القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الملك مينا

عضو
  • المساهمات

    528
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة الملك مينا

  1. اسمى نجوى متزوجة شابة جميلة 38 سنة واعمل اخصائية نفسية فى المركز الطبى وزوجى اسمه عادل يعمل فى احدى شركات البترول فى البحر الاحمر ولى ابن اسمه حسام يدرس فى الثانوى المهم نعيش فى الفيلا الخاصة بنا فى القاهرة وحسام إبنى له غرفة خاصة به في الفترة الأخيرة لاحظت حاجة غريبة لما زوجى بينام معايا بحس إن فيه حد بيراقبنا وكنت حاسة إنه حسام المهم بحكم عملى أخصائية نفسية قلت أحاول أقرّب منه وأراقبه واعرف مشكلاته وفعلا فتحت غرفته وهو مش موجود لقيت صورتى وانا فى البحر فى أحد الكتب انا استغربت وقلت هراقبه لماييجي المهم جه حسام واتغدينا كلنا وبعدين دخل غرفته وانا دقائق روحت اشوفه لقيته و**** مطلع زبه وبيلعب بصورتى وانا و**** مش مصدقة حجم زبه كبير ده اكبر من زب ابوه ولقيته نازل لعب فى زبه وانا بصراحة سخنت لان حسام شاب جميل وكمان زبه طلع حكايه ورجعت غرفتى بسرعة وانا هموت من منظر زبه وبفكر هعمل ايه ولقيت نفسى بفكر فيه بيني وبينكم الواد حسام عسل ودايخة ومتوترة وكسى مولع المهم استنيت لما جوزي خرج وذهبت لغرفة حسام ابني وقولت له ازيك ياسمسم قاللى ازيك ياماما وجلست بجانبه وكنت لابسة روب مافيش تحته اى لبس وقعدت اتكلم مع إبنى حسام وقلت له حافظ على صحتك لقيته وجهه احمرّ وبقى خجلان وحاول يغير الموضوع وانا رحت قولت له انت شايل صورتي عندك ليه ؟ رد وهو مرتبك صورة اييه ياماما قولت له انت هتستهبل قلت له احكيللى ياسمسم انا امك ماتخفش قاللى بصراحة انا اتعرفت على فتاه واخدتنى معاها البيت ومارسنا الجنس انا قلت يالهوي وبعديين ؟ قاللي انا اتعودت على الجنس معاها بس هيا مسافره وانا مولعة ورحت قولت له طيب صورتى ايه حكايتها قاللى ياماما انت جميلة جدا وبتخيل نفسى انام معاك عشان كده اخدت صورتك وانت لابسه المايوه وانا هموت من كلامه وروحت مقربه شويه وقلت له يعنى انت بتحبنى قاللى انت اجمل ست شفتها وانا و**** سايحة على الاخر وقلت له طيب ياسمسم اييه اللى بيعجبك في جسمى قاللى بصراحة ياماما طيزك تهبل وبزازك ملبن وعليك شفايف يتمنى أي حد يمصهم وانا خلاص سحت من كلامه ودايخة وقلت له نسيت أهم حاجة ياسمسم قاللي وهو وجهه احمر انا نفسى اشوف كسك قلت له بص ياحسام نعمل اتفاق انك تبعد عن البنت دى وانا هاعملك كل حاجة انت عاوزها ضحك وقاللى كل حاجة كل حاجة قلت له و**** انا تحت أمرك وبحبك لانك إبنى ومش هتفضحنى لقيته قرب منى وقاللى عاوز ابوسك قلت له بس بسرعة عشان بابا زمانه جاى وراح ماسك شفايفى نازل مص ولحس فى لسانى بطريقة شهوانية وانا سيباه وهموت ورحت فى عالم تانى وراح نازل رضع فى بزازى وبيلحس بطنى وانا بتنهد وبقولك كفايه ابوك زمانه جاى كفايه ياسمسم ابوك هيسافر كمان يومين وهبقى اظبطك لقيته طلع زبه وقاللى مصيه قلت له ياسمسم خلص بقى هنتفضح ابوك على وصول راح شاددنى لتحت ومخلينى امص له زبه وانا مسكت زبه هاكله من حلاوته وحسام نازل فعص فى جسمى ولقيته راح منزل لبنه على بزازى وقعدت امسحهم وعدلت نفسى وخرجت بسرعة ودخلت المطبخ احضر الغداء . ومفيش ثوانى وجوزى جه من الشغل ودخل يقلع هدومه ولقيت حسام دخل المطبخ وبيقوللي انت عسل يانوجة وانا ضحكت برّاحة وقلت له اصبر كلها يوميين وابوك مسافر وهخليك تنسى اسمك وجلسنا على السفرة وقعدنا نتغدى وحسام وانا بنبتسم لبعض ابتسامه خفيفة وخلصنا الغدى وطلعت مع جوزى وطلب منى انه ينيكنى وغيرت هدومى ونمنا ودخل زبه فى كسى وانا و**** بتخيل حسام انه هو اللى بينيكني ولقيته قاللى انه مسافر مامورية وهيسافر على شغله على طول وانا طبعاً فرحانه عشان البيت هيفضى ليا انا وابنى حسام . وتانى يوم سافر وحسام كان فى المدرسة وانا لبست أجمل قميص نوم عندى وكليوت اسمر وحطيت برفان ولقيت الجرس بيرن وحسام دخل وقاللى وحشتيني وراح بايسنى في شفايفي وانا كمان نازله مص فى شفايفه ورحت فى عالم تاني ولقيت حسام نازل رضع فى بزازى وراح مطلع زبه وراح قاللى نفسى اشوف كسك رحت فتحه رجللى وجبت الكليوت على جنب لقيته بيقول يالهوي ده عسل ياماما كسك ده ملبن ونزل لحس ودخل لسانه جوه كسي وانا باصرخ اف اف اح اح مش قادرة ورحت همست له فى اذنه دخله ياسمسم بحبك راح جايب الكليوت على جنب وراح مدخل زبه انا قعدت اصرخ براحة هتموتنى وزب حسام داخل فى كسي بيقطعه داخل وطالع وزبه كبير ولقيت كسي بيزل عسل من كثره النيك وناكنى ساعة وقعد ينيك فى بزازى وناكني فى كسى من ورا وطيزى لازقة فى بطنه وانا باصرخ نزلهم ياحسام هموت راح منزل لبنه على كسى وطيزى ورحت لافه وماسكه زبه ارضع فيه ورحت ضرباه بضحك وقلت له مش براحة ياحسام دانت طلعت مصيبة فى النيك وقعدنا نضحك ونمنا فى حضن بعض وقعد ينيك فى كسي وطيزي وكل حته فى جسمي فى غياب أبوه وفى يوم لا أنساه أبداً أبوه قعد معانا شهر وانا وحسام مش عارفيين نختللى ببعض غير بالبوس والمسك فقط حسام طلب منى اخرج معاه فى السيارة واستاذنت من جوزى ولقيت حسام خدنى فى مكان بعيد فى الصحراء و**** وانا كنت لابسه بنطلوب راح فاتح ليه السوسته وطلع زبه ونزل نيك فى كسى ساعة وانا نايمة جوه السيارة وراح منزلهم جوه كسي ويومها قعد يمص شفايفى ربع ساعة وكانت اجمل نيكة وفضل حسام ينيك كسى وطيزى وبزازى وبطنى وكل جسمى فى غياب ابوه لانى لااقدر استغنى عن زبه الجميل ................ وإلى أن ألتقي بكم في قصة قادمة لكم مني أجمل المُنى
  2. لما بدأت حكايتي كانت مرات عمي عندها تلاتين سنة، وكانت مثيرة زي نجمات أفلام البورنو، جسم رائع قوام ممشوق وصدر مليان وحلمات بلون وردي عايز المص والرضاعة وعليها طيز مدورة وبيضاء مايلة للحمرة ورجلين طويلة وفخاد مدورة زي المرمر وشفايف زي حبات الكريز عايزة اللي يأكلها. كان عندي 18 سنة وكنت هيجان دايماً وزبري واقف على الآخر، وكانت عايشة بصفة دايمة مع مراتي عمي بسس سفره المستمر وكانت دايماً بتحب تلبس هدوم عريانة، شورت قصيرو بلوزة شفافة من غير سونتيانة تحتانية ، وبيبي دول شفافة وبالليل قمصان نوم عريان. وساعات كتيرة تطلع من الحمام عريانة خالص وتمشي في البيت عريانة قدامي وتغريني إني أمارس سكس المحارم معاها لغاية ما تدخل) نسوانجي( أوضة نومها وتقعد عريانة تتزين قدام المراية وكنت بأهيج على منظر طيزها وكسها وبزازها العريان وأجري علشان أضرب عشرة كذا مرة وكأنها متعمدة تثيرني علشان أنيكها بس أنا كنت خايف من أي حركة لأحسن تزعل مني بس أنا كنت حاسس إنها بتعشق الزب وعاوزة تتناك وكانت بتجيب جاراتها علشان يسهروا معاها وبيقضوا وقتهم في الفرجة على الأفلام الأجنبي اللي فيها مشاهد ساخنة وكنت بأشوفهم وهو بيتمحنوا ويضحكوا ضحكات مغرية ويحسسوا على بزاز وكساس وطياز بعض وساعات بيبوسوا شفايف بعض. وأحياناً كنت بأشوف نظرات المحنة في عيونهم وهم بيعملوا كده قدامي متعمدين. ومرة سيبتهم وطلعت علشان أقضي وقتي مع صحابي ولما رجعت فتحت الباب ةودخلت من غير ما يحسوا بيا فلقيتهم عريانين خالص ونايمين فوق بعض وبيبوسوا بعض بوس جنسي وبيدخلوا لسانهم في بوق بعض وماسكين بزاز بعض وبيدخلوا صوابعهم في كساس بعض ولقيت مرات عمي حاطة خيارة في طيز واحدة من جاراتها والتانية حاطلها خيارة في كسها. أتفاجأت بالمنظر وهيجني جامد فطلعت زبي وبدأت اضرب عشرة بإيدي قدامهم من غير كسوف ونويت إن أمارس سكس المحارم)نسوانجي( معاها بأي طريقة. وبعدها جيبت من ضهري لبن ساخن كذا مرة وأنا مستمتع بمنظر مرات عمي مع جاراتها وهما بيمارسوا السحاق، وهم نايمين عرايا على الأرض وبيلعبوا في أكساس بعض. وهنا أتأكدت إني لازم أمارس سكس المحارم مع مراة عمي المتناكة بأي تمن. دخلت على أوضتي ونمت عريان على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع لأفلام النيك في الطيز وشغلت فيلم فيه راجل أسمر بينيك فتاة شقراء في طيزها، وسمعت النسوان بيخرجوا من عندنا والباب بيقفل فاستنيت لغاية ما مراة عمي تدخل عندي ومسكت في زبي وبدأت أدعك فيه وأضرب عشرة على منظر البنت اللي في الفيلم وهي بتتناك في طيزها.)نسوانجي( دخلت مراة عمي وأنا بأفرك في زبي ووقفت تبص على زبي الكبير وتبص على الفيلم وبدأت تلاعبفي كسها وبزازها وقربت مني ونزلت على ركبيتها قدامين وخدت زبي في أيديها. فضلت تلعب في زبي ما بين إيديها كإنها بتتأكد من حجمه وبعدين قربته من بوقها وبدأت تمص فيه. كانت زي نجمات البورنو المحترفة. كانت ماسكة زبي بإيدها اليمين على الحلقة اللي تحت الرأس وبدأت تدخل رأس زبي في بوقها كأنها بتلحس في أيس كريم. كانت لسانها بتمشي على كل حتة في زبري من أول الرأس لغاية بيضاني وإيديها الناعمة بتعصر فيهم لغاية ما خلاص كنت قربت أجيبهم. هي أول ما بصيت في عيني عرفت إني قربت فزودت الرضاعة والمص ودخلت زبي لنصه في بوقها لغاية ما قذفت زي البركان حممي مني الساخن. خدت كل دفعات زبي على بوقها،وكان بيسيل على (نسوانجي )شفايفها وخدودها. بلعت مني اللي في بوقها ومسحت الباقي على زبي بلسانها لغاية ما وقف زبي تاني. مسكتها من إيدها ووقفتها وبعدين رمتها على السرير ونمت فوقيها علشان نمارس أحلى سكس المحارم . بدأت من أول شفايفها وفضلت أمص فيها وأدخل لساني جوه بوقها وهي كمان كانت بتتجاوب معايا ، وبعدين نزلت على رقبتها ومنها على صدرها. كانت حلماتها منتصبة وبتناديني علشان أرضع منها. فضلت أرضع فيها زي العيل الصغير وأدعك في بزازها لغاية ما أحمرت. وبعدين نزلت على كسها لحس وبوس، وكنت بأدخل لساني في كسها وأعض بشفايفي على بظرها وشفراتها وهي بتتأوه: آآآآآآه نكني مش قادرة. دخلت صبعي في طيزها وكانت واسعة وكأنها مفتوحة فيها كتير. قلبتها على ضهرها وتفيت على خرم طيزها وعلى زي، وبعدين دخاته مرة واحدة فيها بمنتهى السهولة وما لقيتش أي مقاومة. وفضلت أنيك في طيزها لغاية ما قذفت جواها. وبعدين قلبتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها ونكتها في أحلى سكس المحارم لغاية ما النهار طلع. قمنا مع بعض ودخلنا الحمام واستحمينا سوا وبعدين نمنا عريانين جنب بعض وصحينا وأكلنا الفطار وبعدين رجعنا للنيك لغاية بالليل. وفي كل مرة تطلب مني إني أنيكها في طيزها وبعدين كسها. وبكده بقيت مراة عمي منيوكتي وعشيقتي لغاية ما أتجوزت وكانت بتيجي لبيتي علشان تشارك مراتي في زبي في أمتع سكس محارم معها ولغاية دلوقتي مع إنها وصلت لسن الستين بس طيزها وبزازها لا تقاوم.
  3. نحن اسره فوق المتوسط في مستوي المعيشه مكونه مني انا شاب 19 سنه طلاب جامعي واختي 15 سنه وبابا مقاول كبير سنه حوالي 59 سنه وامي 45 سنه جميله جدا بيضاء تختخوه شويه شعرها اصفر شفايفها كبيره وبزازها كمان كبيره واختي شكل امي ملفوفه مش تخينه وعايشين في فيلا كبيره وفي يوم عيد ميلاد امي الخامس والاربعين كان البيت كله مزوق والكهارب كتيره في كل مكان وجم اصدقاء امي واصدقاء ابي واصدقاء اختي واصدقائي وكان فيه مشروبات روحيه خمور يعني كان بابا اشتراها للحفله لاننا عائله متحرره وابتدت الحفله والمزيكا والرقص وكانت امي عروسه الحفله لابسه فستان سواريه احمر مبين ضهرها الجميل وتقريبا نص بزازها واختي كمان لابسه فستان سواريه ابيض وكانت اجمل بنوته في الحفل والكل بيرقص ويشرب وانا اول مره اشوف امي ترقص وتتمايل وده هيجني اوي وبابا فضل يشرب لحد ما سكر ودخل ينام ولما بابا ساب الحفله الضيوف كلهم مشيو وبقيت انا وامي واختي لوحدنا في البيت الكبير وشويه اختي دخلت تنام هي كمان وبقيت انا وامي وامي كانت سكرانه وانا كمان سكران بس مش اوي يعني فايق ولقيت امي بتقولي مش هتقوم تنام انت كمان قلتلها لا معقوله اسيب القمر في عيد ميلاده وانام قالتلي القمر باين عليه سكر اوي تعالي سندني وصلني للسرير قلتلها حاضر بس هتروحي تنامي جنب بابا وهو بيشخر طول الليل تعالي نامي في سريري وانا هقعد في الصاله عندي ماكره قالتلي طيب ورحت لافف ايدي من تحت باطها وهي اتركنت عليا ومشيت اجر فيها لحد السرير وقلتلها هتنامي بالفستان السواريه قالتلي لا قلعني ولبسني حاجه من عندك قلتلها مفيش حاجه عندي تيجي مقاسك عموما اقلعك الاول وبعدين نشوف ضحكت وقالتلي طيب ونامت علي بطنها علي السرير وقالتلي فك السوسته انا ابتديت افك السوسته وطبعا الفستان من غير سوتيان ورحت مقلعها وبقت بالكلوت الفتله وكان لومه احمر ولقيت طيزها كبيره وطريه وعماله تتهز لقيت زوبري وقف اوي رحت قالع هدومي وناطط عليها وهي نايمه علي بطنهاوزبوري راشق بين طيازها البيضه الطريه هي لفت راسها وقالتلي بتعمل ايه قلتلها مش قادر يا ماما انتي حلوه اوي قالتلي بس بس قوم ما يصحش كده وانا مسمعتش كلامها ورحت لافف ايدي علي بزازها افعص فيهم ومن غير ما ادري رحت مقطع الكلوت بتاعها وراشق زوبري في خرم طيزها لقيتها بتصوت اي اي اي انت حمار مش كده روح هات كريم انا فرحت ورحت جيبت الكريم دهنت زوبري ودهنت خرم طيزها وهي مستسلمه وبعدين قالتلي يالا دخله بقه قلتلها ادخل ايه قالتلي زوبرك الكبير ده رحت دافسه في طيزها فضلت داخل خارج في طيزها بزوبري وهي تقولي اوووووف اححححح انت كبرت اهوه شاطر شاطر حلو زوبرك في طيزي ياابن الكلب روحت قلتلها بتشتميني يا بنت الكلب ورحت اضربها علي طيزها وانا زوبري داخل خارج وهي اييييييييي ايييييييييي كماااااااااااان اووووووووووي قططططططع طيززززززززززي افششششششخني نييييييكني اووووووووووي زوبرك حلللللللللللو لحد مالقيت نفسي هاجيب قولتلها هاجيب هاااجيب لقيتها راحت معدوله وقالتلي هات في بقي عطشااااانه وراحت واخده زوبري الكبير في بقها تلحسه وتمصه لحد ما نزلت لبني كله في زورها وشربته كله ودي كانت البدايه مع امي الي لسه بنيكها في طيزها لحد دلوقتي
  4. قصة أعجبتني فأردت نقلها لعيونكم..... قصة خيانه زوجيه مع ابن الخاله, خانت زوجها مع ابن خالتها, قصة متزوجة تنتاك من ابن خالتها .... تقول صــاحبة القصة : لم اكن اتوقع ان انتاك من غير زوجي ولم اكن اتوقع ان اخون زوجي مع ابن خالتي تبدأ حكايتي عندما مرضت خالتي وذهبت لكي امرضها اثناء فترة تعبها حيث لها ولد وبنت بنت خالتي متزوجه وتسكن في مدينه اخرى وابنها طالب بكلية الطب انا اسكن بالقرب من خالتي ولى ولد واحد وزوجي يسافر طوال العام للخليج للعمل ولا يعود الا كل سنه لمدة شهر ويعاود السفر كانت خالتي قد تعبت تعبا شديدا واحتاجت من يرعاها في تلك الفتره فتركت ابني عند امي وذهبت لخالتي ومعي بعض الملابس القليله اللتي تلزمني فترة اسبوع على اقصى تقدير كان ابنها شابا وسيما جدا وكنت احبه من قرارة نفسي ولاكني اكبر منه سنا فانا في 33 من عمري وهو لا يزال في 23من عمره وصلت لبيت خالتي مساءا وبعدما حضرت لها العشاء وتاكد انها قد نامت ذهبت لغرفة بنت خالتي اللتي إعتدت ان ازورها بها وقد حولوها لغرفة جلوس صغيره يجلس بها ابن خالتي عندما يحضر اصدقائه معه لكي لا يزعجو كل من بالبيت ولم يكن ابن خالتي قد عاد من الخارج فهو عادتا يتاخر ليلا ولم يكن يعلم بمجيئي ودخلت الحمام وإستحميت وخرجت وانا ارتدي الفوطه فلم اتوقع مجيئه بهذا الوقت وعندما وصلت الغرفه تفاجأت بشخص يقف بالغرفه فاتحا شنطتي ويخرج منها الملابس وقد وقف يمسك بقطعة من ملابسي الداخليه ويستعجب عندها ارتبكت فنظر لي ولم نتمالك نفسنا من الضحك فقال لي انا اسف معرفش انك هنا قلتله مش تقول احم ولا دستور وهزرنا بالكلام وقلتله ازيك قالي انتي وحشانا يعني كان لازم ماما تمرض عشان نشوفك قلتله انا موجوده اهو المهم انها تبقى بخير قالي ان شاء **** قلتله طب بعد اذنك انت هتفضل ماسك الاندر بتاعي ده كتير وانا جايه نحيته عشان اخده من ايده قلي انا اسف وهوا بيدهوني وقع من ايده على الارض رحت موطيه اجيبه وبعد ما مسكته من على الارض وجيت اقوم الفوطه وقعت لم اتمالك نفسي من الحرج ووقفت مكاني لا اتحرك ولما وطيت اجيب الفوطه بسرعه كانت بزازي متدليه امامه وانا احوال التقاط الفوطه لالفها حول جسمي وما ان وقفت وبدات الفها حتى اتفكت ووقعت الفوطه من جديد لم اتمالك نفسي من الضحك وهو ايضا ضحك على الموقف انا كنت في هذه الاثناء انظر الى عينه التي لم تبتعد ولم تتوقف عن النظر لبزازي وكسي الذي كان مشعرا كثيفا فانا لا اهتم بذلك تلك الفتره من السنه حيث ان زوجي ليس بموجود ورغم ضحكنا كنت اشعر بالحرج لما حدث واذا به يقترب نحوي وانا اكاد ارتجف وقال لي انتي جميله اوي وخرج من الغرفه وتركني وفي تلك الليله ارتديت بيبي دول قصير كنت قد احضرته معي ولم اهتم لالبس اي شيء تحته فانا معتاده على عدم ارتداء اي ملابس داخليه وانا بالبيت ونمت واثناء الليل وانا نائمه ايقظني صوت باب الغرفه وهو يفتح واصطنعت النوم لاعرف مين اللي داخل عليا وتفاجئت عندما علمت انه ابن خالتي وانا لا اتحرك كاني نائمه وما هيا الا لحظات ووجدته يقترب مني على السرير وينظر الى كسي بكل شهوه تحت ذلك الضوء السهاري الخافت ورايته وانا ما زلت اصطنع النوم يخلع كل ملابسه وتفاجئت مما رايت حيث اني لم اري شئ كهذا من قبل فزب زوجي ليس بالكبر اللذي اراه في الافلام ولكنه ليس بالصغير انه معقول جدا انما ما رايته من ابن خالتي كان متدليا بين فخذيه يكاد يصل الى منتصف فخذه واكاد ارى خصيته منتفختين جدا تحته وبدا ماء كسي يسل مما اراه امامي وقررت الإستسلام لذلك الشئ الذي تمنيت ان اجربه وإقترب مني وانا اراه يشم كسي ويحاول وضع لسانه على شعر كسي ليفتح طريقا للسانه لوضع لعابه على بظري الذي كان مختفيا بين شفتي كسي ولسانه يحاول الوصول اليه واذا به يرفع ركبتي ويباعد بين فخذاي لينفتح كسي امامه وتتباعد شفتيه وهو يلحس بظري بشهوة ليس لها مثيل وانا مشتهية جدا وبداء ماء كسي يسيل حتى انه لاحظ ذلك وبدا يرشفه بشفتيه ولسانهوما هيا الا لحظات وجاءت شهوتي وهو يلحسني ووجدته يقرب زبه مني بعد ذلك فإشتهيت احساس زبه بداخلي من جديد وانا كسي وفتحة طيزي مبلولتين تماما من ماء شهوتي اللذي افرغته من شهوتي بالمره الاولى ولكنه بداء في حك زبه الكبير بشفتاي كسي وعلى فتحة طيزي وعلى بظري ويحك بطن زبه بكسي وهو يتحرك على بظري الى الاعلى والاسفل حتى اني من شهوتي انهيت شهوتي للمره الثانيه وهو يحكه بكسي فوجدته ياخذ من ماء كسي وهو يسيل خارجا مني ويبلل به زبه حتى بلله كاملا وبداء يضغط براس زبه على بظري وعلى فتحة كسي ويقوم بحكه بشكل مستدير ثم يرفعه لبظري ثم لفتحة طيزي واذا به يمسك بزبه ويضع ظهر كفه على كسي وهو يدلك زبه ويحك بظهر كفه بظري وكسي وكل شويه ينزله لفتحة طيزي ثم يرفعه لفتحة كسي ثم يدلك زبه بمائي ويحك بظري بظهر كفه وهو يدلك زبه حتى تفاجئت بما حصل حيث بداء يقذف منيه على شعر كسي وكان غزيرا جدا حيث انه في اول قذفه كاد منيه ان يصل لصدري ثم اخذ منيه يقذف ويقذف حتى ابتل شعر كسي تماما من منيه واصبحت شفتاي كسي مغطاه بالمني وهو ما زال يقذف حتى اني شعرت بمنيه يسيل من بين فخذاي وشعرت به يسيل على فتحة كسي وطيزي وبلل سريري وتفاجءت بما حصل لاني اول مره في حياتي اشاهد هذا الكم من المني وهو يخرج دفعة واحده من زب امامي وعلى كسي بهذه الطريقه وقام من على السرير واخذ ملابسه وخرج من الغرفه وتركني انا وهذا الكم من المني لوحدنا فبدات امد يدي على هذا المني الدافيئ اللزج واصبحت ادلك به كسي وادخل اصبعي بكسي دافعة اقبر قدر ممكن من هذا المني بداخل كسي واصبعي يدخل ويخرج ليحمل المزيد من المني الى داخل كسي كاني كنت عطشانه لهذا المني واصبحت افرك كسي وطيزي بهذا المني واذكر اني في تلك الليله انهيت شهوتي بالمني اربع مرات كلما انهيت شهوه اغراني احساس المني من جديد فانهي شهوتي مرة اخرى حتى تعبت ونمت وفي اليوم التالي انهيت كل ما ورائي بالمنزل واستحميت وانتظرت بغرفتي ليلا منتظره لكي يأتي ابن خالتي لي في هذه الليله ايضا ليفعل بي ما فعله في الليله السابقه وسمعته عندما حضر للمنزل وقمت من فراشي وقلعت كل ملابسي وإستلقيت على السرير عارية تماما وباعدت بين فخذاي واظهرت شفتي كسي مفتوحتين لكي يدخل من الباب ويراني وانا عاريه وينكني اليوم ولاكني انتظرت طويلا ولم ياتي وكنت كلما تخيلت انه سيأتي كان ماء كسي يسيل مني من كثر شهوتي ولكنه لم ياتي فقررت ان اذهب وارى ماذا يفعل في غرفته ارتديت اقصر بيبي دول املكه وذهبت الى غرفته ودخلت الغرفه واغلقت الباب خلفي ووجدته يستلقي على ظهره عاريا وزبه يكاد يصل لصرته وهو مستلقي على ظهره ووقفت اتامل زبه فانا لم اراه في الليله السابقه واقتربت منه لاراه بوضوح في ذلك الضوء السهاري وكان ماء كسي ينقط بين فخذاي وكانه يسيل لعابه ويرد ان يلتهم زبه الكبير فزبه يكاد يصل الى صرته وخصيتيه كبيرتين فالواحده تكاد تكون في حجم بيضة الدجاجه ولم استطيع التوقف فددت يدي لامسك بزبه الكبير وبدات اقبله واقبل كل جزء فيه واقبل خصيتيه وقلعت البيبي دول الذي كنت ارتديه واصبحت عارية تماما مثله بالضبط ووضعت زبه بين بزازي وضممته لصدري كاني احتضنه بشده وكاني اقول له اني كنت مشتاقه من زمان وانا احضنه بصدري كنت اقبل راسه التي كانت بارزة من بين بزازي واضع عليها لساني وكنت اشعر بماء كسي يسيل بين فخذاي من شوقي اليه فقمت ووقفت وجعلت وسطه بين قدماي وبات انزل عليه وانا امسك بزبه الذي بدا يلامس شفات كسي وانا افركه ببظري وفتحة كسي وافتح براس زبه شفات كسي حتى نزل ماء كسي على زبه واصبح مبلولا تماما وضعت راس زبه باول فتحة كسي وبات انزل عليه ببطء وزبه يرتفع بداخل كسي كلما نزلت عليه حتى التصقت خصيتيه بفتحة طيزي وكنت اضمهما لطيزي كلما نزلت على زبه للنهايه بي طيازي وانا جالسة على زبه انهيت شهوتي ثلاث مرات وزبه يملا كسي وهو مستقر بداخلي وبعدما انزلت ماء شهوتي في المره الثالثه احسست بانفاسه تتسارع وشعرت انه قارب على انزال شوته وكنت مشتاقة لمنيه كثيرا اللذي كان يبلل كسي ليلة الامس واصبحت اجلس عليه وخصيتيه متلاصقتين بفتحة طيزي واهتز لامام والخلف دون ان اخرجه مني وهو يحاول الاسترخاء اكثر لكي لا ينزل منيه وانا اتسارع حتى انه بدا يحاول انزالي من على زبه ولكني رفضت وهو يحاول دفعي لكي اترك زبه من داخل كسي وانا اضع ثقلي كله لينغمس زبه لاخر اعماق كسي وانا مشتاقة لمنيه وما هيا الا لحظات وشعرت بذلك الوابل من المني يتدفق داخل كسي وانا ممحونة منه واريد المزيد وما كان بالامس ينزل على كسي اصبح اليوم ينزل داخل كسي وانا متلهفة للممزيد حتى ان كسي امتلاء بالمني واصبح يتقطر المني وانا احاول احكام غلق كسي حتى لا ينزل المني مني وممدت يدي واغلقت شفات كسي وانا اسحب زبه من كس حتى خرج زبه من كسي واغلقت شفات كسي بيدي لكي لا ينسكب المني مني وقمت من عليه ووجدت بعض قطرات المني ما تزال على زبه فامسكته بيدي الثانيه ولحستهم من عليه ووجدته يقول لي انتي مجنونه فتبسمت واخذت ملابسي وخرجت لغرفتي وانا ما ازال احتفظ بالمني داخل كسي ووضعت وسادة بمنتصف السرير واستلقيت بوسطي عليها ورفعت فخذاي ليصبح كسي مرتفعا وفتحت كسي والمني بداخلي احاول ان العب بيه وهو بداخل فهذه اول مره يكون بداخلي هذا الكم من المني واصبحت ادخل اصبعي في كسي وطيزي وافتح طيزي ليتسرب المني من كسي الى طيزي وفي تلك الليله انهيت شهوتي اربع مرات اخرى بمنيه اللذي كان بكسي الى ان تعبت ونمت والى اليوم احب ان انتاك من ابن خالتي الذي ينيكني نياكه جميله
  5. انا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وانا ممتلئة الجسم بيضاء البشرة اعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الاسبوع الى البيت . والد زوجي في الثامنة والاربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث انني لا ارتدي الجلباب داخل البيت بل تنورة او بنطلون برمودا وانا اعلم ان سيقان المرأة مصدر اغراء للرجال خاصة المصابين بالشذوذ . فأردت يوما ما ان اشبع رغبته تلك خاصة وانه وايضا حماتي يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت ان هنالك بعض العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا ان ينظر هل يستحق ذلك المعالجة ام لا فلم يتردد وامسك احدى ساقي واخذ يتأملها لكنني لاحظت انه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال لا تهتمي يا عبير هذا لا يستحق العلاج انما عليك ان تريحي قدميك اكثر . لكنني تماديت وقلت له ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟ فقال بدون تردد وهل تشكين في ذلك انهما رائعتان وانت كل رائعة واضاف مازحا كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو واخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة انه يشتهيني والاغرب من ذلك انني اجده جذابا واحبه كثيرا . وغني عن البيان ان العلاقات تطورت بيننا الى الافضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه امارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى ان حماتي لاحظت ذلك . ثم اخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم اخذ يعانقني ويتحسس جسمي وانا بالطبع اشجعه لعدة اسباب من بينها انه جذاب ويحبني كثيرا ولانني لا انال الاشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب . بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد ان يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع ان العائق لديه وسبق ان عالجه بعض الاطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان ان يتزوج علي خوفا من ان تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها . وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي انها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الانجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب اليه . وبالفعل رافقته مع والدته الى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد ان ب***ان زوجي الانجاب ولكن قررنا جميعا ان لا نعلمه الحقيقة . بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني احمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون اثارة اية شكوك او فضائح . فاجتمعنا انا واياها مع والده وقالت حماتي لزوجها لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الاسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟ فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة . لكن حماتي قالت سيبقى هذا سر بيننا واستمرت في اقناعه حتى اقتنع . وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء الى فراشي قبل منتصف الليل واخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى اصبحت عارية فقال لي جسمك سيؤدي بي الى الجنون يا عبير واخذ يقبل صدري وافخادي وسيقاني وقدماي ويتحسس كل انحاء جسمي ثم رفع ساقاي الى الاعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي واخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في ايلاج زبه تدريجيا حتى ادخله بالكامل واخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك افخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل اعماق رحمي .ولغزارة المني اخذ يتدفق على افخاذي حتى وصل الى سيقاني .وعندها قال لي الان انا متأكد انك اصبحت حامل وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة اسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد الى النيك مرة اخرى . وبعد استراحة اخرى احضر فازلين واخذ يدهن به فتحة طيزي وادخل زبه الى اعماقي . وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني استريح وانام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة ارجو انك استمتعت هذه الليلة ! فهي تعرف ان زوجها يشتهيني وانا لا امانع . وبعد ايام بدأت اتقيأ صباحا فقد اصبحت بالفعل حامل وسر جميع اهل البيت والاقارب . الا يقولون ان كيدهن عظيم
  6. كان عندى وقتها حوالى 18 سنه وكانت جدتى ام امى وهى ست كبيره عايشه لوحدها ورافضه تروح عند حد من ولادها او بنتها فكان علي الكل انه يزورها ويشوف احتياجتها ورغم اننا فى بلد تانيه الا انى كنت اكتر واحد بيزورها وفى نفس الوقت ، خالى كان مفرغ بنت من بناته لرعاية جدتى بنت خالى كان عندها حوالى 25 سنه ، وبحكم زيارتى لجدتى كل اسبوع تقريبا سار بنا صداقه ، وخدنا على بعض بطريقه كبيره ، لدرجة اننا نحكى لبعض اى حاجه ، وفى يوم وانا جالس انا وبنت خالى بنتفرج على التلفزيون ، وكانت جدتى فى غرفتها ، ومعرفش ايه الى حصل كل الى فكره اننى بحكيلها عن بعض مغامرات حصلت بينى وبين بعض البنات ، وهى بتسمع باهتمام وتركيز وبتستفسر عن ادق التفصيل ، وبدئت زيارتى لبيت جدتى تزيد يعنى كل يوم او يومين وامى مبسوطه منى غير الفلوس الى بتدهالى وكل مره اروح فيها اقابل بنت خالى هناك وبعد ماجلس مع جدتى اشويه واطمن عليها ندخل نتفرج على التلفزيون فى الغرفه التانيه ولازم كل مره نحكى فى مغمراتى فبدئت اتكلم واحكى لها حكيات محصلتشى لانى كنت بكون فى قمة شهوتى زى مايكون بعمل الى بحكى عليه وبنت خالى وشه بيحمر وبتبفى فى حاله ملهاش وصف هيجه على الاخر وابتديت اشرحلها بعض الحكايات عملى ، يعنى امسك ايدها علشان اشرحلها مسكت ايد البنت الى كانت معايه ازاى ، ومره احط ايدى على كتفها واشرح ليها الى عملته ، ومره ازى حسست لبنت على رجليها لما كنا قعدين جمب بعض ، لدرجة اننا كنا بنوصل لدرجة لو حد دخل علينا هنتفضح هنتفضح ، ورغم كل ده مكنشى عندى الجرئه اننى اخد الخطوه الاولى صريحه، وفى مره واحنا قعدين جمب بعض وبنتكلم ميلت عليها شويه ، لقيتها بتقولى عايز ايه ، مرضتشى عليها ، راحت قايلالى بالنص ( ماشى خدلك واحده اخويه ) رحت قايل ليها لا عايزها سينمائيه ورحنا بايسين بعض بوسه صدقونى رغم كل المده الى عدت الا انى لسه عندى حنين وشوق انى اقررها تانى ، المهم بعد البوسه اتعدلنا فى قعدتنا ، اشويه وقررناها مره واتنين وتلاته ، يمكن بوسنا بعض اكتر من ست سبع مرات ، وفجئه دخلت علينا جدتى لقتنا جالسين عادى وقعدت معانا ، وانا اشويه وامشيت ويوم واحد وارجعت تانى ، اطمن على جدتى وزى العاده واول مدخلت افتح التلفزيون ،شويه وجتلى بنت خالى واول مادخلت عليه وقفت وهى قربت منى ، وحضنتها لدرجة انى رفعتها من على الارض فتره واخت منها احلى بوسه كلها اشتياق ومتعه ، واثناء منا حاضنها ما اقدرتش امسك نفسى ورفعتلها الجيبه من غير ما اتحس او حاسه وامرحبه ، وحطيت ايدى على رجليها واطلع شويه شويه كل ده واحنا حضنين بعض ، وقبل ما اوصل للكولت بتعها ، بدئت احس ببلل ومايه على ايدى ، ومكنتش اعرف لسه ايه الميه دى وكنت فاكرها عرق ، المهم واحنا كده الكهرباء انقطعت علينا ، وجدتى ندهيت علينا علشان تعرفنا الشمع فين ، المهم حمدنا ...... لان انقطاع الكهرباء ستر الحاله الى احنا فيها ، وولعت شمعه واحده بس بحكم اننا قعدين معاه فى الغرفه ، اشويه رحت قايم واقف على باب البيت بحجة اننى حران وعايز هوا انا مش كدبت لانى فعلا كنت مولع ، وحاسس بصهد طالع من كل جسمى ، دقايق لقيت بنت خالى جيالى تقف معايه علشان الحر هى كمان ، وكان فعلا اليل سطار رحت موقفها قدامى ، وانا من وراها حاضنها وابوس فى رقبتها ، زايدى دخلت تمسك بززها من على اللحم ، وهى خلاص سلمت وشويه شويه قدرت ارفع هدومها من ورا واحط ايدى على طيزها ، واول ما حست بايدى اتهزت وانتفضت من الشهوه ، وانا عمال العب فى صدرها وامص والحس فى رقبتها ، ورحت مدخل ايدى على طيزها تملس عليها ووحده وحده رحت حاطت ايدى على فتحىة طيزها ، واول ما عملت كده حسيت ان رجليها مش شيلاها ، وكانت هتقع منى المهم هديتها اشويه ، وبدئت العب تانى وكل اشويه احط على ايدى مايه من بقى ، والعب فى فتحة طيزها لحد مدخل اول صباع وهى تحط ايدها على بقها علشانالصوت لحد ما صوباعين بدؤ يدخله ويخرجه بكل سهوله، كل ده وانا هارى بززها من الدعك ، ورحت مطلع زبى الى كان هينفجر من ضغط البنطلون عليه ، وبدئت احركه على طيزها ، واول مالمستها بزبى حسيت انها جابت شهوتها من صوت التنهيد والرعشه الى جتلها وانتهزت الفرصه ورحت حاطت عليه ميه كتير من بقى وبدئت احطه على فتحة طيزها ، واضغط لحد ما حسيت انه بدء يدخل طيزها ، من السخونيه الى حسيت بيها على راس زبى وضغط ايدها على ايدى ، رحت سابت على الوضع ده شويه وبدئت ادخل فيه كمان شويه ، وحسيت انها مش قادره تستحمل الالم ، رحت بايسها من رقبتها وسحبه اشويه زى ما اكون هطلعه ، حسيت انها بترجع بطيزها مع زبى لوره ، يعنى مش عيزاه يطلع ، رحت ضاغط على بزها الى فى ايدى جامد ، وزاقق زبى بالراحه لقدام لحد ما حسيت انه وصل للاخر ،وبدئت ادخل واطلع بلراحه وبكل حنيه ، كل ده وانا عمال ادعك فى بزازها وامص فى رقبتها وحلمة ودنها وايدى التانيه مسكاها من عند كسها مثبته ، وهى زى ما يكون مغمى عليه ، وافضلنا على الوضع ده حوالى ربع ساعه وخلاص هنزل بدئت اسرع من دخول وخروج زبى فى طيزها ، ورحت لازق فيها جامد ومنزل فى طيزها لبنى الى كان نار لدرجة انها قالت اححححححححححح ايه النار دى وشويه ولقيتها بتهتز تانى واتنزل هى كمان عسلها ، وافضلت سايب زبى فى طيزها حوالى 5دقايق لحد ما اهدينا احنا الاتنين وطلعته بالراحه واخدت منيل تمسح اللبن الى خارج من طيزها ، ورحت متمالك اعصابى ورحت لجدتى سلمت عليها واستاذنتها امشى علشان اتاخرت . ودى كانت بدايتى مع بنت خالى الى عشت معاها فتره من اجمل فترات حياتى كلها متعه وجنس وحنان .
