القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الملك مينا

عضو
  • المساهمات

    528
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة الملك مينا

  1. اجمل نيك (/ نار ساخن جدا كان بطله الشاب وصديقته الشقراء الجميلة حيث كانا يتجولان في الحقول في وسط البساتين و حين ابتعدا و وجدا نفسيهما وحيدين في مكان معزول بدا الشاب يلح على الفتاة ان تمارس معه الجنس (/ و تتركه ينيكها لانه كان ساخن جدا و ممحون . و اخرج امامه زبه و حين رات زبه منتصب تاكدت انه فعلا ممحون و ان لم تتركه ينيكها فربما سيغتصبها و ينيكها بالقوة و بما انه حبيبها فكان لزاما عليها ان تمتعه بكسها الشهي و انزلت بنطلونها و مالت الى الامام و راى الشاب امامه الكس الوردي ينادي زبه و ادخل زبه بقوة في ذلك الكس الشهي جدا في نيك نار ساخن و الفتاة شعرت بالمتعة و اللذة الجنس (/ التي لا توصف و هي على ركبتيها و كفيها على الارض تتناك و الشاب كان واقف من خلفها و زبه مغروس في الكس بحرارة و ينيك بقوة و يستغل تلك اللحظات الساخنة الجميلة حتى يطفئ محنته و نيران شهوته على حبيبته و في داخل كسها الشهي الجميل و الفتاة كانت تتاوه و تتغنج بلا توقف اه اه اه اح اح اح و كانت تستمتع ايضا بالزب الذي كان في كسها . ثم تحسس الشب على طيز الفتاة الابيض الطري جدا و المرن و لعب بفلقاتها التي كانت تهتز لوحدها حين كان الزب يتحرك في الكس و الشاب يشعر ان بركان زبه سينفجر داخل الكس و لكنه لم يكن يريد منها ان تحمل و لذلك اخرج زبه بعد ان ذاق احلى نيك نار و وضعه على الطيز لينثر فوقه حليبه الحار و لبنه الطازج الساخن جدا
  2. الابطال حسب الظهور الاب : سمير 38 سنة الام: نهى 32 سنة الاطفال: طارق 10 سنوات, وليد 16 سنة وهيام 9 سنوات الخادمة: عليا الجد: خليل 59 سنة ? العمة لميس 46 سنة ارملة كان طارق نائم بينما كان وليد يدرس على طاولة الدراسة وكانت الساعة التاسعة مساءاً, وبعد الانتهاء من الدراسة التفت وليد للتأكد من ان طارق نائم فعلاً ثم اخرج من الجارور مجلة سكس جابها من رفيقة بالصف وبلش يتفرج عليها ويقلب بالصفحات وكل ما قلب صفحة بيبرم لورا ليشوف اذا حدا عم بيشوفوا…وبعدين اخذتة المشاهد المثيرة وصار غرقان بصور النياكة والمص فتهيج وصار يفرك ايرة من فوق البنطلون. وبعدين فتح سحاب البنطلون وطلع ايرة لبره وصار يلعب فية ويحلبه…وكلما تفرج ? الصور اكتر كلما تهيج اكتر ونفسة يسرع اكتر ويحلب ايرة بسرعة اكتر…صار يتاوة من النشوة والهياجان ونزل بنطلونة وصار يمص اصبعه, فتح الجارور وجاب علبة الفازلين وفرك يده ورجع يحلب ايره.. وقلب الصفحة طلعت صورة واحد عم ينيك وحدة بطيزها.. عجبه المنظر حط شويفازلين اصبعة وبلش يحطة بطيزه… صار يفوت ويضهر اصبعة من طيزه ويحلب ايره ومغمض عيونه من الهياجان…وما حس الا بنفس قوي حده.. فتح عيونة لاقى طارق واقف قدامة راسة قريب من ايره وعم يطلع فيه كيف عم يحلبه, وقف فجأة وبدون كلام وبتعجب ! فتح عيونه باستغراب !! وسأله “شو عم تعمل؟” فقال طارق بكل برودة – عم اتفرج عليك انت وعم تلعب بزبرك…وعم تنيك حالك – كنت اظنك نايم… شو الي وعاك؟ – كنت عم احلم حلم حلو… سمعت اهات ما عرفت اذا حلم ولا علم.. فتحت عيوني لاقيتك, عرفت انو الحلم رح يتحقق – وشو كنت عم تحلم؟ – عم احلم انو عم مصلك ايرك وبنفس الوقت كمش اير وليد وحطه بتمه وبلش يمص راسه, بدون مقدمات او استأذان صار يلعبه بايره ويمصمص له اياه..وليد وافق ولا كلمة… صار طارق يلعب بزبره الصغير الوافق تحت البيجاما ويلحس ويمصمص اير وليد. فقال وليد: هيئتك شاطر بامص, وين تعلمت المص هيك؟ بالمدرسة!!… واسرع الى اير وليد كانه لايريد ان يضيع الوقت – صديقي راشد… كل يوم انا وراشد منمص ازبار بعضنا راشد؟؟ ايوه راشد… وكيف بلشت ومتى؟ هلق انت وعم تحط زبرك بطيزي بخبرك.. شلح البيجاما والكيلوت وطوبز على الارض وجسمه على حافة التخت..فتعجب وليد وهو عم يشلح البنطلون وساله: وكمان بنتناك انت وراشد؟ لا هيدي اول مرة… اوقات هو بيحط اصبعه بطيزي واوقات انا ببعصه بطيزه.. بس بدي انت تكون اول واحد يحط ايره بطيزي.. لحظة لجيب الفازلين حط فازلين ? ايدو وفرك اصبعة وحط كمان على طيز طارق وبلش يفوت اصبعة شوي شوي.. وسألة: وكيف بلشت قصتك انت وراشد من 3 شهور تقريباً جاب راشد معو ? المدرسة مجلة سكس ..اه …كمان… وبالمجلة كان في صورة واحد عم يمص اير شب تاني ويلعب بيبيضاته…آه عم تنوجع شي..؟؟. لآ.. مبسوط حط اصبع تاني قللي اذا عم تنوجع…كمَل.. وبعدين؟؟ – حط فازلين وفوت اصبعة التاني شوي شوي وبعدين تهيجنا ووقف زبري وصرت افركة من فوق البنطلون.. وشوشني راشد تنفوت عالحمام ونلعب بزبرنا..عجبتني الفكرة وفتنا عالحمام ..آه …كمان بسرعة…وصرنا نلعب بازبارنا نحن وعم نتفرج عالمجلة,, وبعدين اجا راشد وحط ايدو عأيري وصار يلعبلي فية وقللي حتى العبله بأيره.. بكمللك القصة اذا بتحط ايرك هلق بطيزي .. ما بقى فيَ ….!!! قام وليد وركع خلف طارق وحط فازلين على ايره وطيز طارق.. وحط راس ايره على باب طيزه وبلش يفرك.. وبلش يفوت ايره شوي شوي.. قللي اذا بتنوجع…كمل القصة؟؟ ركع راشد قدامي وصار يمص زبري ويلعب بزبره….أأأأي… أأأخ.. وقف وليد بدون حراك بعد ما كان راس ايره(الطنفوش) بطيز طارق موجوع؟؟؟ لآ لآ.. ما تشيله …خليك متل ما انت… وعدت حالي بأيرك كله بطيزي ومش رح غيَر.. هلق بروق…فوت شوي زغيري…? مهل… صار وليد يدفش ايره شوي شوي حتى صار نصه بطيز طارق.. وهلق؟؟ بعدك موجوع؟؟؟؟ لا ..احسن… بلش فوت وضهر.. شوي.. شوي وبلش وليد ينك بنعومة ويضهر ايره ويفوتة.. للنص وبعدين بلش يزيد ,,, وبسرعة بدفشة وحدة فات كل ايرة بطيز طارق وبلش يجي ضهره… وصرخ طارق من الالم والنشوة معاَ.. يمكن الجيران سمعوا.. وسمع اننين وليد من الرعشة والهيجان هو وعم يجي ضهره,, فسأله بالم… شو صار اجا ضهري بطيزك فنترت (بوَلت) يعني؟ لا المن..بكرا لما بتبلغ بيصير يجي معك اي.. هيدا متل الحليب اللي بالمجلة؟ هيدا هو.. لما بيتهيج كتير .. الشباب بيطلع من ايرهم حليب..اسمة المن.. يعني خلص ما بقى فيك تنيكني كمان؟ اكيد.. لكن لما بيجي ضهري بيبلش ينام ايري..”بيتعب” ولما بيرتاح بيقوم وبينيك مرة تانية وبيجي كمان….مش حاسس انو ايري صار طري؟؟ اكيد بس ارجوك ما تشيلوا.. خلي شوي.. -وصار يشدَ ويرخي عضلات طيزه على اير وليد.. مبسوط؟ اكيد… يا ريت بترجع تنيكني اكتر.. ما استهنيت.. شي انو فات وحسيت فيه للاخر.. اجا ونام… لما سمع وليد الكلام.. قام معه ورجع ينيك طارق.. اكتر..اكتر.. خلي بيضاتك يفوتوا… نيكني اكتر..آه.. شو مبسوط…يا ريت بضللك تنيكني كل الليل.. صار بدون حذر وليد..ينيك طارق بكل قوته يفوت يضهر ايره بسرعة وبقوه.. وطارق تحتة يأن من اللذة والوجع كلما دق بيضات وليد باردافه… وصار وليد يلعب باير طارق وبعدين سحب ايره من طيز طارق وصرخ: اجا ضهري.. اجا ضهري…آه… ونزل منيه على ظهر طارق..وارتمى فوقه… بعد قليل باس رقبة طارق وقاموا عالحمام ليغسلوا,,, رجع طارق ? التخت عم يمشي فرشخة..طيزه عم توجعه..وقال ضاحكا لوليد: اه منك … الماما لما تشوفني ماشي هيك بتفكر شي… روح نام.. اللي بدو ينتاك ما بيقول هيك.. بدو يستحمل!! وضحك ثم اكمل بكرا لما بتوعى الصبح ما بتعود تحس… هلق لانه بعدك اول مرة… اخذ المجلة من عن التخت وضبها بالجارور مع الفازلين ونام بسريره.. في الصباح.. كانت الساعة تقريباَ سبعة.. استفاق وليد على شي غريب.. رفع لاغطاء واذ بطارق عم يمص له ايره.. صباح الخير… ما كفاك مبارح؟ في احلى من هيك صباح؟؟ واكمل المص… وصار يمص اير وليد بقوة ويشد على شفافة متل الشفاطة … وكمش بيضات وليد وصار يلعب فيهم .. وبلش وليد يتأوه… اي .. كمان… مص…لحوس.. حط لسانك على راس ايري والعب فيه.. وبلش طارق يتبع الارشادات نزل لسانك على جوانب ايري… حط البيضات بتمك ومصمصهم….. مص بشفافك جوانب ايري… احلب ايري .. خلي تمك ? الطنفوش (راس ايري)… والعب بلسانك مع راس ايري… احلب,,, بسرعة… اشفط راس ايري لتبلعه…آه..كمان…آه,,, رفع وليد رجليه علياَ… الحس طيزي بلسانك…فوت لسانك بخرم طيزي… حط اصبعك بطيزي…بسرعة كان طارق ينفذ بكل سرور…وبلش وليد يتشنج وشد رجلية.. عرف انو رح يجي ضهره…وانقطع نفسه… اجا…اجا…اجا ضهري وبدا الحليب الابيض الساخن يتدفق… وصار طارق يتفرج على المن عم يضهر من فتحة اير وليد..ابتسم واخذ شوي من على بطن وليد ولحسهم…فقال وليد شو…طيبين..كيف طعمتهم؟ يعني.. غريبة…لكنة لذيذ.. مسك راس اير وليد بشفافة وصار يلحس المن ويبلع…وصار وليد يرجف بقوة… بس بليز خلاص.. ترك اير وليد وبلش يلحس من على البطن..حتى نظف كل المن اللي نزل..باس راس اير وليد وقال له..”بونجور” وقام عالحمام ليغتسل..وهو وماش سال وليد امتن انا بيصير يجي ضهري متلك؟ قريباَ.. كان عمري 13 لما اول مرة اجا ضهري.. ضحكا الاثنان.. ونزلا لتناول الفطور.. عاد طارق من المدرسة بعد الظهر.. تناول العشاء..شاهد مسلسله على التلفزيون وفي كل لحظة كان ينظر الى ساعتة.. ناطر رجوع وليد … صعد الى غرفتة لاكمال واجباته المدرسية…وانتظار وليد حتى يعيد الكرة رجع وليد من الثانوية.. تناول العشاء.. جلس مع والديه لمشاهدة التلفزيون.. وقف طارق على اعلى الدرج.. وليد…رجعت!!.. ارجوك عند الانتهاء اريدك ان تساعدني في مسالة الرياضيات.!! فقال سمير والد وليد… ارجوك.. اعطى قسطاَ من وقتك لمساعدة طارق..اهتم به فأنت اخوه الكبير حاضر…انا دائما اساعده قام وليد وقبل خد والده.. وقبل امه.. لكن عندما قبلها من خدها وهي تبرم الى الخد التاني طلعت البوسة اسرع من البرمة وطلعت بشفافها..بسرعة …بعَد وليد وكانه الشي حصل بدون انتباه… ووقف… مستعدا للصعود, اخرجت نهى لسانها ومرقته فوق شفافها وقالت باسمة: طيبة..بوستك…. صعد وليد الى غرفته وفكره بشفايف امة واللي قالته…اوقفته امه وقالت له … ممكن تحمل وطلع هيام تحطها بتختها.. نامت هي وعالتلفزيون,,وعليا صارت ختيارة ما فيها تحملها… وصرلي ساعة كل ما بوعيها بترجع بتنام… اوكي ماما…انت بتامر يا جميل… وابتسم بكرا بتندم يا جميل . وضحكت… حمل وليد هيام على غرفتها.. حطها بالتخت..باس راسها وراح غرفتة..فوجد طارق جالس في السرير يقرا قصة ..وما ان رائه حتى قفز من السرير معانقا اياه… هلق هيدا الدرس…من وين بدنا نبلش؟ من هون… وضع طارق ايدة على زبر وليد وفرك…وانزل سحاب البنطلون واخرج ايره.. اللى كان نص نايم.. كبير لكن طري.. بدأ بمص اير وليد ..ثم اوقف..وقال: شيبك لبيك.. عبدك بين ايديك..انت امر..وانا بنفذ.. شو ما اجا راشد عالمدرسة اليوم..(مبتسماَ) اجا.. لكن ايرك اكبر من زبره واجمل,,,وهون مناخد راحتنا اكتر..اير راشد بحجم ايري..زغير ومنعنع..ولايعطي حليب..وبعدين اليوم كان دور راشد بالمص مصللي ايري عالفرصة..وبسرعة..مااستهنيت بشي…(اخذ مصة كبيره من اير وليد).. وما بيعرف يمص منيح!! ضحكا الاثنان وشلحا تيابهم..طارق كان لابس لبيجاما بدون كيلوت…(قال هيك اسرع)…فتح وليد الجارور واخرج علبة الفازلين..وقبل ما يفتحا صرخ طارق قوام..وبدون مقدمات.لا..لا..بدي اول شي استمتع بمص الاير وبعدين بتنيكني…بعد ما اشرب الحليب..(مبتسما)… طبيعي لكن هيدي منشان تفوت اصبعك بطيزي و انت وعم تمصلي ايري.يا حلو. اذا هيك ماشي الحال..نام عالتخت..حتى نبلش الشغل… نام وليد على السرير..وبدا طارق يمص له ايره.. فوته كله بتمك اي. لحوس راسه وانت وعم تحلبه… العبلي بالطنفوش…العب بلسانك بفتحة ايري…بوسها…مصمصها طارق ينفذ متل الحمل الوديع.. ابرم ونام عليَ.. خليني مصللك ايرك انا كمان…هيدا الوضع بيسموه 69.. برم طارق وانبطح على بطن وليد وصار زبره مقابل وجه وليد.. بداء وليد يعطي التعليمات.ويمص اير طارق اير طارق زغير وبيفوت كله بتم وليد..فوته عالاخر وصار يدعك فية بلسانه.. اخذ علبة الفازلين وشال منها شوي..حط على طيز طارق,,واعطاه العلبة شيل فازلين وافرك اصابعبك وحطن بطيزي متل ما بدي اعمل فيك اوكي.. صار وليد يلعب بباب طيز طارق..يفرك حول بخش الطيز ..ويفوت اصبعه ..وطارق يعمل متله فوت اصبعك عالاخر واسحبه لبرة وارجع فوته… نيكني باصبعك.. فوت…خلي جوا وقف… ضهره شوي..شوي..وخليك عم تمص الطنفوش..بقوة..متل الشفاط ايوه…هيك..فوت اصبيعين…متلي انا..آه شوي,,شوي,,للاخر…آآآآه بدي نيكك اليوم لخلي ايري يطلع من تمك..آه…بدى وسعلك بخش طيزك..واحفرلك ياها حفر.. بدي فوت ايري للاخر حتى مع البيضات..آآآه فوت اكتر ..بسرعة..رح يجي ضهري بتمك…بدي ياك تبلعهم كلهم وما تخلي ولا نقطة برا.. اجا….اجا..آآآآه وبقوة فوت وليد اصابيعه بطيز طارق للاخر..وبلش يجي ضهره بتم طارق… مصهن كلهن .آآآآه …ابلعن…آه ما اجملك… وقف عن الحركة وشال اصابيعة من طيز طارق وارتخى…قام طارق عالحمام وقال وهو وماشي: بيجنن…رايح فرشي اسناني وراجع حتى تفرشيلي طيزي بايرك هالحلو اوكي..يا حلو.. ارجع قوام ايري بانتظار بخش طيزك الغالي.. (مبتسما) راجعلك يا صاحب احلى اير,,واجمل بخش..ايرك اكبر اير شايفه بحياتي..غير المجلة لا مش اكبر اير..في اكبر من ايري كتر.. اير بابا اكبر..بس انت مش شايف غير اير راشد شايف ايور الاولاد هني وعم يشخوا..ومره رامز فرجاني على زبره بالصف.. لكن انت كيف شفت اير البابا؟؟ (وبدا يفرشي اسنانه) شفته كذا مره..بتنقوز عليه من فتحة الباب اوقات وهو وعم ينيك الماما… وليش ما بتقلي؟.. انا بدي اتفرج علية كمان..ايرو كبير؟ اكبر من ايري واضخم..اذا بيفوت بطيزك بشقك نصين!! شفته شي مره عم ينيك الماما من طيزا شي؟ طبيعي ..كلنا بالبيت الهيئه من حب نيك الطيز..بس طيز ماما بتحمل..مش متل طيزك..انت بعدك زغير, بكرا لما بتكبر بقله منشان يصير ينيكك؟ هييي…بيعرف انو انت بتنيكني؟ لا عم امزح معك..بس يا ريت.. يا ريت شو..يا ريت يتحقق حلمي .. انا وعم نيك الماما من طيزها وهو ايره بطيزي…وكلما يفوت ايرو بيدفشني حتى فوت ايري للبيضات بيطز امي… بتحلم انو بدك تنيك الماما؟؟ دايما..اوقات بسرق كيلوتها من الغسيل وبصير شم ريحة طيزها وكسها وحلب ايري وجيب ضهري وانا وعم احلم فيها.. حدا بيعرف ها الشي؟؟؟!!!! لا.. انت اول واحد بقول له..ما كان ولا مرة يخطر ببالي انو نيكك..بس لما قربت مبارح راسك لحد ايري وانا وعم احلبه..ما قلت لآ.. يعني ما كنت تحلم في؟ بصراحة ..لا.. كنت دايما احلم بالبابا عم ينكني واحلم عم نيك الماما..او تلاتنا سوى عم نيك بعض..لكن ولامرة فكرت فيك او بهيام… يعني انت ما بتحب تنيكني وعم تعمل هيدا الشي غصب عنك؟!! لا..لا.. وع سيرة النيك يللا طوبز حتى فوتلك ياه.. وخوف من ما يغير راية وليد.. ركع طارق ? التخت وعلا طيزه ونزل راسة..وقال : طيزي جاهزة…تفضل نيك …واذا بدك تخايلني الماما وفرجيني شو بدك تعمل فيها.؟؟ رح خلي ايري يحفر بطيزك جور… حط راس ايره على باب بخش طارق وبدون مقدمات…فوت كل ايره بطيزه بقوة..صرخ طارق صرخة يمكن سمعها كل سكان الحي…لكن كان حاسب هالحساب حط تمه بالمخدة وطلعت الصرخة بالمخدة..لكن سمعتها هيام..لانه غرفتها ملاصقة لغرفة الشباب استغربت لهذا الصوت نهضت من السرير واتت لغرفة اخوتها..وما ان فتحت الباب حتى رأت ذاك المنظر الرهيب.. وليد ينيك طارق بقوه وعنف..والاهات تخرج من الاثنين..وقفت قليلاَ وظلت تتفرج..شي جديد يحث امامها…احست برطوبة في كسها..وضعت يدها لاشعوريا تحت كيلوتها لتتحسس كسها وبدات تحس احساس غريب في جسمها… وما هي الا لحظات ووليد يخرج ايره من طيز طارق ويكب لبنه على ظهره..والاهات تعلو الغرفة..احست بانهم سيشعرون بوجودها..خرجت من الغرفة واتجهت نحو غرفة عليا الخادمة..فعليا هي التي ربت هيام منذ صغرها كون امها تعمل طول النهار.. فتحت الباب بسرعه فلم تجد احد بالسرير..لكنها سمعت الدش..دخلت الحمام فوجدت عليا واقفة تحت الدش وتلعب بكسها..(غريب نفس اللحركة التي عملتها لما كانت عم تتفرج ? اخوتها).. اقتربت اكثر فوجدت عليا تتأوه متلما كان وليد, وتفرك بكسها بسرعة مغمضة العينين..وفقت امامها: عليا!!! فتحت عليا عينها بتعجب وارتباك..غطت نفسها بيدها..اغلقت الماء..واقتربت من هيام.. شو حبيبتي..هل تريدي شي…هل انت مريضة اوقلقة.؟؟؟ لا..لكن ماذا تشعري عندما تفركي يديك هناك اخذت عليا المنشفة..لفتهها عليها وجلست على حافة البانيو..وقالت ببراءة لهيام ماذا تقصدين هناك هناك على عشك (واشارت بيدها الى كس عليا). ارتبكت عليا اكثر..ولم تدري ماذا تقول لهيام اجلستها على ركبتها وقالت ولماذا تسالين هذا السؤال..? اخبرتها هيام ببراءه بما رأته وكيف شعرت باحساس غريب يسري بجسدها وكيف وضعت يدها على عشها فرأتة مبلول…احمر وجه عليا وارتبكت حيث انها مصدومة لما سمعت عن وليد وطارق,,,ولكن الحاح هيام بالسؤال اجابت عليا بتردد وخوف وتقطع بالحديث بكرا لما بتكبري بتعرفي لحالك شو يعني هيدا الاحساس بس انت كبيرة ? بتعرفي اممم اسالي امك لا اريدك انت ان تشرحي لي كل شيْ اشعر باحساس لذيذ..اذا وحده متلي مش مجوزي وبدها تبسط حالها بتصير تلعب بكسها.. بيجي ضهرها وبتشعر بسعادة.. حاولت عليا اختصار الموضوع واقناع هيام بالذهاب الى غرفتها لكن هيام قالت يعني وليد وطارق كانوا عم بنبسطوا يعني!! انا بدي انت تبسطيني متلهم لكن انت بعدك زغيري وما بيسوى عمري 9 سنوات ومش زغيري وبعرف كل شي عن الرجال والمرا .. ولكن مش هيدا الموضوع..بدي تعمللي متل وليد او بروح عند الماما وبقلها.. لآ …لا…بس ما بتخبري حدا ابدا بوعدك طيب اشلحي كيلوتك وحطي ايدك على عشك اوكي..(شلحت ونفذت( افركي تحت ما بنزل البول ..في شي متل الدويره.. العبي بها..بس اوعا تفوتي اصبك بكسك ليش لانو بعدك بنت… انا كبيري وبطلت بنت صارت هيام تعمل متل ما علمتها عليا وتعمل متلها..حست احساس النشوة ..بهذا الاثناء كمان عليا تهيجيت وصارت تلعب بكسها..وتفرك بزازها..ورفعت بزها لتما وصارت تمصه ? تتاوه وبدون انتباه سحبت ايد هيام وحطتها على بزها وصارت تشدلها على اصابيعها لتفركلها بزازها..وبعدين صارت هيام تفركهن لوحدها..بدون مساعدة. حطت عليا اصبعها بكسها وفوتت اصبعها وصارت تنيك حالها وهي بقمة الهياجان..مسكت راس هيام وقربته لبزها..واشارت لها بمص بزها..هيام عملت متل ما عم تعلمها عليا..وفوتت اصبعها شوي بعشعا الزغير..مصمصت بزاز عليا..صارت عليا تتأوه.. وتشد ? اجريها..وتمص بزها وهيام تمصلها البز التاني وتلعب بكسها…وقفت عليا وقالت لهيام… شو مبسوطة اي احساس كتير حلو طيب طلعي ? التخت وافتحي اجريكي..ورح العبلك بلساني بكسك..وبعدين انت بتعمليلي اللي.. نامت هيام وفتحت رجليها, وقامت عليا وبلشت تمصمص وتلحوس البظر تبع هيام..وتحرك اصبعها حول عشها الزغير عليا.. فوتي اصبعك بعشي… لا,, ما بيسوا بليز..عليا بدي انبسط اكتر متل وليد وطارق.. لا.. ما بقدر..لكن اذا بدك بحطه بطيزك.. اوكي…بسرعة قامت عليا وفتحت الخزانه وجابت مرهم ( KY) ودهنت اصبعها وطيز هيام وبلشت تفوت اصبعها بطيزهيام شوي شوي..وتلعب بلسانها بالبظر وهيام باخر نشوة وبلشت الاهات تطلع من تمها… آآآآه…..شو حلو مبسوطة اي لكن اصبعك بطيزي عم يوجعني.. منشان هيك ما بد حطوا بعشك.. لانو بيوجع بالاول…لكن بعدين بتنبسطي.. يعني انت ما بقى تتوجعي اذا بحط اصبعي بطيزك او بكسك.. لا بالعس بنبسط..انا بحط اصبعين.. واوقات بحط خيارة..وما بنوجع ليش خياره.. لانها متل شكل الاير.. وطالما ما في اير بستعمل الخيارة..اي شي المهم انبسط… وليش ما بتقولي لوليد او البابا ..هني عندهم اير..اير وليد كبير واكبر من الخيارة ما بقدر..انا الخادمة… واذا كان…وليد بينيك طارق..واذا بدك انا بسأله وهو بيحبني وما بيرفضلي طلب… القصة معقدة اكتر من هيك..خليني على الخيارة..بس هلق صار دورك انت تلحسيلي كسي متل ما انا لحست كسك.. اكيد..وبحط اصبعي كمان.. ايوه نامت عليا ورفعت رجليها ونزلت هيام راسها وبلشت تلحس كس عليا وتنفذ التعليمات.. وصارت هيام تحط اصبعها بكس عليا وتنيكها فيه..ومرة تحطه بطيز عليا..حتى اجا ضهر عليا قامت عليا وباست هيام ولبستها تيابها وقالت لها لتروح تنام وما تخبر حدا… راحت هيام.. وبعد دقائق..فتحت الباب وتأكدت انو ما في حدا.. تسللت الي غرفة الاولاد..رأت طارق نايم ووليد عم يستحم..نزلت ? المطبخ..جابت خيارتين..وصعدت الى غرفتها..اغلقت الباب بسرعة وانارت الضوء.. لاقت هيام ناطرتها بالتخت… انا قلت انو الليلة ما رح تمضى بدون خيارة… ابتسمت عليا.. وليش ما نمت بدي نام عندك اليوم..وبنفس الوقت بساعدك بالسلطة…خيارتين..؟؟ وحدي بكسي والتاني بطيزي.. جيبي المرهم والخيار وتعي.. نفذت عليا الاوامر وركعت وطلبت من هيام تمسك خيارة وتدهمها بالمرهم وتنتظر حتى تقلها امتن تفوتها, جابت الخيارة الاولى وبلشت تحفها بكسها وبعدين فوتتها بكسها وصارت تنيك حالها بالخيارة.. وبعدين طلبت من هيام تحط الخيارة بطيزها…وتفوت وتضهر..حتى اجتها الرعشة وصرخت من الهياجان ,,,, عليا.. انا بدي هيك متلك.. بليز حطيلي الخيارة.. لا.. خلينا اول شي بالاصبع,,وبس تتعودي عليه وما تعودي تنوجعي منه منحط الخيارة.. طفوا الضو وناموا…حتى الصباح في اليوم التالي لما رجع وليد من المدرسة نادته عليا للمطبخ لتناول العشاء مرحبا عليا.. وين الماما تلفنت الو بدها تتأخر بالشغل اليوم عظيم.. مش جوعان اليوم .. وين طارق …بغرفته؟؟ ايوه..ناطرك حتى تعمله متل مبارح!! متل مبارح؟؟ شو قصدك؟؟ – واحمر وجهه خجلاَ متل مبارح!!!…كان صوت اننين طارق مسموع لغرفتي انت وعم تنيكو.! بلع ريقة وليد..وتلعثم.. بليز عليا ما تقولي لحدا… ما تخاف مش رح قول.. الشباب بعمرك بيضلوا وافق معهم وما بيفوت عليهم شي.. بأي خرم بيحطوه.. عليا اوعا حدا يعرف.. ناطرتك الساعة 12 باليل.. عندي خرمين لآلك..احسن من خرم واحد..واذا ما بدك حدا يعرف..تعا لعندي ..من ميل بتنبسط وبتنيك..ومن ميل تمي بيضلو مسكر وما بقول لحدا شي وقف وليد لحظة..فكر..وقال ابتزاز يعني ابتزاز لتلعب بالبزاز..وتشغل الهزاز. لكن انتبهي ما ينسكر القزاز الساعة12 وصعد الي غرفته مبسوط من الداخل لانه بدو ينيك كس لاول مرة…دخل الغرفة وكان طارق بانتظاره طارق حبيبي.. بعتذر اليوم ما في نياكة (باستغراب)..ليش عملت شي يزعلك؟؟؟ لآ بس عندي بكرا امتحان ولازم ادرس.. بكرا بعوض عليك بدل الزب بعملك اثنين..اوكي طيب عندي فكرة.. انت وجالس ? الطاولة عم تدرس بنزل انا تحت الطاولة وبمصلك ايرك..هيك انت بتكون عم تدرس.. وانا بكون فشيت خلقي! شو رأيك؟؟ فكر وليد بالامر ووافق لانه لايريد ان يزعل طارق،وبنفس الوقت عندو سهرة للصبح بدو يصمد قد ما بيقدر. فك ازار البنطلون ونزله وجلس عاكرسي عامل حالو عم يدرس..ونزل طارق تحت الطاولة..وبلش يمصله ايره…حتى اجا ضهر وليد..بلع طارق كل الحليب..وضللوا يمص حتى تأكد من انو ما بقى في ولا نقطة راحت سدى..وصار اير وليد طري وزغير…خرج من تحت الطاولة..باس وليد وشكره..وراح ينام. اكمل وليد القراة حتى تأكد من ان طارق نام..خرج الى القاعة..فتح باب هيام, وجدها نائمة..اقترب من غرفة نوم والديه وضع اذنه على الباب ليتأكد انهم ناموا.فسمع اهات امة وهي تصرخ..وتقول نيكني اكتر..سمير. فوت ايرك بقوة..لاترحم بخش طيزي قرفص الى فتحة المفتاح..وضع عينه ليتفرج على ابوه ينيك امه بطيزها..ويتعلم شو بدو يعمل بعليا..اعجبه المنظر وهيجه..نسي نفسه فأخرج ايره وبلش يلعب فيه..وما هي الا دقائق حتى شعر بعليا تربت على كتفه هامسه في اذنه قائلة: وانا مين ناطرة بدل ما تضيع الحليب عل الفاضي..كسي موجود…ملهلب وناطر ايرك حتى يطفي ناره.. الحقني حتى فرجيك النياكة ? اصولها..واترك امك تتهنا بأير بيك بكسها وبطيزها..عم ينكها بطيزها.. ما كنت عارفي انو مدام نهى بتاكلوا بطيزها على قولك..خليهم يتهنوا..قدامي على غرفتك.. ذهبوا على رؤوس الاصابع الى غرفة عليا..اغلقوا الباب خلفهم وخلعوا ملابسهم وبدأ مص الشفايف والبزاز والقبلات..نزلت عليا الى ايره واخذته كله في فمها..وبدات تمصه وتلعب بيبيضاته…تلحس راسه الى البيض وتعود وتضعه بفمها وكأنها لم تذق طعم الاير منذ سنوات..حتى جاء ضهره بفهمها..بلعتهم الى اخر نقطة…ارتمت على السرير وكمشت بزازها..وقالت: هودي الك ..فرجيني كيف بتمصمص البزاز.. ارتمى وليد على عليا وبدأ يمصمص بزازها..ويلعب بالحلمات باسنانه..ويرضع متل الولد الرضيع..يكمش الحلمات باسنانه ويشدهم الى الاعلى وهي تتأوه من الالم والنشوه..كمشت راسه وانزلته الى بين رجليها..فتحتهم وتركت لوليد العنان حتى يلتهم كسها…بدا باللعب بالبظبر والشفرتين تارة بلسانه وطورا يمسكهما بشايفه..وادخل اصبعه في كسها الملتهب..وبدا يبحث عن نقطة G-Spot ثم بدا باثارتها ..وضع اصبعة الثاني في فمه..مصه..وادخله بطيزها..وصار ينيكها بأصابعه..يفوت اصبع واصبعين حتى اجا ضهرها شي 4 مرات..قام وادخل ايره بكسها وصار ينيكها بقوة..برمت واخذت وضعية الكلب وحط ايره بكسها وشي فايت شي ضاهر..حط اصبعه بطيزها وصار يبرم فيه وينكها …حتى شعر انو بدو يجي..سحب ايره..وجابو على ظهرها… ارتاح قليلا..واعاد الكرة وناكها..مره تانيه..من قدام ومن ورا..نام على السرير وهي جلست على ايرة..حتى غاص في اعماق كسها..وبلشت تطلع وتنزل عليه..بعدها قامت وحطه بطيزها..ونزلت عليه بكل تقلها..فتوارى بأحشائها..وجاء ضهره مرة اخرى…عاودوا الكرة حتى التهب كسها من الحرارة..ووسعت طيزها من النيك واحمَر ايره من الاحتكاك..تركته يذهب لغرفته منهوك القوة ووعدتة بمفاجأت اخرى لاحقأ. وصل الى غرفته ورمي نفسه على السرير وغرق في نوم عميق لم يستفيق الا على طارق يمص له ايره.. طارق…!! كم الساعة السابعة..لماذا انت نائم بثيابك..ولماذا طعم ايرك غريب؟ ارجوك طارق خليني غسل والحق المدرسة ولما ارحع بخبرك اوكي..نهارك سعيد ..بانتظارك مساءاَ. عاد في المساء وليد وصعد الى غرفته فوراَ..فقد كان بحاجه ان يرضي طارق بأي شي لانه شعر بأن طارق احس بشيء..دخل الغرفة وجد طارق جالس في السرير ويتفرج على مجلة السكس..فك الحزام وقال: يللا طارق ايري بانتظار تمك الدافي وبتخبرني شو صار.. بخبرك..ما في شي كتير مهم..عليا عرفت انو انا عم نيكك..واضطريت سكتها حتى ما تقول شي قدام حدا عليا..نكت عليا الخادمة!.. بكرا موعدي معها ورح اخذك معي حتى نيكها سوى..وساعتها بتعرف انو عليا الخادمة اللي منشفق عليها وما منتعبها كتير..شرموطة (/ وبيدوب ايرك بكسها من كتر النياكة وما بتشبع.. عليا الخادمة..؟؟!!!! عليا..شو بدك تمصه ولا بروح فضيه بكس عليا.. لا..انا مين ناطر..رح اسحبلك الحليب من بيضاتك اليوم… بدأ طارق بمص اير وليد واللعب فيه.بينما اكمل وليد خلع ملابسه..ثم قام وليد ونام على بطنه فقال طارق: شو ما بقى بدك تخليني مصه بدي اعملك مفاجأه ..جيب الفازلين..وادهن ايرك الزغير.. بدي تنيكني انا..؟؟!! بدي علمك النياكة حتى تنيك عليا! وابتسم قام طارق وفتح الجارور وجاب الفازلين..دهن ايره وحطه على باب طيز وليد اللي طوبز وكمش فلقات فخديه ليفتح المجال لاير طارق..شاف طارق هالمنظر قرب راسه وبلش يلحس طيز وليد..صار وليد يتهيج: نيكني بلسانك…فوت لسانك بخرم طيزي…آه صار طارق يحاول وينفذ الاوامر..وبعدين حط ايره بطيز وليد وبلش ينيك..اير طارق زغير لكن وليد مبسوط وبدو خيو يكون مبسوط كمان…وهن بها الوضع ما سمعوا الا صوت هيام.. شو قصتك انت وياه..يوم هو بيركبك, ويوم انت بتركبو؟!!..ونحن ما بيطلعلنا دور؟؟ توقف الاثنان وجمد الدم في عروقهم وفنجرات اعينهم وبصوت واحد وباستغراب: هيام؟!!!!! ثم قال وليد: من امتين وانت هون من وقت ما قلت نيكني بلسانك…فوت لسانك بخرم طيزي وليش مش بغرفتك..شو عم تعملي هون مش عم اقدر اقعد بغرفتي وكل الوقت عارفة انو يا ايرك بطيزه او بتمه..واليوم عرفت انو حبيبي طارق كمان بينيك!! شو عم تقولي..روحي على غرفتك مش رايحة..انا كمان بدي انبسط..يا بتبسطوني تنيناتكم يا بخبر الماما والبابا وكل الجيران لا…لا..فوتي حتى نحكي..انت بعدك زغيري وما بيسوى هيدا الشي. – فقاطعته زغيري وطارق مش زغير..ولا هو بيسوى ينتاك وانا لا؟ لا مش هيك بس انت بنت بعرف انو بنت بس انا عندي طيز وكس..مش بس طيز..خرمين يعني قصدي انو ما بيسوى انت اختنا!!! طارق ابن الجيران يعني..انا بعرف كل شي وعليا علمتني العادة السرية..وحطت اصبعها بطيزي وبكرا بدا تمرني على الخيارة… عليا…؟؟؟!!! يلعن ابوك يا عليا بدي اقتلها هى هى اذا قتلها ..مين بدك تنيك..خبرتني انو نكتها مبارح وقالتي كل شي.. شلحت بنطلونها والقميص..قربت على السرير…شلحت الكيلوت فبان كسها الوردي بدون شعر .وقالت: انا قررت انبسط مين بدو يلحس كسي..ومين بدو يخليني مصللو ايره نامت قربهم على السرير..ونظر طارق الى وليد بدهشة وحيره فقالت: ما تحتاروا ..بعرف اصول اللعبة… نحن العائلة السعيدة.. وهالشي سر بيناتنا… شو قررتوا قام وليد ونزل بين افخادها وبلش يلحس كسها..وطارق وقف فوق راسها ونزل ايره لتمها..وصارت تمصمص راس ايره..وتلحسه متل البومبون..وصار وليد ينكها بلسانه ويلعب ببظرها اللي شي انو مبين..بلسانة واصبعه..كمشت ايد وليد وجرتها ? طيزها حتى يفوت اصبعه بطيزها.. برم جاب الفازلين ومرغ اصبعه وحط اصبعه بطيزها شوي شوي وبعدها بلش ينيكها باصبعه وتمه عم ياكل كسها..طارق صار يتأوه وهيام صارت تأن..قام وليد وركع وحط ايرو على باب كسها..وقفت مص وقالت: حبيبي وليد..انا بحبك كتير وبحب انو تنيكيني..بس ايرك كبير على كسي..ممكن تخلي حبيبي طارق يكون له شرف الافتتاح..ايرو زغير وما بيوجع متل ما بدك حياتي..طارق تعا لقلك شو بدك تعمل طروقه..ما توجعني حبيبي اكيد بدك ها الشى؟ عاجلاَ ام اجلاَ بدي انفتح ..طيب ليش ما بنيسط ? بكير قام طارق وركع قدام هيام..علا رجليها..وحط ايرو على باب كسها وبمساعدة وارشادات وليد بلش يفوت ايره شوي شوي حتى اختفى.. تركه جوا شوي وبعدين سحبه لبرا وبلش ينيك…يفوت ويطلع..وهي تأن من الالم والنشوة لكن مبسوطة انو الطريق انفتحت قدامها.. وصار اي ساعة فيها تنتاك واخوتها كل يوم قدامها…وهي مغمضة عيونها ورايحة بافكارها الجميلة ما حست الا بشى ضخم عم يفوت بكسها..فتحت عيونها لاقت وليد حاطط زبره بكسها وعم ينيكها..غمزته بالموافقة فاكمل المسيرة..لكن حست بانو نفسها رح ينقطع..واير وليد ضخم على كسها..لكن ما حكت ولا كلمة..شدت على حالها واستحملت الوجع..لكن دموعها نزلوا..ناكها وصار يفوت ويطلع ايرو..وبعدين سحبة وجابه على بطنها… اجا طارق ولحس الحليب من بطنها..واخذ اير وليد حتى يلحس المن وجده ملطخ بالدماء..صرخ.. دم نظر وليد الى ايره والى هيام فوجد الدموع تجري على خدودها..لكنها مبتسمة..ابتسم هو ايضا وضمها اليه..وقبلها على راسها ثم انضم لهم طارق وقبلوا بعضهم البعض وقال وليد: مبروك!! صار فيكي تنتاكي ساعة اللي بدك..صرتي مرا هيدا اللي بدي ياه..بدي كل يوم تنيكوني وتبسطوني حاضر..اذا انا ما كنت موجود ..عندك السبع طارق..صار جاهز لممارسة الجنس مع الجنس اللطيف والخشن. وعد…بتوعدوني انو دايما تنيكوني منوعدك طارق حبيبي بدي كمان اتمرن على النيك من الطيز..بسمع الماما دايما بتقول للبابا حتى ينيكها بطيزها..وانو هي بتنيسط من ورا كتير.. اوكي حياتي طارق بيبلش باصبعه..وبعدين بايرو..ولما تصيري جاهزة..ايري بالانتظار.. ضحكوا جميعاَ .واستلقوا على السرير…صمتوا لدقائق ثم قالت هيام..: بتعرفوا شو جاي على بالي كمان؟ شو انو البابا ينيكني!! شوي..شوي خلي احلامك واقعية..اوعا تعملي هيك شي..يمكن بيقتلك..وبعدين ايرو كبير بيفلق نصين.. عم قول جاي على بالي..مش بكرا رايحة لعندو طوبزله وقله تفضل نيك..ها ها ها.. طارق ? سيرة النياكة..قوم حط ايرك بكس هيام ونيكها..وانا بنيكك فكره حلوة..يلا يا حلوه..طوبزيلنا حتى ننيك..وعلى قولة وليد تخايليني البابا ليش شو قال وليد – ركعت وعلت طيزها انا كمان قلت لوليد من مدة انو جاي عبالي انو البابا نيكني..قام قال لي..طويز وتخايلني بيك… قام طارق حط ايره بكس هيام ووليد دهن ايره فازلين وحطه بطيز طارق..وبدأت المعركة..صار وليد ينيك طارق حتى يدق البيضات بطيزه..ويدفش اير طارق بكس هيام..حتى سحب وليد ايره من طيز طارق وجاب ضهره على ضهره..قامت هيام وصارت تلحس المن من على ضهر طارق..وبعدها راحت تغسل وفاتت ? غرفتها تنام. في صباح اليوم التالي, استفاق الجميع للذهاب الى المدرسه والعمل وتهيئت عليا لتنظيف البيت..تناولوا الطعام وشربوا الحليب وخرج الاولاد والاب وبقيت نهى تساعد عليا في ارجاع الاكل الى البراد وقالت لها: عليا اليوم جاي البابا من الضيعة.. لما يوصل اهتمي فيه واطعميه حتى اعود في المساء.. وما تخليه يروح لعند العمة لميس قبل ما نجي..رح نروح كلنا سوى المسا حاضر.. بيحب اعمله شي مخصوص لا..عادي خرجت نهى وبقيت عليا تنظف البيت وتحضر الطعام للمساء..كانت الساعة الحادية عشر عندما دق جرس الباب واذ بالجد خليل يدخل.. مرحبا عليا اهلا جدو..كيفك جدو؟ بعدني شب..ليش شايفتني كل هالقد ختيار – ودخل البيت لا مش القصد بتضلك شيخ الشباب. لكن الاحترام واجب اذا كان الاحترام هيك احسن بدونه, الكل راحو وما في حدا؟ كلهم بالشغل والمدارس مدام نهى طلبت مني اهتم فيك ولبيلك طلباتك!! اذا وصتك في وعم تقوليلي جدو..اذا حدا بيسمعك بيقول هيدا ? حفة قبره وبتقطعلينا برزقنا.. ولو يا عمو خليل..هيك احسن..شو اقطعلك رزقتك بدون القاب..بس خليل.. اي شو مفكرا ان عن جد صرت ختيار..لا عيني لا..بعدني بفتش على رزقتي وبيمشي حالي كمان..فهماني قصدي عليا فهمت قصده لكن حبت تستهبل لا عمـ…خليل..شو قصدك؟ قصدي انو بعدني شب ما فهمت!!..-وطوبزت امامه عاملة حالها عم تلم شغله من الارض… يعني بعدني بيقوم معي – ووقف خلفها وكمشها بطيزها – وبقدر نيك!! خليل..!!!..لا ارجوك..بغنج فأنزل سحاب بنطلونه..واخرج ايره..ومسكه وقال لها: ابرمي ودوقي طعم الشباب خليل تعي..شوفي كيف خليل بعدو شب كمشها من يدها ودفعها نحوه وانزلها على ركبتيها لتقابل ايره.. وبدون مقدمات وضعت شفاها حوله وبدأت تمص راسه وتلعب بلسانها.. ثم سحبته الى داخل فمها وبدات تمارس فن المص..بينما كانت يداها تفك ازرار البنطون وانزاله الى ركبته..وخليل كامش راسها ويدفعه الى الامام والوراء..ثم انزل يده الى صدرها.وادخلها تحت الستيان..وبدا يفرك حلمتها ويلعب ببزها..انزلت هي يدها من وسطه الى افخاذة تلامسها وتفركها ثم ادخلت يدها تحت كيلوتها وبدأت تلعب بسكها وهي مستمره في مص ايره..بعدها اوقفها خليل وحملها الى طاولة الطعام ازاح المملحة والصحن وانامها على الطاولة..شلحها كيلوتها ورفع التنوره الى صدرها وارتمى بين شعرات عشها وبدا يلحس ويمصمص..نزل الى كسها واخذ يلعب فيه بلسانه واصبعه ..شرب من سائلها وتعطر من اريج كسها وسكر من نشوة سائلها…ثم غرس وجهه كله في كسها وبدأ يلتهمه التهاما..وهي تأن من النشوة..دقائق مرت وهي في غاية النشوة,,وهو غائر في كسها ثم وقف ورفع رجليها بشكل 7 سبعة ووضع ايره على باب كسها وبدأ ينكه بكل قواه..وهي تصرخ من اللذة : آه..آه …ببصم بالعشره انو بعدك شب…نيكني..بسرعة ارجوك..خلي ايرك يخزق لبلوب كسي أه منك يا حاميه.. وكسك خلاني سكران..رح نيكو بدون رحمه كمان..وكمان..- رفعت اجريها على كتفه وصارت تفرك بزازها.وهو يزيد من السرعة ويلهث..حتى سحبه وجاب ضهره على بطنها…مرغت المن على كامل بطنها..ثم مسحتهم بالمنشفة..رمتها على الارض بينما كان خليل يرتاح على الكنبة.. مش هين ابدا خليل… قلتلك بعدني شب ما صدقتي!! ايرك بيجنن..من زمان ما دقت طعم نياكي هيك.. نحن تحت امرك ست عليا.. اذا هيك تفضل طيزي ناطرا..حتى تدوق طعمته كمان بتنتاكي من طيزيك؟ نحن هون بالبيت الكل بيحب نيك الطيز – قالت هكذا بدون انتباه شو قصدك بنتي بتنتاك من طيزها لا لا ما بعرف شي ..هيك زتيت كلام.. قام خليل وجعلها تطوبز على الطاولة..اخذ قنينة الزيت ووضع قليلاَ على طيزها ويده..فرك ايره بالزيت وبدا بأدخاله شوي شوي..ثم بدأ النياكة..نطرها حتى بدات تأن ثم سالها: مين غير نهى بينتاك من طيزه كمان؟ آه..كلن… مين كلن؟ نهى..آه..وطارق..ووليد..وهيام ? الطريق..آه وانت.شو نسيتي حالك.?!! – عمل حاله انو شي عادي لكن استغرب اه كمان,,فوته لمصاريني.آه اسرع بضرباته ثم اوقفه بالاخر وبدأ ياتي ظهره بطيزها.. آه ..ما اجمل نيكة طيزك يا عليا… سحب ايره وصعد الى الحمام للاغتسال بينما هي مشت مشيت المقيد الى غرفتها واضعة يدها تحت طيزها التي تنقط الحليب..اغتسلا وجلسا في المطبخ يتحدثون ويساعدها في تحضير الطعام.. عند الظهر قال لها انه ذاهب لعند لميس..لكن اقنعته بالبقاء حتى يعودوا في المسا ويذهبوا جميعا” بعد العشاء..فهمس باذنها: ما تخبري حدا..رح روح وارجع قبل ما يجوا..ومنروح المسا ليش ما بنتطر وبتروح مره وحده..ليش بدك تقضيها مشاوير؟ بيروح علينا البقلاوة..- وغمزها كمان لميس؟ مش هين ابداَ!!! حرام ارملة وما في حدا يقوم بالواجب؟…كانت موعودي مني اليوم بمرتين..لكن انت اخذتي دورها..انش**** يطلعلها شي!! ضحك وهم بالخروج ووعدها بالعودة بعد ساعتين.ركب السيارة وانطلق لعند لميس..لكن افكاره كلها بما قالته لميا عن العائلة السعيدة…- الكل بينتاك من طيزه –..بدات الافكار تروح وتأتي حتى وصل بيت لميس..قرع الجرس وفتحت له لميس مستقبلتاَ اياه بالقبل ومص الشفايف دامت القبل طويلا ثم قالت: اشتقت لك خللوً ليش ما جيت بكير وانا اشتقت لك كثير لكن اشغال…كيفك؟ منيحا..ناطرتك من الصبح..خفت تروح لعند سمير ونهى وتجي معهم بالمسا وما يطلعلنا شي لا مرقت شفت عليا..قلت لها انو رايح مشوار وراجع احسن ما ينشغل بالهم علي عظيم وقديش معك وقت؟ شي ساعة تقريباَ.. حضريلنا شي كـأس والحيقني عالاوضة حتى نلحق شي زب قبل ما يمضى الوقت.. دخل الى غرفة النوم فرأى على السرير مجلات سكس وافلام وايوره صناعي..ولحقته لميس بكاس الويسكي..فقال لها: شو عاملة؟ فكرتك مش جاي ..قلت ما الي الا الصناعي.. ولو..بس هيدا كتير زغير – حمل اير صناعي بيده – اي هيدا للطيز..