القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الملك مينا

عضو
  • المساهمات

    528
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة الملك مينا

  1. السلام عليكم وصلنا ف الجزء الاول من القصه ان ياسمين فتحت الباب وجدت 3 شباب واقفين ع الباب ودخلو البيت من غير اي اذن قلتلهم انتو مين واحد منهم قالها احنا الهديه التانيه وهجمو ومنعوها من الصراخ وخدوها ع اوضة النوم بداو يقلعوها هدومها وواحد منهم بدا يبوسها ويقطع شفايغها وهي كانت تتمنع وبعد فتره وجيزه بدات تتجاوب معهم وسلمت نفسها ليهم واحد دخل زبه ف فمها وبدات تمص وتستمع بيه والتاني يبوس ويلحس ويمص بزازها والتالت بدا لحس ف كسها زي المجنون وبدات المتعه الحقيقيه لها خرج الاول زبه من فمها وبدا ينيكها ف كسها ونام ع ضهره والتاني دخله ف طيزها بقوه صرخت التالت قفل فمها بايده وبعد كده دخل زبه ف فمها وبدا النيك ف كل فتحه وتبادلوا الادوار والاوضاع المختلفه حتي اغرقوها بلبنهم ولبسو هدومهم وخرجوا رن التلفون بعد فتره كبيره من انتهاء النيك ردت لقت الشخص المجهول بيقولها استمتعتي مش كده قالتله انت مين ووقفت ومشت شويه لغاية باب الاوضه جت تخرج لقت شخص وراها وسمعت نفس الصوت اللي ف التليفون بيقولها انا ابنك حبيبك اتصدمت وبدا تنفسها يسرع واغمي عليها ولما فاقت لقت نفسها ف اوضتها ولابسه هدومها خرجت لقت ابنها وجوزها موجودين ف المطبخ بيحضرو العشا وبعد تناول الطعام قالها جوزها انتي بخير دلوقتي انتي كنتي مجهده واغمي عليكي زي ما قالي احمد قالتله بقيت كويسه وبعد نوم جوزها راحت لاحمد اوضته وجدته ع السرير بتقوله انت ازاي تعمل كده ف امك قالها عشان بحبك ومعرفتش اوصلك غير بالطريقة دي وقام من ع السرير وقرب ناحيتها لكن جريت ع اوضتها ونامت جنب جوزها. وفي الصباح خرج احمد ووالده كالعاده لكن بعد نص ساعه رجع احمد البيت ياسمين كانت ف المطبخ دخلها المطبخ بصت عليه ولسه هتتكلم هجم عليها وباسها بعدت عنه بصعوبه وقالتله انا امك ازاي انت عاوز كده مع امك قالهل بحبك وعاوز اخلصك من حرمانك وهجم عليها مره تانيه ومسك بزها وباسها مره تانيه تمنعت لكنه اتمكن منها وبدا يخلع لها هدومها تمنعت مره تانيه راح شالها وخدها ع اوضتها وبداات تتجاوب معاه بكلمه واحده منه (هشبعك) وبدا يقولها كلام هريح كسك بحبك انتي روحي وشرموطتي وبدا يخلع هدومه وهي كمان وقلتله ابوك ممكن يعرف لو عرف هيقتلنا قالها متقلقيش مش هيعرف ومسك بزها اليمين وبدا يمص ويلحس ويقطع حلمتها الورديه وبدا ياكل ف بزازها اكل ونزل لكسها يلحسه وهي تتاوه وتتلوي تحته وتقوله نيك امك وشبعها يحبيبي قالها تعالي مصي زبي بدات تمص زبه ووجدها بتمص في زبه باحتراف استغرب وسالها قالتله انا ليا تجارب كتير قالتها بمحن هاج جداً ومسكها من شعرها ورماها ع السرير ووضعها ف الوضع الفرنسي ودخل زبه مره واحده صرخت وبدا ينيك فيها بعنف ومال ع ضهرها وبايده مسك بزازها وبدا يدعك ويهرس فيهم وهو بينيك في كسها وهي بتتاوه اه اه اه اه اه ااااااااه اوف اححححح نيك امك الشرموطه وهو يسخن ويهيج اكتر من الكلام بتاعها نومها ع ضهرها وبدا ينيك فيها وبعد كده لف ايديه الاتنين حول وسطها وهي لفت ايديها ع رقبته ورفعها ووقف بيها وبدا ينيكها هو وواقف وتنزل وتطلع علي زبه مقدرش يستحمل اكتر من كده قالها هنزل فرماها ع السرير وبدا ينزلهم ع بزازها قالتله انت فعلاً شبعتني وريحتني نام جنبها وهو متعب بعد شويه التليفون رن ردت هي ع التليفون سمعت صوت اختها ساميه بتقولها اختي حبيبتي وحشتيني انتي عامله ايه والواد احمد عامل ايه وبعد سلامات وكلام عادي جدا لمده عشر دقايق قالت لها الخبر المهم انها اخر الاسبوع هتوصل مصر...... هنا ننتهي من الجزء التاني ونكمل الجزء التالت اتمني لكم التمتع بالقصه . المتعه الغير منتهيه هي المتعه الجنسيه اتمني لكم المتعه الغير منتهيه😉😉
  2. أولا اود ان انوه انه موضوع منقول وان فعلا هذه اول مشاركه لى بهذا المنتدى وارجو الردود لاعرف قابليتكم ان اكمل قصصى……. اعزائي اعضاء المنتدى يسعدني الانضمام اليكم وهذه أولى مشاركاتي وهي ليست قصة أو رواية بل انها واقع حدث بالفعل … عمري الان 50 اسمي رامي هذة القصة عمرها 24 سنه يعني كان عمري 26 سنة ف عز الشباب والرغبة الجنسية المتأججة خاصة واني احب الجنس واعشق التمتع به ,, اسف للأطالة نانا هي زوجتي الأولي تزوجتها قبل هذة الواقعة بعدة أشهر كانت فتاة جميلة الوجة صاحبة جسم فرنساوي زي ما بيقولوا صدرها رائع حجم مثالي مشدود وحلمات دائمة الانتصاب وسيقان وافخاذ ولا اجمل عندما تسير تتهتز مؤخرتها السكسية واه لما كانت تلبس الجينز تبقى عاوز تنط عليها اما كسها رائع شفايفه وردية وهو احمر اللون له رائحة جميلة وطعم مسكر لذيذ وزنبورها اكبر من حلمتها يعني افضل ارضع فيه ماسيبوش أما حماتي فكانت في ال 45 من عمرها لا تختلف عن ابنتها من حيث الجسم السكسي سوى انها ممتلئة عنها واسمها ميمي توفى زوجها اثناء فترة الخطوبة وكانت علاقتي بها اكتر من ممتازة وكنا اصدقاء جدا وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا اية افكار جنسية اطلاقاً بعد زواجي من ابنتها كانت تأتي للمبيت عندنا ف الاجازات و الاعياد بناء على رغبتنا وفي احدي ايام الشتاء القارص وكان يوم خميس حضرت للمبيت وخاصة ان بعض اقاربهم سوف يأتون لزيارتنا اليوم ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب كان كل شىء عادي جدا كالمعتاد زي كل مرة هزار وضحك وتهريج وحضر الضيوف ولقيت حماتي لابسة فستان ازرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل قوي ومغري واثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات اخذت حماتي ترفع الاطباق لادخالها المطبخ فقمت بمساعدتها بدلا من زوجتي والتقيت وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جدا من بعضنا وجه لوجه وتلاقت العيون ولم اشعر الا وانا احتضنها واقبل شفايفها قبلة ناعمه ودافئة وهي بين احضاني لا تقاوم وبعد قليل ابعدتني عنها بمنتهى الهدوء وقالت مراتك تيجي علينا ولا حد يشوفنا انت مجنون…. وفعلا توقفنا وذهبنا للضيوف حتى انتهت الزيارة وغادرونا وهم سعداء لما وجدوه من كرم وحفاوة .. وبعدها توجهت ونانا لغرفتنا وقمنا بتفير ملابسنا وارتديت بيجاما وهي ارتدت قميص النوم والجو كان برد جدا قالتلي تعالى نطلع نقعد مع ماما في حجرتها(في نفس الوقت غرفة المعيشة) نحط فيلم فيديو ونسهر معاها زي العادة وبعد ما فضلت ادلع نانا وابوسها واضغط على بزازها وطلعت واحد بوسته ورضعت الحلمة قالتلي انت ناوي تهيجني وامي صاحية برة اتلم ياحبيبي استنى لما تنام انا كنت هجت وزبري وقف على اخره
  3. قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز قصص نيك محارم سكس نسوانجى (/ انا وبنت اختى عمري 44 سنه غير متزوج واعيش بشقه لوحدي لي اخت تعيش مع زوجها واولادها في احدى المدن تبعد عنا حوالي 100 كيلومتر . اتصلت بي شقيقتي واخبرتني ان ابنتها اميره تنوي الحضور الى عمان من اجل التقديم للجامعه وحيث ان التسجيل مساء فانها تخاف عليها من العوده ليلا وطلبت ان ابقيها عندي حتى الغد على ان ارسلها الى مجمع النقليات قبل الظهر فوافقت رغم اني لا احب الضيوف كثيرا لان نمط حياتي مختلف عن الاخرين . المهم ذهبت عند السادسه مساء باب الجامعه واخذتها وذهبنا الى البيت عندما دخلنا اخبرتها البيت بيتك شو بتحبي اعملي هاي غرقتك وهذا المطبخ وبالنسبه للعشاء سوف اطلب من المطعم قالت لا خالو انا راح اعملك عشاء ما بحب اكل الفلاحين ماتخاف راح اعملك اكل بيجنن…….. اوكي شوفي الثلاجه وخبريني شو بدك اغراض . طلبت بعض الاغراض رحت جبتها ورجعت وجدتها غيرت ملابسها ولبست بيجامه وشالحه حجابها ومسرحه شعرها. طبعا هي جميله جدا وفوق الوصف الصدر الطول الافخاذ الطيز وكسها ملتصق بالبيجامه وطبعا عمرها 18 سنه بس فلاحه ومش مودرن .اول مره اشوف انها انثى عمرها ما لفتت انتباهي جلست اشاهد الاخبار وهي بدأت تحضير الطعام . نادتني خالو تعال اجلس عندي بالمطبخ ذهبت للمطبخ وحضرت كأس فودكا مع برتقال سألتني شو بتشرب خالو … فودكا …وشو الفودكا … خمره بس اوعي تخبري حدا انو خالو بيشرب خمره انتي كبيره وانا اثق فيكي… ولا يهمك خذ راحتك . صبيت الكأس الثاني وبدأت انظر الى جسمها الرائع وصارت تراودني الافكار . صارت ترددش معي وهي بالمناسبه مرحه وفكاهيه . شو بتشعر خالو لما بتشرب خمره … بدك تجربي اصب لك كاس ابتسمت وقالت يلا نجرب … شو بدك تسكري يا مجنونه تفضحينا مع امك… ماحدا راح يعرف. صبيت لها كاس ثقيل شوي وحطيت عصير … يلا بصحتك يا أحلى بنت … بصحتك يا أحلى خال . بعد الكاس الثاني طلبت الثالث فرفضت لاني شعرت ان توازنها اختل وبدأت تسكر خفت عليها . بتعطيني كمان كاس او تخليني ارقص … ذهبت الى الصالون وشغلت موسيقى وصارت ترقص مثل رقص العراقيات بدأت اشعر ان زبي صار يتحرك وانا انظر لها تهز طيزها وصدرها بعد قليل داخت وارتمت على الكنبه وصارت بدها ترجع حملتها الى الحمام وبصراحه لمست كسها وصدرها وطيزها . عند الحمام رجعت على ثيابها وصارت كتير سكرانه وتحكي كلام قبيح وقالت لي بدي ابول .. اوكي حبيبتي شلحتها البنطلون والكلوت ورميتهم على الارض وياللروعه كس مثل الالماس وجسم وطيز مثل الرخام أكمل أحداث القصة
  4. قصص سكس محارم نسوانجى (/ هو واخواته أنا عاصم26 سنة أعيش مع أمى نورا 46 سنة و لى ثلاث أخوات غير متزوجات الكبرى نجوى 24 سنة و الثانية نادية 20 سنة و الصغرى رشا 19 سنة كنت أعيش منذ الصغر نظراً لوفاة أبى فى حادث فى وقت مبكر من عمرى كان عمرى أنذاك 9 سنوات كنت أعيش مع أمى كأنى رجل البيت كنت أعود من الدراسة لأذهب إلى ورشة ميكانيكى لأساعد فى مصروف البيت و كان لذلك أثر كبير على مسار حياتى فكنت أعامل كرجل البيت منذ صغرى مرت سنوات منذ ذلك الزمن و كبرت و كان لى أصدقاء عرفتهم من الدراسة كنا نخرج سويا و نذهب لأماكن كثيرة و تبدأ حكايتى منذ 7 سنوات أى عندما كان عمرى 19 سنة عندما عدت للمنزل مبكرا عن ميعادى المعتاد و سمعت صوت يصدر من غرفة أمى أعرفه جيداً فإقتربت و أنا أغلى من داخلى فهل أمى تتناك من راجل غريب يا للفضيحة فذهبت نحو غرفتها فرأيت مشهد عجيب حيث أمى عارية تماماً و تدعك كسها لتنزل شهوتها فتسمرت مكانى لما أرى و على أثره تصلب زبرى كعمود حديد و كانت مغمضة عينيها و تهمهم بأصوات لا أفهمها فخلعت كل هدومى و إقتربت و أنا متردد مما أنوى فعله لكن شيئاً ما دفعنى لأقترب أكثر فأكثر و فجأة فتحت عينيها ووجدتنى أمامها عاريا فهجمت عليها ووضعت يدى على فمها قبل أن تصرخ و كتمت صوتها بشفتاى على شفتيها و أنا أحضنها بقوة و بدأت أمارس معها مع ولوج زبرى فى كسها ذلك النفق الضيق كأنها بنت بنوت و بدأت تهدأ و تندمج معى مع الوقت حتى أتتنا الشهوة فمع نزولى كانت قد أنزلت أربع خمس مرات و كنت أول مرة أمارس فيها الجنس فبعد نزول شهوتى نمت على صدرها فى حضن بعض فهمست لاهثة يخرب بيتك صحيت اللى كان مات خلاص من النهاردة أنا مراتك و أى حاجة تعوزها هتكون فى أى وقت فرديت عليها عجبتك فقالت إنت خلتنى طايرة فى السما فقلت لها إنتى كنتى على طول كدة فقالت من النهاردة أنا بتاعتك إنت فبوستها بوسة طويلة نزلت بها لحلماتها أرضعهم و أنعم برحيق كسها فلحسته حتى أتت شهوتها و تاهت فى بحر المتعة اكمل احداث القصة المثيرة
  5. أقسم بما هو غالى عندى بأن هذه قصه حقيقيه وليست من خيال مؤلف قصص جنسيه نبدأ فى البدايه من أولها وكالعاده أتصال من أحدى السيدات تطلب التعارف على الأيميل وحديث متبادل بينى وبينها وطلبت رقم موبايلها رفضت الأول نهائى تدينى رقمها ولاكن بعد ما أتكلمنا وخدنا على بعض أخذت منها رقم الموبايل وعرفت منها أنها متجوزه ولها 3 أولاد ولد فى السابعه عشره من عمره بالمرحله الثانويه الدراسيه وبنيتن فى الاعداديه والابتدائيه وأبنتها الكبرى التى فى الاعداديه فهى صديقه لها حميمه وأكتر وكل أسرارها معاها المهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى الأول قوى وتخدنى صديق حميم وفعلا توطدت الصداقه حتى سألتنى فى ذات مره لو الأم حبت تنتقم من الأب تقصد الزوج أبو أولادها فى أنها تمارس الجنس مع أبنها حبا فى أذلال والأنتقام من جوزها أبو أولادها سألتها عن السبب حكت لى أنها منذ ان تزوجته فهو شريب خمر دائم الأهانه لها ولآسرتها أمام الجميع من الجيران والاقارب ولا يقدر مدى جرح شعورها وأحساسها وكرامتها قدام أولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يرجع ليلا مخمور بيطوح ولا يدرى وغائب عن الوعى تماما ويسحبها بالضرب والشتيمه قدام أولادها ويدخل بها بأى غرفه وفى أى وقت ينكها ويشتم ويضرب أولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام أولادها وفى يوم رأت أبنها اثناء ما أبوه بيسحبها وبيشتمها ودخل بيها ينكها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عينها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والأب كالعاده راجع سكران بيطوح كالعاده وصحيت على ضرب وصريخ اولادها من أبوهم ووجدت الأب بيشدها كالعاده ودخلت معاه وكان الأب تقريبا متقل الشرب قوى ولم يحدث شىء لأنه كان فاقد الوعى تمام وغير قادر على الوقوف على رجليه وبيطوح وبيهذى بكلام غير مفهوم وأترمى على السرير رايح فى نوم عميق جدا وخرجت فرحانه لعدم حدوث اى شىء بينها وبين الزوج لقرفها وكرهها الشديد له عند فتحها للباب وخروجها فجأه فوجئت بالأبن ورا باب الغرفه بيتسلط وبيلصص عليهم ومطلع زبره وبيجلخه وبيحلبه عليها ولما فوجىء بأمه أمامه وشفته فى الوضع ده وزبره واقف وبيحلبه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الأم مسرعه وصفعته على وجه بصفعه قلم شديد على وجهه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج الخمورجى والذى أهدر أداميتها وكرامتها وأدميته قدام الأود ولاكن فكرت بعدها ومن كرها للزوج أبو الاولاد بالانتقام منه بأبنها تثيره وتتناك منه أنتقاما من أبوه وظلت تثير فى الأبن وتلبس أمامه اللبس المثير وتطلب منه الحمايه من أبوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والأب لعمله وظلت هيه لوحدها والأبن نائم وهداها تفكيرها تقلع هدومها لأثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الأبن صحى من نومه ووجد أمه بلبس مثير جدا والأبن لم يتجرأ عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم أمه حتى أنها بدات فى خطوات أكتر أثاره لأبنها وأنها خلاص أخدت القرار نهائى للأنتقام من الأب فى أن أبنها ينكها وتذل الأب راحت ندهت على أبنها قلتله تعال خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حتى أغسلها الأن مع الغسيل حضر الأبن وهو بترقب جسم أمه وهيه تلبس قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه حتى أنها فلق طيزها واضح من تحت القميص والذى يوضح كبر طيازها والفارق فى الفلق ووسعه وبروز طيزها للخلف ولما أقترب الأبن من الدولاب وفتح باب الدولاب وأذا بالأم تسبقه بخبره الأنثى لما تحب توصل الراجل لقمه أثارته عليها وتوطى قدامه فجأه والأبن يتخبط بها من طيزها وجعلت طيزها تضغط على زبر أبنها وفلق طيزها يغوص فيه زبر أبنها من على القميص والذى لم بتحمل الأبن هذا الوضع المثير وأذا به يرفع لها قميص النوم وتظهر له طيز أمه الكبيره وفلقها الذى يباعد عن بعض من كبر طيزها وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بزبره بكس أمه ولكنه لا ينجح بأدخال وأيلاج زبره بكسها كجهله بالجنس والأم تعتدل من توطيتها وعند أعتدالها فلق طيزها يقفل على زبر أبنها ويضغط أكتر على زبره وتسحب فلقها من زبره وتدور له نفسها وجها بوجهه وتشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل ايه أنا أمك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شده الألم ويجرى الأبن ويدخل أقرب غرفه أمامه للأختباء فيها وهو لايدرى ماذا فعل فكان من شده هيجانه فى غيبوبه تامه لايوعى ما فعله ولاكن الأم كانت قد شعرت بزبر أبنها لمس شفرات كسها وبدأت تحس بسائل ساخن يتدفق من بين شفرات كسها ويزداد عندها الهيجان والرغبه الشديده للنيك وكذلك فى الأنتقام من الزوج أبو الأولاد وأخذت قرارها النهائى بأن تكمل أثاره الأبن فتتوجه على الفور للأبن وهيه فى قمه هيجانها وتدخل عليه وهو يبكى ويرتجف من الخوف ولاكن مع خوفه بيلمح فى عين أمه بريق لم يراه من قبل بريق الأنوثه والشهوه العارمه التى بدأت تجعل كسها غير قادر على الصبر والعطش بالزبر وسمع صوت أمه تقول له ياأبنى أنا خايفه عليك من أبوك لو عرف أنت عملت كده ممكن يقتلك وأنا بحبك واعتبرتك أنت عوض ليا بدل أبوك وانت أبنى وحبيبى وجوزى بدل أبوك وأنت صحيا هتتعب لما تثير نفسك وأنا مش ممكن أتعبك ولا أضحى بيك ولابصحتك وراحت الأم تمد أيدها وتمسك بأيد أبنها وتقله حبيبى أنا ضربتك خوفا عليك ومش زعلان منك بس توعدنى تمسك نفسك على قد ما تقدر ومتعملش كده تانى علشان صحتك وأحسن أبوك يأذيك ويأذينا بهذه الكلمات أثاره الأم أبنها أكتر وأصبح يشعر بعدم الخوف والأطمأنان من كلامها وراحت قيلاله مره أخرى قوم ياحبيبى جيب الملابس المخزنه من الدولاب علشان أغسلها مع الغسيل ونظر الأبن لأمه وماتزال بنفس اللبس المثير وكل جسمها واضح بزازها وسوتها وبطنها وتركته وألتفتت تمش وتخرج من الغرفه التى فيها الأبن وكل جسمها يتهز وخصوصا طيازها الكبيره التى تترجرج طيازها وفلقيها وأصبح واضح تباعد فلقها لكبر طيازها وتتمايل وهيه تزيد من مشيتها تخابط فلقنين طيازها حتى تزيد من ثوره شهوه أبنها وخرجت من الغرفه بهذه الطريقه والأبن فى قمه هيجانه بعد ما سمع كلام أمه وشاف مشيتها وخرج مسرعا على صوت أمه تقول له يلا جيب الملابس من الدولاب وفى أثناء توجهه للدولاب مره اخرى بنفس الطريقه تسبقه الأم وتوطى قدامه فجأه وتزنق مره أخرى الأبن بطيازها الكبيره وتضغط على زبر أبنها بقلق طيزها والأبن ظل صامتا لايتحرك خوفا من رد فعل الأم مره اخرى ولاكن بهذه المره الأم تضغط اكتر وتحرك طيزها يمين وشمال حتى ينال فلق طيزها من زبر أبنها ولا يجد الأبن مفر من ثوره شهوته الذى يريد أن يطفيها وأثناء خوفه الشديد من رد فعل الأم وجد أمه ترفع طرفى القميص بطريقه جعلت الأبن يشعر بأنها سوف تستقبل زبره لو حاول هذه المره فى أيلاجه داخل كسها وفعلآ تجرأ الأبن ونزل بنطلونه الترنج فى تردد ولما حست الأم بزبر أبنها يتلامس فلقها وخرم طيازها ومش عارف الأبن فى أدخال وأيلاج زبره فى كسها ظلت الأم تتمايل وتتحرك يمين وشمالآ تظبط نفسها لزبر أبنها حتى يدخل بالكامل فى كسها العطشان لزبر أبنها أنتقاما من أبيه وكأنها تتحرك لتلملم الملابس من على الأرض ولاكن بالحقيقيه بتظبط نفسها لأبنها حتى يدخل زبر الأبن فى كسها وتشعر بيه وفعلا نجحت الأم فى أيلاج زبر الأبن فى كسها والتى شهقه وصرخت صرخه مدويه جعلت الأبن كالثور الهائج عليها فأمسكها من طيزها ودفع زبرى دفعه قويه جعلها من شده الدفعه ترتمى على الأرض وهو فوقيها وكان فى هذه اللحظه زبرأبنها قد غاص بكامله فى احشاء كسها وبدأت الأم ترفع طيزها لأعلى عن الأرض وأبنها فوقيها حتى يتملك الابن من كسها كأنها أمسكت حرامى وقيدته ولن يفلت حتى يقضى العقوبه كامله بسجن كسهاولا يخرج منها الا بالموت توحوح وتقله بلاش علشان خاطرى بس بصوت فيه منيكه وممحنه ولم يستمر هذا الوضع الا ثوانى معدوده وكان الأبن قد انفجر زبره باللبن داخل كس أمه والتى هيه قد وحوحت وشعرت بالسائل الساخن يتدفق فى رحمها وكسها قام الأبن من فوق طياز أمه والذى كان من نحاله جسمه كان يغوص بجسمه كاملا فى فلق طياز الأم فكان فلقها يبتلعه بالكامل وهو خائف جدا من رد فعل الأم وجرى مسرعا على الغرفه اللى كان فيها وغلق الباب من الداخل منتظر رد فعل الأم وظلت فتره بهذا الوضع نائمه على الأرض على وشها وطيزها وكسها غرقانين من لبن أبنها ويتدفق اللبن من فلق طيازها وكسها واخيرا قامت تخبط على الأبن ووجدته قافل الغرفه وندهت عليه أفتح باب الغرفه متخفش أنا مش زعلانه منك مفيش حاجه حصلت ففتح الابن وهو فى قمه الفزع والخوف من رد فعل الأم ودخلت الام مبتسمه وقلتله روح خد دوش واستحم الموضوع ده لازم تستحم بعديه وراح الأبن يستحم ووجد أمه بتدخل المطبخ وتركته يدخل الحمام ولما خرج وجد أمه محضره الأكل بسيط أكل معاها وقلتله أنت الأن عملت حاجه ميعملهاش غير جوزى معايه وأنا هسامحك ومش هضربك ولا هقول لأبوك علشان ممكن يقتلك لو عرف عملت معايه كده على وعد متعملش كده تانى ومتحاولش مره تانيه وأوعى حد من أخواتك البنات يحسو أو يعرفو باللى حصل وخصوصا أختك الصغيره وأنا كأنك معملتش حاجه وقامت الأم غيرت لبسها المثير لما حست بأقتراب رجوع البنتين من المدرسه وكملت غسيل الملابس كأن لم يحدث أى شىء بينها وبين الأبن وبقت بطبيعتها المعتاده ولاكن الأبن دخل غرفته ولم يخرج نهائى منها ولاحظت الأبنه الكبيره لما رجعت المدرسه عدم خروج اخوها من الغرفه وسألت الأم عن أخوها قلتلها مريض وعيان ومرحش المدرسه النهارضه ونائم وأثناء اليوم الأم تدخل على الأبن تسأله مالك فيه أيه تعبتك ولا أيه ويرد الأبن خائف من أبويا تقليله ردت الأم عليه متخفش محدش هيعرف حاجه ومتحاولش تعمل تانى كده معايه فاهم ولا لأ يرد الأبن بخوف شديد من تهديد الأم وبأرتجاف حاضر مش هعمل تانى كده ومر اليوم عادى حتى بعد نصى الليل وكالمعتاد عاد الأب كالعاده مخمور جدا وبيتطوح ودخل البيت يشتم وكالعاده يضرب الأولاد ويشتمهم ولاكن الأم كانت لسه صاحيه منمتش وسحبها يشتمها ويضربها كالعاده ودخل بيه الاوضه حتى ينكها ويفضحها قدام أولادها ولاكن الأم تشجعت ورفضت دخولها الأوضه وهددته هتبلغ عنه الشرطه لو فكر يضربها تانى أو يضرب الأولاد ولاكن الأب لم يهتم بتهديدها وفعلا ضربها ضرب شديد على أثرها أتجرحت فى دماغها وأيدها جروح شديده وظلت تصرخ وتبكى والأولاد يبكون ويصرخون معاها من شده وقسوه الأب وترنح الأب كالعاده وأترمى على السرير فى ثبات نوم عميق كالقتيل وألتفت حواليها بناتها الأتنين يداوو جروح الأم ولاحظت الأم عدم خروج الأبن من غرفته أثناء الأب بيضربها حتى لما اتجرحت وندهت على أبنها خرج الأبن قلتله تسيب أبوك يضربنى ولا حتى تخرج تحوش عنى أمك وأخواتك أنت مش أبنى ولا أيه وظلت تبكى بحرقه وتقول ملييش حظ حتى فى أولادى وبكت بما فيه الكفايه بحرقه ولاكن دخلت نامت تتألم من جروحها وقررت أبلاغ وأحضار أهلها تانى يوم يتصرفو مع الزوج وفعلا اتصلت تانى يوم بأهلها وتشكو لهم مر الشكوه من همجيه وأفعال الزوج وحضرت أمها ومعاها أبوها أو الجده والجد لأولادها من أمهم وانتظرو حتى عاد الزوج فى ميعاده المعتاد وكالعاده حضر يتطوح مش دريان بنفسه من الخمور ولما حاول الجد والجده لومه على مايفعله مع أبنتهم اللى هيه زوجته وأم اولاده والكلام معاه فيما يفعله يوميا من ضرب وأهانه وضرب زوجته قدام اودلاها وضرب أولاده معاها كان رده الشتيمه والسب وصفع الأب على وجهه وكلام شتائم للجده يقلها أخرجو من بيتى أطلعو بره ياشضرموطه ده بنتك شرموطه زيك وسب وأهدر كرامه حماه وحماته قدام أبنتهم وأحفادهم وخرجو مطرودين مكسورين متهزئين أمام أحفادهم وأبنتهم وكالعاده أترمى على السرير فى نوم عميق وثبات كالقتيل زى كل يوم وظلت الأم تبكى لما حدث لأبويها وخصوصا قدام أحفادهم وسيطر عليها الكره من جوزها أبو الأولاد أكتر وأكتر وفكرت فى رد ما يفعله معاها ومع أولادها وأبويها وخصوصا الأنتقام من الزوج وأذلاله ونامت للصباح وهى تغلى من الغيظ والكره وفى تانى يوم قرب حلول ****** طلبت من أبنتها الكبرى تلبس وتروح معها للمستوصف القريب من البيت علشان حسه بتعب من الجروح اللى فى أيدها ودماغها وبالفعل لبست الأبنه الكبرى وخرجت مع الأم للمستوصف ولاكن لقيت الأم بتحجز كشف نساء وولاده وليس جراحه ولاكن البنت لاتعرف ما يدور فى دماغ الأم ودخلت الأم ومعها بنتها للطبيب بالمستوصف تطلب منه عوزه تشيل الشريط علشان تعبها قوى وعملها نزيف ومش قادره من التعب وفعلا الدكتور قام بعمل اللازم وشال الشريط وأعطاها علاج وطلب منها بعد أسبوع ترجعله فى الاستشاره يشوف لو فيه نزيف أو تعب أو حاجه زى ما قلتله وخرجت روحت الأم مع الأبنه ولاكن لما روحت لاحظت الأبنه أمها بتخفف من ملابسها وبتتزين وبتطلب منهم ينامو بدرى علشان المدارس وكان أخوها لسه بره مرجعش وبتطلب منهم النوم بطريقه عصبيه جدا وبشخط وفعلا توجهت الأختين لغرفتهم للنوم ولاكن الأبنه الكبيره كانت بتترقب أمها عوزه تعرف مال الأم وفيه أيه هيحصل وبعد حوالى ساعه حضر الأبن ولما دخل ملقاش حد صاحى وكانت الأم مستلقيه فى الغرفه المعتاده اللى بتنام فيها ولاكن شبه عاريه وهيه على ثقه بأن البنتين نامو خلاص لما دخل الأبن ندهت الأم بصوت خفيفى على أبنها وسألته تأكل رد الأبن وهو يرى ما ترتديه أمه من ملابس خفيفه ومثيره لا مش عاوز أكل أنا هدخل أنام قبل ما ببجى أبويا ويضربنى قلتله تعالى غطينى بالملايه قبل ما تنام علشان مش عرفه أشد الملايه من الجروح اللى فى أيديا ولما أقترب الأبن من الأم ليغطيها فوجىء بالأم بتفتح رجليها كأنها بتتقلب وبتتعدل للنوم ولمح كسها من غير كلوت وأذا بها ترفع القميص على أخره وتقله حبيبى شدلى الملايه ولما أقترب أكتر ليشد الملايه عليها فتحت وراكها أكتر وأكتر حتى كسها أصبح مفشوخ للأبن وظاهر بوضوح لم نفسه الأبن وهو يتنفس بالعافيه من هول منظر كس الأم وفشختها وخرج وتوجه لغرفته وبعد أقل من لحظات تقوم الأم وتروح له الأوضه وتشكو له من أبوه واثناء الشكوى بيجد الأم تام على السرير فى مواجهه الأبن وهو يرى نفس بريق عينيها الذى رأاه من قبل يوم ما طلبت منه أحضار الهدوم من الدولاب للغسيل ونامت أمامه وبتفتح فى وراكها وتظهر له كسها وخصوصا القميص قصيرا ولما تعطى الأم وقت للأبن فى السيطره على نفسه وأذا بها تقله أبوك ضربنى جامد على بزازى وتروح مطلعه بزازها لأبنها وتقله بص شوف عمل أيه فيا ويجد الأبن حلمات بزاز أمه قدامه نافره وواقفه ومشدوده وكبيره وزى ماتكون مب*** بيسيل منها سائل أبيض من شده شهوتها أو بسبب تعصيرها فيهم من هيجانها وزاد من شهوه الأبن منظر بزاز أمه ووجد نفسه ومفيش مفر وهيه بتقدمهم ليه وتعطى الأبن حلمات بزازها فى بقه ويهجم الأبن على حلمات بزاز الأم يرضعهم ويمصمص فيهم وحست الأم بشهوتها أتجمعت وفى ثوانى كان الأبن راكب على أمه بين أحضانها وبين أفخادها التى تباعدت حتى تبتلع جسم وزبر أبنها بالكامل وأصبح الأبن بينكها نيك صريح وبموافقتها وراحت الأم فى غيبوبه الشهوه تصرخ وتوحوح فاقده الوعى والأدراك بأن بناتها الأتنين موجودين فى الشقه وهيه مستلقيه على ظهرها مباعده بين وراكها وركب الأبن عليها وغاص بزبره فى كسها ونس الأتنين ما هم موجودين بالشقه وفى لحظات سمعت الأبنه الكبيره صوت وحوحت الأم وتقول لأبنها نيك مرات المعرص أبوك الخول أبن الكلب وقامت الأبنه حتى تعرف ما يحدث ولما أقتربت من أوضه أخوها لم ترى على سريرأخوها غير افخاد أمها مرفوعه لأعلى وملفوف على ظهر اخوها والأم مستلقيه على ظهرها وبتبتلع جسم أخوها بالكامل بين وراكها وسمعت الأم بتقله نكنى قوى خلى أبوك العرص يبقى عرص عليا وظلت الأبنه تترقب ما يحدث حتى وجدت الأم بتعصتر اخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ والأم بتحتضنه بين وراكها وبشده وبتقله نيك مرات الخول العرص ابوك وخافت الأخت خوف شديد على أخوها من ما شفته من الأم وهيه بتعتصر أخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ وهيه مش راحمه صراخ اخوها ومن ضخامه وراك أمها وهيه ملفوفه حوالين ظهر أخوها وحتى أنها لم ترى من جسم أخوها غير بقايا طيزه ووراكه فقط حيث الأم كانت تبتلعه بين وراكها تماما ولف وراكها فوقيها حتى زبره لايهرب من أنتقام كسها اللى حبساه جواه ليقضى العقوبه كامله فى سجن كسها وفى لحظات أنفجر زبر أخوها برحم أمها وسمعت الأم بتصرخ وتوحوح بكلام مثير جدا زى أح كسى وأف نيك ونزل لبن زبرك فى كس مرات العرص أبوك وبعد وقت بسيط وجدت أمها تتقلب على بطنها بوضعيه الكلب وترفع طيازها للأبن حتى يتملك منها وينكها وفزعت الأخت من منظر تباعد فلق طياز الام من كبرهم ومن الوسع اللى بينهم ووجدت أخوها ركب على طياز أمها وغاص بالكامل فى فلق طياز أمه وكأنها أبتلعته بالكامل بفلق طيزها من كبر طيزها ووسع فلقها وخافت الأخت على أخوها من هول منظر أبتلاع فلق طياز الأم لأخوها وبدون ما تشعر بكت على أخوها صرخت وندهت على أمها حتى تفرج عن أخوها من محبسه من بين فلقى طياز أمها ومن سجن كسها ولاكن الأم لم تشعر بما يدور حولها ولا تسمع غير صوت شهوه كسها فقط ووحوت الأم كان مغطى على صوت الأبنه وأرتجفت الأخت خوفا على أخوها وهيه تعلم بما بدور بأن الأم سوف تقضى على صحه أخوها نهائى بهذا الشكل ولاكن مع هذا المنظر بدأت الأبنه تتهيج على صوت وحوحت ونيك الأم ورجعت الأخت لغرفتها مسرعه خائفه ولاكن حست الأم أخيرا وشعرت بمشيت أقدامها وخرجت الأم بعد ما أتناكت من أبنها نيكه شديده وراحت للحمام وهى تعلم أن أبنها شفتها ولاكن لم تواجه الأبنه وتركت الامور زى ماهيه وعلى أثرها حدث أعياء للأبن شديد على أثرما قام بيه من نيك ومجهود بنيك الأم ولم ترحمه لضعفه جسده وصحته ومر اليوم وحبست الأبنه نفسها ونامت حتى الصباح وراحت مدرستها فى موعدها عادى ولم تتجرأ على مفاتحه الأم بما شفته مع اخوها وفى يوم أخر الأبنه الكبرى كانت رجعت فجأه عن موعدها المعتاد بدرى ودخلت أوضتها من غير صوت ودخلت لقيت الأم فى الحمام ودخلت أوضه اخوها لقيته رايح فى نوم اوأغماء لا تعرف ما هى حاله أخوها الحقيقيه ولقيت كلوت وقميص النوم بتوع أمها على السرير بجوار أخوها وعليهم أثار لبن النيك التى كان بيحدث بين امها واخوها ولاحظت أن الأم لما خرجت مدخلتش أوضتها توجهت لأوضه أخوها لقيت أمها عريانه فى أحضان اخوها بتمص فى زبر أخوها ولما لقيتها لمت نفسها وخرجت وندهت على أبنتها وتكلمت معاها وعرفتها ده غصب عنها من قسوه أبوها وأخدت أبنتها الكبيره فى صفها وأقنعتها أنها تكون صديقتها الحميمه وتحافظ عليها وتدارى على أسرارها مع اخوها وعرفت الأم تاخد الأبنه فى صفها وتقنعها وبالفعل عاهدت الأبنه أمها وبقت تحافظ على سرأمها وأخوها والتى أصبحت الأبنه شبه بتتفرج على فيلم سكس من الغرائب ووتتهيج هى الأخرى على وحوت الأم والأبن راكب على كسها وبينكها وفى يوم طلبت الأم من أبنتها تروح معاها للمستوصف ولما راحت معها لقتها بتطلب من الدكتور منشط للحمل أستغربت الأبنه من كده أبتسمت الأم وقالت لها أيه مش عوزه أخ ولا أخت ليكى طفل جميل تلعبو بيه وفعلا كتب الدكتور للأم منشط للحمل وتعاطته وفعلا حدث الحمل من أبنها أخو حملها اللى فى بطنها ولما تترك الأبن كل ليله الا شبه جثه هامده من نيكه ليها وأصبح لايشبع رغباتها ولا قادر صحيا على نيك وأشباع الأم جنسيا ولاكن الأم على أصرار لاتراجع فى أمتاع كسها ورغباتها وخصوصا بقت شهوه الانتقام وأذلال الزوج بتتزايد يوم بعد يوم حتى لو كانت مع أبنها أو غير أبنها وأتصلت بيا للتعارف وبعد ما وثقت بيا وتكلمنا وخدنا على بعض وأطمنتلى قوى قابلتها وفعلا وجدتها حامل صحيح ومكنتش مصدق فى الأول أنها حامل فى شهرها الخامس من أبنها الا لما روحت عندها البيت ووجدت الأبنه الكبيره بتعرص على أمها وأسرار أمها وفعلا قابلت الأبن ووجدته حقيقى يصعب على أى أنسان ضعيف جدا الأم دمرت صحته وشبه مصته خالص وكأنه مريض بمرض خطير أو بيحتضر فى أنتظار الموت ومن جبروت الأم لم ترحم الأبن من نيك كسها حتى وهو فى هذه الحاله روحت عندها وطلبت منى أتعرف على أولادها الأبن التى أغتصبت برائته والأبنه التى أصبحت تعرص على أخوها وأمها وفعلا بعد ما تعرفت على أولادها نكتها والأبن يعلم وأبنتها الكبيره تعلم أنا مع أمهم فى الأوضه بنكها حقيقى وهذا ليس موضوع القصه الان وسوف أسرد يوم لما روحت عندها ونكتها بالتفصيل فى قصه لوحدها حيث انها تحتاج لشرح وافى بما حدث فيه من غرائب ومتعه وقسم أنها ليست قصه خياليه هيه قصه حقيقيه وطبيعيه بل هذا عندما تتغلب الشهوه والانتقام من الزوجه والأم أصبحت جبروت من الأم وبسؤالى للأم ما تحاولى تنزلى الطفل اللى فى بطنك ردت وقالتلى أنا عوزاه وخصوصا أنه حاسه بأنى أنتقمتى لكبريائى وتعذيبى من زوجى وأذليته من أبنه وعرفت منها أن جوزها فاكر أن الحمل منه وظلت متمسكه بالحمل حتى وضعت حملها يوم الأربعاء 7 / 6 / 2011 والأن بترضع طفلها الرضيع اللى حملت فيه من أبنها حقيقى وأقسملكم محتار ومش عارف هل ممكن الحال يستمر بالأم والأبن كده ولا هتحصل ما لايحمد عقباه وممكن الأم او الأبن يقبلو على الأنتحارأذا أفتضح أمرهم ولا ممكن تسير الأمور عاديه ويكبر الطفل وأخته تعرف أنه أخوها من أخوها الأكبر على أى حال الأم وضعت حملها وطفلها الصغير من أخوه أى أبنها الأكبر ونشوف هل للقصه بقيه ولا الأم هتكتفى بما فعلته وتسيب الأمور تمش بطبيعتها وتندم على مافعتله مع أبنها وتتوب عن الأبن وعن الأنتقام من الزوج ولا هتستمر فى أشباع رغبه الانتقام وأشباع كسها من شهوته العارمه من زبر أبنها الذى أصبح شبه جثه أو شبح من الأموات من كتر ركوبه على كس الأم وهيه لاترحم أبنها من هول كسها الكبير الغائر المليىء بشهوه جباره ومائه ساخن لايشبع ولا من النيك من ألف زبر على فكره الأم ليها فيلم وهيه بتتناك من أبنها ومعايه وصور حقيقيه ليها وعلى وعد للجميع بكتابه ما يستجد من جديد فى القصه وأكيد هيبقى فيه جديد وشيق وخصوصا الأم عرفت طريق تهدأت كسها الهيجان من زبر الأبن أوأى زبر هيه بتختاره وأهه جبروت كس الأم حقيقى الدنيا بيها غرائب أغرب من الخيال وأغرب من خيال مؤلف سينمائى أرجع وأقول الست مخلوق حنين جدا وجميل قوى وليها كيانها وتفكيرها المعتدل والعاقل ولاكن لو أتغلب عليها الغيظ والانتقام ولو كرهت بتدمر نفسها واللى حواليها ولا يهمها غير انتقام لكرامتها وانوثتهاعلى اى حال الدنيا غريبه وأحنا فيها غرباء للقارىء تفاعله والتعليق برأيه بقصه حقيقيه لاتقرا وترحل أترك أثبات لوجودك معانا لك التحيه والأحترام
  6. قصص سكس محارم (/ محارم (/ سكس نسوانجى (/ نسوانجى (/ سكس (/ سكس عربى (/ نيك (/ نيك الطيز (/ /> قصص سكس محارم نسوانجى (/ بسمه بنت ال19 وابوها اسمى بسمه..19 سنه وعايشه فى مصرمع مامتى وبابايا.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).احنا عيله زى مانتو شايفين بسيطه وصغيره..وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولا ولاد ..المفروض اننا عيله صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح.. اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من اراءى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايم وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير بدء موضوعى وانا عندى 18 سنه ..كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلت انى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدءكل شىء يفسر نفسه.. باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل باليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض… ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بيحضر نفسه للنزول.. وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام او تعامله مع الناس..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى.. فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى.. انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل او حصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..انا مكنتش عارفه ارد..كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يا بسمه انا كنت بعمل ايه؟..جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء وسالنى: وانتى عرفتى كده منين؟..جاوبته: من النت..فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟..جاوبت:لاء..وبعدها اترددت.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان بابا بيكلمنى بخوف شديد وكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولما لاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع مابينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت قضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل او انى افقد القدره على التحكم فيها.. عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونه والحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو… بابا اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتش..كانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟ ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه.. وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب تريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى.. اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتى وعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج.. اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره ..وسعتها فاق وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى..رد عليا : قالى طب و مقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها ..قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده.. وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص وبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعمل ايه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..عدت 5 دقايق وهومتحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرى وكأنى بستنجد بيه : مش قادره يا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للقوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغايت لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين من فوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..وساعتها لاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيهاعلى بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى : معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز…بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من بتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت انى هجيب على نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت باباقلع الشورت وجه نحية سدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه زى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزينى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لا ارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لما لقيته بيقولى : كفايه….بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمت هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين.. ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا يشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟…(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخله ويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلتله : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحسلى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته وقلتله : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يا بسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزى وادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس فى مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبر وانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى و قال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى ..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير وبينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ساعتها عرفت انى عجبته و وافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب من لبنه من جوه طيزى ويحط فى بقى وعلى بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم وبلعهم منى .ولقيته بيقلى قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى!!!!!!!!!!
