القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العدوي

عضو
  • المساهمات

    462
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة العدوي

  1. انا ماجد . عمري 36 سنة . ومرات خالي مها وعمرها 42 سنة . وقد اصبحت ارملة منذ سنة وعندها طفلين .. ونظرا لعملها كممرضة في احد المشافي الخاصة وسكنها في القرية . فقد قررنا انا وزوجتي بان تاتي مرات خالي بعد دوامها الذي لاينتهي الا في المغرب . وتركها لاولادها برعاية والدتها . قررنا بان تبقى عندنا الى ان يفرجها (*****) وكانت تذهب ايام الخميس مساء ولغاية الجمعه مساء الى القرية لرؤية اولادها . ومرات خالي هذة . بالرغم من عمرها . الا انها تهتم بمنظرها وبجسدها ولدية خفة دم وغنوجة مغرية جدا لدرجة لاتوصف . جسمها مليان . سمراء برونزية . عيونها كبار . بزازها واقفه وكبيرة شوي . صدر واسع . ورك عريض . فخاد بجد بتشهي . شفايف غليظة شوي . وكان جسدها واثارتها يلفت انتباهي كثيرا . ولكنني لم افكر بيوم بممارسة الجنس معها . المهم . بعد مرور شهرين على تواجدها عندنا .. مرض والد زوجتي فجأة وذهبت لزيارته لعدة ايام . واهلها يقيمون في مدينة اخرى . وقد اعطت مفتاح المنزل لمرات خالي لانه ربما لن اكون انا في المنزل لدى عودة مرات خالي ( مها ) من عملها . وفي يوم عدت من العمل باكرا جدا لوجود عطل في الالات . فدخلت واكلت واستلقيت على السرير لاخذ قسطا من الراحه . ولدى عودة مها من عملها لم تعرف عن عودتي . فدخلت الى غرفتها وسمعت صوت اقدامها وهي تدخل الى الحمام وصوت الدوش . هنا نهضت الى المطبخ لصنع فنجان من القهوة . وكان الجو حارا جدا . وكانت قد تركت باب الحمام نصف اغلاق . وي****ووووووووي على هالمنظر . كنت اشتهيها منذ زمن . لكن لم اتوقع ان يكون جسمها بهاد الجمال كلو . وخاصة المي والشامبو عالجسم . والبشرة بتلمع من تأثير المي . فعلا ياجماعه تخيلو هالمنظر . انا زبي فورا انتصب وصار بدو ينفجر من الشهوة . وقفت شوي وتأملت هالجسد .وهي مو شايفاني . وبعدين طلعت لبرا ورجعت دخلت وطالعت صوت اغلاق الباب عشان تفكر اني توا واصل . طبعا هي هون سكرت باب الحمام . وبعد دقايق طلعت ولابسه روب نوم خفيف كعادتها . لكن ماكانت منشفه جسمها من حرارة الجو . لذلك كان الروب الخفيف لاصق على جسمها . يعني صار منظرها مثير جدا . المهم قعدنا وتسامرنا ومزحنا . واما عم اتامل جسمها والمنظر يلي شفتو بالحمام . وزبي وقف كمان . سهرنا شوي سوا ظ وبعدين رحت على غرفتي عشان انام . وبعد حوالي ساعة واكتر . رحت على التواليت / WC / ولما وصلت مقابل غرفتها . سمعت صوت تنهيدات . وكانه وحدة بتنتاك . بصيت من خرم القفل . لاقيت مها متسطحه عالسرير وبتتفرج على فيلم سكس بالموبايل وفاتحه رجليها وبتدخل شي بكسها . لكن ماعرفت شو هو . انا طار النوم من عيني . وقررت ان لازم انيكها . لطالما هي سخنه ومحرومه ومشتهية الاير . لكن لازم تكون طريقة مناسبة وبرضاها . مش غصب عشان الفضايح . تاني يوم جبت من صاحبي بالصيدلية مهيج نسائي . واوصاني الصيدلية بان احط من 3 - 4 نقط في كوباية عصير البرتقال . وبالليل وبعد ماخلصنا العشا قمت قبلها عشان ماتعملش هي الشاي او العصير . ورحت حاطط تقريبا 11 نقطة . واخدتها وقلتلها اتفضلي يااحلى مها . ضحكت واخدت العصير وشربتو . وصرت اسمعها كلام حلو ( نوع من الغزل بجمالها وقوامها ) كطعم وتشجيع لالها . وهي بالاساس واقفه على نكشه . وانا من ضمن الغزل فيها وبجمالها وجسمها . صرت امزح معاها . والمزح كان عادي بيننا . ومن ضمن هالمزاح كان لابد اعطيها دوافع تانية . صرت الفها وايدي على اكتافها ورقبتها العاريه او على دراعها العاريه من الكتف وتحت . وصدرها كان نصفو باين . وكان كل هاد عادي بلباسها . وانا اثناء المزاح كنت بضرب بايدي بطريقة عفوية على بزها او اسحبها كمان بطريقة عفوية على وركها او فخادها . لكن هون زبي الافندي وقف وصار واضح تحت البيجاما . وعلى مايبدو انتبهت . لان صارت كل شوي تنظر باتجاه زبي من غير مااخد بالي . ومن كتر المزاح والحركة . صار جسمها عرقان وصار صدرها ورقبتها تلمع من العرق . كانت فرصة ولازم استغلها . رحت جايب مناديل ورقية وقولتلها ان جسمك عرقان من الحر . مدت ايدها عشان تاخد المنديل مني . قولتلها لااااااا انا كنت السبب بالتعرق لجسمك . لازم عقوبتي اني انا امسح هاد العرق . وقبل ماتتكلم . صرت ابلش بمسح العرق من جبينها ورقبتها ورحت نازل على صدرها ( وزبي رح ينفجر ) وهون هي كانت متأكدة من وقوف زبي .. وصارت تبتسم بخبث ومالت نفسها عالكنبة بارتخاء بحجة اني بمسحلها العرق . ورحت نازل عن طريق المزاح على بزازها . لكن بصراحه كنت خايف اوي من الصدمة رغم اني متاكد من شهوتها ومن دواء المهيج يلي ساعدني . لكن الخوف كان بداخلي اكيد . لكن لما نزلت على بزازها من فوق وماحكت . تشجعت ونزلت اكتر . وهي غمضت عينيها وكانها في عالم تاني . كمان نزلت اكتر وصارت ايدي عالبزاز مباشر وصرت امسح بلطف وبطريقة مداعبة تقريبا . لاقيتها ماحكت شي قمت قلتلها . لازم بقى اطالع الحلوين دول وامسح تحتيهم . وفعلا طالعتهم وصرت امسح . وهي ساكته ولما شفتها ان كل هاد وماحكت شي . رميت المنديل وصرت ادعك بزازها علنا لكن بطريقة سكسية . ونزلت راسي وصرت الحس الحلمة ويعدين صرت ارضعهم . وهي تايهه وصارت تتلوى وصارت تقول بصوت خفيف ااااااه اااااه اوووو وصار نفسها يطلع وينزل . ومسكت ايدها وحطيتو على زبي يلي واقف متل العامود من فوق البيجاما . وهي تشجعت وصارت تفركو .وشوي شوي مدت ايدها لحالها ومسكتو عاللحم وصارت تفرك فيو . قمت جلستها وقلعتها الروب الخفيف وكانت لابسه تحتو بس الستيان والكيلوت . وقلعت انا البيجاما والكيلوت . وصرت عاري خاااااالص . وسطحتها عالكنبة وتسطخت فوقها افرك زبي بكسها فوق الكيلوت . وبعدين نزلت وقلعتها الكيلوت وصرت الحسلها كسها . وهي تتاوه وتصرخ من المتعه . بالاخر قالت قوم ماجد كرمال ( ******) قوم ودخلو . مابقى فيني اتحمل حرام عليكي . قلتلها لااااا بكير . خلينا ننبسط . قالتلي اوعدك ان ابسطك قد مابدك . بس قوم هلق وبردلي كسي . حاسه نار وشاعله فيها . المهم قمت وصرت ادخل زبي بكسها وانيكها . وهي تضغطني على جسمها وتقلي ابوس ايرك نيكني كمان . خلي ايرك يطفي نار كسي . بقالي سنة محرومه من الزب . اي ااااااي نيكني .. اااااخخ . وحسيت فيها ارتعشت وبعدين انا فضيت حليب زبي على بزازها . وارتخت هي وصارت في عالم تاني . ويومها نكتها 3 مرات . ومراتي غابت حوالي اسبوعين عند اهلها . وخلال هالفترة كنت انيكها يوميا مرتين . وبعد مااجت زوجتي مابقى يصرلي مجال للنيك . لذلك اخدتلها بيت اجار وصرت ادفع اجاروا مني . بس من ماتعرف زوجتي ان الايجار انا بدفعو . وصرت اروح لعندها شبة يوميا او احيانا كل يومين . وجيرانها كلهم كانو عارفين اني انا زوجها لذلك كان عادي دخولي وخروجي باي وقت كان . وفضلت معاها على هالحال سنتين . وبعدها ابوها خلاها تترك الشغل واخدها لعندو . عشان اولادها .
  2. في الحقيقه انا بحبها من زمااان اوي وهي بتبادلني نفس الحب بس من غير ماتيجي الفرصه ونتكلم لانها كانت متجوزه وفي منطقه تانيه انما سابت جوزها لاسباب بلاش ذكرها.. المهم نكمل حكايتنا.…… نزلت ع احلى واجمل كس لمسته وتذوقته بطرف لساني حسيت بلسعه جمييييله وقويه وهي اصدرت احلى اااااااااه اااااااااه ياحبيب كسي انا الخس كمان . .قطعه.. خليني اجيب وادوقك اجمل عسل ياعمري انا تهت من كلامها الجميل ده وبدأت في اللحس والمص وفرك الزنبور لغاية ماحسيت اني هاقطعه وهي اهاتها تعلو وتعلو وتعلو لحد ما شدت شعري وقربتني اكتر وكتر لكسها لغاية ماكانت عاوزه تدخل راسي في كسها واترعشت بطريقه جنونيه ودقت ساعتها عسل حبيبتي الطعم وبعدها طلعت دوبنا في اروع بوسة من شفايفها ونزلت ع صدرها ودعك في بزازها الكبيره اللي بعشقها وهي تتاوه في نشوه مابعدها نشوه وتترجاني ..دخله ياحبيبي مش قادره… دخله.. دخله قمت من ع بزازها الملبن ودخلته حسيت انه دخل فرن مووولع.. وشهقت شهقه وكأن روحها طالعه منها دخلته كله واستنيت شويه تهدا وبعدين ادخله واطلعه وادخله واطلعه وهي تتغنج وتتاوه وتقولي كمان كمان ياقلبي اوي اوي اوي ياقلبي كسي كله ملكك قطعه. اهريه.. وانا انيك اجمل واحلى واطعم كس رهيييييييييييب اقعدت انيك كسها وانيك وامص بزازها لحد ماحسيت اني هجيب واترعشنا سوا ونمنا جنب بعض بعدها فتره ماحسيناش بمدتها بس كانت نيكه لوكنا اتفقنا عليها ماكنتش هتطلع اجمل من كده بحبك بحبك يازوح قلبي والى اللقاء في نيكه جديده مع حبيبتي برضه بس المره دي بالاتفاق عجبتكم? ? عاوز ردود وتفاعل عشان نكمل المره التانيه
  3. أنا واخت مراتي و السكايبي انا عمري 36 سنة متزوج من لبوة جميلة وعندها اختها ( وصال ) عمرها 28 سنة مطلقة من سنة وقاعدة عندنا بسبب عملها معلمة في مدرسة واهلها بالريف . و دايما بشتهي امارس معاها الجنس. . جسمها مليان و بزازها و طيزها و فخادها بياخدوا العقل .. و مشيتها كلها دلع وغنج متل الممحونات .. و تربطني بيها صداقة و بأحب أمازحها وهي تحب ماحي لها .. و نقعد مع بعضنا و نسهر كتير .. و مراتي بتنام بكير ما بتحبش السهر.. ونومها تقيل أوي مابيصحيها و لا طبل عرس . وهاد كان من حسن حظنا انا و وصال السكسية . وبعد ما بنسهر وصال احيانا بتقعد لحالها .. بعد ما اروح لغرفتي و انام . و بتفتح الانترنت و بتبقى سهرانه كتير . شكّيت انا بالامر و صار عندي فضول اني اعرف هي بتتفرج و بتفتح غلى إيه!!.. بيوم من الايام . فضلت سهران لغاية ماهي تعبت . وقامت عشان تفوت الحمام . لان يبدو انها جابت مية كسها من المحنه والشرمطة . فتت انا بسرعه على غرفتها عشان الاقي شيء دليل يفهمني شو يلي عم يصير .. وكانت ناسيه اللابتوب مفتوح على برنامج السكايبي(أشهر برامج الاتصال عبر الإنترنت) .. بصيت كدة شفت محادثة بينها وبين شاب عالسكايبي .. و كان كلو محن و شرمطة و سكس .. وكان واضح انها انهت محادثتها معاه صوت وصورة .. قمت بسرعة سجلت ايميلها على ورقة و رجعت غرفتي تاني من غير ما تاخد بالها . تاني يوم فورا عملت ايميل سكايبي على جهازي و بعتلها طلب صداقة .. و بعد ساعات قبلت صداقتي .. و طبعا محادثتي بالبداية بكل ادب ورقة ولطف .. وصار تعارف .. هي سمّت نفسها امل .. وانا سميت نفسي رامي .. و فضلت اتحادث معاها يومين بلطف .. وبعدها تحول تدريجيا للسكس .. فكان تجاوبها بالمحن والسكس .. وقعدت تكذب علي على انها بنت عذراء .. وطلبت منها صور بزازها وجسمها .. بعتت فورا بس بدون الوجه .. لكن انا تاكدت من الصورة انها صورتها من حيطان البيت ومن جسمها يلي بعرفو منيح .. ومتمني امارس معاها الجنس من زمااااااان .. و فضلنا نتحادث بالسكس و المحنه لمدة ايام قليله .. وانا بهالفترة كنت بخطط شو لازم اعمل معاها عشان انيكها بالواقع مش بس عالسكايبي . لان عالسكايبي كنت انا وهي منجيب مية شهوتنا كل يوم تقريبا .. وصار الوقت يلي لازم انيكها فيه .وكان يوم الخميس .. حطيت لمراتي حبة منوم عشان اضمن نوم تقيل زيادة اكتر من الطبيعي .. قعدت انا في الصالون وهي في غرفتها و فتحت السكايبي وبعتلها .. وبعد شوي فتحت هي وبعتت . وصرنا نتحادث . وطلبت منها تقلع هدومها و تبعتلي صورة لجسمها وهي عاريه .. و عملت كدة عشان : اولا يكون بايدي دليل ملموس . وثانيا اضمن انها حاليا عاريه . وبعدين طلبت منها تفتح الكام وننبسط و نجيب مية شهوتنا .. قالت :موافقة لكن بشرط ألّا يظهر وجهي .. قلتلها :موافق . فتحنا الكام و صرت اهيجها و هي تلعب بكسها . وطبعا انا ماظهرت وجهي في البداية و ماخليت يبان شي وراي عشان ماتعرفش معالم البيت .. وبعد ماوصلت لمرحلة الهياج .. قالت :بمحن و سكس .. ياااااه اديش مشتهية ان زبك يدخل بكسي في الحقيقة . زبك حلو خااااالص وبيجنن .. قلتلها :اوكي اوعدك ان يدخل لكسك .. قالت :وهي متصورة ان مجرد كلام نت و تخيل . يااااااريت . اصل زبك حلو خاااااالص و مثير . و مشتهية امصهولك و ادخلو بايدي على كسي و طيزي اذا بدك .. قلتلها :مادام انتي مشتهية وهايجه وهيك بتريدي اوكي . ورفعت الكاميرا عشان يبان وجهي .. هي هون انصدمت واصابها زهول ورعب .. قمت انا وقلت مابدهاش .. و روحت غرفتها .. طبعا كانت قافله الباب على نفسها عشان ماحدش يخش عليها وهي في عز المحنه والشرمطة .. و دقيت الباب .. و قلتلها :امل هانم افتحي عاوز اكلمك .. طبعا رحت زي ما كنت امام الكام . عااااااري خالص .!!!!!. فتحت الباب و الرعب و الخوف واضح على وجها ..!!!!! قولتلها :لاتخافي .. انا عارف انك كنتي بتتكلمي مع شخص اسمو ( ..... ) وشفت محادثاتك معاه . وبعدين بعتلك .. وبقالنا حوالي 10 ايام مننبسط عالنت .. وهلق حننبسط عالواقع متل ماطلبتي . ولاتخافي سرك في بير غميق .. ولفيتها و بلشت البوس بكل حته بجسمها .. ورميتها عالسرير .. وهي لا تزال الصدمة واضحه عليها لكن بدون اي كلمة .. غير انها تقول ازاي ازاي كده .. قلتلها :خلاص بقى انسي النت و تعالي ننبسط .. وبلشت امصمص وارضع في بزازها و نزلت الحس كسها .. وهون هي هاجت و بلشت تتفاعل و تتجاوب معي .. وبعد شوي راح الخجل منها و نزلت وصارت ترضع ايري ..وبقينا حوالي نصف ساعه بالمص والرضاعه واللحس والمداعبة . لغاية ماهي ولعت عالاخر .. وصارت تحكي بمحن :يلا قوووووم بقى .. قوووزم وريجني .. فرجيني شطارتك .. ابوس ايرك يلي عشقتو من اول ماشفتو.. وبلشت انيك فيها وبكل وضعيات .. لغاية مانزلت على بزازها .. ويومها فضلت انيك فيها 3 مرات .. وهي تقولي : شو صارلك ؟؟ ماتشبعش انت خالص ؟؟ هلكتني حرام عليك .. ارحم كسي .. ده بقالو سنة محروم .. و بالاخر يجيه الهنا دفعه واحدة .. ومن يومها صرت انيكها باغلب الايام .. وكأن عندي نسوان تنتين .. ................................... .......
  4. أسمي سميرة بدأت قصتي مع السكس عندما كنت في السادسة عشرة من عمري كنت من عائلة تتكون من خمسة أشخاص أبي وأمي وأخواني سالم وصلاح وكنت أنا أصغر أخواني وكنت البنت الوحيدة في العائلة ولهذا السبب كنت مدللة من أبي وكان أبي لا يرفض لي أي طلب وكان يأمر أخواتي بعدم التعرض لي وعدم أزعاجي وعلى هذا تربيت منذ صغري وكنت أطلب من أبي أن يتركني أشتري الأنواع التي أفضلها من الملابس وكان أخواني يرفضون موديلات الملابس التي ألبسها كونها ملابس ضيقة ومغرية وعندما بلغت السادسة عشرة من عمري بدأت تظهر علي ملامح الأنوثة فكبر نهداي قليلا فخافت علي أمي وأمرتني بعدم الخروج من المنزل دون أذنها فقلت لوالدي بما قالت لي أمي فقال لي لا تهتمي أخرجي وقت ما تريدين وكنت أذهب الى السوق لوحدي وفي يوم من الأيام نظرت في أحد المحلات ، فلاحظت أن هناك شاب ينظر لي بنظرات أعجاب وكان الشاب وسيما جدا حاولت تجاهل الأمر لكن الشاب ظل يلاحقني الى أن كلمني وقال لقد أعجبني جمالك وأنوثتك فشكرته على هذا الكلام ولكنه قال أريد ان أتعرف عليك ويكون بيننا تواصل ترددت في بداية الأمر لكن قلت له هل عندك تلفون جوال فقال نعم فقلت كم رقمه وأنا أتصل بك فأخذت رقمه وذهبت وعندما عدت الى البيت أتصلت به وكان أسمه خالد ودامت بيننا المكالمات وفي يوم من الأيام طلب مني ان أخرج معه فقلت له الى أين نخرج فقال نتمشى قليلا ونتحدث قليلا دون أستعمال الهاتف فذهبت الى السوق، وقابلني هناك وخرجت معه فأخذ يتحدث عن نفسه وعن حياته ويقول أنه يعيش لوحده في شقته ودامت بيننا اللقاءات والخروج معا وفي يوم من الأيام كنا بالسيارة فأخذ يحدثني أنه دائما يسهر بالشقة لوحده وأنه كان يسهر أمس بمشاهدة فيلم سكس وعندما قال كلمة سكس أحسست بشعور غريب كوني أول مرة أسمع هذه الكلمة من أحد أمامي فأخذ يحدثني عن الفلم وأحداثه ومشاهد الأثارة فلاحظ أنتباهي اليه فطلب مني طلب غريب وقال سميرة ما رأيك أن تمصي زبي فرفضت في البداية فقال لي انه لا يريد الا القليل من المص وظل يطلب مني الا ان وافقت فقلت له لكني لا أعرف ان امص كوني لم اجرب المص من قبل فقال انا اساعدك ومسك رأسي وقربه الى زبه وقال افتحي فمك ثم وضع زبه في فمي فقال الأن أضغطي عليه بشفايفك ثم حاولي سحبه الى الداخل واخذت أمص له زبه واعجبني المص في البداية https://img3.uploadhouse.com/fileuploads/22112/2211244382ba548acaf2191787f05086d83 b4e7a.jpg (/ /> فقلت له أريد ان أستمر فقال لكننا بالسيارة وأخاف ان يمر علينا أحد ويفضح أمرنا فما رأيك أن نذهب الى الشقة لوحدنا فوافقت وقلت له لكني لا أريد ان أتأخر على البيت فوافق وذهبنا الى الشقة وأخذنا نلعب مع بعض لعبة جديدة وهي عبارة عن التقبيل والمص واللعب السكسي وعندما رجعت الى البيت أخذت افكر في المص وحلاوته وفي اليوم الثاني ذهبنا الى الشقة ووضع خالد فلم السكس ونحن نشاهد الفلم وما فيه من المشاهد السكسية فأحسست برغبة في تقليد ما يدور بالفلم فأخذت امص زب خالد واكثرت من المص فقلت له خالد لماذا لا تلحس كسي فوافق خالد وأخذ يلحس كسي بطريقة جعلتني أتأوه من الشهوة وأصيح آآآآه فقلت له خالد أرجوك ان تطفأ نار شهوتي فقال لي كيف فقلت له : أدخل زبك في كسي فرفض وفوجئت بهذا الجواب فقلت له : لماذا ؟ فقال أنت بنت ولا أستطيع أن أفتحك حتى لا يفتضح أمرك ، فتوسلت اليه وقلت له أني أموت أموت من الشهوة وأريد أن تريحني فقال ما رأيك ان أنيكك في طيزك فقلت له كيف فقال أدخل زبي بطيزك فوافقت فقال لي لحظه وذهب فقلت له الى أين وقال لحظه جاء معه كريم فقلت له لماذا هذا الكريم فقال هذا لكي يسهل عملية الدخول ويخفف عنك الم الدخول فطلب مني ان انام على بطني ثم رفع طيزي قليلا وأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحه طيزي حين لمس فتحة طيزي أحسست بشهوة غريبة وصحت آآه فأخذ يفرك فتحه طيزي بالكريم ويده الأخرى تلامس كسي وتفركه ثم أخذ يدخل أصبعه في فتحه طيزي ببطء شديد ومع هذا قلت آآآآآآآآآآآآآه وقال لحظه لكي أدهن زبي بالكريم فقلت له لحظه انا أفركه لك فأخذت قليلا من الكريم ووضعته على شفتاي ثم أخذت أمص له زبه وفي نفس الوقت أدهن زبه حتى أصبح ناعم الملمس فقال هيا فنمت على بطني واخذ زبه يريد ان يدخله بطيزي https://img8.uploadhouse.com/fileuploads/22112/221124387b3ef5c299a4c5d315679df4b4e 33510.gif (/ /> وعندما لامس رأس زبه فتحه طيزي أزدادت الشهوة لدي وقلت له أستعجل فأخذ يدفع بزبه داخل طيزي، وحين دخل رأس زبه بطيزي صحت وأخذت اصيح آآآآآآآه وهو يدخل زبه بطيزي ببطء شديد حتى دخل زبه كله بطيزي فتوقف وقلت له خالد لماذا توقفت فقال لي لحظه حتى تتوسع فتحه طيزك قليلا ثم بدأ خالد يحرك زبه داخل طيزي ويدخله بقوة ثم يخرجه وكل ما دخله اصيح واتأه وحين يخرجه اصيح وأتاوه واخذ يضرب اردافي .بقوة ولم اكن احس بضربه لأن الم الدخول والخروج لذيذ ينسيك حتى التفكير بأي شئ اخر وفي هذا الوقت لا اعرف الا كلمة واحد وهي آآآه آآآآه آآآآه ثم امسكت بيد خالد ووضعتها على كسي واخذ يفرك بكسي ويفرك ويفرك حتى انزلت شهوتي على يد خالد فقال لي هاك الحسي يدي وألحسي شهوتك فكان خالد يدخل زبه بطيزي والحس احدى يديه والاخرى تفرك بكسي وعندما احس خالد انه سيقذف منيه داخل طيزي أخرج زبه بسرعه وقذف على فتحه طيزي، وأخذ يفرك فتحه طيزي بالمني ثم أدخل أصبعه بطيزي https://img9.uploadhouse.com/fileuploads/22112/22112439bcafc1ca68bc9167c3af63c1954 fab24.jpg (/ /> وأخذ يحرك أصبعه داخل طيزي وكانت هذه أول ليله سكسيه في حياتي واخذنا على هذه الحال زمنا وكن دائما اطلب منه بأن يدخل زبه بكسي وكان كل مره يرفض فيها وفي يوم من الايام كنا انا وخالد بالسيارة ونزلنا نتمشى فحدث امر لم أتوقعه لقيت أخي صلاح وشاهدني مع خالد من بعيد فطلبت من خالد ان نركب السيارة ونذهب بسرعة فأخذني خالد وأوصلني الى سيارتي ثم رجعت الى البيت وأنا خائفة من اخي صلاح دخلت البيت وذهبت الى غرفتي بسرعه فحاولت ان انام ولكني افكر ماذا افعل وماذا سيفعل صلاح بي وسمعت احد يطرق الباب واذا به صلاح ولم افتح الباب ولم اجيبه وتظاهرت بأني نائمة حتى ذهب صلاح الى غرفته فلما صار الليل ذهبت الى غرفته صلاح فدخلت عليه ولما رآني ثار علي فقلت له لحظه ، ولا ترفع صوتك واريد ان اكلمك وقلت له ارجوك ارجوك ان لا تخبر احد وانا مستعده بأن افعل ما تريد وكنت وقتها نصف عارية فلما رآني صلاح بملابسي قال لي اذهبي غرفتك الان وفي الصباح لي معاك تعامل اخر ذهبت الى الغرفة وانا افكر وفجأه احسست بأن هناك احد يفتح الباب واذا به صلاح فقال لي سوف اسامحك ولكن بشرط فقلت له موافقه على كل ما تقول فقال الشرط هو ان تنتهي علاقتك مع صديقك والان اريد منك ان تمتعيني قليلا ففهمت قوله فقلت له لكنك اخي فكيف تريد ذلك فقال اذا سوف يكون هناك تعامل اخر مع ابي حين اخبره عنك فقلت له موافقه على ما تريد فناديته وقلت له اغلق الباب فلما جاء الي قلت له لو سمحت اريد ان ارى زبك فلما فصخ سرواله وظهر زبه قلت له نام على السرير فأخذت امص له زبه وهو يقول لي من علمك المص ؟ هل صديقك علمك كيف تمصين ولم أجاوبه فأخذت أمص له وأمص له الى أنتصب زبه وصار قضيبه كالحديده فقلت له لحظه حتى أحضركريم أحضرت الكريم ودهنت زبه وقلت له اين تريد ان تدخل زبك بالكس ام بالطيز فقال بالطيز فدهنت فتحه طيزي بالكريم وكانت فتحه طيزي لا تحتاج الى كريم لأنها توسعت منذ ان كان خالد ينيكني ويكثر من نيكي بطيزي فجاء صلاح ودخّل زبه في طيزي وعندها صرخت آآآه فقال لي لا تفضحيننا بالبيت فقلت له زبك يؤلم فقال تحملي الالم قليلا فلما أنتهى من نيكي بطيزي طلبت منه ان ينيكني بكسي فقال لا استطيع لأنك بنت ولا اقدر ان أفتحك فقلت له كما تريد ثم لبس صلاح ملابسه وذهب الى غرفته فأتصلت بخالد واخبرته بما حدث فسألني :هل استمتعتي معه فقلت له نعم ولكن ليس كمتعتي معك فزبك له طعم خاص وفي اليوم التالي قال لي صلاح وكان وقتها الظهر :شكرا سميرة على خدمتك واريدك ان تخدميني اليوم فقلت له حسنا وانت تستحق ان اخدمك فلما كان الليل اذا بصلاح يفتح الباب فلما رآني وقد لبست لباسا سكسيا ووضعت المكياج على وجهي فقال لي انتي اليوم اجمل من . البارحة قلت له الم اقل لك انك تستحق الخدمة وتعمدت ان اضع الماكياج لكي اصل الى حاجة اريدها من أخي صلاح فلما بدأت امص زب صلاح تهيج وطلب مني ان انام على بطني فرفع طيزي قليلا وادخل زبه بطيزي واخذ يدخل زبه بقوه وانا أتأوه وكنت اتأوه متعمدة لكي اثير شهوة صلاح اكثر واكثر فلما رأيت صلاح وقد ثار اخرجت زبه من طيزي بسرعه فقال لي لماذا عندها نمت على ظهري وقلت له أرجوك ادخل زبك بكسي وقام صلاح وادخل زبه بكسي بدون تفكير واخذ ينيكني بقوة وانا اتأأأوه واتلذذ مع زب اخي واتخيله زب عشيقي خالد واشتد نيك اخي الى ان افرغ حليب زبه كله في كسي . وطبعا لما صلاح اخي دخل كل زبه بكسي وقذف حليبه فيني وفتحني بدون شعور.. فرحت وقلت في نفسي : لقد وصلت الى الحاجة التي أريدها من أخي صلاح فلما أنتهينا من النيك وارتخى زب اخي وأخرجه من كسي وهو يقطر من حليبه وذهب الى غرفته إتصلت بخالد وقلت له : عندي لك خبر سعيد فقال : ما هو فقلت لقد جعلت صلاح يدخل زبه بكسي وقد فتحني اليوم وقذف حليب زبه في كسي لاخر قطره . وقلت له اريد ان اراك غدا فقال لي خالد لكن اذا علم صلاح سوف يضربك فقلت لا تخاف وعندما ذهبت الى خالد وقلت له قد صار طريق كسي امامك مفتوحا فما رأيك قال كنت انتظر هذا من زمان . وبدون تردد فصخت ملابسي وقلت لخالد تعال وقام خالد يلحس كسي بقوة وانا أصيح وأخذت أمص له زبه وهو يلحس وانا امص حتى شعرنا بالشهوة فقام خالد وادخل زبه كله بكسي عندها قلت له : زبك له طعم خاص يختلف عن زب اخي صلاح زبك يمتعني كثيرا واخذ خالد ينيكني بكسي بقوة وانا اتألم ولكنه يختلف عن الم الطيز ولمااحس خالد انه سيقذف سالني ( وين انزل حليبي ) فقلت له نزله بكسي... فقذف بعض حليب زبه بكسي و أخرج زبه وقذف باقي حليبه على صدري وبطني وهو يقول : هذه أكثر ليله استمتعت فيها بحياتي واخذت على هذه الحال اكثر من سنه صلاح ينيكني بالبيت وخالد في شقته طبعا مع استعمال مانع الحمل .. وفي يوم من الأيام كنت مع خالد نتمشى واذا بصلاح يراني من بعيد فخاف خالد وقلت له لا تخاف فلما وصل صلاح قلت لصلاح أعرفك بخالد صديقي وأول من أدخل زبه بطيزي وقلت لخالد أعرفك بصلاح أخي وأول من فتحني و أدخل زبه بكسي عندها هددني صلاح وقال لي أنه سيضربني اذا لم أترك خالد فقلت له اذا ضربتني سوف أخبر أبي واقول له أن صلاح ينيكني منذ أكثر من سنه وهو الذي فتحني فقال صلاح لأ لا تخبري أبي فقلت له اذا تتركني وخالد وصداقتنا وقال خلاص ولكن يجب ان تستمر علاقتنا فقلت له ما رأيك ان نذهب الى شقه خالد فقال وماذا نفعل بشقة خالد فقالت نمارس الجنس نحن الثلاثة ونستمتع مع بعضنا البعض فوافق على طول وذهبنا جميعا وتنايكنا مع بعض https://img1.uploadhouse.com/fileuploads/22112/2211244176e44a93c1acdaf65fcf7ab2707 86fbf.jpg (/ /> وصرت اتلذذ مع زبين يدخلان في وقت واحد زب عشيقي خالد في كسي وزب اخي صلاح في طيزي... وما احلاهما وما اشهاهما .
