القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العدوي

عضو
  • المساهمات

    462
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة العدوي

  1. حصري..حصري ..البركان الثائر أنا حسام شاب جامعي وفي السنة النهائية وعمري يقترب من الواحد وعشرين عاما ..والدي متوفى ووحيد أمي بسمة التي تعمل مديرة بأحد الشركات الخاصة والتي تخطت الثانية والأربعين من عمرها .. وإبنة عمها مي صديقتها الأنتيم وحبيبتها بالرغم من فارق السن الكبير بينها وبين أمي ..فمي تجاوزت الثلاثين عاما بقليل وهي حاصلة على مؤهل جامعي ورفض جوزها أن تعمل بعد الزواج فتركت العمل وتزوجت منذ ست سنوات دون إنجاب ورغم أنها أصبحت ست بيت إلا أنها مهتمة جدا بمظهرها ولا تعترف بالملابس المحتشمة التي تقتل أنوثة المرأة و تحب أن ترتدي الملابس التي تظهر أنوثتها ومعها حق في ذلك فهي جميلة بيضاء البشرة زرقاء العينين وشعرها ذهبي غير مكتنزة على الإطلاق ولكنها بين.. بين..لاهي ممتلئة القوام أو نحيفة تمتلك نهدان كبيران غير مترهلين وساقان ملفوفان جميلان وفخذان مرمريان ومؤخرة مرتفعة بارزة وشفتان كحبتي فراولة وفم صغير ..ولشدة جمالها فهي مغرورة بعض الشيء ذات شخصية قوية ومحبوبة جدا في محيط العائلة وكانت وحيدة والديها المتوفيان ولها خال هاجر إلى إستراليا منذ فترة كبيرة حصل سوء تفاهم بين مي وبين جوزها وغضبت منه ولإن مالهاش حد ومقطوعة من شجرة أصرت ماما على إستضافتها بمنزلنا وأن تعتبر نفسها في بيتها .. لحين رجوعها لجوزها وأعدت لها غرفة للنوم بجانب غرفتي فمنزلنا كبير.. وحاولت ماما أن تصلح بينها وبين جوزها بكل شتى الطرق إلا أن مي أصبحت غير راغبة فيه فهو يغير عليها غيرة شديدة وخنقها من الغيرة وطلبت منه الطلاق وطلقها ..وأصبحت تعيش معنا كواحدة منا لها ما لنا وعليها ما علينا..وإتفقت مع والدتي على أن تقوم هي بإدارة شئون المنزل والتسوق والطهي وإرتحت أنا وأمي فيها جدا فهي رقيقة دلوعة حبوبة . الفارق بيني وبين مي في السن ليس بالكبير ولكنها كانت تصر على أن تدعي بأنها مثل أمي وأنا كإبنها التي لم تنجبه.. مما جعلني أقترب منها وأداعبها أمام والدتي وأقولها مامتي بدلع وكانت أمي تطرب لذلك وكأنها تغفل بأنني شاب تخطى المراهقة ويحمل بين ساقيه زوبر يخرم كس أي إمرأة ومي ليست أي إمرأة فهي جميلة أنثى فرسة جامحة تمتلك أسلحة أنثوية تغزو بها حصون الرجال فما بالك وهي تعيش معي في منزل واحد وغرفتها بجانب غرفتي وهي متحررة في ملابسها قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل مفتوحة الصدر إذا جلست لا تراعي أنني أمتلك زوبر كالسيف ومشاعر وشهوة جبارة إذا إنتصب زوبري أخفيه عنها وعن والدتي حتى أستمر في نظرهما إبنهما الصغير وكأنني لم أبلغ الحلم !!! وكانت و والدتي بيضاء وجميلة و متحررة في ملابسها أيضا مثل مي وكل منهما دائما ما أرى كلوتهما الفتلة الذي دائما لا يغطي إلا الشق الذي بين شفرتين متورمتان ظاهرتان مع بظر كزوبر طفل بكس كل منهما ..وكانت عادة كل منهما أن تنزعا سوتيانهما وكلوتها قبل النوم بساعتين على الأقل ولعلها كانت للتهوية وكان يكملا السهرة بالصالة ويجلسا فيظهر كس وبزاز كل منهما أمامي دون تحفظ .. و دون مراعاة لمشاعري ..وهو من المؤكد لم يكن يقصدانه لشعورهما تجاهي.. أنني إبنهم ولن أتحرك قيد أنملة تجاههما ..لذلك كنت أتفنن في إخفاء زبي المنتصب أمامهما ..وكثيرا ما فاضت عني شهوتي وهما بجانبي وأقذف لبني بكلسوني.. وكثيرا ما كانت كل منهما يبدلان ملابسهما الداخلية بغرفتهما دون قفل الباب وكنت أراهما عاريتان تماما .. ولكن مي ما كانت دائما ما أتحرك جنسيا ناحيتها أكثر من أمي . وكنت أعلم أنني إذا مارست الجنس مع أي منهما سأجد كسا ضيقا لم يزره زوبر رجل والغريب أنهما دائما ما كانا ينتفان الشعر من على أجسادهن بالسويت وكنت أشعر بذلك عندما يغلقان باب غرفة النوم الذي لا ينغلق إلا لهذا الأمر!! فكنت أرى لكل منهما جسدان بضان أملسان وأرى كس كل واحدة حليق ومنطقة الأندر دائما ما أراها ناصعة البياض ..و كانت تخاف من الظلام فكانت تنام بحجرتها على ضوء ليس بالقوي ..وفي أحد الليالي قلقت لأفرغ مثانتي وعند رجوعي من التواليت تلصصت بنظري على غرفتها المفتوحة الباب و رأيت يا هول ما رأيت كانت نائمة على ظهرها وفاتحة ما بين ساقيها و قميص نومها منحصرا عنها تماما وكسها الحليق المتورم الأشفار فاتحا شفتاه ولم أستطع أن أمنع نفسي من الدخول على أطراف أصابعي وأدخل عليها غرفتها وأقترب حتى وقفت بين فخذيها .. مبحلقا في كسها ورأيتني أخرج زوبري من بوكسري وألعب به حتى فاض بلبنه على كسها ولم تشعر بي ولم أستطع أن أمسح لبني حتى لا تصحو وخرجت خائفا مرعوبا ..على هذه الشهوة التي فعلا تفقد الواحد منا عقله !! وفي الصباح قامت أمي لعملها وأنا نائم ..وعند العاشرة وجدت مي تدخل علي حجرتي لتوقظني من النوم لأفطر معها وإقتربت مني ثم وجدتها تطبع قبلة على جبهتي ثم تناديني حسام..حسام قوم يا كسلان ..ثم مسكتني من يداي وجذبتني حتى قمت فأخذتني في حضنها قائلة صباح الخير يا حبيبي وهذه أول مرة تعملها معي ..فقلت لها صباح الخير يا مامتي فضحكت ..ثم قمت أغسل وجهي وقالت هذا لا يكفي يجب عليك أن تغتسل فالجو اليم حر وجسمك ملزّق حسيت كدة لما حضنتك ..وعندما جلست على السُفرة وجدتها تنظر إلي من تحت لتحت.. قلت مليون في المائة شعرت بقذفي أو شمت ريحة لبني اللي كان على كسها وبطنها و دخلت غرفتي وأخذت غيار لي وذهبت للحمام للاغتسال كما طلبت مني ثم إرتديت ملابسي وذهبت لجامعتي . عند العاشرة ليلا إستأذنتنا أمي لتذهب للنوم كونها متعبة من وعكة داخلة عليها وطلبت مني أن أحضر لها من الأجزخانة التي بغرفة نومها بعض الحبوب لمعالجة الوعكة التي ألمت بها وطلبت قرص منوم معها حتى تنام وأن نتركها نائمة ولا نوقظها في الصباح ..لأنها لن تذهب لعملها ..وذهبت لغرفتها وأحضرت لها علاجها وقامت مي وأحضرت لماما كوبا من الماء ثم ذهبت ماما لحجرتها وتركتني أنا ومي وبعد نصف الساعة ..قالت لي مي سأذهب لغرفة نومي كيف أخفف عني ملابسي الداخلية وأرتدي قميص نومي وكانت تخاطبني وكأنها تعرفني بأنها عرفت أن لبني هو من كان على كسها !!ثم تركتني وذهبت لغرفتها و خرجت علي بقميص نوم أحمر شفاف وشبك خارجا منه حلمتيها المنتصبتين وظاهرا الشق بين فلقتي طيزها ..وجلست أمامي وكأنني غير موجود ثم جلست على يمينها التلفاز وفي واجهتي تماما فاتحة ما بين ساقيها وظاهرا كسها بشفتيه بوضوح دون أي إلتفاتة منها لي وأخذت تحدثني عن تعب ماما وأنها أخذت المنوم الذي سيسطلها ويجعلها تستغرق في النوم العميق لساعة متأخرة من الصباح .. ووجدتها ولأول مرة تسألني واد يا حسام ؟قلت لها نعم يا مامتي ..قالت إيه أخبارك مع المزز؟قلت بإستغراب يا خرابي يا مامتي أول مرة تسأليني السؤال ده!!خير في إيه؟قالت ..خير أصل أول مرة أحس إنك كبرت وبيت راجل ملو هدومك!!قلت وقبل كدة كنتي شايفاني إيه؟ قالت حسومة الصُغنن..قلت مامتي أنا عندي دلوقت واحد وعشرين سنة .. يعني على وش جواز..فرأيتها تضحك بعلوقية وتقول دا إنت كمان عديت سن المراهقة !! قلت إنتـي مش خايفة مني قالت مش ممكن أخاف منك.. دا إنت إبني يا حسومي ..وحتي ولو نمت معايا على سرير واحد مش ممكن أخاف منك قلت لها ليه؟ قالت أنا و مامتك بنجلس شبه عرايا أمامك وبيبان منا بلبلنا وبزازنا وعمري ما شفت بلبلك وقف .. أو شفت في عيونك شهوة على واحدة فينا!!وعلشان أأكد لك دا أنا حخّليك تنام جانبي الليلة دي.. قالها ومش خايفة من ماما قالت لأ طبعا مش خايفة ..لأن مامتك عرفة إنك مش ممكن تفكر في الجنس معايا .. قلت لها ماشي يا ماماتو.. قلت لها وأنا في الحر إنت عارفة بأنام بالبوكسر بس من غير فانلة..قالت حسّومة تصدق عمري ما شفتك كدة .. قلت لها أديكي حاتشوفيني!! وأقفلت أنوار الشقة وسبقتني هي لحجرتها وأنا ذهبت لحجرتي وخلعت عني ملابسي وإرتديت البوكسر السليب ..ودخلت عليها حجرتها وجدتها جالسة على التسريحة تتعطر عند رقبتها ووراء أذنها ..قلت في نفسي دى مي.. ناويالي على نيكة النهاردة منتظراني ونظرت تجاهي ثم نزلت بعينها تحدق على زوبري المنتصب ولم تعلق ولكنني وجدتها تعض لا إراديا على شفتاها قلت وهايجة كمان آه..الليلة دي باين عليها حتبقي كلها لبن للركب!! ثم طلعت على السرير ونامت وتركت لي مكانا وقالت عاوز تتغطى قلت في الحر دا أكيد لأ!!قالت وأنا كمان مش حتغطى!!قالت من فضلك حسومة إقفل الباب ..قلت لها حاضر..وقفلت الباب..ونمت جانبها ونور الغرفة لم ينطفيء..ولم تغمض عيناي وأكيد هي كمان بس أكيد حتعمل نائمة زي ما أنا حأعمل!! ونامت وأعطتني ظهرها وطبعا إنحصر القميص الشبك فكشف طيزها تماما وتعمدت أن تثني ركبتها على بطنها وهي ترفع صوتها بالشخير ..وطبعا كسها ظهر لي بكل تفاصيله في نهاية فخذيها كوردة حمراء متفتحة ..وأتجننت لما شفت كسها مفتوح عاوز زوبر ..رحت قالع البوكسر ومقرب منها بالراحة خالص لغاية ما لزقت فيها ووضعت يدي على صدرها فشدت كفي على بزها وفوق حلمته الخارجة من القميص.. جسمي ازداد رعشه كبيرة وزبي إستقر بين فخذيها يحك مرة في طيزها ومرة في كسها .. والدم طلع في دماغي وحسيت بنشوة ورهبة كانت نشوة غريبة ..المهم من شهوتي وهيجاني حسيت إني عاوز الصق زبي بطيزها .. ولكنها قرفصت أكثر ثم مسكت بزوبري وأمسكت زوبري بيدها وأخذت تدعكه على بظرها ثم حشرت رأسه في كسها وأدخلتها في فتحة مهبلها بصعوبة بالغة ثم أخرجتها وهي بتقول أح..دا كان حيعورني من طخنه مش قادرة أدخله في فتحة كسي دي ضاقت أوي ما عرفش ليه!!.. جيت أدخله في كسها كانت رأسه بدفسها بالعافية ..وقالت : لا.. لأ.. لا ..طلعه مش قادرة هاموت . مع إنه كان يدوب الراس بس ..وطبعا طلعته قلت أوسعها بصوابعي..بدأت أدخل صباعين كانوا أقل سماكة من زبي .. ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت..قالت سيبني أرتاح ..تركتها وذهبت لحجرتي وأحضرت معي كريم ورجعت لحجرتها ونمت بجانبها ثم دهنت زوبري ورأسه بكمية كبيرة تسمح بظفلته في كسها..وأنا مستغرب إنها كأنها بنت بكر لم يدخل كسها زوبر ثم جئت من ورائها وأخذت أحنن كسها حتي أفاض بسوائله المرطبة اللزجة ثم قرفصتها حتي ظهر أمامي كسها ودفست رأسه ..وقالت أح..أح طلعه..مش قادرة ..حسام ..لأ..لألأ..لأ..و لم أطاوعا وأخذت أدخله وأخرجه وهي تصرخ..حتي أدخلته بكامله ..ثم أخرجته وأدخلته وأخذت تحرك نفسها على زبي دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبي وإرتعش وأخرج لبنه في كسها ..ووجدت زوبري يرتخي ويخرج من كسها..فإعتدلت وهي مازالت تعطيني ظهرها .. ثم بعد عشرة دقائق وأنا ما زلت مستيقظا إعتدلت و نامت على جنبها وفتحت عيناها وقالت كبرت يا حسوم وكمان زوبرك كبير وضخم تعبني قوي وأنا بأدخله بفتحة مهبلي..أنا كنت حموت من الألم ..ما كنتش أتصور إن زوبرك يبقى كبير وطويل قوي بالشكل ده .. دا إنت عفريت قدرت تضحك علي وتخبي عني إنتصاب زوبرك دا إنت داهية ..قلت لها إنت كنت ضيقة كدة ليه؟ قالت لأني من فترة كبيرة لم أمارس الجنس علشان كدة كنت ضيقة ..إنت عارف حتلاقي مامتك أضيق مني لأنها لم تمارس الجنس من سنين!! ولم أرد عليها .. قلت لها إنتي جرِّيتي رجلي على ممارسة الجنس معاك ..قالت ..نعم!! ولبنك اللي نطرته علي إمبارح كان إيه ؟ إنت نسيته؟ ..بس عارف يا حسومة ..ريحته جننتني وأصرِّيت عليه.. ومامتك بنومها بالمنوم خلّاني أدخلك تنيكني ..يعني لابسة قميص شبكة.. و مبين كسي وبزازي وطيزي ليك علشان خاطر عيونك !! بالطبع لأ..كنت شرقانة على أي زوبر يخش جوة كسي.. دا أنا هارية نفسي عادة سرية مرة بإيدي ومرة بموزة كبيرة ومرة بخيارة ..وأخيرا لقيت الزوبر الجميل اللي حيمتعني..ثم قربت مني على حضني حتى إلتصقت شفتانا وأخذت تقبلني وتدخل لسانها داخل فمي وترتشف من ريقي وأرتشف من ريقها أحلى عسل.. ثم نيمتها على ظهرها ودخلت بين فخذيها حتى وصلت لرقبتها أمص وألحس وأبوس ثم نزلت على بزازها بكل نهم أحسس عليهما بأصابعي وبلسانس حتى وصلت لحمتها اليمنى وأخذت أمص فيها كأنني طفل رضيع وأعض فيهما وهي تقهقه وتوحْوحْ وتتأوّه..وإلتقمت حلمتها في فمي لفترة ..وهي تقول لي إنت عاوز تنزل لبن حاسب بالراحة بطّل عض يا شقي!!إنت حتموِّتني ثم نزلت لصرتها مص ولحس ..ثم نمت على ظهري وطلبت منها أن تطلع فوقي 69وطلعت فوقي وإستلمت زوبري المنتصب في فمها تدخله وتخرجه وأنا إستلمت بظرها وشفراتها باللحس والمص والشفط والعض حتى أخذت تتأوّه وإرتعشت ونطرت عسلها على وجهي ..وقالت عفريت ..جبتلي كمان شهوتي وكنت فاكراك لسة عيِّل..قلت لها ولسة حجيب لك شهوتك من كسك.. دا أنا يا ماماتو أستاذ جنس.. متخرج من مدارس منتديات السكس العربية و أفلام البرنو والسكس من الإتنرنت ... قالت دا إنت شيطان ..دا بقالي سنين مع جوزي لا عمري عملت الـ69ولا عمري جوزي مص لي بظري ولا حطه في فمه!! ودخل لسانه جوة كسي يا لهوي عليك يا حسومي !!وكمان زوبرك عمر ما شفت في شكله وطخنه دا عامل زي زوبر الحمار راسه ضخمة قوي ..أنا أول مرة في حياتي أحط زوبر جوة بُقِّي قلت لها دا يا حبيبتي قسمه الجنس الفموي أنا أمصلك وإنت تمصّيلي لغاية ما نجيب مع بعض ..قالت أنا عمري ما تذوقت لبن الرجالة قلت لها كان نفسي أدوّئك طعم عسلك وكمان تدوئي لبني حتدمنيهم !!.. ثم قلت لها ميّوية قالت لي أؤمر يا حسومة ..قلت لها عندك فكرة عن الأوضاع الجنسية قالت المنيِّل كان بينيكني بلدي وبس..قلت لها حعلّمك نيك الفرسة بكل أوضاعه والنيك الفرنساوي وشمعة البحر و وضع الملاعق و وضع سد التنين و وضع الأرجوحة النيروزي و وضع دق الحلق و وضع الكرسي و وضع قلع الخيار و وضع الغسالات و وضع الروم و أوضاع الانبطاح ..قالت حسومي !!إيه دا كله ..كل دي أوضاع نيك ؟قال لسة فيه كتير وآه يا ميّوية على النيك في الحمام .. مالوش حل....دا العلم نور يا ميّوية .. قالت له وحتنيكني بأي طريقة دلوقت قال لها شمعة البحر يا حياتي !!قالت وما شمعة البحر؟ قال أجلس على كرسي فاردا ساقاي ورافعا زوبري لأعلى كالشمعة وتأتي أنت وتعطيني ظهرك وتدخلي على زوبري كعروسة البحر وأرشق كسك على زوبري وتتحركي يمينا ويسارا فيتحرك زوبري في جدران مهبلك وتحتك أشفارك وبظرك ببيضاتي ويضرب رأس زوبري منطقة الچي سبوت داخل مهبلك فتحرك فيك شبقك فينتفض جسدك ويسيل عسل شهوتك ونفذنا هذه الطريقة وفاض لبنها ولبني مع آهاتها وصرخاتها وقالت بعد أن هدأت أنا كنت حاسة بزوبرك كله جوايا وحسيت بحكته في جدران كسي وكمان حسيت بنفضات زوبرك وتضحمه وكمان راسه طخنت أوي وبعدين حسيت بطلقات من مدفع يضربني في القرب من رحمي .. حسومة إنت هوستني وجننتني أنا ندمانة إني لم أكتشفك قبل كدة ..أنا أول مرة في حياتي أحس إن الجنس دا أحلى متعة في الوجود ..مع راجل فهمه وبيعرف يمتع حبيبته.. دا أنا كنت زي الطوبة مع جوزي وعمري ما تجاوبت معاه لأنه كان جاهل جنس دا أنا لقتني بتجاوب معاك وبتحرك وبأمسك زبك وأشعر بعشقي فيه .. قلت لها تحبي تنيكيني قالت عيب يا حسومة دا راجل ولا سيد الرجالة قلت لها لأ.!!! إنت فهمتيني غلط ..قالت يعني حنيكك إزّاي ؟ قلت لها حتشوفي ..قلت لها بس أناجعان ..يا ريت ناكل حاجة الأول ..قالت هي الساعة كام ؟ قلت تقترب من الثانية صباحا ..قالت ياه يا حسام دا إنت هريتني نيك في كسي دا عمري ما عملتها وخرجتلي شهوتي وإرتدت قميص وإرتديت بوكسري وخرجنا من غرفتها ..وذهبت للمطبخ وأحضرت أكلا خفيفا مع شاي باللبن وأكلنا بالصالة ..ثم أخذتها حجرتي عند الثانية والنصف صباحا ..وقالت إنت لسة فيك حيل ؟ قلت لها أنظري لزوبري فوجدته منتصبا وقالت الحلو دا وسعلي كسي وراحت ماسكاه وأخذت تدعك في رأسه بحنيّة ونزلت على الأرض وأدخلته في فمها ..قلت لها أصبري..خللينا ندخل غرفتي ..وسحبتني من زوبري ودخلت بي حجرتي ..ووقفنا نتبادل التقبيل ونيمتها على سريري ودخلت بين ساقيها لأنزل على نهديها وحلماتها مصا وعضا وتفعيصا وهي تتأوه من الشبق و****فة على النيك ثم نزلت لبظرها وكسها بلساني وشفايفي وكنت آخذ بظرها بين شفتاي ثم أشفطه وأدخله في فمي وهي تتوحوح من اللذة ثم مسكت رأس زوبري وأخذت لأفرش بها على بظرها وأشفارها وأفرش بزوبري شفرات كسها ثم أدخل راس زوبري بين الشق الذي بين شفراتها دون إدخال زبي في فتحة مهبلها وهذا أشعلها ..وأخذت تترجاني ..حسومي من فضلك دخله مش قادرة حرام عليك يا قاسي يا جبار أرجوك ريّحني دخله ..من فضلك أبوس إيديك كسي بياكلني دخل زبك يا مجنون ..وتركتها ورحت نايم على ظهري قالت إيه يا حسام أنت بتعذبني وتذلني ليه ؟ قلت معقول ..أعمل كدة فيكي!!أنا مش قلت لك إنك حتنيكيني؟ قالت آه ..يا وسخ..قلت بدون تهذيق!! قالت طيب أعمل إيه؟ قلت إطلعي فوقي ووشك لوشي وإفتحي ما بين رجليكي بحيث يكون كسك فوق زوبري مباشرة وفعلت قلت لها إنزلي يا جيل بكسك على زوبري وإطلعي وإنزلي وحركيه جوة كسك يمين وشمال وأمام وخلف وطلوع ونزول يعني فارس راكب على زوبري..وعجبتها الفكرة جدا وأخذت تنفذ ما قلته لها وعندما كانت تنزل بكسها لتحت كانت تخبط في بيضاتي بشفراتها وبظرها فيصدر صوت طق ..طق..طق ونتيجة لخبط بظرها وإحتكاكه في وجدتها تصرخ ويسيل عسلها بغذارة على بيضاتي مع رعشة رهيبة..وقبضة رهيبة على زوبري أحسست معها بألم لذيذ وأحسست بقبضة عضلات مهبلها على زوبري الذي ما زال منتصبا.. ثم إرتخت قليلا ..قلت لها أنا لسة ما جيبتش شهوتي حركي نفسك يمين شمال للأمام والخلف بسرعة ففعلت ذلك وعاد لها شبقها ثم وجدتها تطلع وتنزل على زوبري وهي تتأوه وتتوحوح آه..أح..آه..أح..أحّوه ..زوبرك جوة خالص يا حسوم ضربني تاني في الچي سبوت ..آه..آه..آآآآآآآآآآآه..آهه ثم تفاعلت معاها ووجدتني أنتفض معها ونخرج شهوتنا مع بعض ..حتى إرتخى زبي ..فقالت أخيرا ..إتهد ونام .. كفاية كدة الليلة دي يا حسومي ..أنا أترويت وكسي شبع نيك بعد طول حرمان ..دا إنت نزلت في كمية لبن ملايين الحيوانات المنوية يفتحو مدينة ..أسيبك وأروح غرفتي ..وقبلتني في فمي وتركتني ..ونمت ونامت حتى أيقظتنا والدتي في الساعة الحادية عشر صباحا ... وجلسنا على مائدة الإفطار ..قالت ماما إنتو إتأخرتو في النوم قوي كدة ليه إنتو سهرتو إمبارح؟ ردت مي عليها ..أيوة كان فيه فيلم كلاسيك شدني أنا وحسام وسهرنا قدامه لغاية الساعة إثنين صباحا.. ثم تركتهم وجلست أمام التفاز القريب منهم ..وجدت ماما تنظر لوجه إبنة عمها وتقول لها بصوت واطي ولكنه مسموع.. مالك يا مي وشك مورّد كدة ليه ؟ زي ما يكون رجعت عشر سنين ورا!!ردت عليها مي..تقصدي إيه يا بنت عمي؟ قالت زي ما تكوني خارجة من معركة جنسية يا بت!! وضحكت مي وقالت فين يا بنت عمي داكنة نيلة في حظنا الهباب..يا ريت يا حبيبتي د أنا كسي شرقان للزوبر قوي يا بنت عمي!! دا أنا هارية نفسي نيك بالموز والخيار ..قالت إنتي لسة سايبة جوزك من قريب قوي وهايجة.. أمّال أنا أعمل إيه ؟من سنين محرومة من الزوبر ..قالت لها تعرفي يا بسمة يا أختي أنا موصية على زوبر مستورد بمواصفات تجنن وبيشتغل زي زوبر الراجل بالضبط ..وبينزل بنطر في الكس ..قالت تَتِكْ أرف!!هو فيه أحلى من الزوبر الطبيعي؟ قالت مي إنت مشتاقة أوي كدة يا بسومة؟قالت يا بت كسي بياكلني وبادعك في بظري لغاية ما جابهم وأرتاح!!لما أجيب الزوبر الصناعي حخلّيكي تجّربيه..قالت بس يا بت شرموطة.. قلت لك ما فيش أحسن من الزب الرجالي.. قالت وحاتجبيه منين؟ قالت أنا عارفة أدينا بأتفك معاكي يا منيوكة؟؟. قلت في نفسي ماما مش كبيرة في السن ..بيضاء جسمها أحلى بكثير من جسم مي!!وشرقانة للزوبر الطبيعي!!قلت في نفسي.. يا ترى هي بتمارسه برة البيت؟قلت أكيد لأ!!لأن حديثها مع مي لا يدل على ذلك..وعمري ما فكرت فيها إطلاقا و حتى مجرد التفكير في الجنس مع أمي كان يعتبر جنون بالنسبة لي خاصة وان أمي امرأة خجولة جدا.. و لكن حدث و مارست الجنس معها و ذقت كسها الساخن بطريقة مجنونة جدا لم أتخيلها أبدا في حياتي . فجأة حدثت أمور غريبة في بيتنا حيث شكت أمي في وجود علاقة جنسية بيني وبين بنت عمها وكلامها مع بنت عمها يرمي إلى حد ما لذلك!! ففي يوم من الأيام ذهبت أمي لعملها مبكرا وعندما وجدتها مي خرجت من البيت دخلت علىَّ غرفتي وهي عارية تماما من ملابسها ونامت بجانبي على السرير وإقتربت مني وأنا نائم ونزعت البوكسر حتى أصبحت عاريا تماما مثلها ..ووجدت زوبري منتصبا إنتصاب الصباح فمسكته وأخذت تداعبه بيدها حتى سال ماء كسها فصحوت وأخذتها في حضني بالقبل والتحسيس على طيزها ثم رفعت أحد ساقيها على أحد جانبي ..ودخلت بين ساقيها.. وهي مسكت بزبي وأخذت تفرشه على بظرها وشفرتي كسها وتدخل رأسه بين شفرتيه حتى إنتفضت بشهوتها ثم قالت حبيبي عاوزاه في كسي ..قلت أكيد حبيبتي..ونومتها على بطنها ورفعت خصرها بوسادة وساقيها مستويان ثم جلست على فخذيها من فوقها ثم أدخلت زوبري في كسها ..وقالت دا إنت فنان دي طريقة جديدة يا حبوب..قلت لها أكيد ..بيقى كسك مقلوب وبيضاني بتضرب بظرك وزبي بتحسي بيه جامد قالت أح..أح..آه..يا مفتري..إنت نيكتيني بالطول وبالعرض زوبرك ما سبتش حتة في كسي إلا وإخترقها وأخذت أدخل وأخرج زوبري وهي تتوحوح وتصرخ وتتغنج وتتأوه..حتى أفضت لبني داخل كسها ..وقالت ياه أنا شبعت كدت حنام جانبك لغاية ما نستحمى مع بعض إنت وعدتني بكدة..قلت أكيد .. و نمنا عرايا حتى الحادية عشر ثم قمنا على الحمام لنغتسل..ولأننا وحدنا بالمنزل لم نغلق باب الحمام ودخلنا في البانيو بعد البوس والتقفيش والعناق وجعلتها ترفع إحدى ساقيها لأعلى وقريبة من كتفي وممسكا بها والساق الأخرى منتصبة على الأرض.. ثم أدخلت زوبري فيها وأخذت أحرك نفسي دخولا وخروجا في كسها وهي مستمتعة ومصدرة أصوات الآه والأح والأُف..أُف..أح..آه ..إلا وتدخل علينا ماما في الحمام !!وإحنا في معمعة المعركة الجنسية التي لم تكن تتصورها أبدا ..وصرخت في وجهنا.. ووجهت كلامها لمي ..قائلة إنت مَرَه شرموطة ووسخة وعاهرة ..إبني الوحيد بتمارسي معاه الجنس الحامي يا وسخة ..وإنت يا وسخ ضحكت عليك وسلبت شرفك..أكيد دي مش أول مرّة تنكها فيها يا وسخ يا داعر..ثم خرجت وتركتنا ..فقلت لمي..شفتي كلام ماما يحرق الدم..هي فاكراني إيه أنا راجل وعندي إحساس ..على فكرة يا مي أنا لسة ما نزلتش لبني ولازم أنزل لبني ..وممكن كدة تيجيلي دوالي ..لازم أنزّل لبني..قالت مي يعني عاوز إيه؟قلت لها إدّيني ظهرك وإمسكي البانيو وأنصبي ساقك كلابي وأنا حأدخل من وراكي في كسك فرنساوي..قالت ..لأ مش حينفع أمك شايطة على الآخر برّة..وحتلاقينا إتأخرنا حتيجي جري ..قلت لها زعلة بزعلة.. قالت ياه حسام دا إنت راجل قوي.. وأخذت الوضع الفرنساوي وأتيت من ورائها ودخلت زبي وأخذت أتحرك دخولا وخروجا لزبي بسرعة جعلتها تصرخ ..وحضرت ماما جري.. وقالت يا وسخين..زوبرك لسة جواها وكمان بتترعش وتقذف لبنك في كسها..يا فاجر..قلت لها وهي كمان جابت عسلها وإترعشت..فقالت لي يا جامد عامل فيها دكر!!وتركتنا وذهبت لغرفتها وأكملنا حمامنا أنا ومي..وخرجنا عرايا هي على غرفتها وأنا على غرفتي لنرتدي ملابسنا.. ذهبت أنا ومي لغرفة ماما وهي تبكي ولم تخلع عنها ملابس العمل ..فقالت كدة يا مي دا إنت مش بنتي عمي بس ..لألأ..دا إنت صاحبتي ..وأظبطك مع إبني بتمارسو الجنس.. داكنتي بتعتبريه ذي إبنك إيه اللي حصل؟ وإنت إبني تعمل كدة ليه؟ وأكيد إنت والست هانم فاتحنها أرد خانة(بيت دعارة)من ساعة ما حضرتها شرفت في بيتنا..ردت مي وقالت على فكرة أنا ما زلت بأعتبر حسام إبني ..ردت ماما وقالت هو فيه أم إبنها ينيكها!! ردت مي ..طبعا فيه أدخلي يا حبيبتي على الإنترنت وشوفي نيك المحارم الأخ بينيك أمه وأخته وخالته وعمته وصاحبة أمه الأنتيم ولم تتمالك ماما نفسها من الضحك وضحكت على هذه القفشة!! وأكملت مي على فكرة دي تاني مرة جنس مع حسام وأول مرة كانت الليلة اللي فاتت..لما حضرتك نيمتي..وعمري ما فكرت في حسام أنه ينيكني.. ولكن جلوسي أنا وإنت بحريتنا ..بالقمصان القصيرة والشفافة ومن غير أندر وسونتيان أو بأندر فتلة هيِّج حسام علينا..وكان بيخبي زبه المنتصب مني ومنك وإحساسنا أنا وإنت أنه إبننا وما زال صغيرا جعلنا نتهاون شوية وكمان جسمك وجسمي يوقع أجدع راجل.. أول إمبارح يا أختي بالليل وأنا نايمة طبعا من عير أندر كنت نايمة بحريتي وكنت نايمة على ظهري إبنك حسام قلق وراح التواليت ..طبعا غرفته جنب غرفتي بص علي ونصي التحتاني عريان وكسي بارز و بيلمع وأحمر ..الواد إتجنن !!طلع زوبره وضرب عشرة على كسي وغرقني من لبنه ..وطلع جري على غرفته ..قمت الصبح لقيت حاجة ناشفة قلت ممكن تبقى إفرازات من كسي ..كحتّها بضفري وبشمها لقيتها ريحة لبن ذكوري..قلت أنا وإنت وحسام في البيت..أكيد حضرتك مش حتيجي تضربي عشرة على كسي وتجري وكمان عسلك مش بالريحة دي!! قلت أكيد دا حسام.. وجاءت فرصة نومك بالمنوّم قلت اختبره ..لبست قميص شبكة من غير أندر وسونتيان وجلست معاه وتعمدت أظهر كل مفاتني ..ووجدت زبه ينتصب من تحت بوكسره ويعمل خيمة..قلت حسام كبر.. سألته إيه أخبارك مع المزز؟قال بإستغراب يا خرابي يا مامتي أول مرة تسأليني السؤال ده!!خير في إيه؟قلت ..خير أصل أول مرة أحس إنك كبرت وبيت راجل ملو هدومك!!قال وقبل كدة كنتي شايفاني إيه؟ قلت حسومة الصُغنن..قال مامتي أنا عندي دلوقت واحد وعشرين سنة .. يعني على وش جواز..قلت دا إنت كمان عديت سن المراهقة !! قال إنتـي مش خايفة مني قلت مش ممكن أخاف منك.. دا إنت إبني يا حسومي ..وحتي ولو نمت معايا على سرير واحد مش ممكن أخاف منك قال لها ليه؟ قلت أنا و مامتك بنجلس شبه عرايا أمامك وبيبان منا بلبلنا وبزازنا وعمري ما شفت بلبلك وقف .. أو شفت في عيونك شهوة على واحدة فينا!!وعلشان أأكد لك دا أنا حخّليك تنام جانبي الليلة دي.. قال ومش خايفة مني ماماتي قالت لأ طبعا مش خايفة ..لأن ماماتك عارفة إنك مش ممكن تفكر في الجنس معاها .. قال ماشي يا ماماتو.. وأتي ونام بجانبي وأعطيته ظهري..و عندما شعر أنني دخلت في النوم مسك رأس زوبره وأخذ يدعكها على بظري وكسي حتى هيجني ولم يستطع إدخال زبه في كسي ليس لعدم تمكنه دا أستاذ جنس ..لأ.لأني كنت ضيقة من عدم الإستعمال من فترة كبيرة وكسي كان ضيق على الآخر..قام من جنبي قلت كدة أحسن علشان يحرم يقرب مني.. الواد ما فيش 5دقايق لقيته جاي ولزق في وراح داهن زبه وشفراتي ثم دخل صباعين في كسي لغاية ما وسعه ثم قرفصني حتي ظهر أمامه كسي و دفس رأسه ..