  7. قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز قصص سكس محارم (/ الام وابنها العميد عادل مات الرجل العجوز وترك الزوجة الشابة فى التاسعة والعشرين من عمرها وكانت آية في الجمال ، معاها ولد فى الحادية عشرة ، عاشت مع ولدها لا تستر جسدها منه ، راقب كل شىء فى جسدها ، سألها عما بين فخذيها ، فأرته له وشرحته ، قبل فخذيها حتى اقترب بفمه من عانتها وشم ريحة فرجها فأحبه وقبله ، فساحت المرأة ونزل عسل من فرجها ، استحمت فى الحمام عارية ومعها الصبى ، عاونها كثيرا ، ولاحظت أنه يطيل النظر الى أردافها وفخذيها وكسها ، طلبت منه أن يغسل لها كسها بيده ، وأغمضت عينيها ونهجت وتأوهت ، خاف الصبى وتراجع ، توسلت إليه أن يستمر بشدة ، حتى استراحت . إرتدت أكثر الملابس إثارة وعريا طوال الوقت وكل يوم ليلا ونهارا ، تعمدت أن تجعله يرتدى البجاما بدون كلوت فى البيت بحجج واهية مثل الدنيا حر جدا ، ولم ترتد هى الأخرى الكلوتات ، والصبى ينظر ويراقب ويحب اللمس بيده وفمه بحجة التقبيل فتشجعه وتقول له أن تقبيله لفرجها وشفتيها وثدييها يشفى ما بهم من آلام ، فيتكرر الموقف مرات ومرات طوال اليوم والليل. تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه عدة مرات ، بدأت ترى الأنتصاب شديدا فى زب الصبى إبنها الذى كان لايزال بكرا تماما ، مجتهد جدا فى الدراسة ويطلع الأول على صفه الدراسى. فى الليل ذات ليلة ، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه ، وقالت : يا بنى أننى أخاف من النوم وحيدة فى هذا البيت الكبير ، فى حجرتى الكبيرة البعيدة جدا عن حجرتك ، عندما تريد النوم تعال ونام إلى جوارى على السرير ، ولا تصدر صوتا . ، فلما انتصف الليل ذهب الصبى ونام الى جوار أمه ، أدرك فى الظلام من خلال ضوء يأتى من النافذة ، أن أردافها عارية ولاشىء يغطيها ، فانتصب قضيبه ورقد خلفها ، همست له أمه ضمنى الى صدرك ، فضمها الى صدره ، فأصاب رأس القضيب بين فلقتى طيزها تماما ، فارتجف الصبى من اللذة ، وتأوهت الأم قليلا فى هدوء ، ابتعد الصبى قليلا ، وبدأت عينيه تذهب فى النوم ، ولكنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده ، فانتصب القضيب مرة أخرى بشدة ، والتف ذراعه حول خصرها وهو متلذذ ، أخذت الأم تدفع أردافها وتضغطها على قضيب الصبى بانتظام وترتيب لمدة ، فضمها الصبى بقوة ، مندفعا يريد إختراق جسدها فى أى مكان بقضيبه ، ولكن قضيبه لم يكن يعرف الطريق أبدا فى الأخدود الفاصل بين الأرداف ، فعدلت الأم من نفسها صعودا وهبوطا بسيطا حتى أصاب رأس القضيب فتحة طيزها بالضبط فى اللحظة التى أطلق فيها الصبى لأول مرة فى حياته قاذفا المنى ، لينتقل من عالم الصبية إلى عالم الرجال الناضجين ، وتدفق المنى بدون توقف لمدة طويلة كدهر ، ووحوحوت الأم لسخونة المنى الحار المتفق الكثير جدا ، وأخذت تقول أح أح أح أح أح أح أح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ، أوف أوف أوف أوف ، يوووه نار مولعة ، مررررررره منييك حار ، يجنن ، وغرقت أرداف الأم وأفخاذها وظهرها ، وبطن الصبى وقضيبه وخصيتيه وفخذيه ، كان جسده يرتعش بقوة كزلزال ، لايستطيع أن يوقف الرعشة أبدا ، فظل يرتجف لدقائق طويلة ، وهو لايزال يصرخ من الحرقان ، كان هناك حرقان شديد فى مجرى خروج المنى ، حاول الصبى ولم يستطع أن يوقف بركان المني الساخن المنطلق كالحمم البركانيه المتدفق كأمواج النار الحارقة الخارجة من زبه ، أحس برعشة فى جذور الشعر فى رأسه ، تسرى فى رقبته من الخلف ، الى عموده الفقرى فتكهربه كهرباء عنيفة جدا ويرتعش جسده بعنف ، ثم تسرى الكهرباء بسرعة إلى طيزه وبين أردافه وفخذيه من الخلف ، فتنقبض بقوة وتتقلص بقسوة ، وبشىء يحرق داخل خرق طيزه من الداخل (أول إنفجار متدفق فى البروستاتا بالمنى) ، ثم حرقان وتمزق كقطع الموسى فى الأنبوب الذى يخرج منه المنى ، فصرخ صرخة فيها قلق شديد وخوف ، وأخذ اللبن يتدفق ثانية لمد أخرى متتابعا بين أرداف الأم ، واندفع الأبن كالحيوان رغما عنه يضم أمه إلى صدره دون وعى ، فانزلق زبه الشاب القوى المتصلب الكبير الضخم الذى ورثه عن زب أبيه ، انزلق ذلك الزب الفحولي الرائع داخلا الى طيز الأم بفعل اللبن والمنى المنزلق ، فشعر الصبى بمتعة من الخيال وعضلات خرق الأم تقبض على زبه داخلها وهى تتحرك بسرعة وتغنج وتتأوه ليتحرك القضيب داخل أعماق طيزها يدلكه من الداخل وهى مفتوحة الفم مغمضة العينين ، مفتوحة الفم تتأوه وتوحوح بسرع وأنفاسها تكاد تنقطع من ****فة ، فاستمر الصبى يقذف للمرة الثالثة وهو يتحرك بقضيبه عشوائيا بجنون ، واستمر القذف أكثر من تسع مرات كاملة ، حتى هربت الأم من بين ذراعيه وقد ظنت أن من أدخل قضيبه فيها هو الشيطان وليس إنسيا من البشر ، فلا تعرف الأم أن الصبى فى أول مرة يستطيع أن يقذف ويمارس بلا إنقطاع ليلة كاملة ، فصرخت فى إبنها فجأة وهى تقذف من السرير ، أنت وش جاك ؟ قال الصبى المسكين وهو لايكاد يرفع عينيه من الخجل : معذرة يا أمى لقد تبولت رغما عنى ، إننى مريض يا أمى ، لا أصدق أننى رجعت طفلا يتبول فى الفراش ؟ ولكن البول له رائحة نفاذة جدا جدا ، وهو ساخن بشكل غير عادى كالحمى ؟ ومن الغريب أنه لزج كالصمغ ، أشعر به ملتصقا بجسدى كالنشا والصمغ . ماذا أفعل يا أمى ؟ إننى خائف جدا ؟ جسدى كان يتحرك ويرتعش رغما عنى ولم أستطع إيقاف نفسى ، كنت مدفوعا بقوة سحرية غريبة ؟ إننى خائف . هونت الأم على الصبى ، وأخذته إلى الحمام لتغسله وتغير ثيابه ، وقالت وهى تستحم . مبروك إنت أصبحت شاب ، رجل كامل الرجولة ، مانزل منك هو ……. ووظيفته هى ……. وينزل منك عندما تشعر ب…… يوضع للمرأة فى كسها حتى تستلذ به وتحمل منك وتنجب طفلا. وشرحت للطفل الشاب كل شىء بالتفصيل ، فأثارت ملايين الإسئلة الأخرى فيه. وعادت به إلى الفراش ، ابتعد الصبى عن جسد أمه ، ولم تمض دقائق حتى عادت تلتصق به ثانية ، وتكرر ماحدث تماما مرات أخرى حتى طلعت شمس اليوم التالى دون أن ينام الصبى ولا الأم ثانية واحدة ، ولكن فى كل مرة يتجدد اللقاء الجسدى كان الصبى لايفزع ، ولايخاف ، وشعر بفخر بأنه رجل ، وأيضا رجل تسعى إليه أمه لتدريبه ليكبر وينمو ويعرف كيف ينام مع زوجته مستقبلا كما ادعت هى له ، فى كل مرة تضبط قضيب الصبى بين أردافها ليدخل فى طيزها … حرصت الأم على ألا يدخل قضيب الصبى ولايقذف فى كسها أبدا لأنها لم تهتم بأخذ موانع حمل وليس لديها فى البيت أيا منها ، ولهذا استمتعت بإدخال القضيب فى طيزها فقط فى الليلة واليوم الأول ، فى أول مساء الليلة الثانية ، ركزت الأم على أن يبقى مايحدث بينها وبين إبنها سرا لايتحدث عنه أبدا لأى إنسان مهما كان ، وإلا كان مصيرهما الموت تماما. خاف الصبى وابتعد عن جسد أمه ، وحاولت هى أن تغريه وتثيره بجسدها وأحضانها وبيديها تدلك قضيبه ، فكان يبتعد عنها تماما ، بالرغم من أن قضيبه كان ينتصب بشدة إلى درجة مؤلمة جدا للجلد والخصيتين وعضلة الطيز بين أردافه ، ولكنه يذكر نفسه بتحذير أمه له ، فقالت له أمه بصراحة : لاتخف ولا تبتعد عنى فأنت زوجى ورجل البيت وأنا منذ الآن زوجتك أطيع كل أوامرك وأرضيك ، وأحب أن تنام معى وترضينى وتشفى نارى وظمأى إلى قضيبك ، وتجد فى كسى ما يسعدك ويغنيك عن الأخطار خارج البيت ، المهم هو أن تظل الأسرار بين الزوجين أنا وأنت لانحكيها لأى إنسان أبدا ، كالكبار الناضجين. فارتاح الصبى لكلامها ، وذهب فى نوم عميق وقد أنهكه الإستيقاظ المستمر لليلة الثالثة على التوالى استيقظ الصبى فى منتصف الليل فى الظلام الحالك ، وقد أحس بسخونة كالغليان تحيط قضيبه ، وبشىء خشن جدا كالليفه التى ينتزعونها من النخيل ، وقضيبه يشق هذه الخشونة المزعجة ، فتثير القضيب بخشونتها وتجعله يشتد إنتصابه ، ثم أحس بالقضيب يغوص داخل لزوجة سخنة ساخنة كغليان الصمغ ، فقال أح أح ، فتح عينيه فلم يرى شيئا ، ولكنه أحس بفخذ طرى يحيطه من كل جانب ، وهو راقد على ظهره ، وقضيبه يغوص فى فرج ضيق لزج ، يغوص يغوص برفق ، حتى اصطدم فى نهاية المهبل بشىء بين الصلب والطرى ، فتأوهت ، وسمع أمه تتأوه بألم عميق جدا ، فقال منزعجا بجدية مطلقة وهو يحاول القيام من رقدته : ماما ؟ مالك ؟ ماذا بك ؟ هل أنت مريضة؟ ، فقالت : لا لا إبق كما أنت لاتتحرك أبدا ، وشعر بأردافها الممتلئة الطرية القوية تلتصق بفخذيه وتضغطه فى السرير بقوة فلا يستطيع القيام منه ، شخرت الأم ونخرت واهتز جسدها بنشوة عارمة ، انساب منها العسل بغزارة كالفيضان ، وبدأت تطلع وتنزل ببطء فى البداية ثم تسارعت وأخذت تهز نفسها يمينا ويسارا وتحرك أردافها حركات دائرية لتعود تدور ثانية فى الأتجاهات المعاكسة وهى تدخل القضيب الجامد كعمود الخيمة لايلين ولا يميل معها ولا ينثنى أبدا مهما ثقلت عليه بجسدها ودورانها وميلها ، كانت رائعة فى تركين القضيب وتركيبه فى كل الحنايا تضرب به بقوة كل الزوايا فى مهبلها تدلك به الجدران وتمده للآخر فيضرب سقف فرجها مصيبا عنق الرحم فترتعش وتغنج وتصرخ وتتأوه ، وألقت رأسها للخلف وأكتافها تتراقص وتتثنى ، بينما أردافها تطحنه بثقلها تدلك جسده أماما وخلفا والى الجانبين بأردافها الملتهبة وهمست فى حالة من الشبق كأنها تناديه بصوت مبحوح يأتى من غور سحيق : لاتقذف اللبن فى أعماقى يا حبيبى الجميل ، ……. أخبرنى قبل أن تقذف عندما تشعر حتى أقوم عنك بسرعة ، …. أقذف لبنك خارجى ، حتى لا أحمل منك بمولود وتكون الطامة الكبرى …. ، أح أح أح . تشبث الصبى بقوة وفجأة بثدييى أمه العاريان الممتلئان كثدييى صبية فى العشرين ، عضهما بقوة وهو يصرخ : ماما … ما ما …. لا لا لا أستطيع ….. مش قادر أمنع نفسى … وانطلقت نافورة اللبن والمنى المغلى من قضيبه مثل الدش المهبلى كبير الحجم عندما يندفع فى فرج إمرأة ، لاشىء يوقفه حتى يقذف نهايته ، ولكن الصبى فى ليلته الأولى داخل الفرج اللذيذ ، كان لابد أن يستمر فى القذف مرات عشرة متتاليات … وعبثا حاولت ألأم القيام والبعد عن الصبى وهو يقذف ، ولكنه كان لها كالجلد الذى يكسوا جسدها أو كالقضاء والقدر ، فظل متشبثا بها نصف ساعة مستمرة وهو يقذف كل ثلاث دقائق دفعة غنية من اللبن ، يملأ كسها ، ثم يخرج تحت الضغط االى فخذيها وأردافه ، لم تستطع الأم إلا أن تتلذذ وتستسلم لما حدث ، فعانقت الصبى وضغطت كسها بقوة على قضيبه باستمتاع بحكم الغريزة ، فتدفق اللبن مباشرة إلى داخل الرحم من خلال العنق المنفرجة المنطبقة على فوهة القضيب ، حتى بلغت اللذة أن الأم سقطت مغشيا عليها تماما ، ولم تنطق ولم تفق من متعتها إلا بعد طلوع الشمس فى الصباح التالى .حيث أصبحت بين ذراعى عشيقها أبنها الصبى العارى ، وهى عارية تماما ، فوضعت عصير عشرة ليمونات على قطعة قطن بدون بذر طبعا ، وحشرتها فى أعماق كسها حتى نهاية المهبل لتمنع أى حمل محتمل كما تعودت بعض النساء أن يفعلن لمنع الحمل ، ولكن الخطر كان قد وقع فعلا ، فهذه الطريقة لا تفلح دائما وبالذات مع حيوانات منوية ولبن يصب مباشرة وبقوة اندفاع عالية داخل فوهة عنق الرحم المفتوحة فى لحظة شبق وقبول تام مندفع بجنون ، وأنما يجب وضع الليمون بالقطنة داخل المهبل قبل الطلوع على السرير للجماع مباشرة وليس بعده. ولهذا فقد ظهر الحمل والقيىء عند الأم خلال ثلاثة أسابيع فقط ، فجن جنونها ، وأسرعت تتقى الفضيحة ، فذهبت إلى الداية الممرضة ، ونساء خبيرات فى الإجهاض باستخدام أعواد الملوخية الخضراء ونوع معين من الملاعق الطويلة والرفيعة جدا، وفعلا تم الإجهاض ، وحدث نزيف بسيط ليوم واحد ، أو ساعة ، ورقدت ألأم أياما تستعيد صحتها بعد الإجهاض ، وترى كالفيلم أمام عينيها ماحدث لها على يد أبنها ذى الأحدى عشر عاما، لم يزل الصبى يتعجل أمه للشفاء شوقا ألى مضاجعتها ، فلم تسطع مقاومة إغراءاته المستمرة ، فلم تمض عشر أيام إلا وكان الفراش والبيت يهتزان بعنف فى لقاء جنسى عنيف وساحق بين ألأم وابنها. كلما إنشغل الأبن عن أمه بدراسته واللعب مع أصدقائه والرحلات والفسح ، وقد كان معبود الأصدقاء يحبونه حبا جما لجماله ولأدبه وأخلاقه وذكاءه وقوته الجسدية الفائقة التى يستخدمها فى الخير وفى الدفاع عنهم ضد الأغراب وفى لعب كرة القدم ، كانت الأم تجن لغيابه عن فخذيها فتسعى بشتى الحيل والأساليب ، بأن تتمارض تارة ، وتطلب منه أن يدهن لها الكريم على الأرداف وبين فخذيها ، فيخرج الصبى قضيبه ويغرسه عميقا فيها ، ويعود الصبى إلى أحضانها مرة ثانية ، أو تقوم بالتنظيف ومسح الأرضيات عارية تهز أردافها وتفتح أفخاذها حتى يرى أبنها كسها المبلل بالعسل الذى يعشق طعمه فيقبل عليها يقبل فرجها ويمارس معها الجنس على البلاط المبلول والسيراميك البارد، حتى إذا قذف مرارا أخذته إلى الحمام ليستحم فتمارس معه الجنس ، ثم تأخذه الى حجرة الطعام فتغذيه بطعام يثير رغبته وغريزته الجنسية ، فإذا انتهى تأخذه الى السرير ليرتاح ولكنها تمارس معه الجنس حتى لاتستطيع تحريك فخذيها من ألأرهاق ، وهكذا عاش الصبى زوجا لأمه حتى لم يعد يستطيع فراقها فيسرع يلاحقها حتى فى المطبخ وفى التواليت ، وحرم عليها الخروج من البيت ومن الزيارات تماما ، فظنها الناس منقطعة للعبادة والصلاة فى البيت وقدسوها تقديسا تحدثت عنه الجيران والأحياء المجاورة ، وقد أنار وجهها بنور السعادة والرضا القصوى وازدهرت خدودها وبرقت عيونها ، وارتدت أجمل الثياب وأرقها على الإطلاق. ولكن هذا الصبى المثير كان قد تعلم طريق الفرج بين الفخذين ، وتعلم ما يثير الأنثى وما يهيجها ، وتعلم كيف يشبعها ويرضيها ، وكأنه خبير فى الخمسين من عمره ، وبدون أن يدرى امتدت يداه وعيناه الى الجارات والبنات سيدات وعذراوات ، وامتد ألى القريبات من العائلة كلهن فى بلدهم الاصلي القصيم إذ أنه هو وأمه يسكنان الرياض مذ خلقا ، والى بناتهن ، فخرق العذراوات منهن جميعا وناك كل السيدات جميعا ، وكانت أكثرهن متعة له الشديدة التمسك بالدين والطهارة ومن حجت بيت **** مرارا، فلم يترك واحدة منهن إلا وتحولت إلى عاشقة عشيقة تمارس الجنس معه بإشارة من طرف إصبعه أو بنظرة تلتقى فيها العيون ، كان الصبى خبيرا يعرف كيف يعبر بدقة تامة عن رغبته الجنسية فى المضاجعة مع إمرأة بنظرة عين خاطفة ، تطيعها الأنثى فورا كالعبدة والأمة المطيعة….. هذه حقائق ، فناك خالاته الثلاث وبناتهن وعماته الاثنتين وبناتهن وبنات أخواته وأخوته غير أشقاء وأصبح مدمنا متمتعا متلذذا بنيك المحارم ، ولما ألتحق بالجامعة ، لم تحثه بنت زميلة ، أو تتبادل معه السلام والتحية ، أو تقترض منه سجلات المحاضرات إلا وانفتحت تماما وفقدت غشائها على سريره وأصبحت عشيقة منتظمة بين ذراعيه … فلما أدركت الأم أن الصبى ضاع وتخاطفته النساء والبنات الأجمل والأصغر والأكثر إثارة وعطاء لشهوته الجنسية الوحشية ، أعدت له سهرة جنسية رائعة لم تفعل مثلها من قبل ، وجعلته يمارس الجنس معها بكل أصنافه وأوضاعه وفى كل زاوية ومكان باليت ، وهو لايكل ولا يتعب ، حتى أوشكت هى على الموت من الإجهاد ، ووجدته لازال يريد المزيد ، ووجدت أنه قد تعلم على أيدى غيرها من الإناث ما يجعله أكثر مهارة وإمتاعا وإثارة ، وأنها لم تعد أبدا تستطيع أن تجاريه أو أن تشبعه وتكفيه ، عندئذ ، وفى هياج وثورة نفسية ، أخذت الصبى إلى حمام البيت ، ومارست معه الجنس على السيراميك العارى البارد فى الأرض ، فأجاد وأمتع وأطال وأزهق روحها ، وكانت تظن أن البرد القارس فى يناير وعلى أرض الحمام سيجعله عاجزا ويتعب بين فخذيها ، ولكن هذا لم يحدث ، فقد كان الصبى متعودا على رفع الأثقال تحت الدش والمياه الباردة الغزيرة كل شتاء وطوال العام لإنه من هواة كمال الأجسام ، وكان يريد إطالة نفسه وتحمله وألا يعرق وهو يتدرب ، فكان يأخذ الأثقال الى الحمام ليتدرب تحت شلالات المياة المثلجة .. فجاء الصبى بعضلات وصبر وقوة رهيبة لم يعرفها الشباب من أ****ه أبدا. استمتعت الأم بعد أن تعدد القذف وأصابها شعور بالنشوة كان كثيرا ما يصيبها عندما ينيكها ابنها نيكا غير عادي ولمرات متعدده ، المهم أن الأم قررت أن تخلق لإبنها جوا جنسيا مع نساء وبنات كثيرات من مجتمعات بعيدة عن مجتمعهم وأحيانا كانت تحضر مع ابنها بعض الشباب ممن هم في العشرين من أعمارهم ليقيموا أحلى حفلات الجنس الجماعي ومعهم مجموعة من أجمل النساء والبنات المراهقات .. وفعلا نجحت هذه الطريقه في ان تسيطر على ابنها أكثر وأكثر وتبعده عن النساء خارج محيطها هي
  8. ابى العجوز بعد موت امى تزوج من فتاه من بلد تانيه تبعد قليلا عن بلدنا ولما اراد ان يزوجنى اقترح عليا من نسمه اخت زوجته منى وترك لى حرية الاختيار ..منى بنت عندها فى وقت خطوبتى لها 22 سنه ومنى اختها زوجة ابى 32 سنه وانا حوالى 28 سنه وابى 59 سنه ..اخذت افكر فى الامر واقتنعت بنسمه وقلت اسهر عندها ليله واشوف ردها ..فكانت فرحتها لا حدود لها لانها ستعيش مع اختها فى نفس البيت ..فتم الزواج وكانت اختها منى هى التى تخدمنا فى ايام الجواز الاولى .. كانت تعطى نصائح لنسمه فهى الكبرى والمجربه فسمعتها مره بتقول لنسمه اوعى تنامى بالكلوت افرضى جوزك عاوزك ما تسديش نفسه واوعى تقولى له انك تعبانه حتى لو تعبانه ..انا انبسطت فعلا من منى لانها فى صفى وكمان عرفت انها مريحه ابويا جينا بالليل نكت ونمت بالكلوت بتاعى نسمه شدته منى وقالت نام كده بدون كلت ما يمكن احتاجك اقوم اركب عليك وتنكنى ..هوا انا بانام بكلوت؟ قلت لها لا خلاص مش نايم بالكلوت نسمه لو تعبت منى تيجى تطمن عليها ..تخبط وتخش ..مرات اكون غايب مش موجود وساعات اكون موجود نسمه تعبت مره وكل البيت عارفين انها تعبانه اختها بتيجى تطمن عليها الصبح بدرى ..انا فكرت نسمه تعبانه وعاوز اريحه صبحت لاقيتها نايمه وكسها مكشوف زبى اتحرك وانتصب قلت اقوم انيكها ..وانا فى عز الشغل منى اختها خبطت ودخلت لاقتنى فوق اختها وانا اقول اااااااااه وهى تقول نكنى منى قفلت الباب علينا وانا خلصت واتشطفت وروحت اشوف شغلى اخر النهار منى ندهت عليا وقالت ليا: ابقى اقفل الباب عليكم ..قلت لها حاضر بس ابقى خبطى واطمنى اننا صاحيين ومش .... قالت كمل ..اكمل ايه ..كمل كلامك مكسوف منك ابدا قصدك تقول اخبط وما ادخلش مره واحده كدايمكن............ يمكن ايه ... يمكن قولى يمكن ايه ..قصدك يمكن اكون اعاشر زوجتى؟ قالت ايوه..بس انا كان فى نفسى اشوفك وانتى راكب اختى وبتنيكها واتمتع لما تفشخ لك واشوف زبك داخل طالع فى كس اختى ..دى متعتى شديتها وروحنا بعيد علشان صوتنا ما ينسمعش يمكن ابويا يدخل ويسمع او مراتى تسمع قلت لمنى مرات ابويا واخت مراتى :عامله ايه مع ابويا يا بخته بيكى قالت :ابوك..مجننى بتاعه ما بيقومش بسهوله لكن لما يقوم بيكون كوله ربع متر وجامد باصوت منه وبيهرينى صحيح هو بيمتعنى ليليتها بس اوقات لما احتاجه ما الاقيهوش واذا لاقيته ما الاقيش تركيز منه واذا لاقيت تركيز ما الاقيش زبه قايم واذا قومته بالتدليك والمص الاقى زب جهنمى طويل تخين ما اقدرش عليه وسالتنى هو زبك زى بتاع ابوك؟ انكسفت منها ولكن قلت لها انا رايح الشغل وابقى هاتى الغدا وحاوريهولك هناك ..... الضهر كدا جت وشايلة صينيه عليها الغدا وخبطت ودخلت ..انا شغال فى ورشة نجاره بتاعتنا وماحدش معايا فى الوقت ده عامل حسابى ان منى جايه..لما دخلت قفلت الباب علينا اكلت وشربت شاى وقلعت الكلوت وجلست وكل شويه ارفع الهدوم وانا ببص عليها لاقتها بتبص عليا وعلى زبى قربت ومسكته وقالت هو ده ..نفسى فى ده..ده مناسب للتيك ..انا سحت وبتاعى بينتفضى وممدد وتعبنى نزلت مص فيه ..نيمتها ومره واحد نزلت نيك فيها وقالت دخله كله هو ده اللى يمتعنى زب ابك كان بيقتلنى اااااااااه نيييييك نكنى جامد قربت اجيبهم ..قالت جيبهم على بطنى وبزازى اتفقنا ان علاقتنا تكون سريه علشان ابويا واختها تيقى مصيبه
  9. قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز قصص نيك محارم (/ سكس الام المنقبة مع ولدها أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 14سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 32 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنواتوكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاًأعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرجوطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراًوممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنانعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفةورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمامولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبيوقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحماممن خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام ولصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرةوأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، وحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعببجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاًلما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمةوشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت شوفثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخلالشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدلهدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوتوالسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومنقدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارتتلبس كولون شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصللصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة مامابهالمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بهالمنظر وخصوصا بزازها عاريةتماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعينيعم تمسح جسمها من ورا وعالمراية عم شوف كسها جوا الكولون وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت عليقالتلي روح البس ثيابك ، رحت غرفتي وأنا رح موت من الرغبة أنو نيك ماما المهم رجعنامن السهرة عالبيت ودخلت ماما الحمام لتعمل دوش ونادتلي لأول مرة لأدخل ادلكلهاضهرها ولما دخلت عليه بالحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على غرفتي نزلت 3 مرات وصرت فكر بطريقة أوصل لماما حتى نيكها خاصة وهيكل يوم بتلعب بكسها بغرفتها وبالحمام يعني هي حميانة ومو عارفة شو تعمل، انتظرت حتىطلعت من الحمام وراحت غرفتها وخلعت المنشفة وصارت عريانة ورحت داخل عالغرفة وسألتنيشو بتريد قلتلها ممكن بدك مساعدتي لشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيانوحسيت وقتها بس مو متأكد أنو عرفت أنا متمني شوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنتخايف مو متأكد من هالشي وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوتوقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت غرفتي واويت نفسي نايم وبعد ساعة تسللت علىغرفتها وهي نايمة وثوبها مرفوع وكل جسمها مكشوف وصرت اتفرج عليها وقربت منها وقربتانفي من طيزها وفخادها وصرت شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت الحليبورحت على غرفتي ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بكير وبقيت بغرفتي وكنت سامع صوتالتلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسللت على غرفة الجلوس وشفت ويالهول ما شفت شفتماما عم تتفرج على فلم جنس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسلانتبهت علي وسالتني من زمان انت واقف وأنا من حماوتي ما تحملت هجمت عليها وصرتبوسها من رجليها وفخادها وهي تمانع وتقوللي أنا ماما ما بيصير هذا الشي بس ما رديتعليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا عم قلها أنا بحبك وبعبدك ولما حاولت حط فمي على كسهامانعت بس بعد شوي من الممانعة حسيت كأنها عم تشدني عكسها وصار فمي على كس ماما عميلحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وصارت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها علىبنطلوني وشلحتني كل هدومي وصارت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماماوصرت فوق ماما وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ما احبل ورميتعلى بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولون وغرفة النوم والحمامفضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مشتهيني وعم تلاحقني بس ما كنت مصدقة لحتى هجمت عليواغتصبتني اليوم وأنا اليوم صرت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها صرت أنا وماما ننامبغرفتها سوى وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحملدايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسهاوفتحة طيزها وصرت نيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وصارت ماما مكتفيةبزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعةوشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما هذه السطور حقيقيةوصارت معي وما زالت مستمرة مو بس هيك صارت ماما تقللي من يعجبك من خالاتك حتى جيبهاوكانت وحدة من خالاتي متزوجة وزوجها عطول مسافر تعجبني وظلت ماما وراها حتى صرناننام نحنا الثلاثة مع بعض وبحكيلكم كيف صار هالشي الحقيقي بعد يومين
  10. نكت اختي المتزوجة الحامل قصص سكس محارم (/ /> قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز لا زلت الى الان غير مصدق اني اغريت اختي المتزوجة الحامل و ذوبتها حتى نكتها و قطعت كسها بزبي و كم كانت جميلة و سكسية تحب الجنس القوي و اعجبها زبي لما نكتها به . انا شاب اسمي خالد عمري20 سنة.. اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة … لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت.. وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم…. واصبحت اعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ.. وخاصة جنس المحارم . وكنت كلما اقرأ قصة جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي بحسرة والم.. وحاولت التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ اخويأ خالصأ.. وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته.. قربت امتحاناتي فاقترح ابي على اختي ان تراجع لي دروسي.. وكانت اختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج الدراسي…وكنت اتأملها وانا هايج واحس بانتفاخ شديد في زبي.. وخصوصا ان اختي بملابس البيت الخفيفة لان الجو حارا…وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي غليأ… وللاسف الشديد لم تتجاوب معي وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول … وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة.. وهي ايضا اكملت دراستها وتخرجت من الجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها… وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لاخ ينيك اخته على الانترنت كنت قد قرأتها قبل نصف ساعة.. لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي … فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي… فجاء ابي وامي واختي المتزوجة على صراخنا…وضربني ابي … ودخلت غرفتي وانا غضبان… فلحقت بي اختي المتزوجة الحامل وجلست بجواري.. وهدأتني… وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونها ممتلئة بالعطف والحنان…ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية.. وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي…فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبي ولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن تعطيني اي درس… وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة… فأعلنت اختي المتزوجة الحامل عن استعدادها ان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم… ورحبت انا بالفكرة…وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي… كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا … وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس اشعر برغبة شديدة في نيكها و رغم اني اغريت اختي خلود من قبل و فشلت … واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأ فملت مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية …فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي … وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها… واهلي يعتقدون انها تراجع لي دروسي… وصرت اساعدها في تنظيف البيت واشتري لها ما يلزمها من السوق فتعودت علي اختي واحست بشعوري نحوها عندما كنت المس يدها بالصفة او اصطدم بجسمها و انا …او اطيل النظر بعيونها… وقد لاحظت اختي انني اميل اليها حيث اغريت اختي المتزوجة عدة مرات … فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني او كي لا تقع في الخطأ …. لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع…. وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر.. …… وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختي وكنت اقرأ قصة جنس محارم لاخ واخته المتزوجة…وانسجمت مع القصة وهاج زبي … فقذفت لبني داخل سروالي… وبعدها لم اعرف كيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائما ووجدت القصة مفتوحة على شاشة الكمبيوتر كاملة…وصارت تقرأها… واثناء قراءتها للقصة شعرت بوجودها… ولكنني تعمدت ان ادعي النوم من شدة الخجل… وكنت انظر اليها بطرف عين… وقرأت اختي القصة كاملة ونظرت الي فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال فصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح… وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ ونادتني من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني… وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز…. فكنت محرجا منها وخصوصا ان بنطالي يفضحني من اثر لبني فذهبت لاغسل يدي ووجهي وتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة… وجلست اتناول الغداء مع اختي وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان… وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي ….. وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا.. ونادت علي اختي لاشتري لها سكر من الدكان… فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجي لاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة الباب وجدت اختي تجري الى غرفة الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه.. فذهب الى الدكان وأشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ… وكانت غير طبيعية…ونظراتها توحي بانها مضطربة كيف لا و انا اغريت اختي المتزوجة و جعلتها ترغب بزبي..ذهبت الى الكمبيوتر… وجدت الفيلم تحت سطح المكتب…نادتني اختي لنشرب الشاي بالمطبخ وكانت تلبس قميص نوم عنابي وذراعيها لا يسترهما شيئأ وكانت عندما ترفع يداها لتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخ يبان أباطها المغري والنظيف من الشعر… شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني اختي لانني شعرت انها مضطربة لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر… واخرجت قصة محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتها فمضمونها .. ان شابأ جاء على اخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته من البيت فنام خلف اخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ا ن الذي ينيكها زوجها اياد لانها كانت تقول له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد. اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختي ان اشتري لها بعض الخضروات… وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة… فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات …وعدت اليها بها…. وفي تلك الليلة تعمدت ان أتأخر عند أختي ولم اذهب الى بيتنا حتى جاء زوجها ورحب بي وتعشينا سويأ .. مما زاد في تاخر وقت عودتي … فطلبت العودة الي بيتنا بعد العشاء .. فقال لي زوجها من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد… ففرحت كثيرا وبعد ان سكتت لحظات متعمدا وافقته بالمبيت عندهم فأتصل سامي زوج اختي بأهلي ليخبرهم انني سوف ابات عندهم فلا يقلقوا …. وكأن اختي احست بما اخطط له .. خاصة وانها قرأت القصة تلك . فكانت متلخبطة…تتلعثم بالكلام … وعندما رفعت الاطباق عن السفرة بعد انتهاء العشاء وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت… ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر… وعندما لمستها بالصدفة تسمرت مكانها وكانت مضطربة جدا… وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها عندما تلاحظ انني نظرت اليها.. ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها … واغلقت الباب….ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي…. -fcdde4e7c219ea72a7ff487acbfacc76.jp g وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارته ويعود الى عمله في المطبعة… وبعد ان اغلق الباب الخارجي …. تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها وتلبس قميص نومأ قصيرا …اقتربت منها بحذر وخوف شديد … فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف… حيث لم تكن تلبس كلوت… فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها … كان زبي منتصبا الى ابعد الحدود …والتصقت بها من الخلف وصار زبي يحك باشفارها…. وجسمي شعلة من نار….ودقات قلبي سريعة جدأ…. وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع بطيزها وكسها للخلف…. فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين.. فشهقت وقالت بشويش يا سامي…بشويش… { وهي تتعمد بالقصد اسم زوجها } فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي وارتعش كل جسمي … وما ان شعرت اختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت تئن وتقول آه آه سامي…موتتني يا سامي…وجاءتها رعشتها … فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها…. وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان… وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا… فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة وتئن..وارتفع انينها .. وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر في ايلاج زبي داخل رحمها حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي حتى لا تسمع صوتي مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها خالد وليس زوجها سامي.. وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور.. وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثى وخصوصا وقت الرعشة ولذتها…. مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها وكلما حركت يدي على احدى حلماتها تزداد في الانين والتهيج…. وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتها ولكنني لا اريد ان اكشف امرها ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقد ان الذي ينيكها هو زوجها سامي.. حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الاحراج او الخيانة … خاصة وانها اختى التي احبها و هي تحب زوجها.. وضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه التي اتتها من الرعشة … مما زاد زبي تهيجا وانتصابا… واخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاع وتقول موتتني يا سامي …لا تنسى اني حامل…شوي شوي…ارجوك..ابوس ايدك….. فاوشكت على القذف وادخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة …. وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة…. وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من القذف….
