القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العدوي

عضو
  • المساهمات

    462
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة العدوي

  1. اعيش في اسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا انقاذا لعائلتي من الفقر ولم يكن عمري يومها يتجاوز اربعة عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاما وكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي ونفذ شروط ابي واشترى بيتا باسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه وتمت الصفقة وتم زفافي اليه في بيتي الجديد في ليلة الدخلة قرفت نفسي والرجال والحياة لما قاسيت من قرف ذاك الرجل فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا وكنت يومها كما كانوا يسموني جميلة المدرسة ودلوعة ابوها بيضاء وشعري الاسود يصل الى خصري ممتلئة القوام وما ان اختلى بي حتى هاجمني كالثور الهائج ومارس معي بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منه اللعاب على صدري وفي فمي بشكل مقرف ولم يرحم توسلاتي ولا اهاتي وتركني والدم يسيل مني وخرج الى الصالون ثم عاد الي يحضنني ومارس معي ثانية رغم الالم والقرف وبقي معي شهرا كاملا على هذه الحال ولما سافر حضر ابي ليسكن معي وكان يتصل بنا يوميا ويسالني عن حبي له وشوقي اليه ويوصي ابي بي وانه لن يتاخر كثيرا وسيعود الي قريبا مرت ايام وانا مع ابي في البيت وحدنا وكان ياخذني كل يوم يفسحني ونعود في المساء وبدات اتعافى واسترد نشاطي وكان ابي يحس بالندم ويعزيني بانني كنت الضحية لانقاذ العائلة وقويت العلاقة بيني وبين ابي وبعد حوالي شهر عاد زوجي وقضى معي عشرة ايام وسافر وخلال وجوده بقي ابي معنا بناء على طلبه ودخلت الحمام معه عدة مرات فيما ابي يجلس بالصالون وكنت اخجل منه كثيرا عندما تقع عيني بعينه وذات ليلة بعد نوم زوجي خرجت الى الى الحمام ورايت ابي يتابع فلم سكس ويلعب بايره وغير المحطة بسرعة عندما احس بي دخلت الحمام وصعقت لحجم ذلك الاير الضخم الطويل فهو يعادل ثلاثة اضعاف اير زوجي تقريبا وبعد سفر زوجي عدنا ذات ليلة متاخرين وكان الجو حارا فدخل ابي الحمام وخرج بالشورت فقط واثارني منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة ودخلت الحمام بعده وخرجت البس قميص نوم خفيف ومثير ولما راني احسست به ينظر الي بشهوة واضحة فجلست قربه فقال لي وقد وضع يده على كتفي (ياخسارة هالجمال كللو يابابا بهيك ختيار ... اللللا يلعن ابو الفقر بس ) فوضعت راسي على صدره وتنهدت وقلت له (الحمد *** يابابا اللي غير علينا هالحال وانا مبسوطة لما بشوفكم مبسوطين ) فوضع يده على خدي ومسحها على شعري وتنهد وقال (الحمد *** بس انتي شو ذنبك لتدفعي الثمن عمرك وشبابك مع ختيار ) ونظرت اليه فاذا بدموعه تسيل فمسحتها وقبلته ودخلت غرفتي لانام وتركته وحده ولكن منظر ايره لا يزال امام عيوني وبقيت افكر في هذا القدر المفروض علي وبعد قليل خطر ببالي ان اتجسس عليه وقمت انظر اليه من ثقب الباب فرايته يتفرج على السكس ويلعب بايره وقد انتصب معه بشكل مثير وبدات اتخيل ذلك الاير الكبير يدخل بي وهل ساحتمله كله وقرقعت الباب لينتبه لي وخرجت متناومة وقلت له (شو بعدك سهران ) وقد غطى ايره بسرعة ولكنه كان يرفع الشورت ويبدو منتصبا وقد احمر وجهه فدخلت الحمام وعدت الى غرفتي وبدات ارسم خطة... في الصباح قمت وحضرت افطارا واثناء الافطار قلت له (اليوم مش جايي عبالي نروح عمطرح .. خلينا هون بابا بالبيت وبلا هالطلعة ) وبقينا نتحدث مدة طويلة وكنت انام على فخذه والبس قميص نوم اكثر اثارة ورايت شفتاه ترتجفان وقلبه يخفق بشدة فقلت له (شو رايك نطلع نتغدى برا ) ووافق وخرجنا الى وقت متاخر وفور عودتنا دخلت الحمام وخرجت بلباس مثير جدا ونظر الي وهو يكاد يأكلني ودخل الحمام بعدي فجلست قربه بقميص النوم الفاضح ودون كلسون ونمت على فخذه وتحدثنا طويلا وهو يتلمس خدي ويداعب شعري ثم قمت الى النوم وقبلته هذا اليوم وامسكت خده وقلت (تصبح على خير يااحلى بابا بالدنيا ) وارتميت على السرير على ظهري وفتحت رجلي كثيرا ونويت ان انام بحضنه هذه الليلة ثم خرجت اليه فوجدته يجلس في الصالون يدخن فتقدمت منه بسرعة امثل الخوف وارتميت بحضنه ودرت دموعي بسرعة وقلت له (دخيلك يابابا شفت حلم بيخوف خليني حدك وما تتركني ) فصار يمسح شعري وظهري ويحضنني ويطمئنني واخذني الى غرفتي ونيمني فامسكت يده وقلت له (خليك حدي بابا ماتتركني خايفة ) وعدت احضنه وقلت له (نام حدي بابا) فنيمني بحضنه ورحت امثل النوم العميق وانا احضنه وانتصب ايره وبدات اسمع دقات قلبه فادرت له ظهري وصار ايره بين اردافي فتحركت ونمت على ظهري عله ينام فوقي ولم يتحرك فانقلبت على جنبي وحضنته بشدة وصار ايره بين افخاذي ورحت اتلمس ظهره وصار يتلمس خدي وقبل جبيني ثم خدي ثم رقبتي فوضعت يدي على خده فقبلني على فمي وابتسمت له بدلع فتشجع وقبلني ثانية ثم اخذ شفتي بين شفتيه ومصها طويلا وانا اتاوه فيما يداه صارتا تتحسسان ظهري الى طيزي ثم سحب الثوب عني الى الاعلى وادخل اصبعه بكسي من الخلف وهو يفرك اردافي وامسك بزي بيده وراح يمصه ويفرك وجهه بين بزازي ثم نيمني على ظهري ونام فوقي وهو مازال يقبلني ويثيرني ثم رفع رجلي وادخل ايره بكسي واحسست به وصل الى امعائي وتاوهت وامسكت بكتفيه وامسكني من كتفي وصار يدكني بقوة وانا اتاوه بلذة لم اعرفها واحسست برعشة غريبة تسري في كل جسمي وارتخيت تحته ولم اعد اتحرك فيما ارتمى فوقي وايره مازال بداخلي وهو يلهث ويقبلني ويمسكني بطيزي بيديه ويفركهما بقوة ويدخل ايره كله بكسي الى ان هجع اخيرا ونام على جانبه جنبي فمددت يدي الى المحارم ومسحت كسي ثم مسحت له ايره ونمت على صدره اتلمسه وصار يتلمس ظهري وطيزي واخيرا وضع يده على خدي وقبلني وقال (شو هالشطارة فقلت له )انت اللي شو هالشطارة( وحضنته بقوة فاخذ شفتي ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبني على ظهري ونام فوقي يقبلني بين بزازي وبطني ورقبتي ثم ادخل ايره وبدا ينيكني بقوة ويقول )هلق بلش الجد هلق بدي اهريكي هري( وانا اتاوه تحته واتحرك معه وابادله القبلات باحر منها ثم طوبزني وادخل ايره بكسي من الوراء وهو يمسكني من خصري ويدكني بقوة وانا اصرخ باعلى صوتي ثم عاد ورفع رجلي وامسكني من الكتفين وثبتني بقوة ولم اعد استطيع التحرك الى ان جاء ظهره فانزل رجلي عن كتفيه ونام فوقي وادخل ايره لاخره فيما كنت انتفض تحته من شدة اللذة والالم وهو يلهث بشدة ويقول يخرب زوقك ما اطيبك ومت الذك ويحضنني ويحرك ايره بداخلي وانا اتلوى تحته واحضنه واتمنى ان لا يخرجه مني ابدا ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت قبله ودخلت الحمام وما ان فتحت الدوش حتى دخل معي تحت الدوش وصرت احممه ويحممني وانتصب ايره وامسكني من الخلف وادخله بي ونحن واقفين والدوش يرشنا بالماء وهو يدكني بقوة ولذة وانا متجاوبة معه الى ابعد الحدودوخرجنا الى الصالون وشربنا قهوة وبقينا طوال النهار متلاصقين وناكني عدة مرات ومرت ايام وحضر زوجي وبقي معنا اسبوعين وسافر وعدنا كما كنا بشوق اكثر وحبلت من ابي واتصل ابي بزوجي يعلمه بالحمل وفرح كثيرا وحضر بعد عدة ايام وقضى معنا اسبوعا وسافر وتوالت الايام وانا وابي وحدنا الى وضعت حملي وكان ولدا جميلا وحضر زوجي وبقي معنا مدة شهر كامل ووضع للمولود مبلغا ضخما جدا بالبنك وبعد عام سافرت معه الى بلده وقضيت معه شهرا وعدنا وعادت الحال بيني وبين ابي الى سابق عهدها واقوى وكبر الصبي واصبح بعمر اربع سنوات واخذني بعدها الى بلاده بحجة دراسة الصبي وصرت احضر معه خلال الصيف واقضي باقي الصيف مع ابي واعود اليه باقي العام وتوفي وعمر الصبي ثمانية اعوام ولم اعد استطيع الحضور وبقيت في دار الحريم اعاني كل اسباب الشقاء والحرمان والحبس المقيت مدة عشر سنوات حتى ابني لم اكن اراه الا في مناسبات قليلة جدا وكبر ابني واصبح شابا ونجح بالثانوية واستطعت اقناعه بالدراسة في بلادنا وانا معه واستطاع اقناع اخوته الكبار وعدنا الى بلادنا وسجلناه بالجامعة واشتريت له سيارة وسكنت معه وكان ابي يحضر الينا بين الحين والاخر ولم استطع الاختلاء به رغم كل اشتياقي اليه وشعرت بانه لم يعد يرغب باستمرار هذه العلاقة بيننا وصارت زياراته لنا قليلة جدا وخاطفة وبدات المعاناة وصرت اقضي الوقت في البيت وحدي وابني يقضي طول النهار بالجامعة وخرجت معه يوما الى احد المصايف وقضينا يوما ممتعا لعبنا وركضنا وعدنا مساء وكان الجو مازال حارا وجلست اتحدث معه ولاحظت ان اكثر ما يلفت انتباهه في بلادنا هو لباس النساء واجسادهن وجمالهن وهنا انتبهت ان بين يدي شاب في مقتبل العمر وقد اصبح ناضجا جنسيا وهو في طور المراهقة والاغراء معه لابد وان يفعل فعله وقد يضع حدا لمعاناتي فانا ايضا مازلت صبية وجميلة وفي ريعان الشباب وعمري اليوم ثلاثة وثلاثين عاما فقد تزوجت طفلة وترملت في ريعان شبابي ولم اشبع من الدنيا بعد ... وبدات افكر بطريقة لاغرائه واظهاره بمظهر المعتدي علي ولم اضيع الوقت وبدات بالتنفيذ مباشرة فدخلت غيرت ثيابي ولبست بيجاما وارخيت شعري على كتفي وخرجت اليه وكانت هذه اول مرة يراني بهذا اللباس فدهش ولم اعره اهتماما وجلست قربه وقلت له (ماما حبيبي افركلي كتفي شوية حاسة حالي موثبة ) وبدا يفرك كتفي وقد احمر وجهه وارتخيت عليه اكثر وشعرت باثارته فقمت ودخلت الحمام وخلعت ثيابي امام ثقب الباب ورايته يتفرج علي فايقنت ان خطتي نجحت واطلت الحمام وهوينظر الي وتركت كلسوني بالارض وخرجت الف شعري بالمنشفة وارفع البيجاما امامه وقلت له ( قوم حبيبي تحمم وبلش درس ورح اعملك فنجان قهوة) ودخل الحمام ورايته يحلب ايره فاطمأن قلبي لنجاح الخطة وحجم الاير وطوله الذي كان حتى اكبر من اير ابي ولدى خروجه اجلسته جنبي وحضنته قليلا وقلت له ( تقبرني نشاللللا حبيبي بدي تدرس وتنجح وترفع راسي بين اخوتك وقدام اهلك وبلا ماتفكرلي كثير هلق بالبنات والنسوان بكرا بتمل هون النسوان حبيبي اكثر من الهم عالقلب) فقال (وحياتك يما راسك مرفوع \ ) فقلت له (ها خبرني عن غرامياتك لشوف ما عللقت ولا وحدة بعدك ) فتبسم وقال (في وحدة عاجبيتني بس ما تحكي معي وفي بنات يجلسو معي بالكفتريا بس هيية لأ) فايقنت انه مولع تماما فقلت له (انته بس دلني عليها من بعيد وترك الباقي علييه وبعدين اذا في غيرها ماما انته اعزمها عالبيت وانا بتركلك البيت اذا حبيت حبيبي) فامسك يدي بكلتا يديه وقبلها وقال (يطول عمرك يممه وما يحرمني منك) فقلت له (يللللا بلش درس وبلا مضيعة وقت انا فايتة انام ) فدخلت ولبست قميص نوم يظهر نصف بزازي واكتافي ونمت والباب مفتوح ولم استطع النوم وخرجت بحجة الحمام وراني وعدت انام على بطني وبعد انتظار طويل دخل علي وراني انام بشكل مثير واكشف نصف افخاذي فوقف قربي قليلا ومد يده ورفع الثوب عني وراى ماراى وجلس قليلا على حافة السرير وانقلبت على ظهري وعاد يرفع الثوب وراى كسي مكشوفا منتوفا وشعرت باثارته فخرج قليلا ثم عاد وانقلبت على جنبي فتمدد خلفي واخرج ايره وبلله بريقه ووضعه بين اردافي من الخلف وحفه قليلا بكسي وجاء ظهره بسرعة فقام يمسك ايره بيده مسرعا وشعرت بلذة الانتصار اخيرا وبعد اكثر من عشر سنوات من الحرمان عاد الاير يرتع بين فخاذي.... وفي الصباح قمت غليت له القهوة وشربنا معا وقلت له (اللللا يرضى عليك حبيبي ما تتاخر ارجع نتغدى سوى وبعدين ارجع اذا حبيت) وشعر ان فعلته مرت بسلام فقبل يدي وقال (احلى غدى اليوم عاحسابي ما تسوي انتي شي حبيبتي يممه) وفعلا عاد بعد الظهر وتغدينا معا ورجوته ان لا يعود الى الجامعة وقلت له (بلا ما ترجع حبيبي اليوم بكرا الجمعة وحابة اطلع انا وياك عالسوق اليوم وبكرا نقضي النهار بشي مكان حلو ) وتدلعت عليه وقلت (ولللا بدك تروح تشوف الحلوات ) فخجل وقال (خلص وحياتك بعد ما ارجع وكل يوم نتغدى سوى) وقبل خدي بحرارة وبعد الغداء نزلنا الى السوق وتجولنا كثيرا وكنت اثيره بلفت انتباهه الى الصبايا وتسوقنا وعدنا الى البيت ولدى دخولنا البيت خلعت عن راسي وخلعت قلابيتي وبقيت امامه بالشلحة الطويلة ثم دخلت الى الحمام وخرجت وقلت له (انا تكسرت اليوم من هالمشوار بدي نام مشان نفيق بكير ونشوف وين بدنا نروح) وبعد حوالي ساعة تقريبا حضر ابي وسال عني فقال له نامت فقال ابي (اتركها نايمة وسلم عليها بكرا) لكنه ترك جده ودخل يوقظني وحاول كثيرا ومثلت دور الميتة حاول ان يجلسني وهزني بقوة وعنف ولم ارد عليه فقال له جده (اتركها هي بس تنام بتصير مثل الميتة نومها ثقيل وما بتشبع نوم يللللا بخاطركن) وذهب وهنا ايقن ابني ان نومي ثقيل فعلا وما ان خرج جده حتى دخل علي وحركني ولم ارد فقلبني على ظهري وكأنه اطمأن لثقل نومي وفتح رجلي واستند على يديه فوقي واخرج ايره وبلله بريقه وادخله بكسي بحذر وهدوء ولم اتحرك رغم كل الاثارة والاشتياق التي كنت بهما للاير والرجل ولم يدخله كله بل نصفه تقريبا وجاء ظهره بسرعة وقام عني وخرج فقمت ومسحت كسي من اثر المني ونمت وقمت صباحا غليت قهوة ودخلت الى غرفته وجلست بجانبه وقلت له (يلللا بقى بلا كسل قوم نشرب قهوه ونطلع نغير جو) وفتح عينيه وكأنه غير مصدق وقام قبلني وجلس قربي وشربنا قهوة وخرجنا طول النهار وعدنا مع بدء المساء فغيرت ثيابي وتعشينا معا وتركته الى النوم استعدادا لجولة اخرى ... عندما اطمأن انني نمت تسلل الي وحاول ايقاظي لكنني لم ارد عليه بل تناومت كليا ففتح رجلي ثم فتح كسي بيديه وداعبه قليلا ثم اخرج ايره وبدأ يدخله بكسي على مهله وادخله كله كاملا هذه المرة وبدا يدخله ويخرجه الى ان جاء ظهري فشهقت وفتحت عيوني وامسكته بيديه فارتعب وحاول القيام عني لكنني صفعته بقوة على وجهه وانتفضت قائمة اصرخ به ( ولا شو عم بتسوي فيني ) ثم صفعته عدة مرات وجلست ابكي وانتحب واشكو حظي وهو مطرق يرتجف ولا يتحرك وتركته وخرجت الى الصالون وبعد قليل لحقني وركع امامي يقبل اقدامي ويحلف بانه لن يكررها فركلته برجلي وقمت الى غرفتي واقفلت الباب ورائي وفي الصباح قمت وحضرت له الافطار ولم اشاركه او اكلمه ولم ياكل بل خرج دون افطار وغاب طول النهار وقلبي يغلي وافكر كيف ساصلح الموقف معه وعاد مساء وحاول الاعتذار وولكني لم اكلمه بل قمت وحضرت له العشاء ودخلت غرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ومرت اربعة ايام على هذه الحال وكل يوم يحاول ان يصالحني وانا اصده ولا اكلمه ثم قررت ان اصلح الموقف وافتح الامور بيننا على مصراعيها وراقبته مساء حتى حضر فخلعت ثوبي وبقيت بالشلحة ووقفت بالمطبخ احضر العشاء ودخل وانا اغني فدخل الي وقال (اليوم