القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الملك مينا

عضو
  • المساهمات

    528
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة الملك مينا

  1. اسمي فاضل 26 سنة اعمل سائق شاحنة انقل البضائع من سوريا الى العراق ولي اختين مقيمتين في سوريا مع ازواجهن-في احد المرات وصلناالى سوريا انا واثنين من اصدقائي وقررنا ان نسهر تلك الليلة(شرب خمر ونيك قحاب) فستأجرنا شقة ورتبنا وضعنا بانتضار المساء وتركتهم وذهبت لزيارة اخواتي -ملاك22 سنة وشهد20 سنة-ووصلت الى شقة ملاك لانها الاقرب ورحبت بي واستقبلتني بحفاوة واتصلت بشهد تخبرها بوصولي وتطلب منها ان تاتي الينا فورأ وفعلا جائت شهد ورحبت بي وجلسنا نتبادل الحديث فيما كانتا مهتمتين باعداد العشاءوبعد وقت الغروب تلقت شهد عدة مكالمات على جوالها ومكالمة على جوال ملاك سمعتها في الاخيرة تقول( ان اخي موجود وما اقدر اجي)وبعد قليل رن جوال ملاك وقالت (ميخالف راح تجيكم بس تتأخر شويه) فسألتها ماذا هناك قالت ان اخت زوجها مريضة وماكو احد يمها وشهد راح تروح يمها للصبح فقلت لازم تروح يمها خاف تحتاج شئ ودخلت شهد الحمام ولبست ملابس جميلة جدآ وكانها ستذهب الى سهرة وودعتنا وذهبت الساعة 8 مساءآ وبعد اكثر من ساعة اتصل اصدقائي بي وطلبوا مني الحضور وقال لي احدهم البنات وصلوا ولازم احضر لكن اختي ملاك اصرت ان اتناول العشاء معهم وتاخرت عن اصدقائي الى 11 مساءا وذهبت اليهم ودخلت الشقة ووجدة احدهم موجود والاخر غير موجود فسألت عنه قال صديقي انه في الغرفة الاخرى ينيك احد البنات وجلست اشرب معه وبعد اكثر من نصف ساعة خرج صديقي وجاء الينا وبعده بقليل خرجت الفتاة وكانت تلف نفسها بمنشفه من اعلى صدرها الى اسفل كسها وكانت ذاهبه الى الحمام دون ان تنتبه الينا وعندما نظرت اليها صعقت من هول ما رأيت فقد رأيت اختي شهد هي التي كان صديقي ينيكها وقد ذهبت للحمام لتغسل كسها وتنضف نفسها استعدادأ للجولات القادمة–لقد شل تفكيري ماذا افعل وهل افضح نفسي بين اصدقائي الذين بدورهم سنقلون الخبر لكل السواق وتكون فضيحة ام ماذا افعل ؟؟؟وبدون شعور مني ذهبت خلفها الى الحمام واغلقت الباب خلفي وامسكت فمها وقالت لها لا تتكلمي بصوت حتى لا يسمعنا احد لكنها تغير لونها وخافت مني كثيرأ فقلت لها __(اسمعي لا اريد ان يعرف احد انك اختي ولا تتضاهري بأني اعرفكي وتصرفي بهدوء وبعد وقت قصير قولي لهم بأنكي مريضة ويجب ان تذهبي الى البيت وسالحق بك هناك )وتركتها وخرجت الى اصحابيوبداءت اشرب بكثرة وتأخرت شهد في الحمام الى ان ذهب صديقي واحضرها وادعت بانها مريضة لكنه اجلسها في حضنه وبداء يفرك صدرها ويرضع شفتيها لم احتمل فقلت لها تعالي معي فقال صديقي (ها وين ) قلت اريد ان انيكها لو ممنوع وفضحك الحاضرين وضربها على طيزها وقال لها (خلي ينيجج زين مثلي ومصي زبه )واخذتها من يدها وذهبنا الى الغرفة المجاورةوسرعان ما جاء صديقي الينا وبداء يتحدث معها ويخلع ملابسها ويقول لي نيكها من طيزها عليها طيز يدوخ – فقلت له اخرج حتى اخذ راحتي واثناء هذا الحديث كانت اختى قد اصبحت عارية الا من الباس الداخلي ويد صديقي تلعب بصدرها وجلبتها الي وحضنتها ووضعت يدي على بطنها واخرجت صديقي واغلقت الباب —- — بعد ان قام صديقي بتعرية اختي شهد من جميع ملابسها الا الكلسون طلبت منه الخروج مدعيا باني اريد ان انيكها خرج صديقي بعد ان اعتصر نهديها بقوة واغلقت الباب خلفهوعدت الى شهد العاريه التي غطت وجهها بيديها وجلشت على السرير دون اي حركة !!! امسكت بها من يدها ورفعتها الى الاعلى ووقفت امامي صامته فقلت لها –(شهد احكي لي كل شئ وبدون كذب لاني عرفت الحقيقة) ثم شربت جرعة كبيرة من الويسكي ونظرت اليها وهي لا تزال عارية!!! —–وقلت لها(منذ متى وانتي قحبة وهل ملاك قحبة ايضا)؟؟ قالت وبكل هدوء نعم ملاك قحبة ايضا وان زوجي وزوج ملاك يعرفون بهذا وهم اللذين يكودون علينا !!! واكملت بان اخت زوجها قحبة معهم ايضا !!! هنا بداء الويسكي ياخذ مفعوله وبداءت الدنيا تلف بي — فجئة واذا الباب يطرق وصديقي يقول خلص يمعود صار ساعة تنيج بيها هريت كسها وطيزها افح الباب قلت له انتظر بعدني ما كملت وهو لا يزال يطرق الباب حتى صرخت فيه عاليا فذهب وعدت الى شهد العاريه ونمت على السرير دون ان ادري وفجئة صحيت لاتبول ولم اجد شهد بقربي وذهبت للغرفة الثانيه ولم اجدها وسالت عليها فقال صديقي (اذا انته شاك كسها وين بيها حيل بعد)وقلت له واين هي الان قال ذهبت الى اهلها فدخلت الحمام وارتديت ملابسي وذهبت خلفها الى بيت اختي ملاك لاني كنت متوقع ان اجدها هناك عند ملاك وفعلا وجدتها هناك هيه وملاك واخت زوجها ذهلت الى بيت اختي ملاك وانا لا اعرف لماذا ذهبت وماذا سوف اعمل فاي عمل اقوم به ستكون عقوبته الاعدام في هذا البلد.المهم وصلت الى بيت ملاك وطرقت الباب وفعلا وجدت اختي شهد هناك ووجدت شيماء اخت زوج اختي شهد هناك ايضا ودخلت الى غرفة الضيوف وناديت على ملاك وبعد اقل من 5 دقائق جاءت شيماء وبيدها بطل ويسكي وكوب ووضعتها امامي وملاءت الكوب بالويسكي وقدمته لي وتناولته منها وشربت كل ما في الكوب وخرجت وهي تنظر اللي وتبتسم وسرعان ما عادت بملابس شفافه تظهر جميع تفاصيل جسمها وكانت تلبس سوتيانه وكلسون بلون احمر وجلست بجانبي وملاءت الكوب مرى اخرى وشربت منه وناولتني الباقي شرب منه قليلا واخذت الباقي ووضعته على الطاولة ومدت يدها الى راسيوسحبته اليها ووضعت شفتيها على شفتي واخذت ترضع شفتي بنهم ولهفه –ثم امتدت يدها الاخرى الى زبي الذي بداء ينتصب واخذت تفرك به واخرجته من مكمنه لتحني رأسهااليه وتأخذه في فمها وتبداء رحلة المص لقد اذهلني الموقفونسيت ما انا فيه وما جئت من اجله–لقد كانت تمص زبي وكانها الخبيرة الاولى في الدنيا وسحبت يدي لتضعها على كسها الملتهب وما ان وصلت يدي الى كسها حتىبداءت افركه واعصره وهي تتاوه وتئنثم سحبت راسي ووضعته على كسها ودفعته الى كسها بقوة حتى بداءت الحس لها ذاك الكش الوردي المنتفخ ذو الشفتين المنفرجتين والزنبور البارز الكبير وامتدت يدي لتصل الى نهديها وتعتصرهم بلا رحمة حتى اخذت تأن وتتاوه وعادت لتمص زبي المنتصب وجلست عليه واخذ زبي يعوص في اعماق كسها ويضرب على جدرانه —اخذت تنهض وتجلس على زبي لفترة طويلة ثم طلبت مني ان ادخله في طيزها واخذت وضعية الكلب وجئت من خلفها ووضعي راس زبي على فتحة طيزها واخذت ادفعه ببطئ وهي تتلوى وتان الى ان دخل بصف زبي داخل طيزها ثم دفعت الباقي الى داخل طيزها دفعه واحدة وصرخت صرخه مدويه عالية واذا باختي ملاك تدخل علينا وتقول على كيفكف بلا صياح وقالت (شسويت بالبنيه فاضل شوي شويلا حيل وياها)ثم خرجت وتركتني انيك فيها الى ان قذفت لبني بطيزها ومن ثم اخرجت زبي وبداءت تمص فيه من جديد— بعدها اخذت كاس الويسكي وشربت منه واعطتني لاشرب–لقد نسيتموضوع شهد وكيف اني رايتها تناك من اصحابي وبداء السكر ياخذني ونمت لاصحى وشيماء عاريه بجانبي ولم اجد لا ملاك ولا شهد في البيتونكت شيماء مره اخرى من طيزها الذي علمت فيما بعد ان زبي هوه اول زب يخترق حصن طيزها الكبير وشربنا الويسكي من جديد وبداءنا رحلة النيك من جديد وهذه المرة بفن واصول وليس عشوائي كما في المرة السابقة وللقصة بقيه اذا كان هتاك تشجيع لانها ستكون الاجمل لاني نكت شيماء وشهد معا
  2. أولاً أنا شاب عمري 17 سنة متعلق بالجنس تعلقاً شديداً. بدأت قصتي عندما سافر أبي إلى الخارج و تركني أنا و أمي وحيدين. أمي إمرأة ذات جسد ملفت للنظر و خاصةً طيزها و صدرها الكبيرين. و كي نصل على المفيد ذات يوم من أيام الصيف الحار كانت أمي ترتدي شورتا قصيرا و ضيق مما سمح رؤية خط طيزها و كانت ترتدي أيضا كنزة بحفر أستطيع ان أرى حلمات بزها من تحتها لأنها لم ترتدي الستيان. فجلست أمام التلفاز أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب المنزل. ولم أقف عند ذلك الحد بل تجاوزته و قررت أن أساعده كي أحظى بفرصة ملامسة طيزها. وهي منشغلة في تنظيف وقعت منها ساعتها ههزلت إلى الارض لتلتقطها فرأيت حلمات بزها الحمراء فانتابني شعور غريب و قوي و اردت ان امسك بزها و ألاعبه . وبعد كانت كلما سمحت الفرصة لملامسة طيزها بايري كنت أنتهزها و امسح أيري بطيزها الكبيرة . بعد حملة النظافة دخلت أمي لتأخذ دوش فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها فبرز هناك جسمها الأبيض الجميل و كسها الرطب و طيزها العارية و قد أيرني منظر تدلي بزازها. في تلك اليلة لم أستطع النوم من كثرة التفكير بما رايته كنت اترنح بين تانيب الضمير و الشهوة. مرت الأيام إلى يوم كنت ألعب بقضيبي في غرفتي عندما دخلت أمي فجأة علي فلم أعرف كيف خبأة أيري و أحمر وجهي ولم أعرف ما أقول لكن أمي قالت بعرف يا حبيبي إنك كبرت صار إلك خصوصياتك و ذهبت و من تلك اللحظة لاحظت أن أمي مضطربة نوعا ما و في تلك الليلة كنا نشاهد فيلما مع بعض إلى ان قام بطل الفيلم بتقبيل البطلة و مداعبتها فقام أيري و انتصب و نظرت إلى أمي فوجدتها تلعب بنهديها و كسها . و بعد لحظات قالت لي يا حبيبي أرجيني كيف كنت عم تحلبو اليوم الصبح فارتبكت ولم أعرف ماذا أفعل إلى أن قالت ما تخاف ما في حدى غريب أنا أمك فقمت بإخراج قضيبي فوجدت أمي تحدق به و قالت يا تؤبرني شو كبران بدات العب بايري فقامت أمي و جلست بجانبي و بدأت تداعب أيري بيدها وقالت ما نكت قبل المرة فقلت لا فقالت و لا أنا من وقت ما فل بيك و قامت و جلست بين رجلي و تناولت أيري بفمها و بدات تمصه بقوة و ما هي لحظات حتى قظفت بفم أمي و هي تتاوه و تلعق كل قطرة منه وبعد ذلك ذهبت إلى غرفتها تاركتني متحير. وفي اليوم التالي استيقظت و وجدت أمي في المطبخ فذهبت إليها و أنا متهيج و قمت بإحتضانها من الخلف واضعاً أيري على طيزها فقالت شو بك يا حبيبي ما تعمل هيك بإمك ولكني لم أكترث حتى بدات أحس بان سوائل أمي تسيل من تحت الشورت فعلمت أنها ما عادت قادرة على المقاومة. فاستدارت فجأة و بدات تقبل شفتاي و تمصهم و اخذتني إلى غرفة الجلوس وخلعت الشورت و الكلسون و فتحت رجليها وبان اللي الكس المبلل و قالت تعا يا ماما انا لحستلك أيرك مبارح تعا لحسلي كسي فباشرت بالعمل و بدات ألحس و اشم رائحة كسها الجميلة و تذوقت طعم عصيرها و هي تتأوه أكثر فأكثر حتى قالت لي هيا نيك أمك نيكني يا كلب فقمت و وضعت أيري على شفرات كسها فانزلق إلى الداخل بدأت أنيكها و أرضع من بزها و هي تتاوه اعطتني لسانها كي أمصه فباشرت بذلك حتى كنت سأقظف مجزوني فقالت لي في كسي اقظفه في كسي حتى إنتلا كسها من منيي فارتغيت و نمت فوق أمي و عندما استيقظت قالت لي أمي يا حبيبي لا أريدك أن تشعر بأي ذنب و تعال خذ حماماً معي .
  3. أعرفكم في البداية على أبطال القصة, أنا خالد عمري 20 سنة وسيم طويل طولة 181 سم بنيتي الجسمية قوية رياضي ، أمي أميرة عمرها 39 سنة جسمها حلو موت مب عشان أهي أمي لا الكل يشهد اها بذالك جسمها مليان لاكن مب كثير يعني سكسي طويلة أنا طالع عليها أقصر مني بشوش بيضاء شعرها أسود غليظ يوصل لي تحت طيزها بشوي جسمها طري كثر واذا رقصت كل قطعة في جسمها يهتز وخصوصا بزازها وطيزها جسمها ناعم لانها مهتمه بنفسها كثير ، خالتي ريم عمرها 25 سنة طويلة ايضا جسمها مفصل تفصيل خصرها جذاب جدا وصدرها البارز الى الأمام كثير يلفت نظر أي واحد يطالعها و ياحظ ازواجهم فيهم ثنتينهم. تدور أحداث القصة: أنا خلصت المدرسة وتوجهت الى البحرين للدراسة والتى لاتبعد عن منطقة سكني في الشرقية سواء ساعة في السيارة في احدى الجامعات الخاصة وبعد سنتين من الدراسة والتأقلم مع جو الغربة حتى ولو كنت في وطن ليس بغريب على وطني من حيث العادات والتقاليد والجو العام وكانني بين اهلي وبعد سنتين أطر أبي الى السفر والعمل في دبي كرئيس لفرع من الشركة الأم في المملكة تزوج من زوجة ثانية من الأمارات واستقر هناك وترك امي وحيدة في المملكة تسكن في بيت خالتي ريم ويرسل لها المصرف الذي يكفيها وزيادة وهي تذهب له كل سنة مرة واحدة تجلس معه اسبوعين وترجع ولاكنه لا يعطيها حقها من ممارسة الجنس معها حيث كان يمارس معها الاسبوع الأول لوحدها وبشكل يومي والاسبوع الأخر يجمع الزوجتين مع بعض ويمارس معهم ثنتينهم كانت هذه القسمة غير عادة من الوالد لدى شعرت امي بظلم وطلبت منه الطلاق لاكن لم يوافقها ابي واعتذر فيني انا وامي سكتت عن الموضوع وترجع مرة ثانية لبيت خالتي لكي تسكن معها. وفي يوم من الايام اتصل علي الوالد وقالي اني لازم ارجع السعودية في اسرع وقت ممكن لان امي متظايقة في بيت خالتى ولازم ترجع انت معاها البيت لانه الحين ما عندي عذر لانه فرع للجامعة الي انا ادرس فيها فتحوه في المملكة عندنا ولازم ارجع قلت له عطني مهلة افكر ورد عليك قال اذا تحبني وتحب امك وافق ولا تصير اناني , بعد كم ساعة امي اتصلت سلمت علي وبعد السلام والكلام قلت لها شنو الي سمعته من الوالد تبيني ارد المملكة جلست تبكي وسمعتني من الكلام الي يعور القلب والي يخلي الصخر ايلين المهم وافقت على العودة وقلت لها بس اخلص الأمتحانات واخلص اجراءات نقلي للمملكة وأرد في أسرع وقت اجت الايام وكلمتها عشان اني برد البيت بكرة قالت تعال لي بيت خالتك ونرد البيت جميع قلت لها تعب علي اني اجي من البحرين للرياض انا برد البيت بكرة وبريح شوي وبجيكي يوم ثاني قالت المفتاح عندي كيف بتدخل البيت روح نام ببيت جدك بنفس المنطقة قلت لها اوكي لاكني ما قدرت اصبر ويوم ثاني من الفجر طلعت من البحرين طوالي على الرياض وصلت بيت خالتي الساعة 10 صباحا سلمت عليهم وريحت ساعتين وبعدها قلت لأمي ياله انروح بيتنا اصرو علي اني انام في بيت خالتي اليوم ونطلع بكرة من الصباح وافقت ونمت في غرفة امي من كثر التعب وزوج خالتي كان بدوام صحيت اليل رحت جلست مع امي وخالتي بصاله لقيت امي فعلا متظايقة من الجلسة في بيت خالتي كانت جالسة في البيت بكل ملابسها العباية والشيلة مقارنة مع خالتي الي كانت ماخذة راحتها على الاخر كانت لابسة شي من الملابس الداخلية الخفيفة جدا ينقال له بالهجة المحلية (شلحة) الى ما فوق الركب في منتصف الفخذ وكانت مب لابسة تحت شي لا سنتيان ولاكلوت لانها اذا توقف طيزها ياكل الي ملابسها انا جلست معهم لاكني خايف من انى اطالعها وتعرف اني اطالعها او ان امي تعرف وخصوصا اذا زبي قوم يبان واضح من الدشداشة فكنت اتجنب النظر اليها وبعد قليل اخذت بنتها الصغيرة عمرها سنة ونصف تضعها فكشفت بزها امامي وكنت اول مرة اشوف فيها بز على الطبيعة وفورا استاذنت منهم ورحت الغرفة بحجة النوم حتى اصحى بدري بكرة قالت لي خالتي انت الحين صحيت كيف بتنام مرة ثانية جاوبتها وانت وجهي في الناحية الثانية قالتلي شفيك ماطالعني ردت علي ماما براحتك حبيبي رحت الغرفة حسيت اني تعبان ولازم الروح الحمام انزل ما بظهري بعد الي شفته رحت حمام الغرفة واستنميت واخذت لي دش ولابست ملابسي لحظات وباب الغرفة يدق تفضل دخلت خالتي وقالت لي انا زوجها وصل ولازم اسلم علية وهي امامي بشكل مثير جدا لان بعد رضاعة بنتها صار فيه لعب على الحلمة ولما لبست ملابسها العاب صار على القماش الضعيف بعدها صار شفاف وصارت الحلمة واظحة عندي تماما بس انا ما بعرف انا هي تعرف بهذا الشي وجاية لي بهذي الطريقة او انها ما تعرف المهم انى رحت سلمت على زوجها وهي اختفت مادري وين راحت بعد نصف ساعة جات من الحمام لابسة قميص نوم قصير يفصل جسمها تفصيل وكان احمر قاتم مب شفاف مثل ما كانت لابسة قبل شوي وكانت مثير كثير بس مب مثل قبل لان لبسها الاول كان شفاف لدرجة انه يبان جسمها منة اجى الصباح وصحيت على صوت أمي تصحيني يله عشان نروح بيتنا حبيبي صحيت رحت الحمام لفت نظري كلوت وسنتيان أمي رحت اشم ريحتهم والبسهم وستنميت على خالتي وطلعت افطر والا خالتي بنفس البس الي كان عليها جالسة اطلع التلفزيون وامي جالسة تفطر على الارض ومن حسن حظي انه ما كان فية مكان الا اني اجلس على الارض مقابل خالتي جلست افطر لفيت راسي من غير قصد لمحت خالتي الي جالسة على الكنبة وفاتحة رجليها على الاخر انها كنت تلبس طقم قميص نوم وبكيني بدل الكلوت و كان واضح عندي كل شي وضوح الشمس لاكني تعمدت اني ما اطالع مرة ثانية عشان ما يحسون علي لاكني ما قدرت وقمت كل ما اطالعهم مب منتبهين لي اخذ لمحة سريعة و زبي كان في كامل قواة وطوله فطرنا وودعنا خالتي وركبنا السيارة والطريق بعيد 4 ساعات من الرياض الى البيت تفاجأت في الطريق من فتحة العباة انها لابسة قصير لانة يبان عندي ساقها القشطة بس الى حد الان ما اعرف الى وين كانت لابسة سالتها يمه ليش انتي مب مستريحة في بيت خالتي مع انة كانت عندك وحدة تسليكي قالت لي ماما انى ما اخذ راحتي مع زوج خالتك ودائما في البيت لابسة كل ملابسي حتى الشيلة والعباه والجو حر برياض وثانيا من قال انة فيه احد يسليني خالتك دائما مع زوجها مقفلين الباب وانى جالسة لوحدي اجلس مع خالتك بس اذا راح زوجها الشغل وانت بنفسك شفت شلون خالتك لابسة ومرتاحة في بيتهم وانا شلون لابسة ومتعذبة وجلست تحكي لي شلون زوج خالتي يحب زوجتة وشلون اهي محرومة من حب الزوج وانى بصراحة عذرتها قالت لي بصراحة كنت اخاف ان تحس اختي بغيرتي منها وما ابي تصير عداوة بيني وبين اختي هونت عليها وقلت لها انا بعوضك عن كل شي حتى عن ابوي وبلبي لك كل طلاباتك قالت لي انت ما تقدر تلبي كل طلاباتي قلت لها متغابي ليش قالت في طلابات ما يقدر يلبيها الا الزوج **** يصبرني عليها قلت لها اطلبيها وشوفي البيها او لا قالت انت فاهم خطئ وبعد حوار طويل وصلنا البيت وصلت عند الباب وانا نزلت الشنط والا بأمي تلبس تنورة قصيلة الى الركب وبلوزة بدون اكمام اخذتني بالاحظان اخذت تقبلني انا كذالك احسست بصدرها الطري على صدري وهي تعصرني بكل قوة وانا وبدون شعور حسست على اكتافها العاريين والذين في غاية الطراوة لم استطيع ان اتمالك نفسي وفق زبي مثل الصاروخ ولاكني ابعته عن امي عشان لا تحس فيه وبعد ان تركتني سالتها ليش اخذتيني فحظنك انا من امس وياكي ليش قالت في بيتي قلت لك اخذ راحتي استاذنت بتاخذ دش وبعدها بترتب ملابسي بابخزانه وملابسها بعد قلت لها وانا بسبح وبروح اجيب غذاء من المطعم اخذت غذاء ورجعت البيت رحت لغرفتي لقيت أمي بروب حمام طويل مغطي كل جسمها بس لما تتحرك يبانو عندي أفخاذها الناعمين والحلوين وبعد يبان عندي خط الصدر لانها مب لابسة شي تحت الروب الي يزعم انه مستر ماقدرت استحمل المنظر خرجت من الغرفة بسرعة عشان ماتحس علي أمي وقلت لها بسرعة عشان الغذاء لا يبرد ردت انى جايه الحين طبعن بيتنا فيه طاولة طعام بس الي استغربت منه انو امي تقولي خل الغذاء على الأرض وانا نفذت أوامرها بدون نقاش اجت جلست على الارض بوجهي وطبعا الروب كان مفتوح ويكشف لي الرجل الايمن كلها انا تعبت وايد من هذا المنظر وأمي لاحضت علي هذا قالت لي حبيبي خلود شفيك ما تاكل ليش انت موطبيعي قلت لها ولاشي حاس بعوار بالبطن بقوم اغسل وبنام تركتها شوي وجات لي الغرفة ها شلونك الحين حبيبي قلت لها الحين الحسن شوي قالت لي لحظة الجيب لك دواء تمسحه على بطنك وتصير كويس راحت جابت لي دواء شعبي وقالت لي ارفع ملابسك بمسح بطنك وظهرك كل هذا وهي خدعة انا ما فيني شي بس ما ابيها تعرف اني هايج عليها المهم رفعت الملابس ودلكت لي بطني عادي وقالت لي عطني الحين ظهرك وفتح رجلك شوي عشان اجلس جلست بس حسيت انه افخاذها العاريين يلامسون افخاذي ياعجبي فخذ امي يلامس فخذي انا كنت اول مرة المس مراة بهذي الطريقة في عمري زبي شب نار مب راضية تنطفي بس لحسن حظي انا كنت نايم علية وله كان فضحنا عدت هذي على خير رحت الحمام استنميت على امي ورجعت الغرفة ادور على شاحن الجوال تذكرت اني نسيته بالبحرين لحسن حظي امي معاها نفس نوع جوالي رحت غرفتها دقيت عليها الباب قالت لي ادخل فتحت الباب لقيتها بالكلوت والسنتيان قفلت الباب بسرعة ورجعت غرفتي بس كان الصورة في مخيلتي ولو انها كانت لمحة بسيطة سمعت أمي تنادي علي خالد خالد ايش تبي ليش رجعت انت تبي شي قلت لها ابي شاحن الجوال لانى نسيت الشاحن حقي وانا داير وجهي عنها جات قبالي لاكنها لابسة تيشيرت ظاغط وجنس ظاغط يكشف كل تفاصيل جسمها جابت لي الشاحن ومضو يومين بدون أي اساليب اغراء من أمي ويوم ثالث اجت خالتي البيت لان زوجها كان عنده دوام باليل قامت امي تحظر لنا العشى قالت لي خالتي ابيك في كلمه في غرفتك قلت لها امري قالت انت راجع تجلس مع امك تونسها ولا تقهرها قلت لها خير ايش بدر مني وانا مب عرف قلت لي ليش تصدد من أمك قت لها انى لا قالت بلى ليش قبل يومين رحت لها غرفتها وبعدين طلعت عنها قلت لها لاني شفتها بالملابس الداخلية فقط وخفت عليها من الأحراج مني بهذا البس قالت بس أهي اذنت لك بدخول قلت لها يمكن أهي غلطانة او نسن نفسها قالت ولي يوم شفتني ارضع بنتي انحشت ولا بعد نفس اطريقة انى نسيت انك معاي قلت لها استحي قالت حبيبي حنا محارمك يعني من الممكن انك تشوفنا باي طريقة دامك ساكن معانا بالبيت ولا تبي امك تلبس البس الي كانت لابستة في بيتنا حبيبي هذا بيتها وانت ولادها مب غريب عاد لاتصير انت وابوك والزمن عليها خلها تلبس الي تلبسه في بيتها تحت عيونك لا تلبس هذي الاشيى من وراك وتحت عيون الغريب ترى المراة صعب تتحمل كل هذا مثل امك قلت لها انا بصراحة اقتنعت بكلامك وقولي لها تاخذ راحتها بالبيت قالت وانى بهد قلت لها وانتي بعد حتى لو رضعت قلت لها ايوة وقالت اذا تبي تحسسنا كذة لازم انت بعد تاخذ راحتك وماتهرب لو شفت منا شي كنت انى معاها صريح لاخر درجة لاني احب خالتي وعمري مقارب لها تفهمني وافهمها المهم انه خالتي ما قصرت راحت قالت لامي اني متفهم الوضع ونها لازم تاخذ راحتها في البيت وكاني انا زوجها مب ولادها ولازم ما نخجل من بعض وانا بعد لازم اخذ راحتي واني بتعود على هذي الأشياى وخبرتنا خالتي ان زوجها بيسافر اسبوع وانها بيجي تنام معانا بعد اسبوعين واني لازم اجهز لها حمام السباحة في فيلتنا لانه من زمان ما فيه احد استخدمه وهو الحين وسخ وانا من الصغر هوايتي السباحة يوم ثاني اجى زوج خالتي واخذها وراحو بيتهم و انا صحيت من النوم بدري نظفت حمام السباحة وعبيته ومن ذاك اليوم وامي تتفنن في لبسها الغري يوم بقميص النوم ويوم بروب مفتوح ويوم بشله بس ويوم بكلوت وسنتيان وانا كل يوم انا احلم فيها واصحى اشوفها في الحقيقة واوقات بعد تطلع من الحمام لفة منشفة على نفسها يعني اشوف جسمها تفريبا شبه عارية بس لحد الحين ما شفت العورات الثلاث البز الطيز والكس لحد ما فاتو الاسبوعين أجت خالتي اول ما سالت عني عدلت علاقتك مع امك او لا فجاوبتها امي ايوة اخذت راحتي في البيت اكثر سألت خالتي وهو قالت ايوة اشوفة الحين يجلس بالبيت بشورت قالت ايش أخبار حمام السباحة نظفته قلت لها لعيونك كل شي يصير خليته يلمع قالت لي لازم الحين نروح نشتري حقي مايوة قلت لها اوكي رحنا انا وامي وخالتي السوق واخذت خالتي مايوة لها ولى بس امي قالت ماتبي لانها ما تعرف تسبح قالت لها خالتي مش لازم تسبح اتونسي معنا بس اصرت على رايها المهم انا ماشفت المايوة الي اخذتة حقي اهي ختارته على كيفها بس من كلامهم فسيارة عرفت ان المايوة مال خالتي حق اطفال مش كبار بس انا ماعرفت ليش رجعنا البيت قالت لي خالتي انها تبي تاخذ راحتها الان حمام السباحة حقنا مغطى بالكامل قالت يله روح البس المايوة مالك طلعتة من الكيس اطالعة لا هو وايد صغير انا مستحيل ادخل فية ولو دخلت اقل حركة مني بيتمزق قلت لها لازم ارجعة واخذ واحد اكبر قالت لي لا هذا ظاغة واريح لك في السباحة حتى شوف الماوة حقي مثله طلعت المايوة حقها واله اشوفة صغير عليها كثير انى قلت شلون بتلبسه **** يستر رحت لبست المايوة مالي لقيته مفصل زبي تفصيل انى لو مولابسه استر لي كان فاضح لاكبر درجة شوي ولا خالتي تدق الباب ودخلت من غير اذن انا بسرعة غطيت زبي بيدي قالت شيل يدك بشوف شلتها وانى خجلان قالت ها شقلنا ما قلنا ناخذ راحتنا مع بعض هزيت براسي وهي كانت لابسة الروب قلت لها وانتي رمت الروب وبان لمايوة حق الاطفال كان فاضح كل سانتي في جسمها شكل كسها خط طيزها حبات الحلامات حقت البز حفرة السر التذكرة لي حد الحين من كثر صغر المايوة كان بيصير مثل البكيني الي يدخل بخط الطيز لفت كم لفة وقالت ها شرايك قلت لها حلو قالت من المايوة او انى قلت لها انتي طبعا قالت عجبك جسمي قلت لها موت قالت ايوة ابيك كذه مش تستحي طلعنا الصالة وامي تطالع التلفزيون ضحكت ضحكة غريبة وقالت انو شو مسوين في انفسكم وماتت علينا من الضحك قالت ياله روحو بايجي اتفرج عليكم عجبها الوضع والسباحة والوناسه وقالت بكرة لازم نروح السوق ونشتري لي مايوة وتعلموني السباحة في هذا اليوم ما خلت السباحة من تحسيسي على افخاذ خالتي وبعد جلست على ظهري وحسيت بمكوتها الطرية وافخاذها العاريين الطريين وبعد ما خلاصنا السباحة بالليل اخذنا دش انا وخالتي ولبست انا الشورت بس ولبست خالتي قيمص النوم القصير جدا يغطي تحت الطيز بشوش وريحة الحلاوة حقت ازالة الشعر تفوح من المطبخ امي جالسة تحظرها جاتني خالتي تقولي انى احس عضلاتي تالمني لاني سبحت وكثير وما عملت تمارين قبل السباحة قلت ها مب مشكلة اسولك مساج ترجعي انشط من أول قالت بشرط بعد ما تسويلي مساج اسويلك قلت لها يارت المهم ابطحت على الأرض وقالت لي يله يا كبتن خالد شوف شغلك جلست ادلك فيها من راسها لحد اخر صبع في رجلها لما وصلت الظهر قالت احس ان المساج مع الملابس ما ياثر لازم اشيلهم صح قلت لها انا بالبحرين لازم بقى بس بشورت هذا حتى اشوف صدرها عن قرب المهم شالت القميص وبطحت بالسنتيان والكلوت لما وصلت عند السنتيان قالت لي خلود افتحه عشان تدلك عدل قالتلى انت ماتعبت من الجلسة على رجلك اجلس هني واشرت على مكوتها قلت لها هذي احسن طريقة كذة ما تتعب رجلي دلكت كل جسمها من ورا الا المكوة تركتها قلت لي انت كل مكان دلكته ما قصرت الا المكوة ليش تركتها كمل جميلك دلكتا لها وكان زبي يلامس جسمها وهي تحس له وساكتة اجت امي قالت ايش تسوو قلت لها خالتي تعبانة واسويلها مساج قالت **** يعطيكم العافية ردت عليها خالتي **** يهنيكي بهذا الولد استاذ في المساج سالتني أمي في وين تعلمت المساج قالت لها في البحرين لازم كل اسبوع في النادي اخذ لي جلسة مع متخصص تايلندي قالت اجل لقيت الحل حق الام الرجل والظهر قلت لها ايوة قالت لي خالتي يله جدام بعد بس اربط السنتيان عسان النقلب بس من جدام تركت البز الكس بدون تدليك وهي سكتت ما قالت دلكهم مستحية من امي سالت خالتي الحلاوة جاهزة ردت امي ايوة بس حطيتها في الثلاجة تجمد شوي قالت خالتي ايوة اعشان اشيل شعر صدرك وبطنك قلت لها مستحيل حلات الرجل بشعرة قالت امزح معك هذا حقي انا وامك قلت لها بس ارجلكم مابيها شعر ما شاء**** عليكم قالت زيادة الخير خيرين وحق اماكن ثانية بكد المهم خلعو ملابسهم بصالة وبقو بالكلوت والسنتيان بدات خالتي تشيل حق امي شعر الابط الي انا في الاساس ما اشوف انة فيه شعرة واحدة ومرت بكل جسمها بس يوم وصلت شعر العانة عطتني امي ظهرها ونزلت لخالتي الكلوت وبدت الشيل شعر العانة الي يبين انه كان كثير لان امي ما تالمت من باقي المناطق ماعدا العانة ولما وصلو الطيز راحت امي لبست منشفة وطمبزت في وجه خالتي وبدت خالتي تشيل الشعر الطيز وانا جالس الطالع التلفزيون واتكلم مع امي الي مقابلتن وعليها سنتيان وصدرها متدلي وكل ما خالتي تلصق وتشيل امي يصير وجهها احمر ويهتز كل شي فجسمها وخصوصا الصدر الي كان ذابحني وهم عادي ولا كان معاهم رجال واجا دور خالتي ونفس طريقة امي بظبط عملت وجلسو يتكلمو معاي الين ما خلصو دخلو ثنتينهم في حمام واحد يسبحو وضحكهم واصل الشارع رحت اطل عليهم من فتحة بين الباب والارض لقيتهم عاملن 69 وجاسين يلحسو لبعض ويغسلو بعض بصابون بعدها رحت العب مع بنت خالتي الصغيرة بعد ما طلعو ثنتينهم من الهمام لافين انفسهم بفوط كانهم مصريات راهت امي تلبس ملابس النوم وخالتي اجت ترضع بنتها عشان تنام نزلت خالتي الفوطة الي كانت لابسها وربطتها على خصرها وصارو البزينها مكشوفين جدامي بدون أي غطاء وهي جالسة ترضع بنتها مش مغطية غير من الخصر الى الركب دخلت علينا أمي ولا كنا صاير شي وتقول لي شوف بنت خالتك كيف عطشان انا فهمتها انها تبيني اطالع بز خاتي في هذا اليوم زبي ما استراح ابدن كان كله مقوم وبعد هذا اليوم السكسي رحت تعبان من كثر الاستنماء ونمت صحتني امي يلة خلودي نروح نتسوق ماعندي ملابس زينة ونشتري المايوة رحنا انا وامي وخالتي السوق لاحظت انهم ما يدخلو اماكن البس العادي ما يدخلو الا اماكن الملابس السكسية المهم كان علي احاسب وبس لما رحنا البيت جلست امي تعرض علي الملابس الي جابتها تفاجات انها كام روب قصير على كام قميص نوم وكلوت وسنتيان شفاف وكام مايوة سباحة عبارة عن قطعتين سنتيان وكلوت سباحة على كم سنتيان وكلوت وشلحه عادية وقالت لي عطني رايك قلت لها حلوت تهريهم بالهنى قالتلي معاك وهي تضحك ضحكة غريبة شوي راحت لبست كلوت وسنتيان السباحة هي وخالتي وجو قالولي يلة قوم يامدرب علم امك السباحة وانا بحجة تعليم السباحة جلست احسس واحط يدي وحدة على الصدر والثانية جنب الكس والفخذ بحجة احملها فوق الموية وهي تحرك يدها ورجولها بشكل الي يسبح وكنت مدرب ناجح علمتها على سباحة البطين خلال اسبوع وكذلك سباحة الظهر وصارت سباحة ماهرة بعد حمام السباحة كل يوم اعطي امي وخالتي جلسة مساج وبعد ما اخلص منهم اهم يدلكوني طبعا من غير ملابس مثل خالتي اول مرة بس بالكلوت ومشت الايام عدية الا في يوم كانت خالتي تبي ترضع بنتها وكانت لابسة قميص نوم مكان الصدر ضيق قامت رفعت القميص من تحت من عند الافخاذ عشان تطلع بزها عشان ترضع بنتها بهذي الحركه حسين شي غريب انها متعمدة تغريني وكانت لابسة بكني مب كلوت وهذي اول مرة اشوف فيها مكوتها بعد اسبوع رجع زوجها وطلبت مني اني اوصلها بيتها بالرياض وصاتها انا وامي ورجعنا البيت كان الطريق طويل علي 4 ساعات روحة و4 ساعات رجعة بدون راحة المهم رجعت تعبان ما فيني حيل اخذت لي دش وطوالي على السرير كانت علي منشفة قصيرة بالكاد تغطي طيزي ونمت بدون حواس او بالأحرى سمعت كلام خالتي يوم قالت اخذ راحتك بالبيت وثاني شي ما فية احد يدخل الغرفة بدون استاذان بس راحت علي نومه وانا كذا كنت منبطح على بطني جات أمي الصباح الدق الباب ما جاوبتها قلت بتدخل بشوفني نايم بتروح نسيت نفسي اني كذة دخلت امي اتفاجئت بان زبي طالع لما شافتني شهقت وانا قلت خليني كذة ما ابي اعدل روحي واتحس اني صاحي مارديت ويمكن ابي اشوف رد فعلها ماما حبيبي اصحى مارديت عليها قالت **** شحلوة كبير يجنن موت **** عليك يخلودي انت عندك مثل هذا يوم انت صغير كان بحجم النملة **** عليكي يا اميرة انتي انتجتي مثل هالزب و**** انه اكبر من ابوه وهي جالسة تمسح بشويش على زبي وطيزي ضحكت على خفيف وقالت ليش ياخلودي ما تحلق زبك شعرك كثير نزلت راسها وباست القضيب والكيس ومكوتي انا هنا سويت نفسي صحيت واني متفاجا بالي تسوية امي اهي سكتت وما عرفت اترد قلت لها صباح الخير ردت صباح انور ايش فية مي شتسوين قالت ما سوي شي قلت لها يمة نتي مسكتي حقي وانا صحيت بكت وحضنتني وقالت لي يمة ترى غصبا على مش بكيفة انت الحين كبير وتعرف شنو فيني ابوك تاركني وعايش مع غيري انى لي حق انه امارس حياة كمتزوجة ماما لاتضغط علي انى ما ابي اخون ابوك ومابي اسوي شي خطئ بس اهو حدني احمد ربك اني مستحملة كذة لاني مطلقة ولا متزوجة كله عاى شانك يمة حسستني اني مدين لها بكل شي وعظرتها بكل معنى الكلمة كنت حتى لو شفتها في حضن رجل غريب عذرتها على الكلام الي قالتة وقالت لي انا لازم اخلص معاك الموضوع الحين لاني تعبانة قلت لها أمري قالت خليني في البيت بس في البيت على راحتي البس ما البس على كيفي قلت لها اوكي قالت ابي اشوف زبك والعب فية بس ولاتقول حرام انى ادري حرام بسحتى لو رحت الى رجل غريب بعد حرام وخصوصا انا متزوجة وحتى لو مش مزوجة ثانيا ان أي رجل ممكن يفضحني والعقوبة الزنا شديدة هنا انت مش ممكن تفضحني الانك من دمي ولحمي وثالثا انت اكثر واحد مقدر الى انا فيه قلت لها اوكي بس لعب مش حاجة ثانية بكت وحضنتني قالت لي قوم جيب مكينة الحلاقة و الشفرات وتعال جبتهم وجيت لقيت امي جالسة بس بالكلوت شاحت الشاحة الي كانت لابستها قالت شلحتها عشان ما يوسخ شعر قلت لها احد سالك ليش شلتية قالت انت بس الي فاهمني قالت شيل النشفة نفذت الأوامر من غير ما انطق بحرف حلقت لي زبي والاكياس ما خلت ولا شعرة وزبي واقف مثل الزرافة مع مجرد مسكه يدها لزبي قذف الحمم البركانية على زبها ضحكت وقالت عندك طاقة هائلة حرام تضيع بدون استثمار وبعد ما خلصت حلاقة الزب قالت لي طمبز في وجهي بحلق طيزك ونفذت واصبعها لامس طيزي وزبي شاب نار بعدها حلقت ابطاتي وقالت لي يله على الحمام ابي احممك ممكن حبيبي مثل يوم كنت صغير تذكر قلت لها لا كنت كثير صغير قالت مش مشكلة الحين انت كبير بذكرك يوم كنت صغير دخلنا الحمام سوا انا طبعا عاري كما ولدتني امي ودخلت معاي امي وهي بس بالكلوت وانا تحت يدها في الحمام مثل الطفل الصغير تنظفني بالصابون واتغسل شعري وهي عارية مع طفل بريء لاكن كان يملك زب كبر ومقوم طول الوقت بعد ما ابتل الكلوت موية صار شفاف وبان ذاك الكس الحلو المتفوخ المحلوق بدون شعر الي يشبه كس بنت الرابعة عشر وذاك الطيز المربرب كانة طيز بنت العشرين المهم بعد ما ابتل الكلوت شلحته وصارت جدامي عارية تماما وغسلت كل قطعة في جسمي وخصوصا زبي وبعدها طلبت مني احممها مثل ما حممتني وانا غلست كل شي الطيز البز والكس بعدها وقفنا انا مع امي تحت الرشاش انا مع امي ولاحضتها انها تدني علي حتى دخل زبي بين فلقة مكوتها وهي تروح وترجع بحركة خفيفة وقذفت بمكوتها وضحكت وقالت كبرت ياحبيبي باستني الفم بالفم وخذت زبي خلته بين افخاذها قرب كسها ونفس الطريقة تروح وترجع وبزها يظغط صدري حتى كبيت مرة ثالثة قالت ممكن اطلب طلب قلت لها تأمرين امر قالت ممكن امص زبك قلت لها انا قلتلك سوي الي تبغيه لا تسالي خلاص قالت لي حبيبي انتا تزلت تمص حقي زبي مثل المجنونة حتى بغيت اقذف بعدت راسها لاكنها رجعت ومصت حتى فرغت في فمها قامت قالت لي عسل ياولدي انت ماتبي تلحس حق امك قلت لها ممنون لحست لها حتى فرغت ضهرها في فمي شربته كلها كانة كان عسل وريحته حلوة كثير ورضعت من صدرها مثل الصغير بعدها جابت لي الكريمات الي تستخدمها حق العناية بجسمها قالت لي ماما ممكن تدلكني مثل خالتك قلت لها حاضر واحسن قالت استخدم هذي الكرمات مع المساج كنا بدون ملابس انبطهت على بطنها بديت احط الكريم على ظهرها ودلكتة وصلت الطيز ودلكته وكان طري كثير بالكريم وحتى بزها وكسها المهم اني دلكت كل جسمها من فوق الراس الى اخر صبع في رجلها وكان طيزي فوق طيزها ومررت زبي بين مكوتها وبالليل واحنا نتنقل بالبيت من غير ملابس وكنا زوج وزوجة ما عندهم عيال بالبيت وجات امي تقول لي انا اليوم طربانة ممكن نسمع اغاني ونرقص قلت لها يله شغلت شريط اغاني حق رقص مثل البرتقالة وكذة المهم رقصنا واحنا عارين وهي كل ما تحركت يهتز كل شي بجسمها اخ على داك الصدر الي ما يوقف لحظة وذالك الطيز المهم كنت الصق بجسمها والعب بزبي في طيزها وبعدين ربطت الشال على خصرها وجلست تهز بذاك الطيز الي مثل الروبة ولما رحنا حق النوم ظمتني اصدرها واحنى عراة حتى نمنا بهذي الطريقة ولما صحيت الصباح ما لقيتها نايمة جنبي رحت اشوفها بالبيت لقيتها جالسة بالمطبخ تسوي لنا الفطور وكان طيزها مبين يعني مش لابسة ملابس المهم فطرنا عارين وقالت لي يله انروح حمام السباحة قلت لها نلبس المايوة بس قالت لا بدون ملابس نسبح بدون ملابس الحوض مغطى ما فية احد يشوفنا قلت لها اوكي رحنا المسبح وقبل السباحة قالت لازم اسوي تمارن الصباح تعال امسك رجلي بسوي شد حق عضلات البطن المهم كان صدرها يظغط يدي كل مرة تنزل وتطلع وبعدها سوينا ضغط انا معاها كان منظرها في غاية الأثارة كل ما ترفع جسمها يدلى صدرها الى الأرض وبعدها اخذت لفتين ركظ وصدرها يطلع وينزل وبعدها نزلنا نسبح حتى الظهر وبعد الغذاء تاخذ جلسة تدليك وبعدين تجي فترة الرضاعة تجلس فيها امي ترضعني من صدرها مثل الاطفال وفي العصر انا اروح النادي الصحي ارجع بالليل اتعشى ونتحمم انا وامي مع بعض وترضعني وقت النوم حتى انام وبزها في فمي وكانت كل يوم تغريني شكل يوم تلبس حقي شلحة ويوم كلوت وسنيان اوبكيني ويوم تلبس قميص نوم قصير شفاف تفظح اكثر من انه يستر ويوم تلبس روب مفتوح ويوم تلبس لبس طوي اذا عندها العادة الشهرية ويوم تجلس معي عارية وتتفنن في اغرائي حتى اجى يوم وطلبت من طلب قالت لي انه صعب بس اهي مضطرة حقة كثير ولازم انفذه لها قلت لها ايش هو الطلب قالت اني مارست كل انوع الجنس الخارجي بس هذي المرة ابي داخل قلت لها اني امي قالت ليش ماقلت اني امك يوم امص لك او يوم تلحس لي قلت لها اوكي من وين تبين قالت من الكس الي طلعت منه ماما قلت لها اوكي امهم انا كان اول مرة انيك فيها في حياتي دخلته شوي شوي حتى تعودت علية امي لانها في البداية كانت تصارخ وتقول زبك كبير وايد زبك اكبر من زب ابوك وبعد ما تعودت علية اسرعت شوي شوي حتى حسيت امي اني راح اقذف ضغطت علي برجلها وما قدرت اطلعة وكبيت فيها بعد ما خلصت قلت لها ليش خليتني اكب فيكي يمكن يكون فية ولد انا مش ممكن اعمل معاكي مرة ثانية قالت لا ماما انا مسوية عملية بعد ما ولدت فيك بثلاث سنين شايلة الرحم لانى كنت مريضة عشان كذة ابوك تزوج علي لانه يبي عيال وانى ما اقدر احمل وقالت لي يله كمل نيك في الماما بس هذي المرة في الطيز بس بشويش لانه خرم طيزي كثير ظيق ما دخل فيه ولا زب واسعته شوي بصبعي بعدها دخلته بشويش انا زبي كان يالمني من كثر الضغط كيف امي كانت تصرخ حيل كان يالالمها كثير بس مش راضية اني اطلعه الى ان دخلته كله وتعودت علية بس سببت لها تشققات في الطيز يومين ما كانت تقدر تمشي طبيعي في اليوم الثاني اجت خالتي تنام معنى بالبيت وشافت امي تمشي كدة قالت لها شفيكي ريم قالت لها بعدين بقول لك انا ماظنيت انه تقول لها لكنها قالت لها وهم لوحدهم واجت خالتي لي وهي لابسة قميص النوم الشفاف بس كانت لابسة بكيني وسنتيان و قالت ليش معور امك كدة لي هالحد زبك كبير خلودي انا احمر وجهي قالت احنا شقلنا قلنا انك ماتستحي منا وتخجل يله وريني زبك صار خاطري اشوفه قلت لها لا قالت ليش بس امك انى بعد خالتك قلت لها انتي عندك زوجك قالت زوجي زبه اصغير وما يشبعني انا بشوف زبك بس قلت لها وامي قالت امك ما تخبي شي عني وانى الي خليتك تنيكها بتخطيطي وكل شي يصير بينكم اعرفة بالتفصير وجت عندي نزلت الشورت وشالت التيشيرت وخلعت ملابسها اخ على هذا الجسم الرائع والطيز المتناسق الصدر الابيض الي زي القشطه المهم مصت لي زبي ولحست لها كسها وحطيت في على صدرها بمص لها مثل امي بس نسيت انا ترضع بنتها وصدها فيه حليب طبيعي تذوقته ما غجبني ضحكت علي وقالت لي تبي ترضع قلت لها لا شكرا وفجئه رمتني على السرير وجلست فوق زبي بس كان كبير عليها بعد الظهر انه كلامها عن زب زوجها كان صحيح يوم جيت بقذف دفعتها بقوة لانها من الممكن ان تحمل مني الان هي خافت تتعور ويعرف زوجها انها انتاكت لاكن قالت فيه عني اسبوع ممكن ان اطيب ونكتها بعد في طيزها دخلت علينا امي في الغرفة وهي تضحك وتقول خطفتي زوجي يخطافة الرجال وجت تطالع فينه انا وخالتي وتسال خالتي ها عجبك ولدي حبيبي رجال او لا قالت ونعم الرجال زبه اكبر من زب محمد زوجي قالت امي واكبر من زب ابوه اخذت راحة حتى اليل وكانا جالسين في البيت كلنا عراة حتى بنت خالتي الصغيرة خالعين ملابسة وبليل جوني خالتي وامي وقالو انهم يبوني انيكهم ثنتينهم نكتهم وكنت تعبان حيل بعد النيك ورحنا الحمام نتحمم احنا الربع في الحمام خالتي وامي يحمموني وانا بعدها احممهم وبعدها رحنا نام وحنى عراة خالتي ترضع بنتها عشان تنام وامي ترضعني عشان انام وهي تلعب بيدها في زبي وصرت بعد انا احلق لامي كسها وطيزها وانتف لها شعرها وخلتي بعد انتف لها وامي تحلق لي زبي وطيزي وابطي ومن يومها ونا انيك الثنتين وكانو يمارسو معي جميع اشكال وانواع الجنس حتى راحت خالتي بيتهم وصرت انا وامي بالبيت وهذي قصتنا انا و امي وخالتي حتى الحين وصرت حق امي الولد الشاب الي يخاف عليها والزوج الي ينيكها باليوم اكثر من ثلاث مرات والولد الصغير الي يرضع من صدر ام