قلت أح..أح طلعه..مش قادرة ..حسام ..لأ..لألأ..لأ..و لم يطاوعني وأخذ يدخله ويخرجه وأنا أصرخ..حتي أدخله كله ..ثم أخرجه وأدخله وأخذت أحرك نفسي على زبو دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبه وإرتعش وأخرج لبنه في كسي ..ووجدت زوبره يرتخي ويخرجه من كسي..دا زوبر حسام كبير وطخين.. تخيلي أضخم وأطول من زوبر جوزي..إبنك عفريت في الليلة دي عمل معايا اللي ما عملوش جوزي معايا في ليلة دخلتي ..إبنك بيلعب على البظر ويخلليكي تنطري عسلك كذا مرة ..و ماما قاعدة قدامها ساكتة لا تتكلم ..وإنتهزت مي سكوتها وقال لها تعرفي حاجة إسمها الچي سبوت؟..بصت لها ماما بإستغراب وهي ساكتة ..ولاحظت إن ماما بتسرح وساكتة ..قال لها حأقولك يا حبيبتي حسام قاللي دي منطقة جوة المهبل في جداره العلوي بحجم العملة المعدنية على بعد 5 الى 7 سم من فتحة المهبل ويحتك بها الزوبر لمدة طويلة وقتها تحسي بإنقباض عضلات حوضك و تحسي أن المهبل قد إنقبض وضاق وقبض على زب الراجل مع أول موجة نشوة ، ثم موجة ثانية وثالثة و....الخ من الضيق المتبادل مع الإنبساط وهكذا، هنا تحس بالرطوبة المهبلية الشديدة ،ويشعر الرجل بضغط رهيب وإنسحاق زبه بين جدران مهبلك لما يقبض على الزوبر ويسيبه مع كل موجة والمرحلة الأخيرة مع زيادة الترطيب، تبدأ الإنقباضات الشبيهة بالتشنجات، وعندها تصدر منك إنفعالات لا إرادية كلامية وحركية مصحوبة برفع رأسك وإنقباض عضلات الرقبة والساقين والفخذين، والسائل اللي بينزل بنشوة الچى سبوت لأول مرة كأنك فتحت سد ففاضت مياه السنين الغابرة لأن دي أول مرة في حياتي أحس بنشوة الچي سبوت.. ثم قالت مي لماما ..يا حبيبتي لومي إبنك مش تلوميني أنا ..إبنك الشرقان للجنس طلّع من جواي عفريت القمقم .. وطبعا أنا جوعانة جنس وكسي كان بيحرقني وإشتكيت لك وقلت لك.. ثم وجدت ماما تقوللي حرام عليك يا حسام ..يعني إنت السبب؟قلت لأ..يا ست ماما إنت وصاحبتك السبب ..أنتم اللي حركتو في الشهوة بتفرج على إكساس حليقة..وتغفلو بأنني شاب تخطى المراهقة ويحمل بين ساقيه زوبر يخرم كس أي إمرأة ومي ليست أي إمرأة فهي جميلة أنثى فرسة جامحة تمتلك أسلحة أنثوية تغزو بها حصون الرجال فما بالك وهي تعيش معي في منزل واحد وغرفتها بجانب غرفتي وهي متحررة في ملابسها قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل مفتوحة الصدر إذا جلست لا تراعي أنني أمتلك زوبر كالسيف ومشاعر وشهوة جبارة إذا إنتصب زوبري أخفيه عنها وعنك حتى أستمر في نظركما إبنكما الصغير وكأنني لم أبلغ الحلم !!! ومي وإنت بيض وجميلات و متحررات في ملابسكم و دائما ما أرى كلوتكما الفتلة الذي دائما لا يغطي إلا الشق الذي بين شفرتين متورمتان ظاهرتان مع بظر كزوبر طفل بكس كل منكما ..وكانت عادة كل منكما أن تنزعا سوتيانكما وكلوتكما قبل النوم بساعتين على الأقل ولعلها كانت للتهوية وكنتم تكملان السهرة بالصالة وتجلسان فيظهر كس وبزاز كل منكما أمامي دون تحفظ .. و دون مراعاة لمشاعري ..وهو من المؤكد لم تكونا تقصدانه لشعوركما تجاهي.. أنني إبنكم ولن أتحرك قيد أنملة تجاهكما ..لذلك كنت أتفنن في إخفاء زبي المنتصب أمامكما ..وكثيرا ما فاضت عني شهوتي وأنتما بجانبي وأقذف لبني بكلسوني.. وكثيرا ما كانت كل منكما تبدلان ملابسكما الداخلية بغرفتكما دون قفل الباب وكنت أراكما عاريتان تماما .. ولكن مي كانت دائما ما أتحرك جنسيا ناحيتها أكثر منك . وأيضا سمعت حوارك مع مي لما صحتينا من النوم وجدتك ماما تنظري لوجه إبنة عمك وتقولي لها بصوت واطي ولكنه مسموع.. مالك يا مي وشك مورّد كدة ليه ؟ زي ما يكون رجعت عشر سنين ورا!!ردت عليك مي..تقصدي إيه يا بنت عمي؟ قلت لها زي ما تكوني خارجة من معركة جنسية يا بت!! وضحكت مي وقالت فين يا بنت عمي داكنة نيلة في حظنا الهباب..يا ريت يا حبيبتي د أنا كسي شرقان للزوبر قوي يا بنت عمي!! دا أنا هارية نفسي نيك بالموز والخيار ..قلت لها إنتي لسة سايبة جوزك من قريب قوي وهايجة.. أمّال أنا أعمل إيه ؟من سنين محرومة من الزوبر ..قالت لك تعرفي يا بسمة يا أختي أنا موصية على زوبر مستورد بمواصفات تجنن وبيشتغل زي زوبر الراجل بالضبط ..وبينزل بنطر في الكس ..قلت لها تَتِكْ أرف!!هو فيه أحلى من الزوبر الطبيعي؟ قالت مي إنت مشتاقة أوي كدة يا بسومة؟قلت يا بت كسي بياكلني وبادعك في بظري لغاية ما جابهم وأرتاح!!قالت لك مي لما أجيب الزوبر الصناعي حخلّيكي تجّربيه..قلت بس يا بت شرموطة.. قلت لك ما فيش أحسن من الزب الرجالي.. قالت مي وحاتجبيه منين؟ قلت لمي أنا عارفة أدينا بأتفك معاكي يا منيوكة؟؟. قلت في نفسي ماما مش كبيرة في السن ..بيضاء جسمها أحلى بكثير من جسم مي!!وشرقانة للزوبر الطبيعي!!قلت في نفسي.. يا ترى هي بتمارسه برة البيت؟قلت أكيد لأ!!لأن حديثها مع مي لا يدل على ذلك.. يعني إنت ومي السبب مش أنا يا ست ماما ..أنا شاب وفي عنفوان شبابي وكلي طاقة جنسية رهيبة ..وضغوط الحياه وفجور البنات مجنني يا ست ماما ومش مخلليني قادر أمارس الجنس برة أنا عمري يا ماما ما مارست الجنس مع أي بنت ..أول واحدة في حياتي ماماتو مي ..وقلت في نفسي في بيتنا ما حدش حيحس بينا إطلاقا وكمان أنا مش ضامن الجنس برة لأن أكيد مش أقدر أعمله إلا مع واحدة مومس ..وممكن تبقى مصابة بمرض جنسي يؤذيني ..ولكن معاكو هنا مش ممكن حيكون فيه أذي إطلاقا أنتـم نضاف وزي الفل.. ونظرت أمه إليه وقالت مع مي ماشي وكلامك مقنع فأنت ومي محتاجين للجنس ولكن أنا!! دا أنا أمك..قلت ومحرومة من الجنس ؟ قالت نعم محرومة ..ولكن مع إبني مستحيل ..إنت أكيد بتهرج أو بتستهبل!!قلت ماما من فضلك ما تخْديش الموضوع بالطريقة دي .. لأن الجنس بالنسبة للإنسان مثل الطعام والماء ضروري في حياته وهو حاجة من حاجاته التي لابد من إشباعها..وإذا سعيت لإشباعه فمحتاج لجواز و إلتزامات و أديكي شفت مي حصلها إيه؟ جوزها طلقها ورماها ..يعني لداعي للخروج لسوق الجنس..وأنت بمنزلك ماكينة جنس مكتملة المواصفات وبعيد عن أعين الناس ونستطيع ثلاثتنا أن نشبع حاجتنا من الجنس بمنتهى السهولة فأنا كشاب في العشرين من عمره أمتلك طاقة جنسية تكفي كل نساء العالم .. ومواصفاتي الجنسية وخبرتي الجنسية وفحولتي ..سمعتي جزء منها من مي وكيف إستطعت أن أمتعها وأشبع حاجتها وأرويها ..حتى أنها إعتبرت الفترة السابقة من حياتها الحنسية مسحتها بأستيكة!!ثم قالت مي لماما ..لا تكابري يا بسمة فأنت محتاجة للجنس أكثر مني .. وحسام بجد شاطر قوي فيه وكمان يمتلك عضو ذكري لم أري مثله من قبل في حماله وحلاوته وكوله وضخامته ..ونزعت مي عني بوكسري وظهر زوبري المنتصب ..قالت لها شوفي يا بسمة..طويل في طول زوبر الحمار وضخم قوي دا دخل جوة كسي بالعافية ..بصي طخنه أد إيه !!أنا مش قادرة أقفل عليه قبضة إيدي وشوفي طوله دا ممكن يوصل للزور..فضحكت أمي..وإقتربت مني ..وضمت كفها عليه ولم تستطع أن تقفلها عليه .. وقاست طوله وشهقت ومسكت رأسه تدعكها ..وقالت إيه دي يا حسومة ؟الصراحة أنا ما شفتش زيه قبل كدة ..ردت مي..وقالت شفتي يا بسمة إحنا عندنا كنز لازم نحافظ عليه ونحتضنه ..أنا جربته يا بسمة دا يجنن دا من حلاوته كسي بيبقبض عيه ويقمطه ..جربيه يا حبيبتي مش حتندمي .. وزلت مي على الأرض وإلتقمت زبي في فمها وأخذت تمص فيه ..وماما شافت كدة.. ولا إراديا مسكت كسها وأخذت تمص صباعها بفمها..قلت النهار ده فيه نيك للركب .. ورحت نازع زوبري من فم مي وقلت لها مستعجلة أوي كدة ليه؟ سيب غيرك يدوق..ووجدت ماما تهجم على زوبري وتتلمسه وتتحسسه وتستطلعه قبضت عليه مرة أخري ثم قاست طوله وكأنها تعاينه وتخيله كيف سيدخل جوة كسها؟ثم قلت لها ماما إنت جيتي بدري ليه؟ قالت الصراحة أنا شفت وش مي مورّد قوي وكأنها رجعت مثل شابة في العشرين وأنا أعلم كإمرأة أن الوحيد الذي يرجع التورد والشباب لأي إمرأة هو ممارسة الجنس بإستمتاع وقلت إنت عمرك 21سنة وقاعد معاها يبقى لازم تكون مارست الجنس معاك علشان كدة قلت أعمل كبسة عيكم والملعونة مي أقنعتني بيك وإنت كمان أقنعتني إنك حتبقى سر وغطاء علينا ومش حنلاقي مثلك بتحبنا وبنحبك وبعدين أنا غرت من مي قلت إنت اللي حترجع لي شبابي!! وقالت يا حبيبي سأعوض بك أيام حرماني وسأسقيك من عسلي وسأجعل كل قطعة في جسدي الشبق العطشان ترتوي من شفتيك وسأطعمك وأروي بك كسي المحروم وعلي فكرة أنا كنت بأحس بنظراتك العطشي لجسدي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها العطشي وإرتشفت من ريقها وأدخلت لساني داخل ثغرها الوردي ثم وجدتها تفلت مني وتشدني من زوبري المنتصب وتسحبني منه لحجرة نومها , وأمام السرير شددتها إلي ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها قبلة أطفأت بها حرمان الماضي وضممتها إلي صدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طيازها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها الناعم الخالي من الشعر وأحسست بسخونته ودموعه تتساقط علي حشفة زوبري فسخن جسمي وتصببت عرقا وزاد إنتصابي وإحتكاك زوبري بشفتي كسها ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وكأنه مدفع يطلق قذائفه أو بركان يلقي بحممه وراح عني إنتصاب زوبري فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد .. ورأيتها تقول لي هذا شيء طبيعي فلا تخجل ولا تحزن ثم ماؤك ولبنك لسة بخيره وثقيل ورائحته جميلة كم أنا مشتاقة لأرتوي منه فكسي أصبح كالأرض العطشي وضاقت فتحته لعدم إستقباله أي زوبر منذ فترة طويلة وستجدني مثل البنت البكر في ضيق فتحة كسها فعاوزاك تعاملني بالراحة وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين ورأسه حمراء حمرة الفراولة كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه أنا أهُهْ فقلت لها شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش جوة عشك وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي ثم أدخلت لساني وعلقت من ريقها وأدخلت لسانها وعلقت من ريقي ثم نظرت إلي وقالت دا إنت متعلم جاهز مين علمك البوسة دي قلت لها البركة في الأفلام الجنسية علمتنا البوس والنيك وطرقه وعرفت منه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر يعني الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها فقالت حبيبي دا إسمه نيك الفارس وأخذت تضحك... ثم أخذت أقبلها علي رقبتها ووجنتيها ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وهي تتأوه من المُحن ثم وبأناملي وبحركات دائرية علي سطحي بزازها دون الحلمات ثم قبضت علي الحلمات قبضة قوية صدرت منها صرخة بالراحة علي حبيبي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح ..أح ..أح بالراحة حبيبي إنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي كراقصة علي طبلة ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كدة دا أنت داهية مسيَّحة دا أبوك ما يعرفش يعمل اللي إنت بتعمله ده.. أنا يا كبيرة عمري ما حسيت بالشبق والمتعة دي في حياتي وبعد دخلتي.. صحيح العلم نور والشباب شباب ومتعة وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا مع نفضة من حبيبتي وأحسست بطعمه في فمي.. وقالتلي كمان بترتشف من عسلي دا إنت دكر علي حق.. دا إنت جوزي وحبيبي ومتعتي المحرومة منها من سنين دا أنا مش عايشة ..يا لهوي علي وعلي سنيني ..ثم إعتدلت ومسكت بزوبري وقالت لي أرجوك.. أرجوك دخله في كسي أنا شرقانة علي الآخر حبيبي ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخري ..وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكت به ثم بالراحة خالص ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة ..إرتعبت منها فنزعت زوبري فقالت لماذا نزعته دخله.. دي صرخة المتعة والشهوة يا عبيط لا تخاف دي أحلي صرخة بتصدر من كل واحدة مشتاقة للزوبر ولما تحس إنه دخل كسها من فرحتها بتصرخ!! ثم أخذت أدخله وأخرجه أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!!! وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل وإنتفضت إنتفاضة خرج علي أثرها قذائف أرض أرض من زوبري ..ثم ناولتني محرمة وقالت إمسح لبنك ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت من كسها البض ثم قمنا وإغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدت وكأنها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ومي ..وسألت أمي إيه الأخبار..قالت لها ياه ..دا متعة ما بعدها متعة ..ياه على الحرمان يا مي دا صعب أوي ..حسومة فعلا زوبره جميل وبيروي دا جاب لي شهوتي وأنا معاه 3مرات تصدقي يا مي..!! ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي الجامعية حتي وقت متأخر من الليل وعندما إقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير وقالت لي حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ،قلت حبيبتي خلليني الراجل بتاعكم إنت ومي .. ولازم يبقى في عدل بينكم..كل واحد فينا حينام في غرفته ..وحيكون فيه جدول أسبوعي ..يوم معاكي ويوم معاها ..يعني إنت الخميس وهي الجمعة ثم إنت السبت وهي الأحد ثم لك الإثننين ولها الثلاثاء و لي الأربع ويم كل واحدة حنام معاها في غرفتها في يومها اللي يخصها..وأنا حأكسر الجدول اليوم ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابسنا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها . ثم أصبحت يداي وأصابعي تداعب ظهرها وراسي ملتصق بشده على صدرها وأنا أحرك أصابعي على ظهرها وانزل بأصابعي لتحت فوق طيزها العريضة وزوبري منتصب ناشف مشتاق للنيك .. ثم نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيزها وأحسس على طيزها العريضة الناعمة البيضاء ، يا لهوي دي طيزها أطرى من الإسفنج وعريضة وتتدلى لوحدها وتتحرك بمجرد اللمس كالكرة الهزازة التي تهتز لوحدها ثم بدأت افرك طيزها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها وأصبحت الحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها وأصبحت الحس رقبتها واقبل رقبتها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه كاللص المقبوض عليه والمكبل من قبل البوليس ..ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيزها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها سموفونية الحب العظيم وأصبعي يدخل في بخش طيزها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ( مسخسخة ) ذائبة ليس لها إلا أن ترتمي على صدري كالوردة المقطوفة من أجمل بستان !!! وأنا امصص صدرها من الأعلى ورقبتها وشفتاها أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما البعض بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها أم ..آه ..أوه.. حرام عليك .. ذبحتني حرام لأ.. لأ أم آووه أي!!! ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!! ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير كالورقة التي تهش عليها بأنفاسك ولم تبدي أي مقاومه تذكر . بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني وكأنه فرشاة ترسم بها على لوحة رسام فنان !!! وأصبحت أشم كسها وبظرها وشفايفها ’!!أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحس بهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللأعلى وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان اثنان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري وتقول : أم ..آه.. لأ.. لأ..لا.. أوه.. أي ..ياي.. ياي.. حبيبي أنت حامي نيكني.. نكيني ..نيكني بدي اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!! فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيزها تداعب بخش طيزها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وإنتصب زوبري كالحارس الغاضب بل كالصقر الجائع ليداعب كسها وزنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت واستسلم جسمها الأبيض الرائع وكل ما فيها يرجو مني أن ادخل زوبري في كسها ثم أصبحت تترجي في وتقول لي : حبيبي حبيبي أوه.. أف ادخل زوبرك في كسي نيكني.. افتحني..افتحني أنا عاوزة اتناك أرجوك دخله دخله حبيبي نيكيني نيكني ... وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا.. رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات بزازها وطلبت مني أن ارضع أثدائها.. قالت ارضع.. ارضع مص بزازي مصهم حبيبي أصبحت أمص وأعض حلمات أثدائها.. وزوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان ني كيني أنت نييكي والراجل بتاعي آه أم ..لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني قبل القذف.. وتعجبت من أنني استطعت أن أمنع لبني من الخروج.. وقلت لها زوبري لسة منتصب ..ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود وإرتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فإنتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف فقالت حرام عليك كفاية أنا تعبانة ..وأخذت تترجاني بأن أتوقف.. ولكنني من خلال قراءاتي كنت أعلم أنها في قمة المتعة .. والذي يحصل لها أنها ما ان تنتهي من رعشه جنسيه قويه .. حتى تبدأ بالدخول إلى مرحلة عمل رعشه جنسيه أخرى... أي لا تستطيع حتى ان ترتاح وتلتقط أنفاسها .. هذا النوع من الجماع مستبد و بلا رحمه وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا , بدأت أقترب من القذف , ولكي أحصل علي قمة المتعة, قمت بسحبها برفق إليَّ وزوبري داخلها , وجلست على السرير , ومازال زوبري في كسها,وهي جالسة علي زوبري وعليَّ عندها قذفت بشكل رهيب , وصدرت منها رعشة معي وقالت يا لهوي دا إنت خطير جدا فينك من زمان دا أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة من جدولها ...وكأني عريس وظهرت النضارة علي وجه أمي وأقبلت علي الحياة .
  2. اسمي عمرو وجربت سكس المحارم (/ من قبل وساحكي لكم قصتي الجنسية اعيش في الاسكندرية في عائلة مفككة في المنتزه وسيم بدرجة 90% جسدي معضل ومنسق كثير من الفتيات يشتهونني عمري 22 سنة امي تعيش في المعمورة وابي في “الولايات المتحدة الامريكية” مع “اختي” لمياء (/ التي لم ارها طوال حياتي الا مرتين او ثلاث غير انها مولودة هناك واخي يقضي 99% من وقته مع رفقته في العجمي وانا وحدي كنت يوماً في السرير .. رأسي مملوء بالخيالات والاحلام حتى رن الهاتف ” انه ابي قال لي “احنا جايين مصر بكرا يا عمرو “ كان هذا اول الكلام تحدثنا كثيراً استيقظت في صباح اليوم التالي ذهبت الي امي ثم ذهبنا الي المطار “مطار النزهة” وانتظرنا … وانتظرنا اكثر من ساعتين حتى بدأت اقلق وفاجئني ما رأيت ابي ببذلته الرسمية مع الكثير من الحقائب – ومعه فتاة فاتنة ” اهي اختي حقاً” ؟ تساءلت في نفسي ؟ ام هي احد عارضات الازياء اللاتي يواعدهن ابي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتربت مني وقالت “ازيك يا عمرو ” عرفت انها اختي وشعرت بالعار حقا لاني لم اتذكرها فاخر مرة رايتها كانت في الخامسة من عمرها الان عمرها 19 سنة ااااااااااااااااه ” كانت فتاة ساحرة الجمال , شعرها اشقر واملس “وشفتيها كالفراولة , اما صدرها فكان جميـــــلا جدا , و قوامها مثل حصان السباق انها مثالية قلت في نفسي “لو لم تكن اختي , لكنت مارست الجنس معها في المطار انا بطبيعتي احلم رجعنا الى المنزل وحان وقت النوم , كانت الساعة الثانية من منتصف الليل كنت اشاهد احد مقاطع السكس “كانت لفتاتين يؤديان حركة 69 حتى جائت اختي , اغلقت المقطع حتى لا تلاحظه جائت وقالت لي “انت لسة صاحي ؟” اومئت بالايجاب قالت لي “طيب تصبح على خير انا داخلة انام” وحضنتني حضنا ! كان جميلا لدرجة ان صدري التصق بنهديها وكان زبي منتصباً , ولاول مرة اشعر بالشهوة والرغبة الشديدة تجاهها لكنها ذهبت الى غرفتها كان قوامها رااااااااااائعاً , وترتدي قميص نوم شبه عاري ., انا لا اصدق كيف فعلت ذلك , ولكني صدمت راسي بالحائط “كيف لم تفعل شيئا معها ” ؟؟؟ اخذت احدث نفسي اكملت مقطع السكس وكان جميلا لكني نمت ولحسن الحظ انقطعت الكهرباء فحال ذلك دون ملاحظة احد لمقطع السكس استيقظت على صوت التلفاز حضرت لي الفطور وذهبت لمشاهدة التلفاز , انهيت فطوري وجلست بجانبها شاهدنا فيلماً , ثم تلاه اخر ونظرت الي لمياء ” وكانت استغرقت تماماً في النوم …. راودتني وساوس جنسية كثيرة , لم اقاوم كانت ترتدي ملابس الرياضة “شورت” قصير جدا يظهر ساقيها الساحرتين و”تيشيرت” اسود ضيق جدا بدون حمالات ولم تكن ترتدي اية ملابس داخلية نظرت اليها اقتربت منها , تحسست نهديها ” وكان زبي قد انتصب منذ ان نظرت اليها” فتحت السحاب او “السوستة” ونظرت الي نهديها واندهشت فعلا . لها نهدان منتصبان كالرمانتين كانت بشرتها ناعمة جداً . اقتربت من هذين النهدين , قبلتهما ولحستهما ولكن بلمسات خفيفة حتى لا تستيقظ ثم اقفلت السحاب ثانية قبلتها من شفتيها اللتان تشبهان الكريز الاحمر قبلتها وقبلتها لم استطع التوقف لكني توقفت للاسف لكيلا تستيقظ من نومها حملتها الى السرير ثم غطيتها واطفأت النور وقبلت جبهتها ثم شفتيها وخرجت من الغرفة استيقظت بعد حوالي ساعتين – ذهبنا للتسوق وقضينا وقتا ممتعا , رجعنا الى المنزل لنرى اخي مع 6 اصدقائه يلعبون ال”بلاي ستيشن” ويتسامرون ذهبت اختي لتغير ملابسها وانضممت انا للأصدقاء وقلت لأخي “جيت امتى يبني ” ؟؟؟ قال لي “من ساعة كدة” بعد 10 دقائق وردتني رسالة نصية من لمياء “تعال حالا” ظننت ان شيئا حدث فقلت لاخي “هروح اطمئن على اختي” فذهبت الى غرفتها وجدتها عارية تماما لكن ترتدي الملابس الداخلية التحتية كان نهداها رااااااااااااااائعين وجسدها اروع لم استطع تصديق عيني اغلقت الباب باحكام وبسرعة البرق كنت امامها قالت لي “ازيك يا عمورتي” ؟ قلت لها “تعبان شوية” قالت لي تعال الي وسوف اشعرك بالراحة صمتني اليها واعطتني قبلة فرنسية رائعة تلتها اخري واخرى واخرى واخذت اسحق نهديها بفمي وهي تتاوه بصوت خافت ورقيق يجعلني افقد صوابي نظرت اللى كسها لكني اجلت ذلك وياليتني ما اجلت لكني قبلتها قبلة عنييييييفة وقالت لي “قبلني يا حبيبي قبلني يا روحي ااااه” قطع تقبيلنا نداء اخي الــ”احمق” “ياااااااعمرو تعال بسرعة” قالتلي لا لاتذهب قلت لها دقيقة وارجع يا حبيبتي ضربتها على مؤخرتها فضحكت وقالت “روح شوف اخوك الزفت عاوز ايه” ذهبت لأخي اقول له ماذا حدث قال لي “فزت على محمود 5-0″ قلت له “يخرب بيتك انت بتناديني علشان كدة ” قعدت اقول **** يخربيتك يا رامز **** يخرب بيتك يا رامز رجعت الى حبيبتي ولكنها قالت لي “في وقت تاني علشان انا تعبااانة” قلت لها “براحتك يا روحي” رجعت االى اخي وكان قد هم بالخروج اوصلتهم الى سياراتهم قال لي اخي قبل ان يذهب “انا عارف اللي بينك وبين اختي يا معلم , عيش حياتك معاها , هي تستحقك, ماهي اختك بردو” ابتسمت له وودعته ذهب هو واصدقائه الى الملهى الليلي رن هاتفي نظرت الى الشاشة وجدت رسالة قصيرة من اختي “احبك ♥” تذكرت ورجعت بسرعة ولكنها كانت قد ارتدت ملابسها ثانية فقلت لها “وانا اعشقك يا مزة” ثم قبلتها قبلة مثيرة ونزعت عنها ملابسها تماما اااااااااااااه من نهديها وااااااااه من جسدها اشعر كاني اراهم للمرة الاولى مع ان هذه هي المرة الثالثة نزعت ملابسها ونزعت ملابسي العليا ولم ارى اجمل من كسها , كان كسها غارقاً في الشهوة اخذت العقه واقبله وامصه حتى وصلت للشهوة مرتين اتجهت الى شفتيها اللتان لا اشبع منهما واخذت اقبلها واقبلها والعق طيزها الجميلة وهي تتأوه “اااااه يا حبيبي كمان كمان” نظرت الى ساقيها الجميلتين ثم الى قدمها , كانت قدمها مثيرة جدا نزلت الى قدميها مصصتها ولعقتها كانت جميلة جدا عصرت نهديها تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة ساعتها احسست باني الرجل الاكثر حظا في العالم اخرجت زبي وكان منتصبا والعروق بارزة منه اول ما رأت زبي اخذت تمصه وتمصه حتى قذفت لكني لم اكتفي , جلست على ركبتها وراسها لاسفل وكسها ناحيتي وقالت لي “نيكني من ورااا” وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف ادخلت زبي في كسها وكان سااااخنا اخذت انيكها حوالي نصف ساعة ثم نمت على ظهري وزبي لاعلى ثم جلست عليه واخذت تتحرك لاعلى واسفل ثم نامت على ظهرها ونمت عليها كنت انيكها واقبلها واسحق نهديها في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعة بينما هي تصرررخ وتتأوه من المتعة وتقول “نيكني جاااااامد يا حبيبي نيكني يا عمرو اااااااااااااااه” ثم ادخلت زبي في طيزها وشرعت في النيك مرة Softcore ومرة Hardcore الا ان قذفت حوالي 4 مرات وهي لم اعرف تماما كم مرة قذفت فقد كانت على وشك فقدان صوابها ثم شعرت بالاكتفاء وضممتها الي بقوه وهمست في اذني “بموووت فيك , بعشقك يا عمرو يا احلى اخ في الدنيا” ثم قبلتني قبلة فرنسية راائعة وذهبنا للاستحمام ومارسنا احلى سكس تحت الدش ثم ذهبنا الى السرير وكانت الساعة ال6 صباحاً قبل ان تخلد اختي الى النوم قلت لها مهلاً ونزعت عنها ملابسها كلها مرة ثانية وقلت لها “لا , فانا اريد ان اراكي عارية طول الوقت , يا حبيبتي” ابتسمت وقبلتني نامت في حضني تلك الليلة وانا اشعر اني اريد ان امارس معها الجنس طوال حياتي انها حقا ملاك من السماء استيقظت حبيبتي من النوم و حضرت الفطور “وهي عارية ايضاً” فاقتربت منها قلت لها “نامي على الارض وافتحي رجلك” ثم شننت حربا على كسها مارست معها الجنس الفموي وقلت لها “لا اقوى على تناول الفطور قبل كسك يا روحي” ثم قلت لها “ما رأيك بان نتزوج” ؟ قالت لي كيف ونحن في مجتمع تافه لا يؤمن بالحب , قلت لها حسناً”سوف نتزوج في البلد التي تريدين يا قمر سافرنا بعد اسبوعين الي ميلانو في ايطاليا واقمنا مراسم الزواج ولم اتخيل ابدا اني ساتزوج اختي ؟ لكني شعرت انني لا اقوى على العيش بدونها تزوجنا وعشنا احلى سكس كل يوم وحتى الان لا اشبع منها ولا اكل ولا امل اني احبها , اعشقها , بل اعبدها وعشنا في اجمل حب وجنس الى الان