الحبوبة رايقة انشالللا) وامسك يدي وقبلهما فابتسمت له ثم ركع يقبل اقدامي واخرجت العشاء الى الطاولة ووضعته ثم جلست على الكنبة وقلت له (يلللا تعشى بقى خلص) فجلس قربي وقال (واللللا اذا ماتسامحيني بعد ما اكل ولا اعرف ادرس) ثم نزل الى رجلي يقبلهما ويبكي فاشفقت عليه وامسكته من شعره ورفعته وقلت له (خلص حبيبي انا مسامحتك بس اوعدني انك ماتعيدها مرة تانية ) ثم ابتسمت له ووضعت راسه على صدري فقبل يدي وحلف لن يكررها وانا افرك شعره باصابعي بنعومة واضمه الى صدري واقول له (انا كلني الك حبيبي وما الي حدا غيرك بهالدنيا انته ابني واخوي وحبيبي ورجالي وكل حياتي ياماما الك تقبرني انشاللللا ولا شوفك زعلان او متضايق خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي) وامسكت يده وقبلت راحتها واحسست به عادت الاثارة اليه فسحب يده من يدي بسرعة وقال (لا يما لا ياحبوبة انتي بعد تبوسين يدي اني ابوس يدك ورجولك بعد ) ومنعته من النزول الى اقدامي وضممته بحرارة الى صدري ووضعت راسي على كتفه ورحت اتلمس ظهره واقول له (لا حبيبي ماعاشت يللي بدها تذلك تقبرني يماما روح قلبي انته وحياتك مافي اغلى منك عاقلبي حتى لو بتموتني كمان) وامسكته من خديه وقبلته قبلة ناعمة احس بها انني مشتهية وحميانة ثم وضعت راسه بين بزازي واستندت الى الخلف وانا االحمس له على ظهره وشعره ثم قبلت جبينه ويدي على خده وقلت له (ولو ياأمي هالقد حميان حبيبي يلعن ابو هالشهوة اللي بدها تلهيك عن درسك) ورفعته عني بهدوء وابتسمت ونظرت بعينيه بشهوة وغنج اثارته ثم قبلته وقلت له بدلع ويدي خلف ظهره والاخرى على فخذه (اههمممم خلص بقى حبيبي... خلص ياقلبي) واعدت راسه بين بزازي وفركت شعره فراح يقبلني بين بزازي ورقبتي وارتخيت له قليلا حتى انتصب ايره وبطحني الى الخلف بهدوء ولم امانعه ونام فوقي ومد يده الى كسي وادخل اصبعه به ثم رفع قلابيته واخرج ايره وبلله بريقه وادخل راسه بكسي فانتفضت من تحته ورحت ادفعه عني واتمنع عنه وهو يشتد اثارة وادخل كامل ايره بكسي وهو يحضنني ويثبتني تحته لكنني تمكنت من ازاحته عني ورحت اركض الى غرفتي ولم اغلق الباب خلفي فيما كان ايره ينتفض والمني يسيل منه ... جلست على حافة السرير ووضعت راسي بين كفي وبعد قليل دخل الي وجلس قربي ووضع يده على كتفي وقال (يمه ارجوك حبيبتي والللللا مادري ويش صارلي) ولم اجبه وسكت قليلا ثم قال (يمه حبيبتي ارجوك تسامحيني واللللا اموت حالي بعد اذا ماتسامحيني ) وصار يبكي ونزل ثانية الى قدمي يقبلهما فامسكته من تحت ابطه ورفعته واجلسته قربي وقلت له وانا امسح دموعه (خلص حبيبي ما بقى يفيد الندم اللي صار صار ) وسالت دموعي وصار يمسحهما بيديه ويقبل راسي فوضعت راسي على كتفه وقلت له (خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي .. ما قلتلك انا كلني الك ... وما بقى تفكر بهالموضوع وساعة الللي بتشتهيني انا حاضرة ماما بلا ماتغتصبني وتحس بالذنب) ثم قبلته على شفتيه وحضنت راسه بين بزازي وربت على ظهره وقلت له (يلللا بقى بلا مضيعة وقت وقوم نشرب قهوة وبلش درس) وابتسمت له واخذته من يده وخرجت به الى الصالون واجلسته على الكنبة ودخلت احضر القهوة وعدت اليه بالقهوة وهو ما زال مطرق وراسه بين كفيه فجلست قربه وسكبت القهوة وقلت له (شو حبيبي وين شارد بعدك ما خلصنا بقى ) فامسك يدي وقبلها وقال (واللللا ما أدري وين اودي وجهي منك بعد كل هذا وتقولين خلص ماصار شي ) فحضنته مجددا ووضعت راسه بين بزازي وامسكت يده ووضعتها على فخذي وقلت له (وحياتك حبيبي مش زعلانة خلص معقولة انا ازعل منك.. اههه يللا بقى بوسني حبيبي .. انا هلق عم قلك بوسني) وفركت يده على فخذي واوصلتها الى كسي وقلت له بدلع واثارة (يلللا حبيبي بوسني .. لحمسلي انا اللي بدي هلق .. دخيلك ماما حبيبي ارحمني انا مشتاقة للنيك انا مشتهية اكتر منك) وارتميت على الكنبة وهو فوقي يقبلني ويحضنني ويخلع عني ملابسي وبقيت بين يديه عارية وبدات اخلع عنه ثيابه وامسكت ايره وقبلته ثم ادخلته بفمي وهو ينظر الي ثم بطحني الى الخلف ورفع رجلي وادخل ايره بكسي دفعة واحدة وبدا يدكني برفق وهدوء ويقبلني بين بزازي وعلى شفاهي وانا اتاوه واتلوى تحته واطلب منه المزيد من الشد والقوة وافرك ظهره وطيزه واشده الي وجاء ظهري تحته مرتين قبله ولما جاء ظهره ارتمى فوقي خائرا وانا الحمس له على ظهره واقبله واحضنه الى ان قام عني فاخذته الى الحمام وتحممنا معا ثم خرجنا الى الصالون وشربنا القهوة معا وبعد القهوة خرجنا بالسيارة حوالي الساعة تقريبا واشتدت اثارته علي بالسيارة فعدنا الى المنزل ومارسنا لمدة زادت عن ثلاث ساعات ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت صباحا حضرت له الافطار وافطرنا وقبل خروجه من الباب امسكني وقبلني وقال )عندك مانع اساوي واحد سريع( واخرج ايره بسرعة وادار ظهري له وسندني الى الحائط وادخله بكسي بسرعة من الخلف وجاء ظهره وتركني ومضى وحضر بعد اقل من ساعتين وادخلني فورا الى غرفة النوم ومارسنا لمدة ساعتين تقريبا ومرت شهور وحدث ما لم يكن بالحسبان ... الحبل .. نعم حبلت منه ولكني اجهضت وركبت لولبا لمنع الحمل ثانية وما زلنا نعيش معا منذ اكثر من سنتين والحال بيننا على احسن مايرام
  2. كنت في المتوسطه وأختي كانت في الثانوي كنت أنا أسرق كيلوتات أختي لمن تكون توها مفسخته ويكون الكلسون فيه أثر الندى اللي ينزل من كس أختي أفضل كلاسينها اللي تكون توها مفسخته أكثر من اللي تكون نظيفه وأحســـــــــس فيه على زبي وألبسه وأحس بمتعه وإثاره وأحياننا وأنا بسوي كدا أنزل على كلسون أختي في نفس مكان كسها اتخيل مكان كس أختي وأنزل فيه ولمن أغلق أرجع الكلسون مكانه مبلل ومغرق بالمنى حقي مره من المرات كفشتني وأنا برجعه سلة الغسيل وكان الكلسون ساعتها مغرق كثييير شافت اني كنت برجع الكلسون بتاعها راحت ماده يدها على سلة الغسيل بالحمام وطلعته وشافته مغرق بالمني حقي وقربته من أنفها وشمته وتأكدت عدة مرات وهي تشمه غضبت وزعلت غضبت كثير وانا خفت وأرتعشت من الخوف وأختي شخصيتها قويه لكن لما شافتني أني خفت حننت علي وخففت الموضوع وقالت لي لاتعيدها وحطت يدها على راسي وقالت لي ليه كدا حبيبي وصارت تبوسني وتقولي خلاص ما تعيدها ومع الأيام انا عاودتها كذا مره وبعد فتره لاحظت اني ما زلت أسويها صارت أحياننا تبتسم بسمه دافيـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــه وكأنها خجلانه ما أدري ويش قصدها واحياننا تعمل نفسها أنها ما أنتبهت عشان لا تحرجني ومره دخلت على أختي كانت تبدل ملابسها وكانت هي خلاص عريانه على الآخر كانت تفسخ الكلسون فاستخبت شويه خلف باب الدولاب لكن لمحت طرف من جسمها وكملت تفسيخ الكلسون وقالت لي تعال ومدت يدها من ورا باب الدولاب وأعطتني الكلسون وقالت ليه وديه االحمام ويـــــــــــــــــــــــــــــــــ ـين؟؟؟ الحمـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــام وهي تركز على بعيونها لكن ما شفت كسها لأنها كانت على جنب وانا أخذت منها الكلسون ورحت غرفتي طوالي وسويت عليه وفضيت عليه مثل العاده ولنت خلصت جيت بغيت أخرج عشان أروح الحمام أوديه وإذ وانا رايح الحمام عشان اوديه كانت هي جايه وشافت الكلسون عاده بيدي طالعت فيي كدا وسكتت وخدته من يدي ودخلت الحمام ولا قالت لي ولا كلمه غير نظراتها خلال هده الفتره وكثير من الأحيان انا كنت غالبا أجلس عندها في غرفتها خصوصا لمن نكون لوحدينا وبابا وماما مسافرين لأنهم بسافرو كثير يوم أو يومين بس وانا ما عندي أخوه غيرها عشان كدا اجلس عندها ولمن تغير ملابسها كثير من الأحيان أشوف شي من جسمها وأحياننا تقول لي تعال سك لي الستيانه من ورا يعني اشياء زي كدا وهي تحبني كثيييير وتعطف علي وتحن علي كثير كانت ما نتام الا ما تجي وتبوسني قبل النوم لكن المهم أنه مره من المرات صار موقف رهيب كان عمري 16 وهي 18 سنه كنت أنا في الحمام وخرجت وهي دخلت بعدي ولمن خرجت، خرجت مثل عادتها بالمنشفه (منشفه قصيرهشويه وماهي كثير طويله)، ولافاها من فوق نهودها لكن لقتني في غرفتها جالس على الكرسي قدام التسريحه حقتها بجفف شعري بالسشوار حقها من غير ما أسأذن منها على استعمال السشوار فصارت تخاصمني وتصيح على عشان ليه ما أستأذنتها ومن عصبيتها وكثره حركات يدها وهي تقولي ليه ما تستأذن، فجأة!!! طاحت المنشفه على الأرض!!! ساعتها هي جمدت وسكتت في لحظه وزعلت وغضبت أكثر، لكن فضلت واقفه من غير ما تتحرك وتركت الممنشفه في الأرض ولا شالتها ولا رجعتها عشان تستر فيها عورتها، لا بالعكس ويقيت واقفه كدا عريانه تماما ولا هي لابسه كلسون ولا ستيانه ولا شي وبقيت مده على كده ممكن 3/4 دقايق وانا خجلت وصرت أطالع في الأرض وأطل فيها شوبه وألقاها مثل ما هي وشويه شويه صرت انظر لجسمها أكثر شويه وانا جالس وهي مازلت واقفه قريبه مني وسط الغرفة وكسها مقابل وجهي تمام وأكثر شي أشوف كسها لكن خايف وخجلان، لكن لمن بقيت كدا بدأت أرتاح شويه وصرت انظر لجسمها أكثر شويه و بدأت أتكهرب أكثر وأكثر شي اللي يكهربني هو كسها المنفوخ عشان هي واقفه قبالي تماما والمسافه ما هي بعيده كل ما ارفع وجهي القى كسها منفوخ قدامي منفوخ ومن غير شعر خاااااااااااااالص وناعم وزهري ويلمع مثل الشفايف اللي تبغى تبوس انتي تخيلتي كيف البنت تسوي لمن تمد بوزها وتبغى تبوس، شفايفها؟ كيف؟ تكون؟ مسويه؟ كس أختي كان عامل كدا وطيزها كانت كبيره شويه وخصرها نحيف نهودها تهبل كانت متوسطه أو اقل من متوسطه لكنها مثل النهود اللي تبغى تنفجر وحلمتها زهري فاااااتح جسمها يجنن وأنا عريان ماني لابس غير الكلسون بتاعي زبي صار يوقف وهي شافت زبي من تحت الكلسون أنه بدأ يوقف بإختصار بدات تقترت مني وهي عادها عريانه وأخذت الفرشايه والسشوار وكملت لي تجفيف شعري وغلقت بسرعة وبعدين قومتني من على الكرسي وسحبتني لسريرها وسدختني عليه وصارت تلحمس على جسمي الين وصلت يدها للكلسون، دخلت يدها من تحت الكلسون وصارت تلحمس لي على زبي وهو قايم وشويه فسخت لي الكلسون وانا مرتبك الين مسكت يدي وحطتها على نهودها وصارت تدلك نهودها بيدي وتشير لي أني أسوي كدا من غير ما تتكلم ولا كلمة اللحين أنا بدأت أسوي شي بيدي، لكن قبلها كنت متجمد مزهول وصرت أداعب لها نهودها بيدي وحسيت فيها أنها شعرت بإثاره ما بعدها إثاره وهي صارت تجلخ لي زبي وتمص لي هو إلين نزلت، وهي خلت المني حقي يجي على جسمها وعلى نهودها وهي اللي كانت تبادر بكل شي أنا ما أستطيع أني بادرها بشي لأني كنت صغير كان عمري 16 بس وكانت هي اللي علمتني كيفية التجليخ على أصوله، وعلمتني كيفية تدليك النهود، وبعدين مع الأيام علمتني كيف أجلخ لها، وصرت ألحس لها كسها وهي تموت موت لمن ألحس لها كسها وخصوصا لمن ألحس لها كسها من داخل وكثير مرات تنزل وأنا بلحس لها وأطعمه ويكون دافيييييييييي لذيذ مرررره واستمرت بينا الأيام على كدا ومن فتره لفتره لمن ما يكون في أحد في البيت تفسخ لي ونلعب سوا وصارت ما تخليني ألبس شي وتخليني عريان طول الوقت وهي تصير تجرب كلاسينها وستياناتها وتلبسني بعضها وتقضي النهار كله ضحك ولعب مع بعض بعدين صار كلام بيننا وفهمتني انها لازم تحافظ على ب****ها ومايصير أني أنيكها لكن ووعدتني بعد الزواج انها تخليني أنيكها وكثير مرات تكون نايمه في غرفتها عادي بقميص النوم احياننا تكون لاب ومره دخلت وشفت سه قصير ومن غير كلسون ومع النوم يرتفع لفوق شويهكسها باين شويه سحرٌ لا يقاوم … هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمال في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال. بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال “عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ” ، فقلت “ماذا تقصد؟ ” ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال “لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت” ، فقلت له “ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي” ، فأجاب “اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه” ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً “أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟” ، فقلت “نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية” ، فابتسم عمر وقال “أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها” ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو “هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟” لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر. ر أنك أصبحت لا تحبني…” عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها “ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟” وأجابت “نعم ولكن ماذا هو؟” فقلت “ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟” عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت “ماذا تقصد؟” فأجبت “أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك…” وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة “لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى…” ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم. في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر. في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها “أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي” فقالت نورا “هيا تفضلي كلّي آذان صاغية…” سعاد: “ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟” نورا: “هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ … ماذا تودين أن تعرفي عنه؟” سعاد: “هل هو مؤلم؟” نورا: “لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة” سعاد: “وما هي الطريقة الصحيحة له؟” نورا: “التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة” سعاد: “هل سبق لك وجربتيه؟” نورا: “كثيراً أنا وزوجي… لماذا تسألين عنه؟” سعاد: “لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط …” وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت “أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي” سعاد: “وما هي المواد المساعدة له؟” نورا: “يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست” سعاد: “ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟” نورا: “سأريكي اياها…” ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية “KY jelly” ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها “تحسسي لزوجة هذا الكريم” وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت “ياه هذا لزج جداً ” ، وقالت نورا “تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً “ سعاد: “وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟” عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا “ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي” ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها “هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ” ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور “ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب” ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا “يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها” ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها “هل أنت مستعدة؟” وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد “سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟” ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد “سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك” وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول “لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك …” وترد عليها نورا “انسي الألم وفكري في الشهوة” ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها. سعاد: “اااوووه ه ه ، انه يؤلم ….” نورا: “اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه” سعاد: “آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ….” ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب. بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للنشوة ، حتى وصلتها ، فأخرجت نورا أصابعها من كس وطيز سعاد وقامت وخلعت ملابسها كاملة ونامت على السرير على وجهها وقالت لسعاد افعلي لي مثل ما فعلت لك ، وفعلت سعاد وهي مستمتعة بهذه التجربة الجديدة حتى وصلت نورا للنشوة أيضاً. بقيتا الاثنتين على السرير لبعض الوقت ثم قامتا وأخذتا حماماً جماعياً ولبست نورا ملابسها وذهبت لبيتها ووعدت سعاد بأن تأتيها في اليوم التالي ومعها مفاجأة لها. وفي اليوم التالي ، حضرت نورا في موعدها لزيارة سعاد ، وعندما استقبلتها سعاد أخذتها من يدها وذهبت بها على الفور لغرفة النوم ، ثم قامت بخلع ملابسها كاملة ، وجلست على السرير ، وسألت نورا “هل أحضرت المفاجأة؟؟” ، فأجابت نورا على الفور “نعم ، ها هي…” وفتجت حقيبة يدها ثم أخرجت منها قضيبا صناعياً يشبه قضيب الرجل تماماً ومصنوع من الجلد ، طوله يفوق 25 سم وعرضه يقارب 10 سم ، وعندئذ اتسعت عينا سعاد لرؤيته وقالت “ما هذا ؟؟!!” بصوت عالٍ ، وردت عليها نورا “هذا الزب الصناعي سيدخل طيزك اليوم وعليكي أن تتدربي عليه طيلة اليوم حتى يعود زوجك من السفر غداً “ سعاد: “ولكنه كبير وسوف يؤلمني بالتأكيد …” نورا: “اذا دخلناه ببطء وبتروي لن تشعري بالألم. هيا انحني وباعدي بين رجليكي وافلقي طيازك” سعاد: “بس شوي شوي ، ما أبغى أحس بالألم حتى ما تروح متعتي” نورا: “طيب…” واتخذت سعاد وضعية الانحناء (الكلب) على طرف السرير ، وفعلت كما طلبت منها نورا. واقتربت نورا منها ممسكة بالزب الاصطناعي ووضعت عليه الكثير من الكريم اللزج ودهنته بشكل جيد ثم وضعت بعضاً من الكريم على فتحة شرج سعاد وقامت بادخال اصبعها عدة مرات في طيز سعاد لتدخل بعض الكريم اللزج داخلها. ثم أسندت رأس الزب الاصطناعي على فتحة شرج سعاد وبدأت بالضغط عليه لتدخله فيها وببطء. سعاد: “أ أ أ ه ه ه ، بدأ يؤلمني …” نورا: “حاولي أن تدلكي كسك قليلاً حتى تنسي الألم” ، وزادت في الضغط على الزب الاصطناعي ، وبدأ رأس الزب في الدخول وغزو غياهب الظلمات في طيز سعاد وسعاد لا تكف عن التأوه والأنين من الألم. بدأت حلقة إست سعاد في الإتساع وبدأ الزب الاصطناعي في الدخول حتى دخل رأسه كاملاً، وعندها صرخت سعاد من الألم وقالت: “آآآآآآآي ي ي ي ي ، أرجوك أخرجيه انه يؤلم كثيراً، أحس أنني شققت نصفين من ضخامته ، لا لا لا ، لا أريد أن أتدرب عليه ، أرجوكِ أخرجيه من طيزي ي ي ي ي ……..” . حمليه قليلاً ، حاولي أن تسترخي الآن وتناسي الألم” ، وحاولت سعاد أن تتناسى الألم وأن تسترخي ، فعلاً بدأت تحس بالاسترخاء وبدأ الألم يزول تدريجياً ، وبعد فترة زمنية وعندما زال الألم طلبت سعاد من نورا أن تدخل المزيد من الزب الاصطناعي في طيزها ، وفعلت نورا حتى دخل أكثر من نصفه عندها استوقفتها سعاد وقالت لنورا “يكفي هذا حده ، لا أستطيع أخذ المزيد داخلي” ، ثم بدأت نورا في نيك سعاد بالزب الاصطناعي دخولا وخروجا في طيز سعاد حتى أصبحت تخرجه لآخره ثم تدخله مرة أخرى وهي تلعب في كس سعاد حتى وصلت سعاد لرعشة النشوة. ثم تبادلتا الأماكن وفعلت سعاد بنورا كما فعلت نورا بها. بعد أن انتهيتا من التدريب لهذا اليوم ، أخرجت نورا قضيباً صناعياً صغيرا وقصيرا من حقيبة يدها وأدخلته في طيز سعاد لآخره ثم قالت لها “البسي لباسك الداخلي عليه وابقيه في طيزك طوال اليوم حتى تتعود عليه فتحة شرجك وأخرجيه منها عندما تنامين أو عندما تذهبين للحمام ، وعندما تستيقظين من نومك غداً ضعيه أيضاً وأبقيه هكذا الى أن يصل زوجك من السفر غداً مساءاً” ، وقبلتها قبلة الوداع وذهبت لبيتها. فعلت سعاد كما طلبت منها نورا حتى جاء موعد وصول زوجها من السفر ، فأخذت حماماً دافئاً ، ولبست فستاناً جميلا وجذابا ووضعت العطر والماكياج وجلست تنتظر زوجها وحبيبها ليصل من السفر. جاءت الساعة المنتظرة ، واذا بباب البيت يفتح ويطل عليها زوجها منه فتأخذ بالأحضان والقبلات ، وبعد تناول طعام العشاء يذهبا لغرفة النوم. بعد أن مارسا الجنس وشبع كل منهما من الآخر ، لاحظت سعاد أن زب زوجها علي قد نام وارتخى وهي تريد أن تمارس معه الجنس الشرجي وأن الشهوة الجنسية ما زالت تتأجج داخلها فقالت لزوجها “ألا تريد ممارسة الجنس مرة أخرى؟” ، فأجابها “لا أعتقد أنني أستطيع فإن زبي قد نام كما ترين” ، فقالت “أنا أعرف كيف اوقظه … ضعه في طيزي وسيقف مباشرة ويستيقظ من سباته العميق” ، وعندما سمع علي هذه الكلمات اتسعت عيناه من الدهشة وقال لها “طيزك ؟؟؟ ، هل تقصدين أنك موافقة أن أنيكك في طيزك؟” ، فأجابت سعاد “نعم يا حبيبي” ، في تلك الأثناء بدأ زب علي في الاستيقاظ وعاد لانتصابه الكامل لمجرد تفكير علي في كلام زوجته ، ثم ذهبت سعاد وأحضرت الكريم اللزج من الدرج ووضعت قليلا منه على زب علي وبدأت بتدليكه كاملاً ، ثم اتخذت وضعية الكلب ووضعت القليل من الكريم على فتحة شرجها وأدخلت اصبعها في طيزها عدة مرات ثم قالت لعلي “أنا جاهزة ، حطه في طيزي بسرعة” ، وقام علي مسرعاً من نومه ووقف خلف سعاد وركز مقدمة زبه على فتحة شرج سعاد وبدأ يدخله ببطء شديد جداً ولكن سعاد لم تستطع الانتظار من شدة الشبق والشهوة العارمة التي تجتاحها فبدأت ترجع مؤخرتها للخلف مما ساعد على انزلاق زب علي داخل طيزها وبسرعة وتفاجئ علي لهذه السرعة التي دخل بها زبه في طيز زوجته الحبيبة ولكنه لم يأبه لذلك وبدأت حركته في ادخال واخراج زبه في طيز زوجته ثم بدأت حركته في نيك زوجته من طيزها تتسارع شيئاً فشيئاً حتى أصبحت سريعة الى حدٍ ما وكانت سعاد في تلك الأثناء تقوم بتدليك كسها تارة وادخال اصبعين في كسها تارةً أخرى لتضيق فتحة شرجها على زب زوجها الحبيب ، وعندما أحست أن زوجها قد قارب على الانزال قالت له “لا تصب داخل طيزي، أخرج زبك وصب منيّـك على مكوتي (طيزي) من فوق ” ، وعندما أحس علي بقرب الانزال سحب زبه بسرعة من طيز سعاد وبدأ بصبّ منيّه الدافئ على طيزها وظهرها من فوق ، في تلك اللحظة ، عندما أحست سعاد بمني زوجها الدافئ وهو يتدفق على ظهرها وطيزها وينساب على أليتيها ثم أفخاذها أحست بالرعشة والشبق في جسدها ، وبدأ جسدها يختلج حتى انهت رعشتها بصرخة خفيفة تنم عن مدى قوة شبقها حيث قالت “أأأوووووه ه ه ، آآآه ه ه … ” ، ثم استلقيا على السرير واحتضنا بعضهما وسألت سعاد زوجها “هل أعجبتك طيزي؟؟” وهي تنظر له نظرة جنسية فأجابها قائلاً “كثيراً جداً ولم أكن أعرف أن النيك في الطيز لذيذ لهذا الحد” ، فقالت سعاد “اذن أتوقع أن استيقظ غداً صباحاً لأجد زبك مغمد في طيزي مرة أخرى” وظهرت على وجهها ابتسامة خفيفة ، فقال لها علي “لا أعلم ، ولكن من المؤكد أن هذا ما سيحصل غداً ، فإن طيزك لها سحر لا يقاوم …” ، وضحكا الاثنان وذهبا في نوم عميق وهما يحتضنان بعضهما البعض للتواصل مع النساء الناضجات
  3. وصلنا البيت لقينا بابا ووائل قلقانين علينا .. كنا أتأخرنا شويه .. بص لنا وائل وهو بيقول أنتم كنتم واقفين فى الشمس طول اليوم ولا أيه .. قالت ماما بسرعه .. أيوه .. الحفله اللى كنا شغالين فيها عند البشوات كانت فى الجنينه..طول اليوم كنا واقفين فى الشمس .. ود ست يدها بمبلع كبير فى يد بابا وهى تقول .. خد دول ياأبو وائل .. بقشيش من صحاب الحفله .. كانوا مبسوطين مننا قوى .. نظر بابا فى أيده وهو يبتسم .. ولم يتكلم ... وضعهم فى جيبه وهو يسير ناحيه أوضته ... أنا داخل انام ...... كنت قلقان عليكم... ودخلت ماما ورائه وهى تقول وأنا كمان تعبانه داخله أنام .. تصبحوا على خير ... مشيت سها ناحيه وائل وهى تدعك صدرها بصدره وتمسح بأيدها على زبه من فوق الهدوم ... وتقول بصوت واطى ... أيه ياواد ده هوه واقف كده على طول يخرب عقلك..بصت حواليها وهى بتكمل كلامها..... بعد ما بابا وماما ما يناموا .. تعالى لنا فى الاوضه عندى لك مفاجأه ... وهى تقترب من شفايفه .. عضت شفته اللى تحت وتركتها بسرعه ...وسارت وهى تتلفت لترى وائل يأكل جسمها الشقى وهى تتمايل بدلع لتهيجه ..وأيده تفرك زبه المنفوخ من الهياج... مشيت وراها وانا أتعجب من هيجانها وشهوتها اللى لا تنطفئ ... قلعت سها عريانه خالص وهى بتتمدد على السرير .. و بتشاور لى بصباعها وبتقول .. يلا يابت أقلعى أنت كمان وتعالى فى حضنى عاوزه أسخن معاكى قبل ما ييجى وائل .. قلعت ومددت جنبها على السرير ... بمجرد ما أستلقيت على ظهرى .. لقيتها بتركب فوقى وهى بتدفس وركها بين فخادى .. تعصر كسى وتكبس فيه بركبتها ... وبتقرب منى تبوسنى من شفايفى ,, كنت مش باأحب كده لكن أعمل فيها أيه....اللبوه هايجه على طول .. أنا كنت بأحب الرجاله وبأموت فيهم .. لكن سها مش سايبه حاجه خالص.... قامت بسرعه من فوقى زى ماتكون أفتكرت حاجه وهى بتمد أيدها فى شنطه أيدها ومسكت منها حاجه وهى بتقول لى .. كويس أنى جبت أمبوبه الكريم معايا .. قلت أمبوبه أيه ؟ قالت ألامبوبه اللى دهن لى فادى خرم طيزى قبل ما ينكنى يالبوه .. أنت مش ناكك طلال فى طيزك أنت كمان ... قلت .. أيوه .. لكن مش عارفه هو عمل أيه ... قالت طبعا .. أنت كنتى فى دنيا ثانيه مش حاسه هو بيعمل فيكى أيه ... ضحكت وأنا أقول .. أيوه .. هو بالصراحه يجنن .. عمل فيا عمايل ... تهوس ... أنا مشتاقه أروح عندهم بسرعه .. ضحكت سها وهى بتضربنى على كسى بكفها وهى بتقول .. بقى الكس ده يطلع منه ده كله .... وأحنا بنتكلم .. لقينا الباب بيتفتح بالراحه وراس وائل بتطل علينا .. عينه أتفتحت على وسعها لما شافنا عريانين خالص كده ... دخل بسرعه وهو بيقفل الباب وراه من غير صوت .... بصت له سها وهى بتقول .. يلا أقلع عريان خالص...عاوزه أشوف جسمك عريان .. قلع وائل الترننج وكان مش لابس تحته أى حاجه خالص ... كان زبه واقف جامد قوى بين فخاده .. بصينا أنا وسها وعينا حا تطلع عليه من جماله ... شاورت سها بصباعها وهى بتقول ... تعالى نام فى وسطنا هنا .. وهى تشير لمكان بينى وبينها على السرير ...فى ثوان كان وائل ينام بيننا يمسح جسمه العريان بجسمنا وزبه زى الوتد طالع منه لفوق ... مدت سها أيدها مسكته بشوق ولهفه وهى تدلكه وتعصره بكفها .... كان وائل يتأوه من النشوه وأيده تقفش شويه فى بزازى وشويه فى بزاز سها ... وشفايفه رايح جايه بيننا .. لما كان حا يتجنن من الهيجان ... قالت سها وهى بتبص على زبه .. تحب أجيب لك لبنك بأيدى ولا فى بقى ولا بين بزازى ... كان شفايف وائل بتتهز تترعش من غير ما نسمع منه صوت .. مالت سها وهى بتقرب من شفايفه وهى بتقول ,, مش سامعه منك حاجه .. قول بصوت أعلى شويه ... كان المسكين لا يستطيع أن يخرج صوتا ... مالت سها وهى تتناول ألامبوبه من تحت مخدتها .. رفعت غطائها ووضعت كميه فى كفها وهى تدلك زب وائل وهى تقول ... تعرف أنا نفسى أحس بزبك ده جوايا ... تحب تدخله فيا وفى نها ... هز وائل راسه لفوق وتحت ... أيوه ... ضربتنى بكفها على كتفى وهى بتقول .. يلا يابت نامى على وشك .. علشان تتناكى فى طيزك يالبوه ... كانت عينا وائل تتحرك يمينا وشمالا لى ولسها كأنه يحلم ... ولكننى نمت بسرعه على وجهى وأنا أبص لهم ... وضعت سها فتحه ألامبوبه فى خرم طيزى ودفعت كتله من الكريم فيها ... وضعت الامبوبه من يدها وهى تفرك الكريم فى فتحتى وتدسه فيها بعقله أصبعها ... وقالت ل...وائل .. يلا أركب ... يلا دخل زبك الشقى ده فى طيزأختك اللبوه... .. يلا وهى تدفعه كأنه نائم توقظه .... كالمنوم مغناطيسيا ... مسك وائل زبه وهو يحشره بعنف فى طيزى ... كان عديم الخبره .. هايج... زبه جامد قوى ... حسيت بزبه يشقنى لنصين من شده دخوله .. وأنه عورنى أو شرخنى .. صرخت وأنا أعض فى المخده من الالم اللى سببه لى زب وائل فى طيزى ... كان طلال خبير وناعم وهو بينكنى فى طيزى .. لكن أجيبه دلوقتى منين .. مالت سها وهى تمسك زب وائل وهى تقول ... بالراحه .. النيك فى الطيز بالراحه مش كده حمارى ... أنت عاوز تموت البت ياجحش ... سحب وائل زبه وهو يقول لسها ... أعمل لكم أيه .. هيجتونى خالص ... وهو يمسح على فلقتى بيده يحسس ويطبطب عليها ومال يبوسها بشفايفه السخنه الناعمه بوسه جننتنى ... نسيت منها الوجع وهو يقول .. أنا أسف .. حا أدخله بالراحه ... ولقيته بيقرب براس زبه يمسحها فى خرمى وبيد فس بالراحه خااااااااالص لما دخل الراس كلها ... من نعومه فتحتى أتزحلق زبه بسهوله جوايا ... مالت سها تبوسه فى شفايفه وهى بتقول .. أيوه كده شاطر يلا نيك بالراحه كده ..كنت شايفاها وانا نايمه على خدى الشمال وجسمى كله لاصق فى المرتبه وراكب فوقى وائل .. وزبه مرشوق فى طيزى بينيكنى زى ما يكون بيمثل فيلم بالتصوير البطئ ... وسها ماسكه بزها بتعصر حلماته بين شفا يف وائل اللى بيمصها بحنون عاوز يأكلها أكل من الهيجان ومن حلاوه حلماتها .... مد ت سها أيدها أخد ت أمبوبه الكريم .. وهى تفرغ منها على صباعها وتميل بأيدها تدفسها فى طيزها وهى تتأوه من صباعها لما دخل فى خرمها ... مالت تنام على وشها جنبى وهى بتقول .. يلا ياوائل .. أنا كمان عاوزه زبك فى طيزى .. فى طيزى شويه وفى طيز.... نها... شويه ... سحب وائل زبه من طيزى وهو يمسح حوالين فتحه طيز سها .. وبيدفعه بالراحه .. لما دخل كله فى جوفها .. شهقت وهى بتمسك أيدى بالجامد من النشوه وبتبص فى عينى وهى بتقول .. لما يتعلم أخوكى .. حايبقى .. حكايه ... حا يبردنا كل يوم ... مالت وهى توشوشنى فى ودنى .. وكمان لما يبدأ ينكنا فى كسنا ... أووووووه أموت أنا فى نيك الكس ... جنان ...