معمل خصوصي منشان الطيز اخذ رشفة من الكأس ووضعه على الطاولة وبدا عناق لميس وتقبيلها ومص شفايفها. ثم نزل الى رقبتها..يقبلها ويلحسها بلسانه..فك ازرار القميص..وانزلها ثم الستيان..وبدا معركته مع البزاز.وبدأ التهام الحلمات يميناَ ويسارأ..مص وتقبيل ولعب بالسان..بدات لميس بالتأوه..اخذ رشفة وسكي اخرى وبدا يفرك بزازها بيده ويقبلها ويعصر عليهم..ثم انزل يده ليلاعب شعرات كسها..بينما هي كانت منهمكة بأخلاعة البنطلون..صار يلعب ببظرها ويدخل اصبعه بكسها وهي تلعب بأيره النائم. تمدد على السرير وقرفصت هي تمص له ايره وهو يبعصها بكسها ويلعب به..ثم اخذ ايراَ صناعياَ وبدأ يدخله بكسها..بدأت تتأوه وتأن وهو يسارع بادخاله بكسها..بقيت تمص له زبه لفترة ولكنه لم يقف..استغربت وقالت له: ليش مش عم يقوم معك؟ .شو صرلو…صرلي ساعم بمص فيه وبعدو نايم … هلق بيقوم..طولي بالك عليه تعبان او شي؟ لا..خلص هلق بدحشلك الصناعي وبنيكك فية؟ ما تخافي ما خاف… ناطرتك من الصبح وعم وسعلك طيزي لتنيكها بايرك مش بالصناعي!! شو القصة؟؟ كس امك يا عليا..كله منها عليا شو خصها؟ تحدتني انو صرت ختيار وانا تحديتا انو بعدني شب ااي وبعدين؟!! وبعدين ..عملتلها زبين..واحد بكسها وواحد بطيزها..والهيئة انقطع حيلي هلق صرلك جمعة تعبي فيهم وانا واعدي حالي بالخيرات. بتقوم بنت الشرموطة (/ بتسحبلك ياهم..بدي نيك اختها..بدي كسرلها اسنانها.. طولي بالك.الحق علي انا صرت بدي شوف حالي انو شب وفرجيها انو بعدني بقدر نيك زبين وتلاتي..ما تزعلي..حطيها بدقني..وطوبزي حتى حط ايري بطيزيك..بركي اذا شم ريحه طيزيك بيقوم.. ركعت لمس وعلت طيزها بالهوا.. ركع هو وراها ودهن اصبعهة بالمرهم ودحشوا بطيزها, وصار يحلب ايره بالايد التانية..وبعدن جاب الصناعي الزغير وحطه بطيزها..وصار يفوت ويطلع واوقات يحط اصبعه كمان..وبعدين جاب الصناعي الكبير..وحطه على باب طيزها وبلش يفوته شوي شوي وهي تصرخ من الالم..صار يفوت ويضهر ويفركلها بكسها حتى بلش يحس انو قام معه..شال الصناعي وحط زبه بطيزها وبلش ينيك قلتلك انو رح يقوم …شفتي عم نيكك بطيزك..وبأيري مش بالصناعي!! آه خللو فوت اكتر خود هيدا الاير وحطللي ياه بكسي كمان اخذ الاير الصناعي وحطو بكسها وصار ينيكها بكسها وبطيزها.. حلو نيك الطيز بيجنن!! شو قصتكم بالعيلي..كلكن بتحبوا نيك الطيز كلنا..مين كلنا انت وخيك والاولاده!! مش مجرب بعد نيك الطيز.. لا من وين ولا يهمك هلق بخليك تجربوا هو سمع هيدا الحكي اجا ضهره آه اجا ضهري خلي يجي كله بطيزي ظل خليل مكانه حتى نام ايره بطيز لميس بعدها سحبه واستلقى على السرير..منهمك القوة..اخذ رشفو وسكي واغمض عيناه. اخذت لميس الاير الصغير وفركته بالمرهم ثم رفعت رجلي خليل شو عم تعملي بدي فرجيك ليش كلنا من حب نيك الطيز لا لا انا مني شب بقى ..هيدي للشباب شو هلق صرت ختيار..ما بعلمي كنت شايف حالك شب قدام عليا.. طيب بس اذا انوجعت بتشيليه قوام اكيد وضعت مرهم على طيزه وبدأت برسم دوائر حول بخش طيزه ثم بدأت بأدخاله رويدا رويدا وهي تمص له ايره..ظلت على هذه الحال حتى دخل كله بطيزه ثم بدات المشوار وبداأ يتأوه ويتالم لكن بدأ يشعر بلذه غريبة والجميل بالوضوع ان ايره قام من جديد وصار يساعد لميس بادخاله كله لانه بدا يشعر بانة سيكب منيه..سررت لميس وظلت تنيك وتمص حتى جاء ضهره بفمها نسيت الصناعي بطيز خليل والتهت بمص وشرب كل قطرات حليبة.. شو رايك تمام.لكن هيك بدو يضل بطيزي..- ضحك وشاله من طيزه علقليلة ساعدك حتي يجي ضهرك مره رابعة اليوم عظيم بس الكلام بسرك ..ما بقى عندي حيل اتصلي بعليا وقولي لها انو انا تعبان وبدي نام وعند ما بتجي نهى تلاقيني عندك همو بدي نام ضبي العده.ولما يجوا وعيني تركته لميس لينام واتصلت بنهى وعليا ثم رتبت الغرفة ودخلت لتستحم. في المساء عادت نهى من العمل.. فقالت لها عليا ان جدو خليل اجا وسبقهم عند عليا..فردت نهى: اي.. اتصلت فيي لميس وقالت انو تعبان شوي وبدو ينام عندها لبينما نجي تعبان.. مريض يعني لا بدو يكون متقلها العيار اليوم..وسنو ما بقى يسمح ما فهمت؟ شو بكي متل الهبلة.. البابا بيزور لميس اخت سمير كل جمعه, شو بيروح يصلي.. هو مقطوع وهي مقطوعة..ما بدها عشرة يختلفوا عليها. بس لميس عاقلة شو عم قول عنها شرموطة (/ انا عم قول بدل ما تنتاك من حدا غريب.. البابا اولى! وانت ما بتزعلي..? لا ليش بدي ازعل بالعكس المهم يكون مبسوط انش**** بدو نيكني الي انا..!! لانو اليوم لما مرق لعندي قاطعتها شو عملك زب؟ اثنين… هيدي ياها تعبان… بتكون لميس ما تركتوا حتى يعلمها شي دق..اي انش**** يوعى اليوم.. يعني مش زعلانه انو نام معي ليش بدي ازعل اذا الناس بينبسطوا.. هو انبسط وانت كمان الهيئه طبيعي..ليش لاكذب عليكي اي **** يوفق..بس ما تزعلي لميس منك..هيدي مقطوعة وبنتطره مناطره من جمعة لجمعة ما انا كمان مقطوعة! حرام ..بتعرفي شو بكرا رح قول لجارنا موسى بركي بيزبط حاله معك لآ… اذا بتريدي… انا اعتبر من هيدي العيلية..وما بدي روح لبرا طيب ما الك الا وليد..هلق صار شب ومهيج على العالم ..شوفي كيف بدك تطلبي منو انا ما بقدر احكيه.. نام معي مرة ..بس ما بعرف .. اذا بيعيدها… انت وشطارتك؟ هيجتيني على هالاخبار ..عندك مانع تجي تلحسيلي كسي .. بكل سرور.. رفعت نهى تنورتها وازاحت الكيلوت وقرفصت عليا وبدأت تلحس وتلعب بكس نهى .. كسك طعمته طيبه هيدا لسانك..آه.. اسرع شوي مصي شفاتير كسي والعبي بالبظر اخذت عليا تلعب وتمصمص ببظر نهى وبدأت تدخل اصبعها بكس نهى وتنيكه بينما نهى تلعب ببزازها وتفرك الحلمات وتتأوه… ظل الحال هكذا حتى وجدوا سمير وافق في باب المطبخ: يعطيكم العافية؟ سمير..آه جيت بوقتك ..عليا هيجتني عالاخر وما بدي الا ايرك يغوص باعماق كسي حاضر – وهو يخلع بنطلونه وقفت عليا واخذ سمير نهى الى الطاولة..رفع رجليها ووضع ايره على باب كسها وانطلق ينيك فقالت نهى لعليا: شو بكي عم تتفرجي ..تعي مصمصيلي بزازي اقتربت عليا من حلمات نهى واخذت تسحقها باسنانها وتمص رحيق الحياة منها ويدها تفرك البز الثاني بينما سمير ينيك كس نهى بقوة..علت الاهات وسمع الانين واسرعت النبضات..ثم هتف سمير بعليا: اعطيني شوي زيت بدك تحطلها ياه للمدام بطيزها – وهي تجلب قارورة الزيت لا بدي اعمل سندويش زيت وزعتر…اي..حطي شوي على ايدي لا خللي عنك!! وضعت قليل من الزيت على يدها واخذت تفرك ايره بالزيت ثم اقتربت وادخلت راسه بفها وبدأت تمصة بيمنا ادخلت اصبعها بطيز نهى..وبعد قليل رفعت راسها قائلة: ايرك جاهز وطيز المدام صارت جاهزة ادخل سمير ايره بطيز نهى وبدأ بالنيك, اقتربت عليا وبدات تلعب ببظر نهى وهي تمص شفايف سمير وما هي الا دقائق حتى اوقف سمير ايره بطيز نهى صارخا: اجا..اجا.. اجا ضهري بيطيزك حياتو مرسي حبيبو…شكرا عليا.. انا رح اطلع اتحمم والبس قبل ما يجوا الاولاد. شكراَ لانو خليتوني كون معكم.. ولو..بس متل ما بتعرفي اللي جوات العيله بيضل جوات العيله طبعا طبعا صعدت نهى وسمير الى الغرفة وبكل سرور عادت عليا للعمل في المطبخ وكأن كل امنياتها قد تحققت عادوا الاولاد من المدارس وبقي وليد خارجا بعد ما اتصل وخبر والديه انه في المدرسة ستأخر قليلاَ قرروا ان يذهبوا جميعا واقتربت نهى من اذن عليا وهمست: هلق لما يجي وليد دبري حالك معو ضحكوا وخرج الجميع لزيارة لميس..بعدها بساعة تقريبا رجع وليد الى المنزل وعندما دخل لم يجد احد فنادى عليا فسمع صوتها من غرفتها تقول له ان يصعد..دخل غرفتها فوجدها تنشف جسمها بعد الحمام وقالت له: بدك تاكل؟ اي شو في اكل؟ عاملة اليوم معكرونة واذا بتحب في كس برز مناكل الكس اول شي بعدين المعكرونة – وبدا خلع ملابسه اما عليا فكانت جاهزة..رفعت المنشفة واستلقت على السرير ..نام فوقها وبدا بمص شفايفا ثم رقبتها الى صدرها يلعب بحملتها ويمصمص ثديها نزل الى معدتها يقبلها ويلحسها ثم الى المكان الاكثر دفئاَ غرس رأسه وبدأ يلحس ويمص وهي تتأوه من شدة النشوة ثم اخذ وضعية 69 واخذت أيره بفمها بينما هو يلتهي بعشها ..ثم ركعت امامة واخذ يلحس كسها وطيزها..بعدها وقف وادخل أيره بكسها وبدا ينيك..يدخل ويخرج بقوة وبلطف..بسرعة وببطى ثم سحبه من كسها وادخله بطيزها..واعاد الكرة حتى جاء ضهره بطيزها…استلقى على السرير قربها وقالت له: اذا بتوعدني انو تضلك تنيكني رح اعمللك مفاجأة ما بتخطر على بالك شو هيدي المفاجاة مش رح قللك حتى تزبط؟ ومش رح نيكك حتى تقولي طيب..امك بتعرف انو انت بتنيكني وما عندها مانع، حتى طلبت مني انو اغريك حتى تنيكني وشو المفاجأة؟!! واليوم اشتركت انا وامك وابوك بدور نياكي مصيت كس امك وبزازها وكمان اير ابوك عظيم بس هيدي مش مفاجأة بالنسبه الي ..هيدي مفاجأة بالنسبة الك اكيد كانت مفاجأة الي بس اللى عم قوله .. اللي عم حضرلك ياه هو اللي بتتمناه شو قصدك؟ انو تنيك امك وتحط أيرك بطيزها…. دخيل اجريك.. مش بس بضلني نيكك..شو ما بدك بعمل..بس يتحقق حلمي طيب اتركني زبطلك ياها بمعرفتي بس بدك تطول بالك شوي حتى تزبط الخطة. حاضر.. ومن هلق هيدي بوسه عربون..- واخذ يمص شفايفها بقوة ترك غرفتها ودخل الى غرفته ليستحم ونزل بعدها ليشاهد التلفزيون بانتظار اهله. عاد الجميع ودخلوا المنزل واخذ ينظر الى امه نظرات غريبة..دخلت نهى الى المطبخ فلم تجد عليا..سألته عنها فأشار الى غرفتها..صعدت هي وهيام وبقي طارق وسمير في غرفة الجلوس يشاهدون مبارة كرة القدم..دخلت نهى غرفة عليا وسألتها: شو مشي حالك اليوم مع وليد؟ اي مشي..شكرا دخلك ليش نظراته اليوم غريبه.. عم يتطلع في وكأنة رح ياكلني بعيونه رح قللك وبدون لف ولا دوران..حلمه انو ينام معكي وينيكك من طيزك كمان بس هيك..بسيطه ..هو قللك ها الشي اي وقلت له رح شوف اي طريقة حتى حقق له حلمه.. بسيطة..بكرا منفكر بشي طريقة ورح اعمل حالي ما معي خبر..اصلا حلمه عم احلمه من زمان وناطره اليوم الي رح يتحقق فيه. دخلت غرفتها وبدلت ملابسها ونزلت الى الصالة بينما هيام انتظرت حتى تخرج امها ودخلت غرفة عليا: عليا… بدي انتاك من طيزي ما بقى في انطر..- خلعت كيلوتها وركعت على السرير – حطي اصبعك بطيزي,, وشوفي كيف بدك توسعيلي ياه حتى تساع اير وليد ليش مستعجلة؟ شوي ..شوي انتظري في وقت كتير قدامك ..بكرا رح تشبعي من كتر النيك ما بيهم بدي هلق انا..يللا اخذت عليا المرهم ووضعت قليلاَ على اصبعها وبدأت تدخلة رويداَ رويداَ بطيز هيام ثم بدأت تسرع بلادخال والاخراج وبعدها ادخلت اصبعين واعادات الكرة وبدأت بيدها الاخرى تلعب بكسها وهي تنيك هيام بأصبعها وعندما تهيجت اصبحت بدون وعي تتخايل ان احد ينيكها واصبحت تنيك هيم بكل قوة وتدخل اصابعها بكسها بقوة حتى اتتها الرعشة..التفت الى هيام فوجدتها مبتسمة والدموع تزل على خدها وجعتك؟ لا.. انا هيك بدي ..باي.. لبس كيلوتها واسرعت الى غرفتها..في اليوم التالي خرج الجميع الى العمل والمدارس وقبل ان تترك هيام قالت لعليا. فكري معي بشي خطة حتى ننفذها..انا حكيت مع سمير وما عنده مانع ابدا، بالعكس شجعني ووعدني يشترك معنا شي مرة هزت برأسها عليا بالايجاب..وعند الظهر اتصلت نهى بعليا: الو عليا..بين معك شي انا مش عم يجيني شغل..كل النهار عم فكر بوليد افكار كتيره لكن احسن فكرة انو اليوم المسا خلي السيد سمير ياخذ طارق وهيام لعند الماكدونالد بحجة انا مش عاملة اكل وانا بفوت على غرفة وليد وبخليه نيكني وببتكرله طريقة انو نيكني هو ومعصب عيونه وبعدين انت بتفوتي وبخليه يركبك وهو ونايم معك بس بدو يجي ضهره بشيل العصبه عن عيونه..شو رأيك فكرة جهنمية..والك مني 10000 ليرة هدية على هالفكره.. اليوم المسا..باي باي عادوا الجميع مساءاَ وكما اتفقت هيام مع عليا طلبت من سمير ان يأخذ طارق وهيام لعند الماكدونالد وغمزته فانتبه للموضوع وخرجوا فقالت لوليد انها في غرفتها لديها اعمل مهمة.. وهمست عليا بأذن وليد ان يصعد لغرفته تهيئا للمفاجاه..فلم يصدق اذنية وبسرعة البرق الى غرفته ..طرقت عليا باب نهى ثلاث مرات لتعطيها الاشارة وذهبت لغرفة وليد فوجدته عاري وبأنتظار وصولها ..خلعت ملابسها واستلقت بجانبه وقالت: بلش مص بزازي ورح خبرك شو رح بيصير.. حاضر.. وبدا بمص حلماتها وهو يسمع لها.. هلق بعد ما تركبني ويجي ضهرك كله بكسي رح اعصبلك عينيك على اساس انو بدك تنيكني من طيزي انت ومغمض..امك رح تجي وتركع محلي وانا رح اوقف وراك..بتعمل حالك انو عم تنيكني الي,,وبس تحس انو رح يجي ضهرك..بتصرخ… بشيل انا العصبة عن عيونك وبتشوف انو امك..اوعا تخليها تشتلق انو انت عرفان عض وليد حلمة عليا من كتر السرور فصرخت بأعلى صوتها..فاعتذر وركع خلفها لينيكها..وضع راس زبره على باب كسها وبدفعة واحدة الى البيضات ثم بدا نياكتها..في هذه الاثناء كانت نهى خلف الباب تنتظر الاشارة..وتلعب بطيزها وتدهن المرهم حتى تستقبل اير وليد..اجا ضهر وليد وكما الاتفاق في كس عليا..فقالت عليا: اوكي وليد هلق رح اعملك مفاجأة بدي ياك تنيكني من طيزي بس انت ومعصب عيونك (وغمزته) اوكي..فكرة حلوي كتير..هيدا المنديل اربطيلي عيوني شايف شي..- بعد ما ربطت المنديل لا..وينك هلق انت انا هون وبسرعة فتحت الباب ودخلت نهى وركعت على السرير .فقالت عليا: قرب شوي..بعد شوي..اوكي انا قدامك حطيت فيزلين وطيزي بانتظار ايرك حتى يلعب فيها – ورفعت المنديل عن عيونه ليرىوغمزته واعادت المنديل – فوتلي ياه كله وضع ايره على طيز امه وبدأ يدخله بهدوء وكان يرتجف..فمسكته عليا من كتفه ودفعته..ثم بدا بالدخول والخروج ببطئ حتى استقرت وضعيته وبدا يشعر بالراحة عندها اشتد ساعده وبدأت ضرباته تسرع وتقوى وامه تأن من تحته ولم تسعها الدنيا من الفرح..اخذت عليا تلعب بحلمات نهى وتفرك بظرها..ووليد يزيد من قوته وسرعة ضرباته..حتى صرخ: رح يجي ضهري..طيزيك بتجنن عليا..رح يجي ضهري بطيزك وما كان من عليا الا ووضعت اصبعها بقوة بطيز وليد..دفعت الحليب الى داخل طيز نهى آآه …اجا..اجا… رفعت العصبه عن عيون وليد كما كان الاتفاق..ومثل انه مستعجب ماما..هيدا انت..عم قول هيدي الطيز بتجنن استلقى على امه واخذ يقبلها ويمصمصها وبعد قليل سالته نهى: عجبتك المفاجأة؟؟؟ احلى مفاجأه بحياتي..من سنين وانا احلم انو اركبك..واعصر حليب ايري فيكي وتحقق حلمك؟ آه …اجمل حلم بطل حلم صار علم و**** يرضى على عليا..اي ساعة اللي بدك.. طيزي وكسي تحت امرك..انا مين عندي اغلى منك – وقبلته لكن صار الحلم الكبير قريب التحقيق شو هو حلمك الكبير بحلم انا وعم نيكك بطيزك يجي البابا ويحط ايرو بطيزي ويصير كلما دفش يفوت ايري بطيزك ويجي ضهرنا سوى بسيطة احب على قلب بيك نيك الطيز..واذا طيزك بتلبي …على قلبو احلى من العسل بعد انتهاء كلام الاحلام عاودوا الثلاثة معا معركة جنسية حامية تخللها جميع اشكال وانواع القبل والمص والحلب والبعص والنياكة..ثم خرجت نهى واتصلت بسمير واخبرته بانتهاء المهمة ودخل وليد ليستحم وخرجت عليا الى غرفتها لتغتسل عاد سمير الى البيت وصعد الى غرفته، وذهبت هيام وطارق الى غرفة هيام..نامت على السرير واستلقى هو بقربها وبدا يقبلها على وجهها الهيئة وليد مشي فيلمه مع الماما بتظن هيك، انا حسيت هالشي ولما فتحت عليا الباب انتبهت انو مبتسمة وكأنها منتصره بشي معركة انش**** الكل بيكون مبسوط ثم بدأ يقترب بقبلاته الى شفايفها..واخذ شفتها السفله بين شفتيه واخذ يمصمصها..ثم اخرجت لسانها واخذ يمصه وكأنه حلوى وتنابوا الادوار وبدأت معركة بالقبل شارك فيها شفايفهما ولسانهما..مد يده الى صدرها المحدودب وصار يلاعب حلماتها بينما هي فكت ازرار البنطلون وانزلته بصعوبه حيث انها كانت منهمكه في التقبيل والمص. ثم شلحت كيلوتها الصغير..وبدأت بفك ازرار طارق. اوقفته عن التقبيل ليخلعا ثيابهما وقالت له: اذا وليد انبسط مع الماما انا بدي خليك تنبسط اليوم كمان شو بدك اعمل انا تحت امرك وانا بدي ابسطك كمان بلش بحلمات بزازي الصغار وانزل على مهلك على عشعوشي واقتحم وضع طارق يده على بزها اليمين واخذ حلمتها اليسار بفمه وبدأ يفرك ويمص ويلعب بلسانه وهي تتأوه وتأن، ثم نزل الى بطنها فألي عشها الوردي الناعم ثم اخذ يبوس شفايف كسها قبل خفيفه ويمصها ويلعب برأس لسانه بنعومة حول البظر وهي تأن من النشوة..وقالت: آه حبيبي طارق ..بتجنن..اعطيني ايرك لمصه ركع طارق مقابل راسها واقترب لتتمكن من ادخله بفمها واخذت تلحسه وتقبله..من رأسه حتى البيضات وبعدها ادخلته بفمها وبدأت تمصه وتفرشي اسنانها به..تلعب وتلهو فيه حتى اصبح كالحديده.. شو جاهزه انا وكسي جاهزين يا عمري اقترب الى بين فخديها وادخل زبره بباب عشها وبدا رحلته بالنيك على مهل حتى تبلل ايره من مائها واخذ يزيد سرعته وهي تصرخ… احبك حبيبي طاروقه..كمان..كمان.. وبعدها سالته ان يستلقى على ظهره لتجرب مشهد رأته..فنام على ظهره وركبت هي عليه وبدأت بالصعود والهبوط..فوق..تحت…ثم ركعت وقالت له: هلق من ورا ركع خلفها وادخله بعشها للاخر ثم بدأ الادخال والخروج..ثم سحبه من كسها وادخله بطيزها..استقبلته بحرارة وبشوق..اخذ وقته حتى اصبح كاملا بالداخل لكنه استمتع في معركته مع بخش طيزها ..بدأ ينيكها بسرعة..ويزيد من الدفعات..حتى تعب وانسحب الى مواقعه واستلقى بقربها..يقبلها ويلهث..بينما هما على هذا الوضع دخل وليد..: انا قلت مش بالغرفة ولا عم تحضر تلفزيون..يعني عند هيام، شو خلصتوا اي كتير كان حلو اليوم..وانت كيف كان نهارك بيجنن..صرت انا والماما اصحاب وكانت اليوم احلى واجمل نيكي بحياتي نيالك يا عم .. السبت بدها تعملي مفاجاة… نهار الجمعة كان اطول نهار بحياة الاسره كلها..الكل بأنتظار الويك اند حتى يشوفوا المفاجأة..سهروا ليل الجمعة على التلفزيون وطلعوا على غرفهم يناموا.. وما ان اشرقت شمس السبت حتى كان وليد جالسا بسريره بأنتظار مفاجأته..عند الساعة التاسعه فتحت نهى باب غرفته ووقفت على الباب لابسه قميص نوم شفاف وبدون سوتيان او كيلوت..نهض بسرعة وليد من تخته..فقالت له : بونجور حبيبوا…خليك بتختك بونجور ماما.. صرلك زمان واعي؟ ليش نمت.!! ها ها ..- اقتربت من سريره وجلست على حافته- كيفك اليوم؟ انا منيح اقتربت منه وبدأت تقبيله..واستجاب لها ثم اوقف وقال وطارق؟؟ انسى انه موجود.. هلق بيكون واعي..بس عامل حالو نايم هيدا جزء من المفاجأة وتابعت التقبل والمص وبدأت يداه تتسلل الي صدرها وتفرك حلماتها..بدأت تأن وتتأوه..مسكت يده وشدتها على بزها ..فهم ما تريد وصار يفرك حلماتها بقوه..ازاحت الشرشف وخلعت قميص النوم واستلقت بقربه..وبدأت المعركه..من قبل ومص وفرك وحلمسه وعصر..اخذ ينهش صدرها نهش ويعصر حلماتها بقوه وهي تأن وتصرخ واخذت ايره بفمها وبدأت تمصه وتلعقه وكانها تريد استخراج امعاؤه من راس ايره..وهو يصرخ..قامت وركبت على ايره وبدات تصعد وتهبط..بقوه وبعنف..ثم صرخت بطارق: قوم حبيبي..بعدك عامل حالك نايم .قوم مص بزاز الماما..متل ماكنت تعمل انت وزغير فتح عينيه طارق، وسحب عنه الغطاء..وقام يدنو من امه بونجور ماما بونج..ور..حبي..بو.. وضع فمه على بزها واخذ يمص ويتبع حركتها طلوع نزول..مسكت ايره من فوق الكيلوت وبدأت تحفه..ثم اشارت له ان ينام بقرب وليد وانحنت تمص ايره..اخذ وليد يدفع بها الى فوق وهي تعتمد على قوة الجاذبية لتنزل..ثم ركعت واكملت مص اير طارق بينما وليد اخذ موقعة الجديد خلفها وبدا يهزها بقوه..ثم اشارت له ان يعتلي الفتحة الاخرى..فاخرج المرهم ووضع قليلا على زبره وفرك طيزها ثم بدأ بأدخاله بطيزها..اصبح ينيكها بقوه وهي تمص زبر طارق وتصرخ..وما هي الا لحظات حتى شعر بأصبع في طيزه.. حاول الالتفات فلم يقدر لان يداَ برمت له رأسه..اكمل عمله…بعدها شعر بأصابع تتحرك داخل طيزه..تنمى ان يكون حلمه هو المفاجأه فلم يستدر بل اكمل مشواره..بعد قليل شعر بفراغ ثم بأير غليظ بطيزه ابتسم وارخى نفسه وبدأ حلمه يتحقق فكان ابوه سمير يدفع بأيره داخل طيزة وقوة الدفعه تجعل ايره بطيز امه.. حتى صرخ.. اجا..اجا..اجا ضهري.. ادخل بقوة شعر ان بيضاته دخلت معه وكب منيه بطيز امه..ما انتهى حتى سحب سمير ايره وجاب ضهره على ظهر نهى.. انحنى وليد وطارق واخذوا يلحسوا المن وينظفوا ظهر امهم..وقف الجميع وقال سمير.. اليوم سنحتفل بعيد الشكر.. الجميع ينزل الى غرفة الطعام..عليا حضرت الترويقة…لكن ممنوع يكون حدا لابس شي ضحك الجميع..ونزلوا عراة..وجدوا عليا عارية مع هيام يتبادلوا القبل..جلسوا حول الطاولة ومسكوا ايدي بعضهم وقال سمير نحن العائلة السعيدة….كل شي مباح طالما بين افراد العائلة… ضحك الجميع وبدأو طعامهم
  3. هده القصه قصه نوال أسمي نوال عمري ثلاثون عاما جميلة بشكل ملفت للنظر جسمي ممشوق القوام وهبني الجمال والذكاء … طلق والدي أمي عندما كنت في العشرين من عمري مما جعلني ولكوني أكبر أخواتي مسؤولة عن أعالتهم وهذا ما منعني من أكمال دراستي الثانوية فكنت أنتقل من عمل لاخر باحثة عن العمل الذي يوفر لنا أفضل راتب … كنت أعمل في مصنع حكومي راتبه بالكاد يكفيني وفي مرة قرأت أعلان عن طلب وظائف في معمل أهلي لانتاج العطور فتقدمت وللميزات التي اتمتع بها كنت من المقبولات في هذا المعمل ولان راتبي أعلى مما كنت عليه فقد كنت مجدة لدرجة كبيرة جعلتني بعد أشهر من المقربات لمسوؤلي المعمل فتم نقلي الى قسم السكرتارية لاكون أكثر أشرافا على العمل .. في أحد الايام طلب مني مسوؤل المعمل أخذ البريد الى صاحب الشركة التي يعود اليها المعمل في مكتبه الواقع في عمارة وسط المدينة وذهبت بسيارة المعمل وسائقها الذي بقى بأنتظاري وصعدت الى المكتب فأعلم السكرتير صاحب الشركة وسمح لي بالدخول صحبة بريدي حيث رحب بي كان عمره قرابة الخامسة والاربعون غير متزوج وبدأت بالاجابة على أسئلته حول العمل وتعجب لشطارتي في عملي ووجه لي شكره على ذلك ثم كتب ورقة صغيرة لمسوؤل الاشراف بالمعمل لزيادة راتبي … فرحت جدا وتسوقت لاخواتي المزيد من أحتياجاتهم لتحسن وضع راتبي وأصبحت مسوؤلة عن كثير من امور المعمل ومن خلال ذلك حصلت على عدة زيادات في راتبي نقلت حالنا الى الاحسن .. وفي احد الايام ولدى ذهابي الى مكتب صاحب الشركة كالمعتاد أبلغني سكرتيره بأنه غير موجود وأذا كان هناك بريد مهم فيجب أخذه الى مكتبه في داره وقال لي أن سائق المعمل يعرف العنوان ونظرا لوجود أمور مهمة فقد طلبت من السائق أيصالي الى الدار حيث كنت أقصد بذلك أشعار صاحب الشركة بحرصي على العمل وبالفعل وصلت الى داره وكان قصر كبير ودخلت فقال لي أحد الخدم أنه في مكتبه بالطابق الاول وصعدت أتجول في ممر القصر حتى وجدته جالسا يرتدي روباً منزلياً خلف مكتبه وأستقبلني ولكبر منضدته فقد وقفت بجانبه لاستكمال بريدنا وسألني عن نوع العطر الذي أستعمله ثم أخرج من درج المكتب زجاجة عطر طلب مني الذهاب الى الغرفة المجاورة ورش العطر على صدري والرجوع الى المعمل على أن أخبره لاحقا في حالة تغير رائحته نتيجة التعرق كونه نموذج معد للتجربة سيغزو الاسواق لانه يحافظ على مستواه رغم تعرق منطقة نهو (/ المرأة ورغم الحرج الا انني فعلت ماطلب وفي اليوم التالي كان المفروض أعادة البريد اليه ولما لم يكن في مكتبه الاول فقد جئت الى داره صحبة سيارة الشركة وخلال تداول البريد سألني عن العطر فأخبرته بأنه ممتاز الا أنني تفاجئت بقوله هل يمكن لي أن أشمه عن قرب من خلف القميص فأحمر وجهي الا انه تدارك قوله بكلمة لاداعي ونظرا للحرج ولخوفي من فقدان المميزات التي منحت لي أخبرته بأني أقصد بأن العطر لايمكن شمه من خلف القميص على امل التهرب الا انه فاجئني بقوله ماأحرصك على عملك حيث ستسمحين لي بشمه مباشرة على صدرك وي****ول من موقف وضعت نفسي فيه فطلب مني الاقتراب والانحناء حيث أقترب بأنفه من فتحة القميص وقال أن أمكن فتح اول زر منه ورغم حراجتي وأحمرار وجهي خجلا فتحت له اول زر فأدخل أنفه وفمه داخل الممر الضيق بين نهداي شعرت بأنفاسه الحارة التي زادتني أرتعاشا ومد يده حيث فتح زر القميص الثاني بحجة الوصول الى مكان أعمق وكانت أحدى يدية تضغطان على ظهري للانحناء أكثر فيما كانت شفتاه تسرحان على حافة نهدي وشعرت بدوار يكاد يسقطني فتدارك سقوطي وأجلسنى على ركبتيه وهنا بدأ بأخراج نهداي من داخل الستيان وأخذ يمص و يلحس حلمات صدري في وقت كانت أحدى يداه تسرحان على فخذاى حاولت النهو (/ الا أن شيئا غريبا جعلني أميل نحوه وهنا بدأت أصابعه تداعب كسي من خلف اللباس مع قيامه بأبعاد فخذاي أحدهما عن الاخر ثم أدخل أصبعه ليلامس شفري كسي الذي بدأ بصب ماءه الحار كأنه شلال أحسست به قد سال مني وفجأة سحب يده ومدها أسفل ساقي ثم وضع يده الاخرى خلف كتفي ورفعني مع نهو (/ عن كرسيه ومددني عل الاريكة المجاوره وأنا أرتعش من خوفي المصحوب باللذة التي لم أجربها مطلقا فهذه اول مرة في حياتي ثم تمدد قربي ولاأعرف متى تعرى من ملابسه حيث لم أشعر الا وبقضيبه يمر بين فتحة لباسي وكسي ويحتك حكاً شعرت أن روحي ستخرج مني من شدة اللذة وكان يمص شفتاي ويدعك صدري حتى شعرت بدفق منيه الحار يصب على شفري كسي ويغرقهما منساباً على باطن فخذاي وبعد برهة نهض مبتعدا الى الحمام وبقيت أنا مذهولة مبللة بمنيه الحارالذي ملآْ عانتي ولباسي من الداخل ثم نهضت متثاقلة أعدل ملابسي وكان منيه يقطر مني فقد قذف بين اللباس والكس مما ضغطه عند وقوفي وجعله ينساب على باطن فخذاي وكنت محتارة ماذا أفعل هل اصرخ أم أسكت وقطع صمتي من خلفي بقوله أنا آسف فلم أتمكن من مقاومة جسدك وطعمه اللذيذ ومد يده نحو وجهي حيث كنت مطرقة الى الارض وبدأ بمداعبة خدي ثم أجلسني على الاريكة وقال بأنه سيضاعف راتبي ويرفع منصبي فيما كانت يداه تداعب خصلات شعري ورقبتي وفي داخلي كنت فرحانة مما قال لان ذلك يعني تعديل اموري واهلي من الناحية المادية كما أنه لم يفتحني أو يزيل بكارتي أو حتى ايلاج قضيبه داخلي وكأنني أسهل الامور على نفسي ثم وكأنه كان لسكوتي هذا تشجيعاً له لمعاودة تقبيل ومص حلمات صدري وتمرير يداه بين فخذاي حيث شعرت بأنه لاخسارة من تكرار ماحدث فهو لذيذ وأمين وبدأت أتجاوب معه حيث بدأت شفتاي تمص شفتيه وباعدت بين ساقاي وسمحت لساقيه بالدخول بينهما لانه كان قد نزع روبه حيث لم يكن يرتدي شيئاً تحته ولاول مرة أرى قضيب رجل حيث كان كبيراً طويلاً ومتينا وذو رأس أمتن من جذعه حمدت **** أنه لم يدخل بكسي لانه أذا دخل فسيشقه شقاً وانزعني قميصي وستياني وكان لمصه حلمات صدري الاثر في شعوري بالخدر ثم بدأ يدخل أصابعه بين لباسي وكسي وأخذ يسحب اللباس الى أسفل ولاني كنت مفتوحة الساقين وهو بينهما فقد وصل اللباس الى حد لايمكن أنزاله أكثر فسحبه بقوة قامت على تمزيقه وحتى هذه اللحظة كنت مطمئنة من أنه سيعيد نفس مافعل اولاً ؟؟ الا أن تمزيقه لباسي جعلني أنتفض فضمني بقوة وقال لن أزيد شيئاً عما فعلت فأستكنت وتركته يقوم بتمرير رأس قضيبه بين شفري كسي الذي أوصلني الى نشوة عارمة لشدة حرارته التي شعرت بها مثل الجمر بينما كان كسي يفيض بسائل أحسست به يخرج من كسي حاراً ملتهباً من النشوة وقام بدفع رأس قضيبه قليلا الى داخلي حيث أخذ يحتك ببظري فأخذت أتحرك تحته يمنة ويسرة أعلى وأسفل لازيد من أحتكاك رأس قضيبه ببظري وشفري كسي ويظهر أن هذه الحركة مني أفقدته سيطرته على نفسه فدفع بجزء من قضيبه داخلي أفقدني سيطرتي على نفسي فسحبته من ظهره ليلتصق أكثر على صدري مما جعله ينهي كبح جماح نفسه بدفع قضيبه كله داخل كسي ورغم متنه وطوله الا أن السوائل التي نزلت من كسي جراء تهيجي ساعدت على دخوله بسرعة صحت معها آآآآآآآآه آآآآآي آآآآخ آآآآي مصحوبة بألم خفيف ولذة عارمة بدأ معها بأيلاجه وسحبه بوتيرة سريعة كنت خلالها أتحرك تحته لازيد أحتكاكة بجدران كسي وبظري مع آهات عالية آآآآآه أكثر أريده أكثر اي ي ه آآآآه آه ثم أحسست بتدفق منيه كشلال داخل كسي ورحمي وأقفلت عليه بساقي ويدي حتى لايخرج لاخر قطرة فقد بدأت أوصالي تخدر وتذوب من حرارة دفقات منيه ثم أسترخى جواري بعد أن سحب قضيبه مني وأخذ يقبلني بقوة ويقول لي لاتخافي سأجعلك محبوبتي المتميزة التي يغار منها الجميع نهضت وذهبت الى الحمام لاغتسل وشاهدت دماء غشاء بكارتني على شفري كسي وباطن أفخاذي وقلت في نفسي مانفع الحزن بعد أن فتحني وحدث ذلك فأمامي أمور أخرى يجب التفكير بها وهي منصبي وراتبي وأي شيء يمكن أن أستفاد منه وخرجت من الحمام عارية فلم أجده في غرفة المكتب ووجدته في غرفة النوم ممداً عارياً منتصب القضيب وأشار لي أن أصعد لاجلس عليه فصعدت على السرير وفتحت كسي بيدي وأدخلت رأس قضيبه بصعوبة في كسي وأنزلقت عليه جالسة مفتوحة الساقين فأحسست بألم خفيف لذيذ شعرت بأنه يكاد يدخل معدتي وبدأت فصول جديدة من اللذة كنت خلالها أفكر بما سأجنيه من فقداني لبكارتي فقد فتحني وانتهى ماأخاف عليه وها أنذا محبوبته المفضلة التي سيحسدني الجميع
  4. انا اسمي خالد و عمرى 33 سنة وعندي قصة حقيقية مع زوجة عمي نور0 في البداية اريد أن اصف لكم جسم زوجة عمي نور بس و**** مافيه احد يقدر يوصف جسمها و جمالها و جمال عيونها انها اجمل من ملاك اجمل من قمر اجمل من وردة اقدر اقول ماشفت مثيل لها في جمال وجهها و جمال جسمها و جمال شعرها و جمال كل شىء انها اكثر من رائعة و اكثر من جميلة لا اريد اطول عليكم بس مع الاسف عمى عنده مرض كلية يعنى ما يقدر ينيكها و يشبعها يمكن كل شهر مرة يعمل جنس معها بس مو بالشكل المطلوب لان الدكاترة منعوه من ممارسة الجنس لانه مريض في كليته قصتى بدأت تقريبا قبل سنة فقد كنت ازور بيت عمي كثيرا و زوجة عمى نور كانت تحبنى كثيرا و كل ما ازورهم كانت تبوسنى و تبوس فمي و كانت تهتم بى كثيرا مرة زرت بيتهم كانت 10 صباحا و كانت تمطر بغزارة و انا تبللت من المطر و دخلت بسرعة بدون ان اطرق الباب و شفت الى ما يتصوره عقل شفت زوجة عمي نور مع جارتهم سهى في منظر كاد يغمى علي شفتهم بدون ملابس يبوسون بعض و يمسكون صدور بعض و كان منظر جميل جدا و انا ما تكلمت و كنت انظر اليهم بدون ما يحسون بى لانهم كانوا هايجين جدا سمعت نور تقول ارجوكي نيكينى باصبعك انا من زمان ما ناكنى زوجى ارجوكي نيكينى بقوة و كانت جارة نور سهى كانت مخليه يدها في كس نور و بيدها الثانيه ماسكة صدرها بقوة و انا زبى صار مثل العمود وكاد يطلع من البنطلون لانها صار حديد .. و ما تحملت طلعت زبى و فركته بيدى وفي 4 دقائق جاءت شهوتى بس هم كانوا ياكلون بعض سهى فوق نور و عندما ارتاحوا و كبوا شهوتهم سمعت نور تقول اه لو احصل على زب اكله بس اخاف من الفضائح كانت نور تقول انا اعرف كل الناس يبوسون رجلى عشان اعمل معهم جنس بس اخاف من الفضائح خاصة أننا نعيش في حي شعبى و كانت سهى جارتها تقول لها ليش ما تخلى خالد ينيكك هو ماراح يقول لاحد و ماراح يفضحك انتى تحبينه و هو يحبك ليش ما تحاولي معه فردت عليها زوجة عمي نور تقول اتمنى انه ينيكنى بس اخاف ما يوافق و يقول لعمه سهى قالت لا تخافي انا أبقنعه وسمعت كل شىء و كنت فرحان بالمره و كنت مستعد اكون خدام لزوجة عمي لانى احبها مووووت وبعد ذلك طلعت بدون ما يحسون بى وبعد 10 دقائق رجعت الى بيت عمي وكان المطر ينهمر بشده في ذلك اليوم وطرقت الباب هذه المرة و دخلت و نور جاءت مثل كل مرة باستنى في فمي و لكن هالمرة كانت البوسة طويلة قليلا و قالت انت مبلل اخاف تمرض اذهب جفف نفسك و جابت لى ملابس اخرى و انا كنت في غرفة اخرى جاءت وكنت انزع قميصي و عندما دخلت خجلت واردت ان البس قميصي مرة ثانية قالت لا تخجل منى لازم تبدل ملابسك و انا زبى واقف و نزعت كلسونى و خلت يدها على كتفي حسيت انهاارتعشت عندما لمست كتفي قالت كم جسمك ناعم يا خالد و بعدين قلت روحي ابي انزع بنطلون لانه مبلول قالت اوكى كنت احس انها تريد ان تبقى و ذهبت و بدلت ملابسى و طلعت عندها كانت بنتها في المدرسة و جارتها مروحة بيتهم جلسنا و تكلمنا كانت تريد ان تقول لي شيئا بس كانت خايفة كانت تتكلم عن عمي و تقول عمك مريض و لا يعمل واجباته كزوج و كانت تشتكى منه و انا قلت لها خسارة انتى جميلة جدا و عمي مريض لا يقدر ان يفعل واجبه معك عندما سمعت هذا الكلام تشجعت اكثر و قالت اي وحدة كانت مكانى لكان راحت الى ناس اخرى تفرغ غريزتها بس انا لحد الان احترم عمك و ما خنته ابدا و اذا فعلت هذا مع احد اي فعلت شىء غلط سوف انفضح امام العالم و كانت نقول هذا الكلام رحعت بنتها من المدرسة و قلت لها خلاص بعدبن نتكلم عن هذا الموضوع اعرف انتى على حق اي شىء تفعلينه انا لا الومك و كانت بمثابة تشجيع لها و جلست و جففت ملابسى و اكلت عندهم و روحت الى شغلي بعد يومين اتصلت بى واحدة قالت انا سهى اريد أتكلم معك و انا فرحت قلت امرى امتى متى تريدين اشوفك قالت بكرة ساعة 12 ظهر تعال الى بيتى انا وحدى بالبيت اريد أتكلم معك قلت اوكى تحت امرك و ذهبت في الساعة 12 الى بيت سهى شفت سهى في لبس جميل كان صدرها وابزازها باينة من تحت و كانت عندها طيز يخبل و دخلت و هي ايضا باسننى من خدى و مسكت يدى قالت تعال اجلس جنبى قلت تحت امرك قالت اريد أن تساعدنى في ترتيب بعض اغراض البيت و قلت واثناء عملي معها في ترتيب المنزل كانت لها تحت امرك تلصق طيزها على زبى و كانت تتكلم على نور وتقول انها مسكينة لأن عمك لا يعمل الواجب معها قلت لها انا اريدك انتى اريد انيكك انتى عندما سمعت هذا الكلام راسا باست فمي و مسكت زبى و قالت اتمنى ان تنيكنى نيكنى حبيبى اوعدك انا و نور نكون زوجاتك و نريحك قلت لها انا شفتكم و سمعت كل شىء قالت اوكى نيكنى اولا اريد ان تنيكنى انا زوجتك من الان و نكتها من كسها بعد ملحمة بوس و مص كس و مص زبر و قلت لها اذهبي و قولي لزوجة عمى نور خليها تيجى حتى انيكها سهى ركضت و بعد 5 دقائق رجعت سهى قالت انها تخجل انت اذهب اليها انها وحدها بالبيت قلت لا خليها تاتى و في هذا اللحظة جاءت نور و قالت ارجوك أ خالد لا اريد فضايح اريد اعمل جنس معك لان عمك لا ينيكنى و لا يقدر قلت لها انا تحت امرك سوف اكون زوجك قالت احبك من زمان انت زوجى من الان قالت سهى انا ايضا زوجتك ضحكنا و قلت اوكى بوست نور من فمها و مصيت شفايفها وهي مصت لساني بشكل رهيب مصت زبى و انا مصيت كل جسمها كسها بزازها و شفايفها و قالت نيكنى ارجوك لا اتحمل و نكتها من كسها و كانت سهى تنظر الينا و تلعب بكسها وقد هاجت هي ايضا بس نور مصت كسها و افرغت شهوتها و انا نكت نور من كسها 4 مرات و قلت اريد انيكك من طيزك رفضت اول مرة بعدين رحت نكت سهى من طيزها فهاجت نور بشكل جنونى قالت تعال نكينى من طيزى بس ارجوك لا ترحمنى نيكنى بكل قوة و نامت و رفعت طيزها و انا بدون اي شىء خليت زبى فوق طيزها و مسكت شعرها و فوت كل زبى في طيزها اغمي عليها من الألم و نكتها بكل قوة طلع دم من طيزها بس س قالت لا ترحمها هذي قحبة نيكها ونيكها بكل قوة انها زوجتك و قحبتك انا ايضا قحبتك وهي ممحمونة عليك من زمان نيكها و كانت فاقت نور و قالت ارجوك لا ترحمنى نيكنى اقتلنى نيكنى بزبك الكبير الحلو قلت لازم انيك بنتك يعنى بنت عمي قالت لا انا و س زوجتك قلت لازم انيكها اذا ما توافقين ما انيكك من بعد اليوم قالت ارجوك ما اقدر اعيش بدون زبك اوعدك تنيك بنتى ايضا و تنيك اختى ايضا كانت عندها اخت 42 سنة و ماتزوجت لحد الان قلت اوكى اذا ما نكتهم ماراح انيكك أبدا قالت اوعدك تنيك بنتى و اختى و سهى قالت اريدك ان تنيك امي ايضا لانها جنسية جدا عمرها 51 سنة بس مازالت محتفظة بجمالها قلت اوكى و خلصنا نيك نكت س مرتين و نكت نور أربع مرات خلال 6 ساعات نيك و قلت اذا عندكم مجال بكرة اتصلوا بي و لحد الان انيكهم و انيك بنت و اخت نور و انيك ام سهى في يوم اتصلت نور قالت تعال اختى موجودة الان تريداتشوفك انا فلت لها و هي موافقة اني أنيكها؟ قالت إيه و ذهبت مسرعا الى بيت عمى شفت اخت نور جالسة و عندما شافتنى نهضت و ابتسمت و سلمت علي قالت ودك الحين تنيكنى او تنيك نور أول؟ قلت انا نكت نور 20 مرة اريد انيكك انتى قالت تريد تنيكنى من كسى او طيزى كانت عمرها 42 سنة لكنها تبدو في عمر 25 سنة قلت انيكك من كل مكان طيزك فمك كسك قالت انت جنسى جدا تعال الحس لي كسي كانت نور تنظر الينا و تسمع ما نقول و كانت هاجت ايضا قالت يلا نيكها ابيك تنيكنى أنا بعد قلت لا اليوم فقط انيك اختك القحبة ضجكت قالت اوكى بس انا وش اسوي؟ قلت اجلخ لك بيدي و نكت اختها 4 مرات كانت تقول ابيك تنيكنى كمان وكمان انا لسة ما خلصت كانت جنسية لدرجة الجنون و ما نكتها من كسها بس لحست كسها و نكتها من طيزها كانت طيزها مفتوحة و تاكدت انهم ناكوها ناس كثيرا قلت انتى قحبة سوف افتحك قالت ارجوك انا لم اتزوج الى الان لاتفتح كسي قالت نور افتح كسها هذه قحبة تراها ما تشبع من النيك قلت مرة ثانية قالت لازم تفتحنى الان ارجوك ريحنى و قلت اوكى نامت و فتحت رجليها و جاءت نور مسكت زبى و لحسته حتى صار حديد قالت ودي ان زبك هذا يدخل بكسى بس مو مشكلة افتح ها القحبة المنيوكة و دخلت زبى فى كسها شوي شوي حتى صرخت قالت ارجوك دخل كل زبك في كسي وفعلا دخلته كله بكل قوه الى أن استقر في أعماقها و شفت الدم و عرفت اني فتحتها و من يومهاانيكها مع اختها وقلت لها لا زم انيك بنتك ايضا قالت اخت نور انا اجيبلك بنتها لا تخاف اخليك تنيكها هذا وعد منى و في يوم جمعة اتصلت سهى قالت امي موجودة و قلت لها وافقت إني أنيكها؟ قالت إيه تعال لبيتي بسرعة و ذهبت بسرعة شفت امرأة كبيرة في السن جالسة مع سهى كانت ام سهى سلمت عليهم و جلست و جاءت سهى وطلعت زبى قالت شوفي هالزب وشلون حلو و كبير قالت الأم ودك تنيكنى؟ قلت أكيد فالت بس انا كبيرة في السن قلت احب كبار سن اعشقهم قالت تعال مص كسى ذهبت و رفعت تنورتها شفت كس جميل ناعم و مصيته كادت ام سهى يغمي عليها قالت **** سمعت اهات اه اه اه مص حبيبى انا زوجتك ايضا سهى ضحكت قالت عندك 3 زوجات قلت عندى 4 انتى و امك ونور و اختها لانى نكت اختها ام سهى قالت و**** انك بطل و نكت ام سهى 3 مرات قالت اتمنى ان تنيكنى كل يوم لانك فعلا جنسى جدا و كبيت منيي في فم ام سهى فشربته كله بدون ان يضيع قطرة واحدة و من يومها انيك نور و اختها و سهى امها و ووعدتنى اخت نور ان انيك بنت نور في يوم ذهبت الى بيت عمي كانت بنت عمي موجودة بالبيت وحدها و كانت تنظر الى قناة فضائية هي تيرد و كانت تلعب بكسها هي ما حست بي و كنت انظر اليها و قلت هذا فرصتى حتى انيكها ودخلت وهي كانت تلعب بكسها و كانت هايجة عندما شافتنى قالت ارجوك لا تقل لابي و امي افعل اي شىء تريد قلت تعالي اجلسى جنبي و جلست جنبى و خليت يدى على صدرها قلت ابي اشوف نهودك قالت بس لا تقول لابوي ولا لامي قلت اوكى شفت نهودها وكانت اكبر من سنها و جسمها كان حلو بالمره و مصيت نهودها بقوة و هي مسكت زبي و طلعته من بنطلوني و بدت تمصه كمحترفة وعرفت انها تعلمت من الأفلام و قلت لهاابي اشوف كسك قالت انا بنت ارجوك لا تفنحتى قلت بس امصه قالت اوكى مصيت كسها و قلت نفسي انيكك من طيزك كانت هايجة جداوفجأه غيرت رايها و قالت اذا ودك تفتحنى افتحنى لاني ماعاد اتحمل قلت لا ودي بس انيكك من طيزك قالت انا تحت امرك سو بي أي شي تبيه ونكتها من طيزها قلت لها لا تقول لاحد هذا سر بيننا قالت اوكى و كبيت منيى على صدرها و مرة في فمها و اصبحنا عشاق و كنت انيكها بدون ما يدري احد و في يوم اتصلت اخت نور قالت ابيك تنيكنى و تنيك صديقتى عمرها 35 سنة قلت لا ما اجى لانك وعدتينى انك بتخليني انيك بنت اختك نور فالت اوعدك تنيكها بس تعالى الحين عشان انا و صديقتى هايجات بالمرررره وابيك تنيك صديقتى لانها مطلقة و عندها طفلين يعنى نيكها من كسها وطيزها تراها شرموطة و ارجوك تعال قلت لا وبعد نقاش وعدتنى ان انيك بنت اختها نور خلال هالأسبوع لانها تعرف ان بنت اختها تحب تشوف افلام السكس وتتهيج عليها و مرتين ماسكتها وهي تجلخ على الافلام وفعلا رحت ونكت اخت نور و صديقتها و اصبح لي زوجات كثيرات كلهم يعتبرون نفسهم زوجاتى و مر اسبوع و سافرت اخت نور الى الخارج و انا لحد الان انيك سهى وامها و نور و بنتها و صديقة اخت نور المطلقة مع اجمل تحياتى لمن يقراء هده القصه وياريت اليتصل بى نكون امراءه اوبنت او مومس