  11. قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز قصص سكس محارم (/ الام والابن والغريزة الجنسيه كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه , وكانت كثيرة الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات , وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها والى المدرسه , وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان يريدونه , كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى مشاكلهم الخاصه , وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم , وكان هناك بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه , لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا , والأحسن من ذلك ان امي كانت لا تبالي بما يقولون زميلاتها , وعند نزولهم من السياره وابقى انا وامي لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي تماما. كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير. لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد , وقتها لم ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه. في احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه , استيقظت من النوم مبكرا و افطرت وجلست اتابع التلفاز , رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب قالت لي : كيفك يا امجد فجاوبت : الحمد *** واخذت تسأل عن الاحوال و الدراسه , لم تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها و اخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق , ذهبت لكي ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل , استيقظت امي من نومها شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه : ايش فيكي يا زينب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه , شدتني هذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي : ماذا فعلتي ليلة البارحه , اظنها كانت ليلة حمراء ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه, وبعد دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح , تمنيت حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل المكالمات , جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع. فجأة خرجت امي من غرفتها و قالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب , كانت الساعه تشير الى الواحده ظهرا , استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي , بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب , ومما زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل , بل على العكس كانت شبه مسروره أو متحمسه , كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس .وصلنا الى بيت صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها , وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها لانها اخبرتني انها لن تتاخر. ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور حولي ؟ ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع الى بيت صديقتها , وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها , واتصلت بها لاعلمها اني وصلت , فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها …؟ طبعا دهشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل , لا ادري ولكن كنت متحمسا , طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل , دخلت وتسمرت عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل , كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر , همت امي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي : حياك **** يا امجد , طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها : **** يحيكي , وكان بيدها فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي , والى هذه اللحظه لم ارفع عيني ابدا , وكلي ذهووول . اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك, دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت زينب الى الداخل وبقيت انا وامي , نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي : لماذا لا تكلم الاستاذه زينب , فقلت : بماذا اكلمها , فقالت لي : كلمها بحديث عام واسال عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم يعجبني , فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي : ما رأيك يا امجد *** كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها , فاجبت بابتسامة خجوله وقلت : هذا نصيبي , قالت امي : انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها تاكله في البيت , فأجابت زينب : وتتركينه ينتظرك في الخارج , استغليت الفرصه واخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسه امي , وجلسنا على طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي الطعام وتطلب مني ان اجرب هذا الصنف وهذا الصنف , كانت بشوشة جدا معي حتى انها استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها , اتممنا الغداء وشكرتها امي , ثم طلبت مني امي ان انتظرها في غرفة الجلوس لدقائق , جلست في انتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت انا وامي بعد ان ودعناها , وقالت لي : نراك في القريب , فقلت لها : انشاء **** , وذهبت انا وامي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث. دخلنا الى المنزل وذهبت امي الى غرفتها مباشرة واخبرتني انها تريد ان تنام , دخلت الى غرفتي و بدلت ملابسي واخذت افكر ما الذي يحدث , لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن ان تكون امي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا , لايوجد سوى هذا التفسير , لماذا وجدت امي وزينب يلبسان لبسا خفيفا , ولماذا كان يبدوا عليهن اثار الاستحمام حيث كانت شعورهن مبلله , لا يوجد تفسير اخر ولكن يبقى الدليل , فكرت بالوصول الى دليل ولكن هذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جيدا بدون ان تشعر. الساعه تشير الى الخامسه عصرا وامي لا تزال نائمه , فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه واشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد استيقظت , وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت انها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم ابتهال صديقتها الثانيه , ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز.انتهت امي من مكالمتها وقالت لي : انها تريد الذهاب الى صديقتها ابتهال وناخذها ونذهب الى محلات التسويق .ركبنا السياره واثناء ذهابنا الى منزل صديقتها ابتهال سألتها : ماذا تدرس كل من زينب وابتهال , فقالت لي زينب لغه عربيه وابتهال فيزياء , فقالت : لماذا تسأل , فقلت : لا انه مجرد فضول لانكي انتي تدرسين الكيمياء فأحببت ان اعرف ماذا يدرسن ,( وكاني بذاك السؤال فتحت بابا كنت انتظره ان يفتح ), فقالت امي : اذا كنت تريد ان يدرسنك فلا مانع لدي , فقلت : لا ولكن اريد ان احصل على درجات عاليه وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو قامو بتدريسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعين بمدرسين , فقالت : لا هؤلاء مثلي وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفهم منهم احسن من المدرس العادي وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق ابتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر بسبب عمله , سررت جدا لهذه الاخبار , وقلت لامي : اني احتاج ايضا الي مدرس في الرياضيات فقالت : اذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا او يعرفه احد من اصحابك , سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت ابتهال فكلمتها امي وقالت لها اننا بالخارج , وما هي الا لحظات وجائت ابتهال وركبت معنا فسلمت وقالت : كيفك يا امجد , فقلت : الحمد *** بخير , فقالت امي : هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث الثانوي وانتي تعرفينه , فقالت ابتهال نعم اعرفه فهو دائما يوصلنا , فقالت امي على الفور : ما رايك ان تدرسيه في ماة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو منها , فاجابت قائله : أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين همه ابدا , فشكرتها امي وشكرتها انا ايضا على بادرتها الطيبه , توجهت الى الاسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي امي : ارجع لنا بعد ساعتين , فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته حتى اتاكد من انه يعمل , وما ان انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى الاسواق واخذتهم وعندما وقفنا عند منزل ابتهال الحت باصرار على امي كي تنزل وتسهر الليلة عندها , فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لها عندما تتصل بي . ذهبت الى يوسف وهو اقرب اصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى اتصلت بي امي وعدت لها ورجعنا الى البيت , واثناء سيرنا بالطريق اخبرت امي انني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف يبدا معي من الاسبوع القادم , فقالت امي : لماذا الاسبوع القادم لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف , وكما انني اخبرت الاستاذه ابتهال ان تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زينب ان تبدا معك غدا ايضا , فقلت لها ان المدرس مشغول في هذه الايام , ثم امسكت موبايلها واتصلت بزينب واخبرتها بالموضوع فوافقت , ولكن سمعت امي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها , وكانها كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتها امي بانها تستطيع ان تلبي طلبها على الهاتف , كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم . ذهبنا الى المنزل وتظاهرت بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب , بينما اتجهت امي الى الحمام ثم الى غرفتها , دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت , كنت بانتظار امي ان تتصل وماهي الا دقائق واذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم الكلام التالي : امي : الو زينب : هلا بالغاليه امي : كيفك زينب : تمام بس لو ماتتغلي علينا امي : وليش اتغلى زينب : انتي عارفه ان كسي مولع نار اليوم امي : ليه زينب : بسبب الفلم اللي شفته امس امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زيها زينب : بس هذا غير كل الافلام اللي شفناها من وين جبتيه امي : **** يخلي امجد زينب : ماتخافين انه ينتبه لكي وانت بتاخذي الافلام امي : لا انا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها زينب : بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام امي : أي نيكه زينب : نيكة البنت والرجالين امي : نفسي اجرب الوضع هذا زينب : يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن امي : كيف كسك اليوم بعد الشغل زينب : تصدقين اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعيتي امي : اليوم انتب ما كنتي طبيعيه ما اعرف ايش السبب زينب : ايش لابسه ذحين انتي امي : روب النوم زينب : كانك جاهزه امي : تبغيني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفه ما احب انام الا بالروب زينب : يعني زي حالتي خفافي امي : اكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب زينب : آآآه و**** هي تعرف طريقها لوحدها امي : اقولك في حل ايش رايك نقلع ارواب النوم زينب : اوكي لحظه وبعد لحظه امي : ها كيفك ذحين زينب : آآآآآه ياكسي و**** بياكلني امي : و**** يازينب كسك يهبل نفسي اكون عندك ذحين والحسه زينب : و**** لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس امي : زينب تخيليني عندك ذحين وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي زينب : آآآآآآآآآآآه امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم مائها , وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه حتى اني انزلت المني , ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الهاتف , وفي هذه اللحظه بالذات تعمدت ان اذهب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتها , حيث ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بين الغرفتين , خرجت من الغرفه دون ان تشعر امي و انتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر , دخلت الحمام فاغتسلت وخرجت الى غرفتي , وعندما استلقيت على سريري رايت ضوء جهاز التصنت مشتعلا فأدركت ان هناك مكالمه فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صديقتها ابتهال , وكان يدور بينهم : امي : انا كنت حاسه انك منت مبسوطه ابتهال : لا بس تعرفي نفسي نغير او نجدد وضعنا شوي امي : انا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها ابتهال : ايش تكون هذي المفاجأه **** يستر امي : ما حقولك عليها بكره تشوفيها ابتهال : ب**** عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني امي : لا ابتهال : **** يخليكي امي : زب اصطناعي من المطاط ابتهال : واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان امي : وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم ابتهال : خلاص بكره موعدنا المغرب امي : لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك امجد تدرسيه اوكي ابتهال : اوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد امي : اوكي ابتهال : تصبحي على خير امي : وانتي من اهله واغلقا الهاتف , وسمعت باب غرفة امي يفتح و دخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل , ثم خرجت ودخلت الى غرفتها واغلقت الباب الجزء الثاني جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي , واستنتجت انهم جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس , واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي , وكما اصبحت افكر بما سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي , هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن , ام انهن يفعلن ذلك من باب التسليه والتجديد في الجنس , ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي , هل سانيكها , وكيف , صحيح انني لم امارس الجنس عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه , هل اطبق ما اراه في الافلام , هل اتجرا واطلب الجنس منهن , جلست في شبكة من الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم , خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم. في اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس , وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في حالة صمت رهيب وغريب , ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار , افطرت انا ووابي فقط , فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت : لا اريد , فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ يسالني عن احوال الدراسه. انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه , وبالفعل ذهبت انا وابي سويا , واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره , فلذالك اخبرني بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ الامور , كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل طلباتها , وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب . دخلت الى منزلي واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة الاخيره وانه لايحسن معاملتها , فقالت لي : لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند الاخرى , بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا , ومن ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت دشا سريعا , وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره , كان بيد امي كيسا يحتوي على ملابس , فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله , توجهنا الى منزل ابتهال لتنزل عندها امي , وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها هنا في بيت ابتهال. توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني , اوقفت السياره ونزلت وبيدي كتابي , طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل , كانت تلبس ملاس شبه محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء , جلسنا في غرفة الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه , واثناء ذلك اتصلت بها امي وسالتها عني فقالت لها : امجد عندي الان وقد بدات ادرسه, بدات تتحدث عن الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم احد وثلاثاء وجمعه , ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول , ثم اخذنا نتكلم في مواضيع عامه , سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر , فاجبتها باني جيد في ذلك , ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها , فسالتها عن نوع المشكله , فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري ماهو السبب , فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب , فقالت لي : اذا لنذهب الى غرفتي حيث الكمبيوتر , وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر , في هذه اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه , فقالت لي : هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي , وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر , اشغلت الجهاز واتضح لي ان تعريف الطابعة قد الغي , فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني انه فقد , فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت : مالعمل الآن , فاخبرتها انه ب***اننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه بالطابعات , فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر , وبالفعل حملت التعريف وعرفت الطابعه . فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك , ثم قالت لي ما رايك في جهازي الكمبيوتر , فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات والبرامج الموجوده بداخله فقالت : خذ راحتك , فقمت بالبحث عن الافلام والصور الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا ) فادركت انه هو المطلوب , فقلت لها هل تسمحين لي بفتحه , سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رايت , فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام , قصص) , وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص تاريخيه , ضحكت وقالت افتح الملف وستراها , ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل , فتظاهرت بالذهول , ثم ادرت الصوره التي تليها , فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي : انت وعدتني الا تخبر احدا , فقلت لها : اطمئني فلن اخبر احدا , فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب الى الحمام , فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست بجانبي وسالتني : ما رايك , فاجبت بسؤال غبي : هل تحبين هذه الافلام , سكتت قليلا ثم قالت : لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها , حتى انت يا امجد الا تتابعها ؟ فقلت نعم , ولكن لدي ملاحظه , فقالت : ماهي , فقلت لها : ان الافلام التي لديها قديمه وهناك افلام احدث , فقالت لي : هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه , فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا , فقالت لا تخف لن اخبرك *** , فضحكنا كلانا , ثم قالت لي : ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام , احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه ولكن اجبت : للاثاره والتشويق , ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي : ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما , فجاوبتها : بالتاكيد وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري , فقالت كيف تتدبر امرك , فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب , فقالت ضاحكه : الا تذهب الى الحمام , فقلت احيانا , فباغتها بسؤال , وماذا عنكي عندما تتابعينها , فقالت: نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او اغضبتها بسؤالي فقلت لها : انا آسف , فقالت : على ماذا , فقلت : على سؤالي الاخير ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه : لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق *** , فنظرت الى الساعه فوجدتها تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها : بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب , فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده .وصلت الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في الخارج فقالت لي : سوف افتح لك الباب , فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس خفيفه , واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك , فقالت لي امي لماذا تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا , فدخلت علينا ابتهال وسلمت ثم قالت : كيف حالك يا امجد , فجاوبت : بخير والحمد *** ,كانت ابتهال جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما.اخذت ابتهال تسالني عن المواد الدراسيه بشكل عام , فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات والفيزياء , فقالت لي : بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح بامتياز , اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه , فقاطعتها قائلا باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل , فقالت اذا فلنبدا بالفيزياء , فقاطعتنا امي قائله : انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء. كانت امي تتعامل دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب وابتهال . بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت جديه اثناء الشرح , وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من الراحه , وذهبت الى الداخل , وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت مع زينب التي اختصرت لي الطريق , بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى ابعد الحدود , ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد , عادت من الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا , فقلت لها : ان شرحها رائع جدا وسلس , فقالت لي: هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر , فقلت لها هذا يكفي اليوم , وسالتها مباشرة عن امي فقالت : انها تجري مكالة على الهاتف , فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا , هل اخبرتها زينب بما حدث , فسالت ابتهال : ولكن من تكلم , فردت قائلة : لا ادري ولكن اعتقد انها احدى اقربائكم , ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه , فقلت لها : افضل ان تكون الحصص ايام سبت واثنين واربعاء , فقالت : لامانع لدي ولكن لماذا , احترت قليلا لاني افضل ان لا تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي , فقلت لها : افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى , فقالت لي هيا اذا لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت *** لنا في العشاء , وعندما ذهبنا وجدنا امي لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال : اين العشاء , فاجابت امي : امهلوني ربع ساعة وسوف يكون جاهزا , جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي الى المطبخ , واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق الجنس , فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي : لن اساعد *** في اعداد العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك , فأجبت قائلا : دعيها تدفع ضريبة المكالمات بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها الهاتف , ( وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول ) , فقالت لي : هل تعرف صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار , فقلت : لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا كان الموضوع يهمك , فقالت : يهمني ان اعرف من تكلم *** ولكن الا تتذكر أي احد منهم , فقلت : لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم , فقالت : وكيف ستعرف , فقلت : بطريقتي الخاصه , فقالت : انتبه ان تحس *** بشي , تناولنا العشاء وذهبنا الى منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها , فقلت : جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك , فردت قائلة : لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل. عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر المكالمات , خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي : امي: مساء النور زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره امي : و**** الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام زينب : الدوام *** بس ايش الحل امي : و**** وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته زينب : و**** هو زعلان منك اليوم امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي زينب :انا جاهزه غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي , وطبعا انا كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم , ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف , لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال , وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب , فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت وذهبت الى الحمام , وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها وهي عارية تماما كما ولدت , انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه , ووضعت يدها على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء: مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد ؟ , فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل متظاهرا بالخجل : انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم انك هنا , فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا , فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت , لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك الجسم الرائع , لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها , وما ان فتحت باب الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها وصدرها , ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف خير , دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا الموقف , وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح . الجزء الثالث جاءت امي لتيقظني في الصباح للذهاب الى المدرسه وقد كنت مستغرقا في النوم ولا ادري بما يدور حولي , وفجاة تذكرت حالتي ولكني تظاهرت بالنوم , فجلست تناديني امجد امجد هيا قم , واستمريت على حالتي ولم اتحرك , وحصل مالم اكن اتوقعه , اقتربت امي قليلا من سريري واخذت تنادي بصوت شبه منخفض امجد امجد , ولم اتحرك ايضا , فاقتربت امي اكثر واخذت تمسح على راس زبي بيدها , ثم غطت جسمي واخذت توقظني حتى استيقظت , فقالت اخيرا استيقظت هيا اغتسل وتعال الى الفطور , فقلت حاضر , فذهبت الى الداخل ومن ثم دخلت انا الى الحمام بعد ان لبست بدلة النوم واغتسلت وذهبت الى الافطار حيث كانت تنتظرني, فقالت هيا اسرع لقد تاخرنا قليلا , وتناولنا طعام الافطار دون ان يتكلم احدنا كلمة واحده.انهينا الفطور ولبسنا ومن ثم اوصلتها الى المدرسة التي تعمل بها وبعد ذلك ذهبت الى مدرستي .انتهى وقت الدوام واتجهت لاحضر امي من مدرستها وركبت معنا ابتهال لنوصلها الى بيتها حيث قالت ان سائقها اليوم اعتذر عن ايصالها , واثناء الطريق قالت لي لا تنسى ان تحضر اليوم وتراجع الدرس الذي درسناه البارحه , فقلت : انشاء **** , ثم قالت ولا تنسى ان تذاكر الدرس الذي وعدتني به , ففهمت انها تقصد ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف . فقلت لها لقد درسته البارحه , اكملنا طريقنا الى منزلها ومن ثم عدنا الى بيتنا , لم تكلمني امي بما حصل ليلة البارحه ابدا وكان شيئا لم يحدث , تناولنا طعام الغداء الذي اشتريناه من احد المطاعم , ثم اخبرت امي انني سوف ادرس قليلا ثم انام واستيقظ الساعه السادسه لاذهب لابتهال لتدرسني.ذهبت الى غرفتي واصبحت اتأمل الحاله التي انا عليها الان , فزينب ويبدوا انها كشفت لي عن نفسها مباشرة ويبدوا انني سوف ابدا معها علاقة جنسيه , اما ابتهال فلا ادري لماذا طلبت ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف هل هي غيرة ام ماذا , وهل اخبرها ان امي تتكلم كثيرا مع زينب وتزورها , واذا اخبرتها ربما تحصل مشكله , اما امي فلا اعلم لماذا لم تدخل لغرفتها عندما راتي ليلة البارحه ولماذا نظرت الى زبي وهو منتصب ولماذا لمست زبي وانا نائم ,انصبت افكاري عند عدة نقاط وهي ان امي على علاقة حب جنسيه مع زينب وابتهال ولا تريد ان تعلم احدهما عن الاخرى حتى لا تخسرهما الاثنتان وقررت ان اخبر ابتهال بمن تكلم امي حتى لا اخسرها فانا ارغب بان انيكها لان زينب اصبحت شبه مضمونه , اما امي فسوف اترك القدر يسيرني كيفما يشاء وارى ماذا سيحدث.الساعه الان تشير الى السادسه , استيقظت من النوم واخذت دشا سريعا ثم اخبرت امي انني ساذهب الى ابتهال , فقالت : خذني معك واوصلني الى زينب , ركبنا السياره واتجهنا الى زينب , ونزلت امي الى زينب بينما اتجهت انا الى ابتهال.طرقت الباب وفتحت لي ابتهال وقالت تفضل , وبمجرد جلوسنا سالتني : هل عرفت من تكلم *** على الهاتف , فقلت : سوف اخبركي بعد الدرس , فقالت : لا فانا اريد ان اعرف الآن , فألحيت عليها بانني سوف اخبرها بعد الدرس , فوافقت على مضض ,لم يطل الدرس اكثر من ربع الساعه وقالت : سوف نكمل في الحصه القادمه , ثم قالت هيا اخبرني , فقلت لها : امي كثيره الكلام مع اقاربها لوجود خلافات بينهم ولكن لاحظت ان هناك ايضا بعض من صديقاتها يكلمنها , فسألتني : مثل من , فقلت : مثل فلانه وفلانه وزينب , فقالت هل انت متاكد ان زينب تكلم *** , فقلت لها : ان امي دائما اذا اتصلت بها زينب تقول لها مشغوله وكانها لا تريد ان تكلمها ولا ادري لماذا , فقلت لها : لماذا ؟ , (لاحظت علامات الارتياح وقد بدت على وجهها) فقالت لي ان هذه زينب امراة ثرثاره وتحب المشاكل وجميعنا نجتنبها ولا نحب الحديث معها لانها تسببت في الكثير من المشاكل , فقلت لها : ارجوكي لا تخبري امي بما قلته لكي , ثم باغتها بسؤال لم تتوقعه وقلت لها : ولكن لماذا تريدين ان تعرفي من تكلم امي , فقالت لي ان *** امراة طيبه ولا احب ان اراها تصاحب مثل اولئك الناس , فقلت لها : سوف اطلب منك طلبا محرجا ولكن اسمحي لي , فقالت : تفضل , فقلت : هل تشكين ان امي على علاقة مع رجل ما , فقالت : لا اعرف , فقلت : كيف لا تعرفين وانتي اقرب صديقاتها , فقالت : *** لم تخبرني عن شيء كهذا ابدا , واذا كانت على علاقة مع احد فليس لدي علم بذلك ولكن لا توقع ان *** من هذا النوع , فقلت لها : بصراحه انا منذ مده وانا اتابعها وكما انني افتش في غرفتها وفي اغراضها الشخصيه (فتغير لون وجهها ) والاحظ وجود اشياء غريبه جعلتني اشك بها , فقالت : وما تلك الاشياء الغريبه , فقلت : اشياء غريبة جدا احرج من قولها , فقالت : ارجوك يا امجد اخبرني بها , فقلت لها اوعديني انكي لن تخبري امي , فقالت : اوعدك , فقلت : لقد وجدت عندها افلاما وصورا جنسيه في كمبيوترها الشخصي كما انني وجدت كتبا تتحدث عن الجنس , فقالت ضاحكه : هذه الاشياء توجد عند كثير من الناس ولا اعتقد ان احدا لا يملكها , ثم سكتت وقالت : حتى انت يا امجد فلا اعتقد ان شابا في مثل سنك ولم يشاهد تلك الافلام , فقلت : بالتأكيد ولكن هناك شي غريب وجدته معها , فقالت ماهو , فقلت : زب من المطاط . فقالت لي : اسمع يا امجد سوف اخبرك شيئا ولكن ارجو الا يضايقك , فقلت : تفضلي , قالت : *** وابوك على علاقة متوتره منذ فتره , ولم يجامعها منذ فتره طويلة تزيد عن الستة اشهر , فلذلك هي تستخدم تلك الاشياء لتخرج ما بداخلها , ثم اكملت قائله : ان الذي يعيش حياة جنسيه ثم يفقدها تصبح حياته جحيما , فقلت لها : ولكن حسب معرفتي ان هذه الاشياء لا تغني عن الجنس الحقيقي ابدا, فقالت لي : هل تمارس العادة السريه , فقلت نعم , ايهما افضل الجنس ام العاده , فقلت لا ادري , استغربت ابتهال من جوابي ثم قالت لماذا , فقلت لانني لم امارس الجنس عمليا قبل ذلك , فقالت الا يوجد لديك صديقات , فقلت : يوجد ولكن صديقات على الانترنت فقط , فقالت: سياتي يوم وتجرب الجنس وحينئذ ستعذر *** , فقلت لم تجاوبيني على سؤالي , فقالت بالتاكيد ان هذه الاشياء لاتغني عن الجنس ولكنها قد تريح بعض الشي , فقلت انتي سألتني وجاوبتك بصراحه فماذا عنكي , سكتت قليلا ثم قالت بابتسامه : ماذا تقصد , قلت لها : هل تمارسين العاده , فقالت : ربما انك تعرف اني مطلقه منذ اربعة اشهر ولم امارس الجنس خلالها فاصبحت امارس العاده السريه , فقلت لها بسؤال ذكي : هل ممارسة الجنس الشاذ رجل لرجل أو امراه لامراه تغني عن الجنس الحقيقي , فقالت: رجل لرجل لا اعلم عنه شيئا ولكن امراه لامراه لها لذة جنسيه جميله جدا تعادل الجنس الحقيقي وربما افضل , فقلت لها مباغتا : تقولين هذا الكلام وكأنك قد مارستيه قبل ذلك , ارتبكت قليلا ثم قالت : ربما اكون قد جربته قبل ذلك ولكن اذهب الى المزل فقد تاخر الوقت , فقلت لها : اتمنى الا اكون قد ضايقتك بكلامي وارجو ان لا تخبري امي بما اخبرتكي به , فقالت لا اطمئن , فودعتها وذهبت الى احد اصدقائي واخذت منه مجموعه من الافلام الجنسيه الحديثه ثم اتجهت الى منزل زينب واخذت امي وعدنا الى البيت . دخلت الى غرفتي مباشرة لاتفقد الافلام اللتي اخذتها من صديقي لكي اختار افضلها لاريها لزينب , بينما امي في المطبخ تعد طعام العشاء , ثم نادتني لتناول الطعام , واثناء العشاء قالت لي بان غدا لن تكون هناك حصة مع زينب لان زوجها سوف يكون في البيت , فقلت ومتى ستكون الحصه القادمه , فقالت في نفس الموعد الذي يليه لان زوجها سوف يكون في البيت لمدة يوم واحد , انتهينا من العشاء فهممت بالذهاب الى غرفتي فقالت لي امي : نم مباشرة ولا تسهر كالبارحه , فقلت لها سوف استخدم الكمبيوتر قليلا ثم انام , فقالت : يبدو ان هذا الكمبيوتر هو سبب المشاكل التي تعاني منها , فاجبت مباشرة اية مشاكل , فقالت : الارق الذي اصابك البارحه , فقلت لها : لن اطيل اليوم , فدخلت غرفتي واغلقت الباب واشغلت الجهاز وفجاة طرقت امي الباب , ففتحت لها وقالت: لماذ تغلق الباب ولا يوجد احد بالبيت سوى انا وانت , فقلت لها لقد تعودت على ذلك , فقالت : من الآن وصاعدا تعود ان لا تغلق الباب , وخرجة متجهة الى غرفتها , عدت واكملت عملي ولكن بحذر حتى لا تنتبه , ثم لاحظت ان امي خرجت من غرفتها ودخلت الى الحمام , واستمريت في متابعة الافلام ولكنني لاحظت انها لم تخرج من الحمام وكما اني لم اسمع صوت اغلاق باب الحمام في نفس الوقت الذي اسمع فيه طرطشة المياه , فانتابني الفضول لارى ماذا تفعل , فتسللت بكل هدوء عند باب الحمام لارى خلسة دون ان تشعر , نظرت واذا بي ارى جسمها عاري تماما وقد كانت تقوم بتدليكه بالصابون (كنت متوقعا ذلك لانها دائما عندما تعود الى البيت تقوم بالاستحمام ) , تسمرت قليلا لادقق في جسمها الرشيق , ولكن احسست وكانها احست بي ولكنها لم تبالي , بل اقفلت الماء واخذت تتحسس جسدها ثم انحنت قليلا واصبح طيزها باتجاهي وكانها تريد ان تريني طيزها , ثم مدت يدها الى طيزها واخذت تتحسس الفتحه باصبعها الاوسط ثم قامت بادخال اصبعها داخل الفتحه واخذت تتاوه بصوت واضح لانها اقفلت الماء والصوت في الحمام يصبح اعلى , استمرت هكذا لمدة قصيره ثم اعتدلت واخذت نصف لفة حول نفسها واصبحت اراها من الجنب الايمن , ثم قامت برفع رجلها اليسرى ووضعتها فوق طرف البانيو ,واصبحت تتحسس على صدرها وتفلركهما ببعض . ثم انزلت يدها اليسري الى كسها وبدات تفركه , ثم بدات تتاوه بصوت اعلى , بينما انا متابع لكل ما يجري وزبي يكاد يخرج من الجلد , في الوقت الذي هي لاتزال تستمر في فرك كسها , ثم اخذت تلف جسما الى ناحية اليمين وكانها تقول لي انظر جيدا , نظرت الى عينها وكانت مغلقتان من شدة المتعه , وهي لا تزال تتاوه وتقول آآآآآآآآه ياكسي , استمرت على هذا الحال الى ان احسست انها سوف تنزل مائها فعدت الى الغرفه , ولكن لا زلت اسمع اهاتها الى ان توقفت , لحظات ثم اكملت استحمامها وخرجت , عندها تظاهرت اني منهمك في عمل ما , فدخلت الى غرفتها بينما انا اغلق جهازي لاني اخترت الافلام التي سوف اريها زينب , ثم جائت امي الى غرفتي وقالت الم تنم بعد , فقلت لها سوف انام الان , عادت امي الى غرفتها وارتميت على سريري واحضرت جهاز التصنت , قامت امي بالاتصال اولا على ابتهال واخذت تتكلم معها عن احوالها فقالت امي سوف اذهب لانام لاني متعبة جدا , فقالت ابتهال : ولكن اين قبلتي اليوم , فقالت امي : تريدينها اليوم , فقالت ابتهال : اريد واحدة على فمي والاخرى على كسي , فقبلتها امي قبلتين وودعتا بعض , ثم قامت بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار : امي : كيفك حبيبتي زينب : تمام , وانتي ياعيوني ايش اخبارك امي : و**** تعبانه شوي من شغل اليوم زينب : بس كان شغل على اصول , كسي يقولك شكرا ماقصرتي امي : اممموه وهذي كمان له زينب : ياحياتي **** يخليكي لي امي : ي**** بعد اذنك انا تعبانه ودي انام زينب : تصبحين على الف خير امي : وانتي ن اهله اغلقتا الهاتف وجلست قليلا ثم ذهبت الى الحمام بعد ان اخفيت جهاز التصنت , ( طبعا تعرفون لماذا ذهبت الى الحمام ) وانتهيت سريعا وعدت للفراش ونمت سريعا. استيقظت من النوم وذهبت انا وامي الى اعمالنا , ومضي هذا اليوم عاديا, وعندما جاء المساء تناولت العشاء مع امي وذهبنا للنوم , جلست على سريري واشغلت جهاز التصنت , وما هي الا لحظات حتى قامت امي بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار الغريب : امي : كيفك يا حبي زينب : بخير يا حياتي , وانتي ايش اخبارك امي : تمام , اخبار زوجك , شرف حضرته زينب : من العصر وهو عندنا امي : كانك مبسوطه , ترا انا متضايقه منه زينب : **** يعيني عليه اليومين هذي امي : ترا يا ويلك لو نام معاكي الليله . بيكون اخر يوم بيني وبينك , انا تخلصت من اللي عندي والدور عليكي زينب : اطمني انشاء **** بتسمعي اخبار تسرك عن قريب امي : نشوف , انا منتظره , وعالعموم ما طول عليكي وما اقدر اقولك غير انتبهي على نفسك زينب : تصبحين على خير امي : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف , ثم قامت امي بالاتصال على ابتهال امي : مساء الخير ابتهال : مساء النور , وينك ما وعدتيني انك اليوم تزوريني امي : اهلي جوني اليوم وانشغلت معاهم ابتهال : بصراحه كثرت اعذارك في الفتره الاخيره وما عدنا مثل اول وش السالفه امي : لا و**** بس الظرف قا طعتها ابتهال : ممكن اسالك سؤال وتجاوبيني بكل صراحه امي : تفضلي ابتهال : بصراحه انا شاكه انك على علاقه مع احد غيري امي : لا و**** افا عليكي ابتهال : بصراحه خايفه من زينب امي : بصراحه هي من فتره جننتني كل شوي تتصل على التلفون واصرفها حتى امجد خبرته اذا اتصلت علي يصرفها ابتهال : اعذريني بس حبيت اطمن , الا على سيرة امجد متاكده انه ما بينتبه للاغرض اللي عندك امي : ليه هو قالك شي ابتهال : لا بالعكس امجد مره خجول حتى عينه ما يحطها بعيني امي : لا تغترين فيه , هو بس مع الناس كذا لكن في البيت نمس ابتهال : لا تخذين عليه توه ماشاف الدنيا , الا على فكره وش اخبار حبيبي اليوم امي : وحشك ابتهال : كله منك ما شفته اليوم امي : انشاء **** بتشوفيه بكره ابتهال : انتي نايمه على السرير امي : وكمان جاهزه , وانتي ابتهال : لحظه اخلع ملابسي لحظات ومن ثم ابتهال : تصدقين كسي بولع من الحراره امي : من يومك ممحونه ابتهال : هو اللي يسمع صوتك وما يشتهي ينام معاكي هذا ما عنده احساس امي : طيب لو انا جنبك وش تسوين ابتهال : اضمك ياعيوني لصدري امي : بس كذا ابتهال : وابوسك وانزل على صدرك و بدات بينهم الآهآت حتى انزلت كل واحدة مائها واغلقتا الهاتف , ذهبت امي الى الحمام لتغتسل , بينما جلست مع نفسي ارتب الاحداث من جديد , واستنتجت انهم يكرهن الجنس مع ازواجهم ولذلك اصبحت ابتهال مطلقه وامي في مشاكل دائمه مع ابي لانها تمنعه من ان يقترب لها لذلك تزوج من امراة اخرى, كما ان زينب تفعل الشيء ذاته مع زوجها لكي تتخلص منه , ثم جلست افكر في ماذا سافعل مع ابتهال , لو اخبرتها بعلاقة امي مع زينب سوف تفترقا حتما وربما اكسب ابتهال , ولكن لن اخبرها حتى لا تحدث المشاكل وارى ماذا سيحدث معها وخصوصا انها بدات تتجاوب معي وتحدثني عن الجنس , فأيقنت انها ربما كانت تريد ان تمارس الجني معي ولكنها متخوفه , فقررت انه عندما اقابلها اكون اكثر جرأه فربما تعرف غايتي .وترضخ لي دون خجل , وبعد تفكير طويل خبأت جهاز التصنت ونمت الجزء الرابع في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين , بعد الغداء اخبرتني امي ان موعد الحصه مع ابتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي , ( تضايقت كثيرا عندما علمت ان امي سوف تذهب معي ) , فقلت لها وانا اعرف بما تجيب , الا تريدين ان تذهبي الى زينب اليوم كعادتك , فقالت : لا لان زوجها عندها اليوم , سكتت قليلا ثم اكملت قائله : ولكن لا تنسى وتخبرها اني ازور زينب باستمرار, فقلت لها , لماذا تخبأين عنهم ذلك , فقالت : لاني لا اريد ان تحصل بينهم مشاكل , فتظاهرت بالغباء وقلت لها : ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الاخرى , فقالت: لانه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين الاثنتين خلاف ومن بعدها وانا بين الاثنتين وكما ان كل واحدة منهن تخبرني بان انهي صداقتي مع الاخرى , فقلت لها , وماذا تفعلين في المدرسه , فقالت : انا اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد اثناء العمل , فقلت لها بابتسامه : كان **** في عونك , ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وانا اتقطع من القهر لان امي ستذهب معي الى ابتهال . الساعه الان تشير الى السادسه والنصف وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي استمر مايقارب الساعه . وضعت ابتهال القلم فوق الكتاب وننظرت الي وقالت : هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا تنسى ان تذاكر ما درسناه اليوم , فقلت لها حاضر , سكتت قليلا ثم قالت لي : انتظر لحظه , وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت : بما ان *** مشغولة مع جهاز الكمبيوتر فسوف اقول لك شيئا , فقلت : ماهو , فقالت : اريد ان اعقد معك اتفاقا فان اعجبك كان بها وان لم يعجبك فاعتبرنفسك وكأنك لم تسمع شيئا مارايك , فقلت لها متحمسا: اوافق ولكن ما هو هذا الاتفاق , فقالت : اخبرتني في اخر مرة التقينا فيها انك تمارس العادة السريه وكما انك لم تمارس الجنس قبل ذلك , فقلت لها : هذا صحيح , فقالت ما رايك ان تجرب الجنس , فنظرت اليها نظرة شهوانيه , فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت : لاتفهمني خطا فانا لا اريد ممارسة الجنس معك لانني وبكل صراحه لاحب الجنس مع الرجال بل احب ان امارسه مع النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود ان اخبرك ان هناك بنت في المدرسه التي اعمل بها انا و*** اسمها أروى وهي ايضا في الصف الثالث الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات ان ادرسها فوافقت ان ادرسها هي فقط لاني كنت ارتاح لها وكما اني معجبة بها , وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت عندي هنا وبدانا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت احدثها عن الجنس لاني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها وفي احدى المرات اخبرتها اني اشريت فساتين جديده واريد ان اعرف رايها في تلك الفساتين فاخذتها الي غرفتي وبدأت البس الثياب امامها لأخذ رأيها وكانت تحدق كثيرا في النظر الى جسمي , فطلبت منها ان تعمل لي مساجا لظهري فوافقت على الفور ومن ثم ارتميت امامها على السرير واخذت بتدليك جسمي جيدا ثم طلبت منها ان اخلع البنطال والقميص الذي كنت ارتديه ومن ثم عادت واكملت لي المساج وبعد ذلك امرتها ان تستلقي على السرير لافعل لها مثل ما فعلت معي فوافقت فبدات بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد ذلك اكملت المساج لها ثم بدات أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم اخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدات اتحسس بطنها ومن ثم كسها حيث لاحظت انها بدات تذوب وبعد ذلك بدات بفرك حلماتها ثم قبلتها واستلقيت بجانبها وبدانا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى اصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم اخذت بمص صدرها واخذت تتاوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن بالعكس واصبح راسي عند كسها وراسها عند كسي وبدات بلحس كسها في الوقت الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور اخر واستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا وعندما انتهينا سالتها عن رايها فيما فعلنا فاخبرتني انه كان ممتعا للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها واستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره واحسست انها لم تعد ترغب بالجنس معي فسالتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس معي مثل السابق فقالت انها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس واخبرتني انها تريد ان تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه . حزنت قليلا لاني لم اعد امارس الجنس معها لاني احب ان امارسه مع امراة تشاركني نفس الشعور والمتعه , وعندما سمعت كل*** في المرة السابقه احسست انك انت و أروى تناسبان بعضكما البعض فما رايك ان اعرفك عليها فاروى بنت في غاية الجمال وكما انها مجتهده في دراستها , فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت : يبدوا انه في المرة السابقة استطعتي ان تقراي افكاري ولكن ما سبب انك تقدمين الي خدمة كهذه , فقالت : في الحقيقة اني رايت ان كلا منكما انت و اروى يريد ممارسة الجنس فقلت في نفسي اعرض عليك الفكره فهل انت موافق , فاجبتها متحمسا : بالطبع اوافق , فقالت : ولكن لاتخبرها بما اخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف شيئا , فقلت حاضر , نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان , فقلت : وما هما هذان الشرطان , فقالت : في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان , الطلب الاول اريدك ان تحكي لي جميع ما يحدث مع *** وكما اريدك ان تراقبها جيدا ومع من تتحدث في الهاتف وكما اريدك ان تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به , اما الطلب الثاني فسوف اخبرك به عندما تبدا علاقتك مع اروى , فقلت لها بالنسبة للطلب الاول فهذا امر في غاية السهوله , ولكن لماذا تريدي ان تعرفي كل شي عن امي هل هذا خوف عليها , فقالت : *** امراة طيبه وكما اني اخاف عليها من بعض الناس , فقلت : بصراحه اريد ان اسألك عن شي ما واريد ان اسمع الجواب وبكل امانة وصدق , فقالت تفضل , فقلت : هل انتي على علاقة جنسية مع امي , فهزت راسها بالإيجاب وقالت : انا احب *** من كل قلبي ولا اريد اراها ان تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك ان تراقبها , فقلت : لا تخافي فامي لاتكلم احدا غيرك وانا متاكد من انها لا تخونك مع امراة اخرى فهي لا تزور احدا غيرك , ( بدت علامات السعاده على وجهها ) سكتنا قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها : ولكنك تخونينها , فقالت لم اخنها ولم افكر في ذلك , فقلت لها ولكنك قبل قليل اخبرتني انك مارست الجنس مع اروى , ارتبكت وقالت : ولكن اروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها انني لن اخون *** ابدا لانها وفية معي , قلت لها : ولكن كيف اقابل اروى واكلمها , فقالت : سوف ادرسك انت واروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه , فقلت لها : وماذا عن امي لو علمت انك تدرسيني مع اروى , فقالت : اترك هذا لي فانا سوف اخبرها ولكن اريد وعدا منك ان تكون صادقا معي في كل شي , فقلت : وسوف اكون عند حسن ظنك , ذهبت ابتهال الى الداخل ثم عادت هي وامي ومعهما القهوه , شربنا القهوه ثم اعطتني امي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي : احضر هذه الطلبات من المتجر وعد الي لتاخذني بعد ساعة ونصف.ذهبت لاحضار الاغراض واخذت امي في الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل اتصلت امي على زينب ولم تجب فاتصلت على ابتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت ابتهال : اريد ان اخبرك بشيء يخص امجد امجد امي : هل حدث منه شيء اثناء الحصه ضحكت قليلا ثم قالت ابتهال : لا امجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء اثناء الدرس ولكن اريد ان اخبرك شيئا امي : ما هو ابتهال : تعرفين اني ادرس اروى عندي في المنزل , مارايك لو درست امجد واروى سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا للدراسه امي : ولكن اخشى ان تتضايق اروى من ذلك وخصوصا انها من البنات المؤدبات ابتهال : دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا امي : افعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي ان يقوم امجد بأذية البنت ابتهال : لا تخافي واخبري امجد غدا بهذا الامر امي : حسنا سوف اخبره , واستاذنك الان اريد ان انام , تصبحين على خير ابتهال : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف وذهبت امي الى الحمام بينما خبات انا الجهاز انمت . الساعه الان تشير الى الخامسه عصرا , استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي استحم , انتهيت سريعا ولبست ووجدت امي بانتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى ابتهال وتوجهت انا الى زينب , جلسنا نشرب القهوه وتسالني عن احوال الدراسه ثم قالت لي : هل احضرت ما وعدتني به , فاخرجت الافلام من داخل الكتاب وقلت لها : تفضلي : فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها , وبالفعل دخلنا الى غرفتها لنشاهدها وجلست انا امام الكمبيوتر وذهبت هي واحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي , وقالت : بأي الافلام سوف تبدا , فوضعت احد الافلام في محرك الاقراص وقلت لها : بهذا الفيلم , فقالت لماذا , فقلت : لانه ممتع بدا الفيلم وبدانا نتابع مايحدث واثناء متابعتنا للفيلم لاحظت انها تظر الي من حين لآخر , فتظاهرت اني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه , فوضعت انا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها , انتهى المشهد الاول من الفيلم فاوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف اذهب الى الحمام , فقالت : ولماذا , فقلت : انتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج , فنظرت الى زبي الذي كان واضح الانتصاب ثم وقفت واقتربت بجانبي وقالت : هل تريد ان تمارس العاده السريه , فقلت : نعم , فاقتربت مني اكثر حتى اصبحت امامي تماما حتى كاد جسمي يلاصق جسمها واخذت تنظر الي , ففهمت ما كانت تقصد , فضممتها الى صدري وقد كان جسدها حارا , ثم امسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى اصبحنا بجانب السرير , فقمنا بتقبيل بعضنا البعض واخذت بمص شفتيها الجميله , ثم قامت بخلع ملابسي التي كنت ارتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي , فقمت بخلع قميصها , ومن ثم قمت بنزع سنتيانها لارى صدرها الجميل , فارتمينا على السرير وكل منا يقبل الاخر . ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورات زبي الذي كان منتصبا فبدات بمصه , وكان شعورا ممتعا جدا , واستمرت على هذا الحال حتى انزلت المني , ثم جاءت واسلقت بجانبي وبدات بمص صدرها وبدات بالنزول قليلا حتى وصلت الى كسها وبدات بلحسه , وكانت تتاوه بشده بينما انا ازيد في مص كسها حتى انزلت مائها , وبعد ذلك عدت الى تقبيلها , ثم طلبت منها ان تنام على ظهرها , فركبت فوقها واصبح صدري امام صدرها وزبي امام كسها فقمت برفع رجليها قليلا وبدات بتفريش كسها بزبي وكانت تتاوها بحراره وبعد ذلك ادخلت زبي في كسها قليلا قليلا حتى ادخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت , فقد كان كسها حارا جدا ومن ثم بدات بادخال زبي واخراجه بحركة بطيئه , ثم بدات اسرع في الحركة اكثر بينما هي تتاوه من شدة المتعه , وكنت انا في غاية السعاده والمتعه , وبدات اسرع اكثر واكثر واسمع صوت اهاتها يزداد حتى انزلت المني بداخلها , بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدات بتقبيلها ثم بدات بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا وعدت الى غرفة الجلوس بينما زينب ذهبت الى المطبخ ثم حضرت ومعها عصيرا لنشربه , وجلسنا نتحدث بما حصل فقالت لي : هل فعلا ان هذه اول مرة تمارس فيها الجنس, فقلت نعم , فقالت : بصراحه اعتقدت انك قد مارسته قبل ذلك , فقلت : تعلمت هذا من الافلام , فقالت : وما رايك فيما حصل , فقلت لها : في الحقيقه من اول حصة درستها معكي وانا اتامل جسمك الجميل , وتمنيت ان تكوني اول من امارس الجنس معه , فقالت : وهل اعجبك الجنس معي , فقلت : بالتاكيد فكل شيء جميل معكي ولكن ما رايكي بما فعلته انا , فقالت: في الحقيقه لاحظتك وانت تتابع الفيلم فقد كنت متهيجا وبدا زبك بالانتصاب, وعندما رايت زبك تملكتني شهوة في الجنس , ولكن بصراحه الجنس معك ممتع فمنذ مدة طويلة لم احس بمثل هذا الشعور الممتع , فقلت لها , اتمنى ان لا تكون هذه المرة الاخيره التى انيكك فيها , فقالت : لا تخف فالقادم احلى , جلسنا نتحدث قليلا ثم غادرت من عندها وذهبت لاخذ امي من عند ابتهال وقالت لي اوصلني الى زينب وعد لتاخذني بعد ساعه ,عدت الى امي في الموعد المحدد وذهبنا الى البيت وتناولنا العشاء واثناء الطعام اخبرتني امي بان هناك احدى البنات سوف تشاركني الدرس غدا عند ابتهال وبعد ذلك دخلت امي الى الحمام لتستحم , وانتظرتها حتى خرجت فدخلت انا الى الحمام لاستحم وعندما انتهيت دخلت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وكانت امي حينها تكلم ابتهال ومن ثم اغلقت الهاتف واتصلت على زينب وتحدثا قليلا ثم اغلقتا الهاتف , كان الكلام عاديا فهو نفس الكلام الذي يقال يوميا , حتى اني بدات امل من هذه العاده, فقررت ان اشغل جهاز التصنت عندما .يقتضي الامر , فاغلقت الجهاز وخبأته ونمت الجزء الخامس الساعه الان الواحده ظهرا اخذت امي من مدرستها واتجهنا الى البيت تناولنا طعام الغداء واخبرتني امي ان ابتهال تنتظرني في الساعة الخامسة, وعند الساعة الرابعة والنصف اوصلت امي عند زينب وذهبت الى ابتهال فقد كنت متشوقا لرؤية اروى وعندما دخلت لم اجد احدا عندها فقلت لها : اين اروى فقالت ابتهال : سوف تاتي بعد نصف ساعه فقد تعمدت ان تحضر انت اولا , فقلت لماذا , فقالت : انت لم تتعامل قبل ذلك مع أي من البنات واحببت ان افهمك بعض الاشياء , فسسرت لذلك وقلت لها : ومالذي يتوجب علي فعله , فقالت : قبل كل شي اريد ان اخبرك ان اروى متلهفة لمقابلتك مثلك تماما فقد اخبرتها انها سوف تقابلك عندي وكما انني سوف اتتركما مع بعض بعد الانتهاء من الدرس وحينها ابدا انت بالكلام معها واسالها عن دراستها وعن احوالها ومن ثم حاول ان تكلمها عن الجنس فسوف تراها تتجاوب معك سريعا وبعد ذلك افعل ما تراه مناسبا لك , فقلت لها ضاحكا : انتي لستي مدرسة للفيزياء انتي مدرسة للعلاقت العامه , فضحكنا قليلا فقاطعنا صوت الجرس , فقالت ها قد اتت لك اروى ولن اطيل الدرس اليوم , ذهبت ابتهال لتفتح الباب ومن ثم دخلت هي ومعها اروى وقالت هذا امجد وهذه اروى فقلت : اهلا وسهلا بكي ياروى , فقالت اروى : اهلا بك , جلسنا جميعا وبدات ابتهال بشرح الدرس لنا ولم تطل حيث استمر الدرس لمدة ربع ساعه فقط , ثم قالت ابتهال : اعذراني فهذا يكفي اليوم لاني احس بصداع وسوف ادخل لغرفتي لارتاح , خذا راحتكما وراجعا ما درسناه , فدخلت ابتهال الى غرفتها وبقيت انا واروى , فقلت لاروى : كيفك مع الدراسه , فقالت لابد ان نتعب قليلا هذه السنه بالذات , فقلت : في الحقيقه لا توجد صعوبات الا في الفيزياء والرياضيات واما باقي المواد فتبدو سهله , فقالت : اما انا فأعاني من الفيزياء والكيمياء , فقلت لها: بالنسبة لكي فالمشكلة شبه محلوله فقالت لماذا؟ , فقلت لها بالنسبة للفيزياء فاعتقد ان الاستاذه ابتهال سوف تمنحكي الدرجة كاملة , فقالت : هي وعدتني بذلك , ثم قلت لها : اما بالنسبة للكيمياء فما رايك بامي , فقالت : وما دخل *** , فقلت لها : الم تخبركي الاستاذه ابتهال بأن امي هي الاستاذه غاده التي تدرسكي الكيمياء , فقالت مذهوله : وهل *** هي الاستاذه غاده : فقلت نعم , هل تريديني ان اكلمها لكي تمنحك درجة مرتفعه , فقالت : لا فربما اسبب لك الاحراج مع *** , فقلت لها : سوف احاول وربما توافق وتمنحك الدرجة كامله , فقالت : لهذا السبب انت تدرس عند ابتهال لانها صديقة *** , فقلت نعم ولكن انتي كيف وافقت ابتهال على تدريسك هل تعرفينها من قبل , فقالت : لا ولكن احسست انها كانت تعاملني بلطف فطلبت منها ذلك فوافقت , فقلت لها : منذ متى بدات معها , فقالت : فبل شهر تقريبا , ثم قالت لي : وانت منذ متى , فقلت : قبل اسبوع فقط , فقالت: هل *** وابتهال على صداقة دائمه , فقلت لها نعم الم تلاحظي ذلك في المدرسه , فقالت : *** تتعامل مع الكل من مدرسات وطالبات بشكل رسمي , فقلت : امي وابتهال ليستا على صداقة وحسب بل هما على علاقة حميمه وقويه فهما كثيرات الزيارة لبعض وكما ان مكالماتهما تستمر بالساعات , فقالت : لم اتوقع هذا ابدا ولكن الم تلاحظ أي تصرفات غريبة بينهم , فقلت لها : نعم لاحظت حتى اني بدأت اشك ان بينهم شيء لا ريدان ان يخبرا به احد , فقالت : وبماذا تشك انت , فقلت : لا ادري ولكني لا حظت اشياء كثيره فيما بينهم , فقالت متلهفة : وما هي , فقلت لها : هل انتي من الناس الذين يكتمون الاسرار , فقالت : بالطبع , فقلت لها : اذا اعتبري ما اقوله لكي سرا , فقالت : لا تخف سوف احفظه , ولكن ما هو الشيء الذي لا حظته . فقلت لها : لاحظت ان امي عندما تاتي لزيارة ابتهال يكون دا ئما معها بعض الاغراض وفي يوم ما وعندما عادت من زيارة ابتهال كانت امي متعبة جدا فذهبت للنوم مباشرة ونست تلك الاغراض في صالة الجلوس فاخذت اقلب بها فوجدت ملابس نسائيه داخليه ووجدت اقراص لجهاز كمبيوتر , فاخذتها وشغلتها على جهازي وعندما فتحتها وجدت انها افلاما جنسيه فاستغربت مما رايت ومن ثم قمت باعادة الاشياء الى مكانها حتى لا تلاحظ شيئا ( في الحقيقه ادعيت هذه الكذبة لارى ما ستكون ردة فعلها ) , فقالت : وانا ايضا لاحظت ان ابتهال تقوم بحركات غريبة نوعا ما, فقلت لها : وماذا لا حظتي عليها , سكتت قليلا ثم قالت : هذه الاشياء اخجل من قولها بصراحه , فقلت لها بالحاح : ارجوكي اخبريني , سكتت ولم تجب فقلت لها : ربما تخجلين من قولها وانا ام*** ولكن ما رايك لو اتصلت بكي فيما بعد وتخبريني بتلك الاشياء فربما لن يكون هناك احراج وكما انني متلهف لمعرفة كل شي عنهما , فاستلطفت أروى الفكره وقالت : بهذه الطريقة ربما استطيع ان اخبرك , فاخذت رقم الموبايل الخاص بها واعطيتها رقمي , ثم قلت لها سوف اتصل بك الليله لتخبريني بتلك الاشياء, وبعد ذلك اخذنا نتكلم عن الدراسه حتى رن موبايلها فقالت : هذا السائق جاء لياخذني انا في انتظار اتصالك , فودعتها وذهبت الى ابتهال وودعتها ثم غادرت , وبمجرد خروجها جائت ابتهال مباشرة عندي وقالت: ماذا فعلت معها , فقلت : لقد اخذت رقمي وسوف تكلمني الليله , فقالت : وبماذا كنت تتكلم معها , فقلت : هي لا تعلم ان امي هي الاستاذه غاده وعندما علمت بالموضوع طلبت مني ان اكلم لها امي لكي تمنحها الدرجة الكامله , فقالت ابتهال : وماذا ستفعل , قلت لها : بالتاكيد ساكلمها ولكن بطرقة غير مباشره , فقالت دع هذا الموضوع لي , ولكن اخبرني ما رايك في البنت , فقلت : انها في غاية الجمال وكما ان صوتها ناعم جدا حتى انه اثار شهوتي , فضحكت ثم قالت , وبماذا ستتكلم معها الليله , فقلت : لا ادري ولكن سوف احاول ان اكلمها عن الجنس , فانتابتها نوبة من الضحك وقالت : لا تكن ابلها وحدثها اولا عن الحب وبعد ذلك ان استطعت كلمها عن الجنس , ولكن اخبرني بما يجري بينكم بالتفصيل واذا احتجت الى مساعدة فاتصل بي واخبرني , بعد ذلك شكرت ابتهال كثيرا على ما تقدمه من خدمات لي وودعتها وذهبت لاخذ امي من عند زينب وعدنا الى البيت. تناولت انا وامي طعام العشاء واثناء ذلك اخذت تسالني عن الدروس وسالتني عن مدرس الرياضيات فاخبرتها انني سوف ابدا معه السبت المقبل, وبعد ذلك ذهبت الى غرفتي وانتظرت حتى تدخل امي الى غرفتها, ثم قمت بالاتصال باروى ولكنها لم تجب , فظننت انها نائمه فاستلقيت على سريري وهممت باخراج جهاز التصنت ولكن سمعت موبايلي يرن فنظرت واذا بها اروى تتصل فاجبت ودار بننا الحوار التالي : اروى : الو امجد انا : مرحبا اروى : مساء الخير انا : مساء النور , كيف حالك اروى : بخير الحمد *** انا : لقد اتصلت بك قبل قليل ولكنك لم تجيبي اروى : نعم لقد كنت في الحمام انا : في الحقيقة يا اروى وقبل كل شيء انا سعيد بمعرفتك فانتي طيبة وبشوشه وكما انك من الناس الذين يرتاح القلب لرؤيتهم اروى : لقد اخجلتني بكل*** الطيب وهذا ان دل على شي فهو يدل على لطفك وطيبة قلبك انا : انتي اللتي اخجلتني ولكن اتمنى الا يكون اتصالي ازعجك او سبب لكي احراجا مع اهلك اروى : لا فاهلي الآن نائمون انا : هل تعيشين مع والديكي اروى : نعم , وماذا عنك انت انا : انا وامي نعيش لوحدنا فقط لان والدي متزوج بامراة اخرى ويقضي معظم وقته عندها وقليلا ما ياتي لزيارتنا اروى : كان **** في عون *** انا : وماذا عنكي انتي اروى : انا اعيش مع ابي وامي ولي اخوين اصغر مني في السن احدهم في الصف السادس والاخر في الصف الثاني صمتنا قليلا ثم قالت اروى : بماذا تفكر انا : افكر بما وعدتني ان تخبريني به ضحكت اروى قليلا ثم قالت : هل انت مصر انا : نعم اروى : بما اني وعدتك فسوف اقول لك الحقيقة كا ملة ولكن اريدك ان لا تخبر احدا وكما اريدك ان تعلم اني فعلت ذلك لاني كنت مجبرة فهي مدرستي وانا طالبه عندها انا : تفضلي وقولي ما عندك ولن اخبر احدا وكما انني اقدر ظروفك اروى : منذ بداية الدراسه وانا الاحظ ان ابتهال كانت تعاملني بلطف وبطيبة بالرغم من انها تعامل باقي البنات بقسوه , فقلت في نفسي بما انها تعاملني بكل طيب لماذا لا اذهب اليها واخبرها بما اعاني في مادة الفيزياء, وبالفعل قررت ان اذهب الى مكتبها اثناء الفسحة واكلمها , وعندما كلمتها اخبرتني ان المادة طويله ولا تكفي اوقات الراحة في المدرسة لمراجعتها ثم قالت ما رايكي ان تاتي الى منزلي وهناك اقوم بتدريسكي , فاعجبتني الفكره , ومن بعدها اصبحت اذهب الى منزلها لكي تدرسني . ولكن بعد فتره اصبحت تكلمني عن الجنس وذات يوم اخبرتني انها اشترت فساتين لها واخذتني الى غرفتها لتريني تلك الفساتين , وبدات تبدل ملابسها امامي, ثم طلبت مني ان اعمل لها مساجا لظهرها فاستلقت على السرير وبدات بفرك ظهرها ثم خلعت ملابسها ولم يبقى الا السنتيان والكلوت وقالت لي اكملي المساج واستمريت في ذلك حتى قالت لى اريد ان اعمل لظهرك مساج ,ترددت قليلا ثم وافقت , ( فقاطعتها قائلا ) : ولكن لماذا وافقتي , فقالت اروى : لقد عرفت ما كانت تقصده من ذلك ولكنني ظننت اني لو قلت لها لا اريد فسوف تغضب مني فاضطررت للموافقه وقالت لى اخلعي ملابسك , فخلعتها وبقيت بالسنتيان والكلوت وبدات بفرك ظهري بطريقة اثارت شهوتي , وفجاة وجدتها بجانبي وبدات بتقبيلي ثم خلعت سنتياني وكلوتي وبدات بمص صدري وفعلت معها الشي نفسه ولا اخفيك اني كنت مستمتعة بذلك حينها , ثم قامت بوضع جسمها فوق جسمي ولكن راسها عند كسي وكسها عند راسي وبدات كل منا بلحس كس الاخرى حتى انزلنا معا , واستمرينا على هذه الحالة لمدة وبعد ذلك اخبرتها اني لم اعد اجد المتعة في ذلك , احسست انها تضايقت قليلا ولكن سالتني عن السبب فقلت لها اني افضل الجنس ولكن بشكل اخر , وبعدها لم تطلب مني ان امارس الجنس معها , فسالتها : وما هو الشكل الذي تفضليه , سكتت قليلا ثم قالت ضاحكه , امجد هل تشاهد افلام الجنس , فقلت لها : نعم , فقلت لها : وماذا عنكي انتي هل تتابعيها , فقالت : نعم , فقلت لها : وماذا تفعلين بعد ان تشاهديها , فقالت : اولا اخبرني انت بماذا تحس وماذا تفعل , فقلت لها : احس بشهوة كبيره وبعدها اذهب الى الحمام وامارس العادة السريه , فقالت : الم تمارس الجنس قبل ذلك مع احدى النساء او مع احدى صديقاتك , فقلت : لا وكم تمنيت ان امارس الجنس فقد قرأت عنه كثيرا وعلمت انه اسعد لحظات الحياه , ولكن لم تخبريني انتي بماذا تحسين عند مشاهدة افلام الجنس وماذا تفعلي , فقالت : افعل مثلك تماما , فقلت لها : هل ما رست الجنس قبل ذلك, فقالت : لم امارسه قبل ذلك مع أي رجل, سكتت قليلا ثم قالت اتمنى بان اجربه مع رجل , فقلت لها : كل*** هذا