  7. كنت كلما قرأت قصة محارم عائلية كان زبي ينتصب بشدة وبقوة رهيبة إعجابا بتلك القصص وتهيجا منها وتعاطفا معها…وما كنت أظن في يوم من الأيام أنني قد أكون بطل إحدى هذه القصص ولكن هذا ما حدث وقد جئتكم الآن و أيتها الصبايا وأيها الشباب المغرمين بقصص المحارم لكي أحكي لكم قصة حقيقية حدثت لي مع أختي. وإليكم التفاصيل: أنا اسمي حكيم وعمري 20 سنة من المملكة المغربية و بالضبط العاصمة الرباط و أختي اسمها فاطمة 25 سنة مطلقة أما أمي فاسمها حياة 43 سنة و سأحكي لكم وقد عشت مع أسرتي الرائعة حياة مترفة وكانت الأمور تجري بشكل عادي كما في كل أسرة عربية إلى أن جاء ذلك اليوم… في البداية سأعرفكم قليلا بنفسي فأنا معروف في وسط عائلتي بأنني ولد مهذب همي الأول والأخير هو الدراسة فقط و أحصل دائما على درجات جيدة وقليلا ما أتسكع مع الفتيات و ألبس ملابس عادية المظهر أما أختي فهي ترتدي لدى خروجها ملابس محترمة كذلك نفس الشئ مع أمي لكن عند دخولهما الى المنزل يتغير كل شيء. فأختي نلبس صدرية و شورتا إضافة الى قميص نوم شفاف للغاية يُظهر معالم بزازها الضخمة و طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي ملابسها من تهيج وانتصاب لا أدري كيف أتخلص منه… فهي غالبا ما تلبس شورتا ضيقا فقط مع قميص شفاف يُظهر كل شئ من بزاز ضخمة و طيز رائعة المهم أبي توفي منذ أن كان عمري 11 سنة و أنا الآن أعيش وسط عائلة تجعل زبي يقوم مرارا و تكرارا … لدينا مدخول متواضع إضافة الى اشتغال أختي بسلك التعليم وكذا أمي في وظيفة عمومية أما أنا فأدرس بالجامعة… لم أفكر أبدا في الماضي بأختي تفكيرا جنسيا لكن وجود امرأتين مغريتين حولك على الدوام يجعل زبك ينفجر كالبركان. أتي الصيف و كما تعرفون أن المغرب معروف بحرارته العالية انتهى العام الجامعي و نجحت بأعلى الدرجات و كذلك بالنسبة لأختي انتهى العام الدراسي و بدأت عطلة الصيف حيث يمكنني من إشباع نظري من جمالها وجسمها الأنثوي الناضج و في يوم من الأيام شهدت الرباط ارتفاعا في درجة الحرارة مما جعل بعضهم ينزلون الى الشاطئ أما أنا و أختي فقد بقينا في البيت نسبح في مسبح منزلنا وكلما نظرت إليها أجد بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة و عندما أتت أمي من الشغل ذهبنا و تناولنا الغذاء و راح كل منا الى غرفته أما أمي فرجعت لتكمل دوامها في وظيفتها و بعد مرور نصف ساعة طرقت أختي باب غرفتي قلت لها ماذا تريدين فقالت لي ظهري يؤلمني كثيرا هل يمكنك أن تعمل لي تدليك ( مساج ) قلت لها موافق فقالت لي هيا تعال الى غرفتي و عندما دخلنا أغلقت الباب و قالت لي أغمض عينيك حتى انزع ملابسي و بعد قليل قالت لي حسنا افتحهما و فتحت عيني لأجدها ممددة على على بطنها في سريرها و تغطي طيزها بمنشفة كبيرة و أتيت و سكبت بعضا من زيت التدليك و صرت أفرك ظهرها و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا و كلما فركت ظهرها أنظر الى حواف بزازها الضخمة و صرت أقترب شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي ماذا تفعل قلت لها لا شيء و قالت لي لمذا تلمس بزازي قلت لها سامحيني لم أقصد و احمر وجهي كثيرا فنظرت إلي و قالت لي هل تعجبك بزازي؟ قلت لها نعم إنها كبيرة و جميلة مثل بزاز أمنا و قالت لي هل لمست بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا أبدا وأدارت صدرها نحوي لأجد أكبر بزاز رأيتهم في حياتي و قالت لي هيا دلك بزازي أيضا و عندما وضعت يدي عليهم قلت لها يا الاهي ما هذا أنها ناعمة و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك و صرت أدلك بزاز أختي مع أنني لم أصدق أبدا أنني حقا ألمس بزاز أختي و صرت أمسك بزازها و أمسك حلماتها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و تقول أحسنت يا أخي أحسنت يا حبيبي و صرت أفرك بزازها و حلماتها باستمرار و بقوة الى أن قالت لي هل رضعت بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا فقالت ما رأيك أن ترضع بزازي كالطفل الصغير قلت متحمسا هل حقا ستسمحين لي برضاعة بزازك؟ فقالت لي بكل سرور و بسرعة أمسكت بزازها و صرت أرضعهم كالمجنون أرضع بقوة حلمتها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة و تقول آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أجل أحسنت يا حبيبي آآآآآه كم اشتقت الى هذا و بعد قليل سمعنا باب المنزل يطرق و عندما نظرت وجدتها أمي فقلت لأختي إنها أمي راجعة من العمل قالت لي اذهب أفتح لها الباب و أنا سألبس ملابسي وعندما فتحت الباب سلمت علي أمي و قالت لي هل تضع عطر أختك و قلت لها بارتباك شديد لا لقد وضعت القليل منه فقط فضحكت و قالت لي أنت ولد شقي و بدلت أمي ملابسها لتخرج مرة أخرى بملابسها السيكسية و بزازها الضخمة و تناولنا العشاء و راح كل منا الى غرفته و في تلك الليلة ظللت أفكر في أختي و بزازها وطيزها وأتخيل كسها!!! وقلت في نفسي: لو لم تأتِ أمي في تلك اللحظة أي في اللحظة التي كنت أرضع فيها بزاز أختي، هل كانت أختي ستستمر معي إلى النهاية وتسمح لي بامتلاك كسها؟ وفجأة أحسست أن زبي قد وقف بشدة وبقوة رهيبة حتى أحسست أنه سينفجر و انتظرت حتى الساعة الواحدة ليلا و قلت لنفسي: يجب أن انيك أختي هذه الليلة…و فتحت باب غرفتي بتأني كي لا أصدر الضجيج و ذهبت الى غرفة أختي لأجد باب غرفتها مفتوحا و لا زال نور المصباح مشتعلا و قلت لها: فاطمة حبيبتي، هل أنت هنا فقالت لي: نعم حبيبي ادخل و أغلق الباب خلفك وعندما دخلت وجدتها تبكي قلت لها لا تبكي و حضنتها بين ذراعي وضممتها إلى صدري وأنا أقول لها: ماذا حصل؟ لماذا تبكين؟ فقالت لي لقد اشتقت الى زوجي قلت لها أنت التي طلبت منه الطلاق فلمذا تشتاقين إليه؟ فقالت لي لا أنا مشتاقة الى .. قلت لها الى ماذا تكلمي أنا أخوك عبري عن أحاسيسك يا أختي قالت لي لقد اشتقت الى العلاقة الجنسية اشتقت الى النوم مع زوجي أما أنا الآن فأنا وحيدة قلت لها من قال لك إنك وحيدة؟ أنا موجود و أنا أحبك كثيرا. أختي اعتبريني حبيبا أو زوجا و كيفما تريدين أختي فقالت لي حقا ؟ قلت لها بالتأكيد أختي و قالت لي شكرا كثيرا حبيبي و احتضنتني بقوة و عندما أدارت وجهها اقترب فمي من فمها و التصقت شفتاي مع شفتيها في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف و حب و أقبل عنقها و سمعتها تتأوه و تقول أحبك يا أخي يا حبيبي و قلت لها انزعي ملابسك و بسرعة وجدت أختي بلا ملابس و أنا أيضا نزعت ملابسي و صرنا عراة بدون ملابس و صرت أرضع بزاز أختي و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى رجليها وبدأت أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تزحفان إلى الأعلى إلى أن وصلت إلى كسها الجميل فقربت وجهي من أشفار كس أختي وبدأت أشمشم رائحته الزكية السكسية وأستنشقها واملأ صدري بها ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كس أختي ومددت لساني لأتذوق ذلك الكس الرائع الذي حُرمتُ منه سنوات… كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحس و أمصت كس أختي اللذيذ لقد كان رحيقها كالعسل الصافي و رائحته تنعش نفسي وقلبي و صرت ألحسه و أمصه بكل شهوة بالغة أما أختي فقد كانت غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تقول أحبك يا أخي فأنت اليوم حبيبي و زوجي أعشقك نكني في كسي أنالا أحتمل هيا أرجوك نكني و وقفت و أمسكت أختي زبي و شهقت قالت ما هذا زبك كـبـيــــــــــــــــــــر جدا لا أظنه سيتسع لكسي و صارت تمص زبي بكل شهوة و أنا أتأوه و أقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبي يا حبيبتي ارضعي زب أخوكي وزوجك هانيكك بكل قوة فقالت لي هيا أدخل زبك بكل قوة في كسي المشتاق يا حبيبي و بسرعة صرت أفرك زبي بكسها و قالت لي هيا أدخله يا حبيبي أنا لا أحتمل قالت ذلك وفتحت أشفار كسها أمام راس زبي. فوضعت رأس زبي في فتحة كس أختي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأس زبي المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن زبي المنتصب بحنان شديد وأنا أدفع بزبي إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل زبي كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة اعتقدت فيها أن سكان الحي قد سمعوها وصرت أنيكها و هي تتأوه و تقول نيك حبيبتك يا أخي نيك أختك فاطمة هيا مزق كس الشرموطة و زدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة و أصبحت تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك يؤلمني هيا مزق كسي حبيبي و صرت أنيكها لمدة نصف ساعة وما زلت مستمرا و هي تصرخ آآآآ آآآآآآآآآه حبيبي نكني اشتقت الى النيك و نكتها بشتى الأوضاع و بعد برهة أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآه أختي سوف أنزل شهوتي، فهل انتِ موافقة؟ فقالت لي أفرغها داخل كسي ولا تخشى شيئا، فأنا أتناول حبوب منع الحمل لأنني كنت أبحث كل يوم عن شخص يطفيء نار كسي وهأنا قد وجدتك، ففرحت كثيرا لأن المجال صار مفتوحا أمامي لكي أسكب سائلي المنوي داخل رحم أختي، تخيلوا إحساسي أيتها الصبايا وأيها الشباب، تخيلوا إحساسي وأنا أستعد لإفراغ شهوتي في رحم أختي، فحضنت أختي بقوة وأنا ألف ذراعي حول كتفيها وأدفع زبي إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها وفمي يمص لسانها وأنا أتأوه بقوة ويندفع من رأس زبي سائل أبيض ساخن يملأ رحم أختي فأفرغت كل حممي داخل رحم أختي الحبيبة و بعدها نمت في أحضان أختي أقبلها و أشكرها على قبولها ممارسة السكس معي فقالت: كنت سعيدة جدا هذه الليلة لأنك كنت حبيبي وزوجي، ولكنني أحتاج إلى الجنس كثيرا جدا فهل تعدني يا أخي أنك ستنيكني كلما أردت ذلك؟ فقلت لها بكل سرور يا أختي وحبيبتي، فأنا غير متزوج وبحاجة ماسة إلى فتاة أنيكها كلما انتصب زبي. ثم قبلتها و ذهبت الى غرفتي حتى لا تشك أمي في الأمر و من وقتها و أنا أنيك أختي فاطمة الى الآن وقد أصبح عمرها الآن 35 سنة وهي ما زالت زوجتي وأختي وحبيبتي وأنا ما زلت زوجها وأخوها وحبيبها… للتواصل مع النساء الناضجات
  8. قد تخرجت من الثانوية قبل سنوات ولم يكن في قريتنا انذاك جامعات او حتى في المدينة نفسها فقررت ترك القرية وان انظر الى مستقبلي التعليمي رغم معارضة امي وابي لتلك الفكرة ولكنني صممت على ترك القرية والتوجة الى العاصمة ( الرياض ) والالتحاق بأحد الجامعات هناك . لقد كان عمي ( أسعد ) رجل الاعمال الثري ذو 65 سنة والذي يسكن في بيت كبيرا في الرياض سببا رئيسيا في اقناع ابي الذي كان رافضا للفكرة .. عمي ( أسعد ) رجل اعمال يملك المال ولديه تجارة يديرها ويسكن في بيت كبير بأحد احياء العاصمة وكانت حياته رغيدة ورائعة بل جميلة جدا لأنه رجل ( غني وثري ) وكانت عائلة عمي المؤنثة مكونة من 5 بنات الكبيرة الاولى اسمها (تهاني) 22 سنة وهي متزوجة ورجعت الى بيت عمي بسبب خلاف بينها وزوجها فرفضت الرجوع الى زوجها .. الثانية ( نوال ) 20 سنة متزوجة ولكن زوجها يكمل دراساته العلياء في استراليا والثالثة ( فضة ) 16 سنة تدرس في المتوسطة اما الصغيرتان نوف في السابعة من عمرها والاخرى ( نوره ) والتي هي في الثالثة من عمرها وزوجته التي كنت احبها منذ صغري وهي ابنة خالة أمي واسمها ( دلال – أم تهاني ) . لقد كنت اتذكر (دلال) قبل زواجها من عمي عندما كنت في الـ12 من عمري كانت لطيفة جدا معي وكانت كثيرا ماتداعبني وتدللني اكثر من امي وذلك قبل انتقالها للرياض والسكن هناك .. لقد كنت اتذكر جمالها المظلوم الذي تشوهه ماتسمى ( البثور ) او بالعامية ( حب الشباب ) .. عمتي دلال ذات 45 سنة كما يروق لي ان اناديها منذ صغري رغم انها ليست عمتي في الواقع بل هي من عائلتنا الكبيرة ولكنها ابنة خالة امي واعتبرها من اقرب واحب الناس الي جدا. لقد سافرت الى العاصمة واستقبلني عمي ( اسعد ) استقبال رائعا لم اتوقعه ابدا .. بالفعل لقد كان عمي بحاجة ماسة في بقائي معه في البيت وخصوصا اثناء غيابه اوالسفر بسبب تجارته .. وعند الانتهاء من الاستقبال وبعد تناول العشاء سألت عمي عن زوجته عمتي ( دلال ) وكنت وقتها ابلغ من العمر 19 سنة وكنت في شوق للسلام عليها ولقائها وذلك بنية صافية وقلب صادق وسليم .. طبعا كما تعرفون ان عاداتنا وتقاليدنا تلزمنا بعزل النساء عن الرجال لكل منهما في قسم معزول عن الاخر وعدم الاختلاط .. وماهي الا لحظات حتى نادتني عمتي ( دلال ) ام تهاني من الغرفة المجاورة من قسم النساء للسلام علي .. لقد ذهبت وكان الشوق يقتلني للقائها لأني كنت احبها حب الأخ الصغير لأخته الكبيرة .. لقد دخلت الغرفة فوجدت عمتي ( دلال ) التي اصبحت رمزا في ( التدين ) و ( التشدد ) وقد اتشحت بالسواد وكانت العباءة السوداء المحتشمة من رقبتها الى اسفل قدميها وكانت تلبس قفازات أيدي نسائية وكان النقاب يغطي وجهها وعيناها كالصقر الشاهين المكحولة ! لقد صافحتها وبدئت بالسلام والسؤال عن صحتها واخبارها ! لم نمكث طويلا انصرفت والغضب يأكل قلبي ! لماذا عمتي دلال ليست عمتي الضحوكة البشوشة التي كنت اعرفها ؟ لماذا تلبس النقاب وتصافحني وهي بعيدة ؟ لقد اصبت بخيبة امل !! أين عمتي التي تحكي لي منذ صغري انها تتمنى ان تتحرر وتصبح ( راقصة ومطربة ) . لقد مرت الايام سريعا والشهور والتحقت بالجامعة وكان سكني في ( ملحق ) صغير وجميل معزولا عن البيت وتعودت معهم على حياتهم وعاداتهم رغم انني لم ارى عمتي ( دلال ) طوال الثلاثة شهور الأولى بل لم اسمع لها أي صوت !! لقد كانت شديدة التدين والحرص ولاتحب ان تخرج كثيرا .. لقد كان يطغى على بيت عمي الجو ( الديني ) المتشدد .. ولكنني بدئت اعتاد على تلك الحياة .. لقد كنت اخرج من الجامعة ظهرا ثم اتغدى واخلد الى النوم حتى المساء .. كنت اذهب للسهرة مع صديقي بالجامعة صلاح ابن قريتي حتى الفجر ثم يبدأ يوما جديدا وهكذا . وفي احد الليالي عندما رجعت متأخرا الى بيت عمي دخلت البيت ثم توجهت الى غرفتي الخاصة بي في الملحق وبعد ان تأكدت انه لايوجد احد وكل من في البيت نائمون .. قمت بتجهيز (المعسل) الممنوع والمحرم في بيت عمي ثم بدئت استمتع بشرب المعسل وماهي الا لحظااات حتى انفتح الباب فجاءة !!! فأذا هي عمتي ( دلال ) الأربعينية واقفة امامي بلباسها المحتشم الطويل ونقابها الاسود وجلبابها الأنيق وبيدها ( المسبحة ) وهي في قمة تدينها وتقواها وعمق أيمانها وطهارتها .. لقد نظرت لي نظرة قوية ثم فقالت : دلال : ايش هذا يااحمد !! معسل !! معقووولة يااحمد ! حرااام !! عيب عليك انت ماتفهم ؟ احمد : اسف ياعمتي كنت مصدع والوقت متأخر وحبيت إني اشرب المعسل في الملحق . دلال : احمد عيب عليك !! هذااا حرام !! وانت تسيء لسمعة عمك واهلك وتتمادى في اهانتي . احمد : ليه الكلام هذا !! انا احترم بيت عمي والقصة ومافيها مجرد معسل ليه تكبرين القضية ؟؟ دلال : طيب يااحمد نظف بيت عمك من نجاستك من المعسل واتخلص من جهاز الاستقبال اللي يبث القنوات الخالعة والفاسقة ولازم تعرف ان محاااارم ونسوان بيت عمك طاهرات مووو ….؟؟؟؟ لقد انصرفت عمتي دلال ولم اصدق ماتتكلم عنه ضدي .. لكنني توجست من عمتي انها تفتعل المشاكل لمعرفة ردت الفعل ولكن رغم حرارتها وصرامتها شممت منها رائحة الأنثى اللبوة المتنمرة التي تلهث وراء لجم شهوتها بفحلا شابا قويا بديلا عن عمي ذلك الهرم المريض . لقد مر اسبوع على تلك اللحظة وفي احد الليالي كعادتي عائدا الى بيت عمي بعد انتهاء السهرة وفي ساعة متأخرة من الليل دخلت غرفتي للنوم فتفاجئت احدا يطرق باب غرفتي بهدوء .. لقد فتحت الباب وكنت مرتديا ثوب النوم .. وعندما فتحت الباب تفاجئت بخادمة بيت عمي الأندونيسيه لقد كانت تحمل بيديها العشاء ولكن العشاء لم يلفت نظري بل لفت نظري جسمها والساحر والمثير وفي تلك اللحظة كانت محجبة وترتدي عباءة سوداء ولكن عندما اقتربت مني كانت ملابسها من تحت العباءة ضيقة وشفافة وكان جسمها الفاتن شبه عاري امامي كانت مؤخرتها البيضاء واضحة الشكل والتقاسيم من تحت العباءة وكذلك صدرها وثدييها الراكزين وبطنها وكسها الصغير ووضوح الشعر الكثيف حول كسها .. لقد قامت في وضع الاكل على الطاولة !! وعندما ارادت الخروج لم أحتمل الموقف فأمسكتها من يدها فحاولت التخلص مني ولكنني عصرت احد ثدييها فبقيت متسمرة امامي حتى نزل منها العرق وساح حليب شهوتها وملئ ملابسها الداخلية . لقد وافقت الخادمة المحرومة لتطفئ هي الأخرى لهيب نيران كسها الفاسق ثم بسرعة قامت بوضع يديها على طاولة الطعام وكانت مؤخرتها مكشوفة من الخلف ثم بدئت انيكها وادك كسها من الخلف بسرعة فائقة وكنا خائفين نترقب دخول عمتي دلال في أي وقت !! لقد انتهينا وقذفت لبني فوق مؤخرتها ثم مسحت كسها وخرم طيزها بمنديل ابيض ثم بسرعة انصرفت على ان يكتم كل واحدا منا سر ماحدث .. ولكن حدث شيئا خطير لم احسب له حساب !!! لقد نظرت انا الى فتحة في نافذة شباك غرفتي فلمحت عمتي دلال تراقبنا .. يااااااه .. انهاااااا كارثة … لقد احست بي عمتي دلال ثم اختفت بسرعة .. فقررت ان اقوم بأغلاق فتحة النافذة من الخلف فخرجت من غرفتي الى حيث كانت تقف عمتي دلال قبل هروبها واختفائها فتفاجئت بكلوت عمتي ملقى على الارض والمني الابيض وقطرات لبن كسها تملأ الارض .. فعندها علمت ان عمتي دلال تتلذذ بما افعله بخادمتها وربما تكون خادمتها تنفذ اوامر عمتي الشهوانية التي لازالت في عنادها وتعنتها وتظاهرها بالتدين والطهارة رغم شهوتها التي تقتلها . لقد مرت الايام واتفقت انا والخادمة أن نجد حلا لهذه الفضيحة .. فأقترحت الخادمة ان نقوم بالأنتقام من عمتي بمكيدة ( وضع حبة التخدير في عصير البرتقال ) أذا سافر عمي الى الدمام . وفي اليوم التالي قرر عمي السفر الى مدينة الدمام لأغراض تجارية لمدة يوم كامل واوصاني ان اعتني بطلبات عمتي دلال وبناته والبقاء متواجدا للضرورة . نعم لقد سافر عمي ثم تواصلت مع الخادمة ولما اصبح الوقت متأخرا في منتصف الليل فتحت لي الخادمة احد الابواب من خلف الفيلا ثم تسللت في غرفة الطعام فمكثت هناك وكنت اراقب عمتي دلال حتى يأتي وقت نومها ! لقد كانت تشاهد احد الأفلام وكانت تلبس جلباب النوم الخالع ذو الحزام الحريري المنحل وتفاجئت في شكل بطنها ذوالكرش الابيض البارز لم تكن عمتي عندما تخرج مع عمي لأي مناسبة بهذا الشكل بل كانت متناسقة الجسم ولكن اكتشفت أن عمتي تضع لاصق قوي للضغط على بطنها وكذلك مؤخرتها السمينة لكي تظهر امام الناس بأنها رشيقة وشاهدت ثدييها وهما يتدليان وكانت بزازاتها عارية ومكشوفة بسبب انها كانت تقوم بأرضاع ابنتها الصغيرة النائمة بجانبها على الكنب ( رضاعة طبيعية ) وهذا مايميز عمتي عن جميع النساء وكنت ارى شعر كسها الاسود الكثيف يظهر من طرفي كلوتها الاحمر وكانت افخاذها البيضاء مبرومة ومملوءة .. اما حب الشباب او البثور التي تنتشر في وجهها الابيض كان يزيد من هياجي بل يدل على كثر استعمال عمتي للعادة السرية بسبب ( عجز عمي الجنسي ) والجماع معها مرة كل اسبوع … نعم لقد انتظرت قليلا .. وبعد مرور نصف ساعة قامت عمتي واطفئت التلفاز ثم نادت للخادمة . دلال : انا حاسة بالنوم يادالي وتعبانة انا رايح لغرفة النوم وانتي الحقيني بعصير البرتقال . الخادمة : طيب ماما .. خمس دقايق ويكون عصير البرتقال الطازج عندك على السرير . لقد دخلت الخادمة غرفة عمتي وكنت اشاهد مايحدث داخل الغرفة من فتحة الباب لقد شاهدت [عمتي بملابس النوم وهو الجلباب الطويل ذو الحزام الوردي الحريري وكانت عارية من الداخل فقط هو الحزام الذي يربط الجلباب الجنسي الخالع المثير ثم قدمت لها الخادمة العصير ثم تمددت عمتي للنوم بعد تناول العصير ثم اطفئت الخادمة انوار الغرفة المضيئة واغلقت الباب وخرجت . وبعد دقائق التقيت بالخادمة في غرفة الطعام بشكل سري وكنا في غاية الحذر .. لقد اخبرتني الخادمة انه بعد 10 دقائق سيأخد المخدر مفعوله ؟ وبعد مرور 7 دقائق لفت انتباهي انا والخادمة بأن ( جوال ) عمتي يرن بجانبها ولكنها لاترد ثم عرفنا ان المنوم اخذ مفعوله كاملا في تنويم عمتي وتخديرها . لقد قامت الخادمة بالتأكد اكثر من فقدان عمتي لوعيها .. وبالفعل تم التأكد من ذلك ثم نادتني الخادمة ودخلت الغرفة ثم قامت الخادمة بحل حزام جلباب نومها حتى انكشف امامي جسم عمتي العاري والفاسق وهي مخدرة لاتعلم شيئا ممدة كالجثة الهامدة فوق السرير .. لم استطع التحمل كان لعابي يسيل وكانت اطرافي ترتعش وكنت مضطربا نفسيا لم اصدق ماتراه عيناي !! لقد قمت بخلع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا تماما .. كنت حينها شابا رشيق الجسم اقرب للنحافة لقد كان ( زوبي ) الصاروخي واقفا منتصبا يقذف سائله المنوي برفق وبطء من هول وشدة المنظر الشهواني ثم نزلت على ركبتي الاثنيتين بمحاذاة السرير ثم امسكت بأفخاذ عمتي ثم بدئت العق والحس كس عمتي بشراهة وشراسة لقد اصبت بالهيجان لقد اصبحت كالحيوان المفترس كنت اجعل لساني يغوص بين شفرتيها الى عمق فرجها المحروم . لن اكذب عندما كنت احس بشعرات من كسها في لساني وذلك لشدة وقوة اللحس كنت اتذوق واستطعم بعض سائلها المنوي الذي يخرج من فرجها لاأراديا .. لقد كنت الحس اقدامها وساقيها بجنون ولهفة كنت اقبل ركبتيها وباطن قدميها لقد كان جسمها ناعما كالحرير وبطنها ومؤخرتها الضخمة وهي تهتز وترتعد ( شطاياها ) امامي وجسمها الابيض الشهي كالزبدة البيضاء نعم لقد قمت بلحس كسها وافخاذها مرورا في بطنها ذو السرة الكبيرة وكرشتها الرجراجة وكأنها تحمل جنينا في شهرها السابع كنت امص حلمات ثدييها بقوة واعضهما بقوة كنت اضع وجهي بين ثدييها وارص ثدييها على وجهي وانفي واشم رائحة جسمها المثير كنت الحس رقبتها واقبلها بجنون كنت اقبل خديها والعق شفتيها كنت ارشف من لعاب فمها كانت بعض اسنانها داكنة بسبب شربها للسجائر بشراهة بالغة كنت استطعم النيكوتين في لعابها لاأعرف لقد اصبت بجنون الشهوة كنت الحس انفها لاأعرف لماذا انا اصبحت بهذا الانحطاط اشم رائحة عرق اباطها التي امدت قضيبي بالطاقة والشهوة وجعلته اكثر صلابة واشتدادا وغلظة واكثر طولا مما كنت اظن كنت اقلب جسم عمتي الى الجهة الاخرى كنت افتح فلقتي مؤخرتها الضخمة كنت العق خرمها بلساني والقطنة الطبية البيضاء مازالت في فتحة شرجها .. لم أعد احتمل .. وكانت الخادمة تقول : الخادمة : طيب يااحمد بسرعة .. نيكها .. نيكها .. نيك القحبة بنت الكلب وخلينا نخلص منها . نعم لقد حان وقت الجد والنيك رفعت ساقيها وفتحت فخذيها ثم قمت بتفريش قضيبي على فوهة كسها وشفرتيها ذو الاسمرار الداكن قليلا ثم ادخلت قضيبي وزوبي الذي هوى بسهولة تامة بسبب ممارستها الزناء وارتكاب الحرام لعلاقتها السرية بأم ماجد (القوادة) أثناء مرض عمي في الفراش كما قالت لي الخادمة !! نعم لقد غاص قضيبي وزوبي في غياهب كسها البركاني الحاااار حتى احسست بنشوة السعادة والنعيم الابدي ثم قمت بدك عمق ( فرجها ) بقوة وبشهوة وبلهفة وجنون وكأنني كلب مسعور حتى اشتد جسمي وغاب عقلي عن الوعي ثم واصلت النيك بقوة ونشاط مستمر حتى غطت شهوتها البيضاء اللا ارادية قضيبي كنت ارتفع بقضيبي عاليا ثم اهوي به في بئر كسها العميق حتى يلامس احشاء بطنها كنت اتوقف برهة من الزمن وزوبي مستقرا في نعيمها الابدي وكنت اخشى ان اترك هذا النعيم واخرج قضيبي منه لحظة واحدة فأكون لااستحقه.. كنت ابوس كل شيء بجسمها كنت الحس العرق الذي يسيل من ابطيها كنت انيكها رافعا ساقيها وكان بطنها تحتي يرتعد ويرتج وكأن امواجا متلاطمة تلقي بي يمينا وشمالا . لقد استعرت شهوتي ووصلت الى اقصاها ولم اكن الا كلبا مسعورا منحطا ليس له قيم او اخلاق .. نعم لقد ازدادت واشتدت حركة النياكة كنت ادك قعر كسها بقوة عاتية حتى ظننت ان قضيبي سيشق عمق كسها .. كنت اتصبب عرقا رغم ان جهاز ( التكييف البارد ) يعمل بكل قوة وكانت الغرفة باردة .. لم اعد اطيق تلك الشهوة كنت انتظر لحظة النهاية التي لابد منها وبالفعل لم اتمالك نفسي عندما وضعت شفتاي الاثنتين على شفتيها وانا العق لعابها الدافيء حتى فاجئتني النشوة والسعادة الكبرى والنعيم الابدي فتصلب جسمي النحيل واشتدت عروقي وارتعشت اطرافي ثم قذفت سائلي المنوي الابيض في عمق فرجها وبطنها ليستقر في رحمها ليحقق ماتتمناه عمتي المحرومة من انجاب ابناء ذكور وليفتح على عمي بارقة امل جديدة في ان يكون هذا الجنين ابنا ذكرا يحمل اسمه . لم استطع اخراج قضيبي حتى قذفت اغلب سائلي المنوي في عمق رحمها ثم قمت بأخراج قضيبي وقذفت ماتبقى من سائل قضيبي المنوي فوق كسها حتى غصت شفرتيها من لبني الابيض وكان شعر كسها يملئه المني الابيض . لقد رجع عقلي لي ثم رأيت منظر عمتي فأحسست بالندم والذنب العظيم لم اصدق مافعلته بزوجة عمي بل في عمتي دلال التي ربتني والتي اعتبرها كأختي الكبرى .. لالالالا غير معقول !! كيف حصل هذا ؟؟ لم اصدق مافعلته ومافعله الشيطان بي لقد كنت احس بالفشل والاحباط والذنب العظيم .. لقد خرجت من غرفة عمتي وتركتها ورائي ممدة على السرير مفتوحة الساقين والمني الابيض يسيل من شفرتيها ومابين فخذيها . لقد قررت السفر الى اهلي لمدة اسبوعين هروبا من الجريمة ولكي اعرف كيف تصبح الأمور بعد جريمة الأغتصاااااب التي اقترفتها بحق عمتي ( دلال ) . قبل سفري التقيت بالخادمة وشرحت لها عن خوفي العميق لو ان عمتي دلال حملت بجنين مني وماذا سيكون موقف عمي من زوجته المسكينة التي لاذنب لها وخصوصا انه اذا عرف من الطبيب انه غير قادر على الأنجاب من زوجته دلال المتلهفة لأبن ذكر يرفع أسم العائلة ويرث عمي ؟
  9. اسمه (.......)هو يروى حكايته فى أولى كلية تجارة وباعيد السنة مع الأسف طلعت بأربع مواد.. بابا متوفى من مدة طويلة وماما تجتهد فى تربيتنا.. لى خال عايش في القاهرة ..متعاطف معانا وبيساعد ماما دايما .. ويعطى ماما فلوس وبيجيب مواد تموينية كتيرة وهو جاى مساعدة لنا عشان المعاش صغير.. ولما ماما تتزنق فى أى فلوس بتروح له القاهرة وتستلف منه وهو مش بيتاخر عنها أبدا إحنا ساكنين فى بلدة اسمها .... مركز .... وأنا زى أى شاب فى بلدة صغيرة خجول زى اغلب الشباب فى البلدة إحنا بنروح فى الأجازة الصيفية عند خالى ونقعد أسبوع ومرات خالى بتحبنا جدا وبتحب ماما وصديقتها كمان يعنى واخدين على بعض أوى.. المهم ماما سافرت لخالى عشان ترجع فلوس كانت سلفاها منه وجابت سهام بنت خالى معاها عشان تقضى يومين عندنا وتتفسح.. كانت أول مرة تعملها.. إحنا كنا بنروح عندهم دايما فى أجازة الصيف.. ولما خالى بييجى كان بيتغدى معانا ويمشى فى نفس اليوم لظروف عمله سهام كانت واخدة دبلوم تجارة نظام خمس سنوات وقعدت كان عندها حوالى 26 سنة واشهر قليلة كانت لسة بدون زواج مكنتش بتخرج كتير عشان إلا مع إخواتها ولها اتنين اخوات اولاد وهما اصحابى او بتخرج مع مامتها او مع خالى يعنى معملتش اى علاقة مع اى شاب قبل كدة ماما الحت على خالى انه يوافق انها تيجى تقضى يومين عندنا وتغير جو وخالى وافق سهام كانت جريئة عنى بحكم انها من القاهرة وانا كريفي كنت خجول شوية سهام كانت بتلبس بيجامات جيل جاهزة قطن وناعمة اوى بس جاكيت البيجاما كان بيغطى حتة صغيرة من البنطلون والبنطلون بينزل لتحت يعنى على اول السرة وبطنها مسحوبة اكيد البيجاما مكنش بتغطيها.. وطيازها من ورا برضه البنطلون مكسمها اوى.. والبزاز كانت واقفة وشادة كدة.. المهم البيجامات اللى بتلبسها كانت بتفسر جسمها اوى وكانت مهيجانى اوى ودى كانت اول مرة ان بنت غير اخواتى البنات تيجى تقيم مدة عندنا انا كنت مخلص مذاكرة المواد التي رسبت فيها يعنى مكنتش باذاكر خالص وهى جت فى الوقت ده.. اختى وماما كانو بيقعدو فى اوضة النوم عشان اختى بتذاكر وانا وسهام كنا بنقعد فى حجرة الانترية عشان فيها التليفزيون.. حصل بيننا صداقة كدة وتآلف وود بيننا بحكم اننا قاعدين مع بعض طول النهار وقعدنا نحكى لبعض مواقف ونهزر ونقول نكت لبعض خدنا على بعض اوى واستريحنا لبعض اوى هى كانت اول مرة تقعد مع شاب تحكى معاه خارج مراقبة اخواتها وابوها وامها وانا برضه كانت اول مرة آخد راحتى مع بنت وفى نفس الشقة مع بعض انا كان عندى اثارة طول الوقت من البيجامات اللى بتلبسها ومفسرة جسمها اوى المهم اختى كانت بتروح المدرسة وماما كان بييجى اصحابها وجيرانها بحكم انهم كلهم ستات بيوت كنا بندخل المطبخ انا وسهام عشان سهام تعمل القهوة للضيوف ونضحك ونقول نكت لبعض فى المطبخ احيانا كنت اقول لها نكتة خارجة شوية تضربنى على ايدى وتقول لى يا قليل الادب قربنا من بعض اوى ومرة واحنا قاعدين ومشغلين التليفزيون وبنحكى قالت لى انهم راحو رحلة مرة اسكندرية مع المدرسة والمشرف من مديرية التربية والتعليم استظرف بنت من الرحلة وبقو يخرجو ويرجعو مع بعض وطول النهار على البلاج سارحين مع بعض المهم خلوهم برة وراح لها الحجرة ونام مع البنت دى وفتحها وبقت مصيبة والبنت كانت عاوزة تموت نفسها وخايفة من اهلها لان الموضوع هيتفضح لمل تيجى تتجوز انا سمعت القصة دى هجت على الاخر اول مرة اسمع بنت تقول كلام زى دة مش ولد المهم انا كنت هايج اوى وعاوز ابوسها وحاسس انها هى كمان لها مزاج بس نبتدى ازاى انا حسيت بكدة من الحكاوى اللى كنا بنحكيها والكلام اللى كنا بنقوله لبعض ماما نزلت تحت عشان تشترى فاكهة من الباعة السريحة كنت قاعد انا وسهام ومستنى ماما تناديلى عشان انزل اخد الحاجة اللى اشترتها واحنا قاعدين لقيت سهام اتحركت فجاءة ومسكت عينيها ناموسة دخلت فى عينيها وقعدت تدعك فى عينيها واحمرت ودمعت وكل شوية تدعك عينيها عشان بتدمع قلت لها هاحط منديل على عينيكى وانفخها عشان الاحمرار يروح وافقت وجبت منديل وحطيته على وشها وغطى وشها وعينيها ونفخت فيها كذا مرة استريحت لما عينيها سخنت من النفخ انفخ تانى ماشى عنيا هديت فعلا على النفخ نفخت تانى وبعدين قمت نازل على فمها وبستها والمنديل مغطى وشها يعنى البوسة من فوق المنديل ماما ندهتلى ونزلت اجيب الحاجة اللى اشترتها وبعدها قعدنا مع ماما وبعدين اتغدينا ونمنا شوية العصر صحينا بقى الساعة سبعة تقريبا ودخلنا اودة الانترية عشان اختى هتبتدى تذاكر وماما قاعدة معاها على فكرة لما بستها والمنديل مغطى وشها سكتت ولما قمنا وشلت المنديل ابتسمت يعنى كانت موافقة لما دخلنا الانتريه وقعدنا وبالصدفة كان فى فيلم واتنين بيبوسو بعض احنا الاتنين قربنا من بعض فى وقت واحد وبسنا بعض كانت دى اول بوسة فى حياتى بجد قبل كدة كان فى حجات عبيطة لكن دى كانت عميقة طبعا قعدنا شفايفنا على بعض لمدة طويلة ولقيتها بتدخل لسانها فى فمى كانت ممتعة اوى هى جريئة عنى ايدى كانت على رقبتها وقعدت ابوس فى رقبتها وورا ودانها وهى سابت نفسها المهم دخلت ايدى جوة البيجاما ومسكت بزازها وقعدت افركهم بايدى واحسس على الحلمة والبزين طبعا وبعدين نزلت ايدى لتحت ووصلت لكسها كانت لابسة كمبليزون ايدى مشيت برة الكمبليزون ووصلت لتحت وقعدت احسس على الشق من برة الكلوت هى كانت حاطة ايدها على وركى طبعا زوبرى كان واقف جدا حركت ايدها ولمستة كانها بتعدل نفسها عاوزة تمسكة اتحركت تانى كانها بتعدل نفسها وحطت صباعها عليه باستحياء كدة انا حطيت ايدى على ايدها عشان تمسكة كويس وتضغط عليه كل ده بدون اى كلمة منى او منها الغريزة هى اللى بتحركنا ثوانى وجبتهم انا وهى فى نفس الوقت كانت الاثارة شديدة جدا لكل منا واول مرة فى حياتنا انا وهى اول مرة ابوس بنت وامسك بزها والمس جسمها واحسس على كسها من برة الكلوت بس اخدت راحتى ولمدة مش قصيرة وهى كمان راجل بيبوسها ومسك بزازها ووصل لكسها وهى ماسكة زوبره هى كانت ماسكاة طبعا من خارج الهدوم بس حست لما جبتهم بتقوللى اية اللى حصل قلتلها جبتهم قلتلى وانا كمان قلتلها انا حسيت بيكى لما جبتيهم قلت لها انا اتمتعت اوى قلتلى مش اكتر منى انا جسمى كلة اترعش اول مرة احس بالمتعة دى انت ايدك وصلت فين يا مجرم قعدنا نضحك انا كنت ناوية نبوس وبس مش اكتر انتى اول مرة بجد تحسى بكدة اول مرة بجد عمرى ماحد لمسنى انت اول واحد يعنى محدش لمسك خالص دى اول مرة شفت انا اترعشت ازاى ايوة انا حسيت طيب لما بتجيلك اثارة بتعملى اية بالمس نفسى من برة لغاية ما استريح بس اللى عملناه امتع بكتير قوم غير البنطلون احسن عمتى تاخد بالها وانتى؟ انا ؟غرقت مية من تحت! طيب قومى غيرى انتى كمان الكلوت ,بس لما تغير وترجع ،عشان عمتى متاخدش بالها واستمرينا على كدة كل يوم نصحى من النوم العصر وندخل الانترية ونقعد نبوس فى بعض ونحسس على جسم بعض . ماما واختى كانت بتنام الساعة 12 عشان الصحيان للمدرسة احنا كنا بنسهر لحوالى الساعة 2 صباحا كانت سهام تقوللى عاوزة اقعد على رجلك كانت تفتح رجليها وتقعد على رجلى ووجهى مقابل وجهها ونشد جسمنا على بعض وكسها يلمس زوبرى واحنا بملابسنا مكناش نقدر نقلع ملابسنا لان ماما احيانا بتقوم تروح دورة المياة بس نبوس بعض وامسك بزها ونضعط على بعض ظلينا على كدة لفترة طويلة كنت احيانا احاول ادخل ايدى داخل الكلوت عشان احسس على كسها كانت بترفض خايفة احسن تحصل مصيبة تقوللى اعمل معروف بلاش لكن احيانا كانت بتثار اوى مكنتش تقدر كانت بتسيب ايدى تدخل جوة الكلوت وتسيبنى احسس على كسها من اللحم مباشرة الاكتر انها بتكون فاتحة رجليها كل كام مرة كانت بتسيب نفسها ومتقدرش تمنعنى كانت تقوللى انا باخاف من نفسى مش باخاف منك مش باقدر اتحكم فى روحى قعدنا لفترة كدة مستمتعين ببعض ومرة ماما كانت نازلة القاهرة عشان واجب عزاء وسهام اصرت انها تنزل معاها عشان الاحراج لان انا وهى هنبقى لوحدنا اختى كانت فى المدرسة وانا وسهام لوحدنا فى الشقة ماما قالت لها اقعدى مع اخوكى لغاية ما **** ترجع من المدرسة هو انتو غرب عن بعض انتى لحقتى تقعدى معانا وانا نزلت مع ماما عشان اركبها القطار للقاهرة وسهام مكثت لوحدها لحين عودتى من المحطة رجعت لقيتها مستنيانى ولابسة فستان الخروج لانها كانت هتسافر مع ماما قلتلها هاقلعك فستانك والبسك البيجاما قعدت تضحك وتقول ربنا يستر ابتديت اقلعها واحنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض وطبعا حاضنين بعض وبنحك جسمنا فى بعض دى كانت اول مرة فى حياتى اشوف انثى بتخلع هدومها قلعتها السوتيان وقعدت امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات كانت تقوللى عضها اوى باسنانك(تقصد الحلمة وبعدين قلتلها اقلعى الكلوت عاوز اشوف بتاعك ضحكت وقالتلى ابتدينا نزلت البنطلون والكلوت عند ركبتها اول مرة فى حياتى اشوف كس امراة حقيقى زوبرى وقف جامد اوى قالتلى انا كمان عاوزة اشوف بتاعك انا كنت قاعد على السرير احنا كنا بنلمس من جوة الهدوم مكناش بنشوف الاعضاء نزلت بنطلون البيجاما ونزلت الكلوت وشافت زوبرى واقف عاوزة تلمسيه آه نفسى تعالى امسكية انا كنت قاعد على السرير جت ومسكتة ,دلكيه, عاوز تجيبهم اه اوعى ييجو عليا احسن تحصل مصيبة متخافيش قربى شوية قربت منى وبايدى الشمال بادلك زوبرى والايد التانية باحسس على كسها اتدورى عاوز اشوف طيزك من ورا اتدورت هى الطيز كمان بتثيركم اه جدا اول مرة اعرف دى انا كنت فاكرة انة من قدام بس هو اللى بيثيركو بالراحة اعمل معروف متخافيش انا جبتهم وهى كمان اثيرت وجابتهم كنا مكسوفين من بعض احنا الاتنين شربنا شاى واكلنا لقمة وقلتلها تعالى بقى هنعمل اية تانى بس تعالى نتمتع شوية انت هتموتنى انا مش قادرة انا تعبت انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة انا عاوزاة يدخل جوايا مليش دعوة انا عاوزة اتجوز دلوقتى عشان يدخل فيا ههههههههههههه انا تحت امرك يللى بينا قعدت تضحك انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة وباتعب اكتر لما تلمسنى مش هاستريح الا لما يدخل جوايا قعدنا شوية هى كانت لبست الكلوت والسونتيان قلعتها السوتيان والكلوت بلاش الكلوت اعمل معروف متخافيش نامت بعد ما قلعت وانا نمت فوقها بس قالتلى مش هافتح رجلى انا خايفة احسن جسمى يسيب ومقدرش اتحكم فى روحى انا عاوزاه جوايا بس هتحصل مصيبة لو دخلته نمنا فوق بعض وقعدنا نبوس ونحضن بعض ونلحس جسم بعض كنا اكثر جراة المرة دى انا وهى وفى النهاية دخلته بين وراكها وهى قافلة رجليها وبيحك فى كسها وهى قافلة رجليها وجبتهم بين وراكها وهى اتهزت وجابتهم قعدنا حاضنين بعض ونبوس بعض وانا فوقها خليك شوية فوقى اقولك حاجة قول انا كان نفسى اعمل ده معاكى من اول يوم ما جيتى باستنى وانا كمان انا كنت هايج باستمرار من اول يوم ما جيتى انت بنطلونك كان منفوخ باستمرار كنت واخدة بالى ان بتاعك واقف يا مجرم طيب واية اللى خلانا نتاخر كام يوم كدة اعملك ايه انت حتى اول ما بستنى بستنى من فوق المنديل اللى كان مغطى وشى انت خجول شويتين قضينا وقت حلو وبعدين قالتلى اما اقوم اغسل الكلوتات قبل ما عمتى او **** تيجى من برة انا كنت باحطهم فى شنطة الهدوم ومعنديش تانى ريحتهم طلعت من نزول الافرازات قامت تغسلهم وقعدت وراها على كرسى الحمام وحاضنها من طيزها من ورا ده كان اليوم الوحيد اللى قلعنا ونمنا فوق بعض لان ماما سافرت واختى كانت فى المدرسة الايام اللى بعدها كنا زى الاول بملابسنا ونبوس بعض وادخل ايدى جوة ملابسها وامسك بزازها واحسس على كسها من برة الكلوت واحيانا قليلة من جوة الكلوت سهام مكثت عندنا 3 اسابيع كانو امتع 3 اسابيع فى حياتى كلها . خالى اتصل وقاللى ابعت سهام كفاية كدة ماما قالت له خليها يومين كمان معلش اصل فى ظروف كدة لما اقابلك هاحكيلك تقريبا كان جاى لها عريس طول الطريق واحنا مسافرين كانت بتبكى وتقوللى هتوحشنى ومش هاشوفك تانى ليه بقى انا هاجى كتير وهنتكلم فى التليفون قلتلها دى كانت اجمل ايام عمرى اللى قضيتها معاكى وانا كمان اجمل ايام حسيتها معاك حسستنى بجسمى وانى انثى واتمتعت معاك اوى وصلتها بيتها وبيتت ورجعت تانى يوم وطبعا اختلست ثوانى وبسنا وحضننا بعض المهم عرفت انة كان جاى لها عريس بس محصلش نصيب وكنت باروح كل فترة ابيت وارجع تانى يوم ونختلس بعض الوقت ونبوس بعض ماما زى اى ست بيت كانت على نياتها ومشكتش فى اى حاجة ولا جه على بالها اصلا المهم رحنا فى اجازة الصيف خالى بعت لنا وسهام كانت هتتخطب وحددوا ميعاد الخطوبة واحنا رحنا قبل الخطوبة بكام يوم برضه اختلسنا بعض الثوانى وحضننا بعض وبسنا بعض سهام كان لها اخين وكانو فاتحين مكتب كمبيوتر متخصص فى رسائل الدكتوراه وطول النهار فى المكتب وكان لها اخت اسمها امل فى اولى اعدادى ورايحة تانية اعدادى يعنى قربت من 14 سنة بس جسمها ما شاء **** تقول انها اكبر من كدة وصدرها كان حلو وكانت بتلبس سوتيانة بس اصغر مقاس واحنا عندهم كان خالى برة ومرات خالى مع ماما فى المطبخ ومعاهم سهام جت امل وجايبالى الشاى وقعدت معايا انا كنت واخد عليها اكتر من كل اخواتها بحكم انها قريبة من سنى انا اكبر منها بسبع سنين وكانت شقية اوى حطت صينية الشاى وقعدت اقولك حاجة قولى ايه فى ايه لا خلاص مفيش قولى يا بنتى انت امبارح! ايه ؟ خلاص بقى مش مهم متقولى يا بت فى اية انا ها !شفتك ها! بتبوس سهام قالتها بسرعة خاطفة كانها خايفة ان الكلمة تتحاش فى فمها ومتخرجش من فمها طبعا انا صعقت واترعبت وبعدين ولا قبلين طبعا قلتى لمرات خالى لا طبعا ليه؟ لا طبعا لو قلت لماما كانت هتبهدلها وتبهدلك وحاجة كمان ايه .. انت كنت مبسوط اوى انت وسهام.. عرفتى ازاى؟ اصلك كنت مغمض عينيك انت وهى..اقولك حاجة كمان , قولى, شفتك وانت بتدخل ايدك هنا وكنت بتنزلها تحت تقصد انى كنت بامسك بزازها انا غلطت يا امل بس أوعى الكلام ده يوصل لاى حد أحسن تحصل مصيبة متخافش محدش هيعرف **** جدعة برضه!! استريحت نسبيا لما وعدتنى انها مش هتقول لحد المهم بعد الواقعة دى انا كنت قلقان ونفسى نسافر بسرعة ومحصلش اى كلام بينى وبين امل وسكتنا وتناسينا اللى حصل واحنا راجعين منيا القمح ماما قالت لخالى هناخد امل معانا تقضى يومين وتغير جو قال خالي:انا مش عاوز اتعبكم ماما:مفيش تعب ولا حاجة ,خالى وافق وجت امل معانا اثناء السفر كنت بامشى معاها وماسك ايدها عادى يعنى بنت خالى بس مفتحناش اى كلام عن الموضوع اياه خالص لما وصلنا البيت اختى كانت ابتدت تروح الدروس فى الاجازة الصيفية وتذاكر بقى وواخدة الموضوع جد اوى عشان عاوزة تكمل وماما دايما بتقعد معاها لما تبتدى المذاكرة عشان تعمل لها شاى او سندويتشات وتشجعها على المذاكرة امل كانت بتقعد معايا اغلب الوقت لما كنا ندخل المطبخ نعمل اى مشروب كنت باعدى من وراها وامسك وسطها على اساس ان المطبخ ضيق خفيف خفيف يعنى لمس بسيط وهى برضه كانت بتعمل كدة امل كانت بتلبس بيجامات جيل ناعمة زى اللى كانت بتلبسها سهام بس البيجاما كانت ضيقة عليها شوية على اساس ان جسمها بينمو بسرعة فى السن ده كانت محزقة عليها ومفسرة جسمها اوى والكلوت بتاعها كان واضح اوى تحت البنطلون المهم كانت تقعد تزقنى وتضربنى وتجرى مرة كنا قاعدين انا وهى فى حجرة الانتريه.. امل ..نعم.. انتى مقلتيش لية لمرات خالى.. مش عارفة, بس لو قلت كانت هتحصل مشكلة كبيرة وبعدين لقيتكو مندمجين وهيمانين اوى.. انتى شفتى اية بالظبط كلو كلو.. بجد شفتى كل حاجة.. ايوة كلو كلو انا كنت جايبة الشاى ولقيتكو مندمجين اوى مرضتش ادخل شفتكو من بين الضلفتين.. وبعدين انتى اول مرة تشوفى منظر زى ده؟ بصراحة اه انا تنحت !!طيب وبعدين.. ابدا ابدا ايه انتو كنتو حاسين بايه؟ ساعتها اكيد كنا متمتعين اوى, انا حسيت كدة كنتو مغمضين عينيكو ورايحين.. المنظر ده اثارك؟ ضحكت!! بجد قولى ياامل.. اكيد طبعا اثارنى اثارنى جدا.. كمان طبعا انا بتاعى وقف من الحوار ده وحاولت اخبيه.. انتو كنتو بتعملو ايه انت وسهام؟ احنا عملنا حجات كتير.. زى ايه؟ مينفعش تتشرح.. ليه؟ مش هاعرف اشرح.. طيب انتو ابتديتو ازاى؟ امل وهى بتتكلم كان باين عليها الاثارة وكلامها كانت حروف بتضيع منه وجسمها كان بيتهز كدة ومش مظبوطة وايديها كانت بتتحرك كتير وفى وسط الكلام كانت بتشبك ايدها فى بعضها وتحطها على بتاعها بطريقة لا ارادية كدة كل ده وصلنى .. قللى اول مرة حصل اية ؟