القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الملك مينا

عضو
  • المساهمات

    528
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة الملك مينا

  1. خربطت في الرقم اتصلت بها وانا لا اعرفها ونكتها في يوم من الايام كنت جالس في البيت وكان لديه عمل مع احد اصدقاء معي في الكليه وفكرت اتصل به وفعلا اتصلت به ولكن خرج على السماعه صوت رومانسي جميل وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا **** قالت وما تريد قلت اريد صديقي علي قالت ليس لدينا اسم علي واتضح اني اخطات بالرقم قلت لها انا اسف قد اخطات بالرقم قالت العفو يااخي ثم غلقت السماعه ومرت ايام وايام وانا افكر في الصوت الحنون الرومانسي الجميل الذي يحرك مشاعر حتى الصخره الجامد وفكرت ان اتصل مره ثانيه وفعلا اتصلت بها وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا الذي اتصلت قبل ايام وقالت وماذا تريد قلت لها اريد ان احكي لك شي قالت وماهو ذلك الشي قلت لها انا وبصراحه معجب بهذا الصوت الجميل الرومانسي الذي جعلني مذهول به انه صوت لا يقاوم ثم اجابت لكن بصوت مرتفع وقالت عيب ياهذا انت لا تستحي وغلقت السماعه ورغم ذلك وأهانتها لي لكن بقيت مصرا والسبب في ذلك هو صوتها الجميل وبصراحه انه اكثر مما توقعون وبعد ايام وايام فكرت ان اتصل بها مره ثالثه واحاول معها وفعلا اتصل بها مره ثالثه وقلت الو قالت نعم ولكن هذه المره عرفت صوتي من غير ما اعرفها بنفسي قالت ماذا تريد مني انا لا فائده مني قلت لها لماذا قالت اني متزوجه ولديه ****ل وكذلك انا ليست جميله ولديه اربعه ****ل قلت لها واذا وبقيت مصرا والدافع في ذلك هو صوتها الجميل الرومانسي وبقيت معها حوالي اربعه اشهر وانا لم اراها فقط اسمع صوتها يوميا الجميل الرومانسي وبصراحه انها كانت لاتحب امور الجنس وما شابه ذلك ولكن انا بدات اوضح لها وهي ترفض وبقيت اوضح ايضا واصر وهي ترفض ايضا وبعد مرور حاولي سبعه اشهر من علاقتنا بالتلفون فقط اسمع صوتها لكنها بدات ترغب في امور الجنس لكن فقط الكلام عن طريق الهاتف والسبب في ذلك هو الحاحي ليها وبعد مرور فتره طلبت منها ان ازورها فى البيت ثم رفضت وقالت لا استطيع قلت لها لماذا قالت الا تعلم باني لديه ****ل فكيف التقي بك في بيتي ولديه ****ل في البيت ربما يسئل احد ويقول لماذا لا تاخذها الى بيتك وارد عليه واقول له ليس لديه مكان واخذت افكر في كلامها وافكر كيف اخلق فرصه لكي التقي بها وبعد تفكير دام يوما أفكر في شئ حتى تتسنى لي الفرصه واراها ثم اتصلت بها قلت لها لديه فكره قالت وماهي الفكره قلت لها اراك في بيتك وقالت وكيف قلت لها انا اتيكي في وقت متاخر من الليل عندما ينامون ال****ل في بادئ الامر رفضت ومن ثم وافقت بعد الحاحي اليها ثم اتفقنا على يوم من الايام وانا افكر في هذا اليوم متى ياتي لكي اراها وهل هي ليست جميله كما قالت ام ماذا ثم جاء هذا اليوم الذي هو احلى ايام الصباح قالت لي سوف اترك لك الباب مفتوح وانا انتظرك في البيت بالداخل وعندما تدخل اغلق الباب معك وادخل ثم دخلت الى البيت وانا متشوق الى ان اراها ثم نظرت اليها واذا بها امراه جميله ورشيقه وصاحبت خصر جميل وصاحبه سيقان جميله وشعر جميل وشفايف جميله جدا وبصراحه انا أصابني الذهول عندما نظرت اليها وقلت لها لماذا تقولين انك ليست جميله قالت انا قلت لك هذا حتى تتركني لكن انت بقيت مصرا كانت في تلك الليله تردي ثوبا جميل لونه أحمر وكان ركبتها ظاهره من الثوب وكانت رقبتها بيضاء اه اه اه كم هي جميله وان تحصر من جملها ثم جالسنا وتكلمنا عن امور كلا منا وكانت تجلس بقربي وانا اشم رائحتها الجميله التي لا تقاوم وكذلك كنت انظر الى رقبتها الجميله الناعمه التي لا تقاوم ابدا وكذلك هي نظرت لي وقالت انت ايضا جميل جدا وقلت لها ليس اجمل منك وبصراحه وانا بقربها بدا قضيبي يتصلب من جمالها ومن اناقتها الجميله ومن رائحتها التي لا تقاوم وبدأت اقترب منها ولكنها ترفض ومن ثم اقتربت مره ثانيه منها لكي اجعلها تخضع لي ومن ثم وضعت شفايفي على شفايفها العسل وبدات امتص بشفايفها اكثر وهي ايضا تمتص بشفايفي وانا اتافففف وهي ايضا تصيح اه اه اه اه وثم وضعت يدي على صدرها وقمت اداعب صدرها الجميل الابيض المغري وفي نفس الوقت امتص شفايفها وهي تقول اه اه اه ثم وضعت اصبعي على اطراف كسها وبدات احك لها كسها وهي تصيح اه اه ويدي الثانيه على طيزها لكنها كان ترتدي سنتيان جميل وشورت جميل كان لونهما ايضا أحمر اه اه انا لم اتحمل ذلك ثم قامت هي بوضع يدها على قضيبي الذي اصبح متصلبا جدا واخذت تفرك به وانا اصيح اه اه اه ومن ثم وضعت راس قضيبي الكبير على اطراف كسها وقمت افرك لها كسها وهي تقول اه اه اه وانا افرك لها كسها بقوه اه اه تصيح وبدات عليها انها تريد ان انيكها ثم دخلت راس قضيبي الكبير في كسها ثم صاحت اه اه لكن راس قضيبي لم يدخل بسهوله لانه كان كبير جدا ولونه احمر ومتصلب جدا وضعت يدي على فمها حتى لا تصيح لان قضيبي كبير جدا ودفعت قضيبي بقوه وهي تصيح على الرغم من يدي على فمها اه اه حبيبي نيكني بقوه اه اه اه ونكتها خمس مرات من الليل الى الصبح ومن يومها الى اليوم وانا انيكها بقوه ومتعه خربطت في الرقم اتصلت بها وانا لا اعرفها ونكتها في يوم من الايام كنت جالس في البيت وكان لديه عمل مع احد اصدقاء معي في الكليه وفكرت اتصل به وفعلا اتصلت به ولكن خرج على السماعه صوت رومانسي جميل وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا **** قالت وما تريد قلت اريد صديقي علي قالت ليس لدينا اسم علي واتضح اني اخطات بالرقم قلت لها انا اسف قد اخطات بالرقم قالت العفو يااخي ثم غلقت السماعه ومرت ايام وايام وانا افكر في الصوت الحنون الرومانسي الجميل الذي يحرك مشاعر حتى الصخره الجامد وفكرت ان اتصل مره ثانيه وفعلا اتصلت بها وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا الذي اتصلت قبل ايام وقالت وماذا تريد قلت لها اريد ان احكي لك شي قالت وماهو ذلك الشي قلت لها انا وبصراحه معجب بهذا الصوت الجميل الرومانسي الذي جعلني مذهول به انه صوت لا يقاوم ثم اجابت لكن بصوت مرتفع وقالت عيب ياهذا انت لا تستحي وغلقت السماعه ورغم ذلك وأهانتها لي لكن بقيت مصرا والسبب في ذلك هو صوتها الجميل وبصراحه انه اكثر مما توقعون وبعد ايام وايام فكرت ان اتصل بها مره ثالثه واحاول معها وفعلا اتصل بها مره ثالثه وقلت الو قالت نعم ولكن هذه المره عرفت صوتي من غير ما اعرفها بنفسي قالت ماذا تريد مني انا لا فائده مني قلت لها لماذا قالت اني متزوجه ولديه ****ل وكذلك انا ليست جميله ولديه اربعه ****ل قلت لها واذا وبقيت مصرا والدافع في ذلك هو صوتها الجميل الرومانسي وبقيت معها حوالي اربعه اشهر وانا لم اراها فقط اسمع صوتها يوميا الجميل الرومانسي وبصراحه انها كانت لاتحب امور الجنس وما شابه ذلك ولكن انا بدات اوضح لها وهي ترفض وبقيت اوضح ايضا واصر وهي ترفض ايضا وبعد مرور حاولي سبعه اشهر من علاقتنا بالتلفون فقط اسمع صوتها لكنها بدات ترغب في امور الجنس لكن فقط الكلام عن طريق الهاتف والسبب في ذلك هو الحاحي ليها وبعد مرور فتره طلبت منها ان ازورها فى البيت ثم رفضت وقالت لا استطيع قلت لها لماذا قالت الا تعلم باني لديه ****ل فكيف التقي بك في بيتي ولديه ****ل في البيت ربما يسئل احد ويقول لماذا لا تاخذها الى بيتك وارد عليه واقول له ليس لديه مكان واخذت افكر في كلامها وافكر كيف اخلق فرصه لكي التقي بها وبعد تفكير دام يوما أفكر في شئ حتى تتسنى لي الفرصه واراها ثم اتصلت بها قلت لها لديه فكره قالت وماهي الفكره قلت لها اراك في بيتك وقالت وكيف قلت لها انا اتيكي في وقت متاخر من الليل عندما ينامون ال****ل في بادئ الامر رفضت ومن ثم وافقت بعد الحاحي اليها ثم اتفقنا على يوم من الايام وانا افكر في هذا اليوم متى ياتي لكي اراها وهل هي ليست جميله كما قالت ام ماذا ثم جاء هذا اليوم الذي هو احلى ايام الصباح قالت لي سوف اترك لك الباب مفتوح وانا انتظرك في البيت بالداخل وعندما تدخل اغلق الباب معك وادخل ثم دخلت الى البيت وانا متشوق الى ان اراها ثم نظرت اليها واذا بها امراه جميله ورشيقه وصاحبت خصر جميل وصاحبه سيقان جميله وشعر جميل وشفايف جميله جدا وبصراحه انا أصابني الذهول عندما نظرت اليها وقلت لها لماذا تقولين انك ليست جميله قالت انا قلت لك هذا حتى تتركني لكن انت بقيت مصرا كانت في تلك الليله تردي ثوبا جميل لونه أحمر وكان ركبتها ظاهره من الثوب وكانت رقبتها بيضاء اه اه اه كم هي جميله وان تحصر من جملها ثم جالسنا وتكلمنا عن امور كلا منا وكانت تجلس بقربي وانا اشم رائحتها الجميله التي لا تقاوم وكذلك كنت انظر الى رقبتها الجميله الناعمه التي لا تقاوم ابدا وكذلك هي نظرت لي وقالت انت ايضا جميل جدا وقلت لها ليس اجمل منك وبصراحه وانا بقربها بدا قضيبي يتصلب من جمالها ومن اناقتها الجميله ومن رائحتها التي لا تقاوم وبدأت اقترب منها ولكنها ترفض ومن ثم اقتربت مره ثانيه منها لكي اجعلها تخضع لي ومن ثم وضعت شفايفي على شفايفها العسل وبدات امتص بشفايفها اكثر وهي ايضا تمتص بشفايفي وانا اتافففف وهي ايضا تصيح اه اه اه اه وثم وضعت يدي على صدرها وقمت اداعب صدرها الجميل الابيض المغري وفي نفس الوقت امتص شفايفها وهي تقول اه اه اه ثم وضعت اصبعي على اطراف كسها وبدات احك لها كسها وهي تصيح اه اه ويدي الثانيه على طيزها لكنها كان ترتدي سنتيان جميل وشورت جميل كان لونهما ايضا أحمر اه اه انا لم اتحمل ذلك ثم قامت هي بوضع يدها على قضيبي الذي اصبح متصلبا جدا واخذت تفرك به وانا اصيح اه اه اه ومن ثم وضعت راس قضيبي الكبير على اطراف كسها وقمت افرك لها كسها وهي تقول اه اه اه وانا افرك لها كسها بقوه اه اه تصيح وبدات عليها انها تريد ان انيكها ثم دخلت راس قضيبي الكبير في كسها ثم صاحت اه اه لكن راس قضيبي لم يدخل بسهوله لانه كان كبير جدا ولونه احمر ومتصلب جدا وضعت يدي على فمها حتى لا تصيح لان قضيبي كبير جدا ودفعت قضيبي بقوه وهي تصيح على الرغم من يدي على فمها اه اه حبيبي نيكني بقوه اه اه اه ونكتها خمس مرات من الليل الى الصبح ومن يومها الى اليوم وانا انيكها بقوه ومتعه خربطت في الرقم اتصلت بها وانا لا اعرفها ونكتها في يوم من الايام كنت جالس في البيت وكان لديه عمل مع احد اصدقاء معي في الكليه وفكرت اتصل به وفعلا اتصلت به ولكن خرج على السماعه صوت رومانسي جميل وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا **** قالت وما تريد قلت اريد صديقي علي قالت ليس لدينا اسم علي واتضح اني اخطات بالرقم قلت لها انا اسف قد اخطات بالرقم قالت العفو يااخي ثم غلقت السماعه ومرت ايام وايام وانا افكر في الصوت الحنون الرومانسي الجميل الذي يحرك مشاعر حتى الصخره الجامد وفكرت ان اتصل مره ثانيه وفعلا اتصلت بها وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا الذي اتصلت قبل ايام وقالت وماذا تريد قلت لها اريد ان احكي لك شي قالت وماهو ذلك الشي قلت لها انا وبصراحه معجب بهذا الصوت الجميل الرومانسي الذي جعلني مذهول به انه صوت لا يقاوم ثم اجابت لكن بصوت مرتفع وقالت عيب ياهذا انت لا تستحي وغلقت السماعه ورغم ذلك وأهانتها لي لكن بقيت مصرا والسبب في ذلك هو صوتها الجميل وبصراحه انه اكثر مما توقعون وبعد ايام وايام فكرت ان اتصل بها مره ثالثه واحاول معها وفعلا اتصل بها مره ثالثه وقلت الو قالت نعم ولكن هذه المره عرفت صوتي من غير ما اعرفها بنفسي قالت ماذا تريد مني انا لا فائده مني قلت لها لماذا قالت اني متزوجه ولديه ****ل وكذلك انا ليست جميله ولديه اربعه ****ل قلت لها واذا وبقيت مصرا والدافع في ذلك هو صوتها الجميل الرومانسي وبقيت معها حوالي اربعه اشهر وانا لم اراها فقط اسمع صوتها يوميا الجميل الرومانسي وبصراحه انها كانت لاتحب امور الجنس وما شابه ذلك ولكن انا بدات اوضح لها وهي ترفض وبقيت اوضح ايضا واصر وهي ترفض ايضا وبعد مرور حاولي سبعه اشهر من علاقتنا بالتلفون فقط اسمع صوتها لكنها بدات ترغب في امور الجنس لكن فقط الكلام عن طريق الهاتف والسبب في ذلك هو الحاحي ليها وبعد مرور فتره طلبت منها ان ازورها فى البيت ثم رفضت وقالت لا استطيع قلت لها لماذا قالت الا تعلم باني لديه ****ل فكيف التقي بك في بيتي ولديه ****ل في البيت ربما يسئل احد ويقول لماذا لا تاخذها الى بيتك وارد عليه واقول له ليس لديه مكان واخذت افكر في كلامها وافكر كيف اخلق فرصه لكي التقي بها وبعد تفكير دام يوما أفكر في شئ حتى تتسنى لي الفرصه واراها ثم اتصلت بها قلت لها لديه فكره قالت وماهي الفكره قلت لها اراك في بيتك وقالت وكيف قلت لها انا اتيكي في وقت متاخر من الليل عندما ينامون ال****ل في بادئ الامر رفضت ومن ثم وافقت بعد الحاحي اليها ثم اتفقنا على يوم من الايام وانا افكر في هذا اليوم متى ياتي لكي اراها وهل هي ليست جميله كما قالت ام ماذا ثم جاء هذا اليوم الذي هو احلى ايام الصباح قالت لي سوف اترك لك الباب مفتوح وانا انتظرك في البيت بالداخل وعندما تدخل اغلق الباب معك وادخل ثم دخلت الى البيت وانا متشوق الى ان اراها ثم نظرت اليها واذا بها امراه جميله ورشيقه وصاحبت خصر جميل وصاحبه سيقان جميله وشعر جميل وشفايف جميله جدا وبصراحه انا أصابني الذهول عندما نظرت اليها وقلت لها لماذا تقولين انك ليست جميله قالت انا قلت لك هذا حتى تتركني لكن انت بقيت مصرا كانت في تلك الليله تردي ثوبا جميل لونه أحمر وكان ركبتها ظاهره من الثوب وكانت رقبتها بيضاء اه اه اه كم هي جميله وان تحصر من جملها ثم جالسنا وتكلمنا عن امور كلا منا وكانت تجلس بقربي وانا اشم رائحتها الجميله التي لا تقاوم وكذلك كنت انظر الى رقبتها الجميله الناعمه التي لا تقاوم ابدا وكذلك هي نظرت لي وقالت انت ايضا جميل جدا وقلت لها ليس اجمل منك وبصراحه وانا بقربها بدا قضيبي يتصلب من جمالها ومن اناقتها الجميله ومن رائحتها التي لا تقاوم وبدأت اقترب منها ولكنها ترفض ومن ثم اقتربت مره ثانيه منها لكي اجعلها تخضع لي ومن ثم وضعت شفايفي على شفايفها العسل وبدات امتص بشفايفها اكثر وهي ايضا تمتص بشفايفي وانا اتافففف وهي ايضا تصيح اه اه اه اه وثم وضعت يدي على صدرها وقمت اداعب صدرها الجميل الابيض المغري وفي نفس الوقت امتص شفايفها وهي تقول اه اه اه ثم وضعت اصبعي على اطراف كسها وبدات احك لها كسها وهي تصيح اه اه ويدي الثانيه على طيزها لكنها كان ترتدي سنتيان جميل وشورت جميل كان لونهما ايضا أحمر اه اه انا لم اتحمل ذلك ثم قامت هي بوضع يدها على قضيبي الذي اصبح متصلبا جدا واخذت تفرك به وانا اصيح اه اه اه ومن ثم وضعت راس قضيبي الكبير على اطراف كسها وقمت افرك لها كسها وهي تقول اه اه اه وانا افرك لها كسها بقوه اه اه تصيح وبدات عليها انها تريد ان انيكها ثم دخلت راس قضيبي الكبير في كسها ثم صاحت اه اه لكن راس قضيبي لم يدخل بسهوله لانه كان كبير جدا ولونه احمر ومتصلب جدا وضعت يدي على فمها حتى لا تصيح لان قضيبي كبير جدا ودفعت قضيبي بقوه وهي تصيح على الرغم من يدي على فمها اه اه حبيبي نيكني بقوه اه اه اه ونكتها خمس مرات من الليل الى الصبح ومن يومها الى اليوم وانا انيكها بقوه ومتعه
  2. شيماء تعشق الجنس اتعرفت على شيماء بالصدفة وانا فى محل اتصالات وكانت لابسة عباية سمراء ساخنة مثيرة، وجسمها نار تحت العباية وطيزها سكسية موت وكانت بتبصلى نظرات سكسية ساخنة مثيرة وخدت رقم تليفونها وهى خدت رقم تليفونى وقالتى انها هتتصل بيا قريب قوى ، وفعلا اتصلت بيه بعد يوم واحد وكانت ممحونة قوى وكانت سكسية جداً فى التليفون وصوتها كله جنس ونياكة ساخنة ومثيرة، وبعد عدة مكالمات كانت شيماء بتهرز هزار سكسى وكانت تحكيى على انها شافت مقطع جنسى ساخن ومن هنا بدأ الحوار السكسى مع شيماء وكانت سكسية موت وقولتلها بتحبى مقاطع ايه؟ قالتى بعشق فيديوهات سكس عربى وبعشق المص وبدأت امارس الجنس معاها فى التليفون والنياكة الممحونة وكنت بقولها زبى واقف وكسك بياكلك وكدا وبعدين قالتى انا نفسى اعملها معاك بجد ماعدا انك تدخله فى كسى، وقولتها هنيكك فى طيزك وقالتلى ماشى، وبعد فترة من ممارسات جنسية عبر التليفون وكانت سكسية موت كانت عندها فرصة تخرج وجاتلى وقالتلى انا عاوزاك. كانت الشقة فاضية وقولتها تجيلى على الشقة وممكن نقعد ساعة ساعتين براحتنا وجاتلى فعلا وفتحت الباب ودخلت وبعدين شغلتلها فيديوهات سكس عربى على الموبايل بتاعى وكانت ممحونة قوى وبتتفرج بتركيز وبعدين قربت منها وقعدت جنبها واتفرجت معاها شوية وبعدين بوستها على خدها وبعدين قلعتها الحجاب وخدتها اوضة النوم وبعدين مصيت شفايفها ولحست لسانها ورقبتها وكانت هايجة موت وبعدين طلعت زبى من البنطلون ومصتلى فيه مص ساخن جداً ومثير جداً وبعدين قلعتها هدومها فوق ومسكت بزازها وبدأت اقلعها السنتيانة وامص حلمة بزها وامص حلماتها اليمين والشمال، وبعدين قاتلى نيكنى فى طيزى يا حبيبى وبعدين دخلت زبى فى طيزها وبدأت انيكها براحة وهى تقول آه آه آه آه وضربتها على طيزها وكانت واخدة الوضع الفرنسى الساخن المثير وبعديها جبتها على طيزها وبعدين مصتلى فى زبى تانى وقالتى نيكنى بوضع تانى وكانت عاوزة تتناك فى كسها بس انا مش رضيت عشان كانت عذراء ونكتها بين بزازها الملبن وهى تقول آه آه آه حلو قوى وبدأت انيك شيماء كل فترة فى شقتى فى طيزها مع احترامى كل من يقرا القصه من دكر او انثى اوبنت او امراه مع رقمى للممحونه فقط للبنات ولكل واحده محرومه
  3. تبدء قصتي منذ ثلاث سنوات عندما توفيت امي وكا ن والدي قدتوفي منذ سنوات فاخذتني عمتي لاعيش معها حيث انها لم تنجب و زوجها ايضا طلقها في الايام الاولي كانت الامور عاديه لكني كنت معتاد علي رؤيه الافلام السكس فطلبت من عمتي ان احضر الكمبيوتر الخاص بي من منزلنا فوافقت وكانت هي عندها محل لقطع غيار السيارات و كنت اقضي وقتي بين مواقع السكس علي النت و في احد المرات رئتني و انا اتفرج علي فيلم فزعلت و قالت لي اني لسه صغير علي هذه الاشياء لكن وجدت انها في معاملتها لي قد تغيرت الي الافضل و في احد الايام كنا جالسين في شرفه منزلها قالت لي هل ما ذلت اشاهد هذه الافلام لكن بغير كذب و حلفتني ان اقول الصدق فقلت لها نعم فقالت لي ماذا يعجبك في هذه الافلام فانت ما ذلت صغيرا قلت لها انها هي من تراني صغيرا فقالت تعالي وريني صمت قليلا فقالت لي اريد ان اري ماذا يعجبك فذهبنا الي غرفتي وجلست بجانبي و فتحت لها موقع سكس قالت لا انت كنت بتتفرج علي افلام فبحثت عن فيلم و بقينا معا نتفرج فقام زبري و يبدو انها لاحظت انتفاخ بنطلوني فطلبت ان احضر لها كوب من الماء و عندما قمت نظرت الي زبري و قالت ايه ده انا ماكنتش اعرف انك كده انت لازم تتجوز و ذهبت ولم ارد عليها ولكن عندما احضرت لها الماء كانت جلست مكاني فوقفت بجانبها فمدت يدها لتاخذ الماء ليصتدم كوعها بزبري المنتصب فشربت جرعه ضغيره ثم قالت لي ان اجلس علي الكنبه و هي ستجلس جانبي فجلست فقامت هي من الكرسي و عندما همت بالجلوس وضعت يدها علي زبري و قالت انه كبير جدا هل انت متهيج قلت لها انا علي الاخر قالت يعني لو انت اتجوزت حتعرف تخلف قلتلها حجيب اتنين مره واحده قالتلي يا واد يا جامد ووضعت يدها علي زبري فقلت لها لا ترفعي يدك فقالت ايه يا ولد انت عايز عمتك قلتلها ان عمري ما حد مسك زبري قالت لي اتكلم مع عمتك بادب قلت لها انا عايز انيك عمتي قالت لي عايز تنيك عمتك مش عيب فوضعت يدي علي وركها وقلت عيب ليه انتي مطلقه من امتي اغمضت عينها و قالت من ذمان حركت يدي علي بطنها و قلت لها انتي مش عايزه لم تردفوضعت فمي علي فمها اقبلها فسكتت فامسكت بزها فقالت انت بتعمل ايه لم ارد عليا بل قبلتها ثانيه و اقتربت منها اريد ان يصل زبري اليها فقالت كفايه كده انا داخله انام مسكتها من يدها فوضعتها فوق زبري و نزلت بيدي اتلمس كسها من فوق الملابس فبدئت تفتح ارجلها فرفعت لها الجلبيه و امسكت كسها فبئت تلين و تتاوه قالت كفايه انا مش قادره امسك نفسي قلت لها سيبي نفسك علي الاخر و ادخلت يدي بداخل الكلوت لاداعب كسها الاسمر الجميل كانت المره الاولي لم اكن اصدق نفسي اني امسك كس بيدي و كانت يدها قد قبضت علي زبري بشده فاقتربت من اذني و قالت اااااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي من زمان يخرب بيتك انت جاي علي اخر الزمن تعمل في ايه قلت انا نفسي انيك و انت اولي من الغريب انت عايزه تتناكي قلت في اذني ااااااااه فجلست علي ركبي في الارض و رفعت ملابسها و خلعت كلوتها و للمره الاولي في حياتي اشوف الكس ما احلاه ما اجمله ارجو ان يراه من لم يراه انه علي الطبيعه اجمل بكثير ففتحت اقدامها اتامل هذا الكس الجميل فاردت ان اقبله فاقتربت علي حافه الكنبه لتمكنني من تقبيله فانهلت علي كسها اقبله بكل حنيه و شهوه قبلت كل حته فيه فقامت هي بفتح شفراتها و قالت لي هنا و اشارت الي زنبورها فقبلته و قالت لي هل استطيع ان ارضع زنبورها مثل الرضيع الصغير فنفذت علي الفور فقالت انتظر انا هجت خالص فقامت و خلعت ملابسها لتجلس امامي عاريه تماما فخلعت ملابسي فاشارت ان استمر في رضع كسها و لكن اردت انا ان ادخل زبري في كسها قالت لي استني لسه شويه فعدت لرضع زنبورها فقالت اقترب فوضعت بزها في فمي و قالت ارضع فرضعت من الاثنين فاقترب زبري و لامس كسها فضمتني من مؤخرتي نحوها فامسكت طيزها و ضممتها الي فقبلتني و قالت اريده الان ادخله اريده قوي انا عايزاه فامسكت زبري بيدها فوضعته علي فتحه كسها وقالت ادخله و كان احساس لا يوصف انما يحس فقط مهما وصفت لكم لن استطيع ان اصف لحظه دخول زبري في كسها و عندما ادخلت زبري بالكامل احتضنتها بشده و نسيت اي شيئ في الدنيا انها المره الاولي التي انيك فيها و قالت لي علي ان احرك زبري للداخل و الخارج حتي احس باللذه القصوي ففعلت و لم ادري كم مر من الوقت بين تاوهاتها و تاوهاتي كان كسها دافئ من الداخل كانه يحتضن زبري بكل حنيه كانت يدي حائره بين طيزها و بزازها اردت ان يكون لي عندها الف يد لاضعها فوق كل حته من جسمها و نزلنا علي الارض لتنام علي ظهرها فاتحا اقدامها لاضع زبري في كسها من جديد و حزرتني ان يقذف الان لانها لسه مش شبعانه من زبري و عرقت بشده فقالت لي تعالي نجرب وضع تاني فنمت انا علي ظهري و جلست هي علي لتدخل زبري في كسها لا ادري كم مر من الوقت لكني احسست اني سوف اقذف لبني فقلت لها فقالت نزلهم في كسي متنزلش حاجه بره فنامت علي ظهرها و قالت يلا نيك لحد ما تنزل ان شبعت و كسي حرقني من كتر النيك و تحولت انا الي ماكينه للنيك طالع داخل لحد ما اطلقت فذائفي لاشعر بعدها بكميه من اللبن كثيره تخرج من زبري الي داخل كسها فنمت علي ظهري بجانبها و كانت هذه هي المره الاولي التي نكت فيها و كانت عمتي هي صاحبه النصيب و لكن لم تكن الاخيره فحتي الان انا انيكها كل يوم لا نضيع يوم بل انه ممكن ان يكون في اليوم مرتان و ثلاث مرات اسف علي كثره التفاصيل و لكن هذا ما حدث بالضبط ايه رئيكم في عمتي مش كل واحد لازم يبقي عنده عمه ذي دي رابط تحميل القصة مع الصور
  4. هذه قصة سكس خليجي ساخنة جدا و جديدة و ساحكيها لكم من البداية الى النهاية حيث ان صديق اختي بعد ان رفضوه اخوتي عندما خطبها واغضب امه وتعارك معها لرفضها ان يتزوج اختي وسفر امه لاهلها في السعوديه ضل يحاول وينتظر لين تزوجت اختي ويئس من الارتباط بها لحق بامه .وأليكم القصه كانت لنا جاره في السالميه في الكويت تدعى ام اسعد اسمها هاجر سمراء دبه لها مكوه تشبه الافريقيات كبيره جدا كل فرده ترج وتتحرك عكس التانيه عمرها في اواخر التلاتينات وابنها اكبر من اختي بسنه الان عندها ٢٦ولانعرف من اسرتهم احد اسعد احب اختي نهى رغم انهم سمر ونحن بيض ونحن نعيش في بيت اخي امي وابي متوفين اسعد من بلوغه وهو يحب نهى ومتيم فيها اختي نهى جميله جدا وعليها مكوه لاتستطيع ان تداريها ناطه لوراء مسافه من صغرها وهي محل حديث الجيران وهي مرحه وشبقه استمرت قصة الحب بين نهى واسعد يرسل لها رسايل حب وكروت وبطاقات غراميه وكلمات غزيل يقولها عندما يجد الفرصه التي يتصيدها اختي كبرت واصبحت فتاة وانا انام معها في غرفه واحده انا اصغر واحد ونحن الاتنين من ام وبقية اخوتي الكبار من ام اني اصغر من اختي ب٧سنه ارى اختي هي تتهيج وتحك بطنها بالحاف الذي تضعه تحتها وبين رجولها وتحك كسها عليه يمين وشمال ولم افهم حينها ماتعمله وكنا نلعب معنا وتعمل لي بعض الاشياء الجنسيه التي لم اعرفها لصغري عندما نتعرى وهي تمثل دور الام وانا الاب وتلتصق بي وتقبل شفتي وتمسك زبي وتضعني فوقها ولكن زبي صغير ولا ينتصب وتجعلني اركب فوق مكوتها وتتموج تحتي وتمسك زبي وتمرره بين فلقاتها وتضغط راسه على فتحتها دون جدوى وتقول امسكه وحركه هنا وتضعه بين اشفار كسها ثم امسكه واحركه على كسها من اسفله الى اعلاه وانا راكب على ظهرها الى ان يصبح كسها لزج وتهدى واحيان اتعب واحاول انبطح عليها او انزل ولكنها تغضب وتلومني وتسبني بعبارات وقحه زي ياخنيث يامنيوك لا تبطل لاتنزل عني تعبت يامخنوث واذا اصريت على عدم المواصله تمسك زبي وخصاويني وتعصرهم الى ان ابكي واضطر ان اكمل معها وفي مره من المرات كنا نلعب في الحوش يلي جنب البيت وهو فاضي احيان يوقفون فيه السيارات تبعنا انا واختي وابناء اخي ثلاثه بنت كبري وولد وبنت اصغر وكنا منهكين في العب لم تكن اختي تلعب معنا بل تراقبنا وتقراء في قصه معها وعندما تعبنا الصغار اخذوا يتمرجحون لم نجد اختي واعتقدنا انها دخلت للبيت واتفقنا نخرج انا وبنت اخي لمحل قريب للايسكريم وخفنا يرانا السايق ويمنعنا او يكلم ويمنعونا تجسسنا على السايق من السباك ولكنها مغلقه وتنصتنا هل لديه صوت تلفاز او نايم ولكن وجدنا فتحه في زاوية الشباك لسلك التلفاز وضعت عيني لاراء هل هو نايم اولا ولكني تفاجئت بما رأيت السايق عاري ويقف تلى ركبه واختي نايمه على بطنها وتحتها وسادات ولحاف ومكوتها مفتوحه ورجولها مباعده والسايق بينهما ولازق في مكوتها في سكس خليجي ساخن ثم نام فوقها واخذ يرتشف فمها ويمسك لسانها ويعضه ويبدا بالتحرك من وسطه ومكوته ترتفع وتنزل وصفق بطنه بمكوتها وخروج زبه ودخوله بين فلقاتها وهي تتلوى تحته ودموعها كالمطر وهي تعيط ثم قلت ابنت اخي ان تراى وعندما رأت المنظر قالت اببب ولكني كنت خلفها ووضعت يدي على فمها وانا ملزق فيها وساضطر اترك موضوع اختي والسايق لمره ثانيه لاحكي لكم موضوع حبيبها وامه عندما لحق بها عندما فقد الامل عند زواج اختي من واحد اكبر منها ب٢٥سنه وغير متعلم ولكن اخوته زوجوها غصب عنها وهددوا حبيبها ان لم يبعدعنهاوعن المكان يلي نحن فيه ليشتكوه ثم شافر لامه في السعوديه عند خاله اختي تكلمه الى الان وتتحلم به وهي نايمه وتناديه اختي بعد زواجها اصبحت انا زوجها بالسر ولكنها تجد نيك رفيجها غير عن نيجي لها او زوجها او حتى السايق رغم انه فحل من جد بس حبيبها تقول له لذه خاصه واختي تقول ان سبب غضب ام رفيجها منه وعدم قبول ان يخطب اختي هوان امه كانت تتخذه زوجا وبينهم كل مابين الازواج ومتفقه انها ستكتب عقد زواج بينها وبين ابنها باسمه الكويتي لان معه جنسيه كويتيه وامه جنسيتها سعوديه واسمه مختلف عن يلي فالسعوديه ولكن عندما اكتشفت علاقه ابنها باختى حاولت تعرف منه وهو ينكر الى ان اغضبته ورفضت ان ينيجها وهم على السرير بعد ان تعرى جنبها وهي تلبس روب النوم الواسع ولم تلبس تحته شئ واهو جنبها وينحني عليها ويقبل شفايفا ويرفع الروب الى انكشف من السره وتحت عاري وهي تجادله كل ما ترك شفايفها وقالت ان اعرف كل شي وخبرته ببعض ما اطلعت عليه ولم يستطع الانكار وحاول ان يكذب عليها ويقول انه يريد ان يضحك على اختي للحصول على بعض المال وانها مجرد طفله لايفكر بهها اكثر من ذلك وعندما هاج على الاخر اخذت تبعد عنه وتسب في اخي وفي مشيها البطال وانها قحبه وشبقه تتناك من اي ولد وان اهل الفريج يتكلمون عنها وانها ممحونه وتاكل ازبار الاولاد مما جعل مكوتها هالقد واكبر من سنها وعطته ظهرها وسحبت الروب عليها واغطت جسمها بالحالف وقالت بعد عني انت بتحب البت الصايعه ماتحبني غور عني ولا عاد تلمسني انا مخاصماك وهو قد استوى وزبه يكاد ينفجر واخذت تسب اختي وعرف انها تتكلم من جد وانها لن تمكنه من نفسها استشاط غضبنا وقال ايوه اني احبها وسوف اتزوجها ولن اسمح لك تتكلمي عليها ثم التفتت له وهو يصرخ وجالس ونهضت على ركبها وزعقت فيه بترفع صوتك على ياواطي من شان حتتت بت شرموطه سيرتها على كل لسان …