اثار شهوتي حيث بدا زبي بالانتصاب , فقالت : كم اتمنى ان اكون عندك في هذه اللحظه , فقلت لها : كم اتمنى ذلك , ولكن مارايكي عندما نتقابل في يوم السبت القادم عند ابتهال نمارس الجنس , فقالت على الفور : هل نمارسه في بيت ابتهال وكيف , فقلت لها سوف نخبرها بعد انتهاء الدرس اننا نريد ان ندرس سويا فتتركنا وتذهب هي الى الداخل وعندئذ نفعل ما نريد , فقالت الفكره جيده ولكنني متخوفة بعض الشيء ولكن لا يهم فانا اريد ان امارس الجنس معك , فقلت : لا تخافي فعندما نذهب الى ابتهال يكون هناك كلام اخر , فاذا راينا ان الاوضاع مطمئنه جدا حينها نفعل ما نريد , فقالت : اتمنى ذلك , فقلت : يبدوا انني اطلت عليكي هيا اذهبي الى النوم , فقالت سوف اذهب ولكن اريد منك وعدا , فقلت وما هو , فقالت : اريدك ان تنام مباشرة والا تذهب الى الحمام فانا لا اريدك ان تمارس العادة السرية بعد اليوم , فقلت لها : اوعدكي بذلك ولكن اريدك ان توعديني انتي بنفس الشيء , فقالت وانا ايضا اوعدك , فطلبت منها قبلة فقالت : امممممممممممموه هيا تصبح على خير , فقلت وانتي من اهل الخير , فاغلقت الهاتف وانا في قمة سعادتي , ولكني لم استطع ان اتاملك نفسي فذهبت الى الحمام ومارست العادة السريه وعندما خرجت من الحمام وجدت امي امامي وهي تلبس روب النوم وكان شفافا للغايه بحيث يظهر جسمها الداخلي , وقالت لي : ما بالك هذه الايام لا تنام مبكرا , فقلت لها : اني اشعر بالنعاس ولكن لا استطيع النوم , فقالت : لماذا , فقلت : لا ادري , فقالت , يبدوا ان هناك موضوع يشغل بالك , فيما تفكر , فقلت : لا يوجد ما افكر به سوى دراستي , فقالت : لا تهتم واذهب الى نومك , فدخلت غرفتي ونمت . استيقظت في اليوم الثاني في الساعة الحادية عشر فقد كان اليوم هو الخميس حيث كان عاديا . في اليوم التالي ذهبت الى زينب فشرحت لي الدرس وعندما انتهينا قالت لي: سنكمل في المرة القادمه , سكتت قليلا ثم قالت : لقد شاهدت الافلام الاخرى وكانت رائعة جدا , فقلت لها : اريد اسالك سؤال محرج , فقالت وماهو فقلت لها : اين زوجك , فقالت : علاقتي مع زوجي متوترة نوعا ما وربما نفترق , فقلت : هل يعاملك بقسوه , فقالت : لا ولكن بصراحة لم اعد اطيق حتى رؤيته , فقلت : وما السبب , فقالت : احس انه يعاملني بكل برود في كل شيء حتى عاطفيا فهو يعاملني بكل برود فنحن لم نمارس الجنس معا مننذ مدة طويله, فقلت لها : وهل ترين ان الفراق هو الحل , فقالت : نعم , فانا اريد ان اعيش حره , فسالتها : متى اخر مره مارست الجنس معه , منذ مدة تتجاوز الشهرين , فقلت : وطول هذه المده ولم تمارسي الجنس ابدا , فقالت نعم , فقلت : ولكن ماذا كنت تفعلين وبالذات بعد مشاهدة افلام الجنس , فقالت : عندما اكون لوحدي امارس العادة السريه , وعندما يكون هناك شخص اخر ماذا تفعلين . فقالت : عدا زوجي انت الرجل الوحيد الذي مارست الجنس معه اما عندما تكون عندي احدى صديقاتي فاني امارس الجنس معها , فقلت لها مثل من , فقالت : هناك بعض صديقاتي احب الجنس معهن , فقلت , بصراحه امي هي احدى صديقاتك ودائما تزورك فهل مارست الجنس معها , فقالت ضاحكه : *** هي الوحيده التي امارس الجنس معها فانا احبها وهي تبادلني نفس الشعور وارجو ان لا يزعجك كلامي هذا ( في هذا الوقت بدا زبي بالانتصاب ) , فقلت لها : ولماذا انزعج فامي حرة فيما تفعل ولكن هل تستمتعين في ذلك , فقالت : هذا ممتعن جدا ويريجني تماما وكاني مارست الجنس مع رجل , سكتنا قليلا واخذت تنظر الي وهي مبتسمه ثم قامت من مكانها وجلست بجانبي وقالت : يبدوا ان كلامي معك قد اثارك , فقلت : وقد اثاركي انتي ايضا لان جسمك حارا , وبدات بتقبيلها ثم نزعت قميصها وسنتيانها وبدات امص صدرها وبدات تتاوه واستمريت انا بمص صدرها , كل ذلك حدث ونحن نجلس على الكنب , ثم وقفنا وفتحت بنطالها وانزلته لها وقامت هي بنزع ملابسي وبدات بلحس كسها من فوق الكلوت ثم نزعته واستمريت في لحس كسها ثم استلقت على الكنب وانا فوقها واخذت بتفريش كسها بزبي حتى انزلت ما ئها وبعد ذلك قبلنا بعض وبدات بمص عنقها ثم بدات بادخال زبي في كسها ببطء حتى دخل كاملا وبدات اهاتها تزداد ثم قمت باخراج زبي وادخاله وكان كسها حارا جدا واستمريت على ذلك حتى انزلت المني, بعد ذلك قبلنا بعض وذهبنا الى الحمام واستحمينا سويا ولبسنا , بعد ذلك اعطتني افلامي وقالت لي :اريدك ان تحضر لي افلاما جديده في المرة القادمه , ثم ودعتها وذهبت لاحضار امي من عند ابتهال واوصلتها الى البيت واخبرتها باني سوف اذهب الى احد اصدقائي قليلا ثم اعود , فذهبت الى ابتهال ودخلت عندها وقالت ساخره : مالذي جاء بك فموعد درسنا ليس اليوم ام انك متلهف لمقابلة اروى , فقلت : لا ولكني اريد اخبارك ماحصل لي مع اروى ولو كنت اعرف رقم هاتفك لاتصلت بكي واخبرتك ولكني لا اعرف رقمك فقد نسيت ان اخذه منكي في المرة السابقه وكما اني حاولت اخذه من موبايل امي فلم استطع , فقالت : سجل هذا الرقم عندك , فاعطتني رقمها ثم قالت : وبماذا تريد ان تخبرني اليوم وما هي الاخبار الجديده , فقلت لها : لقد اتصلت باروى ليلة البارحه وتحدثت معها عن دراستنا وعن احولها ثم اخبرتها باني سعيد بمعرفتها وهكذا حتى استلطفتني وبدانا نتكلم عن الجنس واخبرتني بانها لم تمارسه قبل ذلك وانها متشوقة لتجربته فقلت لها اني ايضا لم اجربه , فاتفقنا انا واروى على ان نمارس الجنس معا ولكنها قالت لي اين نفعل ذلك فقلت لها عند الاستاذه ابتهال فبعد انقضاء الدرس نخبركي اننا نريد ان ندرس سويا وتذهبين انتي الى الداخل وحينها نفعل ما نريد, ولهذا السبب انا هنا لاخبرك بما حدث , فما رايك هل توافقين على ذلك؟ , فقالت ضاحكه : لقد رتبتم لكل شي , ولكن اخبر *** انك سوف تقضي عندي في الغد مدة ثلاث ساعات فاذا سالتك لماذا فقل لها اننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , ولا تنسى ان تخبر اروى بذلك , وعندما تكونان عندي سوف ندرس لمدة نصف ساعه ومن ثم انهي الدرس فتخبرني انت انك تريد ان تدرس مع اروى بعض المواد وحينها سوف اذهب الى غرفتي , فسررت جدا لما سمعت فقلت لها : في الحقيقه لا اعرف كيف اشكرك , فقالت : لا اريدك ان تشكرني ولكن اريد ان تتذكر انك قطعت وعدا لي بان تنفذ الطلبين الذان اخبرتك بهما , بالنسبة للطلب الاول فانت تعرفه وقد وعدتني به اما الطلب الثاني فانت لا تعرف ماهو , فقلت : هذا صحيح , فقالت :استطيع ان اقول انك انت الآن على علاقة ممتازه مع اروى , اذا فسوف اخبرك بالطلب الثاني الان : فقلت وما هو , فقالت : في الحقيقة ربما يكون هذا الطلب صعبا عليك ولكني مصرة عليه , فقلت بلهفة : ولكن اخبريني عن الطلب ماهو , فقالت : اريدك ان تمارس الجنس مع اروى , فقلت باستغراب : ولكن هذا ما نخطط له سويا , فقالت : اعرف ذلك ولكن اريدك ان تنيكها امامي وانا انظر لكما , فصعقت لما سمعت ولم استطع ان اقول شيئا وكأن لساني قد شل , نظرت الي وقالت : اعرف ان هذا صعبا ولكن هذه رغبتي , فقلت لها وانا اتقطع غيظا وقهرا : هل ستتابعينا من عند الباب دون ان تحس اروى , فقالت لا فسوف اتابعكما وانتما امامي تماما وبعلمكما , فقلت لها وانا في غاية القهر : ولكن لماذا وما السبب وماذا تستفيدين من ذلك : فقالت : احس ان ذلك سيكون ممتعا وكما انني اريد ان اشاهد جنسا حقيقيا بعيني وامامي مثل الذي اشاهده في التلفاز, سكتنا لمدة من الوقت واخذت افكر بهذا الطلب الغريب فقطعت تفكيري قائله : لا تقلق فسوف تجري الامور بشكل عادي , فقلت : وماذا عن اروى هل اخبرها بذلك , لا تخبرها ولكن عندما اتركك معها سوف اذهب الى غرفتي وابدا انت بنيكها وبعد عشرين دقيقه بالضبط سوف ادخل عليكما وعندها سوف تتفاجا اروى بما حدث وتظاهر ايضا انت بانك قد تفاجئت وعندها سوف اخبركما بما ستفعلان , ولكن اذا رفضت هي الفكره فعليك ان تقنعها , فقلت لها : انا في حيرة من امري وكما اني متخوف من هذه الفكره , فقالت : لا تهتم فستجري الامور بشكل طبيعي جدا , والان هيا اذهب الى *** فسوف تسمع منها خبرا يسرك ولا تنسى ان موعدنا غدا سيكون في الساعة الخامسة والنصف واخبر اروى بذلك فقلت لها : وما هذا الخبر , فقالت لن اخبرك انا , هيا عد الى المنزل فقد تاخر الوقت, فودعتها وذهبت الى البيت ,واثناء الطريق اخذت افكر فيما قالته لي ابتهال ولماذا تطلب مني ذلك وماذا افعل لقد كانت تعاملني بكل لطف وكما انها كانت صادقة معي في كل شيء وبعد ذلك احضرت لي فتاة لامارس الجنس معها وهيأت لي كل شي لدرجة احسست اني لا استطيع ان افعل شي بدون مساعدتها بل احسست اني لا استطيع ان استغني عنها ,اكملت طريقي الى البيت وانا كلي ذهول لما سمعته من ابتهال , ومن ثم دخلت ووجدت امي تنتظرني لاتناول طعام العشاء معها فجلسنا ناكل سويا واثناء ذلك قلت لها : سوف يستغرق الدرس غدا مع الاستاذه ابتهال لمدة ثلاث ساعات لاننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , فقالت : هل ستكون اروى معكم , فقلت : نعم , فقالت : وما رايك بها , فقلت : ربما انكي تعرفينها اكثر مني فانتي تقابلينها يوميا في المدرسه , فقالت : في المدرسة هي فتاة مؤدبه وكما انها مجتهده ولكن ماذا تفعل اثناء الدرس مع ابتهال , فقلت : لا تفعل شيئا بل تنصت الى الدرس فقط ولكن لماذا تسئليني عنها , فقالت : لقد طلبت مني ابتهال ان ادرس اروى في مادة الكيمياء فهي تشكي من صعوبتها واريد ان اعرف رايك , فقلت : اذا كانت تستحق ذلك فلم لا , فقالت : في الواقع لقد اخبرت ابتهال اني موافقة على ان ادرس اروى لانها تستحق ذلك وكما انها متفوقة في باقي المواد , سررت كثيرا لهذا الخبر , فاكملت عشائي مع امي وبعد ذلك دخلت الحمام لاستحم ومن ثم ذهبت لغرفتي واتصلت على اروى ودار بننا هذا الحوار : انا : الو مساء الخير اروى : مسا ء النور انا : كيفك حالكي اروى : الحمدلله تمام وانت كيف حالك انا : بخير مادمت اسمع صوتك اروى : **** يسلمك يا عيوني انا : كيف نمت البارحه اروى : كنت متعبه ولكني لم اذهب الى الحمام انا : هل انتي مستعده للغد اروى : ومتحمسة ايضا انا : ولكن لا تنسي ان تخبري اهلك ان الدرس سيستمر لمدة ثلاث ساعات وكما ان الدرس سوف يبدا في الساعة الخامسة والنصف اروى : بالطبع سوف اخبرهم وهل هذا شيء ينسى انا : اروى اريد اخبرك بمفاجئه اروى : وما هي انا : لقد وافقت امي على ان تدرسك الكيمياء قالت اروى وهي في غاية السعادة : هل هذا صحيح انا : نعم وربما تبداين معها غدا او بعد غد اروى : لا اعرف كيف اشكرك على هذا انا : لا داعي للشكر اروى : امجد سوف اكلمك في الغد لان امي لا تزال مسيقظه واخاف ان تراني وانا اكلمك انا : حسنا سوف اذهب للنوم تصبحين على خير اروى : وانت من اهله فاغلقنا الهاتف واستلقيت على سريري وجلست افكر بما سيحصل في الغد وكيف انيك اروى وهل ستتقبل ان ابتهال تتابعنا , ثم قمت واشغلت جهاز التصنت حيث كانت امي تكلم ابتهال ومن ثم اغلقتا الهاتف فقمت باخفاء جهاز التصنت ونمت. الساعة الان تشير الى الخامسة عصرا واليوم هو السبت وانا في طريقي الى ابتهال بعد ان اوصلت امي الى زينب , وما هي الا لحظات حتى وصلت الى بيت ابتهال ودخلت عندها وكلي خوف وترقب لما سيحدث , جلسنا انا وابتهال وقالت لي : لقد اتيت قبل الموعد بنصف ساعه , فقلت : اعرف ذلك ولكن جئت لاسالك هل لازلت تريدين ان تتابعيني وانا انيك اروى , فقالت : بل مصرة كل الاصرار ولكن صدقني سيكون الامر عاديا, كما اريد ان اخبرك اني اريد ان اشاهدكما فقط لمرة واحده وفي المرات القادمه سوف اتركك لتاخذ راحتك وربما فيما بعد ستنيكها في بيتك لان *** ستدرسها , اخذت تطمئنني وبعد ذلك جائت اروى وبدانا الدرس وبعد نصف ساعه انهت ابتهال الدرس فاخبرتها اني اريد ان ادرس انا واروى فقالت : خذا راحتكما فانا سوف اذهب للنوم ودخلت غرفتها واغلقت الباب , فنظرت الى اروى وقمت من مكاني وجلست بجانبها وقلت لها : ما رايك الان , فقالت: انتظر تاكد ان ابتهال في غرفتها , وذهبت انا الى الداخل وعدت وجلست بجانبها وقلت لها : يبدوا انها نائمة في غرفتها , فاغلقت الباب وامسكت بيدها وبدات انظر لها وقلت لها اريد قبله , قظهر على وجهها الخجل ولم اتمالك نفسي فبدات انا بتقبيلها ومن ثم بدات بمص عنقها ثم وقفنا معا وحضنتها وكان جسمها حارا , وبعد ذلك بدات اتحسس صدرها وقمت بفرك حلمتها بيدي وبدات تتاوهوه حتى احسست انها ذابت فقمت بنزع ملابسها ثم قامت هي بنزع ملابسي حتى اصبحنا عراة تماما , وبعد ذلك قبلنا بعضنا قليلا ثم ارتمينا على الكنب وكنت فوقها اقوم بمص عنقها , وفجاة : دخلت علينا ابتهال وقالت مذهولة : ماذا تفعلان , (لم اتفجا كثيرا لانني كنت اعرف ما سيحدث ولكن اروى تفاجات تماما وتغير لونها) , جلست ابتهال تنظر الينا قليلا ثم قالت بنبرة حاده : هيا قوما وتعالا معي فقلت لها : سامحينا يا استاذه ابتهال فنحن متاسفان , وتابعت اروى قائله: اعفي عنا يا استاذه ابتهال ولن نكررها , فقالت ابتهال : هذا لا ينفع الان ولكن هيا تعالا فاخذنا ملابسنا فقالت ابتهال : لا تاخذا الملابس ودعاها هنا, وسارت امامنا ونحن خلفها وكانت اروى تشير الي بيدها وكانها تقول ماذا تريد ابتهال , فاشرت اليها باني لا ادري , سارت ابتهال حتى وصلت الى غرفتها وفتحت الباب وقالت ادخلا , فدخلنا ودخلت خلفنا واغلقت الباب خلفها وقالت هيا اذهبا واكملا ماكنتم تفعلانه فجلسنا نكلمها ونطلب العفو منها ولكنها كانت مصرة جدا , ثم قامت باطفاء انوار الغرفة واشعلت انوار السرير بحيث اصبحت الغرفة كلها مظلمه ماعدا السرير , وذهبت ابتهال الى احدى زوايا الغرفة المظلمه وكان بها كرسي وجلست عليه حتى كدنا لانراها ثم قالت : هيا اجلسا على السرير , فهمست في اذن اروى قائلا : تظاهري وكانها غير موجوده حتى نغيظها , فذهبنا الى السرير وارتمينا عليه وبدانا بتقبيل بعضنا , واثناء ذلك قامت ابتهال واشغلت موسيقى رومنسيه وعادت الى مكانها واشعلت سيجاره واستمرت تتابع , في الوقت الذي كنت اقوم بمص عنق اروى التي بدات تتاوه ومن ثم نزلت عند صدرها واخذت بمص حلماتها بقوه بينما يدي كانت تتحسس على كسها , وبعد ذلك غيرنا الوضع الذي كنا عليه واصبحت هي فوقي ولكن راسها عند زبي وكسها فوق راسي , فبدات هي بمص زبي بينما كنت اقوم بلحس كسها واصبعي يفرك في فتحة طيزها وكنت كلما ادخلت اصبعي في طيزها كانت تتالم وتتاوه , واثناء ذلك سمعت صوتا ابتهال وهي تتاوه فنظرت اليها لارى ماذا تفعل فلم اراها لانها كانت تجلس في ركن الغرفة المظلم , فلم ابالي وعاودت لالحس كس اروى التي كانت مستمرة في مص زبي وكان مصها رائعا كما انها كانت تقوم بلحس خصيتي وكان هذا شعور ممتعا لدرجة انني انزلت المني وقامت اروى بتذوقه ثم اخذت تلحس المني الذي بقي على زبي , وبعد ذلك اشرت الى اروى بان تستلقي على ظهرها ومن ثم باعدت بين رجليها حتى اصبح كسها مفتوح امامي , ومن ثم بدات بلحسه وبدات تتاوه وكانت اهاتها تزيدني قوة في لحس كسها , واستمريت في اللحس حتى ارتعشت , ثم استلقيت فوقها واخذت اقبلها وامص عنقها وبدات افرش كسها بزبي , وبعد ذلك ابتعدت عنها قليلا واشرت لها بان تستلقي على بطنها , ففعلت ذلك ثم قمت برفع طيزها للاعلى حتى اصبحت في وضعية الكلب ورايت طيزها مفتوحا امامي , فقمت بوضع راس زبي على فتحة طيزها وبعد ذلك دفعت زبي قليلا الى داخل فتحة طيزها فابعدت طيزها وتألمت , فوضعت قليلا من لعابي في يدي وبدات امسحه على طيزها وادخلت اصبعي فيه ثم اخرجته ثم اخذت قليلا من اللعاب مرة اخرى ووضعته على زبي , وبعد ذلك وضعت زبي على فتحة طيزها وامسكت طيزها بيدي حتى لا تتحرك ودفعت بزبي الى داخل طيزها فتالمت بصوت مرتفع وارادت ان تتحرك ولكني كنت ممسكا طيزها ثم قمت باخراج زبي ففعلت ذلك مرة اخرى ولكن ادخلت زبي ببطء شديد حتى دخل زبي كاملا في طيزها , وبدات باخراجه وادخاله ببطء وثم اسرعت قليلا وكانت هي تتالم ثم اصبحت تتأوه فادركت انها مستمتعه , واستمريت على ذلك لمدة قصيره, ثم اخرجت زبي من طيزها واشرت لها بان تستلقي على ظهرها ففعلت ذلك فقمت برفع رجليها الى الاعلى حتى اقتربت ركبتها من كتفها وقمت بادخال زبي في طيزها فتالمت قليلا ثم بدات بادخال زبي واخراجه وبدات تتاوه بصوت مرتفع , واستمري بنيكها حتى انزلت المني بداخلها ومن ثم استلقيت بجانبها , وضممتها الى صدري بينما يدي تمسح عل طيزها , فجلسنا قليلا على هذه الحاله ثم قمنا وقلت لابتهال : لقد انتهينا وسوف نذهب للحمام لنغتسل , فقمت انا واروى واشعلت نور الغرفه ونظرت انا واروى الى ابتهال وكانت جالسة على الكرسي وهي عارية , فقامت وقالت : لم اشعلت النور هيا اطفئه واذهبا الى الحمام , فاطفئت النور وذهبت انا واروى الى الحمام واستحمينا سويا ومن ثم ذهبنا الى غرفة الجلوس ولبسنا في الوقت الذي كانت ابتهال قد دخلت الى الحمام , فقلت لاروى : هل استمعتي معي فقالت : لقد كان ذلك ممتعا بحق ولكن ضايقني وجود ابتهال وهي تتابعنا , فقلت : عندما تاتي ابتهال سوف نعتذر منها حتى ترضى , فقالت : بالتاكيد , ثم جاءت ابتهال وقد انتهت من الاستحمام وكانت تلبس روبا خفيفا وقالت مبتسمه : هل استمتعتم, فسكتنا ولم نجب , فقالت : ما بالكم لا تتكلمون , فقلت لها : نحن متاسفون لما بدر منا , فضحكت كثيرا , ثم قالت : ولماذا الاسف فما حدث بينكم شي عادي وطبيعي , وانا من الناس الذين يقدرون الجنس فهو الغريزة الاولى في الانسان , فقلت لها : ولكنك احرجتينا بما فعلته معنا , فقالت : ربما كان ذلك صعبا في بادىء الامر ولكن بعد ذلك رايتكم تتصرفون وكاني غير موجوده وهذا ما حصل فلذلك انا متاكده من انكم كنتم مستمتعين , هل هذا صحيح ؟ , سكتنا ولم نجب ايضا , فقالت ابتهال : لا اريدكم ان تظلوا هكذا ساكتين اريدكم ان تاخذوا راحتكم بالحديث معي وتعبروا عن شعوركم بكل حريه وبدون خجل وكما اريدكم ان تعتبروني صديقة لكم , فسالتها اروى : ولكن لماذا فعلت هذا معنا , فقالت ابتهال : لقد كان هذا ممتعا للغايه حتى اني قمت بنزع ملابسي دون ان اشعر بنفسي واخذت بفرك كسي حتى انزلت فقد كان شعورا لا يوصف وكاني امارس الجنس , وحتى انتي يا اروى كنت مستمتعة عندما كان امجد ينيكك , ولكن ما اجمل لحظه مررت بها , فسكتت اروى ولم تجب , فقالت ابتهال : هل كانت اجمل لحظه عندما ادخل امجد زبه في طيزك , فهزت اروى راسها بالايجاب وقد احمر وجها من الخجل , ثم قالت ابتهال : وانت يا امجد ما اجمل لحظة مررت بها , فقلت : كل اللحظات كانت جميله لاني كنت مع اروى فانا احس اني احبها منذ مدة طويله رغم اني لم اعرفها الا قبل ايام حتى انني اصبحت لا اتخيل حياتي بدونها , فقالت ابتهال ضاحكه : وتوجد ايضا علاقة حب بينكما هذا امر جيد , لقد احسست من البداية انكما تكملان بعض , ( كنا نتحاور انا وابتهال ولكن اروى كانت ساكته ولم تتكلم الا قليلا لشدة خجلها) واخذت ابتهال تذكر ما حصل بيني وبين اروى وكيف كنت انيكها وهي تضحك علينا حتى انقضى الوقت وجاء السائق الخاص باروى وذهبت معه وبقيت انا وابتهال , وقلت لها : هل نفذت طلبك الان , فقالت : لقد كنت رائعا ولكن لم تخبرني باي شيء عن *** , فقلت لها : لو انني الاحظ عليها شيئا جديدا لاخبرتك , وبعد ذلك استاذنت منها وغادرت ذاهبا الى منزل زينب لاخذ امي التي اخبرتني بان اشتري وجبة عشاء لنا من احد المطاعم ومن ثم توجهنا الى البيت , وتناولنا طعام العشاء ومن ثم دخلت الحمام لاستحم وبعد ان انتهيت خرجت ولبست ثيابي ثم اتصلت على اروى وجرى بننا هذا الحوار : انا : الو السلام عليكم اروى : وعليكم السلام انا : كيفك الان يا حياتي اروى : بخير يا حبيبي انا : ما رايك فيما حصل اليوم اروى : كان ممتعا بالرغم الموقف الذي حصل من ابتهال انا : لا تهتمي لامرها فهي طلبت منا ذلك لكي تستمتع هي اروى : لقد حيرني امرها انا : وهل فعلا استمعتي بالجنس معي اروى : نعم فلقد فعلنا كل شي ولو انني لست عذراء لطلبت منك ان تدخل زبك في كسي انا : لقد قام طيزك بالمهمه , ولكن خفت عليكي عندما ادخلت زبي في طيزك لاني رايتك تتالمين اروى : في البداية كان يؤلمني زبك ولكن بعد ذلك تحول الالم الى متعه انا : في الحقيقة اود ان اعتذر لكي عما سببته لك من الم اروى : لا تهتم ولكن هل الكلام الذي قلته لابتهال من انك تحبني صحيح ام انه مجامله انا : نعم هذا صحيح فانا احبكي يا اروى ومن اول مرة رايتكي احسست انكي الفتاة التي ابحث عنها من زمان اروى : هذا يسعدني لانني ابادلك الشعور ذاته ولو لم اكن احبك وارتاح لك لما قبلت ان امارس الجنس معك انا : انتي فتاة جميلة وترتاح العين لرؤيتك اروى : امجد حبيبي هناك امر اريد ان احدثك به ولكن ارجوا ان لا يضايقك انا : وما هو اروى : لاحظت في المرتين السابقتين انني عندما اخرج من عند ابتهال تبقى انت عند ابتهال , فانا يضايقني ذلك انا : هل نسمي هذه غيره اروى : انت حبيبي وانا اخاف عليك من ابتهال فانا لا اثق بها انا : حسنا , سوف اوعدكي اننا سنخرج سويا من عند ابتهال في المرات القادمه والان هيا اذهبي الى النوم فقد تاخر الوقت , هيا تصبحين على خير اروى : وانت من اهل الخير اغلقت الهاتف وذهبت للنوم مباشرة دون ان اتصنت على مكالمات امي . في اليوم التالي اوصلت امي لابتهال و ذهبت لزينب واخذت الدرس معها ثم شاهدنا فيلما احضرته معي ونكتها وبعد ان انتهينا ذهبنا الى الحمام واغتسلنا وعدنا الى غرفة الجلوس وهناك قالت لي زينب : سوف اطلب منك طلبا غريبا وارجوك ان تنفذه لي , فقلت : بكل سرور , فقالت : في المرة القادمه عندما تاتي اريدك ان تحضر معك احد اصدقائق الذين تثق بهم جيدا , فقلت لها باستغراب : ولماذا , فقالت : لاني اريدك ان تنيكني انت وصديقك في وقت واحد , فاصابني الذهول لما سمعت وقلت لها: ولكن لماذا , فقالت : لقد رايت ذلك في افلاما كثيره واريد ان اجرب ذلك فاظن انه ممتع , فقلت لها : هل هذا فعلا هو السبب ام انك لم تستمتعي معي , فقالت : لا ابدا فالجنس معك ممتع للغايه ولكن اعتقد انه عندما ينيكني رجلان فسوف استمتع ايضا وكما اني لم اجرب ذلك من قبل , فارجوك لبي لي هذا الطلب وسوف اكون لك مشكوره , فقلت لها : انتي تعرفين ان هذا امرا سهلا للغايه فلا اظن ان هناك رجلا يرفض هذه الفكره , فقالت : ومن ستحضر معك اذا , ( وبدون تفكير خطر في بالي صديقي يوسف ) فقلت لها : هناك صديق لي اسمه يوسف وهو اقرب صديق لي وانا متاكد انه لن يرفض فكرة كهذه , فقالت : وهل تثق به جيدا فانا لا اريد ان اضحي بسمعتي من اجل غريزه , فقلت لها : لا تخافي فهو ولد كتوم , فقالت : ولكن اخبره بانه لن ينيكني مرة اخرى فانا اريد تجربة الجنس مع رجلين لمرة واحدة فقط , فقلت : سوف اخبره , فودعتها وخرجت من عندها واتصلت بيوسف وقلت له : اين انت الان , فقال لي انه في احد المقاهي , فذهبت اليه واخبرته بالامر فكاد يطير من الفرح وشكرني على ذلك لانه لم يمارس الجنس منذ مدة طويله فودعته وذهبت لابتهال واخذت امي وذهبنا الى البيت , وقامت امي بتحضير طعام العشاء , واثناء تناول الطعام قالت امي : سوف ابدا بتدريس اروى في الغد , سررت لسماع ذلك وقلت لها : لا تنسي ان لدينا غداحصة مع الاستاذة ابتهال , فقالت : اتفقنا انا وابتهال ان تكون حصة الفيزياء مع ابتهال تبدا الساعة الخامسة عصرا وعند الانتهاء منها تأتون هنا وسوف اقوم بتدريسكما الاثنان بالرغم من انك متفوق في الكيمياء ولكن حتى تتشجع اروى , سكتنا قليلا ثم قالت لي : لقد اقترحت علي ابتهال اقتراحا جيدا , فقلت وما هو , فقالت : بما ان اروى ستاتي عندنا لكي ادرسها فما رايك ان تدرسا مع بعض بعد انتهاء الحصة معي فهي متفوقه , فقلت : اذا كانت تفهم الرياضيات جيدا فانني ساطلب منها ان نذاكرها معا وبالتالي لن احتاج الى مدرس فيها , فقالت : اروى متفوقة في جميع المواد ما عدا الفيزياء والكيمياء , وسوف اسالها غدا ان كانت تستطيع مساعدتك في الرياضيات ام لا , فقلت لامي ممازحا : اذا استطاعت مساعدتي في الرياضيات فيجب عليكي ان تمنحيها الدرجة الكامله في الكيمياء , فضحكنا ثم ذهبت الى غرفتي واتصلت باروى واخبرتها بما قالته لي امي , فا خبرتني انها تعلم لان ابتهال اتصلت بها واخبرتها بذلك , ثم اخبرتها بان امي تريدنا ان ندرس مع بعض , فاخبرتني بانها مسرورة لسماع هذا الخبر , فقلت لها : ربما تاتي فرصه ونستطيع ان نمارس الجنس هنا في بيتي , فقالت : افضل ذلك لاني لا اريد ان يتكرر ذلك الموقف مع ابتهال , وبعد ذلك ودعتني واغلقت الهاتف ثم قمت واشغلت جهاز التصنت لاسمع كلام امي مع ابتهال لاني شككت بان ابتهال قالت لامي بانني على علاقة مع اروى , وعندما اشغلت الجهاز سمعت امي تكلم زينب وانتظرت حتى اغلقت الهاتف واتصلت بابتهال , وكان كلامها يدور حول ما حدث بينهم اليوم ثم اغلقتا الهاتف , فعلمت ان شكي ليس في محله فخبات جهاز التصنت ونمت . الساعه الان الخامسه وانا عند بيت ابتهال انتظر قدوم اروى وما هي الا لحظات حتى جاءت وانتظرتها عند باب بيت ابتهال لندخل سويا وفعلا هذا ما حدث ورحبت بنا ابتهال قائلة : اهلا بالحبايب , وبعد ذلك بدانا الدرس الذي استمر لمده ساعه , وبعد ذلك قالت ابتهال : سنكمل في المرة القادمه , ثم قالت : مارايكم في الفكره التي اخبرت بها *** يا امجد , فقلت : لا ادري كيف اشكرك , فقالت , وانتي يا اروى هل ستدرسين امجد الرياضيات , فقالت اروى : بالتاكيد , فابتسمت ابتهال وقالت : وبعد الرياضيات ماذا ستفعلان , فقالت اروى : ساعود الى بيتي , فقالت ابتهال : ربما تاتيكم الفرصه وتمارسون الجنس في بيت امجد ولكن ان لم تستطيعا فبيتي مفتوح لكما في أي وقت , وسوف ادعكما تاخذان راحتكما ولن اراقبكم ابدا , ضحكنا قليلا ثم ودعناها وقالت اذهبا الى بيتك يا امجد ف*** تنتظركما الان, فقلت لاروى : اخبري سائقك بان يسير خلفي , وبعد ذلك توجهت الى بيت زينب لاخذ امي ومن ثم توجهت الى بيتنا , ودخلنا الى صالة الجلوس وبدات امي تكلم اروى وتخبرها بان مواعيد الحصص ستكون دائما بعد الحصة مع ابتهال ثم اخذت امي تسالها عن احوال الدراسه ثم قالت امي لاروى : هل تمانعين ي دراسة باقي المواد مع امجد فاني ارى ان ذلك قد يفيدكما الاثنان وقد تشجعا بعضكم , فقالت اروى : لا مانع لدي وسوف اخبراهلي بذلك حتى لا يقلقون عندما اتاخر , فقالت امي : اشكركي على هذا وهيا لنبدا في دروس الكيمياء , وبالفعل بدانا الدرس الذي استمر لمدة تقارب الساعه , وبعد ذلك قالت امي : اذا يسمح لكي وقتك يا اروى بان تدرسي مع امجد فهيا اذهبا , فقالت اروى : سوف ندرس الى ان ياتي السائق , فدخلنا انا واروى الى غرفتي وقالت : كم كنت اتمنى بان اشاهد غرفتك الخاصه , اخذنا ننظر ببعض ثم قبلتها وقلت لها : لندرس الان حتى لا ترانا امي , ثم تظاهرنا باننا ندرس حتى جاء سائقها فودعتني وذهبت . في اليوم الثاني تقابلت انا وصديقي يوسف الساعة الخامسه عصرا كما كان متفقا وذهبنا الى بيت زينب , وكعادتها زينب اخذت ترحب بي وبصديقي يوسف وقدمت لنا القهوه وبدأنا نتكلم في مواضيع عامه , وبعد ذلك سكتنا قليلا ثم قلت : هذا صديقي يوسف وقد اخبرته بكل شيء , ضحكت زينب ونظرت الينا وقالت : ما رايكم ان نشاهد فيلما نحن الثلاثه , وبالفعل هذا ما حدث حيث دخلنا الى غرفتها وجلسنا امام الكمبيوتر وبدا الفيلم وكانت هي تجلس في الوسط وانا على يمينها ويوسف على يسارها وجميعنا امام الشاشة , واثناء المتابعه مددت يدي الى ساقها واخذت امسح عليها وانتصب زبي تلقائيا ثم بدا يوسف بالتمسيح على شعرها , ثم قمنا بخلع ملابسنا وجلست زينب على السرير وبدات انا بلحس كسها حيث انني اصبحت احب ذلك في الوقت الذي كان يوسف يقبلها ويمص عنقها وصدرها وكانت هي في قمة سعادتها , ثم وقفنا انا ويوسف بجانب بعض واخذت تمص زبي وتمسك بزب يوسف وبعد ذلك اصبحت انا انيكها في طيزها وهي تقوم بمص زب يوسف , ثم جاء الوقت الذي كانت تنتظره زينب حيث كنت انا مستلقي على السرير وهي فوقي وجها لوجه وزبي داخل كسها ثم جاء يوسف وادخل زبه في طيزها وبدانا ننيكها انا في كسها ويوسف في طيزها , وكانت زينب تتاوه بشده وكنا انا ويوسف نزيد في سرعة النيك وهي تزداد اهاتها حتى انزلنا المني بداخلها , وبعد ذلك استلقت هي على السرير متعبه ثم قمنا واغتسلنا جميعا ولبسنا واخبرتنا انها سعيدة جدا لذلك فودعناها وذهبنا . واستمر الحال بالنسبة لي هكذا يوم عند زينب التي اصبحت انيكها في كل مرة اذهب اليها , ويوم انا واروى التي انيكها حسب الظروف , الى ان جاء ذلك اليوم وكان يوم الثلاثاء واثناء الغداء اخبرتني امي بانه لن تكون هناك حصة اليوم مع زينب , فقلت لها : ولماذا فقالت : ان زينب قد سافرت لان والدتها ماتت بالامس , ومضى هذا اليوم دون ان تذهب امي الى ابتهال , وفي اليوم الثاني اخبرتني امي اننا سندرس جميعا في بيت ابتهال , وبالفعل ذهبنا الى هناك ودرسنا في الحصة الاولى انا واروى مع امي وفي الثانيه مع ابتهال , وعند انتهائنا ذهبت اروى ثم جاءت الي امي وقالت لي : اذهب الان وعد الي بعد ساعتين , وعندما خرجت من بيت ابتهال وركبت سيارتي في طريقي الى صديقي يوسف اتصلت امي وقالت لي : عد الي الان , فقلت لها : لماذا فلم يمضي من الوقت سوى ربع ساعة فقط , فقالت بنبرة عصبيه : هيا عد الي الان وبسرعه , فادركت ان خلاف حصل بين امي وابتهال فذهبت فورا واخذت امي وقالت : اذهب الى البيت وعندما وصلنا الى بيتنا دخلت الى غرفتي واتصلت بابتهال وقلت لها : لماذا خرجت امي منزعجه من عندك , فقالت لي : لقد اتصلت ب*** بالامس وقلت لها تعالي عندي لاني اريد ان امارس الجنس معها فرفضت بالرغم من انني كنت مشتاقة الى ذلك وعندما جاءت الي اليوم كانت هي تريد ذلك فرفضت انا لان الدوره الشهرية قد حان موعدها فخرجت من عندي وهي متضايقه , فقلت لها : وهل صحيح ان الدورة الشهريه قد جائتكي اليوم , فقالت : في الحقيقة لا ولكن موعدها غدا او بعد غد , فقلت لها : وهل ستنتهي علاقتكي مع امي , فقالت : لا فبعد يومين او ثلاثه تعود المياه الى مجاريها ونعود كما كنا في السابق فمثل هذا الخلاف دائما يحصل بيننا , فودعتها واغلقت الهاتف , ثم ذهبت الى صالة الجلوس عند امي وقد لاحظت عليها الغضب وكما انها لم تتكلم معي بأي كلمه , ثم عدت الى غرفتي , واثناء جلوسي بغرفتي فكرت في امي وما ستفعله فزينب غير موجوده وابتهال لا تستطيع مكالمتها للخلاف الذي بينهم , فخطرت لي فكرة مجنونه حيث قمت بقطع احد الاسلاك الداخلية لجهاز التكييف الخاص بغرفتي , ثم ذهبت الى امي واخبرتها باني متعب واريد النوم ولكن جهاز التبريد لا يعمل وسوف انام عندها في غرفتها او هنا في صالة الجلوس فقالت لي : اذهب ونام في غرفتي لاني اريد ان اتابع التلفاز قليلا , فدخلت الى غرفتها واطفات النور وتظاهرت بالنوم على سريرها الكبير, وما هي الا دقئق حتى جائت امي ودخلت الى غرفتها واشعلت الانوار وقامت بخلع جميع ملابسها ثم لبست قميص النوم الذي كان شفافا وقصيرا جدا وجائت واستلقت بجانبي على نفس سريرها , ثم نظرت الي لتتاكد انني نائم وبدات تمسك نهدها بيدها وتفرك حلمتها وانزلت يدها الاخرى الى كسها واخذت تفركه , اثنا ذلك قمت فجأة فتفاجات امي وقالت : مالذي ايقظك الان فنظرت اليها وهي على نفس حالتها وقلت لها اريد الذهاب للحمام , فذهبت وعدت مسرعا حتى لاتظن باني مارست العادة السريه وكان حينها زبي منتصبا بشكل ملحوظ واستلقيت على السرير , فالتفتت الي وقالت : هل تشتكي من شيء , فقلت : لا , فقالت اذا نم ولا تفكر بشي , كنت وقتها انام على جنبي الايسر , ففعلت هي مثلي واصبحت امامي بحيث ارى طيزها , كنا كلانا ننام بون غطاء , اصبحت ادق النظر في طيزها الجميل , ثم قامت وخلعت قميصها وعادت الى نفس الوضع الذي كانت عليه دون ان تنظر الي واخذت بفرك كسها وكانت تتاوه , وفجأة التفتت امي ونظرت الي وكنت حينها ممسكا بزبي وعندما رايتها تركت زبي وتظاهرت على الفور بانني نائم فلفت انتباها ذلك , ثم قالت لي : الا زلت مستيقظا , فلم اجب بل وتظاهرت انني نائم , فدنت مني حتى اصبح جسمها قريبا جدا من جسمي وامسكت بزبي الذي كان منتصبا وقالت : اعرف انك لست نائم , فانتفض جسمي لما فعلت ففتحت عيني ونظرت اليها ولم اتكلم بكلمة واحده , ثم قالت : لماذا زبك منتصب هل كنت تنظر الي طيزي , فلم اجبها ولكني كنت انظر الى جسمها , ثم تركت زبي وحضنتني , واثناء ذلك مددت يدي الى كسها وكان رطبا وبدات بفركه وبدات تتاوه قليلا ثم بدات تقبلني وتمص شفتاي , وبعد ذلك بدات بمص عنقها ثم نزلت الى صدرها وبدات بمص حلماتها ثم الى كسها , وبدات بلحسه وحينها كانت تتاوه بصوت عالي , واستمريت بلحس كسها بينما تزداد اهاتها وصرخاتها حت انزلت مائها , فقمت انا وخلعت ملابسي واستلقيت بجانبها واخذت تحضنني وتقبلني, ثم ابتعدت عنها قليلا فادركت اني اريد ان انيكها فرفعت رجلها فاقتربت منها ورايت كسها مفتوحا امامي فبدات بادخال زبي وهي تتاوه وبدات انيكها وكنت كلما اسرع تزيد اهاتها ارتفاعا , ثم توقفت واخرجت زبي من كسها , فقامت هي مباشرة بلف جسمها حتى اصبح طيزها امامي , فقمت بوضع زبي على فتحة طيزها ثم قمت بادخال زبي قليلا فسمعتها تتالم قليلا ثم قمت بادخال زبي كاملا وبدات بنيكها وكانت تتاوه واسمريت بنيكها ثم اسرعت وازدادت اهاتها حتى انزلت المني في طيزها وبعد ذلك نمنا دون نغتسل وانا في حضنها .