بصى يا ستىخرجت جبت منديل من برة ورجعت كنا قاعدين نحكى انا وسهام وبعدين دخلت ناموسة فى عينها وعينها دمعت وكل شوية تدعك فيها انا حطيت المنديل على عنيها عشان انفخ فيها عشان الحرارة بتاع النفس هتهدى عينيها امل كانت ساكتة خالص وقلبها كان هيقف حطيت المنديل على عنيها كدة انا باحكى لامل ونفخت فى عنيها وبعدين ها ..نزلت مرة واحدة على شفايف امل وحطيت شفايفى على شفايفها القبلة طولت اوى وحضنت وجهها بيداى ودخلت لسانى فى فمها الخبرة والجرأة اللى اكتسبتها مع سهام شجعتنى بالاضافة الى حركات امل وكلامها المتقطع وقلبها اللى كان بيدق بسرعة كل دة وصلنى الى انها عاوزانى اجرب معاها اللى عملته مع سهام خصوصا انها شافتنا وحصل لها اثارة شديدة باعترافها قطعنا القبلة بعد مدة عشان نتنفس عاوزة نكمل مرديتش بس عينيها كانت بتقوللى اعمل كل حاجة عملتها مع سهام واكتر ابتدينا نبوس بعض من تانى وايدى اتسحبت داخل البيجاما ومسكت بزازها ابتديت احسس على بزازها وامسك الحلمة واضغط عليها واشدها لبرة وبعدين خرجت ايدى ودخلتها من تحت جاكيت البيجاما وحسست على بطنها وبعدين نزلت لتحت امل مش بتلبس كمبليزون حطيت ايدى على وراكها على البيجاما وقعدت ادلك فيهم وبعدين دخلت جوة وراكها وحسست على كسها من برة البيجاما فتحت رجليها والبنطلون كان ماسك عليها شوية دخلت ايدى جوة الكلوت وقعدت احسس على كسها على الشق من فوق لتحت امل لم تبدى اى اعتراض خالص سابت ايدى تتحرك جوة الكلوت بدون اى اعتراض عكس سهام كانت بترفض بشدة انى ادخل ايدى جوة الكلوت المهم مسكت ايدها وحطيتها على زوبرى من غير قلع الملابس ضغطت عليه بشدة لدرجة انه وجعنى وظلت ماسكاه طول الوقت كنا بناخد نفسنا ونرجع تانى نحط شفايفنا على بعض وطبعا ايدى على جسمها فوق او على كسها اخدنا وقت طويل اوى عشان كانت اول مرة مع امل لما استريحنا بتقوللىانت عملت كدة مع سهام ضحكت وسكت ..قوللى بجد.. أيوة عملنا كدة.. انا هاقوم اقلع السنتيان عشان ايدك تتحرك براحتها.. وقامت جريت بسرعة وقلعتها وجت.. مش كدة احسن اتبسط دا انا هاموت مش قادرة قلبى هيقف وجسمى كله بيرتعش وبتنزل منى حاجات من تحت كتيرهو فى امتع من كدة فى الدنيا انا عاوزة اقعد عندكو مش عاوزة ارجع القاهرةانا هاقوم اقلع الكلوت استنى ثوانى ..شديتها من ايدها وقعدتها يا مجنونة اوعى تعملى كدة عمتك تاخد بالها الكلوت ظاهر بوضوح تحت بنطلون البيجاما يعنى لو قلعتيه عمتك هتاخد بالها..عشان تاخد راحتك ..هاخد راحتى وانتى لابساه.. اول يوم كانت عاوزة نفضل صاحيين للصبح قلتلها عمتك لو صحيت هتشك ممكن تفهم حاجة وبصعوبة قومتها الساعة ثلاثة فجرا انا جبتهم مرتين وهى اترعشت مرات اكتر منى بحكم سنها كانت هايجة اوى امل كانت بتنام فى حجرة نوم لوحدها وكانت بتتاخر الصبح فى الصحيان من المجهود اللى كنا بنعمله كانت ماما تنزل تشترى حاجة من تحت من الباعة الجائلين كنت ادخل عند امل وابوسها واحضنها وهى نايمة كل ما ادخل الاقى الزرار الاول فى البيجاما مفتوح مش عارف كانت مقصودة ولا بيتفتح وهى نايمة كنت افتح البيجاما واقعد امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات بتاعتها ..كانت تقوللى عمتى فين؟ اقولها تحت بتشترى حاجات اقعد ابوس فيها وامص بزازها تمسك ايدى وتحك بيها كسها من برة البيجاما وطبعا بعدها بادخل ايدى جوة الكلوت واحسس على الشق من جوة تقوللى انت هتموتنى مرة واحنا قاعدين مع بعض سئلتنى انت مدخلتش بتاعك فى سهام ؟بس جاوبنى بجد..لا طبعا انتى مجنونة ولا اية.. بزمتك محصلش ..مستحيل يا امل.. يعنى لو فتحتها هاعمل لها مصيبة لما تتجوز.. اصله بياكلنى اوى وانت بتحط ايدك علية ونفسى تدخلة جوايا, باحس بيه بيقفل ويفتح جامد كدة يعنى بينبض بشدة انا عاوز اسئلك سؤال..اسئل.. يوم ما شفتينا مقلتيش لمرات خالى لية؟.. انا بابص بالصدفة كدة من طرف الباب اتجمدت لما شفتكو وقلبى كان بيدق بسرعة ومش عارفة اتنفس وحصل لى اثارة شديدة اوى وتحت كان بينبض بشدة لدرجة انى كنت باضغط علية بايدى جامد وغرقت مية من تحت كان نفسى احس الاحساس اللى انتو حاسينه.. عارف كان نفسى اقلع ملط وادخل عليك واقوللك اعمل فيا اللى بتعمله مع سهام .. يومها طول الليل فضلت صاحية وعندى اثارة شديدة ومش قادرة اطرد اللى شفته من دماغى وبتاعى عمال يفتح ويقفل وغرقت مية لدرجة انى اول ما صحيت دخلت الحمام وغيرت الكلوت وعمالة اقول يا رب عمتى تقول لبابا وتاخدنى عندكو على امل انك تعمل معايا كدة ولو معملتش مكنتش هاسيبك الا لما تعمل… انا حسيت ان لكى رغبة اعمل معاكى كدة من اول ما عرفت انك شفتينا حسيت انك عاوزانى اعمل معاكى ..لو مكنتش عملت كنت موتك ..انتى معلوماتك ايه عن الجنس.. قبل كدة انا عارفة كل حاجة من خامسة ابتدائى .. بتتكلمى جد.. ايوة يا ابنى مدارس حكومية!! دا انا عرفت متأخرة اصحابى عارفين من ثالثة ابتدائى كل حاجة ايوة من البوس لغاية الولادة بالتفاصيل بس اول مرة اجرب المتعة دى معاك انا كنت باشوف القبلات بين الممثلين وكانت بتثيرنى اوى اكتر من كدة مافيش اشمعنى من الاتنين الغفر اخواتى مش باقدر اتحرك ولو مش موجودين يبقى بابا او ماما .. المهم بقى لما كنت بادخل اصحيها وماما تكون تحت بتشترى حاجات قلتلها اقلعى البنطلون.. عمتى تحت؟ ايوة وهتتاخر .. فى ثوانى قلعت البنطلون والكلوت وقعدت احسس على كسها وبعدين وطيت عليها وقعدت الحسة آه آه آه آه … يخرب بيتك هتموتنى حرام عليك مش قادرةعمال يفتح ويقفل عاوز حاجة تدخل فيه.. اعتقد لو انا دخلته فيها مكنتش هتمانع كانت لما بتهيج بتفتح رجليها على الاخر ماكنتش مدركة انها ممكن يحصل لها مصيبة لو اتفتحت الاحساس ده كان بعيد عن دماغها تماما لان كل مرة تفتح رجليها على الاخر و معندهاش اى مانع انى امص او الحس او حتى ادخل صباعى فيها النشوة بتخلى جسمها يفك وتسيبنى اعمل اى حاجة وكل حاجة لو عاوزالمهم خليتها تمص زوبرى كام مرة مقدرتش اعمل كدة مع سهام انما امل دى مجنونة وكانت هايجة اوى… قوللى بقى انت اقصى حاجة عملتها مع سهام وصلتو لفين؟ انا عملت معاكى اكتر من سهام بكتيرمش معقولة بس مرة واحدة قلعنا عريانين ملط ونمنا فوق بعضينا.. آه آه آه آه آه نفسى فى كدة اوى اموت ونعمل كدة بس لو سمحت الظروف.. استمرينا على الوضع دة طول مدة اقامة امل عندنا وفى مرة ماما نزلت تقبض المعاش طبعا فيها مش اقل من ساعة ونصف دخلت صحيت امل وقلتلها مكنتش مصدقة قلعنا انا وهى ونمنا عريانين فوق بعض كانت بتفتح رجليها وانا ادخل بين رجليها انا خفت من روحى قلت لها اقفلى رجليكى كنت خايف ان زوبرى يدخل كسها زوبرى واقف على الاخر وهى فاتحة وراكها على الاخر وانا فوقها مكناش هنقدر نتحكم فى روحنا ومكناش هنقدر نقاوم انا وهىاقفلى رجليكى يا امل اعملى معروف انا تعبانة اوى يا سميرمعلش اقفلى رجليكى وانا هاطلع فوقك وانتى قافلة رجليكى طلعت فوقها ونمنا فوق بعض مدة طويلة وجبتهم بين وراكها على طرف كسها .. قومى اتشطفى بسرعة قامت بسرعة واتشطفت ورجعنا إستريحنا ونمنا تانى فوق بعض وخليتها تنام على بطنها وركبت فوق طيزها وجبتهم تانى مرة بين لحم طيازها اتمتعنا اوى يومها متعة ما تتوصفش… انا مش عاوزة اروح القاهرة عاوزة اقعد معاكم هنا … سهام قعدت معانا 3 اسابيع لكن امل قعدت شهر معانا وخالى اتصل وقال كفاية كدة مكنتش عاوزة تروح ابدا وصلتها القاهرة وقابلت سهام اختلسنا بعض القبلات بعدها بشهرين كدة رحت عندهم … انت عملت اية فى البت سهام؟ بتسئل.. ولا حاجة..اصلها مش على بعضها .. ابدا انا ضحكت .. سيبك من امل ..اخبارك اية مع خطيبك كويس ماشى الحال مبسوطة معاة آه طيب وحنين ومحترم حلوة حنين دى يعنى مفيش بوسة كدة ولا كدة ضحكت يعنى.. يعنى اية؟ يعنى بسيط كدة ..طيب مفيش حضن كدة ولا بيدخل ايدة يمسك حاجات.. ضحكت .. يبقى حصل ..البركة فيك انت اللى علمتنى المهم امل راجعة مش مظبوطة ..ازاى ؟كل شوية يجيلها موبايل وتدخل الحمام وترد وتقعد مدة طويلة فى الحمام ماما هاتتجنن منها ومتعصبة عليها اوى وعاوزة تنزل تشترى اى حاجة المهم تنزل وخلاص وماما بتزعق لها ومش بترضى تنزلها اكيد انت لعبت معاها انا ملاحظة انها بتغير كلوتات كتيرماما بتقولها انتى بتغيرى كتير لية كدة ؟قالتلها نضافة يا ماما وعشان الحر بس.. انا فاهمة السبب دى هاتجنن كدة يا سمير دى لسة بدرى على سن الجوازهتفضل هايجة كدة.. المهم بعد مدة سهام اتجوزت وكنت باروح كل فترة عندهم وكنا بنختلس انا وامل الوقت ونبوس ونحضن بعض بس حسيت ان امل عاملة علاقات مع الشبان انا خايف عليها ان حد يفتحها لانها بتسيب نفسها خالص وبتفتح رجليها مش بتعرف تتحكم فى نفسها خالص انا ضميرى تاعبنى عشان انا اللى كنت السبب بس هى الظروف حصلت زى ما حكيتها كدة ربما لو مكنتش شافتنا انا وسهام مكنش حصل حاجة بينى وبينها خالص لان الموضوع مكنش فى دماغى من اساسة بس هى اللى شجعتنى ..امل جت مرة تانية عندنا وقعدت فترة كبيرة تصورو هى اللى قالت لماما عشان تقول لخالى انا زهقانة يا عمتى ومش طايقة البيت عاوزة اجى اغير جو عندكو يا عمتى ..ماما الحت على خالى ووافق وقعدت فترة عندنا وعملنا بلاوى بس البت دى مش هتجيبها البر ربنا يستر عليها انا كل مرة اقولها اقفلى رجليكى خايف احسن اتهور وادخله فيها وهى لما بتهيج بتنسى نفسها خالص وبتبقى عاوزة كل حاجة اقصى حاجة مرة قعدت ادلك زوبرى فى كسها وهى تقوللى اضغط كمان لقيت نفسى مش قادر وهادخله فيها قمت بسرعة من فوقها وخليتها تقفل رجليها انتى مجنونة يا امل هتعملى لنفسك مصيبة كدةانا مش بادرى بروحى ومش باعرف اتحكم فى نفسى المرة الاخيرة اللى جت عندنا كانت وصلت 15 سنة جسمها قرب اوى من جسم سهام بس مجنونة عن سهام 100 مرة وبزازها كبرت ووراكها وجسمها اتدور وانخرط بقت انثى بجد وانثى مثيرة اوى ….
  10. / e=320%2C220 أنا شاب عمري 22 سنه واسمي ماهر وأحب الجنس كثيرا أسكن أنا وماما الأرملة عمرها37 سنه كنت دائما أتمنى أن أنيكها لكنني أخاف ولو حتى أن أغريها بالجنس كانت تأتي إلى البيت من زياراتها وتخلع جلبابها وتظهر لي بجمالها وكنت دائما أسمع جاراتنا يقولن لها أن تتزوج لانها جميلة جدا وصغيرة فن يشاهدني معها يؤأكد أنها أختي من صغر السن الظاهر عليها لكنها لا تقتنع من جاراتنا وأنا كنت أراقبها دائما في الحمام كانت لا تلمس كسها يعني لا تمارس العادة السرية وفي أحد الأيام سافرنا إلى مدينه أخرى وسكنا فيها وفي اليوم الأول قالت لي ماما :حبيبي ماهر يجب أن نروح السوق نشتري بعض الحاجات فقلت لها نعم ونحن في السوق كانت ماما تتعرض لبعض المعاكسات من الشباب والتحرشات الملامسات كنت أصنع نفسي غير مدرك لذلك لكن في الحقيقة أنا في قمة السعادة لذلك كنت احب منظر ماما والرجال يعاكسونها ويحاولون لمس كسها وطيزها وهي تخجل أن تتكلم أو حتى تخبرني مع أنني أعلم وتكتفي بالتأفؤؤف وعندما صعدنا المكرو النقل الداخلي المذدحم والذي أنا كنت أقترب فيه من البنات والنسوان وأدلك ذبي في اطيازهم وأمسك أكساسهن أحياننا إلى أن تصرخ أحداهن أو لا تتكلم ولا واحدة وعندما صعدنا أنا وماما كانت زحمه شديدة الناس كثيرون جدا المهم وقفنا وورائنا بعض الشباب ثم بدأت التحرشات فهناك فتاة تصرخ وهنا مرأة تقول أنت قليل زوق وفجأء أحسست بيد تداعب بذ ماما فإنصب ذبي لهذا المنظر لكن ماما إبتعدة عنه وضربت يده وأنا أدعي أنني لا أشاهد شيئ وشاب أخر يدعك ذبه بطيزها من الخلف وهي تخجل من أن تصرخ فيه وكنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أداعبها أيضا وعندما ذهبنا إلى البيت خلعت ماما ملابسها وإرتدت ملابس داخليه وكما هي العادة عندنا ملبس فاضحة جدا للإثارة مع أن ماما لا تمارس العادة وأنا متأكد من ذلك لكنها ترتدي الملابس الشبه عاريه من أجل الحر فثوب نومها كان دائما قصير وشفاف لكنها ترتدي كلسون وسنتيانه دخلت أنا إلى غرفتي ووضعت فلم سكس وماما ذهبت للنوم كان فلم رائع جدا جدا عن شاب مثلي يعشق أن يرى أحد ينيك أمه أو أخته ويغتصبهم أغتصاب وهو يشاهد ثم ينكهم حلبت ذبي على هذا الفلم وجلست أفكر كيف لي أن أنيك ماما حتى نمت …………………. وبعد مدة قصيرة توفي والد صديقي العزيز سمير وهو من نفس عمري ومعي يدرس في الكليه فذهبت وقمت بعزائه ………… وبعد مده سنه كان سمير قد بدأ يحدثني عن عزابه مع أبيه وأنه كان صعبا جدا وكان يضرب أمه التي لاتبلغ من العمر الأن إلى 37 سنه … كنا أنا وسمير نتكلم عن قصص موقع سميرة وكنت أقرأها عنده في المنزل أحياننا وأحيانا عندي وخطر لي أن أقول لسمير أنني أشتهي ماما وبعد مدة تجرأت واخبرت سمير فقال لي بخجل تعرف يا ماهر أنني أشتهي أختي وماما أنا أيضا فقلت له ياه وما تستطيع توصلهم فقال لا فقلت له يجب أن نجد خطه لننيك امك وأمي فقال وأريد أن أنيك أختي أيضا أخت سمير هبه كانت جميله جدا وعمرها 17 سنه وبدأنا نخطط لكن من غير نتيجة إلى أن وصلت إلى خطة قد تنجح فقلتها لسمير وهي أن نجعل ماما وأمه يشاهدن أفلام السكس لأن في غرفهم تلفاز فنقوم بوضع الستلايت على محطة سكس ونغلق الجهاز وعندما تشغله ماما أو أمه سوف تشاهد أول محطة سكس فربمى تبقي عليها وتشاهدها … وقمنى بتنفيذ الخطة وبعد أسبوع اصبحت أتسمع إلى غرفة ماما في الليل ففرحت عندما سمعت تأوهات الشراميط ولكن السعادة الكبيرة عندما سمعت ماما تتاوه وتلاعب كسها يعني صارت تحب السكس وأم سمير أيضا نجحت الخطة معها ثم تركناهن يشاهدن السكس إلى مدة الشهر تقريبا حتى تأكدة أن ماما وأم صديقي أصبحتا مهووستين وتمارسان السكس مرتين أو ثلاث يوميا فكنت أسمع ماما في الحمام تداعب كسها وفي الليل ولا أدري عندما أكون خارج المنزل المهام الجزء الثاني من الخطة وهو الاصعب أن أقنع ماما بأن أنيكها رغم أن حلمي أن أشاهد الرجال والشباب ينيكوها ويغتصبوها وأنا أمامها ولكن الأن المهم أن أنيكها أنا ولاحقا تتم هذه الأمور …وأن يقنع سمير مامته كذلك ….لكن كيف فقلت لسمير أن نتركهم أيضا يشاهدون السكس يوميا لانهن أدمن على السكس لكن نريد أن يتعهرن ويتشرمطن لان نهايه المشاهده للأفلام للمرأء هو العهر والشرمطة يعني تصبح شرموطه لكن ماما وأم سمير لم تتعهرن يبدو لانهن يجب أن يشاهدن أكثر من ذلك وفعلا تركناهن يشاهد لمد شهر أخر لكن خلا هذا الشهر بدأت مشاهدة الأفلام تعطي مفعولها فأصبحت ماما تبقى تشاهد السكس حتى الصباح تقريبا وتنام إ‘لى الظهر وأنا سعيد بذلك لانها تتعب من اللعب بكسها والمشاهدة هذه أول خطوة نجاح والثانيه واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااو ماما لاترتدي تحت ثوب النوم شيئ رأيتها عندما خرجت من الحمام بعد أن إستيقظت فقلت لها ماما أنت تسهري كتير فقالت ياماما من الملل فقلت لها مش مشكلة على راحتك .وتابعت إلى التلفاز الذي في الصالون وجلست على الكنبه لتشاهد التلفاز وأنا أشاهد جسدها الجميل وشعرها المبلول بالماء وصدرها الظاهر قليلا والذي لم أراه قبل إلى في الحمام …. والثالثة :أيضا كنت في الكلية وعندما دخلت البيت كانت ماما في الحمام فنظرت إليها فكانت تداعب كسها وتتمحن وهنا أحسست أن ماما تقريبا ستصبح شرموطة لانها أصبحت تعشق السكس ..والمفاجئة عندما خرجت ماما من الحمام ماذا كانت تلبس كانت ترتدي ماما مايو بكيني وسنتيانه وتتألق جمالا وقاتلت لي بكل وقاحة من غير خجل اليوم الطقس حار جدا فقلت لها جدا جدا وأنا أتمتع بمنظرها وقلت سوف أستحم ولكن أريد أن أرتدي المايو أيضا يا ماما فقالت بإبتسامه طيب أنا راح اعطيك المايو وأنت أدخل دخلت الحمام إستحميت وخطر ببالي أن أدع ماما تشاهدني وانا أحلب ذبي ولكن كيف بأن أصدر أصوات مثلها وفعلا بدأت أصدر أصوات تأوووه ولعب بذبي مع الشامبو يصدر صوت قوي وأنا أراقب الباب وثقبه وعندما أحسست أن ماما إقتربت من الباب وأنها بدأت تراقبني من ثقب الباب وتتسمع علي نظرت في ذبي وبدأت أداعبه وأنا سعيد لان ماما تشاهد ذبي ولانم ماما أصبحت شرموطة وتحب النيك لكن حتى الأن لم أنيكها وعندما إنتهيت صرخت لها فقالت لي من شباك الحمام مالك ماما فقلت لها المايو فقالت إخرج من غير مايوم هنا أنا إنتصب ذبي من هذه الكلمه فقلت لها ليه فقالت أنا ماما خجلان مني و الحرارة عاليه وأنت رجال مش ضروري تلبس شي فقلت لها طيب أنت ليه لابسه فقالت إذا تحب أشلح فقلت لها نعم أحسن وضحكة وخرجت وشلحت أمامي وذبي منتصب بكل وقاحة وهي تتمتع به بكل وقاحة وأنا أعلم أن الخطة نجحت 100% لان ماما الأن أمامي وعاريه وكسها أمامي وذبي أمامها وأكلنا عرات وشاهدنا التلفاز واخبرت سمير بالذي حصل وكان هو قد احدث تطور لكن صغير جدا وفي اليوم التالي دخلت المنزل وقد أنهيت إمتحاني الجامعي وكنت سعيدا جدا زكانت ماما عاريه في المطبخ فقبلتها وضممتها وبزازها على جسمي وقالت لي مبروك وإستحميت وخرجت عاريا بقينا 3 أيام على هذه الحاله ماما أمامي عاريه وانا لا أتحرك إلى أن طرحت عليها موضوع النوم معا لان غرفتها بارده اكثر من غرفتي هنا أحسست أن ماما أحسة بالشهوة لكن لم تكن تتوقع أن أنام معها وأنا عاري وفعلا نما عرات وفي الليل كنت أحضن ماما وأضع بيدي على بزازاها بحجة أني نائم وهي أحيانا تلامس ذبي بحجة النوم ولكن أنا لم أعد أحتمل فقمت بماعدت أرجلها ووضعت ذبي بين أفخاذها وأدخله وأخرجه وهو يلامس كسها وكنت اعرف أنها تحس علي فتواقحة أكثر ومسكتها من بزازها ومصمصتهم قليلا وذبي بين أفخادها حتى قذفت فقالت ماما بصوت ضعيف آآآآآآآ فعرفت أنها قذفت معي وفي اليوم التالي وعندما إستلقينا في السرير لم يمض دقيقة ولم أكن قد بدأت بمداعبت ماما ولكن اليوم كنت سأفعل أكثر وأكثر وأكثر من كل يوم اليوم بما أن ماما تعرف وموافقة فسوف أنيكها حتى يغمى عليها فقمت ورميت الغطاء عنها وعي تغمض عيناها وأشعلت الضوء ونمت فوقها وأخذت أمص بفمها مص مص حتى بدأت هي بالمص أيضا وهي مغمضه خجلانه مثال العروس بليلة الدخلة وأمص بزازها بقوه وهي تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا وتأن بصوت اضعف ونزلت إلى أغلا الأكساس كس حبيبتي ماما وبدأت أمص به وألعقه وامص بظرها حتى بدات لا تتحمل المتعه فتحرك رجلاها وتمانع وانا أمص لها كسها بكل قوتي وبدأ صوتها بعلو من المتعه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فقمت ووضعت ذبي في فمها وكسها في فمي فأصبح رأسي بين رجليها ورأسها بين رجلي وبدأنا نمص لبعض ثم وضعتها أمامي ورفعت لها أرجلها وهي تخجل من النظر لي ويدها على كسها تداعبه فمسكت ذبي وبدأت أمرجه وأدلكه بين أشفار كسها ثم غرسته بكس ماما التي شهقت من المتعه وبدأت أنيكها بقوة وهي تتأوه بصوت علي يجنني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ووأنا أقبلها وانيكها وأمص بزازها ثم أتابع بكل قوتي وأنيكها وهي آآآآآآآه أأأام آآآآي أأأام آآآآآآآه فأحسست أنها على وشك القذف فسارعت قليلا لكي نقذف معا وفعلا أخرجت ذبي من كس ماما فهجمت عليه وأخذت ترضعه حتى قذف في فمها وعلى بزازاها وبطنها وهي تتأوه وتقذف حليبها ويدي تدلك كسها أيضا وإرتمينا على السرير بجوار بعض من غير كلام ونحن عرات خجلين فانا نكت ماما وهي الأن جنبي عاريه وكانها زوجتي ثم حملتها إلى الحمام ونحن لا نتكلم حتى أننا نخجل النظر إلى بعض حممتها أنا بيدي وإستحميت وخلدنا إلى النوم … وبقيت كل يوم هكذا أنيك ماما ولا نتكلم ولو كلمه ولكن أجمل النيكات التي كنا ننيكها هي في النهار فأكون أنا أشاهد التلفاز وعاري وماما عاريه ونتكلم عن بعض المسلسلات فأضع على محطات السكس ونحن نتكلم ثم نبدأ بالمشاهدة من غير كلام فتغمض ماما أعيونها فأعلم أنه يجب أن أنيكها الأن فأقوم امصمصها قليلا وأغرس ذبي بكسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأم حتى تقذف فأسحب ذبي من كسها إلى فمها لترضعه وفي أحد المرات وأنا أنيكها تكلمة ماما ولأول مرة فقالت حبيبي قذوف جوا فقلت لها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حياتي تكلمتي أخيرا ومصصت فمها بقوة وقلت لها أقذف بكسك قالت ماما نعم خليني أحس بحليبك الغالي جوا كسي كس ماما حبيبتك وانا أخذه حبوب منع حبل وبدأت أنيكها بقوة أكثر وهي تصرخ من المتعه وتقول لي أقوى أقوى نيك ماما نيك ماما المنتاكة الشرموطة نيك حبيبتك نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي موووووووووووووووووووووووووووووووووو ووولع نار نيكني نيك جوا نيك ماما نيك ماما نيكني حتى قذفت كل حليبي في رحم ماما وهي تعتصر ذبي بكسها وأنا أتلوع من الشهوة هكذا تم لي نيك ماما حبيبتي وكنت كل يوم أنيمها بحضني وذبي بكسها و نتمتع لكن لم تقبل أن ينيكها أحد غيري ولا تحب السكس الجماعي وأن تنتاك وأنا أشاهدها فقلت لها مش مشكله المهام أني أنيك ماما الغاليه … وسمير فرح لي كثيرا أما هو المسكين فلم يفلح في شيئ وحاولت أن أقنع ماما أن ينيكها لكن لم ترضى لذلك فقلت لها مارأيك أن يتزوجك فقالت هكذا أقبل وفعلا تزوج سمير ماما وانا تزوجت أخته ونكنا ماما وأخته معا في ليله واحده وحبل لي ماما وأنجبت لي وأنا حبلت اخته زوجتي ….. كنا سعيدين دائما ننيك بعض في البيت زوجتي جميلة وأمي جميلة وأنيك الإثنتين معا أحياننا وسمير يشاهدنا وهو ينيك أخته احياننا وماما أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.