  5. كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فى الكرسى الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى..... كان رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته نهى التى كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها . كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل وعلى ما تعتقد . لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه الخروج معهم إلى أى مكان .. كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة ويحب البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته. كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار بعد توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة فى فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ... هذه المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنة عميقة غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ عينيها ... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلا إنما أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر فإنها مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن القبلة كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر والديهما ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب منها عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث بينهما خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم تكن نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلبات أخرى ... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت نهى أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد هذا طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام الشمس لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب .... وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها لم تكن تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا سمعت كلام أخيها ولم تعصيه .... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب أخيها وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها .... فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من صديقاتها وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا عليها ومنها مثلا النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا أستعرض زبه أمامها وقال لها ده أسمه الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا هابطا وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه يقترب من جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها البكر ... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين مثل أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما صدرها فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع لون جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت ساقاها طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى فمها أو فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك وكان رقيقا معها حتى ذلك الوقت ..... وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان رمزى يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد من قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت نهى بشئ غريب يسرى فى جسدها ... شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ... بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ... بدأ رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب بإصبعه بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ...... - حاجات حلوة ... مبسوطه ؟ - آه مبسوطة قوى - أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟ - أه بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه ورعشاتها تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ... وعلمها رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ... بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد بين فخذيها .... وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت اللذة فى جميع أنحاء جسدها ..... قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا لعبة تعودا أن يلعباها من قبل .. هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان آخر ثم تحاول هى أن تفك قيدها ... ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت واللباس الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة نشوتها مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى اليومين التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو جنسية ... كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها تبدو أحيانا مع رجلين أو أكثر .. وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى تشاهد الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها بينه وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب الراجل عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى قذف فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ... رفضت فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا ما وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب منها أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية على زبه ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب للفراش ... - ولكن ... - قلت لك أذهبى للفراش وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى لا يمكن أن تفعله مع غيره .... فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى هذا اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من المايوه له فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ... بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن ينطق بأى كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت ما يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب منها بعد ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت لترتدى ملابسها ... كان رمزى قد أعد لها بعض الملابس الذى يود أن ترتديها ... بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش أخرج حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت وضعه فى فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط الفيديو فى الليلة السابقة ... وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى يخلع بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله ويعمل فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما سيحدث ... - أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها وأصدرت أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها تنال عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها ... تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها أكثر مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم هذه المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل عندما داعب كسها من السطح وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فى حرية إنه يغتصبها ..... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله داخلها ... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى من ألم فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى سرعتها وبدا مجهدا.... كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن الرغبة قائلة أنه وقت النيك ... وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه
  6. اخي محمود كان ضابطا بالجيش وتعرض لحادث اثناء قيامه بالعمليات التدريبية مع جنوده فقد انفجر فيه شئ اثناء العمليات ولكنه خرج منها سليم إلا بعاهة واحدة فقط وهي التهام النار لقضيبه وشوهته تماما حتي اصبح عاجز جنسيا بالمره ،، وعندما كنت ازوره في بيته واحيانا ابيت عنده ولكن في احدي الليالي وانا عنده وفي منتصف الليل نهضت للذهاب الي الحمام فوجدت بابه مغلقا فعرفت ان هناك من يقضي حاجته فيه فانتظرت في الصالون وانا ادخن سيجارة حتي انتهيت وقمت الي الحمام مرة اخري وجدت بابه مازال مغلقا فطرقت عليه ولكن لم يكن هناك رد ممن بداخله فاعتقدت ان الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل فجائتني فكرة ان اذهب من باب البلكونة الخاصة به واحاول الدخول لمعالجة قفل الباب من الداخل وبالفعل وبعد ان دخلت بلكون الحمام من الخارج رأيت باب البلكونة مواربا بعض الشئ فوجدت سماء زوجة اخي داخل الحمام وهي تجلس علي الحمام وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وهي في قمة الهيجان فانتصب زبري حتي كاد ان يخرج من مكمنه ولكني اثرت السلامة ورجعت من حيث أتيت وانا افكر في كسها المنتفخ الاحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض وتضع في قدمها من اسفل خلخال ذهب وانا عائد افكر في كل هذا سمعت صوت قادم من غرفة ابنته وردة ولم احاول ان اتبين الامر ولكن سمعت صوت همهمات وكأن أمراة تتناك ففتحت الباب ببطء وهدوء فرأيت وردة وهي تفعل نفس الشئ تضع اصبعها في كسها وهي جالسة امام الكومبيوتر تتحدث مع احد الشباب الذي ينيكها من خلال النت فتراجعت ورجعت الي غرفتي وانا افكر في كل هذا وكلي هيجان وزبري ينتصب حتي كاد ان يختنق من زنقته فلم استطع المقاومة اكثر من هذا فاخرجت زبري وانا ادلكه ومارست العادة السرية حتي اطلق زبري حليبه المكتنز داخله واويت الي فراشي وفي الصباح دخلت علي سماء زوجة اخي تطلب مني ان اساعد اخي محمود في شئ يريده وتركتها وانا افكر في ما رأيت وعرفت ماذا يريد وعدت الي غرفتي ارتدي ملابسي فرأيت سماء تنظر علي الارض الساقط فوقها لبن زبري وعندما رأتني خرجت مسرعة فشعرت بالخجل وانا اتسائل لماذا لم امسح لبني بعد ان قذفته المهم بدأت ارتدي ملابس الخروج وعادت سماء مرة اخري تسالني ماذا سافعل مع محمود فرايتها تنظر الي البوكسر الذي ارتديه وكم حجم زبري الظاهر فيه فتحركت شهوتي ولكني تمالكت نفسي وخرجت مع محمود وبعد ان انتهينا من قضاء ما كنا سنفعله عدنا وأنا اقرر الا ابيت عنده مره اخري. المهم مر اكثر من اسبوع وانا اطمئن علي محمود تليفونيا حتي كان اليوم التي اتصلت بي سماء وهي تطلب مني المجيئ لان محمود في حالة سيئة جدا وبالفعل ذهبت اليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر اعطاءه حقنة مهدئة حتي تمر هذه الحالة النفسية السيئة وجلست في الصالون وحدي وذهبت سماء الي غرفتها وبدأ النوم يداعب عيوني فذهبت في غفوة حتي استيقظت علي سماء وهي تقوم بتنظيف المنزل مع سمارة الشغالة ذات الأربعون عاما ولكنها ومن اول وهلة تشعر انها هايجة علي طول لانها كانت دائما ما تدخل الحمام اثناء عملها لتغير لباسها الذي ابتل من عسل كسها وكم سمعتها وهي تحكي لسماء علي نيك زوجها لها وانه لا تتكيف من نيكه الا بعد ان يتناول حبة الفياجرا فتصنعت انني مازلت نائما وتعمدت ايضا ان انام علي ظهري حتي ينتصب زبري في مكمنة الظاهر من تحت الغطاء فسمعتها تقول لسماء مش خسارة الاستاذ سيد من غير جواز لدلوقتي جتنا نيلة في حظنا الهباب مش رضا جوزي اللي مش بيعرف وضحكا معا وخرجا وقمت للحمام ونظرت من بلكونته بعد فترة وجدت سمارة ذاهبة الي غرفة الكلب لتضع له الطعام ولكنها غابت بالداخل فشعرت ان هناك شئ غير طبيعي داخل الغرفة لم يخرجها بسرعة مثلما تفعل دائما فخرجت الي الحديقة وكأنني اتمشي بها حتي وصلت الي غرفة الكلب فوجدت سمارة واقفة هائجة وهي تري الكلب ينيك كلبة فرأيتها ترفع ذيل جلبابها وهي تلعب بصباعها في كسها كل هذا جعلني اتهيج بشدة فنظرت من حولي لم اجد ما يلاحظني فدخلت الي غرفة الكلب واغلق بابها من الداخل بحجر موضوع علي الارض واتيت من خلف سمارة وقبضت علي بذيها وانا ارشق زبري في فلقة طيزها من الخلف من خلال ملابسنا فشهقت وهي تتلفت من حولها وتقول لا ياستاذ سيد بلاش والنبي انا مش ناقصة ولم ابالي بكلامها حتي خلعت عنها ملابسها الا لباسها التي تمسكت به باوراكها وطرحتها ارضا وانا ارفع رجلها واحني لباسها جانبا وبدات الحس في كسها وهي تشخر وتغنق اح اح بلاش كدة يا ابن الكلب يخرب بيتك بتعمل ايه انا هايجة علي اخري ولكنها وبسرعة استسلمت وفتحت رجليها وانا الحس كسها حتي بدأ ينزل عسلة بغزارة واخرجت زبري بكامل حجمه وانا ارشقة في كسها الغرقان في عسله وهي تصرخ بصوت اقرب الي الهمهة اح اح زبرك كبير حرام عليك ده رشق في رحمي يخرب بيتك ورفعتها واجلستها علي زبري وبدأت تقوم وتجلس عليه وهي هائجة وتقول نيك كسي واهريه عايزه لبن زبرك كله اح اح لا بلاش كدة انت شرمتني لا بلاش اللبن في كسي خليه بره لاحسن احبل منك وبالفعل اخرجته من كسها ورشقته في خرم طيزها صرخت بشدة وشدت شعر صدري وبسرعة من ضيق خرم طيظها قذفت حليبي الساخن الغزير في طيزها وصرخت اكثر وانا اخرجه من طيظها ونظرت لي وانا البس ملابسي ياخرب بيتك انت زبرتي فظيع بس المشكلة اتعودت علي زبرك ضحكت وانا اقول لها بعينيك يامتناكة يابنت الشرموطة لما تعوزي تتناكي تاني خللي جوزك يبقي يبرد لك كسك ابتسمت وهي تقول جوزي دي رأس زبرك اكبر من زبره كله وهممت بالخروج فرأيت سماء تدخل باب البيت فعرفت انها رأتني وانا انيك سمارة فتحيرت ماذا ستفعل هل ستخبر محمود ام ماذا ولكنها لم تخبره بل بدأت الاهتمام بي اكثر من قبل بل وتحاول ان تحك طيزها فيه وهي تمر من امامى فعرفت انها تريد ان تتناك مثلما رأتني افعل مع سمارة بل الاكثر من هذا وعندما كنت مستلقيا علي السرير وتصنعت النوم شعرت بمن يمسك زبري فظننت في البداية ان سماء هي التفعل ذلك ولكن المفاجأة وجدتها وردة ابنت اخي التي بدأت الحظ انها اصبحت انثي فظيعة هائجة ودائما ما تنظر الي زبري من تحت الملابس وهنا عرفت ان هناك لقاءت نيك بيني وبينها هي وامها بعد ان تأكدت ان سماء رأتني وانا انيك سمارة بل والادهي انني عرفت ان وردة ابنت اخي قد رأتنا ايضا بالرغم من ان الاثنتين لم يشاهدا بعضهما البعض لان كل منهما كانت مهتمة بالمشاهدة وبحجم زبري الرهيب فتحيرت ماذا سيفعلان او يقولون لمحمود ولكني كنت متأكد ان ايا منهما لم يصرحا لاحد بما شاهدوا . المهم انني قررت الا اغادر بيت اخي الا بعد تجربة نيك المحارم فبدأت اتعمد عدم الاهتمام بوردة او سماء اطلاقا وانا متهيج لنيك الاثنتين ولكن بحكم خبرتي في عالم النساء وشرمطتهم قررت الثقل عليهما ولكن كان علي ان افكر بمن ابدأ فقررت ان ابدأ بسماء التي اعتبرها ملكة جمال متوجة في كل شئ طيزها المكتنزة وبزازها الرائعين اللذان يهتزا بكبرياء كلما تحركت أو مجرد تمشي فعمدت ان اخلع ملابسي في غرفتي الا من البوكسر الضيق الذي يظهر حجم وكبر رأس زبري خاصة عندما اعلم انها سوف تحضر الي غرفتي وكنت اشعر انها تذوب هياجانا وتموت حرقانا وفي ليلة لا انساها قررت غزو هذا الجسم ونيك هذا الكس بل وايضا هذه الطيظ الفظيعة فتسللت من غرفتي الي الحمام فوجدها مفلقسة تضع الملابس في الغسالة فهالني حجم ردفيها وفلقة طيظها اكثر وعندما تنحنحت خلفها اعتدلت مذعورة فوجدها في حضني ونفسي يقبل نفسها فهامت علي نفسها وهي تحاول الابتعاد وتقول ايه ده ياسيد مش تقول حاجة قبل ما تدخل وحاولت ان تقفل صدرية جلبابها حي تغطي بزها المكتنز الذي يهتز ويتررب امامها فامسكتهما بكلتا يدي وبدأت ابوس فيهما فدفعتني برفق وهي تقول ايه اللي بتعمله ده يامجنون انا مراة اخوك حرام عليك ارحمني فاحتصنتها بشدة وانا اقبل شفايفها ووجنتيها فصرخت في وهي تقول ايه ده انت مش بتفهم ياحمار انت وخرجت مسرعة الي غرفتها في الطابق العلوي وانا اعرف ان محمود في غرفة النوم السفلية مستغرقا في النوم وان وردة في الكلية فصعدت السلم بسرعة مذهلة وفتحت باب غرفتها ببطء فوجدها تتنفس بشدة وهي تضع يدها علي رأسها فشعرت بي وانا ادخل واغلق باب الغرفة ببطء وبالمفتاح من الداخل فنظرت لي في ذهول وقالت حاتعمل ايه ياسيد اعقل ارجوك انا جسمي مش خالص نظرت لها وانا كلي شوق وقلت له كل شئ في جسمك حنيكه لغاية ماتقولي كفاية كنت اقول هذا وانا انزل بطلوني ولباسي معا وانتصب امامي زبري بشكل مرعب لانه لاول مرة اري حجم زبري المرعب بهذا الشكل فنهضت من علي السرير ودخلت حمام الغرفة محاولة غلق بابه خلفها لم اشعر بنفسي الا وانا ادفع باب الحمام الذي بدوره قذفها بعيدا علي ارضية الحمام وكنت انا اركبها وانا اضع زبري في فمها وهي تحاول التملص منه حتي وجدت رأس زبري الكبيرة الاكتناز تندفع داخل فمها فعضته بشدة حتي تألمت فضربتها قلما علي وجهها جعلها تتمدد علي ارضية الحمام فخلعت عنها جلبابها وايضا لباسها الوردي المبتل من عسل كسها وبدأت الحس فيه وبدأت تفتح عينيها ببطء فنظرت لها وقلت لها امال مش عايزة انيكك ليه ياشرموطة وانت كسك غرقان في عسله ترجتني وهي تقول بلاش ياسيد انا محافظة علي نفسي سنين من غير نيك ودايما اعمل العادة السرية عشان كدة ابتسمت لها وقلت لها وهو ده اللي هيجني عليكي لما شفتك بتلعبي في كسك ووضعت زبري في فمها فبدات تبوسه وتلحسه وبدأت تمص فيه بنهم وهيجان حتي اصبح زبري شديد الانتفاخ والطول فرفعتها من علي الارض واجلستها فوق زبري الذي رشق في كسها فصرخت وشهقت وشخرت وكان صوتها عالي جدا خفت معه ان يستيقظ محمود من نومه العميق وبدأت التنهد وتقول ال** زبرك جميل وكبير نيكني ياسيد زبرك فظيع بيقطع في كسي من جوه وبيحرق بس حلو قوي فتهيجت اكثر وانا انيكها وهي تصرخ اح اح اح ياابن الكلب زبرك بيوجعني فابتسمت وانا اقول لها اخرجه من كسك شوية صرخت لا اقتلك لو خرجته من كسي ده فظيع بس حلو قوي بس اوعي تشخ في كسي ياسيد لاحسن احبل ياحبيبي فقررت ان انفذ كلامها فدفعت زبري في خرم طيظها فصرخت وبدأت تشد شعري بقوة وانا ارشق زبري في خرم طيزها البكر الذي لم يذق النيك من قبل حتي رأيت زبري كله احمر من دم شرم خرم طيزها ولم ابالي بتوسلاتها وهي تقول لا بش طيظي حتعورني حتعورني اه اه يابن الكلب شرمت خرم طيظي خلاص خلاص نيكني في كسي وشخ فيه كمان ابتسمت وانا اقول لها انا راجل مش ارجع في كلامي حتي فار حليب زبري في قضيبه فاندفع يلقي حممه البركانية الملتهبه داخل خرم طيظها وهي مازلت تتعذب من الآلم وتركتها وخرجت الي حمام غرفتي لاغتسل وتركت نفسي للاسترخاء علي سريري واستيقظت علي صوت وردة لتناول طعام الغذا وبالفعل جلست الي المائدة ووردة وسماء يحضران الطعام فنظرت الي سماء فابتسمت بخجل وعلوقية ايضا فابتسمت والم الحظ ان وردة تنظر لي والي امها في نفس الوقت وبعد الغذاء خرجت اتمشي بعض الشئ وعدت فوجدت كل من في البيت نائما فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي والقيت نفسي علي السرير وذهبت في النوم فشعرت بحركة غريبة ففتحت عيني وجدت سماء تقلم زبري في فمها وهي تمصه بشدة وهيجان ثم خلعت ملابسها وبدأت تجلس عليه فابتسمت وقلت لها انتي اللي حنيكيني المرة ديه قالت ايوه سيني اعمل اللي كان نفسي اعمل اول مرة وجلست علي زبري الذي رشق في كسها وبدأت تقوم وتجلس علية حتي شعرت ان لحم كسها كله يخرج مع زبري الذي اصبح غرقان في عسل كسها وبدأت تنيك نفسها بشدة وسرعة حتي شعرت ان لبني بدأت يتحرك في مكمنه فاعتدلت وانا خاذها في حضني واقبلها والحس بزها ومازال زبري السعيد غائرا في كسها غرقان في عسله وقلبتها علي ظهرها وهو مازل راشق فيها ووضعت رجليها علي كتفي وبدأت انيكها بشدة وقوة وهي توحوح وتشخر حتي قذفت حليبي كله في كسها وشعرت انها سحبت كل الحليب الموجود في خصيتي قبلتني وخرجت وهي تضع روبها علي كتفها دون ارتداء واسلمت نفسي للنوم ولكن دقات خافتة علي باب غرفتي جعلتني انتبه ودخلت وردة وهي تبتسم ابتسامة ذات معني وتقول ازيك يااستاذ سيد علي فكرة انا شفت كل حاجة ولكني اوعدك اني مش اقول اي شئ بشرط ان احضر اليك بكرة بعد بابا وماما يروحوا للدكتور عشان اذوق الزبر اللي اذهلني ومش محتاجة موافقتك لانك حتنيكني حتنيكني ياابو السيد وتركتني مع دهشتي من جرأتها وخرجت .
  7. هاى روجينا ومن حولها الجزء الأول انا فتاة جميله أسمى روجينا وعمري 23 سنه أعيش حالياً في إيطاليا ومن قيل كنت أعيش مع اهلى وأسرتي صغيره ألمكونه من أمي وأبي وأنا طولي 165سم وزني 60كغم عيوني خضراوا وصدري متوسط الحجم أنا حياتي منذ الصغر وهى فري على الأخر في كل شيء حتى ملابسي مغريه وملفته للانتباه لا أريد أن أطيل عليكم الحديث في يوم ماطر وبارد جداً من أيام أشتاء كان عمري 16 سنه وكان لي أبن عم يزورنا باستمرار وفي ذالك اليوم كان الجو بارداً ومثلج وكان أبن عمي يريد إذهاب إلى بيتهم ولكن أبي إصر على مبيته عندنا وكان عمرة 18 سنه وبالفعل بقي عندنا وجلسنا أنا وهو نلعب ونمزح ونضحك و أمي وأبي قاما للنوم وبقينا سهرا نين حتى طغى عليه أنوم وقمت وإلى غرفتي وبقي أبن عمي جالساً ودخلت غرفتي ونزعت ثيابي ولبست قميص أنوم وأنا في طبيعتي لا ارتدي الكيلوت ولا اسنتيانه إثناء أنوم وبعد ذالك مدته نفسي على أسرير لكي أنام وبالفعل نمت ونوماً عميقاً وإذا في شخص يداعب طيزي من تحت قميص أنوم ويدخل إصبعه في خرم طيزي وما أن أحس بي سحب إصبعه من خرم طيزي وفي ذالك الوقت قلبت نفسي ناحيته فإذا في أبن عمي ينام بجواري على أسرير عارياً وتقابل وجهي في وجهه وغمرني إثنائها بي قبله على شفتاي وأمسك براسي بيده وقلب نفسه فوقي وهو يغمرني في قبل ومصمصة شفتاي وأنا مندهشة مما يحدث وبدأ يمرر يده إلى أسفل جسمي حتي وصل إلى كسي وأصبح يداعبه ويفركه وقتها أنا كنت سعيدة في ذالك وأمسكت به وقلبته على ظهره وقمت مسرعه ناحية الباب وأقفلته في المفتاح وعت إليه وقت كنت نزعت قميص أنوم الذي يستر جسدي وبعدها مدته جسمي على أسرير وأبقيت قدمي على الأرض فقام أبن عمي ونام فوقي وبدأ يمصمص شفا يفي ويمصمص رقبتي وزبه يلامس كسي وأصبح ينزل شيءً وشيءً وهو يلحس جسدي وبزازي ويمصمص حلماتي وستمر يلحس جسدي حتي وصل إلى كسي وأصبح يلحسه مثل الكلب ويمصصه وبعدها رفع أرجلي إلى ألأعلى وصار يلحس خرم طيزي ويلعب فيها بإصبعه وبعدها طلب مني أن أمصله زبه وبالفعل قمت بمصه وداعبته بلساني وبعدها قام أبن عمي وطلب مني أن اسمح له أن يني كني من كسي فرفضه ذالك فقال لي أذان تسمح يلي أن أنيكك من طيزك فقلت له نعم فهي لك افعل بها ما تشاء وبالفعل قام ورفع أرجلي إلى ألأعلى وصار يلحس خرم طيزي وبعد ذالك قام وبدأ بدجال زبه شيءً فشيء وأنا في قمت سعادتي ونشوتي وأنيني وأهاتي وهو في قمت رجولته حتي ادخله كاملاً في طيزي حتي البيضات واصبح يدخله ويخرجه ( يني كني ) وستمر على هذا الأمر حتي اخرج سائله الحار في طيزي وبعدها أبقى زبه في طيزي ونام على ظهري حتي يرتاح وبعدها أخرج زبه من طيزي ولبس ملابسه وخرج وبقية أنا على نفس الوضع حتي إصباح حتي جئت أمي وايقضتني من أنوم
  8. محارم وشذوذ وتبادل زوجات .. الجزء الثالث وصلنا فى الجزء الثانى لما سالى مرات صاحبى محمد دخلت علينا اوضة النوم انا ومحمد وهى لابسة قميص النوم الاسود وقالتلي مالك يا نهاد مش هتعلمينى اتناك من طيزى ولا ايه يابت ؟؟ انا من الخضة وقتها اتصدمت ومكنتش عارف اعمل ايه ومحمد جوزها قاعد يضحك عليا من منظرى وقالها ايه ياسالي ده هانى مش نهاد .. هى ردت عليه بسرعه وقالتله انه من هنا ورايح مش هتقولى غير نهاد وقامت مقربه منى وحطت ايدها غلى رجلى قالتليى بصوت كله دلع وانوثه عندك اعتراض يا نونا ولا ايه ؟؟ انا ساعتها قولتلها موافق على اى حاجه انتى عايزاها بس ارجوكى بلاش تقوليلى نهاد تانى مع انى بينى وبينكم حسيت بنشوة رهيبة فى جسمى كله وطيزى مش قادر اتحكم فيها خالص وحاسس انى هموت لو ما اتناكتش دلوقتى حالا حتى لو كنت هتناك قدام الدنيا كلها ! وانا فى الحالة دى هى نزلت على الارض وفكت حزام بنطلونى وقلعتنى البنطلون والكلوت بتاعى كمان وقالتلى بنبرة امر يلا يا نونا اقلعى القميص بتاعك ولا انتى لسه مكسوفه منى ؟ انا بدون تفكير قلعت القميص وبقيت قاعد قدامها عريان خالص وحاسس برعشة فى كل جسمى وهى بتمشى ايدها على رجلى بالراحه ووصلت لزوبرى مسكته بايدها ولعبت فيه شويه لغاية ما وقف عالاخر فى ايدها .. انا وقتها قولت انها هتمصه وتدخله فى بوقها .. وفجأة هى فوقتنى من وهمى ده وراحت منيمانى على السرير على ضهرى بعنف وهى بتزقنى وبتثولى بصوت فيه غضب شويه .. مالك يابت انتى فاكرانى همص زوبر مومس ولا ايه .. انا جايباكى اتفرج عليكى وانتى بتتناكى يا شرموطة وقعدت تضحك بصوت عالي انا وقتها حسيت بذل واهانه جامده قووووى بس شهوتى انى اتناك كانت اقوى من انى اتراجع . فى اللحظة دى محمد كان قلع الشورت اللى لابسه ولقيته نزل على الارض وانا نايم على السرير كدا على ضهرى ورافع رجلى عالاخر وقعد يبوس ويلحس فى خرم طيزى وانا من الشهوة قاعد اتلوى على السرير وغصب عنى كنت بقفل رجلي واضمها على بعض ومحستش غير بسالى وهى بتقولى البنت دى هتتعبنى كدا ومش هعرف اتعلم منها يا محمد وراحت قاعدة بكسها على وشى وضع الحصان ووشها كان ناحية رجلى وقامت مسكه رجلى كل رجل فى ايد وشداهم عليها جامد انا فى الوضع ده بقيت مفشوخ عالاخر وخرم طيزى قدام محمد يعمل فيه اللى يريحه وقالاتله شوف شغلك انت يا محمد وانا ماسكهالك اهو وكمان اهو تتلهى شوية فى كسي ببقها .. انا فى اللحظة دى كنت عامل زى المجنون وانا بمص واعض فى كسها قوووووى ومحمد كمان بيلحس فى خرم طيزى ويدخل لسانه جوا وبقت سالى تصوت من متعة مصى لكسها وانا فى دنيا تانى خالص وكل ما اجى اصوت من المتعه تقوم سالى قاعده على وشي بكل كسها تخلينى مش عارف اخد نفسي خالص وتقولى بس يا نونا مش عايزة اسمع صوتك دلوقتى وبعد حوالى 5 دقايق عالوضع ده حسيت بصوابع سالى بتدخل فى طيزى ودخلت صباعين مع بعض وقالتلى عايزه تتناكى يابت ؟ قولتلها اه همووووت يا سالى بجد قالت لمحمد طيب يلا يا ميدو البنت صعبانه عليا ريحها بقى حراااام علينا نسيبها كدا وهى بتضحك .. وقالتله تعالى امصلك شويه وفعلا قعدت تمص زوبره شويه وقالتله هات زوبرك امسكه انا وادخله بايدى وفعلا مسكته وقربته من خرم طيزى واول مازوبر محمد لمس خرم طيزى حسيت برعشه فى جسمى ومرة واحده كان زوبر محمد داخل كله للاخر فى طيزى وانا كنت هموت من الوجع وحبيت اقوم لقيتها قعدت بكسها على وشى جااااامد منعتنى من الحركة والتنفس كمان وانا بحاول اهرب بوشى منها عشان اعرف اتنفسلغاية ماقامت من عليا خالص ووقفت جنب محمد وهو بينيكنى وهو ماسك كل رجل بايد وانا قاعد اصوت تحته وهى راحت مسكت زوبرى وتقولى هى الشرموطة هتصوت عالطول كدا بس ومفيش اى كلام يهيج الراجل اللى بينيكها ولا ايه ؟ انا من غير تفكير لقيت نفسي بقول ايوا يا محمد نيكنى جامد ياحبيبى دخله للاخر .. هى سمعت منى كلمة يا حبيبى دى وسمعت منها ضحكه هزت الاوضة كلها وقالتلى يخربيتك يابت انتى بتحبى جوزى وعايزة تاخديه منى ولا ايه؟ وفى اللحظة دى اختفى منى كل الخوف والكسوف وقولتلها هو حبيبى وعشيقى وصاحبى وجوزى كمان انا بديله اللى عمره ماجربه مع حد قبل كدا حتى انتى .. واقسم ....... انا فى اللحظة دى حسيت بسالى الانثى اللى بتغير على الراجل بتاعها ولقيتها بتشتمنى بجد وتقولى ياخول يا متناك انت فرحان انك بتتناك من جوزى يا معرص يا ابن المتناكة دا انا جايباك هنا عشان اذلك قدامى ومش عشان تعلمنى اتناك من طيزى يا خول الست مش محتاجه ان خول زيك يعلمها! بينى وبينكم انا حسيت بنشوة الانتصار ان سالى غارت على محمد جوزها منى .. المهم محمد كل ده وهو مش بينطق باى كلمة خالص وبينيك فيا وبس لغاية ما حسيت انه هينزلها وهى حست بكدا لان محمد بدأ ينيكنى بسرعه وصوته يعلى وفجأة لقيتها بتجرى على محمد وشدته من عليا قبل ماينزلهم وراحت نايمة على ضهرها جنبى على السرير وقالتله وهى يتزعق يلا دخله بسرعه وراحت فاتحه رجلها ومحمد طبعا مقدرش يقولها لا لان سالى كانت بجد هتتجنن من الغيظ وفعلا دخله فى كسها ومفيش دقيقة ونزل لبنه كله جوا كسها وهى بتلف رجلها على وسطع لغاية ما خلص خالص ونام على صدرها وفضل نايم عليها حوالى دقيقة وراح مطلع زوبره من كسها .. لقيت سالى بتبصلي وهى بتضحك وبتقولى انت تتناك بس يا خول من جوزى انما لبنه بتاعى انا وخسارة فى الخولات اللى زيك .. انا وقتها حسيت بنار فى طيزى بجد لانى كنت هتجنن ومحمد ينزلهم فى طيزى عشان يبردها وقالتلى يلا با بت لو عايزاهم تعالى الحسيهم من كسي انا قومت انفذ كلامها وكل هدفى انى انيكها وانتقم منها .. ماهو خلاص مفيش اى حواجز ولا خوف ولا كسوف بينا بعد كدا .. وقربت من كسها وهى لسه نايمة كدا على ضهرها ورفت رجلها بايدى وفضلت امص فى كسها والحس اللبن بتاع محمد فعلا من كسها وبين كل لحظة والتانية ادخل صوابعى جوا كسها العب فيه من جوا وهى كانت مستمتعه ومحمد قاعد يتفرج وحاسس ان هو ندمان على اللى بيحصل قدامه دلوقتى انا لحقته بالكلام وقولتله مالك يا محمد ؟ قالى مفيش حاجه بس احنا غلطنا غلطة عمرنا باللى حصل ده هى ساعتها ردت وقالتله انت السبب ومفيش مجال للندم خلاص .. وفى اللحظة اللى كانت سالى بتقول كدا لمحمد كنت انا مدخل صباعى جوا طيزها هى صوتت جااااامد وقالتلى بتعمل ايه يا حيوان انت اتجننت انا حسيت انى استعجلت خرجت صباعى وقولتلها اسف يا سالى مكنش قصدى غصب عنى وكان محمد قام من مكانه وجه يشوف ايه اللى حصل ولما عرف قالى قوم يا هانى البس هدومك وامشى دلوقتى .. مشيت من عند محمد وسالى وانتهى اليوم على اللى حصل ده .. وكنت كل لما اتخيل اللى حصل بحس بغيظ من سالى وهى بتذلنى قدام نفسي وقدام محمد بس فى نفس الوقت كنت بحس بنشوة غريبة قوووى عمرى ما حسيتها حتى فى احلى لحظات المتعه مع محمد وهو بينيكنى .. وكنت بين نارين انى اكرر اللى حصل ده تانى مع سالى ومحمد وبين انى احفظ الجزء البسيط اللى لسه فاضل من كرامتى .. ومر على الحكاية دى اسبوع بالظبط مكلمتش فيها محمد ولا هو كمان كلمنى لغاية ما فى يوم رجعت من الشغل البيت لقيت نهاد مراتى بتقولى ان سالى كانت عندها الصبح واننا معزومين عنهم الليله فى البيت .. انا سمعت كدا من نهاد مراتى وفورا كلمت محمد استفسر منه لانى فى اليوم اللى اتناكت فيه من محمد قدام مراته سالى اكتشفت فى سالى شخصية جديده اول مرة الاحظها وانها انسانه بتحب السيطرة والتحكم فى الشخص اللى قدامها وبتتفنن فى اذلاله .. اعذرونى انى بفضفض معاكم شويه ومش بدخل فى القصة مباشرة بس حبيت اشارككم كل اللى كان بيدور فى راسى بعد اليوم ده . المهم .. كلمت محمد ولقيت كلامه معايا عادى واكدلى ان سالي مش هتعمل حاجه اقلق منها وانها كانت دايما بتقوله انه كان يوم ممتع ولازم نكرره كتير وقبل مايقفل معايا الخط قالى ان هو وسالى محضرين مفاجأة هتعجبنى قوووووووووووى .. وجه الليل ولقيت نهاد مراتى جهزت نفسها ولبست طقم عبارة عن بنطلون ضيق قوووى عليها وبلوزة صدرها مفتوح بس كانت لابسه عليهم حجاب او شبه حجاب تقريبا مدارى شعرها وصدرها اللى مفتوح ده وكنت اول مرة اشوفه عليها وقالتلى انها نزلت هى وسالى اشترتهم الصبح ووصلنا عند محمد اللى استقبلنا عادى جدا وكان استقبال رسمى زى اى صديق بيرحب بصديقة ومراته ودخلنا الصالون وبعد 5 دقايق بالظبط دخلت علينا سالى وكانت لابسه نفس الطقم اللى مراتى لابساه حتى الالوان زى بعض بالظبط بس كانت سايبه شعرها .. انا بصيت لها ولنهاد مراتى باستغراب لقيته بيضحكوا فى نفس الوقت وسالى قالتلى بسرعهانهم جابوا نفس الطقم سوا الصبح وقالتلى بس اوعى يا هانى تغلط بينى وبين نهاد انت ومحمد ولقيت محمد بيرد عليها ويقولها ياريتنى اغلط وضحك ..وفضلنا سوا احنا الاربعه واتكلمنا فى حاجات كتير قوووى وكان كل الكلام عادى ومفيش فيه اى تلميحات جنسية ولو من بعيد حتى .. وبعد العشا دخلت نهاد مراتى مع سالى المطبخ يعملوا شاى ليا وعصير لهانى زى ماكل واحد مننا طلب وهما خرجوا من الصالون من هنا ولقيت محمد بيقولى ايه رأيك انيكك واحد عالسريع قولتله انت اتجننت يا محمد ولا ايه قالى ماتخافش ياعم انا بهزر وبولعك بس عشان لما تروح تعرف تقوم بالواجب مع نهاد وكانت الساعه قربت على 9 تقريبا وسمعنا رنة موبايل ولقينا سالى خارجه هى ونهاد بيقولولنا ان والدة سالى اتصلت عليها وعايزاها تجيب لها دوا من الصيدليه وتروحلها البيت لان اللى عندها خلص .. نسيت اقولكم ان والدة سالى ساكنة فى العمارة اللى جنب محمد وسالى عالطول يعنى مش محتاجة ان محمد يوصلها او حاجه ومحمد طبعا قالها خدى نهاد معاكى ومتتاخروش علينا ردت سالى وقالتله نص ساعه ومش هتاخر.. انا طبعا فهمت ان محمد بيوزعهم عشان عايز ينيكنى .. هما خرجوا من الشقة ولقيت محمد بيقولي يلا حصلنى على اوضة النوم بسرعه وانا من غير تفكير لقيت نفسي رايح وراه اوضة النوم وفى لحظة كنت انا وهو عريانين وقولتله يلا دخله عالطول من غير اى حاجه عشان تلحق تنزلهم فى طيزى قبل ما هما يوصلوا قالى متخافش لسه بدرى متقلقش ولقيته فاتح الدولاب وطلع قميص النوم الاسود اللى كانت سالي لابساه ومحمد بينيكنى اخر مره وقالى مش هنيكك غير وانتى لابسه القميص ده يا نونا .. ودى كانت اول مرة محمد يكلمنى بصيغة المؤنث .. قولتله انت هتعمل زى مراتك وتقولي نونا ولا ايه قالى اه ومش هنيكك تانى غير وانا بقولك كدا .. عايز احس انى بنيكك انت ونهاد مراتك فى نفس الوقت يا خول وانا بصراحه عجبنى الوضع ده وهيجنى قوووووى مع ان دى بردو كانت اول مرة محمد يقولي ياخول ولبست القميص بسرعه لانى كنت هتجنن واتناك وكانت طيزى والعه عالاخروعايزه ينزل لبنه جوا طيزى عشان تبرد قبل ما مراتى ومراته يوصلوا ولقيت محمد هاج قوى اول ماشاف القميص عليا وقالى تصدق ان القميص ده عليك احلى من سالى وهجم عليا بعنف نيمنى على السرير على بطنى وفتح طيزى بايده وقعد يبوس فيها ويلحس فى خرم طيزى بلسانه وانا صوتى بيعلى واقوله ايوا يا محمد كمان دخل لسانك قوووى ونيك شرموطتك ولبوتك نونا قطع طيزى بزوبرك وهو سمع منى كدا وقالى وحياة كسمك ماهنيكك غير قدام نهاد مراتك قولتله طيب يلا نيكنى وريحنى نيك نهاد وريحها وكل ده وانا نايم على بطنى وفجأة لقيت زوبره داخل فى طيزى جاااااااامد ومن المفاجأة مستجملتش زوبره كدا يدخله مرة واحده وقومت من مكانى وبتلفت لقيت نهاد مراتى واقفه هى وسالى على باب الاوضة وسالى يتضحك وتقول لنهاد مش قولتلك جوزك شرموط ومعرص وانتى مش مصدقانى ورقعت ضحكة كلهت شرمطة ونهاد مراتى واقفه مش بتتكلم خالص ومحمد بيقولى مش قولتلك مش هنيكك غير قدام نهاد مراتك يا خول وبعد 5 دقايق وانا مصدوم مش بتكلم خالص ولا عارف اقول ايه ونهاد مراتى كمان مش بتتكلم وواقفه مكانها وفجأة لقيت مراتى بتعيط جااااامد قوووى وهى بتقولى ليه يا هانى حرام عليك تعمل فيا وفيك كداوسالى بتقولها ولا يهمك ده خول ولا يسوى حاجه وسط الرجاله ولقيت محمد قام من مكانه وهو عريان لسه ومسك مراتى واخدها فى حضنه وهى اتخضت من اللى محمد بيعمله ده وبعدته عنها وبتقوله لو كان هانى خول انت كمان خول انت ومراتك يا شراميط .. انتوا ال3 شراميط وهفضحكوا يا ولاد الكلب انتوا ال3 لقيت محمد اتغير فجأة وكأنه واحد اول مرة اعرفه وضرب مراتى بالقلم على وشها وشدها بالقوة على السرير وكتم صوتها بايده انا فى الوقت ده قومت من مكانى بشيله عنها وفى نفس الوقت خايف اعلى صوتى او اتخانق معاه عشان فضيحتى .. يعنى كنت عبد ذليل قدامهم هو قالى اهدى بس انا خايف انها تعلي صوتها وتفضحنا وانت فضيحتك هتبقى كبيرة لما الناس تعرف انك بتتناك وسالى مراته قالتله كتفها كويس واوعى تسيبها وبنت المتناكة دى مش هتخرج من هنا غير وهى متناكة منك يا محمد .. نهاد مراتى سمعت كدا وجالها حالة هياج وعصبيه وحاولت بكل الطرق تفلت من محمد بس هو كان ماسكها جام وهى تبص عليا وانا مش قادر اعملها حاجه لانى خايف على نفسي من الفضيحه وتفكيرى وقف ومش عتارف اعمل ايه ولقيت سالى بتشدنى برا الاوضة وقالتلى دى لو ما اتناكتش دلوقتى هتفضحك عند اهلك واهلها وصدقنى ده الحل الوحيد وكمان هخليك تنيكنى وانا عارفه انك هتتجنن عليا وقالتلى خليك انت هنا ومتعملش حاجه وانا هتصرف انا ومحمد معاها وهى دخلتلهم الاوضه وقفلت الباب وبعد ربع ساعه لقيتها خارجه معاها الموبايل وبتفرجنى على الفديو اللى صورته وانا بشوف سالى داخله الاوضة وطبعا ده واضح وهى بتصور الاوضه يعنى سالى مكنتش موجوده فى الفديو ولما دخلت عليهم كان محمد لسه ماسك نهاد مراتى وسالي بتقولها هخلي محمد يسيبك وتسمعينا للاخر ولو الكلام مش عجبك امشي روحى ومفيش حد هيعملك حاجه وفعلا محمد ساب نهاد ونهاد بتقولها طيب بتصورينى ليه بالموبايل قالتلها هنمسح كل ده بعدين بس تسمعينى .. وقالتلها شوفى يا نهاد انا لما عرفت بموضوع محمد وهانى ده كنت حاسه وقتها انى مش طايقه نفسي ولا طايقه محمد وكنت بفكر اتطلق منه وبعد يومين وتفكير لقيت ان دى فرصة وجات لحد عندى انى اعمل اللى يعجبنى من غير اعتراض من جوزى واكون انا المسيطرة عالوضع فى البيت وفى حياتنا وفعلا عملت كدا ولقيت محمد بينفذ اى طلب اطلبه لغاية ماطلبت انى اشوفه بينيك هانى جوزك قدامى ومحمد وافق عالطول لانه كان خايف منى وفى اليوم المحدد ده لقيت شهوتى بتشدنى انى اتسلي بيهم هما الاتنين وانا بقولك الكلام ده قدام محمد وهو اول مره يسمع الكلام ده دلوقتى وقالتلها انا مش هقولك اعملى زيي واتفرجى عليهم او اتناكى من حد بس عالاقل تسكتى خالص وتستغلي الموقف ده لمصلحتكمع هانى وهو هيكون عبد تحت رجلك طول العمر وقالتلها انا هنده لهانى ونتكلم احنا الربعه واللى يريحك اعمليه وفعلا بعد مشوفت الفديو دخلت انا وسالى لقيت محمد لسه عريان وقاعد على السرير ونهاد مراتى قاعده على السرير بس بعيد عنه واوال مانهاد شافتنى قالتلى انا مش هفضحكم بس بشرط تكتبلى وصل امانه بربع مليون جنيه يكون معايا عشان لو معجنيش الوضع افضحك واسجنك كمان لانها طبعا عارفه انى مش هقدر ادفعلها المبلغ ده وانا فى الوقت ده كنت ممكن اعمل اى حاجه عشان نهاد تسكت وماتفضحنيش ووافقت فورا وكتبتلها اللى هى عايزاه وبعد كدا قالتلى يلا بقى قوم كمل مع محمد عايزاك تتناك قدامى يا خول .. انا قولتلها لا بلاش يا نهاد ارجوووكى مش هقدر ومستحيل اعمل كدا قدامك قالتلي دا كمان هصورك فيديو .. انا سمعت كلمة هصورك فيديو ده كلامى كله اتغير وقولتلها بدون تردد لا فيديو لا .. هتناك قدامك بس فيديو لأ .. مستحيل .. هى قالتلى يبقى خلاص كل الكلام اللى قولته ده تنساه وهفضحك يا شرموط .. وبعد اصرارها ده وكمان سالى بتشجعنى اوافق ومحمد كمان كان رافض الفيديو بس اضطريت اوافق على كل طلباتها بس محمد كان لسه رافض التصوير لقيت سالى مراته بتقوله يلا يا ميدو ونهاد هتخليك تنيكها مع هانى وانا كمان يعنى هتنيك 3 يا حبيبي وبتضحك بشرمطة وقالتله بس التصوير هيكون انت وهانى بس لقيت مراتى بتقولها انا موافقه اتناك من جوزك ومش عشان عايزاه بس عشان انا فعلا متجوزه خول وعرص وهتناك وقت مايعجبنى من اى حد انا اختاره وهبدأ بجوزك وكمان الخول ده كان بيطلب انه ينيكنى من طيزى وانا برفض وهخلى محمد جوزك ينيكنى من طيزى قدامه عشان يعرف انه عمره ماهينيكنى فى طيزى ابدا ولا عمرى هعملها غير المرة دى بس .. وفعلا محمد اقتنع وقرب منى وكل ده وانا كنت لسه لابس قميص نوم سالى ولقيت محمد بيقول لنهاد مراتى مش هنيكه واتصور غير وهو لابس الاندر بتاعك اللى انتى لابساه دلوقتى وقبل مايخص كلامه لقيت مراتى نهاد بتقلع البنطلون والبلوزه والسنتيان والاندر وواقفه قدامنا عريانه ملط وبتقولى خد يا خول الاندر بتاع مراتك عشان تتناك بيه وسالى واقفه بتتابع الموقف وفرحانه وكانت قالعه هى كمان ملط وفعلا انا خدت الاندر بتاع نهاد ولبسته ولقيت سالى بتولها استنى تعالى نجهزه كمان ونجط له شوية احمر شفليف وشوية بودره على خدوده كدا عشان تبقى عروسه حلوة لقيت نهاد مراتى راقعه ضحكة شرمطة عمرى فى حياتى ماسمعتها منها قبل كدا وبتقولها و**** فكرة يا بت يا سوسو انا فى اللحظة دى عرفت انى بقيت عبد لجوز نسوان وهفضل كدا طول عمرى ومقدرتش ارفض او اعترض خالص وعملوا فيا كل اللى قالوا عليه وبقيت جاهز لمحمد ينيكنى ويعمل فيا اللى يريحه ويريحهم كل واحده منهم ماسكة تليفونها تصور بيه اللى هيحصل .. ومحمد قالى يخربيتك ده انت فاضلك باروكة بس وتبقى احلى من جوز الشراميط دول وبدأ يحضنى واحنا واقفين ويبوسنى من رقبتى وصدرى ويعصر فى طيزى جامد بايده وسالى راحت جايه من ورا ضربانى على طيزى ضربة جامده قووووووووى وتقولى يلا ياشرموطة دلعى جوزى وانا كمان هدلعك ومحمد راح واخدنى منيمنى على السرير على ضهرى وهو نايم فوقى ويبوس فى جسمى كله وانا ساعتها بقيت فى عالم تانى من الشهوة ولقيت سالى تانى مطلعه زوبرى وبتمص فيه وبتنده لنهاد تمص معاها انا بقيت عايش فى عالم من النشوة والمتعه فى اللحظة دى مش هقدر اوصفه ابدا وكل ده وهما بيصوره بردو يعنى بيمصوا ويصورا فى نفس الوقت بس مش بيصوروا نفسهم كانوا مركزين الكاميرات على وشي ومحمد مدخل زوبره فى بوقى وانا بمص فيه وكان بيدخله لغاية ما كنت بحس ان نفسي اتكتم وانى هموتوفضلنا كدا لعب ومص وتفريش ربع ساعه وهما بيصوروا ولقيت مراتى بتقول لسالى انا تعبت خالص عايزه اتناك بسرعه وانت يا محمد قوم بقى دخله فى طيزه عشان نصوره وهو بيدخل وبيتناك عشان نشوف نفسنا احنا كمان ومحمد قالها انتى تأمرى يا قمر وقالهم يلا بقى امسكولي البنت دى عشان اقطعها .. بيقصدنى انا طبعا وليقتهم نيمونى على ضهرى وسالى قالت لمراتى صورى انتى وانا همسكه البت دى وقامت سالى قعدقت جنب راسى ومحمد رفع رجل الاتنين لفوف وسالى مسكتهم منه وشدتهم عند راسي عالاخر وبقيت مفشوخ وجاهز انى استقبل زوبر محمد فى طيزى وكل اللى قولت لمحمد ابوس ايدك يا محمد دخله بالراحه لانه كبير وبيوجع قووى قالى من عنيا يا نونو وقال لنهاد مراتى دخلى صوابعك الاول فى طيزه وجهزيها وفعلا مراتى دخلت صباعين مرة واحده وقعدت تلعب بيهم فى طيزى وهى بتصور ومحمد قالها كفايه كدا وقرب زوبره لخرم طيزى وبدأ يدخله وكان بيدخله بالراحه زى ماطلبت منه وانا مستمتع قووووى بكل حته بتدخل من زوبره فى طيزى لغاية مادخل كله ويادوب محمد دخله وخرجه مرتين بس واكان منزلهم ومغرق طيزى لبن وانا حاسس بيهم جوا طيزى ناااار بس متعتهم متتوصفش وانا بقوله ااااااااااااح ايوا يا ميدو ماتطلعوش دلوقتى سيبه جوا طيزى لما ينزلوا كلهم يا حبيبي وسابه جوا طيزى شويه لغاية ما هديت خالص وراح مخرجه واول ما خرجه لقيت سالي مراته سابت رجلي وحطت ايدها تحت طيزى ونزل عليها لبن كتير من طيزى وراحت مقربهم منى ودعكت كل اللبن اللى على ايدها فى وشي وتخلينى الحسهم وامصهم من على ايدها وصوابعها ونهادكانت خلصت تصوير وجات لمحمد قالتله روح اغسل زوبرك كويس عشان تنيكنى لانى مش عايزه عليه حاجه من طيز العرص ده ولا من ريحته وفعلا محمد غسله فى الحمام ورجع وانا كنت لسه نايم لقيت نهاد مراتى بتقولى قوم يا عرص اقعد فى اخر السرير واتفرج وصاحبك بينيك طيز مراتك اللى انت عايش عمرك كله عشان تنيكنى منها بس عمرك ما هتطول طيزى ابدا .. قومت ونفذت اللى طلبته وانا زى الكلب وسالى راحت ماسكه زوبر محمد تمص فيه عشان يوقف تانىوقعدت تمص فيه 10 دقايق لغاية مارجع تانى وقف زى الاول وراحت كمان جابت كريم بشرة وفضلت تدعك زوبر محمد بيه وقالت لنهاد مراتى يلا اعملى وضع السجود .. زى الطفى وهو بيحبي وحطت على ايدها شوية كريم كتيييير وبدأت تدعك بيه طيز نهاد مراتى واول ما دخلت صباع فى طيز نهاد لقيت مراتى بتصوت وتنتفض وتقولها بالراحة شويه وفضلت سالى حوالى ربع ساعه تعمل كدا فى طيز مراتى لغاية ما عرفت تدخل صباعين مع بعض وتلفهم جوا طيز نهاد ونهاد بدأت تستمتع بالالم وده كان باين فى عنيها لانى بعرف اد ايه مراتى مستمتعه ولا لأ من نظرات عينيهاوجات اللحظة اللى كنت بحلم بيها لنفسي بس للاسف محمد هو اللى بيعملها وحسيت وقتها ان فعلا نهاد مراتى اختارت اشد عقاب ليا انى اشوف حلمى بيتحطم قدام عينى وانا بشوف حد تانى بينيك طيز مراتى اللى حلمت بيها حتى من ايا الخطوبة .. ومحمد قرب زوبره من طيز مراتى وحطه على خرم طيزها وبدأ يدخله وفعلا قدر يدخل راسه بس فى اللحظة دى نهاد مراتى انتفضت من مكانها وخرجت زوبر محمد تانى وقالتلي انا مش قادرة استحمله بس هدخله رغم الالم عشان اذلك وانت بتشوفنى بتناك من طيزى ومن صاحبك ومحمد حاول يدخله تانى وفعلا دخله ونهاد بتتلوى من الالم وفضل يدخل فيه اكتر من ربع ساعه لغاية مادخل 3/4 تقريبا وسالي قالتله كفايه كدا يا محمد نهاد مش هتستحمل تدخل اكتر من كدا وفى اللحظة دى كانت مراتى نهاد بتعيط فعلا بدموع من شدة الالم وسالى بتحاول تهدى فيها ووتبوسها من وشها شويه ومن ضهرها شويه ومحمد فضل يدخل ويخرج زوبره بس طبعا مكنش بيدخله للاخر اكتر من 20 دقيقه ولما محمد قرب ينزلهم فجأة لقيه قام مدخل زوبرة فى طيز نهاد للاخر مرة واحده ونهاد صوتت جااااااامد ونامت على بطنها وحاولت تفلت منه بس هو كان نام علي ضهرها وكتفها وهى بتصوت بصوت عالى ووشها كله بقي احمر قوووووووور من الالم .. صويت نهاد وصوتها كان بلا مبالغه مسمع لاخر الشارع وسالى بتحاول تكتم فى صوتها بايدها وتقولها فضحتينا ياشرموطة ومحمد قول ما خلص خرج زوبرة ولقينا زوبر محمد غرقان دم من طيز نهاد وهى لسه نايمه على بطنها بتعيط ومش قادرة تتحرك وكل ده قدام عينى وزبرى كان واقف زى الحديده وحاسس انه لو دخل فى الحيطة هيخرمها لقيت سالى جاية بتقولى تعالي انفذ وعدى معاك وقامت زقانى عى السرير منيمانى على ضهرى ومصت فى زوبرى حوالى دقيقة تو دقيقتين بس وقامت قعدت على زوبرى ومدخلاه كله مره واحده ووشها كان فى وشي وطبعا زوبرى دخل بسهوله لان كس سالى متعود على زوبر جوزها وهو اكبر من زوبرى بكتير وكمان كسها كان غرقان من شهوتها وفضلت تقعد وتقوم عليه وبعد كدا قعدت عليه ودخلته للاخر وقربت بزازها من وشي وقعدت تدعك بزازها الاتنين فى وشي وتخلينى ارضع فيهم وكل ده مكملش 5 دقايق ولقيتها بتحضنى جاااااااامد قووى وبتبوسنى فى بقى وتدخل لسانها جوا بقى وتمص فى لسان .. ويادوب دقيقة واحده بس فى البوسة دى ولقيت لبنى مغرق كسها وصدقونى عمرى فى حياتى ما حسيت بحلاوة ولا جمال ولا شوفت بوسة زى دى خلتنى انزلهم فووورا .. وسالى لما حست انى نزلتها قامت من على زوبرى على طول وقعدت بكسها على وشي وبدأت تنزل اللبن بتاعى من كسها فى بوقى وعلى وشي لغاية ما نضفت كسها كلها ..وكل ده ومراتى نهاد لسه نايمه من التعب وكانت الساعه وصلت لحوالى 1 بليل ومراتى حاولت تقوم تدخل الحمام مكنتش قادرة تمشى من وجع طيزها وهى بتعيط وماشيه مفشوخه ورجعت من الحمام وهى بتقول انها حاسه بحرقان جامد فى طيزها وانها حتى مش مستحمله الميه عليها وهى بتغسلها ولما حاولت تقعدج عليها معرفتش تقعد خالص .. واضطرينا انا ونهاد مراتى ننام عند محمد للصبح بس من غير اى جنس خالص وصحينا الضهر وخدت مراتى وروحنا البيت واتفقت معايا انى طول ما انا بسمع كلامها مش هتعمل حاجه وانها هتعاملنى قدام الناس والاهل على انى الراجل وسيد البيت كمان انما بينى وبينها الوضع هيختلف .. ....... القصة لسه ليها باقى مع خالتى وازاى دخلت معانا وبقينا احنا ال5 سوا وكمان فيه تطورات تانيه خالص ... الى اللقاء فى الجزء الرابع
  9. بدأ الموضوع ف يوم أنا مارحتش الجامعة اليوم ده وخديجة رجعت من المدرسة على الساعة 3 الضهر كان في ذلك الوقت أنا وهي قاعدين لوحدنا في بيتنا في القاهرة واهلنا كانو مسافرين. هي مكانتش عرفة اني في البيت فبعد مقلعت هدوم المدرسة، لبست بدي إبن وسخة عريان ومبين بزازها لغاية الحلمات وبنطلون سترتش مبين فخادها وكسها وطزها كان واكل نصه بس هي متعودة أصلاً لو قاعدة في البيت لوحدها تقعد كدا. صحيت أنا من النوم بعدها بشوية وطلعت الصالة وفوجئت بالمنظر..بصتلها وقلتلها ايه يا خديجة اللى انت لبساه ده؟؟ قلتلي يا أحمد أنا مكنتش أعرف انك في البيت المهم دخلت أنا أوضتي وضربت عشرة علطول مستنتش…ازاي دي أختي..أنا بشتهيها..نفسي أدخل زبري جوها ونفسي أمصمص في كسها وبزازها لما تفرهد وتقع مني..فكرت مع نفسي قلت لازم انيكها مش مهم ازاي حتى لو اضطريت اغتصبها مش فرق معايا خلص الشهوة كنت جيبة اخرها. المهم على باليل إستنيت لما هي نامت وقلت خلاص الليلى دي ليلة نيك أختي حبيبتي خديجة،،،،،،،من كتر الشهوة نسيت حتى أجيب واقي ذكري حتى عشان لو نزلت ف كسها متحملش مني بس مش هتفرق يعني هههههه مش هي دي المشكلة دلوقتي. فتحت عليها غرفتها ولقيتها نايمة ورجلها مفتوحة… بردو كانت لابسة نفس إلي كنت لبساه الصبح بس دلوقتي بقى عشان نايمة ومش متوقعة إن حد معها كنت قلعا البنطلون كمان..شفت أجمل كس وردي في حياتي..من حولينه في شعر خفيف جداً ومش باين والأشفار بينة وكل ده شفته بس على نور الموبايل عشان منورش النور وأصحيها..مكنتش عرف أبدأ منين ولا أعمل فيها إيه..كنت عايز استغل اليوم ده بكل الطرق عايز انيكها في كسها وطيزها وأنزل جواهم وتحمل متحملش بقى مش مشكلة أنا خلاص كنت هيجان وحاعمل أي حاجة عشان زبري يدخل فيها.. فجأة لاقتها إتعدلت ونامت على ضهرها…قلت بس أنا هبدأ من الطيز. كنت عريان أصلاً وزبي وقف شامخ 20 سنتي..نزلت نفسي فوقها ببطء ونزلت الأول براسي على خدها وزبي فوق طيزها..مش عرف أعمل إيه وخايف تصحى من كتر الالم..المهم فجأة لاقتها صحيت وبتصرخ في وشي بتقولي إيه ده الإنت عمله ده!! وقاعد كدة ليه!! قلتلها يا خديجة أنا مفتون بجسمك ونفسي أنام معاكي من زمان أبوس ايدك متحرمنيش منك راحت رزعاني قلم وحاولت تبعدني بس أنا مسكتها وإتخانقنا شوية فوق السرير وهي بتصرخ وتقول سبني حرام عليك وأنا ولا هنا كل همي اني أنيكها وخلاص..المهم ثبتها و قعدت أمصمص ف شفايفها وهي من تحتي بتتلوي زي التعبان وتقولي حرام كفاية وأنا ولا هنا بردو ههههههه..مسكت كسها بصباع ايدي وقعدت أفرك فيه والمس جنابه لحد مبتديت أحس انها بتسلم نفسها خلاص بقى هتعمل إيه البت يا حرام تعبت من المقاومة وهاجت هيجان زي الكلبة بظبط…المهم بعد ما بست شفايفها ونزلت بلساني لبزازها..ثبتها ونيمتهة على ضهرها وفتحت رجليها وبانلي أجمل كس في الوجود..كس أختي خديجة..الأنا حلفت قدام نفسي إن مش هيعدي النهاردة غير لما أنزل جوة لبني كله…فضلت تبكي وتقولي حرام عليك أنا أختك ماينفعش تضيع مستقبلي كدا قلتلها يا خديجة أنا جوايا نار لزم أطفيها ومش هيطفيها غير كسك..قلتلي أبوس ايدك بلاش أنا لسة بنت بنوت قلتلها من النهاردة انتي لية..ابتدت تقاوم تاني رحت ماسك زبري وقعدت أفرك ف كسها وهي ابتدت تتأوه شوية..عرفت انها سلمت خلاص… فتحت رجليها على الأخر..وحطيط راس زبي جوا كسها وكملت فرك فيه وهي قعدة جسمها بيتموج تحتي من كتر الهيجان ومش قدرة تستحمل..وانا بعمل كدا فكرت مرة تاني لو عملت كدا فيها ممكن يجرلها إيه بس سرعان ما راحت الأفكار دي..وحدة وحدة رحت مدخل زبي لغاية ماوصلت لغشاء البكارة..وهي بتبكي وبتترجاني معملهاش وأنا مش فيقلها أصلاً..رحت فجأة مدخله كلو بطوله وعرضه جوها…هي صرخت صرخة بصوت عالي واديها إتغرست في ضهري ورجلها اتلفت حولين رجلي..وأنا قاعد بدخل وأطلع زبي في كسها والدم بينقط من كسها على الملاية وهي بتصرخ وبتتأوة في نفس الوقت وصوتها كان جمييل وتأوهاتها كانت مفيش زيها في الوجود ولا حتى شرموطة في فلم سكس…قعدت بنيك فيها 10 دقائق لحد محسيت اني هجبهم و فعلاً جبتهم كلهم جوها وقعدت ابوسها وأمصمص شفايفها شوية…خديجة كنت مفرهدة ومش قدرة تتكلم وبتبكي بحرقة وفي وسط بكاها بتقولي ليه عملت كدا حرام عليك أنا أختك..وهي بتقول كدا رحت فتحت رجليها تاني ونكتها…اعدنا ساعة على الحال ده نكته تقريباً 5 مرات متواصل فضلت أنزل لبني ف كسها لما قلت يا بس.. هي كانت خلاص مش قدرة تتأوه ولا تتكلم ولا تقول أي حاجة نهائي…رحت جبت خيارة وقعدت أبعبصها بيها..دخلتها كلها وهي خلاص واقعة من طولها والدم كان تحتها بيسيل ولبني كان نزل من كسها..ودي كانت أول مرة نكت خديجة فيها. وقت الدورة بتاعتها في الشهر ده منتظمش وكنا فاكرين انها حملت بس طلع مش حمل… بعد كدا هي بقت تسلملي نفسها بمزاجها وكمان رافضة الجواز عشان عايزة تفضل تتناك مني..أنا حالياً 23 سنة وهي 18. Category:
  10. اسمي طارق 36 سنه زي اي انسان يحلم بالسفر للخارج لتوفير سبل الرزق ليه و لأولاده ولتوفير مبلغ من المال ليأمن به من غدر الأيام وبالفعل حصلت علي فرصه للسفر الى السعودية شغل كويس ولاكن عيب ذلك العمل انه كان يتردد عليه الكثير من النساء منهم المحترمات ومنهم التي لا تخشي شيء واشتغلت ومرت الايام بل مر قرابة الشهرين الى ان جاءت في يوم سيدة لم أرى مثل ذلك الجسم من قبل عودها جميل مكوتها فوق المتوسطة وليست بكبيرة ولكنها من النوع المغري الجميل وكذلك صدرها من النوع الذي يجعلك تنظر اليه ولا تريد ان ترحمه بنظراتك من جماله المهم تلك المرأة جاءت لعمل لها بعض الاشغال والتصميمات من البنرات وكروت الهدايا فأخذت منها المعلومات وايضا رقم التليفون الموجود عليه الواتسب لكي ارسل لها التصميمات قبل الطباعة وهي قامت بأخذ رقمي بحجة المتابعة في خلال العمل وقد اعطيت لها مهلة من الوقت اسبوع وتستلم العمل بعد الطباعة المهم قمت بعمل التصميمات وارسلتها اليها لكي تشاهدها وان كان لها بعض التعديلات اقوم بها قبل الطباعة وبالفعل قمت بذلك وتواصلنا هاتفيا مرات عديدة بل كانت تصل في اليوم الواحد 5 مرات حتي في اوقات الراحة وكانت تطيل الاتصال في اوقات الراحة بشكل كبير ممكن تصل الى 30 دقيقة او 40 دقيقه بحجة تغير اشياء او استشارات معينه لشغلها الى ان تم العمل والاتفاق علي تصميم وقمت بالطباعة وانتهت شغلتها ولاكن اتصالها لم ينتهي بل زادت اكثر من الاول لدرجة انني خوفت من ذلك لسمعي من ان السيدات السعوديات لهم كلمة مسموعة لدى الشرطة وممكن ان تدمر مستقبلي كنت اطاوع كلامها واستقبل مكالمتها دائما وكانت تعمل أي حجة للاتصال مع ان حجتها لا تستغرق اكثر من دقيقتين لمعرفة شغلتها والمفروض تنهي اتصالها ولكنها كانت تجذ الكلام بمواضيع كثيرة مثل هل انت متزوج وعندك اولاد وغيرها وهل ممكن ان تتزوج تاني الى ان صارت لي ادمان ان لم تتصل هي اتصل بها انا وكنا نجلس طول الليل نحكي على النت على برامج الاتصال المستخدمة للنت الى ان تطور الامر وطلبت مني مقابلتها ولكني لا اعرف كيف لان الامور والقوانين هنا صعبة فلا تخرج المرأة الا مع سائقها او ابنها او زوجها وسألتني هل لديك سيارة اجبت لا املك فإنني حديث هنا ولم استطيع شراء واحدة وردت انها سوف تدبر امر المقابلة فقلت لها ان تتم المقابلة في اوقات الراحة او يوم الجمعة لا نه اجازتي فقالت أبشر يعني اكيد المهم استقبلت منها مكالمه تليفونيه تقول لي هي : متى تخرج للراحة انا : بعد الساعة 12 ظهرا وارجع للعمل الساعة 4 عصرا هي : ممتاز يكفي ذلك الوقت انا : باستغراب يكفي ليش هي : ابدا ولا شيء ستعلم كل شيء عندما تأتي انا : حاضر ولاكن كيف سآتي والى اين فانا لا اعرف العنوان هي : لا تشغل بالك انت جهز نفسك الساعة ال 12 ظهرا يمرك السائق ويجيبك لعندي انا : قولت لا لا ترسلي السائق هي : ليش ، ايش السبب انا : قولت لها انا لا اريد مشاكل مع كفيلي في الشغل ولا اريده ان يسألني الى اين ذاهب ولماذا هذا السائق قادم ليأخذك هي : طيب وايش الحل انا : باعطيكي عنوان سكني ومن هناك يقدر السائق يأخذني الساعة 12.30 يأتي امام العمارة وانا باكون في انتظاره وبذلك لا يراني الكفيل اين ذاهب ولا يسألني وحين ارجع للعمل نفس الشيء ارجع الى السكن ومن هناك ارجع لعملي هي : طيب الى تشوفه انت صح اعمله لا احب لك الضرر انا : يعطيكي العافية هي : ويعافيك هي : الحين سلام وانتظر السائق انا : حاضر سلام جلست في العمل لا اعرف ماذا حدث لي رأسي قد تشتت من كثرة التفكير بين انها تريد شيء او انها تدبر لي مكيدة وعلي اساسها سوف ادخل السجن لباقي عمري الى ان تعبت من ذلك التفكير وقولت سوف اذهب والي يحصل يحصل خرجت من العمل الساعة 12 وتوجهنا الى السكن بسيارة العمل وانا جلست في الشارع كنت قد دخلت الى البوفيه واخذت سندويتش وشاي ورجعت امام العمارة انتظر السائق الى ان دق جوالي وبالنظر اليه اجدها تتصل وتقول لي ان السائق واقف امام العمارة ومعه سيارة فورد فيلكس لونها رصاصي ورقمها كذا قولت نعم ارى تلك السيارة سوف اذهب اليها واركب وقفلت معها وتوجهت الى السيارة وقولت للسائق انا طارق قالي لي اتفضل اركب انا في انتظارك وركبت وذهب بنا في الطريق مسافة 40 كيلو في الصحراء الى ان اجد مزرعة كبيرة ودخلنا فيها وبها منزل قمة في الروعة والجمال انبهرت به المهم توجهت الى باب المنزل وضربت الجرس خرجت لي خدامة فلبينية وبالحديث مع معها باللغة الانجليزية عرفتها انى طارق وان السيدة في انتظاري قالت تفضل بالدخول وذهبت معي بعد ان قفلت الباب الي الصالون وجلست قرابة ال 10 دقائق وانا كلي ارتباك وحيرة من الذي سوف يحدث وبعد ذلك سمعت صوت اقدام تنزل من على السلم والتفت اليها اجدها ولكني لا اعرفها فقد كانت بغير نقاب او العباية السودة كانت تلبس مثل الحورية وشعرها ناعم حرير يصل الى مكوتها لم اري في حياتي مثل هذا الجمال او الفتنه التي كانت عليها فكانت تلبس استرتش لاصق على جسمها ومفصل مكوتها وكسها وايضا باضي ابيض بصدر واسع تظهر منه بزازها فاشتعلت في النار والشهوة واقتربت مني وكانت اول مرة منذ دخولي السعودية بعد حوالي الثلاث شهور اسلم فيها على مرأة وامسك يديها من أي جنس وجلسنا وتكلمنا الى انها قطعت