  3. عمري 11 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني .. أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد وتذوق كل هذا الجمال.. عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات… الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال، أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا، وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب، تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن المخدة، وأتخيلها رجل وأنام… أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني على الفيلم… تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر، وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات، ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في كس ماما أقنية… على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف، حتى جاءتني رعشة قوية… مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي … أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي، والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى، والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة، جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر، ولكن أختي المتزوجة شافت كسي (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=157335) ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد… كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي… أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت… أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك بالإنترنت مع كاميرا… بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة، لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب.. يتبع…. لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه … تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي…. جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا، وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة… وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة… كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك… كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني
  4. أنا شاب عمري 22 سنه واسمي ماهر وأحب الجنس كثيرا أسكن أنا وماما الأرملة عمرها37 سنه كنت دائما أتمنى أن أنيكها لكنني أخاف ولو حتى أن أغريها بالجنس كانت تأتي إلى البيت من زياراتها وتخلع جلبابها وتظهر لي بجمالها وكنت دائما أسمع جاراتنا يقولن لها أن تتزوج لانها جميلة جدا وصغيرة فن يشاهدني معها يؤأكد أنها أختي من صغر السن الظاهر عليها لكنها لا تقتنع من جاراتنا وأنا كنت أراقبها دائما في الحمام كانت لا تلمس كسها يعني لا تمارس العادة السرية وفي أحد الأيام سافرنا إلى مدينه أخرى وسكنا فيها وفي اليوم الأول قالت لي ماما :حبيبي ماهر يجب أن نروح السوق نشتري بعض الحاجات فقلت لها نعم ونحن في السوق كانت ماما تتعرض لبعض المعاكسات من الشباب والتحرشات الملامسات كنت أصنع نفسي غير مدرك لذلك لكن في الحقيقة أنا في قمة السعادة لذلك كنت احب منظر ماما والرجال يعاكسونها ويحاولون لمس كسها وطيزها وهي تخجل أن تتكلم أو حتى تخبرني مع أنني أعلم وتكتفي بالتأفؤؤف وعندما صعدنا المكرو النقل الداخلي المذدحم والذي أنا كنت أقترب فيه من البنات والنسوان وأدلك ذبي في اطيازهم وأمسك أكساسهن أحياننا إلى أن تصرخ أحداهن أو لا تتكلم ولا واحدة وعندما صعدنا أنا وماما كانت زحمه شديدة الناس كثيرون جدا المهم وقفنا وورائنا بعض الشباب ثم بدأت التحرشات فهناك فتاة تصرخ وهنا مرأة تقول أنت قليل زوق وفجأء أحسست بيد تداعب بذ ماما فإنصب ذبي لهذا المنظر لكن ماما إبتعدة عنه وضربت يده وأنا أدعي أنني لا أشاهد شيئ وشاب أخر يدعك ذبه بطيزها من الخلف وهي تخجل من أن تصرخ فيه وكنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أداعبها أيضا وعندما ذهبنا إلى البيت خلعت ماما ملابسها وإرتدت ملابس داخليه وكما هي العادة عندنا ملبس فاضحة جدا للإثارة مع أن ماما لا تمارس العادة وأنا متأكد من ذلك لكنها ترتدي الملابس الشبه عاريه من أجل الحر فثوب نومها كان دائما قصير وشفاف لكنها ترتدي كلسون وسنتيانه دخلت أنا إلى غرفتي ووضعت فلم سكس وماما ذهبت للنوم كان فلم رائع جدا جدا عن شاب مثلي يعشق أن يرى أحد ينيك أمه أو أخته ويغتصبهم أغتصاب وهو يشاهد ثم ينكهم حلبت ذبي على هذا الفلم وجلست أفكر كيف لي أن أنيك ماما حتى نمت …………………. وبعد مدة قصيرة توفي والد صديقي العزيز سمير وهو من نفس عمري ومعي يدرس في الكليه فذهبت وقمت بعزائه ………… وبعد مده سنه كان سمير قد بدأ يحدثني عن عزابه مع أبيه وأنه كان صعبا جدا وكان يضرب أمه التي لاتبلغ من العمر الأن إلى 37 سنه … كنا أنا وسمير نتكلم عن قصص موقع سميرة وكنت أقرأها عنده في المنزل أحياننا وأحيانا عندي وخطر لي أن أقول لسمير أنني أشتهي ماما وبعد مدة تجرأت واخبرت سمير فقال لي بخجل تعرف يا ماهر أنني أشتهي أختي وماما أنا أيضا فقلت له ياه وما تستطيع توصلهم فقال لا فقلت له يجب أن نجد خطه لننيك امك وأمي فقال وأريد أن أنيك أختي أيضا أخت سمير هبه كانت جميله جدا وعمرها 17 سنه وبدأنا نخطط لكن من غير نتيجة إلى أن وصلت إلى خطة قد تنجح فقلتها لسمير وهي أن نجعل ماما وأمه يشاهدن أفلام السكس لأن في غرفهم تلفاز فنقوم بوضع الستلايت على محطة سكس ونغلق الجهاز وعندما تشغله ماما أو أمه سوف تشاهد أول محطة سكس فربمى تبقي عليها وتشاهدها … وقمنى بتنفيذ الخطة وبعد أسبوع اصبحت أتسمع إلى غرفة ماما في الليل ففرحت عندما سمعت تأوهات الشراميط ولكن السعادة الكبيرة عندما سمعت ماما تتاوه وتلاعب كسها يعني صارت تحب السكس وأم سمير أيضا نجحت الخطة معها ثم تركناهن يشاهدن السكس إلى مدة الشهر تقريبا حتى تأكدة أن ماما وأم صديقي أصبحتا مهووستين وتمارسان السكس مرتين أو ثلاث يوميا فكنت أسمع ماما في الحمام تداعب كسها وفي الليل ولا أدري عندما أكون خارج المنزل المهام الجزء الثاني من الخطة وهو الاصعب أن أقنع ماما بأن أنيكها رغم أن حلمي أن أشاهد الرجال والشباب ينيكوها ويغتصبوها وأنا أمامها ولكن الأن المهم أن أنيكها أنا ولاحقا تتم هذه الأمور …وأن يقنع سمير مامته كذلك ….لكن كيف فقلت لسمير أن نتركهم أيضا يشاهدون السكس يوميا لانهن أدمن على السكس لكن نريد أن يتعهرن ويتشرمطن لان نهايه المشاهده للأفلام للمرأء هو العهر والشرمطة يعني تصبح شرموطه لكن ماما وأم سمير لم تتعهرن يبدو لانهن يجب أن يشاهدن أكثر من ذلك وفعلا تركناهن يشاهد لمد شهر أخر لكن خلا هذا الشهر بدأت مشاهدة الأفلام تعطي مفعولها فأصبحت ماما تبقى تشاهد السكس حتى الصباح تقريبا وتنام إ‘لى الظهر وأنا سعيد بذلك لانها تتعب من اللعب بكسها والمشاهدة هذه أول خطوة نجاح والثانيه واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااو ماما لاترتدي تحت ثوب النوم شيئ رأيتها عندما خرجت من الحمام بعد أن إستيقظت فقلت لها ماما أنت تسهري كتير فقالت ياماما من الملل فقلت لها مش مشكلة على راحتك .وتابعت إلى التلفاز الذي في الصالون وجلست على الكنبه لتشاهد التلفاز وأنا أشاهد جسدها الجميل وشعرها المبلول بالماء وصدرها الظاهر قليلا والذي لم أراه قبل إلى في الحمام …. والثالثة :أيضا كنت في الكلية وعندما دخلت البيت كانت ماما في الحمام فنظرت إليها فكانت تداعب كسها وتتمحن وهنا أحسست أن ماما تقريبا ستصبح شرموطة لانها أصبحت تعشق السكس ..والمفاجئة عندما خرجت ماما من الحمام ماذا كانت تلبس كانت ترتدي ماما مايو بكيني وسنتيانه وتتألق جمالا وقاتلت لي بكل وقاحة من غير خجل اليوم الطقس حار جدا فقلت لها جدا جدا وأنا أتمتع بمنظرها وقلت سوف أستحم ولكن أريد أن أرتدي المايو أيضا يا ماما فقالت بإبتسامه طيب أنا راح اعطيك المايو وأنت أدخل دخلت الحمام إستحميت وخطر ببالي أن أدع ماما تشاهدني وانا أحلب ذبي ولكن كيف بأن أصدر أصوات مثلها وفعلا بدأت أصدر أصوات تأوووه ولعب بذبي مع الشامبو يصدر صوت قوي وأنا أراقب الباب وثقبه وعندما أحسست أن ماما إقتربت من الباب وأنها بدأت تراقبني من ثقب الباب وتتسمع علي نظرت في ذبي وبدأت أداعبه وأنا سعيد لان ماما تشاهد ذبي ولانم ماما أصبحت شرموطة وتحب النيك لكن حتى الأن لم أنيكها وعندما إنتهيت صرخت لها فقالت لي من شباك الحمام مالك ماما فقلت لها المايو فقالت إخرج من غير مايوم هنا أنا إنتصب ذبي من هذه الكلمه فقلت لها ليه فقالت أنا ماما خجلان مني و الحرارة عاليه وأنت رجال مش ضروري تلبس شي فقلت لها طيب أنت ليه لابسه فقالت إذا تحب أشلح فقلت لها نعم أحسن وضحكة وخرجت وشلحت أمامي وذبي منتصب بكل وقاحة وهي تتمتع به بكل وقاحة وأنا أعلم أن الخطة نجحت 100% لان ماما الأن أمامي وعاريه وكسها أمامي وذبي أمامها وأكلنا عرات وشاهدنا التلفاز واخبرت سمير بالذي حصل وكان هو قد احدث تطور لكن صغير جدا وفي اليوم التالي دخلت المنزل وقد أنهيت إمتحاني الجامعي وكنت سعيدا جدا زكانت ماما عاريه في المطبخ فقبلتها وضممتها وبزازها على جسمي وقالت لي مبروك وإستحميت وخرجت عاريا بقينا 3 أيام على هذه الحاله ماما أمامي عاريه وانا لا أتحرك إلى أن طرحت عليها موضوع النوم معا لان غرفتها بارده اكثر من غرفتي هنا أحسست أن ماما أحسة بالشهوة لكن لم تكن تتوقع أن أنام معها وأنا عاري وفعلا نما عرات وفي الليل كنت أحضن ماما وأضع بيدي على بزازاها بحجة أني نائم وهي أحيانا تلامس ذبي بحجة النوم ولكن أنا لم أعد أحتمل فقمت بماعدت أرجلها ووضعت ذبي بين أفخاذها وأدخله وأخرجه وهو يلامس كسها وكنت اعرف أنها تحس علي فتواقحة أكثر ومسكتها من بزازها ومصمصتهم قليلا وذبي بين أفخادها حتى قذفت فقالت ماما بصوت ضعيف آآآآآآآ فعرفت أنها قذفت معي وفي اليوم التالي وعندما إستلقينا في السرير لم يمض دقيقة ولم أكن قد بدأت بمداعبت ماما ولكن اليوم كنت سأفعل أكثر وأكثر وأكثر من كل يوم اليوم بما أن ماما تعرف وموافقة فسوف أنيكها حتى يغمى عليها فقمت ورميت الغطاء عنها وعي تغمض عيناها وأشعلت الضوء ونمت فوقها وأخذت أمص بفمها مص مص حتى بدأت هي بالمص أيضا وهي مغمضه خجلانه مثال العروس بليلة الدخلة وأمص بزازها بقوه وهي تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا وتأن بصوت اضعف ونزلت إلى أغلا الأكساس كس حبيبتي ماما وبدأت أمص به وألعقه وامص بظرها حتى بدات لا تتحمل المتعه فتحرك رجلاها وتمانع وانا أمص لها كسها بكل قوتي وبدأ صوتها بعلو من المتعه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فقمت ووضعت ذبي في فمها وكسها في فمي فأصبح رأسي بين رجليها ورأسها بين رجلي وبدأنا نمص لبعض ثم وضعتها أمامي ورفعت لها أرجلها وهي تخجل من النظر لي ويدها على كسها تداعبه فمسكت ذبي وبدأت أمرجه وأدلكه بين أشفار كسها ثم غرسته بكس ماما التي شهقت من المتعه وبدأت أنيكها بقوة وهي تتأوه بصوت علي يجنني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ووأنا أقبلها وانيكها وأمص بزازها ثم أتابع بكل قوتي وأنيكها وهي آآآآآآآه أأأام آآآآي أأأام آآآآآآآه فأحسست أنها على وشك القذف فسارعت قليلا لكي نقذف معا وفعلا أخرجت ذبي من كس ماما فهجمت عليه وأخذت ترضعه حتى قذف في فمها وعلى بزازاها وبطنها وهي تتأوه وتقذف حليبها ويدي تدلك كسها أيضا وإرتمينا على السرير بجوار بعض من غير كلام ونحن عرات خجلين فانا نكت ماما وهي الأن جنبي عاريه وكانها زوجتي ثم حملتها إلى الحمام ونحن لا نتكلم حتى أننا نخجل النظر إلى بعض حممتها أنا بيدي وإستحميت وخلدنا إلى النوم … وبقيت كل يوم هكذا أنيك ماما ولا نتكلم ولو كلمه ولكن أجمل النيكات التي كنا ننيكها هي في النهار فأكون أنا أشاهد التلفاز وعاري وماما عاريه ونتكلم عن بعض المسلسلات فأضع على محطات السكس ونحن نتكلم ثم نبدأ بالمشاهدة من غير كلام فتغمض ماما أعيونها فأعلم أنه يجب أن أنيكها الأن فأقوم امصمصها قليلا وأغرس ذبي بكسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأم حتى تقذف فأسحب ذبي من كسها إلى فمها لترضعه وفي أحد المرات وأنا أنيكها تكلمة ماما ولأول مرة فقالت حبيبي قذوف جوا فقلت لها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حياتي تكلمتي أخيرا ومصصت فمها بقوة وقلت لها أقذف بكسك قالت ماما نعم خليني أحس بحليبك الغالي جوا كسي كس ماما حبيبتك وانا أخذه حبوب منع حبل وبدأت أنيكها بقوة أكثر وهي تصرخ من المتعه وتقول لي أقوى أقوى نيك ماما نيك ماما المنتاكة الشرموطة نيك حبيبتك نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي موووووووووووووووووووووووووووووووووو ووولع نار نيكني نيك جوا نيك ماما نيك ماما نيكني حتى قذفت كل حليبي في رحم ماما وهي تعتصر ذبي بكسها وأنا أتلوع من الشهوة هكذا تم لي نيك ماما حبيبتي وكنت كل يوم أنيمها بحضني وذبي بكسها و نتمتع لكن لم تقبل أن ينيكها أحد غيري ولا تحب السكس الجماعي وأن تنتاك وأنا أشاهدها فقلت لها مش مشكله المهام أني أنيك ماما الغاليه … وسمير فرح لي كثيرا أما هو المسكين فلم يفلح في شيئ وحاولت أن أقنع ماما أن ينيكها لكن لم ترضى لذلك فقلت لها مارأيك أن يتزوجك فقالت هكذا أقبل وفعلا تزوج سمير ماما وانا تزوجت أخته ونكنا ماما وأخته معا في ليله واحده وحبل لي ماما وأنجبت لي وأنا حبلت اخته زوجتي ….. كنا سعيدين دائما ننيك بعض في البيت زوجتي جميلة وأمي جميلة وأنيك الإثنتين معا أحياننا وسمير يشاهدنا وهو ينيك أخته احياننا وماما
  5. لاول مرة قصة النيك بين ماما و بابا حقيقية شاهدتها بام عيني عدة مرات و ساحكي لكم بالتفصيل كيف كان البابا ينيك ماما وانا منتشي بالنظر اليهما و هما في تلك الحالة من الهيجان و الحرارة الجنسية و انا العب بزبي الصغير و اتمتع بالنظر الى فنون الجنس الساخنة امامي على المباشر . انا اسمي رامي و عمري الان عشرين سنة و كنت حتى الى وقت قريب انام و مع ابي و امي في غرفة واحدة لانني الولد الوحيد لديهما و كان ذلك بحجة الخوف و لم تكن ماام ترفض لي طلب رغم اعتراض ابي عدة مرات على الامر لكني كنت مصمما على النوم معهما في سرير خاص يقابل سريرهما الكبير . كان بابا رجل في الخمسين من عمره و هو جميل الشكل و جسده ممتلئ و مشعر جدا امام ماما فكانت امراة كاملة و لها جسم رائع مع بزاز رهيبة و اول مرة شاهدت بابا في نيك مع ماما يمارسان الجنس كانت في تلك الليلة الرائعة حين دخلت اليهما بعد ان اكملت مراجعة الدروس ثم احسست بتعب شديد و قررت النوم و لكن اثناء نومي سمعت صوت انفاس حارة في الغرفة ففتحت عيني فاذا بي ارى بابا يقبل ماما من فمها و هو يلف يديه على ظهرها و يتغزل بها بعبارات ساخنة و هي ترد له قبلات ساخنة اخرى على شفتيه و احيانا يخرجان لسانهما معا وسط تلك الانفاس الحارة فاعجبني الامر كثيرا و بقيت انظر اليهما دون ان علما و دون ان اثير الانتباه . كان ابي يلبس بيجامة خفيفة جدا و قميص داخلى دون اكمام بينما كانت ماما تلبس قميص النوم الذي كان شفافا و رغم ظلمة الغرفة الا اني كنت ارى كل شيئ و احسست بحرارة كبيرة تجتاح زبي و انا ارى نيك مباشر بين ماما و بابا حتى ان زبي الصغير انتصب جدا و وددت لو اني بينهما ثم نزعت ماما لبابا قميصه فظهر صدره المشعر و كرشه البارزة و كان اسفل بطنه مشعرا جدا في المنقطة التي تعلو زبه و كان زبه يرفع البيجامة بقوة من شدة الانتصاب و بدوره رفع قميص النوم لماما و بانت بزازها الجميلة التي زادت من تهييجي و رغبتي في اكمال لقطات نيك رائعة بين ابي و امي على المباشر . و كانت اللحظة الحاسمة حين انزل بابا سرواله و برز زبه الكبير الذي كان مرفوعا الى الاعلى و منتصبا جدا و كان حجم زب بابا مخيف و كبير جدا حتى انه اخافني و صار قلبي ينبض بقوة و كان زبه بحجم حبة خيار كبيرة مع راس وردي كبير و خصيتين كبيرتين جدا مع عروق متشعب على الزب من كل جهة و يبرز عرق كبير من بداية الزب الى غاية الحلقة التي كانت بنية و تفصل بين الراس و باقي الزب و هي اثر الختان و لم اتخيل ان ماما خبيرة في مص الزب و استغربت كيف لفمها الصغير ان يستوعب زب بابا كاملا حين رضعته و ما الهبني اكثر هو حين وضع بابا زبه على بزاز ماما الكبيرة و ناكها من البزاز بكل قوة و هي تضحك و في كل مرة يطلب منها ان تصمت حتى لا توقظني ظنا منه اني نائم و لم يكن يعرف اني اشاهد نيك مباشر بينهما في مكاني . و بعد ذلك امسك بابا ماما من رجليها و فتحهما ثم عدل نفسه بينهما حتى صار زبه قريبا من كسها و مرره على الكس حوالي ثلاث مرات في حركة ساخنة حيث كان يمرره بين الشفرتين صعودا و نزولا و هي تتغنج على الزب و لهفتها الكبيرة لدخوله في كسها ثم دفع بابا بجسده كاملا نحو ماما فدخل زبه في كسها حتى وصلت كرشه فوق بطن ماما فلوت رجليها على ظهره و هو ينيكها من كسها بكل قوة و لم استطع ان ابقى دون ان العب بزبي و انا ارى نيك مباشر بين ماما و بابا امام عيني . و كان بابا يدخل زبه الكبير في كس ماما و انا ارى خصيته من تحت طيزه و كانهما خصيتي ماما خصوصا حين يكون الزب قد دخل كلية و احيانا يتوقف ابي عن الهز و الضخ و ينحني عليها كي يقبلها و يرضع بزازها الكبيرة و يمص الحلمة الوردية ويخفيها كاملة في فمه ثم يمدد بزتها حين يرفع راسه و الحلمة مازالت في فمه و يمسك بزازها الاثنين بكلتا يديه و يلصقهما جيدا ثم يعود الى تحريك زبه في كسها و انا ارى طيزه التي تنفتح فلقتيها و تنغلق و خصيتيه يغطيان كس ماما لان ابي غير مكانه و لم اعد ارى زبه فقد كان يقابلني بطيزه و كانه علم اني ارى نيك بينه و بين امي . و من شدة الشهوة التي كانت عليها ماما سمعتها تهمس في اذنه و هي تطلب منه ان يتمدد على ظهره كي تصعد فوق زبه و لما تمدد ابي على ظهره صار زبه مثل عمود فولاذي مغروس في الارض حيث كان انتصابه كبير و جاءت ماما و ركبت على الزب و ادخلته في كسها و صارت تترنح فوقه بكل متعة و شهوة في نيك ساخن جدا و في تلك الاثناء صار بابا يمسك امي من طيزها و هو يلعب لها بفلقتيها و يمرر اصابعه في الخط الذي يفصل الفلقتين و انا ارى فتحة طيز ماما تظهر و تختفي في كل مرة و حين يحرك بابا طيزها كان منظرها جد مثير خصوصا حين ترتعدان مثل الجيلي و شعرت في تلك اللحظة اني اريد ان اقذف لاني لم اصبر على المشاهد الساخنة لكني سمعت بابا يقول لماما خلاص مش قادر انا راح اكب و رغم انه كان يتحدث بصوت منخفض الا ان صوته الغليظ و انفاسه الحارة جعلت كلامه يكسر صمت الغرفة و هنا امسك فلقتيها و ضمهما بوة الى زبه ثم رفع طيزه من على السرير و توقف و هو يلهث و في كل مرة يدد اهههههههه افففففففففففف احححححححححح ممممممممممو كان لحظتها يقذف المني في كس ماما و هي ذائبة فوق جسمه بعد الزب الذي اكلته في كسها في نيك رائع جدا كان بداية الى نيكات اخرى صرت اتمتع بها على المباشر في غرفة النوم بين ماما و بابا الى درجة اني صرت انام احيانا و انا اضع الكابوت على زبي كي اقذف فيه من كثرة المشاهد الجنسية الساخنة التي كنت اراها . و بالقدر الذي كنت اشتهي فيه جسم امي و طيزها و بزازها الرائعة فقد كنت معجبا بزب ابي الكبير و اتمنى دائما اني حين اكبر امتلك زب مثل ذلك كي امتع به النساء حين التقي بهن في نيك قوي مثل النيك بين ماما و بابا
  6. سمى وائل عمره 18 سنه بدات قصتي عندما رايت بابا وماما يمارسان الجنس لاول مره واصبحت اجسس و احاول اشوف كس ماما الذي كان يهيجني لابعد الحدود وكل ما اشوفو كسها ا حلبت زبي وعندما مرض بابا وكان رجلا كبير السن بدات ماما تكون هصبايه تتحمال كلمه من احد والسبب هو عدم ممارسته للجنس بسبب مرض ابوي واصبحت لا تخاف منه ولا توليه الاحترام اللازم وعندما ياتي الطبيب لمعالجته تتغندر وتلبس ملابس شفافه يظهر كلسونها من تحته وتتصيد الفرص للانفراد به وبعد فتره مات البابا واصبحت وحيدا مع ماما في البيت وفي احد الايام رجعت الى المنزل مبكرا فرايت الدكتور مجدي خارج من باب عمارتنا سلمت عليه وعزمته عنندنا قالي متشكر اصلي كان عند مريض في العماره وجاي اشوفه وانا مستعجل دي الوقت وعندما دخلت الشقه كانت ماما في الحمام دخلت اوضتها لقيت كلسونها الوردي مارمي جمب السرير رجعت الصالون وماما خرجت من الحمام وكانت مبسوطه اوي بعد كام يوم رجعت تاني من المدرسه بدري لقيت سيارة الدكتور مجدي قدام العماره طلعت الشقه ودخلت البيت اتاري الدكتور مجدي بيمارس الجنس مع ماما وباب اوضتها مفتوح وعجبني المنظر رحت مطلع زبي وحلبتو على المنظر وخرجت من البيت وطلعت السطوح لما خرج مجدي نزلت الشقه تاني ودخلت على ماما اوضتتها فورا بس هيه كانت في الحمام ولمل خرجت صارحتها اني شفتها مع مجدي وهددتها اني حاقول لجدو واخوالي بدات تترجاني علشان اسكت قلتلها ما فيش غير حل واحد قالتلي ايه هوه قلتلها انا عاوز امارس الجنس معاكي رفضت الاول بس انا اصريت علي طلبي وهددتها تاني وقلتلها مره واحده بس لما وافقت ومارست الجنس معاها مرتين في نفس اليوم وهيه اتبسطت اوي وبعدين بقينا نمارس الجنس يوميا ونجيب افلام سكس ونطبقها زي ما بيعملو في الفيلم ومره جبت فلم فيه اتنين بينيكو واحد من ورا والتاني من قدام قالتلي وازاي هنطبق ده يا افلاطون زمانك قلتلها محلوله نجيب انكل مجدي اتصلت ماما عليه ووعدته تاني يوم جيه مجدي وبعد مادخل شقتنا وانا كنت على القهوه يلي علي ناصية الشارع واخد حجر معسل وحاطط جواه بانجو(مكيفات) ولما سلطنت على الاخر واتعدلت الطاسه(يعني جمجمه) دخلت الشقه وكان مجدي مدخل زبو في كس ماما دخلت عليهم الاوضه مجدي اتفزع لما شفني لكن ماما قالتو كمل شغلك يا حبيبي ده ديوث وموافق على كل حاجه ودخلت معاهم في الجو وبقينا انا ومجدي ننيك ماما واحد من ورا والتاني من قدام بالتناوب ونتبادل عليها لغاية ماخلصنا شغلنا وفضينا الحليب بتاعنا في كسها و طيزها و ابعد شويه شفت زب مجدي واقف زي الهرم اشتهيت عليه وبديت امص فيه وهوه هوه اتجاوب معايا وماما عجبها الوضع ده و قامت دهنت خرم طيزي ودخلت صباعها في طيزي لما وسعتها ودخل مجدي زبو في طيزي وناكني اكتر من نص ساعه لغاية ما جابو في طيزي ومن يومها وانا اتناك واحيانا نعمل جنس جماعي عندنا في البيت ومجدي يجيب مراتو ونمارس مع بعض وعايشين حياه جميله اوي كلها جنس ومتعه ودياثه ومصخره
  7. دار بيننا حديث على الماسينجر فى ليلة ما بينى وبينها وعرفت منها ان عمرها 28 سنه زوجها مسافر خارج البلد وارسلوا اخوها البالغ من العمر 20 سنه لكى يسكن معها حتى لا تشعر بالوحده ..اخوها طالب جامعى وهى واخوها ينامان على سريرين متقابلين فى نفس الحجره التى فيها جهاز الكمبيوتر ..هو غير مهتم بالكمبيوتر وهى بتتسلى فى المواقع اياه تصاحب هذا وتصادق ذاك وكنت انا منهم واثناء الدردشه طلبت منها ان تاتينى بصوره لها قالت اخى جالس وعينه منى وخايفه ابعث لك بصوره قلت لها تحينى الفرصه وابعتى وفعلا بعتت صوره ..بيضا واموره تلبس قميص قصير بحمالات ..وقالت ان اخوها مشغل التكييف ع الاخر ويشعرون بالحر والعرق فى وقت البرد قلت لها اوصفى وضعك الان ..قالت ان اخوها لابس بوكسر وممدد على السرير وايده فوق الكلوت وكل شويه يبص على صدرها وساقيها قلت لها اخوك يبدو انه طمعان فيكى لو تحرش بيكى توافقى؟ قالت مش عارفه ثم استغربت ان ممكن هذا يحصل بينها وبين اخوها ..ثم قالت انها تعبانه وان اخوها بيزود العيار فبدأ زبه يتمدد ويخرج من فتحة البوكسر وبدات حمالة قميصها تسقط قالت انها سترفع القميص من اسفل حتى يبان على حقيقته فتم ذلك طلبت ان تتواصل معى اول باول وماذا سيحدث ومره انقطعت عن الكتابه رغم ان الماسينجر مفتوح وهى اون لاين وفى اليوم التالى عرفت ماحدث بينهما بان اخوها قام وغازلها وتمكن منها وانها سلمت نفسها له ونزلت شهوتها واستراحت وتواعدت معاه انها ستكون كزوجه لاخوها فى غياب زوجها قلت لها حاولى تنفصلى عنه وقت النوم الا ان الاخ لازق لاخته بعد ما جرب حلاوه الجنس واستمر الوضع عدة ايام وطلبت منى ان اذهب اليها باكر فى غياب اخوها وذهبت اليه اذا بها تحفة جنسيه بجد اول ما دخلت شيلتها ونيمتها وقلت القميص ونزلت ونكتها واحد قالت مستعجل ليه قلت دة عربون صداقه وكسر اى حواجز بيننا قالت قوم متعنى بمزاجى نمت على ظهرى وبدات تتلوى فوقى تلحس بيوضى وذبى وجلست على صدرى ونزلت مص فى كسها وتراجعت للخلف حتى دخل زبى كسها تمتعت هى وانبسطت احلى انبساط وتواعنا ان اذعب اليها نهارا واتركها لاخوها الغشيم ليلا
  8. ليه معظمنا بيلاقى متعه غريبه تجاه حماته ؟ وليه بيلاقى متعه اكبر لوجامعها ؟ والاغرب ان اغلابهم بيبدلونه نفس المتعه . حد عنده اجابه ( راجل او ست )
