القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العدوي

عضو
  • المساهمات

    462
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة العدوي

  1. امي و زميل العمل الجزء الأول كنت في المنزل .. و كنت اذهب الى الحمام سمعت صوت امي تقول اسرع سأدخل بعدك .. فأسرعت و وضعت محمولي و الكاميرا و غطيته بالملابس و لا تظهر سوى فتحة الكاميرا . و خرجت و قلت لها ادخلي .. فدخلت الحمام و ظلت اكثر من ربع ساعة .. ثم خرجت و خلدت الى النوم .. فذهبت بهدوء الى الحمام و اخذت محمولي و اوقفت التصوير .. فتحت الفيديو و رأيتها و هي تدخل من الباب و تغلقه بالترباس .. و تخلع جلبابها و تنزل الكيلوت الاحمر .. و إذا بأروع طيز بيضاء ملبن تهتز بهدوء .. ثم تنخفض لتخلع الكيلوت من قدميها .. و إذا بها من الخلف ما لها مثيل .. ثم جلست على التواليت .. و فتحت قدماها بشكل مغري جدا .. و وضعت صوابعها على كسها و هي تمسك محمولها و تنظر فيه و كانها تكتب .. و تلعب بهدوء .. و تتلوي بهدوء .. ثم وجدتها تخلع الجلباب من الاعلى و تخلع السنتيان الاحمر و صدرها الابيض الجميل الناعم الملبن يظهر .. و انا لا اتحمل ما اراه .. و بدأت تصور نفسها بهدوء و تكتب .. و تلعب في كسها و صدرها و حلمتها المغرية .. حتى انتهى الفيديو الطويل .. خرجت بهدوء و مسكت محمولها و هي نائمة و فتحت الفيس بوك .. وجدت رسائل جنسية و صور بينها و بين زميل العمل الذي اعرفه انا .. و في النهاية مكتوب و لكن بالعامية ( منتظرك غدا بالسيارة عند مطعم البيتزا بجانب الشركة بعد ميعاد الانصراف من العمل ) .. اخذت سيارتي و ذهبت الى ذلك المطعم و لكن من بعيد .. حتى وجدتها تركب معه في نفس الميعاد .. و تحركت ورائهم بهدوء حتى توقفوا عند شقة امي الثانية التي لا نذهبها الا كل سنة مرة او مرتين .. و هي لا يوجد بها الا غرفة نوم به سرير كبير و دولاب و فرش جيد .. و صالون و حمام .. لا يوجد بها عدة مطبخ ولا اي شيئ .. فصعدوا سويا و دخلوا المبنى .. فاتجهت مسرعا الى منزلنا .. و دخلت احضرت نسخة من مفتاح المنزل الاخر .. و ذهبت الى الشقة الثانية .. دخلت المبنى و صعدت الى الشقة بهدوووء .. و وضعت اذني .. فلم اسمع شيئا . فادخلت المفتاح بكل هدوء في الباب و فتحتة بكل حذر شديد .. و اغلقته بهدوء حتى لا يصدر اي صوت .. تحركت بمنتهى الخفة فوجدت باب الغرفة مغلقا .. و صوت ضحك بالداخل فإقتربت من باب الغرفة .. و من الحظ الباحت ان فتحة الباب لوضع المفتاح إذا نظرت منها تطل على السرير مباشرة .. فنظرت منها بهدوء .. فوجدت امي و زميلها على السرير يداعبون بعض و يدغدغها و يقبلها من شفايفها .. و تلعب في زبرة من فوق البنطال .. ثم اخرجت امي زبرة من بنطلونه و كان كبيرا جدا .. حتى شهقت امي لما شافته و بدأت تمصه جامد و بسرعه .. و هو كان بيتأوه .. اااه اااه .. بعدها خلعت ملابسها كلها و صارت بدون ملابس .. و هو شافها قال تجنني .. فخلع ملابسه كلها و استلقى على السرير .. و شغل لها اغنية شعبي .. و رقصت له و هي عارية .. و كانت مغرية جدا و رقصها احترافي .. حتى وقف زبي للاخر .. بعدها نطت عليه و مسكت زبة حطتة في بقها جامد .. و كان طويل و طخين و مليان هذا الزب .. بعدها قال لها مش مصدق اني هنيكك .. قالت له لا صدق ده انا هبلع لبنك .. و جلست على زبره الكبير و ادخلته في كسها .. حتى دخل بالكامل .. و صارت تطلع و تنزل و ترتعش فوقة و تصرخ و انا ارى زميلها و هو يتلوى اسفلها و يحرك قدماه .. و هي تبتلع زبرة بالداخل .. و نزلت على صدرة .. و صارت تقبلة من شفايفه .. و هو يحضنها بقوة .. بعدها ضربها على طيزها .. و قال لها قومي .. نامي على بطنك و مسكها من شعرها .. راحت نايمة بطنها .. رايح راكب طيزها .. و ماسك زبرة و دخلة في كسها تاني .. و هو ماسك شعرها .. و بيقولها اتشرمطي يا لبوة .. و بدأ ينيكها جامد و بسرعه .. و هي بتتأوي بحنية و دلع تحت زبرة و بتقول له ااااه حبيبي متعني اكتر .. زبرك حلو .. انا ملكك .. نيكني كمان ااااه .. و هو بينيك بسرعة جدا .. و ماسك شعرها جامد و ماسك صدرها الكبير .. حتى انزل منية كله في كسها و هي تتلوى .. يتبع 🆙
  2. رحت ف يوم ازور قريبة مراتي وناوي بصراحه اذا الظروف سمحت انيكها لاتي بحبها اولا ونفسي فيها من زمااان اوي…. هي حلوه من كله بيضا ومش طويله اوي معقوله وبزازها يجننوا اي عاقل وطيز محترمه ع الااااخر المهم وصلت عندها لقيتها لوحدها والبنت الصغيره راحت الحضانه قلت ف نفسي جاتلك ع الطبطاب ياوله… المهم عملت عصير وقعدنا نتكلم شويه وبدأت اتكلم عن حياتها وعيشتها وخصوصا بعد جوزها ما توفى وبتنام ازاي لوحدها وبتعمل ايه مثلا يوم زي الخميس.. ردت وبكل شوق و ولع :ايام الخميس خلصت خلاص ونسيتها.. قلتلها: ممكن ماتنسيهاش وقربا منها لقيت جسمها قاايد نار… اتجرأت وحطيت ايدي ع ايديها لقيتها اترعشت رعشه غريبه قمل لفيت جهها ليا وبصيت ف عينيها بس بدون كلام… وقربت من شفايفها وتهنا ف بوسه طويييييييله كانت اطعم واجمل بوسه من اجمل شفايف… ومسكت بزازها وانا بمص شفايفها وفركت حلمتها شويه لقيتها رااااحت نزلت واحده واحده ع رقبتها لحد ماوصلت لأجمل بزاز ملللللللللللبن مللللللللللبن وهي تتأوه وبس ; اااااااااااااه. ااااااااااااااااااااااه بحبك…… انت فين من زماااان بزازي مشتاااااقه وكسي بيحرقني وجسمي كله بيشتكي… ..مص بزازي اوي يا حبيييييييييي ونزلت بالراحه ع كسها لقيته غرقااااان. قربت لساني من زنيورها ودقت طعمه لصيته سخ موللللع بدأت الحسه وامصه وهي ف دنيا تانيه.. :ايييييييييي. الحس اوي يارووووحي كسي كله ملكك ارجوووووك دخله يلله مش قااااااادره مسحت براس زبي ع كسها وهي تصرخ من اللذه والمتعه اااااااااههههههه ااااااااااااااااههههههه دخله بأه مش قااااااااااادره نفسي فيه .، .. .. .. .. .. .. .. وللقصه تكمله… تابعوني سلاااااااااااااام دلوقتي
  3. قصة جرت مع صديقي من سنة . وطبعا كان لازم اعمل تغيير بالاسماء . نظرا لعدم الكشف عن الشخصيات . صديقي يلي رح احط نفسي مكانو اسمو حسام وعمري 36 سنة متزوج واخوه هيثم وعمروا 35 سنة وبيسافر كتير . يعني تقريبا كل ست شهور بيجي 20 يوم . ومراتو اسمها ( أمل ) وعمرها 32 سنة . دي بقى حاجه فظيعه بالجسم والشرمطة والاغراء . وكنت انا حسام دايما بشتهي جسم مرات اخويا واحلم باحلام اليقظة باني بنيكها وبتمتع بيها . لكن كونها مرات اخويا . ماكانش يصح اعمل او اقولها اي حاجه . لكن كنت بحاول افرجها اهتمامي بيها من خلال تلبية كل احتياجاتها ومطالبها وباي وقت . وهي كانت بتلاحظ اهتمامي بيها .. وكانت دايما بتتغندر قدامي وبتتكلم بلهجه غنوجه وشرمطة وتحرق بدمي . وكانت في بعض الاحيان بتطلع من البيت وتروح تتمشى او لعند صاحباتها او هيك كان بيكون جوابها لو والدتي العجوز سألتها . وتغيب 2 -3ساعات وترجع وكان بطبيعة لباسها برا البيت سبور خالص . يعني فيزونات شبه شفافه وقمصان حفر ونص بزازها الكبار لبرا وطيزها المدورة تهز هز الرقاصات اثناء مشيها . وكسها بيبقى باين منفوخ الزاي لان الفيزون رقيق وضيق عالاخر . وبالبيت يالهوي . كانت اما بتبقى احيانا بالفيزونات والقمصات دي . او بتلبس روب نوم بحمالات واصله لنص الفخاد وتحتو الكيلوت بس واحيانا بتلبس سونتيان يلي بيبقو رافعين بزازها وبارز اللحم البزاز من اطراف السونتيان . وانا بصراحه دايما بحاول اخطف نظرات على جسمها وفورا ينتصب زبي . وكتير احيان ادخل الحمام وافضي حليب زبي وانا بتخيل مرات اخويا امل وبزازها وطيزها وكل حته بجسمها . وكان عندي صديق اسمو مراد .. وكنا منروح مع بعض كتير على كل مكان . حتى رحنا مرتين ونكنا شراميط سوا . بيوم مابقى فيني اتحمل وصرت اشتهي اروح انا ومراد لعند الشرموطة يلي كان بيجيبها كل مرة . اتصلت بصديقي مراد وقبل مااتكلم جت منو هو وقلي .. (****) ابن حلال . ده انا كنت هتصل بيك . قلتلو خير في ايه . قلي ان عندو موزه جديدة كان نايكها مرة هو وصاحبو والنهارده صادفها بالسوق واتكلم معاها واتفق معاها ان يجيبها لعندو عالبيت . وانها اروع واجمل من المزه يلي جبناها المرة الفاتت . وانهم اتفقو يجيبها لعندو عالبيت اليوم الضهر . وقلي تعال انت بسرعه عشان تبقى بالبيت لبين ماارجع . وقلي اوعى ياحسام تخليها تشوفك سالتو ليه .. قلي لانها مش عارفه اننا اتنين ..ودي بتاعة الكيف والبسط . مش بتاعة فلوس ويمكن ماتوافقش . ونخسر الجمال والجسم يلي عليها . قلتلو طيب حنيكها ازاي ..قلي ماتخفش انت . انا بعد مااخلص معاها هبقى اكلمها عشان توافق تخليك تنيكها . وهقولها بانك مطلق مراتك وبقالك سنة من غير الجنس . قلتلو وده ينفع . يمكن ماترضاش . قلي ماتخفش . سيبها عليا . وانا بصراحه كنت واثق من دهاء وزكاء مراد . ده كان داهيه وبلوى . فرحت وجهزت نفسي وحلقت دقني وتحت اباطي وزبي . وروحتلو البيت فورا .. واتفقنا اني استخبى بالاوضه التانية لغاية مايجيني هو . وسابني وراح يجيبها . وغاب حوالي نص ساعه وبعدها سمعت الباب بينفتح . جريت عالاوضة المتفق عليها وسمعت صوت مراد وصوت ضحكة الشرموطة وهي بتقلو ايه ياواد .. وحدك بالشقة انا انصدمت وصار الدم يجري بعروقي . الصوت ده اعرفو كويس ده زي صوت امل مرات اخويا ونفس اسلوب ضحكتها ومياعتها .. لكن كذبت نفسي وقلت ممكن مجرد تشابه مش اكتر . المهم قعدت افكر وانا بسمع صوت الشرمطة وضحكتها . وبعدين صرت اسمع صوت تاوهاتها واهاتها .. وهي بتقولو .. ااااااه نيكني ايوه ايوه دخل زبك بكسي .. دخلو عالاخر ارجوك .. اااااوووو ااااااه اااااي . ااه اه اه . وانا وقف زبي من صوتها بدون مااشوف جسمها او بزازها او من غير ماالمسها حتى . وفضل ينيك بيها يجي نص ساعه . وبعدها خرج وقلي دلوقت هي هتخش الحمام عشان تتضف كسها من المني بتاعي وبعدين ادخلها انت . بس تعرف ياحسام تحايلت عليها كتير لغاية ماوافقت .. وقعد يوصفلي جسمها وحركاتها ومصها للزب وقلي بانها فعلا فنانه بالسكس . وانا صرت متشوق فعلا . وطولت بالحمام حوالي ربع ساعه . افتكرتهم 10 ساعات . وخرجت ودخلت الاوضه .. دخلت بعدها بدقيقتين بس . كان ضهرها لعندي وواقفه بتنشف كسها وفخادها من الميه . شلحت انا فورا عالاخر ورحتلها ومديت ايدي من وراها ومسكت البزاز وصرت افرك بيهم وبالحلمات طلعت منها فورا الاااااه اححححح ..وقعدت افرك ببزازها وابوس رقبتها شويه وهي مدت ايدها ومسكت زبي يلي واقف زي العمود . وبعدين التفتت عليا عشان نبلش نتمتع ويبلش النيك . وكانت الصدمة الحقيقية ليا وليها .. كانت مرات اخويا ( امل ) فورا انخطف لونها وصار العرق على جسمها .. ومافتحت بقها بكلمة من الصدمة . فورا تمالكت نفسي وقولتلها مش لازم مراد يعرف انك مرات اخويا .. عشان هيبتي قدامو وعشان الفضايح . ونحن هنتكلم بالبيت بكل حاجه. لكن انا بصراحه كنت بالاصل هايج .. والجسم ده يلي كنت احلم بيه سنين قدامي .. وزبي واقف . مافيش حل غير اني اكمل وانيك واتمتع زيي زي صاحبي مراد . وطالما هي عم تنتاك .. فلازم انيكها واتمتع بيها قولتلها اسمعيني كويس امل .. انا بصراحه من زمان ونفسي فيكي . لكن ماكنت اقدر اعمل معاكي حاجه كونك مرات اخويا انما دلوقت .. الوضع اختلف ولازم احقق رغبتي واتمتع بالجسم ده . وهي لغاية اللحظة دي كان معقود لسانها . لكن على مايبدو ان كلامي ده ريحها شويه وكان بالنسبه ليها خطوة باتجاه الاطمئنان . وطبعا ده كان لصالحها . ولصالحي انا كمان كوني نفسي فيها . قالت ايوه لكن .. قولتلها مالاكنش .. واوعدك باني اكتم عالموضوع وكأن ماحصلش حاجه .. ونفضل انا وانتي على علاقة سرية مع بعض لو حبيتي . ولو ماحبيتي تبقى دي اول واخر مرة . لكن بالحقيقة كان بداخلي اني لازم انيكها دايما . خلاص مادام الباب واتفتح . وقبل مااسمع منها الرد لفيتها وقعدت افرك ببزازها وارضعهم . وبايدي التانية قعدت افركلها كسها . وهي قعدت تتاوه وتتلوى وتقلي ااااه حسااااا اااه اااااو حسااااااممممم . اه اه اي اي اي وقعدت تفرك زبي . وكان صوت اهاتها وتاوهاتها زي ماناكها مراد . يعني واصل للاوضه التانية . وعملنا وضعية 69 وقعدت الحلسلها كسها يلي وهي ترضع زبي . وفعلا كانت فنانه اباحية زي ماوصفهالي مراد وانا بنيكها .. قلتلها .. تعرفي امل ان من زمان وانا نفسي بيكي وبجسمك وببزازك وهي تقلي اثناء محنتها .. ااااه عاااارفه . اااااه نيك نكني جامد .. ادي تحقق يلي انت عاوزوه .. نيك وشبع زبك وشبعني ونكتها مرتين .. واستغرق النيك مرتين مع مدة الكلام اكتر من ساعه .. لغاية ماجه صاحبي وخبط علي الباب وقلي يلا ياجدع حصلكم ايه . عاوزين نخرج قبل مايرجعو ابويا وامي من الشغل . لبست تيابنا . وقبل مانخرج بستها وقلتلها .. شو قررتي قالتلي بمياعه وشرمطة .. نفضل مع بعض ونعمل كل يلي نحن عاوزينو لكن بشرط فورا قولتلها انا موافق على اي حاجه من غير مااعرفها ضحكت بشرمطة . وقالت استنى يابني .. مش تعرف ايه هو الشرط وكملت وقالت الشرط بانك ماتخلي حد يلاحظ اي شي .. يعني ماتتكلمش ولاتمد ايدك لغاية ماانا اقولك تعالى على اوضتي . عشان انا عارفاك متهور . ويمكن بتهورك ده تودينا في ستين داهية . واحنا مش ناقصين فضايح وبلاوي . قولتلها موافق ياست الكل .. ورجعت بوستها من صدرها . وقلتلها اياكي تخلي مراد يعرف بانك مرات اخويا . واياكي تروحي وتعملي حاجه زي كدة مع مراد او غيروا خلاص هنبقى ننبسط سوا دايما . وهبقى اشبعك عالاخر ومش هخليكي تشتهي تطلع لبرا خالص . قالت : خلاص اوعدك .. وخرجنا .. وماخلينا مراد يعرف حاجه خالص .. ومن يومها بقيت انا زوجها التاني بغياب اخويا . وصرت اتمتع معاها باجمل سكس . حتى مراتي صار اهتمامي بيها مش زي الاول . عشان امل بقت تغار وتضايق لما انيك مراتي . وكنت بروحلها شقتها كل ماتعطيني اشارة عالموبايل . واحيانا كنت اقول لمراتي باني هسهر عند صحابي . واروحلها . وفي مرة اخدت اجازة من الشغل 5 ايام بناء على اتفاق مع امل وقولت لمراتي باني هسافر مع الشركة في جولة على الفرع التاني للشركة بمدينة تانية . وقبلها بيومين قالت مرات اخويا قدام والدتي وقدام مراتي بانها هتسافر لاهلها زيارة كم يوم . وطبعا دي كانت مبرر لغيابها . وعدم خروجها من البيت . وطبعا كنا مجهزين كل لوازمنا . وماخرجناش من البيت كل مدة الاجازة . ولما كان حد يجي ويخبط . ماكناش نفتح الباب . وكانت من اروع اجازة قضيتها مع امل مرات اخويا .. لان قضيناها احلى من شهر العسل كلو سكس بكل الاوضاع والوضعيات والمتعه .. وكنا ننام بالاخر عالسرير عريانين عالاخر . هي قصتي انا حسام مع مرات اخويا الشرموطة . الفنانه . الممتعه ( أمل )
  4. ربما سيستغرب الكثير حين يسمع ان مرات أخويا الحامية تتشرمط عليا و لكن حين يقرا القصة سيفهم كيف حدث وكيف صرت امارس معها جنس المحارم مثلما يمارس معها زوجها و كانت هي السبب في كل ماحدث فانا اصغر منها و اصغر اخوتي و هي متزوجة منذ سنة و نصف قط . و انا اعيش مع اهلي و اخوتي و كما قلت انا الاصغر بينهم و الجميع كان يدللني في صغري لكني كبرت و اصبحت رجلا اما مرات أخويا فهي ذات جميل رهيب جدا و رغم انها ترتدي الحجاب الا انها في البيت تلبس ملابس مثيرة جدا خاصة لما تكون في غرفة نومها . قبل مدة قصيرة نادتني و دخلت عليها غرفتها لاتفاجئ بمنظر هيجني و اثارني حيث كانت تضع رضيعها على صدرها و هو يرضع حلمتها و ثديها كان خارج من الفستان و ابيض و شهي و الثدي الاخر مخفي و ان لا اكذب احسست بهيجان كبير من هذا المنظر الساخن و اكثر ما سخنني هو حين نزعت فمه من الحلمة و همت باخفاء ثديها و لحظتها رايت ثديها كاملا و انا ابعد عنها بحوالي متر فقط او اقل . و احسست بانتصاب زبي الشديد على هذا المشهد الساخن وأنا على يقين ان مرات أخويا الحامية تتشرمط عليا حين رايت جمال ثديها الابيض و حلمتها الوردية الفاتنة و هكذا طلبت مني ان اشتري لها البرتقال لانها اشتهته و نزلت الى البقال و احضرت لها ثلاث حبات كبيرة و شهية جدا و دخلت الى غرفتها و ناولتها اياها و خرجت و انا افكر في ذلك الثدي الجميل و بما اني غير متزوج فان الحل الوحيد هو ان استمني و انا اتخيل نفسي انيك مرات أخويا و امص بزازها . و تكررت العملية اكثر من مرة حيث في كل مرة ادخل غرفتها اراها ترضع ابنها و ارى ثديها حتى صرت كلما اسخن اختلق اي عذر للدخول الى غرفة نومها و كانها كانت تشعر بما اعاني منه و هي تتعمد اظهار بزازها امامي و تراني في عيوني المحنة و الرغبة . و ذات مرة طلبتني و هي تريد مني ان اشتري لها كعك الليمون و كانت ترضع ابنها و حين نزعت فمه من الحلمة قامت لتتناول حافظة النقود و لم تخفي ثديها وانا تحركت شهوتي كما كان ثديها يتحرك و عيني على بزازها ثم ضحكت و اخفت ثديها و هي تقول اعجبك الثدي اكيد و انا ضحكت دون ان اجيبها و نزلت و اشتريت كعك الليمون و عدت اليها و وجدتها قد اخرجت بزازها الاثنين و تمسح بمنشفة على الحلمات و لحظتها ارتعش كل جسمي من الشهوة و كان لزاما علي ان انيك زوجة اخي لاني تاكدت انها تبحث عن الزب ثم طلبت منها ان المس بزازها ففتحت يديها و قربتهما مني و هي تضحك و انا امص الحلمة واحسست بخروج الحليب و كان ساخنا جدا و بدات انيك زوجة اخي و المس صدرها و اقبلها من الفم و هي سخنت كثيرا و كانت تريد الجنس . ثم حين اخرجت زبي امسكت و اصرت على رضعه وكانت ترضع باحلى طريقة و انا واقف و احس بحرارة شديدة في زبي و شهوة قوية ثم جلست على السرير ورفعت رجليها الى فوق و انزلت الكيلوت من الطيزو ابقت الكيلوت معلق بين قدميها و انا اسرعت و ادخلت زبي في كسها و وجدته ساخن جدا و لذيذ حيث ابلتع زبي و اكله بسرعة و كنت فوقها احرك زبي و ابعد جسمي و اقربه من جسمها حتى يدخل زبي ويخرج و اسمع اقوى اهات اح اح اح اه اه اه و انا انيك زوجة اخي الممحونة و احس اني اريد ان اقذف حليبي و اخبرتها اني اريد ان اقذف و دفعتني بقوة حتى لا اقذف داخل كسها الذيذ جدا . و من شدة الشهوة جذبتها من شعرها و انا اصر عليها ان تبقى على اتصال بزبي سواءا بفمها او يدها لاني كنت ارغب بشدة في رؤية زبي يقذف و هي تلعب به باي طريقة حتى تكمل متعتي و لذتي و امسكت زوجة اخي زبي بيدها و راحت تحلبه و انا اقذف و واقف و حليبي ينزل على فخذها الابيض الشهي جدا و احس بخروج الشهوة مني باحلى لحظاتي الجنسية الساخنة في اجمل سكس محارم . ثم اكملت القذف و بدا زبي ينكمش بعدما تمتعت بالسكس و اان انيك زوجة اخي و لكن خرجت بسرعة من الغرفة و تركتها تمسح المني من على فخذها بالمنشفة و بعد ذلك بدا الطفل يبكي و عادت الى ارضاعه و هي في قمة نشوتها و لم تعد لحظتها بزازها تهجني لاني اخرجت شهوتي
  5. الجزء الثاني ذكرت بالجزء الاول خالتي ام علي التي كانت لبيتنا لمساعدة امي والتي علمتني اساسيات العمليية الجنسية بين الرجل والامرأة لكن المشكلة بدأة تكبر حين بادأت احتاج لممارسة الجنس بشكل مستمر هذا فضلا عن شوقي للرضاعة من ثدييها لكن خالتي ام علي كانت تغيب لفتراة تصل احيانا اكثر من شهر ,فكنت اعاني الكثير احيانا احاول ان اهدء نفسي باللجوء الى العادة السرية التي افعلها على طريقتي الخاصة كما ذكرت انام على بطني واحك قضيبي ب الوسادة او الفراش مغمضا عيني متخيلي اني في حجر خالتي ارضع الحليب من ثدييها .. في الحقيقة هذا لم يكفيني فحاولت اللجوء لطرق اخرى فمثلا كلما جاءت امرأءة لتزور امي كنت احاول ان اكون قريبا منها بحجة مشاهده التلفاز او اللعب واتحين الفرصة لارى اي شي من اجسادهن ولسوء الحظ فان اغلبهن يرتدين العباية ولايظهر شي الا القليل الا احيانا عندما تاتي امرأءة مرضعة لطفل فتضطر لفك فتحت صدرها من اعلى الثوب وتخرج ثديها كان لكنها ليست مثل خالتي ام علي التي كنت ارى منها كل شي وبامكاني التركيز على حلماتها بل هنا كنت استرق النظر واحيانا لا ارى حلمت الثدي حتى لان الطفل يسارع لالتقامها فانتظره حتى يشبع لكن في كل الاحوال هم لايهتمون الي كثيرا يعتبروني طفلا وانا كذلك حصلت على خبره في موضوع المراقبة لا انظر بشكل مباشر بل حتى اختار الاماكن التي تتيح لي الرؤية بشكل جيد دون ملاحضتي…. مضت الايام واذا بخالتي الصغرى عمرها 26 سنه اسمها سليمه تنجب اول اطفالها جيث انها تزوجت قبل سنه ونصف تقريبا ,هي كانت رشيقة وتلبس ثياب فضفاضة حيث اني ب الكاد الحظ طيزها اوصدرها الا عندما ولدت طفلها بدا صدرها يكبر قليلا وفي احد الايام جاءت الينا فطرت فرحا عندما سمعت اختي الصغرى عمرها خمس سنوات تقول ان خالتي سلية عندنا ومعها نونو صغير جميل فتلهفت لرؤية طفلها ورؤية صدرها ايضا ,,ذهبت وسلمت عليها تناولنا الغداء انتظرت طويلا لكن الطفل لم يستيقظ ولم ارى صدرها بعدها سمعتها تتكلم مع امي عن ملابس قديمه كانت لنا عندما كنا صغار فقالت لها امي نعم يوجد لدي عرفت انهم سيقومون لينتقلوا لغرفة امي فاسرعت لغرفتها وجلبت بعض الالعاب الورقية وتصنعت باني العب بعد خمسة دقائق جاءت امي ومعها خالتي تحمل الصغير الذي استيقظ اخيرا ,,بدأت امي بفرز الثياب القديمة الصغيرة فاخذت خالتي تقيس الثياب على ابنها الصغير بعدها وجدت شي لعمر 4 او 5 سنين فنادت خالتي على اختي الصغرى فقالت هذا ما زال يناسبك قالت اختي ب براءة لجربه وخلعت ثوبها ضحكت امي وخالتي وعندما ضحكت قالت امي اذهب للخارج فقالت خالتي لا يااختي انه طفل صغير فاطمننت بعدها بقليل بدا الطفل بالبكاء وضعته في حجرها وانا اترقب كيف اخرجت ثديها لتضعة في فم الطفل كان ثديها متوسط الحجم منتفخ حلمتها بنية اللون ..عادت لي ذكريات خالتي الكبرى كيف كنت انام في حضنها وارضع كما اشاء .. استمتعت بذلك المنظر وذهبت لاامارس العادة السرية بعد ساعة تقريبا نادتني امي وقالت يجب ان تذهب مع خالتك لتوصلها لبيتها كون حقيبتها اصبحت ثقيلة بعد ما ملأتها بالملابس للطفل الصغير …وصلنا لبيتها في الليل كانت ام زوجها موجوده سلمت عليها وذهبت للطابق الثاني حيث تسكن خالتي ,عرفت باني لن ارجع الا غدا كون زوجها لا ياتي الليلة حيث كان في الجيش تناولانا العشاء في غرفتها بعدها اردت ان تغيير ثيابها فقالت لي ادر وجهك الى الجهه الاخرى ياعادل رغم ذلك استرقت النظر قليلا رأيت سيقانها كانت جميلة وكلسونها الاسود بعد ذلك ارتدت ثوب نوم حميل وفتحت صدرها كانت كبيره استمتعت بذلك المنظر وخاصة عندما قامت بارضاع ابنها حيت ظهر امامي كل صدرها تقريبا تهيجت وحاولت الاقتراب منها فكنت اللعب مع الطفل وهوه يرضع محاولا تلمس صدرها بعدها نامت على السرير فجئت لانام جنب الطفل ادارت ضهرها لي وقالت بهذه الطريقه ربما تؤذي الطفل وانت نائم حضنتها من ضهرها وقبلتها على خدهاوانا ملتسق بها تماما بعد ما اكملت الرضاعة اكفئت الانوار فحاولت ان انام في حضنها في البداية لم تفهم ما اريد لكني كنت مغمض عيناي فضنا اني شبه نائم فسمحت لي… بعد ان نامت حاولت اخراج ثديها فتمكنت من ذلك وبدأت امص حليبها برفق حتى استيقضت فقالت لي ما الذي تفعله ياحبيبي انت لست طفل فقالت هل انت معتاد على الرضاعة نت صدر امك وانت بهذا العر فاشرت برأسي نعم….قالت لكن هذا خطا يجب ان تعلم انك لست يالطفل الصغير …في النهاية سمحت لي ونامت وبقيت ارضع منها وافرك قضيبي على الفراش ختى ارتحت في صباح اليوم التالي فطرنا سويا بعد ذلك ارضعت طفلها فجئت جنبها اريد الرضاعة لم تمانع لكن حين اكملت رضاعت طفلها ارادت ان تنهض فمنعتها فبقيت نائمه لكن حين بدأت احك قضيبي في فخذها نهضت بسرعة وبختني وقالت اذهب الى اهلك الان وانا سوف اتصرف انت قليل الادب…… ذهبت للبيت منكسر خائف لن اتكلم مع احد اريد ان اكون لوحدي لاجد مخرجا لتلك المشكلة صعدت للطابق الثاني و فتحت باب غرفتي وجدت خالتي ام علي تدخن قرب النافذة ركضت صوبها ارتميت بحضنها بكيت قليلا قالت ما بك اخبرتها بما حصل معي ….قالت لا تخف ان ساتكلم مع سليمه وسيكون كل شي على ما يرام… هدءت قليلا,ذهبت خالتي ام علي للاسفل ثم عادت اقفلت الباب مامت خالتي على ضهرها نمت فوقها اخرجت صدرها ارضعه بعدها رفعت ثوبها للاعلى فقالت لا بعد ان تكمل الرضاعة…انتهيت من الرضاعة بدأت تمص قضيبي بعدها اخذت وضع السجود وادخلت قضيبي في كسها من الخلف وقالت حاول ان تحركه ,قمت بذلك فشعرت بلذه قوية استمريت بذلك حتى قذفت كل لبني في كسها هي بدورها نامت على ظهرها فتحت سافيها وبدات الحس كسها المشعر حتى بدأت ترتجف فم عادت لهدوئها…….. بعدها بدأنا نفكر بحل لمشكلة خالتي سليمه نكمل في الجزء الثالث اسف للاطاله لكن كوني اكتب قصه حقيقية كان علي ان اذكر تلك الاحداث
  6. الرضاعة الطبيعية طريقي للجنس مع خالتي الجزء الأول اسمي عادل كنت في الحادية عشر من العمر اسكن في بيتنا الكبير المتكون من طابقين و من عدة غرف كانت امي مريضة دائما ولا تستطيع الاهتمام بنا كاطفالها ولا بهذا البيت الكبير . وهنا ياتي دور خالاتي السبعة اللواتي ساتكلم عنهن الواحدة تلو الاخرى . *خالتي ام علي : كانت بذلك الوقت في 41 من العمر هي اصغر من امي بسنتان جسمها ضخم طيز وصدر كبير مع كرش وكانت لا ترتدي حمالات الصدر كونها ترضع طفلها كانت وهي لا تستر نفسها كثيرا خاصة عندما نكون نحن الاطفال فقط في البيت باعتبارنا صغار الا عند قدوم ابي من العمل اواخر الليل حينها تلبس الحجاب . كالعادة هي تعمل في المنزل وتترك طفلها الرضيع معي في الغرفة التي كنت ادرس فيها في الطابق الثاني حيث لا احد من اخوتي ياتي لهناك وكوني كنت اميل للهدوء نسبيا بالمقارنه مع اخوتي الاخرون وكان عندما يستيقظ الطفل او يبكي اهرول سريعا لخالتي لاخبرها فتاتي هي بدورها مسرعة لغرفتي لترضع ابنها كانت تفعل ذلك كثيرا لكني اتذكر اول مرة شعرت بشي غريب تجاه خالتي كنت مظطربا وقلبي يخفق بشدة عندما رايتها وهي تدخل العرفة بالثوب العريض المنقش بالزهور الذي يتالف من قطعة واحدة تغطي كل جسدها من رقبتها حتى قدميها وانا اراقب كيف تخرج ثديها الكبير واركز جيدا في حلمتها بنية اللون ذلك قبل ان تحمل الطفل لتضعه في حجرها وتقربه اليها فتمسك حلمتها لتضعها في فمه يهدوء وهو يمص حلمتها بلهفة بينما انا احاول السيطرة على هذا الشعور المفاجئ وبقيت اراقبها منذ ذلك اليوم واتحين الفرصة لاراها مره اخرى بهذا الوضع . في يوم من الايام لاحظت خالتي ذلك وقالت لي ما الذي بك ؟ فحاولت اغير الموضوع وقلت لها كم هو جميل حين يرضع الطفل فقالت لي وانت كنت اجمل منه يا عادل عندما كنت صغيرا انا كنت احملك والعب معك فقلت لها وكنتي ترضعيتي مثله,.؟ قالت لا لم يكن في صدري حليب لكنك كنت تحب ان تنام على صدري. فقلت لها شكرا خالتي انا احبك فنهضت وقبلتها على خدها ورحت العب فرحا بعدها كانت تقوم بنفس الامر لكني لم اراقبها كالسابق ولكن استرق النظر اليها وفي احد الايام جاءت في غرفتي وبدات تدخن سيكارة وفتحت النافذة هي لم تكن تدخن بكثرة وزوجها لم يكن يعلم ذلك ثم استيقظ الطفل فجلست على الارض ومدت رجليها متكأه على الحائط وقالت ناولني الطفل هذه المره ازداد القلق عندي وشعرت بامر اقوى من السابق فبقيت انطر اليها وهي تدخن وترضع الصغير في نفس الوقت فجأة سمعتها تقول لي مالك ياحبيبي تغار منه لانه يرضع سكت قالت اغلق باب الغرفة وتعالى الى جنبي فاخرجت ثديها الاخر وقالت تعال لارضعك مثله فانكببت مسرعا في حضنها وضعت حلمتها في فمي وبدات اتذوق حليبها وهي تنظر في عيني كان شعور رائع خاصة عندما تعصر حلمتها فامص حليبها في فمي كان ممزوجا برائحة صدرها مع رائحة السيكارة وكان الشعور اروع عندما ارى دخان السيكارة يخرج من فمها او انفها بقيت لفترة عشر دقائق تقريبا بعدها قالت يكفي ياحبيبي طفلي الصغير شبع انهض اريد ان اكمل عمل البيت . بعدها كنت كل مره اراها ترضع ابنها اذهب لاغلاق باب الغرفة واجلس جنبهالعلها تسمح لي بالرضاعة احيانا كانت تعطيني ثديها واخرى تتركني انظر فقط لكن مره جاءت لتدخن قرب النافذة وكان فتحة صدرها مفتوحه بالكامل بحيث ممكن ان ارى صدرها بالكامل باستثناء حلماتها اثارني هذا المنظر كثيرا فلم اتمالك نفسي اغلقت الباب واتيت لاخرج صدرها فمنعتني و قالت انت لست طفلا يجب ان تفهم ذلك. هذا الشي لايفعله الا الاطفال فتصنعت الزعل قليلا ...اخذت تنطر الي وانا اتصنع البكاء وماهي الا لحضات الا واخرجت ثديها وقالت تعال فرضعت هذه المره وهي واقفة تدخن وانا ملتسق بها تماما اريد ان احضنها لكن ذراعي لايساعدني لذلك في هذة المره لم اكن انا فقط المتوتر هي ايضا كانت تجبس انفاسها وتنفخ الدخان بقوه احيانا وتشد راسي على صدرها واحيانا اخرى تعض شفتيها وتصدر تأوهاة مضت دقائق وشعرت بفتور وكأني اكتفيت قبلتني وقالت لاتخبر احد فسوف يسخرون منك اذا قلت ذلك كونك كبير وترضع فاشرت براسي نعم ,كما لاحظت ان بنطالي قد ابتل وكاني تبولت على نفسي فحاولت اخفاء ذلك لكنها لاحظت وقالت الم اقل لك انك لم تعد طفل صغير اذهب ونظف نفسك وهي مبتسمه.. كانت تغيب لفترات طويله ..ايام اسابيع احيانا اشهر.. قبل ان تاتي الينا مره اخرى لاحضت ان قضيبي ينتصب كل مره اتذكر وانا ارضع منها ..فكنت انام على بطني واحك قضيبي بالفراش بعدها تخرج قطرات فاشعر بهدوء وراحة فعندما جاءت اصبحت علاقتي بها افضل من السابق ابنها بدا يكبر و انا انضج كنت في الاسفل رأيتها اهمت بالصعود لغرفتي .. كالعادة جاءت لتدخن السيكارة فاسرعت خلفها الى الغرفة واغلقت الباب نظرت الي ابتسمت فاخرجت ثديها مباشره وتمددت على الاض نمت على ذراعها وضعت ثديها في فمي وانا انظر اليها وهي تدخن وتتأووه فشعرت بقضيبي انتصب لم ارتاح بذلك الوضع اريد ان احك قضيبي بشيء لافرغ مافيه نمت على بطني وبدأت احك قضيبي بحركة بسيطة فهمت ذلك هي عندما رأتني قالت اقترب الي اكثر وضعت قضيبي على فخذها وبدات احكه قالت بامكانك ان تمسكه بيدك وتدلكه فلم افهمها مدت يدها لتمسك قضيبي وتحركه وهي تتتفس بصعوبة وما هي الا لحظات حتى انفجر بالمني حضنتني بقوه وبدأت ترتجف بعدها قالت اخرج بسرعة واتركني وحدي.. في نفس اليوم كان ابي مسافرا فاضطرت هي الى المبيت عندنا , بعد وجبة العشاء ذهب الجميع للنوم .. وكوني مجتهدا في دراستي كنت اسهر قليلا اكثر من اخوتي الذين ينامون مبكرا وكذلك امي المريضة التي حتى وان لم تنم فهي لا تصعد الى الطابف الثاني الا نادرا كونها مريضة ..بعد ان نام الجميع بقيت خالتي لتغسل الصحون وما شابه ذهبت عندها في المطبخ فقلت لها متى تنامين خالتي.؟؟قالت اظنك اشتقت للرضاعة لن اعطيك مره اخرى انا حتى لم استحم بعد من ما حصل اليوم صباحا اذهب ونم جيدا يجب ات تستيقظ غدا مبكرا لتذهب للمدرسة لم افهمها بالضبظ لكني فهمت انها سوف لا تقوم بارضاعي بعد لحضات اكملت شغلها ودخلت الحمام شعرت برغبة شديده تجاها فاسرعت اتفقد اخوتي وامي هل هم جميعا نائمين بعدها توجهت للحمام مباشرة سمعت صوت الماء فتحت الباب واغلقته خلفي رأيت خالتي بطيزها الكبير المدورة وضهرها المترهل من كثرة الشحوم التفتت واذا بي ارى ثدياها الكبيران متدليان والحلمات الضخمة ذات اللون القهوائي اسفلهما كرش كبير مدور يكاد يغطي كسها لولا وجود شعر كثيف في تلك المنطقة يجعلها واضحة تماما……… اشارت خالتي الي بان اخرج فورا فقلت بصوت منخفض الكل نائمون اريد ان ارضع لكنها اصرت واتجهت نحوي وفتحت الباب بهدوء وامسكتني من يدي بقوه وعصبيه ودفعتني خارجا بعد دقائق جاءت الي بثوبها الفضفاض المفتوح من الصدر وشعرها الذي مازال مبلولا واخذت توبخني وتقول بانها نادمه لانها حققت الي رغبتي بالرضاعة من ثديها واني تماديت كثيرا وابلغتني انه اذا علم احد بالامر ستصبح كارثة لي ولها وووووووووووووووو,.بكيت قليلا واعتذرت منها ووعدتها اني لن افعل ذلك مره اخرى بعدها هدأت قليلا وقبلتني من خدي وقالت انا لا احرمك من شي لكن يجب ان تعلم ان ذلك يجب ان يكون سرا قلت لها نعم لكن نحن هنا الان في عرفتي لا احد ياتي وانتي دائما تقفلينها بالمفتاح بحجة خوفك على ابنك الصغير هل ستحرميني من الرضاعة حتى هنا .....ابتسمت وقالت لا احرمك مادمت تسمع كلامي ارتميت بحضنها وقبلتها من خدها ..... قالت لا يجب ان تقفل الباب اولا ..فضحكت وطرت فرحا اغلقت الباب فقالت وكأنها فهمتني من اول يوم تريد ان ترضع وانا ادخن السيكارة ام بدونها فقلت بالسيكارة اشعلت واحدة ونامت على ظهرها اخرجت ثديها وقالت تعالى نمت جنبها فقالت لا نم فوقي نمت وبدات ارضع واحك قضيبي على بطنها بعدها اخرجت قضيبي من البيجاما فبدا يبلل ثوبها فحاولت ان ارفعه قليلا فساعدتني هي ورفعته الى اعلى بطنها حينها ظهر كسها المشعر امامي فقالت انت لا تعرف شي قضيبك يجب ان يكون هنا وليس على بطني فقلت لها لكني اريد ان ارضع حليبك بنفس الوقت كوني لن اكن طويلا بما فيه الكفاية قالت كما تحب.. وكانت في يدها اليمنى تفرك كسها وفي اليسرى تدخن السيكارة وبدأت الاهات تصدر منا حتى افرغت ما عندي قالت ادخل اصبعك في كسي وحركها بعد لحظات من ذلك ارتجفت وبعدها شعرت ببلل في كسها قالت تعال يا صغيري كل شيء تم على ما يرام ,احسنت.... وسالتني هل اعجبك ماقمنا به قلت نعم ولكن اعجبني اكثر عندما رأيتك في الحمام قالت لاعليك سادبر الامر غدا لا تذهب الى المدرسة ادعي انك مريض او ما شابه وحاول ان تاتي من الساعة التاسعة للعاشرة صباحا حيث يكون اطفالي قد ذهبوا للمدرسة ولا يوجد في البيت سواي.. فعلت ماقالت لي تماما ذهبت بحدود العاشره وجدتها تقوم ب اعمال المنزل قالت لي اتريد الرضاعة الان ام في الحمام فاجبت في الحمام طبعا ياخالتي بعد دقائق قامت باقفال الباب الخارجي جيدا ثم دخلت الحمام وانا اراقبها تخلع ثوبها الطويل وكانت لاترتدي تحته شيء قالت ماذا تنتظر تعال ياصغيري واخلع ملابسك فعلت ذلك بدات تنطر الى قضيبي سحبتني اليها دخلنا تحت قطرات الماء وهي تعصر من ثدييها حليبا في فمي ممزوجا ب الماء حتى شبعت ثم اغلقت الماء واخذت تصدر صوت تأووهات عالية ووضعت راسي بين ثدييها وهي تعصرهما فامتلأ وجهي ب حليبها فقالت لنقف جانبا حتى اتمكن من تدخين سيكارة بينما تنيكني 😊 اشعلت سيجارة وجلست على ركبتيها وبدأت تمص قضيبي بنهم و لهفة بعدها وضعته بين ثدييها ثم جلست متكئة على الحائط فاتحة ساقيها وقالت افعل كما فعلت انا .. الحس كسي ,في البداية كان الامر غريب لكن عندما رأيتها تتفاعل كلما لحست بقوه ومنظرها وهي تدخن وانا بين ساقيها الحس بكسها المشعر شعرت ب شهوه جامحة وبدأت استمتع بذلك انا ايضا بعد دقائق قالت انهض سنذهب على السرير امسكتني من قضيبي واخذتني نمت على ظهري اخذت تدك قضيبي ثم امتطتني وادخلت قضيبي في كسها شعرت بحرارته اخذت تتأووه وتدخله وتخرجه وتعيد ادخاله قبل ان يخرج بالكامل مضى على ذلك دقائق حتى رأيتها ترتجف وتضمني فتعصرتي بشدة اثارني الوضع اكثر فقذفت بالمني في كسها اثناء ذلك فكانت هي قد هدأت وبدأت تلملم نفسها وثيابها فقالت هذا مايفعله الازواج لينجبو اولاد انت اصبحت رجل لا تقصص ذلك على احد ستكون مثل زوجي وافعل معك ما احب وما لا استطيع ان اطلبه من زوجي وانت كذلك لك ماتريد……………… ………………… انتطروني ب الاجزاء الاخرى وكيف بدأت مسيرتي مع خالاتي الاخريات... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ الجزء الثاني ذكرت بالجزء الاول خالتي ام علي التي كانت لبيتنا لمساعدة امي والتي علمتني اساسيات العمليية الجنسية بين الرجل والمرأة لكن المشكلة بدأت تكبر حين بدأت احتاج لممارسة الجنس بشكل مستمر هذا فضلا عن شوقي للرضاعة من ثدييها لكن خالتي ام علي كانت تغيب لفتراة تصل احيانا اكثر من شهر ,فكنت اعاني الكثير احيانا احاول ان اهديء نفسي باللجوء الى العادة السرية التي افعلها على طريقتي الخاصة كما ذكرت انام على بطني واحك قضيبي ب الوسادة او الفراش مغمضا عيني متخيلي اني في حجر خالتي ارضع الحليب من ثدييها .. في الحقيقة هذا لم يكفيني فحاولت اللجوء لطرق اخرى فمثلا كلما جاءت امرأة لتزور امي كنت احاول ان اكون قريبا منها بحجة مشاهده التلفاز او اللعب واتحين الفرصة لارى اي شي من اجسادهن ولسوء الحظ فان اغلبهن يرتدين العباية ولايظهر شي الا القليل الا احيانا عندما تاتي امرأة مرضعة لطفل فتضطر لفك فتحة صدرها من اعلى الثوب وتخرج ثديها لكنها ليست مثل خالتي ام علي التي كنت ارى منها كل شي وبامكاني التركيز على حلماتها بل هنا كنت استرق النظر واحيانا لا ارى حلمات الثدي حتى لان الطفل يسارع لالتقامها فانتظره حتى يشبع لكن في كل الاحوال هم لايهتمون الي كثيرا يعتبروني طفلا وانا كذلك حصلت على خبره في موضوع المراقبة لا انظر بشكل مباشر بل حتى اختار الاماكن التي تتيح لي الرؤية بشكل جيد دون ملاحضتي…. ................... *خالتي الصغرى سليمه مضت الايام واذا بخالتي الصغرى عمرها 26 سنه اسمها سليمه تنجب اول اطفالها جيث انها تزوجت قبل سنه ونصف تقريبا ,هي كانت رشيقة وتلبس ثياب فضفاضة حيث اني ب الكاد الاحظ طيزها او صدرها عندما ولدت طفلها بدا صدرها يكبر قليلا..وفي احد الايام جاءت الينا فطرت فرحا عندما سمعت اختي الصغرى عمرها خمس سنوات تقول ان خالتي سليمة عندنا ومعها نونو صغير جميل فتلهفت لرؤية طفلها ورؤية صدرها ايضا ,,ذهبت وسلمت عليها تناولنا الغداء انتظرت طويلا لكن الطفل لم يستيقظ ولم ارى صدرها بعدها سمعتها تتكلم مع امي عن ملابس قديمه كانت لنا عندما كنا صغار فقالت لها امي نعم يوجد لدي عرفت انهم سيقومون لينتقلوا لغرفة امي فاسرعت لغرفتها وجلبت بعض الالعاب الورقية وتصنعت باني العب بعد خمسة دقائق جاءت امي ومعها خالتي تحمل الصغير الذي استيقظ اخيرا ,,بدأت امي بفرز الثياب القديمة الصغيرة فاخذت خالتي تقيس الثياب على ابنها الصغير بعدها وجدت شي لعمر 4 او 5 سنين فنادت خالتي على اختي الصغرى فقالت هذا ما زال يناسبك قالت اختي ب براءة لنجربه وخلعت ثوبها ضحكت امي وخالتي وعندما ضحكت قالت امي اذهب للخارج فقالت خالتي لا يا اختي انه لسة صغير فاطمئننت بعدها بقليل بدا الطفل بالبكاء وضعته في حجرها وانا اترقب كيف ستخرج ثديها لتضعة في فم الطفل كان ثديها متوسط الحجم منتفخ حلمتها بنية اللون ..عادت لي ذكريات خالتي الكبرى كيف كنت انام في حضنها وارضع كما اشاء .. استمتعت بذلك المنظر وذهبت لا امارس العادة السرية بعد ساعة تقريبا نادتني امي وقالت يجب ان تذهب مع خالتك لتوصلها لبيتها كون حقيبتها اصبحت ثقيلة بعد ما ملأتها بالملابس للطفل الصغير …وصلنا لبيتها في الليل كانت ام زوجها موجوده سلمت عليها وذهبت للطابق الثاني حيث تسكن خالتي ,عرفت باني لن ارجع الا غدا كون زوجها لا ياتي الليلة حيث كان في الجيش تناولانا العشاء في غرفتها بعدها اردت ان تغيير ثيابها فقالت لي ادر وجهك الى الجهه الاخرى ياعادل رغم ذلك استرقت النظر قليلا رأيت سيقانها كانت جميلة وكلسونها الاسود بعد ذلك ارتدت ثوب نوم حميل وفتحت صدرها كانت بزازهاكبيره استمتعت بذلك المنظر وخاصة عندما قامت بارضاع ابنها حيت ظهر امامي كل صدرها تقريبا تهيجت وحاولت الاقتراب منها فكنت العب مع الطفل وهوه يرضع محاولا تلمس صدرها بعدها نامت على السرير فجئت لانام جنب الطفل ادارت ضهرها لي وقالت بهذه الطريقه ربما تؤذي الطفل وانت نائم حضنتها من ضهرها وقبلتها على خدها وانا ملتسق بها تماما بعد ما اكملت الرضاعة اطفأت الانوار فحاولت ان انام في حضنها في البداية لم تفهم ما اريد لكني كنت مغمض عيناي فظنت اني شبه نائم فسمحت لي… بعد ان نامت حاولت اخراج ثديها فتمكنت من ذلك وبدأت امص حليبها برفق حتى استيقظت فقالت لي ما الذي تفعله ياحبيبي انت لست طفل فقالت هل انت معتاد على الرضاعة من صدر امك وانت بهذا العمر ؟فاشرت برأسي نعم….قالت لكن هذا خطا يجب ان تعلم انك لست يالطفل الصغير …في النهاية سمحت لي ونامت وبقيت ارضع منها وافرك قضيبي على الفراش ختى ارتحت في صباح اليوم التالي فطرنا سويا بعد ذلك ارضعت طفلها فجئت جنبها اريد الرضاعة لم تمانع لكن حين اكملت رضاعة طفلها ارادت ان تنهض فمنعتها فبقيت نائمه لكن حين بدأت احك قضيبي في فخذها نهضت بسرعة ووبختني وقالت اذهب الى اهلك الان وانا سوف اتصرف انت قليل الادب…… ذهبت للبيت منكسر خائف ولم اتكلم مع احد .. وكنت اريد ان اكون لوحدي لاجد مخرجا لتلك المشكلة صعدت للطابق الثاني و فتحت باب غرفتي وجدت خالتي ام علي تدخن قرب النافذة ركضت صوبها ارتميت بحضنها بكيت قليلا قالت ما بك اخبرتها بما حصل معي ….قالت لا تخف انا ساتكلم مع سليمه وسيكون كل شي على ما يرام… هدءت قليلا,ذهبت خالتي ام علي للاسفل ثم عادت اقفلت الباب نامت خالتي على ضهرها نمت فوقها اخرجت صدرها ارضعه بعدها رفعت ثوبها للاعلى فقالت لا بعد ان تكمل الرضاعة…انتهيت من الرضاعة بدأت تمص قضيبي بعدها اخذت وضع السجود وادخلت قضيبي في كسها من الخلف وقالت حاول ان تحركه ,قمت بذلك فشعرت بلذه قوية استمريت بذلك حتى قذفت كل لبني في كسها هي بدورها نامت على ظهرها فتحت سافيها وبدات الحس كسها المشعر حتى بدأت ترتجف ثم عادت لهدوئها…….. بعدها بدأنا نفكر بحل مشكلة خالتي سليمه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ الجزء الثالث في الجزء السابق كنت قد ذكرت خالتي سليمة وكيف مانعت حين حاولت ان انيكها ووعدتني انها ستعاقبني على فعلتي حينها لجأت لاجمل واحن صدر في الدنيا *خالتي ام علي*التي خففت عني حين ارضعتني من حليب ثدييها الدافئ ومتعتني بجسدها الضخم وقمت انا بامتاعها عن طريق لحس كسها الممتليء بالشعر قبل ذلك وعدتني بانها ستتكفل بحل المشكلة مع خالتي سليمه. في ذلك اليوم قالت لي خالتي ام علي سأذهب الى سليمة لاكلمها واحاول اقناعها ان لا تخبر احدا بالموضوع فكنت خائفا جدا فطلبت منها ان اذهب معها كي اطمئن فلم تمانع خالتي واخبرت امي انها ستشتري بعض الحاجيات لبتنا وترسلها معي فلم تمانع امي. دخلنا انا وخالتي ام علي عند خالتي سليمه فقالت سليمه اهلا بك اختي اشتقت اليك كثيرا لكم لماذا احضرتي معك قليل الادب عادل هل تعرفين ما فعل؟؟؟ قالت خالتي ام علي بامتعاض وعصبية نعم .. هو قليل ادب لانه لسة صغير لم يفهم مايقوم به وجد رغبة في القيام بشيء فقام به مباشره ,لو كان رجل كبير لعرف كيف يستدرحك.. سكتت خالتي سليمه ولم تتكلم حينها....اما انا فكنت أبحث عن تفسير لما فالته خالتي ام علي فهل هذا يعني انها استدرجتني من قبل كرجل غير زوجها؟؟.,,, جلسنا اعدت لنا خالتي سليمه الشاي وبعض من الكعك حدثتها خالتي ام علي قائلة ما اخبار حبيب القلب سامي؟؟تلعثمت سليمة وقالت لنترك هذا الحديث الان حبيبتي ام علي عادل لسة صغير يجب ان لا يسمع هذا الكلام قد تفسد اخلاقه .... قالت خالتي ام علي وهل ماتقومين به هو ليس بفساد اخلاقي ؟انتي احببتي شخص قبل الزواج وهو يحبك ايضا كان يجب ان تكوني معه لكن امي وابي رفضوه وتركوك تتزوجي بشخص لاتحبينه ولا يكفيك لاعاطفيا ولا جنسيا فاستسلمتي بعد الزواج لرغبتك التي من الواجب ان تشبع واستمريتي بعلاقتك بسامي ,هل في ذلك شي.. قالت سليمه نعم اختي انا لم اقم بذلك الا بعد ان عجزت في محاولة اشباع رغبتي مع زوجي فحين يضاجعني ينام فوقي وحالما ينهي شهوته يفر مني ويتركني اتلوى لا نه لم يطفىئ ناري ...ماذنبي وانا بحاجة لذلك؟؟؟ ردت خالتي ام علي قائله من قال انك مذنبة لاذنب لكي انتي اردتي اشباع رغبتكي ولم يكن هناك احد امامك الا حبيبك سامي....كذلك الحال بالنسبة ل عادل فهو شعر برغبة ولم يحد احد سواك فاراد اشباعها وهو لسة صغير لا يقدر عواقب الامور كما هوه المفروض مثلك... احرجت سليمه وقالت نعم لدية الحق انا سامحته لكن هو ابن اختي ... ضحكت خالتي ام علي وقالت هههههههههههههههههه وجسدك مباح للغريب فقط.. قالت سليمه لا اعرف يا اختي انا سامحته وقامت وقبلتني من خدي لتنهي النقاش في الموضوع... قالت خالتي ام علي نحن يااختي مستخدمات عند ازواجنا واهلنا لا نأمر ولا ننهي هم من يحدد من نتزوج وازواجنا يختارو كم طفل يريد أن ينجب وكم مرة يريد مضاجعتنا دون اهتمام برغباتنا ...انا اعرف انك تحبي النيك من طيزك هذا ماتعلمتي القيام به مع سامي لكن هل تستطيعين طلب ذلك من زوجك...طبعا لا لانه سيعتبرك عاهر او ما شابه. وانتي الان تقومين بما يمليه عليك زوجك من واجبات منزلية ورعاية بالاطفال ويمارس معك بالطريقة التي يشاء..اين العداله في ذلك.... صمتوا قليلا في تلك الاثناء وددت ان اصفق لاداء خالتي ام علي كيف قلبت الطاوله عليها بعد ان كان قلبي هو من يصفق من شدة الخوف حين اتينا ,بعدذلك قالت خالتي ام علي .,,سليمه افتحي النافذة قليلا اريد ان ادخن سيكارة .. فتحت النافذة عندما جاءت اعطتها خالتي ام علي سيكاره وقالت دخني يا سليمة ولا تحرمي نفسك من اي شي تحبيه في تلك الاثناء سمعنا بكاء ابن خالتي سليمة فهرولت مسرعا جلبته لخالتي سلبمة فاخرجت ثديها وانا انظر اليه هذه المره مباشره دون خوف كون حبيبتي خالتي ام علي قد مهدت كل شي وفتحت كل الطرق امامي ..... اثارني منطر ثدي خالتي سليمه في فم الطفل الذي يمص حليبها وهي بدورها تدخن بطريقة سكسية ,,,رأتني خالتي ام علي على هذا الحال اخرجت ثديها الكبير ذو الحلمه البنية الغامقة فامسكتها بين اصبعيها اخذت تقطر حليبا وقالت لي تعالى ياصغيري فسليمه لا ترحمك ابدا .,, ارتميت في حضنها شدتني لثديها التقفت الحلمه وانا انظر لعيني خالتي ام علي اللتان تفيضان حبا وحنانا ويقدح منها ايضا شرار الشهوه لهذا الطفل الصغير ....اخذت تتاووه ,,,ااااااااه,,,امممم وتغمض عينيها احيانا اثارني هذا الانين ممزوج بدخان سيكارتها بدا قضيبي ب الانتصاب لاحظت هي ذلك مدت يدها تحركه وهو داخل البيجاما وهي تنظر لخالتي سليمه التي التفت اليها وجدتها تعض شفتاها و تنطر لقضيبي وما يحدث بشغف دون اي كلمه فزادت شجاعتي و ممددت يدي لاخرج قضيبي ووضعته بيد خالتي ام علي التي بدأت تحركه بيدها ويزداد انينها ااااااااااااه ااااااوووه اااامممممم...شعرت بأن خالتي ام علي تريدني ان امارس الجنس معها امام سليمه كونها تنفذ لي رغبتي لا رغبتها كما قالت لخالتي سليمه فامسكت بثديها الاخر اعصره ثم نهضت صرت امام شفتيها فبدأت اقبلها بحراره واعصر ثدييها واذا بخالتي سليمه تقول بصوت متقطع يتضح انها مثاره مما يحصل ساحكم اغلاق الابواب وااتي حالا ,,وكانها تريدنا اكمال مايحصل معلنة رغبتها رؤية ذلك وموافقتها عليه ,زادني ذلك جرأه اكثر فاردت اشباع رغبة خالتي ام علي التي خلصتني من الخظر فقمت برفع ثوب خالتي ام علي حتى بطنها وقمت بلحس فخذيها والمنطقة المحيطة بكسها دون ان المس كلسونها جاءت سليمه مسرعة تشاهد ما يحدث جلست بجنبي ليتاح لها المشاهده عن قرب اكثر تتظاهر بانها ترضع صغيرها دون اهتمام لما يحدث لكن صوت شهيقها وزفيرها المتقطع يفضحها واتضح اكثر بشهقة شهوه عارمه اااااااه حالما نزعت كلسون خالتي ام علي ليظهر امامي كشها ذو الشعر الكثيف الاسود فانغمست ارتحق ما يفرزه من سوائل وبدورها خالتي ام علي تتلوى وتقلب رأسها يمينا وشمالا بأنين وصوت تحاول كتمانه دون جدوى اااااااااااااه اااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااح ااااااااااممممممممممممممم بعدها بدأت ترتجف بقوه وتضغط على راسي الى اعماق كسها حتى افرغت شهوتها في فمي ما ان ازلت رأسي عن كسها حتى وجدت خالتي سليمه بينما هي جالسه ترضع صغيرها تمد يدها الاخرى الى كسها تدعكه محاوله قضاء شهوتها نهضت وقضيبي منتصب خارج البيجاما اتجهت نحوها قالت بصوت منخفض متردد لا يا عادل لم ادعها تكمل قبلتها من شفتيها رحت امتصهما بعنف ومازالت ترضع صغيرها وتدعك كسها اخرجت ثديها الاخر بدأت برضاعته انمتها على ضهرها رفعت ثوبها لاعلى بطنها ظهر امامي كلسونها وردي اللون لم انزعه بل املته جانبا لاكتساب الوقت خوفا من ان ترفض ليظهر كسها الحليق الرشيق ذو الشفرات الحمراء لم الحس هذه المره بل طبقت خبرتي التي اكتسبتها من خالتي ام علي فغرسته مباشره في كسها هي التي وبختني قبل ايام الان تنام تحتي ترضع صغيرها مكشوفة الثديين تتلوى من الشهوه وقد ايلجت قضيبي في اعماقها احركه وهي لا تنطق بكلمه سوى النظر بعيني بشهوه جامحة وصوتها يتعالى ااااااااااااه اسرع ياصغيري عدول هيا حبيبي لحضات ووجدتها كانها تقبض روحها لا بل تخرج سنوات المعانات والحرمان من الجنس بالطريقة التي تحب دون خجل او قواعد روتينيه للممارسه الجنسية امسكت رأسي وضعته على ثديها التي طالما منعتني من رضاعته تضغطه بقوه فينفجر بركان حليبها الدافئ بين شفتي بعدها بدأت اقبلها من شفتيها ورقبتها وهي تضمني بكلتا ذراعيها بقوه حتى صاحت بصوت مكتوم ااااااااااااخ مفرغة شهوتها اثارني صوتها فاحسست بان قضيبي سينفجر سحبته من كسها اريد ان احكه على بطنها كما اعتدت قضاء شهوتي لكنها سحبته بقوه صوب صدرها لافرز شهوتي على ثدييها ممتزجا حليبي ب حليب ثدييها ثم نمت على ذراعها نتيجة الفتور الذي اصابنا نحن الثلاثة نظرت للجهة الاخرى وجدت خالتي ام علي كما تركتها ثوبها مرفوع لاعلى بطنها وكسها المشعر ظاهر اخذت تدخن وجاءت نامت على جهتي الاخرى مدت الي ذراعها نمت في حضنها وضعت ثديها بفمي وهي تقبل رأسي وتشمني وتحضنني حتى نمنا نحن الثلاثة ... بعد ساعة تقريبا سمعت صوت خالتي ام علي تقول حبيبي عادل انا اسفة لكن يجب ان تذهب الي البيت امك ستقلق اذا تاخرت اكثر فهممت بالرحيل واذا ب خالتي سليمه تقول ستذهب دون ان تقبلني انا حبيبتك خالتك ارتميت بحضنها تبادلنا القبل ..قالت لن يطول الغياب لاتخف ان انتظر المره القادمه بفارغ الصبر.....اسعدني هذا ورحت طائر كالصقر لا يأبه بشي بعد ان تناول فريسته............................. ... سأكمل ...انتظروني في الجزء الرابع اتمنى ان اسمع نقدكم لاسلوبي في حال وجود هفوات ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ ج4 بعد ماحدث كما ذكرت في الجزء الثالث بيننا انا وخالاتي ام علي والاخرى سليمة اصبح وضعي افضل كون خالتي سليمه وافقت على ما اقوم به معها بعد ايام من ذلك جاءت الى بيتنا لكن وكان شي لم يحدث تعاملني كما كانت تعاملني سابقا قبل ان انيكها فاثار هذا الموضوع غضبي قليلا فارادت ان اطمئن بانها لن تحرمني من رضاعة ثدييها ونيكها,فتبعتها حينما ذهبت للمطبخ لتغسل الصحون وكنت قد سمعت من خالتي ام علي ان سليمه تحب المداعبة من طيزها فجئت من خلفها وادخلت اصابعي في فتحت طيزها من خلف الثوب (الدشداشة) واذا بها تمسك يدي بقوه وتدفعني وهي تنظر الي بغضب وقالت لا تجعلني اكون نادمه على ما حصل بيننا .......فقلت لها اريدك...قالت لاتفعل ذلك مجددا امك ستاتي باي لحضة هل انته مجنون ؟؟؟ تظاهرت بالزعل ثم ذهبت بعد لحضات جاءت لغرفتي ب الاعلى وقالت اذهب واحضر طفلي من الاسفل فهرولت مسرعا لعلها ترضعه فاستمتع بالنظر الى ثديها على الاقل وهي ترضع جلبت الطفل وجدتها قد تمددت على السرير واخرجت ثديها المثير وضعت الطفل في حجرها ورحت اراقب اذا كان هناك احد في الطابق الثاني اقفلت باب الغرفة بدات انظر اليها وهي ترضع ابنها بدأ قضيبي بالتصلب تمددت خلفها واقتربت قليلا حتى التسق جسدي على كامل جسدها من الخلف كانت هادئة جدا ولم تتفوه بكلمه فعلمت بانها موافقه بدات احك قضيبي بطيزها تحركت قليلا بعدها ارجعت طيزها للخلف فادركت انها تدريدني ان استمر رفعت الدشداشة من الخلف بدا طيزها واضحا امامي بدأت اتلمسه وادخل اصابعي بين فلقتي طيزها اخذ نفسها يتسارع انحنيت للاسفل بدات اقبل طيزها واعضة باسناني قليلا استمتعت هي بذلك امسكت ب رأسي ادخلته بين فلقتي طيزها جعلتي مقابل فتحت طيزها ب الضبط بدات الحس تلك المنطقه فهاجت بشده ابعدت صغيرها جانبا نامت على بطنها ثم رفعت طيزها قليلا وانا مستمر باللحس وكنت اتشجع كلما اراها تتفاعل اكثر فادخل اصبعي ب فتحت كسها واحركها كما علمتني خالتي ام علي .......استمريت بذلك حتى بدأت تصدر اصوات تحاول كتمها اااااااااااااااااوي ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااامممم ثم قالت هيا حبيبي ادخل قضيبك لم اعد احتمل انت تثيرني بشدة ,هيا....... اخرجت قضيبي ادخلته في كسها مدت يدها اخرجته ثم بللت يدها من لعابها ودلكت قضيبي واشارت الي الى طيزها قالت ادخله هنا وضعته كما تريد دفعته واذا بها تصرخ اااااااااااااااااااوووووي ااااااااااه قالت ابقه قليلا لا تحركه كان شعور جميل جدا انا امتطيها وقد ادخلت قضيبي في طيزها في وضعية المضاجعة كالحيوانات بعدها بدأت احركه بقوه وهي تمد يدها لكسها تدعكه وتتلوى تحتي كالسمكه حين تخرجها من الماء...... بعدها ارتجفت ثم نامت على بطنها...... وانا فوقها مازلت احرك قضيبي بطيزها اسمعتني بعض المديح قالت لي انت رائع جدااااا حبيبي استمتعت معك كثيرا انتبهت لقضيبي وجدته مازال منتصبا انامتني على ظهري وبدات تمص قضيبي بلهم بعدها ادخلته بكسها وجلست فوقي وبدات تحركه بقوه امسكت بثدييها اعصرهما اخرجت احدهما وضعته بفمي وهي تعصر حليبها اثارتني وماهي الا دقائق حتى افرغت شهوتي في كسها....قبلتني ثم ذهبت لتنضف كسها عادت وضعتني بحضنها وهي ترضعني كالطفل الصغير حتى نمت ... استيقضت فلم اجدها ذهبت للاسفل سالت امي قالت ان سليمه قد عادت لبيتها حزنت لذلك رغم اني استمتعت وتعلمت الكثير في ذلك اليوم ...... في اليوم الاخر جاءت خالتي ام علي مع خالتي هيام عمرها 38 سنه حينها تقريبا متوسطة الجسم سمراء صدها كبير بحجم صدر خالتي ام علي لكن هي ليست سمينه .. تعيش في الارياف لديها ثلاث اولاد عرفت انها تشاجرت مع زوجها حيث كان قد ضربها فاخذت ابنها الصغير وتركت الاخرين علمت من خالتي ام علي انه خالتي هيام ستقضي عندنا اسابيع لحين عودتها لبيت زوجها في حال صالحها زوجها .... بدأت تشكو لامي من معاملت زوجها لها وهي تبكي بعدها امرتني امي بان احمل الحقائب للاعلى في غرفتي حيث ستسكن خالتي هيام وقالت انزل اغراضك واترك الغرفة لخالتك ....... تدخلت خالتي ام علي وقالت لاداعي يذلك لا يهم اتركي عادل مع خالته هيام ليهتم بصغيرها ويساعدها .... في البدايه تضايقت لكن بعد ذلك فكرت بان بامكاني ان ارى خالتي هيام بملابس النوم او ماشابه كونها كانت ترتدي ثياب طويله ولا تخلع الحجاب في البيت كخالتي ام علي....... ذهبت للاعلى جاءت خالتي ام علي ما ان تبادلنا القبل حتى سمعنا صوت احد قادم كانت خالتي هيام جلست لترتب ثيابها سمعت صوت طفلها يبكي ب الاسفل ذهبت فاحضرته لها وضعته بحجرها انتظرت لارى ثديها لكنها لم تكن كخالاتي الاخريات لم المح من ثديها الا جزء من حلمتها البنيةاللون حيث كانت تغطي كل صدرها اصبت بالاحباط لذلك .. بدات خالتي ام علي تنظر الي وهي تعرف ما اريد بالضبط بعد ان اكمل الطفل رضاعته قالت لها اذهبي لتستحمي وترتاحي من تعب الطريق ....فعلا نزلت خالتي لتستحم اقفلت باب الغرفة تمددت خالتي امي علي على ظهرها نمت فوقها بدات اقبلها وارضع ثدييها رفعت ثوبها ظهرا امامي كسها المشعر ادخلت قضيبي على عجله بدات احركه وارضع حتى افرغت شهوتي على بطنها مسحت ذلك بكلسونها لملمت نفسها ثم خرجت مسرعة بعدها جاءات خالتي هيام وهي ترتدي كامل ثيابها مع الحجاب اصبت بخيبت امل لكن خالتي ام علي اخبرتني ان كل شي سيكون على مايرام وانها ستساعدني لارى جسد خالتي هيام....... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ الجزء الخامس كما ذكرت سابقا فقد جاءت خالتي هيام وسكنت معي بنفس الغرفة مضت ايام وان لم المح منها الا اطراف حلمتها كلما اخرجت ثديها لارضاع صغيرها فهي كانت ترتدي كامل ثيابها وكانت محافظه اكثر من خالاتي الاخريات هذا الشي دفعني لعدم المجازفة لا بمحاولة التقرب اليها ولا النظر الى صدرها مباشره كوني قد لاحظت انها تغطي ماتبقى من حلمتها كلما لمحتني انظر اليها عند ارضاعها لطفلها مرت الايام وانا اعاني الحرمان كون بقية خالاتي ومنهن ام علي وسليمة لم يزورونا كالسابق باعتبار ان خالتي هيام موجوده لمساعدة امي المريضة عادتا والاهتمام بالبيت فقد كان وجود خالتي هيام سبب في حرماني من اشباع شهوتي مع خالاتي الاخريات ناهيك عن رضاعة الثدي التي اعتدت عليها واصبحت كالمدمن يشدني صدر المرأء كثيرا وخاصة عندما اراها ترضع ..... بعد ان طفح الكيل اتذكر اني هربت من المدرسة في احد الايام وتوجهت لبيت خالتي سليمه وما ان فتحت لي باب البيت حييتها ثم سألتها هل زوجك موجود اجابتي نعم .....فادرت وجهي وهممت بالذهاب .... فقالت هوه نائم في الغرفة هل تريد قول شيء؟؟ قلت لها نعم قالت تعال الى المطبخ تبعتها حتى وصلنا ارتميت بحضنها كالطفل فعرفت انها ليست مجرد اشباع شهوه فكت ازرار ثوبها من الاعلى اخرجت احد ثدييها وضعته بفمي بدأت امصه وارتشف حليبها بلهم وهي تنظر الى باب الغرفة مضطربة تخاف ان يصحو زوجها ...في تلك اللحضة ادركت ان شهوتي قد ارتبطت بالرضاعة فانا لا اكتفي ولا احتاج فقط لان ادخل قضيبي في كس او طيز المرأة وانما هناك حاجة تكاد تساويها تماما هي رضاعة الحليب من الثدي ولذلك فالمرأة المرضع تثيرني اكثر من غيرها لا اعرف ما السبب ... ربما لان اول علاقة جنسية حصلت عندي عن طريق الرضاعة. استمريت ارضع حليبها حتى امتلأت معدتي حينها امسكت يد خالتي وضعتها على قضيبي المنتصب ...ابتسمت بوجهي قبلتني وقالت شبعت ياصغيري..؟ اشرت براسي نعم قات حان دوري سارضع قضيبك بينما انت تراقب باب الغرفة ....فوقفت واخرجت قضيبي وبدأت تمصه بقوه وهي تكاد تخلعه من مكانه همست لي هل اعجبك فقلت نعم بعدها سحبت رأسها للاعلى اقبل شفتاها بقوه ادرت وجهها جهت الباب لتراقب زوجها ......رفعت ثوبها من الخلف وانا اتلمس طيزها انزلت كلسونها قليلا وبدات اعض فردتي طيزها لم تتفوه بكلمه واحدة بل كانت مستمتعة تعض شفتهاها وتمسك فردتي طيزها وتشدهما لتظهر فتحت طيزها واضحه امامي جدا .... بللت فتحت طيزها ثم قضيبي وبدأت ادخله شيئا ف شيئا بعدها بدأت احركه فكادت تصدر اصوات قوية لولا انها كانت تعض طرف ثوبها المرفوع فاصبحت تأن بهمس وهي مغمضة العينين اممممممممممممممم اااااااااااااااااه اووووووووووووو ي اممممحححححح وبنفس الوقت تدعك شفرات كسها فحاولت ان اقوم لها بذلك وضعت يدي وجدته مبلول تماما استمريت احرك يدي حتى هاجت جدا بحيث لم يكفها ما اقوم به فقالت حرك قضيبك بقوه اكثر فاطعتها حتى بدا صوت ارتطام فخذي بطيزيها يعلو وكانها نسيت ان زوجها بالداخل بدأت ترتعش ثم وضعت يدها على فمها وكاني احرقها بقضيبي اثاني ذلك كثيرا لم اتمالك نفسي قذفت شهوتي بالكامل بطيزها انتظرتني حتى اخرجت قضيبي مسحته بطرف ثوبها اغلقت بنطالي امسكت رأسي بكلتا يديها قبلتي من خدي بقوه وهي تنظر الي بعيونها التي تكاد تكون نصف مغلقة من شدة الشهوه ...وقالت حبيبي لاتحاول المجيء مره ثانية انا كدت ان افقد عقلي هذه المره لقد حالفنا الحظ ولم يصحو زوجي حاول ان تصبر قليلا ..لمحتني انظر الى فتحت صدرها ذهبت للغرفة اطمئنت ان زوجها ما زال نائما جاءت الي مسرعة اخرجت ثديها وبدات تعصر حليبها داخل فمي ثم قالت لاتخف لا احرمك من رضاعة ثديي...بعدها بدقائق شعرت باني شبعت قبلتها وودعتها ثم ذهبت الى البيت .... عندما عدت الى البيت كانت خالتي هبام كما هي بكامل ثيابها لكني كنت قد اكتفيت مؤقتا فلم اعرها اي اهتمام لكن بعد مضي ايام عادت الي نفس الرغبة بالرضاعة وممارسة الجنس وكالعاده فشلت كل محاولاتي برؤية شيء من جسد خالتي هيام وبدأت اعاني مره اخرى ...لكن في يوم من الايام كان الثلاثاء كنت عائد من المدرسة وجدت خالتي ام علي في البيت عندنا سمعتها تتحدث عن احدى قريباتنا التي ستتزوج الخميس القادم وانها تدعو خالتي هيام للذهاب معها للحفله النسائية التي تقام قبل يوم من الزفاف عند بيت العروسة..... الموضوع لم يثر اهتمامي كنت كل ما افكر به هوه وجود خالتي ام علي في بيتنا اليوم ...كنت انتظر ان استمتع معها قليلا حتى وا كان ذلك رضاعة ثدييها فقط... حاولت الانفراد بخالتي حتى جاءت الفرصة فاخبرتها اني احتاج اليها جدا...نظرت اليه بعيناها الحنونتان وقالت انا لا انساك يا صغيري لا تخف... بعد ساعة تقريبا غادرت خالتي ام علي المنزل فاصبت بالحنون والاحباط الشديد فوددت لو اني لم ارى خالتي ام علي اليوم لانها اثارتني بجسمها الضخم المترهل المليء بالشحوم وثدياها الكبيران البارزان حيث كانت لا تستر نفسها كخالتي هيام ... وما اثارني اكثر هو وعدها لي عندما قلت لها اني محتاج لها.....لم اتمالك نفسي بعد ان اكملت وجبة الغداء ذهبت مباشرة الى بيت خالتي سليمه طرقت الباب ...فتحت الباب وقالت ادخل يا عادل وسلم على زوجي فهو في اجازه ...كونه عسكري كما ذكرت في الاجزاء السابقة.. دخلت سلمت عليه قال لي اجلس معي ..انا اتابع احدى المباريات فحاولت ان ابين سبب مجيئي لهنا وقلت لخالتي سليمة ..لقد ارسلتني امي لتسألك اذا ما كنتي غدا ستذهبي للحفلة النسائية لاحدى قريبانتا ...فاجابت نعم ...ادعيت باني جئت لذلك السبب ثم غادرت بعد دقائق وانا اعاني من الحرمان ولكن اعاني اكثر من خذلان خالتي ام علي لي.... في اليوم الثاني جأت خالتي ام علي لاصطحاب خالتي هيام للذهاب الى بيتها قبل ذهابهم للحفل ..انا كنت منزعج من خالتي ام علي كثيرا فسمعتها تتكلم مع امي التي كانت طريحة الفراش ..سنأخذ عادل معنا ليساعدنا في حمل الاغراض وربما يتأخر عندنا لاني ساوصيه بأن يجلب لي اشياء من السوق ايضا ..وافقت امي ..ثم جاءت خالتي وهي تقول الم اقل لك اني لم انساك ياصغيري .... لم افهم اي شي ... حملت الاغراض معهم وذهبنا الى بيتها فقالت لخالتي هيام ليس هناك احد في البيت سنقوم بازالة الشعر من اجسادنا ونجهز انفسنا للحفل لم تجب خالتي هيام بدأت بوضع اغراضها وهم يتبادلان الحديث حتى جاءت خالاتي الاخرىات سليمة ومعها خالتي الاخرى حنان عمرها تقريبا 35 سنه جسمها ابيض متوسط او ضعيف نسبيا رغم ذلك لديها ترهلات بالارداف طيزها مكوره ثدياها متوسطان الحجم حلمتها بنية داكنه بالطبع رأيتها حينما كانت ترضع صغيرها فهي من النوع الذي افضله تدخن دائما وتخرح ثديها بالكامل لارضاع صغيرها دون الاكتراث لاحد فهي اكثر تحررا من خالاتي الاخريات وخاصتا هيام... لكن ما اثارني في ذلك الوقت اكثر هوه خالتي هيام التي بدأت تتحرر قليلا من انغلاقها وتسترها الذي اعتدت ان اراها فيه لا اعرف لماذا... ربما لانها شاهدت خالتي حنان كيف تدخن وتخرج ثديها وتتفوه بكلام سكس دون الاكتراث لوجودي فبدأت ارى جزء كبير من ثدي خالني هيام وهي ترضع ابنها كما اني رأيت شعرها الاسود الداكن ... فكانت الجلسة جميلة جدا حيث اني ارى اربع نساء يخرجن صدورهن ويدخن ويتكلمن بكلام عن السحر وشعوذة النساء وعن ممارسات الجنس و حال كل واحدة مع زوجها ويتمازحن بأن زوج فلانه لا يعرف ممارست الجنس وزج الاخرى له قضيب طريل او صغير ومن ذلك الكلام الكثير ووو الى اخره.........وانا اتصفحهن الواحده تلو الاخرى بالطبع خالتي ام علي تعرف ما احتاج الية الان لكن كيف لي الحصول على ما اريد... ذهبت خالتي ام علي الى المطبخ وقالت تعال معي لنحضر الشاي بعدها جلبت قناني من الكحول والبيره التي بالعاده يحتسيها زوحها وتحدثت للاخريات قائلة ان زوجها عندما يحتسي الكحول تكون قدرته الجنسية جباره فضحكت الاخريات رجعت الى المطبخ وقالت اننا سنقوم بخلع ثيابنا ابق انت في الغرفة المجاورة ثم ذهبت وجلبت قناني كحول فارغة ووضعتها امامي وقالت ساعود بعد دقائق انتظرت نصف ساعة تقريبا جاءت الي ثم ذهبت وجلبت شيئا قليلا من الكحول و بللت شفتي وقالت بصوت مرتفع حتى تسمع اخواتها الاخريات ماذا فعلت يا عادل لقد شربت كل قناني الكحول الخاصة بزوجي .... لكن قبل ذلك همست باذني ( افعل مايحلو لك مع خالاتك وانا ساتدبر الامر لكن حاول ان تبدو بانك غير متزن قليلا وخبرتني كيف ساقوم بهذلك) ..... بعد دقائق ذهبت للغرفة الاخرى وجدت خالتي هيام مستلقية على ظهرها واعتقد انها قد خلعت كامل ملابسها لاني رأيتها تتغطى بشرشف شفاف وخالتي سليمه تقوم بازالة الشعر من كسها بالجهه الاخرى تجلس خالتي حنان تذخن وترضع ابنها اثاني منظر حلمتها البنية الكبيرة وثديها الابيض المكور والسيكارة بين يديها فقلت بصوت مثقل متقطع يدل على السكر انا احبك خالتي حنان واتجهت صوبها قبلتها على خدها شممت رائحة الدخان فيها اثارتني اكثر فقلت اريد ان ارضع انا جائع فضحك الجميع وابعدتني خالتي حنان عنها بميوعة وهي تضحك فقالت خالتي ام علي تعال ياصغيري انا اعرف انك لست بوعيك انا سارضعك ... اخرجت ثديها وضعتني بحجرها فادركت بأن ذلك كان خطة من خالتي لتتجرء خالاتي الاخريات ويسمحن لي ان افعل ما اريد .. كما قامت به هي..... رضعت قليلا ثم ذهبت مره اخرى لخالتي حنان وقلت بصوت متقطع اريد ان ارضع انا جائع ضحك الجميع مره اخرى لكن هذه المرة تشجعت خالتي حنان ونحت ابنها جانبا وانا ارى ثديها متلي يقطر حليبا وهي تصع السيكاره بفمها تناولتني وضعتني بحجرها التقمت حلمتها البنية الكبيره وبدأت ارضع بقوه وخالتي ام علي تهمس للاخريات انظرن الى قضيبة منتصب كم هو كبير وبدأ الهمس بينهن بعدها امسكت يد خالتي حنان وضعتها على قضيبي المنتصب وبدأت احركه فحاولت ان تبعد يدها وهي تضحك وتقول لخالتي ام علي ماذا فعلتي بهذا الولد الصغير ...فقالت خالتي ام علي وهي تضحك لا تنكري ياحنان انك مستمتعة والا اتركي لي ذلك .. جاءت وجلست جنبي واخرجت قضيبي والكل ينظر حتى خالتي هيام التي لم تتفوه بكلمه لكن عيناها لم تغادر قضيبي ابدا .....فكان شعور جميل ان ارضع الحليب من ثدي خالتي حنان وخالتي ام علي تحرك قضيبي بعدها نهضت وانا ارتكز على خالتي ام علي وقضيبي متدلي وحاولت ان اضعه في فم خالتي حنان فمانعت وهي تضحك فبادرت خالتي ام علي واخذته بفمها وبداءت تمصه اثار الموضوع استغراب وشهوة خالتي الاخريات بينما خالتي سليمه كانت تدخل اصابعها في كس خالتي هيام المحرومه من الجنس لفتره ليست بالقليلة كما ذكرت لي خالتي سليمة ذلك لاحقا... عرفت بان خالتي ام علي تقوم بكل ذلك لتهيئة الاجواء لكي امارس الجنس مع خالتي حنان وهيام فسحبت قضيبي واصريت ان تقوم بمصه خالتي حنان فقامت بذلك وهي تضحك وفي الجهه الاخرى تمددت خالتي ام علي و سليمه تفرك كل منهما كس الاخرى ويتمازحن بقولهن سنخرج اليوم كل الحرمان الذي عانينا منه طوال سنين ........ فبدى الامر هين بالنسبة لخالتي هيام التي بدأت تدعك كسها وهي تغطي نصف جسدها الاعلى وتصدر انين اامممممممممم ااااااووووه ااااااااي اثارني ذلك كثيرا ارتميت فوقهاا قبلها حاولت ادخال قضيبي في كسها فمانعت فازحت الشرشف جانبا واذا بي ارى كرشها المدبب قليلا وثدياها الكبيران جدا ممتلئان بالحليب انقضضت عليهما ارضعهما بنهم وفي الجهه الاخرى خالاتي ام علي وسليمه قد هجما على حنان الاولى تقبلها وترضع صدرها والاخرى تتوسط فخذيها لتلحس كسها والاصوات تتعالى ....استغلت خالتي هيام انشغالهم امسكت قضيبي المنتصب وضعته في كسها وبدأت تشدني باتجاهها قمت بتحريكه فازداد انينها اممممممممم ااااااااووووووووووه اااااااااووووووف ااااااخخخخ.... وماهي الا لحضات حتى انتفضت تحتي كالبركان وابعدتني عنها ...نهضت ابعدت خالاتي عن حنان ارتميت فوقها ادخلت قضيبي وبدأت احركه بشده تفاعلت معي حتى احسست بقرب شهوتي اخرجته افرغت ما لدي على ثدييها وحلمتيها بنيتا اللون ...ادركت خالتي ام علي اني قد اشبعت شهوتي اخذتني بالغرفة الاخرى نامت على السرير اخرجت ثديها الكبير اشارت الي ارتميت بحضنها وهي تقول لي مارأيك بخالتك ام علي الم اقل لك اني لن انساك قبلتها ورعاودت الرضاعة حتى نمت........ سنكمل القصة في الجزء السادس ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ الجزء السادس كنت قد توقفت في الجزء السابق عندما ارتميت في حضن خالتي ام علي التي تمددت على السرير واخرجت ثديها الكبير المثير وضعته بفمي وبدأت تعصر ثديها بيدها الاولى و تلفني على ذراعها بيدها الاخرى وانا امص حلمتها التي تتدفق حليبا دافئا كالطفل حين ترضعه امه حتى نمت ... واود ان انوه لشي اخبرتني خالتي ام علي به هوه انه ليس انا فقط من يستمتع بالرضاعة انما هي ايضا .... وقالت لي انها في ايامها الاخيره ان طفلها لم يعد يرضع من ثديها كثيرا لكنها تحاول ان تعصره كل يوم حتى لاينقطع حليبها وتحرم هي وانا من هذه المتعه الا وهي الرضاعة الطبيعية. طبعا هذا الشيء زادني حبا وتعلقا بخالتي ام علي التي وهبتي كل ما اتمناه في جسم المرأه .... صدرها كذلك ساعدتني كثيرا في ممارست الجنس مع غيرها والرضاعة من اثداء النساء الاخريات ومنهن خالاتي ولم تكن انانية ابدا .... اكمل بعد ان استيقظت من النوم لم ادرك اذا كنت مافعلته مع خالاتي كان حلم ام حقيقة ... حينها كانت خالاتي قد انتهن من إزالة الشعر من اجسادهن ووجوههن ولم يتبقى سوى ساعة واحده على موعد الحفل النسائي فكان الجميع على عجلة من امره ...رأيت لأول مره خالتي سليمه كانت تمشط شعرها ما ان رأتني حتى قالت ها قد افاق اخيرا رجل البيت كانت خالتي الأخرى حنان تجلس على الأرض بالقرب من الحمام وفي حجرها طفلها الصغير ترضعه اعجبني منظر ثديها وهي تعصره بأصبعييها السبابة والوسطى بحيث ان الطفل لايستطيع ان يمص كل الحليب المتدفق من ثديها بل اره يسيل من فمه ... ما ان رأتني خالتي حنان حتى قالت حبيبي عادل لقد تعبت اليوم سمعتها خالتي ام علي فقالت سيستحم الان ويستعيد نشاطه ثانية لكن لم يتبقى لنا كثيرا من الوقت ..فقالت لخالتي هيام التي تستحم استعجلي قليلا يحب ان نخرج بعد نصف ساعة لنكون في الموعد المحدد للحفل ...ماالذي تفعلية بالداخل تدعكين كسك..؟الم يكفيك ماقام به اليوم عادل معك...؟وهي تمازحها.. حينها ادركت اني لم اكن احلم.. قالت خالتي ام علي لخالتي الاخرى حنان انهضي وادخلي استحمي انتي و هيام فقد تأخرنا .. دخلت خالتي حنان وبدأ صوت الضحك يعلو ...بينما كانت خالتي ام علي تحاول ترتيب بعض الاغراض بالمطبخ وقد اشعلت سيكارة لتدخن ..رغم اني شبه نائم الا ان منظرها اثارني جدا خاصة وهي ترتدي ثوبا منزليا طويل (دشداشه) مفتوحة الازرار من الاعلى يتدلى ثدييها حين تنحني لالتقاط شي من الارض ناهيك عن انها لاترتدي شي تحتها ...ذهبت باتجاهها حضنتها من الخلف لكن ذراعي لم يتسعا كونها كانت بدينه جدا وذات بطن كبيره وكل شي فيها ضخم...التفتت الي قبلتني فاصبح ثدييها مقابل وجهي تماما بادرت واخرجت ثديها الايمن امسكته بيدي الاثنين وبدأت امص حلمتها وهي تعض شفتاها وتدخن لم استمر طويلا حتى سمعتها تقول ..صغيري تعال لنستحم فقد تأخرنا مشت وانا مازالت ممسك ثديها لا اريد ان اتركه ضغطت علية بفمي فقالت اااااااااااااوووووووي خفت ان اؤذيها تركتها وانا انظر لثديها امامي يقطر حليبا وحلمتها اصبحت حمراء اللون كوني سحبتها بقوه .....مشت باتجاه الحمام وكانت خالاتي الاخريات هناك مشيت خلفها وصلت قرب باب الحمام تماما رفعت ثوبها للاعلى ثم خلعته بالكامل حينها رأيت جميع تفاصيل جسمها من الخلف سيقان ضخمه جدا.. طيز كبيره جدا جدا...ترهلات وشحوم تغطي اردافها وظهرها ....التفتت الي وانا انظر لثدييها المتدليان على كرشها الكبير الذي يغطي كسها التي قامت بازالة الشعر منه فرفعت بطنها بكلتا يديها لتريني كسها الكبير وقالت هكذا اجمل ...؟ قلت ااااااااااا لا سابقا كان اجمل لا اعرف مالذي دفعني لقول ذلك لكن بصراحة كان منظر شعر كسها الكثيف يثيرني اكثر فاجبت دون تزويق...قالت لا يهم انا عادتا لا أقوم بإزالة الشعر ولتكن هذه المرة الأخيرة ...والان تعال ياصغيري اخلع ثيابك لنستحم ...اقتربت اليها قامت بفك ازرار قميصي خلعته ثم انحنت لتزع عني باقي ثيابي وعيناي لا يغادران ثدياها الكبيران المتدليان وحلمتهما الكبيرتان ذات اللون البني الغامق بنفس الوقت كانت تضع السيكاره في طرف شفتاها الايسر و الدخان يخرج من انفها ... اماما هذا المنظر بالطبع فأن قضيبي يقف مستعدا بكامل انتصابه وقد لاحظت خالتي أيضا خلال قيامها بنزع ثيابي اني قد بللت بناطلي قليلا فقامت بإخراج لسانها ولحست رأس قضيبي بعدها فتحت باب الحمام دخلت ثم سحبتني من يدي ادخلتني ... واذا بي أرى خالتي حياة من الجانب جالسة على مقعد الحمام عارية تماما شعرها مبلل مسدل على ظهرها حلماتها بنية اللون منتصبة تميل للاسفل قليلا جسمها رشيق لكن ليدها ترهلات قليلا في منطقة الارداف سيقانها بيضاء مدوره بشكل مغري تقف خلفها خالتي هيام ذات الجسم الريفي الاسمر ليس بالضخم جدا لكن جسمها ممتلأ ,شعرها المبلل اسود غامق , لفت نظري حجم صدرها الكبير حيث انه تقريبا بحجم صدر خالتي ام علي اما حلمتاها فهما اكبر قليلا من خالاتي الاخريات وكذللك الهالة المحيطة بالحلمة بنية اللون كبيره جدا , وما يجعل ثدياها يبدوان اكبر هو ان بطنها ليست كبيره ..لا انكر ان لها تقويس في منظقة البطن لكن هذا يزيد جسمها اثاره اما طيزها فهي متوسطة الحجم مدببه مع فخذيها الممتلئان ... ما ان دخلت حتى اسرعت كل واحده منهما ووضعت احدى يداها تغطي ثدييها وباليد الاخرى تغطي كسها ...قالت خالتي هيام التي لا تتسع يدها لتغطي ثدييها ما الذي جرى لك ام علي لم يتبقى الا القليل سنخرج حالا وليدخل عادل يستحم ما فعلناه اليوم شيء غير معقول يجب ان لا يتكرر ...اجابت خالتي ام علي وما المانع هل تخجلين من عادل قبل ساعات كان فوقك لساعدك في قضاء شهوتك وانا لم ارتح بعد اريده ان يساعدني ... اما انتي فلا تخافي سانتظر هنا عندما تنتهيان سنستحم بعدكن ...ثم جلست على مقعد موجود في الحمام وباعدت بين فخذيها ليظهر كسها الحليق وتوجهت اليه قائله ...تعال ياحبيبي اتجهت صوبها وكان قضيبي مقابل وجهها تماما سحبته وضعته بفمها وبدأت تمصة وتدعك كسها بيدها الاولى وفي الاخرى تمسك السيكارة بين اصابها وتشدني اليها بينما هي تقوم بذلك نظرت الى خالاتي وجدتهن قد رفعن ايديهن وبدت اكساسهن واضحة امامي كان كس خالتي هيام بلون مختلف عن لون جسمها فكان غامقا اكثر مع شفرات كبيرة متدلية .. اما كس خالتي حنان التي تنظر الي مبتسمه فكان يميل للاحمرار .. اثناء ذلك قالت لي خالتي ام علي حبيبي هل تستطيع ان تلحس كسي الحليق فاشرت برأسي نعم ....اتكأت على ظهرها فتحت فخذيها بشكل جيد اما انا فاسرعت ساجدا بين فخذيها امتص شفرات كسها التي اصبحت واضحة جدا وهي تمسك برأسي تشده الى كسها بقوه وفي اليد الاخرى تدخن وتتلمس اثدائها الكبيران الذان لا اكاد اراهما بسبب كبر بطنها وكوني غارق اغوص في اعماق كسها الذي بدء رحيقة يملأ وجهي وهي تصدر اصوات مثيره جدا اااااااااااااااااه اااااااي اااااااوووووووي ااااااخخخ ااااااااااممم اااااااااااااوووووووووووووووي اممممممممممم.... لحضات بعدها ثارت خالتي ام علي التي تكاد تنفجر كالبركان سحبتني للاعلى وضعت راسي بين ثدياها الكبيران وهي تضمني بقوه وترتجف ...بعدها نهضت وهي منهكه اخذتني من يدي ذهبنا وفقنا تحت الماء وكانت خالاتي يهمن بالخروج ... استحمينا على عجل وخرجنا كانت خالاتي الاخريات قد انتهن من لبس ملابسهن ووضع الميكياج لبست خالتي ام علي ثيابها واثناء توجهنا للحفل اخبرتني خالتي ام علي ربما لا اتمكن من الدخول الى الحفل كونها للنساء فقط وانهم سيقومون بايصالي قرب مزلنا .. فعلا اوصلوني قرب المنزل وغادروا ...دخلت للبيت حاولت تجنب الحديث مع اخوتي وامي كون ما حدث اليوم كان قد غير مجرى حياتي وطريقة تعاملي مع خالاتي وخاصة هيام التي اعتدت ان اراها محجبة تقوم بكل فروضها الدينيه على اتم وجه واشعر ان كل ما قمت به اليوم يستطيع الاخرون رؤيته في وجهي.. حاولت ان احضر واجباتي المدرسية واشغل نفسي بأمور اخرى لكني سمعت امي تتحدث مع امرأة جاءت لزيارتها ..وكما اعتدت انا ان اذهب للاسفل لارى النساء اللواتي يأتين لاشاهد شيئا من اجسادهن اذا سمحت لي الفرصة ...دخلت وجدت امرأة بعمر 45 سنه تقريبا كانت محجبة ترتدي عبائة سوداء وفي حجرها بنت صغيره حييتها ثم جلست في مكان يتيح لي النظر اليها بشكل جيد ,جسمها لم يكن واضح لي كونها جالسة وترتدي ثياب فضفاضة ...مضت نصف ساعة تقريبا بعدها بدأت الطفله بالبكاء راقبتها كيف تفك ازرار ثوبها من الاعلى الواحد تلو الاخر ثم ادخلت يدها لتخرج ثديها وانا انظر بلهفة وترقب ,اخرجته فكان بحجم ثدي خالتي هيام تقريبا ,وضعته في فم الطفله مباشره لم ارى الحلمه بشكل جيد انزعجت لذلك حاولت تغيير مكاني لكن لم استطيع التحرك كون قضيبي قد انتصب ..بعد دقائق قليلة تبين ان الطفله شبعت وبدأت تلعب وهي في حجر امها تنظر الى امي وهي تمازحها فتترك ثدي امها طليقا فكان منظره مثير جدا وهوه متدلي ثم تعود لترضع مره اخرى ....في تلك اللحضات استطعت ان ارى حلمتها الطويلة ذات الهالة الوردية اللون المتوسطة الحجم بشكل جيد وهي تقطر حليبا فلم اتمالك نفسي فشعرت بان قضيبي سينفجر فاستغليت انشغالهم وانسحبت بسرعة اتجهت لغرفتي نمت على بطني وبدأت احك قضيبي على وساده وضعتها تحتي حتى افرغت شهوتي ..ارتحت قليلا لكني شعرت بحاجة ملحة للرضاعة في تلك اللحضة فعرفت جيدا ان الشهوه عندي اقترنت بالرضاعة الطبيعية........ بعد العشاء انتظرت لساعات متاخره قدوم خالتي هيام لعلها تشفق علي وتسمح لي ان ارضع منها لكن انتظاري كان دون جدوى كونها قد بقيت في بيت خالتي ام علي.....في اليوم التالي ذهبت للمدرسة ثم عدت فوجدت خالتي هيام تعمل في المطبخ تعاملت معي وكأن شيء لم يحدث بيننا وما اثار استغرابي اكثر انها تقوم بفرائضها الدينيه كالسابق...انتظرتها بالغرفة لترضع طفلها لكنها بقيت بالاسفل وقامت بارضاعة هناك مرت ساعات النهار ببطء ارهقني جدا ..في المساء انتظرت لساعات متاخرة ان تاتي لغرفتي لكي تنام فلم تاتي ...غلبني النعاس ثم نمت...صحوت الساعة الخامسة صباحا فوجتها نائمه على سريرها نهضت فتحت الضوء ثم حركت طفلها قليلا فاستيقظ وبدا بالبكاء فاستيقظت جلبته اليها وضعته بحجرها غطت نفسها بشكل جيد كالمعتاد وبدأت ترضعه وهي تنظر الي ..اقتربت اليها ..قالت انسى ما حصل في ذلك اليوم انت كأحد ابنائي ..يجب ان لا يتكرر ذلك الامر ...فخاب ظني بعد الانتظار الطويل وعرفت اني لم احصل على شيء ...فقلت لها نعم انا احد ابنائك ....لتتركيني ارضع فقط...قالت لا بئس في ذلك اذا كنت صغير لكن ليس في هذا العمر ...فالحيت عليها وتوسلتها لاتخافي لا انظر ابدا الى صدرك ساغمض عيني وانتي تقومي بارضاعي ...لم توافق ..كالمعتاد تظاهرت بالزعل وبكيت قليلا ..فاحست بطفولتي وقالت نم على السرير واغمض عينيك ..فعلت ما امرتني به لكن لم احكم اغلاق عيني فكنت استرق النظر اليها نامت الى جانبي رفعت رأسي ووضعته على ذراعها الايمن قربتني الى صدرها ثم مدت يديها اخرجت ثديها الكبير امسكت حلمتها البنية الغامقة اللون بين اصبعيها ووضعتها بفمي وبدأت تعصره ..التقفت حلمتها وان امص حليبها الدافىء واشم رائحة ثدييها المميزه فتحت عيناي لفت نظري حجم هالة حلمتها الكبير وبدأت اسمع صوت نفسها المرتبك الذي تلاه انين بسيط اااااااااااااااااامممممممم ااامممم [/img] وهي تقول لي انت ترضع بشكل جميل يا بني ...شجعني ذلك كثيرا فمددت يدي اداعب ثديها الاخر وهو في داخل ثوبها وفي يدي الاخرى احرك قضيبي... فتعالى انينها اااااااااااااااووووووووووووه ااااااااااااااااااااااااامممممممممم ممممم ثم سالتني وهي تنظر في عيني هل استمتعت مع خالتك ام علي في ذلك اليوم فأشرت برأسي دون ان اترك ثديها نعم...قالت اتعرف اني لم اجرب بحياتي ابد ما قمت به لخالتك ام علي (تقصد عندما لحست كسها) فقلت اتريدين ان افعل ذلك لك؟؟ لم تجبني وبقيت تتأوه اممممممممممم ااااااااااااااااااااووووووووه وبدأت تدعك كسها ..مديت يدي بأتجاة كسها فلم تمانع تركت صدرها ونزلت للاسفل بالقرب من كسها نامت على ظهرها فتحت رجليها اما انا فحاولت ان ارفع ثوبها لم استطيع فدخلت من الاسفل كانت تدعك كسها بيدها فلم استطيع ان الحسه فقمت بمداعبت فخذيها اتلمسهما واقبلهما والحسهما حتى اقتربت من كسها رفعت يدها فانقضضت عليه اقبله والحسه فاصدرت اهااااااات اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااووووووووووه اااااااااااااااوووووي وقامت برفع ثوبها الى اعلى بطنها في تلك الاثناء قمت بخلع بيجامتي وقضيبي منتصب فمدت يدها ثم سحبت رأسي قبلتني ووضعتني عكسها تماما فاصبح رأسي بين فخذيها و رأسها يتوسط فخذي استمريت انا الحس كسها وهي تحرك قضيبي تاره تضعه بفمها واخرى تضعه بين ثدييها الكبيرين وتحركهما فكان شعور اكثر من رائع لم اصمد خلالها الا دقائق معدوده ثم افرغت شهوتي على ثدييها فامترج بحليبهما وانا اغوص في اعمق كسها وهي تقول اشعلت بكسي النار ااااااااااااااااوووووووي اااااااه اااااااااااااااااااااااامممممممم اااااااااااااووووووه حتى انتفضت تتلوى ثم هدءت وضعتني بحضنها وقالت لا تخبر احدا بما جرى ولا حتى خالاتك سيبقى الامر سرا بيننا ..سعدت لسماع ذلك .. ثم نمت قليلا بعدها استيقضت صباحا بوقت متاخر نزلت للاسفل كانت تعمل في المطبخ جهزت لي الفطور وهي تنظر مبتسمه بعينان يملأهما الوهج ................. سنكمل بالجزء القادم........................ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء السابع كنت قد توقفت عندما في الجزء السادس بعد ان متعتني خالتي هيام بصدرها اللذيذ وسمحت لي ان انيكها في اليوم الثاني أصبحت خالتي هيام ليست كالسابق تغطي معظم ثديها اثناء الرضاعة لا بل حالما تراني تكشف عن صدرها لتتركني انظر اليها وهي ترضع صغيرها لكن عندما تأتي امي او احد اخوتي بالقرب منها تغطي صدرها وتعود كالسابق . في احد الايام عدت من المدرسة فوجتها في الطابق العلوي في غرفتي وثديها ذو الحلمة الكبيره البنية اللون متدلي وهي تعصره باصبعيها لتملىء فم الطفل بالحليب الذي يسيل من فمه ما ان رأتني حتى ابتسمت بوجهي اقتربت منها رفعت حلمتها من فم الطفل لتريني حلمتها فكان منظرها مثير جدا وهي تقطر حليبا قالت لي غير ملابسك وتعال الى جنبي قبل ان يصعد احد للاعلى فنزعت ثيابي وهي تنظر الي فلاحظت ان قضيبي قد انتصب استبدلت ثيابي احكمت اغلاق الباب وعدت جلست الى جنبها اراقب عن كتب ماتقوم به قالت لي يبدو ان منظري قد اثارك جدا .. قبلتها من خديها وانا اقول احبك خالة هيام انتي جميلة جدا وصدرك حنون ...قالت لي هل اشتقت الية قلت نعم انا متلهف لارضع منك ...فاخرجت ثديها الاخر وامسكت برأسي دفعته نحو حلمتها فلم يكن الوضع جيدا كونها تجلس على الارض فرفعت ثديها عن الطفل فلم يبكي وضعته جانبا فامسكتني كالطفل بين يديها وضعتني بحجرها فكانت تلفني بذراعها الايمن من تحت رقبتي لتشدني الى ثديها وبيدها الاخرى تعصر ثديها ليتدفق حليبها في فمي وانا انظر في عينيها فارى عاطفة الامومه ممزوجه بشهوه جامحة وهي تتأوه وتقول بصوت منخفض حبيبي عدول انا احبك كابنائي لا بل اكثر...امسكت يدها واتجهت بها نحو قضيبي المنتصب وضعتها هناك لتتولى امر قضيبي ورجعت امسك بثديها واعصره ...قامت هي باخراج قضيبي وبداءت تحركه بقوه وعيونها لا تفارقه وهي تعض شفتيها وتتنهد لم يستغرق الامر طويلا واذا بي افرع شهوتي يبن يدها مسحت قضيبي جيدا وقالت انهض ياصغيري اخاف ان افقد صوابي ويفتضح امرنا .....نزلت للاسفل اكملت هي رضاعة طفلها ونزلت ايضا لكني لازلت ارى في عينيها نار الشهوه الملتهبة تجاهي ...مضى الوقت بطيئا ..في المساء اكملت عملها بعد العشاء نام الجميع دخلت غرفتي قفلت الباب خلفها كنت افترش الارض نظرت الي خلعت حجابها جاءت مسرعة باتجاهي خلعت ثوبها انكبت علي وهي تضع يدها على كسها تحركه بقوه بدأت تقوم بخلع ثيابي بسرعة رأت قضيبي منتصبا سجدت بين ساقي مصته بقوه وكأنها تريد خلعه من مكانه ومازالت تدعك كسها سحبت رأسها للاعلى قبلتها ثم قامت واستدارت فاصبح رأسي باتجاه كسها وقضيبي باتجاه فمها التهمت قضيبي تمصه بلهفة اما انا فادخلت راسي بين فخذيها امتص شفرات كسها الكبيره فازداد هيجانها وبدء صوت انينها يعلو اااااااااااااااااووووووووه ااااااااااااااااممممممم سحبت قضيبي اخذت وضع السجود تموضعت خلفها وطيزها الضخمه امامي دفعت قضيبي بكسها فتنهدت ااااااااااااااااووووووووه واذا بطفلها الصغير بدا بالبكاء نهضت مسرعة جلبته وهيه منزعجة نامت على ضهرها بدأت ترضعه من ثديها الايسر وثديها الاخر متدلي لانه كبير الحجم باعدت بين فخذيها فظهر كسها بالكامل امامي فكان كما ذكرت سابقا ذا لون بني غامق قياسا ببقية جسمها ... قالت لا تتركني بهذه الحال منظرها كان مثير جدا خاصة وهي ترضع الطفل انكببت فوقها حضنتني بذراعها الايمن وان امص شفتاها فقامت بمص لساني وادخلته في فمها اعجبني ذلك فبادلتها نفس الشيء نزلت امص رقبتها فبدأت تثار اكثر نزلت لارضع من ثديها الايمن وادخلت قضيبي بكسها فقالت نعم يا بني ادفع بقوه ....فكان شعور جميل لايوصف حين انيك خالتي وهي ترضع طفلها لا بل وانا ارضع منها ايضا استمريت احركه بقوه واذا هي ترتجف وتضمني اليها بقووووووه اووووووووووه اااااااااممممممممم اااااااااااااااااه...نظرت الى وجهها وجدتها تغلق عيناها وتعض شفتاها وشعرت باني ساقذف اخرجت قضيبي امسكته بيدها تحركه بقوه حتى قذفت على ثديها وهي مازالت ترضع طفلها فامتزج المني ب حليب ثديها الذي قمت بعصره.....بعدها نظفت نفسها نامت الى جنبي اخرجت ثديها ترضعني حتى نمت ...في اليوم الثاني جائنا الكثير من الضيوف ومنهم اهل زوجها تم الصلح لكن هذه المره كانت قويه وتفرض شروط على زوجها وكأنها لاتريد العوده لبيت زوجها ...في النهاية رجعت وحيدا انتظر احدى خالاتي الاخريات او احاول قضاء شهوتي كما تعودت بمراقبت النساء اللواتي ياتين لزيارتنا احيانا المح شيئا من اجسادهن فاسارع لغرفتي وامارس العاده السرية على طريقتي واحيانا اخرى تخيب امالي فاحاول استذكار ايام خالاتي ......... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الجزء الثامن كما ذكرت فأن ايامي لم تكن جميعها مليئة بالجنس والمرح فقد كان لعلاقتي بخالاتي وتعودي على الرضاعة منهن اثر كبير في معاناتي في الايام التي لم اجدهن الى جانبي.... حينها اشعر اشبه ما اسميه العطش الشديد للرضاعة بالاضافة للرغبة في الجنس اذكر في احد الايام فكرت ان اقوم بما اسمع عنه هو علاقات الشباب ببنات من نفس الجيل اي بعمري او اكبر مني بقليل لاشبع رغبتي الجنسية ..فكان اقرب شي لي هو الفتيات اللواتي في المدرسة القريبة منا فحاولت ان اقترب لاحداهن اسمها شهد كانت في الرابعة عشر من العمر ملامح البلوغ واضحة على جسدها فصدرها صغير لكن منتصب لكنها مازالت تتصرف كالاطفال اذكر حين اقتربت منها في احدى محلات القرطاسية وانا احتك ب صدرها كانت لاتعي شيئا لا بل لم الحض عليها مظاهر الانوثة كخالاتي انصدمت من ذلك لكني استمريت امزح معها وادعي اني اتعلم منها لانها تسبقني بمرحلتين في الدراسة واغريها احيانا ببعض الشكولاته بحيث كنت اقتطع الكثير من مصرفي لاجلها تمهيدا لهدفي المرجو هو ممارست الحنس معها...المهم من ذلك ان العلاقة بيننا تطورت لكن المشكله انها لم تفهم ما اريد رغم اني كنت ادقق النظر الى ثدديها وطيزها وكنت افعل ذلك لكي تفهم غايتي لكن دون جدوى..... اذكر في احد الايام كان يجب علينا الذهاب انا واخوتي للمدرسة بعد الظهر اما هي فتعود من المدرسة في ذلك الوقت فخطرت ببالي فكره فلم ادخل للمدرسة انتظرت خروجها تبعتها حتى وصلنا قرب باب بيتنا فقلت لها امي تريد ان تتكلم معك دخلت البيت مسرعا وجدت امي نائمة في غرفتها فهي مريضة ولم يكن هناك احد غيرها في البيت قلت لها اني نسيت احد دفاتري رجعت الى غرفتها ... ادخلت شهد وقلت لها اتعرفين لماذا لم اذهب اليوم الى المدرسه لدي الم اسفل بطني.. قالت دعني اخبر امك ..قلت لها لا نحن اصدقاء ويجب ان تساعديني قالت كيف ..؟ حينها كان قضيبي منتصبا مسكت يدها وضعتها على بطني بعد ان رفعت قميصي وهي تسالني اين وتضحك كالبلهاء..؟؟وانا احرك يدها على صدري وعلى بطني لعلي اثيرها في النهاية وضعت يدها على قضيبي فحاولت سحب يدها وهي تضحك كالخرقاء لم اجد عليها ملامح الشهوه كخالاتي اخرجت قضيبي وضعته بيدها وهي لاتعرف ماتفعل به فقمت انا بممارست خبراتي حاولت تقبيلها وادخال لساني بفمها فوجدتها تقرف وتشمئز من ذلك فتحت قميصها من الاعلى كشفت عن صدرها واذا هو امامي مختلف عن صدر خالاتي لم يكن كبير الحجم ومتلي لابل كان مكور منصب كانه جبل في قمته حلمه صغيره منصبه تحيط بها هالة صغيره ايضا وردية اللون اتجهت صوب تلك القمه ادخلتها في فمي امتصها اما هي فبالكاد تظهر شيئا من التفاعل كنفسها المتسارع و تعض شفتاها احيانا لم نقضي من الوقت طويلا حتى فاجئتها ووضعت يدي على كسها وجدته مبلول لكنها انتفضت ودفعتني بقوه ولملمت نفسها وهمت بالخروج حاولت منعها لكني خفت ان تشعر امي بنا فتركتها.. بعدها بايام التقيت بها واتفقنا ان نقوم بالشيء ذاته وتكرر ما حصل لكن لا اريد ان اذكر التفاصيل فلم يحدث اكثر من ماذكرت سابقا كونها كانت تكشف لي عن صدرها فقط ولا تسمح لي بمداعبت كسها فهي تخاف بشده من ذلك وايضا تتركني حالما تنتهي من قضاء شهوتها بمجرد اضع فمي علىى حلمتها..بعدها كان لي تجربه مع فتاة اخرى لكن لم يختلف الامر كثيرا ..لم اكن اثار من قبلهن لا بل كانت العادة السرية افضل لي بقضاء شهوتي وانا اتذكر رضاعة صدور خالاتي ..والذي اكد ذلك اني بعد ذلك وفي احد الايام ذهبت مع أمي لاحدى المستشفيات الصغيره القريبة من بيتنا في ذلك الوقت كان هناك قسم مختص للنساء الحوامل ورعاية الاطفال من لقاحات وغيرها ولمحت مجموعة كبيره من النساء يجلسن بانتظار دورهن بلقاح اطفالهن الرضع واخذ العلاج فلمحت بعض من صدورهن فكان وقع هذه المناظر اشد من اجساد الفتيات العذراوات اللواتي حاولت اشباع رغبتي معهن.. اذكر حينها مارست العادة السريه لاربع مرات او ما قارب فتركت ملاحقت الفتيات و كنت اذهب بين الحين والاخر لتلك المستشفى لاستمتع بمنظر النساء المرضعات .. اذكر في احدى المرات كان هنالك لقاح دوري وقد جاءت الكثير من النسوة من المناطق الريفية ونتيجة العدد الكبير فاخذن يفترشن الباحة او الحديقة بداخل المشفى اما انا فاتمركز هنا اوهناك لاستمتع بمنظر صدورهن اذكر احداهن كانت في الاربعين من العمر ممتلئه ولا انسى ذلك مطلقا انها كانت جالسة وكان ابنها الصغير في حجرها اخرجت ثديها الايسر الكبير له حلمه طويلة مدببه من الامام عليها اثار اسنان الطفل والهالة المحيطة بالحلمه بنية اللون كبيره جدا وضعته بفم الطفل وكانت جنبها امرأة مسنه جلبت بعض الطعام واخذا يأكلان فلم تستطيع المرأة المرضع ان تغطي ثديها او ترتب حجابها كون يداها ملطخان بالطعام فكان الصغير يلهو كما يريد تاره يرضع واخرى يترك ثديها متدلي وواضح امامي لاتمتع به وانظر اليه كما اريد استمرت على ذلك حتى نهضت لتغسل يدها فتبعتها وثديها متدلي يقطر حليبا حتى غسلت يدها فلم اتمالك نفسي دخلت في الحمامات ومارست العاده السرية هناك من هول ما رأيت ..مضت الايام الى ان جأت خالتي ام علي لزيارتنا فطرت فرحا لعلها تعوضني ايام الحرمان كانت في المطبخ حييتها اخذتني بين ذراعيها ضمتني بقوه ورأسي يغوص بين ثدياها الكبيران قلت لها اشتقت اليك كثيرا خالتي قبلتني من خدي بحراره وقالت اذهب لتغير ملابسك ذهبت ثم صعدت هي للاعلى لتدخن سيكارة ما ان دخلت الغرفة حتى ارتميت في حضنها مره اخرى اغلقت الباب وقفت قرب النافذه بدأت تدخن وانا مازلت متمسك بها بقوه قالت هل انته مشتاق لي ام لهذا وهي تشير الى كسها ........فشعرت بالظلم من هذه الكلمه دمعت عيناي واحسست برغبة في البكاء كونها اقرب خالاتي لي ولاتدرك مشاعري تجاهها لكن ما ان رأتني بهذه الحال حتى ضمتني بقوه وقالت اعرف ياصغيري انته تحبني وتشتاق لي وانا كذلك اشعر برغبه تحاهك ليش فقط عندما تنيكني او عندما ارضعك من صدري ...لابل طيلة هذه الايام افتقد هذا الشعور فانت ابني الصغير وزوجي وحبيبي ثم ابتسمت ودخان السيكارة يخرج من انفها وقالت والان قلي ماذا افعل لاجعلك سعيدا,,..؟ مددت يدي ففتحت ازرار ثوبها من الاعلى ثم اخرجت ثديها الايمن ارتميت كالطفل في حجرها لاحضت ان حلمت ثديها بدت اصغر من السابق قليلا وضعتها في فمي بدأت امصها بقوه لكن هذه المرة لم اتذوق حليبها تفاجئت قلت لها خالتي لايوجد حليب في ثديك ...!!! قالت للاسف فابني قد ترك الرضاعة من وقت طويل الا يكفيك ان تكون بين ذراعي,,؟ فاجبت بالتاكيد خالتي . رغم العاطفة التي كانت تحملها تجاهي ورائحة ثدييها المثيره الممزوج بدخان سيكارتها شعرت بالنقص...الا انه كان افضل بكثير من ممارسه الحنس او مداعبة الفتيات الصغار بالنسبة لي ...مضت دقائق ثم ذهبت خالتي للاسفل في المساء تاخرت هي فنمت لم اشعر الا وخالتي تنام الى جنبي فصحوت مدت ذراعها لانام عليه اخرجت ثديها وضعته بفمي ثم مدت يدها تداعب قضيبي حتى انتصب نامت على ظهرها رفعت ثوبها للاعلى باعدت بين فخذيها ظهر كسها الكبير المشعر فعرفت ماتريد ارتميت بين فخذيها وبدأت الحس كسها مدت يدها اشعلت سيكاره وبدأت تدخن وتنفخ الدخان بصوت ااااااااااااووووووووف ااااااااااااااااه اممممممم حتى هاجت بشكل فضيع قالت لي ادخل قضيبك بسرعة ادخلته وانا اقوم بتحريكه بسرعة فقذفت شهوتها وهي تشدني اليها بقوه وتتلوى ....فلم اتمالك نفسي اردت اخراج قضيبي لاقذف بالخارج لم تسمح لي فقلت سوف اقذف !!! لم تكترث فقذفت حليبي بداخل كسها فكان شي جميل جدا اخرجته وهو مبلول تماما ويقطر من ماء شهوتها مسحته بطرف ثوبها وهيه مغمصة العينين اعادتني الى حضنها تقبلني ووضعت ثديها بفمي حتى نمت ....... في اليوم الثاني قالت انها ذاهبة لكنها وعدتني سوف لن اعاني مجددا من طول الغياب لم اعرف ماتخطط له لكن ذلك اسعدني....بعد يومين تقريبا عدت من المدرسة فوجدت خالتي حنان قد جاءت لزيارتنا اسعدني ذلك كثيرا واخذت اترقب الفرصة لاراها وهي ترضع ابنها بعد الغداء دخلت في غرفة امي كانا يتحدثان ثم سمعت طفلها يبكي لم اتمالك نفسي فرحت مسرعا لاراها وجتها قد وضعت الطفل في حجرها و وبدأت بفك ازرار ثوبها ومدت يدها لتخرج ثديها الابيض ذو الحلمه الطويلة والهاله المحيطه بها بنية غامقة مسكتها بين اصبعيها لتضعه في فم الطفل وبدأت تعصره وانا ارى حليبها يسيل من طرف فم الطفل اثارني المنظر كثيرا بدأ قضيبي بالانتصاب فاحسست بأن امري سيفتضح التفتت الي خالتي وجدتني اركز على ثديها تركتهم وذهبت للاعلى ارتميت على بطني لأمارس العاده السرية سمعت صوت احد قد جاء للاعلى وضعت امامي كتاب وتظاهرت باني اقرأ...فتح الباب واذا بها خالتي حنان تحمل طفلها وثديها متدلي اقلفت الباب خلفها وقالت قلت لامك اني اعاني من صداع واحتاج للنوم قليلا ثم قالت اعرف ماتمر به فقد اخبرتني ام علي بذلك حينها نهضت وقضيبي منتصب فقالت انتظر قليلا سارضع طفلي كي ينام ثم لك ماتريد ........... جلست على الارض وضعت ثديها في فم الطفل وهي تدخن لم استطع مقاومة منظرها المغري حلست امامها بالضبط هي منشغله بالتدخين امسكت ثديها وقمت بعصره ليشبع الطفل بسرعة لكن الطفل لا يستوعب كميه الحليب الكبيره ففاض من فمه فاسرعت ارتشف ذلك الحليب اثناء ذلك سحبته الثدي قليلا ومصصته بقوه فصدر صوت منها اااااااااااااااااااوووووووووووووي وعضت شفتيها فسارعت لتقبيلها وانا امسك راسها بيدي واخذت لسانها وكل منا يمتص لعاب الاخر كانت رائحة جسمها مثيره جدا فقمت بمص رقبتها وفي تعض شفتلها وتغمض عيناها تتاااااااووووووه اااااااااااووووووووه اااااااي اممممممممم ااااااااااااااخ والدخان يخرج ......شعرت باني ساقذف من اثارة المنظر دفعتها قليلا فنامت على ظهرها والطفل مازال يرضع منها رفعت ثوبها لاعلى بطنها رأيت شعر كسها الكثيف رغم انها كانت ترتدي لباسا داخلي الذي ابتل من افرازات كسها لم احتمل ازحته عن فتحت كسها ادخلت قضيبي ودفعته ونمت فوقها... فشهقت بقووووه اااااااااااااااااااه وقالت نعم يابني ادفع بقوه لا تتوقف تلبعت لدقائق قليله واذا بها تضمني بقوه اليها وتتلوى كالسمكه حين تخرج من الماء اما طفلها فيتمسك بحلمتها وهو مرعوب مما يحصل.... ثم هدأت وهي تعض شفتاهاوتدخن وتشق ماتبقى من سيكارتها شعرت باني ساقذفاخرجت قضيبي امسكته بيدها سحبته ادخلته بفمها تمصه وهي تدخن ثواني واذا بي اقذف فوق صدرها وعلى وجه طفلها ووجها امسكت قضيبي ادخلته بفمها ومصت ماتبقى من المني حتى نفذ تركته على وجهها واكلت تدخين سيكارتها وقالت انا قلت لامك اني اعاني من صداع واحتاج للنوم قليلا الان فعل اشعر بدوار واريد النوم قبلتها رتبت نفسها ثم نامت اما انا فاخرجت ثدييها ورضعتهما حتى نفذ حليبها............. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
  7. انا عمري 36 وعمتي ( منال ) عمرها 37 سنة وانا من صغري بناديلها ( منوله ) . هي متزوجة ومطلقة منذ سنة بسبب عدم الانجاب . واوصفهالكم باختصار . هي سمرا برونزي . جسمها مليان وبزازها وطيزها كبار شوي . وفخادها وسيقانها وزنودها مليانه ومبرومه . يعني جمال مثير خالص . حتى صوتها واسلوب كلامها بتحس ان غنوجه ونواعم وشرمطة . وانا من وقت ماكان عمري حوالي 20 وانا بشتهيها . وباعتبار ان اعمارنا قريبة من بعضها . كان في بيننا مودة وتقارب كتير . لكن دائما كان حلمي ان اتمتع بجسمها وامارس معاها الجنس . وبطبيعتها بتلبس سبور . يعني فيزون رقيق وقمصان رقيقه باين الستيان من تحتها نظرا لشفافية القميص وصدر مفتوح بعض الازرار . او بلوزه حفر وصدر مفتوح وبدون اكمام وبنطال جينز ضيق جدا جدا . يعني بيبقى نفخة كسها ظاهرة من تحت البنطال او الفيزون . لكن ماكنت اتوقع ان يصير هالشي كونها عمتي . وكنت اقرأ كتير عن قصص المحارم . لكن كنت اقول بنفسي ان هالشي ربما مبالغ فيو وان مجرد شهوات وكلام . بيوم من الايام الصيف الحارة جدا راحت مراتي والاولاد لزيارة اهلها بالمدينة التانية . وبنفس اليوم بعد الضهر رن جرس الباب وكنت انا لابس الشورت نظرا لحرارة الجو . فتحت الباب وكانت عمتي يلي اجت من الريف لاجراء بعض الاعمال بيخصها بالدولة . ومن الطبيعي انها تدخل وتفضل ببيتي قد مابدها دون الخوف من كلام الناس كونها عمتي . والجيران كلهم بيعرفوها . دخلت عمتي وكانت آيه من الجمال . وكانت لابسه بنطال جينز الضيق لون وبلوزة لون خمري صدرها نصهم لبرا بالاضافه الى قسم من وركها. سلمنا على بعض . ودخلت وقعدنا نتسامر ونمزح . وطبعا عرفت بان مراتي مش موجودة وانها سافرت . فكان عادي . ونحن قاعدين انتبهت على قطرات العرق بين بزازها وعلى رقبتها . وهالشي كان عاطي جسمها اثارة عالاخر . بعد شوية دخلت الحمام واخدت دوش وطلعت ولبست بلوزة رقيقة خاااالص وحفر اكتر من يلي قبلو وفيزون اسود شبه شفاف. انا بصراحه وقف زبي ومابقى فيني اتحمل هالمنظر . قلتلها لعمتي اني رح اخد دوش . ولما وقفت عشان اروح الحمام . انتبهت على زبي ان واقف . وهالشي حرك فيها نوع من الاثارة والشهوة . اخدت دوش وبصراحه نزلت مية زبي بالحمام عشان ينزل زبي ومايفضحناش .وكنت بتخيل جسم وبزاز عمتي بشهوة . لبست شورت تاني بعد الحمام مع فانيلا بحمالات وطلعت . قعدنا المسا وسهرنا سوا بضحك وهزار . وشغلنا فيلم كان فيو رومانسية ومصمصة ومداعبة واثارة . كنت براقب عمتي بطرف عيني . كنت بشوفها بتتنهد عالخفيف واحيانا الاقيها بتضغط على بزها بدها ماانتبه . وانا صرت افكر واخطط بداخلي ان شو لازم اعمل عشان اقدر اتمتع بهالجسم وانيكها . وانا كان زبي وقف تاني . مش عشان الفيلم انما على شوفة جسم وبزاز عمتي . لكن بحسره . بعد ماخلص الفيلم . تعمدت تغيير القناة عالرقص . عشان انا عارف ان عمتي بتحب الرقص . وبصراحه هي فنانه بالمكياج وبالرقص بطريقة سكسية خاااااالص . وبعد شوية اجت بداية الخيط متل مابيقولو وصارت تهز مع الرقاصة بالتلفزيون على انغام الاغنية . قلتلها شو ( منوله ) احسن ماتهزي كده . قومي وارقصي مظبوط وخلصينا . لان الرقص الطبيعي احلى من التلفزيون ( وكانت هي اول خطوة مني باتجاة السكس مع عمتي منال . فضحكت وقالت : جرالك ايه يابكااااااش عازني ارقصلك كدة . قلتلها امال عاوزه ايه . قالتلي بهزار كالعادة ايدك على حاجة بالمقابل . قلتلها حااااضر ياستي .. قمت سكبت كاسين ويسكي لاني عارف انها بتشرب ويسكي من ايام زوجها بس عالخفيف . وجبتلها علبة سجاير وكانت هي هي الخطوة التانية . قالت يالهوي ايه ده .. انت عاوز تخلي ابويا يدبحني يعني . ده لو عرف اني شربت حاجة كدة مع اي حد حتى لو كنت انت ابن اخويا . وفوقيها رقص كمان . دي تبقى مصيبه . قولتلها ولو منوله مانحن اسرار مع بعض من الصغر . معقوله اقول لاي حد عن اي حاجة . اقتنعت لاننا فعلا كانت اغلب اسرارنا مع بعض . شربت نص الكاس تقريبا . ودخلت ولبست روب خفيف . وكان واصل لنص فخادها ونص بزازها او اكتر لبرا . وكان منظرها مثير عالاخر بدون رقص واغراء . وبلشت الرقص .. وعينكم ماتشوف الا النور كان رقصها مثير للغاية . وكانت بزازها ترج مع الهز وكان منظر رج البزاز راااااائعه ومثيرة للشهوة خالص . بالاضافة الى جسمها يلي خلى زبي يوقف عالاخر وماعاد اقدر اخبيه . والخبيثة انتبهت على زبي كمان . فابتسمت بخبث وعملت نفسها مش شايفه . وصارت تزيد بحركاتها وهز بزازها ووركها وطيزها وفخادها بطريقة مغريه اكثر . وكان على مايبدو انها صارت تحاول اثارتي اكتر لتشوف ردة فعلي او انها صارت متقصدة تعمل كده لان الشهوة تحركت بيها . وكونها من سنة محرومه من الزب . وباعتبار اننا لوحدنا بالبيت والفرصة مناسبة لممارسة الجنس والمتعه . ورقصت يجي حوالي نص ساعه تقريبا . وصار كل جسمها عرقان . وخاصة رقبتها وتحت اباطها وصدرها بالكامل . وطبعا هدول الاماكن يلي بيظهر فيهم التعرق اكتر من غيرهم . طبعا بالاضافة الى الجبين والوجة ومابين الفخاد والضهر . وبعد نص ساعه الرقص ارتميت جنبي على الكنبه وارتكت بضهرها عليا . وهي بتتنهد . وصار بزازها قدام عيني . ومنظر بزازها وهما عرقانين بالاضافة الى رقبتها . وضهرها يلي على جسمي مباشر خلاني متوتر ومااعرف شو لازم اعمل . لكن بهاللحظة صممت ان لازم اعمل حاجة عشان انيكها . قولتلها قومي حبيبتي منوله وادخلي واعملي دوش عشان جسمك كلو عرقان . فضلت على قعدتها وقالت بمياعه وشرمطة . لاسيدي ماحزرت انا اصلي تعبانه دلوقت خااااالص .. وانا رقصت عشان خاطرك انت . والعرق ده بسببك انت . لذلك انت اعملك همه وامسح العرق ده لغاية ماارتاح شوية وادخل الحمام . وانا بالنسبة لالي كانت فرصة رااااائعه وجت لحد عندي ومالازم ارفضها ابدا . خاصة انها هي طلبتها بنفسها . ودي تبقى الخطوة التالتة . قولتلها حااااضر يااحلى منوله . يسلملي يلي رقصت علشاني . ده انا مستعد امسح جسم القمر منال ده بكل سرور . وفورا قمت وجبت الفوطة . ورجعت قعدت نفس القعدة . وخليت ضهرها عليا . وصرت امسح على اقل من مهلي . وكنت احاول ان يكون المسح بقسم بسيط من الفوطة . وبطرف ايدي القسم التاني . وبلشت من جبينها وانا نازل . ولما وصلت لصدرها وبزازها صارت حركتي ابطئ . وصرت امسح بشكل خفيف ودائري . وانتبهت عليها وهي مغمضه عينيها وكانها بلذة وبعالم تاني . وصرت امتدح فيها وبرقصها المثير . وشوي شوي وصلت لمرحلة المدح بجسمها وكانت هي الخطوة الرابعة . هون سالتني وقالت .. شو يلي بيعجبك اكتر شي بجسمي . قلتلها بصراحه .. كلشي . وصرت اعد الاماكن المثيرة بجسمها المليان وفخادها وكل حاجه . لغاية ماوصلت للبزاز يلي تقصدت ان مااذكرهم الا لاخر حاجة . ولما قلت وصدرك عشان كبير شوي ومرفوع بشموخ وانهم مثيرات جدا . صرت اعطيهم فرك خفيف . وهاد الفرك خلاها تصدر ااااه خفيفه مع عضة شفايفها وتغميض عيونها . انا عرفت انها وصلت لمرحلة الشهوة . وانها ممكن ماتقدر تمانع باي حاجه في الحاله دي . وصرت اضغط اكتر واكتر باسلوب المداعبه على بزازها وبعدها رميت الفوطة على جنب وفضلت ادعك بزها بايدي مباشر . وهي بلشت تتاوه وتتلوى عالخفيف وارتخى جسمها . وانا استمريت بدعك البزاز . بعدها قالت كفايه كدة مش قادرة استحمل .. مارديت عليها . بالعكس صرت ازيد بمديح جسمها وفرك بزازها . بتعرفي منوله ( اقسم ******) ان لولا انك عمتي كنت تزوجت ومستحيل افرط بهالجسم والصدر وهالجمال المثير . وانا كل شوي بزيد غ في دعك البزاز وصرت افرك الحلمات . وهي ازدادت تأوهاتها واهاتها وازدادت حركتها الشهوانية يلي بتدل على انها استوت عالاخر . رجعت قالتلي .. كغايه كده ارجوك . حرام عليك . ادده انا مش مستحمله خالص . هون بستها من رقبتها وانا بقلها . اصلا انا مابقدر اعطي هالجمال وهالجسم والصدر الوصف الحقيقي . لانهم اجمل واروع من الوصف . لكن وانا بعمل كده زبي صار متل العمود . وصارت يضرب بوسطها وبضهرها من تحت . هي حست بيه طبعا . لدرجه وهي بالمتعه وماعاد فيها تمسك نفسها . مدت ايدها بشكل تدريجي ومسكت زبي وصارت تفركو عالخفيف وبنوع من الخجل . انا هون طالعت زبي وحطيتو بايدها مباشر . وصرت افرك بزازها بايدي الاتنين . وهي تفرك زبي مع اهات وحركات الشهوة . وشوي شوي مدت ايدي عالفخاد بحجة ان كمان هون عرقان ولا . لا طبعا مجرد اسلوب ليس الا . ومديت ايدي عالكس . لاقيتو مبلول عالاخر . ومية كسها واضحه عالكيلوت الاحمر الشفاف . اتسطحت هي وبرمت راسها وصارت تلحس زبي وبعدها حطتو بتمها وبلشت تمصو . وانا بفرك كسها وصرت ادخل اصبعي جوا كسها . بعدها قالتلي خلااااص بقى ارجوك مش مستحمله . ريحني بقى . نزلتها عالارض وتسطحت فوقها وصرت ارضع بزازها . وهي نزلت الكيلوت بتاعها لنص فخادها . ومسكت زبي وحطتو على كسها وقالت . دخلو شوي وريحني . وصرت ادخل زبي بكسها للاخر . وهي تقول تتاوه وتتلوى وتصرخ من المتعه .. ومااسمع منها غير مممممم ااااااو ااااي اااااه اااااه اااااه اي كمان .. كمااااان نيكني وشبعني .. شبعلي كسي .. نيكني .. وطفي نار كسي . اااااااه ..وانا كان هياجي عالي عالاخر . وبعد مانكتها اول نيكة .. صارحتها باني كنت مشتهي ان انيكها واتمتع بجسمها من وقت ماكان عمري 20 سنه . وكانت هي تضحك بشرمطة وتقلي يااااااا كل ده وانت ساكت .. كل ده وزبك مشتهي على جسمي وكسي ومحروم . وقالت ولايهمك حبيبي . من النهاردة زبك ده مش هخليه ينحرم من كسي ده . وتخبط ايدها على كسها . وصرت انيك عمتي السمرا المربربة وام البزاز الكبار لاول مرة بعد شهوة 16 سنة . تحقق حلمي . ويومها نكت عمتي وتمتعنا 4 مرات . واخر مرة كانت بالحمام . وبعد ماخلصنا الحمام . ماخليتها تلبس اي حاجه . ونمنا نحن الاتنين عريانين خالص جنب بعض عالسرير للصبح . وصارت كل فترة وجودنا بالبيت لحالنا . ممنوع تلبس اي حاجه غير المايوه بس او روب مراتي الاسود الشفاف . يلي بيوصل لتحت الكس بشوي وبس . وعند النوم كنا ننام دايما عريانين خاااااااالص . ومن يومها صرت انيكها كل مايصرلنا مجال . وبقالنا حوالي سنة ونص على علاقتنا دي .
