القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العدوي

عضو
  • المساهمات

    462
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة العدوي

  1. كنت أمارس رياضتي المفضلة رفع الأثقال بالنادي واذ بأحد عمال النادي ينادي سيد وسيم الك تليفون 00تلقيت التليفون وكان صوت ماما تقول لي 00ماما وسيم برضايا عليك روح هلا لعند بيت عمتك سناء في أولاد حارتها كسروا باب المطبخ الزجاجي وانت عارفه بيطل على الحديقة وما بيفصله عن الشارع غيرها للحديقة وهي خايفة شو تعمل الليلة لو ما اتصلح 00فرددت عليها طيب انت عارفة انه الساعة الآن السابعة والنصف مساءا وعايز ساعة بسيارتي لما أوصل لها فبيتها بعيد 70 كيلو متر عن مدينتنا 000واذا ما القيت بائع زجاج الليلة وانتي عارفة انه اليوم الجمعة المحلات بتكون مقفولة 00قالت لي اذا ما الحقت تخلص نام عندها بس لا تتركها خايفة 00قلت بصوت منخفض عاد ما أنا مصدق اللي أروح بيتنا ناوي كنت أنيكك انتي وأختي عبورة 00قالت شو بتقول مش سامعاك كويس 00قلت لها سلامتك وعلى أمرك يا ست الكل 000أخذت دوشا سريعا ولبست وخرجت من النادي بالسيارة متجها الى بيت عمتي سناء 00عمتي سناء تعمل ناظرة مدرسة بنات في بلدة أخرى غير التي نقطنها ورفضت اقتراح والدي زمان أن تنتقل لبلدتنا وتسكن عندنا بحجة أنها متعودة على هذه المدرسة وتشعر أنها جزءا منها 00فتركها على راحتها فهي كانت أخته الوحيدة وكان يدللهاكثيرا وهي على فكرة عمرها حوالي الأربعين ولكنها عزباء رفضت عشرات العرسان 000وآخر مرة رأيتها فيها كانت قبل ثلاث سنوات حينما زارتنا آخر مرة وحينما نذهب لها بالأعياد والمناسبات تتحجج بانهماكها بالعمل حتى نعفيها من زيارتنا 00ووالدي أوصانا بالا نهملها أو نرفض لها طلبا مهما كان 00وصلت البلدة وفي طريقي أعرف في مدخل البلدة محلا يشوي الدجاج على الفحم بطريقة لذيذة وكنت بعد التمارين جائعا فأوقفت السيارة وطلبت ثلاث دجاجات مع حمص ومتبل وأوصيت أن يشوي ثلاث اسياخ بندورة وثلاث بصل وثلاث فلفل أخضر حار 000أخذت الطلبية وكلمت عمتي وقلت لها بعد خمس دقائق سأكون عندك يا عمتي ولا تتعشي لأني جايب عشانا معي 000قالت بانتظارك حبيبي 00وصلتها وقبلتها وكنت أحبها لخفة دمها وكنت اعيب عليها حبها للأكل والسمنة فكانت المقاجأة التي فاجأتني أنها أصبحت نحيفة وقلت بتعجب وين كيلوات اللحم اللي كنتي حاملاها 00قالت عملت ريجيم بالرياضة والحمية قلت لها جسمك الآن يا عمتي بيجنن لو شافوه رجال البلد لخطفوكي 00قالت قطعتهم الرجال عمي ما بيشوفوا 00قلت لها ما هو انتي رفضتي عشرات العرسان 00قالت ما بدي أتزوج خليني زي العصفورة 000وضعت الأكل على طاولة الطعام 00قالت لي عمتي تعال يا وسيم شوف باب المطبخ وأنا سأضع الأكل في صحون وأحضر السفرة 000كان الباب مكسورا وفعلا من الممكن أي حرامي الدخول عليها ففي خوف وخاصة وهي عزباء وتقطن لوحدها 00رجعت قلت لها ولا يهمك يا عمتي لن أتركك الا وهو قد تغير 00قالت ولو لم نجد بائع زجاج ماذا ستفعل ؟ 00قلت لها سأنام عندك منذ كنت صغيرا لم أنم عندك فاكرة 00أكلنا وحمدنا **** على نعمته وغسلت يدي وشربت الشاي الذي كانت عمتي قد عملته 0استأذنت بعدها للذهاب للبحث عن بائع زجاج 00قالت يا عمتي الآن صارت الساعة تقريبا العاشرة فلنؤجل تصليح الباب لصباح الغد 00قلت لها على خاطرك ذاته أنا تعبان من السياقة ومن التمارين بالنادي 00قلت لها سأضع ثقلا خلف الباب وأغطي الكسر بشرشف طاولة 00أحضرت لي واحدا وثبته على الباب المكسور بحيث لا أحد يشك بكسره ورجعت للصالون فوجدت عمتي قد غيرت ملابسها ولبست بيجامة خضراء خفيف بلون الحشائش ومع تناسق جسمها لفت انتباهي جمالها والشيطان وسوس لي وجعلني أشتهي نيكها مع انها ما زالت بكرا 00فقلت لها ما شاء **** ما أجمل جسمك صار يا عمتي 00بتجنني اللي عمره ما انجن 00قالت شو عاجبك00قلت لها بيهبل من حلاوته شو اعملتي حتى صرتي مانيكان وملكة جمال 00قالت تمارين رياضية وحمام سونة وتخفيف الأكل 00قلت لها كم صار وزنك عمتي 00قالت يمكن يا خمسين يا واحد وخمسين كيلو 00قلت لها و**** انك صرتي فعلا أجمل البنات اللي بيشوفك الآن ما بيعطيكي عمر أكتر من 17 سنة 00قالت يا بكاش أنا عديت الأربعين قبل أشهر 00قلت لها وأنا أمسك خشب يد الكرسي عيني باردة عليكي اليوم الخميس خمسة في عين الحسود اللي ما ايصلي عالنبي 00وقلنا بصوت واحد ****م صلي وسلم على**** **** 00قالت قوم نام يا وسيم 00قلت لها مو جاييني نوم يا حبيبتي ( أول فخ ) الآن وأنا متعود أنام بعد الحادية عشرة والنصف قالت واذا ما اعرفت اتنام يعني قلقت فماذا تفعل قلت لها لا تخافي أنا أول ما أنام بعدها بثواني أدوب اتعدي واحد اتنين تلاتة بتسمعي صوت شخيري أصله نومي ثقيل ( ثاني فخ ) 00ممكن اتجيبي الي بطانية ومخدة مش عايز أيقظك من نومك000قالت عشان ايه 00قلت لها حتى أنام هنا على الكنبة العريضة 00قالت لا يا عمتي تعال نام معي على السرير فهو واسع بيسع أربعة 00قلت لها يضايقك شخيري وتقلبي وحركة يدي 00قالت ولا ايهمك 00( يظهر بدأت تتأثر بكلامي ) استأذنت وذهبت لتنام 00بقيت بالصالة وفتحت جهاز التليفزيون وفرحت حينما وجدتها مشتركة بالشوتايم وال أي ارتي00بحثت عن قناة من قنوات السكس فوجدت قناة سكس ستار تي في تعرض فيلما جنسيا نظرت الى ممر غرفة النوم فوجدت عمتي تأخذ وضع النائمة 00رجعت الى الكرسي وجلست وشغلت التليفزيون بالريمونت كنترول000وجعلت صوت الفيلم عاليا قليلا بحيث يصل الى عمتي ( ثالث فخ )00بعد نصف ساعة سمعت صوت أرجل عمتي 00لاحظتها أنها وقفت مشدوهة حينما رأت المناظر الجنسية الصارخة 00التي يعرضها الفيلم 00لعبت بيدي بحركة ظاهرة على زبي بحيث جلخته وبدأ ينتصب 00فصخت القميص والبنطلون وبقيت بالفانلة والشورت التي كنت ألبسهما أثناء التمارين 00أخرجت زبي الطويل من الشورت والكيلوت وجلست وأنا متأكد أنها تفاجأت بحركتي ولكنني لا أنظر ناحيتها كأني لا أعلم أنها تراني 000دخلت الحمام وبعد مدة خرجت00ثم دخلته مرة ثانية بعد أن تفرجت علي وبقيت حوالي نصف ساعة بالحمام 00فكرت أنها من الممكن أن تكون قد لعبت بيدها على كسها000خرجت عمتي من الحمام ووقفت بجانب باب الممر بحيث لا أراها حوالي ثلث ساعة وكنت خلالها أسمع صوت أنفاسها وتنهداتها من المحنة التي بدأت تأخذ طريقها في جسد عمتي 000ثم سمعتها تعود لغرفتها وعادت بعد ربع ساعة وهي تقول قبل أن تدخل الصالة وسيم لسه ما نمت حبيبي قوم نام 00دخلت الصالة واذ بها قد غيرت البيجامة ولبست قميص نوم ساتان قصير وفتحة البزاز واسعة 00وقد وضعت مكياجا خفيفا على وجهها مع روج على شفايفها وعاملة تسريحة لشعرها 00ففهمت أن عمتي جاهزة 00أطفأت جهاز التليفزيون 00وقمت معها 00قلت لها ما فيها شيء لو نمت بالصالون 00قالت ما بيصير عيب هاحكي 00قلت لها تفضلي اختاري الجانب اللي متعودة عليه حتى أغطيكي قالت لا سيبني أغطي نفسي 00نمت بالجانب الثاني وقلت لها الدنيا حر أرجو ألا تغطي جسمي 000بقيت بالشورت طبعا والزب المنتصب وظاهر للعيان 000دارت ظهرها لي وقد رفعت قليلا من قميص نومها القصير بحيث بانت ثلثي افخاذها 000صبرت حوالي عشر دقائق ثم بدأت بالشخير فأنا نبهت عليها بأنني أشخر وأتحرك وقد قبلت ( هاهاها ) وحركت جسمي مبتعدا عن عمتي 000بعد دقيقتين قلبت جسمي باتجاه عمتي ومددت يدي على الجزء العلوي من ظهرها 00وقلت انتي جيتي يا ديما ( اسم عشيقتي المسافرة عند أهلها ) حبيبتي مشتاق الك كتير وصرت أعصر في ظهرها ثم حركت وأنا أنوع في أصوات الشخير أطراف أصابعي علىظهر عمتي من الأعلى لأسفل الظهر 00فكنت أحرك أظافري على طيزها لأثيرها 0بدات تلملم نفسها 00وتحرك سيقانها بحركات المحنة 000نزلت يدي اليمنى على افخاذها وأنا أقول كيفك ديما طولتي علي 000وأدخلت يدي بين افخاذها 00وبدأت أحرك أظافر أصابع يدي على الأجزاء الداخلية لأفخاذ عمتي 00واذ بها تمسك يدي وتضعها على كسها 000شعرت بحماوة كسها 00لعبت بيدي عليه من فوق الكيلوت 00كانت لابسة كيلوتا صغيرا جدا بو خيط000أدخلت أصبع واحد من فتحة رجل الكيلوت وبدأت ألامس سطح كسها 00ضمت رجليها على يدي فردت يدي بحيث غطت كل مساحة كس عمتي 00وبدأت أداعب بأصبعي *****ها 000أدارت جسمها ناحيتي وبقيت نائمة على ظهرها وفتحت رجليها لآخذ راحتي باللعب في كسها 000صرت أحك كسها بيدي من فوق الى أسفل واعود أكررها من الأسفل الى أعلى الكس وأنا أقول بأحبك ديما 000العبي في زبي يا ديما 00مدت عمتي يدها الى الشورت وفتحت السحاب وأخرجت زبي من كيلوتي 000وشهقت من كبره فلقد أخذ انتصابه مداه من الطول والمتن 00وصدر منها جملة تدل على خوفها 00يما كبير كتير وبيخوف 000مسكت شفرات كسها وضممتهما على بعض بين أصابعي وصرت أفركهما 00شعرت بأن كسها قد تبلل 00كانت عمتي هذه الأثناء تمرج زبي وتفركه بيدها في حركات دائرية000صحوت من نوم التمثيل 00وأنا أقول لتشجيع عمتي ولا تستحي 00لله ما أروعك عمتي كان نفسي أنيكك من زمااااااان قالت هيني بين ايديك الآن وما عمره حد مس طرف جسمي بس ما باعرف الليلة انت محنتني كتير 00قلت لها القلوب عند بعضها حبيبتي 00اسمحيلي أداعب حلمات ابزازك وشفايفك فأنا أشتهيهم منذ لاحظت أنك قد وضعت روجا 00قالت ولسه انت ما اعرفت م وانت سهران بالصالة حلقت شعرتي حتى يصبح كسي نظيفا لك 00قلت لها الكس بس رايح اداعبه بلساني وحركتي ومش رايح أفتحه عشان غشاء البكارة لا تنسي انتي لسه بنت يا حبيبتي 000قالت مش مهم ما ضل من العمر قد ما راح وأنا مش عايزة أبقى العمر كله وأنا مسكرة مش مفتوحة 00قلت لها لا تعرفي الغيب يمكن يخطبك راجل هالأيام شو بدك تعملي 00قالت بأسمع البنات بيقولوا انه في دكتورة ببلد مش بعيدة بترجع غشاء البكارة بأروح الها 00قلت لها ولو صار فيه حمل كيف بدك تتجنبيه قالت بأشتري حبوب منع حمل من بكرة الصبح وبآخذ حبة بكرة 00قلت لها مآخذه احتياطك ولا يهمك على أمرك عشن عيونك وكسك رايح أفتحه 00 المهم أرضيكي 00قالت تسلملي يا غالي 00بأحمد ربي انك اليوم نمت عندي من نفسي من زمان اني أناديك اتنام عندي عشان اتنيكني بس كنت خايفة ترفض انت والا مامتك 000لحست حلماتها بعد أن أخرجت ابزازها من فتحة القميص وأنا أنزل اكتافه على جسمها 00وبوست ابزازها ويدي تفركهما بحركات دائرية 00وشفتي مرة تلحس حلماتها ومرة تقبل شفتيها وخديها 000بقيت أكثر من عشر دقائق وأنا ألحس وأمص وأفرك وأقبل 00أدخلت لساني في فمها وداعب لسانها 000وصرت أعض شفايفها بشفايفي مو بأسناني وهي تبادلني العض بنفس الطريقة 000ثم رفعت جسمها قليلا وسحلت قميصها حتى أخرجته من أرجلها واذ بكيلوت سماوي بلون السماء ومرسوم عليه من الأمام من فوق الكس شفايف حمراء اللون يخرج من بينها لسان بدلالة ما معناه هاهنا اللحس 00لحست الكيلوت وهجمت على كسها من فوق الكيلوت ووضعته كله في فمي وبدات بشفايفي أعصره ولساني يلحسه 00وعمتي هاجت وماجت وبدأت تتأوه بصوت مسموع بكلمات تنم عن أنها ممحونة تريد زبي 000تبلل كل كيلوتها من ريقي حتى صار من الممكن جدا عصره فأخرجت كيلوتها بأسناني00كان كس عمتي صغيرا جدا ولم يمسه بشر فهحمت عليه لحسا بلساني الذي غطى كل مساحة الكس وشفايفي تمص شفرات كسها 00طعم كسها أحلى من العسل 000مصصت *****ها وعصرته وفركته بشفايفي حتى هاج ونزل بمساحة أكبر من هيجانه فقبضت على *****ها بشفايفي وصرت أمصمصه مدة من الزمن لا تقل عن نصف ساعة وعمتي تقول دبحتني يا وسيم مش قادرة 00هيجتيني اكتير يا روحي 00يالا دخل زبك كسي مش قادر يصبر أكتر 00دخل زبك افسخني يا وسيم00لا ترحمني عايزاك اتنيكني بأقوى ما بيقدر زبك 00رفعت رجليها وثنيتهما نحو كتفيها ولحست الجلدة التي بين كسها وطيزها 00لحست فتحة طيزها 00دخلت لساني في كسها وفي فتحة طيزها بالتناوب 00كانت ترفع رجليها وتبعدهما فاتحتهما على الآخر 00وقفت على ركبي ومسكت زبي بيدي ووضعت رأس زبي على كسها وصرت أفركه وأحكه 000وساعدتها بأن مسكت رجليها وهما مفتوحتان أكثر مما تستطيع وضغطت برأس زبي على كسها فدخل رأس زبي 00فصرخت أأأأأأأأاي على مهلك حبيبي 00أبقيت رأس زبي ساكنا حتى هدأت وتعود كسها على حجم رأس زبي 0قالت دخل زبك كمان اشوي وبشويش000أدخلت قليلا وأخرجته ثم أدخلته واستمريت بادخاله واخراجه وكلما رأيت عمتي قد انسجمت مع زبي دخلت منه جزءا قليلا 00كانت شفايفي تلحس ابزازها ويدي اليمنى تلعب ببزها اليمين ويدي اليسرى تداعب طيزها 000قفلت فمها بشفايفي وقفلت فتحة طيزها بيدي اليسرى وطبعا زبي قافل على كسها 00صارت تدفع في جسمها للامام باتجاه زبي وتلعب برجلها ليدخل أكثر في كسها الى أن دخل كل زبي في كسها 00أبعدت شفايفي عن فمها فأطلقت سراح لسانها وقلت لها أحبك يا سوسو 00قالت وأنا أموت فيك حبيبي وفي زبك 00كمان ادفعه للاخر وطلعه ودخله بالقوة وبسرعة عايزاك تفسخني 00ممحونة كتير على زبك يا وسيم 00دفعت في زبي كالصاروخ في كسها وصرت أطلعه وأدخله بسرعة وبقوة متناهية وهي تصرخ من اللذه 000أأأأأأأأأأأأأأاوف 000أأأأأأأأأأأأأأأاففففففف000أأأأأأ أأأأخ 000آآآآآآآآآآآآآآي00000أأأأأأأأأأأو ى 000بأأأأأأأأأأأأأموت في ززززززبك 00كسي نار برده بزبك 000عايزة زبك كل ساعة 000عايزاة بسرعة حركه 000افسخني000شق كسي نصين 000شعرت بعضلات كسها تنبض بقوة وبسرعة 00ورأس زبي بدأ يتجاوب فنبض الثاني وحرك{اسه في كسها حتى خفت أن يقسم ظهرها لنصفين مش كسها بس 000قلت لها قربت أنزل حبيبتي وين بتحبي أنزل اكستير الحياة 000قالت في كسي عشرات السنين مستنيه هاللحظة هاي 000قذق زبي المني بقوة 00فرغ شحنة كبيرة داخل كس عمتي 00عبطتني شادة ظهري بيدها نحو كسها وحافظت على ألا أحرك جسمي فبقي زبي ساكنا في كسها وضعف تنزيله حتى أضحى ينقط المني في كسها 000تراخت عضلات زبي 00أخرجته 00قالت وين ماخذ زبك 00قلت لها أغسلهه وأريحه للجولة الثانية 00قالت بأحسب اكتفيت من خيط واحد 00قلت لها ليش انتي ناوية كم خيط أنيكك الليلة 00قالت عشرين 000قلت لها أموت فيكي يا أحلى وأجمل ممحونة 00قالت وأنا التانية أموت فيك يا أحلى وأجمل ممحون 000وقمت للحمام لأغتسل 000وأنا أقول لها لا تنسي حبيبتي مسح نقط الدم التي على شرشف السرير واللي نزلت من غشاء بكارتك ومبروك انتي هلا مفتوحة وجاهزة للنيك 000قالت الفضل لزبك والك حبيبي **** يديمك الي ولكسي.
  2. عدنا الى منزلنا انا وزوجتي رهف وانا اشعر بالتعب والارهاق ولكن بانبساط وسرور كبيرين بما حدث في هذه الليلة خصوصا استمتاعي الكبير بكس وطيز سامية الذي عشقته كثيرا . لكنني بنفس الوقت حائر فيما تنوي تلك الشيطانة زوجتي رهف فعله الاسبوع القادم .. لم اسالها عن ذلك وانتظرتان تبادرني هي بالترتيب للاسبوع القادم .. ففور دخولي المنزل ذهبت الى الحمام لاخذ شور ساخن بعد هذا المجهود الجنسي الكبير طول الليل وذلك ما قبل النوم وبينما انا تحت الماء اذ برهف تفتح الباب وتدخل تلف حول وسطها منشفة كبيرة ما لبثت ان ازاحتها وعلقتها جانبا قبل ان تشاركني الحمام ..يبدو انها ما زالت لم تشبع من النيك بعد ..حيث انها اهتمت بزبي كثيرا خلال الحمام حيث غسلته بيديها بالماء والصابون متغزلة به وهي تخبرني ان سامية معجبة كثيرا بطريقتي في نيكها ,وهي تنتظر اللحظة المناسبة لتكرار التجربة معي ,,,,, يبدو ان هذا الامر زاد رهف فخرا بالزب الذي تمتلكة فلم تترك عبارة الا وقالتها غزلا بزبي وشقاوته الامر الذي شجعني لمداعبة كسها وغسله بالماء والشامبو وقد فاجأتني عندمااحضرت زجاجة ماء الورد لمسح كسها به ثم تنشفته بالمحارم المعطرة .. ذهبنا الى سريرنا متعانقين بقبلة شكر وامتنان على ما قدمه كل منا للاخر في هذه الليلة وما ان ارتميت على سريري حتى اقتربت رهف من زبي تقبله بشراهة ثم تحول التقبيل الى مص ولحس وهي تقول “ما بيهنالي نوم اذا ما ذقت طعم زبك الليلة اصل طعمه بيختلف عن كل الازبار اللي ناكتني اليوم” …. تحولنا الى الوضع 69 قليلا قبل ان تقوم رهف لتاخذ وضع الفارسة على زبي وتغرسه في اعماق كسها ثم تبدأ معي رحلة الهبوط والصعود بهدوء ثم بتسارع تدريجي حتى ارتمت بصدرها الناهد على صدري لالثم شفتيها بقبلة شهوانية ثم قلبتها لاركب فوقها وزبي ما زال يمخر اعماق كسها المعطر بماء الورد ودكيت كسها دكا قويا قبل ان ارفع رجليها على كتفي واوجه زبي لطيزها التي ما زالت متوسعة فاستقبلت زبي بلهفة وشوق الى ان قذفت حمم زبي في اعماق طيزها لازيدها ارتواء بعد كانت قد ارتوت من حليب زوج اختي بشير فاختلط حليبي بحليبه في اعماق طيزها ..ليخرج زبي سريعا من طيزها وليخرج خلفه ما زاد من حليبي خارجا ..حضنتها بين ذراعي ورحت في نوم عميق مضت الايام اللاحقة طبيعية عمل في النهار ونيك وسهر في الليل الى يوم الاربعاء ليلا وبعد ان اغرقت كسها بالمني الساخن .سالتها عن ترتيباتها لسهرة الجمعة فقالت انها دعت اليها كل من شقيقها سامي وزوجته سارة وامها فتحية لتكون تلك هي المفاجأة وسوف تحضر لنا سهرة مميزة تتخللها حفلة نيك جماعي كبيرة بوجود كل من مارسنا معهم هذا النوع من الجنس في وقت واحد وهي فرصة لنرى كيف سينيك اخي سامي امي فتحية من كسها وطيزها كما فعلت معها انت (هكذا قالت رهف ضاحكة بهستيريا)فقلت لها وهل يمكن ان يوافق سامي على ذلك فقالت انه لم يعد بامكانه الاعتراض على شيء بعد ان انغمس حتى اذنية في هذه اللعبة اللذيذة ..واكدت انها دعته للسهرة دون ان يعرف من هم المدعوين وهو يعتقد ان السهرة خاصة بنا وبهم فقط لكن سارة تعلم التفاصيل وهي تتنتظر تلك اللحظة التي تتذوق فيها طعم زب رامي (يعني زبي ) بعد ان جربته مرات عديدة واعجبها ..اضافت رهف بانها سوف تحضر لنا عشاءا خاصا وسوف تحضر ادوات وملابس خاصة للنساء وكل ما يلزم وطلبت مني نقودا لزوم تحضير الاجواء لهذا الحفل الماجن .. عدت يوم الجمعة من عملي مبكرا لاجد رهف مشغولة بالتحضير للسهرة ورائحة الطعام الزكية تثير في النفس الشجون لطعام رهف اللذيذ عندما تكون مستعدة لذلك بمزاج عالي ورغبة ..رائحة الاسماك المقلية والمشوية بالفرن والسلطات البحرية والخضراء وكل ما لذ وطاب ..كانت تساعدها في هذا العمل حماتي فتحية التي حضرت مبكرا لمساعدة بنتها ..سلمت وقبلت فتحية من شفتيها قبلة جنسية ودخلت اخذت حماما سريعا ثم تبعتني رهف لتستحم ايضا استعدادا لاستقبال المدعوين …. فبعد نصف ساعة كنا قد استكملنا الاستعداد لاستقبال ضيوفنا عندما حضر اخي معين وزوجته سامية اولا تبعهم زوج اختي بشير واختي ملك معه قبل ان تكتمل السهرة بحضور سامي اخو رهف وزوجته سارة اول من جربنا معها النيك الجماعي في اسطنبول …تفاجأ سامي كثيرا من وجود هذا العدد من المدعوين وخصوصا وجود امه التي اربكته قليلا قبل ان يتدارك الوضع بالاعتذار عن التاخير ثم همس لي قائلا انا كنت فاكر انها حفلة مثل المرة الماضية وانا مستعد لذلك فقلت له طيب وشو المانع ما تكون الحفلة اكبر قليلا فالمهم هي المتعة والانبساط والثقة بالمجموعة الموجودة ..استغرب سامي هذه الجرأة وقال لا لا لا مش ممكن اللي بيصير اذا انت بتفكر هكذا فقلت له دع الامور تمشي بطبيعتها وسوف ترى ما يسرك ..نظر الي شزرا وقال اما نشوف اخرتها معك ومع رهف …دخلت انا اساعد رهف وحماتي لتجهيز السفرة وتركت الضيوف يشربون الشاي ريثما تكون السفرة جاهزة ..وبعد عشر دقائق كنا قد حضرنا كل شيء لادخل الى الصالون وادعو الجميع لتناول العشاء حيث كانت الساعة حوالي التاسعة مساءا ..دخل الجميع تناولنا العشاء اللذيذ المكون من اطباق السمك والجمبري واللحوم المشوية السلطات المختلفة مع شرب البيرة مع العشاء لمناسبتها للسمك كثيرا ثم عاد الجميع الى الصالون يتسامرون بينما كانت رهف وفتحية في المطبخ تحضران لنا المشروب والمازات حتى حضرتا بالبيرة والمازات المختلفة حيث جلست رهف بجانبي بينما ذهبت فتحية لتجلس بجانب ابنها سامي .لتضعه بينها وبين زوجته سارة . بدأ السمر والاحاديث الجانبية والمجاملات مع شرب البيرة والمكسرات والقاء النكات والمزاح المتبادل من الجميع حيث اصبحت الاجواء مهيأة لما هو قادم .. وبدأت آثار المشروب تظهرعلى الوجوه بالاضافة الى ان السمك والمشويات تعتبر من الاسباب المهيجة للجنس خصوصا عند الرجال ..حيث بدات تشوب الوجوه حمرة معروفة المصدر والاسباب مع ما اضفته النساء من اجواء الاثارة عندما بدات رهف بتخفيف ملابسها حيث بقيت بالبلوزة الشيال والبنطلون الضيق تلتها البقية اللواتي كن اكثرجرأة منها واكثر اثارة وتعريا فسامية تلبس بلوزة قصيرة تبين سرتها واطراف طيزها من بنطلونها الساحل وملك اختي كذلك تشبهها اما سارة فكانت ملكة متوجة لجمال هذه الحفلة ببنطلونها الفيزون الاصفر الضيق جدا وقميصها الازرق الشفاف الذي يكشف شق نهديها وسوتيانها الابيض وسرتها وبطنها اما حماتي المسكينة فخففت من ملابسها لترمي غطاء راسها وتحرر شعرها وبما ان عبائتها من النوع الضيق فقد استطاعت مجاراة البقية خصوصا بحديثها المرح الذي لا يخلو من الايماءات الجنسية المقصودة .. ..قطعت رهف زوجتي هذه الاجواء بحديث موجه للجميع حيث تحدثت باسمي ايضا بصفتنا اصحاب الضيافة رحبت بالجميع في بيتنا وتمنت لهم قضاء سهرة ممتعة مع بعض ثم بينت ان المفاجأة التي حضرتها للجميع هي ان كل الموجودين قد جربوا الجنس الجماعي معنا (يعني انا وهي ) وانهم يحبون هذا النوع من السهرات واحبت اليوم ان يلتقون في حفل واحد يجمعهم جميعا الى الصباح يتبادلون لحظات المتعة والسرور والانبساط ..ودون اي اعتراض من احد بينت رهف ترتيباتها المسبقة لهذه الليلة التي تبدأ بتخفيف الملابس للرجال ليبقى كل واحد بالبوكسر او الشورت وتلبس النساء قمصان النوم التي تم تم تحضيرها سلفا خصوصا لهذه الليلة ..دخلت كل النساء الى الداخل في غرفة النوم وبقينا نحن الرجال ننظر بوجوه بعضنا البعض حتى قلت لهم لنبدأ التنفيذ فورا وبادرت بخلع كل ملابسي عدا البوكسر ثم تبعني البقية بضحكات ومزحات وعبارات الفكاهة المحببة ولكن السرور كان باديا على الجميع..كنا قد شربنا ما تبقى من كؤوسنا عندما سمعت رهف تطلب مني تجديد المشروب فقمت بسكب البيرة في الكؤوس بما في ذلك كؤوس النساء اللواتي ما زلن مختفيات في الداخل ولكن رائحة عطرهن المثير للغريزة بدات تنفذ جهة الصالون رغم المسافة الفاصلة بيننا وبين غرفة النوم واصوات ضحكاتهن وغنجهن مسموعة بوضوح . ما ان سمعت صوت باب غرفة النوم يفتح حتى بادرت باطفاء الانوار مع الابقاء على ضوئين خفيفين فقط باللون الازرق الرومانسي الحالم..حضرت النسوة عدا فتحية حماتي التي تاخرت بقصد كما اعتقد ويا للهول ….ماذا جرى ياهلترى ..ما تلك الملابس الفاضحة التي يلبسنها ..بل ما هذه الاجساد الرائعة التي اطلت علينا تتمايل غنجا ودلعا وسكسية ..بل اين نحن من هذه الحوريات التي تستعرض امكاناتها الجسدية امامنا في مشهد عري مثير للغريزة محرك لكل مكامن الجنس في الانفس والاجساد .كانت جميعهن يلبسن لباسا موحدا هو عبارة عن شيء يمكن تسميته قميص نوم او بيبي دول .. اللون احمر مائل للبرتقالي قليلا ..من الساتان الشفاف .مكون من قطعتين علوية وسفلية .القميص قصير جدا لا يكاد يغطي منتصف الطيز مع عدم وجود سوتيانان والنهود واضحة تتارجح من تحت هذا القميص الشفاف مع شورت قصير ايضا على شكل بودي يجسم الطيز بشكل مذهل من نفس اللون ولكن من قماش اكثر سماكة قليلا ولكن الاكساس ظاهرة بحجمها الطبيعي ايضا ..الافخاذ تتلألأ لامعة مبرومة كاعمدة مرمر متقن التشكيل ويبدو انهن جميعا قد استعملن الكريمات لتطرية اجسادهن قبل الحضور مباشرة والاطياز مشدودة باستدارة مغرية مثيرة للغريزة خصوصا مع هذا الشورت اللعين الذي اعطاها رونقا وجاذبية رهيبة بشكل افقد الجميع صوابهم …النهود زينت تلك الصدور وهي مدفوعة اماما كقنابل جاهزة للتفجير والحلمات متصلبة نافرة بشكل مذهل …والشعور منسدلة كل بطريقتها وتسريحتها المناسبة ولكنها جميعا تشكل مع هذه الاجساد منظرا بانوراميا هائلا جعل الجميع يطلق صافرات الاستهجان والاستمتاع والاستغراب مما يجري وكان كل واحد منا يرى زوجته للمرة الاولى فكيف اذا جاءت له الفرصة ليرى كل هذه النساء التي تقطر شبقا وجمالا وانوثة مغرية مهيجة كلها في نفس الوقت ..دقائق بعدها اطلت حماتي فتحية بقميص نوم مختلف قليلا فهو طويل الى حيث الركبه من نفس اللون ولكنه مفتوح من الجانب ليظهر افخاذها وطيزها المتضخمة ونهديها المتهدلين بضخامة كبيرة ويبدو انها لم تلبس الكيلوت او السوتيان لتنظم الى هذه الكوكبة من النساء المغريات …لم يكن بوسع اي رجل منا الحديث فالمنظر اخرس السنتنا ولم يعد فينا شيء ينبض بالحياة الا تلك الازبارالتي بدأت ترتفع من تحت الشورتات تستجدي الرحمة من هذه الاجساد التي امامها …وحبات العرق التي بدات تتقاطر من اجسادنا من الحرارة المنبعثة من اجواء المكان رغم تشغيل التكييف ..والانفاس التي بدات تتسارع حتى اصبحت اقرب الى ****اث منها الى التنفس الطبيعي ..لاحظت رهف ذلك فامسكت كأسا وطلبت من الجميع شرب نخب هذه الليلة الرائعة معيدة ترحيبها وامنياتها للجميع بقضاء سهرة ممتعة ..وما ان شربنا بعضا من كؤوسنا حتى ذهبت رهف لتشغل جهاز التسجيل على شريط كانت قد اعدته مسبقا لاحدى اغاني عبدالحليم حافظ ولتبدأ جميعهن بالرقص والتمايل بغنج ودلال على انغام تلك الاغنية بل على انغام عذاباتنا من حر الشهوة التي استبدت بالجميع ..وبين تعليق هنا وملاحظة مبتذلة هناك وبين ضحكة هستيرية مغرية هنا وآآهات اعجاب هناك وشرب رشفة من كؤوسنا التي اصبحت الاخرى تئن من ذلك المشهد المثير اغراءا وجاذبية جنسية رهيبة ..ومن بين عبارات الاعجاب بنهود هذه وطيز تلك وافخاذ الاولى وارداف الاخرى مثل هزي خصرك يا رهف يسعدلي هالطيز الحلوة ..وشدي حالك سامية اصل بزازك بوخذوا العقل او ملك انتي بتجنني فخاذك بهستروا او سارة ملكة مش ناقصها غير تاج على هالرقص الحلو …الخ ومن بين طيات انغماسنا جميعا بهذا الجو الرائع انسلت حماتي لتسرق قبلة على الشفايف من ابنها سامي بينما ذهبت رهف لتغير الاغنية الى موسيقى خاصة بالرقص البطيء ليقوم الجميع من اماكنهم يراقصون هذه الاجساد ويحضنونها بين ذرعانهم بلهفة وشوق وهياج وصل الى اقصى مداه ..لم يعد يعرف احدا من يراقص فكل واحد منا يراقص هذه دقائق ثم يتركها ليتلقفها غيره بينما غيرها متلهفة لتلقف حضنه فورا وكل واحدة منهن جاهزة لتغمر من يراقصها بكل الوان المتعة والشبق فهذه تداعب زب هذا وهذا يمد يده الى كس تلك ليجده غارقا بماء الشهوة المتدفق من بين شفريه ليسيل على اطراف فخذيها مرطبا لتلك المنطقة بطريقة اذهلت مذهلة ..نظرت حولي بعد ان رقصت مع سارة قليلا وتحسست كسها وفعصت فلقتي طيزها قبلتها كثيرا ومصصت رحيق رضابها الشهي من بين شفتيها اللذيذتين وبعد ان مصمصت لسانها ومصمصت لساني حتى ذوبتني وجعلتني اهذي بين ذراعيها ..اقول نظرت حولي فاذا حماتي فتحية ترقص وحدها وتتمايل بغنج ودلال فلففتها بين ذراعي واعطيتها من حنان شفتي ما اسكرها وجعلها تتمايل بغنج الصبايا ولم انسى ان اتفقد كسها الكبير الذي يملأ راحة اليد من الفعص والحسحسة والكمش بطريقة ذوبتها حتى لمحت زوج اختي بشير الذي يبدو انه متمرس بالنساء كبيرات السن ليتناولها من بين ذراعي ويتعامل معها كما ينبغي لمثل تلك السيدة صاحبة الخبرة والتجربة رغم فقدانها بعضا من مقومات جمالها .اما رهف زوجتي صاحبة الضيافة في هذه السهرة فقد لمحتها ممسكة بزب اخوها سامي تداعبه بشبق واثارة بينما هو يتحسس كسها بيديه وعيونهما ذابلة مسترخية مغمضة بالكامل دليل وصولهما قمة المتعة والهياج وملك اختي كانت ترمي راسها على صدر اخي معين بينما هو يفعص بطيزها بين يديه ويتمايلان بحركات راقصة بطيئة جدا امابشير زوج اختي فقد تركته مع حماتي يلاعبها ويداعبها وهي غارقة معه في عالم المتعة امام ابنها وابنتها بمجون فاق الوصف ..كنت حينها قد عدت الى سامية اراقصها وانا حاضنا لها بين ذراعي الملتفتين حول طيزها وهي تداعب لي زبي بيدها بينما يدها الاخرى على كتفي ..عندها شعرت بيد تمتد الى صدري من تحت نهود سامية لتداعبني واذا بها سارة زوجة اخ رهف التي سبق لها التجربة معي عدة مرات .. استدراك::لن استطيع ان اسرد تفاصيل ما حدث في تلك الليلة بالتفصيل فمن الصعب سرد ذلك فكيف لي ان احدد كل واحد او واحدة من ناك من ؟؟وكيف ؟؟ومن اتناكت من اي زب؟؟ او غير ذلك ؟؟فالامر اكبر من ذلك ولا يمكن لي ان ادري بكل ما يدور حولي لانني قررت ان اركز تفكيري على اثنتين من بطلات هذه الحفلة لاشبعهن نيكا وان اجعلهن يحملن من زبي ذكريات جميلة لا اعتقد انهن سينسينها ابدا .واقصد سامية وسارة فكلاهما تعرف زبي معرفة جيدة وينتظرن غزوته على احر من الجمر ..لذلك ساركز فيما هو قادم على ما حصل معي دون النظر الى البقية ولندعهم يفعلون ما يرضيهم وقد اعطيتهم رهف زوجتي لتطوف عليهم بجسدها لتقدم لهم جميعا واجب الضيافة كما ينبغي.وساحاول ان ابين بعضا مما يجري حولي كلما سنحت لي الفرصة بذلك .. عندما شعرت باقتراب سارة ورغبتها الملحة بمغازلة زبي وتوقها للحصول على المتعة معي ومع زبي الذي تعشقة منذ اول لقاء بيننا .. لم يكن بوسعي الاستمرار واقفا ارقص مع اثنتين وارضائهما سويا ..فسحبتهما لاقرب كنبة طويلة وجلست بينهما واضعا يدا على صدر سامية افرك بها حلماتها المتصلبة وافعص بزازها واحدا تلو الاخر ..بينما يدي الاخرى تتلمس كس سارة وامسكه في راحة يدي مع الضغط القوي وسحبه خارجا ..فما كان من سارة الا ان ساعدتني بخلع البوكسر ليظهر لها زبي شامخا منتفضا محمر الراس متورم الاوداج مستعدا لكل ما من شانه ارضاء شهوتها المتفجرة ,,قبلته قليلا بشفتيها المتوردتان المحمرتان حرارة وشبقا ويدي ما زالت تلاعب كسها من فوق الشورت الضيق حتى تخلصت سامية مني وساعدت سارة للتخلص من كيلوتها او شورتها وخلعت هي الاخرى شورتها وقميصها واصبحت عارية تماما لتجثو كليهما امام زبي تداعبانه وتلاعبانه بشوق المحب الولهان تمصه تلك ثم تعطيه للاخرى لتتوجه هي لتمص بيضاتي وقاعدة الزب السفلى او يضعنه بين شفاههن ويتحركن على امتداد طوله بحركة سيمفونية ملتهبة الاحساس ..تمددت على الكنبه حيث استمرت سارة بمص زبي وجاءت سامية لتجلس فوق راسي في طلب واضح ان اتعامل مع ذلك الكس الذي عشقته جدا منذ الاسبوع الماضي …تبادلن الادوار لتاتي سارة لالحس كسها المشتاق لحركات لساني وشفاهي اللولبية حول بظرها بينما تذهب سامية تمصمص زبي بشغف بالغ ..مصمصت كس سارة كما لم افعل من قبل فانا فعلا مشتاق لكسها كثيرا حيث مضى ما يقرب الشهر منذ ان تذوقته في المرة الاخيرة ..سامية امرأة من نار فشبقها واضح جدا وشوقها للنيك بائن من عينيها الذابلتان بشهوانية واثارة وهياج لا يخفى على خبير مثلي ..