  5. هده القصه حصلت مع فتاه ثم انا اكتبها لكم كى تقولوا رايكم في أجمل قصص حين يبدأ المشهد بظهور الفتاة الصغيرة الشقراء و الجميلة ، ذات الثامنة عشر من العمر ، ببنطلونها الأسود المثير و التشيرت الوردي وهي جالسة على الفراش الوردي اللون تتصفح مجلة جنسية في غرفتها ، و تحاول أن تكتشف بذلك عالم الجنس خصوصا و أنها فقدت عذريتها منذ شهور مع عشيقها الصغير..ولم يدخل في كسها منذ ذلك الحين زب في كسها..و الذي أخذت عضلاته تلتحم مجددا. فأعجبها مشاهدتها صور السكس الساخنة ، و هامت في التخييل أنها تتناك بقوة..و بشدة ما تشعر به أخذت تتزحزح ببطنها على الفراش و تضغط بقوة على كسها كأنها تدفعه إلى النيك..و تتذكر كيف كان عشيقها يدخل زبه الصغير جدا في مقدمة كسها ، أما الآن فهي تتخيل زب كبير و خشن يدخل في كسها كاملا بعنف شديد و يمتعها و يجعلها تشعر بالنيك الحقيقي ..و ما إن هي كذلك طرق زوج أمها باب غرفتها ،و هو رجل عجوز في أواخر الستينات من عمره. ورغم هذا العمر فهو يتمتع بجسد قوي.. يجعلك تقيم عمره في الأربعينيات. و حين لم تستجب الفتاة الهائمة بمخيلتها في مشاهدة صور السكس الساخنة و خاصة أنها تستمع للغناء ذو الصوت المرتفع جدا..فتح زوج أمها الباب قليلا ليتأكد أنها موجودة أم لا..فتفاجأ حين رأى الفتاة المتشوقة للنيك تشاهد صور السكس في تلذذ عميق خصوصا حينما وقعت عيناه على طيزها الضعيف جدا و الذي تفنن البنطلون المطط في إبراز تفاصيله..فهاجت في جسد الرجل رغبة ملحة في النيك ، و أخذ يتخيل أنه ينيك في كس صغير جدا و جديد..خصوصا و أنه مل من نيك كس أم الفتاة الذي أخذ يتسع كثيرا و أنها لم تعد فاتنة و ساخنة كما من قبل..فقرر أن يدخل غرفة الفتاة الملهوفة و أن يفاجؤها بظهوره..حينئذ دخل زوج الأم و قال لها بعد أن وضع يده على فلقتيها بصوت عال” مرحبا..” فإحمر وجه الفتاة الشقراء خجلا..و أخفضت صوت الغناء بسرعة و أغلقت المجلة الجنسية..و قالت له ” مرحبا.. آسفة لم ألاحظ قدومك لأني..” فقاطعها قائلا “لا..لا بأس.” ثم عم الصمت بينهما قليلا أخذ فيه الرجل يفكر فيما سيفعل..عندئذ نظر إلى المجلة التي كانت الفتاة تتصفحها و قال لها “آوه..كم هذا مشوق!” فتخجل الفتاة ثم يحملها على الإجابة عن سؤاله إن كانت تريد ممارسة الجنس معه قبل مجيء أمها و يستمر المشهد الجنسي حينما تبدأ الفتاة الصغيرة برفع التشيرت الوردي إلى أن تكشف عن بزازها الصغير فيعجب الرجل به و يتأوه و يقول “آوه كم هو رائع!” ثم يلامسه و يلحس حلمتيها في أروع قصص جنس أجنبي. بعد ذلك تسخن الأحداث بينهما لهيجان الفتاة التي بسرعة نزعت بنطلونها و السترينغ الأبيض..فبان كسها الصغير الأحمر ، الناعم جدا ، و تتخذ هيئة الكلب فوق سريرها موجهة في ذلك طيزها أمام زوج أمها الذي يقف خلفها..فشرع يداعب كسها بيده و طيزها الضيق ثم يدخل إصبعه في جوف كسها و يبدأ في لحسه بفمه بشغف فيتأوه و يقول”كم هذا رائع!” و لم تستطع الفتاة أن تصبر على لهفة النيك فصاحت قائلة ” أسرع و أدخل زبك في كسي!” ينتهي المشهد بظهور الرجل شطر عاري بعدما أسدل بنطلونه القماشي يداعب قضيبه بيده و الفتاة على نفس الهيئة فوق الفراش تداعب بيدها بظرها المحمر جدا..ثم تتجه نحو زبه وتبدأ في لحسه ومصه بسلاسة كي ينتصب فيتأوه زوج الأم كثيرا فيمسك خصرها و يطلب منها بحركة جنسية أن تعود على هيئتها السابقة..فتستدير الفتاة بفرحة و توجه طيزها أمام زبه في إفراج قوي و مستفز فيمسك الرجل زبه و يدخله في مقدمة كسها ثم يمسكها من خصرها و يجذبها نحوه فيتغلغل زبه في جوف كسها ممزقا عضلاته المتلاحمة..فتصرخ الفتاة من شدة الألم و تتلذذ بقوة.. بعد ذلك تتمدد الفتاة فوق الفراش على جنبها و الرجل خلفها يدخل زبه في كسها الناصع ثم يسرع في الإدخال و الإخراج فيتأوه كثير للذة الإحساس بعد ذلك يتمدد الجل فوق الفراش على ظهره والفتاة تصعد فوقه تدير له ظهرها وتدخل زبه الثائر في كسها المشبع بالإفرازات الشفافة و تبدأ في الاهتزاز أعلى و أسفل بحرقة دون أن تكف عن التأوه و الصراخ.. و يقوم هو في نفس الوقت بدوره بخضها بقوة وهو تحتها ثم يسرعان فتصيح الفتاة و يتأوهان في مشهد جنسي مثير مع احترامى الى من يقراهده القصه
  6. مرحله المراهقه مرحله غريبه جميله ومتعبه . مرحله المراهقه متل مره تعلم المشي والحبو والكلام وكل خصائص الانسان. هي مرحله التعرف علي المجهول باجسامنا للبنات والصبايا . قد تبدا بتجربه او سماع او قد لا تبدا الا متاخر جدا. هي مرحله التعرف علي اقوي غريزه بالانسان . هي مرحله الاحاسيس الحقيقيه بحياه الانسان ومنها الحب القوي العنيف زو النشوه والشهوه. لما كنت صغير في مرحله المراهقه كانت البنات الصغار تحب الكلام معي وانا في نفس الوقت مراهق هايج زوبري واقف ومشدود 24 ساعه باليوم حتي وانا نايم احلم واستحلم واكب بمنامي وكانت تخيلاتي كبيره بس كنت احب البنات وكنت احب التصق بيهم باللغه المصريه ادقر فيهم وكمان نظرا لحسن مظهري كانت شابات تلصق فيا بالاتوبيس لانهم كانوا يعتقدون اني صغير ولا افهم شئ بس من ملامستهم كنت احس بالمتعه من ملامسه الجنس اللطيف وبعد كنت اعيش مع جدتي من الام بشقتها الكبيره وكانت جدتي كبيره جدا بالسن لا تتحرك وكنت اقوم بمساعدتها وتلبيه طلبتها وبعد وكانت لجدتي عجوز ايضا صديقه لها كانت تاتي لزيارتها كمن حين لاخر وخاصه بايام مرض ستي الاخيره وبعد وكانت شقه ستي شقه من بتوع زمان يجري فيها الحصان كنايه عن وسعها حتي اللي باخر غرفه لا يسمع الغرفه الاولي شقه كبيره بالفعل وكانت جدتي تنام باخر الشقه وبعد وفي يوم حضرت صديقه جدتي العجوز الصعيديه وكانت جدتي ايضا صعيديه وحضرت الصديقه ومعها بنت فارعه الطول زو تقسيمات انثويه تحرك زوبر واحد مراهق زي انا. عرفت بعدها انها الخدامه بتاعتها استغربت لجمال الخادمه . فاخدتهم علي غرفه ستي والبنت تنظر لي وتبتسم وانا جلست بغرفتي واذا بالبنت تاتي الي وتطلب مني الحضور لغرفه جدتي لما شفت البنت داخله عليا هجت ورجعت البنت لغرفه جدتي وبعد ذهبت لجدتي بالغرفه فسالتني جدتي ان اعمل شاي للضيوف فوافقت علي طول فقالت صديقه جدتي للبنت روحي معاه ساعديه بالمطبخ وبعد ذهبت انا الي المطبخ وفوجئت ان البنت وراي تقول لي اتركني اعمل معك الشاي فقلت لها ما اسمك قالت شاديه واذا بي امسكها من راسها واقبلها فقبلتني بدون تردد وكانت بوسه سخنه لا ادري كيف عملتها هذه البنت ذو الرابعه عشر وسالتها عن اسمها فقالت شاديه . استغربت من طريقه بوس البنت وكانت بوسه بنت محترفه.وكانت انثي سخنه بمعني الكلمه حسيت ذلك من قبلتها فقلت لها اذهبي للغرفه واستطلعي الامر وارجعي ففعلت فنهرتها الصديقه وقالت لها روحي المطبخ اناو صديقتي بنتكلم بموضوع خليكي مع احمد وجاءت الي ثانيا وقالت ان الطريق امان فاخدتها بين احضاني وقبلتها وهي لا تمانع وتلسق كسها بجسمي وتبوس كاحسن مجربه ومحترفه جنس فخلعت عنها ملابسها ووضعتهم بالحمام حتي اذا حضر اي انسان تدخل الي الحمام وتلبس ملابسها كانها تعمل تويليت وبعد اعطتني ظهرها وكانت طيظها ناعمه وكسها يتدلي منه ***** طويل وشعر كسها خفيف نظرا لصغر سنها ومسكتها من بزازها وقفشت بصدرها وكان صدرها قوي وصغير وحلمات بزازها واقفه ومشدوده للامام فاخدت احداها ووضعته بين شفايفي واخدت امصه وواتمتع بيه وهي تتاوه وتسيح وتصرخ وكمان كل ما المس صدرها تسيح اكثر وتسخن اكثر وكمان تميل علي اكثر وكانت عاوزها تقعد علي الارض فاخدتها الي الحمام ونمت فوقها علي الارض علي البلاط وهي تتاوه وانا امسك كسها بايدي وهي تنزف مياه من كسها وخيوط بيضا وتتاوه ونمت عليها وكنت قويه جدا واخدت تحرك كسها بملابسي وانا بالبجامه وزبي وقف فخرحت زبي من بين بنطلون البجامه وكان بحجم جميل وكمان اخدت تدعك كسها بزوبري وكمان اخدت تضع زوبري علي خدها واصبحت هايجه ومافيش حد يقدر يوقفها لدرجه من نومها علي كنت احس انها تجمع كل قوتها بشهوتها وتحاول ان تتمتع بشبابي الفارع وكمان انا كنت عاوز ادخله فيها نظرا لمراهقتي الفارعه القويه وكان زبي وراسه واقفان وجاءت قوتي ومسكتها ولفيت عليها علي الارض واخدت اقبلها وزبي واقف وسط رجلها وهجت وهجت وهجت لدرجه كان ممكن افتحها. واخيرا كبيت وسط فخادها وغرقت لها فخادهل من لبني ففرحت كثير واخدت منديل ورق ومسحت لبني وطلبت مني ان تحتفظ بالمنديل زو اللبن بتاعي ورائحه المني تغرقه وبعد وقفت من هذا الوضح علي صوت صديقه جدتي وهي تنادي علي شاديه فدخلت الحمام وقفلت علي نفسها واردت ملابسها ولم نعمل الشاي وكانت حجتي انني لم اجد الكبريت حتي اعمل الشاي مع العلم كانت اجسامنا مولعه.. مع نحياتى كل من يقرا هده القصه وليت الدى يتصل بى تكون بنت او غاوز يتناك اومتناكه 01112763129 (/>
  7. سأحدثكم اليوم عن قصة جنس (/ حدث لي مع الخادمة. حيث حصل ممارسة جنس بيني وبينها. هذه الخادمة ذات عينين ليست بالجميلة التي من خلالها يعرف الشخص هل هذه الفتاة جميلة أم لا لكن هذه الشغالة الجميلة في الجسم فقط من ناحية خصرها فيه جنون الجمال فيه فهو كمال الصفات التي يحب الشخص أن يراها في كل فتاة وقت معاشرتها أه أه من الجمال الخلاب ، هذه الشغالة لم أذهب إليها بل هي التي قدمت إلينا من بلادها وبملء إرادتها حينما طلبنها لكي تشتغل عندنا من مكتب الطلبات الخدم في بلادنا ، طلبنا هذه الخادمة وانتظرنا حتى وطئت قدماها بلادنا وبعد ذلك ذهبت إلى المطار لكي أخذها إلى بيتنا وفي صالة انتظار القادمين ، انتظرت … ملياً … وكان حينئذ ذهبت إلى المسؤول في الكونتر حق القادمين … وسألت عنها .؟ وقالوا ماذا تريد؟ قلت: إحنا طلبنا خادمة وما أدري هل وصلت أم لا؟ قالوا لي أنت متأكد؟ قلت لهم نعم قالوا اذهب إلى مكتب الجوازات بالمطار … ذهبت إليهم وسألت عنها … قالوا نعم إيش أسمها؟! قلت لهم ياسمين قالوا هذه هي وبعد ما أكملت أمورها في المكتب في المطار. ذهبنا في طريقنا إلى السيارة في مواقف المطار وكان حينئذ أمطاراً غزيرة تبللت هدمنا بالمطر الغزير وقلت لها أسرعي وكان هنا موقف مضحك … وهو أن حصل لي أن وقعت في الطريق لآني كنت مسرعاً خوفاً من المطر … لكن كان موقف مضحك جداً … وكانت الشغالة … ياسمين أول مرة تضحك أو تبتسم لي من جراء هذا الموقف وبدأت تتمتم بكلمات إنجليزية … لكي تعبر عن أسفها اتجاهي … قلت لها شكراً … وفي الطريق ركبت سيارتي الصغيرة وهي جالسة بجانبي في السيارة أخذنا الحديث وبكلمات إنجليزية بحتة .. وأنا أعرف بعض الكلمات الإنجليزية نظراً أني درستها في أثناء الدراسة قلت لها كيف الحال … قالت بخير وعافية … أنا في الطريق مشغل الدسكو وصوته ضئيل جداً … قلت لها كم العمر .. قالت العمر 21 عاماً وأنا أحدق بوجهها و شفايفها الجميلة نظراً لأنها صغيرة في العمر وأنا أنظر إلى وجهها … ألتفت إليّ وقالت لماذا تحدق بي النظر ..؟ قلت لا شيء قالت … إلى أين أنت ذاهب قلت إلى منزلنا وهو قريب جداً وسنصل الآن ، سكتت قليلاً وأنا منبهر بالجسم والثدي الصغير جداً والخدود البيضاء مرة ولأفخاذ الصغيرة اقتربنا من المنزل … دق جرس الهاتف الجوال … قلت نعم … وإذا بها أمي ، قالت أين أنتم قلت في الطريق إليكم قفلت الخط . (/ وصلنا الفيلا وأدخلت السيارة في فناء المنزل وقفت نزلت الخادمة ياسمين بل هي كل العطور والأزهار والورود الجميلة ، أنزلت الشنطة وذهبت بها إلى غرفتها وبعد ذلك غادرت إلى استراحة الأصدقاء وزملائي الذين ينتظروني ، مضت تلك الليلة وأيام بعدها ومر شهرين كاملين وأنا مشغول مع الأصدقاء ومع جو المذاكرة ومع جو الرياضة ومع كل شيء وبعد ستة أشهر كان هناك موعد على العشاء أعني خروج أهلي إلى اجتماع الأهل والأقارب وكنت آنذاك متعباً قد لعبت ذلك اليوم مع زملائي كرة القدم وأتيت إلى البيت لكي أرتاح ولما دخلت المنزل وإذا بالنور خافت ليس بالبيت أحد وإذا بي أسمع صوت يظهر قليلاً ثم يختفي وبعد ذلك يعاود مرة أخرى توقفت ورفعت الجوال وكلمت على أمي وقالت إننا خارج المنزل وسوف نأتي الساعة 12 ليلاً … قلت … حسناً أنا بالمنزل .. وكان وقتها الساعة السادسة مساءً فتحت باب الفيلا ودخلت ذهبت على طول إلى المطبخ أضاءت النور بدأت أسخن فجنان شاهي لا أصعد به إلى غرفتي … وأنا منهك في تصليح الشاهي وإذ الشغالة ياسمين تدخل علي في المطبخ وتأتي إلى مسرعة ولسان حالها يقول أنا من سوف يصلح الشاي وهو عيب علي أن تصلحه تركت لها الأمر وأنا واقف أجمع قوة لا أذهب إلى غرفتي تركتها ولم أفكر أبداً أنها هنا فهي كل مرة تذهب مع أمي إلى حيث تذهب حتى تساعدها في كل شيء وكعادة ذهبت إلى الحمام لكي استحم وعساي أن أنشط بدأت استحم وخرجت من الحمام وعلي معطف أتنشف به من الماء .. اتصلتبالتلفون على الدور الأسفل لكي أقول لياسمين أين الشاهي لما التأخر ..؟! وإذا التلفون مشغول .. أغلقت سماعة الهاتف … ولبست الشورت الصغير جداً وعلى معطفي وإذا بها تلكم بالهاتف تكلمت عليها بعنف شديد وأغلقت الهاتف وبدأت تنظرني وأنا أتكلم عليها ذهبت إلى المطبخ وحضرت الشاهي وإذا بها تأتي إلى مسرعة كالمرة الأولى وقالت أنا أصلحه لك ويبدوا هنا أنها بدأت تصلحه لكن الهاتف أخذها وتركت الشاهي … و تكلمني وهي بجانبي عندئذ تذكرتها وهي بجانبي بالسيارة كانت ياسمين قصيرة بعض الشيء وكان عليها ثوب خفيف وكان على صدرها في فتحة صغيرة متوسطة فرأيت ثديها بدون حلماتها وكانا صغيرين حلوين جميلين وقعت معلقة الشاهي من أعلى الديكور الذي بجانب الموقد انحنت إلى الأرض وأخذت المعلقة وكانت مؤخرتها أمامي … أمام قضيبي بدأ العرق يتصبب من وجهي وبدأ الارتجاف يأخذ حصته ويبدوا أنها قصدت وقوع المعلقة عندها تذكرت قصتي مع مها الحبيبة … بدأ قضيبي يخذ وينتصب بعض الشيء وخوفاً أن يدخل أحد أخواني وأنا في هذا المنظر إلا ويعاود زبي أو قضيبي أدراجه بالارتخاء والانحناء وفي ذلك الوقت وعند تلك اللحظة لمست مؤخرتها وكانت رقيقة لينة ، نهضت ولم تقل شيء قالت لي بكلام لم أفهم وفهمته أن قصدها أذهب إلى غرفتك وسوف آتي به إليك ذهبت وأنا أصعد إلى غرفتي وقدماي لا يكمن أن أرفعها كان الشوق يغمرني وحبي للجنس شوقني دخلت إلى غرفتي استلقيت على سريري الدافئ الناعم الملمس وبعد قليل دخلت ياسمين إلى غرفتي مصطحبة معها كوبين من العصير البارد الطازج وكنت مستلقي على سريري والمعطف يستر قضيبي وشيئاً من فخذي وساقاي بارزتان وكنت أشاهد فليم جديد وهو رومانسي وأنا مشغوف بحب الأفلام الرومانسية الجميلة وكان حين دخولها لقطة جنس جميلة هادئة لا يظهر فيها شيء أبداً كان عراك وصوت أنين على الشاشة نظرت إليها وإذ بها عليها قميص النوم وعليها كلسون صغير جداً على كسها بدأ قلبي يرتجف والعرق يتصبب مني برغم أن غرفتي مكيفة إلا أن العرق أخذ من ما أخذ وضعت الكوبين على مكتبي الصغير الذي يبعد عني مسافة مترين تقريباً وقمت أنا وكأني سكران وأخذتها وضعتها على فراشي ورفعت قميصها وبدأت أمصمص ثديها الصغيرين وهيا متهيجة من شدة الشهوة فأنا لم استطع أن أتحمل المنظر وبدأت أمصمصها وأخذت شفايفها وبدأت أقبل عنقها الصغير كلها بدأت أقبلها وهي مستلقية تماماً على فراشي فقط أسمع أنين يخرج من فمها من شدة الشهوة التي بها وما أفعل بها أنا نهضتها من الفراش وقمت بنزع القميص الشفاف الأبيض وبدأت أقبلها من كل ناحية كانت عارية تماماً فقط الكلسون الصغير الذي يسد كسها وبظرها الصغير أجلستها على فخذي وهي مبعدة فخذيها احتضنتني وبدأت تمص ثديي وكان الشعر يغمره قليلاً رفعت رأسها وبدأت تمص فمي وهي ملتهبة تماماً وضعت يداها على ظهري وهي ممسكة بي بقوة وأنزلت يداها حتى تمكنت من مسك قضيبي ، ومن ثم نزلت من على فخذي وكانا جالسين على ركبنا فبدأت تنزل كلسوني الصغير وشيئاً فشيئاً حتى تمكنت من خلاصه ونزعه مني وهي في غاية الإثارة الجنسية والانبساط تماماً وبدأت ترقص زبي حتى تمكنت من أن ينتصب وبدأت تمصه تمصه كثيراً حتى صار أحمراً من شدة المص بعد ذلك أسقطتها على الفراش ونزعت عنها الكلسيون الصغير وبدأت أمص كسها كان هنا لا يوجد بظر إلا صغير وكان شفرتيها كبيرتين جداً فبدأت أمصه بشدة حتى اعتلت شهواتها الكامنة وبدأت أحك زبي بكسها حتى ماتت موت وهي ترجوني أن أدخله في كسها وأنا أرفض حتى تمكنت من أنها سوف تنفجر إذا لم أدخله في كسها أدخلته قليلاً بهدوء حتى دخل كله وبدأت أضرب فيها وأدخله وأخرجه حتى صار كسها أحمر من الدخول والخروج حتى وصلت عندي الرعشة الجنسية وقرب نزول المني مني ثم أخرجته فوق فمها وهي مبسوطة في غاية الانبساط ارتخى زبي وقامت هي بعد من خلصت أنا منها بمص زبي تمصه كثيراً حتى انتصب مرة أخرى وهي تمصه ولم تتركه إلا بعد ما نزل المني في فمها تماماً قمت بعد ذلك بالاستحمام بالحمام وهي خرجت إلى غرفتها ياسمين ومن ذلك اليوم تريدني مرة أخرى لكن لم يحصل نظراً لقرب موعدها زيارتها إلى أهلها . لكن الغريب هنا أنها تحب مص الزب بالفم يبدوا أنهم يحبون ممارسة الجنس عن طريق الفم عندهم هناك.مع كل من عاوز يتناك اومتناكه تتصل
  8. ساهر وحماته أنا ساهر عمري 20عاما و زوجتي فائقة الحسن والجمال وعمرها حوالي السابعة عشر من عمرها و البنت البكر لعائلتها ولها اخ في الرابعة عشر من عمره ،وأمها لا تنقص عن بنتها جمالاً وروعه ودلال و عمرها صغير ،ولو رآها احد سيقول أنها أخت زوجتي ،ولا يفكر البتة بأنها أمها أبدا ، ولم تكن قد تجاوزت الخامسة والثلاثين من عمرها..لا أريد أن أطيل عليكم تفاصيل القصة ولكن لا أخفى عليكم باني مرات كثيرة نظرت لحماتي نظرات جنسية ، وكان ما يشدني إليها أردافها الممتلئة رائعة التكوين و ما وليس ذلك الجمال المعهود عند كثير من النسوة ،بالرغم من إمتلاء أردافها القوام فهي رفيعة القوام ،طويلة القامة كبيرة الصدر نوعا ما ،وخفيفة الظل ،وخصوصا معي أنا ،فهي تتباهى بأنها أم زوجتي … بعد مرور حوالي سبعه اشهر من زواجي ،جاء اتصال من جارة لأخت حماتي ،لتخبرها بأن أختها تعبت ونقلوها للمستشفي وستقوم بإجراء عملية جراحية ،وزج أختها مسافر من يمين في عمل خارج مدينتهم ،وأنت الوحيدة التي تستطيعين مساعدة أختك فليس لها أحدا غيرك ،ولأن أخت حماتي تعيش في مدينة تبعد عن مدينتا بحوالي 200كيلو متر ،فطلبت مني أن ارافقها في سفرها لتقف بجانب أختها ،وعلى أن تذهب زوجتي لبيت والدها لأن أخيها لديه إمتحانات وذهبت زوجتي لمنزل والدها وسافرت أنا وحماتي وصلنا في وقت متأخر من الليل وذهبنا لجارة أختها أخذنا منها المفتاح ودخلنا لمنزل أختها ،لنذهب لأختها في الصباح وأن تقوم حماتي مرافقة لأختها بالمستشفى . ودخلنا الشقة ،ووجدنا عشاءا لنا في منزل أختها بعد أن جهزت حماتي بمطبخ أختها ،وجلسنا في الصالة تعيشنا ونحن نشاهد التليفزيون ،قلت لحماتي إيه نظام النوم هنا ،قالت حماتي أنت كما ترى شقة أختي صغيرة وليس بها سوى حجرة واحدة للنوم والصالة وهي غير مجهزة للنوم ،قلت أنام للصباح على الكرسي الفوتيه هذا ،وأنت نامي بغرفة نوم أختك ودخلت حماتي لتنام وقد نزعت عنها ملابسها عدا قميص داخلي قصير و كلوتها الشفاف الذي لا يخفي فتحيتها ،وتركتني في الصالة بعد أن أحضرت لي ملاءة ،ونزعت عني ملابسي ما عدا السليب ،كانت حماتي تشتكي من آلام في فقرات ظهرها ،ولتعب السفر عاودتها آلام شديدة ،وقلقت من الألم وسمعتها وهي تناديني وأنا سهران مع التليفزيون ،يا ساهر قلت خير يا حماتي قالت إلحقني إعمل معروف بالمرهم اللي في شنطتي ،يا ريت تجيبو ؟؟ قلت حاضر وجريت مسرعا إليها في غرفة النوم وأنا بكيلوتي السليب فقط..وقلت أنا آسف يا حماتي ..جيت جري من غير ما ألبس الفانلة الداخلية ..قالت لا داعي للأسف أنا مش غريبة عنك.. ونامت على بطنها وقالت مش حيختفي القلم إلا بالدهان ممكن يا ساهر تدهنلي الفقرات ..لعدم إستطاعي دهانها قلت أكيد يا حماتي الفقرات في ظهرك ومحتاجة حد يعمل هالك عينيا الإثنين ..ونامت على ظهرها ..قلت أنا كدة حأشلح قميصك الداخلي ،عشان أعرف أدهن ؟قالت أكيد إنت يا ساهر مش غريب وستر وغطا عليَّ !!قلت أكيد ..قلت عشان أملكك لازم أطلع من عند فخاذك وأرتكز على مؤخرتك ؟؟قالت في إيه يا ساهر إنت عامل تكليف ليه؟ أنا عاوزة الألم يروح .. و طلعت من ورائها وإرتكزت على مؤخرتها وإرتطم قضيبي من تحت السليب لما بين فخذيها ..ولم تعلق وإبتدأت في الدهان والمساچ .. وتصببت عرقا من حساسية مكان الألم ..ورؤية أطراف ثدييها وتأوها وركوز زوبري بين فلقتها وهو على شفرات كسها تماما ..وإنتصب دون إرادة مني وخرج من السليب وإستقرت رأس زوبري بين شفرتيها ..وقلت لها هل اذهب بيكي إلى المستشفى؟ قالت لا.. الألم إبتدى يخف .. ولا يستحق الذهاب إلي المستشفى ..ولكن أكمل المساچ أرجوك يا ساهر ..قلت لها ولكنك تتأوهي يا حماتي ؟قالت طيب إدعك بالراحة خالص ..قلت حاضر.. قالت ممكن تحط مخدة تحت بطني ؟قلت حاضر ووضعت مخدة تحت بطنها ..وبذلك أعلمتني بأنها أحست بزوبري داخل شفرتيها ..وطلعت مرة أخرى بين فلقتيها وأخرجت زوبري من كيلوتي ودفست رأسه في كسها ,فقالت أح...أح..أح..آه..آه..آه..قلت في حاجة يا حماتي ؟قالت إيدك بلسم يا ساهر ..خش علي بالراحة وإنت بتدهن.. وإستعبطت.. فإستعبطت عليها..ورحت مدخل زوبري في كسها لآخره ..فسوطت !!قلت في حاجة ؟قالت المرهم شغال زي العسل..إدهن بسرعة ..قلت حاضر وأخذت أدخل وأخرج بسرعة وهي توحوح وتتأوه..وهي تقول كمان أسرع ..وإنتفضت وإرتعشت وأخرج كسها شهوتها أحسستها بأن زوبري يعوم جوة كسها ..ثم شددتها من وسطها أرفعه فإرتفعت وإرتكزت بركبيتها على السرير وأنا أنيك بشدة..وهي تقوللي كمان ..كمان يا ساهر..إيدك عسل..حتى رميت حمم زبي بكسها..وإرتخى زبي فأخرجته من كسها ..ثم مسكتها من وسطها وقلت لها إنزلي يا حماتي خلاص خلصت دهان..قالت لي تسلم إيدك ..قلت لها ممكن أمسح لك عرقك قالت أكيد أمسحه ومسحت ما نزل من لبني من على كسها والسرير .. ثم قالت سأدخل الحمام قلت لها أمسكك قالت أنا زي الحديد أشكرك على المساچ العظيم اللي عملته لي..قلت لا شكر على واجب..وقالت لا تخرج من الغرفة وتعالى نام جنبي ..قلت ما يصحش يا حماتي!!قالت إنت زي إبني يا ساهر..بدل ما تنام برة في الصالة ..قلت خلاص حنام جنبك..وذهبت للحمام ولا كأننا تنايكنا أو أنزلت لبني بكسها..ورجعت من الحمام..وطلبت أن تنام بالداخل على السرير وقمت من على السرير ودخلت ونامت وأعطتني ظهرها ونمت بجانبها حتى الصباح.. صحونا عند العاشرة ، ودخلت الحمام واستحممت ثم خرجت ودخلت من ورائي حماتي ثم فطرنا وارتدينا ملابسنا ،وذهبنا للمستشفى ووجدنا أخت حماتي يتم تجهيزها للعمليات ،وجلسنا معها وطلبت من أختها ألا تتركها ،وأنها لم تعلم زوجها بدخولها للمستشفى وطلبت منها أن تظل بجوارها ولا تتركها وأنها إتفقت مع جارتها لتعطيها مفتاح شقتها ،وطلبت منها أن لا تغادر شقتها وأنها ستعمل العملية وستخرج من المستشفى بعد 5أيام ،ودخلت حجرة العمليات وخرجت منها على الرعاية المركزة ،وقالت حماتي ماذا ستفعل يا ساهر ، قلت لن أتركك حتى تخرج أختك بالسلامة ،وسأمد أجازتي لأسبوع مقبل ،وإتصلت على زوجتي وأعلمتها بحالة خالتها وبأننا سنمكث أسبوعا عند خالتها حتى تخرج من المستشفى ،وتخدمها أمها .. فرحت بهذه الأجازة التي سأتمتع فيها بحماتي ،وتعجبت لضيق كسها عن إبنتها!!وكنا لا نترك المستشفى إلا في ساعة متأخرة من الليل ،وأنزل وأشتري غداء على حساب حماتي في أحيان كثيرة ..حتى لا تكلفني ماديا فوق طاقتي..وفي العشاء كنت أصمم على أن أشيل أنا العشاء فهو ليس مكلف كالغداء..ثم نذهب عند التاسعة ليلا لمنزل أختها ..ونسهر مع التليفزيون..وتسبقني حماتي للنوم بغرفة أختها ..وتنزع عنها ملابسها وتتغطى بملاءة خفيفة..وبعدها بنصف ساعة أذهب لأنام بجانبها وأنا عاري من ملابسي وأنزل معها تحت الملاءة..وألتصق بها ..فتتقلب وتعطيني وجهها ,وآخذها في حضني..ونبدأ بالقبلات الفرنسية الساخنة ..وهي مغمضة العينين وكأنها نائمة في ثبات عميق..وتلتصق بي وترفع أحد ساقيها على خصري وأدخل بساقي بين ساقيها وتعدل زوبري ليلتصق بشفرتي كسها ..أو تنزل بيدها لتلعب في زوبري وتدلكه ..ثم تنام على ظهرها..وأطلع فوقها وأدخل بين ساقيها المفتوحتين ..تتأوه.. وتتوحوح..وعاملة نفسها نايمة..وإنحتيت على نهديها أداعباهما بأناملي وأحسس عليهما..ثم جعلت حلمتيها اليمنى و اليسرى بين أصبعي السبابة والإبهام لكل يد من يداي أدعكهما وهما منتصبان ..ثم نزلت لأضع كل حلمة بين شفتاي على التناوب أرضعهما ..وهي تتأوه وتمسك رأسي بيدها وتحسس على شعري من المتعة والشبق.. ثم نزلت على سوتها بشفتاي وأنا أحسس عليها بأناملي ..وجاءتها شهوتها مع رعشة وإنتفاضة شديدة مع صرخة من فمها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه..ثم نزلت بشفتاي وأناملي على فخذيها لحسا وعضعضة و تحسيسا..وهي تلعب في شعري..قلت أنزل على منطقة كسها ببظره وشفراته.. ونزلت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي.. ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم رفعت ساقيها على كتفاي ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه يمين وشمال ثم شمال في يمين ..وهي تتوحوح.. وتتأوه ..وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني.. ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار..ثم أنزلت ساقيها من على كتفاي ولفتهما وراء ظهري.. وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي زبي ..قلت لها أنزلهم فين؟ قالت في كسي واخدة حقنة منع حمل .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من زبي داخل كسها و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى.. دول سخنين أوي إيه ده ؟؟ .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتى هدأت..وأنا أقبلها في فمها بشهوة ..حتى إنتصب زوبري مرة أخرى داخل كسها وأحست به وهو يملأ كسها ..فقالت خرجه ..خرجه..و لم أخرجه وهو منتصب و جعلت نفسي بين ساقيها ثم مسكت يداها بيداي ونمت على ظهري ..دون أن أخرج زبي ..حتى رفعتها فوقي وإرتكزت بيديها على صدري وركبتيها على جانبي ثم رشقت زوبري بكسها وأخذت تحرك نفسها على زوبري نزولا وصعودا محدثة فرقعة عندما تلامس بيضتاي شفرتي كسها ..حتى أتتها رعشها مع رعشتي وأنزلنا منيتا سويا ..ونزلت من فوقي بعد أن إرتخى زوبري بكسها ..ونامت بجانبي دون أن ينطق أحدا منا بكلمة..وقمنا في الصباح عرايا ودخلنا الحمام ونحن عرايا ثم سحبتها لي وقبلتها في فمها ثم جعلتها ترتكز بيدها على الحوض وأتيت من ورائها وأدخلت زوبري بكسها من الخلف وإستمررت في إدخاله و إخراجه لأكثر ما ربع ساعة وهي تلعب في بظرها حتى أتتها رعشتها وبعدها بخمس دقائق جاءتني رعشتي وقذفت لبني بكسها ..وتحممنا وإرتدينا ملابسنا الداخلية وخرجنا من الحمام وكأن شيئا لم يحدث بيني وبينها..وخلال الأسبوع الذي قضيناه بمنزل أختها على سرير واحد كنت أنيكها أكثر من مرة في اليوم الواحد بشهوة غريبة بيننا دون أن نتحدث عن هذا النيك مطلقا بالرغم من تجاوبها معي وإستمتاعها..وخرجت أختها من المستشفى.. وعند عودتنا لبلدتنا ..لم ننطق سوى بجملتين ..هي قالت أمتعتني بنيكك لي وراغبة في أن تتكرر لقاءاتنا ..وقلت وأنا أيضا إستمتعت معك ما لم أتمتعه مع إمرأة قبلك ولن أترك أي فرصة قد تجمعني بك.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
  9. هاني الحبوب (جزء أول) أنا هاني حبوب وعطوف وقلبي رُهيِّف وعاطفي وكلي شباب وحيوية ،وتوفى والدي وأنا في عمر خمس أعوام ،وبعد عامين لحقت به والدتي ،وإحتاروا معي لمن يستلمني ويرعاني من الأقارب ،ووجدت القسوة والأهوال من خالتي وعمي ،ولأن عمتي ياسمين كانت تحب والدي وهي غنية جدا سعت إليَّ وإنتشلتني من هذا الجو لتربيني وسط أولادها سمير وسميرة وتدخلني أحسن المدارس،وأغدقت علي بحبها وزوجها إعتبرني إبنا له كما أحبني أولادها ،وكبرت في وسطهم وأنا الآن في السنة الثالثة في الجامعة ،وتزوج إبنها سمير من فوزية وسافر للخليج للعمل ثم تزوجت أخته سميرة من فؤاد أخو فوزية ولحقا بسمير وزوجته للعمل بالخليج أيضا وبقيت وعمتي وزوجها بمنزل عمتي ،وتوترت العلاقة بين عمتي وزوجها ،فقد لافت عليه فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها مطلقة ولم تنجب وإستطاعت أن توقع به في حبائلها فأهمل عمتي تماما وشغلته الفتاة بعنفوانها وشبابها ولحست عقله ،فهي فتاة لم تنجب وكسها صغير وضيق وليس مثل كس عمتي الواسع الذي خرج منه أولاد ،وضاقت به عمتي فهو لا يعطيها حقوقها الشرعية ،وعمتي لم تتخطى الثالثة والأربعين عمرها ،وتطورت الأمور بينهما ولم يعد يأتي لبيت عمتي حتى وصلت به الأمور بأن أرسل لها ورقة طلاقها دون أن يراعى العشرة وأبنائه الكبار وأنه أصبح جدا ،ولم تتحمل عمتي وإنهارت من هول هذه المفاجأة ،وما زاد الطين بلة أن زوجته قد أنجبت له طفلا ،بالرغم عدم إنجابها من طليقها التي عاشت معه قرابة الثماني سنوات ،ولم أستطع أن أُهدئ عمتي ولكنها إستطاعت أن تخرج من محنتها بعد فترة ليست بالطويلة .. والغريب أن عمتي لشدة جمالها وحلاوة جسمها وهي م زالت في عنفوان شبابها ،تقدم لها كثير من الرجال للزواج منها ،ولكن أولادها رفضوا ذلك ،وبعد فترة ستة أشهر من طلاقها وجدتها تتقوقع على نفسها ،وتصرخ لأتفه الأسباب ،ودائما قلقة وأصبحت ساعات نومها قليلة ،وقلت شهيتها للأكل . طبعا شهوة المطلقة أعلى من المرأة المتزوجة بكثير مش لازم يا جماعه نكون صرحاء ونقول أن المطلقة محرومة من المتعة اللي هي أهم و أجمل من متعة الأكل انتو عارفين يعنى إيه واحدة ست مطلقه تبقى نايمة ومفيش في دماغها أي شئ و أول ما تفتح عينيها من النوم تلاقى نفسها من غير أي سبب متمنية و مشتاقة و جسدها كله بيطلب النيك يا جماعه المطلقة بتتعذب اشد العذاب لان أقوى أنواع نداء النفس هو الدعوة للجنس والشهوة عندما تتحرك بتدمر إذا لم تشبعها ،أصبحت أراقب عمتي وأجدها تمارس العادة السرية ،أصبحت حائرة ضائعة تائهة ،أصبحت عندما تشاهد أي مناظر في التلفاز بها بوس أو لمسات بين رجل وإمرأة تجري مسرعة لتطفيء شهوتها ،لقد أصبحت تعاني من الحرمان الجنسي . صعبت عمتي علي قوي وقلت لازم أتحدث معها فأنا لم أعد صغيرا ومن خلال قراءاتي أعلم الشبق الجنسي وحاجة المرأة الشديدة للجنس طالما مارسته وحاجة الكس الشديدة لزوبر الرجل طالما دخل كسها قبل كدة زوبر وإعتاد عليه كسها ،وكمان شوق الشفايف للقبلة الجنسية واللعب في البزاز والبظر وكمان جمال وحلاوة نزول الشهوة من كسها والرعشة مع القشعريرة وكمان إحساس كسها بإحتواء الزوبر ،وإحتكاكه بجدران كسها يولد متعة لا تستطيع أي إمرأة أن توصفها من لذتها . جلست مع عمتي حبيبتي وقلت لها حاولي أن تنسى وتكملي حياتك قالت كيف ؟قلت اخرجي روحي سينما روحي نادي، إشغلي نفسك وحاولي تخرجي نفسك من هذه الأزمة وممكن تتفسحي وتخرجي للدنيا ،قالت كلامك جميل بجد أنا هروح جيم وهشترك في نادى وأحاول أغير حياتي . وإتفقت معها أن نتغدى خارج المنزل وخرجنا لأحد المطاعم المشهورة وتناولنا غداءنا ثم توجهنا لأحد الأندية وأشركتني معها في عضويته وإستمرينا على هذا الحال فترة طويلة وإستطاعت عمتي من عمل صداقات بالنادي وكنا لا نترك النادي قبل التاسعة مساءا ،وكانت أحيانا تسبقني إلى النادي وأنا في كليتي وأذهب إليها بالنادي نتغدى في النادي ونكمل يومنا وفي الليل أسترجع دروسي .. وفى يوم قالت لي تعرف أنا اشتركت وبقيت أتعلم سباحة بس بالنهار قلت لها عشان كدة وزنك نزل ،قالت نزلت 15كيلو ،قلت جسمك يا عمتي وقوامك بقى كالأوربيات ،وإنت دلوقت بتنامي كويس وراح منك الأرق ،ونفسي أشوفك بالمايوه قالت بطل يا واد الكلام ده قلت عمتي دا إنت بقيتي بنت 14سنة وبشوف نظرات الإعجاب الشديدة من ستات ورجالة النادي وعلت وجهها إبتسامة الأنثى والرضا من نفسها وقالت عيب الكلام ده يا هاني إنت بتكسفني كدة ،قلت ولادك يا عمتي أنانيين ما بيفكروش غير في نفسهم المفروض تتجوزي ومتِسأليش فيهم وأنا شايف يا عمتي خُطَّابك كتير وإنت لسة في عنفوان شبابك ومرغوب فيك أه لو ما كنتيش عمتي كنت إتجوزتك ،وقامت من على الكرسي لتجري ورائي وتضربني بدلع وتقوللي بطل يا شرموط يا وسخ دا إنت كبرت وبتغازل كمان ،قلت إنت جميلة قوي يا عمتي .. قالت لي هاني أنا مستنية أجازتك وحخدك في (الشاليه) بتاعنا بالمصيف داخل منتجع متكامل الخدمات لنقضي هناك أجازتك الصيفية منها فسحة ومنها تغيير جو،قلت يا ريت يا عمتي وبعدين إنت معاكي عربيتك نسافر فيها قالت ياه يا هاني دا أنا بقالي مدة كبيرة ما رحتش المصيف وبعدين إنت يا جميل معاك رخصة سواقة عاوزة أشوفك شاطر في السواقة ولَّا لأ ،قلت أنا حروَّحك النهاردة وحسوق بدلا منك ،وبقت عمتي تسيب لي العربية أروح بها الكلية ،لما إطمأنت على سواقتي . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ هاني الحبوب (جزء 2) وجاءت أجازة الصيف وركبنا السيارة وذهبنا للمصيف ودخلنا عند الثانية عشر ظهرا للشاليه المطل على البحر مباشرة ،قلت لها إيه رأيك لسة بدري ممكن نروح البحر؟قالت دلوقتي؟ قلت الآن ،قالت والغدا حنعمل إيه فيه ؟قلت دليفري يا عمتو!! قلت أكيد حتنزلي بالمايوه قالتلي طبعا يا خلبوص ،وإتصلت بهاتفها علي حارس الڨيلا ليدبر لنا مدبرة للمنزل ووعدها بالذهاب لمكتب التوظيف المختص ليدبر لها واحدة وإشترطت عليه أن تكون شابة و حديثة التخرج من المعاهد المختصة ويحضر معها رخصتها ومؤهلها وأنها ستقيم معنا طوال فترة الأجازة الصيفية الممتدة لأربعة أشهر ،ووعدها بأن سيأتي بها عند صباح الغد.. ودخلت عمتي لغرفتها لتغير ملابسها وترتدي مايوهها ودخلت أنا غرفتي لأغيِّر ملابسي وإرتديت مايوه قديم عندي ماسك في جسمي وكمان إسليب ونظرت في المرآه لأجد زوبري من وراء المايوه واضحا جليا وخرجت وأنا في شدة الكسوف وحاولت أن أخفي كسوفي و لا أعير إهتماما بالأمر ووجدت عمتي ترتدي برنسا أسود قصيرا جدا مظهرا مفاتن ساقيها وفخذاها وتحته مايوهها ،فنظرت إليها وأطلقت صفارة وقلت إيه يا مُزَّة الجمال والحلاوة دي قالت إختشي يا هاني متخلنيش أخش أقلعهم قلت ليه كدة يا عمتي أنا يا حبيبتي بأهرج معاكي ولا أقصد إحراجك ونظرت إلى مايوهي وقالت كبرت يا هاني وبقيت راجل مالي هدومه وهي تنظر إلى زوبري من تحت لتحت وأنا في الطناش!!،لأني متأكد أنها تعني بذلك زوبري اللي رافع خيمته !!.. وذهبنا سويا للشاطيء وجلسنا بين أعداد قليلة من الشماسي التي تحتها فتيات وسيدات ترتدي معظمهن البكيني ذات الأجزاء التي لا تستر طيزا أو كسا أو أثداءا ووجدت عيناي تجول وتصول بينهن محركة شهوتي في ونافخة لزبي دون إرادة مني ووجدت عمتي ترمق زبي بشدة وهو منتصبا رافعا خيمته وعيناي بعيدتان عنها ووجدتها تربت على فخذي وتحدثني هاني ..هاني...هاني ..ولم أرد عليها فقالت هاني..إنت رحت فين النسوان لوحوك قلت عمتي لم أرى مثل من قبل وعلى الطبيعة ..أكيد.. بلبلك فضحك..فنظرت إليها بإستغراب وقلت ماذا يا حبيبة قلبي ؟كررتها وقالك بتاعك شادد حيله على الآخر ..قلت عمتي إنت بتكسفيني كدة قالت النسوان دلوقتي حيتسابقوا عليك لأنه كبير قوي ونافر على الآخر.. قلت عمتي!!قالت دلوقت تشوف ولم تنتهي من كلمتها حتى أتيت ثلاثة فتيات ينحلوا من على المشنقة وقالوا إحنا عاوزين نتعرف عليكم يا طنط ..إحنا من منتجع واحد ..وردت عليهم عمتي وقالت يا خلابيص إنتوا عينكوا من هاني.. قالت إحداهن هو إسمه هاني ؟ وحضرتك قالت ياسمين عمته!! قالوا تنزل معانا البحر ..فردت عمتي وقالت لأ يا حبايبي حينزل معايا دا بتاعي أنا وضحكت ..