن ما نجح حقيقة في مزاحمة هياجي كان مخاوفي من سارة, هل حقاً ستسمح لي بقضيب أخي بعد أن كاد يصب جام شهوته في حلقها من لحظات؟ ألا ترغب قضيبه مثلما أرغب؟ هل ستكتفي بالمشاهدة, و هي القادرة على تحويله من شخص يسلم جسده للعذاب من أجلي لذكر مشتعل هياجاً لجسدها المثير و إغرائها الأنثوي الجبار؟ ترى, ماذا فعلت سارة أخي حتى هجر لحيته و جلبابه؟ كيف ترك تزمته و نفوره من النساء حتى لو كانا أختيه؟ هل حقيقةً نجحت سارة في تغييره؟ أم أنه كان يتشح بواجهة مزيفة ليداري بها شهوانية لم نعلم عنها؟ واضح أنه يفكر بقضيبه و ليس بعقله, و لا يبالي حقاً أي كس ينال حتى لو كان كس أخته الصغرى…….. منذ متى يشتعل رغبة لجسدي؟ و هل كان حقاً يشتهي جسدي؟ أم جسد أختيه أو جسد أي أنثى توافق على خلع ملابسها أمامه؟ لقد عشت وهما وجيزاً بأن جسدي هو مشتهاه الوحيد, فلم تمر دقائق حتى صدمني و جرح أنوثتي ليشتعل هياجاً على جسد أختي, حتى كاد يعاشرها أمام عيناي, لقد خانني قبل أن يلمسني, آه لو كانت يداي طليقة, لشفيت غليلي بنفسي بدلاً من تمني وحشية سارة على جسده, و لعاقبت تلك الساقطة أيضاً التي سرقت حلمي في أخي في اللحظة التي أعلن عن رغبته في جسدي, لتتركني لا أملك في قيدي إلا المشاهدة. خرجت من شرودي مع خروج سارة بكرباجها من حقيبتها, لتسير متمايلة بجسدها المتفجر أنوثة تجاه سمير الراكع أرضاً على بعد ثلاث خطوات مني مستندا على أربع كالحيوانات حتى وقفت أمامه تتطوح بكرباجها في الهواء ليظهر الفزع جلياً على وجهه فقد كان الكرباج حقاً ذو منظر مرعب, و أخذ الوحش الذي خلقته سارة داخلي يشجعها في صمت أن تقسو عليه ما استطاعت انتقاما لأنوثتي المجروحة. دارت سارة حول سمير لتقف خلفه تمرر سيور كرباجها على ظهره و تكلمه بحزم: عايز أختك يا خول, ارفع راسك لفوق و بص عليها و متع عينيك بجسمها زي مانتا عايز, و استحمل اللي هاعمله فيك, و جايز لو طلعت خول كويس أديلك جسمها اللي زي الملبن ده تعمل فيه اللي انتا عايزه, بس لو طلعت خول خرع و ماستحملتش و طلبت الرحمه مش هاموتك, بس مش هاتطول حاجه من جسمها. و تستدير لي لتكمل: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه طلعي بزازك لقدام و أفتحي رجليكي لآخرهم و ماتحرميش أخوكي من منظر كسك و إلا هاسيب أخوكي و أشتغل عليكي, و من الأول بقولك…… بالنسبه ليكي, مافيش حاجه اسمها رحمه, لو جيتلك هانسل الكرباج ده على كسك و بزازك, انتي لحد دلوقتي ماشوفتيش حاجه مني, عالعموم خدي فكره من اللي هايحصل في الخول ده……. جاهز يا خول؟….. واحد… اتنين…..تلاتااااا. ليكتم سمير أنفاسه بسرعة, و تنزل سارة بكرباجها يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, ليتماسك سمير و لا يصرخ, لترفع سارة كرباجها ثانية, لتنتظر به في الهواء و ينتظر سمير و أنتظر معه أيضاً و في داخلي شيئاً آخر يدغدغ عقلي غير متعة الانتقام….. هل حقاً يثيرني تعذيب أخي؟ أم أن تعذيب أي رجل يحرك شيئاً بداخلي؟ هل هذه عقده داخلي آن لظهورها الأوان؟ هل لتربيتي المنغلقة دور في ذلك؟ هل ستزيد متعتي لو عذبته بنفسي؟ و عن سمير…هل يستفز الألم مارد الشهوة بداخله كما استفزه داخلي من قبل؟…….. أخذت أتفحص وجهه لأجد مظاهر ألمه مختلطة بنفس ملامح الشهوة التي كست وجهه عندما كان قضيبه في يد سارة…. إذاً فهو يستمتع بالعذاب أيضاً……. هل يجد كل الناس في العذاب متعة؟ هل هو شيء يجري في دماء عائلتنا فقط؟ لا يهمني أن أجد الإجابة, المهم أن أجد متعتي حتى لو كانت شاذة, و ما معنى الشذوذ أصلاً؟ هل يجب علي أن أكتفي بالمتعة التي ينالها الآخرون!!!!!….. فجأة تنزل سارة بضربتها الثانية على مؤخرة أخي محدثه نفس الدوى, ليمتقع وجهه, و أحس بالسخونة تتسلل لكسي, و أتمنى لو كانت يدي طليقه في تلك اللحظة لتلاعب كسي و ثدياي, و تتوالى ضربات سارة, ليهتز جسد سمير لكل ضربة, و يهتز معه قضيبه المنتصب, و يزداد وجهه احتقاناً في مقاومة الألم رافضاً الصراخ, و يستشيط وجه سارة غضباً كما لو كانت أم ثكلى تنال من قاتل أبناءها, و تزداد ضربات كرباجها توحشاً, لأحس بتمكن النار من كسي لينتشر لهيبها لكامل جسدي, و مع دوي كرباجها أحسست باقتراب شهوتي رويداً رويداً, هل يمكن أن أأتي شهوتي بدون أي لمسه لكسي؟…… لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت فخذاي بقوه لأضغط بهما على كسي و أخذت أفركه بينهما و تسمرت بعينيي على قضيب أخي, فجأة توقف كرباج سارة عن دويه لأرفع رأسي تجهاها لتفزعني بصراخها الغاضب: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول….. فرشحي رجليكي بدل ما أجيلك, لأطيعها صاغرة, فتستدير بغضب لأخي و تنزل بضربة غاية في القسوة على مؤخرته التي صارت حمراء تماماً قائلة: هاتموت عالشرموطه أوي يا متناك؟ و تنزل بضربه هائلة ليزوم سمير و تتابع سارة صارخة: إرحم نفسك, انا قلبي عليك…….. و تنزل بضربة عنيفة تخيلت أن كرباجها سينقطع على أثرها, لتلتقي عيناي بعيني سمير كاتماً صراخه و دموعه, فأجد نظراته كما لو كان راضياً عن تكفيره لخيانته, فانظر له مشجعة وقد عدت للتعاطف معه, و تنهال ضربات سارة بلا رحمة الذي أخذ يستقبل الضربات بصرخات مكتومة, و أحتار مع ملامح الرضا على وجهه……. هل لتكفيره عن خيانته؟ أم لازدياد متعته مع تزايد قسوة الألم؟ توقفت ضربات سارة لتصرخ في سمير بين أنفاسها المتهدجة: عامل لي فيها دكر و مش عايز تصرخ, إنتا عارف يا ابن الكلب أنك كده بوظت متعتي؟ طيب و كس أمك لأخلي صريخك يملى العماره, يا انا يا انتا يا خول. لتتحرك سارة ناحيتي غاضبه, وبدون أي مقدمات, تنزل بكرباجها بضربه هائلة على نهداي ليتقافزا بقوة و أصرخ بقوة, لتصرخ في: حسك عينك يا بنت الكلب تعملي أي حاجه بدون إذن, و تنزل بنفس القسوة بضربه أخرى على نهداي لأكتم صراخي, و تنزل هي أرضاً تلتقط شيئاً من تحت السرير ليتضح أنه عصا رفيعة (خرزانه)تتجه بسرعة في غضب لتقف مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في ذهول مرتعباً لا يعرف كيف سيكون الألم, و هل سيقدر غلى تحمله, ولكن المتوحشة لم تترك له أية فرصه للتفكير, لتشق الهواء بخرزانتها بسرعة نازلة على مؤخرته بقسوة بالغه ليصرخ سمير صرخة مكتومة و قد اشتعل وجهه احتقاناً, لا أعرف كيف وجدت في هذه الضربة الوحشية طريقها لهياجي, لأحس بضربات قلبي تتسارع, و بوجهي يسخن, وبكسي يزداد سخونة, و بقطرة هياج تنساب من كسي في طريقها للفراش, لم تتطل سارة كثيراً لتنزل على مؤخرة سمير بضربه أخرى ليتحشرج المسكين بصرخة مكتومة و ينتفض جسده بعنف ليسكن في انتظار الضربة القادمة, ماذا حل بسمير؟ ماذا يجبره على تحمل كل هذا الألم و بإمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و يفعل بجسدي ما يشاء؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ هي عملياً لا تملكنا……. هل يجد في الألم على قسوته متعه؟ هل تتوافق شخصيته الضعيفة مع سيطرتها؟ هل سلبيته و انعدام إرادته هما جزء من تكوينه الجنسي؟ ترفع سارة الخرزانه عالياً لتصرخ في سمير: كل ده ليه يا متناك؟…. علشان الشرموطه دي؟؟؟ و تنزل بخرزانتها بضربه قاسية لينتفض أخي و أنتفض معه, ولا يصرخ سمير لتصرخ سارة: يا حمار أنا مامنعتكش من الصريخ…… انتا حر….. أنتا اللي بتجيبه لنفسك, و تنزل بكل قسوة على مؤخرته لينتفض أخي بجسده و يستمر في كتم صراخه لأتأكد باستمتاعه بقسوة الألم, وتنزل سارة بأقسى ضرباتها صارخة: واضح أنك مبسوط بنرفزتي….. ماشي أنا هابسطك أكتر, أمسك بقى طيازك يا خول و إبعدهم عن بعض, علشان ستك عايزه تشوف خرم طيزك. و لدهشتي يطيعها سمير بوجه ممتقع, لتنحني سارة على مؤخرته و تبصق على فتحة شرجه و تملس بإصبعها على شرجه المبتل و توزع لعابها على شرجه لتداعبه بطرف إصبعها لتدفع به ببطء داخلاً لتدخل عقله كاملة في شرجه ليعبث به يمينا و يساراً ثم تدفع بإصبعها عنوة ليغيب بأكمله في شرجه, و الغريب أن سمير لم يعترض أو يتململ, هل هذا سمير الذي أعرفه؟ كيف تحمل كل هذه المهانة؟ هل ضحى برجولته من أجلي؟ أم أن سارة عرفت كيف تعبث بعقله قبل أن تعبث بشرجه…….. و استمر أصبع سارة العابث يجول في شرج سمير تارة دخولاً و خروجاً و تارة ليدور يميناً و يساراً, و العجيب أن أخي استمر ممسكاً بفلقتي مؤخرته يباعدهما مفسحاً المجال لعبث إصبع أخته بشرجه, و الأعجب حقاً أنه انطلق في تأوهاته, ليتسارع إصبع سارة في شرجه,و يعلو هو بتأوهاته حتى خلته سيأتي شهوته لأصبعها, لأتعجب من هياجه, لا أعلم حقاً, هل يستمتع الرجال الأسوياء بمداعبة شروجهم؟ هل أخي سوياً؟ كيف يكون شاذاً و قد تحمل عذابات سارة في سبيل جسدي؟ كيف يكون شاذا و قد ذاب جسده في حضن سارة العاري و أخذت يداه تتحسس بهياج مشتعل ثنايا جسدها المثير؟ و لكن كيف لأي منا ادعاء عدم الشذوذ؟….. فجأة تخرج سارة إصبعها من شرج أخي و تهب واقفة لتصرخ فيه: خليك فاتح طيزك يا خول علشان الخرزانه حبيبتك عايزه تبوس طيزك, هانعد البوس الجامد بس…. من واحد لخمسه, و لو ماعدتش بسرعة هانبتدي من أول و جديد,…….. أوكي؟ رد عليها: أوكي حضرتك. ترفع سارة يدها بالخرزانه عالياً, و تنزل بضربه قوية مذهلة في قسوتها و في دقتها في إصابة فتحة شرجه, ليشهق سمير عالياً و يطلق صرخة أعلى, و تزمجر سارة: لو ما عديتش بسرعه, الضربه مش ها تتحسب. ليسرع سمير متألما: واحد….. واحد حضرتك. أنظر لسمير مستغربة و لسان حالي يسأله: إيه اللي يخليك تستحمل كل ده؟ لتجيبني نظراته الباكية: كله يهون علشان خاطرك. تلاحظ سارة نظراتنا المتبادلة فتفاجئ شرج أخي بضربة جديدة بنفس الدقة و نفس القسوة, ليصرخ سمير عالياً و لكنه يتمالك نفسه سريعاً ليصرخ: إتنين حضرتك. و تتوالى ضربات سارة, و تتعالى صرخات سمير, كل ضربه تشعل النار بشرجه ليعد ضرباتها القاسية باستسلام, كل ضربه تشعل نار الهياج بجسدي لتدفع بالدماء تتفجر في كل بقعة من جسدي, و بمجرد أن أتم سمير عدته الخامسة, نزلت سارة بيدها تصفع مؤخرته و تتأمل باشتهاء جسدي قائلة: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت استحملت كده و أكثر من كده, و تعود لتبصق على شرج سمير و تصرخ فيه: إفتح طيزك كويس يا خول…… أنا لسه ماشبعتش منها, فتمد سارة يداها تزيد من تباعد فلقتي مؤخرته لتدفن وجهها بينهما, ليجفل سمير من المفاجأة أو ربما من التهاب شرجه, و تفرقع شفتيها قبلاتها الهائجة متتابعة على فتحة شرجه, ليتأوه سمير هائجاً, لينطلق لسانها في لعق فتحة شرجه صعوداً و هبوطاً ثم يضغط عليها بقوة محاولاً التسلل داخلاً, ليتأوه سمير هائجاً, ويعود وجهه للاحمرار, فتزيد سارة من طعنات لسانها على شرجه و تصل بيدها لقضيبه تدلكه برفق, لتعلوا تأوهات سمير, فتنشط يد سارة في تدليك قضيبه, و تعلوا فرقعة قبلاتها الشهوانية على شرجه, كل فرقعة تنزل كضربة سوط قاسية على كسي المكتوي أصلاً بنار شهوته, تلسعه بلا رحمة فيزداد قرباً من شهوته, فأخذت أهتز بكسي في الهواء لأرتفع بوسطي و أتقوس بجسدي لأعلى, و تسرع يد سارة على قضيب أخي و قبلاتها على شرجه, لتتحول تأوهاته عويلاً كما لو أمسك بشرجه تياراً كهربياً, و يرفع رأسه مقترباً من إطلاق شهوته تتجول عيناه النهمة بين صدري الذي أصابته رعشة الهياج فأخذ يرتج كصدور الراقصات و كسي المتلألئ بقطرات شهوته, إذاً فقد أراد لشهوته أن تنطلق على جسدي أنا, فأخذ كسي في الارتفاع و الانخفاض ليجامع نظرات أخي الشرهة, و أخذت يدا سارة في تسارع محموم تستحلب قضيبه, و أخذت صرخاته في التعالي, حتى كتم أنفاسه و كتمت أنفاسي استعداداً لإدراك شهوتنا معاً بعد طول هياج, و فجأة…….. تسحب سارة يدها عن قضيب أخي المحتقن, و يغادر فمها شرجه الملتهب, لتطل على بوجه شامت و ابتسامة شريرة, سعيدة بحرمانها رغبتنا العطشى الارتواء ترقبوا الجزء السادس
  2. الجزء الرابع بعد تجربتها الجنسية العنيفة مع أختها غرقت سمر في سبات عميق, لم تدر معه بصراخ أخيها في الغرفة المجاورة…….. تكمل سمر حكايتها. في حياتي لم أنم بمثل هذا العمق, و لم تراودني أحلام شهوانية بمثل هذه العنف, هل سأصيب من المتعة الجنسية بقوة هذه القوة؟…… هل يحتلم الإناث أيضا في نومهم؟…….. على أية حال, لا أريد لهذا الحلم الجميل أن ينتهي,…. و لكن,….. هل كان ذلك حلماً ؟……. فتحت عيناي بصعوبة, كان قرص الشمس الغارب يرسل إضاءة حمراء خافتة من شباك الغرفة المفتوح, ونسمات الهواء العليل تتسلل إلى جسدي تحاول تهدئة حرارته, مددت يدي إلى صدري أمسح عرقي المتصبب لأجده عارياً, بل لأجدني عارية تماماً, كيف نمت هكذا؟…. هل شاهدت أختي جسدي العاري؟……. يا للهول….. أكان كل ما حلمت به واقعاً, و ليس من نسج أحلامي؟……. مددت يدي بسرعة لأستر كسي و ثدياي, لأجد للمسة يداي على صدري ألماً , و لأجد كسي غارقاً في بلله تكاد معه أصابعي تنزلق داخلاً, أردت الفصل بين يقظتي و استمرار أحلامي الشهوانية, فلم تجد أصابعي لتقرصه سوى حلماتي المنتصبة لأحس بألم شديد فيها, إذاً لقد كانت كل صفعات سارة على ثدياي و كل قرصها و عضها لحلماتي واقعاً محتوماً و ليست أحلام هائجة اخترعها عقلي المحروم لينفث عن رغباته المكبوتة….. توقفت بأصابعي عن قرص حلماتي و قد تيقنت من يقظتي, و لكن شيئا ما دفعني لمعاودة قرصهم, فقد كان لألم قرصهما لذة غامرة تجتاح جسدي بكامله, لتحرك السخونة في كل بقعة منه, و تدفع به هائجاً في التلوي, استعذبت الألم و استعذبت اللذة, فاستمرت أصابعي في قرص حلماتي و برمهما, حتى شعرت بسخونة تشع من كسي تستجدي يدي إطفاء ناره الموقدة, لتلبي يمناي النداء و تتخلى عن حلمتي اليمنى و تتوجه لكسي تتحسس لحمه بهياج, لأحس ببعض الألم هناك أيضاً و لكن هذا الألم لم يحجب متعه كسي بيدي أو هياج يدي على كسي, و أخذت يدي الأخرى تتبادل على ثدياي عصراً و على حلماتي قرصاً, و أخذت أمسح على كسي و أضغط على شفتيه بلطف تارة و بقوه تارة, و أصابعي تبحث عن بظري لتجده منتصباً في بلل كسي الهائج, فتتحمس عليه أصابعي تدليكاً و برماً, ليأخذ الهياج بعقلي, و أتلوى بجسدي, و أعلو بتأوهاتي, و اقترب من شهوتي, لأقرص حلمتي بعنف, و أكتم أنفاسي, و أتيبس بجسدي أوشك أن أطلق شهوتي….. فجأة أنفتح باب الغرفة. و من فتحته أطلت سارة بجسدها الرائع الكفيل بإثارة كل من يمشي على اثنين أو حتى على أربع, مرتديه بلوزه سوداء قصيرة تكشف جزئاً ليس باليسير من بطنها, التي بدت كبطن الراقصات في ضمورها و تناسق تكوينها البديع من عضلات قويه مكسوة بدهن طري, بينما برز أغلب ثدياها في تكور مثالي من فتحة بلوزتها الواسعة, تغطي جيبتها السوداء الطويلة فخذها الأيسر فقط بينما تكشف فتحة جيبتها الأمامية عن ساق مرمي و فخذ مشدود ممتلئ لامع. أخذتني المفاجأة لتتيبس يداي على كسي و ثديي, و أخذت سارة الدهشة لتفتح فمها مذهولة و تهز ساقها المكشوف بغضب ظاهر, ليهتز معه صدرها الضخم كاشفاً عن ليونة غير طبيعيه, لتلقي حقيبة سوداء كبيرة (هاندباج) عن كتفها, و تركل باب الغرفة بقدمها لتغلقه بعنف, و تصرخ بغضب: إيه اللي انتي بتعمليه ده يا بنت الوسخه؟ فأنتفض من رقدتي مرتعبة, و أسحب مخدة أداري بها صدري و فرجي عن أختي. و تواصل سارة صراخها الغاضب: بتلعبي في كسك يا بنت الكلب؟…… مافهمتيش لحد دلوقتي إن صدرك و كسك خلاص بقوا بتوعي, و مابقاش من حقك إنك تلمسيهم……. قومي أقفي يا شرموطه, و حطي إيديكي فوق راسك. لأطيعها بسرعة صاغرة و أجيبها: حاضر حضرتك. و لتركل سارة حذائها بعنف و تهجم علي بخطوات مسرعة حتى إذا ما وصلت أمامي نزلت على ثديي الأيمن بصفعه هائل مدوية ارتج لها ثديي بعنف, ألجمتني قوة صفعتها, فلم أنطق لترتفع يدها ثانيةً و تهبط على نهدي الآخر بصفعه لا تقل قسوةً عن سابقتها محدثة دوياً هائلاً, لأكتم صراخي, و تنطلق هي في صفع ثدياي بلا هوادة كأنما تنتقم مني لشيء لا أعلمه, لتنهمر دموعي و تصرخ سارة: أنا قلت علقة أمبارح علمتك الأدب, لكن يظهر إنك بتنبسطي من الضرب,……. بتنبسطي من تلطيش بزازك يا شرموطه؟ لأجيبها بعد تردد: أيوه حضرتك. لينطلق الوحش داخل سارة و تنطلق يداها تدوي على ثدياي بصفعات عنيفة متتالية, لتهزهما بقوة و تهز معهما جسدي بالكامل و قد سعدت لإجابتي. و تبدأ صرخاتي في الانطلاق لأستعطفها:بس الجيران يا ساره….. صفعة…….آآآآه….. الشباك مفتوح….. صفعة…….آآآآه….. سيبيني أقفله و ارجع لحضرتك على طول….. صفعة…….آآآآه….. أرجوكي حضرتك. و تستمر صفعات سارة بوحشية و تصرخ في: جيران إيه يا كس أمك….. صفعة……. يا ريتهم ييجو يتفرجوا….. صفعة……. علشان أنيكهم هما كمان….. صفعة……. و تنزل بيديها لثديي تعتصرهما بقسوة بالغة, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف و تجذبهما تجاهها بقوة حتى تكاد تخلعهما عن ثدياي, ثم تطلق أصابعها حلماتي فأعود بجسدي للوراء, لتعود أصابعها لتلتقط حلماتي بقرص عنيف ثم تجذبهما فجأة تجاهها حتى أكاد أنكفئ عليها فتصرخ: أثبتي مكانك يا وسخه, و تستمر في قرص حلماتي بقسوة حتى أفلت صرخة مكتومة, و أجذب جسدي و ثدياي للخلف بقوة لتفلت حلماتي من براثنها فتنزل على وجهي بصفعة هائلة صارخة: كده مش هاينفع…… لو سيبتك كده هاتتعبيني, و تعود بأصابعها لتقبض على حلماتي تجرني منهما للسرير, لتجلسني عليه, و تعود لحقيبتها السوداء الملقاة على باب الغرف, لتركلها أمامها حتى تصل بها إلى جوار السرير, و تخرج منها حبلاً قوياً تقيد به يدي اليمني لطرف ظهر السرير, و حبلاً آخر تقيد به يدي اليسرى لطرف ظهر السرير الآخر, لأستقر نصف جالسه على السرير عارية تماماً يلتصق ظهري بظهر السرير, بينما يبرز صدري الملتهب تحت إمرتها, و كسي الساخن لا يمنعه عن نزواتها شيء, ليصرعني الرعب….. ماذا تنوي لجسدي أكثر قسوة مما فعلته؟ هل تنوي لثديي ما هو أكثر وحشيه من شبشبها الذي شبع على صدري المسكين ضرباً حتى صار مزرقشاً بالعلامات الزرقاء؟ هل تخطط أن تعبث بكسى البكر؟ و ماذا سيعود عليها من ذلك؟ لم أسترسل في حيرتي طويلاً فسرعان ما أخرجت سارة من حقيبتها شيئاً أسوداً ثقيل الوزن عبارة عن مقبض أسود جلدي يشبه قضيب ذكري ضخم, يتدلى منه حوالي أربعون من السيور الجلدية الرفيعة المجدولة ذات اللون الأسود يقارب طول كل منها النصف متر, أخذت سارة تمرر تلك السيور على صدري الناعم لتنزل جالسة بجواري و تلحس خدي بشهوة غريبة قائلة: تعرفي إيه ده يا بنت الكلب؟……. شكلك مش عارفه…… أقولك أنا…… ده بقي يا ستي, كرباج معمول مخصوص علشان بزازك الملبن دي,…… لما تجربيه و تحسي بيه بيقطع في بزازك……. عمر بزازك ما هاتشتاق للشبشب تاني أبداً…. إيه رايك؟…….خايفه؟؟؟؟؟ لأجيبها و قد تملكني الرعب: شكله فظيع قوي يا ساره, بلاش علشان خاطري. و كأنها لم تسمعني, اقتربت بشفتيها المكتنزة من شفتاي المرتعشة, بالكاد تلامسهما هامسة: اللي بيجنني في الكرباج ده يا بت, أنه مع كل رزعه منه على بزازك الملبن دي, هاتلاقي بزازك بتتنطر لفوق و تحت, و تحسي بالنار بتولع فيهم, أما صوت الرزعه على البزاز إيه……ماقوليكيش, مزيكا و خصوصا لما البزاز تكون ملبن كده و ألقت الكرباج بجوارها على السرير لتعتصر نهداي و تلتقط شفتاي في قبله شرهه طويله أحسست معها بالدماء تندفع إلى رأسي, و تتحول أصابعها على حلماتي بقرص عنيف, لتزيد من نار شهوتي, حتى أنهت قبلتها و بقيت بشفتاها ملامسة لشفتاي و تتحرك بيدها ترفع شعري المتساقط عن وجهي و تلملمه خلف رأسي كاشفة ثدياي و تكلمني بحزم: بصي يا شرموطه, أنا مش عايزه أكمم بقك, علشان ليا مزاج دلوقتي أستمتع بمنظرك وانتي ماسكه الصريخ, لكن لو صرختي و حرمتيني من المتعه دي, هاتشوفي اللي ما عمرك شفتيه, فارحمي نفسك أحسن و أكتمي الصريخ خالص, مفهوم؟ أجبتها في رعب و استسلام:حاضر حضرتك. لتنهض سارة من جواري و قد تملك بي العجب كيف تحولت سارة لهذا المخلوق المتوحش؟……. ومتى حدث كل هذا التغيير؟…… و من أين أتت بهذه الحقيبة؟…… و علام تحتوي غير هذا الكرباج ؟… و لكن الأهم ….. ماذا حل بي؟…… كيف لي أن أسلم صدري بل بالأحرى أسلم جسدي كله لأختي لتفعل به ما تشاء؟…… و الأغرب مالي متشوقة في انتظار تجربة تبدو مؤلمة؟ خلعت سارة بلوزتها لتطلق ثدياها بهزة مثيرة, يا له من صدر جميل متكور, كم أشتهيه, كم افتقده منذ منامي, بالأمس كان بين يداي و في فمي أشبعه قبلاً و مصا وعضاً, أما اليوم فأنا مكتوفة الأيدي لا أملك سوي التهامه بعيناي, كم كان إحساساً غريباً أن أمنح ثدياها الألم, و الأغرب منه أحساس ثدياي بتلقي الألم, ماذا يعجبني أكثر, منح الألم أم تلقيه؟ …..لا أعلم و لكن لأستمع الآن بتلقيه, و عندما تواتني الفرصة مرة أخري, سأتفنن في تعذيب ثدياها,…… و لكن لأتعلم منها أولاً. تستمر عيناي في متابعة ثديا أختي حتى خلعت عنها آخر قطعة من ملابسها, و التقطت كرباجها الثقيل, لتقف أمامي عارية تماماً, و ترفع كرباجها لأعلى, و تبقى عيناي متسمرة على ثدييها, وفجأة يخرق صمتي و صمتها دوي ارتطام سيور كرباجها بنهدي, لأجفل على وشك الصراخ و قد أحسست بسيور كرباجها من فرط قوة الضربة تلتصق بثدييي للحظة لتنزعهما سارة بقوة فيتقافز ثدياي مهتزين بألم صارخ, حابساً أنفاسي, و لدهشتي يتلاشى أغلب الألم سريعاً من ثديي ليحل بدلاً منه خدراً كهربياً خفيفاً, انتظرت سارة حتى التقطت أنفاسي و عدت لكتمانها استعداداً للضربة القادمة, لتهوي بها بنفس العنف و نفس الدوي و نفس الألم الحاد ثم نفس الكهرباء في صدري, كل ما استطعت التنفيس به هو تأوهه مكتومة, لم تنتظر كثيراً هذه المرة و نزلت بضربة أخرى لأكتشف أن الضربات الأولي كانت مجرد تعارف لثديي بكرباجها و تمهيد رقيق لثديي بألم كرباجها, لتتوالى ضرباتها بقسوة متصاعدة, و يتصاعد معها ألم ثدياي كجمرة نار مشتعلة, و يتجاوب لها كسي بسخونة متصاعدة حتى أصبح كبركان يفيض شهداً ساخناً, جاهدت في كتم صرخات الألم و الهياج, أخذت الدماء تضرب بقسوة في كل بقعة من جسدي,تسارعت أنفاسي, تسارعت ضرباتها القاسية على ثديي, انهمرت الدموع من عيناي, زادها منظر دموعي قسوة, لم تعد تمهلني بين الضربة و الأخرى, انفجرت بكاءً و نحيباً, انقطعت أنفاسي, أوشكت على الصراخ, توقفت سارة فجأة , ألقت الكرباج و انحنت تملس على شعري و لتقبلني على شفتاي قبله سريعة حانية و هي تمسح على صدري قائلة: إيه ده يا عبيطه ,دا إنتي جربتي قبل كده و عارفه قد إيه الألم ده بيعلي الهيجان و يخلي المتعه في الآخر نار,…. قوليلي الأول……الكرباج أحسن و لا الشبشب؟ أجبتها وسط دموعي: ده أحسن كتير, صحيح الألم بيبقى نار لكن بيروح بسرعه. ابتسمت سارة, وانحنت لتلتقط شفتاي بقبلة شرهة طويلة, تبادلت شفتانا المص, أخذت ترتشف لعابي ثم تلاقى اللسانين في ملاعبة شرهة, نزلت شفتاها لصدري المتألم تقبله و تذهب يدها اليمنى لثديي الأيسر تعصره و تلتقط حلمته بأصابعها لتقرصها, بينما تلتقط الحلمة الأخرى بأسنانها تعضعضها, بينما تتفحص عيناها في وجهي عن أثر إيلامها لحلمتي عن لتجدني أزداد هياجا مع الألم فتتشجع أكثر في عنفها حتى احتقن وجهي, فهبت واقفة تلتقط كرباجها مرة أخرى, لتعاود قسوة ضرباتها على ثديي فيعود هياجي للاشتعال من جديد, هذه المرة كنت أكثر احتمالاً, هذه المرة لم تكتفي أختي بثديي, بل نزلت بكرباجها على بطني بعنف لينتشر الألم و الهياج بكل جسدي, و تراودني المخاوف من تنقل كرباجها على جسدي, و تستمر ضربات كرباجها نزولاً لفخذيي المضمومين تضربهما بعنف, و تتزايد مخاوفي و ظنوني, و أكتم صرخاتي بصعوبة, و تعود ضربات سارة من جديد لثديي صارخة: إفتحي رجليكي عالآخر يا لبوه, و هنا أدركت أن ظنوني في طريقها للتحقق, لأتردد في تنفيذ أمرها, لتتوحش سارة بكرباجها على ثديي فأفتح فخذاي لآخر اتساعهما, و أغمض عيناي لتنزل أول ضربة على كسي برفق لم أتوقعه, لكني جفلت لها, لأنتظر الضربة القادمة, لتنزل أختي بضربه أخرى خفيفة على كسي, و رغم ألم ضربة الخفيف فقد أحسست بسيور الكرباج تداعب كسي لتهيجه بعنف, و مع استمرار ضربات كرباجها التالية على كسي أحسست بكسي يشتعل شهوةً, و أدركت ما تريده سارة من ضرباتها لعش متعتي, ليأخذني الهياج, و أرتفع بوسطي لأعلى, ليرحب كسي بسيور كرباجها الساخنة, لتنطلق تأوهاتي, و مع توالي الضربات و صوت ارتطامها بكسي المبتل و تأوهاتي المتعالية, يزداد هياج سارة بكرباجها على كسي, لتزيد من قوة وسرعة ضرباتها عليه, لتهبط كل ضربه بكسي لألتصق بالسرير من تحتي, فأعود بسرعة لأرفع وسطي ليرحب كسي بالضربة التالية, و يشتعل جسدي بأكمله من نار الشهوة, و أقترب رويداً رويداً من شهوتي, لأتقوس بجسدي لأعلى, و قد ثبت بكسي في الهواء يتلقى ضربات سارة التي تمادت في عنفها عليه, لتستمر شهوتي في التصاعد, و أطلق صرخة ألم و هياج مع كل ضربه غير مبالية بالعالم من حولي, حتى أطلقت صرختي الكبرى, و هبطت بكسي سعيداً منتشياً, و جسدي كله مرتعشاً من فرط النشوة, لتنتشي سارة و كرباجها بإدراكي شهوتي, لتحتار ضربات كرباجها العنيفة بين كسي و ثديي, و يحتار جسدي بين رعشة الشهوة و رجفة الألم, فقد كانت توليفة مشتعلة, لم أستطع معها كتم صرخاتي, فانطلقت بها كما لم أصرخ في حياتي, ليصل لمسامعي صوت تفتح أبواب الشرفات المجاورة, مع همهمات متسائلة عما يحدث, و لم أبال و لم أتوقف عن صرخاتي حتى هدأت رعشة شهوتي, لتتوقف ضربات كرباج سارة على جسدي, لألتقط أنفاسي, و تنحني سارة على شفتاي تلتهمها في قبله جنسية شرهة لتهمس في أذني: شوفتي يا وسخه…. كنتي تتخيلي عمرك إنك تجيبيهم نار كده, لم أرد عليها……. آه…….كم كنت أتمنى لو كانت يداي طليقه لأرد لها الجميل في جسدها الشهي, كل ما استطعته هو أن التقط شفتاها بقبلة عنيفة طويلة. لتستمر شفانا ملتحمة و تسرح يداها على جسدي المتألم و تدفعني أخيراً بقوه لأرتطم بظهر السرير و تغادر شفتاها شفتاي قائلة: دقيقه واحده و راجعالك يا قمر. نهضت سارة عن جسدي عارية تماماً لتخرج من الغرفة و تغلق الباب من ورائها و تتركني مثلها عارية و لكن مقيدة لظهر السرير لتأخذ أنفاسي المتسارعة في الهدوء, و أنا في قمة حيرتي…… أين ذهبت سارة؟……. ما القادم لجسدي؟….. لماذا تركتني مقيدة؟…… متى ستحل وثاقي؟… فجأة رأيت مقبض الباب يتحرك و باب ألغرفه ينفتح, تخيلت أن أختي سارة عادت أخيراً لتحل وثاقي, وفعلاً دخلت سارة كما غادرت الغرفة من قبل عارية تماما يتجاوب صدرها الضخم لدلال خطوتها, ومن خلفها الصدمة التي أذهلتني و كاد يغشى علي من أثرها……. أخي سمير حليق الذقن عاري الجسد و قضيبه الضخم في تمام انتصابه, و قد أحكمت سارة قبضتها على قضيبه تسحبه منه لداخل الغرف في اتجاه مرقدي, لتأخذني المفاجأة بهولها….. ماذا يحدث؟…… ماذا يمكن أن يحدث؟……. ماذا يمكنني أن أفعل؟…….. ترقبوا الجزء الخامس
  3. يحكي هذا الجزء “سمير ” الأخ الأكبر لسمر و سارة. وصلت مطار القاهرة أجر أقدامي المتعبة بصعوبة, فقد أمضيت الستة ساعات الماضية أتجول في شوارع مصر الجديدة لا أدري ماذا أفعل بحياتي, فقد أصبح الابتعاد عن سارة مستحيلاً, و الاقتراب منها ضرباً من العذاب, حرمتني الحيرة النوم لليلتين متتابعتين,أعلن مذيع المطار الداخلي قدوم رحلة مصر للطيران القادمة بسمر من السعودية فوقفت أنتظر خروجها من صالة الوصول و يمر أمام عيناي سريعاً شريط ذكريات الطفولة, لقد كنت الولد الوحيد لأب صعيدي, قضيت طفولتي و صباي مدللاً في مجتمع مغلق ليس لنا فيه أقارب و لا صداقات عائلية, لم أكن يوماً بارعاً أو مرحباً بتكوين أي صداقات لا مع أبناء جنسي و لا مع بنات حواء, فانطويت على عائلتي بين أمي و أختاي فنشأت مفتقداً خشونة الرجال, و خصوصاً مع تقدم أبي في عمله و تقلده منصب مدير عام للشركة, ما كان يتطلب منه الكثير من السفر بعضه لخارج السعودية لمتابعة فروع الشركة المنتشرة في المملكة و الخليج, و بحسب تعليمات الوالد تحتم علي أن ألزم المنزل طوال الوقت مع أختاي, فأنا رجل العائلة في غيابه, و لم يكن مسموحاً لأختاي بمغادرة المنزل إلا بصحبتي, كنت مستمتعاًً بحياتي أعيشها بعفويه حتى بدأت فورة البلوغ تغزو جسد أختي سارة, فبدأت ألاحظ نمو صدرها و استدارة أردافها, بدأت أحس بسخونة تسري في جسدي كلما أنكشف ساق لها أو فخذ أثناء نومها أو لعبها, بدأت أحس بمشاعر غريبة تجاهها, لأدرك أن التغيرات لم تطرأ على جسدها فقط بل أيضا على جسدي و عقلي, أنه البلوغ الذي أصابنا في نفس الوقت تقريباً, تطور إحساس الفضول و الإعجاب بجسد أختي بسرعة إلى اشتهاء لجسدها, كم قضيت ليال طويلة أتقلب في سريري متخيلاً شعرها الحريري المنسدل يهفهف على وجهي, وصدرها الطري في يدي أعتصره, و حلماتها البارزة في فمي أرضعها, حاولت … نعم حاولت أن أكبت هذه الشهوة ولكن نضوج جسدها لم يتمهل عليها أو علي ولم يرحم خيالاتي, و خلال عام واحد أصبح لها جسد أنثي كاملة, كانت تتمادي في التباهي بجمال جسدها بارتدائها أغلب الوقت قمصان نوم تكشف أغلب صدرها الناضج و أفخاذها الملفوفة, بالتأكيد كنت لها الفرصة الوحيدة لتسليط جبروت أنوثتها المتوحشة, و كان تأجج النار بداخلي يشبع غرورها بوضوح, زادت متاعبي عندما فوجئت بجسد أختي الصغرى سمر يلحق بسرعة بركب أجساد النساء, ليتصارع جسداهما على أحلامي المنحرفة فلا أستطيع أن أحدد أي الجسدين أرغب أكثر, أصبح مقاومه نهش لحمهما بنظراتي ضرباً من الخيال, تصنعت التشدد و أطلقت لحيتي حتى أحصل على رخصة أفرض عليهما بها إخفاء أجسادهما المثيرة عن عيناي النهمة, لكني لم أكن جاداً في محاولاتي بل كنت سعيداً بمقاومة أمي لي فقد كانت فرحة بجمالهما و دخولهما مرحلة النساء. توقعت أن التحاقي بالجامعة في مصر سيمنحني الفرصة للاندماج في علاقات جديدة مع بنات حواء و يطرد من عقلي اشتهائي لأختاي, و لكن على عكس ما توقعت, فقد توحشت سيطرة سارة بالذات على مخيلتي بجسدها المثير و ملابسها الفاضحة, فلم تترك لغيرها أي فرصه في عقلي, أدمنت مشاهدة الأفلام الجنسية متخيلاً أن متابعة أجساد النساء العارية سيلهيني عن ذكرى جسدها شبة العاري لكني كنت دوما أرى تلك الأجساد لأتخيل ما لم أرى من جسد سارة, تصورت أن قدوم سارة إلى مصر للدراسة الجامعية و الإقامة معي بنفس الشقة سيهدئ من ناري ولكن هيهات, فقد عادت المعاناة مره أخري و لكن أكثر توحشاً, فقد كانت ملابسها تكشف و تشف أكثر مما تستر, و لم يكن لجسد أي أنثى سواء في الواقع أو في أفلام الجنس أي فرصة للمقارنة بجسد سارتي, و لم تكن الهيئة المتشددة التي اتشحت بها سوى ستار ليبرر لنفسي جبني من الأقدام على جسدها الشهي, حرمني وجود سارة النوم, و كيف لي أن أنام و جسدها الناري على بعد خطوات من قضيبي المنتصب دوماً, و لكن أين أنتي أيها الجرأة لألتهم سارتي؟……. هل ظهورها أمامي طوال الوقت شبه عارية هو دعوة صريحة للجنس؟ أم هو فقط اعتزاز بأنوثتها و جمالها؟…… هل ستفضحني أمام العائلة لو حاولت؟ بالتأكيد ستفعل, و قد يكون في ذلك نهايتي…… أفقت من أفكاري على سمر قادمة بملابسها الفضفاضة كفراشة رقيقة, و لم تخفي ملابسها رشاقتها, فأستعيد رباطة جأشي بسرعة, و أهتم بحقائبها رافضاً حتى السلام عليها, لأقلها مسرعاً بدون أن أنبس بحرف طوال الطريق لمنزلنا الهادئ, و بمجرد أن وصلنا حملت حقائبها للشقة دون أن أنتظر المصعد, لأغادرها مهرولا أحاول إخفاء ارتباكي قدر استطاعتي حتى وصلت السيارة لأجلس فيها متردداً مترددا بين الانطلاق بها أو الصعود لأختي, و أخيراً عزمت أمري و أدرت محرك السيارة و انطلقت لشقتي الصغيرة الخاصة القريبة من الجامعة التي استأجرتها بمجرد قدوم سارة للابتعاد عن نارها. وصلت الشقة الكئيبة, عبثاً حاولت النوم, ظللت أتقلب في السرير قرابة الساعتين, نهضت لأمارس بعض الرياضة العنيفة لساعة كاملة, لكنها لم تهدئ من هياجي, قلت لنفسي لماذا أبتعد الآن عن سارة ولم تعد هناك فرصه للإنفراد بها و قد أصبحت سمر معنا في المنزل ؟…. قررت أن أتشجع و أقهر خيال سارة المريض في عقلي, وأن أقلب هذه الصفحة من حياتي البائسة, نهضت لأستحم, و أحلق ذقني لأول مرة منذ سبعة سنوات, لأرتدي جينز و تي شيرت و أتوجه لمنزل مصر الجديدة. دخلت الشقة قرابة العاشرة صباحاً, كان السكون يعم المكان, أيقنت أن أختاي نائمتان, توجهت لغرفتي, كان الجو حاراً بعض الشيء مع نسمات لطيفه تداعب الستارة على النافذة المفتوحة,خلعت ملابسي لأرتدي شورتاً رياضياً خفيفاً, و ارتميت على السرير أشعر بإجهاد شديد, و قد قضيت يومان بدون نوم, ليداعب الهواء صدري العاري عبثاً يحاول تلطيف الشهوة المستعرة داخلي و قد صرت على بعد خطوات قليلة من معشوقتاي, مددت يدي أتحسس قضيبي المتألم من انتصابه المستمر ليعبث طيف سارة بعقلي رغماً عني, و لم تمر دقائق قليلة حتى ثقل جفناي و سقطت في نوم عميق……. لم يذهب النوم بخيالات سارة عن عقلي, بل ليتحول خيالي عنها أحلاماً أكثر وحشيه تفترسني بقسوة, لأحلم بشفتيها المكتنزة تلتقي شفتاي الظمأى بقبله طويلة تروي ظمأ شهوتي لسارة من عذب لعابها الذي أخذت أرتشفه فصار طعمه في فمي أحلي من العسل, ثم يندفع لسانها بوقاحة في فمي ليلاعب لساني ويرد لساني بهجوم شبق داخل فمها يلحس في كل بقعة منه كما لو كنت ألعق كسها الرطب الذي طالما تفننت في أحلامي بملاعبته, و تترك شفتاي الجائعة شفتاها الشهية متجهه لكسها البض لأستقر أمامه بشفتي, أنفث عليه حرارة أنفاسي و أكيل لها كلمات التعبد القذرة في مؤخرتها الناعمة المستديرة, و صدرها الممتلئ اللين الذي عذبني سنوات طوال يهتز أمامي يدعوني لالتهامه, و كسها الشهي الذي يعترك عليه لساني و قضيبي يتنافسا للإقامة الدائمة فيه, و أحلم بيدي تتجه لصدرها الضخم لتتحسسه مستمتعة بنعومة ملمسه ثم تعتصر لحمه اللين ليشتعل قضيبي ناراً لتمد يدها الحانية لتلتقط قضيبي المشتعل تدلكه في رغبه هائجة و أنا أتأوه قائلاً: قد ايه كنت عايزك من زمان يا سيرا ….. مش عايز غيرك يا حبيبتي ….. خلصيني من ناري القايده, و تتجه يداي لكسها المبتل تفركه بهياج لتلتقط أصابعي العابثة بظرها المنتصب لترد متأوهه: أخيراً نطقت؟….. ماقلتش ليه انك عايزني من زمان؟…….. ليه سايبني كام سنه للنار تاكل في جسمي؟……. على فكره, انا مش مسامحاك على العذاب اللي انت سايبني فيه……. فجأة صرت غير متأكداً إن كنت أحلم, أو إني فعلاً أناجي سارة و أنفاسها الحارة فعلاً تلفح وجهي…. لأفتح عيناي بصعوبة, لأجدني لست ممسكاً ببظر سارة, بل لدهشتي ممسكاً بقضيبي الضخم أدلكه برفق و قد كاد يقذف حممه, و لكن ما صعقني حقاً أن وجدت سارة جالسة بجواري على السرير ووجها الجميل يكاد يلامس وجهي و شعرها الطويل الحريري يلعب به الهواء ليداعب وجهي و وسط ذهولي و هياجي نزلت بنظراتي على جسدها لأجدها مرتديه قميص نوم ناعم أحمر قان, قصير للغاية يكشف أغلب فخذيها الممتلئة, ويرتكز قميصها علي كتفيها بحمالتين غاية في الرقة كاشفاً عن أغلب صدرها العامر الكامل الاستدارة, و تندفع نسمات الهواء العليل القادم من النافذة المفتوحة لتلصق قميصها الساتان اللامع على جسدها المرمري في منظر بديع, لتظهر تفاصيل جسدها الرائع الخالي من العيوب كجسد فينوس إلهه الجمال, و تهب نسمة من الهواء لتطير بشعرها الطويل مره أخرى ليمسح على وجهي و صدري العاري و يزيح حمالة كتفها الأيمن المواجه لي لتسقط في مفاجأة رائعة كاشفة عن ثديها الأيمن بالكامل محررة حلمته الوردية منتصبة تكاد تمس شفتاي, و لم استطع تحمل قرب ثديها ممن شفتاي لأنطلق بها ألتقط الحلمة العارية بجنون, و أمتصها بجوع شبق طامعاً أن أشفط ثديها بالكامل داخل فمي, لتتأوه سارة, و أستمر في تدليك قضيبي بقوة, و تدرك سارة أنها مجرد ثواني قليلة قد بقيت لأقذف مخزون سنوات طويلة من اشتهائها, فتنزل حمالة كتفها الأيسر لينزلق قميص نومها كاشفا عن ثدييها النافرة و بطنها الضامرة, لتهيج شفتاي على حلمتها و يدي على قضيبي, فتسحب سارة يدي عن قضيبي لتمررها على ذراعها و كتفها و تنزل بها لثديها فاقبض عليه بيدى و ألتقط حلمته بأصابعي فتعلو تأوهات سارة قائلة: آآآآآه…… كل ده و كاتم في قلبك…… آآآآآه……. ما أنا بقالي سنتين جنبك, و انت اللي مش عايز تقرب!!!!!…..آآآآآه…… تفتكر فيه واحده عاقله تقدر تقول لأ لزوبر خطير زي ده….. كنت مخبيه عني ليه؟…… آآآآآآه بالراحه شويه على صدري….. آآآآآه…… أنت بهيجانك ده مش هاتنفعني ….. مش هاتلحق تعمل حاجه, و بعدين أنت لازم أعاقبك علي إهمالك ليا السنين اللي فاتت, هاتستحمل العقوبة ولا أقوم و اسيبك؟…… و لم تنتظر سارة ردي فقد كان استعدادي واضحاً لتقبل أي شيء منها, لترفع يدي عن ثديها الأيسر و تخلع الأيمن بصعوبة من فمي و تنحني تقبل حلمتي اليسرى المقابلة لها و تمصمصها ثم تعضها بعنف ظاهر, لأتأوه من الألم المفاجئ الغير متوقع, لتترك أسنانها الجريئة حلمتي المتألمة و تذهب لشفتي الظمأى تلتقطهم في قبله ماصه رطبة لم تراودني أحلامي بمثل حلاوتها, ثم تهجر شفتاها الناعمة شفتاي المشتعلة, وبقوه لم أتخيل أن تملكها سارة تقلبني علي وجهي, و ترفع مؤخرتي في الهواء, و تباعد بين فخذاي لتمسك بقضيبي الذي أوشك على الانفجار, لتمسح على مؤخرتي بقوه و تنزل عليها بصفعه قويه و تعود عليها من جديد تمسحها بيدها, و أنا في استسلام كامل فلطالما تمنيت أن تقطع من جسدي و أنالها حتى و لو في أحلامي, و ها هي الآن على أرض الواقع ممسكه بقضيبي الثائر الذي طالما تاق لجسدها, فمهما أرادت أن تفعل بي و بجسدي فلن أعترض, و تنزل سارة بصفعة أقوى من سابقتها على مؤخرتي لتقطع الصمت الوجيز, و أهتز لقوة الصفعة و قد أيقنت أن سارة لا تكترث لاستيقاظ سمر في الغرفة المجاورة, فتمنيت أن تستمر في صفعي بكل عنف حتى توقظها هي الأخرى لنتشارك أقصي خيالاتي جموحاً, و فعلاً تغادر يدا سارة مؤخرتي و قضيبي لتنحني من خلفي لتلتقط شيئاً من الأرض و إذا به شبشب مطاطي لتنزل به على مؤخرتي بضربة قوية و برغم الألم الذي أخذ في التصاعد مع ضرباتها العنيفة و على غير ما توقعت أحسست بالإثارة تشتعل في قضيبي الذي أخذ يهتز طربا لكل ضربة, و فجاه ألقت سارة الشبشب من يدها, لتقبض على فلقتي مؤخرتي بقوه تباعدها ليندفع فمها مباشرةً في قبلات متتالية على فتحة شرجي و رغم هول المفاجأة و على غير ما توقعت أو تخيلت أحسست بهياجي يتصاعد لقبلاتها…… هل يستمتع الأسوياء بمثل هذه الأفعال؟……. أم أن بداخلي شاذ لا أعلم عنه شيئاً؟