  8. هذه القصه حقيقيه انا شاب عندى26 سنة بدات قصتى من حوالى سنه كنت احب خالتى جدا وهى ايضا هى عندها 55سنة كانت علاقتنا عاديه الى انا دخلت الجيش وبعدها كنت فى اجازت الجيش اذهب اليها لاسلم عليها وهنا بدات احس بشئ غريب جدا كانت تلبس ملابس عاديه ولكنها كانت ضيقة وكانت تتمايل وهى تسير كانها تغرينى وهكذا وهكذا حتى انهيت الجيش واستمريت فترة 6 شهور لا اذهب ثم بعد ذلك اصبحت اذهب وهنا وجت الوضع يزيد عن الاول اجدها كل مرة بقميص ضيق فقكرت بفكرة انى اصورها واصبحت اذهب اايها وانا امسك جوالى واصورها مع الوقت شعرت انها تعلم انى اصورها فوضعت صور لها ع مومرى ووضعتوه ع طربيزة وتركتها ومشيت بعد ذلك وجدت انها تتعمد تقف امامى وتنظر لكاميرت الجوال وبدات تجلس امامى وهى فاتحة رجليها واصبح لبسها شفاف فهى تلبس القميص فقط واستمر الوضع هكذا وكنت اذهب للبيت واشاهد الصور فقد كنت اج ان جسمها كله باين واصبحت تجلس فاتحة رجليها على اخرها واصبحت تلبس شفاف وتفف امامى حتى اشاهد جسمها وكانت تصور نفسها عاريه بموبايلها وتجلس بجانبى تشاهد الصور على اساس انها منشغله فى شئ وهى تعلم انى شاهدت الصور ومع ذلك لم اكن قادر ع فعل شي خوفا من ان تخبر امى فمن لديه فكره ماذا افعل يخبرنى بها
  9. أختى ندى .. أنا احمد و اختى ندى ،عمري 19 سنة و اختى عندها 18 سنة ، أنا معروف عنى أنى بفضل أهزر كتير و بقالى فترة بحس أنى عايز أنيك اختى ، و اختى بيضة و صدها مش كبير اوى و كانت دايما و هي قاعدة في البيت بتلبس لَبْس مفتوح و مثير جدا ، و في يوم من الأيام كنّا بنهزر أنا و اختى و كنّا قاعدين على السرير و بنهزر و لقيت زبى وقف و احنا بنهزر ، فكرت في اى فكرة عشان أخلى اختى تحط أيديها عليه على الأقل عشان اعرف رد فعلها هيبقا اى .. و فعلا جاتلى فكرة ان أنا امسكها و أرميها على السرير و و أفضل اضربها بهزار و اختى لما بنهزر بالضرب هي كمان بتضربنى ، و فعلا شلتها و رحت رميها ع السرير و فضلت اضرب فيها و كنت عارف ان هي هتحاول ترمينى هي ع السرير عشان تضربنى ، و فعلا عملت كدا و أنا رحت سايب نفسى عشان تجيلى الفرصة ، و فضلت تضرب فيا و وهي بتضرب وانا عامل نفسى بتوجع كانت هي ماسكة ايدى عشان متحركش رحت محرك ايدى و أيديها و رحت حطيتها على زبى و هو واقف و لقيتها كملت عادى و كان محصلش حاجة ، و خلصنا هزار .. الْيَوْمَ إللى بعده ، دخلت تغير رحت بصيت عليها من خرم الباب و شوفت صدرها و طيزها و كسها إللى خلو زبى كان واقف ع الاخر مكنتش قادر استحمل و قلت لازم اعمل اى حاجة النهاردة ، و بعد لما خرجت فضلت بردو اهزر معاها نفس الهزار بس المرة دى مسكت صدرها و عملت نفسى مكنتش اقصد ..بس اتفجأت ان و احنا بنهزر راحت حطيت أيديها على زبى و عملت نفسها متقصدش ..و خلصنا هزار و فضلت سهران بالليل لحد ما هي تنام .. و قولت أخش عليها و هي نايمة و أحط زبى فى أيديها ، و فعلا فضلت سهران لحد لما هي دخلت تنام و أنا دخلت بعدها ب3 ساعات عشان أتأكد انها تكون نامت و فعلا دخلت الاوضة كانت لابسة جاكيت و بنطلون و كانت فاتحة الجاكيت شوية دخلت و قفلت الباب ورايا و قلعت البنطلون و زبى واقف و فعلا رحت جايب أيديها و خليتها تمسك زبى و اول م حطيت أيديها عليه حسيب بمتعة مش قادر اوصفها ، و فضلت مخليها ماسكاه شويا لحد لما لقيتها بتفتح عينها ، فتحت عينها لقيت حاجة سخنة فى أيديها و الدنيا ضلمة راحت اتخضيت .. و بتقولى : انت بتعمل اى ؟؟ قولتلها: بس بس لحسن حد يسمعنا و تبقا مشكلة .. راحت سكتت و رحت لبست البنطلون فى الضلمة و فتحت النور .. قالتلى : اى إللى انت كنت بتعملوا ده ؟؟ و أنا بقرب منها واحدة واحدة و هيا نايمة.. قولتلها : أنا بحبك اوى يا ندى و نفسى انام معاكى ؟؟ قالتلى : انت مجنون أنا اختك .. قولتلها : انسى ان أنا اخوكى دلوقتي .. رحت حاطيط ايدى على كتفها و قربت وشى منها و بوستها من شفايفها ..و هي ابتديت تستسلم و أنا نزلت ايدى على كتفها واحدة واحدة لحد م وصلت لصدرها و قفشت فيه شوية على الهدوم .. و قالتلى: أنا خايفة أحسن حد يخش علينا .. قولتلها :متخفيش كلو نايم .. و بوستها تانى و بدأت افتح السوستة بتاعة الجاكيت واحدة واحدة لحد لما وصلت لآخروا ..رحت مقلعها الجاكيت و لقيت قدامى جسم ابيض و بزاز بيضة وواقفة رحت مقلعها السنتيال و فضلت اقفش فى صدرها و امص فيه و زبى كان واقف و بارز اوى من البنطلون .. لقيتها حطيت إيديها عليه و فضلت تدعك فيه حسّيت ان زبى هينفجر من الانتصاب ، رحت جايب إيديها و مدخلها من جوا البنطلون و هي فضلت تلعب فيه ، راحت مقلعانى البنطلون .. قولتلها: مصيه بقا .. قالتلى: حاضر .. و فعلا فضلت تمص فيه لحد لما جبتهم على بزازها .. قولتلها : يللا البسى بقا و كملى نومك . الْيَوْمَ إللى بعدوا صحينا و فطرنا و كدا و بقيت طول منا فى البيت احك زبى فى طيزها و هي تضحك أو و احنا واقفين من ورا أمى اجيب أيديها و ادخلها جوا البنطلون و هي تلعب فيه شوية و تطلع أيديها .. أو وانا ماشى أقوم مقفش في صدرها لحد لما الْيَوْمَ خلص و دخلت نمت .. ووانا نايم لقيت باب الاوضة بيتفتح رحت عامل نفسى نايم لقيت اختى دخلت و راحت مدخلة إيديها جوا البنطلون و طلعت زبى و فضلت تمص فيه ..و أنا رحت مفتح عنيا لقيتها راحت قالعة الجاكيت و السنتيان و جابت ايدي و حطيتها على صدرها.. وانا فضلت اقفش لحد لما جبتهم تانى على صدرها .. و بقينا كل يوم نمارس مع بعض بنفس الطريقة .. .......................
  10. انا اسلام وعمري 20 سنة لي اخت اسمها سارة عمرها 22 سنة . احنا من عيلة متحررة جدا وغنية جدا وبنحب السفر . اختي جسمها حلو جدا دايما بتهتم بيه وبرشاقتها وبتحب الناس تبوصلها . مرة كنا مسافرين اجازة لامريكا خاصة لوس انجلوس طبعا رحلة السفر كانت طويلة واختي مبتفوتش فرصه الا لما تتناك واحنا كعيلة مش رافضين ده واحنا ف الطيارة لقيت اختي بتتكلم مع شباب شكلهم اجانب مش مصري كانو تلاته وشكلهم كانو صحاب فانا مكنش عندي مشكلة . بعدين عدت اربع سعات من الرحلة وكان الكل نايم فجاة صحيت لقيت اختي بتلعب في زبر الراجل اللي جنبها هو كان اسود فحل ف بعدين الراجل صحي قعد يبوسها ويمص شفايفها لحد ما هيه قامت فتحت السوسته بتاعت البنطلون بتاعه وطلعت زبه ونزلت فيه مص . انا الصراحة حسيت بشعور حلو ان اختي بتتناك . بعدين لقيت الراجل قام مدخل ايده جوه الهوت شورت اللي كانت لابسة واللي كان مغطي يدوب طيزها وبعدين لقيته قام مقلعه الشورت وقعد يلحس لها كسها كل ده والطيارة كل اللي فيها نايمين فجاة لقيت واحد تاني صحه كان قاعد جنبهم لقيته فجاة قام قعد يمص في بزاز اختي من على القميص اللي كانت لبساه فقامت قالعه القميص والسنتيان وكده بقت قاعدة في الطيارة ملط بعدين لقيتها قعدت على زوبر الراجل الاسود وبتمص في زبر الرجل التاني وكانت بتحاول تكتم صوتها بس وقعدوا يتناوبو على نيكها حوالي ساعة والكل مازال نايم لما خلصو لبست اختي هدومها . وعدت الرحلة ولما وصلنا دخلنا الفندق كان بابا حاجز لكل واحد غرفة و افاجأ ان الشابين اللي كانو بينيكو اختي ماشين وراها لحد مادخلت غرفتها ودخلو وراها . بعدين فضلت واقف شوية لقيت شابين سود زوبر كل واحد فيهم باين من تحت البنطلون ودخلو الغرفة بتاعت اختي .انا اثارني الفضول اني اشوف هينيكوها ازاي فخبط على الباب لقيتها وقفه ورا الباب ومطلعه راسها وبتنهج لان كان في واحد بينيكها ورا فقلتلها في ايه قالتلي مفيش سيبني عشان تعبانه وعايزه ارتاح فزقيت الباب جامد اوي قامت واقعة هي واللي بينيكها .فقام من عليها وكان ضخم جدا وعندو عضلات لقيته معصب قام مسكني وقعد يضربني بالاقلام . لحد م اختي قالتلو دا اخويا سيبو راحو كلهم ضاحكين وكلهم زبارهم لقيتها حوليه وراح واحد مطلع زي مطوة كده وحططها على رقبتي وقلى suck يعني مص الاول الصراحة كنت مدايق وقرفان وكل ازبارهم سودا وتخينة وطويله قعدت امصلهم حوالي ربع ساعة بعديها قالي نام على بطنك وحاطط السكينة على رقبتي فلقيت زي ميكون عمود دخل ف طيزي انا مفقتش من بعدها الا واختي بتصرخ وطيزي بتنزل دم واختي واحد بينيكها في كسها والتاني في طيزها والتالت في بقها ولقيت الرابع خارج من الحمام وزوبره واقف قالي انت صحيت وقام ضربني بالقلم وقلي قوم اقف بعدين وقفت وكنت مش قادر راح نايم على السرير وقالي اطلع اركب عليه الصراحة دا الوحيد اللي زوبره عجبني لما كنت بمصه روحت طلعت ع السرير وكنت مفكر ان طيزي مش هيخش فيها كل جيت اقعد علي وادخل راسه لقيتها دخلت بسهولة قمت اعدت عليه مرة واحدة وكان احساس حلو انك تتناك من زوبر اسود حسيت انو دخل لبطني قعدت اطلع وانزل عليه لحد ملقيته بينزل جوايا وكان لبنه سخن قوي وحلو قوي فقفلت طيزي على زوبره قام قالي قوم يا ابن الشرموطة عشان انيك كس اختك قدامك وتلحسلس زبي وهو طالع داخل ف كسها فراح عند اختي لقيت اختي خلاص خلصانة . راح مدخل زوبره فيها مرة واحدة قامت شهقت وقالتلو نيكني انا ليكو وبس انهردة انا كنت مزهول من منظر اختي وهي كده بعدين لقيته ضربني قلم وقالي مش قولتلك تلحس زوبري وانا بنيك اختك روحت الحس زوبرو وكان جميل قوي لبنه على لبن اختي طعمه حلو المهم بعد معدا اليوم صحينه انا واختي لقيناهم بيلبسو ومشين وراح واحد ضرب طيزي وطيز اختي وقال طيازكو حلوة يا ولاد الشرموطة ومشو بعدين دخلنا استحمينا انا واختي وقالتلي مكنتش اعرف انك ديوث بس تعرف كان شكلك حلو وهما بينيكوك قولتها وانت كمان بس بعد الرحلة دي بقيت انا بجيب صحابي ينيكوني وينيكو اختي ونديهم كمان فلوس واول واحد كان اسمه يوسف هو صاحبى بس اكبر منى بسنتين وكان معجب باختى واعترفلها وهى قالتلى وقولتلها انه هخليه ينيكنى وينيكك وافقت وبقا بينكنى وينيك اختى لغاية ما حملت واتجوزت يوسف وبطلت شرمطة بس انا اللى بقيت خول واتحوزت وبقيت ديوث على مراتى
  11. انا شاب عادى متزوج من بسمه زوجتى الجميله هى خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم وتمتلك جسد شهى بزاز جامده وطيظ مثيره ومهيجه وكنت اعيش معها حياه جيده وجنسيه بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره فانا متزوج منذ سبعه سنوات وانجبنا طفل عمره خمس سنوات كانت زوجتى تعشق الجنس مثلى وتجيد العابه من مص ورقص واغراء وكانت ايضا بها شئ من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأنى اشعر بملل وبدأت لااهيج عليها فكانت لا تمانع فى اى شئ يثيرنى ويجعلنى انيكها وخصوصا انه تعشق مص زبى جدا تبدأ الحكايه فى بدايه احد مواسم الصيف وكنت فى ذلك الوقت اتابع باستمرار قرأه القصص الجنسيه ومشاهده الافلام وكا اكثر ما يجذبنى قصص الزوجات والاغراء وافلام نيك الزوجات بكافه انواعها وكنت كثيرا ما اتخيل زوجتى مكان احدى البطلات واستمتع جدا من التفكير فى ذلك ولكنى لم اكن اجرؤ على فعل شئ على ارض الواقع ولكنى كنت دائما اتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتى وهو اعز اصدقائى اسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله اصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا ابدا وفى اى شئ نتحدث وكنت كثيرا فى نقاشنا فى الامور الجنسيه اشرح له ما نفعل انا وبسمه وكنت ادقق الوصف واستلذ بذلك جدا وخصوصا انه حكى لى ان زوجته لا تقبل انت تمص له علاوة انى اعرف زوجته نحيفه وغير مثيره جنسيا وكنت اصف له متعتى من مص بسمه لى وعشقها لفعل ذلك وانى كثيرا ما اصحو من نومى عليها وهى مخرجه زبى وتمصه بقوة فكان يثار جدا دون ان يصرح بذلك واتفنن فى وصف جسدها المثير وخصوصا طياظها المربربه المدوره وانا اعرف ان زوجته لا تمتلك ربعها حتى ، فى ذلك اليوم اقترح على ان نذهب فى رحله مصيف عائليه لشرم الشيخ فى احدى القرى الفارهه بزوجاتنا تبع الشركه التى يعمل بها وكنت اعرف انى لن اجد الوقت لذلك ولكن فكره مثيره زلزلتنى واثارتنى جدا وقررت ان استفيد من ذلك الموقف لاجرب ما اطوق لفعله واتمناه وخصوصا انى لست ما سعيت لذلك فقلت له بس انت عارف ان الاماكن دى بتشترط على النزلاء انهم يلبسو مايوهات و احنا طبعا ستاتنا مش هاينفع يعملو كده ولو ما حصلش تبقى رحله اونطه واى كلام قالى ياعم مش مهم كفايه عليهم الجو الجميل والفسحه ، وده ينفع برضو يا سامح يروحو مصيف وماينزلوش الميه ، اقولك طب ما يلبسو مايوهات اولا محدش يعرفنا ثانيا كل الناس بتبقى كده ثالثا ما تبقاش عبيط وتضيع الرحله ده لو مش تبع الشركه كنا صرفنا فلوس كتير جدا ولا يعنى عشان جت ببلاش هانتنك عليها ، ياسيدى انت مراتك رفيعه لو لبست مايوه ممكن يبقى عادى لكن مراتى زى ما انت عارف جسمها مليان ولو لبست مايوة تبقى فضيحه وكارثه ، مش للدرجه دى يعنى ، لا للدرجادى ده كفايه طيظها تبقى باينه كده فى المايوة ، يا عم ما تعدقهاش خلينا نتفسح شويه ، طب بص انا هاقوله واخد رأيها واشوف واقولك ، ماشى بس حاول معاها . رجعت للمنزل وانا فى شده الحيره والتفكير ماذدا افعل وما هى الخطوه التاليه وخصوصا انى اعرف ان سامح لا يقصد شئ وليس له نوايا سيئه فانا اعرفه جيدا فناديت بسمه وحكيت لها وفرحت جدا ولكنى قلتلها بس انا بفكر ارفض وشرحت لها مشكله المايوة ووجدتها بطيبتها الريفيه فى حاله قلق ولكنها تتمنى الذهاب للفسحه فيدأت خطتى لصنع حدث جنسى مثير لى اعيش على تأثيره وقت طويل وقلتلها طب خلاص انا هاشوف كده ونبقى نقرر وثانى يوم ذهبت لاحدى المحلات واشتريت بعض الاشياء وذهبت لمقابله سامح . ايه عملت ايه فى الرحله ، مش عارف لسه بسمه مش متشجعه ومكسوفه تلبس مايوة قدام الناس وبتقول انها مش هايجلها قلب تخرج قدام الناس وهى لابساه ، وبعدين ما مراتى هاتبقى معاها ولابسه زيها واحنا معاهم طول الوقت عادى ده كل اللى هناك اجانب وممكن كمان مايبقاش مصرييين غيرنا ، بص انا فكرت واشتريت كام نوع مايوة تجربهم وتنقى منهم وبالمره تيجى معايا وتلبس قدامنا ولو ما اتكسفتش منك يبقى ممكن ما تكسفش واحنا هناك ، لا يا اخى بس ما يصحش برضو انت اتجننت هى مستحيل تقبل ، يا باشا هو ده المطلوب عشان ما اوجعش دماغى لو اتكسفت توريك المايوة عليها وانت اصلا لو روحنا هاتشوفها بيه يبقى هاتتكسف تلبسه هناك وتبقى رحله فاشله ويبقى هى اللى اختارت عشان ما ترجعش تقول انت ما بتفسحناش والقرف ده ، فكر سامح قليلا وقالى كلامك منطقى هى كده كده لو وافقت هاتلبسه قدامى يعنى عادى وده يبقى حل منطقى فقلت له يبقى خلاص بينا نروح البيت عندى ونشوف الموضوع ده . ذهبنا لمنزلى وادخات سامح احدى الغرف وذهبت لبسمه وشرحت لها الموقف وانها بكده بتعمل بروفه لو نفعت وماتكسفتش من سامح نروح الرحله فوافقت وهى فى قمه استغرابها للموقف بعد مناقشه قويه فى الفكره نفسها ان لما يشوفها على البحر وسط الناس حاجه وهنا فى البيت حاجه تانيه واستطعت اقناعها بمبررات كثيره وضاغطا عليها بفكره انه يبقى احسن كبرى دماغك انا كده كده مش عايز اروح وكنت بعمل كده عشان ارضيكى ، وبعد الموافقه دخلت للترحيب بسامح وتقديم المشروبات وقطعت الكلام بيلا قوى يا بسمه جربى المايوهات انا جبتلك تلاته غير بعض بموديلات مختلفه شوفى يمشى معاكى ايه البسيهم واحد واحد ونقى واحد سوا ، احمر وجهها وتناولت الحقيبه ودخلت لتبديل ملابسها وبعد قليل ناديت على وخرجت وجدتها ارتدت احدهم وكان قطعه واحده لا يظهر منه شئ مهم وكنتت قد اخترته بمقاس اصغر كى لا يصلح فقالت لى ده اللى محترم فيه بس ضيق جدا جدا ده انا حاسه انى مربطه ومش عارفه اتحرك فجاوبتها ده اصلا وان سيز يعنى مفيش اكبر من كده خلاص سيبك منه والبسى التانين قالتى تانين ايه دول ماينفعوش خالص انت اتجننت قلتها انا جبتلك اللى موجود ومفيش غير كده خلاص ادخلى ورى سامح ده الاول ، بس انا مكسوفه قوى ، مكسوفه من سامح اللى تبعنا امال هاتلبسى ازاى قدام عشرين واحد هناك ، طب ماشى ماشى يلا بس بسرعه انا محرجه جدا . دخات على سامح وهى ورائى وكان يظهر عليه الارتباك الشديد والخجل وخصوصا انه كثيرا ما سمع منى وصفى لجسد بسمه المثير فبدأ بالتحدث وقالها تمام يا بسمه ده كويس ، مش كويس ولا حاجه ده ماسك على جدا ومش عرفه اتحرك نهائى منه ، فقلت لها طب اتحكى كده برجليكى ودراعاتك ووطى ولفى يمكن مع الحكه تتعودى عليه ، فحاولت ولكن كان واضح جدا مدى ضيقه الشديد ووضح ايضا ارتباك سامح وعرقه وهى تلف وهو يرى طيظها وافخاذها مجسمه بشكل مثير جدا ، طب سيبك من ده جربى اللى بعده ، لا مش هاينعو خالص الاتنين التانين ، سامح ليه يا بسمه مالهم ، دول بكينى ، انا هو دول الاشكال الموجوده انا لفيت ومالقيتش اختيارات تانيه ، بكينى بكينى عادى مانا مراتى المايوة بتاعها بكينى ولبسته كذا مره قبل كده فى المصايف لما بنبقى فى مكان هاى ،ففهمت ان سامح بدأ يستدرجنا هو الاخر ليرى اكثر وعمليه الاستعباط العامه دى عجبتنى جدا ، فشجعت بسمه خشى بس ورينا ونقرر بعد كده احنا لسه هنا وممكن مانروحش وخلاص ، دخلت بسمه وكنت اعرف ما سترددى وانتظرناها بشوق كلانا وبعد قليل جاءت الينا وهى ترددى مايوه بكينى قطعتين مثير جدا لونه بنفسجى ويظهر صدرها منه جدا نظرا لكبر حجمه وتتقدمها سوتها المبهره وكسها المختبئ بصعوبه تحت الكلوت ، ابتلع سامح ريقه وهو يقول ده بالظبط زى بتاع مراتى ، بسمه بس ده عريان قوى وانا مكسوفه قوى قوى ، انا ولا مكسوفه ولا حاجه ما انتى واقفه بيه قدامنا اهو عادى المهم اتحركى كده ولفى عشان نشوف مظبوط عليكى ولا لاء ، فاستجابت ببمه وكادى بزها يخرج اثناء حركتها وانا فى قمه النشوه والاثاره وزبى فى منتهى الانتصاب وزب سامح ايضا الذى كنت اختلس النظر له لارى رده فعله ، وعندما استدارت بسمه رأيت طيظها المربربه المليانه تتدلى من حرفى الكلوت ويظهر منها الكثير ولكن الاهم انها عندما انحنت ووطيت لاسفل وعند رجوعها للوقوف دخل الجزء الايمن من الكلوت بين فلقتى طيظها لتظهر بوضوح شديد مثير وبتلقائيه مددت يدها تجذب طرف الكيلوت لتخرجه وكان ذلك مثير جدا جدا ولكنها كانت تشده من ناحيه فينجذب الطرف الاخر ليدخل هو الاخر فقلت يادى النيله وانتى بقى هاتبقى قدام الناس كده تمشى قدامه فرده عريانه وفرده متغطيه طبعا ما ينفعش ، سامح ويخرج منه الكلام مرتعشا فعلا دى مشكله انتى محتاجه واحد اكبر شويه ، انا ده اكبر مقاس المهم خشى جربى الاخير خلينا نخلص ، بسمه وجربه ليه هو ده ينفع اصلا ، سامح اشمعنى يعنى ، انا اعمل ايه اللى فاض بكينى بفتله يعنى الفردتين باينين ههههههههه ، سامح ههههههههههه يبقى احسن على الاقل يوفر الشد والعدل كل شويه ، انا تصدق يمكن طب احسن حاجه ادخلى يا بسمه جربيه يمكن بجد لو هو كده بطبيعته مايبقاش مثير ومحرج كده ، سامح وهو لايصدق وينتهز الفرصه ببعض الكذب ممكن بجد وعلى فكره 99 فى الميه هناك بيبقو لابسينه ده حتى مراتى لبسته مره قبل كده ، كنت اعرف ان سامح يكذب ولكن كان ذلك فى مصلحه الاستمرار وخصوصا انى كنت وصلت لاقصى مراحل الثاره والمتعه ، ماشى يلا يا بسمه ادخلى جربيه ونخلص بقى ، وكان يبدو عليها هى الاخرى الاستمتاع مما يحدث وخصوصا انى لم اعد انيكها كثيرا منذ فتره طويله ، وجاءت اللحظه الامتع والاهم ارتدت بسمه المايوة البكينى الفتله الاخير وجاءت الينا ونحن صامتون منتظرين بلهفه فقد اصبحت فى هذا الموقف مثل سامح كأنى ارى جسدها للمره الاولى ومتعتى تفوق متعه بالتأكيد وكان مايوه لونه روز يظهر بزازها كلها تقريبا ما عدا الحلمات من فوق ومن الجنب ويظهر من الكيلوت الصغير جدا حواف كسها الجميل وهذه المره لم ينطق سامح وتسمرت عيناه ولم تنتظر بسمه اى كلام منا فقد قالت ، اهو مش قلتلكم ماينفعش ادينى زى ما اكون عريانه مالط ، انا وانا اضغط على زبى بقوة طب لفى طيب واتحرى واتنى نشوف شكله ايه ، فبدأت تتحرك وتحنى جسدها فبخرج بزها للخارج وتدخله بيدها وينكمش الكيلوت جانبا موضحا نصف كسه وبلله ايضا و شعرت انها تتفن فى الاستعراض واغرائنا فى هذا الموقف الغريب وهذه الحاله الجديده المثيره التى لم يكن يتخيل حدوثها اى شخص فينا واستدارت وظهرت كما لو انها تعرض لنا طيظها وتتفن فى الانحناء والاوضاع ونكاد نجن انا وسمح من هذا العرض المثير المجنون الذى يصل لدرجه الخيال لولا حدوثه فعلا امامنا وانتهت بسمه وتصنعت انا باحساس الفشل وان الرحله مش من حظنا ولم يكن سامح فى حاله تسمح له بمناقشتى غير انه بعد دخول بسمه حدثنى ، يا خساره باظت الرحله بس يابن المحظوظه ده انت مراتك جسمها فتاك ويموت امال اين الجزمه قارفنى وعامل تقول مليت ونيله ده انت باين عليك حمار مابتفهمش ، كان مثل هذا الكلام عادى بيننا فضحكت وقلتله ده بالنسبه لك مثير بس انا زهقت وتشبعت منه مابقاش يثيرنى ، سامح كس امك هههههههههه ده انا مراتى لو لفيتها ماتجيش فرده من طياظ بسمه ، ههههههههه الرفيع برضو بيبقى حراق وطعمه جامد ههههههههههههههههه . وانتهت الليله وذهب سامح وقضيت مع بسمه ليله عنيفه لما مررنا به من اثاره ولكن كانت متعتى الجديده قد فتنتنى وتملكتنى وفكرت ان اكرر مثل هذه المواقف التى اعجبت زوجتى ايضا ……….. بعد ما حدث بينى وبين زوجتى من مشهد مصطنع فى قصه المايوة اصبحت زوجتى فى حاله هيجان قويه جدا واصبحنا فى ممارستنا الجنسيه نتذكر هذا الوقف ويهيج كلانا كثيرا وكنت وانا انيكها احدثها بأنها كانت مستمتعه وهى تتعرى امام سامح صديقى واصف لها انى كنت متهيج مثلها ومدى وقع هذا الموقف على وبعد فتره اصبحت لا تخجل ان تصارحنى هى الاخرى انها فعلا رغم غرابه الموقف كانت مستمتعه جدا ومثاره لدرجه الجنون وكنا لا نخبئ رغبتنا فى تكرار مثل هذا الموقف الذى اعاد لحياتنا الجنسيه بعض من اثارتها وحيويتها وخلال مناقشتنا الصريحه بعد وقت ليس بالقصير توصلنا انه من الخطوره تكراره مع سامح مره اخرى حتى لا يشك اننا كنا نتعمد ذلك منذ البدايه وان روعه ومتعه الموقف انه حدث بشكل يبدو تلقائيا حتى لا ندان فى نظر احد ونفقد سمعتنا ولذا بحثنا كثيرا فى افكار متنوعه وبحثنا عن اشخاص بأعينهم يتوفر فيهم اولا عدم الشك فينا وفى خطتتنا وثانيا ان يتم الموقف كأنه حدث تلقائيا دون ترتيب وان لا يتعدى متعتى فى مشاهده زوجتى تتعرى وتغرى شخص اخر وان تستمع هى بالتعرى امامه واخذ ذلك منا وقت طويل لانه فى كل مره كان يغلبنا الخوف من الفشل وافتضاح امرنا ، حتى اتى يوم وحث موقف بسيط جعلنا ننفذ مشهدنا الثانى بعد مشهد المايوه مع سامح ، فى ذلك اليوم كنا نجلس فى شقتنا وكانت بسمه زوجتى ترتدى جلابيه بيتى قصيره وخفيفه وخرجت من المطبخ وهى تطلب منى ان انادى عم صلاح البواب لكى يغير انبوبه البوتوجاز وهنا طرأت على الفكره الجديده ، عم صلاح رجل كبير نوعا عمره حوالى خمسين عاما يعمل بوابا فى عمارتنا منذ سكناها وهو شخص طيب وغلبان وفقير فى حاله زى ما بيقولو وكان يلبى طلبات كل سكان العماره وهو رجل تبدو عليه صحه جيده كما كنت الاحظه انا بخبرتى الجنسيه يستمتع بمشاهده ساكنات العماره دون ان يلحظو ذلك خوفا على وظيفته فحكيت لبسمه زوجتى ما افكر به ورأيتها تتهيج للفكره وبدأنا فورا فى تنفيذها ، ارتدت زوجتى قميص بيتى اسود قصير يصل لاسفل طياظها بقليل مفتوح الصدر بشكل صارخ ولم ترتدى تحته اى ملابس داخليه وقمنا بتحريك بعض محتوايات الصاله واغراقها بالماء والصابون واختبأت انا فى احدى الغرف والتى من خلالها يمكننى مشاهده ما يحدث وبعدها كلمت عم صلاح فى الانتر كام وطلبت منه احضار منظف غسيل بسرعه وقامت ببل قميصها بقليل من الماء ونكش شعرها فأصبحت كأنها تقوم بالغسيل والتنظيف بالفعل ، وبعد قليل دق جرس الباب وظهر عم صلاح يحمل المنظف وبان على وجهه الانبهار فهو معتاد على رؤيه زوجتى بملابس البيت المثيره ولكن هذه المره كان الموقف اكثر قوه وهو يرى صدرها يكاد يكون عارى وافخاذها الملفوفه الجميله ، تناولت بسمه المنظف من عم صلاح وهى تحدثه شكرا يا عم صلاح جوزى قرب يصحى ولسه ما خلصتش ولو لقى البيت مكركب كده هايتخانق وتبقى مشكله ،عم صلاح تحت امرك يا ست بسمه انا هاساعدك عشان تخلصى قوام ، وكنا نعلم انه سيفعل ذلك فهو بطبيعه الحال لا يتأخر فى العمل والمساعده ، وبدأ العرض المثير لبسمه التى اصبحت فى طريقها احتراف فعل ذلك فجلست على ركبها تمسح الارضيه وعم صلاح يتصنع العمل وهو ينظر لصدرها الكبير وهو يتراقص امامها وبدأت المح زبه ينتصب خلف جلبابه وهو يشاهد ، وبعدها اعطته بسمه ظهرها وهى تستند على ركبتيها وتنحنى اسفل احدى الطرابيزات وتمسح اسفلها ليرتفع قميصها من الخلف لتظهر طيظها الملفوفه المثيره ويظهر ايضا كسها من الخلف واستطعت ان اشاهد خرم طيظها من مكانى كما شاهده ايضا عم صلاح الذى بدا عليه الصدمه والذهول لما يرى واصبح يدعك زبه بقوة من فوق ملابسه وخصوصا ان بسمه لا تراه ، وبعد ان جننته بسمه بهذا المشهد نهضت وطلبت منه ارجاع قطع الاساس حتى تأخذ حماما وعندما غادرت وتأكد انها فى الحمام تلفت يمينا ويسارا وفاجأنى بان رفع جلبابه وبدأ يحلب زبه الذى بدا كبيرا جدا ومازال بقوته ولكن لم تمهله بسمه ان ينتهى فقد انتهت وسمع صوت باب الحمام يفتح فقام بعدل ملابسه بسرعه ودخلت عليه بسمه ولم يكن انتهى وهى عاريه تماما تلف جسدها ببشكير الحمام الذى بالكاد يخفى نصف صدرها السفلى وكسها الجميل بصعوبه شديده وقالته دقيقه واحده يا عم صلاح اغير واجيلك ولفت جسدها متجهه لغرفتها وكما كنا متفقين فى خطتنا ترفع البشكير من على طيظها بشكل يبدو عفوى وتتحرك ببطئ نوعا ليشاهد عم صلاح طيظها المربره وهى تتحرك وتهتز امامه عاريه تماما ويكاد يجن ولا يصدق وبعد قليل تخرج بسمه باحدى قمصان البيت الخفيف تشكره وتعطيه بعض النقود نظير عمله وهو يجاوبها بانه لم يفعل شئ وتحت امرها لو احتاجت منه اى شئ ، لاخرج بعدها بعد نزول عم صلاح احضن بسمه واجردها من ملابسها واقوم بنيكها فى نفس مكان مشهدنا الثانى الناجح جدا فى متعتنا المشتركه المثيره وهى التعرى .. بعد ما مررت به انا وزوجتى بالمشهدين السابقين مع سامح صديقى وعم صلاح البواب بدأت حياتنا تأخذ منعطف مختلف تماما وصرنا نبحث عن المتعه الجديده بكل شكل ولا نستطيع البعد عنها وصرت اشعر انى اعيش مع شرموطه حقيقيه بمعنى الكلمه اشعر بذلك فى كل تصرفاتها واصبحت بسمه زوجتى تبدى رغبه اكثر منى فى تكرار ما نفعل واشترت مجموعه جديده من الملابس الناريه المثيره الفاضحه لتكون مستعده عند اللزوم وصرنا نبحث عن مواقف جديده وصارت المواقف هى من تبحث عنا لنجدها امامنا وبدأت اشعر انى اتمتع بقابليه ان ارى زوجتى تذهب الى ما هو ابعد من التعرى والاغراء فيعبث بجسدها احدهم او حتى يمارس معها ………..، اتى المشهد الثلث لنا ولم نبذل جهد فى خلقه او البحث عنه فزوجتى لها اخ وحيد اصغر منها بعشر سنوات عمره حوالى عشرين عاما لم يكمل تعليمه وترك الدراسه ليعمل فى تجاره والده وكان مدلل لم يخرج للدنيا وخام جدا وجبان ايضا لا يعرف التصرف فى اى شئ ، قام والده بتزويجه مبكرا وكانت زوجته لا تختلف عنه كثيرا وبعد زواجه بحوالى شهرين جاء لزيارتنا واستقبلته وزوجتى وكان يبدو عليه الهم والضيق وعند سؤالى ماذا به رد انه غير سعيد مع زوجته وانه لا يستمتع كأى زوجين مع زوجته وانها ترفضه كثيرا ولا تمتعه وانها ترفض كثيرا ان يعاشرها وانهم عندما يقومون بذلك يخرجون بنتيجه سلبيه كانت زوجتى تستمع وهى منفعله وترد عليه بأنه ضعيف وانها تلعب به وانه لا يستطيع شكمها ولكن انا كنت فى عالم اخر فقد تحركت رغبتى المجنونه بداخلى ونظرت لبسمه نظره لم تخطئها ولكن اصابها الاندهاش لكى تفهم فى ماذا افكر وعلى اى شئ انوى ، ووجهت كلامى لعلاء اخيها ، ايوة يعنى هى بتبقى مضايقه معاك ، اه جدا ، طب ما حاولتش تعرف ليه ؟ ، علاء (بكلام متغطى ) بتقول بتتعب منى وانها مش بتقدر تتحملنى جواها وانى كبير عليها ، رأيت الهيجان فى عين بسمه من كلام علاء واكملت انا كلامى ، هو انت مش بتلاعبها الاول وتتدلعو قبل ما تنام معاها ، علاء هى اصلا مش بتدينى فرصه ، انا ماهو من خيبتك وعلى فكره انا كنت متوقع كده لانك استعجلت هو انت لسه روحت ولا جيت خلى بقى ابوك وامك يفرحو بكتمتك وخوفهم عليك اديك متنيل بنيله ومصيبتك مصيبه ، علاء هو انا يعنى جايلكم تقضمونى ولا تشوفولى حل ، انا طبعا هانساعدك هو احنا يعنى هانسيبك كده بص يا سيدى انت المفروض كنت صيعت الاول ودورت ولفيت وبعدين لما تفهم الدنيا تتجوز مش تتجوز كده على العميانى وانت حمار مش فاهم حاجه ، المهم انت فى الاول لازم تفهم انك محتاج معرفه وحد يعلمك انت ومراتك بس احنا طبعا ما ينفعش نعلمها ولا هى لازم تعرف اللى بيدور بنا احنا هانعلمك ونفهمك ليك وليها وانت بعد ما نشرحلك تفهمها باسلوبك وتعرفها واحده واحده ، انا هاعرفك انت وبسمه تعرفك اللى هاتعرفه لمراتك اهى اختك ومش هاتكسف منها ، كان علاء يستمع باهتمام شديد وبسمه منصته وهى تفهم ما ارمى اليه ويبدو عليها الرغبه والاعجاب بالفكره فقد فهمت فى ماذا افكر ، انا قومى يا بسمه سيبينى مع علاء شويه انا هاديله حصه النهارده وانتى بكره وانا فى الشغل يجى ياخد حصه مراته ، بسمه ماشى اما نشوف هايفهم ويبقى راجل ولا لاء ، تركتنا بسمه لابدأ كلامى مع علاء ، بص يا سيدى مبدئيا كده انسى ان بسمه اختك وانسى انى جوز اختك وانسى كل حاجه عشان تفهم صح اول حاجه تعرفها ان مراتك دى مش مراتك دى واحده شرموطه وانت جايبها تنام معاها ، لمحت فى عينه الاندهاش وايضا النشوة من كلامى فاكملت ، مراتك طول ما انتو فى بيتكم هى مش اكتر من شرموطه تعمل اى حاجه عشان تبسطك وعشان تبسطك لازم تعرف ايه هى اجمل حاجه فيها وبتثيرك وايه احلى حاجه لما بتعملها انت بتهيج ، علاء يعنى ايه مش فاهم ؟ ، انا افهمك يعنى انا مثلا شايف ان اجمل حاجه فى بسمه طيظها ، علاء ايه يا عم ماتتكلمش كده ، احا هو انت بتاخدنى على قد عقلى ولا ايه ؟ يابنى قلتلك انسى انى دى اختك وان دى مراتك ولا اقولك حقك علينا روح وحل مشاكلك براحتك ، علاء يا عم ماتزهقش عليا انا مكسوف ومستغرب الموقف معليش خلاص كمل ، خلاص يبقى ماتوجعش قلبى معاك بقى وسيبنى افهمك وبعدين هو انت مكسوف من الكلام ( احا ) ده انت مش جاى مدرسه دى مشكله كبيره تتعلم صح نظرى وعملى ولا عاوز مراتك تكرهك وتبعد عنك وعيل عرص يلوف عليها وينكها بدل ما جوزها حمار ومش عارف يكيفها ، علاء لا ابوس ايدك انا فى عرضك ده انا كنت انتحر استحملنى وطول بالك عليا بس فهمنى عملى ازاى انت هاتخدنى شقق دعاره ولا ايه ، لا طبعا دول كانو اتريقو عليك وضحكو عليك الناس انا هافهمك حاجات بالكلام وفى حاجات تانيه اختك بقى تفهمهالك هى لا هاتكسف منك ولا انت هاتكسف منها وانا عارف ان بسمه مش هاتسكت وتسيبك كده مع مراتك ، لمحت على علاء نشوته وخصوصا انه فعلا خام جدا ومش فاهم حاجه فى الامور دى بجد وقد لاحظت ان زبه فى حاله انتصاب من خلف ملابسه ، علاء خلاص كمل ومش هافتح بقى ، انا لا افتح بقك طبعا لما اسألك ورد عليا ايه بقى احلى حاجه فى مراتك ، علاء زيك طيظها برضه ، انا طب ايه احلى حاجه بتعملها ؟ ، علاء مش عارف هى اصلا ما بتعملش حاجه ، انا يعنى انا مثلا احلى حاجه بتعملها بسمه ( المص ) بتعمله حلو جدا وكمان بتحبه جدا ، علاء احا هى بتمصلك ، انا يابنى يعنى ابوس ايدك تنسى انها اختك يا حبيبى دى مراتى تعمل اى حاجه معايا وبعدين انا قلتلك لازم توصل مراتك انها تبقى معاك شرمووووطه ماتزهقنيش منك بقى ، علاء خلاص خلاص اسف بجد مش مضايقك تانى ، انا بص يا سيدى لازم تخلى مراتك تبقى هاتجنن علىيك وعايزاك تنكها ليل نهار وتموت نفسها عشان تغريك وتثيرك وتعمل اى حاجه عشان تخليك تنكها وده مش هايحصل غير لما تبقى معلم ومقطع السمكه وديلها وتعرف انت كمان ازاى تثيرها وازاى انت اللى تسوقها وتبقى صاحب الكلمه والقرار ، انت مراتك رقصتلك قبل كده ، علاء مره او مرتين ، انا كانت لابسه ايه؟ ، علاء مره بدله رقص ومره قميص نوم ، انا ولما بيجى بالليل بتبقى لابسه قمصان نوم ، علاء لاء لازم انا اطلب منها وساعات كتير مش بترضى ، انا لاء غلط لازم تعودها تكون دايما مدلعه ومثيره حتى لو مش هاتعملو حاجه ولازم كمان تلبس اللى بيعجبك ويهيجك وانت تأمرها تلبس ايه مع ايه وده امتى وده امتى يعنى انا مثلا بحب بسمه تبقى لابسه دايما قمصان شفافه ومن غير كلوت عشان اشوف طياظها طول الوقت وبختار تلبس ايه وكمان بركب اقطم مختلفه مع بعض وعموما سيبك من النقطه دى دلوقتى انا هاخلى بسمه لما تجيلها بكره تفرجك القمصان وبتلبسها مع ايه وازاى ، علاء لا يا عم مش هاينفع انا اتكسف منها وهى اكيد تتكسف تورينى الحاجات دى بلاش نحرجها ، انا افهم بقى دى لازم تتعامل معاها انها مش اختك لحد ما نخلص وانا عارف بسمه معندهاش مانع تعمل اى حاجه عشانك ومتنساش انا بقولك انا خليتها شرموطه حقيقيه اى نعم ده بيبقى بينى وبينها لكن فى الموقف ده زى ما انت هاتنسى انها اختك انت كمان تنسى انك اخوها ويفضل المنظر التانى الشرموطه المحترفه عشان ننجح فى اللى عايزينه وما تحاولش تبين انك مكسوف والعبط ده عشان تعرف هى تبقى شرموطه معاك وتعرف تفهمك لانى انا كلامى مش مهم قد كلامها انت فى الاساس كنت محتاج واحده ست هى اللى تعلمك وتنورك وبما انك كان مقفول عليك مفيش قدامنا غيرها تعمل ده هى بالمناسبه مش هاتوريك القمصان وهى ماسكاهم ده ماينفعش دى تلبسهم قدامك وتوريك تستخدمهم ازاى وتعمل ايه عشان انت تتعلم وتكتسب خبره وكمان تعلم مراتك ، علاء يبدو عليه النشوه الشديده ويتصبب عرقه ، مكملا حديثى وخليك هادى ومتزن خليك تتعلم وتبقى راجل انا مش هاينفع اعرفك ايه بيثير المرأه من حركات وبرضو مش هاينفع اعرفك مراتك تعمل ايه معاك دى حاجات لازم ست تعرفهالك ، علاء طب ما تخليك بكره عشان مبقاش مكسوف ، يابنى مش هاينفع لازم تكونو لوحدكم عشان بسمه ماتكسفش منى فى موقف زى ده ولا انت ، علا خلاص اللى تشوفه ، وانهيت كلامى معه واناديت بسمه تجلس معنا واتفقنا ان يأتى غدا فى الصباح وبعد انصرافه اتفقت مع بسمه الهايجه على خطه الغد …………………. فى صباح اليوم التالى كنت انا وزوجتى بسمه فى انتظار علاء اخيها بشوق شديد وكانت ترتدى بادى ابيض تقيل ضيق جدا وهوت شورت احمر مثير جدا ولا ترتدى تحتهم غير كيلوت فتله احمر يختفى بين اردافها المربربه وقد قمنا باعداد كل شئ لزوم هذا اليوم المثير وعند قدوم علاء جريت لاختبئ فى مكانى المثالى وذهبت بسمه زوجتى لتفتح له الباب ، علاء ايه الجمال ده يخرب عقلك ، بسمه ميرسى يا علاء يا حبيبى ده لبس البت لما بكون عندى ترويق وشغل ، علاء بقى ده لبس البيت امال لبس الشغل العالى يبقى ايه ده انا على كده متجوز كنبه ههههههههههه ،بسمه معليش يا علاء كله بالهدوء والوقت هايبقى تمام وبكره تبقى انت ومراتك سمن على عسل بس استحمل واصبر ، بص انا هشام جوزى حكى لى اللى دار بينكم امبارح عشان اعرف اكمل منين واظن انه فهمك انك لازم تكبر عقلك وما تكسفش منى نهائى عشان تفهم وتتعلم وعشان انا ما اتكسفش منك واعرف افيدك صح ، علاء اتفقنا وانا من ايدك دى لايدك دى اصل بصراحه امبارح كنت مكسوف من هشام جدا ، اوعى تقول كده انت عارف معزتك عنده قد ايه وهو سبور جدا ومخلينى اسعد زوجه فى الدنيا وده اول درس ليك لازم يبقى عندك خيال وتعمل اى حاجه تبسطك انت ومراتك مهما كانت ، علاء تمام ، بسمه شوف يا علاء طبعا انا مضره استخدم الفاظ بيئه ووسخه وانا بكلمك يبقى ما تتخطش وتعمل مكسوف ، علاء خدى راحتك ماهو هشام سبقك وسمعنى امبارح بلاوى ، بسمه يبقى اتفقنا اول حاجه تتعلمها تفهم جسمك وجسم مراتك وانا هاقوم بدور مراتك عشان انت تتعلم زائد انك تشوفنى بعمل ايه عشان مهمتك تعلم مراتك مش احنا ، علاء برضه اتفقنا ، بسمه مش عايزه تعليقات ومش عايزة استغراب ومش عايزه اسمع لاء او اتكسف ، علاء حاضر ، بسمه اول حاجه قوم اقلع هدومك هنا قدامى كلها ، علاء وهو محمر الوجه يخلع جميع ملابسه ما عدا البوكسر الداخلى ، بسمه انا قلت كله اقلع البوكسر كمان ماتكسفش قوى كده انا ياما حميتك وانت صغير ، يخلع علاء البوكسر بيده المرتعشه مطلقا سراح زبه العملاق الكبير جدا حقيقى والذى لا اعرف فعلا كيف تتحمله زوجته الصغيره الرقيقه ن شهقت بسمه لروئيه زب اخيها علاء وصاحت فيه يخرب عقلك يا علاء ده مدفع مش زب بنى ادم ، علاء محاولا اخفاء زبه بيده ماتكسفنيش بقى وخلينا نكمل انا بسمع كلامك اهو ، بسمه وهى تبتلع ريقها بص يا سيدى اولا كده انت ليه مش حالق شعرتك دى لازم تبقى محلوقه باستمرار عشان يبقى جميل ونظيف عشان مراتك تحبه وتلاعبه واتقرفش منه ولما تيجى تمصهولك يبقى لذيذ مش ريحته وحشه ، فهمت من هنا ورايح هاحلقه باستمرار ، بسمه شطور ودايما خليك قاعد لها كده لان كل مايبقى قدامها هاتهيج عليه وتتعود على شكله وحجمه الجبار ده ، علا حاضر بس هى بترفض دايما تمصه وبتقول مش بتعرف ، ولا تقلق انا هاعلمك المص ازاى وانت تعلمها واعلمك كمان ازاى انت تلحس كسها وتخليى تشد فى شعرها من الهيجان ، علاء مستغربا ازاى ؟؟!!!!! ، بسمه مالكش دعوة ده فى الاخر خالص دلوقتى الدور عليا اعرفك جسم مراتك وايه بيجنن الست ويهيجها وقامت واقفه وهى تخلع البادى من على جسدها ليتدلى امامها بزازها الناريه وهى تضم يدها عليهم دى اول حاجه تموت الست تلعب فى بزازها وتقفش فيهم يعنى بس بفن مش جامد ويوجعوها وتمد يدها تمسك بيد علاء نحو بزها وهو كما لو كان نائم مغناطيسيا ، تحسس كده براحه وتمسك فيهم براحه وتفرك الحلمه بصوابعك بحنيه وبعد كده تدخل الحلمه فى بقك وتمصهم زى العيل الصغير وتلف لسانك حواليها فى دواير وتعضض فيهم بشويششششششششششش يلا ورينى هاتعمل كده ازاى ، وبدون تفكير يرتمى علاء على صدرها منفذا كل كلامها بمنتهى الدقه وتعض بسمه على شفتها السفلى وهى تنظر لمكان اختبائى تبحث عن عينى لترى اثر هذا المشهد على زوجها المهتاج ، تسحب بسمه بزها من فم اخيها وتقولها خلاص كفايه عشره على عشره ندخل بقى على اللى بعده ، مراتك لازم تتعلم تبقى ازاى مثيره قدامك وتجننك وتهيجك تنقى قمصان نومها مثيره وتعجب ذوقك وطول الوقت تدلع عليك وتحاول تثيرك على قد ما تقدر ، انا هاقوم دلوقتى البسلك كام طقم من اللى بيعجبو هشام وافرجك انا ازاى ببقى قصاده اهيجه واخليه يقوم يموتنى نيك ، لم تنتظر بسمه سماع رده واتجهت لغرفتها وارتد قميص نومها الاحمر الشفاف الذى يظهر جسدها بالكامل وطبعا دون اى شئ تحته وخرجت ليشاهدها علاء وهو فى حاله جنون وزبه العملاق فى منتهى الانتصاب وهو يدلكه بيده ، بسمه سيب زبك ما تلعبش فيه انت هاتجبهم عليا ولا ايه انا بعلمك يا حمار مش بهيجك اتعلم وعلم مراتك وابقى اعمل معاها هى ن طبعا انت شايف انا قد ايه مثيره وجسمى كله باين انا بقى اخرج لهشام كده واعمل نفسى بشتغل واجهز حاجات فى البيت عشان اهيجه واديله فرصه يستمتع بالفرجه عليا يعنى مره اوطى واديله طياظى يبحلق فيهم وانا موطيه وممكن الف اخليه يشوف بزازى بتترقص قدامه وقيس على كده بقى كل قمصان النوم وكل قميص وحلاوته ، علاء انتى تجننى قوى يا بسمه صحيح هشام عايش مع شرموطه بصحيح زى ما قالى ، بسمه هشام ده هو اللى علمنى كل حاجه وخلانى كده اجنن زى ما انت هاتعلم مراتك ازاى تتشرمط عليك ، بعد كده بقى يجى اللبس اللى من نوع تانى انت عرفت من هشام طبعا ان اكتر حاجه بتهيجه وبيحبها طيظى وانا عشان عارفه كده بعرف ازاى استغلها فى تهيجه ومتعته ودخلت لغرفتها لترتدى قميص من قمصانى الرجالى على اللحم وخرجت لعلاء ، ها ايه رأيك ده تانى اسلوب قميص هشام شكله يجنن عليا وبسهوله جدا لو فتحت زرارين من فوق تبقى بزازى باينه وطبعا لما امشى او اوطى او ارفع ايدى اجيب حاجه يقدر يشوف طيظى بسهوله بشكل طبيعى وكأنى مش قاصده وقامت بعمل هذه الحركات امامه وهى تكمل وطبعا لو قعدت على ركبى او فردت جسمى على الكنبه يقدر يشوف كسى وهو مبلول واكيد مش هايمسك نفسه ويجى يلحسه ، علاء انا مش مصدق ده انتى ملكه بجد وفعلا تهيجى الجماد مش مراتى اللى عمله زى البواب بتاعنا دى عمرها مارضيت تخلينى اقرب من كسها ابوسه حتى ، تنزع بسمه القميص وترمىه جانبا ولا يهمك يا حياتى انا هاعلمك ازاى تلحسلها وازاى تمصلك كمان تعالى قرب من كسى وهى تنام على الكنبه على ظهرها ، حرك لسانك عليه من فوق لتحت ومن تحت لفوق برالراحه وهو ينفذ ما يقول وانا العب فى زبى بقوة على ما اراه امامى ، افتحه بقى بلسانك ودخله فيه ايوة كمان جامد يا علاء دخل صباعك نكنى بيه بالراحه وانت بتلحس كسى … اه كده بالظبط دخله كمان شويه فى كسى وشويه فى طيظى بس بالراحه وتصيح وهى تشد شعر راسه كمان يا علاء جامد جامد هاجيبهم اهو اهو يا علاء الحس جامد يا علاااااااااااااااااااااااء وتقذف عسلها على لسان علاء وهو يبلعه بقوة ، وترمى علاء على ظهره تعالى بقى اوريك المص على اصوله وتمد لسانه بطوله زبه الكبير تلحسه وتلحس بيضانه ثم تدخله فى فمها تمصه بشده وشبق فظيع وهى تدعك بيضانه فهذا اول زب يدخل فمها غير زبى انا زوجها ولم يصمد علاء كثيرا فقذف بكيلو لبن على الاقل داخل فم بسمه الذى لم تستوعبه كله وسال على فمها وتضمه اليها مهى تحدثه ، مبسوط يا علاء يا حبيبى هاتعرف تعلم مراتك وتبسطها وتبقى راجل وترفع راسنا ، علاء انا مش عارف اقولك ايه يا بسمه انا اكنى بحلم مش مصدق نفسى انا حاسس انى ما كنتش متجوز قبل كده وان دى اول مره ليا مع واحده ست ، بسمه انت حبيبى يا علاء وانا عاوزاك تبقى احسن راجل وسيد كل الناس المهم يا حبيبى بالراحه مع مراتك وواحده واحده لحد ما تبقى زىى واحسن منى كمان وتبقى دايما مبسوط يا حبيبى وانا دايما هابقى معاك خطوة بخطوة لحد ما تبقى اسعد راجل فى الدنيا ، انتى احلى واحسن اخت فى الدنيا يا بسمه ، وهنا ينتهى هذا المشهد فى حياتى مع زوجتى بسمه ولكن هذه المره تعدى الموضوع التعرى والاغراء ليصل للحس والمص والتقفيش وبعد ذلك علمنا من علاء بعد عده اسابيع ان حياته وزوجته اصبحت مثل حياتنا وعرفت المتعه مكانها بينهم ولكن هل هذا اقصى ما سنفعله فى مشاهدنا ام سيتطور الامر لابعد من ذلك ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كان من الصعب اقناع زوجتى بسمه او اقناعى ان نكتفى فقط بالتعرى والاغراء فيبدو ان مشهد بسمه وهى ترضع زب علاء كان مثير جدا لكلانا ولذا طلبت منى بسمه ان اوافق ان تجرب النيك من شخص اخر غيرى وبالطبع وافقت على شرط ان يكون شخص معرف لنا على الاطلاق ويتم ذلك فى بيتنا وبعد ان تتعرى وتغريه كثيراوان يبدو المشهد تلقائيا قدر المستطاع ، فى احد الايام وانا اطلع احدى الجرائد الاعلانيه توقفت اما احدى الاعلانات عن شاب متخصص يقوم بعمل المساج فى المنازل واعجبتنى الفكره واتفقت مع بسمه وقامت بالتصال به واتقفو على الميعاد وكان كل شئ معد لحضوره ، فى الموعد المحدد اختبئت فى مكانى المتميز وحضر الشاب وكان متوسط الحجم واستقبلته بسمه برداء بيتى عادى غير ملفت ورحبت به وتم التعارف التقليدى ودار بينهم الحديث بشكل طبيعى جدا ، ايوة يا افندم ايه بالظبط المشكله ، بسمه ظهرى دايما بيوجعنى ووسطى بحس انه هايكسر وخصوصا لما اوطى اجيب حاجه ، تامر ده بيبقى من عدم ممارسه الرياضه والحركه الغلط عموما احنا هانعمل مساج عام ومركز على منطقه الظهر بس لازم حضرتك تواظبى على الرياضه مهما كانت بسيطه ، بسمه هاحاول على قد ما اقدر ، تامر طب نبدأ اتفضلى خدى دوش ميه ساخنه وانا مستنى حضرتك هنا ، استاجبت بسمه واخذت دوش كما قال وخرجت وهى ترتدى نفس الملابس وكان تامر قد فرش مرتبه هوائيه على الارض وعند خروجها اخرج فوطه كبيره وطلب من بسمه ان تخلع الجلباب وتنام على بطنها ونفذت طبعا وهى تتصنع الخجل ، خلعت بسمه الجلباب وكانت ترتدى ملابس داخليه عاديه غير مثيره ولكنها لم تمنع تامر من الاعجاب بجسمها الفظيع ونامت على بطنها واستئذنها تامر ان يخلع لها السنتيان وذلك بعد ان غطى جسدها بالفوطه ومد يده وخلعها وجذب الفوطه لاسفل تغطى طيظها فقط وقام بسكب كميه من الزيت على جسدها وبدأ فى عمله وهو يحرك يده بشكل ناعم على ظهرها ورقبتها وكانت يده تطول بزازها الحره المنطلقه من الجنب وهى تصدر اهات خفيفه تنم عن شعورها بخروج الالم مع حركه يده ، نزلت يد تامر لاسفل ظهرها فوق طيظها مباشره واخذ يضغط بكف يده بقوة اكثر وهو يقول لها فين بالظبط اكتر مكان مؤلم ، بسمه هنا تحت ايدك ، تامر وهو يحرك ايده لتدخل تحت حرف الاندر الاعلى هنا ، بسمه ايوه اممممم وجع شديد ؛ تامر سورى يا افندم انا هاسحب الاندر لتحت شويه صغيرين عشان استخدم زيت واعرف احرك ايدى ، بسمه طيب وهى تدفس وجهها لاسفل ، سحب تامر الاندر لاسفل استداره طيظها تماما و وهو مازال يضع الفوطه ولكن اصبحت طيظ بسمه التى لا تقاوم امامه مباشره وبدأ تامر يحرك يده على نهايه ظهرها واردافها وهى تهتز لحركه يده وبدأت يده تتحرك لاسفل اكثر ببظئ حتى بدا وكأنه يمسج طيظها فقط وكانت اهات بسمه تزداد لحركته وطيظها تلمع من الزيت وعند شعور تامر بأن بسمه فى حاله نشوه ازاح الفوطه تماما وسحب الاندر من قدميها وهو يمسج فخذيها ورجليها واخذ يباعد بين رجليها بهدؤ مع حركه يده التى لم تتوقف ، ورجع مره اخرى لمداعبه طيظها وهو يفتح فلقتيها بهدؤ ويرى كسها من الخلف وخرم طيظها وعندها تأكد ان بسمه لن تمانعه فى شئ يفعله فمد يده يداعب خرمها وكسها واصبح اكثر جرأه وهو يدخل اصبعه فى كسها وخرمها بالتناوب ودون ان تشعر بسمه اسقط بنطلوه لاسفل (تريينج ) واخرج زبه المنتصب تماما وجلس على رجليها من الخلف وزبه فوق طيظها تماما ومد يده يدعك رقبتها متجها لبزازها من الخلف وزبه يتحرك على طيظها مع حركه جسمه التى شعرت به بسمه ، ايه ده يا تامر فى حاجه على ظهرى ، تامر ماتفكريش فى حاجه سيبى جسمك يسترخى انت تعبانه جدا وحالتك محتاجه تعامل مخصوص ، بسمه طب ايه ده اللى بيتحرك على طيظ…. ظهرى ، تامر ماتفكريش قولتلك ومتخافيش فى حالات بنضر نستخدم معاها طريقه جنسيه شويه عشان بتبقى العضلات تعبانه جدا وفى حاله الاثاره الجنسيه العضلات دى بتسترخى وتفك وامسك زجاجه الزيت وسكب كميه كبيره فوق خرم طيظها مباشره وهى تصيح اااااااااااح براحه يا تامر ولكن تامر قد وجه زبه لكسها وهو يحك شفراتها ويدخله بنعومه مثيره وبسمه تعض على شفتيها اممممممممممممممممم واخذ يدك كسها بقوه وهو يعصر بزازها ثم قلبها على ظهرها وهو يرفع رجليها على كتفه ويدخل زبه فى كسها ويلتهم شفتيها ، ثم نام على ظهره وركبت بسمه على زبه تتحرك عليه بقوة وهى تنظر لمكانى تبحث عن عين زوجها الذى يراها لاول مره تتناك من احد غيره ولنتهى تامر من نيك بسمه بان انزل لبنه على صدرها ويكون هو اول شخص يمارس الجنس مع بسمه زوجتى التى لم تستطيع الوقوف على قدميها بعد خروج تامر من فرط نشوتها …. كنت قد قررت انا وزوجتى بسمه ان لا نفعل نفس الشئ مع نفس الشخص مره ثانيه حتى لا يتأكد من اننا نقصد ذلك بالفعل وان المان فى عدم التكرار وبعد ما حدث مع سامح صديقى اول مره فى اول مشهد لنا تقابلنا كثيرا ولاحظت انه لم يكف مطلقا عن الحديث فى الجنس ( وهذا الطبيعى بيننا ) ولكن الجديد انه كان ينجرف فى كلامه بشكل قوى للحديث عن زوجتى بسمه وان جسدها اسطورى وكان يلمح كثيرا انه يحسدنى على جسدها وخصوصا ان زوجته نحيفه جدا وانه لا وجه للمقارنه بينهم وانه بات يمل من زوجته ولا يكتفى بها وحدث ذات يوم بيننا الاتى ، سامح انا خلاص نفسى مابقيتش تروحلها خالص وطول الوقت بقيت اهرب منها ، انا ليه يا بنى كده ده انتو كنتو بتحبو بعض وياما كنت بتسبنى ع القهوة لوحدى وتروح عشان طالبه معاك تعمل واحد ، سامح ده حقيقى بس انا خلاص مليت منها جدا ده حتى زبى بقيت احايله عشان يرضى يوقف مش عارف ايه جرالى وخصوصا انها عامله فيها استايل وكلام فارغ وبقيت رفيعه جدا ده مفيش حاجه فيها تتمسك ، انا يابنى ما هى كده طول عمرها ايه اللى جد وبعدين ما انت كنت بتحبها وبتموت فيها وياما كلمتنى عنها وقلتلى فى مره انها مخلياك حاسس انك متجوز بطله افلام سكس من كتر شقاوتها ، سامح فعلا مقدرش انكر الكلام ده بس خلاص عملت كل حاجه وزهقت مبقاش شئ جديد ، انا انت بس لو تقولى حصل ايه وماتخبيش عليا كنت عرفت اساعدك ايه اللى غيرك كده مره واحده ، سامح بصراحه انا اتغيرت فعلا بس خايف لو قلتلك تفهم كلامى غلط ،قول يا عم ما يهمكش هو من امتى حد فينا بيتكسف من التانى ، سامح انا عمرى ما بصيت لمراتك بصه وحشه دى زى اختى بس بصراحه من ساعه موضوع المايوهات وانا متغير من ناحيه مراتى وبقيت اشوف قد ايه جسمها مش حلو ورفيعه ، تصدق انك عيل عرص بقى هو ده اللى مغيرك وقلبك للدرجه دى هههههههههههه اما حاجه غريبه انت شايف مراتى جامده وكرهتك فى مراتك وانا اللى انا متجوزها مش حاسس بكل ده وزهقان منها زيك بالظبط … عجايب ،زيي بالظبط ايه ده انت بنى ادم جاحد طب انت مراتك جسمها يجنن ويهوس انما انا فرده طيظ مراتى اصغر من فرده بز فى جسم مراتك ، ليه يا عم هو انا متجوز بقره مش قوى كده انت بس اللى مكبر الموضوع كلنا بنزهق من ستاتنا ده طبيعى بس انا هاقولك حتجه مادمت فتحت الموضوع انا كمان من ساعه الموقف ده وانا هيجت جدا عليها يمكن عشان ده كان موقف جديد وغريب بس خلانى اهيججدا ونكتها نيكه طحن بعد ما انت مشيت وده يخلينى اقولك حاول تجرب حاجه جديده مع مراتك انت كمان بس بحرص عشان تجدده حياتكم ، سامح انا مش مصدق انت حصلك كده فعلا وانا اللى كنت فاكر نفسى مجنون أ انا اشمعنى ، سامح بصراحه انا هاحكيلك حاجه وكنت مكسوف اقولهالك فى مره وانا مسافر انا ومراتى وكنا نازلين فى فندق فخم جدا قمت من النوم الصبح وكانت مراتى نايمه عريانه تماما وخرجت اشترى سجاير ولما رجعت قابلت الرووم سيرفس على باب الغرفه جايب الفطار قمت فتحتله الباب وانا معاها ونسيت خالص انى سايب مراتى نايمه عريانه على السرير ولما دخلنا كانت لسه زى ماهيه واتكسفت منه جدا لانه شافها بكل وضوح وبصراحه الموقف ده خلانى انسان تانى غريب وصحيتها ونكتها جامد جدا وانا فى قمه اثارتى وهى مش عارفه ان فى حد لسه شايف جسمها من خمس دقايق ، انا يخرب عقلك بس الظاهر كده اننا زى بعض بس الحاجات بتبقى مش مقصوده وبتروح لحالها وبالمره بثيرنا وتفوقنا شويه ، سامح عندك حق بس ده برضه مالوش علاقه انى بقيت مضايق من جسمها ده امبارح طلبت منها ترقصلى شويه وكنت بهيج من كده بس امبارح لا هيجت ولا نيله ، ازاى يابنى ده الرقص ده اكتر حاجه بتهيج ده انا لما مراتى بترقصلى وتعمل الشوييتين بتوعها ببقى هاجيبهم على روحى ، سامح شوييتين ايه يعنى ؟ ، انا عادى يعنى ترقص بحاجه مغريه جامد وفى الاخر تقلع واحده واحده وهى بترقص وبعدين تهرينى مص واقوم انيكها وانا فى قمه نشوتى ، سامح ده شغل جامد فعلا بس انت مراتك ينفع تعمل كده جسمها مساعدها يعنى لو قلعت واحده واحده وكل شويه حاجه من جسمها تبان يبقى طحن انما انا مراتى معندهاش اصلا وبعدين تقلع ايه دى من غير ماتقلع كفايه وهى بترقصلك بزازها وطيظها يتهزو قدامك ، انا بصراحه هى استاذه وبتعرف تستغل كل حته فى جسمها ده انا ساعات بفتكرها كانت شغاله رقاصه زمان هههههههه ، سامح وماله يا عم شغلها رقاصه خلى الناس تنبسط ، انا كس امك هو انا هارقص مراتى للناس يا عرص ، سامح يا عم بهزر ده انا بحسدك على مراتك يابن المحظوظه ده انا لو واحده فى جسمها رقصيتلى مره كنت اجنن ، جرى ايه يا ياض انت هاتهيج على مراتى ولا ايه وانا اللى بثق فيك وخليتها تجرب المايوهات قدامك الظاهر انى غلطت ، سامح عيب عليك انت مجنون طبعا لا مش بهيج عليها بس هى جسمها بيثرنى ورغم كده عمرى ما افكر فيها انا بفضفض معاك من غلبى ، انا يا عم ولا غلب ولا حاجه انا واثق فيك طبعا ولو عليا انت عارف انا بحبك قد ايه وبثق فيك ازاى ولو كان ينفع كنت خليتك تتفرج عليها وهى بترقص ، سامح بجد ينفع اتفرج ده انت تبقى خدمتنى خدمه العمر ، انا ما انا بقول ما ينفعش انت اهبل ما بتفهمش ، سامح وليه لا مش انت بتثق فيا عادى يا عم ، يابنى ازاى يعنى ادخل على مراتى واقولها قومى ارقصى لواحد صاحبى شويه حتى لو كنت انت ، سامح طبعا مش كده بس انت شكلك اللى مش عايز اصلا لانك لو عايز تبسطنى هانلاقى حل ، طبعا اتمنى ابسطك بس احلها ازاى انت عايز مراتى تقول علينا ايه ، سامح انا عندى فكره ايه رأيك نكرر فكره المايوهات ، انا ازاى مش فاهم ، سامح احنا هانقولها ان مراتى مش بتعرف ترقص وانى عاوز اعلمها الرقص وهى عليها تساعدنا ، انا غلط معنى كلامك ده انها تروح لمرتك وتعلمها ، سامح مش بالظبط كده خلينى اكمل المفروض اننا نفهمها انى انا كمان مش بحب الرقص اصلا وان مراتى مصره تتعلمه وترقصلى وكل ما تطلب منى ترقصلى مش بوافق وانك اقترحت عليا ان اتفرج على مراتك وهى بترقص على اساس انها تحببنى فيه واوافق بعد كده ان مراتى تتعلمه وترقصلى ، انا هى فكره ممتازة وخصوصا ان مراتى عارف مكانك فى قلبى وممكن توافق بس كده يبقى فاضل مشكله اهم ، سامح فاضل ايه تانى ، انا بص يا سامح انت ماتعرفش مراتى كويس هى عندها مشكله انها بتهيج بسرعه وبقوه شديده ولما بنكون لوحدنا وترقص بحس انها بقيت فى دنيا تانيه مش حاسه بنفسها يعنى ممكن لو رقصت قدامنا تنسى روحها وتكمل عمايلها المجنونه يعنى تقلع مالط وتبقى عايزة تتناك باى شكل ومش عارف نتصرف ساعتها ازاى ، سامح احا دى لو قلعت مالط قدامى ممكن اموت فيها ، مش قوى كده انت هاتمثل مانت تقريبا شفت بزازها وطيظها عريانين قبل كده ، لا بس هنا فى فرق وبعدين عادى لما تطلب معاها ابقى اسيبكم وامشى ، انا يا سلام بقى بالبساطه دى هاتشوفها عريانه وعايزة تتناك وتمشى انت بتاخدنى على قد عقلى وساعتها الاقيك راكب فوقها ، يا عم ما تخافش هامشى ، انا يابنى انا عارفها مش هاتسيبك دى لبوة انت ماتعرفهاش ، سامح طب يعنى اعمل ايه ساعتها قولى وانا تحت امرك ، انا احسن حاجه نسيبها لساعتها بس لو نيكتها مش هاسيبك الا لو نكت مراتك انت كمان ، سامح ياسلام ده عز الطلب يبقى من دلوقتى اعمل حسابك تسيبها وانا هاخليك مش تنيك مراتى بس ده انت موتها نيك كمان ، انا خلاص اتفقنا لو مسكت نفسك ومشيت يبقى تمام ولو نكتها يبقى انا كمان ليا نيكه عند مراتك ، وافترقنا على ان يأتى سامح فى المساء لتنفيذ خطتنا وعند رجوعى للبيت حكيت لبسمه ما حدث بالتفصيل وكانت فى منتهى السعاده واعدت نفسها لاستقبال سامح ، حضر سامح فى المساء وجلسنا معا بحضور زوجتى وحكيت لبسمه عن مشكله سامح مع زوجته كانها لا تعلم شئ وبعد ان انتهيت سألتها انتى رأيك ايه سامح محتاج مساعدتنا ، بسمه اخص عليك يا سامح تحرمها من الرقص قدامك دى اكتر حاجه الست بتحب تعملها لجوزها ، سامح مش عارف بس مش بحبه بس يمكن على ايديكى اغير رأيي وخصوصا ان جوزك بيقول عليكى اساطير ، بسمه مش قوى كده اهم حاجه ان الست تعرف ازاى تثير جوزها وتلبس لبس يجننه ،انا خلاص كفايه محاضرات قومى جهزى نفسك وفرجينا عايزين سامح يمشى من هنا بيموت فى الرقص ويخلى مراته ترقصله كل ساعه ، واتجهت بسمه للداخل لتغير ملابسها وقمت بتشغيل موسيقى بلدى وكانت هذه اول مره تقوم بسمه بهذا امامى مباشره دون ان اختبئ ، خرجت بسمه وهى ترتدى قميص نوم شفاف جدا احمر نارى طويل حتى قدميها ولا ترتدى سنتيان فيظهر بزها بوضوح وانر فتله لتظهر طيظها المربربه وعند دخولها قالتلى ، انا مش هاينفع معايا كده عشان ما اتكسفش اقلعو الهدوم الرسمى دى وانا لازم عشان سامح يتعلم تسمحولى اتكلم وانا برقص ، انا ماشى موافقين بس لو هاتتكلمى الكلام اياه وجهيه لسامح عشان يتعلم منك ، وخلعنا ملابس الا من البوكسر وبدأت بسمه ترقص وتهتز بميوعه وسامح يشاهد وهو يجن مما يرى ولفت بسمه وهى ترفع القميص عن طيظها حتى تظهر ثم تتركه مره اخرى وسامح نسينى تماما وامسك زبه بيده وهى شاهدت ذلك وقالتله مالك يا موحه زبرك واقف ولا ايه ، سامح واقف ع الاخر ، بسمه طب خرجه فى الهوا واخرج سامح زبره وانا ايضا وخلعت بسمه القميص والاندر بحركه سريعه وترقص عاريه تماما وكل شويه تنحنى تقبل زبى مره وزب سامح مره وبعد قليل شديتها فى حضنى اقبلها وادعك بزازها وقام سامح يحضنها من الخلف وزبه على طيظها ونزلت بسمه تمص زبى وهى موطيه وما كان من سامح الا انه ادخل زبه فى كسها من الخلف وهى تصرخ جامد يا موحه دخله كله ، واخذنا ننيك بسمه اكثر من اربع ساعات بكل الاشكال وبعد ان انتهينا قبلها سامح وهو يشكرها وعند الباب طلبت منه انلا يبنسى موعدى فى نيك مراته ولا اعلم هل كنت فعلا اريد ذلك ام قلته فقط لمجرد ان اثبت له انى تركته ينيك مراتى من اجل ان انال زوجته انا الاخر …….. فى احد الايام طلب منى العمل بعض الاوراق وكان يتطلب ان اقدم مجموعه من الصور الشخصيه الجديده لى ولما لم اكن اهتم بوجود صور لدى فقررت ان اذهب الى احد استوديوهات التصوير التى امر عليها عند خروجى من العمل وبالفعل ذهبت الى هناك وكان محل قديم ومتهالك جدا عباره عن شقه ضيقه وصغيره فى الدور الارضى وجدت نفسى فى صاله الاستقبال المتواضعه جدا ويوجد كنبه قديمه ومكتب جلست على الكنبه لانى لم اجد احد بالداخل ونظرت نحو باب قديم ججدا مكتوب عليه غرفه التصوير مغلق فتوقعت ان يكون هناك من يتصور بالداخل ولكنى لاحظت وجود كسر فى احد جوانب الباب فدفعنى فضولى لاقترب لعلى استطيع رؤيه الداخل وبالفعل استطعت الرؤيه والسمع ايضا وهالنى ما رأيت وسمعت وجعلنى ارتجف من الشهوة والمحنه وقررت ان اجعل هذا الرجل العجوز واسمه حمدى ان يعبث بزوجتى بسمه ويحقق متعتى ولن ابذل الكثير فى التفكير فى الايقاع به فهو من سيوقع بنا بالتاكيد بعد ما رأيته بعينى يفعله بالداخل ، خرجت دون ان يشعر بى عم حمدى المصور العجوز الذى يقارب الستين ورجعت لبيتى وحكيت لبسمه ما رأيت وقررنا الذهاب له فى المساء حتى يكون الجو خالى لنا ، ارتديت بنطلون وقميص وبسمه عبايه (جلابيه ) سوداء حرير كملابس نساء المناطق الشعبيه وكانت ترتدى تحتها طقم بكينى صارخ فقط سنتيان صغير جدا شبه شفاف وضيق جدا وكلوت فتله شفاف من الامام يظهر كسها بكل وضوح ومن الخلف خيط رفيع جدا يختفى بين فلقتى طيظها الكبيره الجميله ودخلنا ستوديو عم حمدى وكانت الاضاءه خافته ولا يوجد احد غيره يجلس على مكتبه يباشر عمله فى الصور على جهاز كمبيوتر ، رحب بنا عند دخولنا وقدمت له نفسى وزوجتى واننا نحتاج الى صور شخصيه ، قادنا عم حمدى لغرفه التصوير واغلق الباب من خلفه وجلست يلتقط لى الصورة ثم بسمه من بعدى وعندها سألته ، – هى الصور اللى متعلقه بره دى يا عم حمدى بتتعمل عندك – صور ايه بالظبط يا بنى – الصور اللى بره ناس متصوره فرعونى واغريقى وشخصيات اسطوريه كتير ياترى الملابس دى عندك – اه لا مش بالظبط انا بصور الشخص وبعدين بتتركب على الحاجات دى على الكمبيوتر شغل جديد بتاع اليومين دول – بس دى جميله جدا يا عم حمدى ياريت يا هشام عم حمدى يعملنا كام صوره منهم – زى ما قلتلك بسمه كده يا عم حمدى عاوزين كام صوره زيهم يكون دمهم خفيف – تحت امركم طبعا بس هو فى مشكله يا ولاد بصراحه – خير يا عم حمدى – اصل بصراحه انا متعود اصور واحد لوحده راجل او ست ودى اول مره يبقى اتنين متجوزين زيكو كده يطلبو الصور دى مع بعض – ودى فيها ايه يا عم حمدى انا مش شايف مشكله يعنى – لا اصل بصراحه كده الصور دى عشان تنفع واعرف اركبها يبقى لازم الشخص اللى هاصوره كتفه كله ورقبته عريان عشان اعرف اوفقه على جسم يليق عليه ولما بيبقى واحد او واحده بيبقى عادى انا راجل كبير محدش هايكسف منى لكن فى حالتكم دى انا شايف ان المدام هاتتكسف تعمل كده قدام يا هشام يا بنى – بالعكس طبعا يا عم حمدى هى تتكسف اكتر لو لوحدها لكن انا معاها ومش هاتكسف طبعا ، ووضح على عم حمدى انه ادرك من اجابتى انى ديوث ولا امانع ان تتعرى زوجتى امامه ليفعل بها مثلما رأيته من قبل فوافق ان يصنع لنا ما نريد ، – طب بصو يا ولاد هى الصور دى بتاخد وقت فى تصويرها عشان بتحتاج دقه شديده عشان تطلع مظبوطه عندكم وقت ولا نخليها يوم تانى – خد راحتك ووقتك يا عم حمدى احنا اصلا النهارده عيد جوازنا وناويين نحتفل ونسهر طول الليل – كل سنه وانتو طيبين يا ولاد ايوة كده افرحو واتبسطو ، ها نبدأ بقى شغلنا انتو عاوزين انهى صور بالظبط تتصوروها – انا عجبانى قوى صور الفراعنه عن نفسى ، انت عجبك ايه يا بسمه ؟ – انا عجبانى برضه وكمان عجبانى صور الاغريق دى تحفه جدا – وماله يا حبايبى دول فعلا اجمل صور بتطلع بس دى بالذات لازم الكتف والرقبه يبقو عريانين وكمان الرجل من تحت لان ملابسهم زى ماشفتو بتبقى قصيره يعنى رجليكم بتبقى باينه – تمام يا عم حمدى المهم يطلعو جامدين وكانهم حقيقى – طيب يا بنى اتفضل اقلع ونبتدى التصوير – اقلع ايه بالظبط ياعم حمدى القميص واشمر البنطلون ؟ – ماشى بس يعنى انت مكسوف ما تقلع البنطلون بدل ماتشمر ويكرمش خد راحتك – عندك حق يا عم حمدى يبقى احسن برضه بدل ما البنطلون يبوظ ، وخلعت القميص والبنطلون وبقيت بالطقم الداخلى فانله بحمالات وكلوت – كمل يا هشام يا بنى – اكمل ايه يا عم حمدى ما انا اهو قلعت كله زى ما انت قلت – ما انا قلتلك لازم الكتف يبقى عريان وحماله الفانله ظاهره اقلعها هى كمان – اه صح عندك حق ماخدتش بالى ، وقمت على الفور بخلع الفانله لابقى فقط بالكلوت الداخلى – كده تمام يا هشام يلا بقى يا ست الستات عشان نبتدى – يلا ايه انا هاعمل زى هشام برضه – طبعا يا ست الكل امال ايه هو النظام واحد ده مش بايدى ، يبقى انتو بقى مافهمتونيش لما قلتلكم ان دى اول مره يبقو اتنين سوا اكيد بيتكسفو الطبيعى بيبقى الشخص جايلى يتصور لوحده – ما يلا بقى يا بسمه معقوله ماكنتيش فاهمه ما انا قدامك اهو واقف مالط ده عم حمدى راجل سكره وزى بابا تمام – مش قصدى بس انت مش فاهم تعالى هاقولك كلمه – لامؤاخذه يا عم حمدى ثانيه واحده ، وتحركنا جانبا وقامت بسمه بوشوشتى وبعد دقيقه انتهينا ورسمت على وجهى عدم القدره على التصرف ، – خير يا ولاد رجعتو فى كلامكو ولا ايه الحكايه ؟ – مش بالظبط يا عم حمدى اصل بسمه مش لابسه قميص تحت العبايه لانها اشتريت طقم داخلى جديد بمناسبه عيد جوازنا مدلع شويه لزوم السهره الحلوة – طب وايه المشكله يا بسمه يا بنتى تعيشى وتبسطى جوزك ده انتى باين عليكى زوجه شاطره بتحب جوزها وتعرف ازاى تبسطه وعموما حتى لو كنتى لابسه قميص ما هو كده كده المفروض تقلعيه عشان اعرف اصوركم انتى مش شايفه هشام عامل ازاى ، يلا يلا بلاش كسوف حد يتكسف من عمه حمدى ولا اخرج الواد هشام بره عشان تاخدى راحتك – ههههههههه لا هشام يفضل ده حبيبى وانا شارياله الطقم مخصوص عشان عارفه بيحب ايه – خلاص يبقى يلا بقى عشان الليله الجميله دى تبقى احلى عيد جواز عندكم وتفتكروها دايما وتفتكرو عمكم حمدى ، ولفت بسمه جسمها معطيه ظهرها لنا وقامت بفك الايشارب ليتدلى شعرها الناعم ثم مدت يدها تمسك بطرف العبايه ترفعها لاعلى لخلعها وجسدها الابيض المضئ يظهر شيئا فشيئا حتى اخرجتها من رأسها ليظهر جسدها العارى وطيظها الكبيره المستديره التى تحتضن الكلوت الفتله الرفيع بين الفلقتين وتلف بجسدها لنا بعد ان وضعت العبايه جانبا لنرى بزازها البيضاء المنفوخين وبطنها المغريه ويظهر كسها الابيض الحليق بوضوح شديد خلف الكلوت الشفاف جدا جدا – ايه الجمال والحلاوه دى كلها يا بختك يا هشام يابنى دى مراتك قمر وبتحبك موت وشاريالك طقم يخلى ايامكم كلها اعياد مش الليله دى بس – حلو قوى يا بسمه الطقم بجد ميرسى يا حياتى – يلا بقى يا ست البنات كملى عشان نصور – اكمل ايه تانى ياعم حمدى ده بقيت عريانه خالص ومكسوفه قوى – مش انا قلت يبقى الكتف عريان انتى مش شايفه حماله السنتيان على كتفك يلا اقلعيها عشان الصور ما تبوظش – يلا يا بسمه اسمعى كلام عم حمدى ماتتكسفيش هو اصلا السنتيان الشفاف ده مغطى حاجه ما انتى صدرك كله باين اصلا اهو ، الظاهر يا عم حمدى انا مش هاستحمل اروح عشان احتفل بعيد الجواز هههههههههههه – خدو راحتكم يا ولاد واتبسطو واعملو اللى نفسكم بيه انا من زمان ما شفتش اتنين حلوين وعسل زيكم كده ها فكرتونى بمراتى كانت مخليانى دايما مبسوط وفرحان وكانت دايما مدلعانى زيك كده يا بسمه يا بنتى – تعيش وتفتكر يا عم حمدى وادى السنتيان عشان تعرف تصور ، وخلعت بسمه السنتيان وتدلى صدرها الجميل واقترب عم حمدى مننا ليقوم بتظبيط اللقطات فكان يمد يده ويمسك بنا من كل مكان بلا اى تحفظ وخصوصا بسمه الذى امسك ببزازها وطياظها كثيرا وهو يحضرنا لوضع اللقطه حتى انه بدأ بدعك بزازها علانيه وهو يقوم بتعديلنا ومد يده داخل الكلوت يمسك بكسها لكى تجعلها تنحنى وهى تعض على شفايفها من الشهوه وانا اظهر انى لا ابالى ولا ادرك ما يحدث حتى انه طلب منى الجلوس على كرسى مستدير بلا مسند وطلب من بسمه ان تضع يدها حول رقبتى وهى منحنيه وطياظها بارزه للخلف ورأيته وهو يدعك فى بزازها فى مرأه كبيره كانت امامنا مباشره وهو يقول معليش يا ولاد اللقطه دى بالذات اهم لقطه لازم ادقق فيها قوى عشان تتظبط وظل يمسك بزازها ويمد اخرى داخل الكلوت ويحسس على رقبتها وطيظها حتى انه اسرع بيده التى تداعب كسها كى تنزل شهوتها وانا جالس اعطيهم ظهرى فى صمت اتابع الاحداث فى المرأه وفى لحظه كان يحرر كسها وطيظها من الكلوت بعد ان تأكد من الشهوه قد المت ببسمه واحرقتها ورأيته يخرج زبه الكبير من بنطلونه ويدخله فى كس بسمه من الخلف ويبدأ فى نيكها وهى تلف يدها حول رقبتى وتعض على شفايفها وتحرك جسدى معها بفعل هز عم حمدى لها وهو ينيكها خلفى حتى جأت شهوته واخرج زبه ليغرق طيظها باللبن الساخن وهو يقبلها من رقبتها وعاد كما كان وقام بتصويرنا لقطه اخرى بعدها لينتهى من عمله وننتهى نحن ايضا ونحن غارقين فى المتعه من هذا المشهد الغريب الممتع لنرتدى ملابسنا مودعين عم حمدى ونحن نعده بان نقوم بزيارته قريبا ليصورنا مثل هذه الصور الممتعه مرات ومرات…. جاء بعد عم صلاح البواب شخص جديد اسمه اشرف عنده حوالى عشرين سنه متجوز من بنت صغيره حوالى 18 سنه قبل ما يجى يشتغل فى عمارتنا بكام شهر يادوب وبقاله عندنا كام شهر برضو وكنت من خوفى من اللى حصل مع عم صلاح البواب جاتلى فوبيا من البوابين كلهم عشان كده مفكرتش فيه خالص لحد ما فى يوم رجعت من الشغل ولقيت اشرف وقفنى يتكلم معايا لو سمحت يا استاذ هشام ااامر يا اشرف انا منال مراتى تحت امر الست هانم لو احتاجتها فى حاجه فى شغل البيت هى بتساعد ستات كتير فى العماره على عينى يا اشرف بس المدام مابدخلش ستات الشقه نهائى ليه كده انا كان قصدى اخدم عادى يا اشرف بلاش منال وابقى اطلع ساعدها انت اطلع انا من عينى بس كنت فاكر يعنى الست هاترتاح اكتر من منال لا يا سيدى هى حالفه من زمان على الستات انما انت عادى ولا مش فاضى فاضى وكل حاجه انا تحت امركو فى اى وقت خلاص اتفقنا انا هاعرف المدام دلوقتى وتبدأ من بكره انا بنزل ع الشغل الساعه تسعه الصبح والمدام بتصحى بعدى كل يوم الساعه عشره تطلع لها تصحيها و تشوف محتاجه ايه تحت امرك يا استاذ هشام اتفقنا وطبعا طلعت جرى على بسمه حكيتلها واتفقنا نجرب مع اشرف بحرص شديد ، نزلت تانى يوم فى ميعادى وقابلت اشرف واديته نسخه من مفتاح الشقه وقلتله يجيب شويه حاجات ويطلعها فوق الساعه عشره يدخلها المطبخ ويصحى المدام عشره بالظبط يا اشرف طب ولازمته ايه المفتاح يا استاذ هشام مش الست جوه اه يا اخى بس هى نايمه فى اوضه النوم ومش هاتسمع الجرس انت ابقى دخل الحاجه فى المطبخ وخبط عليها صحيها انا خايف بس احسن الست تضايق ولا حاجه تضايق من ايه يا بنى هى عارفه انك جاى وهى اللى قايلالى على الحاجات اللى هاتجيبها من بالليل ، عادى يا اشرف انت بواب العماره يعنى واحد مننا احنا هنا فى المدينه شيل تفكير الفلاحين بتاع بلدكو ده من دماغك ويلا بقى ماتعطلنيش ، وحدث ما يلى دخل اشرف الشقه بالمفتاح واتجه الى المطبخ دخل الحاجات وبعدين راح على اوضه النوم وطبعا الباب كان مفتوح وبسمه نايمه على السرير على بطنها ولابسه قميص نوم قصير مبين كل رجليها ونص ظهرها تقريبا يعنى يادوب طيظها مداريه ، يا ست بسمه … يا ست بسمه ممممممممم … مين انا اشرف يا ست انا جبت الحاجات فى المطبخ طب يا اشرف بتعرف تشغل السخان اه يا ست طب شغله وحياتك عشان اخد دوش حاضر دخل اشرف الحمام يشغل السخان وبعد دقيقه كانت بسمه داخله وراه بقميصها بس المره دى بزازها هاتخرج بره من كبر فتحته برافو عليك يا اشرف انتى ممتاز باين عليك هاتريحنى قوى انت بس تامرى يا ست طيب روح بقى انت روق الشقه وظبطها على مانا اخد دوش وافوق واحصلك خرج اشرف يكنس ويروق الشقه وبعد شويه ناديت عليه بسمه من الحمام اشرف … اشرف اامرى يا ست وحياتى جوه على الكرسى الغيار بتاعى وشورت وتيشرت هاتهم اصلى نسيت اخدهم وانا داخله حاضر مسك اشرف الغيار اللى كان عباره عن كلوت فتله وبس والشورت والتيشرت وذهب ل بسمه الهدوم اهى يا ست بس مش لاقى الغيار قتحت بسمه باب الحمام وخرجت راسها تاخد منه الهدوم وطبعا شاف فرده بز كامله على الاقل وهى بتمد ايدها ورينى كده ، مش لاقى ايه ما خلاص اديك جبت كل حاجه اصل قولت غيار يا ست وانا مالقيتش غيار ولا حاجه هاهاهاها مالقيتش ايه ماهو يابنى وهى تمسك بكلوتها فى يدها هوده بقى الغيار ، لاؤاخذه يا ست ماخدتش بالى طب روح وانا هالبس وجيالك ارتدت بسمه ملابسها وخرجت لاشرف اللى بقى حالته حاله من اللى بيشوفه ايه بقى يا اشرف انتى هاتعمل مش عارف يعنى لبس الستات انتى مش متجوز ولا ايه كان اشرف يبلع ريقه وهو يرى بسمه بالشورت الساخن المجسم والتيشرت الابيض الرقيق اللى مبين بزاز بسمه والحلمه هاتخرج منه وهو يرد عليها لا انا لو على الحاجات بتاعه الهوانم اللى زى حضرتك دى ابقى مش مجوز هههههههه يا سلام امال مراتك مش بتلبسلك وتدلعك ولا ايه لا يا ستى انا مراتى غلبانه ماتعرفش الحاجات دى يعنى ايه ماتعرفش الحاجات دى هى عيب ولا ايه امال تلبس ايه لجوزها لا مقصدش يا ست انا اقصد يعنى ده لبس ذوات واحنا على قدنا لالا يا اشرف اخص عليك انت لازم تجيب لمراتك كل حاجه انتو مش لسه عرسان جداد ولا ايه اه احنا متجوزين بقالنا ست شهور خلاص يا سيدى انا هادخل اجيبلك كام حاجه من عندى لمراتك تلبسهملك هديه منى ليكو ده كتير يا ست بسمه احنا كده هاننخسرك ولا كتير ولا حاجه ، ودخلت جابت قمصين نوم عريانين جدا وحطيتهم فى شنطه واديتهم لاشرف ، خد دول يا اشرف اديهم لمراتك وابقى بكره قولى ايه الاخبار ونزل اشرف وتانى يوم طلع وتكررت احداث اليوم الاول وبعد ما بسمه خدت الحمام بتاعها ، ها يا اشرف القمصان عجبت مراتك هما بصراحه حلوين بس مراتى معرفتش تلبسهم خالص ده فى واحد مابقيناش عارفين وشه من ظهره انت بتتكلم بجد ؟ ازاى الكلام ده دول قمصان نوم هما دول فى اعرف ومعرفش يا ستى ما انا فاهم ما هى مراتى عندها قمصان كتير بس لامؤاخذه يعنى الحاجات بتاعه حضرتك دى غريبه قوى بتاعه ناس متعلمه يابنى بتقول ايه ده قميص نوم يعنى مراتك تقلع وتلبسه هو فى ابسط من كده اصل فيهم واحد برجول والرجول مش ماسكه فيه وواحد تانى لبسته وبقى نصه بره مش عارفين اللى بره ده بيدخل فين وازاى هههههههههه يااااااه ده انتو باين عليكو خام قوى انتو الاتنين ولا اقولك انا اللى غلطت اديتك حاجات صعبه طب بص يا سيدى انا عندى زيهم بالظبط بس الوان تانيه عشان كده اديتك منهم انا هاجيبهم واعرفك مراتك تلبسهملك ازاى يا ست بسمه خلاص احنا مش عاوزين نتعبك ده انتى كتر خيرك لا وده ينفع انت عاوز تبوظ الهديه ، ودخلت بسمه جابت قمصين زى اللى خدهم اشرف بالظبط ، اهم يا سيدى نشوف ده الاول ده قميص نوم زى رسمه البيجامه اكيد عارفها هى بدخل رجليها الاول فى الرجول بتاعته وبعدين ترفع النص الفوقانى ده على جسمها وبعدين تربط الفتله دى على رقبتها من ورا عشان مايقعش اشرف وهو فاتح بقه متر ، ايه ازاى يعنى وهو مفيهوش قماش اصلا من النص قماش ايه يا بنى ده قميص نوم يعنى يبقى عريان ويبين جسم اللى لابسه معرفش بقى يا ست بسمه انا برضو مش فاه يتلبس ازاى البتاع ده طب خلاص اقولك انت تبعتلى مراتك وانا اعلمها واظبطهالك لا يا ست ودى تيجى دى خدامتك ده مايصحش ابدا انت مالك انت احنا ستات زى بعض مالكش انت دعوه يا ست ماينفعش خلاص واحنا متشكرين قوى عل الواجب الكبير ده ايه هو ده فى ايه انا مش فاهماك هى مراتك هاتكسف منى بصراحه كده ياست بسمه انا محرج اقولك احسن تزعلى وتضايقى منى قول ما تخافش اصل انا مكنش ممكن اقول لمنال مراتى انى خدت الحاجات دى من عندك ليه يعنى امال قلتلها ايه انا قلتلها انى اشترتهم طب وفيها ايه لما تقولها انى باعتهم هديه ليها يا ست ماينفعش اصل مراتى مخها صعيدى وعندنا الحاجات دى مشكله كبيره قوى وهى لو عرفت انى خدتهم منك هاتفهم غلط ودى بنت عمى يعنى تقولهم عندنا فى البلد وتبقى مصيبه انت قصدك يعنى انها هاتفتكر انى بينى وبينك حاجه ماتأخذنيش يا ست بسمه قطع لسانى بس هى فهمها على قدها واخاف تفكر كده ههههههههههه ده باين عليها على نياتها قوى معقول تفكر كده واكتر من كده كمان ده انا امبارح لامؤاخذه لما شفت الغيار بتاع حضرتك عجبنى قوى كنت بشوفه فى الافلام عندنا فى القهوه وكنت فاكره عند الاجانب بس قلت اقولها تجيب غيار زيه ولما وصفتهولها قلبت الدنيا وعملت مناحه انا عرفت الحاجات دى منين اولا ده اسمه كلوت مش غيار ثانيا هى ماعندهش كلوتات زيه لا طبعا ولا زيه ولا ربعه حتى ايه ده يا اشرف امال عروسه جديده ازاى وبتلبسلك ايه بقى على كده دى الحاجات دى ماليه الدنيا وبتتباع على الارصفه هى عندها قمصان نوم فلاحى بكرانيش ولبسها كله من البلد وعندنا مفيش الحاجات دى خالص ده انت حالتك صعبه قوى يعنى هى مش بتلبسلك حاجات عريانه وتعملك شغل وتبسطك عريانه ايه بس ده ماتزعليش منى يا ست بسمه ده فى عز جو الانبساط بتاعنا لامؤاخذه بتبقى متغطيه اكتر من لبسك انتى وانتى قدامى دلوقتى ياسلام وانت ايه اللى مسكتك طب ما تفهمها وتقولها على اللى نفسك فيه احنا عادتنا غيركو عندنا الحاجات مايصحش نتكلم فيها ولو طلبتها منها تفكر انى بعمل حاجه وتفضحنى فى العيله ده انا مره قولتلها ……. ايه سكت ليه كمل لا اصلى نسيت نفسى اصلك طيبه قوى يا ست بسمه والواحد بينسى نفسه فى الكلام معاكى عادى ولا يهمك ماتكسفش قولى طلبت منها ايه لا مش هاينفع بجد دى كانت حاجه كده وراحت لحالها اخص عليك طب لازم تقول ولو ماقلتش هازعل منك بجد انا مكسوف قوى خلاص يا ست عشان خاطرى لا لازم تقول اصلى كنت بشوف فى الافلام على القهوه الستات بتعمل حركه كده وكنت عايز منال تعملهالى ولما قلتلها قلبت الدنيا وفضلت تقولى يا بتاع الغوازى وكانت مصيبه حركه ايه دى بقى حركه كده بيعملوها ببقهم اها قصدك كنت عاوز منال تمصلك يادى الكسوف اوعى تزعلى يا ست بسمه انا مقصدتش ازعل من ايه ده انا زعلانه عليك انتى مراتك مش بترضى تمصلك خالص ولا مره دى حرام عليها دى الرجاله بتموت فى الحركه دى ده انت مسكين قوى يا اشرف ده انا بمص لهشام جوزى كل يوم انتى ست الستات وهو فى زيك انا اللى اتوكست واتجوزت من بلدنا ياريتنى كنت صبرت واتجوزت واحده من هنا تدلعنى طب عاوزه اسالك سؤال يا شرف اتفضلى يا ست بس قبل السؤال انا هاتفق معاك اتفاق انتى تامرينى يا ست بسمه اى حاجه هاتحصل هنا او هانقولها لبعض ماتطلعش بره لاى مخلوق عيب الكلام ده يا ست ده مستحيل ده انا فلاح وابن بلد طيب سا اشرف يبقى هاسألك ، هى منال مارضيتش تمصلك عشان مش عايزه ولا عشان بتاعك كبير اصلى بسمع انى بتوع الارياف بيبقو جامدين قوى اكتر من الطبيعى هى ماجربتش اصلا انتو بتامو مع بعض ازاى يا اشرف بنام عادى يا ست بسمه فاهمه انا اقصد بتعملو اوضاع لا هى بتنام وانا بنام فوقيها بس كده كل مره اه كل مره زى التانيه طب بص انا هالبسلك القميص قدامك عشان افرجك بيتلبس ازاى وانت تبقى تعرف تلبسه لمراتك لا لا يا ست بسمه بلاش كده انا اخاف من استاذ هشام يعرف مايهمكش هشام مش هايجى دلوقتى خالص يا ست بسمه بلاش انا فى عرضك مالكش دعوه قلتلك خليكى هنا ماتمشيش ، ودخلت بسمه لبست القميص وتحته كلوت فتله والقميص يادوب رجلين واصلين بالنص الفوقانى بشريطين من الجانب والجزء حوالين الوسط كله ورا وقدام فاضى يعنى كسها وطيظها من تحت الكلوت الفتله باينين خالص ومن فوق قطعه قماش شفافه مبينه بزازها كلها تماما ومفيش حاجه خالص من ظهرها وخرجت لاشرف اللى اوا ما شافها فتح بقه وزبه بقى واقف ع الاخر ورافع الجلابيه لقدام مترين وبسمه بتلف وتستعرض قدامه وطياظها وبزازها بترجرج زى الجيلى ها ايه رايك يا اشرف شفت القميص بيتلبس ازاى يالهوى يا ابا ده انتى تجننى بلد يا ست بسمه انا عمرى ماشفت حلاوة زى كده ابدا طب ماتورينى انتى بقى الحلاوة بتاعتك اللى هاتقطع الجلابيه دى ومدت ايدها تمسك زبه وهو بيرتعش فى ايديها وقلعته هدومه كلها وهى بتشهق لما شافت زبه قد زب الحمار بالظبط ووهى ماسكاه فى ايديها هاتجنن من طوله وتخنه ، انا بقى هامصلك يا اشرف بدل منال العبيطه اللى مش راضيه تمص الوحش الجامد ده ودخلت زبه فى بقها وهى هاتبلعه مش هاتمصه واشرف ما سبهاش ونزل غير لما تقريبا خرمها من كتر النيك فى كل حته وطبعا بقى الاتفاق مستمر الى الابد انه هايفضل سر وهايفضل اشرف يروى بسمه طول ما انا فى الشغل
  12. انا شاب مصري عمري 25 سنه ابي متوفي وامي كبيرة في السن واختي مريم عمرها23سنة قصتي هي محارم جنس مع اختي التي تصغرني بعامين مريم جميلة جدا تمتاز بجسم سكسي اوي المهم علشان ما اطولش عليكم انا بقالي تلات سنين نفسي انيك مريم وحصل من حوال شهر ماما تعبت ودناها المستشفي والمستشغي حجذتها نظير المراعيه لها حيث ان انا اعمل سايءق واختي مريم تعمل في احد محلات التجارة المهم اتحجذت وانا ومريم روحنا اليت دخلت الحمام علشان اخد شور لقيت هدوم مريم الداخليه علي الباب مسكت الاندر علشان اشم ريحت كس مريم لقيت الاندر غرقان من لبن كسها فرحت وعرفت انها تعبان وبتجبهم علي نفسها ضربت عشره علي الاندر واستحمت وخرجت لقيت مريم شغاله علي اللاب واول ما شفتني قفلت اللاب ودخات الحمام تاخد شور وخرجت بصت ليا بصه غريبه فهمت انها عرفت اني ضربت عشره علي الاندر بتاعها المهم دخلت اوضة وعملت اني نمت بصيت من خرم الباب لقيت مريم لابسه قميص نوم اسود يجنن وتمشط شعرها الاسمر ااجميل اللي بيوصل لمؤخرتها وخلصت وفتحت اللاب وكملت لحد ما نامت وهي قدامه فتحت الباب وطلعت مسكت اللاب لقتها كانت فاتحه موقع سكس محارم وبتتفرج علي زبر ولد كان جسمه يشبه جسمي طوله تناسقه يشبهني كثيرا وفي كومنت كاتبه نفسي اخويا يطلع راجل ويفشخني نيك قريت الكومنت انتصب زبري ومشيت ايدي علي مؤخرت مريم وعرفعت قميص نومها لحد فخذها اتحركت رفعت ايدي راحت نايمه علي وبطنها ورفعت طيزها لفوق عرفت انها صاحيه وعايزة تتناك انزلت سروال البيجامه واخرجت زبي المنتصب وبداءت احركه علي طيزها فجاءة وقفت وزقتني ةقالت انت بتعمل ايه بصيت في عنيها وقولت اللي انتي بتتمنيه يا حبيبيت زبر اخوكي قالت هصوت والم عليك الناس لو قرلت مني قولتلها خلاص براحتك ودخلت اوضتي وعملت نفسي نايم وبعد عشر دقايق لقيت الباب بيتفتح ودخلت مريم حاطه ايدها علي بزها وبتفركه والتانية علي كسها وقربت مني وانا عامل نفسي نايم قربت وهمست قالت حبيبي انت زعلت عملت نفسي نايم قعدتىجمبي ورفعت قميصها وبداءت تفرك كسها زبري كاد ان ينفجر من شدت المحنة والانتصابةشافته قالت انت صاحي صح مردتش عليها لقتها حطت ايدها علي زبري من فوق البجامه وبداءت بحركه خفيفه جدا تحرك زبري اللي كان قرب يجبهم من كتر ما كانت ايديها ساخنة وناعمه اخرجت زبري وبداءت تمصه عملت نفسي صحيت بصتلي وعنيها مليانه شهوة وشرا
  13. ام صاحبى الجامدة انا احمد 16 سنه احكيلكم ازاى نكت ام صديقى ناديه اهلا صديقى اسمو اسلام وامو اسمها ناديه عندها 45 سنه طويله بزازها كبيره وطريه ومدلدله وحلماتها ورديه وبشرتها بيضاء وتخينه وطيزها كبيره بتهتز على طول ومدوره المهم فى يوم كان عندى انا واسلام درس فأنا انتظرت اسلام علشان هو بيعدى عليا لما نكون رايحين اى درس فانا فضلت شويه ولما مجاش اسلام رحت الدرس وبعد اما جيت من الدرس رجعت البيت سألت امى هو اسلام جه ندهلى قالتلى لأ قلتلها طب انا رايحلو البيت اشوفو هناك ولا لأ ولو تعبان ازورو امى وافقت ورحت رايح لبيت اسلام ضربت الجرس وفضلت شويه امو فتحتلى سلمت عليها وباستنى ودخلتنى وقعدت انا وهيا فى الصالون قالتلى ازيك يا احمد قلتلها تمام يا طانط ازيك انتى قالتلى كويسه يا حبيبى وكانت ناديه قميص نوم احمر شفاف وتحتو كيلوت اسود وبس وبزازها كلها باينه سألتها هو اسلام تعبان ولا ايه اصلو معداش عليا عشان نروح الدرس راحت قايلالى لا يا حبيببى اسلام مسافر مع ابوه عند اختو المتجوزة من امبارح وهايرجع على اخرر الاسبوع وسألتنى هو انهارده ايه قلتلها انهارده الاحد قالتلى اه هايرجعو الخمييس بليل وانا نا لوحدى فى البيت هما هايرجعو الخميس وانا هسافر بنتى يوم الجمعه بليل وهاجى الاحد زى انهارد قلتلها طب تروحى وترجعى بالسلامه وييجى اسلام وباباه بالسلامه قالتلى تسلملى يا احمد قلتلها شكرا يا طانط قلتلها طب استاذن انا بقى قالتلى من غير ماتشرب حاجه كده قلتلها شكرا وقمت راحت ماسكانى من زبى وزقتنى على الكنبه وقالتلى لا استنى هاجبلك حاجه تشربها وراحت قايمه وموطيه على الارض عشان تفرجنى على طيزها وفضلت قاعد فى الصالون افكر فى جسم ناديه الجامد ده واستغربت انها اتاخرت انا فضلت قاعد اكتر من تلت ساعه وبعدين فضلت قاعد كمان خمس دقايق وقمت وقلت اما امشى بقى ورحت قايم واتجهت ناحيه الباب وقلت يا طنط ناديه انا ماشى سلام ماحدش رد عليا استغربت اكتر وقلت اام اروح اشوف طنط ناديه لايكون جرالها حاجه ولا ايه وانا رايح ناحيه المطبخ بصيت ملاقيتش حد ببص فى الاود سمعت صوت غريب كده باين انو صراخ استغربت منين الصوت ده ببص لاقيت ناديه فى اوضه النوم بتاعتها وقاعده امام الكمبيوتر ورافعه القميص وحاطه ايديها تحت الكيلوت بتلعب فى كسها وانا وقفت مذهول فى مكانى وزبرى قام وانا قعدت احسس عليه من فوق البنطلون وانا شايف ناديه وجسمها الرائع وبعدين لاحظت ناديه انى شايفها راحت عادله نفسها بسرعه وقامت وقالتلى معلشى يا حبيبى انا اتاخرت عليك قلتلها لأ ماحصلشى حاجه انا كنت بدور عليكى علشان اقولك انى ماشى قالتلى ماشى ايه استنى معايا حبه وراحت محسسه على شعرى كده وقعدت تحسس على وشى كلو بايديها الناعمه الطريه وقلتلها سلام انا ماشى قالتلى لأ طب تعالى خش معايا الاوضه هاقولك حاجه قلتلها لأ راحت مسكانى من وشى وقالتلى بصوت عالى هاتخش ولا ايه انا خوفت ودخلت معاها وراحت مقعدانى على السرير وقالتلى انتا شوفت حاجه لما انتا كنت واقف بره قلتلها لا راحت ضربانى على وشى وقالتلى لأ شوفت قول عادى ماتكدبشى شوفت ايه ؟ قلتلها انا شفتك وانتى بتلعبى فى حتت من جسمك كده قالتلى طب كنت بلعب فين قالتلى هات ايدك وحسس على الحتت الى انا كنت بلعب فيها قلتلها هنا ورحت محسس بايدى وهيا ماسكاها على بزازاها وقالتلى وفين تانى ونزلت بايدى على كسها قالتلى هنا بس قلتلها لا وفى جسمك كلو كمان قالتلى ماشى وراحت قاعده على زبرى وبصصتلى وقالتلى انتا عارف لو جبت سيره لحد بالموضوع ده هاعمل فيك ايه قلتلها لأ مش هاقول لحد خالص و**** وراحت قايمه من على زبرى وقالتلى ايوة كده يا حبيبى اسمع الكلام وانا هاظبطك بس انتا لازم تظبتنى الاول قلتلها اظبطك ازاى قالتلى مش فاهم قلتلها لأ قالتلى هاتنكنى ياروحى انا انصدمت من كلامها اوى بس هيا كان جسمهات ممتع وطرى ولذيذ اوى قالتلى هاتعرف ولا انا اللى هانيكك قلتلها ماشى اللى تامرينى بيه قالتلى يا واد يا مؤدب ماشى انتا هاتنكنى وانا هانيكك قلتلها ماشى يا طنط راحت قايلالى ماتقليش يا طنط تانى دى قلى يا ناديه وبس قلتلها ماشى يا ناديه وراحت مقلعانى هدومى كلها ومسكت زبى قعدت تمص فيه وهيا تمص بقوه كبيره وانا اتاوه وراحت زقانى على السرير ونزلت فيا بوس من بقى وكل حاجه وقعدت تمص شفتى وانا امص شفتها ونزلت تانى على زبرى جامد تمصو وتلحس بيضانى (الخصيتين) وعماله تلحس وتضرب بيوضى جامد وانا اصرخ وهيا تشتمنى وتقولى اخرص يا خول ده زبرك يجنن اكبر من زبر ابو اسلام وقعدت تمص فى زبرى جامد وتلحس وبعدين رحت قايم انا وهيا واقفين ومسكت بزازها من فوق القميص قعدت الحسها وراحت هيا مسكانى من شعرى حطه وشى كلو فى بزازاها وانا الحسها واشمها واشم القميص واشم بزازها والحس بزازاها من فوق القميص واعضعض حلماتها من فوق الهدوم ورحت مقلعها القميص ونزلت فى بزازاها مص ولحس وقعدت الحس فى بزازاها الكبيره وامص حلماتها واعض حلماتها وهيا مسكانى بتدعك فى زبرى جامد وبعدين نيمتها وفتحت رجليها وقعدت الحس رجليها الجميله وامص صوابعها الشهيه وبعدين قلعتها الكيلوت وكان مليان مايه من كسها عصرت كل الكيلوت فى بقى وبعدين نزلت على كسها الحسو بقوة وقعدت اعض زنبورها وامصو كانو زب عيل صغير والحس شفرات كسها وادخل لسانى فى كسها وراحت شدانى ودافسه وشى فى بزازها وقعدت الحس فى بزازها وهيا دافسه وشى ومسكانى من شعرى وتقولى الحس يا متناك ومص بزاز المتناكه ناديه وبعدين راحت قايمه ماسكه زبرى تمصو جامد وبعد شويه راحت منيمانى وقعدت بكسها على زبرى وبدأت تقوم وتنزل وتقوم على زبرى وتقعد وبزازها عماله بتتهز قدامى وانا امسك بزازاها جامد اوى وانيمها عليا واقعد ادخل واطلع بزبرى فى كسها الممتلئ وامسك بزازها الحسها وابوسها من بقها والحس لسانها وبعدين رحت مقومها ونمت انا ونيمتها جانبى ودخلت زبرى فى كسها وقعدت انيك فيها وبعدين راحت قايمه ونزلت على زبرى تمص فيه وانا مسكتها من شعرها وقعدت ادخل واخرج زبرى فى بقها وانيكها ف بقها وبعدين قالتلى تعرف تنكنى من طيزى قلتلها ايوة بس انتى طيزك مفتوحه قالتلى طيزى مفتوحه ورحت منيمها وقعدت الحس فى طيزها وانيكها بلسانى فى طيزها وقعدت اافتح فى خرم طيزها الكبير ورحت مدخل زبرى فى طيزها وقعدت انيكها فى طيزها جامد وادخل زبى واخرجو فى طيزها وقعدت انيك فى طيزها الساخنه لدرجه ان زبرى نزل فى الواقى قلتلها انا نزلت قالتلى طب طلعو وراحت مقلعانى الواقى وجابتو وشربت كل اللى نزل من زبى فى بقها وبدأت فى مص زبى زبى من جديد قالتلى يلا بقى نكنى فى كسى ونزل فى كسى قلتلها كده انتى هاتحملى قالتلى متخافشى وراحت جايبه حبايه منع الحمل وشربتها وانا نيمتها ودخلت زبرى فى كسها وقعدت انيكا وهيا تصرخ وانيكها وبعد فتره كبيره من نيكى فى كسها نزلت فى كسها لبن كتير وراحت عادله نفسه عشان اللبن ينزل كلو فيها وقالتلى تعالى الحس كسى بقى ونزلت الحس فى كسها كلو جامد وقالتلى تعالى بقى نستحمى مع بعض وتروح وتجيلى اما اتصل بيك عشان اان لسه هانيكك وانتا تنكنى ابقى قول لأمك انك هاتذاكر عند اسلام وتعالى ذاكر معايا ضحكت انا وهيا ودخلنا استحمينا وقعدت تمصلى فى زبى فى الحمام وبعدين قلتلها انا بنيك الشغاله هناء قالتلى طب ابقى جيبها المره الجايه ونمارس سوا واستاذنتها ومشيت رابط القصة مع الصور
  14. الجو فضى لما عمى مات انا حسين عندى 25 سنة من الاسكندرية فى احدى المناطق الراقيه الحكاية حصلت مع مرات عمى صاحبة ال 45 عام صاحبة البزاز المدلدلة الكبيرة جدا والسوة التى ليس لها مثيل وصاحبه الفخاد المكورة الجميلة والطيز الكبيرة و المستديرة .. اما ابطها ونضافتها هى سر جمالها فهى قطعة من القشطة هى مش بيضة اوى بس عيونها ملونة تشبه القطط .. كانت دائما تثيرنى عندما ترفع جلبياتها لما تبقى قاعدة معانا ودايما فخادها باينة وكانها تدعى الحر ..و ع طول فى بيتها عبايتها مفتوحة الصدر .. حتى ذات مرة حدثت لها حادثة وكانوا بيغيرو لها هدومها قدامى وانا شاب عندى 21 سنة فى ذلك الوقت وكانت لاتستحى منى وكانت عندما تطلب منى شئ وهى جالسة على الارض ترفع رجل وتبقى رجلها الاخرى على الارض حتى ترينى اللباس الداخلى بتاعها وكانها حركة عفوية .. ولكن كنت ارى فى وجهها ابتسامة عندما ترانى انظر اليها و طبعا كنت بلبى الطلب فورا :haha: وفى مرة تركتنى ادخل يدى داخل ستيانتها بداعى الهزار وكانت تنهرنى ولكن بضعف وهى تضحك ولكن حياءها يمنعها كانت على طول تقعد جمبي عشان تلعبلى فى رجلى برجليها ..وكنت اثار جدا حتى اذهب الى الحمام واتخيلها وافرغ شهوتى وكل هذا ظل لسنوات يحدث دون اى شىء .. حتى توفى عمى وكان بمثابة طاقة القدر التى فتحت لى بعد مرور فترة كبيرة من وفاة عمى .. رغم انها رفضت الزواج كى تربى اولادها وانها تدعى انها ليست صغيرة ..ولكن كنت الاحظ عليها اشتايقها الجنسى وزادت تعريه جسمها امامى ولعبها فى رجلى :D:D حتى فى يوم ذهبت الى منزلها التى فى نفس العمارة التى نسكن فيها وكانت لوحدها وكانت ترتدى عباية صيفى خفيفة وجلست معها بقربها وفضلت اهزر معاها حتى سرت اتحرش بيها جنسيا .. وهى تضحك وتنهرنى ولكن بضحك حتى اعترفت لها بحبي .. و قبل ان انتظر ردها كنت اطبع على شفايفها قبلة طويلة غبنا فيها عن الوعى وانا امسك بصدرها التى لم تستطيع يدى ان تمسكه كله من كبره .. وكانت تقاوم مقاومات ضعيفة ولكن بدون جدوى منى حتى قلعتها العباية وصرت اشاهد افجر جسم شوفته فى حياتى اخيرا تحت ايدى .. وقلعتها الستيانة بعد مقاومة منها وايضا الكلوت الذى كان غرقان فى الشهوة فهى كانت متعودة على الجنس كل خميس مع عمى وانا كنت اعلم ذلك لانها كانت تحكى امامى عن طريق الهزار وصرت ابوس فيها .. وبعد ذلك انتقلت الى صدرها صرت ارضع فيه الذى طالما حلمت به وبعد ذلك انتقلت الى كسها الذى كان عبارة عن قطعه الكريمة :D وهى قلت مقاومتها وصارت تتجاوب معى وقلعتنى هدومى وصارت تدعك فى زبي حتى اخذته فى بقها بعدما فعلنا وضع 69 وعندما اصبح زبي عبارة عن قطعة من الحديد .. قالتلى : انا لا استطيع ادخله فى كسي ياحسييييييييييييين بحبااااااااااااااااك قطعننننننننى افشخنننننننننننننننننننننننننننننى نييييييييييييييييييييييييك مراااااات عمك اللبوة انا شرمووووووووووووووووووووووطة انا بحب اتناااااااااااااااااك يلا دخلوووووووووووا دخل زبك فى كسسسسسسى .. وصرت ادخل زبى فيها واحدة واحدة فكانت لها فترة بدون جنس حتى دخل بالكامل وصرت انيك فيها بكل قووووتى وباسرع مايمكن حتى صرت اشبه بالماكينة التى لاتتوقف .. وهى تتلوى تحت وتطلق كمية صرخاااااات كاد يسمعها سكان العمارة جميعا .. وصارة تتاوة : اااااااااااااه نييييييييييييييكنى انا متناكتك انا شرموووطتك انا من زمان نفسى فى زززززززززززبك انت من انهاردة جووزى بعد عممممممك انت الى هتنيكنى ومش هسيبك تتجوز .. وماكنت اسمع منها تلك الكلمات حتى ازيد من دفعى لزبى فى كسها وهى تتاوة حتى انها جابت شهوتها اكثرلا من مرة حتى احسست اننى ساقذف .. فقلت لها : عاوزة لبنى فين ؟؟ قالتلى : فى كسسسسسسسى ياحسييين هات فى كس مرااااااات عمك برد نار كس مرات عمك ياحسيييين .. حتى فرغت شهوتى فى كسها و بعدها حضنا بعض و لم نستطيع التحرك الا بعد ربع ساعة .. قمنا للحمام واستحممنا سويا ولم يمنعنا من نيكة سريعة فى الحمام تحت الدش .. حتى لبست هدومى ونزلت مودعا اياها بالعديد من القبلات والاحضان .. فى ظل تاكيدها على ان لا اتركها وانى اطلعلها كل مايبقى البيت فاضى .. ومن هنا صرت انا ومرات عمى عشاااااق .. ولم اريد الزواج فلما اتزوج ؟؟ وانا معى احسن جسم ميلف ممكن تشوفه فى حياتك...