وضحكوا معاها..وإنصرفوا ونظرت إليها قلت إيه يا عمتي قطعت علي ليه؟ قالت يا حبيبي أنا غِرت عليك منهم وما مكنتش حاسة بالكنز اللي معايا!!قلت مين هو الكنز قالت إنت!!وأخذتني عمتي من يدي ونزلنا الماء وزبي ما زال منتصبا ..ولم أكن أعرف العوم وعمتي سباحة ماهرة فكنت أتشبس بها عند كل موجة وألتصق بها من غير تعمد وكان زوبري يحتك بطيازها كثيرا إذا كنت ورائها أو ينحشر بين فخذيها أو ملاصقا لكسها..وفي أحيان كثيرة كانت تمسك بزبي وتقبض عليه وكأنها غير متعمدة ومرة أخرى وجدتها تمد يدها لتزيح طرف المايوه وتخرج زبي متحررا في الماء ..ثم تأتي موجة فتحتضني وتمسكه وتفركه وكأنها غير متعمدة وأنا عامل نفسي خايف من المياه ..ثم فجأة رفعت أحد ساقيها وقالت هاني إمسك ساقي بإيدك من فضلك عشان فيه عضلة شدة علي ..ورفعت ساقها ..ومن تحت الماء مسكت بزبي وتحسست رأسه وشهقت ثم أدخلته في كسها من بعد أن أزاحت طرف مايوهها وأحسست بزوبري داخل شحط في كسها قلت عمتي غصبن عني بلبلي ماعرفش ماله حاسس أنه دخل جوة مايوهك ولم تعلق وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزبي بالدخول والخروج في كسها و إرتعشت بشدة وعندما وصلت شهوتها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ثم إنتفض زبي في كسها وأفاض بمائه وخرج فأنزلت ساقها وكأن شيئا لم يحدث ..وخرجنا من الماء وإرتدت برنسها .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ هاني الحبوب (جزء 3) ثم ذهبنا للشاليه وأنا مطأطا رأسي لأسفل وقلت أنا آسف يا عمتي لقد أثارتني الفتيات وفي الماء عندما إلتصقت بي أحسست بأن بلبلي بداخلك قالت لا عليك يا هاني اللي حصل.. حصل وأنا كمان البنات حركوني وحسيت إنهم عاوزين يخدوك مني لتمارس الجنس معهم فتحركت شهوتي ووجدت كسي يقترب من زبك كالمغناطيس ولا أدري كيف دخل كله جواه وكمان قذف زبك لبنه ..ثم قالت تعالى خش معايا الحمام لنستحمى من لبنك قلت أدخلي إنت الأول قالت خش معايا يا هاني خلاص زوبرك عرف طريق كسي ..وكسي لقى عوضه وذاقه ..ودخلت معها الحمام ونزعنا عنا ملابسنا ونزلت تحت الماء معها فإنتصب زوبري ووجدتها تنزل علي ركبيتها وتمسكه وتفعص في رأسه وهي تعض على شفتيها ثم وجدتها تقول زبك يجنن يا هاني دا لما دخل جوة كسي كان حيعورني من ضخامته ومن طوله حسيت أنه كان بيخبط بعنق رحمي قلت يا عمتي أنا عارف إن الست المتعودة على الزوبر وينقطع عنها دخوله في كسها مدة طويلة كسها بيضيق قوي ويبقى زي كس البنت البكرية قالت ما إنت وسعته يا حبيبي بزبك المفتري ثم أخذت تلعب به وتدعكه ثم وقفت في حضني وإستلمت شفتاي وتجاوبت معها ثم وجدت يدي تسرح لبزازها ثم قالت لي مصهم وإرضع منهم وأخذت أرضع وأمص وأشفط في حلماتها المنتصبتين نزلت يدي لكسها تفركه قالت لازم تمص بظري وتدعك راس زبك فيه عشان تخرج لي شهوتي ورفعت أحد ساقيها على حافة البانيو ونزلت لبظرها وكسها ألحس فيهما ثم مسكت رأس زبي ودعكته على بظرها وشفرتي كسها حتى إنتفضت وأنزلت لبنها ثم فنست وأعطتني طيزها وهي مستندة على البانيو وقالت دخله في كسي من ورا وشدني من وسطي عليك عشان أحس بزبك بس بالراحة خالص وإنت بدخله يا هاني دخل راسه بشويش خالص عشان كسي لسة ضيق مش حيستعمل طخانة زوبرك ودخلته بالراحة كما طلبت ثم خرجته ودخلته بالراحة مرة أخرى حتى إتسعت فتحة مهبلها لتبتلع زوبري ثم أدخلته لغاية نصفه ثم أخرجته ثم دخلته لغاية ما بيوضي ضربت شفايف كسها وعملت طرقعة ثم أخذت أسرع بالدخول والخروج وهي تصوت وتقول أح ..أح بالراحة مش بالقوي كدة يا هاني أنا مش أدك زوبرك بيحرقني في كسي آه يا كسي ووجدتها تدعك في بظرها بيدها حتى إرتعشت وإرتعشت معها وقذفت بقوة في كسها الشرقان للزوبر.. ثم توقفت للحظة وزوبري داخل كسها ولم ينم فحركته دخولا وخروجا مرة أخرى فقالت هاني كفاية يا حبيبي أنا خلاص عرفت سكتك كفاية كدة دا كسي إرتوى من لبنك أكثر من ليلة دخلتي..زبك لسة جوة كسي ما نامش ..قلت عمتي أنا قذفت لبني فيك مرتين أنا خايف من الحمل ..قالت يعني يا سي هاني معقولة حسيبك ترمي لبنك جوايا من غير ما أكون عاملة حسابي ماتخافش أنا في فترة الأمان ..وحتنتهي كمان يومين بس الأحوط آخد حقنة منع حمل فكرني آخذها بكرة في الصيدلية.. ونزعت زوبري من كسها الذي ما زال منتصبا ..وقالت ما تزعلش مني يا حبيبي لسة اليوم بطوله ،وطلبت مني أن أتصل على أحد محلات الأكل وأطلب سمك وإستاكوزو وجمبري عشان نتغدى ،وكانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش ...بس عاوزة أسألك وجاوبني بصراحة قلا أكيد قالت بزمتك هي دي أول مرة تمارس فيها الجنس ؟قلت وليه السؤال ده يا عمتي قالت أصل مش ممكن تكون دي أول مرة !! دا إنت كل حاجة عملتها معايا زي الكتاب ما بيقول ..قلت عمتي فعلا دي أول مرة أمارس الجنس المهبلي مع أنثى وأكيد أنا شاب وثقفت نفسي في الجنس من خلال القراءة ومواقع الجنس على الإنترنت ..والمشاهدة المستمرة لفيديوهات ومقاطع الجنس وكمان بأحب أقرأ في قصص الجنس العربي بمنتديات الجنس يعني كل النظري والمشاهدة خللاني خبير.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ هاني الحبوب (جزء 4) وعند الليل دخلت حجرتها وقالت لا تدخل حتى أنده عليك قلت ليلتنا عسل!! وندهت علي ودخلت عليها .. وتفاجأت بها ترتدي قميص نوم شفاف ليس تحته أي ملابس داخلية مفتوح الصدر طوله ينتهي عند منتصف فلقتاها ..قلت إيه الحلاوة والجمال ده ..وواضعة قليل من المكياچ وعلى شفتيها أحمر شفاه بلون الدم كاشفة عن شعرها المتدلي حتى مقدمة مؤخرتها.. وجسمها أبيض بض فخاذها وسيقانها لا يكونا إلا على أنثى ذات مفاتن أخاذة ثدياها منتصبان منتفخان وحلماتاها بارزتان للعيان فلقتي طيزها كرتان مرفوعاتان ممتلئتان ساقيها وسيقانها ملساء كالمرمر ..قالت عينك.. قلت إنت دوختيني بجمالك وجمالك جسمك وشفايفك وعيونك دا جسمك كله أنوثة طاغية مرسوم كمانيكان بتفاصيل لا تكون إلا على آلهة الجمال ..قالك كلامك حلو دوخني دا إنت شاطر في الغزل قلت لا أي راجل سيراك سيقول ما قلته .. ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. فالقدر قد حلها لنا ..ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ثم قالت ليلة دخلتك ليه؟ما إنت دخلته وإحنا في البحر ودخلته لما رجعنا من البحر في الحمام مرتين ..قلت..حبيبتي ليلة الدخلة بتبقى على السرير مش في البحر أو الحمام ..قالت أنا مش أدك ..بس مش حتلاقي دم!!قلت عشان غشاءك مطاط مش حينزل دم!!قالت وكمان لقيت الحل!!آه من يا مشعوطني ومشوقني لزبك!! . ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني بوكسري فأصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده .. بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري.. قلت برافو عليك يا حبيبتي أيوة كدة إشتغليني وحسسيني إن دي أول نيكة لكسك.. وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع.. وبهذا بدأت تهتاج جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها حنزلهم ؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .. ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..قلت صدقيني دي أول مرة..قالت مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدّآك!! فقالت ياه الجنس جميل قوي وممتع معاك.. دا أنا أول مرة في حياتي تيجيلي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو ..حلو.. حلو خالص معاك .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك إنتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..ونحن عرايا .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ هاني الحبوب (جزء5) وقلقت عندما شقشق الصباح ..ووجدت زوبري منتصبا ..قلت إنت ما بتكلش مفيش فايدة مش حقدر عليك عاوز تخش الكس ماشي حخليك تخشه..وعدلت عمتي في حضني وأخذت أقبلها في فمها وألعب في حلماتها وأدعك في شفرات كسها حتى تجاوبت معي تماما ثم طلبت منها أن تنام على بطنها ووضعت وسادة تحت سوتها حتى إرتفعت طيزها ثم طلعت فوقها ودفست زوبري في كسها وأخذت أتحرك بزوبري دخولا وخروجا في كسها وهي توحوح وتإن من اللذة ثم رفعت وسكها لأعلي وجعلتها ترتكز على ركبتيها دون أن أنزع زبي من كسها بالوضع الفرنساوي ..وأخذت أنيك فيها لفترة..وعندما يحين قذفي أتوقف قليلا بزوبري داخل كسها حتى أهدأ ثم أواصل النيك ثم سحبتها من وسطها ثم نمت على ظهري و زبري ما زال في كسها وأصبح ظهرها أمام وجهي ثم طلبت منها أن تتحرك على زوبري لفوق وتحت ويمين وشمال وللأمام والخلف وهي في شدة الشبق من تغيير وضعيات النيك ثم طلبت منها أن تلف لتعطيني وجهها دون أن تخرج زبي من كسها ولفت ثم رفعت ظهري وجلست وزبي ما زال في كسها ثم نيمتها على ظهرها وأخذت بساقيها على كتفي ..ووجدتها تقول إيه العظمة دي دا إنت جبار وزبك حديد كفاية بقى قلت حاضر أنزلهم ونرتاح قالت أح..أف..أح..آه..أح .. زبك بيلعب جوة خالص ..أح..أح..آه..آه وحسيت بقبضة شديدة على زوبري ونبضات شديدة في كسها ووجدتني أنا وهي يرتعش جسدانا بشدة ثم يفيض لبني وعسلها معا وترتفع آهاتنا معا.. وعند العاشرة صباحا حضر الحارس ومعه مدبرة المنزل وهي فتاة أجنبية بيضاء البشرة ذهبية الشعر زرقاء العينين مكتنزة الصدر والمؤخرة بطريقة ملحوظة مرتدية بنطلون جينز إسترتيش يظهر كبر حجم مؤخرتها ويرسم كسها بوضوح من الأمام، وبلوزة مفتوحة الصدر يظهر منها بوضوح الشق الذي بين النهدين ذات أنوثة متفجرة و تقترب من السابعة والعشرين من عمرها وحاصلة على شهادة كمتخصصة في إدارة شئون المنازل من أحد المعاهد الأجنبية و تتحدث لغتنا بطلاقة ودخلت الشاليه وعرفناها علينا وعرفتنا بأن إسمها ليلان وسألت عن حجرتها التي ستقيم بها وأخذتها عمتي لحجرتها وعجبتها الغرفة وطلبت من المكتب المسئول عنها تركيب شبكة لاسلكية بالشاليه ليسهل تلبية طلباتنا منها خلال إتصالنا بها في أي وقت وطبيعة عملها تحتم عليها ألا تخالطنا إلا عند الحاجة إليها وستكون متواجدة إما بمطبخ الشاليه أو بحجرتها وستكون مسئولة عن ترتيب غرفنا وتنظيفها وتدبير إحتياجات المنزل من بقالة ولحوم وخلافه من لخارج الشاليه وطلبت في حجرتها جهاز تلفاز وقالت عمتي إن في الغرفة تلفاز بالفعل وستجديه داخل دولابه هو والريسفر ..وعرضت عليها أن ترافقنا ببلدتنا بعد إنتهاء الأجازة الصيفية وقالت لا مانع شريطة التعاقد مع مكتب تشغيلها.. وطلبت عمتي منها أن ترتدي داخل الشاليه اليوني فيرم الخاص بها وترتدي خارج الشاليه ملابس للخروج ..ووجدت عمتي تنظر لي وتقول البنت لوَحتك دا إنت ما شِلتش عينيك من عليها وعينيك رسمتها من أعلاها لأسفلها ونظرتك لها كان كلها إشتهاء..قلت عمتي إنت حتأطّعي من دلوقت دي حتة مُزّة يا عمتي .. قالت إخص عليك يا هاني بعتني في أول محطة ..قلت الراجل فينا يا عمتو ليه مثنى وثلاث ورباع ويقدر يعدل بينهم ..بس طبعا من فات أديمه تاه!!فضحكت وقال أنا مش أدك!!إنت حر وحعطيك الحرية المطلقة ..دا إنت شهواني أوي وفظيع وعندك إستعداد تنيك نيك متواصل أنا مش أدك ... عند الثانية عشر ظهرا ذهبنا للشاطيء وإرتديت مايوهي السليب ووجدت عمتي لم ترتدي مايوهها بل جاءت فقط لتستمتع بالجلوس على الشاطيء وتركت ليلان بالشاليه وأخبرتها فور إنتهائها من عملها أن تأتي إلينا على الشاطيء الذي على بعد عشرة أمتار من الشاطيء ..وسيكون غداءنا اليوم دليفري من أحد المطاعم الفاخرة ..جلسنا تحت مظلتنا على الشاطيء .. ووجدت أحد الفتيات اللائي تعرفن عليهن البارحة تقبل علينا أنا وعمتي مرتدية بكيني فاضح جدا فاضحا كسها الخارج منه بعض شعيراته وفتلته داخلة بين فلقتي طيزها وصدرها يحاول الخروج بحلاماته.. وقالت عمتي جالك رزقك ..سلمت علينا الفتاة وعلى عمتي ..وقالت هاللو هاني.. هاللو طنط ياسمينا..قلت هاللو فاتن..قالت حتنزل البحر؟ قلت أكيد قالت وأنا معاك دا أنا مستنياك من بدري إتأخرتو ليه؟قلت لها ظروف ..قالت خير؟ قلت خير..وقمت ومسكت بيدي ودخلنا البحر وأخذت تمرح معي وترشني بالماء وأنا أرشها بالماء ثم دخلنا وبعدنا عن أعين الناس تماما وقالت بتعرف تعوم قلت للأسف لأ..قالت أنا بعرف.. قلت عظيم..وإقتربت مني وإلتصقت بي وإلتصقت بها ..وخبط زوبري المنتصب فخذيها.. فقالت يا شقي ..قلت أنا ولا هو ؟ وبدأت تضحك بدلع ومياصة جداً..قلت لها إنت جميلة قوي يا فاتن قالت ميرسي يا هاني..قلت وشفايفك فراولتين قالت عاوز تقطفهم؟ قلت عاوز أأكلهم أكل!!ثم إقتربت منها وقبلتها في فمها فإستجابت مع القبلة ودخلت في بوسة فرنساوي وتجاوبت معي وأدخلت لسانها داخل فمي وإلتصقت بي حتى أن زوبري دخل تحت كسها مباشرة قالت إيه ده؟من فضلك يا هاني إبعده دا جامد قوي ..قلت دا جميل وحلو هو كدة حيزعل منك..قالت لآ..ما قدرش على زعله!!قلت هاتي إيدك وشوفي هو حبّوب أد إيه..وأخرجت زوبري من تحت المايوه وأخذت بيدها ووضعت يدها علي ومسكته ولم تستطع أن تقفل يدها عليه ثم مررت يدها من أول عند الراس حتى البيضان ثم قالت إيه ده يا هاني كل ده شايله إزاي؟دا طخين أوي وكمان طويل خالص يا مامي!!قلت يا حبيبتي دا للكبار فقط مش للنونو!!وراحت ماسكاه جامد قعدت تدعك فيه ..ثم أحررت ثدييها وأخذت ألعب في حلماتهما ثم أخذت أرضعهم وأعض فيهما حتى صوتت وقالت بالراحة يا متوحش!!ثم تركت زوبري ونزلت بيدي العب في كسها وبظرها بعد أن أزحت الفتلة.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ هاني الحبوب (جزء 6) وصرخت بصوت مكتوم وقالت هاني بالراحة إنت حتموتني ..قلت لها جنس ولا تف تفريش قالت جنس كامل يا حبيبي..قلت حدخله إزاي؟ قالت حمسك في رقبتك وألف رجلي حول وسطك ودخله من تحت في كسي ورفعتها بيداي ومسكت في رقبتي ولفت ساقيها حول وسطي ثم مسكت رأس زبي وأدخلتها بكل سهولة في كسها فقالت أح ..أح قلت شفتي زوبري دخل كله جوة كسك قالت هاني ماتكشفنيش وأنزلت يداي من تحت طيزها وأخذت أرفعها وأنزلها على زوبري وهي مستمتعة على الآخر ثم قلت ولبني قالت عادي جوة كسي ..وتأخرت في القذف وأخذت أنيك فيها فقالت هاني أنا تعبت نزلهم بقى!!هريت كسي حرام عليك دا كبير قوي على كسي الصغنون دا راسه بتخبط في عنق رحمي كفاية بقى يا هاني من فضللك مش قادرة قلت إنت متجوزة قالت أكيد لأ..قلت عشان كدة مش مستحملة الزوبر الجامد الكبير الضخم..وأخذت تبكي مش قادرة ..مش قادرة نزلهم بقى!!وتضخم زوبري في كسها وإنتفشت طنبوشة زبي في كسها قالت إيه ده يا هاني زوبرك كبر وراسه كمان إنت كدة حتجيلك رعشتك..وقذفت لبني في كسها قالت أح..أح..أح..سخنين قوي يا هاني..وإنتـظرت قليلا ولم أخرج زوبري من كسها فقالت يا لهوي زوبرك ما نامش يا هاني لسة منتصب جوة كسي..دا إنت جبار وإقتربت مني ورفعت أحد ساقيها عند كتفي وإلتصقت بي ثم مسكت زوبري وأدخلته في كسها قلت مالك كنت بتبكي من شوية من زوبري إيه اللي حصل؟قالت زوبرك خلو أوي وطمعانة في نيكة ثانية وأخذت تحرك نفسها وتحرك كسها جيئة وذهابا وإستحملت حتى جاءت رعشتها فأخذت تبكي وتقول إروي كسي بلبنك وفاض زبي بلبنه في كسها مرة أخري وإنتظرت هي قليلا ثم أنزلت ساقها ورجعت لزوبري ووجدته منتصبا قالت دا إنت سوبرمان يا هاني دا أنا حاعد على النيكة شبعانة أسبوع كسي إتهرى منك أنا حخرج وأروَّح وأعمل كمادات لكسي حاول تهرب من الشاطيء ده ..لأني أكيد حقول للبنات اللي عملته في وهريتلي كسي من زبك الطويل الكبير الضخم وحتلاقيهم مرصوصين طوابير أحسن لك إهرب يا زبِّير.. ورجعت على عمتي قالت مالك المزة حلبتك؟قلت نيكتها مرتين يا عمتي قالت يا مفتري..دا إنت بقالك أكثر من ساعة في الميَّه..قلت من لحظة ما نزلت يا عمتي معاها قالت حرام عليك يا هاني النسوان حتخلص عليك!!!..ثم جاءت ليلان متأخرة ونحن نهم على الرحيل .. فقالت لها عمتي بكرة نخرج للشاطيء من بدري وإعملي حسابك تنزلي البحر ..قالت أوكي .. شكرا مدام .. رجعنا للشاليه ثم إتصلنا على المطعم والذي أرسل لنا غداءنا ..وتناولنا غداءنا ..ودخلت غرفتي ونمت نوما عميقا حتى المساء وجاءت عمتي وأيقظتني ..وخرجنا ثلاثتنا وسهرنا لوقت متأخر من الليل ثم عدنا..ودخلت ليلان لغرفتها لتنام ..ثم شدتني عمتي لغرفتها لأنام معها وقفلت الغرفة من الداخل حتى لا تشعر ليلان بعلاقتنا ..ونزعت وعمتي ملابسنا ونمنا عراة وأخذتها في حضني وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها ..ومصصت حلماتها حتى بدأت تئن وتتأوّه .. وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها في بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها.. وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة.. ونامت على ظهرها طالبة مني أن أدخل زوبري.. قلت لها نامي على بطنك وضمي ساقيك وأحضرت وسادة ووضعتها تحت وسطها فرفعت مؤخرتها وطلعت فوقها ويداي بين ثدييها وساقاي فوق ساقيها وأدخلت زبي في كسها من الخلف فأحست بزبي كل داخلها وقالت هاني الطرية جبتها منين دا أنا حاسة بكل زوبرك وبيخبط في رحمي قلت الطريقة دي بيضيق فيها الكس قوي وبتخلي الزوبر يخبط الأشفار والبظر وبتجيب لك شهوتك ورعشتك بسرعة ولم أنتهي من كلامي حتى إختلج كسها وحدثت به نبضات سريعة ثم قبض على زوبري ثم إرتعشت بوحوحة شديدة..وهيجتني قشعريرتها فوجدت زوبري ينبض وأرتعش ويقذف لبني ..وإنتظرت قليلا تاركا زبي داخل كسها حتى طلبت مني أن أقوم من عليها..ومسحنا منينا ونمنا حتى الصباح وعمتي منتشية من هذه النيكة والطريقة التي إتناكت بها أول مرة في حياتها.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ هاني الحبوب (جزء 7) والأخير وقمنا عند العاشرة صباحا ..وتناولنا وجبة إفطارنا التي أعدتها ليلان..ثم طلبت عمتي من ليلان أن ترتدي ملابس البحر خاصتها وأنا كذلك لأصطحب ليلان معي إلى الشاطيء اليوم وقلت وإنت يا عمتي ؟قالت لقد جاءت دورتي الشهرية ..وأريد أن أرتاح ..وخرجت علينا ليلان بلباس بحر بكيني تقشعر منه الأبدان وقالت لها عمتي إيه ده يا ليلان دا إنت ممكن تتخطفي من هاني إيه الجمال والحلاوة والأنوثة المتفجرة دي..قلت عمتي إهدي ..قالت حلاوتها حلاوة غربية يا هاني ..دا البنات على الشاطيء غفر بالنسبة لجمالها وجمال جسمها ..شوف كسها يا هاني دا بارز أوي بين فخادها ..وضحكت وتبعتها ليلان في الضحك وقالت أشكرك مدام على إطرائك ولا تخافي علي فلن يستطيع أحد أن يقربني إلا برضاي..وأستطيع أن أحمي نفسي..قالت هاني حبيبي متسلط عليك النسوان !!ربنا يسطر على ركبك النهاردة..وترجع صالب طولك دا إنت كدة حتصّفى يا حبيبي وأنا عاوزاك ..خلاص ما أقدرش استغنى عنك!!قلت ما تخافيش على هاني يا عمتو..لعلمك أنا بقوة 50حصان.. وخرجت وتبعتني ليلان .. وصلنا للشاطيء وبمجرد أن جلسنا حتى إلتفت عديد من الفتيات حولي ..وعندما شاهدوا ليلان معي قالوا أيوة يا عم هاني معاك مزة إِتْفوا علينا ..علقت واحدة منهم وقالت يا لهوي على المايوه بتاعها حياكل منها حتة..وإنصرفوا ..ووجدت ليلان تطلب أن تنزل البحر ونزلت معها ..وأخذنا نرمح ونسبح و وجدت ليلان عينها مني وتلامسني في الماء مرة بساقيها ومرة بطيزها قلت صحبة سكسية ..وإبتعدت بها عن الأنظار ..وأخذنا نتحدث معا وقربت منها ومددت يدي على إحدى ثدييها فإبتسمت فقلت بداية عسل.. ثم قربت منها أكثر وقبلتها في فمها فتجاوبت معي ثم أنزلت يدي لأحسس بها على طيزها ..فوجدتها تتوجه بيدها لأسفل لتتحسس زوبري من على المايوه ومن حركة يدها عليه .. إنتصب على التو ..ثم قبضت عليه و إبتسمت ..فقلت لها عجبك قالت دا باين عليه جبار وقاسي.. ولم أتركها حتى أمسكت يدي كسها بعد أن أزحت مايوهها ..فوحوحت وتأوهت.. فسألتها إن كانت مارست الجنس من قبل؟.. فقالت وحياتك الفموي والشرجي وكمان المهبلي ..قلت لها دا إنت فري على الآخر قالت أكيد.. وأخرجت زوبري بيدها من فتحة المايوه وقربته منها ليلامس شفرات كسها ، وأحسست بأنها مصمة علي إغتصابي.. و مسكت زبي تتحسه بيدها ...وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه.. فشهقت وقالت ياه إيه ده كله زب أفريقي بجد.. قلت وعلى عربي كمان!! .. ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة ، أصرّت أن تمارس معي الجنس في الماء ، منعتها وقلت في الشاليه أحسن.. والأيام بيننا ولن أعتقك ..لكنها أصرّت أن تتذوقني فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي ..و أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها..ومسكت بزبي وأدخلت رأسه في كسها ..فتأوهت كثيرا وقالت راسه جميلة!!؟ كانت ملتصقة بي ، ورفعت أحد ساقيها لأعلي فدخل زوبري بكامله في كسها!! و دخل كسها بل بكل قسوة ، وأخذت تحرك نفسها ..ثم أنزلت ساقها ..وأعطتني ظهرها وإنحنيت وإقتربت مني حتى إلتصقت بي تماما ومسكت زوبري وأدخلته في كسها وهي رافعة رأسها حتى لا يدخل الماء في فمها ..وأخذت تحرك نفسها وأحرك نفسي وأحسست بقرب تدفق لبني فقلت لها ..فقالت نزلهم جوة كسي لا تخف !!إلى أن جاءتني رعشتي ، وحصلت هي علي رعشتها أيضا و حضنتني بشدة وقالت أح ..أح.. أح ..إنت حتموتني ..وشكرتني على هذه المتعة التي أمتعتها بها ..وخرجنا من الماء مسرعين إلى الشاليه بعد أن إستمتعنا بالماء والنيك والصراحة الفتاه الأجنبية الجنس معها له مذاق خاص لن تجده في بنت بلدك..وكأن كسها صناعة أجنبية!!.. تناولنا غداءنا ووجدت عمتي تستأذني للقيلولة..وقالت أنا حسيبك لليلان عشان عندي الدورة ..وأكيد عملت معاها زوبر في البحر؟قلت عمتي لا تحرجيني ؟دي هي اللي إغتصبني لما طلبت مني أنزل معها البحر..ونزلت فيها يا هاني؟قلت هي طلبت مني ذلك.. قالت البت عاملة حسابها تتناك منك..مش قلت لك النسوان خلاص إتصلطت عليك..ثم قالت هاني ..أنا عاوزاك بخيرك ..قلت صدقيني يا عمتي ..أنا داخلي لبن يكفي كل نسوان الشاطئ.. وتركتني وذهبت لحجرتها..وذهبت لحجرتي للقيلولة أيضا ونمت بالبوكسر فقط..وبعد أن أنهت ليلان عملها ..دخلت عليّ غرفتي ..ووجدت من يداعب زوبري من فتحة البوكسر والذي كان نائما ثم قام و إنتصب بدوره..قلت من يقوم بإيقاظ هاني الصغير؟قالت ليلان كسي مشتاق إليه ..وما شبعش منه في البحر ..وهو من قادني إليك بغرفتك دون إرادة مني!!قلت انزعي عنك ملابسك وتعالي بجانبي ..قالت أنا خايفة من عمتك تقفشنا وهي ست شرقية..قلت لا تخافي ..هي شافت شبقك علي وطلبت مني أروّقك..قالت يعني ما فيش خوف ..قلت أكيد..قالت أنا مش حطلع على السرير قوم إنت وخدني في حضنك على الواقف.. ونزلت من على السري كرغبتها وأخذتها في حضني وإلتصقت بي ..ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لسريري.. ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياجها الجنسي .. وتمددت فوقها.. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني.. وأطلقت يدي تفرك نهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى جوانبه من الشبق أمامي .. وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..وفاض لبني في فمها.. ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي ثم نامت على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي ..بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب.. وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوتها فبكت.. وأخذت ترجوني.. وتقول مستر هاني من فضلك ..بليز..بليز Please income in the vaginal .. دخل زبك في كسي.. يا حبيبي ...طفي نار كسي ..كسي بياكلني .. عاوزاه جوايا.. قوي قوي إملأ بزوبرك كسي.. نيكني!نيكني حرام عليك بقي.. أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها.. حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب..ثم أدخلته لآخره ثم أخذت أحرك نفسي بقوة داخل كسها يمينا ويسارا وعلى الأجناب .. حتى وصل خبط زبي منطقة الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وأنزلت ساقيها من على كتفاي على السرير ووجدتها ترفعها وتلفها على ظهري وقد فقدت صوابها وهي تشدني بقوة بضم ساقيها على وسطي حتى إلتصقت بها تماما ووجدت جسدها ينتفض بقوة شديدة من شدة إرتعاشها وتقذف بشهوتها..وأحسست بإنقباضات متتابعة بمهبلها ..تقبض على زبي ثم ترتخي.. ثم تقبض ثم ترتخي وهكذا ..ولم استطع التحكم بنفسي ولم أتمالك نفسي وجاءتني رعشتي ..لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري..ثم أرخت ساقيها عني ونمت بجانبها .. ونمت على ظهري لأرتاح من هذه المرأة الشبقة ووجدتها تطلع فوقي لتقبلني وممسكة بيدها زوبري المرتخي الذي أُجهد من قبضات كسها عليه..ثم نزلت بين ساقي ملتقمة رأس زوبري تلحسه كأيس كريم وتدخله بفمها ..حتى إنتصب مرة أخرى قلت لها دي حتبقى النيكة التالتة ..قالت إحنا لسة عاملنا حاجة يا جميل!! صرخت فيها ..و قلت حهريكي نيك.. وحقطع كسك النهاردة ..حخليكي تمشي مفرشحة!!قالت مش حتقدر علي أنا لا أشبع من الجنس أبدا..ثم قالت خلليك نايم على ظهرك وإفتح رجليك ..وأنا اللي حنيكك يا مستر هاني..وأسندت ذراعيها المفرودان وأمسكت بيديها ركبتاي وجعلت قدماها بين وسطي ثم حركت نفسها حتى إقتربت بكسها من زوبري وأدخلته رويدا ..رويدا في كسها ..ثم أخذ جسدها ويعلو ويهبط على زوبري ..وهي تتأوه وتتوحوح ..وأنا أتأوه معها من المتعة وإحساسي بكسها الذي يحتوي زوبري وهي تحرك كسها يمينا ويسارا لتصل لچي سبوتها وتأتيها رعشتها مع رعشتي ونقذف سويا مع صراخنا العالي ..حتى إستيقظت عمتي على صراخنا ودخلت علينا وهي تضحك قبل أن تنزل ليلان من فوقي ..وقالت ليلان بتنيكك يا سي هاني..برافو عليكي يا ليلان..وإقتربت من ليلان وإلتقمت إحدى حلمتها المنتصبة في فمها وأخذت تمصها بشهوة..وليلان تصرخ من شدة مص عمتي لحلمتها.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
  10. نسوان فوق البركان..كامله أنا حمادة .... شاب زى ملايين من شباب مصر .... شبابى ضايع فى الدراسة و المذاكرة عشان أدخل كلية كويسة .... و مجهودى رايح فى الثانوية العامة .... و صحتى ضايعة فى التعليم فى الجامعة ... كل ده عشان أعرف أشتغل شغلانة كويسة و أبقى بنى آدم ..... و عشان أنا عارف مصلحتى كويس من صغرى ... ذاكرت .. و نجحت و دخلت كلية من كليات القمة .... و إتخرجت و إشتغلت و بقيت بأقبض مرتب كويس جدآ ..... و فى زحمة الحياة و الكفاح ... كنت دايمآ مش واخد بالى من إنى عندى مشكلة جامدة جدآ .... مشكلتى كانت إنى عندى حالة دائمة من الهيجان الجنسى .... دايمآ محتاج للجنس .... محتاج أنيك تلات أو أربع مرات يوميآ على الأقل ... و لو ما نكتش بأبقى عامل زى التور الهايج ... و ممكن أتهور و أنط على أى واحدة ست ماشية فى الشارع و أحشر زبى فيها ....و خصوصآ إن زبى حلو و كبير... 22 سنتى تقريبآ .... بإختصار ... لما بأهيج مش بأفكر بعقلى ... بأفكر بزبى .... وعشان أنا معروف عنى إنى ولد مؤدب ... كنت بأضرب عشارى عشان أعصابى تهدا ... فى أحيان كتير جدآ كنت بأضرب عشرة فى حمام الكلية لما أهيج على واحدة من البنات هناك .... و أساسى طبعآ إنى أضرب عشرة الصبح قبل ما أنزل .... حتى لما إشتغلت ... برضو بقيت بأضرب عشارى و أنا فى الشغل عشان أعرف أشتغل و أركز فى شغلى .... أكتر حاجة بأهيج عليها هى الستات و البنات التخان ... المليانين ... و بالذات اللى طيازهم كبيرة .. أووووف ... بيحصلى حالة هيجان فظيعة لما أشوف واحدة تخينة ماشية و طيازها بتتهز و تلعب .... أو لابسة هدوم ضيقة شوية و جسمها التخين باين و كل حته فيه بتتهز ..... ضروف حياتى كانت مش سهلة ... والدى إتوفى و أنا صغير ... ووالدتى إتوفت و أنا فى الكلية ... و عندى أخ واحد مهاجر فى أمريكا و مش بييجى خالص ..... و أنا عايش لوحدى من بعد وفاة والدتى .... و طبعآ كنت واخد راحتى فى البيت مع الأفلام السكس و المواقع السكس اللى مش بأدخل النت إلا عشانها .... و مع الوقت إبتديت أزهق من الأفلام و المواقع و أزهق من ضرب العشارى .... بس ما باليد حيلة .... مافيش غير العشارى هى اللى بتريح أعصابى و تخلينى أقدر أعيش ... و أبقى محترم قدام الناس ..... لا أغتصب واحدة فى الشارع و لا أجيب بنات شراميط فى البيت و أنيكهم ...... مع الوقت لقيت نفسى مش قادر أستحمل .... وحاسس إنى لازم أنيك .... أدخل زبى فى لحمة حريمى و أتمتع بأه ... و أنا جاهز للجواز ماديآ و معايا فلوس كويسة .... بالصدفة .... قابلت بنت فى منتهى الجمال ... كانت طالعة معايا فى الأسانسير و أنا طالع للبيت .... جسمها جميل و مليان ... و كانت زى ملكات الجمال رغم إنها محجبة .... عجبنى شكلها و جمالها و جسمها المليان .... و عرفت من البواب إنها قريبة واحدة جارتنا فى العمارة كانت جاية تزورها.... و جارتنا دى كانت صديقة للمرحومة أمى .... كانو أصدقاء جدآ ... و أحيانآ كانت جارتنا دى تسأل عليا بعد وفاة والدتى .. أو تبعت لى حلويات فى الأعياد و المناسبات .... و كانت بتحبنى جدآ و بتعاملنى زى إبنها و دايمآ تقول إنى إنسان محترم و مؤدب و شاب أخلاق و بعد تفكير كتير ... قررت إنى أفاتح جارتنا دى إنى عايز أتقدم و أخطب قريبتها اللى أنا شفتها ... و فعلآ .... رحت لها و كلمتها فى الموضوع و قلت لها إنى عايز أزور قريبتها و أتعرف على أسرتها و أعرفهم عليا .... الست فرحت جدآ جدآ ... و قالت لى : يا حمادة أنا مش حألاقى عريس أحسن منك لسوسو " إسم البنت " و لا حألاقى عروسة ليك أحسن منها .... المهم .... الموضوع مشى تمام ... و رحت و رحبو بيا جدآ ... هى برضو كان والدها ووالدتها متوفيين .... و ليها أختين أكبر منها متجوزين .... تمت الخطوبة و كنت بأعيش أحلى أيام حياتى مع سوسو ... لقيت نفسى بحبها جدآ ... و هى كمان حبتنى جدآ و كنا متفاهمين أوى .... حتى لما هى طلبت إنى أجيب لها شقة أحسن من اللى انا عايش فيها ... بعت الشقة .. و إشتريت واحدة أكبر و فى حى راقى ..... إتجوزنا انا و سوسو .... و كانت أيام زى الأحلام .... كلها حب و سعادة و نيك ... و بعد سنة من الجواز ... جبنا ولد .. حودة ..... و الجميل فى الموضوع .. إن إخواتها حبونى جدآ و أنا حبيتهم جدآ ... و كنا كلنا عيلة كبيرة .... و دايمآ نزورهم و يزورونا .. و نخرج نتفسح مع بعض كلنا و نروح رحلات .... إخواتها دول ستات زى العسل ... أختها الكبيرة .. نونا ... عندها 38 سنة ... بس هى أمورة أوى و بيضا جدآ ... و تخينة فعلآ ... تخينة جدآ كمان .... جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى .... و بزازها كبيرة .... نونا عندها بنتين .... ميرفت فى كلية الهندسة .... برضو تخينة شوية زى أمها... و زى القمر .. و مايسة فى كلية التجارة .... مش تخينة أوى بس برضو بيضا و زى القشطة ..... و إخت سوسو التانية .. لولو ... قمر فعلآ .... طويلة شوية و جسمها ملفوف ... مش تخينة أوى ...و مع ذلك طيزها مليانة و متقسمة .... و بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى ...... بعد فترة من ولادة إبننا حودة .... جوز نونا إتوفى .... هى كانت أساسآ مش بتحبه ... و هو كان مهملها أوى ... حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين .... و بعدها بفترة ... لولو إتطلقت .. لأنها كانت مش بتخلف .... فجوزها طلقها و طردها من البيت ... و راحت تعيش مع أختها نونا .... من ساعتها ... و هم بقو بيزورونا كتير جدآ ..... أكتر من الأول ... و كنت بأعزم عليهم يباتو معانا و يعقدو عندنا أنا و سوسو .... لأن شقة نونا فى مكان بعيد جدآ .. و مش حلو .. و كمان الشقة عندنا أنا سوسو كبيرة وواسعة .... و قريبة جدآ من كليات البنات ميرفت و مايسة .... و أنا و سوسو كنا بنحب نقعد معاهم جدآ ... و بنزعل لما يمشو من عندنا و يرجعو شقة نونا ..... و فى يوم قررنا انا و سوسو إننا نطلب منهم يعيشو معانا على طول .... لأنهم بيونسو سوسو طول ما أنا فى الشغل .. و كمان عشان البنات ما تتعبش فى المواصلات .... و فعلآ سوسو طلبت منهم إنهم ييجو يعيشو معانا على طول و أنا كمان قلت لهم إن وجودهم معانا حيسعدنى جدآ لأنهم أهلى اللى ماليش غيرهم .... نونا و لولو كانو برضو حابين إنهم يعيشو معانا .. و البنات كانو مبسوطين أوى ..... و كلهم قالو لى إنهم بيحبونى جدآ و إنى بأعوضهم عن حياتهم اللى عاشوها قبل كده ... و إستمرت الحياة .... أسرة واحدة كبيرة .. كلنا بنحب بعض و مرتاحين جدآ فى حياتنا ...... حياة كلها ضحك و فسح و سعادة .... طبعآ أنا كنت بأتعب شوية فى موضوع النيك .... لأنى ما كنتش واخد حريتى أوى مع سوسو ... إنما برضو كنت بأنيكها تلات أو أربع مرات فى اليوم ... و هى كانت دايمآ بتعمل لى كل اللى أنا بحبه فى النيك .... فى كسها و فى طيزها ... و تمص لى زبى و أنا الحس لها كسها و أبعبصها فى طيزها و ألعب فى خرم طيزها ..... كانت مدلعانى أوى أوى ..... بعد فترة كده لاحظت إن سوسو بتتهرب منى .... بقيت أنيكها مرة او مرتين بالكتير فى اليوم ..... و كنت بأبقى هايج جدآ و زبى مولع .... و متغاظ منها .... بس مش عايز أعمل مشكلة معاها ... لحسن نونا و لولو يفتكرو إنى متضايق من وجودهم معانا ... و إنهم كابسين على نفسى ..... كلمت سوسو كتير فى الموضوع ده ... و إنها بقت بتهرب منى رغم إنها عارفة إنى لما بأهيج ممكن أتهور و أعمل مصيبة ... و أنط على أى واحدة ماشية فى الشارع و أنيكها ... خصوصآ لو شفت واحدة تخينة و طيزها مليانة .... كانت دايمآ بتقول لى إنها تعبانة شوية ... أو عندها صداع ... أو مرهقة من شغل البيت ... أى كلام تتهرب بيه .... فى يوم ... ما قدرتش أستحمل ... و زعلت منها جدآ جدآ و زعقت لها ..... طبعآ نونا و لولو و البنات أخدو بالهم إنى أنا و سوسو زعلانين من بعض ... و مش بنتكلم مع بعض زى الأول .... و كانو مكسوفين جدآ و حاسين إن وجودهم معانا هو سبب زعلنا .... فى نفس اليوم بالليل ... سوسو جت قعدت جنبى فى الصالة ... و إتكلمنا ... سوسو : يا حبيبى ليه كل الزعل ده ؟؟ إنت عارف إنى بحبك و بموت فيك أنا : مانتى عارفة أنا زعلان ليه يا سوسو ... إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندى سوسو : طيب يا حبيبى ماهو أنا برضو معذورة .... أنا بقيت مش قادرة أستحمل ... إنت مفترى أوى و أنا تعبت بأه أنا : أنا مش عايز أزعق و صوتى يطلع ... عشان إ***** ما يفتكروش إن وجودهم سبب المشكلة .... هو مش أنا جوزك اللى بتحبيه و بيحبك ؟؟؟ ليه بتحرمينى منك؟؟؟ أنا بصراحة مش عارف إيه اللى جرى سوسو : ماهو .... أصل يعنى .... إهىء إهىء إهىء .... يا حبيبى أنا تعبت من النيك الكتير ده .... ده بيوجعنى أوى من تحت .... و إنت مش بترحم .... إهىء إهىء .... أنا : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟؟؟ ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا سوسو .... و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللى غلطان ؟؟؟؟ سوسو : أعمل إيه أنا بس ؟؟؟؟ مش قادرة أستحمل أكتر من كده ... إهىء إهىء ... و إنت حتضيع منى يا حمادة ... إهىء إهىء .. أنا مش عارفة أعمل إيه ..... خلاص ... إتجوز واحدة تانية عليا .... و نيك فينا إحنا الأتنين ... حتى هاتها تعيش معانا هنا .. انا مش حأزعل ....إهىء إهىء إهىء ..... مش عايزاك تكرهنى و تضايق منى ..... أنا : أتجوز؟؟؟؟ إيه الهبل ده ؟؟؟ أنا إتجوزتك و خلاص ... و لا يمكن أتجوز عليكى .... أيه العباطة دى !!!! صوتنا بقى عالى فى الحوار ... و سوسو بقت بتعيط جامد أوى و بصوت عالى .... لدرجة إن نونا و لولو و البنات طلعو عشان يهدونا ... و يشوفو إيه الموضوع .. نونا : يا جماعة مالكم بس ؟؟؟ إيه اللى حصل ؟؟؟ ميرفت : إيه يا سوسو كل العياط ده ؟؟؟ ليه بس كده لولو : إنتو إتحسدتو يا حمادة .... عمركم ما زعلتم مع بعض بالطريقة دى سوسو : إهىء .. إهىء .... ما فيش حاجة يا جماعة ... حصل خير ... ما تتخضوش مايسة : يا سوسو ده إنتو بقالكو كام يوم مش مضبوطين ... و زعلانين نونا : يا حمادة إحنا مش عايزين نتدخل بينكم بجد .. بس مش قادرين نشوفكم زعلانين و نسكت ..... وبعدين أنا حاسة إن وجودنا هو سبب زعلكم .. و أنا لا يمكن أسمح بكده أبدآ أنا : لا لا لا لا يا نونا .... أبدآ .... و جودهم مش هو سبب الزعل خااالص .... إوعى تقولى كده .... ده إنتو أهلى ... و عوضتونى عن أهلى اللى أنا إتحرمت منهم .... شفتى بأه يا سوسو .... الجماعة حيزعلو مننا إزاى ؟؟؟ إتفضلى بأه قولى لهم على سبب الزعل .... قولى سوسو : لأ ... قول إنت أنا : ليه ؟؟ هو أنا اللى كنت غلطان؟؟ إحكيلهم و خليهم يحكمو بنفسهم لولو : ما تحكى يا سوسو .... قولى ... إحنا إ*****م و عايزين نعمل أى حاجة تساعدكم و تسعدكم نونا : لو ما قلتيش يا سوسو ... أنا حاخد لولو و البنات و نمشى من هنا .... سوسو : لا لا يا نونا ... إهىء إهىء ... إوعو تمشو .... إنتو مالكوش دعوة خالص أنا : شوفى بأه يا سوسو .. أنا داخل أنام ....