  4. انا طالب 17 سنة و امى 38 جميلة و مثقفة و متفتحة و ابى توفى من سنتين نعيش فى شقة كبيرة و فخمة و مستوانا المالى جيد بدأت امارس العادة و انا سنى 12 سنة و كنت اشاهد افلام سكس كثيرة ثم بدأت اشاهد افلام نيك بين الام و الابن وو كنت مندهش نم ذلك و بعض الاحيان يقذفون داخل كس امهاتهم فبدأت عندى غريزة نيك الام و كانت امى جميلة و دائما كانت امى ترتدى روب خفيف فى البيت و كعب عالى فكانت معتادة على ذلك و حين كان سنى 13 سنة فى احدى اليالى بعد ان دخل ابى و امى غرفتهم كنت سهران و سمعات صوت من غرفة ابى و امى و نظرت من فتحة الباب و اخفق قلبى من ما رأيت فكان ابى فوق امى و ينيك امى فى كسها و كانت امى تتأوه فارتجفت و وقف زبى فى اقل من ثانية و كنت مندهش من منظر جسم امى الجميل و هى تتناك و اعتد على ان اشاهدهم كل يومين او ثلاثة و كنت امارس العادة و انا اشاهدهم حتى توفى ابى و كان سنى 15 فعاشت امى سنتان من الحزن ثم بدأت تعود الى حياتها الطبيعية فعادت ترتدى الروب الخفيف و الكعب العالى و بعض الاحيان لا ترتدى شيئا تحت الروب و فى يوم دخلت امى غرفتها فبدأت انظر من فتحة الباب فرأيت امى تمارس العادة و تلعب فى كسها بزب اصطناعى زاد هذا المنظر هيجانى و فى يوم كانت امى فى غرفتها و كنت فى غرفتى امارس العادة فكنت جالس على كرسى فى غرفتى و عارى تماما و اشاهد فيلم سكس لأم تمص زب ابنها و فجأه دخلت امى( كانت ترتدى روب قصير فقط و كعب عالى ) و ذهلت امى و قالت ماذا تفعل و ماذا تشاهد فبدأت امى بالصياح بصوت عالى فكيف لى ان اشاهد مثل هذه الافلام ثم سألتنى امى هل تزيد شهوتك هذه الافلام فقلت لهل نعم و هى فى منتهى الذهول فكيف لولد ان ينيك امه و بدأت امى تسألنى هل تفكر فى امك و انت تمارس العادة فكنت فى منتهى الخجل فقلت نعم بدأت امى تنظر لى و لزبى و بدأت بلمس زبى بنعومة و بدأت تداعبة فوقف فى لحظة و سألتنى هل تريد ان ترى جسم امك الجميل فقلت لها نعم فوقفت و خلعت الروب ليظهر لى جسم امى الجميل و كسها الجميل لا يوجد فية شعرة واحدة و بزازها الرائع فمسكت يدى و وضعتها على بزازها و سألتنى هل اعجبك ؟؟ فهزيت راسى فقالت لى مص حلماتى يلا فأخذت امص حلمتها بشغف و العب بيدى فى كسها ثم جلست على الكرسى و مصت امى زبى بكل مهارة فهى تمصة افضل من كل من رأيتهم فى الافلام ثم جلست امى على الكرسى و مصيت كسها و هى تتلوى و جسمعها يرتفع و ينزل و تتضغط على رأسى اكتر ثم ادخلت زبى فى كسها ببطء و بدأت انيكها بعنف و هى تتأوه و تقول لى نكنى اكتر نيك كس ماما الى جيت منو و نكتها حتى قذفت فى كسها بعدها قبلت امى و هى كانت تقبلنى كأنى حببيبها و طلبت منها ان التقت لها بعض الصور ثم ذهبنا و اخذنا حمام سويا و نكت امى مرتين بعد ذلك و استمرت حياتى مع امى كعلاقة زوجين انام كل ليلة معها و انيكها و نشاهد افلام سكس سويا
  5. منذ فترة طويلة وانا اشتهيها لكن منذ اسابيع قليلة تعرفت على احد لأشخاص وهوى يشتهي امه كثيرا وبعد ان صرفت نظري عنها عادت شهوتي اليها لكن بشكل مجنون واعتقد ان السبب في شهوتي لها انني وانا صغير رأيتها في مناظر لم انساها حتى اموت لاول كنت صغيرا ولا يوجد احد في المنزل وهى تريد لاستحمام فادخلتني معها الى الحمام وفي تلك لأيام رأيتها عارية لكنني لا اعرف ماذا يحصل لكنني اذكر ذاك المنظر كأنه اليوم وبعدها المنظر الثاني اننا كنا عند بعض لأصحاب ونمت في احد الغرف وذهب ابي والرجل وبدأت المرأة وبناتها في ازالة شعر امي عن جسدها وانا لم اكن نائيما ورثيت الكثير من جسدها وصوتها كان يسري في جسمي وبعدها رئيته عارية عندما اخروجوها الى ارض الديار وبدءو يحممونها وهي عارية تماما وكان شعو غريب لأن فقط اعرف ان اوصفه ولأن سوف احكي لكم ماذا جرى معي …………… في عمر 17 سنة كان ابي مسا فرا في احدى الدول العربية نحن بيتنا صغير هو مؤلف من 3 غرف فقط واحدة لأمي وابي وغرفة استقبال وغرفة جلوس انام فيها انا واختي وفي احد ايام الصيف كانت امي تتمد على السرير فاذهبت واستلقيت خلفها وبعد ثواني قليلة لصقت جسمي بجسمها فأصبح ايري على طيزها ولثواني معدودة استرخت وكادت ان تستسلم للمحن لكن لا اعرف ماذا حص لفجأة نهضت فورا من السرير ولم تعد وانا كان زبي انفجر وبعد حوالي يو مين كررت الحادثة نفسها معها استسلمت قليلا للمحن لكن قامت ونهضت ومن حينها ومن ذاك الوقت عرفت امي اني اريد ان اشتهيها و اصبحت لا تبدل ملابسها امامي الا اذا كانت مجبرة ومرة لأيام والى ان اصبح عمري لأن 23 سنة وهنا كانت شهوتي لها عارمة وكنت احلم ان امارس معها الجنس واصبحت اتقصد ان اريها جسدي وانا عاري وعندما كانت تنام معي في الغرفة كنت اتعمد ان اضع افلام جنسية وكنت اعلي الصوت لكي تسمع وكنت متأكد انها تسمع وتشاهد وتعرف انني امارس العادة السرية وانا انظر الى فخديها الرائعين وكانت لا تحرك ساكنا ولا تتكلم معي في الموضوع مما زاد محني عليها وكل ما سنحت لي الفرصة ادخل الى الغرفة وهي تبدل ملابسها او اتقصد ان اريها زبي وكانت علاقتنا عادية كأي ام مع ابنها الى ان جاء ذاك اليوم وكنت في غرفتها أمثل انني نائم وكانت هي خارجة من الحمام وكنت انا اراقبها عندما رائيتها عارية تماما وانتابني شعور جميل وبدأت ارتجف وزبي كان سوف ينفجر من كثر الأنتصاب لأنني منذ فترة طويلة لم أراها عارية وبا الرغم من ان امي كان عمرها 47 سنة لكن صدقوني لديها جسم ابيض رائع وصدرها كبير وطيزها مفتولة فتل و اعتقد امي انها تهتم كثيرا بنظافة جسدها لأنني لم ارها ولا مرة ان شعر جسمها طويل وبعد ذلك المنظر اتخذت قرارا بأنه يجب ان امارس معها الجنس بأي طريقة ومهما كلفني لأمر وقررت ان أغتصبها وكنت واثق انها لن تتكلم لأن شخصيتها ضعيفة جدا و خصوصا معي انا وبعد يو مين با الزبط سافرت اختي الى لبنان مع خالتي لقضاء اجازة وحضور زفاف احد لأقارب وابي كما ذكرت مسافر دخلت الى المنزل ولم يكن سواها هناك كانت تلبس بنطال اسود وكنزة عادية لكن لا اعرف ما الذي حصل لي في ذاك الوقت في رأسي افكار كثيرة ان كل مرأة بحاجة للجنس وامي في النهاية أمرأة واقتربت نحوها وبكل جرأة ومن الخلف غمرتها واصبح زبي على طيزها وبدأت اهزها بشدة وزبي كان يحف بيطيزها صدقا لا اعرف لم تستغرق معي العملية من كثرة هيجاني سوى ثواني معدودة وكان قد جاء ضهري على ثيابي وخرجت من المنزل فورا وثيابي مبلولة با السائل المنوي وانا ارتجف واتذكر الذي حدث وكنت لا اعرف ردت فعلها لأنني خرجت ولا اعرف ماذا سو اقول عندما اعود وبعد حوالي خمسة ساعات عدت الى المنزل وكنت هائجا دخلت لم اتكلم ولا كلمة وهي لم تتكلم فازادت محني وكانت تلبس قميص نوم ازرق اللون مغري مع انه طويل ذهبت اى الغرفة الثانية ونزعت ملابس عني ما عداسروالي الداخلي وذهبت لعندها وعاودت اغتصابها ورفعت قميصها الى لاعلى و اخرجت زبي وكنت اول مرة ألامس لحم جسدها شعور رائع وبدءت في نياكتها لو تتكلم ولا كلمة لكنها كانت تبكي بكاء شديد لكن كنت ارى في عينيها انها بحاجة لزبي وكانت تتحسس الزب وتنمحن كنت متأكد من ذلك لو استتطيع ان اصل الى كسها لأنها قاومت ذلك قليلا وكان زبي مابين طيزها وفخديها وكنت ألامس بطنها بيدي وبعد قليل انفجر زبي وجاء ضهري وكان قدبللها وجاء على جسمها فنهضت الى الغرفة الثانية وبقيت فيها حتى الصباح خرجت اليها وقلت لها مرحبا لم ترد علي فقررت انه يجب ان افاتحها في الموضوع قلت لها لا تزعلي مني انا احبك فقالت انا امك جاوبتها لكنك مرا وبحاجة هاد الشيء ومن لأفضل ان يتم معي كي لا ننفضح فقالت هل تراني عاهرة لا لا اراكي هكذا اراكي حبيبتي لماذا لا تقبلين وتستمتعين معي قالت لا وبقيت اتكلم معها حوالي الساعة لكي اقنعها وكنت ارى في عيناها محن لا مثيل له وفورا فمت بتفبيلها وبدأت ألاعب صدرها وهي كانت مستسلمة لكنها تبكي و وخلعت ملابسي و وانا اشعر بمحن لا مثبيل له ورفعت قميصها وانزلت لباسها الدخلي بعد مقاومة خجولة وبدأت الحس لها كسها بلساني وشعرت بلزوجته وعرفت ان الوقت حان لكي اضع زبي في كسها ووضعته وسمعت ذاك الصوت الذي لم اسمعه منها ابدا صوت لأه وبدأت ادخله واخرجه بقوة و اقبل صدرها وعندما انظر الى وجهها كانت تبكي لكن سمات امحن كانت اكبر وعندما جاء ضهري اخرجته و اصبحت اعصره على نهديها وكانت قد انفجرت من البكاء فقلت لها بحزم شديد انا من اليوم زوجك وانتي مو افقة على ذلك فقالت انا امك قلت فات لأوان وانتي تريدين ان انام معك وسوف افعل وخرجت وفي المساء دخلت عليها وقلت اخلعي ثيابك وتعالي الي قالت لا فصرخت اريدك لأن وانتي قبلت ذلك ولو لم تريدي لمنعتيني قالت اغتصبتني لا انا لم اغتصبك هيا تعالي الي نهضت الي وخلعت ملا بسها كاملة وقلت يلا نيك امك نيكا تعال ذهبت وبدءت نيكها ونكتها بطريقة ليس لها مثيل وبجميع الوضعيات ومن طيزها التي لم ترضى في البداية وبقينا حتى وقت متأخر من الليل وبعد ان جاء ضهري وجاء ضهرها على شفتي وعلى لساني كانت تريد النهوض من السرير لكنني منعتها ونمنا سوية حتى الصباح وهي في حضني ورأسي على نهديها وفخداي على فخديها ويداي على طيزها وعندما نهضنا في الصباح شربنا قوهتنا ونحن عراة وقلت لها من لأن انتي زوجتي ولستي امي وقبلتها من صدرها وذهبت للعمل وانا سعيد جدا بذلك والى اليوم نحن نمار الجنس كلما سنحت لنا الفرصة وقد تخلصت امي من كل مخاوفها واصبحت تريني افضل انواع المحن وهي محترفة جدا ومن ايام قليلة قبلت ان تمص لي زبي و امتزج سائلي المنوي في جسمها كله ونحن لأن نقضي اوقات جميلة من المحن والعهر وقول لكم انني لم ارى اجمل من امي التي اصبحت ممحونة جدا ولم ولن اتذوق اطيب من كسها وسائله وللملاحظة كس امي عندما تنمحن لزج للغاية وانا لأن احاول ان اقنعا ان امارس الجنس مع اختي لكنها للأن لم تقبل اللي عايز نوع معين من القصص يكتبلي على الصفحه بتاعتي وانا هجبهاله نقل غير اني هكتب بس لسه شويه عشان مش فاضي حاليا هكتبلكم وهكمل كل القصص اللي انا كتبتها ومكملتهاش
  6. انا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ..... وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية ... تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما ... وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى ... تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت .ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً ... فقلت له: أنا : حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو : أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا : أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو : قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو : لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو : أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى ... هات إيدك وأمسك صدرى تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: "حط يا حبيبى يدك الأخرى على الكلوت بين فخذى " ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً... بعد ذلك جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا : تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو : أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو : أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك . دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى . علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس . هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا ال.. على جمال جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو : معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:" تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى " وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو : فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس هو : ال.. على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى . بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى. ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى . لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت .ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول . أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان وصرت عارية هو :ال.. عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة .وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : ( متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة سعادته أيضاً واخذ يدعو لى.... وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل... وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى .المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى . كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
  7. اسمى ملاك السكس و عمرى وقت حدوث تلك الحكايه الرهيبه كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى الا اخت واحده ( منى ) اكبر منى عمرها 24 عاما متزوجه ولم تنجب بعد واعيش وحدى معى امى , كانت الحياه تسير بنا مثل اى اسره مصريه عاديه , انا فى كليتى او مع اصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس اما امى ( ماجده ) فهى ست عاديه جدا عمرها 48 سنه محجبه و سمينه نوعا ما وتعما موظفه فى هيئه حكوميه و ترتدى دائما فى البيت لبس عادى ولم افكر فيها يوما تفكير جنسى او شئ من هذا الشئ. حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت انا و امى نشاهد الدش ومعنا اختى ( منى ) معنا فى البيت , عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل ارسلت الرد فى رساله وبعد اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورن معنا فوزنا بالجائزه انا و امى والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره اخرى فى اليونان وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها. وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى . اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر. وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى . وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها , فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا . وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك , و بعد ان تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق. استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل . فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا. اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء . وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى . ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا عليهم وكانت تدعى ( انتصار ) والاخرى ( فاطمه ) سعوديتان و فرحا جدا عندما عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعه كنت انا تائها فى كث ( انتصار ) المحلوق الناعم و طيزها المرسومه بريشه فنان اما ( فاطمه ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار . وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه , وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح . وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم ( انتصار ) و ( فاطمه ) وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده . وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى ( حنان ) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه , ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم , واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار. كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها و شحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا ... هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت , واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى , وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا , ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك. اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها. ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه , ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق. ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
  8. بدأ كل شيء عندما عرف والدي أني لست عذراء. كان هذا سري الذي أفشيته لوالدتي التي أثق بها لكنها أخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها. فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخاً: زهرة هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء؟ تظاهرت بجهلي بالموضوع وقلت: بابا عن ماذا تتكلم؟ فأمسكني من شعري بعنف وقال: لا تستغبيني يا حيوانة! قولي من هو الذي فتحك؟ بابا أرجوك... اخرسي يا كلبة... وتتكلمين بوقاحة ! بابا اسمعني، لم أمارس الجنس مع شخص في حياتي، بل حدث ذلك بينما كنت ألعب بنفسي فأدخلت خيارة وأولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث، أرجوك بابا افهمني. عندها ضمني والدي إلى صدره واعتذر عن تصرفه غير اللائق معي لكن بعد هذه المرحلة تغيرت حياتي جذرياً فوالدي الذي كنت في نظره بريئة لا أعرف شيئا عن الجنس صارت نظراته إلي مختلفة وكأنه في كل نظرة يذكرني أني شبقة وممحونة ومحبة للنيك. صارت تصرفاته مختلفة ونظر لي كامرأة شهية يشتهي أن ينيكها. فمثلاً أخبر أمي نكتة ماجنة أمامي واستخدم كلام لا يليق أن يستخدمه أب بحضور ابنته مثل أير وزب وكس ونيك وبيضات. وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطة عند المشاهد الجريئة بل صار يتفرج علنا أمامي وكأنه يقول في نفسه: هي ممحونة وتعرف كل شيء، فليكن. صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وبدأت أفكر فيه كرجل مثير وجذاب أيضاً وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجة للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوحاً على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عارياً، فتظاهرت بالمرور أمام باب الحمام وعندما رآني ناداني: زهرة، أحضري لي منشفة. قلت له: حاضر . وركضت وأحضرت منشفة وقلبي يدق دقتين: دقة الإثارة ودقة الخوف من الموقف. دخلت الحمام. كان واقفاً بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحة الصابون تفوح منه. أعطيته المنشفة مبتسمة، فشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت من أنه كشف المنشفة عن جسمه كلياً وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصة تغطية رأسه بالمنشفة كي أنظر إلى أيره مباشره واعترتني إثارة قوية ورغبة في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: لن أفوت هذه الفرصة، أرغبه بشدة، أريده أن ينيكني. أريده أن يكون أول رجل أذوقه في حياتي. فظليت واقفة أمامه مبتسمة متظاهرة أن عريه أمامي شيء عادي بل شجعته قائلة وأنا أنظر إلى أيره: أنتم الرجال مختلفون عنا تماماً ! شعر جسمكم كثيف وأعضاؤكم مختلفة! فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيراً إلى أيره) أفضل من مليون خيارة! قلت له: بالتأكيد ! فنظر إلي وسألني: هل تحبين أن تلعبي به? فهو أفضل بكثير من الخيارة! تعالي امسكيه. لم أتردد، ذهبت وركعت أمامه وبدأت أمصه فأنعظ في فمي بشدة وقال: استمري كذلك يا حبيبتي أنتِ تجيدين المص أحسن من أمك. فكرت كيف أثيره وأغضبه بشدة كي يسرع بنيكي بعنف وقوة، فقلت له ملفقة ومختلقة قصة كاذبة كي أحمسه لنيكي بعنف وأثيره بشدة وألهب غيرته وشهوته ورغبته في أكثر: بصراحة يا بابا. لا تزعل مني لكن قصة الخيارة اخترعتها والحقيقة أني أمارس الجنس مع صديقي. فغضب بشدة لكن الوضع الذي كان فيه أنساه غضبه فهز برأسه وأخذني لغرفة النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي إلى آخره وصار ينيكني نيكاً عنيفاً وكأني لست ابنته. وكان شعوراً خرافياً رائعاً، وأخذت أتأوه وأغنج وألعق شفتي بلساني من شدة تلذذي بزبه في كسي، صار يكلمني وقد انحنى بوجهه على وجهي يقبل شفتي بقوة وينيك فمي بلسانه الساخن الرطب: منذ متى وهو ينيكك؟ قلت وأنا أبادله القبلات وعراك الألسنة: منذ سنة. فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنة؟ ينيكك هكذا؟ صار ينيك بقوة ويسأل في كل مرة يولج أيره في كسي: هكذا؟ يدخله في كسك ويخرجه كما أفعل الآن؟ قلت له وأنا ألهث معه: نعم. لكن أنت أقوى وأحلى يا أبي، ويقذف في كسي أيضاً وأبلع منيه وينيكني حتى من وراء. عندها شعرت أن والدي تهيج كثيرا وشعر بحرية أكثر معي. فأدخل إصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعداً سأنيكك أنت وأمك في نفس الوقت فاهمة؟ قلت له: هل ستتقبل هي ذلك؟ فقال: ستقبل غصباً عنها. ثم صاح وشعرت بمنيه الكثيف اللزج الغزير يملأ رحمي ومهبلي ويفيض على كسي أيضاً. أتى المساء ورجعت أمي ولم يوفر والدي لحظة فأخذها لغرفة النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفة مفتوح فقالت له أمي: أغلق الباب كي لا ترانا زهرة. فابتسم وهز برأسه: زهرة بنتك شرموطة أكثر منك تعاشر شاب منذ سنة ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعداً سأشبع رغباتها أنا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا أولى منه. استغربت أمي كلام أبي ولكنها لم تعلق عليه وقررت سؤالي لاحقاً عن حقيقة هذه القصة الملفقة التي رويتها له. ثم قالت: عيب يا راجل دى بنتك انت عايز تنيك بنتك! ولكن بابا لم يهتم بكلام ماما، وسمعت والدي يناديني: زهرة تعالي إلينا. دخلت غرفة نوم أهلي ورأيتهم عراة في السرير، طلب مني أبي أن أتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا أنتن نسائي.. أنيككن معا وأنت يا زهرة أنيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس أفضل مني يا حبيبتي وفي كل مرة تشعرين بإثارة ورغبة أخبريني كي أشبع رغباتك. فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسية أنتِ وأمك زوجاتي من الآن وأنيكك تماما كما أنيك أمك. أريد منك يا زهرة أن تقرفصي فوق فمي كي أمص كسك بينما أمك تمص أيري. قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وأمي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي أدخل إصبعه بطيزي وصار يبرمه. فبدأت أرتعش من إثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي وفاجأتني أمي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وأنا مقرفصة فوق فم والدي. ثم تبادلنا الأوضاع فرقدت على ظهري وصارت أمي بين فخذيّ تأكل كسي أكلاً وتدخل لسانها بعمق في مهبلي وكأنها تنيكني به وكانت خبيرة جداً وشعرت أنها تريد إمتاعي إلى أقصى حد وأخذت بأناملها الخبيرة الرقيقة الجميلة تداعب بظري وأشفاري وحتى تساعد لسانها بأصابعها في كسي حتى أصابتني بالجنون وجعلتني أصل للقمة مرات ومرات، وأنا أمص زبر أبي في نفس الوقت. وأبي يقرص نهديّ بيديه وأصابعه ويدلكهما بقوة أثارتني. وتجددت رغبتي فوراً، وقالت أمي لأبي: ياللا نيكها، البنت ساحت خلاص وبقت جاهزة. فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني في كسي بقوة وقد رفع رجلي وأخذ يمصمص أصابع قدمي، بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها وأعترف أني لست سحاقية لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص أبي لكسي شعرت بلذة لا توصف وصارت أمي تتأوه وأنزلت منيها في فمي، وهي تنحني علي بطني وتدلك بظري وأشفاري وزبر أبي يدخل ويخرج من كسي مما منحني شعوراً لا يوصف، حتى أنزل أخيراً وملأ كسي بلبنه الطازج الوفير. ثم جاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع أيره في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من أمي أن تمص له أيره بنفس الوقت فصار يمصص أيره لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تارة في فم أمي وطوراً في فمي. صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسية يومياً بلا خجل وبدون حدود. صار ينيكني مع أمي كل مرة. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعر بالملل فأحياناً يسحب زبه من كس أمي ويمصصني إياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها وأحياناً يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس، وكنت أجهز كس أمي بلحسي إياه قبل أن ينيكها أبي، وأمي كذلك تجهز كسي لزب أبي، أو أجهز زب أبي أمي لينيك أمي، أو تجهزه هي لينيكني. وأحيانا نادرة يفعل ذلك من طيزي إلى طيزها والعكس. ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها إياه ثم يرجعه إلى طيزي. وفي إحدى المرات النادرة بعد أن قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخاً بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجدداً ومصص أمي لأيره الذي كان في طيزي وفي إحدى المرات النادرة أيضاً وبعد أن قذف منيه في طيزي سحب أيره الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصة وأمي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم أمي وأصرخ من اللذة: آآه ه ه... آآآه . وكان والدي يحب النيك كثيراً وعندما سمعني أصرخ من اللذة طرحني أرضاً وبدأ ينيكني كالمجنون. ويسألني: اجا ضهرك (جبتيهم) يا حبيبتي؟ اجا كسك (كسك نزل عسله)؟ خذيه للآخر. خذي أيري. ها هو بكسك داخل خارج. لن يتركك قبل أن ينزل مني كسك عشر مرات. صرت أصرخ من إثارتي: آه ه ه ه ه. وهو ينيك بعنف وبقوة وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري (نزلت لبني). هو صار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وأمي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت وأخرج أبي أيره من كسي أحمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي. وصرت منذ ذلك الوقت زوجة أخرى لأبي ينيكني كما ينيك أمي وصارت غرفة نوم أهلي غرفة نومي أيضاً ننام معا عراة في السرير. أنا في النصف وأبي وأمي على شمالي ويميني.
  9. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
  10. اسمي سلوى سورية وعمري 25 سنة تزوجت رجل قطري عمره 65 سنة اسمه ابو سعد زواج مصلحة رجل اعمال ثري جدا وكان عنده ثلاث اولادشباب سعد 32 سنة و زياد 28 سنة وعمير عمره 25 وكانو شباب طوال القامة اكتاف عريضه صفات شباب مثاليين وكانو عزابيين مو متزوجين وفي يوم كنت لابسه قميص نوم شفاف وكنت لوحدي في البيت سمعت صوت الباب يفتح فكرت انه زوجي ابو سعد نزلت استقبله وتفاجئت انه ابنه زياد خجلت وركضت على غرفتي ما كنت عارفه ان اولاده معهم ماتيح البيت او غفلت واول مره اكون لوحدي مع واحد من اولاد زوجي دخل غرفته وراح للحمام واخذ دش وانا سكرت باب غرفتي بالمفتاح بعد شوي طق الباب قلت مين قال انا زياد افتحي انا خفت قال لا تخافي الوالد بعث لك معي هدية اتطمنت وفتحت الباب لقيت بعد ما لبست ملابسي تفاجئت ان زياد لابس بيجامه خفيفه تبرز تفاصيل جسمه وتبرز ايره من تحت البجامه خفت ولكن حسيت بشهوه غريبه وانجذاب غريب وفضول اشوف زبه في نفس الوقت لكن حاوت اسكر الباب لكنه مسك الباب قبل ما اسكره ومسك ايدي حاوت اصرخ لكنه حط ايده على فمي وباسني من رقبتي حسيت برعشة وصار يلحس رقبتي توقفت على المقامة واستسلمت وصار يبوسني وشلحني ملابسي ويتغزل ببزازي البيضا الكبيره الدوره وبحلماتي وصار يلحس حلمات حسيت اني رح اتبول على نفسي من الارتباك والشهوه والخوف وشلحني كل ملابسي وحملني بين وحطني على السرير وفتح رجلي وصار يلحس كسي او مره حد بلحس كسي ااااااااه وصرت اغنج اه اه وبدون شعور قلت نيكني نيكني وشلح البيجاهة والكلوت ووووووواااااو زبه كبير وطويل واحمر وقلبني بطني وطلب ارفع طيزي ورفعتها وحاول يحط زبه بطيزي أي ارجوك لا من طيزي لا تنيكي طيزي مش مفتوحه قالت اخاف انيكك من كسك تحبلي قلت لا تخاف ما رح يشكو فيك لان ابوك ما زال يقدر ينيك وبالفعل طاوعني ودخل راس زبه في كسي ااااااه مع انه اضخم من زب ابوه لكنه دخل من كثر الشهوة اه اه نيك نيك اه بحبك بحبك نيكني كمان وبعد شوي تعبت مو متعودة على النيك لفتره طويله قلت زياد تعبت خلص نزل حليبك وريحني وجاب حليب زبه في كسي حسيت كسي عرق بالمني من كثرة حليب زبه وتفاجئنا ان سعد واقف على الباب وشافنا عريين وشاف حليب زب زياد يسيل من كسي خفت انفضح وتوقعنا ان سعد يضرب زياد لكنه على العكس صار يشلح ملابسه واذا زبه منتصب قال ابي انيجك مثل ما ناجك زياد ومسك سعد راسي وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص زبه ويقول بعد مصي زودي في المص حتى صار زبه منتصب جدا مثل الحجر ورفع رجلي ودخل زبه دخل بسرعة لانه كان مبلل بحليب زب زياد وصار ينيك بمهاره قلت شكلك متعود على النيك وانا اغنج قال انتي مو اول وحده انيكها بزوجات والدي وصار يدخل زبه الى اعماق كسي اه اه وطلع زبه ونام على ضهره وطلعت على زبه وفي هاذا الوقت لقيت زياد زبه انتصب من جديد وحط زبه في فمي وصرت امص وكنت جالسه في حظن سعد المتمدد على ضهره وزبه في كسي وزب زياد في فمي اه زبه الكبير يدخل لحلقي يخنقني وطلع زبه من فمي وصار يلحس خرم طيزي ويحاول يدخل اصبعه في طيزي أي يوجع بلل اصبعه بريقه وصار يدخل اصبعه في طيزي ويحرك اصبعه وحط راس زبه على خرم طيزي وبدفعة قوية دخل راس زبه في مكوتي أي أي وجع فظيع قلت زياد طلعه من طيزي وحتى سعد قال طلعه من طيزها لكنه ضغط لحد استقر زبه في طيزي ووقف الحركه حتى تتعود طيزي على زبه واستمر سعد ينكني من كسي وبعد شوي صار الحركه من فوق وتحت اه اه نزلت شهوتي عدة مرات ونزلت شهوة سعد في كسي قنت عن زبه واستمر زياد ينكني من طيزي اه اه قالت شكلي رج اجيب ظهر قلت لا تكب في طيزي وسحبه من طيزي وحطه في كسي وشلال من الحليب الساحن يدخل كسي للمرة الثالثة في نفس اليوم وبعد شهرين كنت حامل وابو سعد المسكين كان سعيد الخبر وانا تظاهرت بالسعاده لاني ما بدي فضيحة واستمر الاخوان ينيكوني حتى بعد الولاده وما اعرف لليوم الولد ابن مين لكني متأدة اني حامل من واحد من اولاد زوجي المسكين ولكن ما كان بيدي حيله
  11. أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تتضايقنى فى بائ الأمر كنت أعيش مع أبىمثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجد أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى بعدما إستحم أبى قال معلش نسيت باب الحمام مفتوح فى البداية ظننت أنها عفويه من أبى ولكن فى المرة الثانية وجد باب الحمام مفتوح قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعى حتى لا يرانى بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوه وأصبحت أمارس العاده السريه وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أويده تلمس بزازى كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها أصبحت العاده السريه لا تشبعنى ولا تتطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنه على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربىإستيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكيلوت والسنتيانه دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما إنتهينا قدمت له الشاى وأنا إنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجل على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبه وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى أحد المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبه الطويله فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبه فانكشف فخذى الأبيض المليئ بالحم والكيلوت وكنت أرى أبى وجه يتصبب عرق دون أن أشعره كنت اتجسس عليه بعد هذه الإغرآت حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العاده السريه وهو يمسك ويشم أحد كيلوتاتى الوسخه فى الحمام لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جائتنى فكرة باب الحمام المفتوح دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوح قليلافرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أره كنت أستحم بطريقه سكسيه ألعب فى كسى وأدخل أصبعى فيه وأدعك فى بزازى ثم أخرج زبه ليمارس العاده السريه على جسدى العارى ثم أخرج منديل من جيبه ليقذف حليبه فيه فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص إشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيله بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت التوصيله الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك كان خرم الباب مواجه للبانيو والدش فبدأت بممارس العاده السريه أمام أبى أدعك فى بزازبإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى كنت كالممحونه وأستدير بظهرى له وإنحنى ليرى كسى من الخلف أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصصب عرق حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم إنصرف من على باب الحمام وبعدها فكيت الوصله والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى سأنام قليلادخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يسطتيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوه والأن سأنتظر أى فرصه لأدفعه للهجوم على جسدى فى أحد اليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكانت أجلس مع أبى بطرقة يرى فيها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكيلوت كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب من وجه من هول المنظر قررت أن أستغل الفرصه فقلت لأبى سأحضر بطانيه من غرفتى لإن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكيلوت والسنتيانه ولبست القميص على العرى جلست بجواره وتغطينا بالبطانيه وإلتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحراره فى البرد لقد فهم أبى سبب إحضار البطانيه بعد قليل تصنعت النوم فندانى سهير سهيرفلم أجيب النداءادخل يده من تحت البطانيه يلمس بها أفخاذى العاريه الدافئه ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنه الطويله يلعب فيها فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل أصبعه فى كسى ليجده مبلل كنت أتلوى تحته فى هدوء وهويلعب فى بظرى وشفرات كسى فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت أه أه لم يهتم بهذه الأهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعه كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى أه أه أه أه كان أبى فى غيبوبة الجنس نائم بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا فاق من الغيبوبه صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتاى ويقول أحبك يا سهام أحبك لا أسطتع البعد عن جسدك حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبد تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذه والمتعه أه أه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل ثم وقف أمامى ويعطنى زبه لأدخله فى فمى كان زبه عملاق فدخل فى فمى بصعوبه إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ ثم أدخله فى فمى أمص فيه حتى أوشك على القذف فأخرج زبه من فمى وأخذ مكانه خلفى وأنا فى وضع الكلب وبصق فى خرم طيزى ثم نزل بزبه إلى خرم طيزى أه أه لا تخافى يا حبيبتى الألم سيكون خفيف فى البدايه فصرخت عندما أدخل رأس زبه وإنتظر وقت قليل ليوسع طيزى بعد ذلك بدأ يدخله ويخرجه أه أه أه كمان يا حبيبى كمان أه أه أه ثم أخرج زبه يقذف حليبه على طيزى ثم نام على ظهره وأنا إرتميت على صدره لقد أوجعتنى يا أبى ألستى سعيده نعم كأنى عروس لقد فتحت بكارة طيزى وأنا ألعب فى زبه فقبلنى من شفتى مبروك يا عروسه دخلنا الحمام سويا إستحمينا وناكنى من طيزى مرة أخرى فى الحمام كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين لينيكنى فى طيزى بعد فتره زهد نياكة الطيز فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشده وقال لو جاء عريس لك ماذا نفعل أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال أقتنع أبى بالفكره بعد محاولات عديده كنت دائما أنا بجوار أبى عاريه وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى فى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحه لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة شاهدها كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة أخذت حمام كان منظر كسى بديع فى هذه التسريحة فاخذنى بابا على السرير وأنا عاريه نمت على ظهرى ورفع قدماى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى أه أه أه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك أه أه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسه ومجون كنت ممحونه على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخده وجعل كلتا قدماى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى إخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى أه أه أه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهير اللبوة أنت زوجى وحبيبى وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبه خدى فى كسك أه أه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى عليه أثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى كنت مستمتعه بفض بكارتى على يد أبى الغالى أخذنى فى أحضانه يقبل فى وجهى ويقول مبروك يا عروسه أسطتيع أن أنيكك فى أى وقت يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم إستمرت علاقتى مع أبى على إننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخليه المثير حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخله بسلام جلس زوجى معى شهر وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهنس بيترول رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسيه بحريه تامه فى أحد المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى من الذى يمتعنى أنا أم زوجك المهندس صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى إنتصابه ضعيف وجلس معى شهر لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبه وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى أفضى بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقات سعيده أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبه فى أول ليله وكان يتهرب منى بعد ذلك بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس إكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال إكتشفت ذلك عن طريق الصدفه كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيره بداخل الغرفه بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكامير لأجده يمص زب صديقه بعنف ثم صعد صديقه فوقه لينيكه حتى قذف فى طيزه أخبرت أبى بما رأيت كان سعيد بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة
  12. اروي لكم قصة حدثت معي منذ خمس سنوات عندها كان عمري 17 عاما انا اسمي محمود من سورياانا وحيد لانا ابي كان دائم السفربسبب عمله لذلك لم تنجب امي غيري انا كنت متيم باامي سحر كانت امي عمرها 40 سمينة وزنها 110 تقريبا لكنها جميلة جدا لها بزاز كبيرة جدا وكم كنت اتمنى ان ارضع منهم ومؤخرة ضخمة عندما كانت تمشي كانت تهتز يمين ويسار كنت اتمنى ان اضع راسي بين فلقتي طيزها وسيقان ملفوفة ذات يوم امي دخلت الى الحمام فقررت ان اشاهد هذا الجسم المذهل فذهبت الى باب الحمام فرايته مغلقا فقررت ان اضع كاميرا في غرفة نومها فذهبت ووضعتها في المكان المناسب جلست في الصالون انتظر خروج امي من الحمام كان قلبي يدق من كتر الخوف وعندها خرجت امي وذهبت الى غرفتهاوانا انتظر خروجها لكي اذهب واخذ الكاميرا من غرفتها واذ تطلع امي من الغرفة وبيدها الكاميرا فنظرت اليها وانا منهار من كتر الخوف وبشكل لا شعوري ركضت نحوها واخذت الكاميرا منها وذهبت الى غرفتي فافتحت امي الباب وفي عينيها الغضب وقالت لي ماهذا الذي فعلته لماذا تضع الكاميرا في غرفتي فقلت لها لم اضع شيئا فقالت لكن من وضعها لايوجد احد غير انت في البيت فقالت لي سوف اخبر والدك بما حصل فقلت لها لا ارجوكي سوف يدبحني والدي وتصنعت البكاء رحت ابوس يديها واقول لها سامحيني فقالت حسنا سوف اسامحك هذه المرة فقعدت بجانبي على السرير وقالت لي لماذا كنت بدك تصورني لم اجاوبها كنت خائف منها فقالت احكي لا تخاف انا امك بدي اعرف شو مشكلتك فقلت لها اصبح عمري 17 عاما ولحد الان لم اجرب الجنس مع اي بنت لاني اخاف من الامراض المعدية فلم اشاهد امامي الا انتي لكي اشاهد جسمك الرائع فقالت لي وهل يعجبك جسمي فقلت لها بموت في جسمك فقالت لي انت ابني الوحيد ولم احرمك من شيى سوف ادعك تشاهد جسمي ولكن بشرط ان لاتخبر احد بهذا فقلت لها موافق فوقفت وراحت تنزع ملابسها وبقيت بلستيان والكلسون وكان لونهما ابيض مثير وكان الكلسون داخل في طيزها من صغر الكلسون ولكن لم اشاهد كسها من فوق الكلسون لان لحمها يتدلى من الامام حتى كسها وبزازها نافرات من الستيان مثل الجبل فقالت اعجبك جسمي فقلت لها لم اشاهد شيى بعد ارجوكي انزعي الستيان والكلسون فقالت حسنا وبعد قليل اصبحت امامي عاريا تماما فرحت انظر الى بزازها الواقفين مثل الجبلين فقلت لها لم اشاهد هذا بعد واشرت الى كسها فرفعت لحمها لاشاهد كسها الضخم الاحمر وكان نظيف لايوجد عليه شعر ابدا فقلت لها استديري لكي اشاهد طيزك فاستدرات لاشاهد اجمل واضخم طيز رايتها في حياتي فاحسست بان زبي رح ينفجر من كتر الانتصاب فلم اعد استحمل هذا المنظر فانقضت على امي من الخلف ووضعتها على السرير وهي تصرخ وتقول ماذا تفعل يا مجنون اتركني يا كلب يا حيوان فمسكتها من يديها ووضعت فمي على فمها وبدات اقبلها وهي تمتنع وبعد قليل نزلت الى كسها وبدات اكله وامصه وهي تصرخ احسست بانها قد استسلمت من المقاومة وراحت تقول لي مص كس امك كلو اههههههههههه كمان محمود حبيبي كمان وقالت لم اعد استحمل نيكني من كسي نيك امك يا محمود نيك حبيبتك فخلعت ملابسي سريعا فنظرت الى زبي وقالت هذا زب جحش وليس زب انسان فوضعت زبي في فمها وبدات تمصه وتبتلعه في يد وبيدها الاخرى تلعب في البيض وانا العب في بزازها واعصرهم في يدي فقلت لها بدي اقذف ولكن لم ترد فقذفت حمم بركانية في فمها فبتلعت السائل كله فقالت لي اريدك ان تنيكني بكل قوتك فانا ممحونة على زبك فرفعت لها رجليها على كتفي ووضعت زبي على باب كسها وبدات احركه بهدوء وهي تصرخ وتقول اااااهههههههه ااممممممممممم نيكني بسرعة لم اعد استحمل فرحت اضعهو دفعة واحدة في كسها وانيكها وهي تقول نيكني نيكني بحبك بموت في زبك اااااهههههههههاااااااااااهههههههه اكتر اكتر فقلت لها اقربت على القذف وين اقذف فقالت في الداخل اريد ان تسقي جدران كسي فقذفت بداخلها واخرجته سريعا ووضعته في فمها لكي تنظف الباقي وبعد قليل استرحنا بجانب بعض من كتر التعب فقلت لها انا كنت اتمنى انا اضع راسي بين فلقتي طيزك الكبيرة فقالت لم ادعك من اليوم محروم من شيى فاستدارت ونامت على بطنها فقمت وباعت بين فلقتي طيزها ووضعت راسي الحس خرم طيزها واشم راحت العطر التي تفوح منها فقلت لها اريد ان اجرب النيك من الطيز فقالت لي افعل ماتريد فانا ملكك الان ولكن على مهلك لاني لم انتاك من طيزي ابدا فجلبت الكريم ووضعت على اصبعي وبدات اكبر خرم طيزها وهي تتاوه ااااااههههههههه اااامممممممممم ووضعت القليل على زبي وبدات ادخله شوي شوي ااااااههههههه حبيبي عبتوجعني فقلت لها هلق بتدعودي فادخلته كله وتركته قليلا لكي ياخذ خرم طيزها حجم زبي وبدات انيكها وهي تصرخ اهههههههه اخخخخخخخخخخخخخ حبيبي بحبك نيكني اقوى فاسرعت وكان جسمي يضرب في طيزها لان طيزها كانت كبيرة فاقذفت داخل طيزها ونمت فوقها من كتر التعب ومن ذلك اليوم انيك امي بكل الطرق ومتى يحلو لي الى ان سافرت الى الخليج لكي اعمل واصبحت لدي علاقات مع بنات كثيرة ولكن لم استمتع الا مع امي…………