  5. مشاركتي الاولى بقلمي ,,,,,,,الى منتديات حلمات حصريا فقر الحال الجزء الأول خالد , خالد .....رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي , استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه : مابك ياامي اريد النوم لم اشبع بعد الام : اتعلم كم الساعة الان , خالد : كم؟ ,,,الام : انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالحادية والثلاثين من ام خالد التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم. صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك . قام خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء ردت عليه شروق :صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا, خالد : نعم يأجمل اخت في الدنيا ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة . جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل , اعتذر خالد من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه. بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون , خالد: ابي سوف اذهب الى بيت صديقي احمد لقضاء بعض الوقت ولن اتأخر اعدك بذلك , وافق الاب بصعوبة طبعا ذهب خالد الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة , تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها خالد في حياته , خالد كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه , خالد منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له : اه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا ياشباب الى اللقاء ....خرج خالد متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني. وصل خالد الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب المتأاكل , الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا , كان مكانه في النوم بجانب اخته , وعند رأس الابناء كان فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة , تمدد خالد في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الان لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه , وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم , بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع , هذا الضوء البسيط كان يصل الى مؤخرة شروق فيرى خالد تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل خالد يصارع نفسة مابين الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة التي اثارته هذا اليوم , بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن خالد من الصاق مقدمته بموخرة اخته شروق عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا , عندها بدأ خالد بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من فراش اخته لئلا يراه احد , لكن الغريب عندما سحب خالد نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته وظعية نومها . لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله خالد والحقيقية انه حتى اذا استيقظ احد من ابويه فجأة فأن خالد يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك . كرر خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد ويسحب نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها , لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد , ألقا خالد التحية على اخته : مرحبا شروق , شروق : مرحبا اخي ,,,خالد : ماذا تفعل اختي الجميلة هنا,,,,,شروق : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,خالد: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا صنعت يداك الجميلتان ,,,,,وبسبب ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا, واحس خالد بدفعة صغير من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ خالد اكثر وامسك اخته على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته, عندها ادارت شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد الليل كافي اليك , اندهش خالد من كلمات اخته الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد , خالد: اذا انتي كنتي تعرفين بذلك ,,,,شروق )بخجل( : نعم اعرف ,,,,,خالد لماذا لم تقولي شيئا لي ,,,,شروق : كنت انتظر اللحظة المناسبة ,,,,,خالد )بتلعثم(: ومارأيك, اعرف اني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي صدقيني,,,,شروق: خالد انا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم باحساس غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او امي ,,,,,,خالد )مقاطعا(: اعدك بانهم لن يعلموا بذلك لكن اتريدين الاستمرار,,,,,وقد كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من اخته,,,,,شروق : اني خائفة ,,,,,خالد : لاتقلقي انا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن الاثنين ,شروق لقد سحرني جسمك وانا وانت في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة المشتعلة في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على الاخر ,,,,,شروق : دعني افكر ,,,,,خالد : شروق انا لا اريد الضغط عليك الان لكن دعني اقول لك لاتخافي وانا بجانبك وهذا الحل هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟,,,,,,شروق : ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس ,,,نعم. عندها حضن خالد اخته من الامام وذاب كلاهما في قبلة من الفم طويلة تلاعب بها السنتهما وامتزج لعابهما بشهوة مجنونة.....نظر خالد الى اخته وقال : من اليوم سوف احضر دهن الفازلين قبل النوم لغرض تسهيل ايلاج قضيبي بموخرتك الجميلة,,,,,شروق : لكن انا خائفة هل هو مؤلم؟؟,,,,,,خالد: فقط اول مرة بعدها تكون المسألة عادية صدقيني,,,,شروق : لكن ياخالد سوف يسمعون صوتي وانا اصرخ اكيد حتى وان كانت اول مرة فقط ففيها مخاطرة علينا بأن ننكشف,,,,,خالد: لدي حل افضل,,,,,,شروق : وماهو ,,,,,امارس معك الان لعدم وجود احد في البيت ,,,,,شروق : لكن ماذا ان اتت امي ,,,,,خالد : لاتخافي سوف نمارس هنا بالمطبخ وسوف يكون رأسك باتجاه الباب فاذا احسستي بقدوم احدهم اسحبي موخرتك مني بسرعة وينتهي الموضوع ,,,شروق: ماشي لكن بسرعة,,,,طار خالد من الفرح فقد اصبحت مؤخرة اخته في متناول قضيبه الطويل, احضر دهن الفازلين الذي يخبئه في حقيبته لممارسة العادة السرية سابقا ,واخذ يدهن قضيبه ورجع للمطبخ فادار اخته تجاه الباب ومؤخرتها ارجعها للوراء لتستقر في حضنه ليتناولها قضيبه المتصلب ,,,انزل بجامتها ولباسها الداخلي ليبان له بياض مؤخرتها الجميلة التي يراها لاول مرة , اخذ يدهن موخرتها بالفازلين وادخل احد اصابعه في خرم شروق فاحست بألم بسيط عندها ادخل اصبعين بغرض منه لتوسيع فتحة الشرج فبدأ الالم يزداد بدخول وخروج اصابعه السريع واصبح عدد الاصابع ثلاثة عندها اخرج اصابعه وقبض على قضيبه بيده اليمنى وادخله في شق مؤخرة اخته فاصبح رأس قضيبه عند حلقة مؤخرتها عندها بدأ يدفع قضيبه بصورة بطيئة الى داخل مؤخرة اخته ونجح بادخال الرأس فصاحت اخته من الألم لكنه كان منشغلا بشعور يشعر به لاول مرة في حياته فاخذ يدخل قضيبه ويخرجه حتى ادخل نصفه ثم بدفعة قوية بمؤخرة اخته فدخل قضيبه كاملا ورافق هذا الادخال صيحة مدوية من اخته تلتها اهاات عديدة وبعد خمس دقائق او اقل بدأ بتحريكه خروجا ودخولا وبدأ برهز هذه المؤخرة اللذيذة ممسكا باخته من خصرها بيد وبصدرها من تحت التيشيرت وحمالة الصدر باليد الاخرى ,,,ازدادت وتيرة الدخول والخروج مع ازدياد اهات اخته التي بدأت تتجاوب معه خصوصا بعد ماقام بفرك زنبورها من الامام عندها لم يكن قادرا على الاستمرار اكثر فقذف داخل مؤخرتها بكميات كبيرة لم يعهدها عند ممارسة العادة السرية ,,,عندما اخرج قضيبه الذي مازال منتصبا بدأ المني بالنزول من فتحة اخته منسالا على فخذيها , في هذه الاثناء فتح الباب فسارعا الى تعديل ملابسهما وخرجا من المطبخ لمساعدة امهم في ترتيب المشتريات من خضروات وغيرها . بعد انتهاء اجتماع العائلة في فترة الغداء خرج خالد للذهاب الى صديقه احمد , في الطريق لم تغب عنه صوره اخته وهي في حضنه ينهل من موخرتها اشد انواع اللذة وتتالت عليه المشاعر والافكار المتناقضة التي انهكت تفكيرهة مابين الندم والفرحة , الندم لمجامعة اخته اما الفرحة فهي لنفس السبب ايضا , لكن ماغلب بعد ذلك على تفكيره هو الفرحة بمجامعة اخته والذي طمأنه اكثر بأن هذا الشيئ كان بموافقتها واحس بتلذذها اثناء مجامعتها له فبدأ بالتفكير في ليلته هذه وكيف ستكون بمشاعر شوق وفرح غامر. بعد ان انتهت جلسة خالد مع أحمد واصدقائه في وقت شبه متأخر من الليل رجع خالد الى البيت بخطوات سريعة متلهفة الى ما سيجري اليوم , عند دخوله البيت كان الجميع نائمون والظلام يعم المكان ألا ذلك الضوء الخافت الذي يكاد لايرى به شيئا , قبل الذهاب الى فراشه جلب علبة الفازلين التي استخدمها اليوم من شنطته وذهب الى الفراش , نظر الى اخته عن قرب فاشارت له بانها غير نائمة وكانت تنتظره, غمرت الفرحة والخوف قلبه في نفس الوقت , استلقا في فراشه منتظرا التأكد من نوم امه وابيه وبعد برهة من الزمن مد يده الى اخته واشار لها ببدأ وجبتهما الشهية لهذه الليلة , اشارت اليه بالقبول وادارت وجهها الى الجهة الاخرى بحيث اصبحت مؤخرتها باتجاه خالد , اخذ خالد بالتحرك ببطئ اتجاه فراش اخته التي ارجعت مؤخرتها الية وانزلت بجامتها ولباسها الداخلي وازاحت الغطاء جزئيا عن مؤخرتها اليه فاصبح المنظر شهيا وممتعا بنفس الوقت , اوصل خالد جسمه الى فراش اخته انزل بجامته واخرج قضيبه المنتصب الطويل ووضعهة في شق مؤخرة اخته فأحس بحرارة لذيذة كادت ان تذهب بعقله عندها اخرج علبة الفازلين التي كان قد وضعها تحت الوسادة وبدء بدهن قضيبه وخصوصا منطقة الرأس ولم ينسى ان يدهن مؤخرة شروق اللذيذة فكان يدخل الدهن الى داخل شرجها باستخدام اصبع واصبعين وثلاثة لتوسيع فتحتها التي كانت مستعدة لاستقبل قضيبه الطويل ,بعدما انهى مرحلة الدهن اقترب اكثر من جسم اخته فالتصق بها التصاقا تاما من الخلف ووضع يده اليسرى تحت ابطها الايسر ليلتقف بها صدرها الابيض ذو الحلمات الوردية الشهية المذاق ويده الاخرى تمسك بقضيبهة ليضعه في هذه المؤخرة الجميلة بدأ خالد بدفع قضيبه ببطئ الى داخلها فدخل رأس القضيب ,ماكان من شروق ألا ان احست بألم دخول هذا المارد الصلب فكانت تمسك فخذ اخيها الايمن من خلفها وتعصره معلنة له عن المها ,,,,استمر خالد بادخال قضيبه ببطئ وهو يطبع قبلات ساخنة على رقبة شروق وظهرها فاحست شروق بالخدر شيئا فشيئا الى ان دخل قضيب خالد كليا الى الداخل , عندها انتظر خالد دقيقتين لتتعود مؤخرة شروق على قضيبه وبعدها بدأ برهز هذه المؤخرة السمينة وهو يعتصر جسمها بجسمه ,,,كان يرهزها ببطئ لئلا يصدر صوت ارتطام قضيبه بمؤخرتها ويوقظ احد والديه ,,,شروق بدأت تستجيب لقضيب اخيها وخصوصا انها المرة الثانية لهذا اليوم واستجابتها بدأت بأاهات مكتومة تصدرها بصوت خافت جدا وتحولت الى دفع مؤخرتها باتجاه خالد اكثر واكثر ليدخل قضيبه الى نهايته كليا ,,,,,اما خالد فكان غارقا في بحر اللذة التي تملكت كل مشاعره واحاسيسه وهو يحتضن اخته ويدخل قضيبه في مؤخرتها ويمسك بنهديها بيديه ويقبل رقبتها ,,,,احس خالد بانه لايستطيع ان يواصل الرهز اكثر فقد وصل لذروته,,,,فرفع فخذه الايمن ووضعه فوق فخذ اخته وركب عليها ليدفع قضيبه الى ابعد نقطة يمكن الوصول اليها داخل مؤخرة اخته ليقذف بحممه البركانية وبنفس الوقت ترتجف اخته تحته لوصولها لرعشة الجماع اللذيذة .............انتظروني في الجزء الثاني أهلا وسهلا بكم اعزائي اترككم مع الجزء الثاني من فقر الحال : بقلمي وحصريا لمنتديات حلمات الجزء الثاني نهض خالد من على ظهر اخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام , توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام في هذه الاثناء عدلت شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم , اغتسل الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة. ضل خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما. شروق كيف حالك عزيزتي (الام مخاطبتا ابنتها) , اهلا امي بخير وانتي , الام: انا بخير لرؤيئتك انت واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة فاني اراكما منسجمين معا ولا تتشاجرون كما في السابق, شروق (بتلعثم) : اه صحيح لقد كبرنا يأامي ألم تلاحظي ذلك , الام (بمزاح) : نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيك بالاضافة الى عقلك ,,,شروق: وماهو؟؟ ,,,,الام: صدرك ومؤخرتك فقد اصبحتي امرأة ناضجة ,,,,,شروق: كفا يأمي اني اخجل من هذا الكلام,,,,,,الام: يامشاكسة لقد كبرتي,,,,دب القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى امي على علم بما يجري, لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك لكن هل لديها شكوك تجاه تغير معاملتي مع اخي وبالعكس,,,,كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد. في هذه الاثناء الام لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت مراقبة مايجري بين هذين الاخوين لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا ابدا,,,,,,رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم اليهم في مائدة العشاء انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز وهم الجميع الى النوم , استلقا كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا بعد نوم والديهم. الساعة قاربت على الثانية بعد منتصف الليل استيقضت ام خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة بدأت بالتفكير وتذكر الماضي , ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة اما الان فالايام تعيد نفسها لا اكثر,,واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات سمعت صوت خفيفا يتكرر برطم ثابت, هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع لزوجة بسيطة , بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها ,,الصوت قادم من جهة الابناء , رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية ,استمر الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري , دققت النظر مرة اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت,,انتبهت الى فراش خالد ولم تجده فيه رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا من خالد ,واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش , ظلت ام خالد مصدومة لهذا المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا , كان كل مايمكن ان تراه ام خالد هو اهتزاز غطاء ابنتها , لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك , بقيت منتظرة على نفس وضعيتها لم تغمض عينها ابدا , مازالات تنظر الى مايجري غير مصدقة ,في هذه الاثناء شاهدت الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء, ااه نعم انه خالد وقد ركب على ظهر اخته اني اراه بوضوح (الام في داخلها) ,,,,,,ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت , بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف اهتزاز الغطاء ,,,,,,انتظرت الام وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل, انزاح الغطاء بدأت الرؤية بالتحسن للام ,نعم انه خالد راكب على ظهر اخته سحب خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الام خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ من بين شقي مؤخرة اخته ,,,,ياويلي لقد كان يجامع اخته ,لقد ادخل قضيبه كاملا بها وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الان ومازال منتصبا ,كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا القضيب الطويل,,,,أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الان لكن سيستيقظ ابو خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه المسائل , انتظرت الام وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام واحدا تلو الاخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين,,,ام خالد لم تغمض لها عين تلك الليلة ,ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا , تفكيرها كان بين نارين ,نار الفضيحة اذا تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به,,,,,,,,لم يكن الامر بتلك السهولة ,في صباح اليوم التالي كانت ام خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر ,,,,الاخ ينكح اخته,,,,ليس من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن فطرتهم الاولى . اثناء تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية , اصبحت تفكر ماذا لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله , بدأت تفكر من الناحية الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية اخته شروق, توصلت ام خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية اخته شروق,,,,,كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين شق مؤخرة اخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به, هذه الصورة جعلتها تحس باحساس غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها , اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس , كانت ام خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم اهتمامها بجسمها ألان جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم, كل هذه المواصفات الجسمية التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى ,,,,بالحقيقة هي نست كيف هو الشعور كأمرأة ,,ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط , في تكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف ,تملكها احساس جميل احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل ,بعد ان انتها من اللحس قام واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكورمن الخلف ,امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول مرة يصلها قضيب ذكري , فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول, رافقت هذه الدفعة صرخة مكتومة من ام خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتهاا بأاهات لايمكنها السيطرة عليها مطلقا ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت يده الاخرى تمسك بالخصر, مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها , ام خالد نست الخوف والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك لخجلها من البقال لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن اليقال كادت ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها, استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الاخر الى ذروته , احست بانه سوف ينزل , نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين , ارتخى جسد البقال بعد هذه المعركة الجنسية القوية , احست ام خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محلة فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها, ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل , لكن هذا الامر عدى بسلام بدون حمل ,,لكن لازلات تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في حضن البقال , لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها,,,,اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة . انتظروني في الجزء الثالث وماذا فعلت ام خالد مع خالد وشروق الجزء الثالث من .........فقر الحال بقلمي...................حصريا لمنتديات حلمات الجزء الثالث صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) , الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه. صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه. رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,الام : اهلا,,,,,,خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,خالد:تفضلي ياأمي,,,,,ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثان الى الغرفة وجلسا,,,بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟ خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها . بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك , الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر . بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,الام : لم اكن ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا. فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه. رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه , دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة , كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,, الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته. في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه . فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن. صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط. استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,ام خالد : مرحبا خالد ,,خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة. كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,قبض خالد قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلى واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد. الى هنا احبتي انتهت هذه القصة بما فيها من اثارة وهيجان , ارجوا انها قد نالت رضاكم ارائكم تهمني فلا تبخلو علي بكلامتكم الجميلة الى امل الملتقى بقصة اخرى,,,,,,,الى اللقاء
  6. تحكى لى وقالت: تزوجت عن قصة حب ..كان مسافر بره وكنا نحب بعض قبل السفر سافرت معه وانجبت ولدين وانهمك زوجى فى عمله وانشغل عنى اهتميت بولدى الاتنين حتى اصحوا فى المراحل الثانويه ..كنت ارى زوجى مرتين او تلاته فى السنه..تحملت الكثير وعانيت الكثير ماذا افعل عرفت العاده السريه واستعمال الخيار لاطفاء شهوتى ولعبت كتير فكرت ان اعرف رجال فى غربتى كنت ارفض الفكره ولكن هيهات كنت اتخيل ان هذا الشاب بين احضانى واننى امارس الجنس مع العامل العلانى كنت اتعمق فى التخيل والتصور..مارست الجنس شات مع شباب مثل اولادى ورجال مثل بابا ادمنت النت والشات وعرفت رجال كتير وبعد مقاومه منى رضخت لتوسلات احدهم..حبنى وحبيته جنسيا اراد مقابلتى فى شقتى ووافقت وحضر وسلمته جسمى ليعاشرنى معاشرة الازواج بعد اول تجربه ندمت وحاولت الانتحار ..لكن الشهوه اكبر من ان تقاوم بعد اسبوع طلبى صاحبى تكرار معاشرته لى فاجبته وادمنه فكنت اذهب اليه او ياتى لى فى غياب اولادى وجربت غيره وغيره وجربت شباب مثل سن اولادى واصغر وجربت رجال اكبر منى واكبر من عمر والدى لم اعد اشعر بالندم ..حتى اننى فكرت ان امارس مع ابنى الصغير فهو تعود ان ينام فى حضنى منذ صغره ففكرت واتحت جسمى له ..لبست بدون كلوتات وبقميص نوم فقط كنت اتمص له دور الست المغريه حتى انتبه ابنى ان له زب يقوم وينتصب حاولت اغرائه حتى وقع فى فخ الاغراء وبدأ التحرش بمؤخرتى وانا ادعى النوم كنت افاجئه بحركه مشجعه منى وانا ادعى النوم العميق كنت انام وطيزى عريانه كنت اتهيا له بوضعيه قوم نكنى :انام على ظهرى وفارده رجلى وفشخاها وكسى مكشوف حتى ان ابنى ناكنى مره من كسى وكان خائف وفى عز لذته بدات استجيب له وصارحته وشجعته بشرط عدم اخبار اخيه الاكبر لتبقى مشكله تشجع ابنى وبدا كانه زوجى يطلبنى فى اى وقت حتى ولو 3 /4 مرات فى اليوم كنت اتخيله زوجى وكان يقول ان نفسه فى بنت منى لكننى كنت اداوم على حبوب منع الحمل ومازال العرض مستمر بس مش عارفه اعمل ايه لو ابنى الاكبر عرف
  7. ازيكم ايه الاخبار القصه دى حصلت فى اواخر ٢٠١١ انا كنت شغال فى شركه صغيره كنا كلنا 8 موظفين فى الشركه واللى ماسكه المديره كانت خطيبه صاحب الشركه وهو كان مسافر بره وفى اليوم دا كان فى اتنين غايبين والباقى كان فى اوردرات بره ومكانش فى فى الشركه غيرى انا ولمياء دى وهى اصلا اللى كانت جايبه لى الشغل دا وكنت اعرفها من فتره قبل الشغل دا بحوالى 3 سنين المهم فى اليوم دا كنا قاعدين نتكلم على كريم خطيبها وبدانا نتكلم على صاحباتها البنات وازاى بيشيلوا افلام سكس على تليفوناتهم وانها مره كانت بتلعب فى تليفون واحده صاحبتها ولقت فيلم من دول راحت راميه التليفون واتكسر وسالتها امال هاتتجوزى ازاى يابنتى انتى بتعرفى تبوسي اصلا فبصت لى وسكتت قلت لها تعالى ها اوريكي حاجه ورحنا الاوضه التانيه علشان اوضتها كانت على الشارع وشباكها مفتوح واول مادخلت الاوضه قلت لها سيبى نفسك وانا ها اعلمك وزنقتها فى الحيطه ومسكت شفايفها ببقى ويدات ابوس فيها وايدي سارحه فى جسمها ورحت رافع الاسدال بتاعها ومخلعهولها خالص وكانا لابسه تحته بدى كت وبنطلون جينز فكيت زراير البنطلون ونزلتهولها على الارض ومديت ايدى تحت البدى وبدات احسس على جسمها ورفعت البدى لفوق وفكيت مشبك البرا وبدات ابوس فى حلماتها وانا باقلعها البادى والبرا وبقت عريانه خالص الا من الاندر وفكيت زراير قميصى وقلعته وقلعت البنطلون والبوكسر ومسكت ايدها حطيتها على زوبرى وثلعتها الاندر وبدات احك فى كسها والعب لها فى الزنبور لغايه ماساحت على الاخر ورحت مدورها ومخليها توطى وقعدت افرش بكسي فى طيزها وكل ما اجى ادخله الاقيه لسه مش عاوز يدخل دخلت جبت صابون من الحمام ودعكت لها خرم طيزها وزوبرى ويدوب راسه دخلت رحت لافف وشها وماسك شفايفها ببقى بابوسها ورحت مدخله كله مره واحده جت تصوت بس البوسه كتمت صوتها وسيبته شويه وبعدين بدات ادخل واخرج فيع وايدى بتلعب فى كسها لغايه ماجبتهم جواها ورحت بايسها وبايز بزازها ولبست هدومى وهى دخلت الحمام تغسل وجت الاوضه بتاعه المكتب ومن يومها كل مانبقي لوحدنا لازم انيكها
  8. انا ( لمى ) فتاة في الثامنة والعشرين من عمرى جميلة جدا أعمل في احدى الشركات جسمى مكتنز بشكل يثير الغرائز ولكن هذا قدرى ففي كل مكان أتواجد فيه أسمع انواع كلام الغزل وفي احد الايام خرجت من الشركة وذهبت الى عيادة طبيب الاسنان الا ان العيادة كانت مغلقة وكان في طابق عمارة العيادة وامامها بالضبط باب شقة كتب عليها مكتب تجارة واستيراد وكان ببابها شاب في الخامسة والثلاثين وسيم المنظر فقال لى ان وقت العيادة لم يحن وان بإمكاني الانتظار في مكتبهم ، تحرجت فأزال حرجي بأنه مكتب عام لجميع الناس فدخلت في غرفة الانتظار ووجدت صورا لفتيات وشبان بألبسة داخلية فاضحة حيث يبان حجم زب الرجل وشكل كس المرأة في أغلب الصور من خلف اللباس وحاولت استبدال مكاني إلا أنه قال إنّ عملهم هو استيراد الملابس الداخلية وملابس السباحة لجميع الاعمار ومن كلا الجنسين ولاحظ أحمرار وجهي حيث اني لم ارى في حياتي عراة بهذا الشكل الا انه تدارك حرجي بقوله ان هذا شي طبيعي وان على الجميع ان لاينحرجوا وبدأ يشرح لي الاستيراد وبدأ يذكر القياسات وانواعها فهناك من لايرتاح للالبسة الداخلية لان اعضائهم ضخمة وهذا شيْ نادر فلذلك تكون تلك الملابس ذات الاحجام الكبيرة نادرة وقليلة وبدأ يريني نماذج من الملابس الداخلية النسائية والرجالية ، عرف خلال كلامنا أني غير متزوجه وعرفت انه مطلق وبعد مضي أكثر من ساعة قدم لي خلالها عصيراً بارداً لحرارة الجو الذي شعرت به من الجو ومن خجلي أستأذنت بعدها لان العيادة لم تفتح ذلك اليوم على أن أعود غدا ولدى خروجي قدم لي هدية نموذج لباس داخلي الح علي بقبوله .... في البيت فتحت العلبة وكان لباسا" احمرا" فيه وردة في جهة الكس وفتحة أسفلها لم أفهم سبب وجودها وبقيت أتخيل الصور التي شاهدتها للشباب وهم بملابسهم الداخلية ... وكان هذا يشعل في ناراً لم أعرف أسبابها .... في اليوم التالي تعمدت الخروج من الشركة مبكراً لأصل الى العيادة وهي مغلقة وبالفعل وصلت وكانت مغلقة وكأنه كان بانتظاري فسلمت عليه وتظاهرت بأني سأرجع إلا أنه قال من غير المعقول ألاّ تفتح العيادة ليومين متتاليين وطلب مني الدخول والانتظار فرفضت الا أنه قال يظهر أننا قد زعلانكي فتداركت ذلك ودخلت الى المكتب وقدم لي عصيراً ثم بدأنا نتكلم بأمور عامة كان خلالها يتغزل بي وفجأة سألني عن رأيي بالهدية تحرجت وأجبته بأقتضاب بكونها حلوة ولطيفة فسألني ان كنت ارتدي اللباس نفسه أم لا فأجته بنعم وأنا متعجبة من جرأته في الكلام وأنا من جرأتي بالرد ؟؟ فسألني هل تعرفين أن لكل لباس داخلي أسم فهناك سيد الليل .. وأخر آسر الاحبة ..أما الذي البسه فهو شباك الحبايب ؟؟ لانه يحتوي على فتحة تسهل للاحبة أمورا كثيرة .. فضحكنا وكان ذكيا في طرح الاسئلة وكذلك بأجاباته التي جعلتني أرتاح اليه وأصبحنا أصدقاء .. وفي أحدى جلساتنا التي أخذت تطول بدأ سامي وهذا أسمه بالجلوس جانبي واللعب بشعري وبكتفي وعنقي وكنت أذوب للمساته ثم تطور الى العناق والقبل وأصبحت يديه تمرح على صدري وفخذي حتى كان يوما حارا جدا وتحت هواء المكيف أستأذن أن ينزع قميصه للحر الشديد وشاهدت شعر صدره الذي أثارني ونزع عني قميصي ثم نزع بنطاله وأنزعني تنورتي وأنا شبه مخدرة من لمسات يديه وشفايفه حتى أصبحت باللباس الداخلي نفسه الذي أهداني أياه وهو بلباسه فقط وقد لاحظت كبر وضخامة قضيبه الذي يكاد يشق لباسه وشعرت بأصابعه تلعب بشفري كسي من فتحة اللباس وأبتسم بعد أن أغمضت عيني بقوله هذا شباك الحبايب ياحبيبتي فمدي يديك الى شباك حبايب لباسي لتري ماورائه وسحب يدي ومررها من فتحة موجودة في لباسه فأذا بزب حار وكبير تكاد لم تكفيه يدي وتسارعت دقات قلبي فأنزل لباسه ليدع يداي الاثنتين تلعبان به حيث لم تكفي حجمه يد واحدة وبدأ زبه يهتز ويخرج قطرات كأنها دموع وشعرت ببلل في كسي وكأنني في فيضان بسيول حارة فمد يديه ليسحب لباسي فحاولت منعه وقلت له بأنني باكر فقال لاتخافي فأنا خبير بذلك وتركت يداه تسحبان لباسي من خلال فخذاي الى أخمص قدماي ليرميه بعيدا عنا ونزل بشفتيه ليمص حلمات بزازي الذي أهتاج وتوتر ثم نزل الى بطني ووصل الى شفري كسي وبدأ يلحس بظري بلسانه الذي أشعل فيه ناراً ووضع قليلآمن أحد أصابعه داخل كسي الا أنني سحبت يده الى داخل كسي فرفض لخوفه أن يفتحني ثم ألقاني على ظهري وبدأ يمرر رأس زبه الذي كان منتفخاً وكبيراً بشكل مرعب حتى انني تسألت في نفسي عن حجم الكس الذي يمكن ان يتحمله كما ان طول زبره ومتنه لايمكن أن يستوعبه أي كس دون ضرر وفرحت لانه أخبرني بأنه خبير ولن يقوم بأي عمل قد يفقدني خلال ذلك كان سامي يمرر رأس زبره من خلال شفري كسي ويحك بظري حكاً وأحسست اني سيغمى علي اما سيول كسي فقد احسست بها تنزل على فتحة طيزي وتبللها وكانت شفتيه تمص لساني مصاً ومن حين لاخر تمص حلمات بزازي فبدأت أدفع بجسمي نحو جسمه ليدخل رأس زبره أكثر قليلا الى داخل كسي لاني أعرف أن غشاء البكارة لايزال بعيدا وأرتفعت حرارة جسدي ولم أشعر الا وأنا أضع ساقي خلف ظهره واقفل عليه وأسحب جسده نحوي مع رفع ظهري نحوه ولم اشعر الا وأن زبره قد دخل نصفه في كسي مع نشوة مصحوبة بألم وآهههههههههه آآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآوه وأحسست بخروج سائل غيرالسائل الاول من كسي حاراً فممدت يدي من تحت جسمي لاتلمسه ورفعت رأسي لانظر الى أصابعي فأذا هو دم تمزق غشاء بكارتي صعقت أولا الا أن النشوة واللذه وما أحسست بأن ماحدث قد حدث فقد أكملت سحب جسده نحوي ليعود زبره الى داخلي وساعدني هو بدفعه بقوه ليستقر بطوله ومتنه في كسي وحضنته بقوه وبدأ بأيلاجه وسحبه حتى شعرت بأحلى لذه في حياتي وفجأة أنسحب من فوقي جانبا وتعجبت فقال لقد قربت أن أقذف ولاأريد أن أقذف في كسك لكي لاتحبلي وسألني عن موعد العادة الشهريه فقلت له أنها قد تأتي خلال يومين ... فرأيت علامات الفرح ترتسم على وجهه ورجع ليركبني دون أن أعرف وأدخل زبره الحار المتين في كسي وبدأ يولجه ويسحبه بقوه حتى شعرت بمنيه الحار يتدفق داخل كسي ويملاء مهبلي ورحمي وأنا اصيح آآآآآآآآآه آآآآآآآآه بعد أكثر ياحبيبي أأأيه أأأخ خ خ خ أأوه ثم أستكان سامي على صدري وبدأت أمص شفتيه بحرارة وبعد قليل سألته لماذا قذف داخل كسي الا تخاف أن أحبل فقال أنت بالايام الامينه التي لاتحبل فيها المرأة ورجعت الى البيت وخلال مشيي كنت أحس بخروج منيه الحار من كسي ليلتصق بلباسي من الداخل .... وأستمرت علاقتي به حيث كان يقذف على بطني أو على صدري أو على سرتي بالايام الغير أمينه وفي الايام الامينه داخل كسي ولكن أكثر من مرة لان القذف داخل الكس له لذه متميزة لاتضاهى ولم أكن أترك يوما الا وأأتي لسامي لينيكني ويشبعني فقد أعتدت على قضيبه الذي تحسده عليه اي أمرأة .. وهكذا فقدت عذريتي وتمزق غشاء بكارتي .. وده الاميل للبنات فقط والمدمات بأنتظار قراءة ردودكم عليها .. تقبلوا فائق تقديري ..
  9. انا ريم من احدى مدن مصر سني 21 سنة في كلية اداب ولكن بدات قصتي وانا عندي 13 سنة كنت اعرف بعض الاشياء عن الجنس الدورة والبكارة والعادة السرية والنيك من صحباتي ولكني لم امارس الا العادة السرية كنت امارسها مرة تقريبا كل اسبوع وفي يوم من الايام عندما عدت من المدرسة مررت على منطقة زراعية مقطوعة كان فيها كشك صغير ووقت ماعديت من عنده طلع منه 3 شباب وبداوا بالمعاكسة واحد يقول ايه الجمال ده والتاني ايهالصدر ده وبصراحة كان عنهم حق فانا كنت لسه صغيرة بس جسمي فاير صدري متوسط وطيظي صغيرة وكنت لابسة لبس المدرسة والحجاب عادي بس هما ماسكتوش خصوصا ان ماكنش فيه حد في المنطقة دي خالص وبدا واحد منهم يحط ايدو على بزي وانا ماشية انا صرخت لقيت التاني حط ايدو على بقي والتالت على كسي ونقلوني للكشك الي في الارض وانا اصوت بس صوتي محدش بيسمعو وحطوني على الارض ونام عليا واحد منهم ونزل بوس وفتح البلوزة الي كنت لابسها ووبدا يحسس ويفتح السنتيانة لحد ماطلع بزازي ده طبعا بعد ما كتفني التاني باايدو والتالت نزل الجيبة وقعد يفرش في كسي من فوق الكلوت ده طبعا بعد مافتح رجلى بالغصب وقعد بينهم انا كنت خايفة يا ترى هينيكو وهفقد بكارتي واعز ما املك ولا هم هيفرشو بس لغاية معنتش قادرة امسك نفسي وبدات اهيج من كتر الدعك في جسم تخيلو 6 ايادي بتلعب فيا ونزل من كسي شوية مية وهنا لقيت الشاب الي تحت عرف اني وقعت وقلعني كلوتي وبدا مص في كسي وانا كنت بصرخ بصوت عالي بس مش عارفة من الخوف ولا من المتعةوواحد فيهم طلع زبو وبدا يحطو على باب كسي وفعلا دخلو بعد فتح بكارتي ونزل دمي واناكنت في قمة المتعة والالم في نفس الوقت فضل يدخله ويطلعه لغاية مانزلت منه العشرة وجه التاني وعمل نفس الكلام بس الاول شالني وخلاني انام فوق الي بينيكني وبدا يحط زبو في طيزي وهنا كان في وجع شديد قوي كنت حاسه اني هاموت خلاص خصوصا ان في واحد في كسي وواحد في طيزي والتالت حاول يحطو في بقى بس انا عضيته فشاله بسرعة وطبعا كل واحد فيهم عمل من قدام ومن ورا وكل واحد نزل منيه ادام وورالما غرقت مني ده غير الي نزلو بين بزازي والي على شعري في خلال الساعة الي حصل فيها كل ده انا كنت نزلت اربع مرات لغاية ماكنت هايجة على الاخر وسلمتلهم جسمي لحد ماهما تعبو وانا كنت لسه عايزة بس اتكسفت اقول لاني بنت عندي كرامةفلبست هدومي ومشيت جري وما روحتش من الطريق ده تاني وبعد ماروحت البيت ودخلت استحمى وانظف نفسي رجعتلى الذكريات بتاعت النيك و وقت ما شوفت كلوتي وكسي وطيزي غرقانين مني ودوقت طعم المني لقيته حلو اوي غير رحته الي هيجتني موت ولقيت نفسي بدعك في كسي وابزازي من غير ماحس ودخلت صابعي في كسي لقيت نفسي مفتوحة فهجت اكتر لحد مانزلت استحميت وطلعت نمت وفي اثناء نومي احتلمت بواحد منهم بينيكني فغرقت كلوتي وصحيت هايجة واتصلت بصاحبتي رانيا المقربة مني وقولتلها تعالي نذاكر سوا هي كانت ساكنة جانبنا وجت ودخلنا القوضة وقفلنا علينا احنا كنا ديما بنتكلم في الجنس عادي سوا لذلك حكيت لها على الي حصل لقيتها قالتي طب انزلي جيبي حبوب منع الحمل بسرعة وفعلا نزلت ورجعنا تاني واخدت الحبوب عشان ما احملش كانت بتقولي انتي كده ضعتي خلاص ولازم تعرفي اهلك بس انا رفضت صارحتها باني هايجة اوي ومش عارفة اعمل ايه؟قالتلي اعملك ايه يعني قولتلها انا عايزاكي تقلعيني وتحطي صباعك في كسي ما وافقتش وزعلت مني ومشيت وانا فضلت طول الليل هايجة ايدي في كسي وسوائلي نازلة مغرقة الدنيا بس انا لقيت الفكرة الي هاطفي ناري انا عندي اخ اصغر مني بسنة كان ديما بينام معايا في نفس الغرفة فكرت اني اغريه لذلك وقت ما جه معاد النوم وكل العايلة راحو ينامو جه اخويا عشان ينام قمت انا قلعت الجلابية بتاعتي كنت لابسة تحتها كلوت وسينتيانة بس وفضلت راحة جاية في الغرفة شوية لغاية ماحسيت ان وشه احمر وبنطلونه كلكع وقتها طلبت منه انه يجي يقلعني السنتيانة وفعلا جه انا كنت مدياله ظهري وهو بيفكها وفكها وانا قلعتها بحجة اني حرانة وامت مدورة عشان يتفرج ويهيج لقيته بيقولي انتي بزازك نار اوي وفعلا انا كانت حلماتي كلها واقفة من كتر الهيجان قولتله عايز ترضع قالي انا اخوكي عيب قولتله مش مشكلة المرة دي بس وفعلا بدا يمص ويرضع وانا هيجت اوي قفلنا علينا الباب بالمفتاح ونمت على السرير وسيبته فوقي يرضع هو تقريبا ماكنش عارف في الجنس اوي بس انا علمته اخدت ايدو وحطتها على كسي ال غرق الكلوت مية وهوانزهل من جراتي وقولته اعمل كل الي انت عايزه انا الجاريه بتاعتك وقلعت الكلوت وبان كسي وفتحت رجلي وبدات اقلع اخويا لغاية ما بقى ملط لقيت زبه صغير طوله حوالي 11 سم ورفيع بس شغال احسن من صباعي وخليته يحطه ونزل نيك في كسي لغاية ماجبهم وطلبت منه يعمل تاني وعمل لغاية ما انا جبتهم وارتعشت ونمنا يوميها وصحينا تعبانيني اوي بس انا بدات اخطط ازاي اوقع صاحبتي واخليها تتفتح زيي عشان انا بغير اوي من صحباتي حكاية الجزء التاني من قصتي الي هتبقى عن اغتصاب صاحبتي
  10. وهده القصه حكتها لى ضحبتها كثيرا ما تحدث لى مواقف أصاب فيها بهياج جنسى غير عادى ، لدرجة اننى قد اضطر للتعامل مع من يضطرنى لذلك سواء كان شاب او رجل كبير . فى مرة من المرات كنت راكبة فى الكرسى قبل الاخير بالمينى باص ثم صعدت مجموعة من الشباب فى حين لا يوجد مقعد فى الباص فاضطروا بالوقوف فى صالون الباص ، ومن سوء حظى ان وقف بجانبى شاب مطرف وانا جالسه امامه على الكرسي ، كان زبره بمحاذاة كتفى تماما ، ولشدة الزحام بالباص كان يضطر ان يحتك زبره بكتفى ، حدث الموضوع اكثر من مرة لدرجة ان زبه بدأ بالانتصاب ، وشعرت بذلك فى احتكاكة بى المتتالى ، كنت مستمتعة لكنى اظهرت له عدم الاهتمام ، مما جعله يقوم هو بالتعمد فى الاحتكاك بى لإغرائى ، وفجأة قام الشخص الجالس بجانبى ودخلت انا مكانه بجوار الشباك وطبعا جلس الشاب الواقف بجانبى ليتعمد الالتصاق بى ، لكن هذه المرة كان الجو مهيأ له أكثر مما كان من قبل . بدأ اولا عندما جلس بجوارى بالالتصاق بى بحجة ان الكرسى ضيق ويكاد يسعنا نحن الانثنان فقط ، لكنه لم يكتف بذلك بل وجدت يده تتحرك فى خبث لتلامس أعلى فخذى ، فاستثار مشاعرى بطريقة سريعة مما جعلنى استسلم له ولا استطع ان أعارضه فى وضع يده اليمنى فوق كتفى ليبلغ بزي من الناحية الاخرى ، ثم اخذ يدى اليسري ليضعها على زبه المنتصب و الذى كان منتفخا تحت ملابسه ، اشتعلت الشهوة بداخلى وبدأت اتصرف وكأنّ لم يرانا أحد ، فاستلقيت على كتفه بشكل ملحوظ ، واخذ هو يدلك ظهرى بيده ويعصر بزي بيده اليمنى ويده اليسرى امتدت لتصل بين فخذى ، ليصل الى كسي الذى كان شبة غارق فى الشبق الذى ينزل منه باستمرار . ويرجع هذا الى اننى لم يتم عمل ختان لى وانا صغيرة . لم استطع تمالك شهوتى ولا نفسى مما يحدث ، لكننى قمت بعمل شىء كان يجب علي أن أفعله وهو أن أنتفض وأرفع يده التى امتدت تتجول فى جسمى وأقف . حتى يشعر أننى أرفض ما يفعله ، وكنت أنتظر أن يتكلم شاب من الواقفين أو على الأقل يقول له ماذا تفعل ؟ لكننى عرفت فى نهاية الأمر أنهم أصدقاؤة . خرجت من الكرسى الذى يجلس فيه هذا الشاب بجانبى ، لأقف فى صالة الباص حتى تأتى محطة نزولى ولم اسلم وانا خارجة من الكرسى من يده التى تحرشت بطيزي ، لكننى قمت من جانبة على اى حال . وحينما وصلت للمحطة أمرت السائق ان يتوقف كى أنزل ، فنزلت وتوجهت مباشرة الى منزلى الذى لا يبعد الكثير عن المحطة ، وفوجئت وانا ادخل الى العمارة التى اسكن بها ، صوتا يقول لى " لو سمحتى" فالتفت نحوه فإذا به نفس الشاب الذى كان يتحرش بي ، فلم ارد عليه واستمررت فى التوجه نحو باب العمارة لاصعد اولى درجات السلم ، وإذا به يضع يده على كتفى ويقول لى "انا اسف" بكل حرارة . التفت له وقلت له "حصل خير" فوجدته يحملق فى عينى ، لم استطع تركه ينظر الى بهذه الطريقة ، فقررت الا امشى ولا التفت عنه حتى يلتفت هو ، ويمشى اولا . لم يلتفت ولم يمشى وكذلك انا ، وتأكدت أن ما حدث فى المينى باص سيحدث مرة أخرى حينما وضع يده على كتفى ، وأخذ يتحسس ذراعى بحرارة ، للمرة الثانية لم اتمالك نفسى ، لانه فى هذه المرة دلكنى بقوة واخذ يسحبنى الى منطقة بير السلم التى تعتبر كحجرة مظلمة ومغلقة ، اخذ يدلكنى بقوة ويضمنى اليه بشىء من الحميمية التى ظهرت على زبه المنتصب و المحشور بين جسمه وجسمى من الخلف ؛ حيث أدار وجهى وصار يحتضنى من الخلف ، وأنا فى هذه اللحظة مغمضة العينين وأتلقى قبلاته على رقبتى ، وأتلوى بين يديه غير متحمله ما يفعله بيده فى بزازي وكسي الذى يمسكه بقوة ولا يتركه . التفت بوجهى من غير وعى ليلتقى فمى بفمه لالتقط لسانة فى فمى ، واتبادل معه القبلات ومص الشفايف بيننا ، قررت حينها أن اكمل معه ما يفعله ولو لدقائق ، حتى اننى مددت يدى لامسك زبه وادلكه بيدى كما فعل بكسي ، وبدأ جسمى وجسمه فى التوهج من شدة ما يحدث بيننا من هياج جنسى لا نكاد نستطيع نسيطر عليه ، وبدأت أشعر بأن شىء ما يسيل منه ، فتأكدت أن شهوته تنزل فى يدى كما نزلت شهوتى فى يده ، ظننت أنه سيرفع ملابسى ليكمل ما يحدث ، لكن لسوء الحظ سمعت أصوات الصبيان يلعبون على السلم ويكاد أحدهم يقترب من بير السلم أثناء نزولهم ويرانا ، فوجدته يقوم بتنسيق ملابسه وتركنى وهم بالخروج ، فلملمت شملى انا الاخرى ، ونسقت ملابسى وشكلى فى مرآتى الصغيرة واستكملت فى الصعود لشقتنا لأكمل وحدي إنزال شهوتى فى الحمام . وده اميلى للبنات والمدمات الاميلى باستاز حلمات المفرود ان تفهم التلميد ولا تشير باان تسبه بالحرامى لانه تلميدك وشكر لك
  11. توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمت اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الي الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام حمدي بتقبيلها بقوة في فمها وسالها امك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلة ماشي ومشيت قدامة باغراء زي اللبوة وكان حمدي لسة واخد الحباية كان عايز يركب شيماء في مكانها ترك حامد شيماء ودخل المطبخ نظرت لة امي وتسمرت تماما فقال لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف زبة كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حمدي ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراك ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان يرحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة كعادتة وكان يبوس في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممدين في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فاحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الا في وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة
  12. / (/ />انا اسمي رامي عمري 35 سنة وزوجتي اسمها رهف عمرها 30 سنة كنت قد تزوجتها قبل اربع سنوات بعد ان توفيت زوجتي السابقة بحادث سير ولم نفكر بالاولاد الى هذه اللحظة فهو مشروع مؤجل الى اشعار آخر .هي مرأه متعلمة ومنفتحة على الحياة فهي متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية تعطيني في الممارسة الجنسية ما يرضي نهمي ويشبع رغبتي . جسمها جميل فنهداها متوسطي الحجم لكنهما غالبا متصلبان بفعل قوة الشبق التي اجدها فيه كلما فكرت في نيكها في الليل او حتى في النهار اذا سمحت الظروف وكنت مثارا من شيء ما .فهي تفهمني جيدا عندما اكون راغبا في نيكها وانا كذلك فليس من الصعب علي معرفة اوقات حاجتها للنياكة ففي لبسها ومشيتها وصوتها ونوع كلماتها ما يفسر ذلك بوضوح الا اننا في العادة نلتقي ساعة من النيك اللذيذ كل ليلة تقريبا .طيزها كبيرة مدورة باستدارة مميزة تثيرني جدا وتجعلني اغلي من الشبق واعشق فعصها وضربها عليها كلما كانت في متناول يدي ولا نمارس النيك في الطيز الا نادرا ولكننا على الاقل جربناه ووجدنا ان النيك في الكس اكثر لذة ..هذا هو راينا على الاقل ولكن ذلك لا يمنعنا من التغيير وان نعطي لزبي اذن العبور الى فرن طيزها الساخن اذا شعرنا ان ذلك يمتعنا اكثر ..فنحن نمارس جميع طقوس النيك برغبة عارمة واثارة بالغة تمص لي زبي والحوس لها كسها واعضعض بظرها باسناني بلطف تثيرني واثيرها نحلق سويا في سماء الرغبة والشبق والمتعة الى اقصى الحدود ونحن مستعدون دائما ان نلبي كل منا طلبات الاخر في هذا المجال بكل رضى وبصدر رحب .نبحث دائما عن التغيير وزيادة المتعة بدون قيود …هي بيضاء البشرة بخصر ضامر وطيز كبيرة ونهدان بارزان .طولها 170 سم ووزنها حوالي 65 كغم .اعتدنا انا وزوجتي اننا في كل سنة وفي الصيف تحديدا نذهب في رحلة سياحية الى دولة اخري غير بلدنا لمدة اسبوع نغير اجواءنا الروتينية ونستغل الفرصة بالنيك اليومي عدة مرات باجواء جديدة واساليب حديثة ومتجددة لتجديد حياتنا الزوجية فانا احبها وهي تحبني ونستمتع مع بعضنا ولم يفكر كلينا بغير الاخر لان الامور تسير على ما يرام الا ان الظروف قد تتطلب منا غير ذلك ؟؟؟؟؟ زوجتي لها اخ اصغر منها عمره حوالي 28 سنة تزوج منذ سنتين بفتاة غاية في الجمال عمرها حوالي 24 سنة ولا اعرف عن حياتهما الخاصة شيئا سوى انه يعمل بوظيفة مستشار في احدى الشركات الكبرى ويغيب عن البيت لاسبوع او اكثر ويسافر كثيرا الى الخارج ولفترات طويلة تمتد لشهر او اكثر حسب ظروف المهمة .. ولكنه لم يسبق له ان اصطحب زوجته معه كما اعلم حتى شهر العسل كان ليومين في احد فنادق المدينة التي نسكنها بحجة ظروف عمله ..كنت قد اتفقت مع زوجتي ان نقضي اسبوع السياحة لهذا العام في اسطنبول (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=119816) بتركيا .وذلك بناءا على طلبها حيث انني اعرف اسطنبول جيدا لزياراتي المتكررة لها بحكم عملي في التجارة مع تركيا (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=119816) .حيث كانت زوجتي فرحة بذلك فقد سبق لنا زيارة هذه المدينة وكان لنا فيها ذكريات جميلة لا تنسى وقد اعجبتها كثيرا وارادت ان نكرر الزيارة هذه السنة …وبعد يومين جاءت زوجتي لتخبرني ان زوجة اخيها واسمها سارة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=119816) تريد ان ترافقنا في هذه الزيارة والمطلوب مني اقناع اخوها سامي بالموافقة ومرافقتنا مع زوجته للمرة الاولى بحياتهما وان اضغط عليه للموافقة بحكم علاقتي الجيدة به ……وافقت بسبب حبي لزوجتي ودائما ما البي لها جميع طلباتها ما دامت منطقية وسليمة .لتحقيق ذلك انتظرت موعد وجود سامي في المنزل وقمنا بزيارتهم بحجة المجاملة العادية .وبعد شد وجذب اقنعته بالموافقه وان يعتبر هذه الزيارة السياحية هي شهر العسل الحقيقي له ولزوجته خصوصا انه لم يسبق له زيارة اسطنبول ولا زوجته طبعا وستكون فرصة ممتازة بوجودي معهم لانني اعرف المدينة جيدا حيث انني غالبا ما ازور اسطنبول مرتين او ثلاث كل سنة ..وافق سامي الا انه قال ان ظروف عمله صعبه جدا ويمكن ان يحتاجوه في الشركة في اي وقت ويكون بذلك مضطرا للتواجد بالشركة بحكم وظيفته الحساسة ..فقالت له سارة المهم انك توخذني زيارة لتركيا لاني بسمع عنها انها جميلة جدا وبعدين انا محتاجة اني اغير جو معك لاسبوع والموضوع يستحق منك ان تعطينا بعض الاهتمام من هذه الناحية فقال على اية حال انا موافق وساقوم بحجز التذاكر وسأرتب كل حاجة على ان يكون السفر بعد اسبوع …وهكذا كان.. سافرنا سويا عن طريق شركة سياحية وحجزنا في الفندق غرفتين متجاورتين وكانت الامور تسير على ما يرام فكل واحد مننا الاربعة مشغول بزوجه او زوجته ليومين حيث زرنا العديد من المواقع الجميلة وكانت الاجواء في غاية السعادة …الى ان جاءنا ما يعكر صفو هذه الرحلة حيث جاء سامي هاتف من الشركة يطلبون منه العودة اليهم فورا لامر هام جدا ..جاء لي سامي واخبرني بذلك ولم يخبر زوجته المسكينة بذلك خوفا عليها من الصدمة وقال انه لا بد من العودة الى الشركة ..ذهبت مع سامي لحجز تذكرة العودة في طائرة المساء وقال لي ان ارتب امر اخبار زوجته بذلك حيث عدنا الى الفندق وحاولت بطريقة مبسطة ان اخبر سارة بذلك التي بدات تبكي بحرقة بعد ان كانت في منتهى السعادة ..فقال لها سامي اعذريني يا سارة ما في عندي اي مجال للاختيار فانا احب عملي كما تعلمين وهو عمل يعطيني دخلا ممتازا ولكن انا عندي حل ..فقالت له ما هو ؟؟ فقال انتي خليكي مع اختي وزوجها وكملوا رحلتكوا واكيد اختي وزوجها مش رح يقصروا معاكي خصوصا انها غرف الفندق محجوزة وجاهزة وتذكرة العودة ايضا وبتكملوا رحلتكوا مع بعض وبتعملوا تسوق ومشتريات مثل ما بتريدي وانا بتسمحيلي اروح لشغلي ..وافقت المسكينة مجبرة واعطاها كمية من المال للمشتريات وغادر عائدا الى عمله بعد ساعة حيث كانت الساعة الثامنة مساءا ….اوصلناه الى المطار مودعين وعدنا ادراجنا الى الفندق … في الليل خرجنا سويا الى السوق ثم ذهبنا في زيارة لحديقة جميلة اعرفها جيدا جلسنا سويا على مساحة عشبية خضراء تحيطها احواض من الزهور مشكلة على شكل كلمات بالتركية مثل عبارات الترحيب بالظيوف او اشكال هندسية جميلة وهذه المناظر متكررة في هذه المدينة كثيرا . وكم كنت اتمنى ان انفرد بزوجتي حتى نمارس بعض حركات الشقاوة الحلوة التي احبها في مثل هذه الاوقات خصوصا ان الجو جميل جدا فالهواء منعش والاحبة يجلوس حولنا ازواجا ازواجا كل مشغول بحبيبة . …. ..كنت اتمنى ان اقبل زوجتي او احسس على نهديها او حتى كسها او اضربها بلطف على طيزها او احضنها او اي شيء من هذا القبيل ولكن وجود سارة معنا منعني من القيام باي مما سبق ..شعرت زوجتي بالضجر فهي مثلي لا تريد الاموران تكون جامدة هكذا بل انها تعشق هذه الحركات المثيرة التي يتبعها نيكة لذيذة عندما نعود الى الفندق ..هكذا نحن معتادون وهي تعرف ذلك..عرفت ذلك من حركاتها وايماءاتها الحركية او اللفظية التي لا تخفى علي ابدا …يبدو ان سارة شعرت بذلك فاستاذنت ان تذهب لشراء شيء من البسطات والعربات المحيطة بالحديقة وعندما حاولت زوجتي مرافقتها رفضت وقالت انتو خذو راحتكوا واطمئنوا علي انا مشوار صغير وبرجع لكم لكن ما تغيروا مكانكوا لا نضيع بعضنا ..ما ان ابتعدت سارة قليلا حتى بادرت بالاقتراب من زوجتي وقبلتها قبلة حميمية حارة على شفتيها حيث ذهبنا سويا في متعة رهيبة لم نستفق منها الا بعد خمس دقائق ..ثم تحول الجو الى بعض الجدية حيث قالت لي زوجتي مسكينة سارة جت الحزينة تفرح ما لقت ليها مطرح ههههه .فقلت لها يعني احسن من لا شيء هيها بتغير جو ..فقالت اي جو واي زفت هذا اي تغيير جو بدون نياكة وبوس وحضن وحبيبها معها ما بسوى شي ….فقلت لها احنا عملنا اللي علينا وما ممكن نعمل اكثر منه ..وخلينا بحالنا واذا كان بدها اي شيء احنا جاهزين لخدمتها طول الرحلة …فقالت زوجتي انا عارفتك مش رح تقصر لكن اللي هي عاوزيته صعب عليك هههههه وضحكت ضحكة خبيثة وضحكت معها وقلت يعني اللي بقدر عليه واللي ما بقدر عليه لا حول ولا … ربع ساعة كانت سارة قد عادت ببعض المشتريات منها ثلاثة كؤوس من عصير الرمان المشهور في اسطنبول وبعض الشوكولاتات اللذيذة ..شربنا العصير واكلنا الشوكولاتات واتفقنا ان نذهب الى الفندق وبنكمل السهرة هناك…في الطريق اشتريت بعض المكسرات والفواكه وعلب البيرة وذهبنا الى الفندق بتاكسي …وفور وصولنا الفندق توجهت سارة الى غرفتها وقالت تصبحوا على خير ؟؟؟الا انني عاجلتها بالقول وين يا سارة مش معقول باسطنبول وتنامي بدري ما بصير !!!!؟؟فقالت انا قصدي توخذو راحتكوا وما بدي ازعجكوا اكثر من هيك فقلت لها انتي بهالطريقة هذي بتزعجينا ..ثم كلمتها زوجتي واقنعتها ان نكمل السهرة في غرفتنا لانها اكبر من غرفتها وفيها اربعة كراسي وطربيزة ولكن بعد ان نغير ملابسنا جميعا يعني بعد عشر دقايق وفعلا ذهبت سارة ونحن دخلنا حيث لبست زوجتي قميص نومها المثير جدا فهو اصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت ابو خيط يظهر ولا يخفي حتى ان اطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو ايضا قصير جدا الى فوق الركبه ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق .فقلت لها حرام عليكي انتي هكذا بتحرقي دم سارة عالآخر ..!!مش معقول هذا اللبس ياحبيبتي انتي خليتي زبي ينقط لبن من شكلك كيف لو لمستك او زبي طل من وراء كلسوني وشاف اللي قدامه …ضحكت بميوعة اعرفها جيدا وقالت خليك بتستاهل الليلة رح اهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين انا جايه لهون انبسط مش البس شرعي بغرفة النوم!!!!!هههههههه ضحكت بميوعة رهيبة لولا الظروف لكنت اخذتها بحظني الى الصباح ولكن ؟؟؟؟ثم اردفت وبالنسبة لسارة ما يهمك منها حل مشكلتها عندي وعلى كل حال خلينا ننبسط وننسى كل شيء هلا …لبست بجامتي وكنت حريصا ان اختار بجامة تستر جسمي جيدا … ثم جهزنا الطاولة بما لذ وطاب من الماكولات والمشروبات وجلسنا بانتظار سارة …ما هي الا دقائق حتى اطلت سارة وقد لبست روبا من الساتان الاخضر الزيتوني المعرق ببعض النقوش حيث كان لبسها انيق جدا وهو روب طويل واغلقته باحكام الا ان صدرها كان واضحا ببياضه الناصع وبروز نهديها الملفت فنهديها اكبر من نهدي زوجتي ويبدو كذلك طيزها اعرض واضخم وذلك باديا من خارج الروب ..نثرت شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها ولسواد شعرها مع بياض بشرتها ووجهها تبدو سارة في قمة التالق والبريق الانثوي الرائع ..يبدو كذلك انها صلحت مكياجها قليلا ووضعت عطرا انثويا ليليا ملأ الغرفة انوثة طاغية ..وبمناسبة الانوثة فيا لها من انوثة تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما وصفت وشممت خليط عطر زوجتي مع عطر سارة .فكانت الاجواء حالمة بطريقة افقدتني تركيزي فلم استطع ان امنع نفسي من تسطير كل عبارات الاعجاب بسارة حيث قلت لها : يااااااه يا سارة شو هالحلاوة ؟؟شو هالتالق هذا ؟؟يخرب بيته سامي شو اهبل اللي راح وترك هذا الجمال خلفه …خجلت سارة ورمت راسها بالارض ولم تجيب الا ان زوجتي قالت : بلاش تخليني اغار هلا …وقالت لسارة ولا يهمك منه هذا ..اصلا هذا جوزي وانا بعرفة نسونجي درجة اولى …فقلت لها انا اكيد نسونجي بس مع الحلوين عشان هيك تزوجتك انتي . لكن سارة فعلا حلوة واخوكي حمار ..اللي مخلي شغلة يوخذه من زوجته خصوصا لما تكون جميلة لهالدرجة … المهم جلسنا وسارة مطرقة… راسها في الارض ولا نسمع منها الا بعض التنهيدات التي تنم عن الم كبير …فقالت لها زوجتي مالك يا سارة هو البكاش هذا زعلك بشيء فقالت ابدا ما في شي …فقالت لها زوجتي اذا ريحي حالك وفكيها هالتكشيرة وفكي كمان روبك هذا ولشو عامله بحالك هيك,,تناولت زوجتي رباط الروب وفكته دون ممانعة من سارة ..التي قامت وخلعت روبها ….يا لهول ما شاهدت !!!!!!!ما هذا الجسد الرائع !!!كانت سارة تلبس قميص نوم يشبه كثيرا في لونه وقماشه قميص نوم زوجتي الا انه اطول قليلا يعني الى حد الركبه وهو ليس مفتوح من الجوانب ويبدو انها تلبس كلوت وسوتيان من نفس الطقم لانني شاهدت السوتيان ولم الحظ الكلوت لطول القميص …الا ان ما شاهدته كان اشبه ما يكون بالحوريات او ممثلات الجنس المشهورات بالاجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع بياض جسدها ونعومته وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة الكبيرة وصدرها الناهد فاصبح المنظر امامي وكانني بين حوريتين جميلتين تلك مثيرة بنهديها وحلمتيها الماثلتين امامي باغراء صارخ وكسها البارز من اطراف كيلوتها ينادي هل من يقتحم حصني ويدكه دكا دكا وهذه بجسدها المتناسق بطريقة عجيبة وكأنها اختارت كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبتها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح الا للمتعة …..وان كان زوجها قد حرمها من المتعة هذه الليلة فانها لم تمنع نفسها من التعبير عن امكاناتها الجسدية بلباسها هذا وطلتها المتألقة هذه ..لم احاول التركيز كثيرا على هذا الموضوع رغم ما بي من اثارة وزبي منتصب وقد صنع لنفسه خيمة صيفية من بجامتي و يكاد ينفجر اثارة وغيضا مما يراه …شربنا البيرة مع بعض الفواكه والمكسرات ولم يخلو الامر من بعض الايماءات الجنسية بيني وبين زوجتي ولكنني طيلة السهرة لم ازح نظري عن سارة وجسدها الرائع …كانت زوجتي كل دقيقة او دقيقتين تمسح رجل سارة من فخذها بحجة المداعبة اللطيفة ولكنني ايضا اعتقد ان ذلك بسبب ماوصلت اليه كلاهما من اثارة حتى سارة نفسها كانت تعاني من الاثارة وذلك بائن من احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة وحركتها الثقيلة وكانها متعبة من شيء ما …كان لا بد من نهاية لهذه السهرة فاستاذنت سارة وعادت الى غرفتها بحجة انها نعست ولا بد تنام حيث اتفقنا ان نذهب في الغد الى بعض المواقع الجديدة بحيث نبدا الساعة العاشرة صباحا … ما ان غادرت سارة حتى خلعت كل ملابسي عدا السليب و امسكت بزوجتي فعصا وحضنا وتقبيلا في كل انحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره . كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست ادري من سارة ام من زوجتي ام من الظروف بل من كل ذلك …بدات بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين احيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وامصمصهما بفمي واسناني احيانا وارضع حلمتيهما تارة اخرى ..لم انسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت الى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت الى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي الى قدميها مصمصت اصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها اما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع منها الا الاهات والوحوحة باصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب الى الهستيريا منه الى الانتظام ..قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها الا وزرته بلساني او اسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم انسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني واصابعي الا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام …وما ان اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الاولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد ان وضعتني في وضع 69 الجانبي مزقت السليب شر ممزق والتهمت قضيبي المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي طالما متعها ..لحوست شفريها ..عضعضت بظرها …التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكانني ارضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها الثانية . ومن جانبها كانت تمص بزبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة ايضا وكانت بين فترة واخرى تعضه باسنانها فتؤلمني حتى اضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين اسنانها الجائعة ..تركت زبي ايذانا منها ببدء مرحلة جديدة …رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي الى كسها وما ان اوصلته الى لمسه فقط حتى سحبته الى الخلف فضربتني بيدها على طيزي اعدته مكررا نفس المشهد ثم ارجعته وضربتها بيدي الاخرى على طيزها وفعصتها بقوة شديدة فصاحت …دخله دخله جوات كسي ..بصوت لم يكد يظهر فاعدته مكررا نفس الكرة ..فبدات تزوم وتتعصب كثيرا ..تحاول ان تضريني او تعضني او تنتقم باي طريقة الا انني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة ..بدات بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وادوره بحركة دائرية سريعة او بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني ان ادخله وانا اتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ …لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدات بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا .ثم ابطأت بسرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم سحبته .وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم في نفس الوقت طلبت منها اوضاعا اخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الاسطنبولية الرائعة حتى اعدتها الى الوضع الاول ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي ورهزتها بحيث تصل رجليها الى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا حتى اصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدات بتهشيم فخذي وطيزي من الخلف باضافرها حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصيح وتوحوح بشكل لم اعهده منها سابقا كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالحمام والنوم فورا فالساعة تشير الى الثانية فجرا ولا بد من الخروج في الصباح الى رحلة سياحية في اسطنبول ..هكذا حصل ولكن ما حصل ايضا ان زوجتي واثناء وهي تفرك زبي بالليفة والصابون في الحمام فاجأتني بالقول ::شكلك اليوم مولع اكثر من كل يوم ؟؟شو القصة ؟؟قفلت لها لانك انتي كمان حميانه كثير وطول الوقت كسك بنقط عسل قدامي شو بدك اياني اعمل بعد …. ..فقالت انا واللا سارة ؟؟فقلت لها بلا قلة عقل ما بشبع عيني ولا زبي غيرك !!! !فقالت هلا سارة احلى مني يا بكاش ؟؟فقلت لها ليس الامر كذلك فهي فعلا جميلة جدا ولكن انت زوجتي واحبك جدا ..كما انه كان لا بد من مجاملتها بعد الذي جرى معها ,,فقالت بالك بتكون حست علينا وانت بتنيك في ؟؟فقلت لها ممكن لان صوتك كان معبي الفندق يا قحبتي المجنونة ..فقالت مسكينة سارة ..لو اخوي ضل معها كان ناكها اليوم زبين مثل ما نكتني واطلعنا تعادل .هههههه .فقلت لكن انا ما نكتك غير زب واحد ..فقالت مهو زبك باثنين حبيبي ههههه قلت لها على كل حال انتي خليكي مع سارة وضلي هوني عليها من الوضع …فاجاتني عندما قالت الحل الوحيد لسارة في ان تنسى وضعها انها تنتاك !!!!فقلت لها انتي مجنونة واللا شو ؟؟فقالت لا مجنونة ولا شي ..هذه هي الحقيقة وانا انثى وبعرف شعورها كثير منيح !!فقلت لها شو الحل فقالت لي بمفاجأة مدوية شو رايك انك تنيكها وهيك بنحل مشكلتها وبعدين احنا بنغير اجواءنا وبنجرب تجربة جديدة ؟؟ممكن تكون هيك نيكة لينا الاثنتين فيها متعة اكثر ؟؟؟فقلت لها انتي مجنونة اكيد وعقلك طاقق ..فقالت انا بحكي عن جد وانتا اعجبت فيها وبجمالها ما تنكر هالشي وانا موافقة انك تنيكنا الاثنتين مع بعض مهو كل زب منك بساوي زبين يعني بكفي نسوان ثنتين وبعدين سارة ما رح تعترض لانها مولعة على زب يشبعها ويروي كسها العطشان بعد اللي عمله اخوي معها …فكرت قليلا وقلت لها انت بتحكي جد جد واللا بدك تفحصيني ..فقالت سارة زوجة اخي واخي هو المقصر وانا بسد مكان اخوي وبهديها جوزي هدية شرط اني اكون معها شو فيها هاي …فقلت لها انتي اكيد بتمزحي وانا مش مستعد اجاريكي بهالحكي ..كنا قد اكملنا حمامنا وعدنا الى الفراش عندما قالت لي جد جد مش ممكن يكون الجنس الجماعي ممتع ؟؟قلت لها اكيد ممتع لكن ….. فقالت اذا خلينا نجربه ونحنا باسطنبول وما حدا بدري فينا ؟؟ثم امسكت زبي وبدات بمصه حتى انتصب وركبت فوقه بوضع الفارسة ورهزت فوقه صعودا وهبوطا لربع ساعة حتى اتت شهوتها وقذف قضيبي منيه الساخن في جوف كسها الذي لا يشبع وناكته بنفسها بنيكة سريعة واتت شهوتها وارتمت بجانبي وهي تقول غدا انا بتحايل على سارة وانا متاكدة انك رح توافق لاننا رح نبسطك كثير ….. بكرة بتشوف يا حبيبي ..لم اعلق رغم انني غير ممانع ولكن اخاف ان نعمل فضيحة مع زوجة اخيها التي تركها زوجها امانة معنا ثم نمنا الى الصباح في صباح اليوم التالي اتصلت سارة في التاسعة والنصف بالهاتف لتتاكد باننا جاهزين حيث كنا على وشك ان ننتهي من تجهيز انفسنا انا وزوجتي حيث خرجنا والتقينا بسارة ببهو الفندق وبعد تناولنا الفطور في الفندق خرجنا في رحلة بحرية بالقارب الى جزيرة جميلة قرب اسطنبول اسمها جزيرة الاميرات بل هي مجموعة جزر فيها واحدة كبيرة يتواجد بها السائحين بالعادة . تجولنا في الجزيرة بواسطة عربة تجرها الاحصنة وتناولنا الغداء في احد المطاعم الراقية اخذنا بعض الصور التذكارية وقد لاحظت ان سارة بدات بالتحسن وبدا السرور على محياها وبدت منشرحة الصدر اكثر …ثم قفلنا راجعين الى اسطنبول المدينة حيث وضعنا بعض المشتريات في الفندق وذهبنا في رحلة مسائية الى منطقة تسمى تلة العرائس وهذه التلة مشهورة بانها كانت في القديم مهوى افئدة من يرغبون بالزواج من الجنسين حيث يذهب كل راغب بالزواج الى هذه التلة في مناسبات معينة حيث يشاهدون بعضهم البعض ويخطبون بعضهم هناك وفي حال اتفاقهم يعودوا ليستكملوا اجراءات زواجهم ..وهي مشهورة بان من يتزوج من خلال هذه الطريقة يكون زواجه موفقا ويعيش الزوجين حياة ممتعة هانئة حيث كنت قد شرحت ذلك لزوجتي ولسارة في الطريق وعند وصولنا هناك اقترحت زوجتي ان تذهب هي وسارة الى الموقع الخاص بالبنات الراغبات في الزواج عادة واتقدم انا واخطبها من نفسها وذلك من باب المداعبة والانبساط وتطبيق هذه القصص الخيالية علينا الا انني قلت لها طيب وسارة مين بده يخطبها وضحكت ضحكة لها معنى بالنسبة لزوجتي ؟؟فقالت سارة: انا ما بدي اتزوج خلص هذا نصيبي من الدنيا ولكن زوجتي قالت لها : ولا يهمك هذا رامي بخطبنا الاثنتين وانا من عندي موافقة ضايل موافقتك انتي بس …فضحكت سارة وقالت ايوة مهو بصير الرجل يكون له زوجتين شو فيها فضحكت زوجتي وسحبت سارة الى راس التلة وعند وصولهما ذهبت اليهما وقلت لزوجتي اتقبلي بي زوجا لك ؟؟فقالت موافقة ثم قلت لسارة اتقبلي ان تكوني زوجتي مع هذه الجميلة التي امامك ..فقالت سارة يعني هي جميلة وانا لا ؟؟فخاطبتهما مع بعض قائلا اتقبلن ايتها الجميلتان ان تكونا زوجتين لي انا ..فقلن سويا موافقين ……ضحكنا كثيرا واخذنا بعض الصور التذكارية وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءا حيث عدنا الى السوق ..اقترحت سارة هذه المرة ان نتعشى في الفندق فوافقنا وعدنا الى الفندق حيث بدلنا ملابسنا بملابس اخف قليلا ثم دخلنا مطعما في الفندق تعشينا واصرت زوجتي ان تطعمني السمك والجمبري والاستاكوزا حيث قالت ما انت مسخم ومتزوج ثنتين وبدك تقوم بواجبهن يا حرام تغذى منيح …هههه كانت الاجواء بين زوجتي وسارة تشير الى انهما تحدثا في موضوع الجنس الجماعي وهناك شبة موافقة من سارة او هكذا شعرت من خلال سلوك سارة وطبيعة جلستها حيث كانت مرتاحة اكثر من الامس وتنظر لي نظرات لا تخفى على خبير مثلي ..بعد العشاء قالت لي زوجتي بيني وبينها ان سارة ستسهر معنا اليوم كالبارحة وانها مترددة قليلا في الموضوع الذي قلت لك عنه ولكنها ستوافق بالتاكيد وان اكون مستعدا لذلك…تظاهرت بالمفاجأة وانها احرجتني ولا يمكن لي ان اخون اخوها مع زوجته الا انها قالت مش مشكلة انت جهز لنا الفواكه والمازات والبيرة وتعال بتلاقينا بالغرفة منتظرينك …واتفقت مع سارة ان تذهبا لتجهيز نفسيهما والطاولة والجلسة للسهرة بانتظار الباقي مني … ذهبت الى السوق القريب وتعمدت اان اتاخر لنصف ساعة حتى اعطيهما المجال لتحظير الجو واعطي زوجتي المجال لتقنع سارة بموضوع الليلة ..حيث عدت بعد 45 دقيقة و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا ومعي بعض البيرة والمكسرات والشوكولاتة وتشكيلة فواكه مميزة ..وما ان طرقت الباب حتى فتحت لي زوجتي الباب واختبأت خلفه ..دخلت بتأنٍ مقصود ونظرت خلف الباب فكانت زوجتي بلباسها المعروف بخلاعته الفائقة ولم تغير شيئا عن الليلة الماضية سوى لون قميص النوم الذي كان احمرا شفافا ليس به خمسة غرامات من القماش والطامة الكبرى هذه المرة انها بدون لا كلوت ولا سوتيان يعني كانها عارية تماما وما قميص النوم الا لزيادة الاغراء فقط فالكس والبزاز والطيز كلها ظاهرة بدون اي عوائق بل ان القميص الاحمر الشفاف زادها اثارة وبهاءا …صفرت اعجابا وقلت لها يخرب عقلك شو عاملة بحالك ؟؟؟فاكرتنا لوحدنا ؟؟مهي سارة معنا ؟؟ايوة صحيح هي وين ؟؟؟ فقالت راحت غرفتها تغير ملابسها وراجعة فقلت لها اذا جهزي الطاولة للسهرة خليني اخذ دش سريع واغير ملابسي ..فهمست لي زوجتي بغنج واضح عاوزين نشوفك بالبوكسر اليوم ومن غير سليب يا روحي ,,,ريح حالك يا استاذ ولا يهمك من حدا احنا باسطنبول مش بالبيت !!!! دخلت الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست بوكسر بدون سليب ولبست تيشيرت قطني بدون اكمام وخرجت من الحمام لاجد سارة قد وصلت وجلست الاثنتان سويا على الطاولة بانتظاري ..كانت سارة مثل اليوم السابق ترتدي روبا مغلقا فوق قميص نومها .قالت زوجتي شايف يا رامي هاي سارة مش مصدقة انك جوزها والليلة دخلتكوا ….ههههه.. فقلت لها خلي سارة براحتها كل اللي بهمني انها تكون مبسوطة وراضية وجلست على الكرسي الفارغ الواقع بينهما يبدو ان الامور مرتبة قبل حظوري .قالت رهف ما انتا خطبتنا على التلة ووافقنا وخلص وصارت سارة ضرتي وغالية عليه وعليك واللا لا يا سارة .. بعدين انتي انسانة متحظرة ومتعلمة وجميلة جدا حسب راي رامي المعجب الولهان بزوجته وحبيبة قلبه سارة وانتي كمان معجبه برامي وبرجولته عموما زي ما هو معجب بجمالك وحلاوتك.. فقلت لها سارة تستاهل كل خير وهي انسانة رائعة وجميلة وياريت كل النسوان مثل سارة وطعامتها وحلاوتها وعقلها الكبير ,,فقالت سارة: رامي صدقني اني عن جد معجبه فيك كشخص واعي ومنفتح على الحياة ومعجب بقدرتك على الموازنة بين شغلك وزوجتك وحاجاتها . وانا بعتذر منكوا اذا سببتلكوا احراج او تعبتكوا معي ..فقالت لها زوجتي: سارة انتي منا وفينا وما في اي غلبة ..وهلٌا فكي عن حالك واشلحي الروب وارتاحي وسيبونا من التراجيديا بتاعتكوا هاي …قامت سارة بخجل ثم قالت لكن …..وصمتت .فقالت لها رهف ما فيش لكن احنا اتفقنا وخلاص الليلة رامي زوجك زي ما هو زوجي وبده يشوفك مشلحة ويمصمص كسك وينيكه كمان وضحكت ههههههه ,,,,,نهضت رهف بغنج واضح وكسها يلمع بمائه المغطي لشفرية واسفله كحبات العرق الندي وبزازها تترجرج على صدرها وطيزها وحلمتيها منتصبتان كالصاروخ الموجه تتمايل بحركات سكسية مثيرة وقالت لها اعملي مثلي .حبيبي رامي بحبني هيك وكسي يلمع قدام زبه ..ثم توجهت اليها وفكت رباط روبها وازاحته عنها ….لارى سارة بحلتها الجديدة ..قميص نوم على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا بكل تقسيماته المثيرة الرائعة التشكيل .وهو قصير يصل الى اعلى فخذيها وردي اللون مصنوع من خيوط على شكل مربعات صغيرة يعني 1 سم وكلوت وردي ايضا ابو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها وسوتيان شفاف من نفس اللون تبدو منه حلمتيها منتصبتان هائجتان بشكل مذهل …وطيز اكبر من طيز رهف تترجرج بشكل مذهل وفخذان ملفوفان مبرومان كعمودي مرمر ابيض مصنوع باتقان نهداها اكبر قليلا من نهدي رهف فهي فعلا حورية من حوريات الجنة ..الخجل ظاهر على محياها بشكل زادها جمالا واثارة والمسكينة لم ترفع عينيها عن الارض خجلا وحياءا جعلني احترق من ****فة على هذه الانثى المتفجرة انوثة وجمالا يخلب الالباب ..صمت الجميع امام هذا المنظر الرائع يبدو ان رهف ايضا تفاجأت بجمال سارة وسحر انوثتها ..فقلت حبيبتي يا سارة حبيبتي رهف اقعدوا خلينا نسهر وانتي يا سارة صارت الامور واضحة هلا فكي عنك الحياء الزائد وخذي راحتك …صبيت البيرة في ثلاثة كؤوس وزعتها عليهن واخذت واحدا وشربنا سويا نخب هذه الليلة الصاخبة منذ بدايتها …توجهت رهف الى اللاب توب الذي كانت قد شغلته مسبقا وشغلت اغنية راقصة وسحبت يد سارة وبدأتا بالرقص سويا …جلست على كرسيي اتامل هذه الاجساد المتمايلة امامي بغنج ودلع وسكسية مطلقة ,,,,اشرب احيانا رشفة بيرة ثم اعود الى النظر اليهما فلا اريد ان ابتعد بعيني ولو لثانية واحدة دون التنعم والاستمتاع بهذين الجسدين الجميلين …كان زبي في عز شموخه يتفجر غيضا راسه متورمة بل متفجرة محمرة وقد رفع البوكسر حوله على شكل خيمة …تناوبت كلاهما بالاحتكاك به كلما اقتربت مني بيدها او بطيزها تاتي احداهما لتجلس بحجري بحركة اغراء قاتلة ثم تاتي الاخرى لتزيحها وتحل مكانها بدلع وغنج متناهي الشبق والاثارة …قمت اشاركهما الرقص اراقص هذه لحظة فتسحبني تلك لارقص معها للحظة اخرى .. قلت لرهف :شغليلنا سلو دانس ,,,فاحتجت على اساس مع من سوف ارقص فقلت لها بالتناوب خمس دقايق لكل واحدة لكن سارة بالاول لاني مشتاق احضن زوجتي الثانية بالاول ..ضحكت رهف وشغلت الموسيقى وانا ذهبت لسارة وحضنتها وبدانا الرقص البطيء قبلت رقبتها وما تحت اذنها حضنتها بنعومة وتمايلت معها وقلبي يحترق شوقا لهذه الانثى الرائعة .اصطدم زبي بكسها طيلة الرقصة وهي رامية راسها على كتفي وكانها مغمى عليها من فرط الاثارة والجو الغارق في الاثارة والسكسية المفرطة. جاءت رهف رقصت معها لخمس دقائق كانت كافية لاشاهدها ترمي حمم كسها وعسلها يتسايل على فخذيها اللامعين نظرت الى سارة فكانت ترتمي على السرير بحالة شبه غيبوبة وهي تنظر الينا بعينين لامعتين يملأهما الشبق .وقفت سارة وسحبت البوكسر عن جسمي حيث ساعدتها قليلا وسحبتني الى السرير وبدات بتقبيل زبي برغبة عارمة .ما ان شاهدتنا رهف حتى جثت على ركبتيها امام زبي مثل سارة تماما وبدات الاثنتان يتناوبن بتقبيله ومصه,,,مددت يدي الى كس سارة افعصه بيدي فوجدت ما يسمى مثلث كيلوتها غارقا ينقط من ماء شهوتها فككت خيط كيلوتها وازحت المثلث المسكين الذي لا يكاد يغطي كسها جانبا وبدات معه رحلة البعص باصابعي وفعصة بيدي اما رهف فقد التفت بوسطها لتضع كسها مقابل فمي لابدا معها الاخرى رحلة اللحس والعض …الاثنتان تمصان بزبي بالتناوب وانا ابعبص احداهما باصابع يدي بكسها وبظرها والحس كس الاخرى واعضعض ببظرها بلساني واسناني وشفتي …ازحت نفسي للتبديل بينهما ففهما الحركة فورا فاصبح كس سارة بين شفتي وكس رهف تحت رحمة يدي الغارقة بماء شهوتهما ..بدات رهف وسارة بالوحوحة وصوت الاهات يعلو شيئا فشيئا وانا لا املك الا الانين تحت وطأة هذين الكسين الرائعين ,,وزبي واقع بي شفاههما يلحوسانه ويمصمصانه ويضعنه بينهما او تتولى احدهما الخصيتين وتغرق الثانية في مقدمة الزب المتورمة ,نهضت من محبسي تحتهما توجهت الى سارة بقبلة على شفتيها وانا اقول لها شو رايك تذوقي طعم عسل كسك من شفايفي عضعضت شفتيها ورهف مازالت تداعب زبي معشوقها الاول كالعادة ..فعصت وقبلت وعضضت نهدي سارة مصمصت حلمتيها بعنف وانا اصدر اصواتا لمصي لحلمتها لتدل على مدى اثارتي ..نزلت الى سرتها وانا افعص بفلقتي طيزها بعنف ..حتى قالت رهف …بغنج وضحك انثوي مغناج .لازم تعدل بيننا حبيبي ..فقالت لها سارة ..لما اشبع يا شرموطة انا لسا ما شبعتش من جوزي حبيبي …توجهت الى كس رهف بيدي افعصة بينما فمي يقبل طيز سارة ولساني ينيك فتحتها الضيقة الشهية ..وسارة لا تملك الا الصياح بصوت مخنوق من الشهوة وبعض الالم .تركت سارة وتوجهت الى نهدي رهف اجمعمهما بيدي واقرب الحلمتين واضعهما بفمي سويا واعضهما لتصيح رهف من الشبق والمتعة ..نمت على ظهري ورهف فوقي بصدرها اداعبة بفمي ولساني وتارة الثم شفتيها عضا ومصا ..اما سارة فقد توجهت الى زبي اسندته بيدها اليسار وجلست فوقه بوضع الفارسة وادخلته في جوف كسها ببطء شديد حتى اختفى كاملا في جوف كسها الحارق وبدات البيضتان تضربان فتحة طيزها الامر الذي جعلني انتفض وكان تماسا كهربائيا قد اصابني فحرارة كسها لا تطاق فهو يغلي وزبي بدا يرتجف بين ثنايا شفريها الملتهبان شوقا له بدات سارة بالصعود والهبوط على قضيبي المنتصب لدقائق حتى نهضت عنه وتوجهت بفمها لتمصه فارتقت رهف فوقه لتحل محل سارة .بدات ساره بمصه لدقيقتين ثم وجهته بيدها الى شفري كس رهف التي ما ان اخترقها زبي حتى صاحت بقوة وبصوت عالي حتى جذبت شفتيها الى فمي لاقبلها وقلت لها ان تخفض صوتها لاننا في فندق ولا بد ان الغرف المجاورة مشغولة بمن هم مثلنا ولكن ينبغي عدم المبالغة ..وكذلك سارة قالت لها اسكتي يا قحبة فضحتينا استمرت رهف بالصعود والهبوط على زبي وسارة تلحس بيضاتي وتمصهما بفمها لدقائق .. …نزلت رهف عن زبي واطلقت سراحه للحظات كانت كافيه لان اقف على ارض الغرفة واطلب من سارة ان تنام على ظهرها تناولت رجليها ووضعتهما على كتفي ووجهت زبي الى حيث كسها وقبل ان يصلها زبي كانت سارة توحوح فاعدته الى الخلف ..فنظرت في عيني نظرة رجاء فاعدته افرش به شفريها ببطء شديد وهي توحوح وصوت آهاااااااااتها يملأ الغرفة ..ادخلته ببطء ثم بدات اسحب زبي اضرب به شفريها ثم ادفسه بها بعنف انيكها لثلاث او اربع حركات ثم اخرجه اضرب بظرها بمقدمته المفلطحة المتورمة ثم اعيده الى جوفها وهي تزوم وتوحوح بصوت بدأ يعلو شيئا فشيئا ..كانت رهف في هذه الاثناء قد جلست فوق وجه سارة لتلحس لها كسها التي لم تقصر بدورها ..دقائق مرت حتى تبادلتا المواقع وبدت بهوايتي المفضلة بتعذيب كس رهف ..ثم بدات بنيكها بعنف …لست ادري كم مرة جاءت شهوتهما خلال هذه الفترة التي استمرت لخمسة واربعين دقيقة …الا انني شعرت بقرب قذفي لمخزوني فسحبت زبي من كس رهف وطلبت منهما ان يركعا بالوضع الفرنسي (الكلبة) بجانب بعضهما وهي فرصة لي لالتقاط الانفاس قليلا وتاخير القذف لدقائق قادمة ففعلا فبدات اضعه في كس هذه لدقيقتين ثم انقله الى الاخرى حتى بدات افقد السيطرة على نفسي فاخرجته وجعلته يقذف شلالا من اللبن الساخن على طيزيهما ويتسايل الى حيث الشق الفاصل بين فلقتيهما . لم اشأ ان اقذف في كس احداهما خوفا من الغيرة كما انني لا اريد لسارة ان تحمل فانا لم اسألها ان كانت تستخدم موانع الحمل ام لا .كانت كلاهما قد اتت شهوتها بما لايقل عن اربعة مرات عندما ارتمينا جميعا على السرير في وضع عرضي وجسمي مليء بالعرق الهث لهثا كانني كنت في سباق للسرعة القصوى … ساد السكون لدقائق الا من ****اث والاهات المكتومة والوحوحة بصوت هابط وكاننا ثلاثتنا نعمل على النغمة البطيئة …نظرت بطرف عيني اليهما لاجدهما غارقتان في قبلة حارة تاكلان شفاه بعضهما …ثم قالت رهف لسارة : ايوة شو رايك يا سارة بجوزك الجديد؟؟فقالت رااااااائع مش طبيعي …انتوا عيشتوني لحظات كنت رح اندم كثير لو ما طاوعتكوا …ياااااااه انتو مش طبيعيين اول مرة بعرف انه النيك لذيذ هيك ؟؟؟؟فقالت لها رهف وانا كمان اليوم استمتعت كثير بوجودك معنا يا سارة والبركة بزب رامي اللي كل زب منه باثنين ..قالت سارة اي اثنين هذا زب رامي احلى من مية زب ..هاي احلى نيكة انتكتها بالسنتين اللي جربت فيهم النيك….. كان واضحا ان الشرموطتين تريدان المزيد ..وزبي ينام بين فخذي متعبا مترنحا من وقع ما حصل خلال ساعة كاملة من النيك المتواصل بين كسين جميلين متوهجين حرارة واغراءا ..لم اتكلم شيء ولكني دخلت الى حمام الغرفة اخذت شورا ساخنا لاعيد النشاط الى هذا المسكين ولاتخلص من ارهاق اليوم والليلة ..ثم عدت سريعا .لاجد سارة تقول لي همسا “شو رامي شكل طيزي ما عجبتك ..مشتاقة احس زبك بطيزي لاول مرة ” اومات لها بالموافقة فقالت رهف شو مخبيين علي فقلت لها ما في شي هاي سارة الها طلب خاص بدها احققه لها وانا وعدتها خير ..فقالت ما انا عارفة تعالي يا قحبة احميكي وانظف طيزك بالشامبو وبلساني حتي تنتاكي فيها ..ضحكت سارة وقالت لها انتي ما بتخبى عليكي شي ..وذهبتا الى الحمام سويا ….شربت كاس بيرة …اكلت بعضا من الفاكهة ثم نمت على السرير على ظهري اغمضت عيني مدعيا النوم … ايادي ناعمة تحسس على صدري …..وشفتان تلتصقان بشفتي تمصمصهما بنهم وشوق ..رضاب لذيذ يسيل بين شفتي اتذوقه بتلذذ شديد….زبي دخل الى بؤرة ملتهبة حارة . او لنقل تم اقحامة في هذه الفتحة التي تلتف حوله بحركة انسيابية ..واصابع ناعمة تداعب خصيتاي …وانا ما زلت اتصنع اللامبالاة ..دقائق تمضي …الحرارة ترتفع ….اصوات ألآهات تعلو ..حرارة الاجساد تشتعل ……زبي بدأ يفيق من غيبوبته …تصلب وانتصب شامخا وما زال ينزلق في فم احدهما واحيانا تقرصه باسنانها …فتحت عيني وجدت امامي فخذين مفتوحين وطيز فوق فمي يبدو انها طيز سارة عرفتها من حجمها …..لحوست الكس بلساني …عضضت البظر باسناني بلطف ….أحححححححححح احوووووووووه عمهلك علي حبيبي …نظرت الى فتحة طيزها …انها سارة ففتحتها بلون فاتح اكثر من رهف …ما اجمل طيزك يا سارة قلتها في سري …..لحستها بلساني …يححححححح اوووووووف ….مازالت رهف تداعب زبي بعناية وشوق بالغ ….بللت اصبعي من ماء كس سارة وادخلته بطيزها بحنان ولطف ….فصرخت يااااااااااه يووووووه يحيحيحيحيحيح اخرجته ثم ادخلته وفي كل مرة توحوح بطريقة اذهلتني وجعلت زبي يتشنج بين شفتي رهف ….بللت اصبعين وحاولت ادخالهما فدخلا ببعض الصعوبة ….نكتها باصابعي ثم لحست طيزها بلساني …نكت طيزها بلساني …زادت حرارة وحوحواتها ..صرخت بصوت مكتوم … ياااااااااه يا رامي حبيبي انتا ..نيكك شو لذيييييييييييذ انتا فنان حبيبي …كانت رهف قد ادخلت زبي بكسها بوضع الفارسة ولكن هذه المرة اعطتني ظهرها ومالت بجسمها الى الامام قليلا وبدات تنيك نفسها بنفسها وهي توحوح وتقول عجبتك طيزها؟؟ما هيك ..؟؟.انا عايزيته يدفي كسي ….كسي نار وزبك هو اللي شعللها يا رامي …اما سارة فقد جعلتني اتذوق شهد كسها مرتين خلال هذه الفترة …تشنجت رهف وتقوس ظهرها وارتمت الى الامام ساجدة بين قدمي وزبي غارقا في ماء كسها وهو ما زال مغروسا في جوف كسها الملتهب …تململت للنهوض ..نهضت متثاقلا ..لاجد رهف قد اخذت وضع السجود وكذلك فعلت سارة بجانبها ..غرست زبي في كس سارة وانا ابعبص طيز رهف باصابعي وكلتاهما توحوح وتتأوه بآآآآهات تذيب الصخر رفعت زبي الى حيث طيز سارة داعبت فتحتها بزبي قليلا ثم بدات بادخاله ببطء حتى دخل الراس المفلطح المتصلب …توقفت عن الحركة …وسارة تصيح باهات هي مزيج من المتعة وبعض الالم …ذهبت رهف وسجدت امام سارة التي بدات تقبل طيزها بنهم وانا بدات بغرس زبي بطيز سارة حتى شعرت بخصيتي يضربان شفريها وسارة تنيك برهف بطيزها باصابعها ولسانها احيانا ….عادت رهف بجانب سارة ..غرست زبي بطيزها بعد ان اخرجته من طيز سارة فصاحت بصوت عالي ….نااااااااار يا روحي زبك نار نار …حبيبي يا رامي …زبك اليوم كبران يا معرص …خرقني زبك ….اعدته الى طيز سارة وبدات انيكهما بطيزيهما بالتناوب وهما غارقتان في قبلة حارة مع بعضهما …حتى قالت لي رهف ….رامي انا من ناحيتي سامحتلك تجيب حليبك بطيز سارة اليوم ….اسرعت من النيك لسارة بطيزها …..تشنجت …تقوس ظهرها ….ارتمت بوجهها على السرير …لحقتها بزبي وانا ممسكا بخصرها ادكها بعنف ……انطلق الشلال …نافورة غزيرة …صاحت سارة بصوت هو الاعلى هذه الليلة من طرفها ….وهبطت بكل جسمها على السرير …لحقتها …بقي زبي منغرسا في طيزها ,,كنا الثلاثة نائمون على بطوننا رؤوسنا متجاورة اقبل هذه وانتقل الى تلك حتى خرج زبي بعد ان انكمش قليلا من طيز سارة ….نهضت انا ..فسارعت رهف الى طيز سارة تلتقط ما سال من حليبي بلسانها تتذوقه تمصمص شفتيها بطريقة اشبه ما تكون بممثلات الجنس الخبيرات …نهضت سارة قبلت رهف في محاولة منها لتذوق طعم اللبن من فمها وشفتيها ثم ارتمينا ثلاثتنا على السرير عرايا .همست لي سارة باذني وقالت : زبك بجنن يا رامي …طيزي ما رح تنساه ابدا ..فقلت لها ..لولا طيزك الحلوة وجمالك وسحرك ما صار زبي زاكي اصل حركة الزب ونشاطه بعتمد على اللي بشوفه قدامه …تعمدت ان اسمع رهف ذلك التي ردت بقولها يعني طيزها احلى من طيزي يا شقي ؟؟؟؟فقلت لها مذاق طيزها حلو ومذاق طيزك بجنن وكل واحدة الها حلاوتها الخاصة بس لاني اول مرة بنيك طيز سارة كانت نيكة خاصة جدا …فقالت رهف امممممممممم بس بتعرف رامي لو بعرف انها واحدة ثانية معي بتخلي زبك زاكي لهالقدر كنت من زمان جبتلك واحدة …فقلت لها هذا لانها سارة لو اي واحدة ثانية انا ما بوافق ..فقالت رهف نام نام هلا احسن ما اقوم اقطعلك زبك هذا اللي جننا الليلة ….ضحكت سارة وقالت انتو بتجننوا جوكوا حلو كثير …وبتحبوا النيك والكوا طريقة خاصة فية بس يااااااااي شو حلو السهر معكوا ….كانت الساعة حوالي الثانية فجرا في هذه اللحظة …..لست ادري كم مضى من الوقت عندما فتحت عيني بعد ان كنت قد غفوت فعلا ورحت في نوم عميق لاجد نفسي عاريا ولا احد بجانبي ..الا ان صوت المياه في الحمام ينبيء بما هو الواقع ..نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى السادسة صباحا ..ياااااااااه اربعة ساعات من النوم العميق بعد هذه المعركة الحامية الوطيس بين زبي وهاتين الجميلتين الساحرتين بانوثتهما الطاغية وسحر جسديهما الصارخ وخبرة رهف التي تعلمتها من زبي ومن كل ممارساتنا السابقة وطيز سارة الوردي الضيق ومتعة اختراقه بهذا الزب الخبير بشؤون الاكساس والطياز ….كل ذلك جعلني استمتع لساعات لن انساها ما حييت .هذا ما كنت احدث نفسي به في تلك اللحظات ….فتح باب الحمام وخرجت الحوريتان منه تلفان نفسيهما كل واحده بمنشفة كبيرة ثم قالت لي رهف :انت صحيت حبيبي ادخل خذلك دش حمام ساخن بعد التعب اللي صابك وارجع كمل نومتك ونحنا بدنا نروح ننام بغرفة سارة خليك ترتاح بلا ما تضل مشغول فينا وما تعرف تنام ..محتاجينك الليلة الجاية وكل ليلة ..ضحكت بغنج وقالت الساعة عشرة بنفيقك من النوم حتى نخرج ….. كان قد مضى اربعة ايام من الاسبوع السياحي في اسطنبول وبقي لنا ثلاثة ليالي وثلاثة ايام قضيناها كلها جولات سياحية على كل ما هو جميل في اسطنبول وفي المساء للتسوق من اسواق المدينة التاريخية الحالمة وفي الليل سهر حتى الثانية او الثالثة فجرا ..جربنا كل انواع واوضاع الجنس اللذيذ …رقصنا على انغام دخول زبي في كس سارة تارة وفي فم او طيز رهف او سارة تارة اخرى …اشترينا لكل ليلة قميصي نوم اخترتهما بنفسي متشابهان لكل واحدة منهن .لم نشتري لا كلوتات ولا سوتيانات لعدم الحاجة لهما .استمتعنا كما لم نستمتع من قبل وعدنا الى بلدنا على امل اللقاء ثانية في اي دولة اخرى او في بلدنا اذا سمحت ظروف سارة بذلك …اما زوجها فقد اتصل بي يشكرني على ما فعلته لسارة وانها عادت الى البيت بروح جديدة متجددة اكثر تالقا وانسجاما …هذا ما قاله زوجهاالمغفل الذي لا يعرف الا جمع المال والسفر لوحده او ربما يكون له علاقاته الخاصةلست ادري ولا يهمني ان ادري …..