عشان أنا إتنرفزت و على آخرى .... إحكى لهم و خليهم يحكمو مين فينا اللى غلطان .... أنا قمت و أنا زعلان و مخنوق ..... و سبتهم قاعدين يتكلمو .... و دخلت أنام و أنا متغاظ و قرفان ... و هايج على آخرى و زبى واقف من قلة النيك صحيت تانى يوم الصبح قرفان و ما روحتش الشغل .... و فضلت نايم على السرير و أنا بأفكر فى الحالة اللى أنا فيها .... لقيت مايسة داخلة عليا الأوضة و بتصحينى و بتقول لى أقوم عشان أفطر معاهم لأنهم عاملين لى فطار حلو و حنقعد كلنا نفطر سوا ..... طلعت من الأوضة لقيت جو غريب فى البيت ..... مايسة كانت لابسة شورت و تى شيرت ... و هى دايمآ كانت بتلبس ترينج أو بيجامة طويلة .... و ميرفت برضو اللى دايمآ كانت بتلبس حاجات طويلة فى البيت ... لقيتها لابسة جيبة فوق الركبة و ضيقة من على طيزها ... و بادى ضيق و باين كل بزازاها من تحته .... سوسو كانت لابسه قميص نوم شفاف أوى و تحتيه كيلوت و ستيانة .... و لولو اللى على طول كانت بتلبس عبايات لقيتها لابسه قميص قصير و صدرها طالع منه ... و نونا ... كانت لابسة كومبليزون .... و لحمها طالع من كل حته منه .... و طيزها الكبيرة كانت كأنها عريانة لدرجة إنى شفت فلقة طيازها واضحة جدآ ..... أنا بصراحة كنت متفاجىء بالهدوم السكس اللى كانو لابسينها ..... و كمان كانو بيضحكو و يتدلعو و هم ماشيين .... و لما قعدت أفطر معاهم .... كل واحدة منهم كانت بتأكلنى بإيدها ... و يطبطبو عليا .... سوسو بتأكلنى ... و لولو قاعدة جنبى تطبطب على كتفى .... و نونا تصب لى العصير و تشربنى .... و البنات رايحين جايين حواليا يهزرو معايا و يدلعونى ..... بعد ما خلص الفطار .... قعدت فى الصالة و أنا مستغرب .... و قلت ده أكيد هم فهمو سوسو إنها غلطانة و بيحاولو يصالحونا على بعض و يعملو جو حلو فى البيت ..... جت سوسو و نونا و لولو ... و قعدو جنبى ... و البنات جابو شاى و قعدو معانا .... أنا : إيه الرضا و الحلاوة دى ؟؟ ده كان فطار عسل النهاردة سوسو : هو إحنا لينا غيرك يا حبيبى .... لولو : ده إنت و سوسو غاليين عندنا أوى يا حمادة أنا : و يا ترى سوسو حكت لكم إمبارح على سبب الزعل ؟؟؟ نونا : أيوة يا حمادة .... هى قالت ... و إحنا عرفنا كل حاجة .... أنا : طيب بذمتك يا نونا ... أنا غلطان فى حاجة ؟ نونا : لا طبعآ يا حمادة ... إنت مش غلطان ولا حاجة .. بالعكس ... إنت صاحب حق .... أنا : طيب كويس إن إنتو عرفتو الحقيقة .... و إن أنا مظلوم ... و اللى زعلنى أكتر إن سوسو عايزانى أتجوز عليها .... ده أنا كنت حأموت إمبارح من كلامها ده مايسة : بعد الشر عليك يا عمو .... لولو : إحنا ما نستغناش عنك أبدآ يا حمادة .. ما تقولش كده سوسو : يا حبيبى بعد الشر عليك ... ده أنا ماليش غيرك فى الدنيا دى أنا : المهم تكونى يا سوسو صرفتى نظر عن موضوع الجواز ده ... لقيتهم كلهم بيبصو لبعض .. و بيضحكو ضحك غريب كده و يغمزو لبعض .... نونا : شوف يا حمادة ..... إحنا إتكلمنا إمبارح كتير أوى .... و سوسو حكت لنا عن طبعك ... و إن إنت هايج على طول ... و محتاج دايمآ .... دايمآ .... تنام معاها أربع مرات كل يوم عشان ما تتهورش و تفقد أعصابك .... و سوسو فكرت فى حل حلو للمشكلة .... و إحنا لقينا إنه حل مناسب جدآ ....و هى حتقوله ليك بنفسها إتفاجأت أنا من كلام نونا اللى كان صريح أوى .... بس عملت إنى مش متفاجىء و لا حاجة ...... و قلت لها تقول على الحل سوسو : يا حبيبى أنا و إخواتى بنحبك أوى ... و إنت بالنسبة لينا راجل البيت اللى بتحمينا و تاخد بالك مننا ..... و إحنا كده مع بعض أسرة سعيدة و مبسوطين مع بعض .... و لا يمكن ندخل حد غريب بيننا ... و نخليك تجوز واحدة تانية أنا : أهو ده الكلام العاقل .... كويس إن إنتى صرفتى نظر عن موضوع الجواز ده... سوسو : يا حبيبى و ليه ندخل حد غريب بيننا ... و بعدين ... ليه تتجوز و إنت حواليك خمس مزز بيحبوك و يتمنو رضاك ؟؟؟؟؟ أنا إتسمرت فى مكانى من كلام سوسو ... خمس مزز ؟؟؟ قصدها على نونا و لولو و البنات ؟؟؟؟ حواليا ؟؟؟؟ يعنى إيه ؟؟؟ أنا ما عرفتش أتكلم من المفاجأة ..... و سوسو كملت الكلام .... سوسو : يا حمادة يا حبيبى ...... ليه تجيب واحدة غريبة عشان تنيكها ؟؟؟ ما البيت مليان ستات و بنات حلوين ... بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك..... إتصدمت من كلام سوسو ... و نزلت عليا التناحة .... يعنى هم إتفقو إمبارح إنى أنيك أى واحدة فيهم .... أنيك اللى تعجبنى منهم ..... عشان حمل النيك يخف من على سوسو شوية ....... بعد ما الصدمة راحت .... إتكلمت ... أنا : يا سوسو ... آآآ .. آآآآ ... أنا متفاجىء بصراحة من كلامك ... مش عارف أرد أقول إيه .... نونا : ما تقولش حاجة يا حمادة ..... إحنا لما سمعنا من سوسو إمبارح .... فكرنا و قلنا إننا لازم نساعدك و نساعدها ... زى ما إنتو ساعدتونا .... و إحنا كلنا مستعدين لأى حاجة تطلبها .... إعتبرنا كلنا الستات بتوعك ..... و إنت جوزنا كلنا .... لولو : يا حمادة إحنا نتمنى إننا نشوفك سعيد ... و شبعان من النيك .... كلنا تحت أمرك و زى ما إنت عايز مايسة : بجد يا عمو ... كلنا بنحبك أوى .... و نفسنا نسعدك ميرفت : و لآ يا عمو إحنا مش حنبسطك فى النيك ؟؟؟؟؟ هاهاهاهاهاها أنا بقيت قاعد مش عارف أقول إيه ..... خمس مزز زى القمر .... حأنيك فيهم كلهم .... بجد ... زبى وقف من الكلام بتاعهم .... كل دى بزاز و طياز ووراك تحت أمرى و أمر زبى .... أنا : يا ميرفت ده إنتو كلكو زى القمر ..... و بحبكو كلكو .... و سوسو دى حب حياتى و قمر حياتى ...... كلكو مزز و أجسامكو تحل من على حبل المشنقة .... نونا : ياسلااااام على كلامك الحلو .... هاهاهاهاهاهاها .... يعنى إنت موافق على الحل ده ؟؟؟؟ أنا : يا نونا ... مش عارف ... إنتو فعلآ حلوين أوى أوى .... بس أنا خايف على مشاعر سوسو ... دى حبيبتى و خايف عليها ... أكيد حتزعل من حاجة زى كده سوسو : يا حبيبى يا حمادة ... و أنا بجد بحبك أوى أوى ..... و عمرى ما حأزعل لو لقيتك مبسوط و مرتاح و بتنيك على كيفك .... و بعدين دول إخواتى و حبايبى ... و حأبقى مبسوطة أوى و أنا بأشوفك بتنيكهم و تتمتع بيهم و تمتعهم ..... نونا زى ما إنت عارف ... ما إتناكتش من سنين و هى لسه فى عز شبابها ... و لولو برضو محتاجة تتناك و محتاجة الزب بعد طلاقها .... و البنات أنا عارفة إنهم هايجين و بيحبو النيك و عايزين يمتعو زبك ..... ده انا نفسى أشوف زبك بيدخل فيهم كلهم ..... و بعدين هم أجسامهم زى ما إنت بتحب ... تخان ... و طيازهم كبيرة و حلوة ..... أنا موافقة أوى أوى إنك تنيكهم .... وافق بأه عشان خاطرى .. عشان أنا أرتاح أنا : آآآآآ ... يعنى ... يا سوسو .... أنا ... أأأحمممم ... كلهم قالو : وافق بأه ..... قول أيوة .... أنا : هاهاهاهاهاهاها ... طيب ... أنا موافق ... بس بشرط ..... أنا مش حأنيك البنات .... حأفرشهم بس و حنعمل كل حاجة ... بس مش حأدخل زبى فيهم .... أنا خايف عليهم و عايزهم يتجوزو .... و تبقى ليلة دخلتهم أول ليلة يتناكو و يتمتعو فيها نونا : ليه يا حمادة بس ؟؟؟ ماتخافش ... هاهاهاهاهاها ... البنتين هاريين نفسهم سكس .... و الأتنين فتحو نفسهم و هم بيضربو سبعة و نص .... هم قالولى ... أصلهم مش بيخبو حاجة عنى أبدآ ..... أنا : يا نونا أنا بحب ميرفت و مايسة أوى .... دول بنات عسل و مزز .... و كمان طلعو بيحبو السكس ... هاهاهاهاهاهاها ..... بس معلش بلاش أنيكهم ... خليهم لما يتجوزو ... يبقو يتناكو سوسو : ماشى يا حمادة يا حبيبنا .... براحتك ... إحنا كلنا تحت أمرك .... إعمل اللى يريحك .... و طالما إنت وافقت على فكرتنا ... يبقى أنا بأه بأقول لكم إنى حآخد أجازة من النيك سنه ... أريح شوية ....هاهاهاهاهاهاها ضحكنا كلنا ... و كنا مبسوطين أوى .... أنا مبسوط إنى حأنيك و أتمتع .... و سوسو مبسوطة إنها حترتاح شوية و كمان حتشوفنى متمتع و حتشوف إخواتها متمتعين ..... و إتفقنا إن ده حيبقى سر ما بيننا .... و إن قدام الناس حنفضل زى ما إحنا ... أنا راجل محترم و أخلاق .... و هم ستات محجبات و ملتزمين .... و إن مافيش حد يعرف بالسر ده .... سوسو قامت و قعدت على حجرى و دعكت لحم وراكها و طيزها فى زبى ... اللى بقى زى النار من الهيجان .... و قامت و شدت البنطلون بتاعى و طلعت زبى قدام إخواتها و البنات .... أنا كنت مكسوف جدآ .... بس لما شفت فى عيون نونا نظرة إعجاب بزبى .... و شفت لولو شهقت من حجم زبى و فتحت بقها كأنها نفسها تمصه ... و لقيت البنات حطو إيديهم على كساسهم ...... الكسوف راح منى و بقيت عايز أنيكهم كلهم .... أنيك طيز و كس كل واحدة لحد ما أشبع نيك ..... سوسو ضحكت أوى لما لقيتنا كلنا ساكتين ... أنا زبى طالع وواقف .. و إخواتها مبهورين .... قامت رفعت القميص بتاع لولو و شلحت لها وراكها ... وراك مليانة و ملبن ... فيها شبه من وراك حبيبتى سوسو سوسو : يالآ يا حبيبى .... تعالا .... كس لولو حلو و حيعجبك ..... بس بالهداوة عليها .... هاهاهاهاهاهاهاها أنا : يعنى يا سوسو يا حبيبتى .... لو شفتى زبى داخل فى كس لولو ... و بأنيك فيها و أكب اللبن عليها ... مش حتزعلى ؟؟؟ سوسو : إخس عليك يا حمادة .... طبعآ مش حأزعل ... دول إخواتى حبايبى .... و إنت من دلوقتى مش جوزى أنا بس ... إنت جوزنا كلنا ... يالآ بأه ..... لولو .... نامى له و إفتحى رجليكى ... لولو نامت على الأرض ... و فتحت رجليها بالراحة و رفعتهم ... ما كانتش لابسة كيلوت .... و لقيت كسها طالع .... زى المهلبية .... ناعم أوى و أبيض أوى .... و شفايفه حمرا و نازل منها اللبن من الهيجان اللى هى كانت فيه لما شافت زبى .... سوسو قلعتنى كل هدومى ... و أنا نمت فوق لولو ... و بوستها فى خدودها و شفايفها ... و لحست بزازها شوية .... لحد ما سمعت صوت الهيجان طالع منها .... و قالت لى أأححححح يا حمادة .... يالآ ... دخله فيا و إتمتع بيا .... لأول مرة زبى يلمس لحم واحدة غير سوسو .... حطيت راس زبى على فتحة كسها ... و دعكت بهدوء عشان زبى يبقى مبلول و يدخل فى كس لولو بسهولة .... سوسو كانت حاطة إيدها على كتافى .. بتدعكهم و بتشجعنى و تقول لى ... يالآ يا حبيبى ... نيكها ... متع زبك .... إفتح كسها و إديلها زبك للآخر .... بالراحة إبتديت أدخل زبى فى كس لولو المفتوح .... و إتمتعت بكل سنتى من لحم كسها و أنا بأدخل .... ياااااااه .... كسها عسل أوى ... مش حلو زى كس سوسو ... بس كان جميل و طرى ... و كان بيشفط زبى لجوة ..... نكتها لمدة خمس دقايق بالراحة و أنا متكيف أوى ..... و ماعرفتش أمسك نفسى أكتر من كده .... لقيت نفسى بأنيكها بسرعة ... و حسيت بيها قفلت كسها على زبى جامد و جابتهم .... و أنا كمان جبتهم فيها ... جوة كسها ... و كانت كمية لبن رهيبة لدرجة إن كتير منه طلع برة كس لولو و بقى سايح على وراكها طلعت زبى من كس لولو ... اللى كان أحمر و غرقان لبن منى و منها .... و كان لسه واقف لأنه محروم من النيك من فترة .... و قعدت أتفرج على كس لولو و هو بيقفل بالراحة بعد طلوع الزب منه ... و دعكته بإيدى بالراحة ..... سوسو : هاااا يا حمادة .... إيه رأيك فى لولو و فى كسها ؟؟؟؟؟ أنا : كسها ووراكها و لحمها ...روعة يا سوسو ... عسل .... يعنى حلاوتها و جمالها .... نص حلاوتك و جمالك ... هاهاهاهاهاهاها سوسو : يا راااجل ؟؟؟ هاهاهاهاها ... بقى المزة دى ... أنا أحلى منها ؟؟؟؟ كلامك بيخلينى أموت فيك و أتعلق بيك يا حبيبى ..... و إنتى يا لولو .. إيه رأيك فى حمادة و النيك معاه ؟؟ لولو : ياااه يا سوسو ... أهو كده النيك و لآ بلاش ... هاهاهاهاه .... زب حمادة فشخنى ... فتحنى من أول و جديد .... جوزى الأولانى ده طلع مش راجل على كده ... ده كان خول ... هاهاهاهاهاهاها .... و إنتى يا سوسو يا عينى عليكى ... كنتى بتاخدى الزب ده كله أربع مرات فى اليوم ؟؟؟؟؟ سوسو : هاهاهاهاهاها .... عشان تعذرينى ياختى .... ده أنا كسى و طيزى إتبهدلو من النيك .... و بقيت بأمشى مفشخة رجليا .... مش عارفة المهم على بعض ... ضحكنا كلنا و هزرنا مع بعض ... و أنا كنت بأحط إيديا على كس و طيز سوسو كأنى بأطبطب عليهم ... و غرفتها كام بعبوص ... خليتها تنط من على الأرض ..... بصراحة أنا كنت لسه هايج ... وزبى واقف ..... و عنيا من بتنزل من على نونا و بزازها و طيازها ..... أنا : يا سوسو أنا هايج أوى .... لسه عايز أنيك تانى كتير .... ماتيجى بأه شوية تنامى لى.... هاهاهاهاها سوسو : لا يا خويا .... أنا أجازة .... هاهاهاهاهها .. كسى و طيزى واخدين سنة أجازة من النيك ..... عندك باقى الحريم بتوعك أهم ..... إختار اللى إنت عايزها ... كلنا هنا الحريم بتوعك إنت يا حبيبى ..... نونا : هاهاهاهاهاهاها .... ده إنت مالاكش حل يا حمادة ..... لسه زبك طالع من كس لولو .. و برضو واقف على آخره ..... هاهاهاهاهاها ميرفت : طب يا عمو ... قبل ما تنيك تانى .... مش عايز حد ينظف لك زبك ؟؟؟؟ هاهاهاهاهاهاها " قالتها و هى مكسوفة " نونا : هاهاهاهاهاها .... يا بت .... أنا فاهماكى ... هاهاهاهاها مايسة : هاهاهاهاهاها .. و أنا هارشاكى ..... عمو .... خللى ميرفت تنظف لك زبك بطريقتها ..... أصلها قالت لى أنا و ماما كتير إنها بتموت فى مص الزب أنا : هاهاهاهاهاها .. يا حبيبتى يا ميرفت .... طب مكسوفة ليه بس ؟؟ من النهاردة مافيش أى كسوف بيننا خاالص ... و أنا عايز أعمل لكم اللى يمتعكم زى ما إنتو بتعملو اللى يمتعنى ..... سوسو : يا حبيبتى يا ميرفت ... هاهاهاهاها ... يالآ ما تتكسفيش ... تعالى خدى زب عمو بين شفايفك .... إعتبريه جوزك .... نونا قلعت بنتها التى شيرت ... و ميرفت قعدت قدامى على الأرض .... و إبتدت تلحس فيه بلسانها .... البت كانت حنينة أوى على زبى .... و لسانها كان بيلحس كل حته منه ... من أول الراس .. لحد البيضان .... و كانت هايجة أوى و هى بتلحس ... و بتاخد زبى جوه بقها و تمصمص فيه بالراحة .... شفايفها كانت شكلها حلو أوى حوالين زبى .... أنا كمان هجت أكتر من مصها ... و مسكت بزازها و لعبت فيهم و عصرتهم بالراحة ... و لعبت فى حلاماتها ... البت بزازها كبيرة زى أمها .... و حلاماتها فاتحة و كبيرة .... تخنها حلو أوى ... أنا كمان بحب البت ميرفت دى عشان هى حنينة أوى و بأحس إنها ضعيفة كده و منكسرة .... المهم .... زبى بقى نظيف من اللبن .... البت ميرفت لحست كل اللى كان عليه من اللبن بتاعى و بتاع خالتها ..... و طلعت زبى من بقها ... و قامت و هى بتضحك بكسوف مننا .... و باين عليها إنها جابتهم و هى بتمص لى .... أنا : شكرآ يا ميرفت ... إنتى كيفتى زبى كمان .. مش نظفتيه بس ... هاهاهاهاهاها لولو : هاهاهاهاهاها ... يابت ما تتكسفيش كده .... ماإحنا قلنا لك إن حمادة ده جوزك و جوزنا كلنا .... و سوسو نفسها هى اللى قالت لنا ناخد راحتنا معاه ... أنا : سوسو حبيبتى .... أنا عايز أطلب منك طلب .... بس خايف تزعلى ... سوسو : إنت تؤمر يا حبيبى .. أنا لا يمكن أزعل منك أبدآ .... أنا ... أنا ... إحممممم .. أنا عايز أنيك نونا دلوقتى .... تسمحيلى يا حبيبتى أنيكها ؟؟؟ نونا لما سمعت الكلام ده .... إبتسمت أوى و ضحكت .... فرحت إنها لسه مرغوبة و إن فيه دكر بيتمنى ينيكها .... الفرحة كانت باينة على وشها ... حتى حلمات بزازها وقفت من الهيجان.... سوسو : هاهاهاهاهاهاها ... إيه الكلام اللى إنت بتقوله ده ؟؟ يابنى ده أنا أفرحلك و أفرح لها ..... و بعدين نونا دى مراتك .. زى ما أنا مراتك .... حد يستأذن عشان ينيك مراته ؟؟ هاهاهاهاهاها .... و عشان أبسطك أكتر .. حأقوللك على سر حلو .... نونا طيزها مفتوحة .... كانت بتحط خيار فى طيزها لما بتضرب سبعة و نص ..... يعنى يا حبيبى ... مراتك نونا حتعجبك أوى ..... أتخن واحدة فينا ... و بيضا .. و بتاخد فى كسها وفى طيزها ..... هاهاهاهاهاهاها نونا : يا بت يا سوسو ... ما تكسفينيش بأه ... إنتى مش بتعرفى تكتمى أى سر؟؟ ... هاهاهاهاهاها لولو : يا حمادة كلام سوسو صح .... كلنا هنا الحريم بتوعك .. و تحت أمرك .... شد أى واحدة فينا و إعمل فيها اللى إنت عايزه .... بجد .. سوسو حتفرح لك .... ده هى اللى كانت صاحبة الفكرة لما إتكلمنا إمبارح ..... أنا : يااااه ... بجد أنا مش عارف أعمل إيه فى حبكم ليا ده ... و مش عارف أرد الجميل بتاع سوسو إزاى ... أنا حبيتها أوى أوى بعد الموضوع ده .... و حأشيلها فوق راسى طول العمر مايسة : إنت يا عمو تتحب ... و تتشال على الراس كمان .... و بعدين إنت حتقعد تتكلم و تسيب زبك واقف كده ؟؟؟؟ هاهاهاهاها .... يالآ بأه ... نفسى أشوف زبك ده جوة ماما ... نفسى أشوفك مبسوط .. و أشوف ماما متمتعة سوسو : يا حبيبى يا عمرى يا حمادة .... بجد ... عمرنا ما كنا حنلاقى راجل طيب و حنين زيك .. ده إنت اللى سيدى و تاج راسى .... سيدنا كلنا و تاج راسنا كلنا .... و باستنى سوسو بوسة طويلة فيها كل الحب و الحنان اللى فى الدنيا ... و بعدين زقتنى بالراحة ناحية نونا .... بصيت أنا على وش نونا اللى زى القمر .. و قعدت أتفرج على جسمها المليان .... كنت بآكلها بعنيا .... و نونا كانت واقفة مبسوطة من نظراتى ليها ... و بتهيج مع كل نظرة منى لجسمها ..... مسكت أنا إيد نونا ..... و طلبت منها إنها تلف و تفرجنى على جسمها من ورا .... هى عرفت إنى عايز أشوف طيزها .... نونا لفت بجسمها و إتدلعت و هى بتلف ... و فنست على خفيف بطيزها قدامى ..... سوسو مسكت الكومبليزون بتاع نونا .. و رفعته بالراحة ... لحد ما طيز نونا بانت كلها ...... ياااااه ... أول مرة أشوف طيز كبيرة أوى كده ... و مش كبيرة و بس ... دى كمان متقسمة .... و بيضا أوى أوى .... كانت طيز رهيبة .... و لحم طيازها من حلاوته كان بيتهز لوحده مع أى حركة نونا بتعملها .... ووراركها كانت حكاية .... مليانة لحمة و لازقين فى بعض من كتر الدهون ... أحححح .. بموت أنا فى الست اللى عندها دهون كده .... و بموت فى الجسم البلدى اللى مليان لحمة ... بالنسبة ليا ... كتر الدهون هو دليل الأنوثة الشديدة .... و كله كوم .... و فلقة طيزها كوم .... طيازها مفتوحة شوية عن بعض ... و فلقة طيزها غويطة أوى أوى .... لقيت نفسى بأمد إيدى على طيازها و أحسس عليها .. و إيدى لوحدها بتجرى على فلقة طيزها .... فتحتها بصوابعى .... كنت متوقع إنى الاقى الفلقة لوناها غامق من جوه .. بسبب التخن و كتر اللحمة ... بس بالعكس ... لقيت طيزها من جوة بيضا زى الشمعة .... قعدت على ركبى ورا نونا ... و فلقة طيزها بقت قدام وشى بالضبط ... و فتحت طيازها أكتر و أكتر ... و هى فنست أكتر و أكتر .... لحد ما بان قدامى خرم طيزها ..... لقيته لونه أحمر أو بمبى غامق .... و كبير فعلآ ... و بيتفتح لوحده .... دليل على إنها فعلآ ياما حطت فيه حاجات ... و ياما ناكت نفسها فى طيزها .... بصراحة .... أنا ساعتها كان كل اللى فى دماغى إنى أنيك الطيز دى لحد ما أشبع , كنت عايز أقلب نونا على الأرض و أخليها تفنس بالعافية و تفتح رجليها و أنا أحشر زبى لآخره فى خرم طيزها .... بس قلت لنفسى إعقل يا حمادة .. بالهداوة ... ماتبقاش مجنون و مدلوق أوى .... و كمان المزة عشان تتناك فى طيزها لازم تكون هايجة أوى و على آخرها .... يبقى لازم أهيج نونا الأول أوى أوى و أخليها تسيح على الآخر و بعدين أنيكها زى ما أنا عايز .... قعدت أفعص فى لحم طيازها بإيدى و ألعب فيه و أدعك .... و بوست كل فلقة من طيازها و عضعضت فيها و كمان بوست الحتة اللى فى آخر ظهرها شوية عشان أنا عارف إن الحتة دى بتهيج الحريم .... و بعدين قمت و حضنت نونا من ظهرها و مسكت بزازها و بوستها فى رقبتها و خدودها و دعت زبى فى طيازها ... نونا هاجت و حطت إيديها الأتنين على وراكى كأنها بتشد زبى أكتر ناحية طيزها .... أنا كمان كنت هايج أوى و زبى واقف وقفة سودة و هو راشق فى طيزها و بيضانى بتحك فى الطيز اللى زى القشطة دى .... أنا و نونا كنا بصراحة سخنين أوى و منظرنا مع بعض هيج لولو و البنات و حتى سوسو .... لولو كانت قاعدة على كرسى و حاطة إيدها على كسها و عينها على إيدى و هى بتعصر بزاز نونا ... و ميرفت كانت واقفة هايجة أوى و بتلعب فى بزازها .... و مايسة كانت حاطة صوبعها فى بقها و بتمصه و حاطة إيدها التانية على كسها و بتدعكه .... و سوسو كانت قاعدة و حاطة رجل على رجل و مبتسمة بكل فخر و كأنها بتقول للحريم كلهم " شوفتو أنا متجوزة مين ... شوفتو أنا مرات مين ... شوفتو الراجل اللى بنام معاه كل يوم " أنا لفيت و حضنت نونا من قدام و بوستها فى شفايفها بحنان ... و هى باستنى كتير ومصت لسانى جوة بقها .... و أنا مديت أيدى على كسها و بعبصتها بالراحة أوى .. و إيدى التانية كانت سرحانة على طيزها و بين فقلة طيزها و ما فيش سنتى واحد فى طيازها إلا لما لعبت فيه .... سوسو قالت : شوفتو بأه حمادة ممكن يهيج أى واحدة إزاى .. مهما كانت ... هاهاهاها لولو : أحه يا سوسو .... ده إنتى كنتى متبهدلة نيك نونا : آآآه ... أح ح ح ... يا سوسو جوزك ده لقطة .. هدية من السما ليكى سوسو : هاهاهاهاها ... لينا كلنا يا نونا ... أنا مش بخيلة عشان آخد الزب ده كله لوحدى ... أنا مبسوطة إن إخواتى و أعز حبايبى بيتناكو من حمادة .... و فرحانه إنكو بتشاركونى فى الراجل ده مايسة : إنتى عسل أوى يا سوسو ... بصراحة ... أى ست تتمنى تنام تحت عمو حمادة ميرفت : أيوة ... و أى واحدة تتمنى إنها تمص زب عمو حمادة ... أنا جربت و عارفة ... هاهاهاهاهاها أنا : هاهاهاهاها .... بجد إنتو مزز عسل ... و أنا كمان عايزكم و عايز أنام معاكم ... و عايز ألحس طيازكم و كساسكم ... و حأبدأ بنونا سوسو : هاهاهاها ... صحيح .. نسيت أقول لكم .. حمادة أستاذ فى اللحس ... بموت منه و هو بيلحسنى .... يالآ يا حمادة ... إلحس كس نونا شوية و بعدين نيكها أنا نزلت على ركبى قدام نونا .. و كسها بقى قدام وشى ... كسها كبير أوى .. و أبيض جدآ و شكله زى ما يكون طيز صغيرة ... مافيش فيه شعر خالص ... أح ح ح ح ... ده أكبر كس أنا شفته فى حياتى .... نزلت عليه بوس بشفايفى و لحس بلسانى ... كل حته منه لحستها ... نونا كانت مش مستحملة و مش قادرة تقف ... هاجت أوى أوى ... و كسها نزل لبن كتير أوى من الهيجان ... أنا لقيت إن دى هى الفرصة عشان أنيك طيزها ... قلت لها : نونا ... هاتى طيزك عشان أنيكها شوية ... نيك الطيز وحشنى أوى ... فنسى لى نونا : تحت أمرك يا حمادة ... أح ح ح .... أنا مش قادرة و عايزة زبك دلوقتى ... إجرى يا مايسة هاتى كريم بسرعة من جوة ... نونا فنست قدامى ... و شفت أحلى منظر فى الدنيا .... طيز بالحجم ده لما تفنس ... بيبقى منظر يخللى زبى يقف على آخره ... أنا قعدت ورا نونا ... و مايسة جابت الكريم و دهنت لى زبى و أنا دهنت خرم طيز نونا ..... و فتحت طيزها بهدوء و لقيت خرم طيزها الواسع بيتفتح قدامى كأنه بيقول لى إتفضل جوة .... حطيت راس زبى على الخرم ... و دى كانت أول طيز زبى يلمس خرمها غير طيز سوسو .... و ضغطت ضغطة خفيفة بزبى لقيت راسه دخلت كلها زى الحلاوة ... و سمعت من نونا صرخة فى منتهى الهيجان ... دخلت زبى كله للأخر فيها بالراحة ... طيزها من جوة طرية أوى و ناعمة ... نكتها فى طيزها خمس دقايق و بعدين لقيت نفسى مش قادر ... عايز أجيب اللبن فيها أوى .... حشرت زبى أوى أوى فى طيز نونا .... و كبيت كمية لبن كبيرة فيها ... و هى كانت هايجة أوى و صوتها كان عالى و هى بتقول : آآه ... أح ح ح ح ... طيزى ولعت يا حمادة ... نيكك حلو أوى ... بعد ما خلصت .... طلعت زبى بالراحة أوى ... و دخلتة فى كسها على طول .... و هو لسه واقف .... برضو أنا لازم أمتعها شوية من كسها .... نونا صرخت مع دخلة زبى فى كسها .. و فنست لى أكتر و كسها الكبير شفط زبى جوة .... بعدها بثوانى لقيت جسم نونا بيترعش كله و بقت مش قادرة تمسك نفسها خالص و نامت على وشها .... وحسيت بكسها بيمسك جامد على زبى و حسيت بكمية لبن كتير نزل من كسها .... كانت نيكة جامدة أوى .... لدرجة إنى لما طلعت زبى نمت جنب نونا ... و شوفت لولو بتدعك فى كسها جامد أوى ... و ميرفت كانت جابتهم على نفسها من المنظر .. و مايسة كانت غرقانة لبن ... و سوسو كانت بتتفرج عليهم و تقول : مش قلت لكم ... حمادة يقدر يبسط أى واحدة معاه ... هاهاهاهاها .... حتى الوزن التقيل ما يقدرش يقاوم زب حمادة ضحكنا كلنا ... و قمنا أنا و نونا و لولو عشان نستحمى ... و سوسو و البنات راحو يحضرو الغدا .... وده كان أول يوم فى حياتى الجديدة .... مع خمس مزز زى القمر .... أول يوم فى حياة كلها نيك و دلع
  11. صورة من محضر التحقيق قضيه المرأة التى مارست الجنس مع أبنها لمده ثمانى سنوات صورة من محضر التحقيق مع المرأة التى مارست الجنس مع أبنها أعترافات أم مارست الجنس مع أبنها الصغير لمدة ثمانى سنوات والذى قتله أخوه الأكبر منه هذه صورة من محضر التحقيق مع المرأة التى مارست الجنس مع أبنها لمدة ثمانى سنوات القتيل كان على علاقة جنسية بأمه لمدة ثمانى سنوات وهذه العلاقة كانت معروفة فى الأسرة بعد أن شاهدتهما الأخت الصغرى أكثر من مرة وهما فى أوضاع خاصة ( نيك ) وأبلغت أباها الذى قرر الصمت خوفا من الفضيحة وقام بنقل الأم لمنزل أخربعيدا عن أبنها حضرت الأم الى سراى النيابة وقد وصفها محضر التحقيق بأنها أمرأة فى منتصف العمر بيضاء اللون ممتلئة قليلا واثقه من نفسها ترتدى ملابس عاديه جدا زى أى ست بيت وقد تم توجيه أليها الأسئلة التالية س: أسمك وسنك وعنوانك؟ ج: ……….،47 سنة،………………….. س: ما علاقتك بالمجنى عليه ( القتيل )؟ ج: أبنى أصغر أولادى س: ورد فى التحقيق مع الجانى أنه أخته قد أشتكت اليه محاولة المجنى عليه الأعتداء عليها جنسيا ما معلوماتك عن هذا الأمر؟ ج: لا أعرف عن هذا الأمر أى شئ س: ورد فى شهادة أبنتك أنها قد رأيتك مع المجنى عليه ( أخوها ) فى وضع مخل بالأداب ماقولك فى هذا؟ ج: نعم، حدث هذا فعلا س: ماذا كان يحدث بينكما؟ ج: كان يمارس معى الجنس س: أين كان هذا؟ ج: كان فى منزل عائلتى حيث كنت قد تركت البيت وجاءت أبنتى على غفلة ووجدتنا فى هذه الحالة ( حاله جماع جنس ) س: ما الذى جعل أبنك يتردد عليك فى منزل عائلتك؟ ج: كان يأتينى لنمارس الجنس سرا س: منذ متى وأنت تقيمين علاقة جنسية مع أبنك؟ ج: منذ حوالى ثمانى سنوات س: كيف بدأت العلاقة بينكما؟ ج: كان جالسا فى البيت ذات يوم يدخن البانجو وكان الجو حارا ولهذا كنت أرتدى ملابس نوم قصيرة وبعد قليل دخل ورائى المطبخ وظل يقول لى أنه قد كبر ويريد أن يتزوج ولاحظت أنه يلتصق بى من الخلف ويحاول التحرش بى وعمل موقف كان مفاجىء لى حيث فجأنى وأنا ملتفه له ظهرى وبقض حاجات المطبخ برفع قميصى القصير وشده لكلوتى وفعلا نجح فى نزول لكلوتى حتى بين ركبتى وأذا بيحاول يدخل قضيبف فى مهبلى من الخلف ولولا أنا واقفه وضمه أفخادى لكان نجح فى أيلاج ودخول قضيبه فعلا فى مهبلى فدفعته بعيدا وطلبت منه أن يبتعد عنى ولكنه أحتضنى وظل يحاول تقبيلى ولكن لم أمكنه من نفسى س: هل أخبرتى أباه؟ ج: لا فقد أتفق معى ألا يفعل هذا مرة أخرى وطلب منى ألا أعلم أحد بما حدث بيننا س: كيف عرفتى أنه كان تحت تأثير البانجو؟ ج: كنت أعرف أنه يتعاطى المخدرات وقد كان يدخن أمامى فى غياب أبيه س: متى حدث أول لقاء جنسى بينكما؟ ج: بعد حوالى شهر من هذه الواقعة كنت أستحم ووجدته يدفع باب الحمام ويدخل علي وهو عارى ثم أحتضننى وألصقنى بالحائط بشده وشل حركتى نهائى أستسلمت له وأدخل قضيبه فى مهبلى بعد أن قدر يدغدغ أحاسيس الجنسيه كأنثى من تقفيش فى صدرو ولعبه فى كل جسمى ومارس معى الجنس س: هل حاولتى مقاومته؟ ج: نعم ولكنه رفع فخذى الأيسر بيده اليمنى فلم أستطع منعه ولما شعرت بقضيبه أتغرس فى مهبلى لم أقوى على المقاومه بل شعرت بأستجابه له س: ماذا حدث بعد ذلك؟ ج: تركنى وخرج ليرتدى ملابسه وترك المنزل س: هل أخبرتى زوجك؟ ج: لا س: لماذا؟ ج: لم أكن أريد أن يعلم أحد بما حدث خوفا من الفضيحه س: وماذا فعلتى؟ ج: جلست معه بعدها وطلبت منه أن ننسى ما حدث س: وماذا كان رد فعله؟ ج: تظاهر بالموافقة ولكنه كان يتحين فرصة وجودى وحدى بالمنزل ويأتى ليغازلنى س: كيف كان يغازلك؟ ج: كان يتغزل في ويصفنى بألفاظ جنسية ثم يطلب منى مشاركته الفراش وأحيانا كانت يده تمتد ويتحسس جسدى س: وماذا حدث بعد هذا؟ ج: لم أستطيع مقاومة أغراءه لي ووافقته على ما يريده منى بعد أن أشترطت عليه أن يظل الأمر سرا س: أين حدث هذا؟ ج: فى غرفة نوم أبوه س:هل كان لقائتكم الجنسيه مع بعض تتم بأنتظام؟ ج: ليس دائما فقد تكون الظروف فى البيت غير مهيئة ونظل أسابيع بدون أن نلتقى وقد نمارس الجنس مرتين فى اليوم الواحد س: كيف كانت علاقتك بزوجك فى تلك الفترة؟ ج: عادية فلم يكن بيننا أى خلاف س: هل كانت علاقتك الجنسية معه منتظمة؟ ج: كانت علاقتى معه أصلا غير منتظمة بسبب أصابته بمرض السكر فلم نكن نتقابل جنسيا ألا قليلا ألا مرة أو مرتين كل شهر وأبنى عوضنى عن أباه جنسيا س: من أول شخص عرف بوجود علاقة جنسية بينك وبينا أبنك؟ ج: أختى الصغرى عنى هى أصغر ب 4 سنوات س: ما أسمها؟ ج: …………….. س: كم عمرها؟ ج: 43 سنة س: كيف عرفت؟ ج: كانت تزورنا هى وزوجها وذات مره وهيه بتزورنا مع جوزها ودخلت المطبخ لعمل لهم واجب الضيافه ودخل ورائى أبنى فى المطبخ نتبادل القبلات وحسيت برغبه شديده للجنس روحت موطيه لأبنى وغرس قضيبه فى مهبلى من الخلف على أثرها طلع منى صوت عالى غصب عنى من شده دخول قضيبه فى مهبلى وتقريبا سمعتنى أختى وفجأة وجدناها واقفة أمامنا س: وماذا كان رد فعلها؟ ج: وقفت مصدومة مش مصدقه اللى شيفاه وأنا بوضع توطيه وأبنى من خلفى بيدفع بقضيبه فى مهبلى وأعتدلت على الفورمن أحراجى وفضيحتى أمام أختى ولكنى توسلت لها وطلبت منها ألا تخبر أحد بما شفته وأنى سأفهمها كل شئ فى وقت لاحقا فيما بعد س: وماذا حدث بعدها؟ ج: جلست معها وأخبرتها أن زوجى يعانى من الضعف الجنسى ولهذا فقد أغريت أبنى لأحصل منه على حقوقى الزوجية وعطش وهيجانى للجنس طالما أن أباه لا يستطيع أن يقدمها لى وأشبع رغبتى ومتعتى للجنس حتى لا أقع مع شخص غريب يكون غير مؤتمن يتفضح بيا وتكون فضيحه للأسره بأكملها وأقنعتها أن يبقى الأمر سرا بيننا س: وهل ألتزمت بكتمان الأمر؟ ج: نعم بعد ما شرحت لها قد أيه أنا محتاج لأبنى لممارست الجنس معه وكنت أحيانا أنا وأبنى نذهب أليها بعد أنصراف زوجها للعمل وألادها للمدارس وحسب ظروفها هيه بمنزلها لنمارس الجنس معا عندما لا تسمح الظروف بأن نمارسه فى بيتنا س: وهل كانت تقبل؟ ج: فى البداية كانت تعترض ثم بدأت تتقبل الأمر وتسمح لنا بالأختلاء سويا فى أحدى الغرف وكانت تعطينا وتهيأ لنا الجو كاملا لممارست الجنس ألا أن حاول أبنى أن يتحرش بها ذات مرة وطلب منها مشاركتنا الفراش فرفضت وتوقفت عن أستقبالنا فى بيتها س: هل طلبتى من أبنك أن يعرض على خالته مشاركتكم الفراش؟ ج: لا س: كيف علمت أبنتك بالعلاقة بينك وبين أبنك ( أخوها ) ؟ ج: كنا نتقابل فى منزل عائلتى بعد أن رفضت أختى أستقبالنا فى بيتها وكنا نصعد سويا الى سطح المنزل حيث توجد غرفة صغيرة نتقابل فيها وذات يوم جاءت أبنتى الى منزل عائلتى لتسأل عنى لأنى كنت قد تركت البيت بعد مشاجره مع أبوه وحقيقى كنت عوزه أجد مكان أكون على راحتى مع أبنى لممارست الجنس فيه فأخبروها أنى فوق السطح فصعدت الى ورأتنى مع أخيها أحتضنه وهو بين أفخادى راكب فوقيه ووراكى ملتف حول ظهره بنمارس الجنس ويصدر منى أنين وصوت عالى ووحوحت المرأه اثناء الجماع الجنس مثل أااه أح أف كمان دخله كله حبيبى فى مهبلى وكنت غايبه عن الوعى من شده غرس قضيبه فى مهبلى لم أفوق الا على صوت أبنتى وصريخها س: وماذا فعلت؟ ج: صرخت فينا وأتهمتنا بالجنون وهى تحاول أن تفصلنا عن بعض وأنهالت علينا ضرباوصراخ س: وماذا فعلتى؟ ج: حاولت أن أهدئها ولكنها جريت هى تصرخ وتركتنى ولم تعطنى فرصه حتى تسمعنى وأشرحلها س: وماذا فعلت؟ ج: ذهبت أبنتى مسرعه جريا وأخبرت أباها بما رأته بالتقصيل س: وماذا كان رد فعله؟ ج: ثار وغضب وهدد بفضحى س: وماذا فعلتى؟ ج: تشاجرت معه وقلت له أنه هو السبب فى دفعى الى ما أفعله مع أبنى وقلت له أبنى أفضل ما أمارس الجنس مع راجل غريب يتفضح بيا س: وماذا حدث بعد ذلك؟ ج: جمعنى أنا وأبنى وطلب منا أن نتعهد له ألا نعود لمثل هذا الأمر مرة أخرى وكنا قد أقنعناه أننا لم نجرب هذا الشئ ألا منذ عدة أسابيع فقط أى لم نمارس الجنس غير مرتين فقط أو تلاته فقط س: وكم سنة كانت قد مرت عليك وأنت تقيمين علاقة مع أبنك؟ ج: حوالى ست سنوات س: وهل كان أخوه على علم بما فعله معك؟ ج: نعم فقد أخبرته أخته بما رأته س: هل بعدها توقفتى عن معاشرة أبنك جنسيا؟ ج: توقفنا لمدة شهر واحد فقط ثم عدنا لما كنا نفعله س: وهل علم زوجك بهذا؟ ج: نعم فقد رآنا أكثر من مرة ونحن نتبادل القبلات ورآنى مرة وأنا معه فى الفراش وكان هذا اليوم أبنى متقل فى شرب المخدر (البانجو) ولم يتركنى طوال ساعتين كاملين وهو يريح من فوقيه شويه ويقوم يدخن المخدر( البانجو ) مره أخرى ويشدنى على السرير ويركب عليا مكملا لممارست الجنس حتى بعد ماأبوه شفنا مع بعض رفض يتركنى وظل راكب فوقيه نمارس الجنس وهدد أبوه لو حاول يقومه من فوقيه وحقيقى حسيت بمتعه جميله وهو بيمارس معايه الجنس وأبوه عارف وسامع أهاتى ووحوحتى من قضيب أبنى اللى مغروس فى مهبلى بالكامل س: وماذا فعل؟ ج: كان يثور ويغضب ولكنى كنت أعرف أنه لن يستطيع أن يفعل شيئا س: لماذا لا يستطيع أن يفعل شيئا؟ ج: لأنه سيخاف من الفضيحة س: وماذا حدث بعد هذا؟ ج: توقف زوجى تماما عن معاشرتى ولهذا فقد أنتقلت للمبيت فى غرفة أبنى س: ماذا تقصدين بأنك أنتقلتى للمبيت فى غرفة أبنك؟ ج: أى أنى كنت أنام فى غرفته يوميا ونغلق علينا الباب وكل من بالبيت يعلم أننا نمارس الجنس بالداخل وأصبحت زوجته وعشيقته أمام الجميع أتزين وألبس قمصان النوم العريانه الفاضحه له يوميا فى غرفته لأثارته عليا وعلى مرىء ومسمع من جميع أخواته وأبوه نفسه ونصبح الصبح نستحم وكان هو الآمر الناهى لى فى على سريره س: هل أخبرك أبنك برغبته فى أقامة علاقة مع أخته ( أبنتك ) ؟ ج: لا وكنت وقتها على خلاف معه س: وما سبب الخلاف بينكما؟ ج: كان يطلب منى منذ فترة أن يمارس معى الشذوذ الجنسى وكنت أرفض ولكنه أجبرنى وقدر يدخل قضيبه فى مؤخرتى وتأملت لكبر قضيبه فى فتحت شرجى ونزفت من فعله فهددته بالأمتناع عن معاشرته س: وماذا حدث بعدها؟ ج: لم يتوقف وعاد لأجبارى على ممارسة الجنس من الخلف فتوقفت تماما عن تمكينه من نفسى س: متى حدث هذا بالضبط؟ ج: قبل الحادث بشهرين س: كيف علمتى بوقوع الحادث؟ ج: ………………………………………….. …. هذا وقد أمرت النيابة باخلاء سبيل السيدة\……………………. من سراى النيابة بعد أن رفض الزوج تحريك دعوى الزنا ضدها وذلك بعدما تبين للنيابة أنها قامت بمواقعة أبنها بموافقته (الزوج) أبوه وبدون وجود أى شبهة جنائيه وألى اللقاء مع باقى المحضر والقضيه والتحقيق مع التفاصيل كامله لممارست الأم للجنس مع