  9. انا وابني في امريكا اتجوزت وانا سني 18 سنه من مقاول كبير غني جدا وكان اكبر مني ب20 سنه بس كان فحل وانا بنت صغيره وحلوه بيضه شعري اصفر دلوعه اوي بزازي متوسطين واقفين حلماتي بينك طويله حبه وسطي رفيع هانشي كبير بالنسبه لسني وكان جوزي خبره في النيك كان بيبهدلني ويخليني انزل شهوتي عشر مرات او 15 مره ويمص شفايفي ويلاعبني بلسانه وياكل كسي اكل بافتري لدرجه اني كنت بصوت واغنج واشخر وده كان بيهيجه اوي ويخليه ينيك بقوه وطبعا مكنتش اعرف ان فيه ازبار كبيره لاني مشفتش غير زوبر جوزي الي كان هريني ومره كان شارب وسكران شويه جه يدخل زوبره في كسي راح مدخله في طيزي انا صوتت اي اي اي حرام عليك مش كده لكن هو كان في عالم تاني ومرحمش ضعفي وفضل يزوق زوبره في طيزي وينيك اوي بعد شويه حسيت بشهوه من طيزي ولقيته بنزل لبنه في خرم طيزي واللبن نازل سخن في طيزي متعه كبيره مكنتش اعرف عنها حاجه لدرجه انه لما كان بيجي ينكني احاول الف جسمي علشان زوبره يدخل طيزي ويقطعها وطبعا بعد النيك ده كله واللبن الكتير الي كان بيدخل كسي وطيزي حبلت وخلفت ابني الي كان قمر جميل اوي طالع شبهي وبعد فتره طبعا كان جوزي كبر في السن وصحته بقت علي قده لكن ده مغيرش حاجه فيا بالرغم اني كنت محتاجه اتناك اوي وهو حس بكده فابتدا ياخد فياجرا علشان يمتعني ومره وهو راكب فوقي وزبره بيقطع في كسي جتله ازمه قلبيه ومات في حضني وانا زعلت عليه اوي واتفرغت لتربيه ابني ومفكرتش في النيك خالص وكبر ابني ودخل الجامعه شاب جميل رياضي كل البنات تتمناه وهو في الحقيقه كان مؤدب مالوش في الخلبسه وكان شاطر اوي في دراسته وفي يوم وقتها كان سني 45 سنه وكنت تخنت من القعده في البيت بس جسمي كان برضه جميل بزازي كبرت وبطني شويه يعني كرش بسيط اوي وطيزي بقه مقلكوش المهم لقيت فيه تلغراف بيبلغني ان اخو جوزي الملياردير الي كان عايش في امريكا مات ولازم اروح انا وابني نستلم التركه وفعلا ودبنا حالنا وسافرنا علي امريكا ونزلنا في لوكانده طبعا في اوده واحده طبعا ماهو ابني واتاخرت اجرائات التركه وفلوسنا خلصت وبقينا مش عارفين نعمل ايه وانا قاعده في الوكانده مسهمه بفكر هنعمل ايه لقيت البنت بتاعه الروم سيرفس كانت تقريبا عربيه بتتكلم عربي قالتلي مالك يا مدام قلتلها الحكايه قالتلي متشيليش هم انا عندي الحل بس انتي وابنك توافقو عليه قلتلها دليني اعملي معروف قالتلي مش هينفع هنا قابليني بعد الشفت بتاعي في الكافيه القريب من الوكانده وفعلا رحت قابلتها وسالتها ايه الحل قالتلي فيه هنا شركات كبيره بتاعه سينما بيدفعو كويس اوي قلتلها مفيش مشكله انا نفسي من زمان امثل في السينما قالتلي مش بالظبط يا مدام قلتلها ازاي قالتلي دي افلام بورنو اتخضيت وقلتلها لا مستحيل انا اعمل كده قالتلي فكري بس تردي قبل ما تموتي انتي وابنك من الجوع ورجعت الوكانده وانا محتاره اعمل ايه وكلمت ابني في الموضوع لاني مش بخبي عليه حاجه ولقيته بيقولي ماشي يا ماما هنعمل ايه لحد ما نستلم الفلوس وهنا ما حدش يعرف حد ودي حاجه طبيعيه عندهم قلتله يعني ترضي ماما تتناك بالفلوس قالي هنعمل ايه يعني وقالي بس نشترط عليهم ميصورش وشك علشان لو حصل ان الفيلم جه بلدنا محدش يعرفك قلتله ده بس الي يهمك وبكيت بحرقه علي تفكير ابني الي عاوز امه تشتغل مومس بالفلوس ولقيت انه مفيش حل غير كده ورضيت بالمر الواقع وكلمت البنت وقلتلها موافقه بس فيه شرط وشي ما يبنش في الفيلم ضحكت ضحكه المنتصر وقالتلي متاخفيش احنا هنركب وش واحده تاني علي صوره جسمك انتي جسمك الهايل ده هو المهم بزازك وطيزك هما المهمين ولما عرفت اني مش متطاهره وزنبوري كبير قالت ده له تمن تاني بس فيه شرط لو وافقتي عليه هندفعلك الفولوس ونبتدي التصوير علي طول قالتلي انتي مش هتتصوري مع حد غريب فرحت وقلتلها كويس مع مين قالتلي الموضوع سيكس محارم قلتلها مش فاهمه قالتلي يعني هتتناكي من ابنك قلتلها يا نهارك اسود انتي اتجننتي قالتلي هو ده الشرط لان ابنك شبهك قوي ودي مصداقيه شركتنا لازم الزلد ينيك امه ده بيجيب فلوس اكتر وفكري واحنا تحت امرك انا كنت مش عارفه اعمل ايه وبقي مش معايه اي فلوس وسالني ابني ايه يا ماما اتفقتي معاهم وجبتي فلوس قلتله لا حطو شرط مستحيل اوافق عليه حتي لو مت من الجوع قالي يعني موافقوش يصوركي من غير ما يبينو وشك قلتله وافقو بس فالي بس ايه بكيت وقلتله عاوزين يصوروك معايا وانت الي هتنيكني لقيته سهم كده وقالي ازاي ابن ينيك مامته قلتله هو ده شرطهم هي شركه متخصصه في سيكس المحارم لقيته بيقولي طيب هنعمل ايه يا ماما هنموت من الجوع انا شخصيا موافق يا ماما متعيطيش اهو ناخد الفلوس ونستلم التركه ونرجع بلدنا وننسي احكايه متعيطيش يا حبيبتي هنعمل ايه واتصلت بالبنت وانا ببكي وقلتلها موافقين هاتي الفلوس وخلصيني راحت مدياني ميعاد تاني يوم وعنوان الاستديو ورحت انا وابني وعملولوي مكياج وخلوني احلا اوي من طبعتي لقيت ابني بيقولي وااااااااااو ايه الجمال ده كله ودخلنا اوده التصوير كان فيها فوتيه عريض وابني قعد جنبي والمخرج واقف ورا الكاميرا بيدينا التعليمات وبيقولي يالا احصنيه بوسيه مش شافيفه خدي لسانه في بقك مصمصي فيه وحطي ايدك علي زوبره حسسي عليه وخليه يقلعك البلوزه ويخرج بزازك من السوتيان ويرضع الحلمات وانتي تخرجي زوبره وتدعكي فيه وهوابني بيبوسني ويرضع في بزازي وانا ماسكه زوبره لقيته كبير اوي قد زوبر ابوه مرتين وانا هجت ونسيت انه ابني وحسيت نفسي مره شرقانه للزوبر والنيك ورحت موطيه علي زوبره الكبير الحس فيه وفي بيضانه وازوم امممممممم اممممممممم وهو بيدعك في كسي احححححح احححححححح ولقيت المخرج بقول دخل صباعك في طيزها ولما دخل صباعه في طيزي هجت اوي وبقيت اعض في راس زوبره وهو يقول اوووووووف اوووووووف انتي شاطره اوي وراح مقومني وقالبني ودخل زوبره مره واحده في كسي اههههههه اهههههههههه كمااااان كمااان حلو حلو اكتر اكتر وهو نسي المخرج والكاميرا وابتدا ينيك بهمجه وقوه واهات وغنج وشخر وجيبت شهوتي كتيييييييييييير ورحط ماسكه زوبره مخرجاه من كسي وقلتله ادفسه في خرم طيزززززززززززززززززززي هاموووووووووووووت ارحمنننننننني اههههههههههههه اههههههههههههههه احححححححححححححح اووووووووووف وراح راشق زوبره في طيزي الي علي طول بلعته وفضل ينيك ينيك وقالي هجيب هجييييييب قلتله لا لا هات في بقي هات علي وشي ولقيت اللبن نازل زي السيل علي وشي وبزازي
  10. انا شاب 28 سنه وعائلتي مكونه من بابا 60 سنه وماما 48 سنه واختي 23 سنه طالبه في الجامعه واختي الصغير اخر العنقود 16 سنه طالبه في ثانوي ماما حلوه اوي بيضه ومليانه شويه واختي الي في الجامعه حلوه اوي زي امها ومش تخينه اما الصغيره اخر العنقود رفيعه وبيضه شغرها اصفر وبزازها صغيرين وانا ماما جبتلي عروسه من العيله حلوه برضه ماليش تجارب جنسيه ووافقت علي العروسه وعملنا الخطبه وابتدينا نجهز في الشقه وكل ماختلي بخطبتي احاول ابوسها او امسك ايدها تبعد عني وتقولي اصبر عيب كده لما نتجوز ويتقفل علينا باب واحد وانا هاموت من الهيجان بس لازم اصبر المهم عملنا فرح كبير لان بابا ميسور الحال وبعد الفرح روحنا علي بيتنا وانفرد بزوجتي لاول مره ومسكتها وهي تجري مني لكن زنقتها في الحيطه وفضلت امسك في بزازها وابوس في بقها وبعدين قلعتها هدومها وهجمت عليها ابوس شفايفها وامسك بزازها وهي دايبه خالص لحد ما اخدت رجليها علي كتافي ورشقت زوبري في كسها لقيته دخل بكل سهوله اتاريها مخروءه مش بنت انا جتلي صدمه امال الشرف الي كانت عملاه عليا كان ليه ولقيتها قعدت تعيط وتبوس في رجلي وتقولي استر عليا انا غلطت سامحني وطبعا كان لزم اسامحها علشان الفضيحه بس من وقتها قررت انتقم من كل الستات والبنات وكانت اول واحده انتقم منها هي مامتي الي اختارتها ودبستني فيها قلت لازم انيكها مدام الستات كلهم متناكين
  11. تبدأ قصتى مع أمى وأبى فى فترات وحقب زمنية مترتبة على بعضها حيث يحدث هذا الكلام بعد وصولى الى السن الحادى والعشرين من العمر فى حين ان أمى فى الخامسة والأربعين من العمر وتبدأ الخلافات بينها وبين أبى على المصروفات الخاصة بالبيت حيث ان أمى تتولى الشق الأكبر من المصاريف ( البيت والكليات وما الى ذلك ) بالاضافة الى ان أبى تعدى الخمسين من العمر وأيضا هو كسول ولا أخفيكم سرا أن أبى وأمى يعملان بالتدريس للمرحلة الثانوية وبالتالى من المفترض أن تعمل الدروس الخصوصية بشكل كبير ولكن لكسل أبى ومعاملته الغير لائقة للطلاب أخذت الأعداد بالتناقص حتى ضاقت عليه المصاريف وبدأت الأم بالتدخل بالمصاريف بالاضافة لكبر سن أبى حيث ان المتعة الجنسية لهما أصبحت من العيد للعيد كما نقول فى مصر ومن هنا بدأت المشاكل ( شجارات وسباب يصل لحد الاشتباك بالأيدى وصولا للضرب للأم أمامنا ) ولكن الطامة الكبرى حدثت عند دخولى كلية خاصة حيث أصبح لزاما على أمى وضروريا أن تقوم بمصروفات الكلية أيضا وهنا أصبحت أمى تذهب للبيوت لاعطاء الدروس الخصوصية للأولاد والبنات مقابل مبلغ مالى مجزى للغاية وظللنا هكذا لمدة سنتين الى أن دخل أخى أيضا كلية خاصة وأحسسنا ان اهمال أمى للبيت صار كبيرا حيث انها تخرج من المدرسة فى الساعة الثانية الى الدروس مباشرة دون المرور على البيت مع تناول الغداء من مطاعم المأكولات السريعة وكنا أحسسنا بأن أمى تتعب من أجلنا فى بادئ الأمر ولكن تطور الأمر أيضا لطلب الخروج لشراء الملابس الخاصة بنا ثم بها ( وهنا نجد أن هذا من حقها فمالها وهى حرة فيه ) ولكن أبى كان كسولا للغاية حيث لايريد الخروج معها فكنت أخرج معها وكانت تذهب لمحلات الملابس العادية ثم الداخلية ( وغير مصرح لى بالدخول بالطبع ) وهنا أحسست أن أمى تتأخر بالداخل فتقضى بمحلات الملابس العادية ساعة لكل محل وهنا تقضى فوق الأربع ساعات ( نسيت أن أصف لكم أمى فهى قصيرة 165 سم تقريبا ممتلئة بعض الشئ وذات نهود مدورة وبيضاء ومؤخرة عملاقة حيث تعرفون كم تجلس المدرسات على الكراسى للتدريس وزنها 85 كجم وحلماتها بنية حيت كنت أراهم عندما كانت ترضع أخى الصغير ) وتخرج فى غاية الراحة والهدوء والبشر ولكن لم أتعجب لأنى أعلم مدى فرحتها بالملابس الجديدة ولكن بدأ التعجب الشديد من الزيادة المطردة للأجر الذى أصبحت تتقاضاه وهذا فى نفس السنة ونفس الفصل الدراسى (الأول) فماذا حدث ؟؟؟ هل هذا من الجهد الذى تبذله أمى ؟؟؟ان المنطقة التى نحن بها لا تعطى مالا بزيادة وبسهولة وهذا أعجب وأغرب من الخيال الا اذا كان فى الحكاية كارثة وهذا ما أخذت الاحظه عليها فناهيك عن محاضراتى التى أهملتها لكى أحكم المراقبة عليها وعن مصروفاتى وجدت أنها تتزين وهى تخرج وهذا لم تفعله الا فى سنوات الزواج الأولى فى الصور فراقبتها وراقبت قائمة الطلاب التى تحدد مصروفاتهم فى الورقة فلاحظت أنهم أولاد وليسوا بنات وهنا أحسست أن مصاريفى ليس من عرق جبين أمى وانما من عرق مكان اخر عند أمى ثم بدأت المراقبة فوجدت أنها تكون عن بيت الولد وتعطى لمجموعة لا تقل عن 5 أو 6 أولاد وتكون عندهم بالساعتين أو بالثلاث ساعات فأخذت أراقبها من بيت لبيت ومن مكان لمكان حتى وجدت أن احدى الأبراج التى تعطى بها أمى بها صديق قديم لى فأخذت أعيد معه الذكريات قليلا لكى أتمكن من مراقبتها وأستطيع الدخول الى البرج دون شك من البواب واتفقت معه على ميعاد نتقابل فيه فى بيته وكررته لأكثر من مرة بحجة أن عملى ينتهى متأخرا وبالتالى أردت أن يتعود البواب على الدخول منى فى ذلك الميعاد وفى مرة دخلت وراء أمى وعرفت مكان الشقة التى توجد بها وكنت علمت مكان التضاريس الخاصة بموقع الشقة من قبل فدخلت فى المرة التالية من ناحية باب الخادمين فى غفلة من البواب وصعدت ووجدت أن باب الخادمين للشقة مفتوح فدخلت للشقة فى هدوء وهنا سمعت فى حجرة تأوهات امرأة صوتها مثل صوت أمى فنظرت من فتحة مفتاح الباب فوجدت أن ثلاثة شباب أحدهم يدفع قضيبه فى كس أمى و مؤخرتها على قضيب الاخر وقضيب الثالث فى فمها وثلاثة اخرون يحلبون أيورهم على نهودها وبطنها ووجهها فأخذت الدنيا تدور بى لأنها أول مرة لى أرى فيلما جنسيا حقيقيا ومع من ؟؟؟؟ مع أمــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــى فخرجت بسرعة مع صوت الشباب وهم يسبون أمى بأقذع الشتائم مثل (لبوة متناكة – مش عارف العيال ولادك مستحملين ازاى واحدة زيك كده ومظبطوكيش – المدرسة الشرموطة وغيرها كثير وكثير ) ولا أطيل عليكم خرجت وأنا عندى نشوة لأن أنيك أمى عند سماعى الجملة الثانية والتى بين القوسين ولكنى أعلم أن أموال الدعارة كثيرة فعندما أنيكها أو أفكر فى ذلك قد تكون فضيحتى وقد يتم قتلى بسبب ذلك فقررت أن أقوم معها بنظام التهديد وهو الذى سينفع معها وبالفعل استلفت كاميرا ديجيتال من صديقى القديم وأخدت فى شحنها ثم وضعت بها كارت ميمورى 8 جيجا وتدربت لفترة على التصوير الخفى من فتحة الباب وبدقة وباحترافية عالية ثم جهزت نفسى وراقبت أمى لأنها أرادت أن تراجع للأولاد ولكن فى منهج الجنس والركوب الثلاثى على شكل مثلث متساوى الساقين والضلعين يشكلان المسافة بين القضيب الذى يوجد بالفم وهو رأس المثلث والنقطتين الأخريين وهما القضيبان الموجودان بالكس والشرج أو (مانسميه بالسكس الطيز) وقمت بالتصوير مع أحلى أهات مفعمة بالأمومة والحنان لهذا الشباب الطامح الذى يكد ويجتهد ليعرف من أين أتيت كما يقول عبد الحليم حافظ ومثل اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه أححححححححح خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ نيكونى يا شباب قطعونى أنا محرومة أنا الشرموطة بتاعتكم النهاردة والمتناكة بتاعتكم *-انتوا تعبتوا ولا ايه ده أنا كسى عاوز يتروى بماية الرجالة ولا أجيب لكم البواب ؟؟- فصورت قيها وبأوضاعها الجنسية لأكثر من ساعة حتى نفذت بطارية الكاميرا فاستكفيت من ذلك ثم خرجت من الشقة وجلست على كوفى شوب لفترة ثم أخذت الكارت ووضعته على جهاز الكمبيوتر وأخفيته فى وسط عدة ملاته وأريتها نسخة الفيديو المصور لها على الكاميرا وأخذت أريها الفيديو بعد أن طلبت مقابلتها بالبيت لى أطلعها على أمر هام وخاص بالعائلة وفوجئت بذلك الفيديو وانهارت وأتخذت تبكى فقلت لها يجب أن تطلعينى على الأمر من أوله فقالت لى مايلى ان الذنب ذنب أبوك هو اللى وصلنى للمرحلة دى لأنه مبقاش ينام معايا الا كل سنة مرة ومع الضغط المالى وبخله ومصاريفكم لقيت ان الدروس مش هتكفى ولما حسيت بان ولد من الأولاد بص ليا بصة واحد عاوزنى وبدأ بمعاكستى بهدلته وبعد ما مشيت قولت احسبيها صح انتى وصلتى سن اليأس يعنى حتى لو نمتى مع ميت راجل وبالفياجرا برضه مش هيبقى فيه فضيحة ولو الواد ده بسطته هيجيب ليا زباين وبالتالى الفلوس هتجيب فلوس وأهى كلها قعدة بس بدل ما أهاتى مع الواد من دول وأنا قاعدة على الكرسى هقعد على زبه وكمان هريحه من الماية اللى عاوز يكبها فى كس أى واحدة أو يضرب عشرة وخصوصا انى كسى محتاج لماية الرجالة لأنه مدقش الطعم الحلو ده من أكتر من 5 سنين قمت بعد ما أهنته ومشيت من عنده روحت فاتحة البلوزة على من صدرى وقمت فكيت الحجاب من عند صدري عشان يبقى سهل الوصول لصدرى وخبطت علي باب شقته وقولت له متزعلش منى يا حبيبى ده انتا زى أولادى وقولت له عشان أثبت ليك انك زى أولادى أنا هاخدك فى حضنى وأخدته فى حضنى ودخل بيه جوه الشقة وشاف بزى وشم ريحته اللى أنا معطراه بيها قام نزل عليا بوس وتقفيش وأنا لسه بالحجاب قمت قولت ليه استنى انتا هتدفع كام بأه قاللى هدفع 150 فى الليلة قولت أنا موافقة والفلوس مقدم قالها لأله لأه لأنى مضمنش ايه نظامك قلولت له لو معجبكش نظامى خد فلوسك وعليها نيكة زيادة كمان قاللى أنا موافق وادانى الفلوس وناكنى نيكة معتبرة وتصور بأه كم الشبق والجنون وحب النيك اللى طلبته منه وكنت شغالة بصوت عالى اه اه اه اه اه اه اه اه نييييييييييييييييييييييييك دخله كمان أوووووووى وهو بيقول أنا كده اللى هدخل كسك مش زبى وأنا مش قادرة وبعد ما نزل في كسى قالعاوزمن طيزك قولت له بس قاللى ملكيش دعوة بس لو انتى وافقتى يبقى انتى جايبة من الاخر راح جاب ريت وقام دهن بيه طيزى وبعد كده قاللى أول مرة هتبقى صعبة شوية قولت له لو على أول مرة مش هيبقى مشكلة قام قاللى حطى القماشة دى فى بؤى وعضى عليها وبدأ يدخل صباح واحد وبعد بعد كده اتنين وبعد كده تلاتة وأنا بحس بألم وأقولمه حاسب يابنى حاسب أى أى أى اه اه اه اه اه وبعد كده قالللى حطى القماشة كويش وجاب حزامه وأنا خفت ونزل على طيازى جلد وبحرقة وأنا بصوت وبعض على القماشة وفضل كده أد 5 دقايق بس بدور عشان أقعد لقيت طيزى حمراااااااااااااا فى المراية وقام قاللى رايحة فين يا متناكة ادورى عشان أنيكك وقام دخل زبه بسرعة ومرة واحدة فحسيت بألم شوية عشان كده كنت بتأوه لكن اللى حسيته ان أول مرة تتفض بكارة طيزى وكمان حسيت بان الهوا دخل لطيزى وكمان بنشوة جميلة أووووى وبعد كده مصيت له زبره عشان كده حسيت انه انبسط جدا ومن بعدها عرفنى على شباب فى الدروس وبقيت بروحلهم وكمان عملت معاهم (عشان الوقت واختصارا للوقت )*بقيت بنام مع التلاتة مع بعض والكن ان جيت للحق أنا كنت بنبسط من كده وهو انى أحس بالزوبرين بيتلاقوا فى أحشائى من جوه ومن ساعتها بقى بيجيب ليا زباين وهما زمايله وبعدها كده قعدت أدور على منافذ تانية للنيك والفشخ والنتيجة نجاح كبير لأنى اشتغلت على الطلبة والاباء وكل أخ لأى طالب عندى كنت بدور عليه برضهوعشان كده تلاقينى مستمتعة وبعد كده سألتها انتى دلوقتى بتعملى كام فى اليوم قالت على حسب الضغط وأنا وحظى أحيانا بتكون الدروس خفيف وبالتالى يجينى 1500 جنيه وأحيانا 10000 جنيه فى اليوم عشان كده تعرف ان رصيدى زاد قولتلها أنا مش هقول على أى حاجة بس بشرط قالتلى وايه هو قولتلها ناى أنيكك وقالت لأه حرام ده أنا أمك وبعد كده قولتلها ومال اللى انتى بتعمليه ده ايه ؟؟ حلال ؟؟؟ نفذى اللى بقولك عليه والا هخللى فضيحتك بجلاجل قالت ماشى موافقة قمت قولت ليها أنا هحجز أوضة فى لوكاندة نضيفة عشان مشاكل الراجل اللى عندنا فى البيت ونبقى على رواقة قالت ماشى وبالفعل روحت حجزت وجيبت الكاميرا بتاعت زميلى وحطيتها فى مكان واضح وهى جت ودخلت الأوضة وبالفعل دخلت الحمام تاخد دش وأنا مستنيها بره وطلعت وكانت عروسة ........ عروسة بمعنى الكلمة ولا أطيل عليكم حطيت ايدى على خدها وقعدت أحسس عليه وعلى شعرها المبلل من مياه الاستحمام وعلى أكتافها العارية من فوق الفوطة وقعدت أطمنها وفضلت أتكلم نعاها لغاية مطمنتها أنا بحبك ونفسى أحضنك من زمان بس انتى مكنتيش بتسمحى ليا بكده حبيبتى أنا مش هأذيكى و حضنتها حضن جميل وبدأت فى تقبيل وجهها العيون والأنف والفم والأذن وبدأت أمص فى شفايفها ووصلت الى لحس لسانها وكان طعم لعابها جميل جدا وهى تتمنع لغاية ما بدأت أفك الفوطة وأقفش بزازها الكبار ولقيت ان حلماتها منتصبة وبدأت أنزل على حلماتها وأمصمصهم زى ماكنت مابعمل وأنا صغير وهى بتتمحن اه اه اه اه اممممم اممم امممممممم اه اه اه اه اه ونزلت على بطنها كسها أحلس فيهم لحس وكأنى ألعق الشهد والأغرب من كده ان ريحة كسها الحليق كانت مالهاش حل وبدأت أمص فى كسها وشفراته وأشدهم وألحس بظرها بطرف لسانى ولقيتها مش قادرة وبتصوت من كده اه اه اه اه اه اه امممم امممممممممممم اممممممم دخله بأه دخله بأه دخله يا حبيبى نيكنى بأه مش قادرة قمت واقف عليها ودخلت عضوى جواها وساعتها حسيت ان زبى اتكوى بنار يا جماعة هى نار أحشاء أمى ونار شهوتها ومحنها وهى تقول اه اه اه اه أييييي مش قادرة دخله كمان كمان كمان كمان نيييييييك كمان قطع كسى عاوزاه يجيب دم مش قادرة وفضلت كده لغاية ماجيبت مائى جواها وهى حست بكده فلفت رجليها حوالين وسطى وشدتنى عليها وأنا ملقيتش بد من الهروب من فكها الفخدى فكملت معاها أدخله وأخرجه بس مع التقبيل من الفم لغاية ما جابت ميتها وساعتها لقيتها بتتهز بصورة رهيبة وحسيت ان فخدى بيغرق من ماء لزج ... المهم انى نمت جمبها عشان ناخد هدنة بسيطة من المتعة وبعد كده قالت بحبك يابنى ومش قادرة أستغنى عنك بس أظن وفيت بوعدى قولت ليها أنيكك فى طيزك قالت ماشى وأنا موافقة قولت لها بس زبى لسه صغير قالت بسيطة أكبره ليك ونزلت عليه مص لغايه ما زبى كبر أكتر من الأول وبدأت أنفذ اللى عمله الطالب فى أول نيكة خلفيه لها ومسكت حزامى وجلدتها على طيزها لغاية ماحمرت وهى بتموء وتصرخ ولا القطط وبعد كده دخلت زبى فى طيزها وصدرى على ضهرها وايديا بيلعبوا فى بزازها الاتنين وهى بتتأوه بغنج ومحن اه اه اه اه اه اه خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ قولت بينى وبين نفسى ايه ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟دى شدت شخرة وشخرة كبيرة طيب استنى عليا يا ولية يا متناكة يا لبوة وطبعا ده كله فى لحظة أثناء دخول زبى وخروجه من طيزها الكبيرة دى وبعد كده قمت من فوقيها ودخلت أخد دش وهى دخلت تاخد دش معايا وكنا بنحمى بعض ونمص فى شفايف بعض وطلعنا لبسنا هدومنا وأخدت الكاميرا فى غفلة منها وهى بتحط الماكياج وروحت وهى راحت تشوف بقية شغل الدروس الجنسية الخصوصية أكمل لكم الجزء التانى
  12. الأم فى التاسعة والأربعين من عمرها ولها ثلاثة بنات كبار منهم اتنين متجوزين وبنت لسه ما اتجوزتش في الثانية والعشرين من عمرها وولد واحد صغير فى عمر الثامنة عشرة وهو أصغر أولادها والزوج راجل مسافر للخارج فى إحدى الدول العربية للعمل هناك حتى يوفر لهم لقمة عيش كريمه من غلاء الحياة فى مصر . فى يوم الأم خرجت للسوق لشراء احتياجات البيت وتركت ابنها مع أخته ولم تتأخر ورجعت وفتحت الباب بالمفتاح اللى معاها ولم يكن ببالها أى شىء سمعت صوت من الحمام بيقول : امسكيه قوى ومصيه . راحت للحمام تتبين ما يحدث وكانت المفاجأة لقت ابنتها مسك زبر أخوها بتمصه له وهو بيتعدل يمص لها بزازها صرخت الأم فيهم وطاحت فيهم ضرب وشتيمة وقعدت تندب وتلطم خدها من اللى شفته وشددت العقاب زيادة على الابنة وحرمتها من الخروج وحبستها فى البيت لمده أسبوع وقعدت مع ابنتها وابنها قالت لهم : احلفوا أن لن يتكرر بينكم تانى هذا. وأقسم الأبناء على أن لا يفعلوا تانى كده . وبعد كام يوم الابنة قالت لأخوها : عايزين نكسر عين ماما علشان ما تقدرش تحكى لبابا لما يرجع اللى شافته . قال لها : إزاى ؟ قالت له : لما تدخل الحمام بتقلع عريانة تعالى نصورها ونخلى الصور تهديد ليها لو حكت لبابا. وفعلا دخلت الأم تستحم وتجردت من ملابسها ووقفت ابنتها وابنها يصوروها من خرم الباب ولما ابنتها شافت جسمها عريانة قالت له : بص شوف جسم ماما أنا اللى اسمي بنت تهيجت على كسها وطيازها . ويبص الابن الصغير من خرم الباب ليرى كس أمه المشعر الكبير المنفوخ وطياز كبيرة مدورة بيضاء بينها عمق غير طبيعى كأنها مغارة ليلية وبزاز كبيرة بحلمات بنى غامق بارزة وتهيج الابن قوى وما بقاش قادر وشعرت أخته بيه فقالت له : إيه رأيك أنا هاطلب من ماما أروح عند أختى الكبيرة شوية وهارجع تانى وانت حاول تنيكها وتكسر عينها . وقالت له : روح انت قل لها . راح الابن يقول : ماما ! قالت له : إيه ؟ قال لها : أختى هتروح لأختى الكبيرة تقعد عندها شوية. قالت له : قل لها ما تتأخرش . قال لها : هاروح أوصلها . ردت : روح . واختبأ الابن فى غرفه أمه لحين خروجها من الحمام وخرجت الأم عريانة وهي مطمنة أنه لا يوجد حد فى الشقة ودخلت غرفتها فوجئت بابنها قدامها قالع كل هدومه وزبره واقف وقايم لبست جلابية بسرعة على جسمها العريان وسمعت ابنها بيقول لها : أنا من ساعة ما شفتك فى الحمام مش قادر أمسك نفسى ولا قادر منظرك وجسمك الجميل يروح من قدام عينيا. وحاول يمسكها من جسمها رفضت ودفعته بعيد عنها وقالت له : كده عيب انت مجنون أنا أمك يا غبى . وحاولت تخرج من الغرفة ولكن مسكته الشديدة ليها ومن جلابيتها وهي بتحاول الهرب منه خلت جلابيتها تتقطع من الجنب ويلاحظ ويلمح بأن أمه لم ترتدى كولوتها وتظهر له طيازها الكبيرة ويمسكها ابنها ويقول لها : أنا مش قادر أمسك نفسى . وتلف منه وتتلوى بجسمها وتحاول تفلت منه ويجد نفسه فجأة ورائها وفلقة طيازها قدامه عارية وترتمى منه على السرير ويركب عليها وهو بتعافر معاه ولا يشعر بنفسه ولا يعرف ما حدث وإذا بزبره كله يدخل فى فلقة طياز أمه وتوطي له أكتر وهي بتشتمه : أنا أمك يا كلب أنا أمك . ولحظات معدودة ووجد زبره قد غاص بداخل كسها وشعر كأن فرن وماء ساخن قد تدفق على زبره وتزيد أمه فى شتيمته وتوطيتها له ولما شد فى دخول زبره كله جامد فى كسها سمع منها أحلى وأجمل آاااااااه وأحححححححححح وزادت قوى من توطيتها ودخل ما بين فلقة طيازها قوى حتى نال من كسها المشعر وعند إنزال لبنه فى كسها ووحوحت أمه بكلام هيستيرى غير مفهوم ما بقاش فاهم غير كام كلمه يسمع كلمة أح كس يا كلب . وقام من عليها واعتدلت من توطيتها ولفت له وشها ووجد احمرار بوشها وخدودها وليس كسوف ولكن من لوعتها ومتعتها من النيك ووجد نفسه أمامها عيناها فى عينيه ولم يجد على وجهها رضا مما حدث بل شتمته وطردته بره خارج الغرفة . واستغرب أبنها من كده كانت قد استسلمت للنيك وسمع منها كلام جميل وهو بينيكها إيه اللى حصل . خرج ودخل الحمام ظل يراقبها ماذا تفعل وإيه رد فعلها ولكن لم يحدث شئ وبعد حوالى أسبوع دخل عليها الغرفة ووجد أمه لم تنام وسهرانة مع ابنتها وعلى غير المعتاد فى ذلك الوقت وقالت لابنتها : نامى لو احتجتي لى علشان تصحى للمدرسة صباحا. وبهذه الجملة شعر ابنها إنها عاوزاه يدخلها الغرفة الليلة ينيكها ولكن كان مش متأكد بعد شوية قد نص ساعة خرج يدخل الحمام وجد كولوت أحمر متعلق فى الحمام وراء الباب وعرف أنه كولوت أمه خرج من الحمام على غرفه أمه وخبط لم ترد عليه وشايف النور بالغرفة منور بيفتح الباب لقاه مفتوح مش مقفول من الداخل لما دخل وجد أمه ملتفة فى ملاية سرير وصاحية بس نايمة على السرير بيقول لها : بخبط عليكى ما ردتيش عليا ليه ؟. قالت لى : أنا عارفة انت عاوز إيه ومش عاوزة أرد عليك . وفى لحظه اترمى أبنها فى حضنها وهي لم تمانع ولما بيشد الملاية من عليها وجدها عريانة نهائى مفيش أى هدوم عليها ركبها على الفور وبينيكها وكانت بتصرخ وتقول له : يا خول أنا أمك وأبوك من كتر سفره نسيت كسى وشهوه النيك وكنت نسيت النيك انت اللى فكرتنى بكسى وحسستنى بيه وخليت كسى ولع على زبرك يا ابن الشرموطة أنا أمك خلتنى نسيت نفسى مع زبرك يا كلب . واتفرشحت بوراكها له حتى ينال من فشختها لكسها ويركبها ويشبعها نيك وفعلا فشخها وركبها وهي بدأت تشعر بزبر ابنها بيفشخها وهي تقول : يا خول بتنيك أمك كفاية كسى وجعنى أح دخل زبرك قوى . وفى لحظات كانت واخداه جواها وبيتمرجح فوقيها وعلى كسها حتى أفرغ ما بزبره من لبنه بكسها ولفت نفسها له وأعطته ظهرها ووطت له بوضعية الكلب حتى ينال من كسها المشعر وهي موطية وأعطاها جرعة نيك شديدة على أثرها نامت فاقدة للوعى حتى الصباح وصحيت ودخلت الحمام وكأن شيئا لم يحدث وفى ليلة من ليالى نيك ابنها لكسها وطيازها والابنة لما اقتربت من غرفة أمها حتى تكسر عينها وتعرفها أنها عارفه بنيك أخوها ليها سمعت صوت أمها بتقول : نيك يا خول قوى . دخلت على غرفة أمها وفتحتها حتى تكسر عين أمها ووجدت أمها ترتدى قميص نوم أحمر مرفوع لوسطها ومنزلاه من على بزازها وأخوها بين وراك أمها راكبها وبينيكها بشدة وأمها لافة أفخادها ووراكها على ظهر ابنها حتى تجعل كسها على قدر كبير من فشخته لزبر أبنها ولا تقل جمرة نار وولعة كسها وعند دخولها قام من فوق كسها وإذا بلبن زبر أبنها ينفجر جوه كسها ويغرق كسها من الداخل وشعرتها الكثيفة من الخارج ولم تفلح الأم فى لم نفسها ولا وراكها بل كانت واضحة لأبنتها وكسها مفشوخ وغرقان من أخوها وما كان من الأبنه إلا أن قالت لها : بردتى يا شرموطة وكسك خلاص مص لبن زبر أخويا شبعت نيك يا لبوة. ونظرت الابنة على كس أمها وضحكت وقالت : ما كنتش أعرف أنك يا ماما كسك واسعة قوى ومتناكة كده هخرج كمل يا أخويا نيك في ماما شبعها خليها تشبع وتطفى نار كسها. وأصبحت الابنة تفعل اللى هى عاوزاه بدون أى معارضة ولا اعتراض من الأم التى اتناكت واتفضحت من ابنها الصغير.