  13. / (/ /> راح احكي عن قصتي في نيك محارم مع طيز اختي الكبير الجميل و حلواتها و حرارة كسها و كيف نكتها لما هجت خلاص و بقيت ممحون على اختي كي نمارس نيك محارم مع بعض و أنا أسمي فارس من مصر عندي 24 سنة و عيلتنا متكونة من 5 أ فراد أنا الكبير و عندي أختين واحدة عندها 21 سنة و أسمها مي و التانية عندها 20 سنة و أسمها ريم و هي دي بقي محور القصة بدأت قصتي معاها لما كان عندي 17 سنة و هي كان عندها 12 أنا أول ما بلغت و بدأ زبي ينزل لبن كنت بضرب عشرات كتير أوي يعني في اليوم حوالي خمس أو ست مرات بس عمري ما فكرت في أختي لأنها كانت علامات البلوغ لسة ما ظهرتش عليها رغم انها عمرها اكثر من 18 سنة و كان طيز اختي كبير جدا . و عدت السنين و أنا كل يوم بشوف أفلام سكس و أبص علي الجيران و هما عريانين و أضرب عشرات بالهبل زي ما قولتيلكو لحد ما جة اليوم طيز اختي الساخن اللي دخلت فية الموقع الجامد ده و سمعت عن سكس المحارم و هنا بقي بدأت أفكر في أختي و خصوصا أنا كانت بدأت مراحل البلوغ و بزازها بدأت بالبروز و طيزها بدأت تتملي و تتدور بس أنا كنت مكتفي بالتفكير فيها بس و مافكرتش أعملها حاجة لحد ماشفت حاجة هبلتني و جننتني . شوفتها و هي بتستحمي و كانت ناسية الباب مفتوح و كان طيز اختي ابيض و كبير جدا و فاكرة أن ما فيش حد في البيت و فضلت أتفرج عليها لحد ما خلصت و جريت أنا ناحية باب الشقة و فتحتة و قفلتة تاني علشان تفتكر أني لسة واصل و دخلت أودتي و طلعت زبي و قعدت أضرب عشرات و أنا بتخيل منظر طيز اختي الجميل و هي عريانة و فضلت علي الحال ده أني أبص علي أختي في الحمام و أخش الحمام أضرب عشرة علي كلوت أختي لمدة 3 شهور . و في يوم جابلي واحد صاحبي أفلام سكس و كان فيهم فيلم محارم و كانت أحداث الفيلم بتدور أن الأخ جاب منوم و حاطة لأختة في العصير و أستناها لما نامت و دخل عليها و ناكها هنا بقي بدأت الفكرة تلعب في دماغي و بدأت أفكر أزاي أنفزها روحت لواحد صاحبي صيدلي و قولتلة أنا عاوز منوم و جيبت المنوم و حطيتة لأختي في الشاي و أستنيت لما نامت و دخلت أودتها و رفعت الغطا من عليها و رفعت جلابيتها . أول ما شفت منظر فخاد أختي زبي وقف زي الاسد و كملت رفع الجلابية لحد وسطها علي فكرة أختي كانت نايمة علي جنبها روحت أنا نايم وراها و فطلت ألمس زبي لرجلها و عند ما حسيت أني هنزل المني ما قدرتش أقوم و نزلتهم علي كلوت أختي من ورا فوق كس أختي بالظبط و غطيتها تاني و أستخبيت تحت السرير بتاعها لحد الصبح لقيتها أول ما صحيت و حست بالبلل أتصلت بصاحبتها و قالتها أنها أستحلمت ( عبيطة ) و حكات معاها حكايات جنسية مولعة و فضلت أكرر الحكاية دي كل مدة و انا احك زبي على طيز اختي حتى اقذف . لحد ما جة اليوم اللي بستناة طول عمري و هو اليوم اللي فية هتنام أختي جنبي و علي سريري بسبب أن قرايبنا جم من البلد و هينامو عندنا تخيلو بقي السعادة و الهيجان اللي كنت فيهم و جريت لصاحبي ده و قولتيلو أنا عاوز مخدر قوي المره دي مش منوم عادي و فضلت قاعد عندة شوية و رجعت البيت متأخر علشان تكون أختي نامت هي و كل اللي في البيت و دخلت أودتي بالراحة و جيبت منديل و حطيت المخدر علي المنديل و شممتة لأختي و أستنيت شوية لغاية ما يشتغل و هزيت أختي و ناديت عليها مارديتش عليا و أتأكدت أنها أتبعتت بعثة في النوم و بدأت أرفع الجلابية لغاية ما خلعتهلعها و شفت طيز اختي الكبير . و لقيت نفسي هايج نيك و زبي بقي زي الوحش و خلعت هدومي كلها و بدأت أخلع أختي الكلوت بتاعها و بدأت أمص في بزازها الصغيره و نزلت واحدة واحدة لحد ما وصلت لكسها و قعدت الحس فية يجي ساعة و بعد كدة قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحت بطنها علشان أرفع طيز اختي الابيض و فتحت طيزها و قعدت ألحس في الخرم و دخلت صباعي بس لقيت صباعي مش عاوز يدخل فيطيز أختي جيبت زيت شعر و دهنت طيزها و صباعي و دخلت صباعي و كان صباعي مليان زيت و دهون عشان ما تحس باي الم و يكون دخول زبي خفيف وبلا اي الم . و بعد كدة دخلت الصباع التاني و فضلت أوسع في طيز اختي علشان تكون مستعدة لأستقبال الوحش أصل أنا زبي حوالي 22 سم و ثخين جدا و راس زبي كبير و احمر لونه . و نيمت فوقيها و بدأت ادخل زبي في طيز أختي و أنا متأكد أنها لو كانت في وعيها كانت هتموت من الوجع أصلة كان بيدخل بصعوبة جدا و فضلت أحاول لحد ما قدرت أدخل راس زبي في طيز اختي و بدأت أدخل الباقي لحد ما دخل نصة و بدأت أخل و أطلع زبي جو طيز أختي و ماقدرتش أستحمل و بدأت أنيك طيز اختي بغباء و دخلتة كلة و فضلت أدخل و أطلع في زبي حوال نص ساعة و بضاني عمالة تضرب في فلقات أختي. و لما حسيت أني هاجيبهم ما قدرتش أطلع زبي من من الدفا اللي في طيز أختي و نزلت المني بتاعي جوا طيز أختي و من كتر المني اللي نزل طلع من طيزها و نزل علي كسها خوفت أحسن يدخل جوا كس أختي و مسحتهم . و رغم كدة لقيت زبي لسة زي السيف روعت قالب أختي علي ضهرها و بدأت أمشي زبي علي بطنها لحد ماوصل لكسها حسيت بسخونة رهيبة طالعة من كس أختي . عندها حطيت زبي علي باب كسها و قولت أنا هدخل الراس بس و دخلت راس زبي في كس أختي و فضلت أحرك راس زبي جوا كس أختي لغاية ما جيبتهم علي بطنها و من قوة أندفاع المني وصل لغاية وش أختي و فضلت طول الليل أنيك في طيز اختي احلى سكس و جنس محارم و هي نايمة لغاية ما حسيت أن جسمي أتمص و أتعدم و مسحت المني بتاعي من علي كل حتة في جسم أختي و غطيتها و خرجت من الشقة و قعدت علي كافي شوب للصبح و رجعت البيت لما صحيو علشان أختي ما تشكش في حاجة و هي دي بقي قصتي مع طيز اختي
  14. حكايتى مع جارتى انا 20 سنه وجارتى 40 انا جسمى رياضى لانى بروح الجيم من صغرى وهى جسمها بكل بساطه فاجر الصدر مدلدل و الفخد مربرب و الطيز بلالين طايره فى الهوا ^_^ يبدا حبى ليها من يوم ما كنت صغير لما ندهتلى انا وقرايبى الصغيرين عشان نجهز معاها الشقه عشان عيد ميلاد ابنها الصغير كنت انا تقريبا 10 سنين المهم واحنا بنجهز الحاجات بنتها الصغيرها كانت عايزه ترضع ورضعتها قدامنا واه من هذا الصدر الساحر . وتعدى الشهور والسنين وانا حاسس انها بتحاول تهيجنى وتحسسنى بيها وفعلا ابتديت افهمها واركز فى تصرفاتها وهى بدات تعمل حركات تهيجنى اكتر ومن فتره بلاقيها مره مسكت صدرى لان عضلاتى كبيره وكذا مره ترمى ظيزها عليا وتحك صدرها فيها بس خفيف بس للاسف كنت لازم اعمل عبيط واهبل عشان محدش يحس بحاجه بتعمل كل ده وحنا وسط اهلى وقرايبى مفيش مره كنا لوحدنا وكل ما احاول اكلمها ع النت ترد على اد السؤال او متردش خالص ومقدرش اكلمها ع الموبايل عشان احنا جوزها اكيد هيعرف وتحصل مشكله مش عارف اشوفها لوحدها ابدا ولادها لازقين فى ديلها 24 ساعه انا حبيت اختصرلكم الحكايه وياريت تكون عجبتكم وارجو من اصحاب الخبرات ميبخلوش عليا بنصيحه غاليه وشكرااااااااااااا
  15. حكايتي حصلت وهي حقيقية ولسرد قصتي عليكم لا بد من الوقائع المحيطة التي مهدت الطريق وفتحت الباب واسعا لولادة تلك العلاقة الغريبة. مع بداية العام 2002 انتقل أبي وأمي للعيش في مدينة بيروت اثر تدهور الحالة الاقتصادية في مدينتنا طرابلس شمال لبنان وبقيت أنا وزوجتي في طرابلس في منزل العائلة وبعد حوالي السنة أو أكثر بقليل أفلست الشركة التي كنت أعمل بها وصرفت من العمل وأصبحت عاطلا عن العمل وبقيت حوالي الشهرين أفتش عن عمل جديد دون جدوى حتى اتصل بي في احد الأيام والدي يخبرني عن عمل لائق في بيروت قصدت في اليوم التالي العاصمة والتقيت بصاحب الشركة واتفقنا على البدء بالعمل في اليوم التالي ولظروف العمل والإقامة جعلني أسكن عند أهلي في الوقت الراهن وتبقى أسرتي بطرابلس ريثما تتحسن الظروف واستقر بالعمل الجديد . وفعلا سكنت مع أهلي. كان المنزل مؤلفا من غرفتين صغيرتين بينهما باب جرار في الغرفة الأولى والتي بها مدخل المنزل كانت هناك الجلسة والأخرى للنوم وكان أبي ينام بالغرفة الخارجية وكانت العلاقة على أكمل وجه. كنت أخلد يوميا للنوم عند الثانية عشر أو أكثر أو أقل حسب التعب والإرهاق . وفي ليلة من الليالي دخلت لأنام ولكن صاحبني أرق شديد لم اقدر بسببه النوم وبقيت على هذا الحال عدة ساعات إلى أن سمعت صوتا خافتا وأنين وتنهيدات اقشعر جسمي على سماعها وتوهمت بأن مصدر الصوت فيلم سكس على إحدى المحطات الفضائية وأن أبي يشاهده ولكن أصبح الصوت أقوى وكأنه بالقرب مني فلا يفصلني عن الغرفة إلا ذلك الباب الذي يشبه كل شي إلا الأبواب. تنصت جيدا وإذ به صوت أمي نعم هي أمي لم أتفاجأ بأنها تمارس الجنس فهي ما زالت بالثامنة والأربعين ولكن الذي فاجئني بأنني لأول مرة أحس بذلك وأنا أصبح عمري سبعة وعشرين . آه آه آه آه فوتووووا أكتر يلاا ذبحتني جبلي ياه يلاا رح يجي معي شد بعد آي آي آي آي آه آه أح آه أح . صوتها ما زال محفورا وكلماتها جعلتني بلا شعور أن أضع يدي على أيري وأحلبه حتى قذف قبل أن تصل أمي إلى ذروتها وذلك بسبب المحنة بصوتها وتنهيداتها. انتهت تلك المضاجعة وأنا غير متمالك لجسمي وأرتعش لا أعرف السبب. بعدها بقليل قصدت أمي الحمام الذي هو بالغرفة الذي أنام بها وهي عارية تماما وكنت عندها متصنعا النوم وكانت هي المرة الأولى التي أراها هكذا وأسمع بممارستها للجنس مع أبي. كان موقفا صعب لم يذهب عن بالي. وبقيت كل ليلة أنتظر ذلك بفارغ الصبر ولكن لم يحصل كثيرا أو كان يحصل أثناء نومي. مرت الأيام والليالي إلى تلك الليلة التي جعلتني فاقد للوعي عندما صحوت على صوتها وهي تقول له : شو بك اليوم مش عم تقدر ؟؟؟ قتلتني شو باروح باستاجر لي شي واحد ينيكني يلااا جب لي ضهري. جاوبها بأنه قذف منيه وبأن أيره لم يعد منتصبا . فردت عليه وبتنهيدة قوية أثارت جسمي وحركت مفاصلي وزادتني شهوة : قوم أعمل أي شي مص لي والحس لي كسي جب لي ياه بايدك يلاااا. وانهالت عليه بالشتائم والتي لم أسمعها منها قبل ذلك وهي تقول له : كس أمك يا أخو الشرموطة نكني يلااا فوتو اكتر مش قادرة. هذه الأجواء جعلتني أكثر إثارة وأيري كاد أن ينفجر من شدة تصلبه واحتقانه. لم أتمالك نفسي. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه ورحت أدعك بيدي أيري على محنة صوت أمي الذي جعلني أتخايل نفسي أنيكها وما هي إلا لحظات ووجدت نفسي بالغرفة أمامها عاريا ماسكا أيري ووجهي بوجهها. نظرت إلي باستغراب والشهوة تملأ وجهها وأبي كان بين فخذيها يلحس لها كسها ويديه تداعب صدرها عله يستطيع أن يوصلها للذروة. ساد المكان الصمت كسرته بعد لحظات كلمات ربما كانت جواز المرور إلى أصعب تجربة خضتها أو سأخوضها بحياتي عندما قالت وبصوت ممحونة : شو بك يا حبيبي مش شايف وحدة عم تنتاك قبل مرة آه آه آه إيه شو ما تقلي أيرك متل أير أبوك طول بلا غلة قرب لعندي يا ابن الشرموطة. اقتربت منها وأنا أرتجف : شو بك خايف وليش مزعل أيرك أنا الليلة بدي خليه ينبسط. ووضعته بفمها وراحت تمصه بشهوانية وتثيرني أكثر عندما تلعب ببيضاتي أمام سكوت أبي واستغرابه وأنا لا أعرف سبب موقفه الايجابي في الموضوع ربما وجد بلحظة اللذة والشهوة من يستطيع أن يحل مكانه لأنه بحينها لم يستطع على تلبية رغباتها النارية وبقيت تمصه بشغف وتزيد بلوعته لاكتشاف الآتي الذي كان مجهولا وقامت عن أبي وشدتني بيدي لآخذ مكانه على الصوفا (الأريكة) وقامت تتحسس جسمي وتلعب بأيري حتى يقف أكثر ومسكته بيدها وأدخلتها بكسها وقالت لي : شو عم تعمل الآن ؟ أنا سكتت . كررت السؤال : أنا عم قلك شو عم تعمل شو مستحي تحكي ؟ قلت لها : عم نيك . قالت : مين ؟ قلت لها : انتي . قالت : مين أنا ؟ عندها قلت اسمها : عفاف . قالت : ومين بتكون عفاف ؟ قلت لها : ماما يعني انتي . قالت : عم تنيك أمك ؟ قلت لها : إيه . قالت : يلا نيك أمك مليح جب لي ضهري وعلم بيك كيف بينيكوا يلااا . ورحت أرفعها وأنزلها عليه ماسكا صدرها حينا وحينا آخر أمصهم بشهوة. التفتت أمي إلى أبي وقالت : شو بك عم تتفرج علينا قوم نيكني من ورا . مسك أيره الذي استعاد عافيته واقترب من طيزها وراح يتحايل لإدخاله إلى أن أدخله صارخة وعلامات الشهوة على وجهها تدل على انبساطها : آي آي آي ا آه آه آه إيه شدو أكتر ولاد الشرموطة كس أمك على أمو نيكوني. بكل لحظة من تلك اللحظات كانت تزداد شهوتي وتزداد جرأتي إلى أن قلت لها : خدي يا شرموطة . وأنا أشد إلى الداخل وسحبتها من بين يدي أبي ووضعتها على الأرض ورفعت أرجلها عاليا وأدخلته بكل قوة وأصبحت كالمجنون أصعد وأنزل عليها قائلا لها : شو بدك بعد بعد بدك بدك تنتاكي ؟ وهي تهز برأسها وتقول : فوتو بعد يلااا آي آي آي اجا يلا اجا ضهري أخ أح أخ آه . عندها سحبت أيري وقذفتهم على صدرها وارتمينا على الأرض بعض الوقت نظرت إليهما فضحكت أمي قائلة : شو لي عملتو انتو مجانين ؟ احمر وجهي ولم أنطق بكلمة. قمت وذهبت إلى الحمام لاستحم جلست بالحمام أفكر بالذي حصل وهل كنت أنا المخطئ بدخولي عليهم أم ماذا وهل سيتكرر هذا الشئ أم أنها تجربة وعابرة . مر الوقت وأنا سارح الذهن إلى أن دق الباب طرقا خفيفا : خالد حبيبي افتح الباب. شوي فتحت ودخلت أمي وقالت : أبوك بسابع نومة وبدي أحكي معك شوي. قلت لها : خير ؟ قالت : أول شي تقبرني على هالاير ما كنت عارفة انو مخلفة رجال ممتع بالجنس لها الدرجة بجد نيال زوجتك عليك انو بتعرف تبسطها. وقالت هي كانت ضل مستغربة ليش بضل زوجتي مبسوطة معي وسعيدة الظاهر انو الجنس كان السبب وبلشت تخبرني انو محنتها عم تزيد بها العمر وانو أوقات كتير ما بيقدر والدي يوصلها للذروة وهيدا الشي اللي خلاها تعمل سكس معي الليلة بعد ما شافت أيري أمامها وما في مفر. كلامها كان عم ينزل نار على جسمي لانو ولا مرة فكرت بها الشي وانو أمي تحكي معي بالجنس هي تحكي وأيري عم يوقف ويتصلب لي ما كان باين الها لانو كان داخل كرسي المرحاض بس مسكتو عم حك فيه شافتو كبير وضخم قالت لي: شو بك أيرك ما بيحمل همزة ؟ قلت لها : ماما بترجاكي اخرجي من الحمام مش قادر شوفك واسمع كلامك. قالت لي : ليش ؟ قلت لها : لانو حاسس انو رح نيكك مرة تانية . ضحكت وقالت: إيه شو فيها قوم يلااا . وقفت ورفعت رجلها ووضعتها على كتفي وقالت: مص لي. أمام قبولها وأمام جسمها الرائع بالنسبة لعمرها صرت أمص وهي تلعب ببزازها بعدها ركعت أمامي وراحت تمص لي أيري وتقول لي : طعمتو مش عم تروح من بالي . قلت لها : هلا بيصحى أبي . قالت لي: شو بدك منو ما بيقوم قبل السبعة الصبح . وكان الوقت حينها حوالي الخامسة والنصف وضلت تمص لي وتلعب بكسها وتقول لي: هيدا الايورة ولا بلاش شو الأير الحلو هيدا نيك أمك يلااا . وجلست علي وأنا جالس على الكرسي وصارت تنزلو شوي شوي وتتمحن علي : آي آي آي آه آه أخ أح أخ شو هاااااا فوتو اكتر . وأنا مشغول ببزازها مص ولحس حتى صار بدي نزل قلت لها : قومي رح ييجي معي. قالت لي : خليه ييجي جوا أخ أخ أخ أخ يلااا اجا اجا معك إيه حبيبي اجا اجا وااااو آي آي آي آه أح . وراحت تنهال علي بالقبل والمص . بعدها قمنا استحمينا وخلدنا للنوم عند السادسة والنصف. يومها لم أذهب إلى العمل بسبب تفكيري الدائم بتلك الليلة وخوفا من أن يشرد ذهني أثناء العمل. بقيت نائما إلى الواحدة بعد الظهر واستيقظت لأجد أمي قد حضرت الغداء. تغدينا وجلسنا نشرب القهوة وتحدثنا بعض الشئ وقالت لي : هل تقبل بمضاجعتي دائما ؟ قلت: لا لا . قالت: ليش ؟ قلت: شي وصار وأصبح من الماضي وأنا من غدا رح فتش على بيت تاني أسكن فيه. قالت لي: ليش عم تفكر هيك أنا لي عم اطلب انت مش عم تغصبني على عمل شي أنا بدي انت تنيكني مش حدا غيرك لانو إذا أبوك ما قدر ينيكني رح فتش على الغريب وأنت أحق من الغريب. كان كلامها صريح وبان عليها الجدية ولم أكن أتصور بأن أمي بتلك المحنة والشرمطة. قلت لها : طيب وأبي شو رح يعمل ؟ قالت: ولا شي شو بو أبوك متل ما نكتوني التنين أمس نيكوني هيك على طول أنا بدي أيرين بنفس الوقت ماما شو بك انتي مغيرة كتيير أول مرة بسمع عنك هيك. قالت لي : صدقني مش عارفة ليش عم بحكي معك هيك ومش عارفة ليش كنت معك مبسوطة يمكن لانو التجربة تجربة كانت بعيدة عني ومحرمة وفيها لذة اكتر بس بجد خلتني كون مبسوطة وكنت أسعد منيوكة ليش ما بدي استغل وجودك وتنيكني وتبسطني وأنا كمان بعتقد بسطتك أو شو رأيك ما كنت مبسوط. قلت لها: لا كنت مبسوط بس هالشي كان غلطة ولازم ما تكرر هون. حسيت بنار الغيرة بدأت عند الحماة وبأنها تغار من زوجتي عندما قالت: شو فيها زوجتك شي أحلى مني اعتبرني زوجتك التانية وبدك تنيكني كل ما بدي وهلا ما في حدا بالبيت وفيك تنيك على راحتك أنا ممحونة كتير وما بشبع نياكة. رفعت تنورتها وأنزلت سروالها وراحت تداعب بظرها وقالت: شو ما بيستاهل تنيك الحلو قوم نيك حبيبتك أمك شرموطتك. قلت لها : ماما وحياتك عندي اتركيني وارحميني عم تعذبي قلبي معك عم تتمحني علي وعم تخليني أتشوق اكتير. قالت: إيه شو فيها ليش خايف أنا عم اطلب منك هالشي نيكني وخلي أيرك بكسي أأأأأأههه أأأأأأووو أأأأأأحح على أيرك يلااا قوم. نكتها ونكتها وأصبحت علاقتنا أكثر تحررا وأصبحت تصرفاتنا بالبيت كالمراهقين أوقات لا يريد أبي أن ينيك وهي تريد أن تنتاك تمسكني وندخل الغرفة الثانية ونبقي الباب مفتوح ونروح نتنايك أمام سمع ونظر أبي إلى أن ينضم إلينا ونحول الجلسة إلى جنس جماعي ومحرم وبقيت الحالة وما زالت على ما هي عليه.
  16. هذه حكايتى الحقيقية التى حدثت بالفعل وبدات احداثها فى اواخرعام 2008 ومازالت مستمرة حتى اليوم أنا وزوجتى الجميلة مع تبادل الأزواج . فأنا اسمى على عندى30 سنة وزوجتى لبنى عمرها 25 سنة نعيش فى مدينة طنطا وتعمل هى مدرسة علوم بالمرحلة الاعدادية . وانا محاسب باحدى شركات المقاولات . تزوجنا منذ سنتين ونصف ولم نرزق بأولاد . وكانت زوجتى لبنى على درجة عالية من الجمال يكفيها فقط جمال الجسم اللى مالوش مثيل واللى يوقف زبر اى راجل يشوفها علطول لدرجة انى كنت بخاف اخليها تخرج لوحدها او تروح فأى حته زحمة لوحدها لانها اكيد هتتضقر من الرجالة اللى هيشوفوها فالزحمة . وماكنتش اعرف قبل ماتجوزها انها شهوانية ومثيرة اوى كده وانها بتعشق حاجة اسمها الجنس وبتموت فيه ومش بتشبع ابدا مهما اتناكت لدرجة انى احيانا كتير كنت ببقى متاكد انى مش مكفيها وانى مش قادر عليها ولا قادر الجم شهوتها لانها بصراحة مايكفيهاش ولا عشرين راجل ينيكوها فاليلة الواحدة وده بدون مبالغة . وكنت مهما نكتها بردو بتكون لسه محتاجة كتير وبصراحة من كتر سخونتها وشهوتها المولعة علطول كنت دايما بحس انها بتخونى مع راجل تانى عشان تكفى نفسها . وكنت بمجرد انى اتخيلها بتخونى مع راجل غيرى تنتابنى حالة غير عادية من النشوة والإثارة التى لا حد لها لدرجة انى كنت طول الوقت متخيلها وهى فحضن راجل تانى بيربيها على زبره حتى وانا بنيكها متخيل نفسى راجل غريب بينيكها وبستمتع بأهاتها وكلامها الجنسى وكانها بتقولهولو هو. لدرجة ان الموضوع اصبح مسيطر على كل خيالى لان هى دى اللى انا عارف بتتناك ازاى وبتحب ايه فالنيك وبتقول ايه وهى بتتناك واد ايه بتكون ممتعة للراجل اللى معاها . وكل ده بتخيله مع راجل تانى بتقوله كل الكلام ده وبتمتعة كل المتعة دى وبتتمتع معاه بتغيير الزوج . ودايما فكرة الخيانة لها متعة خاصة غير عادية. وليه مايكونش ادامى ؟ احسن مايكون من ورايا . انا اتمتع لدرجة قصوى وانا شايفها بتتناك ادامى من راجل غيرى وهى تتمتع وتجرب راجل غيرى ومن غير ماتكون خايفة من انى اكشفها اواوشوفها لانها هتكون مطمنة لانى معاها بشوفها بتتناك وكمان الراجل اللى هينيكها يتمتع متعة مالهاش حد لانه بينيك واحدة جميلة ولبوة وكمان ادام جوزها . وده فحد ذاته بيضيف له متعة غير عادية وكانت المشكلة عندى فشيئين : الاول : ازاى اوصل لمراتى لبنى الفكرة دى وهل هى هتقبلها ؟ ولا مش هتقبلها وابقى خسرتها عالفاضى . والثانى : مين هو الراجل ده وازاى نقابله ويكون مضمون علشان يحافظ على السر ده مهما حصل . المهم انى فضلت انى ابدا الاول فالبحث عن الراجل المنتظر وبعدين نقدر انا وهو بطريقة او بأخرى نأثر على مراتى لبنى ونخليها تقبل الفكره . وابتديت اتعرف على ناس كتير على الشات واتكلم مع كل واحد منهم شويه واتعرف عليه وأعرف كل حاجة عنه مواصفاته ايه؟ شكله ايه متزوج ولا لأ ؟ عمره اد ايه ؟ ساكن فين ؟ وكأنى بختار زوج لمراتى فعلا وكان كل تركيزى الأساسى فان تكون مواصفاته الشكليه والجسديه افضل منى علشان اضمن انه يعجب مراتى او يغريها . وابتديت اعرض الفكره على ناس كتير ولقيت ترحيب كبيرو تهافت على الفكرة من كل اللى كلمتهم . وكانت اهم حاجة عندى ضمان السرية والجدية وانى الاقى اللى يفهمنى فعلا . لحد ماتعرفت على شاب اسمه هشام ووثقت فيه جدا وهو فعلا اهل للثقة واستمرت علاقتى بهشام عالنت لاكثر من 4 شهور كاملة لم يرى فيها زوجتى ولم نتقابل ولا مره طوال الاربع شهور حتى اثق فيه تماما . واحسست ان هذا هو الشخس المناسب الذى ابحث عنه . ففيه كل المواصفات الجيده فهو من القاهره وليس من المدينة التى نعيش فيها ويبلغ من العمر 31 سنة ولم يتزوج بعد ويعمل مهندسا باحدى شركات البترول وذو مواصفات شكليه وجسدية رائعة فهو طويل القامة جسمه فعلا رياضى وقوى لون بشرته يميل للبياض شعره ناعم وثقيل جسمه مشعر للغايه (وهو ماتحبه لبنى) وسيم بمعنى الكلمه ذو فحولة ورجولة واضحة فهو فعلا لا يقاوم . والأهم ان زبره غير عادى طويل وعريض وانتصابه قوى ويعشق الجنس حتى الثماله . واخذت اصف له زوجتى لبنى بكل مافيها بكل صراحة حتى رسمت له صورتها الحقيقية فى خياله دون ان يراها ومن غير مايطلع على صورتها الحقيقية إلاعندما قابلها اول مره وحكيت له طيلة الاربع شهور عن كل شئ تحبه لبنى وكل شئ تكرههه فالجنس . والحقيقة انها لاتكره اى شى مادام ارتبط بشئ اسمه الجنس . وحكيت له عن ايه اللى بتقوله وهى بتتناك وايه الكلام اللى بتحب تسمعه وهى بتتناك وبتحب تلبس ايه للراجل اللى معاها فأوضة النوم وكل صغيره وكبيره عنها وعرضت له صور احلى ماتلبسه فى غرفة النوم حتى ملابسها الداخليه صورتهاله بالموبايل وبعتهاله حتى اكسسواراتها . لدرجة انه حدد ايه اللى يتمنى يشوفها لابساهوله لما يجى اليوم وينيكها وخليته حاسس كانه معاها فى غرفة نومها حتى شعر انها فعلا معه . وبدانا نفكر ازاى هنتقابل وازاى هنعرض على لبنى الفكره . وفكرنا انى اقولها انى ليا واحد صاحبى اتعرفت عليه فالشغل من القاهرة وانه دايما بييجى الشركه عندنا لان له شوية مصالح عندنا وانى نفسى أعزمه مرة عالغذا او يقعد معانا يومين بس خايف منه لان عينيه زايغه حبتين عالحريم بالذات الحلوين وانى خايف عليكى منه لانك حلوة وزى القمر. قلتلها كده عشان اشوف رد فعلها ايه وتقبلها لحاجة زى دى من عدمه . وفضلت احكيلها عنه وعن مغامراته مع البنات واوصفلها فيه كانى بدردش معاها عادى لحد ماشوقتها لانها تشوفه ولقيتها بتقولى : طب وفيها ايه ياحبيبى ماتخليه ييجى يتغدى معانا فيوم مدام انت بتقول انه صاحبك اوى كده وانه جدع معاك . وبعدين انت مش يهمك بردو انه يعرف انك متجوز ست حلوه زييى وانك بردو شاطر واتجوزت واحده حلوة ؟ قلتلها : اكيد يالبنى . وبمجرد ماقالت كده عرفت انها ابتدت تميل بطبيعة الانثى والفضول اللى جواها خلاها عايزه تشوفه وتظهرله جمالها . وبلغت كل الكلام ده طبعا لهشام وقلتله : الدور والباقى عليك انت ياحلو انك تخليها تعجب بيك لما تيجى عندنا وانا هعمل عبيط لحد ماانت تعجبها وبعد كده نتاكد انها مش ممكن هتمانع . واتفقنا انى هفضل اكلمها عن الجنس الجماعى وانه منتشر فمناطق كتير دلوقت وبدات تسالنى : ازاى يعنى؟و يعنى ايه جنس جماعى؟ قلتلها : يعنى راجلين مثلا مع واحدة فوقت واحد بتبادلوا عليها اوينيكوها فوقت واحد . قالتلى: فوقت واحد ازاى؟ قلتلها : يعنى واحد من كسها ووا حد من طيزها. لا قيت وشها احمر وبدات تبلع ريقها بصعوبة وقالت: معقول؟ قلتلها: اه دا بيعملوا اكتر من كده . وراحت تحضر لى العشاء وحسيت انها سرحت خالص فكلامى وكأن الفكره هزتها ونفسها تجربها بس طبعا مش قادرة تقولى حاجه زى كده لأن عشان تجربها لازم يكون فى طرف ثالث . المهم اتفقت مع هشام وعرفته انا وصلت لحد فين معاها . وفرح جدا اد مانا فرحت لاننا حسينا ان الحلم اللى بقالنا اربع شهور بنحلم بيه خلاص هيبقى حقيقة وان اليوم اللى بنحلم بيه خلاص قرب . وفعلا بعد يومين وكان يوم التلات جيت من الشغل وقلتلها : لبنى ياحبيبتى هشام صاحبى اللى كنت كلمتك عنه من يومين انا عزمته عالغداء يوم الخميس الجاى ويمكن امسك فيه يبات معنا للجمعة عشان انتى عارفه انه من القاهره ومايصحش اسيبه يروح بالليل . لاقتها فرحت لا اراديا وضحكت ضحكتها الحلوه وقالتلى : صحيح؟ وماقلتيليش من بدرى شويه ليه عشان الحق اجهز نفسى قصدى اجهز الاكل . وطبعا عملت نفسى عبيط وقلت فسرى : المنيكه باينة عليكى خالص يالبنى . المهم انها طول الوقت من يوم التلات ليوم الخميس مالهاش سيره معايا الا عن هشام تسالنى عنه وانا احكيلها عنه . وفعلا اتعلقت بيه من قبل ماتشوفه . المهم جه يوم الخميس الموعود اللى كلنا منتظرينه وقبل مامشى الصبح قلتلها : انا هاجى انا وهشام بعد الشغل علطول عايزك تكونى مجهزة الاكل وتكونى حلوة زى ماتفقنا . ضحكت بمنيكة وقالتلى : ماتقلقش . قلتلها: انتى هترجعى من المدرسة امتى؟ قالتلى لا انا مش هروح انهارده عشان اقعد اجهز الاكل . وعرفت بعد كده انها مراحتش الشغل علشان تجهز نفسها هى. وتاخد راحتها واستحمت وسشورت شعرها واتمكيجت. وحسيت انها مديه اهتمام كبير بمقابلة هشام. وانها مهتمة انها تعجبه. واتفقت مع هشام وقابلته ووروحنا عالبيت وانا حاسس انه عايز ياخد السكه جرى عشان يشوف مراتى لبنى اللى وعدته بيها من شهوروانا احكيله عنها ومارضيتش اوريهاله الالما ييجى عندها لانى واثق ومتاكد انها هتعجبه اوى وهيموت عليها . وهيعرف ان كل اللى كنت بحكيهولو عن لبنى شويه على جمالها . المهم ضربت الجرس وفتحت لبنى الباب وكانت واقفه ورا الباب لحد مادخلت انا وهشام اوضة الصالون وماشفتهوش لسه ولا هو شافها. وقفلت اوضة الصالون على هشام ورحتلها وبوستها وكانت على غير عادتها جميلة اكتر من الازم وفى كامل زينتها ومكياجها واكسسواراتها ولابسه روب ازرق وتحته قميص نوم اسمر طويل ضيق مبين جسمها الحلو وحاطه برفان مثير. وطبعا ماسالتهاش انتى عاملة كده ليه. وعملت عبيط لان هو ده المطلوب. وقلتلها: ماتيجى تسلمى على هشام . قالتلى : حاضر هجيبلكم الشاى على مالاكل يسخن واسلم عليه واقعد معاكم شويه. قلتلها: ماشى. ولسه بتجيب ايشارب علشان تغطى بيه شعرها الناعم عشان تدخل تسلم على هشام. قلتلها : تعالى كده وخلاص من غير ايشارب. قالتلى : عادى يعنى ؟ قلتلها: اه عادى إحنا مش اتفقنا اننا عايزين نوريه جمالك عشان يعرف ان انا بردو نمس ومتجوز واحدة حلوة زيك مش ده كلامك بردو ولا انتى نسيتى ؟ ضحكت بكسوف وقالت : لأ مانسيتش وهعمل اللى انت عايزه مادام ده يريحك ويبسطك ياحبيبى ضحكت ومسكتها من خدها بدعابة وقلتلها: ويبسطك انت بردو ياجميل . وطبعا ده اللى هى نفسها فيه وبتداريه . المهم رحت قعدت مع هشام فالصالون وبعد شويه دخلت هى وشايلة صينية الشاى وقالت : مساء الخير وحسيت ان الصنية هتقع منها اول ماعينيها جت فعين هشام وهو كمان مبقاش قادر يتلم على روحه لما شاف جمالها وعودها لدرجة انه كان نفسه يقوم يحضنها لولا انه مسك نفسه . وقعدت لبنى معانا وانا ابص شويه فعنيها وشويه فعنيه ونفسى امسك زبرى اللى ولع من منظرهم وهما بيبصوا لبعض وكانهم هياكلو بعض . وفضلوا يدردشوا شوية مع بعض ويتعرفوا على بعض وانا ابصلهم وهموت من الفرح والمتعة وشوية وصوتهم على بالضحك والكلام وخدوا على بعض اوى . وقامت عشان تجهز الاكل وقمت وراها عشان اتاكد من حاجة. وحضنتها فالمطبخ من ورا وقبل مابوسها او امسك بذاذها حطيت ايدى على كسها علطول عشان اشوفها استثارت ولا ايه .لاقيت كسها عايم ميه و مغرق الكلوت وجسمها سخن رحت ماسك بذها اليمين جامد وانا حاضنها من ورا وقلتلها: ايه اللى بل كسك كده ؟ ارتبكت وقالتلى : مافيش ده منك انت لما مسكتنى دلوقت . قلتلها انت بتستعبطينى ؟ انا لحقت امسكك ؟ انتى معجبه بهشام مش كده ؟ كل ده وانا عمال اكحتلها فكسها عشان تدوب قالتلى : انت بتقول ايه ياعلى . قلتلها زى مابقولك كده صح ولا لا؟ سكتت ومابقاتش عارفه تقول ايه. قلتلها انا شايفه هو كمان معجب بيكى وماشلش عينه من عليكى ارتبكت أكتروقالتلى : ماخدتش بالى . قلتلها: لا خدتى بالك وعجبك اوى وميه كسك اللى فايدى دى اكبر دليل على كده. على فكرة انا مش زعلان انا بردو بصراحة حسيت بمتعة وهو بيبصلك وانتى بتبصيله مش عارف ليه حسيت انى نفسى تقعدوا مع بعض اكتر من كده . لاقيتها دورت وشها وقالتلى : بجد ياعلى يعنى انت مش زعلان ؟ قلتلها : انتى فاكره موضوع الجنس الجماعى اللى كنت بكلمك عليه قريب ؟ قالتلى : اه فاكره . قلتلها ايه رايك نعمله مع هشام ؟ واهو صاحبى وستر وغطى علينا ومتهيألى انه عجبك وانك عجباه اوى . ولا قتها حضنتنى ونزلت بوس فيا بحاله هستيريه وهى بتقولى : بجد ياعلى انت بتتكلم جد ؟ انا مش مصدقة ودانى . اصل هشام حلو اوى ياعلى بجد بس انا بحبك بردو بس نفسى امارس معاه ولو مره واحدة مش قادره اقاومه وحاسه انه معجب بيا هو كمان اوى. قلتلها اهدى بس انا حققلك رغبتك بقولك انا كمان هكون مستمتع لما يكوم ده ادامى . قالتلى : بس تفتكر هو ممكن يوافق ؟ ضحكت وقلتلها : ماتقلقيش سيبى الموضوع ده عليا انا انتى بس بعد الغدا سبينا شويه على ماجس نبضه وبعدين تعالى لما انده عليكى متزينة واقلعى الروب ده وتعالى بقميص النوم بس واقعدى جنبه عالكنبه ومالكيش دعوة . واتغدينا سوا احنا التلاته وهما الاتنين كل واحد فيهم هياكل التانى بالنظرات ولا كانى موجود . المهم بعد الغدا قامت هى وشالت الاكل واحنا رجعنا الصالون وفهمته انها خلاص دابت وعايزاه وفهته هيعمل ايه . ورحت وراها المطبخ وقلتلها : ها يا لبنى جاهزه ياحبيبتى ؟ قالتى : ايوه ثوانى هغسل ايدى وادخل اضبط نفسى شويه . انا خايفه اوى ياعلى انا اول مره راجل هيلمسنى غيرك . بس مادام ده هيبسطك انا كمان هكون مبسوطة اوى . قلتلها : لا اطمنى خالص ماتخافيش من حاجة انا جنبك وموافق ومافيش مخلوق هيعرف حاجة عن الموضوع ده غيرنا احنا التلاتة هشام ده صاحبى وانا ضامنه . عايزك تتصرفى معاه كانه انا بالضبط سيبيله نفسك خالص قالتلى : انت قلتله ؟ قولتلها : من غير ماقوله انتى مش شايفه زبره اللى هيقطع البنطلون من ساعة ماانتى دخلتى بصنية الشاى . ده هيموت عليكى وانا كلمته وعرفتوه انى واخد بالى من إعجابكم ببعض يلا ياروحى اجهزى وتعالى فالصالون . وبعد شوية دخلت وقعدت جنب هشام على كنبة الانتريه وانا قدامهم ودردشو شويه وهى حاطه رجل على رجل . وقرب هشام منها ولف ذراعه حولين رقبتها وقالها : انما ايه الجمال اللى انا اول مره اشوف زييه ده ؟ دا على ده طلع نمس متجوز واحده تحل من على حبل المشنقة . جمال ايه وعود ايه . وصوت حلو ايه . بجد انتى جميلة اوى قالها كده وهو بيمشى ايده على صدرها بحنيه ويمسك بذها برقه ويحسسلها على رقبتها ويلعبلها فالعقد اللى هى لابساه ويحسس على فخدها . ضحكت بمنيكة وقالتلو: احنا هنروح فين جنب اللى انت بتعمل معاهم مغا مرات . دا على حكالى كل حاجه عنك . وباين عليك شاطر اوى . قر ب منها اكتر وقالها: وقالك ايه كمان عنى ؟ راحت بصاله وهى دايبه وبتبصله وشفايفها قريبه من شفايفه . قالى: انك حلو قوى وعجابنى اوى اوى وانى هموت عليك اوى . وبدات تتنفس بسرعه وهو كمان وهما بيكلموا بعض ونفسها الحلو ملا صدره وهو كمان ملا صدرها بنفسه . وانا ماسك زبرى اللى هيولع من المنظر. وقلها : انا هعلمك المتعة من اول وجديد . هنسيكى اسمك. قالتلو: انا فعلا نسيته مش شايفه ادا مى غيرك وغير جاذبيتك . وراح هشام ماسكها من راسها من ورا وهى لفت ذراعها حولين راسه وراحوا فبوسة طويلة حارة جدا جدا قطعوا فيها شفايف بعض وعجنوا بعض علاخر لأكتر من 10 دقايق وهما ماشالوش شفايفهم من بعض . وانا فعالم تانى .وهما كمان نسيوا خالص انى معاهم وهشام فضل يفعص فبذاذها من بره القميص ويفركهم ويبوسها فرقبتها بجنون وهستيريا ويلحسها من ورا ودانها ويدخل لسانه فبقها وهى تمصه اوى وبعدين هى تدخل لسانها فبقه ويمصه اوى وانا سامع مصمصة الشفايف من الاتنين فالبوس وكانها احلى لحن سمعته . اول مره اشوف لبنى بالانهيار الجنسى ده . وبقت زى المجنونه اول ماهشام مد ايده جوه القميص ومسك بذها الشمال . وكان زى الجمرة من حرارته وحلمتها كانت خلاص انتصبت تماما وبقت زى الحجر. و فضل يفركلها الحلمة وهو بيبوسها بعنف وبعدين سندها على ظهرها وهى مستسلمة تماما ومنهارة تماما ووشها عامل زى الفراولة من احمراره . وراح هشام مطلع بذاذها الاتنين من القميص وراح ماسكهم الاتنين بهمجية وحط وشه بينهم وفضل يفعص فيهم ويمسك كل واحد منهم شوية ويبوس فيه ويرضع منه ويدغدغ الحلمة بسنانه وهى حاطة ايدها على راسه وضماها عليهم وتقوله : **** دانت رائع وهو يقولها انا هقطعك يالبوة ياشرموطة . وانا هموت من المتعة كل مايشتمها . وكل ده وماجاش لسة ناحية كسها . وراح شايلها وقايم بيها وقالها : فين اوضة النوم ؟ قالتلو: جوه عالشمال . ودخل بيها جرى على اوضة النوم وانا وراهم ماسك الموبايل وعمال التقط لهم الصور والفيديو للحظات الممتعة دى . ودخل هشام اوضة النوم وهو شايل لبنى وهى فمنتهى النشوة ومستسلمة له تماما ونيمها عالسرير. وابتدى هو يقلع هدومة ادامها واول ماشافت صدره المشعر وتقسيمة جسمه الرياضى انبهرت وفضل يقلع هدومه وهى بتبصله وهتاكله وايديها لا اراديا رايحة على بذها الشمال وبتفرك لنفسها الحلمة . وقلع بنطلونه وبان زبره من تحت السلب انبهرت وقالت لنفسها: ياه دا باين عليه زبره كبير. واول ماقلع كل هدومه وبقى عريان تماما . عنيها علطول راحت على زبره وقالت ياه كل ده زبر؟ **** فى كده فالدنيا وكمان واقف اوى كده عليا انا ؟ قالها : انتى لسه شوفتى حاجه امال لما تحسى بيه وهو بيزلزل احشائك ويقطعها هتقولى ايه ؟ وقامت ونزلت على الارض وركزت بركبتها عالارض وراسها ادام زبر هشام وراحت ماسكة زبره بايديها واخدت نفس عميق وهى مش مصدقة نفسها ان زبر زى ده بين اصابعها وماسكاه بايديها وهو قايد نار من من شهوته عليها . وبدات تبوس فزبره من كل جهة وتلحسه . وراحت مدخلاه فبقها وفضلت تمصه بنهم شديد فى منظر فمنتهى الروعة .وفضلت تدلكه بايديها وهى بترضع منه بعنف ومشتهية علاخر. وراح هشام ماسك راسها من ورا وجاذبها على زبره بعنف لحد مادخل كله فبقها . وزورها وعروق رقبتها خلاص هينفجروا. لدرجة ان عنيها ابتدت تدمع وهو مش راحمها لانه عارف انها بتتالم الالم اللذيذ . وكل مايكون عنيف معاها انا اتمتع اكتر وانا شايفه بيبهدلها ادامى كده . وبعد شوية افرج عنها ونيمها عالسرير على ظهرها وبدا هشام يقلعها هدومها حته حتة .قلعها الاول القميص الاسمر وبعدين السنتيان النبيتى اللى كانت لابساه تحت القميص وشاف جسمها . وقالها : **** دانتى ناعمة وبيضا اوى . ولسه هيقلعها الكلوت اللى كان غرقان من ميتها قالتلو: لا خليه شوية . قالها : ليه انتى لسة مكسوفة منى ولا ايه؟ قالتلو: لا خالص دانا حاسة انى اعرفك من زمان . قالها : طب امال ايه بقى ؟ قالتلوا: عايزة اتمتع بيك شوية اكتر وانت بتحسس عليه من غير ماتلمسه عشان يبقى فى متعة اكبر لما تلمسه وتشوفه . قالها: هوايه ده بقى ؟ ضحكت بمنيكة وقالتلوا: اللى انت عارفه وعايزه . قالها : طيب ياحلوة طلباتك اوامر. ونام هشام جنبها على السرير على جنبه وهى نايمة على ظهرها ومش لا بسة حاجة غير الكلوت وفضل يلعبلها فبذاذها الحلوين ويرضع منهم ويبوسها ويلحس رقبتها وايدو عمالة تدعكلها كسها وهى عمالة تدعكله فشعر صدره باديها الناعمين . وبعدين فضل هشام يلحس سرتها وايديه ماسكة بذاذها بتعصرهم . وهى عمالة تغرس اصابعها فجسمه واكتافه وهى بتحضنه ودايبه من المتعة ويقولها : عايزه اشوفه بقى دا باين عليه منفوخ اوى من تحت الكلوت ؟ قالتو بمنيكة ودلع: هو ايه ده اللى انت عايز تشوفه ؟ قالها اللولى بتاعك . كسك اللى قايد نار دلوقت . وبعدين قالتلوا: طب يلا قلعنى بقى يا هشام عشان تشوفه انا خلا ص مش قادرة استنى . وكل ده وانا قاعد ادامهم وماسك زبرى اللى هينفجر من المتعة اللى عمرى ماحسيت بيها قبل كده . وهما الاتنين فعالم تانى لولا ان هشام كل شويه يسخنها بالكلام ويقولها :جوزك بيتفرج عليا وانا بنيكك وانتى ببتناكى منى ويقولها : احساس جميل . تقوله: اوى اوى . وفعلا هشام قلعلها الكلوت وهى فشخت رجليها وهو قاعد بينهم وكان هيتهبل لما شاف كسها . وقالها : **** كسك حلو اوى وانتى بجد نظيفة اوى وزى ماتوقعت واحدة زيك لازم كسها يبقى حلو كده . وقالتلو: طب يلا بوسو هو عايزك عل اخر. قالها: ابوسو بس؟ دانا هاكله . وبدا هشام يلحس كس مراتى لبنى الحلوة لحس بمتهى الشهوة ويدخل لسانه جواه عالاخر وكانه بينيكها بلسانه . وهى تقوله : كمان دوقنى الشهد ياهشام دانا ماكنتش عايشة . وكل شويه تقفل رجليها على راسه وكانها عايزة تقوله : نفسى اخدك كلك جوا كسى . وفضل يدخل صابعه فكسها وقالها : كسك لسه ضيق على فكرة وممتع .وبعدين قالتلوا: طيب انا خلا ص مش قادرة عايزاك جوايا حالا. قام هشام ومسك زبره ودعكه شويه وسند بإيديه على السرير وهى تحته وقالها : دخليه انتى فكسك يالبوة . بدات تمسكه وتدعكه وتمرره على شفرات كسها وتتامل جسمه الجميل وهو عينيه فعنيها . وبعدين سابت زبره ومسكت هشام من جنبه قالها : سيبتيه ليه؟ قالتلوا: هو عارف سكته سيبه يدخل لوحده احسن . بس استنى نسيت تلبس عازل . وقالتلى : هات ياعلى واحد من عندك . قلتلها : مالوش لزوم يالبنى . بصتلى وقالتلى : احسن يحصل حمل . قولتلها: وماله ؟ قالتلى : انت بتتكلم بجد ياعلى ؟ قولتلها: اه خلينا نعرف العيب منك ولا منى . ضحك هشام وقالها : ايه انتى مش عايزانى اعشرك ولا ايه : ضحكت بلبونة وقالتلو: هو انا اطول اتعشر منك انت ؟ قالها : سيبنا نعيش اللحظات الحلوة دى من غير اى قيود. وبدا يحك زبره براسه حولين فتحة كسها من غير مايمسكه ويوجهوا عالفتحة ولا هى كمان مسكته . لحد مافتحة كسها لقطت راس زبره قالتله : ايوه هنا ياحبيبى وبدا يدخل زبره الفحل جواها براحه. وهى عاملة زى مايكون خنجر دخل فبطنها لحد مااستقر كله جواها و قالتله : ماتطلعش خليك جوه كده شويه . **** احلى لحظة فحياتى تعالى فحضنى وساب هشام جسمه االلى كان شايله على دراعه ليستقر كله فوقها واه من اللحظة دى علينا احنا التلاتة . اخيرا شفت راجل راكب مراتى وزبره كله جواها وهى واخداه فحضنها وهى فى غاية المتعة فاول مرة راجل ينيكها غير جوزها وكمان ادامه واول مرة تعرف ان فى زبر بالحجم ده ودلوقت الزبر ده كله مدفون فكسها . وهشام راح فعالم تانى خالص ونسى كل حاجة زيها ومبقاش فاكر حاجة غير انه فسرير واحد مع واحدة جميلة زى لبنى وبينيكها اكنها مراته واكتر وكمان ادام جوزها وهى حاسة بقرق كبير لصالحة ومبهورة بيه . وبدات لبنى تبوصلى وهى حاضنة هشام وهى شايفة فعنيا المتعة وانا شايفعا بتتناك ادامى فتزداد سخونتها . وقلعت انا هدومى كلها ومسكت زبرى اللى كان هينفجر من منظرهم وهما فحضن بعض . وبدا هشام يبوسها برقة فشفايفها ويلحس وشها ويدخل لسانه فبقها ويلحس اسنانها البيضا الجميلة وهى كمان تبادلة نفس الشئ .وحط جبهته على جبهتها وفضل يكلمها كلام جنسى بصوت واطى لكن انا سامعه . ويقولها :دا انتى ماحصلتيش . انا عمر ماواحدة هيجتنى كده زى مانتى هيجتينى . وهى تقوله انا اول مرة احس ان كسى مليان بجد . انت رجولتك ماحصلتش انا حاسة انى بحلم حلم لذيذ مش عايزة اصحى منه ابدا . قالها : ماتخافيش انا مش هصحيكى منه ابدا لحد مااكفيكى . وهى مطوقة رقبته بذراعها وبدا يدخل يخرج زبره ويدخله بالراحة واحدة واحدة وبعدين سرع رتم حركته بالتدريج وهو نازل بوس فيها ولحس لرقبتها وعمال يشدها من شعرها ويلعب فيه بهمجية وعنف . وهى ماسكة راسة مش عايزاه يشيل شفايفه من على شفايفها . وعمالة تتكلم كلام جنسى عمرها ماقالته وانا بنيكها قبل كده . وقولت فنفسى : كل ده يطلع منك انتى يالبنى ؟ دا نت طلعتى بير نياكة مالوش قرار. وهو عمال يشتمها ويقولها : بنيكك يالبوة بفشخك وهعشرك . وزادت حركتهم الاتنين وهى رفعت رجليها ولفتهم حولين ظهره وهو نازل دك فيها وعمالة تقوله : اه كمان دخله اوى عايزاك اوى. ومش عارف هشام كان واخد حاجة منشطة اوحاجة تاخر القذف ولا ايه لانه اتاخر على مانزل يمكن فضلوا اكتر من نص ساعة وهما هاريين بعض . او يمكن هو طبيعته كده . لحد ماهى بدات تتحايل عليه يجيبهم وتقوله : كفايه يا هشام انا خلا ص مش قادرة . وهو يقولها : لازم اربيكى يالبوة واخليكى تحلفى بزبرى . وهى تقولو : انا خلاص بحلف بيه من اول مادخل فيا . وبقى عمال يضمها عليه وهى كمان وكانهم هيكسروا ضلوع بعض من شدة نشوتهم الاتنين وانا هموت من المتعة معاهم وصوت ارتطام افخاده بافخادها وهو بيدقها وتزييق السرير اللى فرشه اتعجن مخلينى منتشى عالاخر. وطلعت معاهم عالسرير لما قربت اجيب انا كمان وحطيت زبرى فبقها وهو بينيكها وهى فضلت تمصه بهمجية لحد مانزلتهم فبقها وبلعتهم . ولما قرب هشام يجيبهم زادت حركته وعنفه معاها اوى لدرجة انها ابتدت تصوت من المتعة وده كله اول مرة تعمله . عرفت فعلا انى ماكنتش مكفيها وماطلعتش كل حاجة جواها وانها لسة جواها كتير اوى . وقبل مايجبهم فكسها مسك راسها وقالها: قوليلى عشرنى انا متناكتك انا شرموطتك . قالتلوا: عشرنى انا متناكتك وشرموطتك وكل جسمى لك انت . وانفجرت براكين شهوته جواها وهى لافه رجليها عليه بعنف وكانها بتعصره جواها وبدات تحس بلبنه جواها وقالت : **** انا حاسة انى برتوى لاول مرة . قلها : انا هخضرلك كل نبتة جواكى وانا برويكى بلبنى . وقالتلو خليك شوية بعد ماتخلص ماتطلعش انا بستمتع اوى بالفترة اللى بعد ماتخلص وزبرك جوايا لحد مايرتخى ويطلع لوحده وفضل هشام راكبها بعد مانزلهم فكسها وعشرها مد ةوهى واخداه فحضن بذاذها السخنين وشايلة كل جسمه الرياضى الثقيل ده عليها بدون كلل بل بالعكس فمنتهى اللذة وهو سيب كل تثقله عليها وبعدين فضل يبوسها شوية وقام من عليها ونام على ظهره جنبها وقالى انا مش هنسالك الجميل ده ياعلى انا عمرى ماتمتعت كده قولتله وانت كمان متعتنى اوى ردت لبنى وقالت وانتوا الاتنين متعتونى اوى قلتلها طب يلا يالبنى قومى جهزلنا اكلة حلوة عشان هشام يعوض لاننا هنقضى الليلة كلها نيك. ناكل ونيك
  17. اسمى سيسى طبعا الاسم ده منتشر عندنا فى مصر عندى 25 سنة , طبعاً عاطل , أعيش أنا وأمى ( سعاد ) واختين من البنات هبه وسناء فى شقة متواضعة مكونة من غرفتين وصالة بالمنافع , حيث أنام أنا على الكنبة فى الصالة وأمى فى غرفة , وهبة وسناء فى غرفة , طبعا أمى واخواتى البنات روعة فى الجمال جسمهم يجنن ,أنا بصراحة مش مستحمل ضرب عشرات لحد ما جبت آخرى , أعيش النهار هائجا عليهم وبالليل متلصصاً , وطبعاً كل سنة وانتم طيبين رمضان كريم لكن انتو عارفين مقدرش أصوم , طبعاً البيت فى حالة هياج بسبب تحضير الإفطار وماما واخواتى زهقانين وحرانين , ماما لابسه جلابية خفيفة خالص كل حاجة باينة ,الجلابية كانت على اللحم وهى رايحة وجية من المطبخ للصالة ومن الصالة للمطبخ ياسلام على طيزها اللى بتترج زى الجيلى , وانا قاعد على الكنبة اتابع المسلسلات ولكنى فى الواقع أتابع أمى وحركاتها , وياسلام لما كانت تقعد على الأرض أمامى لتجهيز بعض الخضروات والجلابية تترفع ووركها وكسها يظهر , وهى مش حاسة بحاجة خالص , أنا كنت زعلان , لأن ده يعتبر استهتار بيا وبرجولتى , وكأنى عيل صغير قاعد قدامها وهى لا تستحى منى , كنت حزين من داخلى ولكنى كنت مستمتع بذلك الكس الممتلئ الحليق , يابختك يا بابا بهذه المرأة كيف تتحمل السفر هذه المدة الطويلة بدون أن تنيك هذه المرأة وتستمتع بها , وفجأة أمى قالتلى انزل هات مرقة دجاج وبعض التوابل من السوبر ماركت , نزلت أحضرت الطلبات ودخلت الشقة , وجدت أختى هبة قد أتت وطبعا هى أكبر منى بسنتين تعمل ممرضة فى المستشفى ولسة متجوزتش بالرغم من جمالها الذى لا يوصف ولكنها ترفض العرسان , غيرت أختى ملابسها حتى تساعد أمى فى تحضير افطار رمضان , خرجت من الغرفة لابسة بنطلون استرتش وبادى وبطنها باينة وبزازها وطيزها مجسمة وكسها أنا خلاص ياجماعة مش قادر اقاوم , زبى وقف على طول وهى عمالة توطى وتنحنى وتقف , والظاهر برضه انها مش لابسة حاجة من تحت لأنها لما وطت وطيزها كانت قدامى البنطلون الاسترتش انخفض وبانت نص طيزها .. آآه .. وهى طبعاً بشرتها من النوع الابيض اللى زى اللبن .. واللى هيجنى أكتر ياجماعة .. ان بنطلونها كان مقطوع من عند كسها .. وده اللى أكدلى انها مش لابسه حاجة من تحت .. ومنظرها وهى مربعة والقطع مبين كسها اللى محلوق زى كس ماما لكنه كان أحمر وبيلمع من البلل وأمى جنبها قاعدة برضه الجلابية مرفوعة وكسها المربرب باين برضه .. أنا كان هيغمى عليا من المنظر ده وأنا عامل نفسى مش منتبه ليهم .. وهما ملهيين فى الأكل عايزين يخلصوا تحضير الأكل بسرعة .. بعد كدة أختى قامت ودخلت المطبخ عشان تسوى الاكل على البوتاجاز .. وبعد خمس دقائق ندهت عليا .. أنا انتبهت لأنى كنت مركز على أمى وكسها .. دخلت جوه فى المطبخ .. اختى قالتلى : “انت هتفضل قاعد كدة من شغلانة , يلا ساعدنى شوية .” طبعا أن مقدرتش أنطق .. المطبخ كان ضيق على الآخر وأنا لازم أعدى .. بس هى واقفة فى النص . ومش قادر أتحرك . راحت أختى هبة قالتلى : ” متعدى وخلص وشد حيلك عشان الفطار . ” قمت معدى من وراها وزبى حك قوى بفلقتين طيزها .. إيه ده ياجماعة حتة زبدة . وبدأت أساعدها فى التقليب والتجهيز , وبدأت أقترب منها أكتر وأحتك بها أكثر بدرجة ان معلقة وقعت منها على الارض ووطت هى عشان تجيبها قمت أنا مقرب منها برجلى بين فلقتين طيزها , وعامل نفسى بقلب الطبيخ , وهى لحد دلوقتى لم تعلق على أى حاجة عملتها معاها , قمت أنا متجرأ أكتر .. كانت هى بتقلب الأرز , وأنا قلتلها ورينى كده الأرز شكله إيه , ولا انتى خلتيه يعجن .. قالتلى : ” وهو أنا خايبة زيك , تعالى بص على الأرز ده زى الفل ” . قمت أنا لازق فيها من ورا , ووقفت بين فلقتى طيزها بالظبط وزبى رشق فيهم زى العاشق والمعشوق , وكأنه وجد مكانا آمنا ليستقر فيه , وقلت لها : ورينى كده الأرز بتاعك , قلبيه كده , بصراحة الأرز عشرة على عشرة . أنا بصراحة كنت بضيع وقت عشان ألزق فيها أطول مدة , أنا ياجماعة كنت لابس شورت خفيف , وأختى كانت لابسة بنطلون استرتش ومش لابسة حاجة تحتيه , أنا اتجرأت أكتر وبدأت أدفع زبى المنتصب من تحت الشورت فى طيزها وكأنى أنيكها تماما , ثم قالت اخت : ” ايه رأيك فى الارز , عشان تعرف ان مفيش حد بيطبخ مثلى . ” وبدأت تتخلص منى بأن تزحزحت وأنا بدأت أدارى زبى المنتصب الذى أوشك على الانفجار , ثم خرجت من المطبخ وأنا أرتعش ومش دارى بنفسى , وفجأة اتصدمت بأمى فى الصالة حيث أنها كانت موطية ( مفنسة ) على الأرض بتلم القشور من على الأرضية , وزبى المنتصب رشق فى طيزها من ورا .. طبعا زبر شادد على الآخر والشورت خفيف وماما لابسة جلابية خفيفة على اللحم , حسيت ان زبى دخلت فعلا بين فلقتين طيزها . هى قالت : أى .. مش تحاسب . قلتلها : معلش ياماما مش واخد بالى . ثم قال ت : ادخل صحى أختك سناء عشان الفطار . أنا دخلت غرفة نوم أختى سناء طبعا من غير ما أخبط , وهى أصغر منى بثلاثة سنوات يعنى عندها 22 سنة , انا زبى كان لسة شادد , فتحت نور الغرفة وجدت اختى نايمة على بطنها ولابسة قميص نوم وردى مرفوع لحد نص ظهرها وطيزها عريانة , قعدت انده عليها : سناء .. سناء ..اصحى عشان الفطار , وهى فى سابع نومة . أنا قلت مابدهاش .. روحت مقرب من طيز أختى .. ابوسها وأحط خدى عليها .. كانت سخنة وطرية , قعدت ألعب بزبى بين فلقتيها , ثم عدلت نفسى على السرير بحيث أدخل زبى وأطلعه فى طيزها , وفعلا بدأت أدخله وأطلعه بين فلقيها وكنت بلمس زبى لكسها , وأوسع فردتين طيزها بايديا واحط زبى على فتحة طيزها , لحد ما حسيت انى هنزلهم , لكن مقدرتش أمسك نفسى , وسكبت لبنى بغزارة على طيزها وضهرها , ومددت جنبها على السرير يجى 5 دقائق , ثم مسحت طيزها وظهرها من المنى بمنديل ثم أنزلت قميص النوم بتاعها اللى كان مرفوع لحد ضهرها نزلته لوضعه الطبيعى . وخرجت من غرفتها , على الكنبة اللى فى الصالة ثم خلدت فى نوم عميق .
  18. اسمى ملاك السكس و عمرى وقت حدوث تلك الحكايه الرهيبه كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى الا اخت واحده ( منى ) اكبر منى عمرها 24 عاما متزوجه ولم تنجب بعد واعيش وحدى معى امى , كانت الحياه تسير بنا مثل اى اسره مصريه عاديه , انا فى كليتى او مع اصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس اما امى ( ماجده ) فهى ست عاديه جدا عمرها 48 سنه محجبه و سمينه نوعا ما وتعما موظفه فى هيئه حكوميه و ترتدى دائما فى البيت لبس عادى ولم افكر فيها يوما تفكير جنسى او شئ من هذا الشئ. حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت انا و امى نشاهد الدش ومعنا اختى ( منى ) معنا فى البيت , عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل ارسلت الرد فى رساله وبعد اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورن معنا فوزنا بالجائزه انا و امى والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره اخرى فى اليونان وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها. وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى . اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر. وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى . وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها , فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا . وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك , و بعد ان تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق. استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل . فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا. اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء . وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى . ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا عليهم وكانت تدعى ( انتصار ) والاخرى ( فاطمه ) سعوديتان و فرحا جدا عندما عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعه كنت انا تائها فى كث ( انتصار ) المحلوق الناعم و طيزها المرسومه بريشه فنان اما ( فاطمه ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار . وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه , وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح . وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم ( انتصار ) و ( فاطمه ) وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده . وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى ( حنان ) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه , ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم , واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار. كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها و شحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا … هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت , واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى , وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا , ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك. اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها. ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه , ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق. ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
  19. انا اسمي خالد و عمرى 33 سنة وعندي قصة حقيقية مع زوجة عمي نور في البداية اريد أن اصف لكم جسم زوجة عمي نور بس و**** مافيه احد يقدر يوصف جسمها و جمالها و جمال عيونها انها اجمل من ملاك اجمل من قمر اجمل من وردة اقدر اقول ماشفت مثيل لها في جمال وجهها و جمال جسمها و جمال شعرها و جمال كل شىء انها اكثر من رائعة و اكثر من جميلة لا اريد اطول عليكم بس مع الاسف عمى عنده مرض كلية يعنى ما يقدر ينيكها و يشبعها يمكن كل شهر مرة يعمل جنس معها بس مو بالشكل المطلوب لان الدكاترة منعوه من ممارسة الجنس لانه مريض في كليته قصتى بدأت تقريبا قبل سنة فقد كنت ازور بيت عمي كثيرا و زوجة عمى نور كانت تحبنى كثيرا و كل ما ازورهم كانت تبوسنى و تبوس فمي و كانت تهتم بى كثيرا مرة زرت بيتهم كانت 10 صباحا و كانت تمطر بغزارة و انا تبللت من المطر و دخلت بسرعة بدون ان اطرق الباب و شفت الى ما يتصوره عقل شفت زوجة عمي نور مع جارتهم سهى في منظر كاد يغمى علي شفتهم بدون ملابس يبوسون بعض و يمسكون صدور بعض و كان منظر جميل جدا و انا ما تكلمت و كنت انظر اليهم بدون ما يحسون بى لانهم كانوا هايجين جدا سمعت نور تقول ارجوكي نيكينى باصبعك انا من زمان ما ناكنى زوجى ارجوكي نيكينى بقوة و كانت جارة نور سهى كانت مخليه يدها في كس نور و بيدها الثانيه ماسكة صدرها بقوة و انا زبى صار مثل العمود وكاد يطلع من البنطلون لانها صار حديد .. و ما تحملت طلعت زبى و فركته بيدى وفي 4 دقائق جاءت شهوتى بس هم كانوا ياكلون بعض سهى فوق نور و عندما ارتاحوا و كبوا شهوتهم سمعت نور تقول اه لو احصل على زب اكله بس اخاف من الفضائح كانت نور تقول انا اعرف كل الناس يبوسون رجلى عشان اعمل معهم جنس بس اخاف من الفضائح خاصة أننا نعيش في حي شعبى و كانت سهى جارتها تقول لها ليش ما تخلى خالد ينيكك هو ماراح يقول لاحد و ماراح يفضحك انتى تحبينه و هو يحبك ليش ما تحاولي معه فردت عليها زوجة عمي نور تقول اتمنى انه ينيكنى بس اخاف ما يوافق و يقول لعمه سهى قالت لا تخافي انا أبقنعه وسمعت كل شىء و كنت فرحان بالمره و كنت مستعد اكون خدام لزوجة عمي لانى احبها مووووت وبعد ذلك طلعت بدون ما يحسون بى وبعد 10 دقائق رجعت الى بيت عمي وكان المطر ينهمر بشده في ذلك اليوم وطرقت الباب هذه المرة و دخلت و نور جاءت مثل كل مرة باستنى في فمي و لكن هالمرة كانت البوسة طويلة قليلا و قالت انت مبلل اخاف تمرض اذهب جفف نفسك و جابت لى ملابس اخرى و انا كنت في غرفة اخرى جاءت وكنت انزع قميصي و عندما دخلت خجلت واردت ان البس قميصي مرة ثانية قالت لا تخجل منى لازم تبدل ملابسك و انا زبى واقف و نزعت كلسونى و خلت يدها على كتفي حسيت انهاارتعشت عندما لمست كتفي قالت كم جسمك ناعم يا خالد و بعدين قلت روحي ابي انزع بنطلون لانه مبلول قالت اوكى كنت احس انها تريد ان تبقى و ذهبت و بدلت ملابسى و طلعت عندها كانت بنتها في المدرسة و جارتها مروحة بيتهم جلسنا و تكلمنا كانت تريد ان تقول لي شيئا بس كانت خايفة كانت تتكلم عن عمي و تقول عمك مريض و لا يعمل واجباته كزوج و كانت تشتكى منه و انا قلت لها خسارة انتى جميلة جدا و عمي مريض لا يقدر ان يفعل واجبه معك عندما سمعت هذا الكلام تشجعت اكثر و قالت اي وحدة كانت مكانى لكان راحت الى ناس اخرى تفرغ غريزتها بس انا لحد الان احترم عمك و ما خنته ابدا و اذا فعلت هذا مع احد اي فعلت شىء غلط سوف انفضح امام العالم و كانت نقول هذا الكلام رحعت بنتها من المدرسة و قلت لها خلاص بعدبن نتكلم عن هذا الموضوع اعرف انتى على حق اي شىء تفعلينه انا لا الومك و كانت بمثابة تشجيع لها و جلست و جففت ملابسى و اكلت عندهم و روحت الى شغلي بعد يومين اتصلت بى واحدة قالت انا سهى اريد أتكلم معك و انا فرحت قلت امرى امتى متى تريدين اشوفك قالت بكرة ساعة 12 ظهر تعال الى بيتى انا وحدى بالبيت اريد أتكلم معك قلت اوكى تحت امرك و ذهبت في الساعة 12 الى بيت سهى شفت سهى في لبس جميل كان صدرها وابزازها باينة من تحت و كانت عندها طيز يخبل و دخلت و هي ايضا باسننى من خدى و مسكت يدى قالت تعال اجلس جنبى قلت تحت امرك قالت اريد أن تساعدنى في ترتيب بعض اغراض البيت و قلت واثناء عملي معها في ترتيب المنزل كانت لها تحت امرك تلصق طيزها على زبى و كانت تتكلم على نور وتقول انها مسكينة لأن عمك لا يعمل الواجب معها قلت لها انا اريدك انتى اريد انيكك انتى عندما سمعت هذا الكلام راسا باست فمي و مسكت زبى و قالت اتمنى ان تنيكنى نيكنى حبيبى اوعدك انا و نور نكون زوجاتك و نريحك قلت لها انا شفتكم و سمعت كل شىء قالت اوكى نيكنى اولا اريد ان تنيكنى انا زوجتك من الان و نكتها من كسها بعد ملحمة بوس و مص كس و مص زبر و قلت لها اذهبي و قولي لزوجة عمى نور خليها تيجى حتى انيكها سهى ركضت و بعد 5 دقائق رجعت سهى قالت انها تخجل انت اذهب اليها انها وحدها بالبيت قلت لا خليها تاتى و في هذا اللحظة جاءت نور و قالت ارجوك أ خالد لا اريد فضايح اريد اعمل جنس معك لان عمك لا ينيكنى و لا يقدر قلت لها انا تحت امرك سوف اكون زوجك قالت احبك من زمان انت زوجى من الان قالت سهى انا ايضا زوجتك ضحكنا و قلت اوكى بوست نور من فمها و مصيت شفايفها وهي مصت لساني بشكل رهيب مصت زبى و انا مصيت كل جسمها كسها بزازها و شفايفها و قالت نيكنى ارجوك لا اتحمل و نكتها من كسها و كانت سهى تنظر الينا و تلعب بكسها وقد هاجت هي ايضا بس نور مصت كسها و افرغت شهوتها و انا نكت نور من كسها 4 مرات و قلت اريد انيكك من طيزك رفضت اول مرة بعدين رحت نكت سهى من طيزها فهاجت نور بشكل جنونى قالت تعال نكينى من طيزى بس ارجوك لا ترحمنى نيكنى بكل قوة و نامت و رفعت طيزها و انا بدون اي شىء خليت زبى فوق طيزها و مسكت شعرها و فوت كل زبى في طيزها اغمي عليها من الألم و نكتها بكل قوة طلع دم من طيزها بس س قالت لا ترحمها هذي قحبة نيكها ونيكها بكل قوة انها زوجتك و قحبتك انا ايضا قحبتك وهي ممحمونة عليك من زمان نيكها و كانت فاقت نور و قالت ارجوك لا ترحمنى نيكنى اقتلنى نيكنى بزبك الكبير الحلو قلت لازم انيك بنتك يعنى بنت عمي قالت لا انا و س زوجتك قلت لازم انيكها اذا ما توافقين ما انيكك من بعد اليوم قالت ارجوك ما اقدر اعيش بدون زبك اوعدك تنيك بنتى ايضا و تنيك اختى ايضا كانت عندها اخت 42 سنة و ماتزوجت لحد الان قلت اوكى اذا ما نكتهم ماراح انيكك أبدا قالت اوعدك تنيك بنتى و اختى و سهى قالت اريدك ان تنيك امي ايضا لانها جنسية جدا عمرها 51 سنة بس مازالت محتفظة بجمالها قلت اوكى و خلصنا نيك نكت س مرتين و نكت نور أربع مرات خلال 6 ساعات نيك و قلت اذا عندكم مجال بكرة اتصلوا بي و لحد الان انيكهم و انيك بنت و اخت نور و انيك ام سهى في يوم اتصلت نور قالت تعال اختى موجودة الان تريداتشوفك انا فلت لها و هي موافقة اني أنيكها؟ قالت إيه و ذهبت مسرعا الى بيت عمى شفت اخت نور جالسة و عندما شافتنى نهضت و ابتسمت و سلمت علي قالت ودك الحين تنيكنى او تنيك نور أول؟ قلت انا نكت نور 20 مرة اريد انيكك انتى قالت تريد تنيكنى من كسى او طيزى كانت عمرها 42 سنة لكنها تبدو في عمر 25 سنة قلت انيكك من كل مكان طيزك فمك كسك قالت انت جنسى جدا تعال الحس لي كسي كانت نور تنظر الينا و تسمع ما نقول و كانت هاجت ايضا قالت يلا نيكها ابيك تنيكنى أنا بعد قلت لا اليوم فقط انيك اختك القحبة ضجكت قالت اوكى بس انا وش اسوي؟ قلت اجلخ لك بيدي و نكت اختها 4 مرات كانت تقول ابيك تنيكنى كمان وكمان انا لسة ما خلصت كانت جنسية لدرجة الجنون و ما نكتها من كسها بس لحست كسها و نكتها من طيزها كانت طيزها مفتوحة و تاكدت انهم ناكوها ناس كثيرا قلت انتى قحبة سوف افتحك قالت ارجوك انا لم اتزوج الى الان لاتفتح كسي قالت نور افتح كسها هذه قحبة تراها ما تشبع من النيك قلت مرة ثانية قالت لازم تفتحنى الان ارجوك ريحنى و قلت اوكى نامت و فتحت رجليها و جاءت نور مسكت زبى و لحسته حتى صار حديد قالت ودي ان زبك هذا يدخل بكسى بس مو مشكلة افتح ها القحبة المنيوكة و دخلت زبى فى كسها شوي شوي حتى صرخت قالت ارجوك دخل كل زبك في كسي وفعلا دخلته كله بكل قوه الى أن استقر في أعماقها و شفت الدم و عرفت اني فتحتها و من يومهاانيكها مع اختها وقلت لها لا زم انيك بنتك ايضا قالت اخت نور انا اجيبلك بنتها لا تخاف اخليك تنيكها هذا وعد منى و في يوم جمعة اتصلت سهى قالت امي موجودة و قلت لها وافقت إني أنيكها؟ قالت إيه تعال لبيتي بسرعة و ذهبت بسرعة شفت امرأة كبيرة في السن جالسة مع سهى كانت ام سهى سلمت عليهم و جلست و جاءت سهى وطلعت زبى قالت شوفي هالزب وشلون حلو و كبير قالت الأم ودك تنيكنى؟ قلت أكيد فالت بس انا كبيرة في السن قلت احب كبار سن اعشقهم قالت تعال مص كسى ذهبت و رفعت تنورتها شفت كس جميل ناعم و مصيته كادت ام سهى يغمي عليها قالت **** سمعت اهات اه اه اه مص حبيبى انا زوجتك ايضا سهى ضحكت قالت عندك 3 زوجات قلت عندى 4 انتى و امك ونور و اختها لانى نكت اختها ام سهى قالت و**** انك بطل و نكت ام سهى 3 مرات قالت اتمنى ان تنيكنى كل يوم لانك فعلا جنسى جدا و كبيت منيي في فم ام سهى فشربته كله بدون ان يضيع قطرة واحدة و من يومها انيك نور و اختها و سهى امها و ووعدتنى اخت نور ان انيك بنت نور في يوم ذهبت الى بيت عمي كانت بنت عمي موجودة بالبيت وحدها و كانت تنظر الى قناة فضائية هي تيرد و كانت تلعب بكسها هي ما حست بي و كنت انظر اليها و قلت هذا فرصتى حتى انيكها ودخلت وهي كانت تلعب بكسها و كانت هايجة عندما شافتنى قالت ارجوك لا تقل لابي و امي افعل اي شىء تريد قلت تعالي اجلسى جنبي و جلست جنبى و خليت يدى على صدرها قلت ابي اشوف نهودك قالت بس لا تقول لابوي ولا لامي قلت اوكى شفت نهودها وكانت اكبر من سنها و جسمها كان حلو بالمره و مصيت نهودها بقوة و هي مسكت زبي و طلعته من بنطلوني و بدت تمصه كمحترفة وعرفت انها تعلمت من الأفلام و قلت لهاابي اشوف كسك قالت انا بنت ارجوك لا تفنحتى قلت بس امصه قالت اوكى مصيت كسها و قلت نفسي انيكك من طيزك كانت هايجة جداوفجأه غيرت رايها و قالت اذا ودك تفتحنى افتحنى لاني ماعاد اتحمل قلت لا ودي بس انيكك من طيزك قالت انا تحت امرك سو بي أي شي تبيه ونكتها من طيزها قلت لها لا تقول لاحد هذا سر بيننا قالت اوكى و كبيت منيى على صدرها و مرة في فمها و اصبحنا عشاق و كنت انيكها بدون ما يدري احد و في يوم اتصلت اخت نور قالت ابيك تنيكنى و تنيك صديقتى عمرها 35 سنة قلت لا ما اجى لانك وعدتينى انك بتخليني انيك بنت اختك نور فالت اوعدك تنيكها بس تعالى الحين عشان انا و صديقتى هايجات بالمرررره وابيك تنيك صديقتى لانها مطلقة و عندها طفلين يعنى نيكها من كسها وطيزها تراها شرموطة و ارجوك تعال قلت لا وبعد نقاش وعدتنى ان انيك بنت اختها نور خلال هالأسبوع لانها تعرف ان بنت اختها تحب تشوف افلام السكس وتتهيج عليها و مرتين ماسكتها وهي تجلخ على الافلام وفعلا رحت ونكت اخت نور و صديقتها و اصبح لي زوجات كثيرات كلهم يعتبرون نفسهم زوجاتى و مر اسبوع و سافرت اخت نور الى الخارج و انا لحد الان انيك سهى وامها و نور و بنتها و صديقة اخت رابط التحميل