الكلام وقالت هناك موضوع مهم ابيك فيه قولت تحت امرك قالت انا بدي نتجوز انا وانت كان ردي لها هو انتي مش متجوزة اصلا قالت لا مش متجوزة ايه اول مرة تعرف قولت اه اول مرة اعرف المهم قالت ايش رأيك رديت عليها بس انا متزوج وعندي اولاد قالت عادي مش هيأثر على حياتك الزوجية في مصر ولا هي هتعرف ازاي يعني قالت احنا هنتجوز زواج مسيار او متعه جواز موثق عادي زي اي جواز بس بس بغرض المتعة وانا باعطيك راتب كمان شهري بس بشرط وقت ما احب اطلق نطلق وكل واحد يروح لحاله من غير ما حد يعرف انه كان زواج متعه او مسيار كان ردي موافق رديت علي وقالت جميل بس في شرط كمان لازم تعرفه وتنفذه قولت ايه هو قالت لازم اعرف قدراتك الجنسية مع الحرمة ازاي قولت ازاي عاوزة تعرفي اثبتها ازاي دي قالت سهل جدااا انت هتنام مع الخدامة الفلبينية قدامي واشوف مدي قدرتك في امتاع الحرمة قولت بس انا مش مستعد قالت ازاي قولت انا بقالي 3 شهور هنا وبعيد عن اي ست ومش لمست اي ست ومن الطبيعي اني خلال 5 او 10 دقائق نوم معاها اكون خلصت لاقيتها بتقول وبكل صراحه يعني مش هتستحمل وتنزل بسرعه استغربت واتفاجئت من صراحتها ورديت عليها ايوة قالت عارفه بس قدامك ساعتين من دلوقتي تخليني اشوف هتعمل معاها ايه وهي هتكون متجاوبة معاك بكل الطرق قولت ماشي قالت كويس وناديت علي الخدامة جات وكلمتها بالإنجليزي وعرفتها انها تجهز نفسها فوق في غرفة النوم لحد ما نطلع انا وهي قطعت كلامهم قولت لا قالت ليه قولت ليها بكل صراحه هانيكها هنا في الصالون قالت علشان تبقي واخد راحتك علي السرير قولت هنا كويس قالت براحتك ياله ابدأ كلمت الخدامة وقولت ليها تقلع هدومها و تيجي تمص زبي نفذت الخدامة وقلعت وجات لعندي وفتحت لي سحاب البنطلون والحزام وطلعت زبي الى اساسا كان واقف لوحدة وفضلت تمص فيه لحد ما قومت ونيمتها علي الكنبة في الصالون وقلعت كل هدومي وبقيت عريان وزبي واقف زي الحديدة وكنت باطالع فيها وانا باقلع لاقيت كل عنيها علي زبي مش رحماها من نظراتها روحت للخدامة وفتحت رجليها و لعبت في كسها بقت تصرخ ولحسته لحد ما نزلت مرتين قمت ورفعت رجليها ودخلت زبي كان كسها ضيق جداا وقتها فهمت ليه خلتني انام مع الخدامة عاوزة تشوف مدي قدرتي مع كسها الضيق هانزل معها بسرعه ولا لا المهم فضلت ماسك البنت تقريبا 10 دقايق مش راحمها وهي تصوت وكسها بينزل ميته غرق زبي وكمان الكنبة المهم نزلت في الخدامة وقعدت علي الكنبة جنب الخدامة وقصادها وهي لاحظت ليها قمة الشهوة وعنيها الى مش عاوزة تسيب زبي قولت اكلمها احس اكتر مدى شهوتها وانفعالها لاقيتها رايحه في عالم تاني قولت ليها لو تعبانة اقلعي الاسترتش وريحي نفسك انا مش هاقرب ليكي اتفرجي علينا وانا بانيك الخدامة وكل ده والخدامة ماسكة زبي بترضع فيه وخليتها قلعت خالص وهي قايمة تقلع شوفت مكان كسها غرقان بميتها نزلت يمكن مرتين وقلعت وحطت ايديها وقافلة على ايديها برجليها مش عارف اشوف كسها كويس قولت ليها افتحي رجليكي عاوز اشوف كسك واتمنعت بس بعد محايله فتحتها بدلال ووقف زبي علي منظر كسها الجميل الغرقان في ميته وفضلت تلعب فيه وتدخل صوبها فيه وتطلعه وانا ولعت من كدا قومت من مكاني وقربت منها لاقيتها بترد بغنج لا خليك بعيد خليك اشوفك بتنيك الخدامة مش سمعت كلامها وقربت منها وقربت زبي لحد بوقها كانت مترددة ترضعه او لا لحد ما انا قربته من شفايفها ودخلته هي في بقها وفضلت ترضع لحد ما استوت وعدلتها على السجادة وفتحت رجليها وفضلت الحس في كسها وامصها وهي تصوت لحد ما بقت تصوت وتقول نيكني ارجوك دخل زبك كسي مولع ونيكتها وناديت علي الخدامة وقعدت العب بايدي في كسها والمكان كله بقى كله صويت منهم الاتنين وقلبتها علي وشها وضع الفرس وخليت الخدامه تعمل نفس الوضع وبقيت اتنقل بينهم انيك دي وايدي بتنيك في كس التانية لحد ما خلاص قربت انزل قولت ليها انا هانزل انزلهم فيكي ولا في الخدامة رديت قالت لا نزل في كسي ارجوك وتوصوت وحسيتها بتنزل هي كمان وسيبتها وقعدت جنبها وبعد دقيقة سالتها ايه رأيك لاقيتها بتقول مش هاسيبك من النهاردة انت متعتي هنتجوز مش تروح الشغل قولت لا بكرا نتجوز في المحكمة عادي بعد الظهر نروح مع بعض ومعانا 2 شهود ونتجوز قالت ماشي موافقة !!!!!!!!!!!!!! لو عجبكم الجزء الاول انزل الجزء الثاني
  11. انا رجل في الثلاثين من العمر ومتزوج منذ اربع سنوات من امرأة جميلة جدا , اغار عليها من النسيم و قد نشبت بيني وبينها الكثير من الخلافات حول المكياج حيث ان (/ زوجتي (/ محجبة و تلبس مانطو بناء على طلبي و ادقق عليها كثيرا بالنسبة للمكياج لكنها كانت دائما المهم انه في الاونة الاخيرة لاحظت ان (/ زوجتي (/ تنتف يديها و حواجبها وغيره من الامور النسائية قبل الدوام بيوم حيث انها مدرسة عاتبتها على هذا الامر وقلت لها الاولى ان تتجملي لزوجك و في نفس الوقت بدأ الشك يدخل لقلبي فقررت ان اراقبها و كوني ايضا موظف لم يكن لدي الوقت الكافي لذلك وهكذا قررت ان اوكل هذه المهمة لشخص آخر وكان هذا الشخص زميلة لها في المدرسة كانت تكره (/ زوجتي (/ ووافقت على الفور و بعد ثلاثة ايام اتصلت بي زميلتها وقالت لي زوجتك اخذت اجازة ساعية في الحصتين الاخيرتين طبعا اخبرتني قبل خروج (/ زوجتي (/ من المدرسة بنصف ساعة انا بدوري طلبت اجازة ساعية و ذهبت الى مدرستها وانتظرت في مكان لا تستطيع ان تراني فيه وخرجت (/ زوجتي (/ من المدرسة و ابتعدت عنها حوالي ال100 متر وانا اتابعها من بعد كي لا تراني ثم وقفت و انتظرت حوالي الدقيقتين واذ بسيارة تقف امامها و صعدت (/ زوجتي (/ فيها على الفور اخذت تكسي و قلت للسائق لاحق هذه السيارة ولك احلى اكرامية بقينا خلف السيارة و خرجت السيارة من المدينة حيث توقفت على مفرق ترابي نزلت ان من السيارة و طلبت من السائق انتظاري و ذهبت من بين الاشجار لكي ارى ما يحدث و اقتربت مسافة كافية بحيث ارى ما يجري مع (/ زوجتي (/ ويا له من منظر (/ زوجتي (/ المحجبة بلا حجاب و لا مانطو و لا بنطال و صدرها خارج القميص و الشخص الذي معها يمصمص و يلحس في صدرها و يده الاخرى تحت في كس (/ زوجتي (/ , لم افعل شيئا بقيت اراقب واريد ان ارى (/ زوجتي (/ وهي (/ تنتاك (/ و حصل ما اريد لست على ركبتيها و الشخص خلفها و ينيك كس (/ زوجتي (/ الجميلة عندها قررت ان اريها نفسي فاقتربت من السيارة لم ينتبهو لي في البداية لكن بعد برهة شاهدتني انتفضت من تحت هذا الرجل و اختبأت انا بدوري ذهبت الى التكسي وعدت الى البيتو انتظرت عادت متأخرة لكن ليس للبيت بل الى بيت اهلها اتصلت بها وطلبت منها الحضور للبيت خافت و رفضت في البداية لكني طمأنتها فحضرت للبيت و لحظة دخولها بدأت بالبكاء و هي في حالة هستيرية لني طلبت منها الهدوء و قلت لها اني صورتها بالموبايل لكني لن اعاقبها او اخبر اهلها بما حصل لكن بشرط قالت لي شو ما بدك انا جاهزة فقلت لها بدي نيك اختك قالتلي الا اختي بدبرلك مين ما بدك الا اختي فقلت لها بدي اختك و معاكي يومين ما نكتها بدي طلقك وافضحك يعني انشر الفيديو و خرجت من البيت و انا اقول لها بعد بكرة دخلتي على اختك و بعد يومين قلت لها ماذا حصل معاكي فبدأت تتحجج و تحول ان تتملص فاصريت على موقفي و في حوالي الساعة 4 عصرا قالت لي اخرج من البيت و لا ترجع حت اعلملك على الموبايل و حصل ما ارادت اتصلت بي في حوالي الثامنة فقدمت للبيت كانت اخت (/ زوجتي (/ هي و (/ زوجتي (/ في غرفة النوم و اخت (/ زوجتي (/ تحت البطانية و يبدو انها عارية قالت لي (/ زوجتي (/ بدي اياك تعمل خلطة التنعيم و التبييض لاختي طبعا لم يكن هناك خلطة لكن (/ زوجتي (/ اخبرت اختها واقنعتها بانني اصنع خلطة ادهن بها جسد (/ زوجتي (/ و جسد (/ زوجتي (/ ليس بحاجة لخلطات واخبرت اختها ان الامر عادي ففي مقابل حصولها على بشرة حريرية و بيضاء فلا مانع من التعري امامي و قالت اعتبري انك ذاهبة للدكتور و يريد ان يكشف عليكي ليفحصك و يعالجك فوافقت اخت زوجتي, تغافلني و تضع المكياج من دون علمي وتنشب بيننا خلافات نتيجة ذلك , المهم احضرت كريم عادي ووضعت منه في زبدية صغيرة ووقفت بجانب السرير و خلعت ملابسي و بقيت بالكلسون فقالت لي اخت (/ زوجتي (/ لماذا تخلع قلت لها لكي لا الوث ملابسي ورفعت عنها الغطاء كانت ترتدي الستيان و الكيلوت فقلت له نامي علي بطنك و ففكت لها الستيان و وضعت الكريم على ضهرها و بدأت بالمساج على كامل ضهرها و رقبتها نزولا الى وركها استمريت كذلك حوالي 5 دقائق او اكثر الى ان شعرت بانها استرخت و بدأت تستمتع فصعدت ولست على طيزها وانا امسج ضهرها و رقبتها واكتافها و امد يدي لكي تلمس صدرها وانزل بهما الي خواصرها ووركها وزبي مثل الحجر بين فلقتي طيزها طبعا ما زلنا نرتدي الكلاسين لكني بدأت اخرج زبي من كيلوتي واضعه على طيزهافلم تبدي اي معارضة بالعكس احسست انها ترفع طيزها وتضغطها على زبي فبدأت انزل يلوتها وقلت لها هذا اهم جزء عند المرأة المهم ان تكون طيزك ناعمة فهزت برأسها قلت له اخلعي الكيلوت بعد ان انزلت نصفه و عندما قامت بخلع الكيلوت وقفت وخلعت كيلوتي و جلست مرة اخرة على طيزها ووضعت الكريم بين فلقتي طيزها بكثرة و بدأت امسح طيزها وامدي يدي بين فخادها و اضع اصبعب في بخش طيزها طبعا كان يدخل بسهولة من كثرة الكريم عندها قررت ان ادخل زبي في طيز اخت مرتي قلت لها افتحي طيزك بايديكي ففعلت ووضعت راس ايري على بخش طيزها و بدأت ادخله فبدأت تتاوه لكني لم ابالي بقيت هكذا حتى ادخلته كله و بدأت انيكها من طيزها طبعا هذا كله و (/ زوجتي (/ تراقب فقلت لزوجتي طوبزي على التخت و قمت من على اختها و قلت لها الحسي كس اختك و قلت لهما بدي فلم سكس فبدأت الاختان بالسحاق وبدأت بتصويرهما ثم قلت لهما طوبزو وبدات بنيكهما واحدة تلو الاخرة الى ان قذفت في طيز اخت مرتي , و بعد انتهاء الحفلة قلت لهما عندي فلم لكل منكما الان بتنفذو كل اوامري والا الفضيحة فبدأت الصغيرة بالبكاء قلت لها لا تبكي الشي اللي بدي ايا منكن سهل و بينفعنا جميعا فقالت لي (/ زوجتي (/ ماذا تريد فقلت لها بدي شغلكن شراميط..
  12. نقاش حاد وتبادل للإتهامات بين الزوجين خرجت الكلمة مثل الرصاصة .. انتي طالق .. طالق .. لفظها خالد وهو ينظر بعيون غاضبة لزوجته الباكية نشوى .. ولكنه سرعان ما ادرك فداحة اليمين الذي اقسمه .. فسكت ولكن بعد فوات الاوان .. كانت هذه هي الطلقة الثالثة والاخيرة .. اشعل سيجارة وجلس يفكر في صمت عميق .. قامت نشوى مترنحة من هول المفاجأة .. نظرت ليه .. .خالد .. دي التالتة .. فاهم يعني ايه التالتة .. يامصبتي .. يامصيبتي .. اتخرب بيتي .. رفع رأسه وهو يتنهد بحسرة .. وبيتي انا كمان يانشوى .. انتي السبب .. مكنش لازم تروحي الشغل وانتي عرفة اني عوزك وواخد اجازة عشان كده .. اختنقت نشوى بدموعها .. مش وقت عتاب ياخالد .. هنعمل ايه في المصيبة دي .. ريم بنتنا تروح فين .. آآآههه.. انا خلاص مش قادرة افكر .. لكن لازم اسيب البيت .. وجودي هنا دلوقتي حرام .. اتصرف انت ..قدامك شهور العدة وبعدها شوف هاتعمل ايه .. تركت نشوى البيت مع ابنتها إلى بيت والديها .. وبدأ خالد يسأل عن حل لمشكلته .. قالوا له إن الحل الوحيد هو المحلل .. رجل يتزوج نشوى ويدخل عليها ثم يطلقها .. وتنتظر نشوى شهور عدة جديدة قبل ان يعقد عليها من جديد. . وبدأ البحث عن ذلك الرجل المحلل. في بيت الاسرة في الريف كانت نشوى تجتر ايام العدة الثقيلة . . بعد اسبوع واحد شعرت بالرغبة في الجنس .. كانت جميلة وشابة وساخنة .. ولم تتعود أن تظل بدون نيك اكثر من يومين او ثلاثة باستثناء ايام الدورة الشهرية .. وكان خالد يحبها لذلك .. كان كسها مثل البركان يفور بالحمم .. وعندما تهيج تتصاعد رائحة كسها فتملأ الغرفة .. وكانت هي تحب خالد وزبه القوي .. ولكنها نادرا ماكانت تصل لشهوتها معه لانه عنيف ومتسرع .. ولم يكن انانيا يبحث عن لذته فقط .. ولكنه جاهل .. يظن ان لذة المرأة في اخذها بقوة وبدون مداعبات كافية .. وعندما يركبها يكتفها بذراعيه ويدك زبه في كسها كأنه يصارعها .. ويحسب توسلاتها كأنها غنج حريمي .. ثم ينزل من عليها بعد شهوته وكأن شيئا لم يكن .. ولكنه كان زوجها ويعطيها بقدر ما يعرف في شؤون النيك .. ولا يسلم الامر من دخولها الحمام بعد النيك لتستكمل مشوار شهوتها بأصبعها .. هذا الاصبع هو صديقها الوحيد الآن في بيت ابيها .. ولكنه غير كاف.. فهي تتلهف الى الاحساس بالزب يتحرك في أعماق كسها.. تتلهف على نومها على ظهرها .. وفتح كسها بيديها امام زب خالد المجنون .. وتشجيعها له كي يصاب زبه بالجنون .. تتذكر كلامها .. يالا ياخالد .. ايه .. مش عاجبك كسي النهاردة .. طيب بس حسس عليه كده..يالا ياحبي .. نتفته وخليته زي البنور علشانك .. يلا بقى ياخالد .. هاتجنن على زبك .. تتذكر ايضا ردود خالد الابله .. طيب يانوشة فيه ايه .. انتي بقيتي فظيعة في النيك .. ايه ده .. هانيكك متخفيش .. يلا ارفعي رجليكي عشان نخلص .. زبي اتهرى منك .. ولكن حتى هذا الزوج الجاهل لم يعد موجودا .. وزبه سريع الطلقات هو الان حلم بالنسبة لها .. بعد شهر ونصف من الحرمان كان كس نشوى قد تحول الى وحش جائع يريد لحم الزب .. ولم يعد اصبعها قادرا على اشباع رغبتها في الاحساس بجسد رجل ينيكها .. وعندما زارت اختها الكبرى هند ذات صباح وجدت شعرها مبتلا .. كانت خارجة من الحمام .. داعبتها بالسؤال عن السبب.. ضحكت هند في خلاعة .. مانتي عرفة الرجالة يانوشة .. عاوزين يبلوا القرموط كل ليلة .. وانا بحب القراميط .. ههههه.. ذهب خالد الى خاطبة وصفوها له .. اسمها ام سمير .. شرح لها الموضوع .. انفجرت في الضحك اولا .. احسن ياأستاذ .. عشان تبطلوا تلعبوا بيمين الطلاق .. انت مش اول واحد يطلب ده مني .. كتير قبلك .. اطرق خالد رأسه خجلا .. طبعا ياست ام سمير .. انا تحت امرك في اي طلبات .. ردت المرأة بكل جشع .. لا .. مفيش طلبات ولا حاجة .. انا باخد 500 جنية .. والمحلل هاياخد الف .. وكل تكاليف الفرح والمأذون عليك في الجواز والطلاق .. هز خالد رأسه ياسأ .. حاضر .. كل اللي تأمري بيه .. بس الموضوع ينتهي بسرعة أرجوكي أكملت المرأة حديثها وسألت مستنكرة .. سرعة ايه .. لازم الاول اشوف العريس .. وطبعا انت فاهم الفولة . انتبه خالد .. فولة ايه ؟ الفولة ياروحي .. فولة العريس والعروسة .. واللي بيحصل بينهم في ليلة الدخلة .. مش عرفه ولا افسر اكتر .. تسائل خالد فزعا .. لا فسرى ارجوكي .. فيه ايه .. انا خايف على مراتي ردت المرأة بكل وقاحة .. لو خايف عليها كنت صنتها .. واللي بيحصل انه لازم ينام معاها .. راجل ومراته .. مش هاقول اكتر من كده .. كان خالد مذهولا .. يعني لازم كده ..مش ممكن اي حل تاني .. ارجوكي يام سمير قامت ام سمير كأنها تطرده .. لا حل تاني ولا تالت .. لازم يخش عليها .. مع السلامة يااستاذ .. واستنى مني تليفون . في طريق العودة فكر خالد في الكارثة .. فكر ايضا في امرأته .. هو يعرف انها لا تصبر على الحرمان من النيك .. ترى ماذا تفعل .. وهو ايضا يحبها ولا يصبر على البعد عن كسها الحبيب .. هل سيظل ذلك الكس حبيبا بعد ان ينيكه زب آخر وينزل فيه اللين .. حتى لو في الحلال .. لطالما اعتقد خالد ان كس نشوى حكر عليه .. ورغم شهوتها الجامحة فإنه واثق من أنها لم تر قبل الزواج زبا غير زبه .. لقد تزوجها بكرا عفيفة .. .. ولكن ذلك الاحتكار على وشك ان ينكسر الأن .. شهران ونصف من العدة .. نشوى على وشك الجنون من الحرمان الجنسي .. كسها في حالة مزرية .. شعره طويل والإفرازات اللزجة تسيل منه بلا توقف وتلتصق بالشعر .. ريحتها فايحة .. اصبحت تخجل من الجلوس في حضرة ابيها أو امها وتخشى ان تفضحها رائحة كسها .. كانت تحاول دائما ان تجلس مضمومة الفخذين .. ولكن كان يخيفها أكتر ان تنسى وجودهما لحظة وتهرش كسها بيدها من فوق الجلابية كما اعتادت ان تفعل مؤخرا .. وبمجرد دخولها غرفتها وغلق البات تخلع الكيلوت وتفتح فخذيها للهواء كي يبرد الكس الملتهب .. عادة لا يبرد .. وتقوم الى الحمام لتدعك زنبورها المتورم حتى تأتي الشهوة مؤلمة وناقصة .. ولكن اكثر ما يؤلمها انها ترى النيك حولها في كل مكان .. كانت اختها هند لا ترحمها .. وتحكي لها بالتفصيل كل مايدور في ليالي النياكة مع زوجها .. وعزمومها اخيرا على فرح بنت الجيران .. حضرت ليلة الحنة مع الحريم .. شاهدت عملية نتف كس العروس الصغيرة وتجهيزه للنيك .. وسمعت نصائح النسوان للعروسة وكيفية استقبال الزب في كسها والاستمتاع به .. واخيرا من نافدة غرفتها شاهدت كلبة في الشارع يتعاقب على كسها ثلاثة كلاب وهو تئن من اللذة .. احست ان الكلبة محظوطة عنها .. لانها لاتجد زبا واحدا لم تبحث ام سمير الخاطبة عن محلل لنشوى وطليقها خالد.. كانت تعرف ان (/ وليد (/ مستعد دائما لمثل هذه المهمات .. (/ وليد (/ شاب في الخامسة والعشرين .. وسيم ممشوق القوام .. فشل في الدراسة وفي كل وظيفة التحق بها .. اكتشف ان النساء تعشقه فاحترف اشباعهن.. اصبح حلال المشاكل .. البنت الهايجة يفرشها .. والمفتوحة يتزوجها اسبوعا ليداري فضيحتها .. والمحرومة مع جوزها يشبعها نيك .. والمطلقة بالتلاتة يحللها لجوزها .. وكله بتمنه .. من علبة سجاير الى عشرة جنيه الى ساعة مسروقة من الزوج الى الف جنيه في المحلل .. اعتبر (/ وليد (/ نفسه محظوظا .. كل يوم مع كس جديد .. كان ينيك النسوان والبنات بفلوسهم وفلوس اهاليهم .. التجارب جعلته خبيرا في شؤون الكس .. كان يعرف كيف يداعبه ويلحسه وينيكه.. وحتى ام سمير الخاطبة لم تسلم من زبه رغم انها زوجة وام .. ارادت ان تذوق الزب الشهير الذي طالما رشحته للنسوان الاخريات. ذهبت ام سمير مع (/ وليد (/ الى منزل والد نشوى ليخطبها .. كان الموقف محرجا .. لم تكن هناك شروط من اي من الجانبين .. فقط التأكد من ان نشوى انهت العدة .. والوالد وافق فورا .. وبقي ان يشاهد العريس العروسة .. دخلت نشوى محتشمة .. جلست واشاحت بعينيها بعيدا عن العريس المرتقف .. جلس هو متصنعا الخجل .. ولكن جمالها والشهوة الخفية في وجهها جعلته سعيدا في داخله .. عرف انها امراة ساخنة متعطشة للزب .. وتحدد ال**** والزفاف في يوم واحد بعد اسبوع . طلبت ام سمير المهر المتفق عليه مع خالد لتعطيه لوليد .. فاجأها خالد بأنه يريد ان يرى العريس .. لم يكن ذلك معتادا .. فالزوج عادة لا يريد معرفة الرجل المحلل الذي سينيك زوجته. ولكن خالد اصر .. رتبت لهما لقاءا في منزلها .. تركتهما ودخلت غرفة أخرى .. بدأ خالد الحديث : أهلا .. يارب تكون معرفة خير .. اهلا .. ماتخفش على الست نشوى .. دي في عينيه .. أكيد .. انت فاهم طبعا ان المسألة مؤقتة .. يعني ياريت تخلص بأسرع مايمكن. طبعا طبعا .. والحقيقة دي مش أول مرة بالنسبة لي .. اهي شغلانة يعني .. كنت عاوز اطلب منك طلب .. ممكن طبعا .. اتفضل هل ممكن يعني انك ماتقربش من نشوى ..فاهم لا الحقيقة .. ازاي يعني .. يعني ماتنمش معاها .. عارف قصدي ايه .. دي مراتي (/ ومحبش حد غيري يلمسها.. والف جنيه زيادة على اتفاقنا الحقيقة ..مش عارف اقوللك ايه يا استاذ خالد .. ده الشرع بيقول اني لازم اخش عليها .. زوج وزوجة .. ياسيدي خش .. بش مش لازم ن.. نيك يعني .. كلمها .. نام جنبها .. بش مش لازم تنيكها .. وما ظنش هي تكون مبسوطة معاك .. لانها بتحبني انا جوزها .. وابو بنتها .. وارجوك ماترغمهاش على كده.. آسف ياستاذ خالد .. مقدرش اوعدك .. ضميري ما يسمحش بمخالفة الشرع.. وكمان انا راجل .. ولا مؤاخذة مراتك أو طليقتك ست جميلة جدا .. مش عارف ازاي انت طلقتها . مش وقت الكلام ده .. ردك النهائي ايه معنديش رد تاني . . لكن انت ممكن تشوف محلل غيرى .. كان (/ وليد (/ يعرف انه لا يوجد محلل غيره .. وكان خالد يعرف ذلك أيضا .. نهض وعلى وجهه الغضب .. اخرج من جيبه ظرفا في الف جنيه وتركه لوليد على المائدة .. وخرج دون كلمة ملخص ماسبق : خالد طلق زوجته الجميلة نشوى الطلقة الثالثة .. ليس هناك حل سوى المحلل .. بحث ووجد خاطبة تدعى ام سمير .. احضرت له محلل اسمه (/ وليد (/ .. شاب وسيم وخبير في شؤون النسوان والنيك .. حاول خالد ان يمنعه من نيك نشوى عندما يتزوجها .. ولكنه رفض .. نشوى ايضا كانت في حاجة لزب ينيكها بعد شهور العدة الطويلة . استمرت خطوبة نشوى على المحلل (/ وليد (/ اسبوعا واحد .. زارها مرة واحدة واحضر لها هدية ذات معنى .. طاقم ملابس داخلية خليع يفضح اكثر مما يغطي.. طلب منها صراحة ان ترتديه له في ليلة الدخلة .. اخذته بخجل مصطنع ولكنها عرفت اي نوع من الرجال هو (/ وليد (/ .. شهواني .. ورسالته لها هي : أريد أن انيكك . في ليلة الدخلة تدخلت ام نشوى مرة اخرى كما فعلت قبل أربع عشرة منة عندما جهزت كس نشوى لزب خالد .. هذه المرة اقنعت ابنتها مرة اخرى بأن تنتف كسها لوليد .. امتثلت نشوى وهي نفسها مشاعر متضاربة .. خوف من رجل غير زوجها ويريد ان ينيكها .. واحساس بالاغتراب عن الواقع كان كل مايحدث ليس لها ولايعنيها في شيئ .. وشعور آخر عارم بين شفتي كسها في الرغبة في زب يدخل الكس المهجور .. ولكن هل من الضروري ان يكون هو زب طليقها خالد الذي لم يعرف كسها زبا غيره .. ام ان زبا جديدا لشاب وسيم يصغرها في السن ويفور بالشهوة قد يكون الطف وألذ.. انتهى الفرح العائلي سريعا .. وودعت نشوى ابويها وابنتها ريم بالدموع .. وتحركت السيارة الى منزل نشوى الذي وافق خالد على ان تتزوج فيه (/ وليد (/ .. دخلت نشوى بيتها للمرة الاولى منذ خرجت منه مطلقة .. ولكنها دخلته عروسة مع عريس جديد.. كان قد تعشيا في الفرح .. وعندما اغلق عليهما الباب لم يحاول (/ وليد (/ ان يحضنها او يقبلها .. خبرته جعلته يعطيها وقتها لتعاد عليه .. تركها تقوده الى انحاء الشقة ليتفرج عليها .. انتهت الجولة في غرفة النوم .. نفس السرير الذي طالما ناكها عليه زوجها .. لكن (/ وليد (/ رجل عملي .. لم يتأثر بهذه المشاعر الفارغة .. اقترب منها بكل رقة ..امسك يدها .. ارتعشت .. ضغط عليها .. ثم مال برأسه فقبل يدها كأنها أميرة ..اعجبها ذلك .. ابتسمت .. صعد برأسه مقبلا كل يدها .. ثم وقف واحتضنها برفق ..لم تمانع .. كان حليقا ومتعطرا .. دار بشفتيه على وجهها حتى انتهى بلمسات من شفتيه على فمها .. اخذ شفتيها .. لم تتجاوب في البداية .. ولكن يديه القوييتين كانت اعتصرتا خصرها في رفق فلم تملك إلا ان تسلم شفتيها .. أدرك (/ وليد (/ لحظتها أنه فاز بها .. فبدأ يقبلها بهدوء .. لو انه امتصها سريعا لنفرت منه .. كان يريدها ان تريده .. رويدا رويدا كانت شفتيها تذوب ببطء في فمه .. انتهى الامر بها مستسلمة مستمتعة تبادله مص اللسان والشفايف .. جلسا على السرير الكبير .. مد يده على صدرها وضغط .. تأوهت ونهدها الكبير في يده .. احست بأول بادرة من الشهوة تعتمل في كسها .. ضغطت فخذيها ولاحظ هو ذلك .. لم يتعجل .. فك لها سوستة الفستان وكشف ظهرها العاري .. حسس عليها صعودا وهبوطا .. نزل الفسان فظهر السوتيان .. لم يحاول فكه .. رفعه فوقع النهدين على بطنها .. بدأ يحسس عليهما بيده .. امسك حلمة بين اصابعه وشرع يفركها .. تأوهت من اللذة وشفتهيا في شفتيه .. تذكرت لحظتها ان زوجها السابق خالد لم يفعل معها ذلك ابدا .. كان يهوي بفمه على حلماتهما ويعضهما بأسنانه بصورة مؤلمة .. لكن (/ وليد (/ نزل بفمه على رقبتها .. قبلاته كانت نهمة ولكنها رقيقة .. تمنت ان يكمل نزوله الى صدرها .. حقق لها الامنية دون ان تطلب .. احست بدفء فمه ورطوبته على لحم بزها ..ثم بحلمتها تذوب داخل فمه .. كانت قد اشتعلت بالرغبه .. وهو يزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولايترك واحدة دون مص طويل .. لكن المصيبة هي انها لم تنتبه الى يده التي كانت قد رفعت الفستان عن فخذيها وشقت طريقها نحو الكس المشتعل .. ادركت ذلك متأخرة عندما احست بأصبع يداعب كسها من فوق الكيلوت .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آآآآآهههههه.. (/ وليد (/ .. أرجوك.. ااااهههه.. رفع رأسه من صدرها .. سألها .. ابعد صباعي ياروحي .. تحبي ابعده .. سكتت .. فهم ان الإجابة هي .. لا .. عمد ساعتها الى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أححح ..اح ياوليد .. ايه ده .. اح .. أدرك من صوتها انها امراة ساخنة ممحونة تعشق الجنس .. مد يده الاخرى الى يدها .. اخذها ووضعها برفق على زبه المننصب تحت ملابسه .. حاولت ابعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبه.. اعاد المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بيدها على الزب وعرفت انه ضخم وصلب .. ازدادت شهوتها .. كانت تشعر بالمتعة من احساسها بأنه زب جديد عليها غير زب خالد .. قام (/ وليد (/ وجعلها تخلع الفستان .. كانت متعاونة .. فرح بها عندما وجدها ترتدي طاقم اللانجيري الذي اشتراه لها .. خاصة الكيلوت الاحمر الفاضح الذي انحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي ظيزها .. قرر الا يخلعه عنها .. فهو لايخفي شيئا من الكس السمين المنتنوف .. خلع ملابسه بسرعة .. في ثوان كان عاريا امامها وزبه بارز من بين فخذيه بزاوية قائمة على بطنه .. نظرت نشوى اليه بانبهار .. وبعكس ماكانت تعتقد فإنها لم تشعر بأي ذنب .. هذا الرجل زوجها .. وحلالها .. لا حظت بسرعة ان جسد (/ وليد (/ رياضي وممشوق وعضلاته بارزة .. ما ابعده عن جسم خالد السمين ذي الكرش المتهدل .. نزلت بعينيها مرة اخرى الى زبه .. كان جميلا .. رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب .. ويبدو غاضبا .. كانه في انتظار شيء .. نظر اليها (/ وليد (/ .. رأى الشهوة في عينيها .. همس لها .. امسكيه .. لم تتردد .. هي امراة متزوجة وليس هناك ما يخجلها .. على العكس .. الزب الجديد كان اجمل واقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها .. مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط .. صعدت الى الرأس وضغطت برفق .. تأوه (/ وليد (/ .. مال عليها وقبلها .. سألها .. تحبى تبوسيه .. كانت سمعت عن ذلك من اختها الشرموطة هند .. قالت لها ان زوجها علمها بوس زبه ومصه .. وان طعمه لذيذ .. كانت تريد ان تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زب (/ وليد (/ .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريا من رأس الزب .. دفع (/ وليد (/ خصره في اتجاهها فوجدت زبه على شفتيها .. أدركت المطلوب دون ان يطلب منها .. وببطء اخرجت لسانها لتتذوقه اولا .. لحست الراس .. احست بالجنون في كسها .. مجرد احساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقط خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى (/ وليد (/ .. كان مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبه في فمها .. تأوه من الذة .. واحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. احست انها شرموطة هايجة .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة .. لماذ لم يفكر خالد في هذه اللعبة قبل ذلك .. لماذا لم يطعمها زبه
  13. اسمي دعاء 23 سنة مخطوبة القصة دي بدأت من سنتين كنت متعودة اطلع اقعد مع مرات عمي ف الشقة عندها كنا بنتكلم فى امور عادية لحد لما اتخطبت فسالتها هوة ايه الحلو ف الجواز قلتلي هية اول مرة بس بس بعد كدة مش هتحسي بحاجة ولا هيبقى في متعة قولتلها طيب المتعة هتكون ازاي قالتلي معرفش كنا قعدين ع الكنبة ف الصالة وهية قاعدة قدامة اه نسيت اوصفلكم مرات عمي سنها 34 جسمها ملبن بس مش تخينة اوووي بس بزاز كبيرة والحلمة قد البزازة وعلى طول واقفة كنت بشوفها من ورا الجلبية هية مش بتلبس سنتيات الا لما بتخرج المهم هية قاعدة قدامي ع الكنبة ورافعة رجليها فا لمحت الشورت بتعها مقطوع ببص لقيت كسها باين واحمرررر قالتلي بتبوصي علي ايه قولتلها ولا حاجة قالتلي ايه كسي عجبك قولتلها ايه عملت نفسي مش سامعة قالتلي هوريكي كسي وتوريني كسك بس متقوليش لحد قولتلها ماشي قامت قلعت ملط خالص زي مانتو عارفين هية ما بتلبس سنتيانة انا شوفت كسها القمحي البشرة وهية فتحت شفراته باديها وكان من جوا احمررررر دم قالتلي يا دورك وريني كسك قومت قلعت الكلت قالتلي لا اقلعى زي منا قلعت قولتلها لحد ييجي على غفلة قالتلي متخفيش المهم قلعت وهية اول لما شافت كسي قالتلي ايه الكس الناعم دا يا شرموطة هية قالت يا شرموطة وحلمات بزازي وقفت زي السيخ قربت مني ونيمتني ع الكنبة وفتحت رجلي ع الاخر وقعدت تلعب بصبعها على كسي من برة وانا شغاله اه اووف اح من غير معرف ازاي انا بقول كدة اه اوف قالتلي ايه بيحرئك يا لبوة قولتلها اوووووووووي قالتلي من عيني هبردهولك حالا وقعدت بين رجلي تلحس ف كسي واديها عمالة تقرص ف حلمات بزازي وانا شغالة ااااااااه اوووووووووف اححح وراحت سيباني بعد ما جبت شهوتي تلات مرات وقالتلي دوري انا بقى ياشرموطة اعملي زي ما عملتلك انتظر الردود والتفاعل لاكمل الجزء التاني تحياتي كس دعاء وزينب مرات عمي