استعدت جيدا لوضع الفارسة وبدات محاولتها لغرس زبي في اعماق كسها الغارق بالافرازات اللزجة الساخنة لكنني لم امكنها منه بسهوله حيث انني رغم انشغالي بلحوسة كس سارة فقد امسكت بزبي باحدى يدي لافرش به كس سامية وكلما حاولت الاقتراب منه ليدخل ادفع نفسي لاسفل وافرك بظرها براس زبي بحركات دائرية الهبت مشاعرها وفجرت شهوتها لتقذف حمم كسهاعليه فما كان مني الا ان دفعته بعنف وسرعة الى اعماق ذلك الكس الشهي الذي احرق زبي بحرارته المتوقدة ثم بدات هي بالرهز عليه صعودا وهبوطا بسرعة وهستيريا مترافقة مع اصوات الاهات والوحوحة والصراخ العالي دليلا على الاثارة القصوى والاستمتاع المذهل ..كنت ما زلت الحوس كس سارة بحرفية وهي كذلك يبدو ان اصوات سامية وطريقة لحسي لكسها الهبتها وفجرت شهوتها لترمي حمم كسها على وجهي مع آهاتها المكتومة ووحوحتها وكلماتها غير المترابطة او المفهومة ..كان لا بد من التغيير فازجت سامية من على زبي ونهضت كان الوضع حولي اسطوريا ..اخي معين يدك بزبه اختي رهف بقسوة وشبق وبشير زوج اختي يركب فوق حماتي فتحية واضعا رجليها على كتفية ويطعن بكسها بسرعة رهيبة بينما سامي واخته رهف في عالم من الاحلام الوردية بوضع 69 تمص له زبه بشغف بينما هو يلحس ويبعبص كسها ووجهه يلمع من ماء شهوتها الذي اغرقته به نامت سارة على الكنبة بوضع جانبي ونمت خلفها رافعا رجلها بيدي وبدات معها رحلة التفريش والدوران حول بظرها بينما جاءت سامية واستندت بيديها على حافة الكنبة وانزلت صدرها على وجهي امصمص لها حلمتيها قبل ان اغرق معها بقبلة طويلة جدا .كان لا بد ان البي لسارة طلبها الملح واغرس زبي بكسها وابدا معها مرحلة النيك بالرهز البطيء ثم السريع العنيف ..واصوات محنهما وهستيريا هياجهما تسيطر على الاجواء ..صاحت سامية صوتا شعرت معه بقشعريرة افقدتني صوابي فبدات اسرع من حركتي بدك كس سارة ونظرت فاذا بشير زوج اختي قد جاء وادخل زبه فورا بكس سامية من الخلف الامر الذي جعلها تفقد سيطرتها على نفسها وتصدر هذا الصوت الرهيب متعة والما من عنف بسير المحترف معها ..يبدو ان كسها البارز من بين فلقتي طيزها قد اثار بشير وجعله يفعل ذلك بشهوانية الامر الذي دفعني لمزيد من القوة والعنف في نيك سارة وما هي الا لحظات حتى كنا انا وسارة منفردين بينما بشير ما زال ممسكا بخصر سامية ويطعن بها بقوة وعنف في الوضع الفرنسي …حيث عدت لوضعي جالسا على الكنبة وسارة تركب على زبي وظهرها باتجاه وجهي مائلة الى الامام قليلا تطلع وتنزل عليه بمزاج عالي وهياج متفجر واستمتاع فاق الوصف .. هذا الامر اتاح لي الفرصة لالقاء نظرة على من حولي لاجد ان سامية مازالت تحت رحمة زب بشير يدكها بقوة بينما ملك اختي قد ركبت فوق زب سامي اخو رهف اما رهف وامها فتحية فانهما يضعان اخي معين بينهما .. رهف تجلس فوقه وزبه مغروس الى اخره في احشائها بينما امها تضع وجه معين بين نهديها الضخمين تداعبه بهما قبل ان تنزل لتسحب زبه من كس بنتها تمصه له بحرفية عالية ثم تعيده بيدها في كس بنتها وتتولى هي لحس خصيتيه ومصهما واحدة تلو الاخرى بحرفية ممتعة الامر الذي جعل معين يكافئها بان وضعها تحته ودكها بزبه حتى بدات تصيح متعة وهياجا استمرت هذه المعركة الحامية الوطيس حوالي الساعة قبل ان ان تبدأ ملامح الانتهاء من الجولة الاولى تبرز على الوجوه …كنت حينها قد قلبت سارة لتنام على الكنبة على ظهرها حيث رفعت رجليها وبدات بطعن كسها بعنف .. اختارت سارة بطلب منها ان تتذوق طعم حليبي في اعماق كسها متجاهلة تحت وطأة شهوتها امكانية حملها مني فسكبت بكسها من اللبن الساخن ما جعلها توحوح بهستيريا مع تدفقات ماء شهوتها التي اغرقت زبي وجعلته ينقط من كل اطرافه من ماء وشهد المتعة .. بينما لمحت البقية يوزعون حليبهم بين تلك النهود والبطون والصدور المتلالأة اللامعة بهذا الحليب واصوات الاهات والوحوحات ترتفع والانفاس تتسارع ودقات القلوب مسموعة بوضوح مع لهاث اصحابها وحبات العرق الغزير تكسو الاجساد المتعبة فتزيدها شبقا وشهوة وهياجا دقائق خمسا مرت وكل واحد او واحدة مشغول بصاحبه او صاحبته يداعب شعرها او يقبلها بلطف من رقبتها بينما هي تمسح صدره باناملها الناعمة شكرا وامتنانا على ما منحها من متعة ..حيث قالت لي سارة من بين ما قال انها لو تتناك من كل العالم مثل هالزب ما بعبي عينها ولا بشبع كسها ..بينما رهف وامها محيطتان بمعين تتولى فتحية امر تنظيف زبه من السوائل بينما رهف تقبل صدره وهو يداعب شعرها ويتخلله باصابعه اما ملك اختي فقد اعجبها سامي بشبابه ورومانسيته فلم تقصر في منحه الوان المتعة والدلال التي يستحق ..نظرت الى هذا المشهد فخورا بما انجزت انا وزوجتي الخبيرة رهف التي نظرت الي لتطمئن على وضعي فغمزتها غمزة فهمت معناها حيث نهضت من بين يدي معين تتمايل وتتأوه وتحرك خصرها يمينا ويسارا لحلحلة عضلات ظهرها المتصلبة ثم تسأل الجميع عن اوضاعهم ومدى رضاهم عن الوضع فمدح الجميع الاجواء وشكروها على حسن تنظيمها وضيافتها وسالوا عن بقية البرنامج فقالت ان الموضوع مستمر للصباح ولكن لنعطي انفسنا فترة راحة قصيرة نشرب فيها بعضا من العصير لاسترداد السوائل المفقودة ثم نبدا من جديد . لا داعي لوصف ما تبقى من احداث هذه الليلة وصفا تفصيليا فقد وصل التعب الى قلمي من تاثير الارهاق والتعب الذي اصاب زبي وكل اوصالي بعد هذه الليلة الاسطورية .. ففي بدايتها ما يشي بما سيحدث في وسطها ونهايتها .. استمرت الليلة صاخبة مليئة بكل صنوف العربدة والشرب والجنس والنيك وكل صنوف المتعة المتاحة ..ولم يعد هناك شيئا ممنوعا فالاطياز كما الاكساس شبعت نيكا وتوسعت ليصبح المرور عبرها ميسورا …واضحت النسوة تستقبل تلك الازبار الثائرة في طيزها بكل سهولة ويسر بعد ان تم تسليكها اولا بالزيت لتنتاك كل واحدة من زبرين او ثلاث بطيزها حتى خشينا من عواقب ذلك في الايام اللاحقة .وازبارنا التي لم تتح لها الفرصة للاسترخاء ولو لنصف ساعة متواصلة ما زالت على عهدها متصلبة منتفخة الرؤوس مستعدة بشكل دائم لارضاء ما تطوله من كس او طيز او شفاه او نهود ..فالاجساد الماثلة امامها والشفاه التي تمصمصها بلا انقطاع حتى بعد انتهاء كل جولة مرة بحجة تنظيفها من السوائل ومرة بحجة اعادة النشاط لها بعد ان تكون قد هدأت للحظات قليلة .لم تترك لها فرصة للاسترخاء …..ناخذ بين كل جولة واخرى استراحة محارب نشرب فيها ما تيسر من العصير او البيرة او حبة شوكولاته ثم تعود الامور الى حيث البداية مع ما يرافق كل ذلك من عبارات المجون والهوس الجنسي والرقص الخليع العاري وبعبصة الاكساس بغنج ودلع وهياج .والضرب على تلك الاطياز المتارجحة امامنا جيئة وذهابا بشكل جعلنا طول الوقت تحت تاثير هستيريا الرغبة وثورة الهياج الجنسي العظيمة …..لست ادري كم مرة سكبت النساء سوائل شهوتهن ولكن ما اعلمه يقينا انني قذفت من مخزون بيضتاي من الحليب ما لا يقل عن نصف لتر من المني الساخن الذي تعبت كثيرا حتى استجمعته حتى قذفته في اربع جولات متوالية مرة في اعماق كس سارة كما اسلفت ومرة اخرى بطيزها ومرة ثالثة على صدر سامية والمرة الرابعة في طيز حماتي فتحية التي اصرت على تذوقه بعد ان جربته في المرة السابقة .. كانت الساعة تشير الى الرابعة فجرا عندما قرر الجميع انهاء هذا المسلسل الجنسي الرهيب وان يعود كل الى منزله محملا باجمل الذكريات والذ الممارسات الجنسية ولا اظن ان احدا منهم لن يحلم غدا بانه بين احضان هذه او بين فلقتي طيز تلك او انه يلحس كس هذه او يغرس لسانه او زبه في طيز الاخرى .فنساء هذا الحفل كن في ابهى حلة وبمستوى هياج كبير اعطى للجميع الحد الاعلى من المتعة كا هم الرجال باسلحتهم الفتاكة ازبارهم التي ما انفكت تدك حصون هذه الاجساد العطشى طول الليل وكل نساء هذه الليلة استطعن ان يؤكدن للجميع بانه كل واحدة منهن تملك من الامكانات الجسدية والحركية والنفسية الروحية ما يرضي شريكها خصوصا في هذه الاجواء الصاخبة التي تزيد الشبق والاثارة وتضاعف الهيجان ليتحول في النهاية الى متعة وانبساط وذكرى جميلة.. اما حماتي فتحية فقد قررت باصرار على المبيت عندنا ليومين قادمين ..اظنها تمني نفسها وكسها وطيزها بجولة جديدة معي ومع رهف غدا وبعد الغد لتعوض ما فاتها في السنوات الماضية اترككم اعزائي مع نهاية هذه القصة الطويلة التي استمرت لستة اجزاء اتعبتكم بمتابعتها راجيا ان تكونوا قد استمتعتم معي ومع هذه الاحداث التي نسجتها من وحي خيالي وبنات افكاري وربما هذا ما كنت اتمنى ان يحدث معي ولكن هيهات فالامنيات شيء والواقع شيء اخر ففي الواقع ما يكفي من العوائق لاستحالة حصول ذلك
  3. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
  4. اسمي سلوى سورية وعمري 25 سنة تزوجت رجل قطري عمره 65 سنة اسمه ابو سعد زواج مصلحة رجل اعمال ثري جدا وكان عنده ثلاث اولادشباب سعد 32 سنة و زياد 28 سنة وعمير عمره 25 وكانو شباب طوال القامة اكتاف عريضه صفات شباب مثاليين وكانو عزابيين مو متزوجين وفي يوم كنت لابسه قميص نوم شفاف وكنت لوحدي في البيت سمعت صوت الباب يفتح فكرت انه زوجي ابو سعد نزلت استقبله وتفاجئت انه ابنه زياد خجلت وركضت على غرفتي ما كنت عارفه ان اولاده معهم ماتيح البيت او غفلت واول مره اكون لوحدي مع واحد من اولاد زوجي دخل غرفته وراح للحمام واخذ دش وانا سكرت باب غرفتي بالمفتاح بعد شوي طق الباب قلت مين قال انا زياد افتحي انا خفت قال لا تخافي الوالد بعث لك معي هدية اتطمنت وفتحت الباب لقيت بعد ما لبست ملابسي تفاجئت ان زياد لابس بيجامه خفيفه تبرز تفاصيل جسمه وتبرز ايره من تحت البجامه خفت ولكن حسيت بشهوه غريبه وانجذاب غريب وفضول اشوف زبه في نفس الوقت لكن حاوت اسكر الباب لكنه مسك الباب قبل ما اسكره ومسك ايدي حاوت اصرخ لكنه حط ايده على فمي وباسني من رقبتي حسيت برعشة وصار يلحس رقبتي توقفت على المقامة واستسلمت وصار يبوسني وشلحني ملابسي ويتغزل ببزازي البيضا الكبيره الدوره وبحلماتي وصار يلحس حلمات حسيت اني رح اتبول على نفسي من الارتباك والشهوه والخوف وشلحني كل ملابسي وحملني بين وحطني على السرير وفتح رجلي وصار يلحس كسي او مره حد بلحس كسي ااااااااه وصرت اغنج اه اه وبدون شعور قلت نيكني نيكني وشلح البيجاهة والكلوت ووووووواااااو زبه كبير وطويل واحمر وقلبني بطني وطلب ارفع طيزي ورفعتها وحاول يحط زبه بطيزي أي ارجوك لا من طيزي لا تنيكي طيزي مش مفتوحه قالت اخاف انيكك من كسك تحبلي قلت لا تخاف ما رح يشكو فيك لان ابوك ما زال يقدر ينيك وبالفعل طاوعني ودخل راس زبه في كسي ااااااه مع انه اضخم من زب ابوه لكنه دخل من كثر الشهوة اه اه نيك نيك اه بحبك بحبك نيكني كمان وبعد شوي تعبت مو متعودة على النيك لفتره طويله قلت زياد تعبت خلص نزل حليبك وريحني وجاب حليب زبه في كسي حسيت كسي عرق بالمني من كثرة حليب زبه وتفاجئنا ان سعد واقف على الباب وشافنا عريين وشاف حليب زب زياد يسيل من كسي خفت انفضح وتوقعنا ان سعد يضرب زياد لكنه على العكس صار يشلح ملابسه واذا زبه منتصب قال ابي انيجك مثل ما ناجك زياد ومسك سعد راسي وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص زبه ويقول بعد مصي زودي في المص حتى صار زبه منتصب جدا مثل الحجر ورفع رجلي ودخل زبه دخل بسرعة لانه كان مبلل بحليب زب زياد وصار ينيك بمهاره قلت شكلك متعود على النيك وانا اغنج قال انتي مو اول وحده انيكها بزوجات والدي وصار يدخل زبه الى اعماق كسي اه اه وطلع زبه ونام على ضهره وطلعت على زبه وفي هاذا الوقت لقيت زياد زبه انتصب من جديد وحط زبه في فمي وصرت امص وكنت جالسه في حظن سعد المتمدد على ضهره وزبه في كسي وزب زياد في فمي اه زبه الكبير يدخل لحلقي يخنقني وطلع زبه من فمي وصار يلحس خرم طيزي ويحاول يدخل اصبعه في طيزي أي يوجع بلل اصبعه بريقه وصار يدخل اصبعه في طيزي ويحرك اصبعه وحط راس زبه على خرم طيزي وبدفعة قوية دخل راس زبه في مكوتي أي أي وجع فظيع قلت زياد طلعه من طيزي وحتى سعد قال طلعه من طيزها لكنه ضغط لحد استقر زبه في طيزي ووقف الحركه حتى تتعود طيزي على زبه واستمر سعد ينكني من كسي وبعد شوي صار الحركه من فوق وتحت اه اه نزلت شهوتي عدة مرات ونزلت شهوة سعد في كسي قنت عن زبه واستمر زياد ينكني من طيزي اه اه قالت شكلي رج اجيب ظهر قلت لا تكب في طيزي وسحبه من طيزي وحطه في كسي وشلال من الحليب الساحن يدخل كسي للمرة الثالثة في نفس اليوم وبعد شهرين كنت حامل وابو سعد المسكين كان سعيد الخبر وانا تظاهرت بالسعاده لاني ما بدي فضيحة واستمر الاخوان ينيكوني حتى بعد الولاده وما اعرف لليوم الولد ابن مين لكني متأدة اني حامل من واحد من اولاد زوجي المسكين ولكن ما كان بيدي حيله رابط القصة:
  5. تامر يقص علينا قصاه مع أخته بوسى فماذا قال " هيا بنا نقرأ ماسطره لنا اختي بوسي الجميلة .. و متعة السكس بين الاخ و اختة أنا تامر عندى 20 سنة و لدى أخت اسمها بوسي اكبر منى عندها 30 سنة بدأت قصتى مع اختى حبيبتى بوسي منذ 3 سنوات تقريبا فكانت اختى بوسي تهتم جدا بامور البيت كلها و تحضير الماجستير الخاص بها فلا اعرف لم تهتم دائما بالعرسان الذىن يتقدمون لها و كان كل اهتمامها ينحصر فى البيت و التعليم بالرغم من الجمال و القوام التى تتمتع بة .. حتى ذات مرة كانت تودب غرفتى و غلب عليها النعاس فنامت على سريري و لم يكن احد بالبيت فنمت بجوارها لانى باقى الغرف لم يتم توديبها بعد و يبدو انها كانت مرهقة لانها لم تتغطى فكانت ترتدى قميص نوم قصير و قد نزلت احد اكتافة و وجدت انها لم ترتدى سوتيان و جزء كبير من صدرها ظاهر و حركت رجليها و هى نائمة فظهرت مؤخرتها فكانت ترتدي كيلوت بينك جميل فكانت مؤخرتها جميلة جدا و ممشوقة و كسها بارز من الخلف كانة شفتان منتفختان و لا اعرف بدأ زبي فى الانتصاب و لا ادرى الا و يدى على مؤخرة بوسي أختى فكانت مؤخرتها رياضية و جميلة ثم بدأت المس شفتى كسها البارزان من الكيلوت و اتحسسهمما و بعد دقيقة وجدت شفتها كسها قد اذداد حجمها قد اصبح ملمس كسها ناشف و يبدو انة انتصب مثلما ينتصب الزب عن الرجال . و بدأت افرك بهدؤ شفتى كسها حتى بدأت ارى سائل لزج ينزل و بدأ كيلوتها يبتل من هذا السائل فسحبت يدى لارى هذا السائل فشممتة وجدتة رائحتة مثيرة مما جعلنى اتذوقة فشعرت بالاثارة اكثر و احببت هذا السائل فنزلت بفمى لكى اتذوقة من المصدر . فوضعت فمى على شفتى كسها و لكنى وجدت الكيلوت عائق فازحتة على جمب حتى يظهر كسها و وضعت فمى على شفتى كسها و بدأت ابوس فيه و الحس بلسانى و اشفط عسل كسها و استمريت على هذا الوضع 20 دقيقة حتى انفجر كسها و انتفض بقذفة كبيرة من عسلها فى فمى .. و قمت مسرعا على الحمام لافرغ ما فى زبى من شهوة .. و رجعت نمت حتى الصباح .. و بعد ان استيقظت لم اجد اختى بوسي بجوارى .. و بينما اتقلب على السرير مدت يدى بجوارة بين الحائط لكى احضر مجلة سكس كنت اشاهدها دائما .. فلم اجدها !!!!!!!!! و بينما اضع يدى تحت المخدة وجدت المجلة تحتها و كانت مفتوحة على احد صفحاتها .. فعرفت ان اختى بوسي قد شاهدتها .. و بدأت اشك انها كانت تتعمد ما حدث امس و ما فعلتة معاها فقد كانت مستلقية على اخرها و لم تعترض بل شعرت باستسلامها تماما !! فبدأت افكر فى اختى بوسي و افكر فى جسمها و عسل كسها الشهد الذى تذوقتة امس و شعرت انها كانت راضية فتلك الفكرة اثارتنى و هيجتنى .. فذهبت لاراها فوجدتها فى المطبخ تحضر الفطار و ابتسمت لي و قبلتنى و قالت لى صباح الخير .. فقبلتها قائلا لها صباح النور و لكن اقترب لاقبلها من شفتيها . فوجدتها استمتعت بالقبلة و بتجاوب .. و بعد ان فطرنا جلست على الكنبة لاشاهد التلفيزيون و كان هناك احد الافلام الجميلة التى تفضلهم بوسي فاخبرتها فقالت لى انها ستكنس الشقة اولا ثم جائت تكنس الغرفة التى اشاهد فيها التلفزيون و فوجدتها تنزل لتنظف من تحت الكنبة المقابلة لكنبتى فوجدتها تبرز مؤخرتها بشكل مثير جدااا فكانت ترتدى قميص قصر جداا مما جعل زبى ينتصب لاخرة فنمت على الكنبة و انا افرك بقضيبي و بينما هى تبتسم .. حتى وجدتها اقتربت تنظف بالقرب منى و بينما هى فى وضع القرفصاء و مشمرة القميص القصير و وجدتها لا ترتدي كيلوت قد كان كسها واضحا و جميلا و كأنى لم اراة جيدا امس من الظلام .. فشعرت بالاثارة جداا و لم ادرى بنفسي الا وانى امسك بوسي اختى و اقول لها كفاية كدة شغل فى البيت ارجوك تعالى استريحي و بدأت اسحبها و هى تضحك و تقول لي حاضر يا تامر فحضنتها و اجلستها على حجرى و انا اقول لها لابد ان تستريحي . و هى تضحك و تقولى حاضر تمورة يا حبيبي و بينما اداعبها بقضيبي فقد جلست بوسي على قضيبي تماما و كان مدفونا فى بين فلقتي مؤخرتها الجميلة و سهل ذالك قماشة القميص الخفيف التى كانت ترتدية .. و لا ادرى الا و انا احضنها و هى اخرى تضمنى اليها فنظرت الى عينيها فى وسط هذا الضحك الجميل و بدأت اقبلها فوجدتها تبادلنى القبلة و بدأنا نتبادل القبلات الساخنة و نضحك و كأننا نتنافس من يقبل افضل حتى بدأنا نمس لسان بعض و نبتلع ريق بعض فى القبلات و لا ادرى الا و انا انزل على صدرها اقبلة و و امصمص فى حلماتة قبدأت هى بضم رأسي على صدرها بشدة و هى بدأت تتاوة و تضحك حتى انتصبت حلماتها على اخرها فخلعت لها القميص و قد كانت لا ترتدى اى شي تحتة . و بدأت هى بنزل ملابسي .. حتى اصبحنا عرايا على الكنبة ثم وجدتها استلقيت على ضهرها و فتحت رجلها و تمسك برأسي لتنزلها تحت على كسها ففهمت انها تريد الحس لها كسها فكم كنت انتظر انا ايضا اتذوق عسلك فانا لم انساة منذ امس و يبدو ان تلك الكلمات اشعلت شهوتها فاخذت تضم رأسي على كسها بشدة و كانها تريدنى ادخل كسها من شدة شبقها بطرق لحسي و بعد ان مدت ربع ساعة جائت لتلتهم قضيبي بشبق و شهوة مثيرة فاخذت تمص زبي بفمها و تداعبة بلسانها و تدخلة كلها فى فمها لاخرة حتى اصبح بدأت اجن من طرق مصها التى لم ارها حتى فى افلام السكس .. حتى شعرت انى ساقذف شهوتى فاخبرتها فوجدتها لم تكترث بل على العكس امسكتة و وضعت رأس زبي فى فمها حتى قذفت اخر قطرة و بدات هى بحلب و عصر زبي لاخر قطرة حليب لتشربة ثم بدأت تكمل مص فية و كانها لم تشبع بعض فشعرت بانتفاض فى جسدى من النشوة و هى بدأت فى حضن زبي بوجهها و تقبل فية تضعة فى فمها حتى انتصب مرة اخرى و بعد ان انتصب اقتربت اقبلها من رقبتها و اذنيها فهمست فى اذنى ( نكنى ) فكانت الكلمة كفيلة باشعال الشهوة أكثر فوجدتها ارتمت على طرف الكنبة مثل القطة و ابرزت مؤخرتها و تداعب فتحة طيزها باصابعها ففهمت انها تريدة هنا . فامسكت بزبى و وضعتة فى فتحة طيزها الجميلة بعد ان بللت قضيبي من ماء كسها الزج فدخل زبي بسلاسة جميلة فقد كانت خرم طيزها جميل و ضيق يقبض على زبي و كانت اعماقها دافئة فكان شعور رائع بينما هى هتى تفرك بيدها كسها حتى اتت شهوتها و قد اقتربت على القذف . فقلت لها انى ساخرج قضيبي . فوجدتها قبضت على زبي بطيزها ففهمت انها تريد ان اقذف بداخلها . حتى جائت لحظة القذف من زبي و بدأ حليبي يتدفق داخلها بينما هى تحلب و تعتصر قضيبي بخرم طيزها و يقذف زبي اكثر و اكثر حتى شعرت انها لن تتوقف عن حلب زبي الذى كلما اعتصرتة بطيزها بدأ يقذف أكثر .. فشعرت انها لن تتركنى ابدا و لن تترك زبي حتى نزلت من الخلف اقبلها فى اذنها من الشبق و الشهوة حتى افرجت عن زبي المحشور فى طيزها فكان لونة احمر جداااا من كثرة النيك و كان طيزها تنفجر من شهوتى .. فدخلت الحمام لتأخذ دش و دخلت معها نستحم مع بعض وسط بعض الالعاب و النيك .. و نشفنا اجسام بعض و ارتدينا ملابسنا و نحن نتبادل القبلات و منذ ذالك الحين و نحن نمارس السكس مع بعض أنا تامر عندى 20 سنة و لدى أخت اسمها بوسي اكبر منى عندها 30 سنة بدأت قصتى مع اختى حبيبتى بوسي منذ 3 سنوات تقريبا فكانت اختى بوسي تهتم جدا بامور البيت كلها و تحضير الماجستير الخاص بها فلا اعرف لم تهتم دائما بالعرسان الذىن يتقدمون لها و كان كل اهتمامها ينحصر فى البيت و التعليم بالرغم من الجمال و القوام التى تتمتع بة .. حتى ذات مرة كانت تودب غرفتى و غلب عليها النعاس فنامت على سريري و لم يكن احد بالبيت فنمت بجوارها لانى باقى الغرف لم يتم توديبها بعد و يبدو انها كانت مرهقة لانها لم تتغطى فكانت ترتدى قميص نوم قصير و قد نزلت احد اكتافة و وجدت انها لم ترتدى سوتيان و جزء كبير من صدرها ظاهر و حركت رجليها و هى نائمة فظهرت مؤخرتها فكانت ترتدي كيلوت بينك جميل فكانت مؤخرتها جميلة جدا و ممشوقة و كسها بارز من الخلف كانة شفتان منتفختان و لا اعرف بدأ زبي فى الانتصاب و لا ادرى الا و يدى على مؤخرة بوسي أختى فكانت مؤخرتها رياضية و جميلة ثم بدأت المس شفتى كسها البارزان من الكيلوت و اتحسسهمما و بعد دقيقة وجدت شفتها كسها قد اذداد حجمها قد اصبح ملمس كسها ناشف و يبدو انة انتصب مثلما ينتصب الزب عن الرجال . و بدأت افرك بهدؤ شفتى كسها حتى بدأت ارى سائل لزج ينزل و بدأ كيلوتها يبتل من هذا السائل فسحبت يدى لارى هذا السائل فشممتة وجدتة رائحتة مثيرة مما جعلنى اتذوقة فشعرت بالاثارة اكثر و احببت هذا السائل فنزلت بفمى لكى اتذوقة من المصدر . فوضعت فمى على شفتى كسها و لكنى وجدت الكيلوت عائق فازحتة على جمب حتى يظهر كسها و وضعت فمى على شفتى كسها و بدأت ابوس فيه و الحس بلسانى و اشفط عسل كسها و استمريت على هذا الوضع 20 دقيقة حتى انفجر كسها و انتفض بقذفة كبيرة من عسلها فى فمى .. و قمت مسرعا على الحمام لافرغ ما فى زبى من شهوة .. و رجعت نمت حتى الصباح .. و بعد ان استيقظت لم اجد اختى بوسي بجوارى .. و بينما اتقلب على السرير مدت يدى بجوارة بين الحائط لكى احضر مجلة سكس كنت اشاهدها دائما .. فلم اجدها !!!!!!!!! و بينما اضع يدى تحت المخدة وجدت المجلة تحتها و كانت مفتوحة على احد صفحاتها .. فعرفت ان اختى بوسي قد شاهدتها .. و بدأت اشك انها كانت تتعمد ما حدث امس و ما فعلتة معاها فقد كانت مستلقية على اخرها و لم تعترض بل شعرت باستسلامها تماما !! فبدأت افكر فى اختى بوسي و افكر فى جسمها و عسل كسها الشهد الذى تذوقتة امس و شعرت انها كانت راضية فتلك الفكرة اثارتنى و هيجتنى .. فذهبت لاراها فوجدتها فى المطبخ تحضر الفطار و ابتسمت لي و قبلتنى و قالت لى صباح الخير .. فقبلتها قائلا لها صباح النور و لكن اقترب لاقبلها من شفتيها . فوجدتها استمتعت بالقبلة و بتجاوب .. و بعد ان فطرنا جلست على الكنبة لاشاهد التلفيزيون و كان هناك احد الافلام الجميلة التى تفضلهم بوسي فاخبرتها فقالت لى انها ستكنس الشقة اولا ثم جائت تكنس الغرفة التى اشاهد فيها التلفزيون و فوجدتها تنزل لتنظف من تحت الكنبة المقابلة لكنبتى فوجدتها تبرز مؤخرتها بشكل مثير جدااا فكانت ترتدى قميص قصر جداا مما جعل زبى ينتصب لاخرة فنمت على الكنبة و انا افرك بقضيبي و بينما هى تبتسم .. حتى وجدتها اقتربت تنظف بالقرب منى و بينما هى فى وضع القرفصاء و مشمرة القميص القصير و وجدتها لا ترتدي كيلوت قد كان كسها واضحا و جميلا و كأنى لم اراة جيدا امس من الظلام .. فشعرت بالاثارة جداا و لم ادرى بنفسي الا وانى امسك بوسي اختى و اقول لها كفاية كدة شغل فى البيت ارجوك تعالى استريحي و بدأت اسحبها و هى تضحك و تقول لي حاضر يا تامر فحضنتها و اجلستها على حجرى و انا اقول لها لابد ان تستريحي . و هى تضحك و تقولى حاضر تمورة يا حبيبي و بينما اداعبها بقضيبي فقد جلست بوسي على قضيبي تماما و كان مدفونا فى بين فلقتي مؤخرتها الجميلة و سهل ذالك قماشة القميص الخفيف التى كانت ترتدية .. و لا ادرى الا و انا احضنها و هى اخرى تضمنى اليها فنظرت الى عينيها فى وسط هذا الضحك الجميل و بدأت اقبلها فوجدتها تبادلنى القبلة و بدأنا نتبادل القبلات الساخنة و نضحك و كأننا نتنافس من يقبل افضل حتى بدأنا نمس لسان بعض و نبتلع ريق بعض فى القبلات و لا ادرى الا و انا انزل على صدرها اقبلة و و امصمص فى حلماتة قبدأت هى بضم رأسي على صدرها بشدة و هى بدأت تتاوة و تضحك حتى انتصبت حلماتها على اخرها فخلعت لها القميص و قد كانت لا ترتدى اى شي تحتة . و بدأت هى بنزل ملابسي .. حتى اصبحنا عرايا على الكنبة ثم وجدتها استلقيت على ضهرها و فتحت رجلها و تمسك برأسي لتنزلها تحت على كسها ففهمت انها تريد الحس لها كسها فكم كنت انتظر انا ايضا اتذوق عسلك فانا لم انساة منذ امس و يبدو ان تلك الكلمات اشعلت شهوتها فاخذت تضم رأسي على كسها بشدة و كانها تريدنى ادخل كسها من شدة شبقها بطرق لحسي و بعد ان مدت ربع ساعة جائت لتلتهم قضيبي بشبق و شهوة مثيرة فاخذت تمص زبي بفمها و تداعبة بلسانها و تدخلة كلها فى فمها لاخرة حتى اصبح بدأت اجن من طرق مصها التى لم ارها حتى فى افلام السكس .. حتى شعرت انى ساقذف شهوتى فاخبرتها فوجدتها لم تكترث بل على العكس امسكتة و وضعت رأس زبي فى فمها حتى قذفت اخر قطرة و بدات هى بحلب و عصر زبي لاخر قطرة حليب لتشربة ثم بدأت تكمل مص فية و كانها لم تشبع بعض فشعرت بانتفاض فى جسدى من النشوة و هى بدأت فى حضن زبي بوجهها و تقبل فية تضعة فى فمها حتى انتصب مرة اخرى و بعد ان انتصب اقتربت اقبلها من رقبتها و اذنيها فهمست فى اذنى ( نكنى ) فكانت الكلمة كفيلة باشعال الشهوة أكثر فوجدتها ارتمت على طرف الكنبة مثل القطة و ابرزت مؤخرتها و تداعب فتحة طيزها باصابعها ففهمت انها تريدة هنا . فامسكت بزبى و وضعتة فى فتحة طيزها الجميلة بعد ان بللت قضيبي من ماء كسها الزج فدخل زبي بسلاسة جميلة فقد كانت خرم طيزها جميل و ضيق يقبض على زبي و كانت اعماقها دافئة فكان شعور رائع بينما هى هتى تفرك بيدها كسها حتى اتت شهوتها و قد اقتربت على القذف . فقلت لها انى ساخرج قضيبي . فوجدتها قبضت على زبي بطيزها ففهمت انها تريد ان اقذف بداخلها . حتى جائت لحظة القذف من زبي و بدأ حليبي يتدفق داخلها بينما هى تحلب و تعتصر قضيبي بخرم طيزها و يقذف زبي اكثر و اكثر حتى شعرت انها لن تتوقف عن حلب زبي الذى كلما اعتصرتة بطيزها بدأ يقذف أكثر .. فشعرت انها لن تتركنى ابدا و لن تترك زبي حتى نزلت من الخلف اقبلها فى اذنها من الشبق و الشهوة حتى افرجت عن زبي المحشور فى طيزها فكان لونة احمر جداااا من كثرة النيك و كان طيزها تنفجر من شهوتى .. فدخلت الحمام لتأخذ دش و دخلت معها نستحم مع بعض وسط بعض الالعاب و النيك .. و نشفنا اجسام بعض و ارتدينا ملابسنا و نحن نتبادل القبلات و منذ ذالك الحين و نحن نمارس السكس مع بعض