  20. اسمي سمير فى أولى كلية تجارة الزقازيق وباعيد السنة مع الأسف طلعت بأربع مواد.. بابا متوفى من مدة طويلة وماما تجتهد فى تربيتنا.. لى خال عايش في القاهرة ..متعاطف معانا وبيساعد ماما دايما .. ويعطى ماما فلوس وبيجيب مواد تموينية كتيرة وهو جاى مساعدة لنا عشان المعاش صغير.. ولما ماما تتزنق فى أى فلوس بتروح له القاهرة وتستلف منه وهو مش بيتاخر عنها أبدا إحنا ساكنين فى بلدة اسمها منيا القمح مركز تابع للزقازيق وأنا زى أى شاب فى بلدة صغيرة خجول زى اغلب الشباب فى البلدة إحنا بنروح فى الأجازة الصيفية عند خالى ونقعد أسبوع ومرات خالى بتحبنا جدا وبتحب ماما وصديقتها كمان يعنى واخدين على بعض أوى.. المهم ماما سافرت لخالى عشان ترجع فلوس كانت سلفاها منه وجابت سهام بنت خالى معاها عشان تقضى يومين عندنا وتتفسح.. كانت أول مرة تعملها.. إحنا كنا بنروح عندهم دايما فى أجازة الصيف.. ولما خالى بييجى كان بيتغدى معانا ويمشى فى نفس اليوم لظروف عمله سهام كانت واخدة دبلوم تجارة نظام خمس سنوات وقعدت كان عندها حوالى 26 سنة واشهر قليلة كانت لسة بدون زواج مكنتش بتخرج كتير عشان إلا مع إخواتها ولها اتنين اخوات اولاد وهما اصحابى او بتخرج مع مامتها او مع خالى يعنى معملتش اى علاقة مع اى شاب قبل كدة ماما الحت على خالى انه يوافق انها تيجى تقضى يومين عندنا وتغير جو وخالى وافق سهام كانت جريئة عنى بحكم انها من القاهرة وانا كريفي كنت خجول شوية سهام كانت بتلبس بيجامات جيل جاهزة قطن وناعمة اوى بس جاكيت البيجاما كان بيغطى حتة صغيرة من البنطلون والبنطلون بينزل لتحت يعنى على اول السرة وبطنها مسحوبة اكيد البيجاما مكنش بتغطيها.. وطيازها من ورا برضه البنطلون مكسمها اوى.. والبزاز كانت واقفة وشادة كدة.. المهم البيجامات اللى بتلبسها كانت بتفسر جسمها اوى وكانت مهيجانى اوى ودى كانت اول مرة ان بنت غير اخواتى البنات تيجى تقيم مدة عندنا انا كنت مخلص مذاكرة المواد التي رسبت فيها يعنى مكنتش باذاكر خالص وهى جت فى الوقت ده.. اختى وماما كانو بيقعدو فى اوضة النوم عشان اختى بتذاكر وانا وسهام كنا بنقعد فى حجرة الانترية عشان فيها التليفزيون.. حصل بيننا صداقة كدة وتآلف وود بيننا بحكم اننا قاعدين مع بعض طول النهار وقعدنا نحكى لبعض مواقف ونهزر ونقول نكت لبعض خدنا على بعض اوى واستريحنا لبعض اوى هى كانت اول مرة تقعد مع شاب تحكى معاه خارج مراقبة اخواتها وابوها وامها وانا برضه كانت اول مرة آخد راحتى مع بنت وفى نفس الشقة مع بعض انا كان عندى اثارة طول الوقت من البيجامات اللى بتلبسها ومفسرة جسمها اوى المهم اختى كانت بتروح المدرسة وماما كان بييجى اصحابها وجيرانها بحكم انهم كلهم ستات بيوت كنا بندخل المطبخ انا وسهام عشان سهام تعمل القهوة للضيوف ونضحك ونقول نكت لبعض فى المطبخ احيانا كنت اقول لها نكتة خارجة شوية تضربنى على ايدى وتقول لى يا قليل الادب قربنا من بعض اوى ومرة واحنا قاعدين ومشغلين التليفزيون وبنحكى قالت لى انهم راحو رحلة مرة اسكندرية مع المدرسة والمشرف من مديرية التربية والتعليم استظرف بنت من الرحلة وبقو يخرجو ويرجعو مع بعض وطول النهار على البلاج سارحين مع بعض المهم خلوهم برة وراح لها الحجرة ونام مع البنت دى وفتحها وبقت مصيبة والبنت كانت عاوزة تموت نفسها وخايفة من اهلها لان الموضوع هيتفضح لمل تيجى تتجوز انا سمعت القصة دى هجت على الاخر اول مرة اسمع بنت تقول كلام زى دة مش ولد المهم انا كنت هايج اوى وعاوز ابوسها وحاسس انها هى كمان لها مزاج بس نبتدى ازاى انا حسيت بكدة من الحكاوى اللى كنا بنحكيها والكلام اللى كنا بنقوله لبعض ماما نزلت تحت عشان تشترى فاكهة من الباعة السريحة كنت قاعد انا وسهام ومستنى ماما تناديلى عشان انزل اخد الحاجة اللى اشترتها واحنا قاعدين لقيت سهام اتحركت فجاءة ومسكت عينيها ناموسة دخلت فى عينيها وقعدت تدعك فى عينيها واحمرت ودمعت وكل شوية تدعك عينيها عشان بتدمع قلت لها هاحط منديل على عينيكى وانفخها عشان الاحمرار يروح وافقت وجبت منديل وحطيته على وشها وغطى وشها وعينيها ونفخت فيها كذا مرة استريحت لما عينيها سخنت من النفخ انفخ تانى ماشى عنيا هديت فعلا على النفخ نفخت تانى وبعدين قمت نازل على فمها وبستها والمنديل مغطى وشها يعنى البوسة من فوق المنديل ماما ندهتلى ونزلت اجيب الحاجة اللى اشترتها وبعدها قعدنا مع ماما وبعدين اتغدينا ونمنا شوية العصر صحينا بقى الساعة سبعة تقريبا ودخلنا اودة الانترية عشان اختى هتبتدى تذاكر وماما قاعدة معاها على فكرة لما بستها والمنديل مغطى وشها سكتت ولما قمنا وشلت المنديل ابتسمت يعنى كانت موافقة لما دخلنا الانتريه وقعدنا وبالصدفة كان فى فيلم واتنين بيبوسو بعض احنا الاتنين قربنا من بعض فى وقت واحد وبسنا بعض كانت دى اول بوسة فى حياتى بجد قبل كدة كان فى حجات عبيطة لكن دى كانت عميقة طبعا قعدنا شفايفنا على بعض لمدة طويلة ولقيتها بتدخل لسانها فى فمى كانت ممتعة اوى هى جريئة عنى ايدى كانت على رقبتها وقعدت ابوس فى رقبتها وورا ودانها وهى سابت نفسها المهم دخلت ايدى جوة البيجاما ومسكت بزازها وقعدت افركهم بايدى واحسس على الحلمة والبزين طبعا وبعدين نزلت ايدى لتحت ووصلت لكسها كانت لابسة كمبليزون ايدى مشيت برة الكمبليزون ووصلت لتحت وقعدت احسس على الشق من برة الكلوت هى كانت حاطة ايدها على وركى طبعا زوبرى كان واقف جدا حركت ايدها ولمستة كانها بتعدل نفسها عاوزة تمسكة اتحركت تانى كانها بتعدل نفسها وحطت صباعها عليه باستحياء كدة انا حطيت ايدى على ايدها عشان تمسكة كويس وتضغط عليه كل ده بدون اى كلمة منى او منها الغريزة هى اللى بتحركنا ثوانى وجبتهم انا وهى فى نفس الوقت كانت الاثارة شديدة جدا لكل منا واول مرة فى حياتنا انا وهى اول مرة ابوس بنت وامسك بزها والمس جسمها واحسس على كسها من برة الكلوت بس اخدت راحتى ولمدة مش قصيرة وهى كمان راجل بيبوسها ومسك بزازها ووصل لكسها وهى ماسكة زوبره هى كانت ماسكاة طبعا من خارج الهدوم بس حست لما جبتهم بتقوللى اية اللى حصل قلتلها جبتهم قلتلى وانا كمان قلتلها انا حسيت بيكى لما جبتيهم قلت لها انا اتمتعت اوى قلتلى مش اكتر منى انا جسمى كلة اترعش اول مرة احس بالمتعة دى انت ايدك وصلت فين يا مجرم قعدنا نضحك انا كنت ناوية نبوس وبس مش اكتر انتى اول مرة بجد تحسى بكدة اول مرة بجد عمرى ماحد لمسنى انت اول واحد يعنى محدش لمسك خالص دى اول مرة شفت انا اترعشت ازاى ايوة انا حسيت طيب لما بتجيلك اثارة بتعملى اية بالمس نفسى من برة لغاية ما استريح بس اللى عملناه امتع بكتير قوم غير البنطلون احسن عمتى تاخد بالها وانتى؟ انا ؟غرقت مية من تحت! طيب قومى غيرى انتى كمان الكلوت ,بس لما تغير وترجع ،عشان عمتى متاخدش بالها واستمرينا على كدة كل يوم نصحى من النوم العصر وندخل الانترية ونقعد نبوس فى بعض ونحسس على جسم بعض . ماما واختى كانت بتنام الساعة 12 عشان الصحيان للمدرسة احنا كنا بنسهر لحوالى الساعة 2 صباحا كانت سهام تقوللى عاوزة اقعد على رجلك كانت تفتح رجليها وتقعد على رجلى ووجهى مقابل وجهها ونشد جسمنا على بعض وكسها يلمس زوبرى واحنا بملابسنا مكناش نقدر نقلع ملابسنا لان ماما احيانا بتقوم تروح دورة المياة بس نبوس بعض وامسك بزها ونضعط على بعض ظلينا على كدة لفترة طويلة كنت احيانا احاول ادخل ايدى داخل الكلوت عشان احسس على كسها كانت بترفض خايفة احسن تحصل مصيبة تقوللى اعمل معروف بلاش لكن احيانا كانت بتثار اوى مكنتش تقدر كانت بتسيب ايدى تدخل جوة الكلوت وتسيبنى احسس على كسها من اللحم مباشرة الاكتر انها بتكون فاتحة رجليها كل كام مرة كانت بتسيب نفسها ومتقدرش تمنعنى كانت تقوللى انا باخاف من نفسى مش باخاف منك مش باقدر اتحكم فى روحى قعدنا لفترة كدة مستمتعين ببعض ومرة ماما كانت نازلة القاهرة عشان واجب عزاء وسهام اصرت انها تنزل معاها عشان الاحراج لان انا وهى هنبقى لوحدنا اختى كانت فى المدرسة وانا وسهام لوحدنا فى الشقة ماما قالت لها اقعدى مع اخوكى لغاية ما **** ترجع من المدرسة هو انتو غرب عن بعض انتى لحقتى تقعدى معانا وانا نزلت مع ماما عشان اركبها القطار للقاهرة وسهام مكثت لوحدها لحين عودتى من المحطة رجعت لقيتها مستنيانى ولابسة فستان الخروج لانها كانت هتسافر مع ماما قلتلها هاقلعك فستانك والبسك البيجاما قعدت تضحك وتقول ربنا يستر ابتديت اقلعها واحنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض وطبعا حاضنين بعض وبنحك جسمنا فى بعض دى كانت اول مرة فى حياتى اشوف انثى بتخلع هدومها قلعتها السوتيان وقعدت امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات كانت تقوللى عضها اوى باسنانك(تقصد الحلمة وبعدين قلتلها اقلعى الكلوت عاوز اشوف بتاعك ضحكت وقالتلى ابتدينا نزلت البنطلون والكلوت عند ركبتها اول مرة فى حياتى اشوف كس امراة حقيقى زوبرى وقف جامد اوى قالتلى انا كمان عاوزة اشوف بتاعك انا كنت قاعد على السرير احنا كنا بنلمس من جوة الهدوم مكناش بنشوف الاعضاء نزلت بنطلون البيجاما ونزلت الكلوت وشافت زوبرى واقف عاوزة تلمسيه آه نفسى تعالى امسكية انا كنت قاعد على السرير جت ومسكتة ,دلكيه, عاوز تجيبهم اه اوعى ييجو عليا احسن تحصل مصيبة متخافيش قربى شوية قربت منى وبايدى الشمال بادلك زوبرى والايد التانية باحسس على كسها اتدورى عاوز اشوف طيزك من ورا اتدورت هى الطيز كمان بتثيركم اه جدا اول مرة اعرف دى انا كنت فاكرة انة من قدام بس هو اللى بيثيركو بالراحة اعمل معروف متخافيش انا جبتهم وهى كمان اثيرت وجابتهم كنا مكسوفين من بعض احنا الاتنين شربنا شاى واكلنا لقمة وقلتلها تعالى بقى هنعمل اية تانى بس تعالى نتمتع شوية انت هتموتنى انا مش قادرة انا تعبت انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة انا عاوزاة يدخل جوايا مليش دعوة انا عاوزة اتجوز دلوقتى عشان يدخل فيا ههههههههههههه انا تحت امرك يللى بينا قعدت تضحك انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة وباتعب اكتر لما تلمسنى مش هاستريح الا لما يدخل جوايا قعدنا شوية هى كانت لبست الكلوت والسونتيان قلعتها السوتيان والكلوت بلاش الكلوت اعمل معروف متخافيش نامت بعد ما قلعت وانا نمت فوقها بس قالتلى مش هافتح رجلى انا خايفة احسن جسمى يسيب ومقدرش اتحكم فى روحى انا عاوزاه جوايا بس هتحصل مصيبة لو دخلته نمنا فوق بعض وقعدنا نبوس ونحضن بعض ونلحس جسم بعض كنا اكثر جراة المرة دى انا وهى وفى النهاية دخلته بين وراكها وهى قافلة رجليها وبيحك فى كسها وهى قافلة رجليها وجبتهم بين وراكها وهى اتهزت وجابتهم قعدنا حاضنين بعض ونبوس بعض وانا فوقها خليك شوية فوقى اقولك حاجة قول انا كان نفسى اعمل ده معاكى من اول يوم ما جيتى باستنى وانا كمان انا كنت هايج باستمرار من اول يوم ما جيتى انت بنطلونك كان منفوخ باستمرار كنت واخدة بالى ان بتاعك واقف يا مجرم طيب واية اللى خلانا نتاخر كام يوم كدة اعملك ايه انت حتى اول ما بستنى بستنى من فوق المنديل اللى كان مغطى وشى انت خجول شويتين قضينا وقت حلو وبعدين قالتلى اما اقوم اغسل الكلوتات قبل ما عمتى او **** تيجى من برة انا كنت باحطهم فى شنطة الهدوم ومعنديش تانى ريحتهم طلعت من نزول الافرازات قامت تغسلهم وقعدت وراها على كرسى الحمام وحاضنها من طيزها من ورا ده كان اليوم الوحيد اللى قلعنا ونمنا فوق بعض لان ماما سافرت واختى كانت فى المدرسة الايام اللى بعدها كنا زى الاول بملابسنا ونبوس بعض وادخل ايدى جوة ملابسها وامسك بزازها واحسس على كسها من برة الكلوت واحيانا قليلة من جوة الكلوت سهام مكثت عندنا 3 اسابيع كانو امتع 3 اسابيع فى حياتى كلها . خالى اتصل وقاللى ابعت سهام كفاية كدة ماما قالت له خليها يومين كمان معلش اصل فى ظروف كدة لما اقابلك هاحكيلك تقريبا كان جاى لها عريس طول الطريق واحنا مسافرين كانت بتبكى وتقوللى هتوحشنى ومش هاشوفك تانى ليه بقى انا هاجى كتير وهنتكلم فى التليفون قلتلها دى كانت اجمل ايام عمرى اللى قضيتها معاكى وانا كمان اجمل ايام حسيتها معاك حسستنى بجسمى وانى انثى واتمتعت معاك اوى وصلتها بيتها وبيتت ورجعت تانى يوم وطبعا اختلست ثوانى وبسنا وحضننا بعض المهم عرفت انة كان جاى لها عريس بس محصلش نصيب وكنت باروح كل فترة ابيت وارجع تانى يوم ونختلس بعض الوقت ونبوس بعض ماما زى اى ست بيت كانت على نياتها ومشكتش فى اى حاجة ولا جه على بالها اصلا المهم رحنا فى اجازة الصيف خالى بعت لنا وسهام كانت هتتخطب وحددوا ميعاد الخطوبة واحنا رحنا قبل الخطوبة بكام يوم برضه اختلسنا بعض الثوانى وحضننا بعض وبسنا بعض سهام كان لها اخين وكانو فاتحين مكتب كمبيوتر متخصص فى رسائل الدكتوراه وطول النهار فى المكتب وكان لها اخت اسمها امل فى اولى اعدادى ورايحة تانية اعدادى يعنى قربت من 14 سنة بس جسمها ما شاء **** تقول انها اكبر من كدة وصدرها كان حلو وكانت بتلبس سوتيانة بس اصغر مقاس واحنا عندهم كان خالى برة ومرات خالى مع ماما فى المطبخ ومعاهم سهام جت امل وجايبالى الشاى وقعدت معايا انا كنت واخد عليها اكتر من كل اخواتها بحكم انها قريبة من سنى انا اكبر منها بسبع سنين وكانت شقية اوى حطت صينية الشاى وقعدت اقولك حاجة قولى ايه فى ايه لا خلاص مفيش قولى يا بنتى انت امبارح! ايه ؟ خلاص بقى مش مهم متقولى يا بت فى اية انا ها !شفتك ها! بتبوس سهام قالتها بسرعة خاطفة كانها خايفة ان الكلمة تتحاش فى فمها ومتخرجش من فمها طبعا انا صعقت واترعبت وبعدين ولا قبلين طبعا قلتى لمرات خالى لا طبعا ليه؟ لا طبعا لو قلت لماما كانت هتبهدلها وتبهدلك وحاجة كمان ايه .. انت كنت مبسوط اوى انت وسهام.. عرفتى ازاى؟ اصلك كنت مغمض عينيك انت وهى..اقولك حاجة كمان , قولى, شفتك وانت بتدخل ايدك هنا وكنت بتنزلها تحت تقصد انى كنت بامسك بزازها انا غلطت يا امل بس أوعى الكلام ده يوصل لاى حد أحسن تحصل مصيبة متخافش محدش هيعرف **** جدعة برضه!! استريحت نسبيا لما وعدتنى انها مش هتقول لحد المهم بعد الواقعة دى انا كنت قلقان ونفسى نسافر بسرعة ومحصلش اى كلام بينى وبين امل وسكتنا وتناسينا اللى حصل واحنا راجعين منيا القمح ماما قالت لخالى هناخد امل معانا تقضى يومين وتغير جو قال خالي:انا مش عاوز اتعبكم ماما:مفيش تعب ولا حاجة ,خالى وافق وجت امل معانا اثناء السفر كنت بامشى معاها وماسك ايدها عادى يعنى بنت خالى بس مفتحناش اى كلام عن الموضوع اياه خالص لما وصلنا البيت اختى كانت ابتدت تروح الدروس فى الاجازة الصيفية وتذاكر بقى وواخدة الموضوع جد اوى عشان عاوزة تكمل وماما دايما بتقعد معاها لما تبتدى المذاكرة عشان تعمل لها شاى او سندويتشات وتشجعها على المذاكرة امل كانت بتقعد معايا اغلب الوقت لما كنا ندخل المطبخ نعمل اى مشروب كنت باعدى من وراها وامسك وسطها على اساس ان المطبخ ضيق خفيف خفيف يعنى لمس بسيط وهى برضه كانت بتعمل كدة امل كانت بتلبس بيجامات جيل ناعمة زى اللى كانت بتلبسها سهام بس البيجاما كانت ضيقة عليها شوية على اساس ان جسمها بينمو بسرعة فى السن ده كانت محزقة عليها ومفسرة جسمها اوى والكلوت بتاعها كان واضح اوى تحت البنطلون المهم كانت تقعد تزقنى وتضربنى وتجرى مرة كنا قاعدين انا وهى فى حجرة الانتريه.. امل ..نعم.. انتى مقلتيش لية لمرات خالى.. مش عارفة, بس لو قلت كانت هتحصل مشكلة كبيرة وبعدين لقيتكو مندمجين وهيمانين اوى.. انتى شفتى اية بالظبط كلو كلو.. بجد شفتى كل حاجة.. ايوة كلو كلو انا كنت جايبة الشاى ولقيتكو مندمجين اوى مرضتش ادخل شفتكو من بين الضلفتين.. وبعدين انتى اول مرة تشوفى منظر زى ده؟ بصراحة اه انا تنحت !!طيب وبعدين.. ابدا ابدا ايه انتو كنتو حاسين بايه؟ ساعتها اكيد كنا متمتعين اوى, انا حسيت كدة كنتو مغمضين عينيكو ورايحين.. المنظر ده اثارك؟ ضحكت!! بجد قولى ياامل.. اكيد طبعا اثارنى اثارنى جدا.. كمان طبعا انا بتاعى وقف من الحوار ده وحاولت اخبيه.. انتو كنتو بتعملو ايه انت وسهام؟ احنا عملنا حجات كتير.. زى ايه؟ مينفعش تتشرح.. ليه؟ مش هاعرف اشرح.. طيب انتو ابتديتو ازاى؟ امل وهى بتتكلم كان باين عليها الاثارة وكلامها كانت حروف بتضيع منه وجسمها كان بيتهز كدة ومش مظبوطة وايديها كانت بتتحرك كتير وفى وسط الكلام كانت بتشبك ايدها فى بعضها وتحطها على بتاعها بطريقة لا ارادية كدة كل ده وصلنى .. قللى اول مرة حصل اية ؟بصى يا ستىخرجت جبت منديل من برة ورجعت كنا قاعدين نحكى انا وسهام وبعدين دخلت ناموسة فى عينها وعينها دمعت وكل شوية تدعك فيها انا حطيت المنديل على عنيها عشان انفخ فيها عشان الحرارة بتاع النفس هتهدى عينيها امل كانت ساكتة خالص وقلبها كان هيقف حطيت المنديل على عنيها كدة انا باحكى لامل ونفخت فى عنيها وبعدين ها ..نزلت مرة واحدة على شفايف امل وحطيت شفايفى على شفايفها القبلة طولت اوى وحضنت وجهها بيداى ودخلت لسانى فى فمها الخبرة والجرأة اللى اكتسبتها مع سهام شجعتنى بالاضافة الى حركات امل وكلامها المتقطع وقلبها اللى كان بيدق بسرعة كل دة وصلنى الى انها عاوزانى اجرب معاها اللى عملته مع سهام خصوصا انها شافتنا وحصل لها اثارة شديدة باعترافها قطعنا القبلة بعد مدة عشان نتنفس عاوزة نكمل مرديتش بس عينيها كانت بتقوللى اعمل كل حاجة عملتها مع سهام واكتر ابتدينا نبوس بعض من تانى وايدى اتسحبت داخل البيجاما ومسكت بزازها ابتديت احسس على بزازها وامسك الحلمة واضغط عليها واشدها لبرة وبعدين خرجت ايدى ودخلتها من تحت جاكيت البيجاما وحسست على بطنها وبعدين نزلت لتحت امل مش بتلبس كمبليزون حطيت ايدى على وراكها على البيجاما وقعدت ادلك فيهم وبعدين دخلت جوة وراكها وحسست على كسها من برة البيجاما فتحت رجليها والبنطلون كان ماسك عليها شوية دخلت ايدى جوة الكلوت وقعدت احسس على كسها على الشق من فوق لتحت امل لم تبدى اى اعتراض خالص سابت ايدى تتحرك جوة الكلوت بدون اى اعتراض عكس سهام كانت بترفض بشدة انى ادخل ايدى جوة الكلوت المهم مسكت ايدها وحطيتها على زوبرى من غير قلع الملابس ضغطت عليه بشدة لدرجة انه وجعنى وظلت ماسكاه طول الوقت كنا بناخد نفسنا ونرجع تانى نحط شفايفنا على بعض وطبعا ايدى على جسمها فوق او على كسها اخدنا وقت طويل اوى عشان كانت اول مرة مع امل لما استريحنا بتقوللىانت عملت كدة مع سهام ضحكت وسكت ..قوللى بجد.. أيوة عملنا كدة.. انا هاقوم اقلع السنتيان عشان ايدك تتحرك براحتها.. وقامت جريت بسرعة وقلعتها وجت.. مش كدة احسن اتبسط دا انا هاموت مش قادرة قلبى هيقف وجسمى كله بيرتعش وبتنزل منى حاجات من تحت كتيرهو فى امتع من كدة فى الدنيا انا عاوزة اقعد عندكو مش عاوزة ارجع القاهرةانا هاقوم اقلع الكلوت استنى ثوانى ..شديتها من ايدها وقعدتها يا مجنونة اوعى تعملى كدة عمتك تاخد بالها الكلوت ظاهر بوضوح تحت بنطلون البيجاما يعنى لو قلعتيه عمتك هتاخد بالها..عشان تاخد راحتك ..هاخد راحتى وانتى لابساه.. اول يوم كانت عاوزة نفضل صاحيين للصبح قلتلها عمتك لو صحيت هتشك ممكن تفهم حاجة وبصعوبة قومتها الساعة ثلاثة فجرا انا جبتهم مرتين وهى اترعشت مرات اكتر منى بحكم سنها كانت هايجة اوى امل كانت بتنام فى حجرة نوم لوحدها وكانت بتتاخر الصبح فى الصحيان من المجهود اللى كنا بنعمله كانت ماما تنزل تشترى حاجة من تحت من الباعة الجائلين كنت ادخل عند امل وابوسها واحضنها وهى نايمة كل ما ادخل الاقى الزرار الاول فى البيجاما مفتوح مش عارف كانت مقصودة ولا بيتفتح وهى نايمة كنت افتح البيجاما واقعد امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات بتاعتها ..كانت تقوللى عمتى فين؟ اقولها تحت بتشترى حاجات اقعد ابوس فيها وامص بزازها تمسك ايدى وتحك بيها كسها من برة البيجاما وطبعا بعدها بادخل ايدى جوة الكلوت واحسس على الشق من جوة تقوللى انت هتموتنى مرة واحنا قاعدين مع بعض سئلتنى انت مدخلتش بتاعك فى سهام ؟بس جاوبنى بجد..لا طبعا انتى مجنونة ولا اية.. بزمتك محصلش ..مستحيل يا امل.. يعنى لو فتحتها هاعمل لها مصيبة لما تتجوز.. اصله بياكلنى اوى وانت بتحط ايدك علية ونفسى تدخلة جوايا, باحس بيه بيقفل ويفتح جامد كدة يعنى بينبض بشدة انا عاوز اسئلك سؤال..اسئل.. يوم ما شفتينا مقلتيش لمرات خالى لية؟.. انا بابص بالصدفة كدة من طرف الباب اتجمدت لما شفتكو وقلبى كان بيدق بسرعة ومش عارفة اتنفس وحصل لى اثارة شديدة اوى وتحت كان بينبض بشدة لدرجة انى كنت باضغط علية بايدى جامد وغرقت مية من تحت كان نفسى احس الاحساس اللى انتو حاسينه.. عارف كان نفسى اقلع ملط وادخل عليك واقوللك اعمل فيا اللى بتعمله مع سهام .. يومها طول الليل فضلت صاحية وعندى اثارة شديدة ومش قادرة اطرد اللى شفته من دماغى وبتاعى عمال يفتح ويقفل وغرقت مية لدرجة انى اول ما صحيت دخلت الحمام وغيرت الكلوت وعمالة اقول يا رب عمتى تقول لبابا وتاخدنى عندكو على امل انك تعمل معايا كدة ولو معملتش مكنتش هاسيبك الا لما تعمل… انا حسيت ان لكى رغبة اعمل معاكى كدة من اول ما عرفت انك شفتينا حسيت انك عاوزانى اعمل معاكى ..لو مكنتش عملت كنت موتك ..انتى معلوماتك ايه عن الجنس.. قبل كدة انا عارفة كل حاجة من خامسة ابتدائى .. بتتكلمى جد.. ايوة يا ابنى مدارس حكومية!! دا انا عرفت متأخرة اصحابى عارفين من ثالثة ابتدائى كل حاجة ايوة من البوس لغاية الولادة بالتفاصيل بس اول مرة اجرب المتعة دى معاك انا كنت باشوف القبلات بين الممثلين وكانت بتثيرنى اوى اكتر من كدة مافيش اشمعنى من الاتنين الغفر اخواتى مش باقدر اتحرك ولو مش موجودين يبقى بابا او ماما .. المهم بقى لما كنت بادخل اصحيها وماما تكون تحت بتشترى حاجات قلتلها اقلعى البنطلون.. عمتى تحت؟ ايوة وهتتاخر .. فى ثوانى قلعت البنطلون والكلوت وقعدت احسس على كسها وبعدين وطيت عليها وقعدت الحسة آه آه آه آه … يخرب بيتك هتموتنى حرام عليك مش قادرةعمال يفتح ويقفل عاوز حاجة تدخل فيه.. اعتقد لو انا دخلته فيها مكنتش هتمانع كانت لما بتهيج بتفتح رجليها على الاخر ماكنتش مدركة انها ممكن يحصل لها مصيبة لو اتفتحت الاحساس ده كان بعيد عن دماغها تماما لان كل مرة تفتح رجليها على الاخر و معندهاش اى مانع انى امص او الحس او حتى ادخل صباعى فيها النشوة بتخلى جسمها يفك وتسيبنى اعمل اى حاجة وكل حاجة لو عاوزالمهم خليتها تمص زوبرى كام مرة مقدرتش اعمل كدة مع سهام انما امل دى مجنونة وكانت هايجة اوى… قوللى بقى انت اقصى حاجة عملتها مع سهام وصلتو لفين؟ انا عملت معاكى اكتر من سهام بكتيرمش معقولة بس مرة واحدة قلعنا عريانين ملط ونمنا فوق بعضينا.. آه آه آه آه آه نفسى فى كدة اوى اموت ونعمل كدة بس لو سمحت الظروف.. استمرينا على الوضع دة طول مدة اقامة امل عندنا وفى مرة ماما نزلت تقبض المعاش طبعا فيها مش اقل من ساعة ونصف دخلت صحيت امل وقلتلها مكنتش مصدقة قلعنا انا وهى ونمنا عريانين فوق بعض كانت بتفتح رجليها وانا ادخل بين رجليها انا خفت من روحى قلت لها اقفلى رجليكى كنت خايف ان زوبرى يدخل كسها زوبرى واقف على الاخر وهى فاتحة وراكها على الاخر وانا فوقها مكناش هنقدر نتحكم فى روحنا ومكناش هنقدر نقاوم انا وهىاقفلى رجليكى يا امل اعملى معروف انا تعبانة اوى يا سميرمعلش اقفلى رجليكى وانا هاطلع فوقك وانتى قافلة رجليكى طلعت فوقها ونمنا فوق بعض مدة طويلة وجبتهم بين وراكها على طرف كسها .. قومى اتشطفى بسرعة قامت بسرعة واتشطفت ورجعنا إستريحنا ونمنا تانى فوق بعض وخليتها تنام على بطنها وركبت فوق طيزها وجبتهم تانى مرة بين لحم طيازها اتمتعنا اوى يومها متعة ما تتوصفش… انا مش عاوزة اروح القاهرة عاوزة اقعد معاكم هنا … سهام قعدت معانا 3 اسابيع لكن امل قعدت شهر معانا وخالى اتصل وقال كفاية كدة مكنتش عاوزة تروح ابدا وصلتها القاهرة وقابلت سهام اختلسنا بعض القبلات بعدها بشهرين كدة رحت عندهم … انت عملت اية فى البت سهام؟ بتسئل.. ولا حاجة..اصلها مش على بعضها .. ابدا انا ضحكت .. سيبك من امل ..اخبارك اية مع خطيبك كويس ماشى الحال مبسوطة معاة آه طيب وحنين ومحترم حلوة حنين دى يعنى مفيش بوسة كدة ولا كدة ضحكت يعنى.. يعنى اية؟ يعنى بسيط كدة ..طيب مفيش حضن كدة ولا بيدخل ايدة يمسك حاجات.. ضحكت .. يبقى حصل ..البركة فيك انت اللى علمتنى المهم امل راجعة مش مظبوطة ..ازاى ؟كل شوية يجيلها موبايل وتدخل الحمام وترد وتقعد مدة طويلة فى الحمام ماما هاتتجنن منها ومتعصبة عليها اوى وعاوزة تنزل تشترى اى حاجة المهم تنزل وخلاص وماما بتزعق لها ومش بترضى تنزلها اكيد انت لعبت معاها انا ملاحظة انها بتغير كلوتات كتيرماما بتقولها انتى بتغيرى كتير لية كدة ؟قالتلها نضافة يا ماما وعشان الحر بس.. انا فاهمة السبب دى هاتجنن كدة يا سمير دى لسة بدرى على سن الجوازهتفضل هايجة كدة.. المهم بعد مدة سهام اتجوزت وكنت باروح كل فترة عندهم وكنا بنختلس انا وامل الوقت ونبوس ونحضن بعض بس حسيت ان امل عاملة علاقات مع الشبان انا خايف عليها ان حد يفتحها لانها بتسيب نفسها خالص وبتفتح رجليها مش بتعرف تتحكم فى نفسها خالص انا ضميرى تاعبنى عشان انا اللى كنت السبب بس هى الظروف حصلت زى ما حكيتها كدة ربما لو مكنتش شافتنا انا وسهام مكنش حصل حاجة بينى وبينها خالص لان الموضوع مكنش فى دماغى من اساسة بس هى اللى شجعتنى ..امل جت مرة تانية عندنا وقعدت فترة كبيرة تصورو هى اللى قالت لماما عشان تقول لخالى انا زهقانة يا عمتى ومش طايقة البيت عاوزة اجى اغير جو عندكو يا عمتى ..ماما الحت على خالى ووافق وقعدت فترة عندنا وعملنا بلاوى بس البت دى مش هتجيبها البر ربنا يستر عليها انا كل مرة اقولها اقفلى رجليكى خايف احسن اتهور وادخله فيها وهى لما بتهيج بتنسى نفسها خالص وبتبقى عاوزة كل حاجة اقصى حاجة مرة قعدت ادلك زوبرى فى كسها وهى تقوللى اضغط كمان لقيت نفسى مش قادر وهادخله فيها قمت بسرعة من فوقها وخليتها تقفل رجليها انتى مجنونة يا امل هتعملى لنفسك مصيبة كدةانا مش بادرى بروحى ومش باعرف اتحكم فى نفسى المرة الاخيرة اللى جت عندنا كانت وصلت 15 سنة جسمها قرب اوى من جسم سهام بس مجنونة عن سهام 100 مرة وبزازها كبرت ووراكها وجسمها اتدور وانخرط بقت انثى بجد وانثى مثيرة اوى ..