  14. قصه حقيقيه على لسان شرموطه لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة وقد توطدت أواصر العلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الأصدقاء وأصبحنا نتزاور كثيراً دنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام أبوها فهو في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي أما أمها فهي في منتصف العقدالخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاً. في أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريدأن ينام معي فقد كنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها في أى حال وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أنا وأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكان كتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباً ثمانية سم. وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحد المرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ست قبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذا لأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنا رافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابله بنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجة لأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليه أن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجان. ظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السرير بين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصه له ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماء براسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباً أكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره في فمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعري بشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي “يا لبوة ده مش بق ده كس وضيق كمان لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب” وكان كلامه يهيجني جداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسس على طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كان في عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمة أحسست يتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست من نعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوة عجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيدي ما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعت بأصبع داخل كسي المحترق بدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس على بزري مما أشعل ***** في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمة النشوى وحاولت أن أصرخ من لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع نتيجة لأن فمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتى الآن) في أن تداعب فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفع بطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفع بتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسان يدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقابله، وبدأت تلك المرأة المجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى، وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أني أجيبهم، وفي نفس الوقت كان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعش مما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل: “هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة”. وكأن حديثه هذا كان اشارة لي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسمي كله من شدة النشوى. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفة شخصية تلك المرأة المجهولة وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدة الاعياء فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني فلم أستطع معها النطق. فلم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي التى كانت تركع عارية تماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها من العسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت لي كأنها دهور سألتها: “لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحيني بميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطة الملتوية؟” فأجبت:”لقد خفت من رفضك فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي بل وأكثر من ذلك خشيت من أتقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني” ولم أدري بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسها بين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارست الجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قد بدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرة أخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنا نائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعني عل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لا تستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الى أسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداً الذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لم أشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: “حرام عليكي يا هالولا، أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى” فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: “نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك” وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا على تلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لااأرى منظر أدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قد وصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه من قبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعك زبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلساني وأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتآ أصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له:”وائل خليني أمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك”. وفي تلك اللحظة أدركت ـن تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأن علاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,ازهلني المنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعة العلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية في مجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأت أعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذ الذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها:”كفاية كده يا دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها!”. ووجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر في الهواء وأفشخ رجلي حتي أفسح الطريق لوائل ثم أحسست بحركة مرة أخرى على السرير ورفعت عيناي لأرى وائل يتحرك ليركع خلفي، ثم أحسست برأس زبره على فتحة كسي، وهو يحسس به على فتحتي مما دفعني فوق الحافة ووجدتني أجيبهم حتي بدون أن يدخله في كسي. ثم أدخل رأس زبره داخل كسي وبدء يحركها للأمام بدون أن يدخل زبره، مما جعلني ازداد اشتعالاً وحركت طيزي في اتجاه زبره كأني أشير له أن يبدأ في النيك ولكنه ظل على هذه الحركة البطيئة داخل كسي مما كان يعزبني وفي نفس الوقت يزيد من هياجي. وفجأة دفع زبره كله مرة واحدة داخل كسي وصرخت ولكن الصرخة دوت داخل كس دنيا الذي كنت لا أزال الحسه وأنيكه بلساني، ثم أخرج زبره بالكامل ودفعه داخل خرم طيزي مرة واحدة بدون أن أكون مستعدة وصرخت صرخة أقوى من الأولى من شدة الألم ولكن أيضاً غير مسموعة. وكان وائل يعلم بمدى حبي للنيك في طيزي ولذا كان يعلم أيضاً أن الألم الذي أحسه وقتي، فترك زبره مدفون في طيزي دون حراك حتى بدأ خرم طيزي في استيعاب زبره. وبعد برهة بدأت انا في تحريك جسمي محاولة أن انيك طيزي بهذا الزبر الكبير المدفون فيها، وهنا أدرك وائل أنني صرت مستعدة للنيك فبدء بتحريك زبره ببطء في أول الامر حتى أصبح ينيكني بقوة غريبة لم أعهدها فيه من قبل. كل هذا، وأنا أنهم من كس دنيا وهى تشجع أخاها على أن ينيكني بقوة أكثر. وفي خلال دقائق معدودة كنت قد وصلت الى قمة نشوتي وجبتهم، وعندئذ أحسست بكس دودو صديقتي ينقبض على لساني وهي تدفع برأسي أكثر مابين وراكها وهي تقول:”أيوه يا هالة، هاجيبهم يا شرموطة، مش قادرة هاجيبهم على لسانك. منظرك وأخويا بينيكك في طيزك وأنت راكعة بين فخادي بتلحسيلي كسي، مش قادرة أستحمله، حاجيبههههههههههههههههههم”. وأنطلقت أنا ايضاً معها في رعشة لذة أقوى من سابقتها أفقدتني وعيي لثوان قليلة أفقت بعدها ووائل مايزال ينيك طيزي، أو هكذا تصورت الى أن أدركت أن الزبر اللي في طيزي أكبر من زبر وائل، أطول وأتخن. فرفعت عيناي لأرى وائل واقفاً أمامي جنب السرير وهو يدعك زبره بيديه وهو يبتسم ابتسامة خبيثة، فأدارت رأسي لأرى من هو صاحب هذا الزبر الذي كان ينيك طيزي بلا هوادة ويالهول ما رأيت. فقد كان أبو وائل هو صاحب هذا الزبر وكان منظره وهو يتحرك خلفي غريب ولكنه مثير. ثم سمعت صوت أم وائل قادم من الجهة الأخرى وهي تقول:”وائل يا حبيبي هات لي زبرك الجميل ده وحطه لي في طيزي لحسن أنا هجت قوي من مناظر النيك اللي أنا شايفاها”. فأدارت رأسي في اتجاه الصوت لأرى منظر أشعل نار الهيجان في كسي. فقد كانت أم وائل تنحني بجسمها فوق السرير وتفشخ فلقتي طيزها بيديها ووائل، ابنها، يدخل زبره المنتصب كالحديد في طيزها من الخلف وهي تتأوه من اللذة التي كانت واضحة على تعبيرات وجهها. ثم بدأت أم وائل تميل أكثر بجسمها حتى أقترب وجهها من وجه ابنتها دنيا المستلقية أمامي على السرير، وبدأت في تقبيل فمها وهي تدفع بلسانها داخل فم ابنتها لتمصه لها. وهنا أدركت أن هذه العائلة، ليست ككل العائلات التي أعرفهم وانهم يستمتعون كلهم ببعض في نيك جماعي. وقد بقينا يومها ننيك بعض بكل التركيبات المختلفة التي يمكن تخيلها والتي لا يمكن تخيلها حتى فجر اليوم التالي والذي جعلنا نتوقف هو الارهاق الذي أصاب الجميع. وأكملنا في اليوم التالي من حيث أنتهينا في اليوم السابق، الى أن اضطررت أن انصرف لأعود الى منزلي، ولكن أصبح ذهابي الى منزل صديقتي دنيا يعني دائماً حفلة نيك مع كل أفراد العائلة. لأني قصصت عليكم هذه القصة هجت لمجرد تذكري ما حدث، لذا فأني ذاهبة الآن الى منزل صديقتي دنيا لأطفئ ***** التي اشتعلت في كسي. تحميل القصة مع الصور
  15. الاجازة الصيفية تأخذ وقت كبير نقضيها في اللعب والرحلات والزيارات للعشيرة والربع والملاهي بالمدينة..كانت اعمارنا وصديقي فواز 17عاماً فهو صديق عمري وزميلي في الفصل والدراسة ومنازلنا لا تبعد عن بعضها فهي في نفس الحي ورغم ذلك فوالده الصديق الحميم لابي كانت اجسادنا ممتلئه وندية وطرية تتفتق باغراء...كنت استحئ دائما من اردافي ومؤخرتي فقد كانت مستديرة وبارزة تهتز كلما تحركت قادت كثيرين للتحرش بي لاعتلاها وتذوقها...لم اكن اعئ مايدور حولي من رغبات الرجال نسبة لسني ولم اهتم بها كثيراً لان وجود فواز معي دائما يجعلني اتشاغل عنها كنا في سن المراهقة البريئة بكل شقاوتها بعض المرات نشاهد افلام السكس نخبئها بالكمبيوتر في غرفة فواز خلسة حتي لا يفأجئنا احد خصوصا ابيه....فنضطر لاغلاق الباب للحرص وندعيّ اننا نلعب بالكمبيوتر ورغم ذلك كانت نظراته الينا وتساؤلاته بها تهكم وشكوك كنا بعض المرات نشاهدها ونجلخ للاستمناء دون حياء من بعضنا كنا بعض المرات ننام علي السرير متلاصقين بعفوية ونشاهد النيك العنيف والاهات وكنا نتمازح بالكلمات الفاضحة بعض المرات دون قصد مثل خليني نيكك...زبي جواك....طيزك حلوة....... ونتعارك ببراءه بعدها دون غضب لم نكن نقصد شئ سؤي تفريغ للاثارة بعد مشاهدة الافلام فنحن اعز صديقين كنا نضحك عندما نري ازبار بعضنا منتصبة بقوة ورغم ذلك لم نفكر بشئ اكثر من ذلك واستمرت علاقة الصداقة بيننا كااخوة ولكن هذه الاجازة اخذت منحي اخر فقد كنت اعتمد كثيراً علي صديقي فواز وهو الحين ليس معي فقد سافر مع والدته وسيقضي اغلب الاجازة مع جدته في بلدتهم البعيدة كانت صداقتنا مميزة بصورة عميقة فقد كنا نستذكر دروسنا سوياً بصورة دائمة لا نفترق طول اليوم..بعض المرات في منزلهم برعاية ابوفواز ومرات اخري بمنزلنا برعاية ابي ابو فواز هو صديق ابي المفضل وجلوسهم مساءً يلعبون النرد والطاولة ونحن نشجعهم ويزداد التنافس والتحدي ونحن نغيظهم بحده ونزيد حماستهم ابوفواز يهتم بي كثيراً وبعض المرات اشعر بنظراته تتجه لمؤخرتي كأن بها شهوة حبيسة تريد الانطلاق نحوي ولكن ايضا لم اهتم واعتبرتها مجرد تخمين وحدس خادع يعتريني خاصه وانه مثل ابي وفي نفس عمره كان يبلغ من العمرال45 مثل ابي تماماً وضخم قليلاً دون سمنة جسيم وقوي مشعر كثيف الشعر في اقدامه وصدره اشاهده دائما خاصه بمنزلهم وهو يرتدي الملابس الداخليه دون ان يلاحظ نظراتي نحو الاماكن العاريه في جسده.. كان اكثر مرحاً من ابي لعوب كثير المزاح لا يكف عن النكات والهزل ولكن بصورة محببة وحلوة جداً كان كثير الابتسام والضحك مما جعلني ارتبط به اكثر واكثر كفواز كان يهوي المصارعة وافلام التحدي والعاب الكمبيوتر الذكية كأنه في عمرنا وهكذا لم اشعر بفارق السن ولم اهتم مرت الحياة بيننا حتي موعد الاجازة الصيفية المملة هذا العام كنت مستاء جدا فقد مللت العاب الكمبيوتر التي كنا نلعبها بمنزلنا او منزلهم سويا كاانداد وكان التنافس ياخذ كثير من الاثاره وخاصة وان ابو فواز ينحاز لي ضد فواز لاغاظته ومرات ينحاز ابي لفواز لاغاظتي ولكنني الحين لوحدي وصارت الالعاب مملة ولان اللعب لوحدي فيه عدم الشعور بالتنافس والندية..ماذا افعل لقد اشتقت لفواز صديقي الوحيد وزميلي في الدراسة كل ذلك تزامن مع سفر ابي وامي للبلدة واصبحت وحيداً الا من الخادمة التي كُلفت للاهتمام بي لم تكن الخادمة الاجنبية تعئ غير دورها المنزلي فهي لا تفقه اي نوع من الالعاب وصارت الايام تمر برتابة؟؟؟ماذا افعل هل اتصل بفواز لمعرفة اخباره ومتي يعود..ام اصبر لم اطيق الانتظار وهاتفته الو فواز وتبادلنا التحايا واشواقنا وكيف صار معي من ملل لعدم وجوده وتيقنت بانه لن يعود قريباً....والشئ الغريب بان فواز اقترح عليّ ان العب مع والده بمنزله لتقضيه الوقت لان ابيه ايضا يشعر بالملل لقد نسيت هذا الامر تماماً وتجاهلته حتي لا اشغله او اتطفل عليه خاصه وان فواز غير موجود رغم ان ابئ قد اوصاني بالاستعانه بابوفواز ان لزمني الامر او ان احتجت لشئ طارئي فهو صديق عمره..... ملل كبير ماذا افعل الوقت يمر ببطء اتصلت بماما الو ماما.......كيفك اشتقتلك واستمتع لوصاياها المملة واعطتني ابي اي..نعم بابا اشتقتلك انا منيح..اشعر بملل ايش اسوي كل اليوم قاعد بالبيت ابوفواز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا مابدي اشغلوا واستمرت المحادثة وقت طويل اقنعني ابي للذهاب لابوفواز لتقضيه اغلب وقتي معه ورعايتي كابنه فواز في فتره غياب ماما وبابا لم تمر ساعات وجرس الهاتف اتصل الو اهلين عمو ليش مابدي اشغلك لا مايصير انا لحالي منيح رد لي بصرامة حنونه لم اتمكن من الرد فقد اقحمني حاضر بنتظرك لقد اقنعني الحين وهكذا انتقلت للعيش مع ابوفواز لفتره غياب ابي وامي مع بعض الزيارات الخاطفه لبيتنا لزوم الاطمئنان وقادتني تلك الايام والتصاقنا ببعضنا البعض ليعاشرني وينكحني كزوجته وصرت غلامه المفضل لسنوات طويله وهناك خبايا ساسردها في حينها مع فواز ايضاً دعوني اسرد لكم التفاصيل الجميلة التي اتذكرها تماماً انتقلت تلك الليلة لاكون بالقرب من ابوفواز لاصرار ابي الذي هاتفه يلبس الحين ابوفواز بيجامه نوم قصيره بالازرار امام الفخدين وتي شيرت قصير جدا تتبين منه سرته وكل الشعر اعلي عانته جلسنا امام الكمبيوتر في غرفة فواز لانها ستكون غرفتي ايام مكوثي بمنزلهم نلعب سويا والتنافس بيننا في اشده وضحكاتنا تعلو خاصه وانني قد هزمته لاربع مرات استاذنني للذهاب للحمام وانا لازلت العب بضعة دقائق قضاها ثم عاد لاحظت بان ازرار البيجامه مازالت مفتوحه بصوره واسعة وهو يقف امامي لقد تناسي اغلاقها اصابني الحياء فقد شاهدت ذبه يتدلي للاسفل دون قصد كان زبه كبيراً جدا وعظيم وضخم وعريض بصورة لا يمكن وصفها اصابني الخبل توترت كل اعضائي من اثر تلك النظره الخاطفه خاصه وانني لم اري في حياتي ذب رجل بالغ كبير بصورة مباشرة طاطأت راسي للاسفل وانا اكثر حياء وانفعال وربما لاحظ ذلك لا ادري فقد امسك زبه وهو يداريه ويغلق فتحات الازرار اكثر دعنا نشاهد بعض الافلام لننام بعدها فالوقت قد حان للنوم نطق تلك الكلمات بتلعثم ومازال يقف امامي ويغلق الالعاب ويحولها لافلام المصارعة ثم يضطجع علي سرير فواز للاسترخاء اكثر والاستمتاع لمشاهده حلقات المصارعه لم التفت للوراء حتي لا تزداد انفعالاتي ومازالت المشاهد تتوالي والابطال يتنافسون وانا اشد انفعالاً مع المصارعة وتزداد وتيرة العنف والضرب التفت للوراء مع انتظام تنفس ابوفواز انه نائم بسرير ابنه فواز ولقد اصابني الارهاق اغلقت افلام المصارعة ثم عمدت للنهوض وانا حائر كيف اوقظه وهو ينام علي ظهره واقدامه مفتوحه بعرض السرير اقتربت اكثر لعله يستيقظ وهالني مارايت فزبه منتصب يرفع البيجامه للاعلي بصوره لايمكن تصديقها كان لايقل عن23سم وعرضه لايقل عن5سم اصابني الخوف فتلك اللحظات كان قلبي قد توقف تسمرت دون وعيّ وتبلدت كل احاسيسي وتفكيري ومازلت اقف كالصنم حائر ابحلق في هذا الذب الكبير جدا والازرار مفتوحه لاخر مدي كانها تعمدت الانفراج لاتمكن من رؤية تفاصيل ذاك الذب المخيف كان داكن اللون عريض جدا مشدود لاعلي شاهدت عروقه تبرز كبيره متعرجة كانها اخاديد تكسوه شعيرات كثيفه سوداء كالاعشاب البرية دار عقلي واصبحت اتنفس بصعوبه فتلك اللحظات حرجة جدا وقاتله ثواني ثم تحولت يده وهو مازال نائماً ليفرك ويدلك بعفوية ذاك الشئ المخيف وتسارعت دقات قلبي اكثر وانسحبت للوراء لاجلس علي الاريكه لمدارات الحياء ان استيقظ كيف لي بحل تلك المشكله..لازلت افكر مرت الدقائق وانا اتناعس اتكئ علي تلك الاريكه الضيقه فأجأني صوت ابوفواز الرخيم فاصابني الرعب وصرخت دون شعور لم اتوقع صوته الحين ليش ياسمير صاحي..تعال نام رايته ينسحب للشق الايسر ويترك لي مساحه كبيره في السرير اذا سينام معي بسرير واحد..وربما اغتصبني..ماذا افعل انا انهار تماماً.....انام مع ابوفواز بسرير واحد ومارايته من زبه مازال يصيبني بالرعب تقدمت باكثر حياء ونمت علي الشق الايمن ووجهي للحائط مازال النوم بعيد عني....تخدرت اطرافي وتيبست لابد من الالتفات للجهه الاخري حتي ترتخئ اعصابي تحولت للامام وحاولت النوم وطرد تفكيري فهذا الرجل صاحب هذا السلاح الفتاك تساؤلات كثيره طافت بئ كيف يضاجع زوجته؟؟؟ربما دمر كسها تماماً...ربما هتك مهبلها ومزق رحمها قبل ان تحبل بفواز الحين اتذكر افلام السكس التي كنا نحضرها لم اشاهد زب بهذا الحجم العملاق جدا عيناي مغمضتان ولكن النوم يبتعد عني..افتح عيناي قليلا فارتجف فهو مازال يرسل قضيبه للاعلي كانه صاروخ يستعد للانطلاق للفضاء تمنيت الهروب...تمنيت ان يكون حلم وينتهي نهض ابوفواز وهو يتكلم معي فقد عرف بانني اصارع النوم ولا استطيع مابك ياسمير لاتنام؟؟؟؟؟؟؟؟...لم استطيع التصنع واجبت دون تكلف مابعرف ليش مابقدر انوم خرج من الغرفه..اسمع وقع اقدامه تتجه للحمام بجوار الغرفه ثم صوت تبوله يرتفع ويتواصل دون توقف لقد نتر ماء كثير يطرقع كالمطر مع تسارع دقات قلبي فهو لم يغلق باب الحمام اسمع خرير الماء من الصنوبر لعله يغسل زبه اصابني الحياء اكثر لان التفكير سيطر علي كل كياني وتصنعت النوم اشعر باقدامه تقف امام السرير ثم نام بجانبي اشعر به بقربي تماماً اكثر من ذي قبل يهمس لي لعل تغير الاماكن ياسمير منعك من النوم حاول النوم...فانت كابني فواز فكثيراً ما ساعدته لينام لاباس ياصغيري فانت لا زلت صغير كفواز تحتاج الي رعايه لم انطق وتصنعت النوم او كانني قد مت من اثر تلك الاحداث وضع يده الضخمة علي راسي....واصابعه تخلل شعري ببطء كنت اتمني ان ارفض....فانا لست صغير.كنت اشعر بخطر داهم...هناك شئ قادم احسه ولا اعرف تفاصيله اشعر بان صوتي غير موجود..فحنجرتي اصابها الخرس استسلمت لاياديه التي تفرك فروة راسي بصوره مثيره ولذيذة تمنيت ان لا تنتهي اشتم رائحة غريبة جدا...انها رائحة الرجال....او كانها روائح بذور اللقاح في الخريف اشعر كأن الربيع يطاردني للتلقيح...اشعر بقوته وجبروته الطاغي إن الربيع يراودني ليمنح الارض البكر طلوع فالربيع كالرجال تفتش عن محطات للبزوغ انها ترسل الاهات والقوة والالم لترش مابدواخلها من لقاح لترتاح.. .انها تهب ****يب والدفء وتقود للانحناء وتقبل الرياح المحمله بالعطاء حتي وان كانت قاسية نمت...نمت كثيرا..لا ادري كيف او لماذا احلام كثيره طافت بئ اثناء النوم كل تفاصيلها مع ابوفواز فقد اعطاني كثير من الهدايا وهو يبتسم ثم اعطيته شئ خبئه سريعا في كفه وهو يقهقه عالياً فانقطع الحلم استيقظت محتاراًً وي****ول فقد كان ابوفواز يحيطني بكفيه تبلهت وانتبهت اكثر ابوفواز يحضنني بقوه كان ينام خلفي...شئ مخيف ومرعب اشعر بقضيبه يشويني علي مؤخرتي لسخونته..انفاسه تلهب عنقي ماذا افعل..الغضب يعميني...الحياء اخذ كل قوتي تحركت قليلا..انا لست زوجته..انا كفواز ابنه تفكيري وصل الي اسئله عديده هل ابوفواز يشتهيني كالنساء لانزال شهوته ام انه برئ هل افرغها دون مااحس....اثناء نومي..احساس بالانكسار يسيطر عليّ ومازالت تلك الرائحة المثيرة والتي شبهتها بالربيع واللقاح تزكم انفي وتصفعني لاصمت تحركت اكثر اتصنع النوم..لينتبه....انه يتحرك دون شعور للامام يطعنني بذبه علي مؤخرتي صدرت مني صرخة مكتومه...لم اتوقع رده فعله كهذه تجرئت اكثر وحاولت التملص من قبضته واحضانه فجأه استيقظ من نومه كالمذعور وفطن لما يحدث ايه سمير صباح الخير...اظنك نمت منيح انا اسف لو ضايقتك بالنوم..انا اسف..انت ابني متل فواز سمير:لا مافي شئ عادي هب وهو يعدل الفرش ويساوي المسند ولا زال زبه منتصب اكثر يتحدي قوتي وتماسكي تطلعت عليه دون شعور..لا ادري مابئ فقد بحلقت بزبه بغباء دون ان افطن بانه يراقبني امتدت يده لمابين فخذيه وعدل من وضع ذبه واغلق الازرار وهو مازال ينظر لي ويبتسم ابوفواز:روح الحمام بدنا نفطر علي الصبح تحركت ببطء فانا ايضا محرج فزبي كالعادة منتصب ككل صباح الحمام متسع بغرفتين ضيقتين للاستحمام يفصل بينهم ستارة سميكه تمتد للاعلي بصوره قد تخفي عنك جسد الشخص الاخر الا ان تلصص الشخص للنظر بفضول لاحقني بالحمام وهو يقدم لي الادوات اللازمه ومازال زبه منتصب جدا ابوفواز:- خد ياسمير انا احضرت لك هذه الفرشاه سمير:شكرا عمو دخلت سريعا لاحد الحمامان واسدلت الستاره اشعر به في الحمام الاخر وزبه ينتر الماء بصوت واضح الحياء قاتل لان ابوفواز يتصرف بعفويه اكثر دون مرعاه لشعوري فتحت الصنوبر لاخفي وقع مايحدث في الجانب الاخر وشرعت في دلك جسدي بالصابون فأجاني صوته وصوت تجرده من ملابسه واضح واياديه تمتد لوضعها في اعلي حاجز الستاره واراها ابوفواز:الماء بارد ومنعش ياسمير سمير:اي كذا منعش ابوفواز:افرك جسدك جيدأ بالصابون سمير:بعرف ياليته يصمت فصوتي يفضحني فانا ارتجف خوفاً وحياء ابوفواز:استخدم الشامبو انه بجوارك لم اجد شئ من قوارير الشامبو وفضلت الصمت ابوفواز:هل وجدته سمير:لا مافي شئ مو مهم اشعر به ينسحب من البانيو ويتحرك ماذا يريد ي****ول اوه..لقد خرج مسرعا عاريا من الحمام وانا اخفي نظري بين يدي ولكنني لمحته بجزء من الثانيه زبه يتمايل بين فخذيه كانه شراع قارب كبير وراسه منتفخ كاليقطين مدرع الحواف وخصاويه ممتلئه تتدلي كاثداء الماعز الجبلي عند الغروب تصاعد دمئ وتماسكت من الوقوع والانزلاق علي البانيو فقد كان جسدي كله يمتلئ برغوه الصابون لم يمهلني كثيرا واتئ امامي يمد قاروره الشامبو وهو يبتسم بقوه وزبه يتدحرج امامه دون ان يستحئ مني او يستره بشئ هنا وقع القدر لم اعد استطيع التحمل انزلقت اقدامي وطحت اااااااااااااااي...ااااااااااه رجلي صرخت بقوه وانا طريح البانيو اصبح بجواري يحاول مساعدتي الم فظيع...اااااي رجلي ....اه...ركبتي........اااااااي فقد صكت بحافه البانيو كل شئ مؤلم اشعر بكل مفاصلي تتالم اجلسني علي حافه البانيو وهو يرفع قدمي للتاكد من الوجع لنخرج للغرفه نطقها بحدة وحنان وعمل علي غسل جسدي بالماء وهو يسندني علي كتفيه كل جسدي يرشه بالماء وانا اتالم واخاف ان انزلق مره اخري فاحتمي بصدره الخشن ثم جففني بالفوطه اي مكان حتي مؤخرتي طافت بها يديه وهو يمسح لم اشعر بشئ الا وابوفواز يحملني بين يديه القويتين ومازلنا عرايا وزبه يضرب الهواء وانا اصرخ من الالم ثم يضعني بالسرير في غرفة فواز الم فظيع جدا بباطن قدمي وخدوش خفيفه بركبتي مع بعض الالم فطن لوضعنا دون ملابس فخرج مسرعا..قذف لي ملفحه الحمام لاضعها بين افخادي ثم خرج ومازال الالم يلفحني بشده خطواته تسبقه حضر يرتدي شورت قصير لايستر شئ مابين فخذيه فبروز زبه يطيح بتماسك هذا الشورت الان تخدرت قدماي وتورمت ابوفواز يهمس بلطف وين حبيبي مكان الالم..لا تخف مافي شئ اشرت لمكان الالم..فامتدت يده ولامست القدم اااااااااااااي مو بدي تلمسها ارجوووووك كذا مؤلم ابوفواز:ارجوووك سمير دعني فانا اعرف كيف اداويك ارجوووووك حبيبي قام بمساعدتي بارتداء جلباب يخص فواز ولا ازال دون شئ بالاسفل اياديه تدعك باطن قدمي بماء دافئ وفوطه يضعها ويضغط بشده وانا اتلوي..اااااي كذا مؤالم حتي ركبتي نالت حصتها من الدلك القوي ولكنها منتفخه قليلاً الان مع بعض المراهم الطبيه اصبحت احسن حالا ولكن هناك الم عند تحريك اقدامي تناولنا الافطار وانا غاضب جدا فقد كان يتعامل معي كاني طفل صغير نمت لساعات طويله والغرفه مظلمه تخيلت بانني قد نمت يومان انا لا احب الظلام..واشعر برغبتي لدخول التواليت حاولت النهوض وخطوت خطوتان....ااااه لا زال الالم موجود ولكني فضلت التحمل وانا اتكئ بالحائط واقفز بقدم واحده هتفت عمو ابوفواز...لم يسمعني...خرجت للصاله واصوات الموسيقي تنبعث من غرفه ابوفواز الباب موارباً ولكن الاصوات تعلو والكمبيوتر واضح امامي بشاشته الكبيره تمعنت اكثر وانا اتقدم ايش هادا....فيلم سكس......تصاعدت نبضات قلبي اوه..ليس سكس عادي وتمعنت وانا ابحلق اكثر ايش هادا رجل يضاجع صبي بالخلف مع صرخات الرجال في الفيلم اثناء ادخال الذب في المنيوك تثمرت في مكاني..لن استطيع التقدم اكثر ابوفواز جرئ جدا...الحين تاكدت بانه يحب هادي الشغلات...انه يعشق نيك الصبيه ربما كانت كل تصرفاته معي عن قصد ليصل لمعاشرتي تذكرت كل ماكان بيننا منذ سنوات ونظراته الشهوانيه وتلصصه علينا عندما اكون مع ابنه انسحبت بهدواء دون صوت وانا اخطو للحمام وفتحت زر الحمام واسدلت الستاره وجلست علي المرحاض افكاري متداخله ومشتته وذهني شارد كيف يتحمل الصبي هذا الزب؟؟؟؟هل ابوفواز يعشق ادخال كل زبه ياتري من ناك من الصبية في الحارة؟؟؟؟؟هل يعاشر بعنف ام بلطف هل يكبسه بقوة ام بعطف فجأه دخل ابوفواز وانا اجلس بالتوليت صرخت مرعوباً للمفأجاه وداريت جسدي قدر الامكان ابوفواز:ايه انا اسف بدي اساعدك سمير:لا انا بعرف دير حالي انسحب للجهه الاخري من الحمام وهو يبتسم ابوفواز:لقد اعددت لك الصنبور الدافي فتح الصنوبر وخرج اضطررت ان اتحمم بصوره جيده رغم الالم ومازال تفكيري يتواصل ومازالت صورة راس زب ابوفواز الذي يشبه اليقطين تراودني بقوة واعترفت في دواخلي بجمال زبه وقوته وضخامته ابوفواز له زب عملاق مخيف والشئ الغريب بدأ تفكيري يعاندني تمنيت ان المس زبه وان اتحسس راس زبه بيدي ولكن دون ان ينيكني فانا مابدي حد ينيكني..مابدي...ومااحب زب كبير يدخل خرقي انقطع تفكيري بدخول ابوفواز يحمل بين يديه شورت قصير ضيق وتي شيرت ابوفواز:خد حبيبي البس مازلت متعري...رجل لا يستحي ابدأ........ فهو يريدني بقوة وبكل الطرق سمير:هادا صغير واشرت للشورت تبسم ابوفواز موصغير نحن لوحدنا...مابدنا نخرج..ايش تستحئ مني وتبسم اكثر وهو يرتجف وصوته يهتز انه يريدني ان البس الشورت لتظهر مؤخرتي الكبيره انا بعرف انه رجل لعوب...