  13. كان عمري 4 اعوام عندما انفصل ابواي وعشت مع امي حتي بلغت 16سنه تم انتقلت للعيش مع ابي وزوجته التي لم يرزق منها باطفال وكان لي عم لم اره في حياتي حتى انني عندما رأيته مع ابي لم اعرفه وكان يدرس في الجامعة وكان جميل الشكل ومن اول مره رأيته فيها اعجبت به وتمنيت ان لايكون عمي .حتى نظراته لي كانت غريبه بعض الشئ فهو يركز نظره الى جسمي وكان جسمي جميلاً وممتلاً عند الارداف والصدر . وكان عمي احمد يعيش مع ابي في نفس المنزل وكان ابي يدير محلا تجارياً وكان يعمل في المساء ولا يعود الا في وقت متأخر وزوجة ابي كثيره الخروج في المساء للزيارات. ومع احساسي بالوحدة والفراغ كنت افكر بعمي كثيراً افكاراً جنسية فكنت امارس العادة السرية واتخيله معي.وفي المساء لايكون في المنزل إلا انا وعمي وكنت اتعمد اذا خرج ابي وزوجته في المساء ان البس الملابس المثيرة مثل البنطلون الضيق الذي يبرز مؤخرتي او البس لبساً قصيرا يظهر فخذي وصدري واتعمد الظهور بهاامام عمي وعندما نجلس عند التلفزيون كنت احس به ينظر الي طيزي او ساقاي . وفي احد الايام كنت مشتهية مرررررررره فذهبت وجلست امارس العادة السرية واحك كسي بيدي ولكن كل ذلك لم يطفئ شهوتي فقررت ان افكر بشئ يجعل عمي ينكني فذهبت اليه في غرفته ولبست قميصاً قصيرأ مكشوف الصدر وفوق الركبه وطرقت الباب عليه وطلبت منه ان ادخل وعندما دخلت طلبت منه مسكنا فسألني لماذا تريدينه فقلت اني احس بتعب والم في اكتافي وكنت اكلمه بدلع فقال لي لماذا لا اعمل لك مساج افضل من المسكن فوافقته فورا فتبسم وطلب مني ان انام على بطني وبدأ يدلك كتفي وينزل حتى يصل لطيزي ثم يصعد مرة اخرى الى كتفي ثم طلب مني ان اخلع قميصي للحصول على نتيجة افضل فوافقته على ذلك فخلع هو قميصي ثم بدأ يدلكني ويمتدح جسمي ويقول ان لي جسماً رائعاً ثم نزل الى طيزي وبدا يدلكه من فوق الكلوت ثم خلع الكلوت وبدأ يلمس افخاذي بشهوه عند ذلك بدأت اتوه وادخل يده بين فخذي وبدأ يلمس كسي واستمر يحك كسي باصبعه وطلب مني ان انام على ظهري وبدأ يلمس نهودي ويعصرهما وعندما رأهما وقفا من شدة الشهوه انزل فمه وجلس يرضع نهودي ثم صدري الى فمي وبدا يقبل شفتي وخدودي ثم قبلني من فمي ومص لساني كل هذا ويده تلعب بكسي وخلع ملابسه واخرج زبه وكنت اول مرة اري زبا بهذا الحجم على الطبيعة ومسك يدي ووضعها على زبه ونزل برأسه بين فخذي وبدا يلحس لي كسي ثم طلب مني ان امص زبه فقرب زبه من فمي وحك شفتاي وخدودي بزبه ثم أدخله في فمي فرضعته بقوه وبعد لحظه قصيرة اخرجه ونزل منه السائل العجيب على وجهي وصدري وكنت خلال ذلك قد نزلت مرتين . استلقى بجانبي على السرير وبعد لحظه مسك يدي وضعها على زبه وكان مرتخيا ولكن بعد ان لمسته بيدي بدا ينتفخ ويكبر مرة اخرى وبدا يقبلني ويمصمص نهودي ثم قام واخذنا وضع 69 هو يلحس كسي وانا امص زبه استمرينا على هذا الوضع مدة 10 دقائق وبعد ذلك قام ورفع رجولي وبدأ يحك زبه بشفرتي كسي وانا آه آه آه اطلب منه ان يدخله لكنه رفضه ثم احسست برعشه لم اشعر باجمل منها في حياتي واحس هو بالماء يخرج من كسي ثم استلقى على ظهره وطلب مني ان امص له بقوه وبدات امص زبه الكبير وادخله في فمي وقال لي اذا قلت لك اني سوف انزل اخرجيه من فمك فرفضت وقلت له أريدك ان تنزل في فمي فتبسم وقال لي اوكي براحتك وجلست امص له حتى نزل في فمي ولكني لم أبلعه عندما انتهينا طلب مني ان اذهب الى غرفتي لأن موعد وصول ابي قد قارب وقال لي ان موعدنا غدا فأمامنا وقت اطول
  14. النيك اللي ملهوش حل مع اختي سالي(منقول من بره) أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى.. فتحت عينى على الدنيا يتيم … كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى … وكل حاجه لى فى الدنيا … كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى … من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن …. وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص … مرت السنين ….وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ… وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع …. ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ….. أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق … كنت فرحان قوى قوى… وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير … لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالىفى السرير … وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها …. فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم … كلهم فى البيت عندنا … ولقيت البيت زحمه قوى … عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي … وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه …. المهم … كان العريس جاهز … وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال … وحسيت بأنه زى أخويا الكبير … وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى … لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم …. قفلنا شقتنا وروحنا ل.. شقه العريس … كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره … كان صلاح جوز أختي … مجهز لى أوضه متطرفه…. بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله … وقال لى … أيه رأيك فى المكان الحلوه ده … علشان تبقى على راحتك.. أنت دلوقتى راجل كبير … كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه … كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم … وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه … عاوز أمص حلمات بزازك … ورينى طيزك كده … عاوز أبعبصك … وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب … مش عاوزه أسمع منك الكلام ده … وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان … أأأه أأأأأح أأأأأح…ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه … وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف … أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها … وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى … عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه … وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه … ومره ثانيه سمعتها بتصرخ … بيوجع ياصلاح … أرجوك … أنت بتعورنى كده … بالراحه … أبوس رجلك … بيوجع قوى … حرام عليك … أنت المره اللى فاتت جرحتنى … أعمل حاجه … ارجوك … بتاعك بيجرحنى … باألقى دم نازل منى بعد كده …. حرام عليك .. ( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه … ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه ) كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه … وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك . … فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه … لكن مع الوقت … بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه … من خرابيش وأحمرار … و شفايفها الحمرا المتورمه … وكمان وهى بتمشى تتألم …. مش عاوزه ذكاء … كانت متورمه كده من البوس والمص …وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين … برضه مش عارف … لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده … كنت بره البيت ورجعت … فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها … أنانى … بيحب نفسه وبس … وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها … طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى … وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم … لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم … لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده … وبدون قصد … دخلت أوضه نومها… مش عارف ليه … لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده …. سحبتها وبصيت فيها …. كانت مذكرات سالي … وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات … وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع … بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه ….. لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها … وعرفت السر ( 2 ) مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده … لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع … الثلاثاء 22/3 النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه … لآن تصرفاته كانت غريبه قوى … لقيته بيحضنى ويبوسنى … كان هايج قوى … بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم … لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه … يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه … ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص … وكان زبه واقف شادد بشكل غريب … وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم … فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير … نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه … من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس … كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى…. ودفع زبه فى كسى بالجامد … كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده …. وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى … صرخت فيه … أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك … أنت بتعورنى … بتاعك بيقطع لحمى … لكن صلاح كان مش فى وعيه … وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون … وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام … أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا …..وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام … الخميس 24/3 كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه … وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها … لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده …. رجعنا البيت … كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله … لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله … أول ما دخلنا أوضتنا …. كان زى المجنون … قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان … كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه … نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض … يبوسنى … أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى … يمسح بزازى بكفوفه … يقرص حلماتى بصوابعه … يحشر فخده بين فخادى … يلمس بفخده كسى ويعصره … أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر …. أى حاجه …أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص ( 3( قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر … الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر … حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح …. رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت …. كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح… فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى … زى ما تكون بتعتبره هزار… لكن أنا كنت بأتكلم جد …. وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها … لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب … خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير … وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها … وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل …. وفخادها وبطنها وذراعتها … كله… كله … وبقيت مجنون سالي خلااااااص …. لغايه فى يوم … كان عندى أجازه … قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت … أتجهت للحمام … ومش عارف أيه اللى حصل … لقيت نفسى قدام أوضه سالي … كان الباب موارب … بصيت من فتحه الباب المواربه … شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها … وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده … وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب …. كان جسم سالي يهبل … أبيض ومربرب زى القشطه …. وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان … بدأت سالي تتملل فى سريرها …..مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل …. وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان … وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب … لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها … الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها …. أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج…. أتحركت أنا بسرعه أختفى … ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ….. دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه … أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش …. كنت مش قادر أستحمل … ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان …قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه …. دقيقه … من غير رد فعل منها … يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها … بدأت تتنبه …. ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها …. وقعت عينها علي … كنت عريان وزبى واقف … صلب …. وعينى كلها هيجان وشهوه …. صرخت من المفاجأه … وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان … شديت الروب بتاعها أسرع منها … بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام …. وأنا مش فى حالتى الطبيعيه … جسمى كله بيغلى شهوه وهياج …. دفعتنى بقوه … وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور… وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه … وأتصنعت أنى أغمى على …. وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه …. كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه … رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه …. وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه … بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى ….. قالت سالي .. بحنان … قوم يلا معايا … أوصلك أوضه نومك … عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى … كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه … لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر … كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى ….. مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى … وسألتنى … عامل أيه دلوقتى … لسه تعبان … قلت بصوت متصنع ضعيف …. شويه … قالت لى … أنت كبرت ياسامر … أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور … وعينها بتمسح جسمى العريان … أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب … وقلت لها … أنا بحبك ياسالى … بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده … أرجوكى … عاوزك تريحينى … أنا تعبان …. لم ترد … وكانت بتبص فى الفراغ … عينها متعلقه على الحيطه فوقى … مش عارف … كانت بتفكر … ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه … مش عارف … لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه … وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها …. مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها … سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى …وهى بتتنهد أأأه ياسامر … حرام عليك … أأأأه … أنا مش قادره …. وقربت بشفايفها من شفايفى … أكلت شفايفها أكل … ومصيت فيها مص .. وهى كمان … كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها …. وجسمها كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها … كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع …. سرحت بأيدى ناحيه كسها …. كان غرقان ميه …. بلل فخادها ورجليها …. دفعتها بأيدى برفق … كانت مرتخيه الاعصاب بلا مقاومه … نامت على وشها …. كان ظهرها الابيض الناعم مشقوق شق بالطول يطير العقل من جماله وقباب طيازها تخبل وتطير العقل …. قربت من شق ظهرها ألحسه بلسانى من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزها …. أرتعشت بقوه وجسمها كله أتخشب …. ركبت فوقها وأنا بأمسح زبى بين فلقات طيازها المرمر الطريه … أنتفضت سالي وأتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبى بتلمس شفرات كسها …. ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لى … مسحت زبى مرتين من فوق لتحت … شهقت سالي ….. اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه …. ودفعت زبى كله فى كسها … أنزلق كله فى جوفها …. صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح وسكتت….. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الجزء الثاني ( 4 ) بديت أنيك فى أختي سالى وأمرغ زبى فى تجاويف كسها المبلول.. كنت حاسس بكسها وهوه حاضن زبى …أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه…… فيها خشونه بنفس خشونه تجويف الفم لما أحسس عليها بلسانى من جوه … خشونه ناعمه بتكهرب رأس زبى وتزيد شهوتى وهيجانى … مش فاهم أزاى.. بديت أسحب زبى وأغرسه بقوه فى كس سالي وهى بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه مع كل دخول وخروج لزبى فيها…. وبدأت ترفع طيزها لفوق .. وهى بتحاول تحس بزبى كله مغروس فيها…. كله….كله.. عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق … ….. أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبى يمين وشمال وهى بترمى ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه … مره … مرتين … ثلاثه …. بدأت سالى تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج … يزيدنى هياج وقوه … كان زبى شادد قوى قوى … رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه سالي ونشوتها ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت … ….حسيت ب سالي أرهقت… ولكنها كانت لا تمانع أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى ….. سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص … شهقت سالي من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص عليك أنا مخصماك … أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت.. هدأ زبى … فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس سالي .. أنزلق بسرعه فيها … تمتمت سالى بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه … كانت تأن وتغنج … وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ….وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات ومرات. نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها ..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوزك أسمع منك .. نيكنى … نيكنى … قالت .. لا أنا أتكسف … مش كفايه اللى بتعمله معايا… دلكت زبى فى أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله … وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه ورعشتها الكثيره … شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت … (5 ) كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى ملهلب بين قباب طيزها …… وسالى أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد .. أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى … ( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس .. مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال …) حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه …ضمت فخادها على زبى … سحبت زبى بصعوبه من كس سالي … شهقت .. أحوووووه …. وسمعتها بتقول … أأأأه نيكنى … نيكنى… باأموت فى زبك … أأأأأأأه أتجننت من صوتها الضعيف المثير ….. دفعت زبى من تانى فى كسها كله… كله …وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها يمين وشمال .. بره وجوه …وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه …. بعد دقيقتين مش أكثر …. غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ….. وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ….وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى عينها بأيديها … عرفت أنها مكسوفه منى…. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها … وبديت أحس بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب… كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ….. بدأت سالي تتمايل بميوعه وهى بتقول … يلا بقى … أنت ساكت ليه … كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها وشقاوته …. رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه …. وسالى بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح ….حلووووووو أأأأه حلوووو… نيكنى كمان ياسمسم … أيوه .. أيوه …أنت تجنن … نيك … نيك … يخرب عقلك … أنا أتجننت خالص … أنت عملت أيه فيا …. أوووه.. أحوووووه أأأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأف كسها غرقنى ميه من أفرازتها وشهوتها … وبلل الملايه والسرير .. كأنها بتدفق ميه من خزان مخروم …. نزلت بصدرى على ظهرها العريان ولفيت ذراعى قبضت على بزازها المنفوخه الطريه وبكفوفى الاثنين عصرتهم …. صرخت أأأأأأى بالراحه …. أأأأأى أأأأأأأأأأى مش كده ياسمسم … سحبت حلماتها الواقفه بصوابعى أفركهم …. أترعشت وهى بترفع راسها تلفها تبص لى وعينها محوله وجفونها نصف مقفوله وشفايفها بتتهز منفوخه …. قربت بشفايفى من شفايفها … بمجرد شعورها بشفايفى .. قبضت عليها ومصيتها …. وأنا لسه داخل خارج بزبى فى كسها المبلول الدافى ….. سابت شفايفى وهى بتنهد أأأأه أأأه مش قادره … حرام عليك … أرحمنى … أأأرجووووووك وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره الخامسه … وأنا حاسس بزبى منمل ومخدر … مش عارف أيه السبب … كأن زبى بيعاندنى مش عاوز يدفق اللبن ويريحنى …. لكن بعد فيييييييين …. بدأت رأس زبى تتكهرب … وجسمى كله يسخن …. وحسيت بخدر لذيذ … وزبى بيرمى كتل لبن جوه كس سالي … شهقت سالي …. أأأأووووه أأأأأأووووه .. نار ياسمسم … نار ياسمسم .. أأأأأح أأأأأأح أأأأأأح…. بيحرق … أأأه .. بيلسع.. أأأأحووووه أحوووووه وبتعصر زبى بين فخادها وكسها زى مايكون بيمص اللبن اللى بيدفقه زبى فيها….. لصقت شفايفى فى رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلسانى الخشن …. بدأت تزووووم أممممم أأأأأأممممم أأأأأأأأأمممممم .. هوه ده النيك … هوه ده النيك … مش العك اللى بيعمله صلاح … أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه …. هديت حركتنا خالص …. ولكنى كنت مستمتع بدغدغه كس سالي وهوه بيمصمص فى زبى كطفل رضيع يمص حلمه ثدى أمه … كان شعور لا يوصف … ممتع … ممتع … بقينا على وضعنا ده فتره .. كان جسمى مخدر مرهق .. وسالى غائبه عن الدنيا لا تتحرك وربما نامت …. مرت فتره مش قصيره و شعرت بسالى تتحرك وترفعنى من فوقها … أفسحت لها … قامت وهى تترنح ولا تقوى على المشى كالسكرانه وهى تشد ملايه سرير تغطى جسمها العريان وتتجه للباب … لم تنطق بكلمه ….. دقيقه يمكن … وخرجت أنا علشان أعرف هى فين … بحثت عنها … سمعت صوت المياه فى الحمام … عرفت أنها تستحم … رجعت وقد تذكرت أننى فى حاجه لحمام أنا ألاخر .. فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات سالي وشهوتها على أفخادى وما علق بزبى من لبن وتلزيق…. بدأ يجف ويلسع جلدى…. أبتسمت وأنا أمسك زبى أهزه … فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا …. تحممت وخرجت متجها لغرفه سالي … أقتربت من الغرفه … سمعت صوت نهنهه وبكاء … أمسكت أوكره الباب أحاول فتحه .. كان مغلقا بالمفتاح من الداخل … ناديت على سالي …لم ترد … أعدت طرق الباب ومناداه سالي … لم ترد … كانت سالي تبكى …. جررت أقدامى ناحيه غرفتى وأنا أتمزق من الحزن والالم .. ولا أعرف السبب … كانت سالي من دقائق مستمتعه … فماذا حدث ؟ (5 ) جلست فى غرفتى أتسأل … أيه اللى حصل … مش فاهم .. ولكننى توقعت أن سالي ربما أحست بتأنيب ضمير … لذلك تبكى … أغلقت غرفتى ونمت كمدا … سمعت صوت صلاح زوج سالي قد حضر .. وسمعت أصوات أدوات المائده … عرفت أنهم يتنالوا الغذاء … رفعت رأسى … لمحت صينيه الطعام موضوعه على الترابيره بجوار سريرى … من أحضرها … ومتى .. وكيف…….. لم أشعر ….. فى الليل سمعت صوت مرتفع فى نقاش أو خناقه بين صلاح وسالى … وربما سمعت أصوات عاليه وصراخ من سالي … توقعت أن صلاح يضرب سالي أختى … كنت أتمزق .. ولكن ماذا أفعل … أرتديت ملابسى وخرجت من الشقه من الباب الخاص بى … سرت على أقدامى مسافات طويله .. كنت منوما … فى غير حالتى الطبيعيه …. لا اشعر بالدنيا من حولى … كانت سالي فى قلبى وعقلى وتحتل كل حواسى … تألمت لما حدث لها من صلاح جوزها … وندمت على أننى لم أقتحم غرفتهم وأقتله … تعبت وتأخر الوقت … ورجعت … فتحت الباب ودخلت الشقه … كان الهدوء فى كل مكان … تلصصت وأنا أقترب من غرفه نوم أختى سالي وصلاح … كان الباب غير مغلق بالكامل … ولمحت سالي نائمه على السرير وبجوارها صلاح … وقد كانوا فى نوم عميق … أو بدا لى ذلك … عدت لغرفتى … وتمددت ونمت …. (6 ) نور النهار أيقظنى … تنبهت …. تمللت فى السرير … كان زبى متصلب منتصب بقوه …. فركته بيدى .. وأنا أتحدث معه كأنه يسمعنى .. عاوز أيه ياأخ؟…. الظاهر أن اللى حصل معاك أمبارح مش راح يتكرر … كأن زبى لا يدرى ولا يحس بما أنا فيه من حزن وقلق … كان فى حاله من الاستنفار والاستعداد … وكنت أنا فى يأس بلا أمل غادرت سريرى بتكاسل وأنا أتجه للحمام …. كان الهدوء يلف البيت كله … أغتسلت … أحسست بالنشاط ومازال زبى منتصب بقوه …. دفعتنى أقدامى للخروج للصاله … وبعدها ناحيه غرفه سالي … وجدت الباب موارب كما كان بالليل … نظرت بتلصص من مواربه الباب …. كانت سالي نايمه على بطنها لابسه قميص نوم أسود قصير حمالات … بلا غطاء …..وظهرها وفخداها عاريان تماما … كان اللون ألاسود يزيدها جمالات ويظهر بضاضه جسمها وبياضه الشهى …. عرفت أن صلاح قد غادر…. طرقت الباب طرقات خفيفه … لم ترد سالي … قد تكون مستغرقه فى النوم وقد تكون رافضه وجودى … وبكل ألحاح … فتحت الباب وأتجهت اليها وجلست بجوارها على السرير وأنا أأكل جسمها بعينى وأموت من الهياج والشهوه….. وزبى أزداد أنتصابا وقوه …. مررت يدى على كتفها العارى .. هززتها برقه وأنا أناديها .. سالي .. سالي … لم ترد…. مسحت ظهرها البض العارى بيدى المرتعشه … وبدأ جسمى يغلى … وأنفاسى تسخن وضربات قلبى تعلو…… رفعت سالي رأسها وهى تنظر لى … كان شعرها الناعم يغطى جبينها بشكل مثير … قالت … عاوز أيه تانى ….مش كفايه اللى عملته أمبارح معايا …. قلت .. بأطمئن عليكى.. قالت .. أنا كويسه … ممكن تخرج … كانت أيدى لسه بتحسس على ظهرها العريان الناعم البض بشكل هستيرى … رجعت سالي تدفن رأسها فى المخده ….. مسحت جسم سالي بعينى بسرعه أكتشفه من جديد … كانت تلبس قميص النوم الخفيف على اللحم … أأأأأأه .. من غير سوتيان ولا كيلوت …. أتجننت .. حرام .. مش قادر ياناس ….. غضضت شفتى بأسنانى من الغليان وأنا بأرتعش من الشهوه والهياج …. حركت أيدى أنزل بها تحسيس الى أسفل ظهر سالي …. وأنا بأقرب من قباب طيزها الرجراجه الطريه وحسست عليها وطبطت أهزها برقه … لم تمانع سالي أو تعترض… قلت بملاطفه … الحلو مش راح يقوم يروح الشغل ولا أيه ؟.. قالت سالي وهى لسه دافنه وشها فى المخده .. أنا النهارده أجازه … دفست أصبعى برقه فى شق طيزها ودلكته من فوق لتحت …. تأوهت سالي … عرفت أنها مش ممانعه ومستسلمه بس يمكن مكسوفه شويه أو متردده …. وبنظريه أطرق الحديد وهو سخن … رفعت قميص النوم وكشفت طيازها كلها … وأقتربت بشفايفى أبوسهم وبلسانى ألحسهم وأعضعض فيهم بأسنانى .. كانت قباب طيز سالي طريه ناعمه .. كبشتها بأصابعى وعضضت وعضضت وسالى بدأت تذوب وترتعش .. فتحت لى فخادها على شكل رقم 8… لمحت بلل يخرج من كسها .. وبدأ كسها يلمع …. بعبصتها بأصبعى بنعومه على شفرات كسها … شهقت … أأأأأأوووووه أأأأأأووووه …. ودفق كسها شهوته بغزاره وجسمها كله بيترعش ويتنفض …. وهى تتأووه أأأه أأأأأه أأأأأغغغغ أأأأإإإإغغغغغغ …. جننتنى يامجرم …. وألتفتت بجسمها تنظر لى وعينها كلها شبق وشهوه واستسلام … وقالت بميوعه .. أنت عاوز أيه تانى …. مش كفايه اللى عملته أمبارح … أمسكت يدها وأنا أقربها من زبى وأنا أقول .. أنا مش عاوز… ده هوه اللى عاوز … أرتعشت وهاجت وظهرت علامات الشهوه والرغبه على جسمها كله …. قبضت سالى على زبى براحه يدها وأصابعها تعصره وتخنقه بقوه ….وهى تعض شفتها السفليه بأسنانها … قالت وهى تعتدل بجسمها جالسه … ممكن أاخد حمام بسرعه ياسمسم … أفسحت لها .. قامت وهى تمشى وتشدنى من زبى معها … سرت ورائها مسحوبا من زبى ….وعينى متعلقه ببزازها الكبيره الطريه وهى تهتز وتترجرج تحت قماش القميص الشفاف … فأشتعلت النار فى جسمى … تخلصت سالى من قميص النوم بسرعه … ونزعت عنى التى شيرت والشورت وعادت تمسك زبى تخنقه بيدها … سالت ميه الدش ترطب أجسامنا العاريه … حممتنى وحممتها بكفوفنا بالشاور … وزادت فى فرك زبى وتحميمه وأنا قمت بغسل بزازها وتدليكهم….. مسحت كسها وبين فخادها من الامام والخلف بأصابعى غسيل وبعبصه … نظرت فى عينى ونظرت فى عينها .. كانت عينها تلمع بكلام عاشقه… وجدت أخيرا من يطفئ لهيبها ويروى ظمأها….. فتجرأت وتهورت وأستسلمت ….. نزلت سالي على ركبتيها … وأقتربت من زبى بفمها … قبلته .. وبلسانها مسحته مسحات خفيفه … ودلكته داخل فمها … عضعضته بأسنانها وأنتهت بمصه بصوت مسموع … زززك ززززك ززززك ويدها ترفع بيضاتى تفركها … ارتعش جسمى كله وأنا أتحامل فقد كنت قاربت على أن أدفق لبنى فى فمها من شده هياجى … شعرت سالى بما أنا فيه … وقفت وسحبتنى من يدى كالعشاق والماء يقطر من أجسامنا ومشينا ناحيه أوضتها … أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها … وبأصابعها فتحت شفرات كسها وهى تنظر لى وعينها تلمع من الهياج والرغبه … فهمت ….. أقتربت منها وفتحت فخادها على أتساعها بيداى الاثنين وأنا أغوص بينهم ودفنت وجهى…. وبكل شفتاى لممت كسها بشفراته كلها وسحبته للخارج مصا بكل قوه … أرتفعت بجسمها العلوى جالسه وهى تتأوووه أووووه أأأأأأح أأأأأوووه .. يخرب عقلك … يخرب عقلك … أرتعشت بعنف وعادت ترتمى بظهرها على السرير من جديد وجسمها ينتفض ويهتز…… وشهوتها تتدفق مياه غزيره من كسها أغرقتنى كأنها تبولت على وجهى … كان طعم ما نزل من كسها لذيذ أو تهيأ لى كده … لحست ما ترميه من كسها بقوه بلسانى وشفتاى وأنا مستمتع .. كان ما ينزل من كس سالي أختي بطعم العسل … وكل ما شربت ما يسيل من كسها دفقت عسلا أكثر من جديد… وأنا ألحس وأمص ما ينزل من كسها … والمسكينه ترتعش وترفع جسمها تحاول أن تخلص كسها من تحت لسانى وشفتاى …. وهى تتأووه أووووه أأأأأأسسس أأأأى أأأأحوووه أأأأسسسس أأأأأه أأأأه …. حتى سكتت وخمد صوتها …. وكان أخر ما قالته … أرجوك ياسمسم سيبنى شويه مش قادره …كفايه اللى بتعمله ده … قلبى حا يقف… أرجوووك أرجوووووك أأأأأأرجوك …. مش قادره …….—– &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&7 الجزء الثالث ترفقت بها …. وأبتعدت عنها وجلست بجوارها أتأملها … وهى مغمضه العين … صدرها الناهد الرجراج يعلو ويهبط بسرعه … وصوت أنفاسها متقطع تتكلم بكلمات غير مفهومه كالمحمومه …… مرت خمس دقائق أو أكثر …. فتحت سالي عينها بصعوبه ونظرت لى وأبتسمت … ويدها تمتد تبحث عن شئ بين أفخادى …. أمسكت زبى … قالت بصوت ضعيف …. هوه ده بقى كده أمتى ياواد أنت … ده أنا كنت فاكراك لسه صغير …. أنا مش مصدقه أنك كبرت بالسرعه دى وعندك بين فخاده ماسوره بالشكل ده …. بدأت الماسوره … أو اللى هوه زبى …. يتمدد أكثر فى يدها وينتفخ ويتصلب بقوه ….تأوهت سالي .. أأأأه حلو … حلو قوى .. بيكبر ويتنفخ … يجنن أأأأأه أأأأه … قرب ياسمسم … عاوزه أبوسه … وقفت على ركبتى وأنا أمشى ببطئ.. أقتربت بزبى منها… تحاملت على كوعها وهى ترفع جسمها …تأملت زبى عن قرب .. أقتربت بفمها من رأس زبى المنفوخه السخنه .. قبلتها بسرعه عده مرات وهى تنظر لى ترى أثر ما تفعل … أعتقد أن تعبيرات وجهى أسعدتها .. وربما أثارتها وهيجتها …. دست زبى فى شدقها … مصت .. مصت بقوه .. أرتعشت وأنا أقول … أنت قلتى بوس مش مص .. حرام عليكى … مش مستحمل … أأأأأس أأأأأأس أأأس.. كانت لا تسمع … تدلك زبى بشده بشفتاها ولسانها وبأسنانها تمضغه …تدغدغ رأسه بطريقه مذهله … ركبت فوق رأسها بفخداى… وأنا أرمى بوجهى ناحيه كسها المبلول ودسست أنفى بين شفراتها أتشممها .. شهقت وهى تترك زبى أأأأأه أأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأح… كسى بيحرقنى… عاوزاك تلحس لى .. نفسى أحس بطعم اللحس ياسمسم … بلسانى مسحت فوق شفراتها وبظرها النونوالبارز .. أرتعشت وهى تضم فخادها على رأسى تعصرها … لم أهتم .. بدأت أعض شفرات كسها وبظرها عضات خفيفه وأنا أسحب حروف شفراتها بأسنانى … أهتزت سالي وهى تتقلص وتتمايل كأنها ترقص ..وربما لم تتمالك نفسها…. دفقت شهوتها فى فمى بقوه .. موجه بحر أندفعت فى فمى وأنفى منعتنى أن أتنفس .. وكدت أموت غريق شهوتها … رفعت رأسى أتنفس…. وعدت من جديد أمص وألحس كسها كغطاس يعود للماء … وبدأت الحس عسل شهوتها كقطه جائعه وجدت طبق لبن …. أحسست بزبى يكاد ينفجر … وخفت أن أقذف فى فمها … وتبرد شهوتى وتضعف .. قلت وجسمى يرتعش من الهياج … كفايه ياسوسو .. كفايه .. بعدين أجيب فى بقك … كفايه … مش عاوزه تتناكى ياقطه …. كأنها كانت تنتظر متشوقه…. تركت زبى بسرعه وهى تعدل من وضع جسمها لجسمى ….. أقتربت منها ….قبضت على زبى تعصره براحه يدها بقوه وهى تقترب به من كسها ومسحت رأس زبى على أشفار كسها بنعومه كفتاه بكر تمسح زب حبيبها وتخاف بكارتها….دلكته عده مرات من فوق لتحت بقوه .. كانت منتشيه ومستمتعه لملمس زبى لكسها من الخارج…. وهى تتأوه بصوت قطه تلد مياووو مياوووو مياووووووو وبسرعه وجدتها ترفع ساقها اليمنى وتضعها فوق كتفى ….. تساندت أنا على ذراعى وملت بجسمى مقتربا من بطنها … فأنغرس زبى بقوه فى كسها …. شهقت وهى ترتعش أحووووه أأأأأأأحووه يخرب عقلك أأأأأأأأه أأأأأأه أأأأأأه … نظرت الى وجهها كانت شفتاها ترتعش بشده كأنها تتكلم بصوت غير مسموع أو كأنها سقطت فى مياه مثلجه فى يوم بارد…. نمت بصدرى فوق صدرها أدلك بزازها النافره الطريه وأتمتع بملمسهم الاسفنجى اللذيذ …. وبدون أن أقصد … تلاقت شفتاها الحارقه بشفتاى الناريه … التصق صدرى العارى بصدرها العامركوساده ناعمه وأحسست بحلمات بزازها كرصاصتين أخترقتا لحم صدرى من قوه أنتصابها … وأنا وسالى نرتعش من النشوه …. وسالى تنثنى وتتمددوتتمايل وتتأووه أحووووه أأأأح أأأأح أأأأف أأأأأحوه أأأأأه أأأأأه أأأأأه مش قادره .. خلاااااص ….حاأجيب ياسامر ..حاأجيب خلاص … أوووه أأأه وترمى ماء شهوتها وجسمها كله يرتعش بقوه… رأيت عينها تتبسم قبل أن تغلقها تماما …. ولم أكن قد بدأت أنا بعد …. وأختى سالي بمشاعرها الملتهبه وشهوتها المتأججه … تتراقص تحتى من النشوه والمتعه واللذه بشكل أسعدنى وملئنى نشوه ورضا بأننى أمتعتها ….. بقيت ساكنا أغرس زبى المسكين فى كسها ولا أتحرك كالصنم … بعد فتره مللت من السكون وبدأ زبى ينهار..حاولت أن أسحب زبى وأبدأ النيك …. أحسست بكفى سالي تلتف تكبش فلقات طيازى تمنعنى من أن أسحب زبى من كسها وهى تتمايل تدلك زبى فى أجناب كسها المحموم وتتلفظ بتأوهات ضعيفه … كالوشوشه … أأأأحبك أأأأأه أأأأأحبك …. أموت فى زبك …. أأأأأه ….نيكنى … نيكنى جامد … أروى عطشى … برد نارى…. أموت فيك … عاوزاك كده فوقى طول العمر وزبك جوايا … أأأأأسسس أأأأأأس أأأأأس… أنتصب زبى بقوه من جديد و بدأت أتحرك للخلف أسحب زبى وللأمام أدسه فيها… وهى تستعطف مره وترجونى مره وتطلب أن أسرع مره وتتعطف بأن أرحمها مره…. وهى تسمعنى من الغنج والمواء ما يهد كيان الجبال وماء شهوتها تسيل مره وراء المره . وأخيرا لفت ساقيها وراء ظهرى وعقدتهم .. قيدت حركتى ومنعتنى من الحركه نهائيا … بقيت ملتصق بها بلا حركه الا ما تحركنى به هى يمين وشمال تدلك زبى فى كسها ….. وكسها يتمدد وينفرج يعصر زبى وهى مازالت تمنعنى من أن أسحب زبى المغروس فيها مرت فتره ليست بالطويله كانت خلالها سالي ساكنه خائره القوه لا تقوى على الحركه … ضعفت قبضه يدها وأصابعها المغروسه فى لحم طيزى… أرتفعت بجسمى على ذراعى وسحبت زبى من كس سالي …….تنبهت …. شهقت …. أأأأه أأأأسسسس …أرجوك سيبه شويه … أرجوووووك …….. كان زبى يكاد ينفجر من شده ألانتصاب والدم يغلى فيه من ما أشعر به من هياج …. بدأت أدس زبى وأسحبه برقه وبطئ … سمعت سالي تتأووه … بالجامد … بالجامد ياسمسم …. ولكنها لم تتحمل قوه دفعى وسحبى لزبى فى كسها النارى… فكانت ترتعش وتعصر كتفاى وذراعيا بأصابعها وهى تترجانى وتستعطفنى أن أترفق بها …. أأأأه أأأأأه ياسمسم أأأأه مش كده أأأأح أأأأأح …. بالراحه … كسى مش مستحمل أكثر … أأأأأوووه أأأأأأغغغغ أأأأأأغغغغغ برررررررر بررررررر بررررررر أف أح أف أح وكسها يفيض بشلال من الماء الدافى مع كل هزه منى لها ……كنت قد وصلت لمنتهايا …. فأهتز زبى بقوه فى كسها وهو يدفع كتل اللبن السخن فى عمق جوفها …. تلاقت شهوتنا … فكنا نهتز معا بكل قوه وعنف ونرتعش وسالى تتأووه أأأأأأأه أأأأأه أأأأأه برررررر برررر أأأأأووووه وأنا أتمايل وأأسأسسسسس أسسسسسسس أأسسسسسس … ونمت بصدرى على صدرها … لفت ذراعيها تحضنى … أقتربت بفمى من أذنها وقلت بصوت متهدج … حلو …. قالت بصوت كالوشوشه … حلو …حلو قوى …. عرفت معاك حلاوه المتعه … أأأأأه .. بوسنى .. بوسنى فى شفايفى … تلاقينا فى بوسه سخنه نار نار …. لفت ذراعيها حول رقبتى تضمنى اليها بقوه تمرغ شفتاها فى شفتاى وهى ترتعش وتهزنى معها من النشوه … ( 7 ) أقترب موعد عوده صلاح .. قامت بسرعه وهى تقول … قوم ياشقى خد حمام … وأنا حا أجهز الغدا…. حاولت أن أدخل معها الحمام لنستحم .. رفضت بدلال وهى تقول … كفايه كده .. الوقت سرقنا .. وقالت بميوعه وهى تغلق باب الحمام .. أستنانى بالليل أوعى تنام الا لما أأجى … فاهم …. كانت سالي قد فركت المصباح وأخرجت مارد كان حبيسا سنوات طويله … وعندما خرج وتنفس الحريه والمتعه وحلاوه الجنس .. أتعبنى ورفض أن يعود للقمقم من جديد … جلسنا نحن الثلاثه نتناول الغداء .. وأنا أنظر لسالى وهى تنظر لى وعيوننا تضحك … تعمدت أن أمد ساقى أمسح فخاد سالي … أبتسمت وهى ترفع الروب لتعرى فخدها لى …. رأت أحمرار وجهى وأنتفاخ وسخونه شفتاى … فعرفت ما صار اليه زبى … مدت هى الاخرى ساقها … لتدسها بين فخداى … تدعك زبى بكعبها… قام صلاح ليغسل يداه بعد أن فرغ من الطعام وهوه لا يدرى ما يجرى حوله …. نزلت سالي بسرعه تحت السفره وهى تشد بنطلون الترننج وتخرج زبى تبوسه بسرعه وتعيده مكانه قبل أن يعود زوجها … مر الوقت بطيئا ..