  21. ربما سمعنا الكثير عن قصص السكس وقصص نيك المحارم اخ (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=6639) ينيك اخته اخ بينيك امه عمته خالته ولاكن ماسمعته قبل يومين شس رهيب ويستحق فعلا لقب شذوذ تعدى الحــــــــــــدود وهذه القصه روتها لي بنت صديقي لي بالايميل وحكتلي كل القصه ولا اعرف ان كانت حقيقيه ام لا ولاكنني احببت ان اكتبها هناااا عسى ان تنال اعجاب احبائي واصدقائي هنا… وها انا سود اسرد لكم القصه والذمه على ذمه الراوي يقال انه رجلا تزوج امراه وانتقلا للعيش بعيدا عن اهلهم واصدقائهم بسبب مشاكل دم وثار خصل بين القبيلتين او شي من هذا القبيل وسكن الزوجان في بيت قي منطقه واشترى لنفسه قطعه من الارض ليعيش عليها وياكل ويبيع من ثمارها لان الزراعه كان مهنته ومرت ثلاث سنوات ولم يرزقا بطفل الا ان شائت السماء ان ترزقهم بطفله جميله كبرت هذه الطفله بين احضان والديها الا ان الاب كان رجلا عصبيا منطويا على نفسه لا يحب الاختلاط بالناس ولا يحب ان يكلم الناس او يكون رجلا اجتماعيا فكان يومه من البيت الى مزرعته ولا يعود الى البيت الا وقت المساء لينام هناك ويعود للعمل في اليوم التالي وهكذا كانت حياته ويبدو ان هذه الاسباب تولدت له من الصغر لاسباب عاشها مع والده والتي كونت في نفسه هذه الطبيعه لان ابوه كان يضربه ويحرمه من كل شي وهكذا اصبح هذا الرجل حتى يوم ان يريد ان ينيك زوجته فكان يعذبها بالنيك ويفرح ويتلذذ حين يراها تتعذب وتتالم فكان ينيكها من طيزها ويكب في فمها وعلى صدرها ويفرح بهذا الشي وعلى هذه الطرييقه وعلى هذه الحال ورثت اسرته((زوجته وبنته)) هذا الطبع فالام لاتحب الخروج من البيت بل تقضي يومها في المطبخ او مع ابنتها او اطعام الدجاج او سقي الازهار والنباتات في البيت وعندما كبرت البيت اصبحت هي الاخرى لا تحب الخروج بل تقضي يومها امام الستلايت او نائمه حتى انها لم تدخل المدرسه لانها لا تحب الاختلاط بين الناس واليوم الذي يحبون فيه ان يخرجوا عن البيت فانهم يذهبون للبستان مع ابيهم.. لا اريد ان اطيل عليكم لانني بصراحه لا احب الاطاله,,,المهم,,مرت الايام والسنين وشاءت وماتت الام بسبب ازمه قلبيه ليبقى الرجل مع ابنته فاصح الرجل يذهب الى البستان ويعود وقت المساء تاركا ابنته لوحدها فخشي الاب على ابنته في ان يحدث لها شي وهي لوحدها فقرر ان يبع البيت ليبني بيتا صغيراااا في البستان وهذا ماحصل اصبح الرجل ينهض ويعمل في البستان مع ابنته في الحقل او المزرعه لوحدهم ,, وفي احد الايام مرضت البنت وارتفعت درجة حرارتها فصحى الاب ليلا ليتفقد حراره ابنته ولما تقرب من فراشها وجد البنت نائمه وصدرها بارزاا وشدودا جلس بقربها ووضع يده على راسها ووجدها فعلا درجه حرارتها مرتفعه ولاكنها افضل مسكها وضل يمتع نضره على صدرها وهي غارقه في شعرها الاسود الحريري ضل يتمتع نضره على جسمها وبدا يحوم بيده محاولا ان يجد مقدار كبر صدرها وجمالا ومسكها ولم ينهض عنها الا ان قبلها من خدها ومن فمها ثم ذهب الى فراشه ذهب الى فراشه وكانت هذه الشراره الي حدثت بينهم فلم يستطع النوم اقضى الليل كله يفكر بجمالها ويفكر بالايام الخوالي التي كان يمارسها مع زوجته وكيف كان ينيكها ويتمتع معها وقد مضى على موت زوجته خمسة اشهر منذ تلك الحادثه واصبح الاب يسرق النضر من ابنته فكانت عنداما تدخل الحمام لتستحم فكان يراقبها ليلا وهي تستحم من النافذه ويمتع عينه بجاملها يقضي حاجته السريه على جسمها لان ابنته كانت فعلا جميله بل فاتنه بل رائعه الجمال فكان جسمها ابيض كالثلج وشعرها الحريري اسود كاليل وعيونها ورموشها رائعه اما صدرها فكان كانه قطعه من الماس فكان واقفااا بدون حمالات الثدي ((السوتيان)) وحلمتها سمراااء منتصبه واقفه اما طيزها فكان يهتز عندما تسير كانه ارجوحه باختصار كان رائعه وهذا ماجعل والدها يحوم حولها فمره يراقبها وهي تسبح ومره يضع لها حبوب نوم في الشاي لكي يلمس جسدها ويقبلها وهي نائمه ومره يطلب منها ان تقطف هذه الحشائش ليرى طيزها وهي منحنيه ولاكن يبدو ان والدها لم يعد تحمل ذالك كان يتمنى ان يدخل الى المره الثانيه… وفي يوم من الايام قرر الاب السهر بحجه متابعه فلم فجلس يتابع الفلم بعدما نام بجوارها وحضنها على اساس يضهر حبه لبنته وهذا ماكانت تتصوره البنت المسكينه فكلما كانت تضهر لقطه او مقطع رومانسي فكان يجذبها اليه بقوه ويقبلها من رقبتها,,بدا الامر يزداد مسك الاب يد ابنته وصار يداعب اصابعها ووضع يدها على زبه المنتصب والواقف ليشعرها انه منتصب لاكن البنت شعرت بالخجل فرفعت يدها يقوه لاكن الاب امسكها واعادها على زبه صح انه كان يرتدي دشداشة لاكن زبه كان واضح انتصابه من ملابسه وهكذا اصبحت يد البنت على زب ابيها وهوه كل شوي يضغط عليها لينتصب اكثر ويده الثانيه حول كتفها واليد الثانيه واضعها على صدرها بحجه انه يتلمس القلاده التي على رقبتها اما البنت فكانت يد على زب ابيها اما الثانيه فكانت على بطنها. قارب الفلم على نهايته فاصبح الاب ينزل احدى يديه على صدر ابنته واصبح يلامس صدرها ويحاول ان يدخل يده داخل ثوبها ولاكن البنت رفضت وبخجل وبخوف وبقلق لاكن ابوها قال لها اش اش انتيابنتي لا تستحي مني ادخل يده في صدرها واكتشف انها لاتلبس سوتيان فقال لها الاب……لماذا لا تلبسين سوتيان…؟ البنت…. وبخجل هاا هااا لا اعرف لا احبه ولا البسه في الليل احس انه يزعجني.. الاب….. لماذا يزعجك…؟ ليكون انتي مصابه بشئ في صدرك او هناك الم في صدرك…..؟ البنت….. وبخجل عارم لالالا لا ياابي ولاكن لا البسه ثم ان صدري لا يولمني. الاب…… وقد وجدها فرصه وذريعه سانحه ليرى صدرها فقال لها انزعي ثوبك لاتاكد من صدرك..؟ البنت….. لالا ابي لااا الاب……. تخجلي مني اخلعي ثوبك اريد ان ارى صدرك لا تخافي يلا…. وفي الحال رفع الاب يده عن (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=6639) بنته وابتعد عنها وطلب منها ان تخلع ثوبها ليرى صدرها رغم ان البنت لم ترضى ولاكنه اصر واصررر وهذا ماحصل خلعت البنت ثوبها واصبحت عاريه فقط بالباس على كسها واصبح الاب يدقق النضر على جسمها رغم انهم اغلقوا الضوء ولاكن ضوء التلفاز يفي بالغرض لتفقد جسمها نهض الاب واصبح يلامس صدرها ويداعبه ويلف حولها ويمتع النضر فيها فطلب منها ان تجلس وتنام كما كانت وهي عاريه وبدا يتلكم معها بعدما رفع الحاجز الذي بينهم واصبخ الاب يلاعب ويمسك اي منطقه من جسم البنت وبحريه فهو الان يمسك صدرها وبطنها بكل حريه وضهرها وقال لها..؟ الاب ………. اتعرفين انك تشبهين جسم ***…؟ البنت………. وبخجل نعم الاب……….. وقد وضع يد بنته على زبه كما كانت قبلا لتتحسس به((اتعرفين انا احبك على حبك وعندما شفت جسمك احس انه *** امامي الان))) البنت…….. وقد بدات تنهار..ااه اااه نعم يااااابي الاب ……..وقد بدا يمص بصدر بنته ويداعب صدرها الثاني والبنت تائن وتائن حتى انها صارت تداعب بزب والدها وتضغط عليه فما راى انه زال الخجل بينهما قال لها.. تعالي الى الغرفه ـــــــــــــ وفي الحال صحبها الى الغرفه ووضعها على سرير الزوجيه الذي كان لامها وقال لها نامي هنا……. نامت البنت على السرير وبدا الاب بخلع ثيابه وهنا قالت البنت ابي,,,ابي,,,ماذا تفعل ياااابي لالالا ابي مستحيل ان يحصل لاكن الاب سرعان ماقال لها لا تخافي لن يحصل شي نام الاب بجوار ابنته وقد جردها من كل ملابسها فاصبح يلاعب جسمها ويقبلها من فمها ويمسكها لاكن البنت كانت مترده لاكن الاب الجامح لم يعطيها فرصه بان ترجع تفكيرها فكان يلاعبها ويلحس كسها ويمص صدرها بشده وهذا ماجعلها تنهار لان الاب مر عليه زمن دون ان ينيك اي مخلوقه وكذالك البنت فاصبح الاب كالثور الهائج يلحس كسها ويمص صدرها بل اصبح حتى يعضها بشده وهذا ماجعل البيت تنهار بين ذراعيه واصبحت هي الاخرى تمسك بزب ابيها وتمصه بشده وتقبل جسمه وكل شي واصبح لابد من تعدي المره الثانيه نام عليها واصبح يقبلها وبدا يدلك يزبه على كسها ويمرره شمال ويمين وشرق وغرب والبنت تصرخ وتائن فقد ضاعت البنت في بحر الجنس فقال البنت كلمه لوالدها جلعته ينهارررر قالت له دخله؟؟؟نعم من كثره الشهوه وفي لحضه انهارت فيها قالت لوالدها((دخله)) عندما سمع الاب هذا الكلام هوه الاخر انجن فادخل زبه في كسها واصبح يدفعه والبنت تالم ونسال الدم وفض بكارة البنت وعندما اكمل الاب وطفت نار الشهوه بينهم نهضت البنت ودخلت الحمام واغتسلت وهي تبكي وذهبت ونامت في فراشها وهي تبكي اما الاب فهو الاخر ذهب ونام بعد مااغتسل تغيرت سلوك البنت في اليوم الثاني لاكن الاب افهم ابنته انه الي صار صار ويجب ان تتفهم الامر وعادي وبعد مررور ايام تعودت البنت على الي حدث فاصبحت معتاده ان تنام مع ابيها واصبح الامر اكثر من كونه عاديا فاصبحت نام معه واصبح ينيكها من كسها ومن طيزها ويمارس نفس ماكان يمارس مع زوجته من حركات واشياء والبنت كانت مرتاحه لهذه الفكره فاصبح ينيكها اينما يجدها حتى في المزرعه وهكذا مرت الايام حتى حملت البنت جنينا في بطنها تالمت البنت من الذي حصل ولاكن اتفقا على انها متزوجه وزوجها طلقها وسافر وعلى مايبدو اقتنعت البنت بهذه الذريعه وانام مها واستمرا على هذه الحال فانجبنت منه ولدا وكبر الولد وكبر ومرت اللايام والسنين ولم يتركها الاب الا بعد ان لم يستطع ان تنيك لانه كبر والولد يعرف انه الرجل الكبير هو جده وهذه المراءه امه اما ابوه فهو مطلق امه ومسافر الى بلد اوربي كبر الجد وترك ابنته لانه لم يعد يستطع ان ينيكها لانه كبر اما الام التي هيه ابنته لم تسنطع ان تقاوم نفسها فقررت ان تغري ابنها وحاولت وحاولت ونجحت بذالك فاغرت ابنها وناكها لمره واحده ولاكن هذا الاب ذهب الى المدرسه وبين ا****ه اخبر احد اصدقائه بما جرى بينه وبين امه فذهب هذا الشاب واخبر والده بان شاب معنا في المدرسه ناك امه؟؟؟ لم يصدق الرجل ولاكنه اخبره ماحصل فاخبر رجال الشرطه التي دخلت على المزرعه واخذت الرجل المسن والمراه والشاب وهناك اتضح كل شي واعترف ان الاب اغتصب وضل ينيك بنته لمده (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=6639) عشرين سنه وان هذا الطفل من ابنته هوه منه
  22. لقصة محيرة و تشيب شعر الرأس أرسلها لي أحد الأصدقاء على إميلي و قال لي أريد المساعدة فقط لا أريد كلمة مشكور أو قصة حلوة و تجنن و باقي الخرابيط ،نشرت القصة في أحد الصحف اليومية و أخرى أسبوعية لكن لم تلقى صدى واسعا فقررت أن أنشرها هنا و أرجو من الإخوة القراء الأعزاء أن يرسلوا اقتراحاتهم أو الحلول إن وجدت فقط لا أريد الشكر لان القصة حقا تشيب شعر الراس و لكني من أجل أن أجعلها مقروءة و حتى لا يسأم القارئ منها أضفت لها بعض النكهات من تأليفي لكن أقسم لكم أنها حقيقية حسب قول مرسلها و من المضمون يمكن لكم معرفة صدق قولي .في القصة لا أسماء ولا أماكن و اعمار حفاظا على السرية كما طلب صاحبها و المعذرة مرة أخرى من القراء الأعزاء. القصة : نحن أربعة في البيت أمي و أبي و أختي و نعيش ميسورين و سعداء منذ الصغر لم ينقصنا شيء و أختي تصغرني بثلاث سنوات ،مع المراهقة و نضجي الجنسي كنت كباقي الشباب أحب صور الجنس و الكلمات الفاحشة كثيرا و كنت تقريبا أمارس العادة السرية على الأقل 4 مرات في الأسبوع ،و عندما بلغت أختى سن الرشد و بدأ جسمها يتحول كنت أراقبها و هي لا تدري بشيء و انظر إلى أثدائها و هي تخرج من القميص و حلماتها الظاهرة للعيان و كنت أضع صورتها في مخيلتي و أمارس العادة السرية عليها و كبرت أختي و دخلت للثانوية و هي امرأة كاملة و جسمها يفوق سنها ال16 ،و كنت اتجسس عليها عندما تستحم في البيت و عندما تكون في الثانوية و أنا ارجع من الجامعة أجد البيت فارغا فأدخل غرفتها و أفتش فيه عن ملابسها الداخلية و أشم ملابسها الداخلية المستعملة و مرات أمسك كيلوتها في يدي و أحلب زبي من شدة شهوتي و في أحد المرات صدفة أكيد دخلت الحمام و لم تغلق الباب بل تركته شبه مغلق و نزعت ملابسها و انا كنت انوي دخول غرفتي و نظرت للحمام مفتوح فأردت أن أغلقه و نظرت الى مرآة الحمام و شاهدت أختي عارية مثل الملاك و جسمها كعارضة الأزياء لا أدري كان ذلك من شدة سخونتي أو لأنها كذلك ،وقفت أتفرج عليها و هي تستحم و انا لا اراها مباشرة بل صورتها معكوسة في المرآت فقط و هي لا تعلم . بعد مدة أغلقت الباب ة أنا دخلت غرفتي خلسة و مارست العادة هذه المرة على صورة جسدها العاري و بدأت أتعلق بأختي من دون أن أصرح لها بذلك ،فقط في نفسي ،كانت أختي تلبس في البيت ملابس عادية و مرات أسترق نظرة و هي تضع لي الطعام فأرى جزءا من سوتيانها او من بزازها و هي منحنية للأسفل تصب الأكل و عندما تشطف البيت كذلك أتجسس عليها خاصة في الصيف كانت تلبس ملابس خفيفة و تدخل طرف لباسها، الذي يسمى عندنا بدعية ،في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الشطف .منظر مهيج جدا و أختي تكبر و تكتمل و في أحد الأيام كانت في عمر 17 تدرس في الثانوية خطبها أحد أساتذتها من أبي و كان رجلا ملتزما و لكن يكبرها بحوالي 15 سنة كان في ال30 و هي في 17 .قبِل أبي ووافقت أختي كذلك و أنا قتلتني الحسرة لاني أقسم لكم تعلقت بها و عشقتها من دون ان أفصح .بعد فشلها في شهادة الباكالوريا تزوجت و سكنت عند بيت أهل زوجها .مازلت أتذكر أني بكيت يوم عانقتني و ودعتني أختي الوحيدة و أنا أخوها الوحيد .كنت في الجامعة وقتها .لم يمضي وقت طويل حتى بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة الكنة و الحماية و هلم جرا ،سبب المشاكل لا أحد يعرفه الكل يقول لست أنا بل هي السبب .تركت أختي بيت أهل زوجها و جاءت للبيت غضبانة كما يقولون عندنا أو حردانة في بعض الدول،و أردنا إصلاح الأمر لكن أم زوج أختي أقسمت أنها لا تدخل بيتها ما دامت حية ترزق ،و زوج أختي وقع بين نارين مع انه تشتوش شوي أختى حاكماته و أمه ضابعاته .كان متيم بأختي و هي كذلك تحبه لذلك عملت فيه العمايل . أنا لا أقول لكم أختي ملك ،كيد النساء صعب و أنا لا أعيره انتباها كل همي أن تبقى مع زوجها و هو كان متمسكا بها كثيرا ،حتى أني كنت عندما انظر إليه و هو يرمقها بعينيه أنفجر ضحكا .قررنا مع أبي و زوج أختي أن تبقى أختي في بيتنا حتى تضع مولودها الأول و بعدين لكل حادث حديث .و زوجها تكفل بأن يستأجر لها بيتا .مضت الأيام تجري و لكني كنت أستحي منها قليلا لم أعد الى شيطناتي السابقة لانها محصنة و حامل و الحامل بالنسبة لي لا تشهيني اطلاقا .بعد مدة عملت أختي عملية قيصرية و وضعت مولودا ذكرا و فرحنا كثيرا و خاصة زوجها لانه تزوج قبلها و لم ينجب و كان يضن نفسه عقيما .فرح كثيرا بالمولود و زاد تعلقه بأختي .لم يستطع أن يأمن لها بيتا و لكنه كان يأتي عندنا تقريبا كل أسبوع أو أكثر و كانت أختي تفرح كثيرا .بعد نفاسها بحوالي 4 اشهر بدأت المشاكل بين أبي و زوج أختي لانه لم يؤمن لها السكن و مرات لا ينفق عليها و لا على مولودها أبي تكفل بكل شيء .ثم ضيق عليه أبي الخناق و بدأ يزورنا مرات قليلة و مرات أختي أجدها تبكي في غرفتها فأواسيها .و قرر أبي أن يذهب للحج مع أمي حوالي 50 يوم روحة رجعة .و قبل الذهاب ألقى علي محاضرته العصماء التي لم افهم منها شيئا كلها نواهي و منهيات و لاءات خاصة فيها يتعلق بأختي و اياك و إياك ؟؟؟؟؟؟ ذهبوا للحج و أوصلتهم بسيارة أبي و رجعت و اختي متكفلة بشغل البيت كما اتفقنا و عندما يزورها زوجها ليرى ابنه لابد من وجودي معهم دائما .حقا ما خلا رجل بامرأة الا و كان الشيطان ثالثهما ،حتى مع أختي في البيت استرجعت ذكرياتي القديمة و ايام التجسس و العادة السرية و حنيت كثيرا .أختي بعد الزواج لم تعد كالسابق لا بالعكس طريقة لبسها تغيرت و الحياء مني زال تقريبا ،تلبس ملابس سكسية قليلا كانها في بيتها صدرها شبه ظاهر و فخاذها كذلك و انا لا اطيق صبرا و زبي المسكين كل يوم ياكل النصيب من يدي الخشنة .و من كثرة تجسسي عرفت شدة اشتياقها لزوجها لانها كانت تكلمه بالموبايل و انا اتسمع خلسة فتفضي له بهمومها الجنسية و لا اشك انه كان يستمع لها و يمارس العادة و هي كذلك لانها تتنهد كثيرا و تتلوى و في الصباح أجدها نشيطة كالغزال .و مرة كنت ذاهبا للعب كرة القدم في أحد الأحياء البعيدة و زوجها موعد مجيئه و كنت مضطرا فتركتها معه و لكني نبهت عليها ان لا تخبر أبي و لو رن الهاتف ان لا تجيب و لو كنت انا من يتصل .لما رجعت وجدت أختي تغسل ملابسها الداخلية و الملاحف في الغسالة و ارتبت كثيرا ثم مسكتها من شعرها و قلت لها يا تخبريني يا الهاتف للسعودية و أخبر أبي بكل شيء .جامعك زوجك أم لا ؟ قالت لي جامعني ما هو زوجي اتركني فقط . سبيتها شوي لكن فكرت و قلت هذا زوجها حلالها و لكن فكرت و قلت يا ستار و تحمل منه لانه جامعها مرتين حسب قولها و ربها أكثر و هي اخفت عني .قلت في نفسي لو حملت منه إما الهرب من البيت و إما يقتلني ابي لا محالة . قلت لها شوفي أختي اذا لم تأتكي العادة السرية في وقتها أعلميني و كان هذا كله بعد ذهاب ابي بأسبوع أوأقل ،مر اسبوعان و قالت لي خلاص أخي العادة كما هي في موعدها . قلت ااففففففففف ااففففففففف تهنيت .المهم لم افتح الموضوع مع زوجها و أمرتها ان لا تخبره حتى لا يظن انها تفشي اسرار الزوجية .و بدا الامر يكبر في رأسي أختي تترك زوجها يجامعها في بيتنا الظاهر أختي مخصوصة جنس كثيرا المسكينة .ضلينا هيك حوالي 15 يوم و هي تهاتف زوجها و تمارس العادة أو لا أدري . في أحد الأيام بعد مقابلة كرة قدم دخلت الحمام و نسيت المناشف كلها في الخارج و بعد الاستحمام طلبت منها بحياء ان تحضر لي المناشف و فتحت الباب قليلا، و اقسم لكم ان ما حدث صدفة، لما فتحت الباب و كانت الارضية مملوءة بالشامبو و الجيل دوش تزحلقت على الارض ،و الحقيقة كنت انتهيت من حلب زبي على صورة اختي كالعادة و زبي ما زال منتصبا ،لما سقطت انفتح الباب و سمعت أختي السقطة و دخلت علي تجري مالك أخوي مابك ؟ وضعت يدي على زبي حتى استر نفسي و قلت لها لا شيء سقطت فقط لكن لابأس و لكني كنت متالم لكن الحياء منعني و لاحظت نظرات أختي لزبي كأنها تقول لي تفو عليك تمارس العدة في الحمام الذي نستحم فيه جميعنا أو ربما تقارن زبي بزي زوجها أو ربما شدة اشتياقها للجنس جعلها تتصرف عفويا . لم تحرك ساكنا حتى أخذت المناشف من يدها و سترت نفسي و هنا استفاقت أختى و خرجت تجري كأنها عاملة عملة .لملمت نفسي و ذهبت للسرير و في منتصف الليل خرجت لأقضي حاجة فسمعت تنهدات أختي لكن هذه المرة قوية و اقتربت من الباب و بدأت اسمع تنهداتها و منازعتها و قلت في نفسي انها مع زوجها يمارسان الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن جرسها و عرفت انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت بالنعاس و المرض و سمعتها تقول له أخي سقط في الحمام و موجوع و لازم أبقى جنبه . قلت لها في نفسي يا بنت القحبة درتي بيا سبة من بعد نوريك .أغلقت الهاتف و بعد مدة قصيرة بدأت تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذه مأكد و أنا من شيطنتي دقيت عليها الباب و ناديتها بإسمها أختي مالك موجوعة ام ماذا سمعتك تصرخين ؟ قالت بصوت خافت لا أخي مجرد كابوس ليش فيقتني من نومتي ليش أخي روح نام راك موجوع .قلت لها تصبحي على خير و دخلت الحمام ثم عدت لغرفتي و أغلقت الباب بقوة حتى تسمع أني في غرفتي لكني تسلحبت بعد ذلك و بدأت استمع لتنهداتها و هي تنازع من اللذة كان تمارس العادة و سمت ضربات يدها على كسها بقوة لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت عالي الظاهر ان صورة زبي المنتصب هي التي هيجتها وأنا ادخلت يدي في سروالي و بديت أحلب بدون شعور صوت منازعتها يهيج ثور .بعد ما انتهت هربت بسرعة لغرفتي و أكملت عادتي و هي دخلت الحمام ثم حاولت ان تلقي علي نظرة بحكم كنت موجوع لكني اقفلت الباب .في الصباح الباكر ذهبت للجامعة و لكني نبهتها ان لا تعود لطيشها مع زوجها و صورتها لا تفارق مخيلتي و صوت تنهداتها .وجدتها كأنها عروس و قلت في نفسي العادة السرية تعمل كل هذا في البنت فماذا بزوجها يحسن عونها لم تصبر عليه و تركته يجامعها في بيتنا ، لكن كما يقول المثل يموت ابوه و لا يموت أبي ،هذه المرة مرت بسلام المرة القادمة يقتلني أبي لو علم بالأمر.المهم كانت أختى مزهوة و فرحانة كثيرا و ملابسها تثير شهوة المخصي و الديوث لو شافها ههه.في المساء رجعت من الجامعة و ذهبت للتدريب في الصالة و عدت بعد صلاة العشاء لاني سهرت مع أصدقائي قليلا.و كان العرق قد جف على جسدي و كرهت نفسي فقررت أن استحم قبل أن أتناول العشاء بسرعة و لكني غلبني الشيطان هنا فقررت أن أريها زبي منتصبا كالأمس و تركت المناشف في غرفتي و دخلت و استحممت و فتحت الباب لكني لم أمارس العادة السرية هذه المرة خفت ان يرتخي زبي .غلبني الشيطان و اعمى بصري و ناديتها باسمها أختي نسيت المناشف ليوم كذلك .أسرعت أختي و جلبت المناشف و انا فتحت الباب قليلا فقط و أحسست بيدها فوق يدي طرية و ناعمة و كأنها تدفع الباب لترى و بدون مقدمات بمجرد ما احسست يدها تدفع الباب و كان الشيطان قد سول لي كل شيء فكان يقول لي اختك تريد رأية زبك يا احمق مابك هكذا ؟و في لحظة فتحت الباب و جذبت أختي الى داخل الحمام و انا عريان و أغلقت الحمام و هي تقول لي مالك ما الذي حدث لك و تتعوذ من الشيطان و لكن انقضضت عليها بالقبل ومن كل جانب و هي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيني أو تجرحني بأظافرها و انا امص رقبهتا و امسكت يدييها بقوة حتى لا تتحرك و هي تتوسل إلي أرجوك لا تتهور أخي إلعن الشيطان ، خليك عاقل لكن الشبق أعماني و جسدها الملتهب قضى على الباقي ثم قبلتها من فمها بقوة و بدأت تصرخ لكن ليس بقوة تريد إخافتي فقط لانها لاتريد فضيحة أخرى .ضليت معها على هذه الحال حوالي 5 دقائق حتى تعبت و انا ازداد قوة و هيجانا و نارا مشتعلة في كل طرف مني ،لما استسلمت أختي للأمر نزعت عنها ملابسها و هي تتظاهر بالبكاء و مرة تقولي ولدي يبكي خليني اشوفه و أرجع لكني كنت أعلم أو الشيطان كان يخبرني أنها فرصة وحيدة ولا تعوض و هي الطريق للآتي .تركتها بالكيلوت و بدأت ارضع صدرها المنتفخ كالبركان و حلماتها البنيتين الكبيرتين نوعا ما و اعض بأسناني و هي لا تقول الا اتركني ارجوك أنا أختك شو رايح تعمل في شو ؟مسكتها من فلقاتها و شديت بقوة و فمي في فمها حتى تسكت قليلا ثم نزعت عنها الكيلوت بقوة فقالت لي هنا بشوي راح تمزقة .ضحكت في نفسي و قلت نسيت كسها الذي راح يتمزق و همها كيلوتها . ادخلت زبي بين فخذيها و هو يلامس كسها و انا لا اتوقف عن المص و اللحس و العض و أختي شبه مستسلمة و مرة على مرة تيبن لي انها لا تريد ذلك لكنها استسلمت للأمر ثم نيمتها على الارض و دخلت بين رجليها و صعدت فوقها و قلت لها لا تنامي ارتكزي على يديك شوي ،فعلت مثل ما طلب كانها سلمت نفسها ، امسكت زبي المبلل جدا و بدأت افرشي في كسها بهدوء و هي اول مرة لمسها زبي كأن احدا ضربها ابرة انتفضت ثم كررت الأمر حتى ارتخت قليلا و الحقيقة ما جربت أنيك بنت من قبل اول مرة أشوف كس بنت أمامي لكن كانت عندي فكرة من الأفلام و الفيديو و النت و طريقة ادخال الزب في الكس كيف تكون خاصة ان أختي مفتوحة لن أجد صعوبة ،ثم وضعت رأس زبي على فتحة كسها و فرشيت شوي حتى بان كل شيء و راس زبي بين شفرات كسها و هي ترتعش شوي و تترجاني لا تعملها يا أخي ارجوك لا تعملها ؟ ضغطت شوي فانزلق زبي حتى لمس سرتها ثم اعدت الكرة و هذه المرة طعنتها بزبي حتى دخل للنصف و هي قالت أيييييي مرة واحدة فقط حسيت انها ستلمت للأمر و استحلته ثم ضغطت حتى وصل للخصيتين .شو اقول لكم أول مرة أدخل زبي في كس و كس مين أختى أغلى مخلوق عندي .و بديت أدخل و أخرج و أختي مستسلمة و جسمها مرتخي .و مرة قالت لي لا تنزل جوا أخي أرجوك لا تنزل جوا . شوفوا السخرية أول مرة لا تعملها ولا تفضحني و الآن لا تنزل جوا .تنازلات متتالية منها ليش لا أدري ربما أعجبها الأمر لكنها مستحية ،و خاصة انها متزوجة .ظليت أنيك فيها خمس دقاءق تقريبا حتى جاءتني شهوتي و هنا ادخلت زبي للآخر و لصقت بها و هي تحاول الهرب و تقولي لا لا لا لا لا لا لا ليس الداخل أخييييييييي ارجوووووووووك و انا لا اسمع الا صوت شهوتي و نزلت كل شيء في داخل كسها و بقيت فوقها حتى ارتخى زبي لكني لم اتركها و كنت أعلم انها أول و آخر مرة وعلي ان اغتنم فرصتي و زبي ما صدق سمع هذا الكلام حتى قام من جديد و هنا أختى انبهرت و قالت لي الآن فقط كملت بدك تعيد ثاني اففففففففف خليني أروح لإبني .قلت لها آخر مرة أختي . قالت لي طيب نيكني من الخلف لم تقل الطيز من الحياء ؟قلت لها تضنيني مجنون اترك أحلى كس شافته عيوني و أنيكك من طيزك و قلت لها طيزك . و دخلت زبي و هي واقفة على رجل و الرجل الثانية في يدي وضعية متعبة كثيرا ، لما تعبت قلت لها ارتمي على اربع ؟ أخذت وضعية الكلب كما يسميعا البعض و هي الجلوس على الركبتين و اليدين .و طعنتها بزبي من الخلف لكن في كسها ،هذه الوضعية تسمح للزب أن يدخل أكثر حتى سمعت أختي تنازع من الألم او من شدة ارتطامي بها كنت هائجا جدا ،و صوت الارتطام قوي كأني اضربها بيدي على فخذها طخ طخ طخ طاخ مثل التصفيق .و ما مرت 5 دقاءق حتى نزلت كل شيء فيها و هي تقول لي الذي نهيتني عنه وقعنا فيه مصيبة و خلاص . كملت نيك أختي و قضيت وطري و كنت أنتظر ردة فعل قاسية جدا ،لكن أختي لم تفعل شيئا ذهبت مسرعة و ملابسها في يدها و دخلت غرفتها لتطمإن على ولدها الصغير ثم دخلت الحمام لكني سمعتها كأنها تبكي يعني مثل الشهيق .لم تقل شيئا حياءا مني أخوها ناكها شيء لا يصدق و مخزي كثيرا لها و لي لانها لو تفوهت بكلمة يقولون لها لو كان ما كان بدك ما تخليه ينيكك و انت ساكتة ؟خرجت من الحمام و دخلت انا استحم و مضيت تلك الليلة كأنها من قصص الف ليلة و ليلة ,الصراحة لم أصدق اني نكت أختي و خاصة أول مرة اذوق طعم نيك الكس .و لكني كنت خائفا قليلا كنت أعرف أن أختي لا يمكن أن تتكلم لكن الخوف من نظرتها و معاملتها معي بعد ما حصل.في الصباح وجدت الفطور جاهزا و أختي ترضع ابنها الحليب لكن هذه المرة في غرفتها ،في الماضي كانت ترضعه أمامي تتباهى به .كالعادة رجعت في المساء من التدريب منهكا و أخذت حماما لكني ما كررت خدعة المنشفة هههههه ،لما خرجت من الحمام سمعت صوت دخول الحمام من جديد و دخلت غرفة أختي فلم أجد سوى ابنها الصغير ثم سمعتها تستحم و عدت لغرفتي فإذا بصوتها الناعم يناديني باسمي أخي جيب لي المنشفة و برنوس الحمام أرجوك من غرفتي نسيتهم .ضننتها نسيتهم حقا لكنها كانت ترد لي الصاع صاعين .لما دققت الباب عليها فتحته على مصراعيه و هي عارية تتقاطر ماءا و تنظر إلي بشراهة و تبتسم ابتسامة الارملة السوداء و انا انتصب زبي من دون إذن مني يخرب بيته دائما مبهدلني ، ثم قالت لي لست وحدك من يستطيع المكر نحن النساء و جذبتني للحمام بقوة فقلت لها أختي الحمام ضيق و نحن سوف نمارس الجنس مع بعض و ليس بالقوة كالأمس دعينا نذهب لغرفتي أو غرفتك كما تريدين ؟ قالت لي فاكر حالك نكتني بالقوة يا أحمق هذا اسمه كيد النساء فقط .ضحكت و قلت لها مكتفين مسلمين شبيك لبيك .و جررتها من يدها الناعمة لغرفتي و نزعت عنها برنوس الحمام و جسمها مازال مبللا يشهي من لا تشتهي . ثم نزلت عليها بالتقبيل و المص و اللحس و هي تتلوى بقوة ليس مثل البارحة و بدأت انزل للأسفل و هي تفتح رجليها بهدوء حتى قابل وجهي كسها الوردي المبلل الحلو فقبلته اول مرة و هي ارتعدت شوي ثم مصيته حتى دخلت شفراتها في فمي و بدأت ألعب ببظرها يعني الزنبوركان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر و كلما مسكته بلساني تتلوى أختي و تنازع بقوة لو لم نكن لوحدنا كنا فضحنا من زمان ولاحظت بظرها يكبر شيئا فشيئا.و لما سخنت كثيرا و سال من كسها ماء كثير صعدت فوقها لكنها امسكت زبي بيدها و وضعته بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت بقوة حتى توجعت أختي و قالت لي بدك تموتني بزبك ؟ ثم قللت من قوتي و بديت انيك و استمتع و انظر في عينيها و هي تنظر في عيني لا تفارقني و أحسست بعشقها القديم ينفجر أمامي فانهلت عليها بالقبل و مصيت لعابها حتى جففت فمها من اللعاب و زبي في كسها رايح جاي حتى بدأت أختى تمسكني من كتفي بقوة و ترتعش و تصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة عرفت ان شهوتها قد حانت فأدخل زبي بقوة فيها و مسكتها من حلماتها و قرصتها قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك و احسست زبي يعوم في بركة من المياه داخل كسها و هي تتعصر و تتصلب كأن الكرباء ضربتها ،تعجبت لشدة شهوتها وين بانت شهوتي معها .ثم بدأت ترتخي قليلا و انا قلت لها وين انزل أختي وين ؟لم تجبني كأنها استسلمت فلم اخرج زبي من شدة شهوتي بل ادخلته عميقا و قذفت كل شيء في بطنها ثم عانقتها و قبلتها و نمنا لكن للراحة فقط .في تلك الليلة عملنا بعدها 69 مباشرة لكن شهوة أختي طولت شوي حتى جاءت كنت انا كملت من زمان لكني أردت أن اسعدها ،و بعدها عاودت نكتها من كسها مرة أخرى و انا غير مصدق انها أختي .لذة المحارم جميلة لكنها صعبة الحقيقة تقال .بعد تلك الليلة لما كان والداي في الحج كنت كل ليلة أنيكها لم اضيع ليلة واحدة و هي كل ليلة ترتعش مرة او مرتين و كانت تمص زبي كثيرا و تقول لي زبك حلو كأن فيه سكر و انا الحس كسها كثيرا و تعودت عليه و على جمال شكله المغري الوردي .قضينا شهرا كله نيك كأننا عريسين جديدين و عاد والداي من الحج و عملنا وليمة دامت اسبوع ذبحنا فيها الماشية لكني لم استطسع نيك أختي في ذلك الأسبوع و شعرت بفقدها و في أحد الأيام ذهب ابي و أمي لزيارة أحد الأقارب رجع من الجح لان أبي ذهب مع الدفعة الأولى و قريبنا مع أخر دفعة ،و بقيت مع أختي في البيت و بمجرد ان شعرت بوصولهم لما اتصلت بهم بالهاتف ،ذهبت مسرعا الى غرفة أختي و دخلت بدون استئذان و هي ترتدي ملابسها فارتميت عليها و بدأت أقبلها و أقبل جبينها و يديها و هي تضحك و تقول ما بك ؟ قلت لها فقدتك كثيرا حبيبتي . ضحكت و قالت لي انا حبيبتك ؟ قلت لها نعم انت حبيبتي و أغلى شيء في حياتي . انا أعشقك للعظم لكني كنت أخفي عشقي من زمان . قالت لي يخرب بيتك كنت فاكراك تنيك في فقط طلعت عشقان كمان . نزعت عنها ملابسها كما كنا نفعل و مارسنا الجنس حتى شبعنا و هي نزلت ميتها مررتين حتى بللت الشراشف ،و احنا نايمين جنب بعض قالت لي و هي شوي قلقانة راني خايفة كثير أخي . قلت لها ليه تخافي انا هنا . قالت لي الصراحة هذه المرة تأخرت عادتي الشهرية 4 ايام .كأن أحدا ضربني بمطرقة على رأسي و توقف الزمن .الذي كنت أخاف منه وقع .قلت لها تأكدي ممكن يكون زوجك ؟ قالت لي من يوم بديت تنيكني زوجي ما لمسني ولا مرة و حسبت الايام طلعت أكثر من شهر و انا انيكها حتى تذكرت اننا في البداية مارسنا الجنس من فوق 3 أيام و كانت تمصلي فقط و تقولي راها في العادة .أسقط في يدي ،و بدأت أقلب الامر في رأسي لو حملت راح تكون مصيبة كبيرة و بدأت أفكر و قررت أن أجد حلا قبل أن يفوت الأوان و يقتلني ابي لانه يضن ان زوجها هو من أحبلها او تفضحني أختى و اهرب من المدينة نهائيا لكن هذا الاحتمال الثاني بعيد جدا .ثم في الليل قررالشيطان مكاني الوسواس الخناس يفكر جيدا لكن ليهلكني فقط .المهم في الصباح كان يوم جمعة جلست معها و قلت لها اسمعي أختي عندي خطة تنجيني و تنجيك لكن السر بين إثنيني إذا تجاوزهما انتشر .لا تفضحيني و تفضحي روك أختي يرم والديك طبقي كل شيء بالحرف و ما يكون غير الخير .قال لي اكيد انت فقط علمني كيف و انا علي الباقي . قلت لها أولا لازم زوجك ينيكك و لو 2 او 3 مرات .قالت لي هذه سهلة خليها علي .و صبرنا حتى جاء زوجها لزيارة ولده فأمكنته من نفسها لاني غطيت عليها و اشغلت والدي بأمور أخرى لان أبي عنده مزرعة ،في المساء سألتها كم ناكك من مرة قالت لي بيدها و هي تبتسم 2 . ضحكت و قلت لها من شهرين ما ناكك و ما يقدر غير على 2 شفتي خوك كي فحل .المهم قلت لها الاسبوع القادم عندنا عملية تلقيح للماشية في المزرعة لازم تواعدي زوجك يجي في ذلك اليوم ،لان أمي كانت تذهب معنا للمزرعة لاننا نتغذى هناك و نغذي العمال ،هذا فقط لمن اراد ان بعرف أمي وين كانت لما أختي ناكها زوجها ؟عاد ناكها مرة كما خططنا و انا لم اتوقف عن نيكها ابدا كل ما تأتي فرصة أنيك أختي و نستمتع حتى انها اشتكت لي من قلة خبرة زوجها .بعد مضي حواي 21 يوم قلت لها لازم تهاتفي زوجك و تقولي له ان العادة الشهرية انقطعت عنك و عليه ان يتصرف و الا حصلت فضيحة و ربما ابي يقتلني أو يطلقنا من بعض .فعلت مثل ما قلت لها و انا قابلت زوجها و عاتبته كثيرا و تظاهرت أني مع أختي لكن لازم من ستر الفضيحة . قال لي كيف يرحم بوك خبرني راح انفضح ؟قلت له لازم أولا ان تستأجر بيتا و تسكن فيه بأفصى سرعة قبل ان يظهر الحمل على أختي . فعلا استأجر بيتا و أخبر ابي و كنت قد أعلمت أختي ان تتحمس للأمر و فعلت ما قلت و ابي وافق على ذهابها الى بيتهما الجديد .و كنت كلما سنحت لي الفرصة ازور أختي هههههه نستمتع ببعضنا و لو شوي لكني لم اكن انيكها في السرير خفت سرنا ينفضح .ظهر على أختي الحمل و فرح زوجها و انا كلي حسرة على ما فعلت بها .كل شيء عاد علي بالندم ماعدا النيك الذي ما تركته ابدا .كان زوجها مرات لما أزورهم يتركني عندها و يذهب عند أصدقائه لنرتاح مع بعض .المسكين مأمن في .كنت أحسب لاختي من يوم انقطاع العادة الشهرية فوجدت انا مولودها سيكون في الشهر السابع من علاقتها مع زوجها و قلبت الأمر و سألت فعرفت أن كثيرا من النساء يلدن في الشهر السابع ففرحت و ارتحت .لعلمكم كنا أول الامر نريد الإجهاض لكن لم نستطع لانه صعب و انا خفت على أختي و كذلك خفت تمسكنا الشرطة لانها عملية ممنوعة يعاقب عليها القانون .سلمت أمري و قلت لأختي أمر و حدث المهم انه ابنك .و انا ما راح أفرط في إبني و لو كان من أختي و زوجك طاير من الفرحة .انجبت أختي طفلة صغيرة مثل القمر و بدون قيصرية .ههههههههههه عندما ذهبت لزيارتها همست في اذنها و قلت لها شفتي زبي حنين مو مثل زب زوجك حتى الولادة جاءت سهلة كثيرا انفجرت من الضحك و قالت لي يخرب بيتك يا مصيبة و كانت لسا ما ارتاحت كامل من الولادة .من محاسن الصدف ان البنت جاءت صغيرة الحجم مما سهل الولادة و كذلك عزز نظرية البنت السباعية ،حتى أن القابلة لما سألها زوج أختي ليش البنت ضعيفة قالت له الظاهر انها سباعية يعني بنت سبع شهور و هو قال لها نعم كيف عرفتي ؟ قالت له ظاهر من حجمها .رايت ارتياحا في وجه زوج أختي و حتى لو قيل له أنها بنت 9 اشهر كان ربما ظن أنها من اول نيكة لما راح والداي للعمرة مثل ما خبرتكم .بقيت انيك أختي كل مرة لكن مع حبوب منع الحمل لاني لا استطيع ان اقذف خارج كسها الحقيقة كسها لا يشبع منه فكيف اقدر ان أقذف خارجه ، لكنها بعد ما حدث خافت ان تنجب مني مرة ثانية .الحقيقة بنت أختي يعني بنتي كبرت و هي الآن عمرها سنة ،و مرات كنت أمزح مع أختي لأخفف عنها و اسليها لنها معشوقتي فاقول لها جيد أن بنتك ليس لها لا عم ولا خال لكانت مصيبة عمها هو خالها و ننفجر بالضحك معا .و الشيء الوحيد الذي يخوفني ليس اني انيك أختي فهذا امر عادي و مفروغ منه لانه راح يجي اليوم الذي نتوقف فيه عن فعله ممكن .لكن ما يخيفني و يقض مضجعي هو لو حدث أمر ما و تحدثت أختي و أفرغت كل ما جعبتها ممكن يحدث كل شيء .اصبحت حياتي معلقة على كلمة منها مع انها مستحيل ان تتكلم لكن من يدري هذه دنيا و فيها حياة و موت و مين يدري …المهم بنتي امام عيني و ما راح تعرف ابوها الحقيقي أبدا لكني انتشي لما انظر اليها حتى أختي تضحك كثيرا لما تراني انظر إليها بحب و حنان . أريد نصائح و حلول لا أريد تقييم القصة أرجوكم هذا إميلي لمن اراد التخفيف عني رجل او امرأة لانها ممكن تقع لأي واحد و شكرا على كل شيء و دمتم و السلام