لحوح جدا خرجنا من الحمام وهو يسحبني ببطء ويقودني بكل تأني اشعر بصوته معي حنين ودافق وهو يحسني علي التقدم تمددت علي السرير وجلس بجانبي مع بعض المراهم المسكنه للالم بعد ان فتح الموسيقي بالكمبيوتر تنساب بصوت خافت ابوفواز:ايه صغيري سنقوم بدلك موضع الاصابه لشان تشفي سمير:ليش عمو انا مابدي هيك... بوجعني............ مو تدلك دعها ارجووووك اقترب مني ثم طبع قبله علي خدي مستشفعاً كانت قبله ابويه ولكنها الهبت مشاعري واثارتني فملمس شفتيه علي خدي خشن ابوفواز:لشان خاطري حبيبي ماتخف سمير:حاضر بس مو تعمل قاسي ابوفواز:مافي وجع بدلك بسيط لشان ترتاح بالليل واستسلمت وسط الحاحه ااااااح بشويش عمو اااااااي بوجع...كذا سخن وهو يبتسم مشجعاً يضع قدمي علي فخذيه ومازالت يده تضغط في كل الجوانب لاحظت شئ غريب ربما غير مقصود فقدمي فوق زبه تماماً...كلما ضغط بها كلما شعرت بشئ صلب تحتها زبه منتصب كتير تشاغلت عنها وانا ابتسم في دواخلي هذا رجل ماكر بدوا يضاجعني تحول للركبه المنتفخه ويدلكها بفن وخبره الم لذيذ ويديه تتحرك ااااه...انها مثيره وجع خفيف وهو ينظر لمؤخرتي امامه ومازال يرفع قدمي ويظهر بياض افخادي اشعر بلذه كبيره من اثر دغدغه انامله علي ركبتي امالني قليلا قليلا لانكفي علي بطني ولا ادري مايريد اصبحت انام علي بطني وهو يدلك افخادي ببطء شعور مثير واصابعه تعمل كمفعول سحري ومازال تفكيري يتجه لمظهر راس زبه ليته يدعني المسه فقط....او ربما اطبع قبله سريعة براس زبه ثم انام ابوفواز يدلك اعلي افخادي بحنان وشوق ااااااااااااااه...اااااه ابوفواز:ايه حلو الدلك ياسمير سمير:ايه حلو كتير عمو ابوفواز:انا راح ابسطك كتير لشان انا بحبك كتير سمير:انا كمان عمو تخدر جسدي من الاثارة التي تحدثها انامل ابوفواز وتمنيت ان لا تنتهي ارتفعت اياديه لمناطق شق افخادي وادخل يديه يلمس خصاوي ببطء ويديه الاخري تمسح علي مؤخرتي اااااااه...اااااااااااااااااااااااا اااااا ابوفواز:بدي اريحك حبيبي وابسطك بس لا تعاند حبيبي انا بعالم تاني صرت ارغب بالمزيد سمير:حاضر عمو اخد فخدي اليمين واسنده بحيث صار مرتفعا عن الاخر ومؤخرتي ترتكز علي فخدي الايسر شويه وحسيت بيده تلامس خصاويي وتفركها بصوره لذيذه ومرر اصابعه تحت افخادي وبدأ يفرك زبي المنتصب ويعصره ببطء ااااااااااااااااااه نطقتها بزفره انطلقت تعبر عن لذتي الحبيسه ابوفواز:ايه سمير كذا يبسطك سمير:ايه حلو كتير عمو ابوفواز:ايه حبيبي انت مبسوط ااااااه يديه تعصر زبي وتجلخ ببطء لذيذ صوته عميق وبعيد ورخيم ومبحوح يديه تخلع البوكسر ببطء ثم تسحبه من اقدامي ابوفواز:بدي شوف زبك حبيبي لشان امصو الك ادخل راسو بين افخادي ثواني وشعرت بزبي داخل مكان لزج دافي اااااااااااااااااااااااااه اطلقتها كبيره جدا ابوفواز:ايه حبيبي مابدك امصوا ااالك سمير:عمو كذا حلو...........مصوااااا اكتر عمو الاثاره تقودني للمزيد اشعر برغبتي لملامست زبه وتحسس راس الذي يشابه حبه اليقطين صار جسدي ينهار اكثر وضربات قلبي تزداد وانا مغمض العينين وحوجتي لرؤيه زبه منتصب تقودني لفعل اي شئ ابوفواز:بدك تشوف زبي حبيبي لشان تبسطني سمير:حاضر عمو صار ينام متوازي معي ولكن ننام معكوسين وهو لازال يمص ويرضع بزبي ويلحس خاصاويي تجرئت وامسكت بزبه كان ملمسه غريب وناعم رغم صلابته وتحجره اول مره اضع زب بيدي فركته قليلا..ثم صرت ادلكه برفق دون خبرات ابوفواز:بدك تمصواااااااااااااا حبيبي سمير:مابعرف عمو...ايش اسوي ابوفواز:خليهو يصير بفمك سمير:حاضر عمو التقمته داخل فمي ولساني يتحرك بالداخل كما يفعل هو بزبي اطلق اااااه كبيره ابوفواز:ايه كمان حبيبي..........هادا حلو............ااااه مصوا صرت امص راس زبه والحس حوافه المدرعة وهو يتأوه ويدخل زبي ببلعوموا ويصرخ بصوت مكتوم وكلمات اللذه ابوفواز:ايه حبيبي مصوووووووووووو اكتر...انا ببسطك..واااااه..........بحبك ياسمير خليني نيكك لشان ابسطك صار زبي كالصخرة ببلعوموا ومازالت كلماته تملأ الغرفه ابوفواز:..........بدي زبك بطيزي... وهو يرتجف وينتفض كالمذبوح ايه حبيبي...........بدي نيكك وتنيكني....بدي صير حرمتك لم استطيع الصبر فماعاد استحمل اااااه...ااااه حلبت زبي ببلعوموا وهو يشرب ليصير ببطنوا...صار حليبي كلوا ببطنوا صار قلبي بوجعني كتير..ربما سيغميّ عليّ الحين اسرع بكل قوته...ونيمني ببطني وصعد بظهري صار زبوا بين شق مؤخرتي يفتش عن خرقي الضيق سمير:عمو لا تكبسوا الحين مابدي اتعور ابوفواز:لا مابدي اعورك حبيبي ..مابدي ادخلوا الحين خليني احلب بباب طيزك بوعدك حبيبي افتح خرقك حبيبي..بوعدك مايصير جوه... صرت افتح خرقي بكلتي يديي صار.يلحس طيزي بلسانوا كتير...يدغدغني وانا ااااااه...اااااه ابوفواز:افتح كمان حبيبي لشان تبسطني ولسانو عم يلحس طيزي حتي صارت لينه وهو يجلخ بزبو نام مره اخري بظهري ويقطينته تضغط بخرقي ببطء وعجزه يرتفع ويهبط بمؤخرتي وكلماته تنسيني اي وجع راح يصير طعنات زبه كالمديه....صار جسدي طرئ ولين يطيع ويتجاوب مع طعنات زبه المتصلب ابوفواز:انت حرمتي....شوف النيك حلو كتير...طيزك تجنن.....زبي راح يفتحك لشان تنبسط صب حليبه كالسيل بين شق مؤخرتي انه دافئ كثيف ولقد ابر بوعده واوفي به فلم يخدعني حلب بباب خرقي دون ان يكبسه بقوة لذلك احببته..فخوفه عليّ كان اكبر من الوصول لشهوته بالايلاج صار يتنفس بعمق وزفرات صدره تبرد وتتلاشي احتواني بين احضانه نمت ولا ادري كيف ومتي؟ نمت عميقاً جدا فهذه اول مره احلب بتلك الاثارة وانام بين حضن رجل يحمل قضيب كالجبل الشامخ
  16. كنت أسوي نفسي نايمة, كنت أقول في نفسي أنه ما دمت أسوي نفسي نايمة ماراح يجيني شي, من وقت لوقت, تعودت على مراسم اللعبة أللي كنت أشوفها على فراش منال, صوت الفراش وهو يتحرك مع حركات سعيد, صوت تنفس منال وهو يبدأ بشويش, ويتصاعد في السرعه مع حركات سعيد فوقها, منظر سعيد وهو رافع فانيلته البيضا ومنزل سرواله الطويل, صوت الفراش وحركة الفراش بالتناغم مع تنفس منال, كل اللي كنت اسويه هو اني احاول أني اتفرج عليهم بالظلمة, واحاول بنفس الوقت اني اسوي نفسي نايمة. أسمي مناير وكان عمري وقتها يمكن 14 سنة, كنت بثاني متوسط, أما أختي منال كانت بثالث ثانوي, 17 سنة. أبوي طلق أمي من زمان, ما أذكر كثير بس كل اللي أعرفه عن ابوي هو كلام أمي أللي تقول أنه ما كان مهتم إلا بالشراب والسهرات, وبعد فترة صعبة حسب كلام أمي أخيراً قدرت تتطلق منه. أتذكر وانا صغيرة كيف وعيت على الدنيا ببيت جدي, رجعنا انا وامي ومنال للبيته بعد طلاق امي من ابوي, اما ابوي, ما اتذكر انه قد مر علينا يوم, لو اشوفه بالشارع ما اعرف انه هذا ابوي. استمرينا فترة طويلة ببيت جدي, كانت امي اصغر خوالي, وهي البنت الوحيده للجدي, وخوالي واحد بعد الثاني كنت احضر زواجاتهم, اما جدي, ومع مرور الوقت كان همه الهام زواج امي, اتذكره يسولف معاها ويتكلمون عن الناس اللي “يبون يتزوجون امي” على قولتهم, لكن امي ما كانت توافق, تمسكت امي بوظيفتها بفرع نسائي للبنك البريطاني في الرياض, ومع الوقت قدرت امي انها تكون نفسها وتصير نائبة مديرة الفرع. أستمرو الخطاب لامي, وأكثرهم كانو طمعانين براتبها على قولتها, كل هذا كان كلام اسمعه منها وانا اكبر ببيت جدي. طفولتي كانت حلوة, وبريئة بمعنى الكلمة ببيت جدي, يمكن المرة الوحيدة اللي ما كنت فيها بريئة كانت لما كنا نلعب لعبة البطانية مع اولاد خالي. هذيك اللعبة ما انساها, كنا انا ومنال واولاد خالي الاثنين نتبادل الادوار, اثنين يروحون يراقبون عند باب الغرفة واثنين يبقون تحت البطانية ويلعبون لعبة البطانية, أستمرينا فترة على هاللعبة متى ما حصلت لنا الفرصة, مرة احس بزب محمد الصغير وهو يحكه على مكوتي, ومرة احس بزبزوب عبودي الللي كان اصغر من زبزوب محمد على كسي, كنت صغيرة يمكن عمري ثمان سنوات, وكنت اموت قهر من منال لانها كانت الكبيرة وكانت اكثر وحده تلعب, ودايما يقولونلي روحي وراقبي انتي, كنت ازعل وعلشان يرضوني يقولون يلا دورك وكنت فرحانه بس لاني قادرة العب معاهم لعبة البطانية. مرة من المرات كنت انا وعبودي نلعب لعبة البطانية وشافتنا امي, واضربتنا ضرب ما انساه, ومن بعدها خلاص امنعو عننا زيارات عبودي ومحمد. كبرنا وكبرت همومنا, ونسيت انا هذيك اللعبة ونسيت هذيك الايام, واخيرا بعد السنوات اقبلت امي الزواج من واحد اسمه سعيد, كان تاجر اعمال حرة ومتزوج قبل امي, وبغا ياخذ امي كزوجه ثانية, بعد الحاح من جدي اخيراً امي وافقت, وقالت لنا انا ومنال انها ما وافقت الا علشانا ولانها خايفة علينا, وبدوامها بالبنك اللي على فترتين بالنهار والبالمساء مع دوام الفرع حق البنك. كانت تقولنا انتم ما اقدر انتبه عليكم وانا اشتغل, وحبذا لو في رجال من وقت لوقت يقدر يساعدني بتربيتكم. ليتها كانت تدري بس وش اللي بيصير من زواجها بسعيد. انتقلنا للشقة انا وامي ومنال, وفي البداية كان سعيد بمعنى الكلمة طيب ويعوضنا عن اللي فقناه من ابونا, ولكن بحكم زواجه الاول ما كان موجود معانا كل ليلة, يعني ليلة عندنا وليله عند زوجته الثانية, ليلتين عندنا وليلتين عند زوجته الثانية وهكذا. بعد السنة الثانية للزواج, بديت الاحظ اشياء غريبة في البيت من سعيد ومنال, خصوصاً في فترات غياب امي في دوامها الليلي. في البداية كبنت عمرها 14 او 13 سنة ما كنت اجمع بين هذا الشي وذاك, كل اللي كنت اشوفه كانت اشياء تدل على انه في شي صاير بين سعيد ومنال, وعلى نفس منوال لعبة البطانية اللي اتذكرها وانا صغيرة. بس كيف؟ هذا رجال كبير ومحنا صغار حنا علشان نقدر نقول شقاوة اطفال. يعني, كانت بداياتها لما ادخل المطبخ والقا سعيد لاصق بمنال بطريقة غريبة, وكانو يبعدون عن بعض كل ما شافوني, ومنها احيانا كثيرة اشوف منال جالسة بحضنه اوقات العصر, اوقات الدراسة, بحجة انه كان يعلمها ويدرسها. ومن هالاشياء الكثير. كانو يختفون بغرفة النوم بحجة الدراسة بالساعة والاثنين, وانا لقلت للسعيد يدرسني كان يدرسني بس ما كان يطول معاي, اتذكر العذر اللي سمعته حتى من امي, انه منال الحين بفترة الثانوية ولازم تجيب معدل عالي وجزاه **** خير سعيد اللي جالس يتعب علشانها, مرات كنت احس انه امي تدري باللي يصير, بس كانت تسوي نفسها ما تدري, كانت ما تبي تواجه الواقع اللي صاير لأنها على قولتها من بعد سعيد مافي بيت يشيلها, جدي توفى بعد زواج امي بيمكن 9 شهور, وكل اللي اذكره كان هواش امي مع خوالي على ورث جدي, ومع الوقت حتى خوالي اللي كانو يزورون البيت ماعاد قمنا نشوفهم, ما كان لنا الا امي, ومن بعد امي الستر اللي كان يجينا من سعيد كزوج امي. تطورت العلاقة بين منال وسعيد مع الوقت, ومرة او مرتين بالشهر كنت اتذكر سعيد يتسلل للغرفتنا نومنا واحنا نايمين, ومن بعدها تبدأ مرسم اللعبة المعتادة, صوت الفراش وهو يتحرك, صوت تنفس منال وهو كلماله ويزيد مع سرعة تحركات سعيد, واحيانا صوتها المكتوم من تحت المخده وهي تحاول ما تصحيني من النوم. مرات كثيرة كنت اشوف سعيد يلتفت على جهة فراشي وهو نايم فوقها, كنت اغمض عيوني, كأني اذا غمضت عيوني ماراح يجيني شي. طبعا بدايات سعيد معاي كانت لما وصلت انا للثاني متوسط, اتذكر اول مره كانت حجته انه يدرسني انجليزي, كانت فترة العصر هي وقت الدراسة بالبيت لما يكون موجود, وقت يصادف خروج امي من البيت لفترة دوامها الثاني في فرع البنك. ما ادري ليش, بس سعيد ما كان يعرف يدرسني الا اذا جلست على حضنه, اتذكر اول مره حسيت بزب سعيد, كان زي العصا من تحت ثوبه, وكان اذا تضايقت من الجلوس على حضنه على المكتبه اتحرك يمين او يسار, الظاهر سعيد كان يفهم هالحركة مني غلط, كان يحسبني مستانسة من هالحركات. بعد درس الانجليزي الاول اكتشفت انه سعيد كان يهددني, يقولي لو تعلمين امك بطلقها, وبتروحون للشارع انتي واختك وامك, لا تتسببين بطلاق امك وخليك حلوة, وهذا سرنا وانا ما راح اعلم احد. مرة من المرات قلت للمنال في وقت ما كان سعيد عندنا وكانت امي بالدوام, انتي كيف ترضين يلعب معاك هاللعبة, وكانت منال تبكي وتقول مو بكيفي بيطلق امي لو علمتها, كان مسوي ارهاب غير طبيعي بالبيت, في البداية لما كنت اقاوم وازعل كنت اشوف سعيد يختلق الاعذار مع امي لما ترجع البيت, علشان يتهاوش معاها ويضربها, كان يضربها قدامنا, ولجا اليوم اللي بعده يقولي انا ومنال اننا حنا السبب اللي خلاه يضربها. بعد ما تعودت على حركات سعيد معاي بكم اسبوع, وشاف سعيد انه مسيطر علي مثل ماهو مسيطر على منال قرر انه يتمادى اكثر, راحت الايام اللي احس فيه يلصق فيني وانا واقفة, راحت الايام اللي كان يرفع فيها تنورتي ويحك زبه في كلسوني من ورا ومن قدام. كان غايب عننا سعيد يمكن اربع ايام, ولكن رجوعه لنا في فترة الغدا كنا متعودين عليها, تغدينا كلنا مع امي ومعاه, وعلى الساعه ثلاث ونص كالعاده ارجعت امي للعمل, وصلها سعيد ورجع. هالمرة كان الجو غير, ما ادري ليش, الظاهر كانت نيته من البداية انه يسوي اللي سواه, اتذكره اختفى بالغرفة مع منال وقالي لا تجين, كانت باب غرفتنا بالشقة مردودة بس ما كنت اتجرأ اروح وأشوف وش أللي صاير. بعدها بفترة جاني سعيد وهو لابس سروال طويل وفنيلة, كنت الاحظ انه مقوم شوي, أخذني من أيدي وقالي تعالي ابيك تشوفين شي, لما دخلت الغرفة لقيت منال على الفراش بدون قميصها, كانت نهودها طالعه, أول ماشافتني وسعيد ماسكني من أيدي أرفعت البطانية فوق صدرها, وطالعت سعيد وقالتله لا سعيد لا مو قدامها, رد عليها سعيد بعنف أنثبري ولا كلمة انتي, انا اتذكر كنت ابي اطلع من الغرفة ولكن سعيد سحبني من ايدي وجلسني على الفراش, قالي خليك عاقلة وتفرجي ولا و**** انتي واختك وامك تنامون الليلة بالشارع جلست على الفراش, بيني وبينكم كان فيني فضول غريب, أول مرة اكون معاهم بالغرفة, اول مرة اشوف اللي انا كنت اتخيله وهم بالغرفة, اول مرة بشوف زين اللي كنت اشوفهم يسوونه بالليل, لكن الوقت الحين كان غير, كان البيت فاضي والشمس للحين ما غابت, جا سعيد ووقف قدام منال وهي على ركبها بالفراش, اتذكره نزل سرواله وطلع زبه, كان اول مره اشوف زبه زين, كنت احس بزب سعيد لما يلصق فيني بالمطبخ او لما يجلسني على حضنه, بس ما كنت اتوقعه كذا, سعيد كان اسمر شوي, على عكسي انا ومنال وامي, اتذكره مسك زبه وهزه على فوق وتحت قدام وجه منال في البداية منال ما كانت راضيه, وكان يمسكها من راسها ويحطه على شفايفها, تقوله طيب طيب بس مو قدام مناير كان رده عليها بسرعه خلصيني ولا قسما ب**** بتشوفيني اسوي هالشي قدامك معاها. أنا بلعت ريقي على هالكلمة, وحسيت بقلبي واقف بحنجرتي من الخوف, كان موقف غريب, ولكن بالأخير منال أرضخت للأمر الواقع ومدت يدها من ورا البطانية ومسكت زبه بيدها, كنت اتفرج عليها تمص زبه, كنت اشوفها تغمض عيونها وتمصمص براس زبه في البداية ومع الوقت تدخل اكثر واكثر من زبه, كنت اشوف زب سعيد الاسمر وشفايفها الوردية, واشوف وشلون زبه يلمع من سعابيل (لعاب) منال عليه, كان من وقت لوقت اسمع صوت مو غريب علي, صوت زي صوت البوسة, كنت اسمعه بالليل احيانا لما يدخل علينا وكنت احسبه صوتهم وهم يبوسون بعض أثاريه صوت المص تذكرت لعبة البطانية, وتذكرت وجه منال يوم كنا صغار وهي تمص زبزوب محمد او عبودي, بس هالمرة كان رجال, هالمره كان كبير, وهالمره ما كان لعب مع الوقت حسيت انه منال نست اني معاها بالغرفة واتفرج عليهم, وحتى سعيد لو ما كان يلتفت علي من وقت لوقت يتأكد اني اتفرج عليه ما كنت اظن انه حتى هو كان منتبه لوجودي بالغرفة. مسكني سعيد من ايدي وسحبني للفراش اللي كانت عليه منال, اتذكره ابتعد عننا وقالي يلا بوسي منال, وانتي يا منال ارفعي قميصها, كنت اعرف انه البنات ممكن يسوون هالاشياء مع بعض, كنت ادري انهم حتى في المدرسة احيانا يدخلون الحمام مع بعض ويسوون هالحركات, ولكن عمري ما تخيلت نفسي اسوي هالشي, لا ومع مين مع اختي منال, في البداية ما كنت ابي, لكنت منال اهمستلي باذني ماعليك منه علشان ما يسوي مشاكل الليلة مع امي, علشان ما يطلقها, نزلت منال البطانية وبان صدرها المكشوف, وارفعت منال تيشيرتي بطريقة تبين انه مو اول مرة تسوي كذا هي, كانت تبوسني مع فمي وتمسح على بطني وصدري, وبحرارة الموقف ما كنت منتبهه انه سعيد ماسك الجوال ويصورنا, ما وعيت الا على صوته يقول يلا خلاص, الحين انا صورتكم, واللي اسمع منها شي على اللي يصير هذا عندي هالفلم وبوريه للهيئة والشرطة, ونشوف مين يصدقون كلامكم ولا هالفلم, عرفت سواد قلبه سعيد, وعرف هو كيف يهددنا, ابعدني عن منال وقالها يلا نكمل, يلا نوريها كيف النيك يكون, بكل هدوء اتذكر منال تطالعني وبوجهها الدموع, كأنها كانت مستحية مني من اللي يصير, طول عمري كنت افكر, هو سعيد اللي اقنعها نسوي الفلم؟ نزلت منال من على الفراش على ركبها, وكان سعيد ينزل على ركبه وراها ويحك جسمه بجسمها, التفت علي سعيد وقالي علبة النيفيا عطيني اياها, انا ما كنت بالعالم بهذيك اللحظات, غرابة الموقف ما خلاني حتى افكر او اناقش, جبت علبة النيفيا من على التسريحة وعطيتها للسعيد, ورجعت على فراشي اتفرج على اللي صاير, كنت حزينة, ولكن بنفس الوقت كنت فضولية, ابي اشوف هاللعبة واشوفها من اولها لأخرها نزل سعيد سروال اختي منال وفتح علبة النيفيا, وبدون ما يقولها شي شفت منال تمد يدينها على ورا وتفتح مكوتها للسعيد, كان ياخذ بيده شوي ويدهن فيه على مكوتها, وياخذ شوي ويدهن فيه على زبه, للحين اتذكر لون النيفيا الابيض على بشرة زب سعيد السمره كنت جالسه وراهم, يعني اشوف مكوة سعيد ومكوة منال, كانت منال ركبها على الارض وارجولها ممدودة على ورا على جهتي, وسعيد واقف وراها وركبه على الارض وارجوله ممدوده على جهتي, كنت اشوفها من ورا. شفت مكوة سعيد وكيف عضلاته انقبضت وهو يقرب خصره لمكوتها, ويتقدم على ركبه على ارض غرفة نومنا, في البداية كان في شوية تردد, ألين ما مسك سعيد خصر منال من ورا وبدا يدفع بخصره على قدام شوي, ما كنت اسمع لمنال صوت, ألين ما حسيت ان سعيد دخل راس زبه في مكوتها, لأنه تقدم شوي على قدام, ورجع خصره على ورا وبعدها دف خصره على قدام بقوة, سمعت منال تشهق مع التدخيلة, كان ماسكها من خصرها ويدف خصره على قدام وورا, بتناغم في البداية, ولكن بين كل فترة وفترة كنت اشوفه يرص خصره على قدام اكثر واكثر, كانت تبين قوة التدخيلة من حركة ارجول منال, كانت اطراف اصابع ارجولها على الارض, ولكن اذا ارتفعت عن الارض عرفت انه سعيد دخله فيها بقوه, وبدا صوت تنفس منال اللي اتذكره من غزوات سعيد عليها بالليل, صوتها متناغم مع كل حركة يحركها سعيد بخصره, مرات تئن, مرات تسكت, مرات تشهق, ولكن زي ما كنت متعوده, تستمر بالتسارع مع تسارع حركات خصر سعيد, كنت اشوف مكوة سعيد من ورا, مكوته السمره وعضلاته تنقفبض كل ما تقدم بخصره على قدام, صوت الصفق, صوت خصر سعيد من قدام وهو يصفق مع مكوة منال, كنت اقارن لونها الابيض مع لونه الحنطي الاسمر, وفجأة, وبعد عدة دفعات قوية, شفت خصر سعيد يتقدم على قدام, وهو يقدم نفسه يلصق فيها اكثر, عضلات مكوته على عدة انقباضات, ودريت انه جالس ينزل ما في ظهره جوا منال, قام عنها سعيد والتفت علي, وقالي شفتي وشلون مافي شي تخافين منه, لعبة حلوة وكلنا نستانس فيها, ما قدرت ارد عليه, كنت ابي اتفل في وجهه, ولكن تذكرت الفلم, وتذكرت وعده لنا اننا ننام بالشارع مع امي والسبة حنا لو تكلمنا, وفضلت اني اسكت طلع عننا سعيد واتذكر منال ما كانت تناظر في وجهي, طلعت هي وراحت للحمام تسبح وانا زي المجنونه, ما اتذكر اني كنت حتى افكر في شي من هول اللي شفته من شوي جلس سعيد معانا هذيك الليلة, وكان يتأكد انه يمازحنا قدام امي كأنه ولا شي صار, بس مع الوقت كنت اكرهه أكثر وأكثر ليلتها وانا بالفراش ومنال بفراشها قلتلها ليه ما نعلم احد, قالت انتي مجنونه؟ نعلم مين؟ خوالي اللي يكرهون امي علشان فلوس جدي؟ نعلم مين؟ الشرطة؟ بتصدقنا ولا تصدقه؟ نعلم امي؟ بتزعل امي وبتتطلق للمرة الثانية والسبة حنا, وين بنروح؟ عند مين بنقعد؟ قالتلي منال انه كل املها كان انها لما تتزوج راح تطلع من هالهم اللي هي فيها. وأستمر الحال, وأستمر المسلسل, وأبتديت أحس أنه سعيد مع الوقت يبي يسوي معاي زي ما يسوي مع منال, وصرت بيني وبينكم ميته خوف وش اسوي ووش اقول ووين انحاش. ومع الوقت تعودت انه لما اكون معاه اتخيل نفسي بمكان ثاني, مكان دافي وحنون, مكان لا سعيد ولا غير سعيد يقدر يجيني فيه, كنت في البداية اسوي نفسي نايمة, ولما اشوفه مع منال اسوي نفسي نايمة, ولما اكون معاه اتخيل نفسي نايمة, بالعربي, اتخيل انه اللي انا فيه حلم, وألين ما يجي من ينقذني ويصحيني من هالحلم بأبقى انا, أسوي نفسي نايمة.
  17. طاهر وناهد ومنى.. حكاية أب وابنته وأخته اسمى طاهر . لا أعرف كيف بدأت حكايتى بعد شهر من خطوبة ابنتى ناهد على عماد ابن أختى منى . جات منى وابنها عماد لقضاء يومين عندى وبعد العشاء جهزت ناهد غرفتى لتنام منى وابنها وخرجت من الحمام لأنام مع ناهد فى غرفتها ولا أعرف لماذا حسيت بهذا الشعور وهى نايمة على جمبها لأرى ظهرها العارى رغم أنها تلبس قميص نومها هذه أول مرة من سنوات بعد موت زوجتى أنام جمب حد .. كانت تشبه أمها جدا جدا .. ورجعتنى لأيام الغرام .. وفضلت صاحى طول الليل ولاقيتها تقلبت علي وهى نائمة وجسمها الأسفل عارى ولباسها الأسمر باين بعد رفع قميصها على ظهرها وهى تتقلب . ظللت أنظر وادقق كل جزء من جسمها ولأول مرة أحس بأنها كبرت وأصبحت مغرية رغم صغر سنها لا اعرف متى نمت وفى الصباح لقيت نفسى حاضنها وهى تقبلنى من خدى وتذهب للحمام وترجع لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى أنى أنزلت بملابسى وبعد الإفطار ذهبت للعمل وأنا أفكر كيف حدث هذا وهل هى حست بشئ . رجعت البيت لأجد منى تخبرنى أنهم ذهبوا إلى السينما وبعد الغداء مع أختى دخلت أنام وحسيت بقبلة من ناهد لتصحينى للعشاء . جلست تحكى عن الفيلم وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلوا ناموا وسهرت أقلب التليفزيون وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسم ناهد العارى من الأسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر ولباسها الأسمر . رجعت تانى للصالة لكن الأفكار تراودنى . دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها . راحت يداى تتحسس جسمها إلى أن أعطيها ظهرى وأنام حضنتنى وهى تتقلب وحسيت ببزازها تكاد تمزق ظهرى رغم أنهم صغار وراحت تتقلب وتشد منى الغطا . لفيت جسمى لكى أشد الغطا وأراها وهى نائمة . كم هى جميلة . مددت يدى لأحضنها وأشم عطرها . نمت بعد ما حسيت بنزولهم فى ملابسى ودخلت الحمام وغيرت ملابسى . تانى يوم ذهبت لأتمشى بعد العمل وأنا أفكر فى حل واشتريت منوم لكى آخذه وأنام به رجعت البيت واستغربت لما لاقيت ناهد تلبس قميص قصير وعرفت أنهم مشوا وبعد الغداء مع ناهد خرجت من الحمام وهى أحضرت العصير وحطيت به منوم لأشربه وأنام وسمعت جرس الباب ذهبت لأفتح لاقيته عداد النور مشى بعد ما كشف . رجعت لأشرب العصير ، شربته ودخلت غرفتى استغربت لعدم نومى خرجت لأشاهد التليفزيون واستغربت لأنى لم أجد ناهد . دخلت غرفتها لأراها نايمة بدون غطا عرفت أنها شربت العصير اللى به المنوم بتاعى وقفت أتأملها بدقة تمددت بجوارها لأمسح العرق من وجهها . لاقيت يداى تتحسس وجهها بعناية لأداعب شفتيها ورقبتها وبزها البارز من خلف سوتيانتها طبعت قبلة وراء قبلة وطالت الثالثة ويداى تعصر بزها لتنزل على بطنها وأنا ما زلت أقبلها ويداى تسرحان بين فخذيها لأرى أجمل كس برغم صغره . نزلت لأقبله وأمرر لسانى الذى يذوب من نعومة كسها وإصبعى يدخل كسها وبدأت تتوسع وأدخلت زبرى فى كسها سطحيا (تفريش) وصرت أنيك ببطء إلى أن أنزلتهم على عانتها من الخارج ، ثم نكتها بين ثدييها وأنزلتهم على صدرها ، وخرجت إلى غرفتى بعد أن غطيتها وأنا فى عالم تانى إلى أن صحتنى تانى يوم وذهبت للعمل وظللت أفكر هل حست بشئ أو هتعرف ما حدث بها . رجعت للبيت استقبلتنى كالعادة بابتسامتها الجميلة وملابسها الخفيفة التى أرى ملابسها الداخلية بوضوح وقبلة على خدى ومرت الأيام وتكرر نومى معها بعد شرابها العصير بالمنوم ولاحظت كتير احتكاك يدها بعانتها – وأيضا بصدرها – ودعكها خاصة من فوق كسها الذى كنت أرى ملابسها تدخل فى خرم كسها مكان البعبصة والدعك فيها عرفت إنها بتاكلها وكنت دائما أفرشها وأنزلهم على عانتها . وأتى يوم زفافها وكنت طلبت من عماد أن يقيموا معى وفعلا بعد الفرح دخلا غرفتها بعد توضيبها وظلت أختى منى معنا لمدة أسبوع ودخلت منى لتنام معى لا أعرف هل أفرح أم احزن برغم أنها ستقيم معى ومسحت منى دموعى وظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ ناهد حاولت أنام ولكن زبرى يوقظنى مع كل همسة وآهات ناهد وجلست أتذكر ولاقيت منى تضحك وتقول : إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه ؟ وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور فى بالى لتقول : آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها . وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دى لسه بتقول يا هادى . وننظر لبعض فترة لتقول : انت هتحسد الولد ولا إيه يا طاهر ؟ خليه يتمتع دى الليلة ليلته ولو غيران اعمل زيه . وأنا أتنهد فعلا حاسس بغيرة منه وأنظر لها وأقول : آه غيران بكرة أعمل زيه بس النهارده هاعمل إيه ؟ وهى تقول لى : إيه يا راجل مش قادر تمسك نفسك إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟ وأرد عليها : طب بذمتك إنتى ريقك ما جراش وبتتمنى تكونى مكانها ؟ وتقول وهى تتنهد : بصراحة آه العيال هيجونى ومش عارفة أعمل إيه . نظرنا لبعض فترة وتقاربت الشفاه ورحنا فى قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلى من الشهوة من سنوات لم أعرف الجنس إلا من أيام ولكن بدون إحساس متبادل . لأول مرة أحس بالتجاوب والمتعة وأصوات ناهد تغطى على آهات منى التى بدأت تعلو وأنا ألحس كسها وبظرها الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها وأنا أرفع رجليها على أكتافى وأدخل زبرى فى كسها وهى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتى وأقول لها : وطى صوتك العيال يسمعونا . قالت : هم فاضيين ؟! وأنزلتهم بكسها وهى تضحك وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وانت نكت أمه . ورحنا فى قبلات وهدأت الأصوات ورحنا فى نوم لأصحو على قبلة منى وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس . وأنا أمسك كسها أداعبه وتخبرنى أن أذهب للحمام قبل العرسان ما يصحوا و راحت للمطبخ وأحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد أن أنهيت حمامى وباركت لعماد ودخلت على ناهد التى ما زالت فى سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة وارى جسمها العارى لآخذها فى أحضانى وأنا أبارك لها . كنت أراها فى المرآة التى وراءها وأنا محتضنها وأرى لباسها الأبيض الرقيق كأنه خيط رفيع وجسمها من خلال القميص الأبيض القصير الخفيف وخرجنا بعد ما لبست الروب للإفطار سويا وبعد الفطار والضحك ذهبت للعمل وأنا أفكر فيما حدث . ومر الأسبوع وكنت كل يوم أنيك منى على أصوات ناهد وفى يوم أخبرتنى ناهد أن منى مشت لترجع لبيتها وأرجع لوحدتى أتقلب على أصوات ناهد وضحكاتها وأظل طول الليل اسمع أصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وزوجها فى العمل كنت أهيج من ملابسها العارية كنت فى بعض الأوقات بعد أن تنتهى من تحضير الطعام كنت أعمل عصيرا لتشربه وبه المنوم لأنيكها وأوقظها قبل أن يأتى زوجها . وفى يوم ، سافر عماد وحسيت بقلقها طول اليومين وتالت يوم نامت على الكنبة وهى تشاهد التليفزيون معى نامت على بطنها بعد أن شربت العصير ورفعت قميصها لأنزل لباسها الأسمر وأفتح شفتى كسها وأبل صباعى بريقى وأدخله فى كسها وهى تتأوه بصوت منخفض وبقيت أتراجع وأرجع لما تهدا لكن حسيت بها غير عادتها حسيت إنها صاحية وتعرف ما أفعله همست لها : إيه بيوجعك ؟ لترد بهمس : لا بالعكس أكمل آه باحس براحة لما حاجة تدخل في كسي . وظللت ألعب بصباعى و أدخلت صباعين وهى سعيدة تريد المزيد وأدخلت زبرى لتتأوه وتطلب أزيد من سرعتى إلى أن أنزلتهم في كسها لأول مرة – لا تفريش بعد اليوم – وتقبلنى وتخبرنى أنها كانت حاسة بشئ وكانت شاكة لكن أحست براحة وهى تشكرنى لأن كسها بطل أكلان ، ثم بدأت أنيكها بين بزازها ، وهدأت أكلان صدرها أيضا ، وهدأت وراحت تجهز الأكل وصحتنى وهى تقبلنى لتخبرنى بالغداء معها ومرت الأيام وأصبحت تأتى إلي لأنيكها من كسها وبزازها ، كسها كان لذيذ صغير وضيق فقد بدأ عماد ينيكها كل فترة ولا يرضى ينيكها من بزازها التى اشتاقت لزبرى وكنت أنيكها من كسها وبزازها وكانت تمص لى وألحس لها كسها كنت معها أكتر مما كان عماد معها .