  11. / (/ /> لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه .. تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب. وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت . وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت. والحكايه الحقيقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهدت عليه ما لم اتخيله ابدا. ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى. وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم . ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه . وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه. و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره. حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح . وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهو عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء. ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى .. فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته . ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهو يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهو شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى . / (/ /> وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ. ومرت عده ايام وانا افكر فى الامر , وكان ما اشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت نصره خاصه ان زوجى مسافر ولا يعود فى السنه الا شهرين فقط . وطبعا اول من ذهب اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الان دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه الا اننى كنت واثقه من انه بالغ وشديد الرجوله. واخذت افكر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كيف اغريه او ادفعه لعلاقه معى , واخذت انتظر الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثلاث اسابيع من التخطيط , ويومها كانت بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد ارسلته الى عمه فى مشوار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح لى الكومبيوتر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما . وانا غير امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل امه , وانا بيضاء ولست سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها 34 سنه ولست 41 مثل امه. وكنت اتحرك فى الحجره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وان ارى عينيه لا تفارق جسمى ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وانا تركت له نفسى تماما . ثم سحبت وجهه الى اعلى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته. واخذ يلحس كسى بأخلاص شديد(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى . وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى. ووقف يتأملنى مذهولا ثم اخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره انظر له كأنه عبد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )يبوس جسد مولاته ثم قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب. ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح. وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه. وبالفعل بعد ذلك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات. وكنت اعرف ان علاقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واصبح الان كل واحده مننا تنام مع ابن الاخرى . واستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه الا فى الفتره التى اتى فيها زوجى من السعوديه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح. وكنت اتصور ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفأجاه لما كنت انا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير . فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم. واخبرته اننى اعرف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره وفؤجى بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه وبالجنس مثل نصره او مثله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). ولم اتركه يومها الا لما اقسمنا نحن الاثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد. ولما كان كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فاخبرنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد امه وهى تتناك من ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك وجلست معها وهى مازالت عاريه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما كانت واخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن امامنا بجسمها العارى السمين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن فيه. ومن وقتها تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده علاقتى بنصره وازدياد الثقه بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره. واقترحت ان نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان يشعر احد او حتى زوجها وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و المصايف خاليه . ويومها خرجنا من بيتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )صباحا بعد الفجر انا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لاول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ووضعت مكياج وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الاكمام . ووصلنا الى مصيف ابو سلطان جانب محافظه الاسماعيليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فعلا خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا. وبعد ان استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40 سنه ترتدى استريتش (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ. اما انا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزه واسعه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل وجلسنا على الرمال و تغدينا معا . ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان يبوسنى ويحتضنى امام معتز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) دون ان يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الاستريتش(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز ابنى. وبعد البحر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شئ بعدها وظللنا نحن الاربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا وقمت انا ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى قمه الانتصاب . وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك. والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فلقد فعلنا كل شئ وكل الاوضاع لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه التهب واخذ ينيك فى كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها اكثر من اربع مرات داخل وخارج جسمى . ولما خرجنا من حجرتنا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره واقفه بقدميها على الارض ونائمه ببطنها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف ان تتناك امام ابنها . ونظرت الى ابنى فضحك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل ناره فلم تمضى دقائق الا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصره . وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت اول مره احتضن ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونحن عرايا تماما وبزازى فوق صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها واشعلت سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك. ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد. وبعد ذلك استمرت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )تلك العلاقه المتبادله حوالى اكثر من سنه دون اى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا فيدخل عندى سامح (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و يدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الاحيان اكون مشغوله او متعبه او عندى الدوره الشهريه فيظل سامح معى نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره. ثم تزوجت ولاء اخت سامح الكبرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز اكثر مع امها. وحاولنا تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولم تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك. حتى جاء اليوم الذى وجدت فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر جديد وهو انه اقام علاقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم انها اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18 سنه وانهم فى تلك اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها. فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ. ولم يمضى يومين الا وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف الباب. ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى اجازته الصيفيه طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى انا وسامح و كذلك معتز مع نصره وبنتها اميره. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط . وطبعا فور عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واتى سامح لى وكان وحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان طويلا اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن الاثنان كانوا اقوياء مفرودين الجسم, ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميلا . وبعد ان انتهينا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه سيقول لى شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل ان اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على امه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى تستحم ليستحم معها وتكلما واخبرته ان معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرجا الاثنان الى الحجره ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك امه .. توقفت مذهله وانا اسأله عده مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لأتاكد فأخبرنى انهم يومها هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهوله لا اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها اتناكت من زبر ابنها .. واخبرنى سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت ممتعه جدا جدا له ولها , واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما . ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث بينها وبين ابنها ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته ان كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكنه لا يتخيل ابدا ان يتم ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها الا ننجرف ابدا الى ذلك الاتجاه. وقبل نهايه الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر لأهله لعده ايام ومعه بنتهم اميره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التى قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى . ونزلت نصره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنيهم فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين فى قريه سياحيه جميله فى العين السخنه. وتضايقت جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وضحكت نصره لانها تعرف اننى لا احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا. وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ لان ابنى معتز سيسافر معى . ومثل المره السابقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) غيرت ملابسى فى حمام موقف الاتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج. ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا انا ونصره مبهورين فلقد كانت اول مره فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى الحقيقه ومنهم المصريين و العرب و الاجانب وكان هناك ستات اكبر و اتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك. ثم دخلنا الشاليه الصغير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين واخذنا حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا اتصورها ترتدى مايوه فى سنها هذا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكنها كانت مصممه وتقول ان هذا اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها اننى لن ارتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهره . ثم رأينا حمام السباحه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنا ايضا اول مره نرى حمام سباحه حقيقى وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كانها ترتدى مايوهات طوال عمرها , اما انا فلقد اعتدت الامر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين. وجاء معتز و سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع سامح فى البحر (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). و بعد ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا , ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال ينيك فى نصره وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت انا وسامح لما رأينا شئ غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم طيزها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم اجربه ابدا. وكنت اول مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان سامح اول مره يعرف كذلك ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من اول ما جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما. ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم وافق ابدا. وبعد العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا ملابس السهره التى اشتريناها وكنا نبدوا فعلا من الاغنياء ثم ذهبنا الى7 (/>
  12. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا والى اللقاء مع احلى قصص سكس محارم جديدة
  13. اعيش في اسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا انقاذا لعائلتي من الفقر ولم يكن عمري يومها يتجاوز اربعة عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاما وكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي ونفذ شروط ابي واشترى بيتا باسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه وتمت الصفقة وتم زفافي اليه في بيتي الجديد في ليلة الدخلة قرفت نفسي والرجال والحياة لما قاسيت من قرف ذاك الرجل فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا وكنت يومها كما كانوا يسموني جميلة المدرسة ودلوعة ابوها بيضاء وشعري الاسود يصل الى خصري ممتلئة القوام وما ان اختلى بي حتى هاجمني كالثور الهائج ومارس معي بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منه اللعاب على صدري وفي فمي بشكل مقرف ولم يرحم توسلاتي ولا اهاتي وتركني والدم يسيل مني وخرج الى الصالون ثم عاد الي يحضنني ومارس معي ثانية رغم الالم والقرف وبقي معي شهرا كاملا على هذه الحال ولما سافر حضر ابي ليسكن معي وكان يتصل بنا يوميا ويسالني عن حبي له وشوقي اليه ويوصي ابي بي وانه لن يتاخر كثيرا وسيعود الي قريبا مرت ايام وانا مع ابي في البيت وحدنا وكان ياخذني كل يوم يفسحني ونعود في المساء وبدات اتعافى واسترد نشاطي وكان ابي يحس بالندم ويعزيني بانني كنت الضحية لانقاذ العائلة وقويت العلاقة بيني وبين ابي وبعد حوالي شهر عاد زوجي وقضى معي عشرة ايام وسافر وخلال وجوده بقي ابي معنا بناء على طلبه ودخلت الحمام معه عدة مرات فيما ابي يجلس بالصالون وكنت اخجل منه كثيرا عندما تقع عيني بعينه وذات ليلة بعد نوم زوجي خرجت الى الى الحمام ورايت ابي يتابع فلم سكس ويلعب بايره وغير المحطة بسرعة عندما احس بي دخلت الحمام وصعقت لحجم ذلك الاير الضخم الطويل فهو يعادل ثلاثة اضعاف اير زوجي تقريبا وبعد سفر زوجي عدنا ذات ليلة متاخرين وكان الجو حارا فدخل ابي الحمام وخرج بالشورت فقط واثارني منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة ودخلت الحمام بعده وخرجت البس قميص نوم خفيف ومثير ولما راني احسست به ينظر الي بشهوة واضحة فجلست قربه فقال لي وقد وضع يده على كتفي (ياخسارة هالجمال كللو يابابا بهيك ختيار ... اللللا يلعن ابو الفقر بس ) فوضعت راسي على صدره وتنهدت وقلت له (الحمد *** يابابا اللي غير علينا هالحال وانا مبسوطة لما بشوفكم مبسوطين ) فوضع يده على خدي ومسحها على شعري وتنهد وقال (الحمد *** بس انتي شو ذنبك لتدفعي الثمن عمرك وشبابك مع ختيار ) ونظرت اليه فاذا بدموعه تسيل فمسحتها وقبلته ودخلت غرفتي لانام وتركته وحده ولكن منظر ايره لا يزال امام عيوني وبقيت افكر في هذا القدر المفروض علي وبعد قليل خطر ببالي ان اتجسس عليه وقمت انظر اليه من ثقب الباب فرايته يتفرج على السكس ويلعب بايره وقد انتصب معه بشكل مثير وبدات اتخيل ذلك الاير الكبير يدخل بي وهل ساحتمله كله وقرقعت الباب لينتبه لي وخرجت متناومة وقلت له (شو بعدك سهران ) وقد غطى ايره بسرعة ولكنه كان يرفع الشورت ويبدو منتصبا وقد احمر وجهه فدخلت الحمام وعدت الى غرفتي وبدات ارسم خطة... في الصباح قمت وحضرت افطارا واثناء الافطار قلت له (اليوم مش جايي عبالي نروح عمطرح .. خلينا هون بابا بالبيت وبلا هالطلعة ) وبقينا نتحدث مدة طويلة وكنت انام على فخذه والبس قميص نوم اكثر اثارة ورايت شفتاه ترتجفان وقلبه يخفق بشدة فقلت له (شو رايك نطلع نتغدى برا ) ووافق وخرجنا الى وقت متاخر وفور عودتنا دخلت الحمام وخرجت بلباس مثير جدا ونظر الي وهو يكاد يأكلني ودخل الحمام بعدي فجلست قربه بقميص النوم الفاضح ودون كلسون ونمت على فخذه وتحدثنا طويلا وهو يتلمس خدي ويداعب شعري ثم قمت الى النوم وقبلته هذا اليوم وامسكت خده وقلت (تصبح على خير يااحلى بابا بالدنيا ) وارتميت على السرير على ظهري وفتحت رجلي كثيرا ونويت ان انام بحضنه هذه الليلة ثم خرجت اليه فوجدته يجلس في الصالون يدخن فتقدمت منه بسرعة امثل الخوف وارتميت بحضنه ودرت دموعي بسرعة وقلت له (دخيلك يابابا شفت حلم بيخوف خليني حدك وما تتركني ) فصار يمسح شعري وظهري ويحضنني ويطمئنني واخذني الى غرفتي ونيمني فامسكت يده وقلت له (خليك حدي بابا ماتتركني خايفة ) وعدت احضنه وقلت له (نام حدي بابا) فنيمني بحضنه ورحت امثل النوم العميق وانا احضنه وانتصب ايره وبدات اسمع دقات قلبه فادرت له ظهري وصار ايره بين اردافي فتحركت ونمت على ظهري عله ينام فوقي ولم يتحرك فانقلبت على جنبي وحضنته بشدة وصار ايره بين افخاذي ورحت اتلمس ظهره وصار يتلمس خدي وقبل جبيني ثم خدي ثم رقبتي فوضعت يدي على خده فقبلني على فمي وابتسمت له بدلع فتشجع وقبلني ثانية ثم اخذ شفتي بين شفتيه ومصها طويلا وانا اتاوه فيما يداه صارتا تتحسسان ظهري الى طيزي ثم سحب الثوب عني الى الاعلى وادخل اصبعه بكسي من الخلف وهو يفرك اردافي وامسك بزي بيده وراح يمصه ويفرك وجهه بين بزازي ثم نيمني على ظهري ونام فوقي وهو مازال يقبلني ويثيرني ثم رفع رجلي وادخل ايره بكسي واحسست به وصل الى امعائي وتاوهت وامسكت بكتفيه وامسكني من كتفي وصار يدكني بقوة وانا اتاوه بلذة لم اعرفها واحسست برعشة غريبة تسري في كل جسمي وارتخيت تحته ولم اعد اتحرك فيما ارتمى فوقي وايره مازال بداخلي وهو يلهث ويقبلني ويمسكني بطيزي بيديه ويفركهما بقوة ويدخل ايره كله بكسي الى ان هجع اخيرا ونام على جانبه جنبي فمددت يدي الى المحارم ومسحت كسي ثم مسحت له ايره ونمت على صدره اتلمسه وصار يتلمس ظهري وطيزي واخيرا وضع يده على خدي وقبلني وقال (شو هالشطارة فقلت له )انت اللي شو هالشطارة( وحضنته بقوة فاخذ شفتي ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبني على ظهري ونام فوقي يقبلني بين بزازي وبطني ورقبتي ثم ادخل ايره وبدا ينيكني بقوة ويقول )هلق بلش الجد هلق بدي اهريكي هري( وانا اتاوه تحته واتحرك معه وابادله القبلات باحر منها ثم طوبزني وادخل ايره بكسي من الوراء وهو يمسكني من خصري ويدكني بقوة وانا اصرخ باعلى صوتي ثم عاد ورفع رجلي وامسكني من الكتفين وثبتني بقوة ولم اعد استطيع التحرك الى ان جاء ظهره فانزل رجلي عن كتفيه ونام فوقي وادخل ايره لاخره فيما كنت انتفض تحته من شدة اللذة والالم وهو يلهث بشدة ويقول يخرب زوقك ما اطيبك ومت الذك ويحضنني ويحرك ايره بداخلي وانا اتلوى تحته واحضنه واتمنى ان لا يخرجه مني ابدا ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت قبله ودخلت الحمام وما ان فتحت الدوش حتى دخل معي تحت الدوش وصرت احممه ويحممني وانتصب ايره وامسكني من الخلف وادخله بي ونحن واقفين والدوش يرشنا بالماء وهو يدكني بقوة ولذة وانا متجاوبة معه الى ابعد الحدودوخرجنا الى الصالون وشربنا قهوة وبقينا طوال النهار متلاصقين وناكني عدة مرات ومرت ايام وحضر زوجي وبقي معنا اسبوعين وسافر وعدنا كما كنا بشوق اكثر وحبلت من ابي واتصل ابي بزوجي يعلمه بالحمل وفرح كثيرا وحضر بعد عدة ايام وقضى معنا اسبوعا وسافر وتوالت الايام وانا وابي وحدنا الى وضعت حملي وكان ولدا جميلا وحضر زوجي وبقي معنا مدة شهر كامل ووضع للمولود مبلغا ضخما جدا بالبنك وبعد عام سافرت معه الى بلده وقضيت معه شهرا وعدنا وعادت الحال بيني وبين ابي الى سابق عهدها واقوى وكبر الصبي واصبح بعمر اربع سنوات واخذني بعدها الى بلاده بحجة دراسة الصبي وصرت احضر معه خلال الصيف واقضي باقي الصيف مع ابي واعود اليه باقي العام وتوفي وعمر الصبي ثمانية اعوام ولم اعد استطيع الحضور وبقيت في دار الحريم اعاني كل اسباب الشقاء والحرمان والحبس المقيت مدة عشر سنوات حتى ابني لم اكن اراه الا في مناسبات قليلة جدا وكبر ابني واصبح شابا ونجح بالثانوية واستطعت اقناعه بالدراسة في بلادنا وانا معه واستطاع اقناع اخوته الكبار وعدنا الى بلادنا وسجلناه بالجامعة واشتريت له سيارة وسكنت معه وكان ابي يحضر الينا بين الحين والاخر ولم استطع الاختلاء به رغم كل اشتياقي اليه وشعرت بانه لم يعد يرغب باستمرار هذه العلاقة بيننا وصارت زياراته لنا قليلة جدا وخاطفة وبدات المعاناة وصرت اقضي الوقت في البيت وحدي وابني يقضي طول النهار بالجامعة وخرجت معه يوما الى احد المصايف وقضينا يوما ممتعا لعبنا وركضنا وعدنا مساء وكان الجو مازال حارا وجلست اتحدث معه ولاحظت ان اكثر ما يلفت انتباهه في بلادنا هو لباس النساء واجسادهن وجمالهن وهنا انتبهت ان بين يدي شاب في مقتبل العمر وقد اصبح ناضجا جنسيا وهو في طور المراهقة والاغراء معه لابد وان يفعل فعله وقد يضع حدا لمعاناتي فانا ايضا مازلت صبية وجميلة وفي ريعان الشباب وعمري اليوم ثلاثة وثلاثين عاما فقد تزوجت طفلة وترملت في ريعان شبابي ولم اشبع من الدنيا بعد ... وبدات افكر بطريقة لاغرائه واظهاره بمظهر المعتدي علي ولم اضيع الوقت وبدات بالتنفيذ مباشرة فدخلت غيرت ثيابي ولبست بيجاما وارخيت شعري على كتفي وخرجت اليه وكانت هذه اول مرة يراني بهذا اللباس فدهش ولم اعره اهتماما وجلست قربه وقلت له (ماما حبيبي افركلي كتفي شوية حاسة حالي موثبة ) وبدا يفرك كتفي وقد احمر وجهه وارتخيت عليه اكثر وشعرت باثارته فقمت ودخلت الحمام وخلعت ثيابي امام ثقب الباب ورايته يتفرج علي فايقنت ان خطتي نجحت واطلت الحمام وهوينظر الي وتركت كلسوني بالارض وخرجت الف شعري بالمنشفة وارفع البيجاما امامه وقلت له ( قوم حبيبي تحمم وبلش درس ورح اعملك فنجان قهوة) ودخل الحمام ورايته يحلب ايره فاطمأن قلبي لنجاح الخطة وحجم الاير وطوله الذي كان حتى اكبر من اير ابي ولدى خروجه اجلسته جنبي وحضنته قليلا وقلت له ( تقبرني نشاللللا حبيبي بدي تدرس وتنجح وترفع راسي بين اخوتك وقدام اهلك وبلا ماتفكرلي كثير هلق بالبنات والنسوان بكرا بتمل هون النسوان حبيبي اكثر من الهم عالقلب) فقال (وحياتك يما راسك مرفوع \ ) فقلت له (ها خبرني عن غرامياتك لشوف ما عللقت ولا وحدة بعدك ) فتبسم وقال (في وحدة عاجبيتني بس ما تحكي معي وفي بنات يجلسو معي بالكفتريا بس هيية لأ) فايقنت انه مولع تماما فقلت له (انته بس دلني عليها من بعيد وترك الباقي علييه وبعدين اذا في غيرها ماما انته اعزمها عالبيت وانا بتركلك البيت اذا حبيت حبيبي) فامسك يدي بكلتا يديه وقبلها وقال (يطول عمرك يممه وما يحرمني منك) فقلت له (يللللا بلش درس وبلا مضيعة وقت انا فايتة انام ) فدخلت ولبست قميص نوم يظهر نصف بزازي واكتافي ونمت والباب مفتوح ولم استطع النوم وخرجت بحجة الحمام وراني وعدت انام على بطني وبعد انتظار طويل دخل علي وراني انام بشكل مثير واكشف نصف افخاذي فوقف قربي قليلا ومد يده ورفع الثوب عني وراى ماراى وجلس قليلا على حافة السرير وانقلبت على ظهري وعاد يرفع الثوب وراى كسي مكشوفا منتوفا وشعرت باثارته فخرج قليلا ثم عاد وانقلبت على جنبي فتمدد خلفي واخرج ايره وبلله بريقه ووضعه بين اردافي من الخلف وحفه قليلا بكسي وجاء ظهره بسرعة فقام يمسك ايره بيده مسرعا وشعرت بلذة الانتصار اخيرا وبعد اكثر من عشر سنوات من الحرمان عاد الاير يرتع بين فخاذي.... وفي الصباح قمت غليت له القهوة وشربنا معا وقلت له (اللللا يرضى عليك حبيبي ما تتاخر ارجع نتغدى سوى وبعدين ارجع اذا حبيت) وشعر ان فعلته مرت بسلام فقبل يدي وقال (احلى غدى اليوم عاحسابي ما تسوي انتي شي حبيبتي يممه) وفعلا عاد بعد الظهر وتغدينا معا ورجوته ان لا يعود الى الجامعة وقلت له (بلا ما ترجع حبيبي اليوم بكرا الجمعة وحابة اطلع انا وياك عالسوق اليوم وبكرا نقضي النهار بشي مكان حلو ) وتدلعت عليه وقلت (ولللا بدك تروح تشوف الحلوات ) فخجل وقال (خلص وحياتك بعد ما ارجع وكل يوم نتغدى سوى) وقبل خدي بحرارة وبعد الغداء نزلنا الى السوق وتجولنا كثيرا وكنت اثيره بلفت انتباهه الى الصبايا وتسوقنا وعدنا الى البيت ولدى دخولنا البيت خلعت عن راسي وخلعت قلابيتي وبقيت امامه بالشلحة الطويلة ثم دخلت الى الحمام وخرجت وقلت له (انا تكسرت اليوم من هالمشوار بدي نام مشان نفيق بكير ونشوف وين بدنا نروح) وبعد حوالي ساعة تقريبا حضر ابي وسال عني فقال له نامت فقال ابي (اتركها نايمة وسلم عليها بكرا) لكنه ترك جده ودخل يوقظني وحاول كثيرا ومثلت دور الميتة حاول ان يجلسني وهزني بقوة وعنف ولم ارد عليه فقال له جده (اتركها هي بس تنام بتصير مثل الميتة نومها ثقيل وما بتشبع نوم يللللا بخاطركن) وذهب وهنا ايقن ابني ان نومي ثقيل فعلا وما ان خرج جده حتى دخل علي وحركني ولم ارد فقلبني على ظهري وكأنه اطمأن لثقل نومي وفتح رجلي واستند على يديه فوقي واخرج ايره وبلله بريقه وادخله بكسي بحذر وهدوء ولم اتحرك رغم كل الاثارة والاشتياق التي كنت بهما للاير والرجل ولم يدخله كله بل نصفه تقريبا وجاء ظهره بسرعة وقام عني وخرج فقمت ومسحت كسي من اثر المني ونمت وقمت صباحا غليت قهوة ودخلت الى غرفته وجلست بجانبه وقلت له (يلللا بقى بلا كسل قوم نشرب قهوه ونطلع نغير جو) وفتح عينيه وكأنه غير مصدق وقام قبلني وجلس قربي وشربنا قهوة وخرجنا طول النهار وعدنا مع بدء المساء فغيرت ثيابي وتعشينا معا وتركته الى النوم استعدادا لجولة اخرى ... عندما اطمأن انني نمت تسلل الي وحاول ايقاظي لكنني لم ارد عليه بل تناومت كليا ففتح رجلي ثم فتح كسي بيديه وداعبه قليلا ثم اخرج ايره وبدأ يدخله بكسي على مهله وادخله كله كاملا هذه المرة وبدا يدخله ويخرجه الى ان جاء ظهري فشهقت وفتحت عيوني وامسكته بيديه فارتعب وحاول القيام عني لكنني صفعته بقوة على وجهه وانتفضت قائمة اصرخ به ( ولا شو عم بتسوي فيني ) ثم صفعته عدة مرات وجلست ابكي وانتحب واشكو حظي وهو مطرق يرتجف ولا يتحرك وتركته وخرجت الى الصالون وبعد قليل لحقني وركع امامي يقبل اقدامي ويحلف بانه لن يكررها فركلته برجلي وقمت الى غرفتي واقفلت الباب ورائي وفي الصباح قمت وحضرت له الافطار ولم اشاركه او اكلمه ولم ياكل بل خرج دون افطار وغاب طول النهار وقلبي يغلي وافكر كيف ساصلح الموقف معه وعاد مساء وحاول الاعتذار وولكني لم اكلمه بل قمت وحضرت له العشاء ودخلت غرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ومرت اربعة ايام على هذه الحال وكل يوم يحاول ان يصالحني وانا اصده ولا اكلمه ثم قررت ان اصلح الموقف وافتح الامور بيننا على مصراعيها وراقبته مساء حتى حضر فخلعت ثوبي وبقيت بالشلحة ووقفت بالمطبخ احضر العشاء ودخل وانا اغني فدخل الي وقال (اليوم الحبوبة رايقة انشالللا) وامسك يدي وقبلهما فابتسمت له ثم ركع يقبل اقدامي واخرجت العشاء الى الطاولة ووضعته ثم جلست على الكنبة وقلت له (يلللا تعشى بقى خلص) فجلس قربي وقال (واللللا اذا ماتسامحيني بعد ما اكل ولا اعرف ادرس) ثم نزل الى رجلي يقبلهما ويبكي فاشفقت عليه وامسكته من شعره ورفعته وقلت له (خلص حبيبي انا مسامحتك بس اوعدني انك ماتعيدها مرة تانية ) ثم ابتسمت له ووضعت راسه على صدري فقبل يدي وحلف لن يكررها وانا افرك شعره باصابعي بنعومة واضمه الى صدري واقول له (انا كلني الك حبيبي وما الي حدا غيرك بهالدنيا انته ابني واخوي وحبيبي ورجالي وكل حياتي ياماما الك تقبرني انشاللللا ولا شوفك زعلان او متضايق خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي) وامسكت يده وقبلت راحتها واحسست به عادت الاثارة اليه فسحب يده من يدي بسرعة وقال (لا يما لا ياحبوبة انتي بعد تبوسين يدي اني ابوس يدك ورجولك بعد ) ومنعته من النزول الى اقدامي وضممته بحرارة الى صدري ووضعت راسي على كتفه ورحت اتلمس ظهره واقول له (لا حبيبي ماعاشت يللي بدها تذلك تقبرني يماما روح قلبي انته وحياتك مافي اغلى منك عاقلبي حتى لو بتموتني كمان) وامسكته من خديه وقبلته قبلة ناعمة احس بها انني مشتهية وحميانة ثم وضعت راسه بين بزازي واستندت الى الخلف وانا االحمس له على ظهره وشعره ثم قبلت جبينه ويدي على خده وقلت له (ولو ياأمي هالقد حميان حبيبي يلعن ابو هالشهوة اللي بدها تلهيك عن درسك) ورفعته عني بهدوء وابتسمت ونظرت بعينيه بشهوة وغنج اثارته ثم قبلته وقلت له بدلع ويدي خلف ظهره والاخرى على فخذه (اههمممم خلص بقى حبيبي... خلص ياقلبي) واعدت راسه بين بزازي وفركت شعره فراح يقبلني بين بزازي ورقبتي وارتخيت له قليلا حتى انتصب ايره وبطحني الى الخلف بهدوء ولم امانعه ونام فوقي ومد يده الى كسي وادخل اصبعه به ثم رفع قلابيته واخرج ايره وبلله بريقه وادخل راسه بكسي فانتفضت من تحته ورحت ادفعه عني واتمنع عنه وهو يشتد اثارة وادخل كامل ايره بكسي وهو يحضنني ويثبتني تحته لكنني تمكنت من ازاحته عني ورحت اركض الى غرفتي ولم اغلق الباب خلفي فيما كان ايره ينتفض والمني يسيل منه ... جلست على حافة السرير ووضعت راسي بين كفي وبعد قليل دخل الي وجلس قربي ووضع يده على كتفي وقال (يمه ارجوك حبيبتي والللللا مادري ويش صارلي) ولم اجبه وسكت قليلا ثم قال (يمه حبيبتي ارجوك تسامحيني واللللا اموت حالي بعد اذا ماتسامحيني ) وصار يبكي ونزل ثانية الى قدمي يقبلهما فامسكته من تحت ابطه ورفعته واجلسته قربي وقلت له وانا امسح دموعه (خلص حبيبي ما بقى يفيد الندم اللي صار صار ) وسالت دموعي وصار يمسحهما بيديه ويقبل راسي فوضعت راسي على كتفه وقلت له (خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي .. ما قلتلك انا كلني الك ... وما بقى تفكر بهالموضوع وساعة الللي بتشتهيني انا حاضرة ماما بلا ماتغتصبني وتحس بالذنب) ثم قبلته على شفتيه وحضنت راسه بين بزازي وربت على ظهره وقلت له (يلللا بقى بلا مضيعة وقت وقوم نشرب قهوة وبلش درس) وابتسمت له واخذته من يده وخرجت به الى الصالون واجلسته على الكنبة ودخلت احضر القهوة وعدت اليه بالقهوة وهو ما زال مطرق وراسه بين كفيه فجلست قربه وسكبت القهوة وقلت له (شو حبيبي وين شارد بعدك ما خلصنا بقى ) فامسك يدي وقبلها وقال (واللللا ما أدري وين اودي وجهي منك بعد كل هذا وتقولين خلص ماصار شي ) فحضنته مجددا ووضعت راسه بين بزازي وامسكت يده ووضعتها على فخذي وقلت له (وحياتك حبيبي مش زعلانة خلص معقولة انا ازعل منك.. اههه يللا بقى بوسني حبيبي .. انا هلق عم قلك بوسني) وفركت يده على فخذي واوصلتها الى كسي وقلت له بدلع واثارة (يلللا حبيبي بوسني .. لحمسلي انا اللي بدي هلق .. دخيلك ماما حبيبي ارحمني انا مشتاقة للنيك انا مشتهية اكتر منك) وارتميت على الكنبة وهو فوقي يقبلني ويحضنني ويخلع عني ملابسي وبقيت بين يديه عارية وبدات اخلع عنه ثيابه وامسكت ايره وقبلته ثم ادخلته بفمي وهو ينظر الي ثم بطحني الى الخلف ورفع رجلي وادخل ايره بكسي دفعة واحدة وبدا يدكني برفق وهدوء ويقبلني بين بزازي وعلى شفاهي وانا اتاوه واتلوى تحته واطلب منه المزيد من الشد والقوة وافرك ظهره وطيزه واشده الي وجاء ظهري تحته مرتين قبله ولما جاء ظهره ارتمى فوقي خائرا وانا الحمس له على ظهره واقبله واحضنه الى ان قام عني فاخذته الى الحمام وتحممنا معا ثم خرجنا الى الصالون وشربنا القهوة معا وبعد القهوة خرجنا بالسيارة حوالي الساعة تقريبا واشتدت اثارته علي بالسيارة فعدنا الى المنزل ومارسنا لمدة زادت عن ثلاث ساعات ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت صباحا حضرت له الافطار وافطرنا وقبل خروجه من الباب امسكني وقبلني وقال )عندك مانع اساوي واحد سريع( واخرج ايره بسرعة وادار ظهري له وسندني الى الحائط وادخله بكسي بسرعة من الخلف وجاء ظهره وتركني ومضى وحضر بعد اقل من ساعتين وادخلني فورا الى غرفة النوم ومارسنا لمدة ساعتين تقريبا ومرت شهور وحدث ما لم يكن بالحسبان ... الحبل .. نعم حبلت منه ولكني اجهضت وركبت لولبا لمنع الحمل ثانية وما زلنا نعيش معا منذ اكثر من سنتين والحال بيننا على احسن مايرام