  6. هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً مع أخيها الشاب حامد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة كانت ليلى تحب أخاها حامد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ، وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الاعجاب تبدو واضحة على ملامحها عندما تراقبه بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت اجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالة ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير حامد حيث كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى الى غرفته لتبشره بالنتيجة ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها حامد وهو مفتوح على صفحة معينة اقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربة ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طيز المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ، ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها الى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ بعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لاجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها “لا تخافي يا أمي سأكون عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ، وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت تتلصص عليه فأسرعت الى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز بعد قليل حضر حامد الى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك الأثناء تختلس النظر اليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لحامد “أنا ذاهبة للنوم، هل تريد أن اوقظك في الصباح الباكر؟” فأجاب حامد “لا ، أريد أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت للنوم …” . اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها الى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ، فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها “انني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته باصابعها فأحست بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك المنطقة باصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات حتى التذت بالرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشئ من البلل ينساب من كسها ، فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة ، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع ملابسها وخلدت للنوم في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الارهاق مما حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الافطار ، وبعد أن انتهت ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ، فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع اصبعه في طيزها ، وفجأة ذعرت لسماع صوت أخيها يقول لها “ايش تسوين هنا في غرفتي؟” نظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه تغطي عورته فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر “لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟”، فأجابت “ أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي رأيتها…” ، فبدت على وجه حامد ابتسامة خبيثة ترمي لشئ ما في نفسه ، فقال “تريدي أن تعرفي ، حسناً ساعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا” جلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…” ، فضحك حامد وقال “حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء …” ، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادئاً بثدييها قال حامد لليلى “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية انتاج الحليب الذي يتم ارضاعه للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه…” ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء …” وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ حامد عليها ذلك فسألها “هل تشعرين بشئ ؟” فأجابت “أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري” فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية” عندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب حامد فسألته “ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…” فضحك حامد وأجابها “هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان” فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟” فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل “لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان” فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ، وقام حامد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له “ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟” ، قال لها حامد “هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى بالتجليخ أو السرتنة” ، فسألته ليلى “وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟” ، فضحك حامد وقال “لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟” فأجابت ليلى “نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…” عندها ابتسم حامد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال “هل تريدين لمسه؟” فأجابت على الفور “نعم” ، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان حامد مع حركة يدها على زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأوقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها “كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟” ، فأجابت “نعم” ، ثم قال لها “اذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك…” عندها ردت عليه ليلى قائلة “لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟” فأجابها حامد “طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز أو الكس ، وهذا النيك ممتع جداً لدينا…” اندهشت ليلى وقالت “ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟” فضحك حامد وأجابها “هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “ عندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد حامد مؤخرتها الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت بدأ حامد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين فلقتيها (أليتيها أو ردفيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون وكسها الأحمر ، وحاول أكثر من مرة أن يلمسهما باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة يجعله يرجع عن ذلك بعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي كان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لحامد “ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟” ابتسم حامد وقال “هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح من الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن، أو بماء دافئ ،وهي مفيدة لإرتخاء و تنظيف المعدة والأمعاء، ويوجد في نهاية الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ثم يبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى تمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في حالات التلبك المعوي أو التعنية” أثناء ما كان حامد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له. بعد أن انتهى حامد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها “يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي…” فسألها حامد “ماذا تقصدين؟” فأجابت “أريدك أن تنيكني” فدهش حامد لطلبها وقال لها “لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا” ، فبدا الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها “ولكنني سأجعلك تتذوقين المني..” ليلى: “كيف؟” حامد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترضعيه حتى أنزل في فمك ، فتتذوقين المني” بدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام حامد على ظهره ، وأمسكت ليلى بزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت تلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس حامد تتسارع وبدأ يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي…” وفعلاً بدأ حامد يقذف القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجهها فوجهت قضيب حامد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى حامد وارتخى جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى “كيف كان طعمه؟” فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل “لقد كان مالحاً بعض الشئ…” وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي كان قد برد من الانتظار ، وأمضيا بقية اليوم بشكل رائع، حيث قامت ليلى بمص زب حامد أكثر من خمس مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته إلا أن ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بين الرجل والمرأة. في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث كان نائماً ، فأوقظته وقالت “حامد ، أأه ه ظهري من أسفل يؤلمني لا أعلم لماذا ؟” ، قام حامد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات البرد في العضلات ، لا تخافي سأعطيكي مساجا رائعا” ذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات الأولية ، وعاد وبيده قنينة صغيرة ، فسألته ليلى “ما هذا ؟” ، فأجاب “انه زيت زيتون للتدليك” ثم طلب منها أن تنام على السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ، وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري وكسها الجنان بدأ زبه يستيقظ من سباته أخذ يدلك ظهرها بالزيت حتى بلغ أردافها وهي تتأوه باستمتاع ثم وضع رأس اصبعه عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخله في طيز ليلى ، بدأ اصبع حامد تختفي في طيز ليلى حتى دخل بكامله يتبعه اصبع ثان لحامد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس باصبع حامد داخلها ، بدأ حامد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالت لحامد “أعطني زبك أمصه” على الفور خلع حامد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ، وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه حامد من فمها وقذف على وجهها وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى حامد على السرير ليستريح قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب حامد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند عودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها مازالت تشكو من ألم في الظهر ، فقال لها بخبث وقد طرأت له فكرة “يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة مهبلية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي” فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها حامد أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها كما طلب منها حامد فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها حامد ، وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ، وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً هو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها اقترب حامد منها ، وجلس بجانبها على السرير ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية نياكة الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثم بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى… ! ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…” حامد: “هل هي من الألم؟” ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في البلل” وضع حامد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هو أيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ، وعندما انتهى سألها “هل أنت مستعدة للحقنة المهبلية؟” أجابت على الفور “نعم ، نعم …” أخرج اصبعه من طيز ليلى ، أخذ حامد يدلك بيده الأخرى كس ليلى ويداعب بظرها قليلاً بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى وبدأت نار الهيجان تشتعل داخلها وبدأت تترجى حامد وتطلب منه “حامد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا … أرجوك …” رد عليها حامد قائلاً “ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك …” طلب منها حامد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ، بعد قليل من الزمن قال حامد لها “أما زلت تريدين أن أنيكك؟” تفاجأت ليلى لما سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم ولكن في كسي وإلا لا اريد…” قال حامد “حسناً سأنيكك في كسك، ايش رأيك ؟؟” سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت وهي تحتضنه “حبيبي يا حامد” سكتت ليلى للحظة ثم قالت “حسنا ، موافقة “ طلب منها حامد أن تنام على ظهرها وتفتح رجلها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ، وضع جزءاً منها على فتحة كس ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه قليلاً حتى يتأكد من أن الفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركز رأس زبه على باب فتحة كسها العذراء الحمراء اللون وبدأ يضغط ليدخله بدأ كس ليلى يتسع ليسمح لزب حامد الكبير بالدخول ، وبدأ زب حامد يدخل مهبل ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول “لا لا ، أي أي أي ي ي ي… حامد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ ، طلعه من كسي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……” وعلى ملامح وجهها الألم ، فوقف حامد عن الادخال لبعض الوقت حتى يتعود كس ليلى عليه ثم عاود الى ادخال زبه في كس ليلى عاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي تقول “آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا حامد … آ آ آ ي ي ي” لم يأبه حامد لصراخها وتابع ادخال زبه حتى دخل لآخره في كسها وسالت بعض قطرات من دم بكارتها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى يتعود كس ليلى على حجم زبه العملاق ولاحظ أن ليلى سكتت عن التأوه والصراخ سألها حامد “هل أنت مستعدة للنيك؟” أجابت بصوت متنهد “اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…” قال حامد حسناً و بدأ يخرج زبه ثم يدخله في كس ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ، وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد تأوهاتها ولكن من الشهوة ومن التلذذ وليس من الألم هذه المرة دس حامد يده تحت ليلى وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزل بيده لتحت وأخذ يتحسس أشفار ليلى المبللة ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا حامد تابع ، أكثر … أكثر …” تابع حامد مداعبته لبظر ليلى وأشفارها ، في حين أن حركته في نيك كس ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تتأوه وتصرخ وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده وزبه ، مما زاده هيجاناً وأخذ ينيك كس ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على ظهرها مرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وارتخت عندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في كسك أم في فمك؟” أجابت ليلى “في كسي…” بعد مضي لحظة قصيرة سمعته ليلى يتأوه ثم أحست بمنيه الدافئ يُـقذف داخل كسها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى حامد من انزاله في كس ليلى وملأها بمنيه سحب حامد زبه وأخرجه من كس ليلى ، وعند خروج زبه من كسها تسربت بعض قطرات المني من فتحة كسها وانسابت على عجانها والملاءة عندما رآها خاف أن يتسبب في حملها منه فطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقامت ليلى ومشت للحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من اللذة التي مازالت تنبض في كسها من تجربتها الأولى في النيك مع أخوها حامد نظفت نفسها من تحت من كسها ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ، فقالت له “إن هذه النيكة فعلت بي كالحقنة المهبلية وأروع من المساج ، وأن منيك كان كالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بمبسم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن تعطيني حقنة مهبلية لبرد في ظهري ما عليك سوى أن تنيكني في كسي وتنزل فيه منيك” ضحك الاثنان ثم غط حامد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم في نفس اليوم ناك حامد ليلى أكثر من ثلاث مرات وكان في كل مرة يقذف في كسها ما عدا المرة الأخيرة حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير حامد وهما يحتضنان بعضهما البعضاستمرت حياتهما هكذا
  7. يوم نكتُ أختي وفاء المطلقة يروي أحمد قصة ممارسته الجنس مع أخته وفاء فيقول: حدثت هذه القصة قبل حوالي ثلاث سنوات عندما كنت طالبا في السنة الأخيرة للمرحلة الثانوية، كنت في فترة المراهقة وكان قضيبي على أهبة الاستعداد للوقوف كلما رأيت منظرا مثيرا للشهوة. كنت أصغر أخوتي وقد تزوج هؤلاء جميعا وتركوا البيت وعندما حصلت هذه القصة لم يكن قد بقي في البيت غيري إضافة إلى أختي وفاء التي تكبرني بعشر سنوات. وكانت وفاء قد تزوجت منذ مدة غير أنها سرعان ما تطلقت وعادت لتسكن معنا في البيت. كان والدي يعمل في التجارة يذهب صباحا إلى متجره ولا يعود إلى البيت إلا مساء. أما أمي فقد كانت تعمل في سلك التدريس وكانت مشغولة طوال النهار. في ذلك الوقت لم أكن أعرف من الجنس سوى الجانب النظري... كنت عندما اتهيج يحصل لدي انتصاب قوي وأشعر برغبة شديدة في إيلاج زبي المنتصب في كس فتاة جميلة مثل بنت الجيران أو أية فتاة كنت قد رأيتها في الطريق وأنا قادم من المدرسة إلى البيت وفي بعض الأحيان عندما كان يشتد بي التهيج كنت أتمنى أن أجد أي كس لأدخل فيه زبي المنتصب وأدفعه إلى أعمق أعماقه وأفرغ شهوتي هناك... ولكن لم أتصور في حياتي أن يكون كس أختي وفاء هو أول كس يحتضن قضيبي المنتصب في أعماقه الملتهبة الحنونة... في تلك الأيام كنت أجهل جهلا تاما ماذا يعني أن تكون أختي مطلقة، نعم كنت أجهل أن المطلقة هي أنثى ذاقت طعم أحلى لذة في الكون لفترة من الزمن ثم حُرمت منه بقسوة وتُركت هكذا لكي تحلم بالنيك وبزب منتصب يملأ كسها ويطفيء لهيب النار المشتعلة في أعماق كسها المحروم. كنت كلما أعود من المدرسة إلى البيت، يكون أبي في متجره وأمي في تدريسها ولم أكن أجد في البيت سوى أختي وفاء وحيدة. كانت وفاء ترتدي ملابس خفيفة وأحيانا شفافة داخل البيت. وفي يوم من الأيام، رأيت فتاة مثيرة في الشارع وأنا عائد من المدرسة إلى البيت فتهيجت جدا وعندما دخلت البيت كان زبي شبه واقف فاتجهت فورا إلى الحمام وأنا في قمة شهوتي حتى أريح نفسي من التوتر الجنسي الذي كان يجتاحني. وما أن أخرجت زبي حتى أصبح صلبا كالحديد ...كان رأسه منتفخا وأملسا فصرت أفركه في البداية وأنا أتخيل تلك الفتاة التي هيجتني ... أتخيل بزازها الكبيرة وأفخاذها الملساء وطيزها الضخمة ثم تحول الفرك إلى دعك أصبح يتسارع شيئا فشيئا ولذتي تشتد وتتفاقم وأنا أتأوه آهات مكتومة إلى أن قذفت ماء شهوتي ثم غسلت قضيبي وأسرعت بالخروج من الحمام ومن شدة تهيجي وارتباكي نسيت أن أنظف المني الذي قذفته في الحمام قبل خروجي. ومن سوء حظي أو حُسنه دخلت أختي وفاء الحمام بعدي مباشرة واكتشفت سائلي المنوي مرميا على أرض الحمام. وبهذه المناسبة أنا لا أعرف مدى تأثير منظر السائل المنوي على أنثى مطلقة محرومة من الجنس لمدة سنوات. فعندما خرجت أختي وفاء من الحمام نظرت إلى بابتسامة خبيثة وهي تسألني قائلة: أحمد ماذا كنت تفعل في الحمام؟ وهنا تذكرت أنني كنت ربما نسيت أن أنظف ما قذفته من مني داخل الحمام فاحمر وجهي وارتبكت في الإجابة وخرجت.كنت أظن أن أختي ستخجل وتكتم الأمر ولكنها أبدت جرأة كبيرة في سؤالها فهل كانت هذه الجرأة نابعة من حاجتها أم رغبتها وشهوتها؟ هذا ما كانت ستكشفه لي الأيام القادمة... منذ ذلك اليوم أحسست أن معاملة أختي وفاء لي قد تغيرت، فقد كنت ألاحظ أنها تحاول إثارتي وتهييجي وإغرائي، ربما اكتشفت بغريزتها الأنثوية أنني احلم بكس أدفن في أعماقه قضيبي المنتصب فأرادت أن تختبر أنوثتها معي... كانت تسألني بماذا تفكر عندما تمارس العادة السرية؟ وكنت أتهرب من الإجابة وفي كل مرة كانت تتكلم معي عن الجنس، كانت تنظر إلى المنطقة بين فخذي. في البداية لم أكن أعر أسئلتها أي اهتمام، فوفاء أختي الكبرى ولا أريد أن أفكر فيها جنسيا. أنا التي كنت حريصا كما علمني المجتمع الذي تربيت فيه أن أحافظ عليها وعلى عفتها لأنها في النهاية تمثل شرفي وشرف العائلة...كنت أنتظر أن تدرك أختي وفاء هذه الأمور من تلقاء نفسها وتتوقف عن إغرائي، ولكن يبدو أنها كانت بحاجة ماسة جدا جدا إلى قضيب يملأ فراغ أنوثتها...في النهاية انهارت مقاومتي وصار زبي ينتصب كلما تكلمت وفاء معي عن الجنس... وعندما رأت أختي أنها نجحت في اختبار إغرائي، بدأت بالانتقال إلى الخطوة التالية...ففي إحدى المرات رأت وفاء أن زبي منتصب، فأشارت إليه وضحكت وأنا فهمت ذلك على أنها إشارة منها بأنها لا تمانع في الممارسة الجنسية معي...كان زبي منتصبا فعلا وكانت وفاء تحدق في منطقة زبي وكلما حدقت وفاء في زبي أصبح زبي يزداد انتصابا وصرت فعلا أفكر في وفاء كأنثى من الممكن أن أمارس معها الجنس... ولكن وفاء أختي بنت ابي وأمي إنها شقيقتي، فكيف أمارس الجنس معها؟ وفي قمة اشتداد شهوتي انهارت كل المفاهيم والقيم أمامي وصارت الشهوة الجنسية هي المسيطرة على كل تفكيري...أليست أختي وفاء بنت كباقي البنات؟ أليس لها كس وبزاز ورحم وأفخاذ مثل أية فتاة أخرى؟ وأنا الشاب المحروم، ألست بحاجة إلى كس ساخن وحنون مثل كس وفاء؟؟؟ إذن ما المانع؟ هي بحاجة إلى زب وأنا بحاجة إلى كس إذن لماذا لا نمارس مع بعضنا؟ أليس ذلك أفضل من ممارسة الغرباء مع أختي؟ لن يشك بنا أحد فهي أختي وأنا أخوها. نعم، أشارت وفاء إلى زبي المنتصب وضحكت ثم قالت؟ ما هذا يا أحمد؟ فقلت لها يحصل لي ذلك عندما أتهيج. كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة أكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا... لم اصبر اكثر فاخرجت زبي امام اختي وفاء و كان منتصبا جدا وصرت أهزه أمام عينيها وهي مبهورة وغير مصدقة تنظر إليه وتشهق وهي تقول ما أثخن هذا الزب ... صحيح كان زب زوجي أطول ولكن زبك أثخن وأعرض. قلت لها اعرف انك تبحثين عن زب ولو كان زب أحد محارمك وأنا موافق أن أنيكك رغم أنك أختي ولكن بشرط: ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زبي و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زبي بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء . وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارست سكس محارم مع اختي وفاء و ظل زبي مكشوفا امامها رغم ارتخائه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيكها و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة . و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم بزاز أختي لذيذا جدا ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيكني... كسي محروم من الزب و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة... صار قلبي يدق بقوة، فأحسست بإحساس غريب ولذيذ، تخيلوا يا حبيباتي القارئات وأحبائي القراء شعوري عندما تطلب مني أختي بصراحة أن أمارس الجنس معها...ركعت بين فخذي أختي المفتوحين وبدأت أفرك رأس زبي المنفوخ والأملس على شفرتي كس أختي فما كان من وفاء إلى أن فتحت شفتي كسها بيد ومسكت رأس زبي بيد أخرى وقادته إلى فتحة كسها كان كس وفاء حارا جدا فدفعت زبي إلى الأمام فأنزلق ودخل في كس أختي فقد كان كسها مبللا ولزجا وظللت أدفع زبي إلى أعماق كس أختي إلى أن دخل بكامله في كس أختي وفاء. كان مهبل أختي وفاء مخمليا وساخنا وكان يحضن زبي بحنان شديد كما تحضن الأم طفلها الصغير كانت حرارة مهبل وفاء لذيذة جدا فلم أقوى على الكلام كنت فقط أردد أسمها وأقول: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه فوفو حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه كنت أنيك أختي وفاء بجنون شديد وشهوة عارمة وصرت اهزها بكل قوة و انيكها ولا سيما حين أتذكر أن الكس الذي يحتضن زبي هو كس أختي كانت وفاء مستسلمة لأخيها تتأوه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآه حموده حبيبي، نيك أختك وفاء وشبع كسها المحروم من سنين أنت الآن حبيبي وزوجي وتطلب مني أن لا أقذف بسرعة لأنها محرومة من النيك سنوات طويلةفبقيت أنيك أختي وفاء لمدة حوالي خمس دقائق شعرت بعدها أنني لم أعد أستطيع الصمود داخل هذا الكس المولع الممحون فسحبت زبي من كس أختي ووضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة وأنا أصرخ من شدة اللذة. وبعد أن انتهينا ذهبنا إلى الحمام لننظف أنفسنا فقالت لي أختي: أحمد، أليس هذا أفضل من العادة السرية؟ فقلت لها: عندما كنت أمارس العادة السرية كنت أحلم بكس، وهأنذا صرت أمتلك أحلى كس في العالم وهو كسك يا وفاء. فحضنتني وهي تقول: كسي لك يا حمودة فأنت أحق به من الغريب ... ومن يومها صرت أنيك أختي وفاء يوميا كلما جئت إلى البيت من المدرسة حيث يكون أبي وأمي في الشغل. وقد تخلصت بعد فترة من القذف المبكر بعد أن دربتني أختي كيف أطيل البقاء داخل كسها بدون أن أقذف كما أنني أحضرت لها علبة حبوب مانعة للحمل حتى أستطيع أن أقذف شهوتي في رحمها بدون أن أزرع فيها طفلا. ما زلت أنيك أختي الحبيبة وفاء حتى الآن، فهي أختي وحبيبتي وزوجتي ولن يشك بنا أحد لأنها أختي وأنا أخوها. وهكذا توصل أحمد إلى كس أخته وفاء وصار الأخ زوج أخته والأخت زوجة أخيه... وأنا SexMaster أتمنى لكل عاشقات وعشاق المحارم أن يحققوا حلمهم في التوصل إلى من يرغبونه من محارمهم فيحصل نيك يزلزل الأرض زلزالا... حبيباتي القارئات وأحبائي القراء، أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بهذه القصة الجنسية الملتهبة وإلى اللقاء في قصة جنسية أخرى...
  8. كان سني 20 سنه واخويا الكبير سنه كان 22 سنه وكنا اصحاب جدا بنتكلم في كل المواضيع لان ملناش اخوات غير بعض وبابا متوفي من وانا ست سنين فكنت بعتبره اخويا وابويا وكل حاجه في الدنيا بس طبعا مفكرتش فيه جنسيا ابدا ونسيت اوصفلكو نفسي انا مش طويله ومش قصيره بيضه جدا علي حمار جسمي ملفوف ممشوق بزازي متوسطه بس واقفه وسطي رفيع ماليش بطن لكن سوه خفيفه اما الهانش الطيز يعني معقوله مش كبيره رجليا ووراكي ملفوفين قالب اخويا برضه ابيض عريض مشعر اوي لدرجه ان شعر صدره باين اوي مامتي ست كبيره هحكلكو عنها بعدين المهم اتقدم ليا عريس وكان ثري جدا مهندس صاحب شركه مقاولات يعني جاهز من كله لونه قمحي المهم ماما وافقت وقالتلي هو ده العريس المناسب لانه غني وهيعيشني في مستوي عالي قلتلها لما اخويا يوافق الاول وطبعا اخويا سأل عليه وكانت النتيجه انه شاب دمث الخلق والكل بيشكر في اخلاقه ووافق اخويا وتم الجواز ولقيت جوزي رجعي متخلف يعني مش بيرضي يلحس كيس او يخليني ارضع بتاعه او يرضع حلماتي كان يدوب زوبره يقف ويدفسه في كسي ويخرج ويطلع مرتين تلاته وينزل لبنه وينام وانا اضل هايجه العب في كسي وزنبوري وادعك في بزازي واقرص حلماتي لحد ما تجيني الرعشه وكسي يريل وينزل ميته وانام وفي يوم اخويا كان بيزورني وعادي بقعد قدامه بقميص النوم العريان ولاقاني مش مبسوطه فقعد يسالني مالك مالك واصر بعرف ليه انا حزينه من يوم ما اتجوزت قلتله مش عارفه اقولك ايه قالي اتكلمي انا اخوكي الوحيد لازم تفضفضي معايا المهم بعد ما حلفني اني اتكلم قلتله انت السبب انت الي وافقت علي الجواز من الراجل ده قالي ازاي مزعلك في ايه قلتله مش بيرضي يلحس كسي ولا يعض زنبوري ولا يخليني ارضع زوبره يدوب يدخل زوبره وينزل لبنه وينام وانا ست عاوزه اشبع لقيته بيضحك وقالي جوزك ده مفيش زيه غني ومعيشك عيشه حلوه وكمان مخليني مدير الشركه اما الحجات التانيه دي هحلهالك قلتله ازاي يا فالح لقيته راح قايم ومنزل بنطلونه ومطلع زوبره وقالي اهو يا ستي رضعي فيه براحتك ومصمص زي ما تحبي بصراحه انا اتفاجأت من تصرفه لكن شكل بتاعه الابيض ابو راس كبيره وحمره وعروقه باينه وحجمه الي كان قد زوبر جوزي مرتين محستش بنفسي الا نزلت علي ركبي واخدت زوبره في بقي الحس فيه وفي بيضانه والحس الي بيخرج منه بشغف ونهم وازوم امممممممممممم اممممممممممممممممم وهو راح مقلعني قميص النوم وراح موقعني علي الارض ونام عليا خلف خلاف ونزل في كسي لحس وشفط وانا اقوله حلو حلو كمان اوي اكتر قطعلي كسي يا حبيبي ريحني خليني اجيب في بقك وانت تجيب في بقي اححححححححححح اووووووووووف اهههههههههه هلي حلاوه زوبركوه يقولي اوف اوف اهههههههههههه انتي شاطره قوي ولقيته وهو بيلحس كسي لسانه بيضرب في خرم طيزي لقيت نفسي بهيج اكتر واقوله ايوه ايوه كمان كماااااان وراح عادل نفسه وواخد وراكي علي كتافه ورشق زوبره الكبير في كسي وانا اوف اوف بالراحه كبير زوبرك اوي وهو يزوم اح اح اح اصبري هتتعودي وكسك هيبلع زوبري اهههههههههه اووووووف وانا اححححححح اخخخخخخخخخخخخ اوووغ اووووووووووغ اوي اوووووي اضرب اوي نيكنننننننننننني جامد اهريني كسي ولع ولللللللللع يالا يالا نزل نززززل لبنك طفييييييييييي النااااااااااار وفعلا لقيت طوفان واللبن نازل علي دفعات يطش في كسي وكانت احلا نيكه في عمري ولقيته نام جنبي ومسك بزازي يدعك فيهم ويبوسهوم احساس جميل محستوش قبل كده من اخويا حبيبي هكملوكو ازاي اخويا فتح طيزي المره الجايه
  9. هأحكيلكم إزاي نكت أمي أم طيز كبيرة وبزاز ملبن وأحلى مؤخرة في العالم في سكس محار. كانت أمي امراة سكسية وجميلة وكنت بأحب إني أنيكها من ساعة ما بلغت وبقيت أهيج عليها وزبري يقف على جسمها لغاية ما نكتها زي ما هأحكيلكم. ولعلمكم فأمي عندها أربعين سنة وعليها جسم رهيب لإنها بزازها ملبنة كبيرة وشفتهم أكتر من مرة لما كنت بأتلصص عليها وهي بتغير ملابسها أو وهي في الحمام أما طيزها فكنت كل ما تقعد أشوف فخادها وطيزها لإنها ما كانتش بتلبس الكيلوت وكسها أيضاً. وفي كل مرة أهيج عليها كنت بأضرب عشرة لغاية ما وصلت لمرحلة جنسية حارة جداً و نكت أمي فعلاً وهي رايحة في النوم. جاءتني الفكرة لما دخلت في يوم على أوضتها ولقيتها رايحة في نوم عميق وفخادها باينة وهي بشرتها بيضاء اوي. قربت منها ولمست فخادها وشوفت بزازها اللي كانت طالعة من الروب لإنها بترضع وبتلبس روب بيبين بزازها ولمست حلماتها اوردية ونزلت بوستها من حلماتها ولحستها وشعرت بشهوة كبيرة في سكس محارم مع أمي الجامدة. طلعت زبري وكان واقف ومنتصب جداُ عليها وبدأت أفركه على طيزها بين فلقتيها لغاية ما رأس زبري لمس خرم طيزها وكانت طيزها حامية وساخنة لما نكت أمي وهي رايحة في النوم وبعدين جاتني نشوة غريبة أوي وحسيت إن زبري هيقذف رحت خبيته في البوكسر وجبت مني في البوكسر. قذفت مني وكان غزير وكثيف وأمي كانت رايحة في النوم ومش حاسة بأي حاجة وبعد ما جيبتهم على أمي ارتحت وهديت عني الشهوة على الرغم من إني فضلت في اليوم ده اضرب عشرة كل ما زبري ينتصب وأنا هايج على الآخر لما أفتكرت جمال طيز أمي وزبري اللي كان بيفرك فيها. اقرأ القصة اوفلاين من خلال تطبيقي‎ بعد أسبوع تقريباً قررت إني أنيك أمي المرة دي في كسها وما كنش قدامي إلا حل واحد عشان أنيكها وأدوق كسها وأدخل زبري فيه وهي إني أحطلها حبوب منومة في الشاي ورحت على الصيدلية وأشتريتهم. وفي الليلة دي استنيت لغاية ما أمي جابت شاي بالليل وكانت متعودة عليه وبعدين حطتلها حباية من المنوم وفضلت أراقبها وهي بتشرب الشاي وأنا ماسك زبري تحت التربيزة على جسم أمي المثير وبزازها اللي كانت قدامي وهي ملبنة وأنا هايج على حلماتها المثيرة وأتمنى لو أني أرضعها زي ما كنت صغير. لما كملت الشاي نضفت التربيزة وما فيش غير ربع ساعة لغاية ما جاءت لعندي وقالت لي إنها حاسة بالتعب أوي وإنها هتدخل ترتاح في أوضتها شوية وهنا كانت أجمل لحظة لما نكت أمي نياكة حقيقية ومسكتها ن إيديها وهي ساندة على أكتافي لغاية ما وصلنا على أوصة نومها وكان أبويا ما دخلش البيت وبعدين نيمتها على السرير وعملت نفسي إني بأغطيها وقبل ما أغطيها قفلت عينيها وكنت بأحسس على فخادها وأنا بأحط عليها الغطاء وبعدين حسست على بزازها وده عشان اتاكد إنها نايمة ولما ما رديتش بوستها من بوقها وقلبي تتصاعد نبضاته جامد مع شعور ممزوج بأجمل لحظات لما نكت أمي ومارست معاها جنس محارم ونيك حامي وبين الخوف من إنها تفتح عينيها بس هي فضلت نايمة من غير أي ردة فعل. ولما اتاكد تماماً إنها نايمة طلعت بزازها الملبنة وبصيت كويس عليها وكانت على (حلماتي)بزتها الشمال دايرة سوداء حوالين حلماتها الكبيرة الوردية. رضعتها جامد والحليب طالع من بزاز امي وأنا بأمصها وكان لذيذ أوي. وطلعت زبري ساعتها ودخلته بين بزاز أمي الملبنة الكبيرة ونكتها بين بزازها وما تحملت القوة الجنسية دي والمتعة اللعارمة لغاية ما قذفت مني على بزازها المليانة بالحليب وجريت على المطبخ وجيبت فوطة ومسحت بزازها بعد ما قذفت بكل لذة ومتعة في نيك محارم رائع مع أمي النايمة. ولما كنت بأمسح بزاز أمي الكبيرة الملبنة كانت بتتحرك بكل متعة قدام عيوني وأنا شايف حلماتها اللي بأعشقها وما قدرش أصبر عليها. حطيت الفوطة قدامي على السرير(حلمات) وبدأت الحس في كس أمي وأحط لساني فيه. وفي كل مرة كنت بأبص على أمي وأنا خايف إنها تفتح عينيها وتشوفني وأنا بأنيكها ومسكت زبري لما انتصب كويس وقربته في كسها وكان سخن أوي وجميل وطلعت آهة عميقة أوي من قلبي على جمال كس أمي وحلاوتها وبدأت أحك زبري بين شفرات كسها وبما أنها كانت نايمة فكسها ما كنش مبلول فبصقت عليه ولما حطيت رأس زبري على فتحة كسها حسيت بمتعة مش هأنساها وكانت أحلى متعة جنس دوقتها في أجمل سكس محارم مع أمي. ما صدقتش أني بأنيك أمي ساعتها وأفتكرت متعة ضرب العشرة بس أنا دلوقتي )حلمات( راكب عليها وزبري في كسها. كنت شايل رجليها تحت باطي وبأدفع زبري جامد لما نكت أمي يوميا وفي كل مرة أوقف لما أحس إني على وشك أني أقذف لإني بصراحة ما كنتش عايز أقذف بسرعة وأفقد اجمل متعة سكس محارم مع أمي المثيرة. بس في النهاية استسلمت لحلاوة كس أمي وحطيت الفوطة على بطن أمي وحطيت زبري على الفوطة وبدأ زبري يقذف منيه جامد. وبعدين بوستها من بوقها بسخون ولبستها الكيلوت بعد ما مسحتها كويس وغطيتها وأنا سعيد جداً بعد ما نكت أمي في سكس محارم مثير.