  18. رواية عن لم افوت تلك الفرصة و نكحت اختي من طيزها حيث وجدتها في تلك الليلة نائمة عارية تماما و قد بانت مؤخرتها لانها لبست ثوب قصير و اعتقد انها تعمدت خلع كليوتها حيث اثارتني و هيجتني بجنون . و حين دخلت وجدت الروب مرتفع الى ظهرها و كان الجو حارا جدا و طيزها الذي يشبه الجبن الأبيض امامي و زبي قد بلغ انتصابه درجة غريبة جدا و قلت في قرارة نفسي ان اختي قد تعمدت اظهار طيزها امامي كي انيكها و اقتربت منها و انا حاملا زبي بيدي التي كانت ترتجف من الشهوة و كنت اقترب و انا اتسائل كيف سيكون شعوري و انا سالمس الطيز لأول مرة في حياتي و اتحسسه و اكثر ما شغلني هو كيف سيكون طعم فتحة شرجها لما ادخل زبي لانني كنت على وشك ان انيك لأول مرة في حياتي حيث نكحت اختي بطريقة جميلة و ساخنة جدا . اقتربت اكثر ثم وضعت يدي على مؤخرتها و كانت طرية جدا و كانها عجينة نيئة ثم حركتها و امسكت فلقتها و فتحتها فرايت الفتحة و همست في اذن اختي اعرف انك لست نائمة لكن اريد منك ان تبقي هادئة و لم استطع لا تقبيلها و لا اعطاءها زبي كي ترضع لانني كنت ساخن جدا و اعرف اني اقذف بطريقة سريعة جدا حيث نكحت اختي بسرعة كبيرة و جئت من خلفها على جنبي الأيمن و احسست ان زبي صغير امام ذلك الطيز الكبير جدا حيث امسكته وانا ابحث عن الفتحة . ثم حاولت إدخاله بطريقة قوية و ساخنة لكن كان يحتك مع الفتحة و لم يسمح طيزها لزبي بالعبور و هنا بللت اصابعي و لففت الريق على زبي كاملا ثم اعدت إدخاله و هكذا احسست بالحرارة الساخنة و راس زبي كيف كان يدخل في فتحتها و كنت اذوب مع كل جزء من زبي يدخل في طيزها و انا أعيش اجمل نيكة في حياتي حيث لم اخطط لها و لم اضعها في الحسبان لكني نكحت اختي و لم اضيع الفرصة . ثم دفعت اكثر و هكذا وجدت ان نصف زبي قد دخل و لا يمكن ان تتخيلوا تلك الحرارة التي كنت عليها و خاصة و ان اختي كانت تتظاهر انها نائمة و انا كنت متاكد انها كانت تعي ما يحدث لانه من المستحيل ان يدخل الزب في الطيز و تبقى هي نائمة بل لم تقم باي حركة ثم أدخلت زبي اكثر و لكن هذه المرة ادخلته كاملا و وصلت بسرعة كبيرة الى قمة الشهوة و اللذة حيث لم اعرف كيف جائني الإحساس اللذيذ برغبة القذف و اخراج المني و احترت هل اضخ زبي و اخضه في طيزها بكل قوة حتى اقذف ام اسحبه عسى تلك اللذة تنقص و اكمل النيكة . و بين هذا و ذاك لم يمهلني زبي الوقت و احسست ان رعشة القذف قد بدات وان زبي بدا يطلق المني و مرة أخرى احترت هل اتركه يكمل القذف في داخل طيز اختي ام اخرجه يقذف فوق فلقتها خاصة و اني نكحت اختي بطريقة سريعة جدا و لكناه ساخنة الى اعلى درجة و لم يكن الوقت كافيا امامي حيث اللذة و الشهوة و المتعة الجنسية جعلتني اترك قضيبي داخل مؤخرة اختي و بقيت اقذف و انا امسك طيزها و كانني خائف من هروبه و تركي وحيدا . كنت اقذف و كان داخل زبي مدفع حيث حين يطلق زبي الدفعة كنت ادخله كاملا ثم اسحبه مرة أخرى و حين احس ان الطلقة الموالية ستخرج ادخل زبي مرة أخرى كاملا في طيزها و هكذا نكحت اختي ثم بقيت ارتعد و انا اقذف و احس انها مستمتعة و حين أكملت نظرت الى طيزها الجميل و انا مستغرب فقد بردت ولم اكن احس باي شهوة لانني بعدما قذفت حاولت اللعب بطيزها و تحريك شهوتي مرة أخرى لانني كنت اريد ان انيك مرة أخرى لكن للأسف لم يستجب زبي للمداعبات و لذلك قمت الى فراشي كي انام و انا منتشي لاني نكحت اختي بطريقة ساخنة جدا و نكت طيزها الجميل . و الشيئ الذي حيرني هو ان اختي تظاهرت بانها لم تكن تعي ما يحدث حين سالتها في الصباح و اقسمت انها كانت نائمة و من حسن حظي اني سالتها هل احست بوجودي معها في الليل و لم اقل لها اني نكتها و مع ذلك انا اشك في كلامها و اعتقد انها كانت تعي ما يحدث معي غير انها خجلت مني و لكن كانت نياكة رائعة و ساخنة و سريعة جدا لما نكحت اختي و أدخلت زبي في طيزاه الساخن الممتع و قذفت فيه حليبي بتلك القوة الجميلة و ملاته باللبن
  19. أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عاماً. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن أختي علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له: “ليه.” قالي لي: “عايزه ضروري يا خالتي.” قلت له: “ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ.” جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعاً إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى. نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريباً، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: ” في ايه مالك يا علي؟” نظر إلي وقال لي: “معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة.” قلت له: “لا عادي.” قال لي: “فيه موضوع عايز أكلمك فيه.” قلت له: “هنا في الصالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة.” فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي: “ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا.” فابتسمت وقلت له: “عاجبك اللبس.” تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلاً ثم قال: “اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله.” قلت له: “في بنات أحلى مني كتير.” قال لي: “لا أبداً ما فيش.” ابتسمت وقلت له: “وايه اللي عاجبك في؟” قال لي: “طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي.” قلت له: “كنت هتعمل ايه؟” قال لي: “اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري.” وبدأ يقول لي كلام مديح في جسمي وعيناي البنيتين. قلت له: “ايه يا علي مالك في ايه في دماغك؟” قال لي: “اقوللك يا خالتي وما تزعليش.” قلت له: “قول ومش هازعل.” قال لي: “أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك.” ضحكت فقال:”أرجوكي يا خالتي.” قلت له:”تعالا المسها.” فلمس نهداي وقال لي: “أنا يا خالتي أنا أنا.” قلت له: “قول.” قال لي: “خايف.” قلت له: “ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: “ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة.” قلت له: “ليه عيب دا أنا خالتك.” فقال لي: “معلش” وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض. وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: “آآآه يا خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي.” قت له: “ما تنساش إن أنا خالتك يا علي.” فقال لي: “أنا ابن اختك وبحبك.” فقلت له: “ايه يا علي الكلام ده.” قال لي: “حاسس فيكي برغبة مش عادية.” فقلت له: ” رغبة ايه.” قال لي: “عايز انيك طيزك يا خالتي.” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: “لا يا علي كفاية عيب كده.” قال لي: “ارجوكي.” وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي،وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سوياً حتى الصباح.
  20. قصتي جميلة و ساخنة حيث داعبني ابي و اعطاني زبه لكنه لم يرد ان ينيكني بل اصر ان ارضع زبه فقط و عشنا نيكة و سكس محارم جميل و بفضل تلك النيكة انا احلم باليوم الذي أرى زب ابي داخل كسي ينيكني . بدات المغامرة الساخنة بيننا حيث كنت في غرفتي و كانت الساعة حوالي الثالثة نهارا و قمت الى المطبخ علي اجد بعض الفواكه او الحلويات لانني احسست بالجوع و انا في طريقي التقيت ابي و احسست ان شيئا غريبا في جسمه حيث كان يلبس سروال ابيض خفيف جدا و اثناء مشيته كنت احس ان شيئا بين اعلى فخذيه فقد كان حين يقدم الخطوة اليمنى كان ذلك الشيئ يميل الى قدمه اليمنى و حين يقرب اليسرى يميل الى اليسرى و فجاة عرفت انه زبه و كان ضخما جدا . لم استطع ان احول انظاري عن زب ابي فقد سحرني و بقيت مركزة عليه و خاصة و انني لم يسبق ان رايت زب ابي او رايته بذلك اللباس المثير الذي يكشف زبه بوضوح و عدت الى غرفتي و ابي توجه الى المطبخ و حين وقع نظري على نظره تبسم و كانه عرف اني الاحظ زبه الذي كان تقريبا واضح و ظاهر وصلت الغرفة و بعد حوالي خمسة دقائق فقط لحقني ابي حيث دخل علي و كان زبه اكثر انتصابا و كانه يريد شيئا ما حيث داعبني ابي بطريقة ساخنة و هو يمسح بيديه على شعري بطريقة رومنسية جدا . ثم نظرت مرة أخرى الى زبه فوجدته قد رفع بنطلونه اكثر وانتصب الى درجة انه كان يظهر انه سيمزق البنطلون و يخرج و هنا لم اقدر على تحويل عيني عن زب ابي و ضمني ابي الى صدره بقوة و احسست ان زبه يلامس جسمي في منقطة الفرج بالذات و كان ساخن و صلب جدا و شعرت باحساس جميل جدا و رغبة في لمسه . ثم داعبني ابي مرة أخرى بطريقة جميلة حيث اخذني في حظنه و هو يتحسس ظهري و ينزل يديه حتى انه وصل تقريبا الى مؤخرتي و لحظتها سخنت و كدت اصرخ في وجه ابي هيا اخرج زبك اريد ان تنيكني يا ابي و اثناء الاحتكاك مع زب ابي كنت اسمع اهاته التي كان يحاول كتمها و أنفاسه القوية المختلطة بنبضات قلبه الساخنة و لم اشعر الا و انا احتضن ابي و المس ظهره و كنا في وقفة رومنسية جميلة جدا ثم همس في اذني احبك يا بنتي و داعبني ابي مرة أخرى و هو يضغط على جسمي و انا ملتصقة به و بزبه الذي كان بين جسمي و جسمه كانه عمود و ادركت ان ابي ساخن و يريد ان يقضي شهوته فقررت ان اواجهه مهما كانت العواقب . همست في اذنه هل تريد ان تستمتع بجسمي يا ابي و هنا دفعني و باعدني عن جسمه و زبه قد صار كالسيف و قال هل جننتي انا احبك و احتظنك و انت بنتي و رديت عليه بسرعة و لماذا انت تحتك بي و لماذا هذا العمود منتصب و هنا ضحك ابي وقال صحيح انا ساخن لكن لا اريد ان المس بنتي لاني احبها و هنا قلت له اريد منك ان تمتعني يا ابي انا أيضا ساخنة مثلك و كنت اترجاه . و داعبني ابي مرة أخرى من شعري مثلما فعل في البداية و بطريقة سريعة وضعت يدي على زبه الذي كان كبيرا اكثر مما تخيلته و قلت له يجب ان أرى حليبك يا ابي و شعرت انه ضعف امامي و يريد أيضا ان ينيكني و لكنه كان متردد و بعد اخذ و رد قبل ابي و لكنه اشترط ان ارضع زبه دون ان ينيكني و اخرج ابي زبه الذي كان كبير و وردي اللون و براس ضخم و نزلت على ركبتاي ارضع و امص و الحس فيه و في خصيتيه و ابي واقف مستمتع و زبه يكبر اكثر و اكثر داخل فمي . كان طعم الزب في فمي لذيذ جدا و دافئ و في الوقت الذي كنت ارضع زب ابي احسست بالهيجان الجنسي و كنت العب بكسي من دون شعور و انا ارضع زب ابي في فمي و اركز لساني على راسه و اذوق ماءه المالح في فمي و بيدي اداعب الخصيتين ثم امص بكل قوتي و ابي يسخن و يطلق اهاته اه اه اه و مستمتع جدا حتى قذف حليبه و كان طعم الحليب لذيذ جدا و انا الحس و العب بكسي حيث داعبني ابي بعدما قذف شهوته مرة أخرى و مسح على راسي و اخفى زبه و غادر الى غرفته و هو منتشي و مسرور بطريقتي في المص
  21. ذكر قصة عن أنا اسمي نادر، وعندي 19 سنة من مدينة الاسكندرية، والدي أتوفى من 5 سنين، وعايش مع أمي اللي كان عندها 37 سنة. بس شكلها يبان كأنها لسة صغيرة وهي لسة محافظة على جمالها ورشاقتها، وأي حد بيشوفها بيقول عمرها ما بين 25 سنة و30 سنة. بشرتها بيضاء، ووشها مافيهوش أي تجاعيد، وشعرها أسود ناعم وطويل واصل لغاية وسطها، وجسمها ملفوف، بس مش مليان أوي، يعني رفيعة من الوسط بس بزازها ماسكة نفسها وطيزها بارزة على الآخر شبه نجمات أفلام السكس اللاتينو. بعد ما والدي أتوفي بكام شهر بدأت المشاكل ما بين أمي وأخوالي بسبب إنهم ماكنوش راضين إنها تسكن لوحدها، بس أمي كانت راكبة دماغها، ورفضت تسمع لأي حد وكمان رفضت كل الرجالة اللي أتقدموا عشان يتجوزوها برغم إنها زي ما قولتلكوا كانت لسه في عز شبابها ومرغوب فيها. وكانت النتيجة إن كل إخوالي تخلوا عنها ما عدا أصغر واحد فيهم. كان اسمه مدحت وكان عمره 25 سنة يعني أقرب لسني من سنها. وكان دايماً يجي لنا البيت، ويسأل علينا إذا كان ناقصنا حاجة أو محتاجين حاجة، وساعات كان يبات عندنا في البيت. من حوالي سنة، لما كنت في الثانوية العامة كنت بذاكر مع واحد صاحبي وكنت بقضي عنده بالأسبوع، وفي يوم روحت البيت عندنا في نص الليل ومرضيتش أصحي أمي من عز النوم ففتحت بالمفتاح اللي كان معايا، وأتسحبت لغاية أوضة بس سمعت صوت أمي طالع من الأوضة، وكانت بتضحك بصوت عالي، وكان في صوت راجل معاها. قربت من الأوضة وحطيت وداني على الباب، سمعت صوت خالي مدحت، وهو بيقول لأمي: “مصي يا متناكة عايزاني أركب عليك مصي جامد.” وأمي بترد عليه : ” إنت ديوث وقواد من صغرك يا مدحت. ” وخالي عمال يتأوه ويقول لها: “آآآآه زبي يا متناكة.” طبعاً أنا وشي جاب ألوان وما بقتش عارف أعمل أيه في اللي أنا شوفتوا ده. أدبحهم هما الاتنين وأغسل عاري، ودا كان تفكيري ساعتها بحكم تربيتي، لكن في نفس الوقت كنت حاسس بمتعة غريبة من اللي كنت باسمعه من أمي وخالي، وزبي وقف على الآخر. فقررت أني أسمع للآخر ايه اللي هيحصل ما بينهم. ومن كتر الكلام المثير اللي كانوا بيقولوه طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة على صوت أمي وهي بتتناك، ونزلت لبني على باب أوضة أمي،وفضلت أسمعهم لغاية ما سمعت خالي مدحت بيقول لأمي: “يلا يا بقى أنا ماشي أشوفك بكرة.” قالت له أمي : ” وأنت كمان ما تنساش اللي أتفقنا عليه يا مدحت.” قالها: “إزاي أنسى يا حبيبتي.” جريت بسرعة على أوضتي، وقفلت الباب ورايا. أول لما سمعت خالي طلع من باب البيت، جريت على أوضة أمي، كان تفكيري كله إن أشوف بزازها وجسمها وهي عريانة. خبط بأمي وهي طالعة من الأوضة وهي عريانة، وأنا زبي واقف وماسكه بايدي. طبعاً أمي أتصدمت، وأنا قلبي كان بيدق من الخوف. وقفنا دقيقة نبص لبعض. وهي قالت لي بنبرة حادة: “إنت بتعمل ايه هنا.” رديت عليها بصوت عالي: “وإنتي مين كان عندك جوه في الأوضة.” قالت لي: “ما فيش حد كان عندي.” قلت لها: “أنا لسة شايف خالي طالع من البيت، وسمعت كل حاجة كنتوا بتعملوها.” أمي أتصدمت وسألتني سمعت ايه. قلت لها: “قلت لها سمعت إن أمي العفيفة بتتناك ومن مين من أخوها. قال لي وهي خايفة ومرتبكة: “ما تصدقش اللي أنت سمعته دا كان كلام بس.” قلت لها: “غنتي لسه هتكدبي كمان يا متناكة، وأنتي عايشة حياتك بالطول والعرض وما صدقتي بابا مات عشان تمشي على حل شعرك والكل ينيك فيكي.” حضنتني جامد وقالت لي وهي بتبكي: “ما تقولش كدا على أمك.” رحت باعدها مني، وجريت على أوضتي، وهي جريت ورايا، وقعدت تنادي عليا: “كفايا بقى يا نادر أسمعني.” وأنا مديها ضهري. دخلت أوضتي ورميت نفسي على سريري، وأديتها ضهري، وهي بتقول لي أسمعني يا نادر. قلت لها: أحرجي برا وأقفلي الأوضة أنتي مش أمي وما يشرفنيش إنك تكوني أمي إنتي واحدة متناكة.” أتعصبت عليا وقالت لي: “أخرس يا كلب ما تقولش على أمك كده.” وضربتني على وشي جامد. رحت متعصب وسحبتها من شعرها، ورميتها على السرير وفي نيتي إني أغتصبها. وقلت لها: “إنتي واحدة متناكة وأنا أولى بكسك من زب الغريب.” وطلعت زبي وحطيته في بقها وهي بتقول: “كفاية يا نادر كفاية خالك عليا.” قلت لها: ” وأنا محروم أكتر من خالي وأنا أولى بكسك.” وركبت عليها ودخلت زبي في كسها، وهي بدأت تصرخ وتقول آآآآآه، وأنا بقولها: “زبي هيقطعك يا متناكة.” وهي بتقول لي: “ما تكلمنيش كده.” وأنا ماسكها من زورها وخانقها، وزبي حاطه في كسها. وقلت لها: “كسك من النهادرة بتاعي.” وبقيت أنيك فيها جامد وسقطت كل الحواجز اللي كانت ما بينا. وهي ساحت في ايدي وبقيت تقول: “آآآآآهه زبك جامد نيكني يا حبيبي دلع أمك أنا كسي ليكي.” وفضلن أدخل زبي في كسها وأطلع بكل قوة وعنف لغاية ما حسيت إني زلت لبني في كسها، وطلعته ورميت شويا على وشها، وحكيت زبي فيه عشان ينضف، وهي بتلحس فيه زي المحرومة. من ساعتها بقينا أنا وخالي بنجتمع عليها عشان ننيكها في كسها وطيزها.
  22. انا شاب عندي 22 سنة رياضي بحب الجنس لاقصي درجة ممكنة بحب افلام الجنس جدا ليا بنت عمتي اسمها فريدة طويلة بيضة جسمها مليان شوية بس مزة جامدة في يوم كنا مع بعض في مصيف كنا في البحر وقالتلي عايزة اركب علي العوامة قامت عشان تقعد عليها ،المايو بتاعها من عند الكس كان بكباسين المهم قعدت علي العوامة والكباسين اتفتحت وهي مش واخدة بالها كسها كان ابيض وفيه شعر وكبير و تخين روحنا الشاليه عشان تستحمي دخلت الحمام والحمام كان جنب اوضة النوم وفي فاتحة في الاوضة ابص منها عالحمام بصيت عليها لاقيتها ماسكة الموبايل وكانت صورتي وانا بالمايو كانت قاعدة بتلعب في كسها لغاية ما جابتهم طلعت من الحمام وجاتلي تقعد جنبي لاقيتها بتبصلي قولتلها في حاجة قالتلي انت شوفت حاجة النهاردة واحنا في البحر .. قولتلها حاجة زي ايه قالتلي معرفش انت شوفت حاجة قولتاها لا قالتلي يعني مخدش بالك ان المايو بتاعي اتقطع من تحت قولتلها لا مخدش بالي اتقطع ازاي؟ قالتلي من تحت تعرف تعمله قولتلها اه بس لازم تكوني لابساه عشان اعرف اخد المقاس عليكي واخيطه قالتلي ده بكباسيان بس الكباسين اتكسرت قولتلها ماشي روحي البسيه وتعالي عشان اخد المقاس راحت قعدت نص ساعة وانا مش فاهم غابت ليه كل ده ادرجة ان قولت انها عملته هي لاقيتها جت ولابساه وكان مقطوع قولتلها اتاخرتي ليه قالتلي كنت بحاول اعمله انا قولتلها وريتي كدة لاحظت ان كسها كان محلوق والفترة ال اتاخرت فيها كانت بتشيل الشعر ... وانا بحاول اضمه صوابعي كانت بتخبط في كسها قالتلي استنا عشان اقعد لاقيتها قعدت وفتحت رجلها وطبعا كسها كله قدامي وانا بستهبل وبحاول وصوابعي بتحك في كسها قالتلي اخدت المقاس قولتلها اه خلاص لاقيتها قامت وقلعت المايو كانت بيضة اوي وكسها ابيض ومافيش شعر فيه وبزازها صغيرة وحلماتها واقفة وشفايف كسها كبيرة قولتلها ايه ده قالتلي ايه مالك قولتلها جسمك حلو اوي راحت قربت وباستني وفضلنا نبوس بعص خمس دقايق وانا مزهول ولاقيتها بتحسس علي زبي شدتني من ايدي ودخلنا الاوضة نامت علي السرير وانا قلعت ونمت فوقها قعدنا نبوس بعض و زبي بيحك في كسها قالتلي انزل الحس بس خلي بالك انا بنت بنوت ومش عايزة اتفتح دخل في طيظي براحتك قعدت الحس في كسعا وهي بتتاوه... اه اه اه اه اه اه الحس كمان اه يا كسي مش قادرة بحبك اوي كان نفسي فيك من زمان ..نيمتني علي ضهري ومصت زبي ربع ساعة ... قالتلى بعدها يلا نكني في طيظي لحست خرم طيظها وبدات ادخل بالراحة ودخلت جامد بعدها وهي بيغما عليها وبتتاوه اه اه اه اه اه اه دخله جامد دخله مش قادرة اه اه اه اه..قعدت انيكها ربع ساعة قولتلها خلاص هجيبهم لاقيتها اخدت زبي في بقها وشربت كل اللبن دخلنا الحمام استحمينا سوا وعملنا واحد تاني تحت الدش ...الي اللقاء في قصة جديدة (دي كانت اول قصة ليا) اتمني تعجبك
  23. قصص سكس محارم عمتى الصغيرة مها قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز,قصتي مع الذي حصل لي ولا اريد ان اطيل عليكم لي عمه اسمه مها تبلغ من العمر 25 سنه محاسبه في احد الدوائر متزوجه من ثمانية شهور من احد اقاربي وهو مهندس معماري اكثر وقته في العمل و السفر تسكن في منطقه غير المنطقه التي اعيش فيه انا بالصدفه ذهبت الى المنطقه التي تعيش فيه وليس المقصود الذهاب لها ولكن لشوية شغل عندي فلم اجد الشخص الذي كنت اريده في البيت وقالو لاي سوف يرجع الى البيت ليلآ فاحببت الذهاب الى عمتي للراحه اتصالت فيها وكانت في الدوام وقالت بعد ساعتين سوف اكون في البيت والمفتاح في سلة الورد عند الباب الداخلي ادخل وارتاح حتى ارجع البيت فذهبت الى بيت عمتي مها وفتحت الباب ودخلت الى داخل البيت حتى ترجع عمتي ولم اكن افكر باي شي الصراحه سوى بالراحه عندها – دخلت الى غرفت النوم واذا افلام فديو موضوعه على الطبله فشغلت الفديو واذا فلم سكسي امريكي كلو نيك من الطيز وفشغلت فلم اخر واذا نفس الشي فلم كامل كلو نيك من الطيز فصار عندي هيجان فضيع لاني احب نيك الطيز كثير وخاصه اذا كان الطيز كبير ومدور بعد ساعتين وقليل دخلت عمتي وانا جالس في الصاله فسالمت عليه وسالتني عن اخباري واخبار اهلي وعن اهل المنطقه التي اسكن فيه قامت وحضرت الغداء وتغدينا علىاكمل وجه ولم يكن في بالي اي شي سالتها عن زوجها قالت اني لا ارها كثيرآ لكثرة اشغاله في الذهاب والسفر وقالت كانني ليس عروسه وكانت عمتي حلوة الجسم كثير مربوعة الطول جسمها وسط ومخصر وشعرها اشقر واعيونها خظراء جميل جدآ وكانت اضغر عماتي طلبت منها انني اريد ان اسبح لاني تعبان من الطريق فقالت ادخل الحمام فانه جهاز دخلت الحمام ونزعت ملابسي وبدائت اسبح فاحسست بان شخص عند الباب واقف نظرت من خرم الباب فاذ ارى كس عمتي امي واصبعه فيه عرفت راسآ انها تراقبني وانا اسبح فتفاجئت الصراحه وانا لم اتقوقع هذا ابدآ فصار عندي احساس غريب وتمنيت اني انيكها وقالت هذه فرصتي فقمت العب بزبي وانا موجهه بتجاه خرم الباب وكنت اعرف انها تراه فطرقت الباب بعد انها لا تستطيع التحمل الظاهر وقالت يا نواف تريد شي ينقصك شي كي ائتي به الك فقالت يا عمه انا اخاف اطلب شي انتي ما تقدرين عليه فقالت من خلف الباب لا اطلب اي شي تريده فقالت وبكل جرئه لها اريد تفركين ظهري لاني لا اعرف كيف افركه احس انه وسخ — فقالت طبعا انا عمتك فافتح الباب انا لفيت زبي وطيزي بالمنشفه وفتحت الباب وقالت صحيح ان ظهرك يبدو لم تفركه من ايام قالت لها صحيح يا عمه لاني لا اعرف ولا اسيطر عليه – فبدائت تفرك بظهري وتليف فيه وانا لابس المنشفه حول زبي وطيزي فقط فقالت انزع المشفه حتى لا تبلل فنزعتها ووجهي على الحائط وطيزي عليه فظربتني على طيزي وقالت جسمك جذاب وطيزك جميل فقالت لها طيزك الاجمل ياعمه ففرحت بهذا الكلمه كثرا وبدائت بدل ان تفرك ظهري تفرك بطيزي وانا ساكت لاحو ولا قوه فبدائت تقترب من زبي بالفرك وانا ساكت ابدي لها علامات الرضاء فامسكت زبي اخيرآ وبدائت تفرك فيه وهو هائج يريد ان ينفجر من شدة الشهوه وانا بدائت امسح بيدي على ايده وقالت يا نواف انتي مرتاح هيك قالت لها كثير يا عمه واحلى عمه فقالت تريد امتعك اكثر قالت لها يا ريت يا عمه فبدائت تمص فيه كالمجنونه فانا سحبته وقذفت على وجهه لاني لا اتحمل وانا انسان ناري في الجنس فقالت يا ريت ما قذفت على وجهي يا نواف فقالت لها لا استطيع التحمل قالت مثل ما ريحتك اريدتريحني معك فقالت لها حاظر يا عمه وانا شاهدت الافلام السكسيه بغرفتك كلها افلام نيك من الطيز —– فقالت انا احب ان ينيكني زوجي من طيزي بس ما يقبل فلهذا اشاهد افلام نيك الطيز فقالت انا انيكك من طيزك اذا ترتاحين فقالت يا ريت يا نواف فسبحت معي ونزعت ملابسها وكان الجمال في جسمه الصدر الطيز الكس الوردي قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز فدخلنا الغرفه وبدائت الحس لها كسه وهي تلحس بزبي بنفس الوقت وقمت الحس لها خرم طيزها فقالت لها يا عمه انا لا استطيع التحمل راح ادخل زبي بطيزك فقالت وطيزي ما يتحمل ايضآ فبدائت بدخال زبي بخرم طيزه وهي واقفه وانا واقف فدخل كله وهي تصرخ من الشهوه وانا في عالم الخيال والشهوه ايضا فافرغت حليبي بطيزه وهي انزلت مائها مرتين من شدة الشهوه لها فقالت لي لقد ريحت خاطري ونفسي انك نكتني من طيزي نيك الطيز طيب عندي كثير فقالت لها انا ايضا احب نيك الطيز ولكن احب انيكك من كسك ايضا فقالت نيك كسي ونيك طيزي وعلى هواك المهم ابقى نيك فيا لاني محرومه فعلا نوتها على ظهرها ورفعت ارجالها وادخلت زبي الكبير بكسها الناعم الوردي وهي تصرخ بصوت قليل من شدة الشهوه وتقول برفق لان زبك كبير وانا اقول لها بقوه لان كسك حلو وصغير حتى افرغت حليبي على بطنه وصدرها فقالت يا نواف بعد ان ترتاح قليل اريد ان تنيكني من طيزي مره اخره فقالت لها حاظر يا عمه مها فبدائت تمص بزبي وتفرك فيه حتى رجع الى النهوض والانتصاب القوي فنامت بجنبي على احد جنبيها وانا من ورائها بدائت بادخال زبي بخرم طيزها وتقول بقوه يا نواف بقوه وتتتاوه اه اه يا نواف كيف زبك حلو وانا اضرب بطيزه بقوه وافرك بطيزها وادفع بقوه حتى احسست اني راح اشق طيزها من قوة الدفع وافرغت حليبي في طيزها مره ثانيه وكان اجمل طيز — ولا زلت اتعمد الذهاب بين فتره واخره اليه بعد سفر زوجها لكي اشبع طيزها نيك وشكرا لكم احبابي قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
  24. اعيش فى بيئه فلاحين على قدنا ..انا 23 سنه بدون زواج واخى 25 سنه برضه ما اجوزشى ومعنا ابى وامى ابى ضئيل الجسم وزنه حوالى 60 كيلو طوله زى 150 سم قمحى اللون وامى ملظلظه ومربربه بيضا وحلوه وزنها زى 110 كيلو وطولها اكتر من 170سم ما اعرفش ازاى وافقت تتجوز ابويا.. انا طالعه لامى واخويا طالع لابوه الفارق الكبير بين اوصاف ابويا وامى شغلانى خالص اقول لنفسى ازاى يقدر عليها وازاى بيتعامل معاها جنسيا وازاى وازاى لحد ما كنت اتصنت عليهم بالليل واسمعها بتقول كلام على ابويا وهو بيجامعها كلام يودى فى داهيه اسمعها بتقول انت مستقوى نفسك..بالرحه ..تعبتنى..كفايه..انتى هريتنى بقيت مستغربه ..بقى البتاع اللى عامل زى البرص ده يعمل كدا فى البطه الحلوه كان ابويا وهو بيشتغل فى الارض يقلع جلابيته ويستنى بالفانله واللباس الطويل الفلاحى وكنت اشوف طيزه تتلف فى منديل من صغرها واقارنها بطيز امى اللى تكفى بلد من كبرها وكنت اشوف زبه بيتمرجح فى لباسه كنت انا واخويا على طول فى الغيط اساعده فى شغل الغيط انا طالعه لامى فى حلاوتها بس فى جسم ابويا واخويا طالع فى شكل ابوه وجسم امه يعنى مليان عنى لما كنت انا واخويا نقعدوا نتكلم ازاى ابويا كدا وامى كدا ومره شوفت زبه طالع من اللباس بتاعه ..كان نفسى اشوف زب حتى لو كان بتاع ابويا او اخويا واحسس عليه لحد ما يقف واشوف شكله وكنت باستغرب واقول هو الزب لما يخش الكس بيروح فين جوه وهل اى زب بيخش اى كس وكنت متصوره ان الملظلظه زى امى ما يكفهاش الا زب كبير لما شوفت زب اخويا مره كان قايم قعدت العب فى كسى قدام اخويا اخويا قالى تعالى كدا وامسكى زبه ..فرحت بينى وبينكم ..مسكته وشديته ولعبت فى راسه البتاع شد لاقيتنى باسال اخويا :الزب ده كله بيروح فين لما يدخل الكس؟ قالى هو انا عارف انا هيجت وتمنيت احطه على كسى بصيت لاقيت اخويا قرب منى وبيحسس عليا انا ارتعشت من مسكته ومسكت زبه تانى كنت عاوزه احطه فى كسى ..المهم اخويا قالى تعالى احطه بين وراكك وشويه حطه على خرم قعرى ..هيجت جامد ..دعكت فى طيزى ولع زبعه .. ومره فى مره دخل به فى طيزى تعبت وندمت وتانى يوم اخويا ما صدق وقام قلبنى وناكنى من طيزى اخويا غشيم واقوى منى وغلبنى وفتح كسى غلط بقيت مره زى امى زعلت بس ما اتكلمتش ولا قلت لحد بس لما الاقى فرصه اتناك من اى حد لحد ما جه واحد غلبان واجوزنى واخويا لسه معلق معايا حتى بعد جوازه بيجيلى وينكنى من كسى باتناك من جوزى واخويا