جنان .. بدا وائل زى المجنون من الهيجان وكمان من وجود أثنين سخنين زينا أنا وسها نايمين له على وشنا وهو بيد فس زبه فى خرم كل واحده شويه .. من متعته كان مش عاوز يجيب لبنه بسرعه . أو هو كان عامل حسابه على نيكه طويله ... الظاهر انه كان مفرغ لبنه من شويه قبل ما يدخل علينا .. أنا أعرف أن الرجاله لما يكونوا عاوزين يطولوا المده فى النيك .. يقوموا يضربوا عشره لنفسهم أو تقوم المزه اللى معاهم بكده .. بعدين ينيك براحته .. ممكن يفضل ساعه من غير ما زبه ينام أو يجيب نقطه لبن .. مش عارفه الكلام ده صحيح ولا كلام بنات مجربه من اللى بنقوله لبعض وأحنا بنتكلم عن الرجاله والنيك والمتعه.. سها كانت بتصرخ من نيك وائل وزبه اللى بيختفى كله فى جوفها وبتتمايل من الهيجان وتقرص فى بزازى .. وشويه تبوسنى فى شفايفى تقطعها بشفايفها .. كانت شفايفى توجعنى قوى من عمايل سها فيها ... وبعدين تجيها شهوتها تترعش وتترفع بجسمها لفوق وهى تضغط طيزها فى زب وائل عاوزاه يدخل بيضانه كمان جواها من هيجانها ومتعتها... وتترمى على وشها بعد كده فاقده الحركه والنطق ... أأقوم أنا أمسك زب وائل أمسحه وأنا بأقربه من خرم طيزى الملهلب وأمسح راسه فيها مره أو مرتين .. وأرشق الراس فى فى خاتمى .. يقوم وائل ينام فوقى بجسمه .. يتزفلط الزب الشقى جوايا بنعومه تخبل ... وأشهق وأتأوه وأتمايل وأرقص وانا بأدلك الوتد اللى فى جوفى فى كل ناحيه شويه .. وأعصر فيه زى ما بيعمل الكبابجى وهو بيلف كتله اللحمه على السيخ الحديد .. ووائل بيشهق وهو ماسكنى من وسطى بيقربنى ويبعدنى بيدلك زبه فى طيزى المولعه نار من الهيجان ... وفجأه نلاقى باب أوضتنا بيتفتح وماما بتبص علينا حاول وائل يغطى نفسه بالملايه يدارى زبه اللى شادد قوى .. وسها أترمت فى حضنى نغطى جسمنا العريان ببعض... دخلت ماما وقفلت الباب وراها وهى بتتجه ناحيه وائل وتضرب فيه وهى بتقول .. بتنيك أخواتك ياخول ... أنا بصيت على فرشتك لقيتها فاضيه .. بس أخر حاجه كنت أتصورها أنك تكون نايم مع البنات اللبوا دول .. يلا قوم نام فى فرشتك .. الصباح رباح .. مش عاوزه أعمل دوشه أحسن أبوك يصحى ويموتك ... .. قام وائل وهو بيرمى الملايه وبيلملم هدومه وبينسحب من الاوضه .. فتح الباب وخرج .... كانت ماما بتبص على جسم وائل العريان وهى بتمسح تحت بطنها وعلى شفايفها أبتسامه بتحاول تداريها ... قعد ت ماما على طرف السرير بتاعنا وهى بتبص لنا وقالت .. يعنى ياوسخه منك ليها مش قادرين تصبروا يوم أو يومين لغايه لما تسافروا تتناكوا براحتكوا من الرجاله اللى مستنين هناك ... ولا مولعين كده على طول ... وأكملت .. أوعوا يكون ناكم فى كسكم ... قالت سها بسرعه.. لا .. لا ناكنا من ورا .. قالت ماما .. أوعى يابت منك ليها يكون عرف أنكم مفتوحين ... عاوزين نكسر عينه مش هو اللى يكسر عينا .. فاهمين يالبوه منك ليها ... وقفت وهى تمشى بالاوضه رايحه جايه .. زى ما تكون بتفكر .. سكتت شويه وبعدين قالت .. خايفه أروح أنام .. ييجى الخول يكمل معاكم .. المره عدت على خير ... لو أبوكم هو اللى كان صحى وشاف المنيكه دى ... مش عارفه ايه اللى كان حايحصل ساعتها .. ودفعتنى من صدرى وهى تقول .. يلا يالبوه أنت روحى نامى مع أبوكى .. ,انا حا أنام مع المنيوكه دى هنا ... لغايه لما أبوكى يروح شغله وليا معاكم شغل تانى ... أنسحبت أنا خارجه من الاوضه .. وأنا بأبص لسها اللى كانت حا تموت من الزعل والهيجان .. كان نفسها تكمل طول الليل تحت وائل يفرمها نيك ويهرى طيزها بزبه الحلو ... ونامت ماما على السرير وهى بتشاور على المكان اللى جنبها وهى بتقول يلا يابت نامى .. لو عاوزه تبردى كسك أنا حا ابرده لك ... ولا عاوزه زب هوه اللى يبردك .... أقتربت سها وهى تتمدد بجوار ماما على السرير .. حضنتها ماما وهى بتقول .. يابت أنا عاوزاكم تتمتعوا .. بس من غير فضايح ولا مشاكل ... فاهمه .. وهى تقفش بزازه سها بكفها و تقرص حلماته بأصبعيها .. شهقت سها وهى تلصق فى ماما وتمسك لها كسها بكل راحه يدها تخنقه ... شهقت ماما من اللى عملته سها وهى تدفن وشها فى رقبه سها تبوسها وتعضعضها ..... كنت لسه واقفه ورا الباب أبص عليهم من فتحه الباب الموارب ... لقيت وائل واققف ورايا هايج وخايف .. حسيت بزبه بينغرس فى لحمى من ورا وهو بيبص معايا .. وأنفاسه السخنه بتلسعنى فى رقبتى .. رجعت بظهرى لورا وأنا بأمسح ربه بين فلقتين طيازى .. كنت عاوزه أريحه وأستريح .. قال فى ودنى بصوت واطى .. هى ماما حا تقول لبابا سحبته من أيده ومشيت ناحيه مكان نومه وقلت.. ما تخافش .. نام أنت دلوقتى .. والصبح فيه تصرف تانى .. بس لوأخدت بكره أجازه يكون أحسن علشان نحل المشكله دى من غير ما يكون بابا موجود... مشيت ناحيه أوضه بابا وماما .. كنت لبست قميص النوم القماش الخفيف على اللحم .. لما ماما دخلت علينا ... رفعت طرف الغطاء وأنا أند س بجسمى أنام جنب بابا .. اللى كان نايم نوم عميق ... أديته ظهرى وحطيت أيدى تحت خدى ونمت ... يمكن أقل من عشر دقايق .. الا وحسيت بعامود ناشف بيرشق فيا من ورا .... أتنبهت ... عرفت أن بابا لصق فيا من ورا .. وهوه فاكرنى ماما وبيدفس زبه فى طيازى ... مش عارفه أن كان بيحلم ولا كان بيسخن علشان ينيكها .... عملت نفسى نايمه .. لقيته بعد شويه بيرفع قميص النوم بتاعى لغايه ظهرى وبيمسح زبه العريان بين شق طيازى من فوق لتحت .. بيفرشنى من ورا ... كان زبه للحقيقه .. ناشف قوى زى الحديد .. سخن نار ... بيلسع زى المحموم ... هجت .. رجعت بجسمى لورا دخل زبه بين فخادى .. أطبقت فخادى عليه حضنته بينهم ... مد أيده مسكنى من بزازى يعصرهم ... أستغربت .. ليه هو مش حاسس .. كانت بزاز ماما كبيره قوى .. وأنا بزازى كبيره برضه بس مش بحجم بزاز ماما ... هو مش قادر يفرق بين بزاز ماما وأى بزاز ثانيه ولا أيه ... ولقيته بيبوسنى فى رقبتى وبيعضعض فى شحمه ودنى .. أنا أتجننت خالص ... مديت أيدى ورا ظهرى مسكت زبه وقربت بيه من فتحه شرجى اللى لسه مليانه كريم من نيك وائل ... ومسحت راس زبه السخنه المكوره على خرمى بحنيه ... كان بابا هايج .. لقيته بيدفع جسمه لقدام ... صرخت .. كان زبه كله فى جوفى مره واحده ... كان زبه كبير منفوخ ... وجعنى قوى وكنت عاوزه أهر ب بجسمى من قدامه .. علشان زبه يخرج من طيزى ... كان فاشخنى جامد .... بابا حس أنى عاوزه أهرب .. مسكنى من كتافى يشدنى ناحيته بأيديه ألاثنين ... وهو راشق زبه فيا ... من غير ما يتحرك خالص ..مرت فتره مش طويله . و بدأت طيزى تحن وتوسع شويه بشويه .. لما لقيت زب بابا مش بيوجع خالص ... أتمايلت أرقص بطيزى أدلك زب بابا فى جوفى .. عرف أن الوجع راح .. سحب زبه من جوفى بره خالص لغايه طرف راسه المكوره .. ودفعه بالراحه ليغوص فى جوفى نااااااعم لذيذ ......كل ده وأنا فاكره بابا نايم وفاكرنى ماما ... لكن الراجل كان صاحى وما صدق أنى أستجبت له .. لو كنت رفضت كان عمل نفسه نايم ... لكن أنا كنت هايجه ... وزبه جاء فى وقته بالضبط...مال بابا عليا وهى بيركبنى ... ملت بجسمى أنام على وشى ... لقيته بيسحب قيمص النوم بتاعى لفوق ... وبقيت عريانه خالص ... مش عارفه أزاى هو قلع عريان خالص هوه كمان .. لكن حسيت بجسمه فوقى عريان .. وزبه مرشوق لآخره فيا .... وبدأ ينكنى بمعلمه وخبره ... وأيده الاثنين نازله عصر فى بزازى من قدام ... لفيت وشى ناحيته .. كان صاحى مش نايم ... مال بشفايفه السخنه على شفايفى الوارمه المنفوخه ... مش عارفه أيه اللى كان بيوجعنى ساعتها .. شفايفى ولا بزازى ولا خرم طيزى الضيق وهو بيكافح علشان يوسع لزب بابا العريض الكبير .. سمعته وهو بيقولى.. أه أه أه بت يا نها .. طيزك ضيقه قوى وسخنه .. أه أه أه كان نفسى فيها من زمان ... أه أه أه ... وهو طالع نازل عليا ... وبطنه بيخبط قباب طيزى وبيضانه بتضربى من تحت زى كيس الكور لما يضرب فى الظهر ... لقيت نفسى من غير ما أحس بأأقول .. بابا .. بالراحه .. أحسن حا أصرخ .. بالراحه .. أوووووووه .... أووووووه .. وبشويه دلع حريمى .. كفايه .. كفايه .. وأنا عاوزاه يفضل كده لبكره ... أرجوك كفايه .. أحووووووه ,,, أووووووف... وهو طبعا عارف أنى بأقول كلام فى الهوا ... لماااااا حسيت بجد بجد أن خرم طيزى بيحرقنى قوى .. كان أتهرى من زب بابا وهوه بيحك فيه قوى قوى ... تأوهت بصحيح .. بابا .. بابا .. كفايه .. بصحيح .. طيزى بتوجعنى قوى .. كفايه .. حاأتعور ... طيزى بتحرقنى أرجوك ... حسيت بيه بيترعش وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا ... زاد الحرقان أكثر من الاول ... صرخت وانا بأعض فى أيده اللى كانت بتقرب ناحيه بقى علشان تمنعنى من الصراخ ... كانت العضه جامده قوى قوى .. من الحرقان ومن هيجانى .. كنت بأجيب شهوتى ساعتها .. وميه بتدفق من كسى وجسمى كله بيتهز من شهوتى وبابا بيتهز فوقى من شهوته كمان ... كنت خايفه ماما تسمع اللى كان بيدور على سريرها .... ونمنا شويه على الوضع ده أنا تحت وبابا فوقى بيعصرنى بجسمه الثقيل العريان.. وزبه بيكش ويهرب من جوفى شويه بشويه .. باسنى بابا من ظهرى العريان وهو بيقوم علشان يدخل الحمام .. كان نور الصبح بيدخل من شراعه الشباك ... عرفت أننا بقينا الصبح ....و أنه كان طو ل الليل بينك فيا ... الوقت مر بسرعه .. مديت أيدى مسكت قميص النوم بتاعى لبسته بسرعه وانا بنام على وشى وحاسه بلبن بابا عاوز ينزل من جوفى .. وأنا قافله عليه أحسن يغرق السرير و الريحه تتعرف لما ماما تدخل الاوضه بعد كده ... ... كنت حا أتجنن وطيزى بتأكلنى من اللبن اللى فى جوفى ماشى زى النمل جوايا .... بعد شويه حسيت ببابا لبس هدومه وفتح الباب وخرج .. جريت بسرعه دخلت الحمام وقعدت على التوليت وفتحت الشطاف أغسل مكان اللبن فى طيزى زى ما تكون أول مره أتناك فى طيزى .. لكن المره دى أنا خايفه ماما تكتشف اللى حصل ... أخد ت دش بسرعه ومريت على أوضه بابا وماما فتحت الشباك علشان ريحه اللبن تطلع .. أحسن ماما تشمها .وتعرف اللى حصل من بابا فيا . .. كان وائل لسه نايم على الكنبه .. مشيت ناحيه أوضتنا .. فتحت الباب بالراحه .. كانت ماما نايمه حاضنه سها وهما عريانين خالص وعليهم ملايه .. بس كان اللى يشوفهم يعرف أنهم عريانين خالص والسرير متبهدل .. من أثر المعركه .. المسحقه اللى كانت بين ماما والشرموطه سها ... فتحت سها عينها وهى بتبتسم لى .. أبتسمت لها وأنا أقول يلا قومى بقى ياعروسه ... صحيت ماما وهى بتقول .. وطى صوتك يابت....وقاموا يتساندوا على بعض .. قالت ماما .. يلا ياسها خدى حمام لغايه لما أعمل الشاى والفطار .... وبصت ماما لى وهى بتقول .. أخوكى وائل نزل ... قلت لها .. لا .. لسه نايم ... الظاهر أنه مش حا يروح الشعل النهارده .. خرجت ماما .. مالت سها عليا وهى بتقول .. أمبارح مش حا أقولك على اللى حصل .. كنت هياجه وأنتقمت من كس ماما أكل ومص لما بقى كسها بيفور من الهيجان .. وكمان هى قطعت كسى وبزازى مص ولحس وعض ... تصد قى طول الليل من غير نوم ... كانت ليله هيجان على الاخر .. بس أمك صابحه هايجه وموحوحه قوى .. ومشيت خطوتين وهى بتقول .. حاأخد دش بسرعه وهى بتبعبصنى فى كسى .. نطيط من اللى عملته سها فيا لورا وأنا بأقول .. كفاياكى يالبوه ... وبعدين ... سمعت ماما وهى بتصحى وائل وهى بتدلعه .. يلا يالولى .. قوم علشان تأخد حمام .. وتفطر ... قام وائل يفرك فى عينيه وهو ينظر لها بأستغراب ... كنت أقف قريبا منهم ... عرفت أن ماما ناويه على حاجه مع وائل ... وقلت فى سرى ........................... . صباحنا لبن
  4. أنا أسمي ماجدة عاشقة النيك والزب وعمري 22 سنة وهذه قصتي يا أصدقائي أتمنى أن تعجبكم فأنا أسكن في منطقة ريفية غرب ليبيا وعندما بدأت بالبلوغ كان عمري 14سنة وكبرت بزازي وظهر الشعر تحت أبطاي وحول كسي وبدأت دورتي الشهرية وكان جسمي ناعم وجميل وكنت فرحانة وسعيدة ببلوغي وبدأت شهوتي ورغبتي في النيك تزداد وفي يوم من الأيام ذهبت لزيارة خالي الذي يسكن في مزرعة وكان خالي يرمقني بنظرات أعجاب وكانت عيونه تكاد تخترق صدري وفي المساء وأثناء وجودي في حجرة الضيوف وكنت أتابع مسلسل في قناة دبي سمعت صراخا" قويا" من زوجة خالي فتسللت خلسة من حجرتي ناحية حجرة خالي وزوجته ومن خلال خرم الباب قادني فضولي للتجسس ولمعرفة سبب الصراخ وياله من مشهد رائع زوجة خالي جالسة عارية فوق خالي العاري أيضا" وهي تصعد وتنزل على زبه الكبير القوي وكسها يكاد يتقطع من قوة دخول زب خالي فيه واستمتعت بمشاهدة أول فيلم سكس طبيعي في حياتي وبعد أن قذف خالي في فم زوجته ذهبت جريا" إلي حجرتي وخلعت ملابسي وأخذت أفرك في كسي حتي جأتني الرعشة ونمت وفي الصباح جلست معهم للأفطار وكانت زوجة خالي سعيدة ومبسوطة وقالت لخالي سأخرج للتبضع وطلبت مني مرافقتها ولكنني تحججت بغسل ملابسي وبعد خروج زوجة خالي لم يكن في ذهني إلا إغراء خالي بأية طريقة وفعلا"جمعت ملابسي الداخلية ووضعتها في سطل وجلست أفرك فيها في جنينة البيت وكنت أتعمد رفع فستاني وكانت أفخادي واضحة ولم أكن لابسة شورت وكنت عارية وفستاني كان يغطي كسي ومر خالي أمامي فتوقف طويلا وكنت خايفة أنه يعاركني ولكن هذا لم يحصل وأقترب مني وقال لي ملابسك الداخلية جميلة ياجودي ونظرت له بخجل فوجدت زبه منتصب تحت بنطلونه ووجدتها فرصة فقلت له لو ترى ياخالي ماهوتحت الملابس فأنه أجمل بكثير فضحك وأقترب مني ووضع يده على فخذي وأخذ يفرك في فخذي وهو يقول يبدو أنك كبرتي ياماجدة فقلت له البارحة شاهدت كل شئ ياخالي فقال لي ماذا تقصدين فقلت له شاهدتك وأنت تنيك في زوجتك فضحك وقال هذا ماأسعى له وحصل وقال لي يامجودتي أنا تعمدت أن أنيك زوجتي وبصوت عالي لكي ترينا ووقف وأخرج زبه وقال هيا ياأبنة أختي مصي زبي فانقضضت عليه كالبوة ومصيت زبه ونزل هو لكسي ورفع فستاني فوجدني عارية وأخذ يلحس في كسي ثم رضع بزازي ولم أتمالك نفسي فجلست علي زبه وفقدت عذريتي من خالي وكانت أجمل واول نيكة وبعدها لم ينيكني خالي لمدة ثلاثة أيام لأنني أتألم من جرح غشاءالبكارة وبعدها أصبحت ملكا لخالي وأصبح ملكي إلي اليوم وأنا أستعمل حبوب منع الحمل وهوينيك فيا بمعدل مرتين في الاسبوع.