  14. كنت في المتوسطه وأختي كانت في الثانوي كنت أنا أسرق كيلوتات أختي لمن تكون توها مفسخته ويكون الكلسون فيه أثر الندى اللي ينزل من كس أختي أفضل كلاسينها اللي تكون توها مفسخته أكثر من اللي تكون نظيفه وأحســـــــــس فيه على زبي وألبسه وأحس بمتعه وإثاره وأحياننا وأنا بسوي كدا أنزل على كلسون أختي في نفس مكان كسها اتخيل مكان كس أختي وأنزل فيه ولمن أغلق أرجع الكلسون مكانه مبلل ومغرق بالمنى حقي مره من المرات كفشتني وأنا برجعه سلة الغسيل وكان الكلسون ساعتها مغرق كثييير شافت اني كنت برجع الكلسون بتاعها راحت ماده يدها على سلة الغسيل بالحمام وطلعته وشافته مغرق بالمني حقي وقربته من أنفها وشمته وتأكدت عدة مرات وهي تشمه غضبت وزعلت غضبت كثير وانا خفت وأرتعشت من الخوف وأختي شخصيتها قويه لكن لما شافتني أني خفت حننت علي وخففت الموضوع وقالت لي لاتعيدها وحطت يدها على راسي وقالت لي ليه كدا حبيبي وصارت تبوسني وتقولي خلاص ما تعيدها ومع الأيام انا عاودتها كذا مره وبعد فتره لاحظت اني ما زلت أسويها صارت أحياننا تبتسم بسمه دافيـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــه وكأنها خجلانه ما أدري ويش قصدها واحياننا تعمل نفسها أنها ما أنتبهت عشان لا تحرجني ومره دخلت على أختي كانت تبدل ملابسها وكانت هي خلاص عريانه على الآخر كانت تفسخ الكلسون فاستخبت شويه خلف باب الدولاب لكن لمحت طرف من جسمها وكملت تفسيخ الكلسون وقالت لي تعال ومدت يدها من ورا باب الدولاب وأعطتني الكلسون وقالت ليه وديه االحمام ويـــــــــــــــــــــــــــــــــ ـين؟؟؟ الحمـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــام وهي تركز على بعيونها لكن ما شفت كسها لأنها كانت على جنب وانا أخذت منها الكلسون ورحت غرفتي طوالي وسويت عليه وفضيت عليه مثل العاده ولنت خلصت جيت بغيت أخرج عشان أروح الحمام أوديه وإذ وانا رايح الحمام عشان اوديه كانت هي جايه وشافت الكلسون عاده بيدي طالعت فيي كدا وسكتت وخدته من يدي ودخلت الحمام ولا قالت لي ولا كلمه غير نظراتها خلال هده الفتره وكثير من الأحيان انا كنت غالبا أجلس عندها في غرفتها خصوصا لمن نكون لوحدينا وبابا وماما مسافرين لأنهم بسافرو كثير يوم أو يومين بس وانا ما عندي أخوه غيرها عشان كدا اجلس عندها ولمن تغير ملابسها كثير من الأحيان أشوف شي من جسمها وأحياننا تقول لي تعال سك لي الستيانه من ورا يعني اشياء زي كدا وهي تحبني كثيييير وتعطف علي وتحن علي كثير كانت ما نتام الا ما تجي وتبوسني قبل النوم لكن المهم أنه مره من المرات صار موقف رهيب كان عمري 16 وهي 18 سنه كنت أنا في الحمام وخرجت وهي دخلت بعدي ولمن خرجت، خرجت مثل عادتها بالمنشفه (منشفه قصيرهشويه وماهي كثير طويله)، ولافاها من فوق نهودها لكن لقتني في غرفتها جالس على الكرسي قدام التسريحه حقتها بجفف شعري بالسشوار حقها من غير ما أسأذن منها على استعمال السشوار فصارت تخاصمني وتصيح على عشان ليه ما أستأذنتها ومن عصبيتها وكثره حركات يدها وهي تقولي ليه ما تستأذن، فجأة!!! طاحت المنشفه على الأرض!!! ساعتها هي جمدت وسكتت في لحظه وزعلت وغضبت أكثر، لكن فضلت واقفه من غير ما تتحرك وتركت الممنشفه في الأرض ولا شالتها ولا رجعتها عشان تستر فيها عورتها، لا بالعكس ويقيت واقفه كدا عريانه تماما ولا هي لابسه كلسون ولا ستيانه ولا شي وبقيت مده على كده ممكن 3/4 دقايق وانا خجلت وصرت أطالع في الأرض وأطل فيها شوبه وألقاها مثل ما هي وشويه شويه صرت انظر لجسمها أكثر شويه وانا جالس وهي مازلت واقفه قريبه مني وسط الغرفة وكسها مقابل وجهي تمام وأكثر شي أشوف كسها لكن خايف وخجلان، لكن لمن بقيت كدا بدأت أرتاح شويه وصرت انظر لجسمها أكثر شويه و بدأت أتكهرب أكثر وأكثر شي اللي يكهربني هو كسها المنفوخ عشان هي واقفه قبالي تماما والمسافه ما هي بعيده كل ما ارفع وجهي القى كسها منفوخ قدامي منفوخ ومن غير شعر خاااااااااااااالص وناعم وزهري ويلمع مثل الشفايف اللي تبغى تبوس انتي تخيلتي كيف البنت تسوي لمن تمد بوزها وتبغى تبوس، شفايفها؟ كيف؟ تكون؟ مسويه؟ كس أختي كان عامل كدا وطيزها كانت كبيره شويه وخصرها نحيف نهودها تهبل كانت متوسطه أو اقل من متوسطه لكنها مثل النهود اللي تبغى تنفجر وحلمتها زهري فاااااتح جسمها يجنن وأنا عريان ماني لابس غير الكلسون بتاعي زبي صار يوقف وهي شافت زبي من تحت الكلسون أنه بدأ يوقف بإختصار بدات تقترت مني وهي عادها عريانه وأخذت الفرشايه والسشوار وكملت لي تجفيف شعري وغلقت بسرعة وبعدين قومتني من على الكرسي وسحبتني لسريرها وسدختني عليه وصارت تلحمس على جسمي الين وصلت يدها للكلسون، دخلت يدها من تحت الكلسون وصارت تلحمس لي على زبي وهو قايم وشويه فسخت لي الكلسون وانا مرتبك الين مسكت يدي وحطتها على نهودها وصارت تدلك نهودها بيدي وتشير لي أني أسوي كدا من غير ما تتكلم ولا كلمة اللحين أنا بدأت أسوي شي بيدي، لكن قبلها كنت متجمد مزهول وصرت أداعب لها نهودها بيدي وحسيت فيها أنها شعرت بإثاره ما بعدها إثاره وهي صارت تجلخ لي زبي وتمص لي هو إلين نزلت، وهي خلت المني حقي يجي على جسمها وعلى نهودها وهي اللي كانت تبادر بكل شي أنا ما أستطيع أني بادرها بشي لأني كنت صغير كان عمري 16 بس وكانت هي اللي علمتني كيفية التجليخ على أصوله، وعلمتني كيفية تدليك النهود، وبعدين مع الأيام علمتني كيف أجلخ لها، وصرت ألحس لها كسها وهي تموت موت لمن ألحس لها كسها وخصوصا لمن ألحس لها كسها من داخل وكثير مرات تنزل وأنا بلحس لها وأطعمه ويكون دافيييييييييي لذيذ مرررره واستمرت بينا الأيام على كدا ومن فتره لفتره لمن ما يكون في أحد في البيت تفسخ لي ونلعب سوا وصارت ما تخليني ألبس شي وتخليني عريان طول الوقت وهي تصير تجرب كلاسينها وستياناتها وتلبسني بعضها وتقضي النهار كله ضحك ولعب مع بعض بعدين صار كلام بيننا وفهمتني انها لازم تحافظ على ب****ها ومايصير أني أنيكها لكن ووعدتني بعد الزواج انها تخليني أنيكها وكثير مرات تكون نايمه في غرفتها عادي بقميص النوم احياننا تكون لاب ومره دخلت وشفت سه قصير ومن غير كلسون ومع النوم يرتفع لفوق شويهكسها باين شويه سحرٌ لا يقاوم … هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمال في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال. بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال “عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ” ، فقلت “ماذا تقصد؟ ” ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال “لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت” ، فقلت له “ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي” ، فأجاب “اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه” ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً “أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟” ، فقلت “نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية” ، فابتسم عمر وقال “أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها” ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو “هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟” لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر. ر أنك أصبحت لا تحبني…” عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها “ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟” وأجابت “نعم ولكن ماذا هو؟” فقلت “ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟” عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت “ماذا تقصد؟” فأجبت “أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك…” وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة “لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى…” ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم. في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر. في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها “أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي” فقالت نورا “هيا تفضلي كلّي آذان صاغية…” سعاد: “ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟” نورا: “هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ … ماذا تودين أن تعرفي عنه؟” سعاد: “هل هو مؤلم؟” نورا: “لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة” سعاد: “وما هي الطريقة الصحيحة له؟” نورا: “التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة” سعاد: “هل سبق لك وجربتيه؟” نورا: “كثيراً أنا وزوجي… لماذا تسألين عنه؟” سعاد: “لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط …” وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت “أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي” سعاد: “وما هي المواد المساعدة له؟” نورا: “يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست” سعاد: “ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟” نورا: “سأريكي اياها…” ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية “KY jelly” ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها “تحسسي لزوجة هذا الكريم” وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت “ياه هذا لزج جداً ” ، وقالت نورا “تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً “ سعاد: “وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟” عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا “ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي” ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها “هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ” ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور “ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب” ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا “يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها” ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها “هل أنت مستعدة؟” وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد “سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟” ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد “سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك” وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول “لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك …” وترد عليها نورا “انسي الألم وفكري في الشهوة” ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها. سعاد: “اااوووه ه ه ، انه يؤلم ….” نورا: “اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه” سعاد: “آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ….” ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب. بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للنشوة ، حتى وصلتها ، فأخرجت نورا أصابعها من كس وطيز سعاد وقامت وخلعت ملابسها كاملة ونامت على السرير على وجهها وقالت لسعاد افعلي لي مثل ما فعلت لك ، وفعلت سعاد وهي مستمتعة بهذه التجربة الجديدة حتى وصلت نورا للنشوة أيضاً. بقيتا الاثنتين على السرير لبعض الوقت ثم قامتا وأخذتا حماماً جماعياً ولبست نورا ملابسها وذهبت لبيتها ووعدت سعاد بأن تأتيها في اليوم التالي ومعها مفاجأة لها. وفي اليوم التالي ، حضرت نورا في موعدها لزيارة سعاد ، وعندما استقبلتها سعاد أخذتها من يدها وذهبت بها على الفور لغرفة النوم ، ثم قامت بخلع ملابسها كاملة ، وجلست على السرير ، وسألت نورا “هل أحضرت المفاجأة؟؟” ، فأجابت نورا على الفور “نعم ، ها هي…” وفتجت حقيبة يدها ثم أخرجت منها قضيبا صناعياً يشبه قضيب الرجل تماماً ومصنوع من الجلد ، طوله يفوق 25 سم وعرضه يقارب 10 سم ، وعندئذ اتسعت عينا سعاد لرؤيته وقالت “ما هذا ؟؟!!” بصوت عالٍ ، وردت عليها نورا “هذا الزب الصناعي سيدخل طيزك اليوم وعليكي أن تتدربي عليه طيلة اليوم حتى يعود زوجك من السفر غداً “ سعاد: “ولكنه كبير وسوف يؤلمني بالتأكيد …” نورا: “اذا دخلناه ببطء وبتروي لن تشعري بالألم. هيا انحني وباعدي بين رجليكي وافلقي طيازك” سعاد: “بس شوي شوي ، ما أبغى أحس بالألم حتى ما تروح متعتي” نورا: “طيب…” واتخذت سعاد وضعية الانحناء (الكلب) على طرف السرير ، وفعلت كما طلبت منها نورا. واقتربت نورا منها ممسكة بالزب الاصطناعي ووضعت عليه الكثير من الكريم اللزج ودهنته بشكل جيد ثم وضعت بعضاً من الكريم على فتحة شرج سعاد وقامت بادخال اصبعها عدة مرات في طيز سعاد لتدخل بعض الكريم اللزج داخلها. ثم أسندت رأس الزب الاصطناعي على فتحة شرج سعاد وبدأت بالضغط عليه لتدخله فيها وببطء. سعاد: “أ أ أ ه ه ه ، بدأ يؤلمني …” نورا: “حاولي أن تدلكي كسك قليلاً حتى تنسي الألم” ، وزادت في الضغط على الزب الاصطناعي ، وبدأ رأس الزب في الدخول وغزو غياهب الظلمات في طيز سعاد وسعاد لا تكف عن التأوه والأنين من الألم. بدأت حلقة إست سعاد في الإتساع وبدأ الزب الاصطناعي في الدخول حتى دخل رأسه كاملاً، وعندها صرخت سعاد من الألم وقالت: “آآآآآآآي ي ي ي ي ، أرجوك أخرجيه انه يؤلم كثيراً، أحس أنني شققت نصفين من ضخامته ، لا لا لا ، لا أريد أن أتدرب عليه ، أرجوكِ أخرجيه من طيزي ي ي ي ي ……..” . حمليه قليلاً ، حاولي أن تسترخي الآن وتناسي الألم” ، وحاولت سعاد أن تتناسى الألم وأن تسترخي ، فعلاً بدأت تحس بالاسترخاء وبدأ الألم يزول تدريجياً ، وبعد فترة زمنية وعندما زال الألم طلبت سعاد من نورا أن تدخل المزيد من الزب الاصطناعي في طيزها ، وفعلت نورا حتى دخل أكثر من نصفه عندها استوقفتها سعاد وقالت لنورا “يكفي هذا حده ، لا أستطيع أخذ المزيد داخلي” ، ثم بدأت نورا في نيك سعاد بالزب الاصطناعي دخولا وخروجا في طيز سعاد حتى أصبحت تخرجه لآخره ثم تدخله مرة أخرى وهي تلعب في كس سعاد حتى وصلت سعاد لرعشة النشوة. ثم تبادلتا الأماكن وفعلت سعاد بنورا كما فعلت نورا بها. بعد أن انتهيتا من التدريب لهذا اليوم ، أخرجت نورا قضيباً صناعياً صغيرا وقصيرا من حقيبة يدها وأدخلته في طيز سعاد لآخره ثم قالت لها “البسي لباسك الداخلي عليه وابقيه في طيزك طوال اليوم حتى تتعود عليه فتحة شرجك وأخرجيه منها عندما تنامين أو عندما تذهبين للحمام ، وعندما تستيقظين من نومك غداً ضعيه أيضاً وأبقيه هكذا الى أن يصل زوجك من السفر غداً مساءاً” ، وقبلتها قبلة الوداع وذهبت لبيتها. فعلت سعاد كما طلبت منها نورا حتى جاء موعد وصول زوجها من السفر ، فأخذت حماماً دافئاً ، ولبست فستاناً جميلا وجذابا ووضعت العطر والماكياج وجلست تنتظر زوجها وحبيبها ليصل من السفر. جاءت الساعة المنتظرة ، واذا بباب البيت يفتح ويطل عليها زوجها منه فتأخذ بالأحضان والقبلات ، وبعد تناول طعام العشاء يذهبا لغرفة النوم. بعد أن مارسا الجنس وشبع كل منهما من الآخر ، لاحظت سعاد أن زب زوجها علي قد نام وارتخى وهي تريد أن تمارس معه الجنس الشرجي وأن الشهوة الجنسية ما زالت تتأجج داخلها فقالت لزوجها “ألا تريد ممارسة الجنس مرة أخرى؟” ، فأجابها “لا أعتقد أنني أستطيع فإن زبي قد نام كما ترين” ، فقالت “أنا أعرف كيف اوقظه … ضعه في طيزي وسيقف مباشرة ويستيقظ من سباته العميق” ، وعندما سمع علي هذه الكلمات اتسعت عيناه من الدهشة وقال لها “طيزك ؟؟؟ ، هل تقصدين أنك موافقة أن أنيكك في طيزك؟” ، فأجابت سعاد “نعم يا حبيبي” ، في تلك الأثناء بدأ زب علي في الاستيقاظ وعاد لانتصابه الكامل لمجرد تفكير علي في كلام زوجته ، ثم ذهبت سعاد وأحضرت الكريم اللزج من الدرج ووضعت قليلا منه على زب علي وبدأت بتدليكه كاملاً ، ثم اتخذت وضعية الكلب ووضعت القليل من الكريم على فتحة شرجها وأدخلت اصبعها في طيزها عدة مرات ثم قالت لعلي “أنا جاهزة ، حطه في طيزي بسرعة” ، وقام علي مسرعاً من نومه ووقف خلف سعاد وركز مقدمة زبه على فتحة شرج سعاد وبدأ يدخله ببطء شديد جداً ولكن سعاد لم تستطع الانتظار من شدة الشبق والشهوة العارمة التي تجتاحها فبدأت ترجع مؤخرتها للخلف مما ساعد على انزلاق زب علي داخل طيزها وبسرعة وتفاجئ علي لهذه السرعة التي دخل بها زبه في طيز زوجته الحبيبة ولكنه لم يأبه لذلك وبدأت حركته في ادخال واخراج زبه في طيز زوجته ثم بدأت حركته في نيك زوجته من طيزها تتسارع شيئاً فشيئاً حتى أصبحت سريعة الى حدٍ ما وكانت سعاد في تلك الأثناء تقوم بتدليك كسها تارة وادخال اصبعين في كسها تارةً أخرى لتضيق فتحة شرجها على زب زوجها الحبيب ، وعندما أحست أن زوجها قد قارب على الانزال قالت له “لا تصب داخل طيزي، أخرج زبك وصب منيّـك على مكوتي (طيزي) من فوق ” ، وعندما أحس علي بقرب الانزال سحب زبه بسرعة من طيز سعاد وبدأ بصبّ منيّه الدافئ على طيزها وظهرها من فوق ، في تلك اللحظة ، عندما أحست سعاد بمني زوجها الدافئ وهو يتدفق على ظهرها وطيزها وينساب على أليتيها ثم أفخاذها أحست بالرعشة والشبق في جسدها ، وبدأ جسدها يختلج حتى انهت رعشتها بصرخة خفيفة تنم عن مدى قوة شبقها حيث قالت “أأأوووووه ه ه ، آآآه ه ه … ” ، ثم استلقيا على السرير واحتضنا بعضهما وسألت سعاد زوجها “هل أعجبتك طيزي؟؟” وهي تنظر له نظرة جنسية فأجابها قائلاً “كثيراً جداً ولم أكن أعرف أن النيك في الطيز لذيذ لهذا الحد” ، فقالت سعاد “اذن أتوقع أن استيقظ غداً صباحاً لأجد زبك مغمد في طيزي مرة أخرى” وظهرت على وجهها ابتسامة خفيفة ، فقال لها علي “لا أعلم ، ولكن من المؤكد أن هذا ما سيحصل غداً ، فإن طيزك لها سحر لا يقاوم …” ، وضحكا الاثنان وذهبا في نوم عميق وهما يحتضنان بعضهما البعض للتواصل مع النساء الناضجات
  15. وصلنا البيت لقينا بابا ووائل قلقانين علينا .. كنا أتأخرنا شويه .. بص لنا وائل وهو بيقول أنتم كنتم واقفين فى الشمس طول اليوم ولا أيه .. قالت ماما بسرعه .. أيوه .. الحفله اللى كنا شغالين فيها عند البشوات كانت فى الجنينه..طول اليوم كنا واقفين فى الشمس .. ود ست يدها بمبلع كبير فى يد بابا وهى تقول .. خد دول ياأبو وائل .. بقشيش من صحاب الحفله .. كانوا مبسوطين مننا قوى .. نظر بابا فى أيده وهو يبتسم .. ولم يتكلم ... وضعهم فى جيبه وهو يسير ناحيه أوضته ... أنا داخل انام ...... كنت قلقان عليكم... ودخلت ماما ورائه وهى تقول وأنا كمان تعبانه داخله أنام .. تصبحوا على خير ... مشيت سها ناحيه وائل وهى تدعك صدرها بصدره وتمسح بأيدها على زبه من فوق الهدوم ... وتقول بصوت واطى ... أيه ياواد ده هوه واقف كده على طول يخرب عقلك..بصت حواليها وهى بتكمل كلامها..... بعد ما بابا وماما ما يناموا .. تعالى لنا فى الاوضه عندى لك مفاجأه ... وهى تقترب من شفايفه .. عضت شفته اللى تحت وتركتها بسرعه ...وسارت وهى تتلفت لترى وائل يأكل جسمها الشقى وهى تتمايل بدلع لتهيجه ..وأيده تفرك زبه المنفوخ من الهياج... مشيت وراها وانا أتعجب من هيجانها وشهوتها اللى لا تنطفئ ... قلعت سها عريانه خالص وهى بتتمدد على السرير .. و بتشاور لى بصباعها وبتقول .. يلا يابت أقلعى أنت كمان وتعالى فى حضنى عاوزه أسخن معاكى قبل ما ييجى وائل .. قلعت ومددت جنبها على السرير ... بمجرد ما أستلقيت على ظهرى .. لقيتها بتركب فوقى وهى بتدفس وركها بين فخادى .. تعصر كسى وتكبس فيه بركبتها ... وبتقرب منى تبوسنى من شفايفى ,, كنت مش باأحب كده لكن أعمل فيها أيه....اللبوه هايجه على طول .. أنا كنت بأحب الرجاله وبأموت فيهم .. لكن سها مش سايبه حاجه خالص.... قامت بسرعه من فوقى زى ماتكون أفتكرت حاجه وهى بتمد أيدها فى شنطه أيدها ومسكت منها حاجه وهى بتقول لى .. كويس أنى جبت أمبوبه الكريم معايا .. قلت أمبوبه أيه ؟ قالت ألامبوبه اللى دهن لى فادى خرم طيزى قبل ما ينكنى يالبوه .. أنت مش ناكك طلال فى طيزك أنت كمان ... قلت .. أيوه .. لكن مش عارفه هو عمل أيه ... قالت طبعا .. أنت كنتى فى دنيا ثانيه مش حاسه هو بيعمل فيكى أيه ... ضحكت وأنا أقول .. أيوه .. هو بالصراحه يجنن .. عمل فيا عمايل ... تهوس ... أنا مشتاقه أروح عندهم بسرعه .. ضحكت سها وهى بتضربنى على كسى بكفها وهى بتقول .. بقى الكس ده يطلع منه ده كله .... وأحنا بنتكلم .. لقينا الباب بيتفتح بالراحه وراس وائل بتطل علينا .. عينه أتفتحت على وسعها لما شافنا عريانين خالص كده ... دخل بسرعه وهو بيقفل الباب وراه من غير صوت .... بصت له سها وهى بتقول .. يلا أقلع عريان خالص...عاوزه أشوف جسمك عريان .. قلع وائل الترننج وكان مش لابس تحته أى حاجه خالص ... كان زبه واقف جامد قوى بين فخاده .. بصينا أنا وسها وعينا حا تطلع عليه من جماله ... شاورت سها بصباعها وهى بتقول ... تعالى نام فى وسطنا هنا .. وهى تشير لمكان بينى وبينها على السرير ...فى ثوان كان وائل ينام بيننا يمسح جسمه العريان بجسمنا وزبه زى الوتد طالع منه لفوق ... مدت سها أيدها مسكته بشوق ولهفه وهى تدلكه وتعصره بكفها .... كان وائل يتأوه من النشوه وأيده تقفش شويه فى بزازى وشويه فى بزاز سها ... وشفايفه رايح جايه بيننا .. لما كان حا يتجنن من الهيجان ... قالت سها وهى بتبص على زبه .. تحب أجيب لك لبنك بأيدى ولا فى بقى ولا بين بزازى ... كان شفايف وائل بتتهز تترعش من غير ما نسمع منه صوت .. مالت سها وهى بتقرب من شفايفه وهى بتقول ,, مش سامعه منك حاجه .. قول بصوت أعلى شويه ... كان المسكين لا يستطيع أن يخرج صوتا ... مالت سها وهى تتناول ألامبوبه من تحت مخدتها .. رفعت غطائها ووضعت كميه فى كفها وهى تدلك زب وائل وهى تقول ... تعرف أنا نفسى أحس بزبك ده جوايا ... تحب تدخله فيا وفى نها ... هز وائل راسه لفوق وتحت ... أيوه ... ضربتنى بكفها على كتفى وهى بتقول .. يلا يابت نامى على وشك .. علشان تتناكى فى طيزك يالبوه ... كانت عينا وائل تتحرك يمينا وشمالا لى ولسها كأنه يحلم ... ولكننى نمت بسرعه على وجهى وأنا أبص لهم ... وضعت سها فتحه ألامبوبه فى خرم طيزى ودفعت كتله من الكريم فيها ... وضعت الامبوبه من يدها وهى تفرك الكريم فى فتحتى وتدسه فيها بعقله أصبعها ... وقالت ل...وائل .. يلا أركب ... يلا دخل زبك الشقى ده فى طيزأختك اللبوه... .. يلا وهى تدفعه كأنه نائم توقظه .... كالمنوم مغناطيسيا ... مسك وائل زبه وهو يحشره بعنف فى طيزى ... كان عديم الخبره .. هايج... زبه جامد قوى ... حسيت بزبه يشقنى لنصين من شده دخوله .. وأنه عورنى أو شرخنى .. صرخت وأنا أعض فى المخده من الالم اللى سببه لى زب وائل فى طيزى ... كان طلال خبير وناعم وهو بينكنى فى طيزى .. لكن أجيبه دلوقتى منين .. مالت سها وهى تمسك زب وائل وهى تقول ... بالراحه .. النيك فى الطيز بالراحه مش كده حمارى ... أنت عاوز تموت البت ياجحش ... سحب وائل زبه وهو يقول لسها ... أعمل لكم أيه .. هيجتونى خالص ... وهو يمسح على فلقتى بيده يحسس ويطبطب عليها ومال يبوسها بشفايفه السخنه الناعمه بوسه جننتنى ... نسيت منها الوجع وهو يقول .. أنا أسف .. حا أدخله بالراحه ... ولقيته بيقرب براس زبه يمسحها فى خرمى وبيد فس بالراحه خااااااااالص لما دخل الراس كلها ... من نعومه فتحتى أتزحلق زبه بسهوله جوايا ... مالت سها تبوسه فى شفايفه وهى بتقول .. أيوه كده شاطر يلا نيك بالراحه كده ..كنت شايفاها وانا نايمه على خدى الشمال وجسمى كله لاصق فى المرتبه وراكب فوقى وائل .. وزبه مرشوق فى طيزى بينيكنى زى ما يكون بيمثل فيلم بالتصوير البطئ ... وسها ماسكه بزها بتعصر حلماته بين شفا يف وائل اللى بيمصها بحنون عاوز يأكلها أكل من الهيجان ومن حلاوه حلماتها .... مد ت سها أيدها أخد ت أمبوبه الكريم .. وهى تفرغ منها على صباعها وتميل بأيدها تدفسها فى طيزها وهى تتأوه من صباعها لما دخل فى خرمها ... مالت تنام على وشها جنبى وهى بتقول .. يلا ياوائل .. أنا كمان عاوزه زبك فى طيزى .. فى طيزى شويه وفى طيز.... نها... شويه ... سحب وائل زبه من طيزى وهو يمسح حوالين فتحه طيز سها .. وبيدفعه بالراحه .. لما دخل كله فى جوفها .. شهقت وهى بتمسك أيدى بالجامد من النشوه وبتبص فى عينى وهى بتقول .. لما يتعلم أخوكى .. حايبقى .. حكايه ... حا يبردنا كل يوم ... مالت وهى توشوشنى فى ودنى .. وكمان لما يبدأ ينكنا فى كسنا ... أووووووه أموت أنا فى نيك الكس ... جنان ...جنان .. بدا وائل زى المجنون من الهيجان وكمان من وجود أثنين سخنين زينا أنا وسها نايمين له على وشنا وهو بيد فس زبه فى خرم كل واحده شويه .. من متعته كان مش عاوز يجيب لبنه بسرعه . أو هو كان عامل حسابه على نيكه طويله ... الظاهر انه كان مفرغ لبنه من شويه قبل ما يدخل علينا .. أنا أعرف أن الرجاله لما يكونوا عاوزين يطولوا المده فى النيك .. يقوموا يضربوا عشره لنفسهم أو تقوم المزه اللى معاهم بكده .. بعدين ينيك براحته .. ممكن يفضل ساعه من غير ما زبه ينام أو يجيب نقطه لبن .. مش عارفه الكلام ده صحيح ولا كلام بنات مجربه من اللى بنقوله لبعض وأحنا بنتكلم عن الرجاله والنيك والمتعه.. سها كانت بتصرخ من نيك وائل وزبه اللى بيختفى كله فى جوفها وبتتمايل من الهيجان وتقرص فى بزازى .. وشويه تبوسنى فى شفايفى تقطعها بشفايفها .. كانت شفايفى توجعنى قوى من عمايل سها فيها ... وبعدين تجيها شهوتها تترعش وتترفع بجسمها لفوق وهى تضغط طيزها فى زب وائل عاوزاه يدخل بيضانه كمان جواها من هيجانها ومتعتها... وتترمى على وشها بعد كده فاقده الحركه والنطق ... أأقوم أنا أمسك زب وائل أمسحه وأنا بأقربه من خرم طيزى الملهلب وأمسح راسه فيها مره أو مرتين .. وأرشق الراس فى فى خاتمى .. يقوم وائل ينام فوقى بجسمه .. يتزفلط الزب الشقى جوايا بنعومه تخبل ... وأشهق وأتأوه وأتمايل وأرقص وانا بأدلك الوتد اللى فى جوفى فى كل ناحيه شويه .. وأعصر فيه زى ما بيعمل الكبابجى وهو بيلف كتله اللحمه على السيخ الحديد .. ووائل بيشهق وهو ماسكنى من وسطى بيقربنى ويبعدنى بيدلك زبه فى طيزى المولعه نار من الهيجان ... وفجأه نلاقى باب أوضتنا بيتفتح وماما بتبص علينا حاول وائل يغطى نفسه بالملايه يدارى زبه اللى شادد قوى .. وسها أترمت فى حضنى نغطى جسمنا العريان ببعض... دخلت ماما وقفلت الباب وراها وهى بتتجه ناحيه وائل وتضرب فيه وهى بتقول .. بتنيك أخواتك ياخول ... أنا بصيت على فرشتك لقيتها فاضيه .. بس أخر حاجه كنت أتصورها أنك تكون نايم مع البنات اللبوا دول .. يلا قوم نام فى فرشتك .. الصباح رباح .. مش عاوزه أعمل دوشه أحسن أبوك يصحى ويموتك ... .. قام وائل وهو بيرمى الملايه وبيلملم هدومه وبينسحب من الاوضه .. فتح الباب وخرج .... كانت ماما بتبص على جسم وائل العريان وهى بتمسح تحت بطنها وعلى شفايفها أبتسامه بتحاول تداريها ... قعد ت ماما على طرف السرير بتاعنا وهى بتبص لنا وقالت .. يعنى ياوسخه منك ليها مش قادرين تصبروا يوم أو يومين لغايه لما تسافروا تتناكوا براحتكوا من الرجاله اللى مستنين هناك ... ولا مولعين كده على طول ... وأكملت .. أوعوا يكون ناكم فى كسكم ... قالت سها بسرعه.. لا .. لا ناكنا من ورا .. قالت ماما .. أوعى يابت منك ليها يكون عرف أنكم مفتوحين ... عاوزين نكسر عينه مش هو اللى يكسر عينا .. فاهمين يالبوه منك ليها ... وقفت وهى تمشى بالاوضه رايحه جايه .. زى ما تكون بتفكر .. سكتت شويه وبعدين قالت .. خايفه أروح أنام .. ييجى الخول يكمل معاكم .. المره عدت على خير ... لو أبوكم هو اللى كان صحى وشاف المنيكه دى ... مش عارفه ايه اللى كان حايحصل ساعتها .. ودفعتنى من صدرى وهى تقول .. يلا يالبوه أنت روحى نامى مع أبوكى .. ,انا حا أنام مع المنيوكه دى هنا ... لغايه لما أبوكى يروح شغله وليا معاكم شغل تانى ... أنسحبت أنا خارجه من الاوضه .. وأنا بأبص لسها اللى كانت حا تموت من الزعل والهيجان .. كان نفسها تكمل طول الليل تحت وائل يفرمها نيك ويهرى طيزها بزبه الحلو ... ونامت ماما على السرير وهى بتشاور على المكان اللى جنبها وهى بتقول يلا يابت نامى .. لو عاوزه تبردى كسك أنا حا ابرده لك ... ولا عاوزه زب هوه اللى يبردك .... أقتربت سها وهى تتمدد بجوار ماما على السرير .. حضنتها ماما وهى بتقول .. يابت أنا عاوزاكم تتمتعوا .. بس من غير فضايح ولا مشاكل ... فاهمه .. وهى تقفش بزازه سها بكفها و تقرص حلماته بأصبعيها .. شهقت سها وهى تلصق فى ماما وتمسك لها كسها بكل راحه يدها تخنقه ... شهقت ماما من اللى عملته سها وهى تدفن وشها فى رقبه سها تبوسها وتعضعضها ..... كنت لسه واقفه ورا الباب أبص عليهم من فتحه الباب الموارب ... لقيت وائل واققف ورايا هايج وخايف .. حسيت بزبه بينغرس فى لحمى من ورا وهو بيبص معايا .. وأنفاسه السخنه بتلسعنى فى رقبتى .. رجعت بظهرى لورا وأنا بأمسح ربه بين فلقتين طيازى .. كنت عاوزه أريحه وأستريح .. قال فى ودنى بصوت واطى .. هى ماما حا تقول لبابا سحبته من أيده ومشيت ناحيه مكان نومه وقلت.. ما تخافش .. نام أنت دلوقتى .. والصبح فيه تصرف تانى .. بس لوأخدت بكره أجازه يكون أحسن علشان نحل المشكله دى من غير ما يكون بابا موجود... مشيت ناحيه أوضه بابا وماما .. كنت لبست قميص النوم القماش الخفيف على اللحم .. لما ماما دخلت علينا ... رفعت طرف الغطاء وأنا أند س بجسمى أنام جنب بابا .. اللى كان نايم نوم عميق ... أديته ظهرى وحطيت أيدى تحت خدى ونمت ... يمكن أقل من عشر دقايق .. الا وحسيت بعامود ناشف بيرشق فيا من ورا .... أتنبهت ... عرفت أن بابا لصق فيا من ورا .. وهوه فاكرنى ماما وبيدفس زبه فى طيازى ... مش عارفه أن كان بيحلم ولا كان بيسخن علشان ينيكها .... عملت نفسى نايمه .. لقيته بعد شويه بيرفع قميص النوم بتاعى لغايه ظهرى وبيمسح زبه العريان بين شق طيازى من فوق لتحت .. بيفرشنى من ورا ... كان زبه للحقيقه .. ناشف قوى زى الحديد .. سخن نار ... بيلسع زى المحموم ... هجت .. رجعت بجسمى لورا دخل زبه بين فخادى .. أطبقت فخادى عليه حضنته بينهم ... مد أيده مسكنى من بزازى يعصرهم ... أستغربت .. ليه هو مش حاسس .. كانت بزاز ماما كبيره قوى .. وأنا بزازى كبيره برضه بس مش بحجم بزاز ماما ... هو مش قادر يفرق بين بزاز ماما وأى بزاز ثانيه ولا أيه ... ولقيته بيبوسنى فى رقبتى وبيعضعض فى شحمه ودنى .. أنا أتجننت خالص ... مديت أيدى ورا ظهرى مسكت زبه وقربت بيه من فتحه شرجى اللى لسه مليانه كريم من نيك وائل ... ومسحت راس زبه السخنه المكوره على خرمى بحنيه ... كان بابا هايج .. لقيته بيدفع جسمه لقدام ... صرخت .. كان زبه كله فى جوفى مره واحده ... كان زبه كبير منفوخ ... وجعنى قوى وكنت عاوزه أهر ب بجسمى من قدامه .. علشان زبه يخرج من طيزى ... كان فاشخنى جامد .... بابا حس أنى عاوزه أهرب .. مسكنى من كتافى يشدنى ناحيته بأيديه ألاثنين ... وهو راشق زبه فيا ... من غير ما يتحرك خالص ..مرت فتره مش طويله . و بدأت طيزى تحن وتوسع شويه بشويه .. لما لقيت زب بابا مش بيوجع خالص ... أتمايلت أرقص بطيزى أدلك زب بابا فى جوفى .. عرف أن الوجع راح .. سحب زبه من جوفى بره خالص لغايه طرف راسه المكوره .. ودفعه بالراحه ليغوص فى جوفى نااااااعم لذيذ ......كل ده وأنا فاكره بابا نايم وفاكرنى ماما ... لكن الراجل كان صاحى وما صدق أنى أستجبت له .. لو كنت رفضت كان عمل نفسه نايم ... لكن أنا كنت هايجه ... وزبه جاء فى وقته بالضبط...مال بابا عليا وهى بيركبنى ... ملت بجسمى أنام على وشى ... لقيته بيسحب قيمص النوم بتاعى لفوق ... وبقيت عريانه خالص ... مش عارفه أزاى هو قلع عريان خالص هوه كمان .. لكن حسيت بجسمه فوقى عريان .. وزبه مرشوق لآخره فيا .... وبدأ ينكنى بمعلمه وخبره ... وأيده الاثنين نازله عصر فى بزازى من قدام ... لفيت وشى ناحيته .. كان صاحى مش نايم ... مال بشفايفه السخنه على شفايفى الوارمه المنفوخه ... مش عارفه أيه اللى كان بيوجعنى ساعتها .. شفايفى ولا بزازى ولا خرم طيزى الضيق وهو بيكافح علشان يوسع لزب بابا العريض الكبير .. سمعته وهو بيقولى.. أه أه أه بت يا نها .. طيزك ضيقه قوى وسخنه .. أه أه أه كان نفسى فيها من زمان ... أه أه أه ... وهو طالع نازل عليا ... وبطنه بيخبط قباب طيزى وبيضانه بتضربى من تحت زى كيس الكور لما يضرب فى الظهر ... لقيت نفسى من غير ما أحس بأأقول .. بابا .. بالراحه .. أحسن حا أصرخ .. بالراحه .. أوووووووه .... أووووووه .. وبشويه دلع حريمى .. كفايه .. كفايه .. وأنا عاوزاه يفضل كده لبكره ... أرجوك كفايه .. أحووووووه ,,, أووووووف... وهو طبعا عارف أنى بأقول كلام فى الهوا ... لماااااا حسيت بجد بجد أن خرم طيزى بيحرقنى قوى .. كان أتهرى من زب بابا وهوه بيحك فيه قوى قوى ... تأوهت بصحيح .. بابا .. بابا .. كفايه .. بصحيح .. طيزى بتوجعنى قوى .. كفايه .. حاأتعور ... طيزى بتحرقنى أرجوك ... حسيت بيه بيترعش وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا ... زاد الحرقان أكثر من الاول ... صرخت وانا بأعض فى أيده اللى كانت بتقرب ناحيه بقى علشان تمنعنى من الصراخ ... كانت العضه جامده قوى قوى .. من الحرقان ومن هيجانى .. كنت بأجيب شهوتى ساعتها .. وميه بتدفق من كسى وجسمى كله بيتهز من شهوتى وبابا بيتهز فوقى من شهوته كمان ... كنت خايفه ماما تسمع اللى كان بيدور على سريرها .... ونمنا شويه على الوضع ده أنا تحت وبابا فوقى بيعصرنى بجسمه الثقيل العريان.. وزبه بيكش ويهرب من جوفى شويه بشويه .. باسنى بابا من ظهرى العريان وهو بيقوم علشان يدخل الحمام .. كان نور الصبح بيدخل من شراعه الشباك ... عرفت أننا بقينا الصبح ....و أنه كان طو ل الليل بينك فيا ... الوقت مر بسرعه .. مديت أيدى مسكت قميص النوم بتاعى لبسته بسرعه وانا بنام على وشى وحاسه بلبن بابا عاوز ينزل من جوفى .. وأنا قافله عليه أحسن يغرق السرير و الريحه تتعرف لما ماما تدخل الاوضه بعد كده ... ... كنت حا أتجنن وطيزى بتأكلنى من اللبن اللى فى جوفى ماشى زى النمل جوايا .... بعد شويه حسيت ببابا لبس هدومه وفتح الباب وخرج .. جريت بسرعه دخلت الحمام وقعدت على التوليت وفتحت الشطاف أغسل مكان اللبن فى طيزى زى ما تكون أول مره أتناك فى طيزى .. لكن المره دى أنا خايفه ماما تكتشف اللى حصل ... أخد ت دش بسرعه ومريت على أوضه بابا وماما فتحت الشباك علشان ريحه اللبن تطلع .. أحسن ماما تشمها .وتعرف اللى حصل من بابا فيا . .. كان وائل لسه نايم على الكنبه .. مشيت ناحيه أوضتنا .. فتحت الباب بالراحه .. كانت ماما نايمه حاضنه سها وهما عريانين خالص وعليهم ملايه .. بس كان اللى يشوفهم يعرف أنهم عريانين خالص والسرير متبهدل .. من أثر المعركه .. المسحقه اللى كانت بين ماما والشرموطه سها ... فتحت سها عينها وهى بتبتسم لى .. أبتسمت لها وأنا أقول يلا قومى بقى ياعروسه ... صحيت ماما وهى بتقول .. وطى صوتك يابت....وقاموا يتساندوا على بعض .. قالت ماما .. يلا ياسها خدى حمام لغايه لما أعمل الشاى والفطار .... وبصت ماما لى وهى بتقول .. أخوكى وائل نزل ... قلت لها .. لا .. لسه نايم ... الظاهر أنه مش حا يروح الشعل النهارده .. خرجت ماما .. مالت سها عليا وهى بتقول .. أمبارح مش حا أقولك على اللى حصل .. كنت هياجه وأنتقمت من كس ماما أكل ومص لما بقى كسها بيفور من الهيجان .. وكمان هى قطعت كسى وبزازى مص ولحس وعض ... تصد قى طول الليل من غير نوم ... كانت ليله هيجان على الاخر .. بس أمك صابحه هايجه وموحوحه قوى .. ومشيت خطوتين وهى بتقول .. حاأخد دش بسرعه وهى بتبعبصنى فى كسى .. نطيط من اللى عملته سها فيا لورا وأنا بأقول .. كفاياكى يالبوه ... وبعدين ... سمعت ماما وهى بتصحى وائل وهى بتدلعه .. يلا يالولى .. قوم علشان تأخد حمام .. وتفطر ... قام وائل يفرك فى عينيه وهو ينظر لها بأستغراب ... كنت أقف قريبا منهم ... عرفت أن ماما ناويه على حاجه مع وائل ... وقلت فى سرى ........................... . صباحنا لبن
  16. أنا أسمي ماجدة عاشقة النيك والزب وعمري 22 سنة وهذه قصتي يا أصدقائي أتمنى أن تعجبكم فأنا أسكن في منطقة ريفية غرب ليبيا وعندما بدأت بالبلوغ كان عمري 14سنة وكبرت بزازي وظهر الشعر تحت أبطاي وحول كسي وبدأت دورتي الشهرية وكان جسمي ناعم وجميل وكنت فرحانة وسعيدة ببلوغي وبدأت شهوتي ورغبتي في النيك تزداد وفي يوم من الأيام ذهبت لزيارة خالي الذي يسكن في مزرعة وكان خالي يرمقني بنظرات أعجاب وكانت عيونه تكاد تخترق صدري وفي المساء وأثناء وجودي في حجرة الضيوف وكنت أتابع مسلسل في قناة دبي سمعت صراخا" قويا" من زوجة خالي فتسللت خلسة من حجرتي ناحية حجرة خالي وزوجته ومن خلال خرم الباب قادني فضولي للتجسس ولمعرفة سبب الصراخ وياله من مشهد رائع زوجة خالي جالسة عارية فوق خالي العاري أيضا" وهي تصعد وتنزل على زبه الكبير القوي وكسها يكاد يتقطع من قوة دخول زب خالي فيه واستمتعت بمشاهدة أول فيلم سكس طبيعي في حياتي وبعد أن قذف خالي في فم زوجته ذهبت جريا" إلي حجرتي وخلعت ملابسي وأخذت أفرك في كسي حتي جأتني الرعشة ونمت وفي الصباح جلست معهم للأفطار وكانت زوجة خالي سعيدة ومبسوطة وقالت لخالي سأخرج للتبضع وطلبت مني مرافقتها ولكنني تحججت بغسل ملابسي وبعد خروج زوجة خالي لم يكن في ذهني إلا إغراء خالي بأية طريقة وفعلا"جمعت ملابسي الداخلية ووضعتها في سطل وجلست أفرك فيها في جنينة البيت وكنت أتعمد رفع فستاني وكانت أفخادي واضحة ولم أكن لابسة شورت وكنت عارية وفستاني كان يغطي كسي ومر خالي أمامي فتوقف طويلا وكنت خايفة أنه يعاركني ولكن هذا لم يحصل وأقترب مني وقال لي ملابسك الداخلية جميلة ياجودي ونظرت له بخجل فوجدت زبه منتصب تحت بنطلونه ووجدتها فرصة فقلت له لو ترى ياخالي ماهوتحت الملابس فأنه أجمل بكثير فضحك وأقترب مني ووضع يده على فخذي وأخذ يفرك في فخذي وهو يقول يبدو أنك كبرتي ياماجدة فقلت له البارحة شاهدت كل شئ ياخالي فقال لي ماذا تقصدين فقلت له شاهدتك وأنت تنيك في زوجتك فضحك وقال هذا ماأسعى له وحصل وقال لي يامجودتي أنا تعمدت أن أنيك زوجتي وبصوت عالي لكي ترينا ووقف وأخرج زبه وقال هيا ياأبنة أختي مصي زبي فانقضضت عليه كالبوة ومصيت زبه ونزل هو لكسي ورفع فستاني فوجدني عارية وأخذ يلحس في كسي ثم رضع بزازي ولم أتمالك نفسي فجلست علي زبه وفقدت عذريتي من خالي وكانت أجمل واول نيكة وبعدها لم ينيكني خالي لمدة ثلاثة أيام لأنني أتألم من جرح غشاءالبكارة وبعدها أصبحت ملكا لخالي وأصبح ملكي إلي اليوم وأنا أستعمل حبوب منع الحمل وهوينيك فيا بمعدل مرتين في الاسبوع.