  13. امى حنان المتناكه الكل متخيل ان امو رمز للشرف والاحترام وده اللى اغلب الناس متوقعاه وانا كنت زيكو بس اكتشفت ان اى ام طول ما جوزها مكيفها تحبو اد حياتها انما لو قصر فى نياكتها تنقلب 360 درجه لان فعلا الدراسات اثبتت ان شهوة الانثى اكبر من شهوة الرجل بكتير وده هتلاحظوة لو كنت بتراقب امك وابوك بينكها تلاقيها بره قوضه النوم الست المحترمه الملتزمه انما اول ما تخش قوضه النوم تبقا شرموطه لابعد الحدود انا مصطفى 22 سنه حاصل على دبلوم زراعى موجب وبعشف جنس المحارم حتى الجنون معنديش حدود فى جنس المحارم عيلتى الشراميط تتكون من 1- ابويا 54 سنه موظف زراعى غلبان ظهره اتحنى من كتر نيك المفتريه امى بالرغم ان صحتو زمان كانت قويه جدا 2- امى حنان المتناكه 50 سنه تعشق النيك جدا عندها استعداد تتناك 24 ساعه فى اليوم وهى ست بيت زى النسوان بتاع زمان متعلمتش ست بيت طويله شعرها اسود بزازها كبار اوى ومدلدلين بطنها كبيره وبارزه سرتها واسعه طيازها عباره عن جبلين طيازها من النوع العريض اللى ليه هانش عريض بارزين جدا لورا بتلبس فى الصيف اغلب الوقات قمصان نوم على اللحم واففففففففف بتجنن لما تلبس كدا تلاقى القميص محشور بين فلقاتها الكبار طول اليوم وهى من النوع اللى مبتحلقش شعرتها ولا تحت باطها لدرجه ان شعرتها بتبقا طالعه من القميص وهى خارجه بتلبس عبايات تحتها قميص نوم وسلب من النوع الكبير ومبتلبسش سينتيانات خالص وبتبقا حلامتها ظاهرين اوى امى فى البيت لسانها زفر تشتم وتقول يا خول يا وسخ 3-اختى فاطمه 32 وارثه الشرمطه عن امها وامى جوزتها بدرى لانها كانت بدات تتفضح فى الحاره بعد ما اتخرقت 4-خالتى ساميه 47 سنه ست بيت مش متعلمه تعشق نيك الطيز ودى اقرب خاله لامى لانى عرفت بعد كده ان كل حفلات نيكها كانت مع امى وهى قصيره شويه قمحيه طزها كبييييييييييييره ومدوره كرشها كبير بزازها وسط بس حلامتهم كبيره جدا وسودا 4-جوز خالتى ساميه اسمو عوض اسمرانى شويه بس جته كرشو كبير وزبو كبير جداااااا وبيحترم امى قدان الناس جدا ومبيقلها اللى يا ام مصطفى 5- عمتى سوسن 49 سنه ودى بقا شرموووووووووطه جدا وده كان سبب طلاقها طويله وشها مدور كرشها كبير وجميل طيازها مدورين اوى والفاصل اللى بتهم كبير بزازها مدورين وكبار اوى حلامتهم بنيه شعرها ناعم بتلفو على شكل كحكه ودى قاعده معانا فى البيت بتلبس فى البيت قمصان بيتى خفيبفه وافففففف لحمها بيبقا باظظ منو بتحب تسيب شعرتها طويله اعتقادا منها ان الشعره دى هى اللى بتهيج الرجاله كسمك يا عمتى ساميه تبدا الاحداث فى قريه من قرى طنطا زفته بيت ريفى تقوم امى حنان من غرفتها لابسه قمبص النوم ابو حمالات على اللحم بزازها كل فرده فى جمب كرشها طالع لقدام محشور فى القميص طزها شدا القميص اوى من ورا طبعا زى كا قلتلكم لان طيز امى كبيره جدا وتبدا تلف شعرها المنكوش الخشن على ايديها على شكل كحكه وتنادى يا سوسن قومى يالا يا امه علشان نعمل الفطار وندف البيت قومى يالا يا وليه يا خرابى يا ولاد مفيش حد فى البيت ده عايز يساعدنى بعدها تخش امى الحمام علشان تشخ وتسمع صوت المدافع شغاله جوة وصوتها وهى عماله تنتع وهى بتشخ بعد كده تغسل طزها وتقوم وحواليت طزها بقعه ميه كبيره لان طزها بيتبلع ميه كتير وتروح قوضه عمتى تصحيها وتلاقيها نايمه بالقميص على اللحم وفرده بز طالعه بره والقميص مرفوع لغايه طزها وتقول يخربيتك انتى كنتى بتعملى اه طول الليل يا بت يل سوسن وتعد تصحى فيها يا سوسن قومى يا وليه ةعمتى تقلها سيبنى يا حنان انا جايه وراكى انا تعبانه طول الليل وامى تقلها ارحمى نفسك يا شرموطه فلقتين طيزك بعدو عن بعبض من كتر البعبصه ولمى نفسك شويه بدل ما الواد مصطفى ياخد بالو منك وابقى البسيلك حاجه تحت الهدوم بدل ما جسمك كلو باظظ كدا وعمتى تقلها منت سايبه لحمك باظظ اهو ولا اشمعنا انا امى تقلها انا امو يا وسخه معقول هيبصلى وعمتى تقلها وانا عمتو امى تقلها هو انا هخلص معاكى قومى يالا خلينا تبدا اليوم بدرى وتقوم عمتى واففففففففففف تحتها رقعه كبيره زى ما يكون ميه واقعه عليها امى تشفها تقلها اه ده يا سوسن انتى مش هتبطلى الشرمطه بتاعتك دى علشان كده قايمه مهدود حيلك وهى تقول لامى اعمل اه يا حنان يا اختى ما انتى عارفه انى تعبانه ومش قادره وامى تقلها منتى كان معاكى راجل اتبطرتى هلى النعمه ليه وعمتى تقلها مانتى عارفه انو كان زى النيله مبيعرفش يعمل حاجه هو لو كان يعرف يعمل حاجه كنت بصيت بره وقعدت تعيط وامى خدتها فى حضنها وقالتلها خلاص متعيطيش مهو الحال من بعضو اخوكى مش عارف حته ينام معايا 5 دقايق على بعض ومقضيها طول الليل بعبصه عمتى قالت لها احمدى رنا غير مش لاقى حته بعبوص واحد امى قعدت تضحك وهى قعدت تضحك وطلعو من القوضه مبسوطين بخشو المطبخ يحضرو الفطار وتبدا عمتى تقطع الخيار وهى بتقطع الخيار تمسك حياره كبيره وتقول لامى اه رايك فى الخياره دى يا بت يا حنان وامى تقلها مش وقتو يا وليه بدل ما حد بسمعنا وعمتى تقلها واه يعنى ميسمعو هما زنقو حد فوقينا وامى تقلها منتى شرموطه ميهمكيش حد انما انا الكل عارف انى محترمه قامت عمتى ضحكت ضحكه عاليه اوى وقالت محترمه….بقماره جوز اختك ساميه اللى ناكك انتى وهى على سرير جوزك امى بصت لها واستغربت وقالت لها بس يا لبوة حتفضحينا وطى صوتك اتى عرفتى ازاى عمتى قالت بطريقتى الخاصه امى قالت لها طب بس خلصى ونتكلم فى الموضوع ده بعدين كل ده وانا سامع الكلام حرف حرف والغريبه انى لقيت زبى واقف زى الحديده وجريت على قوضتى وعملت انى صحبت وخارج اغسل وشى وصحى ابويا وقعدنا نقطر وانا لاحظت ان امى سرحانه وطبعا انا عارف السبب اكلنا وقمنا ولبس ابويا هدومه وسال امى انتى عايزه حاجه اجبها وانا جاى يا ام مصطفى امى ردت وقالتلو عايزا سلمتك يا خويا مع السلامه وانا اخدت كتبى وطلعت على السطح علشان اذاكر وفضلت واقف على السلم اتصنت على امى وعمتى امى مسكت عمتى وقالت لها انتى عرفتى منين يا شرموطه ان عوض ناكنى ضحكت عمتى ضحكه شرمطه وقالت لها مش هقلك وهسيبك على نارك امى قعدت تحلفها لعغايه ما عماى قالت لها يا لبوة اللى انتى واختك متتعرفهوش ان عوض بينكنى من ايام مكنت متجوزه وهو اللى قالى امى قالت اه يا عوض يا وسخ هتفضحنى عمتى قالت لها لا متقلقيش عوض مبتكلمش مع اى حد فى الموضوع ده بعد ما عمتى قالت لامى ان جوز خالتى عوض هو اللى قالها انو بينيك امى وخالتى مع مع بعض جرت امى هلى التلفون واتصلت على خالتى سامبه وقالت لها ازيك يا ساميه ردت خالتى ازيك يا حنان هامله اه امى ردت وقالت زفت يا سامبه جوزك هبغضحنا يا ساميه ردت خالتى ازاى يا حنان امى قالت سوسن سلفتى عرفت منين ان عوض بينكنى خالتى ضحكت وقالت هو ده اللى مزعلك امى قالت هو انتى عارفه يا ساميه ان سوست عارفه ردت خالتى اه عارفه لان سوسن جوزى عوض بينكنا مع بعض امى قالت اااه يا حبه شراميط يعنى عوض ناك العيله كلها وضحكت ضحكه اول مره اشوق امى بتضحكها وقالت لها اسمعى يا ساميه عوض عندك قالت اه قالت لها خلاص انا وسوسن جاين لكو ردت خالتى مبضيعيش وقت يا حنان يا اختى ماشى مستنينكم قفلت امى مع خالتى واتصلت على ابويا ايوة يا ابو محمود انا راحه انا وسوسن عند ساميع اختى شويه وهرجع على الظهر ابويا قلها ماشى بس متتاخريش علشان عايزك النهارده ضرورى امى ضحت وقالتلو اتهد يا راجل نادت امى على عمتى يا سوسن تعالى يا وليه جات عمتى وقالت عايزه اه يا حنان قالت لها تعالى هنروح لساميه اختى شويه عمتى قالت لها مرواحك ده قالقنى يا حنان ناويه على اه قالت لها تعالى بس يا وليه ودخلت امى غيرت هدومها ولبس العبايه وف ادها شنطه وعمتى لبست عبايتعا برضو واففففففف على مظر ظيازهم بجننو كباااار ومدورين وبارزين ورا اوى نادت امى على يا محمود على اساس انا على السطح يا ولا احنا راحين لخالتك وجاين على الظهر كده طبعا انا كنت سامع كل اللى حصل وعرفت ان امى ناويه على نيكه كبيره من جوز خالتى عوض هى وخالتى وعمتى المهم قلتلها ماشى يا امه وبعد كدا مشو انا نزلت البيت عامل زى التور الهايج جبت لباس امى الكبير وقعدت امصو من عند كيها واعدت البس قمصان نومها واشم الريحه اللى فيه انا هجت جدا وقلت لازم اشوف امى وهى بتتناك وافتكرت ان خالتى عند بتها من ورا شباك مفشوخ كانت ندهت لى قبل كده اقزح منو علشان اجيب لها المفتاح اللى كانت نستو هناك الشباكده بيفتح على غرفه المعيشه عندهم اللى بيحطو فيها الوز والسكر وكده وفعلا لبست هدومى بسرعه علشان الحق الحفبه من اولها وخرجت وانا بجرى وفعلا قزحت من الشباك ونزلت القوضه وفتحت الباب براحه لقيت جوز خالتى عوض قاعد مع خالتى وبيتكلمو جوز خالتى بيقول لخالتى بس اختكحنان دى لبوة اوى يا سامبه خالتى ردت طول عمرها هايجه على طول دا ابويا جوزها بدرى قبل ما بتفضح لانو مسكها كذه مره مع واحد جوز خالتى رد وقال احووووووو يعنى اختك لبوة ردت اه لبوة كبيره جوز خالتى بس مش باين عليها خالص خالتى ردت هى عامله نفسها محترمه بس دى لبوة كبيره تعرف يا عوض نص نسوان الحته نامو معاها عوض رد وقال هى برده مكنه يا ساميه دا عليها طيز تهبل وقام الباب مخبط قامت خالتى ساميه تفتح الباب وكانت لابسه قميص نوم على اللحم اففففففففف متظر طيازها جننى زى ما قلتلكو ان طيازها كبيره اوى من النوع المدور وواقفين مش ساقطين وجوانبها كانت مليانه من النوع اللى مرهل فيه دهن قامت خالتى وقميص النوم محشور بين فلقاتها فتحت الباب وكانت امى وعمتى سوسن امى سلمت عليها وعمتى كمان ودخلت جوة لقت جوز خالتى عوض بشرب فى الشيشه واااااااااففففففففف على اللحصل كان الحوار كالتالى امى : اه يا خول مسبتش ولا وحده اللى ما نطيط عليها فى العيله اه مفكر نفسك عنتر زمانك عوض: انتى الاصل برضو يا ام محمود دا كفايه فلقه طيزك تهد جبال امى : ولما هى مهيجاك اوى كده بتبص لغرها ليه وبعدين هات الشيشه دى هنا شويه عايزه اخد نفسين عوض : انتى تامرى يا ملبن احنا كلنا تحت رجليكى خدامينك واقامت عمتى سوسن قايله امال عامله نفسك محترمه ليه يا شرموطه فى البيت منتى طلعتى اسخم منى امى قالت لها يا شرموطه الصنعه انك تتناكى ومحدش يعرف عنك حاجه مش زيك الحاره كلها عارفه انك شرموطه وقامت امى واخده الشنطه اللى كانت معاها ودخلت قوضه نوم خالتى وقعدت خالتى جمب عوض وعمتى يشربو فى الشيشه قامت عمتى وقالت انا حرانه وقلعت العبايه واففففففففففففففف كانت لابسه العبايه وتحتها قميص نوم بحمالات بس اول ما شفتها زبى وقف زى المدفع كان بزازها الكبار جاين على الجمب وتحت باطها اسود مش عارف ليه وفيه شعر صغنن وكان كرشها بارز اوى وسرتها كانت واسعه اوى وطيازها اااااااااااه يا عمتى يا لبوة على فكره عمتى بتلبس مقاس xxxxxl فى الكلوتات اول ما عوض شافها قالها لسه زى ما انتى يا لبوة مش هتتغيرى وقالها لسه بتحبى الشتيمه يا سوسن قالتلو طبعا انا بنت متناكه بهيج من الشتيمه قام عوض زى التور الهايج وقال هيجتينى يا بنت المتناكه وقام قازح على عمتى وقعد يبوس فيها ويقول اه يا عيله متناكه كلكو شراميط انتو ولاد زوانى وعمتى مولعه تحتو وتقول انا بنت متناكه انا جايه من الحرام امى حبلت فى من الحرام وقامت قايمه قلعت القميص اللى لابساه ةقعدت تحضن عوض وقامت ماسكه زبو تلحس فيه زى المجنونه وتدخل بيوضه فى بقها وتقول ااااااه طهمهم حلو وعوض يضربها على طزها وهى تهز طيازها وخالتى هاجت وقامت قايله ولعتو كسى يا ولاد المتناكه وقامت قالعه القميص اللى كانت لابساه وبانت اللحمه وقامت نازله تحت عمتى
  14. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
  15. أنا شاب بلغت ال 19 عامآ لايتقصنى شيئ.. أدرس بالجامعة الأن..طبعآ جامعة خاصة . مشكلتى الوحيدة هى عدم تحكمى فى رغباتى الجنسية تبدأ حكايتى منذ الصغر…فلقد توفى أبى وأنا مازلت صغير كنت أبلغ ال8 سنوات وكنت مازلت فى المدرسة الأبتدائى… عشت أنا وأمى وأختى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الأبتدائى…وفاة أبى لم تكن تعنى لى الكثير فى هذا السن غير أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طويلة…ولم أعد أرى والدى ليلآ كما كان حيث أن أبى كان أكبر من أمى كثيرآ كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون. ورثت أمى أموال كثيرة وكذاك عمارتين كبيرتين فى منطقة راقية نسكن فى واحدة منها. ولم يكن يزورنا غير خالتى وخالى فقط..وأنقطع خالى عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمى وزوجة خالى…والوحيدة التى تزورنا هى خالتى التى تشبة أمى كثيرآ. كانت حياتى عبارة عن الذهاب الى المدرسة أنا وأختى حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادى..وكان السائق يأخذنا صباحآ ..ويعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل..ويترك السيارة بالجراج فكان عالمى هو البيت وأمى وأختى فقط…كانت أمى لاتتأخر عن توفير كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستيشن..وملابس..وكانت تعاملنى بحب شديد غير أختى والتى كانت تشبة ملامح أبى …والتى لم تكن جميلة مثل أمى وخالتى وأناوكانت أمى دائمأ تصرخ فى وجة أختى لأى غلطة…أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع. لكننى كنت أحب أختى الصغيرة جدآ لآنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرآ. وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السرير العريض فى حضن أمى. بعد فترة طويلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسها العادية…وكنت أشعر بأنها تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرها ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسية فى هذا السن الصغير…لكن عندما كنت فى الصف السادس كان يبهرنى أن أراها وهى تبدل ثيابها أمامى..صباحآ أو مساءآ..كحب أستطلاع وأعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية..أما ملابسى فكانت ملابس ولادية بيضاء. وكانت أمى وخاصة فى الصيف ترتدى ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لايسبب لى أى أغراء فأنا مازلت صغير…وكان شيئ عادى قد تعودت علية. لكن كلما يزداد عمرى كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتى فكانت أمى تنام بجانبى ويلتصق جسدها بجسمى وتضمنى لها بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدى ورأسى داخل صدرها العارى فتقبل وجهى بقوة إلى أنا يعاودنى النوملم أكن أعرف معنى ما تفعلة أمى فى ذلك الوقتوعندما كنت فى أولى مراحل الأعدادى..كنت أحيانآ أجد صباحآ أن ملابسى الداخلية تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان مازال صغير يؤلمنى . بدأت أيضآ فى هذة الفترة عندما أجد أختى عارية وهى نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرآ وأمى ليست معنا..لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقآ بل كنت انظر إلى جسدها العارى خاصة الى المنطقة مابين فخذيها..والتى كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ. وبدأت عيونى تتفتح…حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى..وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والأنتصاب والأستحلام..والعادة السرية… وفى يوم ليلآ شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوى الذكرى ..فأنتفضت رعبآووجدت أمى مستيقظة وضمنتى الى صدرها بسرعة..وأخبرتنى أنالذى كنت أشعر به كابوس… وقى الصباح شعرت بألم فى الخصية وبأن سائل لزج يسيل من عضوى..وبالضغط على عضوى أنتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبلوأيضآ لم أفهم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسية… وتشجعت وسألت ولد من أصحابى أو هو صاحبى الوجيد الذى يجلس بجانبى..عن اعراض البلوغ…وفهمت منه الكثير وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدية التى تحدث معى ..وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة..فكانت نظرة شهوة. كانت أمى تسقينى عصير ليلآ وتجبر أختى على النوم مبكرآ..ودائمآ عندما يحدث هذا أجد ملابسى الداخلية غارقة فى سائلى المنوى…وبدأت مداركى تتفتح..وقررت يومآ أن ألقى العصير فى التواليت بعيدآ عن عين أمى…وكما توقعتتوقعت أمى أننى قد نمت..ونامت بجانبى وأطفأت النوروبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الأنتصاب سريعآوأمسكت بيدى ووضعتها على كسها وبدأت فى الدعك…ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ.وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى يرتعشقامت أمى بتعديل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجهه الأخرى ..ولعلها علمت أننى لم أكن نائمآ. شعرت بسعادة وراحة جسدية …وفى الصباح وجدت عضوى منتصب بشدة…ففضلت أدعك فية حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى. لم تعاملنى أمى فى هذا اليوم معاملتها المعتادة..كانت تنظر إلى عينى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لها أبدآ أنتى ماما حبيبتى…فبدأت تبدو طبيعية. تكررت هذة الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة..وكان هذا يشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذة العلاقة يوميآ. فألتجئت الى النظر الى جسد أختى لكى أمارس العادة السرية لكى أشعر بالأرتياح…وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدى على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير..أو فخاذها وأحيانآ على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمى المفاجأ الى حجرة النوم. كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ. فى الأجازة الصيفية وند زيارة خالتى لنا لعدة أيام…سمعت خالتى تقول لأمى كيف تسمحين غلى الأن بأن ينام أبنك فى حضنك وأختة بجانبة…دة شكلة أصبح بالغ..لازم تكون لة أوضة منفصلة وفعلآ قبل لأن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحيدآ. وبعد أن غادرت خالتى…جاءت أمى يومآ ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصير مانجو…الذى شربتة ورحت فى النوم الفعلى…ووجدت نفسى غارق فى الصباح وملائتى عليها بقع من السوائل…فعرفت أن أمى كانت فى زيارتى.. ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلآ وأن أمى كانت نائمة معى. لم تعد أعمال أمى الجنسية معى تكفينى أو تمتعنى فأنا أريد أن أكون ذكرآ أفعل ولا يفعل بى…ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لآنى خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات… فأتجة نظرى ألى أختى التى بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر علية بعض علامات الأنوثة فنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجه ألى سرير أختى النائمة وأعبث بيدى على جسدها..وأمارس العادة السرية.. وكانت أصابعى تغوص بين كسها الذى يصير طريآ فى يدى فيزيد من هياجى. ومازلنا فى الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءهافأيقظتنى وأعلمتنى أنها ستذهب الحين والأكل بالثلاجة وأنها ستأتى ليلآ. وكانت هذة هى المرة الأولى التى تتركنى فيها أمى وحيد مع أختى. فور خروجها أتجهت الى سرير أختى..وقمت بتعريتها وأنظر الى جسدها العارىأنتصب عضوى…ويدى تغوص فى كسها ألى أن قذفت ونزل الماء على فخذها … أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدهاومازالت أختى نائمة!!! بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عارية وجسدها يثيرنى أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر…فأخرجت عضوى…وقربتة من كسها لكى أشعر باللذة أكثروزادت جراءتى,,وأردت أن أشاهد كسها…فأنزلت الكيلوت بحرص…حتى ظهر الشعر الخفيف..وبأصبعى بدأت ألعب فى كسها الذى كان مبلل …وهذا البلل يثيرنى كما كان يحدث مع أمى…فجدت نفسى ألقى بجسدى عليها بدون أن أضع فى خاطرى أنها قد تشعر..لم يعد يعنينى ذلك ألى أن قذفت كامل مائى على بطنهافنظرت الى وجهها وجدتها متيقظة …فقمت وجريت خارج الغرفة …وأتجهت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقيت بالداخل متخوفآ من الخروج… وأخيرآ خرجت وبحثت عن أختى لم أجدها..أذآ مازالت فى حجرة أمى. فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعها أن لاتخبر أمى. وجدت أختى متكومة على السرير..ناديت عليها..لم تنظر الى عينى.وقالت ماما حتعرف..الملاية أتوسخت ..قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة وفعلا ..ولم نتحدث فيما حدث بيننا وحضرت أمى ليلآ متعبة ونامت . لم تعد أمى تزورنىبعد أن تعودت على ممارسة الجنس وأذكر أننى أستغليت دخول أمى للأستحمام…فأتجهت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها ..كأننى أمارس معها الجنس ألى أن قذفت داخل ملابسى..ولم تقاومنى أختى كأنها تعلم ماذا أفعل..وشعرت أنها أستمتعت بهذا العمل..وتريد أن أعيدة مرة أخرى لآنها لم تقوم من نومتها. كان عضوى منتصب أغلب اليوم..فأمى أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرأة تسرح شعرها بعد أستحمامها وهى شبة عارية. لكن كان كل أهتمامى بتفريغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستى للعادة السرية فجسد أختى هو الذى يثيرنى. قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون..وأخبرتنى أمى أنها ستخرج مع خالتى ألى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج. فأتت لى فرصة الأنفراد بأختى على راحتى. فور خروج أمى…بدأت فى مداعبة أختى…وظهر عضوى المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما…مما جعل أختى تضحك على منظرى… فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه…فتراجعت أختى ضاحكة وجريت خارج الغرفة..فجريت خلفها..الى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير. حاولت أختى أن تدفعنى بعيدآ عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصرارى وثورتى. رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوى كسها..لكننى لم أشعر ألا بفخذها. فرفعت جسمى وأتجهت يدى الى كيلوتها فنزعتة الى أسفل وظهر لى جسدها ..فالقيت جسدى عليها وكانت قد أستسلمت لشهوتى..فبدأت أدعك فى صدرها.من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها…وبدأت أسمع صوتها يتأوة من الشهوة …أمسكت عضوى وقربتة على شفايفها وعلى وجهها وهى مغمضة..ثمى نزلت به الى أسفل وبدأت أحك عضوى فى كسها…الذى كان متجاوب معى ومملوء بالماء الدافئ وتركت جسدى فوقها وتركت عضوى يقوم بعملة ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ينتفضوأندفع زبى الى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها.ألى أن قذفت كل مائى…وتنبهت أن زبى كان جزء كبير منه داخل كسها..ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير. ولم تكن هذة هى النهاية بل كانت البداية وكما قلت لم تكن هذة نهاية حكايتى بل كانت البداية فبعد أن مارست الجنس مع أختى…شعرت بسعار جنسى ..لاأعرف ماذا حدث لى..أصبحت على طول فى حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختى..لم أعد أرغب فى أمى…وأيضآ عندما أمارس العادة السرية لاأشعر بسعادة أو شبع أريد شيئ واحد فقط هو أضع عضوى داخل كس أختى الصغيرة. بدأت الدراسة ولم تكن أمى تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للأنفراد بأختىماعدا كانت أمى تسمح لنا بالخروج يوم الجمعة للذهاب الى السينما من الساعة 3 الى الساعة السادسة ولقد كانت مجمع للسينما قريب من بيتنا وفى يوم صارحت أختى بأننى أتمنى أن أنام معاها زى المرة السابقة…لكنها ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسنى تانىأنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذى تدللنى به أمى…ومع تركيز فكرى كلة فى الجنس لم أكن أذاكر…بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسى. وكانت أمى دائمآ تقول أنت لية مش على بعضك؟؟؟ لكن بعد فترة زاد دلع أمى لى وتدليلها لى..بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم …وجلس بحجرتى تقرأ بحجة أنها تراقبنى لكى أذاكر وأجلس على المكتب , لكننى أنا أيضآ كنت أتلصص النظر الى جسمها الذى يتعرى عندما تتمدد على السرير للقرأة…أو وهى جالسة على الفوتية أمامى ورافعة أحد رجليها …فكان كيلوتها يبدو أمامى منتفخ فعادت لى الأثارة والهيجان الى جسم أمى. يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة..وجدنا الغذاء حمام محشى من أشهر كبابجى بالمدينة…ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السينما.وكانت أمى تطعمنى بيدها وبالطبع تترك أختى بدون أهتمام منها !!!! فى المساء وجدت أمى ترتدى الروب لأن الجو أصبح بارد…لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعارى…وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكى تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا…إلى أن جلست على السرير وظهر لى فخذها الأبيض ورأت نظراتى تتجه الى فخذها ..فضحكت وقالت مالك ياولد عينك حتخرج من وشك…أتحرجت جدآ وقلت لأ مافيش .وأستمرت فى الضحك وتمددت على السرير..وكل شوية ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيلة حيث كانت ترتدى كيلوت صغير جدآ…ولا تلبس سوتيان فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لى ببياضة الشاهق..وكانت أمى منشغلة بالقرأة…وأنا منشغل فى الرجاء لعضوى أن بنام. أنتفضت أمى من على السرير..وقالت أنا نسيت أشربكم عصير التفاح.خرجت أمىوأيقنت أن اليوم يوم نيك وأن أمى ستضع المنوم لى فى العصير. أحضرت لى أمى ثلاث أكواب..أعطتنى واحد…وذهبت لتعطى أختى كوبها…وفى لحظة…دلقت الكوب من الشباك الى الشارع…وجلست على مقعدىحضرت أمى وفوجئت أن الكوب فارغ…وقالت لحقت تشربة…قلت لها فى نفس واحد كنت عطشان جدآ. دخلت الحمام…ثم أتجهت الى حجرة أمى لكى أقول لها تصبحى على خير وكانت أختى قد نامت دخلت حجرتى فى أنتظار أمى وكنت عامل نفسى نائموبعد فترة وقبل أن تغفل عينى بجد…وجدت حركة خارج الغرفة…وأن أمى حضرت وشالت الغطاء من على جسمىوتحسست مكان زبرى…ثم خرجت. رجعت أمى مباشرة على السرير بجانبى وخلعت لى سروالى…وأمسكت زبرى بكلتا يديها..الذى أنتصب فى ثوانى وكانت تضع شفايفها علية وأشعر بأنفاسها الملتهبة .وجدت أمى تنام فوقى وتدخل زبرى فى كسها الذى أنزلق بسهولةوشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوى مما أثارنى فقذفت مائى بسرعة داخلهاوكنت أحاول أن لآ أحرك جسمى لكى لا تشعر بأننى متيقظ. بدأ زبرى ينكمش ويخرج..لكن أمى لم تترك موضعها فوقى..فكانت تحك كسها فى زبرى بشدة وحركات تزداد سرعة وأنفاسها تصل ألى وجهى ساخنةألى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبرى بدأت حركات أمى تهدأ وتراخى جسدها فوقىالى أن نزلت وأصبحت بجانبى…بعد فترة قامت وعدلت من ملابسى…وغطتنى وذهبت الى الحمام. اليوم التالى نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى وكانت تظغتنى بيديها لكن ماحدث فى الليل..قلب حال بيتنا. فلقد كنت أقل أثارة عن أمس…فظل زبرى بداخل أمى فترة طويلة..وأمى كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس…لكن أثناء القذف ..أرتعش جسدى يشدة …وصدرت تأوة من فمى..وفتحت عينى للحظة…ووجدت عين أمى تنظر لى وجسدها كله فوقى . أغمضت عينى سريعآوأنتحت أمى الى جانبى وجهها فى الجهه المعاكسة. ثم غطت جسمى باللحاف…وخرجت من الغرفة. فى الصباح ذهبت أنا وأختى الى المدرسة وكانت أمى لاتزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل…وقالت لى أختى أتركها. وعند العودة…وجدنا أمنا مازالت فى حجرتهامنكمشة فى السرير..أتحهت أليها أسألها مابكى…قالت تعبانة شوية..ولم تنظر الى عينى…فهمت أنها محروجة منى…ولاتدرى ماذا تفعل. حضرت لى أختى وسألتنى…هى ماما كانت فى أوضتك بالليل…قلت مش عارف لأية؟؟؟ قالت ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها فى يدها قلت أكيد كانت بالحمام.قالت أختى لم أسمع صوت باب الحمام !!! قلت مش عارفنظرت لى أختى بخبث. قررت أن أساعد أمى وأشعرها أنى لاأعرف شيئ ذهبت اليها وقلت لها ماما عايز أتكلم معاكى.نظرت امى والرعب فى وجهها.قالت خير؟ قلت لها أنا عايز يكون لى كومبيوتر..كل أصحابى عندهم إلا أنا. قالت أية كمان…قلت بس.قالت أتصل بخالك وأطلب منه يشترى وأنا حدفع له. أندفعت إليها أقبلها…فظهر البريق فى عين أمى وأخيرآ وجهها أبتسم. ووصل الكومبيوتر..وأحضرت أحد أصحابى لكى يبين لى كيفية التشغيل لكن لم أرتاح لنظرات أختى له ولا لنظراتة لأختى…فقررت أن لاأدخلة منزلى وبعد خروجة أتجهت لأختى وزعقت لها بينى وبينها..فقالت أنت بتغير علىُ؟؟؟؟ سهرت فى هذا اليوم أنا وأختى حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيم..,طبعآ لم نذهب للمدرسة فى الصباح فقد كنا نائمبن. أحضر لى صديقى سى دى قال أنه فيلم جميل. فور عودتى وقبل الغذاء شغلت الفيلموكان فيلم أباحى ..ونساء عارية…أغلقت الفيلم بسرعة…وقررت أن أشاهدة بعد أن ينام أمى وأختى. وفعلآ شاهدت الفيلم وكانت هذة هى أول مرة أشاهد فيلم جنسى وتعجبت من الأجسام المثيرة..وطول عضو الرجال..وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص..فى هذا اليوم قد أنزلت مرتين بدعك زبى من شدة الأثارة. بدأت أمى تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب الى منزل أختها… حاولت أنا أمارس الجنس مع أختى لكنها رفضت…وعرفت أنها حائض. أخبرتها بقصة ال سى دى…فطلبت أن تشاهدة…وفعلآ أخذتة من صديقى مرة أخرىولكن كان الفيلم مختلففهو من الأمام والخلف أيضآ فسلمته لأختى لكى تشاهدة…وكنت جالس بجانبها لكنها قالت لن أشغلة حتى تتركنى وحيدة… فخرجت لكن أضمرت العودة. وبعد ربع ساعة دخلت حجرتى وكانتمازالت تشاهد الفيلم…فجلست بجانبها ولم تعارض لك عملت بيوز…وقالت ممكن تسيبنى لوحدىلم أجاوبها..لكن وضعت يدى على كتفها وكف يدى يداعب ثديها…تركت أختى يدى تداعبها وكانت فى حالة أستسلام تام.عملت بلاى للفيلموكان رجل يلحس فى كس البنت…وكان المشهد مثير… أخرجت زبرى المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبرى…فتنهدت أختىوقفت بجانبها…وأمسكت يدها لكى أتجه بها الى السرير. كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجهآ الى غرفة نومى وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيآ.ضممتها الى صدرى ووضعت وجهى بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها,,وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة…قربت زبرى شبة المنتصب الى كسها لكى تشعر به…وجدتها مستسلمة لى فدفعتها بهدؤ الى السرير,,وعند نزعى لبنطلون البيجامة التى كانت ترتدية حاولت منعى بيديها لكنها كانت محاولة…حيث غطت وجهها بكلتا يديها..ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملآ بالشعر…فأتجهت برأسى وشفابفى على بطنها أقبلها وألعقها بلسانى..ألى أن نزلت بوجهى الى كسها فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسها..لكننى قاومت وقبلت كسها بقوة…فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفى فسمعت أه..اه منها فزاد هياجى ضغطت أكسر وأكثر بشفايفى فكانت تتلوى بجسدها الى أن لعقت بلسانى زنبورها فسمعت أه عنيفة منها…ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذة أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى هائج كالثور…فنشنت زبرى الى كسها ورفعت أرجلها وأنزلق زبرى بصعوبة قليلة الى داخل كسها..وأستمريت فى الدخول والطلوع ألى أن صدرت من جسدى رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسهاونمت كليآ على جسدهابعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام…وغابتثم حضرت وقد أرتدت قميص نوم أخر وكنت مازلت عاريآ وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لى قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتى الأنلبست البنطلون…قالت أختى موجهه لى الكلام بكل جدية..أوعى تنزل فى ماءك..أنا كدة ممكن أحمل!!!! تعجبت وقلت أنتى لسة صغيرة…قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتى ,,وزملتى نبهتنى من ذلك..تنبهت وقلت لها هل تحكى لزميلتك ما يحدث بيننا…قالت بالطبع لايمكن ..لكن هى بتعلمنى حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هى صحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة…بصراحة هى صحبتى الوحيدة… لم تأتى أمى …وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغذى بالخارج وستحضر ليلآ لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتى. حضرت أمى مساءُ ودخلت من فورها على الحمام..ومنه الى حجرتها وأطفأت النوردخلت لها وسألتها مابكى…قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام…قبلتها وخرجت. فى الصباح صحيت فى ميعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتها نائمة…دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء…نظرت الى وجهها وجدتها متيقظةسألتها مابكى…قالت لآشيئ دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت …ولبست ملابسها وخرجتقلت لها تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر…وحضرت أمى أيضآ ليلآ وتحججت بالتليفون أنها تقضى بعض الأعمال لم يكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختى حاولت معى…شعرت أن شيئ يحدث عند دخول أمى الى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختى تنام فى حجرتى…قالت أنا عايزة أنام بمفردى اليوم..قلت لن أتركك…زتمددت بجانبها.أعطتنى أمى ظهرها لتنام لم أستطيع النوم.جلست أفكر…هل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طويلة لم تنام معى وهى مازالت كلها أنوثةتذكرت ماكان يحدث معى من أمى من لقاءات جنسيةفشعرت بالهياج وأنتصب زبرى…مماشجعنى أن ألتصق بطيز أمىووضعت بدى على أردافها كأننى نائم.تركت أمى يدى تعبث فى فخاذها..لاأعرف امازالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسيةأخرجت زبرى من تحت ملابسى…ووضعته بين فخذيها من الخلفشعرت بالدفئ مما زاد من أنتصاب زبرى…لم تتحرك أمىفداومت على حك زبرى بين فخذيها الى أن قذف بالماء…وأيضآ ظلت أمى بدون أن تتحرك خرجت وتركت كل شيئ كما كان.وبعد فترة ذهبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التى كانت نائمة. فى الصباح لم أجد أمى فى حجرتها…لقد خرجت. وعند الظهر…حضرت أمى وخالتى الى المنزلوطلبوا أن نجتمع لأمر هام…جلسنا جميعآ قالت خالتى أسمعوا..أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج..لكن أمكم ترفض أعطاءة الموافقة ألا بعد أن تسمع موافقتكم.قالت أختى متسرعة…شكلة أية…قالت خالتى ضاحكة شكلة راجل زى باقى الرجالة.لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلى…لماذا يأتى رجل الى منزلنا…هل أمى تحتاج لرجل…ولماذا…أمى لم تعد صغيرة أنها تبلغ ال38… سألتنى خالتى أنت طبعآ موافق مادمت صامتآ.قلت ماما تعمل ألى هى عيزاةقالت خالتى خلاص مبروك…أعملوا حسابكم الأسبوع الفادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابلة على الغذا فى النادى. وفعلآ ذهبنا الى النادى الذى يعمل فية مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعى. وجدت أنه رجل أصغر من أمى بكثير وشكلة رياضى…قابلنا بالضحك وكانت أمى وخالتى سعيدة جدآ..وأنا كنت صامت..ولم أأكل…ووجدت أن أمى هى التى قامت بدفع حساب الغذاء. عندما رجعنا للمنزل..سألت أمى هو عمو العريس عندة كام سنة…قالت 31 سنة ..وقلت حتسكنوا فين..قالت شوية معاكم وشوية فى شقتة سألت أختى بينى وبينها..أية رأيك فى عريس ماما…قالت شكلة روعة.وباين علية طيب أوى. رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمى سعيدة جدآ…وطلبت منى ومن أختى أن نرافقها النوم هذة اليلة على سريرهاونامت أمى فى المنتصف..وكانت تضمنى الى صدرها وتقبلنى. وكنا مازلنا فى الأجازة الصيفية..كانت أمى تخرج يوميآ لتستعد للحياة الجديدة وتأتى ليلآ فقط…وأنا كنت أنزل الى مقابلة بعض الأصدقاء..وكانت أختى تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها…لم تكن لى أى رغبة جنسية كأننىأصبحت أنثى وليس ذكر…قبل زفاف أمى بيومان قالت لى أختى أن زميلتها ستحضر غدآ من الصباح لتقضى معنا اليوم …قلت لها تحبى أخرج..قالت بالعكس هى بنت لذيذة وخليك معاناحضرت البنت وكانت صارووووخ…نظرت لعينها وجدت نفسى أشعر أن جسدى ينتفض وتعود لى هرمونات الذكورة كلها. عند حضورها والسلام..دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة…وكنت أنا أمنى نفسى بعلاقة جديدة من نوعها..خرجت وقد بدلت ملابسها وأرتدت بنطلون لاصق وبدى عارى الأكتاف يظهر كل مفاتها الثائرة…ولبست أختى لبس مشابه ..وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزلهزتنى أختى من كتافى..وقالت أية مالك عينك حتاكل البتقلت بصراحة صاروووخ أرض جو..قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز. أحضرنا ورق اللعب لنتسلى…وجلسنا على الأرض..وكان نظرى مشتت مابين الورق..ومابين مكمن كسها الذى ينط ويتشكل من البنطلون وهى جالسة القرفصاء أمامى…فكنت أخسر اللعب..ويحكموا على بعمل الشاى…غسيل الأطباق..وكنت سعيد جدآ. قالت لى أختى أحنا حندخا حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوترلكن مش عيزينك معانا…قلت أتفضلوا .. دخلو..وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل..هل فيلم سكسهل مسرحية أباحيةلم أعرف…لكن فور خروج أختى للحمام سألتها بتتفرجوا على أية قالت بصوت خفيض…فيلم سكس جنان…بس أوعى تتكلم… عمات فيها عبيط..لكن قلت لنفسى أنا لازم أنيك الصاروخ دة. دخلت غرفتى بدلت ملابسى…ولم ألبس كالسون داخلى ..والبنطلون أبيض خفيف…وخرجت أضحك معها وأتسامر,ووبدأت فى سرد النكت المؤدبة ثم الى النكت الجنسيةولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا فى لعب الورق..مرة أخرى..وبدأت فى التزوير لكى أكسب..وفعلآ حكمت عليها أن ترفعنى من على الأرض …وعندما حاولت من ناحية ظهرى قلت لا من الوش..فضحكت..وقالت أنا ميهمنيش..وشالتنى وشعر ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبى النصف منتصب…وأكملنا اللعبطلبت من أختى أن تعمل لنا شاى.ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركنى قليلآ مع صديقتها. رجعت الى الغرفة وكنت مقرر أن امارس معها الجنس..وأنتصب زبرى بشدة كأننى مجنون…نظرت الى عينها وأمسكتها لكى أقبلها ززحاولت أن تبعدنى لكننى أطبقت عليها ممسكآ طيزها بقوة دافعآ كسها ناحية زبى المنتصب..حاولت وحاولت لكننى كنت مصمم كالمجنون…وقالت أختك موجودة..قلت لها كس أم أختى ..دفعتها على السرير..ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت الى شفايفها وجدتها ملتهبةأدخلت لسانى داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لى جسدها نزلت على ثديها أقبلة وأدعك بشفايفى الحلمات التى أنتصبت… وقفت على أرجلى وأنزلت البنطلون فظهر زبى منتصبآ أمسكت بيدها لكى تمسك زبى..لكنها حاولت أن تتمنعفنمت فوقها وزبى على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجههارفعت البدى لكى أرى ثديهها الكبيرالأبيضولعقت لها الحلماتوبدأت فى تقبيل وجهى بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهرى…وأنا فوقها تسللت يدى الى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها..ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها…فظهر لى جسدها أمامى…أبيض مثل الشمع وكسها ليس فية شعرة واحدة ولونة وردى…أتجهت الى بطنها ولعقت لحمها…الى ان وصلت الى كسها ووجدت ذقنى تدخل الى كسها المملؤ بالماء الساخن…شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوةأتجهت بزبرى الى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدآأن يكون من الخارج.لكننى وجدت زبرى ينزلق الى الداخل بكاملة…لكنها دفعتنى بعيدآ عنها وشاورت لى أن يكون زبرى فى الخارج…فنمت على بطنها وأنزلت لبنى على بطنها… ثم سمعت خبط على باب الغرفة عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق الى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختى بالملاءة,لأنى أعتقدت أنها أمى. لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختى برأسها وتضحك وتقول أيه كل دة أنتم بتعملوا أية؟…عاد الدم ألى عروقى…وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنتى شرموطة…نطيت من على السرير وأخذت بنطلونى لكى ألبسة…وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمش من الخضة…وذهبت الى الحمام لكى أتشطف. وشاهدت صديقة أختى تدخل أيضآ الى الحمام..لأنى بهدلتها من اللبن على جسمها. أتت لى أختى تسألنى أية الأخبار رفعت راسى.شاورت لها بأصبعى علامة الأوكى …ضحكت أختى وقالت…تعرف أنت قلت لى سبينى مع صحبتك شويةوهى أيضآ قالتلى سبيلى أخوكى شوية. شعرت بالزهو وأنتفخ صدرى. طلبنا أكل هوم دليفرى.وأكلنا كأن شيئ لم يكن…لكننى كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتى يتأوه. حضرت أمى على الساعة التاسعة ,,وأنصرفت صديقتنا على أمل لقاء أخر. كانت أمى مبتهجة ..كأنها عروسة جديدة…وقالت لنا أن عمكم..تقصد عريسها ,,بيسلم عليكمسألتها أختى قال على أية…قالت أمى بيقول أنك طيبة وأمورةوأخوكى شكلة متضايق ومش موافق على الجوازة. قلت لأمى لأ عادى…لكن كنت أتكلم معاة أقولو أية أنا معرفهوش. قالت أمى أحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس..وحنرجع على شقتة فى المعادىلمدة أسبوع…وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك. قالت أختى ولية شقتة خليكو معانا على طول نظرت لأختى وقلت…خلية براحتة. وتركتهم وذهبت الى حجرتى. بعد فترة حضرت أختى الى غرفتى.. وسألتنى أنت متضايق أن ماما حتجوز.قلت لها ماما حرة ومن حقها..لكن العريس صغير.ماما أكبر منه بكتير…وشكلة فقير…بعنى الجوازة مش قوى. قالت بس ماما بتحبة وهو قمور…نظرتلأختى نظرة ذات معنىفقالت أختى وأنا يعنى حبصلة دة جوز أمى. ثم هجمت على أختى وجلست قريبة منى وسألتنى أحكيلى على اللى حصل بينك وبين هدى( أسم غير حقيقى) قلت يعنى هى محكتلكيش؟ قالت هى حكتلى..لكن أنا عايزة أعرف هى صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟؟؟ تعجبت…وقلت لأ هى مش بنت.قالت الوسخة…وبتقولى أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسها من تحت هو أخوكى.!!! قلت لها الصاروخ دة مايتسبش أكيد نامت كتير لأنها شكلها مجربة . قالت أختى تصبح على خير..أنا رايحة لأمى. جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتى لتجلس معناوذهبت أمى فى تاكسى الى العريس فى شقته ومنها الى شرم. خالتى كانت من النوع الحاد العصبى..القلوق…كانت كل شوية تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم…وعندما حل الظلام قالت لنا خالتىبصو ياولاد أنتم مش صغيرينأنا رايحة البيت..وحنام هناك وسوف أحضر أليكم صباحآ. ذهبت أختى الى سرير أمى لتناموذهبت أنا وراءها الى السرير…فقالت أختى أنت ناوى تنام جانبىقلت لها أيوة السير كبير…قالت بس دة خطر…ضحكت وقلت لها لاتخافى مش حقربلك. ألتفتت الى أختى وقالت …ممكن تقول لى بصراحة..قلت ماشى قالت أنت نمت معايا ونمت مع هدى…مين أحسن. قلت لها بدون تردد هدى جسمها خطير ومغرى…أنتى جسمك قليل… لكن أنتى فيكى شيئ غريب…لعابك وماءك يزيد الأثارة , أما هى فهى عادية.قالت يعنى أنا جسمى وحش…قلت لها لأ جسمك حلو..لكن مثلآ صدرك صغير..شعرك كثيف…عضوك صغير.. قالت هى بتاعها أكبر من بتاعى..قلت لها أيوة أمسكت يدى ووضعتها على كسها…وقالت أنا النهاردة عروستك… لم أكن أتوقع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختى بعدما عرفت أننى نكت زميلتها هدى. فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف…والأطمئنان مكثت فترة طويلة ادلك كسها حتى أصبح الماء يبلل الكيلوت بماءة الدافئ. ثم أتجهت لتقبيل بطنها..ثم بزازهاوبصوت هادئ قلت لها غدآ سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها. وصلت لزروة الأثارة…فأتجهت بجسمى فوقها وأدخلت زيرى كاملآ داخلها…فزدادت أثارتى وصرت أدفع زبى دفعآ قويآ ,,وكنت أسمع تأوهاتها من النشوة…حتى قاربت على القذف أخرجت زبى الى خارج المسار لأقذف شهوتى على بطنها..ونمت فوقها لفترة.