كنت متشوق وملهوف .. كعريس فى شهر العسل ..عريس فى ساعات زواجه الاولى .. شهوه وهياج وشوق ولهفه …. خرجت للصاله وأنا أتسلل على أطراف أقدامى .. ناحيه غرفه سالي وصلاح … لعلى أعرف لماذا تأخرت … كنت أخاف أن يكون أخذها النوم … أو نسيت .. ولكننى عندما أقتربت من الغرفه ووضعت أذنى أتسمع … لقطت أذنى صوت تنفس صلاح السريع ونهجانه … وجلبه تحدث من السرير … فعرفت أن صلاح ينيك سالي … عدت الى غرفتى وأنا أسحب قدماى المتعبه من الضيق والغيره …ورميت بجسدى على السرير بكل أحباط وحزن … رغم كل هذا كان زبى يغلى ممدود ومنتصب بشكل مؤلم …. سمعت صوت أظافر تطرق الباب بنعومه .. كنت غير مصدق .. أهى سالي أم أن الشوق يصور لى .. فتحت سالي الباب وهى تنظر .. لمحتنى ممددا .. قالت بمياصه .. أدخل ؟ … قبل أن أجيب دخلت … كان شعرها يقطر ماء …. أقتربت وهى تقول .. أتأخرت عليك … أشرت براسى .. نعم .. قالت .. أعمل أيه .. الزفت كان هايج … وصمتت فتره وأكملت … ركبنى بسرعه أبن الكلب من غير ما يدينى فرصه أستعد … وجابهم فى ثوانى … ونام .. أنا مش عارفه كنت حا استحمل العيشه معاه أزاى .. لولا أنت … تأملتها بسرعه .. كانت تلبس روب كحلى حرير قصير … والواضح أنها كانت تلبسه على اللحم … قلت …. أنت مش خايفه جوزك يقوم من النوم ويكتشف أنك مش نايمه فى السرير معاه .. أبتسمت وهى تمسك فوق زبى المشدود وهى تقول … لا .. أنت مش عارف صلاح .. ده بعد ما ينيك .. يتهد وينام زى الثور الهزيل لغايه الصبح … قتيييييييل … قالت كلمتها الاخيره وهى تقف لتخلع الروب وترميه على الارض وراء ظهرها … كان جسمها العريان مبلول بنقط ماء ألاستحمام لم تجففه…. مثير.. رائع … وقفت أمامى وهى تهتز بدلال وميوعه …. قالت … تقدر .. ولا تعبان ؟…. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الجزء الرابع وقفت على ركبتاى على السرير وأنا أتخلص من جاكت الترننج وبيدى أسحب البنطلون فخلعته .. ووقفت عريان أنا ألاخر … زبى ممدود أمامى … شهقت سالي وهى تقترب زحفا على طيزها على السرير وأمسكت زبى تدلكه براحه يدها وهى تتأمله كأنها تراه لاول مره … نظرت لى ثوانى … كانت عينها فتاكه وهى تنظر لى من أسفل بهيام وشهوه … وأقتربت تشم زبى برقه ونعومه .. كأنها تتشمم زهره … وأنا أموت من الهياج وجسمى يرتعش من الغليان .. دست زبى فى حلقها …. وأغلقت شفتاها ولسانها يمسح زبى ويهدهده …. كنت على وشك أن أقذف لبنى من شده هياجى مما تفعل سالي فى زبى … دفعتها من كتفاها وأنا أخلص زبى من بين فكيها … وأنا أرتعش وأقول بصوت ضعيف .. كفايه أرجوكى .. نامى أنت ألحس لك … أستلقت على ظهرها وهى تفتح فخادها مستنده على كوعيها تنظر ماذا سأفعل بها وبكسها …. أقتربت أتشمم كسها أنا الاخر … كان معطر يلمع .. قالت … لا تخاف .. غسلته كويس …. نظيف… أخرجت لسانى أمسح على الشفرتين وأنا أبعدهم بأصابعى أقترب من بظرها المبتور اللامع … ولحسته … أرتعشت وهى ترتمى على ظهرها على السرير وتضع يدها على فمها تكتم صرختها …أأأأأو أأأأأو تجنن .. تجنن … تهووووووووس… وقذفت شهوتها على لسانى وشفتاى وهى ترتعش ….وتصلبت ساقاها تهتز بقوه ….. لحست ماء شهوتها كله .. أرتويت .. زاد هياجها وجنونها … وحاولت أن تبتعد عن لسانى … انقلبت بجسمها لتنام على وجهها …. وهى تتأووه وتدس فمها فى مرتبه السرير تمنع صوتها من أن يعلو … كان ظهرها العارى البض وطيازها المقببه الكبيره الناعمه تطير العقل وتزيد شهوتى وهياجى… حسست بيدى فوق قباب طيازها الكبيره الناعمه الطريه .. هززتها .. فترجرجت كقطعه جيلى…. فتحت فلقتيها بكفاى … كان كسها ينقبض وينبسط كفم سمكه…. أقتربت منه ودسست أنفى أمسحه …ولسانى يدخل فيه يلحسه …. شهقت .. دسست أصبعين فيه … أرتفعت بجسمها العلوى تعوى … اوووو أأأأأوووو أأأأأو وسقطت على السرير كما كانت بقوه .. رأيت سالي تحاول أن تضع كف يدها على فمها تكتمه خوفا من أن تصدر منها صرخه . أرتفعت بجسمى وزحفت بصدرى على ساقيها وطيازها وركبت بصدرى على ظهرها العارى المثير … لامس زبى بين فلقتيها وأندس بينهم … وبدون قصد منى …. أنغرس زبى فى كسها بسهوله ونعومه …فوجئت ….. شهقت أأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأحوووووه …. ومالت برأسها تنظر لى وشفتاها الشهيه ترتعش …. أقتربت أنا بشفتاى أقبلها .. قبضت سالى بشفتاها على شفتاى تمصهم بشبق ورغبه ومتعه .. دسست لسانى فى فمها … أغلقت سالى شفتاها عليه ولسانها يتصارع معه …. تحاملت على ذراعيا ورفعت نصفى السفلى وبدأت أسحب زبى وأدسه فى كسها النارى الحارق … وشفتانا تفتك ببعضها … وسالى ترتعش وتتمايل وتتراقص وتتأووه و ترمى شهوتها مره بعد مره .. وأنا مازلت أفتك بعمق كسها بزبى الصخرى … شعرت بقرب قذفى … سحبت زبى بسرعه وأنا أمنع نفسى بكل ما أوتيت من قوه أن أضعف وأقذف بسرعه .. أرتميت على ظهرى على السرير أسترد أنفاسى المرهقه .. وأهدا من غليانى … مرت لحظه من الهدوء… لا أدرى وقتها …. ولكننى شعرت بيد سالي وهى تقترب من زبى المحتقن وتمسحه براحه يدها وهى تحاول النهوض … ركبت فوقى وهى تزحف فوقى كجندى فى الحرب … وبصعوبه جلست على بطنى وهى تمسك زبى تقربه من كسها .. دلكته مرتين قبل أن تلبسه … أختفى كله فى جوفها فى جزء من الثانيه … كبشت صدرى العارى بأصابعها .. وهى تحاول أن ترفع جسمها لتخرج زبى منها .. وهى ترتعش وترتعش .. كأنها أمسكت طرف سلك كهرباء….وبزازها الكبيره الرجراجه تهتز وتتراقص يمينا ويسارا مع هزات جسمها الممتلئ المثير …. بللت بطنى وأفخادى بماء شهوتها الغزيزه وهى تصبها فوقى صبا ….. ترنحت كالسكرانه … ونامت فوق صدرى تستريح برأسها على كتفى .. وبدأت تمرغ فخادها فوق بطنى لتمسح زبى فى أعماق أعماق كسها .. مره لليمين ومره للشمال ومره للأمام ومره للخلف .. وتلفه دواير.. دواير…. ضعفت مقاومتى فى محاوله أن أتماسك وأمتعها أكثر … ولكن لم أستطع أكثر من كده …. قلت بصعوبه .. سوسو … مش قادر .. خلاص .. حا أجيب … قالت بميوعه المستمتعه .. يلا جيب .. وأنا حا أجيب معاك .. كانت ترتعش وأنا أرتعش .. كانت تعصرنى فى صدرها النافر المنتصب … وأنا مستسلم خائر القوى … أدفق لبنى .. دفقات … دفقات .. وهى تتلقفها بوحوحه مع كل دفعه لبن تلامس عمق كسها الحارق أرتمينا على السرير نلهث من التعب والمتعه .. كنت كالمنتشى بخمر معتقه فتكورت ونمت … قامت سالي وهى تستند على الحائط والسرير .. نظرت اليها … أبتسمت وهى تقول .. أنا ماشيه عاوز حاجه .. أرسلت لها قبله فى الهواء .. بادلتنى بقبله هى ايضا فى الهواء … ( 8) نمت بعمق … تنبهت على رنين الموبايل .. كنت كمن يحلم … أستمر الرنين ….. تأكدت أن الرنين حقيقه … ــ الو … أيوه ــــ صباح الخير ياروحى كانت سالي … صباح الورد والفل والياسمين .. أنتى بتتكلمى منين . ـ من الشغل ـ وهوه فيه عروسه تنزل الشغل يوم الصباحيه ـ عيب ياشقى .. أنا كنت بأطمئن على حبيبى .. ـ بتطمنى عليا أنا ـ أنا با أقول حبيبى … أنت روحى ـ أه .. حبيبك بخير .. مشتاق لك ـ مشتاق مين ياعم .. وهى بتوشوشنى .. أنا أمبارح أنتقمت منه .. كان صعبان على قوى .. كنت خايفه ينكسر من عمايلى فيه .. قلت .. ينكسر مين ياشاطره .. طب لوتعرفى هوه عامل أيه دلوقتى قالت بدهشه … عامل أيه … قول.. قلت … من ساعه ما سمع صوتك وهو بيشد لفوق وبيقف بكل قوته … ـ لا أنت بتكدب على ـ وحياتك عندى … ـ يعنى لسه فيه قوه وحيويه ونشاط زى أمبارح قلت .. صدقينى .. يمكن أكثر … سكتت شويه وبعدين قالت .. بتتكلم جد وحياتك بأتكلم جد .. شادد زى الحديد[/color]
  15. كنت دايما أضع صورة فنانة من الفنانات مكشوفة الصدر من فوق وباينة فتحة الصدر في كتاب داخل الدرج ومتى اشتهيت أخرج الصورة وبدأت ألعب بعيري مع وضع قليل من التفال أو الرغاوي ومع التدليك حتــى تتفجر شهوتي وأرى منيي وهو يخرج من عيري بقوة ثم أرتاح قليلا وأنام كانت الشهوة كبيرة جدا وما كنت أدر أن أمنع نفسي منها أختي (م) كانت أكبر مني وكانت متوسطة الجسم ولكن صدرها فيها كبر مثل الباذنجان وهذا وراثة لأن أمي وجدتي نفس الحكاية جميع أمهات العايلة كبار الصدر وكان طيزها متوسطا وكانت كثيرا ما تلبس البيجاما القميص والسروال الطويل الخفيف في البيت أكثر من الدراريع وكانت سنة أولى اقصاد بعكسي أنا متؤخر في الدراسة عمري الحين 17 سنة ولا زلت في المتوسط المدرسي وشكلي ما راح أكمل دراسة وأدخل الجيش كنت أكره الدراسة ولكن أتحملها لأجل الجميع أختي كانت تشتهي أيضا وكنت ألاحظ عليها الشهوة وأيضا ربما هذا من الوراثة وكانت تطيل فترة بقاؤها في الحمام وغالبا تقفل باب غرفتها وتنام وقتا طويلا وعندما يكون هناك في الفلم لقطة بوس أو أحضان ألاحظ عليها الشهوة وكانت تحتفظ بصور لرجال أصحاب عضلات في درجها رأيت هذا من قبل بدون علمها كانت تقعد فترة كبيرة أمام الكمبيوتر وكنت أنظر من خرم الباب وأرى يدها تتحرك على سروالها وصدرها يعني الشهوة كانت مسيطرة علينا جميعا حتى أمي التي كانت محرومة من اللذة الحقيقية مع أبي الذي وصل عمره الآن للستين وهي لا زالت بالأربعين 42 بسبب أنها تزوجت صغيرة كنت ألاحظ عليها أنها تشتهي عندما يأتي رجل للتصليح أو أحد يدق الباب من عائلتنا أو غيرها كانت دائما ما تترك فراغ ليظهر شعرها وأحيانا فتحة بسيطة بين رقبتها وصدرها ليبدو خط صدرها من فوق حتى طريقة كلامها مع العمال كل شئ يدل على شهوتها وحاجتها الشديدة للجنس عرفت هذا وكنت أتمنى لو نجتمع نحن الثلاثة أمي وأختي وأنا ونتنايك في مكان واحد بدون أبي وحدث هذا عند مرض أبي وسأقول لكم كل شئ مرض أبي واحتاج لرعاية في المستشفى والبيات هناك وكنا نزوره كل يوم نقعد معه بين 4-5ساعات ثم نرجع للبيت في هذا الوقت وقت مرض أبي وبياته في المستشفى كنت تكاسلت عن الذهاب للمدرسة وعملت نفسي مريض وبقيت وأمي وحدنا في البيت وذهبت أختي لجامعتها ولا أدري وقتها ماذا أصابني من الشهوة ولكن كان همي الوحيد أن ترى أمي عيري الذي كبر وضخم وأصبح محتاجا لأي كس ليحن عليه وأذكر في تلك الساعة تركت باب غرفتي غير مغلق بالكامل وخلعت كل ما علي من ملابس ونمت على ظهرى وأخذت أنظر لصورة فنانة أمام وجهي من مجلة وألعب بعيري وهو قائم والمجلة لا تظهر وجهي يعني ممكن أن تمر أمي وتنظر الي بدون لا أراها وهو ما حدث لأنني صرت أهذي بكلمات آخ بس منك أموت عليك يا ويلي على نهودك يا ويلي على طيزك يا ويلك من عيري يا ويلك من سلاحي يا ويلك من هذا المارد المجنون الذ لا يرحم يا ويلك من بركاني الثائر الذي يفجر كل شئ كنت سمعت فتحة الباب وعملت روحي لا أسمع وأيضا سمعت تنهد أمي وصرت أقول هالكلام ثم وأزيد من شهوتي ثم سمعت تسكير الباب فرفعت المجلة وعرفت أن أمي رأتني وسكرت الباب وكان هذا يكفيني وهو أن تحس بشهوتي و كانت هذا مفتاح نيكي معها وسأقول لكم كيف حدث هذا وأتمنى أني ما أنسى شئ خرجت من غرفتي بعد أن لبست سروالي الصغير فقط خرجت الى الصالة ورأتها فاضية ثم عرفت أن أمي بالحمام فذهبت وطرقت عليها الباب فقالت أنتظر قليلا سأخرج قلت لها على كيفك لا تستعجلي أنا منتظر خرجت أمي ونظرت لجسمي نظرة مختلفة عن كل مرة وخاصة ناحية سروالي ثم الى صدري وقالت كان لبست أي شئ عليك لا تمرض زيادة فقلت لها لا تخافي علي ولدك مثل الجمل الحين وباكر راح أروح للمدرسة قالت بسم **** عليك صحيح صرت مثل الجمل **** يحفظك ويخليك لنا وابتسمت فقلت لها انتي سكرتي الباب قبل قليل فقالت وهي ذاهبة بدون لا تلتفت الي أنا سكرته لا تتركه مفتوح مرة ثانية فقلت لها بصوت غير مسموع وأنا أنظر لطيزها من الخلف عيري فيكي والظاهر أنها سمعت ولكن عملت روحها غير سامعة وقالت قلت شئ قلت لها لا ولاحظت ابتسامتها وهي ذاهبة للصالون دخلت الحمام ووجدت سروال أمي وعرفت أنها نزعته لتغريني هكذا عرفت بعد ذلك منها كان فيه ماء قليل شممته وأخذت ألحس فيه وأضعه على عيري القائم ثم دخلت للدوش أغتسل وأنا أعني بصوت مرتفع ولما انتهيت فتحت الباب قليلا وأنا بلا لباس أو سروال وصحت على أمي برأسي لتحضر لي الفوطة لأتنشف بها جاءت أمي بالفوطة وهي تقول تسبح الآن وأنت مريض ما تخاف يزيد مرضك فقلت لها لا حبيبتي ما أخاف وقلت حبيبتي بلغة الجنس وحتى نظرة عيني لها كانت جنسية فقالت خذ الفوطة وذهبت مسرعة تنشفت ووضعت على عورتي الفوطة وكانت عيري قايم واضح من تحت الفوطة وكنت تعمدت ألبس تحت الفوطة سروال أمي وعيري طالع منه وفوقي الفوطة بالنصف وذهبت لغرفتي واضح أن أمي رجعت للحمام ولم تجد سروالها ووجدت سروالي هناك وعرفت أنني أخذت سروالها جاءت بسرعة ناحية غرفتي وأيضا لم أغلق الباب ووجدتني هذه المرة بلا ملابس كما سبق ولكن واضع سروالها على وجهي فصاحت بي ماذا تعمل فقلت لها تعالي يا حبيبتي فسكرت الباب وذهبت مسرعة قمت وفتحت الباب ووجدتها ذاهبة ناحية غرفة نومها فقلت لها يمه انطري أبيك فقالت تبي ايش فقلت أبيك أبي أنيكك فتنهدت وتغير صوتها وقالت حرام عليك ايش تقول روح غرفتك وقفلت على نفسها الباب فطرقت عليها وقلت أفتحي الباب أبيك مشتهيك أبي أنيكك أمص لك نهودك ألحس كسك افتحي ماني قادر افتحي لا أسكر الباب ي**** يمه افتحي جلست عند الباب وقلت لها خلاص راح أروح للخارج وعندما سمعت هذا الشئ فتحت لي الباب وجرت يدي وأدخلتني داخل غرفة نومها وسكرت الباب وباستني بوسة قوية فحضنتها بقوة وظللت أبوس بوجهها وخدها وشفتيها ورقبتها وأخذت ألحس فيها وهي تتنهد وتقول بشويش بشويش وأنا لا أقدر الا أن أصدر أصوتا مضحكة ثم نامت على السرير فرفعت أنا دراعتها وظهر كسها لي وسرتها وظللت أبوس وألحس وأقول يا منيوكة يا منيوكة يا كسكوسة يا بعد عيري كله يا منيوكتي يا كسكوستي كس في أم كس في أم كس في كسك يمه يمه يمه يمه كستي قظتي فتحتي أبي أشقك أبي أقظ كسك أبي أقظ طيزك أبي أبي أبي وخلعت سوتيانها ولحست نهودها وحلماتها واهي تتمحن للآخر ومسكت عيري وما قدرت وقالت نيكي الحين نيكي اخلص اخلص وريحني ماني قادرة ارحمني فدخلت عيري كله داخلها وصرت أنيك فيها نيك ورا نيك أحفر كسها حفار وأنا أقول لها راح أخليه يطلع من نهودك راح أشوف راسه بفمك راح أطلعه من راسك راح أشقك فيه شق ورا شق واهي تقول خدرانة حرام عليك أنا أمك لا تعذبني يكفي وتقول يكفي واهي تريد أكثر وتشد ظهري عليها أكثر فكببت كل منيي داخل كسها كله حتى صار معي مثل السيلان من الشهوة وكثرة ما صببت وأنا ألحس بنهودها ورقبتها وأعظ شفايفها وعندما انتبهت خفت وقلت لها يمه أنا آسف ما أدري ما فعلت فقالت لا تتأسف انت ريحتني ولا تحاتي شئ في حبوب راح آخذها ومتى ما تبي تعال اذا كنت معاك لوحدنا لكن لا تقول لأي واحد هذا اللي صار وباستني وقالت روح ارتاح بغرفتك الحين وذهبت هي لتغتسل وكان باين عليها سعادة غير طبيعية وراحة ورأيتها وهي ذاهبة رأيت طيزها وهو يتحرك يمين وشمال فأغراني وقلت لها المرة الجاية أبي أشق لك هذا الطيز فابتسمت وهي تقمز لي وراحت للحمام قمت وذهبت لغرفتي وأنا أفكر بما حصل ارتميت على سريري ثم سمعت أمي تصيح علي وينك عمري تعال هات لي الفوطة من على العلاقة اللي في غرفتنا قمت ورجعت لغرفة أمي وأبي وأخذت الفوطة وذهبت للحمام ووجدت أمي تكلمني برأسها وجسمها خلف الباب ويا لجمال شعرها الذي يقطر ماء على وجهها فقلت لها تبين الفوطة تعالي خذيها وجريت للصالون فقالت حرام عليك لا تتعبني تعال اخلص هاتها فقلت لها تعالي انتي بسرعة خذيها وذهبت للصالون وجلست على الكنبة وبقت تترجى فيني دون فائدة وأنا أتدلع عليها وأقول لها تعالي انتي خذيها فجاءت مسرعة كأنها تركض فكانت نهودها تهتز وكذلك يهتز وسطها وكان أجمل منظر مغري رأيته في ذلك الوقت حتى ان عيري وقف بسرعة بدون لا أحركه أخذت الفوطة من يدي بالغصب وجرت فجريت وراها ورميت نفسي عليها وحضنتها بقوة كل يد تضغط على نهدها وعيري يدق دقة ورا دقة بطيزها وهي تتمحن وتتمايل وتقول فك عني خلني أتنشف حرام عليك وأنا أقول لها بنيكك بشق طيزك بشقك شق الشق عير فيكي عير فيكي عيري يشقكك يقظك يا كسكوستي يا منيوكتي نزلت ماهي متحملة وطمبزت على الأرض وأنا ماسك فيها ماني راضي أترها ووضعت يدها على طيزها تفتح طيزها لي وهي تقول بشويش لأنه يعور يذبح حرام عليك بشويش فأخذت ألصق راس العير الكبير أحاول أدخله دون فايدة فقالت تعال معي للحمام رحت معاها فوضعت صابون ورغوة لما دخل عيري فيها وارتحت وصرت أنيك بقوة وأقولها راح أقظ عيرك راح أشقك شق ولاحظت ان صوتها تغير وكأنها بكت وصارت تتناهد وتقول حبيبي حرام عليك بشويش ماني قادرة ي**** بسرعة وأنا أنيك بقوة وأقولها اصبري يمه الحين أبي أطلعه بس اصبري وطلعته وكبيته كله على طيزها من فوق ودخت مرة وحدة لفت أمي علي وباستني وبعدين باست عيري وغسلته لي ومسحته وقالت خلاص انت تعبت كثير روح ارتاح بغرفتك وراح أقومك للغداء اذا رجعت أختك من دراستها هذه كانت بداية النيك مع أمي حبيبتي ومنيوكتي والحين ما أنادبها لمن يكون أبي بالخارج الا بمنيوكتي وكسكوستي وأم عيري واسم آخر دلع يتعلق باسمها ولكن بطريقة سكسية والحين أخبركم عن بداية نيكي لأختي الكبيرة وليس عندي غيرها هي وأمي وأبي العجوز كانت أختي تلاحظ حركات تصدر بيني وبين أمي ولكن تعمل روحها غير فاهمة لأنها قالت لي بعدين أنها شكت بعلاقتنا من فترة ولكنها غير مصدقة وأحيانا مصدقة وعاذرة لأمي لأن أبونا غالبا مريض اتفقت مع أمي اني أحسس على طيزها وأختي تشاهدنا من بعيد وتقوم أمي بلومي وتقول لي روح خلي عنك هالشئ عيب أو ألمس صدرها أو أبوسها بوسة خاصة وهكذا بحيث تلاحظ أختي هذا الشئ من بعيد لم توافق أمي في البداية ولكني قلت لها اذا ما فعلتي الشئ هذا ما راح أنيكك مرة ثانية وكنت كثيرا ما أغيب عن المدرسة وأنيكها فكانت تستلذ النيك ولا تريد أن تحرم نفسها منه ولهذا رضيت أخيرا بخطتي وكنت ألاحظ على أختي حين أفعل ذلك أمي تذهب سريعا لغرفتها أو للحمام وعندما تذهب لغرفتها أنظر داخل خرم الباب فأراها وهي تضغط على كسها بقوة وكنت عارف بشهوتها ولا زلت أعمل حركات مع أمي من شطانة ولعب وضحك حتى غلطت مرة من المرات قامت أمي وهي تضحك تقول لي يا الشيطان راح أجيبلك الحليب وهي تحك صدرها فقلت اممممممممممم فقالت أختي من غير تعمد يعني راح ترضعينه كبر على الرضاعة ولفت وجهها للتلفاز مرتبكة فقلت أنا اممممممممممم رضاعة يا سلام في أحسن من الرضاعة يا ليتني كنت صغير فضحكت أمي وضحكت عنها أختي وقالت قوم ارضع اخلص هنا قمت ولحقت بأمي التي ذهبت بخطوات سريعة للمطبخ ووجهها امتلأ احمرارا وخجلا وصرت ,أنا في المطبخ أرفع صوتي بالمص لتلاحظ أختي هذا الشئ وأمي تقول ايش فيك ايش فيك منت صاحي وفجأة دخلت أختي المطبخ علينا وقالت ايش تسوون فقلت لها وأنا أنظر لصدر أمي كنت أرضع فوضعت أمي يدها لتغلق فمي فضحكت أختي بخبث وقالت عادي ليه تخشون عني ي**** دلوني تراني فاهمة مو حمارة ففتحت أزرار داعة أمي غصبا عنها وأخرجت نهدها اليمين وصرت ألحس وأمص فيه واهي تقول يا مجنون ايش تعمل وأنا أمص وألحس وأقول لها بصوت عالي أرضع أرضع نهودك الحلوين فأبعدتني بقوة عنها ووجهها غاية في الاحمرار وذهبت مسرعة لغرفتها أختي قالت لي خلاص رضعت فقلت تعالي وأخذت أبوس وألحس بوججها وأمص شفايفها ولحس رقبتها وهي تحاول ابعادي ثم أخرجت نهدها بنفسي واهي تقول خلاص خلاص انت صاحي ولا مجنون وأنا أقول لها خليني أمصك خليني أنيكك مثل ما نكت أمي أشقك مثل ما شقيتها أقظك مثل ما قظيتها خليني آكلك كلك ويدي ذهبت لكسها وأخذت تدعك فيه وتضغط عليه وكانت تمحنت ووصلت شهوتها لمنتهاها وركضت لغرفتها فلحقتها واهي تقول روح عني الحين روح عني وأنا لاحقها ودخلت الغرفة معها وحاولت أخلع عنها قميصها وسروالها الطويل ما رضيت ومن شدة الشهوة شققت قميصها وانشق سروالها بيدي ولصقت فيها لصق حتى ارتمينا جميعا على سريرها بعد أن حصرتها عند خزانتها بوس وتلحيس ولما ارتمينا صرت أتابع المص واللحس والتبويس وبادلتني هي الشئ نفسه مع الوقت خاصة البوسات وكنت معاها في عالم آخر الى أن سمعت صوت أمي تقول كل شئ سووه الا النيك فقلت خلاص أشق طيزها فقالت أختي لأ الا هذا الشئ يعورني فقلت خلاص ولا طيزك ولكن مع الوقت رضيت وشققت طيزها لها وكنت أشق كس أمي عادي وأقظ طيز أختي متى ما أبي وكنا اتفقنا على أشياء حلوة منها متى ما رجعت من المدرسة تفتح أمي سحاب بنطالي وتمص لي عيري وبيضاتي حتى يقوم العير ومتى ما رجعت أختي من الجامعة أقوم بخلع ملابسها بنفسي وألحس لها كسها ونهدها كانت تتضايق أحيانا وتقول انتظر حتى أخرج من الحمام ولكني أقتحم عليها الحمام وأفعل ما أريد لأننا متفقون أننا ما نغلق الحمام من الداخل الا عند قضاء الحاجة من الخلف وكذلك أمي متى ما رجعت للبيت أقوم بخلع عباتها ولباسها وأفعل بها كما أفعل بأختي وعندنا يوم الثلاثاء أبي بزور بيت عمي ويسهرون هناك وكثيرا ما ينام عندهم بالديوانية يتكاسل من الرجوع وحتى لو أراد العودة نغلق الباب الخارجي من الداخل ويكون يوم الثلاثاء هذا يوم النيك ممنوع لبس أي ملابس فيه عدا سروال وسوتيان وبالنسبة لي أنا لا ألبس شئ فيه الى الآن يهتز عيري متى شاء وكذلك تهتز نهود أمي وأختى متى شاءت بحرية وكما قلت كسكوستس ومنيوكتي وأمي عيري هي أمي الغالية وأختي أناديها حلاوتي وأم قظ وحبيبة عيري وأيضا اسم دلع قريب من اسمها بطريقة سكسية ونحن نعيش حياة حلوة وكل هذا بالسر دون أن يعرف أحد أتمنى تعجبكم حكايتي هذه وصدقوني كل شئ فيها حقيقي وأنا الحين أكتب بكمبوتر أختي الكبيرة وهي تمص لي عيري وقليل وأكب على صدرها
  16. اسمي امين وانا عم بعيش مع اخي حسام .. كان عمر حسام 27 سنة .. وانا عمري 19 سنــة ابونا متوفي من سنة وامنا توفت في حادث مرور من شي 10 سنين .. كنا بنعيش ببيت فالطابق العلوي من 3 غرف .. ومطبخ وصالة .. وكان النا مطعم صغيــر فالطابق السفلي بيتكون من غرفتين وحدة واسعة شوي وفيها بنستقبل الزبائن وغــرفة متوســطة كان حسام واضع فيها سرير لحتى ينام وكمان كان بيغســل فيــها الاطبـاق والصحون .. لما حل الصيف قرر حسام انو يتزوج لانو كبر وتعب لحالو .. ولازم تكون الو بنت تساعدو فالشغــل والطبخ .. وكمــان لحتى ينقص شوي حمل على ظهروا .. انا بهــذاك الوقت كنت بدرس بالجامعـة ولما وصل الصيف اخدت الاجازة ورجعت على البيت وخبرني اخي انو رح يتزوج .. ففرحت كتير وساعدتو لحتى يتمم كل تحضيرات العرس .. ورحنا خطبنالوا بنت من نفس حارتنا اسمها حليمة عمرها 27 سنة .. وكانت البنت تلبس حجاب شرعـي ومبتحكي ابدا مع الرجـال وكانت محترمة ووقورة .. وكانوا الكـل يحترموها لانو لباسها محتشم ومحترم .. وحسام كــان سعيد كثير لانو لقـى بنت مناسبة للزواج .. وتمت مراسم العرس واتزوجو .. مرت الايـام وصرت حس بالملل لانو كنت بالاجازة الصيفيـة ومـا إلي حدا بحكي معو او يأنس وحدتي .. فاخي كان مشغول كتيـر بامور المطعم .. وما كان يفضى ابدا .. امـا حليمة فكــانت مابتحكي ابدا معي لانها هيـك تربت .. فرحت لاخي وحكيتلو انو بدي اسافر لعند خالتي لحتى امضي العطلة تبعي .. فحكالي حسام لا يا اخي مارح تروح لمحل .. لانو انـا بكره مسـافر عمنـا مريض كتيـر ولازم اروح اشوفو لانو طلب يشوفني وانت ظـل اهتم بامور البيت والمطعم ولاتقرب من حليمة لانها مابتحب تحكي مــع حــدا وانت بتعرفها منيح .. رح ظل كم يوم وارجـع ..فقلتلو ولايهمك اخـي روح مطمن رح ادير بالي على المطعم وعلى البيت كمان ورح انام هون بالمطعم .. وانت خبرني اذا احتاجت حليمة شي وانا رح احضرو الها .. وصل صباح اليوم التالي وسافر اخي حسام وترك امور المطعم الـي .. والبيت كمـان .. بتعرفو شي انا عمري 19 سنة يعني شاب مثل كل الشباب النا رغبات كبيرة .. وكنت مشتهي اعمل كتير امور مع اي بنت .. بس مابقدر اغادر المطعم لانو اخي وصاني عليه .. وما في اي حــل .. بعدين وانا عم اجلي الصحون بالليل .. اجت فبـالي لعبة اشتراها الي ابي من شي سنتين .. وهي لعبة لحوة .. بنرمي حجر على شكل نرد .. ولما بيوقع بمحـل بنقرا الجملة يلي مكتوبة بهـذاك المحـل ولازم ننفـذ هذيـك الجملــة .. طلعت عالبيـت وماكان بدي اعمل اي صوت لحتى ماتخاف حليـمة .. بالمناسبة حليمة كانت حتى بالبيت ومابتلبس اي لبـاس غير اللباس المحتشم .. يمكن لانو انا موجود .. طلعت بدون ضجة .. بس المفــاجأة انو حليمة كانت قايمة ومو نايمة بغرفتها .. فكانت بالمطبخ جالسة ولابسة عباية سوداء مستورة وخمـار .. كان جسم حليمة نحيـف وحلو .. ورغم انها بتحب تستر حالها دوما الا انو ماكانت نقدر تخفي هـذيك المؤخرة الحلوة تبعها يلي بيتظهر لما كانت تنحني .. وكمـان هدوك البزاز الصغار والحلوين .. دخلت لغرفتي وهي حست اني موجود .. فقامــت من مكانهـا وراحت وقفــت قدام الثلاجة وخرجت شوية طعام وحطتو على الطاولة .. ممكن كانت تظن اني جــاي اتعشى .. بس انا اخدت اللعبة وكنت نــازل .. بس الشهوة ورغباتي الجنسية العامرة ماخلتني انــزل فقلت بنفسي ليش مادخل للمطبــخ على اساس انو رايح اشرب مي … وامتع نـظري بمنظر مؤخرتها الحلوة والدائرية وهي خلف قطعة العباية هذيك .. فدخلت المطبخ .. فاذا بطعام العشـاء امامي .. ففهمت انها جهزت العشاء الي فجلست وبديت آكــل وماكنت انظر لحليمة اطلاقــا .. بعد شوي اخدت اسعل واسعل لانو الطعام علق بحلقي .. فاستدارت هي للثلاجة وكانت رح تجيبلي شوية مي .. وكانت ثلاجتنا من الحجم الصغير يعني لازم تنحني شوية لحتى تاخد يلي بدك ياه منهـا .. واه اه على مؤخرتها يلي بزرت لما انحنت نظرت نظرة خاطفة لمؤخرتها ووخفضت عيوني بسرعة لما استدارت من جديد الي .. واكيد هي شافتني لما كنت ببص عليها .. بس ماعملت شي وماقالت شي .. بس قربت واعطاتني المي فشربت .. وقمت لحتى انزل للمطعم .. ففاجأتني بسؤالها : اخوك بيقولك كيف احوال المطعم ؟ .. فقلت الها بدون ما اشوف الها .. احوالو تمام منيحة .. فقالتلي هو بيقلك نام بغرفتك لانو البرد كتير بالمطعم ومافي مكيف .. فمارديت ورحت لغرفتــي .. دخلت واغلقــت البــاب علي وشغلت الضوء .. وجلست على الارض .. ووضعت اللعبة واخدت ارمي الحجــر .. بس نسيت شي واحـــد انو اللعبة لازم يلعبوهــا اتنين مو واحد .. بس مين رح يلعب معي اوف .. وفجأة سمعت الباب يدق .. فقلت اتفضــل فأذا بهــا حليمة داخلة وكــانت رح تقولي انو بدها مني اجيبلها شوية حليب بكره الصبح من المتجر .. فقلتلها تمام .. وقبل لاتخرج .. اتجرأت وقلتلها .. ممكن تلعبي معي هاي اللعبة .. هي لعبة تحتاج لاعبين مو لاعب واحد بس .. فقالت لي لا مو فاضية وكانت خارجة .. وانا كنت رح اجمع اللعبة وروح نام .. بس هي تراجعت بالاخيـر .. مابعرف ليش ممكن عرفت اللعبة .. ولعبتها سابقــا ؟؟ .. وقالتلي رح نلعب شوي .. بس اوعا تخبـر اخوك .. فقلتلها رح نلعب لعبة بـس ماتخافي .. فجلست امامي وبدينا نلعب ورميت انا الحجر فوقع بمكان بيه بطاقة فحملت البطاقة وقريت الجملـة .. ( خبر يلي جبنك كلام حلو ) .. المصييييييبة .. قلتلها اللعبة مو حلوة خلينا نوقف .. فقالت لا معلش هي مجرد لعبة معلش .. فقالتلي قولي مثلا انك مثل اختي الكبيرة .. فقلتلها انت مثل اختي الكبيــرة .. فابتسمت وقالت دوري .. فرمت الحجر فوقع على بطاقة تانية مكتوب فيهـا ( اهدي للاعب يلي جنبك بـوسة ) .. فاحمر وجهي كتير كتيييييييير .. وقلت بقلبي اه لو بنقدر نعملها .. بس واحسرتاه حليمة مابتعلمها … وانا هيك غارق باحلامي وتفكيري حتى لقيت بوسة دافئة وحلوة على خدي
  17. إقرأ المزيد : منتدي قصص سكس المحارم انا اسمي خالد عمري 22سنة ساكن في قرية تبعد عن حفر الباطن تقريبا 300كيلو قريتنا صغيره عندنا بيت شعبي بس كبير مقسوم قسمين قسم لنا ويتكون من اربع غرف غرفه وفيها امي اسمها سعاد عمرها 45سنه لانو ابوي متوفي وغرفه وفيها اخوي محمد وعمره 27سنه ومتزوج واسم زوجته نجلاء عمرها20سنه وغرفة فيها اخواتي الثنتين الكبيره اسمها شيخة وعمرها 24سنه مطلقه لوفاة زوجها والصغيره اسمها العنود وعمرها 19سنه وغرفه فيها انا وزبي المسكين والقسم الثاني من البيت ساكن فيه عمي حسين عمره 32سنه وزوجته نورة وعمرها 25سنه ولحد الان ماخلفو اولاد عمي واخوي محمد شغالين في الرياض ولانشوفهم الا البشهر مره لمدة خمس ايام ويروحون لظروف شغلهم يعني انا المسؤوال عن البيت وانا املك سياره من نوع جيب صالون موديل 97تويوتا وكذالك ونيت وكذالك وايت ماء احيانن اشتغل عليه وانا كثير القنص وروحات والسهرات وعندنا مزرعه كبيره وفيها راعي سوداني اسمه ابو احمد عمره 35سنه وجانب البيت في حظيرة غنم مسؤال عنها الراعي اسمه فاروق سوداني عمره 33سنه ساكن مع ابو احمد في بيت بوسط المزرعه وهم اصحاب لايتفارقى طبعا بيتنا يبعد عن القريه 3كيلو لانو ابوي اسس البيت مايحب ان يخالط احد يعني عندنا خير ولله الحمد حياتنا حلوه وقلاقتي مع امي وخواتي وزوجة اخوي مره حلوه وقويه الا زوجة عمي نوره كانت كل ماشافتني كأنها شايفه عدوها بس هي ماتبين ذلك لكن انا الاحظه في عيونها وطريقة كلامها معي لما نبقى مع بعض لوحدنا المهم و مره من المرات كان وقت العصر كنت منزل من ظهر الونيت شعير للغنم لانو حظيرة الغنم جهت بيت عمي وبجانب الباب عمي فيه حنافيه ماء للغنم كنت جالس بجانبها استناء العامل ينزل الشعير شوي الا واسمع اللي يدق الباب ناظرت من خلف الحنافيه شاهدت عامل عمي اسمه شانور باكستاني الجنسيه عمره 30سنه طويل القامه اسمر البشره قوي البنيه يشتغل في محل عمي خياط نساء لا وتفتح الباب له زوجة عمي نورة قال لها هذا ثوبك طولته لك قالت له لايكون قصير قال اذا قصير اجيلك بكره اخذه منك قالت لا اذا ماناسبني اجيبه لك البيت قال يعني الليله قالت بس ان شاء **** لين يروح الشيطان خالد من البيت ان شاء **** روحه بلا رجعها قالت لكن انت خليك جاهز راح شانور وهي دخلت ان استغربت من تصرفاتها وكم كلامها المهم رجعت البيت بعد صلاة العشاء مباشره كانو مجتمعين قلت ي**** حطو العشاء بدري بدي انام قالت امي وين رايح قالت علشان اروح باكر عندي شغل تعشيت وبعدها قلت لا حد يزعجني بدي انام يعني لاتشغلو التلفزيون ناظرت بزوجة عمي لقيتها طايره من الفرح باين في عيونها المهم رح غرفتي وهم راحو غرفة اختي شيخه جلست بالغرفة لين ماقامت زوجة عمي تقريبا الساعه 11مساء قالت انا ماشيه قالت اختي بدري قالت اليوم يومي ضحكت اختي قالت هنيالك كانو بينهم شي راحت اخذت مايقارب عشر دقائق قفلت غرفتي وذهبت قدام بيتها لين ماخرجة من بيتها وهي بكامل زينتها وذلك لاني اشم عطرها السكسي جلست اتبعها لين ماراحت لبيت شانور بيت شانور يتكون من غرفتين وقدامهم جلسه في وسط مزرعه مهجوره من زمان وهو ساكن فيها دخلت على شانور وهو ينتظرها بفارق الصبر جلسو في الجلسه اللي قدام البيت قال لها في صاحبتك ام طيز كبيره قالت ماجبتها تريدها تاخذك مني وجلس يبوس فيها قالت له ي**** ندخل جوى حملها كانها طفل صغير ودخلها داخل وفقل الباب رحت ادور خلف البيت ريد اشاهد مايدور في الداخل لين ماطحت في خرم يبين اللي بالغرفه ناظرت لقيت زوجة عمي ماسكه زبه الطويل بالمره وجالسه تمص فيه لين اخذها وبطحها على الارض ونزل ثوبها الاحمر ونزل شلحتها السوداء طبعا اريد اوصف لكم زوجة عمي بيضاء البشره قصيرة القامه شقرها اشقر عيونها كبار شفايفها مليانه وزي الجمر صدرها كبير وبارز خصرها صغير بالمره وطيزها كبيره وفخوذها مقوسه جسمها كأنو مرسوم رسم اخذ شانور ينزل لين مانزل اسنتيانه وطلع صدرها البارز ابيض الون وحلماتها العسليه اخذ يداعب حلماتها بلسانه ويعضعضهم تاره يداعب حلماتها وتاره يدخل نهدها بالكامل في فمه كله ويدلك نهودها كمان اخذ مايقارب ربع ساعه نزل حد بطنها وجلس يحسس عليه بلسانه واخذ يدخله في سرتها وهي بالمره في قمت تهيجها نزل كلسونها وطلع كسها الكبير والمنتفخ بالمره في قمت تورمه اللي ماتحصل عليه ولا شعره وكبير الشفرات اخذ يدخل لسانه فيما بينهم ويرضع فيهم واخد زبه وجلس يدخل فيه لين مادخل وعلى مهله وانا متعجب هي هذا الزب تستحمله جلس يدخل فيه لين ما صارت خصاوينه تصفق في طيزها عرفة انه دخل بالكامل وجلست تصرخ من الشهوه وتدخل لسانها في فم شانور وهو ينيك اخذ مايقارب نص ساعه وهي فضت مايقارب مرتين من الشهوه الصارمه لين ماطلعه وحطه في فمها وجلست تمص فيه لين فضى في فمها وجلست تبلع منيه لين مابقت فيه شي جلس بجانبها قامت وكان شانور نايم على ظهره حطت صدرها على صدره اللي كاسه الشعر بالمره اخذت لسانها وجلست تمرره على جبهت شانور لانو كان معرق بالمره وجلست تمص عرقه وتمص خدوده وتنزل لصدره وتمص حلمات صدره وتنزل لين بطنه وتلحس فيهم ونتزل لحدته ولين ماوصلت لزبه اخذت تدخله في فمها وهو نايم وتاخذ خصاوينه وتحطهم في فمها وتمص لين صلب زبه وصار في قمت التهيج حطته في كسها جلست عليه على خفيف لين ماتعود كسها عليه وتقوم وتجلس عليه اخذت مايقارب خمس دقائق اخذ شانور وحط خدها على خده ومسك وحط يديه حول ظهرها بقوه وجلس يدخله فيها وهي تصارخ وجلس ينيك وهي اه اه اه اه مسكها وخلها تفنقص اخذ صباعها جاء يريد يحطه في طيزها وجلست تصرخ في وجهه مسك زبه وحطه في كسها وجلس ينيك ويفرص في نهودها لين مافضى على ظهرها لما طلعه من كسها كان كسها احمر من النيك ومفتوح على الاخر قامت وهي مخدره من النيك وغسلت ولبست ملابسها وهي جايه ظربها على طيزها قال لو تخليني افتحها لك قالت كلو الا طيزي اخذو يتكلمو قالت شانور رح جيب الدخان وانا استغربت ايش يعني الدخان وهي ماتدخن قال و**** اللي عندي خلص قالت طيب ليش ماجبت قال مو الرجال اللي اجيب من عنده شرط علي شرط وانا طرته من البيت قالت يريد فلوس زياده قال لا قالت ايش قال يريد ينيكك ويعطيكي الدخان بلاش وانا مارضيت قالت طيب خلاص خليه يجي ينيكني ويعطينا الدخان وانا ماخليتك تنيكني الا من شان الدخان قال لها بس هو يريد ينيكك مع طيزك لانو شافك لما كان عندي واعجب في طيزك قالت طيب ماتعرف غيره قال ياليت قالت طيب خلاص اعزمه باكر وانا اغريه في كسي قال هو مايرضى قالت بس انت جيبه ويصير خير المهم مشت من عنده تقريبا الساعه الثانيه والنصف فجرا المهم سبقتها على البيت وجلست بالغرفه اتذكر زوجة عمي نورة لما شانور ينيك فيها وايش الدخان اللي تقصده ومين ام طيز كبيره اللي لم يذكرو اسمها الغاز صعبه كانت علي لين ماسمعت الا الفجر يأذن قمت وشغلت السياره ورحت عن واحد من اصحابي ونمت عنده لين ماصحاني الظهر واتغديت معه وتقهوينا لين ماقرب العصر قلت له اريد اخذ سيارتك في شغله قالي تراها تحت امرك صاحبي هذا اخو زوجة عمي اسمه بندر عمره 24سنه وصاحبي من زمان وعارف كل اسراري المهم مشيت من عنده وصلت البيت حقنا دخلت ولقيت اهلي كلهم جالسين في الحوش امي وخوانتي وزوجة اخوي وزوجة عمي دخلت وسلمت عليهم جلست اتقهوى وانا نظراتي لزوجة عمي نوره قلت لاختي جهزي عدت الصيد وفراشي قالت امي في رايح قلت لقنص وناظرت في عيونهم الخبر هذا كأنو يتمنونها من امي واخواتي وزوجة عمي وكل همهم متى رح ارجع قلت يعني خمس ايام واستغربت من زوجة اخوي تقولي مو كثيره ويمكن نححتاجك في أي وقت كأنها ماتريدني اروح ردت عليها نوره زوجة عمي ليه مقهوره منه لانه رجال حر كيفه يروح زي مايريد قالت لها صح كل*** يانوره وظيفي لمعلوماتك اني اللي احطه في راسي رح اسويه قالت شفتي روح بدري قبل المغرب علشان ماتظيع طريقك قلت لها طريقي عارفه واشوفه وانا مغمض قالت بس لاتشيل هم وحنى مانقصنا شي المهم مشيت من عندهم رحت اتمشى لين ماغابت الشمس رحت لصاحبي جلست عنده لصلات العشاء وقلت له جهز فراشي الليله ابغى انام عندك واخذت سيارته جيب ربع مشيت لما قربت من عند البيت وقفت السياره وجيت امشي لجهت بيت عمي وجلست انتظر خروج نوره انتظرت لين مامل الصبر مني لين ماجت الساعه العاشره مساء سمعت الباب ينفتح لقيتها لسى خارجه جلست امشي وراها كالعاده لين مادخلت بيت شانور وانا استخبيت في مكاني اللي شاهدتها اول مره ناظرت لقيت عند شانور الرجال اللي ينتظر نورة بفارق الصبر لقيته رجال اسود اللون قبيح الوجه طويل القامه ظخم بالجسم مره وشكله متوحش وشكله نيجيري الجنسيه اسمه ابو حنش دخلت عليه نوره وسلمت وهو عيونه لم تنزل من على طيزها المربرب سلمت عليه وجلست بجانب شانور قام شانور وجاب المتوحش بجانبها قال وكان صوته مره خشن ياشنور رح جيب الدخان من السياره ماصدق شانور وراح قال لها ايش رايك ندخل داخل وكأنها خايفه منه قام وشالها بين ذراعيه القويه كأنها طفله بيده دخل هو وياها لغرفة شانور قالت فين ارسلت شانور قال ماتريدين الدخان الحشيش انا هنا عرفتها انها صاحبة كيف قالت طيب وايش تريد ثمنه قال برافو عليك تفهمين شوفي انا ماريد انيكك مع كسك انا اريد طيزك قالت بس انا كسي غير قال انا كل الاكساس جربتها اريد الطيز الكبيره قالت بس انا ماتعودت قال اعودك قالت طيب عندي حال يرضيك انا عندي وحده طيزها اكبر من طيزي واحلى مني بالجمال وتحب النيك مع الطيز اذا تريدها اجيبها لك قال طيب روحي جيبيها قالت مااقدر والليل تأخر لكن بكره اجيبها لك اذا تريد نيكي مع كسي الان انا ماعندي مانع قال لها خلاص انا موافق بس بشرط انك تقطعي علاقتك بشانور واللي تريديه من الحشيش اجيبه لك والشرط الثاني انو تطلعي معي بالسياره انتي وصاحبتك قالت خلاص قالت طيب والدخان قال انا رح اعطيكي اربع صواريخ هديه لك دون مقابل بس وهي على طول حطت فمها في فمه وهو ابعد عنها قال بس لا تخونيني مع غيري والا ماتجي في موعدك رح اسيبك لانك مصيرك ترجعيلي ثم امسحك من على وجه الارض وبعدين مصدرك من عندي لان شانور انا اللي اعطيه حشيش وهو من شان الحشيش يتمناء رضاي واذا تريدين تصديق في كلامي تعالي افرجك عليه شلون اذله طلع معاها من الغرفه وكان شانور بالحوش يلف صواريخ حشيش قاله شانور تعال جاء شانور زي الكلب تحت رجله قاله بوس رجلي وبالفعل باسها قالت له لاياشانور الكلب مسويلي فيها معلم لاعاد اشوف وجهك بعد اليوم وجلس يضحك ابو حنش باين عليه شيطان المهم ولع صاروخ وناوله نورة وجلست تدخن لين ماخلصت الصاروخ قالت ولع لي الثاني قال لها انتي لازم تروحي قبل لا تدوخي علينا روحي وخذي هذي اربع صواريخ عمريها في بيتك لوحدك المهم انا سبقتها على زوجة عمي قلت فرصه لي دخلت بيتها وكانو حاطين غرفه مخزن قالت استخبى فيها مارح تجي المهم استخبيت استنيتها خمس دقائق الا وهي في بيتها وكان باب المخزن يطل على على غرفتها وكنت راد الباب بشويش ومطفي المبه لكي لاتحس في وجودي دخلت غرفتها نزلت ملابسها ولبست كلسون احمر وسنتيانه احمر والشلحه حمراء انسدحت على سريرها وجلست تدخن دخنت مايقارب صارخين حشيش لين مافقدت الوعي اخذت مايقارب عشر دقائق بعد مغفت في نومها نزلت ملابسي في المخزن مابقاء علي الا ثوب النو بدون سروال خرجة من الغرفه وتوجهت لغرتها وبكل حذر قربت من عندها لقيتها في سابع نومه وكان شلحتها واصله لحد نص فخوذها جلست اتحسس فخوذها البيضاء وناعمت الملمس ماصحيت وجلست اضغط عليها ماصحيت كأنها مخدره حطيت فمي في فمها وجلست امص شفايفها بقوه وامرر لساني على شفايفها ي**** ماطعم شفايفها نزلت شلحتها وكذالك السنتيانه وجلست امصمص نهودها بكل راحت بال وامصمص لين ماخليتهم حمراء من المصمصه نزلت كلسونها وبان لي كسها المتفخ جلست امص فيه واحط لساني بين فخوذها وادخله واخرجه اخذتها لعبه انا لما اسوي الحركات هذي زبي يريد ينفرج من الغيض كأنه يقول اللي ينيك الزب ام اللسان قلت له انا اسف نسيتك من الفرحه المهم طلعت زبي وزبي طوله 25سم لكن تخين بالمره مررته بين شفايفها واحطه في فمها وتاره بين نهودها اخيرا مسكته وحطيته على كسها وجلست ادخل فيه بالقوه كسها مره منتفخ وضيق وشديد الحراره من الداخل جلست ادخل فيه لين ماوصل نصه وخرجته وجلست ادخل لين مادخل بالكامل بعد جهد وجلست انيك ببطء وبعدين اخذت اتسارع في نيكها لين مافضيت الى بطنها وكذالك على وجهها وعلى صدرها جيت باقوم قالي زبي على فين ماتريد تتثارئ من الشرموطه تعال انا اخذ بثار قالت في نفسي اريد انيكها مع طيزها المربربه اخذت المخده وحطيتها تحت طيزها لكي يظهر لي خرم طيزها اخذت الكريم وجلست ادهن فتحت ظيزها بنيت الون جلست ادهنها لين ماصار نص الكريم على طيزها جلست ادخل اصبعي كان خرم طيزها مره ضيق وجلست ادخل الاصباع الثاني لين ماتعودت اخذت زيبي وحطيت عليه كريم وجلست ادخله في طيزها اخذت مايقارب ربع ساعه وانا احاول لين مادخل بالعافيه جالست انيك لين مافضيت في طيزها وبعد ماطلعت زبي نزل من طيزها دم شويه من تخانت زبي لكي يظع بصمه انه اخترق طيزها العذراء واخذت طوال الليل وانا اعاود انيك فيها مع طيزها نكتها مع طيزها مايقارب ثلاث مرات ومرتين مع كسها لين ماخليتها بركت ماء فضيت على جسمها كله وعلى سريرها لين ماقرب الفجر يدخل رحت لحمامها وتروشت وهي خليتها على وضعيتها معدومه من ماء زبي خرجت من البيت وذهبت لصديقي اللي هو اخوها وانا في قمة البسطه نمت عنده وانا بالمره مبسوط لاني نكتها صحيت الساعه 3الظهر وتغديت لين ماجت الساعه الخمسة عصرا وجلست ادور بالسياره بالشاوارع بعيد عن بيت اهلي لاكي اكشف المستور للموعد تبع زوجة عمي كل همي اعرف من ام طيز كبيره اللي رح تروح معها جلس اتسكع لين ماجائت الساعه عشرة ونص وقفت السياره وجيت امشي كألعاده لين ماوصلت بيت عمي انتظرت لين ماطلعت ومعها وحده تأكدت انها من بيتنا بس مين هي **** اعلم لانها متغطيه وكانو يمشون مسرعين لين ماجتهم سياره ونيت وركبو معها انا بسرعه ركبت سيارتي وصرت