  15. انا ماجد وعمري 36 سنة واخويا عمروا 37 سنة . مهندس ومسافر الخليج لمدة وبقالو ست شهور . وترك مراتو سامية وعمرها 33 سنة وابنها عند والدتي . ومراتو دي آيه من الجمال والقوام .. كلشي فيها سكسي . حتى صوتها بيخلي الواحد ينزل حليب زبو . وبصراحه انا من اول مااتزوجها اخويا وانا اشتهي انيكها . مواصفاتها باختصار ( سمراء . بشرة دهنية . بزاز كبار ومرفوعه . طيز كبيرة . ورك عريض . جسمها مليان . فخاد مليانه ومبرومه ) وبطبيعة لباسها سبور . وكتير احيانا بيكون لابس قمصان بحماله ونص بزازها لبرا . وبالسهرة من عادتها بتلبس شي خفيف خالص . رغم ان والدتي نبهت عليها كتير . لكن مافي فايدة . وكنت انا ادافع عنها قدام والدتي بحجة ان اتركيها على راحتها . لكن بداخليتي كانت غايتي عشان افضل اتمتع بشوفة هالجسم وهالبزاز . وانا بطبيعتي بحب التنولوجيا وعندي خبرة بالكمبيوترات والكاميرات . بيوم راحت مرات اخويا زيارة لعند اهلها لمدة يوم ورجعت تاني يوم . انا هون فورا جبت 5 كاميرات Wifi . وجهزتهم بان يشتغلو بس اثناء الحركة ( صوت وصورة ) . ووزعتهم عالبيت . عشان كيف ماتحركت مرات اخويا اشوف جسمها واتمتع بيها . وجهزت الكمبيوتر وتركت دائما شغال عشان التسجيل ركبت وحده بغرفة نومي لان هي صارت تستعملو بهالفترة . ووحدة بالمطبخ . ووحدة بالصالة . و 2 بالحمام كل وحده فيهم باتجاه مختلف . وصرت كل يوم اراقب واتمتع . وبعدها بكم يوم خبروا والدتي بان خالتي مريضة جدا . لذلك اضطرت الوالدة انها تسافر لعند خالتي في مدينة تانية . وبقينا بالبيت انا ومرات اخويا وابنها ظ وكان تعاملنا عادي . لكن شهوتي ورغبتي بالتمتع بجسمها كل يوم بتزيد . وكنت كل يوم اراقبها بعد ماارجع من شغلي واعرف كيف تحركت وشو عملت وشو لبست تياب وهي بتتحمم . وكل حاجه . وكل العب بزبي واتمتع على هالجسم المثيرة . وكانت لما تتحمم الاحظ انها بتصير تفرك بكسها وبزاز كتير . ومرة شفتها وهي بقمة الشهوة واهاتها مسموعه عالكاميرا . وبتلعب بكسها وبتجيب لبن كسها . انا كنت اهيج خالص بهيك منظر . وفي يوم من الايام .. وانا بفتح التسجيل شفتها ازاي دخلت وقلعت هدومها وغيرت ولبست روب الغربول وعملت مكياج يلي خلى جمالها اروع مما هي عليه بالواقع . وكانت فعلا فنانه بالمكياجات . وكل شوية بتبص لساعة ايدها . فاستغربت انا من هالشي . لكن بقيت اراقب . مش عشان اني شكت انما كنت اراقب جسمها وبزازها وكل حته فيها . وبعد شوي رن جرس الباب وراحت . وبعدها شفت من خلال كاميرة الصالة ان اخوها يلي دخل وهو من نفس عمري تقريبا . فكان عادي . لكن استغربت انها فضلت لابسه الروب الغربول الخفيف يلي ماحدا بيلبسوا الا قدام الازواج وبس . يعني حتى الشرموطة مابتلبسو . ولاقيتها قعدت جنبو وهي بتتغنج معاه وهو يغازلها ويمدح جسمها وبزازها .. وكان بيسالها عني وعن والدتي . فكانت هي بتقلو عن والدتي انها عند خالتي وان ماجد بالشغل مابيجيش للمغرب . انا هون انصدمت وصرت اراقب بلهفه .. وبعد شوية لف وسطها وباسها من شفايفها وصارت يدعك بزازها .. وهي مدت ايدها وصارت تفرك زبو يلي انتصب وصار واضح من تحت البنطلون .وشوي قامت ومسكتو من ايدو واخدتو على غرفة النوم بتاعتي يلي كمان فيها كاميرا . واول مادخلو الغرفة لفها من ورا وصار يفرك بزازها وهي تحك طيزها على زبو . وكان واضح من خلال تصرفاتهم بان دي من اول مرة بيعملو فيها سكس مع بعض . وبعدها قلعو تبابهم وتسطحو عالسرير . وبلشو اللحس والمص والرضاعة والنيك . وكانو كل شوي يغيروا الوضعيه وناكها مرتين . وفضلو حوالي ساعه ونص بالنياكة . وبعدها دخلو الحمام وتحممو مع بعض . ورجع قعد بالصالة وشرب القهوة يلي عملتها وهي عارية ومش لابسه حاجه غير الكيلوت . ومشي . انا هون انصدمت من هالمقطع وبنفس الوقت فرحت لان الفرصة يلي مستنيها من زمان جتلي لحد عندي . عملت نسخة ثانية من التسجيل للاحتياط على فلاش ميموري وخبيتها عندي . وطلعت عالصاله وقعدت مع مرات اخويا يلي كانت قاعدة بتتابع فيلم ولابسه بلوزه لون احمر بحمالات . يعني نص بزازها لبرا باينه ونص ضهرها كمان باينه . ولابسه فيزون اسود خفيف وشبه شفاف . قعدت شويه وصرت بعد شوي امتدح فيها كعادتي بجمالها وذكائها وووووو. لكن هالمرة قلتلها هالمرة قلتلها بتعرفي سامية ان بزازك حلوين خالص وبيجننو . تطلعت فيني باستغراب وابتسامه خفيفه . وقالت .. ايه ماجد مالك النهاردة . هو انت شارب حاجه .. قلتها ليه بتقولي كده . قالت عشان النهاردة بتزود عن الكلام يلي كنت بتقولو . قولتلها يعني حرام اني ابدي اعجابي بجسم مرات اخويا يلي بحبها ومالناش غيرها . قالت ايوه لكن مش بالطريقة دي . قولتلها لاتزعلي ياستي مش هقول البزاز .. هقول ان صدرك حلو وجذاب وقوام وفخادها بيهبلو . ويابختو اخويا بجسمك . تطلعت فيني وقالت ماجد الافضل انك تروح تنام .. انت مش طبيعي النهاردة . ولو فضلت قاعد ( *****) اعلم هتقول ايه كمان . قولتلها ياسامو كمان الكلام ده زعلك . طيب ياستي بلاش . هقولك يابخت اخوكي (****) بيكي . الكلمة دي كانت بالنسبة لمرات اخويا صاعق . وجمدت في مكانها واحمر لونها وصار العرق ينزل من جبينها واعتقد من كل جسمها . قلت ليها الكلام ده . ومشيت غرفتي . وانا واثق انها مش هتنام الليل وانها رح تجيني . وكنت ضامن السكس الليله دي . ورحت غرفتي وقلعت البيجاما وفضلت بالكيلوت . وتسطحت عالسرير بانتظار السكسية الخايفه تجيني . فعلا بعد اقل من 10 دقايق دخلت لعندي وسالتني . ماجد عاوزه اتكلم معاك .. قلتها اه عارف عاوزه تقولي ايه . عاوزه تعرفي قصدي ايه لما قلتلك يابخت اخوكي (****) بيكي . يعني حددت اسم اخوكي والنهارده بالذات قلت الكلام ده . صح . قالت ايوه صح . مسكتها من زنودها وقعدتها عالسرير وقلتلها هتعرفي دلوقت . وشغلت الكمبيوتر وشغلت الفيلم يلي عملتلو تخزين . واول ماشافت اني بصور . عرفت باني كشفت كل حاجه . خاصة ان التصوير كان بنفس اليوم . وده كان باين من الملابس يلي اختارتهم . لون المايوه والروب الغربول الخفيف وانها بتطلع بالساعه كل شوي . وبعدها لما وصل المقطع يلي دخل اخوها فيو طلبت مني اوقف الفيلم . قلتلها لا استني شوي . وقربت المقطع على فترة النيك بغرفتي وبعدها قربتو كمان على الحمام بتاعهم . وشافت كل حاجه . وهون طبعا قعدت تعيط وارتخى جسمها من الخوف ومش عارفه تقول ايه او تعمل ايه . قلتلها ريحي دلوقت . وبس لاقيتي نفسك عاوزه تقولي حاجه اندهيلي . انا بالصاله وانا كنت تقصدت اسيبها لاني عارف حالتها النفسية كلو خوف ورعب من اخويا ومن اهلها . واهم من هاد كلو الفضايح كون يلي عم ينيكها هو اخوها . يعني المصيبه اكبر . تركتها نص ساعه ومافي رد . خفت تكون بنفسها حاجه . رحت عالغرفة لاقيتها لسى بتعيط . لفيتها وقولتلها خلاص ياسامية تطمني اوعدك بان ماحدش يعرف حاجه عن الفيلم ده . حتى اخوكي (*****) زات نفسو . مش عاوزوا يعرف باني عرفت كل حاجه واني اكتشفت هالشي بينكم . هون ارتاحت سامية شوي . لكن بقي خوف من اني ماانفذ او اني اتراجع بكلامي او اني بقلها كده مجرد كلام . وكان السكس من مصلحتنا نحن الاتنين . انا عشان منتظر هالفرصة بفارغ الصبر عشان اتمتع بالجسم يلي كنت احلم بيه . وهي كان من مصلحتهت اغرائي وانها تعمل سكس معايا . لعدة اسباب : 1- عشان تضمن سكوتي . 2- عشان ننبسط براحتها . 3- عشان هي عارفه اني اقدر اهيئ الجو للمتعه ونعمل سكس باي وقت نحن عاوزينو . فكانت هي خبيثه وفعلا زكية ومش سهله . لذلك كانت اول خطوة منها كانت انها لفتني وحطت راسها على صدري وايدها على فخدي عاللحم كوني كنت لابس المايوة وبس .وقعدت تقلي صحيح ياماجد .. توعدني بان ماحدش يعرف حاجه وان يبقى ده سر بيننا للممات . قلتلها وعد . لكن قوليلي سامية . كم مرة عملتي كده مع اخوكي .. قالت مش هكذب عليك .. بصراحه دي تالت مرة واوعدك ياماجد بانها ماعاد تتكرر خالص . قولتلها طب ليه كده . انا عارف انك انثى وانك محرومه كون اخي مسافر ومقدر ده . لكن ليه اخترتي اخوكي بالذات تعملي معاه كده . قالت ماعرفش .. ساعة شيطان .. ومن ناحية لاني عارفه ان اخويا مش ممكن يفضحني ابدا مهما حصل . وحكتلي بالتفصيل من اول ماابتدأت الحكايه بينهم وكيف بلش السكس بينهم وان ناكها اخوها مرتين في بيتو بغياب مراتو عشان شافها بتلعب بكسها وبتتفرج على فيلم سكس . وكانت هايجة ولما شافها بالوضع ده والجسم ده هاج عليها . وصار يدعكلها صدرها وبعدين كسها وبعدين ناكها . وانها كانت مستسلمة كونها كانت هايجه ومش بوعيها . وبعدها ماعاد في تراجع او خجل بينهم . لذلك كان عادي ان ينيكها بدون خجل . وبعد ماانتهت رجعت لفتني وقعدت تتشكرني اني سامحتها وباستني اول بوسه من خدي بطريقة سكسية . وانا من لمسي لجسمها صار زبي بدو يطلع من الكيلوت وكان واصح تماما . وبعدين تطلعت فيني وبابتسامه واشرت على زبي . وقالت مالو ده . هو كده ليه . قلتلها بدون خجل او خوف من الصدمه . هيكون مالو .. لما شاف جسمك وجمالك وصدرك وقف كده . قالت طب روح انت عالصالة . عشان عاوزه اخد دوش واغير هدومي دي واجيك . ممكن . قلتلها اوكي . ولما وقفت وبدي اطلع . صار كيلوتي متل الخيمة وزبي لقدام . جت ولفتني تاني وباست صدري . طبعا انا زي ماقلتلكم كنت لابس الكيلوت . يعني عاري الصدر . وزبي يضرب ببطنها .فابتسمت . وقالت طب انا رايحه الحمام . وقبل مااخرج قولتلها طب انا هقفل الكمبيوتر واروح الصالة . وانا بدل مااقفلو .. شغلت الكاميرات وقفلت الشاشة بس . عشان ماتشوفش اني بلشت التسجيل . سمعت صوت الدوش وبعدها خرجت وراحت الغرفه . وغابت نص ساعه تقريبا وبعدها جت لعندي عالصالة .. يالهووووووي على هالجمال والمكياج واللباس .. ماكنت اتوقع نهائيا .. طار عقلي من راسي . ورجع زبي مباشر وقف وصار متل العمود ..انا ماعاد فيني اتحمل . فورا هجمت عليها ولفيتها وحطيت ايدي الاتنين على طيزها وفخادها وقصرت ادعك بيهم . وصرت ابوس بزازها متل المجنون . وهي تضحك زي الشراميط وتقلي مالك ماجد . شو صرلك . طول بالك . استنى شوية . قلتلها فعلا يابخت اخويا بجسمك . وقلتلها كمان . هلق صرت اعذر اخوكي ان كيف هاج عليكي . اتاريه معاه حق . دفشتني عالكنبه وقالت استنى شوية عشان مايروح البسط مباشر . وشغلت الموسيقى الشرقية وصارت ترقص رقص زي الراقصات المحترفات وبطريقة سكسية فعلا . وماكنت اتوقع انها ترقص بالشكل ده . وفضلت ترقص حوالي نصف ساعه وانا النار شاعله جواتي . وتهز بزازها وتميل علي وتهز طيزها قدام وجهي . لغاية متعبت وجسمها صار العرق الخفيف باين عليه . وبعدها مسكتها من بزازها وبدي اسحبها وانيكها . قالتلي لاااا مش هنا . وخدتني ورحنا على سريري وبلشت الحس كسها وهي تمص زبي وشوية قامت وتسطحت على بطنها وتسطحت فوقها وهي بتقلي بغنوجه وشرمطة بالراحه عليا ماجد .. وصرت ابلش انيكها من كسها يلي حست نار وشاعله فيو . وهي تتأوه وتتلوى زي الشراميط الهايجه وزي افلام السكس . وبالاخر تسطحت انا وركبت هي فوق زبي وصارت تطلع وتنزل وماعدت اسمع غير انفاسها وكلماتها المتقطعه .وهي هايجه وتقول ااااااه ااااااااه اااااو ااااااه اااااححححح اي ماجد لاتجيبو . خليني مبسوطة بزبك .. زبك عجبني خااااالص اااه وفضلت تطلع وتنزل حوالي 5 دقايق . وماردت اجيب انا قبلها . فضلت ماسك نفسي لغاية ماهي حسيتها صارت تترعش وينقبض كسها على زبي . وارتخت فوق صدري . بعدين قلتلها هنزل . قالت فضيه جوا . انا عامله حسابي النهاردة عشان يلي صار بالنهار مع اخويا . ويومها نكتها تلات مرات وفضلت كل فترة غياب اخويا انيكها تقريبا كل يوم مرة او مرتين . حتى بعد مارجعت والدتي . فهي عجوز . بتنام بكير وسمعها تقيل خالص . لذلك ماكان وجود والدتي بالبيت عقبة . وكانت تدخل معي الحمام حتى بالنهار . لان والدتي نادرا ماتطلع لبرا غرفتها . لذلك كنا متطمنين خالص . حتى بعد مارجع اخويا من السفر . ماكانت مشكلة باني اروح بغيابو بالنهار وانيك وارجع . او اثناء زيارتهم لعندنا لايام متتالية . فعلا كانت احلى متعه مع جسم مرات اخويا السكسية . فصارت هي ( مرات اخويا . مراتي . شرموطتي )
  16. الجزء الثاني بعنوان هعمل ايه مع بنت عمي لما بنت عمي شفتنا و جريت عشان تقول لي الكل فاا انا جريت وراها روحت ماسك ايديها هي سبني بس انا مسبتهاش متقولش لحد فا مش عارف ايه اللي خلني بصيت علي كسها المهم لحظت انو كان مبلل تقريبا فين مياه بسيطة. ما يدل علي انها هاجت عندما شفتنا انا مرات عمي و بدون مقدمة سبتها و جريت علي الباب و قفلتو و روحت ماسكها من ايديها و هي مش عارفة تقول حاجة ولا تعمل حاجة و روحت مقرب من شفايفها و اختمنهم بوسة طويل كانت طعمها حلو و لزيز هي ساحة من البوسة و بقت خلاص مش قادرة روحت حاطط ايدي علي بزازها و نزعت التيشرت اللي هي كانت لبساه و كانت لبسة سوتيان لونو احمر و انا بحب اللون الاحمر روحت مقلعهولها و دا كلو و هي في عالم تاني خالص و اول ما قلعتها السونتيان شوفت بز لم اري مثله من قبل لم يكن كبيرا ولا صغيرا و كانت حلمتها وردية فا انا روحت قعدت العب فيهم و العب فيهم جامد جامد و هي من كتر الشهوة عنالة تقول اه اه اه اه اه اه و ام ام ام ام و روحت عمال اعضعض في حلمتها و ماسك بزازها في ايد و الايد التانية عمالة تلعب في كسهاو طيزها من فوق البنطلون و هي عمالة تقول اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه و ام ام ام ام ام ام ام ام ام ام و تلعت مرات عمي و شفتني فا راحت وخدانا علي قوضة النوم و بقينا احنا الثلاثة و ابتدي بتقليع بنت عمي البنطلون بس هي كانت خايفة لافتحها بس قولتلها متخفيش و رحت مقلعها البنطلون و شوفت اندر لونو احمر و راسم كل تفصيل كسها المهم انا قعت العب في كسها لغيط ما لقتها بتنزل عسلها و هي لبسة الاندر لسا و سبتها و روحت لمرات عمي اللي كانت خلاص تعبت و روحت نايم علي ظهري و هي طلعت فقوي و راحت مظبتة بتاعي علي كسها و راحت قاعدة عليه مرة واحدة فا صرخت صرخة كادت ان تكشفنا بس عدت خير وانا ملهي مع بنت عمي اللي كانت حطا كسها فوق بقي عشان امصلها فيه و كونت حاسس بحاجة عمااة بتصد زوبري من الدخول الي اعماق كس مرات عمي فا قولت دا اكيد عشاء بكارتها فا علي ايبظو ان عمي نفتحهاش كويس فا قولت لبنت عمي قومي فا قمت من علبا و ميكت مرات عمي و روحت مغبر الوضعية الي وضعية الكلب و كلو زوبري جوا كسها و قلتلها علي ان عمي مفتحهاش كلها فا ردت و قالت شوفت الراجل العرص اللي متناك مفتحنيش الصراحة الكلام دا اكبر هيجني و روحت مدخل زوبري بقوة عشان افض غشاء البكارة و فعلا فضيتو سمحت ااحلا اه اه اه اه اه اه في حياتي كلها و قعدة تقولي ارجوك دخلو بسرعة كبيرة و فضلت انيك فيها بتاع ساعة هي كانت جابت شهوتها بتاع 5 مرات و في الاخيرة نزلت معها بقا المني بتاعي مع عسلها مع دم كل دا مخلوط بعضو و روحت رايح علي بنت عمي قلتلي انت هتعمل ايه لا مش هتدخل زوبرك فيا انا لسا بنت بنوت قلتلها متخفيش انا هنيكك في طيزك فا بعد الحاح متي وفقت وراحت مقعدها علي حافة السرير عشان يبقا باين ليا كسها و خرم طيزها مع بعض و جيت ادخل زوبري لقيت فتحت طيزها صغيرة فا قالت مش مهم تنكني قولتلها هنيكك يعني هنيكك و قولت لمرات عمي تجبلي كريم احطو علي خرم طيزها و زوبري و هي راحت جابت كريم و جت حطيت على زوبري و فتحت طيزها و حطيط بتاعي علي خرم طيزها و بداقت ادخلو واحدة و هي مع كل تدخيله كانت صرخ صرخة اعلي من اللي قبلها و اه هات و امم ام ام ام ام و دخل بتاع نصفه بس و هي بقت مش قادرة تستحمل و قجاة روحت زاشق زوبري مرة واحدة قاعدة تعيت فيها لان طيزها كانت اتعورة فضلت انيك فيها و روحت منزل جواها فا قلتلي ايه اللي نزلتو جوا جوايا دا ايه دا دا سوخن اوي بس ممتع و لبسنا و خرجنا عادي انتظروني في الجزء الثالث
  17. أححححح أحححححح أحححححح ياني براحة أحححححح تلك الكلمات كانت بوابة دخولي لعالم الجنس , وعليها تهيج عضوي الزكري أول ما تهيج .. أدركت عندما سمعت أمي تفوه بها في ضعف وغنج وشبق .. أدركت جسمي وأمسكت بالعضو الواقف في يدي كأنه قضيبٌ من الصلب . كنت صغيرًا ولم يكن هناك من مانع في النوم بجوارهما ولكنني كنت أعي كل شيء دون أن أفهم أن هذا جنس وأن هذا الرجل الذي يتغير كثيرًا يضاجع أمي أو بالبلدي ينيكها . كان الرجال في الشتاء يوقدون النار في الدفايات ويجلسون أمامها كي تشعل حماسهم وتدفىء من أعضائهم لمساعدتها على القيام بدورها بشكل جيد وكانت أمي تدفىء ثدييها كي يسحرا أعتى الرجال الذين يمرون بسريرها . أذكر أحد الرجال اعتاد أن يدس رأسه بين ثدييها لفترات طويلة وكانت هي تضحك وتسخر منه .. ايه يا راجل ؟ انت هتقضيها رضاعة؟ كسي بياكلني ياخول ! كان الرجال إذا سمعوا كلمة خول هاجوا وثاروا لأنفسهم وأشبعوا كسها نيكا وأدخلوا أزبارهم في خرم طيزها حتى تجأر وتستغيث .. كان صوتها يعلو على الرغم منها إذا دخل أحد الأعضاء الطويلة في مؤخرتها . آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه .. يالهوووووووووووووووووووي أحححححححححححححححححححححح لقد حصلت على متعتها كاملة ولم يبق جزء في جسمها لم يمسه زبر أو يغطيه لبن الرجال .. كانت تستمتع بذللك وتتلذذ بالمص كأنها تلحص وتمص الجيلاتي أممممممممممم أححححححححح زبك حلو يا متناك كانت تستنزف كل اللبن المجود بجسم الرجل حتى يتعب عضوه وينام فتمرر إصبعها على مؤخرته فيتصلب العضو مرة أخري ويستعد لجولة جديدة من النيك .. وكانت هي في أثناء ذلك تلعب في كسها وتلحس بزها وتعض على شفتيها وتتأوه كأنها تطلب النجدة آااااااااااه أييييييي يللا بئا يللاااا يللا بئاااااااااااااااا همووووت كسي كسي كسي بياكلني اوي .. بيحرررررق انتقلنا إلى مدينة أخرى في بداية فترة مراهقتي لأن صاحب العمارة ثار على وضع أمي التي جلبت للعمارة سمعة بيوت الدعارة .. وفجأة فقدت أمي زوارها وجنود شهوتها وهي في سن الخامسة والأربعين . قرأت في الكتب أن هذا هو سن اليأس بالنسبة للمرأة ولكني تعجبت عندما كنت أراها تتلوي أمام المرأة وتنظر لجسمها بشغف وحب كأنها تمنت أن تنيك نفسها .. كانت تدهن ثدييها بالكريمات المرطبة وتغسل كسها بغسول مخصص يوميًا .. وتقيس العديد من الملابس الداخلية وأنا أشاهدها من خلف الباب . صدرها مازال مستديرًا وممتلئا وينادي الأكالين .. وطيزها كطيز بنت في العشرين مشدودة وبيضاء وغضة خالية تماما من الترهلات .. وكسها نظييييييف نظييييف ومنتفخ ويكتسب لونًا بين الأحمر والبني . كنت ألعب في قضيبي كلما رأيتها وقد لاحظتني أكثر من مرة وضحكت .. كانت تعرف كل شيء حتى كلوتاتها التي سرقتها وضربت عليها عشرة كانت تغسلها بنفسها وهي تضحك . في إحدى الليالي فوجئت بما قد كان يدور في خلدي .. فوجئت بها تنزع الشورت الذي كنت أرتديه وتخرج عضوي الذكري وتبتلعه . يتبع .. تابعوني في الأجزاء القادمة
  18. نحن اسرة نعيش في شقه واحدة وكانت تعيش معنا خالتي اخت امي الصغيرة لانه كان منزل العائله ولم تكن تزوجت وكانت مهتمه بنفسها وشكلها وكان جسمها متناسق وهي متوسطه الحجم و كثيرة الهزار وانا كان لي اخت اكبر مني وانا ولم اتخيل في يوم ان تحلو خلتي في عيني بهذة الطريق كانت تعيش معانا و احنا صغار ولم يكن في كسوف او خجل بيننا حتي وانا في هذا السن الكبير سن الشباب كنت انام جانبها دون مشاكل بداء القصه عندما تقدم واحد لخطبه خلتي التي تعيش معنا شعرت انها تغيرت كثير بقت حلوة اكثر وكانت لما تكلم خطبها في التليفون يقولوا كلام يخلي الواحد عايز يتجوز وكانت تجلس وتحكي لنا مغامرتها مع خطيبها وانا اشعر بشعور غريب وابداء اهيج وكان زبي يقف كثير بس دة كان عادي وهي كانت وخدة علي ساعات تشوف زبي واقف كدة من غير مشكله بس المرة دي كان زبي بيوقف من الهيجان كنت مريح علي السرير في مرة وبسمع اغاني بسماعات الموبيل وجات جنبي و سالت بتسمع ايه وختفت سماعه من اذني وكانت مريحه علي صدري شعرت بنار داخلي وهياج شديد ولم اعرف لماذا وحبيت ان اللحظه ديه تطول شويه قلت لها طب خدي سماعه وانا التانيه نسمع مع بعض وتعالي في حضني وافقت واخذتها بين ذراعي وراسها علي راسي و بززها تلمس صدري وكنت في غايه السعادة حركت يدي و لمست علي شعرها وهي مغمضه عينها و سرحانه مع الاغنيه نزلت براحه علي المخدة وانا حضنها واخذتها في حضني واحنا في وضع النوم وهي مريحه علي كتفي وكنت في غايه السعادة من الموقف واشعر ان زبي هيقطع البنطلون حركت وسطي قليل اني المس فخدها بزبي لمست فخدها وكانت لا يوجد رد فعل منها وهي مندمجه مع الاغاني فجاة دخلت اختي الغرفه خفت وعملت نفسي نايم وهي راحت ايمه من علي السرير جلست طول الليل اتذكر هذة اللحظه والشعور الغريب لما حضنتها في الصباح ذهب والدي للعمل وكنت انا واختي وخلتي راحت خلتي تحضر هدومها في الحمام لتستحم جائت فكرة في دماغي بعد ما حضرت الملابس دخلت و اخذت الترنج من الحمام وسيبت المنشفه والغيار وكانت اختي بتحضر نفسها للذهاب للجامعه وقالت لي مش هتنزل قلت لها لا تعبان دخلت خلتي تستحم وكانت اختي نزلت بعد ما خلصت ندهت عليه انا نسيت الترنج عندك قلت لها ايوة علي سريرك قالت طب هاتو قلت لها اخرجي البسيه مش قادر اقوم مفيش حد قالت بس هاتو قلت لها لفي المنشفه عليكي مش قادر اقوم خرجت من الحمام ولم اتوقع طقم الغيار السنتيات والكلت الاسود ولفه شعرها بالمنشفه والجسم الابيض المتناسق ولم اشعر سوي بجسمي ينتفض وهي تمر من امامي دخلت الغرفه وقمت وراها علي طول واخترعت اي حوار و سالتها انتي نزله دلوقتي قالت شويه وهنزل اقابل خطيبي جات فكرة في دماغي قلت لها طيب انتي مستعجله قالت لا لسه قلت لها طب انا هعمل معاكي انتي و خطيبك واجب كبير وانا عمال اتكلم في اي حاجه عشان تفضل بالهدوم الداخليه جت في دماغي فكرة شفتها في فيلم سكس اني ادلكها بالزيت قلت له طب استني متلبسيش دلوقتي قالت ليه جريت عليها و خطفت الترنج منها فستغربت وقالت في ايه مالك قلت لها انا سمعت الست عشان جلدها يبقي ناعم لازم تدلك جسما بزيت يرطبه كانت رفضه قاعدت اقنع فيها عشان خطيبها لما يلمسها تبقي طريه بعد عزاب وافقت جريت جبت الزيت من عند اختي والموبيل و شغلت لها الاغاني وقلت لها كمان عشان اعصابك ترخي هغمي عينك بالقماشه ديه قاعدت تضحك في الاول وبعد ما غميت عينها و شغلت الاغاني عاليه في اذنها رشيت الزيت عليها و جلست ادلك ظهرها و فخذها بكل حنيه و اهيج واشعر بنار بداخلي وهي هي عالم تاني وبعد شويه لقيتها رخت وغفلت وانا بدلكها وبصراحه كنت جيبت اخري خلعت البنطلون واخرجت زبي من اللباس وجلست فوقها ادلك ظهرها بيدي وطيزها مغرقها زيت و عمال احك زبي في طيزها وراس زبي يشعر جسدها الناعم وطيزة وانا عمال احرك زبي عليها براحه لغايه لما فقدت السيطرة علي نفسي و حدفت اللبن بتاعي علي طيزها خفت تلاحظ رحت حاتط عليه زيت و دلكت طيزها بالسائل المنوي بتاعي وانا فرحان اني حدفت عليها و بدلكها بلبني بصراحه هيجت اكتر وكان نفسي اشوف منظر الكس علي الحقيقه و بالذات كسها اللي خطيبها هيحت زبه في عشان كدة عايز يتجوزها قلبتها علي ظهرها براحه و هي مرخيه كانت هتقوم خبيت زبي بسرعه و جلست ادلك كتفها و بطنها ولما لقيتها رجعت تريح تاني و تروح في النوم خرجت زبي تاني حركتها من كتفها شويه لقيتها ريحت وراحت في النوم والفضل يرجع لخطيبها اللي بيكلمها طول اليل ويخليه تسهر عشان كدة راحت في النوم رحت موسع بين رجليها براحه وسحبت اللباس بتاعها من بين رجلها براحه اتزحلق اللباس شويه ورحت شدة من عند كسها علي جنب وشوفت كسها و ضربات قلبي زادت ونفسي خلص هيقف من الهيجان و مش عارف اضرب عشرة ولا ايه هزتها براحه لاقيتها راحه في النوم قربت منها براحه و جبت الكاميرا من الدولاب وصورت كسها بالكاميرا وجسمها كله وبعد كدة قربت منها وزبي هايج و مسكت زبي و حكيت راسه بين فتحه كسها براحة وانا بحكه لقيتها بتنهج قلت احركه براحه اني احدف لبني قبل ما تصحي وهي بتنهج وانا بدلك كسها براس زبي عماله تنهج وتقول اة اة ام مش هقدر اكتر من كدة و عماله تقول اسم خطيبها وانا لما سمعت كدة هيجت اكتر و احرك زبي اكتر وهي تقول اة اة ام ام انت ايه ما بتحسش انا تعبت كفايه حرام عليك امال لما نتزوج هتعمل ايه ومرة وحدة مقدرتش امسك نفسي و نطرت الحيوانات المنويه بتاعتي علي كسها وهي عماله تقول اة اة ولقيت اديها نزله علي كسها و هتمسكه اخذت البنطلون والكاميرا و جريت من الغرفه لبست البنطلون وشغلت التلفزيون ورحت راجع تاني من وراء الباب اشوف ايه اللي هيحصل وهي اديها علي كسها حست بالسائل المنوي بتاعي و اللباس متاخر عن كسها راحت صاحيه و شالت السمعات و الرباط من علي عينها و راحت لبست الترنج جريت علي الكنبه وعملت كاني بتفرج علي التلفزيون لقيتها خارجه بتقولي اي حصل انت عملت ايه خفت وقلت لها ايه مالك قالت انت عملت ايه قلت لها عملت ايه انا كنت بدلكك و لقيتك نمتي خرجت و غلقت الباب و سيبتك نايمه قالت ازاي محصلش حاجه تاني قلت لها من شويه سمعت صوتك وبتقولي اسم خطيبك و مرة وحدة عاليتي صوتك وقلتي حرام عليك سيبتك قلت يتخنقو خافت وقالت انت سمعت حاجه تاني قلت لها لا و قمت وخدها في حضني وقلت لها مالك وجهك مصفر ليه قالت لا مفيش و زعقت وقالت اياك تقول ادلك جسمك تاني بسببك هقوم استحم تاني و المعاد راح عليا ارتحت اني نستها و كنت اتمني ان تكون مراتي و راحه تستحم بعد ما انيكها و اتمتع منها ... لتحميل قصص اخرى مجمعة في ملف واحد من
  19. انا ماجد عمري 36 سنة . متزوج ومراتي موظفة في احدى مؤسسات الدولة . متفاهمين ومبسوطين . وكانت عايش عندنا اغلب الاوقات اختها بشرى 32 سنة . ارملة من سنة . حيث ماعاشت مع زوجها غير خمس سنوات . وهي مابجيها اولاد . بس رائعة الجمال . مربربة وجسمها مليان . وبزازها كبار وطيزها كبيرة . وكانت بتشتغل ممرضة في احد المشافي الخاصة . واهلها سكنين بالريف . وعشان كدة كانت هي عندنا بحكم عملها . وكانت بشرى سكساوية خالص . بتحب الجنس والمتعه والسهرات وبتشرب الكيف والبسط والرقص وكانت بتشرب ويسكي ايام زوجها . وكنت اشتهيها كتير واتمنى بان امارس معاها الجنس وهي كنت بلاحظ عليها انها بتحاول تتقرب مني وتلامس جسمي بطريقة او باخرى كوني بلعب بالحديد . وجسمي رياضي . وكانت بتحاول دايما اغرائي باظهار بعض مفاتن جسمها بشكل عفوي وغير ملفت للنظر عشان اختها ماتاخدش بالها . في يوم من الايام خبرتني مراتي ان الدولة رح تبعتها بمهمة لمدينة تانية . وان رح تبقى 10 ايام تقريبا . طبعا انا عارضت الفكرة بالبداية . الا ان ضرورة العمل اولا . ولهفتي على ان نبقى لوحدنا انا وبشرى . كانت مبرر لان اوافق . المهم سافرت وطلعنا انا وبشرى ووصلنا مراتي بسيارتي للمطار . وانتظرنا لغاية ماطلعت الطيارة . ورجعنا عالبيت . وبالطريق اشترينا شوية حاجات من الاكل والشرب . ورحنا عالبيت . وانا بكل الطريق عم اخطط وافكر كيف بدي انيك بشرى. وهي المكارة على مايبدو كانت عم تفكر بشي . لان كنت الاحظ عليها بالرجعة بانها تشرد كتير واحيانا تتاملني وتشرد . وبعدين تبتسم بخبث ودهاء . رجعنا البيت . وانا بدي البس البيجاما . قالت يشرى بطريقة غنوجه . ماجد لاتلبس البيجاما . عشان الدنيا حر . خليك بالشورت والفانيلا بحمالات . وراحت هي كعادتها لبست الفيزون الشفاف بلون اللحمي وفوقها بلوزه بحمالات . والبلوزة دي بتاعة مراتي . وماحدا بيلبسها الا اذا كانت مع زوجها او لوحدها . لان نص البزاز لبرا واكتر من نص الضهر عاري . يعني شي مغري ومثير عالاخر . انا اول ماشفتها وقف زبي .. لكن حاولت اخبيه . جهزنا الغدا . وبعد الغدا قالتلي انا هدخل الحمام واخد دش . فعلا فاتت وسمعت صوت المية . لكنها خبيثة ماقفلت الباب من جوا . لانها كانت ناوية على خطة . وبنفس الوقت كنت انا بحاول اخطط على نيكها . وقمت وحاولت ان اتفرج عليها . لكن مافي مجال . وبعد شوي سمعت صوت خبطة بالحمام وصوت صراخ بشرى . ركضت ووقفت على باب الحمام وقلت شبك بشرى .. شو صار قالت وانا بلبس هدومي وقعت ومش قادرة تقوم . قلتلها طب افتحي الباب عشان اشيلك . قالت الباب مش مقفول . دخلت ويالهوووووي على هالمنظر . يلي خلا زبي يقوم فورا . ويبقى زي العمود . جيت من وراها وحطيت ايدي تحت اباطها ورفعت وبعدين شلتها بحضني ومشيت فيها عالسرير . كان جسمها نديان ..جبت المنشفه ونشفتها . وانا عيوني رح يطلع من محلهم من كتر النظر وتأمل جسمها يلي طالما اشتهيتو كتير .. لكن الغريب بالامر ان صوتها ماكان بيدل عالالم او على انها وقعت او اي شي . بالعكس كان كلامها وصوتها كلو مياعه وغندرة وغنوجة . يعني كان باين عليها التمثيل . لكن مااظهرت شي . لان يلي عم تعملو هو لمصلحتي انا . قعدت صرت امسد مكان الالم الوهمي او المزعوم . وبالبداية قالت ان الالم بالفخد فوق الركبه . وشوي شوي ارتفع الالم المزعوم تقريبا مابين الورك واعلى الفخد . وانا بفرك واتمنى انها تقول اي مكان .. حتى لو قالت على كسها او طيزها او اي حته . لكن زبي ماعدت اقدر اخبيه من نحت الشورت . وهي كانت تنظر بطرف عينها وتبتسم بخبث . وكل شوية بشكل غير مباشر تحط ايدها على اكتافي او فخدي وتتلمس بطريقة خفيفه لكن بشهوانية . وكأنها وصلت لمرادها . وبعد شوي قالت بطريقة سكسية . اووو اسفه ماجد تعبتك معايا وخليتك تشيلني من الحمام .. رديت انا وقولتلها لا ابدا بالعكس لاتعب ولاحاجة . قالت اعتقد انك كنت رايد اوقع مش كدة . استغربت انا من هالكلام . وقلتلها لا اعوذ(****) شو هالحكي . قالت انا عارفه انك مابتحب تخدمني وتطلبي كل طلباتي . انا حاسه بيك وخاصةالنهاردة ونظرت بمكر وقالت ( خاصة بغياب مراتك ) مش كدة . قلتلها تقصدي ايه بشرى . قالت لا ابدا انا مابقصدش .. بس وقفة ده هو اللي يقصد وبكلمة دي مدت اي على زبي ومسكتو . انا بكلمة هي وبعد مامدت ايدها ومسكت زبي كانت ايدي على فخادها كملت مباشر ايدي على كسها والايد التانية مسكت بزها وصرت افركو بلطف . هي غمضت عينيها وكانها صارت بعالم تاني . حطيت بقي على بقها وصرت امصمص شفايفها ورقبتها وانا نازل لصدرها مع فرك البزاز . وهي متسطحة عالسرير ومغمضه عينيها وانفاسها عم تتسارع وبلشت تتاوه بصوت خفيف اااااه اااااه اوووو وصارت تتلوى بجسمها وكان الهيجان عم يزداد معاها . ووصلت لحدودها . قامت فجأة وتسطحت بالعكس ومسكت زبي وصارت تمص بطريقة رائعه . وانا بلشت الحسلها كسها الناعم والمنفوخ . وبقينا كده تقريبا ربع ساعه . وكل شوي يزداد تأوهاتها ويعلى صوتها . وبالاخر تجلست وقالتلي خلص ماعاد ابوس ايدك ماعاد فيني اتحمل .. طفيلي ناري .. نار وشاعله بكسي . وقمت وتسحطت فوقها وبلشت ادخل زبي واطالعو . وهي تصرخ وتقول ااااي دخلو .. دخلو كلللو . دخلو وخليه بكسي .. بدي ايري يشبعني .. وفضلنا حوالي ربع ساعه كمان وكل واحد فينا ارتعش وجبتو جوا كسها وانا متطمن انا مابتحبل . ويومها نكتها اربع مرات . مرتين بكسها . ومرتين بين بزازها ورضاعه وبين فخادها . وبكل مرة فيهم كنت افضيه على بزازها والغريب بالامر . ان بعد النيك قامت ومشينا سوا عالحمام وتحممنا سوا . وبالاخر سالتها وقولتلها مو على اساس ماهم تقدري تمشي . ضحكت بشرمطة وقالت . ياافندي لو مالي عامله هيك . ماكنت انا انبسطت ولا انت كنت انبسطت . وتاني يوم قررنا ان كل واحد فينا ياخد اجازة من الشغل بتاعو لمدة 10 ايام . يعني كل فترة غياب مراتي . ونقضيها مع بعض بالنيك والمتعه وفعلا قضيت اجمل 10 ايام بحياتي . ولما رجعت مراتي كانت يوم مزعج بالنسبة لالي ولالها . وصرنا مانقدر ان ننبسط سوا الا في حالات وجود مراتي بالشغل او بالسوق . وبيكون عادة خلال نصف ساعه . وبقالي على الحكاية دي حوالي سنة . وماتركنا طريقة او وضعيه الاوعملناها .
  20. انا ماجد وعمري 38 ومراتي خوله وعمرها 35 وبعد ماحكيتلكم عن اول مرة عملنا فيها تبادل نيك الزوجات . ومرت عالقصة سنة ونص . سافرت من ستة اشهر الى العراق لطبيعة عملي وكان لازم ابقى فيها ستة اشهر حسب العقد . فاخدت مراتي معايا .. كوني ان مابقدر بلا الجنس وتركنا الاولاد مع جدتهم بناء على طلبها . وبعد مرور حوالي 3 شهور بالشركة بالعراق . تعرفت على عدة اصدقاء بالعمل . ومن ضمنهم مازن يلي كان من نفس عمري تقريبا . وعزمني باحد ايام العطل لعندو عالبيت انا ومراتي عشان زيادة التعارف بيننا . وفعلا لبينا الدعوة وقعدت وانبسطنا باليوم كلو . ورجعنا في المساء حيث اوصلونا عالبيت هو ومراتو بسيارته . وكان مراتو عبير 34سنة آية من الجمال والجسم الخارق . يلي اشتهيتها من اول ماشفتها . ومعروفه البشرة السمره العراقية . وعيون غزلاني كبار وطيز مدورة وبزاز كبار وواقفين بشموخ . ومشيتها بتمايل وغندرة بطريقة سكسية . انا صرت افكر فيها كتير واتخيلها بعدة مواقف واتخيل جسمها والمتعه معاها . وفي الاسبوع التالي قررنا نرد الدعوة لزميلي مازن . وصلو بالموعد المحدد . وكانت مراتو عبير لابسه سبور خالص . وهي طبيعة لباسها . وكان نص بزازها لبرا . انا اول ماشفتها وقف زبي . قعدنا مع بعض شوية وبعدها قامو النسوان يساعدوا بعض بتجهيز الغدا . وقعدنا انا ومازن ندردش بعدة مواضيع . الى ان دخلنا بمواضيع الجنس والمتعه . وشوي شوي دخل مازن بموضوع تبادل سكس الزوجات بسهرات خاصة وبسرية تامه . وسالني انت ياماجد سمعت بهيك شي . قلتلو آه سمعت فيها كتير . لكن ماقلتلو اننا جربناها من سنة ونصف . لكن حديثه شد انتباهي وصرت متشوق ان اعرف اخرتها معاه . لكن حسيت ان عاوز يسالني رأيي . لذلك سبقتو وسالتو انا وقلتلو . مازن خلينا صريحين واوعدك بان يبقى الكلام بيننا مهما حصل . بكلامي ده شعرت بان مازن ارتاح نفسيا وتقريبا وصل لمنتصف الطريق . وقلتلو قلي بصراحه مازن . انت شو رأيك بهاد الموضوع .. تلبك شوي وقلي . احلف بان يبقى سر بيننا وان ماتزعل من كلامي شو ماكان وان تبقى صداقتنا بالعمل متل ماهي .. فحلفت ووعدتو بهاد الشي وطبعا من خلال هالشي . ازداد شكي بان للكلام بقية . قال بصراحه انا بقتنع فيو وبشوفو بان مافيها شي اذا كان الزوج والزوجه متفقين بشرط بان يكون بسرية تامة وان مايأثر على علاقتهم ببعض . كملت بسرعة بسؤال التاني وقلتلو .. وانت جربت او حابب تجرب لو لاقيت حدا مناسب . وشو رأيي مراتك مثلا بهاد الكلام . جلس قعدتو وقلي بصراحة جربنا مرتين مع ناس هنا بالعراق ومرة مع ناس بالكويت . وكانت سهرات ممتعه جدا . ومتل ماشفت العلاقة بيني وبين مراتي . منحب بعض وفي تفاهم وماتغير شي بحياتنا . ومراتو زي ماقلتلكم آيه من الجمال .. وانا كنت مشتهيها من اول ماشفتها . وجربنا التبادل انا ومراتي مرة . ولطالما صارحني وعرفت عنو هالشي . تشجعت وقلتلو اسمع يامازن .. طالما كنت صريح وصادق معايا لهدرجةرح اكون صريح معاك . شو رايك لو قلتلك اننا انا ومراتي جربناها مرة . ومابخبي عليك . فعلا كانت ممتعه عالاخر .ولاقلك كمان شي تاني بصراحه مراتك عاجباني من اول ماشفتها وتمنيت اني امارس معاها واتمتع بيها . لكن حرصا على الصداقة والاصول ماظهرت هالشي . فابتسم وقال تعرف اني انا كمان معجب بمراتك خوله . وقلي على فكرة دلوقت اعتقد ان عبير بتكلم خوله مراتك عن هالمواضيع . ابتسمت . واتفقنا ان نرد الجواب على موعد سهرة خلال ايام الاسبوع قبل العطلة القادمة . وبعدها قعدنا كلنا وتسامرنا . ومشيو وفعلا بعد مامشيو تكلمت معايا مراتي وحكتلي عن يلي دار بينها وبين عبير . وكانت مراتي تقريبا موافقة ومنتظرة جوابي . فابتسمت وخبرتها يلي دار بيني وبين مازن . وطبعا مراتي فرحت لكنها مااظهرت فرحها . واتفقت انا ومازن عالسهرة في يوم الخميس عندهم في بيتهم . وفعلا الخميس اجا مازن واخدنا بسيارته . طبعا لان فرحان على نيك مراتي . وقعدنا واتفقت بحضور الكل على مايلي : 1- ان اول مرة يكون سكس جماعي بنفس الغرفه . لكن كل واحد فينا ينيك مراتو . 2- بالمرة التانية . بيبلش كل واحد فينا ينيك مرات التاني ولامانع من التبديل كل شوي بين النسوان . 3- وبالاخر كل واحد بيتحمم مع مرات التاني . واتفقنا ان بالمرات القادمة . منعمل تغيير على الشكل التالي : 1- انا انيك مراتي وعبير وزوجها يعقد للاخر يتفرج علينا وبعدها يتحمم هو معاهم وينيكهم بالحمام لو بدو . 2- ان مازن ينيك مراتو ومراتي وانا اقعد اتفرج للاخير وبعدين اتحمم معاهم وانيكهم بالحمام وفي غير مرة منعمل تغيير جديد وهو على الشكل التالي : 1- ان تبقى مراتي بالبيت واروح انا لعند مازن ونحن الاتنين ننيك مراتو للصبح ونتمتع بيها . وفي غير مرة . تبقى عبير مرات مازن بالبيت ويجي مازن ونفضل انا وهو ننيك مراتي للصبح ونتمتع بيها . واخر مرحله هي . ان بيوم اروح انا على بيت مازن وابقى من اول السهرة للصبح بتمتع فيها بالسكس مع مراتو كيف مابدنا . وبنفس الليلة يكون مازن يجي على بيتي ويبقى هو وخوله للصبح يتمتع فيها كيف مابدهم . والغريب بالامر . ان كلهم وافقو مباشر عالفكرة ورحبو فيها كتير . وفعلا حققناهم كلهم . وفضلنا نعمل كل اسبوع سهرة او سهرتين سكس . وكنت اتمتع بمرات مازن عالاخر . وكمان كنت اتمتع لما كنت اشوف خوله والزب بيدخل فيها ظ وكانت متعه لما كنت اسمع تأوهات خوله وصراخها وتشنجاتها لما كانت بتجيها الرعشه . وصارت خوله خبيرة بمص الزب . وكمان صارت بتحب تنتاك من طيزها . بعد ماكانت تمنعني بشدة من نيك طيزها . صارت هي تغريني عشان افوت زبي بطيزها . وصارت لما افضي حليب زبي على صدرها تمسح بيهم بزازها وبطنها . بينما كانت من قبل تمسحهم بالمنديل باشمئزاز . وهي قصة متعة التبادل يلي كانت هي المرة الثانية .