  5. (/ />كنت في غرفتي الخاصة مستلقية فوق سريري على بطني بعد أن استحممت و بقيت مغطاة بالمنشفة فلم أستطع بسبب التعب أن ألبس ثيابي أو أن أغطي نفسي باللحاف فغفوت و ما هي إلا لحظات حتى شعرت بشيء يتلمس فخذي و طيز (/ فصحوت من غفوتي هالعة فوجدت أخي عار من الأسفل و لابس قمصانه يمسك قضيبه الكبير و يخضه بيده بسلاسة و قال لي “كم أنت جميلة بعد الإستحمام لقد رأيت كس (/ الوردي و طيز (/ المحمر” ففزعت و طلبت منه أن يخرج من غرفتي بسرعة إلا أنه أصر على أن يبقى و طلب مني أن أسمح له بلحس كس (/ النقي من الشعر و الضيق جدا فقط وهو لايزال يخض زب (/ الكبير فلم أستطع أن أتمالك نفسي أو أن ألفظ بشيء لأني كنت خائفة كثيرا لأن من طلب مني ذلك هو أخي و أيضا لأني لم أر في حياتي زب (/ كبير قط… و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب (/ أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب (/ حين يدخل في الكس (/ مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيز (/ المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزب (/ و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كس (/ الغارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كس (/ و جنباته ووسطه و تحته و يمصه بنهم و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراويتين بأصابعي و أتذوق رحيقيهما و ماهي إلا لحظات من المتعة حتى وقف أخي ماسكا زب (/ الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كس (/ الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زب (/ الطويل على كس (/ دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت في نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زب (/ و دغدغة كس (/ عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزب (/ مستعينا بقوة كامل جسده على كس (/ الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كس (/ من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زب (/ الناعم مدخل كس (/ المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي… أهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زب (/ في كس (/ و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك (/ و بعد أن فرش بظري بزوبه أحسست برعشة شديدة تجتاحني ثم سالت شهوتي ثم أخذ يحك رأس زوبره على شفرات كس (/ وبين الشفرات بسرعة رهيبة حتى أحسست بنيران شديدة خارجة من شفراتي وفتحةكس (/ وكأن زوبره يحدث كس (/ ويسأله في الدخول لأغواره وإستجاب كس (/ لنداءات زوبره فتفقت مباهب وإتسعت فتحة مهبلة صارخة دخله دخله و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زب (/ الساخن في كس (/ إلا و شعرت برأس زب (/ يدخل في كس (/ الضيق جدا لأول مرة في حياتي.. “فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألام و قلت له”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زب (/ أحسه في كس (/ بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زب (/ و يقول”آه آه ما أحلى كس (/ و ما أضيقه إني أشعر بلحم كس (/ الداخلي المعترض أمام رأس زب (/ وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلاتكس (/ الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت.. و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير و أطفئ شعلة النيك (/ فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زب (/ و لذة كس (/ التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زب (/ الملطخ بدم و إفرازات كس (/ و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا.. و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكس (/ و شق طيز (/ و لحاف سريري كانوا ملطخين بدماء و إفرازات كس (/ ولبن أخي في نفس الحين كانت حريقة كس (/ لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كس (/ و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب (/ أخي يدخل و يخرج بنار تشتعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشر زب (/ في أعماق كس (/ الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كس (/ ونمت على السرير فاتحة بين ساقي لأبرد حرارة كس (/ الذي لم يشبع من النيك (/ وأغمضت عيناي وغفوت وأنا أحلم بزب (/ أخي إلا وأحس بأخي بين فخذاي يلحس في كس (/ وكأنه يبرده فقلت إ،ت بتشعلله أكثر لسانك دا ماء نار الوحيد اللي حبطفي نار كس (/ زب (/ ومسك أخي زب (/ وأخذ يمسحه على شفرات كس (/ حتى دمع كس (/ وأخرج دموع غزيرة حتى دخلت الحشفة فتحة مهبلها فصرخت اكثر من الم كس (/ اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لا احب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم…اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب (/ ..ووأخي لا يكترث لصراخي ولا الى كلماتي المبهمة ..بل كان مهتما بتحريك زب (/ بين جنبات كس (/ الضيقة ثم أدخله كله وأحسست بخصواتاه تضرب شفراتي بقوة محدثة صوت إرتطام شديد والعجيبة إن كس (/ بلع زب (/ كبيرا مثلزب (/ نام علي وإستلم شفتاي بين شفتاه ثم خلع زب (/ من كس (/ فصوت رافضة ما فعله ولكنه نام على ظهره وطلب مني أن أطلع على زوبره كالفرسة وطلعت ومسكتزب (/ ثم رشقته في كس (/ ثم جلست حتى أحسست يخصواته على شفرات كس (/ وأخذت أطلع وأنزل حتي جاءت شهوتي بقوة كبيرة ثم فاض ماؤه في كس (/ بغزارة حتى سال على فخذيه ونطرت نفسي غاضبة منه لأنه أنزل في ولم أحمل وعملت حسابي أنا وهو في وسيلة عدم الحمل وصار أخي عشيقي ونييكي حتى تزوجت فقد أدمنته وأدمنني…
  6. رغم كل ما حدث لي الا اني عشقت زنا محارم (/ مع اخت زوجتي و قد عشت معها احلى ايام النيك (/ و الجنس (/ و ذلك رغم اني طلقت اختها و بداية القصة الغرامية مع اخت زوجتي حدثت بعد زواج (/ بحوالي سبع سنوات حيث لما خطبت زوجتي كانت اختها صغيرة و عمرها اثني عشر سنة و كانت فتاة بريئة . و مع مرور الوقت بدات عشيقتي اخت زوجتي تكبر و في كل مرة تزورنا اراها تمتلئ اكثر و طيزها (/ يكبر الى ان صارت امراة كاملة ناضجة و جسمها احلى من جسم زوجتي بكثر و لطالما اختليت بها لوحدنا لكن حبي لزوجتي جعلني امتنع عن الاقتراب منها و لم اكن اتوقع انها هي من تقترب مني و تريدني حيث صارت احيانا تحكي لي عن امور ساخنة بكل جراة مثل ما حدث ذات مرة لما اخبرتني انها تريد ان تتعلم كيف تكون الحياة الزوجية و كانت تقصد الجنس (/ . و مع مرور الوقت ضعفت امامها و اخبرتها اني اعشقها و اريد ان اقيم معها علاقة بطريقة سرية دون علم اختها و وجدتها متجاوبة و سعيدة جدا و حدث ما لم نتوقع حيث وصلنا الى ممارسة زنا محارم (/ بطريقة ساخنة في بيتي حيث هاتفتها و اخبرتها ان زوجتي خرجت و لن تعود قبل الثانية عشر و طلبت منها ان تاتي الى البيت و هي تسكن في حي قريب من حينا و لما دخلت اغلقت الباب عليها و انا ارتعش و لم اتركها حتى تصل الى الغرفة بل/ (/ بدات النيك (/ معها خلف الباب مباشرة و انزلت بنطلوني الى ركبتاي و خرج زب (/ الذي كان ماثلا الى الاعلى بكل انتصاب و بدات اعري اخت زوجتي و اقبلها بكل محنة و اتحسس على جسمها . و حين لمستطيزها (/ وجدته كبير و اكبر من طيز (/ اختها زوجتي بكثير و ظللت اقبلها بكل محنة من الفم و اتحسس على كل جسمها ثم اجلستها فوق زب (/ و انا واقف و ادخلته في كس (/ كاملا حتى فتحت كس (/ و نسيت نفسي من حرارة الشهوة و انا امارس زنا محارم (/ مع اخت زوجتي و حين قذفت بسرعة كبيرة انزلتها فوجدت زب (/ و فخذي قد امتلا بالمني فتذكرت اني فتحتها و طلبت منها ان تكتم الامور . و من يومها صارت اخت زوجتي تاتي الينا بصفة شبه يومية و صرنا نمارس زنا محارم (/ مع بعض بمجرد ان تغيب زوجتي و احيانا اغتنم فرصة ذهاب زوجتي للحمام او دخولها الى المطبخ فاسرع الى اختها و انيك (/ نيك (/ سريعة من دون علم زوجتي حتى استحوذت على كل قلبي و زب (/ و صرت اجامع زوجتي نادرا و انا الذي كنت لا اصبر على كس (/ و يستحيل ان ابقى ثلاث ايام معها بلا سكس (/ />و ذات يوم قررت اخت زوجتي ان تبيت عندنا و في الليل كنت اجامع زوجتي لكن شهوتي لم ترتفع عليها و كنت انيك (/ زوجتي و انا اتخيل نفسي مع اختها و اثناء النيك (/ ارتخىزب (/ و رمغ كل المحاولات الا انه ظل مرتخي و لم ينتصب مرة اخرى و هذا ما جعل زوجتي تغضب مني و تنام دون ان تتحدث معي . و حين سمعت شخيرها قمت متسللا الى غرفة اختها و زب (/ منتصب بشدة كالسيف و وجدتها تنتظرني و هي عارية ترتدي الكيلوت فقط و احتضنتها النار تخرج من جسمي و قبلتها بمحنة و لحستها في زنا محارم (/ ثم فتحت رجليها و ادخلت زب (/ بكل قوة و انا احس بمتعة مختلفة عن متعة النيك (/ مع زوجتي و على العكس (/ من النيك (/ مع زوجتي ان زب (/ كان مثل الحديد و بمجرد ان ادخله في كس (/ اخت زوجتي حتى اقذف و هو ما حدث حيث قذفت بقوة داخل كس (/ و كانت اول مرة اقذف في كس (/ و كل ذلك من شدة الشهوة و ****فة الى كس (/ و لما اكملت النيك (/ عدت الى فراش زوجتي و وجدتها يقظة تنتظرني و لاول مرة شكت في امري و قامت الى اختها و عنفتها و هددتها بالقتل لو تعلم انني كنت معها نمارس زنا محارم (/ />و منذ ذلك اليوم لم تبت اختها معنا لكن بعد مرور شهرين فقط جاءت اخت زوجتي تبكي و طلبت مني ان اتصرف لانها حامل و يومها ادركت حجم خطئي و لما سمعت زوجتي بالامر طلبت مني الطلاق بالقوة و اخبرتني انها فهمت لماذا كانت اختها تبيت عندنا و عرفت لماذا لم اعد ارغب في جسمها . و بالفعل طلقت زوجتي و غرمتني باموال كبيرة بينما اختها ادخلتني السجن بتهمة هتك عرض فتاة قاصر و ممارسة زنا محارم (/ مؤدية الى الحمل و مكثت في السجن ثلاث سنوات و انا الان بدون سكس (/ لا مع زوجتي و لا مع اختها بل اكتفي بالتذكر و الاستمناء
  7. دائما مع احدث قصص سكس محارم (/ لسنة 2014 ارتاينا هذه المرة عرض احلى قصة سكس (/ بين جاسم الاب و ابنته احلام ذات العشرين ربيعا و التي لم تكن لها علاقات سكس (/ من قبل بينما كان ابوها مزارعا و رجلا طيبا جدا . كان جاسم يعيش رفقة ابنته احلام و اختها الصغرى فقط في بيتهم في الريف بينما ابنه الاخر كان يعمل في المدينة و زوجته توفت منذ ثماني سنوات و لم يعد الزواج (/ بعدها و بقي يعيش مع بنتيه فقط . و لما وصلت احلام الى سن الرشد صارت كغيرها من البنات تبحث عن رجل يمتعها و يذيبهاجنس (/ لكن طبيعة الريف كانت صعبة جدا خاصة و انها لا تخرج من البيت ابدا الا مع والدها جاسم فقط او مع اختها التي تصغرها بثلاث سنوات . و في احد الايام اتجهت الى خم الدجاج كي تعطيهم بقايا الطعام و بمجرد اقترابها من الخم حتى سمعت صوت انفاس تصدر من وراء السور و عندها القت نظرة خفيفة فضولية حتى تستطلع الامر لكنها صدمت لهول المنظر الذي راته و لم تتخيله طوال حياتها حيث وجدت ابوها جاسم ماسكازب (/ و هو يستمني و يبصق على يده في كل مرة و انفاسه مسموعة من بعيد و هو في وضعية هستيرية و شعرت احلام برغبة كبيرة في سكس محارم (/ مع ابوها . كان زب (/ كبير جدا و لم يسبق لاحلام رؤية زب (/ من قبل و انتظرت من وراء السور حتى افرغ شهوته و هي ترى المني يخرج من زب (/ ليرتطم بالسور ثم مسح زب (/ على السور و اخفى زب (/ بنطاله و ارخى عباءته و هنا دخلت الخم و كانها لم ترى اي شيئ و مر بعد ذلك جاسم من امامها و هو لا يعلم انها راته و شاهدت زب (/ الذي هيجها ثم اتجه الى وجهة اخرى لم تكن احلام تعلمها . بعد حوالي اسبوع من ذلك صارت احلام كلما ترى جاسم ذاهب الى وجهة في حقلهم الكبير الا تبعته و تبقى تتلصص عليه و هي تتمنى لو ترى زب (/ ابيها مرة اخرى الذي تمنت سكس محارم (/ معه رغم ان كس (/ لم يكن مفتوحا و مازالت عذراء لكنها في كل مرة كانت تراه يقوم بتصرفات عادية و كان ذلك اليوم كان عبارة عن حادث فقط . ثم صارت احلام تراقب جاسم في المنزل و تحاول التلصص عليه في الحمام لكنها لم تفلح و بقيت رغبتها و شهوتها تحرقها و هي تتعذب في صمت من ****فة الى الزب (/ و رغبة النيك (/ />و بعد حوالي شهر كانت احلام نائمة في احدى الليالي و سمعت غرفتها تنفتح و لما فتحت عينها رات ابوها جاسم يقترب منها و تظاهرت انها مازالت نائمة و لم تحرك ساكنا احست ان جاسم اتى خصيصا كي ينيك (/ لكنه غطاها و خرج دون ان يثير اي صوت كي لا يزعجها . و هنا صارت احلام تنام دون اي ملابس داخلية و تلبس روب خفيف و ترفعه حتى يظهر طيزها (/ و تنام على بطنها دون ان تتغطى و هي تنتظر ابوها ان ياتي كي يرى مفاتنها و يشتهي سكس محارم (/ معها و ما هي الا ليلة واحدة حتى سمعت جاسم يقترب من الغرفة و فرفعت الروب بسرعة و استدارت حتى قابلت طيزها (/ امام الباب مباشرة ثم تظاهرت انها تغط في نوم عميق و عندما اقترب جاسم من احلام راى طيزها (/ و فلقتيها فانفتحت عيناه و انتصب زب (/ بطريقة مدشهة ثم لمس طيزها (/ بطريقة خفيفة جدا و تحسسها ثم رفع الغطاء و وضعه على احلام و قبل ان يخرج من الغرفة حك زب (/ على طيزها (/ و احست احلام ان زب (/ اباها منتصب رغم انه لم يخرجه ثم غادر الغرفة و هنا قامت احلام و تبعته حتى راته يدخل الى الحمام و بدات تسمع انفاسه فعلمت انه يستمني و هنا زادت شهوتها و رغبتها الى سكس محارم (/ و علمت ان خطتها تسير كما تريد . و ظلت تكرر احلام تلك الوضعية في النوم و احيانا صار جاسم يقبلها من شفتيها و يلهبها اكثر و هي متظاهرة بالنوم ثم يسرع الى الحمام كي يستمني و هو يظن ان ابنته لا تعلم من امره اي شيئ و تطورت الامور حتى صار جاسم يخرج زب (/ و هي تراه بعينها التي كانت تبدو مغمضة حيث يكون قربا منها بحوالي نصف متر فقط وسط ظلمة الغرفة و اصبح يحك زب (/ على فلقتي طيزها (/ في سكس محارم (/ قوي دون ان يدخلزب (/ و قبل ان يقذف يسرع الى الحمام كي يكمل العملية باستمناء حار . و في احدى المرات دخل جاسم و كان جد هائج و كل جسمه يغلي من الشهوة و راى احلام مغطاة جيدا و لا يبدو اي شيئ من جسمها و هنا احس برغبة شديدة في تعريتها و رؤية طيزها (/ و رفع عنها الروب و نزع الكيلوت و هنا فتحت احلام عينيها و سالت ابوها عن سبب مجيئه الى غرفتها و لاحظت ان زب (/ كان منتصبا بطريقة غير عادية و احس جاسم بخجل شديد ثم حاول الانسحاب دون ان يدري ما يقول له و غادر الى غرفته تبعته احلام ثم دخلت عليه فوجدته في وضعية هيجان لا يحسد عليها و رفعت روبها و نزعت الستيان و اخبرته انها تعلم انه يتحسس عليها دائما و رات زب (/ عدة مرات و هي تعشق سكس محارم (/ معه . و رغم ان جاسم حاول صدها عن النيك (/ معه الا انها ذوبته في قبلات ساخنة و احتضنته و شعر لاول مرة منذ ثمان سنوات بحرارة جسم امراة تلتصق مع جسمه و بدا يقبلها من فمها و تذكر زوجته يوم الدخلة و اول مرة ناكها فيها ثم رفع رجلي احلام و بدا يمص شفرتي كس (/ بكل محنة في اروع سكس محارم (/ و بزلت احلام بدورها و رضعت زب (/ جاسم الذي كان كبيرا جدا و منتصبا بطريقة مدهشة و عادا الى غرفتها معا كي يمارسا سكس محارم (/ نار . بمجرد ان دخلا الى الغرفة حتى ركب جاسم فوق جسم ابنته الدافئ و بدا يتحسسها و يرضع بزازها و هي ذائبة في الشهوة معه ثم حك راس زب (/ الكبير جدا على بظر كس (/ احلام و احس ان كس (/ جد مبلل و ساخن و دفعزب (/ و بقي يدفع حتى اخترق غشاء بكرتها و جعل زب (/ يدخل كاملا و هو غير مصدق انه اخيرا عاد الى النيك (/ و مع ابمنته التي يحبها كثيرا في سكس محارم (/ ناري جدا . و لما اوصلها الى مبتغاها و ذوبها و جعل الرعشة الجنس (/ تكتسحها سحب زب (/ الذي صار احمر بالدم من كس (/ و قذف على بزازها حليبه الذي لم يخرج بمثل هذه الحلاوة منذ اكثر من ثمان سنوات كاملة و منذ تلك الليلة صار جاسم يلتقي مع احلام ابنته بطريقة دورية و يمارسا سكس محارم (/ بكل الاوضاع مثل الزوجين