  12. السلام عليكم القصة دي خياليه من وحي خيالي للمتعه نبدا القصه -استمتعوا- الام ياسمين عايشه ف بيت هي وابنها وجوزها عمرها 38 سنه الاب اكبر منها ب15 سنه الابن عنده 20 سنه اسمه احمد والام اسمها ياسمين جسمها مليان بيضاء بزاز كبيره طيز متوسطة الحجم بيعيشوا ف القاهرة. يومياً يخرج الاب لعمله لا يرجع قبل منتصف الليل والابن لكليته وتبقي الام وحدها ف البيت وكان ف شخص غريب يتصل بياسمين بعد ما تبقي لوحدها ف البيت ويقولها انها محتاجه لراجل يمتعها وان جوزها بيسبها ومش بيمتعها حاولت تعرف هو مين لكن معرفتش وف ليله رجع جوزها بالليل حاولت انها تحرك شعوره نحيتها انه ينام معاها ويمتعها ويمتع كسها لكنه نام من غير ولا حركه وتاني يوم كانت هيجانه ع الاخر اتصل بيها الشخص المجهول وقالها انتي انهاردا محتاجه زب اكتر من اي يوم تاني ايه رايك اجيلك بدات تزعق معاه وتقوله انت مين وعاوز ايه قالها ف هديه هتوصلك دلوقتي روحي استلميها خرجت بعد ما سمعت الباب بيخبط فتحت بصت لقت واحد بيقولها الطرد ده ليكي يا مدام. خدت الطرد ودخلت كان عبارة عن صندوق ملفوف كهديه فتحت ولقت المفاجاه زب صناعي مسكته وكان في زرار ضغطت عليه بدا يهتز حست باحتياج انها تدخل الشئ ده ف كسها ونسيت الشخص ده ع التليفون وبدات تدخله ف كسها وتتمحن وتتأوه اه اه اه اااااه وسمعت صوت التليفون وافتكرت انه لسه ع التليفون كلمته قالتله بصوت ممحون انت مين قالها انا اللي همتعك واشبعك وقفل السكه رجعت تلعب بنفسها عدي 10 دقايق وحصلت مفاجاه تانيه الباب بيتفتح دخل احمد وجدها ع السرير وبتلعب في كسها وبزازها والزب الصناعي ف طيزها بعد ما صعقه المنظر ده قفل الباب وراح اوضته محولتش انها تروح تكلمه في الموضوع وعدي اليوم وتاني يوم صحيت بدري راحت الحمام لقت ابنها ماسك كولتها وبيلعب ف زبه ونزلهم ع كولتها جريت ع اوضتها وقعدت تلوم نفسها ع المنظر اللي شافت فيه ابنها. وبعد ما خرج الاب والابن رن التليفون كالعاده الشخص المجهول قالها حضري نغسك لهديتي التانيه وقفل الخط وسمعت الباب بيخبط فتحت لقت 3 شباب واقفين و...............الباقي ف الجزء التاني انتظروني..... ياريت يكون في ردود لو عجبتكم القصه هكملها
  13. المعلم فتحى شغال فى شغلانه تكسبة دهب ..ابوه قاله خد اخوك معاك بدال ما بينام للضهر خده علشان يتعلم ويقدر يفتح بيت ..فتحى خد اخوه سالم والزق زاد والعيشه بقت اخر حلاوه المعلم فتحى متزوج من جارته فطومه من فتره وعايشيين اخر مزاج ..اخوه سالم بنى دور ثالت فوق فتحى وعاوزين يجوزوه ..امه قالت له اسمع يا سالم خد اخت اخوك زوبه مش ح تلاقى احسن منها وتزوجها ...الاخين متزوجين من الاختين مافيش فرق ..اللى هنا هنا واللى هناك هنا برضه سالم ييجى من شغله اللى تخدمه مراته ماشى اختها ماشى ونفس الحكايه مع فتحى فتحى بينزل اجازه شهر كل 3 شهور وكمان سالم والمواعيد مختلفه ده بينزل فى غاب ده ..مافيش مشكله الاخ الاكبر فتحى ما خلفش عيال والواد سالم الصغير مجرم كل خبطه يجيب عيل زوبه تولد منها وتحبل على طول وفطومه الحلوه الجميله بتنخبط ومافيش لا حمل ولا غيره الموضوع ده شاغل امهم وابوهم نفسهم يشيلوا عيال لفتحى ..وفتحى مش مهتم ..توفى الوالدان واصبح البيت 3 ادوار الارضى منافع عامه كان قاعد فيه الجماعه الكبار ..ماتوا ..فيه الفرن وعشش فراخ وموتور الميه واوضه استقبال والدور التانى لفتحى ومراته فطومه والدور الاخير لسالم وزنوبه ............ نكمل بعدين
  14. نا أحمد شاب مصري في 18 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 35 سنة بعد أن طلقها أبي وسافر وانقطعت أخباره . أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية ، وكانت ملامحها تشبه ماريسا جدا وأيضا وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات قصص محارم وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل ، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي . أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري . حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها قصص سكس عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال قصص سحاق حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت قصص ورعان لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها
  15. فى هذا اليوم سوف انقل لكم قصة لأحدى الفتيات والتى لا زالت الأن تكمل دراستها فى احدى كليات البنات للسنه الأخيره فتقول كنت لم ابلغ من العمر الحادية عشر من عمرى وكانت اسرتى مكونه من البابا والماما واخى طلال الذى كان عمره 21 والذى اوشك ان يكمل دراسة الصيدله وكان اخى قد تقدم لفتاه قريبه من عمره واتفقا على الزواج بعد انتها الدراسه اصيب الماما بمرض خطير مما ادى الى وفاتها رحمها **** ولم يبغى سوى البابا واخى اسرع والدى بعد وفات الماما بعدة اشهر وتقدم لسيده تبلغ من العمر ما يقارب 38 وتزوجها حظرت الى المنزل وحضرو جميع الشياطين معاها حيث قابلتنى بكل وقاحه واستفزاز وحاولت تغير فينى اشياء كثيره من معاملتها السيئه المهم تصبرت وتحملت وكنت اعد الأيام والليالى واتسأل امتى حينتهى هذا الكابوس اللعين من حياتى وماهيه الى ايام ولليالى حيث تزوج اخى وسكن هوه وزوجته معانا فى البيت ون هنا وهناك كترت المشاكل بين زوجة اخى وزوجة ابى مما ادى الى خروج اخى الى منزل اخر الحقيقه كانت زوجته تعاملنى بمنتى الحب والحنان وبعد خروجهم من منزلنا طلبت من اخى ان ياخذنى معاهم حيث ان معاملت زوجة ابى لى كانت سيئه تقدم اخى الى ابى وطلب منه ان يا خذنى لكى اعيش معاهم فتدخلت زوجة ابى واقنعت ابى بذالك فرحت فرحا شديد وحمدت **** كثير انى سوف اخرج من ذالك المعتقل اللعين اخذنى اخى ووصلنا الى منزله حيث استقبلتنا زوجته بكل حب وسرور راحت الأيام والليالى وكانت لديه غرفه خاصه بى وكنت مهتمه بالمذاكره وفى ذات لليله سمعة صوت غريب يشبه التنهات والأهات فخرجت من غرفت متجه نحو الصوت اذا به يخرج من غرفة اخى فتقدمة قليلا حتى اصبحت قريبه من الباب فسرت اسمع الصوت واضح اذا بزوجة اخى تصرخ بصوت واطى حيث كانت تقول حرام عليك ياطلال يوجعنى ما اقدر اتحمل كذا طيب طلعه شوى فى الحقيقه انا استغربت ذالك الكلام حيث انه اول مره فى حياتى اسمع مثل ذاللك تراجعة الى غرفتى وسرت فى هوجاس عميق اتسأل عن الكلام الى سمعته وفى اليوم اثانى ذهبت الى المدرسه وبعد ان عدت الى البيت وضربت جرس الباب تأخرت زوجة اخى قليلا فى فتح الباب وبعد ان فتحة الباب فوجئة بشكلها حيث انه اول مره اشاهدها بتللك الملابس التى تعتبر شبه عاريه فرحبت بى وهيه مستعجله وهيه تقول ي**** ادخلى حبيبتى وغيرى ملابسك وشوفى الأكل فى المطبخ ثم اسرعت ودخلت غرفتها واغلغت الباب خلفها وماهيه الى لحظات اذا انا اسمع الصوت شهيق وزفير وتنهدات فأخذنى الفضول لكى اعرف ماذا يحدث بداخل فذهبت من خلف غرفة اخى وحاولت ان اعرف من الشباك عن ماذا يدور فى تللك الغرفه ولكن للأسف لم استطع ان اشاهد شىء رجعت خائبه متجهه الى غرفتى وكنت اسير بخوف اذ الباب تبع غرفتهم انفتح حيث خرجت زوجة اخى ثم عادت بسرعه ما ادرى صراحه ماذا جلبت من المطبخ وبعد ان عادة تركت الباب كما هوه مشغوب فدخلت غرفتى محاوله ان انام اذا بالصوت يغمر اذانى وهذه المره كان اعلى مما سبق ففزيت مسرعه متجه الى الغرفه التى بها اخى وزوجته فياهول ذالك المنظر الذى شاهدته انه اخى كان عاريا وقاعد على ركبتيه ويدخل ذالك القضيب الكبير فى مؤخرة زوجته وهيه لازالت تصارخ وتصارخ وتقول ارحمنى انه يؤلم ولكن اخى لم يبالى بما تقول واستمر يتحرك وبسرعه مذهله حتى صرخ صرخه تدل على انه كان يعانى من شدة الشهوه والذه ثم انسدح فوق ضهرها فتارجعت وذهبت الى غرفتى متأمله ما شهدت ذهبت الى غرفتى كما اسلفت وذالك المشهد لم يغرب عن عينى الحقيقه لا اخفى عليكم انه عندما وضعت رأسى على الوساده بدأت افكار تشدنى الى الجنس وذالك اول مره فى حياتى حاولت ان اتجاهل ذالك ولكن بدون جدوى وماهيه الى لحضات اذ بيدى تنتقل من تحت رأسى اللأ اراديا نحو كسى الصغير الذى لاطالما مرت يدى عليه من اجل غسيله او نحو ذالك بس بدون رغبه جنسيه او حتى التفكير فى ذالك الشىء ثم بدأت تحريك اصبعى الوسطى رويدا رويدا على اشفاره ياله من طعم اولذه غريبه ازداد استمتاعى فأزداد تحريك اصباعى ياألهى ماهذا الشىء العجيب الذى شل كل تفكيرى ماعدا الأنسجام مع تللك الحركه انها متعة الجنس الخبيثه الحقيقه ادركنى النوم وانا فى غاية المتعه بدون رعشه جنسيه وانما نشوه لذيذه نهضت من نومى فى الصباح الباكر ثم اتجهت كلعاده الى المدرسه ولكن مع صعوبه فى التفكير او التركيز فى المواد او المدرسه وانما تركيزى كان فى شىء واحد انه فى تلك الذه الغريبه وفى تلك الحركات التى رأيتها من اخى مع زوجته اشارت الى المعلمه مابكى يافتها من ذالذى يشغل تفكيرك انتى لستى طبيعيه اليوم كانت هذه كلمات المعلمه فكأنى صحوت من نوم عميق انا يا ابله؟ فقالت مع زفره شديده لالالا انت فعلا مش طبيعيه فتداركت الوضع وأجبت متمتمه انا اسفه معليش من هنا نظروا الى جميع الطالبات و:ان شىء غريب قد حصل وماهيه الى للحضات حتى ضرب الجرس فخرجت مسرعه متجهه نحو دورة المياه وما ان كدت ان ادخل مع بابها الكبير اذا بفوزيه تضع يدها على كتفى من الخلف وتمسك بى وانا فزعت من شدة الخوف حيث انى كنت مرتبكه جدا مما حصل بينى وبين الأبله وانتباه الطالبات فأدرت رأسى نحوها ماذا تريدين؟ فقالت لى ولما الدهشه تعالى اريدك فى موضوع ثم اخذتنى فى الزاويه الأخيره من ساحة المدرسه وقالت اجلسى واحكيلى ماذا اصابك انتى فعلا لستى بطبيعيه اليوم كل تصرفاتك تدل على انه فيه شىء مزعجك او مضايقك طبعا فوزيه هذى هيه صديقه وكنت دايم احكيلها عن مشاكلى مع زوجة ابى بعد وفاة امى وكانت صراحه تعطف على علما انها تكبرنى بسنتين ولكن للأسف كانت كسوله فى الدراسه مما جعلها تعيد سنتين فى نفس الفصل وكانت دوما تطلب منى ان اقوم بزيارتها حيث ان امها تطلب منها ذالك من باب الشفقه على ولكن لم تسمح الظروف المهم اجبتها على سؤالها بتردد وتمتمه وحاولت ان اتهرب من الأجابه بشكل الصحيح قائلة لها لا ليس هناك اى شىء فقالت بلاه عليكى اخبرينى هل ضايقتك زوجةاخوكى فقلت لا وأنما فيكى من يكتم السر فأقسمت لى بأنها سوف تصون سرى ولن احد يدرى سواها فترددت قليلا ثم تشجعت واخبرتها بكل ماحدث مما جعلها تضحك وترد على بأستهزاء قائله بس هذا هوه الى مشغل تفكيرك! ايش عاد لو قلتلك على اشياء اكتر من كدى تقول انا استغربت عندما قالت لى صديقتى ايش عاد لو اقولك على اشياء اكبر من كدى اخذنى الشوق السريع لكى اسمع واعيش لحضات ممتعه فى هذا المجال فرديت عليها بسرعه وقلت لها ايش تقصدى يعنى انتى عندك خلفيه عن المواضيع هذى فردت بأبتسامه مع شوية ميوعه ياىىىىى ليش ايش قالولك عنى وعلى فكره كل يوم لازم امتع نفسى فسرت اترجاها بقولى لها **** يخليكى احكيلى بسرعه و**** شوقتنى وعندما ارادت ان تسرد على بما فى بالها دق جرس الحصه فقالت خلاص اوعدك انى رايحه اقولك كل حاجه بس على شرط انا مو رايحه اقولك حاجه هنا يا انك تجينى البيت يا انا اجيكى صراحه حيرتنى فى هذا الأمر فقلت لها خلاص انا رايحه اطرح الفكره على زوجت اخويه عشان ترتب لنا زياره بعد ما تستاذن اخى فقالت اوكيه وبكره ادينى خبر المهم انتهت الدراسه وعدت الى البيت وبعد نمت وصحوت العصر اخبرت زوجت اخى فرحبت بالفكره على شرط ان صديقتى تقوم بزيارتى اولا وعندما اتى الليل لم يأتينى النوم فسرت اتقلب تاره يمين وتاره يسار فقلت فى نفسى لماذا لم اذهب الى غرفة اخى لعلنى اشاهد ذالك المنظر الرهيب وفعلا فتحت باب غرفتى بكل هدو وسرت امضى على اطراف اصابعى حتى قربت من باب غرفته وعندما قربت من الباب اذا بتلك الأصوات الطريفه التى حركت كل مشاعرى الجنسيه مثل كلمة اوجعتنى حرام عليك بشويش ومن ها الكلام حتى اختفى الصوت تماما ثم عدت الى غرفتى وما وضعت راسى على السرير الى بتلك النشوه الجنسيه تنتابنى وكأن احد يمسك بيدى ويضعها على كسى فقررت ان اتخلس من جميع ملابسى وان انام عاريه وفعلا تخلست من جميع الملابس وبقيت عاريه ويدى على اطراف كسى تتحرك فى جميع اتجاهاته وكنت منسجمه جدا مع تللك الحركات ولم افقد نفسى الى عندما اتت زوجت اخى الى باب غرفتى وهيه تطرق الباب وتنادى على ي**** قومى تجهزى للمدرسه ثم قمت واستحميت وارتديت ملابس المدرسه وذهبت الى المدرسه وكنت متشوقه لرؤيت صديقتى وما ان قابلتها فأخبرتها بأننى سوف انتظر زيارتها بأسرع وقت ممكن فقالت خلاص سوف اتيكى بعد دراسة يوم الأربعاء وبالتحديد بعد العصر فسرت انتظر ذالك اليوم بفارق الصبر حتى اتى موعدها وفعلا جاتنى وهيه ترتدى احلى ملابسها وريحت عطرها الجذاب فرحبت بها زوجت اخى ودعتها بالدخول ثم اتيت اقابلها وكدت ان اجن حين شاهدتها بذلك المنظر العجيب ثم جلسنا جميعا فى صالة الضيوف ليس بالوقت الطويل وبعد ان شربت العصير طلبت منى ان نذهب الى غرفتى لكى تتعرف عليها فقالت زوجة اخى اذهبوا وانا بعد قليل سوف اذهب الى فلانه جارتنا ثم صعدت انا وصديقتى الى غرفتى واغلغا الباب خلفنا ثم دارت داخل الغرفه وهيه تمتدح غرفتى وتشكر فى ذوق زوجت اخى وبعد ذالك جلسنا على السرير سويا وما ان كادت تقعد حتى طلبت منها ان تخبرنى عن تلك الأشيا الثيره التى تحملها فى جعبتها فقالت لى مهلا مابكى مستعجله فقلت لها انى مشتاقه اسمع كل شىء حول الجنس فبدأت تسرد على تلك القصص وحده تلو الأخرى حتى كاد ان يغمى على من هول ماسمعت تقول انها عرفت الجنس منذو كان عمرها التاسعه حيث كان ولد جيرانهم يعمل معها ذالك اشىء وكان عمره لا يتجاوز الثانيه عشر حيث كانت تنام على ضهرها وهوه يركب فوقها ويضع زبه الصغير الذى كان كبر الأصبع الوسطى للأنسان البالغ فى كسها وكانت تنسجم مع تلك الحركه وما ان اصبح عمرها فى الثانيه عشر حتى انه صار من الصعب ان تلعب وتتقابل معه ومن ثم سارت لاتقابل الى اخته التى تكبرها بسنه ولكنها كانت ايضا تحمل معلومات جنسيه مذهله حيث انها تعلمت منها الكثير مثل اللحس ومداعبة البظر ورضع النهدين وذالك بسبب مشاهدتها الأفلام الخليعه التى كان اخوها يجلبها الى البيت المهم انى كنت استمع لها وكأنى فى عالم ثانى وكأن تلك الحركات تعمل بى وماهيه الى للحضات حتى قالت لى هل ترديدن تطبيقها فجاوبتها بسرعه وبدون تفكير بكلمة ياليت فطلبت منى ان اخلع جميع ملابسى وان انام على السرير ففعلت ثم قامت وخلعت ملابسها هيه ايضا ثم نامت على صدرى وبد أت تقبل فمى وشفايفى وتضع لسانها فى اذنى الذى على اثره فقدت الوعى تمام ثم نزلت الى نهودى وفى الحقيقه لم يكن لى نهود بارزه حيث كانت صغيره جدا ثم بدأت تمسك بها وتعصرها وترضعها ثم نزلت رويدا رويدا بلسانها من وسط نهدى حتى وصلت الى عانتى ثم توقف ورفعت رأسها وقالت لى بماذا تغسلى كسك فأجبتها بكل برأه بالماء العادى قالت لا ليس بشكل هذا فقلت كيف قالت هلى عندكم مطهر وشامبو فقلت لها نعام فقالت هيا الى الحمام فقلت لها وهل نخرج هكذا ونحن عراه فقالت البسى وتأكدى بأن المنزل خالى وفعلا ارتديت ملابسى وذهبت اتفقد المنزل فلم يكن هناك سوانا فرجعت واخبرتها فقالت هيا واخلعى ملابسك وتعالى معى الى الحمام ثم نفذت بما قالت وذهبنا الى الحمام فقالت هيا نامى هنا يعنى فى وسط البانيو فنمت فقالت هيا ارفعى وافتحى قدميك ففعلت ثم اخذت قليلا من المطهر وخلطته بالماء ثم سكبته على كسى وبدأت تحرك يدها بكل حنيه على اطراف كسى وحول الغشاء البكرى ثم تناولت قليلا من الشامبوا ووضعته على كسى وبدأت تفركه على كامل كسى ثم نزلت الى فتحت طيزى وغسلتها هيه ايضا ثم طلبت منى ان اقف على بلاط الحمام وان افتح ارجلى ففعلت ثم اخذت سنبور النويه وبخته على على كسى وطيزى وهيه تدعك وتزيل الشامبو منه ثم عدنا الى الغرفه واغلغناها ثم اخذت احدى مناشفى الصغيره ونشفت كل بقايا المياه الى كانت على اخذى وكسى وطيزى ثم طرحتنى على السرير وطلبت منى ان ارفع اقدامى الى اعلى وافتحها ففعلت ثم نزلت برأسها بين فخذى وبدأت بتحريك لسانها على كسى اه ثم اه يالها من حركات تمنيت انها تستمر طول العمر ثم قامت وطلبت منى ان افعل بها بمثل ما فعلت بى وفعلا نجحت فى فعلها لقد علمت ذالك بعدما شدت راسى بكل قوه على كسها وهيه ترفع جسمها من تحت واخرجت اصوات مليئه بالشجون حتى سال منها سائل غريب لأول مره اعرفه ثم رفعت رأسى ووضعت يدها هيه على كسها وأخذت من ذلك السائل بأصابعها وتذوقته ثم قالت لى هل فهمتى الأن ماكنت اقصده وفعلا تعلمت منها الى كنت اجهله دارت السنين وكبرنا وكبر الجنس ومتعته معانا حتى عرفتنى على اخوها الذى كان يقابلنى عندهم فى منزلهم ويفعل معى جميع حركات الجنس حتى فتحنى من فتحنى من ورى وادخل ذالك القضيب الكبير فى تلك الفتحه الصغيره التى لم اكن اصدق بأن ذالك العمود سوف يقتحمه
  16. لطفى تزوج من لطفيه عن قصة حب عنيفه وانجبا اطفال هو وسيم ومهذب وكسيب وزوجته اموره وسعداء لطفيه لها اخت اجمل منها واصغر ومتزوجه من شخص مرموق وسعيده معاه اسمها وفاء..سافر زوجها للخارج فكانت تقضى ايامها بين بيتها وبيت والدها وزيارات خاطفه الى بيت اختها لطفيه..وحيث ان لطفى هو الشاب الوحيد للعائله فكان يقضى مصالحها وبالدور الى بيت عديلته وفاء فكان يزورها على فترات متياعده اصبحت فترات متقاربه تطورت الى خلق اسباب لزيارتها هذا دون علم زوجته وحماه وحماته اعجب لطفى بوفاء الجميله المحافظه على شرفها وتحدث معها فى كل شئ ووصلت شجاعته ان فاتحها فى امورها الشخصيه ..وفاء كانت تتهرب منه باسلوب راقى وهو يضغط عليها لكى يمارس معها الجنس ..اعترضت وفاء ولم تصل قوتها ان تخبر اهلها او اختها حتى لا ينهدم البيتين وبلاش فضايح احسن لعل لطفى يقلع عن فكرته صمدت وفاء كثيرا ..مرض لطفى وساءت صحته ونقل الى المستشفى للعلاج ..كل افراد الاسره زارته الا وفاء حتى فاتحتها اختها عن سبب عدم الزياره الا ان وفاء تعللت باسباب اخرى ووعدتها انها ستذوره باكر حيث فعلا زارته وكانت لوحدها وقالت ازيك يا لطفى --- انا مريض بسببك ولو موت انتى السبب يا وفاء قالت انا ؟؟؟ --- نعم انتى واللى فى دماغى لازم يتنفذ وانا مصمم عليه استغربت وطاطات راسها واحمرت وجنتيها وانصرفت بعد كم يوم تحسنت صحة لطفى ونقل الى بيته وسارع الجميع بزيارته ولن تتوانى وفاء بزيارته جتى لا يفهم تاخير الزياره وتاويلها حسب تفكير كل واحد وهناك كرر لطفى تصميمه وقال لها هامسا لو عاوزانى اصحى ملكينى من نفسك ولو عاوزه ترملى اختك صممى على الرفض وفاء فى ماذق فهى تحتاج الجنس فعلا ولكنها صابره حتى يعود زوجها وحتى لو فكرت فى الجنس يكون واحد غريب ليس زوج اختها لكنها فى دوامه حقيقيه اختها لطفيه موظفه واولادها فى المدارس ذهبت الى زوج اختها لطفى تزوره ونفرده وكان لوحده فرح لطفى الذى استعاد صحته وقال لوفاء: انا مسرور منك يا وفاء لمجيئك لى وانا لوحدى اشكرك لتلبية طلبى فانتى اجمل من اختك ونفسى فيكى من زمان وقام وحضنها ونيمها على السرير وقلعها ملابسها وخلع ملابسه ونام معها وعاشرها معاشرة الازواج ووفاء لا تستطيع ان ترفض او تقبل ولكنها سلمته نفسها واستسلمت لزوج اختها لمدة ساعه كامله قام من عليها وقبلها وباس يديها املا تكرار اللقاء فى شقتها وفاء اتناكت وحققت رغبة زوج اختها واتصلت بزوجها لكى تسافر اليه وكتمت سرها
  17. أنا اسمي سعد أنا أعيش أنا وماما و أختين لي ماما اسمها سمر وأختي الكبيرة اسمها نيرمين وعمرها 19 سنه والأصغر منها اسمها شهد وعمرها 18 سنه وأنا عمري 22 سنه نحن نعيش بهدوء وحنان ومحبة أنا مهووس بالنت والسكس على النت وأحب سكس المحارم واقرءا الكثير وأحب المشاهدة والعب بذبي لكن لم يكن لدي أي رغبة أو أي تفكير بماما وأخواتي لانه من المستحيل التفكير بماما وأخواتي لأنهن متحفظات جدا جدا جدا في هذه الأمور حتى أن أختي نيرمين ترتدي الحجاب أمام أعمامي وأخوالي هي وشهد ….وعلى الحاسب لاتضع إلا الأغاني القديمة والمهذبة ……أما أنا فحاسبي كله سكس وأفلام وصور. إلى أن أتى أجمل الأيام وبدأت القصة الرائعة التي لا يمكن أن أنسى منها أي يوم ……..كنت أنا في الجامعة وأختي نيرمين أيضا كانت هناك لكن لم تكن تراني بين مئات الطلاب أنا عرفتها من حذائها وكانت قد صدرت علامات إحدى المواد والطلاب تتدافع على بعضها وأختي بين الطلاب وكان ورائها أحد الطلاب ويقترب منها بشكل كبير ويلامس جسدها وهي تحاول التخلص منه لكن لاتنجح لان حولاها الكثير الكثير من الطلاب لذلك من المستحيل ذلك وهو يلمسها بيده أحياننا على طيزها أو يقترب بذبه من طيزها ويلامسها أنا أحسست بشعور غريب هنا لم يكن الغضب ولا الحزن كان الشهوة والمتعة لأنني أثرت جدا جدا لمنظر أختي وأحد الطلاب يتحرش بها وهي لاتستطيع التكلم لان الجميع سيلتفت لها وستنفضح في الكلية لذلك بقية ساكتة لا تتكلم والشاب يتمادى بمضايقة أختي حتى أنها حاولت الهروب منه لكن لم تنجح لأنه مسكها اقتربت أنا بين الطلاب قليلا كان الزحام شديد جدا جدا وأنا أهيج على منظر أختي وكأنها تغتصب وكان هذا الطلاب يدلك ذبه بطيز أختي ويمسك بزازها وهي تتحرك بعنف لتفلت وتهرب منه لكنها لا تستطيع وأنا بدأت التمس على بعض الاطياز من حولي وأنا على وشك القذف بملابسي من شدة الهيجان والمتعة كان هذا الشاب يتماوج كما تحاول أختي الهرب منه فتتحرك هي إلى اليمين فيلحقها وإلى اليسار فيلحقها وأحياننا يلاعب بزازها ..فعلا هذا الشخص معه حق لان أختي جسمها مثير جدا جدا جدا مع أنه لايظهر منه إي شيء لكنه مثير جدا جدا … تراجعت أنا خوفا من أن تراني أختي وأنا أراقبها من بعيد وأتخيلها عارية وهذا الشاب ينيكها لم أعرف لماذا حصل لي هذا ولكن كنت حينها في قمة الشهوة وعلى وشك أن أذهب أنا وأنيكها أمام الجميع …. وعند عودتنا إلى المنزل جلست أفكر طوال الليل بما حصل في الكلية وجلست على النت وتكلمت مع بعض الأصدقاء وحدثتهم بما حصل معي ونصحوني قليلا وأرشدوني كيف وماذا أفعل …وفي اليوم التالي كانت نيرمين في الحمام فقررت أن أرى جسدها العاري أمامي فذهبت إلى الحمام ونظرت من ثقب المفتاح ….ي****و ماهذا ماهذا مش ممكن أن أصدق مش ممكن أن تكون هذه أختي نيرمين شاهدت نيرمين عارية ولديها بزاز مش ممكن أن أتصور أجمل منهم وكس ولا أروع كان منتوف جدا جدا وأحمر مثل الدم وطيزها ولا أحلى مسكت ذبي فورا وما هي إلا حركتين حتى قذفت حليبي في ملابسي ثم ذهبت وأنا أتخيل نيرمين الجميلة وكيف كانت تخبئ هذا الجمال والبياض تحت هذه الملابس السوداء ……وبدأت الأفكار تأخذني وترجعني كيف أوقع بها وأنيكها مش ممكن أن أروح هذا الجسم الرائع من النيك وأحرم ذبي جماله فساعدني بعض الأصدقاء على النت ببعض الخطط وبدأت …..قمت بوضع بعض روابط مواقع السكس على حاسبها بحيث يفتحون في أول دخول لها على النت ووضعت برنامج على حاسبها لمعرفة أين ومتى وماذا فعلت في المواقع وكنت في الكلية أراقب حركاتها وكنت ألاحظ أن نفس الشاب الذي تحرش بها يلاحقها دائما ويحاول أن يلامسها ولو للحظة في أي موقف …وبعد أسبوع من الانتظار ذهبت لأرى حاسب أختي نيرمين وماذا حصل فكانت المفاجئة السارة كانت أختي نيرمين قد انساقت في هذه المواقع وحملت الكثير من الصور والمقاطع السكس ولديها الكثير من الإميلات التي لا أعرف لمن لكن فرحت جدا جدا وقررت أن أضع لها في الغرفة كاميرة مراقبه فإنتظرت ليوم من الأيام خرجت به ماما وأختي شهد وبقيت أختي نيرمين في البيت فقلت لها أنا سأذهب إلى أصدقائي الأن وأشعلت الكاميرة لتبدأ التسجيل وكنت أخفيها في الثريات في سطح الغرفة بين الأضواء وتسجل على حاسبي مباشرة وقفلت غرفتي وخرجت وبعد ثلاث ساعات دخلت البيت ولم تكن ماما وأختي شهد فيه ولكن نيرمين كانت في الحمام فاستغربت وذهبت فورا لارى وأتمتع بكسها كانت نيرمين تستحم وبزازها حمراء وكسها أحمر لكن ليس كما هو فاستغربت ولعبت بذبي قليلا ثم ذهبت لارى ماذا صورت الكاميرة دخلت الغرفة ونزعت الكاميرة من مكانها وووووووو وكانت نيرمين قد نسيت النت مفتوح والمسنجر مفتوح واوا اواوا واواو واواو وهناك من يكلمها وكان أخر ماكتب لها ذبي راح يقذف ياعمري بليززز شغلي الكام ووريني كسك .. وكانت نيرمين قد كتبت له ..آآآآآه كسي مولع نار تعا نيكني………… لم أتصور أن أختي أصبحت بهذه الدرجة من الشرمطة فورا … وذهبت لأرى ماذا صورت الكام … كانت البداية بأن نيرمين بدأت الكتابة على الحاسب قليلا ثم دخلت على النت ودخلت إلى الماسنجر وكان لديها رسائل كثيرة كما رأيت ثم بدأت تنتظر أحد على المسنجر وتدخل إلى بعض المواقع السكس ثم قامت وبدأت تخلع ملابسها حتى تعرت على الخالص وبدأت اللعب بكسها وانا آآآآآآآآآآآآآآآآآه ذبي راح ينشق من الشهوة ثم بدأت تكلم أحد على الماسنجر ثم فتح الكام لها وكان عاري تماما وبدأت نيرمين تلاعب كسها وتتأوه حتى قذف ذلك الشاب فصرخت نيرمين من المتعه وكأنها قذفت أيضا ثم استلقت قليلا وبدأ تلاعب بزازها وتشدهم وتمصهم وترضعهم وتلاعب كسها بقوة وتضربه ………أن لم أتحمل قذفت هنا فورا على هذا المنظر ..تابعت ملاعبة كسها وبزازها قليلا ثم خرجت للحمام كما قلت …انا جننت بهذا المنظر الرائع ولم أكن أتوقع أن هذه الخطة ستنجح بهذا الشكل الكبير …..بقيت أختي على هذا الحال كل يوم على النت و السكس حتى أيقنت أنها الأن عاهرة كبيرة وصارت دائما في الحمام تلاعب كسها حتى تقذف وأنا أراقبها …..وأصبحت في الكلية تذهب إلى الأماكن المذدحمة قصدا من أجل أن يلامسها الشباب وخصوصا ذلك المهوووس اللذي يلاحقها كل يوم فصارت أختي هي من تريده الأن أن يلاعبها ويلمس كسها وطيزها وبزازها لانها تذهب إلى الأماكن المذدحمة وهذا الشاب يتمتع بها حتى أنها عندما تنتهي أرى أثار المني على طيزها وعلى بنطاله من الأمام نيرمين أصبحت شرموطة الان ولكن أن أريد أن أنيكها …………فقررت أن أتحرش بها في الكلية أو في أي مكان وأتصنع أنني لا أعرفها وفعلا عندما شاهدتها بجانب المكتبة في الكلية وفي الزحام ذهبت من خلفها وإلتصقت بها وكانت المفاجئة عندما لمست على طيزها أختي لاترتدي أي شئ تحت ملابسها وملابسها رقيقة لكن ليست شفافة فطيزها رائعة الملمس بدأت اللعب بطيزها وهي ولا كأنها تعرف أي شيء وتتصنع الغباء ولاتنظر حولها فتواقحت أكثر ومددت يدي إلى كسها وبدأت اللعب به آآآآآآآآآآآآآآآه هذه كس أختي انا مش مصدق أنا ألعب بجسم أختي مسكت كسها قليلا كان ملمسه رائع فقذفت فورا وتراجعت خوفا من أن تراني …..بقيت هكذا كل يوم ولكن خفت أن يغتصبها أحد أو ان يخطفها هذا الشاب اللذي يلاحقها فقررت أن أنفذ الخطة التالية وهي كالتالي .أضفتها عندي على إميل جديد وإنتظرتها حتى دخلت على النت فدخلت من خط الهاتف الثاني انا وبدأت الحديث معها وتريد أن تعرف من أنا وكيف ولماذا ومتى أضفتها ….كذبت قليلا عليها وأخبرتها أنني أهوى السكس واللعب بذبي وأنني أريد أن أنيكها فقالت لي لكن أنا لا أعرفك فقلت لها وأن لا أعرفك فقالت لي نيرمين أنت عندك كاميرة فقلت لها نعم فقالت ممكن أشوفك على الكام فقلت لها نعم ولكن بعد أن تحدثنا عن الكثير من المواضيع السكس والنيك والمواقع كان ذبي منتصب جدا جدا جدا وكنت خائف من الظهور على الكام أمامها لكن تجرأت وفتحت الكام وكنت عاريا تماما والعب بذبي وأتصنع نفسي لا أعرفها لكي لا أخيفها وتوقفت نيرمين قليلا عن الكتابة ثم قالت لي جسمك حلو كتير كتير فقلت لها شكرا أنا بحب النيك كتير كتير وبحب كل يوم أن أنيك فقالت لي ومن تحب أن تنيك ومن تنيك فقلت لها أنا الأن لا أنيك أحد لكن أريد أن أنيك أختي فقالت أنت تريد أن تنيك أختك فقلت لها نعم لانها تجنن من الشهوة فقالت لي وما أسمها أختك فقلت له نيرمين فقالت وهل هي جميلة فقلت لها تجنن من الجمال والشهوة وكسها موووووووووووت فقالت وكيف أنت شفت كسها فقلت لها في الحمام كنت أشوفها كل ماتستحم وتلاعب كسها فقالت ليه هي تلاعب كسها فقلت لها نعم وأنا أعرف انها تشتهي النيك لكن أخاف أن تدع أحد ينيكها غيري فقالت نيرمين طيب روح ونيكها فقلت لها أخاف أن تصرخ وتدعي الشرف فقالت لي لا لا لا أنا لا أتوقعها تفعل ذلك فقلت لها لماذا فقالت لانها كما قلت تحب النيك ولكن قد تخاف من الحبل منك إذا نكتها فقلت لها لا أنا أرتدي الواقي الذكري فقالت آآآآآآآآآآآه أنت تجنن فقلت لها وأنت تجننني آآآآآآه لوأنكي الأن عندي كنت نكتك بدلا من أختي نيرمين فقالت بجد فقلت لها نعم فقالت لي انت ليه ماتروح الأن تنيك نيرمين فقلت لها أنا أخاف فقالت لي لا لا لا تخاف فقلت لها طيب إخلعي ملابسكي وأنا أتي فقالت لي أنت تعرف أنني نيرمين فقلت لها ولو يا عمري مانا لعامل كل هذه الحيلة فقالت لي المهم تعال الأن أنا كسي نار فقلت لها لحظة وذهبت عاريا إلى غرفتها وكانت عارية وتجلس على الحاسب فإحتضنتها وحملتها إلى السرير وبدأت اللعب والمص والرضع بها وأخبرتها بكل شيئ وهي تضحك وتقول لي أنت خبيث يا أخي فقلت لها وهل هناك أجمل من السكس فقالت لا مش ممكن أن يوجد أجمل من النيك والسكس في العالم وضحكنا …..بدأت المص ولارضع بكسها وهي تتلوى تحتي وتقول لالالالالالالالالالالالال الا كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أحلاك يا أخي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي مولع آآآآآآآآآآآآآآآم مصه آآآآآآآآآآآآآآم مصه أسرع آآآآآآآآآآآه يا حبيبي ثم أرضعها ذبي وأنيكها بفمها وأمسج ذبي على كسها وبين شفراتها وفخاذها ثم أقذف على بطنها حتى إرتوينا يومها …وأخبرتني أنها عرفت اللذه مرة منذ مده كانت ماما تحلق لها شعرتها في الحمام هي وشهد فإنتصب بظر شهد قليلا وأحست بشعور جميل كما قالت لماما فضربتها ماما على كسها وقالت لها عيب عليكي ثم قالت نيرمين أنها هي أحست بشعور جميل أيضا لكن لم تخبر ماما وتمتعت به وماما تحلق كسها فسألتها عن كس ماماوكس شهد فقالت لي انهم جميلان ولكن ماما مش ممكن أن تنقاد للسكس والشرمطة فقلت لها نحاول لكن الأن أريد أن أنيك وأشبع منكي وبعدها شهد وماما فقالت لي وماتشبع مني وحدي يا متناك فقلت لها لا كس ماما يكون أجمل واحلى وضحكنا ……………..وأصبحت كل يوم أنيك نيرمين طبعا تفريش فقط على كسها وأحياننا أنيكها بطيزها ووقت تكون ماما وشهد خارج البيت أنام معها في السرير عرات وأنيكها قليلا بطيزها وامصمصها وأنيك فمها وامسج كسها بذبي ثم أرضعها الحليب …وفي الكلية أحياننا أصعد أنا وهي في المصعد فأوريها ذبي لكي ترضعه قليلا وفي الزحام أبقى أنيكها ولا أحد يعلم او يحس بي وعندما يأتي ذلك الشاب أيضا أقف معه أحياننا والعب بكسها وهو يلاعب طيزها ويدلك ذبه بها وأنا أكون سعيد جدا جدا جدا جدا وخصوصا عندما أحس انه يقذف فأقذف معه أحياننا وأمسك له ذبه من فوق الملابس وهو ملامس لطيز أختي وهائج عليها ويكب حليبه ,,,,,كانت متعه رائعة كل يوم هكذا
  18. مرت حادثه بمدينتى هى اغرب ما يكون حكت لى احدى بطلاتها……وقالت رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا… رائحة منى الرجال صعقت مكانى…اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى (فاطمه بنت جميله لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير.) قالت انها اثناء عودتها من المدرسه مع زملائها طلب منها حسام ابن خالتها ان تذهب معه الى خالتها لانها تريدهاوفى الطريق بجانب احدى البيوت القديمه امسك بى بقوه وخرج بعض زملائهم من جنبات الشارع وساعدوه فى ادخالى الى ذلك البيت المهجور جردونى من ملابسى,وعندما صرخت قام حسن زميلى فى الفصل بصفعى على وجهى قالت الام وهى تصرخ ماذا فعلوا بكى امسكت الام بفاطمه بقوه ورمتها على السرير واخذت تنظر الى جسد ابنتها والى عضوها اخذت تتحسسه وهى تسالها حد فيهم دخل حاجه هنا(وهى تشير الى عضوها) قالت فاطمه لا,,كانوا بيدخلوه هنا(واشارت الى دبرها) نظرت الام الى دبر فاطمه وتحسسته ووجدته ملتهبا من كثرة الاعتداء عليه جن جنون المراه وخرجت مسرعه الى بيت اختها قاصده ابن اختها حسام وما ان وصلت وجدت حسام جالس بين اخوته انهالت عليه بالضرب والسب والجميع يحاول فهم ما يحدث لكن دون جدوى حاولو استخلاص الولد منها ونجحوا رجعت الى بيتها ومن خلفها اختها تجرى خلفها ام حسام:ايه الى جرى يا ام فاطمه ام فاطمه:تعالى يا فاطمه احكى لخالتك على اللى عمله فيكى ام حسام: انا بسالك انتى ام فاطمه: ابنك ناك بنتى يا اختى ختها هو وزميله ونكوها صعقت ام حسام من رد اختها خاصة وهى تعرف مدى حسن اخلاقها وحسن ملافظها وتدينا غادرت البيت بحثا عن زلك العابث حسام وظلت ام فاطمه جالسه واضعه كلتا يديها على راسها وابنتها اما مها تحمل اوساخ الرزيله على جسدها البرىء اما حسام فبعد العلقه الساخنه من خالته خرج مسرعا الى اصدقائه يخبرهم حتى ياخذوا حرصهم اجتمع الاصدقاءوكان معهم مدبر العمليه (0ماسح الاحذيه متولى) (متولى يكبرهم جميعا بخمس سنوات,,,اما حسام وعاطف وجلال فهم فى سن واحده) متولى:الوليه خالتك دى لازم تتربى على ضربها ليك حسام:نضربها يعنى متولى: لا يا عبيط دى ليها طريقه تانيه جلال:: نخليها ماشيه ونحدفها طوبه وما تعرفش مين اللى حدفها متولى: لا انا عندى حل احسن من كده حسام : ايه هو متولى: نعمل فيها زى ما عملنا فى بنتها عاطف: يا نهار اسود دى تضربنا كلنا متولى: اسكت يا عبيط ,هو مش جوز خالتك مسافر فى الخليج ,وهى لوحدها فى الشقه هى وابنها وفاطمه حسام: ايوه متولى: خلاص يبقى الليله نزور خالتك ونسلم على فاطمه تانى الاصدقاء: ازاى متولى: اقولكم ازاى حسام حيروح لخالته على انه رايح يعتذر لها ويصالحهاويخش ويسيب الباب مفتوح احنا نكمل الباقى اتفقو على ذلك وذهب حسام الى خالته وطرق الباب عندما علمت خالته انه هواسرعت اليه بالضرب وهى تردد وكمان جاى لحد هناوافلت حسام منها بصعوبه كان الجميع يراقبون ما يحدث بخوف اما متولى الذى لم يكف عن تناول المخدرات فلم يهتم بل بالعكس امسك بحسام من يده وصعد به مره ثانيه الى بيت خالته وطرق الباب وجلال وعاطف من خلفهم وعندما فتح الباب دفع الجميع ام فاطمه حتى اسقطوها على الارض حاولت ان تنهض لم تستطع حاولت ان تصرخ سارع متولى وكتم انفاسها وهويصرخ فيه انزعوا عنها ملابسها مد الجميع ايديهم ليلتهموا من الفريسه الجامحه فاطمه صرخت انتبهوا اليها ذهب اليها عاطف وتكفل بها نزعوا ملابس ام فاطمه وهى تتلوى على الارض محاوله الافلات منهم لم يبقى على جسدها الابيض غير الكلوت احمرت اجزاء جسدها من التحرش بالارض وكدمات الاولاد حاول جلال نزع الكلت لم يستطع صفعه متولى على سوء صنيعه جاء حسام يساعد متولى فى نزع الكلت عن جسد خالته نجحوا فرح متولى وابيضت عيناه من جمال ما راى انه عضورائع لم يرى مثله نائم فى احضان جبلين من اللحم الابيض الجالس هنا نفسه بقبله على خد ام فاطمه ثم رفع يديه من على فمها صرخت صفعها صرخت ثانيه اخرج مطواه واشهرهافى وجهها لم تهاب المطواه لمح الشيطان ابنها الصغير نائم على اريكه مجاوره نهض مسرعا من على صدرها وامسك بالصغير ووضع المطواه على رقبته ارتمت ام فاطمه على الارض من شدة الياس وارتمى معها الكبرياء والشجاعه ابتسم متولى واخرج سيجاره واشعلها وامر جلال ان يضاجع ام فاطمه اقترب جلال وهوممسك بقضيه وام فاطمه عينها على ابنها الاسير اقترب اكثر ووضع يده على راسها الذى تساوى مع قامته وهو واقف اشار اليها بالاعتدال تجاهلته اشار لها متولى بالسكين على ابنها نامت على ظهرها وعيناها على الصغير عدلها جلال على بطنها ثم امسك فخديها بيديه وباعدهما عن بعضهما وبصق على دبرها واعتدل ودخل قضيبه الصغير الذى لم يجد اي صعوبه نام على ظهرها اخذ يهتز يمينا وشمالا ثم ارتعش جسده معلنا عن النهايه نزل من على ظهرها وبقايا منى شفاف على عضوه الجميع فى حالة سكون فاطمه تنظر الى امها وبجانبها عاطف ممسك بها متولى يامره بتركها واخذ نصيبه من امها ارتعش عاطف وتقدم بخطوات مهزوزه امسك بكلتها ومسح موخرتها ثم بصق على دبرها وادخله وما لبس ان انتهى ثم نهض متولى استوقفه حسام وقال له دورى انا قال له دى خالتك قاله ما لكش دعوه قال متولى طيب خليك بعدى وافق تقدم متولى وجلال وعاطف ممسكين بالصغير اقترب متولى منها امسك شعرها وامرها ان ترضع قضيبه ابت صفعها رفضت نهرها ونهض الى الصغير مسرعا(حدبحولك) نادت عليه (حعمل الى انت عايزه)اقترب منها واقفا تسلقت على ساقيه بيديها وضعت جزءا بسيطا من راسه فى فمها دفعه بقوه داخل فمها قبلته اخذ يدفعه بقوه حتى احست ان روحها ستخرج اخرجته وارتمت براسها على خاصره ويداها ملتفتان على مؤخرته طرحها بعنف على ظهرها وارتمى فوقهاادخل قضيبه ارتعشت هى دفعه تاوهت اخرجه وادخله اقوى ذادت اهاتها اخذ يقبل فى شفتيها مدت يدها لتدفعه بصق فى فمها احس عاطف وجلال انهم لم يفعلا شىء .,تقدم حسام وجلس عند راس خالته ووضع راسها على فخذه الصغيروحاول ادخال قضيبه فى فم خالته نظرت اليه وعيناها التقت بعيناه اطالوا النظر : توقف متولى يراقب ما سيحدث دفعه حسام داخل فمها حاولت رفضه اثير متولى تحرك فوقها بقوه اضاقها حسام دفعته امسك شعرها بقوه وبصق على وجهها قبلته احتك قضيب حسام بشفتاها ترك بعض المنى عليها نهض متولى مسرعا الى وجهها شاهد الجميع طوفانا من المنى يندفع على وجه ام فاطمه وصدرها ثم ادخل قضيبه فى فمها وهى تحاول الابتعاد نظر متولى الى الجميع ثم نهض وامرهم بارتداء ملابسهم وذهبوا واغلقوا الباب خلفهم ظلت ام فاطمه مكانها تنظر الى الارض وامامها بنتها وزحف الصغير وارتمى على فخذ امه العاريه فى الصباح جاءت اليها اختها ام حسام واخذت تتوسل اليها ان تقبل اعتذارها عن اللى جرى من حسام مع بنت خالته اومات براسها وهى صامته….طرق الباب…فتحت فاطمه ..فاذا به حسام يخبر امه ان اباه يطلبها وهموا بالانصراف …. مع نظرات جانبيه بين حسام وخالته………..