اراقبهم من بعيد لكي لايحسون بوجودي وكذالك كأنت انور سيارتي طافيه امسي بدون نور لاني ارعرف المنطقه وحافظها المهم مشيت وراهم لين ماوقفو داخل بيوت مبنيه من الطين قديمه مره مخليها النيجيري استراحه لك دخلو وانا وقفت سيارتي بعيد وجيت امشي وكلي حذر وكل مالي اقرب اسمع اصوات رجال شكلهم كثيرين قربت لقيت الباب مقفل جلست احسس على الغرف لقت شبابيك بس مطفي نورها والنور كله في وسط الحوش والحوش مالقيت له فتحه لقيت برميل كبير طايح جبته وحطيته بجانب الجدار وطلعت نفسي بشويش شفتهم بكل وظوح كأني جالس بينهم كانو اربعه رجال كلهم سود وبينهم زوجة عمي وشفت اللي معها جن جنوني ماكنت متوقعها انها تكون اختي شيخه او انها تنزل نفسها للمستوى هذا معقوله المهم لقيتها ماسكه زب ابو حنش وجالسه تمص فيه بس ياهو زب بحياتي ماقد شفت زيه اكبر من زب الحمار وكانت ماسكته بيدينها الثنتين وجالسه تمص راسه بكل محنه وشهوانيه وتمص مايقارب ربع ساعه وزوجة عمي ماسكينها الثلاثه واحد حاط زبه في فمها والثاني يمصمص نهودها والثالث ينيكها في كسها قام ابو حنش ونزل ملابس اختي شيخه عاد اختي شيخه تتمتع في جسم روعه اجمل من نوره لكن ماعمري فكرت فيها من ناحيت الجنس لان زوجة عمي تحب الدلع من شان كذا حبيت انيكها المهم نزل ثوبها وكذالك الشلحه السنتيانه لما طلعت نهودها ياهي نهود كبار وبرزين ولونهم ابيض والحلمات ورديه وجلس يمص فيهم لين ماخلاهن حمر ونزل كلسونها وطلع كسها كبير مره ومنتفخ و*****ه بارز وشفايف كسها حمراء اللون وكذالك طيزها اول مره اشوف طيزها على الطبيعه كبيره بشكل يلفت الانتباه ومربربه خلاها تجلس جلسه فرنسيه ومسك اردافها وشدهن على الاخر لين بان فتحت طيزها اللي تجنن ودخل لسانها وجلس يتحسس خرمها وجلس يدخله في خرمها ودخل بسرعه عرفة انها مفتوحه من طيزها وهي تتنهد اخذ زبه وحط عليه شويه من ريقه وجلس يدخله في طيزها وعلى طول طيزها ترحب بالزب المتوحش دخل بكل سهوله وجلس ينيك فيها مايقارب نص ساعه لما قرب يفضي قالت له فضي جوى طيزي ابغى احس بحرارته في طيزي وماكملة كلامه فضى في طيزها قام عنها اخذت زبه وجلست تمص فيه قام واحد من الثلاثه اللي ينيكون بنوره وجلس يحسس على كس اختي شيخة واخذ يمص فيه قام ابو حنش لنورة زوجة عمي قرب عندها قالت له كيف طيز شيخة معك قال حلوه بس مفتوحه قال انا اريد طيزك لانها بكر وانا رح افتحها قالت بس انا جبتلك شيخه ماتفقنا على انك تنيكني مع طيزي كسي تحت امرك حتى لو تقطعه قال لها كسك مابغاه واذا مانكتك مع طيزك مارح تحلمين بالحشيش بعد كذا واذا وافقتي رح اغرقك حشيش وراح ماينيكك غيري انا قالت خلاص بس بشرط ماتنيكني بالقوه وتحط كريم علشان طيزي عذراء مادريت اني اول من ناكها مع طيزها وفتحها على طول مسك خرم طيزها وجلس يلحسه واختي جلس ينيكونها الثلاثه واحد مع طيزها والثاني بكسها والثالث بفمها وهي في قمة السعاده وعرفة انها شرموطه محترفه اخذ ابو حنش كريم وحط الكريم اللي في الكلبه كله على طيزها وجلس يدهن خرمها مايقارب خمس دقايق وهي فوقه تمص زبه لين ماصار في قمة انتصابه قام وحطه في طيزها شوي شوي وهي تتألم وتراوغ بطيزها لين ماطفش منها وهي بجلسه فرنسيه قام ونيمها على طهرها اخذ المخده وحطها تحت طيزها لين ما بان خرم طيزها شكله ناويله على شي طرح جسمه وصدره على صدرها وثبت رجولها بيدينه دخل زبه على خرم طيزها وهي ماتقدر تتحرك جلس يدخل فيه وهي تصارخ من الالم وهو جالس يدخل زبه لين مادخل نصه وهي تبكي من الالم وتتوسله يخرجه من طيزها اخذ شوي وزبه في طيزها وجلس يخرجه ويدخله بحركه بطيئه لين ماتعودت طيزها عليه وجلس ينيك لين ماصار طيزها يظرب بخصاوينه يعني اكلته كله وجلس يدخله بحركات متسارعه ويقول لها شيلي زبي ياشرموطه ياقحبه وهي تصارخ وتتوسل له وهو كل ماتصارخ اكثر يزيدها نيك اكثر وهي لاحول ولا قوه من الثور الهأئج واخذ ينيكها مايقارب ساعه كامله وهي تحته لين مافضى في طيزها لما خرج زبه من طيزها طلع المني حقه خارج طيزها وكان خرم طيزها احمر من النيك وواسع بالمره وهي ماتقدر تتحرك ناظرت باختي لقيتها بركة من الماء اللي مفضي في وجهها واللي على صدرها واللي على كسها يعني غرقانه بالمره قامو يتغسلو اختي وزوجة عمي من الشرمطه اللي سووها المهم طلع ابو حنش اربع صواريخ حشيش واعطاهن زوجة عمي قال خلاص روحو لبيتك وباكر مثل اليوم رح تجين قالت وبكل غنج مدام فيه حشيش رح تشوفنني كثير المهم رجعت انا لصاحبي الساعة 4الفجر ونمت عنده وانا فكري مشغول باللي حصل كل يوم اكتشف شرموطه من عائلتنا جاني صاحبي اللي هو اخو نورة زوجة عمي قالي ويش فيك سرحان كثير وتصرفاتك غير طبيعيه قلت مافيه شي المهم وجلست افكر لين الساعه 9صباحا لين ماتعبت من التفكير نمت وصحيت الساعه 1ظهرا ورحت للبيت حقنا تقريبا الساعه 8باليلا لما شافوني كأني عدو قداهم استقبلوني بدون نفس وقالولي ليش رجعت بدري قلت ماحصلنا صيد وبعدين انا لازم انام علشان اسافر باكر لحفر الباطن من شان شغله عندي المهم رحت ونمت بعد ماتعشيت لاني تعبان من الارهاق المهم صحيت الساعه 12بالليل ناظرت بالبيت مافيه احد بالمره استغربت فين راحو لامي ولا خواتي ولا زوجة عمي جلست دور عليهم وانا مستغرب ومندهش وين يروحون الساعه هذي المهم حصلت زوج اخوي كانت مرتبكه وداخلها خوف قالت انت صحيت قلت لها فين اهلي كانت متردده في جوابها قالت تعالي بالغرفه حقتي من شان اجاوبك وبصراحه وكنت من زمان ودي اصارحك بس كنت خايفه من ردت فعلك لكن بعد ماشفتك وانت خارج من بيت نوره وشفت اللي سويته فيها وقتها قلت لازم اقولك اللي ماشفته لما قالتلي عن اللي حصل مع نوره برد حيلي قالت شوف ياخالد انا ابغى اجاوبك وارجو انك تصدقني قلت لها احكي طيحتي قلبي قالت عائلتك كلهم شراميط كنت بعطيها كف بس تردد شافتني عصبت قالت هدي اعصابك قلت لها ايش تقصدين بشراميط قالت شوف *** سهرانه عن راعي المزرعة سوداني ابو احمد الراعي الغنم فاروق دايمن ينيكون فيها كل ليله و**** شيخه مع نورة يطلعن سهرات مع العامل تبع عمك شانور ينيكهن ويجر عليهن ويعطيهن فلوس ولهن يومين مع واحد توهن متعرفات عليه اسمه ابو حنش يعطيهن حشيش و**** العنود واسكتت قلت لها ليش سكتي قالت وهي متردده قلت خلاص احكي مو كل شي انفضح قالت مع صاحبك بندر قلت لها وكانها اعطني كف على وجهي لما قالت بندر كنت متخيل انو بندر اخر واحد ممكن اشك فيه جلست تحلف انه صاحبها من زمان قلت لها طيب ليش ماقلتي لخوي اللي حصل قالت ارجوك اسكت اخوك قلت ليه هو كمان يتناك قالت ياليت قالت اسمع هو كله من الشيطانه زوجة عمك نوره في اللي خلت روسكم بالارض وجعلت عايلتك شراميط قالت هذي قصتها اتزوجها عمك وكانت مفتوحه واللي فاتحها صاحبك بندر قبل لاتتزوج عمك من حبه لها كان ينيكها قبل لايتزوجها وبعدين اتزوجها وعمك مدمن حشيش واللي تجيبله الحشيش زوجته تتناك وتجيبله حشيش وفلوس وهو بالمره مبسوط وراضي وبعدين لفت على اخوك محمد خلته ينيكها وينيك *** وينيك ا***** وخلت العمال المزرعه والغنم ينيكون *** بعد ماناكو نوره و **** شيخه خلتها ينيكها عامل الغنم لين ماصارت تحب النيك مع طيزها و**** العنود عرفتها على اخوها بندر وصار كل يوم ياخذها قالت واذا منت مصدق شف *** في بيت اسودانيين و**** العنود في بيت صاحبك بندر وزوجة عمك نوره و**** شيخه مع ابو حنش في بيته قالت لها وانتي فين صاحبك كمان قالت انا الصراحه و**** العظيم انو من يوم اتزوجة اخوك وانا ماحد لمسني وانها حاولت نورة معي انو اشتغل معهم وكلمت اخوك محمد وحاول فيني لكن انا رفضت وبشده وحاولت بعد ماكتشفت حقيقت اخوك انه يطلقني قالي اذا جبتي سيرة الطلاق على لسانك او قلتي لحد رح ادخل عليكي رجال يغتصبونك واخرب بيتك وهجرني ماصار ينيكني وانا من ذاك الوقت خايفه قلت لها طيب ايش المانع اللي خلاك ماتسوين مثلهم قالت اصراحه انا مابيع نفسي رخيصه لحد واخذت عهد على نفسي انا ماكون الا لك انت وحدك لاني من زمان احبك ومغرمه فيك واحب الارض اللي تمشي عليها وانت منت حاس فيني لانك وسيم وحلو وانت من النوع اللي الف وحده تتمناك وانا تحت امرك اذا تبغى تنيكني انا انصدمت بطلبها المهم قربت من عندي وحطت فمها في فمي وجلست ترضع شفتي بكل قوه وتضغط صدرها على صدري وكانها محرومه من النيك بطحتني على السرير على ظهري وجلست وانبطحت على صدري وفمها في فمي مايقارب 5دقائق قامت نزلت ثوبها وطلع الشلحه ونزلت السنتيانه والكلسون بسرعه هائله كانت نجلاء زوجة اخوي قصيره القامه نحيفه بعض الشي بيضاء البشره عيونها كبار وهي اجمال مافيها خدودها من شدت البياض صايره ورديه شعرها طويل واسود يصل لحد تحت طيزها صدرها كانه تفاح لبناني جماله روعه وحلماته ورديه كسها صغير بالمره كانه كس بنت عمرها 11سنه وعليه واحمر اللون شفايفه ومنظره يدوش وطيزها متوسطه الحجم لاصغيره ولا كبيره بس بارزه ونازله ودبدوبه ناعمت الملمس ومربربه وطريه اخذت ملابسي وجلست تنزل فيهم لين ماوصلت لزبي نزلت السروال وطلعت زبي كان مصلب ومنتفخ حطتب بين يديها وهي ماهي مصدقه قالت هذا اللي انا ابحث عنه من زمان واخذت تنظر فيه حطته في فمها وقالت اه اه اه اه ا ه ماجمله زب احمر وطويل وجلست تمص فيه وان منبطح على ظهري وكسها فوق وجهي اخذت كسها وجلست ارضع فيه وهي ممحونه تفرك كسها على وجهي وتصرخ من المحنه وتمص زبي بكل شهوانيه وشراسه اخذنا مايقارب 10دقائق قامت قالت ابغى اجلس على زبك ابغى انيكك ابغى اقطع كسي بهذا الزب الكبير وكان كسها كله مليان من ماء كسها مسكت راسه وحطته على فتحت كسها وجلست مو راضي يدخل من صغر كسها وتخن زبي راحت وجابت كريم يسمونه (كيواي ) دهنت كسها ودهنت زبي واخذته راسه مره ثانيه وجلست وشوي شوي لين دخل راسه اول مادخل راسه حسيت بحراره شديده جوء كسها اخذت تدخل لين دخل نصه انبطحت على صدري ونص زبي في كسها وحطت فمها في فمي مايقارب دقيقتين واخت تدخل في زبي لين دخل كامل في كسها الصغير وجلست تقوم وتجلس وانا افرك حلمات صدرها بيدي بطحتها على ظهرها وصرت انيك فيها مايقارب نص ساعه واهي فضت مايقارب 4مرات لما قربت افضي قالت فضي بكسي لاني اكله حبوب من الحمل ابغى احس بحرارت زبك في كسي فضيت جوء كسها وابطحت بجانبها قامت هي وحطت فمها في فمي وجلست تمص ونزلت لصدري وجلست ترضع صدري لين ماذبت معها ومع حركاتها السكسيه عن جد ممحونه قلت لها المره هذي بدي انيكك مع طيزك قالت خالد امانه لاتطلبني الطلب هذا لاني عن جد اتقرف منه وبعدين يألمني المهم جلست انيك فيها مع كسها مايقارب ثلاث مرات متتاليه من شدت محنتها المهم قالت لي ايش رح تسوي يعد ماعرفة حقيقة اهلك قلت و**** ماادري لكن لابد من حل قالت اقولك لاتعب حالك لانهم كلهم راضين على كذا يعني مارح تسوي شي قلت لا اقدر بس ارجو اللي بيني ووبينك مااحد يدري عنه ولا كانك قولتيلي الحقيقه قالت خلاص المهم خرجت من غرفتها الساعه 3الفجر ونمت وصحيت الساعه العاشره صباحا افطرت ومشيت لعند صاحبي بندر وبراسي الف موال مادري شو اللي اعمل معه جيت عنده والعاده استقبلني ورحب فيني جاب القهوه وجلسنا نتقهوى وانا ماادري اصارحه على خيانته لي قالي خالد ايش فيك قلت لا بس زعلان على حالي قال خير قلت فيه صاحب لي خنته قالي كيف يعني قلت جيته البيت وطرقت الباب وفكت الباب اخته قالت اتفضل صاحبك داخل دخلت ماحصلته بالمجلس مادريت الا وهي داخله علي اخته سالتها فين صاحبي قالت مارح يجي قلت طيب انا استاذن قالت انت شايف دخول الحمام مثل خروجه جتني ومسكتني وحطت فمها في فمي واجبرتني واغرتني على نيكتها بعد ماحاولات لردها وكمان من شان كرامت صاحبي وهذا اللي محزني ومقرفني حياتي جلس يضحك بندر كثير قال هذا اللي محزنك المفروض تفرح استغربت من جوابه ولا اول مره اشوفه يتكلم كذا واتضحلي انو نجلاء زوجة اخوي صادقه بكلامه قلت له بندر انت ليش تضحك ياخي كيف لو انا نكت وحده من ***** ماهي خيانه قالي وبكل برود العكس افرح قلت والسبب قالي لانو اللي بيني وبينك عادي جدا واذا نفسك من جد بوحده من خواتي انا رح اجيبلك اجمل خواتي اسمها مها وعمرها 16سنه يعني عذار قلت له تتكلم من جدك قال و**** من جدي قلت له يعني الكلام اللي جاني صحيح قالي وايش اللي جاك قلت يعني يالخسيس انك على علاقه مع اختي العنود قمت بغيت اضربه حس فيني قالي ياخالد لاتاخذ الامور بعصبيه هذي وبعدين اذا مانكتها انا رح ينيكها غيري قلت له طيب والسبب يرجع لختك نورة الشرموطه اللي خربت البيت كله قالي ياخي عائلتي وعائلتك شراميط وكلهم عارفين كذا الا انت لانهم خايفين تفضحهم فما د*** عرفت ياخي لا تعصب وتخسرني ياصاحبك وبعدين مارح تغيرهم د*** عرفت ومارح تستفيد شي خليك مثلي قلت كيف قالي انا رح احكيلك قصتي بكتشافي عائلتي انت عارف انو اكبر وحده فينا نورة 25سنه والثاني انا 24سنه والثالث اختي حصة 22سنه والرابعه اختي البندر18سنه والخامسه مها 16سنه وامي عائشه42سنه وابوي اللي راح للعراق من 15سنه ولا ندري عنه حي ميت كانت امي بعد ماتقطعت اخباره شفنا الفقر بعيوننا لان ابو رح ماترك لنا حاجه كان يجينا رجال من اصحاب الوالد يصرف علينا كان عمري وقتها 9سنوات ماكتشفت انه بعلاقه مع امي الا لما كان عمري 14سنه كنت صاحي من النوم باليلا شفت نورغرفة امي شغال واسمك ضحكات قربت وناظرت من خرم الشباك الغرف اللي بالخارج لقيت صاحب ابوي صالح اللي يصرف علينا جالس بين فخوذ امي جالس ينيك فيها وقتها اصدمت بس مادريت الا وزبي صلب من المشهد وجاني احساس غريب وحطيت يدي على زبي وجلس احركه لين مافضيت بعد ماخرج صالح راحت امي الحمام وتروشت قلت ياولد هذي فرصتك اني انيك امي دخلت امي وكان لافه المنشفه حول جسمها ناظرتني وهي خايفه قالت ايش تسوي هنا متى صحيت قلت لها حيلك حيلك انا صاحي من اول ماجاء صالح وشفت كل شي انك تتناكي منه قالت وهي دموعها تذرف يابندر ابو صالح لاولاه كان احنى ميتين من الجوع وهذا اقل شي اقدمه له وارجو انو اللي حصل ماتخبر فيه احد وانا مستعده اسويلك كل شي قلت لها طيب خلاص اعتبريني ماشفت شي بس بشرط قالت وايش شرطك قلت انيكك قالت بس انا *** قلت طيب وانا ولدك ترضين تفضلين صالح علي وبعدين اذا صالح ياخذ ثمن انه يصرف علينا انا باخذ ثمن سكوتي وانتي فكري على مهلك قالت طيب خلاص رح اخليك تنيكني واعلمك النيك واصوله مادام عرفت كل شي بس انا الان تعبانه مع كسي اذا تريد تنيكني نيكني مع طيزي نزلت لها سروالي وطلعت زبي وجلست تمص فيه لين ماقربت افضي حطت فمها في فمي وجلست تمص وجلست ارضع نهودها ونزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس وجلست الحس طيزها ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها ودخل على طول عرفت انها مفتوحه وجلست انيكها لين مافضيت واخذت سنتين وانا انيك امي علمتني انواع النيك لين صار عمري 16سنه وبعدها مليت من نيكت امي صرت اشتهي نيكت اختي نورة وانت عارف جمالها يغري حاولت اني اجيها في نومها وكذا مره تطالبني وتشتم فيني ولاتهرج معي حاولت معها بشتاء الطرق اني انيكها وماقدرت وقتها اتعرفت على عمك حسين لاني تذكر وقتها تركت الدراسه وعمك ماكان يشتغل عاطل وكنا نسهر سوى وصار يجي عندي بالبيت وتعلمت منه الدخان لين ماصرت ادخن حشيش وهو اللي يجيبه ومره من المرات شفت اختي نورة تدخن وكفشتها وحاولت اهددها اني اقول لامي قالت قول مايهم عرفت انو عينها قويه وماحد مكيفها عنيده بالمره بعدها قلت لها خلاص تبغين تدخنين دخني وصارت تاخذ من الدخان حقي ومره من المرات كانت عندي بالغرفه ادخن انا وهي بس انا ادخن حشيش قالت بندر ابغى اجرب الدخان اللي معك قالت ياولد فرصتك عطيتها صاروخ وجلست تدخن لين ما اغمى عليها مسكتها ونكتها مع طيزها تفريش لاني كل ما احاول ادخله بطيزها تصحى وبردت حيلي فيها وصارت كل يوم تقولي جبلي حشيش قلت لها على شرط اني انيكك قالت خلاص مايهم نزلت ملابسها مثل ماولدتها امها وجلست امصمص شفتها ونهودها وهي بدائت تستسلم واخذت امصمص كسها قالت لي بندر افتحني مع كسي خلاص ماد*** نكتني ابغى استمتع ماصدقت خبر حطيت زبي على كسها وكان مره حار وملتهب من المحنه ودخلت فيه وهي تصرخ لين مادخل كله باعماق كسها وجلست انيك فيها لين مافضيت على صدرها ومن بعدها صارت كل ليله تجيني الغرفه وانيكها بس المشكله انها صار طلبها على الحشيش غير عادي وانا من يومها اطلب عمك حسين يجيب بالاخير قالي ياخي هذا بفلوس وانا ماعندي شوي الا اختي نورة دخلت علينا وهي بكامل زينتها استغرب عمك تصرفها قالت له ياحسين جيبلي حشيش ورح اكون تحت امرك ماصدق خبر وجاب لها وجلست تدخن ومسكها عمك قال لها يانوره انا نفسي فيكي من زمان واحب الارض اللي تمشي عليها اخذ ينيك فيها كل يوم ويجيب لها حشيش لدرجة انه باليوم يجينا خمس مرات وماصار يصبر عنها لين ماتزوجها بعد ماتزوجها جلست وحيد لاني بعد ما تركت نيكت امي صارت امي بالليل ماتجلست صارت تطلع مع صالح ومره من المرات قالت لهم اني خارج وماعود الى بعد يومين ورجعت بنفس الليله لقيت صالح عندنا بالبيت جالس وامي ينيك فيها رجال غريب وعندهم اختي حصة بحضن راجل ثاني غريب اول مره اشوفهم وصارو يتبادلون النيك بامي واختي حصة رح لغرفتي بدون ما احد يحس فيني بعد ماراحو رحت على غرفت امي لقيت امي بحضن حصة شافتني امي قالت انت مو تقول انك تجي بعد يومين قالت ايوه من شان تاخذي راحتك مع صالح واشوف وجيه جديده تجي عندنا البيت قالت ياابني صالح خسر في تجارته وماصار يملك فلوس يصرف علينا وجاب اصحابه تجار ويدفعون كثير قلت طيب وحصة ايش دخلها قالت مو حصة كانت تراقبني وكشفت امري وصارحتها بكل شي وجاني واحد من اصحاب صالح شاف حصة جالسه قال انا رح ادفع فيها 20الف ريال اذا نكتها و**** على طول وافقت ودفع الفلوس وفتحها وصار وجه حصة خير علينا وبعدين انت ماتركتني ورح لختك الشرموطه نوره قالت لي وانت ايش مزعلك مادام تجيب فلوس قلت كان قلتيلي انو حصة انظمة معنا من شان انيكها قالت امي وهي تضحك اهيه قد*** نيك فيها لصبح قلت لها خساره الان هي مفتحة قالت وهي تضرب على طيز حصة لسى طيزها عذراء قلت معقوله ياحصة قالت لي ياخوي يالغالي طيزي مخليتها لك انا من زمان احبك وانت رايح من نورة الممحونه اخذت حصة وجلست امص بشفايفها وكانت شفايفها حمراء ولونها جذاب قالت امي عطني زبك اريد امصمصه وانظفه لك قلت تعالي ياكبيرة الشراميط مصي زبي وانت عارف اختي حصة اكبر مافيها صدرها وطيزها مره كبيره وبطحتها على بطنها وفشخت رجليها ومسكت ردوفها وبعدت بينهم وطلع لي خرم طيزها الوردي وجلست ارضعه واختي جالسه تمص كس امي وطيزها من خرم طيزها لحد حدت كسها طالعه نازله منظر اعجبني مسكت اختي حصة وخليتها تسوي فرنسي تفنقص وجت امي وحطت لسانها على خرم حصة تلحس فيه قالت لها ي**** مااجمل خرم طيزك واخذت تدخل اصبعها الاوسط في طيز حصة تدخله وتطلعه وتمص اصبعها مسكت امي زبي وحطته في فمها وجلست تمص وتبلله من ريقها مسكت زبي وحطته على خرم حصة وجلست تحاول تدخله وكانت خرمها ضيق واخذت تدخ فيه وحصة تصرخ من الالم راحت امي وحطت فمها في فم حصة وانا جلست ادخل لين مادخل كله في طيزها جلست انيك فيها لين ماقربت افضي جت امي وحطت طيزها بجانب طيز حصه قالت خالد دخله بطيزها وفض فيها على طول طلعته وحطيته بطيز امي جلست انيك شوي واقذف في طيز امي حصة زعلت قالت ليش ما فضيت في طيزي قالت ياروحي انا على طول معك وبعدين من شان امي تروح وتخلينا على راحتنا امي مارحت قامت حصة مسكت زبي وجلست تمص لين ماقام زبي قالت انا ابغى ادخله بطيزي قامت وجلست عليه شوي لين مادخل وصارت تطلع وتنزل لين مافضيت في طيزها وبعدها قالت لمي اذا تبغيني تطلعين فلوس لاتجيبي احد في بيتنا من شان مايحكو علينا الناس قالت طيب فين اواعدهم قالت اطلعي معهم قالت و**** يابني انا خايفه منهم قالت طيب خلاص انا مستعد اوديكم واجيبكم وبعدها صرت اوديهم واجيبهم وكل يوم اكتشف ناس جديدين امي نيكتها 1500 ريال وحصة نيكتها 2500ريال وصرنا نطلع فلوس كثيره ومره جانا واحد ودفع باختي حصة 10000ريال قال انو بده ياخذها الى جده مدت خمس ايام انا رفضت لين مارفع المبلغ الى 15000ريال على طول وافقت وراحت معه استنيناها تجي بالموعد ومااجت وخفنا لا نبلغ ننفضح ماجتنا حصة الا بعد شهرين وكانت حالتها سيئاه للغايه ضعيفه حالتها وهزلانه ماصدقنا انها جت سألتها عن سبب تأخرها قالت مو الكلب اللي اخذني معه دخلني بحي في جده بشقه عنده اخذت خمس ايام وانا عنده ينيك فيني ويجيب لي من الهدايا وكنت مره مبسوطه معاه لما انتهت المده قالي نبغى نروح نسهر باستراحه رح تنبسطين من شان باكر ارجعك اهلك قلت له ماشي رحنا للاستراحه تبعد عن جده 70كيلو وبوسطها مزرعه وفيها انواع من الحيونات حصلنا واحد تكروني اسمه الطحلاوي مره 28سنه وعايشين فيها باكستنانيين يصل عددهم ثلاثه كلهم شغالين بالاستراحه جلسنا نسهر قام قالي انو يبغى ياصل مشور ويرجع قلت له لاتتأخر علي مشي وتركني وكان الطحلاوي معه لما خرج من الاستراحه بعد خمس دقائق رجع الطحلاوي وعيونه شفت فيها الشر مسكني قالي قومي ارقصي رقصت لهم وانا داخلني الخوف منهم مسكني الطحلاوي قالي تعالي ابغى انيكك قلت له انت وشي دخلك فيني انا مع رضى اللي رح يرجع بعد شوي صفعني كف على وجهي جلست ابكي قالي ياحلوه رضى راح ومعاد يرجع لاني اشتريتك منه مقابل 20000ريال يعني انتي ملكي انا انصدمت وشفت الارض تدور فيني قالي ولان اريد استمتع معك وبعدها رح اشغلك عندي شرموطه اجر عليكي ورح اطلع من كسك وطيزك فلوس كثيره ووصى العمال الثلاثه انهم يقفلون الاستراحه ويشددون الحراسه علي مسكني وجلس يصفق فيني بلارحمه وبلا انسانيه يريد يدخل في قلبي الخوف والرحبه فيني ومن كثر الضرب اللي شفته منه اغماء علي ماصحيت الا وانا ممزقه ملابسي وكسي مفتوح وينزل منه دم وغرقانه في المني حقهم وطيزي كذلك على كل جزء في جسمي صحيت لقيته بجانبي متمدد عاري من الملابس ناظرت في زبه لقيته كبير اول مره اشوف زب بهذا الحجم يصل طوله 30سم وتخين مره اليدين ماتصك حوله وقتها عرفت انه هذا الوحش اللي عمل فيني العمله هذي ناظر فيني قالي صحيتي ياحلوه قلت له وانا خايفه اسمع ي الطحلاوي امانه لاتظربني ولا تضرني بشي وانا اكون تحت امرك باللي تامر فيه قالي طيب حلو خلاص انا رح اكون طيب معك ومن شان اثبتلك صوت على العمال قال لهم تعالو نيكوها عرفت انه ماينفع معه الطيب ماصدقو خبر مسكوني واخذوني غرفتهم وجلسو ينيكون فيني اللي مع كسي المجروح والي مع طيزي المفتوحه واللي يدخل زبه بفمي وبين نهودي ينيكون فيني لصبح وبعدها قمت بالعافيه واتروشت وغيرت ملابسي ونمت بغرفه نوم مخصصه لي فيها سرير كبير وتسريحه فيها انواع المكياجات والعطورات ودولاب في انواع الاملابس السكسيه عرفت انها غرفت شرموطه من قبل والان جاء دوري لكي استلم الشغل جاني الطحلاوي صحاني من النوم الساعه 9 باليل قالي ي**** قومي بدى الشغل قمت وغسلت وجهي ودخلت الغرف ثاني لقيته ممد على السرير قالي ترى يبغاء يجوننا زباين تجار اليوم فااذا تبغين ارضى عليكي واعاملك كأصديقه لي واحترمك بيضي وجهي عندهم قالت له بس انت ماترحمني قالي شوفي انا مااحب التدلع تمشين معي صح ولا تلفي وتبحثين عن رضاي رح اكون معك حسن بالتعامل ورح اغرقك هدايا وفلوس قلت خلاص حاضره وتحت امرك قالي تعالي خليني اسلك كسك مسكت زبه بدون مايقولي لكي يرضى عني وطلعته من سرواله قلت له انا رح امص زبك اللي زي العسل وانضفه لك ابتسم لي مسكته وكان نايم وجلست امص راسه وادخله كله في فمي وجلس يكبر لين ماصار مصلب بالمره اخذت امص فيه من فوق لتحت حتى خصيانه اممصمها واحطها في فمي بالاول كنت متقرفه بس مع المص شفت اللذه حساس مالح وطعمه مميز ولون زبه جذاب اسود وكبير جلست امصمص فيه وادخله بفمي لين ماياصل بلعومي قام هو ونزل ملابسي وجلس يداعب نهودي بحنيه وينزل لبطني ومنها على كسي جلس يمصمص فيه ويرضعه رضع قوي وبيديه يفرك حلمات صدري فركات منزايده وبقوه احس انها بتنزل دم ويلحس كسي السراحه اسلوبه اعجبني يثير الشهوه فيه الم شديد بفرك حلماتي ورضع كسي بقوه ولهمه وعضعضته باسنانه وانا من شدت المحنه يجلس اصرخ اخذ مايقارب نص ساعه وهو يفرك بحلامات صدري وياكل كسي بلسانه واسنانه وانا اتوسل فيه يدخل زبه يريحني بعدها قام مسك زبه وحطه فوق كسي وجلس يقرش وكسي كان مليان من الموياء ومن ريقه ويدخل لسانه في فمي ويعضعض لشفتي ويمصها بقوه لين ماطلع الدم منها مسك زبه ودخله على طول في كسي وجلس ينيكني بقوه فضيعه وبسرعه متزايده لين مافضيت مايقارب خمس مرات وهو بعد ساعه فضى في كسي وكان منيه حار يحرقني من الداخل طلع زبه اخذت قسطن من الراحه بعدها قالي ي**** رتبي حالك ماباقي شي عن وصولهم قمت انا دخلت الحمام وجلست احلق شعر كسي وباطي وانضف نفسي وبعد ماتروشت خرجت دخلت الغرفه ولبست افضل الملابس وكان ثوب مفتوح من الجنبين يصل لفخوذي وجلست احط المكياج والحمره وبعض وافضل العطورات لانهم وانا ارتب حالي هم وصلو بعد ماخلصت دخلت عليهم وكانو خمسة رجال باينه عليهم النعمه اول ماشافوني اكلوني بعيونهم وكل واحد يقول الطحلاوي هذا احلى بنت جبتها من تأسيس هذا الاستراحه وكلن يقول لي تعالي ياحلوه كانت فيه فرقه موسيقيه وبدى العزف اشر لي الطحلاوي وقمت ارقص وكلهم انجنو على رقصي وعلى جمالي وبدو يشربون الويسكي اخذت مايقارب ساعتين وانا ارقص بعدها دعاني واحد منهم للغرفه ودخلت معاه وجلس ينيك فيني اخذ ينيك فيني مايقارب ثلاث ساعات ذبحني بالنيك وبعده جوني الاربعه كل واحد يدخل ويخرج الثاني الا الثالث والرابع دخلو مع بعض اللي ينيكني بكسي واللي ينيكني بطيزي ماخرجو الا الساعه 7صباحا بعد حفلة رقص ونيك تعبت منها جلست مايقارب ثلاث اسابيع وانا رقص ونيك ونوم وكل يوم بحض رجال غير بعدها جتني فرصة للهروب كانت الساعه 8 صباحا بعد مارح الطحلاوي والعمال نامو لبست ملابسي وتوجهت بعد ما خلاص تقريبا اهرب كان الطحلاوي حاط حارس علي رابع اول مره اشوفه كان طويل القامه قوي البنيه عن الباب الخارجي اول ماخرجت مسكني وضربني ودخلني جوء الغرفه ونزل ملابسي وجلس ينيك فيني بقوه فضيعه بعدها دق على الطحلاوي وخبره على طول جاني وجلس يضرب فيني ومسكني قال شكلك ماتعرفيني يالشرموطه اللبوه انا رح اعرفك على نفسي زين دخلني غرفه بالمزرعه وكان فيها حصانين ومسكني وربطني وانا مفنقصه تحت صفيحه من الخشب مرتفعه قطع ملابسي وقرب الحصان لين صرت تحته مباشره جلس الحصان يقرب فمه وخشمه عن طيزي كانه مدرب على النيك وجلس يشم طيزي مادريت على وزبه وقف مسك زبه وحطه على طيزي بعد ماتدهن طيزي بالفازلين ودهن زب الحصان كان زبه مره طويل دخل الحصان على طول زبه بطيزي وجلس ينيك بقوه هائله حسيت انه يدخل في بطني وانا اصرخ كثير من الالم وجلس ينيك الحصان بسرعه هائله لين ماقرب يفضي مسك زب الحصان وحط منيه في اناء يعلم **** انها اتعبت الاناء كامله من مني الحصان قالي تقالي ياللبوه اشربيه وشربته على الاخر وانا في وضع سئ وجاب الحصان الثاني مباشره ونفس الطريقه ينيكني مع طيزي لين ماشفت الموت في حياتي لين ما فضى بطيزي كان منيه من كثره خرج من طيزي وكان حار ويحرقني من جواء بعدها فك رباطي ودخلني بغرفه وجلست اسبوع وانا بغرفة الخيول كل يوم ينيكون فيني الخيول والعمال اللي عنده لين ماصرت اشتهي نيكت الحصان بعدها قالي اخر مره لك اذا كررتيها سوفى اقتلك بعدها رجعت كما كنت عليه سهرات و رقص وانواع النييك وبعد مايروحو ادخل انا للغرفة الحصان اخليه ينيكني لين ادوخ وصرت اخليه ينيكني مع كسي وطيزي وصارت حياتي كلها نيك مابين الحصان و يدخل علي ياليوم مايقارب عشرين رجل وكل يوم عن يوم يزيد العدد ومره من المرات جاني ولد وسيم بالمره عمره 25سنه كان مره غني دخلت الغرفه معه وسألني سؤال والا اول مره منذا وصولي للاستراحه قالي ياحصة ايش اللي حادك على العيشه في هذي الشرمطه وانتي ينت سعوديه معقوله منتي لاقيه شغله غير اللي انتي فيه لما كان وحكيني الصراحه ارتحت له وجلست دموعي تسيل بغزاره لما شاف حالتي قرب مني وجلس يواسيني ويهديني قالي اذا انتي بمشكله انا ابيع عمري من شانك بس اريد اعرف قصتك قلتله يعني رح تساعدني قالي وافديكي بروحي وجلست احكيله عن قصتي وعن المعاناه اللي عشتها في الستراحه وايش العذاب اللي ذقته من الطحلاوي وكان هو مره كان منقهر من اللي حصلي لدرجة انه كان يبغى يقتل الطحلاوي وانا مسكته قبل يخرج من الباب قالت له انت رح تضيع نفسك وتضيعني معك بتصرفك هذ ا وانا خايفه عليك من المتوحش الطحلاوي قالي طيب خلاص انا ابغى اروح الان ولابد اشوفلك طريقه اخلصك منه ومشاء هو حتى مالمسني ولا لمسه وجلست انتظره يوم ويومين لحد عشر ايام لين ما فقدت الامل ورجعت لحياتي مثل ماكنت لين مادريت الا وانا يصحيني الولد الوسيم اللي وعدني وقالي بسرعه اصحي وصحيت وعلى طول هربني وركبت معه السياره وانا في قمة السعاده قلت له كيف استطعت ان تهربني قالي كلمت الطحلاوي وقلت له اني بروح الاستراحه لانه كان مشغول مع واحد من اصحابي متفق معه انه يسهره معه ويسكره وانا اغتنمت الفرصة بعد ما كلم الطحلاوي عماله انهم يستقبلوني وبعد ماستقبلوني قلت لهم خلاص روحو اريد ابقى معها وحدي بعد الحاح عليهم وكانو خايفين من الطحلاوي واغريتهم بالفلوس وها انا صحيتك وهربتي يعني انتي طليقه قالت له والسعاده تغمرني انا عن جد ماادري كيف اشكرك لكن كل اللي اقوله رح ياشيخ **** يوفقك في دنياك وانا مستعده اسويلك اللي تريده قال انا مابغى منك ولا شي بس انك تذكريني بالخير والان اهلك فين وقلت له مكان قريتنا قالي مره بعيده والوقت مايسمح اني اوديكي لهم لكن الان نروح للبيت حقي وتنامي وبعدها اخذك لهم قلت له اللي تشوفه رحت للبيت حقه وكان عباره عن شقه ملكيه روعه قالي البيت بيتك انا رح انزل اجيب عشاء قلت له ماشي دخلت وتروشت من القذاره اللي كنت عايشه فيها وبعدها اتعشينا سوى قالي روحي نامي ونمت اتوقعته يجي ينام معي لكن مادريت الا وهو يصحيني قالي ياحصة للاسف ماقدر اوديكي اهلك لانو عملي رفض يعطيني اجازه وبيتك بعيد من جده لكن بدك تعذريني لكن فيه حل انو استاجر لك سياره يوصلك لحد قريتك قلتله و**** اللي سويته معي مايسويه احد ثاني واللي وانت ماقصرت وفعلا استاجر لي سياره متجهه للقريه حقتنا وهذا انا قصتي من يوم ما اخذني الحيوان وها انا رجعت من ثاني لكم قلت لها و**** خفنا عليكي كثير المهم سارت الامور مثل ماكانت ومره من المرات دخلت البيت كنت صنيان رحت لغرفة حصة جلست انيك فيها لكن كان كسها وطيزها مره مفتوحين وماينفعون للنيك وهي كما تقول لي زبك صغير على حجم كسي ولاحظت زيارات **** شيخه كثرت عند اختي حصة وجيتهم مره لقيتهم كلهم عريانين وماسكه **** شيخه الخياره كبيره وجالست تنيك حصة اختي دخلت عليهم وكانت مرتبكه **** شيخه قالت لها اختي لاتخافين تعال نيكها يابندر تراها ممحون وجلست انيك فيها ولقيتها هي كمان مفتوحه على الاخر وبعد مانكتها سألتها شيخه مين اللي مخلي طيزك وكسك بهذا الحجم قالتلي قصة طويله وجلست تحكينا قالت انها تزوجة من واحد وراحت معه جهت الشمال مكان عمله سكنا في بيت ميسور الحال كان رجال مره عسل طيب وخلوق لكن عيبه وفعلا الزين مايكمل حلاته عيبه انه يجهل كثير من الامور الجنسيه اولا لصغر قضيبه ثانين من النوع اللي مايبداء في المداعبه يعني على طول ينيك ويفضي دون ما انا اجيب ظهري استمرينا على هالحال مايقارب شهر وان من كثر ما انا مبسوطه معه من كثر ما انا اكرهه بسبب الجنس لين ما اتاني قالي ياشيخه اخوي اتعين في المنطقه ويريد يسكن عندنا قلت يامرحبا فيه دخل علي اخوه وكان اسمر الون طويل قوي البنيه ومن اول مره وهو عيونه ماتنزل عني كان يفصل جسمي تفصيل بعيونه ومره كلمني زوجي قالي انه عنده استلام وباكر اجي قلت له ماشي ودخل علي اخوه بسام والشر يتطاير من عيونه واتاء منه اللي ماهو بالحسبان قالي شيخة ممكن تسويلي شاي قلت له حاظر وتحت امرك وانا بنفسي خايفه منه سويت له شاي وقدمته له جلست معه شوي قالت انا بروح انا تامرني شي يابسام قالي سلامتك رح لغرفتي سكرت الباب جلست اغير ملابسي وانا انزل ثوبي كان علي السنتيانه والكلسون مادريت الا باب غرفتي ينفتح ناظرت لقيته بسام حاولت اغطي جسمي مادريت الا وهو ماسكني بسرعه ودافني على السرير قالت حرام عليك انا زوجة اخوك في مكانة **** قالي انا كنت ادور عليكي فرصة من اول ماتزوجك اخوي واليوم جتني وماني مفرط فيها حاولت اصيح مسكني وظربني كف على وجهي قالي اهدي جلست اقاوم مسكني وربط يديني بحافت السرير وانا اصيح نزل كلسوني وبان له كسي المسكين المتعطش المتورم ونزل السنتيانه وجلس يمصمص نهودي وانا من كثر ما انا مغبونه على حالي من كثر ما انا متعطشه لنيك جلس يمصمص نهودي وعضض حلمات صدري ويقول يامحلاها هذا اللي كنت احلم فيه صار اليوم من نصيبي اخذ نهودي ولمهن على بعض وجلس يحط خدوده بينهم ويدخل لسانه بينهن اخذ على الحاله هذي مايقارب ربع ساعه وانا مبسوطه واتنهد من داخلي لكي لايحس فيني وقف مصمصه في صدري ومسك كلسوني ونزله وناظر عسل كسي يتقاطر جلس يلحس فيه بطرف لسانه وبحنيه انا ساعتها خلاص انقبظات كسي تفتح وتنغلق محرومه من المص والحس والمداعبه جلس يدخل لسانه جوا كسي وكسي يفتح ويصك ويمسك شفرات كسي بشفتيه ويرضع بظري البارز من كثر الذه اخذ يلحس مايقارب نص ساعه وانا في قمة السعاده طلع زبه وكان في قمة انتصابه كان طويل مره وتخين قالي مصي فيه انا مارضيت جلس يعطيني كفوف على وجهي وانا ميته على مصه لكن ما ابغى ابين له اني راضيه على اللي صاير قالي طيب ياشيخه مسك زبه ودخله في كسي بأكملة وانا اصرخ من الالم اوكيه كسي كبير ومنتفخ لكن مش متعود على هذا الزب المتوحش جلس ينيك فيني يطلعه ويدخله لين مايسمع انو خصاوينه تظرب طيزي وبيديه ماسك نهودي ويمص فيهن واخذ ينيك في كسي لين ماتورم كسي من النيك وبالاخير طلع زبه وفضى على صدري وكان المني حقه مالي صدري وعلى بطني قام مني وخرج من الغرفه وانا كما كنت مكتفه اليدين بعدها دخل ومعاه شخص قصير القامه نحيف الجسم واسمر البشره لما شافني مكتفه اليدين وعريانه هجم علي وجلس يمصمص فيني من شفتي الى صدري وعلى بطني ومن غير ما اشعر بديت اتجاوب معه عنده اسلوب بأثارت الشهوه نزع القيد عن يديني نزل ملابسه وطلع زبه لما شفته انبهرت بطوله وبحجم زبه اكبر من زب بسام واعرض بدون شعور مسكت زبه وحطيته بفمي كأني شرموطه وجلست امص فيه مسكني قالي ياشيخة انا مغرم بطيزك واريد انيكك معها قلت له اخاف توجعني قالي لاتخافي قالي امسكي ردوفك بيدينك وفشخيهم على الاخر سويت مثل ماقالي لين مابانت له خرم طيزي البني حط صباعه بفمي ودخله بطيزي وجلس يحركه على خفيف وبحركه دائريه وشوي دخل اصبعين مايقارب خمس دقائق بعدها قام وجاب الكريم وحط العلبه كامله على خرم طيزي وعلى زبه جلست امسح على زبه وهو مدخل ثلاث اصابع في طيزي لين ماحسيت انو طيزي تعودت مسك زبه وحطه على خرم طيزي وجلس يدفع بزبه لين بالعافيه دخل راسه الضخم حسيت انو طيزي بتنفجر من الالم وبنفس الوقت حسيت بدوخه لذيذه وحساس غريب ماينوصف جلس يدخل ويقولي طيزك ظيقه وحاره لين ماحسيت انو طيزي التهمت الزب المتوحش بأكمله جلس ينيكني وانا مبسوطه على الاخر لين ماحسيت بداخلي شي يحرقني وحار عرفت انو فضى بطيزي بعدها قام من عندي وراح يغتسل جاني بسام يبغى ينيكني من طيزي قلت اقلب وجهك يامخنث قالي شوفي يالبوه براحتك ماتبغين انيكك هذا فلم كامل عن المسرحيه اللي سويتيها من شوي وبرضاك وانتي مستمتعه ورح ابعث شريط الى اخوي من شان يشوف زوجة المستقبل مادريت انو الحيوان مصورني لما صاحبه ينيك فيني قالي شوفي ياشيخه من الاخر انا عارف انو اتزوجتي اخوي مانتي مرتاحه لانو مايشبعك جنسين وانتي بنت حلوه وحرام تدفنين جمالك عن واحد مايستاهلك وكذالك انتي الان متورطه في الفلم اللي صورته لك يعني خسرانه من الجنبين فاليش ما تنبسطين في حياتك وتبسطيني كمان ماكان في يدي غير انو قلت له موافقه بس بشرط الفلم لا ياصل لاخوك قالي الفلم رح احتفظ فيه اذا شف منك تغير وعلاقتنا صارت قويه رح احرق الفلم من دون ماتشعرين المهم قلت له ماشي يابسام جاني ومسكني هو وصاحبه بسام ناكني مع طيزي وصاحبه مع كسي ناكوني لين ماقرب زوجي يخرج من الدوام بعدها خرجو وكنت مبسوطه على الاخر بس ماني قادره اقوم على رجولي من كثر التعب وكذالك ماقدرت اضم ارجولي لبعض ذهبت للحمام وجلست بالبانيووجلست اناظر بكسي وطيزي المفتوحين على الاخر وستحمين بسرعه ورح لغرفة نومي مادريت الا وزوجي قد وصل جاني وعلى طول مسكني وجلس ينيكني وانا اتألم من النيك العنيف اللي ناكوني منه وعلى طول فضى بكسي وبعدها اخذت ثلاث ايام اتاني زوجي قالي ياشيخه انا نقلوني لمنطقه تبعد عن بيتنا 250كيلو لكن اخوي عندك وانا رح اروح العمل خمس ايام واطلع الاربعاء لين الجمعه ارجع قلت له طيب ليش ماتنقلني معك قالي للاسف مافيه سكن للمتزوجين كلهم عزاب انا من داخلي مبسوطه لكن سويت نفسي انو صعبه اعيش من دونك ومن الفرش اللي تعرفونها المهم سافر زوجي وجاني اخوه بسام قالي مبروك علينا نقل اخوي يعني الان مافيه عذر قلتله وانا بين يدينك سو فيني اللي تريدني قضينا الليله بفراش واحد وبحضن واحد ناك فيني لين مانزل اللي براسي اخذنا على الموال هذا مايقارب شهرين ملينا من بعض قالي انا ابغى اسهر الليله مع اصحابي بالاستراحه ورح اتأخر قلت له رح تتركني لوحدي ليش ماتأخذني معك قلتها من باب المزحه قالي اذا ماعندك مانع تعالي تفأجات بالامر كأنه ناويله على شي قلت تتكلم بجد قالي وجد الجد قالي بس بشرط انو ما احد يعرف من اصحابي انك زوجة اخوي قلت له بس خايفه منهم قالي العكس رح تنبسطي على الاخر المهم ماصدقت قالي روحي والبسي افضل البس وتزيني لانها رح تكون ليله حمراء المهم رح للحمام ونتفت جميع شعره بجسمي كأني عروسه وستحميت ولبست افضل البس المغري كان جينز ابيض وبدي اسود وصدريه بيضاء وكلسون اسود وسنتيانه سودا وصففت شعري وحطيت المكياج والحمره ورسمت العيون بالكحل اللي يشوفني يجن جنونه لبست العبايه والطرحه ورح معاه بالسياره لما قربنا من الاستراحه قالي لاوصيك ياشيخه لاتقولي انك زوجة اخوي قلت له انت مجنون تبغاني نفضح بعض دخلنا الاستراحه وكان البواب حق الاستراحه من جنسيه افغانيه لما نزلنا من السياره كانو بالاستراحه اثنين من اصحابه كانو شباب وسيمين الوجيه نزلت لما شافوني احرقوني بنظراتهم استقبلوني احسن استقبال دخلنا بالداخل بالصالون كنت مكسوفه جلسنا كان واحد اسمه رامي جميل بالمظهر وانيق كمان وفنان يعزف عود اخذ العود يعزف قام صاحبه واسمه وليد يرقص وجاني قالي قومي ارقصي معي ناظرت لبسام قالي قومي ارقصي معه قمت ورقصت وكانت عيونهم على طيزي الكبيره رقصت وانبسطت بالسهره لين ما اخذنا راحه بعد الرقص والغناء جاب وليد شي اسود كأنه كاكاو جابو صحن واخذو منها ويفتون عليها من الدخان كنت اجهل طريقتهم جلسو يفتون بالورق واخذو يدخنون منها كانت ريحتها غريبه جدا لين ماحسيت وقتها بدوخه جاني رامي بالقرب مني ويتكلم معي وينفخ بوجهي قرب مني ولين ماحطيت شفايفي على شفايفه جلس يمص فيهن لين ما تخدرت جاني وليد ونزل البدي وسنتيانه وطلع نهودي وجلس يمصمص فيهن وانا جتني شهوه جنسيه مع جوء فضيع لين ماحسيت اني عريانه من فوق مسكني رامي ونزل راسي على المخده واخذ يمصمص بنهودي وعلى شفايفي وعلى رقبتي وحلمت اذني ووليد نزل لحد الجينز وجلس ينزله لين مابان الكلسون تبعي اخذ يمصمص كسي من فوق الكلسون وانا كانت ماية كسي كأسيل الجارف نزل الكلسون ومسك شفرات كسي وبعد فيهن بيديه لين بان له البظر جلس يلاعبه بلسانه وانا في قمة شهوتي طلع ارمي زبه وكان احمر الون جذاب وحطه على فمي اخذته ومصيته قام وليد ونزل سرواله وطلع زبه جلست امص في زب رامي ووليد مايقارب نص ساعه قام رامي وحط زبه في كسي وجلس ينيكني وانا امص في زب وليد قمت ونام وليد على ظهره جيت انا وقمت على زبه ودخلته في كسي وجاني رامي من طيزي ودخل زبه في خرم طيزي وجلسو ينيكون فيني لين مافضو في فمي سهرت معهم سهره نيك حلوه بعدها رجعنا البيتي ونمت بحضن بسام كنت تعبانه مغماء علي من اثر الحشيش قالي بسام ابغى انيكك نزلت له كلسوني قلت له نيك فيها وانا بدي انام درت طيزي يمه وجلس ينيكني مع طيزي المهم بعدها اخذنا على السهر في الاستراحه مع بسام واصحابه صرت مدمنه حشيش بسببهم ونيك لين ما جاء الوقت اللي بسام نقلوه عمله نقل تأديبي الى جيزان هو اصحابه الصراحة انا حزنت كثير لمفارقة حبيبي بسام من وين راح احصل نيك وكذالك حشيش قالي بسام لاتخافين من ناحيت الحشيش انا رح اوفره لك قلت كيف قالي هذا رقم البواب حق الاستراحه هو اللي كان يجيب لنا حشيش المهم بعد سهرت نيك كامله سافر اخذت مايقارب اسبوعين وانا اعصابي تعبانه من الوحده وزوجي يسافر خمس ايام ويأتيني يومين واحياننا يغيب اسبوعين حسب عمله وانا وحيده في البيت لين ماجتني حاله من الادمان على الحشيش قلت لازم اكلم الافغاني واسمه حبيب وكان متوسط القامه ضخم الجسم ودقنه لحد صدره طويله مره كلمته جوال رد علي قال من معي قلته شيخة صديقة بسام قالي ايش تبغين قلتله ابغاك ظروري في امر عاجل جدا ووصفتله الشارع اللي قريب البيت من شان مايعرف بيتي انتظرته لين جاني في سيارته ركبت معه على طول ومشينا بالسياره قلتله شوفي ياحبيب ابغى حشيش قالي ماعندي بس لاني اجيبه من بياع قلت له طيب جيبلي منه قالي معك فلوس لانو الشباب كانو يعطوني فلوس واجيب