  10. قصتى تبدا من الصف السادس الابتداءى حيث اسكن فى قريه ريفيه من قلب الصعيد اسمى محمد اول مرة تعرفت بالجنس كنت اشاهد الحريم وهى صدرها باين فكنت اتخيل اى واحدة انى بنام معاها وبدات العب وامارس الجنس مع خالتى التى كانت فى عمرى وبدات اجلس انا وهى فى حوش الباهايم وحينها بدات اتعرف على اجسامنا الى ان عرفت طعم الجنس فكن كل ما اختلى بيها نمارس الجنس وبدنا انا وهى نمارس للجنس ونتعلمه كنا نجلس فى يوم مع الحيونات ونشاهد الجحش وهو بيركب على الحمارة فابدات اخلع ملابسى وهى معى وامسكت بها وقبلتها وهى امسكت زبرى ووضعت فمها واخزة تمصه فاحسست بمتعه وتكرر اللقات بيننا كل مرة فى مكان دخل لمنزل بتاع بيت جدى وكنت اول من يضع زبرة بدخلها من الامام والخلف واستمريت علاقتى بخالتى سنين وفل يوم ظبطتنى خالتى الكبرة وانا اضع زبرى بطيز خالتى فهربت من امامهم الا ان وجت خالتى الكبرة تخبر عمتى ان ازورهم ولنا لقاء مع خالتى الكبرة قصة حقيقيه وانا الان افكر كيف اعيد الماضر مع الحاضر
  11. أخت زوجتي بعمر35 سنة وتعمل في التدريس بأحد الجامعات الكبرى ..وهي في غاية الجمال بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم بارزان إلى الأمام كمدافع موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة وشعرها أشقر ناعم يعطيها جمالا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع ... كانت مرغوبة من الرجال منذ بلوغها مبلغ النساء ووالداها يرفضون خطبتها بحجة أنها تكمل تعليمها أولا وكملت تعليمها وحصلت على شهادة جامعية ولتفوقها حصلت علي الماجستير والدكتوراه وعملت بالجامعة والخاطبين ما زالوا يتنافسون عليها وهي ترفض لتفرغها للعلم ولمكانتها العلمية المرموقة و لإحساسها بجمالها الباهر ومنتظرة من هو في مكانتها فرفضت العديد من الخطاب.. والمشكلة الكبيرة أن والديها شجعنها على ذلك أملا منهم في عريس من الطراز الرفيع ولكن ذلك لم يحصل ..ومضت الأيام سريعة حتى ذهبت فرصتها في الزواج وأصبح لا يتقدم لها أحد.... الغريب أنها زادت جمالا وأنوثة كلما كبرت وزادت جاذبية لأنها تحسن العناية بنفسها وجمالها وها هي و قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها وقد أدركت بعد فوات الأوان هي وأهلها أنها أهدرت فرصتها فعمرها لم يعد يعطيها المجال للدلال والإختيارات أصبحت محدودة أمامها.. توفي والدها ومرضت والدتها وتزوج أخوتها وأخواتها ولم يبق في المنزل سواها وأمها المريضة و الآن فهي مجبرة على قبول من يتقدم لها فأمها ستتركها وقت ما وستكون وحيدة في هذه الدنيا .. تقدم لزواجها رجل تخطي الخمسين من عمره متوفاة زوجته وعنده أولاد كبار موفر لهم سكنا خاصا وإذا تزوجتها سيعيشها بمنزل مستقل لهما ووافقت علي الزواج منه وتركت منزل والدها وإنتقلت للمعيشة مع زوجها وأما أمها فقد إنتقلت للمعيشة مع والدها ووالتها المسنان بإحدي القرى البعيدة عن مدينتنا... عمري40 سنة وزوج أختها من 17سنة وعندي ولد وبنت في سن المراهقة وعلاقتي بأخت زوجتي علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر إعجابي بجمالها وأنوثتها المتفجرة فلم أفكر فيها يوما من ناحية جنسية فزوجتي جميلة ورشيقة وأحبها فبقيت علاقتي بأختها جيدة جدا حتى إنني بدأت أتعاطف معها ومع ما آلت إليه أوضاعها عندما قررت الزواج من هذا الأرمل وهو وقور ومحترم وذو مكانة عالية.. يحترم الآخرين كثيرا و يعتبر نفسه محظوظا بزواجه من هذه الجميلة وذات المكانة العلمية المرموقة بعد وفاة زوجته .... مضى عام كامل على زواج أخت زوجتي ولم أشعر أنا و زوجتي يما يعكر صفو حياتها هي وزوجها وعلي فكرة أخت زوجتي تحبنا ونحب أولادي ودائمة الزيارة لنا هي وزوجها ونحن وزوجتي لا ننقطع عن زيارتهما... إتصلت بي زوجتي وأنا في عملي لتخبرني بأن والدتها مريضة قوي وستسافر لها وتقعد معها حتي تعدي أزمتها فقلت لها إنت عارفة إني لا أستطيع أن أخدم نفسي وعملي لفترة متأخرة أحتاج لمن يرعاني ويجهز لي ما أأكله .. فقالت لي زوجتي ما عليك فأنا سايبة الأولاد في الشقة وأختي زوجها مسافر لأوروبا لمدة طويلة.. وهي مش هتعرف تمرض ماما وطلبت مني أن أذهب لماما وهي ستتولى رعايتكم وهي مش عارفة تأخذ أجازة.. قلت لها إذا كان الأمر كذلك فلا بأس فأخت زوجتي إنسانة حنونة وأكلها يخطف العقل فهي ست بيت ممتازة وبالرغم من أنها أستاذة جامعية ولكن مع أقاربها متواضعة جدا... ذهبت إلى منزلي ووجدت أخت زوجتي فعلا قد حضرت الغداء وشكرتها علي ما قامت به وهي عارفة أني لم أدخل مطبخ أو حتي أقدر أن أعد كوبا من الشاي وسألتها عن والدتها فأخبرتني بتعبها وأن أمها طلبت أختها لتكون معها ومن أجل ذلك إتفقت مع أختي في عدم ترككم حتي ترجع من عند ماما وخاصة وأن زوجي مسافر بالخارج وهي فرصة أقعد معاكم لأنني لا أحب الوحدة وتناولنا غداءنا وإستأذنتها في الذهاب لنوم القيلولة وإنصرفا كل من إبني وأخته لحجرة كل منهما لنوم القيلولة .. وقالت أنها ستنام في حجرة إبنتي.. إستيقظنا من نومنا وتوجهت إلى التواليت و أخذت شاورا ولبست ملابسي للذهاب لعملي الفترة المسائية ووجدت أخت زوجتي بالصالة ببنطلون إستريتش يبرز منه طيزها وقبة كسها وتيشرت مفتوح الصدر ظاهر منه القناة التي بين الثديين وكونها بيضاء فنهداها كتفاحتين حمراوتين وشفتاها كحبتي كرز ومسدلة شعرها الذهبي كسلاسل ذهبية ونظرت لها بإنبهار من شدة جمالها الأخاذ وخرجت من فمي صفارة إعجاب بجمالها فتبسمت بأنوثة طاغية وقالت لي في إيه ؟؟ قلت لها قمر14منورعندنا فشكرتني علي هذه الإطراءة وإنصرفت إلي عملي موصيا نجلي ونجلتي بخالتهما التي جاءت لترعانا وأن ينصرفا لدروسهما فأنا أعلم تفوقهما الدراسي مثل خالتهما متمنيا لهما أن يصلا مكانتها المرموقة فشكرتني ... رجعت من عملي في العاشرة مساءا فوجدتها في حجرة الصالون ومبعثرة أوراقها علي المنضدة مع أبحاثها ومشغلة موسيقي هادئة فسلمت عليها وسألتها علي نجلي فأخبرتني بأنهما في حجرتيهما يستذكرا دروسهما فذهبت لهما وإتصلنا بوالدتهما للإطمئنان عليها وعلي والدتها فطمأنتنا وأن الدكتور طمأنها عليها وقامت وتحركت أمامه وقال أنها ستتجاوز مرحلة الخطر بعد ثلاثة أيام ولذلك ستنتظر عند والدتها لهذه المدة أو تزيد وطلب منها زوجها أن لا احضر حتي تطمئن عليها وأختها قائمة بأكثر من الواجب وتركت نجلاي بعد أن تجاوزت الساعة الحادية عشر ليخلدا للنوم ... ثم ذهبت لخالتهما وإعتذرت لها في تأخري عنها ولكنني إتصلت لأطمئن علي أختها ووالدتها فقالت لي بأنها كانت أيضا مشغولة ببعض أبحاثها وقد جمعت أوراقها وسوف تسهر قليلا مع التلفاز حتي تعرف أخبار الدنيا وإنتقلنا لحجرة الأنتريه وإستأذنتني في عمل فنجانان من الشاي لي ولها وشكرتها وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وآتي إليها وغيرت ملابسي وعدت وجدتها قد أحضرت إبريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدأت بالمجاملة العادية عن أخبارها وصحتها وعملها..ثم سألتها عن زوجها وأخبارها معه وهل هناك أي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتأوهت بآآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك هو في شي أنا ما بعرفه ؟؟احكي لي يمكن أقدر أساعدك .. فقالت صعب انه أحد يستطيع مساعدتي أصله موضوع حساس حبتين ...فقلت لها على أية حال أنا كنت بأعتبر نفسي قريب منك و من زوجك ولكن إنت بتعتبريني غريب .أنا آسف إني سألتك وخلاص..فقالت أبدا إنت عارف أنا بحبك أد إيه وبرتاح لك بالعكس دا إنت وأختي أقرب الناس لي في الدنيا دا أنتو كل حياتي .. طيب يا ست الكل في إيه ؟؟ دا إنت تأوهت آهة خرجت منها نار تحرق الدنيا كلها.. فتنهدت بطريقة تنبيء بان بداخلها بركان من نار!! وقالت .. شوف إنت أول واحد بأحكي معه .. أنا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الأوان وما في أعمل شي ..فالحياة فرص وأنا الفرصة جاءتني بل عدة فرص وما استغليتها والآن لازم ادفع الثمن وأنا راضية على كل حال ..قلت لها لا تقولي هذا الكلام أنت إنسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الإمكانيات ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الأيام والظروف على قساوتها أن تسرق منك السعادة والهناء في حياتك.. وبأرجع وأكرر كلامي لك إحكي لي يمكن بأقدر أساعدك!!.. فقالت ما إنت عارف زوجي رجل كبير عمره الآن 56 سنة وأنا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان أمامي غير أن أوافق عليه ... فقلت لها فرق العمر ليس بمشكلة إذا كان الرجل بيحبك وبيحترمك وبيلبي لك كل متطلباتك .. فقالت هو بيحبني وبيحترمني بس!! لكن مش كل إحتياجاتي بيقدر يوفرها لي كأنثي وليس بحكم عمره وإنت أكيد فهمتني ففحولة الرجل لا تقاس بسنه ولكن بقدرته والتي تتأثر بالصحة الجسدية .. أصبحت الأمور واضحة فالمشكلة جنسية بحته ويبدو أن الرجل لا يستطيع مجاراتها كأنثى فقلت لها حتى هذه ممكن التغلب عليها ببعض الأدوية وإنت كمان مطلوب منك انك تحركيه بملابسك وأسلوبك وأنا آسف فالصراحة مطلوبة لحل المشكلة.. فقالت: في البداية كانت الأمور جيدة كان بيأخذ منشطات وكنت راضية بقليله وكانت الأمور مقبولة .. لكن من فترة حصلت له مشاكل في القلب والدكتور منعه من تناول مثل هذه الأدوية .. وطبعا مرض السكر بمبهدله وما فيش خالص إنتصاب وإنهمرت دموعها غزيرة علي حظها العسر في الحياة .. فقلت لها أنا عندي حل..فقالت إلحقني بيه أرجوك!! أنا خلاص يئست من حياتي ...فقلت لها الساعة الآن الثانية صباحا لازم ننام علشان نروح أعمالنا وذهبت لحجرتي ولم أنم حتي الصباح وتركتني ونامت مع إبنتي ... وفي الصباح ذهبت لعملي ولكنني بصراحة بدأت أفكر بأخت زوجتي من الناحية الجنسية و طول الوقت أتذكرها كإمرأة ذات أنوثة متفجرة ومحرومة من الجنس وتشتهيه ..وتذكرت عندما كنت معها بالأمس كيف إنتصب زوبري بشدة من كلامها وشبقها كان طول الوقت وأنا جالس معها وهو منتصب بشدة كعمود من الفولاذ وكم كانت تنظر لقضيبي كل لحظة عندما إنتصب من كلامها.. فتعرقت وأخذت تبلع في ريقها و وتعتصر فخذيها وإحمر وجهها .. هل يا ترى سأتمكن من أن أروي ظمأها هذه الليلة ... وكيف سيكون السبيل إلي ذلك؟؟ وكيف أجعلها تطلب مني ذاك الزوبر المحرومة منه كسها؟؟ هكذا كان تفكيري وأنا في العمل وإتصلت بها وإعتذرت في عدم تمكني من الحضور للغداء حتي لا يفتضح أمري ..ومضت ساعات العمل المسائية بطيئة أمضيتها بالتفكير في خطة المواجهة الجنسية المرتقبة وما سيحدث بعدها ... عدت مساءا إلى منزلي فوجدتها بإنتظاري هي وأولادي سلمت عليهم وإعتذرت لأن العمل أخذني منهم وإرتديت بيجامتي بدون كلوت قاصدا أن اترك لزوبري حرية الحركة.. ثم قامت وحضرت العشاء وتعشينا وذهب نجلاي لحجرتيهما للنوم وقبلتهما ونظرت لها فوجدتها ترتدي قميصا شفافا عليه روب لا يظهر ما تحته وقالت إنت إتأخرت فلبست ملابس النوم فقلت لها لا حرج !! فقلت من فضلك أنا عاوز فنجان من القهوة فقالت سأشرب معك وقامت للمطبخ وجلست بحجرة الأنتريه في إنتظارها وجاءت بالقهوة فقلت لها أنا آسف علي تعبك معانا ولو كنت عاوزة تروحي أنا بأدبر أموري قالت لي إنت زهقت مني إخص عليك أنا مش حسيبكم حتي ترجع أختي من عند ماما .. وأختي إتصلت بي وطلبت مني أهتم بيك .. ربنا يخليكو لبعض باين أختي بتحبك قوي..أكيد إنت مريّاحها وباسطها علي الآخر وراحت ضاحكة ووضعت وشها في الأرض من الكسوف!! فقلت لها أكيد هو أنا لي مين غيرها دي زوجتي وأم أولادي وحبيبتي وروح قلبي وتعمدت أن أقول ذلك لأحرك بداخلها شبق الجنس الذي إن تحرك فلا سبيل لإيقافه!! ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي فكل شيء وله حل!! ثم جلسنا مرة أخري وشغلت التلفاز لأفك كهرة الجو..وجلست بجانبي لنشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني كثيرا عندما بدأت حديثها من حيث انتهينا في الأمس.. وقالت قلت لي انه عندك حل لمشكلتي إيه هو ؟؟..ممكن توضح لي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..فهذه الأمور الخجل نتيجته سلبية فقالت :أكيد أنا بشكرك على هذه الملاحظة لأنه هذا رأيي كمان .وفعلا إنت عقليتك عاجبتني كثير..فقلت لها للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين أختك ..فقالت أكيد..المهم احكي بدون أي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني أنا بأقصد من كلامي انه الراجل في مثل زوجك وظروفه الصحية بيحتاج لإثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر بيه يدخل كس مراته.. فقالت أنا بألبس له لبس كله سكس يوقف زوبر أي راجل ..وأحيانا بدون لبس.. وبأمسك زوبره ودلكه وحطه في بقي عملت كل شيء يثيره وبأرقص له عريانة و ببدلة رقص .. ويا دوب زوبره يشد شوية يعني بصعوبة حتى يقدر يدخله وأول ما بحرك حالي وهو يحرك نفسه يروح رامي لبنه وبيرجع ينام وبعد كدة ولا الديناميت يوقف زوبره تاني خلاص بح ......يعني أنأ بأمارس العادة السرية دلوقت من ستة شهور ونفسي أحس بالشبق والإرتواء نفسي أصل الذروة الجنسية.. وطبعا زوبري من الكلام ده شد شدة وهي شافته من تحت البنطلون وكان باين طوله جامد قالت لي شوف إنت بمجرد الكلام مني حصلك إيه أنا آسفة زوبرك شادد شدة وعامل خيمة وخجلت من كلامها ووضعت راسي لأسفل فقالت لي إحنا مش قولنا ما فيش كسوف إنت فتحتني في الكلام وفجرت خراجي المتقيح!! وهجمت علي زوبري وراحت مقلعاني البنطلون وقالت يا لهوي إيه كل ده بجد عمري ما شفت مثله في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار وراحت ضاحكة بفجور... وراحت شداني منه وأدخلني حجرة نومي وقفلتها بالمفتاح... وحتي أشبعها جنسيا قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والسرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم ولم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إترعشت من مصك ولعبك فيه يا دا النيك حلو حلو حلو خالص دا إنت أستاذ ورئيس قسم النيك والمتعة... ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب فى زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. وتركتني بعد أن قبلتني وذهبت لتنام بجانب إبنتي للصباح .. وفي الصباح إنصرف نجلاي لمدرستهما بعد أن قامت خالتهما لإفطارها وكنت نائما بحجرتي من ليلة الدخلة التي كانت مثل موقعة حربية ووجدت أخت زوجتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وأخبرتني أن إبني و إبنتي قد إنصرفا وأنها لن تذهب لجامعتها اليوم وعليك أن تأخذ أجازة اليوم لتتفرغ لي فهذا ثاني يوم عسلي وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا .. قمنا من مجلسنا ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. ونزعت كيلوتها وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات.. ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملي بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا .. وسألتني.. إنت قلت إنك عندك حل لمشكلة زوجي؟؟ قلت لها إذا إستجاب لك سيرجع من سفره بإنتصاب حديد وحجم أكبر لقضيبه.. قالت كيف؟؟ قلت : عليكي أن تتصلي بزوجك ليعرض نفسه علي جراح في الخارج لإرجاع انتصاب زوبره لأنه في حالة فشل الأدوية في إعادة الانتصاب و الصلابة إلي العضو الذكري، فيمكن إعادة الانتصاب إليه عبر الجراحة. والجراحة محصورة في العضو الذكري وهي آمنة و يتم استبدال ميكانيكية الانتصاب دون المساس بخصائص الذكر الأخرى. الإنسان الطبيعي لا يشعر بهذه الميكانيكية و لا يراها، و إنما يلاحظ الانتصاب و الارتخاء كنتائج نهائية لهذه الميكانيكية و بالتالي، لا يشعر الشخص بفرق عن استبدال تلك الميكانيكية التي تلفت بأخرى صالحة. ويتم ذلك فيما يسمى بجراحة "دعامة العضو الذكرى" أو "الجهاز التعويضى"و هي من أفضل جراحات علاج الضعف الجنسي و من أكثرها انتشاراً، فهي تجري منذ السبعينات من القرن الماضي، و تم متابعة آلاف المرضي لعدة عقود و ثبت أمان و فاعلية الدعامة. وتقترب احتمالات نجاح جراحة زرع الدعامة من المائة بالمائه. والمعتاد بعد الجراحة أن يتمتع الرجل بقابلية عالية للانتصاب، أعلي بكثير من الانتصاب العادي، فيستطيع أن يمارس العلاقة الزوجية لأي مدة مهما طالت، و عدة مرات في اليوم الواحد، يومياً. و يستمر علي هذا الحال مدي الحياة، لأنه لا يسري عليه ما يسري علي عامة الرجال من ضعف جنسي مع التقدم في السن. أضف إلي ذلك أنه لا يبدو علي العضو ما يشي بأنه أجريت فيه أي عمليات جراحية، و ذلك مع استخدام الأساليب التجميلية في الجراحة. كما يتمتع الرجل بالقذف الطبيعي و القدرة الإنجابية الطبيعية،و بالإحساس الطبيعي في العضو. ويحتفظ الرجل أيضاً بالطول و العرض الأصليين للعضو الذكري بلا نقصان، كما يمكن تكبير العضو الذكري من حيث الطول أو العرض أو كلاهما في نفس الجراحة
  12. وفي احد الليالي .. قام اخي نادر بدعوة اصدقاؤه الثلاثة ( علي ومشعل وبدر ) في سهرة في بيتنا وكانوا هؤلاء الثلاثة طلاب يدرسون مع اخي في الجامعة وكانوا في بداية العشرين من اعمارهم لقد كانوا شبان في قمة الوسامة والجمال وكانوا ابناء عم وهم غرباء ليسوا من قريتنا ولا حتى من المدينة المجاورة لنا ولكنهم كانوا من عائلة مشهورة ومرموقة ولها مكانة كبيرة في مجتمعهم وكانوا من عائلة ثرية وغنية . لقد كانوا يسهرون مع اخي في قسم خاص بالرجال معزولا عن النساء والمحارم .. لقد اتى اخي نادر بأبنه الصغير لؤي ذو14 سنة الذي يتكلم بكل جرأة ومن دون حياء او خوف وكان ابن اخي لؤي المراهق الصغير لبق في الكلام وارتجالي وكان الكبار يخافون النقاش معه لكي لايتعرضون للأحراج وقد احضره الى اصدقاءه الشبان الثلاثة للضحك والمزاح معه قليلا وهم يتسامرون ويستمتعون بشرب القهوة لقد كان سن اخي نادر 33 سنة وهو في السنة الاخيرة من المرحلة الجامعية اما اصدقاؤه مشعل وعلي وبدر كانوا في بداية العشرين من اعمارهم وكان اخي يمتدح عائلة هؤلاء الشبان ويصفهم بأنهم ابناء اكابر وكان اخي يبالغ في مديحهم لغرض التقرب منهم كثيرا حتى بدأت الدعابة والسخرية في تلك السهرة وكان اخي ينادي ابنه الصغير لؤي بـ ( أبن الخادمة ) مازحا معه امام اصدقاؤه الثلاثة وكان اخي يقول كلاما غير لائق كقوله : ( زوب عمك في كس اوومك يابن القحبة وكان احقر شتائم اخي لأبنه هو عندما قال :( انا اتزوجت اوومك وهي حامل بك يابن الشرموطة )لقد تعالت اصوات الضحك والسخرية على اخي نادر وابنه لؤي الذين اختفت منهم علامات الرجولة والغيرة والشرف على نسائنا ومحارم بيتنا . لقد اصبح الشبان يتلذذون بكلام اخي نادر على شرف زوجته أم لؤي وبناته اروى ومروى .. فسأل احد الشبان اخي نادر عن شرموطات في الحي او اذا كان يعرف ( قواد )لتلبية رغبتهم واطفاء نيران شهوتهم وانهم سيدفعون مقابل ذلك المال الكثير !! ثم صمت اخي قليلا ثم قال بحذر لهم : نعم انني اعرف سيدة قحبة وهي متزوجة لكن لا اعرف هل ستكون هذه الليلة جاهزة ام لا ؟ ثم بدء الشبان من شدة الشهوة والاثارة يمسكون ازبابهم وعيورهم من فوق ملابسهم وهي قد اشتدت وتصلبت واتضحت ملامحها من خلال الثياب ثم قالوا لأخي : ارجوك ندفع لك ماتريد من الدولارات لكن نريد شرموطة !! فقال اخي : حسنا انتظروني قليلا وسأرجع بعد ربع ساعة لقد دخل اخي نادر الى البيت الى غرفة ( جلوس العائلة الداخلية ) ثم وجد زوجته راوية وابنتيهما اروى ومروى وهن يتفرجن على احد المسلسلات التركية في سهرة عائلية .. ثم اقترب اخي من زوجته راوية فهمس بأذنها وطلب منها ان تتبعه الى غرفة النوم .. ثم قامت زوجة اخي الشهوانية خلفه تمشي وهي ترتدي جلباب خفيفا وطويلا وله حزام حريري في الخصر وكانت اطراف الجلباب من الفرو الناعم وكنت ارى جسمها العاري من خلال الجلباب الخفيف وخصوصا فلقتي طيزها البيضاء الراكزة والسمينة وكذلك بزازات ثدييها اللتان تبرزان من خلال الجلباب وكان شعر راوية فوق رأسها ملفوفا مثل الكرة الدائرية الكبيرة .. لقد كان جسم زوجة اخي جسما شيطانيا شهوانيا فاسقا وفاجرا !! لمن يراها بهذا الشكل يقسم انها قحبة فنادق قد امضت سنوات عمرها في ممارسة الدعارة والرذيلة . لقد دخلوا الغرفة واغلقوا الباب !! ثم بدء اخي يفاتح زوجته بالموضوع لكن سمعت زوجته وهي ترفض العرض وتقول ان مانفعله خطير جدا ولن اقبل حتى لو دفعوا المال الكثير لأني لا أثق بأي شخص في هذه الامور وانت تعلم ان مجتمعنا محافظ ومتدين وتعرف ان رجال الدين المتشددين يجوبون الشوارع في هذه الساعة المتأخرة من الليل بحثا عن كل من يخل بالشرف او يتورط بجريمة اخلاقية وان عيونهم تراقبنا .. لكن اخي حاول اقناع زوجته راوية .. لكن زوجته رفضت واخبرت اخي بأنها سبق لها وان اخبرته بتوبتها واعتزالها ممارسة الرذيلة والدعارة وانها مصممة على التوبة وترك الحرام !! لكن اخي الخبيث قام بحل حزام جلباب زوجته الخفيف حتى انكشف جسمها العاري امامه ثم بدء يمص بزازات راوية بشراهه وهو يعضهما عضا لطيفا بأسنانه ثم ينزل الى اسفل وهو يلحس بطنها المنتفخ والكبير بسبب الحمل لأنها في الشهر السادس وهو يهز بظر كسها واشفارها بأصابعه هزات ورعشات سريعة حتى بدأت زوجته تسيطر عليها الشهوة وبدأت تنهار شيئا فشيئا امام شياطين الشهوة وكان اخي يقبض بكفيه بقوة شطايا وفلقتي مؤخرتها الكبيرة والبيضاء ثم يفلقهما بقوة بيديه ثم يقوم بوضع لعاب على اصبعه ويدخل اصبعه في خرم طيزها حتى رأيت كس زوجة اخي وهو يقذف السائل المنوي الابيض بغزارة فوق الطاولة ثم قامت راوية ومسحت كسها بالمنديل ثم فتحت علبة السجائر واخذت سيجارة وفتحت نافذة الغرفة التي تطل على حديقة البيت لتشم قليلا من الهواء النقي وكانت عارية تماما ثم بدئت تشرب السيجارة بشراهة عالية فقالت لأخي : حسنا اذهب انت الآن ودعني افكر بالموضوع !! ثم انصرف اخي وترك زوجته تفكر .. وبعد مرور الوقت رجع اخي الى زوجته وكان رد راوية بأنها موافقة مقابل الفين دولار .. وبررت زوجة اخي هذا المبلغ بأن راتبها في محل الكوافير لايكفي مصاريف اهلها المحتاجين في القرية وكذلك تسديد رسوم الجامعة لأختها ناهد وشراء كتب لها وكانت تحرص على ان لاتمشي اختها ناهد بنفس الطريق القذر والموحل الذي مشت به راوية عندما ضحت بعذريتها وشرفها وتعرضت للأستغلال الجنسي في الشقق والفنادق لتأمين لقمة العيش لأهلها وصيانة لشرف اخواتها الباقيات . لقد ذهب اخي واخبر الشبان في المبلغ الفين دولار وبعد تفكير وافق الشبان .. لقد اخبر زوجته بالموافقة فسال لعاب راوية شهوة وطمعا بهذا العرض شهوة لأن راوية كانت محرومة من اخي البارد جنسيا .. وطمعا لأنها تحاول جمع بعض المال لفتح محل للكوافير في القرية . وبعد الموافقة .. قامت راوية زوجة اخي الى بناتها اروى ومروى وطلبت منهن ان يذهبن الى النوم بسبب ان الوقت متأخر في منتصف الليل وانه يجب عليهن الاستيقاظ مبكرا للذهاب الى المدرسة .. لقد ذهبت اروى ومروى للنوم طاعة لأوامر امهن الخائنة التي تراجعت عن التوبة. وبعد ان تأكدت زوجة اخي من نوم كل من في البيت .. ذهبت للأستحمام واخي ينتظر وهو خائف من ان يستيقظ احد الاولاد وتفشل خطته فخرجت راوية من الاستحمام وهي عارية والماء يسيل من جسمها والفوطة فوق رأسها المبلول وقد قامت بحلاقة شعر كسها وطيزها بل كل جسمها حتى اصبحت ملساء ناعمة كالبيضة المسلوقة. نعم لقد لبست راوية ملابسها المحتشمة والطويلة ولبست نقابها ثم اخذت معها صينية الحلوى اللذيذة ثم لحقت بأخي ثم دخل اخي اولا فدخلت زوجة اخي بلباسها المحتشم ونقابها المحترم ثم قامت بتنزيل صينية الحلوى ثم توجهت الى الشاب الاول واسمه مشعل ثم صافحته بيديها البيضاء الناعمتين وعليهما نقش الحناء وقام اخي يعرفهما على بعض .. هذه زوجتي ( راوية ) وهذا مشعل ثم صافحت كل من علي وبدر . لقد اندهشوا من جسم راوية الفاتن والقاتل لم يكن هذا الجسم الا على داعرة وعاهرة تثير شهوة الرجال وتوقظ شياطينهم النائمة .. لم تكن راوية زوجة اخي بذلك الجمال الفاتن بل كان وجهها عاديا بل كان مقبولا .. لكن فتنتها تكمن بين ثدييها ومابين فخذيها وردفيها السمينين المشدودين الراكزين الى الاعلي .. بالفعل سأعجز عن توصيف زوجة اخي .. لقد بدئت راوية ترحب بالضيوف وانها كانت مكسوفة بسبب تكلفت عرضها .. لكن الشبان عذروها .. ثم قال لها اخي ان تنزع عبائتها وان تقوم بتوزيع الحلوى على الضيوف الثلاثة ثم خلعت عبائتها فأنكشف سر جسمها الفاتن الفاجر وبرزت اردافها الضخمة وهي تكاد ان تمزق التنورة بفلقتيها السمينتين وثدييها الضخمين وبطنها المنتفخ بسبب الحمل ثم قال لهم اخي اسف لأن ( السبية حامل ) وكان يقصد اخي بأن السبية هي المرأة التي يتم اغتنامها من الاعداء في الحرب وهي اهانة صاعقة لشرف نسائنا . وبعد تناول الحلوى قامت بتقديم القهوة العربية لهم ثم امسك مشعل بيدها ثم وضعها بينه وبين صديقه علي ثم خلع نقابها ثم بدؤا بتقبيل خديها ومص شفتيها لقد كان مشعل يمص شفتيها بقوة ومن ان ينتهي حتى يلصق صديقه علي شفتيها بشفاه راوية بعده مباشرة ثم يلحسون شحمتي اذنيها ويعضون بلطف قطعة الذهب التي في اذنيها بلذة وشهوة عارية وكانوا يعصرون اثدائها من فوق البلوزة وكان بدر صديقهما الثالث يدخل يده في داخل تنورتها وهو يهز بظرها وكسها من داخل التنورة حتى استسلمت لهم .. لقد كانت عيور وازبار الشبان ترفع ثيابهم البيضاء منتصبة وواقفة كعمود الخيمة .. ثم قال مشعل احد الضيوف لأخي: أين المكان ؟ فقال :لااعرف لم احسب حساب المكان !! لقد كان اخي محرجا جدا وكان الجو في الخارج باردا جدا وكان وقتها عاصفة باردة وممطرة تضرب قريتنا منذ 3 ايام .. لكن راوية قالت لأخي : اذهب وقم بتنظيف المستودع خلف البيت واضاءة المكان وافرش الارض بفراشي الصوفي الناعم والوثير وضع المدفئة في المستودع لتدفئة المكان .. ثم ذهب سريعا لأعداد غرفة المستودع ليفعلوا بزوجته الفاحشة والزناء امام عينيه وكأنه يريد الانتقام من زوجته من دون أي غيرة او شرف وهو يتلذذ في ذلك امام عينيه والكلاب الضالة والدخيلة على قريتنا تنيك نساء بيتنا وتستبيحها وتتلذذ بها بل ان هؤلاء الشبان كانوا من اشد اعداء عائلتنا . وبعد ان انتهى اخي ورجع الى الضيوف وزوجته .. قامت زوجة اخي المعرصة الحامل بخلع كل ملابسها والتعري تماما امام الضيوف وكان المجلس مغلقا جيدا ثم قام الشبان الضيوف بالتعري حتى اتضحت معالم فحولتهم ووسامتهم واجسامهم الجميلة لقد كانت اجسامهم مشدودة وقوية وكانت عضلات بطونهم واضحة التقاسيم ويتميزون بأجسام خفيفة ومرنة عكس جسم اخي الخامل ذو الكرش البارز والبارد جنسيا رغم انه شاب في بداية الثلاثين من عمره .. وكان الشبان الثلاثة ينتمون لأحد الاندية الرياضية في قريتنا في كرة القدم وقد حصلوا على شهرة كبيرة في قريتنا وخصوصا المباريات في الجامعة . لقد قامت راوية زوجة اخي وهي عارية وترتدي النقاب خوفا من تصويرها من نوافذ البيت ثم ذهبت الى المطبخ لتحضير قهوة للضيوف وهي عارية لكن اخي حذرها من خطورة ذلك لكن راوية قالت : دعني ان الشهوة تصنع المغامرات ارجوك يازوجي دعني اغامر دعني اتلذذ بروح المغامرة .. لقد تركها اخي تفعل ماتريد لقد دخلت راوية الى داخل البيت بكل شموخ وكبرياء من دون خوف وكانت مؤخرتها البيضاء ترتج وترتعش وهي تسارع الخطوات الى المطبخ وقد لاحظت ان لبنها الابيض يسيل من كسها من شدة شهوة المغامرة وهي في كل خطوتين تقف ثم تمسح لبن كسها بالمنديل ثم وصلت للمطبخ وانتهت من تحضير القهوة ثم رجعت الى الضيوف وتمددت فوق الطاولة وقالت لهم ان يضعوا فناجين القهوة الحااارة فوق بطنها المنتفخ بدلا من الطاولة ليستمتعوا ويتلذذوا بذلك وان يضعوا علبة السجائر فوق بطنها . لقد شربوا القهوة بكل استهزاء وسخرية فوق بطن زوجة اخي واخي يتفرج عليهم وبعد ذلك توجهوا الى غرفة المستودع لقد كانت زوجة اخي تمشي امامهم الى المستودع وهي عارية وطيزها المفتوحة تزيد هياج اصدقاء اخي ( الكلاب الضالة ) الدخيلة علينا .. لقد كانوا يملكون عيور وازباب شابة طويلة وغليظة وكانت خصيتي كل واحد منهم ضخمة وثقيلة وكانت تتأرجح وكانت ازبارهم تتدلى كعيور الحمير القوية وكان الشعر الاسود يحيط بقضيب كل واحد فيهم .. لقد كانت منتصبة وواقفة كالصواريخ الجاهزة للأنطلاق من منصتها .. لقد كان مشعل وبدر ابناء عمومه وكان لون بشرتهما ابيض بل من يراهم يظن انهم اخوان توأمان اما علي كان ابن عمهما وكانت بشرته قريبة للأسمرار .. لم ارى بحياتي فحولة كهؤلاء الشبان لقد كانوا يسارعون الخطوات خلف زوجة اخي وكانت مؤخراتهم كالحجر الصلب القاسي من شدة ممارسة الرياضة القوية وهذا مارأيته في اجسامهم القوية .. لقد كان اخي مذهولا من جمال اجسامهم وقوتها وكذلك زوجة اخي التي احبتهم واعجبت بهم اشد الاعجاب لفحولتم الصارمه بعدما ذاقت قسوة ازبارهم وهم يهتكون شرفها امام زوجها ويتناوبون على ركوب طيزها من الخلف ودك بئر كسها وتقطيع بزازات اثدائها بالعض واللحس وقذف السائل المنوي فوق بطنها وهي حامل لم يكن هذا فقط هو مااذهل زوجة اخي في هؤلاء الشبان الغرباء بل مكانتهم المشهورة وشهرتهم في كرة القدم في مستوى قريتنا بل كانت زوجة اخي مهووسة في تشجيع فريقهم الذي له شهره مرعبة بين اندية القرية وهو فريق ( الذئاب ) وكانت زوجة اخي تتابع اخبارهم كثيرا وتزين جدران غرفة (النوم والجلوس) بأعلام الفريق حتى انها وضعت مجسما كبيرا للذئب رمزا للفريق . لم يكن امام اخي نادر وزوجته ( راوية ) الا ان يقوموا بترفيه هؤلاء الشبان وتقديم كل مايفرحهم ويبهجهم ويزرع السعادة في قلوبهم .. لقد كان اخي يسعى حثيثا في محاولة جذب اصدقاؤة الثلاثة وان لايتركهم يفكروا في البحث عن بديل لصداقة اخرى بسبب انهم مشهورين في القرية وكلا شخص في القرية يبحث عن صداقتهم او حتي التقاط صورة معهم . لقد دخلوا المستودع ثم بدئت الاثارة والشهوة وممارسة الدعارة لقد بدأت رائحة الخزي والعار والرذيلة والفاحشة وممارسة الحرام تفوح من ذلك المستودع الذي شهد ممارسات دعارة ونياكة كثيرة في خبايا هذا المستودع بين نساء من عائلتنا وشبان من ابناء الجيران ( ابناء جارتنا ام فهد وام خالد ) واكبر شاهد على ذلك هي بقايا الواقيات الذكرية المرمية في زوايا المستودع وعلب الكريمات الخالية والقديمة وكذلك بعض الكلوتات القديمة والممزقة والذي يحكي عن قصص الاغتصاااب والخيانات . نعم لقد تمددت راوية زوجة اخي فوق الفراش الصوفي الناعم والوثير وكانت تلك الليلة رغم برودة جوها وشدة امطارها كانت ساخنة بل حارقة في داخل المستودع لقد كنت اسمع هدير الرعد وصوت انهمار المطر لقد كانت اجواء مخيفة ولكنها مثيرة في نفس الوقت .. لقد تمددت زوجة اخي على ظهرها ثم قال مشعل وهو اول من يرغب في نيك زوجة اخي بأنه يريد النيك من غير ( واقي ذكري ) وافقت راوية ووافق اخي بذلك .. لقد بدأ قضيب مشعل الغليظ والطويل في الانتصاب واصبح قويا وشديدا وبرزت عروق زوبه وامتد واشتد حتى اصبح رأسه منتفخا ( كثعبان الكوبرا ) ثم وضع الكريم الابيض على زوبه حتى اصبح لمعان رأس قضيبه يثير شهوة اخي وزوجته ثم سكب بعض الكريم على كس راوية ثم بدأ يفرك اشفارها بالكريم بأصابعه ويهز بظر كسها ثم شيئا فشيئا اغمد قضيبه الغليظ كاملا في عمق وجوف رحمها المحروم ثم بدأ مشعل يدك عرضها وشرفها صعودا ونزولا بقضيبه الاشم القوي وكان لبن كس راوية يملأ قضيبه الهاتك لقد كان زوبه يدك قعر كسها وكان جسم راوية يرقص ويهتز من شدة وسرعة ضربات النيك في كسها لقد كان مشعل كالذئب المفترس كان يضع وجهه بين ثدييها ويعض حلماتها ويلحس سرتها وبطنها المنتفخ وكانت زوجة اخي تتأوووه اه اه وتصرخ وكأنها تلك الليلة كانت اغتصاااب او في ليلة الدخلة لفض بكارتها.. لقد اهتز مشعل قليلا حتى صرخ بشدة وباغتته الرعشة الاولى ثم قذف المني الابيض في بطن زوجة اخي ثم قام مشعل بعدما افرغ لبنه في رحمها واخرج قضيبه ثم اعتذر من اخي وزوجته ولكن اخي وزوجته اخبروه لابأس في ذلك .. ثم تقدم علي وركز قضيبه الاسمر ثم بدأ يدك كسها صعودا ونزولا وكانت خصيتاه ترتفع وتنزل بشدة وكان علي يتميز بغلظة القضيب وضخامة الخصيتين وفحولته وقساوته في النيك لقد كان اخي واقفا مذهولا وهي يسمع انين واهاااااات زوجته الممحونة والمعرصة وهي تنتهك امامة بعرضها وشحمها ولحمها .. لن اكذب عليكم اذا قلت لكم انني انا بنفسي كنت معجبا بهولاء الشبان الفحول الشجعان الذين هتكوا زوجة اخي طولا وعرضا ولم يحسبوا أي حساب لأخي .. لقد كان علي ينيكها بشراسة حتى سمعت راوية اصدرت صوتا مخجلا بل محرجا لها ولزوجها من مؤخرتها لااريد ذكر ذلك لعدم الاحراج وذلك لشدة وضراوة وشراسة نيك علي الذي هو الاخر قذف منيه الابيض في عمق رحم زوجة اخي ثم بدأ بدر مباشرة في ادخال قضيبه المتوسط في كس راوية وهو لازال يسيل من لبن مشعل وعلي ثم قام بدكها بضربات سريعة وشديدة ثم بدأ بالارتعاش واخرج قضيبه وقام بقذف لبنه الابيض فوق بطن زوجة اخي المنتفخ . وبعد الانتهاء .. قام مشعل مرة اخرى وتمدد على الفراش الصوفي ثم قامت زوجة اخي بلحس قضيبه حتى انتصب ثم ادخلته في كسها وهي راكبة فوق قضيبه كالفارسة فوق الحصان ثم بدئت ترقص فوق قضيب مشعل ثم اخذ علي الكريم وسكبه فوق طيز راوية ذات الفلقتين الضخمتين البيضاويتين وكان خرم طيزها واسعا ومفتوحا وكان خرمها بني اللون يحكي عن سنوات الدعارة والمتعة والضياع الاخلاقي والفسوق والمجون والتشرد في الفنادق والشقق المفروشة بأسماء مستعارة قبل زواجها من اخي . لقد قام علي بسكب الكريم على قضيبه حتى انتشى وانتصب مرة اخرى ثم ادخله شيئا فشيئا في شرجها المثلوب حتى دخل كاملا في عمق مؤخرتها ثم قام بدر في ادخال زوبه في فمها ثم بدئت النياكة الحاااارة والسااااخنة في ليلة برد عاصفة وممطرة وقاموا بنيك زوجة اخي شر نيكة امام ذهول وصمت اخي نادر وهو يرى تلك الفحول والذئاب التي لاترحم وهي تنهش لحم وشحم وعرض وشرف زوجته راوية دون هوادة او رحمة او شفقة لقد كان قضيب علي يدكها من الخلف من مؤخرتها السمينة وهي ترتعش فلقتيها ويضربهما بيديه بقوة وخصيتيه ترتطمان وترقصان فوق شحماتها وفلقتيها وكانوا يشتمون زوجة اخي بشتائم غير لائقة .. مثلا بأن ابنها الذي في بطنها ابن حرام وشوارع ويشتمون اخي ويطعنون في شرف عائلتنا وطلبوا من اخي ان يحضر لهم بناته المراهقتين اروى ومروى ليتعرفوا عليهن وان يأتين مع الأم راوية في شقتهم لممارسة الدعارة وسيدفعون مقابل ذلك مبلغا مجزيا جدا .. لقد كنت غاضبا من هذا الكلام لكن يبقى هذا من مسئولية اخي نادر . لقد كان زب مشعل يخترق كسها من تحت وشفرتيها يتدليان بسبب كثرة ممارسة الدعارة .. اما بدر فقد كان ممسكا بشعر راوية وقضيبه يدخل في فمها ويخرج وكان لعابها يملأ زوبه وخصيتيه .. نعم لقد انتهوا من النياكة وقد تركوا زوجة اخي ممدة خلفهم في المستودع على الفراش الصوفي والمني الابيض السائل يسيل من خرم مؤخرتها بعد فتحها كالنفق الكبير في الجبل وكسها الذي امتلأ بالسائل المنوي ويسقط منه قطرات على الفراش وفمها وبلعومها الذي غص هو الاخر من لبن عيور الشبان الابيض وكان اللبن يخرج من فمها ومن فتحات انفها . نعم لقد أطفؤا جمرة كس زوجة اخي المشتعلة منذ سنين وقد روضوا عنادها وكسروا كبريائها وهتكوا شرفها واشفوا غليل شهوتها فكانت لهم زوجة اخي كالكلبة المطيعة ماأن تسمع فقط بأسم عائلتهم حتى تقذف لبن كسها على ملابسها شهوة وهيبة ورعبا واحتراما لأولئك الفحول الابطال وماأن يحرز فريق الذئاب هدفا في فريق الخصم حتى تصرخ وترقص بحماسة شديدة حتى انني سمعت من ابنة اخي ( مروى ) أنها غاضبة من امها المجنونة عندما خرجت من الاستحمام وهي عارية وسمعت خبر فوز فريق الذئاب وحصوله على بطولة كأس القرية حتى فقدت عقلها من الفرحة الشديدة والحماسه فرقصت امام ابنتيها وهي عارية وكان جسمها مبلولا ومؤخرتها السمينة ترتج من شدة الرقص والفسوق وكانت تصرخ بعالي صوتها الذئاب الذئاب ارتقوا فوق السحاب وكانت راوية تلقب نفسها بـ ( الذئبة ) انتماءا لفريقها
  13. حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت ربنا وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه . ومن لحظتها بعشق كل جسم نحيف صدر رفيع بحب أمصه أوى هذه الفترة الجميلة جعلتنى احب البنت الرفيعة واعمل معاها كل اللى كنت باعمله مع حبيبتى كنت باحب العب بايدي فى بين رجليها كانت بتجنن ومتستريحشى الا لو مسكت راسه وحكتها اوى فى كسها . كانت قصة جميلة كلها صدق وحب بجد من تجد نفسها ظروفها تسمح باللقاء 01150540161 وربنا يسعدها يارب . ومرت الأيام وتزوجت وخلفت واستقرت حياتي . لحد ما عرفت طريق ألنت وكانت أول معرفة من ألنت . وانا الحمد لله حياتى هادئة كلها حب وإخلاص وعايش حياتى لزوجتى واولادى كنت وعملى لحد مادخلت النت وفى موقع عربى اتعرفت على انسانة مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها مرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى عمرى مااكذب لو حد طلب يتعرف عليه على النت . مرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية وجابت 98 % وحروح ابشر بابا وماما وارجع اكتب لك ايميل . من اللحظة دى حسيت بإهتمامها بيه . لما تبشرنى قبل بابا وماما حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها مكنتش مهزوز ابدا ودى حاجة متعيبشى الانسان . العيب ان الانسان يكذب علشان يجمل نفسه لانسانة علشان يضحك عليها . المهم مرت الايام ولقيت ايميل بتقولى اتركلى رقم التلفون لانى جيت القاهرة والتحقت بالجامعة هنا فى القاهرة . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل كانت بتثق جدا فى شخصى لانها عارفة رغم فارق السن عمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين قالتلى لازم اشوفك قلتلها مينفعشى . قالتلى حجيلك الشغل اشوفك وامشى . صعبت عليه قلتلها وليه تعالى نتقابل يوم وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وعارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها اول مرة كانت لابسى عباية خليجى كأنها ملكة متوجة طبعا كان اللى بينى وبينها احساس لو اللى بينى وبينها شكل وصورة مكنشى ينفع ابدا قابلتها سلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك شقتك هيه طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت و**** مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتى . وقفلت الباب وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و**** انا كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها فيه وانا مااقدرشى اشوف اللحظة دى . و**** كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها فيه . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باضيع اليوم اقوم اطبخلها وجبتلها تعليم انجليزى على الجهاز عندى ونقضى اليوم وانا باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان متصتدمشى فيه ابدا . وعدى هذا اليوم وجه ثالث مرة بعدها بأسبوع كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر لقيتها دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه . اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هيه فيه . لقيتها عيطت وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها داانا لو شكيت فيكى الكبريت حيولع حبيبتى وضحكنا انا وهيه . وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك . فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا تاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بمشاعري واهتمامي بيها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى كانت بتدخل تحت البطانية وتخلع كل ملابسها كنت باعشق جسمها وخصوصا كانت العاطفة موجودة . ومسكتها بوست كل حتة فى جسمها كله من قدام ولما خلصت قدام بوست جسمها كله من ورا وهيه مستمتعة اوى . وبعد كدة ادخل قضيبى بين رجليها وهيه زى المجنونة كسها كان جميل اوى كان بيحمر من كتر الاحتكاك كانت بتنزلهم اكتر من 5 مرات وبعد مابتتعب تقولى دخله ورا حبيبى عايزة اخد كل نقطة منك علشان ارتبط بيك اكتر . استمر هذا الحال سنة كاملة كانت وصلت انها كانت فى بعض الاسابيع تيجى تقعد معايا 3 ايام بلياليهم كلهم جنس كنت بروح الشغل بالعافية وارجع الاقيها مستنيانى مشتاقة نكرر جدول كل يوم من اجمل سنين عمرى لانها كانت بتحبنى جدا . مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتحب اولادى وبتتصل بينا ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمن على اسرتى . أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا . أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس أوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل أسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معي في حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان أصعب حاجة إن الإنسان يتسلى بمشاعر الآخرين . 01150540161 من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندي أنى ألاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس .
  14. هذه الحكايه علي لسان صديق لي دا ايميلي ......للمدامات والمطلقات والارامل والسوالب اي حد عايز يتمتع تبدا القصه عندما كان صديقي احمد يهيج ع امه بثينه بشكل مستمر الي ان جاء اليوم الذي عندما دخل بيتهم لاحظ ان البيت فارغ ولاكن عندما اقترب من غرفه والدته شاف الباب موارب بيبيص لقي امه مفشخه وواحد راكب عليهاا وانا زل نيك فيهاا جامد احمد سكت وفضل يتفرج ع امه ببتناك لحد مشاف الي بينكهاا وكانت المفجاه ابن خالت اه راكب امه ونازل فيها نيك واحمد يمارس العاده السريه وهو يراهم الي ان قذف خليبه ع الباب ف نظرا امه وابن خالتهاا له راح رياح ع غرفته بسرعه دخل عليه ابن خالت امه يتكلم معاه وبعدين قعد يلعب فذبه وراح قالب احمد ع ضهره يلحس خرم طيزه وعطي زبه لاحمد يموصه قعد يمص فزب ابن خالت اامه الي لسا طالع من كسهاا وفجاه تدخل امه عليه وهو بيمص قالتله مش لو انت عايز تتناك قولي وانا انيكك وراحت فاتحه طيز ابنها وماسكه زب ابن التها تمصه ورات حطاه فطيز ابنها ةقعد ينيك فيه لحد مجبهم فطيزه وامه بتنضف زب ابن خالتها بعد الحليب الي نزل ف طيز ابنها وبعدين نامت ع ظهره وابنها ركب فوقيهاا وقععدينكهاا لحد مجابهم ف كسهااا وبعدين ابن خالت امه ناكه تاني وهو حب النيك هو دلوقت بيكلمني وانا بنيكه ونفسي انك امه معااه للي عايز يجرب متعه النيك معايا البعت اضافه او رساله ع الخاص واتساب او ياهو او سكايبي
  15. نحن اسره فوق المتوسط في مستوي المعيشه مكونه مني انا شاب 19 سنه طلاب جامعي واختي 15 سنه وبابا مقاول كبير سنه حوالي 59 سنه وامي 45 سنه جميله جدا بيضاء تختخوه شويه شعرها اصفر شفايفها كبيره وبزازها كمان كبيره واختي شكل امي ملفوفه مش تخينه وعايشين في فيلا كبيره وفي يوم عيد ميلاد امي الخامس والاربعين كان البيت كله مزوق والكهارب كتيره في كل مكان وجم اصدقاء امي واصدقاء ابي واصدقاء اختي واصدقائي وكان فيه مشروبات روحيه خمور يعني كان بابا اشتراها للحفله لاننا عائله متحرره وابتدت الحفله والمزيكا والرقص وكانت امي عروسه الحفله لابسه فستان سواريه احمر مبين ضهرها الجميل وتقريبا نص بزازها واختي كمان لابسه فستان سواريه ابيض وكانت اجمل بنوته في الحفل والكل بيرقص ويشرب وانا اول مره اشوف امي ترقص وتتمايل وده هيجني اوي وبابا فضل يشرب لحد ما سكر ودخل ينام ولما بابا ساب الحفله الضيوف كلهم مشيو وبقيت انا وامي واختي لوحدنا في البيت الكبير وشويه اختي دخلت تنام هي كمان وبقيت انا وامي وامي كانت سكرانه وانا كمان سكران بس مش اوي يعني فايق ولقيت امي بتقولي مش هتقوم تنام انت كمان قلتلها لا معقوله اسيب القمر في عيد ميلاده وانام قالتلي القمر باين عليه سكر اوي تعالي سندني وصلني للسرير قلتلها حاضر بس هتروحي تنامي جنب بابا وهو بيشخر طول الليل تعالي نامي في سريري وانا هقعد في الصاله عندي ماكره قالتلي طيب ورحت لافف ايدي من تحت باطها وهي اتركنت عليا ومشيت اجر فيها لحد السرير وقلتلها هتنامي بالفستان السواريه قالتلي لا قلعني ولبسني حاجه من عندك قلتلها مفيش حاجه عندي تيجي مقاسك عموما اقلعك الاول وبعدين نشوف ضحكت وقالتلي طيب ونامت علي بطنها علي السرير وقالتلي فك السوسته انا ابتديت افك السوسته وطبعا الفستان من غير سوتيان ورحت مقلعها وبقت بالكلوت الفتله وكان لومه احمر ولقيت طيزها كبيره وطريه وعماله تتهز لقيت زوبري وقف اوي رحت قالع هدومي وناطط عليها وهي نايمه علي بطنهاوزبوري راشق بين طيازها البيضه الطريه هي لفت راسها وقالتلي بتعمل ايه قلتلها مش قادر يا ماما انتي حلوه اوي قالتلي بس بس قوم ما يصحش كده وانا مسمعتش كلامها ورحت لافف ايدي علي بزازها افعص فيهم ومن غير ما ادري رحت مقطع الكلوت بتاعها وراشق زوبري في خرم طيزها لقيتها بتصوت اي اي اي انت حمار مش كده روح هات كريم انا فرحت ورحت جيبت الكريم دهنت زوبري ودهنت خرم طيزها وهي مستسلمه وبعدين قالتلي يالا دخله بقه قلتلها ادخل ايه قالتلي زوبرك الكبير ده رحت دافسه في طيزها فضلت داخل خارج في طيزها بزوبري وهي تقولي اوووووف اححححح انت كبرت اهوه شاطر شاطر حلو زوبرك في طيزي ياابن الكلب روحت قلتلها بتشتميني يا بنت الكلب ورحت اضربها علي طيزها وانا زوبري داخل خارج وهي اييييييييي ايييييييييي كماااااااااااان اووووووووووي قططططططع طيززززززززززي افششششششخني نييييييكني اووووووووووي زوبرك حلللللللللللو لحد مالقيت نفسي هاجيب قولتلها هاجيب هاااجيب لقيتها راحت معدوله وقالتلي هات في بقي عطشااااانه وراحت واخده زوبري الكبير في بقها تلحسه وتمصه لحد ما نزلت لبني كله في زورها وشربته كله ودي كانت البدايه مع امي الي لسه بنيكها في طيزها لحد دلوقتي
  16. لما بدأت حكايتي كانت مرات عمي عندها تلاتين سنة، وكانت مثيرة زي نجمات أفلام البورنو، جسم رائع قوام ممشوق وصدر مليان وحلمات بلون وردي عايز المص والرضاعة وعليها طيز مدورة وبيضاء مايلة للحمرة ورجلين طويلة وفخاد مدورة زي المرمر وشفايف زي حبات الكريز عايزة اللي يأكلها. كان عندي 18 سنة وكنت هيجان دايماً وزبري واقف على الآخر، وكانت عايشة بصفة دايمة مع مراتي عمي بسس سفره المستمر وكانت دايماً بتحب تلبس هدوم عريانة، شورت قصيرو بلوزة شفافة من غير سونتيانة تحتانية ، وبيبي دول شفافة وبالليل قمصان نوم عريان. وساعات كتيرة تطلع من الحمام عريانة خالص وتمشي في البيت عريانة قدامي وتغريني إني أمارس سكس المحارم معاها لغاية ما تدخل) حلمات( أوضة نومها وتقعد عريانة تتزين قدام المراية وكنت بأهيج على منظر طيزها وكسها وبزازها العريان وأجري علشان أضرب عشرة كذا مرة وكأنها متعمدة تثيرني علشان أنيكها بس أنا كنت خايف من أي حركة لأحسن تزعل مني بس أنا كنت حاسس إنها بتعشق الزب وعاوزة تتناك وكانت بتجيب جاراتها علشان يسهروا معاها وبيقضوا وقتهم في الفرجة على الأفلام الأجنبي اللي فيها مشاهد ساخنة وكنت بأشوفهم وهو بيتمحنوا ويضحكوا ضحكات مغرية ويحسسوا على بزاز وكساس وطياز بعض وساعات بيبوسوا شفايف بعض. وأحياناً كنت بأشوف نظرات المحنة في عيونهم وهم بيعملوا كده قدامي متعمدين. ومرة سيبتهم وطلعت علشان أقضي وقتي مع صحابي ولما رجعت فتحت الباب ةودخلت من غير ما يحسوا بيا فلقيتهم عريانين خالص ونايمين فوق بعض وبيبوسوا بعض بوس جنسي وبيدخلوا لسانهم في بوق بعض وماسكين بزاز بعض وبيدخلوا صوابعهم في كساس بعض ولقيت مرات عمي حاطة خيارة في طيز واحدة من جاراتها والتانية حاطلها خيارة في كسها. أتفاجأت بالمنظر وهيجني جامد فطلعت زبي وبدأت اضرب عشرة بإيدي قدامهم من غير كسوف ونويت إن أمارس سكس المحارم)حلمات( معاها بأي طريقة. وبعدها جيبت من ضهري لبن ساخن كذا مرة وأنا مستمتع بمنظر مرات عمي مع جاراتها وهما بيمارسوا السحاق، وهم نايمين عرايا على الأرض وبيلعبوا في أكساس بعض. وهنا أتأكدت إني لازم أمارس سكس المحارم مع مراة عمي المتناكة بأي تمن. دخلت على أوضتي ونمت عريان على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع لأفلام النيك في الطيز وشغلت فيلم فيه راجل أسمر بينيك فتاة شقراء في طيزها، وسمعت النسوان بيخرجوا من عندنا والباب بيقفل فاستنيت لغاية ما مراة عمي تدخل عندي ومسكت في زبي وبدأت أدعك فيه وأضرب عشرة على منظر البنت اللي في الفيلم وهي بتتناك في طيزها.)حلمات( دخلت مراة عمي وأنا بأفرك في زبي ووقفت تبص على زبي الكبير وتبص على الفيلم وبدأت تلاعبفي كسها وبزازها وقربت مني ونزلت على ركبيتها قدامين وخدت زبي في أيديها. فضلت تلعب في زبي ما بين إيديها كإنها بتتأكد من حجمه وبعدين قربته من بوقها وبدأت تمص فيه. كانت زي نجمات البورنو المحترفة. كانت ماسكة زبي بإيدها اليمين على الحلقة اللي تحت الرأس وبدأت تدخل رأس زبي في بوقها كأنها بتلحس في أيس كريم. كانت لسانها بتمشي على كل حتة في زبري من أول الرأس لغاية بيضاني وإيديها الناعمة بتعصر فيهم لغاية ما خلاص كنت قربت أجيبهم. هي أول ما بصيت في عيني عرفت إني قربت فزودت الرضاعة والمص ودخلت زبي لنصه في بوقها لغاية ما قذفت زي البركان حممي مني الساخن. خدت كل دفعات زبي على بوقها،وكان بيسيل على (حلمات )شفايفها وخدودها. بلعت مني اللي في بوقها ومسحت الباقي على زبي بلسانها لغاية ما وقف زبي تاني. مسكتها من إيدها ووقفتها وبعدين رمتها على السرير ونمت فوقيها علشان نمارس أحلى سكس المحارم . بدأت من أول شفايفها وفضلت أمص فيها وأدخل لساني جوه بوقها وهي كمان كانت بتتجاوب معايا ، وبعدين نزلت على رقبتها ومنها على صدرها. كانت حلماتها منتصبة وبتناديني علشان أرضع منها. فضلت أرضع فيها زي العيل الصغير وأدعك في بزازها لغاية ما أحمرت. وبعدين نزلت على كسها لحس وبوس، وكنت بأدخل لساني في كسها وأعض بشفايفي على بظرها وشفراتها وهي بتتأوه: آآآآآآه نكني مش قادرة. دخلت صبعي في طيزها وكانت واسعة وكأنها مفتوحة فيها كتير. قلبتها على ضهرها وتفيت على خرم طيزها وعلى زي، وبعدين دخاته مرة واحدة فيها بمنتهى السهولة وما لقيتش أي مقاومة. وفضلت أنيك في طيزها لغاية ما قذفت جواها. وبعدين قلبتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها ونكتها في أحلى سكس المحارم لغاية ما النهار طلع. قمنا مع بعض ودخلنا الحمام واستحمينا سوا وبعدين نمنا عريانين جنب بعض وصحينا وأكلنا الفطار وبعدين رجعنا للنيك لغاية بالليل. وفي كل مرة تطلب مني إني أنيكها في طيزها وبعدين كسها. وبكده بقيت مراة عمي منيوكتي وعشيقتي لغاية ما أتجوزت وكانت بتيجي لبيتي علشان تشارك مراتي في زبي في أمتع سكس محارم معها ولغاية دلوقتي مع إنها وصلت لسن الستين بس طيزها وبزازها لا تقاوم.