  21. مراتى اسمها مروة حاجة كدة انما ايه قشطة جسمها مجرم و صدرها كبيرو طيزها تجنن اى راجل فى الدنيا و كانت بتموت فى الجنس كانت بتدلعنى كل يوم بقمصان النوم الجامدة اللى كانت بتجيبها و كان معندهاش مشكلة انها تتناك كل يوم فى اى وقت و فى كل حتة فى شقتنا بس انا بمرور الايام بقت عندى مشكلة كبيرة و هى انى بجيبهم بسرعة يادوب مجرد ماحطه فى كسها اروح منزل على طول و اسيبها مخنوقة و محرومة و مش عارفة تشبع حرمانها ازاى حاولت بكل الطرق اعالج نفسى لكن مفيش فايدة و هى بقت محنوقة جدا منى و نفسها فى حد يطفى *** كسها العطشان و بعد كدة حسيت بحرمانها ده بيظهر بصورة محتلفة . كنا لما نيجى نركب المواصلات الاقيها بتبص على ازبار الرجالة اوى و تسرح فيها و الاكتر من كدة انها مش بتتضايق لو راجل عدى من وراها و لزق في طيزها و انا بقيت حاسس انى مش متضايق من الموضوع ده و كنت عايزها تشبع حرماها علشان تقصيرى معاها حتى لو كان مع راجل غريب و جينا فى الصيف اللى فات قررت اننا نروح المصيف السنوى بتاعنا كالعادة و كنت بروح راس البر على طول انا و هى و بس لكن المرة دى لقيتها بتقولى ان خالتها نفسها تيجى معانا المرة دى و خالتها دى ست لسانها وسخ اوى و كانت بتحب مراتى اوى و كان نفسها تجوزها ابنها لكن محصلش نصيب و ابن خالها ده شاب صايع شوية و بتاع نسوان و كان هايموت على بنت خالته اللى هى مراتى المهم انها قالتلى ناخد خالتها معانا فلتلها مفيش مشكلة قالتلى بس ممكن لو توافق عصام ابنها هاييجى معانا وقتها حسيت ان الموضوع فيه انً و خالتها مش ناوية تجيبها لبر المهم وافقت انا علشان مزعلهاش و قلتلها ماشى و فعلا روحنا انا و مراتى و خالتها و ابن خالتها و خدنا شقة هناك كانت اوضتين و صالة و كل اوضه فيها سرير واحد كبير على اساس ان انا و مراتى فى اوضة و خالتها و ابن خالتها فى الاوضة التانية و لما وصلنا رتبنا حاجتنا و بدأ كل واحد يغير هدومه و طبعا مراتى كانت متعودة فى المصيف انها تلبس على راحتها اوى يعنى تلبس شورتات قصيرة و بديهات حمالات و غالباً من غير سنتيان , و طبعا اول مالبست اول طقم و خرجت من الاوضة ابن خالتها بحلق و فتح بقة و زبه وقف زى العمود و كان جرىء معاها لدرجة انه اتكلم قدامى و قالها انتى احلويتى اوى يا بنت خالتى و هى ردت عليه بشرمطة و قاتله و انت بقيت شقى اوى يا عصام و طبعا امه كانت مبسوطة اوى من اللى بيحصل ده و نفسها اوى ان عصام ابنها ينيك مراتى و وبعد كدة حصل انى كنت معدى على باب الاوضة لقيت مراتى و خالتها بيتكلموا و كان بيدور بينهم الحوار ده خالتها : بت يا مروة ايه الحلاوة دى يا بت ده جسمك زى الملبن خسارة يضيع مع الخول بتاعك ده مروة : يووه بقة يا خالتى متكسيفينيش و سيبينى فى اللى انا فيه خالتها : مالك يا بت احكيلى هو انتى مش مبسوطة مع جوزك ولا ايه يا بت مروة : جوزى !! ده بقة زى اخويا خالتها : يا نهار اسود انتى عايزة تقوليلى يا بت انه مش بيشبعك و يطفى *** كسك المربرب ده مروة : يا خالتى ده مش بيلمسنى غير خمس دقايق بس و يشطب بعد كدة خالتها : يا روح خالتك ماهو لو كنتى سمعتى كلامى و خدتى ابن خالتك حبيبك كان زمانك شبعانة و غرقانة فى العسل معاه مروة : خلاص يا خالتى ايه اللى حصل حصل و ادينى دلوقتى بندم ندم عمرى على كدة خالتها : هو ايه اللى خلاص يا روح خالتك ماهو عصام موجود قد*** و هيتجنن عليكى و على جسمك الملبن ده مروة : صحيح يا خالتى عصام لسة معجب بيا اوى كدة خالتها : يا بت انتى مشوفتيهوش و هو عينه هتطلع على بزازك و انتى ماشية قدامه ده انا خدت بالى من زبره و هو واقف اصلك متعرفيش زبر عصام ابنى ده انا بحميه بنفسى و عارفة الكنز اللى بين رجليه مروة : بس يا خالتى عيب الكلام ده بقة خالتها : يابت يا لبوة يعنى بذمتك انتى برضه مش هتتجننى على زبه و نفسك انه ينيكك و يشبع كسك المولع ده مروة : يا خالتى انا هاموت على عصام بس اعمل ايه و كمان ده جوزى معايا عايزانى اعمل ايه يعنى خالتها : لأ سيبى الموضوع ده على خالتك و حياة خالتك لاخلى عصام يعوضك عن كل الحرمان ده و تنامى فى حضنة الليلة دى انا سمعت الحوار ده و حسيت ان زبرى هينفجر من الهيجان و بقيت مش قادر ابطل اتخيل ان عصام بينيك مراتى و هى بتصرخ من حلاوة زبه فى كسها بعد كدة بدات تخطط ام عصام للموضوع ده و فى نفس اليوم بعد الضهر قررت انزل اجيب عشا لينا كلنا و سيبت عصام و امه و مراتى معاهم و لما نزلت هما فاكرنى انى هتاخر عليهم بس انا جبت العشا بسرعة و روحت و فتحت باب الشقة و هما ماخدوش بالهم انى دخلت و بصيت من بعيد على اوضتنا لقيت عصام و امه و مراتى معاهم و فوجئت باللى بيحصل ده : مروة قاعدة و خالتها بتقولها بت يا مروة مش هتورى خالتك الحاجات اللى جبتيها من السوق امبارح مروة : ماشى يا خالتى بس مش دلوقتى علشان بس عصام قاعد خالتها : ايه يا بت انتى هتتكسفى من ابن خالتك ده و انتوا صغيرين كنت بحميكم مع بعض و كنتوا بتقفوا انتوا الاتنين عراينين قدامى دلوقتى بقيتى تتكسفى يا ممحونة مروة : يا خالتى بس عيب بقة الكلام ده عصام قاعد عصام : ايه ياما هى ايه الحاجات ايه اللى جابتها مروة و مش عايزة توريهالى خالتها : بنت خالتك جابت شوية قمصان نوم على كام كمليزون و شوية سنتيانات و كلوتات بس ايه تهيج اجدع راجل فيكى يا مصر مروة : كدة برضه يا خالتى طب انا زعلانة منك خالتها : يا ختى يا كس *** طب و حياة خالتك هاتطلعي الحاجات دى توريهالى انا و عصام و كمان هتقيسيها علشان نشوفها على جسمك الحلو ده عصام : ايوة مروة و حياتى عندك تورينى الحاجات الحلوة دى مروة : طيب بس لو جوزى جه هاشيلهم على طول خالتها : يالا يا بت اتلحلحى كدة و قومى هاتى الحاجة قامت مراتى و فتحت الدولاب و طلعت الحاجات اللى اشتريتها امبارح و كلها حاجات تهيج الحجر منها سنتيان شفاف خالص و كلوت فتلة يادوب يدارى فتحة كسها بص عصام عليهم و اتجنن و قالها دول اكيد هياكلوا من جسمك حتة راحت امه قايلة لمروة يالا يا بت يا مروة قيسى الطقم ده مروة : يا لهوى يا خالتى ملقيتيش غير الطقم ده ده انا لو لبسته كأنى عريانة خالص مينفعش البسه قدام عصام ابدا خالتها قربت من ودنها و قالتلها بهمس : يا بت متضيعيش الفرصة دى ده الواد عصام زبره قايم و هايموت عليكى هيخليكى تدوقى النيك بجد مش زى اللى شفتيه مع العرص جوزك مروة : ماشى يا خالتى بس يا عصام وحياتك تبطل شقاوة علشان انا عارفاك عصام : حاضر يا بنت خالتى و حياتك هاقعد ساكت و رجع وطى صوته قوى و كمل : بس زوبرى هو اللى هيتكلم دخلت مراتى الحمام و قلعت كل هدومها و لبست السنتيان و الكلوت اللى ممكن يخلوا اقوى راجل فى العالم ينهار قدامه و طلعتلهم و هى مكسوفة شوية خالتى شهقت و ضربت بايديها على صدرها و قالت ك يخرب عقلك يا بت ده انتى طلعتى حكاية ايه بت الصدر ده و لا السوة بتاعك اتدورى كدة يا لهوى دى طيزك هيجتنى انا شخصيا , واد يا عصام ايه رأيك فى بنت خالتك ؟ ايه واد مبلم كدة ليه جاتك نيله ده انت عرقت و حالتك بقت بالبلا , شفتى عملتى ايه فى الواد يا بت يا مروة مروة : خلاص بقة يا خالتى انا هقوم البس هدومى خالتها : تلبسى ايه يا بت حد يقلع الطقم الحلو ده بقولك ايه انا هاقوم اعملكوا شاى علشان انا نفسى اشرب شاى قوى مروة : لأ يا خالتى انا هاقوم اعمله خالتها : لأ يا روح خالتك خليكى انتى مع عصام ده انتوا محتاجين لبعض واى " و هى بتمصمص فى شفايفها " قامت خالتها و خرجت من الاوضة و دخلت المطبخ مروة : ايه يا عصام مالك بتبص على صدرى اوى كدة ليه مش هتبطل الشقاوة دى بقة عصام : انتى جسمك محصلش و انا هاموت عليكى يا مروة مش قادر امسك نفسى مروة طيب انا ممكن ارجع البس هدومى علشان تمسك نفسك عصان ممكن اخليكى تغيرى هدومك بشرط مروة : ايه هو ؟ عصام : انك تغيرى هدومك هنا قدامى مروة بس اوعدنى انك تبطل شقاوة " مروة مراتى كانت متاكدة جا ان عصام مش هيسيبها بس هى كانت بتولعه اكتر و اكتر و كانت نفسها فيه اكتر منه كمان " مروة : ممكن يا عصام تفكلى حمالة السنتيان من ورا عصام : امرك يا قلبى و راح مد ايده و بالراحة اوى فك السنتيان لمراتى اللى كانت مغمضة عنيها و كسها غرقان من عشل شهوتها و بعد مافك السنتيان و نزل حمالاته راح محاوطها بايده من ورا و مسك صدرها بكل رقة و وقتها مروة كانت سلمت نفسها خالص مروة : لأ يا عصام بلاش علشان خاطرى و حياتى عندك ,علشان خاطرى بلاش حد يشوفنا و النبى يا عصام انا مش قادرة يا عصام بس بقة انا دوخت منك عصام : مش قادر يا مروة بزازك ملبن اوى و انا مش قادر امنع نفسى انى امسكهم بايديا مروة : طب كفايه كدة يا عصام انت مش مسكتهم شوية خلاص بقة عصام : لأ لسة انا عايز ارضع منهم نفسى ارضع من حلمة بزازك دلوقتى و احسك بطعمهم مروة : يالهوى على كل*** يا عصام انا كدة هاموت منك عصام : يالا بقة مش هتخلينى ارضع من بزك لفت مروة و اديت وشها لعصام و راحت ماسكة بز من بزازها كانها ام هترضع ابنها و قربته من بق عصام اوى مروة : بزازى كلها ليكى ارضع منها زى مانت عايز هجم عصام على بزاز مراتى و فضل يا كل فى حلمة بزها و كان جعان اوى ليهم مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عصام مش قادرة حرام عليك انت بترضع من بزى ولا بتاكله ! ارحمنى انا مش قدك آآآآآآآآآآآآه يا حبيب قلبى حلمة بزى كلها فى بقك كفاية ارجوك هريت بزازى عصام : انا لسة مشبعتش منه ده مالوش حل مدت مروة ايدها علشان تحطها على زبر عصام اللى كان خلاص قرب يوصل لسقف الاوضه من كتر انتصابه مروة و هى بتحسس على زبره الواقف : يالهوى ده انت تعبان اوى يا عصام اخص عليا انا تعبتك اوى كدة عصام : اوى يا مروة و نفسى تريحينى بقة و راح قلع الشورت و بقه زبره الكبير واقف قدام عين مراتى اللى هجمت عليه و فضلت تمص و تاكل فيه و تقول يا نهارى على حلاوة زبرك ياعصام بقة معقولة انا كنت محرومة من زبرك الحلو ده بعد مامصت زبره رماها عصم على السرير و راح مقلعها الكلوت الى مكانش ليه لازمة اساسا و نزل بشفايفه على كسها يلحس فى *****ها و يعضعض فيه و هى كانت بتصرخ و تقوله : آآآآآآآآآآآآه كمان يا عصام كسى مشتاق ليك اوى اهرى كسى طفى ناره قطع كسى بسنانك مش قادرة , الحقينى يا خالتى عصام بيقطع فى كسى عصام بينيكنى بلسانه مش قادرة يا خالتى هاموت منه و من لسانه اللى بيلعب فى *****ى عصام قام وققف على ركبه و راح ماسك زبره و حطه على شفايف كسها و قعد يدعك من برة و هى بتقوله : يالا يا عصام دخله بقة كفاية حرام عليك انت كدة بتموتنى اكتر يالا دخله بقه فى كسى , كسى عايز ياكل زبرك اكل عصام سمع الكلام ده و هاج اكتر و راحل مرة واحد مدخله كله فى كس مروة مراتى راحت مروة مصرخة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك جامد اوى يا عصام تعالى يا خالتى شوفى ابنك و هو بيقطع كسى بزبره تعالى شوفيه و هو بينكنى فى كسى من جوة تعالى يا جوزى يا خول شوف الرجالة اللى بتنيك بجد يا لهوىىىىىىىىىىىىى تعالى يا جوزى شوف مراتك بتتناك من راجل بحق و حقيق عصام كان شغال زى المكنة و حس انه هيجيبهم و كان لسة هيطلع زبره بس هى مسكته من طيزه و شدته اكتر ليها و قالتله : اوعى تطلعه خليك و نزل لبنك جوة كسى عايز احس بلبنك السخن فى كسى من جوة عايزاك تحبلنىىىىىىىىىىى عايز اجيب عيل منك يا عصااااااااام متحرمنيش من لبنك الحلو ده عصام سخن اكتر و راح مصرخ و زبره انفجر بحمم من اللبن السخن جوة كس مراتى و مراتى صوتت آآآآآآآآآآآآآه لبنك سخن مولع بيلسوع كسى و راحت خدت عصام فى حضنها و ضمته اوى لصدرها و فضلت تبوس فى شفايفه و تقوله انت من النهاردة جوزى و حبيى و عشيقى و انا مراتك و عشيقتك و شرموطتك و منيوكتك انا تحت امرك يا عصام و هاعملك اللى انت عايزه بس اوعى تبعد عن حضنى ابدا و راحوا الاتنين فى النوم من كتر التعب و انا برضه كنت هاقع من طولى من كتر ماحلبت فى زبرى و انا بتفرج عليهم و غرقت الارض من تحتى لبن كانت ام عصام واقفة فى المطبخ بتبص من بعيد و سامعة كل حاجة بتحصل و كانت فرحانة اوى بأبنها اللى قدر ينيك بنت خالته و يدوقها حلاوة الزبر بجد , و فجأة لمحتنى واقف جنب باب الشقة و كا ن لازم اتصرف علشان متعرفش انا واقف بعمل ايه فدخلت عليها المطبخ و انا متصنع نظرة الغضب على وشى و بقولها اللى مخلى ابنك ينام مع مراتى فى الاوضة يا ام عصام ام عصام : مالك يا راجل محروق اوى كدة ليه مش ابن خالتها و واحشها برضه يعنى هيتكسفوا يناموا جنب بعض يعنى انا : بس يا ام عصام دول عريانين ! ده مكانش نوم طبيعى ام عصام : طب و ايه يعنى برضه ! يا راجل حس على دمك دى مراتك محرومة و هتموت من التعب انا : و هو عصام ابنك بقة اللى هيعوضها عن الحرمان ده ام عصام : و حياتك ده عوضها و بسطها و كيفها كمان ده انت واجب عليك تشكره علشان عمل اللى انت مقدرتش تعمله مع مراتك انا: انتى كمان عارفة كل حاجة عننا ام عصام : من غير ماعرف يا اخويا ده الست المحرومة من النيك و الزبر بيبان عليها على طول و مراتك لسة فى عز شبابها و من حقها تتمتع مع راجل بجد و تشبع كسها و تطفى ناره انا : و ياترى عصام ابنك لف عليها ازاى بقة ام عصام : و لا لف و لا حاجة دى مراتك اللى كانت بتتمايص و تتشرمط عليه و ماشية طول النهار فى الشقة ترقص فى بزازها المليانين قدام الواد و هى مش لابسة سنتيان و الواد ياعينى برضه ميقدرش يمسك نفسه و اديك زى مانت شايفهم و لا احلى عريس و عروسة فى ليلة دخلتهم انا : بصى يا ام عصام انا هاعمل نفسى كأنى مشوفتش حاجة علشان بس محرمش مراتى زى مانتى بتقولى و هنزل شوية و ياريت لما اطلع الاقى ابنك نام فى اوضته و ساب مراتى ام عصام : حاضر يا اخويا بس المهم الاول ان مراتك ترضى تقوم من حضنه نزلت انا و دخلت ام عصام الاوضة عليهم علشان تصحى عصام ابنها ام عصام : قوم يا واد كفاية نوم انت اتهديت اوى كدة ! بقة البت دى تشفط لبنك كله و متخليكش تقدر تقف على رجليلك ! يخيبك راجل عصام : ايه ياما فيه ايه ماتسيبينى انام شوية و كمان ماهى نايمة وفى حضنى و ساكتة ام عصام : لأ يا خول انا مصحياك علشان خلاص جوزها قرب ييجى و لو شافك ممكن الدنيا تبوظ و يطردنا و نرجع و مش هتطول بنت خالتك تانى عصام : طب خلاص ادينى قايم اهو بس ماتسيبينى يامه اعملى واحد كمان معاها اصلها *** يامه و كسها مولع بجد ام عصام : قوم يا شرموط كفايه عمال اعرص عليك و انت عمال تنيك فيها ارحم *** بقة عصام : حاضر ادينى قمت ام عصام : قومى يا بت يا مروة , قومى يا عروسة صباحية مباركة مروة و هى بتحاول تصحى و على وشها ابتسامة الرضى : ايوة يا خالتى انا بجد حاسة انى عروسة فى يوم صباحيتها , ايه ده هو فين عصام ؟ هو زعل منى و لا ايه لما نمت و سيبته ؟! ام عصام : لأ يا ممحونة عصام قام يكمل نوم فى اوضته علشان جوزك زمانه جاى مروة : يا لهوى اه صحيح جوزى ده انا ناسياه خالص ام عصام : اكيد ماهو زبر عصام نساكى اسمك مروة : ايوة يا خالتى صح ده زبر عصام خلانى احس انى ست بجد ده انا لسة حاسة بسخونة لبنه فى كسى ام عصام : اكيد ماهو متربى على البلدى و زبره مليان بالخير وصلت انا الشقة و جهزت الفطار على السفرة و ندهت على مروة و على خالتها و على عصام جات مروة قعدت و جات خالتها بس عصام كان لسة رايح فى النوم انا : ايه ده عصام لسة مصحيش !؟ ام عصام : انا هقوم اصحيه اصله يا حبة عينى تعب اوى امبارح انا : تعب اوى امبارح ليه بسلامته مروة و هى مرتبكة جدا : ايه يا خالتى ايه بس !!!! يا جوزى يا حبيبى هى تقصد انه تعب من كتر العوم امبارح و احنا فى البحر ام عصام : ايوة انا اقصد كدة عموما انا هاقوم اصحيه مروة : لأ يا خالتى خليكى انتى انا هاقوم اصحيه ده ابن خالتى و انا عارفة بيصحى ازاى قامت مروة و راحت ام عصام غامزانى و همستلى : شفت مراتك اللبوة هتموت على زبر ابن خالتها ازاى و مش عايز تفوت فرصه غير لما تلمسه طبعها هى مكانتش شايفة زبرى و هو واقف بسبب اللى بيحصل و اللى بيتقال بس انا عملت نفسى متضايق و قلتلها عموما هنشوف اخرتها معاهم ايه دخلت مروة الاوضة عند عصام اللى كان نايم عريان و علشان هى كانت لسة هايجة و هتموت على زبره فكانت عايزه تصحية بشرمطة و خدته فى حصنها و حطت راسه على صدرها و قعدت تحسس على شعره مروة : عصام ! قوم يا حبيبى اصحى علشان تفطر انت لازم تاكل و تتغذى عصام : انا عايز افطر بس مش من الاكل اللى برة مروة : امال منين يعنى عصام : عايز افطر لبن من صدرك و اكل فراولة من شفايفك و بسبوسة من كسك مروة : ههههههه يا لهوى ده انت جعان اوى عصام مستناش مروة تكمل كلامها و راح مادد ايده جوة البدى اللى لابساه مروة و طلع بزها اليمين و فضل يرضع منها بطريقة متوحشة مروة : لأ يا عصام مش هينفع دلوقتى خالص , جوزى برة و *** مستنينا علشان نفطر , عصام يا حبيبى كفاية علشان خاطرى هنتفضح ياخويا عصام و هو بياكل فى حلمة بزها : دقيقة واحدة بس و هسييبك مروة : طيب دقيقة واحدة بس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادرة حلمة صدرى بتدوب فى بقك كفاية بقة ايه ياخويا انت مبتشبعش من صدرى ام عصام بتنادى من برة : يالا يا عيال اتأخرتوا كدة ليه الاكل هيبرد مروة اتنفضت و قامت على طول و راحت مدخله بزها جوة البادى من تانى و قالتلوا لازم تقوم يا عصام دلوقتى يالا بقة خرجت هى من الاوضة و رجعت قعدت على السفرة و خرج وراها عصام و كان زبره لسة واقف و طبعا امه خدت بالها و انا كمان خدت بالى خلصنا الفطار و بعد كدة انا : يالا غيروا هدومكوا بقة علشان نروح البحر عصام : لأ انا تعبان شوية و محتاج انام تانى مروة : انا مش هقدر أروح البحر النهاردة يا حبيبى علشان لازم اقعد احضرلكوا السمك و الجمبرى اللى اشتريتوا عقبال ماتيجوا من البحر يكون خلص انا : يعنى محدش رايح ام عصام : لأ يا اخويا انا هاروح معاك علشان مشتاقة للبحر اوى خدنى معاك قمت و رحت لام عصام و همستلها فى ودنها : انى بتروقيلهم الجو يا مرة يا وسخة راحت ردت عليا و هى يتضحك علشان تستفزنى : و انت متصايق ليه يا خول لو مش عاجبك اقعد و كيفها انت انا وقتها اتنرفزت جدا من ردها و قلت بصوت عالى خلاص ماشى تعالى يا ام عصام معايا و اللى مش عايز يروح براحته بس فى نفس الوقت كنت حاسس انى هايج جدا لأنى كنت متأكد اننا لما ننزل مراتى و عصام هيقطعوا بعض من النيك و فعلا انا نزلت و ام عصام معايا من هنا و راح جارى عصام على مروة هاجم عليها و ها ت يا تقطيع فى شفايفها بوس مروة : على مهلك يا عصام انت ماصدقت يا ولا , يوه يا واد شيل ايدك من على صدرى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك بيخبط فى كسى يا عصام مهيجنى يا خويا عصام : انتى لسة شفتى حاجة ده انا هاخليكى تصوتى من الهيجان مروة : طب يالا مستنى ايه , يالا قلعنى هدومى , انا عايزاك تقلعنى كلوتى و سنتيانى عايزاك تقرصنى فى حلمة بزى و تقرصنى فى كسى عصام راح مقلعها كل هدومها و نزل بايديه على كسها علشان يقرصها و بمجرد مالمسه كانت هى بتزل فيضان عسل من كسها مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عصام شفت ولعت كسى ازاى , يالا بقة اقلع انت الشورت بتاعك عايزة زبرك دلوقتى حالا عايزاه جوة كسى اوى عصام راح قالع الشورت و راح شايل مراتى من طيزها و خلاها تلف ايديها على رقبته و نزل بيها على زبره مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى أحيييييييييييه على حلاوة زبرك ده ده غاص فى كسى اوى ارفعنى و نزلنى عليه عايز احس بيه اكتر عايزاك تبهدل كسى آآآآآآآآه يا عصام نيك بنت خالتك الشرموطة نيك فى كسها اللى مبيشبعش عصام " و هو عمال ينيك فيها " و بيصرخ : انا و لاجوزك يا بنت خالتى مروة و هى بتصرخ من زبره اللى مالى كسها : جوزى !!! جوز اييييييييييييه ؟!! ده خول و معرص و متناك انت اللى جوزى و دكرى انت اللى مشبع كسى و مشبعنى من زبرك انت ارجل من جوزى الخول مليون مرة مفيش راجل هيدوق كسى غيرك و لا راجل هيرضع من بزازى غيرك انت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادرة يا عصام زبرك مجننى عصام وشه احمر اوى و بدا يزمجر و صرخ بأعلى صوتى : هاجيبهم يا مروة هاجيبهم يا بنت الشرموطة فى كسك مروة : آآآآآآآآآآآآآه نزل فى كسى يا خويا برد ناره ريحنى بقة و راح انفجر زبر عصام بكمية لبن مهولة غرقت كس مراتى و اترموا الاتنين على السرير
  22. انا اسمى سارة عندى دلوقتى 22 سنة وعايشة لوحدى دلوقتى بسبب وهتعرفوا ليه بداية قصتى لما كان عندى 14 سنة من مصر وكنت بلغت واالى يشوفنى يدينى 20 سنة وكان كل عيال الشارع هتموت عليا وصبيان بيقفوا عند مدرستى حاولى يكلمونى بس كنت برفض وفى يوم واد واقف عند المدرسة ولد شكله حلو اوى وكان بيعاكسنى فضحكت وتانى يوم وقفنى وبدون مقدمات حط ايده على كتفى شتمته وجريب وبعدها بيوم قابلنى وقالى انا اسف متزعليش وجابلى هدية وخدتها وخدنا ارقام بعض واتكلمنا وحبينا فى يعض وفى مرة هربت من المدرسة وقالى انه هيخرجنا واحنا ماشيين مسك ايدى وكان بيحضن فيا طول الوقت وبعد كدا شاور لتاكس وركبنا ونزلنا فى اكتوبر وكانت حتة مقطوعة انا كنت خايفة بس مسك ايدى وقالى متخافيش احنا رايحين سينما وانا صدقته وبقينا عمالين نبعد عن الزيطة واختفى الصوت وفجاة طلع علينا ولدين فى سنه وشالونى وهو مسكنى ودخل بيت لسا بيتبنى وكان فيه سرير وبعد كدة عرفت منهم انه شقة لغفير ولما دخلونى قالولى احنا عايزين نتمتع وتقلعى بالذوق عشان نخلص وتمشى ولا نقطع هدومك وتمشى عريانة انا خفت وكنت بتحايل عليهم راح واحد ضربنى بالقلم وانا عمال اقول لمحمود اللى كنت بكلمه سيبنى وابوس ايده قام واحد فيهم جاب مطوة ومسك الهدوم وقالى هقطعهم قولتله لا خلاص وقلعت وعرفت انى هتفتح انهاردة على ايديهم ومستقبلى راح وقلعت وجه محموك دخل زبه بدون مقدمات بس وجعنى اوى اوى لقيت دم نزل منى ومحمود باسنى وقالى مبروك يا عروسة ودخل غسل زبه وانا غسلت كسى وبعد كدا جه محمود دخله فى كسى وفضل ينيك وانا بدات اهيج واحس بمتعة وجابهم جوايا وجه التانى قفشلى فى بزازى ودخل زبه براحة وزود سرعته وفضل ينيك ولما قرب يجبهم حط زبه فى بوقى ونطر فى بوقى والتالت خلانى امصله شوية ولفنى وتف على خرم طيزى وفضل يدخل زبه بالعافية لغاية ما خرمى جاب دم وبعد كدا دخله فى كسى وفضل ينيك فيا وانا بتأوه من المتعة لغاية ما جابهم جوا كسى وبعد كدا مشيوا وفضل محمود معايا ودخلنا استحمينا وخرجنا ناكنى محمود كذا مرة واعتذرلى وقالى متزعليش قولتله ولا يهمك وفضلت لقائتنا تتكرر اكتر من مرة وفى مرة كان فى بيتى بينكنى وامى قفشتنا وكلتنى علقة موت وانقطعت علاقتى مع محمود لغاية ما قررت اهرب من البيت عشان الفضيحة وسكنت فى اسكندرية لوحدى من وانا عندى 16 سنة واتعرفت على ناس كتير واتناكت منهم كلهم وبقيت شرموطة مشهورة
  23. انا اسمي ماجد وعمري 36 وعندي ولدين . ومراتي خوله وعمرها 34 واختها ( وصال ) وعمرها 33 سنة ومطلقة من سنة بسبب عدم الانجاب . وهي من الجميلات والجذابات جدا . واحب اوصفهالكم باختصار ( سمراء برونزية . جسم مليان . وكل اعضاءها كبيرة شوي . مثل طيزها . بزازها . عيونها . فخادها وسيقانها مبرومات . وركها عريض . واكتافها وصدرها كمان عريض ) يعني جمال خارق . ومتحررة . ولباس كلو حفر وقطع وصدر باين . وبتلبس دايما فيزون شبه شفاف او بنطلون جينز ضيق جدا . وشق كسها بيبان من تحت البنطلون لان بيبقى ضيق خالص . وانا لو كنت شايفها قبل زواجي . ماكنت اتزوجت الا هي . لكن المشكلة كانت متزوجة ومسافره مع زوجها الى فرنسا بحكم عمله . ودايما بتأمل جسمها وصدرها . ودايما اتمنى ان اداعب هالجسم واتمتع بيه . وهي كانت بتلاحظ نظراتي لجسمها . لكن كانت بتعمل نفسها ان مو منتبها . والغريب انها ماكانت تحاول نغطي صدرها . بالعكس كنت بلاحظ عليها لما تشوفني بنظر لجسمها . كانت بطريقة غير مباشرة تحاول تغيظني بان تفتح البلوزة او القميص زيادة . وتبتسم بمكر وخبث . ولما بتكون لابسه روب النوم يلي بالعادة بيكون خفيف عالاخر وطولها للركبة بس . كانت بتحاول تحط رجل على رجل عشان يبان فخدها . المهم .. في احد ايام الصيف الحار كانت هي بزيارة لعندنا . واتفقنا انا وزوجتي ان نعمل سياحة عالبحر لمدة اسبوع . واتفقنا ان ناخد معنا وصال . .جهزنا اغراضنا ولباسنا بالليل . وعند الفجر ركبنا بسيارتي وانطلقنا . من الطبيعي ان تقعد مراتي جنبي وتقعد وصال والاولاد في المعقد الخلفي . وكانت وصال لابسه ملابس بتهبل . وبزازها نصهم ببرا . وعالطريق بلشت تهز بزازها بحركات راقصة مع انغام الاغاني يلي كنت بحطها بالسيارة . وكل مااتطلع بالمراية لورا . الاقيها عم تبص ناحيتي . ولما تشوفني ان بتطلع بالمرايه . تزيد من هز الصدر وتبتسم بخبث ومكر . وهالشي يلي كان حارقني . لكن في داخلي كنت حاطط ببالي ان بدي احاول انيكها خلال هالرحلة . او عالاقل مداعبة . وصلنا قبل الضهر وكان الجو حار جدا . واخدنا شقة عالبحر وطلعنا ناخد دوش ونرتاح من تعب السفر . مراتي كان النوم شيء مهم جدا في حياتها . لذلك فورا اخدت دوش مع الاولاد وراحت بسابع نومه . بعدين دخلت انا واخدت دوش وطلعت عالصالون . وبعدي دخلت وصال . وبعد شوي نادت علي بصوت واطي عشان اناولها المنشفه . قمت عالسريع . وانا بناولها المنشفه فتحت الباب اكتر من المجال المعقول وظهر دراعها اليمين كلو ونص بزها اليمين . وكمان ابتسمت بخبث . وكان وراها مراية . يلي شفت من خلالها ضهرها ولغاية وركها . وهالشي خلى زبي يوقف . وهي فورا انتبهت على زبي . لان كنت لابس بعد الحمام الشورت بس . وسكرت الباب . لكن بعد مارجعت عالصالة . تذكرت بان انا تركت المنشفة بالحمام . فكيف جبتلها المنشفه التانية من شنطة الهدوم .وهون عرفت انها تقصدت طلب المنشفه لغاية في نفسها . وهي اني اشوف جسمها . وبعد ماخلصت وصال الحمام . رجعت انا تاني عالحمام عشان اتاكد ومايضل شك . وفعلا شفت المنشفتين بالحمام . استرحنا من السفر وقضينا السهرة بشكل اثارة . وتاني يوم نزلت مراتي والاولاد البحر .. الا هي قالت انها حتنزل بعد شوي . وان لازم اروح معاها عشان تاخد سجاير . علما ان انا شفت معاها لما خرجنا من البيت حوالي 4 علب سجاير وحطتهم قدامي بشنطتها . لكن ماتكلمت لان انا اصلا متمني ابقى معاها وين ماكانت . وبعد ماراحت مراتي والاولاد ونزلو . قلتلها مامعك سجاير خالص . قالت لا طبعا في معايا 4 علب . استغربت وقلتلها ليه عملتي السجاير عذر لعدم نزولك . قالت لا طبعا هنزل البحر . وكملت حديثها وقالت لكن انا عاوزة منك حاجة وماحبيت اقولها قدام خولة مراتك . عشان انا عارفها بتغير . قلتلها عاوزه ايه . قالت بصراحه عاوزاك تدهنلي زيت واقي تبع الشمس قبل ماانزل البحر عشان مايتحرقش جسمي . هي قالت كده . وانا طرت من الفرحه بداخلي . وكان الزيت بداية طريقي لجسمها وللنيك والمتعه يلي كنت بحلم بيها من عدة سنوات . قلتلها حاضر . بكل سرور . قالت فورا .. اه منا عارفه انها هتكون بكل سرور بالنسبة لالك . وعشان كده ماقلنش لاختي خوله تدهنلي .ورجعت وابتسمت بخبث وغنوجه . مع هزة خصر . راحت جابت الزيت وعطتني هو . وبلشت تقلع الفيزون والبلوزة الحفر . يلي مش مغطي الا شيء بسيط من جسمها . وفضلت بالمايوه لون احمر مخطط بالاصفر . انا هون تجمدت ومالي مصدق ان الجسم يلي كنت احلم ان اداعبو . هو قدامي ورح ادهنو بالزيت . وبرضاها . وجابت شرشف ومدته عالارض وتسطحت . وقالت يلا ياسيدي بلش وفرجيني شطارتك . مش ده يلي كنت مستنيه من زمان . اهو انا بحققهولك من غير تعب . انا ماتكلمت ولاكلمه . وكملت وقالت هو انت فاكرني غبيه عشان ماانتبه عليك كتير من الاحيان انك بتبص لجسمي كتير وبتتاملني . و( ***** ) اعلم بشو كنت بتفكر او بتحلم وبتخطط بينك وبين نفسك . ورجعت لابتسامتها الخبيثة. انا قبل ماالمس جسمها وقف زبي وصار متل العامود . وبلشت ادهنلها الزيت بلطف ومتعه وعلى اقل من مهلي . وصار جسمها الاسمر البونزي يلمع من اثر الزيت . صار بياخد العقل ويهيج اكتر من قبل . وزبي رح ينفجر .. وفضلت حوالي نص ساعه بدهن بجسمها ومالي متمني ان انتهي . لغاية ماهي وقفت وقالت انا عارفه لو فضلت متسطحة لبكرا حتفضل تدهن . لكن مش عشان الدهن .. انما ... وسكتت وضحكت متل ضحكة العاهرات . وانا فضلت قاعد . وقالت يلا مش ناوي تنزل البحر ولا ايه . قلتلها وصال اسبقيني انتي وانا ربع ساعه وجاي وراكي . وكان نيتي اني ادخل الحمام واضرب العشرة عشان ينام زبي . لان مش معقول اني اخرج قدام الناس وزبي واقف . دي تبقى فضيحه . واذا مراتي خولة شافت كدة تبقى كارثة . وفورا رح تعرف اني مشتهي اختها . لكتها الخبيثة قعدت جنبي وقالت بضحكة شرمطة .. اه صحيح معاك حق . انت مش قادر تنزل دلوقت عشان البلوى الواقف ده واشرت باصبعها على زبي . وعارفه انك مضطر تدخل للحمام عشان تنزلو . صح وانا كنت عم احاول اخبيه . الا هي وكانت الشرمطة باين عليها من ساعة ماخرجنا من بيتنا . قالت طب يلا قوم روح الحمام وخلصنا . انا حستناك هنا . قلتلها لا روحي انتي ونا شوي وجاي .. قامت ومسكتني من ايدي وجرتني لغاية باب الحمام وقالت خلصني بقى . ولا عاوز حد يخش معاك كمان . هون تجرأت نتيجة الشهوة والرغبه وبطريقة المزاح . يااااريت وكانت كلمتي دي صمام امان عشان تتجرأ هي كمان وقالت بلهجة تحدي .طيب ياسيدي انا هخش ولنشوف اخرتها معاك . وفعلا دخلت معايا الحمام . هون قولتلها كمان بصيغة المزاح رغم اني كنت متوقع انها لغاية كده وهتخرج . قولتلها طالما دخلتي معايا كملي انتي انا ماليش دعوة لان انت المتسبب في يلي قولتي عنو البلاوي . هون خجلت شوي ورادت تطلع . الا اني مسكتها من ايدها وقربت منها عالاخر وقولتلها حرام عليك .حرقتيني عالاخر . ابتسمت وقالت بنوع من الخجل هو انا عملتلك حاجه يابني انا ماليش دعوة . اعملك ايه اذا كانت عينك زايغه واشتهيت عليا . وفضلت ماسك ايدها ونزلت الكيلوت وماعاد اسال شو ماكانت النتيجة .لان لما بتطلع الشهوة مابيضل عقل للتفكير ومابيضل سيطرة عالنفس . وحطيت ايدها على زبي يلي واقف زي العامود ولفيتها من وركها وبلشت البوس فيها من خدودها وشفايفها وانا نازل . وهي صارت تفرك زبي . ومسكتها وخرجنا عالصالة وقعدتها عالكنبه ونزلتلها الكيلوت ونزلت الحس كسها يلي بحياتي ماشفت اجمل من هيك كس ..وبلشنا نحن الاتنين بالمداعبه . وهي صارت تتاوه .. بعد شوي قالتلي قوم خلص حبيبي ماجد واوعدك بان ننبسط احسن من كدة . لان هلا تأخرنا وخايفه تجي خوله عشان تتفقدنا . وفعلا قمت ودخلتو زبي بكسها . وجبنا مية شهوتنا عالسريع . واخدنا دوش سوا ونزلنا البحر . مرت اول تلات ليالي وماحصلش فيهم حاجة . لان ماصرلنا مجال . وفي الليله الرابعه راحت خولة عشان تنام بكير كعادتها . قالتلها وصال ان رح ننزل نتمشى عالشاطئ انا وماجد لاني حاسة حالي متضايقة . وبعد ماتأكدنا انها نامت خرجنا نتمشى . وفضلنا نمشي لغاية ماصرنا بعيدين عن الشقق . وماضل في حدا بالمنطقة . تسطحت هي عالرمل وطبعا كانت لابسه المايوه وانا لابس الشورت . وتسطحت انا فوقها وبلشنا بالمداعبه واللحس والرضاعه وفرك البزاز والطيز . وبقينا حوالي نص ساعه . وهي تتاوه بصوت واطي خوف من حد يسمع . واثناء المداعبه انا جبت مية زبي مرة على بزازها وهي حسيت بانها ارتعشت وارتخى جسمنا . وفضلنا كده متسطحين جنب بعض حوالي ربع ساعه . بعدين قالت يلا خلينا نرجع . قلتلها لوووووين مافي رجعه في الوقت الحالي .. زبي عاوز يزور كسك . ضحكت وقالت هو انت ايه مابتشبعش خالص . قمت فوقها وانا بقولها .. مستحيل اشبع من هالجسم يلي مشتهي عليه من زمااااان . ضحكت وقالت منا عارفه وملاحظة . لكن كنت بعمل نفسي ان مش واخدا بالي عشان اغيظك . وبلشنا النيك وجبتو جوا كسها وانا متطمن لانها مابتحبل .. ومن يومها صرت انيك وصال كل صرلنا مجال بالرحلات او بالبيت عندي لما تكون مراتي نايمه .
  24. الجزء الثاني بعتذر علي التاخير وقفنا الجزء اللي فات عند هنا وشاورت ع زنبورها وانا نزلت الحس وهيا تتااوه وتقولي اكتر الحس يا حبيبي لسانك بيحرقني ويمتعني اوووي ااااه حححح حلو اوووي وراحت مسكت زبري دلكتوا وقالتلي ده انت بقيت معلم بقا مردتش وراحت سحباني من زبري بين فخادها العملاقه بعد ما فشخت رجلها وقالتلي العب هنا من فوق علي زنبوري طبعا انا كنت بعمل زي ما بتقول وفجاه زبري اتزحلق جوا كسها من كتر السوايل ومحسيتش بنفس الا وانا بدخلوا واطعوا واهبد فيها بس طبعا مكنتش متمكن ساعتها وهيا قالتلي مش بقولك انت بقيت معلم انت كده بتنيك مش بتلعب يالا نيك يا معلم حححح كسي ناار وسخنت وهيا سخنت وراحت منيماني علي ظهري وطلعت هيا فوق رغم ان جسمها كبير بس صدقوني كانت ريشه عاي زبري وقعدت تتنطط علي زبري وانا ايدي اتمدت علي بزازها اللي بتترجرج اقفش فيهم وعدت تتاوه اااه احا كسي انت حلو اووي افشخ لحد ما اترعشت فوق زبري انا طبعا كنت بنزل لبن الفتره دي عادي وهيا وانا بنيكها قالتلي بتشوف افلام علي الكمبيوتر قولتلها اه وعدت ايام كتير كنت بنيكها كل ما تسمح الفرصه وبتمتع معاها لحد ما اتعلمت فنون السكس وعملت معاها مره لما كبرت كنت حوالي 19 سنه وفهمت بقا وكانت هيا عند جدتي وباتت وانا كنت هناك بس هيا طبعا كانت اتجوزت وخلفت بس شكلها كانت هايجه وعايزه تتناك بس للاسف كان عندها الدوره المهم انها عملت نفس الحركه بتاعت زمان كنت نايم جنبها وراحت مطلعه بزازها برا الهدوم تحت البطانيه وحط ايدها علي زبري وانا طبعا زي زمان بس المره دي كنت محترف بقا عضعت الحلمات بتاعتها وهبا ايدها علي راسي بتشدني عليها وتقولي وحشتني يا حبيبي بس المره دي انا كنت واخد القرار اني انا اللي اتحكم مش هيا تتحكم زي زمان قعدت ارضع وامصمص يجي تلت ساعه وهيا هاريه زبري لعب وبعدين راحت نازله علي زبري وقعدت تمصمص باحترافيه شديده حسيت بزبري بيتحرق من لسانها كانت فعلا لبوه ومحترفه طبعا هيا كانت لابسه الاندر لسه جيت ادخل ايدي جواها ويادوب لمست كسها راحت ساحبه ايدي وقالتلي لا من فوق بس عرفت ان هي ا عندها الدوره عشان كان في اولويز في الاندر انا كان نفسي اركب زبري في كسها بس قولت استمتع وخلاص حسست علي كسها شويه فعلا من فوق الاندر بس صدقوني كان مووولع ناار وبعدين راحت نايمه علي ظهرها وانا قومت حطيت زبري بين بزازها وهيا مغمضه وتقولي نيك يا حبيبي بزازي النار ححححح وانا عمال ادخل واطلع بسرعه جدا لحد ما نطرت لبني علي بزازها ووشها وكانت فعلا خالتي سبب تعليمي السكس ولسه بتمني علاقتي كانت تستمر معاها والقصه حقيقيه مش خياليه ومش هتلاقوها في اي مكان غير حلمات
  25. انا في 36 من عمري واسمي ماجد . وعمتي عمرها 38 واسمها سها . وهي مطلقة من سنة . وشكلها بيجنن وبيوقف اعتى اير . هي سمراء برونزية وجسمها مليان واعضاءها كبيرة شوي . يعني الطيز . البزاز . العيون . صدر واسع . اكتاف عريضة . فخاد مليانه وسيقان مبرومه . وكانت بتهتم بمظهرها وانيقة وتلبس دايما سبور . متل فيزون شبه شفاف او بنطال جينز ضيق وخصر ساحل . بلوزات حفر . ويكون اغلب الاوقات قسم من صدرها باين . هاد برا البيت اما جوا البيت . فكانت دايما ملابسها خفيفه عالاخر . وكانت عمتي تحب الشرب . لانها تعودت عليه من ايام زوجها يلي طلقها من سنة بسبب عدم الانجاب . وطبعا كان هالامور كلهت لمصلحتي بما فيها عدم الانجاب . وتبين لي فيما بعد انها بتحب كلشي بالسكس . يعني بتحب تنبسط بكل الطرق والوضعيات والاماكن . كان يعجبني جسمها . وكنت اتمنى ان اتزوج وحدة غير مراتي الحالية . بشرط تكون بمواصفات عمتي من كل النواحي . وكنت اتردد لعندها والبي كل طلباتها .. وكانت هي بتحبني كتير وكنا نقعد مع بعض كتير باعتبار ان اعمارنا قريبة من بعض . وانا بلعب بالحديد . وجسمي بفضل (***** ) مثير للنسوان . وكنت الاحظ على عمتي احيانا بانها تنظر كتير لجسمي .. وكتير اوقات بتحاول تحط ايدها على جسمي وبطريقة ملفته للنظر . خاصة لما بكون بعمل رياضة . يعني لما بكون عاري الصدر . لكن كنت اقولها ان هاد من محبتها لالي كوني ابن اخوها وكون ان في بيننا مودة زيادة . في يوم من الايام راحت مراتي لزيارة اهلها هي والاولاد لعدة ايام بمناسبة احد الاعياد . وبقيت انا في البيت لوحدي . فاتصلت بي عمتي وقالت ماجد حبيبي . طالما انت لحالك وانا قاعدة لحالي هون . شو رأيك تجي ونقضي ايام العيد سوا . احسن ماكل واحد فينا قاعد لحالو . ويصيبو الضجر والملل . لاقيت ان الفكرة مناسبة . خاصة اني بحب عمتي وقعداتها وحكياتها . وكان يوم وقفة العيد . يعني معانا حوالي 5 ايام فراغ . ركبت سيارتي ونزلت السوق . واشتريت شوية مكسرات وسجاير وزجاجتين ويسكي ورحت بيت عمتي يلي بيبعد عن بيتي حوالي 10 دقايق بالسيارة . استقبلتني كعادتها بالترحيب والبوس . وكانت لابسه كعادتها من اجمل الملابس المثيرة والمكشوف اغلب اماكن جسمها . قعدنا وتسامرنا . ومضى النهار وماشعرنا بالوقت . وبالليل ونحن سهرانين . قالت ماجد حبيبي بدي اقوم اسكب كاس ويسكي لنفسي شو رأيك تشرب كاس معي . رغم ان مابشرب الانادرا عشان جسمي والرياضة . قلتلها خلاص عشان خاطر عيونك النهاردة حشرب. سكبت عمتي ( سها ) كاسين ويسكي وجابت شوية مكسرات . وقعدنا نشرب . لكن كان ملفت للنظر انها اليوم بالذات كانت على غير عادتها . يعني كانت بتشرد كتير . وبتنظر لجسمي وتحط ايدها بطريقة مثيرة على اكتافي او خدي او رقبتي . كوني بالبيت دايما بكون لابس قميص داخلي وشورت طويل شوي . وكنت الاحظ عليها كمان انها احيانا ومن غير ماانتبه انا تفرك صدرها وتعض شوي على شفايفها . وبعد شوي طلعت اغنية مغربية صاخبة بالتلفزيون . وصارت تتمايل وتهز مع الاغنية . بعدين قالتلي . شو رايك حبيبي ماجد بالرقص . قلتلها هو ليه في احلى من الرقص . قالتلي خلاص ياسيدي هرقص وخلينا نفرفش . اصلنا من واخدين من الدنيا حاجه . وقامت بلشت ترقص .. وكان رقصها بيجنن .. وسكسي . وكانت تتمايل علي كل شوي او تهز بزازها او تهز طيزها بنفس طريقة الافلام الاباحية . انا هون صار الشيطان يلعب فيني . وصرت اتأمل كل حته بجسمها . وزبي وقف غصب عني على هالمنظر يلي قدامي . وصرت اتخيل ان بنيكها . وكنت الاحظ عليها ان في شي براسها . وبالرقص صارت كل ماتميل علي . اتجاوب معاها وامسكها من خصرها او من طيزها واحيانا من صدرها يلي طالع كلو تقريبا ومابقيان مختفي غير الحلمات . لكن بطريقة مزاح واندماج . من غير ماتاخد بالها . لكن كيد ومكر النساء .. مستحيل حد يقدر عليهم . وبعد نصف ساعه من الرقص والتمايل والغنوجة صار جسمها كلو عرقان . وباعتبار ان بشرتها اسمر برونزي . صار لمعة قطرات العرق على جسمها بياخد العقل . وهون زبي وقف . وصار فاضحني علنا .حاولت اخبيه لكن مافي فايدة . وزادت بالطين بله . ان عمتي سها المكارة . لما انتهت من الرقص . ارتمت عالكنبة جنبي ومالت بضهرها وراسها علي .. وبحركة خبيثة منها ضربت ايدها على زبي بطريقة عفوية . عشان تتاكد من صلابته .وابتسمت بخبث ومكر .. وبعدين سكبت كاسين ويسكي . وقالت شوف جسمي صار كلو متل المي من التعرق . وصار بدها الشغله حمام وكانت تحكي بخبث ومكر وابتسامه مو طبيعية . ناولتها المنشفه بمكر مني هالمرة وتمهيد للجنس وقلتلها خدي نشفي عرق جسمك حاليا وبعد ماترتاحي بتاخدي دوش . ردت على مكري بمكر رائع .. ومكرها يلي وصلنا لبعض جنسيا . وقالت لاسيدي ماحزرت انا ارقص واتعب عشان .. وبالاخر انا اتعب كمان بمسح العرق . بعدين قلي لنشوق كيف رح اقدر امسح عرق ضهري . قلتلها طب وشو بدك قالت انا تعبت ورقصت عشانك .. واجا دورك انت تمسح التعرق .. وضحكت بطريقة شرمطة وقالت وحدة بوحدة . انا ماكنت رايد اقوم مباشر لغاية مايهدأ زبي عشان ماتشوفو علنا . رغم اني بعرف انها شافتو واقف . لكن يبدو ان زبي مستحيل يهدأ مادام هالجمال وهالجسم قدامو . الا اذا اخد نصيبو من الجسم ده . قلنها حااااااضر ياست الكل ... وصرت امسح اول الشي ضهرها وهي متسطحه على بطنها فوق الكنبه . وزبي رح ينفجر.. وانا بمد ايدي من تحت الروب الخفيف وبمسح ضهرها وهي تتمايل كل شوي بحركة شهوانية من طيزها او فخادها . قلت بنفسي مابدهاش بقى .. قلتلها ارفعي حالك شوي عشان الروب صاير تحتك وماعم تدخل ايدي مع المنشفه . قامت تطلعت فيني بابتسامة خبيثة وبعدين تطلعت بطرف عينها على زبي .وقالت حاضر ياسيدي عشان اريحك من الروب يلي مضايقك ده . وراحت قالعه الروب وبقيت بالستيان والكيلوت لونهم اسود مخطط بالاحمر . وانا بمسح صرت اتعمد اني احط الايد التانية على لحمها مباشر .. وبعدين قلبت على ضهرها وصرت امسح صدرها وبطنها وانا نازل لتحت . هون كان كاسين الويسكي اخد مفعولهم عليها . انما انا ماكنت شربت الكاس التاني بعد .وصارت تعمل حركات مثيرة جدا . وبعدين قالت اوعى ياواد يحصل معاك حاجه كدة ولاكدة عشان بتشوف وبتلمس جسم انثى . قلتلها لا ابدا مافي شي وهون مدت ايدها بكل جرأة على زبي وقالت ( وايه ده ) انا هون صار احس بالتعرق والاحراج والشهوة يلي رح تقنلني . لكن دايما الشهوة الجنسية بتبقى هي الاقوى . ومابقى اعرف شو بدي اقول .. لكن احمر لوني ..وسكتت وصرت استمر بالتنشيف الغير مبرر لكن هالمرة بطريقة سكسية .لان اصلا كان التنشيف حجه وعذر لالنا نحن الاتنين . وهي فضلت ماسكه زبي . وبعدين تجرأت انا وطالعت زبي وهي صارت تفرك فيو شوي وبعدي جلست نفسها وقعدت تمص زبي بشهوة واثارة وانا رميت المنشفه وصرت افرك بزازها الكبار . وشوي قلعتها الستيان ونزلت لعند كسها ونزلت الكيلوت وقعدت بين فخادها الحسلها كسها .. كان كسها اول مرة بشوفو . كان منفوخ ونااااااعم . ويبدو انها كانت ناتفه كسها ومجهزة للموضوع قبل ماتتصل بي . وبعد ربع ساعه من اللحس والرضاعه ومداعبة البزاز . قامت ومسكت ايدي واخدتني على غرفة النوم . وتسطحت علي بطنها وهي هاريه خاخاااااالص . وتسطحت انا فوقها كمان عاري عالاخر . وصرنا متل زوج وزوجه .. ومابقى في شي ممنوع او شي عيب . ويومها نكتها لعمتي سها 3 مرات من كسها وبين بزازها ورضاعه وجربنا تقريبا كل الوضعيات . وفي المرة الرابعه دخلنا الحمام وصرت اداعبها . قامت هي وارتكت على حافة البانيو ومسكت زبي وجابت كريم لزج ودهنت زبي وكمان دهنت خرم طيزها . وحطت زبي فوق خرم طيزها . وقالتلي دخلو بس حبيبي بالراحه عليا . وانا من النوع يلي بيحبو نيك الطيز . خاصة متل طيز عمتي سها المليانه . وبقالي دلوقت تقريبا سنة وشهرين على علاقة جنسية مع عمتي وحبيبة قلبي سها . يلي بفضل انيكها وبتمتع فيها وبجسمها اكتر من جسم مراتي . ولحتى الان بروح لعندها وبنيكها في الاسبوع مرة او مرتين . وبكل قعدة بنيكها مرتين . مرة عالسرير ومرة بالحمام ودلوقت رافضه كل عريس بيتقدملها . وبتقولي شو بدي بالعرسان ووجع القلب . مادام في ماجد حبيبي بيبسطني عالاخر . واكدع من مية راجل .. وانا بالنسبة لالي . صرت احبها لعمتي سها اكتر من الاول بكتير اوي . وحتى لما بنيك مراتي . دايما بتخيل جسم عمتي سها . وسها عارفه هالشي . وبتنبسط كتير من الحكايه دي .
×
×
  • انشاء جديد...