…… فجأة توقفت قبلات سارة على شرجي و لكن فمها لم يبتعد كثيراً لأحس بأنفاسها الساخنة تلهب فتحة شرجي, وليتولى لسانها مهمة شفتيها السابقة على فتحة شرجي ليلحسها بحركة دائرية ثم يتحول عليها بطرفه المدبب يكيل لها الطعنات ثم يلتحق أصبعها بلسانها في مداعبة فتحة شرجي ثم أنفرد أصبعها و أظنه الأوسط في الدخول برفق في شرجي البكر حتى أحسست بأصبعها بكامل طوله و قد اخترق حرمة شرجي ولكنه لم يكتفي فلا يزال يضغط محاولاً الدخول أكثر و أكثر و يدور يميناً و يساراً حتى صادف بروزاً خلف خصيتي ويبدو أن هذا البروز و أظنه البروستاتا هو ضالتها المنشودة فأخذت تدلكه بسرعة فتزيد من هياجي لأطلق تأوهاتي الهائجة غير مكترث بتعاليها و عواقبها من التفات الجيران أو إيقاظ سمر, لم تلمس سارة قضيبي, و لم تكن بحاجة للمسه ليصل هياجي قمته و يوشك قضيبي على قذف حممه, و تزيد سارة من سرعة إصبعها في العبث بشرجي, بينما يدها الأخرى مستمرة على مؤخرتي بصفعات قويه…. بالتأكيد لم يكن ما تفعله أختي بشرجي ليدخل خيالي عن المتعة الجنسية, أو عن أول لقاء لجسدي بجسد سارة, لكن بعد مرور أقل من دقيقة على عبثها بشرجي وجدت نفسي غير قادراً على تحمل إثارة إصبعها العنيفة في شرجي لينطلق قضيبي مستجيباً بقذف حممه الساخنة……. لأول مره مع معشوقتي سارة بشحمها و لحمها و ليس خيالاً في أحلامي المريضة التي كان بالتأكيد أقل مرضاً مما حدث في الحقيقة. ويكمل سمير حديثه قالا : ماذا حل بي…..؟ أنام بصورة الشاب المتشدد الذي لا يتقبل ملابس أخته المكشوفة فأصحو في أحضانها العارية, أنام الشخص الخام بلا تجربه فأصحو مستمتعاً بعربدة أصبع أختي في شرجي, هل هذا الجنس الذي يحلم بممارسته كل شاب؟ أم أن سارة قد سلبت رجولتي و إرادتي و قلبت حياتي و رغباتي إلى ما لا تصل إليه أقصى نزوات الشواذ جموحاً, هل هذه أختي المثيرة التي طالما اشتهيت جسدها المحرم؟ هل حقيقةً نلت جسدها؟ أم هي التي نالت من جسدي فعبثت بأقدس محرماته, لقد قادتني سارة لشهوة مجنونه شاذة, دون أن تلمس قضيبي و المصيبة ………. إني استعذبت تلك الشهوة و إتيانها. استمرت الأفكار المتلاطمة تعصف بعقلي بين سعادة بكسر الحواجز بيني و بين سارة و تحفظي على شهوتي الشاذة و سعادتي بها, و استمرت أنفاسي على تسارعها, بينما أجثو كالكلب على ركبتاي و سارة عارية تماماً من خلفي لا يزال إصبعها على حماسه يعبث شرجي دخولاً و خروجاً يميناً و يساراً, و قضيبي لا يزال يقطر منيه على ملآه السرير الوردية, حتى صنع بقعه زلقة كبيره, و مع آخر قطره تغادر قضيبي أخرجت أختي إصبعها من مستقره, تصورت أن الوقت قد حان ليدي المشتاقة لصدرها الضخم لتنطلق عليه عصراً و عجناً, و لفمي الجائع ليبدأ بالتهام حلماتها النافرة ثم ينهي على كسها الشهي أكلاً حتى الشبع, ومن شهد كسها روياً لظمأى, و احترت هل ستسمح لقضيبي الثائر أن ينال من كسها الساخن أم ستمكني فقط من شرجها الضيق …. هممت بالنهوض لأحقق كل أحلامي على جسدها المثير, لتفاجئني سارة بصفعه قويه على مؤخرتي لتأمرني صارخة: أوعى تتحرك يا خول من غير ماقولك, أنت هنا الكلب بتاعي أعمل فيك اللي انا عايزاه……. مفهوم ؟؟؟ لأجيبها: مفهوم يا سارة. لتنزل على مؤخرتي بصفعه قوية صارخة: لما كلب زيك يكلم سته لازم يقولها حضرتك…… مفهوم يا كلب؟ فأجيبها بدون تفكير: مفهوم حضرتك. لتكمل سارة: عايز تقوم بسرعه ليه؟……. هو انا لسه عملت فيك حاجه…… دانا يا دوب بعبصتك….. إيه, مش عايز تكمل عقوبتك ؟ فأرد عليها مستسلماً: تحت أمرك حضرتك…… لتمد سارة يمناها بين فخذاي لملآه السرير تغرف من المني الذي غادر قضيبي من ثواني قليله لتدهنه علي فتحة شرجي لتداعبه بطرف إصبعها, و تذهب بيمناها ثانية لتغرف المزيد من رحيق قضيبي و تعود ثانية لفتحة شرجي و لكن هذه المرة لتدفعه بإصبعها داخل شرجي قائلة: أهو انت دلوقتي متناك رسمي, كأن دكر جابهم في طيزك بالظبط. ثم تخرج إصبعها من شرجي لتدهنه من منيي ثانية, و تعود لشرجي تحشر إصبعان هذه المرة في شرجي المسكين, و تطلق لإصبعيها الحرية في شرجي ليدورا فيه يميناً و يساراً بحركة دائرية, بينما يدها اليسرى تمسح ما بقي من بقعة منيي لتضم أصبع من يدها اليسرى لإصبعيها في شرجي, لأتحشرج بصرخات مكتومة و قد فاق الألم في شرجي قدرتي على الاحتمال, لتتصارع أصابع سارة على توسيع شرجي و تنزل لتبصق في فتحتها المتسعة بين أصابعها, و تغادر أصابعها المغتصبة شرجي المتألم, لتبصق المزيد من لعابها على فتحة شرجي, لأنظر خلفاً لسارة متوقعاً نهايةً لعقوبتي, لأجدها منحنية تجذب شيئاً من تحت السرير و إذا به قضيباً صناعياً ضخماً تتحسسه بهياج و تبصق على رأسه, ليأخذني الهلع….. و أعود بوجهي للأمام و قد أدركت تخطيطها المسبق للأمر….. هل سيحل هذا الضيف الثقيل في شرجي؟ هل سيتحمله شرجي؟…… ما كل هذا الشذوذ؟……. تبدو أختي واثقة من استعدادي لتحمل أي شيء يقربني من جسدها الرهيب…… هل كانت نظرات اشتهائي لها مفضوحة لهذا الحد؟…… ماذا لو رفضت الآن؟……. هل سأخسرها للأبد؟……. و فجأة تنزل سارة بصفعة عنيفة على مؤخرتي لتقطع أفكاري, و تقبض على فلقتي مؤخرتي لتفارقهم و تصرخ في: إمسك طيزك الحلوه يا خول, و خليها مفتوحه كده. و بمجرد أن أمسكت فلقتاي, أحسست بقضيبها المطاطي يستقر على فتحة شرجي لتدفعه عليها بقوة, فأصرخ بقوة, و يفشل قضيبها في المرور لضخامته, فتعود سارة و تبصق على شرجي ثانيةً, و وسط رعبي تعود لتدس قضيبها ثانيةً في شرجي و تضغط بكل قوه صارخة: إفتح يا سمسم. لينزلق رأس قضيبها داخلاً و افشل في كتم صرخة عالية فقد كان الألم بشعاً, و تتوقف سارة عن الدفع بقضيبها للحظات تلتقط أنفاسها و أكتم صرخاتي التي كانت في طريقها للانطلاق, و أرتعب…… ماذا لو أيقظ صراخي معشوقتي الصغرى ؟…… ماذا سيكون رأيها في أخيها الأكبر؟……. هل ستكون لي فرصة في جسدها؟……. هل ستحكي لها سارة عن اغتصابها لشرجي؟……. هل لا زالت نائمة بعد كل صراخي؟…… أم تراها واقفة الآن على باب الغرفة من خلفي تتابع شذوذ أخيها الأكبر؟…… هل م……. و أرجع من أفكاري السوداء فجأة مع دفع سارة بقضيبها المطاطي من جديد في شرجي, لأنطلق بصراخي, و تنطلق سارة بقضيبها لينزلق في شرجي بصعوبة, و ترتفع يدا سارة عن قضيبها للحظة, فأهم بالتماسك و التقاط أنفاسي, غير أن سارة لم تمهلني فتعود بيديها ومن ورائهما كامل وزنها على قضيبها لتعالج شرجي بدفعه غاية في القوة, لينحشر قضيبها بالكامل كعمود من نار في شرجي, و تنقطع أنفاسي من فرط الألم حتى أكاد أفقد الوعي, لتترك سارة قضيبها محشوراً في شرجي, و تنحني على جسدي, لأحس بثدييها الناعمين تمسح على ظهري بطراوتهما الفائقة, و بشفتيها الناعمة تصل لرقبتي تمسها بقبلات رطبة, و أصابعها تبحث عن حلماتي لتفركها بعنف, و بكسها الغارق في بلله الساخن يمسح على مؤخرتي, لينسيني ملمسه الناعم الألم الحارق في شرجي, و يزيدني قرصها العنيف لحلماتي هياجاً, و أتأوه هائجاً, لتمسح بصدرها اللين على ظهري نازلة, لتلتقط قضيبها مره أخرى, و تعود لدفعه داخلي مره أخرى ليخترقني لآخر مداه و تثبته هناك دقيقة كاملة, ثم تحركه دخولاً و خروجاً ببطء, لتنطلق تأوهاتي لتعبر عن لم تغب عنه المتعة, و تتناوب يسراها بين حلماتي في قرص عنيف و مؤخرتي في صفعات أعنف, و تسرع يمناها في دك شرجي بقضيبها, ليهتز قضيبي من تحتي مع كل دفعة من قضيبها, و تتصاعد صيحات هياجي, و تتصاعد معها صيحات هياج سارة كما لو كانت على وشك إتيان شهوتها, حتى توقف قضيبها مره ثانيه عن دك شرجي, و عادت صدرها الضخم ليمسح على ظهري في طريقها لتلتقط أذني لتمصها بشبق ثم لتعضعضها هامسة: ما هو لازم تستحمل يا حبيبي, لتشعلني ناراً بهمسها المثير في أذناي, و تضرب كلمة “حبيبي” بكل دمائي الساخنة في رأسي, و تمسح يداها على صدري حتى تلتقط حلماتي بقرص رقيق, فأتأوه و تكمل سارة بهمس مثير: هو انا ماستهلش ولا إيه؟ و تلتقط أذني بين شفتيها تعضها بقوة لأتأوه عالياً هياجاً, و تعود نازلة على ظهري تمسح ثدييها عليه ببطء هامسة بصوتها المثير: مش عايز البزاز المهلبيه دي؟ لأرد بتأوهات أقرب للصراخ: آآآآه…..عايزهم طبعاً….. هاموت عليهم. فتستقر بفخذها على قضيبها المطاطي تدفعه بقوة في شرجي, بينما تمسح بكسها الساخن و بلله الدافئ على مؤخرتي و تتأوه هامسة: و الكس المولع ده ماتعملش أي حاجه علشان تطوله بشفايفك؟ أرد و قد إشتعل بجسمي النار: أي حاجه, أي حاجه, قطعيني حتت لو عايزه….. بس اطوله. فتنطلق سارة على شرجي بقضيبها تجامعه بدفعات متتالية, و انطلقت أنا بتأوهاتي العالية و قد أخذني ملمس فخذها الناعم على مؤخرتي و من قبله صدرها اللين على ظهري, و صوتها المثير الهامس في أذني, ليرتفع هياجي لقمته و مع استمرار حركة قضيبها السريع في شرجي أحسست بشهوتي تقترب, لتتعالى صرخاتي, لتتوقف عندها سارة و تعود على ظهري لتعض أذني بعنف و تهمس: و زوبرك التخين ده…… مانفسكش أخده بين شفايفي و أمصهولك؟ لتسقط كلماتها الأخيرة كالنار على رأسي ليشتعل هياجاً, و أمسك قضيبي عن القذف بصعوبة وقد أحس بقرب لقاءه بفم أختي الشهي الذي طالما حلم و طالما حلمت به, لأرد بسرعة: أرجوكي يا حبيبتي….. إلحقيه بسرعة. لتنزل سارة عن ظهري لتقلبني على ظهري لتتناول قضيبي المنتصب بين يديها الناعمة وسط تأوهاتي العالية و تنزل عليه بشفتيها الأنعم تقبله, أكاد أجزم أن سخونة قضيبي الذي صبر كثيراً قد لسعت فمها, فأخذت تنزل من لعابها على رأسه المنتفخ تبرده, لتضم شفتاها المكتنزة عليه كما لو تمص قمة ستيك ضخم من الأيس كريم, ثم تحوط شفتيها على رأس قضيبي تمتصه بقوة بل ترضعه بنهم لأقاوم بصعوبة شهوتي المتصاعدة ,حتى أطيل سعادة قضيبي المتصاعدة بفمها قبل أن أرضعه لبني, فتندفع بشفتيها نازلة على قضيبي الضخم لتبتلعه في فمها ببطء لتذهل قضيبي و تذهلني بسخونة فمها و حريرية ملمسه, و تهزهز يدها قضيبها المطاطي المحشور في شرجي دخولاً و خروجاً, و يعلو بي الهياج فأمد يدي لأمسك بأحد ثدييها أعتصره برفق و أشد حلمته البارزة كما كنت أحلم و أحتلم منذ معرفة قضيبي الانتصاب, و يكمل فم سارة الزلق على قضيبي ليبتلعه بالكامل فيختفي حتى نهايته في مغارة فمها الساخنة, و تدفع بحلقها المخملي رأس قضيبي تدلكه بحماس, و تصل بلسانها لخصيتي تلعقهما بنشاط, لتسري به ما يشبه تيار كهربي لطيف, و تفشل أوصاف المتعة و الهياج عن وصف ما أحسست به, فلا يزال شرجي بكثير من المتعة و قليل من الألم يستقبل دغدغه قضيب سارة المطاطي, و قضيبي الضخم محشور في فمها الساخن و رأسه في حلقها يستقبلا حركة فمها عليهما صعوداً و هبوطاً, و يداي لا تكتفي من لحم ثدياها الطري, لأحس بشهوتي على وشك الانفجار, فأزداد بيدي عصراً على ثديها و أتحرك بالأخرى لكسها البض و قد نويت أن أشبعه فركاً و تدليكاً حتى نأتي شهوتنا معاً, لكنها تمنع يدي عن كسها لتضعها على ثديها الآخر دون أن تتكلم فقد كان فمها مشغولاً بقضيبي, لتعمل يداي و أصابعي على ثدييها معاً تنهل من ليونة لحمهما و تصلب حلماتها البارزة, و تزداد يداها ضغطاً لقضيبها في شرجي, و يزداد حماسة فمها على قضيبي, مفجرة داخلي أقوى الشهوات, حتى لم تعد لي أي قدره على أطالة هذه اللحظات التاريخية في حياتي, لأنطلق بصراخي و ينطلق قضيبي يقذف حممه الساخنة في حلق أختي, فتدفع قضيبها بقسوة تحشره لآخره في شرجي, و يستمر قضيبي ينتفض بفم أختي و رأسها يدفع بمخزون اشتهائي الممتد لها, و لا أعلم إن كان هناك شعور بالمتعة يفوق ما شعرت به, هل هو الوصول مع معشوقتي المحرمة لمتعتي و متعة قضيبي؟…… هل هو متعة شرجي المفاجئة التي لم أحسها من قبل؟…… هل هو امتزاج المتعة بالألم لأول مرة في حياتي؟…… هل هو الشعور بالانقياد و الاستسلام لتلك الأنثى النارية الجسد و الشهوة؟……. أسئلة كثيرة لا أهتم بمعرفة إجاباتها…… ما يشغل بالي حقاً هو ما ستحمله تجربتي القادمة لي و لأختي من متعة. ترقبوا الجزء الرابع
  4. لم أعرف إتيان الشهوة من قبل, كان شيئاً رهيباً, أقوى من احتمالي, فانطلقت بصرخات عالية أنتفض بكسي علي شفتي أختي, لتجن شفتاها في مصمصة بظري و أصابعها في قرص حلماتي, لتستمر شهوتي في الاندلاع و يستمر جسدي في الارتعاش لفترة طويلة, و قد أبقيت يداي تحت ظهري, حتى هدأت شهوتي و أنفاسي, فتودع شفتي سارة كسي بقبلة قوية و تتحرك بجسدها تمسحه على جسدي العاري لتلتقط شفتاي بقبلة شرهه, لا أعرف لتهنئني على شهوتي الأولى في حياتي, أم لتشعل نار هياجي من جديد, فتنهمك شفتاي في مبادلة شفتيها المص التقط عن شفتيها بلل شهوتي البكر, و تنهمك أصابعها في مداعبة حلماتي المتألمة برفق, لأتأوه على شفتيها فيتصاعد عنف أصابعها على حلماتي تبث فيهما إحساساً غريباً, أقرب لتيار كهربي يمسك بحلمتي و ثديي ليهز جسدي بعنف, و يرج عقلي بعزم شديد فيطرد عنه كل الأحاسيس المألوفة, لأطفو بعقلي و جسدي في فضاء غريب لم تلمسه أقاصيص الشهوة و المتعة, و يستمر عنف أختي على حلماتي, و تتناوب أسنانها الحادة مع أصابعها القوية على إيلام حلماتي, لأحس بحرارة كسي تتصاعد دون أن تلمسه سارة, و أحس بسوائل هياجي تداعب جدرانه من جديد, لتعود أنفاسي للتسارع, و تعود تأوهاتي للانطلاق, و تتحمس سارة أكثر على حلماتي, لتتصاعد شهوتي و تتعالى صرخاتي, فتسحب سارة أصابعها و أسنانها عن حلمتي فجأة, و تسحب يدي من تحت ظهري بقوة لتوقفني أمام السرير آمرة إياي بشبك يداي فوق رأسي. و تدور حولي بوجه غاضب, لتتوقف فجأة أمامي و تقترب بوجهها من وجهي وفي عينيها سعادة حيوان هائج أوشك على افتراس ضحيته و تضغط على أسنانها بغضب مفتعل لتصرح في: قوليلي يا ست سمر……. ممكن تقولي لي كنتي بتصرخي ليه دلوقتي؟ فأنظر لها مستغربةً لا أعرف كيف أرد على سؤالها, فتلتقط أصابعها حلمتي اليمنى بقرصة قوية و تعود لتسأل: كنتي ها تجيبي شهوتك من لعبي في بزازك….. صح؟ لأبهت من سؤالها, متألمة من قرصها, و أومئ برأسي بالموافقة, فتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى أيضاً بقرص عنيف و تصرخ: و انتي تعرفي إن ده من حق بزازك؟ فأشير متألمة بالنفي, فتزداد بأصابعها عنفاً على حلماتي و تصرخ: كويس…..أدي إنتي اعترفتي أهو….. يبقى بزازك دي لازم تتأدب…. صح ولا أنا غلطانه؟ فأجيبها متألمة, مستسلمة: اللي تشوفيه حضرتك. لتترك أصابعها حلماتي, و ترفع يمناها عالياً تهم للنزول بها على صدري, و تنزل يدها فعلاً بسرعة لأجفل بجسدي, لكن تحيد سارة بيدها عن صدري في آخر لحظة, لأتنفس الصعداء و ترفع سارة يدها مرة أخرى و تنزل بها لكن هذه المرة لتصيب نهدي الأيمن بصفعه قوية و لسعة أقوى فأصرخ بقوة و أميل بجسدي للوراء مبتعدة عنها. لتنهرني نظرات سارة الغاضبة, فأعود و أقدم لها ثدياي لتتناولهما بيديها, تتأمل بإعجاب البقعة الحمراء التي أحدثتها صفعتها القوية, و تغرس أصابعها في لحم ثدياي بقوة, لأتألم متأوهة ولكني أبقي يداي فوق رأسي, لتقترب سارة بوجهها من وجهي لتلتقط شفتاي بقبلة هائجة بينما تستمر أصابعها في العبث بثديي و تهمس هائجة: بزازك ملبن يا بنت الكلب, شكلي هانبسط منهم جداً……. شفتي بيتنططوا إزاي مع الضرب, بس فيه حاجه مهمه لازم توعديني بيها علشان مازعلش منك, و تلتقط أصابعها حلماتي بقوة و تجذبهما بعنف تجاهها لاقترب بشفتي من شفتيها لتكمل: مهما عملت في بزازك, مش عاوزاكي ترجعي بيهم أبداً لورا, و لا عاوزه أسمع صوت صريخك ثاني…….. واضح؟؟ و قبل أن أجيبها تزيد سارة من قسوة أصابعها على حلماتي, لأدرك أن القادم أقوي كثيراً مما سبق, لأجيبها متألمة: واضح حضرتك. فتلتقط سارة شفتاي بقبلة طويلة, و يهيج قرصها لحلماتي, و تنزل بشفتيها على رقبتي ثم نهدي الأيمن تسلم حلمته لأسنانها تعضها و تجذبها بقوة بينما تواصل أصابعها القرص و الجذب على الحلمة الأخرى, بينما تطالع نظراتها رضوخي لأمرها, و تزيد من قسوة أصابعها و أسنانها تدريجياً على حلماتي ليتصاعد ألمي و تفور الدماء في رأسي و ترتعش ركبتاي, لأضغط بشدة على أسناني و أكتم أنفاسي و صرخاتي, ومع ازدياد الألم تدمع عيناي ألماً و يتفجر داخلي شعور أشبه بالنشوة المستمرة ليدمع كسي هائجاً, و أستمر في كتم صرخاتي, حتى ترفع سارة أسنانها الحادة عن حلمتي بعد أن كادت تقطعها لتمسح دموعي ساخرة: بتعيطي يا بيضا؟……… داحنا لسه يدوب هانبتدي……. أقفي عدل يلا و بلاش دلع. لأعتدل في وقفتي و أبرز نهداي للأمام, و ترفع سارة يدها عالياً, و بدون مقدمات أو تهويش تهوي على ثديي الأيسر بصفعة هائلة, وقبل أن أحاول كبت صرخاتي تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, لأغمض عيناي مستسلمة أكتم أصرخاتي بصعوبة, و تنهال صفعات سارة على صدري بلا رحمة, كل صفعة تدوي على نهد لتعطي إيذاناً بصفعة أكثر وحشية على النهد الآخر, كل صفعه تنزل على نهد لتشعل به نار الألم و ترسل عمود من نار الهياج إلى كسي, و عبثاً تحاول سوائله المنهمرة في تهدئة ناره المشتعلة…… أتدرك سارة ما تفعله صفعاتها بكسي دون أن تلمسه؟…….. أتدرك ما تفعله صفعاتها بشهوتي؟……. هل توافق سارة لو طلبت منها أن توقف صفعاتها دقيقة واحدة تريح فيها شهوتي الثائرة؟…… و لكن هل تهتم سارة لهياجي؟…… هل تهدف بهذه الصفعات لهياجي؟ أم تهدف لهياجها ؟……. ترى, أيقطر كسها كما يقطر كسي الآن؟……. و بين دوي صفعات سارة على ثدياي يأتيني صوت صراخها الهائج كما لو كان قادماً من بئر عميق أو من عالم آخر: أيوه كده يا بت يا سارة……. هو ده تلطيش البزاز ولا بلاش……. صفعة…… أما عليكي بزاز يا شرموطه……. ملبن بصحيح……. صفعة…… دانتي لقطه يا بنت الكلب……صفعة…….. و تتوالى صفعاتها على ثدياي بكل ما أوتيت من قوة, ليهتز جسدي بعنف مع كل ضربة و أعود و أقدم لها ثدياي و تنهمر دموعي, و فجأة تتوقف صفعات سارة, فأفتح عيناي لأجدها منحنية على الأرض تلتقط شبشب مطاطي, و تعتدل سريعاً لتقف مواجهة لي و قد أمسكت بفردة شبشب في كل يد و تحدثني بأنفاس لاهثة: يخرب بيت بزازك يا بنت الكلب……. أيدي وجعتني و يا دوب بزازك احمرت……. البزاز الحلوه دي لازم تبقى زرقا…… اللون الاحمر مابقاش يرضيني……. عندك مانع يا بيضا؟؟؟ لأرد في هلع : أرجوكي بلاش حضرتك……… مش هاستحمل أكتر من كده …أرجوكي. لتضغط سارة على أسنانها غضباً, و ترمي الشبشب من يديها, و تلتقط حلماتي تقرصهم بكل عنف و ترد: و بعدين بقى؟…… هيا دي الردود اللي اتفقنا عليها؟ فأصرخ من الألم فلم تعد حلماتي تتحمل قرصها العنيف و خصوصاً بعد عمل أسنانها الوحشي عليهما و أرد بسرعة: أسفه حضرتك. لتكمل سارة وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي: ماهو يا انزل بالشبشب على بزازك, يا نزل بيه على كسك, و بصراحه انا شايفه ان ده هايبقى كتير أوي على كسك في أول مره …ماشي؟؟ لأجيبها بدموعي المنهمرة : ماشي حضرتك . و تنحني سارة مرة أخرى لتلتقط شبشبها لتواجهني قائلة : علشان تعرفي أنا حنينه عليكي قد إيه …المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي……. لكن لو ايديكي اتحركت من فوق راسك, هاتبقى ليله سودا على دماغك و مش هاتستحملي اللي هايجرالك. و رغم عدم فهمي معنى “الصريخ بصوت واطي”, وجدت نفسي أجيبها في انصياع: اللي تشوفيه حضرتك, و أغمض عيناي مرتعبة و أنتظر ما لا أتوقع احتماله. و فعلاً تنزل أول ضربه عل ثديي الأيسر كأنها سكين يقطع في لحمه الملتهب, لأصرخ عالياً لتنزل الضربة الثانية تقطع من ثديي الأيمن, لأصرخ مجدداً و يبدو أن أختي قد انتشت لصراخي, لتتوالى ضرباتها تدوي على ثدياي يمنةً و يساراً كما لو كانت تنتقم من ألد أعدائها…… لأجهش بالبكاء و لكن مع إبقاء يداي فوق راسي و ثدياي لضرباتها, و لم يحرك بكائي شيئاً من رحمتها على صدري المسكين, بل زادها وحشية عليه حتى لم تعد قدماي قادرة على حملي, لأسقط على الأرض أكاد أفقد الوعي لتسحبني سارة من يدي لتلقي بجسدي المتهالك على السرير لاستمر في بكائي و تهجم على جسدي لتنام عليه بجسدها لأحس بعرقها يلسع صدري الملتهب ألماً و شهوةً, و تعربد يداها على جسدي لأتناسى ألآمه و تنطلق أول تأوهاتي الهائجة, لتنطلق سارة على شفتاي تلتهمها بقبل هائجة, لتذوب شفتاي بين شفتاها و تشاركها هياج القبل, و تتحرك سارة بسرعة, لتثني ركبتاي و تباعد بين فخذاي لتركع بجواري على السرير تتبادل يسراها على ثدياي العجن و العصر, بينما تنزل بيمناها علي كسي المبتل بضربات سريعة متتابعة, و رغم قوة ضرباتها لم أحس لها ألما, لأنسى ألم ثدياي و أعيش فقط فوران الشهوة في كسي و رأسي و كل جسدي, و مع ازدياد قوة و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل, تنطلق صرخاتي و لكن هذه المرة لم تكن ألما, بل هياجاً وشهوةً, لتتعالى صرخاتي تدريجياً حتى أطلقت صرختي الكبرى ….. و بالرغم أن سارة لم تستعمل لسانها في كسي هذه المرة, ورغم كون ثدياي في أقصى درجات الألم, كان إتيان شهوتي أقوى بكثير, و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير…… بدأت الخيوط الأولى لضوء الفجر تتسلل من النافذة المفتوحة بوقاحة لتلامس صدري الملتهب من قسوة ضربات أختي, و أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء بعد إتيان شهوتي العنيف على يد سارة أختي, لتتنقل نظراتي الزائغة بين ثدياي الذي تحولت بشرتهما للون أحمر مع بعض البقع الزرقاء و جسد أختي العاري التي ما زالت جاثمةً على جسدي العاري و قد انطلقت في شرودها تمسح بيمناها على كسي المبتل بينما تمسح يسراها على ثدياي, لأنطلق في شرودي أنا أيضاً……. منذ أقل من ساعة لم أظن في نفسي الشجاعة لاستبدال ملابسي أمام ناظري أختي, منذ أقل من ساعة كانت أقصى خيالاتي جموحاً أن أستقر في حضن شاب وسيم, ليقتنص من شفتاي القبلات المشتعلة, لم أكن لأتخيل يوماً أن أصل نشوتي الجنسية على يدي أنثى و لسانها, ناهيك عن كون هذه الأنثى هي أختي المحرمة, و ناهيك عن كم الألم الذي تحملته في سبيل نشوتي الجنسية…… هل يتطلب الاستمتاع بالجنس كل هذا الألم؟…… أم أن الألم قد زاد من متعتي……. هل تنتظر سارة المعاملة بالمثل؟……. هل سيكون علي أن أدفعها لشهوتها كما دفعتني لشهوتي منذ قليل؟……. هل سيكون على أن أعمل على كسها بلساني؟……. و لو واتتني الجرأة…….. ترى, هل سينجح لساني في إمتاع كسها؟…… و أفيق من شرودي لأربت على كتف سارة قائلة: يخرب بيتك يا ساره إنتي عملتي فيا إيه؟……. أنا ماكنتش فاكره الموضوع ده حلو كده…….بس إيه العنف ده كله ؟……. إتعلمتيه منين؟ لتكتفي سارة بابتسامه خبيثة و لا ترد , لترفع يدها عن كسي, لتتحول يداها لحلماتي المتألمة تبرمهما برفق, و تلتقط شفتاي بقبل قوية متتابعة, لينطلق بي الهياج من جديد, يشعله طرقعة قبلات سارة القوية على شفتاي, و رغم هياجي المتصاعد, لم يكن لصدري الملتهب أو لحلماتي المتألمة أن يتحملا المزيد, فسحبت شفتاي من براثن شفتيها, لأنظر لأختي ضاحكه : كفايه كده يا ساره, جسمي مش هايستحمل أكتر من كده, وبعدين لو أخوكي رجع و لاقانا كده هايدبحنا. لتضحك سارة برقاعة قائله: ما لكيش دعوه باخوكي, خليه عليا أنا, أختك خلاص قربت تطير اللي فاضل من عقله, و بعدين فيكو فاهم سمير زيي, …… دا لو قدر يضحك على الدنيا كلها بالدقن الجلابيه البيضا دي, مش هايقدر يضحك عليا أنا……. أولاً بقى لي معايا سنتين في البيت, ولا مره شفته بيصلي……. ثانياً انتي مش عارفه البلاوي اللي لقيتها عالكومبيوتر بتاعه, ثالثاً كتير كنت باعمل نفسي مش واخده بالي بس كنت ملاحظه عينيه و ازاي كانت هاتخرج على كل حته في جسمي, و بصراحه بقى أنا مش راحماه و خصوصاً بعد وفاة ماما, تقريباً قاعده له شبه عريانه طول الوقت, و لو أخوكي فعلاً كان عايزاني أتحشم ولا حتى اتحجب في البيت, لا انا و لا امك كنا قدرنا نقف قدامه, غيرش بس هو اللي جبان, هايموت على جسمي, بس خايف يقرب منه, لكن خلاص بقى……. أختك ناويله, هوا أولى مالغريب, شفتي جسمه بقي عامل ازاي ؟……. واضح إن المسكين بيطلع غلبه في الرياضه. أهاجني كلام سارة عن نظرات سمير و اشتهائه لها و اشتهائها له, فأخذت أملس على شعرها الحريري و أقترب بوجهي من وجها, و ما أن أنهت كلامها حتى التقطت شفتاها بقبله طاحنة طويلة لتتحرك يداها على ثدياي و يداي على ثدياها, لننهي قبلتنا بصعوبة و قد تسارعت أنفاسي و أنفاسها, لأتأمل جسدها المثير العاري, و ألتقط حلمتيها بأصابعي بفرك رقيق قائلة: سيرا حبيبتي….. مش معقول كل الدلع يبقى ليا أنا بس, عاوزه أبسطك زي ما بسطتيني…….. ممكن حضرتك ؟ لتضحك سارة قائلة: يا سلام !!! أوي…. و لو اني حسيت لما هيجتك وصلتك لمتعتك كأني وصلت بالظبط……. لكن إتفضلي, بزازي و كسي و طيزي تحت امر سعادتك. لأرفع جسدها عن جسدي بسرعة, و أقلبها على ظهرها, و أهجم بشفتي على شفتيها, و لأول مرة لا استغرب هياج قبلاتي على شفتيها, لأنطلق أمتص شفتيها بقوة و أعضعض شفتها السفلى المكتنزة بأسناني, ثم نزلت على رقبتها بلساني ألعقها بنهم, ليزيد رائحة عطرها المثير من هياجي, لتلتقط أصابعي حلماتها النافرة أفركها بعنف, سرعان ما تحول إلى قرص عنيف لا أعرف إن كان رغبه لإسعادها كما أسعدتني, أم رغبة في الانتقام لحلماتي الموجوعة, أم إني قد تحولت للاستماع بالجنس مع أختي و إيلامها, لتتجاوب سارة بتأوهات متصاعدة: آآآآآه….. آآآآآه يا مرمر…… عضيهم بقي…… عضيهم…….. لأنزل بأسناني على حلماتها المنتصبة بعض عنيف مدركة أن الألم الخفيف لا يرضي سارة أو حلماتها لتتحول تأوهاتها صراخاً, تعلوا به كلما زدت قسوتي على حلمتيها, لتتنقل أسناني على حلمتيها بقسوة, بينما نزلت يداي على نهديها بضربات عنيفة, ثم تغادر أسناني حلماتها التي كدت أقطعهما من توحشي عليها, لتتفرغ يداي لصفع أكثر وحشيه عل صدرها الضخم, لاستمتع بمنظر ارتجاجه, و مع تعالي صرخاتها نزلت بيدي أتحسس كسها المكتنز الحليق الذي كان يطفو كجزيرة صغيرة فوق بركة من سوائله, لتأخذني طراوة لحمه فأخذت أعجن قبة كسها بيدي, ليهتز جسد سارة تحت يدي و تصرخ متأوهة: آآآآآه ……. ماتسيبيش بزازي…… افتري عليهم, لتتبادل أصابعي على حلماتها بقرص عنيف, بينما يدي الأخرى مستمرة في فرك كسها بنشاط, حتى تشجعت و نزلت بشفتي أقبل كسها بلطف لتهتز سارة بجسدها تحت قبلاتي, فتتمسك أصابعي بحلمتيها, و استعذب مذاق كسها لألحسه بنهم, و تنطلق أصابعي على حلمتيها فركاً و قرصاً محموماً, فتجن صرخاتها لتؤجج نار اشتهائي لأختي و كسها, و يتحمس لساني على شفتي كسها الأملس, و أتوق للمزيد من عسلها فينطلق لساني بحثاً عن المزيد داخل كسها, لتفاجئني حرارته كما لو كان فرناً متقداً يصب على فمي عسلاً عذباً دافئاً في ليله شتاء باردة, فتتحول أصابعي من حلمتيها لشفتي كسها أفارقهما لأفسح الطريق للساني العطش لاختراق كسها بطعنات قويه يغترف من عسلها الشهي, و كسها الكريم لا يكف عن إغداق فمي بالمزيد و المزيد من أحلى ما ذاق فمي, أخذت أصابعي تشد شفاتير كسها لأقبل باطن كسها تارة مستمتعة بفرقعة قبلاتي عليه, و لألحس القادم من عسلها تارة أخرى, لينطلق جسد سارة برعشة قوية تحت شفتاي و لساني, وأخذت ترتفع بكسها تدفعه بقوة على لساني لينغرس أكثر في كسها, فأنطلق بلساني بسرعة على كسها, ليجد لساني متعة عارمة في إثارة كسها تقارب متعة كسي السابقة بلسانها, فتمنيت لهذه اللحظات أن تستمر للأبد و ألا يفارق فمي كسها, و تتعالى صرخات سارة تنبئ بقرب بلوغ شهوتها, و رغم أني لم أرد هذا الطعم الجميل أن يذهب من فمي, لم أستطع تهدئه لساني و شفتاي من العربدة داخل كسها اللين, لتتفوق رغبة لساني في إشعال شهوتها و صهر كسها الساخن على رغبته في إطالة مستقره في كسها, فتعود أصابعي لحلماتها تمنحها الألم اللذيذ مره أخرى, بينما اندفعت بكامل فمي داخل كسها أمصمص سوائله الشهية, بينما يحك أنفي بظرها بجنون صعوداً و هبوطا, حتى أطلقت صرخة الشهوة العالية, و ارتعشت الرعشة الكبرى, و لكني استمررت أرتشف رحيق شهوتها بنهم حتى دفعت رأسي عن كسها و هي تنهج : يخرب بيتك ….. يخرب بيتك …… شكلنا كده هنبقت دويتو هايل. …………………………… أخذت سارة تلتقط أنفاسها اللاهثة, و أخذت أنا ألعق شفتاي بطرف لساني لا أريد ترك أثراً من رحيق سارة خارج فمي, و أغمضت عيناي مستمتعة بألذ نهاية لأسخن ليلة في حياتي, و لكن سارة كان لها رأياً آخر, فإذا بها تنهض مسرعة, لتقلبني بقوة لاستلقي على بطني, و ترفع مؤخرتي لأعلى صارخة: لسه يا وسخه, الدرس الأول ماخلصش. و قبل أن أعي ماذا تنوي سارة؟ و ماذا بقي من المتعة لم أصبه, و ماذا بقي من الألم لم يصبني, تنزل سارة بصفعة هائلة على مؤخرتي, لأجفل بشدة و أكتم صرختي, لتعالجني أختي بالثانية, ثم تهبط بسرعة تلتقط شبشبها المطاطي مرة أخرى, و أنتظر بهياج ممزوج بالقلق و قد استسلمت تماماً لما قد يحدث و لم يخب ظني….. لتنزل أول ضربه من شبشب سارة على مؤخرتي بفرقعة عالية كالنار تنتقل سريعاً إلى كسي ….لحظات قليله و تنزل الضربة الثانية أشد من الأولى, لأحس بالنار تشتعل بجسدي كله, و أحس بسوائلي تداعب كسي من جديد, و تنهال ضربات أختي القاسية تنهش لحم مؤخرتي بقسوة و تهز جسدي بأكمله,و أستمر في كتم صرخاتي حتى لا أقيد توحش أختي على مؤخرتي, حتى انقطعت أنفاسي تماماً و أوشكت على الصراخ, لتتوقف ضربات سارة فجأة و تلقي شبشبها, لتنحني تفرقع قبلاتها على مؤخرتي,لالتقط أنفاسي الهائجة بصعوبة, و تتحرك شفتاها و أسنانها على مؤخرتي تلتهم لحمها بنهم غريب حتى اقتربت بفمها من كسي, لأرتعب عليه من أسنانها الحادة, و قبل أن تلتقي كسي بفمها, تبقي بشفتيها تكاد تلامسه لفترة لتلفحه و تلفح فتحة شرجي أنفاسها الساخنة, لتنزل بشفتيها تطبع قبله طويلة ليس على كسي بل على فتحة شرجي البكر, و قبل أن أحاول تقبل شفتيها على شرجي, تصرعني حلاوة القبلة, لأحس أنها أحلى قبله تلقيتها الليلة, بل أحلى قبله تلقيتها طوال حياتي, و أحس بسخونة شديدة تدب في شرجي, تمنيت أن تبقى بشفتيها ملتصقة فتحة شرجي و لا تغادرها, و تتحول شفتاها لمص فتحة شرجي فتتحشرج تأوه مكتومة في فمي, و تغادر شفتاها شرجي بطرقعة عالية, لأتأوه عالياً, فتعود شفتاها سريعاً على فتحة شرجي بقبلات قوية متتابعة,لأحس بشرجي يكاد ينصهر من سخونة قبلاتها و أكاد أنصهر معه, و تستمر تأوهاتي, و يأخذ طرف لسان سارة مكان شفتيها في العمل على فتحة شرجي, لتتعالى تأوهاتي, فيندفع لسانها بطعنات قويه على فتحة شرجي, فأتمايل بجسدي تجاهها طالبةً المزيد, لتمنحني المزيد و لكن بإصبعها الذي تسلم فتحة شرجي الضيق من لسانها ليتحسسها برفق ثم تمر عقلة واحدة داخل شرجي,لأصرخ هائجة فتسحب سارة إصبعها لتلتقط به من بلل كسي وتعود به ثانيةً لشرجي البكر لتغمده فيه بسهوله لينطلق داخلاً خارجاً بجنون ليطلق تأوهاتي و يسحب روحي معه, لأنسى العالم من حولي, و تنقلب تأوهات متعتي صراخاً, لتدخل أختي أصبعاً آخر في شرجي و تحركهما معاً دخولاً و خروجاً بكل سرعة و عنف ليهتز معهما جسدي بقوة مع كل حركه أماماً و خلفاً, لتتعالى صرخاتي, و تمد سارة يدها الحرة لتلقط إحدى حلماتي من تحتي بقرص قوي و شد أقوى, لتزداد سرعتها في دك شرجي لتهز مؤخرتي و جسدي بقوة فأحاول الثبات بجسدي كي أنعم بحركة إصبعيها في شرجي, و لكني لم أصمد كثيراً و كذلك لم يصمد هياجي, لأرتعش بجسدي بقوة مع صرخة عاليه معلنة عن أقوى و أغرب شهوة أأتيتها هذه الليلة. ترقبوا الجزء الثالث
  5. لا أعلم كيف تطور بي الحال هكذا, لا أعلم ماذا حل بجسدي……. هل هي نعمة أن يشتعل جسدي للمتعة بأي شكل و بأي طريقة؟ أم هي لعنة أن تقترن متعة جسدي بالألم ؟……. و لماذا أنا؟ هل لذنب ارتكبته أو ورثته عن أبائي و أجدادي؟ أم سكنت جسدي كل شياطين الشهوة على وجه البسيطة و ما تحتها؟…… أوشكت على الجنون, لم يبق لا أخاً و لا أختاً, لا صديقاً و لا صديقة أطلب مشورته, فقد مسستهم جميعاً بشياطيني…….. ترددت كثيراً قبل أن أتوجه لكم بقصتي, قد يأتي أحدكم بحلاً ينقذني من الجنون, و لكن قد تمسسكم أنتم أيضاً شياطيني, و قد يسعدكم مسهم……. اسمي سمر, أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً, يبدأ الفصل الأول من قصتي عندما أتممت دراستي الثانوية في السعودية, و كان علي العودة لمصر للالتحاق بكلية التجارة حيث ينتظرني أخوتي سمير و سارة الذين سبقاني للدراسة في القاهرة منذ سنوات قليلة, أوصلني أبي للمطار حيث ودعني, لأستقل الطائرة وحيدة لأول مرة في حياتي و سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهرة. أولاً اسمحوا لي أن أعرفكم على عائلتي, أبي محمود جادالمرزوقي, رجل صعيدي طيب, ترك مسئولية تربيتنا و إدارة المنزل لأمي, و اكتفى هو بالعمل على تأمين الجوانب المادية لحياتنا, حزن كثيراً لوفاة والدتي منذ شهور قليلة, لكنه لم يغير شيئاً من حياته, فظل يكرس أغلب وقته لعمله, بل و قرر الاستمرار في السعودية لعامان آخران لحاجة عمله الشديدة له, و ليؤمن رأس المال لمشروع كبير في القاهرة عند عودته. أخي الأكبر سمير, يكبرني بثلاثة أعوام, إنسان جاد و طالب متفوق, يدرس السنة الثالثة بكلية الهندسة , طيلة فترة طفولتي كان صديقي الوحيد حتى أنهيت دراستي الابتدائية و التحق هو بالمرحلة الثانوية, عندها تغير به الحال و أطلق لحيته و تشدد دينياً و أصبح يضيق الخناق علي و على أختي سارة, فحرَُم علينا مغادرة المنزل بدون رفقته, و منعنا من استخدام الهاتف بدون رقابته,حتى المجلات الفنية منع دخولها المنزل. بالنسبة لي لم أتضايق كثيراً, فأنا بطبيعتي لا أحب مغادرة المنزل كثيراً, أعشق الهدوء و الوحدة,كثيرة الشرود, قليلة العلاقات, لا أهوى النزهات, تنحصر اهتماماتي في الحياة بأشياء قليلة, القراءة التي وسعت كثيراً من مداركي, و ممارسة الرياضة التي منحتني جسداً رشيقاً, و أكبر اهتماماتي في الحياة هو دراستي و التفوق فيها, ولولا وفاة والدتي أثناء الاختبارات النهائية هذا العام, وما أصابني به من حاله نفسيه سيئة و انشغالي بخدمة والدي لأحرزت في الاختبارات درجات أعلى بكثير كانت لتؤهلني للالتحاق بكلية الطب كما توقع كل أساتذتي. أما عن أختي سارة فقد تضايقت كثيراً من ملاحقة أخي لها, فهي إنسانة تعشق الحرية و الانطلاق, رغبت فقط من دخول الجامعة حتى تبتعد عن سيطرة العائلة و حتى تقترب أكثر من الشبان في مجتمع أكثر حرية, سارة تكبرني بعامين, تدرس الآن السنة الثانية بمعهد الخدمة الاجتماعية, و هي نموذج متكامل للأنوثة المتفجرة, رائعة الجمال, خمرية البشرة, ذات شعر أسود فاحم حريري منسدل, و تملك جسداً رشيقاً تحسدها عليه قريناتها, تهتم بمظهرها كثيراً, تهوى ارتداء القصير و الضيق من الملابس, و لولا مساندة أمي لها لنجح أخي في إجبارها على الحجاب, و كثيراً ما اصطدمت سارة بأخي لمتابعته اللصيقة لها في مواعيد مغادرتها المنزل و رجوعها, تنتظر قدومي بفارغ الصبر لنكون جبهة ضد أخي. في آخر مكالمة هاتفية مع سارة هونت علي فشلي في الالتحاق بكلية الطب ضاحكة: ماتزعليش يا هابله … يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه, ماتعمليش زي أخوكي العبيط ده اللي فاكر نفسه اينشتين, على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين….. أحسن…. خلينا على راحتنا؟….تعرفي, أحسن حاجه عملتيها في حياتك إنك مادخلتيش طب, بلا وجع قلب….. دانتي كنتي ها تتضيعي احلى سنين عمرك في المذاكرة…… كده أحسن….. أدخلي كلية التجارة…… شمس و هوا و اتصاحبي مع واد أمور انبسطي معاه شويه. ساعتها لم أعرف بما أرد عليها, فلم يدر بخلدي من قبل تكوين صداقات مع الجنس الآخر, لا أعلم لذلك سبباً محدداً, قد يكون بسبب خجلي, قد يكون بسبب انشغالي بالدراسة, لكني و بغض النظر عن السبب عشت طوال حياتي أتجاهل نظرات الإعجاب, و دوماً كانت تصفني أمي بأجمل بنات العائلة ما كان يدفع بسارة و غيرتها لكثير من العنف معي, فقد ورثت ملامحي الأوروبية عن جدتي لأمي الإيطالية الأصل,فأنا بيضاء, شعري حريري طويل فاتح اللون, أملك جسداً متناسقاً تحسدني عليه أي فتاة و يتمناه أي رجل, صدر ممتلئ كامل الاستدارة, وسط ضامر, أفخاذ لينه مشدودة, و سيقان ملفوفة, تطاردني جمل الإطراء أينما حللت, حتى أخي سمير, كثيراً ما لمحته يختلس النظر لجسدي لكني كنت دوماً أخاف من ردة فعله عن ملابسي و خصوصاً بعد تشدده, فكنت أسارع حتى في المنزل بارتداء ما يسترني كاملة حتى لا اسمع ما لا أحب. أفقت من أفكاري على صوت المضيفة يعلن وصول الطائرة, مطار القاهرة و أن الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل بعدة دقائق, و لم تمر ساعة حتى كنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بجلبابه الأبيض و طاقيته البيضاء و قد طالت لحيته لتصل صدره, و قد ظهر من انتفاخ ذراعيه تحت الجلباب اتجاهه العنيف لممارسة الرياضة. و كعادته في السنوات الأخيرة حياني أخي بجفاء شديد, و لم يسمح لي باحتضانه. سألته عن سارة فرد باقتضاب: في البيت, فعدت أسأله مستغربة و قد خشيت أن يكون حدث لها مكروه: ماجاتش ليه؟ فلم يرد بل قادني بسرعة لسيارته و طوال طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه واحدة. وصلنا منزلنا الفاخر في مصر الجديدة و قد قاربت الساعة الرابعة صباحاً, و كان الجو لطيفاً بالنسبة لهذا الوقت من شهر مايو, ليحمل أخي حقائبي مسرعاً و يصعد سلالم العمارة بها قفزاً لألاحق به عند باب الشقة المفتوح لأجده في طريقه لمغادرة المنزل بعد أن وضع حقائبي في الصالة قائلاً: معلش هاسيبك دلوقتي….. عندي مشوار مهم لازم أعمله, فأرد بسرعة: مشوار ايه الساعه اربعه الصبح؟….. هوا أنا ماوحشتكش ولا إيه؟ فلم يرد للمرة الثانية, و غادرني مسرعاً و أغلق الباب من وراءه بعنف. و مع صوت إغلاق باب الشقة أتت سارة من غرفتها مسرعة عبر الطرقة الطويلة, مرتدية قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغاية يكشف عن اغلب فخذيها, و قد وضح من لمعانهما إنها نزعت عنهما الشعر للتو, يتقافز ثدياها الممتلئان في ليونة بالغة حتى يكادا يغادرا قميص نومها المكشوف الذي تعلق على كتفيها بحمالتين غاية في الرقة, و عندما أسرعت الخطى لمقابلتها أسرعت هي أكثر لأحتضاني ليرتج ثدياها بقوة كأنهما من جيلي ضمتني سارة بقوة لجسدها لأحس بصدرها الضخم شبه العاري يضغط بقوة على صدري ويداها تعصر خصري قائلة: ازيك يا مرمر……. وحشتيني….. وحشتيني أوي يا حبيبتي, و تقبلني على وجنتاي لتنهي بقبله ليست بالقصيرة على شفتاي, و تبتعد بشفتيها قليلاً عن شفتاي و تتحرك يداها على خصري و تعلق ضاحكة: إيه دا يا بت؟……. إنتي وسطك راح فين؟…. ولا أنا اللي نسيت. استغربت كثيراً لقبلة سارة الأخيرة, فقد كانت أول مره تقبل شفتاي, و الأغرب كان مذاق قبلتها الذي لم أحسه بمثله من قبل, لأبتعد بجسدي عن جسدها قليلاً, و أبقي يداي مستقرة على وسطها و أرد عليها: انتي اللي وحشتيني اكتر يا سيرا, إنتي اللي إحلويتي عالآخر, و أنزل بنظراتي عن دون قصد لقميص نومها الفاضح و صدرها المكشوف أتأمل جمال ثدييها, و حلماتها المنتصبة بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي بالكاد يغطي القليل من صدرها.لأضيف و عيناي لا زالت متسمرة على صدرها: ايه الحلاوه دي؟….. انتي عملتي في نفسك إيه؟……. سنه واحده تعمل ده كله؟…… بس انتي مش خايفه اخوكي يشوفك بالشكل ده؟ لتضحك ساره عالياً و تلف خصري بيمناها لنتحرك سوياً عبر الطرقة الطويلة لغرفة نومنا و ترد علي: انا ماعملتش حاجه…… دا الحب اللي يعمل كده و اكتر من كده ……… وبعدين اخوكي زهق من الكلام, و لما حاول يضربني أمك وقفت له و قالت له مالكش دعوه باخواتك خالص, أنا و أبوك لسه عايشين, لما نموت إبقى إعمل اللي يعجبك, و اختك ساقت فيها, و واضح ان اعصاب أخوكي مابقتش تستحمل المناظر دي, و عنها مابقاش عنده حل غير أنه يسيب البيت و يحط غلبه في الرياضه, شفته جسمه بقى عامل إزاي؟ انتهت خطواتنا إلى السرير العريض بغرفة النوم لأنزل عليه جالسة, و تتمدد أختي أمامي لينحسر قميص نومها كاشفاً عن كل فخذيها و كيلوتها الأسود الرقيق, لأسألها بعد تردد: معلش يا سيرا….. بس فيه حاجه مش فاهماها…… ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده؟ لتضحك سارة بمياصه و تعدل من شعرها المنسدل على وجهها لترد: يا عبيطه……. ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص, لازم الهيجان يعمل شغل …. و أنزلت يدها البضة عن شعرها لتمسح اعلي صدرها و بحركة بدت عفويه أسقطت حماله قميص نومها عن كتفها الأيسر تكاد تكشف صدرها لعيناي لتكمل : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده؟….. انتي بردانه ولا حاجه؟…… بلوزه بكم طويل و بنطلون واسع……. امال لو ماكنش جسمك حلو كنتي لبستي ايه….. و اعتدلت في جلستها ضاحكة ليهتز صدرها بقوة و ينزلق قميص نومها الناعم منحسراً عن نهدها الأيسر تدريجياً حتى يتحرر نهدها تماما لتتسمر عليه عيناي أتأمل جمال تكوينه و استدارته الكاملة و انتصاب حلمته الوردية……. كم هي ضخمة هذه الحلمة…… ترى كم رجلاً على سطحك أيها الأرض يستطيع مقاومة هذا الثدي و يستطيع مقاومة هذه الحلمة….. استمرت سارة في ضحكاتها متجاهلة تعري ثديها أمامي و لم تحاول تغطيته رغم ملاحظتها نظراتي الحادة عليه لتبتسم في دلال و تكلمني ساخرة: عاجبك صدري أوي؟……. عمرك ما شفتي صدر في حلاوته مش كده؟……. ليحمر وجهي و قد صدمتني وقاحة كلام سارة و أرفع نظراتي عن ثديها لتكمل: إيه يا مرمر, أنتي انكسفتي ولا ايه….. بصي زي مانتي عايزه أنا واثقه من حلاوة صدري, بس يظهر أنتي اللي مش واثقه في نفسك, مع إن صدرك شكله أكبر……. وريني كده….. و تمد يداها بحركة مفاجئة لتضعها على صدري لتمسح عليه بحركة دائرية متظاهرة بقياس حجمه, لأتسمر بدون حراك و أشيح بناظري عن وجه سارة, و قد تزايد احمرار وجهي مسلمة ثدياي ليديها الجريئة, لتضغط فجأة عليهما بقوة لأجفل و أميل بجسدي للوراء و يدا سارة تطارد ثدياي بفاصل من العجن القوي لاستمر في الميل للوراء حتى استلقيت بظهري على السرير و يدا سارة مازالت متمسكة بثديي لتبدأ بغرس أصابعها في لحم ثدياي تتحسس طراوة لحمهما, لأحدق في سقف الغرفة بأنفاس متسارعة, و يتصبب عرقي, و تدافع الدماء في راسي بقوة حتى أكاد أغيب عن الوعي, لتكلمني سارة ساخرة: باصه بعيد ليه يا مرمر؟…… هو شكلي بيخوف ولا أنتي زعلانه مني ولا حاجه؟ لأنظر لوجهها دون أن أنبس بكلمة لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبة و تعتصر يداها ثدياي بقوة, و تمرر طرف لسانها على شفتيها المكتنزة قائلةً: اممم ….. زي ماقلتلك…… صدرك فعلاً كبير يا مرمر…… دا حتى كبر عن السنه اللي فاتت, و زي ما توقعت بالظبط…… طلع طري أوي أوي. و تستمر سارة في إعتصار ثدياي و أستمر في التحديق في وجهها بالكاد أراه فقد و صلت لما يشبه الغيبوبة من فرط تدافع الدماء في رأسي, و وصل جسدي لما يشبه الشلل من هول المفاجأة, و لم ترحم سارة حالتي, و لم تكف يداها عن اعتصار ثدياي اللذان لم يوفر لهما السوتيان أو البلوزة من فوقه أي حماية من أصابع سارة القوية التي أخذت تغرسها في لحم ثدياي كما لو كانت تبحث عن شيء ما, و لم يكن صعباً على أصابعها أن تصل إلى حلماتي المنتصبة لتنطلق عليها أصابعها بين قرص و برم, و تميل على جسدي بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و يقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الوردية تكاد تقول ألقميني, لكن يبقى جسدي في شلله,فلم استطع فعل أي شيء حتى لو أردت, و أخذت حرارة جسدي في التصاعد لتنقلب ناراً تمسك بكل جزء فيه, و أخذت أسئلة حائرة تتخبط في عقلي…… ماذا تفعل سارة؟…….. هل تقصد فعلاً التأكد من حجم صدري؟…… و ما علاقة برم حلماتي بحجم ثدياي؟…… و الأهم من ذلك….. مالي مسلمة لها هكذا بثديي؟…… هل يسعدني اشتعال نار الهياج بهما؟…… ماذا لو تمادت و خلعت عني ملابسي و عبثت بنهدي عاريين؟……. كيف ستكون ناري؟……. هل ستكتفي بمداعبة ثدياي؟….. هل يجب علي أن أوقفها عند هذا الحد؟ أم أشجعها للتمادي؟……. لا, لن أوقفها و لكن, أين أيها الجرأة لأشجعها أن تكمل على جسدي؟…….. يجب أن أشجعها, و أخذت أحث نفسي: إعملي حاجه يا بت يا سمر…… كده مش هاينفع……. لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي…… لازم اخليها تكمل….. لازم أعمل حاجه, أي حاجه….. و بين ترددي و هياجي المتصاعد, اقتربت سارة بوجهها من وجهي لتهمس : تعرفي يا سمر…… من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي….. و انا مش عارفه أتلم على نفسي…… بس خايفه ماتكونيش عايزه, و اقتربت أكثر بوجهها من وجهي لتلتقي عينانا و أحس بأنفاسها الساخنة تلفح وجهي و تضغط يداها بقوة على ثدياي لألتقط شفتيها المكتنزة بقبلة سريعة, وكانت هذا كل ما احتاجته سارة لتلتهم شفتاي بقبله طاحنة طويلة, لأغمض عيناي فتلتقط شفتي السفلى تمتصها بين شفتيها, ثم تسلمها لأسنانها تعضعضها برقة لأتأوه, فينطلق لسانها يلحس شفتاي و يسيل لعابها على فمي لأبتلعه متلذذة بشفتي مضمومة فيندفع لسانها بين شفتي يمسح جدران فمي إلى أن يلتقي لساني في ملاعبة و مداورة هائجة, و يهيج عجن يداها في ثدياي, لأتأوه ثانية,فيغادر لسانها فمي لتلحس به خداي المشتعلان واحداً تلو الآخر, و تغادر يداها ثدياي لتعبث بأزرار بلوزتي فتفتحهم بسرعة و ارتباك واحداً تلو الآخر, و لسانها مستمر في رحلته يجوب كل بقعة في وجهي, لتلحس أنفي بهياج, ثم جفوني, ثم رقبتي بلحس بطيء صاعداً لأذني ثم هابطاً فصاعداً لتستقر بشفتيها على أذني تمتصها و تعضعضها بأسنانها ما شاءت, و ما أن فرغت يداها من خلع بلوزتي و سوتياني, حتى نزلت بلسانها تلعق رقبتي من جديد, و تسلمت يداها نهداي من جديد و لكن هذه المرة كانا عاريان, و كان فمها ملتصقاً بحلماتي يتبادل عليهما بقبلات قويه, بينما يداها مستمرة في اعتصار نهداي بنشاط, لتتسارع أنفاسي بل شهقاتي, و يستقر فمها على حلمتي اليسرى يمتصها بعنف و يجذبها للخارج بقوة مصدراً طرقعة عالية كل مره تخرج حلمتي من فمها ليعاود التقاطها من جديد, بينما استلمت أصابعها الحلمة الأخرى تقرصها بعنف مؤلم لتتعالى تأوهاتي فانطلقت أختي في عنفها تشد حلماتي بقوة واحدة بأصابعها و الأخرى بأسنانها, ليتنافس الألم مع المتعة على حلماتي فتفوز المتعة, و استمر في تلقي متعة أختي المؤلمة غير قادرة على فعل أي شيء سوى التأوه, لتزداد قسوة أختي تدريجيا لتواتني فجأة الشجاعة ربما هرباً من الألم الذي بدأ يفوق المتعة في حلمتاي لأدفعها عني و اقلبها على ظهرها و أجثم على صدرها و أنزل عنه قميص نومها ليتحرر ثدياها الرجراجين لألعقهما بشهوة هائجة لتطلق سارة شهقة عالية أدرك منها إني في الطريق الصحيح على جسدها لأنطلق على ثدييها و حلمتيها أفعل بهما مثلما فعلت بثديي و حلماتي من مص شديد و عض اشد, لتجاوبني تأوهاتها كلما ازددت عنفاً معلنه رضاؤها, فأخذت أختبر تحمل حلماتها لأسناني لتتعالى من فمها صيحات الاستمتاع, فأخذت أزيد من عنف أسناني عليها لتتعالى صيحاتها حتى خشيت إن أجرح حلماتها, فخففت من قوة عضي عليها لتقبض سارة على رأسي بقوة و تصرخ في: عضي جامد عن كده ……كمان …. أقوى ….آآآآآآآه …..أقوى ….. أيوه كده…..آآآآآه…… آآآآآآه, و مع صرخاتها المتعالية أخذت أتبادل على حلميتها بأسناني بكل قسوة إلى أن فجأة, و بدون مقدمات قلبتني بكل قوه على ظهري و علتني من جديد, و لكن هذه المرة لتخلع عنها قميص نومها و كيلوتها الأسود بسرعة لتتعرى تماماً, و تهجم على بنطلوني تفك أزراره بسرعة لتخلعه عني و الكيلوت من تحته بحركه واحده قوية, لأستغرب من عنفها و قوة يداها فقد كنت قبلاً الرياضية الوحيدة في العائلة, فنزلت بعيناي على جسدها لألاحظ ضمور بطنها العاري و قوة عضلاته و امتلاء فخذيها و ذراعيها تحت دهنهما الأملس لتدل على ممارسة مستمرة للرياضة…. و لم تمهلني سارة لاستغرق في ملاحظاتي طويلاً, لتجلس على بطني بمؤخرتها اللينة و تنزل بيديها على نهداي تعتصرهما بقوة فيفيض لحمهما بين أصابعها و يفاجئني و يفاجئها انتصاب حلماتي بشكل لم أره من قبل لتلتقطهما أصابع سارة بقرص عنيف و تشدهما بقوة لأعلى فأطلق صيحات الهياج و الألم عالياً لتبتسم سارة بخبث قائلة: فيه إيه يا مرمر…… بزازك بتوجعك ولا حاجه؟ فأومئ برأسي موافقة بينما تتبادل أصابعها في جذب حلماتي لأعلى…….. لتكمل سارة: بس حلو الألم …… مش كده؟ لأومئ برأسي ثانية لتكمل سارة: شفتي أد إيه ممتع؟…… طبعاً ما جربتيهوش قبل كده؟……. و قبل أن أجيبها تشتد أصابعها بقرصة بشعة على حلماتي و تجذبها بعنف لأعلى ليمتط معها ثدياي لأجيبها بصرخة عالية و أمسك بيديها بقوة أحاول تخليص حلمتاي من أصابعها و أصرخ فيها: آآآآآآه……. إيه الافترا ده يا ساره……. بالراحه شويه, فيكفهر وجه سارة و تتحرك بسرعة لتتناول ذراعي الأيمن تثنيه بقوة خلف ظهري و تتبعه بالذراع الآخر و تعود جالسة على بطني ملقيه بساقيها فوق كتفاي تثبتهما و تثبت ذراعاي تحت ظهري ليصبح ثدياي تحت رحمتها بدون أي فرصة للمقاومة, لأتوقع توحش يداها و أصابعها عليهما لكن لمفاجأتي لم تتجه يداها لثديي بل لوجهي بصفعة قوية لتصم أذني بدويها و يشتعل خدي على أثرها, و قبل أن أعي سبباً لردة فعلها العنيفة كانت أصابعها على حلماتي من جديد تقرصها بعنف, لتصرخ في بلهجة حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تمدي أيديكي الوسخه على ستك بعد كده, أنا أعمل اللي أنا عايزاه و انتي تقولي حاضر و بس……. تقولي أيه يا شرموطه؟ و قبل أن أخرج من ذهولي و قبل أن أفتح فمي, نزلت سارة بصفعه أقوى من سابقتها على خدي الآخر. لأرد بسرعة: حاضر يا ساره. لتعود على وجهي بلطمة قوية على وجهي صارخة: لما تكلمي ستك……. تقولي حضرتك مش ساره….. إيه ساره دي؟ وتتبع جملتها بلطمة أخرى لأحس بالخدر يسري في خداي, و بطنين عال في إذناي, لأجيبها بصوت ضعيف خنقته الدموع: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لتلتقط إحدى حلمتاي بقرصة عنيفة و تنزل بيدها لكسي المبتل تلتقط أحد شفتيه بقرص أكثر عنفاً لأستمر أردد: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لترتفع يدها عن حلمتي و تنزل بها على نهدي الأيمن بصفعة قوية و تعود بسرعة لقرص حلمته بعنف صارخة: يعني واضح كلامي يا بنت الكلب ولا هاتقرفيني ؟ لتصفع النهد الآخر بصفعة هائلة و تقرص حلمته بعنف و تصرخ: لما أسألك سؤال يا شرموطه…… بأبقى عايزه إجابه و بسرعه……. واضح يا شرموطه؟ لأصرخ متألمة: واضح حضرتك, لتتوالى صفعاتها العنيفة و قرصاتها الأعنف على نهداي و حلماتي و تعلوا صرخاتها مع كل صفعة: واضح يا شرموطه؟ لأرد صارخة مع كل صفعة: واضح حضرتك. و لم تكف يداها عن صدري المسكين حتى تحول بياضه للون أحمر, لتحدق فيه برضا و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف لأتألم بدون صراخ و تجذب حلماتي بشدة لأتألم و أصرخ بدون إعتراض فتبتسم لي قائلة: هي ده سمع الكلام اللي أنا عايزاه…… أنا كده مبسوطه منك……. و علشان كده ليكي عندي مكافئه حلوه. تستمر أصابع سارة في برم حلماتي الموجوعة, لتنهض سارة عن جسدي و أبقى بذراعي خلف ظهري, و تنزل سارة بركبتيها بين ركبتي, و تنزل بلسانها تلعق بين نهداي نازلة لبطني لتتوقف بلسانها عند صرة بطني, ليدور حولها قليلاً, ثم تداعب بطرفه صرتي لتواصل بعدها النزول ببطء مقتربة من كسي الغارق في بلله, و أنتظر مكافئتي عليه, لكن لسانها يحيد عنه ليتجه لفخذي الأيسر نازلاً حتى يصل ركبتي فتثني ركبتاي, و تباعد بين فخذاي, و يتحول لسانها لركبتي الأخرى لتلحس صاعدة على باطن فخذي الأيمن ببطء بدوائر مقترباً من هدفي و هدفها الأعلى, لأشعر بسخونة تسري في جسدي, ليتوقف فمها أمام كسي ينفث نار أنفاسها المشتعلة عليه, و تتحرك بكلتا يديها تتحسس فخذاي بهياج حتى تصل بأصابعها لكسي, لتلتقط شفتيه المكتنزة تباعدهما بأصابعها, و كما لو كانت تخشى على فمها من سخونة كسي أخذت تنفخ عليه بلطف, لأحس بالنار في كسي تزداد ضراوة, لتنقض سارة فجأة بشفتيها على كسي فتستقر بهما بين شفتيه, لأشهق عاليا و أجفل بكسي على فمها, و تتحرك يدا سارة تمسح على بطني صاعدة لثدييي تعتصرهما بقوة و تلتقط حلماتي بأصابعها بفرك و برم و تدفع لسانها بقوة في كسي, حتى خشيت على عذريتي من اندفاعه, فأصرخ عالياً و أضم فخذاي بقوة على رأسها فيتوقف لسانها داخل كسي و تقسو أصابعها على حلماتي لأباعد فخذاي عن رأسها فتنزلق بشفتيها داخل كسي تمتص رحيق هياجي برشفات قوية مسموعة, و تردد بين الرشفة و الأخرى: عسل يا بنت الكلب…… عسل, و يستمر عنف أصابعها على حلماتي, و يعود لسانها للحركة في كسي و لكن هذه المرة ليلعقه بسرعة, لأرتعش بفخذيي على رأسها و ينفض الهياج جسدي و كسي على شفتيها التي تحولت لبظري تقبله و تمتصه بقوة, لأحس بفوران عارم يهز جسدي بعنف لأرتفع بكسي المرتعش و فم أختي في الهواء و أعلو بصرخاتي, فتجن أصابعها على حلماتي و شفتيها على بظري, لأكتم أنفاسي و صرخاتي للحظات لأطلق بعدها صرختي الكبرى, فقد أتيت شهوتي للمرة الأولي في حياتي على شفتي أختي الكبرى . ترقبوا الجزء الثاني
  6. تم تكليفي بمامورية في مقر الشركة في القاهرة فوددت ان تكون مفاجاءة لزوجتي بان اذهب مباشرة في بيت حماتي حيت تقيم زوجتي اثناء سفري للعمل وتعمدت ان اذهب مباشرة بدون ابلاغ احد وفي ذالك الوقت كان معي نسخة من مفاتيح بيت حماتي فذهبت هناك في حدود الساعة الثانية صباحا حيث توقعت جميع من المنزل نائمون فتحت باب الشقة ودخلت وكانت الاضواء مطفاءة فدخلت بدون احداث اي صوت حتى لا ازعج احد ومررت بالصالة ولفت نظري عدم وجود جهاز الكومبيوتر في الصالة مشيت متلصصا ناحية الغرفة المخصصة لنا ووجد الضوء مضاء في غرفة حماتي وبابها مفتوح فتللصصت لاجد حماتي عارية تماما اما جهاز الكومبيوتر واحد الافلام الجنسية يعرض على الشاشة ويدها تعصر صدرها فانتصب قضيبي فورا فايقنت انه لا احد في البيت غيرها فعدت الى خارج الشقة متلصصا وانا في كامل انتصابي ورننت جرس الباب دقائق مرت علي كانها دهر فايقنت انها في ذروة شهوتها الان وبدأت خيالاتي تسرح كيف ستخرج وكيف شكلها ثم جائني الصوت مين؟؟ قلت انا يا ماما حسام ففتحت الباب مفزوعة ؟؟ في ايه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟ قلت من على الباب كده اخد نفسي فدخلت واحتضنتي طويلا وزبي ما زال منتصبا فاحتضنتها بدوري وتوجة زبي بين افخادها مباشرة حتى كدت اشعر بحرارة كسها فشعرت برجفة فيها وقبلتني كالعادة ولم تنسى ان تتذوق شفتاي قلت لها اطمني انا نازل مامورية لمدة ثلاتة ايام فقط وساعود لعملي فين سهام والبنات قالت الجميع في شقتك قالتها بحدة ممزوجة بفرحة قلت لها انتي لوحدك في الشقة؟؟ ايه اللي حصل قالت ذهبت زوجتك للشقة لاحضار بعض المتعلقات وذهبت الفتيات معها و اتصلت زوجتك وقالت ان المياة اغرقت الشقة وسيعودوا بعد تنظيفها وترتيبها قلت في نفسي هذا من حسن حظي وها قد جات الفرصة سالتها بخبث انتي مش / تنامي لوحدك ؟؟ قالت انا اخوف العفريت ؟؟ ثم ضحكت امال انا صاحية لحد دلوقتي ليه مش عارفة انام وخايفة سالتها هو الكومبيوتر بايظ ؟ ردت لا عندي في الغرفة لان التلفزيون عطلان وبنتفرج على الكومبيوتر لحد ما نصلحه ثم قالت يا خبر انا ما عملتش لك حاجة تاكلها تلاقيك واقع من الجوع فقلت اكيد بس ما تعرفيش سهام اني وصلت انا هاروح لهم بكرة عشان مش هلاقي موصلات للشقة دلوقتي فضحكت طبعا مش هقولها انت هتبات هنا لاني خايفة ابات لوحدي .. وبالطبع نست انها تردتي روب صيفي فقط على لحمها الابيض الطري كان يظهر مفاتنها بشكل لا يوصف فدخلت مباشرة لغرفتها وجلست اما شاشة الكومبيوتر ؟؟ وفتحت السي دي ووجت اسطوانة الفليم ناديت عليها انتوا جبتوا افلام جديدة؟؟ فتذكرت الفليم فعادت مسرعة وعلى وجهها علامات الفزع وقالت في افلام متخزنة؟؟ قلت لها الافلام كلها شفتها ما جبتوش اسطوانات جديده فقالت متردد بعدما القت نظرة خاطفة على السي دي درايف لا فقلت لها مش مشكلة اتفرج على اي حاجة وخلاص فخرجت متشككة ففتحت الدرايف لاشاهد اسطوانة الفيلم ثم ناديت عليها انا هاغير هدومي وذهبت لغرفتنا ولاحظت انها ذهبت مباشرة الى الكومبيوتر لتخفي الاسطوانة فلم تجدها .. بعد ربع ساعة نادت على فاصطنعت النوم وكنت نائما بعباءة لايوجد تحتها شي ومازلت منتصبا .. فطرقت الباب ولم ارد دخلت لتجدني نائما عباتي مرتفعة من عند زبي كانها خيمة في الصحراء وكانت ما زالت بنفس الملابس فنادت حسام؟؟ انت نمت لم ارد ولانها تعلم ان نومي ثقيل جدا كاني ميت بدات تهزني ولكني لا اجيبها وكان قلبي ينبض وسمعت نبض قلبها يرتفع بدات تقترب مني حتى احسست بحرارة انفاسها العطرة تلفح وجهي ثم طبعت قبلة على شفتي فلم اتحرك فتبعتها بالثانية ثم خرجت الى غرفتها واغلقت عليها الباب دقيقة قمت متلصصا حتى وصلت الى غرفتها فوجدتها تشاهد الفليم وهذه المرة راقده على السرير وبتلعب في كسها عدت سريعا مكاني وقلبي زاد نبضة وزبي زاد انتصابه عادت مرة اخرى اشد شهوة واكثر جرأة واصرارا اقتربت اكثر لتقبلني فلم اتحرك فاحتضنت شفتاي بشفتاها زاد انتصابي فاتربت لتقبل رقبتي وعيناها على ملامحي خشية ان استيقظ حتى فقدت سيطرتها على نفسها ولم تستطع المقاومة.. امراة لم تمارس الجنس منذ اعوام ولم تلمس زب منذ وفاة زوجها فبدات تمسك زبي وتتحسة؟ ثم مسكته بيديها الاثنين لتشعر بسمكة وطولة .. عادت الى شفاتي تقبها وزبي بين كفيها ثم رفعت العباءة واستطعت انا ارى بنصف عيني دهشتها واقتربت من زبي بشفاها لتقبلة وانفلتت يدهل لينفتح الروب لتظهر اثدائها ناهدة نافرة منتصبة الحلمات فكانت فرصتي بان فتحت عيني وهي في كامل اثارتها ففزعت فاحتضنتها وشفتي على شفاتها واثدائها في يدي اعتصرها فشهقت وبدون اضاعة وقت امطرتها بوابل من القبلات المتفرقة على رقبها وصدرها حتى وقع الروب وظهرت عارية تماما واستسلمت لغزي جسدها وبدون ادراك منها وجدتها يجردني من عبائتي حتى اصبحت عاريا منتصبا لاقصي درجة وتركت يداي تتجول على جسدها وحلمة صدرها الايسر في فمي تتاؤه من مصي لها ويدي بين افخادها تبحث عن طريقها لكس لايوجد اطرى منه لاجده غارقا في مياهه وبدا انينها .. ثم قالت تعالى معايا غرفتي فحملتها وشفتاي لاتزال تحتضن شفاها ولساني يتصارع مع لسانها نامت على سريرها وباعدت بين فخديها واشارت لي ولكن ذهبت مباشرة الى كسها الحسه وكانت هذا ما تريده قلت لها انا هاخليكي تعيشي احلى ليلي في حياتك قالتلي انا عايزاك تعمل معايا زي ما كنت بتعمل مع سهام قلت لها انا هاعمل معاكي اللي ما عملتهوش مع بنتك بدات اقبلها واعصر صدرها وهي تمسك بزبي وتحكة في بظرها لادخالة .. على الفور عكست اتجاهي ليكون وجهي في مقابلة كسها وزبي يقابل شفاها.. فاخته وقبلته وبدات تلحس وتمص وتعض بشراهة وشهوة و انا في الطرف الاخر امص في بظرها وشفرات كسها لتتأوه وتتنهد وتشهق وطعنت كسها بلساني دخولا وخروجا حتى جأت شهوتها في فمي اعتدلت واعطيتها زبي فاحتضنته بين صدرها لتستقبلة في فمها اثناء ذهايه وعودته.. ثم قالت انا عايزاك تنيكني يا حسام يا حبيبي دخلت زبي مرة واحدة بعنف في كسها فشهقت وعيناها في عيني تشير لي بالمزيد حتى وصل زبي لرحمها وبدات ادفعة دخولا وخروجا وما هي الا دقائق معدودة وقد افرغت اول مرة وطلبت بالمزيد فضغت عليها بعنق اكثر لتقوم وتعتدل وتاخد وضعية السجود وتمسك زبي لتضعة في كسها وترجع للخلف بقوة ليدخل الى اخر اعماق كسها فمسكتها من وسطها لاسحبها وادفعها وهي تتاؤه لذة ومتعة حتى جاءت بشهوتها للمرة الثالثة لم ارحمها زد اكثر من سرعتي وقوة ضرباتي على طيزها لتفقد سيطرتها وتقول اووووووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااه نيك نيك .. انا عايزة اتنك اوي دخلة جوة يا حبيبي وانا اقول لها انت ملكي يا حبيبتي انا من زمان وانا عايز انيككك وترد ااااااااااااااه وانا كمان نيك اوي انا بحب اوي دخلة كلة بشويش بدات اخرج زبي وادخلة مرة واحدة... واخرجة ثم ادخلة مرة اخرى بشكل اقوي واعنف حتى جاءت بماءها وبدات تخور قواها ثم قالت هاتهم جوة كسي عايزاك تغرق كسي بلبنك طفي نار كسي بلبنك فقذفت طلقات كانت تذهب مباشرة للمجهول ومع كل طلقة كانت تشد من عضلات كسها لتسحب زبي للداخل حتى فرغت واعتدلت لتمسك سبي وتضعة في فهما وتمصه بكل قوة وشغف لتاخذ ما تبقى من المني في فمها وتبتلعة دقائق معدودة وقامت لتشغل الفيلم وقالت انا عايزاك تنكيني زي الفيلم ده ما ترحمنيش عازاك تقطع بزازي وطيزي وكسي انا ملكك النهاردة ما ترحمنيش وبدات معركة ثانية وقالت انا بقى هاولريك اللي عمرك ما شفتة نمت على ظهر لتقوم وتصعد موجة كسها في وجهي وزبي في فمها وبدات بالمص حتى انتضب و احمرت راسة وقاربت على الانزال واحست ماخرجتة ثم قامت وجلست بهدوء حتى ادخلت راسة في كسها ومرة واحدة جلست بقوة جتى دخل كلة في كسها فشهقت وانتفضت وبدات في الصعود والهبوط وصدرها يضرب وجهي وصدري وجاءت بشهوتها و عنهدما قاربت من الانزال قامت بسرعة لتاخذ زبي كله في فمها حتى وانزلت في فمها كل المني وابتلعت اكبر كمية تسطيع ابتلاعها وليخرج الباقي ويسيل من بين شفتاها ثم ارتمت في حضني وقالت انا عارفة اللي انا عملته ده ما يصحش بس يابني .............قاطعتها ما تقوليش ولا حاجة انا بحبك وكنت باتمنى اللحظة دي من زمان وكنت خايف !! قالتلي وانا كمان بحبك وهاتجنن عليك ولما كانت سهام بتحكيلي على اللي بتعمله معاها كنت بتجنن وباتخيلك معايا في كل وقت توعدني ان ما حدش يعرف اللي حصل ده بينا قولت لها اوعدك؟؟ وانتي كمان ماتعرفيش حد قالتلي طبعا يا حبيبي انا ملكك في اي وقت قامت واحضرت العشاء ثم ذهبت لتغلق الباب من الداخل دخلنا الحمام لنستحم سويا وبدات بامتداح جمال جسمعا وتقبيلها وقالت انت ما شبعتش ؟؟ قلت مش ممكن اشبع منك ابدا قالت خلي شوية لمراتك قلت انتي دلوقتي مراتي بعدين انتي ناسية انها لسة والده ومش هاعرف انيكها الا بعد اسبوعين يعني في اجازتي قلت لها اتصلي نعرف جايين امتى بس اوعي تعرفيها اني هنا اتصلت في شقتي لترد عليها زوجتي واطمأنت عليها وسالتها اذا كانت قد انتهت فردت بالنفي احنا هنيجي بعد بكرة تعالي يا ماما عندنا ونرجع سوا فردت حماتي لا مش هينفع عشان الراجل بتاع التليفزيون هيجيبه بكرة وهيصلح الدش لازم اكون موجوده.... انهت المكالمة ثم نادت عليا وقالت مش هيجوا الا بعد بكرة بالليل قلت لها هو ينفع ما تعرفيهاش اني جيت قالتلي بس اخاف حد منهم يجي فجاءة ويشوفوك قلت لها خلاص انا هادبرها ... قالت لي طيب استاذنك 5 دقايق وراجع لك.. مش هاتاخر يا عمري خرجت لادخن سيجارة وانا افكر في تلك المتعة ... عادت بعد 10 دقائق بشكل جعل عيني تخرج من محجريهما فقد خرجت بكامل زينتها وعطرها مرتدية روب اسود وقامت وسحبتني من يدي لتدخلني الغرفة وتاخذ سيجارة وتطلب مني اشعالها فاقتربت لاشعل السيجارة لتفتر الروب لارى طقم سكسي ساخن لم اراه من قبل في حياتي الا في الافلام الجنسية وعندما سالتها قالت انا الطقم ده عندي وانا عروسة ودي تاني مرة البسة دخنت السيجارة واستقبلت زبي في فمها حتي انتصب بداخلة ليصل لحلقها وقالت انا عايزاك تنكني في طيزي ؟؟ انا عمري ما جربت نيك الطيز فبدات الحس طيزها ويدي تحك اشفارها وبظرها ورويدا رويدا بدات ادخل اصبعي في طيزها ثم الاصبع الثاني وبعد ذالك دخلت راس زبي فشهقت من الالم فاخرجتة فقالت دخلة تاني بشويش ثم ادخلته حتة منتصفه ثم بدات ادفعة الى اخرة في اعماق مصارينها ثم افرغت اول مرة في طيزها فالتفتت واخذت تمص زبي حتى الثمالة وقامت واخرجت صدرها لتدفن وجهي فيه وجلست على زبي وبدات هي الصعودة والهبوط حتى انتشت وافرغت وجاء دوري وعندما قاربت قالت انا عايزات تنزلهم على بزازي فافرغت على صدرها واحتضنتها ونمنا عرايا ....
  7. صاحبنا كان فى فرح هو ومراته وحماته وفى اخر الليل ركبوا التاكسى وح يروحوا زوجة صاحبنا همست فى ودنه وقالت له روح وصل ماما وما تغبش انا تعبانه جدا الليله وما تغيبش قالها تعالى معايا نوصلها ونرجع رفضت بحجة انها ح تجهز نفسها راح صاحبنا وصل مراته الاول وراح يوصل حماته حماته ست تخينه لحمها كتير وست عفيه جامده خدت زوج بنتها تحت باطها وصعدوا السلم ودخلت وحاول يستاذن علشان يروح لشقته قالت له تعالى يا منيل نيمنى وغطينى الاول ..هى مراتك ح تروح فين؟ شويه ورن المحمول بتاع صاحبنا من مراته بتستعجله اتعلثم الراجل ..قال لها انا جاى اهو اوعى تنامى ضحكت حماته وقالت له خليها تنام بقه قال: دا مستنيانى ليه يا مهبب قال : ما انتى عارفه بقه يا حماتى يا واد بطل شقاوه امال هى بتشتكى منك ليه قال: هى قالت لك حاجه ايوه بتشتكى من طوله وبتتعبها كمان وعاوز تعمل من طيزها كمان قال: كدا..قالت لك الاسرار الخاصه طبعا امال قال: طيب الرخمة دى لها حساب معايا ايوه كدا تعالى نيمنى بقه حماته لما حضرت الفرح استرجعت ايام زمان وهى عروسه وحبت تعيش الدور ورسمت على زوج بنتها ووقعته معاها صاحبنا راح يغطيها وقال لها تصبحى على خير وهو موطى عليها وحب يمشى شدته حماته وجابته تحتها وقامت وغرزت زب الراجل واتنططت عليه ولعبت فى بزازها وجابتهم بسرعه الراجل قام زبه مولع قام عليها وقلبها وبل خرمها الخلفى وحط زبه بين طيازها وحاول يدفعه يخرب بيتك انت ناوى على ايه يا منيل لم يسمع كلامها ومد ايه ومسك بزازها وشدهم ودخل راس زبه فى طيزها صوتت وصرخت وقالت قوم روح لمراتك يا اتنى خيبه قال لها ابدا انتى ضيعتينى من بنتك وعاوزه تتهببى هنا كمان وضغط ودخل وطلع وحماته ياااااااااه مممممم اااااااه بالصوت الحيانى خلص المفترى ابو زب واتخمدت حماته وراحت فى النوم وجرس الباب بيرن ففتح لقى مراته قلقت عليه شدها وراح لاوضه تانيه وبدا معاها فاقت حماته وراحت دورة الميه سمعت اهات وتاوهات بصت من خرم الباب وجدت بنتها رافعه رجليها وزوجها فاشخها ونازل فيها فحت حسست على كسها وقالت ومالوا مش مراته بس انا اخذت اول قطفه
  8. قصة حقيقية 100% حدثت هذه القصة لاحد اصدقائي والتي حكتها لي هي اخته داليا لكن انا هتكلم عن قصتي مع داليا بعدين ودلوقتي هحكي قصة صديقي مع امه الشرموطة وخاله من غير ما ابوه يحس باي حاجة خااااالص .......... صديقي اسمه محمد مصطفى هو من مصر من مدينة اسمها العاشر من رمضان في محافظة الشرقية .... صاحبي دا شاب هايف منظره مش كول ولا هو الشاب العضلات اللي الستات بتحبه بس قدر انه يخدع امه عشان تخليه ينام معاها امه اسمها شيماء وهي ست ف اخر الثلاثينات حسمها مليان شوية عليها صدر ملبن كبير وطيزها صاروخ ملامحها فيهاا شبه من الفنانة الهام شاهين هي ست متدينة وملتزمة دا اللي كنت بشوفه منها واللي عرفته عنها قبل ما اعرف القصة دي محمد مكانش ف دماغه امه خالص ولا كان بيبصلها نظرة جنسية بس كان ممحون بيجيبهم على اي واحدة ومعظم الوقت كان بيجيبهم على اخته داليا الشرموطة كان بيبص عليها وهي بتستحمى اخته عندها 18 سنة لكن جسمها نارخلوني اوصفلكم جسمها بعدين في قصتي معاها لكن دلوقتي خلينا في قصتنا بتاعت العلق دا وامه الشرموطة كانو خارجين مصيف السنة اللي فاتت ف راس سدر المكان هناك فاضي وبما ان جوزها محترم شوية فوافق على اساس ان كدا مراته اللي هو شايفها محترمة هتعرف تاخد راحتها لان مفيش ناس هناك وكمان في شاطئ كان قريب من الشاليه مفهوش مخلوق .... طبعا كانو خارجين كعيلة كبيرة عبارة عن العلق وابوه وامه الشرموطة وحبيبت زبي اخته داليا وكان معاهم خاله حسن ومراته وعياله .... حسن كان بيحب ينزل البحر من بعد الفجر لغاية الساعة 10 قبل الظهر بيطلع وقت ما الشط يبدا يكون فيه ناس .. وكل يوم كان بينزل هو وشيماء اخته كانت بتنزل معاه بدري كدا بحجة انها عاوزة تحافظ على لون بشرتها من غير ما الشمس تحرقها كانو بيخرجوا كل يوم وبيرجعوا مرهقين جدا ويناموا للمغرب وكانوا بيقعدوا بالليل وميرضوش يخرجوا مع باقي الاهل بحجة انهم هيناموا بدري عشان يقدروا ينزلوا البحر الصبح وهما فايقين طبعا هما اخوات ومفيش حد ممكن يشك في اللي هما بيعملوه بس العلق بتاعنا حاشر مناخيره في اي حاجة هو كان عنده 16 سنة وقتها .... المهم انه قالهم انا جاي معاكم الصبح عاوز اجرب البحر في الوقت دا طبعا هما حاولوا يقنعوه ميجيش وخاله خدوا على جنب وقاله نزول البحر بعد الظهر احسنلك علشان بيكون في مزز كتير على الشط والحتة بتزحم شوية وتقدر تلمش واحدة او تحك في طيزها طبعا الواد مرضيش وقاله بابا بيكون معايا ومبعرفش اعمل كدا انا هاجي معاك انت وماما عايز اجرب نزول البحر بدري كدا .... وافقوا بعد ما حاولوا معاه على قد ما يقدروا ... طبعا الواد مخرجش مع اهله بليل عشان ينام ويروح البحر مع خاله والشرموطة امه الصبح الواد حاول ينام بس مقدرش ينام غير الساعة 11 بعد مانام بنص ساعة جات امه تطمن على العلق بتاعها وتشوفه نام ولا لا ولما اتاكدت انه نام قفلت باب الاوضة وراحت على اوضة اخوها اللي كان مستنيها على نار حسن كان جسمه رياضي رغم انه متجوز و مراته فرسة بمعنى الكلمة شبه هيفاء وهبي عليها شفة ياما اتمنيت اني اقطعها من البوس وطيزها تسيح اي راجل قدامها وكنت ماشي مع ابنها لؤي علشان احاول اتقربلها وهحكيلكم على قصتي معاها في جزء تاني المهم ان حسن دا رغم ان مراته صاروخ الا انه مبيشبعش منها وعرفت بعد كدا انو بينيك نص ستات عيلتهم من غير ما جوازهم يعرفوا ولا يحسوا باي حاجة المهم ان الشرموطة شيماء دخلت اوضة اخوها واخوها شغل اللاب توب على اغنية حط ايدو يا وبدات ترقص وبزازها وطيازها يتهزوا بطريقة تخلي العقل يطير واخوها حسن خلع هدومه وقعد بالبوكسر وقام يرقص معاها كانت لابسة بيبي دول ابيض شفاف مبين كل حتة ف جسمها ومبين كسها الملبن اللي اول ما الواحد يشوفه يهجم عليه حسن حضنها من ورا وبدا يحك زبه ف طيزها ويدخله وهو بيقلعها هدومها حتة حته بيفك الكلوت ويلعب ف كسها بصوابعه والايد التانية بيعصر بيها بزازها ... في الوقت دا العلق ابنها قلق من نومه وزبه كان واقف فراح الحمام علشان يضرب عشرة وكان رايح متدايق لان اخته ومرات خاله مش موجودين وهما دول اللي كان بيضربها على منظرهم وكان بيدخل يحسس على كس اخته سعات وهي نايمة او بتكون عاملة نفسها نايمة ويجيبهم عليها ويخرج وهو ماشي للحمام وزعلان سمع صوت الاغنية جاي من اوضة خاله مخلوط بيها اهاات نيك في الاول الواد فكر ان خاله بيتفرج على فيلم سكس ومشغل الاغنية علشان شيماء اخته متصحاش او تسمع فتعملهاله فضيحة بص من خرم الباب فاتصدم من اللي شافه لما لقي زب خاله في طيز امه وايديه واحدة بتلعب في كسها والتانية بتعصر في بزازها وبدا يفكر يدخل عليهم ويفضحهم ويغسل شرفه ويقتل خاله والشرموطة دي ولا يضرب عشرة على منظرهم ويأجل فضيحتهم ليوم تاني لما يفكر لانهم اكيد بيعملوا كدا كل يوم .......... هنكمل في الجزء التاني
  9. ابلغني عمي كعادته ان ابات في بيته حين كان يسافر في شغله عمي الذي انتهن السفر يقود شاحنه كبيره ذات براد لنقل الخضروات والفواكه من والى الاردن وسوريا وصولا لبغداد كان سفره طويل يصل حتى الشهر والشهرين حسب ضروف العمل .وكنت انا عندي ذالك الوقت من العمر 17 سنه طالب اعدادي انتقل للعيش في بيت عمي حتى يعود من سفره .عمي لديه زوجه اسنها سعاد وبنات 2 ندى وصبى .ندى الكبرى اول ابتدائي وصبا صغيره على المدرسه جدا 1. في بيت عمي الساعه الحادية عشر والنصف قالت سعاد زوجة عمي قوم نكمل السهره على تلفيزيون غرفتي لاننا كنا نجلس في الصاله سعاد: امشي نكمل السهره في الغرفه انا: ليش خلينه هنا سعاد: الجو بارد واني نعسانه انا: خلاص روحي انا اكمل الفلم لوحدي سعاد : انا اضايق اجلس لوحدي منها نشاهد الفلم ومنها انت جنبي وافقت ودخلنا الغرفه شغلت التلفاز انا وهي تغير ملابسها كنت مشغولا بالتلفاز وهي تغير ملابسها وتدندن بأغنية بصوتها العذب الحنون .كانت بالتحديد خلفي ومقابلي مرأة بنظره غير مقصوده واذا بي ارى ما اشعل ناري وحرك غريزتي وفجر بركان شهوتي رأيت سعاد تخلع ثيابها حيث كانت عارية تماما الا من الكيلوت الاحمر الذي التصق بمخيلتي .اكملت ملابسها واستلقت على السرير وبصوت ناعس جنسي سمعتها حسام اغلق الباق واطفي المصباح تطاهرت بأني لم اسمعها بسبب قضيبي الذي نهض من سباته فكررت مقالتها اظطررت للقيام على مضض وانا احاول ان اواري صاحبي الواقف قمت مسرعا قفلت الباب واطفأت المصباح حينها رنت بأذني ضحكه بغنج وتودد هــا ولك كبران شنو هذا. حين شاهدت ذكري منتصبا من وراء الحجاب والبجاما تظاهرت بأني لا افهم شي . كررت مقالتها طيب زين شفته يخوف حتى ما انطيك ندى ازوجه لك تأذيه بمالك هذا الذي سوف يخرم البجاما .احمرت وجنتاي وتصبب جبيني عرقا من الخجل راحت تفتح معي مواضيع بصيغة الاسئله. هل تعرف ماذا يفعل الرجل والمرأءه اجبتها بالنفي ضحكت وقالت لا تعرف وانا اكثر من مره رأيتك تمارس العاده السرية في الحمام حينها تخشب حلقي وتمسمرت في مكان وهي تضحك بوجنات وردية . اخذت مخده لانام تحت. فقالت تعال نام جنبي لو انا اكهرب وهي تضحك . نمت جنبها وقالت اطفي التلفاز والمصباح وشغل المصباح الاحمر لاني لا اعرف انام والغرفه مظلمه. فعلت ما طلبت وكأني اسيرها تلك الليله تمددت جنبها في السرير وفي نفس البطانية التي لافحتني بعطر انثوي يجعل العقل يثمل ويجن حسام انت كبرت لا بعد كثير يحتاج لي من الوقت كي اكبر اجابتني وهي تمد يدها على قضيبي وهذا شنو نهاية الجزء الاول
  10. جلسنا نتحادث وتكلمنا عن حياتها و أ ولادها وعن أحاسيسها وعن حزنها لفراق الزوج ثم عدنا للبيت. منذ ذلك اللقاء في الكافية وحديثي معها وآية لم تتوقف أو أتوقف عن الاتصال بي أو بها هاتفياً وفي ساعة متأخرة من الليل. قالت في منتصف المكالمة وقد اتصلت بي:” مش عافرة ليه يا سعيد بقيت عصبية جداً مع الأولاد … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي…” فقلت لها:”معلش أنا شايف أن ده شعور مكتوم… شعور بالحاجة… كان بيطلع مع جوزك ودلوقتي مفيش منفذ فبيطلع بعصبيتك مع اولادك.” قالت وكانها تتنهد وتستوضح:” شعور ايه دا يا سعيد !” فأجبتها بعد أ ن ترددت وألحت :” شعور الجنس يا آية… شعور جواكي.. شعور بانوثتك وعاطفتك..” فقالت وكأنها تفاجأت: “ ايه اللي بتقولوا دا يا سعيد!” ثم أغلقت الخط سريعاً وكأنها خجلت من جرأتي. ما هي إلا دقائق حتى رنّ هاتفي فإذا بها آية تقول:” انت جرئ وصريح جدا انت ازاي تقولي كده وانتي ازاي عرفت كده. قلت له بهدوء:” معلش أنا صريح شويتين ومعرفش أحبس الكلام اللي على لساني….أجابت:” ماشي يا سعيد بس متوصلش لكدا خالص!” فاعتذرت :” ا انا اسف ومش هاكلمك تاني بموضوع عصبيتك دا مع السلامة..” ثم أغلقت الخط لنظل يومين دون اتصال ثم تتصل بي في اليوم الثالث وتعتذر علي معاملتها لي لانها عصبيه وانا نكأت جرحها القديم الذي لم يندمل بعد وواجهتها بالحقيقة . في تلك المكالمة احسست أنها جاهزة لتقبل البوح بمشاعري القديمة لها. قلت لها معترفاً بسري ، سر المراهقة والشباب الباكر:” آية انتي بالنسبة ليا الحب الأول…. انا من أيام ما كنت بثانوي وانت في جامعة بتجنني أنوثتك ورقتك ونعومتك وكنت بحبك من صغري وكنت بشتهيكي ولما رجعتي وحسيت بيكي حسيت انك رجعتيلي… “ حينها ازدادت تنهدات آية وقالت هامسة:” كل دا وساكت من سنين يا سعيد!”. أنهينا المكالمة بقبلة طويلة عادت بعدها لأولادها على ان تعاود الإتصال بعد فراغها. ظللنا نمارس الجنس الساخن بالهاتف لمدة تزيد على اليومين دون انقطاع وكاننا نمهد لنار الإلتقاء ونزيل كثير من صعوبات الخجل التي تعترض طريقي وطريقها.وفي الصباح وفي يوم هو السبت وكانت إجازتي وبعد أن تاكدت من مغادرة اولادها إلى مدارسهما قرعت بابها وقد تخففت من ملابسي فتحت الباب ودخلت وكأنها تفاجأت وفعلاً فانا قد فاجأتهاودخلت وأغلقت باب الشقة سريعاً. وفتحت فدخلت عليها بسرعه وقفلت الباب فقالت: “ حرام عليك يا سعيد… مش دلوقتي… لو الأولاد جم هيكون وضعي ايه!” فلم أتفت إلى منطقها ورحت اضمها إليّ وأقبلها فتملصت مني إلى حجره نومها كي تغير ملابسها ثم دلفت خلفها بعد دقائق لأجدها بالحماله والسروال فقط. انقضضت عليها وأخذتها بحضني وحاولت تقبيلها وهي ترفض وتبعد فمها وجها ولا تعطيني فمها. استقويت عليها وقبلتها وكانت آية قد اهتاجت فشرعت أمارس الجنس الساخن معها فطرحتها على فراشها فنامت وساحت و نزلت علي بزازها وأمسكتهما ودلكتهما بقوه وهي تطلق لآت كثيرة تعرب عن رغبتها أكثر من رفضها . ثم نزلت بكفي إلى كسها من فوق الكلوت وهي مستلقية علي ظهرها وقد غرقت في بحر الجنس الساخن المثير .المهم نزلت علي كسها بشفتي من فوق الكلوت وعضضت كسها بشفتي وهي تتأوه وتأنّ .ثم إني صعدت إلى صدرها وأخذت اعضضها بصدرها ثم نزلت إلى فخذيها الحسهما بلساني ووضعت كفي داخل الكلوت وتحسست كسها وقبضت بإبهامي والسبابة على بظرها وكان كبيراً نوعا ما وعندها تاوهت وأطلقات أنين المتعة المتواصل وساحت وراحت تتنهد بعمق وشدة وقالت:” حبيبي سعيد بحبك اح اح اح وحشني اف اف بموت فيك سعيد اه اه اه اه.” فكنت أسمع ذلك منها واهيج اكتر وكنت اتمتع بجسمها وانا أتذكر الايام الماضيه وهي آية الحب الأول ، حب شبابي الباكر. ثم رفعت رجليها علي كتفي وضغط بفخذيها علي صدرها وظهر امامي كسها الأنيق ووضعت راس ذبي عند فتحه كسها وضغطت للداخل فشهقت شهقة الشهوه والحرمان ودخلت ذبي ولاول مره احس بأحلى شعور لي بالدنيا حيث التصق لح ذبي بلحم جدران كسها الساخن وهي تتأوه وتصرخ وتتمتع بلهيب ذبي بكسها وكان كسها يدفع مياهه للخارج وكانت تلعب تحتي كامرأة لها خبره بالنيك وأنا أمارس الجنس الساخن معها فكانت تتحرك بكسها للأمام والخلف . المهم أني استلقيت على ظهري وجعلتها تعتليني ووضعت ذبي بكسها وأخذت تحرك كسها للأمام والخلف وبحركات دائريه وتضغط علي بزراعي كالمصارع. مؤكد أن آية الحب الأول كانت محرومة بعد فقد زوجها ولم تذق الجنس الساخن منذ أن فارقها فتركزت لديها طاقة الحرمان لتخرج كل طاقتها بذبي فأحسست أنها انهدت وضعفت قواها فلفتها ونمت عليها ودفعت ذبي بكسها وأخذت أنيكها ا وانيكها وأذيقها لذة الجنس الساخن والذب الهائج إلى ان التقينا بالقذف فكان احلي قذف بحياتي. من الجدير بالذكر أن الوضع مع آية الحب الأول ولقاءات الجنس الساخن قد استمر كما هو عليه لشهور حتي تزوجت من قريب لها ورحلت معه إلى بورسعيد فتركت في حياتي فراغاً لا يملؤه سواها.