  23. تذكرت كريمة، وهي في الخامسة والعشرين من عمرها، أن متابعتها مقرر الدراسات الأوروبية في الجامعة كان فألا حسنا بالنسبة إليها لأنها تعرفت خلاله على “معروف” ووقعت في غرامه من النظرة الأولى. بعد تخرجهما من الجامعة بفترة قصيرة، تزوجا وأخذ كل منهما طريقه نحو العمل. كانت كريمة جالسة أمام المرآة غارقة في أفكارها وذكرياتها. قالت لنفسها : – يا إلهي، من يصدق أنه قد مضى على زواجنا سنتان ! … لقد مر الوقت سريعا … منذ سنتين فقط كنت كريمة منصور محمد ، طالبة في كلية الآداب، … والآن، أنا كريمة حسين، زوجة معروف حسين … كما أنا سعيدة بمتابعتي لهذا المقرر … وإلا لم أكن لأقابل معروف وأتعرف عليه … ما أشكو منه فقط هو أن عمله يفرض عليه الغياب عن المنزل أحيانا كثيرة … يا إلهي كم أشتاق إليه عندما يكون غائبا … إن البقاء وحيدة لفترات طويلة أمر يصعب احتماله …. تنهدت كريمة وهي تخاطب نفسها : – الحمد لله أن أباه هنا، فهو يُكلمني بالهاتف دائما ويعرض علي أن يساعدني عندما يغيب معروف … قدم لي مساعدة مهمة الأسبوع الفائت عندما صحبني لشراء المقاعد الجديدة التي وضعتها في الصالون … في هذا الوقت، رن جرس الهاتف ليعيدها إلى أرض الواقع. – صباح الخير يا عمي. – كيف حالك ؟ لم يتأخر جوابها : – أنا بخير، غير أنني احتاج منك أن تـُساعدني هذا اليوم … أريد أن أعيد ترتيب الصالون، غير أن الأريكة ثقيلة الوزن بالنسبة إلي وحدي … أتساءل إن كان بإمكانك المجيء حوالى الساعة الرابعة والنصف لمساعدتي. سوف أحضـّر لك عشاء لذيذا لشكرك على المساعدة التي تقدمها لي في غياب معروف … عادت كريمة إلى أفكارها الحزينة وقالت لنفسها : – آه يا عمي ! لو كنت تعلم أي مساعدة أحتاجها أكثر ! … مضى أسبوعان على غياب معروف وكسّي يرتجف من الحرمان …. وهنا تذكرت كريمة أن عمها أو حماها حسين ، والد زوجها وليس شقيق والدها طبعا، أرمل من ثلاث سنوات، ويُقال أنه بحاجة إلى امرأة. – أتساءل عن آخر مرة ناك فيها حماي امرأة. يبدو أنني لا أساعده بإشغالي له نهاية كل أسبوع. أحس بالذنب لإثارته بهذه الطريقة. أعلم أن غريزته الذكرية تدفعه للبصبصة على سيقاني في السيارة،. هل علي، بسبب هذا الأمر، أن أتقصد وأتعمد إثارته طوال الطريق ؟ أغلقت كريمة عينيها وعادت بها الذاكرة إلى نهاية الأسبوع الماضي. تذكرت كيف فتح لها عمها باب السيارة لتصعد كونها كانت تلبس حذاءً عالي الكعب. تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما تـُخفيه الجونلة. في البدء، انزعجت كريمة من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد. بعد أن صعد حموها حسين إلى السيارة وجلس خلف المقود، تركت كريمة عن قصد تنورتها تتراجع لتكشف عن فخذيها. من جديد، نظر حماها إلى فخذيها نظرة شهوة. مررت كريمة لسانها على شفتيها وحوّلت نظرها إلى نافذة السيارة كأن شيئا لم يحدث، مـُبعدة فخذيها عن بعضهما البعض وهي تعلم أن عيني والد زوجها لا تتحولان عن ما يوجد بين فخذيها. استراحت كريمة على مقعدها، أصبح فخذاها الآن مكشوفين بالكامل، بررت ذلك لنفسها بالقول أن إثارتها له سوف تدفعه إلى التحرّق والخروج بحثا عن النساء. غير أنها تلوم نفسها الآن على هذا التصرف الذي قامت به نهاية الأسبوع الماضي. – لماذا فعلت كل ذلك ؟ فحماي المسكين لم يقرب امرأة منذ سنوات وأنا، كنـّـته، زوجة ابنه، أتسلى بإثارته عن قصد …. لماذا استمريت في إثارته ؟ …. مع علمي بأن ذلك سوف يدفعه إلى الجنون … يبدو أنه كان على عجلة من أمره، كان يريد أن نعود وأن نرتب الصالون… يا ****، لو مددني على الأريكة واغتصبني، لن يلومه أحد ! … بعد كل حركات الإثارة التي قمت بها في السيارة … لماذا تتملكني الرغبة في النيك ؟ تساءلت كريمة. عندما يحتاج أقارب للنيك … لماذا لا توجد حلول ! … تنهدت كريمة بحزن. بعد الانتهاء من إعادة ترتيب الصالون، توجهت كريمة إلى المطبخ لتحضير العشاء. كانت تشعر بالذنب لأنها أثارت هذا الحما المسكين في الأسبوع الماضي. أما الآن، فإنها تقوم بما هو أسوأ. فهي قد ارتدت تي شيرت مفتوحا بشكل واسع على الصدر. وعندما انحنت لتساعده، رأى والد زوجها صدرها ومتع نظره طويلا. كانت كريمة خجلة من نفسها. تنهدت عميقا وهي تنظر إلى الحوض. وبينما هي غارقة في أفكارها الكئيبة، لم تسمع حماها وهو يدخل إلى المطبخ ويقف خلف ظهرها. – هل من أمر يا كريمة ؟ سألها متعجبا من صمتها. تفاجأت وهي تحس بحميها يُمسكها من الكتف، ارتعشت وجمدت في مكانها، استدارت نحوه مبهورة وقالت بتلعثم : – آه يا عمي، إني آسفة على إثارتك في السيارة الأسبوع الماضي … كان تصرّفي سيئا وأحس بالذنب … يعود ذلك إلى غياب معروف منذ فترة طويلة مما جعلني أحس بالحرمان … كم أحتاج أن يُهتم بي ! … لم تكن كريمة متحضرة لما سيجري : داعبت يدا والد زوجها ذراعيها بنعومة، استدارت ببطء وارتمت بين ذراعيه، أما هو فقد أخذ بتمرير يديه على جسدها. وبينما هي ترتعش، أحست به يُطوّق خصرها، فأحست مباشرة بحلمتيها تنتصبان، بينما كان حماها يعصر نهديها بيديه عبر القميص والسوتيان. لم تتحضـّر لهذه المغامرة، كانت ترتعش، لكنها لم تـُبد إي ممانعة ! … أدارها حماها بحيث التصق ظهرها بصدره وأخذ بمداعبة ثدييها بلطف. وبينما كانت تلهث بسبب الإثارة، سحب والد زوجها قميصها من تحت الجونلة، ثم ضاعت يداه تحت القميص. أصبح السوتيان الرقيق وحده يفصل الآن يدي حميها التائهتين عن ثدييها اللذين انتصبا تحت تأثير المداعبة كما انتصبت الحلمتان. – أوووووووه ! أووووووووووه ! يا عمي …… تنهدت كريمة بينما كان والد زوجها يُمرر يديه تحت السوتيان عاصرا ثديا عاريا أخذت حلمته تولد الألم من انتصابها. بعد ذلك، تلقى الثدي الآخر نصيبه من المداعبة. كانت كريمة تزقزق من اللذة، تاركة والد زوجها يلعب بثدييها، بعد ذلك ترك أحد الثديين وانزلقت يده داخل كولوتها الدانتيل. – أوووووه ! …… أووووه ! ……… أوووووووووه ! …….تمتمت عندما وصلت أصابعه إلى مركز أنوثتها، وعندما أخذت هذه الأصابع بمداعبة كسها، قالت وهي تئن وتغنج بدلع : – أووووووه …. أوووووه، يا عمي ……… إنك …. إنك سوف تجعلني …… تجعلني أبلغ متعتي ! ….. وارتعشت طويلا وهي على مقربة من المتعة التي طالما اشتهتها. بعد أن عادت من متعتها وقد هدتها، ضمّت كريمة حماها بذراعيها واقتربت شفتاها من شفتيه وضاعا في قبلة ملؤها الولع. لم تـُبد أية مقاومة عندما فك والد زوجها السوتيان ونزعه عنها بالإضافة إلى القميص محررا بهذه الطريقة نهدين طريين تحبب جلدهما من الإثارة، كما نزع عنها الجونلة والكولوت فأصبحت بذلك عارية لا تلبس إلا حذائها العالي الكعب. أخذها بين ذراعيه وقادها إلى الغرفة التي تتقاسمها مع زوجها. منذ لقائهما الأول، كان والد زوجها يشتهي كل ما يزخر به جسد كنته. غير أنه حرص، حتى اليوم، على إخفاء مشاعره تجاهها. تعرّض صبره الأسبوع الماضي لامتحان عسير، فقد انتصب أيره بألم في السيارة عندما رأى محاسن زوجة ابنه مكشوفة أمام ناظريه. عض على شفتيه، وهو يتصور نفسه يلحس فخذيها الأبيضين كالقشدة قبل أن يدفع لسانه بعيدا في كسها المليء بالعسل. تعذب كثيرا قبل أن يقذف قذفات كبيرة ولاهبة عندما حلب أيره في الحمام ليريح نفسه ويقلل من توتره. مدد زوجة ابنه الجميلة على السرير، نزع حذاءها وتعرّى بدوره. كان معروف قد أهمل زوجته طويلا، حتى أنها أخذت تفقد الأمل بأن يأخذ رجل على عاتقه تهدئة رغباتها الجنسية. لم يكن والد زوجها ليقبل، بالطبع، أن تبحث كنته عن متعتها عند أغراب. فهو، بقيامه بذلك، يُبقي الأمر داخل العائلة ! …. سيحرص على تأمين متعتها شخصيا ! …. حبا والد زوجها نحو رأس السرير ووضع نفسه بين فخذيها اللذين باعد بينهما، مال عليها وأخذ بين أسنانه حلماتها وأخذ يعضهما برفق بينما كانت الحلمتان تنتصبان بين شفتيه. بعد ذلك، قام بمداعبة الثدي الآخر كي لا يغار من أخيه، فحصل على النتيجة نفسها، حلمتان منتصبتان حتى الألم، كانت كريمة تلهث تحت تأثير مداعباته البطيئة. بعد ذلك، ترك ثدييها وانتقل ليهتم بمركز أنوثتها، الآخذ بالتفتح، واستعد لتذوّق عطره. احمر وجه كريمة من الحيرة عندما أيقنت ما يرغب والد زوجها أن يفعله بها. فهي لم تسمح أبدا لزوجها القيام بمثل هذه الأعمال الإباحية، وها هو والده يدفن وجهه بين فخذيها بهدف تذوّق كسها. – أوووووووه ….. يا عمي ………. لا …….. لا أريد ذلك ……….. آه ه ه ه ه ه ….. آه ه ه ه ه ه ه ….. تنهدت منحلة وتشبثت بالمخدة بينما كانت تنفجر متعتها بقوة غير مسبوقة. رفعت ساقيها وحوّطت بهما ظهر والد زوجها في الوقت الذي كانت تضغط بيديها على رأسه في دعوة له أن يبقى بين فخذيها. تقوّست مستندة إلى قدميها، كانت كريمة ترتعش بينما كان نهر من العسل يُغرق كسها الملتهب وصولا إلى فم والد زوجها. كان والد زوجها، بدوره، يرعى العشب الأسود حول كسها، وكان يشعر بلذة لا متناهية لقيامه بذلك. كانت كريمة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير رافعة طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر : – أوووووووووه …… يا عمي ……. إنه يأكل كسي ….. إنه يجعلني أرتعش …. أيضا وأيضا ……… أووووووووه …….. بلغت النشوة ……. نعم م م م ………..آه ه ه ه ه …….. ألقى نظرة المنتصر على زوجة ابنه الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه. سوف يتمكن من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. انزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس أيره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر. – أوه يا حبيبتي الصغيرة … إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. قال لها بصوت ساخر. ثم دفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، ارتعش عندما أحس أن كسها الضيق يضم بقوة أيره الضخم. – أوه يا حبيبتي الصغيرة … إنك ضيقة جدا … ضيقة جدا جدا …. قال بصوت متهدج وقد غمرته اللذة. – هم م م م …. تنهدت كريمة بحنان بينما كان يغرس أيره بكامل طوله في كسها الضيق. أخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة تاقت إليها منذ وقت طويل ! … تبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا كريمة وزوجها. طوّقت كريمة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما استمر ساقاها بالشد عليه. تقوّست لتـُعاظم إحساسها بضربات الأير في كسها المجنون. كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة. أحست به يندفع في أعماقها الحميمة وتذكرت أنه لم يضع واقيا على أيره. لم تهتم كريمة، حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف. في بداية هذا الشهر، كانت كريمة وزوجها قد قررا أن يؤسسا عائلة بسرعة، غير أن هذا الأمر لم يكن أكيدا نظرا لغياب معروف المتكرر. انتبهت كريمة إلى أن والد زوجها قد يوفر حلا لهذه المسألة. – أوه كريمة …. أوه يا حبيبتي …. سوف ينزل حليبي …. سوف أنزله في كسك الصغير …. أوه يا حبيبتي …. سوف أعطيك الحفيد الذي رغبت فيه دوما …. قال والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيك كريمة. عاد ليضرب كسها بقوة مدخلا أيره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط أيره بيد من حديد في قفاز من مخمل. كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية. – أووووه …. إنه شيء لذيذ …. حبيبتي …….. إنك ضيقة جدا …….. أووووه … كريمة …. كريمة …. إنه شيء لذيذ …….. تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق …. قال والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل. – أوووووه يا عمي ….. أوووووه كمان ……… كمان ……. نكني …… كمان يا عمي ……. نكني حتى العظم ….. تمتمت كريمة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني. وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا كريمة مساعدة له حتى يدفع أيره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما تصلّب والد زوجها بدوره عندما بدأ ينتفض وضمها بشدة وضمته وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. واسترخى فوقها ، ثم بدأ جولة جديدة من نيك كنته كريمة
  24. ازن وأختيه أروي لكم قصتي هذه أنا مازن في السابعة عشر من عمري . عائلتنا غنية لدي أختان جميلتان جدا الكبرى سلمى و الصغرى سهى تغريان أي شخص يقابلهما . ولطالما تمنيت أن أنيك أحدهما مما دعاني إلى ممارسة العادة السرية . ولكن وفي يوم من الأيام حدث ما لم يتوقعه احد وغير مجرى حياتي فبعد أن تزوجت أختي الكبرى من شاب ثري وانتقلت للعيش معه ، انتقلت أختي التي تصغرني بسنة إلى غرفتها وفي يوم من الأيام كانت تغير ملابسها ناسية الباب مفتوحا وأنا كنت مارا فدهشت من هول ما رأيت : ذلك النهد المنتفخ كالرمان ذات الحلمتان الورديتان جسم رشيق إلى ابعد الحدود و الكس الذي يقطع عروق الأزباب من شدة انتفاخها لمجرد النظر إليه و الطيز اللي ياخذ العقل حق وحقيق . لكني ذهبت إلى غرفتي مباشرة خوفا من أن يراني أحد و أفرغت ما في من شهوة…. و فكرت في وسيلة تجعلني أنيكها . فانتهزت فرصة غياب أهلي لإغرائها تدريجيا وناديتها لأكلمها عن الدراسة وعن أحوالها مع رفيقاتها و عن دروس العلوم التي تأخذها وعن الرياضة المفضلة لديها وأجابتني أنها السباحة . فعرضت عليها الذهاب إلى المسبح الذي في باحتنا الخلفية فوافقت . وتعمدت أن البس شورتا ضيقا يبين ملامح زبي . لكن ما حدث هناك عجل الأمور . فعندما كنت أتسابق معها ((زبي كان منتفخا)) ارتطم بخدها وشعرت به وسألتني عن الذي ارتطم بها فقلت لها : هل انت متأكدة من انك تريدين معرفة ذلك ؟ فقالت لي : نعم . فسألتها بارتباك: سهى هل لديك أي تجارب جنسية ؟ فقالت بحياء : لا. فقلت : هل تودين تجربتها ؟ و بدون مقدمات خرجت من المسبح و إذا بها تنزع ملابسها أمامي حتى تعرت و أشارت علي بالصعود فصعدت و أنزلت الشورت الذي كان لينشق بعدما رأيت كسها الأحمر المنتفخ و ذهبنا غرفتها و قالت : هيا أريد أن تنيكني الآن . فابتسمت و حملتها إلى السرير وأردت أن ابدأ بتهييجها فرفضت وقالت : لا داعي لذلك فانا متهيجة موت ابدأ مباشرة بالمص و اللحس . فهجمت هجوما مباشرا على يديها المنتصبتين أمصمص فيها وألحسها نزولا إلى كسها الذي التهمته التهاما، ثم قامت بمص زبي اليابس حتى أنزلت في فمها ((بعدما علمتها كيفية المص)) وابتلعت المني النازل و قالت لي : مازن لا أتحمل أريدك أن تدخل زبك في كسي قلت لها : بس لا يمكن أفتحك انتي لسه عذراء قالت : لا أتحمل أريدك أن تدخله في كسي لا أريد أحدا يفتحني غيرك قلت : لا يمكن قالت : بلى تقدر توديني المستشفى بعدين يركبوا الغشاء فلما اتفقنا على ذلك قمت بإدخال زبي حتى فتحتها وغسلت الدم الطالع و بدأت في نيكها في كسها و ما ألذ تلك النيكة الشعور بزبي في أحشاء كس أحلى مخلوقة وقمت بالإيلاج شوية شوية حتى العنف و قاربت على الإنزال و قلت إني أطلعه فرفضت يصير اللي يصير ابغي كسي يتلذذ بقطرات حليبك الساخن فوافقت على ذلك وقذفت فيها ونمنا و زبي داخل كسها وعندما استيقظنا كان زبي قائم كالصخر فنكتها نيك جعلتها تصرخ من اللذة وجلبت ظهرها (لبنها) مرات متتالية قبل أن اقذف فيها مجددا الفصل الثاني بعد أن تزوجت سلمى انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج أختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين … وكانت أختي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق سلمى بالعودة إلى منزلها لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق أختي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها أختي … ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار … وبدأت أختي بأعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا … وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ سلمى ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي سيقانها. في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي … ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا … في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته سلمى وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني أختي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها … فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي … فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك … وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي سلمى أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية… وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها … وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا … وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام … ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر … وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس أختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي !!! كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس سلمى أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !! بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن أختي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها … فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن أختي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا … إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس أختي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف .. فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا . أصبحت الآن أجلس عند كس سلمى وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر … ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة .. والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك … ها هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي … وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة … وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك أختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته … لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن أختي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها . كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!! وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها : ماذا يا سلمى يا روح قلبى؟ فقالت : نيكني مرة أخرى يا حبيبى مازن أرجوك… وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ …… الفصل الثالث وسافر زوج سلمى في مأمورية لمدة شهر كامل . وبقيت أنيك سلمى خلال ذلك وأبيت معها ، التي كانت لا تشبع من الجنس، وكأنها تعاني من عطش شديد بسبب سنوات الحرمان الطويلة، في حين كانت سهى عندما أكون معها في السرير تسألني عن الفرق بين جسمها وجسم سلمى وما الذي يعجبني فيها، وما رائحة عطرها المفضل، وهل لديها طرق لم نمارسها سابقا في المضاجعة، وهل تصل إلى الرعشة بسرعة أم تتأخر، وهل فرجها ضيق أم واسع، وغيرها من الأسئلة التي لا تنقطع حتى عندما يكون قضيبي في داخل فرج سهى، التي تريد أن تعرف كل تفاصيل ليلتي مع سلمى. فقلت لها ذات ليلة: ما رأيك أن أجعلك تنامين في سرير واحد معي ومع سلمى، في ليلة حمراء ؟ فذهلت ولم تصدق، ثم تبسمت كأنها تتمنى ذلك، وأقنعتها بأن الجنس الثلاثي Threesome موجود بكثرة في البلدان الغربية حيث يمكن أن يمارس رجلان مع امرأة MMF أو تمارس امرأتان مع رجل FFM ، وهي طريقة لذيذة ، ونحن الثلاثة أنا وأنت وسلمى متحابون ولا مانع من ذلك، بشرط موافقتك وموافقة سلمى ، فقالت: وإذا رفضت سلمى ؟ قلت لها : اتركي الأمر لي، غدا ستكون ليلة سلمى وسوف أمر عليك بالسيارة ظهرا بعد العمل، وأجدك قد اغتسلت وتعطرت وتزينت لكي ترافقيني إلى شقة سلمى، التي تنتظرني بفارغ الصبر لكي تلتهمني قبل الغداء وبعده، وفي الليل، ولا تشبع، إلا عندما ترتعش ثلاث أو أربع مرات في أحضاني يوميا، وعندما يكل قضيبي عن الوقوف أضطر لاستعمال يدي وأصابعي ولساني في مداعبة نهديها ومصهما ولحس كسها، فتصرخ من فرط اللذة وتشهق، وتنام في وقت متأخر، ثم أجدها تداعب قضيبي عند الصباح وتقبل خصيتي وتفركهما بأصابعها الناعمة، فأعطيها الوجبة الصباحية قبل الفطور! رافقتني سهى، ورغبتها الجنسية متجددة، فهي أول بختي في الحب والجنس، فوصلنا باب غرفة سلمى وفتحت الباب. وقد فوجئت سلمى عندما شاهدت سهى معي، وحاولت الذهاب لتغيير ملابس النوم الشفافة التي تكشف عن تفاصيل جسدها المثير، وخاصة نهديها ومؤخرتها البارزة، وساقيها الأبيضين الرائعين ، إلا أنني قلت لها : لا تغيري شيئا يا عزيزتي، ، فهذه سهى جاءت تزورك ونمضي معا وقتا جميلا، فنحن عائلة واحدة وأشقاء ، ومثلما أنت أختي وحبيبتي وعروستي فإن سهى أختي وحبيبتي أيضا، ورفيقة عمري . قبلت كل منهما الأخرى، وقد تعمدت سهى أن تطبع قبلة حارة على خد سلمى وتحتضنها وتضمها بحرارة، جعلت سلمى مندهشة أكثر، وغير مصدقة . ثم ذهبت سلمى إلى المطبخ لتحضير العصير فتبعتها وقبلتها من رقبتها ووضعت يدي على مؤخرتها واحتضنتها من الخلف بقوة ، وفي تلك اللحظة دخلت سهى ضاحكة، وقالت: ما هذا الغرام، ما هذا العشق، لماذا لا تعطونني جزءا منه، فنحن شراكة، ومن حقي أن أنال حصتي من الحب؟! وضحكنا كلنا، ووقفت سهى إلى جانب سلمى لمساعدتها، في تحضير العصير، فطلبت منهما أن تقبل إحداهما الأخرى بقوة، وتحتضنها، فبادرت سهى لاحتضان سلمى وتقبيلها من شفتيها، في حين كنت أضمهما كليهما أنا من الجانب، وأضع يداي على طيز كل منهما وأدلكها بلطف وهما متعانقتان، ثم رحت أقبل كل منهما قبلة طويلة وأمص لسانها وأنتقل إلى الأخرى، وشعرت بكل منهما تريدان أن تنصهران في أحضاني وتذوبان بين يدي، وقد أصبح قضيبي منتفخا وهو يداعب فخذيهما ويحتك من وراء الملابس الشفافة بمؤخرة كل منهما! شربنا العصير وقوفا في المطبخ، وسلمى تنظر إلي باستغراب، وهي غير مصدقة ما يجري، ثم قالت : لا بد أن لديكم مؤامرة ضدي ، لا أصدق هذا الحب المفاجئ ، وخاصة من قبل سهى . فقالت سهى : يا عزيزتي هذا الفتى حبنا المشترك، وعلينا أن نسعده ونرضيه بكل وسيلة، ونحن من غيره لا نساوي شيئا . فأيدتها سلمى، ولكنها ظلت حائرة مترددة . فطلبت سهى من سلمى أن ترافقها إلى غرفة النوم لمشاهدة دولاب ملابسها، وبينما كانتا تستعرضان الملابس، أمام مرآة الدولاب، وقفت خلفهما، وقبلت كل منهما من رقبتها الخلفية، واحتضنتهما معا، فرحت أمسك بنهد سهى من جهة، ونهد سلمى من الجهة الأخرى، وأحك بقضيبي المنتصب مؤخرة كل منهما، وأداعبهما بلطف، وهما تتشاغلان بالحديث عن الملابس، وتبتسمان. ثم اقترحت سهى أن تنزع قميصها لتقيس أحد قمصان النوم لسلمى، وأصرت على سلمى أن تعطيها القميص الذي ترتديه لأنه جميل جدا. بدأت سلمى تنزع القميص الذي ليس تحته أي شيء سوى جسدها الأبيض الناعم كالحرير، وهي خجلة فساعدتها، ونزعت القميص من الخلف، في حين بدأت سهى تنزع ملابسها أيضا، وأصبحت الفتاتان تقفان عاريتين أمامي، وجسمي يرتجف من شدة ****فة والنشوة، وكان قضيبي يريد أن يخترق البنطلون فنزعته مع الملابس الداخلية بسرعة، ووقفنا نحن الثلاثة عراة حفاة في لحظة ذهول ونشوة عجيبة! احتضنت سلمى من الأمام ووضعت صدرها البارز على صدري، وقبلت شفتيها بلذة وقوة، ومصصت لسانها، وعصرت مؤخرتها من الخلف بكلتا يدي ، فشعرت بها تتأوه بلذة ، وتتنهد بصوت خافت، وأنفاسها تتصاعد بقوة. في حين وقفت سهى خلف سلمى واحتضنتها من جهة الظهر، ومدت يديها إلى الأمام لتداعب بطن سلمى، ثم نزلت لتفرك جانبي كسها ، بيد واحدة، وتمسك قضيبي الذي يحتك طرفه المنتفخ المتصلب بكس سلمى، باليد الأخرى، وتحاول إدخاله في كس سلمى، من الأمام، وتداعب خصيتي . وراحت يدا سلمى تحتضنان جسمي بقوة وتنزلان إلى مؤخرتي لتفركها بشدة،ثم تنزل إلى خصيتي من الخلف، فتلتقي يد سلمى ويد سهى على الخصيتين ونهاية القضيب، الذي يكاد ينفجر! شعرت أن سلمى تكاد تسقط على الأرض، وقد ذابت في أحضاني من الأمام، وأحضان سهى، من الخلف، فجذبتهما معا إلى السرير القريب، وجعلت سلمى تضع رأسها وصدرها على جانب السرير، في حين تكون مؤخرتها مواجهة لي، وساقاها مرتكزتان على الأرض، مثل الفرس، وأدخلت حشفة قضيبي في طيزها الذي بدا لونه ورديا غامقا ومشعرا، وهو ينفتح بصعوبة أمام صلابة القضيب، ورحت أضغط إلى الأمام، وعندما شعرت بانغلاق دبرها جمعت قليلا من البصاق في فمي ، ثم بصقته في فتحة الشرج ، وأعدت إدخال القضيب تدريجيا، وقد شعرت بانزلاقه بسهولة إلى الداخل هذه المرة، في حين أطلقت سلمى صرخة لم أسمعها سابقا. وقد جاءت سهى والتصقت بي من الخلف ، وراحت تحك بطنها وعانتها وكسها بمؤخرتي الكثيفة الشعر، وقد شعرت بسائلها يسيح على طيزي وفخذاي ، في حين كنت مشغولا في ضرب طيز سلمى بقوة، وهي تئن وتصرخ مثل القطة الشرسة. ولم تتحمل سهى الموقف فعضتني من كتفي وكادت تقطع جزءا منه، وهي تتأوه وتتلذذ بصراخ سلمى وفحيحي فوقها، وراحت تمد يديها ، لتمسك بخصيتي المتدليتين تحت فتحة طيز سلمى وتدفعهما لتدخلهما في كس سلمى من الخلف! كنت أسيطر بصعوبة على إيقاف القذف، وعندما شعرت أن اللحظة آتية لا ريب فيها، أخرجت القضيب بسرعة من دبر سلمى، وأدخلته في كسها بقوة، ورحت أهتز بعنف فوقها، انهارت على إثرها ورمت بكل ثقلها على السرير، وتناثر شعرها الطويل فوق ظهرها الناعم الأبيض، وهي تطلق شهقة عنيفة، وعصرت قضيبي بشدة في داخل فرجها الذي شعرت بتقلصاته القوية، مع تدفق سائلي في أعماق كسها ورحمها، وقد ارتعش جسدي واهتز بقوة وكأنني أسقط من مرتفع شاهق، لأطلق شهقتي المكبوتة. وقد ظلت أجسادنا نحن الثلاثة متلاصقة، سهى من الخلف تواصل الاهتزاز خلفي، وتحك كسها الرطب بمؤخرتي، لأنها لم تصل النشوة بعد، وتريد الوصول إليها بأية طريقة، في حين بدأ قضيبي يتراجع ويخرج من فرج سلمى الهامدة تحتي. استدرت إلى سهى، بعد لحظات استراحة فوق جسد سلمى الراقدة بلا حراك، لاستعادة أنفاسي، وضممتها إلى صدري، ثم دفعتها أمامي لتحتضن جسد سلمى من الخلف ، وترتمي بصدرها فوقها، ووقفت خلف سهى وهي ترتجف بين ذراعي اللتين تحيطان بخصرها الممتليء ، ومؤخرتها تحتك بطرف قضيبي المرتخي الذي يحاول الحركة دون جدوى، بعد أن دفع كل طاقته المخزونة في داخل كس سلمى الساخن. رحت أداعب فتحة طيز سهى بأطراف أصابعي ثم نزلت لأمسك بشفريها المنتفخين، وأفتحهما للتوغل بسبابتي والوسطى معا في داخل الكس الرطب الحار، ثم قبضت بين إصبعي على حبة البظر البارزة ودلكتها بلطف وليونة، وكانت سهى تحرك مؤخرتها إلى الأمام والخلف كأنها تدعوني لإدخال أصابعي وتحريكها في أعماق كسها، وقد راحت الحركة تزداد، وصوت أنينها يرتفع تدريجيا، وقد أمسكت بإحدى يديها بقضيبي وراحت تفركه لعله يتمدد، من جديد، فشعرت به يتحرك، وينتفخ بصعوبة، وبدأت تحكه على فتحة طيزها، حتى انتصب تماما، فسحبتها من الخلف، ونزلت معها على السجادة في أرضية الغرفة، ووضعتها مستلقية على ظهرها، ورفعت ساقيها على كتفي وأدخلت قضيبي في كسها المنتفخ المحمر دفعة واحدة، فالتف ساقاها على ظهري، وعصرتني بشدة، بيديها على مؤخرتي، لكي تدفع قضيبي في أعماق رحمها الساخن، ولم أستطع القذف لنضوب السائل في خصيتي بسبب تكرار الجماع يوميا، لكني شعرت بسائلها اللزج الحار يفيض ويسيل على جوانب فرجها وخارجه، الذي تقلص بشدة ليعصر قضيبي، بعد أن أطلقت صرختها التي تسكرني مذ عشرين عاما بعذوبتها، وكأنها معزوفة كونية لا مثيل لها، وهي تقول: قبلني يا حبيبي، لا تخرجه بسرعة، اعتصرني بين يديك!! رقدنا على السرير عراة حفاة نحن الثلاثة، في غفوة لمدة ساعة، ثم تناولنا ألذ وأجمل غداء، وتبادلنا العبارات اللطيفة ، ولاحظت بريق الحب واللذة في عيون أختي الجميلتين! كانت تلك أجمل وألذ مضاجعة عائلية مشتركة، وقد تكررت عدة مرات، كل شهر تقريبا، وكانت كل من أختي تنتظران يوم الجماع اللذيذ بلهفة وتتواعدان، من وراء ظهري، وتحددان يوما للقاء المشترك، وقد عشت وما زلت سعيدا بين أجمل وألذ أختين في العالم، يجمعهما السرير والحب المشترك
  25. / (/ /> لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كانت انهار سعيده وتزداد الاثاره عندها عندما كان عاشور يناديها بهذه الكلمات حس طلبها كانت انهار تراقص طيزها عندما كان عاشور يضرب بزبه فى كسها العملاق ثم نام فوق ظهرها بصدره ومد كلنا يديه نحو صدرها يدعك فى بزازها وهى تصرخ اه اه اكثر كمان يا متناكه اكثر من هذا نعم انا *** القحبه المومس نيكنى اكثر اريد دم يخرج من كسى كاننى مازلت عذراء فى ليلة الدخله اريدك ان تحبلنى هى حبل *** القواده كانت هذه الكلمات تشجع وتثير عاشور فيزيد من طعانات زبه فى كسها كان زبه يطرق بمطرقه فى كسها وهى لا تشبع ولكنها تصيح من المتعه الكبيره كانت انهار الشابه تعشق نياكة الطيز ايضا ولكنها تركت عاشور ينيكها من كسها لانه مازال شاب مراهق لم يتجاوز الثامنة عشره واول مره يرى الكس ويغوص بزبه الطويل الضخم فى كسها ثم قالت انهار عاشور هيا ادخله فى خرم طيزى وجها عاشور راس زبه ناحية خرم طيز امه ثم ادخل راس زبه وانها تعض فى الفراش من اللذه اه اه كمان كان يدخله ببطئ حتى ادخل زبه بالكامل فى طيزه حتى انه شعر ان زبه قصير انتهى عاشور من ادخال زبه بالكامل فقالت امه ادخل كمان يا عاشور فقال لها انه بالكامل فى طيزك يا متناكه يا شرموطه وهو يدخل زبه ويخرجه فى طيزها وهى تصيح اكثر اكثر استمر عاشور ينيك امه لاكثر من ثلاث ساعات متواصله كان يخرج زبه من طيزها ليلحس لها خرم طيزها وتاره يعطيها زبه تمص فيه ويدخا يده فى خرم طيزها حتى قذف حليبه بالكامل فى خرم طيزها ونامت بجواره كان حليب ابنها عاشور يسيل من خرم طيزها على السرير حتى كون بقعة بيضاء على الفراش مد عاشور يده لياتى بصندوق السجائر فاشعل سيجاره واعطاها لامه واشعل الاخرى لنفسه اخذت انهار نفس من السيجاره المحشيه بالحشيش ونفخت الزفير فى وجه عاشور وقالت هل تمتعت مع *** العاهره قال لم ارى عاهره من قبل ولكن يبدو انك افضل عاهره وشرموطه فضحكت ضحكت المومسات وقالت لقد تذكرت عندما كنت تتسحب لتاخد ملابسى الداخليه غرفتك لتشم فيها وتمارس العاده السريه قال نعم حينما كنت ارى فلقات طيزك تتارجح كان عقلى يطير وهممت اكثر من مره ان المسها ولا انظر الى ما يحدث من رد فعلك قالت انهار كنت اعلم انك تشتاق الى جسدى وكنت اثيرك باهتزاز فلقات طيزى عندما كنت اراك ولقد تعمدت ان اخرج من الحمام عاريه عندما علمت انك تجلس بمفردك فى صالون المنزل ” نعم لقد هممت ان اغتصبك ولكنى ترددت خوفا ان يكون هذا الموقف عفويا منك ولم اتاكد انك تريدي ان انيكك الا عندما كنت تجلسى معى بدون كيلوت وتتركى بعض شعيرات كسك فى كيلوتك لانك تعلمين اننىاشه بعدما تخلعيه فى الحمام فعلمت انك مستعد هان تتناك بالفعل فضحكت انهار وقالت لماذا لم تعبث فى ملابس **** مهجه فى بنت مراهقه ولديها فوران جنسى وممكن ان تستجيب لكب سرعه كنت اخاف منها ان تخبرك وتكون فضيحه وهى ايضا بكر واخاف ان افتحها فقالت انهار اتريد ان تنيكها قال كيف انيكها وهى ما زالت عذراء قالت اذا جرت الشهوة فى دماء الفتاه فلن تعرف بكاره ولا غشاء تعرف المتعه فقط كان عاشور وانهار يتحدثون مع بعضهم وما زالوا عريانين فقالت انهار هيا انهض فان موهجه على وشك ان تاتى من عملها استحما كا من عاشور وانهار وجلسوا فى الصالون كان شيئ لم يكن فدخلت مهجه التى كانت تلبس ملابس ضيقه للغايه وتنورتها قصيره فعندما جلست فى مواجهة امها واخيها انكشفت افخاذها ليروا كيلوتها الحمر فتجمدت عين عاشور على افخاذ اخته وانهار تراقب نظراته فنظرت الى زبه فراته فى بدية الانتصاب من تحت الملابس كانت مهجه لا تقصد اى شيئ بجلستها السكسيه التى اغرت اخيها عاشور وما زال زب عاشور ينتصب اكثر واكثر لم تتمالك انهار نفسها فاصتنعت انها تمزح مع عاشور مزاح عائلى فوضعت يدها على زبه وقالت ما هذا وهى تضحك فاندهشت مهجه بما فعلته امها واخرجت زبه خارج البنطلون فصرخت مهجه وقالت ماذا تفعلان قالت انهار انه ابنى وانتى اخته فهو ملكنا وهو شرفنا ونحن شرفه فهدات مهجه وراقبت امها العاهره ماذا تفعل فوضعت زب عاشور فى فمها بعدما نامت على افخاذه كانت تمص بشراسه ومهجه تضع احد قدميها على الاخر ثم تنزل احداها لتبدلها بالاخر كانت تحاول مهجه ان تكتم ***** التى تنبعث من كسها وهى ترى امها انهار تمص لاخيها عاشور ثم قذف عاشور فى وجه امه وقالت ماذا فعلت فقال لم اتمالك نفسى كان هذا الموقف جدير ان يدخل مهجه عالم الجنس والاباحيه فلم تنام هذه الليله بل كانت تقضى ليلتها تفكر فيما فعلته امها مع اخيها عاشور وهل هذا صحيح وليس فيه عيب ان تمص الام زب ابنها حتى يقذف سائله المنوى فى فمها ثم تعاود مهجه فى التفكير فى زب عاشور وضخامته والعرق التى كادت ان تنفجر منه وهو منتصب وهل من الممكن ان تفعل مع اخيها مثل ما فعلت انهار امها مع اخيها كانت اسءله تدور فى ذهن مهجه ولكنها لاحظت ان كسها ينزف ماء وشعرت باحساس لذيذ عندما كان الماء ينزل من كسها فادخلت يدها فى كيلوتها لتجد ان كيلوتها مبلل من اثار رعشتها فى الصباح ذهبت مهجه الى عملها حيث انها تعمل فى محل بيع ملابس نسائيه وكان يعمل معها فى المحل صديقه حميمه لها اسمها نوال كانت نوال تحكى كل مغامرتها الجنسيه مع الشباب لمهجه وكذلك اسرارها الخاصه والحساسه معها بالرغم انا نوال مازلت بكر ولم تتزوج كانت مهجه شاردت الذهن فيما حدث بالامس وكانت متردد هان تحكى لنوال ما حدث خوفا على سمعة الاسره فجاءت نوال الى مهجه تهمس فى اذنها … اراك شاردة الذهن وهيمانه هل هذا حب جديد؟ لا اذن ما بك لا شيئ لا هناك شيئ وانتى تخفيه بدات مهجه تخبر نوال بعد الحاح من نوال فقالت انه موضوع خطير فقالت نوال هل هناك شاب اغرى بك وفتح بكارتك قالت لا ولكن غير ذلك فقالت نوال اذن الموضوع بسيط فقالت مهجه ليس بسيط ولكنها مشكله معقده قالت ماذا بدات تخبر مهجه نوال بما حدث بين امها انهار واخيها عاشور بالتفصيل وما دار بينها وبين نفسها فى التفكير وخلافه فضحكت نوال وقالت لقد كنت اعتقد ان الملاطفه الجنسيه بين افراد العائله تحدث فى اسرتنا فقط ولكنها تبدوا فى اسر كثيرا لا نعرفها الا اذا احد افصح عنها فنظرت مهجه الى نوال وقالت ماذا تقصدين قالت لقد رايت والدى اكثر من مره ينيك اختى المطلقه فاندهشت مهجه وقالت ينيكها معاشره حقيقه قالت نعم وانا اتجسس عليهم بعد منتصف الليل تقوم اختى وهى تظن انى نائمه وتدخل غرفة والدى لينيكها وكيف عرفتى قالت عندما كانت تتسحب اختى كنت اظن انها تذهب لتتحدث فى التليفون مع عشيقها ولكنى عندما تتبعتها وجدها تدخل غرفت والدى ويكون بانتظارها يشربون الخمر وترقص له حتى الصباح فقالت مهجه واين *** قالت انها ماتت من زمن بعيد هل احد يعلم انك تعرفين قالت لا اظن كانت مهجه فى غاية الدهشه مما سمعته من نوال صديقتها كان عاشور يجلس فى صالون المنزل يدخن سيجارته فدخلت امه انهار من خارج المنزل وقالت عاشور انت هنا لم تخرج قال نعم قالت حسنا قالت ان لدي رغبه قويه انا اتناك فى طيزى لا اعرف لماذا فوقفت امام عاشور واعطت له ظهرها حتى كانت طيزها فى وجهه فمد عاشور يده يدعك فى طيز انهار ثم انحنت فى وضع الركوع فقام عاشور من جلسته ورفع زيل قميصها على ظهرها وانزل كيلوتها على افخاذها ثم بثق فى خرم طيزها وبدأ يدخل راس زبه فى فتحتة طيزها ببطئ قليلا قليلا حتى دخل بكامله وانهار تقول اكثر يا عاشور اكثر نيك *** الشرموطه العاهره كان عاشور يولج زبه فى طيز انهار ويقول ان طيزك تمنحنى الاحساس باللذه يا متناكه وهو يطرق بزبه فى طيزها اه اه اكثر اكثر كمان وما هى الا لحظات حتى قذف عاشور حليبه داخل طيز امه ثم رفع كيلوتها من على افخاذها على وسطها وانزل قميصها الى اسفل قديها ثم جلست بجوار عاشور وقالت ان هذه الحاله تنتابنى كثيرا فقال وماذا كنت تفعلين كنت اضع اصابعى او جزره او اى شيئ صلب حتى اهدأ كانت الام ولابن يجلسون فى صالون المنزل فدق جرس الباب ذهبت انهار تفتح فكانت مهجه فلما فتحت الباب وفى رجوعها الى مكان جلوسها شاهدت مهجه بقعه بلل على ثياب امها من على طيزها فقالت امى أكنتى تجلسى على شيئ مبلل قالت لا فقالت لماذا ؟ قالت انه يوجد بقعه مبلله على ملابسك من الخلف شدت انهار ملابسها من الخلف لترى البقعه فتذكرت انه حليب عاشور الذى قذفه فى طيزها وجلست بعده دون ان تنظف خرم طيزها لقد لاحظت مهجه ان هناك بقعة بلل ايضا على الكرسى فقالت ماذا يعنى ذلك لم تهتم مهجه كثيرا ثم قالت لامها انى جوعانه هل هناك غداء فى المطبخ قالت نعم اعدت انهار ومهجه السفره وتناولوا الغداء وجلسوا فى الصالون يشربون العصائر فقالت مهجه لامها لماذا لا تمصى زب عاشور اليوم قالت لا ارغب اليوم فقامت مهجه بجوار عاشور ووضعت يدها على زبه فاستجاب زب عاشور بسرعه وانتصب فمددت يدها بداخل البنطالون فاخرجت زبه وبدات تمص فيه
×
×
  • انشاء جديد...