  17. قصة أعجبتني فأردت نقلها لعيونكم..... قصة خيانه زوجيه مع ابن الخاله, خانت زوجها مع ابن خالتها, قصة متزوجة تنتاك من ابن خالتها .... تقول صــاحبة القصة : لم اكن اتوقع ان انتاك من غير زوجي ولم اكن اتوقع ان اخون زوجي مع ابن خالتي تبدأ حكايتي عندما مرضت خالتي وذهبت لكي امرضها اثناء فترة تعبها حيث لها ولد وبنت بنت خالتي متزوجه وتسكن في مدينه اخرى وابنها طالب بكلية الطب انا اسكن بالقرب من خالتي ولى ولد واحد وزوجي يسافر طوال العام للخليج للعمل ولا يعود الا كل سنه لمدة شهر ويعاود السفر كانت خالتي قد تعبت تعبا شديدا واحتاجت من يرعاها في تلك الفتره فتركت ابني عند امي وذهبت لخالتي ومعي بعض الملابس القليله اللتي تلزمني فترة اسبوع على اقصى تقدير كان ابنها شابا وسيما جدا وكنت احبه من قرارة نفسي ولاكني اكبر منه سنا فانا في 33 من عمري وهو لا يزال في 23من عمره وصلت لبيت خالتي مساءا وبعدما حضرت لها العشاء وتاكد انها قد نامت ذهبت لغرفة بنت خالتي اللتي إعتدت ان ازورها بها وقد حولوها لغرفة جلوس صغيره يجلس بها ابن خالتي عندما يحضر اصدقائه معه لكي لا يزعجو كل من بالبيت ولم يكن ابن خالتي قد عاد من الخارج فهو عادتا يتاخر ليلا ولم يكن يعلم بمجيئي ودخلت الحمام وإستحميت وخرجت وانا ارتدي الفوطه فلم اتوقع مجيئه بهذا الوقت وعندما وصلت الغرفه تفاجأت بشخص يقف بالغرفه فاتحا شنطتي ويخرج منها الملابس وقد وقف يمسك بقطعة من ملابسي الداخليه ويستعجب عندها ارتبكت فنظر لي ولم نتمالك نفسنا من الضحك فقال لي انا اسف معرفش انك هنا قلتله مش تقول احم ولا دستور وهزرنا بالكلام وقلتله ازيك قالي انتي وحشانا يعني كان لازم ماما تمرض عشان نشوفك قلتله انا موجوده اهو المهم انها تبقى بخير قالي ان شاء **** قلتله طب بعد اذنك انت هتفضل ماسك الاندر بتاعي ده كتير وانا جايه نحيته عشان اخده من ايده قلي انا اسف وهوا بيدهوني وقع من ايده على الارض رحت موطيه اجيبه وبعد ما مسكته من على الارض وجيت اقوم الفوطه وقعت لم اتمالك نفسي من الحرج ووقفت مكاني لا اتحرك ولما وطيت اجيب الفوطه بسرعه كانت بزازي متدليه امامه وانا احوال التقاط الفوطه لالفها حول جسمي وما ان وقفت وبدات الفها حتى اتفكت ووقعت الفوطه من جديد لم اتمالك نفسي من الضحك وهو ايضا ضحك على الموقف انا كنت في هذه الاثناء انظر الى عينه التي لم تبتعد ولم تتوقف عن النظر لبزازي وكسي الذي كان مشعرا كثيفا فانا لا اهتم بذلك تلك الفتره من السنه حيث ان زوجي ليس بموجود ورغم ضحكنا كنت اشعر بالحرج لما حدث واذا به يقترب نحوي وانا اكاد ارتجف وقال لي انتي جميله اوي وخرج من الغرفه وتركني وفي تلك الليله ارتديت بيبي دول قصير كنت قد احضرته معي ولم اهتم لالبس اي شيء تحته فانا معتاده على عدم ارتداء اي ملابس داخليه وانا بالبيت ونمت واثناء الليل وانا نائمه ايقظني صوت باب الغرفه وهو يفتح واصطنعت النوم لاعرف مين اللي داخل عليا وتفاجئت عندما علمت انه ابن خالتي وانا لا اتحرك كاني نائمه وما هيا الا لحظات ووجدته يقترب مني على السرير وينظر الى كسي بكل شهوه تحت ذلك الضوء السهاري الخافت ورايته وانا ما زلت اصطنع النوم يخلع كل ملابسه وتفاجئت مما رايت حيث اني لم اري شئ كهذا من قبل فزب زوجي ليس بالكبر اللذي اراه في الافلام ولكنه ليس بالصغير انه معقول جدا انما ما رايته من ابن خالتي كان متدليا بين فخذيه يكاد يصل الى منتصف فخذه واكاد ارى خصيته منتفختين جدا تحته وبدا ماء كسي يسل مما اراه امامي وقررت الإستسلام لذلك الشئ الذي تمنيت ان اجربه وإقترب مني وانا اراه يشم كسي ويحاول وضع لسانه على شعر كسي ليفتح طريقا للسانه لوضع لعابه على بظري الذي كان مختفيا بين شفتي كسي ولسانه يحاول الوصول اليه واذا به يرفع ركبتي ويباعد بين فخذاي لينفتح كسي امامه وتتباعد شفتيه وهو يلحس بظري بشهوة ليس لها مثيل وانا مشتهية جدا وبداء ماء كسي يسيل حتى انه لاحظ ذلك وبدا يرشفه بشفتيه ولسانهوما هيا الا لحظات وجاءت شهوتي وهو يلحسني ووجدته يقرب زبه مني بعد ذلك فإشتهيت احساس زبه بداخلي من جديد وانا كسي وفتحة طيزي مبلولتين تماما من ماء شهوتي اللذي افرغته من شهوتي بالمره الاولى ولكنه بداء في حك زبه الكبير بشفتاي كسي وعلى فتحة طيزي وعلى بظري ويحك بطن زبه بكسي وهو يتحرك على بظري الى الاعلى والاسفل حتى اني من شهوتي انهيت شهوتي للمره الثانيه وهو يحكه بكسي فوجدته ياخذ من ماء كسي وهو يسيل خارجا مني ويبلل به زبه حتى بلله كاملا وبداء يضغط براس زبه على بظري وعلى فتحة كسي ويقوم بحكه بشكل مستدير ثم يرفعه لبظري ثم لفتحة طيزي واذا به يمسك بزبه ويضع ظهر كفه على كسي وهو يدلك زبه ويحك بظهر كفه بظري وكسي وكل شويه ينزله لفتحة طيزي ثم يرفعه لفتحة كسي ثم يدلك زبه بمائي ويحك بظري بظهر كفه وهو يدلك زبه حتى تفاجئت بما حصل حيث بداء يقذف منيه على شعر كسي وكان غزيرا جدا حيث انه في اول قذفه كاد منيه ان يصل لصدري ثم اخذ منيه يقذف ويقذف حتى ابتل شعر كسي تماما من منيه واصبحت شفتاي كسي مغطاه بالمني وهو ما زال يقذف حتى اني شعرت بمنيه يسيل من بين فخذاي وشعرت به يسيل على فتحة كسي وطيزي وبلل سريري وتفاجءت بما حصل لاني اول مره في حياتي اشاهد هذا الكم من المني وهو يخرج دفعة واحده من زب امامي وعلى كسي بهذه الطريقه وقام من على السرير واخذ ملابسه وخرج من الغرفه وتركني انا وهذا الكم من المني لوحدنا فبدات امد يدي على هذا المني الدافيئ اللزج واصبحت ادلك به كسي وادخل اصبعي بكسي دافعة اقبر قدر ممكن من هذا المني بداخل كسي واصبعي يدخل ويخرج ليحمل المزيد من المني الى داخل كسي كاني كنت عطشانه لهذا المني واصبحت افرك كسي وطيزي بهذا المني واذكر اني في تلك الليله انهيت شهوتي بالمني اربع مرات كلما انهيت شهوه اغراني احساس المني من جديد فانهي شهوتي مرة اخرى حتى تعبت ونمت وفي اليوم التالي انهيت كل ما ورائي بالمنزل واستحميت وانتظرت بغرفتي ليلا منتظره لكي يأتي ابن خالتي لي في هذه الليله ايضا ليفعل بي ما فعله في الليله السابقه وسمعته عندما حضر للمنزل وقمت من فراشي وقلعت كل ملابسي وإستلقيت على السرير عارية تماما وباعدت بين فخذاي واظهرت شفتي كسي مفتوحتين لكي يدخل من الباب ويراني وانا عاريه وينكني اليوم ولاكني انتظرت طويلا ولم ياتي وكنت كلما تخيلت انه سيأتي كان ماء كسي يسيل مني من كثر شهوتي ولكنه لم ياتي فقررت ان اذهب وارى ماذا يفعل في غرفته ارتديت اقصر بيبي دول املكه وذهبت الى غرفته ودخلت الغرفه واغلقت الباب خلفي ووجدته يستلقي على ظهره عاريا وزبه يكاد يصل لصرته وهو مستلقي على ظهره ووقفت اتامل زبه فانا لم اراه في الليله السابقه واقتربت منه لاراه بوضوح في ذلك الضوء السهاري وكان ماء كسي ينقط بين فخذاي وكانه يسيل لعابه ويرد ان يلتهم زبه الكبير فزبه يكاد يصل الى صرته وخصيتيه كبيرتين فالواحده تكاد تكون في حجم بيضة الدجاجه ولم استطيع التوقف فددت يدي لامسك بزبه الكبير وبدات اقبله واقبل كل جزء فيه واقبل خصيتيه وقلعت البيبي دول الذي كنت ارتديه واصبحت عارية تماما مثله بالضبط ووضعت زبه بين بزازي وضممته لصدري كاني احتضنه بشده وكاني اقول له اني كنت مشتاقه من زمان وانا احضنه بصدري كنت اقبل راسه التي كانت بارزة من بين بزازي واضع عليها لساني وكنت اشعر بماء كسي يسيل بين فخذاي من شوقي اليه فقمت ووقفت وجعلت وسطه بين قدماي وبات انزل عليه وانا امسك بزبه الذي بدا يلامس شفات كسي وانا افركه ببظري وفتحة كسي وافتح براس زبه شفات كسي حتى نزل ماء كسي على زبه واصبح مبلولا تماما وضعت راس زبه باول فتحة كسي وبات انزل عليه ببطء وزبه يرتفع بداخل كسي كلما نزلت عليه حتى التصقت خصيتيه بفتحة طيزي وكنت اضمهما لطيزي كلما نزلت على زبه للنهايه بي طيازي وانا جالسة على زبه انهيت شهوتي ثلاث مرات وزبه يملا كسي وهو مستقر بداخلي وبعدما انزلت ماء شهوتي في المره الثالثه احسست بانفاسه تتسارع وشعرت انه قارب على انزال شوته وكنت مشتاقة لمنيه كثيرا اللذي كان يبلل كسي ليلة الامس واصبحت اجلس عليه وخصيتيه متلاصقتين بفتحة طيزي واهتز لامام والخلف دون ان اخرجه مني وهو يحاول الاسترخاء اكثر لكي لا ينزل منيه وانا اتسارع حتى انه بدا يحاول انزالي من على زبه ولكني رفضت وهو يحاول دفعي لكي اترك زبه من داخل كسي وانا اضع ثقلي كله لينغمس زبه لاخر اعماق كسي وانا مشتاقة لمنيه وما هيا الا لحظات وشعرت بذلك الوابل من المني يتدفق داخل كسي وانا ممحونة منه واريد المزيد وما كان بالامس ينزل على كسي اصبح اليوم ينزل داخل كسي وانا متلهفة للممزيد حتى ان كسي امتلاء بالمني واصبح يتقطر المني وانا احاول احكام غلق كسي حتى لا ينزل المني مني وممدت يدي واغلقت شفات كسي وانا اسحب زبه من كس حتى خرج زبه من كسي واغلقت شفات كسي بيدي لكي لا ينسكب المني مني وقمت من عليه ووجدت بعض قطرات المني ما تزال على زبه فامسكته بيدي الثانيه ولحستهم من عليه ووجدته يقول لي انتي مجنونه فتبسمت واخذت ملابسي وخرجت لغرفتي وانا ما ازال احتفظ بالمني داخل كسي ووضعت وسادة بمنتصف السرير واستلقيت بوسطي عليها ورفعت فخذاي ليصبح كسي مرتفعا وفتحت كسي والمني بداخلي احاول ان العب بيه وهو بداخل فهذه اول مره يكون بداخلي هذا الكم من المني واصبحت ادخل اصبعي في كسي وطيزي وافتح طيزي ليتسرب المني من كسي الى طيزي وفي تلك الليله انهيت شهوتي اربع مرات اخرى بمنيه اللذي كان بكسي الى ان تعبت ونمت والى اليوم احب ان انتاك من ابن خالتي الذي ينيكني نياكه جميله
  18. انا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وانا ممتلئة الجسم بيضاء البشرة اعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الاسبوع الى البيت . والد زوجي في الثامنة والاربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث انني لا ارتدي الجلباب داخل البيت بل تنورة او بنطلون برمودا وانا اعلم ان سيقان المرأة مصدر اغراء للرجال خاصة المصابين بالشذوذ . فأردت يوما ما ان اشبع رغبته تلك خاصة وانه وايضا حماتي يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت ان هنالك بعض العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا ان ينظر هل يستحق ذلك المعالجة ام لا فلم يتردد وامسك احدى ساقي واخذ يتأملها لكنني لاحظت انه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال لا تهتمي يا عبير هذا لا يستحق العلاج انما عليك ان تريحي قدميك اكثر . لكنني تماديت وقلت له ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟ فقال بدون تردد وهل تشكين في ذلك انهما رائعتان وانت كل رائعة واضاف مازحا كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو واخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة انه يشتهيني والاغرب من ذلك انني اجده جذابا واحبه كثيرا . وغني عن البيان ان العلاقات تطورت بيننا الى الافضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه امارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى ان حماتي لاحظت ذلك . ثم اخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم اخذ يعانقني ويتحسس جسمي وانا بالطبع اشجعه لعدة اسباب من بينها انه جذاب ويحبني كثيرا ولانني لا انال الاشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب . بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد ان يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع ان العائق لديه وسبق ان عالجه بعض الاطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان ان يتزوج علي خوفا من ان تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها . وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي انها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الانجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب اليه . وبالفعل رافقته مع والدته الى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد ان ب***ان زوجي الانجاب ولكن قررنا جميعا ان لا نعلمه الحقيقة . بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني احمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون اثارة اية شكوك او فضائح . فاجتمعنا انا واياها مع والده وقالت حماتي لزوجها لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الاسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟ فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة . لكن حماتي قالت سيبقى هذا سر بيننا واستمرت في اقناعه حتى اقتنع . وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء الى فراشي قبل منتصف الليل واخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى اصبحت عارية فقال لي جسمك سيؤدي بي الى الجنون يا عبير واخذ يقبل صدري وافخادي وسيقاني وقدماي ويتحسس كل انحاء جسمي ثم رفع ساقاي الى الاعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي واخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في ايلاج زبه تدريجيا حتى ادخله بالكامل واخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك افخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل اعماق رحمي .ولغزارة المني اخذ يتدفق على افخاذي حتى وصل الى سيقاني .وعندها قال لي الان انا متأكد انك اصبحت حامل وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة اسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد الى النيك مرة اخرى . وبعد استراحة اخرى احضر فازلين واخذ يدهن به فتحة طيزي وادخل زبه الى اعماقي . وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني استريح وانام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة ارجو انك استمتعت هذه الليلة ! فهي تعرف ان زوجها يشتهيني وانا لا امانع . وبعد ايام بدأت اتقيأ صباحا فقد اصبحت بالفعل حامل وسر جميع اهل البيت والاقارب . الا يقولون ان كيدهن عظيم
  19. كان عندى وقتها حوالى 18 سنه وكانت جدتى ام امى وهى ست كبيره عايشه لوحدها ورافضه تروح عند حد من ولادها او بنتها فكان علي الكل انه يزورها ويشوف احتياجتها ورغم اننا فى بلد تانيه الا انى كنت اكتر واحد بيزورها وفى نفس الوقت ، خالى كان مفرغ بنت من بناته لرعاية جدتى بنت خالى كان عندها حوالى 25 سنه ، وبحكم زيارتى لجدتى كل اسبوع تقريبا سار بنا صداقه ، وخدنا على بعض بطريقه كبيره ، لدرجة اننا نحكى لبعض اى حاجه ، وفى يوم وانا جالس انا وبنت خالى بنتفرج على التلفزيون ، وكانت جدتى فى غرفتها ، ومعرفش ايه الى حصل كل الى فكره اننى بحكيلها عن بعض مغامرات حصلت بينى وبين بعض البنات ، وهى بتسمع باهتمام وتركيز وبتستفسر عن ادق التفصيل ، وبدئت زيارتى لبيت جدتى تزيد يعنى كل يوم او يومين وامى مبسوطه منى غير الفلوس الى بتدهالى وكل مره اروح فيها اقابل بنت خالى هناك وبعد ماجلس مع جدتى اشويه واطمن عليها ندخل نتفرج على التلفزيون فى الغرفه التانيه ولازم كل مره نحكى فى مغمراتى فبدئت اتكلم واحكى لها حكيات محصلتشى لانى كنت بكون فى قمة شهوتى زى مايكون بعمل الى بحكى عليه وبنت خالى وشه بيحمر وبتبفى فى حاله ملهاش وصف هيجه على الاخر وابتديت اشرحلها بعض الحكايات عملى ، يعنى امسك ايدها علشان اشرحلها مسكت ايد البنت الى كانت معايه ازاى ، ومره احط ايدى على كتفها واشرح ليها الى عملته ، ومره ازى حسست لبنت على رجليها لما كنا قعدين جمب بعض ، لدرجة اننا كنا بنوصل لدرجة لو حد دخل علينا هنتفضح هنتفضح ، ورغم كل ده مكنشى عندى الجرئه اننى اخد الخطوه الاولى صريحه، وفى مره واحنا قعدين جمب بعض وبنتكلم ميلت عليها شويه ، لقيتها بتقولى عايز ايه ، مرضتشى عليها ، راحت قايلالى بالنص ( ماشى خدلك واحده اخويه ) رحت قايل ليها لا عايزها سينمائيه ورحنا بايسين بعض بوسه صدقونى رغم كل المده الى عدت الا انى لسه عندى حنين وشوق انى اقررها تانى ، المهم بعد البوسه اتعدلنا فى قعدتنا ، اشويه وقررناها مره واتنين وتلاته ، يمكن بوسنا بعض اكتر من ست سبع مرات ، وفجئه دخلت علينا جدتى لقتنا جالسين عادى وقعدت معانا ، وانا اشويه وامشيت ويوم واحد وارجعت تانى ، اطمن على جدتى وزى العاده واول مدخلت افتح التلفزيون ،شويه وجتلى بنت خالى واول مادخلت عليه وقفت وهى قربت منى ، وحضنتها لدرجة انى رفعتها من على الارض فتره واخت منها احلى بوسه كلها اشتياق ومتعه ، واثناء منا حاضنها ما اقدرتش امسك نفسى ورفعتلها الجيبه من غير ما اتحس او حاسه وامرحبه ، وحطيت ايدى على رجليها واطلع شويه شويه كل ده واحنا حضنين بعض ، وقبل ما اوصل للكولت بتعها ، بدئت احس ببلل ومايه على ايدى ، ومكنتش اعرف لسه ايه الميه دى وكنت فاكرها عرق ، المهم واحنا كده الكهرباء انقطعت علينا ، وجدتى ندهيت علينا علشان تعرفنا الشمع فين ، المهم حمدنا ...... لان انقطاع الكهرباء ستر الحاله الى احنا فيها ، وولعت شمعه واحده بس بحكم اننا قعدين معاه فى الغرفه ، اشويه رحت قايم واقف على باب البيت بحجة اننى حران وعايز هوا انا مش كدبت لانى فعلا كنت مولع ، وحاسس بصهد طالع من كل جسمى ، دقايق لقيت بنت خالى جيالى تقف معايه علشان الحر هى كمان ، وكان فعلا اليل سطار رحت موقفها قدامى ، وانا من وراها حاضنها وابوس فى رقبتها ، زايدى دخلت تمسك بززها من على اللحم ، وهى خلاص سلمت وشويه شويه قدرت ارفع هدومها من ورا واحط ايدى على طيزها ، واول ما حست بايدى اتهزت وانتفضت من الشهوه ، وانا عمال العب فى صدرها وامص والحس فى رقبتها ، ورحت مدخل ايدى على طيزها تملس عليها ووحده وحده رحت حاطت ايدى على فتحىة طيزها ، واول ما عملت كده حسيت ان رجليها مش شيلاها ، وكانت هتقع منى المهم هديتها اشويه ، وبدئت العب تانى وكل اشويه احط على ايدى مايه من بقى ، والعب فى فتحة طيزها لحد مدخل اول صباع وهى تحط ايدها على بقها علشانالصوت لحد ما صوباعين بدؤ يدخله ويخرجه بكل سهوله، كل ده وانا هارى بززها من الدعك ، ورحت مطلع زبى الى كان هينفجر من ضغط البنطلون عليه ، وبدئت احركه على طيزها ، واول مالمستها بزبى حسيت انها جابت شهوتها من صوت التنهيد والرعشه الى جتلها وانتهزت الفرصه ورحت حاطت عليه ميه كتير من بقى وبدئت احطه على فتحة طيزها ، واضغط لحد ما حسيت انه بدء يدخل طيزها ، من السخونيه الى حسيت بيها على راس زبى وضغط ايدها على ايدى ، رحت سابت على الوضع ده شويه وبدئت ادخل فيه كمان شويه ، وحسيت انها مش قادره تستحمل الالم ، رحت بايسها من رقبتها وسحبه اشويه زى ما اكون هطلعه ، حسيت انها بترجع بطيزها مع زبى لوره ، يعنى مش عيزاه يطلع ، رحت ضاغط على بزها الى فى ايدى جامد ، وزاقق زبى بالراحه لقدام لحد ما حسيت انه وصل للاخر ،وبدئت ادخل واطلع بلراحه وبكل حنيه ، كل ده وانا عمال ادعك فى بزازها وامص فى رقبتها وحلمة ودنها وايدى التانيه مسكاها من عند كسها مثبته ، وهى زى ما يكون مغمى عليه ، وافضلنا على الوضع ده حوالى ربع ساعه وخلاص هنزل بدئت اسرع من دخول وخروج زبى فى طيزها ، ورحت لازق فيها جامد ومنزل فى طيزها لبنى الى كان نار لدرجة انها قالت اححححححححححح ايه النار دى وشويه ولقيتها بتهتز تانى واتنزل هى كمان عسلها ، وافضلت سايب زبى فى طيزها حوالى 5دقايق لحد ما اهدينا احنا الاتنين وطلعته بالراحه واخدت منيل تمسح اللبن الى خارج من طيزها ، ورحت متمالك اعصابى ورحت لجدتى سلمت عليها واستاذنتها امشى علشان اتاخرت . ودى كانت بدايتى مع بنت خالى الى عشت معاها فتره من اجمل فترات حياتى كلها متعه وجنس وحنان .
  20. كنت كلما قرأت قصة محارم عائلية كان زبي ينتصب بشدة وبقوة رهيبة إعجابا بتلك القصص وتهيجا منها وتعاطفا معها…وما كنت أظن في يوم من الأيام أنني قد أكون بطل إحدى هذه القصص ولكن هذا ما حدث وقد جئتكم الآن و أيتها الصبايا وأيها الشباب المغرمين بقصص المحارم لكي أحكي لكم قصة حقيقية حدثت لي مع أختي. وإليكم التفاصيل: أنا اسمي حكيم وعمري 20 سنة من المملكة المغربية و بالضبط العاصمة الرباط و أختي اسمها فاطمة 25 سنة مطلقة أما أمي فاسمها حياة 43 سنة و سأحكي لكم وقد عشت مع أسرتي الرائعة حياة مترفة وكانت الأمور تجري بشكل عادي كما في كل أسرة عربية إلى أن جاء ذلك اليوم… في البداية سأعرفكم قليلا بنفسي فأنا معروف في وسط عائلتي بأنني ولد مهذب همي الأول والأخير هو الدراسة فقط و أحصل دائما على درجات جيدة وقليلا ما أتسكع مع الفتيات و ألبس ملابس عادية المظهر أما أختي فهي ترتدي لدى خروجها ملابس محترمة كذلك نفس الشئ مع أمي لكن عند دخولهما الى المنزل يتغير كل شيء. فأختي نلبس صدرية و شورتا إضافة الى قميص نوم شفاف للغاية يُظهر معالم بزازها الضخمة و طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي ملابسها من تهيج وانتصاب لا أدري كيف أتخلص منه… فهي غالبا ما تلبس شورتا ضيقا فقط مع قميص شفاف يُظهر كل شئ من بزاز ضخمة و طيز رائعة المهم أبي توفي منذ أن كان عمري 11 سنة و أنا الآن أعيش وسط عائلة تجعل زبي يقوم مرارا و تكرارا … لدينا مدخول متواضع إضافة الى اشتغال أختي بسلك التعليم وكذا أمي في وظيفة عمومية أما أنا فأدرس بالجامعة… لم أفكر أبدا في الماضي بأختي تفكيرا جنسيا لكن وجود امرأتين مغريتين حولك على الدوام يجعل زبك ينفجر كالبركان. أتي الصيف و كما تعرفون أن المغرب معروف بحرارته العالية انتهى العام الجامعي و نجحت بأعلى الدرجات و كذلك بالنسبة لأختي انتهى العام الدراسي و بدأت عطلة الصيف حيث يمكنني من إشباع نظري من جمالها وجسمها الأنثوي الناضج و في يوم من الأيام شهدت الرباط ارتفاعا في درجة الحرارة مما جعل بعضهم ينزلون الى الشاطئ أما أنا و أختي فقد بقينا في البيت نسبح في مسبح منزلنا وكلما نظرت إليها أجد بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة و عندما أتت أمي من الشغل ذهبنا و تناولنا الغذاء و راح كل منا الى غرفته أما أمي فرجعت لتكمل دوامها في وظيفتها و بعد مرور نصف ساعة طرقت أختي باب غرفتي قلت لها ماذا تريدين فقالت لي ظهري يؤلمني كثيرا هل يمكنك أن تعمل لي تدليك ( مساج ) قلت لها موافق فقالت لي هيا تعال الى غرفتي و عندما دخلنا أغلقت الباب و قالت لي أغمض عينيك حتى انزع ملابسي و بعد قليل قالت لي حسنا افتحهما و فتحت عيني لأجدها ممددة على على بطنها في سريرها و تغطي طيزها بمنشفة كبيرة و أتيت و سكبت بعضا من زيت التدليك و صرت أفرك ظهرها و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا و كلما فركت ظهرها أنظر الى حواف بزازها الضخمة و صرت أقترب شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي ماذا تفعل قلت لها لا شيء و قالت لي لمذا تلمس بزازي قلت لها سامحيني لم أقصد و احمر وجهي كثيرا فنظرت إلي و قالت لي هل تعجبك بزازي؟ قلت لها نعم إنها كبيرة و جميلة مثل بزاز أمنا و قالت لي هل لمست بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا أبدا وأدارت صدرها نحوي لأجد أكبر بزاز رأيتهم في حياتي و قالت لي هيا دلك بزازي أيضا و عندما وضعت يدي عليهم قلت لها يا الاهي ما هذا أنها ناعمة و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك و صرت أدلك بزاز أختي مع أنني لم أصدق أبدا أنني حقا ألمس بزاز أختي و صرت أمسك بزازها و أمسك حلماتها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و تقول أحسنت يا أخي أحسنت يا حبيبي و صرت أفرك بزازها و حلماتها باستمرار و بقوة الى أن قالت لي هل رضعت بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا فقالت ما رأيك أن ترضع بزازي كالطفل الصغير قلت متحمسا هل حقا ستسمحين لي برضاعة بزازك؟ فقالت لي بكل سرور و بسرعة أمسكت بزازها و صرت أرضعهم كالمجنون أرضع بقوة حلمتها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة و تقول آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أجل أحسنت يا حبيبي آآآآآه كم اشتقت الى هذا و بعد قليل سمعنا باب المنزل يطرق و عندما نظرت وجدتها أمي فقلت لأختي إنها أمي راجعة من العمل قالت لي اذهب أفتح لها الباب و أنا سألبس ملابسي وعندما فتحت الباب سلمت علي أمي و قالت لي هل تضع عطر أختك و قلت لها بارتباك شديد لا لقد وضعت القليل منه فقط فضحكت و قالت لي أنت ولد شقي و بدلت أمي ملابسها لتخرج مرة أخرى بملابسها السيكسية و بزازها الضخمة و تناولنا العشاء و راح كل منا الى غرفته و في تلك الليلة ظللت أفكر في أختي و بزازها وطيزها وأتخيل كسها!!! وقلت في نفسي: لو لم تأتِ أمي في تلك اللحظة أي في اللحظة التي كنت أرضع فيها بزاز أختي، هل كانت أختي ستستمر معي إلى النهاية وتسمح لي بامتلاك كسها؟ وفجأة أحسست أن زبي قد وقف بشدة وبقوة رهيبة حتى أحسست أنه سينفجر و انتظرت حتى الساعة الواحدة ليلا و قلت لنفسي: يجب أن انيك أختي هذه الليلة…و فتحت باب غرفتي بتأني كي لا أصدر الضجيج و ذهبت الى غرفة أختي لأجد باب غرفتها مفتوحا و لا زال نور المصباح مشتعلا و قلت لها: فاطمة حبيبتي، هل أنت هنا فقالت لي: نعم حبيبي ادخل و أغلق الباب خلفك وعندما دخلت وجدتها تبكي قلت لها لا تبكي و حضنتها بين ذراعي وضممتها إلى صدري وأنا أقول لها: ماذا حصل؟ لماذا تبكين؟ فقالت لي لقد اشتقت الى زوجي قلت لها أنت التي طلبت منه الطلاق فلمذا تشتاقين إليه؟ فقالت لي لا أنا مشتاقة الى .. قلت لها الى ماذا تكلمي أنا أخوك عبري عن أحاسيسك يا أختي قالت لي لقد اشتقت الى العلاقة الجنسية اشتقت الى النوم مع زوجي أما أنا الآن فأنا وحيدة قلت لها من قال لك إنك وحيدة؟ أنا موجود و أنا أحبك كثيرا. أختي اعتبريني حبيبا أو زوجا و كيفما تريدين أختي فقالت لي حقا ؟ قلت لها بالتأكيد أختي و قالت لي شكرا كثيرا حبيبي و احتضنتني بقوة و عندما أدارت وجهها اقترب فمي من فمها و التصقت شفتاي مع شفتيها في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف و حب و أقبل عنقها و سمعتها تتأوه و تقول أحبك يا أخي يا حبيبي و قلت لها انزعي ملابسك و بسرعة وجدت أختي بلا ملابس و أنا أيضا نزعت ملابسي و صرنا عراة بدون ملابس و صرت أرضع بزاز أختي و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى رجليها وبدأت أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تزحفان إلى الأعلى إلى أن وصلت إلى كسها الجميل فقربت وجهي من أشفار كس أختي وبدأت أشمشم رائحته الزكية السكسية وأستنشقها واملأ صدري بها ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كس أختي ومددت لساني لأتذوق ذلك الكس الرائع الذي حُرمتُ منه سنوات… كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحس و أمصت كس أختي اللذيذ لقد كان رحيقها كالعسل الصافي و رائحته تنعش نفسي وقلبي و صرت ألحسه و أمصه بكل شهوة بالغة أما أختي فقد كانت غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تقول أحبك يا أخي فأنت اليوم حبيبي و زوجي أعشقك نكني في كسي أنالا أحتمل هيا أرجوك نكني و وقفت و أمسكت أختي زبي و شهقت قالت ما هذا زبك كـبـيــــــــــــــــــــر جدا لا أظنه سيتسع لكسي و صارت تمص زبي بكل شهوة و أنا أتأوه و أقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبي يا حبيبتي ارضعي زب أخوكي وزوجك هانيكك بكل قوة فقالت لي هيا أدخل زبك بكل قوة في كسي المشتاق يا حبيبي و بسرعة صرت أفرك زبي بكسها و قالت لي هيا أدخله يا حبيبي أنا لا أحتمل قالت ذلك وفتحت أشفار كسها أمام راس زبي. فوضعت رأس زبي في فتحة كس أختي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأس زبي المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن زبي المنتصب بحنان شديد وأنا أدفع بزبي إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل زبي كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة اعتقدت فيها أن سكان الحي قد سمعوها وصرت أنيكها و هي تتأوه و تقول نيك حبيبتك يا أخي نيك أختك فاطمة هيا مزق كس الشرموطة و زدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة و أصبحت تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك يؤلمني هيا مزق كسي حبيبي و صرت أنيكها لمدة نصف ساعة وما زلت مستمرا و هي تصرخ آآآآ آآآآآآآآآه حبيبي نكني اشتقت الى النيك و نكتها بشتى الأوضاع و بعد برهة أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآه أختي سوف أنزل شهوتي، فهل انتِ موافقة؟ فقالت لي أفرغها داخل كسي ولا تخشى شيئا، فأنا أتناول حبوب منع الحمل لأنني كنت أبحث كل يوم عن شخص يطفيء نار كسي وهأنا قد وجدتك، ففرحت كثيرا لأن المجال صار مفتوحا أمامي لكي أسكب سائلي المنوي داخل رحم أختي، تخيلوا إحساسي أيتها الصبايا وأيها الشباب، تخيلوا إحساسي وأنا أستعد لإفراغ شهوتي في رحم أختي، فحضنت أختي بقوة وأنا ألف ذراعي حول كتفيها وأدفع زبي إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها وفمي يمص لسانها وأنا أتأوه بقوة ويندفع من رأس زبي سائل أبيض ساخن يملأ رحم أختي فأفرغت كل حممي داخل رحم أختي الحبيبة و بعدها نمت في أحضان أختي أقبلها و أشكرها على قبولها ممارسة السكس معي فقالت: كنت سعيدة جدا هذه الليلة لأنك كنت حبيبي وزوجي، ولكنني أحتاج إلى الجنس كثيرا جدا فهل تعدني يا أخي أنك ستنيكني كلما أردت ذلك؟ فقلت لها بكل سرور يا أختي وحبيبتي، فأنا غير متزوج وبحاجة ماسة إلى فتاة أنيكها كلما انتصب زبي. ثم قبلتها و ذهبت الى غرفتي حتى لا تشك أمي في الأمر و من وقتها و أنا أنيك أختي فاطمة الى الآن وقد أصبح عمرها الآن 35 سنة وهي ما زالت زوجتي وأختي وحبيبتي وأنا ما زلت زوجها وأخوها وحبيبها… للتواصل مع النساء الناضجات