  11. الجنس الساخن مع آية الحب الأول بعد سنين من الفرقة وقد أصبحت أرملة الجزء الأول كانت تسكن البيت الذي تسكن عائلتي فيه منذ ما يربو على الخمسة عشر سنة وكانت قد تخرجت من كلية اﻵدب جامعة القاهرة وتزوجت من مهندس زراعي وسافرت معه إلى إحدى دول الخليج لتعود آية مرة أخرى إلى القاهرة وليبدأ الجنس الساخن معها بعد سنين من الفرقة وبعد أن تزوجت وعملت في كبرى الشركات وسكنت بعيداً عن والدتي وقد نسيتها. قصتي مع آية جارتنا القديمة وموضوع الحب الأول أو حب مراهقتي إذ كنت أغلق باب حجرتي عليّ وأستمني على خيالها لما تملكه من قوام نحيل متماسك وشعر أسود داكن وابتسامة رقيقة وصدر متماسك نافر للأمام وردفين متوسطي الحجم إلا أنهما مثيران جداً. كنت منذ خمس عشرة عام في الثانوية العامة وهي في آداب فكنت أتعمد الحديث معها في أي شيئ وكانت هي تمزح معي ولكن لم أكن في اعتبارها سوى مراهق يصغرها بأربع سنوات أما هي فكانت موضوع الحب وفانتازيا الشباب الأول بالنسبة لي.قصة الجنس الساخن مع آية تبدأ من اتصال والدتي منذ عامين وأنا في البيت بعدما دق جرس هاتفي فإذا بها والدتي: “ آلو…. ازيك يا حاجة..”. والدتي:” أهلاً يا سعيد…. بقلك جارتنا آية عاوزاك تخدمها.” فاستغربت أنا لأني كنت قد نسيت، فسالتها:” آية مين يا بركة؟!” فأجابت والدتي:” آية يا بني جارتنا لقديمة اللي سافرت مع جوزها… .” فتذكرت آية الحب الأول البنت الرقيقة حب مراهقتي ، فأجبتها:” أيوة… أيوة افتكرت آية… هي رجعت عاملة ايه..”. والدتي:” رجعت يا بني تعيش مع أولادها بمصر بعد ما جوزها تعيش انت واترملت ..” ساعتها لم تذكر لي والدتي ما تريده آية بالضبط غير أني في الواقع قد أسفت لها وأسرعت لخدمتها فأسرعت إلى بيتنا، بيت العائلة لألتقيها. حضرت آية الحب الأول وأنا أتأملها فرأيت أنها قدت تغيرت كثيراً فامتلئت بعد أن كانت سمبتيك ذلك لأن حياة الزوجة والأم غير حياة البنت البكر الصغيرة . فتغيرت لمساتها بعض الشئ وتغيرت اشياء كتيرة وكذلك رأيت الأسى بادِ عليها لترملها وهي لم تتجاوز الأربعين إلا بعام واحد . غير أن ابتسامتها لم يطرأ عليها التغيير ولم يتغير سواد عينيها . نظرت إليها كثيراً وأنا مشتاق أني أرى الحب الأول مجدداً . طلبت مني آية الحب الأول تخليص رخصه السيارة الجديدة وأيضاً عمل رخصه قيادة لها فلم أتردد لحظة بل عاودني شعوري بزمن الحب الأول الجميل وفنتازيا الجنس الساخن وهو زمن صبايا وكنت اسعد رجل بالدنيا.أعطتني الأوراق واستأذنت بالعودة إلى منزلها . كانت السعادة تغمرني كثيراً بعودتها وكأنها أعادت زمن الطيشان الأول وزمن الخلو من هموم الحياة وزمن النشوة الأولى . فقد كنت دائما مشتاق لابتسامتها.في يوم استخراج رخصه القيادة كان يجب أن أصطحبها معي فتواعدنا وهناك تكلمنا كثيراً مع بعض وكان الزحام شديد وبالواسطة خلصت لها الرخصة وكانت سعيده جدا. طلبت منها ان نستريح غلى كافية نتناول أي شيئ نشربه فاعتذرت بلباقة وطلبت مني ان اعلمها قيادة السيارة او البحث لها عن مكان لتلعيمها ففرحت جداً لأني سأكون على اتصال متواصل معها. هناك في صحراء القاهرة بعيداً عن الإزدحام رحت أعطي آية دروس القيادة فجلست بجانبي وكنت من الحين للآخر المس جسمها بيدي او بكتفي وكنت احس بنعومه جسدها فكنت كل لمسة أرقب تغييراً على محياها فأحسست أن آية الحب الأول تسعد بلمساتي لها ثم ابتدأت بلمسها اكتر واكتر بل كنت أحياناً أنزل بكفي علي فخذها وأتحجج بتعليمها: “ ما تستعجليش وتدوسي على البنزين أو الفرامل …” وهكذا نعمت بلمسها وقربها وتعلمت آية القيادة.كانت آية الحب الأول ابتدأت تنجذب نحوي مع أني لم أكن أثقل عليها لأنها سيدة كما اعرفها ذات أخلاق وليس من النوع الذي يور على حل شعره . ولكن لأنها انثى ولها أحاسيس فقد انجذبت تجاهي وخاصة وأنها أرملة شابة وهذا ما أحسسته. المهم أن صلتي بآية انقطعت لمده شهر بعد أن انتهيت من تعليمها القيادة فهي لم تعد ا تطلب مني أي شئ وكنت قد اشتقت إليها ولذلك كنت اكثر من زيارة أمي في بيتنا بل كنت أقيم عندها احياناً وأخرج من عندها إلى عملي. ذات يوم كنت جالس عند والدتي بشقتها فإذا بصياح آية مع أبنائها ينتهي إلى مسمعي فقد كانت عصبيه جدا وهي تتعارك مع أولادها. واستمر عراكها اليومي وعصبيتها كل يوم.كنت اعرف أن عصبيتها الزائدة نتيجة الحرمان وعدم إشباع غريزة الجنس لديها فقد كانت أرملة. مرة من المرات وذات عصرية كنت جالساً ببيت والدتي أشاهد التلفاز فإذا بالهاتف يرن وإذا بها آية فاخبرتها أني بجانبها ببيت أمي فإذا بها تضحك لحسن الصدف وتطلب مني خدمة بسيارتها فأسرعت إليها وذهبنا مع بعض وتناولنا الأحاديث بالطريق عن الأولاد ومشاكلهم ومشاكل المراهقة. فالولد لم يتجاوز السابعة عشرة والبنت الخامسة عشرة وقد ازدادت مشاكلها معهم مسؤولياتها بتربيتهم وانها تعبت من حياتها وأحست بثقل حياتها وخاصة بعد وفاة زوجها. أحسست بها وطلبت إليها أن نرتاد كافية لتناول شيئ ما فوافقت ولم تترد ولم ترفض كالسابق. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ الجزء الثاني جلسنا نتحادث وتكلمنا عن حياتها و أ ولادها وعن أحاسيسها وعن حزنها لفراق الزوج ثم عدنا للبيت. منذ ذلك اللقاء في الكافية وحديثي معها وآية لم تتوقف أو أتوقف عن الاتصال بي أو بها هاتفياً وفي ساعة متأخرة من الليل. قالت في منتصف المكالمة وقد اتصلت بي:” مش عافرة ليه يا سعيد بقيت عصبية جداً مع الأولاد … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي…” فقلت لها:”معلش أنا شايف أن ده شعور مكتوم… شعور بالحاجة… كان بيطلع مع جوزك ودلوقتي مفيش منفذ فبيطلع بعصبيتك مع اولادك.” قالت وكانها تتنهد وتستوضح:” شعور ايه دا يا سعيد !” فأجبتها بعد أ ن ترددت وألحت :” شعور الجنس يا آية… شعور جواكي.. شعور بانوثتك وعاطفتك..” فقالت وكأنها تفاجأت: “ ايه اللي بتقولوا دا يا سعيد!” ثم أغلقت الخط سريعاً وكأنها خجلت من جرأتي. ما هي إلا دقائق حتى رنّ هاتفي فإذا بها آية تقول:” انت جرئ وصريح جدا انت ازاي تقولي كده وانتي ازاي عرفت كده. قلت له بهدوء:” معلش أنا صريح شويتين ومعرفش أحبس الكلام اللي على لساني….أجابت:” ماشي يا سعيد بس متوصلش لكدا خالص!” فاعتذرت :” ا انا اسف ومش هاكلمك تاني بموضوع عصبيتك دا مع السلامة..” ثم أغلقت الخط لنظل يومين دون اتصال ثم تتصل بي في اليوم الثالث وتعتذر علي معاملتها لي لانها عصبيه وانا نكأت جرحها القديم الذي لم يندمل بعد وواجهتها بالحقيقة . في تلك المكالمة احسست أنها جاهزة لتقبل البوح بمشاعري القديمة لها. قلت لها معترفاً بسري ، سر المراهقة والشباب الباكر:” آية انتي بالنسبة ليا الحب الأول…. انا من أيام ما كنت بثانوي وانت في جامعة بتجنني أنوثتك ورقتك ونعومتك وكنت بحبك من صغري وكنت بشتهيكي ولما رجعتي وحسيت بيكي حسيت انك رجعتيلي… “ حينها ازدادت تنهدات آية وقالت هامسة:” كل دا وساكت من سنين يا سعيد!”. أنهينا المكالمة بقبلة طويلة عادت بعدها لأولادها على ان تعاود الإتصال بعد فراغها. ظللنا نمارس الجنس الساخن بالهاتف لمدة تزيد على اليومين دون انقطاع وكاننا نمهد لنار الإلتقاء ونزيل كثير من صعوبات الخجل التي تعترض طريقي وطريقها.وفي الصباح وفي يوم هو السبت وكانت إجازتي وبعد أن تاكدت من مغادرة اولادها إلى مدارسهما قرعت بابها وقد تخففت من ملابسي فتحت الباب ودخلت وكأنها تفاجأت وفعلاً فانا قد فاجأتهاودخلت وأغلقت باب الشقة سريعاً. وفتحت فدخلت عليها بسرعه وقفلت الباب فقالت: “ حرام عليك يا سعيد… مش دلوقتي… لو الأولاد جم هيكون وضعي ايه!” فلم أتفت إلى منطقها ورحت اضمها إليّ وأقبلها فتملصت مني إلى حجره نومها كي تغير ملابسها ثم دلفت خلفها بعد دقائق لأجدها بالحماله والسروال فقط. انقضضت عليها وأخذتها بحضني وحاولت تقبيلها وهي ترفض وتبعد فمها وجها ولا تعطيني فمها. استقويت عليها وقبلتها وكانت آية قد اهتاجت فشرعت أمارس الجنس الساخن معها فطرحتها على فراشها فنامت وساحت و نزلت علي بزازها وأمسكتهما ودلكتهما بقوه وهي تطلق لآت كثيرة تعرب عن رغبتها أكثر من رفضها . ثم نزلت بكفي إلى كسها من فوق الكلوت وهي مستلقية علي ظهرها وقد غرقت في بحر الجنس الساخن المثير .المهم نزلت علي كسها بشفتي من فوق الكلوت وعضضت كسها بشفتي وهي تتأوه وتأنّ .ثم إني صعدت إلى صدرها وأخذت اعضضها بصدرها ثم نزلت إلى فخذيها الحسهما بلساني ووضعت كفي داخل الكلوت وتحسست كسها وقبضت بإبهامي والسبابة على بظرها وكان كبيراً نوعا ما وعندها تاوهت وأطلقات أنين المتعة المتواصل وساحت وراحت تتنهد بعمق وشدة وقالت:” حبيبي سعيد بحبك اح اح اح وحشني اف اف بموت فيك سعيد اه اه اه اه.” فكنت أسمع ذلك منها واهيج اكتر وكنت اتمتع بجسمها وانا أتذكر الايام الماضيه وهي آية الحب الأول ، حب شبابي الباكر. ثم رفعت رجليها علي كتفي وضغط بفخذيها علي صدرها وظهر امامي كسها الأنيق ووضعت راس ذبي عند فتحه كسها وضغطت للداخل فشهقت شهقة الشهوه والحرمان ودخلت ذبي ولاول مره احس بأحلى شعور لي بالدنيا حيث التصق لح ذبي بلحم جدران كسها الساخن وهي تتأوه وتصرخ وتتمتع بلهيب ذبي بكسها وكان كسها يدفع مياهه للخارج وكانت تلعب تحتي كامرأة لها خبره بالنيك وأنا أمارس الجنس الساخن معها فكانت تتحرك بكسها للأمام والخلف . المهم أني استلقيت على ظهري وجعلتها تعتليني ووضعت ذبي بكسها وأخذت تحرك كسها للأمام والخلف وبحركات دائريه وتضغط علي بزراعي كالمصارع. مؤكد أن آية الحب الأول كانت محرومة بعد فقد زوجها ولم تذق الجنس الساخن منذ أن فارقها فتركزت لديها طاقة الحرمان لتخرج كل طاقتها بذبي فأحسست أنها انهدت وضعفت قواها فلفتها ونمت عليها ودفعت ذبي بكسها وأخذت أنيكها ا وانيكها وأذيقها لذة الجنس الساخن والذب الهائج إلى ان التقينا بالقذف فكان احلي قذف بحياتي. من الجدير بالذكر أن الوضع مع آية الحب الأول ولقاءات الجنس الساخن قد استمر كما هو عليه لشهور حتي تزوجت من قريب لها ورحلت معه إلى بورسعيد فتركت في حياتي فراغاً لا يملؤه سواها. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
  12. زوجة أخي الأكبر مني جميلة لهطة قشدة وهي في سني ... ومن أول ما شفتها وأنا مشتهيها وبشوفها كتير في أحلامي وأنا راكبها و زوبري في كسها ولكن دايما ما أنتهي معها بعدم الإنزال وأقلق من النوم وأجدني بأضرب عليها عشرة وأغرق في لبني وعند إستحمامي أجدني ماسك زوبري أحلبه عليها يعني حاططها في دماغي.. حاططها في دماغي ... وهي بترتاح بالكلام معايا قوي ومصحباني ودائما ما أدردش معها سواء في وجود أخي أو في عدم وجوده.. و أخي له في شقة بمنزلنا وزوجته تنزل عند الصباح بشقتنا يوميا لتساعد أمي في الشئون المنزلية والطهي فشقتنا كبيرة وليس عندنا شغالات أو خدم لذلك لا تغادرنا إلا ليلا هي وزوجها لشقتهما ... أما أنا فلي بشقتنا حجرتي الخاصة .... و ما زلت طالبا جامعيا وأدرس بكلية الآداب.. والدي متوفي و والدتي سيدة منزل ومسنة.. وأخي الأكبر مني سنا زوج فدوي.. يعمل بأحد القري السياحية بساحل البحر .. ويأتي أجازة قصيرة ثم يعود .. لذلك زوجته تكاد تكون مقيمة معنا إقامة دائمة .. ولكن عند النوم تذهب لشقتها.. وفي الصباح تكون معنا في إفطارها وغدائها وعشائها.... اليوم الخميس كان آخر يوم إمتحاناتي.. و فور الإنتهاء من الإمتحانات ذهبت لمنزلنا.. وتناولت مع والدتي و زوجة أخي غداءنا.. وكانت عاملة بيتزا وتناولتها بشهية عجيبة.. أثنيت علي والدتي في طهيها وفاجأتني والدتي بأن زوجة أخي هي من قامت بطهيها فقلت لها تسلم إيديكي دي حاجة عظيمة وشكرتني وإنتهينا من الغداء.. ثم ذهبت لحجرتي للقيلولة.. وقمت من النوم في الساعة الخامسة مساءا.. وإستأذنت والدتي للخروج للتريض مع أ****ي وطلبت مني عدم السهر والرجوع للمنزل.. فأنا راجل البيت.. ورجعت عند التاسعة ليلا... دخلت للبلكونة لتكملة السهرة.. وأنا عامل فيها قاعدة وروف جاردن بتكعيبة شجرة لبلاب.. وفيها شتلات من الزرع والورود.. وإضاءة.. وأقفاص عصافير زينة.. وأحواض سمك.. يعني قاعدة تنسي فيها الدنيا واللي فيها ، وقفت أطل من شرفة البلكونة لأتنسم الهواء البحري.. ووجدت زوجة أخي بجانبي تسألني عن إمتحاناتي وعن إمتحان اليوم وأخذنا ندردش في أمور حياتنا وحياة من حولنا من الأهل والجيران.. وسألتها عن أجازة أخي ومتي سيأتي فإنقلبت إبتسامتها لتكشيرة.. وقالت لسة بدري أوي علي بال ما ييجي ..ثم قالت إنت بتفكرني ليه بس حرام عليك!!دا أنا حأطق من بعده عني.. وخرجت من صدرها زفرة تحرق بلد ودمعت عيناها.... فقلت لها أنا آسف علي هذا الألم اللي سببته ليكي ...فقالت ولا يهمك يا سيدي.. وأردت أن أخرج عن هذا الحديث النكد... فرأيت مُزّة في الشارع تهبل.. فقلت لفدوي.. بصي شوفي الجمال الماشي علي الأرض.. فقالت دي حطة شوية بوية علي وشها.. دا أنا أحلي منها بكتير ولاّ إيه رأيك.. فقلت إنت جمالك جمال طبيعي.. يا بخت أخويا بيكي.. وضحكت ... فضحكت.. وقالت ياه علي الكلام الحلو.. دا أنا محتجاه أوي..ثم سكتنا وفاجأتني بسؤال لم أتوقعه..يا تري في مُزّة في حياتك؟ فقلت لها أنا كنت مشغول بالدراسة ولم أفكر فيهن .. ثم قلت لها هو الواحد منا عاوز إيه غير صاحبة أو صديقة يتكلم معاها ويفضفض ... وإنت الصراحة معوضاني عن ده ومش محتاج غيرك الصاحبة والصديقة..فإبتسمت وانفرجت أسارير وجهها.. وقالت معقولة!!إنت بتعتبرني صاحبتك؟ قلت لها إنت فيك فعلا كل المميزات اللي تجعلك أحسن صاحبة لي في الوجود... قالت لي حأسألك سؤال وما تفهمنيش غلط أرجوك..قلت لها إسألي..قالت إنت مارست الجنس مع بنات؟ قلت الصراحة مع بنات الجيران يعني بوسة تقفيش أو من فوق الهدوم.. قالت ومش بتشتاق للجنس علشان إنت ما مارستوش بالكامل؟.. قلت يعني إيه؟ ..قالت في الأعضاء التناسلية..قلت إطلاقا..قالت يا بختك ووضعت وجهها في الأرض كسوفا.. قالت أنا حبّيت أعرفك معاناتي لأني مارست الجنس الكامل.. وليه حزنت لما سألتني عن أخوك.. قلت لها ياه أد كدة إنت في ألم!! قالت وخاصة أنا لسة شابة صغيرة وفي عز شبابي ومحرومة من أحلي شيئ في الحياة.. ودمعت عيناها.. فوضعت يدي علي كتفها ومسحت لها دموعها وبكيت لبكائها... وفاجأتني بكلمة تسلم لي يا حبيبي.. دا إنت رقيق قوي وبتعزني.. قلت لها عاوز أعترف لك بشيئ.. بس ما تفهمنيش غلط.. قالت إتكلم.. قلت أنا الصراحة بتمني أتجوز مُزّة زيّك في جمالك وحلاوة جسمك.. فأنت فيكي كل صفات الأنوثة المتفجرة.. وروحك حلوة.. وكثير بأشوفك في أحلامي .. فقالت يعني إزّاي بتشوفني ؟..قالت بتعاشرني كأنثي ؟قلت أيوة.. وبتقوم تلاقي نفسك غرقان؟.. قلت لا.. ولكن بأقوم من النوم وأخرج شهوتي وأغرق نفسي من لبني قالت علشان ما مارستش الجنس الكامل أحلامك بتيجي ناقصة... ووجدتها تفاعلت مع القصة وأنا أكلمها.. فطلبت مني أن أحكي لها كل شي بالتفصيل.. قالت لي تكلم بدون رسميات خلّيك فري.. كأني حبيبتك.. وقلت لها حاضر.. ثم حكيت لها عما أراه في أحلامي ..و علي ما أفعله عند إستحمامي.. وكيف أحلب نفسي عندما أتخيلها ...فضحكت وقالت أد كدة إنت محروم مثلي ومشتاق للجنس ؟ قلت لها موت ... قالت أنا أكثر منك.. لأني مارست الجنس من بوس وأحضان وتقفيش وزوبر في الكس ومص للبظر.. قلت هل نجرب من فينا أكثر مشتاق للجنس الكامل؟ قالت أوي نتفق؟..قلت نتفق!!قالت أنا جرّبت الجنس الكامل ..وإنت ما جرّبتوش واللي جرّب وداق وإرتوي بيكون حاجته شديدة أوي.. صح؟! قلت صح! قالت وسيلتي الوحيدة في اللإرتواء دلوقت.. هي إنت.. إحنا صحاب وإنت حاسس بي.. وأنا حاسّة بيك.. يبقي الوسيلة الوحيدة.. يكون ري الأرض منك والأرض حتكون في شقتي.. وفي فترة الليل تيجي ترويها ..إيه رأيك؟..قلت طبعا موافق ويا ريت نبدأ من اليوم ..قالت موافقة.. طيب حاتيجي الزّاي؟ أنا طالعة شقتي دلوقت علشان أنام وحقول لحماتي تصبحي علي خير.. وإنت؟.. قلت بمجرد ما ماما تدخل تنام وبعديها بساعة يعني علي الساعة 11كدة حتلاقيني عندك.. وإنتي عارفة ماما بتاخد منوم وما بتصحاش غير الصبح.. وكمان حجرتي لها باب علي السلم.. يعني حأخرج وأدخل من غير ما حد يحس بيّة في البيت.. قالت حسيب باب الشقة مفتوح وحنتظرك؟.. الليلة دخلتك يا قمر.. وحنظف جسمي من الشعر وحنتف شعر كسي علشان أبقي ناعمة.. وحدّيك درس في الجنس.. وفي التعامل مع جسمي كأنثي.. وكمان حعلّمك البوس والمص واللحس علشان خاطر عيونك.. وحخلّيك تحلم بالليلة دي طول حياتك...قلت يا حبيبتي أنا مش خام قوي كدة.. أنا بتفرج علي أفلام سكس.. وشفت طرق كثيرة للجنس وكمان للبوس.. يعني نظري مش عملي... حتلقيني عشرة علي عشرة ...وكمان ححْلق شعرتي وحشيل الشعر كله اللي تحت وحاجيلك عريس في ليلة دخلته.. وحخلّي بلبلي يجننك ويهبلك..قالت ياه دا إنت فكيت خالص ..قالها إنتي خرّجتي المارد من القمقم ... قالت أعذرني عشي عاوز بلبل يعيش جواه.. و شرقان أوي.. وجسمي محتاج للمسات راجل.. وعلي فكرة حتلاقي عشي ضيق من طول فترة الحرمان.. وكمان لسة منزلش منه بيبي.. وحخلّيك تنزل لبنك جواه إبسط يا عم..قلت طيب ليه ؟ إنتي مش خايفة لتحبلي؟ قالت ما تخافش مركبة لولب مهبلي و أخوك مش عاوز خِلفة لغاية ما يستقر في شغله... وقالت حنتظرك وعاوزاك لما أفتحلك الباب تشيلني علي أوضة النوم.. وحلبس لك أحلي طقم سكس حتشوفه عينيك.. وحارقص لك أحلي رقص.. ومحضرة ليك حتة مفاجئة حتشيّبك.... وإفترقنا علي أمل اللقاء.... بجرد ما نامت ماما وبقت في سابع نومة.. رنّيت بالموبايل علي معشوقتي لأعلمها بتحركي.. وخرجت من باب أوضتي علي شقتها مباشرة التي هي أمام شقتنا بنفس الدور.. ودخلت من الباب ثم قفلته لأجدها أمامي كأحلي إمرأة رأتها عيناي.. ولابسة حتة طقم حياكل منها حتة.. قلت ياه إيه الحلاوة والجمال دا ..أنا دايخ من جمالك ..قالت شيلني قلت قبل الشيل لازم أأقطف من شفايفك.. وأضمك في صدري.. و إقتربت مني فضممتها الي صدري ورقعتها حتة بوسة علي شفايفها.. ثم بوسة فرنساوي.. ووجدت جزء جسمي الأسفل يلتصق بها ووجدت زوبري ينتصب ويريد أن يخرق ملابسي وملابسها ليتنعنش في عش بلبلها ويرمح فيه ويجول يمينا ويسارا وأعلي وأسفل ويتخبط بجوانبه.. ثم يبكي داخله لبنا من الشوق والحرمان... وبدون مقدمات حملتها بين ذراعي ..ورميتها على السرير.. سرير الأحلام.. ونزعت عنها ملابسي وأنزعتني ملابسي .. وارتميت عليها مثل الصقر.. ومصصت شفايفها.. مصا لم تره من قبل حتى انتفخت شفتاها.. وعند ذلك اتجهت إلى خديها ورقبتها ولم أمر على مكان في جسمها الجميل إلا ومصصته لها.. ويا محلاه من جسم الشعر طويل والعيون واسعة والأنف طويل والصدر كبير كأنه مانجو باكستاني والخصر مفصل والطيز مدورة وجميلة ورهيبة تلفت الأنظار والسيقان جميلة ممتلئة.. وهي متوسطة الطول كعروسة البحور.. وأنا أتصور نفسي في حلم.. ها هي التي كنت أحلم بها طوال هذه السنين... ها هي أمامي بشحمها ولحمها وبشبقها وشهوتها ..هاهي محتاجة لزوبري ومحتجاني لأطفئ نيران جوعها الجنسي.. يا سلام وبعد مدة من المص.. اقتربت من كسها الجميل الأحمر.. اللي مستحيل يكون بيخرج منه شئ غير العسل الجميل.. وأنا فضلت أتمعن في هذا الكس الجميل ثواني بسيطة حتى اقتربت منه.. وهي اهتزت من اقترابي لهذا المكان.. ولحسته أول لحسة.. هزتها بكل ما فيها.. وبعدها التهمته كله بين شفتاي.. وجلست أمص فيه حوالي ربع ساعة.. وقربت هي تنزل قلت لها لا..لا..لا..لا.. انتظري..ولكنها لم تستطع وقذفت بمياهها في فمي .. وطلبت مني أن تتحسس زبي..وشهقت من ضخامته وطوله.. قالت أنا حاسّه انه لو دخل كسي سوف يشقني نصفين.. قلت لها.. بس إسمحي لي في أن أداعب بظرك بلساني فقط وأمصمصه.. قالت بسرعة..وإنتهيت.... وما إن أمسكت زبي حتى شهقت.. وقالت يا محلاه أبيض ومحمر وكبير ورأسه كبيرة حيروي كسي.. هذا هو المطلوب.. وفضلت تلحس رأس زبي مدة طويلة وبعدها أدخلته في فمها.. رغم أن زبي عريض وضخم لكنها أدخلته كله في فمها.. كأنها طفل يرضع.. وأنا أصبحت في قمة نشوتي.. وفضل زبي في فمها حتى قاربت علي الإنزال وأخرجته من فمها بعد أن أفرغ ما فيه من لبن.. ثم مسحته وأخذت تدلك فيه.. حتي إنتصب.. فقلت لها حان وقت الجد.. هيا.. وانقلبت على ظهرها ورفعت ساقيها علي كتفاي .. وأمسكت بزبي وجعلت رأسه تفرش علي شفاه كسها ورأسه تداعب رأس بظرها.. فإنتفضت من الشبق والشهوة.. وأخرجت شهوتها علي زوبري ووجدت كسها يفيض بمائه ويبكي شوقا وحرقة في حبيبه زوبري.. وأدخلته رأسه في فتحة كسها بصعوبة وكأنها فتاة بكر لم يدخل كسها زوبر قط ..فصرخت بكل قواها ..قائلة أح ..أح.. يا كسي..وسحبته ثم أدخلته كله.. وهي تصرخ من الشهوة والفرحة بدون ألم.. وأنا بادلتها نفس الشعور.. وفضلت أدخل زبي وأخرجه من كسها الجميل حتى قاربت علي الإنزال.. وأخرجته وقلبتها على بطنها وأردت أن أدخله في كسها من ورا.. وكان كبير على كسها الصغنون الضيق.. وبالفعل أدخلته وأخذت أنيكها وبطنها وبدنها كله ملتصق بالفراش فى وضع الكلب الكسول.. حتى قذفت فى أعماقها غزيرا وفيرا.. وأخرجت قضيبى.. وبقيت معها للصباح في عشق وجنس وشهوة وشبق ثم نزلت لشقتنا ودخلت حجرتي وكأن شيئا لم يكن
  13. فى البداية انا سحر 45 عام توفى زوجى منذ خمسة اعوام ولم اتزوج وقررت العيش مع ابنى الوحيد وليد مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة ولسه صغيرة ولازم اتزوج ولكنى كنت ارفض لانى لااريد اجعل ابنى وليد يزعل منى - المهم ابنى وليد خلص المرحلة الثانوية وتقدم الى احدى الكليات فى الاسكندرية وقررت اشوف لوليد سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية واخذت اجازة يومين من العمل وذهبت الى الاسكندرية وفعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة وذهبت مع وليد ابنى للشقة وجلست معه فى الشقة يومين واعطيته المفتاح وقررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى وكنت على اتصال دائم بابنى وليد عن طريق الموبايل واطمن عليه من وقت لاخر وبعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى وليد فقررت الذهاب للاسكندرية والاحتفال معه بعيد ميلاده ووصلت للشقة وحضنت وليد ابنى وقلت له كل عام وانت طيب حبيبى وذهبت مع وليد نحضر جاتوه وملزمات عيد الميلاد وطلب منى وليد انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا وشويه ورن جرس الباب ودخلت امراءة جميلة جدا ومعها بناتها الاثنين وتعرفت عليها واسمها مدام منى وكانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على الانتريه وعرفت منها ان جوزها مسافر . وبداءنا عيد الميلاد وطفينا الشمع ووليد شغل اغانى شبابية وشويه والاغانى اصبحت موسيقى رقص ولقيت مدام منى قامت ترقص بطريقة غريبة ووليد والبنات قاعدين يصفقوا ومدام منى تتمايل على ابنى وليد وبزازها بتتهز ناحية ابنى وتقترب بجسمها ناحية وليد وبناتها عادى قاعدين يرقصوا ومر الوقت سريعاً وانتهى عيد الميلاد والشكوك فى دماغى ناحية مدام منى كنت أشك إنها على علاقة مع إبنى وليد وكنت متدايقة ولااعرف ماذا افعل وكنت خايفة اتكلم مع ابنى وليد لانى غير متاكدة . المهم رجعت لمنزلى وتركت وليد فى الاسكندرية وجاءت لى فكره هى ان اذهب الى شقة وليد ابنى بدون مايعرف وفعلا ذهبت للشقة وفتحت باب الشقة براحة ومشيت براحة داخل الشقة وسمعت اصوات من غرفة وليد ابنى وكانت المفاجاة لقيت وليد ابنى مطلع زبه وكان كبير ونازل نيك فى كس مدام منى وهى بتصرخ وتتنهد والمنظر بصراحة خلانى دايخة وفخورة بوليد الشاب الصغير اللى مقطّع مدام منى من النيك وفضلت واقفة مكانى مش مصدقة المنظر ووليد نازل نيك فيها وبيبتادلوا القبلات بطريقة مثيرة وقاموا وغيروا اوضاع النيك ومدام منى بتصرخ لحد ماوليد ابنى نزل شهوته على بزاز مدام منى وانا داريت نفسى حتى خرجت مدام منى . ودخلت على وليد ابنى فارتبك ونهرته كتير وقلت له ليه ياوليد تعمل كده وكان وليد لايرد على وكان مكسوف ومش عارف يرد ودخلت الغرفة المجاورة لغرفة وليد وقفلت الباب والافكار تشغل بالى ومنظر زب وليد وهو بينيك مدام منى لايفارقنى وبصراحة تمنيت ان اتناك فى هذه اللحظة من ابنى وليد و انا حرمت نفسى من الزواج عشان لاأحسسه بوجود شخص غريب فى البيت وفى الاخر وليد ينيك جارته مدام منى ولماذا لايضاجعنى انا وهذه ليست غريبة فى مجتمعنا وانا اسمع عن جنس المحارم اخ واخته وابن وامه ولذا قررت اخترق حاجز الخوف وامتع نفسى مع ابنى وامارس معه الجنس - وفى المساء وليد بيدق باب غرفتى وفتحت له وجلسنا نتكلم وصارحته وقلت له انا عارفه ياوليد انك شاب وهمست له فى اذنه اذاكنت تريد النيك انا تحت اذنك وكنت لابسه روب وتحته قميص نوم اسمر واقتربت من ابنى وليد واعطيه قبلة فى خده وهو جالس على الانتريه واستدار لى وبادلنى القبلات فى شفتى وادخل لسانه مع لسانى ويمص شفايفى وانا كنت هموت ودايخة تخيلوا بقالى سنين لم امارس الجنس ووليد يضغط على بزازى ويفعص فيهم وانا دايخة وقلعت الروب ووليد نزل لى السونتيان وقام برضع حلمات بزازى والواد خبرة بصراحة وبعد كده وليد نزل يلحس بطنى وفخادى وانا أشده من شعره انه يستمر ولسانه عرف طريق كسى المحروم واخترقه بالقبلات بعد ان رفع لى الكيلوت بتاعى على جنب ودخل لسانه داخل كسى وانا خلاص هموت من الرعشة والمتعة الرهيبة وشويه ووليد قال لى وكان زبه واقف كالصخرة وهمس فى اذنى انه يريد نيك كسى فنظرت له بحب وقلت له ماذا تنتظر حبيبى وقام وليد ورفع لى فخدى الايسر على الانتريه واصبح كسى مفتوح امامه وبدون ما اشعر دخل زبه فى كسى وانا ساعتها حسيت برعشة غريبة ومتعة لا يتخيلها احد ووليد بيطلع زبه ويدخله فى كسى على هذا الوضع خمس دقايق وقام وقلعنى الكليوت واستدرت له (وضعية الكلبة) وقعد ينيك فى كسى ويخبط بطنه فى مؤخرتى الطريه حتى قام ونزل شهوته على بزازى ونمت جنب وليد هذه الليلة وضاجعنى مرتين على السرير وانا عملت ندب للاسكندرية حتى أكون بجانبه لانى لاأقدر العيش بدونه
  14. امى حنان المتناكه الكل متخيل ان امو رمز للشرف والاحترام وده اللى اغلب الناس متوقعاه وانا كنت زيكو بس اكتشفت ان اى ام طول ما جوزها مكيفها تحبو اد حياتها انما لو قصر فى نياكتها تنقلب 360 درجه لان فعلا الدراسات اثبتت ان شهوة الانثى اكبر من شهوة الرجل بكتير وده هتلاحظوة لو كنت بتراقب امك وابوك بينكها تلاقيها بره قوضه النوم الست المحترمه الملتزمه انما اول ما تخش قوضه النوم تبقا شرموطه لابعد الحدود انا مصطفى 22 سنه حاصل على دبلوم زراعى موجب وبعشف جنس المحارم حتى الجنون معنديش حدود فى جنس المحارم عيلتى الشراميط تتكون من 1- ابويا 54 سنه موظف زراعى غلبان ظهره اتحنى من كتر نيك المفتريه امى بالرغم ان صحتو زمان كانت قويه جدا 2- امى حنان المتناكه 50 سنه تعشق النيك جدا عندها استعداد تتناك 24 ساعه فى اليوم وهى ست بيت زى النسوان بتاع زمان متعلمتش ست بيت طويله شعرها اسود بزازها كبار اوى ومدلدلين بطنها كبيره وبارزه سرتها واسعه طيازها عباره عن جبلين طيازها من النوع العريض اللى ليه هانش عريض بارزين جدا لورا بتلبس فى الصيف اغلب الوقات قمصان نوم على اللحم واففففففففف بتجنن لما تلبس كدا تلاقى القميص محشور بين فلقاتها الكبار طول اليوم وهى من النوع اللى مبتحلقش شعرتها ولا تحت باطها لدرجه ان شعرتها بتبقا طالعه من القميص وهى خارجه بتلبس عبايات تحتها قميص نوم وسلب من النوع الكبير ومبتلبسش سينتيانات خالص وبتبقا حلامتها ظاهرين اوى امى فى البيت لسانها زفر تشتم وتقول يا خول يا وسخ 3-اختى فاطمه 32 وارثه الشرمطه عن امها وامى جوزتها بدرى لانها كانت بدات تتفضح فى الحاره بعد ما اتخرقت 4-خالتى ساميه 47 سنه ست بيت مش متعلمه تعشق نيك الطيز ودى اقرب خاله لامى لانى عرفت بعد كده ان كل حفلات نيكها كانت مع امى وهى قصيره شويه قمحيه طزها كبييييييييييييره ومدوره كرشها كبير بزازها وسط بس حلامتهم كبيره جدا وسودا 4-جوز خالتى ساميه اسمو عوض اسمرانى شويه بس جته كرشو كبير وزبو كبير جداااااا وبيحترم امى قدان الناس جدا ومبيقلها اللى يا ام مصطفى 5- عمتى سوسن 49 سنه ودى بقا شرموووووووووطه جدا وده كان سبب طلاقها طويله وشها مدور كرشها كبير وجميل طيازها مدورين اوى والفاصل اللى بتهم كبير بزازها مدورين وكبار اوى حلامتهم بنيه شعرها ناعم بتلفو على شكل كحكه ودى قاعده معانا فى البيت بتلبس فى البيت قمصان بيتى خفيبفه وافففففف لحمها بيبقا باظظ منو بتحب تسيب شعرتها طويله اعتقادا منها ان الشعره دى هى اللى بتهيج الرجاله كسمك يا عمتى ساميه تبدا الاحداث فى قريه من قرى طنطا زفته بيت ريفى تقوم امى حنان من غرفتها لابسه قمبص النوم ابو حمالات على اللحم بزازها كل فرده فى جمب كرشها طالع لقدام محشور فى القميص طزها شدا القميص اوى من ورا طبعا زى كا قلتلكم لان طيز امى كبيره جدا وتبدا تلف شعرها المنكوش الخشن على ايديها على شكل كحكه وتنادى يا سوسن قومى يالا يا امه علشان نعمل الفطار وندف البيت قومى يالا يا وليه يا خرابى يا ولاد مفيش حد فى البيت ده عايز يساعدنى بعدها تخش امى الحمام علشان تشخ وتسمع صوت المدافع شغاله جوة وصوتها وهى عماله تنتع وهى بتشخ بعد كده تغسل طزها وتقوم وحواليت طزها بقعه ميه كبيره لان طزها بيتبلع ميه كتير وتروح قوضه عمتى تصحيها وتلاقيها نايمه بالقميص على اللحم وفرده بز طالعه بره والقميص مرفوع لغايه طزها وتقول يخربيتك انتى كنتى بتعملى اه طول الليل يا بت يل سوسن وتعد تصحى فيها يا سوسن قومى يا وليه ةعمتى تقلها سيبنى يا حنان انا جايه وراكى انا تعبانه طول الليل وامى تقلها ارحمى نفسك يا شرموطه فلقتين طيزك بعدو عن بعبض من كتر البعبصه ولمى نفسك شويه بدل ما الواد مصطفى ياخد بالو منك وابقى البسيلك حاجه تحت الهدوم بدل ما جسمك كلو باظظ كدا وعمتى تقلها منت سايبه لحمك باظظ اهو ولا اشمعنا انا امى تقلها انا امو يا وسخه معقول هيبصلى وعمتى تقلها وانا عمتو امى تقلها هو انا هخلص معاكى قومى يالا خلينا تبدا اليوم بدرى وتقوم عمتى واففففففففففف تحتها رقعه كبيره زى ما يكون ميه واقعه عليها امى تشفها تقلها اه ده يا سوسن انتى مش هتبطلى الشرمطه بتاعتك دى علشان كده قايمه مهدود حيلك وهى تقول لامى اعمل اه يا حنان يا اختى ما انتى عارفه انى تعبانه ومش قادره وامى تقلها منتى كان معاكى راجل اتبطرتى هلى النعمه ليه وعمتى تقلها مانتى عارفه انو كان زى النيله مبيعرفش يعمل حاجه هو لو كان يعرف يعمل حاجه كنت بصيت بره وقعدت تعيط وامى خدتها فى حضنها وقالتلها خلاص متعيطيش مهو الحال من بعضو اخوكى مش عارف حته ينام معايا 5 دقايق على بعض ومقضيها طول الليل بعبصه عمتى قالت لها احمدى رنا غير مش لاقى حته بعبوص واحد امى قعدت تضحك وهى قعدت تضحك وطلعو من القوضه مبسوطين بخشو المطبخ يحضرو الفطار وتبدا عمتى تقطع الخيار وهى بتقطع الخيار تمسك حياره كبيره وتقول لامى اه رايك فى الخياره دى يا بت يا حنان وامى تقلها مش وقتو يا وليه بدل ما حد بسمعنا وعمتى تقلها واه يعنى ميسمعو هما زنقو حد فوقينا وامى تقلها منتى شرموطه ميهمكيش حد انما انا الكل عارف انى محترمه قامت عمتى ضحكت ضحكه عاليه اوى وقالت محترمه….بقماره جوز اختك ساميه اللى ناكك انتى وهى على سرير جوزك امى بصت لها واستغربت وقالت لها بس يا لبوة حتفضحينا وطى صوتك اتى عرفتى ازاى عمتى قالت بطريقتى الخاصه امى قالت لها طب بس خلصى ونتكلم فى الموضوع ده بعدين كل ده وانا سامع الكلام حرف حرف والغريبه انى لقيت زبى واقف زى الحديده وجريت على قوضتى وعملت انى صحبت وخارج اغسل وشى وصحى ابويا وقعدنا نقطر وانا لاحظت ان امى سرحانه وطبعا انا عارف السبب اكلنا وقمنا ولبس ابويا هدومه وسال امى انتى عايزه حاجه اجبها وانا جاى يا ام مصطفى امى ردت وقالتلو عايزا سلمتك يا خويا مع السلامه وانا اخدت كتبى وطلعت على السطح علشان اذاكر وفضلت واقف على السلم اتصنت على امى وعمتى امى مسكت عمتى وقالت لها انتى عرفتى منين يا شرموطه ان عوض ناكنى ضحكت عمتى ضحكه شرمطه وقالت لها مش هقلك وهسيبك على نارك امى قعدت تحلفها لعغايه ما عماى قالت لها يا لبوة اللى انتى واختك متتعرفهوش ان عوض بينكنى من ايام مكنت متجوزه وهو اللى قالى امى قالت اه يا عوض يا وسخ هتفضحنى عمتى قالت لها لا متقلقيش عوض مبتكلمش مع اى حد فى الموضوع ده بعد ما عمتى قالت لامى ان جوز خالتى عوض هو اللى قالها انو بينيك امى وخالتى مع مع بعض جرت امى هلى التلفون واتصلت على خالتى سامبه وقالت لها ازيك يا ساميه ردت خالتى ازيك يا حنان هامله اه امى ردت وقالت زفت يا سامبه جوزك هبغضحنا يا ساميه ردت خالتى ازاى يا حنان امى قالت سوسن سلفتى عرفت منين ان عوض بينكنى خالتى ضحكت وقالت هو ده اللى مزعلك امى قالت هو انتى عارفه يا ساميه ان سوست عارفه ردت خالتى اه عارفه لان سوسن جوزى عوض بينكنا مع بعض امى قالت اااه يا حبه شراميط يعنى عوض ناك العيله كلها وضحكت ضحكه اول مره اشوق امى بتضحكها وقالت لها اسمعى يا ساميه عوض عندك قالت اه قالت لها خلاص انا وسوسن جاين لكو ردت خالتى مبضيعيش وقت يا حنان يا اختى ماشى مستنينكم قفلت امى مع خالتى واتصلت على ابويا ايوة يا ابو محمود انا راحه انا وسوسن عند ساميع اختى شويه وهرجع على الظهر ابويا قلها ماشى بس متتاخريش علشان عايزك النهارده ضرورى امى ضحت وقالتلو اتهد يا راجل نادت امى على عمتى يا سوسن تعالى يا وليه جات عمتى وقالت عايزه اه يا حنان قالت لها تعالى هنروح لساميه اختى شويه عمتى قالت لها مرواحك ده قالقنى يا حنان ناويه على اه قالت لها تعالى بس يا وليه ودخلت امى غيرت هدومها ولبس العبايه وف ادها شنطه وعمتى لبست عبايتعا برضو واففففففف على مظر ظيازهم بجننو كباااار ومدورين وبارزين ورا اوى نادت امى على يا محمود على اساس انا على السطح يا ولا احنا راحين لخالتك وجاين على الظهر كده طبعا انا كنت سامع كل اللى حصل وعرفت ان امى ناويه على نيكه كبيره من جوز خالتى عوض هى وخالتى وعمتى المهم قلتلها ماشى يا امه وبعد كدا مشو انا نزلت البيت عامل زى التور الهايج جبت لباس امى الكبير وقعدت امصو من عند كيها واعدت البس قمصان نومها واشم الريحه اللى فيه انا هجت جدا وقلت لازم اشوف امى وهى بتتناك وافتكرت ان خالتى عند بتها من ورا شباك مفشوخ كانت ندهت لى قبل كده اقزح منو علشان اجيب لها المفتاح اللى كانت نستو هناك الشباكده بيفتح على غرفه المعيشه عندهم اللى بيحطو فيها الوز والسكر وكده وفعلا لبست هدومى بسرعه علشان الحق الحفبه من اولها وخرجت وانا بجرى وفعلا قزحت من الشباك ونزلت القوضه وفتحت الباب براحه لقيت جوز خالتى عوض قاعد مع خالتى وبيتكلمو جوز خالتى بيقول لخالتى بس اختكحنان دى لبوة اوى يا سامبه خالتى ردت طول عمرها هايجه على طول دا ابويا جوزها بدرى قبل ما بتفضح لانو مسكها كذه مره مع واحد جوز خالتى رد وقال احووووووو يعنى اختك لبوة ردت اه لبوة كبيره جوز خالتى بس مش باين عليها خالص خالتى ردت هى عامله نفسها محترمه بس دى لبوة كبيره تعرف يا عوض نص نسوان الحته نامو معاها عوض رد وقال هى برده مكنه يا ساميه دا عليها طيز تهبل وقام الباب مخبط قامت خالتى ساميه تفتح الباب وكانت لابسه قميص نوم على اللحم اففففففففف متظر طيازها جننى زى ما قلتلكو ان طيازها كبيره اوى من النوع المدور وواقفين مش ساقطين وجوانبها كانت مليانه من النوع اللى مرهل فيه دهن قامت خالتى وقميص النوم محشور بين فلقاتها فتحت الباب وكانت امى وعمتى سوسن امى سلمت عليها وعمتى كمان ودخلت جوة لقت جوز خالتى عوض بشرب فى الشيشه واااااااااففففففففف على اللحصل كان الحوار كالتالى امى : اه يا خول مسبتش ولا وحده اللى ما نطيط عليها فى العيله اه مفكر نفسك عنتر زمانك عوض: انتى الاصل برضو يا ام محمود دا كفايه فلقه طيزك تهد جبال امى : ولما هى مهيجاك اوى كده بتبص لغرها ليه وبعدين هات الشيشه دى هنا شويه عايزه اخد نفسين عوض : انتى تامرى يا ملبن احنا كلنا تحت رجليكى خدامينك واقامت عمتى سوسن قايله امال عامله نفسك محترمه ليه يا شرموطه فى البيت منتى طلعتى اسخم منى امى قالت لها يا شرموطه الصنعه انك تتناكى ومحدش يعرف عنك حاجه مش زيك الحاره كلها عارفه انك شرموطه وقامت امى واخده الشنطه اللى كانت معاها ودخلت قوضه نوم خالتى وقعدت خالتى جمب عوض وعمتى يشربو فى الشيشه قامت عمتى وقالت انا حرانه وقلعت العبايه واففففففففففففففف كانت لابسه العبايه وتحتها قميص نوم بحمالات بس اول ما شفتها زبى وقف زى المدفع كان بزازها الكبار جاين على الجمب وتحت باطها اسود مش عارف ليه وفيه شعر صغنن وكان كرشها بارز اوى وسرتها كانت واسعه اوى وطيازها اااااااااااه يا عمتى يا لبوة على فكره عمتى بتلبس مقاس xxxxxl فى الكلوتات اول ما عوض شافها قالها لسه زى ما انتى يا لبوة مش هتتغيرى وقالها لسه بتحبى الشتيمه يا سوسن قالتلو طبعا انا بنت متناكه بهيج من الشتيمه قام عوض زى التور الهايج وقال هيجتينى يا بنت المتناكه وقام قازح على عمتى وقعد يبوس فيها ويقول اه يا عيله متناكه كلكو شراميط انتو ولاد زوانى وعمتى مولعه تحتو وتقول انا بنت متناكه انا جايه من الحرام امى حبلت فى من الحرام وقامت قايمه قلعت القميص اللى لابساه ةقعدت تحضن عوض وقامت ماسكه زبو تلحس فيه زى المجنونه وتدخل بيوضه فى بقها وتقول ااااااه طهمهم حلو وعوض يضربها على طزها وهى تهز طيازها وخالتى هاجت وقامت قايله ولعتو كسى يا ولاد المتناكه وقامت قالعه القميص اللى كانت لابساه وبانت اللحمه وقامت نازله تحت عمتى