  16. لم احظى بالمتعة الكاملة امبارح مع حماتى ـ كاملة امبارح كان ليلة العيد وطبعا الكل عارف انو بيكون مولد السراير لاكن انا كان مولد على الواقف مع ان كانوا ثلاثة بس مكنش فى فرصة انى اعمل مع الثلاثة امبارح وهم حماتى واخوات مراتى الاتنين ( نونه ،، ورش ) ودول اختصار اسمائهم لانى مش هينفع اذكر الاسماء واضحة مش هطول عليكم زوجتى ذهبت لامها كالعادة يوم وقفه العيد تفطر معاهم وبيكونوا كلهم مجمعين معادا اختهم التى خارج البلاد وكنت انا بالبيت افطر مع اخواتى وبعد صلاة العشاء تركت منزلى وذهبت الى احد اصدقائى وبعدها على بيت حماتى بصراحة انا اول ما رحت وشوفتهم مجميعن كلهم اانا هجت زى كل مرة فكانت حماتى تجلس ببلكونة الشقة والباقين فى الصالة سلمت على الجميع ودخلت الى البلكونة سلمت على حماتى وبوستها وقولتلها كل سنه وانتى طيبة وجبت الكرسى وقعدت ادامها نحكى سوا زى كل مرة وفى وسط الحديث فؤجت ان قضيبى يقف سنه سنه طبعا انا لابس جينز وباين خالص فسكت عن الكلام للحظات فلاحظت حماتى اللى بيحصل فنظرت لى وقالت يا بنى انت على طول كده ضحكت قولتلها هو انا مقدرش ابطل كده اساسا فقامت هى دخلت لاوضتها علشان هتعمل سويت واللى كانت هتعملها مراتى وهى اصغر بناتها المهم انا كنت جايب هدية لنونه قلم روج لونه عجبنى وهى من هواه اللوان الفاقعة ففرحت بيه وقالتى ربنا يخليكى لينا المهم وانا قاعد فى الصالة مع روش ونونه والعيال سمعنا صوت حماتى بتنده على نونه بتقولها تعالى وهاتى معاكى بكرة خيط نونه قالتى قوم يا محمد والنبى اديها لمراتك علشان احنا اتهدينا فى ترويق الشقة انا منتظرت ولا لحظة كان عندى حب فضول اشوف اللى اللى بيحصل اول ما مراتى شفتنى راحت وخدانى وطلعت بره فحماتى قالتلها مالك ما تسبيه قلتلها يا ماما ردت عليها حماتى قالتلها ابعتى محمد وخليكى بره قلتلها حاضر دخلت على حماتى كانت خالصو السويت وكان فاضل انها تعمل وشها المهم حماتى كانت جالسة على سريرها وقعدت انا جنبها وقولتلها انا حاسس ان بنتك حاسة باللى احنا بنعمله قالتى عادى ولو عرفت يعنى ولا يهمك المهم حماتى وقفت على حيلها وقفلت الباب وجابت اشارب وكممت بيه نفسها علشان صوتها المهم قبل ما تتكم قالتى انا عايزة على السريع يعنى جبهم من الاخر فى ظرف خمس دقايق علشان محدش يحس وعلى فكرة انت المرة دى هتحطه بين فخادى بس لان انا عندى التهابات من جوه ومش عيزاها تتنقل لحد فيهم وقولتها وليه بقى انتى عارفة انى بحب اجيبهم فيكى قالتى ساعة ما يقربوا ابقى دخله من ورا ونزلهم ماشى بدات انى اخلع بنطلونى بس مش خالص وهو الكلوت وهى وقفقت على حيلها وضمت رجليها على بعض بحيث انى احطه بين فخادك اكنه جواها طبعا كنت انا حاطت عليه سائل استحمام اللى معروف باسم شاور علشان مفيش حاجة تساعد على الاحتكاك وقعدت حطه واطلعه بين فخادك ولمدة خمس دقايق كانوا قربوا من النزول فقولتلها راحت سندى بيدها على السرير ورفعت مؤخرتها الكبيرة ليا وانا بدات ادخله سنه سنه لحد ما دخل طربوشه وبدت فى كبهم جواها طلعته وهى نولتى قماشة مسحته ولبست وخرجت من الاوضة ولا اكننا فى حاجة حصلت طبعا لما خرجت الى الصالة كانوا بره اخوات مراتى الاتنين نونه وروش وزوجتى والعيال لقيت نونه بتقولى ممكن يا محمد تنزلت معايا نجيب تسالى من المقلة قولتلها عنيى بس الاول ادخل اخد شاور علشان لما ننزل اكون فريش طبعا ده مكنش قصدى انى اكون فريش بس مكنتش هعرف انزل للشارع وانا كده كنت لازم الاول اغتسل اخد الدوش وطلعت البس كانت هى لابسه ومنتظرنى لابسها كان كالاتى : بنطلون جينز اللى بيقولوا عليه ليكرا لون سماوى ومن فوقيه بدى ازرق غامق مرسوم عليه بنت ورقبته واسعة مبينه الشق اللى بين بزازها طبعا ومش لابسة طرحة كالعادة لانها مش من هواه لبس الطرق مش بتحب تتختف يعنى طلعنا من الشقة فى الدور الخامس واستقلينا الاسانسير وداست على الهبوط للارضى ما بين الدور الثالث والثانى انقطع النور علينا وطبعا كان الزفت البواب فى بلده علشان العيد طبعا محدش معاه مفتاح الاوضة اللى المفروض انو حد يطلع يسحبنا ادام اى باب قولتلها العمل دلوقتى يا نونه مردتش المهم وقفت وهى راحت مطلعه مناديل وفرشتها وقعدة عليها وشوية وليقت ايدها بتمشى على رجلى لحد ما مسكت زبى عصرته بين كفة اديها مجرد ما هى مسكته انا بصراحة اتسمرت مكانى ورحت مادد ايدى ليها وقفتها واول حاجة عملتها معها انى بوستها لانى من ساعة ما كانوا عندى فى رمضان وانا نفسى انى ابوسها فضلت حاطتت شفتى على بقها والعب بلسانى فيه وايدى شغالة تقفيش وتفعيص فى بزها الكبير وعلى غفلة جه النور ونزلها طبعا ظبتنها حالنا وطلعنا مشينا ركبنا التاكس ووصلنا عند المقلة جبنا الطلبات واحنا رجعين قالتى ما تجيى نروح عندكم البيت كنت عايزة اجيب من الفرن اللى تحته حاجات قولتها يلا استقلينا تاكس اخر وطلبت منو انو يودينا وقلتله هتستنانا لحد ما ترجعنا تانى ردت وقلتلى لا احنا هناخر شوية مفهمتهاش تقصد ايه فسكت وصلنا تحت بيتى للفرن اشترت طلبات لا تقل عن خمسن جنيه المهم بعد ما اخدنا الطلبات قلتى انا عايز ادخل التواليت قولتها طيب تعالى نطلع فوق الدور الثانى شقة ابويها ادخلى فيها فرفضت قالتى لا تعالى نطلع عندك الشقة قولتها لسه هنطلع الدور الخامس على رجلينا قالتى ايه انت امى جابت اخرك ولا ايه فسكت وطلعنا للشقة وفتحت الباب ودخلنا دخلت هى الحمام وانا قعدت احرك فى الشقة كالعادة ليقيتها عوت اكتر من ثلث ساعة فقربت من باب الحمام لقيتها قاعد على غطاء الحمام ومسكى كسها فرك بصوابعها وبتلعب فى بزها قعدت لحد ما جابت شهوتها وكنت اول مرة اسمعها وهى بتصرخ بطريقة تهيج . بعد ما نونه دخلت الحمام وتاخرت كما ذكرت فى الجزء السابق انا قلقت فرحت ابص عليها قاعد على غطاء الحمام ومسكى كسها فرك بصوابعها وبتلعب فى بزها قعدت لحد ما جابت شهوتها وكنت اول مرة اسمعها وهى بتصرخ بطريقة تهيج فتحت الباب بتاع الحمام ودخلت عليها اول ما شفتنى قالتى لحقنى بسرعة ارجوك محمد بليز تعالى اقرب عليها قربت منها وهى قاعدة راح فاكه زرار البنطلون والسوستة بتاعتى وخلعتنى الكلوت ونزلتهم لحد ركبتى وبدات تمص بشراسة فى زبى وتلعب فى بيوضى بلهفة ومن درجة شدة مصها لزبى انا حسيت انها هطقته من مكانه فملست على شعرها الاصفر بهشويش وقولتلها تعالى ندخل على السرير احسن اخدتها ودخلنا للسرير بتاعنا نيمتها على ظهرها ورحت خالع هدومى من تحت كلها وبدات الحس كسها وهى تصرخ وتمسك راسى ودوس عليها بقوه زى ما تقول عيزانى اكل كسها ببقى فؤجت بنفورة من سائل لزج فى وشى وهى تصرخ بجامد عرفت انها جابت تانى مرة فصرخت فيها خلص هات زبك يلا يا محمد فرقبت منها فمسكته وراحت زنقا زبى جواه كسها فقولتلها استنى اعدل نفسى طلعت فوق جسمها واكنى نايم على بطنى وهى تحتى وبعدين مسكت زبى حطه جواها وقالتى يلا نيكنى بقى بس المرة دى هتجبوهم فيها وقلتلها ازاى مش هينفع قالتى انا لسه واخدة الحقن بتاع الست اشهر متخفش مش هيحصل حاجة استمريت فى نيكها وهى تصرخ وتقولى بعنف كمان اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااح حرام عليكى طفى نااااااااااااااااارى وانا احطه لحد بيضانى فى كسها ولقيت ارتعشت رعشه غريبة مع ضم كسها لزبى بطرقة غبية حسيت انو هينقطع اقعدت اضرب فيها لحد ما سابته بطلعه لقيت سائل لون ابيض تقيلة جدا زى الزبادى بالظبط قالتى كمل ارجوك بدات اكمل وهى تقولى هاتهم بقى بصراخ ااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااه لحد ما اقربوا يجوا قالتلها نونه انا خايف قالتى نزلهم وخلص هتهم يلا اول ما نزلوا راحت ضمها رجولها عليا بوستها وقمت اتشطفت وهى كمان واخدنا الطلبات ونزلنا روحنا لعند حماتى دلخنا من باب الشقة لقيناهم منتظرنا على لهفة...... جلست نونه على الكرسى بجانب الباب وانا دخلت على غرفة النوم اغير دخلت ورايا زوجتى تسالنى انتم اتاخرتم ليه قولتلها المواصلات وكمان الفرن كان زحمة جدا تركتنى فى غرفة النوم لوحدى واغلقت الباب وهى خارجة وانا شغلت التكييف ومددت جسمى على السرير وانا لابس شورت وفلانة من فوق عينى غفلت للحظات وحسيت انو فى يدى ماشية على زبى انا افتكرت انى بحلم فلما استيعبت الموقف فتحت عينى ليقت مفاجاة وهى روشا تجلس بجوارى على السرير وهذة كانت اول مرة نلتقى بها فى غرفة لوحدنا سالتنى روشا ايه اكتر حاجة بتحبها فيها ؟؟رديت بتلقائية قولتلها صدرك ومؤخرتك قالتى ليه دول بالذات قولتها لان صدرك انتى على طول سايبة من غير سنتيال وملاحظ باستمرار انو حلمات بزك واقفة طول الوقت وبالنسبة لمؤخرتك لانها كبيرة وانتى عارفة انى مركز معاكى من ساعة ما خطبت اختك قالتى نفسك فى ايه تعمله معايا بس بحدود قولتلها ازاى يعنى ردت عليا وقالتى يعنى ممكن تمسك بزى من فوق الهدوم او تضربنى على طيزى برده من فوق الهدوم رديت عليها قولتلها مش عايز قالتى طيب خلاص انت تدخل ايدك من تحت الجلابية وتمسك بزى وانا العبلك فى زبك حاجة ادام حاجة بصراحة كانت نفسى انى امسك بزها اوى والوحيدة اللى نفسى انكها فى طيزها جدا دخلت ايدى جوه اجلابية وقفشت في بزها لحد ما هاجت وهى بتلعب فى زبى حطيت ايدها من جوه الشورت وطلعت زبى وميلت عليه واقعدت تبوسه بشفايفة بوس غير وفجاة طلعت لسانها وبدات تلحسه من فوق لتحت انا ثرت وهجت مستنش قومت منيمها على بطنها وشلحت جلابيتها وشديت الاندر بتاعها نزلته وحطيتى زبى فى طيزها مكنش راضى يدخل قالتى بيوجع اووووى قولتلها انا عايز انيكك من ورا مش عايز ادام قالتى عينا قامت جريت جابت جل بتاع ابنها ودهنت بيه اول زبى وانا حطيته تانى دخل اوله بس هى صرخت وبعدين دخل لنصه وقعدنا شوية مع بعضنا هى تقولى ما تيجى تجرب ادام و**** هيعجبك وانا ارفض لحد ما جبتهم فى خرمها قامت من على السرير قالتى خلى بالك لسه انت متكيفتش منك لينا مرة تانية مع بعضنا وخرجت من الغرفة على الحمام تتشطف...وبكده نهاية القصة المثيرة اعزائى...
  17. يروي أحمد قصة ممارسته الجنس مع أخته وفاء فيقول: حدثت هذه القصة قبل حوالي ثلاث سنوات عندما كنت طالبا في السنة الأخيرة للمرحلة الثانوية، كنت في فترة المراهقة وكان قضيبي على أهبة الاستعداد للوقوف كلما رأيت منظرا مثيرا للشهوة. كنت أصغر أخوتي وقد تزوج هؤلاء جميعا وتركوا البيت وعندما حصلت هذه القصة لم يكن قد بقي في البيت غيري إضافة إلى أختي وفاء التي تكبرني بعشر سنوات. وكانت وفاء قد تزوجت منذ مدة غير أنها سرعان ما تطلقت وعادت لتسكن معنا في البيت. كان والدي يعمل في التجارة يذهب صباحا إلى متجره ولا يعود إلى البيت إلا مساء. أما أمي فقد كانت تعمل في سلك التدريس وكانت مشغولة طوال النهار. في ذلك الوقت لم أكن أعرف من الجنس سوى الجانب النظري… كنت عندما اتهيج يحصل لدي انتصاب قوي وأشعر برغبة شديدة في إيلاج زبي المنتصب في كس فتاة جميلة مثل بنت الجيران أو أية فتاة كنت قد رأيتها في الطريق وأنا قادم من المدرسة إلى البيت وفي بعض الأحيان عندما كان يشتد بي التهيج كنت أتمنى أن أجد أي كس لأدخل فيه زبي المنتصب وأدفعه إلى أعمق أعماقه وأفرغ شهوتي هناك… ولكن لم أتصور في حياتي أن يكون كس أختي وفاء هو أول كس يحتضن قضيبي المنتصب في أعماقه الملتهبة الحنونة… في تلك الأيام كنت أجهل جهلا تاما ماذا يعني أن تكون أختي مطلقة، نعم كنت أجهل أن المطلقة هي أنثى ذاقت طعم أحلى لذة في الكون لفترة من الزمن ثم حُرمت منه بقسوة وتُركت هكذا لكي تحلم بالنيك وبزب منتصب يملأ كسها ويطفيء لهيب النار المشتعلة في أعماق كسها المحروم. كنت كلما أعود من المدرسة إلى البيت، يكون أبي في متجره وأمي في تدريسها ولم أكن أجد في البيت سوى أختي وفاء وحيدة. كانت وفاء ترتدي ملابس خفيفة وأحيانا شفافة داخل البيت. وفي يوم من الأيام، رأيت فتاة مثيرة في الشارع وأنا عائد من المدرسة إلى البيت فتهيجت جدا وعندما دخلت البيت كان زبي شبه واقف فاتجهت فورا إلى الحمام وأنا في قمة شهوتي حتى أريح نفسي من التوتر الجنسي الذي كان يجتاحني. وما أن أخرجت زبي حتى أصبح صلبا كالحديد …كان رأسه منتفخا وأملسا فصرت أفركه في البداية وأنا أتخيل تلك الفتاة التي هيجتني … أتخيل بزازها الكبيرة وأفخاذها الملساء وطيزها الضخمة ثم تحول الفرك إلى دعك أصبح يتسارع شيئا فشيئا ولذتي تشتد وتتفاقم وأنا أتأوه آهات مكتومة إلى أن قذفت ماء شهوتي ثم غسلت قضيبي وأسرعت بالخروج من الحمام ومن شدة تهيجي وارتباكي نسيت أن أنظف المني الذي قذفته في الحمام قبل خروجي. ومن سوء حظي أو حُسنه دخلت أختي وفاء الحمام بعدي مباشرة واكتشفت سائلي المنوي مرميا على أرض الحمام. وبهذه المناسبة أنا لا أعرف مدى تأثير منظر السائل المنوي على أنثى مطلقة محرومة من الجنس لمدة سنوات. فعندما خرجت أختي وفاء من الحمام نظرت إلى بابتسامة خبيثة وهي تسألني قائلة: أحمد ماذا كنت تفعل في الحمام؟ وهنا تذكرت أنني كنت ربما نسيت أن أنظف ما قذفته من مني داخل الحمام فاحمر وجهي وارتبكت في الإجابة وخرجت.كنت أظن أن أختي ستخجل وتكتم الأمر ولكنها أبدت جرأة كبيرة في سؤالها فهل كانت هذه الجرأة نابعة من حاجتها أم رغبتها وشهوتها؟ هذا ما كانت ستكشفه لي الأيام القادمة… منذ ذلك اليوم أحسست أن معاملة أختي وفاء لي قد تغيرت، فقد كنت ألاحظ أنها تحاول إثارتي وتهييجي وإغرائي، ربما اكتشفت بغريزتها الأنثوية أنني احلم بكس أدفن في أعماقه قضيبي المنتصب فأرادت أن تختبر أنوثتها معي… كانت تسألني بماذا تفكر عندما تمارس العادة السرية؟ وكنت أتهرب من الإجابة وفي كل مرة كانت تتكلم معي عن الجنس، كانت تنظر إلى المنطقة بين فخذي. في البداية لم أكن أعر أسئلتها أي اهتمام، فوفاء أختي الكبرى ولا أريد أن أفكر فيها جنسيا. أنا التي كنت حريصا كما علمني المجتمع الذي تربيت فيه أن أحافظ عليها وعلى عفتها لأنها في النهاية تمثل شرفي وشرف العائلة…كنت أنتظر أن تدرك أختي وفاء هذه الأمور من تلقاء نفسها وتتوقف عن إغرائي، ولكن يبدو أنها كانت بحاجة ماسة جدا جدا إلى قضيب يملأ فراغ أنوثتها…في النهاية انهارت مقاومتي وصار زبي ينتصب كلما تكلمت وفاء معي عن الجنس… وعندما رأت أختي أنها نجحت في اختبار إغرائي، بدأت بالانتقال إلى الخطوة التالية…ففي إحدى المرات رأت وفاء أن زبي منتصب، فأشارت إليه وضحكت وأنا فهمت ذلك على أنها إشارة منها بأنها لا تمانع في الممارسة الجنسية معي…كان زبي منتصبا فعلا وكانت وفاء تحدق في منطقة زبي وكلما حدقت وفاء في زبي أصبح زبي يزداد انتصابا وصرت فعلا أفكر في وفاء كأنثى من الممكن أن أمارس معها الجنس… ولكن وفاء أختي بنت ابي وأمي إنها شقيقتي، فكيف أمارس الجنس معها؟ وفي قمة اشتداد شهوتي انهارت كل المفاهيم والقيم أمامي وصارت الشهوة الجنسية هي المسيطرة على كل تفكيري…أليست أختي وفاء بنت كباقي البنات؟ أليس لها كس وبزاز ورحم وأفخاذ مثل أية فتاة أخرى؟ وأنا الشاب المحروم، ألست بحاجة إلى كس ساخن وحنون مثل كس وفاء؟؟؟ إذن ما المانع؟ هي بحاجة إلى زب وأنا بحاجة إلى كس إذن لماذا لا نمارس مع بعضنا؟ أليس ذلك أفضل من ممارسة الغرباء مع أختي؟ لن يشك بنا أحد فهي أختي وأنا أخوها. نعم، أشارت وفاء إلى زبي المنتصب وضحكت ثم قالت؟ ما هذا يا أحمد؟ فقلت لها يحصل لي ذلك عندما أتهيج. كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة أكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا… لم اصبر اكثر فاخرجت زبي امام اختي وفاء و كان منتصبا جدا وصرت أهزه أمام عينيها وهي مبهورة وغير مصدقة تنظر إليه وتشهق وهي تقول ما أثخن هذا الزب … صحيح كان زب زوجي أطول ولكن زبك أثخن وأعرض. قلت لها اعرف انك تبحثين عن زب ولو كان زب أحد محارمك وأنا موافق أن أنيكك رغم أنك أختي ولكن بشرط: ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زبي و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زبي بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء . وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارست سكس محارم مع اختي وفاء و ظل زبي مكشوفا امامها رغم ارتخائه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيكها و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة . و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم بزاز أختي لذيذا جدا ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيكني… كسي محروم من الزب و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة… صار قلبي يدق بقوة، فأحسست بإحساس غريب ولذيذ، تخيلوا يا حبيباتي القارئات وأحبائي القراء شعوري عندما تطلب مني أختي بصراحة أن أمارس الجنس معها…ركعت بين فخذي أختي المفتوحين وبدأت أفرك رأس زبي المنفوخ والأملس على شفرتي كس أختي فما كان من وفاء إلى أن فتحت شفتي كسها بيد ومسكت رأس زبي بيد أخرى وقادته إلى فتحة كسها كان كس وفاء حارا جدا فدفعت زبي إلى الأمام فأنزلق ودخل في كس أختي فقد كان كسها مبللا ولزجا وظللت أدفع زبي إلى أعماق كس أختي إلى أن دخل بكامله في كس أختي وفاء. كان مهبل أختي وفاء مخمليا وساخنا وكان يحضن زبي بحنان شديد كما تحضن الأم طفلها الصغير كانت حرارة مهبل وفاء لذيذة جدا فلم أقوى على الكلام كنت فقط أردد أسمها وأقول: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه فوفو حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه كنت أنيك أختي وفاء بجنون شديد وشهوة عارمة وصرت اهزها بكل قوة و انيكها ولا سيما حين أتذكر أن الكس الذي يحتضن زبي هو كس أختي كانت وفاء مستسلمة لأخيها تتأوه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآه حموده حبيبي، نيك أختك وفاء وشبع كسها المحروم من سنين أنت الآن حبيبي وزوجي وتطلب مني أن لا أقذف بسرعة لأنها محرومة من النيك سنوات طويلةفبقيت أنيك أختي وفاء لمدة حوالي خمس دقائق شعرت بعدها أنني لم أعد أستطيع الصمود داخل هذا الكس المولع الممحون فسحبت زبي من كس أختي ووضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة وأنا أصرخ من شدة اللذة. وبعد أن انتهينا ذهبنا إلى الحمام لننظف أنفسنا فقالت لي أختي: أحمد، أليس هذا أفضل من العادة السرية؟ فقلت لها: عندما كنت أمارس العادة السرية كنت أحلم بكس، وهأنذا صرت أمتلك أحلى كس في العالم وهو كسك يا وفاء. فحضنتني وهي تقول: كسي لك يا حمودة فأنت أحق به من الغريب … ومن يومها صرت أنيك أختي وفاء يوميا كلما جئت إلى البيت من المدرسة حيث يكون أبي وأمي في الشغل. وقد تخلصت بعد فترة من القذف المبكر بعد أن دربتني أختي كيف أطيل البقاء داخل كسها بدون أن أقذف كما أنني أحضرت لها علبة حبوب مانعة للحمل حتى أستطيع أن أقذف شهوتي في رحمها بدون أن أزرع فيها طفلا. ما زلت أنيك أختي الحبيبة وفاء حتى الآن، فهي أختي وحبيبتي وزوجتي ولن يشك بنا أحد لأنها أختي وأنا أخوها. وهكذا توصل أحمد إلى كس أخته وفاء وصار الأخ زوج أخته والأخت زوجة أخيه… وأنا SexMaster أتمنى لكل عاشقات وعشاق المحارم أن يحققوا حلمهم في التوصل إلى من يرغبونه من محارمهم فيحصل نيك يزلزل الأرض زلزالا… حبيباتي القارئات وأحبائي القراء، أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بهذه القصة الجنسية الملتهبة وإلى اللقاء في قصة جنسية أخرى…
  18. خطبت فتاة جميله اسمها عبير كان عمرها 18 سنه كانت دلوعه جدا بيضاء شقراء تمتاز بطيز بارزه جميله وقوام جميل جسمها ممتلء كانت تثير كل رجل يراها حتى البنات كانت تتمناهاوكنت عندما اريد ان اخرج معها كان والدها لا يسمج لها بالخروج معي الا اختها معهاوكان لها اخت اسمها مها تتمتع بجمال خلاب ونعومه وطول وجسم سيكسي كنت عندما اكون في بيتهم الاحظ مها دائمت النظر لي وتحاول ان تمازحني كثير كنت احب كلامها وان امزح معها كنت اقبل خطيبتي خطف لا يصح لي ان المسها لانني كنت في بيتهم تحت المراقبه المشدده من اخوها وابوها وامها كله يستنفرو عندما اتي اليهم وعندما استأذن ان اذهب مع خطيبتي لاي مكان اخرجي يا مها مع اختك فانا كنت اريد ان اقبل خطيبتي وهي نفس الشيء كانت تتمنى ان تخلى بي واتفقت مع خطيبتي ان اساجر بيت مفرش ليوم لكي اذهب انا وهي له وناخذ اختها معنا نجلس بغرفه وهي بغرفه مع لاتفاق مع اختها مها واتفقنا وذهبا للشقه والشقه كانت استديو غرفه وصالون ومطبخ وحمام اي لا يوجد غيرهم ودخلنا الشقه ومعنا مها واخذنا طعامنا وشرابنا وجلسنا اكلنا ومزحنا وكانت مها سعيده جدا وكذالك عبير خطيبتي فقلت لمها اريد ان اجلس بلغرفه مع خطيبتي لوحدنا ممكن قالت اعرف ليش بس اوعه تفتحها شوي شوي عليها قلت لها لا تخافي ودخلنا انا وعبير لم يكن في مفتاح للغرفه وتركناها مغلق الباب بدون مفتاح وامسكت بعبير من شفتيها وصرت امصمص بشفتيها وكانت مثيره جدا جدا وحاميه لقد عضت شفتي والمتني وانا اقبل بشفتيها واخلعتها هدومها وبقيت بس بسروالها وانا بدون سروال وصرت امصمص ببزازها وحلماتها وبطنها ونزلت لعند كسها اخلعتها السروال وبلشت امصمص بكسها ونزلت لفخديها وهي كانت تتأوهخ بصوت عالي واهات عميقه وما ان الا فتحت الباب علينا مها وجلست تنظر لنا ما نفعل ولم تنتبه عبير وانا عملت نفسي ليس لي علم بوجودها واكملت وبلشت ابوس والحس خرم طيز عبير وانا الحس ومندمج بلحس قربت مها الينا ووقفت بجانب السرير واخذت يدي ووضعتها تحت التنوره واذا بها قد كانت خالعه السروالووضعتها على كسها فأنا تفاجئت وسحبت يدي بسرعه ونظرت لها وكانت نظرتها وكأنها تتوسلني ان العب بكسها وانا الحس طيز عبير ولم ارد ورفعت عبير وكان معي كريم وضعته على طيز عبير واردت ان ادخله في طيزها فصاحت علي مها لا بس بوس فنهضت عبير وصاحت بها ماذا تفعلين هنا قالت انظر لكم يعني ما انتو حميتوني يعني مالي طالعه فقالت لها عبير اجلسي والعبي لوحدك قالت لا العبولي انتم فقالت عبير لي ما رأيك قلت الي بريحك قالت حرام تعال نلعبها معنا ووضعتها على الارض بعد ما خلعت كل شيء عنها وبلشت الحس لها كسها وامرغ راسي بين افخادها حتى شهوتها كانت في اقمه تركتها وقلت لن تدعني المسها بعد وصاحت بي كمل قلت لا دور عبير وانت بعدها وبلشت انيك عبير من طيزها بعدما وضعت الكريم على خرم طيزها وادخلته فيها ونزلت تحتنا مها وصارت تلحس ببيضاتي وانا العب لها بكسها حتى اردت ان اقذف فقذفت على صدر مها ووجهها وبعدها رجعت لعبير وبلشت اضع راس زبي على كسها وافرك به وعلى صدرها ووضعته بفمها وصارت تمص به حتى جائت مها وقالت دوري واخذت ووضعت زبي عليه كريم وادخلته بطيز مها الجميله وكانت مها تلحس كس عبير حتى ارتعشت وتركتنا لوحدنا نكمل وبعدها نيمت مها على ظهرها ووضعت زبي على باب كسها وصرت افرك به حتى ارتعشت وبعدها انهينا وذهبنا وتفقنا ان نبقى مع بعض دائما حتى لو
  19. عندى سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيربكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن … فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة
  20. انها قصة اجمل سكس ساخن حدث معي و للأسف كانت النيكة الوحيدة في حياتي مع فتاة و لذلك ما زلت اتذكرها و لا يمكن ان انساها حتى و لو مارست الجنس مع كل فتيات العالم و كانت مع احدى الفتيات و التي جاءت ضيفة عند جيراننا . كانت قصيرة تملك طيز كبير و تلبس الفيزون الضيق على طيزها و حتى قميصها كانت تفتح بعض ازراره لتبين جزءا من صدرها الكبير و انا لما رايتها اول مرة شعرت بالمحنة و احسست ان هذا الطيز يمكن ان انيكه و كانت تمشي مع قريبتها والتي هي جارتي و ذلك ما كان يجعلني لا اجرء على معاكستها و لكن كنت اغتنم رؤيتها وحدها صاعدة او نازلة في العمارة حتى اغزلها و اعاكسها و احسست انها تنجذب و تاتي تدريجيا . و أخيرا سمعت منها كلمة و نحن في العمارة و ذلك حين اقتربت منها و قلت لها انت جميلة و مثيرة و كان ردها شكرا و ابتسامة جعلت زبي ينتصب و انا اهرول الى الحمام كي استمني و انا اتخيل نفسي في سكس ساخن معها ثم بدات اتقرب منها و عرفت اسمها و اعطيتها رقم هاتفي و اعطتني رقم هاتفها و لكن بقيت علاقتنا سرية دون علم اقاربها أي جيراني و اتفقت معها في ذات مساء ان نلتقي في المصعد و صعدنا الى اعلى طابق في العمارة و هو الطابق الثاني عشر و كانت انطلاقتنا من الطابق الثاني أي عشرة طوابق بدانا فيه احلى سكس ساخن و كانت الساعة تقريبا السادسة مساءا و اغلب الناس في بيوتهم . و حين اغلقنا خلفنا باب المصعد بدات اقبلها من الفم و اتحسس و انا ساخن جدا و اريد ان اخرج زبي هناك و كانت هي تحتضنني و تبادلني اللمسات و يدها ناعمة جدا و لم اصدق حين وضعت يدي على طيزها الكبير الطري جدا و تحسسته و انا اواصل تقبيلها و بسرعة توقف المصعد و عرفت انه سينفتح فتركتها و قلبي ينبض بقوة من الشهوة . ثم خرجنا الى سطح العمارة و قد بدا الظلام و الشمس مالت الى الغروب و دخلنا الى الغرفة التي تغسل فيها النساء و كانت فارغة تماما و عدت مرة أخرى لتقبيلها في سكس ساخن جدا و ملتهب و رفعت لها قليلا فستانها لارى فخذها و كان ابيض و شهي و مكتنز و لمست طيزها على الكيلوت و كان يظهر انه اطرى من ملمسه على الفستان .ثم لمست طيزها بيدي على اللحم و كدت اجن من الشهوة و انا اقبلها و المس طيزها و هي وضعت يدها على زبي و امسكته حتى كدت اقذف من شدة الشهوة التي كنت عليها ثم قررت ان اضع زبي في طيزها لانني لو بقيت اداعب لكنت قذفت قبل ان يبدا النيك و انا اريد سكس ساخن لا انساه و اذوق لذة ملامسة زبي في الطيز و حين دارت رايت طيزها الضخم و فلقاتها الكبيرة ازدادت شهوتي اكثر . و بسرعة دفعت زبي نحو طيزها لاحس بحرارة فتحتها اه اه اححححححححححححح ما احلى تلك اللذة الجنسية التي شعرت بها و زبي يلامس الطيز رغم اني لم اكن أدخلت بعد بل فقط مجرد ملامسة زبي للفتحة و كانت فتحتها ساخنة جدا و حارة و تعطيني شهوة و نشوة لذيذة جدا . ثم عدت للخف قليلا و مرة أخرى دفعت زبي لاحس ان فتحتها كانها تتمزق امام زبي المنتصب و لكن اكثر ما هيجني و اثارني و انا امارس سكس ساخن معها هو تلك الحرارة الساخنة جدا التي احسست بها و انا ادخل زبي في طيزها و التي جعلتني احس ان كل قواي ستخرج من شدة الشهوة و احسست ان زبي لا يمكن ان اكبح جماع اندفاع المني منيه حيث اصبح كالمدفع او الدبابة و انا اشعر به يقذف داخل طيزها الساخن جدا و كان المني يندفع بطريقة قوية جدا . احسست أيضا بان رعشتي و لذتي كانت لذيذة جدا و غريبة أيضا فانا لم اشعر بمثلها من قبل و أدخلت زبي كله مرة أخرى بدفعة واحدة في ذلك الطيز الساخن جدا و انا اقذف حليبي بكل قوة و باحلى لذة جنسية و كان زبي يقذف ثم احس انه يشحن مرة أخرى المني من الخصيتين ليقذف طلقة أخرى و كل ذلك كان يتم بمتعة جنسية ساخنة جدا و بلذة رائعة و زبي داخل طيزها الكبير و انا اشعر اني اتراخى كلما قذفت . ثم احسست اني تشبعت بالنيك و تركتها لكني ليتني لم افعل لاني احسست برغبة ملحة فيالنيك بعد مرور حوالي نصف ساعة فقط من ممارستي سكس ساخن مع تلك الضيفة المثيرة ذات الطيز الكبير وده اميلى للبنات والمدمات مع رقمى للمحرمين وعوزين يتناكوا