  12. القصه كامله للأم تثير أبنها وتتناك وتحمل منه أنتقاما من أبوه اللى كرهته أقسم بما هو غالى عندى بأن هذه قصه حقيقيه وليست من خيال مؤلف قصص جنسيه نبدأ فى البدايه من أولها وكالعاده أتصال من أحدى السيدات تطلب التعارف على الأيميل وحديث متبادل بينى وبينها وطلبت رقم موبايلها رفضت الأول نهائى تدينى رقمها ولاكن بعد ما أتكلمنا وخدنا على بعض أخذت منها رقم الموبايل وعرفت منها أنها متجوزه ولها 3 أولاد ولد فى السابعه عشره من عمره بالمرحله الثانويه الدراسيه وبنيتن فى الاعداديه والابتدائيه وأبنتها الكبرى التى فى الاعداديه فهى صديقه لها حميمه وأكتر وكل أسرارها معاها المهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى الأول قوى وتخدنى صديق حميم وفعلا توطدت الصداقه حتى سألتنى فى ذات مره لو الأم حبت تنتقم من الأب تقصد الزوج أبو أولادها فى أنها تمارس الجنس مع أبنها حبا فى أذلال والأنتقام من جوزها أبو أولادها سألتها عن السبب حكت لى أنها منذ ان تزوجته فهو شريب خمر دائم الأهانه لها ولآسرتها أمام الجميع من الجيران والاقارب ولا يقدر مدى جرح شعورها وأحساسها وكرامتها قدام أولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يرجع ليلا مخمور بيطوح ولا يدرى وغائب عن الوعى تماما ويسحبها بالضرب والشتيمه قدام أولادها ويدخل بها بأى غرفه وفى أى وقت ينكها ويشتم ويضرب أولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام أولادها وفى يوم رأت أبنها اثناء ما أبوه بيسحبها وبيشتمها ودخل بيها ينكها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عينها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والأب كالعاده راجع سكران بيطوح كالعاده وصحيت على ضرب وصريخ اولادها من أبوهم ووجدت الأب بيشدها كالعاده ودخلت معاه وكان الأب تقريبا متقل الشرب قوى ولم يحدث شىء لأنه كان فاقد الوعى تمام وغير قادر على الوقوف على رجليه وبيطوح وبيهذى بكلام غير مفهوم وأترمى على السرير رايح فى نوم عميق جدا وخرجت فرحانه لعدم حدوث اى شىء بينها وبين الزوج لقرفها وكرهها الشديد له عند فتحها للباب وخروجها فجأه فوجئت بالأبن ورا باب الغرفه بيتسلط وبيلصص عليهم ومطلع زبره وبيجلخه وبيحلبه عليها ولما فوجىء بأمه أمامه وشفته فى الوضع ده وزبره واقف وبيحلبه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الأم مسرعه وصفعته على وجه بصفعه قلم شديد على وجهه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج الخمورجى والذى أهدر أداميتها وكرامتها وأدميته قدام الأود ولاكن فكرت بعدها ومن كرها للزوج أبو الاولاد بالانتقام منه بأبنها تثيره وتتناك منه أنتقاما من أبوه وظلت تثير فى الأبن وتلبس أمامه اللبس المثير وتطلب منه الحمايه من أبوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والأب لعمله وظلت هيه لوحدها والأبن نائم وهداها تفكيرها تقلع هدومها لأثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الأبن صحى من نومه ووجد أمه بلبس مثير جدا والأبن لم يتجرأ عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم أمه حتى أنها بدات فى خطوات أكتر أثاره لأبنها وأنها خلاص أخدت القرار نهائى للأنتقام من الأب فى أن أبنها ينكها وتذل الأب راحت ندهت على أبنها قلتله تعال خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حتى أغسلها الأن مع الغسيل حضر الأبن وهو بترقب جسم أمه وهيه تلبس قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه حتى أنها فلق طيزها واضح من تحت القميص والذى يوضح كبر طيازها والفارق فى الفلق ووسعه وبروز طيزها للخلف ولما أقترب الأبن من الدولاب وفتح باب الدولاب وأذا بالأم تسبقه بخبره الأنثى لما تحب توصل الراجل لقمه أثارته عليها وتوطى قدامه فجأه والأبن يتخبط بها من طيزها وجعلت طيزها تضغط على زبر أبنها وفلق طيزها يغوص فيه زبر أبنها من على القميص والذى لم بتحمل الأبن هذا الوضع المثير وأذا به يرفع لها قميص النوم وتظهر له طيز أمه الكبيره وفلقها الذى يباعد عن بعض من كبر طيزها وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بزبره بكس أمه ولكنه لا ينجح بأدخال وأيلاج زبره بكسها كجهله بالجنس والأم تعتدل من توطيتها وعند أعتدالها فلق طيزها يقفل على زبر أبنها ويضغط أكتر على زبره وتسحب فلقها من زبره وتدور له نفسها وجها بوجهه وتشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل ايه أنا أمك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شده الألم ويجرى الأبن ويدخل أقرب غرفه أمامه للأختباء فيها وهو لايدرى ماذا فعل فكان من شده هيجانه فى غيبوبه تامه لايوعى ما فعله ولاكن الأم كانت قد شعرت بزبر أبنها لمس شفرات كسها وبدأت تحس بسائل ساخن يتدفق من بين شفرات كسها ويزداد عندها الهيجان والرغبه الشديده للنيك وكذلك فى الأنتقام من الزوج أبو الأولاد وأخذت قرارها النهائى بأن تكمل أثاره الأبن فتتوجه على الفور للأبن وهيه فى قمه هيجانها وتدخل عليه وهو يبكى ويرتجف من الخوف ولاكن مع خوفه بيلمح فى عين أمه بريق لم يراه من قبل بريق الأنوثه والشهوه العارمه التى بدأت تجعل كسها غير قادر على الصبر والعطش بالزبر وسمع صوت أمه تقول له ياأبنى أنا خايفه عليك من أبوك لو عرف أنت عملت كده ممكن يقتلك وأنا بحبك واعتبرتك أنت عوض ليا بدل أبوك وانت أبنى وحبيبى وجوزى بدل أبوك وأنت صحيا هتتعب لما تثير نفسك وأنا مش ممكن أتعبك ولا أضحى بيك ولابصحتك وراحت الأم تمد أيدها وتمسك بأيد أبنها وتقله حبيبى أنا ضربتك خوفا عليك ومش زعلان منك بس توعدنى تمسك نفسك على قد ما تقدر ومتعملش كده تانى علشان صحتك وأحسن أبوك يأذيك ويأذينا بهذه الكلمات أثاره الأم أبنها أكتر وأصبح يشعر بعدم الخوف والأطمأنان من كلامها وراحت قيلاله مره أخرى قوم ياحبيبى جيب الملابس المخزنه من الدولاب علشان أغسلها مع الغسيل ونظر الأبن لأمه وماتزال بنفس اللبس المثير وكل جسمها واضح بزازها وسوتها وبطنها وتركته وألتفتت تمش وتخرج من الغرفه التى فيها الأبن وكل جسمها يتهز وخصوصا طيازها الكبيره التى تترجرج طيازها وفلقيها وأصبح واضح تباعد فلقها لكبر طيازها وتتمايل وهيه تزيد من مشيتها تخابط فلقنين طيازها حتى تزيد من ثوره شهوه أبنها وخرجت من الغرفه بهذه الطريقه والأبن فى قمه هيجانه بعد ما سمع كلام أمه وشاف مشيتها وخرج مسرعا على صوت أمه تقول له يلا جيب الملابس من الدولاب وفى أثناء توجهه للدولاب مره اخرى بنفس الطريقه تسبقه الأم وتوطى قدامه فجأه وتزنق مره أخرى الأبن بطيازها الكبيره وتضغط على زبر أبنها بقلق طيزها والأبن ظل صامتا لايتحرك خوفا من رد فعل الأم مره اخرى ولاكن بهذه المره الأم تضغط اكتر وتحرك طيزها يمين وشمال حتى ينال فلق طيزها من زبر أبنها ولا يجد الأبن مفر من ثوره شهوته الذى يريد أن يطفيها وأثناء خوفه الشديد من رد فعل الأم وجد أمه ترفع طرفى القميص بطريقه جعلت الأبن يشعر بأنها سوف تستقبل زبره لو حاول هذه المره فى أيلاجه داخل كسها وفعلآ تجرأ الأبن ونزل بنطلونه الترنج فى تردد ولما حست الأم بزبر أبنها يتلامس فلقها وخرم طيازها ومش عارف الأبن فى أدخال وأيلاج زبره فى كسها ظلت الأم تتمايل وتتحرك يمين وشمالآ تظبط نفسها لزبر أبنها حتى يدخل بالكامل فى كسها العطشان لزبر أبنها أنتقاما من أبيه وكأنها تتحرك لتلملم الملابس من على الأرض ولاكن بالحقيقيه بتظبط نفسها لأبنها حتى يدخل زبر الأبن فى كسها وتشعر بيه وفعلا نجحت الأم فى أيلاج زبر الأبن فى كسها والتى شهقه وصرخت صرخه مدويه جعلت الأبن كالثور الهائج عليها فأمسكها من طيزها ودفع زبرى دفعه قويه جعلها من شده الدفعه ترتمى على الأرض وهو فوقيها وكان فى هذه اللحظه زبرأبنها قد غاص بكامله فى احشاء كسها وبدأت الأم ترفع طيزها لأعلى عن الأرض وأبنها فوقيها حتى يتملك الابن من كسها كأنها أمسكت حرامى وقيدته ولن يفلت حتى يقضى العقوبه كامله بسجن كسهاولا يخرج منها الا بالموت توحوح وتقله بلاش علشان خاطرى بس بصوت فيه منيكه وممحنه ولم يستمر هذا الوضع الا ثوانى معدوده وكان الأبن قد انفجر زبره باللبن داخل كس أمه والتى هيه قد وحوحت وشعرت بالسائل الساخن يتدفق فى رحمها وكسها قام الأبن من فوق طياز أمه والذى كان من نحاله جسمه كان يغوص بجسمه كاملا فى فلق طياز الأم فكان فلقها يبتلعه بالكامل وهو خائف جدا من رد فعل الأم وجرى مسرعا على الغرفه اللى كان فيها وغلق الباب من الداخل منتظر رد فعل الأم وظلت فتره بهذا الوضع نائمه على الأرض على وشها وطيزها وكسها غرقانين من لبن أبنها ويتدفق اللبن من فلق طيازها وكسها واخيرا قامت تخبط على الأبن ووجدته قافل الغرفه وندهت عليه أفتح باب الغرفه متخفش أنا مش زعلانه منك مفيش حاجه حصلت ففتح الابن وهو فى قمه الفزع والخوف من رد فعل الأم ودخلت الام مبتسمه وقلتله روح خد دوش واستحم الموضوع ده لازم تستحم بعديه وراح الأبن يستحم ووجد أمه بتدخل المطبخ وتركته يدخل الحمام ولما خرج وجد أمه محضره الأكل بسيط أكل معاها وقلتله أنت الأن عملت حاجه ميعملهاش غير جوزى معايه وأنا هسامحك ومش هضربك ولا هقول لأبوك علشان ممكن يقتلك لو عرف عملت معايه كده على وعد متعملش كده تانى ومتحاولش مره تانيه وأوعى حد من أخواتك البنات يحسو أو يعرفو باللى حصل وخصوصا أختك الصغيره وأنا كأنك معملتش حاجه وقامت الأم غيرت لبسها المثير لما حست بأقتراب رجوع البنتين من المدرسه وكملت غسيل الملابس كأن لم يحدث أى شىء بينها وبين الأبن وبقت بطبيعتها المعتاده ولاكن الأبن دخل غرفته ولم يخرج نهائى منها ولاحظت الأبنه الكبيره لما رجعت المدرسه عدم خروج اخوها من الغرفه وسألت الأم عن أخوها قلتلها مريض وعيان ومرحش المدرسه النهارضه ونائم وأثناء اليوم الأم تدخل على الأبن تسأله مالك فيه أيه تعبتك ولا أيه ويرد الأبن خائف من أبويا تقليله ردت الأم عليه متخفش محدش هيعرف حاجه ومتحاولش تعمل تانى كده معايه فاهم ولا لأ يرد الأبن بخوف شديد من تهديد الأم وبأرتجاف حاضر مش هعمل تانى كده ومر اليوم عادى حتى بعد نصى الليل وكالمعتاد عاد الأب كالعاده مخمور جدا وبيتطوح ودخل البيت يشتم وكالعاده يضرب الأولاد ويشتمهم ولاكن الأم كانت لسه صاحيه منمتش وسحبها يشتمها ويضربها كالعاده ودخل بيه الاوضه حتى ينكها ويفضحها قدام أولادها ولاكن الأم تشجعت ورفضت دخولها الأوضه وهددته هتبلغ عنه الشرطه لو فكر يضربها تانى أو يضرب الأولاد ولاكن الأب لم يهتم بتهديدها وفعلا ضربها ضرب شديد على أثرها أتجرحت فى دماغها وأيدها جروح شديده وظلت تصرخ وتبكى والأولاد يبكون ويصرخون معاها من شده وقسوه الأب وترنح الأب كالعاده وأترمى على السرير فى ثبات نوم عميق كالقتيل وألتفت حواليها بناتها الأتنين يداوو جروح الأم ولاحظت الأم عدم خروج الأبن من غرفته أثناء الأب بيضربها حتى لما اتجرحت وندهت على أبنها خرج الأبن قلتله تسيب أبوك يضربنى ولا حتى تخرج تحوش عنى أمك وأخواتك أنت مش أبنى ولا أيه وظلت تبكى بحرقه وتقول ملييش حظ حتى فى أولادى وبكت بما فيه الكفايه بحرقه ولاكن دخلت نامت تتألم من جروحها وقررت أبلاغ وأحضار أهلها تانى يوم يتصرفو مع الزوج وفعلا اتصلت تانى يوم بأهلها وتشكو لهم مر الشكوه من همجيه وأفعال الزوج وحضرت أمها ومعاها أبوها أو الجده والجد لأولادها من أمهم وانتظرو حتى عاد الزوج فى ميعاده المعتاد وكالعاده حضر يتطوح مش دريان بنفسه من الخمور ولما حاول الجد والجده لومه على مايفعله مع أبنتهم اللى هيه زوجته وأم اولاده والكلام معاه فيما يفعله يوميا من ضرب وأهانه وضرب زوجته قدام اودلاها وضرب أولاده معاها كان رده الشتيمه والسب وصفع الأب على وجهه وكلام شتائم للجده يقلها أخرجو من بيتى أطلعو بره ياشضرموطه ده بنتك شرموطه زيك وسب وأهدر كرامه حماه وحماته قدام أبنتهم وأحفادهم وخرجو مطرودين مكسورين متهزئين أمام أحفادهم وأبنتهم وكالعاده أترمى على السرير فى نوم عميق وثبات كالقتيل زى كل يوم وظلت الأم تبكى لما حدث لأبويها وخصوصا قدام أحفادهم وسيطر عليها الكره من جوزها أبو الأولاد أكتر وأكتر وفكرت فى رد ما يفعله معاها ومع أولادها وأبويها وخصوصا الأنتقام من الزوج وأذلاله ونامت للصباح وهى تغلى من الغيظ والكره وفى تانى يوم قرب حلول ****** طلبت من أبنتها الكبرى تلبس وتروح معها للمستوصف القريب من البيت علشان حسه بتعب من الجروح اللى فى أيدها ودماغها وبالفعل لبست الأبنه الكبرى وخرجت مع الأم للمستوصف ولاكن لقيت الأم بتحجز كشف نساء وولاده وليس جراحه ولاكن البنت لاتعرف ما يدور فى دماغ الأم ودخلت الأم ومعها بنتها للطبيب بالمستوصف تطلب منه عوزه تشيل الشريط علشان تعبها قوى وعملها نزيف ومش قادره من التعب وفعلا الدكتور قام بعمل اللازم وشال الشريط وأعطاها علاج وطلب منها بعد أسبوع ترجعله فى الاستشاره يشوف لو فيه نزيف أو تعب أو حاجه زى ما قلتله وخرجت روحت الأم مع الأبنه ولاكن لما روحت لاحظت الأبنه أمها بتخفف من ملابسها وبتتزين وبتطلب منهم ينامو بدرى علشان المدارس وكان أخوها لسه بره مرجعش وبتطلب منهم النوم بطريقه عصبيه جدا وبشخط وفعلا توجهت الأختين لغرفتهم للنوم ولاكن الأبنه الكبيره كانت بتترقب أمها عوزه تعرف مال الأم وفيه أيه هيحصل وبعد حوالى ساعه حضر الأبن ولما دخل ملقاش حد صاحى وكانت الأم مستلقيه فى الغرفه المعتاده اللى بتنام فيها ولاكن شبه عاريه وهيه على ثقه بأن البنتين نامو خلاص لما دخل الأبن ندهت الأم بصوت خفيفى على أبنها وسألته تأكل رد الأبن وهو يرى ما ترتديه أمه من ملابس خفيفه ومثيره لا مش عاوز أكل أنا هدخل أنام قبل ما ببجى أبويا ويضربنى قلتله تعالى غطينى بالملايه قبل ما تنام علشان مش عرفه أشد الملايه من الجروح اللى فى أيديا ولما أقترب الأبن من الأم ليغطيها فوجىء بالأم بتفتح رجليها كأنها بتتقلب وبتتعدل للنوم ولمح كسها من غير كلوت وأذا بها ترفع القميص على أخره وتقله حبيبى شدلى الملايه ولما أقترب أكتر ليشد الملايه عليها فتحت وراكها أكتر وأكتر حتى كسها أصبح مفشوخ للأبن وظاهر بوضوح لم نفسه الأبن وهو يتنفس بالعافيه من هول منظر كس الأم وفشختها وخرج وتوجه لغرفته وبعد أقل من لحظات تقوم الأم وتروح له الأوضه وتشكو له من أبوه واثناء الشكوى بيجد الأم تام على السرير فى مواجهه الأبن وهو يرى نفس بريق عينيها الذى رأاه من قبل يوم ما طلبت منه أحضار الهدوم من الدولاب للغسيل ونامت أمامه وبتفتح فى وراكها وتظهر له كسها وخصوصا القميص قصيرا ولما تعطى الأم وقت للأبن فى السيطره على نفسه وأذا بها تقله أبوك ضربنى جامد على بزازى وتروح مطلعه بزازها لأبنها وتقله بص شوف عمل أيه فيا ويجد الأبن حلمات بزاز أمه قدامه نافره وواقفه ومشدوده وكبيره وزى ماتكون مب*** بيسيل منها سائل أبيض من شده شهوتها أو بسبب تعصيرها فيهم من هيجانها وزاد من شهوه الأبن منظر بزاز أمه ووجد نفسه ومفيش مفر وهيه بتقدمهم ليه وتعطى الأبن حلمات بزازها فى بقه ويهجم الأبن على حلمات بزاز الأم يرضعهم ويمصمص فيهم وحست الأم بشهوتها أتجمعت وفى ثوانى كان الأبن راكب على أمه بين أحضانها وبين أفخادها التى تباعدت حتى تبتلع جسم وزبر أبنها بالكامل وأصبح الأبن بينكها نيك صريح وبموافقتها وراحت الأم فى غيبوبه الشهوه تصرخ وتوحوح فاقده الوعى والأدراك بأن بناتها الأتنين موجودين فى الشقه وهيه مستلقيه على ظهرها مباعده بين وراكها وركب الأبن عليها وغاص بزبره فى كسها ونس الأتنين ما هم موجودين بالشقه وفى لحظات سمعت الأبنه الكبيره صوت وحوحت الأم وتقول لأبنها نيك مرات المعرص أبوك الخول أبن الكلب وقامت الأبنه حتى تعرف ما يحدث ولما أقتربت من أوضه أخوها لم ترى على سريرأخوها غير افخاد أمها مرفوعه لأعلى وملفوف على ظهر اخوها والأم مستلقيه على ظهرها وبتبتلع جسم أخوها بالكامل بين وراكها وسمعت الأم بتقله نكنى قوى خلى أبوك العرص يبقى عرص عليا وظلت الأبنه تترقب ما يحدث حتى وجدت الأم بتعصتر اخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ والأم بتحتضنه بين وراكها وبشده وبتقله نيك مرات الخول العرص ابوك وخافت الأخت خوف شديد على أخوها من ما شفته من الأم وهيه بتعتصر أخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ وهيه مش راحمه صراخ اخوها ومن ضخامه وراك أمها وهيه ملفوفه حوالين ظهر أخوها وحتى أنها لم ترى من جسم أخوها غير بقايا طيزه ووراكه فقط حيث الأم كانت تبتلعه بين وراكها تماما ولف وراكها فوقيها حتى زبره لايهرب من أنتقام كسها اللى حبساه جواه ليقضى العقوبه كامله فى سجن كسها وفى لحظات أنفجر زبر أخوها برحم أمها وسمعت الأم بتصرخ وتوحوح بكلام مثير جدا زى أح كسى وأف نيك ونزل لبن زبرك فى كس مرات العرص أبوك وبعد وقت بسيط وجدت أمها تتقلب على بطنها بوضعيه الكلب وترفع طيازها للأبن حتى يتملك منها وينكها وفزعت الأخت من منظر تباعد فلق طياز الام من كبرهم ومن الوسع اللى بينهم ووجدت أخوها ركب على طياز أمها وغاص بالكامل فى فلق طياز أمه وكأنها أبتلعته بالكامل بفلق طيزها من كبر طيزها ووسع فلقها وخافت الأخت على أخوها من هول منظر أبتلاع فلق طياز الأم لأخوها وبدون ما تشعر بكت على أخوها صرخت وندهت على أمها حتى تفرج عن أخوها من محبسه من بين فلقى طياز أمها ومن سجن كسها ولاكن الأم لم تشعر بما يدور حولها ولا تسمع غير صوت شهوه كسها فقط ووحوت الأم كان مغطى على صوت الأبنه وأرتجفت الأخت خوفا على أخوها وهيه تعلم بما بدور بأن الأم سوف تقضى على صحه أخوها نهائى بهذا الشكل ولاكن مع هذا المنظر بدأت الأبنه تتهيج على صوت وحوحت ونيك الأم ورجعت الأخت لغرفتها مسرعه خائفه ولاكن حست الأم أخيرا وشعرت بمشيت أقدامها وخرجت الأم بعد ما أتناكت من أبنها نيكه شديده وراحت للحمام وهى تعلم أن أبنها شفتها ولاكن لم تواجه الأبنه وتركت الامور زى ماهيه وعلى أثرها حدث أعياء للأبن شديد على أثرما قام بيه من نيك ومجهود بنيك الأم ولم ترحمه لضعفه جسده وصحته ومر اليوم وحبست الأبنه نفسها ونامت حتى الصباح وراحت مدرستها فى موعدها عادى ولم تتجرأ على مفاتحه الأم بما شفته مع اخوها وفى يوم أخر الأبنه الكبرى كانت رجعت فجأه عن موعدها المعتاد بدرى ودخلت أوضتها من غير صوت ودخلت لقيت الأم فى الحمام ودخلت أوضه اخوها لقيته رايح فى نوم اوأغماء لا تعرف ما هى حاله أخوها الحقيقيه ولقيت كلوت وقميص النوم بتوع أمها على السرير بجوار أخوها وعليهم أثار لبن النيك التى كان بيحدث بين امها واخوها ولاحظت أن الأم لما خرجت مدخلتش أوضتها توجهت لأوضه أخوها لقيت أمها عريانه فى أحضان اخوها بتمص فى زبر أخوها ولما لقيتها لمت نفسها وخرجت وندهت على أبنتها وتكلمت معاها وعرفتها ده غصب عنها من قسوه أبوها وأخدت أبنتها الكبيره فى صفها وأقنعتها أنها تكون صديقتها الحميمه وتحافظ عليها وتدارى على أسرارها مع اخوها وعرفت الأم تاخد الأبنه فى صفها وتقنعها وبالفعل عاهدت الأبنه أمها وبقت تحافظ على سرأمها وأخوها والتى أصبحت الأبنه شبه بتتفرج على فيلم سكس من الغرائب ووتتهيج هى الأخرى على وحوت الأم والأبن راكب على كسها وبينكها وفى يوم طلبت الأم من أبنتها تروح معاها للمستوصف ولما راحت معها لقتها بتطلب من الدكتور منشط للحمل أستغربت الأبنه من كده أبتسمت الأم وقالت لها أيه مش عوزه أخ ولا أخت ليكى طفل جميل تلعبو بيه وفعلا كتب الدكتور للأم منشط للحمل وتعاطته وفعلا حدث الحمل من أبنها أخو حملها اللى فى بطنها ولما تترك الأبن كل ليله الا شبه جثه هامده من نيكه ليها وأصبح لايشبع رغباتها ولا قادر صحيا على نيك وأشباع الأم جنسيا ولاكن الأم على أصرار لاتراجع فى أمتاع كسها ورغباتها وخصوصا بقت شهوه الانتقام وأذلال الزوج بتتزايد يوم بعد يوم حتى لو كانت مع أبنها أو غير أبنها وأتصلت بيا للتعارف وبعد ما وثقت بيا وتكلمنا وخدنا على بعض وأطمنتلى قوى قابلتها وفعلا وجدتها حامل صحيح ومكنتش مصدق فى الأول أنها حامل فى شهرها الخامس من أبنها الا لما روحت عندها البيت ووجدت الأبنه الكبيره بتعرص على أمها وأسرار أمها وفعلا قابلت الأبن ووجدته حقيقى يصعب على أى أنسان ضعيف جدا الأم دمرت صحته وشبه مصته خالص وكأنه مريض بمرض خطير أو بيحتضر فى أنتظار الموت ومن جبروت الأم لم ترحم الأبن من نيك كسها حتى وهو فى هذه الحاله روحت عندها وطلبت منى أتعرف على أولادها الأبن التى أغتصبت برائته والأبنه التى أصبحت تعرص على أخوها وأمها وفعلا بعد ما تعرفت على أولادها نكتها والأبن يعلم وأبنتها الكبيره تعلم أنا مع أمهم فى الأوضه بنكها حقيقى وهذا ليس موضوع القصه الان وسوف أسرد يوم لما روحت عندها ونكتها بالتفصيل فى قصه لوحدها حيث انها تحتاج لشرح وافى بما حدث فيه من غرائب ومتعه وقسم أنها ليست قصه خياليه هيه قصه حقيقيه وطبيعيه بل هذا عندما تتغلب الشهوه والانتقام من الزوجه والأم أصبحت جبروت من الأم وبسؤالى للأم ما تحاولى تنزلى الطفل اللى فى بطنك ردت وقالتلى أنا عوزاه وخصوصا أنه حاسه بأنى أنتقمتى لكبريائى وتعذيبى من زوجى وأذليته من أبنه وعرفت منها أن جوزها فاكر أن الحمل منه وظلت متمسكه بالحمل حتى وضعت حملها يوم الأربعاء 7 / 6 / 2011 والأن بترضع طفلها الرضيع اللى حملت فيه من أبنها حقيقى وأقسملكم محتار ومش عارف هل ممكن الحال يستمر بالأم والأبن كده ولا هتحصل ما لايحمد عقباه وممكن الأم او الأبن يقبلو على الأنتحارأذا أفتضح أمرهم ولا ممكن تسير الأمور عاديه ويكبر الطفل وأخته تعرف أنه أخوها من أخوها الأكبر على أى حال الأم وضعت حملها وطفلها الصغير من أخوه أى أبنها الأكبر ونشوف هل للقصه بقيه ولا الأم هتكتفى بما فعلته وتسيب الأمور تمش بطبيعتها وتندم على مافعتله مع أبنها وتتوب عن الأبن وعن الأنتقام من الزوج ولا هتستمر فى أشباع رغبه الانتقام وأشباع كسها من شهوته العارمه من زبر أبنها الذى أصبح شبه جثه أو شبح من الأموات من كتر ركوبه على كس الأم وهيه لاترحم أبنها من هول كسها الكبير الغائر المليىء بشهوه جباره ومائه ساخن لايشبع ولا من النيك من ألف زبر على فكره الأم ليها فيلم وهيه بتتناك من أبنها ومعايه وصور حقيقيه ليها وعلى وعد للجميع بكتابه ما يستجد من جديد فى القصه وأكيد هيبقى فيه جديد وشيق وخصوصا الأم عرفت طريق تهدأت كسها الهيجان من زبر الأبن أوأى زبر هيه بتختاره وأهه جبروت كس الأم حقيقى الدنيا بيها غرائب أغرب من الخيال وأغرب من خيال مؤلف سينمائى أرجع وأقول الست مخلوق حنين جدا وجميل قوى وليها كيانها وتفكيرها المعتدل والعاقل ولاكن لو أتغلب عليها الغيظ والانتقام ولو كرهت بتدمر نفسها واللى حواليها ولا يهمها غير انتقام لكرامتها وانوثتهاعلى اى حال الدنيا غريبه وأحنا فيها غرباء للقارىء تفاعله والتعليق برأيه بقصه حقيقيه لاتقرا وترحل أترك أثبات لوجودك معانا لك التحيه والأحترام
  13. افتضح امري كما سردت لكم فانا عمري 29 سنة و على علاقة جنسية مع اختي 33 سنة فد يوم واعدتها ببيتنا اجتي زيارة النا صدفت البيت فارغ فاخذتها لغرفتي و نجتها اكثر من مرة و جانت فرصتي لان مفارقها من مدة طويلة و اني احبها و اموت عليها و خصوصا هي جنسية الى درجة و كسها وردي مدبدب شبعت بيه لحس و عض و هي مصتلي عيري بخبرة المهم نجتها مرتين و رحت للحمام و من طلعت هي طبت وراي و طلعت من الحمام بدون ملابس اني هم كومت رحت شلتها و رحت بيها لغرفتي و بديت الحسلها و امص بكسها و اعض بيسه و امص صدرها طلعت عيري و بلشت مص بيه هي بعدها تنحتها و حطيت عيري بكسها من ورة و ضليت انيج بيها الى ان قذفت بكسها. انفتح الباب علينا و عيري بعدها بكسها ... طلعت اختي الكبيرة سحبت عيري من كسها و سال المني من كسها و اختي تصرخ علينا و احنا نتوسل بيها و انكللها ها نزوة. هي ترد علينا ولج مو شفتكم عيره بسكك و هاي جبته بعدها نازلة من كسك بس انت كحبة و انت ما خلفتي بقيتي سنتين و بعدها كمت تخلفين معناها ابنك من اخوك. و هسة اني بحيرة خاف اختي تفضحنا كولولي شنو الحل.
  14. حدث بالصدفة ان شقيقة زوجة ابي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا .كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات وكانت جميلة وجذابة قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة ابي لم يسبب وجودها في البيت اي تأثير علي في البداية ولكني والحق يقال وجهت في بعض الاحيان تفكيري اثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة ابي من باب التغيير وتخيلت نفسي انيكها ببعض الاوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم افكر ابدا بأن احاول تحقيق مثل هذا الامر معها تم تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب اسرة اخي واختي الصغيرين وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوعليها علامات الأكتئاب سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الاخرين هل هناك امر ما فأرتبكت حين راتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا ليس هناك شيء وانما قد اصابها الارق فقامت من سريرها واخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج ... تصنعت العودة الى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت اعرف بان ليس هناك أي شيء استطيع ان افعله في مثل هذا الظرف بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بأذني قائلة بانها عطشى وتريد ان تنزل الى الاسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف ان تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلتلها بصوت خافت لكن الباب مقفل لان ابي معتاد على قفلها واخذ المفتاح معه فقالت لي لقد ذهبت وجدت بان المفتاح موجود على الباب قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا ان ابي قد تحسب لوجودها واخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة او لاي سبب اخر دخلنا الى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت ان اشعل النور لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية فيثير انتباه احد .وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا وحين اصبحت يدها بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد .كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف ام لان الافكار التي كانت تدور برأسها تشابه الافكار التي تدور برأسي وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد ان تدخل الى الحمام اولا فدخلت بينما بقيت انا واقفا خارج الحمام انتظرها لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها ان يرى ماذا يجري في الداخل وانا لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر اليها وارى ما تفعله جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت الى النور لاضيئه لكنها مرة اخرى قالت لي لا تشعله لانه سيجلب الانتباه الى ان احد ما موجود في الاسفل لا ادري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف او لسبب اخر في نفسها , في حين كنت انا على العكس من ذلك اتوق لاشعال النور لكي انظر الى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها اتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه واعطتني الباقي لاشربه فتعمدت ان ادير الكأس امامها لاشرب من نفس المنطقة التي مست شفاها بعد ان ارتوينا قالت لي هل نصعد قلت لها كما تشائين صعدنا الى الطابق الاول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سالتني هل هذه غرفتك قلت نعم قالت هل استطيع رؤيتها قلت لها اهلا بك فيها دخلنا غرفتي ومع انها كانت مظلمة الا ان ضوء الشارع كان مباشرة امام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع اجزاء الغرفة .اقتربت من طاولتي التي اذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض الصور الجنسية التي املك الكثير منها الا انها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي انا لأزال غير نعسانة فهل انت نعسان" قلت كلا فاستطردت قائلة "لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد" فوافقت عل الفكرة فورا وكاني كنت بانتظارها ... لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الاخر ... سالتني عن احوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن انعزاليتي وعدم اختلاطي بالفتيات فابدت استغرابها وقالت لي "لماذا انت هكذا فانت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وانا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك ابدا" ... شجعني كلامها فسالتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات اخريات فتعجبت لذلك وقلت لها "لماذا يفعل زوجك هذا فانت جميلة ومثيرة وكل رجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات" فأخذت تبكي وقالت "ماذا افعل فهذا حظي" فما كان مني الا ان اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلا "عزيزتي ميس لا تحزني لان زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيك" ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء ... حين اصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت اشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي الى درجة كبيرة ووصل انتصاب زبي الى درجة مذهلة ... اخذت مع تمسيدي لها اقبلها من رأسها واطلب منها ان تكف عن البكاء وان لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها ... وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفل فبدأت اقبلها من جبينها ثم هبطت اكثر واخذت اقبلها من خدودها وانا اهمس لها "كافي حبيبتي لاتبكي ... ستجعليني ابكي معك" كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة ... بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى ان جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني الا ان اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل ما اوتيت من قوة ... أحسست بان خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان اول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اعصر جسمها على جسمي بكل قوة ... بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني الا ان انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بزبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها ... ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فاخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول "حبيبي وسام انا اريدك ... منذ ان جئت الى هنا وانا اشتهيك ... أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة ... مزقني ... اه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني" ... جعلت همساتها في اذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي ايضا الى درجة كبيرة واخذت انا ايضا ائن اثناء تقبيلها واهمس بأذنها "حبيبتي ميس ... انت حياتي احبك أعبدك ... كم انت جميلة ... كم انت رائعة ... اريدك كلك ... اريدك ان تكوني ملكي ...اريدان انيكك ... اريد ان انيك كسك ... اريد ان انيك طيزك ... اريد ان انيك كل شيء فيك ...اه كم انت بديعة وممتعة" ... كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة " حبيبي وسام ... انا ايضا احبك واعبدك ... انا زوجتك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء ... نيكني الان ... اه لم اعد احتمل أريد أن أذوق نيكك لي" ومع قوة احتضاننا وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي واخذت انا ايضا اخلع عنها قميص نوم الذي لم تكن ترتدي غيره ... وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعضمما زاد في تهيجنا ... لقد كان جسمها مثيرا الى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها المكورة تحتي , وبعد برهة قالت لي "وسام حبيبي مص لي كسي ... ان كسي مجنون بك وسأموت اذا لم تمصه الان" ... هبطت الى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى اقصاه فأخذت امصه ايضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها ... مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح "ادخله ... ادخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر به شهوتي ... حبيبي وسام ادخله فورا... نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل" ... فادخلته كله بكسها حتى وصل الى رحمها ... بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي ... وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا ... استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع ... افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا ان شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت تمصه بجنون ... حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة واخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح "آه كم هذا لذيذ وجميل ... اه كم هذا ممتع ... نيك طيزي بلسانك ... ادخل لسانك كله داخل طيزي" زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في فتحة طيز الأخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا ... بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوةالتي نكت بها كسها فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف واخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة ... كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بإصبعي ثم طلبت منها ان تأخذ وضع البروك لاتمكن من ادخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ... وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وادخله في طيزها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها ... أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح نيكني من طيزي بشكل أقوى مزق طيزي ادخل زبك كله في طيزي ولا تخرجه وأنا كنت أجيبها آه كم طيزك جميل انا أعبدك واعبد طيزك اريد ان ابقى انيك طيزك الرائع استمريت انيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى بظرها واخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى اخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها الى الاعلى فما كان مني الا أن أخذت انيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد احسوا بها لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود بعد ان اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها كل المني المتبقي فيه قبل خروجه , ثم طلبت منها ان نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا الا في ساعة متأخرة قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى انها اخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لافرغ ثورتي كلها بنيكها بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها انقطعت علاقتي الجنسية معها نهائيا واصبحت لا اراها الا نادرا وكنت كلما اراها في مناسبة ما تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على اساس قرابتها مني وانا لحد الان اشتاق اليها واتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة اخرى.
  15. انا متزوج واب لاطفال ويمكن القول انا زوج واب مخلص لعائلتي، وانه لم اخن زوجتي ابدا، بل لم افكر بذلك،حتى جاء ذلك الصيف. لكنه سبق لي ان اقيم علاقات جنسية عابرة سبقت ذلك الصيف، ومهماحاول النسيان فاني لن انسى ابدا قصتي مع وردة وسلوى. كانت علاقتي بورده في شهر مارسمن ذلك العام، وكانت هي تعمل سكرتيرة في الصحيفة التي اعمل بها، اما الثانية فكانتمحامية شابة، عملت معها في احد مكاتب المدينة. لقد كانت تلك المحامية فرفورة، تبحثعن الجنس في كل زاوية، وامضت عدة اشهر تحوم حولي وتسمعني ما اجادته من كلام غزل حتىاوقعت بي في حبالها, لقد قطفت ثمار حبي، ومضت كل في طريقها، لكني لا انسى، خاصة تلكالسكرتيرة المثيرة، التي يثور كل عضو في جسمي كلما نطق باسمها او تذكرها. جاءتالسكرتيرة، من القرية، وسكنت في المدينة بعد زواجها من عامل كان يعاني مشاكل جنسيةحرمته من الانجاب، ناهيك عن ان الفارق بينهما جسدا وشكلا كان كبعد القمر عن الارض. فهي كانت آية في الجمال، اما هو فكان مكور مثل الطابة، منتفخ وسمين ولا يعرف منالمعاشرة الزوجية الا المضاجعة. ورغم انه كان يعرف بأنه السبب في عدم انجاب زوجته،الا انه كان يحملها السبب دائما، ورفض دوما سماع طلبها والتجاوب مع استعطافها لهبان يذهب الى الطبيب فلعله يجد له علاجا يجعلها ترى بسمة طفل طالما حلمت به، وفي كلمرة كانت تفاتحه الامر كان يعتدي عليها، يضربها، يمزق ثيابها ويغتصبها عنوة، فاصبحتتشعر كالزانية، لا يريدها الا للمضاجعة.. كانت وردة، وهذا هو اسمها، زهرة يانعةمليئة بالحيوية وآية في الجمال، وهبها **** كل ما تتمناه المرأة من حسن ودلال،مشيتها كانت مغرية، بسمتها كانت مثيرة، وملامستها تجعلك تذوب بين ثنايا جسدك،واحيانا تضطر بعد ملامسة يدها الى الاختفاء عن وجهها كي لا تشاهد ذلك الذي انتصببين فخذيك ويهدد بالفضيحة. وهكذا عاشت وردة مع زوجها حياة بؤس، لا تعرف منها طعماللذة، وكما يبدو فان شعورها بأنها لا تنفع زوجة له الا للمضاجعة، جعلها تفكربالانتقام منه. وعندما تقرر المرأة الرائعة الجمال الانتقام من زوجها، فلن تجد افضلمن جسدها وسيلة للانتقام.. وهكذا مع مرور الايام بدات تتقرب من خالد، ذلك الصحفيالشاب الذي وصل الى المدينة من قرية اخرى واستقر فيها من اجل كسب الرزق. كان شاباخلوقا، دمثا، لم يعرف طعم المرأة من قبل، الا مما سمعه من حكايا او قرأه من قصص، اوشاهده في الافلام التي كان يهربها اليه صديقه الزنديق فيشاهدها في ساعات الليلالمتأخر، ويمتع نفسه بمساعدة يده، او بغرز عضوه في حفرة ثقبها في فرشة سريره، حيثكان يدفع بعضوه داخلها ويتخيل نفسه يضاجع احدى بطلات الفيلم حتى يسيل منيه، فينهضوينظف نفسه ويذهب للنوم حالما. وكما يبدو كانت شهوته لتذوق طعم المرأة الحقيقيةسببا في جعله يسقط في حبائل وردة ربما باسرع مما كانت تتصور. كان ذلك في احد ايامذلك الشهر الحزيراني. كان الصيف شديد الحرارة، وتحتم عليه الوصول الى مكتبه في ساعةمبكرة من الصباح، لجمع بعض الاوراق التي كان سيأخذها معه في سفرته الى الخارج، بعدعدة ايام. وصل الى المكتب قرابة الثامنة صباحا، فوجد البوابة الرئيسية ما زالتمغلقة. كان يعرف ان الموظفين يبدأون بالوصول الى المكتب عند التاسعة صباحا، لكنمدبرة المكتب، كانت تحضر باكرا لتنظيفه قبل وصول الموظفين. وقف الى جانب الباب وضغطعلى الجرس، املا ان تكون المدبرة في الداخل. لم يعرف ان كان احد في الداخل، ولميعرف او حتى يتصور ان وردة موجودة هناك. بعد قرع الجرس انتظر دقائق اخرى، ولما لميطل احد ليفتح له، استدار قاصدا الذهاب الى المقهى القريب حتى يفتح المكتب ابوابه. لكن صوت خطوات حذاء نسائي استوقفه، فاستدار نحو الباب، الذي فتح لتوه، واطلت منورائه، كانت هي، وردة، وكانت كاسمها وردة، لا يحلو الا شم رحيق عطرها في ذلكالصباح. ابتسمت وقالت بلهجة دلع معهودة: ارى انك بكرت في المجئ اليوم. ولم يتمكن مناجابتها، فرؤياها اعجزته عن الكلام، بدأ قلبه يخفق، وشعر بحرارة جسده ترتفع عندماالقى نظرة عليها. الاهي كم هي جميلة قال لنفسه، واخذ يجول ببصره بين وجهها وجسدها،نازلا بعيونه الى صدرها النافر، وتنورتها السوداء الميني، التي كشفت عن زوج سيقانبيضاوان لامعان، اثارا حرارته، وجعلا عضوه يقفز كالاسد من مكانه. عاد ورفع بصرهمتأملا جسدها، ذلك القميص الحريري الذي يكاد بتفجر عند نهديها النافرين، فقد كانضيقا يكاد لا يتسع لثدي واحد من ثدياها.. ودهش عندما رآها تربط شالا حريريا حولعنقها، ففي هذا الحر يكاد المرء لا يطيق ثوبه، فكيف بها تخنق عنقها بهذا الشال. طالت نظراته اليها، حتى سمعها تقول: استحي عاد وبكفي بصبصة. فوت دخل من الباب ووقفخلفه، فيما قامت هي باحكام اغلاقه من الداخل. بقي واقفا في مكانه منتظرا ان تتقدمهفي المسير، فقد اراد رؤيتها وهي تسيرامامه، ليمتع ناظريه بحركات جسدها المثير،باهتزازات وركيها العامرين. سارت امامه بغنج وهي تسأل: ما جاوبتني، ليش مبكر؟وبصعوبة تمكن من القول لها انه جاء لاعداد اوراقه من اجل السفر. وسألها لماذا بكرتهي ايضا في المجيئء، فقالت وهي تستدير نحوه كما لو كانت عارضة ازياء: وانا لديمشاغل كثيرة، جئت انهيها باكرا. هل تريد قهوة اكون شاكرا لو احضرتي لي فنجانا. ق****ا وسارع نحو الدرج الصاعد الى مكتبه وهو محتار كيف لهذا الجمال ان يكون من نصيبذلك البغل، كما كانت تسمي زوجها دائما. جلس وراء طاولته واخذ يعد اوراقه، ولم تمضالا بضع دقائق حتى سمع صوت خطواتها على الدرج، فارسل بصره نحو الباب كي يراها وهيتتقدم نحوه، من اخر الرواق وحتى طاولته، كانت تسير كالنعامة، رأسها في الاعالي،وجسدها يهتز كان الريح تداعبه، ومع كل خطوة يتقافز نهداها ويحتك ساقاها، فاثارت كلغرائزه. وضعت صينية القهوة على الطاولة وسألته ان كان يسمح لها باحتساء قهوتها معه. احمر وجهه، ولم يعرف بماذا يجيب، فهو يريد انهاء عمله بسرعة، لكنه لا يستطيعمفارقتها، لا يريدها ان تذهب. صبت القهوة وناولته كأسه، ثم رفعت .