  15. قصتي الجنسية مع حماتي بالبداية اعرفكم علي نفسي انا (ع) من مصر كل القصة* ديه حصلت بجد من سنتين في محافظة القاهرة حقول كل حاجة حقيقة وحغير في بعض التفاصيل علشان امور شخصيه كنت خاطب بنت بحبها جدا وامها كانت زي امي وعمري ما فكرت فيها في اي حاجة لغايه ما جاه فترة وحتعرفو اللي حصل كانو بينقلو لشقة جديدة كانت لسا بتتشطب ومعندهمش اولاد صبيان علشان بساعدوهم علي النقل من البيت القديم للجديد وشيل العفش ولا يقف مع الصنايعيه فب الشقة الجديدة فانا كاي شاب قولت لخطبيتي حاجي اساعدكم في شيل الحاجة وبقيت كل يوم بروح عندهم بساعدهم والموضوع عادي وبروح مع حمايا الشقة الجديدة بيشوف الصنايعيه حمايا راجل كبير عدي ال70 سنه ومش حمل شيل ولا وقوف علي رجله كتير فكل حاجة كانت عليا وقوف مع الصنايعيه في الشقة واخليه يروح وبعد ما يخلصو اروح لهم اساعدهم في تغليف الحاجة لغايه ما الصنايعيه خلصو وبأدنا نقل بس كان حاجة حاجة كل يوم حاجة لان البيت اللي كانو فيه كان قريب من الجديد وفكينا الموبيليا كلها فنقلنا اول يوم اوضه النوم بتاعت حمايا وحماتي والمرتبه والانتريه ومكنش فيه وقت نركب الدولاب والسرير فمشيت و تاني يوم نقلت شوية كراتين بتوع الصيني ونقلنا حاجة المطبخ كامله بالتلاجة والبوتجاز قالو علشان لما ننقل بقيه الحاجة تبقي الشقة مجهزة للعيشة وجات معايا الشقة خطيبتي وحماتي علشان ويظبطو المطبخ وقعدو في المطبخ** وانا قاعد بركب في الدولاب حمايا اتصل كان عايز حد يحضرله الغدا خطيبتي نزلت راحت له وقالت لما تخلصي يا ماما ابقي تعالي انا تعبت النهاردة وانا وقفت اركب اوضه النوم لوحدي الدولاب طلع عيني بس ركبته وكان العرق بيصب مني من كل حته وهدومي لو كأن حد كابب عليهم مياه شافتني حماتي قالتي اقعد بقي واستهدي ب**** قابت الجو حر داه وسحبتني من ايدي وطلعنا برة وفضلت تنشف في عرقي بايديها واستغربت اللي بتعمله اول مرة وقالت الجو نار انا كمان حغير هدومي والبس جلبية بدل هدوم الخروج ديه انتا زي ابني وقعدت تنشف لي عرقي وقولتها خلاص انا حقوم اكمل اركب السرير علشان امشي علشان عندي ورديه بليل في الشغل ولازم امشي علي المغرب وقمت اركب السرير وهيا دخلت تغير في الاوضه التانيه بس مبقتش قادر من التعب و بجيب عرق من كل حته وقلعت التشيرت ومكنتش لابس حاجة وانا بركب وبمسح عرقي لقيت حماتي واقفة علي باب الاوضة بتتفرج عليا غيرت ولابسه جلبية جميلة وقلعت الحجاب اول مرة تعملها حماتي (م) ست جميلة صاحبة. البشرة القمحية عندها بتاع 52 سنه ست بزازها كبار جدا وطيازها كبيرة من النوع اللي بحبه اوووووي قولتها خير يا طنط واقفة كده لية قالتي ايه يا حبيب قلب طنط انتا تعبت خالص تعال اقعد وارتاح وانا جايبة اكل حعمله بسرعه وتأكل احسن تعبت انتا النهاردة يا حبيبي قولتها اكل ايه خليني اخلص علشان الحق الوردية قالت طب اساعدك وجت جنبي ومسحت ظهري من العرق جسمي قشعر وميلت قدامي بتجيب عارضه السرير كانت قلعت البرو لاول مرة اشوف بزازها مدلدلة قدامي تنحت لاحظت هيا اني ببص لها بس كملت وروحت مكمل ورابط المسامير قالت لما اروح اعملك العارضه التانيه وعدت من ورايا لزقت جسمها فيا وهيا بتعدي من ورايا مع ان المكان كان واسع ونزلت جابت العارضه من علي الارض وبزازها مدلدله بردو عيني مش قادر وزبي وقف قالت مش حتيجي تركبها يلا يا حبيبي علشان تاكل رحت راحت ماسك منها العارضة وايدي خبت في بزازها سمعت احلي اااه في الدنيا وكملت كاني معملتش حاجة وربطت المسامير والسرير بقي تمام ركبت الموله بتاعت السرير وعماله تنشف في عرقي وتمسح جسمي من العرق وزوبري بقي واقف زي الصاروخ قولتها ممكن تطلعي يا طنط علشان احط المرتبه قالتي حساعدك وحطيت المرتبه علي السرير وقامت نايمه ممده علي السرير دماغي بدأت تفكر اني ازاي انيكها وراحت قالتي انا تعبت اوي واكيد انتا تعبت قولتها تعبك راحة. يا طنط قالتي ربنا يحرسك انتا لو ابني مش حتعمل كده معانا تعال اقعد جنبي يا حبيبي قعدت مش نمت قامت وقعدت تمسح في عرقي من ظهري وتحسس تحسيس ابن وسخة مش طبيعي وتمسح وشي وتقولي انتا حبيبي قولتها **** يخليكي ومرة واحدة قالت انا قايمه اعمل الاكل وقامت سبتها تقوم علشان قولت يمكن انا اللي دماغي راحت شمال وعلشان معملش مصيبة والست مش قاصدها حاجة انا زي ابنها وشوية ورحت رايح عند المطبخ الشيطان عمال يلعب في دماغي لازم تنكها فرصه مش حتتعوض كانت واقفة تعمل برجر وقطع فراخ ومدياني ظهرها جيت من وراها وندهت عليها قالت ايوة يا حبيبي قولتها بصي انا لازم امشي دلوقتي حالا قالت تمشي ايه وراحت مديرة وشها لزقت فيا* وزوبري واقف دخل في كسها بس معلقتش راحت ماسحة علي وشي وباستني علي خدي الاثنين بطريقة مثيرة اووووي وقالت انتا عايزني ازعل منك مش حتمشي غير ما تأكل وراحت مديرة بتشوف الاكل اللي علي النار وانا واقف متسمر مكاني هيا كانت متعودة تبوسني بس السلام وانا جاي ولا وانا ماشي مش في وقت قمت مقرب اكتر منها قولتها يا طنط ادورت وهيا بتقول ايه تاني وشها بقي لازق في وشي بتقولي ايه تاني رحت مقرب منها وبايس خدها الاتنين ولسا بقرب من شفتها قالت لالا ازعل منك كده انتا زي ابني وزوبري في كسها قولتها زي ابنك ايه ايه لبس يا طنط ورحت ممصمص شفتها وهيا عماله تزوقني بس مش اوي ورحت باعدها عن النار وطالع بيها برة المطبخ وراحت زقاني قالت ايه اللي انتا عملته داه حرام عليك وضحكت قولتها انا اسف بس حقيقي مش قادر وانتي اللي شجعتيني لانك مش قادرة وعايزني ورحت هاجم علي بزازاها قالت سبيني يا كلب انا زي امك قولتها امي مين انتي نفسك تتناكي وعماله تعمليلي من الصبح ورحت مطلع فردة بز وعضتت فيه صوتت وبدأت تسيح وتتعلق في رقبتي وعماله سبيني يا حبيبي مش حينفع انا زي امك قولتها اسكتي بقي ورحت ساحبها علي اوضه النوم وقولتها الليلة حنسيكي الدنيا وماصص في بزازها مضعضض فيهم اااااااااااااه ايح اوووووووح حرام عليك انا زي امك قولتها و**** بجد طب خلاص طلما انتي مش عايزة قالتي رايح فين تعال وشدتني علي السرير فضلت تمصمص في شفايفي وامصص فبها بتاع 10 دقائق وقلعتني البنطلون وتقولي انا كنت عايزاك من زمان بس مكنتش عارفه انك عايزني الراجل بطل ينيك من زمان وانا هيجانه اوي بقالي فترة كبيرة وانتا عاجبني من زمان بس مكنتش بتبين حاجة نيك كل حاجة رحت نازل عند كسها ووطلع زوبري هيا شافته ونزلت فيه بوس ومص ولحس قالتي يخرب بيتك ايه كل داه انا بنتي تتمتع بكل داه وانا لأ وقعدت تعضض فيه* وتمص فيه وراحت مرة واحدة مداخله في كسها صوتت وقالت اااااااااااااااااه قولتها يخرب بيتك حتفضحينا قالت نيييييك فضلت انيك فيها وهيا عماله تصوت وعمال اكتم في بوقها تقولي بس يا كلب رحت لاطشها بالقلم قولتها انتي كلبة وسخة قالتي كمان اضرب انا بموت في الضرب فضلت انيك فيها وهيا عماله تصوت رحت مطلع زوبري من كسها وحطيتها في طيزها قالتي لأ عمك مناكنيش غير من زمان اوي من طيزي قولتها انتي مش شرموطتي النهاردة حعمل اللي انا عايزة قالت اعمل اللي انتا عايزة مقدرش امنعك انتا جامد اووووي دخلته بالعافية في طيزها صوووت حرام عليكي مش قادرة. ااااااااه اااااااه طلعه مش حقدر استحمل نييييك فضلت انيك فيها لغايه ما حسيت انها حيغمي عليها طلعته قالتي متوقفش انتا متعرفش انا محرومة بقالي قد ايه نييييك ودخلته وفضلت تصووووت وتلف نفسها وعمال ابوس فيها كانت طيازها ايه كبيييرة اوووي منظرها يهيج لوحدو فضلت انيك فيها لغايه ما جبتهم في طيازها مسكتتش علي كده طلعته ودخلته في كسها قالتي طفي ناري اللي قايدة من سنين هات هنا ابوس ايدك وفضلت تبوس فيا لغايه ما هيجتني وقعدت اعضض في بزازها وجبتهم في كسها قعدت تبوس فيا بعدها وانا عمال اضربها علي طيزها وبعدها منطقتش تاني تعالو نعرف ايه اللي حصل لحماتي في الجزء التاني
  16. كنت فتاة بريئة أخاف من ظلي حتى تزوجت وانتقلت إلى بيت زوجي وبعدها تغيرت أحوالي فبعد أكثر من سنة على زواجنا انتقلنا إلى مدينه أخرى حيث كان عمل زوجي الجديد مما تطلب انتقالنا وكم كان سعيدا بهذا النقل حيث أن أخوه الأصغر يعمل في تلك المدينة قبل أنتقالنا اليها وهذ الاخ لم أراه مطلقا الا أنني كنت أسمع عنه انه شاب بسيط ذو أخلاق عالية يمتدحها الجميع ولم يتمكن من حضور زواجنا لارتباطاته العديدة في أعماله حين ذاك فأعادني زوجي إلى بيت أهلي حتى يستأجر لنا منزل ويهيئه للسكن ليعود ويأخذني اليه وبعد شهر عاد ليأخذني إلى مكانه الجديد وكان في استقبالنا شاب لطيف في وسامته ولم يخبرني زوجي بأن أخوه سيستقبلنا فما أن رأيت أخيه حتى أرتحت في قلبي وخاصة أن زوجي كان أقل وسامة ولطافة منه وكانت سيارته تدل على ذوقه الرفيع فرحب بي بشدة وبارك لنا زواجنا وأعتذر بلباقة عن عدم حضوره زواجنا وأوصلنا إلى المنزل وذهب لإحضار الغداء وكلما وقعت عيني على شيء جميل بالمنزل أسال زوجي بكم اشتريته فيقول أشتراه (كمال )وهذا أسم أخيه حتى فرش غرفة النوم كانت على ذوقه وفي أثناء الغداء قال لزوجي هنيئا لك ذوقك فزوجتك كاملة مكملة فكان لها وقعا طيبا في قلبي وفي أحد الايام كان زوجي مسافرا لمدة يوم خارج المدينة لاعمال هامة وشعرت بألم حاد في بطني يكاد يقتلني ولما لم أكن أعرف أحدا بالمدينة الجديدة أتصلت به وطلبت منه أن يذهب بي الى الطبيب وعند الطبيب طلبت منه الدخول معي لاني لايمكن أن أدخل وحدي فأرتبك ووافق بصعوبة ثم كشف علي الدكتور حيث قال بأن أسباب الالم تعود الى حساسية حادة في المعدة جراء تغيير طبيعة الاكل تجعل الالم في كل المنطقة المحيطة بالبطن وخلال الفحص لم يرفع كمال عينه عن بطني البيضاء وحافة لباسي التي كانت تظهر من تحت الغطاء الذي غطيت به نفسي وسال الدكتور عنه فاستعجبت وقلت انه زوجى للاسف وبعد خروجنا من عيادة الدكتورأوصلني كمال للمنزل واراد الذهاب فقلت له لماذا تتركني وحدي في مثل هذه الظروف فقد يعاودني الالم ومكان سكنك بعيد عنا نسبيا فهل ترضى ذلك فأشاح بوجهه خجلا وقال طيب أنا سأبقى قربك لحين عودة أخي ولم أكن قد أخبرته بأن أخاه سيبيت خارج المنزل بسبب عمله وغيرت ملابسي وارتديت ثوبا مثيرا"للشهوة وتعطرت وبعد حلول المساء أخبرته أن أخاه أتصل وقال أنه سيتأخر ليوم الغد فأصبح أمام الامر الواقع وهو أنه يجب أن يبقى في دارنا هذه الليلة وأعطيته بيجاما من ملابس أخيه وهيأت له غرفة لينام فيها وفي تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بدأت أصرخ متصنعة ألالم فجاء مسرعا واقترب مني ورأى ما لم يكن يحلم به فقال مابك قلت له الالم عاد أشد من الاول فقال سأتصل بالطبيب فقلت له لاتتعب نفسك فقط أعطني حبة المسكن وحاول أن تهدأ منطقة الالم بدعكها بيدك فبدأ يدلك لي بطني وكنت اراقبه ونظراته متسمرة على جسدي ثم تعمدت ودفعت يده لتنزل قرب حافة لباسي بحجة الالم فبدأت أصابع يديه ترتعش وهي تقترب من كسي وتلامسه من خلف اللباس وأستمر يدلك وانا اتوجع واقول له أعلى قليلا ثم اسفل وتحت قليلا حتى لامست يده كسي وانا اتوجع واصيح آآآه آآه أأأأأأأأأأأوي أأأأأأأأوه ه كم شديد هذا الالم وكاد المسكين ينهار عصبيا وبينما هو مندمج في التدليك دفعت نفسي الى الاعلى فأصبحت يده كلها على كسي فأنزلت اللباس وأرجعت يده وأنا أقول أدلك أكثر فقد بدأ الالم يزول وفتحت ساقي فدخل أحد أصابعه بين شفري كسي ليلامس بظري وهنا لمحت زبه وهو منتصب من خلف البيجاما ويكاد يمزقها فممدت يدي وأزحت البيجاما ووضعت قضيبه في راحة يدي أتحسس حرارته وكان رأسه مبللا بقطرات المذي التي تسبق القذفة حيث تزيت طريق القضيب في المهبل وتساعده على الولوج في حين كنت أحس بسوائل شهوتي وقد نزلت الى طيزي من كثرة تهيجي فسحبته وأخذت أمص شفتيه فمال نحوي بينما كان يلعب ببظري ويحكه بأصابعه فيحك البظر تارة ويدخل أصبع أو أثنين في كسي تارة أخرى وأنا أصيح آآآآه أيه آآآي وأتلوى بجسدي فقد بدأت أفقد صبري فصعد فوقي وبدأ يحك زبه بشفري كسي وبظري وأنا أقول له هيا ياكمال أدخله كله بكسي نيكني فقد تعب كسي من الانتظار آآآآآآآآآآآآه آآه آآآآآآآآآي أأأأأأأأيه أأأأأأي ي فأدخل زبه كاملا الى الخصيتين وبدأ يتحرك سريعا حتى بدأت أسمع دقات خصيتيه وهي تضرب شفري كسي كان قضيبه متينا وطويلا وأملسا وكان كسي أملسا فتبللا الاثنين بسائل هيجاننا وبدا يتلمس ظهري نزولا حتى وصل الى طيزي ووضع يديه على فلقتي طيزي يعتصرهما فيما كان زبه متوغلا الى أعماق كسي وبدأت أرتعش من اللذه فهذه اول مرة اشعر بهذا الاحساس الجميل حتى شعرت به يقذف سائله المنوي داخل رحمي وبدون شعور أخذت أفتح ساقي الى أقصى ماأتمكن لاجعل زبه يدخل بقذفاته الحارة الى أعمق نقطة في داخلي وقلت له لاتحرمني منك فأنا أول مارأيتك أحسست وكأنني أعرفك من زمان فضحك وقال لن تصدقي أذا ما أخبرتك بأني حلمت بك في اول لقاء لنا فقلت له أعتبرني أنا زوجتك بعد اليوم وحتى أذا حبلت منك فلا يهم لاني لم أحس بالنيك مثل اليوم فما زال جسمس يرتعش من شدة اللذة
  17. رجل البناء الذي ناكني (/ وناك (/ أمي وخواتي (/ التوأم أنا تامر سوري الجنسية عمري الآن 35 سنه سأحكي لكم قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة ،كنت ولد جميل جداً أبيض اللون ودبدوب قليلاً وأعيش بين فتاتين خواتي البنات وهما توأميين سياميتين كانوا أكبر مني بأربع سنوات كنت أنا أصغرهم سناً وكلهم يقومون بتدليلي وتدليعي وأيضاً كانت أمي دائماً تدلعني كثيراً وأمي ليست امرأه كبيرة في السن كانت في سن الأربعين وكانت جميلة وحنونة معي جداً ولكن خواتي التوأم جريأتان جداً وكانوا يقسون عليها بمعاملتهم لها وكانت هي ضعيفة أمامهم وتخاف منهم ولا تستطيع منعهم من أي شيء والسبب في ذلك هو دلال أبي لهم وكان قد دلعهم ودللهم أكثر من اللازم وهناك مثل يقول: أي شيء يزيد عن حده ينقلب ضده وكان أبي رجل أعمال وترك لهم تربيتي لكثرة انشغاله بأعماله في شركته وكان معظم الأيام يسافر بعد تميير المنزل وتأمينه ويبقى في الخارج بالشهر وبالشهرين ونشأت وكبرت بين الإناث فأصبحت حركاتي وكلماتي كالبنات ،كنا نعيش في دولة خليجية ونسكن في عمارة وسط المدينة في الدور الخامس وكنت لا أخرج إلى مع إمي وإخوتي وفي سن ال 14 سنة انتقلنا من منزلنا في البناية إلى حي شعبي خارج المدينة ، فأصبحت امي تبعثني إلى السوبر ماركت وكان بعيداً قليلاً عن منزلنا الجديد ، حيث كنا سابقاً نشتري اللوازم اليومية من نفس العمارة التي نسكن بها حيث كان يوجد في أسفل العمارة سوبر ماركت والآن وفي كل صباح وأنا خارج إلى السوبر ماركت في هذا الحي الجديد كنت أرى رجل بناء وجنسيته لبناني طويل القامة وهو المسئول عن هذا البنيان كان كل ما يراني يبتسم لي ويناديني وعندما أذهب إليه يمسكني من يدي ويضمني إليه ويعطيني مبلغاً من المال وفي يوم من الأيام وكان أبي مسافر منذ أسبوعين ولن يرجع إلى بعد شهرين استدعت أمي رجل البناء هذا لبناء ملحق لدينا في المنزل وتم الإتفاق على هذا المشروع الصغير وفي اليوم التالي أتى مع أربع عمال وبدءوا في العمل وكان هذا الرجل يستلطفني كثيراً وبعد إسبوعين من العمل تم إنشاء الجدران والصقف للملحق وفي ذات صباح وفي أثناء عملهم كنت أللعب في حوش المنزل فسمعت صوت تأوهات تخرج من داخل الملحق الجديد ، فذهبت لأرى ما هذا الصوت ومن بعيد شاهدت امي مع رجل البناء وقد أخرج الرجل من سحاب بنطالة قضيبه الطويل ذو رأس لامع وكبير وقد خلعت أمي قميص النوم ورمته فوق الطابوق وقامت برفع شلحتها البيضاء فوق خصرها وقابلت الجدار مستندة ومتكئه عليه بكلتا يديها وقد نفصت ودفعت بمؤخرتها البيضاء والمليانه للخلف ثم نزل الرجل وقبض على مؤخرت أمي وفلقها نصفين وبصق فيها وبداء في لحسها وتقبيلها ثم قام ووجه قضيبه إلى طيزها وبداء بفرك خرم طيزها البني وبداء يضغط عليه حتى خترق رأس قضيبه طيزها ثم قليلاً قليلاً حتى أدخله بأكمله وكانت هيا تتألم وتتأوه وتعض على شفتيها فستغربت أنا لهذه الحركات التي أول مره أراها في حياتي وكان عندي فضول فأردت أن أرى مايحدث عن قريب فدخلت إلى الملحق وبهدوء ومن خلف باب الغرفة التي هم بداخلها كنت أتلصص عليهم بالنظر وكانوا يقفون على عتبه مرتفعه عن مكاني كنت أرى كل شيء بوضوح من أسفل ياااا****ووول فلقد أدخل قضيبه الكبير بأكمله في طيز أمي اني أرى بطنه يظرب أردافها وكانت أردافها تهتز كالجيلي وأيضاً أري قضيبه قد دخل بالكامل ولم يتبقى سوى الخصيتان تتدلى من طيز أمي المسكينة ثم أخرج قضيبه من طيزها بعد أن توسع قضها البني وحضنها من الأمام بيده اليسرى وأسند ظهرها على الجدار وهي رفعت أرجلها متعلبشه في رقبته وأمسك بقضيبه الضخم بيده اليمنى وأدخله في كسها وبداء برفعها وإنزالها عليه ثم أخرجه منها بالحركة السريعة وقذف على وجهها وقد خرج من قضيبه حليب غزير وكثيف لونه أبيض وغطى وجه أمي فبدأت أمي بلعق هذا القضيب والحليب الذي عليه بشراها ، وكنت أظن بأن النساء فقط يدرون الحليب فتظح لي بأن الرجال أيضاً يدرون الحليب لكن من مكان آخر وكان يريد أن ينيكها مرة أخرى ولكنها رفضت وقالت له: سأتيك في الغد ثم قامت أمي وأنزلت شلحتها ولبست قميص النوم وذهبت بهدوء إلى داخل المنزل وبينما كنت مختبئ خلف الجدار تفاجأت بهذا الرجل وقد رآني وقال لي: ماذا تفعل هنا أيها العفريت فرتعبت خوفاً وقلت له: ما هذا الذي كنت تفعلونه أنت وأمي وما هذا الحليب الذي خرج منك فضحك وجلس بقربي وضمني إليه وقال: هل رأيت كل شيء فقلت له: نعم فقال:بأنه أمر عادي فلن يكتمل بناء هذا الملحق إلا عندما يخرج ذلك الحليب من قضيبي و قال أيضاً : إن هذا الحليب لن يخرج هكذا من نفسه إلا بمساعدة من والدتك الطيبة ثم أخرج لي بعض المال وأعطاني إياه وسألني هل تريد أن ترى قضيبي عن قريب وكيف يخرج منه الحليب ،ومن فضولي قلت له: نعم ، فأخرجه قضيبه من بنطاله وكان منظره مخيف لونه أبيض ومحمر قليلاً وكان طويل وضخم جداً وبه عروج متورمه وقال لي: باستطاعتك أن تمسكه وتتحسسه فقمت بإمساكه وكان ملمسه جميل جداً وله رأس ناعم ولامع فقال لي: تستطيع أن تفسخ هافك وتجلس عليه وفعلاً فسخت هافي وركبت عليه كالحصان وبداء يرفعني وينزلني بعضلات قضيبه وكانت تنتابني إحاسيس رائعه كنت أحس بجلد قضيبه الناعم يحتك في طيزي الأحمر وكنت أحس بنعومة قضيبه تلامس أردافي البيضاء الصغيرة ثم رفعني وأنا على قضيبه وبطحني على بطني وبصق في طيزي وبداء بفرك رأس قضيبه على خرم طيزي وكنت مرتاح كثيراً كثيراً بتلك الكومه الناعمه التي تمسح خط طيزي وتدعك قضي بحنية فتذكرت أمي عندما دخل بها هذا القضيب بالكامل فهل كان شعورها جميل نفس شعوري الآن فقلت له: أدخل قضيبك بالكامل في طيزي كما أدخلته في أمي فضحك وقال لي: بأني لن أستحمل دخوله في طيزي وسوف أتألم وأبكي لأن مكوتك صغيرة وليست كمكوة أمك كبيرة ثم تابع بالفرك والمسح وأنا أقول: في نفسي هنيئاُ لكي يا أمي بتلك النيكه حتى أنزل حليبه مرة آخرى لكن هذه المرة على خرم طيزي و غطى مكوتي بحليبه الساخن ثم ألبسني وأخرجني إلى المنزل ومن هذا اليوم بدأت شهوتي تطغي على إحاسيسي كرجل فأصبحت أشتهي أن أجلس على أي قضيب أراه وعندما حل الليل أخذتني أختي الكبيرة لتقوم بتسبيحي في المسبح ثم مسكت قضيبي الصغير أمام أختي وقلت لها: لماذا قضيبي صغير وليس كبيراً كقضيب رجل البناء اللبناني فتعجبت اختي من هذا السؤال وقالت لي: كيف عرفت بأن قضيب رجل البناء كبير فقلت لها: بأني رأيته وهو يدخل قضيبه بالكامل في طيز أمي وكان كبير جداً فسألتني أختي ومتى كان هذا الكلام فقلت لها: في صباح هذا اليوم وأيضاً ستذهب له غداً صباحاً حتى ينزل البناء حليبه على طيزها ليتم استكمال بناء الملحق وفي صباح اليوم التالي أفاقت أخواتي التوأمان ولم يجدوا أمي في المنزل وذهبوا في هدوء تام إلى الملحق الجديد ليتأكدوا من كلامي وفعلاً شاهدوا أمي نصف عريانه ورجل البناء ينيكها نيكاً شديداً وهي سلمته نفسها وهو لم يرحم طيزها الكبير حتى أخرجه منها وقذف على صدرها هذه المرة وبحكم أن خواتي التوأمان كانوا جريأتان على أمي دخلوا عليهم وفاجئوهم وقد كانت أمي مع الرجل متعريان من نصف ملابسهم، فبدءوا في تهديد أمي بالفضيحة وتهديد الرجل بالشرطة فكانت أمي تبكي بكاء شديداً وتطلب منهم بأن يستروا عليها فقالوا لها: بأنهم مستعدون أن ينسوا ما حصل ولكن بشرط وهو أن ينيكهم هذا الرجل كما ناكها ، وبعد صمتت أمي لفترة وجيزة وافقت بأن ينيكهم وخرجت وذهبت إلى داخل المنزل فما كان من إخوتي إلا أن تجردوا من جميع ملابسهم في هذا الملحق الذي لم يكتمل بنائه وهجموا على قضيب الرجل مصاً ولعقاً حتى انتصب فقام ببطحهم على الأرض وبداء في مص فروجهم العذراء حتى بدأوا في الهياجان وأصبحوا يتأوهون كم كانت أمي تتأوه أااه أاااه أااه انه مريح أاااه ياااا لهو من إحساس جميل ثم قلبهم على بطنهم وبداء بفرك ومسح أطيازهم الجميلة برأس قضيبه وحاول أن يدخله فيهم فلم يستطيعوا شده وتحمله وبعد 6 دقائق تقريباً قذف على أردافهم البيضاء وامتلأت أطيازهم بحليبة اللزج وانتهت هذه المشكلة برضا الطرفين ولم يتحدث عنها أحد و في الحقيقة لا أدري كم مرة ناك رجل البناء أمي وخواتي (/ التوأم بعد هذه الحادثة وبدأت أمي تقوم بالزيارات لجيراننا حتى تتعرف عليهم وكانت تأخذني معها وعندما يروني الجيران يندهشون لجمالي كانوا أغلبية الجيران من ذوي البشرة السمراء وكان لديهم أبناء من سني وأكبر مني قليلاً كانت تتركني مع أبناء الجيران لألعب معهم لتوطيد علاقتي بهم فمضى أول يوم وثاني يوم على خير ،وفي رابع يوم ونحن نلعب لعبة الأب والأم جعلوني امثل دور الأم في الفراش وقد نام بقربي ابن الجيران وأخرج قضيبه الأسمر وكان أطول من قضيبي فقال لي: يجب أن تنبطح على بطنك لأقوم أنا بدور الأب فنقلبت على بطني وقام فوقي وأمسك مكوتي وفلقها نصفين وبصق فيها فتذكرت رجل البناء الذي ناكني (/ وناك (/ أمي وخواتي (/ التوأم ثم بداء يدخل قضيبه في طيزي وبحكم أن قضيبه كان صغيراً وليس كقضيب رجل البناء فقد أستطعت أن أبتلع قضيبه بأكمله في طيزي وكان شعور جميل جداً جداً ، حتى تأوه أبن الجيران وسقط فوقي معلناً نهاية النيكه وقد قذف حليبه بداخل طيزي ثم جاء دور ابن الجيران الثاني وكان فنان في النيك ناكني (/ أحلى نيكه وقذف حليبه داخل طيزي أيضاً وكنا كل يوم نأتي بأصدقاء جدد وكانوا كلهم يتناوبون في نيكي حتى ناكوني كل أبناء هذا الحي الجديد لدرجة أني كنت اتناك في اليوم 15 مره أو أكثر وكبرت وأن في هذا الحي وأنا الآن أصبحت أستطيع أن أبتلع بطيزي أكبر زب في العالم يواجهني ،فأين أنت يارجل البناء ليتك تأتي لنيكي الآن
  18. قصتي التي مزالت احداثها مستمرة حتى اليوم : عذرا على اسلوبي ربما يكون بسيطا ولكني احاول جاهدا ان يكون مثيرا واي ملاحظات ستكون بمثابة دفع لي . بعد ان انتهيت من نيك حياة ذهبنا الى الحمام و نظفنا انفسنا بعد مداعبات كثيرة وقامت بمص زبي الى ان شربت لبني واستمتعنا مع بعضنا خرجت من بيتها لأنام بعد ليلة ممتعة مع حبيبتي الجميلة واذ بهاتفي يرن وكانت حياة هي المتصلة انا : نعم حبيبتي هل هناك شيء حياة : ( وصوتها يرتجف ) تعال الي بسرعة انا : ماذا هناك ؟ حياة : تعال بسرعة الامر مهم جدا اغلقت حبيبتي الهاتف بقيت قلقا ماذا هناك خرجت من البيت لاجد بيتهم مفتوحا دخلت كانت حياة وراء الباب امسكتني من يدي وجرتني خلفها صعدنا الى غرفتها وما ان دخلنا حتى اخذتني في حضتنا وبدات تقبلني بطريقة هستيرية ويدها تبحث عن زبي ، امسكتها من رأسها كانت عينيها ذابلة وكانها سكرانة سألتها ماذا بك ؟ قالت اشعر بحكة شديدة في خرم طيزي اريد زبك اريدك ان تنيكني بسسسسرعة كانت تتكلم بهياج جعل زبي ينتصب بين يديها . انزلت سروالي واجلستها امام زبي فدخلته في فمها بسرعة امممممم زبببببك روعة بدي تنيكنيييييي وتشقلي طيزي بدي تفشخني حاسة خرم طيزيييييييي عم ياكلني من جوى ، كانت تتكلم بصعوبة وزبي في حلقها وفجاة وصارت ترضعه بقوة كانت ترضع زبي كقحبة محترفة كانت يدها خلفها تحك خرمها بشدة . بسرعة ادرتها في وضعية الكلب وفرشخت افخاذها وفتحت فلقتي طيزها وجدت خرمها متورما واحمرا كان يفتح ويقفل لوحده انتصب زبي وضعته على خرمها الاحمر وهي تتأوه كالعاهرات ااااااااااااه دخل زببببببببك حبيبي نيكننننننننني افشخخخخخني ، وضعت زبي على فتحتها المحمرة ودفعته الى اعماق اعماق طيزها اللينة صرخت بقوة كانت تصصصرخ ان انيكها بقوة ااااااااااااااااه نيكني حبيبي نييييييك طيزي حكلي طيزيييييييي من جوى كنت ادفع زبي الى اعماقها امسكتها من شعرها وصرت انيكها ااااااه نيكنييييي افخني قطعلي طيزيييي ، كانت كلماتها تهيج زبي فازيد قوة النيك لم اتحمل اكثر من عشر دقائق لافرغ كمية رهيبة من اللبن في اعماقها لتهمد حبيبتي تماما بعد ان افرغت في بطنها لبني نامت على بطنها لنسل زبي خارجا منها ، كان ملطخا بالمني وفضلات طيزها ، فجأة قامت وامسكت زبي لتدخله في حلقها ولم تخرجه حتى ابتلعت كل ما علق به ، كانت نظراتها تدل على قحبة شبقة ، حملتها الى الحمام وهي شبه نائمة . اكملنا الحمام واعتدها الى فراشها لتنام . ما ان خرجت من غرفتها حتى وجدت اختها خنساء امامي ، كانت تضع يدها على كسها وعيناها ذابلتان تماما ، لم اكلمها واكملت طريقي الى بيتنا . في اليوم التالي صحيت من النوم على صوت هاتفي كانت حياة المتصلة انا : صباح الخير حبيبتي حياة : وصوتها فيه توتر حبيبي اريدك في امر انا : تكلمي ماذا هناك ؟ حياة : خنســ.. انا : مابها خنساء؟ حياة : انها تهددني سوف تخبر ابي وامي ( وهي تبكي ) انا : لن تفعل حياة : لقد رأتنا البارحة وانت تنيكني من طيزي لقد شاهدت كل شيء ، لا اعرف كيف اتصرف معها انها تذلني انا : كيف ؟ حياة : انها تتعمد اذلالي كي اخدمها ( تبكي ) انا : هل قالت لكي شيئا ؟ حياة : انها تسمعني كلاما عن ما حصل البارحة وتتعمد لمس طيزي طول اليوم انا : ساتصرف حياة : ماذا ستفعل؟ انا : الليلة ضعي المنوم في المشروب ويجب ان لا تشرب منه خنساء حياة : حسنا سأحاول ، ولكن ماذا ستفعل ؟ انا : سأنيك خنساء كي أكسر عينها ، ولا اريدها نائمة حياة : ولكن .. انا : لا تقلقي حبيبتي قلت ساتصرف في الليل اتصلت بحياة قالت ا ناهلها نامو وان الباب سيكون مفتوحا لي سألتها عن خنساء قالت انها في غرفتها نائمة ذهبت الى بيت عمي وصعدت الى غرفة حياة وجدتها حزينة ومتوترة جلست بجانبها اخذتها في حضني وبستها من جبهتها قالت : حبيبي هل ستنيك اختي؟ انا لا اقبل بهذا اقنعتها ان هذا لكي تسكت ولا تضايقها بعد الان . كان زبي منتصبا لمجرد التفكير بخنساء وطيزها الخمرية اخبرت حبيبتي ان تبقى هنا ولا تتدخل هما حدث ، ذهبت الى غرفة خنساء لاجدها نائمة على بطنها ازحت الغطاء عنها يا للهول انها عارية تماما كان جسمها خرافيا كانت كقطعة من الزبدة السمراء هههه ، وضعت يدي على طيزها اااااااه انها طرية جدا ، اخذت العب بها وهي نائمة ( كانت تمثل النوم ) صعدت فوقها ووضعت انفي بين فلقتيها كنت اشم رائحة تجعل من زبي منتصبا كالحديد فتحت طيزها اكثر لأصل الى خرمها الضيق كانت رائحته قوية كأنها لم تغسله بعد الحمام اااااااااااه انها رائحة مسكرة تثير هياج زبي الذي اصبح يؤلمني من شدة الانتصاب ، وضعت لساني على خرمها وبدأت بلعقه بدأ خرمها يتجاوب مع لساني ويفتح ابوابه كانت تقمط بطيزها على لساني حتى سمعت منها احلى اااااااااه مدت يدها اى رأسي لتدفعة الى طيزها اكثر عندها عدلتها لتنام على ظهرها لأفتح رجليها وافشخهما واهجم على كسها المبلول بعسله كان مذاقه لا يوصف ، وضعت كسها الصغير في فمي وبدأت بشفطه ولحسة بلساني بدات تتخبط وتتاوه بصحت مسموع اااااااااااه الحسلي كسي ااااااااااه نييييييييك كسي بلسانك ااااااي راج جيييييييييييب اااااااااااااااااااااااه ثم همدت وعيناها مغلقتان صعدت على فمها لاقبلها كات تتعرق بشدة مسحت عرقها على جبهتها وصدرها بدأت تتجاوب معي في قبلة فرنسية ذقت فيها احلى شهد من شفتيها ، كانت هائمة في عالم اخر امتدت يدي الى صدرها تداعب حلماتها المنتصبة تأوهت خنساء اااااااااه نمت بجانبها وفمي يمتص رحيقها مددت اصابعي الى كسها ففرشخت رجليها قليلا لتسمح لأصابعي بمداعبة بظرها الصغير ، كانت تحرك وسطها مع حركات اصابعي كأنها تنيك يدي زادت تأوهاتها ومدت يدها الى زبي لتخرجه من بنطالي بسرعة نزعت ملابسي لاعطيها زبي في يدها تلعب به وتتحسس سخونته وحجمه كانت هائمة وتائهة جدا منظرها وهي تتأوه ووجهها المتعرق يثير شهوتي قلت لها مص زبي فتحت عينيها واتجهت الى زبي لتضعه في فمها عن غير خبرة كانت تشفطه بفمها ااااااااااااه ارضعيلي زبي مصييييييه اكثر ااااه ما احلاكي حبيبتي ، توقفت عن المص ونظرت الي نظرة حب وقالت هل انا حبيبتك ؟ كدت اضحك من كلماتها الساذجة ، لم اجبها واعدت زبي الى فمها بددأت انيك فمها المفتوح ااااااااااااااه مصي زبي كمان اااااه كمان ارضعي زبي ااااه لم اعد احتمل امسكتها من شعرها ودفعت زبي الى حلقها وبدأت افرغ اللبن في جوفها كانت تتملص من زبي ولكني اجبرتها على ابتلاع لبني ، ما ان انهيت وتركت شعرها حتى بدأت تسعل بشدة وتقول كدت تخنقني لا تفعل ذلك مرة اخرى ، ضحكت من منظرها بذلك الشكل وقلت لها هذا لانك مازالتي صغيرة وانا اضحك اشعلت هذه الكلمة نيرانها وهجمت على زبي ترضعه وتنظفه وكانت تدخله في حلقها لتثبت انها ليست صغيرة ههههه اخذتها في حضني ووضعت رأسها على صدري لالعب بشعرها وكأنها حبيبتي نظرت الى نظرة حب وقالت الا تريد ان تدخل هذا الشيطان وهي تمسد زبي بيدها الذي بدأ ينتصب شيئا فشيئا اجبتها اني سأنيكها في طيزها لكنها فاجأتني بأن نيك الطيز للصغيرات وقالت انها تريدني ان افتحها من كسها استغربت في اجابتها وقلت لها لكنك ستفقدين بكارتك فقالت وهي تبتسم ستتزوجني انت . لم اجبها ووقفت امامها لتمص زبي بدأت تتعلم الطريقة من خلال توجيهاتي كانت تضع زبي بين عينيها لتلحس خصياتي وتمصهم كانت تشفطهم وتشمهم بانفها وتستنشق رائحتهم كانت شبقة مثل اختها الكبرى ولكنها مندفعة اكثر منها . اصبح زبي لا يطيق انتصابه كان قويا لدرجة فشخها وفلقها الى نصفين ، طلبت مرطبا من عندها فلم اجد ، اردت ان اضرب عصفورين بزب واحد فاخبرتها ان تحضر مرطبا من عند اختها حياة ، لكنها رفضت فصفعتها على وجهها نظرت الى وجهي وقد تبدلت ملامحه واشرت لها بيدي ان تذهب ، قامت من مكانها لترتدي ثوبها فخطفته من يدها وقلت اذهبي كما انت . بقيت واقفة لا تتحرك لاصفعها ثانية على وجهها سقطت على الارض ثم قامت مسرعة وهي ترتعد الى غرفة اختها وفلقيها يتراقصان امامي من سرعتها ، تبعتها الى غرفة اختها التي فتحت فمها من منظر اختها قلت لها انتما تعلمان ما يدور خنساء شاهدتني وانا انيكك وانت تعلمين ني سأنيكها ، لم تجب ، أخذت خنساء المرطب لتغادر غرفة اختها ولكني امسكتها من يدها وقلت لها هنا سأنيكك امام اختك كانت صدمة لحياة . قلت لها بسرعة نامي على بطنك لم تنتظر صفعتي بل بركت على بطنها وعدلت رجليها وفشختهما كقحبة تعرف طريقها جيدا ناديت حبيبتي حياة لتقترب من زبي لاضعه في فمها وتبدأ مصه في صمت ااااااه حبيبتي كمان مصي زبي ااااه مصيه كمان اقوى اااااه كنت انيك فمها بزبي وادخله الى نهاية حلقها كمااااان حبيبتي ارضعيه منيح اااه كان زبي في قمة انتصابه ، امسكت خنساء من فلقتيها وفتحتهما لادهن خرمها الضيق لتبدا اصابعي رحلة توسيعه كانت تتوجع وتتأوه وتتغنج ااااااي اااااااححححححح اصابيعك عم توجع طيزي ااااااااي كانت ثلاثة اصابع كفيلة لتجعل خرمها مفتوحا امامي كانت حياة تشاهد ما يحدث وهي تضع يدها في كسها وتدعكه بينما يدها الاخرى في خرم طيزها . طلبت من حياة ان تفتح لي فلقتي اختها كي ادخل زبي في خرمها بسرعة فعلت ذلك وضعت زبي على فتحتها وبدأت ادخاله كان صعبا في البداية وهي تتأوه ووتوجع اااااي طلعو من طيزي ااااااااي طيزي بتوجعني ااااااااااه تركت رأس زبي بداخلها بينما شفتاي تلتهم بزاز حياة واصابعي تداعب كسها شعرت بخنساء تدس يدها تحتها لتداعب كسها وتحرك طيزها ليحك زبي اجنابها بدأت بدفع زبي قليلا حتى انزلق الى جوفها صرخت بقوة ااااااااااااااااااه لا تحركو حتى تتعود طيزي عليه اندمجت مع حياة في قبلة فرنسية بدأت التأوهات من ثلاثتنا مع تحريك زبي داخل طيز خنساء كانت طيزها ملساء من الداخل وساخنة للغاية اااااااااااه بدأت ادكها وادخل زبي الى اعماقها واسحبه الى الخارج كانت تأهاتها تزيد قوة نيكي لها ااااااه نيك طيزي اااه ما احلا زببببببك نيكني نيك طيزييييييي افشخها اااااي اااااححححح امسكتها من خصرها اللين لادكها بقوة كانت طيزها ضيقة تعصر زبي داخلها كانت عضلات طيزها تتحكم في دخلول زبي الى جوفها احسست بلبني يغلي اخرجت زبي كي يبرد قليلا طلبت من حياة ان تمصه قربت من انفها واستنشقت رائحته كانت رائحة العرق والخرا تملئ الغرفة لا اعلم ما اصاب حياة ولكنها كانت تتشمم رائحة طيز اختها من على زبي لتتأوه بعدها اااااااااااااه كانت تقوم بلعق فضلات اختها بلسانها بشهية كبيرة ههه بدأت تمص زبي وتدخله في حلقها لتخرجه نظيفا حتى صار لسانها بلون بني ثم اعادت زبي الى خرم اختها لأدكه واشبعه نيكا كانت تمص اصابعها وتنضف بلسانها لتبتلع ما علق به بدأت بنيك خنساء كانت كلماتها تزيدني قوة وشهوة ااااه نيك طيزي نيك بنت عمك افشخني اااااااااه ما احلى زبك يا ابن عمي الفحل اركب طيزي نيككككككككككككككككني ااااااحححح ما احلى زبك ، جاءت حياة من خلفي وامسكت طيزي لتلعقها وتدفعها الى الامام كأنها تنتقم من اختها بدأ زبي يخوص الى اعماقها ويفتحها بكل قوة اثارتني حياة وهي تلحس خرم طيزي لم اتحمل واحسست بزبي يغلي دفعته الى الاعماق لتبدأ قذائف زبي بالانطلاق لتروى ضمأ خنساء ااااااااااااه فادي انه سسسساخن ااااااااحح لذيذ لا تخرج زززززببببك من طيزي اااااااااااااااااااااه ثم همدت تماما والعرق يغسلها . اخرجت زبي من طيزها الخمرية الرجراجة وضربتها عليها لتتحرك في كل الاتجاهات محدثة تموجات لحمية مثيرة ، قلبت خنساء على ظهرها لاعطيها زبي حتى تنظفه كانت مسمئزة من رائحة طيزها لكني ابتسمت وقلت لها هل رجعتي صغيرة ثانية ، كانت هذي الكلمات كافية لتأخذ زبي في فمها وتلعقه وهي تتشمم رائحتها فيه بكل شهية حتى خرج نظيفا تماما من فمها . نمت بجانب حياة التي جاءتها شهوتها على منظر اختها وهي تتأوه ، نمنا حولي 10 دقائق وقمنا الى الحمام ثلاثتنا ليقوما بغسل جسمي كأني سيدهم وهما خادمتان عندي ، احسست حينها اني امتلك قحبتين لا مثيل لهما بامكاني نيكهما متى شئت ، وبدأت بتحضير خطط اخرى لجمعهما مع بعض ليكونا لي كزوجتين عاهرتين . لبست ثيابي وهممت بالخروج ودعت حبيبتي حياة بقبلة على جبينها وشفتيها وايضا خنساء ثم قلت لهما من الان انتما من الان صاحبتان لا اريد مشاكلا بينكما ابتسمتا لي برضى كخادمتين مخلصتين ثم توجهت الى الباب وفي الاسفل وجدت غرفة عمي مفتوحة حيث ينام مع زوجتك وابنته الصغرى سوسن احببت ان القي نظرة عليهم وقد هالني ما رأيت كانت ابنة عمي الصغرى تنام على الارض ازحت الغطاء لأجدها نائمة ببجامة ملتصقة بجسمها ، كانت ترسم طيزها رسما قلبتها لاشاهد كسها السمين من فوق البيجامة ، انزلت بنطلونها قليلا لأى اجمل كس في الكون قربت انفي منه لاشم رائحته المثيرة كانت مختلطة بين رائحة البول ورائحة عطر الصابون مثيرة بحق جعلت زبي ينتفض منتصبا اخرجت زبي من مخبأه لأدعكه قليلا على منظر هذا الكس البريئ السمين اااااااااه ما اجمعلة من منظر ، كس لم اشاهد من قبل مثله سمين وابيض يقسمه خط وردي من الوسط شفرتاه بارزتان عليه شعيرات متفرقة غير محلوقة بشكل دقيق ااااااااااه ، قلبتها على بطنها لأشاهد اكبر طيز بيضاء لمست كانت تتموج مع تنفاساتها فتحت فلقتيها لاجد خرما ولرديا صغيرا يتنفس بعمق اااه ما اجملها من طيز بستها ولحست فلقتيها وقربت انفي من خرمها كانت رائحته عرق من سمنتها اضافة الى رائحة مختلطة من رائحة الخرا والصابون اااااااااااه اثارتني بشدة هذه الصغيرة ، لكني قررت المغادرة الى ان يحين وقت سوسن الصغرى . في الجزء الثالث سنعرف كيف اصبحت سوسن حبيبتي السرية وكيف قمت بإقناعها بضرورة فتح طيزها الكبيرة ، وماذا فعلت حياة وخنساء عندما علمتا بالامر ؟ اذا اعجبتكم سأكمل