  25. أسمى بهاء عمرى النهارده 18سنه .. لما توفيت ماما من سنتين لقيت بابا بعدها بشهور قعد معايا وهو بيمسح على راسى ويكلمنى وبيقول أنت بقيت راجل دلوقتى وأنا بأعتبرك أخويا مش أبنى .. واحنا محتاجين واحده ست علشان تخدمنا وتشوف شغل البيت ... وكلام من ده .. المهم بعد شهر تقريبا .. لقيت واحده ست سكنت معانا فى البيت وعرفت أنها مرات بابا الجديده .. وهى حا تكون زى ماما بالضبط ... فى الحقيقه كانت ست طيبه وحنينه .. وأنا كنت ولد مش شقى ولا عنيد .. كنت مطيع مؤدب ... وكمان كنت جميل .. وسيم زى الرجاله ما بتحب يتقال عليها ... كان شعرى بنى ناعم جدا طويل شويه .. وجهى أبيض مشرب بحمره مدور تقاطيعه متناسقه وشفايفى مكوره بلون الدم عيونى بلون أخضر فاتح .. وجسمى طويل ممشوق ..علشان كده كنت أسمع كلمات المديح.. وشويه غزل من مرات بابا وصحباتها وهما بيهزروا معايا .. وبيحضنوا فيا ويبوسونى بشفايفهم السخنه وأيدهم بتحسس على جسمى وبيعرضوا عليا الجواز منهم .. كنت أضحك من ضحكهم واتكسف وأمشى بعيد عنهم وكانت طنط فيفى مرات بابا فى أوقات كثيره تقرب منى وهى بتمسح جسمها فيا ..وكانت دايما تبوسنى من شفايفى وهى بتمصهم لى وتترعش وهى بتقولى عينيك حلوه قوى .. ولاحظت أنها تتعمد كده لما بيكون بابا مش موجود.. وأنا وهى وحدنا... دايما لابسه هدوم النوم .. كمب قصيرقوى شفاف وفخادها البيضه المربره عريانه خالص حلوه بشكل يطير العقل ..او فستان بيتى قماشه خفيف قوى بيشف السوتيان والكيلوت... وساعات كانت بتلبس الروب الحرير القصير على اللحم وبيكون مفتوح من عند صدرها .. وشق بزازها كبير وطويل .. وبزازها الطريه بتتهزمع أى حركه من جسمها... ومره من المرات شوفت حلمات بزازها وهى منحنيه بتعمل نفسها بتجيب حاجه من الارض ... وهى عارفه أنى مبحلق فى بزازها وجسمى كله بيغلى من الهيجان .. كانت بتقول لصحباتها .. بهاء أبنى ... وأيدها بتمسح ظهرى وحاسس بضوافرها بتنغرس فى لحمى من هيجانها.. ... بصراحه كان جسمها حلو قوى وخصوصا فخادها المليانه الملفوفه الناعمه .. وصدرها الكبير وكانت حلمتها الكبيره البنى بتكون واضحه قوى لما بتكون السوتيان شفافه أو بتكون مش لابسه سوتيان تحت هدوم خفيفه. وهى كانت بتشوفنى بأعض شفايفى من هيجانى عليها وتبتسم وتنحنى قدامى علشان تورينى بزازها الكبيره من الفتحه الواسعه لصدر قميص النوم .. وهى بتلمحنى وانا راشق عينى فيهم وهايج... تبتسم وبتبص على مكان زبى المكور .. وبأحس انها مبسوطه أنها هيجتنى .. .....ولطنط فيفى بنت فى عمرى تقريبا عايشه مع باباها فى دوله أج***ه .وأنا دايما كنت بأشعر أنها بتلمسنى بشكل تانى غير اللى بيكون بين أم وأبنها.. أو زى ساعات ما مامات صحابى بيحضنونى بأمومه بأحس بيها .. لكن طنط فيفى كانت بتكون معايا شكل تانى .. زى ما كنت بأشوفها ساعات بتتمسح فى بابا لما تكون عاوزاه يدخل معاها أوضه النوم لما بتكون هايجه قوى وده بيكون واضح عليها قوى...ولما يدخلوا أوضه النوم أسمع صوتها وهى بتتدلع شويه وبعدين تصرخ وتتوجع..أعرف ساعتها أن بابا بينيك فيها . .. مش عارف كان قلبى حاسس أنها كانت بتبقى عارفه أنى بأكون سامع صوتها .. فكانت بتعمل كده زياده علشان تهيجنى ................وعلى فكره .. هى بتحب دايما تشوفنى وانا عريان .. أوقات كثيره كانت يتجى لى الاوضه بتاعتى وتطلب منى هدومى اللى لابسها بحجه أنها بتغسل دلوقتى .. وتفضل واقفه تساعدنى لما أأقلع هدومى كلها وابقى عريان .. كانت بتقرب تمسح جسمى العريان بأيديها وهى بتلف تشوف جسمى العريان من كل الجهات .. وأنا بأغطى زبى بكفوفى الاثنين .. ولحسن الحظ أنى كنت دايما حالق شعر عانتى ودايما زبى ناعم .. وده كان بيهيجها زياده .. وتقول لى أرفع أيدك .. فيه حد ينكسف من مامته .. أرفع أيدى .. وعينها تتعلق بزبى وهى بتعض شفتها اللى تحت حا تقطعها .. ومره من المرات شوفتها من غير ما تكون واخده بالها بأنى شايفها ماسكه كيلوتى بتشمه وبتبوسه من مكان زبى قبل ما بتحطه فى الغساله ... وكانت لطنط فيفى مرات بابا أخت أسمها طنط بطه .. دايما بتيجى عندنا لزياره أختها . أول ما تشوفنى. تحضنى جامد وتبوسنى فى كل وشى وشعرى وتغرس صوابعها فى لحمى .. كنت فاكر أنها بتحبنى شويه زياده .. علشان هى أتجوزت راجل كبير عنها وماعندهاش أولاد .. و دايما تقول .. أنا كان نفسى أخلف أبن زيك كده .. مر على جواز بابا أكثر من سنه ..وبدأت معامله طنط بطه كل شويه تزيد فى البوس والاحضان .. لدرجه أن طنط فيفى أختها .. قالت لها مره .. مش كده .. الواد بقى راجل وأنت لسه بتبوسيه كده .. عيب يامره .. أحسن الناس تقول كلام مش كويس عليكى ... لكن طنط بطه .. كانت تهز كتافها وهى بتقول .. مش مهم كلام الناس أنا بأحبه قوى زى أبنى .. وهو كمان يتيم ... لكن طنط فيفى .. زى مابتكون بتغير عليا منها .. أنا كنت بأأحس أن طنط بطه من زمان كانت لما بتحضنى بتترعش وتمسكنى فى حضنها جامد جامد .. خصوصا لما أكون أنا وهى لوحدنا ... الحقيقه هى حلوه قوى وجسمها مربرب تحت العبايه الواسعه .. وبدأت أحس بصدرها الكبير وبزازها الطريه وهى بتمسحها فى صدرى أو ذراعى وكوعى ..لقيت زبى ينتصب لما تمسح جسمها الطرى بجسمى أو لما تمسح صدرها فى صدرى وأحس بطراوه بزازها الكبيره .. كانت هى بتحس بزبى وساعات كانت تمسح عليه من بره بظهر أيدها .. زى ما تكون بعفويه ... وتبتسم وهى بتبوسنى شويه زياده عن الاول ... وبتقرب بشفايفها من شفايفى .. كانت خايفه تتمادى معايا .. أحسن أأقول عنها لبابا او طنط فيفى ... وأتأكدت أنها هايجه عليا .. من زمان قوى .. من شويه تصرفات منها معايا ............... وفى مره جاءت لزيارتنا .. قربت منى تحضنى وتبوسنى زى كل مره .. كانت طنط فيفى مشغوله فى المطبخ .. وهى دخلت عليا أوضتى وكنت قاعد باأذاكرعلى مكتبى .. كانت الجو حر قوى .. وكنت لابس بيجامه قطن خفيفه على اللحم من غير أندر وير خالص .. لا فانله ولا كيلوت ... لما حسست عليا وهى بتحضنى .. زبى شد قوى ... وأنغرس فى لحم فخادها المليان الملفوف بجمال وأنوثه .. كان عمرها تقريبا 40 سنه أكبر من طنط فيفى ب 3سنين .. جسمها مليان شويه بحلاوه متناسق مع طولها .. زى الستات اللى بأشوفهم فى المجلات الاج***ه بيعرضوا الملابس الداخليه الحريمى... وياما حلمت بيها لابسه سوتيان وكيلوت لونهم أسودأو كحلى .. بتتمايل تفرجنى على جسمها .. وأأقوم الصبح كيلوتى غرقان بسببها.... وده رغم أنها بتلبس عبايه واسعه .. بس كانت بزازها كبيره ومنفوخه قوى .. مرفوعه ومكوره من تحت العبايه .. وفخادها وطيازها العاليه واضحه تجنن.. المره دى أنا أتعمدت أنى أحسس على بزها بالراحه .. أشوف رد فعلها أيه ... لقيتها بتقرب بشفايفها من شفايفى أكثر من كل مره وبتبوسنى فى شفايفى بوسه سخنه ودعكت بفخدها بين فخادى بتختبر زبى وأنتصابه ... لفيت أيدى غرستها فى لحم ضهرها .. شهقت .. وهى بتتلفت وراها .. لما أطمئنت أن طنط فيفى بعيد ... مسكت أيديا ألاثنين وهى بتحطهم فوق بزازها .. فهمت أنها عاوزانى أقفش فيهم ... عصرت بزازها الكبيره الطريه ... جسمها كله كان بيترعش ومالت تبوسنى فى شفايفى ورقبتى ونزلت على ركبتها وهى بتتلفت وراها .. قربت بوشها من أنتفاخ زبى .. وهى بتشمشم وتمسح شفايفها عليه من فوق البنطلون .. هيجتنى خالص .. مديت أيدى جوه البنطلون .. سحبت زبى لها بره .. لقيتها زى المجنونه .. مسكته وهى بتقرب بشفايفها منه تبوسه ودخلته فى بقها بسرعه تمص فيه بالجامد ... وأنا من خيبتى .. لقيت نفسى بأتنفض من عمايلها .. كان أحساس جديد بالنسبه لى ... وزبى يدفق لبنه فى بقها وعلى شفايفها ... وأنا بأبص بره الاوضه خايف من طنط فيفى تيجى علينا وأحنا بالمنظر ده .. لكن طنط بطه كانت زى المجنونه .. لقيتها بتلحس وتمص اللبن بلسانها وشفايفها من على زبى ومن على ظهر أيدها ... بعدها قامت بسرعه وهى بتعدل هدومها وبتخرج من أوضتى .. راحت لطنط فيفى فى المطبخ. جريت أنا بسرعه على الحمام علشان أغسل مكان اللبن من على بيحامتى وجسمى ... لقيت طنط بطه وكانت واقفه على باب المطبخ بتبص عليا من ورا ظهرها وهى بتبتسم ... خرجت من الحمام وروحت أوضتى .. سمعت طنط بطه بتتكلم مع طنط فيفى وهى بتوصلها للباب .. شاورت لى بأيدها من بعيد .. بااااااااى.. وهى بتعمل بأيدها أشارات مافهمتهاش .. دخلت أوضتى وقعدت على المكتب .. لقيت عليه ورقه مطويه .. فتحتها بسرعه .. كانت من طنط بطه .. بتقول فيه أنها مستنيانى دلوقتى فى بيتها .. وضرورى ألقى حجه وأنزل دلوقتى أروح عندها ... لبست هدومى وأنا بأأقول لطنط فيفى .. أنا رايح أجيب كتاب من واحد صاحبى .. ونزلت .. طنط بطه بيتها يبعد عن بيتنا ب4شوارع .... لقيت نفسى بأنقر بصوابعى على زجاج الشراعه ... فتحت طنط بطه بسرعه .. وهى بتقول .. أهلا وسهلا وتمسك أيدى تشدنى جوه الشقه وهى بتتلفت تشوف أن كان فيه حد طالع ولا نازل على السلم ... لما أطمئنت أنه مافيش حد .. قفلت الباب بسرعه وهى بتتركن بظهرها على الحيطه جنب الباب وهى بتتمايل بأنوثه ودلع .. كانت لابسه روب ستان بيلمع وضيق بيعصر جسمها المليان وبزازها الكبيره حا تمزق الروب من أختناقها .. زنقت فيها بصدرى أعصر صدرها وأنا بأمسح زبى فى بطنها الطريه المكوره ... بصت لى فى عينى وهى بتقول .. عينك تجنن يامضروب ومسكتنى من رقبتى .. قربتنى منها وهى بتمسك شفايفى بشفايفها تمصها بجنان وجسمها بيترعش جامد..وزبى الشقى أنتصب على الاخر وأنغرس فى لحمها أكثر .. شهقت من طعنه زبى لجسمها .. قالت لى بصوت واهن قوى .. تعالى نقعد على الفوتيه .. مش قادره أاقف ... وسحبتنى من أيدى .. قعدت وهى بتفتح الروب عند رجليها علشان تعرف تتمدد .. أه أه أه من منظر فخادها المليانه العريانه الناعمه .. ولمحت الكيلوت الأسود الصغير يأدووب مغطى شق كسها ... مديت أيدى فتحت الروب من عند صدرها ... دارت الدنيا من حولى ... أول مره تقع عينى على بزاز طبيعيه مش صوره .. بزاز لحم ودم .. ومش بزاز عاديه ... دى ولا ضرع بقره .. بزاز كبيره الشق بينهم بطول شبر .... طريه تترجرج من أقل هزه ... محشوره فى سوتيان أسود صغير ضاممها لبعضها ورافعها لفوق زى قالبين كيك كريمه أو بوله قشطه .... ( قالت لى بعد كده أن أيدى وشفايفى كانوا بيترعشوا وأنا بأقول .. حرام .. فيه حلاوه كده .. ياخرابىىىىىىىىىى .. ) كل أللى أنا فاكره أنى كنت بأترجاها تطلع لى بزازها من السوتيان علشان أمص حلماتها ... وهى كانت بتتمنع بدلال .. لآ لآ مش كده ... أرجوك .. أنت بتعمل فيا أيه يامجنون .. حأأقول لباباك وفيفى ... أه أه أه .. مديت أيدى قفشت بزازها وأخرجتها من السوتيان وأنا بأأقرب بشفايفى من حلماتها الكبيره الواقفه .. وباأمص فيها بجنان ويأدوب كفوفى الاثنين شايله فرده بز واحد ... وهو بيتفلت من بين أيديا زى الزبده السايحه .. وبطه بتشهق من عمايلى فى بزازها وتشد شعرى من هيجانها ..لقيتها رفعت ذقنى وهى بتبص فى عينى وعينها بتفتح بالعافيه وبتقول .. عينك حلووووووه .. تدوب الحجر... وبدأت تتنفض بالجامد ... ومسكت أيدى وزحفت بيها بين فخادها .. وحطتها فوق كسها ... كان الكيلوت بتاعها مبلول زى المغسول ... قفلت فخادها على أيدى وهى بتقول .. أحضنى ... أحضنى بالجامد ... أنا بأجيب شهوتى ... بأجيب .. بأجيييييييييييييب .. وكسها المكتوم بأيدى بيعمل صوت أزززز أزززز .. من الميه الدافقه منه والمكتومه من أيدى المغروسه فيه ... ولقيت راسها أترمت لورا وأيديها الاثنين أرتخوا فى جنابها .. زى ماتكون مغمى عليها .... بصراحه كانت أول مره لى فى حياتى أشوف واحده ست وهى جايبه شهوتها وتهمد من النشوه .... كنت هايج قوى من جسمها الجميل وأنا بأعمل فيه اللى أنا عاوزه ... لكن لقيت نفسى بأمسح شعرها.. وبأرفع الخصله اللى نازله فوق جبينها المبلول من العرق وبأمسح العرق بظهر أيدى .. وبأبص عليها وهى مغمضه ... بعد شويه .. لقيتها بتفتح عينها وهى بتبص لى بكسوف وهى بتقول .. بتبص على أيه ... عاجبك كده ... شوفتنى وانا بأأجيب شهوتى ... شوفت الميه اللى نزلت منى أد أيه ... وهى بتفرك أيدى فى كسها بأيدها .. وبتقول .. يلا قلعنى الكيلوت المبلول .. أنا بردانه منه ... ومش قادره أاقف علشان أقلعه ... وفتحت فخادها .. مديت أيدى .. سحبته .. وخلعته من رجليها .. وقعت عينى على كسها .. أووووووووووه ... أووووووووه .. ناعم ... شق صغير .. منفوخ من الجا***ن ... يلمع بشكل يهبل ... حاولت أأقرب منه بأيدى أو أبوسه ... ضمت فخادها بسرعه لتخفيه ... ومالت تنام على جنبها ... وقالت .. ممكن تسيبنى شويه أرتاح .. أرجوك ..وأكملت كلامها... عاوزه أشوفك عريان خالص يلا أقلع هدومك كلها .. وهى تحاول أن تفتح جفنيها بصعوبه لترانى ... وقفت وانا أخلع القميص والبنطلون .. قالت بصوت يسمع بصعوبه .. بشويش .. بالراحه .. عاوزاك تقلع بالراأااااااااحه ... زى راقصات الستربتيز .. عارفهم ... أبتسمت .. وانا أقول .. عارفهم ....وبدأت أتمايل وأنا أقلع القميص والبنطلون والكيلوت بالراحه وانا بأدور حوالين نفسى .. زى ما شوفت فى الافلام ... وهى تحاول الصفير ولكنها لا تعرف أو لا تقوى من أرتخاء كل جسدها ...وقفت عريان خالص.. وزبى واقف قدامى بيشاور عليها . شهقت وهى تحاول أن تستند على كوعها لتجلس .. وتتأووه .. حرام عليك .. حرام عليك .. أنت تجنن .. مش قادره .. مش قادره خلاص .. وهى تتخلص من الروب وبتقول يلا قرب بسرعه قلعنى السوتيان ده ... بمجرد ما قربت منها ..لقيتها مسكت زبى تعصره وشفايفها بتترعش وبتتكلم زى ما تكون بردانه .. مش سامع هى بتقول ايه .. لكن فهمت منها أن مشبك السوتيان من قدام بين بزازها ... لمسته بصوابعى .. أتشدت كل ناحيه منه فى جهه ونزلت بزازها أترمت فوق صدرى العريان تمسح فيه .. كان منظر يجنن ... بصراحه بزازها حلوه قوى قوى قوى .. كبيره وطريه وهاله حلماتها مدوره يمكن بحجم قرص الطعميه الكبير ولونها لما تكون سخنه لسه خارجه من النار ... أنحنيت وانا بأمص فى حلماتها واعضعض فيها بهيجان.. وهى بأيدها الثانيه بتمسح شعرى ولسه أيدها اللى تحت ماسكه زبى بتدلكه وتعصره ... لقيتها بتقولى نام على فخادى وأرضع بزازى .. أعتدلت بجسمى وأنا أضع رأسى فوق بطنها المربربه الطريه وأستند بخدى على فخادها المضمومه .. وبأيديا الاثنين مسكت بزازها أرضع من كل واحد شويه وأمص حلماتها براحتى .. وبزازها نازله فوق خدى وأنفى .. كانت حا تكتم أنفاسى من كبرها وثقلها .. ولكن كان أحساس لذيذ أنى أحس بوجهى متغطى ببزاز ... وأيدها لسه ماسكه زبى حضناه وملفوفه حواليه .... فى اللحظه دى .. حسيت بأن زبى بدأ يتنفض... وللمره الثانيه .. أدفق اللبن .. وأجيبه بين أيديها .. أعمل أيه .. مش مستحمل اللى بتعمله فيا ولا اللى بأعمله فيها ... ضحكت وهى بتقول .. كده برضه .. ياباهى .. كل مره تجيب فى أيدى .. مش حا تكبر .. وهى تحاول القيام بسرعه ... ومالت وهى تقترب بفمها من زبى وبطنى وتلحس اللبن بلهفه .. وهى بتقول .. دى أخر مره تجيب من غير ما تقول لى .. فاهم .. وهى تعضعض رأس زبى بالراحه وهى تمص... تمايلت بجسمى من عضها لزبى ورعشتى مما تعمل ... وأنا أقول حاضر ياطنط .. رفعت بطه راسى وهى بتبص لى بأستغراب ... وبتقول ... لا ما فيش هنا طنط .. هنا أنا أسمى بطه ياروحى .. وأبتسمت وهى بتبص لزبى المرتخى فى أيدها وهى بتقول ... تعرف تلحس ... قلت .. الحس ايه .. قالت ... لا ده أنت عاوز تعليم كثير قوى ... وقامت تشدنى من أيدى وبتقول .. يلا جوه على السرير .. أعلمك أول درس وهى تضمنى فى صدرها وتعصر بزازها فى صدرى ويدها بتحسس على قباب طيزى من ورا ... وصلنا للسرير ... زقتنى طنط بطه من صدرى بدلع .. أترميت نايم على ظهرى وانا بأمسح جسمها العريان بعينى ... غطت حلماتها بكفوفها وهى بتقول لى بلبونه .. عينك ياشقى .. وركبت فوقى بوراكها وهى بتقرب بفخادها من راسى ... لما لمست شفايفى بكسها .. مسحت شفايفى بشفايف كسها المبلوله السخنه وهى بتقول .. يلا طلع لسانك وألحس .. عاوزه أترعش من اللحس والمص ... تعرف ؟ .. مديت أيدىمسكت وراكها الاثنين وأنا بمد لسانى أستطلع مكان المص واللحس ... لقيتها بتتحرك لقدام وورا بتمسح شفرات كسها فى لسانى وهى بتترعش وبتتأوه .. ايوووه كده ... دخل لسانك كمان جوه ... أوعى تقرف .. أنا كسى نظيف .. مش كده .. أووووه .... أووووه .. جوه قوى .. قووووووى ... أحوووووه .. وكسها بينزل ميه دافيه غرفت شفايفى ودقنى ونزلت تجرى على رقبتى وصدرى ... وبطه مش داريانه بالدنيا من حواليها ... كانت بتتهزجامد فوقى وكسها بيرش ميه زى رشاشه قصارى الزهور... رفعت أيدى أمسح وشى بكفى من الميه اللى ملياه ... سمعتها بتقول .. لا ياباهى .. أشرب .. أشرب .. أنا مش شربت لبنك .. أشرب من كسى أنت كمان ... حركت لسانى ألحس .. وشفايفى بتعض شفراتها وتمسكها تشد فيها ... وبطه بتتهز .. لا .. كانت زى اللى بتنط لفوق وتحت .. وراحت ضامه فخادها بالجامد على راسى ... وبتصرخ .. مش قادره .. مش قادره .. جننتنى ...ولعتنى .. هيجتنى اكثر من ألاول .. أووووووه أووووه أوووووه .. وكسها بيرمى شلال ميه ملزقه ودافيه ... لما حسيت أنى بأعوم فى بانيو .. مش نايم على سرير ... مالت بجسمها وهى بتترمى على ظهرها .. فاتحه فخادها وذراعتها على الاخر .. وصدرها طالع نازل بسرعه ... وكل جسمها بيتنفض ... كان زبى بدأ يشد ... مسكت أيدها وقربتها من زبى .. بمجرد ما حست بزبى فى كفها .. قبضت عليه تعصر فيه ... وبتحاول تفتح عينها تبص لى .. لكن جفونها كانت ثقيله ... ملت بجسمى ركبت بفخدى فوق بطنها المكوره الطريه .. وبكفوفى الاثنين أقفش بزازها وأشد حلماتها بصوابعى أأقرص فيهم .. وهى بتزووم وراسها بتروح لليمين وللشمال.. وقربت بشفايفى من شفايفها أمسحها ... وأمص فيها وأعضها وأشد فيها بأسنانى ... بصعوبه رفعت أيدها تحضنى .. كانت أعصابها مرتخيه .. فكان الحضن ضعيف ... ركبت فوقها بجسمى كله .. سابت زبى من أيدها وهى بتحطه بين فخادها وبتقفل عليه بتعصره وتمسحه تحت كسها بالضبط..ولقيتها بتقول .. يلا دخل .. يلا عاوزه أحس بزبك بيدلك كسى من جوه .. يادوب أنا نزلت بجسمى لتحت شويه .. لقيته أتزفلط كله جواها .. كان أحساس جميل قوى ... أجمل أحساس لراجل .. أنه يحس بكس دافى مبلول يرطب ويرحب بزبه المشدود ويحوطه بحنيه ... شهقت بطه بصرخه أح أح بيحرق زبك مولع نار أوف أوف أوف أموت فى زبك الحلو ده..وهى ترفعنى من وسطى علشان يخرج زبى من كسها وبتحاول تبص عليه تشوفه ... كانت زى المجنونه ... لكن أنا كنت عاوز زبى يبقى فى كسها السخن المبلول يرطب زبى المولع نار ...فضلت ترفعنى وأنا أنزل عليها وزبى داخل خارج فى كسها يمسح أجناب كسها يمين وشمال وفوق وتحت وراس زبى بيخبط فى سقف كسها الغرقان ميه ...وهى بتغنج أح أح أغغغغغغغ أوووف أغغغغغغغ كمان كمان .. بالجامد .. كسى مشتاق لزبك الحلو ده ... لما أتهديت من كلامها وعمايلها ورعشتها وهى بتحضن فيا وبتوس صدرى العريان .. وأنا بأأقفش بزازها الملبن ...بخبرتها شعرت بطه بأنى حا أجيب شهوتى .. قامت بجسمها شويه وهى بتحضنى بالجامد وبتلف وراكها حوالين ظهرى ... وكبشت طيازى بكفوفها تفعص فيهم ... وبدأ زبى يدفق لبنه فيها ... وهى مع كل هزه منى تترعش ومع كل نقطه لبن تنزل فى كسها تحضنى زياده ...ولقيتها بتدور على شفايفى زى القطه المولوده العميا لما تدور على حلمه بز أمها .. كانت بطه مغمضه عينها فعلا من اللى هى فيه ... مسكت بطه شفايفى بشفايفها تمص فيهم وترضع وتزووم وتترعش وأنا كمان أترعش و زبى اللى بتهز جسمى كله وهو بير مى اللى فيه كله ....وعصرتنى بذراعتها .. حسيت بطراوه بزازها الملبن زى المخده ريش النعام تحت صدرى .. ونمت على صدرها حاسس بيها بتحضنى وبتحسس على ظهرى وطيازى العريانين وهى بتتكلم كان كلامها مش واضح ولامسموع زى ما تكون محمومه بتهلوس... وهمد جسمها خالص .... حسيت بأيدها بتهزنى وهى بتقول .. يلا ياعريس مش حا تأخد حمام .. علشان أنت أتأخرت ... بعدين فيفى تقلق عليك ... مسكتنى من أيدى ومشيت معاها عريانبن ملط لما وصلنا الحمام ... وقفنا تحت الدش نحمم بعض .. وأيدنا نازله تحسيس وعصر .. شويه أبعبصها وهى شويه تمسك زبى تتأمله .. وأنا نازل تفقيش فى بزازها اللى تجنن وهى بتأوه من اللى بأعمله فيها .. وعينها بتبص فى عينى وبتتنهد وتقول .. يخرب عقلك عينك لوحدها تدوب أجمد مره فى الدنيا .. يا خرابى ... بأموت فى لون عينك وجمالهم ... كان نفسى أنزل لبنى فيهم زى القطره ... ضحكت وأنا بأقول .. المره الجايه حا أخليكى تعملى كده.... خلصنا حمام بسرعه أحسن بعدين نتهور ونكمل ... مسحت بطه جسمى بأيديها وبعدين بالبشكير ..ساعدتنى فى لبس هدومى ... وصلتنى للباب وهى بتمسح جسمى بأيديها وعينيها ... قرصتها من حلمه بزها ..أترعشت و صرخت بلبونه.. أموت أنا ... وهى بتقفل الباب ببطئ ورايا وبتبص لى من الشق الصغير الموارب من الباب لماااااا نزلت السلم خالص ... وصلت البيت لقيت فيفى واقفه فى البلكونه .. لما شافتنى دخلت بسرعه تفتح لى الباب .. مع أنى كان معايا مفتاح .. قالت لى بسرعه أنت أتأخرت ليه كده .. أنا قلقت عليك.... .أنا كنت تعبان وعاوز أنام .. لكن هى كانت قلعت الروب فى المسافه من البلكونه للباب ... وواقفه قدامى بفستان بيتى ضيق وخفيف بحمالات رفيعه . بيشف عن كيلوت وسوتيان لونهم أسود صغيرين .. وبزازها المكوره مرفوعه بتطل من دوران صدرالفستان الواسعه ..كانوا بطختين مش بزين ...اتمسحت ببزازها فى ذراعاتى وهى بتقول .. شكلك تعبان كنت فين ياواد ... وبصت فى عينى ... ومسكتنى من أيدى وهى بتسحبنى ناحيه أوضه نومى ... وهى بتقول .. قول لى بصراحه .. شكلك كده أنك كنت عند بطه ... هزيت راسى يعنى أيوه ... سكتت وهى بتساعدنى أقلع هدومى .. نمت على السرير بسرعه... كنت نشوان وتعبان شويه ... خرجت فيفى وغابت دقايق .. ورجعت بأيدها فيها كبايه وهى بتقول لى .. يلا أشرب دى .. كبايه لبن بعسل النحل .. علشان تعوض عمايل البت دى فيك.. وكملت كلامها زى ما تكون بتكلم نفسها .. بس لما أشوفها ... قعدت بجوارى وهى بتمسح شعرى .. أخدت الكبايه من أيدى وقامت تخرج من الاوضه وبتقول .. أسيبك تستريح ..لغايه لما أحضر لك لقمه مغذيه تعوضك ياغلبان .. ياعريس ... وهى تتمايل بشقاوه ... كانت عينى مرشوقه فى بزازها الجباره بتاكلها أكل ... ضحكت فيفى وهى بتقول .. عينك .. أنت لسه عاوز تتشاقى ولا أيه ... وقربت منى ببزازها ... كانت عارفه أنى عاوز أحسس عليهم او أأقفشهم ... وفعلا قبضت بأيدى على حته من كل بز ... صرخت بميوعه وهى بتجرى ناحيه باب الاوضه وبتبص لى من ورا ضهرها .. شافتنى وأنا بأعض شفايفى عليها .. روحت فى النوم .. وأتنبهت على صوت خطواتها بتقرب منى .. فتحت عينى .. عرفت انى صحيت . قربت منى وقعدت على طرف السرير وبأيدها بتمسح صدرى وبتدخل صوابعها تحت جاكت البيجاما المفتوح تحسس على صدرى العريان .. وبتقول يلا ياكسلان .. عملت لك شويه شوربه .. وشويت لك لحمه ... يلا .. وهى بتشدنى ... كانت مش لابسه الكيلوت ... وكان فيه بقعه بلل على الفستان قدام كسها ... عرفت أنها هايجه قوى .. و أكيد الكيلوت كان غرقان ميه .. علشان كده قلعته ... لمحت بعينى كسها الوردى لاصق بشفراته فى الفستان المبلول ..منفوخ ...نااااااعم يخبل ... قربت منه زى ما أكون بأقعد.. وشميته بسرعه ... كانت ريحته حلوه .. ريحه الميه اللى كانت بطه بتدفقها وهى معايا ... خرجنا للصاله كانت السفره جاهزه ومرصوصه .. قعدت أنا على كرسى وهى قعدت على الكرسى اللى جنبى .. ولقيتها بتقرب معلقه الشوربه من شفايفى وبتشربنى .. وهى أل يعنى بتنفخ فيها من سخونتها ... لما لمست شفايفى بشفايفها ... وأرتكزت بأيدها الثانيه على فخادى ... ومسكت زبى .. وعينها فى عينى ... حسيت بيها أنها على الاخر خالص ... أتنهدت فيفى تنهيده ناااااار ... صحى زبى وبدأ يرفع راسه زى الثعبان فى سله الحاوى الهندى .... حسست هى عليه وعرفت أنى بدأت أهيج .. قالت لى يلا أنت تأكل بأيدك وأنا حا أقلعك هدومك عاوزاك تأكل وأنت عريان خالص ... وفعلا .. فى ثوان كنت عريان ملط... وأيدها بتمسح جسمى كله من فوق لتحت ... قالت بميوعه .. يلا بقى . أحنا حا نقضى النهار كله فى الاكل .. أبوك فاضل عليه ساعه .. عاوزه أشبع منك ... غسلت أيدى بسرعه ودخلت أوضتى أتمددت على السرير ... دخلت ورايا وهى بتمشى بمياصه ودلع وبتقرب منى وأنحنت فوقى ... أوووووه .. كانت بزازها الملبن بتبص ناحيتى مكوره بتتهز زى قالب الجيلى ... مديت أيدى نزلت حمالات الفستان .. لقيتها بسرعه بتقلعه وبتفك مشبك السوتيان ووقفت عريانه ملط بتبص فى عينى تشوف تأثيرها عليا ... كان صدرى بيطلع وينزل من سرعه أنفاسى ونهجانى من اللى أنا شايفه ... مالت تنام فوقى وهى بتقرب بزها من شفايفى وبتمسح حلماتها فيهم ...بسرعه قبضت على بزازها وبشفايفى ولسانى أمص والحس فيهم وأعض فيهم بسنانى .. وهى تترعش من اللى بأعمله فى بزازها ... ونامت بفخادها المفتوحه فوق فخادى وحسيت بكسها يبل زبى ولصق فيه ... ومالت تبوسنى وتعضعض دقنى .. غمضت عينى من النشوه .. قالت .. لا .. لا أوعى تقفل عينك ..أزعل منك.... عينك حلوه قوى .. أوعى تغمض تانى ... بأموت فى جمالهم يخرب عقلك وعقل عنيك الحلوين دول... من زمان وأنا بأحلم بيهم وبأحلم أبوسك من عنيك ... كانت عينها بتلمع جميله كلها شهوه وهيجان ... من غير ما أشعر ..كان زبى بشقاوه أنغرس فى كسها بنعومه .. شهقت فيفى وهى بتنزل بجسمها تقعد على فخادى ... أختفى زبى كله فيها ... كان كسها سخن وملزق وضيق بيعصر زبى وبيمص فيه ...صرخت فيفى أوووووه أح أح أح .. كده .. كده ... موتنى .. زبك زى السيف بيرشق فى قلبى ... ياقلبى .. أوووووف أووووف .. وهى بتتحرك بجسمها زى ما تكون راكبه فرس .. تدلك زبى فى أجناب كسها اللذيذ... وأيدى شايله بزازها بتعصرها وتقرص حلماتها وشفايفى بتدوب فى شفايفها السخنه ... لما حسيت بجسمى كله نار نار نار .... وهى تترعش وتجيب شهوتها فوقى ... غرقتنى من شلال الميه اللى كانت بتدفقه من جوه كسها الشرقان ..وأنا كنت ماعنديش لبن علشان أجيبه دلوقتى .. كانت بطه أخدته كله ... علشان كده أتأخرت قوى .. وهى أتجننت من طول مده أنتصابى وزبى المغروس فى كسها زى الوتد ...أترمت فوقى بعد شويه وهى بتمسح خدها فى خدى وبتقول .. جننتنى ياحبيبى ... مش قادره خلاص كسى نشف من الميه اللى نزلت منه ... ونامت ببزازها على صدرى العريان تمسحهم فيه وتدلكهم... وهى بتبوسنى من رقبتى .. بوستها أنا كمان من رقبتها المرمر المليانه ... سكتت شويه وبعدين قالت ... أنت عملت مع بطه من قدام وورا ولا قدام بس ... قلت مستفسرا يعنى أيه قدام وورا .. ضحكت فيفى وهى بتلف دقنى بتبص فى عينى وتبوسنى بسرعه .. ياعبيط يعنى دخلت زبك فى كسها وطيزها ولا كسها بس .. قلت .. لا كسها بس ... قالت .. بس أنا عاوزاه هنا وهنا .. أنت نيكتنى دلوقتى فى كسى .. وأنا بأحب أتناك فى طيزى ..وكملت .. النيك فى الطيز يهبل يجنن .. حاجه ثانيه خالص .. وأنت كمان حا تحب بعد كده نيك الطيز .. أبوك بيموت فى طيزى وبيتهبل لما ينكنى فى طيزى الطريه الضيقه.. أنا عارفه أنك لسه نونو فى مسأله الجنس والنيك .. بس على أيدى وأيد اللبوه بطه حا تبقى أستاذ كبير .. وقامت من فوقى وهى بتهز بزازها زى ما بتعمل الرقاصات .. بس دى بزاز كتل زبده مش بزاز عاديه ... وفتحت الدولاب ومدت أيدها وهى بتشاور على علبه مكوره شكلها غاليه.. مرسوم عليها طيز وزب... فتحتها وقالت خد لحسه بصباعك .. علشان تدهن لى فلسى وتطريه ... ومالت ناحيتى بطيازها الكبيره الناعمه وهى بتقول يلا ياواد أدهن الخرم ... دفست صباعى فى خرمها .. أنغرس كله .. شهقت .. أحوووه .. صباعك يجنن .. بس أنا عاوزه زبك .... كنت فى حاله غليان من اللى بتعمله فيفى ... وقفت بسرعه وأنا بأأقرب بزبى من فتحه طيزها ومسحت راسه ودفسته ... غااااص.. وأختفى كله فى جوفها ... أترعشت بعنف وهى بتتأوه ... أمووووووت .. أموت فى زبك وجماله .... أحووووووه أحووووه نيك بالجامد أووووه أووووف أح أح أح أمممممم أه أه أه وأنا شغال نيك فيها ... وزبى بيغلى من سخونه جوفها ونعومته ... وهى تترعش وتجيب فى شهوتها أكثر من ما كانت بتتناك فى كسها .. اللبوه بتعشق نيك الطيز ... أتهدت وهديتنى معاها ... لمااااااا حسيت بزبى داب من دخوله وخروجه فى فلسها الضيق المولع ... زحفت فيفى خطوتين لقدام .. أنسلت زبى من طيزها ... وقفت وهى بتترعش وبتقول .. يلا نام على ضهرك .. عاوزه أركب فوقك وشى فى وشك ... نمت بسرعه على ضهرى ... زحفت على ركبتها وهى بتركبنى ومسكت زبى تقربه من فلسها من ورا .. وقعدت عليه .. أنغرس فيها زى سيخ الحاتى لما ينغرس فى الفرخه اللى راح تتشوى .... ولقيت بزازها بتتهز قدامى بشكل يهبل ..انا أتجننت .. ورفعت جسمى لما وصلت بشفايفى لغايه حلماتها وبأيدى أتعلقت فيهم .. وهات يافعص وتقفيش وقرص وهى مش هنا ... كانت مجنونه بالسيخ اللى مرشوق فى طيزها وبتوحوح من الهيجان وتقول لى .. أيووووه كمان كمان بالجامد.. وأنا من جمال بزازها زبى بيتصلب أكثر ويتنفخ جواها ... وفيفى تترفع وتنزل بقوه على زبى لما حسيت أنه حا ينكسر فيها ... وكسها يشر ميه غرقت بطنى ... ولقيت نفسى غصب عنى زبى بيدفق فى طيزها رشات رشات من لبنى السخن وهى بتوحوح أسسسس أسسسس سخن نار .. أسسس أسسسس بيحرق يامجرم... أسسسس أسسسس بيكوينى بيحرقنى بيلهلبنى أحوووه ... وسقطت بجسمها فوقى تعصر بزازها الملبن بصدرى ومسكت شفايفى تحرقها بوس بشفايفها ......
×
×
  • انشاء جديد...