  16. امى ماتت وابويا اجوز بعدها وجاب بنت من مراته الجديده..مرات ابويا سمرا شويه واختى جميله بس طلعت قمحاويه زى امها وانا بيضا وجميله وعيونى خضرا كبرنا وخلصنا الدباليم انا واختى ..الان اختى عندها 21 سنه وانا 26 سنه كل ما يتقدم ليا عريس ابويا يؤجل الخطوبه طبعا ايعاز من مرات ابويا..عاوزه تجوز بنتها الاول مره اتقدم واحد لابويا عاوزنى قدمت له مرات ابويا بنتها على اساس ان انا هى والمهم اختى انخطبت للعريس العريس بدا ييجى يسهر ولازم اقدم له الواجب مرات ابويا مفتحه عينيها جامد وخايفه العريس يسيب بنتها ويجوزنى ..وده اللى بدات احس بيه من معامله خطيب اختى اتقرب منى واعترف انه كان عاوزنى انا وعاوز يبوسنى وكدا ..طبعا انا بقيت اتهرب من الموضوع ده لحد ما فتحت مرات ابويا الموضوع معايا على اساس ان انا واختى واحد ولازم افرح لها ..ويجوزوها الاول والجواز نصيب وقسمه كنت بره ودخلت عليهم كانت مرات ابويا مع خطيب اختى وسمعتهم بيتكلموا عليا وبتقوله عاوزاك تجيب رقبتها الارض والواد قالها بس انا خايف من حماه لو عرف مرات ابويا طمنته وقالت له ما تخافش هى ح تتصرف وبعد كام يوم جه خطيب اختى وشميت ريحه معينه بعدها اغمى عليا قمت وفوقت لاقيت عريس اختى نازل نيك فيا ..ومرات ابوا بره وقافلة الباب علينا انا فتحت وشوفت وحسيت بدوخه وعينى زغللت فهمت انه اغتصبنى وانا بقيت مره اختى مش هنا ومش تعرف وابويا بره وما يعرفش شويه ودخلت العقربه مرات ابويا وانا مش حاسه الا بدوخه وقال لها انه فتحنى وناكنى 3 مرات وكب لبنه جوايا فاتت مده وكويس انا ما حبلتش منه روحت ركبت شريط علشان ابقى فى امان لان فى دماغى خطه معينه بصراحه انا اتفاهمت مع الخول خطيب اختى ومشيت معاه وسلمت له جسدى ليشبع منه ويروينى لحد ما اتعلق بيا واصبح بيحبنى وبقى يسمع كلامى لحد ما قلت له عاوزاك تنيك حماتك..مرات ابويا ..قدامى وفعلا فى ظروف معينه كلمه منه ومنها قام عليها وخبطها زب وهو فوقها دخلت عليهم لاقيته رافع رجليها ونازل فحت فيها وبتقوله انا ولا هى احسن ..قصدها انا يعنى لما شوفتها نايمه له وبينيكها بصت ليا وقالت اوعى ابوكى يعرف قلت ما تخافيش بس ليا شرط قالت قولى قلت لازم خطيب اختى يفتح اختى زى ما فتحنى رفضت وانا اصريت وطلعتها فى دماغه لحد ما فتحها اصبحنا انا واختى ومرات ابويا بنتناك من خطيب اختى خطيب اختى زهق وقالى انه عاوزنى انا قلت له يلا نجوز خدنى ورحنا مدينه بعيده واجوزنى وعشت معاه
  17. ناكني عمي بعدما عودني على المال و جعلني اسيرة شهواته و زبه انا فتاة جميلة و قد ناكني عمي و لا احد يعرف بقصتي التي سارويها لكم و التي بدات منذ سنوات و كان عمي رجل ثري جدا و معروف في المنطقة و له زوجتين و عدة ابناء و انا اذهب اليه و امضي اوقات طويلة في بيته فانا احبه مثلما احب ابي . و كبرت انا على حب عمي و حين صرت راشدة كانت تبدو علي كل مقومات الانثى المثيرة فانا جسمي مملوء و لي صدر واقف جميل و طيزي ايضا واقفة و البس كثيرا الملابس الضيقة و لا استحي من عمي و حتى من ابناءه و حين كنت اختلي مع عمي لاحظت انه يقبلني كثيرا و احيانا يلتصق من خلفي و انا اقول ان الامر عادي جدا و احاول ابعاد الوساوس من راسي حتى لا تتغير نظرتي اليه . و لاحظت في الاونة الاخيرة التي سبقت الفترة التي ناكني عمي فيها انه صار يعطيني المال و انا كنت افرح فابي عكسه رجل فقير جدا و معدم و احيانا يشتري لي عمي عطور جميلة و مرة اعطاني خاتم من الذهب الخالص جميل جدا و كل ذلك و انا لم اكن افهم انه يريد ان ينيكني و يمارس معي سكس المحارم فهو في النهاية ظهر لي رجل نياك لا يهمه الا زبه و المال فقط في ذلك اليوم كنت مع عمي و اثناء الكلام حدث امر طريف بيننا فضحكت و ضمني عمي و قبلني من فمي بحرارة كبيرة حركت كل ما بداخلي ثم نظر الي و هو يضحك و يتظاهر ان الامر عادي و وضع يده امام طيزي و ضمني اليه بقوة و حاول تقبيلي مرة اخرى من الشفتين . في تلك اللحظة باعدت فمي عن عمي و انا انظر اليه كيف لرجل كبير مثله و متزوج و فوق ذلك عمي شقيق والدي يطمع في فتاة في مثل سني و لم اصل حتى للعشرين سنة من عمري و في اليوم الذي ناكني عمي فيه اتذكر انه ظل يلح و كلما ارغب بالخروج يلتحق بي و كانت هناك زوجته الاولى في الطابق الاول و الزوجة الثانية كانت في بيت اهلها . و لحقني و اخبرني انه يريد ان يعطيني امر يعجبني و لاول مرة شعرت بالخوف من عمي و لم اكن اريد ان ارافقه و لكنه الح و حين عدت معه اعطاني بعض المال و هو يضحك ثم حاول تقبيلي من الفم و انا حاولت الابتعاد و تفاجئ عمي مني و قال هل صرت تنفرين مني يا صغيرتي و هو يضحكو انا خجلت و في الوقت الذي انزلت عيناي الى الارض خطف مني قبلة على شفتي و كانت حارة جدا و قال انا عمك حبيبتي و ناكني عمي يومها و انا لم اتحرك و اعجبه الامر و بدا يقبلني م نالفم و انا اسمع نبضات قلبه و حرارته و هو يقبلني ثم لمس صدري و ادخل اصبعه تحت الفستان و لمس حلمتي و انا رغم الاضطراب الا اني سخنت بقوة و شعرت بالتهاب شهوتي حين ناكني عمي و تجاوبت معه . ثم سخنني عمي و توقف فجاة و سالني عن شعوري و انا لم ارد عليه و جلس و طلب مني ان اجلس في حجره و حين جلست شعرت بانتصاب زبه و كان متين جدا و عاد الى تقبيلي و رفع ردائي و لحس صدري و هيجني و جعلني كالمجنونة ثم سمعت صوت سحاب بنطلونه زييييط و قمت و رايت زبه يخرج من السحاب و كان كبير جدا و احمر الراس و نظر عمي الي و ضحك و قال لا تخافي عزيزتي هذا لذيذ و لن يؤلمك و انا كنت خائفة و لكن راغبة في نفس الوقت . و قام عمي و هو امامي يقبلني من الفم و يحك زبه على بطني و انا اسمع دقات قلبه و دقات قلبي ايضا و ناكني عمي بقوة و بحرارة حيث هيجني و سخنني بشدة ثم رفع فستاني و ادارني و انا خجلت و لكن تمالكت نفسي و لملمت حالي و ادارني ثم وضع زبه الكبير على فتحة طيزي و بصق عليه و بدا يدخله و انا اتالم و اتعذب و عمي يدفع زبه و يريد ان يدخله و انا خائفة و امارس سكس المحارم مع عمي . في ذلك اليوم ناكني عمي دون ان يدخل زبه و اخرج شهوته فوق فلقات طيزي و عرفت يومها النيك و المني و الشهوة و لكن صرت احب عمي و امارس معه النيك من الطيز و رغم ان زبه كبير الا انه صار يدخله في طيزي بقوة و انا لا اتالم و كل هذا و افراد الاسرة لا يعملمون بعلاقتنا الساخنة...
  18. خالتي المطلقة التي تسكن في بيتنا قصتي ، خالتي المطلقة التي تسكن في بيتنا احتاجت ذبي فأهديته كسها ، واقعية ليس فيها كلمة لم تصدق على الواقع. كانت خالتي صابرين قد حدثت لها واقعة زواج غريبة إذ بعدما رفضت هي وأمي أختها اخي من أبي لقلة المهر وأشياء من ذلك القبيل تزوجت شخص من ديانة اخرى، مسيحي، بعدما اشهر إسلامه وأحبها. تزوجته وأنجبت منه طفلين هما اﻷن في سنتهما الاولى من المرحلة الإبتدائية. بعد ثلاثة اعوام من الزواج والحب رجع زوجها إلى أهله وارتد مرة اخرى غلى دينه الأول ووجب على خالتي صابرين الجميلة أن تتطلق منه وهو ما كان. كانت أسرة امي أو بيت جدي لامي في المحمودية البحيرة ولم تشا صابرين خالتي أن تعيش بمفردها في البيت فطلبت منها أمي أن تعيش معنا في بيتنا في الأسكندرية ولن أذكر المنطقة بالتحديد. المهم أنها جاءت لتحيا في بيت من بابه قد ابتنيناه في منطقة ريفية في أطراف مدينة الإسكندرية. وللعلم، صابرين خالتي أصغر اخوات أمي وهي تكبرني بنحو ثلاث سنوات فقط وهي بصدق انرأة جميلة يبهرك بزازها الممتلئة وطيزها العريضة البارزة من خلفها وبشرتها البيضاء النقية وفوامها السمين إلى حد ما ولكن سمنة محببة غلىّ جداً. حتى عيناها كانتا خضراوين وشعرها أصفر رقيق كأنها أجنبية. كان أبي قد توفي منذ عامين وأخي تزوج في منطقة أخرى وأختي وفاء كذلك ولم أكن غيري وامي وأنا وأنا اعمل نقاش محترف إلى جانب الشهادة التي تحصلت عليها من كلية الحقوق. كانت أمي قد أخلت غرفة لها لتكون خاصة بها وأنا انام في الصالة على كنبة وأمي في غرفة أخرى وكانت تمر أيامنا على ذلك النحو. الصراحة أن خالتي صابرين كانت كثيراً ما يتثيرني منظر جسدها الممتلئ في عباءاتها الخفيفة نصف الكم التي كانت غالباً ما ترتديها وكأنها لتغيظ مشاعر ابن أختها ، أنا إسلام، فكنت لا أرفع عيني من فوق طيزها وقد التصقت بها العباءة وبان منها حز الكلوت. لم أكن لا متزوج ولا حتى خاطب فافرغ مشاعري المكبوتة ولم يكن كذلك يصح أن أتحرش بخالتي المطلقة صابرين. كنت فقط أراقبها. ذات ليلة سمعتها داخل حجرتها تتكلم بصوت رقيق في الهاتف في منتصف الليل مع خرى وتقول لها: انا تعبانة يا رقية… مش عارفة اعمل ايه… بقالي كتير محدش ريحني.. بتقولي أيه! إسلام ده ابن اختي يا وسخة وبعدين ده ممكن يضربني لو عرف. صكت تلك الكلمات أذني في جوف الليل وأوقفت ذبي الذي احتاجته خالتي فأهديته كسها بعدما علمت أنها مطلقة تعبانة تحتاج للرجل. مذ أن سمعت تاوهات خالتي وشكوتها في الهاتف وأنا تجرات فرحت أتحرش بها وأغازلها وأخرج أمامها بالشورت لترقب هي موضع ذبي في سكوت. في يوم كانت أمي في السوق صباحاً وكانت خالتي نائمة فدخلت عليها بالشورت والحمالات واضأت النور. نظرت إلى وقالت : اسلام عاوز ايه. لم أجب إلا وأنا الثم شفتيها لتنظر هي محملقة إلى عينيي وأقول أنا: حبيتي خالتي.. انا سمعتك وانت تعبانة.. أنت احتجت ذبي وأنا هريحك … مش أحسن مالغريب. نظرت أرضاً وأحرجت فرفعت ذقنها بيدي وقلت وأنا ألثمها: بصي سرك مش هيطلع ومش هجيب جواكي. لترد هي وتقول في إحراج: لأ جيب… أنا عاملة حساب. ورحت أهدي ذبي كسها، كس خالتي المطلقة صابرين التي تسكن بيتنا. ملت عليها أقبلها ا في كل مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه ودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأت هي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على ذبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت ذبي الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج من أطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام ذبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدت ذبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي ذبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من ربع ساعه وخالتي المطلقة صابرين تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم ذبي المتشنج التهام وكأنني أشعر بأنها تمص ذبي بكسها. ظللت أصفع كسها الذي احتاج ذبي وأنيكها وبدأت أسمع خالتي الصغرى صابرين تهذي بكاتم لا معنى له وقد التصق فخذيها ببزازها وأنا ارفعهما فوق كتفي فعلمت أنها قاربت القذف. كنت أنا أيضاً على وشك إلقاء منييّ فلم أتردد أن أقذف داخل محروم كسها كما أخبرتني لأرتعش وفقها وأكبس ذبي في كسها لأجدها تضمني إليها كأنها غريق تعلق بمن ينقذه. أنكش ذبي وخرج وراحت خالتي الصغرى تلهث وأنا أيضاً لتقوم تقبلني وتحييني وتعلن: إسلام … حبيبي أنا ممنونة ليك … انت ريحتني أوي. وما زلت إلى اﻵن أهدي خالتي، كسها ذبي كلما احتاجته أو حنت للرجال
  19. أنا وأختي رشا المطلقة حديثا الجزء الأول منذ أن قرأت قصص سكس المحارم في أحد المواقع وانا نفسي تهفو ان اجربه. فقبل ذلك كنت اشمئز من هذا السكس غير ان ادماني لقراءة قصص سكس المحارم فتحت شهيتي و خصوصاً بعدما تطلقت اختي رشا من زوجها منذ عام تقريباً و قد اقامت في منزلنا. اعرفكم بنفسي انا عمر 21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر ................................... ....................... أبي تُوفي قبل أن أبلغ و منذ أن كنت في المرحلة الإبتدائية ..وأختي رشا 26 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها .. أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني و أهتم بدراستي فقط و ليس لي في أمور التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة. أما عن أختي رشا المطلقة فهي ترتدي عند خروجها ثياب محترمة و نفس الوضع مع أمي التي تعمل مديرة مدرسة ابتدائية.. ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و ترتدي شورتا قماشاً يُظهر طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج و انتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوق ذلك البادي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع سكس المحارم و بدء التفكير به وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه. كان الصيف الماضي و ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا و أختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله.. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسيارة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا و قريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمذيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر و أرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف و بزازها التي كانت تترجرج أمامها و فخذيها المدورين الممتلئين و طيزها العريضة المنتفخة..حتى أنني وددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم و مؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً. المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة وتناولنا الغذاء وقرعت أمي الباب و أتت من عند خالتي و شاركتنا الطعام و بعدها ذهبت رشا إلى حجرتها و أنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذنت لها بالدخول و سألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة ماسكة ضهرك ليه؟!” فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة و العوم على ظهري تعبلي العمود الفقري و محتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية لالمس بكفي جسد رشا الذي ألهبني وحرك عندي سكس المحارم فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع و صاحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب .. و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي .. حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .” لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي ينتفض و يضرب في بنطال الترينج و امسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك. المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغريني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا. كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة ..فتحركت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني و قالت : “ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت: “ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت و خجلت ولكني أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه… ” تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها و كأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها و قالت: “ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟! أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”. ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي ..... وهو ما سنعرفه في الجزء الثاني. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ أنا وأختي رشا المطلقة حديثا (الجزء الثاني) توقفت في الجزء الأول أن أختي رشا انقلبت على ظهرها وواجهتني ببزازاها الرائعة المكورة الكبيرة وطلبت مني أن أدلكهما . بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك ، و شرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بدايات ما بيننا من النيك ،مع أني كنت غير مصدق ،أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار ،و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلماتها تغمض عينيها و تتأوه و هي مستمتعة ،فأخذت أفرك بزازها و حلمتيها باستمرار و بقوة إلى أن فتحت عينيها ،و سألتني: إنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي ..فطلبت مني أن ارضع بزازها ،فرحت بما قالت وإنحنيت فوق حلمتيها وأخذت أنتقل فيما بينهما ،ملتقماً إيّاهما كالطفل الذي يلتقم ثدي أمه ،و صرت أرضعهما كالمجنون أرضعما بقوة و أفرك بزازها في نفس الوقت و أختي تتأوه بقوة: آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وتقول كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…. ذلك أوقف زبي بشدة و جعله يقفز من داخل البنطلون التريننج الخفيف ،وأحسست أن البنطلون سيتمزق من شدة انتصابه ،وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعدت وسألتها: حبيتي رشا بعيّطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!! فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة و خايفة أغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش؟… وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي ،وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة ،صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف و ألثم عنقها و هي تتأوه ،ثم قامت تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك ،حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة ،و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تمشيان إلى اسفل جسدها البضّ ، إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و و صرت ألحسه وأمصّ بظره ، بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بزبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول كما قالت لي. وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه وأقول مصي قضيبي يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه ، أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه ،فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه. وضعت رأس زبي في فتحة كس أختي رشا في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها واحتضنه مهبلها الضيق الساخن بحنان وأنا أدفع به إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل كله في كس أختي ،وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة ،فرحت أنيكها و هي تتأوه وتتغنج وتلهبني بكلمات مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة وصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ..زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” جعلت أمارس مع رشا لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآه ..خلاااااص ..هنزل… فاحتضنتني إليها بشدّة ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ، ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من زوبري إلى كس أختي ..حضنتها بقوة.. وحضنتي بقوة أكبر.. فذبنا في بعضنا .. وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق مهبلها وتقلصت عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها .. وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة وكأنها تخرج روحها من جسدها فأتينا شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل و ذلك سبب طلاقها من زوجها. وأنا على علاقة مع أختي رشا و لا أحسبني أكفّ عنها في العاجل القريب إلا أن تتزوج ...أو أتزوج أنا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ الجزء الثالث بعد ثلاثة أيام من نيكتي لرشا وفي صباح أحد الأيام ..كسلت أذهب لعملي وخرجت والدتي لعملها كعادتها يوميا وكملت نومي وعند التاسعة صباحا بحثت عن رشا لنفطر ولم أجدها علمت أنها مازالت نائمة فقد سهرت أمام التلفاز لساعة متأخرة من الليل ودخلت للنوم في الساعات الأولى للصباح ..ودخلت حجرتها وكانت نائمة على ظهرها بدون غطاء وقميص نومها القصير مرفوع لوسطها وأندرها الفتلة كاشفا عن شفتي كسها المحلوق بل داخل بين شفرتيها بطريقة تجبرك على ادخال زوبرك فيها وقميصها العاري والمفتوح من صدرها وخارج منه إحدى رومانتيها وحلمته بارزة للأمام تجذب شفتاك لإلتقاطها و مصها ولم أتمال نفسي على هذا المنظر الجنسي الستفز لزوبر أي رجل .. وصعدت لأنام بجانبها على السرير ثم نزعت عنها أندرها بسهولة وهي مازالت مستغرقة في النوم ونزعت عني بوكسري فحررت زوبري المنتصب الشرقان المتعطش لكسها البض الصغير المحروم من النيك ونزعت عني فاتلتي الحمالات وأصبحت عاريا تماما ثم وجدتها تعطيني ظهرها وفعلا مستغرقة في النوم تماما .. وطبعا إضطررت أن ألتصق بمؤخرتها و وضعت ذراعي علي صدرها و جاء كفي على نهدها ،وقربت ساقي قليلا حتى يلتصق بها زبي ولكن وجدت كفي ترتفع أنامله ما هذا؟إرتفعت أناملي لإنتصاب حلمتها بشدة ووجدت مخي لا إراديا مني ..يبعث إشارات لزوبري ويأمره بالإنتصاب أكثر وأكثر ،لقيتها بترجع بمؤخرتها وتلتصق به تماما ونتيجة لهذه الحركة زوبري تمرد علي فقد تشمم كس وخرم طيز.. يا دي الحوسة!! وكمان حشفته إنتفخت عن آخرها وفاض من خرمها مزيي بغذارة الذي طبع على جسدها ..ليعلن لي.. بأنه لا محالة داخل.. داخل .. وأحست بالماء بين فلقتيها وإحتضنتها من ظهرها فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسها تماما ..ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبري كسها ,وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبري بالإحتكاك بجدران كسها ..وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها.. وإرتعشت معها وفاض زوبري بلبنه في كسها ،فأحست به!! ثم إرتخى فأخرجته من كسها ،وإبتعدت عني لقد كببت لبني في كسها وجاءتها رعشتها وأحسست بمائها ينساب على زوبري من كسها.. ورجعت لنومها مرة أخرى.. ولكنني مازلت مشتاق لكسها ..ونيكة واحدة ما تشبعش!!.. مسكتها من ذراعها واستطعت أن أقلبها على ظهرها وهي مغلقة عينها ولا أعلم هي عاملة نفسها نايمة ليه؟؟؟و طلعت فوقها و قمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر و أصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. و بأصابعي فتحت كسها.. و انساب سائل شهوتها و أخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت وفتحت عينيها..وخرج من فمها كلمات .. آه..أح.. وأغمضت عينها مرة أخرى..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها و شفرات كسها .. فتأوهت و إندفعت شهوتها و رعشتها و عسلها علي لساني و شهقت من شدة شهوتها و شبقها و ضغطت علي رأسي بين فخذيها ..ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها و أمسكت بزوبري ..و أخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري و كبت مع القشعريرة و الوحوحة والآهات.. ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها و بسرعة و هي تصرخ فكتمت فمها و قلت لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قالت مش قادرة دا إنت جبار..و أخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده؟ .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك.. و استسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. و ما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة و رقة بين شفتي كسها المتورم و رأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ .. وسحبت زوبري وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ..ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. و ضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة و أخرجته من فتحة كسها فصرخت في ..ثم أدخلته و هي تقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده؟..عملت في كسي إيه؟ آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. و ارتخت عضلات فخذها و هبطت بمؤخرتها على السرير .. و كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. و أخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ و تقول لي .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه...!!!!وعوضتني كل سنين الحرمان اللي كنت عايشاها من غير ونيس وحضن راجل يحتويني ..حبيبي أنا كنت دايما أحس بالتعب والمرض و البرودة في كل جسمي في عز الصيف و الحر ..معاك رجعلي الدفء بجد ..و بعدين ممارسة الجنس معاك حسستني إني عايشة و بتمتع و بشتاق للزوبر كأني لسة متجوزة حديثا ..حبيبي متحرمنيش من حضنك الغالي علي..إنت عارف إذا الأكل و الشرب من ضروريات الحياة و من غيرهم الواحد يموت ..كمان الجنس فعلا من ضروريات الحياة و الواحدة من غيره تموت..دا كنت حاسة بأمراض الدنيا كلها في جسمي ومن ساعة ما مارست معاك الجنس راحت مني كل الأمراض .. ثم قمنا و نحن عرايا و توجهنا للحمام و تحممنا و ارتدينا ملابس البيت ثم جلسنا في حجرة الطعام و تناولنا إفطارنا ثم تركتني وذهبت لغرفتها و خرجت علي بقميص نوم أحمر شفاف وشبك خارجا منه حلمتيها المنتصبتين وظاهرا الشق بين فلقتي طيزها ..وجلست أمامي وفي واجهتي تماما فاتحة ما بين ساقيها وظاهرا كسها بشفتيه بوضوح وسبقتني هي لحجرتها وأنا ذهبت لحجرتي وخلعت عني ملابسي وإرتديت البوكسر السليب ..ودخلت عليها حجرتها وجدتها جالسة على التسريحة تتعطر عند رقبتها ووراء أذنها ونظرت تجاهي ثم نزلت بعينها تحدق على زوبري المنتصب وجدتها تعض لا إراديا على شفتاها ثم طلعت على السرير و نامت و تركت لي مكانا ونمت جانبها ونامت وأعطتني ظهرها وطبعا إنحصر القميص الشبك فكشف طيزها تماما وتعمدت أن تثني ركبتها على بطنها وطبعا كسها ظهر لي بكل تفاصيله في نهاية فخذيها كوردة حمراء متفتحة ..وأتجننت لما شفت كسها مفتوح عاوز زوبر ..رحت قالع البوكسر ومقرب منها بالراحة خالص لغاية ما لزقت فيها ووضعت يدي على صدرها فشدت كفي على بزها وفوق حلمته الخارجة من القميص.. جسمي ازداد رعشه كبيرة وزبي إستقر بين فخذيها يحك مرة في طيزها ومرة في كسها .. والدم طلع في دماغي وحسيت بنشوة ورهبة كانت نشوة غريبة ..المهم من شهوتي وهيجاني حسيت إني عاوز الصق زبي بطيزها .. ولكنها قرفصت أكثر وأمسكت زوبري بيدها وأخذت تدعكه على بظرها ثم حشرت رأسه في كسها وأدخلتها في فتحة مهبلها بصعوبة بالغة ثم أخرجتها وهي بتقول أح..دا كان حيعورني من طخنه مش قادرة أدخله في فتحة كسي دي ضاقت أوي ما عرفش ليه!!.. جيت أدخله في كسها كانت رأسه بدفسها بالعافية ..وقالت : لا.. لأ.. لا ..طلعه مش قادرة هاموت .قلت لها إنت عملت إيه في كسك؟هو ضاق كدة ليه؟قالت:الصراحة شطفت نفسي من تحت بحاجة جبتها من الصيدلية بيقولو بتخللي الكس يضيق والظاهر مفعولها قوي على كسي دا زوبرك مش عاوز يخش خالص في فتحة كسي!!بدأت أدخل صباعين كانوا أقل سماكة من زبي .. ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت..قالت سيبني أرتاح ..تركتها وذهبت لحجرتي وأحضرت معي كريم ورجعت لحجرتها ونمت بجانبها ثم دهنت زوبري ورأسه بكمية كبيرة تسمح بظفلته في كسها..وأنا مستغرب إنها كأنها بنت بكر لم يدخل كسها زوبر ثم جئت من ورائها وأخذت أحنن كسها حتي أفاض بسوائله المرطبة اللزجة ثم قرفصتها حتي ظهر أمامي كسها ودفست رأسه ..وقالت أح..أح طلعه..مش قادرة ..لأ..لألأ..لأ..و لم أطاوعا وأخذت أدخله وأخرجه وهي تصرخ..حتي أدخلته بكامله ..ثم أخرجته وأدخلته وأخذت تحرك نفسها على زبي دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبي وإرتعش وأخرج لبنه في كسها ..ووجدت زوبري يرتخي ويخرج من كسها..فإعتدلت وهي مازالت تعطيني ظهرها ..ثم قربت مني على حضني حتى إلتصقت شفتانا وأخذت تقبلني وتدخل لسانها داخل فمي وترتشف من ريقي وأرتشف من ريقها أحلى عسل.. ثم نيمتها على ظهرها ودخلت بين فخذيها حتى وصلت لرقبتها أمص وألحس وأبوس ثم نزلت على بزازها بكل نهم أحسس عليهما بأصابعي وبلساني حتى وصلت لحمتها اليمنى وأخذت أمص فيها كأنني طفل رضيع وأعض فيهما وهي تقهقه وتوحْوحْ وتتأوّه..وإلتقمت حلمتها في فمي لفترة ..وهي تقول لي إنت عاوز تنزل لبن حاسب بالراحة بطّل عض يا شقي!!إنت حتموِّتني ثم نزلت لصرتها مص ولحس ..ثم نمت على ظهري وطلبت منها أن تطلع فوقي 69وطلعت فوقي وإستلمت زوبري المنتصب في فمها تدخله وتخرجه وأنا إستلمت بظرها وشفراتها باللحس والمص والشفط والعض حتى أخذت تتأوّه و إرتعشت ونطرت عسلها على وجهي وتركتها ورحت نايم على ظهري قلت إطلعي فوقي ووشك لوشي وإفتحي ما بين رجليكي بحيث يكون كسك فوق زوبري مباشرة وفعلت قلت لها إنزلي بكسك على زوبري وإطلعي وإنزلي وحركيه جوة كسك يمين وشمال وأمام وخلف وطلوع ونزول يعني فارس راكب على زوبري..وعجبتها الفكرة جدا وأخذت تنفذ ما قلته لها وعندما كانت تنزل بكسها لتحت كانت تخبط في بيضاتي بشفراتها وبظرها فيصدر صوت طق ..طق..طق ونتيجة لخبط بظرها وإحتكاكه في وجدتها تصرخ ويسيل عسلها بغذارة على بيضاتي مع رعشة رهيبة..وقبضة رهيبة على زوبري أحسست معها بألم لذيذ وأحسست بقبضة عضلات مهبلها على زوبري الذي ما زال منتصبا.. ثم إرتخت قليلا ..قلت لها أنا لسة ما جيبتش شهوتي حركي نفسك يمين شمال للأمام والخلف بسرعة ففعلت ذلك وعاد لها شبقها ثم وجدتها تطلع وتنزل على زوبري وهي تتأوه وتتوحوح آه..أح..آه..أح..أحّوه ..زوبرك جوة خالص ضربني تاني في الچي سبوت ..آه..آه..آآآآآآآآآآآه..آهه ثم تفاعلت معاها ووجدتني أنتفض معها ونخرج شهوتنا مع بعض ..حتى إرتخى زبي ..فقالت أخيرا ..إتهد ونام .. كفاية كدة ..أنا أترويت وكسي شبع نيك بعد طول حرمان ..دا إنت نزلت في كمية لبن رهيبة.. و في يوم من الأيام ذهبت أمي لعملها مبكرا وعندما وجدتها أختي خرجت من البيت دخلت علىَّ غرفتي وهي عارية تماما من ملابسها ونامت بجانبي على السرير وإقتربت مني وأنا نائم ونزعت البوكسر حتى أصبحت عاريا تماما مثلها ..ووجدت زوبري منتصبا إنتصاب الصباح فمسكته وأخذت تداعبه بيدها حتى سال ماء كسها فصحوت وأخذتها في حضني بالقبل والتحسيس على طيزها ثم رفعت أحد ساقيها على أحد جانبي ..ودخلت بين ساقيها.. وهي مسكت بزبي وأخذت تفرشه على بظرها وشفرتي كسها وتدخل رأسه بين شفرتيه حتى إنتفضت بشهوتها ثم قالت حبيبي عاوزاه في كسي ..قلت أكيد حبيبتي..ونومتها على بطنها ورفعت خصرها بوسادة وساقيها مستويان ثم جلست على فخذيها من فوقها ثم أدخلت زوبري في كسها ..وقالت دا إنت فنان دي طريقة جديدة يا حبوب..قلت لها أكيد ..بيقى كسك مقلوب وبيضاني بتضرب بظرك وزبي بتحسي بيه جامد قالت أح..أح..آه..يا مفتري..إنت نيكتيني بالطول وبالعرض بزوبرك وما سبتش حتة في كسي إلا وإخترقها وأخذت أدخل وأخرج زوبري وهي تتوحوح وتصرخ وتتغنج وتتأوه..حتى أفضت لبني داخل كسها ..وقالت ياه أنا شبعت كدة حنام جانبك لغاية ما نستحمى مع بعض إنت وعدتني بكدة..قلت أكيد .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
  20. أنا متجوزة إبن خالتي بقالي ٣شهور ولسه عذراء معندناش مشاكل متفاهمين بهتم بنفسي جدا وبالبيت بعمل أي حاجة ترضيه لكن مبقدرش أستفسر عن السبب عشان محطوش في وضع محرج مع العلم إننا بنمارس الجنس بشكل سطحي وبيحصل قذف بس أنا مبحبش الطريقة ده بعملها عشان أرضيه وكمان عمره ما قرب مني وفضل يداعبني أنا اللي باعمل ده أنا تعبت جدا جربت كل طرق الإثارة مرات بتنجح معاه بس هو معمليش حاجة إتمنيت مرة بس يجي ويقبلني ويحضنى مافيش فايده المهم انام له على بطنى واوسع رجلى وييجى هو ينيكنى سطحى يفرشنى ومش عارف يدخله له اخ فى الجامعه سارح بيا باين عليه متلطم هو تقريبا فى سنى وسالنى مره عن الجواز حلو ولا مر ...استعجلت وقلت له انا لسه عذراء..اجنن وفضل ورايا لحد ما اعترفت له على كل حاجه طلب يفتحنى ..انا كنت خايفه بجد ..كان فى نفسى اتمتع امال مجوزه ليه؟ بس قلت له اخوك ح يعرف لما تفتحنى قالى: ما تقوليش له واعملى انه فتحك لانه مش عارف يفتحك باين عنده مشاكل رفضت واخيرا ضغط عليا وانتهزنا فرصه ونمت له وناكنى وفتحنى وتكررت العمليه دى كتير ومره وجوزى بيعمل معايا لعبت له ومصيت بتاعه لحد ما انتصب ومسكته وحطيته على فتحة كسى المفتوح اصلا من اخيه فدخلت راسه قلت له اضغط ..ضغت واشتغل وناكنى بس انبسط كتير وقذف فيا وفرحت على الاقل لو حبلت اهو منه قلت لاخوه الطالب ان زوجى ناكنى فرح كتير عشقت اخو زوجى وحبيته وفضلت شغاله معاه لما الظروف تسمح واتعلمت منه الجنس على اصوله وجوزى ولا على باله جه مره حبيبى قالى انه عاوز يفتحنى قلت له ما انت فتحتنى خلاص..قالى لا لسه فيه فتحه تانيه عاوز افتحها سالته ايه هيا قالى ح تعرفى وقتها..وسافر كليته اصل الكليه بتاعته فى المدينه وفى مره جوزى قالى بكره حاروح المدينه اشترى طلبات وتعالى معايا ..روحت معاه وروحنا سكن اخوه اللى هو حبيبى وسابنى ونزل وراه مشاوير حبيبى طلب ينام معايا وكانت دى رغبتى قام عملها ومتعنى جامد نزلت شهوتى مرتين معاه وهو لسه زبه زى العمود قالى فنسى ..وعدلنى ولعب فى خرم قعرى ووسعه بايده حسيت بمتعه ولذه مع شوية الم وحط فى طيزى حاجه زى مرهم ودهن زبه وحطه على فتحة طيزى وضغط..روحى انسرقت منى وحسيت بزبه انحشر فى طيزى وسحبه وزقه تانى وتالت ونزل فى طيزى ..وقالى كدا انه فتحنى من كسى وطيزى وجوزى ولا هو هنا
  21. حياة متجددة ومشرقة... توفيت زوجتي منذ سنوات ولي منها إبنة واحدة تمت خطوبتها بعد وفاة والدتها بمدة من إبن اختي .. وحضرت أختي لزيارتنا هي وإبنها خطيب إبنتي من بلدتهم لقضاء أيام معنا.. وسألتني إبنتي ..بابا عمتي وخطيبي نعطيهم حجرتك لينامو فيها خلال فترة زيارتهم لنا ..وأنا وإنت ننام في حجرتي ..؟فقلت لها كلامك مظبوط ..وجهزت إبنتي حجرتي لعمتها وخطيبها ..وبعد العشاء والسهرة توجهت إبنتي لحجرتها لتنام أما أنا فلم يكن يراودني النوم وأخذني الكلام مع أختي لساعة متأخرة من الليل ثم إستأذنتني أختي لتنام وذهبت.. ثم دخلت الحمام وقضيت حاجتي ثم ذهبت لحجرة إبنتي لأنام بجانبها على السرير.. وكانت نائمة على جنبها وقميص نومها مرفوع عنها وكلوتها الأحمر وأفخاذها واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسها وشعر كسها خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم من الجنس وشرقان للنيك فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة وإنتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنت دي بنتك !! وخطيبها معاكم في البيت عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ما صدقك شاف شفة كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم وما شفتش كس وخرم طيز إمرأة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة وبنتي في حجرة تانية بس عمري ما شفت منها أي حاجة من جسمها بالرغم من إنها عايشة معايا لوحدينا منذ وفاة أمها!!وكنت بأسهر معاها أمام التلفزيون وكل واحد فينا يروح لحجرته ويقفلها عليه.. آه أنا كنت بأعمل العادة السرية ساعات على نفسي بس علشان أفك كبتي شوية وأحسس زوبري أنه يحلم أكنه في كس مُزّة ..بس مش كتير كنت بأعمل كدة !! ولكن أشوف شفة كس حقيقي وأفخاذ مزة مثل بنتي هو اللي حرك الشهوة داخلي.. وكانت تشبه أمها جدا.. قلت نام يا واد وإمسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك يا إمّا جلخ زوبرك ونزل شهوتك .. وإدِّيها ضهرك وإرتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش حتقدر تغمض عينيك(مع الإعتذار لروتانا سينما) إلّا لما تجيب شهوتك ويخرج لبنك!!.. وفضلت صاحي طول الليل بدون أن أُجلخ ..ولاقيتها تقلبت علي وهي نائمة وجسمها الأسفل عاري وتقلبت وأصبح وجهها في وجهي ثم رفعت أحد ساقيها على وسطي فإلتصق زوبري بين فخذيها وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسها من فوق كلوتها بل وتغوص بينهما بعد بلل واضح من ماء كسها وتركت نفسي ونمت للصباح .. لقيت نفسي حاضنها وهى تقبلني من خدي وتذهب للحمام وترجع ..ثم قمت لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى أنى أنزلت بملابسي وبعد الإفطار ذهبت للعمل وأنا أفكر كيف حدث هذا وهل هي أحست بشيء؟.. رجعت البيت لأجد أختي تخبرني بأن إبنتي خرجت مع خطيبها للتنزه ..وقالت أننا لن نتظرهم على الغداء ..وبعد الغداء مع أختي دخلت أنام للقيلولة ..وحسِّيت بقبلة من بنتي وتقوللي قوم يا سي بابا يا حبيبي للعشاء .. جلست تحكى عن نزهتها هي وخطيبها .. وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلوا كلهم ناموا.. وسهرت أمام التليفزيون أقلب في قنواته ..وأفكر ماذا سأرى من إبنتي هذه الليلة؟ وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسمها العاري من الأسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر القصير هذه المرّة وأفخاذها وفلقتي طيزها وكلوتها الأسمر الفتلة الموضح هذه المرة لشفتي كسها المستقر بينهما فتلة الكلوت وكأنها يقولان لك تعالى زيح الفتلة ودخل زوبرك ووجدتني أتعرق بعد أن إنتصب زوبري ودقات قلبي تنترني فجريت للخارج.. !! . رجعت للصالة و حالتي يرثى لها ثم حاولت أن أهديء من روعي ولكن منظر شفتي كسها لم يبرحان مخيلتي .. قلت أدخل أنام .. و دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها بملاءة وجدت أيدى تتحسس جسدها ثم أعطيتها ظهري ولففت نفسي في ملاءة أخرى علّي أهرب من جبروت كسها .. ووجدتها تتقلب وتحتضنني وحسّيت ببزازها تكاد تمزق ظهري وراحت تتقلب وتشد منى الغطا ء حتي تقلبت وأخذتني في حضنها، مددت يدي لأحضنها وأشم عطرها .. نمت بعد ما حسيت بأن زوبري مثل أمس بين شفرتي كسها مباشرة وأحسست بدفء وسخونة على رأس زوبري المبتل من مائها ففاض بمائه في ملابسي ونمت للصباح وغيرت ملابسي . إبنتي جسمها جميل ومكتنزة و لكن جسمها متناسق جدا صدرها ليس بالكبير ولكن منتصب وحلمتاه كبيرتان يظهران بوضوح إذا لم ترتدي سونتيانا وهنشها كرتان منتفختان مرتفعتان يترجرجان عند سيرها إذا إرتدت بنطلون تشاهد رسمة كسها واضحة جدا ..فمها صغير على شفتان مكتنزتان حمراوتان من شدة بياض بشرتها شعرها ذهبي اللون وبوجهها عينان عسليتان يأخذانك داخلها وأفخاذها ..آه منها يسحرانك ويأخذانك إلى جهة إلتقائهما!! إنتهى الأسبوع الذي قضته أختي معنا وذهبت هي وخطيب إبنتي وخلال هذا الأسبوع كنت يوميا لا أقوم من جانب إبنتي إلا وأنا غارق في مائي بس حركة ملامستي لشفرات كسها .. وقلت أخيرا سأتخلص من شيطان شهوتي وسو أنام بحجرتي ولن يكون بجانبي أنثى تشفط شفرتاها لبني ..وعدت من عملي وقت الغداء لأجد إبنتي تنتظرني وبمجرد أن رأتني جرت علي وشدتني وقبلتني في خدي وقريب من فمي قلت دا جديد علي إيه اللي حصل؟ قالت بابا إخص عليك بتكسفني كدة أنا بأحبك والمفروض من زمان أستقبلك لما ترجع من الشغل وكمان بأضرَّب نفسي لما أتزوج وأنا شايفاك يا بابا بتحبني وأنا بأحبك فلازم أكون حضنك يا حبيبي وأنا كنت مقصرة في حقك يا حبيبي وكنا في بيت واحد وبعاد عن بعض..قلت لها ومن إمتى التغيير دا؟ قالت من ساعة ما نمت بجانبك وحسيت بحضنك وحلاوته !! وقلت لازم أحسسك إن أنثي مش دكر تعيش معاك لغاية ما أتزوج!!وقالت الغداء جاهز يا بابا ولاحظت أنها تلبس قميص قصير لفوق الركبة وبحمالات وفتحة صدرها واسعة ولا ترتدي سوتيانها ..فقلت لها مالك متحررة من ملابسك كدة ليه قالت الجو حار يا بابا وعمتي وخطيبي كانا يضطراني أن لا أتحرر من ملابسي وها هما تركانا وسافرا وأنا جالسة في بيتي ويجب أن أكون على حريتي وكمان أنا مع بابا حبيبي يعني مش حد غريب!!ولم أستطع الرد وإنتهينا من غداءنا وإستأذنتها للقيلولة .. فدخلت حجرتي وقضيبي سينفجر من منظرها وجمالها ووضعت رأسي على الوسادة ولم أرتاح إلا بعد ما أفرغت شهوتي بكلوتي.. وقمت من النوم ووجدتها جالسة بالصالة أمام التلفزيون ، ثم قالت لي بابا قلت نعم قالت إنت راجل بيتي أوي ..يعني ما لكش صحاب ولا بتخرج تقعد مع صحابك في نادي أو كافيه قلت لها وحسيبك لمين إنت وحدانية يا بنتي ومالكيش حد و أنا أبوك ولازم أحطك في عيني لغاية ما تروحي في بيت وحضن زوجك قالت يا حبيبي يا بابا ..قالت أنا عارفة إنك كنت بتلعب مع ماما الطاولة ومن ساعتها يا حبيبي لم تعد تسليتك غير التلفزيون..ممكن تعلمني الطاولة ؟و حغلبك فيها لأني ذكية وإنت عارف كدة كويّس قلتلها ماشي يا ست الكل.. وقامت جري وجابت الطاولة وأخذت أعلمها عليها لغاية ما بقت شاطرة فيها ..والمثل بيقول بتيجي مع العُمي طابات!!وحظها في رجليها البنت غلبتني وقاعدنا نقهقه وفي سعادة لغاية فترة متأخرة من الليل وجرى الوقت ولم نشعر به وإقتربت الساعة من الثانية عشر ..فقلت لها أنا حأقوم أنام ..قالت وأنا كمان ولقيتها جاية ورايا على حجرتي قلت لها إنت رايحة فين؟ قالت حنام معاك في حضنك فيه مانع؟قلت ما إنتي ليكي حجرتك قالت بابا أنا إتعودت على حضنك ودفئه في الأسبوع الماضي ومش حتنازل عنه أبدا يا حبيبي..قلت في نفسي ليله لبن!! وطلعت على السرير بجانبي ونامت في حضني وإلتصقت به وقالت حضنك حلو أوي يا بابا ..قلت لها شكرا يا حبيبتي ..ثم قبلتني في خدي وقالت بوسني يا بابا في جبهتي و قول لي تصبحي على خير ..ورحت بايسها في جبهتها وقلت تصبحي على خير..قالت وإنت من أهله..ونمت للصباح وهي في حضني ثم تقلبت وأعطتني ظهرها.. وتقلبت وأعطيتها ظهري ..ونمنا للصباح من دون أي مناوشات جنسية من طرفها أو طرفي ..وذهبت لعملي في الصباح وعندما رجعت إستقبلني بقبلة علي فمي هذه المرة قلت ليه كدة قالت إنت حبيبي وتستاهلها..وبادلتها القبلة في فمها ثم تركتها ..وقامت تحضر الغداء وتغدينا..ثم ذهبت للقيلولة وهكذا مثل اليوم الذي سابقه لعبنا طاولة وسهرنا قليلا وقلت لها بكرة أجازتي الأسبوعية قالت حتبقى أحلى ليلة لينا يا حبيبي.. وضربت كلماتها في أذني كيف ستكون أحلى ليلة؟ بعد أن إنتهت سهرتنا دخلت أنام وقلت لها مش حتنامي؟ قالت أكيد إسبقني وأنا جاية بس أغير هدومي..وذهبت لحجرتي ..وقلت تغير هدومها دي هي قاعدة معايا بقميص بحمالات قصير قريب من كلوتها ومن سوتيان يبقي حتلبس إيه؟ وإنتظرت في حجرتي وعملت نفسي دخلت في النوم ..وقدمت علي وهي ترتدي قميص أحمر شفاف على اللحم من غير كلوت وسوتيان.. قلت البنت دي ناوية على إيه ؟أنا مش مستحمل ومحروم من الجنس وشرقان وكانت بتلمسني كنت بأنزل لبني على طول!! قلت لما أشوف آخرتها إيه وناوية على إيه؟ وطلعت على السرير وتخططني ونامت بجانبي ثم وضعت رأسها بين زراعي ووجهها أمام وجهي ثم قبلتني في فمي قبلة جنسية شديدة بشفط ولصقت جسدها بحسدي..وقمت من النوم وقلت لها إيه اللي بتعمليه دا يا مجنونة؟ قالت عملت إيه؟أنت محروم من الجنس وأنا عارفة إنك محتاجه وأنا كمان محتاجاه أكثر منك!! وإنت حتستطيع تمتعني ولأني بأحبك حأستطيع أن أمتعك!!قلت لها إنت بتقولي إيه دا إنت بنتي .. قالت عارفة بس الشهوة والجنس ما يعرفوش الكلام ده.. قلت دا إنت مخطوبة وقريبا ستتزوجي.. قالت عارفة ..قلت ليه مستجعلة ؟أنا راجل كبير وإتمتعت مع أمك وجربت الجنس وراحت أمك قلت خلاص نصيبي كدة وإنت يا حبيبتي متعتك تبقى مع جوزك..قالت بابا لازم تعرف إن قمة المتعة تكون مع راجل مجرب وخبير في الجنس أفضل من شاب لسّة عيِّل في حضانة الجنس وأنا فرسة وعاوزة المتعة .. قلت لها المتعة في إيه؟قالت المتعة الجنسية اللي ييجي بعدها الشبق و القشعريرة قلت دا يبقى أكيد من جنس مهبلي و من جنس كامل قالت أكيد.. قلت يعني عاوزة تمارسي معايا الجنس ؟قالت أكيد قلت وبكارتك؟ قالت ما لهاش قيمة كانت زمان لكن شباب الأيام دي ممكن ينام مع البنت وما يعرفش أنه فضها ولّاَ.. لأ!! ممكن يضِّحك عليهم ..