  19. انا اسمي نسرين عمري 22سنة طالبة في الجامعة ارتدي عباءة راس وحجاب وتحت العباءة بدي طويل وبنطلون وجهي مستدير وعيني سوداوين بشرتي بيضاء ناصعة لم ترى الشمس الا وجهي كنت في يوم من ايام الامتحان (/ النهائي العام الماضي عائدة الى البيت وكان الطقس حارا فلم اجد احدا في البيت حيث اني البنت الوحيدة مع ثلاث اخوة شباب اكبرهم زياد 25سنة واوسطهم رائد 20سنة واصغرهم ياسر 17سنة.غرفتي في الطابق العلوي من البيت والى جوارها غرفة اخوتي ولم اشعر يوما من الايام بشيء غير طبيعي الا في ذلك اليوم حيث دخلت غرفتي فوجدت ان احدا ما قد عبث في خزانة ملابسي وتحديدا في درج ملابسي الداخلية لكني لم اعر اهتمام للامر وضعت كتبي وعبائتي على سريري وجهزت ملابسي للاستحمام فأخذت معي منشفة وجلابية منزلية و قميص داخلي قصير ابيض وستيان سمائي وكيلوت سمائي عليه رسم ورود سوداء اللون علقتهم في الحمام وفجأة رن الهاتف وكانت المتصلة والدتي تريد ان تخبرني انها سوف ترجع الى البيت ليلا لانها عند بيت خالتي انهيت المكالمة معها ورجعت للحمام كي استحم فرأيت باب الحمام شبه مغلق علما اني تركته مفتوح فأقتربت بهدوء لأرى اخي رائد الاوسط وظهره الى الباب وهو ممسك بستياني بيد وبكيلوتي باليد الاخرى وقد اخرج زبه ووضعه داخل كيلوتي الذي هيئته للبسه بعد الاستحمام ولا يعلم اني خلفه واخذ يرج زبه داخل الكيلوت ويقول احبك نسرين اموت فيك وفي كسك وقفت مندهشة لما ارى واستمر حتى قذف منيه على الارض واعاد ملابسي كماهي حينها ادركت ان هو من يعبث بخزانة ملابسي ولا اعلم عن اخوي الاخرين .بعد انتهائي من حمامي ارتديت ملابسي وخرجت بعد ان تركت ملابسي التي كنت ارتديها قبل الاستحمام في سلة الغسيل وبدون غسل ذهبت لغرفتي لفترة ثم ما لبثت ان عدت لاغسل الملابس وجدت الباب مغاق جزئيا فرأيت اخي رائد قد اعاد الكرة فجعل يشم كيلوتي وستياني ويقول ما اروع رائحة كسك وصدرك يانسرين ويدعك في زبه لغاية القذف على الارض مرة اخرى .مارأيته من اخي حرك في داخلي شعور غريب جعلني انهي غسيل الملابس ومن ثم اعددت لاخي وحبيبي رائد وجبة غداء دسمة وذهبت الى غرفتي فخلعت القميص القصير الذي كنت ارتديه تحت ملابسي (الاتك)وبقيت في ستيان وكيلوت وجلابية فانيلا وفتحت الزر الاول من ازرار صدر الجلابية ونزلت لتقديم الغداء لحبيبي رائد فكنت انحني امامه ليرى نهدي ثم اذهب وانحني متظاهرة بانهاء بعض الاعمال فيرى طيزي اللين وقدبان كيلوتي ذو النقشة السوداء من الجلابية السمائي الفاتح ونظرت الى زب اخي وقد انتصب فألى جانب كل ما ذكر كان عطري المثير يملا المكان .بعد الغداء ذهبت الى غرفتي وتركت باب الغرفة مفتوح جزئيا وتظاهرت بالنوم وكشفت عن ساقي وجزء كبير من افخاذي .بعد فترة وجيزة جاء رائد الى غرفتي فنظر الي وقد انتصب زبه المتوسط الطول ولكنه سمين (عندما رايت جزء منه في الحمام)وقف ثم انحنى ليحسس على افخاذي تركته يفعل مايريد ثم رفع طرف الجلابية بخفة الى اعلى من خصري فبقيت بالكيلوت من الاسفل ثم اخرج زبه وجعل يدعكه بشده وينظر الى مؤخرتي .عندها تظاهرت انني اسيقظت فلم يستيع الهرب كان زبه واقف امامي وهو مرتبك وخائف .فقلت له:ماتخاف ياحبيبي روح اغلق الباب وتعال .غلق الباب قلت لهانا راح انام امامك مثل اول واعمل اللي تريده)رجع يدعك بزبه ونزع عني الجلابية وبقيت امامه بالستيان السمائي والكيلوت السمائي المنقوش بالاسود نايمة على بطني وظهري للاعلى ثم اقترب اكثر وقرب زبه من فمي وطلب مني ان امصه ترددت اولا فسحبني اليه من كفي يدي وامسك برأسي بكلتي يديه ففتحت فمي وجعلت امص زبه بقوة ثم فتح ستياني واخذ يعصر نهدي الابيضين الرقيقين ويقبلني من شفايفي بقوة ويشم تحت ابطي وجميع زوايا جسمي فرأى تحت ابطي شعيرات ناعمة وقصيرة فأخذ يلحسها بهستيرياويمص صدري حتى خلت حلمتي صدري ستنقطع ثم نزع عني كيلوتي من دون رحمة واخذ كعادته يشمه ويضعه على زبه ثم فتح ساقي فرأى شعرتي سوداء ناعمة وكثيفة فقال اموت في الكس المشعر ففتح الشعر ووصل الشفار والزنبور واخذيلحس ويمص فشعرت كأنني في غيبوبة ثم احضر من درجي كريم مرطب ووضعه على خرم طيزي ورفع ساقي الى الاعلى حتى بان له كسي وطيزي فوضع زبه على باب طيزي ودفعه دفعة واحدة فكدت اموت من الالم ومن ثقل جسده فوقي فجعل ينيك بلارحمة ل20دقيقة تقريبا او اكثر واخذ يعبث بانامله على اشفار كسي وزنبوري حتى ارتعشت وكأنني تبولت وبتلت شعرتي ونواحي قريبة من افخاذيثم صاح صيحة عالية ودفع زبه في داخل طيزي الى اخره حتى شعرت بخصيتيه تضرب فردات طيزي وشعرت بماءه الساخن يتدفق الى داخلي ثم اخرجه وسال قسم من منيه خارج طيزي فأخذت كيلوتي ومسحت طيزي وزبه ونام رائد بجانبي تلك الظهيرة واخبرني انه ليس وحده من يريد نيكي ولكن زياد وي*** ايضا يريدون ذلك فقلت اخبرهم اني من اليوم فصاعدا (قحبتكم) و(زوجتكم)انتم الثلاثة ولكن من الطيز فقط ومن يومها في كل يوم ينيكوني في الصباح حتى قبيل الغداء ومن بعد الغداء حتى قبيل الغروب حيث يكون ابي وامي خارج المنزل .اما وقت راحتي يكون ليلا وخلال ايام عادتي الشهرية ...قصتي حقيقية واسفة للاطالة...وقتا ممتعا
  20. ... عمري الان 50 اسمي رامي هذة القصة عمرها 24 سنه يعني كان عمري 26 سنة ف عز الشباب والرغبة الجنسية المتأججة نانا هي زوجتي الأولي تزوجتها قبل هذة الواقعة بعدة أشهر كانت فتاة جميلة أما حماتي فكانت في ال 45 من عمرها لا تختلف عن ابنتها من حيث الجسم السكسي سوى انها ممتلئة عنها واسمها ميمي توفى زوجها اثناء فترة الخطوبة وكانت علاقتي بها اكتر من ممتازة وكنا اصدقاء جدا وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا اية افكار جنسية اطلاقاً بعد زواجي من ابنتها كانت تأتي للمبيت عندنا ف الاجازات و الاعياد بناء على رغبتنا وفي احدي ايام الشتاء القارص وكان يوم خميس حضرت للمبيت وخاصة ان بعض اقاربهم سوف يأتون لزيارتنا اليوم ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب كان كل شىء عادي جدا كالمعتاد زي كل مرة هزار وضحك وتهريج وحضر الضيوف ولقيت حماتي لابسة فستان ازرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل قوي ومغري واثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات اخذت حماتي ترفع الاطباق لادخالها المطبخ فقمت بمساعدتها بدلا من زوجتي والتقيت وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جدا من بعضنا وجه لوجه وتلاقت العيون ولم اشعر الا وانا احتضنها واقبل شفايفها قبلة ناعمه ودافئة وهي بين احضاني لا تقاوم وبعد قليل ابعدتني عنها بمنتهى الهدوء وقالت مراتك تيجي علينا ولا حد يشوفنا انت مجنون.... وفعلا توقفنا وذهبنا للضيوف حتى انتهت الزيارة وغادرونا وهم سعداء لما وجدوه من كرم وحفاوة .. وبعدها توجهت ونانا لغرفتنا وقمنا بتفير ملابسنا وارتديت بيجاما وهي ارتدت قميص النوم والجو كان برد جدا قالتلي تعالى نطلع نقعد مع ماما في حجرتها(في نفس الوقت غرفة المعيشة) نحط فيلم فيديو ونسهر معاها زي العادة وبعد ما فضلت ادلع نانا وابوسها واضغط على بزازها وطلعت واحد بوسته ورضعت الحلمة قالتلي انت ناوي تهيجني وامي صاحية برة اتلم ياحبيبي استنى لما تنام انا كنت هجت وزبري وقف على اخره ..............زي ما قلت لكم كنت بغير انا ونانا في غرفتنا وكنت هايج من اللي حصل ف المطبخ مع حماتي وكنت واخد نانا ف حضني ابوسها والعب في صدرها وطلعت بزها من قميص النوم اللي لبسته واخدت ارضع فيه اصل بزازها حلوة قوي زي ما قلت لكم وحلمتها وقفت ومسكت زبري بايدها تدلكه وهي بتقولي انت عاوز تجنني وامي صاحية برة ومستنيانا اصبر لما تنام ونبقى براحتنا قلت لها وايه يعني ماهي عارفة ان بنتها لبوة وهايجة على طول قالتلي طب اتلم ولم زبرك الواقف ده احسن ماما تشوفه ويالا نطلع وفعلا خرجنا لقينا حماتي ميمي هي كمان غيرت ولبست قميص نوم شتوي تقيل بس مش طويل قوي تحت الركبة بشبر و صدره مفتوح لحد مفارق بزازها وهي كانت بتنام في غرفة المعيشة فيها كنبة سرير تفتحها وتنام عليها ونزلنا المرتبة ع الارض وحطيت فيلم ف القيديو وطفينا نور الغرفة مكتفين بنور التليفزيون واتغطينا كلنا بلحاف واحد وكانت حماتي على يميني ومراتي على شمالي نانا كانت لازقة فيا قوي ومعبطة ف ايدي وواخده رجلي بين رجليها لان الجو كان برد جدا وامطار كثيفة ف الخارج وحماتي (/ كانت بعيد عني شوية يعني ف اخر المرتبة مش لازقة .... طبعا النور خافت واللحاف تقيل واللي عاوز يعمل حاجة من تحت الغطاء يعمل براحته ماحدش شايف ,, طبعا كنا قاعدين نص قعده وساندين ضهورنا ع الكنبة انا لفيت ايدي على نانا واخدتها ف حضني قوي وايدي وصلت لبزها الشمال تدلك فيه والعب ف الحلمة وركبتي بتضغط على كسها وحسيت انها سايحة وهايجة ومدت ايها خبطتني على زبري لقته واقف راحت ضاغطة عليه وهي بتبصلي بمنتهى المحن والشهوة وبصت على امها لقيتها بعيدة عني وممكن تشوفها قالتلها قاعدة بعيد ليه ف البرد ده قربي الزقي ف رامي مش قاعدين كده عشان ندفي بعض ولا انت مكسوفة ولا دي اول مرة يالا ياماما قربي وميمي كأنها كانت مستنية الدعوة دي ولزقت فيا قوي وبقي كوعي ف بزها وفخدي ف فخدها وقدمي ف قدمها وانا روحت قايل رجلك متلجة يا ميمي هاتيها ف رجلي ادفيها ونانا قالت خليه يدفيهالك زي ما دفا رجلي اه ياعم ماشية معاك اتنين مرة واحدة هيص يا حبيبي وضحكنا على كلامها وروحت بايسها ف شفايفها وقلتلها كده عشان تدفي اكتر منها ولا يهمك قالت لا ده انا كده اولع قلت اه انت تولعي وميمي تشيط وفضلنا نضحك ونهزر وروحت حاطط ايدي على فخد ميمي اضغط عليه بحنية محاولا الوصول الى كسها وف الناحية التاني بسحب قميص نوم نانا لفوق واترفع لبطنها وطبعا كانت من غير كيلوت كعادتنا ف البيت انا وهي ولمست زنبورها اتنفضت وطلعت منها احححححححح لقيت ميمي بتقولها ايه اتلسعتي ولا ايه ...قالت قوي وفتحت رجليها قوي عشان توسع لأيدي وفعلا حطيت صباعي على فتحة كسها الغرقان واخدت ادلك فيه لحد ما اتبل قوي طلعته حطيته ف بقها بقت تمصه زي الزبر وهي ماسكه زبري تدلك فيه ومطلعاه من فتحة البنطلون بصراحة كنت هايج قوي وزبري مولع وواقف قوي روحت ضاغط على راسها منزلها لتحت عرفت طلبي ايه ودخلت تحت اللحاف وقعدت تبوس ف زبري وتلحس راسه والقضيب وتمص راسه براحة قوي زي ما بحب وعودتها كنت انا رفعت رجلي اليمين زاوية قائمة عمل اللحاف زي الخيمة عشان اداريهم عن بعض مفيش واحدة منهم تشوف التانية وسحبت قميص نوم ميمي لنص فخادها اههههههههههه مربربين ومولعين وناعمين قوي وسحبتها عليا واخدت شفايفها بين شفايفي ابوسهم واكلهم وهي متجاوبه معايا قوي ونسيت بنتها اللي بتمص ف زبري ومديت ايدي اضغط على كسها من فوق الكيلوت لقيته مبلول وروحت مطلع بزها وبوسته ولحست الحلمة واخدتها ف بقي ارضعها هي بقت ف دنيا تانيه ومدت ايدها على زبري اللي كان بيتمص من نانا اللي افتكرت انها ايدي وبقت تمص زبري واصابع امها على انها صوابعي هنا فيه اهات طلعت واصوات عليت من الاتنين بس ماحدش فيهم حاسس بالتاني وانا هموت بينهم من الهيجان ومش مصدق اللي بيحصل ولا متخيل هيكمل ازاي بس خلاص مفيش فايدة لا تراجع ولا استسلام النهاردة فيه نيك عائلي مهما حصل ......كنت ضاغط على راس نانا اللي بتمص ف زبري وروحت منزل ميمي هي كمان لتحت على زبري طلعت لسانها وبتلحس جبطت ف وش نانا اللي قالت ايه ده فيه ايه روحت انا رافع الغطا مرة واحدة شافوا بعض وزبري واقف زي العامود بينهم وبصولي ومحدش فينا عارف يعمل حاجة وروحت قايل زي ما انتم كملوا مالك يا نانا مش قلتي ادفيها زيك وصعبت عليا اسيبها بردانة وتعبانة وبرضة مش امك دي تهون عليكي راحت شخرت حتة شخرة وقالت اححححححححححححه مين دي اللي تهون دي اغلى حاجة عندي وراحت شداها وبايساها وقالت لها اتفضلي يا غالية حماتي قالتلها طمرت فيكي التربية يا حبيبتي قلتلهم احهههههههه هنقضيها كلام ومجاملات يالا وروني بوسه ماحصلتش واههههههههه من البوسة حكاية ماكنتش فاكر انهم هيعملوها كده ومن غير تردد كأنهم متعودين ومش أول مرة..... روحت فارد جسمي ونايم على ضهري وهما الاتنين بيلحسوا ف زبري وبيضاني وانا قلعت البيجاما بمساعدتهم وقلعنا بعض واصبحنا عرايا تماما قلت لحماتي ايه الجسم الصاروخ ده يا ميمي ده انت غلبتي نانا شايفة يا حياتي بزاز امك حلوين ازاي احلي من بزازك قالتلي ماهو من رضاعتي فيهم وانا صغيرة قلتلها طب وريني راحت ماسكة بز امها تدلك وتيوس فيه وراحت واخدة الحلمة ف بقها ترضهعا وانا اخدت البز التاني ارضعه وايدي ف كس نانا اللي حطط صباعها ف كس ميمي اللي كانت عمالة تصرخ وتشخر وتتلوى بين ايدينا انا وبنتها من اللي عاملينه فيها وروحت سايب بزها ونزلت بلساني الحس بطنها وسرتها وسوتها وزنبورها وهي مولعة ومش مبطلة شتيمة فينا والفاظ وسخة وشخر وقلت لمراتي ادي كسك للبوة دي تلحسه ويسد بقها راحت قايمة ونازلة بكسها على بقها فضلت تلحس فيه وتمص الزنبور اللي كان اكبر من زنبورها وانا روحت مدخل صبلعي ف طيز نانا اللي صرخت من اللذة والألم لان مانكتهاش من طيزها ابدا ماكنتش بترضى بس بصباعى كانت تحبه قوي لما يكون زبري ف كسها وبعد شويه غيرنا وخليت نانا تلحس كس ميمي وانا بلحس كس نانا وميمي بتمص زبري وغرقته قوي من ريقها روحت مطلعه من بقها وف كس نانا اللي كنت بلحسه روحت مدخله مرة واحدة صرخت وشخرت شخرة جامده قوي وعضت زنبور ميمي اللي كانت بتمص فيه زبري غرق ف عسل كس مراتي (/ طلعته وعدلت حماتي ورفعت رجليها لفوق وفرشت زنبورها براس زبري وهي تصرخ وتقول مش قادرة طلعتوا دين امي نيكني دخله قلتلها هو ايه يالبوة قالت زبرك يابن المتناكة قلتلها المتناكة دي بنتك قالت بنتي وامي واختي وكل اهلى وانا اولهم نيك بقى يا بن الوسخة هموت قوليله يا شرموطه خليه يدخله ومراتي تقولي يلا بقى حرام عليك نيكها عشان انا كمان مستوية قلتلها طب تعالي خديه و ف كس امك بأيدك دخليه راحت مسكاه وتفت عليه قوي وعلى فتحة كس امها حطته وراحت زقاني من ضهري لقدام راح داخل راشق جايب اخر كسها من جوه اهههههههههههههههه نار كسك نار يا ميمي قالتلي بقاله سنين كتر خيره انه مستحمل اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ احححححححححححححححححححححححححححح عاوزة اجيب يالا مش قادرة نيك جامد ارزع ف كسي اهبدني قوي هبطني هبطني احححححححححححححححححححححححححححححححححح حوه انا بجيب اهوههههههههههههههههههههههههه وانا بصراحة كنت هجيب من سخونية كسها بس مسكت نفسي واول ماجابت سحبته ونزلت الحس واشرب من عسل كسها وبنتها معايا واخد من كسها العسل املا بقي وافتح بق مراتي (/ انزله فيها قالتلي انا كمان هموت يالا ده اول ماتدخله هجيبهم على طول روحت نمت على ضهري وهي جت فوقي لأنها كانت بتحب الوضع ده قوي وقالت لامها امسكي زبره عشان انزل عليه وراحت نازلة راشقاه ف كسها وتطلع وتنزل عليه جامد و تتهبد وصوت ارتطام لحمنا عالي قلت لحماتي هاتي كسك ف بقي راحت جاية فوقي كسها وطيزها ف بقي الحسهم واشفط باقي العسل من كسها ونانا بتصوت وتقول مش قادرة هبطني زي ما هبط ماما يالا ولا هي كسها احلا من كسي روحت رافع وسطي لفوق قوي خبطها جامد قوي ف كسها صرخت جامد واترمت عليا بصدرها وهي بتترعش قوي وكسها بيتنفض وقامط على زبري قلتلها عاوز اشرب من كسك هاتي تقولي استنى مش قادرة رفعتها وخدتها على وشي وفتحت بقي لكسها اللي بينزل حنفية عسل مش بينفقط ده سيل نازل شربت ومليت بقي وندهت ميمي قلتلها افتحي اشربي عسل نانا زي ما شربت عسلك ومليت بقها وبلعته كله روحت قايم من تحت نانا ونيمت ميمي على ضهرها وطلعت فوقها اخدتها بين رجليا وحطيت زبري بين بزازها وبقول لنانا تعالي بلي بزازها وتفي عليها وغرقتها بريقها وانا بنيك ف بزازها اههههههههه كانوا ناعمين قوي وحاضنين زبري كله اللي عمال يدخل ويطلع بينهم وقربت اجيب وهي بتطلع لسانها وتلحس راسه لما تروح ناحية بقها وتقولي يالا غرقني عاوزة لبن سخن يالا يا حبيبي يا جوز بنتي ونانا تقولي يالا جيب علينا عاوزة اشرب لسه ما شربتش النهارده وحياتي يالا اهههههههههههههههههههه طلع صاروخ لبن من زبري غرق وش حماتي وبزازها وشعرها راحت نانا بسرعةماسكة زبري ضغطت عليه عشان مايكملش قذف واخدته ف بقها وراحت سايباه راح مكمل تنزيل ف بقها وتشرب وتبلع وميمي بأيدها تدهن بزازها بلبني وتلحس صوابعها ونانا سحبت ونظفت زبري ع اأخر ولا نقطة وراحت حاضنه امها وهات يا بوس ولحس ف لبني من على وشها وبزازها وقعدوا يلحسوا لسان بعض روحت نازل ف وسطهم حاضنهم وبايسهم ونمص لسان بعض وشديت اللحاف علينا وانا بقولهم اتبسطوا يا متناكين قالولي احلى متعة واحلى نيك ف الدنيا وفضلنا حاضنين بعض ولم نشعر بشىء بعدها الا ف الصباح............
  21. قصتي التي مزالت احداثها مستمرة حتى اليوم : اسمي فادي عمري 26 سنة الان وسيم جدا ، قصتي حدثت قبل عامين اسكن مع امي 55 سنة ، وبجانبنا بيت عمي 58 سنة وزوجة عمي 40 سنة ، والدي متوفي علاقتنا قوية جدا مع بيت عمي كانت الزيارات متبادلة بيننا بكثرة ، عمي لديه ثلاث بنات حياة 18 سنة ( جميلة جدا كالملاك جسمها رهيب بزازها كبيرة طيزها مربربة وطرية جدا ) خنساء 16 سنة ( جسمها فاير خمرية بزازها كبيرة ومنتصبة دائما طيزها متوسطة و طرية ) سوسن 14 سنة ( كانت الاحلى بين اخواتها وجهها جميل جدا . بيضاء دبدوبة لكن ليست سمينة خصرها نحيف قليلا ، بزازها متوسطة طيزها كبيرة جدا ) بنات عمي من النوع المحتشم كن خجولات جدا امام الناس محترمات في لباسهن ، اجسامهن سابقة لاعمارهن حيث كانت صدور بنات عمي كبيرة جدا لان امهم زوجة عمي كانت تمتلك جسما رهيبا وقد ورثن عنها هذا ، كنت على علاقة بابنة عمي الكبرى حياة وكانت تعشقني الى حد الجنون بل واكثر من ذلك ، كانت ساذجة بعض الشيء كنت التقي بها في بيتنا عندما تستدعيها امي احيانا لتنظف معها البيت او تساعدها في غسل الملابس كنت اختلس لحظات غفلة امي لانفرد بها و لأمص شفتيها وارضع من صدرها الكبير واعصر مؤخرتها الجميلة بيداي كانت لا تمانع اي امر اقوم به مهما كان ، احيانا اطلب منها نزع كيلوتها لتبقى بدونه وتبقى مؤخرتها الرجراجة مكشوفة ليدي لالعب بها متى ما سنحت لي الفرصة . كانت تحبني جدا . وفي يوم جاءت مع اختها خنساء وامها لزيارتنا فاسغلت هذه الفرصة لتلتقي بي وبينما نحن واقفين وهي في حضني ارضع من صدرها اذ باختها خنساء تقف امامنا فجأة وقد لاحظت نظرات الغيرة في عينها بسرعة ذهبت وراء اختها لترى هل ستخبر امها ام لا لكنها لم تفعل لغاية في نفسها ، كنت اكلم ابنة عمي حياة يوميا على الهاتف كنا نتكلم في النيك كل ليلة كانت شبقة وساخنة جدا الى ان جاء يوم واخبرتها في رغبتي بنيكها ولكنها رفضت ذلك عندها خيرتها بيني وبين ما طلبت لكنها سرعان ما وافقت على النيك من الطيز و قالت : لكن اين سنلتقي؟ اخبرتها ان تفتح لي الباب عندما ينام اهلها لكنها خافت ان يستيقض والدها فجأة عندها تذكرت حبوب النوم اشتريت لها نوعا منها قويا واعطيتها لها على ان تضعها في الاكل كي ينام اهلها وعند الليلة التالية اتصلت بها لكي تفتح الباب بعد ان نفذت الخطة ونام اهلها ذهبنا الى غرفتها واغلقت الباب وبدئت بتقبيلها ومص شفاهها نزعت عندها ثيابها وثيابي كان جسمها ساحرا كانت بيضاء كالثلج عيناها خضراوان شفتاها حمراوان صدرها شامخ وكبير جدا طيزها منتفخة ومليئة بالشحوم خصرها نحيف كسها كان عبارة عن وردة متفتحة حولها بعض الشعيرات الصفراء اخذتها في حضني ونمت فوقها وبدت امتص شفتيها ويدي على بزازها حتى انتصب حلماتها توجهت الى بزازها ارضعها وامصها واعضها كانت لينة جدا وضعت يدي على كسها الجميل احكه من الخارج كان غارقا في عسله باعدت بين فخذيها واخذت الحسه وامتص رحيقه وهي تتلوى من الشهوة و تصرخ وتسحبني من شعري الى كسها كنت انيكها بلساني وكان هذا يثير جنونها حتى ارتعشت وهمدت اخذت شفتيها في شفتاي وبدات اقبلها بحنان كانت كملاك بوجهها الجميل المحمر على بياضه ، اخذت يدها وضعتها على زبي كي تدلكه كانت يدها لينة على زبي الذي اصبح في قمة الانتصاب بدات انيك يدها بزبي وانا امتص شفتيها وادعك صدرها بدات نيران الشهوة تشتعل في كلينا اجلستها على ركبتيها ووضعت زبي امام فمها فهمت ما اريد فتحت فمها لزبي ليدخله لاول مرة اطبقة فمها على زبي وبدات تمصه بهدوء ثم قليلا قليلا حتى بدات ترضعه بشدة وانا اتاوه من المتعة ااااااه اااااه ااااااه مصي زبي ارضععععععععععععيلي زبي حبيبتي حركي لسانك عليه ااااااه اااااه كمان حبيبتي ارضعيلي زبي ، كانت تنفذ ما اقول بدون توقف امسكت زبي بيدي واعطيتها خصياتي بفمها بدت بشم رائحتهم اولا ثم ادخلت واحدة في فمها وبدات بمصها ثم الثانية وزبي يكان ينفجر من المتعة قلت لها اريد ان انيكك من خرم طيزك لكنها خافت من الالم لكن سرعان ما اقنعتها اني سادخل زبي في خرقها بشويش كي لا تتوجع فوافقت واحضرت كريما مرطبا دهنت لي زبي ونامت على بطنها كانت طيزها البيضاء ساحرة منتفخة بدات تقبيل فلقتيها ولحسها كنت اعصر فلقتيها بيدي حتى تحمر كانت لينة جدا كالزبدة ، فتحت فلقتيها وبعادتهما فوجدت خرمها البني الفاتح اللون مكرمش ، وضعت انفي على فتحة طيزها كانت رائحته شهية جدا رائحة تثير الشهوة في زبي المنتصب ، بدات بلعق خرمها الطازج كان لساني يحوم حوله فسمعت منها اجمل اااااااااااااااه فبدات ازيد اللحس حول الفتحة كان مذاقها رهيبا بدا لساني ينسل الى الداخل كنت انيكها بلساني وهي تتاوه وتتغنج اااااااااي حبيبي دخلوا كثر ااااااااح نيك طيزي بلسانك ، بعدها دهنت فتحة طيزها وبدات في توسيعها باصابعي الواحد تلو الاخر وتدريجيا بدات تتوسع مع شهوتها وحركات اصابعي داخلها ، لم استطع الصبر اكثر ركبت فوقها وبدات في ايلاج زبي في خرمها الضيق ادخلت راس زبي اولا وتركته قليلا ونزلت الى عنقها اقبلها واهمس لها سانيكك حبيبتي زبي في خرمك الساخن الان ، وكانت تتاوه وتقول نيييييييكني حبيبي نييييييك طيزي ااااااي دخل زببببببك بطيزي عندما سمعت كلامها بدات ادفع زبي الى الامام مما زاد في صراخها الى ان دخل زبي كاملا في خرمها كانت ساخنا جدا من الداخل بدات ادخل زبي واخرجه قليلا قليلا ثم تمكنت من طيزها بيدي وامسكتها جيدا وبدات انيك بقوة اكبر وزبي يدخل ويخرج وهي تصرخ ااااااااخ وجعتني اااااااه نيكني حبيبي كمان نيييييييييييييك طيزي اااااااااي نيك حبيبتك اااااااااااااه حبيبتي زبك كبييييييييييير نيييييييييييكني كنت اهيج من كلامها لم استطع الاستمرار اكثر فادخلت زبي كاملا في طيزها وبدئت افرغ المني بداخلها كانت تتاوه وتقول سسسسسسسسسسساخن اااااه بيحرق طيزي من جوى كان زبي في كامل انتصابه تركته حتى بدا يرتخي وهو بنصف انتصاب اخرجته من خرمها الذي كان متوسعا جدا كانت عليه اثار المني وبعض الفضلات ( الخرا ) احببت ان اسيطر على حبيبتي بالكامل كي تخضع لي كليا اخبرتها ان تنظف زبي فقامت كي تحضر المناديل فقلت لها نظفيه بفمك استغربت من طلبي ولاكن لهجتي لم تكن تحمل الهزار ، ابتسمت وقربته من انفها فقالت رائحته ( خرا ) فضحكت وقلت لها هيا حبيبتي نظفي زب حبيبك وزوجك المستقبلي ما ان قلت لها زوجك حتى ادخلته بلهفة في فمها وبدت كانها تتذوق طعمه ثم بدات تنظفه وتبتلع كل علق به حتى اخرجته نظيفا بالكامل وهي تبتسم . في الجزء الثاني ستعرفون كيف اصبحت حبيبتي خادمة لاختها خنساء وكيف قمت بنيك خنساء بطلب من حبيبتي . اذا اعجبتكم القصة سأكمل
  22. ****ﺍﻧﺎ ﺷﺎﺏ ﻣﺼﺮﻯ ﻛﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺧﺎﻟﺔ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺍﺭﺑﻌﻮﻥ ﺳﻨﺔ ﻛﺎﻥ ﺟﺴﻤﻬﺎﺣﻠﻮ ﺟﺪﺍ ﻣﺶ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺳﻨﻬﺎ ﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﻧﺎﻋﻤﺔ ﺟﺪﺍ ﻭ *** ﻫﺎ ﺑﺎﺭﺯﺓ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻭﻓﻰ ﻓﺮﻕ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﻴﻦ *** ﻫﺎ ﻳﺒﺎﻥ ﻭﻫﻰ ﻻﺑﺴﺔ ﺍﻟﺠﻼﺑﻴﺔ ﻭﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻥﻋﻨﺪﻧﺎ ﺻﻨﺎﻳﻌﻴﺔ ﺷﻐﺎﻟﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﺑﺘﺎﻋﺘﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﻭﻭﺍﻟﺪﻯﻭﻭﺍﻟﺪﺗﻰ ﺑﻴﺮﺣﻮﺍ ﺷﻐﻠﻬﻢ ﻓﻜﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻰ ﺣﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻻﻛﻞﻟﻠﺼﻨﺎﻳﻌﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻰ ﻛﻠﻤﺖ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻴﺠﻰ ﺗﺤﻀﺮ ﺍﻻﻛﻞ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻬﺎ ﺍﻥ ﺍﻧﺎﻫﻜﻮﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻧﺎﻳﻢ ﺗﺨﺶ ﺗﺼﻴﺤﻨﻰ ,, ﺩﺧﻞ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺻﺒﺎﺣﺎ ﺑﻌﺪﺧﺮﻭﺝ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﻭﻭﺍﻟﺪﺗﻰ ﻭﻧﺪﻫﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﺑﺲ ﻣﺪﺧﻠﺘﺶ ﺍﻻﻭﺿﺔﻓﺼﻴﺤﺖ ﻫﻴﺎ ﺭﺍﺣﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺗﺤﻀﺮ ﺍﻻﻛﻞ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺣﻀﺮﺕ ﺍﻻﻛﻞ ﺟﻴﺖﺗﺠﻴﺐ ﺍﻻﻃﺒﺎﻕ ﻣﺎﻃﻠﺘﻬﺎﺵ ﺑﺎﺩﻳﻬﺎ ﻓﺎﻧﺎ ﺟﻴﺖ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻭﺷﺒﻴﺖ ﺍﺟﻴﺐﺍﻻﻃﺒﺎﻕ ﻭﺍﻧﺎ ﻧﺎﺯﻝ ﺣﻂ ** ﻯ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ *** ﻫﺎ ﺑﺲ ﻫﻲ ﻣﻌﻤﻠﺘﺶ ﺭﺩ ﻓﻌﻞﺧﺎﺍﺍﺍﺍﻟﺺ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﺣﺴﺲ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﺍﻧﻰ ﻣﺤﺘﺎﺟﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻣﺤﺘﺎﺝﺟﺪﺍ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ** ﻯ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﻻﻧﻰ ﻛﻨﺖ ﻟﺴﺔ ﺻﺎﺣﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡﺣﺴﻴﺖ ﺑﺤﺮﺍﺭﺓ *** ﻫﺎ ﺟﺪﺍ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺧﻼﺹ ﻃﻠﻊ ﺍﻻﻛﻞ ﻟﻠﺼﻨﺎﻳﻌﻴﺔ ﺑﻘﺔﻓﻄﻠﻌﺖ ﺍﻃﻠﻊ ﺍﻻﻛﻞ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﻣﺸﻴﺖﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺍﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﻭﺭﺍﻳﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻻﻗﻴﺖ ﺳﺎﺋﻞ ﺍﺑﻴﺾ ﻋﻠﻰﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻣﻦ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻜﻨﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺷﻤﻴﺘﺔ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻥ ﺧﺎﻟﺘﻰﻧﺰﻟﺖ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﻣﺠﺘﺶ ﺗﺎﻧﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺑﻌﺪﻫﺎﻛﺎﻥ ﻓﺮﺡ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻰ ﻗﺎﻋﺔ ﻓﻰ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻃﺒﻌﺎ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻴﺎﺧﺪﺧﻄﻴﺒﺘﺔ ﻭﺑﻴﺮﻗﺼﻮﺍ ﺳﻠﻮ ﻓﺎﻧﺎ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺧﺎﻃﺐ ﻗﻮﻟﺖ ﻟﺨﺎﻟﺘﻰ ﺗﺮﻗﺺ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﻭﺍﻓﻘﺖ ﺟﺪﺍ ﻭﺍﻧﺎ ** ﻯ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺧﺮ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺗﺮﻗﺺ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﺍﻧﺎﺍﺷﺪ ﻭﺳﻄﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ** ﻯ ﻳﺨﺒﻂ ﻓﻰ ﺳﻮﺭﺗﻬﺎ ﻓﻀﻠﺖ ﻛﺪﻩ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺑﻌﺪﻳﺖﺍﻟﺮﻗﺼﺔ ﺧﻠﺼﺖ ﻓﺴﺄﻟﺖ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻓﻴﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺗﻌﺎﻟﻰﺍﻭﺭﻳﻬﻮﻟﻚ ﻭﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﻧﺰﻝ ﺷﻬﻮﺗﻲ ﺑﺎﻯ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺭﺣﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤﻤﺎﻣﺎﺕ ﺑﺘﺎﻋﺖﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﻣﻜﻨﺶ ﺣﺪ ﻫﻨﺎﻙ ﺧﺎﻟﺺ ﻭﺍﻟﺤﻤﺎﻣﺎﺕ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦﻗﻠﺖ ﻟﺨﺎﻟﺘﻰ ﺧﻼﺹ ﺭﻭﺣﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻻ ﺍﻧﺎ ﻫﺴﺘﻨﺎﻙ ﻫﻨﺎ ﻓﻘﻮﻟﺘﻠﻬﺎﻣﺎﺷﻰ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻃﻠﻌﺖ ** ﻯ ﻭﺗﻔﻴﺖ ﻓﻰ ﺍﻳﺪﻯ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺍﺩﻋﻚ ﻓﻰ** ﻯ ﺑﻌﺪ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻻﻗﻴﺖ ﺣﺪ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﺴﺔ ﻫﺒﺺ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﻗﻮﻟﺔ ﺍﻧﺎﻫﻨﺎ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻗﺪﺍﻣﻰ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺘﺎﻉ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻓﻀﻠﺖﺑﺼﺎﻟﻰ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻭﻗﻤﺖ ﻫﺎﺟﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻣﺎﺳﻚ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺍﻣﺺﻓﻴﻬﻢ ﺟﺎﻣﺪ ﻭﺍﻟﺤﺴﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﻫﻰ ﻣﻐﻤﻀﺔ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭﻣﺴﻨﻮﺩﺓ ﻋﻠﻰﺍﻟﺒﺎﺏ ﻗﻤﺖ ﻣﺪﺧﻞ ﺍﻳﺪﻯ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﻠﻮﺯﺓ ﻭﻣﺎﺳﻚ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺏ*** ﻫﺎﻛﺒﻴﺮﺓ ﺍﻭﻯ ﻭﻣﺪﻭﺭﺓ ﻭﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻭﻛﺒﻴﺮﺓ ﺧﺎﻟﺺ ﻓﻀﻠﺖ ﺍﻓﺮﻙ ﻓﻰﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺏ*** ﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻠﻮﺯﺓ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺺ ﻭﻟﺤﺲ ﻭ ﺭﺿﻌﺘﻬﺎﻓﻘﻮﻟﺖ ﻟﺨﺎﻟﺘﻰ ﻋﺎﻳﺰ ﺍ*** ﻙ ﻓﻬﻰ ﻣﺘﻜﻠﻤﺘﺶ ﺷﻮﺭﺕ ﺑﺪﻣﺎﻏﻬﺎ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻳﻌﻨﻰﻭﻫﻴﺎ ﻋﻤﺎﻟﺔ ﺗﻌﺾ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺷﻠﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﻫﻨﻐﻴﺮﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺩﻩ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﻔﻴﻬﻮﺵ ﻗﻔﻞ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﺑﺼﻴﺖ ﺑﺮﺓ ﻣﻠﻘﺘﺶﺣﺪ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺍﻟﻰ ﺟﻤﺒﺔ ﻟﻘﻴﺖ ﻓﻴﺔ ﻗﻔﻞ ﺩﺧﻠﺘﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻭﺭﺍﻫﺎﻭﻗﻤﺖ ﻗﺎﻓﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻛﻮﻳﺲ ﺑﺎﻟﻘﻔﻞ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻣﺴﻜﺖ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺗﺎﻧﻰ ﻋﻠﺸﺎﻥﺍﺭﺟﻌﻬﺎ ﻟﻠﺠﻮ ﺍﻟﻰ ﻫﻴﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﺍﻟﻔﻰ ﻭﺍﺳﻨﺪﻯ ﺑﺎﻳﺪﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏﻭﻫﻰ ﻧﻔﺬﺕ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﺧﺎﻟﺺ ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ ﺧﺎﻟﺘﻰ ﺗﺤﺐ ﺗﺖ*** ﻯﻣﻨﻴﻦ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻣﻦ ** ﻯ ﻓﻔﻜﻴﺖ ﺍﻟﺰﺭﺍﺭ ﺑﺘﺎﻉ ﺍﻟﺠﻴﺒﺔ ﻭﻧﺰﻟﺘﻬﺎ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕﺑﺘﺎﻋﻬﺎ *** ﻫﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﺷﻮﻑ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺑﻴﻦ *** ﻫﺎﻭﻫﻰ ﻋﺮﻳﺎﻧﺔ ﺧﺮﻡ *** ﻫﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻭﻯ ﻭﻭﺍﺿﺢ ﻭﻟﻮﻧﺔ ﺑﻨﻰ ﻭﻫﻰ*** ﻫﺎﺑﻴﻀﺔ ﻣﻨﻈﺮ ﻭﻟﻊ ** ﻯ ﻓﻴﺔ ﻓﻘﻤﺖ ﻣﻄﻠﻊ **ﻯ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺍﺣﻜﺔ ﻓﻮﻕ ** ﻫﺎﻭﻫﻴﺎ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺗﺘﺎﻭﺓ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻑ ﺩﺧﻠﺔ ﺑﻘﻰ ﺧﻼﺹ ﻣﺶﻣﺴﺘﺤﻤﻠﺔ ﺩﺧﻠﻠﻠﻠﻠﻠﺔ ﺍﺭﺟﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻙ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﻭﺟﺴﻤﻬﺎ ﻛﻠﺔﺑﻴﺮﺗﻌﺶ ﺟﺎﻣﺪ ﻣﺴﻜﺖ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﻣﻰ ﺟﺎﻣﺪ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺗﺸﺪﻧﻰ ﻋﻠﻰ ** ﻫﺎﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﺩﺧﻞ ** ﻯﻓﻀﻠﺖ ﺍﺣﻚ **ﻯ ﺯﻯ ﺍﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺑﺘﻘﻮﻟﻰ ﺩﺧﻠﺔ ﺍﺭﺟﻮﻙ ﻭﺻﻮﺗﻬﺎﺑﺪﺃ ﻳﻌﻠﻰ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﻃﻴﺐ ﻭﻃﻰ ﺻﻮﺗﻚ ﻭﻗﻤﺖ ﺑﺎﻟﻞ ** ﻯ ﻣﻦ ﺭﻳﻘﻰ ﻭﻗﻤﺖﺣﺎﻃﺔ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺮﺍﺕ ** ﻫﺎ ﻗﺎﻣﺖ ﻣﺴﻜﺘﺔ ﻫﻴﺎ ﺑﺎﻳﺪﻫﺎ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺣﻄﺎﻩ ﻋﻠﻰﺧﺮﻡ ** ﻫﺎ ﻭ ﺩﺧﻠﺘﺔ ﻭﻫﻰ ﺑﺘﺮﺟﻊ ﺏ*** ﻫﺎ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﻀﻠﺖ ﺗﺤﺮﻙ *** ﻫﺎﻓﻮﻕ ﻭﺗﺤﺖ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺩﺧﻠﺖ ** ﻯ ﻛﻠﺔ ﻓﻰ ** ﻫﺎ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺍﺗﺤﺮﻙ ﺍﻧﺎ ﻭﻓﻀﻠﺖﺍ*** ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻴﺎ ﻋﻤﺎﻟﺔ ﺍﻩ ﺍﻩ ﺩﺧﻠﺔ ﻛﻠﻠﻠﺔ ﻓﻴﻘﺖ ﺍﺧﺒﻂ ﺏ ** ﻯ ﺟﺎﻣﺪ ﻓﻰ** ﻫﺎ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺩﻗﻴﻘﻴﺘﻦ ﻭﻟﻘﻴﺖ ** ﻫﺎ ﻛﻠﺔ ﺑﻘﻰ ﻣﻴﺔ ﻣﻦ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻗﻤﺖﻣﺴﺮﻉ ﺣﺮﻛﺔ ** ﻯﻮﻫﻰ ﻣﺒﻘﺘﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﻘﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻫﻤﺴﺖ ﻓﻰﻭﺩﺍﻧﻬﺎ ﻫﺠﻴﺐ ﺧﻼﺹ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻫﺎﺗﻢ ﻛﻠﻚ ﺟﻮﺓ ﻏﺮﻗﻨﻰ ﻃﻔﻰ ﻧﺎﺭﻯ ﺍﺭﺟﻮﻙﻗﻤﺖ ﺟﺎﻳﺐ ﻟﺒﻨﻰ ﻛﻠﺔ ﺟﻮﺓ ﻭﻃﻠﻌﺖ ** ﻯ ﺑﺮﺍ , ** ﻫﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻈﺮﺓ ﺟﻤﻴﻞﺍﻭﻯ ﻭﺍﻟﻠﺒﻦ ﻋﻤﺎﻝ ﻳﻨﻘﻂ ﻣﻨﺔ ﻟﺴﺔ ﻫﺘﺘﻌﺪﻝ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﺯﻯ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻟﺴﺔﻫﻴﺠﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺧﺮ ﻭﻫﺪﺧﻞ ** ﻯ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﻗﻤﺖ ﺑﺎﻟﻞ **ﻯ ﻭﺣﺎﻃﺔ ﻋﻠﻰﺧﺮﻡ *** ﻫﺎ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻣﺪﺕ ﺍﺩﻳﻬﺎ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﻭﺳﻄﻰ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻭﺭﺍ ﻻﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﻟﻮ ﻣﻨﻜﺘﺶ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻣﺶ ﻩ*** ﺗﺎﻧﻰ ﺧﺎﻟﺺ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻃﻴﺐ ﺑﺲ ﺑﺮﺍﺣﺔﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﻫﺪﺧﻠﺔ ﻭﻟﻮ ﻭﺟﻌﻚ ﻫﻄﻠﻌﺔ ﺗﺎﻧﻰ ﻓﻘﻤﺖ ﺑﺎﻟﻞ ** ﻯ ﻭﺣﻄﻴﺘﺔ ﻋﻠﻰﺧﺮﻡ *** ﻫﺎ ﻭﻗﻤﺖ ﺯﺍﻗﻖ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺭﺍﺳﺔ ﺩﺧﻠﺔ ﻓﻘﻤﺖ ﺯﺍﻗﻖ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﻤﺎﻥﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﻧﺼﺔ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻛﺎﻥ ** ﻯ ﻻ ﻫﻮ ﻧﺎﻳﻢ ﻭﻻ ﻫﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﺎﻥﻣﺮﺗﺨﻰ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺍﻃﻠﻌﺔ ﻭﺍﺩﺧﻠﺔ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﻫﻴﺎ ﺷﻐﺎﻟﺔ ﺍﻩ ﺍﻩ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩﺑﺼﻮﺕ ﺧﺎﻓﺖ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍﺑﻌﺪﻳﻦ ﻗﻤﺖ ﻣﻄﻠﻌﺔ ﻣﻦ *** ﻫﺎ ﻓﻀﻞ ﺧﺮﻣﻬﺎ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻗﻔﻞﺗﺎﻧﻰ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﺧﻼﺹ ﻗﻤﺖ ﺭﺍﺷﻖ ** ﻯ ﺗﺎﻧﻰ ﻓﻰ *** ﻫﺎ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺍ***ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻴﺎ ﺷﻐﺎﻟﺔ ﺍﻩ ﺍﻩ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ﻳﺨﺮﺏ ﺑﻴﺘﻚ ﺑﺎﻟﺮﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺣﺔ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻧﺰﻟﺖﺟﻮﺓ ﺗﺎﻧﻰ ﻃﻠﻌﺘﺔ ﻭﺟﺒﺖ ﻛﻠﻴﻨﻜﺲ ﻭﻗﻤﺖ ﻣﺎﺳﺢ ** ﻫﺎ ﻭ*** ﻫﺎ ﻭﺍﻧﺎﻣﺴﻩﺤﺖ ** ﻯ ﻭﻟﺒﺴﺖ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻭﻗﻠﻮﻟﺘﻬﺎ ﺍﻏﺴﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﺣﻤﺮ ﺟﺪﺍﺧﻠﺼﻨﺎ ﻭﻃﻠﻌﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻧﺎ ﺟﺒﺖﻓﻰ ** ﻙ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻣﺘﻘﻠﻘﺶ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻭﻣﺶ ﺑﺨﻠﻒ ﻭﻭﻋﺪﺗﻨﻰ ﺍﻧﻨﺎ ﺍﻭﻝﻣﺎ ﻧﺒﻘﻰ ﻟﻮﺣﺪﻳﻨﺎ ﻫﺘﻨﺰﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍ *** ﻫﺎﺍﺍﺍﺍﺍ ,,,, ﺍﻧﺘﻬﻲ