  8. أمى الشرموطة (/ وابزازها الكبيرة واحلى نيك (/ /> ساحكي لكم قصة سكس (/ نار حيث امي شرموطة (/ كبيرة و لها بزاز كبار رهيبة و تتناك في غرفة النوم مع الرجال علما انها مطلقة (/ 4%D9%82%D8%A9) و بصفة يومية تقريبا اراها عارية و هي تاكل الزب (/ و انا اتمحن عليها و استمني و اضرب العشرات على طيزها (/ و بزازها الرهيبة و اتمنى يوما لو انيك (/ امي . فمنذ نعومة اظافري و انا ارى امي في غرفة النوم عارية تماما و الرجال يركبونها و يستمتعون بجسمها و انا لا اعي اي شيئ الى ان بلغت و صار لي زب (/ المني و بما ان امي شرموطة (/ و انا اعرف جسمها قطعة قطعة فقد كنت اشتهيها و احب لو ارضع بزازها و لذلك صرت اتلصص عليها لما تمارس الجنس (/ فقد صارت تغلق الباب عندما علمت اني صرت شاب بالغ . في احدى المرات كان زب (/ منتصب بقوة و كانت بي رغبة في ضرب العشرات و قد مضى وقت طويل لم ارى فيه طيز (/ امي و بزازها الكبيرة و انتظرت حتى دخل احد اصدقاءها ممن ينيك (/ في البيت و تسللت الى الغرفة و رايتهما يشربون البيرة حتى ذهب عقلهما و بدات امي تتعرى و تخلع له الروب و تنزع الستيان بطريقة مثيرة جدا بينما اخرج ذلك الرجل زب (/ كبير جدا اخافني يومها و تساءلت كيف لمثل هذا الزب (/ ان يجد فتحة كبيرة يدخل فيها لكني تداركت الامر و قلت في قرارة نفسي ان هذا الامر عادي و امي شرموطة (/ و كس (/ و طيزها (/ تبلع بهما اي زب (/ />و لم اصدق حين رايت امي ترضع الزب (/ فقد كانت تدخله في فمها كاملا و الرجل مستمتع و منشي بفمها حيث كان يضحك و راح يصب كاس البيرة على زب (/ و امي ترضع بتلذذ كبير جدا ثم استلقت امامه على ظهرها عارية تماما و راح الرجل يرضع لها حلمة صدرها الكبيرة الوردية و امي تضحك و تلعب له بزب (/ حتى ركب فوقها و غاب زب (/ كاملا في كس (/ . كانت امي شرموطة (/ كبيرة و تنيك (/ باحترافية عالية جدا و زب (/ شخصيات نافذة و غنية جدا لذلك كانت تعتني بجسمها و لا تترك اي شعرة عليه حيث كس (/ محلوق دائما و رجليها ناعمة و قد ظل ذلك الرجل راكبا فوق امي و انا ارى خصيتيه و نصف زب (/ يخرج و يدخل في كس (/ امي حتى اخرج زب (/ و قد صار قصيرا جدا و طريا بعدما افرغ حليبه كاملا داخل كس (/ امي . في ذلك اليوم استمنيت بقوة و ضربت العشرات على ذلك المنظر و بزاز امي و هي تهتز حين ينيك (/ و امي تمسكهما و تلصقهما بينما كان الرجل ينيك (/ و قد افرغت المني من زب (/ ثلاث مرات و انا اتمنى لو كنت مكان الرجل انيك (/ ماما لكن اميشرموطة (/ قحبة و تمنعني ان انيك (/ />مرة اخرى دخل رجل كان ظاهر من ملامحه انه نياك فقد كان ضخم الجثة و له انف كبير جدا و له شارب و لحية و يضع نظارات و اخرج امام امي زب (/ لم ارى مثيلا له حتى في افلام البورنو و رغم ان امي شرموطة (/ معتادة على الزب (/ فقد كانت في كل مرة ترضعه تتوقف و هي تكاد تتقيؤ ثم تواصل الرضع و قد كان زب (/ الرجل كبيرا جدا و لونه اسمر و طويل و عليه عروق كثيفة جدا اما راسه فقد كان كبيراو حادا في مقدمته و كانه مصمم خصيصا للنيك (/ فقط . و قد كان الرجل ماهرا ايضا في النيك (/ فقط رفع امي حتى وضعت رجليها على حوضه ثم ادخل زب (/ الكبير داخل كس (/ و هو يرفعها و ينزلها و ينيك (/ بطريقة ممتعة و مثيرة و امي تقبله و هي هائجة على الزب (/ و قد اشعلني كثيرا حين كان يدخل اصابعه في طيز (/ امي و هو ينيك (/ و هي تتاوه بكل قوة و تصرخ بطريقة هستيرية و تطلب منه ان ينيك (/ بطريقة اقوى و كانها تتحدى بكس (/ ذلك الزب (/ . في ذلك اليوم احسست انني انا من كان ينيك (/ امي فقد كنت قريبا جدا من النيك (/ و تمنيت لو المس جسم امي و انا اتوق لاكتشاف نعموته و حرارة كس (/ مثلما كنت اسمع الرجال يقولون و هم ينيك (/ امي و قد قذفت حين اخرج الرجل زب (/ من كس (/ و وضعه امام وجهها حيث كان الزب (/ اطول من وجه امي و راسها كاملا و راح الزب (/ المني بغزارة كبيرة على وجهها و هي تلحس و تمص و بما ان امي شرموطة (/ فكانت تعرف حتى كيف تبقي الرجل هائجا حتى بعد القذف خاصة بحركاتها الساخنة و نظراتها الحادة و ببزازها الكبيرة و هي تلعب بهما و تعجنهما حتى ترى الزب (/ انتصب امامها و قد قذفت حين رايت المني يخرج من الزب (/ الكبير على وجه امي و هي اول مرة ارى رجلا يقذف على وجهها رغم ان امي شرموطة (/ و معتادة على الزب (/ لكن منقبل كنت اراهم يسحبون ازب (/ من كس (/ امي و هي تقطر بالمني . و توالت الايام و توالت النيك (/ و تنوع الرجال الذين ناكوا امي بين طويل و قصير و سمين و بدين و شاب و كبير في السن و بين حتى اصحاب الزب (/ الكبير جدا و المتوسط و الصغير و كل ذلك و انا اتمحن على جسم امي و اشتهي مصة من بزازها الكبيرة او رضعة من فمها على زب (/ او ادخاله في كس (/ حتى اتتني فرصة صغيرة لكني لم اضيعها . حيث ذات يوم دخلت البيت و كالعادة امي تمارس الجنس (/ مع احد الرجال حيث اشبعها بالزب (/ و قد وجدتها تصرخ بقوة و تتاوه حتى انها فاجاتني و انتظرت حتى اكمل الرجل من نيك (/ امي و غادر البيت و هو في حالة سكر شديد حيث وصل بصعوبة الى الباب و حين خرج دخلت الغرفة فوجدت امي نائمة عارية تماما . حاولت ايقاضها لكنها لم ترد و تعمدت لمس بزازها و قلت في قرارة نفسي حتى اذا احست فالامر عادي لان امي شرموطة (/ و انا اولى بجسمها من الرجال الاخرين و لاول مرة المس بزاز امي لقد كانت طرية و ناعمة و رضعت حلمتها و هي نائمة سكرانة و قد وجدت المني مقذوف على بطنها و فوق عانتها و كس (/ لذلك تقززت من وضعزب (/ على كس (/ و كان الرجل الذي شرب حتى الثمالة هو من قذف على كس (/ امي . المهم قبلت امي من فمها و انا اغلي من الشهوة و اخرجت زب (/ و وضعته بين بزاز امي و راحت احك و كانت بزازها ساخنة جدا و لذيذة ثم وضعته على شفتيها لكن فمها كان مغلقا و لم استطع ان اجعلها ترضع زب (/ لذلك اعدته على بزازها و نكت امي من البزاز حتى قذفت حليبي الذي كان غزيرا و غزيرا جدا و لم امسح المني مع على بزاز امي لان امي شرموطة (/ و حين تصحو ستظن ان نياكها هو من ناكها من البزاز
  9. مارست الجنس (/ مع امى وابي وادخلت زب (/ فى طيزها (/ /> قد لا يصدقني احد اذا قلت له اني شاركت النيك (/ مع ابي و امي في الفراش لكني اجزم لكم انها قصة سكس محارم (/ حقيقية حدثت معي حتى الان اكثر من عشرة مرات غير اني ساحكي لكم اول نيك (/ حقيقية مع ابي و امي و كيف حدثت بالصدفة . ابي رجل متخلف عقليا نوعا ما و هو يتصرف دائما بغرابة رغم انه تجاوز الخمسين من عمره فمثلا احيانا يبقى في البيت بالشورت فقط و حين يجلس يطل زب (/ و خصيته من تحت الشورت و حين تنبه امي يضحك و احيانا يكون زب (/ منتصب و هو يتحرك و يمشي حتى في الخارج امام الناس اما امي فهي امراة شهوانية و جسمها لذيذ و تحب ان تلبس الثياب العارية و كثيرا ما وجدت ابي يقبلها من الشفتين و في اوضاع ساخنة جدا حتى اعتدت على زب (/ و جسم امي و حفظتهما . اما انا فمن شدة دلالي و دلعي فقد كنت ابيت احيانا معهما في الفراش و ذلك رغم اني وصلت الى سن المراهقة و كنت استمتع بالنوم بينهما و اخبرهما اني اخاف ان انام في غرفتي لانني اتخيل الاشباح علما اني ابنهما الوحيد في احدى الايام قمت من النوم على الساعة الخامسة صباحا و احسست ان زب (/ منتصب و كنت انام بين ابي و امي و تظاهرت اني نائم و التصقت بامي التي كانت طيزها (/ و فكرت في اخراج زب (/ كي انيك (/ لكني خفت منها ان تستيقظ و خفت من غضب ابي الذي سيمنعني من المبيت بينهما ان علم اني شاركت النيك (/ مع امي و بقيت ملتصقا بجسم امي اتلذذ بحرارة طيزها (/ و انا افكر في اخراج زب (/ كي يلمس اللحم مع اللحم و حتى اتاكد من نوم ابي التفتت اليه فوجدته نائم على ظهره و زب (/ متدلي على فخذه و جاءتني رغبة بلمس زب (/ ابي و بقيت حائرا بين طيز (/ امي و زب (/ ابي و حاولت الاقتراب من زب (/ ابي لالمسه فاذا به يخاطبني و يقول هيا نم لماذا قمت الان . احسست بخوف شديد و التفتت الى امي لكن ابي لمس طيز (/ و طلب مني ان التفت ناحيته ثم قال لي بصوت هامس هل اعجبت بحرارة جسم امك هل تريد ان تذوق النيك (/ و انا لم اصدق ما سمعت و ضننت اني احلم و بينما امي نائمة طلب مني ابي ان اريه زب (/ و حين لم استجب لطلبه وضع يده فوق زب (/ و تحسسه ثم قال مازال زب (/ صغير يا ابني . ثم اصر على ان اخرجه و حين اخرجته ضحك عليه و امسك زب (/ الكبير جدا و قربه من زب (/ ثم قارن بينهما و بدا زب (/ ينتصب و تجاوزني في الفراش حتى صار فوق امي و راح يقبلها بمحنة و يداعبها و هي نائمة حتى ايقظها و بدا يقبلها من شفتيها و يلعب بصدرها امامي و هي تضحك و ثم طلب مني ان التحم معه و هنا لم اتردد لحظة واحدة و شاركت النيك (/ مع والداي في فراشهما كنت ارضع بزاز امي والحس حلمتها و انا اراها ترضع زب (/ ابي الكبير جدا الى صار مثل السيف ثم ادخلت اصبعي في كس (/ الساخن جدا و هي تضحك و طلب ابي امني ان انيك (/ امي و شاركت النيك (/ بكل قوتي حيث وضعت زب (/ على شفرتي كس (/ و انا اقبل بزازها بينما ظلت امي ترضع زب (/ ابي . ثم ادخلت زب (/ كاملا في كس (/ و احسست ان الكس (/ واسع لكنه كان حار جدا و لزج و شعرت بمتعة قوية جدا ثم طلب مني ابي اركب فوق طيز (/ امي التي ركبت فوق زب (/ ابي و صارت امي تصرخ بكل قوة و هي تتناك من زب (/ ابي الكبير فيكس (/ و انا انيك (/ من كس (/ حيث شاركت النيك (/ بطريقة ساخنة جدا . و كان طيز (/ امي ضيقا جدا و زب (/ يدخل و يخرج فيه بطريقة لذيذة جدا و كان ابي يهزها بكل قوة بزب (/ الكبير و هي تارة تتاوه و تارة اخرى تصرخ و تضحك و من شدة اللذة قذفت في طيز (/ امي كمية كبيرة جدا من المني بعدما شاركت النيك (/ مع ابي و امي اما ابي فظل يهز كس (/ امي بكل قوة و هو يتاوه بذلك الصوت الغليظ جدا الى ان وصل الى رعشة زب (/ فسحبه من كس (/ امي و وضعه فوق بطنه و لاول مرة ارى زب (/ ابي يقذف على المباشر و عدنا الى النوم مباشرة لان الوقت كان باكرا جدا و شعرت بنشوة قوية جدا بعدما شاركت النيك (/ معها . و منذ ذلك اليوم صرت امارس الجنس (/ احيانا مع امي حين تكون وحيدة و حين تاتيني الفرصة و اراهما يمارسان الجنس (/ فلا افوتها الا و شاركت النيك (/>
  10. كنت شابا يافعا لما مارست سكس محارم (/ مع اختي وفاء التي تكبرني بعشرة سنوات كاملة و هي مطلقة (/ 4%D9%82%D8%A9) بعدما عاشت خمسة سنوات في بيت زوجها و لا انكر انها من علمتني النيك (/ و الجنس (/ لانني اصغر افراد العائلة و لا اعرف من السكس (/ الا ما كنت اسمع عنه او اراه في الافلام و ليست النيك (/ الحقيقية حين يدخل الزب (/ في الكس (/ مثلما التي نشاهدها او مثل الاستمناء . و بعدما تطلقت اختي صارت ماكثة في البيت و ابي يعمل و امي مدرسة و بقية الاخوة اما يعملون او تزوجوا و غادروا البيت اما انا فقد كنت طالب في الصف النهائي في الثانوية و كنت كلما ادخل الى البيت ارى اختي وفاء وحيدة و هي ترتدي روبات خفيفة و احيانا شفافة . في احدى المرات كنت ساخنا جدا لانني رايت قميص احدى الطالبات فمفتوح و شاهدت بزازها و بمجرد ان دخلت/ الى البيت حتى اتجهت الى المرحاض و انا في قمة شهوتي و امسكت صابونة و بدات استمني حتى قذفت حليب زب (/ و من شدة الهيجان نسيت ان انظف الحمام جيدا و اكتفيت برمي القليل من الماء و من حظي دخلت اختي وفاء مباشرة بعد ان خرجت و اكتشفت بقع المني و الصابون فعرفت انني كنت استمني و كانت هذه العملية السبب الرئيسي الذي جعلني امارس سكس محارم (/ مع اختي وفاء و قد كنت اظن ان اختي ستستحي و تكتم الامر لكنها جاءت عندي و وجدتني جالس و بدات تسالني و تقول لماذا ادخلت الصابون الى المرحاض ماذا كنت تفعل و انا متفاجئ من اسئلتها و ارد عليها ان الامر عادي حتى انظف نفسي لكنها ردت بسرعة و ما حكاية البقع البيضاء و هناك عرفت انها فهمت ان ذلك مني قذفته من زب (/ و لم اجبها و خرجت مباشرة . منذ ذلك اليوم صارت اختي وفاء تغريني و تحاول بشتى الطرق تهييجي و كلما تحكي معي تنظر في منطقة زب (/ و رغم اني صمدت نوعا ما الا اني صرت حين تسالني بتلك الطريقة احس بزب (/ ينتصب عليها و في احدى المرات نظرت الى زب (/ فراته منتصب فاشارت اليه و ضحكت و هناك لم اتحمل و احسست برغبة و شهوة قوية و قررت ان امارس سكس محارم (/ مع اختي وفاء و قلت لها هذا الامر يحدث حين تشتد الشهوة او اثار جنس (/ . كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة اكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب (/ فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا لم اصبر اكثر و اخرجت زب (/ امام اختي وفاء و كان منتصب جدا و قلت لها اعرف انك تبحثين عن الزب (/ و تريدين سكس محارم (/ و انا امامك لكن عليك ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زب (/ و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زب (/ بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء . وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارستسكس محارم (/ مع اختي وفاء و ظل زب (/ مكشوف امامها رغم ارتخاءه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيك (/ و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة . و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم البزاز لذيذ ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيك (/ كس (/ محروم من الزب (/ و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة و بدات احشر زب (/ بين شفرتي كس (/ اختي وفاء في سكس محارم (/ جميل و ساخن جدا و شعرت بحرارة كبيرة جدا حتى قبل ان ادخل زب (/ و كان كس (/ قد تبلل و صار لزجا جدا و حين لم اعرف كيف ادخله امسكته بيدها و عدلته جيدا بين الشفرتين على فتحة الكس (/ و طلبت مني ان ادخل زب (/ في كس (/ . اححححححححححححح ممممممممممممم حين ادخلت زب (/ شعرت بحرارة لذيذة جدا و انا انيك (/ اختي وفاء و كان كس (/ دافئ و ممتع جدا وصرت اهزها بكل قوة و انيك (/ و هي تتاوه و تطلب مني الا اقذف لانها محرومة و ممحونة جدا لكني بقيت انيك (/ بتلك الوضعية لمدة حوالي دقيقتين فقط شعرت اني لن استطيع ان انيك (/ اكثر فسحبت زب (/ من كس (/ اختي و وضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة بعد احلى سكس محارم (/ مع اختي وفاء لكنها مع مرور الوقت علمتني النيك (/ و صرت انيك (/ و لا اقذف الا بعد ان اوصلها الى الرعشة الجنس (/>
  11. بدات قصتي في نيك (/ مع اختي الجميلة منذ حوالي اربع سنوات و انا اعشق جسد اختي و اتمحن عليها و كلما اراها احك زب (/ على طيزها (/ و قصتي انا واختي لولو التي لم تبلغ من العمر في ذلك الوقت اكثر من 18 سنة كانت اختي دائما تحبني وانا احبها واحب ان اداعبها الى ان بدات علاقتنا بالتطور حيث بدات انظر اليها نظرات غريبة مملوئة بالنشوة والشهوة . قررت ان اصبح البوي فرند تبع اختي فكنت انتظر خروج اهلي من المنزل لنبقى مع بعذنا لكن لسوء حظي لم يحدث ذلك مطلقا الا ان انتهت الفرصة الصيفية وجائت المدرسة في الشهر الاول كنت اعود من المدرسة مبكرا لاجدها في المنزل ابدا بالتفكير كيف سوف ابدا معها بما اريده كيف رح اعمل فيها الي بدي اياه و هو نيك (/ مع اختي و ممارسة سكس (/ المحارم (/ ؟ فابدا بمداعبتها و ملاعبتها و حملها وتقبيلها بقصد الاستلذاذ ولكنها كانت تقابلني بنفس القبل وفي يوم من الايام قررت ان اغمق البوس فقبلتها من اسفل رقبتها فضحكت وقالت لي توقف فانت تضحكني و تدغدغني قلت لها قبليني مثلعهها فقلت لي موافقة و رح انتقم منك فيها وفعلا قبلتني اختي وانا بدا اير (/ بالانتصاب فسحبتها على اساس اني اداعبها وقلت لها بتفكري حالك شاطرة رح افرجيكي البوس على اصوله و انا مولع على نيك (/ مع اختي الجميلة . فبتحطها على الارض و بدات بتقبيل رقبتها و خديها واحيانا امر بجانب شفتيها الا ان بدات بتقبيل كتفيها وفجاة رفعت يدها وقبلت تحت باطها كانت رائحته لذيذة جدا فلحسته كله فقالت لي اختي لولو ما هذا سوا اخبر ابي بما فعلت فاستطعت اخبارها بان لا تفعل وفي اليوم التالي عدت الى المنزل لاجدها قبلي فحملتها وبدات اقبلها من رقبتها فقالت لي اتريد ان تلحس تحت باطي؟ فقلت لها نعم فررفعت يدها وبدات بلحسه ثم قلت لها ما رايك ان ادوركك مثل الطيارة؟ فقالت لي نعم اريد هيا الان وضعت يدي على رقبتها والاخرى على كس (/ ولكن من خارج البنطلون و انا اتمنى نيك (/ مع اختي الجميلة المغرية وتحججت ان يدي تسحل لان البنطلون ناشف فقالت لي وما الحل؟ قلت لحا ان ادخل يدي فيه فوافقت مقابل ان احملها مثل الطيارة ادخلت يدي في اول البنطلون وبدات الفها وهي تصرخ وتضحك الى ان تعبت وهي داخت فتمددت على التخت وهي فوقي واجلستها على زب (/ وبدات بادخال يدي داخل البنطلون بشكل بطيئ الى ان وصلت الى كس (/ فقالت لي توقف وكل يوم اصل الى هذة المرحلة حين انوي نيك (/ مع اختي لتقول لي توقف . وبعد اربعة اشهر جاء الشتاء وعدت في احد الايام مبكرا ولم يكن هناك احد في البيت جلست في تختي لشدة البرد واذا بالباب ينفتح نعم انها لولو وضعت حقيبتها وخلعت معطفها وجائت عندي ووضعتها امامي وبدات الز زب (/ على طيزها (/ واسس علىكس (/ وهي تقول لي ماذا تفعل فقلت لها انا ادفئك فقالت لي حسنا وبعد ان تدفئني سوف اقوم بتدفئتك فقلت لها موافق وبعد مدة قالت لي يكفي تدفئت فذهبت ورائك وبدات تلز على طيز (/ وتشد عليها وتحسس على زب (/ وتقول لي هكذا؟ قلت لها نعم استمري وانا بدا زب (/ بالانتصاب اكثر فاكثر وهي لا تدري ما تفعل ولا ما كنت افعل لها فقالت لي ما هذا الشيئ الكبير فقلت لها لا شيئ وبقيت هكذا الا ان بدات افاتحها بمواضيع السكس (/ و انا خلاص عاوز نيك (/ مع اختي باي طريقة . وهي كانت تتجاوب معي بكل سهولة الا ان بدات افهمها ما كنت افعل وفي يوم من الايام اتفقت ان اضع زب (/ على كس (/ لكي ترا زب (/ وانا ارى كس (/ مع بعض فلففتها في فراشي وسحلت لها البنطلون عن كس (/ وهي امسكته حتى لا يرجع وانا طلعت زب (/ وحطيته على كس (/ لكي تراه فقالت لي ما هذا انه كبييييييييييير فقلت لها نعم نعم وبدات احركه وافركه عليه الا ان جاء ظهري وانزل السائل المنوي على كس (/ فقرفت منه وعاتبتني وبدات في ما بعد اعمق عبلقتي معها اكثر فاكثر الى ان اصبحنا نشاهد افلام السكس (/ مع بعضنا البعض وفي يوم من الايام طلبت منها ان ادخل زب (/ في طيزها (/ فعارضت بشدة ولكني اقنعتها الى ان وافقت وفعلا تمددت على الارض امامي وفتحت طيزها (/ وبدات ادخلة ببطئ شديد وهي تتالم وتصرخ الى ان دخل راسه و انا في نيك (/ مع اختي محارم (/ جدا بكل شهوة فقالت لي كفا اخرجه فاخرجته ورديت دخلته . / (/ المرة التالية دخلت اكتر منو بشوي وهي تقول لي خلص بكفي نبيل حبيبي انتا بكفي فتركت راس زب (/ في طيزها (/ نيك (/ مع اختي نار وبدات اقبل رقبتها وفمها من الامام وافرك كس (/ وهي تقول لي ليش بتعمل بكس (/ هيك حكيتلها عشان تنبسطي يا لولو وفضلنا على هالحال هيك لا انو اجا اليوم الي كانو فيه اهلي عند دار سيدي في القرية التانية فضمنت ان اهلي لن ياتو قبل ست ساعات على الاقل وهنا الفرصة معي ولولو معي في البيت لوحدنا هيك صرنا فقلت لها م راسك في حمام دافئ يدفينا فقالت لي موافقة فحملت اغراضها ودخلت الحمام وقالت لي اخرج قلتلها لا اتحممي وانا بدي اشوفك عارضت في البداية فاقنعتها بعد ان وعدتها ان اتحمم امامها لتراني وفعلا تحممت هي فدامي وبعديها انا تحممت قدامها ورحنا بعديها لفراشي وشلحتها اواعيها ولفيتها مزب (/ وحكيتلها انا بدي ادفيكي اكتر وصرت ابوس تمها لكن على غير العادة هذة المرة بادلتني القبلة على تمي وصارت تمسك زب (/ على اللحم وتحركو بعديها صارت تبوسو وتلحس راسو بس ولا مرة قبلت انها تمصو وبيوم من الايام طلبت منها انها تمرجلي اياه خرجت عالصالون كنا لحالنا و انا في نيك (/ مع اختي ملتهب جدا وشغلت فلم السكس (/ وطلت زب (/ وهي مسكتو وصارت تحضر بالفلم السكس (/ وتمرجلي اياه وكل ما ييجي منظر قوي وحلو تشد ايدها بالمرج الا ان جاء ظهري على وجها فقرفت وراحت ركات تتحمم الا ان جاء يوم حظي لما مارست احلى نيك (/ مع اختي في سكس محارم (/ وكنت راجع من المدرسة لحالي لانو اهلي نايمين عند دار سيدي وكان في حدا بالحمام رحت للحمام وطفيت الضو فاذا بلولو تصرخ مين هوووون؟ حكيتلها انا يا حياتي افتحي خدي مني الصابونة حكتلي عندي ما بدي حكيتلها الشامبو التاني حكتلي كمان عندي ما بدي حكيتلها بدي احكيلك كلمة بدانك افتحي بعد عناء طوييييييييل فتحت فدخلت عندها الباب من جوا وبلشت ابوسها وابوس صدرها الصغير واضربها على طيزها (/ وابوسها من طيزها (/ وافرك كس (/ وابوسها من تمها الا ان جعلتها تنزل عالارض وانا انزل فوقيها ودخلت زب (/ كلو دفعة وحدة وجراء ذلك نزل منها شوية دم وخليت زب (/ جوا طيزها (/ حوالي عشر دقايق وانا نايم فوفيها ابوس فيها واحط اصابعي بتمها وامسك لسانها والحسو وامصو الى ان جاء ضهري بطيزها (/ وهي حست انو في اشي نزل بطيزها (/ انا شلتو وتحممت وحممتها معي وخرجنا وصرت كل ما بصحلي انيك (/ بنيك (/ ومرات بنيك (/ بغرفة امي وابوي وهي لليوم معي وما اظن انها رح تنئطع عني هي هلاء عمرها صار 20 سنة وواعية صارت بهاي الشغلات وصار عندها حب الزب (/ و تخليني انيك (/ و انا مستمتع في نيك (/ مع اختي