لهم قلتله طيب بس انا ماعندي فلوس ياحبيب دبرني قالي طيب اعطيكي بس بشرط قلت ايش هو قالي انيكك مع طيزك مره طيزك كبيره قلت موافقه وانا براسي انو ضربة عصفورين بحجر منها نيك ومنها حشيش وعلى طول ذهبنا الى بيته كان بيت شعبي قديم مره وفيه غرفة وصاله وحمام دخلت معه البيت كان مافيه احد مسكني على طول ماصدق خبر وجلس يمصمص شفايفي وياكلهم بشفايفه وعلى طول مسك ملابسي ونزلهن لين ماوصل للكلسون مارضى ينزل معه ومن الشهوه اللي فيه قطه الكلسون دخل راسه بين رجولي ورفع رجولي لين ماوصلن راسي لين مابان له خرم طيزي دخل لسانه على طول وجلس يرضع خرم طيزي بحركة دائريه ابهرت منها افقدتني احساسي وجلس ينيكني بالسانه اللي زي السكين طلع زبه اول ماشفته خفت منه كان في قمة انتصابه طويل جدا 30سم تقريبا وعريض بالمره ولونه احمر وعروقه متضخمه اول مره اشوف زب باضخامه هذي مسكته وجلست اتأمله واناظر فيه شكل غريب جدا دفه بفمي وفتحت له شفايفي وجلست امص في بالقوه يدخل في فمي الصغير وانا جالسه امص فيه اقول اذا فمي ما استوعب هذا الزب الضخم الهائج كيف رح تستحمله طيزي اخذ مايقارب خمس دقائق امص له طلع من فمي وجاء يبغى يدخله بطيزي قلت له حبيب حط عليه كريم رح وجاب الكريم وكان من نوع غريب قالي هذا كيواي كان مره لزج وممتع اخذت منه وجلست ادهن خرم طيزي مايقارب نص العلبه وهو يدخل اصابعين في طيزي لين ما حس انها اتوسعت مسكني وحط تحت طيزي مخده من شان تبرز له فتحت طيزي ورفع رجولي لين ماصارو عن راسي مسك زبه وحطه على فتحت ظيزي واخذ يدخل فيه مارضى يدخل حاول فيه وانا اتألم لين مادخل راسه بالعافيه ورماء جسمه على رجولي من شان ما اقدر اتحرك لضخامة جسمه ودخله زبه دفعه واحده جلست اصرخ من الالم ما اقدر اتحرك بالمره اخذ ينيكني بسرعة وقوة لين ماحسيت انو طيزي بتنفجر من كثر الالم وانا اصرخ متوسله فيه انو يخرجه وهو يقولي انتي طيزك حلوه وحاره وضيقه المشكله الضيقه ماهو بطيزي من زبه الكبير اخذ ينيك فيني مايقارب ربع ساعه متواصله طلع زبه ودخل لسانه على طول في خرم طيزي وكان مره مفتوح على الاخر ومن جو احمر ما امداني ارتحت شوي رجع زبه ثاني وكل ماله ينيك بسرعه لين ما احس انو خصاوينه تصقع في اردافي وانا من شدت الالم لكني تاتيني احاسيس جميله جدا خاصه لما اتناك مع طيزي اخذ ينيك فيني مايقارب ساعه ونص لين ماحسيت انه بتداء يفضي قالي يالبوه فين افضي قلتله وانا مبسوطه على الاخر في طيزي وعلى طول فضى بطيزي من شدت شهوت حبيب المني خرج من طيزي جلس بجانبي مسكت زبه وجلس امص فيه لين ما قام مره اخرى قالي ابغى انيكك مع كسك رديت عليه قلت انا ابغى مع طيزي ماصدق خبر وجلس ينيك فيني بطيزي لين ما صرت مدمنه نيك بالطيز احيانا اذا غاب عني حبيب اجلس انيك نفسي بالخياره او بالموزه ومره من المرات انسرق بيتنا لما كنت انا وزوجي خارجين نتعشاء واظطر زوجي انو يجيب كلب وكلبه يحرس البيوت وكمان مدرب وكنت اجيب اكل للكلاب واعتني فيهم لين اتوالفو علي وجلست في البيت بعد ما زوجي سافر ورجعت لحبيب الافغاني وصار كل يوم ينيكني مع طيزي لين ما جاني حبيب بخبر حزني قالي انو مسافر عنده اجازه كان اسوء خبر بحياتي لانو حبيب كان مالك خيالي وروحي بزبه الكبير ذات الون الاحمر وسافر حبيب وجلست وحدي لين ماحسيت اني طفشت من حياتي جالسه وحيده بالبيت لا ونيس ولا نيك حاله تملل اذا مايقارب اسبوع وانا على هالحاله وكل مالها شهوتي تتهيج اكثر واكثر لينا ما جاء هذاك اليوم اللي فكرت اني اعترض الشارع واكون رخيصه للي يسوى واللي مايسوى لكن بنفس الوقت كنت خايفه ينفضح امري خرجت من البيت وجلست اتمشاء بالحوش بعد حاله ميؤوس منها مشيت لين ماوصلت حضيرت الكلاب لما شفتهم وقفت في مكاني مبهوره وعلامات تعجب كثيره في وجهي لقيت الكلاب ينيك في الكلبه وجلست اشاهد وانا في قمة شهوتي حطيت يدي على كسي على طول يدي الثانيه على صدري ماحست في نفسي الا انا منزله ملابسي كلها وكل مالي اقرب منهم لين مسكت يدي زب الكلب وطلعته من كس الكلبه وكان لونه احمر فضيع مسكته وحطيته على طول بفمي وجلست ارضع فيه ومسكته على طول في طيزي بعد ما اخذت وضعيت الكلب كان زبه كبير مره جلسي ينيك فيني بسرعه لم اعهدها من الرجال اللي ناكوني وكانت يدي تحسس على كسي وانا اه اه اه اه أي أي أي أي أي لين ماسيت انو طيزي يتنشق من كثر النيك حتى فضى في طيزي وكان المني حقه حسيته يمشي يطيزي ويحرق اكثر من مني الرجال جلست بجانبه وقربت لسانه من كسي اللي مولع على الاخر وخليته يمص فيه اكثر وكان لسانه كأنه زب ينيكني مع كسي وبعدها صار الكلب تبعي انا بدل ماكان ينام في الحضيره تبعه صار ينام في غرفة نومي وصرت عريانه له على طول لدرجة انو حتى لسان الكلب امصه من كثر المحنه عندي واخليه يدخله بطيزي وينيكني بلسانه وجلست على هالحاله لمدة اربع اشهر مبسوطه من الكلب لين ماجاني خبر عن وفاتة ورجعت لاهلي وهذي قصتي عن كبر حجم كسي وطيزي وصرت مبسوط على كذا كل يوم انيك كس جديد منها امي واختي نورة واختي حصه واختي البندري اللي مخلها خاصه لي لانو اول مافتحا انا بعد ماشفتني اجيب **** العنود وانيكها وكذلك **** شيخه قالي خالد بس فيه شي لازم تعرفه قلت هات مو انت خليت شي ماقلته قالي فيه وهذا اهم شي لازم تعرفه قلت ايش قالي كمان نكت *** ناظرت فيه قلت له طيب وكيف نكتها قالي اسمعني لقيتها مره زارتنا بالبيت سلمت عليها وخرجت ورجعت الساعه 1باليلا دخلت البيت وسمعت اصوات خارجه من غرفة امي توجهت اشوف مين لقيت *** سعاد ومعها رجل سوداني عرفت انه صاحب المزرعة حقتكم ابو احمد وامي عائشه معاها الراعي حقكم فاروق الصراحه ما تعجبت لانو اعرف انو *** تتناك واللي قاليلي الخبر اختي نورة الشرموطه بس اللي اللي جنني انو *** تملك جسم احلى من اجسام امي واخواتي و***** وعليها جمال عن جد روعة وعلها طول شفت صدرها على كبر سنها ماتغير منها شي كان صدرها بارز ولون الحلمات عسليه وكذلك خصر يجنن ولما شفت كسها كان كبير مره منتفخ ومتورم والبظر حقته كبيره وابيض وشفراته حمرا وشفتلك طيزها مره تجنن روعه كان شكلها كبير وردوفها بيضاء ابيض من النور لدرجة الخدوش مافيها وناعمه يعني جمال حرام انه يكون بيد سوداني جلس اناظر لين ما خلصو حفلة النيك لما جت حزت خروجهم استخبيت بالغرفه المجاوره بعد ما تأكدت انهم خرجو دخلت الغرفة شفت *** نايمه على السرير عريانه وبجانبها امي اول ماشفتني *** جن جنونها اتفاجات فيني ناظرت امي فيها قالت ماتخافي منه بندر عارف كل شي قالت *** سعاد اه اه طيحت قلبي خفت تقول لصاحبك خالد والصراحه انا الولد هذا خايفه منه كثير نفسي يكون مثلك عارف كل شي لخليه ينبسط من كسي ومن اكساس خواته وكذلك يريحني نفسي يخليني بحريه تامه وكذلك خواته رديت قلت لها مصير خالد يعرف قالت اه متى يجي هذا اليوم قلت خاله سعاد جسمك مره حلو وعاجبني كثير قالت امي عائشه وايش تستنا تعال نكها تراها ماشبعت من ابو احمد على طول ماصدقت خبر وجيت بجنبها وجلست امصمص بشفايفها وعلى صدرها قلت لها اريد انيكك بطيزك قالت خذ راحتك وطلعت زبي وجلست تمص فيه لين ماقربت افضي حطت فمها في فمي وجلست تمص وجلست ارضع نهودها ونزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس وجلست الحس وكان لونها بني طيزها واخذت ادخل لساني جوات خرم طيزها حسيت بطعم جنان ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها ودخل على طول عرفت انها مفتوحه وجلست انيكها وطلعته قلت لها ارضعي استطعمي عسل طيزك اللي جنني وجلست تمص فيه ورجعت ثاني بطيزها وجلست انيك وامي تمصمص في فم *** وتحط يدها على كس *** لين مافضيت انا واخذت السهره كامله وانا انيك فيهم ورحنا واتروشنا مع بعض انا و*** وبعدها خرجنا وجلسنا بالغرفه وجلست اسألها قلت لها ليش دافنه جمالك عن السوداني ابو احمد قالت ايش تبغاني اسوي قل ابغاك تحكيلي حكايتك بعد وفات زوجك قالت كانت حياتي عاديه جدا لين ما ذهبت مره من المرات اجيب خبز للبيت من البقاله كانت الساعه 4الفجر قبل صلات الفجر واللي يشتغلون فيه سودانيين دخلت ولقيت واحد اسمه الدرديري قلت له ابغى خبز قالي روحي داخل المخبز انا عندي شغل بترتيب البضاعه ولي اول مره اسمع منه هذا الرد دخلت جوى ولقيت اثنين واحد يعجن واحد يضع العجين بالفرن مادريت الا والدرديري حاط يده على طيزي واعطيته كف على وجهه ناظرني بنظرات خفت منها شفت العصبيه وبجهه مسكني يدي ولفها والاثنين اصحابه مسكوني من دحت وشالوني ودخلوني بغرفه وجلست اصرخ ردلي بكف على وجهي مسكوني وشالو عني العبايه والبرقع وانجنو في جمالي جلسو يحضنوني حاول واحد ينزل ثوبي عيت صفقني كف مسك ثوبي وقطعه مابقى علي الا الشلحه مسك الشلحه وقطعهها كمان نزل السنتيانه ومسك الكلسون وقطعه وحطه على وجهه وجلس يشمشم فيه نزلوني بالارض واحد مسك كسي وجلس يرضع فيه واحد مسك نهودي وجلس يرضعهم والثلاث يمصمص شفايفي وانا المسكينه بينهم مغتصبه وكانو ياخذون الدور واحد منهم ماسك كسي ويدخل لسانه المهم نزلو ملابسهم وشفت زببتهم كل واحد زبه يصل اصغر واحد طوله 25سم المهم جلسو يفرشون علي واحد حاطه في فمها واحد يمرقه بين نهودي والثلاث يفرش على كسي واحد منهم مسك يدي والثاني يثبت رجلي والثلاث يبغى ينيكي في كسي دخل زبه في كسي دفعه واحده وانا اصرخ كأنهم اول مره يشوفون حرمه وصرخه واحده من يوم دخله في جلس ينيكي بكل عنف وبكل انواع الحيوانيه انا المسكينه اصرخ من شدت الالم لين مافضى في كسي يعلم **** انه من شدة الصنيه اللي فيه انو المني حقه خرج من كسي جاء الثاني زبه تقريبا طوله 28 تقريبا لكنه متوسط الحجم دخل زبه في كسي اعنف من الاول يدخل زبه مره وحده ويخرجه ويجي مره ثانيه بكل قوه ويدخل في وانا خلاص من كثر البكى الدموع شكلها خلصت جلس ينيك في مايقارب نص ساعه متواصله لين مافضى في فمي جاء الثالث زبه اكبر واحد فيهم وتخين مره مسك رجولي ورفعها فوق ركبي لين وصلها لحد صدري وطيزها من كثر رفعه لرجلي برزت لقدام خلا واحد من السودانيين ماسك رجلي حط يده الاول على شطوتها اليمين والثانيه على شطوتها اليسار وجلس يشد فيها على الاخر مسك حط لسانه على كسي وجلس يلحس لين يوصل لخرم طيزها البكر ويدخل لسانه كله في طيزي وانا اصارخ من الالم وهويلحس ويدخل اصابعه في طيزي وكل ماله يفشق رجولي على الاخر اخذ المني اللي فضوه اخويها حطه على شق طيزي يريد ينيكها مع طيزي طيزي اللي لسى بكر ماحد لمسها وبعدين انا يادوب تتحملتهم في كسي كيف اتحمل في طيزي المهم مسكوني ودركوني وهو ياخذ من المني ويحطه على شق طيزها مسك راس زبه التخين مره وحاول انه يدخله وموراضي يخش راح وجاب فازلين وحط اللي في العلبه على طيزها وجلس يلعب في شقي بصبعه يدخله ويطلعه لين ماصار خرم طيزي كله فازلين زي القشطه وحد على زبه دهان وجلس يدخل فيه يادوب بكل كلفه وبعد مرور ربع ساعه محاوله دخل اول راس زبه وعلى طول اشر لخوياه انهم يثبتوني ودخله دفعه وحده في طيزي وانا اصارخ صرخه ورى صرخه وعلى طول احس بطيزي انها كل مالها تتوسع وتنشق من كبر العير الهائج علي وجلس يدخل في يدخله مايقارب ساعه انا قلت ساعه من النيك في طيزي فضى ولما طلعه طيزي جلست تصب دم لما شفت طيزي مفتوحه بالمره وتنزف دم جاء الثاني وجلس ينيكها في طيزها وانا طيزي تصب دم حتىفقدت الوعي اخذ موياء وكشخه على وجهي لين صحصحت مسك ظيزي دخل زبه والثاني دخل زبه في كسها وصارو ينيكوني مع طيزي ومع كسها والثالث في فمي المهم جلسو ينيكوني لين خلوني بركة سباحه من المني حقهم يعني الواحد ناكي مايقارب سبع مرات لين ماطاح اللي بروسهم قمت من عندهم وهم مخدرين من النيك وانا يالعافيه اشيل نفسي رحت للبيت وانا اتمايل ومفشوخه رجولي جلست باغرفتي ابكي على حالي رحت استحم من القرف اللي سووه فيني وانا جالسه اتروش جلست اتحسس على كسي المسكين وعلى طيزي واتذكر اللي حصل فيني لين ماحسيت اني مبسوطه على عملية الاغتصاب اللي صارتلي وعدى علي اسبوع عادي جدا ومره من المرات جتني **** نورة وقالتلي انا رايحه المزرعه تتمشى كان وقت قريب المغرب راحت لما جاء فترت العشاء استنيتها خفت قلت ابغى ادور عليها رحت المزرعه اسأل عنها ابو احمد لما قربت لغرفته سمعت اصوات قربت اكتشفت انو نورة بحضن ابو احمد عريانه تمص زبه وفارق ينيكها بكسها ماكنت متوقعه انو نورة شرموطه رجعت البيت لين لما دخلت عليا نورة وكانت مبسوطه وعلى طول راحت لبيتها رحت وراها دخلت بيتها قلت لها نورة انتي فين كنتي المده هذي قالت كنت اتمشى بلمزرعه قلت لها تتمشين ولا بغرفة ابو احمد ياشرموطه جلست تضحك قالتلي بكل برود كويس انك عرفتي من حالك قلتلها منتي خايفه اني افضحك لزوجك قالتلي عادي سوي اللي يريحك وانا كمان رح افضحك قلتلها بأيش تفضحيني قالت الدرديري تفأجأت بردها واقول بنفسي ايش دراها ردت علي قالت شوفي ياسعاد انا اللي مخططه لدرديري انه يغتصبك وينيكك لاني انا قبل كذا كنت بحضن الدرديري واصحابه ولعلمك زوجي يردري عني وكذلك ابنك محمد ينيكني يعني مارح اخاف وبعدين ليش معذبه حالك حرام تحرمي نفسك من الجنس وانتي زوجك متوفي عنك انا لما سمعت الخبر جن جنوني ماعرفت ارد عليها قالت لي سعاد ايش رايك تتناكي من ابو احمد تراه مجنون بحبك قلت لها الصراحه يانوره خايفه قالت لي لاتخافي مدان انا معك قالت لي دقائق وارجعلك لاتروحي راح مادريت الا مدخله علي ابو احمد على طول مسكني كنت متردده بس ما اعطاني فرصه وجلس ينيكني وكذلك فاروق اخذو ينيكوني واحد مع كسي واحد مع طيزي لين ما صار كل واحد ينيكني ثلاث مرات وبعدها صرت ادخلهم في غرفتي مادريت مره من المرات بعد خروجهم من غرفتي وانا كنت مسدوحه على السرير الا وابني محمد يفتح علي الباب اتفاجأت بدخوله وقتها تمنيت انو الارض تنشق وتبلعني قالي لاتخافي يامي انا شفت كل شي وكمان راضي لانو انتي معك حق لانك محرومه وخذي حريتك ماتكلمت الا وهو جالس بين رجولي ويمصمص في كسي وعرفت وقتها اني خضعت للامر الواقع وكذلك عم ابني محمد زوج نورة جلس يناظرنا انا وابني محمد وجاء هو كمان جلس ينيكني ونورة الشرموط كذلك معنا بنفس الوضعيه ومن ذاك الوقت وانا اتناك مره من ابو احمد ومن ابني ومن عم عيالي ومن الدرديري وهذي قصه عائلتك بالمختصر ياخالد وانا كان وضعي في توتر جامد من اللي سمعته من صديق عمري شافني قالي ياخالد ليش انت تسوي بنفسك كذا ياصاحبي حياه وانكتبت علينا مستحيل نغير فيها والسبب انو عائلتي وعايلتك اكثرهم نسوان وبعدين مماحين رديت عليه قلتله وانت راضي بحياتك كذا يابندر قالي والدمعة نتزل من عينه ايش تبغاني اسوي من وين اعيش وكيف اكل ماهو ابوي سافر وخلانا وانت شايف هالعز هذا من وين كله من اكساس خواتي جيت وطبطبت عليه وقلتله لاتشيل هم ياصاحبي قالي يعني مو زعلان مني اني نكت ***** و *** قلتله وليش ازعل انت اولا من الغريب لانو انت ماغصبت ولا وحده منهم كلهم جايينك قلت له يعني كل هذا وراى **** الشرموطه نورة قالي انت ماتعرف نورة اذا حطت شي براسها رح تسويه ياخي انا اخوها ماني قادر عليها قلت طيب معقوله امي تبغاني اعرف قالي ياخي العائله كلها نفسها انك تعرف حقيقتهم من شان يرتاحو من هم اسمه خالد قالي ياصاحبي برضاهم قالي طيب والان ايش رح تسوي قلت لهو لا شي قالي طيب ايش رايك ازف لك اختي مها اللي سبق وكلت لك عنها انها ماهي مفتوحه صدقني ياصاحبي اني مخليها لك انت تفتحها قالت له ماهو الان ياصاحبي بس انت لا تخلي احد يعرف اني عرفت لين اجيك المره القادمه واخليك تجيبلي **** مها قالي طيب قلت له وثق ثقه تامه انو الشراميط من عائلتي وعائلتك مارح يأثرو على العلاقه اللي بيننا قالي وهذا خمني فيك يا اعز صاحب عندي مشيت من عنده وانا مبسوط من اللي صار احس انه انزاح من هم وعلى طول وصلت البيت كانت الساعة 4العصر دخلت اول ماشافوني اهلي قالو لي ليش رجعت بدري قلت لهم اجلت سفرتي وانا بنفسي اقول تبغون الفكه مني ياشراميط جلست وعلى طول نوره راحت لبيتها اخذت نص ساعه وطلعت من البيت ورحت لبيت نورة بس من بابها بيتها اللي من الجهه الثانيه دقيت الباب قالت مين عند الباب سويت نفسي اني شانور بصوت باكستاني وعلى طول فتحت الباب اول ماشفتني قالت خالد كان في وجهها علامات دهشه كثيره قلت لها ليه اول مره تشوفيني اتلعثمت بردها لي قلت ليه مستنيه حبيب قلبك شانور مسكتها من يدها ودفيتها ودخلت بيتها قلت لها لك سمعه كبيره عن الاجانب العزابيه كل ماجيت احد قالي اشكرلي نورة لانك ماخليتي ولا واحد ماركبك يالبوه ياشرموطه قالتلي ماهو بس انا الشرموطه قالت لها عارف ويش بتقولين قصدك الشراميط اللي مثلك سعاد هانم وشيخه والعنود و*** و***** عارف وعندي خبر قالت لي طيب وايش تريد الان لتكون مفكران تبغى تنيكني اخلي الكلب ينيكني ولا اخليك انت تنيكني جلست اضحك بوجهها قلت يالبوه اذا بغيت انكك ماشاورك وبعدين اسألي طيزك مين اول زب دخل فيها اذا طيزك خايفه منك اسألي زبي هذا اللي ارتوى منها لانك مع الحشيش ماتدرين بحالك قالتلي يعني انت اللي نكتني مع طيزي قلت لها قصدك اول من فتح طيزك بص تصدقي انها مره تجنن وابغى اشوف الان هي على حلاوتها ولا تغيرت قالت لي مستحيل تنيكني قلت له هي انا ماني المخنث اخوك او زوجك اللي ممشيك على كيفك انا خالد وانتي تعرفيني زين وسبب خوفك مني انك كشفتي سرك للكل الا لي والان حطي في بالك انك تحت امري واذا مامشيتي بالعافيه رح امشيك بالقوه رح اقفل كليك البيت ورح احرمك من النيك وكذلك من الشرمطه ولاتنسي الحشيش اللي بعتي نفسك رخيصه لللي يسوى واللي مايسوى من شانه قالت انت مجنون وتسويها طيب واهلك ايش راح تسوي فيهم قلت لها رح اللي يحصلك يحصلهم قالت ينعني رح تنيكهم قلت لها اولهم انتي وبعدين امي حتى الكس اللي خرجتي منه رح انيك واقطعه من النيك والان ابغاك تتنظفي من الشرمطه ابغاك تجيني عروسه وانتي تعرفين قصدي قالت لي خلاص ياعيوني رح اكون تحت امرك ورح تشوفني غير رحت لحمامها اخذت نص ساعه وجتني في ملابس سكسيه تجنن لبسه كساسي صغير يادوب مغطي كسها وداخل بطيزها وسنتيانه وشلحه لحد نص افخاذها وانا وجهها ملايكي شي مكياج وشي راسمه عيونها بالكحل وشي الحمره اللي زي التوت وراسمه شفتها كأنها عروس في ليلة دخلتها قلت لها روحي لغرفتك على طول راحت نزلت ملابسي واول ماشافت زبي ابهرت بطوله وتخانته مسكتها من شعرها وشديتها بقوه قلت لها مصي عمك خليه يرضى عليك ناظرت فيني وكانو مكسوره عينها ومنذله مدخلته في فمها جلست تمص فيه لي ماصار يكبر في فمها وهي مبهوره من كبره طلعته وحطته بين نهودها وجلست امرقه من بين نهودها لين مايدخل في فمها بقوه اجبتني الحركه سدحتها على ظهرها نزلت كلسونها وبان لي كسها وكان منتف من الشعر قالت لي خالد الحسه قلت لها وانا اضرب عليه بزبي كم واحد قبلي ناكه قالت كثير يعني ماتبغى تلحسه بكيفك كان كسها مليان من ماء كسها مسكت زبي ودخلته في كسها بقوه وبكل حيونه وهي تصرخه وتقولي اكثر جلتس انيك فيها مايقارب نص ساعه لين مافضيت في كسها وعلى طول مسكتها مع طيزها وجيت بدخل فيه على طول دخل عرفت انو خلاص انها متوسعه جلست انيكها لين مافضيت بطيزها قمت من عندها قالت والان اخذت اللي تبي تسمح لي اخرج قلت اليوم راحه مافيه خروج انا ابغاك تروحين معي لمشوار رحي يعجبك وانا في بالي اقول هين يانورة ان ماخليتك تندمين على كل شي سويتيه ماكون خالد ركبت معي ورحت لبيت واحد بدوي عايش عزابي لوحده عنده مزرعه وكذلك بالمزرعه عنده غنم وحمارين و كلاب يجي عددهم خمسه كلاب وهي عايش لوحده في بيت بوسط المزرعه يبعد عننا خمسين كيلو كان كل مارو لصيد يروح معي دخلت عنده قالتلي يش تسوي عنده قلت لها عمرك شفتي نجوم الظهر انا رح اخليكي تشوفيها قالت خالد امانه ايش تبغى تسوي فيني قلت لها رح اخليك تندمين على كل شي سويتيه رح اعلمك منهو خالد جلست تصيح البدوي اسمه حميد جاني قالي ويش فيها هذا قلت لها يبغالها تربيه وجايبها لك تربيها بس بقساوه من شان تعرف قدر نفسها قالي لاتشيل همها حميد هذا مايعرف الرحمه شيطان رجيم وقلبه ميت مايخاف من أي شي حتى العقارب والحيايا ياكلهم ويشرب سمهن طويل واسمر البشره وبشع الوجه وضخم الجسم وكنا نقول عليه ابو زب كان معه زب بحياتي ماقد شفت مثله من شدت جبروته وصنيته ينيك الحمير بالنهايه انسان غير عادي وكان دايم يقولي اه او تطيح في يدي حرمه نفسي انيك حرمه ماصدق لما شافها مسكها وهي تصرخ شدها من شعرها وعلى طول عطاها كف على وجهها من قوة الكف طاحت من طولها سحبها مع شعرها وهي عرفت انه مابقلبه رحمه قالها شوفي ياشرموطه مارح تشوفي مني غير القسوه دخلها بغرفته وقطع ملابسها قالها ماد*** عندي مارح تحتاجين الملابسه هذي ماخلى عليها ولا قطعه كما ولدتها امها طلع زبه وكان زبه اكبر من الزببه اللي شافتها نورة بحياتها طويل مره وخضم وتخين واتخن مافيه عروقه كان في قمة انتصابه مسكها وفشخ رجولها لا مصمصه ولا شي ولا حتى خلها تمص زبه يعني شغل بدوي اصيل مسك زبه جاء يبغى يدخله مارضى يدخل قام وجاب الشامبو وحط على راس زبه وهي تتوس في تقول امانه لانحط شامبو يحرق كسي رد عليها بكف على وجهها مسك زبه بعد ماحط على راسه شويت شامبو دخله راسه بالقوه مع انو كسها تقبل كثير من الازباب الا انهو ماهو راضي يتقبل هذا الزب العملاق بالعافيه دخل راسه وهي تصرخ من كبر زبه ومن الشامبو اللي حطه لانو مادة الشامبو تحرق الكس اول مادخل راسه دفعه كله دفعه واحده بكسها جست تصرخ صرخات قويه لين ما اغمى عليها جلس ينيك فيها مايقارب ساعتين متواصله وهو يفضي بكسها ويرجع ينيكها بدون راحه من شدة الشهوه الجنسيه اللي بحياتي ماشفت بشر يحمل هذي الطاقه من النيك لين مافضى التفضيه الثالثه خرجه من كسها ومان منيه يخرج بغزاره من كسها طلع زبه كان مليان من دم الجوانب تبع كسها كثير يعني اختلط منيه بدمها قام وسدحها على بطنها وخلاها تفنقص زي الكلب مابان خرم طيزها وهي فاقده الوعي وتون من الالم كانها سكرانه فتح طيزها وجلس يدخل زبه في طيزها فيه مارضى يدخل خط كمان شامبو بس بكثره جلس يدخل اصابعه لين مارحت ثلاثه من اصابعه في طيزها مسك زبه ودخله اول مدخل راسه دخله دفعه واحده ماحست الا وهي تصرخ ودف نفسها لكن كان حاكرها في زاويه من الغرفه جلس ينيك فيها ويضربها بكل قسوه على شطاويها أي اردافها بيده وبدون توقف مايقارب اربع ساعه كامله وهي تصرخ من الالم وانا في مكاني جتني شهوه لم اعهدها في حياتي بعد مافضى في طيزها طاح من طوله بجانبها عرفت انه اكتفى من النيك لما طلع زبه من طيزها
  18. لي عمه اسمه مها تبلغ من العمر 25 سنه محاسبه في احد الدوائر متزوجه من ثمانية شهور من احد اقاربي وهو مهندس معماري اكثر وقته في العمل و السفر تسكن في منطقه غير المنطقه التي اعيش فيه انا بالصدفه ذهبت الى المنطقه التي تعيش فيه وليس المقصود الذهاب لها ولكن لشوية شغل عندي فلم اجد الشخص الذي كنت اريده في البيت وقالو لاي سوف يرجع الى البيت ليلآ فاحببت الذهاب الى عمتي للراحه اتصلت فيها وكانت في الدوام وقالت بعد ساعتين سوف اكون في البيت والمفتاح في سلة الورد عند الباب الداخلي ادخل وارتاح حتى ارجع البيت فذهبت الى بيت عمتي مها وفتحت الباب ودخلت الى داخل البيت حتى ترجع عمتي ولم اكن افكر باي شي الصراحه سوى بالراحه عندها – دخلت الى غرفت النوم واذا افلام فديو موضوعه على الطبله فشغلت الفديو واذا فلم سكسي امريكي كلو نيك من الطيز وشغلت فلم اخر واذا نفس الشي فلم كامل كلو نيك من الطيز فصار عندي هيجان فضيع لاني احب نيك الطيز كثير وخاصه اذا كان الطيز كبير ومدور بعد ساعتين وقليل دخلت عمتي وانا جالس في الصاله فسلمت عليه وسالتني عن اخباري واخبار اهلي قامت وحضرت الغداء وتغدينا على اكمل وجه ولم يكن في بالي اي شي سالتها عن زوجها قالت اني لا ارها كثيرآ لكثرة اشغاله في الذهاب والسفر وقالت كانني لست عروسه وكانت عمتي حلوة الجسم كثير مربوعة الطول جسمها وسط ومخصر وشعرها اشقر واعيونها خظراء جميله جدآ وكانت اصغر عماتي طلبت منها ان اسبح لاني تعبان من الطريق فقالت ادخل الحمام فانه جاهز دخلت الحمام ونزعت ملابسي وبدات اسبح فاحسست بان شخص عند الباب واقف نظرت من خرم الباب لارى كس عمتي امامي واصبعها فيه عرفت انها تراقبني وانا اسبح فتفاجئت الصراحه وانا لم اتقوقع هذا ابدآ فصار عندي احساس غريب وتمنيت اني انيكها وقلت هذه فرصتي فقمت العب بزبي وانا موجهه بتجاه خرم الباب وكنت اعرف انها تراه فطرقت الباب وقالت يا نواف تريد شي ينقصك شي كي ائتي به الك فقلت اخاف اطلب شي انتي ما تقدرين عليه فقالت من خلف الباب لا اطلب اي شي تريده فقلت وبكل جرئه لها اريد تفركين ظهري لاني لا اعرف كيف افركه فقالت طبعا انا عمتك فافتح الباب انا لفيت زبي وطيزي بالمنشفه وفتحت الباب وقالت صحيح ان ظهرك يبدو لم تفركه من ايام قالت لها صحيح يا عمه لاني لا اسيطر عليه – فبدائت تفرك بظهري وتليف فيه وانا لابس المنشفه حول زبي وطيزي فقط فقالت انزع المنشفه حتى لا تبلل فنزعتها ووجهي على الحائط وطيزي عليه فظربتني على طيزي وقالت جسمك جذاب وطيزك جميل فقلت لها طيزك الاجمل ياعمه ففرحت بهذا الكلمه كثرا وبدائت بدل ان تفرك ظهري تفرك بطيزي وانا ساكت فبدائت تقترب من زبي بالفرك وانا ساكت ابدي لها علامات الرضاء فامسكت زبي اخيرآ وبدائت تفرك فيه وهو هائج يريد ان ينفجر من شدة الشهوه وانا بدائت امسح بيدي على يدها وقالت يا نواف انت مرتاح هيك قلت لها كثير يا عمه واحلى عمه فقالت تريد امتعك اكثر قلت لها يا ريت يا عمه فبدائت تمص فيه كالمجنونه فسحبته وقذفت على وجهها فقالت يا ريت ما قذفت على وجهي يا نواف فقلت لها لا استطيع التحمل قالت مثل ما ريحتك اريدتريحني معك فقلت لها حاظر يا عمه وانا شاهدت الافلام السكسيه بغرفتك كلها افلام نيك من الطيز —– فقالت انا احب ان ينيكني زوجي من طيزي بس ما يقبل فلهذا اشاهد افلام نيك الطيز فقلت انا انيكك من طيزك اذا ترتاحين فقالت يا ريت يا نواف فسبحت معي ونزعت ملابسها وكان الجمال الصدر والطيز والكس الوردي فدخلنا الغرفه وبدائت الحس لها كسها وهي تلحس بزبي بنفس الوقت وقمت الحس لها فتحة طيزها بدائت بدخال زبي بخرم طيزه وهي واقفه وانا واقف فدخل كله وهي تصرخ من الشهوه وانا في عالم الخيال والشهوه ايضا فافرغت حليبي بطيزها وهي انزلت مائها مرتين من شدة الشهوه فقالت لي لقد ريحت خاطري ونفسي انك نكتني من طيزي نيك الطيز طيب عندي كثير فقلت لها انا ايضا احب نيك الطيز ولكن احب انيكك من كسك ايضا فقالت نيك كسي ونيك طيزي وعلى هواك المهم ابقى نيك فيا لاني محرومه فعلا نومتها على ظهرها ورفعت ارجالها وادخلت زبي الكبير بكسها الناعم الوردي وهي تصرخ بصوت قليل من شدة الشهوه وتقول برفق لان زبك كبير حتى افرغت حليبي على بطنها وصدرها فقالت يا نواف بعد ان ترتاح قليل اريد ان تنيكني من طيزي مره اخره فقلت لها حاظر يا عمه مها فبدائت تمص بزبي وتفرك فيه حتى رجع الى النهوض والانتصاب القوي فنامت بجنبي على احد جنبيها وانا من ورائها بدائت بادخال زبي بفتحة طيزها وتقول بقوه يا نواف بقوه وتتتاوه اه اه يا نواف كيف زبك حلو وانا اضرب بطيزه بقوه وافرك بطيزها وادفع بقوه حتى احسست اني راح اشق طيزها من قوة الدفع وافرغت حليبي في طيزها مره ثانيه وكان اجمل طيز — ولا زلت اتعمد الذهاب بين فتره واخره اليه بعد سفر زوجها لكي اشبع طيزها نيك
  19. كنت أمارس رياضتي المفضلة رفع الأثقال بالنادي واذ بأحد عمال النادي ينادي سيد وسيم الك تليفون 00تلقيت التليفون وكان صوت ماما تقول لي 00ماما وسيم برضايا عليك روح هلا لعند بيت عمتك سناء في أولاد حارتها كسروا باب المطبخ الزجاجي وانت عارفه بيطل على الحديقة وما بيفصله عن الشارع غيرها للحديقة وهي خايفة شو تعمل الليلة لو ما اتصلح 00فرددت عليها طيب انت عارفة انه الساعة الآن السابعة والنصف مساءا وعايز ساعة بسيارتي لما أوصل لها فبيتها بعيد 70 كيلو متر عن مدينتنا 000واذا ما القيت بائع زجاج الليلة وانتي عارفة انه اليوم الجمعة المحلات بتكون مقفولة 00قالت لي اذا ما الحقت تخلص نام عندها بس لا تتركها خايفة 00قلت بصوت منخفض عاد ما أنا مصدق اللي أروح بيتنا ناوي كنت أنيكك انتي وأختي عبورة 00قالت شو بتقول مش سامعاك كويس 00قلت لها سلامتك وعلى أمرك يا ست الكل 000أخذت دوشا سريعا ولبست وخرجت من النادي بالسيارة متجها الى بيت عمتي سناء 00عمتي سناء تعمل ناظرة مدرسة بنات في بلدة أخرى غير التي نقطنها ورفضت اقتراح والدي زمان أن تنتقل لبلدتنا وتسكن عندنا بحجة أنها متعودة على هذه المدرسة وتشعر أنها جزءا منها 00فتركها على راحتها فهي كانت أخته الوحيدة وكان يدللهاكثيرا وهي على فكرة عمرها حوالي الأربعين ولكنها عزباء رفضت عشرات العرسان 000وآخر مرة رأيتها فيها كانت قبل ثلاث سنوات حينما زارتنا آخر مرة وحينما نذهب لها بالأعياد والمناسبات تتحجج بانهماكها بالعمل حتى نعفيها من زيارتنا 00ووالدي أوصانا بالا نهملها أو نرفض لها طلبا مهما كان 00وصلت البلدة وفي طريقي أعرف في مدخل البلدة محلا يشوي الدجاج على الفحم بطريقة لذيذة وكنت بعد التمارين جائعا فأوقفت السيارة وطلبت ثلاث دجاجات مع حمص ومتبل وأوصيت أن يشوي ثلاث اسياخ بندورة وثلاث بصل وثلاث فلفل أخضر حار 000أخذت الطلبية وكلمت عمتي وقلت لها بعد خمس دقائق سأكون عندك يا عمتي ولا تتعشي لأني جايب عشانا معي 000قالت بانتظارك حبيبي 00وصلتها وقبلتها وكنت أحبها لخفة دمها وكنت اعيب عليها حبها للأكل والسمنة فكانت المقاجأة التي فاجأتني أنها أصبحت نحيفة وقلت بتعجب وين كيلوات اللحم اللي كنتي حاملاها 00قالت عملت ريجيم بالرياضة والحمية قلت لها جسمك الآن يا عمتي بيجنن لو شافوه رجال البلد لخطفوكي 00قالت قطعتهم الرجال عمي ما بيشوفوا 00قلت لها ما هو انتي رفضتي عشرات العرسان 00قالت ما بدي أتزوج خليني زي العصفورة 000وضعت الأكل على طاولة الطعام 00قالت لي عمتي تعال يا وسيم شوف باب المطبخ وأنا سأضع الأكل في صحون وأحضر السفرة 000كان الباب مكسورا وفعلا من الممكن أي حرامي الدخول عليها ففي خوف وخاصة وهي عزباء وتقطن لوحدها 00رجعت قلت لها ولا يهمك يا عمتي لن أتركك الا وهو قد تغير 00قالت ولو لم نجد بائع زجاج ماذا ستفعل ؟ 00قلت لها سأنام عندك منذ كنت صغيرا لم أنم عندك فاكرة 00أكلنا وحمدنا **** على نعمته وغسلت يدي وشربت الشاي الذي كانت عمتي قد عملته 0استأذنت بعدها للذهاب للبحث عن بائع زجاج 00قالت يا عمتي الآن صارت الساعة تقريبا العاشرة فلنؤجل تصليح الباب لصباح الغد 00قلت لها على خاطرك ذاته أنا تعبان من السياقة ومن التمارين بالنادي 00قلت لها سأضع ثقلا خلف الباب وأغطي الكسر بشرشف طاولة 00أحضرت لي واحدا وثبته على الباب المكسور بحيث لا أحد يشك بكسره ورجعت للصالون فوجدت عمتي قد غيرت ملابسها ولبست بيجامة خضراء خفيف بلون الحشائش ومع تناسق جسمها لفت انتباهي جمالها والشيطان وسوس لي وجعلني أشتهي نيكها مع انها ما زالت بكرا 00فقلت لها ما شاء **** ما أجمل جسمك صار يا عمتي 00بتجنني اللي عمره ما انجن 00قالت شو عاجبك00قلت لها بيهبل من حلاوته شو اعملتي حتى صرتي مانيكان وملكة جمال 00قالت تمارين رياضية وحمام سونة وتخفيف الأكل 00قلت لها كم صار وزنك عمتي 00قالت يمكن يا خمسين يا واحد وخمسين كيلو 00قلت لها و**** انك صرتي فعلا أجمل البنات اللي بيشوفك الآن ما بيعطيكي عمر أكتر من 17 سنة 00قالت يا بكاش أنا عديت الأربعين قبل أشهر 00قلت لها وأنا أمسك خشب يد الكرسي عيني باردة عليكي اليوم الخميس خمسة في عين الحسود اللي ما ايصلي عالنبي 00وقلنا بصوت واحد ****م صلي وسلم على**** **** 00قالت قوم نام يا وسيم 00قلت لها مو جاييني نوم يا حبيبتي ( أول فخ ) الآن وأنا متعود أنام بعد الحادية عشرة والنصف قالت واذا ما اعرفت اتنام يعني قلقت فماذا تفعل قلت لها لا تخافي أنا أول ما أنام بعدها بثواني أدوب اتعدي واحد اتنين تلاتة بتسمعي صوت شخيري أصله نومي ثقيل ( ثاني فخ ) 00ممكن اتجيبي الي بطانية ومخدة مش عايز أيقظك من نومك000قالت عشان ايه 00قلت لها حتى أنام هنا على الكنبة العريضة 00قالت لا يا عمتي تعال نام معي على السرير فهو واسع بيسع أربعة 00قلت لها يضايقك شخيري وتقلبي وحركة يدي 00قالت ولا ايهمك 00( يظهر بدأت تتأثر بكلامي ) استأذنت وذهبت لتنام 00بقيت بالصالة وفتحت جهاز التليفزيون وفرحت حينما وجدتها مشتركة بالشوتايم وال أي ارتي00بحثت عن قناة من قنوات السكس فوجدت قناة سكس ستار تي في تعرض فيلما جنسيا نظرت الى ممر غرفة النوم فوجدت عمتي تأخذ وضع النائمة 00رجعت الى الكرسي وجلست وشغلت التليفزيون بالريمونت كنترول000وجعلت صوت الفيلم عاليا قليلا بحيث يصل الى عمتي ( ثالث فخ )00بعد نصف ساعة سمعت صوت أرجل عمتي 00لاحظتها أنها وقفت مشدوهة حينما رأت المناظر الجنسية الصارخة 00التي يعرضها الفيلم 00لعبت بيدي بحركة ظاهرة على زبي بحيث جلخته وبدأ ينتصب 00فصخت القميص والبنطلون وبقيت بالفانلة والشورت التي كنت ألبسهما أثناء التمارين 00أخرجت زبي الطويل من الشورت والكيلوت وجلست وأنا متأكد أنها تفاجأت بحركتي ولكنني لا أنظر ناحيتها كأني لا أعلم أنها تراني 000دخلت الحمام وبعد مدة خرجت00ثم دخلته مرة ثانية بعد أن تفرجت علي وبقيت حوالي نصف ساعة بالحمام 00فكرت أنها من الممكن أن تكون قد لعبت بيدها على كسها000خرجت عمتي من الحمام ووقفت بجانب باب الممر بحيث لا أراها حوالي ثلث ساعة وكنت خلالها أسمع صوت أنفاسها وتنهداتها من المحنة التي بدأت تأخذ طريقها في جسد عمتي 000ثم سمعتها تعود لغرفتها وعادت بعد ربع ساعة وهي تقول قبل أن تدخل الصالة وسيم لسه ما نمت حبيبي قوم نام 00دخلت الصالة واذ بها قد غيرت البيجامة ولبست قميص نوم ساتان قصير وفتحة البزاز واسعة 00وقد وضعت مكياجا خفيفا على وجهها مع روج على شفايفها وعاملة تسريحة لشعرها 00ففهمت أن عمتي جاهزة 00أطفأت جهاز التليفزيون 00وقمت معها 00قلت لها ما فيها شيء لو نمت بالصالون 00قالت ما بيصير عيب هاحكي 00قلت لها تفضلي اختاري الجانب اللي متعودة عليه حتى أغطيكي قالت لا سيبني أغطي نفسي 00نمت بالجانب الثاني وقلت لها الدنيا حر أرجو ألا تغطي جسمي 000بقيت بالشورت طبعا والزب المنتصب وظاهر للعيان 000دارت ظهرها لي وقد رفعت قليلا من قميص نومها القصير بحيث بانت ثلثي افخاذها 000صبرت حوالي عشر دقائق ثم بدأت بالشخير فأنا نبهت عليها بأنني أشخر وأتحرك وقد قبلت ( هاهاها ) وحركت جسمي مبتعدا عن عمتي 000بعد دقيقتين قلبت جسمي باتجاه عمتي ومددت يدي على الجزء العلوي من ظهرها 00وقلت انتي جيتي يا ديما ( اسم عشيقتي المسافرة عند أهلها ) حبيبتي مشتاق الك كتير وصرت أعصر في ظهرها ثم حركت وأنا أنوع في أصوات الشخير أطراف أصابعي علىظهر عمتي من الأعلى لأسفل الظهر 00فكنت أحرك أظافري على طيزها لأثيرها 0بدات تلملم نفسها 00وتحرك سيقانها بحركات المحنة 000نزلت يدي اليمنى على افخاذها وأنا أقول كيفك ديما طولتي علي 000وأدخلت يدي بين افخاذها 00وبدأت أحرك أظافر أصابع يدي على الأجزاء الداخلية لأفخاذ عمتي 00واذ بها تمسك يدي وتضعها على كسها 000شعرت بحماوة كسها 00لعبت بيدي عليه من فوق الكيلوت 00كانت لابسة كيلوتا صغيرا جدا بو خيط000أدخلت أصبع واحد من فتحة رجل الكيلوت وبدأت ألامس سطح كسها 00ضمت رجليها على يدي فردت يدي بحيث غطت كل مساحة كس عمتي 00وبدأت أداعب بأصبعي *****ها 000أدارت جسمها ناحيتي وبقيت نائمة على ظهرها وفتحت رجليها لآخذ راحتي باللعب في كسها 000صرت أحك كسها بيدي من فوق الى أسفل واعود أكررها من الأسفل الى أعلى الكس وأنا أقول بأحبك ديما 000العبي في زبي يا ديما 00مدت عمتي يدها الى الشورت وفتحت السحاب وأخرجت زبي من كيلوتي 000وشهقت من كبره فلقد أخذ انتصابه مداه من الطول والمتن 00وصدر منها جملة تدل على خوفها 00يما كبير كتير وبيخوف 000مسكت شفرات كسها وضممتهما على بعض بين أصابعي وصرت أفركهما 00شعرت بأن كسها قد تبلل 00كانت عمتي هذه الأثناء تمرج زبي وتفركه بيدها في حركات دائرية000صحوت من نوم التمثيل 00وأنا أقول لتشجيع عمتي ولا تستحي 00لله ما أروعك عمتي كان نفسي أنيكك من زمااااااان قالت هيني بين ايديك الآن وما عمره حد مس طرف جسمي بس ما باعرف الليلة انت محنتني كتير 00قلت لها القلوب عند بعضها حبيبتي 00اسمحيلي أداعب حلمات ابزازك وشفايفك فأنا أشتهيهم منذ لاحظت أنك قد وضعت روجا 00قالت ولسه انت ما اعرفت م وانت سهران بالصالة حلقت شعرتي حتى يصبح كسي نظيفا لك 00قلت لها الكس بس رايح اداعبه بلساني وحركتي ومش رايح أفتحه عشان غشاء البكارة لا تنسي انتي لسه بنت يا حبيبتي 000قالت مش مهم ما ضل من العمر قد ما راح وأنا مش عايزة أبقى العمر كله وأنا مسكرة مش مفتوحة 00قلت لها لا تعرفي الغيب يمكن يخطبك راجل هالأيام شو بدك تعملي 00قالت بأسمع البنات بيقولوا انه في دكتورة ببلد مش بعيدة بترجع غشاء البكارة بأروح الها 00قلت لها ولو صار فيه حمل كيف بدك تتجنبيه قالت بأشتري حبوب منع حمل من بكرة الصبح وبآخذ حبة بكرة 00قلت لها مآخذه احتياطك ولا يهمك على أمرك عشن عيونك وكسك رايح أفتحه 00 المهم أرضيكي 00قالت تسلملي يا غالي 00بأحمد ربي انك اليوم نمت عندي من نفسي من زمان اني أناديك اتنام عندي عشان اتنيكني بس كنت خايفة ترفض انت والا مامتك 000لحست حلماتها بعد أن أخرجت ابزازها من فتحة القميص وأنا أنزل اكتافه على جسمها 00وبوست ابزازها ويدي تفركهما بحركات دائرية 00وشفتي مرة تلحس حلماتها ومرة تقبل شفتيها وخديها 000بقيت أكثر من عشر دقائق وأنا ألحس وأمص وأفرك وأقبل 00أدخلت لساني في فمها وداعب لسانها 000وصرت أعض شفايفها بشفايفي مو بأسناني وهي تبادلني العض بنفس الطريقة 000ثم رفعت جسمها قليلا وسحلت قميصها حتى أخرجته من أرجلها واذ بكيلوت سماوي بلون السماء ومرسوم عليه من الأمام من فوق الكس شفايف حمراء اللون يخرج من بينها لسان بدلالة ما معناه هاهنا اللحس 00لحست الكيلوت وهجمت على كسها من فوق الكيلوت ووضعته كله في فمي وبدات بشفايفي أعصره ولساني يلحسه 00وعمتي هاجت وماجت وبدأت تتأوه بصوت مسموع بكلمات تنم عن أنها ممحونة تريد زبي 000تبلل كل كيلوتها من ريقي حتى صار من الممكن جدا عصره فأخرجت كيلوتها بأسناني00كان كس عمتي صغيرا جدا ولم يمسه بشر فهحمت عليه لحسا بلساني الذي غطى كل مساحة الكس وشفايفي تمص شفرات كسها 00طعم كسها أحلى من العسل 000مصصت *****ها وعصرته وفركته بشفايفي حتى هاج ونزل بمساحة أكبر من هيجانه فقبضت على *****ها بشفايفي وصرت أمصمصه مدة من الزمن لا تقل عن نصف ساعة وعمتي تقول دبحتني يا وسيم مش قادرة 00هيجتيني اكتير يا روحي 00يالا دخل زبك كسي مش قادر يصبر أكتر 00دخل زبك افسخني يا وسيم00لا ترحمني عايزاك اتنيكني بأقوى ما بيقدر زبك 00رفعت رجليها وثنيتهما نحو كتفيها ولحست الجلدة التي بين كسها وطيزها 00لحست فتحة طيزها 00دخلت لساني في كسها وفي فتحة طيزها بالتناوب 00كانت ترفع رجليها وتبعدهما فاتحتهما على الآخر 00وقفت على ركبي ومسكت زبي بيدي ووضعت رأس زبي على كسها وصرت أفركه وأحكه 000وساعدتها بأن مسكت رجليها وهما مفتوحتان أكثر مما تستطيع وضغطت برأس زبي على كسها فدخل رأس زبي 00فصرخت أأأأأأأأاي على مهلك حبيبي 00أبقيت رأس زبي ساكنا حتى هدأت وتعود كسها على حجم رأس زبي 0قالت دخل زبك كمان اشوي وبشويش000أدخلت قليلا وأخرجته ثم أدخلته واستمريت بادخاله واخراجه وكلما رأيت عمتي قد انسجمت مع زبي دخلت منه جزءا قليلا 00كانت شفايفي تلحس ابزازها ويدي اليمنى تلعب ببزها اليمين ويدي اليسرى تداعب طيزها 000قفلت فمها بشفايفي وقفلت فتحة طيزها بيدي اليسرى وطبعا زبي قافل على كسها 00صارت تدفع في جسمها للامام باتجاه زبي وتلعب برجلها ليدخل أكثر في كسها الى أن دخل كل زبي في كسها 00أبعدت شفايفي عن فمها فأطلقت سراح لسانها وقلت لها أحبك يا سوسو 00قالت وأنا أموت فيك حبيبي وفي زبك 00كمان ادفعه للاخر وطلعه ودخله بالقوة وبسرعة عايزاك تفسخني 00ممحونة كتير على زبك يا وسيم 00دفعت في زبي كالصاروخ في كسها وصرت أطلعه وأدخله بسرعة وبقوة متناهية وهي تصرخ من اللذه 000أأأأأأأأأأأأأأاوف 000أأأأأأأأأأأأأأأاففففففف000أأأأأأ أأأأخ 000آآآآآآآآآآآآآآي00000أأأأأأأأأأأو ى 000بأأأأأأأأأأأأأموت في ززززززبك 00كسي نار برده بزبك 000عايزة زبك كل ساعة 000عايزاة بسرعة حركه 000افسخني000شق كسي نصين 000شعرت بعضلات كسها تنبض بقوة وبسرعة 00ورأس زبي بدأ يتجاوب فنبض الثاني وحرك{اسه في كسها حتى خفت أن يقسم ظهرها لنصفين مش كسها بس 000قلت لها قربت أنزل حبيبتي وين بتحبي أنزل اكستير الحياة 000قالت في كسي عشرات السنين مستنيه هاللحظة هاي 000قذق زبي المني بقوة 00فرغ شحنة كبيرة داخل كس عمتي 00عبطتني شادة ظهري بيدها نحو كسها وحافظت على ألا أحرك جسمي فبقي زبي ساكنا في كسها وضعف تنزيله حتى أضحى ينقط المني في كسها 000تراخت عضلات زبي 00أخرجته 00قالت وين ماخذ زبك 00قلت لها أغسلهه وأريحه للجولة الثانية 00قالت بأحسب اكتفيت من خيط واحد 00قلت لها ليش انتي ناوية كم خيط أنيكك الليلة 00قالت عشرين 000قلت لها أموت فيكي يا أحلى وأجمل ممحونة 00قالت وأنا التانية أموت فيك يا أحلى وأجمل ممحون 000وقمت للحمام لأغتسل 000وأنا أقول لها لا تنسي حبيبتي مسح نقط الدم التي على شرشف السرير واللي نزلت من غشاء بكارتك ومبروك انتي هلا مفتوحة وجاهزة للنيك 000قالت الفضل لزبك والك حبيبي **** يديمك الي ولكسي.