  23. القصة دى عجبتنى لما قرتها فى منتدى تانى وقررت انى انقلها ليكم خصوصا انى حسيت انها بسيطة وحلوة حلم أى بنت هو الجواز والأولاد لكن عدد قليل منهم هما إللى بيفكروا فى الجنس والمتعة وسمية منهم فى ليلة الدخلة فكرت إنها هتتقطع من جوزها لما يدخل بتاعة فيها وتصرخ من الألم لكنها إنصدمت لما لقتة ملوش فى النسوان خالص معندوش غير حتت لحمية 3 أو 4 سنتم هى دى عضوة مابيقومش ولا ينزل وعشان دا جواز مصلحة للعلتين والعريس قريبهم وغنى وهى من عيلة محافظة معندهاش طلاق قررت تعيش على كدة فدخلت الحمام شالت بكارتها بصوبعها بنفسها وإدتة المنديل إداة لأهلها ومحدش لاحظ حاجة وكتمت سرة فى نفسها محدش عرفة لا من أهله ولا أهلها وكانت قدام الكل مبسوطة ويقولوا دى أسعد وحدة لكن فى أوضت نومها تفضل تتعذب وتتقلب من الرغبة وتسهر للصبح ودا خلا شكلها زى ماتكون عجوزة وعشان تشغل وقتها بقى جوزها ياخدها معاة الغيط تساعدة فى الأرض وفضلت على كدة 18 سنة لدرجة إنها نست يعنى إية جنس لكن القدر مخلهاش فى حالها ففيوم إنعزمت مع أهل الحارة فى فرح بنت جيرانها وكان الفرح كبير وفيه فقرات كتيرة بس هى مارحتش غير متأخر على الساعة 9 م ووهى دخلة الصوان سلمت على المعازيم جيرانها وكانت متعودة تضحك وتهزر معاهم لكن فى حدود الأدب والأحترام لحد ما وصلت لعلاء مراهق عندة 18 سنة بس وسيم وحليوة وجسمة رياضى سلمت عليه فقالها عقبالك ياسمية ضحكت وقالت تانى وكان الولد عاجبها جداً شكلة بكلامة بضحكة بكل حاجة فيه فقالت هسلم على العرسان وأجيلك وطلعت سلمت على العريس والعروسة ورجعت قعدت فريحة من ورة وقالت هه كنت بتقول إية بقت قال عقبالك لما تتجوزى تانى قالت والراجل إللى معايا دة أعمل فيه إية قال أهو يبقى التانى إحتياطى ضحكت وقالت دا إنتا عليك حجات وصقفت وهى تتفرج على العرسان وهما يرقصوا وقالت لعلاء عقبالك قال دا قرف قالت ليه يعنى قال ماهم لما يخشوا هيفرقعها وهيحتاس دم وإنتى عارفة قالت بزعل إيه الكلام دة إحترم نفسك بقت لحسن هقوم من فريحك قال طاب دا محصلش معاكى يعنى قالت يووة دا إنتا قليل الأدب وقامت راحت عند أخر صف بعيد عن الناس شوية فراح لها وقعد فريحها وهو يقول طاب قولى بس إية إللى حصل معاكى مقدرتش تمنع نفسها من الضحك فإبتسمت وقالت كدة عيب بجد وهزعل منك قال أنا عايز أعرف بس مش أكتر قالت دا إنتا لحوح قال طاب حصل إية بقت قالت يعنى لو قلتلك تسكت قال مفيش كلام بصت حواليها لقت الناس بعيد عنهم فقالت أول ما دخلنا الأوضة رحت أغير هدومى فى الحمام ولما جيت له لقيتة لابس الصديرى ورقد على جنبة وكنت لبسة قميص النوم الأسمر القصير الشفاف فرقدت له على ضهرى وفكرت إنه هيدخل بتاعة فيا لكنه لف على صوبعة شاش ودخلة فى بتاعى لحد مانزل دم بكارتى فغسلت فى الحمام ولما جيت لقيتة نام وتانى يوم شفت بتاعة كان صغير جداً 3 أو 4 سنتم مابيقومش فسكت وبلعت ريقها بحسرة وهى تقول بس دا إللى حصل قال ياة دى قصة حزينة بشكل عمل نفسة بيعيط فضحكت وقالت إية دة هو قام بص لقى بتاعة قايم فى البنطلون هيقطع السوستة ويطلع فقالها يعنى بتقولى الكلام دة ومش عايزاة يقوم أهى المشكلة بقت إنى لازم أنزل العشراية عشان ينام تانى لحسن هتبقى فضيحة الليلة قالت وهتنزلها إزاى هنا بص حوالية وقال يبقى أروح السرب الورانى وأنزلها قالت ولو حد شافك يا معلم هتنفضح قال طاب خلاص تعالى راقبيلى السكة قالت أنا لأ يا خوية حد يشوفى تبقى مصيبة قال متخفيش قومى بقت خلينى أخلص قالت دا إنتا مشكلة وقامت مشت معاة لفوا من ورة المسرح دخلوا سرب صغير طويل حوالى متر ونص عرض و4 متر طول فقالت خلص بقت بسرعة ووقفت عند مدخل السور ففتح السوستة طلع بتاعة فقالت سمية بدهشة إنتا واخد حاجة قال لأ وبص لبتاعة القايم لقدام زى الحديد الصلب حوالى 20 متر وعرضة الدائرى 7 سنتم وقال هو كدة لما يقوم وإبتسم بفخر وهو يقول دا غير الكل نحن نختلف عن الأخرون إبتسمت وقالت طاب خلص مسك بتاعة وبدأ يدعكة بإيدة بالراحة وحدة وحدة وهى تبصلة فقال ما تساعدينى بحاجة قالت إزاى قال ورينى ورك أو بز يساعد معايا قالت خلص وبطل قلة أدب قال ماهو لازم حاجة تساعد معايا خلصى بقت عشان خاطرى قالت بتردد يعنى لو وريتك هتخلص قال على طول قالت ماشى وبصت يمين وشمال ملقتش حد فدخلت السرب خطوة بحيث تدارى نفسها وتشوف إللى معدى ورفعت الجيبة السمرا وقميص النوم الأسمر لوسطها فبانت رجليها طويلة بيضة ملفوفة برشاقة ومليانة من الوركين والكلوت الأسمر محدد وسطها ومزود حلاوتهم فقال إية دة كله وكنتى عايزة تحرمينى من إنى أشوف الحلاوة دى قالت وهى تبتسم بطل بكش وخلص دعك بتاعة وهو يقول أنا دلوقتى بقلعك الكلوت شايف كوس ملبن ضحكت وهو يتخيل نفسة معاها بصوت مسموع ودلوقتى بمسك زبى وبدخلة فى كوسك حبت تجارية فى تخيلاتة فقالت أة حاسب زبك بيوجع بصلها وضحك وهو يكمل دلوقتى بقت بدبة فيكى بدب بدب وبأبدة قالت أة بيوجع بيوجع وضحكوا فقال دا إنتى فرسة وقحبة بصت على اليمين وقالت وهى تسيب هدومها تنزل خد بالك واحدة جاية وعدلت هدومها فبص هو فى السرب لقى فتحة حوالى متر فى الجدار فدخل فيها وعملت سمية نفسها بتدور على حاجة فى الأرض وهى قعدة فعدت وحدة من فريحها وهى تقولها إزيك ياسمية قالت كويسة عملة إية قالت خير مالك قالت بدور على خمسة جنية وقعت منى قالت مش محتاجة مساعدة قالت شكراً ولما الست بعدت قالت له خلاص إطلع أهى مشت قالها تعالى إنتى هنا المكان متدارى دخلت السرب ووطت بصت من الفتحة لقتة قاعد تحت المسرح بالظبط والمكان منور شوية ومتدارى من كل ناحية بالخشب والفِراشة فدخلت وقعدت قصادة مربعة فقالها مددى وورينى وراكك تانى قالت لازم يعنى ومددت رجليها على يمينة وشمالة بقى قاعد بينهم ورفعت هدومها بينت وراكها بالكلوت وكان بتاعة قريب من بتاعها فمسكة ودعكة لثوانى وبعدين سابة قايم وحط إيدية على رجليها تحت الركبة حسس عليها فقالت وبعدين قال مالك دا تحسيس بس قالت أما أشوف وبصت لإيدية وهو يحسس على رجليها ويطلع للركبة والوراك ويقول دا إنتى فرسة فرسة إبتسمت فطلع بإيدة اليمين لبين رجليها وحسس على كلوتها من فوق بتاعها فبصتلة وإتكة هو عليه بصوبعة الوسطانى كإنة عايز يدخلة من الكلوت فقالت ودا كمان تحسيس قال لأ ببعبصك قالت وهى تضحك صريح أوى يعنى قال ماتورينى كدة ومسك كلوتها حاول ينزلة لتحت فمسكت إيدة وهى تقولة كله إلا كدة قال مالك يا سمية دا أنا هشوفة بس قالت ولو حد شافنا قال يعنى بالعقل كدة حد هيجى تحت المسرح خلصى بقت وورينى قالت طاب تشوفة بس قال ماشى بس إرقدى على ضهرك بصت له ورقدت على ضهرها وحطت إيديها على صدرها فمسك الكلوت بإيدية ونزلة للركبة فبان بتاعها أبيض حوالية شعر كبير واضح إنها محلقتش من شهرين وأكتر فنزل الكلوت لرجليها فقالت ماخلاص بتاعى بان أهوت وشوفتة قال وهو يقلعها الكلوت ويحطة فريحها لسة ما شفتوش كويس ومسك الفرقتين بعدهم عن بعض فتحة فلقى جواة أحمر والفتحة لتحت شوية فسابة ودخل صوبعة الوسطانى جواة وهو يقولها إقمطى عليه قالت مش فهمة يعنى إية قال يعنى إتكى على صوبعى بكوسك قالت حاضر وإتكت عليه قمطت فطلع صوبعة ودخلة تانى وقالها ورينى بقت بزازك على ما أبعبصك شوية قالت وهى تقعد وممددة لسة وصوبعة فى بتاعها شكلك هتودينا فى داهية الليلة وفكت زراير الجاكت الأسمر ونزلت حمالتين القميص لكوعها فبان البزين كبار بيض بيلمعوا من البياض فساب بتعها ومسكهم بإيدية يتكة ويعبط فيهم فقالت كفاية بقت لحسن دوخت وجسمى بيقشعر قال طاب ماتيجى أنيكك قالت لأ كله إلا كدة دى تبقى كارثة قال لية دا الزب هيخش فيكى خمس دقايق وخلاص قالت ماهو مش دى المشكلة المشكلة بقت إن زى ما قلتلك جوزى ملوش فى النسوان ولا الخلفة ومعنى إنك تنكنى يبقى هتنزل فيا وهحبل منك وأتفضح وجايز جوزى يقتلنى هو وأهلى قال مكبرة الموضوع لية يعنى وفكر ثوانى وقال طاب أنا عندى الحل بس عايز أعرف وبصراحة عايزا تتناكى قالت إنتا كدة بتحرجنى قال قولى بقت قالت بحرج أيوة قال يبقى خلاص أنا هنيكك ولما العشراية تيجى تنزل هقولك وأطلع زبى من كوسك وأنزلها على جسمك أو على بزازك قلتى إية قالت يعنى مش هتنزلها فيا قال ماقلتلك أهوت قالت إن كان كدة يبقى خلاص نكنى قال طاب إرقدى رقدت على ضهرها مفرشحة رجليها فمسك زبة ودخلة فى كوسها فمطت شفتها وقالت خليك فاكر إوعى تنزلها قال متخفيش ورقد فوقها وهو يبص فى عنيها ويقولها إنتى حلوة أوى قالت إنتا أحلى بكتير ميل على بزازها بوشة وباس بزها الشمال ومص الحلمة بتاعتة ودخلها فى حنكة يرضعها وهو يعبط فى بزها اليمين ويعصرة بإيدة فساحت خالص وحس بكوسها يقمط جامد على زبة وأنفاسها بقت بتطلع بسرعة مسموعة وقلبها بيدق بسرعة ومن كتر هيامها غمضت عنيها من المتعة فرفع وشة وضم شفايفة على شفتها التحتانية ومصها وكانت دى أول مرة حد يبوسها كدة فساحت أكتر وإتلوت تحتة وهى تئن إن إن هه هه إم إم ومن كتر اللذة نزلت عشرتها مية بيضة سايلة زى المية نزلت بغزارة لأول مرة زى ماتكون عمرها مانزلتها ومطلعش هو بتاعة إنما بقى يدبة فيها والمية تزحلقة جواها وكان دبة بطيئ هادى ل20 ثانية خلصت بعدها شهوتها وغرقت الأرض تحتها وحاست وراكها فسابها وقعد بين رجليها على ركابة ومسك رجليها فشخهم عن بعض لأخرهم وزبة لسة فى كوسها ودبة فيها فإنتفضت ومطت شفتها وهى تبصلة فدبة تانى فإنتفضت وكان بيدب المرة دى بقوة أكتر من الأول ومرة وحدة أبدة فيها كلة للبيوض فكزت على سنانها وشدت فى شعرها والألم باين عليها هاين عليها تصرخ من الوجع فإنبسط هو بألمها ودبة 5 مرات على السريع وجة مأبدة تانى فإنتفضت وقالت أاة أة ورفعت دماغها عن الأرض وهى تقولة بالراحة بالراحة بيوجع كدة لكنه بقى يدب ويبص عليها وهى بتتوجع وكل مادا يحس بسيطرتة عليها وهى رغم ألمها والوجع دة لكنها لأول مرة تحس إنها ست ضعيفة بتتألم وتتمتع فى نفس الوقت ودا كان مخليها تستلذ منه وكوسها بقى يقمط لوحدة ويعصر فى زبة كإنه بيستعجلة ينزل العشراية وبعد دقيقتين بطل دب وساب رجليها وهو يطلع زبة من كوسها ويدعكة فقعدت مفرشحة زى ماهى وهو بين رجليها لسة وقالت وهى تشحر هه خلاص هز دماغة بأيوة فبصت لزبة بلهفة وشوق مستنية تشوفها نزلة ولقتة غمض عنية بنشوة ودعك زبة بسرعة ومرة وحدة سابة وزبة بقى يترفع لفوق وتحت بتتابع ونزل منة لبن أبيض غليظ إتنطر لقدام جة على هدومها وبسرعة مسكة ودخلة فى كوسها وكان المفروض حسب الإتفاق إنه مينزلش فيها لكنها سابتة ورقدت من تانى على ضهرها مفرشحة رجليها فرقد فوقها وهو يدب زبة وينطر عشريتة جوا كوسها إللى بيقمط على أخرة يعصر الزب ويصفية ولما خلص هدا وساب نفسة خالص كإنة بيريح من مشوار طويل وفضل مريح فوقها دقيقتن كاملين وبعدين قعد عند رجليها وهو يقول دا إنتى مكنة ملهاش حل إبتسمت وقعدت بصت على كوسها لقت عشريتة مغرقاة كلة ومدارية شعرتها ولسة بتسيل لتحت منها فقالت وهى تبتسم بسعادة نزلتها فيا برضة قال وهو يدعك زبة عايزة تعرفينى يعنى إن مكانلكيش مزاج تاخديها بصت فى الأرض بحرج وقالت ما إنتا سايحتنى خالص وخلتنى سلمتلك نفسى قال بس كنتى عايزاها من الأول صح بصت لة ولزبة وقالت بصراحة كنت أموت وأخدها قال وأديكى خدتيها هتدفعى كام بقت قالت وهى تضحك دمك زى العسل قال طاب ماتديرى لما أدخلة فطيزك شوية قالت بجدية لأ كلة إلا كدة قال لية ماهو دخل فكوسك قالت طيزى لأ دا إهانة ليا ولكرامتى وذل وغير كدة حرام ويبقى لواط قال نعم يختى حرام أومال العشراية إللى فكوسك دى حلال قالت ولو أنا عمرى ما هخليك تعمل فيا من ورة مهما كان قال خلاص برحتك بس خليكى فكرة قالت ماشى ورفعت الثنتيانة وقفلت زراير صدرها ولبست الكلوت وعدلت هدومها وطلعت دماغها من الفتحة تشوف حد ولما لقت الطريق أمان طلعت وقالتله تعالى أمان طلع ووقف يعدل البنطلون طبعا انتها الجزء على الاول على انى نكت سمية لاول مرة تحت المسرح وبعد ما خلصت نيك وقامت وعدلت هدومها وقالت هاروح أقعد شوية فى الفرح قبل ما جوزى يحس بحاجة قال وهو يمسك إيدها الشمال إستنى وشدها ووقفها للحيطة وزنقها فى الركن وبسها فى شفايفها فقالت وهى تضحك مكفكش إللى عملتة فيا قال إنتى حلوة أوى وبسها فى رقبتها وهو يلزق وسطة بوسطها ويعبط فى بزازها يخرب بيتك هسيح تانى قال وماله ويدب وسطة لوسطها من فوق الهدوم فقالت كفاية بقت خلينى أمشى قال شلحى هدومك وطلع زبة ومسكة فقالت تانى دا إنتى عليك حجات وشلحت رفعت هدومها من تحت ونزلت الكلوت لركبتها فدخل زبة فى كوسها فدخل كله جواها متزحلق من عشريتة ودبة فيها بتتابع وهو يقولها مش هتتناكى فطيزك برضة قالت وهى تتهز من قوة الدب وتغمزلة بعينها الشمال مستحيل قال برحتك ياكس أمك وأبد زبة فيها للبيوض فكزت على سنانها ووقفت على طرف صوابعها وهى تقولة يخرب بيتك هتفرتكنى كدة لكنه أبدة من تانى مرتين وفكل مرة يطلعة للطرف ويدبة جامد ويفضل مدخلة فيها للبيوض ل20 ثانية ودا كان بيعمل لها ألم رهيب بتحس كأن كوسها هيتقطع ولولا إنهم فى السرب لكانت صرخت بأعلى صوتها وورغم ألمها دة كانت حسة بمتعة كبيرة منه عشان كدة بقت تتألم وهى سكتة لحد ما نزلت عشرتها فمطلعش زبة فضل مدخلة ويدب فيها على السريع لحد ما هدا ونطر عشريتة فيها هو كمان فغمضت عنيها بلذة وإبتسمت بسعادة وكوسها بقى يقمط ويعصر زبة والعشراية بتتنطر جواة ل18 ثانية ولما خلص فتحت عنيها والعرق نازل على وشها وقالت بسعادة مش عارفة زبك دا عملى إية عشان أحبة بالشكل دة قالها وهو يضحك ناكك طبعاً وطلع زبة من كوسها ومسحة فى وراكها ودخلة فى البنطلون وهو يقول هشوفك تانى إمتا وفين قالت وهى تعدل هدومها مش عارفة ولو عليا مستعدية أرقدلك تنيك فيا ليل ونهار بس إنتا عارف قال يعنى مش هشوفك تانى قالت وهى تبوسة فى خدة بحنية سيبها للظروف وبصت فى عينة وقالت وبعدين دا الدارين قريبين من بعض قال ما خلاص صاحب البيت طردنى عشان مدفعتش إللى عليا وكمان نكت بنتة الصغيرة قالت ما سمعتش يعنى قال ماهو كتم على الموضوع عشان الفضيحة قالت طاب وهتقعد فين دلوقتى قال مش عارف قالت طاب خلى بالك من نفسك وأنا هبقى أستناك وساعت ماتعرف مكان تقعد فيه قلى قال حاضر وبسها فى شفايفها وهو يحضنها فقالت وهى تبوسة سبنى بقت لحسن مش هنمشى النهاردة سابها فإتأكدت من هدومها ومسحت شفايفها وطلعت من السرب فطلع وراها ومشوا للفرح وقبل ما يوصلوا للصوان بعبصها من ورة فبصت له وقالت وهى تبتسم إعقل بقت لحد يشوفنا بعبصها تانى ودخل الصوان قعد فى الأخر فدخلت هى وقعدت وسط النسوان وتبصلة وهو يبصلها وشوية وجة جوزها قالها سعيد صاحب الأرض إللى فريحنا هيروى أرضة بكرة ولازم أرضنا تتروى الليلة لحسن الدور هيروح علينا قالت طاب ومين هيرويها السعادى قال خدى الحمار والكشاف وروحى علقى على المكنة وإفتحى القناية ولو إتأخرتى باتى هناك بس خلى بالك من نفسك قالت حاضر وقامت وقفت فقالها إستنى ونادا على علاء فخافت وإترعبت ليكون شافهم وهيفضحها لكن لما جة قاله عايز منك خدمة قالة إإمر قالة تروح بس مع سمية تروى الأرض قالة بس كدة إطمنت سمية وخدت نفسها ومشت مع علاء وبمجرد ماطلعوا بعيد عن الصوان قالت دا أنا قلبى وقف فكرت إنه كشفنا قال وإية يعنى ووصلوا الدار فلفت فتحت الحوش طلعت الحمار وحطت عليه السرج ودخلت جابت الكشاف الكبير وقالت لعلاء إركب وهركب وراك قال مبعرفش أسوق وبعدين لوحد شافنا هيشكوا فينا فهركب وتسحبى إنتى الحمار قالت حاضر وركب ومسك الكشاف فإيدة وسحبت هى الحمار ولما طلعوا الطريق الزراعى حط بوز العصايا بين فخادها فقالت بطل بقت لحد يشوفنا قال دا أنا هفضل أنيك فيكى طول الليل قالت لقيتها فرصة إنتا يعنى تنفرد بيا قال وهو يميل لقدام ويبعبصها بإيدة من ورة وحياتك لو عايز أنيكك قدام جوزك لنايكك قالت ياسلام قال وهو يتعدل تانى تحبى أقلعك ملط وأنيكك هنا على الطريق قالت لأ خلينا حلوين كدة أحسن سكت شوية وبعدين قال هناك أكل قالت أيوة عملين حسابنا على كل حاجة وبصت لة وكملت لية جعان قال هموت من الجوع قالت وهى تطبطب على رجلة نوصل بس وهعملك أحلى عشا قال مهما كان إللى هكلة مش هيكون أحلى منك بصت له بحب وقالت الجوع خلاك رومانسى أهوت قال دى حلاوتك إنتى وحسس على خمارها ودماغها وهو يقول بحب مش عارف أنا إتعلقت بيكى إزاى إبتسمت وقالت بقولك إية بطل بكش عليا وهخليك تنكنى ووفر كلامك المزوق دة قال مفكرة إنى بقول كدة عشان أنيكك وعدل نفسة دلدل رجلية من ناحية وحدة وهو يقول لو سألتى أى وحدة بتفهم صحيح غيرك مكنتش قالت كدة قالت بزعل يعنى أنا مابفهمش قال طبعاً أنا بقولك كدة عشان فعلاً حبيتك وبلاقى راحتى وكفايتى معاكى ولو كنت بقول كدة عشان أنيكك ما أنا نكتك فعلاً وعشريتى لسة بتلزق فى كوسك وضربها بالكف على قفاها وهو يقول صح مسكت قفاها وبصتلة فقال صح قالت صح وحست إنة زعل فقالت متزعلش منى ياسى علاء كنت بهزر معاك قال كلة إلا إنك تشككى فى كلامى ولا كفائتى معاكى قالت حاضر أنا أسفة ومشت ساحبة الحمار بية وهو راكب وساكت لحد ما وصلوا الغيط وكان فى وسط 30 فدان منهم خمسة ملكهم فمسكت الحمار وقفتة فنزل وقاد الكشاف فخدت الحمار ربطتة فى الشجرة قدام عشة كبيرة مبنية من البوص والقش والجريد وفتحت الباب دخلت ودخل علاء فخدت منه الكشاف علقتة فى حديدة مدلدلة من السقف نورت العشة كلها وكانت العشة كبيرة حوالى خمسة × خمسة متر فيها بتوجاز صغير وحلة وصحنين و5 كوبايات وطشط كبير ومفروشة بحسيرة خضرا وفى الركن مخدة طويلة بطول جنب الحيطة زى مسند فقعد علاء وفتحت هى صندوق خشب كبير فى الركن التانى طلعت منه كيس رز وكيس لحمة وقلعت الخمار وولعت البتوجاز وشطفت اللحمة وحطتها فى الحلة على النار وقالت هروح أفتح القناية على ما اللحمة تستوى قال ماتتأخريش مشت لأخر الخمس فدادين ومسكت الطرية وفتحت بيها القناية فى ربع ساعة وربع ساعة تانية وصلت المية للأرض كلها وراحت لعلاء لقتة طبخ الرز ومحضر العشا فقالت وهى تمسح العرق تصدق نسيت العشا خالص قالها إغسلى إيدك وتعالى ناكل قالت حاضر وغسلت إيديها وقعدت فريحة من اليمين فمسك حتت لحمة ووكلها فبصتلة وإبتسمت وخدت حتت لحمة هى كمان ووكلتة فقال متناكتيش قبل كدة يا سمية ضحكت وقالت أومال جوزى دة بيعمل إية قال لأ أقصد من حد تانى قالت بصراحة لأ إنتا أول واحد ينكنى قال ومنزلتيش عشرات مع نفسك قالت نزلتها كتير كل يوم بنزلها مرة أو 2 وكلها لحمة تانى وقال مش هتخلينى أدخلة فطيزك بقت قالت لأ إحنا إتفقنا على كدة قال ماشى يابت المتناكة ووشوشها وهو يكمل يا أم كوس قالت وهى تبصلة وتبتسم ماشى يا سى علاء إشتم برحتك قال ودى شتيمة مش ليكى كوس قالت ليا قال يبقى خلاص متناكة وبكوس قالت دا إنتا باينلك إستويت وغمزتة فى كتفة بكتفها وهى تكمل هقوم أستحمة وأجيلك وقامت فقال هتستحمى فين قالت فى الترعة محدش هنا غيرنا قال لأ إستحمى هنا محبش حد يشوف حريمى بصت له بحب وقالت حاضر يا سى علاء هجيب المية وأجى وخدت الطشط راحت الترعة ملتة مية وشالتة على دماغها ودخلت العشة فقام حططها وقفلت الباب كويس بالبوص وطلعت من صندوق خشب صغير صابونة ريحة كبيرة وليفة ومشط حطتهم على الصندوق الكبير فريحها وقلعت الطرحة والجلبية والقميص والثنتيانة والكلوت قدامة بقت ملط وكانت متعاصة طين فقعدت فى الطشط ومسكت الكوز ملتة وفضتة على جسمها فقام علاء ومسك الصابونة ودعك ضهرها فبصتلة وهى تقولة ميصحش ياسى علاء قال إن ما كنتش أحميكى هحمى مين وضربها على قفاها بهزار وهو يقول وطى دماغك ابتسمت ووطت دماغها فدعك قفاها وكتافها بالصابونة ونزل لضهرها شوية ونزل لفخادها وحاول يدخل إيدة بينهم معرفش فقال إقعدى مكعبزة عدلت نفسها وقعدت على ركابها فمد إيدة ودعك طيزها ومسك الصابونة بإيدة التانية ودخل صوبعة الوسطانى فخرم طيزها يبعبصها ويدبة فيها فمسكت فى طرف الطشط وهو يبعبصها ويقولها ما تيجى أنيكك فيها بقت قالت لأ تبعبصنى ماشى نياكة لأ بصلها وفضل يبعبصها كدة لدقيقتين كاملين بعدين طلع صوبعة وقعد قدامها دعك بزازها بالصابون وهو يعبط فيهم بإيدية ونزل لبطنها وكوسها ودخل فيه صوبعة هو روخر بعبصة بس لثوانى وطلعة تانى فقالت إشمعنى متوصى بطيزى قال دة نكتة وعشرتة لكن التانية لسة قالت منطق معقول برضة قام وقف ودعك شعرها ووشها بالصبون وساب الصابونة ومسك الكوز ملاة مية ويبصبة عليها يملا ويفضى وهو يدعك جسمها بإيدة ولما خلصت قامت وقفت عريانة المية بتسيل من جسمها مسكت الفوطة ونشفت نفسها وطلعت من الطشط قعدت على المخدة من اليمين تنشف شعرها كويس فقلع هو هدومة كلها زيها بقى ملط وقالها إديرى بقت لما أنيكك فطيزك قالت بقولك لأ وكدة حرام وإهانة ليا قال لحد دلوقتى بقولك إديرى بالأدب والزوق عرفت إنها إستفزتة وممكن يشتمها ويهنها أو يضربها أو حتى يغتصبها ولقت نفسها حبة كدة نفسها تنضرب تنشتم تتهان دة بيسعدها فحبت تستفزة أكتر فقالت وهتعمل إية يعنى دة بمزاجى أنا بس أديرلك ويا أوافق تنكنى يا بلاش قال أنا ممكن أتغابا عليكى وأضربك قالت متقدرش قالها هضربك بجد قالت وهى تطلع لسانها متقدرش قالها طاب ماشى وقرب منها فقالت هة متضرب قالها وهو واقف قدامها متستفزنيش لضربك وأنيكك غصب عنك حبت الموضوع وحبت تجرب تتناك غصب عنها فقالت تعرف لو مديت إيدك هقطعهالك يدوب قالتها وضربها بالقلم بكل قوتة خبط دماغها فى الحيطة ومسكها من شعرها شدها فى الأرض وهو يقول مش متناكة زيك بشرطة تقولى الكلام دة يابت المتناكة وجرجرها لنص الأوضة ومسك عصايا هندية رفيعة وضربها بيها على وراكها فصرخت من الوجع وضربها على فخادها وجسمها وهى تعيط وتصرخ وتتلوى من الوجع زى السمكة إللى طلعة من المية ومن كتر غضبة مسك رجليها رفعها على الصندوق الكبير وربطها فى الطرفين وبقى يضربها على بطن رجليها يمدها وهى تصرخ وتعيط والأخر ضربها على بزازها عصايا خلاها صرخت بأعلى صوتها وكحت كانت هتموت فمسكها من شعرها وهو يقول بتطولى لسانك عليا مش كدة وفك رجليها ورقدها على بطنها وقالها مش راضية تخلينى أنيكك فطيزك طاب هتشوفى ورقد فوقها ودخل زبة فى خرم طيزها ودبة لأخرة فقالت أاااة فدبة تانى وتالت يدب يدب وهى تتألم وتعيط أأة يدب أأة يدب أة أة أة ومرة وحدة أبدة وهو يشدها من شعرها فكزت على سنانها وإتلوت من الوجع كانت حسة إن زبة هيقطعها بجد وممكن تتعور فحاولت تقوم من تحتة لكنه ضربها على كتافها وفخادها خدرهملها مبقتش قدرة تتحرك فزود الدب والتأبيد لربع ساعة نياكة بعنف متواصل لحد مانطر عشريتة فطيزها ومن كتر قوة الدب والتأبيد وعنفة خلا طيزها حمرا وملتهبة فلما نزلت عشريتة فيها عملت لها حرقان بألم فظيع فإتلوت وهى تصرخ لكنة حضنها ومسكها جامد لحد ما صفى أخر نقطة فى زبة ودبة فيها 3 مرات على البطيئ وسابها وقعد على ركابة عند رجليها وبص لقى طيزها حمرا زى الدم كان خلاص هيعورها ويعمل لها نزييف وجسمها أحمر والعرق مغرقها وعشريتة بتسيل من خرم طيزها الملتهب ففضلت سمية رقدة على بطنها تعيط وتتشنف لدقيقتين كاملين لحد ما الوجع خف شوية فطبطب على ضهرها وهو يقول معلش يا سمية بس إنتى إللى إستفزتينى ومبحبش حد يشكك فى قدراتى حاولت تتعدل تقعد لكن الوجع زاد زى مايكون حد بيدخل سيخ محمى نار فى طيزها بالعافية فصرخت ورقدت تانى فقال معلش ياسمية قالت إدعكلى طيزى بالزيت عشان تخف قام جاب قزازة الزيت وكب منها بين فخادها على الخرم والفخاد ودعكهم بإيدة ل3دقايق وبعدين قام غسل إيدة وقال هعمل شاى تشربى معايا قالت أشرب حط البراد ع البتوجاز وحط فية الشاى وبعد خمس دقايق نزلة وصبة فى كوبايتين وهو يقولها بطلى خولنة وإقعدى عشان تشربى قعدت بالراحة خالص وبحذر ونشفت دموعها وهى تقولة دا إنتا مفترى معندكش رحمة قال وإنتى لسانك أطول من كوس أمك قالت بس تعرف إن النياكة فطيزى لها طعم تانى بصلها وإبتسم وقال إزاى قالت وهى تاخد منة كوبايت الشاى ممتعة أكتر من الكوس زبك وهو داخل يتزحلق دافى قوى وإحساسى وإنتا راقد فوقى وبتدبة فيا وصراخى كلة كلة ممتع قال وهو يغمز عشان تعرفى إنى معزور قالت بجد كان عندك حق قالها وهو يشرب شفطة شاى تعرفى ياسمية كل مرة وليها ميزة مختلفة عن التانية زى الشفرات بتاعت الدش هى واحد لكن مختلفة وإنتى بالنسبة ليا أجمل وأحلى مرة قابلتها كل حاجة فيكى بتسعدنى كوسك بزازك عنيكى شفايفك طيازك وراكك كلة كلة رائع والأحلى ضحكك وبصت الحب فى عنيكى السود دول ودمك الخفيف والميزة إللى عجبانى فيكى إنك بتحبى بجد وبتخضعى للى بتحبية وتسبيلة نفسك مهما عمل فيكى قالت وواضح إن كلامة أثر فيها ماهو لازم اوحدة مادام حبت واحد تستحمل منه أى حاجة وبعدين دا مهما كان إسمة راجل وأنا ست مهمتى أسعدة وأنفز أوامرة مهما كانت قال أوما بتعندينى لية بقت قالت مبتسمة بحب أناكف فيك شوية قال ماشى يا كوس أمك ضحكت وقالت إية حكايتك بقت مع أمى كل شوية كوس أمك كوس أمك هو إنتا كنت شوفتة قال بخت كنت شوفتة قالت كنت عملتلة إية يعنى قال كنت مسكتة فشختة نصين بإيديا وفضلت أنيك وأدب فية لحد ماتنزلى منه فأمسكك وأنيكك على طول قالت وهى تضحك دمك زى العسل قال وإنتى كلك عسل قالت وهى تحط الكوباية بعد ماخلصت الشاى ورقدت على بطنها خرم طيزى بياكولنى ما تنيكة شوية قال بس أخاف أعورة قالت ميهمكش نيكة برحتك قال ماشى ياقحبة وخلص الشاى هو كمان فحط الكوباية ومسك زبة القايم ورقد فوقها ودخل زبة فى خرمها فدخل كلة متزحلق ورغم إنة لسة بيحرقها وبيوجعها لكن كلامة وبصاتة خلاها عازتة تانى وكان هو المرة دى بينكها بالراحة خالص وببطء يدب وحدة وحدة ويبوس فى كتافها فقالت إنتا نكت كام وحدة غيرى قال بنات كتير لكن إنتى أول مرة أنكها قالت وهى تبصلة من فوق كتفها وكنت بتحلم بمين وإنتا بتضرب عشريتك قال بصراحة هزت دماغها بأيوة فقال بحلم كل يوم بلأبلة فؤادة مدرسة الأداب قالت وهى تبتسم طاب ماتنكها قال وهو يحسس على شعرها الناعم إزاى دى مؤدبة زيادة عن اللازم ومبتكلمش رجالة قالت إللى زى دى تلقيها عايزا تتناك على أخرها بس بتنكسف وتخاف تبين قال وحلها إية قالت حلها الوحيد إنك تهجم عليها وهى فى البيت وتغتصبها قال وهو يبتسم يا سلام أغتصبها أصلة بالسهل كدة لاهتصرخ ولا جوزها هيشوفنى ولا حتى عيالها هيحسوا قالت نزل بس عشريتك وهقولك وكان فى اللحظة دى بنطر عشريتة فيها فقمطت على زبة بخرمها وفضل ينطر لحد ما خلص فقام قعد ورقدت هى على جنبها اليمين فقال قولى بقت أنكها إزاى قالت تعرف الأول جوزها بيجى من الشغل إمتا وقبل معادة بساعتين تروح عندها البيت تدخل من الشباك أو أى مكان من غير ما حد يحس وتهددها بسكينة يا تقلعى هدبحك إنتى وعيالك طبعاً هتخاف على ولادها وبكدا تنكها وتعمل كل إللى تعوزة قال ولو بلغت عنى بعدها قالت مش هيحصل هى هتكتم فى نفسها وقلتلك عايزا تتناك بس محروجة وصدقنى لو روحتلها مرة تانية وقلتلها عايز أنيكك هتوافق على طول وإسمع كلام وحدة ست زيها وجارتها ضربها على قفاها بهزار وهو يقول دا إنتى مرة شرموطة صحيح قالت بس يطمر وغمزت لة وهى تكمل ولما تخلص مع فؤادة هجبلك جيهان ببنتها قال وهو مش مصدق بجد قالت بجد قال إزاى دى ملهاش فى الكلام دة خالص ومحترمة وقالت مقطعاة وحلوة بكوس وطيز وإتعدلت قعة وقالت أى ست مهما كانت عايزا تتناك بس لو لقت إللى يكيفها هتخلصلة مهما كان طول عمرها ودول متجوزين رجالة بزبار لكن من غير مشاعر تعرفهم لما يبقى الراجل مع مرطة فى قعدة أو مكان عام بيبان عليهم مهما خبوا فى نفسهم قال يخرب بيت دماغ أمك ضحكت وقالت وكوسها سبتة قال وهو يبص لعنيها بحب وكوسها ياستى ولا تزعلى وبسها فى شفايفها ورقد بيها على جنبة وعدلها رقدها على ضهرها وهو لسة بيبوسها ورقد فوقها ومسك زبة دخلة فى كوسها ودبة فيها يدب يدب يدب وهى تقمطلة وتبوس شفايفة وتمصهالة فدخل لسانة فى حنكها فمصتة هو كمان وتمضغة فى حنكها زى اللبان وكوسها يقمط ويعصر زبة وهو يدب فيها ويدخلة وفكل دبة جسمها يترج بقى عامل زى المرجيحة رايح جاى وبعد 3 دقايق نزلت عشرتها ففضل يدب مطلعش الزب إنما ساب شفايفها ورفع وشة بصرة عنها وهو يسند بإيدية على بزازها وأبدة جواها فكزت على سنانها وبصتلة بألم فدبة تانى وتالت ونزلت عشريتة فرقد عليها مرة تانية والعشراية تنزل منطورة فى كوسها وهى تقمط وتشفطها بفتحت المهبل لحد ما خلص فبص لعنيها وبسها فى شفايفها مرتين على السريع وقال إنتى أحلى متناكة قابلتها قالت وإنتى أحلى واحد نكنى وكيفنى بالشكل دة وسمعوا صوت ادان الفجر فقالت ياة معقول الليل عدا كدة قالها وهو لسة فوقها هو الوقت ينحسب معاكى ضحكت وقالت طاب ناملك شوية بقت عشان جسمك يفوق وتعوض إللى نزلتة فيا دا كله قال وإنتى مش هتنامى قالت هقوم أشوف الأرض وأوضب لعشة قبل ما رجب يجى ويلاحظ حاجة قالها بحبك يا أم كوس قالت بدلع قوم من فوقى بقت لحسن مش هنخلص الليلة سابها ورقد على يمينها فقامت وقفت وبصت لجسمها لقتة أحمر زى الدم وأثار الضرب لسة معلمة وكوسها بوراكها محتاسين بعشراتة وطيزها بفخادها كمان فقالت عجبك كدة قال مش عجبك قالت عجبنى ونص كمان ولبست هدومها وطلعت راحت القناية سدتها وبالطين ورجعت لقتة نام فبصتلة بحب وبصت لزبة ومطت شفتها وميلت بستة فى خدة وغطتة ووضبت العشة من غير ماتعمل صوت عشان مايقومش وفضت الطشط برة وملتة مية تانى وقلعت وقعدت فية إستحمت ونشفت ولبست وبصت لقت النهار طلع حوالى الساعة 6.30 فمسك هدوم علاء ولبستهالة وهو نايم وطلعت كيس عجينة طعمية وعملتها على البتوجاز وطلعت جبنة بيضة حلوة ومخلل وسلقت 10 بيضات كانوا فى الصندوق بتوعهم طول الأسبوع وعلى الساعة 7 جة رجب وبص على الأرض ودخل العشة لقاها بتكنسها وعلاء نايم فقال صباح الخير ياسمية قالت صباح النور قال الشغل عشرة على عشرة قالت ماهو علاء هو إللى عمل الشغل كلة طول الليل شغال قال مضايكيش قالت بالعكس دا مؤدب ومحترم جداً قال أصل علمت إن صاحب البيت طردة قالت أيوة وملوش حد يقعد عندة قال طاب ماطالما هو شاطر كدة ما يقعد معانا قالت إللى تشوفة بس هو هيرضى كانت بتعمل نفسها مش مهتمة فقال هنقولة وأهو ينفعنا فى الشغل قالت طاب أقومة قال أيوة على ما أشوف البهايم وأجى وطلع مشة فقعدت فريح علاء النايم وقالت ياسى علاء إصحى وكل الجزء التانى انتهاء على ان علاء انطرد من بيتة وقعد مع سمية وجوزها وعايشين حياتهم وجزها مبسوط لانة بيساعد فى الشغل والارض ونبدأ الجزء التالت هز دماغة وإتقلب فقالت بطل كسل وقوم عشان نفطر فتح عنية فقالت صباح الخير ياسى علاء قالها صباح العسل والكساس إبتسمت وقالت قوم بقى عشان تفطر مسك بزها من فوق الهدوم وهو يقول تعرفى نفسى فى إية دلوقت قالت عارفة بس مينفعش تنكنى دلوقت رجب هنا وزمانة جاى قال وهو فين قالت بيشوف البهايم قام وقف وقال كنت عايز أصبح عليكى بعشراية ولا دبتين على السريع قالت مش دلوقتى وغمزت لة وهى تكمل حظك عسل الليلة قال لية قالت رجب طلب منى أقولك تعيش معانا قال بسعادة يعنى هبقى معاكى على طول قالت أيوة بس خليك عاقل وراكز لحد مانبقى لوحدنا قال ماشى يا عسل قالت قوم بقت إغسل وشك على ما أنادى لرجب نفطر وقامت وقفت فبعبصها من ورة فبصتلة وطلعت وغسل هو وشة ونادت لرجب فجة ودخلت حطت الأكل قدامهم على الحسيرة فكلوا وشربوا الشاى وقالة رجب سمية قالتلك ياعلاء قالة أيوة وعمل نفسة روخر مش مدلوق فكمل بس مش عايز أتعبك معايا قالة ياعلاء كلنا واحد وأهو تبقى إبننا برضة وبص لسمية وقالها خدى علاء وروحوا ريحوا شوية وأنا هاجى على الضهر قالت حاضر وقامت فكت الحمار وحطت السرج على ضهرة وركب علاء وركبت هى ورا منة رجليها الأتنين مدلدلة للجنب الشمال وساق علاء لحد ما وصلوا الدار فلقوا نسوان قعدة قدام دار فؤادة لبسين أسمر فنزلت وقالت لوحدة هو فية إية قالت جوز فؤادة مات الساعة وحدة بالليل بصت لعلاء ونزلت السرج ودخلت الحمار فدخل لها الحوش وهو يول إية الحظ دة قالت بالعكس دا حظ حلو وفصلحك قال إزاى دا جوزها مات قالت ما دا أحسن وكملت دلوقتى هى متوترة وزعلانة ومعدلهاش حد غير البنتين ولو دخلت عليها وهددتها دلوقت مش هتعرف تفكر وهتخاف على بناتها وتوافق على طول قال دا إنتى شطانة بس إزاى هخش عليها قالت تعالى معايا هناك هقعد أنا أعزيها وأكلمها تكون دخلت الأوضة وبعدها هخليها تخش تريح فتهددها قال ماشى وطلعوا راحوا دار فؤادة ودخل هو أوضة نومها من غير ما حد يلاحظ وقعدت هى فريحها تواسيها شوية وقالت لها قومى ياختى ريحى شوية على ما يغسلوة لحسن صحتك تتعب وساعدتها تخش الأوضة