  17. (/ /> كنت في غرفتي الخاصة مستلقية فوق سريري على بطني بعد أن استحممت و بقيت مغطاة بالمنشفة فلم أستطع بسبب التعب أن ألبس ثيابي أو أن أغطي نفسي باللحاف فغفوت و ما هي إلا لحظات حتى شعرت بشيء يتلمس فخذي و طيز (/ فصحوت من غفوتي هالعة فوجدت أخي عار من الأسفل و لابس قمصانه يمسك قضيبه الكبير و يخضه بيده بسلاسة و قال لي “كم أنت جميلة بعد الإستحمام لقد رأيت كس (/ الوردي و طيز (/ المحمر” ففزعت و طلبت منه أن يخرج من غرفتي بسرعة إلا أنه أصر على أن يبقى و طلب مني أن أسمح له بلحس كس (/ النقي من الشعر و الضيق جدا فقط وهو لايزال يخض زب (/ الكبير فلم أستطع أن أتمالك نفسي أو أن ألفظ بشيء لأني كنت خائفة كثيرا لأن من طلب مني ذلك هو أخي و أيضا لأني لم أر في حياتي زب (/ كبير قط… و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب (/ أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب (/ حين يدخل في الكس (/ مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيز (/ المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزب (/ و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كس (/ الغارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كس (/ و جنباته ووسطه و تحته و يمصه بنهم و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراويتين بأصابعي و أتذوق رحيقيهما و ماهي إلا لحظات من المتعة حتى وقف أخي ماسكا زب (/ الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كس (/ الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زب (/ الطويل على كس (/ دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت في نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زب (/ و دغدغة كس (/ عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزب (/ مستعينا بقوة كامل جسده على كس (/ الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كس (/ من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زب (/ الناعم مدخل كس (/ المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي… أهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زب (/ في كس (/ و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك (/ و بعد أن فرش بظري بزوبه أحسست برعشة شديدة تجتاحني ثم سالت شهوتي ثم أخذ يحك رأس زوبره على شفرات كس (/ وبين الشفرات بسرعة رهيبة حتى أحسست بنيران شديدة خارجة من شفراتي وفتحةكس (/ وكأن زوبره يحدث كس (/ ويسأله في الدخول لأغواره وإستجاب كس (/ لنداءات زوبره فتفقت مباهب وإتسعت فتحة مهبلة صارخة دخله دخله و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زب (/ الساخن في كس (/ إلا و شعرت برأس زب (/ يدخل في كس (/ الضيق جدا لأول مرة في حياتي.. “فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألام و قلت له”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زب (/ أحسه في كس (/ بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زب (/ و يقول”آه آه ما أحلى كس (/ و ما أضيقه إني أشعر بلحم كس (/ الداخلي المعترض أمام رأس زب (/ وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلاتكس (/ الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت.. و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير و أطفئ شعلة النيك (/ فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زب (/ و لذة كس (/ التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زب (/ الملطخ بدم و إفرازات كس (/ و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا.. و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكس (/ و شق طيز (/ و لحاف سريري كانوا ملطخين بدماء و إفرازات كس (/ ولبن أخي في نفس الحين كانت حريقة كس (/ لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كس (/ و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب (/ أخي يدخل و يخرج بنار تشتعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشر زب (/ في أعماق كس (/ الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كس (/ ونمت على السرير فاتحة بين ساقي لأبرد حرارة كس (/ الذي لم يشبع من النيك (/ وأغمضت عيناي وغفوت وأنا أحلم بزب (/ أخي إلا وأحس بأخي بين فخذاي يلحس في كس (/ وكأنه يبرده فقلت إ،ت بتشعلله أكثر لسانك دا ماء نار الوحيد اللي حبطفي نار كس (/ زب (/ ومسك أخي زب (/ وأخذ يمسحه على شفرات كس (/ حتى دمع كس (/ وأخرج دموع غزيرة حتى دخلت الحشفة فتحة مهبلها فصرخت اكثر من الم كس (/ اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لا احب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم…اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب (/ ..ووأخي لا يكترث لصراخي ولا الى كلماتي المبهمة ..بل كان مهتما بتحريك زب (/ بين جنبات كس (/ الضيقة ثم أدخله كله وأحسست بخصواتاه تضرب شفراتي بقوة محدثة صوت إرتطام شديد والعجيبة إن كس (/ بلع زب (/ كبيرا مثلزب (/ نام علي وإستلم شفتاي بين شفتاه ثم خلع زب (/ من كس (/ فصوت رافضة ما فعله ولكنه نام على ظهره وطلب مني أن أطلع على زوبره كالفرسة وطلعت ومسكتزب (/ ثم رشقته في كس (/ ثم جلست حتى أحسست يخصواته على شفرات كس (/ وأخذت أطلع وأنزل حتي جاءت شهوتي بقوة كبيرة ثم فاض ماؤه في كس (/ بغزارة حتى سال على فخذيه ونطرت نفسي غاضبة منه لأنه أنزل في ولم أحمل وعملت حسابي أنا وهو في وسيلة عدم الحمل وصار أخي عشيقي ونييكي حتى تزوجت فقد أدمنته وأدمنني…
  18. رغم كل ما حدث لي الا اني عشقت زنا محارم (/ مع اخت زوجتي و قد عشت معها احلى ايام النيك (/ و الجنس (/ و ذلك رغم اني طلقت اختها و بداية القصة الغرامية مع اخت زوجتي حدثت بعد زواج (/ بحوالي سبع سنوات حيث لما خطبت زوجتي كانت اختها صغيرة و عمرها اثني عشر سنة و كانت فتاة بريئة . و مع مرور الوقت بدات عشيقتي اخت زوجتي تكبر و في كل مرة تزورنا اراها تمتلئ اكثر و طيزها (/ يكبر الى ان صارت امراة كاملة ناضجة و جسمها احلى من جسم زوجتي بكثر و لطالما اختليت بها لوحدنا لكن حبي لزوجتي جعلني امتنع عن الاقتراب منها و لم اكن اتوقع انها هي من تقترب مني و تريدني حيث صارت احيانا تحكي لي عن امور ساخنة بكل جراة مثل ما حدث ذات مرة لما اخبرتني انها تريد ان تتعلم كيف تكون الحياة الزوجية و كانت تقصد الجنس (/ . و مع مرور الوقت ضعفت امامها و اخبرتها اني اعشقها و اريد ان اقيم معها علاقة بطريقة سرية دون علم اختها و وجدتها متجاوبة و سعيدة جدا و حدث ما لم نتوقع حيث وصلنا الى ممارسة زنا محارم (/ بطريقة ساخنة في بيتي حيث هاتفتها و اخبرتها ان زوجتي خرجت و لن تعود قبل الثانية عشر و طلبت منها ان تاتي الى البيت و هي تسكن في حي قريب من حينا و لما دخلت اغلقت الباب عليها و انا ارتعش و لم اتركها حتى تصل الى الغرفة بل/ (/ بدات النيك (/ معها خلف الباب مباشرة و انزلت بنطلوني الى ركبتاي و خرج زب (/ الذي كان ماثلا الى الاعلى بكل انتصاب و بدات اعري اخت زوجتي و اقبلها بكل محنة و اتحسس على جسمها . و حين لمستطيزها (/ وجدته كبير و اكبر من طيز (/ اختها زوجتي بكثير و ظللت اقبلها بكل محنة من الفم و اتحسس على كل جسمها ثم اجلستها فوق زب (/ و انا واقف و ادخلته في كس (/ كاملا حتى فتحت كس (/ و نسيت نفسي من حرارة الشهوة و انا امارس زنا محارم (/ مع اخت زوجتي و حين قذفت بسرعة كبيرة انزلتها فوجدت زب (/ و فخذي قد امتلا بالمني فتذكرت اني فتحتها و طلبت منها ان تكتم الامور . و من يومها صارت اخت زوجتي تاتي الينا بصفة شبه يومية و صرنا نمارس زنا محارم (/ مع بعض بمجرد ان تغيب زوجتي و احيانا اغتنم فرصة ذهاب زوجتي للحمام او دخولها الى المطبخ فاسرع الى اختها و انيك (/ نيك (/ سريعة من دون علم زوجتي حتى استحوذت على كل قلبي و زب (/ و صرت اجامع زوجتي نادرا و انا الذي كنت لا اصبر على كس (/ و يستحيل ان ابقى ثلاث ايام معها بلا سكس (/ /> و ذات يوم قررت اخت زوجتي ان تبيت عندنا و في الليل كنت اجامع زوجتي لكن شهوتي لم ترتفع عليها و كنت انيك (/ زوجتي و انا اتخيل نفسي مع اختها و اثناء النيك (/ ارتخىزب (/ و رمغ كل المحاولات الا انه ظل مرتخي و لم ينتصب مرة اخرى و هذا ما جعل زوجتي تغضب مني و تنام دون ان تتحدث معي . و حين سمعت شخيرها قمت متسللا الى غرفة اختها و زب (/ منتصب بشدة كالسيف و وجدتها تنتظرني و هي عارية ترتدي الكيلوت فقط و احتضنتها النار تخرج من جسمي و قبلتها بمحنة و لحستها في زنا محارم (/ ثم فتحت رجليها و ادخلت زب (/ بكل قوة و انا احس بمتعة مختلفة عن متعة النيك (/ مع زوجتي و على العكس (/ من النيك (/ مع زوجتي ان زب (/ كان مثل الحديد و بمجرد ان ادخله في كس (/ اخت زوجتي حتى اقذف و هو ما حدث حيث قذفت بقوة داخل كس (/ و كانت اول مرة اقذف في كس (/ و كل ذلك من شدة الشهوة و ****فة الى كس (/ و لما اكملت النيك (/ عدت الى فراش زوجتي و وجدتها يقظة تنتظرني و لاول مرة شكت في امري و قامت الى اختها و عنفتها و هددتها بالقتل لو تعلم انني كنت معها نمارس زنا محارم (/ /> و منذ ذلك اليوم لم تبت اختها معنا لكن بعد مرور شهرين فقط جاءت اخت زوجتي تبكي و طلبت مني ان اتصرف لانها حامل و يومها ادركت حجم خطئي و لما سمعت زوجتي بالامر طلبت مني الطلاق بالقوة و اخبرتني انها فهمت لماذا كانت اختها تبيت عندنا و عرفت لماذا لم اعد ارغب في جسمها . و بالفعل طلقت زوجتي و غرمتني باموال كبيرة بينما اختها ادخلتني السجن بتهمة هتك عرض فتاة قاصر و ممارسة زنا محارم (/ مؤدية الى الحمل و مكثت في السجن ثلاث سنوات و انا الان بدون سكس (/ لا مع زوجتي و لا مع اختها بل اكتفي بالتذكر و الاستمناء
  19. دائما مع احدث قصص سكس محارم (/ لسنة 2014 ارتاينا هذه المرة عرض احلى قصة سكس (/ بين جاسم الاب و ابنته احلام ذات العشرين ربيعا و التي لم تكن لها علاقات سكس (/ من قبل بينما كان ابوها مزارعا و رجلا طيبا جدا . كان جاسم يعيش رفقة ابنته احلام و اختها الصغرى فقط في بيتهم في الريف بينما ابنه الاخر كان يعمل في المدينة و زوجته توفت منذ ثماني سنوات و لم يعد الزواج (/ بعدها و بقي يعيش مع بنتيه فقط . و لما وصلت احلام الى سن الرشد صارت كغيرها من البنات تبحث عن رجل يمتعها و يذيبهاجنس (/ لكن طبيعة الريف كانت صعبة جدا خاصة و انها لا تخرج من البيت ابدا الا مع والدها جاسم فقط او مع اختها التي تصغرها بثلاث سنوات . و في احد الايام اتجهت الى خم الدجاج كي تعطيهم بقايا الطعام و بمجرد اقترابها من الخم حتى سمعت صوت انفاس تصدر من وراء السور و عندها القت نظرة خفيفة فضولية حتى تستطلع الامر لكنها صدمت لهول المنظر الذي راته و لم تتخيله طوال حياتها حيث وجدت ابوها جاسم ماسكازب (/ و هو يستمني و يبصق على يده في كل مرة و انفاسه مسموعة من بعيد و هو في وضعية هستيرية و شعرت احلام برغبة كبيرة في سكس محارم (/ مع ابوها . كان زب (/ كبير جدا و لم يسبق لاحلام رؤية زب (/ من قبل و انتظرت من وراء السور حتى افرغ شهوته و هي ترى المني يخرج من زب (/ ليرتطم بالسور ثم مسح زب (/ على السور و اخفى زب (/ بنطاله و ارخى عباءته و هنا دخلت الخم و كانها لم ترى اي شيئ و مر بعد ذلك جاسم من امامها و هو لا يعلم انها راته و شاهدت زب (/ الذي هيجها ثم اتجه الى وجهة اخرى لم تكن احلام تعلمها . بعد حوالي اسبوع من ذلك صارت احلام كلما ترى جاسم ذاهب الى وجهة في حقلهم الكبير الا تبعته و تبقى تتلصص عليه و هي تتمنى لو ترى زب (/ ابيها مرة اخرى الذي تمنت سكس محارم (/ معه رغم ان كس (/ لم يكن مفتوحا و مازالت عذراء لكنها في كل مرة كانت تراه يقوم بتصرفات عادية و كان ذلك اليوم كان عبارة عن حادث فقط . ثم صارت احلام تراقب جاسم في المنزل و تحاول التلصص عليه في الحمام لكنها لم تفلح و بقيت رغبتها و شهوتها تحرقها و هي تتعذب في صمت من ****فة الى الزب (/ و رغبة النيك (/ /> و بعد حوالي شهر كانت احلام نائمة في احدى الليالي و سمعت غرفتها تنفتح و لما فتحت عينها رات ابوها جاسم يقترب منها و تظاهرت انها مازالت نائمة و لم تحرك ساكنا احست ان جاسم اتى خصيصا كي ينيك (/ لكنه غطاها و خرج دون ان يثير اي صوت كي لا يزعجها . و هنا صارت احلام تنام دون اي ملابس داخلية و تلبس روب خفيف و ترفعه حتى يظهر طيزها (/ و تنام على بطنها دون ان تتغطى و هي تنتظر ابوها ان ياتي كي يرى مفاتنها و يشتهي سكس محارم (/ معها و ما هي الا ليلة واحدة حتى سمعت جاسم يقترب من الغرفة و فرفعت الروب بسرعة و استدارت حتى قابلت طيزها (/ امام الباب مباشرة ثم تظاهرت انها تغط في نوم عميق و عندما اقترب جاسم من احلام راى طيزها (/ و فلقتيها فانفتحت عيناه و انتصب زب (/ بطريقة مدشهة ثم لمس طيزها (/ بطريقة خفيفة جدا و تحسسها ثم رفع الغطاء و وضعه على احلام و قبل ان يخرج من الغرفة حك زب (/ على طيزها (/ و احست احلام ان زب (/ اباها منتصب رغم انه لم يخرجه ثم غادر الغرفة و هنا قامت احلام و تبعته حتى راته يدخل الى الحمام و بدات تسمع انفاسه فعلمت انه يستمني و هنا زادت شهوتها و رغبتها الى سكس محارم (/ و علمت ان خطتها تسير كما تريد . و ظلت تكرر احلام تلك الوضعية في النوم و احيانا صار جاسم يقبلها من شفتيها و يلهبها اكثر و هي متظاهرة بالنوم ثم يسرع الى الحمام كي يستمني و هو يظن ان ابنته لا تعلم من امره اي شيئ و تطورت الامور حتى صار جاسم يخرج زب (/ و هي تراه بعينها التي كانت تبدو مغمضة حيث يكون قربا منها بحوالي نصف متر فقط وسط ظلمة الغرفة و اصبح يحك زب (/ على فلقتي طيزها (/ في سكس محارم (/ قوي دون ان يدخلزب (/ و قبل ان يقذف يسرع الى الحمام كي يكمل العملية باستمناء حار . و في احدى المرات دخل جاسم و كان جد هائج و كل جسمه يغلي من الشهوة و راى احلام مغطاة جيدا و لا يبدو اي شيئ من جسمها و هنا احس برغبة شديدة في تعريتها و رؤية طيزها (/ و رفع عنها الروب و نزع الكيلوت و هنا فتحت احلام عينيها و سالت ابوها عن سبب مجيئه الى غرفتها و لاحظت ان زب (/ كان منتصبا بطريقة غير عادية و احس جاسم بخجل شديد ثم حاول الانسحاب دون ان يدري ما يقول له و غادر الى غرفته تبعته احلام ثم دخلت عليه فوجدته في وضعية هيجان لا يحسد عليها و رفعت روبها و نزعت الستيان و اخبرته انها تعلم انه يتحسس عليها دائما و رات زب (/ عدة مرات و هي تعشق سكس محارم (/ معه . و رغم ان جاسم حاول صدها عن النيك (/ معه الا انها ذوبته في قبلات ساخنة و احتضنته و شعر لاول مرة منذ ثمان سنوات بحرارة جسم امراة تلتصق مع جسمه و بدا يقبلها من فمها و تذكر زوجته يوم الدخلة و اول مرة ناكها فيها ثم رفع رجلي احلام و بدا يمص شفرتي كس (/ بكل محنة في اروع سكس محارم (/ و بزلت احلام بدورها و رضعت زب (/ جاسم الذي كان كبيرا جدا و منتصبا بطريقة مدهشة و عادا الى غرفتها معا كي يمارسا سكس محارم (/ نار . بمجرد ان دخلا الى الغرفة حتى ركب جاسم فوق جسم ابنته الدافئ و بدا يتحسسها و يرضع بزازها و هي ذائبة في الشهوة معه ثم حك راس زب (/ الكبير جدا على بظر كس (/ احلام و احس ان كس (/ جد مبلل و ساخن و دفعزب (/ و بقي يدفع حتى اخترق غشاء بكرتها و جعل زب (/ يدخل كاملا و هو غير مصدق انه اخيرا عاد الى النيك (/ و مع ابمنته التي يحبها كثيرا في سكس محارم (/ ناري جدا . و لما اوصلها الى مبتغاها و ذوبها و جعل الرعشة الجنس (/ تكتسحها سحب زب (/ الذي صار احمر بالدم من كس (/ و قذف على بزازها حليبه الذي لم يخرج بمثل هذه الحلاوة منذ اكثر من ثمان سنوات كاملة و منذ تلك الليلة صار جاسم يلتقي مع احلام ابنته بطريقة دورية و يمارسا سكس محارم (/ بكل الاوضاع مثل الزوجين
  20. مارست الجنس (/ مع امى وابي وادخلت زب (/ فى طيزها (/ /> قد لا يصدقني احد اذا قلت له اني شاركت النيك (/ مع ابي و امي في الفراش لكني اجزم لكم انها قصة سكس محارم (/ حقيقية حدثت معي حتى الان اكثر من عشرة مرات غير اني ساحكي لكم اول نيك (/ حقيقية مع ابي و امي و كيف حدثت بالصدفة . ابي رجل متخلف عقليا نوعا ما و هو يتصرف دائما بغرابة رغم انه تجاوز الخمسين من عمره فمثلا احيانا يبقى في البيت بالشورت فقط و حين يجلس يطل زب (/ و خصيته من تحت الشورت و حين تنبه امي يضحك و احيانا يكون زب (/ منتصب و هو يتحرك و يمشي حتى في الخارج امام الناس اما امي فهي امراة شهوانية و جسمها لذيذ و تحب ان تلبس الثياب العارية و كثيرا ما وجدت ابي يقبلها من الشفتين و في اوضاع ساخنة جدا حتى اعتدت على زب (/ و جسم امي و حفظتهما . اما انا فمن شدة دلالي و دلعي فقد كنت ابيت احيانا معهما في الفراش و ذلك رغم اني وصلت الى سن المراهقة و كنت استمتع بالنوم بينهما و اخبرهما اني اخاف ان انام في غرفتي لانني اتخيل الاشباح علما اني ابنهما الوحيد في احدى الايام قمت من النوم على الساعة الخامسة صباحا و احسست ان زب (/ منتصب و كنت انام بين ابي و امي و تظاهرت اني نائم و التصقت بامي التي كانت طيزها (/ و فكرت في اخراج زب (/ كي انيك (/ لكني خفت منها ان تستيقظ و خفت من غضب ابي الذي سيمنعني من المبيت بينهما ان علم اني شاركت النيك (/ مع امي و بقيت ملتصقا بجسم امي اتلذذ بحرارة طيزها (/ و انا افكر في اخراج زب (/ كي يلمس اللحم مع اللحم و حتى اتاكد من نوم ابي التفتت اليه فوجدته نائم على ظهره و زب (/ متدلي على فخذه و جاءتني رغبة بلمس زب (/ ابي و بقيت حائرا بين طيز (/ امي و زب (/ ابي و حاولت الاقتراب من زب (/ ابي لالمسه فاذا به يخاطبني و يقول هيا نم لماذا قمت الان . احسست بخوف شديد و التفتت الى امي لكن ابي لمس طيز (/ و طلب مني ان التفت ناحيته ثم قال لي بصوت هامس هل اعجبت بحرارة جسم امك هل تريد ان تذوق النيك (/ و انا لم اصدق ما سمعت و ضننت اني احلم و بينما امي نائمة طلب مني ابي ان اريه زب (/ و حين لم استجب لطلبه وضع يده فوق زب (/ و تحسسه ثم قال مازال زب (/ صغير يا ابني . ثم اصر على ان اخرجه و حين اخرجته ضحك عليه و امسك زب (/ الكبير جدا و قربه من زب (/ ثم قارن بينهما و بدا زب (/ ينتصب و تجاوزني في الفراش حتى صار فوق امي و راح يقبلها بمحنة و يداعبها و هي نائمة حتى ايقظها و بدا يقبلها من شفتيها و يلعب بصدرها امامي و هي تضحك و ثم طلب مني ان التحم معه و هنا لم اتردد لحظة واحدة و شاركت النيك (/ مع والداي في فراشهما كنت ارضع بزاز امي والحس حلمتها و انا اراها ترضع زب (/ ابي الكبير جدا الى صار مثل السيف ثم ادخلت اصبعي في كس (/ الساخن جدا و هي تضحك و طلب ابي امني ان انيك (/ امي و شاركت النيك (/ بكل قوتي حيث وضعت زب (/ على شفرتي كس (/ و انا اقبل بزازها بينما ظلت امي ترضع زب (/ ابي . ثم ادخلت زب (/ كاملا في كس (/ و احسست ان الكس (/ واسع لكنه كان حار جدا و لزج و شعرت بمتعة قوية جدا ثم طلب مني ابي اركب فوق طيز (/ امي التي ركبت فوق زب (/ ابي و صارت امي تصرخ بكل قوة و هي تتناك من زب (/ ابي الكبير فيكس (/ و انا انيك (/ من كس (/ حيث شاركت النيك (/ بطريقة ساخنة جدا . و كان طيز (/ امي ضيقا جدا و زب (/ يدخل و يخرج فيه بطريقة لذيذة جدا و كان ابي يهزها بكل قوة بزب (/ الكبير و هي تارة تتاوه و تارة اخرى تصرخ و تضحك و من شدة اللذة قذفت في طيز (/ امي كمية كبيرة جدا من المني بعدما شاركت النيك (/ مع ابي و امي اما ابي فظل يهز كس (/ امي بكل قوة و هو يتاوه بذلك الصوت الغليظ جدا الى ان وصل الى رعشة زب (/ فسحبه من كس (/ امي و وضعه فوق بطنه و لاول مرة ارى زب (/ ابي يقذف على المباشر و عدنا الى النوم مباشرة لان الوقت كان باكرا جدا و شعرت بنشوة قوية جدا بعدما شاركت النيك (/ معها . و منذ ذلك اليوم صرت امارس الجنس (/ احيانا مع امي حين تكون وحيدة و حين تاتيني الفرصة و اراهما يمارسان الجنس (/ فلا افوتها الا و شاركت النيك (/>
  21. أمى الشرموطة (/ وابزازها الكبيرة واحلى نيك (/ /> ساحكي لكم قصة سكس (/ نار حيث امي شرموطة (/ كبيرة و لها بزاز كبار رهيبة و تتناك في غرفة النوم مع الرجال علما انها مطلقة (/ 4%D9%82%D8%A9) و بصفة يومية تقريبا اراها عارية و هي تاكل الزب (/ و انا اتمحن عليها و استمني و اضرب العشرات على طيزها (/ و بزازها الرهيبة و اتمنى يوما لو انيك (/ امي . فمنذ نعومة اظافري و انا ارى امي في غرفة النوم عارية تماما و الرجال يركبونها و يستمتعون بجسمها و انا لا اعي اي شيئ الى ان بلغت و صار لي زب (/ المني و بما ان امي شرموطة (/ و انا اعرف جسمها قطعة قطعة فقد كنت اشتهيها و احب لو ارضع بزازها و لذلك صرت اتلصص عليها لما تمارس الجنس (/ فقد صارت تغلق الباب عندما علمت اني صرت شاب بالغ . في احدى المرات كان زب (/ منتصب بقوة و كانت بي رغبة في ضرب العشرات و قد مضى وقت طويل لم ارى فيه طيز (/ امي و بزازها الكبيرة و انتظرت حتى دخل احد اصدقاءها ممن ينيك (/ في البيت و تسللت الى الغرفة و رايتهما يشربون البيرة حتى ذهب عقلهما و بدات امي تتعرى و تخلع له الروب و تنزع الستيان بطريقة مثيرة جدا بينما اخرج ذلك الرجل زب (/ كبير جدا اخافني يومها و تساءلت كيف لمثل هذا الزب (/ ان يجد فتحة كبيرة يدخل فيها لكني تداركت الامر و قلت في قرارة نفسي ان هذا الامر عادي و امي شرموطة (/ و كس (/ و طيزها (/ تبلع بهما اي زب (/ /> و لم اصدق حين رايت امي ترضع الزب (/ فقد كانت تدخله في فمها كاملا و الرجل مستمتع و منشي بفمها حيث كان يضحك و راح يصب كاس البيرة على زب (/ و امي ترضع بتلذذ كبير جدا ثم استلقت امامه على ظهرها عارية تماما و راح الرجل يرضع لها حلمة صدرها الكبيرة الوردية و امي تضحك و تلعب له بزب (/ حتى ركب فوقها و غاب زب (/ كاملا في كس (/ . كانت امي شرموطة (/ كبيرة و تنيك (/ باحترافية عالية جدا و زب (/ شخصيات نافذة و غنية جدا لذلك كانت تعتني بجسمها و لا تترك اي شعرة عليه حيث كس (/ محلوق دائما و رجليها ناعمة و قد ظل ذلك الرجل راكبا فوق امي و انا ارى خصيتيه و نصف زب (/ يخرج و يدخل في كس (/ امي حتى اخرج زب (/ و قد صار قصيرا جدا و طريا بعدما افرغ حليبه كاملا داخل كس (/ امي . في ذلك اليوم استمنيت بقوة و ضربت العشرات على ذلك المنظر و بزاز امي و هي تهتز حين ينيك (/ و امي تمسكهما و تلصقهما بينما كان الرجل ينيك (/ و قد افرغت المني من زب (/ ثلاث مرات و انا اتمنى لو كنت مكان الرجل انيك (/ ماما لكن اميشرموطة (/ قحبة و تمنعني ان انيك (/ /> مرة اخرى دخل رجل كان ظاهر من ملامحه انه نياك فقد كان ضخم الجثة و له انف كبير جدا و له شارب و لحية و يضع نظارات و اخرج امام امي زب (/ لم ارى مثيلا له حتى في افلام البورنو و رغم ان امي شرموطة (/ معتادة على الزب (/ فقد كانت في كل مرة ترضعه تتوقف و هي تكاد تتقيؤ ثم تواصل الرضع و قد كان زب (/ الرجل كبيرا جدا و لونه اسمر و طويل و عليه عروق كثيفة جدا اما راسه فقد كان كبيراو حادا في مقدمته و كانه مصمم خصيصا للنيك (/ فقط . و قد كان الرجل ماهرا ايضا في النيك (/ فقط رفع امي حتى وضعت رجليها على حوضه ثم ادخل زب (/ الكبير داخل كس (/ و هو يرفعها و ينزلها و ينيك (/ بطريقة ممتعة و مثيرة و امي تقبله و هي هائجة على الزب (/ و قد اشعلني كثيرا حين كان يدخل اصابعه في طيز (/ امي و هو ينيك (/ و هي تتاوه بكل قوة و تصرخ بطريقة هستيرية و تطلب منه ان ينيك (/ بطريقة اقوى و كانها تتحدى بكس (/ ذلك الزب (/ . في ذلك اليوم احسست انني انا من كان ينيك (/ امي فقد كنت قريبا جدا من النيك (/ و تمنيت لو المس جسم امي و انا اتوق لاكتشاف نعموته و حرارة كس (/ مثلما كنت اسمع الرجال يقولون و هم ينيك (/ امي و قد قذفت حين اخرج الرجل زب (/ من كس (/ و وضعه امام وجهها حيث كان الزب (/ اطول من وجه امي و راسها كاملا و راح الزب (/ المني بغزارة كبيرة على وجهها و هي تلحس و تمص و بما ان امي شرموطة (/ فكانت تعرف حتى كيف تبقي الرجل هائجا حتى بعد القذف خاصة بحركاتها الساخنة و نظراتها الحادة و ببزازها الكبيرة و هي تلعب بهما و تعجنهما حتى ترى الزب (/ انتصب امامها و قد قذفت حين رايت المني يخرج من الزب (/ الكبير على وجه امي و هي اول مرة ارى رجلا يقذف على وجهها رغم ان امي شرموطة (/ و معتادة على الزب (/ لكن منقبل كنت اراهم يسحبون ازب (/ من كس (/ امي و هي تقطر بالمني . و توالت الايام و توالت النيك (/ و تنوع الرجال الذين ناكوا امي بين طويل و قصير و سمين و بدين و شاب و كبير في السن و بين حتى اصحاب الزب (/ الكبير جدا و المتوسط و الصغير و كل ذلك و انا اتمحن على جسم امي و اشتهي مصة من بزازها الكبيرة او رضعة من فمها على زب (/ او ادخاله في كس (/ حتى اتتني فرصة صغيرة لكني لم اضيعها . حيث ذات يوم دخلت البيت و كالعادة امي تمارس الجنس (/ مع احد الرجال حيث اشبعها بالزب (/ و قد وجدتها تصرخ بقوة و تتاوه حتى انها فاجاتني و انتظرت حتى اكمل الرجل من نيك (/ امي و غادر البيت و هو في حالة سكر شديد حيث وصل بصعوبة الى الباب و حين خرج دخلت الغرفة فوجدت امي نائمة عارية تماما . حاولت ايقاضها لكنها لم ترد و تعمدت لمس بزازها و قلت في قرارة نفسي حتى اذا احست فالامر عادي لان امي شرموطة (/ و انا اولى بجسمها من الرجال الاخرين و لاول مرة المس بزاز امي لقد كانت طرية و ناعمة و رضعت حلمتها و هي نائمة سكرانة و قد وجدت المني مقذوف على بطنها و فوق عانتها و كس (/ لذلك تقززت من وضعزب (/ على كس (/ و كان الرجل الذي شرب حتى الثمالة هو من قذف على كس (/ امي . المهم قبلت امي من فمها و انا اغلي من الشهوة و اخرجت زب (/ و وضعته بين بزاز امي و راحت احك و كانت بزازها ساخنة جدا و لذيذة ثم وضعته على شفتيها لكن فمها كان مغلقا و لم استطع ان اجعلها ترضع زب (/ لذلك اعدته على بزازها و نكت امي من البزاز حتى قذفت حليبي الذي كان غزيرا و غزيرا جدا و لم امسح المني مع على بزاز امي لان امي شرموطة (/ و حين تصحو ستظن ان نياكها هو من ناكها من البزاز