  12. القصه حدثت هذا العام 1429هـ في شهر ربيع الاول انــا بنت (36)سنه اسكن وسط مدينة الرياض فتاة عادية ومتوسطة الطول واشتغل في بنك مشهور جدا ومتزوجة من 6 سنوات وعندي طفلين وزوجي مراقب مدرسه ورجل عادي بكل معنى الكلمة لا يملك الاحاسيس رجل روتيني جدا ’’ وابتدت قصتي العام الماضي مع اخوي وعمرة (27)سنه بعد ان تخاصمت مع زوجي بسبب رفضة السفر وانا احب السفر وكانت علا حسابي ولكنه رفض ,, رحت عند اهلي كم يوم وبيت اهلي لا يوجد فيه سوى امـــي واخي الصغير هذا. ووالدي متوفي من سنوات ,, امــي وضبت لي غرفتين والبيت كبير وفات اسبوع وزوجي حتى اتصال لم يتصل (رجل بارد) وانا عشت على راحتي البس ملابس مغريه بالبيت متعوده علا بيتي وبيت زوجي ولم يخطر ببالي ان اخوي كان مشدود لملابسي وحتى احيانا كان يلقي علي بعض عبارات المديح وانا استحي منه واقابل هذا المديح بكلمة شكرا فقط. بعد اسبوعين جاء زوجي وتصالحنا ورجعت معه للبيت غصبا عني ولكن بسبب الاطفال ورجعت واخوي اصبح كثير الاتصال تلفونيا وجوال وفي يوم من الايام تعطل الكومبيوتر الخاص بي عطلا كاملا وطلبت من اخوي اصلاحة علشان اخوي شاطر بالكومبيوتر ويعرف محل . وكنت وقتها لا اطلب من زوجي شي وجاء اخوي واخذ الجهاز للمحل ويومين والجهاز عندي . انا متعودة علا الانترنت ومدمنه انترنت وعندي اصدقاء وصديقات وزميلاتي بالعمل وبعد اسبوع طلب شخص مني اضافته اكثر من نك نيم , واخيرا اضفته قلت علا بالي احد الاصدقاء القدامى (كان اخوي وانا لا اعرف ) وسميت روحي اسم مستعار ( مها ) وسمى روحه (فيصل) وقال لي انه سبق تعارفنا ولكنه سافر للدراسه سنه وحده ببريطانيا وعاد .. اصبحنا ندردش يوميا وعجبني اسلوبه خاصتا انا زوجه محرومه . والشي الي كنت مستغرباله ماكان يطلب مني رقم الجوال وفات شهر وصرت انا احب اذا خرج زوجي عند اصحابة ادش النت علطول وتعلقت في فيصل جدا وكان احيانا يفتح المايك وكان صوته مختلف لم اشك للحظه انه اخوي . وفي يوم صار يحكي عن الجنس (/ وانا صرت احكي معه وكنت احس بحنانه ورغبته ونتبادل افلام سكس (/ … وطلب مني كاميرا ووافقت بمجرد يكون يوم الخميس .علشان زوجي احيانا يسافر لآهله خارج الرياض وانا لن اذهب لآهلي هذا الخميس . وتواعدنا جاء الخميس ولبست احلى اغراء ولبست برقع وفتحت له الكاميرا وفتح لي كاميرته ولم يظهر وجهه (صدره فقط) وطلبت منه اشوف وجهه واعتذر وقال لي غداا وانا رقصت على الكام بطلب منه وطلب مني اكثر من الرقص وحقق مراده ووصلت الى الرقص بكلوت وسنتيان بس. طلب مني خمس دقائق يريد ان يذهب الى الحمام , وبعدها رن جوالي واخوي عالخط قال ليش ماجيتي مادام زوجك سافر قلت تعبانه وبكره اجي كم ساعه اشوفكم .(كان يتلاعب فيني) دردشت مع صديقي الجديد وقفلنا الفجر وكل شي تكلمنا فيه حتى النيك (/ وطرق النيك (/ الجامحه . بعدها بكم يوم ..طلبت من فيصل رقم الجوال الخاص به واعطاني رقم شريحه ! صرت ادق عليه وماير (/ وشفته مايدخل النت وارسلت له رسائل ايميلات وجوال وحتى ترجيته يفتح الجوال وصار فيصل هو كل حياتي . والان مر اسبوع وانا حائره حتى زوجي لاحظ انني مو على بعضي واخواتي وزميلاتي دق اخوي يتطمن علي وطمنته كثير وقال تحتاجي شي وصرت ماطيق احد وحبيت فيصل بجنون وانا ماشفت حتى صوره له . مضت ايام حزينه لي خاصتا تعودت على فيصل كل ليله تقريبا ولكني حاولت انسى وقلت يمكن حصل له ظرف او يمكن يرجع في يوم ومافكرت انه يمكن كذاب ومخادع . جاء يوم الاربعاء وسافر زوجي كعادتة وانا رحت اهلي يومين وطلب مني اخوي نسهر انا وهو بعد ماتنام امــي (سهر اخوان) ووافقت انا . ونامو اولادي وبقيت انا واخوي وكان معاه اللاب توب وقال لي راح اوريكي فلاشات حلوه وشفت اكثر من واحد حلوين من اعداده هو . والغريب كان هادى ء معي وثقيل وماكان مرتبك وقال لي تحبي اوريكي اخر الفضائح والحركات بالنت؟؟ قلت له ياليت طلب مني اني مازعل وقلت له خير ربي مايجيب الزعل انت ناوي تزعلني شىء يزعل . اذا حاجات سكس (/ وخرابيط انا ماحبهم قال لي اشدعوا ! قال لي علا بلاطه انا فيصل اللي معك بالنت , وصدقيني ندمت كثير واسف اسف لك , انا راح يغمىا علي وكنت مذهوله وارتبكت وجلسني اخوي على الكنبه وراح جاب لي ماء وانا ماعرف اي وجه اقابله؟؟ انا تقريبا تعريت له بالكاميرا , لمن جاء بكيت بكاء والحمد *** امـي نايمه وصار يتأسف لي وقلت له انت استغليت وضعي علشان زوجي ابن الكلب هذا انسان متبلد , بعد ذلك رحت غرفتي ابكي وقلت له مافي بيني وبينك كلام للابد فاهم ؟؟ صار يتأسف كثير وقال لي انتي معجبتني وحاولت اتقرب لك ! قلت له كيف معجب بي ؟ انا **** وش تبي بالضبط انت قال ابي قربك بس !! انا حسيت بموقفه الضعيف قدامي ولكني لن اغفر له الخدعه … راحت الايام تجر بعضها وبعد شهر كلمني اخوي لآننا زعلانين من بعض وشهر ماكلمته وقال انه يبي يفسح امــي بالشرقيه وتروحي معنا ؟ قلت له لالالالالالالالا وحاولت امـي تقنعني ورحمتها ووافقت ولكن بدون اطفالي بيزعجوننا وهي يومين وخليت اولادي عند اختي مع خدامتهم ورحت للشرقيه انا واخوي وامــي …. بالسيارة تراضيت انا واخوي وتبادلنا الضحك وانا نسيت صراحه وسامحته وسكنا شقه فخمه غرفتين وصاله وحمام .. واول يوم طلب مني طلب غريب ؟ قال اريد تصويرك بالجوال صور عاديه ماراح احد يشوفهم .. اعجبتني الفكره وصورني وشددت يحتفظ فيهم … وجاء الليل وامــي نامت وكنت عند امــي قال لي اخوي اذا نامت امـي تعالي نسهر بالنت وكان معاه اللاب توب . جيت له وانا لابسه بجامه فوشية اللون وضيقه وطلب تصويري وخفت منه قلت اخاف يضيعو منك قال لي لا بيحتفظ فيهم ووافقت وطلب تصويري باوضاع ! وكنت متحمسه و**** وخليته يصور وقلت له تذكر يوم تقول انك معجب ؟ وابتسم دخلنا النت ساعه بس وجيت خارجه منه قال لي نامي بالسرير هنا وانا بالارض قلت له لا امــي تصحى يمكن تطلب شي ورحت انام جنب امــي …. انا انسدحت علا سريري وجلست افكر باخوي من جد …. وبكلامه وحركاته والصور وتحرره! وحتى زوجي فكرت فيه وببرودته وعجزه عن الجنس (/ />وروحته يوميا بالساعات لاصحابه وحاجات كثير وزوجي كبير بالسن 47 سنه ……….. كانت الساعه 3 فجرا ورحت للحمام واخوي على النت وماشوف غير شاشة الكومبيوتر بس ورحت له وقلت له ليش ماتنام قال مافيني نوم …. قلت له انا ماعرف كيف سامحتك بعد ان حكينا بكل شي بالانترنت يافيصل !! وكنت امزح وياه قال لي اخوي انه كان جاد معي وحب يتقرب لي لكن انا نهرته وصديته وقلت له انت و**** تعجبني لكن انا **** وماحب الحركه الي سويتها انت ……….. قال … من يوم كنتي عندنا يوم زعلتي من زوجك اغريتيني وانا صريح معك قلت له … كيف اعجبتك ؟ فهمني خلك صريح ولا تخاف يمكن يعجبني كل*** !! قال لي اخوي …. ابقولك بس لاتزعلي ماقدر علا زعلك قلت له …. و**** ما ازعل قووول وخلصني قال لي حبيت بخيالي اني اضمك واحضنك وابوسك انا ضحكت منه قلت له .. وبس ؟؟ قال لي …. انتي كريمه واذا جاء اكثر احبه وااااااااااااااااااااااااااو انا مثل ماتقولو انفصخ الحياء مني مرررررررررررره قلت له … اشوفك تلمح للجنس (/ ؟؟ قال ….. لو حبيت توافقين ؟؟؟ قلت له …. انت لك صديقه بنت ؟ قال لي …. لا و**** قلت له … انت تحبني اوافق ؟ قال …. ايوه ياليت قلت له …. انا موافقه بس لاتتعلق فيني نخليها للظروف وهو ماصدق خبر قال و**** موافقه قلت ايووووه قام اخوي وحضني بشده وباسني من فمي بوسه طويله ورماني عالسرير وانا ماعرف كيف اتحرك كان ملكني وهو جسمه كبير وصار يبوس نهو (/ وطلعهم وقفل الباب وجاء مره ثانيه يبوس فيني وقلت له انت ماعمرك جربت النيك (/ />قال بصراحه مجرب بدبي والبحرين ونزل بجامتي قعد يمصمص كس (/ وانا ولعت مررره وقلت له عطشانه انا للزب (/ تصدق زوجي كل اسبوعين ينيك (/ وخيطه 5 دقائق قال لي اخوي … لاتخافين من اليوم انا انيك (/ وسر بيننا طول العمر وناكني فعلا وكان نيك (/ زي الحديد جامد مره وزب (/ عريض وقوي متعني ساعه ماطلقني حتى كس (/ صار يطلق صيحاته من الهواء اللي جواء ومن محنتي وتركني بعد مانزل فوق بطني كل المني واستحيت مره بعدها رحت انام جنب امــي …. وبالليله الثانيه سوينا كل سكس (/ يخطر بالبال حتى طيز (/ فتحني معاه ورجعنا الرياض وكانت رحلة تعارف وسكس (/ />بجد لمن رجعنا صرت احب ينيك (/ اذا راح زوجي حتى الخادمه صارت تشك بنا ولكن متعتي اذا سافر زوجي ورحت بيت اهلي يومين رقص ونيك (/ للصبح مع اخوي –
  13. لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زب (/ ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمسطيزها (/ او بزازها و احيانا احك زب (/ على طيزها (/ ثم اسارع الى الحمام و احلب زب (/ و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيك (/ و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زب (/ و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيك (/ و زب (/ جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس (/ كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كس (/ و بزازها و النيك (/ معها و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة (/ يا بنت الشرموطة (/ و ردت علي قائلة نيك (/ امك انت ابن الشرموطة (/ انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها (/ بزب (/ و اخرجت زب (/ و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زب (/ الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زب (/ يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زب (/ ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زب (/ ام زب (/ صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب (/ صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زب (/ و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زب (/ او انيك (/ كس (/ المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زب (/ قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زب (/ على كس (/ و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كس (/ مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب (/ صديقها على الكام . و ادخلت راس زب (/ كس (/ و انا افكر ان انيك (/ بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كس (/ زب (/ كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس (/ و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة (/ و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زب (/ كاملا في كس (/ الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيك (/ و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زب (/ و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك (/ الجميلة الشرموطة (/ />و حين اكملنا النيك (/ ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كس (/ مفتوح و ان عشيقها فتح كس (/ و هناك خافت و تركتني انيك (/ مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيك (/ اطول و قد ادخلت حتى زب (/ في طيزها (/ و تفاجات ان طيزها (/ مفتوح ايضا لانزب (/ دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زب (/ و النيك (/ معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيك (/ في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك (/ و الجنس (/ و استمتعت بكس (/ و طيزها (/ و قذفت المني على وجهها ثم اغتسلنا و هذه قصتي الحقيقية كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة (/>
  14. أنا شاب فى العشرين من عمرى اسمى عمر بدأت قصتى منذ عامين انا الابن الاكبر وابى فى الخامسة والاربعين ونعيش انا وعائلتى المكونة من اب وام وثلاتة اولاد انا الاكبر ولى اخين توأم فى المرحلة الثانوية ولى جدتى وهى فى العقد السابع من عمرها ولها اخت تدعى عزيزة اى انها خالت والدى او بمعنى اصح اخت جدتى وكانت مطلقة (/ 4%D9%82%D8%A9) وتزوجت اكثر من مرة ولكنها لا تستمر فى زواج (/ /> المهم كنت فى يوم ذاهب للكلية كلية التجازة وكنت اركب اتوبيس نقل عام عادى طبعا علشان اوفر ثمن السجاير (/ وانتم عارفين زحمة القاهرة المهم لمحت عزيزة وواقف وراها راجل وشبه حاضنها انا قولت الاتوبيس زحمة المهم حاولت المرور بين الناس حتى وصلت لها ولما شافتنى وشها اتغير وطبعا انا حاميتها بجسمى ولاول مرة جسمى يلتصق بجسمها وهى فى نفس عمر والدى تقريبا قد بعض لانها الاخت الصغرى المهم نزلت هى غمرة وانا كملت ولما روحت الموقف لم يغادر ذهنى وانا اتخيلها امامى فهى طويلة وبيضاء ومليانة شوية وملامحها بنت بلد من الاخر جامدة وبعد كام يوم واخواتى فى المدرسة وابى وامى فى عملهما وانا واحدى فى البيت نايم طرق الباب قمت اشوف مين وكنت لابس شورت وفانلة داخلية لاقيها مين عزيزة من جوايا كنت فرحان المهم فتحتلها الباب كانت بتسأل على بابا وماما وكانت تسأل وعينها على صدرى قولتها دول فى الشغل قالتى مش ماما مبتروحش الخميس قولتها مواعيد شغلها اتغيرت المهم قالتى اصل منت عايزها فى موضوع قولتها موضوع ايه قالتلى كنت مكلمها على فلوس سلف اشترى بيها هدوم علشانى حتى شوف وخرجت من تحت العباية ديل قميص النوم وهو فيه خرم صغير انا شوفت رجلها لحد الركبة وزب (/ وقف قولتها اه طبعا انا لو معايا مش هتأخر عندك المهم قالتى انا هستناها …اقوم احضرلك الفطار قولتها ياريت وانا هاساعدك قالتلى طيب انا هاقوم بس ادخل الحمام اغسل وشى ودخلت الحمام يا معلم وبعدين قالتلى هو الصابون فين روحت وهى واقفه قدام الحوض وظهرها لى عاديت من وراها فحكيت فيهاودخلت طلعت الصابونه من عند الدش وانا خارج كمان حكيت بس طولت شوية يعنى حاكه واضحه وهى اتنهدت وعديت من وراها المهم خلصت ودخلت المطبخ وكل شوية تسألنى الملح فين العيش فين المهم خلاص الفطار اتحضر وقاعدنا نفطر وانا زى ما انا بالشورت والفانلة فطرنا ودخلت تعمل الشاى وانا دخلت الحمام ومقفلتش الباب خليته متوارب وفجأة لاقيتها بتضحك وبتقولى مش عايز مساعدة قولتها ياريت اظاهر انها شافينى وانا ماسك زب (/ وعمال ادعكة وقولتها ازاى لاقيتها فاتحت الحمام وواقفه بقميص النوم وبتقولى ادعكلك ظهرك قولتها بس القميص هيتبل قالتلى اقلعه وراحت اقلعاه شوفت جسمها كله مفيش غير سنتيانه وكلوت ومسكت الصابوة وراحت تتعكلى ظهرىوانا روحت لفيت لها وروحت حاضنها ونازل فيها بوس وهى بتقولى براحه هو انا عاجباك قولتها ده منى عينى انى احضنك وروحنا داخلين السرير بتاعى وانا عمالابوسها واحضنها وهى عماله تدعك زب (/ بايدها وراحت حاطاه فى كس (/ لكن للأسف مكملتش دقيقتين وراح زب (/ منزل اللبن جوهكس (/ /> اا حسيت انها لسه متكيفتش ولاقيتها قامت وعمال تمسح زب (/ على بطنها وبعدين قالتى ارتاح ونمت انا على ظهرى وهى راحت تمص زب (/ بشدةوكان بصراحة طرى وتدغدغه بسنانهاوتحطه بين بزازها الكبيرة وشوية شوية زب (/ بدأ يقف تانى رحت قايم ومنيمها على ظهرها ودخلت زب (/ فى سها تانى وانيك (/ اوى وهى تقولى اوى يا عمر كمان كمان اىىى وبعدين قولت اجرب وضع تانى اللبن لسه منزلش خليتها نايمة على بطنها ورافعه طيزها (/ بدخل واخرج جامد وهى تقولى حبيبى يا شادى ريحنى يا حبيبى وقاعدها حوالى 20 دقيقة وفى الاخر جبت اللبن على طيزها (/ /> وارميت جبنها على السرير وهى عماله تبوسنى وتحضنى كانت يوم جميل نكت عزيزة الجامدة وهى مبسوطة لانها كانت عايز اكتر منى المه اتفقنا نتقابل عندها او عندى بعد كده. عمر واخت جدته عزيزه(فصص سكس محارم (/ منتهى اللذه والمتعه )!!!قصص سكس (/ (/ /> عمر واخت جدته عزيزه(فصص سكس محارم (/ منتهى اللذه والمتعه )!!!