  21. قد تخرجت من الثانوية قبل سنوات ولم يكن في قريتنا انذاك جامعات او حتى في المدينة نفسها فقررت ترك القرية وان انظر الى مستقبلي التعليمي رغم معارضة امي وابي لتلك الفكرة ولكنني صممت على ترك القرية والتوجة الى العاصمة ( الرياض ) والالتحاق بأحد الجامعات هناك . لقد كان عمي ( أسعد ) رجل الاعمال الثري ذو 65 سنة والذي يسكن في بيت كبيرا في الرياض سببا رئيسيا في اقناع ابي الذي كان رافضا للفكرة .. عمي ( أسعد ) رجل اعمال يملك المال ولديه تجارة يديرها ويسكن في بيت كبير بأحد احياء العاصمة وكانت حياته رغيدة ورائعة بل جميلة جدا لأنه رجل ( غني وثري ) وكانت عائلة عمي المؤنثة مكونة من 5 بنات الكبيرة الاولى اسمها (تهاني) 22 سنة وهي متزوجة ورجعت الى بيت عمي بسبب خلاف بينها وزوجها فرفضت الرجوع الى زوجها .. الثانية ( نوال ) 20 سنة متزوجة ولكن زوجها يكمل دراساته العلياء في استراليا والثالثة ( فضة ) 16 سنة تدرس في المتوسطة اما الصغيرتان نوف في السابعة من عمرها والاخرى ( نوره ) والتي هي في الثالثة من عمرها وزوجته التي كنت احبها منذ صغري وهي ابنة خالة أمي واسمها ( دلال – أم تهاني ) . لقد كنت اتذكر (دلال) قبل زواجها من عمي عندما كنت في الـ12 من عمري كانت لطيفة جدا معي وكانت كثيرا ماتداعبني وتدللني اكثر من امي وذلك قبل انتقالها للرياض والسكن هناك .. لقد كنت اتذكر جمالها المظلوم الذي تشوهه ماتسمى ( البثور ) او بالعامية ( حب الشباب ) .. عمتي دلال ذات 45 سنة كما يروق لي ان اناديها منذ صغري رغم انها ليست عمتي في الواقع بل هي من عائلتنا الكبيرة ولكنها ابنة خالة امي واعتبرها من اقرب واحب الناس الي جدا. لقد سافرت الى العاصمة واستقبلني عمي ( اسعد ) استقبال رائعا لم اتوقعه ابدا .. بالفعل لقد كان عمي بحاجة ماسة في بقائي معه في البيت وخصوصا اثناء غيابه اوالسفر بسبب تجارته .. وعند الانتهاء من الاستقبال وبعد تناول العشاء سألت عمي عن زوجته عمتي ( دلال ) وكنت وقتها ابلغ من العمر 19 سنة وكنت في شوق للسلام عليها ولقائها وذلك بنية صافية وقلب صادق وسليم .. طبعا كما تعرفون ان عاداتنا وتقاليدنا تلزمنا بعزل النساء عن الرجال لكل منهما في قسم معزول عن الاخر وعدم الاختلاط .. وماهي الا لحظات حتى نادتني عمتي ( دلال ) ام تهاني من الغرفة المجاورة من قسم النساء للسلام علي .. لقد ذهبت وكان الشوق يقتلني للقائها لأني كنت احبها حب الأخ الصغير لأخته الكبيرة .. لقد دخلت الغرفة فوجدت عمتي ( دلال ) التي اصبحت رمزا في ( التدين ) و ( التشدد ) وقد اتشحت بالسواد وكانت العباءة السوداء المحتشمة من رقبتها الى اسفل قدميها وكانت تلبس قفازات أيدي نسائية وكان النقاب يغطي وجهها وعيناها كالصقر الشاهين المكحولة ! لقد صافحتها وبدئت بالسلام والسؤال عن صحتها واخبارها ! لم نمكث طويلا انصرفت والغضب يأكل قلبي ! لماذا عمتي دلال ليست عمتي الضحوكة البشوشة التي كنت اعرفها ؟ لماذا تلبس النقاب وتصافحني وهي بعيدة ؟ لقد اصبت بخيبة امل !! أين عمتي التي تحكي لي منذ صغري انها تتمنى ان تتحرر وتصبح ( راقصة ومطربة ) . لقد مرت الايام سريعا والشهور والتحقت بالجامعة وكان سكني في ( ملحق ) صغير وجميل معزولا عن البيت وتعودت معهم على حياتهم وعاداتهم رغم انني لم ارى عمتي ( دلال ) طوال الثلاثة شهور الأولى بل لم اسمع لها أي صوت !! لقد كانت شديدة التدين والحرص ولاتحب ان تخرج كثيرا .. لقد كان يطغى على بيت عمي الجو ( الديني ) المتشدد .. ولكنني بدئت اعتاد على تلك الحياة .. لقد كنت اخرج من الجامعة ظهرا ثم اتغدى واخلد الى النوم حتى المساء .. كنت اذهب للسهرة مع صديقي بالجامعة صلاح ابن قريتي حتى الفجر ثم يبدأ يوما جديدا وهكذا . وفي احد الليالي عندما رجعت متأخرا الى بيت عمي دخلت البيت ثم توجهت الى غرفتي الخاصة بي في الملحق وبعد ان تأكدت انه لايوجد احد وكل من في البيت نائمون .. قمت بتجهيز (المعسل) الممنوع والمحرم في بيت عمي ثم بدئت استمتع بشرب المعسل وماهي الا لحظااات حتى انفتح الباب فجاءة !!! فأذا هي عمتي ( دلال ) الأربعينية واقفة امامي بلباسها المحتشم الطويل ونقابها الاسود وجلبابها الأنيق وبيدها ( المسبحة ) وهي في قمة تدينها وتقواها وعمق أيمانها وطهارتها .. لقد نظرت لي نظرة قوية ثم فقالت : دلال : ايش هذا يااحمد !! معسل !! معقووولة يااحمد ! حرااام !! عيب عليك انت ماتفهم ؟ احمد : اسف ياعمتي كنت مصدع والوقت متأخر وحبيت إني اشرب المعسل في الملحق . دلال : احمد عيب عليك !! هذااا حرام !! وانت تسيء لسمعة عمك واهلك وتتمادى في اهانتي . احمد : ليه الكلام هذا !! انا احترم بيت عمي والقصة ومافيها مجرد معسل ليه تكبرين القضية ؟؟ دلال : طيب يااحمد نظف بيت عمك من نجاستك من المعسل واتخلص من جهاز الاستقبال اللي يبث القنوات الخالعة والفاسقة ولازم تعرف ان محاااارم ونسوان بيت عمك طاهرات مووو ….؟؟؟؟ لقد انصرفت عمتي دلال ولم اصدق ماتتكلم عنه ضدي .. لكنني توجست من عمتي انها تفتعل المشاكل لمعرفة ردت الفعل ولكن رغم حرارتها وصرامتها شممت منها رائحة الأنثى اللبوة المتنمرة التي تلهث وراء لجم شهوتها بفحلا شابا قويا بديلا عن عمي ذلك الهرم المريض . لقد مر اسبوع على تلك اللحظة وفي احد الليالي كعادتي عائدا الى بيت عمي بعد انتهاء السهرة وفي ساعة متأخرة من الليل دخلت غرفتي للنوم فتفاجئت احدا يطرق باب غرفتي بهدوء .. لقد فتحت الباب وكنت مرتديا ثوب النوم .. وعندما فتحت الباب تفاجئت بخادمة بيت عمي الأندونيسيه لقد كانت تحمل بيديها العشاء ولكن العشاء لم يلفت نظري بل لفت نظري جسمها والساحر والمثير وفي تلك اللحظة كانت محجبة وترتدي عباءة سوداء ولكن عندما اقتربت مني كانت ملابسها من تحت العباءة ضيقة وشفافة وكان جسمها الفاتن شبه عاري امامي كانت مؤخرتها البيضاء واضحة الشكل والتقاسيم من تحت العباءة وكذلك صدرها وثدييها الراكزين وبطنها وكسها الصغير ووضوح الشعر الكثيف حول كسها .. لقد قامت في وضع الاكل على الطاولة !! وعندما ارادت الخروج لم أحتمل الموقف فأمسكتها من يدها فحاولت التخلص مني ولكنني عصرت احد ثدييها فبقيت متسمرة امامي حتى نزل منها العرق وساح حليب شهوتها وملئ ملابسها الداخلية . لقد وافقت الخادمة المحرومة لتطفئ هي الأخرى لهيب نيران كسها الفاسق ثم بسرعة قامت بوضع يديها على طاولة الطعام وكانت مؤخرتها مكشوفة من الخلف ثم بدئت انيكها وادك كسها من الخلف بسرعة فائقة وكنا خائفين نترقب دخول عمتي دلال في أي وقت !! لقد انتهينا وقذفت لبني فوق مؤخرتها ثم مسحت كسها وخرم طيزها بمنديل ابيض ثم بسرعة انصرفت على ان يكتم كل واحدا منا سر ماحدث .. ولكن حدث شيئا خطير لم احسب له حساب !!! لقد نظرت انا الى فتحة في نافذة شباك غرفتي فلمحت عمتي دلال تراقبنا .. يااااااه .. انهاااااا كارثة … لقد احست بي عمتي دلال ثم اختفت بسرعة .. فقررت ان اقوم بأغلاق فتحة النافذة من الخلف فخرجت من غرفتي الى حيث كانت تقف عمتي دلال قبل هروبها واختفائها فتفاجئت بكلوت عمتي ملقى على الارض والمني الابيض وقطرات لبن كسها تملأ الارض .. فعندها علمت ان عمتي دلال تتلذذ بما افعله بخادمتها وربما تكون خادمتها تنفذ اوامر عمتي الشهوانية التي لازالت في عنادها وتعنتها وتظاهرها بالتدين والطهارة رغم شهوتها التي تقتلها . لقد مرت الايام واتفقت انا والخادمة أن نجد حلا لهذه الفضيحة .. فأقترحت الخادمة ان نقوم بالأنتقام من عمتي بمكيدة ( وضع حبة التخدير في عصير البرتقال ) أذا سافر عمي الى الدمام . وفي اليوم التالي قرر عمي السفر الى مدينة الدمام لأغراض تجارية لمدة يوم كامل واوصاني ان اعتني بطلبات عمتي دلال وبناته والبقاء متواجدا للضرورة . نعم لقد سافر عمي ثم تواصلت مع الخادمة ولما اصبح الوقت متأخرا في منتصف الليل فتحت لي الخادمة احد الابواب من خلف الفيلا ثم تسللت في غرفة الطعام فمكثت هناك وكنت اراقب عمتي دلال حتى يأتي وقت نومها ! لقد كانت تشاهد احد الأفلام وكانت تلبس جلباب النوم الخالع ذو الحزام الحريري المنحل وتفاجئت في شكل بطنها ذوالكرش الابيض البارز لم تكن عمتي عندما تخرج مع عمي لأي مناسبة بهذا الشكل بل كانت متناسقة الجسم ولكن اكتشفت أن عمتي تضع لاصق قوي للضغط على بطنها وكذلك مؤخرتها السمينة لكي تظهر امام الناس بأنها رشيقة وشاهدت ثدييها وهما يتدليان وكانت بزازاتها عارية ومكشوفة بسبب انها كانت تقوم بأرضاع ابنتها الصغيرة النائمة بجانبها على الكنب ( رضاعة طبيعية ) وهذا مايميز عمتي عن جميع النساء وكنت ارى شعر كسها الاسود الكثيف يظهر من طرفي كلوتها الاحمر وكانت افخاذها البيضاء مبرومة ومملوءة .. اما حب الشباب او البثور التي تنتشر في وجهها الابيض كان يزيد من هياجي بل يدل على كثر استعمال عمتي للعادة السرية بسبب ( عجز عمي الجنسي ) والجماع معها مرة كل اسبوع … نعم لقد انتظرت قليلا .. وبعد مرور نصف ساعة قامت عمتي واطفئت التلفاز ثم نادت للخادمة . دلال : انا حاسة بالنوم يادالي وتعبانة انا رايح لغرفة النوم وانتي الحقيني بعصير البرتقال . الخادمة : طيب ماما .. خمس دقايق ويكون عصير البرتقال الطازج عندك على السرير . لقد دخلت الخادمة غرفة عمتي وكنت اشاهد مايحدث داخل الغرفة من فتحة الباب لقد شاهدت [عمتي بملابس النوم وهو الجلباب الطويل ذو الحزام الوردي الحريري وكانت عارية من الداخل فقط هو الحزام الذي يربط الجلباب الجنسي الخالع المثير ثم قدمت لها الخادمة العصير ثم تمددت عمتي للنوم بعد تناول العصير ثم اطفئت الخادمة انوار الغرفة المضيئة واغلقت الباب وخرجت . وبعد دقائق التقيت بالخادمة في غرفة الطعام بشكل سري وكنا في غاية الحذر .. لقد اخبرتني الخادمة انه بعد 10 دقائق سيأخد المخدر مفعوله ؟ وبعد مرور 7 دقائق لفت انتباهي انا والخادمة بأن ( جوال ) عمتي يرن بجانبها ولكنها لاترد ثم عرفنا ان المنوم اخذ مفعوله كاملا في تنويم عمتي وتخديرها . لقد قامت الخادمة بالتأكد اكثر من فقدان عمتي لوعيها .. وبالفعل تم التأكد من ذلك ثم نادتني الخادمة ودخلت الغرفة ثم قامت الخادمة بحل حزام جلباب نومها حتى انكشف امامي جسم عمتي العاري والفاسق وهي مخدرة لاتعلم شيئا ممدة كالجثة الهامدة فوق السرير .. لم استطع التحمل كان لعابي يسيل وكانت اطرافي ترتعش وكنت مضطربا نفسيا لم اصدق ماتراه عيناي !! لقد قمت بخلع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا تماما .. كنت حينها شابا رشيق الجسم اقرب للنحافة لقد كان ( زوبي ) الصاروخي واقفا منتصبا يقذف سائله المنوي برفق وبطء من هول وشدة المنظر الشهواني ثم نزلت على ركبتي الاثنيتين بمحاذاة السرير ثم امسكت بأفخاذ عمتي ثم بدئت العق والحس كس عمتي بشراهة وشراسة لقد اصبت بالهيجان لقد اصبحت كالحيوان المفترس كنت اجعل لساني يغوص بين شفرتيها الى عمق فرجها المحروم . لن اكذب عندما كنت احس بشعرات من كسها في لساني وذلك لشدة وقوة اللحس كنت اتذوق واستطعم بعض سائلها المنوي الذي يخرج من فرجها لاأراديا .. لقد كنت الحس اقدامها وساقيها بجنون ولهفة كنت اقبل ركبتيها وباطن قدميها لقد كان جسمها ناعما كالحرير وبطنها ومؤخرتها الضخمة وهي تهتز وترتعد ( شطاياها ) امامي وجسمها الابيض الشهي كالزبدة البيضاء نعم لقد قمت بلحس كسها وافخاذها مرورا في بطنها ذو السرة الكبيرة وكرشتها الرجراجة وكأنها تحمل جنينا في شهرها السابع كنت امص حلمات ثدييها بقوة واعضهما بقوة كنت اضع وجهي بين ثدييها وارص ثدييها على وجهي وانفي واشم رائحة جسمها المثير كنت الحس رقبتها واقبلها بجنون كنت اقبل خديها والعق شفتيها كنت ارشف من لعاب فمها كانت بعض اسنانها داكنة بسبب شربها للسجائر بشراهة بالغة كنت استطعم النيكوتين في لعابها لاأعرف لقد اصبت بجنون الشهوة كنت الحس انفها لاأعرف لماذا انا اصبحت بهذا الانحطاط اشم رائحة عرق اباطها التي امدت قضيبي بالطاقة والشهوة وجعلته اكثر صلابة واشتدادا وغلظة واكثر طولا مما كنت اظن كنت اقلب جسم عمتي الى الجهة الاخرى كنت افتح فلقتي مؤخرتها الضخمة كنت العق خرمها بلساني والقطنة الطبية البيضاء مازالت في فتحة شرجها .. لم أعد احتمل .. وكانت الخادمة تقول : الخادمة : طيب يااحمد بسرعة .. نيكها .. نيكها .. نيك القحبة بنت الكلب وخلينا نخلص منها . نعم لقد حان وقت الجد والنيك رفعت ساقيها وفتحت فخذيها ثم قمت بتفريش قضيبي على فوهة كسها وشفرتيها ذو الاسمرار الداكن قليلا ثم ادخلت قضيبي وزوبي الذي هوى بسهولة تامة بسبب ممارستها الزناء وارتكاب الحرام لعلاقتها السرية بأم ماجد (القوادة) أثناء مرض عمي في الفراش كما قالت لي الخادمة !! نعم لقد غاص قضيبي وزوبي في غياهب كسها البركاني الحاااار حتى احسست بنشوة السعادة والنعيم الابدي ثم قمت بدك عمق ( فرجها ) بقوة وبشهوة وبلهفة وجنون وكأنني كلب مسعور حتى اشتد جسمي وغاب عقلي عن الوعي ثم واصلت النيك بقوة ونشاط مستمر حتى غطت شهوتها البيضاء اللا ارادية قضيبي كنت ارتفع بقضيبي عاليا ثم اهوي به في بئر كسها العميق حتى يلامس احشاء بطنها كنت اتوقف برهة من الزمن وزوبي مستقرا في نعيمها الابدي وكنت اخشى ان اترك هذا النعيم واخرج قضيبي منه لحظة واحدة فأكون لااستحقه.. كنت ابوس كل شيء بجسمها كنت الحس العرق الذي يسيل من ابطيها كنت انيكها رافعا ساقيها وكان بطنها تحتي يرتعد ويرتج وكأن امواجا متلاطمة تلقي بي يمينا وشمالا . لقد استعرت شهوتي ووصلت الى اقصاها ولم اكن الا كلبا مسعورا منحطا ليس له قيم او اخلاق .. نعم لقد ازدادت واشتدت حركة النياكة كنت ادك قعر كسها بقوة عاتية حتى ظننت ان قضيبي سيشق عمق كسها .. كنت اتصبب عرقا رغم ان جهاز ( التكييف البارد ) يعمل بكل قوة وكانت الغرفة باردة .. لم اعد اطيق تلك الشهوة كنت انتظر لحظة النهاية التي لابد منها وبالفعل لم اتمالك نفسي عندما وضعت شفتاي الاثنتين على شفتيها وانا العق لعابها الدافيء حتى فاجئتني النشوة والسعادة الكبرى والنعيم الابدي فتصلب جسمي النحيل واشتدت عروقي وارتعشت اطرافي ثم قذفت سائلي المنوي الابيض في عمق فرجها وبطنها ليستقر في رحمها ليحقق ماتتمناه عمتي المحرومة من انجاب ابناء ذكور وليفتح على عمي بارقة امل جديدة في ان يكون هذا الجنين ابنا ذكرا يحمل اسمه . لم استطع اخراج قضيبي حتى قذفت اغلب سائلي المنوي في عمق رحمها ثم قمت بأخراج قضيبي وقذفت ماتبقى من سائل قضيبي المنوي فوق كسها حتى غصت شفرتيها من لبني الابيض وكان شعر كسها يملئه المني الابيض . لقد رجع عقلي لي ثم رأيت منظر عمتي فأحسست بالندم والذنب العظيم لم اصدق مافعلته بزوجة عمي بل في عمتي دلال التي ربتني والتي اعتبرها كأختي الكبرى .. لالالالا غير معقول !! كيف حصل هذا ؟؟ لم اصدق مافعلته ومافعله الشيطان بي لقد كنت احس بالفشل والاحباط والذنب العظيم .. لقد خرجت من غرفة عمتي وتركتها ورائي ممدة على السرير مفتوحة الساقين والمني الابيض يسيل من شفرتيها ومابين فخذيها . لقد قررت السفر الى اهلي لمدة اسبوعين هروبا من الجريمة ولكي اعرف كيف تصبح الأمور بعد جريمة الأغتصاااااب التي اقترفتها بحق عمتي ( دلال ) . قبل سفري التقيت بالخادمة وشرحت لها عن خوفي العميق لو ان عمتي دلال حملت بجنين مني وماذا سيكون موقف عمي من زوجته المسكينة التي لاذنب لها وخصوصا انه اذا عرف من الطبيب انه غير قادر على الأنجاب من زوجته دلال المتلهفة لأبن ذكر يرفع أسم العائلة ويرث عمي ؟ للتواصل مع النساء الناضجات
  22. اسمه (.......)هو يروى حكايته فى أولى كلية تجارة وباعيد السنة مع الأسف طلعت بأربع مواد.. بابا متوفى من مدة طويلة وماما تجتهد فى تربيتنا.. لى خال عايش في القاهرة ..متعاطف معانا وبيساعد ماما دايما .. ويعطى ماما فلوس وبيجيب مواد تموينية كتيرة وهو جاى مساعدة لنا عشان المعاش صغير.. ولما ماما تتزنق فى أى فلوس بتروح له القاهرة وتستلف منه وهو مش بيتاخر عنها أبدا إحنا ساكنين فى بلدة اسمها .... مركز .... وأنا زى أى شاب فى بلدة صغيرة خجول زى اغلب الشباب فى البلدة إحنا بنروح فى الأجازة الصيفية عند خالى ونقعد أسبوع ومرات خالى بتحبنا جدا وبتحب ماما وصديقتها كمان يعنى واخدين على بعض أوى.. المهم ماما سافرت لخالى عشان ترجع فلوس كانت سلفاها منه وجابت سهام بنت خالى معاها عشان تقضى يومين عندنا وتتفسح.. كانت أول مرة تعملها.. إحنا كنا بنروح عندهم دايما فى أجازة الصيف.. ولما خالى بييجى كان بيتغدى معانا ويمشى فى نفس اليوم لظروف عمله سهام كانت واخدة دبلوم تجارة نظام خمس سنوات وقعدت كان عندها حوالى 26 سنة واشهر قليلة كانت لسة بدون زواج مكنتش بتخرج كتير عشان إلا مع إخواتها ولها اتنين اخوات اولاد وهما اصحابى او بتخرج مع مامتها او مع خالى يعنى معملتش اى علاقة مع اى شاب قبل كدة ماما الحت على خالى انه يوافق انها تيجى تقضى يومين عندنا وتغير جو وخالى وافق سهام كانت جريئة عنى بحكم انها من القاهرة وانا كريفي كنت خجول شوية سهام كانت بتلبس بيجامات جيل جاهزة قطن وناعمة اوى بس جاكيت البيجاما كان بيغطى حتة صغيرة من البنطلون والبنطلون بينزل لتحت يعنى على اول السرة وبطنها مسحوبة اكيد البيجاما مكنش بتغطيها.. وطيازها من ورا برضه البنطلون مكسمها اوى.. والبزاز كانت واقفة وشادة كدة.. المهم البيجامات اللى بتلبسها كانت بتفسر جسمها اوى وكانت مهيجانى اوى ودى كانت اول مرة ان بنت غير اخواتى البنات تيجى تقيم مدة عندنا انا كنت مخلص مذاكرة المواد التي رسبت فيها يعنى مكنتش باذاكر خالص وهى جت فى الوقت ده.. اختى وماما كانو بيقعدو فى اوضة النوم عشان اختى بتذاكر وانا وسهام كنا بنقعد فى حجرة الانترية عشان فيها التليفزيون.. حصل بيننا صداقة كدة وتآلف وود بيننا بحكم اننا قاعدين مع بعض طول النهار وقعدنا نحكى لبعض مواقف ونهزر ونقول نكت لبعض خدنا على بعض اوى واستريحنا لبعض اوى هى كانت اول مرة تقعد مع شاب تحكى معاه خارج مراقبة اخواتها وابوها وامها وانا برضه كانت اول مرة آخد راحتى مع بنت وفى نفس الشقة مع بعض انا كان عندى اثارة طول الوقت من البيجامات اللى بتلبسها ومفسرة جسمها اوى المهم اختى كانت بتروح المدرسة وماما كان بييجى اصحابها وجيرانها بحكم انهم كلهم ستات بيوت كنا بندخل المطبخ انا وسهام عشان سهام تعمل القهوة للضيوف ونضحك ونقول نكت لبعض فى المطبخ احيانا كنت اقول لها نكتة خارجة شوية تضربنى على ايدى وتقول لى يا قليل الادب قربنا من بعض اوى ومرة واحنا قاعدين ومشغلين التليفزيون وبنحكى قالت لى انهم راحو رحلة مرة اسكندرية مع المدرسة والمشرف من مديرية التربية والتعليم استظرف بنت من الرحلة وبقو يخرجو ويرجعو مع بعض وطول النهار على البلاج سارحين مع بعض المهم خلوهم برة وراح لها الحجرة ونام مع البنت دى وفتحها وبقت مصيبة والبنت كانت عاوزة تموت نفسها وخايفة من اهلها لان الموضوع هيتفضح لمل تيجى تتجوز انا سمعت القصة دى هجت على الاخر اول مرة اسمع بنت تقول كلام زى دة مش ولد المهم انا كنت هايج اوى وعاوز ابوسها وحاسس انها هى كمان لها مزاج بس نبتدى ازاى انا حسيت بكدة من الحكاوى اللى كنا بنحكيها والكلام اللى كنا بنقوله لبعض ماما نزلت تحت عشان تشترى فاكهة من الباعة السريحة كنت قاعد انا وسهام ومستنى ماما تناديلى عشان انزل اخد الحاجة اللى اشترتها واحنا قاعدين لقيت سهام اتحركت فجاءة ومسكت عينيها ناموسة دخلت فى عينيها وقعدت تدعك فى عينيها واحمرت ودمعت وكل شوية تدعك عينيها عشان بتدمع قلت لها هاحط منديل على عينيكى وانفخها عشان الاحمرار يروح وافقت وجبت منديل وحطيته على وشها وغطى وشها وعينيها ونفخت فيها كذا مرة استريحت لما عينيها سخنت من النفخ انفخ تانى ماشى عنيا هديت فعلا على النفخ نفخت تانى وبعدين قمت نازل على فمها وبستها والمنديل مغطى وشها يعنى البوسة من فوق المنديل ماما ندهتلى ونزلت اجيب الحاجة اللى اشترتها وبعدها قعدنا مع ماما وبعدين اتغدينا ونمنا شوية العصر صحينا بقى الساعة سبعة تقريبا ودخلنا اودة الانترية عشان اختى هتبتدى تذاكر وماما قاعدة معاها على فكرة لما بستها والمنديل مغطى وشها سكتت ولما قمنا وشلت المنديل ابتسمت يعنى كانت موافقة لما دخلنا الانتريه وقعدنا وبالصدفة كان فى فيلم واتنين بيبوسو بعض احنا الاتنين قربنا من بعض فى وقت واحد وبسنا بعض كانت دى اول بوسة فى حياتى بجد قبل كدة كان فى حجات عبيطة لكن دى كانت عميقة طبعا قعدنا شفايفنا على بعض لمدة طويلة ولقيتها بتدخل لسانها فى فمى كانت ممتعة اوى هى جريئة عنى ايدى كانت على رقبتها وقعدت ابوس فى رقبتها وورا ودانها وهى سابت نفسها المهم دخلت ايدى جوة البيجاما ومسكت بزازها وقعدت افركهم بايدى واحسس على الحلمة والبزين طبعا وبعدين نزلت ايدى لتحت ووصلت لكسها كانت لابسة كمبليزون ايدى مشيت برة الكمبليزون ووصلت لتحت وقعدت احسس على الشق من برة الكلوت هى كانت حاطة ايدها على وركى طبعا زوبرى كان واقف جدا حركت ايدها ولمستة كانها بتعدل نفسها عاوزة تمسكة اتحركت تانى كانها بتعدل نفسها وحطت صباعها عليه باستحياء كدة انا حطيت ايدى على ايدها عشان تمسكة كويس وتضغط عليه كل ده بدون اى كلمة منى او منها الغريزة هى اللى بتحركنا ثوانى وجبتهم انا وهى فى نفس الوقت كانت الاثارة شديدة جدا لكل منا واول مرة فى حياتنا انا وهى اول مرة ابوس بنت وامسك بزها والمس جسمها واحسس على كسها من برة الكلوت بس اخدت راحتى ولمدة مش قصيرة وهى كمان راجل بيبوسها ومسك بزازها ووصل لكسها وهى ماسكة زوبره هى كانت ماسكاة طبعا من خارج الهدوم بس حست لما جبتهم بتقوللى اية اللى حصل قلتلها جبتهم قلتلى وانا كمان قلتلها انا حسيت بيكى لما جبتيهم قلت لها انا اتمتعت اوى قلتلى مش اكتر منى انا جسمى كلة اترعش اول مرة احس بالمتعة دى انت ايدك وصلت فين يا مجرم قعدنا نضحك انا كنت ناوية نبوس وبس مش اكتر انتى اول مرة بجد تحسى بكدة اول مرة بجد عمرى ماحد لمسنى انت اول واحد يعنى محدش لمسك خالص دى اول مرة شفت انا اترعشت ازاى ايوة انا حسيت طيب لما بتجيلك اثارة بتعملى اية بالمس نفسى من برة لغاية ما استريح بس اللى عملناه امتع بكتير قوم غير البنطلون احسن عمتى تاخد بالها وانتى؟ انا ؟غرقت مية من تحت! طيب قومى غيرى انتى كمان الكلوت ,بس لما تغير وترجع ،عشان عمتى متاخدش بالها واستمرينا على كدة كل يوم نصحى من النوم العصر وندخل الانترية ونقعد نبوس فى بعض ونحسس على جسم بعض . ماما واختى كانت بتنام الساعة 12 عشان الصحيان للمدرسة احنا كنا بنسهر لحوالى الساعة 2 صباحا كانت سهام تقوللى عاوزة اقعد على رجلك كانت تفتح رجليها وتقعد على رجلى ووجهى مقابل وجهها ونشد جسمنا على بعض وكسها يلمس زوبرى واحنا بملابسنا مكناش نقدر نقلع ملابسنا لان ماما احيانا بتقوم تروح دورة المياة بس نبوس بعض وامسك بزها ونضعط على بعض ظلينا على كدة لفترة طويلة كنت احيانا احاول ادخل ايدى داخل الكلوت عشان احسس على كسها كانت بترفض خايفة احسن تحصل مصيبة تقوللى اعمل معروف بلاش لكن احيانا كانت بتثار اوى مكنتش تقدر كانت بتسيب ايدى تدخل جوة الكلوت وتسيبنى احسس على كسها من اللحم مباشرة الاكتر انها بتكون فاتحة رجليها كل كام مرة كانت بتسيب نفسها ومتقدرش تمنعنى كانت تقوللى انا باخاف من نفسى مش باخاف منك مش باقدر اتحكم فى روحى قعدنا لفترة كدة مستمتعين ببعض ومرة ماما كانت نازلة القاهرة عشان واجب عزاء وسهام اصرت انها تنزل معاها عشان الاحراج لان انا وهى هنبقى لوحدنا اختى كانت فى المدرسة وانا وسهام لوحدنا فى الشقة ماما قالت لها اقعدى مع اخوكى لغاية ما **** ترجع من المدرسة هو انتو غرب عن بعض انتى لحقتى تقعدى معانا وانا نزلت مع ماما عشان اركبها القطار للقاهرة وسهام مكثت لوحدها لحين عودتى من المحطة رجعت لقيتها مستنيانى ولابسة فستان الخروج لانها كانت هتسافر مع ماما قلتلها هاقلعك فستانك والبسك البيجاما قعدت تضحك وتقول ربنا يستر ابتديت اقلعها واحنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض وطبعا حاضنين بعض وبنحك جسمنا فى بعض دى كانت اول مرة فى حياتى اشوف انثى بتخلع هدومها قلعتها السوتيان وقعدت امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات كانت تقوللى عضها اوى باسنانك(تقصد الحلمة وبعدين قلتلها اقلعى الكلوت عاوز اشوف بتاعك ضحكت وقالتلى ابتدينا نزلت البنطلون والكلوت عند ركبتها اول مرة فى حياتى اشوف كس امراة حقيقى زوبرى وقف جامد اوى قالتلى انا كمان عاوزة اشوف بتاعك انا كنت قاعد على السرير احنا كنا بنلمس من جوة الهدوم مكناش بنشوف الاعضاء نزلت بنطلون البيجاما ونزلت الكلوت وشافت زوبرى واقف عاوزة تلمسيه آه نفسى تعالى امسكية انا كنت قاعد على السرير جت ومسكتة ,دلكيه, عاوز تجيبهم اه اوعى ييجو عليا احسن تحصل مصيبة متخافيش قربى شوية قربت منى وبايدى الشمال بادلك زوبرى والايد التانية باحسس على كسها اتدورى عاوز اشوف طيزك من ورا اتدورت هى الطيز كمان بتثيركم اه جدا اول مرة اعرف دى انا كنت فاكرة انة من قدام بس هو اللى بيثيركو بالراحة اعمل معروف متخافيش انا جبتهم وهى كمان اثيرت وجابتهم كنا مكسوفين من بعض احنا الاتنين شربنا شاى واكلنا لقمة وقلتلها تعالى بقى هنعمل اية تانى بس تعالى نتمتع شوية انت هتموتنى انا مش قادرة انا تعبت انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة انا عاوزاة يدخل جوايا مليش دعوة انا عاوزة اتجوز دلوقتى عشان يدخل فيا ههههههههههههه انا تحت امرك يللى بينا قعدت تضحك انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة وباتعب اكتر لما تلمسنى مش هاستريح الا لما يدخل جوايا قعدنا شوية هى كانت لبست الكلوت والسونتيان قلعتها السوتيان والكلوت بلاش الكلوت اعمل معروف متخافيش نامت بعد ما قلعت وانا نمت فوقها بس قالتلى مش هافتح رجلى انا خايفة احسن جسمى يسيب ومقدرش اتحكم فى روحى انا عاوزاه جوايا بس هتحصل مصيبة لو دخلته نمنا فوق بعض وقعدنا نبوس ونحضن بعض ونلحس جسم بعض كنا اكثر جراة المرة دى انا وهى وفى النهاية دخلته بين وراكها وهى قافلة رجليها وبيحك فى كسها وهى قافلة رجليها وجبتهم بين وراكها وهى اتهزت وجابتهم قعدنا حاضنين بعض ونبوس بعض وانا فوقها خليك شوية فوقى اقولك حاجة قول انا كان نفسى اعمل ده معاكى من اول يوم ما جيتى باستنى وانا كمان انا كنت هايج باستمرار من اول يوم ما جيتى انت بنطلونك كان منفوخ باستمرار كنت واخدة بالى ان بتاعك واقف يا مجرم طيب واية اللى خلانا نتاخر كام يوم كدة اعملك ايه انت حتى اول ما بستنى بستنى من فوق المنديل اللى كان مغطى وشى انت خجول شويتين قضينا وقت حلو وبعدين قالتلى اما اقوم اغسل الكلوتات قبل ما عمتى او **** تيجى من برة انا كنت باحطهم فى شنطة الهدوم ومعنديش تانى ريحتهم طلعت من نزول الافرازات قامت تغسلهم وقعدت وراها على كرسى الحمام وحاضنها من طيزها من ورا ده كان اليوم الوحيد اللى قلعنا ونمنا فوق بعض لان ماما سافرت واختى كانت فى المدرسة الايام اللى بعدها كنا زى الاول بملابسنا ونبوس بعض وادخل ايدى جوة ملابسها وامسك بزازها واحسس على كسها من برة الكلوت واحيانا قليلة من جوة الكلوت سهام مكثت عندنا 3 اسابيع كانو امتع 3 اسابيع فى حياتى كلها . خالى اتصل وقاللى ابعت سهام كفاية كدة ماما قالت له خليها يومين كمان معلش اصل فى ظروف كدة لما اقابلك هاحكيلك تقريبا كان جاى لها عريس طول الطريق واحنا مسافرين كانت بتبكى وتقوللى هتوحشنى ومش هاشوفك تانى ليه بقى انا هاجى كتير وهنتكلم فى التليفون قلتلها دى كانت اجمل ايام عمرى اللى قضيتها معاكى وانا كمان اجمل ايام حسيتها معاك حسستنى بجسمى وانى انثى واتمتعت معاك اوى وصلتها بيتها وبيتت ورجعت تانى يوم وطبعا اختلست ثوانى وبسنا وحضننا بعض المهم عرفت انة كان جاى لها عريس بس محصلش نصيب وكنت باروح كل فترة ابيت وارجع تانى يوم ونختلس بعض الوقت ونبوس بعض ماما زى اى ست بيت كانت على نياتها ومشكتش فى اى حاجة ولا جه على بالها اصلا المهم رحنا فى اجازة الصيف خالى بعت لنا وسهام كانت هتتخطب وحددوا ميعاد الخطوبة واحنا رحنا قبل الخطوبة بكام يوم برضه اختلسنا بعض الثوانى وحضننا بعض وبسنا بعض سهام كان لها اخين وكانو فاتحين مكتب كمبيوتر متخصص فى رسائل الدكتوراه وطول النهار فى المكتب وكان لها اخت اسمها امل فى اولى اعدادى ورايحة تانية اعدادى يعنى قربت من 14 سنة بس جسمها ما شاء **** تقول انها اكبر من كدة وصدرها كان حلو وكانت بتلبس سوتيانة بس اصغر مقاس واحنا عندهم كان خالى برة ومرات خالى مع ماما فى المطبخ ومعاهم سهام جت امل وجايبالى الشاى وقعدت معايا انا كنت واخد عليها اكتر من كل اخواتها بحكم انها قريبة من سنى انا اكبر منها بسبع سنين وكانت شقية اوى حطت صينية الشاى وقعدت اقولك حاجة قولى ايه فى ايه لا خلاص مفيش قولى يا بنتى انت امبارح! ايه ؟ خلاص بقى مش مهم متقولى يا بت فى اية انا ها !شفتك ها! بتبوس سهام قالتها بسرعة خاطفة كانها خايفة ان الكلمة تتحاش فى فمها ومتخرجش من فمها طبعا انا صعقت واترعبت وبعدين ولا قبلين طبعا قلتى لمرات خالى لا طبعا ليه؟ لا طبعا لو قلت لماما كانت هتبهدلها وتبهدلك وحاجة كمان ايه .. انت كنت مبسوط اوى انت وسهام.. عرفتى ازاى؟ اصلك كنت مغمض عينيك انت وهى..اقولك حاجة كمان , قولى, شفتك وانت بتدخل ايدك هنا وكنت بتنزلها تحت تقصد انى كنت بامسك بزازها انا غلطت يا امل بس أوعى الكلام ده يوصل لاى حد أحسن تحصل مصيبة متخافش محدش هيعرف **** جدعة برضه!! استريحت نسبيا لما وعدتنى انها مش هتقول لحد المهم بعد الواقعة دى انا كنت قلقان ونفسى نسافر بسرعة ومحصلش اى كلام بينى وبين امل وسكتنا وتناسينا اللى حصل واحنا راجعين منيا القمح ماما قالت لخالى هناخد امل معانا تقضى يومين وتغير جو قال خالي:انا مش عاوز اتعبكم ماما:مفيش تعب ولا حاجة ,خالى وافق وجت امل معانا اثناء السفر كنت بامشى معاها وماسك ايدها عادى يعنى بنت خالى بس مفتحناش اى كلام عن الموضوع اياه خالص لما وصلنا البيت اختى كانت ابتدت تروح الدروس فى الاجازة الصيفية وتذاكر بقى وواخدة الموضوع جد اوى عشان عاوزة تكمل وماما دايما بتقعد معاها لما تبتدى المذاكرة عشان تعمل لها شاى او سندويتشات وتشجعها على المذاكرة امل كانت بتقعد معايا اغلب الوقت لما كنا ندخل المطبخ نعمل اى مشروب كنت باعدى من وراها وامسك وسطها على اساس ان المطبخ ضيق خفيف خفيف يعنى لمس بسيط وهى برضه كانت بتعمل كدة امل كانت بتلبس بيجامات جيل ناعمة زى اللى كانت بتلبسها سهام بس البيجاما كانت ضيقة عليها شوية على اساس ان جسمها بينمو بسرعة فى السن ده كانت محزقة عليها ومفسرة جسمها اوى والكلوت بتاعها كان واضح اوى تحت البنطلون المهم كانت تقعد تزقنى وتضربنى وتجرى مرة كنا قاعدين انا وهى فى حجرة الانتريه.. امل ..نعم.. انتى مقلتيش لية لمرات خالى.. مش عارفة, بس لو قلت كانت هتحصل مشكلة كبيرة وبعدين لقيتكو مندمجين وهيمانين اوى.. انتى شفتى اية بالظبط كلو كلو.. بجد شفتى كل حاجة.. ايوة كلو كلو انا كنت جايبة الشاى ولقيتكو مندمجين اوى مرضتش ادخل شفتكو من بين الضلفتين.. وبعدين انتى اول مرة تشوفى منظر زى ده؟ بصراحة اه انا تنحت !!طيب وبعدين.. ابدا ابدا ايه انتو كنتو حاسين بايه؟ ساعتها اكيد كنا متمتعين اوى, انا حسيت كدة كنتو مغمضين عينيكو ورايحين.. المنظر ده اثارك؟ ضحكت!! بجد قولى ياامل.. اكيد طبعا اثارنى اثارنى جدا.. كمان طبعا انا بتاعى وقف من الحوار ده وحاولت اخبيه.. انتو كنتو بتعملو ايه انت وسهام؟ احنا عملنا حجات كتير.. زى ايه؟ مينفعش تتشرح.. ليه؟ مش هاعرف اشرح.. طيب انتو ابتديتو ازاى؟ امل وهى بتتكلم كان باين عليها الاثارة وكلامها كانت حروف بتضيع منه وجسمها كان بيتهز كدة ومش مظبوطة وايديها كانت بتتحرك كتير وفى وسط الكلام كانت بتشبك ايدها فى بعضها وتحطها على بتاعها بطريقة لا ارادية كدة كل ده وصلنى .. قللى اول مرة حصل اية ؟بصى يا ستىخرجت جبت منديل من برة ورجعت كنا قاعدين نحكى انا وسهام وبعدين دخلت ناموسة فى عينها وعينها دمعت وكل شوية تدعك فيها انا حطيت المنديل على عنيها عشان انفخ فيها عشان الحرارة بتاع النفس هتهدى عينيها امل كانت ساكتة خالص وقلبها كان هيقف حطيت المنديل على عنيها كدة انا باحكى لامل ونفخت فى عنيها وبعدين ها ..نزلت مرة واحدة على شفايف امل وحطيت شفايفى على شفايفها القبلة طولت اوى وحضنت وجهها بيداى ودخلت لسانى فى فمها الخبرة والجرأة اللى اكتسبتها مع سهام شجعتنى بالاضافة الى حركات امل وكلامها المتقطع وقلبها اللى كان بيدق بسرعة كل دة وصلنى الى انها عاوزانى اجرب معاها اللى عملته مع سهام خصوصا انها شافتنا وحصل لها اثارة شديدة باعترافها قطعنا القبلة بعد مدة عشان نتنفس عاوزة نكمل مرديتش بس عينيها كانت بتقوللى اعمل كل حاجة عملتها مع سهام واكتر ابتدينا نبوس بعض من تانى وايدى اتسحبت داخل البيجاما ومسكت بزازها ابتديت احسس على بزازها وامسك الحلمة واضغط عليها واشدها لبرة وبعدين خرجت ايدى ودخلتها من تحت جاكيت البيجاما وحسست على بطنها وبعدين نزلت لتحت امل مش بتلبس كمبليزون حطيت ايدى على وراكها على البيجاما وقعدت ادلك فيهم وبعدين دخلت جوة وراكها وحسست على كسها من برة البيجاما فتحت رجليها والبنطلون كان ماسك عليها شوية دخلت ايدى جوة الكلوت وقعدت احسس على كسها على الشق من فوق لتحت امل لم تبدى اى اعتراض خالص سابت ايدى تتحرك جوة الكلوت بدون اى اعتراض عكس سهام كانت بترفض بشدة انى ادخل ايدى جوة الكلوت المهم مسكت ايدها وحطيتها على زوبرى من غير قلع الملابس ضغطت عليه بشدة لدرجة انه وجعنى وظلت ماسكاه طول الوقت كنا بناخد نفسنا ونرجع تانى نحط شفايفنا على بعض وطبعا ايدى على جسمها فوق او على كسها اخدنا وقت طويل اوى عشان كانت اول مرة مع امل لما استريحنا بتقوللىانت عملت كدة مع سهام ضحكت وسكت ..قوللى بجد.. أيوة عملنا كدة.. انا هاقوم اقلع السنتيان عشان ايدك تتحرك براحتها.. وقامت جريت بسرعة وقلعتها وجت.. مش كدة احسن اتبسط دا انا هاموت مش قادرة قلبى هيقف وجسمى كله بيرتعش وبتنزل منى حاجات من تحت كتيرهو فى امتع من كدة فى الدنيا انا عاوزة اقعد عندكو مش عاوزة ارجع القاهرةانا هاقوم اقلع الكلوت استنى ثوانى ..شديتها من ايدها وقعدتها يا مجنونة اوعى تعملى كدة عمتك تاخد بالها الكلوت ظاهر بوضوح تحت بنطلون البيجاما يعنى لو قلعتيه عمتك هتاخد بالها..عشان تاخد راحتك ..هاخد راحتى وانتى لابساه.. اول يوم كانت عاوزة نفضل صاحيين للصبح قلتلها عمتك لو صحيت هتشك ممكن تفهم حاجة وبصعوبة قومتها الساعة ثلاثة فجرا انا جبتهم مرتين وهى اترعشت مرات اكتر منى بحكم سنها كانت هايجة اوى امل كانت بتنام فى حجرة نوم لوحدها وكانت بتتاخر الصبح فى الصحيان من المجهود اللى كنا بنعمله كانت ماما تنزل تشترى حاجة من تحت من الباعة الجائلين كنت ادخل عند امل وابوسها واحضنها وهى نايمة كل ما ادخل الاقى الزرار الاول فى البيجاما مفتوح مش عارف كانت مقصودة ولا بيتفتح وهى نايمة كنت افتح البيجاما واقعد امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات بتاعتها ..كانت تقوللى عمتى فين؟ اقولها تحت بتشترى حاجات اقعد ابوس فيها وامص بزازها تمسك ايدى وتحك بيها كسها من برة البيجاما وطبعا بعدها بادخل ايدى جوة الكلوت واحسس على الشق من جوة تقوللى انت هتموتنى مرة واحنا قاعدين مع بعض سئلتنى انت مدخلتش بتاعك فى سهام ؟