  22. كنت شابا يافعا لما مارست سكس محارم (/ مع اختي وفاء التي تكبرني بعشرة سنوات كاملة و هي مطلقة (/ 4%D9%82%D8%A9) بعدما عاشت خمسة سنوات في بيت زوجها و لا انكر انها من علمتني النيك (/ و الجنس (/ لانني اصغر افراد العائلة و لا اعرف من السكس (/ الا ما كنت اسمع عنه او اراه في الافلام و ليست النيك (/ الحقيقية حين يدخل الزب (/ في الكس (/ مثلما التي نشاهدها او مثل الاستمناء . و بعدما تطلقت اختي صارت ماكثة في البيت و ابي يعمل و امي مدرسة و بقية الاخوة اما يعملون او تزوجوا و غادروا البيت اما انا فقد كنت طالب في الصف النهائي في الثانوية و كنت كلما ادخل الى البيت ارى اختي وفاء وحيدة و هي ترتدي روبات خفيفة و احيانا شفافة . في احدى المرات كنت ساخنا جدا لانني رايت قميص احدى الطالبات فمفتوح و شاهدت بزازها و بمجرد ان دخلت/ الى البيت حتى اتجهت الى المرحاض و انا في قمة شهوتي و امسكت صابونة و بدات استمني حتى قذفت حليب زب (/ و من شدة الهيجان نسيت ان انظف الحمام جيدا و اكتفيت برمي القليل من الماء و من حظي دخلت اختي وفاء مباشرة بعد ان خرجت و اكتشفت بقع المني و الصابون فعرفت انني كنت استمني و كانت هذه العملية السبب الرئيسي الذي جعلني امارس سكس محارم (/ مع اختي وفاء و قد كنت اظن ان اختي ستستحي و تكتم الامر لكنها جاءت عندي و وجدتني جالس و بدات تسالني و تقول لماذا ادخلت الصابون الى المرحاض ماذا كنت تفعل و انا متفاجئ من اسئلتها و ارد عليها ان الامر عادي حتى انظف نفسي لكنها ردت بسرعة و ما حكاية البقع البيضاء و هناك عرفت انها فهمت ان ذلك مني قذفته من زب (/ و لم اجبها و خرجت مباشرة . منذ ذلك اليوم صارت اختي وفاء تغريني و تحاول بشتى الطرق تهييجي و كلما تحكي معي تنظر في منطقة زب (/ و رغم اني صمدت نوعا ما الا اني صرت حين تسالني بتلك الطريقة احس بزب (/ ينتصب عليها و في احدى المرات نظرت الى زب (/ فراته منتصب فاشارت اليه و ضحكت و هناك لم اتحمل و احسست برغبة و شهوة قوية و قررت ان امارس سكس محارم (/ مع اختي وفاء و قلت لها هذا الامر يحدث حين تشتد الشهوة او اثار جنس (/ . كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة اكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب (/ فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا لم اصبر اكثر و اخرجت زب (/ امام اختي وفاء و كان منتصب جدا و قلت لها اعرف انك تبحثين عن الزب (/ و تريدين سكس محارم (/ و انا امامك لكن عليك ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زب (/ و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زب (/ بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء . وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارستسكس محارم (/ مع اختي وفاء و ظل زب (/ مكشوف امامها رغم ارتخاءه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيك (/ و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة . و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم البزاز لذيذ ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيك (/ كس (/ محروم من الزب (/ و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة و بدات احشر زب (/ بين شفرتي كس (/ اختي وفاء في سكس محارم (/ جميل و ساخن جدا و شعرت بحرارة كبيرة جدا حتى قبل ان ادخل زب (/ و كان كس (/ قد تبلل و صار لزجا جدا و حين لم اعرف كيف ادخله امسكته بيدها و عدلته جيدا بين الشفرتين على فتحة الكس (/ و طلبت مني ان ادخل زب (/ في كس (/ . اححححححححححححح ممممممممممممم حين ادخلت زب (/ شعرت بحرارة لذيذة جدا و انا انيك (/ اختي وفاء و كان كس (/ دافئ و ممتع جدا وصرت اهزها بكل قوة و انيك (/ و هي تتاوه و تطلب مني الا اقذف لانها محرومة و ممحونة جدا لكني بقيت انيك (/ بتلك الوضعية لمدة حوالي دقيقتين فقط شعرت اني لن استطيع ان انيك (/ اكثر فسحبت زب (/ من كس (/ اختي و وضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة بعد احلى سكس محارم (/ مع اختي وفاء لكنها مع مرور الوقت علمتني النيك (/ و صرت انيك (/ و لا اقذف الا بعد ان اوصلها الى الرعشة الجنس (/>
  23. بدات قصتي في نيك (/ مع اختي الجميلة منذ حوالي اربع سنوات و انا اعشق جسد اختي و اتمحن عليها و كلما اراها احك زب (/ على طيزها (/ و قصتي انا واختي لولو التي لم تبلغ من العمر في ذلك الوقت اكثر من 18 سنة كانت اختي دائما تحبني وانا احبها واحب ان اداعبها الى ان بدات علاقتنا بالتطور حيث بدات انظر اليها نظرات غريبة مملوئة بالنشوة والشهوة . قررت ان اصبح البوي فرند تبع اختي فكنت انتظر خروج اهلي من المنزل لنبقى مع بعذنا لكن لسوء حظي لم يحدث ذلك مطلقا الا ان انتهت الفرصة الصيفية وجائت المدرسة في الشهر الاول كنت اعود من المدرسة مبكرا لاجدها في المنزل ابدا بالتفكير كيف سوف ابدا معها بما اريده كيف رح اعمل فيها الي بدي اياه و هو نيك (/ مع اختي و ممارسة سكس (/ المحارم (/ ؟ فابدا بمداعبتها و ملاعبتها و حملها وتقبيلها بقصد الاستلذاذ ولكنها كانت تقابلني بنفس القبل وفي يوم من الايام قررت ان اغمق البوس فقبلتها من اسفل رقبتها فضحكت وقالت لي توقف فانت تضحكني و تدغدغني قلت لها قبليني مثلعهها فقلت لي موافقة و رح انتقم منك فيها وفعلا قبلتني اختي وانا بدا اير (/ بالانتصاب فسحبتها على اساس اني اداعبها وقلت لها بتفكري حالك شاطرة رح افرجيكي البوس على اصوله و انا مولع على نيك (/ مع اختي الجميلة . فبتحطها على الارض و بدات بتقبيل رقبتها و خديها واحيانا امر بجانب شفتيها الا ان بدات بتقبيل كتفيها وفجاة رفعت يدها وقبلت تحت باطها كانت رائحته لذيذة جدا فلحسته كله فقالت لي اختي لولو ما هذا سوا اخبر ابي بما فعلت فاستطعت اخبارها بان لا تفعل وفي اليوم التالي عدت الى المنزل لاجدها قبلي فحملتها وبدات اقبلها من رقبتها فقالت لي اتريد ان تلحس تحت باطي؟ فقلت لها نعم فررفعت يدها وبدات بلحسه ثم قلت لها ما رايك ان ادوركك مثل الطيارة؟ فقالت لي نعم اريد هيا الان وضعت يدي على رقبتها والاخرى على كس (/ ولكن من خارج البنطلون و انا اتمنى نيك (/ مع اختي الجميلة المغرية وتحججت ان يدي تسحل لان البنطلون ناشف فقالت لي وما الحل؟ قلت لحا ان ادخل يدي فيه فوافقت مقابل ان احملها مثل الطيارة ادخلت يدي في اول البنطلون وبدات الفها وهي تصرخ وتضحك الى ان تعبت وهي داخت فتمددت على التخت وهي فوقي واجلستها على زب (/ وبدات بادخال يدي داخل البنطلون بشكل بطيئ الى ان وصلت الى كس (/ فقالت لي توقف وكل يوم اصل الى هذة المرحلة حين انوي نيك (/ مع اختي لتقول لي توقف . وبعد اربعة اشهر جاء الشتاء وعدت في احد الايام مبكرا ولم يكن هناك احد في البيت جلست في تختي لشدة البرد واذا بالباب ينفتح نعم انها لولو وضعت حقيبتها وخلعت معطفها وجائت عندي ووضعتها امامي وبدات الز زب (/ على طيزها (/ واسس علىكس (/ وهي تقول لي ماذا تفعل فقلت لها انا ادفئك فقالت لي حسنا وبعد ان تدفئني سوف اقوم بتدفئتك فقلت لها موافق وبعد مدة قالت لي يكفي تدفئت فذهبت ورائك وبدات تلز على طيز (/ وتشد عليها وتحسس على زب (/ وتقول لي هكذا؟ قلت لها نعم استمري وانا بدا زب (/ بالانتصاب اكثر فاكثر وهي لا تدري ما تفعل ولا ما كنت افعل لها فقالت لي ما هذا الشيئ الكبير فقلت لها لا شيئ وبقيت هكذا الا ان بدات افاتحها بمواضيع السكس (/ و انا خلاص عاوز نيك (/ مع اختي باي طريقة . وهي كانت تتجاوب معي بكل سهولة الا ان بدات افهمها ما كنت افعل وفي يوم من الايام اتفقت ان اضع زب (/ على كس (/ لكي ترا زب (/ وانا ارى كس (/ مع بعض فلففتها في فراشي وسحلت لها البنطلون عن كس (/ وهي امسكته حتى لا يرجع وانا طلعت زب (/ وحطيته على كس (/ لكي تراه فقالت لي ما هذا انه كبييييييييييير فقلت لها نعم نعم وبدات احركه وافركه عليه الا ان جاء ظهري وانزل السائل المنوي على كس (/ فقرفت منه وعاتبتني وبدات في ما بعد اعمق عبلقتي معها اكثر فاكثر الى ان اصبحنا نشاهد افلام السكس (/ مع بعضنا البعض وفي يوم من الايام طلبت منها ان ادخل زب (/ في طيزها (/ فعارضت بشدة ولكني اقنعتها الى ان وافقت وفعلا تمددت على الارض امامي وفتحت طيزها (/ وبدات ادخلة ببطئ شديد وهي تتالم وتصرخ الى ان دخل راسه و انا في نيك (/ مع اختي محارم (/ جدا بكل شهوة فقالت لي كفا اخرجه فاخرجته ورديت دخلته . / (/ المرة التالية دخلت اكتر منو بشوي وهي تقول لي خلص بكفي نبيل حبيبي انتا بكفي فتركت راس زب (/ في طيزها (/ نيك (/ مع اختي نار وبدات اقبل رقبتها وفمها من الامام وافرك كس (/ وهي تقول لي ليش بتعمل بكس (/ هيك حكيتلها عشان تنبسطي يا لولو وفضلنا على هالحال هيك لا انو اجا اليوم الي كانو فيه اهلي عند دار سيدي في القرية التانية فضمنت ان اهلي لن ياتو قبل ست ساعات على الاقل وهنا الفرصة معي ولولو معي في البيت لوحدنا هيك صرنا فقلت لها م راسك في حمام دافئ يدفينا فقالت لي موافقة فحملت اغراضها ودخلت الحمام وقالت لي اخرج قلتلها لا اتحممي وانا بدي اشوفك عارضت في البداية فاقنعتها بعد ان وعدتها ان اتحمم امامها لتراني وفعلا تحممت هي فدامي وبعديها انا تحممت قدامها ورحنا بعديها لفراشي وشلحتها اواعيها ولفيتها مزب (/ وحكيتلها انا بدي ادفيكي اكتر وصرت ابوس تمها لكن على غير العادة هذة المرة بادلتني القبلة على تمي وصارت تمسك زب (/ على اللحم وتحركو بعديها صارت تبوسو وتلحس راسو بس ولا مرة قبلت انها تمصو وبيوم من الايام طلبت منها انها تمرجلي اياه خرجت عالصالون كنا لحالنا و انا في نيك (/ مع اختي ملتهب جدا وشغلت فلم السكس (/ وطلت زب (/ وهي مسكتو وصارت تحضر بالفلم السكس (/ وتمرجلي اياه وكل ما ييجي منظر قوي وحلو تشد ايدها بالمرج الا ان جاء ظهري على وجها فقرفت وراحت ركات تتحمم الا ان جاء يوم حظي لما مارست احلى نيك (/ مع اختي في سكس محارم (/ وكنت راجع من المدرسة لحالي لانو اهلي نايمين عند دار سيدي وكان في حدا بالحمام رحت للحمام وطفيت الضو فاذا بلولو تصرخ مين هوووون؟ حكيتلها انا يا حياتي افتحي خدي مني الصابونة حكتلي عندي ما بدي حكيتلها الشامبو التاني حكتلي كمان عندي ما بدي حكيتلها بدي احكيلك كلمة بدانك افتحي بعد عناء طوييييييييل فتحت فدخلت عندها الباب من جوا وبلشت ابوسها وابوس صدرها الصغير واضربها على طيزها (/ وابوسها من طيزها (/ وافرك كس (/ وابوسها من تمها الا ان جعلتها تنزل عالارض وانا انزل فوقيها ودخلت زب (/ كلو دفعة وحدة وجراء ذلك نزل منها شوية دم وخليت زب (/ جوا طيزها (/ حوالي عشر دقايق وانا نايم فوفيها ابوس فيها واحط اصابعي بتمها وامسك لسانها والحسو وامصو الى ان جاء ضهري بطيزها (/ وهي حست انو في اشي نزل بطيزها (/ انا شلتو وتحممت وحممتها معي وخرجنا وصرت كل ما بصحلي انيك (/ بنيك (/ ومرات بنيك (/ بغرفة امي وابوي وهي لليوم معي وما اظن انها رح تنئطع عني هي هلاء عمرها صار 20 سنة وواعية صارت بهاي الشغلات وصار عندها حب الزب (/ و تخليني انيك (/ و انا مستمتع في نيك (/ مع اختي
  24. القصه حدثت هذا العام 1429هـ في شهر ربيع الاول انــا بنت (36)سنه اسكن وسط مدينة الرياض فتاة عادية ومتوسطة الطول واشتغل في بنك مشهور جدا ومتزوجة من 6 سنوات وعندي طفلين وزوجي مراقب مدرسه ورجل عادي بكل معنى الكلمة لا يملك الاحاسيس رجل روتيني جدا ’’ وابتدت قصتي العام الماضي مع اخوي وعمرة (27)سنه بعد ان تخاصمت مع زوجي بسبب رفضة السفر وانا احب السفر وكانت علا حسابي ولكنه رفض ,, رحت عند اهلي كم يوم وبيت اهلي لا يوجد فيه سوى امـــي واخي الصغير هذا. ووالدي متوفي من سنوات ,, امــي وضبت لي غرفتين والبيت كبير وفات اسبوع وزوجي حتى اتصال لم يتصل (رجل بارد) وانا عشت على راحتي البس ملابس مغريه بالبيت متعوده علا بيتي وبيت زوجي ولم يخطر ببالي ان اخوي كان مشدود لملابسي وحتى احيانا كان يلقي علي بعض عبارات المديح وانا استحي منه واقابل هذا المديح بكلمة شكرا فقط. بعد اسبوعين جاء زوجي وتصالحنا ورجعت معه للبيت غصبا عني ولكن بسبب الاطفال ورجعت واخوي اصبح كثير الاتصال تلفونيا وجوال وفي يوم من الايام تعطل الكومبيوتر الخاص بي عطلا كاملا وطلبت من اخوي اصلاحة علشان اخوي شاطر بالكومبيوتر ويعرف محل . وكنت وقتها لا اطلب من زوجي شي وجاء اخوي واخذ الجهاز للمحل ويومين والجهاز عندي . انا متعودة علا الانترنت ومدمنه انترنت وعندي اصدقاء وصديقات وزميلاتي بالعمل وبعد اسبوع طلب شخص مني اضافته اكثر من نك نيم , واخيرا اضفته قلت علا بالي احد الاصدقاء القدامى (كان اخوي وانا لا اعرف ) وسميت روحي اسم مستعار ( مها ) وسمى روحه (فيصل) وقال لي انه سبق تعارفنا ولكنه سافر للدراسه سنه وحده ببريطانيا وعاد .. اصبحنا ندردش يوميا وعجبني اسلوبه خاصتا انا زوجه محرومه . والشي الي كنت مستغرباله ماكان يطلب مني رقم الجوال وفات شهر وصرت انا احب اذا خرج زوجي عند اصحابة ادش النت علطول وتعلقت في فيصل جدا وكان احيانا يفتح المايك وكان صوته مختلف لم اشك للحظه انه اخوي . وفي يوم صار يحكي عن الجنس (/ وانا صرت احكي معه وكنت احس بحنانه ورغبته ونتبادل افلام سكس (/ … وطلب مني كاميرا ووافقت بمجرد يكون يوم الخميس .علشان زوجي احيانا يسافر لآهله خارج الرياض وانا لن اذهب لآهلي هذا الخميس . وتواعدنا جاء الخميس ولبست احلى اغراء ولبست برقع وفتحت له الكاميرا وفتح لي كاميرته ولم يظهر وجهه (صدره فقط) وطلبت منه اشوف وجهه واعتذر وقال لي غداا وانا رقصت على الكام بطلب منه وطلب مني اكثر من الرقص وحقق مراده ووصلت الى الرقص بكلوت وسنتيان بس. طلب مني خمس دقائق يريد ان يذهب الى الحمام , وبعدها رن جوالي واخوي عالخط قال ليش ماجيتي مادام زوجك سافر قلت تعبانه وبكره اجي كم ساعه اشوفكم .(كان يتلاعب فيني) دردشت مع صديقي الجديد وقفلنا الفجر وكل شي تكلمنا فيه حتى النيك (/ وطرق النيك (/ الجامحه . بعدها بكم يوم ..طلبت من فيصل رقم الجوال الخاص به واعطاني رقم شريحه ! صرت ادق عليه وماير (/ وشفته مايدخل النت وارسلت له رسائل ايميلات وجوال وحتى ترجيته يفتح الجوال وصار فيصل هو كل حياتي . والان مر اسبوع وانا حائره حتى زوجي لاحظ انني مو على بعضي واخواتي وزميلاتي دق اخوي يتطمن علي وطمنته كثير وقال تحتاجي شي وصرت ماطيق احد وحبيت فيصل بجنون وانا ماشفت حتى صوره له . مضت ايام حزينه لي خاصتا تعودت على فيصل كل ليله تقريبا ولكني حاولت انسى وقلت يمكن حصل له ظرف او يمكن يرجع في يوم ومافكرت انه يمكن كذاب ومخادع . جاء يوم الاربعاء وسافر زوجي كعادتة وانا رحت اهلي يومين وطلب مني اخوي نسهر انا وهو بعد ماتنام امــي (سهر اخوان) ووافقت انا . ونامو اولادي وبقيت انا واخوي وكان معاه اللاب توب وقال لي راح اوريكي فلاشات حلوه وشفت اكثر من واحد حلوين من اعداده هو . والغريب كان هادى ء معي وثقيل وماكان مرتبك وقال لي تحبي اوريكي اخر الفضائح والحركات بالنت؟؟ قلت له ياليت طلب مني اني مازعل وقلت له خير ربي مايجيب الزعل انت ناوي تزعلني شىء يزعل . اذا حاجات سكس (/ وخرابيط انا ماحبهم قال لي اشدعوا ! قال لي علا بلاطه انا فيصل اللي معك بالنت , وصدقيني ندمت كثير واسف اسف لك , انا راح يغمىا علي وكنت مذهوله وارتبكت وجلسني اخوي على الكنبه وراح جاب لي ماء وانا ماعرف اي وجه اقابله؟؟ انا تقريبا تعريت له بالكاميرا , لمن جاء بكيت بكاء والحمد *** امـي نايمه وصار يتأسف لي وقلت له انت استغليت وضعي علشان زوجي ابن الكلب هذا انسان متبلد , بعد ذلك رحت غرفتي ابكي وقلت له مافي بيني وبينك كلام للابد فاهم ؟؟ صار يتأسف كثير وقال لي انتي معجبتني وحاولت اتقرب لك ! قلت له كيف معجب بي ؟ انا **** وش تبي بالضبط انت قال ابي قربك بس !! انا حسيت بموقفه الضعيف قدامي ولكني لن اغفر له الخدعه … راحت الايام تجر بعضها وبعد شهر كلمني اخوي لآننا زعلانين من بعض وشهر ماكلمته وقال انه يبي يفسح امــي بالشرقيه وتروحي معنا ؟ قلت له لالالالالالالالا وحاولت امـي تقنعني ورحمتها ووافقت ولكن بدون اطفالي بيزعجوننا وهي يومين وخليت اولادي عند اختي مع خدامتهم ورحت للشرقيه انا واخوي وامــي …. بالسيارة تراضيت انا واخوي وتبادلنا الضحك وانا نسيت صراحه وسامحته وسكنا شقه فخمه غرفتين وصاله وحمام .. واول يوم طلب مني طلب غريب ؟ قال اريد تصويرك بالجوال صور عاديه ماراح احد يشوفهم .. اعجبتني الفكره وصورني وشددت يحتفظ فيهم … وجاء الليل وامــي نامت وكنت عند امــي قال لي اخوي اذا نامت امـي تعالي نسهر بالنت وكان معاه اللاب توب . جيت له وانا لابسه بجامه فوشية اللون وضيقه وطلب تصويري وخفت منه قلت اخاف يضيعو منك قال لي لا بيحتفظ فيهم ووافقت وطلب تصويري باوضاع ! وكنت متحمسه و**** وخليته يصور وقلت له تذكر يوم تقول انك معجب ؟ وابتسم دخلنا النت ساعه بس وجيت خارجه منه قال لي نامي بالسرير هنا وانا بالارض قلت له لا امــي تصحى يمكن تطلب شي ورحت انام جنب امــي …. انا انسدحت علا سريري وجلست افكر باخوي من جد …. وبكلامه وحركاته والصور وتحرره! وحتى زوجي فكرت فيه وببرودته وعجزه عن الجنس (/ /> وروحته يوميا بالساعات لاصحابه وحاجات كثير وزوجي كبير بالسن 47 سنه ……….. كانت الساعه 3 فجرا ورحت للحمام واخوي على النت وماشوف غير شاشة الكومبيوتر بس ورحت له وقلت له ليش ماتنام قال مافيني نوم …. قلت له انا ماعرف كيف سامحتك بعد ان حكينا بكل شي بالانترنت يافيصل !! وكنت امزح وياه قال لي اخوي انه كان جاد معي وحب يتقرب لي لكن انا نهرته وصديته وقلت له انت و**** تعجبني لكن انا **** وماحب الحركه الي سويتها انت ……….. قال … من يوم كنتي عندنا يوم زعلتي من زوجك اغريتيني وانا صريح معك قلت له … كيف اعجبتك ؟ فهمني خلك صريح ولا تخاف يمكن يعجبني كل*** !! قال لي اخوي …. ابقولك بس لاتزعلي ماقدر علا زعلك قلت له …. و**** ما ازعل قووول وخلصني قال لي حبيت بخيالي اني اضمك واحضنك وابوسك انا ضحكت منه قلت له .. وبس ؟؟ قال لي …. انتي كريمه واذا جاء اكثر احبه وااااااااااااااااااااااااااو انا مثل ماتقولو انفصخ الحياء مني مرررررررررررره قلت له … اشوفك تلمح للجنس (/ ؟؟ قال ….. لو حبيت توافقين ؟؟؟ قلت له …. انت لك صديقه بنت ؟ قال لي …. لا و**** قلت له … انت تحبني اوافق ؟ قال …. ايوه ياليت قلت له …. انا موافقه بس لاتتعلق فيني نخليها للظروف وهو ماصدق خبر قال و**** موافقه قلت ايووووه قام اخوي وحضني بشده وباسني من فمي بوسه طويله ورماني عالسرير وانا ماعرف كيف اتحرك كان ملكني وهو جسمه كبير وصار يبوس نهو (/ وطلعهم وقفل الباب وجاء مره ثانيه يبوس فيني وقلت له انت ماعمرك جربت النيك (/ /> قال بصراحه مجرب بدبي والبحرين ونزل بجامتي قعد يمصمص كس (/ وانا ولعت مررره وقلت له عطشانه انا للزب (/ تصدق زوجي كل اسبوعين ينيك (/ وخيطه 5 دقائق قال لي اخوي … لاتخافين من اليوم انا انيك (/ وسر بيننا طول العمر وناكني فعلا وكان نيك (/ زي الحديد جامد مره وزب (/ عريض وقوي متعني ساعه ماطلقني حتى كس (/ صار يطلق صيحاته من الهواء اللي جواء ومن محنتي وتركني بعد مانزل فوق بطني كل المني واستحيت مره بعدها رحت انام جنب امــي …. وبالليله الثانيه سوينا كل سكس (/ يخطر بالبال حتى طيز (/ فتحني معاه ورجعنا الرياض وكانت رحلة تعارف وسكس (/ /> بجد لمن رجعنا صرت احب ينيك (/ اذا راح زوجي حتى الخادمه صارت تشك بنا ولكن متعتي اذا سافر زوجي ورحت بيت اهلي يومين رقص ونيك (/ للصبح مع اخوي –
  25. لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زب (/ ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمسطيزها (/ او بزازها و احيانا احك زب (/ على طيزها (/ ثم اسارع الى الحمام و احلب زب (/ و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيك (/ و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زب (/ و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيك (/ و زب (/ جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس (/ كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كس (/ و بزازها و النيك (/ معها و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة (/ يا بنت الشرموطة (/ و ردت علي قائلة نيك (/ امك انت ابن الشرموطة (/ انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها (/ بزب (/ و اخرجت زب (/ و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زب (/ الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زب (/ يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زب (/ ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زب (/ ام زب (/ صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب (/ صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زب (/ و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زب (/ او انيك (/ كس (/ المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زب (/ قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زب (/ على كس (/ و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كس (/ مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب (/ صديقها على الكام . و ادخلت راس زب (/ كس (/ و انا افكر ان انيك (/ بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كس (/ زب (/ كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس (/ و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة (/ و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زب (/ كاملا في كس (/ الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيك (/ و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زب (/ و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك (/ الجميلة الشرموطة (/ /> و حين اكملنا النيك (/ ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كس (/ مفتوح و ان عشيقها فتح كس (/ و هناك خافت و تركتني انيك (/ مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيك (/ اطول و قد ادخلت حتى زب (/ في طيزها (/ و تفاجات ان طيزها (/ مفتوح ايضا لانزب (/ دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زب (/ و النيك (/ معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيك (/ في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك (/ و الجنس (/ و استمتعت بكس (/ و طيزها (/ و قذفت المني على وجهها ثم اغتسلنا و هذه قصتي الحقيقية كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة (/>
×
×
  • انشاء جديد...