  20. احبتي انا شاب ابلغ من العمر 24 سنة اسمي سعود من الرياض اسكن في حي الروضة اسكن مع عائلة مكونة منوالدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجتهالتي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل فيالسلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى مناوبات ليلية المهم في يوممن الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدثبالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدىزميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلكمن اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفونوبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شابويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل منالاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذتانتظر ماذا ستسفر عنه هذه المحادثة وبعد ربع ساعة تقريبا بداء الكلام عن الجنسالى ان احسست انهن بدأن الهيجان معه وهو كذلك فقررت ان امارس معهن الجنس كما هويمارسه معهن في الهاتف ولكني قررت ان يكون على الطبيعة وليس بالهاتف وبالفعلخططت لما اريد وقمت في احد الايام باخذ مفتاح غرفة اختي دون علمها واستخرجتعليه نسخة وكنت انوي ان ادخل عليهما وهن يمارسن معه وذلك بفتح الغرفة عليهماوبالفعل جئت في احد الليالي وعندما استمعت اليهن وهن يتحدثن معه بالهاتف انتظرتحتى بداء الكلام عن الجنس بينهم وسمعت منهن الاستمحان وعرفت ان اختي وزوجة اخيفي اهبة الاستعداد حيث ان احداهن وهي اختي قالت له في الهاتف انها خلعت جميعملابسها وانها مستثيررررة جدا وان التي معها ايضا تهيجت الى اقصى حد وانهن الانكل واحدة تلعب بكس الاخرى وحينها ذهبت الى غرفة اختي دون ان يحس بي احد وفتحتالغرفة عليهن ويالهول مارايت فقد رأيت اختي عارية تماما وزوجة اخي ليس عليهاسوى بنطلونها فقط وقد انزلته الى فوق ركبتها قليلا وقد خلعت بلوزتهاوسنتياناتها وعندما نظرتا الي وكنت اتصنع انني مستاء وغاضب منهما قلت لهما اننيكنت اعرف كل شيء عنهما وقد سمعت مكالماتهما بالهاتف عن طريق التسجيل وهددتمااني سوف ابلغ اخي الاكبر وامي عن كل مارايت وسمعت فقامت زوجة اخي على الفورتلملم نفسها وتلبس بلوزتها وهربت الى غرفتها وهي ترتجف من الخوف وبقيت مع اختياتحدث معها بعنف فقامت بتقبيلي والاعتذار لي والتوسل لي بأن استر عليها وعلىزوجة اخي وانها لن تكرر ماحدث مهما حصل ومن هذا الكلام فقلت لها البسي ملابسكالان وبعدها يكون لي معك كلام وخرجت من عندها وقلت لها اذا لبستي فتعالي اليبغرفتي وفعلا جأت الي بعد وقت قليل وهي تبكي وتتحسروعلامات الخوف الشديد تبدوعلى وجهها فقلت لها اسمعي انا سوف اكتم الامر ولن افضحكما لكن بشرط ان تطلبي من …… زوجة اخي ان انام معها وانيكها والا فسوف افضحها وافضحك معها وانتي يجبان تقنعيها بذلك وتدبري لي معها موعد وتراقبي لنا ايضا فوافقت بدوووووون ترددخوفا مني وطمعا في ان لاافضحهما فقلت لها الان اذهبي اليها وتكلمي معها وبعد غدحينما يذهب اخي زوجها الى عمله ليلا اريد جواب نهائي والا سوف افعل ماقررت فعلهبفضحكما وبالفعل ذهبت اليها وبعد اقل من ساعة جأت الي لتخبرني ان زوجة اخيموااااافقة بشرط ان اخفي مارأيت وسمعت منهما فقلت لها اذا بعد الغد موعدناوفعلا بعد غد طلبت اختي الى غرفتي وقلت لها اذهبي ونادي زوجة اخي الى غرفتيفذهبت ونادتها وجأت معها فقالت اختي انا سوف اترككما وسوف اراقب لكما حتىتنتهيا وفعلا بقيت معي زوجة اخي وهي خائفة وخجلانة ايضا ولكني لم ادع لها مجالللخوف وللخجل فقد اقتربت منها فور خروج اختي وبدأت اقبلها من فمها ونهديهاوخلعت ملابسها وبدأت الحس كل جسمها من الرقبة الى النهدين حتى نزلت لكسها ثمبعد ذلك واثناء ماكنت انيكها قلت لها بصراحة اريد منك طلبا واتمنى ان توافقيعليه فقالت ماهو قلت اريد ان انيك اختي ايضا فنظرت لي باستغراب فقلت لها انااولى من الغريب الذي تتحثون معه انتي وهي على الهاتف وتتمحنون معه ولا اناغلطان فضحكت وقالت اوعدك انك تنيكها والان لو تحب اناديها وتنيكه بعدي وفعلابعد ان انتهيت منها قلت لها انتي يجب ان تخبريها برغبتي فيها وفعلا ذهبت اليهابعد ان خرجت من عندي ولكنها قالت لها كلام غير ماقلتها لها فلم تقل لها انياريدها بل اخذت اختي تسألها عن ماحدث بيننا فقالت لها زوجة اخي لماذ لم تجلسيمعنا بالغرفة لتشاهدي بنفسك افضل فقالت اختي كنت اتمنى لكني خفت من اخيفاخبرتها زوجة اخي انني قد طلبت منها ان تكلمها وتخبرها اني اتمنى ان امارسالجنس معها هي ايضا فلم تصدق اختي ماسمعت فقالت لها تعالي معي الى اخوكيواستمعي الى كلامه معي من خلف الباب وفعلا وقفت اختي خلف الباب ودخلت زوجة اخيتخبرني انها لم تستطع ان تفاتحها بان اخوها يريد ان ينيكها حيث قالت لي انه منالصعب ان تقول لبنت ان اخوها يتمنى ان ينيكها وطلبت مني ان اهلها بعض الوقتلكني قلت لها صدقيني انها لن تقول شيء ولن تستطيع ان تقول شي فهي تعلم انحياتها بيدي لكني لااريد ان انيكها بالقوة او بالتهديد اريد ان انيكها برضاهافخرجت زوجة اخي من عندي وقالت سوف احاول معها وانتظر انت هنا حتى اعود اليكوبعد ان خرجت زوجة اخي تكلمت معها قليلا وقالت لها الان هل صدقتي ان اخوكييتمنى ينيكك فصدقت ثم جاءت اختي الي ومعها زوجة اخي ومارست الجنس معهما وكانتاجمل وامتع ليلة جنسية قضيتها بحياتي . وللعلم القصة هذه حدثت معي في شهر 11 منالعام 1423 هـ والان انا كل ماحصلت لي فرصة امارس الجنس مع اختي او زوجة اخي اومعهما جميعا سواء………
  21. وقفت حياة أمام المرآه عارية متجردة من ملابسها ..تتغزل في جسدها الأنثوي الفاجر وأخذت تتلمس ثدياها وحلمتيها ثم تلمست شفتاها ثم مؤخرتها وإنهارت في البكاء ..تتحسر على هذه المغريات المتعطشات للمسات زوجها الحبيب البعيد عنها ..ثم إنحنت على كسها وأخذت تدعك في شفراته وبظرها المنتصب وتحدثهما.. يا محرومان من لمسات زوبر الحبيب ولمسات رأسه على شفراتها وبظرها ومصات فمه لهما ورعشتها وشبقها وأتتها رعشتها فصرخت.. أريد زوبر يدخل كسي يا حرقتي على الحرمان .. يا ويلي مضى على زواجي عامان ولم أنعم فيهما بالزوبرغير مرات تعد على الأصابع !! لماذا هذا الحرمان وجسمي متعطش للجنس ..أنا ما زلت صغيرة ..مازلت عروسة لم أنجب ..وحظي مع الجنس قليل .. أين أنت يا أزبار الرجال لتروي ظمئي فكسي أصبح كالأرض الجرداء البور التي لم ترتوي بمياه الرجال ..آه من الوحدة ..آه من الشهوة..آه من الحرمان!! ثم جريت على الثلاجة وأحضرت موزة ضخمة وطويلة ودخلت على سريرها ومسكتها وأدخلتها بيدها اليمنى في كسها وأخذت تدخلها وتخرجها وهي تتأوه وتتوَحْوَحْ وبيدها اليسرى تدعك في بظرها ..حتى إرتج جسدها برعشة عارمة أتتها مع شهوتها .. فهدأ جسدها وإرتمت على ظهرها على سريرها فاشخة بين ساقيها عن أخرهما ..وما زالت المَوْزة بداخل مهبلها لم تستطع إخراجها لحظة هجمة رعشتها ونفضة جسدها .. ثم أخرجت المَوْزة بيدها ونظرت إليها بحسرة..فهيْهات.. هيهات ..بين المَوْزة التي ليس فيها حياة وزوبر الرجل النابض بالحياة والذي يتحرك من غير مساعدتها داخل كسها .. رن هاتفها الخلوي ليعيدها إلى واقعها المر ..وكان المتصل أبو زوجها الأرمل منذ ثلاثة سنوات مضت.. إبنتي الحبيبة ..كيف أحوالك ..قالت لست بخير فغياب إبنك عني حيجنني.. ويشعرني بالوحدة القاتلة .. قال ولكنك تعلمين بأن زوجك في عمله ويجب أن تتحملي فراقه ..ردت بدون تفكير ..عمي أنا في قمة شبابي وحاجتي لزوجي تقتلني وتجعلني في نار .. فقال إصبري يا إبنتي هانت ويرجع لك بالسلامة ..قالت خمسة أيام يقضيها معي ثم يتغيب عني سنتان..حرام ..حرام يا عمي.. قالت أنا آسفة يا عمي على هذا الكلام ..ولكن حبي لك وإحساسي بأنك لا تتركني لحظة ..ولكن هذا لا يعوضني .. قال أنا أعذرك يا إبنتي و حاسس بيك تعالي شرفيني في بيتي ونقسم اللقمة وناخد حس بعض لغاية ما يرجع إبني ..أو أعيش معاكي في بيت إبني أنا برده محتاج ونيس وحد يرعاني ..ويا ريت تطلبي من إبني تيجي تنوريني في بيتي لغاية ما يرجع من غربته.. قالت فكرة طيبة يا عمي على الأقل تاخد حسي ..بدل ما أنا قاعدة بين أربع حيطان لوحدي..وإنت عارف ما ليش حد غيرك يسأل عني ..وإتصلت على زوجها ورحب جدا بهذه الفكرة ..فلن تجد مثل والده يرعاها ويؤنسها في وحدتها.. وإنتقل حماها لبيتها الكبير ليسعها في قلبه ويحميها من وحدتها القاتلة .. وفرحت بقدومه معها وأعدت له حجرة خاصة به..تنهدت وهي تخاطب نفسها ..وقالت أخيرا سأجد من يملأ علي حياتي .. وأصبح حماها معها يلازمها في المأكل والمشرب والتنزه والتسوق يسهران بالخارج وبالمنزل معا ..يرجع كل منهما من عمله فيجتمعان على طعام الغداء أو يكون الغداء بالخارج إن لم تستطع من إعداده حال إنشغالها وعند الليل يذهب كل منهما لحجرته .. ودخل الصيف عليهما ولشدة حرارته.. كانت تتحرر في لبسها وترتدي القمصان القصيرة فوق الركبة الرقيقة الشفافة فهي مازالت عروس!!وتتحرر من سوتيانها .. ما كان يظهر كل أنوثتها المتفجرة من ثديان منصبي الحلمة دائما ومنتفخان..ومؤخرة فاجرة ترمي بسهام الشهوة على الحجر.. وكانت تجلس وقد يظهر منها كثيرا فخديها المرميان وأحيانا كثيرة يظهر جليا كلوتها الفتلة الخارج عنه شفراتها المتورمة..ولأن حماها أرمل من فترة وله زوبر ينبض ..قد دخل الكس ويعرف حلاوته ومتعة الجنس وكيفية الإستمتاع بجسد الأنثى وكيفية إمتاعها ..فكان كثيرا ما ينتصب زوبره رافعا خيمته فوق رأسه..أو يخرج من مطلا من بوكسره فحر الصيف يجعل كلا من المرأة والرجل يتحرران من كثير من ملابسهما ..والتي عادة بعدها تظهر أجزاء أو كل عورات كلا منهما!! وكانت زوجة الإبن ترى زوبره المنتصب الضخم الطويل نافرا من بوكسره أو رافعا خيمته وهو يرى ثدياها وحلماتها وطيزها ومعالم كثيرة من كسها ..وأصبح كل منهما يتربص للآخر كيف يوقع به؟!! فلا تنام إذا رأت زوبره منتصبا فهو على الأقل أفضل من الموْزة التي كانت تحركها بيدها لتحصل على شهوتها وكذلك له فم سيقبل به ويمص به وله لسان سيلحس به ولمسات يد تحسس على جسدها ورأس زوبر تفرش كسها وبظرها وزوبر تمارس به الجنس الفموي..!! تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما يُخفيه قميصها القصير الشفاف.. في البداية انزعجت من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد .. وأصبحت تتعمد الكشف عن فخذيها وأحيانا تفتح ما بين ساقيها مظهرة كسها المنزوع عنه كلوته .. وبالمقابل أصبح يرتدي حماها جلبابا قصيرا ويجلس القرفصاء ليظهر زوبره المنتصب بوضوح ..فتهتاج لمنظر زوبره ويهتاج لمنظر كسها ..!! وفي ليلة ما قبل يوم العطلة سهرا مع أحد الأفلام بدار أحد السنيمات ثم خرجا من بعد السهرة وتعشيا ثم عادا في وقت متأخر من الليل إلى البيت ودخل حماها حجرته و لبست شورت وتيشرت بدون أكمام وتعمد عدم لبس بوكسر تحت الشورت ممنيا نفسه بنيكة معها ..ودخلت هي حجرتها وخرجت بقميص نوم قصير شفاف يا دوبك مغطي كلوتها وغير مرتدية معه سوتيان ..وتقابلا بالهول فرأته ينظر إليها وكأنه يجردها من ملابسها .. فقالت بتبصلي كدة ليه؟ إنت عارف إن ده هو العادي بتاعي خاصة في الصيف.. قال حياة بهرني جمالك ملعون إبني الذي تركك وفضل الغربة.. فأنت جوهرة لا يجوز التفريط فيها ..قالت شكرا حبيبي على حلاوة كلامك .. أنا عاوزة أنام حبيبي تصبح على خير.. وتركته ودخلت حجرتها وأغلقت الباب وراءها ..قلت يا خسارة راحت علي النيكة اللي منتظرها بفارغ الصبر.. وإنتظر ما يقرب للربع ساعة وهو يعلم رعبها إذا إنقطع التيار الكهربي .. ولا تستطيع النوم فحجرة نومها دائما مضاءة ..وجرى على لوحة الكهرباء وأنزل مفاتيحها فإنقطع التيار.. وأظلمت حجرتها وجرى على حجرته يدعي النوم وراقبها حتى وجدها تخرج من حجرتها متجهة لحجرته.. وقلبها يدق ومرعوبة فعمل نفسه نائم ..فأخذت تهزه وتنادينه حتى قام لها وقال في إيه ؟ يا حياة قالت النور إنقطع يا عمي وأنا مرعوبة أنام في الظلام لوحدي قال عاوزة إيه؟ قالت تعالي نام معايا على سريري لغاية ما يرجع النور قال ولكن لا يجوز!! قالت عمي أرجوك أنا مرعوبة قال.. نامي جنبي أنا مش قادر أقوم لغاية حجرتك قالت حاضر أمرك.. وطلعت على سريره وقلبه يرقص من الفرحة.. أخيرا حياة.. ستكون في حضني وزوبري جوة كسها أخيرا.. ونامت بالداخل وهو بطرف السرير وبعد فترة وجدها تلتصق بظهره من الرعب وبزازها لاصقة في ظهره وساقيها ملتصقة بساقاه وشعر بسخونتها فإنتصب زوبره وتسارعت أنفاسه وجفاه النوم ثم بعد ذلك إنقلبت فأعطته وجهها ولم تتحرك ثم وضع يده تحت رقبتها فإلتصق صدرها بصدره ووضع يده الأخرى على طيزها ومتصنعا النوم الشديد وأحس بها تتصارع أنفاسها ثم رفع ساقه فوقها فإستضم زوبره المنتصب بفخذها العاري ثم فعصها بصدره ووجدها تكلمه بهمس عمي.. إتعدل في نومك.. وعمل نفسه في سابع نومة ووجد وجهه بوجهها تماما وفمه بقرب فمها و شفتيه ملتصقة بشفتيها ..وكأنه نائم !! ولم تستطع أن تبعد فمها فقربت شفتاها من شفتاه وضمت شفتاها على شفتاه وهو عامل نفسه نائم ثم تحرك قليلا فإلتصق زوبره بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته وفعصت في رأسه ثم قاست طوله وإختبرت سمكه ثم قامت ونزعت أندرها ووضعته تحت الوسادة ثم إقتربت منه ونيمته على ظهره وأخرجت الشورت من ساقاه فأصبح عاريا وتحرر ذبه تماما ثم نامت وتركته وأعطته ظهرها وبعد برهة تقلبت وإحتضنته من ظهرها ..فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبح رأس زوبره داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبره كسها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبره بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وإرتعش معها وفاض زوبره بلبنه في كسها فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها ولبست كلوتها وقامت بالراحة وألبسته الشورت ثم نامت وأعطته وجهها ونامت وعمل نفسه نائم.. وفعلا ناما في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!! وقام قبلها وأرجع المفاتيح بلوحة الكهرباء لمكانها وقامت بعده ووجدته جالس بالهول ووجهي ناحية التلفاز وصبحت عليه.. فقالت لقد عادت الكهرباء قال لها نعم عادت قالت أنا نمت نوم وكنت مرعوبة وما نمتش غير لما إنت أخذتني في حضنك قال لها دا إنت بنتي حبيبتي ولازم أحميكي دا أنا راجلك الآن.. فقالت وحاميني كمان وأنا مبسوطة منك.. قالت علشان كدة أنا كافأت بالليل وأعطيتك ما كنت تتمناه ..قلت طبعا حبك وحنانك قالت عمي بطل إستعباط دا إنت دخلت زوبرك في كسي بالليل ونزلت كمان لبنك قال لها كيف؟ وأنا لابس الشورت قالت ما أنا نزعتهولك وعلى فكرة إنت كنت بتساعدني في دخول وخروج زوبرك جوة كسي بطّل بقة بعدين مش حخليك تقرب مني بعد كدة قال لها حياة حبيبتي صدقيني أنا إستمتعت معاكي دا أنا محروم من الجنس من ثلاث سنين ..وكسك كان ضيق قوي قالت من قلة الإستعمال..وكمان كان شرقان ومحروم ..قالت إنت نزلت لبنك جوة كسي ليه ؟قال غصب عني زوبري مجرد ما دخل كسك وحس بالسخونية وكمان ضيق كسك وقبضته على زوبري عجل بقذفي وكمان دا لبن مخزن من سنين ..قالت لحسن الحظ أنا في فترة الأمان..وعلى فكرة يا عمي زوبرك يجنن كبير وطخين قوي وكنت حاسة بإحتكاكه في جدران مهبلي..وكان شعرت بالكمية الرهيبة التي تدفقت وإندفعت جوة كسي وكانت سخنة خالص!!.. قالت لي طيب.. بزمتك التيار الكهربي إنقطع لوحده ولا فعل فاعل !! و إشتغالة منك علشان أنام في حضنك قال لها أيوة أنا عارف إنك بتخافي جدا من الظلام وهي الحاجة الوحيدة اللي حتخليكي تجري وتلتصقي بي ..لحم راجل على لحم أنثي لازم يلتحمو.. قالت كيف؟ قال اللحام الوحيد بالمرأة عند الراجل هو زوبره اللي بيدخل كسها فيلتحمو.. فضحكت و قالت له دا أنتو يا رجالة لما ترمو حبالكو على المره لازم زوبركو يشتغل في كسها فورا .. ثم دخلت المطبخ وحضرت فطورا وفطرا ثم حملها بين زراعيه كأنها عروس في ليلة دخلتها وهي مازالت مرتدية القميص الشفاف وهو بالشورت لحجرتها هذه المرة ورماها علي السرير ونزع عنها كل ملابسها ،وبدأ في تقبيل فمها ، ورشف من رحيقها ومص لسانها ثم هبط إلى عالمه المفضل وهو نهديها المنتصبان.. ومص حلماتها وكأنه طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ونزع شورته عنه و زوبره منتصب بشدة ولاحظت هي هذا الإنتصاب ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبره وقالت له ما هذا؟؟.. فأمسك يدها ووضعها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقال لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كس شابة عفيَّة.. فضحكت وقالت له ممكن أمسكه قال لها إمسكيه وظهرت رأس زوبره منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده فعلا زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر رجل عجوز كبر وطول من الزمن مش زي زوبر الشباب بتوع الأيلم دي!! .. وأمسكتزوبره بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده كل ده دخل في إمبارح يا لهوي ..!! وضحك علي كلامها واستغرابها فأمسك يدها بيده فوق زوبره وأخذ يدعك زوبره بيدها ، وبدأ يحسس على أفخاذها وأدخل يده إلى كسها يدعكه لها ثم أدخل أصبعه داخل كسها وأخذ يلعب لها في بظرها وهى تدعك زوبره بيدها ثم أوقفها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسه ثم أنزلها بكسها على فمه وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسها وطلب منها أن تمص زوبره كما يمص كسها وبظرها ..فبدأت تمسك زوبره وتلحسه بلسانها وهى مازالت غير متمكنة من المص الجيد .. وأدخلت زوبره فى فمها وأخذ يلحس كسها وزنبورها ويعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسه بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبره جامد وتعضه حتى قذفت في فمها .. وأخرج زوبره من فمها بسرعة وقالت لى لبنك نازل سخن ، قالت له أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وأول مرة حد يمص لي كسي.. وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك أنا يا شابة خايبة علي الآخر دا إنت عفريت بصحيح يل عمي !!.. ونامت على ظهرها طالبة منه أن يدخل زوبره ودخل بين فخذيها .. ووضع وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين كتفيه فظهر له كسها الجميل بشفايفه ومسك بزوبره وأخذ يدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت منه أن يدخله ولكنه أخذ برأس زوبره مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها و تمادى في تفريش رأس زوبره لأشفارها ووجدها تزعق بكل قواها .. قائلة بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله ..دخله وخلليه يحك في جدران كسي المشتاق ومسك زوبره وأدخل رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زوبره.. فصوتت !!, ثم تقدم للأمام مدخلا زوبره برأسه وجسمه بالراحة حتي سمع منها .. أح ..أح .. معلنة دخوله وأسرع في الحركة حتي ضربت بيوضه أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرج زوبره ليري ما ذا حدث له؟ بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لمدة كبيرة .. و أدخله زوبره وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألم وتأوه … وقال آه ..آه ووجدها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجد شلالا من منيها يتدفق بكل قوة وصادرا منها آهات الأح.. والأوف ..والصراخ فقال لها مالك ؟؟..قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت . ولم يخرج زوبره من كسها وإرتمى عليها وألصق صدره بصدرها وأخذ يقبلها في فمها وأدخل لسانه وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبره وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه؟؟.. زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذ يحركه داخل كسها يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانته ثم صفعتها بيوضه.. وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت له.. دا أنت عنيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح.. أح ..آه.. آه.. آه… أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي ..حرام عليك ولعته نار ثم أخرجه من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟؟!!..أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت؟؟.. دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة ..دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها .. قال لها حاضر ..حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقه.. ووجها لوجهه.. ثم قال لها ..إنزلي بالراحة.. ودخلي زوبري بالراحة حتي يدخل بكامله.. وفعلت ثم أخذت تحرك زوبره داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق ..وهو يلعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي هذه شهوتي نزلت مني ..وأحس بكسها بقبض على زوبره ويعصره.. فلم يتمالك نفسه وإنفجر لبنه داخل كسها وإنسال علي زوبره وعانته ..ثم قامت من فوقه.. وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته.. ومسحت كسها ووجد علي وجهها الرضا والسرور والبهجة ..لما وصلت إليه معه من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.. وقالت ياه .. دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علشان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قاما للحمام يغتسلا وإرتديا ملابسهما .. وقضى هو وحياة أحلى الأيام وجعلها تعشق الجنس معه وتتمتع به.. وتفننا في ممارسة كل جديد من طرق الجنس ولم تنقطع علاقتهما الجنسية إطلاقا لسنين عديدة….. كانت حياة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير وكانت ترفع طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر مرددة : أوووووووووه .. يا عمي .. إنك تأكل كسي … إنك تجعلني أرتعش .. أيضا وأيضا …. أووووووووه … بلغت النشوة … نعم م م م …ه ه ه ه ه … فيقول لها أنت زوجة ابني الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه . وأخيرا تمكن عمها من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. عندما ينزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس زوبره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر… قائلا : أوه يا حبيبتي الصغيرة … إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. يقول لها بصوت ساخر.ثم يدفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، فترتعش عندما تحس أن كسها الضيق يضم بقوة زوبره الضخم….ثم يقول أوه يا حبيبتي الصغيرة … إنك ضيقة جدا … ضيقة جدا.. جدا …. يقولها بصوت متهدج وقد غمرته اللذة…ثم تقول : هم م م م ….و تتنهد حياة بحنان بينما كان يغرس زوبره بكامل طوله في كسها الضيق… وهو آخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة طاقت إليها منذ وقت طويل ! …ويتبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا حياة وزوجها… وتطوّق حياة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما تستمر ساقاها بالشد عليه. وتتقوّس لتـُعاظم إحساسها بضربات الزوبر في كسها المجنون…كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة… كانت تحس به بإستمرار وهو يندفع في أعماقها الحميمة وتتذكر أنه لم يضع واقيا على زوبره…لم تهتم حياة حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف…وإستطاعت أن توفر لنفسها وسيلة آمنة لمنع الحمل ولا تخافه عندما يقول لها … أوه حياة …. أوه يا حبيبتي …. سوف ينزل حليبي …. سوف أنزله في كسك الصغير …. أوه يا حبيبتي …. سوف أعطيك اللبن والزوبر الذي رغبت فيه دوما …. يقولذلك والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيكها… ثم يعود ليضرب كسها بقوة مدخلا زوبره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط زوبره بيد من حديد في قفاز من مخمل…كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية. كان يسمعها أخلى الكلام : أووووه …. إنه شيء لذيذ …. حبيبتي …. إنك ضيقة جدا …. أووووه … حياة …. حياة …. إنه شيء لذيذ … تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق …. يقوله والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل…وهو دائما ما تردد : أوووووه يا عمي …. أوووووه ….كمان ….كمان … نكني … كمان يا عمي … نكني حتى العظم … تتمتم حياة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني… وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا حياة مساعدة له حتى يدفع زوبره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما يتصلّب والد زوجها بدوره عندما يبدأ ينتفض ويضمها بشدة وتضمه وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. ويتسترخى فوقها ، ثم يبدأ جولة جديدة من نيك كنته حياة…
  22. بدأت قصتي في الميها لكم طار حيث كنت اريد السفر لأحد الدول العربية للعمل بها وفي صالة الإنتظار كان هناك شخص من نفس الدولة اللتي اريد السفر لها وكان ينظر لي بنظرات غريبة حتى هممت الى الذهاب اليه لأسأله عن سر النظرات هذه ولكن كان هو من جاء لي والقى علي التحية وجلس بجانبي وسألني عن السبب في سفري لدولتهم فأجبته أنني ذاهب للعمل وقلت له عن طبيعة العمل فقال لي ان هذا العمل لن يأتي لك بمردود مادي كما تظن ولكن اذا أحببت سوف أمن لك عمل فية مردود مالي ضخم لن تتصوره هذا اذا احببت فأجبته على الفور ما هو طبيعة هذا العمل فضحك وقال لي يبدو انك اهتميت بهذا الموضوع سوف اشرح لك عنه عند وصولنا ولااخفيك الامر انك دخلت الى قلبي عندما رأيتك أول مره ولهذا جلست معك وبالنسبة الى العقد الذي وقعته مع الشركة لاتحاف سوف أفسخه فأنا اعرف كيف اعمل …سافرنا مع بعض وعند وصولنا كانت هناك سيارة ليموزين بانتظارنا وكانت ملكا له فعرفت انه يملك من المال الكثير من طريقة استقباله في المطار اخذني الى قصره نعم قصر اعتبره من قصور الأحلام استقبلنا الخدامين الموجودين بالقصر ودخلنا القصر وبالداخل استقبلتنا عائلته اللتي تفاجأت وجودي معه كانت هناك زوجتة وثلاث بنات وولد وحيد طبعا …لم انظر لهم احتراما لفيصل نعم كان هذا اسمه وبعد ان سلم عليهم بالاحضان دعاني الى مكتبه الموجود بجانب الصاله فدخلنا الى هناك ،اتصل بمحامي الشركة اللتي كان يملكها وشرح له عن حالتي فرد عليه المحامي حسنا سوف الغي عقده ونحوله الى شركتنا مع قليل من المال وانهى كلامه بابتسامه وقال لي لقد حلت المشكله الأولى فقلت له هل يوجد هناك مشاكل أكبر من هذه فقال لي اتمنى ان لا يكون هناك مشاكل اذهب الآن مع الخادم الى جناح الضيوف وبعدها سوف تأتي لنتناول الطعام وبعد ان استرحت قليلا جاء الخادم ليدعوني الى النزول الى صالة الطعام وهناك تفاجأت بأن العائلة كلها موجوده فجلست معهم ولكن لم اكن انظر للعائلة فقالت زوجة فيصل لماذا كل هذا الخجل وكان اسمها هناء فقال لي فيصل اريد منك ان تاخذ راحتك لا اريد منك هذا الخجل اريد ان اعرفك الى عائلتي هذه زوجتي هناء وهذه ابنتي سوسن وهذه صفاء وولاء وهذا وليد فنظرت لهم ووحييتهم بعيوني وانتبهت الى نظرات هناء التي كانت نظرات توحي بشيء من الجنس كان وجها جميل جدا جسمها رشيق وصدرها ممتليء وكانت بناتها الثلاث بنفس الصفات كلهم جميلات جدا حتى وليد كان وسيم الوجه وعندما كنا نتناول الطعام عملت هناء حركة غريبة لم اكن اتصورها وخصوصا لم البث عندهم سوى بعض الساعات لقد جعلت المعلقة اللتي معاها تسقط من يدها على الأرض فنزلت لتأخذها وكانت تجلس امامي وعندما نزلت احسست بيدها تلمس ارجلي من تحت الى ركبتي ومن ثم عادت لتجلس مكانها نظرت لها نظرة استغراب فابتسمت واخرجت لسانها تمسح شفاها بطريقة دائرية مما جعنلي افكر بما تريدة انها تريد ان تنتاك ولكن بهذه السرعة كشفت عن نفسها هذا ما استغربته منها انتهينا من تناول الطعام وفي الليل دعاني فيصل للجلوس معه في المكتب وعندما جلسنا قال لي انه سوف يشرح لي نوع العمل ولكن طرقات باب المكتب جعلته يسكت وقال تفضل واذا بهناء زوجته تدخل علينا بعربة عليها ابريق الشاي فسألها فيصل عن الخادم اين هو ولماذا انت الذي تحضري الشاي فاجابت بسرعه ان اكرام الضيف واجب وانا من سوف يكرم الضيف فابتسم فيصل لجواب هناء المقنع وقال لها حسنا صبي الشاي اعطت فيصل كوب الشاي وتحولت باتجاها الي كانت جميلة جدا وكانت تلبس فستان طويل لايبين اي شيء من جسمها ولكن كان هناك زر الذي عند الصدر مفتوح عندما اعطتني كوب الشاي بين حز صدرها الابيض نظرت لي بابتسامة ناعمة ونظرت الى صدرها كانها تقول لي انظر الى بزازي وغمزت لي ثم خرجت وهناك زبي اصبح ينتصب شيئا فشيئا لكن لا اريد من فيصل ان ينتبه فقال لي فيصل ان زوجتي تهتم بالضيوف كثيرا ولكن هذه اول مرة تهتم بضيف مثلك يبدو انك تدخل قلب من يراك على كل حال اريد منك ان تذهب الى غرفتك وتشاهد هذا الفيلم انه عن العمل الذي اريد منك ان تعمله لدي واذا لم يعجبك قل لي وانا سوف ارجعك الى بلدك مع تعويض بسيط من المال …ذهبت الى غرفتي متشوقا لمعرفة العمل اغلقت الباب ووضعت شريط الفيديو وادرت الفيلم ووجدت انه فيلم اباحي ولكن بين الرجال مع بعضهم البعض رجل ينيك رجل وواحد اخر يمص زب الثاني فقلت بنفسي ان فيصل يريد ان ينيكني سوف ارجع الى بلدي الآن فحملت اغراضي واردت الخروج ولكن كان فيصل امام غرفتي فقال لي لماذا تريد الخروج فقلت له انت تريد مني ان انتاك وهذا لن تحلم به ابدا فقال لي من قال لك هذا انا لا اريد ان انيكك بل العكس اريد منك انت ان تنيكني فانا رجل احب ان انتاك ولكن لا اجد الشخص المناسب ووجدتك انت فرفضت الفكرة كليا فقال لي اسمع ما رايك ان تنام الليلة وتفكر بالأمر وكل ما تنيكني سوف اعطيك مبلغا كبيرا من المال ذهبت الى الغرفة افكر بما قاله وقلت بنفسي ان هذا العمل سوف اغنى من ورائه ووراء هذا المنيك وفي الصباح نزلت الى الصالة لاجد هناء لوحدها جالسة بفستان اسود طويل نظرت لي بابتسامة جميلة وقالت لي تعال اجلس بجانبي لا يوجد احد هنا كلهم ذهبوا الى البحر الا انا قلت لهم انني تعبانه ولا اريد الذهاب لاجلس معاك لوحدنا جلست معها وقلت لها انني اول مره ارى واحده مثلك وكلها جرأه فقالت لي بصراحه زوجي لم يهتم بي من اربع سنوات الى الان وانة يحب مصاحبة الرجال ونا اعرف انه يحب ان ينتاك وانا اعرف لماذا انت هنا انه يريد منك ان تنيكه خصوصا انك وسيم فقلت لها انت ايضا جميلة جدا وحرام يضيع كل هذا الجمال مع واحد لا ينيكك فضحكت وقالت انا صابره عليه لانه معه مال كثير وبالنسبة للنياكة انا وجدتك وقامت وجلست بجانبي ووضعت راسها على صدري وصارت تلعب بشعر صدري فاخذت راسها ورفعته وقبلتها قبله داخت منها رفعت فستانها ووضعت يدي على فخدها الذي كان اطرى من الزبده ويدي الثانية تلعب في بزازها الجميلتين واخذت افرك في حلماتها حتى وقفو كانو كبيرتين جدا لم ارى في حياتي حلمات كبيرتين مثلهما ادخلت حلمتها الى فمي فوصلت الى منتصف فمي واخذت ارضعها وهي تتأوه من اللذه رفعت فستانها كله عن جسدها ولم تكن تلبس ملابس داخليه فوجدت نفسي امام جسد مثير فعلا واصبح زبي واقفا وقوف الجندي في الطابور ازالت عني ملابسي واخذت زبي تمصه ويداي تلعب في بزازها وحلماتها رفعت زبي من فمها ووضعته بين بزازها واخذت افركه بينهم وحلماتها تضرب في خصواتي مما جعل زبي ينصب انتصابا لم اعرفه من قبل اخذت انزل الى رقبتها اقبلها وشفايفها وصدرها وبطنها حتى وصلت الى كسها كان يقطر عسلا منتفخا مملوئا بالشوق الى الزب مشتاقا الى نياكته صرخت بلهفة حط زبك … كسي ينادي زبك حطه استجاب زبي لنداء كسها وتوجه الى فتحة كسها كانه جندي يريد ان يحطم باب قلعة حصين وما ان احست بزبي حتى نزلت عليه مدخله اياه فدفعته الى كسها المجنون المشتاق للزب وهي تطلق اصوات المتعه والنشوه وعسلها يعتصرعلىزبي الغارق بداخل كسها يدخل ويخرج مستمتعا بهذا الكس وتحولت الى بطنها داعية لي ان اضعه في طيزها وكان زبي غارقا بعسل كسها فدخل بطيزها بسرعه فائقه حتى آخره وهي تصيح وتقول نيكني كمان وكمان من زمان ما حسيت بالحب والعشق والنياكه الجميله دخله وطلعه بسرعة حطه بطيزي للآخر اخرجت زبي ووضعته في كسها ليستقبله بفرح وسرور وتصيح من الرعشة اللتي وصلت الى ذروتها واخرج كسها عصيره اللذيذ وبعدها رفعته من كسها ووضعته في فمها فمصته حتى انزل عصيره في فمها فشربته وهي تقول لذيذ وجسدها يتلوى ويهتز من كثر الرعشه اللتي اصابها وبعد ان انتهينا ذهبنا الى الحمام واخذنا حماما ساخنا عندما مارسنا الجنس انا وهناء واخذنا حماما ساخنا ذهب كل واحد الى غرفته وكان الشعور بالنسبة لي شعورا ملتهبا لم اكن اتوقع ان تحصل مثل هذه العلاقه بهذه السرعه وفي الصباح نزلت الى الصاله حيث كان موجود فيصل وعائلته وجلست معهم آخذا كل حريتي بما انني قد كشفت اسرارهم وعرفت مرادهم ففيصل يريد ان ينتاك وزوجته هناء تتمنى الزب ومشتاقه له اما بناته فلم اكترث لهن بحيث ان الاب يريد ان ينتاك والام كذلك فما بالك بالبنات . جلست معهم وكاني واحد منهم اضحك معهم واتبادل الحديث والضحكات حتى طلب مني فيصل ان اذهب انا وهو الى غرفة المكتب .. دخلت الى غرفة المكتب واغلقنا الباب وامر باقي العائلة ان لا تدخل علينا لاننا سنناقش بعض امور العمل الهام وعند دخولنا نظرت لي هناء بنظرة كانها تقول لي نيك زوجي بقوة كما نكتني بالامس جلست انا وفيصل في المكتب وحيدين فقال لي ما رأيك بالكلام الذي قلت لك عنه بالأمس فأجبته انا موافق ان انيكك ولكن اريدك دائما ان تكون طيزك نظيفة جدا حتى من الشعر فابتسم ابتسامة عريضه ووقف امامي وادار لي ظهره ورفع دشداشته وانزل كلوته لأرى طيز اجمل من طيز العروس ناعمه جدا ولا شعره وكان واضع عليها كريم وقال لي ما رايك في هذه الطيز فاجبته انني اول مره ارى طيز رجل بهذه النعومة والنظافه فرد على لقد جهزت نفسي خصيصا لك فقلت له حسنا اذا نكتك كم تعطيني فقال لي اعطيك 500؟ هذا الآن واذا اعجبني زبك سوف ازيدك فوافقت على ان يعطيني حرية التصرف بمنزله انزل متى اشاء واجلس مع عائلته كيفما اريد واخرج معهم بنزهات وان آخذ سيارة من سياراته الكثيره فوافق بالحال المهم ان انيكه اقترب الي اكثر حتى اصبحت طيزه امامي مباشره فوضعت اصبعي في فمي ورطبته ومن ثم وضعته بخزق طيزه وباشرت بادخاله شيئا فشيئا حتى وصل الى نهايته ..نظرت الى وجه فرايته مسرور جدا والنشوه تملئه قال لي اريدك ان تقلع ملابسك فقلعت ملابسي ووجهت زبي الى فمه وقلت له مص زبي لينتصب اكثر حتى تنبسط فاخذ يمص زبي ولا احسن من احسن عاهره حتى انتصب زبي كاملا واصبح مثل الحديد ادار لي طيزه وقال برجاء ان ادخل زبي بطيزه وان انيكه فهو من زمان لم يذق الزب فوضعت زبي على خزق طيزه وباشرت بادخاله واخراجه حتى دخل الى آخره وهو يتأوه بصوت خفيف حتى لا تسمع عائلته بآهاته اللتي جعلتني انسى انني انيك طيز واحد مش وحده …اصبحت ادخل زبي لآخره واخرجه وهو يتلوى ويمرج زبه ويحسس على بزازه فعرفت انه يتلذ ايضا من هذه المناطق فرفعت يده عن بزازه وباشرت بالتحسيس والفرك بهما فاخذ يرتعش من كثرة هيجانه واخذ يمرج زبه بسرعة وانا انيك به بسرعة فقال لي عندما تريد ان تفرغ ما في زبك افرغه في طيزي فانا احب ان احس باندفاع حليب الزب ودفئه في طيزي واكمل يمرج زبه حتى قلت له هيا نام على ظهرك فنام على ظهره على سطح المكتب فرفعت رجليه ووضعتهم على اكتافي وادخلت زبي بطيزه فازدادت شهوته حيث كان زبي يفرك خصواته عند دخوله بخزق طيزه والخروج واستمريت على هذه الحال في نياكته حتى وصل المراد من حليب الى داخل طيزه فتلذ به وقذف ما يحتوي زبه من حليب اغرق بطنه وزبي ايضا وبعد ان انتهيت من نياكته قال لي انه لم ينتاك من احد مثل هذه النياكه لقد انبسط جدا 000وبعد لبسنا ملابسنا قال لي اننا اتفقنا على مبلغ 500؟ ولكن اذا كانت النياكه هكذا كل مره سوف اعطيك 1000؟ وخرجنا الى حيث تجلس العائلة التي باشرت عيونهم تنظر الي وكأنهم يعرفون كل شيء … نظرت الى هناء فابتسمت وكذلك الى سوسن وصفاء وولاء حتى وليد لقد ابتسم لي ابتسامه جميله وبعدها ذهب فيصل الى شركته وبقيت انا بين العائله قالت هناء لبناتها وابنها ان يصعدوا الى غرفهم لتحضير الدروس اللتي عليهم فصعدوا ولم يبقى الا انا وهناء فسألتني عما دار بيني وبين زوجها فقلت لها نعم لقد نكته وانبسط فقالت لي اكيد سوف ينبسط فمثلك ينيك بلذيه هل تعلم عندما كنا مع بعض بالامس تمنيت لو طالت المده فانا كنت منشرحه جدا ومبسوطه جدا جدا واريد منك ان تنيكني مره اخرى فوافقت ان انيكها ولكن بشرط ان تلبس اجمل ما عندها من الثياب وان تتزين كانها عروس في ليلة دخلتها وكنت افكر بهذه الطلبات بانها سوف تزيد من شهوتها فهي لابد ان تفكر بالنياكه والجنس وهي تلبس ثيابها وهي تتزين فتأتيني وهي مولعه نار وكسها ينفث لهيبه وبالفعل ذهبت الى غرفتها تلبس وتتزين وانا انتظر ان تناديني الى غرفة نومها حتى انيكها وكنت قد حضرت بتفكيري كم حركه جنسية لآذابتها وجعلها تترجاني ان ادخل زبي في كسها وحتى طيزها وقد خطت لأبدأ ببناتها وحتى انيك وليد وحيدها المدلل لأكسر اعينهم واطلب منهم ما اريد