وكمان بقى فيه عمليات ترقيع وفي أغشية بكارة صناعية بتحل محل الطبيعية وفي موانع حمل يومية وشهرية وكل 3و6شهور ..يعني العملية ما عدش فيها مشاكل.. قلت لها بنتي جبتي الأفكار دي منين؟قالت شباب الأيام دي يا بابا.. بقى ليهم فكر تاني غير فكركم أنتم يا كبار ..ولكن إحنا بنحب فيكم خبرتكم وحنكتكم ..دا يا بابا الشاب من دول الأيام دي ما بيعرفش يدخل على عروسته ..دا غير البلبعة من الفياجرا والترمادول ويبقى شاطر وبطل لو عمل واحد مع عروسته ..ويبقى أكنّه فتح عكا.. يا بابا ثقافتنا غيركم خالص.. طيب يعني عاوزة إيه؟قالت عاوزاك تسمع كلامي وتعتبرني عروستك في ليلة دخلتها وعاوزاك تخلص الحرمان من الجنس ..وتفرجني على أحلى راجل بيمارس جنس مع أنثي لأول مرة!!بس على فكرة أنا عندي فكرة نظرية جامدة وكمان شاهدت أفلام وكليبات لممارسة الجنس الفموي والشرجي والمهبلي ..وعارفة المص واللحس والعض والتفريش للكس والبظر من خلال هذه الأفلام .. إتفضل أنا منيوكتك الليلة دي إفعل معي ما بدى لك ونزل لبنك جوايا ما تخافش أنا واخدة حقنة منع حمل من ثلاثة أيام تمنع الحمل لستة شهور..وقامت فتحت الإضاءة الخافتة بالحجرة وقلعت قميصها ثم جردتني من ملابسي وأنا مذهول من تصرفاتها وجرأتها ..وقالت على فكرة يا بابا أنا مازلت بكر ولم أسمح لأحد بأن يلمسني حتى خطيبي أو يقبلني وعلى فكرة يا بابا الأسبوع الماضي إختبرتك ولقيتك شرقان وكنت بتحلب نفسك يوميا بمجرد ما راس زوبرك تنام بين شفرات كسي دا إنت كنت بتنزل شلالات من لبنك يعني متأكدة إنك مش حتخذلني!! قلت لها لقد أقنعتنني والآن إعتبري نفسك عروستي .. قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا .. ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والصرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقتربت من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف.. ثم نيمتها على ظهرها ووضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها على كتفي ودخلت بين فخذيها .. وبعد ذلك إستخدمت زوبري في تفريش البظر والشفرتين وحكه على حشفة البظر حتي توحوحت وتأوهت ثم إقشعر جسدها ثم افاضت ماؤها ثم أخذت أحك زوبري بين شفريتها مرة أخرى حتى إهتاجت تماما وطلبت مني أن أدخل زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتان حتى أصبحت على باب مهبلها وأدخلت الرأس فإنزلقت في الفتحة بلا عناء وأخرجتها ثم دفستها وهي تتأوه من اللذة ثم أدخلت رأس زوبري حتي وصلت لغشاء البكارة وفضضته دون أن تشعر هي بأي ألم وأخرجت زوبري علي بعض قطرات الدم فقالت أرجوك خرجته ليه دخله تاني قلت لها مبروك غشائك إنفض قالت لم أشعر بأي الم ..شفت صدقتني ..شفت خبرتك لم أشعر بفض الغشاء ولو كان واد من بتوع الأيام دي كان عورني.. ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها و هي تصرخ و تقول يا لهوى دول سخنين أوي إيه ده.. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي دي ليلة دخلتي بجد التي لن أنساها..ياه الجنس جميل قوي وممتع.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. وفي الصباح وجدت إبنتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وتقوللي صباحية مباركة يا عريس .. وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا .. ثم قمنا بعد الفطور .. ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها.. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق أمامي .. وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات.. ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملى بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا .. وأتى يوم زفافها وكنت طلبت من زوجها أن يقيموا معي فشقتي كبيرة وفعلا بعد الفرح دخلا غرفتهما وطلبت من اختي أن تقيم معي لفترة علشان خدمة العروسة ووافقت فأختي أحبها وتحبني جدا ..وكنت قلقا من ليلة دخلة إبنتي وماذا وكيف ستتصرف مع زوجها ..ودخلت أختي حجرتي لتنام معي ولكن هيهات فالنوم هرب وبكيت فضحكت أختي لبكائي وقالت هو إنت أم العروسة ما بنتك قاعدة معاك في بيت واحد ومش حتسيبك قلت لها دي دموع الفرح يا حبيبتي .. ومسحت عنى دموعي وظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ بنتي يعني الفِتكْ فض بكارتها!! وجلست أتذكر ووجدت اختي تضحك وتقول : إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه ؟ وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور في وعلقت وقالت: آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها ،وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دي لسه بكر مش مستحملة قالت مش مستحملة إيه ؟قلت بتاعه يا ولية قالت أنت حتحسد الواد دا غلبان سيبه يتمتع بكسها وراحت بصالي وضاحكة ..خليه يتمتع دي الليلة ليلته ولو غيران اعمل زيه .. قلت لها فين يا ريت وأنا أتنهد ..قالت إيه يا راجل مش قادر تمسك نفسك ؟إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟ قلت أكيد فكرتني بليلة دخلتي بزمتك ما فكرتكيش إنت كمان يا ولية ؟دا أنا بتاعي شادد عليّ ..وقهقهت .. قلت لها بزمتك ريقك ما جري وبتتمني تكوني مكانها؟ قالت يا ريت بس فين؟..و تنهدت وقالت بصراحة ..آه العيال هيجوني ومش عارفة أعمل إيه ؟.. قلت لها الإسعاف جنبك وتحت أمرك ..نظرنا لبعض فترة وتقاربت الشفاه ورحنا في قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلي من الشهوة..ونزعت ملابسها ونزعت عني ملابسي .. ولأول مرة أعمل الجنس مع أختي و أحس منها بالتجاوب والمتعة وأصوات إبنتي تغطى على آهات أختي التي بدأت تعلو وأنا ألحس كسها وبظرها الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها.. وأنا أرفع رجليها على أكتافي ..وأدخل زوبري في كسها ..وهى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتي ..وأقول لها : وطي صوتك العيال يسمعونا ..قالت : هم فاضيين ؟!ياه يا خويا زوبرك حلو أوي.. فين من زمان دا أنا محرومة من النيك من عشر سنين.. كسي نشف وضاق من قلة الزوبر.. وأنزلتهم بكسها وهى تضحك وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وإنت نكت أمه ..بس أنا مش حسيبك يا خويا وحلزقلك هنا.. ياه دا إنت رجعتلي شبابي وجبتلي شهوتي وكمان جوزي عمره ما لحسلي ولا فرشلي بظري.. دا أول مرة في حياتي تجيلي الرعشة دي ..دي قمة المتعة وإحساسها جميل وعالي قوي ..ورحنا في قبلات وهدأت الأصوات ورحنا في نوم لأصحو على قبلة من أختي ..وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس ، فقبضت على كسها أداعبه ،فقالت يا راجل روح للحمام قبل العرسان ما يصحوا ..و راحت للمطبخ وأحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد أن أنهيت حمامى.. باركت لعريس إبنتي ودخلت على بنتي التي ما زالت في سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة وارى جسمها العاري لآخذها في أحضاني وأنا أبارك لها.. وقالت سمعت صواتي قلت لها أيوة يا عفريتة لبستيه العمة.. قالت خد المحرمة وورّيها لعمتي عليها دم الغشاء الأمريكاني وضحكت.. وقالت عمتي نامت معاك على سرير واحد قلت نعم .. قالت إخص عليك أكيد نكتها؟ قلت دا هي اللي ناكتني..قالت وحياتك ليلتك معايا مش حلاقي زيها أبدا.. دا يدوب فض الغشاء ونزلهم ونام جنبي للصبح زي البطة!! الأول قضاها بوس وبعدين مص في بزازي وبعدين نزل على كسي من غير ما يبص لبظري وراح ما دخله وراقع بالصوت قبلي !!..روحت مصوتة على صويته وقلت في نفسي يا خيبة رجالة الأيام دي!!!.. ومر أسبوع وكنت كل يوم أنيك أختي على أصوات بنتي ..ثم أختي مشت لترجع لبيتها وأرجع لوحدتي أتقلب على أصوات إبنتي وضحكاتها وأظل طول الليل اسمع أصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وبعد أيام عسلها ذهب زوجها لعمله .. وفي الصباح وبعد أن إنصرف زوح إبنتي لعمله ..كنت نائم بحجرتي ودخلت علي إبنتي وشعرت بمن يمسك زوبري ويعصره فإنتفضت ووجدتها إبنتي ..ونزعت عني ملابسي ..وهجمت على زبي ..وقالت حبيبي مشتقاله جوة كسي وعلى بظري تصدق يا بابا ما جاتليش الرعشة ولا مرة مع جوزي!!!.. دا إنت كنت بتجيبهالي أربع مرات في النيكة الواحدة ..عاوزاك تعوضني وتمتعني بالجنس اللي على أصوله..وكانت يوميا بعد أن ينصرف زوجها تأتي لي لأرويها وأوصلها لقشعريرتها.. وكمان أختي إستحلت النيك معاي وكانت بتيجي كل أسبوع تقعد خمسة أيام كلها نيك طبعا بتنام معايا في حجرتي ونقفل الباب تقوم قالعة وهاجمة على زوبري زي المجنونة وهات يا مص ويا دعك لغاية ما أطفي نار شهوتها وتطلب مني مص وتفريش بظرها التي لم تكن تعرف فائدته من قبل... وسمعت كلامها ورحت طارحة على السرير برفق..و نايم فوقها .. وقمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر وأصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. وبأصابعي فتحت كسها.. و سائل شهوتها ينساب وأخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينها ..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها وعسلها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسي بين فخذيها ..ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها وأمسكت بزوبري ..وأخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت مع القشعريرة والوحوحة والآهات.. ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتمت فمها وقلت لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قالت مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده؟ .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك.. واستسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. وما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ .. وسحبت قضيبي وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ..ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. وضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرجته من فتحة كسها فصرخت في ..ثم أدخلته وهي تقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده؟..عملت في كسي إيه؟ آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذها وهبطت بمؤخرتها على السرير .. وكانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. وأخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ وتقول لي .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه...!!!! وجدت أختي منفعلة جدا في مساء ذلك اليوم ..فقلت لها مالك إنت زهقتي مننا ولا إيه؟ قالت ما عشت ولا كنت....أنا خلاص مش قادرة أستغنى عنك..دا لما برجع البلد ببقى عاوزة أرجع عندك تاني في نفس اليوم ..ثم قالت حبيبي يا ريت تخلليني أعيش معاك ؟حبقى خدامتك ..لأني وحيدة وماليش حد غيرك إنت وإبني..ولما بروّح بيتنا في البلد ..ما فيش حد بيسأل عني..ويعبرني..وكمان معاك بأحس بالأمان وكمان بلاقي حضن أحط نفسي فيه..ويضمني في الليل الكئيب الطويل ..دا أنا من ساعة ما نمت جنبك على سرير واحد وأنا بنام وبأشبع نوم من غير خوف ولا وحدة..وكمان رعجتلي شبابي ..وعوضتني كل سنين الحرمان اللي كنت عايشاها من غير ونيس وحضن راجل يحتويني ..حبيبي أنا كنت دايما أحس بالتعب والمرض و البرودة في كل جسمي في عز الصيف والحر ..معاك رجعلي الدفء بجد ..وبعدين ممارسة الجنس معاك حسستني إني عايشة وبتمتع وبشتاق للزوبر كأني لسة متجوزة حديثا ..حبيبي متحرمنيش من حضنك الغالي علي..إنت عارف إذا الأكل والشرب من ضروريات الحياة ومن غيرهم الواحد يموت ..كمان الجنس فعلا من ضروريات الحياة والواحدة من غيره تموت..دا كنت حاسة بأمراض الدنيا كلها في جسمي ومن ساعة ما مارست معاك الجنس راحت مني كل الأمراض ..دا إبني مستغرب من التغيير اللي حصل في حياتي ما يعرفش إن الفضل يرجعلك..حبيبي أبوس إيدك خلليني عشيقتك وخدامتك ما تحرمنيش من متعة وحلاوة وجمال الجنس معاك ..أنا مراتك من دلوقت.. وبكت بحرقة!!!!... فقلت لها أختي الحبيبة إنت فعلا غلبانة ..وصعبت عليَّ..خلاص ..أنا فعلا كمان عاوزك جنبي..وعرف الولاد النهاردة إنك لازم تيجي تعيشي معانا ..وحرام نسيبك وحيدة في البلد..وإنت ليكي أخ وإبن..وبكرة ..ولا أقولك النهاردة ..حخدك البلد وتجيبي حاجتك..ونبات هناك الليلة دي..ونقفل البيت هناك ..ونبقى نيجي فيه في الأجازات ..قالت إنت حبيبي وقامت وراحت بايساني حتة بوسة وقف منها زوبري وراحة ماسكاه بإيدها.. وقالت خللي الواقفة دي لليل في البلد .. وإرتدينا ملابس الخروج ..وندهت على بنتي وزوجها وقلت لهم اللي دار بيني وبين أختي (طبعا مش كل الكلام)وفرح إبنها وبنتي بالفكرة ووجدت بنتي تغمز لي بطرف عنيها.. ونزلت وركبت معي سيارتي قاصدين منزلها الذي في البلد..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
  22. بلالش يابنى ارجوك اولا: احب اعرفكم بنفسى انا مجدى ودى اول قصه ليا وهيا خياليه زى بقية القصص اللي هكتبها. ثانيا:انا مش هشيل ذنب اى حد يقراء قصه ليا . اسف على الاطاله نبداء القصه. بلاش يابنى ارجوك انا شاب في مقتبل العمر ذى اي شاب اول ما بلغ ملقاش حد يوجهه يقوله عيب اوغلط بدأت اسمع كلام صحابى واعرف منهم كل اللى يعرفو عن الجنس والراجل والست والزب والكس وكل حاجه والحاجه اللى معرفهاش دورت عالنت وعرفتها..... المهم انى بقيت اتفرج على افلام سكس واقراء قصص وبعد فطره مليت من اللى بعمله ده وبدأت ادور عالجنس الحقيقى يعنى اعاشر واحده ست..... واول مالفكره دى جتلى لقيت صورة امى وليه لإ!! ماهى جميله وحلوه ولسه صغيره وليها نقطة ضعف- انها بتحبنى قوى عشان انا ابنها الوحيد – وهيسعدنى فكده ان ولدى مهندس وسعات بيتأخر بالاسبوعين والتلاته ف المؤموريات اللى بيطلعها قعددت الحكايه دى شغله بالى اكتر من شهر وصورة امى مبتفرقنيش بقيت مش عارف اركز فالمذاكره ولا عارف اركز فاى حاجة وقررت انى هوقع امى فالمصيدة وهعاشرها وفضلت مستنى الفرصة لغاية ماخلصت امتحنات تانيه سنوى واتفقت مع امى ان احنا نروح نقضى اسبوعين فالشليه بتعنا فالعين السحنه اه نغير جو وكمان عبال ما بابا يخلص المؤموريه بتعته بعد محاولات عديده مع ماما اتصلت ب بابا وقلتله قالى انا موافق روحو غيرو جو عقبال ماخلص شغلى واديت التليفون لمامه ودخلت اوضتى وانا داخل سمعتها عماله تضحك بقولها بتضجكى ليها بتقولى كلام ابوك هوا اللى بيضحكنى وتانى يوم جهزت الشنط انا وماما وخدنا العربيه وطلعنا عالى الشليه عالعصر
  23. قصة اختى حلمى منذ الطفولة ( أمير و اختة رحاب ) منذ ان كنت طفل وانا كنت عاشقا للجنس عاشقا للتعرف على هذا العالم الملىء بالمتعة واللذة حينما دخلت الثانوية العامة تعلمت الكثير عن الجنس من اصدقائي وبدات اتعرف اكثر على المواقع الجنسية وبدات اقرا القصص الجنسية الا انني لم اتخيل يوما ان هذه القصص حقيقية لم اكن اتخيل يوما ان تحدث هذه القصص لا يمكن ان يمارس الابن الجنس مع امه او ان يمارس الاخ مع اخته الا انني بدات اتخيل هذا واتخيل انني امارس مع اختي ولكني كنت مقتنع ان هذا لا يمكن ان يحدث فى مجتمعنا حتى حدثت هذه القصة فى البدايه احب ان اعرفكم بنفسي و انا امير من الاسكندرية ولي اخت وحيدة اسمها رحاب عمرها الان 28 سنة وانا عمري حاليا 20 عام اى كان عمرى وقتها حوالى 14 و هى 22تقريبا * بدات الاحداث عندما كنت في الصف الثالث الاعدادي كنا بنصيف في مطروح وكان الشاليه اللي ماجرينه دور ارضي وفي يوم رجعنا من البحر ودخلت اختي رحاب تاخد دوش وفجاة سمعنها بتصرخ جرينا كلنا بابا و ماما و انا وهي كانت فتحت الباب و الرعب على وشها وقالت ان وهي بتستحمى شافت في المرايا شخص بيبص عليها من شباك الحمام ولما صرخت هرب فخرج بابا و ماما يفتشوا حوالين الشاليه ………………………………………….. ……… وانا وقفت متحركتش من مكانى وقفت مندهش من اللى انا شايفه فى لحظه من لحظات العمر الجميل ما هذا الجمال ماهذا الجمال هل في فالعالم جمال كده جسم رحاب اختي جميل جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ا ابيض وطري بزازها مدوره فوق المتوسطه متوسطة الحجم حلمتاها وردى كسها ابيض وعليه شعر ذهبى خفيف يااااااااااااااااااااااااااااااااه مين يا ترى حيتمتع بيها ده سؤال جه في ذهني لحظتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفجاة فاقت لنفسها انها واقفه قدامى عريانه واسترديت وعي على صوتها امير انت لسه واقف هنا ليه؟. انا : انا واقف معاكي لغاية ما يجوا وساعتها لبست الروب وسترت جسمها بس كنت انا حفظته ومر هذا الموقف وتبدلت الايام ومرت السنين و اتجوزت وانا دخلت الجامعة ونسيت هذا الموقف ولكني لم انسى حلمي لم انسى جسم رحاب ما زلت احلم واتمنى هل ياتي اليوم الذي اتمتع فيه بهذا الجسد ؟ هل ياتي اليوم الذي امارس فيه الجنس مع اختي ؟ وفي احد الايام ذهبت لزيارتها وقامت ابنتها الكبيرة هيام فتحت الباب قلتلها ازيك يا هيام قالت كويسة يا خالو انا : ماما فين ؟ هيام: ماما جوة انا امال : اخواتك و لاء و اسماء فين ؟ قالتلى نايمين يا خالو ان : السلام عليكم ازيك يا رحاب كويسة انت عامل ايه يا امير واحشني موت يا هراب ياللى ما بتسالش انا : تمام عايش بس انتى عارفه المشاغل و انتى عارفه انا مافيش حاجه فى الدنيا تاخرنى عنك ابدا وفضلنا قاعدين لغاية ما بنتها نامت سالتها عاملة ايه مع طارق؟ رحاب: كويسة وتنهدت بشدة انا: في ايه هو مزعلك ولا ايه ؟ قولي لو مضايقك فى حاجه اتكلم معاه رحاب : لا ابدا انت عارف الحياة ومشاكها انا : اتكلمي على طول في ايه؟ رحاب: مش عارفة بس حاسة ان انا وطارق بعاد عن بعض مش بنتكلم مع بعض زي زمان مش بنخرج كتير مع بعض انا : انتي غلطان انتي خلفتي 3 بنات كلهم فوق بعض يعني الخروج بيهم صعب عشان الزحمة والموصلات ده غير شغله رحاب : انا عارفة بس اعمل ايه انا كمان زهقت امبارح زي انهارده زي بكرة انا : بصي انا مقتنع ان الست هي اللي تقدر تتحكم في سعادة البيت يعني مثلا فيها ايه لو يوم تجيب العيال عندنا في البيت وتنزلي انتي وطارق تخرجوا وتتفسحوا وترجعوا باليل تقعدوا لو حدكوا في هدوء وترجعوا اول ايام الجواز وتعملوا شهر عسل جديد رحاب : ههههههههههههههههههه شهر عسل ايه ياسيدي ده انا نفسي حتى في يوم مش شهر انا : يوم ليه ؟ ليه هو مفيش خالص ؟ رحاب : خاااااااااااااااااااااااااااالص انا : ممكن اسالك سؤال بايخ ؟ قالتلى اتفضل انا : انتي اخر مرة اشتريتي فيها هدوم للبيت لطارق امتى فاهماني طبعا رحاب : انتي قليل الادب ورخم يااااض ازاي تسالنى كده انا : ماشى يا ستى انا غلطان بس لعلمك انتي بطريقتك دي هضيعيه منك رحاب : بعد لحظة صمت يعلوها الخوف و يكسوها الخجل بصراحة من مدة كبيرة بس اعمل ايه انت عارف الظروف والغلاء انا: طب ايه رايك انا لسة قابض تعالي ننزل ونشتريلك كام حاجة كده رحاب : بجد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا : يالا تعالي الوقت لسة بدري تعالي نودي العيال عند ماما وننزل رحاب : اوك يالا بينا فعلا ونزلنا وتخيلتها قدامى واخترت لها الهدوم على ذوقى وبنفسي ورجعنا على بيتها رحاب : حضنتى و قالتلى شكرا يا امير انت جبتلي حاجات كتيرة حلوه و غالية انا : ولا يهمك المهم يالا جربيهم عشان لو فيهم حاجة نغيرهم وعشان اشوفهم عليكي رحاب : نعم يا خويا ؟. تشوفهم عليا ازاى يعنى ؟ انت اتجننت و لا ايه ؟ انا: في ايه مالك يا بت انتى اتهبلتى و لا ايه انتى اختي وانا اخوكى وعايز اقلك راي يعنى مش هاكلك و لا اخطفك يالا بقى ما تضيعيش الوقت رحاب : سكت وقالت اوك دخلت اوضتها تغير هدومها وخرجت لابسة قميص نوم من اللي اشترناه لونه ابيض 3 قطع سنتيانة وكلوت وعليه زي قميص شفاف و الكلوت رفيع والسنتيانة شفافه صدرها مفتوح و ضيقة عشان تبين حلماتها و بزازها اللون الابيض على جسمها الابيض جنان بصراحه انا شفتها حاسيت انى روحى بتطلع منهى و عقلى طار رحاب: ايه رايك انا : قولتلها انتي روعة لفى كده روحى لقدام ارجعى تانى ارفعى رجل على الكرسى و خلى التانيه على الارض بصراحه بصراحه انتي روعه انتى اجمل بنت شوفتها يخربيت جمالك ايه جسمك ده الجسم ده موزه موزه ده انتى خساره فيه اللى مش بيقدر الجمال ده معقوله الجمال ده كان معايا السنين دى كلها وعمري ما شوفته بالوضوح ده وجوزك بكل سهولة يتمتع بيه انتي جملة اوي وبدات اقرب ناحيتها رحاب : امير اعقل بلاش تهور اعقل يا مجنون انا : ده الجنون اني اسيبك وبعدين انتي بتقولي بقالك مدة محرومه رحاب: يا امير انا فعلا محتاجة بس انت اخويا انا مخلتهاش تكمل وبدات احضنها وابوسها رحاب : يا امير لا . لا بلاش بلاش انا : انا عايزك من زمااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااان متخفيش محدش حيعرف وفعلا بدات مع كلامي وبوسي وتدليكي وتحسسي على جسمها تهيج بدات الحس بزازها و اعضها و امص حلمتها اللى بدات تقف اكتر وبدات تتاوه وتصرخ وانا بمسك بزازها احسسهم علييهم شويه و اعصرهم شويه واشد حلاماتها و اضربها على طيزها وببوس رقبتها بلحس بلساني ودنها هى بقيت في عاااااااااااااااالم تاني من المتعة شيلتها و نيمتها على السرير بدات انزل ابوس والحس بزازها و بطنها وسرتها حطيط ايدي على بطنها ونزلت على كسها الناعم الابيض لاقيتها اتنفضت بقوه وبدات تصرخ اةةةةةةةةةةةةةةةة اهههههههههههههههه اااااااحححححححححححححححححححح ااااافففففففففففففففففففففففففففف الحسه يا امير الحس كسي الشرموط بدات الحس كسها وهى تصرخ جاااااااااااااااااااااامد اهههههههههههههه اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةفففففففففففف ففففففففففففففف ااااااففففففففففففففففف جااااااااااااااااااااامد الحس جامد عض الزنبوره قلعت بنطلوني واخدنا وضع 69 وبدات تمص زبي امممممممممممممممم وانا فضلت الحس كسها قالت لى تعالي بقى مش قادره عايزه اتناك و اتفشخ وفعلا عدلت نفسى و لسه بقرب منها لاقيتها بمنتهى الشهوه و القوه مسكته بايديها و شدته و دخلته فى كسها ياااااااااااااااااااااااااااه حلمي بيتحقق زبي في كس اختي انا مش مصدق انا اسعد انسان في العالم وبدات انكها وهي بحبك يا امير بحبببببببببببك اووى اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة يا امير نيكنى اوى نيكنى جاااااااااااااااااااااااااااااامد نكني جامد وافشخنى اةةةةةةةةة كمااااااااااااااااااااان كماااااااااااااااااااااان نيك يا دكرى نيك كمان يا اسدى يلا نيك لبوتك و شرمطها انا: سخنت جامد وو لعت و قولتلها هينزلو هينزلوا اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة هى : بترتعش و تحضنى جامد وعسلها بينزول على زبي وانا كمان وفى لحظه ما كنت بنزلهم جيت اسحب زوبررى عشان انزلهم بره لاقيتها شدتنى و ضمتنى بكل قوه ولفت رجلها على ظهرى و صرخت لااااااااا نزلهم جوه خليهم يطفوا نار كسى فضلت انكها مدة 3 ساعات اول مره نزلتهم فى كسها وتانى مره نزلتهم فى خورم طيزها و تالت مره شربت شويه و الباقى نزلتهم على بزازها و بطنها وهي دعكت جسمها بيه وحضنتها ونمنا وبعد ما صحينا بصتلها وقلتلها انتي تجنني واخدتها في حضني بدات تبكي وقالت يا امير اللى حصل ما بينا ده غلط واللي عملناه مش لازم نعمله تاني ارجوك مش لازم حد يعرف ومنعملش كده تاني ارجوك يا امير انا متخافيش اهلنا مش هيعرفوا و جوزك اهو مسافر بقاله مدة وانتي محتجاني وانا كمان محتاجلك احنا معملناش حاجة غلط ده الغلط انك تبقي محرومة وتسكتي او تبصى بره الغلط اني اكون معاكي وتحرمي نفسك من المتعة دي وتحرمينى منك رحاب انتي جميلة حرام تحرمي نفسك وتحرميني من جسمك ده واوعدك محدش حيعرف خالص و بعد أن هدأت اتفقنا ان لا تحرمنى منها وان يبقى هذا سر بيننا
  24. بعد ما علمت ابني كل الفنون وبقي ولد نييك وشاطر اوي بينك بزازي وتحت باطي وكسي وطيزي وساعات ينيكني بين وراكي ويفرش كس براس زوبره من غير تدخيل وده كان بيموتني قلتله انت كده خلاص بقيت شاطر وهتدخل علي مراتك اسد وتمتعها وتتمتع بيها لقيته بيقولي يا مامي انا بقيت شاطر معاكي انتي بس لكن عاوز اجرب ست تانيه قبل الدخله لحسن ماعرفش انيك مراتي لانك امي وحنانك زايد واخاف اني ما اعرفش انيك مراتي لازم اجرب مع ست تانيه قلتله يعني ايه عاوزني اجيبلك ست وتنيكها قالي ايوه لازم ويكون قدامك علشان توجهيني قلتله صعب يا حبيبي ازاي يعني قالي ماليش دعوه اتصرفي والا مش هتمم الجواز قعدت افكر ازاي اجيبله ست مضمونه مش عندها امراض وتكون برضه حلوه والاهم انها توافق لقيته بيقولي ايه رايك في الست جارتنا ام مكرم قلتله مش عارفه سيبني احاول والست ام مكرم دي سنها حوالي 40 سنه بيضه وحلوه بزازها متوسطين لكن طيازها كبار وجسمها عامل زي القله يعني مليانه اوي مت تحت وراك ورجلين وصدر مش كبير المهم رحت طلبتها في التليفون وقلتلها تعالي اشرب الشاي معايا وجايبالك هديه يا ريت تعجبك ههي فرحت اوي لانها ست غلبانه مش غنيه وجت وعملت الشاي واحنا بنشرب الشاي قالتلي بكسوف ايه الهديه ضحكت وقلتلها تعالي اوده النوم استغربت لكن قامت ودخلت الاوده وقعدت علي السرير وانا فتحت الدولاب وخرجت طقم بيبي دول احمر وقلتلها يالا وريني شكله هيبقي ايه علي جسمك انكسفت وقالتلي هلبسه لمين انتي عارفه ان جوزي ميت من سنين قلتلها يالا قومي بقه ورحت ابتديت اقلعها هدومها والبسها البيبي دول ولقيت جسمها حلو اوي مقدرتش امسك نفسي ومسكتها من بزازها افعص فيهم وهي تقولي لا لا ما يصحش كد مش عاوزه هدايه اذا كان الموضوع كده وانا اقولها اصبري بس هنبسط مع بعض وسيبيني اوسك وبستها بوسه جامده من شفايفها وايدي بتلعب في كسها الكبير وقلتلها هجبيلك طقمين كمان وهي ابتدت تتجاوب وتبوسني وتمسك بزازي رحت منيماها علي ضهرها وفشخه وراكها ونزلت هلي كسها اشم والحس واشفط الزنبور وايدي بتفعص في بزازها وهي تقولي اووووووو اووووووووو اححححححححح احححححححححح اممممممممم وانا نازله فيها هري وابتديت ابوسها من خرم طيزها وادخل صباعي وهي تقولي احححححح لا احححح طيزي طيزي لا لا اهههههههههه بلاش بلاش وانا مش سائله فيها لحد جسمها ارتعش ونزلت عسلها في بقي وانا ضحكتلها وقلتلها مش قلتلك يا بت هتنبسطي قالتلي بصراحه انا ابسطت بس برضه الزوبر بتاع الراجل ليه طعم تاني قلتها يا لبوه يعني انا مكيفتكيش طيب هجيبلك راجل بحق وحقي قالتلي يا لهوي لاما اقدرش قلتلها هتقدري وهديكي فلوس زي ما انتي عاوزه وحكتلها قصه ابني وقلتلها لازم تساعديني واترجيت فيها لحد ما وافقت تخلي ابني ينيكها بعد الالحاح والاغراء بالفلوس وجريت علي ابني اندهله ولقيته الكلب كان واقف علي باب الاوده بيفرج علينا وهو عريان وبيلعب في زوبره الوليه اول ما شفته صوتت وقالتلي لا لا زوبره كبير اوي هيعورني رحت منيماها وفشخه رجليها وابني هجم علي كسها ببقه ياكل فيه وانا رحت قاعده علي وشها بكسي ومن هياجنها فهمت وابتدت تلحس كسي وابني بيلحس كسها وكلنا بصوت ونشخر وننغنج من المتعه ولقيت ابني دخل زوبره في كسها وابتدا ينيكها ويدخل زوبره ويخرجه بسرعه ومره يشيله من كسها ويدخله في طيزها وهي تصوت من المتعه وتاكل في كسي زياده بصراحه انا ابتديت اغير منها رحت قايمه ومسكت زوبره وابديت امصمص فيه وهي جت قعدت جنبي وتمسك زوبره وتمصه حبه وتدهوني امصه حبه لحد ما نزل لبنه علي وشنا احنا الاتنين وبقيت الحس اللبن من هلي وشها وهي تلحس من علي وشي وبقت انا وهي بعد كده اصحاب وبعد ابني ما اتجوز وسكن مع مراته بقت هي عشيقتي وجوزي ومراتي وكل حاجه واحلي متعه معاها ومع بزازها ووراكها وكسها وطيزها
  25. (حصري لمنتديات نسوانجي) إبنتي المطلقة الممحونة (حصري لمنتديات نسوانجي) أنا سمير لم أتجاوز أل 40من عمري متزوج، ولي إبنة إسمها مريم تزوجت في سن السابعة عشر من عمرها ولم تستمر في زواجها لأكثر من سنة عندما إكتشفت و زوجها أنها عاقر وطلقها و حضرت لمنزلنا لتعيش معنا بعد أن خلصها زوجها من كل شيئ ، إبنتي جميلة جدا ومتفجرة الأنوثة ذات مؤخرة منتفخة و صدر كبير نافر و بارزة حلماته و جسمها ملفوف و فرسة بمعنى الكلمة و كانت منذ بلوغها مبلغ النساء (حصري لمنتديات نسوانجي)و قبل زواجها كانت ملتزمة في ملابسها المحتشمة ،فلم أرى من جسدها أي عورة تذكر ،ولكنها الآن تلبس بالمنزل ملابسها التي دخلت بها وهي فاضحة تكشف أكثر مما تستر ، حتى كلوتاتها عندما تجلس فاتحة ساقيها بحريتها بالمنزل دائما ما أرى بوضوح شفرتي كسها و بينهما فتلة كلوتها . ولأن أفخاذها ممتلئة و لعدم ممارستها للجنس منذ طلاقها ،فقد إعترتها إلتهابات مهبلية و إفرازات و ذهبت مع أمها لطبيبة نساء فأعطتها علاجا و طلبت منها عدم إرتداء كلوتها لتشفى من إلتهاباتها ،و شفيت من إلتهاباتها و لكنها إعتادت بعد ذلك ألا ترتدي كلوتها (حصري لمنتديات نسوانجي)و هي في المنزل و كانت جلستها المفضلة دائما القرفصاء التي تجعل كسها ظاهرا للعيان ،و الغريب أن أمها رأت أن عدم إرتداء الكلوت بالمنزل يحميها من الإلتهابات فأصبحت تفعل مثل إبنتها و يجلسا متقاربين فأرى منهما ما أرى و لأنني معتاد على رؤية كس مراتي فلم بعد يحركني بينما كس إبنتي لسة بحيويته و شفايفه متورمة و أشفاره حمراء لم يعلوها السواد و أحيانا كثيرة كانت إبنتي تمسح الأرضيات و تمسك الممسحة القماش بكفيها و تتراجع بساقيها لتمسح الأرضية فأرى كسها مفتوحا و خرم طيزها كنور الشمس فتتحرك في شهوتي و ينتصب زوبري لا إراديا فأجري على أمها و أنيكها و لكن لا أشبع بسبب تخيلي لكس بنتي ،و الغريب أن كل هذا يحدث من بنتي بعفوية و كأنني لا أرى منها ما يحرك شهوتي فأنا أبوها و أكيد لن أتحرك جنسيا ناحيتها ..و من المؤكد أن هذا كان فكر إبنتي!!لذلك كنت أخفي دائما إنتصاب زبي أمامها و أمام أمها و لكن شهوتي على نيكها كانت تقتلني و كنت لا أجد غير أمها لأفرغ شهوتي و لكن هيهات!!أصبحت أمها لا ترويني (حصري لمنتديات نسوانجي)أو تسد ظمئي فأنا جوعان و لن يشبعني إلا كس بنتي الضيق المتورم الشفايف . رجعت من عملي عند الثالثة بعد الظهر وكانت زوجتي بالمطبخ تعد الغداء و إبنتي تمسح الصالة بالماء و دخلت عليها و هي تمسح و منحنية و بيديها الممسحة القماش و طبعا من غير كلوت و رأيت كسها بارزا من الخلف بين نهاية ساقيها فجن جنوني و دخلت غرفتي و إرتديت جلبابي من غير كلوت ..و رجعت للصالة وإ بنتي ما زالت تمسح و جلست أمامها على الأريكة جالسا القرفصاء و طبعا أكيد زبي المنتصب ستراه واضحا بين فخذاي و زبي بلا فخر طويل و ضخم ذو طنبوشة حمراء منتفخة و مسكت الجريدة أقرأ فيها و بعد أن أنهت المسح جاءت لتفرش الأرضية و أكيد رأتني و رأت طنبوشتي و أخذت تنظر من تحت لتحت و أنا اراقبها دون أن تراني و رأيتها تعض على شفايفها .. قلت أخيرا الثلج سخن وتحرك!! ..ثم وقفت أمامي مباشرة و نزلت على ركبتيها و كأنها تفترش شيئا و إقتربت لما بين فخذاي و أخذت تنظر بلهفة ثم مدت يدها على كسها تدعك فيه و أنا عامل نفسي بقرأ الجريدة التي بين يدي و لم تلاحظني (حصري لمنتديات نسوانجي)و أنا اراقبها و أخذت تدعك في كسها و بظرها بشدة حتى أفاضت شهوتها فهدأت ثم قامت ..قلت لقد قرب قطفك يا كسكوستي..لقد جابت شهوتها على منظر زوبري .. أحضرت زوجتي الغداء و تغدينا و وجدت إبنتي تعاملني بحنية شديدة و تراقبني في كل حركة و لاحظتها أمها .. فقالت لها : خير!! إيه الحنية دي أبوكي مش أدك ..وضحكنا ثلاثتنا.. قلت في نفسي كيف السبيل إلى إبنتي لقد رأت زبي و إشتهته .. فهي شابة صغيرة (حصري لمنتديات نسوانجي)لم تتعدى التاسعة عشر من عمرها جربت الجنس و ذاقت حلاوة الزب و أكيد متعطشة له ..و لكن إبنتي و لشدة شبقها إستطاعت أن تعمل خطة لتوقع بي.. بعد ثلاثة أيام من رؤية إبنتي لزوبري المنتصب من تحت جلبابي ،سهرنا أمام التلفاز لوقت متأخر ثم ذهبت أنا وأمها لغرفتنا لننام و هي ذهبت لغرفتها ..و عند الواحدة صباحا سمعنا صراخها أنا وأمها ..و جرينا على غرفتها .. فقلنا لها :مالك في إيه؟ قالت :شفت كابوس أنا خايفة أوي يا بابا تعالى نيمني وخدني في حضنك ..أنا خايفة أوي يا ماما .. قالت أمها :حاضر يا حبيبتي أنا حروح أنام في غرفتي و هخللي بابا ينام معاك الليلة (حصري لمنتديات نسوانجي)..بس ما تتعوديش على كدة .. قلت في سري يا بنت العفريت ..آه من كيد النسا!!وذهبت أمها ونمت بجانب إبنتي على السرير .. وقالت : بابا خدني في حضنك يا بابا ..أنا خايفة أوي .. قلت لها :حاضر يا عيون بابا ..تعالى في حضني.. وأخذتها بين يداي وإلتصق صدرها بصدري وأحسست بحلمتيها المنتصبتين .. قلت البنت عاملة حسابها وقالعة السونتيان كمان وإنحصر عنها قميصها القصير ليرتفع لفوق فلقتيها ووضعت يدي على وسطها لأضمها فألصقت فخذاها بفخذاي وإلتصق زوبري المنتصب بين فخذيها العاريان .. ثم قالت :بابا أنا مش طايقة قميصي ممكن أقعله ؟؟ قلت :أكيد أنا كمان حران أوي مثلك .. قالت :خلاص يا بابا قوم إقلع هدومك إنت كمان.. (حصري لمنتديات نسوانجي) قلت:حنبقى كدة سلبوتة يا حبيبتي .. قالت: بابا ما تفهمنيش غلط ..إنت حر .. قلت :لأ.. حبيبتي معاك حق .. وقلع كل منا هدومه وأخذتها في حضني و فعصتها في صدري و بزازها حاسس بيها ..و إلتصقنا ببعضنا ثم رفعت ساقها ووضعتها فوق وسطي حتي إلتصقت رأس زبي بشفراتها و إقتربت شفتاها من شفتاي فإلتقمت شفتاي بين شفتيها .. وقالت :أنا بحبك قوي يا بابا .. وأخذت تقبلني بشهوة فظيعة وتدخل لسانها داخل فمي .. قلت لها: حبيبتي إنت شرقانة قوي كدة ؟؟ قالت: من ساعة ما شفت زبك يا بابا وأنا حموت ..بقالي يومين ما شفتش النوم ..وهريت نفسي من العادة السرية .. ومش عارفة أطفي ناري.. قلت لها :حبيبتي أنا هطفي نارك.. (حصري لمنتديات نسوانجي) قالت: أنا حبيت أعمل تمثيلية على ماما عشان أجيبك لسريري ..وعلى فكرة يا بابا أنا راقبتك ولقيت عينك مني ..بس كنت مطنشة ولكن إنت خلبوص ..عرفت تغريني ..و تخلليني أشوف زبك و هو واقف ..وكمان عليه راس تجنن و تخيلته جوة كسي و جبت شهوتي عليه و إنت بتراقبني من تحت الجرنال..ممكن أمسكه يا بابا ؟؟؟ قلت :مدي إديك .. و نزلت إيديها و مسكته و أخذت تفعص في راسه..ثم فردت بين إصبعيها الكبير و الصغير لتقيس طوله .. قالت :ياه يا بابا (حصري لمنتديات نسوانجي)دا طويل و طخين و ضخم يا بختك يا ماما بيه!!.. مكن أدعكه شوية ؟؟ قلت :مش كتير عشان أمك عليها الدورة و بقالي مدة ما نكتش و خايف لينزل لبني بسرعة .. قالت: لأ..أنا عاوزاه يرويني . قلت لها: ما تستعجليش النيك في الكس ..خلليني أوريك ممارسة الجنس على أصوله ..وفي الآخر هتلاقي نيك الكس مش كل حاجة .. قالت: أنا هسيبلك نفسي و جسمي.. المهم في الآخر أنام وأنا شبعانة.. وحتى أشبعها جنسيا .. قلت لها :أتركي لي نفسك و تجاوبي معايا.. وتقدمت منها و قبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها و بادلتني نفس العمل و أخذت أحسس علي أذنيها و شعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا و تقبيلا ثم قمت باللمس (حصري لمنتديات نسوانجي)الخفيف و الرقيق جدا للكتفين و منطقة الظهر و الخصر, فزادت سرعة تنفسها ..فقمت بزيادة قوة التقبيل و قوة اللمس و الاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة .. قمت بمداعبة و استثارة الهالة و الحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص و الشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي و بهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف و القبلات الرقيقة لمنطقة البطن و الصرة و باطن (حصري لمنتديات نسوانجي)الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها و لم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض و التقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. و ذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص و الشفط و العض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص و الشفط و العض الخفيف , و وضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت و أخذت أحركهما دخولا و خروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت (حصري لمنتديات نسوانجي)إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها و شفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث.. (حصري لمنتديات نسوانجي) ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته و أخرجته بسرعة ثم زد السرعة و ضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها و أحكه في جدرانه و كأنه(حصري لمنتديات نسوانجي) يتمضمض يمين و شمال ثم شمال في يمين و هي تتوحوح و تتأوه .. و تتوسلني :أرجوك إرحمني زوبرك جنني .. ثم أخذت أسرع في الدخول و الخروج بشدة .. فتأوهت :أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار و عندما أحسيت برعشتها و قبضة مهبلها علي قضيبي .. قلت لها :حأنزلهم .. قالت: إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع و بعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان ..و هي تصرخ.. و تقول: يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. (حصري لمنتديات نسوانجي) وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت.. ثم قالت :حبيبي إيه دا اللي عملته معايا ؟دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع (حصري لمنتديات نسوانجي)دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة ..دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم و لم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي ..دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي ..دا إنت هريتلي كسي ..دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة ..دا أنا إرتعشت من مصك و لعبك فيه ..يا دا النيك حلو.. حلو.. حلو خالص.. دا إنت النيك و المتعة... ثم نمت على ظهري و هى قعدت تلعب في زوبرى و تدعك في رأسه لغاية لما وقف ..و هي طلعت مثل الفارس و مسكت زبي و راحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط و راحت قاعدة عليه و شفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر و زوبري محشور علي آخره.. ولم أتحمل سخونة كسها ..و إنطلق مني شلالات من اللبن في كسها ..ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية و سال(حصري لمنتديات نسوانجي) عسلها مع لبني و إرتخت أعضائها و نامت علي صدري و نزلت ثم نامت بجانبي ..ثم إرتدينا ملابسنا ..و نامت في حضني حتى الصباح (حصري لمنتديات نسوانجي) و جاءت أمها لتوقذني في الصباح و تأخذني لغرفتي ..و قمت معها و دخلنا الغرفة ..و وجدتها تنزع ملابسها و تنزعني ملابسي و لم أدعها تنزل كلوتي عني حتى لا ترى آثار المعركة الجنسية مع إبنتها .. قلت :مالك عاوزة إيه؟.. قالت: لقد إرتفعت الدورة و قمت تطهرت و مشتاقة لزبك.. قلت: أصبري أخش الحمام و أجيلك ..يا سعدي يا هناي.... (حصري لمنتديات نسوانجي) و عند المساء إتصل والد زوجتي و أخبرني بأن والدة زوجتي مريضة و محتاجة إبنتها معاها ..فأخبرت زوجتي ..(حصري لمنتديات نسوانجي) فقالت :سأسافر الآن .. قلت :إنتظري للصباح .. قالت :مستحيل وصلني لموقف السيارات و سأذهب كعادتي .. قلت :آجي معاكي ؟؟ قالت :خلليك مع بنتك و إنت وراك شغلك .. و خرجت أنا وزوجتي و تركنا إبنتنا بالمنزل ..وعند العاشرة عدت لمنزلي و وجدت إبنتي منتظراني على فارغ الصبر..و تعشينا .. و عند الحادية عشر .. قالت :على فكرة ليلة دخلتي بحق كانت إمبارح .. يا لهوي عليك أول مرة أحس بكسي ..و أحس بالزوبر جواه و على فكرة لما بدأت تدخل بتاعك في كسي أول مرة حسيت بألم شديد ..وحسيت إن كسي ضيق أوي..وكنت عاوزة أقولك خرجه عشان بيحرقني.. خفت لتزعل مني ..قلت يا بت سيبي نفسك زي ما طلبت مني .. قلت:على فكرة فعلا كسك ضاقت فتحته عشان بقالك مدة ما دخلش كسك زوبر ..و ده شيء طبيعي..و تحسي لما هيخش زبي الليلة دي في كسك أنه بقى سهل ..و كسك بيقبض عليه و هأحاول أحرك زبي في كسك يمين و شمال و فوق و تحت عشان تحسي (حصري لمنتديات نسوانجي)بالمتعة أكثر و هنيكك بطريقة جديدة هتستمتعي فيها جدا ..و هتتمني يبقى زوبري في كسك على طول.. (حصري لمنتديات نسوانجي) قمنا من مجلسنا و لفيت يدي حول خصرها و رحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم و وضعتها على السرير و هي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة و آهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... و نزعت عنها قميصها و تمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها و التصقت شفتانا بقبلة عنيفة و كانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني ..و أطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا و مصا للحلمتين المنتصبتين .. و أنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكهما بعنف و قوة أفقدتها صوابها .. (حصري لمنتديات نسوانجي)و ذهبت لكسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر و المتورم من فرط الإثارة و الملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق ..و امتدت يدي تداعبه و تلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي و لساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق و حنان .. ثم نمنا بوضع 69 و نحن نتبادل المص و التقبيل و اللحس و العض و أدخل لساني في كسها و تدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها و اتت رعشتها عدة مرات.. (حصري لمنتديات نسوانجي) ولم أرحم بظرها من العض و المص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن(حصري لمنتديات نسوانجي) أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين و هي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته و تحول إلى متعة ...و مع آهاتها التي بدأت ترتفع ..كانت طيزها ترتفع و تهبط و ظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. و انقلبت لأقبلها و اجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وت حاول إدخال رأسه بين شفريها و أنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني (حصري لمنتديات نسوانجي)بإدخاله و هي توحوح و ترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب و أنا مستمتعا بعذابها و إمتاعها في آن واحد ... وصلت لقمة شهوها ..فبكت !!!!!! و أخذت ترجوني .. و تقول :إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك الضخم عاوزاه جوة قوي.. قوي إملا بزوبرك كسي ..نيكني!نيكني (حصري لمنتديات نسوانجي)حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!.. و أنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها و أحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت و ضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها و بدأت أُسرع بالإدخال و الإخراج بعنف شديد و قوة و سرعة جعلتها تصيح ألما و متعة و تتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع و قد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار (حصري لمنتديات نسوانجي)داخل كسها القابض بقوة علي زوبري.. وهي:أح..أح..أحّوووووووووووووووووووو ه..سخنين أوي في كسي...زوبرك نااااااااااااااااار.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
×
×
  • انشاء جديد...