بس جاوبنى بجد..لا طبعا انتى مجنونة ولا اية.. بزمتك محصلش ..مستحيل يا امل.. يعنى لو فتحتها هاعمل لها مصيبة لما تتجوز.. اصله بياكلنى اوى وانت بتحط ايدك علية ونفسى تدخلة جوايا, باحس بيه بيقفل ويفتح جامد كدة يعنى بينبض بشدة انا عاوز اسئلك سؤال..اسئل.. يوم ما شفتينا مقلتيش لمرات خالى لية؟.. انا بابص بالصدفة كدة من طرف الباب اتجمدت لما شفتكو وقلبى كان بيدق بسرعة ومش عارفة اتنفس وحصل لى اثارة شديدة اوى وتحت كان بينبض بشدة لدرجة انى كنت باضغط علية بايدى جامد وغرقت مية من تحت كان نفسى احس الاحساس اللى انتو حاسينه.. عارف كان نفسى اقلع ملط وادخل عليك واقوللك اعمل فيا اللى بتعمله مع سهام .. يومها طول الليل فضلت صاحية وعندى اثارة شديدة ومش قادرة اطرد اللى شفته من دماغى وبتاعى عمال يفتح ويقفل وغرقت مية لدرجة انى اول ما صحيت دخلت الحمام وغيرت الكلوت وعمالة اقول يا رب عمتى تقول لبابا وتاخدنى عندكو على امل انك تعمل معايا كدة ولو معملتش مكنتش هاسيبك الا لما تعمل… انا حسيت ان لكى رغبة اعمل معاكى كدة من اول ما عرفت انك شفتينا حسيت انك عاوزانى اعمل معاكى ..لو مكنتش عملت كنت موتك ..انتى معلوماتك ايه عن الجنس.. قبل كدة انا عارفة كل حاجة من خامسة ابتدائى .. بتتكلمى جد.. ايوة يا ابنى مدارس حكومية!! دا انا عرفت متأخرة اصحابى عارفين من ثالثة ابتدائى كل حاجة ايوة من البوس لغاية الولادة بالتفاصيل بس اول مرة اجرب المتعة دى معاك انا كنت باشوف القبلات بين الممثلين وكانت بتثيرنى اوى اكتر من كدة مافيش اشمعنى من الاتنين الغفر اخواتى مش باقدر اتحرك ولو مش موجودين يبقى بابا او ماما .. المهم بقى لما كنت بادخل اصحيها وماما تكون تحت بتشترى حاجات قلتلها اقلعى البنطلون.. عمتى تحت؟ ايوة وهتتاخر .. فى ثوانى قلعت البنطلون والكلوت وقعدت احسس على كسها وبعدين وطيت عليها وقعدت الحسة آه آه آه آه … يخرب بيتك هتموتنى حرام عليك مش قادرةعمال يفتح ويقفل عاوز حاجة تدخل فيه.. اعتقد لو انا دخلته فيها مكنتش هتمانع كانت لما بتهيج بتفتح رجليها على الاخر ماكنتش مدركة انها ممكن يحصل لها مصيبة لو اتفتحت الاحساس ده كان بعيد عن دماغها تماما لان كل مرة تفتح رجليها على الاخر و معندهاش اى مانع انى امص او الحس او حتى ادخل صباعى فيها النشوة بتخلى جسمها يفك وتسيبنى اعمل اى حاجة وكل حاجة لو عاوزالمهم خليتها تمص زوبرى كام مرة مقدرتش اعمل كدة مع سهام انما امل دى مجنونة وكانت هايجة اوى… قوللى بقى انت اقصى حاجة عملتها مع سهام وصلتو لفين؟ انا عملت معاكى اكتر من سهام بكتيرمش معقولة بس مرة واحدة قلعنا عريانين ملط ونمنا فوق بعضينا.. آه آه آه آه آه نفسى فى كدة اوى اموت ونعمل كدة بس لو سمحت الظروف.. استمرينا على الوضع دة طول مدة اقامة امل عندنا وفى مرة ماما نزلت تقبض المعاش طبعا فيها مش اقل من ساعة ونصف دخلت صحيت امل وقلتلها مكنتش مصدقة قلعنا انا وهى ونمنا عريانين فوق بعض كانت بتفتح رجليها وانا ادخل بين رجليها انا خفت من روحى قلت لها اقفلى رجليكى كنت خايف ان زوبرى يدخل كسها زوبرى واقف على الاخر وهى فاتحة وراكها على الاخر وانا فوقها مكناش هنقدر نتحكم فى روحنا ومكناش هنقدر نقاوم انا وهىاقفلى رجليكى يا امل اعملى معروف انا تعبانة اوى يا سميرمعلش اقفلى رجليكى وانا هاطلع فوقك وانتى قافلة رجليكى طلعت فوقها ونمنا فوق بعض مدة طويلة وجبتهم بين وراكها على طرف كسها .. قومى اتشطفى بسرعة قامت بسرعة واتشطفت ورجعنا إستريحنا ونمنا تانى فوق بعض وخليتها تنام على بطنها وركبت فوق طيزها وجبتهم تانى مرة بين لحم طيازها اتمتعنا اوى يومها متعة ما تتوصفش… انا مش عاوزة اروح القاهرة عاوزة اقعد معاكم هنا … سهام قعدت معانا 3 اسابيع لكن امل قعدت شهر معانا وخالى اتصل وقال كفاية كدة مكنتش عاوزة تروح ابدا وصلتها القاهرة وقابلت سهام اختلسنا بعض القبلات بعدها بشهرين كدة رحت عندهم … انت عملت اية فى البت سهام؟ بتسئل.. ولا حاجة..اصلها مش على بعضها .. ابدا انا ضحكت .. سيبك من امل ..اخبارك اية مع خطيبك كويس ماشى الحال مبسوطة معاة آه طيب وحنين ومحترم حلوة حنين دى يعنى مفيش بوسة كدة ولا كدة ضحكت يعنى.. يعنى اية؟ يعنى بسيط كدة ..طيب مفيش حضن كدة ولا بيدخل ايدة يمسك حاجات.. ضحكت .. يبقى حصل ..البركة فيك انت اللى علمتنى المهم امل راجعة مش مظبوطة ..ازاى ؟كل شوية يجيلها موبايل وتدخل الحمام وترد وتقعد مدة طويلة فى الحمام ماما هاتتجنن منها ومتعصبة عليها اوى وعاوزة تنزل تشترى اى حاجة المهم تنزل وخلاص وماما بتزعق لها ومش بترضى تنزلها اكيد انت لعبت معاها انا ملاحظة انها بتغير كلوتات كتيرماما بتقولها انتى بتغيرى كتير لية كدة ؟قالتلها نضافة يا ماما وعشان الحر بس.. انا فاهمة السبب دى هاتجنن كدة يا سمير دى لسة بدرى على سن الجوازهتفضل هايجة كدة.. المهم بعد مدة سهام اتجوزت وكنت باروح كل فترة عندهم وكنا بنختلس انا وامل الوقت ونبوس ونحضن بعض بس حسيت ان امل عاملة علاقات مع الشبان انا خايف عليها ان حد يفتحها لانها بتسيب نفسها خالص وبتفتح رجليها مش بتعرف تتحكم فى نفسها خالص انا ضميرى تاعبنى عشان انا اللى كنت السبب بس هى الظروف حصلت زى ما حكيتها كدة ربما لو مكنتش شافتنا انا وسهام مكنش حصل حاجة بينى وبينها خالص لان الموضوع مكنش فى دماغى من اساسة بس هى اللى شجعتنى ..امل جت مرة تانية عندنا وقعدت فترة كبيرة تصورو هى اللى قالت لماما عشان تقول لخالى انا زهقانة يا عمتى ومش طايقة البيت عاوزة اجى اغير جو عندكو يا عمتى ..ماما الحت على خالى ووافق وقعدت فترة عندنا وعملنا بلاوى بس البت دى مش هتجيبها البر ربنا يستر عليها انا كل مرة اقولها اقفلى رجليكى خايف احسن اتهور وادخله فيها وهى لما بتهيج بتنسى نفسها خالص وبتبقى عاوزة كل حاجة اقصى حاجة مرة قعدت ادلك زوبرى فى كسها وهى تقوللى اضغط كمان لقيت نفسى مش قادر وهادخله فيها قمت بسرعة من فوقها وخليتها تقفل رجليها انتى مجنونة يا امل هتعملى لنفسك مصيبة كدةانا مش بادرى بروحى ومش باعرف اتحكم فى نفسى المرة الاخيرة اللى جت عندنا كانت وصلت 15 سنة جسمها قرب اوى من جسم سهام بس مجنونة عن سهام 100 مرة وبزازها كبرت ووراكها وجسمها اتدور وانخرط بقت انثى بجد وانثى مثيرة اوى ….
  23. / e=320%2C220 أنا شاب عمري 22 سنه واسمي ماهر وأحب الجنس كثيرا أسكن أنا وماما الأرملة عمرها37 سنه كنت دائما أتمنى أن أنيكها لكنني أخاف ولو حتى أن أغريها بالجنس كانت تأتي إلى البيت من زياراتها وتخلع جلبابها وتظهر لي بجمالها وكنت دائما أسمع جاراتنا يقولن لها أن تتزوج لانها جميلة جدا وصغيرة فن يشاهدني معها يؤأكد أنها أختي من صغر السن الظاهر عليها لكنها لا تقتنع من جاراتنا وأنا كنت أراقبها دائما في الحمام كانت لا تلمس كسها يعني لا تمارس العادة السرية وفي أحد الأيام سافرنا إلى مدينه أخرى وسكنا فيها وفي اليوم الأول قالت لي ماما :حبيبي ماهر يجب أن نروح السوق نشتري بعض الحاجات فقلت لها نعم ونحن في السوق كانت ماما تتعرض لبعض المعاكسات من الشباب والتحرشات الملامسات كنت أصنع نفسي غير مدرك لذلك لكن في الحقيقة أنا في قمة السعادة لذلك كنت احب منظر ماما والرجال يعاكسونها ويحاولون لمس كسها وطيزها وهي تخجل أن تتكلم أو حتى تخبرني مع أنني أعلم وتكتفي بالتأفؤؤف وعندما صعدنا المكرو النقل الداخلي المذدحم والذي أنا كنت أقترب فيه من البنات والنسوان وأدلك ذبي في اطيازهم وأمسك أكساسهن أحياننا إلى أن تصرخ أحداهن أو لا تتكلم ولا واحدة وعندما صعدنا أنا وماما كانت زحمه شديدة الناس كثيرون جدا المهم وقفنا وورائنا بعض الشباب ثم بدأت التحرشات فهناك فتاة تصرخ وهنا مرأة تقول أنت قليل زوق وفجأء أحسست بيد تداعب بذ ماما فإنصب ذبي لهذا المنظر لكن ماما إبتعدة عنه وضربت يده وأنا أدعي أنني لا أشاهد شيئ وشاب أخر يدعك ذبه بطيزها من الخلف وهي تخجل من أن تصرخ فيه وكنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أداعبها أيضا وعندما ذهبنا إلى البيت خلعت ماما ملابسها وإرتدت ملابس داخليه وكما هي العادة عندنا ملبس فاضحة جدا للإثارة مع أن ماما لا تمارس العادة وأنا متأكد من ذلك لكنها ترتدي الملابس الشبه عاريه من أجل الحر فثوب نومها كان دائما قصير وشفاف لكنها ترتدي كلسون وسنتيانه دخلت أنا إلى غرفتي ووضعت فلم سكس وماما ذهبت للنوم كان فلم رائع جدا جدا عن شاب مثلي يعشق أن يرى أحد ينيك أمه أو أخته ويغتصبهم أغتصاب وهو يشاهد ثم ينكهم حلبت ذبي على هذا الفلم وجلست أفكر كيف لي أن أنيك ماما حتى نمت …………………. وبعد مدة قصيرة توفي والد صديقي العزيز سمير وهو من نفس عمري ومعي يدرس في الكليه فذهبت وقمت بعزائه ………… وبعد مده سنه كان سمير قد بدأ يحدثني عن عزابه مع أبيه وأنه كان صعبا جدا وكان يضرب أمه التي لاتبلغ من العمر الأن إلى 37 سنه … كنا أنا وسمير نتكلم عن قصص موقع سميرة وكنت أقرأها عنده في المنزل أحياننا وأحيانا عندي وخطر لي أن أقول لسمير أنني أشتهي ماما وبعد مدة تجرأت واخبرت سمير فقال لي بخجل تعرف يا ماهر أنني أشتهي أختي وماما أنا أيضا فقلت له ياه وما تستطيع توصلهم فقال لا فقلت له يجب أن نجد خطه لننيك امك وأمي فقال وأريد أن أنيك أختي أيضا أخت سمير هبه كانت جميله جدا وعمرها 17 سنه وبدأنا نخطط لكن من غير نتيجة إلى أن وصلت إلى خطة قد تنجح فقلتها لسمير وهي أن نجعل ماما وأمه يشاهدن أفلام السكس لأن في غرفهم تلفاز فنقوم بوضع الستلايت على محطة سكس ونغلق الجهاز وعندما تشغله ماما أو أمه سوف تشاهد أول محطة سكس فربمى تبقي عليها وتشاهدها … وقمنى بتنفيذ الخطة وبعد أسبوع اصبحت أتسمع إلى غرفة ماما في الليل ففرحت عندما سمعت تأوهات الشراميط ولكن السعادة الكبيرة عندما سمعت ماما تتاوه وتلاعب كسها يعني صارت تحب السكس وأم سمير أيضا نجحت الخطة معها ثم تركناهن يشاهدن السكس إلى مدة الشهر تقريبا حتى تأكدة أن ماما وأم صديقي أصبحتا مهووستين وتمارسان السكس مرتين أو ثلاث يوميا فكنت أسمع ماما في الحمام تداعب كسها وفي الليل ولا أدري عندما أكون خارج المنزل المهام الجزء الثاني من الخطة وهو الاصعب أن أقنع ماما بأن أنيكها رغم أن حلمي أن أشاهد الرجال والشباب ينيكوها ويغتصبوها وأنا أمامها ولكن الأن المهم أن أنيكها أنا ولاحقا تتم هذه الأمور …وأن يقنع سمير مامته كذلك ….لكن كيف فقلت لسمير أن نتركهم أيضا يشاهدون السكس يوميا لانهن أدمن على السكس لكن نريد أن يتعهرن ويتشرمطن لان نهايه المشاهده للأفلام للمرأء هو العهر والشرمطة يعني تصبح شرموطه لكن ماما وأم سمير لم تتعهرن يبدو لانهن يجب أن يشاهدن أكثر من ذلك وفعلا تركناهن يشاهد لمد شهر أخر لكن خلا هذا الشهر بدأت مشاهدة الأفلام تعطي مفعولها فأصبحت ماما تبقى تشاهد السكس حتى الصباح تقريبا وتنام إ‘لى الظهر وأنا سعيد بذلك لانها تتعب من اللعب بكسها والمشاهدة هذه أول خطوة نجاح والثانيه واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااو ماما لاترتدي تحت ثوب النوم شيئ رأيتها عندما خرجت من الحمام بعد أن إستيقظت فقلت لها ماما أنت تسهري كتير فقالت ياماما من الملل فقلت لها مش مشكلة على راحتك .وتابعت إلى التلفاز الذي في الصالون وجلست على الكنبه لتشاهد التلفاز وأنا أشاهد جسدها الجميل وشعرها المبلول بالماء وصدرها الظاهر قليلا والذي لم أراه قبل إلى في الحمام …. والثالثة :أيضا كنت في الكلية وعندما دخلت البيت كانت ماما في الحمام فنظرت إليها فكانت تداعب كسها وتتمحن وهنا أحسست أن ماما تقريبا ستصبح شرموطة لانها أصبحت تعشق السكس ..والمفاجئة عندما خرجت ماما من الحمام ماذا كانت تلبس كانت ترتدي ماما مايو بكيني وسنتيانه وتتألق جمالا وقاتلت لي بكل وقاحة من غير خجل اليوم الطقس حار جدا فقلت لها جدا جدا وأنا أتمتع بمنظرها وقلت سوف أستحم ولكن أريد أن أرتدي المايو أيضا يا ماما فقالت بإبتسامه طيب أنا راح اعطيك المايو وأنت أدخل دخلت الحمام إستحميت وخطر ببالي أن أدع ماما تشاهدني وانا أحلب ذبي ولكن كيف بأن أصدر أصوات مثلها وفعلا بدأت أصدر أصوات تأوووه ولعب بذبي مع الشامبو يصدر صوت قوي وأنا أراقب الباب وثقبه وعندما أحسست أن ماما إقتربت من الباب وأنها بدأت تراقبني من ثقب الباب وتتسمع علي نظرت في ذبي وبدأت أداعبه وأنا سعيد لان ماما تشاهد ذبي ولانم ماما أصبحت شرموطة وتحب النيك لكن حتى الأن لم أنيكها وعندما إنتهيت صرخت لها فقالت لي من شباك الحمام مالك ماما فقلت لها المايو فقالت إخرج من غير مايوم هنا أنا إنتصب ذبي من هذه الكلمه فقلت لها ليه فقالت أنا ماما خجلان مني و الحرارة عاليه وأنت رجال مش ضروري تلبس شي فقلت لها طيب أنت ليه لابسه فقالت إذا تحب أشلح فقلت لها نعم أحسن وضحكة وخرجت وشلحت أمامي وذبي منتصب بكل وقاحة وهي تتمتع به بكل وقاحة وأنا أعلم أن الخطة نجحت 100% لان ماما الأن أمامي وعاريه وكسها أمامي وذبي أمامها وأكلنا عرات وشاهدنا التلفاز واخبرت سمير بالذي حصل وكان هو قد احدث تطور لكن صغير جدا وفي اليوم التالي دخلت المنزل وقد أنهيت إمتحاني الجامعي وكنت سعيدا جدا زكانت ماما عاريه في المطبخ فقبلتها وضممتها وبزازها على جسمي وقالت لي مبروك وإستحميت وخرجت عاريا بقينا 3 أيام على هذه الحاله ماما أمامي عاريه وانا لا أتحرك إلى أن طرحت عليها موضوع النوم معا لان غرفتها بارده اكثر من غرفتي هنا أحسست أن ماما أحسة بالشهوة لكن لم تكن تتوقع أن أنام معها وأنا عاري وفعلا نما عرات وفي الليل كنت أحضن ماما وأضع بيدي على بزازاها بحجة أني نائم وهي أحيانا تلامس ذبي بحجة النوم ولكن أنا لم أعد أحتمل فقمت بماعدت أرجلها ووضعت ذبي بين أفخاذها وأدخله وأخرجه وهو يلامس كسها وكنت اعرف أنها تحس علي فتواقحة أكثر ومسكتها من بزازها ومصمصتهم قليلا وذبي بين أفخادها حتى قذفت فقالت ماما بصوت ضعيف آآآآآآآ فعرفت أنها قذفت معي وفي اليوم التالي وعندما إستلقينا في السرير لم يمض دقيقة ولم أكن قد بدأت بمداعبت ماما ولكن اليوم كنت سأفعل أكثر وأكثر وأكثر من كل يوم اليوم بما أن ماما تعرف وموافقة فسوف أنيكها حتى يغمى عليها فقمت ورميت الغطاء عنها وعي تغمض عيناها وأشعلت الضوء ونمت فوقها وأخذت أمص بفمها مص مص حتى بدأت هي بالمص أيضا وهي مغمضه خجلانه مثال العروس بليلة الدخلة وأمص بزازها بقوه وهي تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا وتأن بصوت اضعف ونزلت إلى أغلا الأكساس كس حبيبتي ماما وبدأت أمص به وألعقه وامص بظرها حتى بدات لا تتحمل المتعه فتحرك رجلاها وتمانع وانا أمص لها كسها بكل قوتي وبدأ صوتها بعلو من المتعه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فقمت ووضعت ذبي في فمها وكسها في فمي فأصبح رأسي بين رجليها ورأسها بين رجلي وبدأنا نمص لبعض ثم وضعتها أمامي ورفعت لها أرجلها وهي تخجل من النظر لي ويدها على كسها تداعبه فمسكت ذبي وبدأت أمرجه وأدلكه بين أشفار كسها ثم غرسته بكس ماما التي شهقت من المتعه وبدأت أنيكها بقوة وهي تتأوه بصوت علي يجنني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ووأنا أقبلها وانيكها وأمص بزازها ثم أتابع بكل قوتي وأنيكها وهي آآآآآآآه أأأام آآآآي أأأام آآآآآآآه فأحسست أنها على وشك القذف فسارعت قليلا لكي نقذف معا وفعلا أخرجت ذبي من كس ماما فهجمت عليه وأخذت ترضعه حتى قذف في فمها وعلى بزازاها وبطنها وهي تتأوه وتقذف حليبها ويدي تدلك كسها أيضا وإرتمينا على السرير بجوار بعض من غير كلام ونحن عرات خجلين فانا نكت ماما وهي الأن جنبي عاريه وكانها زوجتي ثم حملتها إلى الحمام ونحن لا نتكلم حتى أننا نخجل النظر إلى بعض حممتها أنا بيدي وإستحميت وخلدنا إلى النوم … وبقيت كل يوم هكذا أنيك ماما ولا نتكلم ولو كلمه ولكن أجمل النيكات التي كنا ننيكها هي في النهار فأكون أنا أشاهد التلفاز وعاري وماما عاريه ونتكلم عن بعض المسلسلات فأضع على محطات السكس ونحن نتكلم ثم نبدأ بالمشاهدة من غير كلام فتغمض ماما أعيونها فأعلم أنه يجب أن أنيكها الأن فأقوم امصمصها قليلا وأغرس ذبي بكسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأم حتى تقذف فأسحب ذبي من كسها إلى فمها لترضعه وفي أحد المرات وأنا أنيكها تكلمة ماما ولأول مرة فقالت حبيبي قذوف جوا فقلت لها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حياتي تكلمتي أخيرا ومصصت فمها بقوة وقلت لها أقذف بكسك قالت ماما نعم خليني أحس بحليبك الغالي جوا كسي كس ماما حبيبتك وانا أخذه حبوب منع حبل وبدأت أنيكها بقوة أكثر وهي تصرخ من المتعه وتقول لي أقوى أقوى نيك ماما نيك ماما المنتاكة الشرموطة نيك حبيبتك نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي موووووووووووووووووووووووووووووووووو ووولع نار نيكني نيك جوا نيك ماما نيك ماما نيكني حتى قذفت كل حليبي في رحم ماما وهي تعتصر ذبي بكسها وأنا أتلوع من الشهوة هكذا تم لي نيك ماما حبيبتي وكنت كل يوم أنيمها بحضني وذبي بكسها و نتمتع لكن لم تقبل أن ينيكها أحد غيري ولا تحب السكس الجماعي وأن تنتاك وأنا أشاهدها فقلت لها مش مشكله المهام أني أنيك ماما الغاليه … وسمير فرح لي كثيرا أما هو المسكين فلم يفلح في شيئ وحاولت أن أقنع ماما أن ينيكها لكن لم ترضى لذلك فقلت لها مارأيك أن يتزوجك فقالت هكذا أقبل وفعلا تزوج سمير ماما وانا تزوجت أخته ونكنا ماما وأخته معا في ليله واحده وحبل لي ماما وأنجبت لي وأنا حبلت اخته زوجتي ….. كنا سعيدين دائما ننيك بعض في البيت زوجتي جميلة وأمي جميلة وأنيك الإثنتين معا أحياننا وسمير يشاهدنا وهو ينيك أخته احياننا وماما أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.
  24. لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه .. تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب. وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت . وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت. والحكايه الحقيقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهدت عليه ما لم اتخيله ابدا. ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى. وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم . ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه . وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه. و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره. حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح . وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهو عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء. ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى .. فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته . ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهو يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهو شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى . / (/ /> وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ. ومرت عده ايام وانا افكر فى الامر , وكان ما اشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت نصره خاصه ان زوجى مسافر ولا يعود فى السنه الا شهرين فقط . وطبعا اول من ذهب اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الان دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه الا اننى كنت واثقه من انه بالغ وشديد الرجوله. واخذت افكر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كيف اغريه او ادفعه لعلاقه معى , واخذت انتظر الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثلاث اسابيع من التخطيط , ويومها كانت بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد ارسلته الى عمه فى مشوار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح لى الكومبيوتر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما . وانا غير امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل امه , وانا بيضاء ولست سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها 34 سنه ولست 41 مثل امه. وكنت اتحرك فى الحجره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وان ارى عينيه لا تفارق جسمى ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وانا تركت له نفسى تماما . ثم سحبت وجهه الى اعلى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته. واخذ يلحس كسى بأخلاص شديد(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى . وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى. ووقف يتأملنى مذهولا ثم اخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره انظر له كأنه عبد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )يبوس جسد مولاته ثم قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب. ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح. وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه. وبالفعل بعد ذلك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات. وكنت اعرف ان علاقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واصبح الان كل واحده مننا تنام مع ابن الاخرى . واستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه الا فى الفتره التى اتى فيها زوجى من السعوديه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح. وكنت اتصور ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفأجاه لما كنت انا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير . فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم. واخبرته اننى اعرف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره وفؤجى بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه وبالجنس مثل نصره او مثله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). ولم اتركه يومها الا لما اقسمنا نحن الاثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد. ولما كان كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فاخبرنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد امه وهى تتناك من ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك وجلست معها وهى مازالت عاريه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما كانت واخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن امامنا بجسمها العارى السمين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن فيه. ومن وقتها تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده علاقتى بنصره وازدياد الثقه بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره. واقترحت ان نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان يشعر احد او حتى زوجها وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و المصايف خاليه . ويومها خرجنا من بيتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )صباحا بعد الفجر انا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لاول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ووضعت مكياج وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الاكمام . ووصلنا الى مصيف ابو سلطان جانب محافظه الاسماعيليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فعلا خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا. وبعد ان استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40 سنه ترتدى استريتش (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ. اما انا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزه واسعه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل وجلسنا على الرمال و تغدينا معا . ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان يبوسنى ويحتضنى امام معتز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) دون ان يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الاستريتش(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز ابنى. وبعد البحر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شئ بعدها وظللنا نحن الاربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا وقمت انا ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى قمه الانتصاب . وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك. والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فلقد فعلنا كل شئ وكل الاوضاع لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه التهب واخذ ينيك فى كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها اكثر من اربع مرات داخل وخارج جسمى . ولما خرجنا من حجرتنا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره واقفه بقدميها على الارض ونائمه ببطنها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف ان تتناك امام ابنها . ونظرت الى ابنى فضحك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل ناره فلم تمضى دقائق الا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصره . وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت اول مره احتضن ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونحن عرايا تماما وبزازى فوق صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها واشعلت سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك. ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد. وبعد ذلك استمرت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )تلك العلاقه المتبادله حوالى اكثر من سنه دون اى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا فيدخل عندى سامح (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و يدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الاحيان اكون مشغوله او متعبه او عندى الدوره الشهريه فيظل سامح معى نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره. ثم تزوجت ولاء اخت سامح الكبرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز اكثر مع امها. وحاولنا تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولم تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك. حتى جاء اليوم الذى وجدت فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر جديد وهو انه اقام علاقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم انها اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18 سنه وانهم فى تلك اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها. فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ. ولم يمضى يومين الا وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف الباب. ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى اجازته الصيفيه طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى انا وسامح و كذلك معتز مع نصره وبنتها اميره. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط . وطبعا فور عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واتى سامح لى وكان وحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان طويلا اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن الاثنان كانوا اقوياء مفرودين الجسم, ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميلا . وبعد ان انتهينا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه سيقول لى شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل ان اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على امه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى تستحم ليستحم معها وتكلما واخبرته ان معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرجا الاثنان الى الحجره ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك امه .. توقفت مذهله وانا اسأله عده مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لأتاكد فأخبرنى انهم يومها هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهوله لا اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها اتناكت من زبر ابنها .. واخبرنى سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت ممتعه جدا جدا له ولها , واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما . ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث بينها وبين ابنها ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته ان كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكنه لا يتخيل ابدا ان يتم ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها الا ننجرف ابدا الى ذلك الاتجاه. وقبل نهايه الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر لأهله لعده ايام ومعه بنتهم اميره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التى قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى . ونزلت نصره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنيهم فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين فى قريه سياحيه جميله فى العين السخنه. وتضايقت جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وضحكت نصره لانها تعرف اننى لا احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا. وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ لان ابنى معتز سيسافر معى . ومثل المره السابقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) غيرت ملابسى فى حمام موقف الاتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج. ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا انا ونصره مبهورين فلقد كانت اول مره فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى الحقيقه ومنهم المصريين و العرب و الاجانب وكان هناك ستات اكبر و اتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك. ثم دخلنا الشاليه الصغير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين واخذنا حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا اتصورها ترتدى مايوه فى سنها هذا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكنها كانت مصممه وتقول ان هذا اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها اننى لن ارتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهره . ثم رأينا حمام السباحه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنا ايضا اول مره نرى حمام سباحه حقيقى وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كانها ترتدى مايوهات طوال عمرها , اما انا فلقد اعتدت الامر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين. وجاء معتز و سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع سامح فى البحر (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). و بعد ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا , ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال ينيك فى نصره وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت انا وسامح لما رأينا شئ غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم طيزها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم اجربه ابدا. وكنت اول مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان سامح اول مره يعرف كذلك ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من اول ما جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما. ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم وافق ابدا. وبعد العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا ملابس السهره التى اشتريناها وكنا نبدوا فعلا من الاغنياء ثم ذهبنا الى7 (/>
  25. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا والى اللقاء مع احلى قصص سكس محارم جديدة
×
×
  • انشاء جديد...