  19. أمل أو أمولة كما كان يناديها الجميع هي عمتي الوسطى وكان عمرها وقت هذة القصة 35 سنة كانت تشبه فاتنات السينما شديدة الجمال رائعة الجسد لها صدر كبي مشدود ودائما ما كنت اري حلماتها منتصبة من تحت اي ملابس ترتديها لها مؤخرة مرتغعة تتمايل منها بدلال يمينا ويسارا ولفوق وتحت عند سيرها ذات افخاذ ممتلئة وسيقان منحوتة ولا اجمل وكنت شديد الاعجاب والهيام بها حيث انها كانت بطلة احلامي منذ وصلت مرحلة البلوغ … كانت اسرتها تتكون منها وزوجها وابنها هادي 15 سنة وبنتها هالة 14 سنة وكانا اعز اصدقائي ودائما نقضي اوقاتنا معا في هذا الوقت كان عمري 16 سنة وكنت دائما اسمع نساء العائلة يتحدثون عن عمتي بحسد ودائما ما يقولون انها شهوانية واذا اعجبها رجل لا تتركه الا بعد ان يزور كسها .. لم اكن اصدق عنها هذا الكلام الا انه كان يزيد شهوتي ورغبتي فيها واتخيلها ف احضاني وكثيرا م احتلمت او مارست العادة السرية عليها ودائما ماكنت اختلس النظر الى مايظهر من جسمها امامي وما اكثره وكنت احاول دائما لمسها في اي جزء يمكن الوصول اليه وكأني لا اتعمد وهي لم تكن تشك في ابدا وكانت دائما ما تقبلنى وتاخدني بحضنها عند اللقاء او الانصراف وفي الفترة الاخيرة كنت احاول دائما الاقتراب من شفتيها عند كل قبلة وبدأت قبلتي لها تكون بجانب فمها بدلا من خدها دون أي رد فعل منها وان كنت المح ابتسامة خفيفة لا يلاحظها غيري ترتسم على شفتيها الناعمتان وتكرر ذلك كثيرا الا ان وضعت القبلة على كامل شفتيها وكاني لا اقصد ذلك وزادت الابتسامة وكاصبحت تبادلني القبلة بنفس طريقتي ولكنها قبلة خاطفة سريعة يظن الجميع انها على الخد كالمعتاد وكنت لها مثل ابنها وكانت لا تستحي او تخجل من وجودي وكانت ترتدي الملابس الخفيفة والشفافة أمامي وامتع نظري بما تصل اليه عيناي من مفاتنها .. وكان يصاحب قبلتنا تلك حضن دافىء يزداد عمقا والتصاقا مع كل مرة القاها ويزداد ضعطي بصدري على صدرها وتزداد معه ابتسامتها وكنت حائرا هل هي تتعمد ذلك مثلي ام انها تفعله بطبيعية بصفتها عمتي دون أي نوايا أخري ,, إلى أن جاء اليوم الموعود أجمل ايام عمري على الاطلاق والذي لم يتكرر مرة أخرى ابدا رغم محاولاتي العديدة لتكراره …. طبعا اطلت عليكم وعاوزين تعرفوا اللي حصل ,,,, في صيف الاسكندرية الجميلة توجهت عمتي واسرتها الي شقة المصيف كالعادة وفي احد الايام كنت متفق اروح اقضيه معاهم وفعلا استيقظت وافطرت وارتديت ملابسي واستقليت تاكسي ووصلت حوالي الساعة 11.30 رنيت الجرس وانتظر هادي أوهالة يفتحوا الباب لقيت امولة هي اللي فتحت ورحبت بيا وحضنتني والبوسه المعتادة علي الشفايف ودخلت ولكن لم يكن هناك غيرنا وسألتها عن الجميع الولاد نزلوا يشتروا حاجات مع باباهم عشان الغدا ومش هيتأخروا المهم فضلنا نتكلم وتسألني عن احوالي واحوال الاسرة ودخلنا وقفنا ف البلكونة نبص عليهم وكنت الصق كتفي بكتفها وبسألها هيتأخروا قالت هم راحو ابو قير يجيبوا اكلة سمك وجمبري يعني مش قبل نص ساعة على مايرجعوا هم بقالهم ساعة دلوقت وكانت ترتدي بلوزة سوداء بدون اكمام وصرها مفتوح ومرتكةز على سور البلكونة وكنت استطيع رؤية صدرها من الفتحة وكذلك جونلة واسعة على الركبة واخدت اتسحب بأديا لحد ما وصلت تحت صدرها واخدت احرك صوابعي واحنا بنتكلم عشان المش حلماتها او لحم بزازها من فوق البلوزة وفعلا حصل واهههههههه من حجمهم وملمسهم يجننوا وهي حست بصوابعي وضحكت وقالت بطل ياواد انت بقالك فترة كده مش على بعضك بصراحة خفت تكون تنتهزها فرصة وتلومني سألتها ابطل ايه انا عملت حاجة قالتلي وايدك دي بتعمل ايه والبوسة اللي بتقصد تبوسهالي ف شفايفي بدل خدي تبقى ايه عملت مستغرب وقلتلها انا بعمل كده محصلش قالتلي بطل كدب انا بكلمك لوحدنا قلتلها انت اللي بس فاهمة غلط دي اكيد حصلت مرة غصب عني قالتلي لا يا حبيبي دى كل مرة هو انا عبيطة ومسكت ايدها ودخلنا قلتلها طب وريني ازاى وفعلا باستني على شفايفى زي ما بيحصل بوسة سريعة قلتلها لا انا مش ببوسك كده تحبي اوريكي قالت وريني روحت حضنتها بشويش وبوستها على خدها واحنا بنلتفت عشان ابوس الخد التاني روحت بايس شفايفها وانا حاضنها جامد وهي بتحاول تبعدني عنها بس بالراحة ومش عنيفة وانا اتمكنت من شفايفها قوي لقيتها بتبادلني نفس البوسة وبعدين قعدنا ع السرير وخلصت نفسها مني وقالت صدقتني بقى قلت بصراحة انا بحبك قوي وبحب اكون ف حضنك وابوسك وبحلم كتير اني ف حضنك ضحكت ضحكة حلوة قوي وهي ماسكة ايديا وبتقولي رامي يا حبيبي انا مقدرة السن الصعب اللي انت فيه ده وانه غصب عنك وده شىء مش غريب وبيحصل متير ده حتى فيه ولاد ف السن ده بيحلموا بأمهاتهم كمان بس يا حبيبي ماينفعش انا عمتك وده حرام .. بصراحة طريقتها وحنيتها شجعوني ومديت ايدي جوة البلوزة مسكت بزازها اهههه دول حلوين قوي وانا يمكن دي تاني مرة امسك بزاز واحدة الاولي كانت الشغالة بس كانوا ليمون … لقيتها مسكت ايدي وبتقولي قلنا ايه بلاش شقاوة قلتلها ممكن طلب واحد نفسي ف بوسة تانية وخلاص ضحكت وقالتلي انت مجرم ماينفعش حرام وعيب وانا اقولها عشان خاطري واحدة بس قالت ماشي واخدتني ف حضنها وقالت واحده بس عشان انت عارف انا بحبك واعزك قد ايه قلتلها وانا بموت فيكي يا أمولة ضحكت وعنيها ف عنيا وحطت شفايفها على شفايفى وباستني بوسة خفيف بس انا ماصدقت وروحت ماسك شفايفها بسناني وماسبتهاش ونيمتها ع السرير وبقينا حاضنين بعض وانا عمال اكل شفايفها وهي تحاول تبعدني وتقولي لا لا قلنا ايه اوعي بقى ماينفعش كده بصيت لقيت جيبتها مرفوعة وفخادها اللي زي المرمر قدامي حطيت ايدي عليهم احسس وادلك ووصلت لكسها لقيتها صرخت واتنفضت وبتقو اححححححححح لا هنا لا هنا لا بس انا كنت مش سامع غير صوت زبري وضغط جامد على كسها لقيت كيلوتها مبلول قوي وفضلت اضغط عليه وابوس ف شفايفها لقيتها فتحت شفايفها وبقت تمص ف شفايفي وانا اضغط بلساني وحسيت بزنبورها واقف تحت ايدي وباين عليه كبير قوي وهي ابتد اههههه احححححححححح اوفففففف انا كمان تعبانة يا بني حرام عليك كفاية يارامي قلتلها انا تعبان وانت تعبانة الحرام اننا نفضل كده من غير ما نرتاح قالتلي و****** انت حتودينا ف داهية قلتلها الداهية معاكي جنة وروحت مدخا ايدي التانية مسكت بزازها وانا بقول ايه الجمال ده اشوفهم تقول لا قلتلها وبعدين بقى خليني اشوفهم وسحبت واحد منهم برة البلةوز لقيتة كبير وفخم ومشدود والحلمة واقفة قوي وكبيرة روحت هاجم عليها بوستها ومصتها واخدتها بين اسنانس اعضها بحنية وارضع فيها وهي بقى ساحت بين ايديا خالص وتقولي بقى انت يطلع منك كل ده وعامللي فيها هادي ومؤدب وانت بلوة مسيحة ومصيبة انت تعبتني قوي قلتلها بصراحة تعبتك ولا هيجتك قالتلي ولعتني يخرب بيتك وراحت ماسكة زبري من فوق الهدوم لقته واقف وناشف قوي قالتلي وايه اللي انت مخبيه ده كمان وريني وراحت يحبت سوستة البنطلون وطلعته من الكيلوت ومسكته وهي بتقول كل ده ليك حق مش ماسك نفسك وراحت نيمتني على ضهري وطلعت زبري وبيضاني من فتحة البنطلون ونزلت عليه تبوس وتلحس لحد بيوضي وتاخد راسه ف ايدها وتدخل لسانها ف فتحتة راسه وتمص الراس كلها ف بقها وان خلاص هموت بين ايديها ومش مصدق اللي بيحصل عمتي بطلة احلامي بتمص زبري بس مش حلم دي حقيقة وبقيت انا اللي بقول اه اه اه حلو قوي يا امولة انت تجنني احلى من اللي بتعملية وانا بحلم بيكي انا حموت عليكي قلتلها عاوز اشوفه وابوسه راحت شخرت شخرة بمنتهي الشرمطة وهي بتقولي هو ايه ده روحت حاطط ايدي على كسها وبقولها ده قالتلي اسمه ايه سمعني قلتلها كسك احلى كس قالتلي ايش عرفك انت شفت غيره قلتلها ف افلام السيكس وماجبتش سيرة الشغالة راحت فاردة نفسها ع السرير وفتحت رجليها قالت قلعني الكيلوت ورفعت وسطها تساعدني واححححححححححححححححححححححح فعلا ظني ما خيبش واحلى كس شفته شفايف كبيرة ورديه زنبور مظنهر وواقف قد عقلة الصباع اكبر من حلمة بزها نزلت ابوسه ولقيت ريحته حلوة قوي وكان غرقان وفضلت امص الزنور والحسه واخد شفايف كسها بين شفايفي والحس فتحة كسها وادخل لساني يشفط العسل واشرب راحت شداني من فخادي خلت راسي عند كسها وزبري عند بقها وتمص ف زبري والحس كسها لحد خرم طيزها وعليها اهات مش ممكن تجيب اللبن من أخر الدنيا وانا متمتع لأقصى درجة ممكن تتخيلوها وبقولها نفسي جسمي يبقى على جسمك عريانين خالص قالتلي بلاش دلوقت ممكن يجوا علينا خلينا نخلص ونرتاح قبل مايعكننوا علينا وبدأت ادخل صباع ف طيزها لقيته بيدخل عادي مش واسعة قوي بس بيدخل وهي تقولي اححححححححححححححححوه عليك كده انا اللي هموت منك قلتلها طيزك واسعة قالتلي انت وسخ وقليل الادب قلتلها لا بجد قالت في اي جوزي بيحبها قوي وموسعها قلت يا بختك يا عمو راحت نيمتني على ضهري وجت قعدت فوقي وبتفرك كسها ف زبري وتقلي زبرك حلو وهيكيف اي واحدة تنام معاها قلتلها انا مش عاوز غيرك وبتفرش كسها ف زبري وبزازها مدلدلة على وشي وانا بعصر وارضع فيهم وراحت ماسكة زبري بأديها وحطته على فتحة كسها وراحت نازلة علية واحدة واحدة زهي بتقول اه اه اح اح زانا اقولها كمان بشويش قوي انزلي كمان لحد مارشق جوة وبقت تطلع وتنزل ولحم طيزها يخبط ف بطني وصوتهم يجنن واقولها كسك مولع نار جوه زبري هيتشوي تقولي لا ده زبرك هيستوي ويتودك عشان مفيش كس يقف قصاده بعد كده واهههههههههههههه مش قادره مش قادره هاتهم بقي يالا يا حبيبي قبل ماحد يجي وانا بقولعا اغرق كسك واجيب جوه تقولي جوه قوي امل كسي عطشان للبن بقاله 3 ايام ماشربش يالا وحياتي اقولها يالا ايه قولي تقولي يالا نيكني متعني يالا غرقني يالا سوا جيب معايا كب ف كسي اقولها نفسي ف طيزك تقلي مش النهارده مفيش وقت اهبد جاما روحت مدور بيها ونبمتها على ضهرها تحت مني من غير ما زبري يطلع من كسها وفتحت رجليها قوي ورفعتهم وانا ماسكهم وبنيكها جامد قوي وتقولي كمان كمان نش قادرة عاوزة اجيب يالا جيب معايا اححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بجيب بجيب يالا اههههههههههههههههههههه انا كمان بجيب بنجيب سوا يا أموله كله جوه كسك احححححححححححححححححححححححححححححححححح ح وشدتني فوقها قوي وحضنا بعض جامد قوي واحنا الاتنين بنتفض ونترعش وزبري بيتنطط جوه كسها اللي عمال يفتح ويقفل على زبري لحد ما هدينا وسكنت حركتنا وشفايفنا مش سايبة بعضها وبقلها انا بموت فيكي وقالتلي انت طلعت جامد قوي واتبسطت قوي بس عملنا غلطة كبيرة قوي وانا طبعا لسه عيل برضه ومش مدرك وقلتلها المهم اتمتعنا مش كده راحت بايساني تاني وقالتلي قوي قوي انا عمري ما نمت مع حد اصغر مني كده وقد ابني بس احلى متعة وقالت هات زبرك وطلعته منها مسكته باسته ولحسته بلسانها ومصته كله حسيت انها بتعصره جوه بقها لحد ماطلعته زي الفل وقالتلي يالا ادخل بسرعة اتشطف واغسل وشك واعدل هدومك قبل مايرجعوا … 10 دقائق وعاد الاولاد مع والدهم وقضينا يوم جميل ولكنه بالنسبة لي كان أروع ايام حياتي ……….. ولم يتكرر ذلك بينا مرة تانية لأنها كانت ترفض دائما تكراره رغم استمرار علاقتي قوية مثلما كانت واكثر وكانت لي العمة والصديقة وكاتمة اسراري
  20. انا نواف كمال 33 متزوج ومطلق لاسباب خاصه من اربع سنوات لدي محل للستلايت اعمل به وفتح الشفرات للقنوات السكسيه تبداء قصتي من زوجة خالي هيام وتبلغ من العمر 28 سنه ولديه طفلان فقط واحد يبلغ خمس سنوات والاخر سنتين وخالي يعمل في احد الدوائر العسكريه طلب مني خالي ستلايت حديث وفيه قنوات سكسيه ذهبت الى بيته وقمت بتنصيب الستلايت له وتعليمها على القنوات ورقم الشفره لها وكانت من البدايه نظرات زوجته هيام لي مغريه وغريبه لكن كنت اتجنبها لكونها زوجة خالي وبعد ايام ذهبت الى بيت خالي واذا بها تقول لي بهمس عاشت يدك لهذه القنوات وتضحك فهمت ماذا تعني وتقصد وبعد مرور عشره ايام تقريبا واذا بها تتصل على المحل وتقول لي ان الستلايت معطل وتريد مني اصلاحه له فذهبت بعدج الغداء الى بيت خالي وخالي كان مسافر الى الدائره ويغيب ثلاث ايام حتى تاتي الاجازه فيعود فقلت لها ماذا حصل فقالت القنوات التي كان خالك يفتحها الان لا تفتح فضحك وقلت لها هذه قنوات مشفره ولا تفتح الا بداخل الرقم السري للشفره فقالت وما هو فقلت لها خالي من يعرفها وعندما ياتي خالي سوف يقول لكي فقالت لي خالك مسافر وانا لوحدي في البيت ولا استطيع النوم فارجوك ان تقول لي كيف افتح هذه القنوات وهيا تبتسم فقلت لها وماذا تفعلين بها وانتي لوحدك فقالت وبكل جرائه تعال انت معي في الليل افضل من ان تنام لوحدك فتعجبت من قوالها وصار عيري ينتصب على كلامها فقلت سوف أتي اليك ليلاً00 ذهبت اليها في الليل بعد ان سبحت واخذت حبة فياكره ولبست الملابس الجميله فطرقت الباب واذا بهيام زوجة خالي وكانها عروس من جمال ملابسها وعطرها ومكياجها دخلت وجلست على سرير نومها وكان الاطفال نيم أتت بعصير برتقال وانا لا اصدق ما يجري معي وقالت الان افتح القنوات فقمت وادخلت الشفره ففتحت قنوات السكس المشفره على قمر سريس قناة ( بي جي) واذا بها تنظر بشغف ولهفه لها وتقول اني محرومه من هذا يا نواف فقلت لماذا وخالي معك فقالت خالك لا يكفيني ويسد شهوتي فهو كل اربع او خمسة ايام حتى ينام معي وقالت اريد هذه القنوات لكي اسد رغبتي فقلت لها انا سوف اسد رغبتكي واطفي شهوتكي فقالت اتمنى ذلك وخاصه معك منذ زمن وانا انتظر ان هذا الكلام منك وكانت هيام تحمل جسم جميل متوسطة الطول ذات طيز بارز ومدور وصدر بارز وساق ملفوفه وكنت من زمن اتمنى ان انيكها فقمت وحضنتها وقمت امص بشفتيها فاذا هي تذوب من الاهات والشهوه وبدائت تنزع ملابسي فقمت ونزعت ملابسي وصرت انزع ملابسها شي فشي واذا بجسمها الابيض الخلاب وطيزها المدور الكبير وصدرها البارز فنومتها على السرير وقمت برضع صدرها وادخال اصبعي في كسها الناعم الوري وهي تصيح بصوت خفيف ااه ااااااه احسست انها جنسيه بقوه وكان كسها ناعم الملمس صغير فبدأت بالنزول الى كسها وفتحت رجلها وصرت الحس بكسها فلم تتحمل فنهضت وامسكت بعيري وكان منتفخ كبير فقالت ما هذا يا نواف انه كبير وجميل وانها يسوي ثلاثه من عير خالك فبدأت ترضع في عيري وهي كالمجنونه فقالت اريد ان تنام واجلس على عيرك براحتي اريد ان أرى يدخل كله في كسي فنمت ونهضت وجلست على عيري وادخلت عيري كله في كسها وبدأت تصعد وتنزل بقوه رغم الألم الذي كان يطيبها من زبي حتى نزل حليبي في كسها وهي تصرخ من شدة الشهوه فمسحت عيري وقالت اريد ان تبقى طول الليل تنيك بي حتى اطفي شهوة كسي وبعد دقائق فقط قامت من جديد بمص عيري فاذا بهي ينتصب من جديد كالمارد فنومتها على ظهرها ووضعت تحت طيزها وساده فارتفه كسها الي فبدأت بادخال عيري بقوه في كسها وكنت احس بهي من ضيق ونار في داخله وهي تصرخ من الشهوه والألم بنفس الوقت وتقول لا ترجمني يا نواف اضرب كسي بعيرك القوي بقوه حتى افرغت حليبي من جديد في كسها وبعدها قامت وحضرت لي الحمام لكي اسبح فسبحت وسبحت هي ايظاً وجأت بالعشاء وبعدها طلبت مني ان انيكها في طيزها لانها تحلم بهذا الشي وكان خالي يرفض ذلك ويقول حرام وانا كنت اتمنى ان انيكها في طيزها لما له من جمال فقمت واوقفتها على الحائط ونزلت راسها الى تحت وبدات الحس بطيزها وابطق فيه حتى يتسنى لعيري ان يدخل فبدات بداخل عيري براحه حتى دخل كاملاً بطيزها وهي تهمس بالاهات من شدة الشهوه وتقول اضرب بقوه وبدات ادخل عيري بقوه بطيزها حتى قذف الحليب بجوف طيزها وتقول لا تحرمني من عيري يا نواف فانت من كنت اتمنى وانا على هذا الحال معها كلما سافر خالي
  21. انا خالد 21 سنة اعيش مع امى مريم 38 سنة التى تزوجت بنت 16 سنة لابى على 40 سنة وانجبتنى فى اول سنة من الزواج واختى الصغيرة منى 16 سنة ابى توفى من 10 سنوات وترك مريم امى 28 سنة فى قمة جمالها للعلم انها من الريف حيث القوام المشدود والصدر المستدير والارداف التى تنظر لها الرجال دائما وترك منى اختى 6 سنوات منى تشبه امها فى كل شىء من الجمال مع اختلاف الطول منى اطول من سنها بقليل وتركنى انا 11 سنة وترك المسؤولية عليا ايضا كانت تمتلك امى مصنع صغير للملابس ومحل ملابس نسائى ايضا المهم بحكم انى شاب كنت دائم التفكير فى الجنس كلام وصور وافلام والنظر الى البنات والسيدات بما فيهم مريم امى ومنى اختى مجرد نظرات على صدورهم واردفهم وكنت فى بعض الاوقات استمنى عليهم دى حاجة طبيعية جدا محدش يقدر يمنع نفسه من النظر الى صدر مستدير تبرز منه حلمتان او طيز تتحرك باستمرار من اضعف الحركات ولا من ملابس داخلية تحتار من كيفية ملابسها من صغرها كنت عايش فى جو كله إثارة وكنت كل ما أحس بهياج اذهب للاستمناء فى الحمام بعد الانتهاء من الدراسة فى الكلية كنت اغلب الوقت فى البيت وامى فى العمل واختى بين المدرسة والدروس بدات افكر فى الجنس اكتر وكيف اشبع غريزتى ومع من ؟ هنا فكرت فى اختى انها تمر بنفس الفترة التى مريت بها فترة المراهقة فكيف تفكر فى الجنس وفكرت فى مريم امى كيف تعيش من غير جنس لابد من ان هناك اسرار فى حياة كلا منهم وبدات الافكار تراودنى هل يقومون بالعادة السرية مثلى او ان منى لها حبيب ؟ طب ومريم هل تمارس الجنس مع شخص اخر ؟ لا لا مريم من الريف ولا تستطيع فعل هذا لانها رفضت الزواج بعد ابى واختى ايضا من البيت للمدرسة ومن المدرسة للبيت وفى اثناء تفكيرى دخلت مريم وسالتنى عن منى ثم دخلت غرفتها واستعملت التلفون وبدات فى الحديث مع احدى اصدقائها علياء التى تعيش مع عائلتها لان زوجها مسافر على طول ولم تنجب المهم بدا الكلام بصوت منخفض بدات الافكار تعاود تانى وان مريم تعاشر شخص اخر اقتربت من الباب بس ما سمعتش رفعت سماعة التلفون سمعتها تتحدث عن العادة السرية وانها مش مساعداها فى حاجة وانها بتفكر فى الجنس كل يوم وعاوزة حل تانى يكون احسن بس علياء نصحتها بان ده احسن علاج للى زيهم يعنى المحرومين من الجنس ونصحتها بانها تعملها اكتر من مرة فى اليوم وفى اماكن مختلفة رحت الحمام واستمنيت من الكلام اللى سمعته وبصراحة صعبت مريم عليا اوى بعد ساعة دخلت عليا وطلبت منى مجلة للازياء استغربت وهيه تعرف تجيب المجلات الى زى كدة قالت لى انا عاوزة المجلات اللى بيشوفوها الشباب اللى زيى فهمتها انى ما كنتش بشوفها كدب طبعا بس هيه صممت انى لازم اجيب لها مجلتين على الاقل بحجة انها عاوزة تعمل صور على الملابس الداخلية وبالفعل جبتهم وبدات تتفرج عليهم قدامى المجلات كان فيها صور عريانة خالص بس استمرت فى مشاهدتها وكانت مبسوطة اوى وانا كنت مكسوف جدا شكرتنى وطلبت منى انى ادخل معاها غرفتها (أوضتها) علشان اقول لها على بعض الملابس الجديدة رحت وانا ماشى وراها كانت عينى على طيزها وكنت بتخيلها عريانة هيه كانت ماسكة العباية بايديها كانت مشدودة اوى لدرجة انها مبينة اللباس والفلقة بتاعة طيزها المنظر اثارنى جدا لدرجة انى زبى انتصب وحاولت اخفاءه عرضت عليا بعض الملابس الداخلية الغريب وبيجامة قالت انها بتاعتها مصمماها مخصوص ليها وصممت انها تلبسها قدامى خرجت بسرعة بحجة انى عاوز ادخل الحمام بس ما دخلتش وقفت ورا الباب وبصيت عليها من خرم الباب بس للاسف كانت واقفة بعيد ما عرفتش اشوفها بس كنت حاسس بشهوه كبيرة اوى خبط على الباب قالت لى ادخل بسرعة دخلت كانت واقفة امام المرايا وكانت بتلف شعرها الطويل الاسود ويدها مرفوعة لاعلى والبيجامة قصيرة والبنطلون كان ضيق اوى كانت شبه عارية من اسفل كانت ملامح طيزها مكتملة تماما واللباس كان متحدد جدا كان اسود وصغير كانت لسه مفرجانى عليه ولفت نظرى اوى البيجامة كانت صفراء وشفافة المنظر تعبنى اكتر ايه ده حد يشوف الجمال ده ويستحمل حتى لو كانت امه كان زبى منتفخ وكنت باحاول اخفاءه استدارت ويا ريتها ما كانتش استدارت لاقيت صدرها منتفخ بشكل عجيب كان ابيض اوى وكان ملتصق وكانت البيجامة لها حوض واسع اوى نزلت البيجامة شوية وقالت لى ايه رايك قلت لها جميله اوى قالت لى حلوة عليا قلت لها جدا مسكت ايدى وقعدنا على السرير وقالت انها عاوزة تقولى على حاجة بس مكسوفة ومش عارفة تبتدى ازاى استغربت قالت لى انها بتمر بظروف صعبة وانها تعبانة اوى من الوحدة وانها صعب تتجوز فى الوقت ده وانى لازم اقف جنبها فهمت وافتكرت كلامها مع علياء صحبتها وقلت لها انا ممكن اعملها ايه سكتت وبعدين قالت لى انها متعودة على عادة بتعملها بتحسسها براحة بس لازم تتغير من وقت لاخر وانها عاوزانى اعملها لها بدلا منها قلت لها ايه هيه ؟ قالت زى ما انتو بتعملو قلت لها بنعمل ايه ؟ قالت لى العادة السرية بالرغم من انى عارف ايه قصدها بس لما قالت لى جسمى كله هاج واتنفض وسكتنا شوية وانا عمال افكر انا بحلم ولا ايه وبعدين قالت لى رايك ايه ؟ قلت لها ماشى انا موافق قالت لى بس انت تعرف حتعملها لى ازاى ؟ قلت لها لا ازاى؟ نامت على ضهرها وفتحت رجليها وطبعا كانت بطنها عريانة وسرتها وصدرها كان بيتهز وعريان منظر محدش يستحملو كنت مولع مشعلل مسكت ايدى وحطت صوابعى على كسها كانت المنطقة سخنة اوى وبدات تدعك بالراحة وكانت بتحاول تدخل صوابعى فى كسها اللى كان بيزداد سخونة انا كمان كنت سخن وبدات انا فى الدعك لدرجت انها سابت ايدى كنت زى المجنون عمال ادعك ادعك فوق وتحت وبره وجوه لحد لما تشنجت ايدى بصيت لها لاقيتها مغمضة عينيها وبتمص شفايفها قلت لها خلاص ؟ بصت لى وقالت لى انا بقالى اكتر من10 سنين محرومة وانت بتقول لى خلاص سكتت شوية وبعدين قالت لى خالد رديت نعم قالت لى قوم اقف ادامى واخلع هدومك وقفت وقلعت التى شرت وهي كانت بتدعك بس بطريقة ناعمة شوية بصوباع واحد قالت لى البنطلون وطبعا كان زبى باين . قلعت ابتسمت وقالت لى ايه ده يا خالد مسكته علشان اداريه قالت لى لا لا ما تخبيهوش اخلع اللباس بسرعة خلعت وبقيت عريان خالص وكنت حاسس بهياج شديد قالت لى قرب شوية واعمل لى زى ما انا باعمل ركعت على ركبى وهي قاعدة على السرير وفاتحة رجليها وكانت مبلولة شوية قلعت البيجامة ولاقيت بزازها بتتهز من السوتيانة السودا بصت لى وانا كنت تايه وقفت فجاة لدرجة انها ضربتنى بكسها فى وجهى وقعت على ضهرى وكانت زى ما تكون بتقول لى ان ده حقيقة مش خيال نزلت البنطلون وكان بزازها نازلين منها وابتسامة على شفايفها جميلة اوى وقفتنى وقالت لى ايه رايك تحب تسعدنى اكتر قلت لها احب اوى قالت لى طب انسى انى امك انا مجرد ست وانت شاب ومن حقى وحقك اننا نمارس الجنس مع بعض قلت ايه ؟ من غير كلام خدتها فى حضنى ونزلت بوس فيها وهي كمان كانت بتمص شفايفى زى المجنونة نمنا على السرير وانا فوقها حسيت بايدها بتمسك زبى وكانها بتعدله فتحت رجليها وقعت بنهم وبدات ادعك فى بزازها وابوس فيهم خلعت لها السوتيانة واقعد الحس بزازها وبطنها وسرتها لحد اللباس نزلته واحدة واحدة ولاقيت الكس الاحمر اللى اى حد يتمناه ييييييييييياههههههههه كان مفهوش ولاشعراية وكانها عروسة فى ليله الدخلة بدات احسس وبعدين ادعك وبعدن نزلت عليه بلسانى الحس واعضعض كانت بتتاوه وانا باعمل كده وقالت لى يالا بقى دلوقى قمت ومسكت زبى اللى كان غرقان بليته شوية وبدات احسس بيه على كسها اللى كان غرقان هو كمان وبسهولة لاقيته بيدخل ويطلع وينزل عملت زى الافلام بالظبط زى المنشار جوه بره جوه بره كانت لحظات ممتعة اوى كنت غايب عن الوعى لكن كنت حاسس بالمتعة دخلته كله لمدة نص ساعة بدون حركة ضغط فقط وكانت مريم بتحس بألم بسيط وانا كمان كنت حاسس بانى عمال انزل خرجته ونمت جنبها وزبى زى الحنفية عمال يجيب من غير ما اطلب منها حسيت انها بتلف جسمها وتجيب رجلها ناحية راسى وبعدين بدات تلحس زبى وتمصه ودخلته كله فى فمها ياه احساس جميل اوى كنت زى الملك نامت عليا خلف خلاف بس ما كنتش طايل كسها لانها قصيرة اتقلبت بقت هي تحت وانا فوق وبدات امص والحس كسها تانى الوقت عدى بسرعة قعدنا مع بعض حوالى خمس ساعات وطلبت منى انى امشى لان منى زمنها جاية وانها مبسوطة اوى من اللى حصل وشكرتنى كتير وقالت لى انها بتحبنى اوى
  22. في يوم من الأيام كنت متهيجا جدا وكان زبي متوترا، فتناولت مجلة مفضلة من مجلاتي الجنسية وفتحت على صفحة فيها بنات جميلات عاريات وبدأت ألعب بزبي… دون أن أدري أن أختى الصغرى هيام أصبحت على الباب واندهشت وصارت تراقبني برغبة واستمتاع. كانت اختي هيام تراقب زبي القائم وصور البنات العاريات وهي تبتسم وقالت لي فيما بعد أنها كانت تدرك بغريزتها الأنثوية كم أنا بحاجة إلى كس ساخن وضيق مثل كسها حتى يرتاح زبي ويستمتع بلذة جوف كسها المخملي الرطب. وأخيرا خطرت ببالها فكرة رهيبة فسحبت المجلة من يدي قائلة: لماذا تضيع وقتك يا محمود على بنات وهميات، فأنا بنت حقيقية وأستطيع أن أمنحك ما تحلم به صباح مساء. كم تمنيت أن تدفن ذلك الزب الكبير المتوتر الذي في يدك الآن في أحشاء كسي إلى أن يغوص كله في بطني. بعد أن ألقت هيام بالمجلة جانبا، وقفت أمامي بشكل مغري وقالت لي: هأنذا بنت حقيقية أمامك، بإمكانك أن تتابع اللعب بزبك وتنظر إلي بل وتلمسني أينما تشاء، فأنا أعرف كم أنت محروم من الكس وها هو كسي أمامك: فالمسه والعب به واستمتع بالنظر إلى تفاصيل أجزائه والتعرف على دقائقه. كان كس هيام جميلا ومثيرا وجذابا. فعدا عن أنه كس أختي، فهو رائع ومغري إلى درجة أنني فتحت شفتيه بأصابعي وطبعت قبلة على جوفه الأحمر الوردي. ثم بدأت ألحسه والتهمه كطعام شهي لذيذ واختي تباعد بين فخذيها لتفسح المجال لي لكي ألعق أعمق أعماق أحشاء كسها الوردية. كانت اختي تتنهد وتتأوه لذة وشبقا وأنا ألحس كسها إلى أن ملأ كسها عصير لزج فازداد تهيجها وطلبت مني أن أدخل زبي في كسها المبلل الساخن. كان كس اختي هيام ضيق الفتحة ولكن السائل اللزج الذي كان يغطي كسها ساعدني على إدخال راس زبي في كسها، ثم جلست هيام بكل ثقلها على زبي إلى أن أصبح زبي كله في كس هيام اختي. وما أن أصبح كامل زبي في أحشاء كس أختي حتى بدأت أحس بنشوة عارمة من سخونة مهبلها ونعومة جدرانه المخملية فبدأت أتأوه وأنا أحضنها وأتشبث بها كأنها كنز ثمين وأنيك كسها بحركات بطيئة وعميقة. ما كنت أعرف طوال فترة وجود أختي هيام معي، أن كسها لذيذ إلى هذه الدرجة، ولم يخطر في بالي يوما أنني سأغوص في أعماق كس أختي وأنا أحضنها وأمص بزازها وأسمعها أشهى كلمات الحب والغرام كأننا حبيبان وعشيقان منذ عدة سنوات. تقول اختي أن زبي الكبير المتوتر في أعماقها منحها أجمل شعور وأمتع أحساس في العالم وهي تتمنى الآن أن تمارس معي يوميا إلى أن أسكب حليبي الساخن في أعماق كسها وأملأ كسها بسائلي المنوي.