  23. حدثت هذه القصة قبل حوالي ثلاث سنوات عندما كنت طالبا في السنة الأخيرة للمرحلة الثانوية، كنت في فترة المراهقة وكان قضيبي على أهبة الاستعداد للوقوف كلما رأيت منظرا مثيرا للشهوة. كنت أصغر أخوتي وقد تزوج هؤلاء جميعا وتركوا البيت وعندما حصلت هذه القصة لم يكن قد بقي في البيت غيري إضافة إلى أختي وفاء التي تكبرني بعشر سنوات. وكانت وفاء قد تزوجت منذ مدة غير أنها سرعان ما تطلقت وعادت لتسكن معنا في البيت. كان والدي يعمل في التجارة يذهب صباحا إلى متجره ولا يعود إلى البيت إلا مساء. أما أمي فقد كانت تعمل في سلك التدريس وكانت مشغولة طوال النهار. في ذلك الوقت لم أكن أعرف من الجنس سوى الجانب النظري… كنت عندما اتهيج يحصل لدي انتصاب قوي وأشعر برغبة شديدة في إيلاج زبي المنتصب في كس فتاة جميلة مثل بنت الجيران أو أية فتاة كنت قد رأيتها في الطريق وأنا قادم من المدرسة إلى البيت وفي بعض الأحيان عندما كان يشتد بي التهيج كنت أتمنى أن أجد أي كس لأدخل فيه زبي المنتصب وأدفعه إلى أعمق أعماقه وأفرغ شهوتي هناك… ولكن لم أتصور في حياتي أن يكون كس أختي وفاء هو أول كس يحتضن قضيبي المنتصب في أعماقه الملتهبة الحنونة… في تلك الأيام كنت أجهل جهلا تاما ماذا يعني أن تكون أختي مطلقة، نعم كنت أجهل أن المطلقة هي أنثى ذاقت طعم أحلى لذة في الكون لفترة من الزمن ثم حُرمت منه بقسوة وتُركت هكذا لكي تحلم بالنيك وبزب منتصب يملأ كسها ويطفيء لهيب النار المشتعلة في أعماق كسها المحروم. كنت كلما أعود من المدرسة إلى البيت، يكون أبي في متجره وأمي في تدريسها ولم أكن أجد في البيت سوى أختي وفاء وحيدة. كانت وفاء ترتدي ملابس خفيفة وأحيانا شفافة داخل البيت. وفي يوم من الأيام، رأيت فتاة مثيرة في الشارع وأنا عائد من المدرسة إلى البيت فتهيجت جدا وعندما دخلت البيت كان زبي شبه واقف فاتجهت فورا إلى الحمام وأنا في قمة شهوتي حتى أريح نفسي من التوتر الجنسي الذي كان يجتاحني. وما أن أخرجت زبي حتى أصبح صلبا كالحديد …كان رأسه منتفخا وأملسا فصرت أفركه في البداية وأنا أتخيل تلك الفتاة التي هيجتني … أتخيل بزازها الكبيرة وأفخاذها الملساء وطيزها الضخمة ثم تحول الفرك إلى دعك أصبح يتسارع شيئا فشيئا ولذتي تشتد وتتفاقم وأنا أتأوه آهات مكتومة إلى أن قذفت ماء شهوتي ثم غسلت قضيبي وأسرعت بالخروج من الحمام ومن شدة تهيجي وارتباكي نسيت أن أنظف المني الذي قذفته في الحمام قبل خروجي. ومن سوء حظي أو حُسنه دخلت أختي وفاء الحمام بعدي مباشرة واكتشفت سائلي المنوي مرميا على أرض الحمام. وبهذه المناسبة أنا لا أعرف مدى تأثير منظر السائل المنوي على أنثى مطلقة محرومة من الجنس لمدة سنوات. فعندما خرجت أختي وفاء من الحمام نظرت إلى بابتسامة خبيثة وهي تسألني قائلة: أحمد ماذا كنت تفعل في الحمام؟ وهنا تذكرت أنني كنت ربما نسيت أن أنظف ما قذفته من مني داخل الحمام فاحمر وجهي وارتبكت في الإجابة وخرجت.كنت أظن أن أختي ستخجل وتكتم الأمر ولكنها أبدت جرأة كبيرة في سؤالها فهل كانت هذه الجرأة نابعة من حاجتها أم رغبتها وشهوتها؟ هذا ما كانت ستكشفه لي الأيام القادمة… منذ ذلك اليوم أحسست أن معاملة أختي وفاء لي قد تغيرت، فقد كنت ألاحظ أنها تحاول إثارتي وتهييجي وإغرائي، ربما اكتشفت بغريزتها الأنثوية أنني احلم بكس أدفن في أعماقه قضيبي المنتصب فأرادت أن تختبر أنوثتها معي… كانت تسألني بماذا تفكر عندما تمارس العادة السرية؟ وكنت أتهرب من الإجابة وفي كل مرة كانت تتكلم معي عن الجنس، كانت تنظر إلى المنطقة بين فخذي. في البداية لم أكن أعر أسئلتها أي اهتمام، فوفاء أختي الكبرى ولا أريد أن أفكر فيها جنسيا. أنا التي كنت حريصا كما علمني المجتمع الذي تربيت فيه أن أحافظ عليها وعلى عفتها لأنها في النهاية تمثل شرفي وشرف العائلة…كنت أنتظر أن تدرك أختي وفاء هذه الأمور من تلقاء نفسها وتتوقف عن إغرائي، ولكن يبدو أنها كانت بحاجة ماسة جدا جدا إلى قضيب يملأ فراغ أنوثتها…في النهاية انهارت مقاومتي وصار زبي ينتصب كلما تكلمت وفاء معي عن الجنس… وعندما رأت أختي أنها نجحت في اختبار إغرائي، بدأت بالانتقال إلى الخطوة التالية…ففي إحدى المرات رأت وفاء أن زبي منتصب، فأشارت إليه وضحكت وأنا فهمت ذلك على أنها إشارة منها بأنها لا تمانع في الممارسة الجنسية معي…كان زبي منتصبا فعلا وكانت وفاء تحدق في منطقة زبي وكلما حدقت وفاء في زبي أصبح زبي يزداد انتصابا وصرت فعلا أفكر في وفاء كأنثى من الممكن أن أمارس معها الجنس… ولكن وفاء أختي بنت ابي وأمي إنها شقيقتي، فكيف أمارس الجنس معها؟ وفي قمة اشتداد شهوتي انهارت كل المفاهيم والقيم أمامي وصارت الشهوة الجنسية هي المسيطرة على كل تفكيري…أليست أختي وفاء بنت كباقي البنات؟ أليس لها كس وبزاز ورحم وأفخاذ مثل أية فتاة أخرى؟ وأنا الشاب المحروم، ألست بحاجة إلى كس ساخن وحنون مثل كس وفاء؟؟؟ إذن ما المانع؟ هي بحاجة إلى زب وأنا بحاجة إلى كس إذن لماذا لا نمارس مع بعضنا؟ أليس ذلك أفضل من ممارسة الغرباء مع أختي؟ لن يشك بنا أحد فهي أختي وأنا أخوها. نعم، أشارت وفاء إلى زبي المنتصب وضحكت ثم قالت؟ ما هذا يا أحمد؟ فقلت لها يحصل لي ذلك عندما أتهيج. كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة أكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا… لم اصبر اكثر فاخرجت زبي امام اختي وفاء و كان منتصبا جدا وصرت أهزه أمام عينيها وهي مبهورة وغير مصدقة تنظر إليه وتشهق وهي تقول ما أثخن هذا الزب … صحيح كان زب زوجي أطول ولكن زبك أثخن وأعرض. قلت لها اعرف انك تبحثين عن زب ولو كان زب أحد محارمك وأنا موافق أن أنيكك رغم أنك أختي ولكن بشرط: ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زبي و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زبي بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء . وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارست سكس محارم مع اختي وفاء و ظل زبي مكشوفا امامها رغم ارتخائه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيكها و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة . و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم بزاز أختي لذيذا جدا ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيكني… كسي محروم من الزب و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة… صار قلبي يدق بقوة، فأحسست بإحساس غريب ولذيذ، تخيلوا يا حبيباتي القارئات وأحبائي القراء شعوري عندما تطلب مني أختي بصراحة أن أمارس الجنس معها…ركعت بين فخذي أختي المفتوحين وبدأت أفرك رأس زبي المنفوخ والأملس على شفرتي كس أختي فما كان من وفاء إلى أن فتحت شفتي كسها بيد ومسكت رأس زبي بيد أخرى وقادته إلى فتحة كسها كان كس وفاء حارا جدا فدفعت زبي إلى الأمام فأنزلق ودخل في كس أختي فقد كان كسها مبللا ولزجا وظللت أدفع زبي إلى أعماق كس أختي إلى أن دخل بكامله في كس أختي وفاء. كان مهبل أختي وفاء مخمليا وساخنا وكان يحضن زبي بحنان شديد كما تحضن الأم طفلها الصغير كانت حرارة مهبل وفاء لذيذة جدا فلم أقوى على الكلام كنت فقط أردد أسمها وأقول: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه فوفو حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه كنت أنيك أختي وفاء بجنون شديد وشهوة عارمة وصرت اهزها بكل قوة و انيكها ولا سيما حين أتذكر أن الكس الذي يحتضن زبي هو كس أختي كانت وفاء مستسلمة لأخيها تتأوه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآه حموده حبيبي، نيك أختك وفاء وشبع كسها المحروم من سنين أنت الآن حبيبي وزوجي وتطلب مني أن لا أقذف بسرعة لأنها محرومة من النيك سنوات طويلةفبقيت أنيك أختي وفاء لمدة حوالي خمس دقائق شعرت بعدها أنني لم أعد أستطيع الصمود داخل هذا الكس المولع الممحون فسحبت زبي من كس أختي ووضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة وأنا أصرخ من شدة اللذة. وبعد أن انتهينا ذهبنا إلى الحمام لننظف أنفسنا فقالت لي أختي: أحمد، أليس هذا أفضل من العادة السرية؟ فقلت لها: عندما كنت أمارس العادة السرية كنت أحلم بكس، وهأنذا صرت أمتلك أحلى كس في العالم وهو كسك يا وفاء. فحضنتني وهي تقول: كسي لك يا حمودة فأنت أحق به من الغريب … ومن يومها صرت أنيك أختي وفاء يوميا كلما جئت إلى البيت من المدرسة حيث يكون أبي وأمي في الشغل. وقد تخلصت بعد فترة من القذف المبكر بعد أن دربتني أختي كيف أطيل البقاء داخل كسها بدون أن أقذف كما أنني أحضرت لها علبة حبوب مانعة للحمل حتى أستطيع أن أقذف شهوتي في رحمها بدون أن أزرع فيها طفلا. ما زلت أنيك أختي الحبيبة وفاء حتى الآن، فهي أختي وحبيبتي وزوجتي ولن يشك بنا أحد لأنها أختي وأنا أخوها. وهكذا توصل أحمد إلى كس أخته وفاء وصار الأخ زوج أخته والأخت زوجة أخيه… وأنا SexMaster أتمنى لكل عاشقات وعشاق المحارم أن يحققوا حلمهم في التوصل إلى من يرغبونه من محارمهم فيحصل نيك يزلزل الأرض زلزالا…
  24. شعرت بوحده قاتله …. ناديت على أخى الأصغر أيمن …. أدركت أننى بحالة سيئة عندما لاحظت نظراته لى كأنها تعرينى … كنت أجلس فى فراشى بملابس خفيفه مثيره … تحدثت قليلا مع أيمن … وبعد انصرافه نمت على بطنى أحتضن الفراش … كان قميص النوم خفيفا وقصيرا يظهر أجزاء من جسدى .. لم أكن أهتم فهذه فقط هى الحريه المسموح بها …. لاحظت أن أخى أيمن يلاحقنى بنظراته وأنه يتلصص النظر الى جسدى شبه العارى … لم أهتم غير أن سلوكه وضعنى فى موقف غريب منه فبدأت أستشعر أنوثتى من خلال نظراته … ولم أحاول صرفه عن النظر لى من أكثر من زاويه وموضع لدرجة أننى اتهمت نفسى بغوايته فقد كنت أرى كم أنا مثيره ومرغوبه كلما تابعتنى عيونه … أعتقد أننى تسببت له فى مشكله … فظل يلاحقنى طيلة الخمسة أيام … كنت متردده فى البدايه لكننى أصبحت أفعل ذلك عمدا وكأننى أرغب فى استعادة ثقه ضائعه فى نفسى أو ربما كنت أعتبره فأر التجارب لمشروعى القادم فى سنوات الجامعة … أردت التأكد من مواهبى الجسديه والإطمئنان على قدراتى فى الإغراء …. أيمن لازال مراهق صغير مدلل من جميع أفراد الأسره … اعتبرته تسليتى للخروج من حالة القلق المنفره التى عشتها تلك الأيام … راقبته كما يراقبنى من بعد …. تعمدت فى احدى المرات تغيير ملابسى وباب الغرفه مفتوح … لاحظته يسير فى الصاله كالمجنون ويقترب دون أن يدعنى ألاحظه …. خلعت ملابسى ببطئ شديد فى المرآة التى كنت اتابعه من خلالها … وقفت عاريه لايستر جسدى سوى كيلوت صغير … تحسست صدرى وتأملت جسدى …. كان أيمن يقف متسمرا مذهولا لايملك الجرأه على الإقتراب خطوه …. ارتديت قميصا قصيرا بدون مشدات للصدر … وخلعت الكيلوت الصغير الذى أرتديه …. بعد دقائق ناديت عليه لأرى تأثير فعلتى المجنونه … جاء متلعثما تصدر عنه كلمات غير مفهومه … جعلته يجلس أمامى على حافة سرير رباب وجلست فاتحة بين ساقاى مسافه تسمح له بمشاهدة أسرارى … كاد يخترق جسدى بنظراته … ووجدت المنطقه أسفل بطنه تنتفخ بعصبيه … اشتد هياجى ورغبتى فى الإستمرار باثارته فأرحت جسدى الى الخلف ليرى مسافه اكبر … ولم أحاول النظر اليه حتى لايشعر بخجل …. حاول أن يخفى البروز الناتج عن تهيجه بكلتا يديه …. ظللت أتحرك أمامه على الفراش بأوضاع مثيره وكنت شديدة الإثارة … كنا نتحدث فى أى شئ لنطيل الجلسه … ظل يضغط على عضوه بكلتا يديه …. زادت اثارتى فرفعت ساقى قليلا ليشاهد اكثر … كنت متهيجه ومبتله …. أنهيت الحديث وانسحبت الى الحمام لممارسة العاده السريه …… فى أول أجازة عدت لأسرتى … استقبلونى بحرارة شديدة كأننى غبت عدة شهور رغم أننى لم أغب اكثر من خمسة عشر يوما … لاحظت اهتمام أخى أيمن كثيرا بى … وشعرت أنه كان ينتظر عودتى بفارغ الصبر … كان يبحث عن فرصة ليختلى بى من قرب أو بعد عرفت أنه فى انتظار أن يرى ما شاهده قبل سفرى الى الجامعة … تيقنت من رغبته ومن قلقه على أن لايفوت أى فرصة … استطعت أن أدير رأسه مرة ثانية … فى المساء أشرت اليه أن يتبعنى الى المطبخ لعمل الشاى … وضعت البراد على البوتاجاز … ووقفت قبالته أعبث بيدى عند منطقة العانه … وأنظر اليه … وجدته ينتصب بسرعة ويتوتر سلوكه … اقتربت منه تدريجيا الى أن التصقت به عمدا … ارتبك قليلا ثم التصق بى محاولا الصاق بروز ذكره بين أفخاذى … كانت يدى لاتزال تلعب فلمست ذكره …. ارتفعت حرارته وكان بحالة من الإرتباك لايدرى ماذا يفعل … لكنه وبدون شعور مد يده ورفع قميص النوم القصير الذى يغطينى قليلا وعندما وجدنى بلا كيلوت أدرك رغبتى فى الإستمرار وأننى أشجعه فتمادى وبدأ يلعب عند فتحتى قليلا ولكن قدماه لم تحملانه … فأخرج ذكره محاولا الصاقه بفتحتى لكنه من هول الموقف وعدم قدرته على التحمل لم يكن يدرى ما يفعل … فأخذت ذكره بيدى وكان منتصبا صلبا وبحركة مدربة من يدى جعلته يقذف بسوائله على فخذى من أعلى … كان الماء يغلى على النار فأعددنا الشاى بسرعة … وطلبت منه الطاعة والكتمان … فوعدنى أن يكون طوع أمرى … بعد نوم الأب والأم ولأن رباب مشغولة بكليتها بالقاهرة كان أيمن ينتظر أوامرى بفارغ الصبر … سحبته الى غرفتى … وأغلقت باب الغرفة … وبقيت ألعب بذكره حتى بلغ أقصى انتصاب له … جعلته يمص حلماتى … وبقيت أفرك ذكره بفتحتى حتى بلغت الذروة … وعندما حاولت دفعه للدخول لم يستغرق لحظات وأفرغ سوائله بداخلى … كنت مستمتعة بطاعته العمياء وتنفيذه للتعليمات والحركات التى أطلبها منه دائما … وعدته بأن نفعلها دائما كلما أتيحت لنا الفرصة … كان أيمن متعتى فى الأجازات وخاصة أجازات الصيف لعدة أعوام فقد كنت لاأستطيع البقاء دون تحقيق رغباتى الجنسية …. كنت أهرب الى بلدتى … أطفئ غليلى فى العابى الذاتية التى ظلت تلازمنى .. فقد بلغت علاقتى بالمراهق الصغير أيمن درجة من النمو … فقد كنت أرسم له الخطط … اكتشفت أن علاقتى بأيمن تنمو لأنى أتحكم فى العلاقة من طرف واحد فقد كنت أهدده دائما … من خلاله أكتشف قدراتى فى الغواية وفى التسرية عن نفسى حتى أهرب من سطوة قائمة الممنوعات التى تزداد يوما بعد يوم … صيف 72 الجو شديد الحرارة والجو السياسى مكهرب ووالدى ووالدتى يتهامسان كثيرا عن جواز البنات … البنات كبرت ياعبد الهادى … ازداد تدليل والدى لأيمن عندما لاحظ انطوائه وابتعاده عن زملائه … كان أيمن يدخر وقته وجهده لمراقبتى والاستمتاع باللحظات التى أهبها له خلسة … ذات يوم خلا المنزل من الجميع وكان أيمن معى ففكرت بسرعة فى قضاء وقت ممتع بحرية أكثر وقد وصلت علاقتنا هذا الصيف الى مرحلة هامة فهو ينمو مقتربا من ... … أسرعت الى الحمام ولم أغلق الباب وخلعت ملابسى القليلة ووقفت تحت مياه الدش معطية ظهرى ناحية الباب … وبقيت لعدة دقائق أدندن بأغنية قديمة … ياخارجة من باب الحمام وكل خد عليه بوسة … التفت لأجد أيمن فى مواجهتى قرب باب الحمام مخرجا ذكره من الشورت الذى يرتديه ويمارس العادة السرية فى مواجهتى تماما … غمزت له أن يقترب ويخلع ملابسه ليستحم معى … اقترب مندهشا ومبتهجا ومنتصبا … ظللنا نلعب تحت الماء لفترة … ثم تجففنا وذهبنا الى غرفة النوم ورقدت فاتحة بين ساقاى وأمرته بأن يلعق لى فتحتى ببطئ وعندما تهيجت طلبت منه الاسراع … كان شديد الارتباك فقد كانت تلك المرة الأولى التى يضع لسانه فى هذا الموضع … وانتصب ذكره انتصابا شديدا … حتى اننى لم انتظر وأخذته بين شفاهى أقبله وأمصه بتلذذ … ولأنها أيضا المرة الأولى التى أفعل معه ذلك فقد أفرغ سوائله بسرعة فى فمى … استرحنا قليلا ثم جعلته يمص حلماتى ويدلك بقية أجزاء جسمى … بعد ممارسة الجنس مرتين … شعرنا بالارهاق … وجلسنا نأكل ونتسامر … سألته ماذا كنت تفعل وانا بالمعهد …. زاغ ببصره بعيدا وصمت لفترة ثم قال كنت با افكر فيكى … ياواد ياكداب أنا شايفاك لسة وأنا فى الحمام بتلعب فى بتاعك …. كنت بتعمل كده وأنا غايبة … لو ماقلتليش مش ها تعمل معايا حاجة تانى لازم أعرف كل حاجة …. *** ها أقولك كل حاجة بس …. أول مرة لما كنت با أشوفك بتغيرى هدومك … لكن قبل كده كان فيه حاجات بسيطة … لما بابا سافر من سنتين عند قرايبه فى البلد علشان يعزى … فاكرة … ساعتها لما ماما نيمتنى فى أوضتها … بعد ما نمت جنبها بساعة قلقت حسيت ان فيه حاجة بتتحرك جنبى … ما حاولتش أفتح عينى على طول كنت خايف بديت أتصنت … حسيت بهزة فى السرير ونفس ماما زى ما تكون بتنهج … فتحت عينى بسيط كانت الدنيا ضلمة لكن كان فيه ضوء خفيف جاى من برة الأوضة … شفت ماما رافعة قميص النوم وراقدة على ضهرها وبتلعب بايدها بين رجليها … فى الأول ما فهمتش حاجة وكنت ها أسألها فيه ايه ياماما لكن بعد شوية صغيرين … لقيتها بتتحرك أكتر ونفسها أسرع … عملت نفسى نايم وقربت من جسمها علشان أفهم … لقيتها بتحضنى بايدها الشمال … ولسة مستمرة فى الحركة … وبعدين ايدها مشيت لغاية بتاعى ومسكته من فوق الشورت … كنت مكسوف جدا … عملت نفسى نايم لكن بتاعى كان واقف … ساعتها نفسى راح منى من الخوف … وكنت كل شوية افتح عينى بسيط علشان أشوف بتاعى يقف أكتر … لقيت ماما نامت على جنبها وهى لسة ماسكانى … ولصقت نفسها فى جسمى … وبعدين حضنتنى جامد وخرجت بتاعى علشان يلمس جسمها … أنا كنت خايف تعرف انى صاحى وحاسس بيها … حطت بتاعى بين فخادها وفضلت برضه تلعب بصوابعها … حسيت ان جسمها سخن قوى وعرقان … وكنت حاسس بنفسها اكتر لما حضنتنى وكل ماتحضنى اكتر بتاعى يقف اكتر … وبعدين حسيت انى نزلت بين فخادها … قامت راحت الحمام ورجعت نامت … بابا ساعتها غاب فى البلد تلات تيام … كل يوم بالليل كانت تعمل نفس الحكاية بعد ما كل البيت ينام … بعد كده بقيت فاهم كل حاجة وبقيت أبص عليكى كل ما تكونى نايمة أو بتخلعى هدومك … واتعلمت أعمل الحكاية دى فى الحمام … لما انت صاحبتينى فهمت حاجات أكتر وبقيت با أحبك قوى وما أقدرش أستغنى عنك … ومن يومها وأنا مستنى نبقى لوحدنا فى البيت علشان أشوف كل جسمك … لما كنت بتروحى المعهد كنت با أتصنت على ماما وبابا بالليل … بس اكتشفت انهم مش بيمارسوا الجنس كتير … لكن ماما … لما يكون بابا خارج بتحب تلعب مع نفسها فى الحمام أو فى أوضة النوم لوحدها … أنا سمعت صوتها كتير لما بنكون لوحدنا فى الشقة … بتقفل على نفسها الباب وأسمعها صوتها بيبقى عالى …. *** اكتشفت من حديث أيمن أشياء كانت غائبة عنى … اكتشفت حاجة أمى للجنس وللشعور بالذات وأنها تخفى مشاعرها لأن لديها بنتان كبيرتان … ولأنها تخاف من جبروت أبى وقوانينه العتيدة اكتشفت أيضا أن علاقتى بأيمن مفهومة أكثر من علاقتى بصلاح … وأننى بتحكمى فى تلك العلاقة أوفر الكثير من الجهد والتوتر العصبى والانتظار …حتى أصبحت أدرك بأن كل الرجال سواء فى مسألة الجنس ولكنهم يختلفون فى المشاعر … تعلمت درسا جديدا أن الجنس مجرد غريزة وأن الزواج مشروع مثل أى مشروع اقتصادى ولكنه مشروع اجتماعى … بدأت أحب أيمن ليس لأنه أخى ولا لأنه يمتعنى جنسيا … ولكن لأنى تعلمت منه دروس هامة جدا … والسبب هو أن أيمن هو الشخصية المحورية فى منزلنا ومن حوله تدور الأحداث … فأختنا الكبرى رباب تدفع بكل طاقتها للتفوق العلمى والتدين من أجل الوصول الى وضع داخل الأسرة يحققه أيمن بلا أدنى جهد … ساعدنى أيمن بعد ذلك فى اختراق قلب أمى وأبى لأنه دائما يتكلم عن دينا باعتبارها أكثر أفراد الأسرة اهتماما به … ونجحت فى الذهاب الى المصيف لمدة أسبوع مع أسرة خالتى بسبب اصطحابى لأيمن معى فى هذه الرحلة … كنا أنا وأيمن ننام معا فى غرفة واحدة وفراش واحد لمدة أسبوع بالكامل … صباحا نذهب الى البحر … ثم نعود الى المنزل للغداء ومساء نتنزه على الكورنيش أو نذهب الى السينما … وننام معا مغلقين باب حجرتنا دون أن يعلم أحد مايدور بيننا … صار أيمن يعرف كل ألوان ملابسى الداخلية وأصبح يفضلنى بدون شعر من أسفل … وعند عودتنا كنا نبكى كلينا على أننا سنتفرق كل فى حجرته …. **** دينا أختى الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى لبسها ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن وبلاش دلع دايما با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع دينا لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف يوم كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى . مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان بتسهر للصبح تذاكر وكانت دينا فى المعهد مسافرة وماما فى المدرسة وبابا فى المكتب . انا كنت عامل نفسى عيان علشان ما اروحش المدرسة الساعة عشرة كدة قمت لمحت رباب نايمة وهدومها مشلوحة شوية افتكرت على طول دينا حبيبتى قربت شوية اتأكد انها فعلا نايمة جامد رفعت هدومها شوية كمان من غير ما تحس طبعا كانت سهرانة مش ممكن ها تحس شفت منظر غريب ما شفتوش قبل كده . كانت نايمة على بطنها ومفشوخة شوية. لما رفعت هدومها شفت المكان بين فخادها مليان شعر جامد قوى… أنا دايما با أشوف دينا اما شعرها قصير خالص أو محلوق ع الآخر. وكمان لما حصل الموضوع قبل كدة مع ماما كانت ناعمة زى الحرير أنا حبيت أعرف ليه رباب مش مهتمة بالموضوع ده هى مش بنى آدمة زينا.لمست طيظها بايدى يمكن تصحى ما صحيتش.ناديت عليها اتأكدت انها رايحة فى النوم خالص مديت ايدى وما خفتش انا كنت با أخاف منها أوقات لأنها معقدة لمست الشعر من فوق الكيلوت كانت أطرافه باينة لأنه طويل حسيت انى با اهيج ونفسى سريع كنت با انهج وقلبى بيدق جامد قوى لكن عندى حب استطلاع. لمست تانى وضغطت خفيف لقيتنى هايج خالص طلعت بتاعى ولعبت فيه واتجرأت وقربت منها ركعت بين رجليها من ورا حسيت انها سامعة دقات قلبى من الرعب قربت أكتر ولمست طيظها ببتاعى وضغطت بيه خفيف مااتحركتش .... حاولت تانى لقيتنى ما باأفكرش فيها واندمجت أحركه خفيف من فوق هدومهابعد شوية حسيت انى ها انزل بعدت واستنيت لما هديت شوية . وقربت تانى المرة دى حكيته فيها جامد شوية … حسيت انها ها تتحرك. اتجمدت مكانى شوية وابتديت أحكه تانى المرة دى تحت شوية عن الطيز. لقيتنى با أهيج أكتر والكيلوت بتاعها انضغط جوا فتحتها شوية خفت ورجعت اتشجعت . مالت شوية بجنب ورجليها اتفتحت أكتر شكلها كان مهيجنى خالص مديت ايدى بشويش وزحت الكيلوت بجنب لما شفت الفتحة والشعر تقيل حواليها ارتبكت خالص هيجتنى اكتر من دينا … كمان رباب سمينة شوية عن دينا وطيظها كبيرة قربت شوية أحك بتاعى تانى المرة دى ع الفتحة بالظبط ما مسكتش نفسى كنت ها أدخله فيها لكن خفت تعملى مصيبة فضلت أكمل حك لغاية ما حسيت ان بتاعى بيتزحلق من البلل كانت فتحتها زى ما تكون صابونة مبلبلة بتزحلقنى لتحت بقيت أنهج مش ملاحق آخد نفسى حسيت انها بتتحرك تانى ورجعت رقدت على بطنها وفتحت رجليها . فى الأول بعدت لغاية ما اطمنت انها لسة نايمة ورجعت أكمل. رجعت تانى أمسك طيظها وأحسس عليها حسيت أنها حاسة وعاملة نفسها نايمة علشان ابتدت تتحرك كتير مرة تقفل رجليها ومرة تفتحها وفضلت أدعك بتاعى فى الفتحة شوية حسيت انها بتسحبنى لجوه وانها بتقفل رجليها على أو يمكن حسيت كده لأنى كنت هايج خالص ومش متحكم فى نفسى …. رجعت لورا شوية ومديت ايدى أشوف حصل لها ايه لقيتها غرقانة لبن . عرفت انها هايجة زى ماما لما كنت نايم جنبها . فضلت شغال ولما لقيتنى فجأة مش قادر نزلت فوق الكيلوت بتاعها .. اتكسفت من نفسى وخفت تكتشف السر . ولما رحت بعيد ما رضيتش أغطيها … وفضلت مراقبها من بعيد . بعد ما خرجت من الأوضة بشوية صغيرين . لقيتها رجعت تنام على جنبها وتفشخ رجليها المنظر هيجنى تانى بس فضلت مراقب من بعيد شوية ولسة بتاعى واقف …. لقيتها مدت ايدها تحسس على نفسها من قدام . حست ان الكيلوت متحاش من الجنب. لمست جسمها وحركت ايدها بطئ ….. ولما حست أنها مبلبلة رفعت ايدها عند بقها ولحستها حسيت انها فاهمة وبتستعبط استنيت شوية كمان ورجعت المس طيظها . حسست جامد ودخلت ايدى ولعبت فى الفتحة … حسيت انها عاوزة تمسك ايدى من بين رجليها . قفلت رجليها على ايدى شوية وضغطت جامد . ما عرفتش اسحب ايدى منها استنيت لما فتحت تانى وسحبتها … لقيتنى هايج أكتر من الأول لما ضغطت على ايدى . حطيت بتاعى ع الفتحة وماحركتوش ضغطت عليه برجليها جامد عصرته … كانت طيظها بتعلا لفوق لما تضغط خفت انزل تانى لو عصرتنى كذا مرة … لكن حركاتها شجعتنى ثبت نفسى فى مكانى وهى بقت تتحرك مرة ضغط ومرة فتح مدت ايدها من بين رجليها وابتدت تستعمل ايدها وجسمها فى نفس الوقت ايدها من قدام وجسمها بيضغط من ورا … المرة دى الخوف راح منى وقلت فى نفسى مادام هى مبسوطة يبقى أكمل. اتشجعت ونزلت الكيلوت بتاعها شوية لقيت الوضع الأولانى أحسن علشان حركة رجليها وانا راكع بين رجليها رجعته زى ما كان على جنب بس اكتر شوية لدرجة انى شفت صوابعها بتلعب فى الفتحة وطيظها بتعلا لفوق كانت عاوزة ترفع نفسها علشان تسهل الحركة كل شوية ترفع لغاية ما رفعت نفسها عن السرير مسافة كبيرة دلوقت لقيت طيظها عالية وفتحتها قدامى على طول وايدها بتلعب ربكتى زادت لكن اللى شجعنى انى عندى خبرة اتجاوبت معايا ع الآخر وكأنها نايمة مسكت طيظها باديا الاتنين وفتحتها شوية علشان اتحرك بسرعة كانت ايدها بتلمس بتاعى وهو بيتحرك . وفضلت كده لغاية مانزلت فى ايدها أخدت لبنى وحطيته فى بقها على طول وفضلت تلحسه وبعد شوية قامت دخلت الحمام ولما طلعت من الحمام قالت لى انت ما رحتش المدرسة ليه يا شقى كنا فاهمين بعض بس هى مش عايزة تبقى صريحة زى دينا راحت تنام تانى كانت الساعة بقت حداشر ونص. دخلت الحمام شفت الكيلوت بتاعها غرقان من لبنى ولبنها ورجعت أبص عليها لقيتها نايمة من غير كيلوت فهمت انها لسة هايجة المرة دى تقلت عليها سبتها وفضلت أراقبها من بعيد ندهت على يا أيمن انت رحت فين تعال نام جنبى . أول مرة فى حياتها تقولى بحب وبلطف تعال نام جنبى … طبعا نطيت من الفرحة ع السرير حضنتنى وباستنى فى بقى وقالت لى انا ما كنتش أعرف انك شقى كده خليك فى حضنى شوية . حضنتنى جامد فى صدرها مسكت صدرها وضغطت عليه ولصقت جسمى فيها أخدتنى فوقها وحضنتنى جامد وفتحت رجليها كان بتاعى وقف تانى كانت عمالة تبوس فى بقى وبتاعى ابتدا يحفر بين رجليها مكانه رفعت قميصهاومدت ايدها تمسك بتاعىمن فوق الهدوم وخرجته ومسكته تعصره فى ايدهاحطته عند الفتحة ورفعت رجليها تضغطنى عليها برجليها وفضلت تتحرك كانت سخنة زى النار المرة دى . قامت خلعت القميص والستيان وخلعتنى هدومى وخدتنى تانى فى حضنها ورجعت تانى تلعب لنفسها ببتاعى من فوق الفتحة لغاية ما نزلت عليها فوق الشعرأخدتنى الحمام واستحمينا مع بعض وقالت لى بعد ما أكلنا اياك حد يعرف حاجة يا أيمن ها يكون آخر يوم فى عمرك . قلت لها المهم ما تزعلنيش منك تانى وخلينا صحاب على طول *** أنا مش جبانة . أنا زى أى بنت مولودة فى بيت من الطبقة المتوسطة . اللى بيسموها الطبقة الحالمة وكمان مش قاهرية أنا عايشة فى بلد صغيرة يعنى لازم أعمل حساب لكل حاجة وخصوصا الاشاعات … كان لازم أذاكر علشان أبقى حاجة . أبويا راجل جاب آخره وماعملش حاجة وأمى اتحطمت أحلامها بالجواز وأنا الكبيرة يعنى لازم أثبت جدارتى وأبقى دكتورة حلم أبويا وأمى لازم أحققه دينا تافهة ومستهترة وأيمن مدلل ما لوش فى التفوق . يعنى أحلام عيلتى وأحلامى أنا المسئولة عنها. علشان كدة رميت كل حاجة ورا ضهرى … اللبس والحب ييجى بعدين فيه أولويات عندى … أنا صحيح بنت ولى هفواتى لكن با أعرف أتحكم فى نفسى ما ناش عبيطة أنا عاوزة أحب لكن الحب ها يعطل تفوقى وأحلامى يتأجل أنا عاوزة ألبس وأخرج زى البنات أوقات أكون واقفة فى المراية أنا جميلة بدرجة كويسة … يعنى مش صعب ألاقى ابن الحلال … لكن الطب هو هدفى دلوقت وصلت سنة خامسة طب من غير اعتماد على حد وبدون أى مواد تخلف …. السنة دى مهمة جدا بالنسبة لى أهلى عملوا اللى عليهم والباقى على . أنا مش با أقارن نفسى بحد وخصوصا دينا … دينا أحلامها عبيطة مستمدة من السينما .. لكن أنا أحلامى متحققة لأنها واقعية مش خيالية . أنا مش با أفكر فى الجواز علشان لازم أبقى دكتورة . لما أبقى دكتورة ممكن أتشرط ع العريس … وأوافق ع العريس اللى يعجبنى …. أنا ما بحبش المشاكل وبا أكره الخيال أنا فعلا واقعية عارفة أنا ماشية لغاية فين لكن دينا أكيد حياتها ها تنتهى بكارثة لأنها ما بتحسبش حساب حاجة .. لما بابا ولا ماما بينادونى يا دكتورة با أحس أنهم عاشوا عمرهم كله علشان يقولوا بنتنا الدكتورة أنا ما زعلتش ان دينا تتجوز قبلى رغم انى أكبر منها بتلات سنين بالعكس يمكن الجواز يعقلها وتتعلم المسئولية يمكن علشان دينا شقية تجذب الرجالة لكن أنامش معقدة زي ما بيقولوا على أنا كمان أعرف لكن عندى أولويات. هدفى الأول أحققه وبعدين أبقى أفكر فى الجواز . يوم ما شفت بابا وأنا لسه فى اعدادى بيعانى قد ايه من قلبه عرفت انى لازم ابقى دكتورة . أنا عارفة ان مرض بابا ليه دخل كبير بحالة الفتور العاطفى والجسدى بينه وبين ماما لكن ماما بتعرف تحل مشاكلها لأنها ذكية وبنت بلد. وما بتحبش تشتكى زى الجهلة. كمان عندها أنشطة كتير تحط همها فيها . كان عندنا تلات أوض اوضة للضيوف لما ماما جابت أيمن وكبر شوية أخد أوضة الضيوف وبقت الصالة هى الاستقبال وبابا وماما أوضة وأوضتى أنا ودينا . مشكلتى ان دينا دايما فى وشى مافيش فى دماغها غير المراية والسبسبة . بقت تحسسنى انى ولد مش بنت …. السنة دى سنة مهمة فى حياتى لأنى فى سنة خامسة ولأن دينا ها تتجوز وتسافر ولأن أيمن فى أولى ثانوى بقى طولى ما شاء ... أنا كنت با ألعب بيه من كام سنة مافيش كمان السنة دى كانت صعبة علشان حرب أكتوبر أقدر أقول ان دى سنة المتغيرات فى حياتى . أنا مش باردة … أنا بحب أخواتى لكن ظروفى كده ذاكرت كتير قوى السنة دى .. يوم ما سهرت للصبح ونمت مش داريانة بنفسى مش عارفة كنت نايمة ازاى ولا لابسة ايه أكيد كنت با أحلم حلم جميل . صحيت لقيت الحلم حقيقة كان ممكن أصوت وأفضح الدنيا . لكن احساسى غلبنى ولقيتنى عاوزة أكمل الحلم عملت نفسى نايمة وعشته كأنه حلم ايه يعنى أنا با أذاكر وبس بقالى سبعتاشر سنة ايه يعنى لما أعيش الشوية دول … أيه يعنى لما أنبسط شوية ركزت فى الحلم وعشته كأنه حلم فعلا ما قدرتش أفتح بقى . حسيت بجسمى بيشدنى أكمل حاولت أعمل ستوب ما قدرتش ابتديت أتحرك علشان حسيت انى لو ما اتحركتش أبقى ما عنديش احساس اختبرت احساسى لقيته شغال ولقيتنى با اتبل مرة واتنين وتلاتة . ولقيتنى مدفوعة أكمل للآخر. كان يوم من أحلى أيامى. قررت أتساهل مع أيمن . الحقيقة هو هيجنى خالص ما قدرتش أعمل حاجة . أنا كنت با أحلم فعلا لغاية ما حسيت بلبنه نازل سخن على كلوتى ساعتها كنت ها أقوم آخد بتاعه ف بقى من الشهوة لكن تمالكت نفسى لغاية ما أشوف ها يعمل ايه تانى فى المرة التانية ما قدرتش مديت ايدى وساعدته وشربت لبنه ولما قمت دخلت الحمام وشفت كلوتى غرقان من بره ومن جوه اتهيجت أكتر ودعكت فى بتاعى شوية لقيتنى سخنة نار ولازم أعملها تانى *** ماحدش ها يصدقنى لو قلت ان دى فعلا أول مرة فى حياتى اكتشف معنى الجنس بشكل عملى أنا طبعا باأدرس طب يعنى معلوماتى عن الجسم البشرى وأعضاؤه متوفرة لكن لغاية اليوم ده كانت فى إطار نظرى كانت فكرتى عن الجسم المريض وعلاجه هى الشئ الوحيد اللى شاغلنى لكن النهارده بس اكتشفت ان الجسم السليم أكثر احتياجا من الجسم المريض . النهاردة كانت مفاجأة عمرى كله اتأكدت إنى كنت ها أبقى مشروع دكتورة فاشلة لأنى سطحية وخبرتى بالجسم خبرة نظرية … لازم الإنسان يجرب الإحساس علشان يدرك التعامل مع المريض بمفهوم موضوعى. كتير من المرضى اللى قابلتهم فى القصر العينى واشتغلت عليهم كانوا بشر عاديين محتاجين احساس الطبيب بيهم وبمشاكلهم اليومية … وكمان ادراك مبكر لأسباب المرض وكمان استعداد المريض للعلاج يتطلب بالدرجة الأولى رغبته الشديدة فى الحياه أغلب المرضى اللى اشتغلت عليهم فى الفترة دى كانوا محبطين ويائسين . ما كانش عندهم رغبة فى الشفاء اكتشفت انى خايبة وإن دراسة الطب. محتاجة معرفة جامدة بالسياسة والإقتصاد والمجتمع كنت حاطة دماغى فى المذاكرة وبس يا سلام يا أيمن انت صحيح أخويا الصغير لكن علمتنى درس عمرى ماهاأنساه عرفت نفسى وعرفت أفهم كل أفراد أسرتى كنت حاسة بالغربة دلوقت بس حسيت أن لحظة ممكن تغير حياة الإنسان فهمت متأخر قوى ليه دينا كانت متسيبة وليه أيمن كان محور الأسرة وليه بابا متخاذل وليه ماما تايهة وعايزة تخلص مننا فهمت إن نكسة 67 وآثارها هى السبب فى تشكيل عقل أسرتى . عرفت ليه أحلام أبويا وأمى كانت مكسورة . وليه دينا اختارت السهل. ابتديت أسرح وأفكر فى حاجات كتير غابت عنى . دينا كانت جاهزة تماما لإستقبال فترة الإنفتاح واستغلال كل الفرص لكن أنا كنت متصورة إن الأخلاق هى كل ما نملك … بعد موت عبد الناصر كنا فاهمين إن دى نهاية العالم كنا كلنا متعلقين بيه كأنه أب . بعد الإنفتاح عرفت إننا انتقلنا من عصر رباب لعصر دينا كنت فاهمة إن الطب ها يحل مشاكل أسرتى. لكن حصل العكس تماما والخليج هو اللى حل مشاكل أسرتى كان طريق دينا اللى كنت رفضاه أساسه هو الطريق اللى الدولة بتكرس له عرفت متأخر قوى إن الطب بقى سلعة زى أى سلعة وأنه مش عمل انسانى زى ما اتعلمنا زمايلى اللى سافروا الخليج رجعوا بثروات مشبوهة وكمان اللى عاشوا فى مصر واشتغلوا فى الطب السياحى . وأشكال كتيرة من الطب ظهرت زى الدمامل فى المجتمع بعد انتشار الفساد فى التسعينات أنا قررت بعد تجربتى الأولى مع أيمن انى أعيد اكتشاف نفسى . قررت أعيش وأدرس قررت أقرب من كل حاجة قوى علشان أشوفها صح صاحبت أيمن وطلبت منه يعيش معايا فى الأوضة لما تكون دينا مسافرة وبعد جوازها نقل كل حاجاته فى الأوضة بتاعتى كنا بنسهر نذاكر مع بعض أنا أكبر منه بعشر سنين كان زى ابنى كنت دايما با أعامله بعنف لأنه مدلع قبل اليوم اياه … غيرت معاملتى مية وتمانين درجة بقى صاحبى وحبيبى … وبقى حبيبى اكتر بعد ما سافرت دينا واتخرجت من كلية الطب … بابا وماما كانوا فاهمين انى نقلت أيمن لأوضتى علشان أذاكرله وأكشف عليه لما يتعب وأتابعه من قريب … الحقيقة أنا عملت كده بالظبط لكن كمان كنت مصاحباه أحكى له حكايات ويحكى لى حكايات … كان مسلينى أغلب وقتى … لدرجة انى كنت با أغير عليه من بنت الجيران اللى بتعاكسه من البلكونه … مرة كان بالليل والبلكونه ضلمة وكان واقف مرابض لبنت الجيران … راقبته من جوة الأوضة … البنت كانت مشغلة كاسيت بصوت عالى وبترقص قدامه … كان مشدود لها جدا … من غيرتى عليه عملت حركة عبيطة …. قفلت باب الأوضة … ونمت ع السرير فى وضع مثير جدا … وندهت عليه … كان متوتر من رقص بنت الجيران لما شافنى اتوتر أكتر … طلع تانى فى البلكونة علشان يقدر يشوفنا احنا الإتنين … بصة هنا وبصة هناك ما اتحملش الإثارة …. اكتشفت أنه هايج جدا … الوضع سخيف .. بابا وماما فى الصالة بيتفرجوا ع التليفزيون … يعنى ما نقدرش نعمل حاجة … طلعت البلكونة وخليت ضهرى ناحية البنت ووشى ناحية باب الأوضة … بقى أيمن واقف جنبى وشنا فى وش بعض … مديت ايدى ولمسته … كان منتصب … لعبت معاه شوية …. مد ايده ولعب لى شوية … كنا بنمارس العادة السرية لبعض ع الواقف ومن فوق الهدوم …. كان لذيذ قوى بلبلنى بسرعة …. قلت له بالليل نتقابل بعد الحكومة ما تنام … كنا بنقول على بابا وماما الحكومة … أيمن كتوم معايا ما كانش بيقولى أسراره أبدا لأنه رغم اللى حصل بيننا كان بيعتبرنى أكبر وأهم واحدة فى البيت …. لكن الظروف عرفتنى أنه ليه أسرار مع ماما ودينا عرفتها متأخر قوى وهو ما حبش يحكى لى أى حاجة … أنا عرفت لوحدى بالصدفة … مرة كان بابا بيحضر وفاة حد من قرايبه فى البلد …. واضطر يبات هناك … ماما أصرت أن أيمن ينام عندها فى الأوضة … يومها ما عرفتش السر إلا آخر الليل … كنت مراقباهم طول الليل … طفيت النور بدرى … واتسحبت جنب باب الأوضة … الساعة واحدة بالليل …. سمعت أصوات مختلطة مزيج من أنفاس متلاحقة وتأوهات خفيفة … أدركت الموضوع … حب الإستطلاع دفعنى لإستكمال المراقبة … لأنى كنت متأكدة ان أيمن مش ها يقولى أى حاجة … سمعت حوار بصوت خافت … عرفت أن الموضوع لسة فى أوله وأنهم لسة فى حضن بعض من غير خلع هدوم .. كان باب الأوضة نصف مفتوح لكن الدنيا ضلمة تماما … اتسحبت شوية داخل الأوضة بعد ما اتأكدت انهم غايبين عن الإنتباه …. سمعتها بتقوله نزل هدومك … وارفع نفسك لفوق … لم أشعر إلا ويدى تتحرك باتجاه بين أفخاذى .. تهيجت لدرجة فظيعة … اقتربت أكثر … كان صوت فمها يداعب عضوه واضحا جدا … أنفاسه متلاحقة وتخرج منه تأوهات مكتومة … بدأت عينى ترى خيالات تتحرك فى ايقاع منتظم … كنت متأكدة من عدم شعورهما بى فى الحجرة انزلقت جالسة القرفصاء على السجادة … كانت أمى تمارس العادة السرية بأصابعها بينما تضع عضو أيمن فى فمها … فكان صوتها مكتوما …. بعد قليل قذف فى فمها … كنت مبتلة تماما فى تلك اللحظة فقد رفعت قميص نومى وبدأت العب مباشرة فى فتحتى …. تحرك أيمن بين فخذاها وأمسكت بعضوه وبدأت تحركه على فتحتها وبدأ صوتها يعلو قليلا … تسحبت خارجة من الغرفة قبل النهاية بقليل وتابعت المشهد من بعيد …. خرجت أمى متجهة الى الحمام شبه عارية ومنكوشة الشعر … وعادت بعد قليل … اعتقدت أن الموضوع انتهى وذهبت لأنام … سمعت أصوات متداخله بعد قليل … انتابنى القلق وعدت لموقفى الأول قرب باب الغرفة … كان هناك ضوء صادر من الحمام … خفت أن يرانى أحدهما … فتسللت خلال المنطقة المظلمة أراقب من بعيد … كان المشهد هذه المرة مكتملا تماما وما ساعدنى على مشاهدته أنهما كانا بظهرهما فى اتجاهى فقد كانت أمى على ركبتيها على حافة الفراش وأيمن واقفا على الأرض خلفها ممسكا بمؤخرتها متحركا داخلها فى ايقاع منتظم وكان صوتها واضحا مغنجا بشهوة امرأة لم تذق طعم المتعة منذ زمن …. حاولت النوم تلك الليلة دون جدوى …. فقد ظللت أمارس العادة السرية حتى الفجر ونمت من شدة الإرهاق …. *** أبو أيمن راجل طيب …من يوم جوازنا ما يعرفش الغلط راجل ابن حلال … ورباب ربنا يخليها دكتورة قد الدنيا … عاقلة وراسية … وأيمن راجل ووحيد ما يتخافش عليه … المشكلة ف دينا … هى اللى لعبية … ومايعجبهاش العجب … خايفة عليها … لما جالها العدل مسكت فيه بايدى واسنانى … ها أعمل لها ايه مجنونة … لازم نعقلها عشان توافق … ها تاخد ايه من البكالوريوس … فرصة وجاتنا … نعمة نرفصها …. كل الناس بتروح بلاد عربية علشان هو ده المستقبل مش الفن … كنت خدت أنا من الفن حاجة من قبلك يا خايبة … ما تبقيش مجنونة وخلصى …. رباب الكبيرة صحيح لكن رباب مستقبلها مضمون وبكرة يجيلها عدلها … أبوكى عيان مش حمل مياصة ودلع بنات وأختك اسم (لفظ الجلاله ممنوع ) عليها مقطعة نفسها فى المذاكرة … رزق وجالنا … نتبطر ع النعمة … الراجل كامل من مجاميعه ومش غريب عنك .. ومش ها يكلفنا حاجة … بعد ما أقنعت دينا بالجواز من البشمهندس محمد ابن بنت خالتى لزم … حسيت براحة ما بعدها راحة … هم وانزاح من على قلبى … أبو أيمن راجل مريض عاوز اللى يسنده … ماعندوش جهد لمصاريف جواز البنات … الحرب ما خلتش حد عنده حاجة … من 67 واحنا فى أزمات ورا بعض … العيشة صعبة وطلبات البنات فى الجامعة تقطم الوسط … ودينا بالذات طلباتها ما بتخلصش … ودى فرصة لينا كلنا نتنفس … رباب قربت تخلص دراسة ويجيها عدلها وأيمن دلوعة أبوه وأمه اسم (لفظ الجلاله ممنوع ) عليه حبيب قلبى … با اعتبره راجل البيت من دلوقت … بيسمع كلامى ومايرفضليش طلب … وافقت دينا بعد ما مررتنى أسبوع تناهد فى وف أبوها … عملنا لها فرح على أعلى مستوى تتكلم عنه كل الناس … الباشمهندس محمد راح الخليج بدرى عمل قرشين حلوين ووفر علينا التعب … وها ياخدها ويسافر … البيت ها يروق ولو ان دينا هى الوحيدة فى اولادى الشقية اللى بتفكرنى بنفسى وانا صغيرة با أحلم … سافرت دينا تانى يوم جوازها … أبو أيمن ورباب راحوا يوصلوهم المطار .. كنا عاوزين نسافر كلنا نوصلهم لكن العربية البيجو 7 راكب دينا وجوزها وأبو أيمن ورباب وأم العريس وابوه وأخته … فضلت أنا وأيمن يومها فى البيت … كان يوم مهم فى حياتى … حسيت انى كبرت .. وانى كلها سنة بالكتير وابقى جدة رغم انى لسة ما كملتش الخمسين … دخلت الحمام بعد ما العربية مشيت … لقيت نفسى دموعى بتنزل لوحدها … استحميت وحسست على جسمى ورجعت بذكرياتى لورا … لقيتنى من غير وعى با العب ف صدرى وأهيج … اتهيجت قوى ومارست العادة السرية … كنت متعودة أطفى نارى كدة من يوم أبو أيمن ما جاله القلب ما بحبش أتقل عليه … الشيطان لعب بعقلى واتخيلت دينا راجعة من السفر ومحملة هدايا وحاجات كتير … حسيت انى عيلة بتحلم لسة تتجوز … خرجت من الحمام والحلم شغال فى عقلى … كان صيف وكنت لابسة خفيف … أيمن كان متضايق علشان دينا سافرت … كان راقد فى سريرها ودموعه على خده … قربت منه … وخدته فى حضنى … الحلم كان لسة شغال والشيطان غاوينى ع الآخر …. طلعت جنبه ع السرير …. ودفنت راسه ف صدرى ولعبت ف شعره … كنت لسة هايجة … أيمن متعود على حضنى … شديته ف حضنى أكتر … حسيت بنفسه سخن ف صدرى وبيتنفض … ضغطت عليه أكتر … اتهيج وحسيت ببتاعه واقف وضاغط على بطنى … سحبت نفسى لفوق شوية …. لما بتاعه بقى مظبوط بين فخادى بالظبط … وطلعت بز حطيته ف بقه …. مص جامد فى حلمتى لما هيجنى ع الآخر …. رفعت ديل القميص لفوق بطنى …. ومسكت بتاعه وحركته فوق الكلوت …. ما كنتش قادرة أستنى … لكن حبيت أمسك بتاعه وأحطه ف بقى …. وفعلا أول مرة أعملها … وف عز النهار .. قبل كده كانت الضلمة بيننا وما كنتش با أقدر أعمل حاجة معاه ع المكشوف … كنت عاوزاه لكن كنت با أخجل منه … أخدته ف بقى ومصيته وبايدى التانية لعبت فى نفسى بعد ما نزلت الكيلوت … دى أول مرة أيمن يشوفنى عريانة فى عز النهار … اتهيج بسرعة ونزل ف بقى … كان مكسوف منى قوى …. رقدته ف حضنى شوية وانا لسة با ألعب بايدى وهو بيمص حلماتى …. لما بتاعه وقف تانى كنت مبلولة ع الآخر …. مسكت بتاعه زى كل مرة أفرش لنفسى من بره الفتحة …. ما قدرتش أستنى لما ينزل تانى … كنت عاوزة أركب عليه … لكن جسمى تقيل عليه …. فتحت رجلى ودخلته …. الخجل راح خالص ولقيته راكبنى زى مايكون واخد على جسمى ومتعود يركبنى … رفعت رجليا لفوق علشان يدخل لآخره وأحس بيه جامد ….. ما كنتش دريانة بنفسى كنت حاسة انى نزلت مرات كتيرة وانى بقالى ساعات وهو راكبنى …. وفضلنا نايمين فى حضن بعض نص النهار …. بعد اليوم ده حسيت ان صورتى اتشوهت فى عنين أيمن … لكن لاحظت انه بقى بيحبنى اكتر من الأول ودايما يحب يبقى قريب منى … حتى وأنا فى المطبخ با أعمل أى حاجة ييجى يلزق جنبى ويبوسنى ويقولى مش عايزة حاجة … كنت دايما أغمز له وأقوله لما أبوك يبقى مش فى البيت أبقى عايزاك …. وفعلا كل ما أبو أيمن يغيب فترة عن البيت … ألقانى رايحاله برجليه زى الممسوسة … الشيطان غوانى مرة ومش عارفة أخلص منه … مرة كنت هايجة خالص وأبو أيمن نايم بالليل … ومافيش حد فى البيت غير أيمن … ورباب فى الجامعة فى مصر … قمت رايحة الحمام لقيت أيمن سهران …. كنت خايفة أبو أيمن يصحى فجأة …. دخلت أوضة أيمن وقلت له أعمل لك حاجة تاكلها وكباية شاى … قالى ماشى …. رحت ع المطبخ وأنا تعبانة با أفكر أعمل ايه … وأنا واقفة قدام البوتاجاز أحسس على جسمى … مستنية المية تغلى وجسمى كله بيغلى … لقيت أيمن واقف ورايا وزى اللى حاسس بحالتى … حضنى من ورا وبتاعه واقف … شاورت له من غير صوت … وميلت جسمى ورفعت القميص … نزلى الكلوت ودخله من ورا وكان نفسه سخن وحالته صعبة وأنا كمان كنت مرعوشة … بعد ما خلصنا ف تلات دقايق …. حسيت ان نارى لسة ما انطفتش …. اتشطفت وجبت السندوتشات والشاى ورحت على أوضته … ورجعت تانى أطمن على أبو أيمن لحسن يقلق … لما اتأكدت انه نايم جامد اتجرأت … قعدت قدام أيمن وهو بياكل ويشرب الشاى وقفلت باب الأوضة …. كانت الأبجورة مسقطة ضوء على حجرى … وانا قاعدة على كرسى جنب المكتب اللى بيذاكر عليه … كانت ايدى بين فخادى بتلعب خفيف …. كانت عنيه ها تاكلنى متصوبة على حجرى …. رفعت القميص وانا من غير كلوت علشان خلعته فى الحمام وفتحت رجلى ولعبت ف فتحتى قدامه … كان ها ياكلنى بعنيه … مد ايده ولعب لى شوية …. وبتاعه واقف ع الآخر …. نزل هدومه وركبنى وانا رافعة رجلى ع الكرسى …. المرة دى كان متطمن علشان الباب مقفول … والمدة طولت شوية …. ما كانش عاوز يسيبنى كان هايج ع الآخر والمشهد اللى عملته ع الكرسى زود الحالة …. يومها نمت معاه فى أوضته ولما سألنى أبو أيمن الصبح قلت له … كنت سهرانة مع أيمن بيذاكر أعمله شاى وسندوتشات … وغفلت فى سريره وما رضيش يصحينى … ولأن أبو أيمن رغم قسوته مع البنات … الا أنه بيحب يدلع أيمن .. تجاوز الأمر بهدوء … وطلب منى أن أسهر عليه كلما وجدته فى حاجة لسهرى معه … وكانت فرصتى لتفريغ طاقتى الجنسية اللعينة
  25. شاب جد ممحون و هو ينيك الشقراء الجميلة المثيرة في اقوى جنس جد ساخن و هو ينيك فتاة شقراء جسمها نار و مثير و بيضاء شهية جدا و كان ينيكها بطريقة حارة و رهيبة جدا من كسها و اطيزها (/ و يتمتع بطراوة كسها . و اثارته بشدة لما وقفت امامه و هي بجسدها المثير جدا و قابلها و لمس طيزها (/ الطري الكبير و هو يلف يديه على كتفيها و انزل بنطلونه دفعة واحدة ليبرز امامه زبه المنتصب الطويل جدا و هو في انتصاب قوي و متين جدا و رهيب و طوله عجيب و الفتاة اندهشت من حجم الزب الكبير و انتصابه القويو و امسكتالزب و هي تتحسسه و كانها غير مصدقة ان هذا الزب سينيكها و كان الزب منتصب و جميل و طويل جدا و يلمع و كانت الفتاة ذات صدر جميل و طيز بارز و كل جسمها شهي و اقترب منها الشاب و هي ترضع زبه و هو يريد ان يتمتع لما ينيك الشقراء الجميلة . و كانت ترضع له زبه بحرارة و محنة من شدة الشهوة و تواصل اللعب بزبه بكل حنان و اثارة و هي تحس بشهوته و التهابه الجنس (/ الساخن و رغبته الملحة في تذوق كسها الساخن جدا و بدا ينيك من الكس و يذوب من الشهوة و متعة النيك للشاب و هو ينيك الشقراء لذيذة و حارة جدا حيث زبه كان ينيك و يتمتع و بكل قوة و هي توحوح اي اي اه اه اه اح اح اح و ترتعش و الزب الكبير يقذف حليبه في كسها بغزارة و كس الشقراء يشرب حليب ساخن جدا و لذيذ
×
×
  • انشاء جديد...