  21. زيزو و ابنته هيومة الهايمة زيزو رجل أرمل في سن الخمسين توفت عنه زوجته منذ سنوات ولم يتزوج بعدها وله منها ولد يعمل خارج بلدته في شركة من شركات البترول و ثلاثة بنات إثنتان متزوجتان والأخيرة هيومة في سن العشرين لم تتزوج بعد وتعيش معه في منزله ، مدللة منذ صغرها ولما بلغت مبلغ النساء أصبحت فتاة رقيقة و جميلة جدا و ترتدي دائما الملابس الضيقة التي تظهر كل أنوثتها المتفجرة من بروز طيزها و حلاوة بزازها ذات الحلمات النافرة المنتصبة دائما و كلما كبرت زاد جمالها حتى صارت إمرأة كاملة ومن صغرها وهي متعلقة بوالدها تحتضنه وتقبله من فمه وتعانقه منذ طفولتها ووالدها دائم الهزار معها ويداعبها كثيرا ولا يحرمها من أي شيء ترغبه ودائما يهتم بملابسها وهو صديقها ،تحبه وتحترمه لم يعنفها أو يضربها يوما ولم تغير من معاملتها لوالدها في المعانقة والتقبيل والجلوس في حجره فهي وإن كبرت وصارت عروسة ولكنها مازالت ترى فيه ويرى فيها طفلته المدللة القريبة منه دائما عندما تخرج أو ترجع لمنزلها تقبله وتحتضنه ولا تبالي إذا إلتصق صدرها بصدره . كانت عند النوم ترتدي القمصان القصيرة والشفافة الكاشفة لجزء كبير من ذراعيها وساقيها أو تلبس البيچامة وتنزع عنها سوتيانها وكلوتها فهي طبيعتها منذ صغرها فجسمها وجلدها رقيق وحساس ونصحتها طبيبتها بذلك لحساسية جسمها الشديدة ،ثم تذهب لتنام بغرفتها ،وكانت قبل أن تنام تسهر مع اللاب توب خاصتها لفترة متأخرة من الليل ،وكما كان يفعل أبوها فله أيضا لاب توب خاص به وبعد إنهاء السهرة مع التلفاز يذهب كل منهما لحجرته يرتدي جلبابه القصير دون ملابس داخلية أسفله وهي أيضا عادته في النوم ويمارس هوايته مع الشبكة العنكبوتية ،فهو أرمل محروم من النساء وهي إمرأة في كامل أنوثتها كل منهما يحتاج أن يعوض حرمانه من الجنس بمشاهدة أفلام البرنو وممارسة العادة السرية فهي أنثى لها إحتياجاتها وهو رجل مارس الجنس من قبل ويحتاج لأن يفرغ شهوته ويعوض حرمانه من الجنس . كان كل منهما إنطوائي ليس لهما أصدقاء فهو يرجع من عمله ويتغدي مع إبنته هيومة الماهرة في الطبخ ثم يدخلا لحجرتيهما للنوم للقيلولة ثم يقوما على تسليتهما إما التلفاز أو اللاب توب!! ,فلا يخرجان من المنزل إلا عند ذهابه لعمله وهي للتسوق، أو عند زيارة أحد أقربائهما أو للتنزه ،وكان خروجهما نادرا من البيت ،ودائما هما معا يتحادثان ويتحاوران عند جلوسهما وكل منها متعلق بالآخر،كان ينقصهما أن تضمهما حجرة واحدة أثناء النوم ،ولكن كان لكل منهما غرفته الخاصة به!! . مرض زيزو مرضا شديدا ألزمه الفراش وكان يحتاج مساعدة إبنته هيومة في الدخول لدورة المياه لقضاء حاجته فكان لا يرتدي إلا جلبابه ودون ملابس داخلية وتجلسه على قاعدة الحمام ،وطبعا كانت ترى ذبه الضخم رغم إرتخائه ،أو تراه منتصبا عندما تدخل عليه حجرته لتوقظه من نومه لتعطيه دواؤه ، و كانت أول مرة ترى فيها زب أبوها ضخما وطويلا برأس كبيرة أذهلها منظره فخرجت ملتاعة من عرفة والدها ولكنها تذكرت أنها لم تعطه دواؤه فرجعت مرة أخرى لغرفة أبيها وأخذت تتأمل هذا المنتصب وكيف يحتويه الكس من رأسه حتى بيضاته ،فتحركت فيها شهوتها ،ونزلت بيدها على كسها تلعب ببظرها وتدعك شفراتها حتي أنزلت شهوتها ثم أفاقت و أيقظت أبوها لتعطيه الدواء ثم خرجت مسرعة من غرفته وفي هذا اليوم لم ترى النوم منذ أن رأت زب أبيها وتمنته في كسها ولم ترحم نفسها من ممارسة العادة السرية لعدة أيام ،ثم اعتادت أن ترى زب أبيها منتصبا مرات كثيرة وتمنت لو إستطاعت أن تتحسسه أو تمسكه وتأخذه لتدخله في كسها . وقررت أن تنام بجانب أبيها حتى تمام شفائه ، و تماثل والدها للشفاء وفرحت به فرحا شديدا ،وقالت سلامتك ألف سلامة أديك أهو.. قمت بالسلامة ..ياه ..يا بابا بقالك على السرير قرابة الشهر..والدكتور طمأننا .. وتحامل عليها وأدخلته الحمام ..وطلبت منه أن تحممه كأوامر الطبيب ..فإنصاع إليها وهو في شدة الخجل ..فقالت مالك يا بابا ..أنا بقالي شهر بدخلك الحمام وخرجك منه ..دا أنا بنتك ..يعني مين اللي كان حيقوم بهذه المهمة غيري..وبعدين إخواتي ربنا يخليهم ما قصروا في رعايتك معي وأنت مريض ..وكانوا بيتناوبوا على دخولك الحمام وكنا بنقلعك ملط ونمسح جسمك بقطنة مبللة ثم نجففك ونلبسك جلبابك على اللحم ..فضحك والدها وضحكت هي..وقال لها حبيبتي أنا بأشكرك على تعبك معايا ربنا يخليكي ليا يا حياتي قالت بابا دا إنت نور عيني وروح قلبي ربنا ما يحرمنا منك.. وحتى تحممه أقلعته جلبابه الذي لا يرتدي تحته أية ملابس ونظرت إلى زبه بنهم فلاحظ والدها نظرتها كأنثي فوضع يده على زبه ..فقالت مالك يا سي بابا حتكسف مني ما أنا قلت لك أنا حممتك قبل كدة وشفت عضوك وأمسكته وغسلته لك فلا تتحرج مني أرجوك.. ثم قلعت قميصها وكانت ترتدي كلوتها وسوتيانها ودعكت جسده بالشاور ومسكت زوبره تنظفه فإنتصب في يدها فقالت وإحنا فينا من كدة يا سس بابا قال لها أعذريني يا حبيبتي فيدك ناعمة ولم أستحمل لمساتك ودعكك قالت لا عليك ثم إنتهت من تحميمه وإرتدى جلبابه وخرج إلى الصالة ثم توجه لغرفته وإرتدى ملابسه الداخلية وجلبابه..ولبست ملابسها وذهبت للمطبخ لتعد الإفطار .. وعند القيلولة إستأذنها ودخل ليستريح بسريره ..وجلست هي في الصالة ثم دخلت لتوقظه بعد أن نام نوما كثيرا وجلسا يتسامرا ويشاهدا التلفاز وأخذت تحكي له مرضه الشديد ومر الوقت طويلا حتى جاء وقت النوم بالليل فدخلت حجرتها وإرتدت قميص نومها كعادتها وذهبت لوالدها غرفته لتنام بجانبه كما إعتادت على ذلك فترة مرضه ،فوجدت والدها نائم على سريره فطلبت منه ن يفسح لها مكانها.. فقال لها أستنامين بجانبي؟ قالت نعم فيه مانع ؟قال أنا شفيت خلاص روحي نامي مكانك ..قالت له مش ممكن أسيبك يا سي بابا لوحدك وبكت فقال لها لماذا تبكين ؟قالت لقد تعودت النوم بجانبك ..وبأحس بالأمان ومش ممكن أحرم نفسي من هذا الأمان ..ونامت على الطرف الآخر من السرير ونحن نعرف أن كل منهما عند نومه لا يرتديا أية ملابس داخلية!! . وناما ودخلا في النوم وتقلبا على السرير ووجد أباها نفسه محتضنها وملتصقة به بكل جسدها من الخلف ويده اليسرى على ثديها الأيسر وماسكا بأصابعه بحلمتها المنتصبة،وقضيبه منتصبا علي مؤخرتها ، فأصابته المفاجأة بالذعر فتركها بسرعة وأعطاها ظهره ، بعدها بفترة قصيرة تقلب وهو نائم فوجد ابنته وقد استدارت ناحيته ووضعت أحد ساقيها على جسده وبالتحديد علي قضيبه , وأحدي يديها على صدره، لم يتحرك حتي لا يقلقها في نومها، وأحسس بإثارة شديدة خصوصاً بأن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة أو لشدة شهوتها ، و لم يتحرك ولم يبعد جسدها عن جسده ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح .. في اليوم التالي تجاوب مع ابنته وترك يده تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمس كل جسدها وتمادى حتى كاد يفقد ابنته عذريتها بيده عندما وضع احد أصابعه في كسها ووجده مبتلا يبكي ماءا غزيرا من شهوتها، وهي أيضاً تجرأت , وتجاوبت أكثر فكانت تضع يدها على جسده وتلعب بأصابع قدمها بزوبره وتقرب شفتاها من شفتاه , وهما متظاهران هو وهي بالنوم في العسل ، هناء كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة والعنفوان .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وكان ما يقلقه أنه كان أحيانا ينسى أنها إبنته ويجد نفسه ينظر إليها كإمرأة ويعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقه أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامه على إعتبار أنه رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!! لم يصدق الأب أن ابنته تريده وتعشقه كرجل وليس كأب ، فقد تخطت سن المراهقة ،و أصبحت إمرأة ناضجة ،وتستطيع أن تقنن رغبتها الجنسية وتحبسها للرجل الذي ستتزوجه ،وجدها تتحسس زبه وهو نائم بجانبها وتضع قدمها على زبه ، وجدها تنام بجانبه من غير ملابس داخلية وتعري نفسها وتعريه بمهارة وفن المرأة المحنكة المتعطشة للجنس ، حتى يلتصق صدرها بصدره وأحيانا كثيرة يجد رأس زبه بين شفراتها أو بين فلقتيها أو بين يدها ،فهي مشتاقة لزبه وراغبة في الجنس بعقلها ، وهو كرجل تخطى الخمسين من عمره ، ليس شاب أهوج أو مراهق ، فقد تخطى مراهقة ما بعد الطفولة ، ومراهقة ما بعد الأربعين سنة . هو محروم من الجنس منذ وفاة زوجته ،وهي شابة فرسة شبقة للجنس ،ودائما إذا تحسس كسها يجده يفيض بسوائله ،وإذا تحسس بظرها وجده منتصبا، وكأنها تحسه على ممارسة الجنس معها وترغمه عليه..وهي دائما ما تعرض جسمها عليه بكل حيل وألاعيب الأنثى اللعوب ..و قد لاحظ أن زوبره دائما منتصبا إلى درجة مخيفة جدا و في داخله بركان على وشك الانفجار ،فكيف يفرغ شهوته ؟أيفرغها في كس إبنته البكر؟أم بالعادة السرية !!لعله يطفئ نيران رغبته بإبنته .. وكان هذا متنفسه .. ولكنه لن يستطيع أن يصمد أمام جسد إمرأة ترغبه ،وهي في عنفوانها وشبابها وقوتها الجامحة ،وهو محروم من الجنس.. وأمامه إمرأة تتعرى وراغبة ، وزوبره يشتاق لكس الفرسة التي جعلته يسلب كل مقاومة بعريها معه على سرير واحد ، و هو نائم يجد زبه منتصب بين فخذيها أو بين شفتي كسها أو محتوياه بيدها أو وضعاه في فمها ولا تتركه حتى يفرغ لبنه ودائما يعمل نفسه نائم بينما هي بعد إفراغه تستريح وتستغرق في النوم !!ورغما عن ذلك كان يشغل نفسه حتى لا يقع في براثن كس إبنته ويفرغ شهوته بالعادة السرية . ولم يستطع المقاومة وفقد كل أسلحته أمام جسد إبنته البض المتفجر بالعنفوان والشباب والمتعري دائما بجانبه ،جسد يريده بقوة جسد يناديه به كس دائما يفرز ماؤه بكاءا وحسرة على زوبر يتلمسه ويبيت بين شفراته ولا يستطيع أن يولجه بداخله أو أن يتمتع به أو أن يلتهمه ويعصره .. ولم يستطع المقاومة ..في ليلة من الليالي ،وجد نفسه يأخذ إبنته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و اللـــهيب يتزايد على جسم هيومة الذي افقد الأب زيزو صوابه و لم يطل الأمر به حتى أقلعها قميصها فأصبحت عارية تماماو رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح وهي تتجاوب معه بشدة وشبق. نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها وبظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو رجل خبير وليس شاب مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي متنفسه الحين ..وأي متنفس صبر ونال!!إمرأة شابة متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر ذلك الرجل ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان ويتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وشاب لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!. ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه ..ثم بأحد أظافر اليد سحبة من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من أظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وإخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسيس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقرب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتي سال عسلها وإرتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زبه وأخذ يفرشه على بظرها وينزل به ويفرش شفرتيها ويدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى إرتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها حتي إرتعش وأخرج رأس زبه بعيدا عنها ورمى بلبنه علي سوتها .. ثم قالت إنت كدة خلصت ما ينفعش كدة لازم تدخله جوايا أنا مش مراهقة يضّحك عليها بتفريشة ونطرة على سوتها أنا عاوزاه كله جوايا أحتويه وأفرمه بعضلاتي عاوزة أحس براسه وتشنجه وحكته في جدراني الداخلية دا أنا فرحانة بيك عشان أنت راجل كبير مش شاب خايب شفت عملت فيّة إيه؟ خليتني جيبت شهوتي أكثر من مرة من غير ما تدخل بتاعك جوايا ..خليتني أنسي إن فيه غشاء بكارة عاوز ينفض ..فقال لها بنتي إنت جرّيتي رجلي غصب عني معاك وكمان عاوزاني أخرقك!!حتتجوزي إزّاي؟ قالت يعني يا سي بابا حخلّيك تخرقني من غير ما أكون عاملة حسابي إنت فاكرني هيومة المراهقة ما تخافش أنا عاملة حسابي من ساعة ما حطيت في دماغي إني أمارس معاك الجنس بعد ما شفت عضوك وهو منتصب وحلاوته وجماله وطوله وعرضه وحلاوة راسه الطرية زي السافنج والمنفوشة.. زوبرك جميل قوي مجنني من ساعة ما شفته ومسكته ونام بين أحضان شفراتي.. عاملة حسابي وإشتريت غشائين بكارة أمريكاني وأخذت حقنة مانع للحمل يعني حتى لبنك مش يخرج بعد كدة برة كسي . وهجمت على زبه تدعك فيه وتضعه في فمها وتلحس في رأسه حتي عاد له إنتصابه ،ثم نامت على ظهرها ووضعت الوسادة تحت طيزها لترفعها وفتحت ما بين ساقيها ،ودخل بجسمه بين ساقيها ، ثم نزل يلحس كسها و بكل شهوة و محنة و كانت دائما تحلق كسها و تبقيه صافيا و كأنك لم ترى الشعر عليه من قبل ثم أخذ يلحس بلسانه في بظرها و هنا صارت هيومة تتمحن أكثر و تطلب من أبوها أن يشرع في إدخال زبه ، ومسك رأس زبه فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة و رغبة نيك ابنته هيام التي تأكدت من أن أبوها له زب كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك زيزو زبه وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها وأخذ منها ومسح بها راس وجسم زبه ، و شعر زيزو بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع هيومة جعلته يستعيد شبابه و حيويته الجنسية المفقودة . و من شدة ضخامة زب زيزو لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها وهيام تصرخ حتى تمكن من حشر زبه في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى إتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبر حمار،و بدا يولجه في كسها و كان راس زبه يخترق الكس و يباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا زيزو يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي هيومة .. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس هيومة يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الأيام الأولى من زواجه ، و ظل زيزو ينيك ابنته بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزب أبوها ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبر أبوها قد تضخم بداخلها وأن رأس زبه قد إنتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زب أبيها ويصرخ أبوها وينتفض زوبره ثم ينطر منيه ويتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه وسخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارخى زيزو جسمه كاملا بعد أن ناك ابنته هيومة و متع زبه بكسها....
  22. زوجة عمي تدخلني عالم الجنس قصتي حقيقيه100%لم اكن اعرف سوى مجلات السكس والافلام في ذلك الوقت حصلت قصتي منذ18عاما كنت في16من عمري امارس العاده السريه على المجلات والافلام او اتخيل احد البنات والنساء في حارتنا كان لي عم تزوج منذ3سنوات بامراه جميله جسمها يهبل العقل سمراء قليلا عمرها23عاماكنت دائما احاول استراق النظر عليها وهي تبدل ملابسها اوتدخل لتتحم عندما اكون عندهم في الاحدالمرات كانت عندنا تلب تنوره طويله قليلا وكنت جالسا مقابيلها وبحكه مفاجأه بان سيقانها وكيلوتوهاالرمادي فانتصب ايري عاليا وبعدان مليت عيناي منها ذهبت الى الحمام انزل لبني وقررت ان انيكها ولكن كيف صرت اتحرش بها عالخفيف وهي لاتبالي اولم يخطرببالها اني اريدها وكانت تقول لي انت واحد ازعر ومنيك وتضحك وفي احد الايام بينما كنت راجعا من المدرسه وجدتها بالباب حيث كان بيت عم قبل بيتنا بمئه متر فسلمت عليها وقالت تعال اهلك مو بالبيت راح عمك وابوك عالضيعه التانيه بدون ذكراسمها قلت ليش قالت في عرس معزومين عند اقربائهم وانت بدك تنام هون عنا بدهن يغيبوا يومين فدخلت واعدت لي الغداء وقلت لنفسي جائت الفرصه كانت ترتدي بيجامه ضيقه قليلا كيلوتها باين حروفوعليها وجلسنا قليلا وتركتني وذهبت للغرفه الاخرى وبعد قليل ذهبت لاراها فوصلت باب الغرفه وسمعت اهات وحكي سكس عم تقول دخل زبك بكسي اه اه اه انا منيوكتك قلت في نفسي معقول في رجل بينيكها وفتحت الباب فجأه فوجدتها نائمه على الكنبه وماعة الهاتف بيدها ويدها الاخرى بكسها تفركه تحت البيجامه فصعقت واغلقت الهاتف وسحبت يدها وقفزت بوجهي وقالت انت كيف بتفوت هيك ياحيوان وصفعتني على وجهي اطلع برا فذهبت ويدي على خدي ونار بداخلي تشتعل ودخلت ورائي وقالت حسام حبيبي انا اسفه وقبلت خدي بس مابيصير تدخل هيك عيب سالتها مع من تتكلمين قالت مع صديقتي ليش انت سمعت شي فاجبتها لا وبلحظه حضنتها وعضيت ثديها وابعدتني وقالت شبك شوصايرلك انت باين عليك بلشت بالمراهقه ياازعر انا رايحه اتحمم خليك هون ولاتفتح لحدا قلت ماشي وذهبت للحمام وانتظرت قليلا ولحقتها والقيت نظره من خرم الباب فوجدتها عاريه تماماوانتصب ايري وخلعت ثيابي ودخلت عليها فنظرت الي وقالت شوها طلاع برا ليش شالح قلت اريد ان استحم معكي فردت هاد عيب وحرام مابيصير وهي ترتجف ويدها على كسها ويها الاخرى على بزازها تحاول تغطيتهم فقلت "وفاء" انا احبك واريدك وصرت اقترب فصارت تصرخ باعلى صوتها طلاع برا عيب عليك بدي احكي لعمك شوساويت مابيجوز انا مرت عمك مومتل ماانت مفكر عندها قلت كنتي تنتاكين مع عشيقك على التليفون هاد موعيب بس انااستشرفتي علي قالت فشرت انا اشرف من هيك عندها خرجت من الحمام ولبست ثيابي وذهبت للغرفه وبعد قليل جاءت وصارت تكلمني بقسوه وانا لا ارد بأي كلمه وقالت شوماترد لسانك بلعتو من شوي كنت عامل فحل وماسك ايرك فتبسمت وقلت انا فحل غصب عن اي شخص بالدنيا فضحكت وقالت انا مابدي قول لعمك شي وبنعتبر الموضوع انتها وذهبت الى غرفتها وبعدها بقليل طرقت باب غرفتها ممكن ادخل قالت ادخل كانت تجلس على السرير وتلبس قميص نوم شبه شفاف فقلت لها انا اسف وجئت اعتذرمنكي فسألتني شوسمعت بالغرفه التانيه فسكت قالت احكي لا تخاف قلت ماسمعت شي فألحت فجاوبتها سمعت ثم سالتني وماذافعلت بصراحه قلت لاشي واصرت فقلت انتصب ايري ودعكته قليلا وفجأه قبلت خدها وهربت مسرعا الى الغرفه ودخلت فراشي ولم يمضي قليل من الوقت حتى فتح باب الغرفه ونادتني حسام هل نمت تعال اريدك في غرفتي وذهبت وانتظرت قليلا وذهبت اليها فوجدت الباب مفتوحا فامرتني ان اغلقه وكانت مستلقيه على السرير وقالت اريدك ان تنام معي ولكن اياك ان تفعل شيء وهنا بات الامر مفهوما انها تريد واستسلمت للامر الواقع ونمت جانبها وتقصدت عدم اللصاق بها وبعد قليل ضحكت وهمست في اذني عامل حالك ادمي يابن الحرام موهيك يخرب بيتك شوازعر عندها قلت "وفاء" انا بموت فيكي فاستادرت وقالت اذا خليتك تنيكني بتوعدني يبقى سر قلت اكيد انا بحبك وعطول بشتهيكي فامسكت شفتاي بفمها وبدأت تمصهم وصرت افرك ثدييها وكسها وبقينا نمص ونفرك نصف ساعه فخلعت ملابسي ومسكت ايري وقالت يخرب بيتك اكبر من اير عمك منين جايبو وصارت تلحسه وتمصه بنهم ثم نامت على ضهرها وقالت الحس كسي وكانت اول مره ارى الكس وبدأت الحس وبدء يخرج ماء كسها طعمه كالعسل وهي تأن وتقول اه اه اه ادخل زبك بسرعه بكسي ارجوك وقمت وادخلت ايري الضخم بسرعه دفعه واحده بكسها فشهقت وصرخت ادخله واخرجه بسرعه واحسست بخصيتاي ترتضمان بشفرات كسها قلت حبيبتي هل انت مستمتعه فردت اه ه ه ه ه ه وبدات امص حلمات ثدييها وادغدغها بلساني قالت حبيبي لاتنزل داخل كسي اريد ان اشرب حليبك وعندما صار وقت القذف اخرجته ووضعته بفمها وصارت تلتهم حليبي كله حتى اخر قطره ونمت فوقها اقبل رقبتها وبعد قليل جلنسا قالت اني لم اتوقعك بهذه الرجوله متعتني كتير حبيبي فقلت لها انا لم اشبع بعد فضحكت وقالت انا ملكك هذه الليله افعل بي ماتشاء مسكت ايري ووضعته بفمها وبدات تمصه حتى ينتصب وما ان انتصب حتى رفعت رجليها وادخلته بكسها للاخر ثم اخرجته وضميت ثدييها وادخلته بينهما وقمت بعدة وضعيات فسألتني من اين عرفت كل هذه الحركات فأجبتها من الفيديو افلام السكس فقالت غدا ان لم يأتي عمك واهلك اريد فلم سكس لاشاهده قلت لها لوحدك فأجابت لا بل معك حبيبي صرخت وهي تتأوه لقد انزلت شهوتها الداخليه وانا لم استطع ان اسيطر على نفسي فقذفت حمم ايري في احشاءها فقالت اخف ان احبل لما فعلت ذلك وذهبنا الى الحمام وتحممنا ونما مع بعضنا وفي الصباح حضرت الفطور وذهبت الى المدرسه وما ان انتها الدوام حتى هرعت مسرعا اليها فدخلت فاستقبلتني باحضانها هلا حبيبي اني افكر فيكي طوال النهار قالت اتصل عمك ولن يأتو اليوم قلت هيا الى النيك فردت طول بالك روح جيب فلم السكس يلي وعدتني فيه حسنا انا ذاهب وذهبت لبيت وطلبت منه فلمين فاعطاني وقال اين ستراهم قلت له عند ابن عمي ورجعت مسرعا ودخلت فوجدت عندها بنت جيراننا ياسمين كم احب هذ الفتاه اعشقها وانوي الزواج بها عندما اكبرهي من عمري بالمدرسه فسلمت عليها ولكن لاحظت شيئا غريبا ثياب ياسمين ليست بوضعها كائنها لاتلبس ستيانه وزوجت عمي ترتدي قميص نوم شفاف ولاترتدي تحته شيء وتزكرت شيئا انها لم تفتح الباب بسرعه بل انتظرت قليلا فدخلت غرفة النوم فوجدت كيلوتين وستيانين وهنا فكرت هل كان رجل هنا ينيك الاثنتين فاخذت ستيان وكيلوت ياسمين لاني اعرف ثياب مرت عمي فدخلت مرت عمي وهي ترتجف قالت مابك لما تنظر الي هكذا فقلت ماهذا كان هنا رجل يمارس معكم لا لا انت فهمت الموضوع غلط بعدين بفهمك ماذا ستفهميني واضحه الشغله انتو خنتوني انا ياسمين بحبها وبدي اتزوجها هيك بتطلع شرموطه فقالت لاحرام عليك البنت ماحدا لمسها وانت عنجد بتحبها ماسمعتك ولا مره تحكي عنها فرديت انا شوعاد ينفع ضحكت وقالت انا وياسمين كنا نمارس مع بعض ونحنا من خمس شهوربنعمل سحاق انا تفاجأت شوعم تحكي وياحرام البنت بس انت دخلت صارت ترتجف قلت معقول في نيك نسوان لبعض وتزكرت باحد الافلام انوشفت هيك شي وارتحت شوي فقلت وانا شو ساوي ليش مانساوي نحنا الثلاثه قالت مستحيل تقبل قلت طيب انا راح اعمل حالي رحت وبترجعوا بتمارسوا وبعد شوي بطب عليكم وهون مافيها الا ماتقبل قالت فكره حلوه وانا وياها راح نشلح كل تيابنا رحت الغرفه التانيه انا ومرت عمي جلست شوي وبعدين رحت بدك شي مرت عمي قالت لاء ورحت فتحت الباب وماسكرتوا وانتظرت ربع ساعه ودخلت بهدوء لعند غرفة النوم ونظرت من خرم الباب واووووووووو عريانين عالسرير وبيمارسوا خلعت ملابسي ودخلت بسرعه تفأجئوا صرخت ياسمين صرخه خفيفه وقامت مرت عمي تستشرف كيف دخلت هون عيب اخرج وصرنا نتجادل فقلت نحنا بنمارس احنا التلاته بدون ماحدا يدرا قالت ياسمين مستحيل انا ولاشاب لمسني فقلت انا بدي افضحكم صارت تبكي وصارت مرت عمي تقنعها فوافقت فقالت مرت عمي حسام بدك تنتبه هي بنت الغلطه بتدمر حياتها فرديت انا لاتخافي شغلت فلم السكس وبدأالنيك وبتديت بياسمين مص شفايف وافرك بزازها وادعك كسها حوالي ربع ساعه حتى تهيجت وهي تمص زبي ومرت عمي تلحس كسها فقمت وخليت طيزها امام ايري ودهنت خرم طيزها بكريم ووضعت قليلا على ايري ودخلت ايري بهدوء وهي تتالم وتتاوه حتى وصل الى الربع فقالت يؤلمني ارجوك اخرجه فأخرجته وارحتها قليلا ثم عاودت ادخاله حتى وصل الى النصف وبدأت ادخل واخرجه حتى توسع خرمها وماهي الا لحظات واخرجته وقذف على صدرها وارتحنا قليلا وجاء دور مرت عمي فصرت اطبق كل الوضعيات التي ظهرت في فلم السكس عليها وقذف حليبي دلخ كسها الجميل وقمنا وارتدينا ملابسنا وقبلتني ياسمين وفاتحتها بحبي وتفاجأت وذهبت لبيتها فسألتني مرت عمي مارايك فأجبتها لم اتوقع ان تكون بدايتي بالجنس هكذا وفي الليل نكت مرت عمي مرتين وفي الصباح ذهبت لمدرستي والتقيت ياسمين وصرنا نتحدث عنا حبنا الذي ولد ذاك اليوم وكلما سنحت الفرصه امارس معها اما في المدرسه او مع زوجة عمي او في بيتي اذا كان اهلي غير موجودين اما بالنسبه لزوجة عمي وفاء بقينا نمارس الجنس عشر سنوات قبل ان اسافروعرفتني على الكثير من النساء والبنات اللواتي كانت تمارس معهم فتحت ابواب الجنس امامي في حارتنا فهنالك نساء لم اتوقع انهم يمارسن السحاق والجنس وحتى وانا مسافر كنا نمارس الجنس عبر الهاتف وكلما اتي اجازه فكانت كلما كبرت تزداد جمالا واثاره
  23. هي قصة سكس محارم بالقدر الذي كانت ساخنة جدا فانها حدثت بطريقة قوية جدا و من دون أي مقدمات و كان بطليها شاب عمره خمسة و عشرين عاما و غير متزوج و ام عمرها ستة و أربعين عاما و لها إضافة الى ذلك الابن ثلاثة اخرين اصغر منه . و يحكي هو غير مستوعب ما جرى له و يقول كنت دائما احب امي و احن لها و كيف لا و هي امي العزيزة و كنت قد أخفقت في نيل شهادة البكالوريا و اتجهت مباشرة الى العمل عند احد الخواص قصد مساعدة ابي الفقير الذي كان يعمل ليلا و نهارا كي يوفر لنا لقمة العيش اما اخوتي الصغار فكاونا لا يزالون قيد الدراسة و كانت امي امراة جميلة جدا و لها جسم لا يوصف . في ذلك اليوم احس الشاب بصداع و قرر العودة الى البيت على الساعة العاشرة صباحا و هو يعلم انه سيجد امه لوحدها في البيت و حين وصل الى مدخل العمارة لمح رجلا غريبا ينزل من الطابق الثاني الذي هو في الأصل الطابق الذي يسكن فيه و استغرب من الامر و لما وصل الى البيت و دق على الباب لم تفتح له امه الا بعد حوالي عشرة دقائق و حين دخل عليها وجدها مضطربة بعض الشيئ و قد ملات البيت بالعطور و كانها تخفي شيئا ما حتى انه شم رائحة السجائر و هو يعلم ان امه لا تدخن و هنا بدات شكوكه فيها التي قادته الى سكس محارم معها و قرر ان يراقبها و فعلا بعد يومين اتجه الى العمل و لكنه في الحقيقة ظل يراقب مدخل العمارة و لم يصدق حين راى نفس الرجل يتجه الى عمارتهم بعد مرور نصف ساعة فقط من موعد مغادرته البيت و كما فهمه هو ان امه كانت تطلب الرجل في البيت حين تتاكد انها لوحدها . و قد اخذ الشاب مفتاح البيت في جيبه و ترك الرجل يصعد و مع ذلك هو لم يكن تاكد ان الرجل صعد الى بيتهم و لكن بعد حوالي ربع ساعة من صعوده التحق الشاب بالبيت و فتح الباب بطريقة سرية و اتجه الى غرفة النوم و هنا صدقت شكوكه حين سمع اهات امه و غنجاتها و صوت الرجل الذي كان ينيكها . و كما يحكي الشاب فانه كان يريد ان يقتل الرجل و امه حين علم انها تخون ابوه و لكنه لم يعرف كيف وجد نفسه ينظر من خلف الفتحة و الرجل راكب فوق امه ينيكها و هو هناك احس برغبة و انجذاب الى امه و ممارسة سكس محارم معها بل تركه ينيك على راحته و تمتع بجسم الام ثم حين لمحه يرتدي ثيابه تسلل الشاب الى الخارج دون ان تعلم امه و عشيقها بالامر و ظل طوال اليوم منشغل بامر خيانة امه و برغبة سكس محارم معها و لم يمهل امه الا يوما واحدا حيث في اليوم الموالي فاجئها حين اخبرها انه غير ذاهب الى العمل و ان عليها ان تخبر عشيقها الا يحضر لانه هو من سيتكفل بها و بكسها و ينيكها في سكس محارم و هنا تفاجات الام و كادت تسقط مغشية عليها من شدة الصدمة لانها لم تكن تعلم ان ابنها قد ادرك حقيقة خيانتها . و لم يكن من الام الا الرضوخ لطلب ابنها حيث تركته ينيكها على الا يفضحها و فعلا كما اخبرني الشاب ما ان خرج اخوته حتى هجم على امه بنيك قوي جدا حيث كان ساخنا جدا و هو ينيك لأول مرة في حياته حيث ضم امه بقوة الى جسمه و عراها و كان صدرها جميل جدا و كان يرضع بقوة و يلحس صدر الام و هي تفرك على زبه ثم ركبها و ادخل زبه في كسها بقوة و كان جد ساخن . اخرج الابن حليب زبه بكل قوة في كس امه التي كانت تتناول حبوب منع الحمل و من شدة حرارته لم يخرج زبه بل ناكها نيكة ثانية في سكس محارم قوي و كانت النيكة الثانية اسخن و مارس معها طقوس جنسية قوية جدا و ساخنة و هو يسمع اهات الام القوية و غنجاتها مثلما كانت تفعلها مع ابوه و مع عشيقها أيضا و ناكها حتى من الخلف من الطيز و جعلها تذوق زبه . و من شدة النشوة قذف في المرة الثانية حليب زبه على وجه امه بعدما ناكها لمدة طويلة و تعب من كثرة النيك في احلى سكس محارم و هكذا صارت الام تتلقى ثلاث ازبار يوميا تقريبا من الابن و الزوج و العشيق و كان الاب المسكين لا يعلم بالامر و العشيق لا يعلم ان تلك المراة تاكل زب ابنها في كسها و طيزها