  23. عمري 18 سنة طولي 170 سم شعري يصل نصف الظهر وناعم ولي صدر مملوء ولست بالثخينة ولا الضعيفة ، لا اعرف من الحنس الا اسمه ومن الزب الا رسمه، اتت عطلة الصيف فاردت ان اقضيها قبر صديقتي قمر المتزوجة ، رحبا بي وافردا لي غرفة واعطوني مفتاح الشقة لاتصرف بحريتي. كنت ارى صديقتي عند استقبال زوجهاالوسيم الذي يشتغل مديرا في احدى المؤسسات تقبله من شفيفه وكثيرا ما تقبله امامي عند حلوسنا في الصالون. في الليل كنت اسمع التاوهات وحركات السرير. بعد ايام سالتها عن ذلك فضحكت كثيرا ومن ذلك اليوم صارت تحكيلي عن الجنس وبادق التفاصيل وما يفعله زوجها معها.تغيرت نظرتي لزوجها نظرة اعجاب وصرت اقدم له الخدمات وارتاحت هي بذلك، احضر له الحمام عند وصوله واعينه في تحضير ملابسه واي شيء يطلبه اسبقها هي حتى في الاكل كنت ارغمه على الاكل بكثرة. في ليلة قال لها كما تعرفين حبيبتي كنت ساسافر معك ولكن وقع مالم يكن في الحسبان هناك صفقات كبيرة لازم اقوم عليها. قالت له عادي ساسافر وحدي هذه المرة وانت كثيرا لبيت لي طلباتي الا اعذرك هذه المرة وبما ان وفاء موجودة لا احمل همك في الاكل والملابس هي تعرف كل شيءوبما ان سفري ضروري وناوية ابق اسبوع سابق يومين تاخذني انت بالسيارة او احد سواق الشركة لان المسافة بعيدة وهي مدة ساعتين ولا اتحمل السفر بالقطار او الباص ، قال هذه حلها سهلا ولكن ممكن الحق بك بعد يومين اذا خلصت انا ووفاء. في الصباح دخلت هي تستحم ودخل زوجها لغرفة النوم يغير من ملابسه وسالني عن الكرافيتتا فاتيته بها ووضعتها على عنقه وربطتها ثم اتيت بالمشط اسوي شعره واحسن من هندامه واقله ايه الاحسن في الملابس ، اخذت قليلا من العطر وصببته في يدي وعديت على شعره ووجهه وقربت اليه اكثر وكنت امرريداي على وجهه ببطء والصقت جسمي بجسمه وكان طولي يناسب طوله وبدون وعي قبلته قبلة من شفيفه فمسكني من اخر راسي والصق شفته ومصني مصة اذابني فيها. تركته وخرجت للمطبخ احضر الفطور ، جلسنا ثلاثتنا وقالت قمر لا اوصيك عليه قلت لها اطماني ففرخت وقالت اتيت في وقتك لو لم تكوني موجودة لالغيت السفريةلان حبيبي المدير لا يستطيع فعل اي شيء وحده. ودعاني عند الباب وبقيت ارجع شريط البوسة الحلوة، نظفت البيت واحظرت الاكل وخرجت للتجوال ورجعت .في المساء رجع برهان استقبلته وهيات له حمامه وفي العادة هو الذي يخضره وحده ووضعت له الملابس التي سيلبسها وقت الحلوس. جلسنا ناكل في صمت واحضرت القهوة والشاي والمكسرات وجلسنا امام التلفاز. خيم السكون علينا ثم بدانا نتجاذب اطراف الحديث خول الدراسة والشغل ثم قلت له اسفة اليوم الصباح ما صدر مني فقال بالعكس ثبلتك خلتني اليوم في سعادة ونشوة وزدت ت العمال في رواتبهم ولو علموا اك السبب لاتوك والوا لك قبليه كل يوم . قلت له خلاص سابوسك كل يوم وتزيد العمال الغلابة وضحكنا مع بعض ثم استطرد وقال شفيفك كانت مثل العسل لم اذق مثلها في حياتي وجسمك الناعم الطري وعيناهفي عيني لم يبعدها حتى احمر وجهي وكثرت دقات قلبي .وضع يده على شعري يداعبه ومرر يده على عنقي ثم اكتافي،وضعت يدي مثله على كتفه ثم وضع يده الاخرى على وجهي وقال كم انت ناعمة ،وضع اصبعه في شفيفي فقبلته ، نظرت الى وسطه فرايت زبه قد انتصب ولم يمهلني قرب شفيفه وقبلني قبلة طويلة ومصها وبدا يقبل ويقبل في كل مكان من وجهي ويحرك صدري بيديه ،بدات اشعر بلذة في جسمي كله وخاصة كسي ثم قلت له ممكن ارى زبك، نزع سرواله وفزعت لمما رايته فقلت له وهل هذا تدخله في كس قمر قال طبعا وتتمنى اكبر من ذلك عند بلوغ نشوتها . مسكته بيدي العب عليه وجدته ساخن وناعم والماء خارج منه.سالته عن ذلك فقال هذا الماء يقتل كل الجراثيم التي تبقى في مجرى البول وبالتالي يقي كس المراة منها . يلا انزعي كيلوتك وسترين نفس الشيء . نزعت الكيلوت ووجدت كسي مبتلا حسبته بولا فقال لا انه ماء مثل مائي وبدا بتحريك الكس ومسك البظر وحركه فزادني هيجانا لم اعده من قبل ثم قال يلا على فراشك ساوريك كل شيء. مددني على الفراش بعدما نزع لي كل ثيابي وثيابه.فتح رجليه فوقي ووضع زبه بين افخاذي لامسا كسي الذي كثر ماءه وارخى جسده فوقي ووضع شفيفه في شفيفي .وضع شفيفي الاثنين بين شفيفه وبدا يمص ويمص ثم مسك شفتي السفلى ومصها مصا رهيبا وكان يتحرك بزبه الذي يلامس شفتي كسي وكان اذا بعد اقربه لكسي ثم اخذ صدري بين يديه يعصره ثم وضع شفيفه على الحلمة.. ومصها ولم ادر الا بتاوهاتي ثم انتقل الى الحلمة الثانية وبعدها قرب الحلمتين لبعض وصرت اصرخ وجسمي تحته مثل الذبيحة وقبلني في كل جسمي الذراع تحت الابط اكلني اكلاويداي معانقته واتلوى تحته آآآآآآآآآآه .. تاخر قليلا وفتح افخاذي ووضع راسه وضع راسه بين فخذاي،تسالت ماذا سيفعل؟ مسك الكس بين يديه وجده مبتلا كثيرا حركه ثم هوى عليه يقبله من جوانبه قبل شفتيه ثم اتى الى البظر وكان كبيرا جدا مسكه بين شفيفه وسحبه اليه ثم عضه وبطرف لسانه.. حرك البظر.. فقدت وعيي وصرت اصرخ واتلوى ويدي على راسه وشعره ورجلاي مرة افتحها ومرة اغلقها على راسه ومرة احرك صدري صرت مجنونة..كان يمص ويلحس في كسي الذي اعجبه وصار هو كمان يتمتم بكلام لا افهمه ،ادخل لسانه داخل كسي وحركه، افقدني وعيي ولم افق الا وهو فوقي يقبلني وزبه على فتحة كسي يحركه ،ادخله قليلا فقلت له لا تدخله رجاء قد تقتلني به فتبسم من كلامي قال لا تخافي سابسطك جدا وبدا يدخل راس زبه ويخرجه وانا ارفع اليه نصي واحركه يمينا وشمالا من هيجاني ويداي ماسكة جسده وضامته الي وكان كل مرة يدخل اكثر وانا اتالم واتلذذ، ولااريده يبعد علي كنت ماسكاه برجليا ويدايا كان عندما يدخل زبه ارفع وسطي وعندما يدخله اكثر احس بنشوة كبيرة ولذة وعند قمة هيجاني ولذتي وضعت يدي تحت طيزي ارتكز عليها وعندما اخرج زبه قليلا واراد يدخله رفعت نصي للاخر ودخل كامل زبه صرخت وقتها من الالم واللذة وقلت له اضغط بقوة اضرب بقوة يلا ولكنه بقي زبه في كسي حتى ارتحت قليلا من الالم ثم عاود تدخيله كله الى احشاء كسي ، لا تتحرك وغرست فيه اظفاري وحظنته بارجلي وهو كذلك ضغط بكل قواه علي ومسكني من اكتافي وضمني اليه بقوة واحسست بالارتعاش الذي عرفت اسمه من بعد اتتني الرعشة وهو كذلك واحسست بالقذف القوي مع قذفي انا ثم اكثر من تقبيله اياي وتمدد جنبي وقال مبروك يا عروسة ما اجملك واروعك وستتعلمين الكثير وليس بالسهل ان استغنى عنك. لم افهم مايقصد ولكني كنت في غيبوبة وجسمي مرمي وارجلي مفتوحة ثم بدا يمسح منيه وكان مختلظا بدم عذريتي وحزنت لذلك فقال لا تحزني ولا اسمح لاحد ان يتزوجك وانت معي دائما على طول المهم اصبري. استحممنا ثم ذهب يطمن على زوجته فوجدها عند اقاربها. نمنا مع بعض في فراشه متعنقين وقال لي انت تعبانة الان ومن الغد ستكون جولات حتى ترجوني كل ليلة ان لا اتركك ولا اتركك ابدا حبيبتي وصدقيني انا حبيتك من اول يوم دخلت فيه البيت . غمرني بكلامه الجميل ووعده لي فصرت متشوقة للجنس كثيرا. في الصباح كالعادة غير ملابسه وعملت معه اللازم وذهب لشغله. عند الظهر اتصلت زوجته وقالت حبيبتي اقنعي زوجي ان ابق هنا اربعة ايام اخرى لانها فرصة انت موجودة اريد اتمتع لوحدي مع الاقارب وساحكيلك كل شيء عند رجوعي رجاء اقنعيه حبيبتي ولك مني احسن هدية لو نجحت في اقناعه وكانت تحاول وتترجاني قلت لها ساحاول معه وفي الحقيقة انا فرحة جدا بهذا. اتى في المساء واعلمته بكلام زوجته ففرح كذلك واتصل بها وقال لها ابق كما تريدين واعتبري نفسك في اجازة مفتوحة من المدير وراتبك ماشي ههههههه شكرته على ذلك واغلق التليفون.قال لي يلا نخرج للمطعم اريدك حبيبتي الحقيقية نتجول ونذهب للمطعم والسينما وكنت فرحة جدا بهذا التصرف معي وصار حبيبي فعلا لا استطيع البعاد عنه بعما غمرني بحبه واشترالي هدايا وذهبا . في الليل بعد رجوعنا ارتميت عليه اقبله وجاء دوري لاتمتع به وقلت له اصبر علي ساتعلم واكون انجب تلميذة عندك. مسكت زبه بين شفيفي ومصصته له وعلمني كيف افعل وسالته عن زوجته فقال هي باردة جدا وانا الذي افعل كل شيء ولم احس بحبها لي يوما وكنت ارغمها على المص رغم مصي لكسها قلت له ساكون لك مثلما تريد واكثر ساجعلك احسن مدير في الدنيا وستنتج اكثر واريحك احسن راحة .تمدد على الفراش وقال تعالى فوقي ثم قبلنا بعض كثيرا وقال اعطيني كسك وانت تمصين زبي فكانت لذتان وكانت يده على مؤخرتي وفاتحها ويمص فتحتها بعض المرات وكل لمسة منه اشعر انه يحبني فعلا ثم قال ادخلي الان زبي في كسك وجلست فوقه ودخل زبه وبدات هبوطا وطلوعا ويداه تعصر صدري وفي كل هبوط اضغط اكثر ثم قال لي تممدي على بطنك وارفعي طيزك فوق ففعلت وادخل زبه في كسي ماسكا طيزي حتى ارتعشنا. نكنا بعض هذه الليلة ثلاث مرات وفي الصباح قال لي لا اقدر على بعادك تعالي معي الى شغلي وتتعلمين واريد تكوني السكرتارة الخاصة فرحت كثيرا وطرت من الفرح وقبلته كثيرا وغيرنا الملابس وذهبنا لشغله وجلست معه في نفس المكتب وقدمني لعماله اني في دورة تدريبية. كنت اراقب عمله فكان حقيقة مديرا باتم معنى الكلمة اخلاقا مع العمال الجميع يحترمه ولا يخافون منه فهو اخ لهم ويساعدهم حلى مشاكلهم ويخاطبهم بكل اخوة ولافرق عنده بين العمال ولا بين الصغير والكبير. في كل ليلة وما احلاها من ليالي ولا انسى فتحه لي لطيزي وكل يوم ازداد جمالا وانوثة وخبرة حتى صار مجنونا بي ولم يعد يسال عن زوجته. اتت زوجته وحكت لي باسرها وانها لم تحب زوجها يوما وتقابلت مع بن عمها الذي احبته وكانت بين احظانه اعادت ايام الحب ولم تات الا مرغمة كنت اسمع لها باستغراب فقالت لي كماتعلمين انت صديقتي ولا افي عليك شيئا،سالتها عن التاوهات فقالت هذا طبيعي مع كل امراة ولكني لم اتفاعل كما يجب ولو رايتيني مع حبيبي الحقيقي كنا في شقة لوحدنا طوال الايام التي مضت جننته وشعرت بالنيك الحقيقي مع انسان احبه اما زوجي فاني احترمه واقدره واعمل الواجب ولا ازيد.تذكرت كلام زوجها فوجدت انه حقيقي وانه يحبني فعلا وشاعر بنفور زوجته منه. سالتها وماذا تنزي فعله قالت لا ادري دبريني بقيت ساكنة طول اليوم ثم قالت لي رجاء اتصلي به واعلميه انه اتيت . اتصلت به فرح بالاتصال وقلت له كلمتين لا اكثر زوجتك وصلت وباي.رجع زوجها ولم تستقبله كعادتها سلم عليها وقبلها وكنت انظر اليهما وزاد حناني على زوجها المسكين وحبي له واشتقت اليه . كان جلوسنا عادي .بادرها بالحديث وقال الم تعلمي ان وفاء ستبدا الشغل معنا في الشركة فرحت بذلك وقال ما رايك هل تسكن لوحدها ام معنا قالت مثلما تريد اما من ناحيتي اتمنى ان تسكن معنا قلت لهما سافكر اعطوني اسبوع. كنت في كل صباح اركب معه السيارة وفي الطريق نتبادل شوقنا وقبلنا وقال لي متى سيكون بيتنا لوحدنا قلت له لو تحبني بصحيح ستفرج اصبر فاستغرب من كلامي وزاد حبي له واحببته واحبني وكنا في الغداء نخرج مع بعض للمطعم وندخل البيت وايدنا في يد بعض صارت هي لا تهتم وكان اكثر كلامه معي. وفي يوم رجعت البيت عند الظهر وانصدمت بالذي رايته.وجدت بن عمها في البيت وفهمت انهما كانا في الفراش مع بعض . قدمتني قمر لابن عمها وقالت لي هذا حبي الاول ولن اتنازل عليه ابدا سالته هل تحبها قال امنيتي ان تكون في بيتي ولهذا لم اتزوج وانا منتظر .قلت له سيكون لك ذلك اطمان المهم تتاكد من حبك لها.قالا لي وهل بيدك العصا السحرية قلت لا ولكن سيقع الذي تريدان.ذهب بن عمها فقالت لي هل رايتي انا التي طلبته لم اعد اصبر عليه .مر الاسبوع الاول وبدات علاقتهما ببعض في نفور وبدات كثرة المشاكل بين الزوجين وكان يشكي لي برودها التام.صار يغضب في عمله واراه دائما شارد الذهن من جراء زوجته وحبه لي . حرت ماذا اقدم له وكيف ساقنعه بطلاقها وخاصة كنت في شوق كبير الى النوم معه لاطاء ناري وناره وصرنا نهيم ببعض اكثر فاكثر . في يوم قلت له على الرجل ان يتزوج اول حب في حياته والمراة كذلك وانت اول حبي ولن اتزوج غيرك مهما كان فالذي فتحني هو الوحيد الذي اعيش معه مخلصة وبالمناسبة قلي الحقيقة هل انت الذي فتحت زوجتك ام وجدتها مفتوحة ؟؟تنهد وقال للاسف وجدتها مفتوحة. لذلك يا حبيبي لا اتزوج غيرك ولا استطيع البعد عنك لو تسمع كلامي طلقها واتركها تذهب لمن تحب وافهم كلامي ولا تسالني اكثر فانا اعرف كل شيء ولا تقلي انت انانية وان اردت اغيب من عن حياتك فانا مستعدة ولن تراني بعدها.انزعج من كلامي ودمعت عيناه وكان يقود السيارة بدون لن يدري اين ثم اوقفهما في منعطف بعيد عن المارة وملت عليه اقبله واقبل عينه وامسح دموعه بلساني وشفتاي وحظنته بحب وتمنيت ان ابق لاصقة فيه. قال خلاص ساتفاهم معها الليلة. في الليل جلسا مع بعض وقال يا وفاء تعالي احضرينا شاهدة على ما نقول. اتفقا على الطلاق وان يكون بالمعروف وبدون مشاكل.قلت لهما سارجع الى عائلتي بعد يوم . بعد رجوعي لعائلتي كان يتصل بي كل يوم وطليقته كذلك وبعد خلوتي بنفسي راجعت الشريط الذي مر واقتنعت اني لم اكن السبب وسالت ذوي الاختصاص واكدا لي ذلك خاصة ان زوجته قد نامت مع غيره وهو كذلك وان حياتها لن تتواصل مع بعض واحسن لم ينجبا اطفال ولم يدم زواجهما سوى سنتين. كنت في شوق كبير لحبيبي ومر شهران واعلمني حبيبي انه سجلني في الجامعة بنفس البلد ويجب علي ان اواصل دراستي وهذا الذي اراده من طليقته لكنها رفضت ذلك وقالت كفاية دراسة. اعلمني كذلك انه باع الفيلا واشترى اخرى لتمحى كل ذكريات الماضي واتى بكل شيء جديد وسياتي يخطبني عن قريب. وقبل بداية السنة الدراسية اتى لاهلي ووافقت وتزوجنا واخذني عروسة للبيت السعيد وباركت لي صديقتي وانها كذلك ستتزوج حبيبها حالما تنتهي العدة. دخلت عش الزوجية وحالما وصلت رماني على الفراش واكلني وعضني وانا اقول له اصبر استحم من العرق فقال ليس عرقا ولكنه مسك وصار مجنونا مرة شفيفي ومرة كسي ومرة يقلبني على طيزي وعجنني مثل العجينة وقال كم كنت انتظر هذا اليوم الحقيقي وبدا ينيك وينيك مرة فوقي ومرة فوقه ومرة في طيزي ومرة في كسي وارتعشنا تقريبا مرتين وتمتعت معه احسن متعة . ومن الغد ذهب لشغله ومنح العمال راتب شهر زيادة واتى باكرا ولم يمهلني ولم انهله ارتمينا على بعض في حب وعناق وتقبيل . صرت البي له طلباته دون ان يقلي ولم يامرني ابدا وكان يحكيلي على كل صغيرة وكبيرة من خروجه الى رجوعه حتى لو كلمته امراة يحكيلي . ياله من حبيب فزاد حبي له حتى كدت لا استطيع ابعد عليه ثانية لو مو شغله. كان يساعدني في دراستي ويساعدني في البيت وكان اسعد مخلوق وكنت مثله وبدا البطن يكبر وعرف اني حامل وزادت فرحته واتاني بامرة كبيرة تساعدني في البيت لالتفت للدراسة وولدت ولدا جميلا مثله ونجحت في دراستي كما نجح هو في عمله
  24. انا شاب عمري 18 سنة اعيش في بيتي المكون من ابي و امي و اختي …تبدأ قصتي مع أختي فرح منذ حوالي سنة و نصف عندما كنت خارج المنزل ولكن اضطررت ان اعود لانني نسيت جوالي فدخلت المنزل فجأة فسمعت صوت آهات و تأوهات تصدر من الحمام ..فدخلت و يا لهول ما ارى أختي فرح السمراء ممشوقة القوام عارية و في وضعية الاستمناء و هي تفرك كسها بقوة..خرجت من الحمام بهدوء و الافكار تعصف برأسي.. مرت الايام و كنت عند صديقي العزيز محمد والذي راح يحدثني عن مغامرات أخته الجنسية مع الشباب…فوبخته و قلتله عيب و من الكلام هاد…فرد علي بهدوء :أنا لاني احب اختي اتركها تفعل ما تشاء…الحرية مقدسة…!!فجأة تذكرت ما حصل منذ بضعة أيام في حمامنا فحكيت له القصة فقال :عادي بتكون اختك فرح ممحونة و ما لقت حدا ينيكها فمشت حالها باصبعتها…قلتله :مستحيل..فرح شريفة و لا يمكن تنتاك…فقاطعني قائلا:بكل بساطة اختك انثى وعندها احاسيس و مشاعر و أكيد بتنتاك من ورا ظهرك….شي عادي… ومن يومها صرت راقب اختي و الحقها و كدت أيأس حتى يوم من الايام رأيت سيارة فخمة في حارتنا واقفة ثم بعد دقائق نزلت اختي منها و جائت المنزل و صارت تروح تركب بالسيارة و تشوف صاحبها بمعدل 4 مرات بالاسبوع…مرة لحقتهم حتى توقفت السيارة امام بيت كبير و فخم فتسللت اليه و سمعت صوت اختي فرح من الطابق العلوي تصيح بشرمطة:آآآآآهه…آآه…كمان حبيبي كمان …فعرفت ان اختي قد اصبحت بالفعل شرموطة…فدخلت عليهم فجأة فخافو لرؤيتي و كانت فرح القحبة مطوبزة و صاحبها بينيكها من طيزها…فقام صاحبها و قال :مرحبا انا اسمي احمد و اتعرفت على اختك فرح و نكتها من 3 شهور بقا القصة قديمة…لا تعصب…عندك حل واحد:اولا ما راح تقدر تضربني لانو بنيكك انت و اختك …بقا اجلس و انا بنيكك صاحبتي….فقلت له موافق….فانبسطت اختي كتير و قامت عانقتني و قبلتني وهي عم تقول شكرا حبيبي لتفهمك….فنادى احمد صاحبتو ليلى فددخلت عارية و راحت تخلع عني ثيابي و بالفعلرحنا عم نيك ببعض ….أحمد عم ينيك أختي فرح وأنا عم نيك صاحبتو….وكنت انا على الارض و رايت بام عيني كس اختي يخترق من قبل زب غريب…ثم هجت انا كثيرا و اما بدي نزل الحليب سحبت ايري من طيز ليلى و كبيت على الارض…أما أحمد لما ما عاد يقدر يستحمل سحب زبه من كس أختي فرح وحطو بتمها و نزل جوا تمها و راحت الشرموطة بالعة المني كلو وهي عم تقول:مممم شو طيب….و بعدين قام احمد و قال :آسف محصور جدا و مسك زبه و راح شخ على أختي من فوق لتحت و بتمها و بكل مكان فيها و هي مسرورة و عم تضحك……شعور غريب لما تشوف اختك امامك عم يتبول وينشخ عليها….ثم اغتسلنا كلنا سويا…ووصلنا انا وفرح للبيت و باسها من تمهاقبل ماتنزل من السيارة و قلها :على موعدنا…لا تنسي …فقالت له أوك…وقالي لي :تعال انت كمان مشان تشوف اختك المنيوكة شو عم يصير فيها….فقلت له أوكي….ورجعنا عالبيت و نكت أختي مرتين و يا لها من نيكة…..رائعة و اكتشفت انو اختي فرح شرموطة محترفة متل ما قال محمد الذي اكتشفت فيما بعد انو نايك اختي شي 20 مرة و انا ما لي عارف…..وهكذا كل ما حدا من الشباب يمحن بيتصل فيي و انا برتب الامور مشان ينيك أختي الغالية… منذ اسبوع سافرت امي و ابي بقصد السياحة و السفر و تركوني انا و اختي فرح الشرموطة لوحدنا و هذا لمدة شهر كامل…..فلما كنا لوحدنا هجمت فرح علي و انهمرت تقبيلا ثم تعرت هي من الثياب و عرتني ايضا و بدأت تمص زبي ……آآه شعور رائع لمل تشوف راس أختك بين فخذيك و تحس بأنفاسها الحارة على بطنك و شفايفها على زبك…….هكذا حتى نزلت حليبي بتمها و بلعت الشرموطة فرح كل الحليب….. ثم قامت واتصلت بصديقها احمد الذي كاد ان يطير من الفرح ثم انا كلمت صديقي محمد وقلت له:اهلي سافروا و لم أكمل حتى قاطعني قائلا من شدة الفرح:يعني حنيك أختك طول الليل؟؟؟؟قلت له :تماما تعال بسرعة فرح عارية من الآن…..فجاء محمد و احمد في نفيس الوقت وتعرفوا على بعض ثم جلسوا بالصالون و هم يلعبون بازبارهم ثم قال احمد و قد نفد صبره:وين أختك الشرموطة بقا ؟؟قلت له :كن صبورا….ثم دخلت فرح و هي ترتدي سوتيانة رقيقة و كلسون ابو خيط مبتسمة تنظر الى ازبارنا الواقفة احتراما..!!فقفز احمد على فرح و قال :كيفك يا قحبة؟؟اشتقنا لكسك…فقالت فرح:وانا كمان حبيبي اشتقت لزبك الجبار…فمزق احمد سوتيان اختي و الكلسون و قال :تفضل يا محمد لقد قشرت لك السكرة!!!فقال محمد :ابدا بيها انت ثم نلحقك انا و اخوها الممحون…فهجم عليها احمد تقبيلا و مصا ..اما محمد فقال لي :تعال يا أخو المنيوكة مص زبي و طريلي ياه..فقلت له على سبيل المزاح:شو عرفك اني اخو شرموطة؟فقال :انظر مو هي سيقان القحبة فرح اختك المرفوعين بالهواء؟؟؟؟فقلت له:بلى ..فقال :اذا انت اخو منتاكة و ستين قحبة..تعال مص ايري قبل ما يفوت بكس اختك حرام مشان ما يوجعها…فنزلت و مصيت زبه ….محمد جالس على الكنبة و انا على ركبي امصله زبه…احمد جالس جنبه و فرح بين رجليه تمصله زبه كمان….فقال احمد لمحمد :هل تبادل ؟خذ الشرموطة فرح لعندك و هات المنيوك اخوها…و بالفعل صرت انا امص لاحمد و اختي بجنبي تمص لمحمد….حتى نزل محمد حليبه بتم فرح فلم تبلعه و لكن انتظرت احمد و مني محمد بتمها و يكاد ينفجر تمها ….. وبقيت امص لاحمد حتى اذا بدو ينزل حليبه سحب ايره من تمي و نزل بتم فرح التي اصبح بتمها كمية كبيرة من المني…ولم تبلعه ثم اشارت الي انو انا كمان نزل بتمها….فحاولت و لم استطع…قلتلهم بدي شي يهيجني..فقام محمد و صفع فرح و بصق عليها…بدأت استجيب ..قلتله :اكمل..فقام و لحس بزازها امامي ثم قام احمد و قبل طيز فرح وقال لي:انظر غريب يقبل طيز اختك!!!وراح يصفع طيزها بضربات متلاحقة حتى احمرت مؤخرتهاهنا كدت ان انزل….فهرعت فرح وفتحت فمها و انزلت حليبي فيه ثم نظرتلنا الشرموطة بابتسامة و راحت بالعة 3 ضروب مني…. انتظروني قريبا قصص من تأليفي
  25. انا جمال الملقب بالمزبر الذي اطلقه اصدقائي علي نسبة لكبر زبي . وانا اعزب عمري 25 سنة انهيت دراستي الجامعية وحصلت على شهادة البكالوريوس في علم الكومبيوتر ، وشاركت في بعض الدورات التثقيفية والصحية منها دورة في التدليك نظرا لميلي لمثل هذه المواضيع . لاحظت منذ حوالي سنتين ان زوجة ابن عم والدتي تميل الي حيث تبتسم لي عند مشاهدتي وقد حباني **** باعتراف الكثيرين سحرا وجاذبية خاصة تجذب النساء اللواتي طالما تمنين معاشرتي ولكنني كنت اتمنع وافضل الفتيات اللواتي كنت امارس معهن الجنس السطحي . غير انني مللت من ذلك لانه لا يشبع شهوتي فقررت اقتحام هذه المرأة وعمرها 33 سنة ولديها 5 اطفال وهي ممشوقة القوام حنطية ولها ساقان رهيبتان وذات عينين ساحرتين ولكن من سوء حظها ان زوجها الذي يكبرها بخمسة عشر عاما دائم السفر الى الخارج حيث يعمل في الخليج . لذلك فقد تأكدت انها تعاني من جوع جنسي كبير لذلك لا بد من اتباع قاعدة العرض والطلب فهي تعرض وانا البي الطلب . وكان الحظ الى جانبي . ففي احد الايام وبينما كنا في زيارة اليهم اذ بها تقول لامي انني ارغب ان يقوم جمال بتقوية ابنتي عبير باللغة الانجليزية والكومبيوتر . لم تكن هذه الخطوة مفاجئة لي فقد توقعتها . وعبير هذه نسخة طبق الاصل عن امها ولكن جسمها اكثر امتلاء وطولا وتميل الى السمنة فيظن الناظر اليها ان عمرها 18 سنة وليس 14 .وهكذا بدأت في العمل لاكون قريبا من رانيا المحبوبة . وكانت اثناء اعطائي الدروس تأتي بمشروب القهوة وتجلس فينكشف قسم من افخاذها الرائعة فأتعمد ان انظر اليها وهي تتصنع محاولة تغطيتهما ولكن دون نتيجة واستمر بالتحديق الى ان تنهض . وفي احدى المرات لم تكن ابنتها في البيت بل عند اقاربهم فرحبت بي رانيا وفي سياق حديثنا اشتكت لي من الم في ظهرا وبصفتي خبيرا في التدليك طلبت مني ان اقوم بتدليك ظهرها وبعد ان خلعت بلوزها انكشف ظهرها الذي يشبه الجبنة اللذيذة وبدأت بالتحسيس البطىء عليه حتى كدت اصل الى طيزها ثم طبعت قبلة طويلة عليه فاستدارت لي وبادرت فورا الى اشباعها تقبيلا في وجهها وصدرها وقلت لها فورا لو انني زوجك لما عملت اطلاقا وبقيت اتمتع بجمالك الا تعلمين انك اجمل امرأة على هذه الارض ؟ وبدأت اتحسس صدرها وافخادها فانتصب زبي الضخم فأخذت رانيا تقبله بنهم واخذت تلعقه فأدخلت معظمه في فمها حتى كادت تختنق فأنا احب النيك الفموي كثيرا . وعندما قاربت على الانزال سألتها اذا كانت ترغب في ابتلاع السائل فأجابت بالايجاب فأخذ سائلي الغزير يتدفق داخل فمها اللذيذ بدفقات غزيرة حيث لم اكن قد مارست الجنس منذ اكثر من 10 ايام ولم تتمكن رانيا من ابتلاع كل السائل فأخذ يسيل على صدرها العاري وتحديدا على نهديها البارزين حتى وصل الى السرة نزولا الى كسها وافخاذها . وبعد فترة عاد زبي الى الانتصاب فأخذت اتحسس طيزها المستديرة وافخادها الطرية حتى ذابت رانيا في شهوتها فأمسكتها ولاقيتها على السرير ورفعت ساقيها الى اعلى رأسها واولجت زبي داخل كسها باندفاع لانني كنت كثير التهيج ولكنني سرعان ما طلبت منها ان تنام على بطنها واخذت اقبل فلقتي طيزها وفتحتها الضيقة التي من الواضح انها لم تتعود على النيك فيها وادخلت اصبعي داخل فتحتها ثم اصبعين فتململت رانيا ولكنها لم تحتج ويبدو انها تريد تجربة هذا النوع من النيك الذي احبه بشكل جنوني لانني اعتبر ان الكس هو مجرد كهف في حين ان الطيز ضيقة وناعمة كالمخمل وهذا ما قلته لحبيبتي رانيا . وما اجملها من لحظة حين ادخلت زبي رويدا رويدا في طيزها حتى تعتاد فتحتها عليه واستمريت في الرهز حوالي عشر دقائق حتى افرغت مستودعي من الحليب تماما والذي تسرب الى افخادها الجميلة حتى وصل الى سيقانها وقدميها . وهكذا استمرت علاقتنا . وقبل اشهر اخذت نفسي ترنو الى ابنتها عبير التي تنمو يوما بعد يوم في الجاذبية والجمال واخذت اشتهيها فلاحظت امها رانيا ذلك وقالت التزم حدودك يا جمال واترك البنت في حالها لكنني اجبتها انني انوي الزواج بها كي اكون قريبا منك ايضا غير انها لم تجب لان زواجي بابنتها سيبعدني عن ممارسة الجنس معها الى حد كبير . ولكنني استمررت في اعطاء عبير الدروس وتطور ذلك الى تدريبها على برنامج الكومبيوتر في بيتنا . وفي احدى المرات اتت عبير ولم يكن احد من افراد عائلتي في البيت وكان على جهاز الكومبيوتر مئات الصور الجنسية التي تصور كافة الممارسات الجنسية . وبينما انا ادربها تعمدت ان اضغط على موقع تلك الصور فابدت عبير استغرابها لانها جديدة عليها فقلت لها ان هذه الصور دليل للمتزوجين فأبدت رغبتها بالاطلاع عليها وهكذا اخذت اظهر لها الصور الواحدة بعد الاخرى واخذت افسر لها الصور حسب وجهة نظري الاباحية قائلا ان المرأة يا عبير لها 3 فتحات وهي اولا الفرج لمن ترغب بالحمل والفم لتغذية المرأة بالبروتينات اللازمة لصحتها وفتحة الشرج التي هي فقط للاستمتاع وهي التي تفضلها كل الفتيات والنساء (حسب وجهة نظري الخاصة) خاصة الفتيات غير المتزوجات اللواتي لا يرغبن بالحمل . وعندما شاهدت ازباب ضخمة في الصور استغربت وقالت هل من المعقول ان يكون العضو التناسلي للرجل بهذه الضخامة فأجبت ان طول القضيب اذلي يدعونه بالعامية الزب يتراوح عند الانتصاب بين 15 و30 سنتمتر واذا كان ضخما وسميكا كان **** في عون الفتاة حيث ستتمزق طيزها ويسيل دمها فابتسمت وقالت كيف حجم زبك انت فقلت لها انه متوسط او اكبر قليلا من المتوسط هل تريدين ان تريه فقالت نعم وكان زبي قد انتصب فأخرجته بكامله من معقله وقلت لها المسيه لتأخذي فكرة فمصيرك ان تتزوجي في المستقبل ولا بد ان تكون مطلعة بعض الشيء على هذه الامور وهذا افضل من ان يطلعك شخص غريب عليها والاخطر من ذلك ان يستغلك ويؤذيك وقد يفض بكارتك من اساسها ويقضي عليها قضاء مبرما كما يقولون !! فأمسكت زبي بيدها الجميلة فقبلت يدها قائلا لماذا لا تضعيه في فمك وتلعقيه حتى ادخل حليبي الى داخل بطنك كما تفعل الفتيات ؟ فقالت لم تخبرني امي بهذا فأجبتها هذه الامور لا تقال في العادة صراحة ومن المفروض ان تفهمها الفتاة بشكل غير مباشر. وطلبت منها ان تخلع بلوزها لان هذا العمل يتطلب نزع بعض الملابس فنزعت بلوزها وظهر نهديها الرائعين فوضعت زبي داخل فمها واخذت انيك وجهها بشكل بطيء وانا اتحسس نهديها وكتفيها العاريين الى ان قاربت على الانزال فقذفت على صدرها العاري قائلا هل رأيت شكل حليبي يا عبير فأمسكته قائلة انه لزج يا جمال وليس مثل الحليب العادي فأجبتها ولانه لزج فانه ينفع لادخال الزب في المؤخرة التي نسميها الطيز وامسكت قليلا من المني الذي على صدرها ووضعت منه على فتحة طيزها واخذت اتحسس فخديها وساقيها الناعمتين اللتين بالكاد تلمس الشعر عليهما نظرا لصغر سنها واخذت ابعص فتحتها الضيقة حتى توسعت وطلبت منها الاستدارة فاستدارت وحاولت ادخال زبي قليلا في فتحتها لكنني لم اتمكن لان فتحتها ضيقة للغاية وخشيت من تمزق الفتحة فاكتفيت بالقذف على طيزها المستديرة الرائعة . واستمريت في الممارسة معها عدة مرات الى ان اكتشفت امها ذلك ذات يوم وعاتبتني فقلت لها انني سأتزوج عبير عندما تكبر ولو بعد سنة او اكثر وسأستمر في معاشرتك ايضا فلن اتخلى عنك ولكنها لم تبدي موافقة على ذلك. وقبل فترة قريبة قررت ان افض بكارة عبير لاحقق حلمي في الزواج من الام وابنتها ففي احدى جلسات الغرام بيننا طلبت منها ان تنام على ظهرها واغلقت النوافذ والباب باحكام وعريتها من جميع ملابسها ووضعت وسادة تحت طيزها وقبلت سيقانها وافخاذها وكسها واخذت افرك كسها بيدي اولا ثم بزبي لادخالها الى عالم الجنس كاملا حتى انهارت عبير من الشهوة فاقتحم زبي كسها وسال دمها بغزارة على افخادها حتى وصل الى قدميها واطلقت عبير صرخة كبيرة من الالم والشعور بالاقتحام والامتلاء فهرعت امها وحاولت منعي من فض بكارتها لكنني كنت مهتاجا الى درجة كبيرة فاستمريت في الرهز رغم صراخها بل وطلبت من امها رانيا ان تساعدني وتمسك ساقي عبير حتى اتمكن من قضاء وطري منها فأدركت الام انني انوي ان افعل امرا واقعيا فأخذت تقنع عبير انني سأتزوجها واخذت تطلب منها ان تتحمل وتتعاون واستمررت حتى افرغت سائلي داخل اعماق كسها وبقيت رافعا رجليها الى اعلى مسافة ممكنة حتى اضمن بقاء المني داخل كسها لتحمل . وبعد ان هدأت شهوتي قلت لها حبيبتي عبير انت الان امرأة ولم تعودي فتاة وانت زوجتي . وهكذا فتحتها بحضور امها لانني مصمم على الممارسة مع الاثنتين وحتى في فراش واحد . وفي المرة التالية طلبت عبير بنفسها ان تكون امها حاضرة عملية النيك الجميلة حتى لا اؤذيها ولكن رانيا الحبيبة اخذت تقول لابنتها انظري يا عبير ما اجمل زب جمال كل فتاة تتمنى ان تتزوج هذا الشاب الجميل !! فأجابتها عبير انه يؤلمني كثيرا ما رأيك يا ماما ان تأخذي زبه انت وتريحيني فأجابتها الام ولم لا ؟ من اجل خاطرك انا على استعداد لذلك ولكن عبير قالت بخبث انت ايضا تستلطفينه يا ماما فأمسكت زبي الهائج وادخلته في طيز رانيا واخذت اردد يا عبير ما الز من اللزيز الا النيك في الطيز انظري ما احلى طيز امك انها حلوه مثل طيزك ويبدو لي انكما توأمان وتتمتعان بنفس الجمال والجاذبية وانا عاقد العزم وبصريح العبارة ان اتزوجكما معا وانام معكما وما العيب في ذلك فالحب والرضى هما القاسم المشترك وهما الاساس لكل الحياة . فابتسمت رانيا وعبير العاريتان وشعرت انهما موافقتان . وفي الليلة التالية نمنا ثلاثتنا معا على سرير واحد وطلبت من عبير ان تقبل نهود امها وتتحسس طيزها وتضع كسها على كس امها أي ان تمارس معها السحاق بشكل كامل لانني اهوى ايضا رؤية منظر السحاق بين النساء هذا في حين كنت انا بدوري اتحسس جسميهما واخذت اتفنن في عملية الحب فكنت اطلب من عبير ان تمص لي زبي ثم اسحب زبي وادخله في فم رانيا ثم ادخل زبي في كس عبير ثم في كس رانيا وهكذا واخيرا افرغ سائلي في طيز الام لانها اوسع فلا تتألم من سماكة زبي الحبيب . وهكذا نستمر في تذوق طعم السعادة الجنسية . واخيرا وليس آخرا كما يقولون كتبت كتابي على عبير واصبحت زوجتي الشرعية ولكنني استممرت في نهجي المميز ومعاشرة الام وابنتها . ولله در الشاعر الذي قال : تمتع بالنعيم ما ملكت يداك – قبل ان !! توسد اللحد فلا شيء هناك انتظروني قريبا بقصص من تأليفي
×
×
  • انشاء جديد...