وقفلت وراها الباب وقعدت تستنى أما علاء ففضل راقد تحت السرير حد ما رقدت فؤادة وهى تعيط فطلع دماغة بص لقاها مديرة وشها لليمين فطلع من الشمال وبسرعة رقد وراها وكتم حنكها بإيدة الشمال وباليمين حط المطوة على رقبتها فإتفزعت وحاولت تتحرك فقالها أى حركة هطقطع رقبة أمك وكمل بتهديد أنا هسيب حنكك ولو صرختى أقسملك إن الكلاب مش هتعرفك وساب حنكها فعدلت نفسها رقدة على ضهرها وقالت حرام عليك يا علاء بتعمل كدة لية قالها سيبك من هبل النسوان دة وحط المطوة على رقبتها تانى وكمل لو سمعتى كلامى هخلص وأسيبك على طول لكن لو صرختى ولا عملتى أى حركة يبقى موتك هيكون أرحم بلعت ريقها بخوف وهزت دماغها موفقة فمد إيدة اليمين وحطها بين وراكها فمسكت إيدة وهى تقولة هتعمل إية قالها وبعدين قالت وهى تعيط حرام عليك دا جوزى لسة مندفنش ميصحش تجبرنى على الزنا قالها وهو يمسك دقنها بقوة ماهو يا أنيكك بالزوق من غير ماحد يحس يا أنيكك غصب عنك وأدخل المطوة دى فخرم طيزك وأقطع بزازك وبعدها تبقى فضيحتك بجلاجل لما الكل يعرف إنى إغتصبتك يوم موت جوزك مسكت إيدة باستها وهى تقولة بتوسل لأ بلاش فضايح أبوس إيدك قالها خلاص خليكى جدعة معايا عشان أخلص وأمشى بسرعة بصتلة ثوانى وبإستسلام سابت إيدة وحطت إيديها عند دماغها ع المخدة فمد إيدة حسس بين وراكها ع الكوس من فوق الهدوم وهو يقول أيوة كدة خليكى عقلة وبعبصها ورفع لها الجلبية وقميص النوم من عند رجليها لوسطها ونزل كلوتها الأحمر للركبتين فبان كوسها محوطاة شعرتها الكبيرة فحسس على شعرتها ثوانى ودخل صوبعة الوسطانى بين فرقتين كوسها بعبصها مرة و2 و3 و4 يبعبص ويدب بعبوصة فيها لدقيقة فساحت وإشتهتة لكنها حاولت تتماسك وتقاوم رغبتها لكن كوسها مطوعهاش وإتكة على صوبعة قمط علية مرة و2 و3 علاء يطلع صوبعة ويدخلة تانى يجى كوسها قامط علية فحس بكدة فقالها أيوة كدة ديرت وشها بحرج وعيطت فبسها فى خدها لقاة ساقع وناعم وقعد بين رجليها على ركابة وفتح السوستة طلع زبة بصت عليه لقتة أبيض قايم كبير لقدام فبلعت ريقها وقالت بصوت مبحوح بلا ش أرجوك عشان ماتفضحش لكنه مسك زبة ودخلة فى فتحت كوسها كله فإنتفضت ومطت شفتها حست بنغزة خفيفة فبصلها ورقد فوقها ودب زبة فيها مرة و2 و3 يدب زبة يدب يدب يدب وهى تتهز معاة بإنتظام وكوسها بقى يقمط على زبة بتتابع غصب عنها فقالت وهى تعيط أرجوك إوعى تنزلها فيا لحسن أحبل وأتفضح بصلها ومردش إنما بقى يزود الدب ومرة وحدة جة مطلعة ومدخلة أبدة فى كوسها 8 ثوانى فإنتفضت بشدة زى ماتكون إتكهربت وكزت على سنانها وقالت بصوت واطى عشان محدش برة يسمعها أة أة بالراحة أرجوك خف شوية بيوجع لكنه طلعة وأبدة تانى وهو يبص لعنيها وهى تحتة تتلوى وتتوجع من الألم ويدب فيها يدب يدب يدب وبعد ربع ساعة هدا وبطل وبقى يدب بالبطئ وحست بشهوتة الدافية تنزل فى كوسها وبدل ماتزقة بعيد عنها سابت نفسها له خالص ومسكت فى المخدة وهى تقمط وتعصر فى زبة وتشفط كل إللى ينزلة فى الرحم ففضل ينزل ويعشر فيها ل16 ثانية بعدها رقد فوقها من غير حركة يريح وهو يصب عرق وهى عرقانة روخرة وكوسها بقى محمر من الدب ومحتاس بعشريتة البيضة فطلع زبة ومسحة فى ثوتها ونزل من ع السرير وقفل السوستة وهو يبصلها ونزل تحت السرير فقعدت وبصت لكوسها شافت العشراية علية عيطت وقالت لية عملت كدة كانت عارفة إنة تحت السرير مستخبى وكان عندها الفرصة تطلع وتصرخ يمسكوة لكنها فضلت قعدة تعيط مكانها ولما الباب خبط رفعت كلوتها بسرعة ونزلت القميص والجلبية ونشفت دموعها وقالت إدخل دخلت سمية مع 2 حريم وقالت الجثة طلعة نزلت من ع السرير وقفت فسندتها سمية ومشوا للباب فبصت تحت السرير لقتة بيبصلها فوقعت مغمى عليها فجابت سمية كوز مية وكبتة على وشها ففاقت وقالت مش قادرة أحرك رجليا بصتلها سمية وبصت لعلاء تحت السرير وإبتسمت فهمت إنها عايزاة تانى فقالت طاب خليكى هنا قالت وحدة تانية ممكن أستنى معاها قالت سمية خليها ترتاح لحد ماندفن ونيجى وبصت لها وكملت مش كدة يافؤادة هزت دمغها بأيوة فخدت سمية النسوان وطلعوا وقفلت الباب وراها فطلع علاء من تحت السرير وقعد فريحها فعيطت فطبطب على ضهرها وهو يقولها كفاية عياط بقت محبش أشوفك بتعيطى كدة قالت والدموع فعنيها غصب عنى أصلى هتفضح فى الحتة كلها قالها لية دا زب دخل فيكى وخلاص ومحدش حس بحاجة قالت المشكلة إنى هحبل منك وكلها 4 شهور وبطنى تبان قدامى رفع وشها خلاها بصتلة ومسح دموعها بإيدية وهو يقول كل مشكلة ولها حل وبعدين لسة أربع شهور ويبان الحمل وساعتها نكون فكرنا فى حل قالت بس قال مابسش وبص فعينها وقالها أنا المفروض كنت بنيك سمية دلوقت إندهشت فكمل لكنى إخترت أنيكك إنتى وكل إللى بطلبة منك هو إنك تبطلى عياط وتخلينى أستمتع وأنا بنيكك ولو مش عايزانى أنيكك وأمشى همشى وبص فى عينيها بحب وقال هة أمشى بصتلة زى المسحورة ومعرفتش تتكلم لكن شفايفها إرتعشت فعرف ردها وبرغبة ميل على شفايفها وضم شفايفة على شفتها التحتانية ببوسة طويلة فحست إنها زى السمنة ع العسل فرقدت على ضهرها وفرشحت رجليها فرفعلها الجلبية والقميص ونزل كلوتها وفتح السوستة طلع زبة ودخلة فى كوسها فى ثوانى فإنتفضت وبصتلة فرقد فوقها وهو يبوس فى خدودها وشفايفها ووشها كلة فلفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة وتبوس فية هى كمان زى إللى لقى لحمة بعد جوع شهر وعشان يتمكن أكتر منها لفت رجليها حولين وسطة وتقمط بفرقتين كوسها على بتاعة فبقى يدب فيها يدب يدب وهى تئن بمتعة وتقمط علية أكتر وأكتر وفضلوا على الوضع دا لنص ساعة هو يدب ويبوس فيها وهى تقمط ولفة رجليها ودرعاتها علية وتبوسة لحد ما عشريتة نزلت فضمت راسة لكتفها بقوة وهى تبص لزبة فكوسها وتقمط بكل قوتها تعصرة لدرجة إنة قالها بالراحة يا فؤادة خفى شوية لكن كوسها بقى زى المعصرة يعصر الزب ويشفط لبن عشريتة جوا الرحم ل 20 ثانية فدب فيها 3 مرات متفاوتة يصفية ففكت رجليها من على وسطة وفكت درعاتها من على رقبتة وبصبوا فى عين بعض بحب وإبتسموا وميل بسها فى شفايفها بوسة سريعة وقعد بين رجليها طلع زبة من كوسها فقعدت ممددة وبصت لزبة لقتة أحمر ومكرمش من قوة قمطها وكوسها محمر من الدب فبصتلة وإبتسمت فقالها بحبك يافؤادة قالت وأنا بموت فيك وخبط الباب وصوت سمية أدخل بصلها فقالت إدخلى ياسمية ونزلت القميص والجلبية ورفعت الكلوت فدخلت وقفلت الباب وراها على طول وبصت لعلاء وقالت هة خلصتوا قال وهو يبص لفؤادة وهى ينشبع منها دى فرسة بصتلة بحرج وإبتسمت فقال لسمية أنا جعان قالت تعالى عندى فى البيت نتغدى قالت فؤادة طاب ماتتغدوا معايا هنا قالت سمية الناس هنا رايحة جاية ولازم تطلعى تاخدى العزا لحسن تتكشفى ويعرفوا وبالليل هقول لجوزى أبات معاكى ونتعشى سوا مع علاء بصلها وقال طاب وجيهان قالت فؤادة مزعلاك فى حاجة قالت سمية دا عايز ينكها قالت دا أسهل مايمكن بصولها بدهشة فقالت دى إمبارح كانت بتشتكى من إنشغال جوزها فى الشغل ومابيعملش فيها قالها طاب تعرفى تجيبهالى قالت هحاول أقنعها تتناك قال الليلة قالت بس قاطعها حط صوبعة على شفايفها وقال دى خدمة كبيرة وجميل مش هنسهولك بصت له ولسمية وقالت خلاص هتيجى تلاقيها هنا بالليل قالها هتوحشينى أوى الفترة دى قالت إنتا كمان ميل على شفايفها وبسها لدقيقة خلاها رقدت على ضهرها مفرشحة عايزا تتناك تانى لكن سمية مسكتة وقالت سيبها دلوقت وتعالى وفتحت الباب طلعوا وراحوا البيت عند سمية وكانت جيهان بين المعزيين شافت علاء وسمية وهما طلعين فقامت مع بنتها وخبطت على الباب فردت عليها فؤادة إدخل فدخلت هى والبنت وقفلت الباب وراها وقالت قلبى معاكى ياختى كلنا ليها وقعدت فريحها على السرير وبنتها فضلت وقفة فقالتلها فؤادة إقعدى يا دعاء تعالى إقعدى فريحى لفت وقعدت فريحها فحضنتها وقالت كان نفسى أخلف بنت حلوة زيك لكن الحظ إدانى بنت وولد زى أبوهم قالت لها جيهان وهى دى يعنى عدلة بصتلها وقالت لية عملت حاجة غلط قالت دخلت عليها إمبارح لقتها بتدعك بتاعها تنزل شهوتها بصت فؤادة فى عنيها بسعادة وقالت يعنى كبرتى يادع دع وبصت لأمها وقالت ماهى معزورة برضة دى عندها 18 سنة ولسة متجوزتش وما تنسيش لما كنا فى سنها كنا بنعمل إية قامت جيهان مشت فى الأوضة وهى تقول بحسرة يعنى المتجوزين خدوا إية يعنى قالتلها بالمنسبة عندى إللى يريحك إنتى وبنتك بصتلها بلهفة فقالت من نص ساعة كنت تعبانة ودخلونى هنا أريح شوية ولما قفلوا الباب طلعلى علاء جارنا من تحت السرير وهددنى وإغتصبنى وحكت لهم بالتفصيل كل إللى عملة بوس وتحسيس وتعبيط ودب وتأبيد لحد مانزل العشراية ورفعت الجلبية والقميص ونزلت الكلوت ورتهم كوسها لقوة محمر لسة وعلية نقط بيضة غليظة من عشريتة وريحتة مسك فبصت لجيهان وقالت وغير كدة ناك سمية جارتنا وهو معاها دلوقت لكن إللى دخلة دماغة وعايز ينكها بجد هى إنتى بصتلها بدهشة فقالت هى كل الحكاية نص ساعة ينيكك وتمشى وبصت لدعاء وقالت وأهو بالمرة نخلية يعشرها بصت دعاء فى الأرض بحرج فقالت جيهان بس الناس وكمان دا صغير قد بنتى قالتلها ماهو عمل فيا ومحدش خد بالة ثم إن الصغير دة هو إللى بيكيف ويعرف طلباتنا من نفسة فلية نمنعة لقتها مترددة فقالت على العموم هو جاى بالليل وأنا وعدتة تكونى هنا فإية رأيك تيجى وينيكك مع بنتك قالت هفكر وقالت لدعاء تعالى نروح نتغدى وخدتها ومشت أما علاء وسمية بمجرد ما دخلوا قفلت الباب بغضب فقالها مالك ياعسل زعلان لية قالت دلوقتى إنتا نكت فؤادة وهتنيك جيهان بالليل وأنا بقت هتركنى ع الرف قالها مين قال كدة وحضنها من ورة وهو يبوس فى رقبتها ويكمل دا إنتى الكل فى الكل ولولاكى منكوش إتناكوا قالت كل بعقلى حلاوة قالها عليكى إنتى برضة وشوشها فى ودنها وهو يكمل إية رأيك تخديلك عشراية ع السريع قالت لأ لحسن تكون عايز تعشرنى عشان زعلانة قالها قلتلك قبل كدة مبحبش الكلام دة وحسس على فخادها من فوق الهدوم وكمل إنتى عارفة إن زبى مابيرتحش غير فيكىومشى بيها خطوتين زنقها فى ركن الحيطة وكمل إنتى الأصل ياسمية ومهما نكت غيرك هتفضلى المرة المفضلة عندى كلك زى حلاوة المولد لكن حلاوتك ربانى لفت وبصت فى عنية بحب وحنان وقالت بجد ياسى علاء قال وهو يمسك خدودها ويحسس عليهم بجد ياسمية لفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة ليها وهى تبوسة فى شفايفة فحضنها هو كمان ويمص شفتها لدقيقة وبعدين سابها وهو يقول إقلعى وإديرى لحسن دا خلاص إستوى وقام بصت لزبة بهيام وديرت ضهرها له قلعت هدومها بقت ملط وميلت فنست لقدام المصدر
  24. اسمي هدى عمري 17 طبعا انا جانت عندي علاقه وضايكه العير وطعمه والجبه بس من انتهت علاقتنه انا وحبيبي ضليت أشتهي على طول وخصوصا أنا تعودت ع اللحس والمص والنيج من الطيز ..فقبل 9 أشهر وقصتي مع زوج اختي هي عمرها 23 ورجلها 25 بس رجلها دوده اتزوجت بغير محافظه وتجيلنا كل شهر مره .انا ماالبس حجاب كدامه ولبسي كله تراكات بس انا لبسي بطبيعته ضيك انا بيضه وصدري وسط وواكف وطيزي كبير كولش ومتلز .ع العموم ف رجل اختي كل مايجي يباوع لي انا اكول خاف يتراوالي ف اعوف يباوع اسوي روحي مااعرف .وكت جاي نصب غده والكل جاي يتغده خلصت اكل رحت اغسل بالمطبخ .شو مااشوف ألا واحد بعصني 😳 انا فزيت وجان يخلي شفته يم ركبتي وبقه يبعص بيه ويفرك بكسي كتله هاي شنو ؟ كال أحبج أحبج ..طبعا هاي انا خدرانه وماأحس ألا واحد جاي للمطبخ رأسا بعدته وهو سوا روحه جاي يدور بالماعين ..رجعت بغرفتي كلبي ضل يدك وكل شوي اتذكر الموقف شلون طبك ع ظهري وعيره اجه ع طيزي..وشلون يبعص بيه وافرك وبنفس الوقت مستغربه وخايفه وراها نمت وكعدت العصر سبحت وبدلت وكعدت اباوع ع التلفزيون وي اهلي وهو اجه يباوع لي كل شوي وانا هم باوعتله مره وحده .الصراحه انا هم كمت أشتهي بس اخاف واحد يلزمنه فكمت للغرفه مالتي جاي اللعب بالنقال واشوف واحد دخل بالغرفه وسد الباب كتله هاي وين دخل لحد يشوفك كال اشش مص شفتي مصه صارت زركه طبعا انا ماكدرت اسوي شي دفعني ع الحايط وكام يمص بشفتي ويبوس وانا خدرانه واحس بعير صار ع كسي مثل الخشبه ..رفع البدي مالتي ونهش صدري مص وعض انا ..رأسا كمت أصيح اه وأصرخ.دفعته كتله كافي لحد يجي .كال اوكي انا راح اروح واجيلج بالليل تفتحيلي الباب كتله اوك بس روح طبعا هو مص شفتي وبعصني وراح ..وأجه الليل وانا لبست شورت وبدي حفر ومالبست جواهم شي وفتحت شعري(شعري طويل) صارت ب11 ونص واشوف واحد دك الباب ع كيف كال فتحي الباب .فتحته له هو شافني😳 أتخبل هاج عليه رأس كام يفركلي وأحنه واكفين انا خدرات وكمت أصيح اه ع كيف ..هو مص شفتي ويبوس بيه ونزل ع ركبتي خلالي أثار وبقى يشم بيها ربع ساعه وهالحجي هو يفركلي وانا ميته خدر نزعني البدي وشاف صدري وكاف وبي عطر كضه بيده الأثنين ورضعه ألي ويمصه ويخلي كل أثر ولا الثاني لتكول واحد ماشايف وانا أكول اه اه حسين وخر راح أموت وهاي هو يزيد عليه نزل ع بطني وكعد يلحسن بيها ورأسا شمرني ع الجربايه ونزعني الشورت وشفني ناكعه هو تخبل كعد يلحس بلباسي ولحس العسل لبي 💋🙈 وجان خله لسانه ع زروري وهنه بيض وكبار كام يمص ويلحس بيهن ويخلي آثار. .انا اصيح اه مال خدر وصل لكسي كام يلعب بالعنابه بيده وانا متت وهو كام يطك ع كسي بيده صار كسي احمرر وانا اصيح اه اه ..ايي حسين كافي هو جاب لسانه ودخله بكسي وطاحلي لحس يلحس وانا ميته واطيح بحلكه. .هو وخر عنه ونزع بنطرونه وبديه واشوف عيره طركاااعه أنخلست شنو من طول وعريض انا كلت هذا شنو هو رأسا فك حلكي ودخله بعدني ماماصته طيح بحلكي وانا بلعتها أموت ع الملوحة مالتها ورجعت أمص بعيرها واللعب بي بلساني وهو يصيح ااه من الخدر ودخلت عيره كله بحلكي لحد ماأمختنكت وطلعته وكمت أمص بخصاويه ياويلي اموت عليهن أمص عيره وأفرك بكسي اي ايي كسي يحكني. بعدين كلالي تنحي انا تنحت كعد يمص بطيزي وبكسي وخلالي كل أثر ولا الثاني بمنطقة كسي دخل صبعه بحلكي مصيته ورجع دخله بزرف طيزي وانا صرخت حاط أيديه ع حلكي وحط صبعه الثاني وانا اصيح ااه اه اه كافي وهو يرهز بأصأبيعه تفل ع زرف طيزي ودخله رأسه وانا متت كمت أبجي واكله كافي ماأريد جاي أتأذه بعدني صغيره وهو يكلي صبري بنبوني هسه ترتاحين دخله على كيف ويمسح بدموعي وانا أصرخ وأبجي وأكول أه اه ..لأن صارلي هواي ماضايكه العير دخله عيره كله وهو عيره شكاكي انا متت كام يفرك بصدري ويمص بركبتي لحد ماارتاحيت وهو رجع يدخل ويطلع بعيره حيل وانا اصرخ وهو حاط ايده ع حلكي كال لحد يسمع وانا اصرخ متت وهو رأسا طيح بطيزي وانا كمت أطلع بجبته من طيزي واحط بحلكي وأمص أصابيع هو يباوعلي عيوني صايرات حمر وكحلي سايح لأن بجيت كتله يللا تعال بعد نيجني كال كافي خل اروح لا أختج تفتقدني كتله لا ماتطلع كضيته وشميت صدره طبعا انا اوصل لصدره لأن مو طويله 🙈 كال كافي راح اطيح بعد كتله طيح طيح ونيجني أريدك وياي للصبح هو كوم رأسا من سمع حجيي نزلني بلكاع ودخل عيره بحلكي ودفعه بلعومي وانا أختنكت وكمت أكح كضني من شعري وكام يطلع بعيره ويدخل بحلكي وبعدين تنحني ودخله بطيزي مره ثاني حيل وانا صرخت وكتله خره بربك أذيتني كال أموتج اليوم كام يطلع ويدخل وانا اصرخ ااه ااخ نيجني نيجني وانا أفرك بكسي وأكول خره بأختي كس أختي نيجني.وكمت أكفر وهو مات
  25. أرمل ..بس بلبله مشتاق توفيت زوجتي منذ سنوات ولي منها إبنة واحدة تمت خطوبتها بعد وفاة والدتها بمدة من إبن اختي .. وحضرت أختي لزيارتنا هي وإبنها خطيب إبنتي من بلدتهم لقضاء أيام معنا.. وسألتني إبنتي ..بابا عمتي وخطيبي نعطيهم حجرتك لينامو فيها خلال فترة زيارتهم لنا ..وأنا وإنت ننام في حجرتي ..؟فقلت لها كلامك مظبوط ..وجهزت إبنتي حجرتي لعمتها وخطيبها ..وبعد العشاء والسهرة توجهت إبنتي لحجرتها لتنام أما أنا فلم يكن يراودني النوم وأخذني الكلام مع أختي لساعة متأخرة من الليل ثم إستأذنتني أختي لتنام وذهبت.. ثم دخلت الحمام وقضيت حاجتي ثم ذهبت لحجرة إبنتي لأنام بجانبها على السرير.. وكانت نائمة على جنبها وقميص نومها مرفوع عنها وكلوتها الأحمر وأفخاذها واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسها وشعر كسها خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم من الجنس وشرقان للنيك فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة وإنتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنتى دي بنتك !! وخطيبها معاكم في البيت عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ما صدقك شاف شفة كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم وما شفتش كس وخرم طيز إمرأة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة وبنتي في حجرة تانية بس عمري ما شفت منها أي حاجة من جسمها بالرغم من إنها عايشة معايا لوحدينا منذ وفاة أمها!!وكنت بأسهر معاها أمام التلفزيون وكل واحد فينا يروح لحجرته ويقفلها عليه.. آه أنا كنت بأعمل العادة السرية ساعات على نفسي بس علشان أفك كبتي شوية وأحسس زوبري أنه يحلم أكنه في كس مُزّة ..بس مش كتير كنت بأعمل كدة !! ولكن أشوف شفة كس حقيقي وأفخاذ مزة مثل بنتي هو اللي حرك الشهوة داخلي.. وكانت تشبه أمها جدا.. قلت نام يا واد وإمسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك يا إمّا جلخ زوبرك ونزل شهوتك .. وإدِّيها ضهرك وإرتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش حتقدر تغمض عينيك(مع الإعتذار لروتانا سينما) إلّا لما تجيب شهوتك ويخرج لبنك!! .. وفضلت صاحي طول الليل بدون أن أُجلخ ..ولاقيتها تقلبت علي وهي نائمة وجسمها الأسفل عاري وتقلبت وأصبح وجهها في وجهي ثم رفعت أحد ساقيها على وسطي فإلتصق زوبري بين فخذيها وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسها من فوق كلوتها بل وتغوص بينهما بعد بلل واضح من ماء كسها وتركت نفسي ونمت للصباح .. لقيت نفسي حاضنها وهى تقبلني من خدي وتذهب للحمام وترجع ..ثم قمت لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى أنى أنزلت بملابسي وبعد الإفطار ذهبت للعمل وأنا أفكر كيف حدث هذا وهل هي أحست بشيء؟.. رجعت البيت لأجد أختي تخبرني بأن إبنتي خرجت مع خطيبها للتنزه ..وقالت أننا لن نتظرهم على الغداء ..وبعد الغداء مع أختي دخلت أنام للقيلولة ..وحسِّيت بقبلة من بنتي وتقوللي قوم يا سي بابا يا حبيبي للعشاء .. جلست تحكى عن نزهتها هي وخطيبها .. وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلوا كلهم ناموا.. وسهرت أمام التليفزيون أقلب في قنواته ..وأفكر ماذا سأرى من إبنتي هذه الليلة؟ وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسمها العاري من الأسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر القصير هذه المرّة وأفخاذها وفلقتي طيزها وكلوتها الأسمر الفتلة الموضح هذه المرة لشفتي كسها المستقر بينهما فتلة الكلوت وكأنها يقولان لك تعالى زيح الفتلة ودخل زوبرك ووجدتني أتعرق بعد أن إنتصب زوبري ودقات قلبي تنترني فجريت للخارج.. !! . رجعت للصالة و حالتي يرثى لها ثم حاولت أن أهديء من روعي ولكن منظر شفتي كسها لم يبرحان مخيلتي .. قلت أدخل أنام .. و دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها بملاءة وجدت أيدى تتحسس جسدها ثم أعطيتها ظهري ولففت نفسي في ملاءة أخرى علّي أهرب من جبروت كسها .. ووجدتها تتقلب وتحتضنني وحسّيت ببزازها تكاد تمزق ظهري وراحت تتقلب وتشد منى الغطا ء حتي تقلبت وأخذتني في حضنها، مددت يدي لأحضنها وأشم عطرها .. نمت بعد ما حسيت بأن زوبري مثل أمس بين شفرتي كسها مباشرة وأحسست بدفء وسخونة على رأس زوبري المبتل من مائها ففاض بمائه في ملابسي ونمت للصباح وغيرت ملابسي . إبنتي جسمها جميل ومكتنزة و لكن جسمها متناسق جدا صدرها ليس بالكبير ولكن منصب وحلمتاه كبيرتان يظهران بوضوح إذا لم ترتدي سونتيانا وهنشها كرتان منتفختان مرتفعتان يترجرجان عند سيرها إذا إرتدت بنطلون تشاهد رسمة كسها واضحة جدا ..فمها صغير على شفتان مكتنزتان حمراوتان من شدة بياض بشرتها شعرها ذهبي اللون وبوجهها عينان عسليتان يأخذانك داخلها وأفخاذها ..آه منها يسحرانك ويأخذانك إلى جهة إلتقائهما!! إنتهى الأسبوع الذي قضته أختي معنا وذهبت هي وخطيب إبنتي وخلال هذا الأسبوع كنت يوميا لا أقوم من جانب إبنتي إلا وأنا غارق في مائي بس حركة ملامستي لشفرات كسها .. وقلت أخيرا سأتخلص من شيطان شهوتي وسو أنام بحجرتي ولن يكون بجا*** أنثى تشفط شفرتاها لبني ..وعدت من عملي وقت الغداء لأجد إبنتي تنتظرني وبمجرد أن رأتني جرت علي وشدتني وقبلتني في خدي وقريب من فمي قلت دا جديد علي إيه اللي حصل؟ قالت بابا إخص عليك بتكسفني كدة أنا بأحبك والمفروض من زمان أستقبلك لما ترجع من الشغل وكمان بأضرَّب نفسي لما أتزوج وأنا شايفاك يا بابا بتحبني وأنا بأحبك فلازم أكون حضنك يا حبيبي وأنا كنت مقصرة في حقك يا حبيبي وكنا في بيت واحد وبعاد عن بعض..قلت لها ومن إمتى التغيير دا؟ قالت من ساعة ما نمت بجانبك وحسيت بحضنك وحلاوته !! وقلت لازم أحسسك إن أنثي مش دكر تعيش معاك لغاية ما أتزوج!!وقالت الغداء جاهز يا بابا ولاحظت أنها تلبس قميص قصير لفوق الركبة وبحمالات وفتحة صدرها واسعة ولا ترتدي سوتيانها ..فقلت لها مالك متحررة من ملابسك كدة ليه قالت الجو حار يا بابا وعمتي وخطيبي كانا يضطراني أن لا أتحرر من ملابسي وها هما تركانا وسافرا وأنا جالسة في بيتي ويجب أن أكون على حريتي وكمان أنا مع بابا حبيبي يعني مش حد غريب!!ولم أستطع الرد وإنتهينا من غداءنا وإستأذنتها للقيلولة .. فدخلت حجرتي وقضيبي سينفجر من منظرها وجمالها ووضعت رأسي على الوسادة ولم أرتاح إلا بعد ما أفرغت شهوتي بكلوتي.. وقمت من النوم ووجدتها جالسة بالصالة أمام التلفزيون ، ثم قالت لي بابا قلت نعم قالت إنت راجل بيتي أوي ..يعني ما لكش صحاب ولا بتخرج تقعد مع صحابك في نادي أو كافيه قلت لها وحسيبك لمين إنت وحدانية يا بنتي ومالكيش حد و أنا أبوك ولازم أحطك في عيني لغاية ما تروحي في بيت وحضن زوجك قالت يا حبيبي يا بابا ..قالت أنا عارفة إنك كنت بتلعب مع ماما الطاولة ومن ساعتها يا حبيبي لم تعد تسليتك غير التلفزيون..ممكن تعلمني الطاولة ؟و حغلبك فيها لأني ذكية وإنت عارف كدة كويّس قلتلها ماشي يا ست الكل.. وقامت جري وجابت الطاولة وأخذت أعلمها عليها لغاية ما بقت شاطرة فيها ..والمثل بيقول بتيجي مع العُمي طابات!!وحظها في رجليها البنت غلبتني وقاعدنا نقهقه وفي سعادة لغاية فترة متأخرة من الليل وجرى الوقت ولم نشعر به وإقتربت الساعة من الثانية عشر ..فقلت لها أنا حأقوم أنام ..قالت وأنا كمان ولقيتها جاية ورايا على حجرتي قلت لها إنت رايحة فين؟ قالت حنام معاك في حضنك فيه مانع؟قلت ما إنتي ليكي حجرتك قالت بابا أنا إتعودت على حضنك ودفئه في الأسبوع الماضي ومش حتنازل عنه أبدا يا حبيبي..قلت في نفسي ليله لبن!! وطلعت على السرير بجا*** ونامت في حضني وإلتصقت به وقالت حضنك حلو أوي يا بابا ..قلت لها شكرا يا حبيبتي ..ثم قبلتني في خدي وقالت بوسني يا بابا في جبهتي و قول لي تصبحي على خير ..ورحت بايسها في جبهتها وقلت تصبحي على خير..قالت وإنت من أهله..ونمت للصباح وهي في حضني ثم تقلبت وأعطتني ظهرها.. وتقلبت وأعطيتها ظهري ..ونمنا للصباح من دون أي مناوشات جنسية من طرفها أو طرفي ..وذهبت لعملي في الصباح وعندما رجعت إستقبلني بقبلة علي فمي هذه المرة قلت ليه كدة قالت إنت حبيبي وتستاهلها..وبادلتها القبلة في فمها ثم تركتها ..وقامت تحضر الغداء وتغدينا..ثم ذهبت للقيلولة وهكذا مثل اليوم الذي سابقه لعبنا طاولة وسهرنا قليلا وقلت لها بكرة أجازتي الأسبوعية قالت حتبقى أحلى ليلة لينا يا حبيبي.. وضربت كلماتها في أذني كيف ستكون أحلى ليلة؟ بعد أن إنتهت سهرتنا دخلت أنام وقلت لها مش حتنامي؟ قالت أكيد إسبقني وأنا جاية بس أغير هدومي..وذهبت لحجرتي ..وقلت تغير هدومها دي هي قاعدة معايا بقميص بحمالات قصير قريب من كلوتها ومن سوتيان يبقي حتلبس إيه؟ وإنتظرت في حجرتي وعملت نفسي دخلت في النوم ..وقدمت علي وهي ترتدي قميص أحمر شفاف على اللحم من غير كلوت وسوتيان.. قلت البنت دي ناوية على إيه ؟أنا مش مستحمل ومحروم من الجنس وشرقان وكانت بتلمسني كنت بأنزل لبني على طول!! قلت لما أشوف آخرتها إيه وناوية على إيه؟ وطلعت على السرير وتخططني ونامت بجا*** ثم وضعت رأسها بين زراعي ووجهها أمام وجهي ثم قبلتني في فمي قبلة جنسية شديدة بشفط ولصقت جسدها بحسدي..وقمت من النوم وقلت لها إيه اللي بتعمليه دا يا مجنونة؟ قالت عملت إيه؟أنت محروم من الجنس وأنا عارفة إنك محتاجه وأنا كمان محتاجاه أكثر منك!! وإنت حتستطيع تمتعني ولأني بأحبك حأستطيع أن أمتعك!!قلت لها إنت بتقولي إيه دا إنت بنتي .. قالت عارفة بس الشهوة والجنس ما يعرفوش الكلام دا.. قلت دا إنت مخطوبة وقريب ستتزوجي.. قالت عارفة ..قلت ليه مستجعلة أنا راجل كبير وإتمتعت مع أمك وجربت الجنس وراحت أمك قلت خلاص نصيبي كدة وإنت يا حبيبتي متعتك تبقى مع جوزك..قالت بابا لازم تعرف إن قمة المتعة تكون مع راجل مجرب وخبير في الجنس أفضل من شاب لسّة عيِّل في حضانة الجنس وأنا فرسة وعاوزة المتعة .. قلت لها المتعة في إيه؟قالت المتعة الجنسية اللي ييجي بعدها الشبق و القشعريرة قلت دا يبقى أكيد من جنس مهبلي و من جنس كامل قالت أكيد قلت يعني عاوزة تمارسي معايا الجنس ؟قالت أكيد قلت وبكارتك؟ قالت ما لهاش قيمة كانت زمان لكن شباب الأيام دي ممكن ينام مع البنت وما يعرفش أنه فضها ولّاَ.. لأ!! ممكن يضِّحك عليهم ..وكمان بقى فيه عمليات ترقيع وفي أغشية بكارة صناعية بتحل محل الطبيعية وفي موانع حمل يومية وشهرية وكل 3و6شهور ..يعني العملية ما عدش فيها مشاكل.. قلت لها بنتي جبتي الأفكار دي منين؟قالت شباب الأيام دي يا بابا.. بقى ليهم فكر تاني غير فكركم أنتم يا كبار ..ولكن إحنا بنحب فيكم خبرتكم وحنكتكم ..دا يا بابا الشاب من دول الأيام دي ما بيعرفش يدخل على عروسته ..دا غير البلبعة من الفياجرا والترمادول ويبقى شاطر وبطل لو عمل واحد مع عروسته ..ويبقى أكنّه فتح عكا.. يا بابا ثقافتنا غيركم خالص.. طيب يعني عاوزة إيه؟قالت عاوزاك تسمع كلامي وتعتبرني عروستك في ليلة دخلتها وعاوزاك تخلص الحرمان من الجنس ..وتفرجني على أحلى راجل بيمارس جنس مع أنثي لأول مرة!!بس على فكرة أنا عندي فكرة نظرية جامدة وكمان شاهدت أفلام وكليبات لممارسة الجنس الفموي والشرجي والمهبلي ..وعارفة المص واللحس والعض والتفريش للكس والبظر من خلال هذه الأفلام .. إتفضل أنا منيوكتك الليلة دي إفعل معي ما بدى لك ونزل لبنك جوايا ما تخافش أنا واخدة حقنة منع حمل من ثلاثة أيام تمنع الحمل لستة شهور..وقامت فتحت الإضاءة الخافتة بالحجرة وقلعت قميصها ثم جردتني من ملابسي وأنا مذهول من تصرفاتها وجرأتها ..وقالت على فكرة يا بابا أنا مازلت بكر ولم أسمح لأحد بأن يلمسني حتى خطيبي أو يقبلني وعلى فكرة يا بابا الأسبوع الماضي إختبرتك ولقيتك شرقان وكنت بتحلب نفسك يوميا بمجرد ما راس زوبرك تنام بين شفرات كسي دا إنت كنت بتنزل شلالات من لبنك يعني متأكدة إنك مش حتخذلني!! قلت لها لقد أقنعتنني والآن إعتبري نفسك عروستي .. قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا .. ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والصرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف.. ثم نيمتها على ظهرها ووضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها على كتفي ودخلت بين فخذيها .. وبعد ذلك إستخدمت زوبري في تفريش البظر والشفرتين وحكه على حشفة البظر حتي توحوحت وتأوهت ثم إقشعر جسدها ثم افاضت ماؤها ثم أخذت أحك زوبري بين شفريتها مرة أخرى حتى إهتاجت تماما وطلبت مني أن أدخل زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتان حتى أصبحت على باب مهبلها وأدخلت الرأس فإنزلقت في الفتحة بلا عناء وأخرجتها ثم دفستها وهي تتأوه من اللذة ثم أخلت رأس زوبري حتي وصلت لغشاء البكارة وفضضته دون أن تشعر هي بأي ألم وأخرجت زوبري علي بعض قطرات الدم فقالت أرجوك خرجته ليه دخله تاني قلت لها مبروك غشائك إنفض قالت لم أشعر بأي الم ..شفت صدقتني ..شفت خبرتك لم أشعر بفض الغشاء ولو كان واد من بتوع الأيام دي كان عورني.. ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها و هي تصرخ و تقول يا لهوى دول سخنين أوي إيه ده.. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي دي ليلة دخلتي بجد التي لن أنساها..ياه الجنس جميل قوي وممتع.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجا*** .. وفي الصباح وجدت إبنتي بجا*** علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وتقولي صباحية مباركة يا عريس .. وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا .. ثم قمنا بعد الفطور .. ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها.. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق أمامي .. وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات.. ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملى بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا .. وأتى يوم زفافها وكنت طلبت من زوجها أن يقيموا معي فشقتي كبيرة وفعلا بعد الفرح دخلا غرفتهما وطلبت من اختي أن تقيم معي لفترة علشان خدمة العروسة ووافقت فأختي أحبها وتحبني جدا ..وكنت قلقا من ليلة دخلة إبنتي وماذا وكيف ستتصرف مع زوجها ..ودخلت أختي حجرتي لتنام معي ولكن هيهات فالنوم هرب وبكيت فضحكت أختي لبكائي وقالت هو إنت أم العروسة ما بنتك قاعدة معاك في بيت واحد ومش حتسيبك قلت لها دي دموع الفرح يا حبيبتي .. ومسحت عنى دموعي وظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ بنتي يعني الفتك فض بكارتها!! وجلست أتذكر ووجدت اختي تضحك وتقول : إيه ال**** مش هينيمونا ولا إيه ؟ وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور في وعلقت وقالت: آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها ،وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دي لسه بكر مش مستحملة قالت مش مستحملة إيه قلت بتاعه يا ولية قالت أنت حتحسد الواد دا غلبان سيبه يتمتع بكسها وراحت بصالي وضاحكة ..خليه يتمتع دي الليلة ليلته ولو غيران اعمل زيه .. قلت لها فين يا ريت وأنا أتنهد ..قالت إيه راجل مش قادر تمسك نفسك إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟ قلت أكيد فكرتني بليلة دخلتي بزمتك ما فكرتكيش إنت كمان يا ولية دا أنا بتاعي شادد عليّ ..ووقهقت وقهقهت .. قلت لها بزمتك ريقك ما جري وبتتمني تكوني مكانها قالت يا ريت بس فين..و تنهدت وقالت بصراحة آه ال**** هيجوني ومش عارفة أعمل إيه .. قلت لها الإسعاف جنبك وتحت أمرك ..نظرنا لبعض فترة وتقاربت الشفاه ورحنا في قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلي من الشهوة..ونزعت ملابسها ونزعت عني ملابسي .. ولأول مرة أعمل الجنس مع أختي و أحس منها بالتجاوب والمتعة وأصوات إبنتي تغطى على آهات أختي التي بدأت تعلو وأنا ألحس كسها وبظرها الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها وأنا أرفع رجليها على أكتافي وأدخل زوبري في كسها وهى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتي وأقول لها : وطي صوتك ال**** يسمعونا ..قالت : هم فاضيين ؟!ياه يا خويا زوبرك خلو أوي فين من زمان دا محرومة من النيك من عشر سنين كس نشف وضاق من قلة الزوبر وأنزلتهم بكسها وهى تضحك وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وإنت نكت أمه ..بس أنا مش حسيبك يا خويا وحلزقلك هنا ياه دا إنت رجعتلي شبابي وجبتلي شهوتي وكمان جوزي عمره ما لحسلي ولا فرشلي بظري دا أول مرة في حياتي تجيلي الرعشة دي ..دي قمة المتعة وإحساسها جميل وعالي قوي ..ورحنا في قبلات وهدأت الأصوات ورحنا في نوم لأصحو على قبلة من أختي وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس ، فقبضت على كسها أداعبه ، يا راجل روح للحمام قبل العرسان ما يصحوا و راحت للمطبخ وأحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد أن أنهيت حمامى.. باركت لعريس إبنتي ودخلت على بنتي التي ما زالت في سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة وارى جسمها العاري لآخذها في أحضاني وأنا أبارك لها.. وقالت سمعت صواتي قلت لها أيوة يا عفريتة لبستيه العمة.. قالت خد المحرمة وورّيها لعمتي عليها دم الغشاء الأمريكاني وضحكت.. وقالت عمتي نامت معاك على سرير واحد قلت نعم .. قالت إخص عليك أكيد نكتها قلت دا هي اللي ناكتني..قالت وحياتك ليلتك معايا مش حلاقي زيها أبدا.. دا يدوب فض ونزلهم ونام ج*** للصبح زي البطة!! الأول قضاها بوس وبعدين مص في بزازي وبعدين نزل على كسي من غير ما يبص لبظري وراح ما دخله وراقع بالصوت قبلي روحت مصوتة على صويته وقلت يا خيبة رجالة الأيام دي!!! ومر أسبوع وكنت كل يوم أنيك أختي على أصوات بنتي ثم أختي مشت لترجع لبيتها وأرجع لوحدتي أتقلب على أصوات إبنتي وضحكاتها وأظل طول الليل اسمع أصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وبعد أيام عسلها ذهب زوجها لعمله .. وفي الصباح وبعد أن إنصرف زوح إبنتي لعمله كنت نائم بحجرتي ودخلت علي إبنتي وشعرت بمن يمسك زوبري ويعصره فإنتفضت ووجدتها إبنتي ..ونزعت عني ملابسي ..وقالت حبيبي مشتقاله جوة كسي وعلى بظري تصدق يا بابا ما جاتليش الرعشة ولا مرة مع جوزي دا إنت كنت بتجيبهالي أربع مرات في النيكة الواحدة عاوزاك تعوضني وتمتعني بالجنس اللي على أصوله..وكانت يوميا بعد أن ينصرف زوجها تأتي لي لأرويها وأوصلها لقشعريرتها.. وكمان أختي إستحلت النيك معاي وكانت بتيجي كل أسبوع تقعد خمسة أيام كلها نيك طبعا بتنام معايا في حجرتي ونقفل الباب تقوم قالعة وهاجمة على زوبري زي المجنونة وهات يا مص ويا دعك لغاية ما أطفي نار شهوتها وتطلب مني مص وتفريش بظرها التي لم تكن تعرف فائدته من قبل... وسمعت كلامها ورحت طارحة على السرير برفق..و نايم فوقها .. وقمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر وأصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. وبأصابعي فتحت كسها.. و سائل شهوتها ينساب وأخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينها ..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها وعسلها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسي بين فخذيها ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها وأمسكت بذوبري وأخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتمت فمها وقلت لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قالت مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. وما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ .. وسحبت قضيبه وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. وضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرجته قضيبه من فتحة كسها فصرخت في ثم أدخلته وهي تقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده..عملت في كسي إيه آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذها وهبطت بمؤخرتها على السرير .. وكانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. وأخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ وتقول لي .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه
×
×
  • انشاء جديد...