  24. القصة كاملة : اسمي امين وانا عم بعيش مع اخي حسام .. كان عمر حسام 27 سنة .. وانا عمري 19 سنــة ابونا متوفي من سنة وامنا توفت في حادث مرور من شي 10 سنين .. كنا بنعيش ببيت فالطابق العلوي من 3 غرف .. ومطبخ وصالة .. وكان النا مطعم صغيــر فالطابق السفلي بيتكون من غرفتين وحدة واسعة شوي وفيها بنستقبل الزبائن وغــرفة متوســطة كان حسام واضع فيها سرير لحتى ينام وكمان كان بيغســل فيــها الاطبـاق والصحون .. لما حل الصيف قرر حسام انو يتزوج لانو كبر وتعب لحالو .. ولازم تكون الو بنت تساعدو فالشغــل والطبخ .. وكمــان لحتى ينقص شوي حمل على ظهروا .. انا بهــذاك الوقت كنت بدرس بالجامعـة ولما وصل الصيف اخدت الاجازة ورجعت على البيت وخبرني اخي انو رح يتزوج .. ففرحت كتير وساعدتو لحتى يتمم كل تحضيرات العرس .. ورحنا خطبنالوا بنت من نفس حارتنا اسمها حليمة عمرها 27 سنة .. وكانت البنت تلبس حجاب شرعـي ومبتحكي ابدا مع الرجـال وكانت محترمة ووقورة .. وكانوا الكـل يحترموها لانو لباسها محتشم ومحترم .. وحسام كــان سعيد كثير لانو لقـى بنت مناسبة للزواج .. وتمت مراسم العرس واتزوجو .. مرت الايـام وصرت حس بالملل لانو كنت بالاجازة الصيفيـة ومـا إلي حدا بحكي معو او يأنس وحدتي .. فاخي كان مشغول كتيـر بامور المطعم .. وما كان يفضى ابدا .. امـا حليمة فكــانت مابتحكي ابدا معي لانها هيـك تربت .. فرحت لاخي وحكيتلو انو بدي اسافر لعند خالتي لحتى امضي العطلة تبعي .. فحكالي حسام لا يا اخي مارح تروح لمحل .. لانو انـا بكره مسـافر عمنـا مريض كتيـر ولازم اروح اشوفو لانو طلب يشوفني وانت ظـل اهتم بامور البيت والمطعم ولاتقرب من حليمة لانها مابتحب تحكي مــع حــدا وانت بتعرفها منيح .. رح ظل كم يوم وارجـع ..فقلتلو ولايهمك اخـي روح مطمن رح ادير بالي على المطعم وعلى البيت كمان ورح انام هون بالمطعم .. وانت خبرني اذا احتاجت حليمة شي وانا رح احضرو الها .. وصل صباح اليوم التالي وسافر اخي حسام وترك امور المطعم الـي .. والبيت كمـان .. بتعرفو شي انا عمري 19 سنة يعني شاب مثل كل الشباب النا رغبات كبيرة .. وكنت مشتهي اعمل كتير امور مع اي بنت .. بس مابقدر اغادر المطعم لانو اخي وصاني عليه .. وما في اي حــل .. بعدين وانا عم اجلي الصحون بالليل .. اجت فبـالي لعبة اشتراها الي ابي من شي سنتين .. وهي لعبة لحوة .. بنرمي حجر على شكل نرد .. ولما بيوقع بمحـل بنقرا الجملة يلي مكتوبة بهـذاك المحـل ولازم ننفـذ هذيـك الجملــة .. طلعت عالبيـت وماكان بدي اعمل اي صوت لحتى ماتخاف حليـمة .. بالمناسبة حليمة كانت حتى بالبيت ومابتلبس اي لبـاس غير اللباس المحتشم .. يمكن لانو انا موجود .. طلعت بدون ضجة .. بس المفــاجأة انو حليمة كانت قايمة ومو نايمة بغرفتها .. فكانت بالمطبخ جالسة ولابسة عباية سوداء مستورة وخمـار .. كان جسم حليمة نحيـف وحلو .. ورغم انها بتحب تستر حالها دوما الا انو ماكانت نقدر تخفي هـذيك المؤخرة الحلوة تبعها يلي بيتظهر لما كانت تنحني .. وكمـان هدوك البزاز الصغار والحلوين .. دخلت لغرفتي وهي حست اني موجود .. فقامــت من مكانهـا وراحت وقفــت قدام الثلاجة وخرجت شوية طعام وحطتو على الطاولة .. ممكن كانت تظن اني جــاي اتعشى .. بس انا اخدت اللعبة وكنت نــازل .. بس الشهوة ورغباتي الجنسية العامرة ماخلتني انــزل فقلت بنفسي ليش مادخل للمطبــخ على اساس انو رايح اشرب مي ... وامتع نـظري بمنظر مؤخرتها الحلوة والدائرية وهي خلف قطعة العباية هذيك .. فدخلت المطبخ .. فاذا بطعام العشـاء امامي .. ففهمت انها جهزت العشاء الي فجلست وبديت آكــل وماكنت انظر لحليمة اطلاقــا .. بعد شوي اخدت اسعل واسعل لانو الطعام علق بحلقي .. فاستدارت هي للثلاجة وكانت رح تجيبلي شوية مي .. وكانت ثلاجتنا من الحجم الصغير يعني لازم تنحني شوية لحتى تاخد يلي بدك ياه منهـا .. واه اه على مؤخرتها يلي بزرت لما انحنت نظرت نظرة خاطفة لمؤخرتها ووخفضت عيوني بسرعة لما استدارت من جديد الي .. واكيد هي شافتني لما كنت ببص عليها .. بس ماعملت شي وماقالت شي .. بس قربت واعطاتني المي فشربت .. وقمت لحتى انزل للمطعم .. ففاجأتني بسؤالها : اخوك بيقولك كيف احوال المطعم ؟ .. فقلت الها بدون ما اشوف الها .. احوالو تمام منيحة .. فقالتلي هو بيقلك نام بغرفتك لانو البرد كتير بالمطعم ومافي مكيف .. فمارديت ورحت لغرفتــي .. دخلت واغلقــت البــاب علي وشغلت الضوء .. وجلست على الارض .. ووضعت اللعبة واخدت ارمي الحجــر .. بس نسيت شي واحـــد انو اللعبة لازم يلعبوهــا اتنين مو واحد .. بس مين رح يلعب معي اوف .. وفجأة سمعت الباب يدق .. فقلت اتفضــل فأذا بهــا حليمة داخلة وكــانت رح تقولي انو بدها مني اجيبلها شوية حليب بكره الصبح من المتجر .. فقلتلها تمام .. وقبل لاتخرج .. اتجرأت وقلتلها .. ممكن تلعبي معي هاي اللعبة .. هي لعبة تحتاج لاعبين مو لاعب واحد بس .. فقالت لي لا مو فاضية وكانت خارجة .. وانا كنت رح اجمع اللعبة وروح نام .. بس هي تراجعت بالاخيـر .. مابعرف ليش ممكن عرفت اللعبة .. ولعبتها سابقــا ؟؟ .. وقالتلي رح نلعب شوي .. بس اوعا تخبـر اخوك .. فقلتلها رح نلعب لعبة بـس ماتخافي .. فجلست امامي وبدينا نلعب ورميت انا الحجر فوقع بمكان بيه بطاقة فحملت البطاقة وقريت الجملـة .. ( خبر يلي جبنك كلام حلو ) .. المصييييييبة .. قلتلها اللعبة مو حلوة خلينا نوقف .. فقالت لا معلش هي مجرد لعبة معلش .. فقالتلي قولي مثلا انك مثل اختي الكبيرة .. فقلتلها انت مثل اختي الكبيــرة .. فابتسمت وقالت دوري .. فرمت الحجر فوقع على بطاقة تانية مكتوب فيهـا ( اهدي للاعب يلي جنبك بـوسة ) .. فاحمر وجهي كتير كتيييييييير .. وقلت بقلبي اه لو بنقدر نعملها .. بس واحسرتاه حليمة مابتعلمها ... وانا هيك غارق باحلامي وتفكيري حتى لقيت بوسة دافئة وحلوة على خدي .. نــظرت لحليمة نــظرة فيها الكثير من الخجــل .. ثم قلتلها معلش خلينا نحبس اللعبة ونكملها بكره فقالت معلش بنكمل اليوم عادي .. فرميــت الحجر .. وقريت البطــاقة .. ( متع يلي امــامك ) .. وهنا قامت حليمة وقالت لا خلينا نكملها بعدين انا تعبت .. وقامت وخرجت .. بس !!! ياريت لو عملتها اه لو نفدت طلب اللعبة ... رحت نمت وقمت الصباح الباكر ولما خلصت عملي فالمطعم طلعت على غرفتي لحتى نـــام .. بس هالمرة لقيت حليمة بغرفتي .. وكانت جالسة على فراشي .. ولابسة كعادتها عباية سودة بس كانت ضيقة شوية واو .. دخلت وقلتلها شو فيك اختي الكبيرة .. فابتسمت .. ثم وقفت وقربت الي .. وقلبي كان يدق بسرعة وانا عم ببلع ريقي ... حتى لقيتها قالتلي اجيت لحتى انفـذ طلب اللعبة .. رح متعــك اليوم .. ورح تستمتع كثيــر .. ونــزلت على سروالي وفكت الحزام .. وجبدت زبي وكان منتصب بشكل رهيــب .. وكانت نتظر الي نظرات اغراء .. بنت الكلب .. كنت بعتقد انها بنت محترمة طلعت شرموطة كبيرة حطت يدهـا على زبي ودخلتو كلو بفمها وقعدت تمص فيه وترضع بقوة وبكـل احترافية .. لحتى قربت ارمي المني تبعي فقلتلها رح ارمي .. فابتسمت وحطتو بفمها كلو واستقبلت لبني وشربتو كلو .. بعدين وقفت وهجمت علي واخدت تمص شفايفي وكانها بدها تاكلهم اكل .. فما استحملت انا لاني كنت هايج كتير فرميتها على السرير وقفزت عليها ومزعقت عبايتها وهجمت على مؤخرتها وحطيت زبي بخزم طيزها واخدت انيك فيها نيك .. اه اه اه اه وهي تتأوه وتطلب مني اني ادفع بقوة اكبر .. اه حليمة رح متعك يا حبيبتي .. وهي عم تقول اي اي اه اه امين انت حبيبي نكني نكني .. بعدين رميت كل منيي بطيزها وقلبتها على ظهرها واكلت كسها اكل .. وكمان حطيت زبي بين بزاز حليمة وفكرتو لحتى رميت على بزازها ووجهها*♥.. وبعدين اكلت بزازها .. ولما خلصت قمنا رحنا على الحمام استحمينا بعدهـا استلقيت انا على الارض .. وقامت مصتلي زبي لحتى رميت عليها ورحنا على فراشي .. ونمت وراسي بين بزازها زبي نايم على شفايف كسها الحلو والساخن .. وظليت هيك بنيكها يوميا .. وحتى لما اجا اخي .. لما كان ينام كانت تيجي لعندي وكنت انيكها .. وصار حليمة من هــذاك اليوم الشرموطة تبعي .. انيكها في اي وقت.....
  25. أنا وأبو زوجي والحرمان... وقفت حياة أمام المرآه عارية متجردة من ملابسها ..تتغزل في جسدها الأنثوي الفاجر وأخذت تتلمس ثدياها وحلمتيها ثم تلمست شفتاها ثم مؤخرتها وإنهارت في البكاء ..تتحسر على هذه المغريات المتعطشات للمسات زوجها الحبيب البعيد عنها ..ثم إنحنت على كسها وأخذت تدعك في شفراته وبظرها المنتصب وتحدثهما.. يا محرومان من لمسات زوبر الحبيب ولمسات رأسه على شفراتها وبظرها ومصات فمه لهما ورعشتها وشبقها وأتتها رعشتها فصرخت.. أريد زوبر يدخل كسي يا حرقتي على الحرمان .. يا ويلي مضى على زواجي عامان ولم أنعم فيهما بالزوبرغير مرات تعد على الأصابع !! لماذا هذا الحرمان وجسمي متعطش للجنس ..أنا ما زلت صغيرة ..مازلت عروسة لم أنجب ..وحظي مع الجنس قليل .. أين أنت يا أزبار الرجال لتروي ظمئي فكسي أصبح كالأرض الجرداء البور التي لم ترتوي بمياه الرجال ..آه من الوحدة ..آه من الشهوة..آه من الحرمان!! ثم جريت على الثلاجة وأحضرت موزة ضخمة وطويلة ودخلت على سريرها ومسكتها وأدخلتها بيدها اليمنى في كسها وأخذت تدخلها وتخرجها وهي تتأوه وتتوَحْوَحْ وبيدها اليسرى تدعك في بظرها ..حتى إرتج جسدها برعشة عارمة أتتها مع شهوتها .. فهدأ جسدها وإرتمت على ظهرها على سريرها فاشخة بين ساقيها عن أخرهما ..وما زالت المَوْزة بداخل مهبلها لم تستطع إخراجها لحظة هجمة رعشتها ونفضة جسدها .. ثم أخرجت المَوْزة بيدها ونظرت إليها بحسرة..فهيْهات.. هيهات ..بين المَوْزة التي ليس فيها حياة وزوبر الرجل النابض بالحياة والذي يتحرك من غير مساعدتها داخل كسها .. رن هاتفها الخلوي ليعيدها إلى واقعها المر ..وكان المتصل أبو زوجها الأرمل منذ ثلاثة سنوات مضت.. إبنتي الحبيبة ..كيف أحوالك ..قالت لست بخير فغياب إبنك عني حيجنني.. ويشعرني بالوحدة القاتلة .. قال ولكنك تعلمين بأن زوجك في عمله ويجب أن تتحملي فراقه ..ردت بدون تفكير ..عمي أنا في قمة شبابي وحاجتي لزوجي تقتلني وتجعلني في نار .. فقال إصبري يا إبنتي هانت ويرجع لك بالسلامة ..قالت خمسة أيام يقضيها معي ثم يتغيب عني سنتان..حرام ..حرام يا عمي.. قالت أنا آسفة يا عمي على هذا الكلام ..ولكن حبي لك وإحساسي بأنك لا تتركني لحظة ..ولكن هذا لا يعوضني .. قال أنا أعذرك يا إبنتي و حاسس بيك تعالي شرفيني في بيتي ونقسم اللقمة وناخد حس بعض لغاية ما يرجع إبني ..أو أعيش معاكي في بيت إبني أنا برده محتاج ونيس وحد يرعاني ..ويا ريت تطلبي من إبني تيجي تنوريني في بيتي لغاية ما يرجع من غربته.. قالت فكرة طيبة يا عمي على الأقل تاخد حسي ..بدل ما أنا قاعدة بين أربع حيطان لوحدي..وإنت عارف ما ليش حد غيرك يسأل عني ..وإتصلت على زوجها ورحب جدا بهذه الفكرة ..فلن تجد مثل والده يرعاها ويؤنسها في وحدتها.. وإنتقل حماها لبيتها الكبير ليسعها في قلبه ويحميها من وحدتها القاتلة .. وفرحت بقدومه معها وأعدت له حجرة خاصة به..تنهدت وهي تخاطب نفسها ..وقالت أخيرا سأجد من يملأ علي حياتي .. وأصبح حماها معها يلازمها في المأكل والمشرب والتنزه والتسوق يسهران بالخارج وبالمنزل معا ..يرجع كل منهما من عمله فيجتمعان على طعام الغداء أو يكون الغداء بالخارج إن لم تستطع من إعداده حال إنشغالها وعند الليل يذهب كل منهما لحجرته .. ودخل الصيف عليهما ولشدة حرارته.. كانت تتحرر في لبسها وترتدي القمصان القصيرة فوق الركبة الرقيقة الشفافة فهي مازالت عروس!!وتتحرر من سوتيانها .. ما كان يظهر كل أنوثتها المتفجرة من ثديان منصبي الحلمة دائما ومنتفخان..ومؤخرة فاجرة ترمي بسهام الشهوة على الحجر.. وكانت تجلس وقد يظهر منها كثيرا فخديها المرميان وأحيانا كثيرة يظهر جليا كلوتها الفتلة الخارج عنه شفراتها المتورمة..ولأن حماها أرمل من فترة وله زوبر ينبض ..قد دخل الكس ويعرف حلاوته ومتعة الجنس وكيفية الإستمتاع بجسد الأنثى وكيفية إمتاعها ..فكان كثيرا ما ينتصب زوبره رافعا خيمته فوق رأسه..أو يخرج من مطلا من بوكسره فحر الصيف يجعل كلا من المرأة والرجل يتحرران من كثير من ملابسهما ..والتي عادة بعدها تظهر أجزاء أو كل عورات كلا منهما!! وكانت زوجة الإبن ترى زوبره المنتصب الضخم الطويل نافرا من بوكسره أو رافعا خيمته وهو يرى ثدياها وحلماتها وطيزها ومعالم كثيرة من كسها ..وأصبح كل منهما يتربص للآخر كيف يوقع به؟!! فلا تنام إذا رأت زوبره منتصبا فهو على الأقل أفضل من الموْزة التي كانت تحركها بيدها لتحصل على شهوتها وكذلك له فم سيقبل به ويمص به وله لسان سيلحس به ولمسات يد تحسس على جسدها ورأس زوبر تفرش كسها وبظرها وزوبر تمارس به الجنس الفموي..!! تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما يُخفيه قميصها القصير الشفاف.. في البداية انزعجت من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد .. وأصبحت تتعمد الكشف عن فخذيها وأحيانا تفتح ما بين ساقيها مظهرة كسها المنزوع عنه كلوته .. وبالمقابل أصبح يرتدي حماها جلبابا قصيرا ويجلس القرفصاء ليظهر زوبره المنتصب بوضوح ..فتهتاج لمنظر زوبره ويهتاج لمنظر كسها ..!! وفي ليلة ما قبل يوم العطلة سهرا مع أحد الأفلام بدار أحد السنيمات ثم خرجا من بعد السهرة وتعشيا ثم عادا في وقت متأخر من الليل إلى البيت ودخل حماها حجرته و لبست شورت وتيشرت بدون أكمام وتعمد عدم لبس بوكسر تحت الشورت ممنيا نفسه بنيكة معها ..ودخلت هي حجرتها وخرجت بقميص نوم قصير شفاف يا دوبك مغطي كلوتها وغير مرتدية معه سوتيان ..وتقابلا بالهول فرأته ينظر إليها وكأنه يجردها من ملابسها .. فقالت بتبصلي كدة ليه؟ إنت عارف إن ده هو العادي بتاعي خاصة في الصيف.. قال حياة بهرني جمالك ملعون إبني الذي تركك وفضل الغربة.. فأنت جوهرة لا يجوز التفريط فيها ..قالت شكرا حبيبي على حلاوة كلامك .. أنا عاوزة أنام حبيبي تصبح على خير.. وتركته ودخلت حجرتها وأغلقت الباب وراءها ..قلت يا خسارة راحت علي النيكة اللي منتظرها بفارغ الصبر.. وإنتظر ما يقرب للربع ساعة وهو يعلم رعبها إذا إنقطع التيار الكهربي .. ولا تستطيع النوم فحجرة نومها دائما مضاءة ..وجرى على لوحة الكهرباء وأنزل مفاتيحها فإنقطع التيار.. وأظلمت حجرتها وجرى على حجرته يدعي النوم وراقبها حتى وجدها تخرج من حجرتها متجهة لحجرته.. وقلبها يدق ومرعوبة فعمل نفسه نائم ..فأخذت تهزه وتنادينه حتى قام لها وقال في إيه ؟ يا حياة قالت النور إنقطع يا عمي وأنا مرعوبة أنام في الظلام لوحدي قال عاوزة إيه؟ قالت تعالي نام معايا على سريري لغاية ما يرجع النور قال ولكن لا يجوز!! قالت عمي أرجوك أنا مرعوبة قال.. نامي جنبي أنا مش قادر أقوم لغاية حجرتك قالت حاضر أمرك.. وطلعت على سريره وقلبه يرقص من الفرحة.. أخيرا حياة.. ستكون في حضني وزوبري جوة كسها أخيرا.. ونامت بالداخل وهو بطرف السرير وبعد فترة وجدها تلتصق بظهره من الرعب وبزازها لاصقة في ظهره وساقيها ملتصقة بساقاه وشعر بسخونتها فإنتصب زوبره وتسارعت أنفاسه وجفاه النوم ثم بعد ذلك إنقلبت فأعطته وجهها ولم تتحرك ثم وضع يده تحت رقبتها فإلتصق صدرها بصدره ووضع يده الأخرى على طيزها ومتصنعا النوم الشديد وأحس بها تتصارع أنفاسها ثم رفع ساقه فوقها فإستضم زوبره المنتصب بفخذها العاري ثم فعصها بصدره ووجدها تكلمه بهمس عمي.. إتعدل في نومك.. وعمل نفسه في سابع نومة ووجد وجهه بوجهها تماما وفمه بقرب فمها و شفتيه ملتصقة بشفتيها ..وكأنه نائم !! ولم تستطع أن تبعد فمها فقربت شفتاها من شفتاه وضمت شفتاها على شفتاه وهو عامل نفسه نائم ثم تحرك قليلا فإلتصق زوبره بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته وفعصت في رأسه ثم قاست طوله وإختبرت سمكه ثم قامت ونزعت أندرها ووضعته تحت الوسادة ثم إقتربت منه ونيمته على ظهره وأخرجت الشورت من ساقاه فأصبح عاريا وتحرر ذبه تماما ثم نامت وتركته وأعطته ظهرها وبعد برهة تقلبت وإحتضنته من ظهرها ..فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبح رأس زوبره داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبره كسها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبره بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وإرتعش معها وفاض زوبره بلبنه في كسها فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها ولبست كلوتها وقامت بالراحة وألبسته الشورت ثم نامت وأعطته وجهها ونامت وعمل نفسه نائم.. وفعلا ناما في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!! وقام قبلها وأرجع المفاتيح بلوحة الكهرباء لمكانها وقامت بعده ووجدته جالس بالهول ووجهي ناحية التلفاز وصبحت عليه.. فقالت لقد عادت الكهرباء قال لها نعم عادت قالت أنا نمت نوم وكنت مرعوبة وما نمتش غير لما إنت أخذتني في حضنك قال لها دا إنت بنتي حبيبتي ولازم أحميكي دا أنا راجلك الآن.. فقالت وحاميني كمان وأنا مبسوطة منك.. قالت علشان كدة أنا كافأت بالليل وأعطيتك ما كنت تتمناه ..قلت طبعا حبك وحنانك قالت عمي بطل إستعباط دا إنت دخلت زوبرك في كسي بالليل ونزلت كمان لبنك قال لها كيف؟ وأنا لابس الشورت قالت ما أنا نزعتهولك وعلى فكرة إنت كنت بتساعدني في دخول وخروج زوبرك جوة كسي بطّل بقة بعدين مش حخليك تقرب مني بعد كدة قال لها حياة حبيبتي صدقيني أنا إستمتعت معاكي دا أنا محروم من الجنس من ثلاث سنين ..وكسك كان ضيق قوي قالت من قلة الإستعمال..وكمان كان شرقان ومحروم ..قالت إنت نزلت لبنك جوة كسي ليه ؟قال غصب عني زوبري مجرد ما دخل كسك وحس بالسخونية وكمان ضيق كسك وقبضته على زوبري عجل بقذفي وكمان دا لبن مخزن من سنين ..قالت لحسن الحظ أنا في فترة الأمان..وعلى فكرة يا عمي زوبرك يجنن كبير وطخين قوي وكنت حاسة بإحتكاكه في جدران مهبلي..وكان شعرت بالكمية الرهيبة التي تدفقت وإندفعت جوة كسي وكانت سخنة خالص!!.. قالت لي طيب.. بزمتك التيار الكهربي إنقطع لوحده ولا فعل فاعل !! و إشتغالة منك علشان أنام في حضنك قال لها أيوة أنا عارف إنك بتخافي جدا من الظلام وهي الحاجة الوحيدة اللي حتخليكي تجري وتلتصقي بي ..لحم راجل على لحم أنثي لازم يلتحمو.. قالت كيف؟ قال اللحام الوحيد بالمرأة عند الراجل هو زوبره اللي بيدخل كسها فيلتحمو.. فضحكت و قالت له دا أنتو يا رجالة لما ترمو حبالكو على المره لازم زوبركو يشتغل في كسها فورا .. ثم دخلت المطبخ وحضرت فطورا وفطرا ثم حملها بين زراعيه كأنها عروس في ليلة دخلتها وهي مازالت مرتدية القميص الشفاف وهو بالشورت لحجرتها هذه المرة ورماها علي السرير ونزع عنها كل ملابسها ،وبدأ في تقبيل فمها ، ورشف من رحيقها ومص لسانها ثم هبط إلى عالمه المفضل وهو نهديها المنتصبان.. ومص حلماتها وكأنه طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ونزع شورته عنه و زوبره منتصب بشدة ولاحظت هي هذا الإنتصاب ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبره وقالت له ما هذا؟؟.. فأمسك يدها ووضعها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقال لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كس شابة عفيَّة.. فضحكت وقالت له ممكن أمسكه قال لها إمسكيه وظهرت رأس زوبره منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده فعلا زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر رجل عجوز كبر وطول من الزمن مش زي زوبر الشباب بتوع الأيلم دي!! .. وأمسكتزوبره بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده كل ده دخل في إمبارح يا لهوي ..!! وضحك علي كلامها واستغرابها فأمسك يدها بيده فوق زوبره وأخذ يدعك زوبره بيدها ، وبدأ يحسس على أفخاذها وأدخل يده إلى كسها يدعكه لها ثم أدخل أصبعه داخل كسها وأخذ يلعب لها في بظرها وهى تدعك زوبره بيدها ثم أوقفها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسه ثم أنزلها بكسها على فمه وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسها وطلب منها أن تمص زوبره كما يمص كسها وبظرها ..فبدأت تمسك زوبره وتلحسه بلسانها وهى مازالت غير متمكنة من المص الجيد .. وأدخلت زوبره فى فمها وأخذ يلحس كسها وزنبورها ويعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسه بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبره جامد وتعضه حتى قذفت في فمها .. وأخرج زوبره من فمها بسرعة وقالت لى لبنك نازل سخن ، قالت له أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وأول مرة حد يمص لي كسي.. وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك أنا يا شابة خايبة علي الآخر دا إنت عفريت بصحيح يل عمي !!.. ونامت على ظهرها طالبة منه أن يدخل زوبره ودخل بين فخذيها .. ووضع وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين كتفيه فظهر له كسها الجميل بشفايفه ومسك بزوبره وأخذ يدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت منه أن يدخله ولكنه أخذ برأس زوبره مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها و تمادى في تفريش رأس زوبره لأشفارها ووجدها تزعق بكل قواها .. قائلة بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله ..دخله وخلليه يحك في جدران كسي المشتاق ومسك زوبره وأدخل رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زوبره.. فصوتت !!, ثم تقدم للأمام مدخلا زوبره برأسه وجسمه بالراحة حتي سمع منها .. أح ..أح .. معلنة دخوله وأسرع في الحركة حتي ضربت بيوضه أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرج زوبره ليري ما ذا حدث له؟ بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لمدة كبيرة .. و أدخله زوبره وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألم وتأوه ... وقال آه ..آه ووجدها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجد شلالا من منيها يتدفق بكل قوة وصادرا منها آهات الأح.. والأوف ..والصراخ فقال لها مالك ؟؟..قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت . ولم يخرج زوبره من كسها وإرتمى عليها وألصق صدره بصدرها وأخذ يقبلها في فمها وأدخل لسانه وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبره وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه؟؟.. زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذ يحركه داخل كسها يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانته ثم صفعتها بيوضه.. وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت له.. دا أنت عنيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح.. أح ..آه.. آه.. آه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي ..حرام عليك ولعته نار ثم أخرجه من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟؟!!..أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت؟؟.. دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة ..دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها .. قال لها حاضر ..حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقه.. ووجها لوجهه.. ثم قال لها ..إنزلي بالراحة.. ودخلي زوبري بالراحة حتي يدخل بكامله.. وفعلت ثم أخذت تحرك زوبره داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق ..وهو يلعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي هذه شهوتي نزلت مني ..وأحس بكسها بقبض على زوبره ويعصره.. فلم يتمالك نفسه وإنفجر لبنه داخل كسها وإنسال علي زوبره وعانته ..ثم قامت من فوقه.. وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته.. ومسحت كسها ووجد علي وجهها الرضا والسرور والبهجة ..لما وصلت إليه معه من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.. وقالت ياه .. دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علشان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قاما للحمام يغتسلا وإرتديا ملابسهما .. وقضى هو وحياة أحلى الأيام وجعلها تعشق الجنس معه وتتمتع به.. وتفننا في ممارسة كل جديد من طرق الجنس ولم تنقطع علاقتهما الجنسية إطلاقا لسنين عديدة..... كانت حياة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير وكانت ترفع طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر مرددة : أوووووووووه .. يا عمي .. إنك تأكل كسي ... إنك تجعلني أرتعش .. أيضا وأيضا .... أووووووووه ... بلغت النشوة ... نعم م م م ...ه ه ه ه ه ... فيقول لها أنت زوجة ابني الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه . وأخيرا تمكن عمها من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. عندما ينزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس زوبره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر... قائلا : أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. يقول لها بصوت ساخر.ثم يدفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، فترتعش عندما تحس أن كسها الضيق يضم بقوة زوبره الضخم....ثم يقول أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إنك ضيقة جدا ... ضيقة جدا.. جدا .... يقولها بصوت متهدج وقد غمرته اللذة...ثم تقول : هم م م م ....و تتنهد حياة بحنان بينما كان يغرس زوبره بكامل طوله في كسها الضيق... وهو آخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة طاقت إليها منذ وقت طويل ! ...ويتبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا حياة وزوجها... وتطوّق حياة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما تستمر ساقاها بالشد عليه. وتتقوّس لتـُعاظم إحساسها بضربات الزوبر في كسها المجنون...كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة... كانت تحس به بإستمرار وهو يندفع في أعماقها الحميمة وتتذكر أنه لم يضع واقيا على زوبره...لم تهتم حياة حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف...وإستطاعت أن توفر لنفسها وسيلة آمنة لمنع الحمل ولا تخافه عندما يقول لها ... أوه حياة .... أوه يا حبيبتي .... سوف ينزل حليبي .... سوف أنزله في كسك الصغير .... أوه يا حبيبتي .... سوف أعطيك اللبن والزوبر الذي رغبت فيه دوما .... يقولذلك والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيكها... ثم يعود ليضرب كسها بقوة مدخلا زوبره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط زوبره بيد من حديد في قفاز من مخمل...كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية. كان يسمعها أخلى الكلام : أووووه .... إنه شيء لذيذ .... حبيبتي .... إنك ضيقة جدا .... أووووه ... حياة .... حياة .... إنه شيء لذيذ ... تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق .... يقوله والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل...وهو دائما ما تردد : أوووووه يا عمي .... أوووووه ....كمان ....كمان ... نكني ... كمان يا عمي ... نكني حتى العظم ... تتمتم حياة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني... وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا حياة مساعدة له حتى يدفع زوبره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما يتصلّب والد زوجها بدوره عندما يبدأ ينتفض ويضمها بشدة وتضمه وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. ويتسترخى فوقها ، ثم يبدأ جولة جديدة من نيك كنته حياة... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
×
×
  • انشاء جديد...