  15. احلى نيك (/ مع اختي و احلى سكس محارم (/ و نيك (/ محارم (/ مارسناه مع بعض حيث نكت اختي بقوة و مارست الجنس (/ مع اختي في قصة محارم (/ نار و سكس (/ جد مولع ساحكيه لكم و بداية اسمي خالد و اختي سامية تكبرني بي اعوام . كانت اختي سامية لا تبالي بي وجودي امامها اطلاقا كانت اختي ترتدي ملابس شفافة و احيانا بيجامة ضيقة كانت اختي تعمل و انا في دراسة كنا ننام في غرفة معن كانت تقوم بي تغير ملابسها امامي كل صباح لي دهاب الى العمل . اول مرة استيقضت باكرا في الصباح و بقيت في الفراش و فجاة رايت اختي قامت من مكانها و هيا ترتدي سليب فقط تفاجئت لي رئيتها لم اتمالك نفسي و بقيت اتلدد بي نضر الى جسمها و انا في فراشي لم اعمل اي حركة و بعدها اصبحت مدمن الى النضر الى جسمها و كل يوم انتضر رئيتها تتعرى و انا اتمحن و اشتهي نيك (/ مع اختي و اكون متخفي و خصوصا كس (/ الوردي الجميل . و كل يوم اتشوق الي رئيته و في يوم من الايام دخلت الحمام كنت اتجسس و انضر من ثقب الباب تمتعت برئتها عارية و لاكن لم ارئ كس (/ جيدا و هكدا حتى اصبحت مجنون لي قيامجنس (/ معها و ممارسة نيك (/ المحارم (/ مع بعض . كنت افكر بي طريقة الوصول اليها و في يوم وجدت فكرة اني اتعرى و اثير شهوتها في صباح تعريت و كنت انتضرها بي فارغ الصبر قيام من فراشها و فجاة نهضت لم اقوم بيئ حركة و كنت عاري تماما اكيد انها نضرت اليا و تمتعت جيدا خصوصا و انا عاري تماما وجدتها وضعت غطاء عليا حتى تخفيزب (/ المشعر . و خرجت الى الحمام و بعدها في المساء كنت انتضر كلام منها لاكن لم تتكلم بي اي شىء و صرت كل مرة كنت اتعري بقصد اثارة شهوتها حتى نمارس احلىنيك (/ مع اختي . و في يوم من شتاء بارد كنت انا و اختي نتفرج على تلفاز و قلت لها اعجبني فيلم و لكن شعرت بالبرد فقالت لي تعالي جنبي و نتفرج مع بعض لم امانع الفكرة وجدت جسمها نار تشتعل شعرت بي دفئ في كل جسمي و كنت اتعمد لمسها حتى اجعلها تذوب في الشهوة كي انيك (/ و امارس احلى جنس (/ في نيك (/ مع اختي سامية . و بعدها اقتربت اكثر حتى اصبحت الامس كل جسمها فقالت لي اختي كيف الحال شعرت بي دافئ قلت لها نعم لم اتمالك نفسي و شهوتي اصبح قضيبي واقف يلامس طيزها (/ جيدا اضن انها كانت تحس بيه يدخل لم اجد اي رد فعل منها خصوصا كان زب (/ ملتصق تمام في طيزها (/ و بعدها شعرت ببنشوة جنس (/ رائعة حتى خرج ماء من زب (/ و اصبحنا كل ليلة نتفرج افلام جنس (/ ساخنة مليئة بالنيك (/ و السكس (/ مع بعض و بي نفس الوضعية و بعدها قررت ان اضع ايدي على بزازها الطرية لما كنا نتفرج و بعدها كنت تعمتد وضع يدي على صدرها و كان صدرها ساخنا و لذيذا جدا زاد من لهفتي الى نيك (/ مع اختي سامية و عرفت ان جسمها لا يقاوم والنيك (/ معها في سكس محارم (/ رائع . و لم اقوم بائ حركة اضافية و لم اجد مانع من اختي و بعدها اقتربت اكثر يدي حتى اصبحت المس بزازها و حلمتيها فلم اجد شىء ولا مانع كنت ملتصق بجسمها تماما و كان زب (/ يدخل في كس (/ و كان كس (/ مبلولا و ساخنا جدا و كنت الاحظ تعمدها بي الالتصاق بي جسمي اصبحت اضع زب (/ على كس (/ الساخن مثل نار البركان و نتمتع حتى نصل الى شهوتنا و ننام بعدما امارس احلى نيك (/ مع اختي سامية الممحونة . و في يوم قررت ان انزع كل شىء معها و اخلع ثيابها فلم تمانع و اختي اكتفت بي نزع سوتيان قلت موافق وضعت زب (/ في كس (/ و انا المس بزازها بيدي كانت اختي تقول لي نيك (/ اكثر ارجوك و راحت تمص زب (/ و ترضعه و هي ممحونة و انا ذائب في احلى نيك (/ مع اختي حيث صار زب (/ طويلا جدا و منتصب بقوة وبسرعة قذفت المني على وجهها و انا مستمتع بلذة جنس (/ المحارم (/ مع اختي سامية و في اليوم الموالي قررنا ان ننزع كل شىء مع بعض و نتعرى تماما وننام مع بعض مثل الازواج (/ و انا في احلى نيك (/ مع اختي سامية مع بعض في بداية النيك (/ كانت خجولة و بعدها قالت موافقة نزعت لها كل شىء و لم ابقي اي قطعة قماش على جسمها و انا اتمتع بي النظر الى كل جزء من جسمها و بعدها جاء دورها نزعت لي الثياب و البوكس (/ و لم اكن انتضر منها انها تباشر بي لمس زب (/ . و تفاجئت حين امسكت زب (/ بيدها و انا لم اكن اعرف ان اختي تحب الزب (/ و الجنس (/ قالت لي كلمة اصبحت ارتعش من كثرة الشهوة حين اخبرتني قائلة اريد اناارضع زب (/ لم اصدق نفسي هل هده حقيقة او حلم و بدات تمصه بقوة و تلحس الراس و الخصيتين و انا ذائب في اروع نيك (/ مع اختي النياكة المنيوكة . و كانت ترضع زب (/ احسن رضع و لحس بي كل شهوة حتى خرج المني على وجهها فبتسمت و قالت لي الان جاء دورك و دور لسانك قلت لها لمادا قالت لي لي تلحس العسل اول مرة اتاحت لي فرصة نالتمتع بحلاوة كس (/ العسلي اللذيذ . بدون خوف و ضعت لساني في كس (/ و انا الحس و ابوس كس (/ ساخن نار و هيا تقول لي اكثر من هدا هيا بي سرعة حتى خرج ماء منها و في يوم تالي قررنا ان اجرب من خلف مع بعض و كانت اختي توافق بي كل فرح و لها طيز (/ كبيرة و ممتعة كانت ترمتها كبيرة جدا و بيضاء طرية و ضعت زب (/ فيها في احلى نيك (/ مع اختي من الطيز (/ في الاول لم استطيع ادخال الزب (/ و بقيت احاول لي مرات حتى قذفت المني حتى دون ان ادخل زب (/ في الطيز (/ . فقالت لي اختي غدا نجد فكرة جيدة لي ادخاله كله لم استطيع الصبر حتى المساء جاءت اختي مبتسمة و قالت لي اليوم نحاول بي زيت اضن انه فعال في الليل بعد العشاء دخلنا الغرفة و وضعت اختي زيت على زب (/ حتى يسهل ادخاله في طيزها (/ و قمت بي ادخاله زب (/ في ترمتها كله و بدئت انيك (/ و هيا تصرخ اه اه اه رائع انت تاملني كثيرا و كنت انيك (/ و استمتع من طيزها (/ اللذيذ في نيك (/ مع اختي سامية جد حامية حتى قدفت داخل ترمتها و حضنا بعضنا البعض و نمنا حتى الصباح
  16. أنا سيدة مطلقة من مستوى إجتماعي وإقتصادي جيد، ومنفتحة ثقافياً وفكرياً. كان لدي ابن وحيد من زوجي يعيش معي كنا قريبين جداً من بعضاً البعض دون خجل. وفي يوم من الأيام جهزت السخان للاستحمام وذهبت إلى الغرفة لكي أزيل شعر جسمي. وأثناء ذلك حضر ابني وطرق على الباب. قلت له أن ينتظر لحظات حتى أنتهي، لكنه فتح الباب ودخل ليراني عارية تماماً، وهنا كانت أول مرة أتناك من أبني الصغير بعد أن أصبحت سيدة مطلقة. أخبرني أنه يريد أن يتحدث معي عن بعض الأمور، ونام على ذراعي الأيسر، وهو عاري وأنا عارية. كنا أمام بعضاً البعض، وهو يسأل عن الزواج ويدلك في جسمي، ولا يعلم يا فعله ذلك في جسدي، وبينما اتحدث له أكثر عن الزواج أرى زبه ينتصب أكثر. وأنا أشعر بالهياج الشديد من حركة يده على جسمي، ومنظر زبه المنتصب. وبدأت أدعك رجلي اليسرى على رجله، وأحاول أن أبتعد بكسي عن زبه كلما أحضضني. إلا أن كسي كان يشتعل كلما أقترب زبه مني. كوني سيدة مطلقة كنت محرومة من هذه المشاعر منذ خمس سنوات. كان جسمي يرتعش من الهيجان، وهو ظن أني اشعر بالبرد فحضنني أكثر. قلت له: “عايز تعرف ايه اللي بيحصل بين الست والراجل؟” قال لي: “أيوه.” قلت له يغمض عينيه لأني لم أكن استطيع أن اتمالك نفسي. أنمته على ظهره ببطء وأصبحت فوقه، ثم وضعت زبره بداخلي. وأصبحت أصعد وأهبط فوقه، لكني كنت أريد متعة أكبر كالتي كنت أشعر بها مع والده قبل أن أصبح سيدة مطلقة. قلت له لكي تحبك زوجتك أكثر أدعك في حلمات صدري، وكلما كان يفعل ذلك، كان جسمي يشتعل أكثر، وقلت له أن يدلك مكوتي. ويضع اصبعه الأوسط في خرم طيزي بيده اليمنى، ويحضنني بالشمال حتى بدأ زبره يهيج أكثر وينتصب، وهو يحرك وسطه ويخرج ويدخل زبره بعنف. وكان يزيد من الدخول والخروج كلما كنت أهيج وتصدر عني الآلآلآلآلآهات. أعاد إليّ ذكريات ليلة الدخلة مع والده وأنا عروس في العشرين من العمر. كنت اشعر أنه يغتصبني بعنف، ولا يعطيني فرصة للراحة. زبره منتصب مثل الحديد، وبالرغم من كل الآلم كنت أطلب منه المزيد. كنت سعيدة بالنيك وأن شاب صغير يلهث ورائي لينيكني، وأنا أحاول الهروب منه ولا استطيع. أصبحنا نهيج ونضحك ونمارس الجنس بلا توقف. أحساس رائع بعد كأني عروس جديدة بعد ان كنت مجرد سيدة مطلقة.
  17. انا اسمي هشام 18 سنه ولي صديق يدعي طارق كان طارق مليان شويه لكن ليءس تخين وكانت امه سمر امراءه من نار لها جسم سيكسي كنت لكا اذهب عندهم اهيج عليها جدا عمرها 44 سنه كان طارق يحب افلام السكس وانا الي كنت بجبهاله لانو لايعرلاف طريقه تحميلها فكان ياتي الي بيتي او نذهب ليبيته لمشاهده افلا السكس وفي مره ونحن نشاهده عندي لم يكن ف البيت احد فقمت بتشغيل فيلم جامدجداا ولا يقام من الشهوه وروحت مطلع زبي من الشورت فجاء لقيت طارق ساب الفيلم وركز ف زبي قولتله مالك مركز كدا ليه قاله زبك كبير جدا اكبر من بتاعي قولتله طلع بتاعك كدا قام خلع البطلون والشورت ووقف عريان وزبيخه كان صغير ولسا بيبص ع زبي وجه يعدي عشان يعد زبس جخه ف طيزه قالي هو كبير كدا ازاي قولتله تحب تمسكه قاله اه راح نازل ع ركبته وماسكه وبيدعك فيه جامد قولتله براحه دا ناشف قالي حط عليه حاجه تتريه قولتله حط عليه لعاب منك وادعك راح اسكه وحاطه ف بوقه ع طول وقالي كدا احسن انا همصوهولك قولتله تعاله ع السرير روحنا السرير وراه قاعد يمص فيه وانا حاطط ايدي ع طيزه وبلعب فيها قالي ينفع تنيكني زي الافلام وقلتله انت عايز تتناك قالي نفسي من زمان روحت واخده وضعيه الكلبه وقعدت العب ف طيزه لحد موسعتهاورحت حطط زبي فطيزه وقعدت انيك فيه لحد مجبتهم جوا طيزه وخاصناه وغسل نفسه وروح وتججدت اللقات بينو وبيني كتر شويه عندو وشويه عندي وللعلم ابوه مسافر خارج البلاد من 7 سنين ف مره كنا عندو ومفيش حد ف البيت وكنت بنيكه كان هو قاعد ع زبي وانا نايم ع ظهري وفجاه لقيته بيقول ماما سمعت الكلمه من هنا وهو قام من عليا وزبي بينطر اللبن وامو مش مركزه غير مع زبي وهو يقذف ولحظت حطط ايديها ع كسها وخرجت بسرعه من الا وضه وانا خدت نفسي جري ع البيت وقوات خلاص هتقول لا امي بس ممكن تخاف من الفضيحه ومتعملهاش وبقت متوتر وبعدا باسبوع لقيته بيتصل عليا رديت قالي عايزك ضروري قولتله لا مش هينفع امك تيجي ولا حاجه قالي دي مسافره وهتيجي بكره روحتله وانا مطمن ودخلت البيت وليقته مقلعني البطلون وماسك زبي مص وقلتله اصبر قالي مش قادر ودخلنل ع اسرير وقعدت انيك فيه وهو فو ضعيه الكلبه ولقيت حد حاطط ايده ع بقي عشامن معملش صوت ببص لقتها امه اتنفط من مكاني وهو حس بزبي بيخرج راح باص صوراه لاقا امه وبيلم نفسه اما قالتله استنا والا هتصل بابوك وقوله ع اليحصل ده وبتقلنا كنت عارف انك مش هتبطل عشان كدا سبت البيت ومشيت وعارف انك هتعملو كدا تاني وراحت ماسه زبي وبتقوله دا اكبر من زب ابوك كملو الي بتعملو قدامي ومحدش فينا عارف ينطق راكح جييو مص زبي قالتله استنا اعلمك وراحت واخده زبي فبقها وهو مش عرف ينطق عشان خايف وقاعده تمصزبي وراحت خالعه هدمومها وتقولي بقالي 7 سنين متنكتش انت هتنكني النهارده وع طول وقالتلي بتعرف تلحس الكس قولتلها لا قالت هعلمك ورات نزلاني عند رجليها وقعدت تشرحلي امص ازاي وبدات ف لحس كسها وجبتهم ف بقوي قالت لابنها مص زبو ياخول عشان ينيك امك وانا هجت ع الاخر وهو جه ةقعد يمص زبي ورحت حاص ع باب كسها مدخله مره واحده وهي شهقت ع الاخر وقالت لابنها تعاله هات زبك ف بقي خليه يكبر شويه عشان تعرف تنيك زيه وبعد شويه جابهم ف بقها وانا لسا بنيك وبعد عشردقايق وقلتلها هجيب قالتلي هات جو وراحت لفا رجلبها عليا وانفجر البركان ف كسها راح ابنها جي يلحس البن بتاعي وميه شهوتها الي جبتا تلات مرات وانا بنيكها وقالت لا بنه تعاله حط زبك بسرعه راح حطه فكسها وقاعد ينيك فيها وانا حطتها زبي تمصو وتنضفو وبعد مانتصب من جديد عدلتا ورحت الحس خرم طيزها بيتقول يهتعمل ايه قولتها هنيكك ف طيزك قالتلي لا متنكتش قبل كدا فطيزي قلتلها اسئلي ابنك عليه قالها جربيه دا متعه ورحت اوسع فيها وروحت مدخل زبي براحه فطيزها لحد الاخروسبته شويه لقتها بتقولي سيبه شويه سبته دققتين فيها وقاعد العب ف بزازها وامص رقبتها ولقتها بتتحرك قعدت انيك نص ساعه فطيزها بمختلف الوضعيات لحد مكبيت ف طيزها وراح طارق جي واخد زبي ف بوقه وينضفه بلسانه وكل يوم ااروح عندهم انيك الي بلقيه كموجود فيهم
  18. ناكني زوج صديقتي ولم استطع ان اقاوم وخنت زوجي معه لعدة مرات واصبحت مدمنة خيانه زوجيه ونياكه خنت زوجي غصبا عني عمري الان 38 سنة متزوجة منذ 19 سنة من رجل كامل في كل شيء وخاصة الجنس والنيك فهو دائما يريد مني ان اكون مستعدة للنيك من حيث نعومة كسي ولبس القمصان المثيرة وخاصة الشفافة التي تكون قصيرة جدا حتي يظهر منها نصف طيزي والكلوت الفتلة اما اوصافي فانا امراة لعوب جسمي طري فهو يهتز تحت ملابسي عند المشي امتلك طياز تشد اي رجل اما بزازي فهما متوسطان الحجم واحب ارتداء الستيان الناعم الطري الذي يجعلهما يهتزان دائما تحت ملابسي اما وراكي من عند كسي الي الكعبين مصبوبين صب واتخن راجل ميقدرش يقاومهم لي صديقة حميمة اسمها مني ومتزوجة من رجل لا يختلف في اوصافه عن زوجي كثيرا فهو رجل ممشوق القامة انيق طيب مجامل كانت مني محجوزة في المستشفي لاجراء عملية جراحية وطلب مني زوجها ان اقوم باعداد الطعام لها وغسل بعض ملابسها واعطاني مفتاح الشقة علي ان اذهب في اليوم التالي الي منزلهما لاقوم باعداد الطعام لصديقتي وغسل ملابسها وفي اليوبدون مقدمات وم التالي وبمجرد ان صحوت من النوم اعددت الافطار لزوجي واستئذنته وذهبت الي منزل صديقتي لاعداد المطلوب كانت الشقة خالية وزوج صديقتي في العمل وقد جهزت الطعام وغسلت الملابس واذا بجرس الباب يدق فتحت الباب وكانت ارتدي قميص قصير ابيص وكلوت اسود فتلة وستيان خفيف اسود واذا بزوج صديقتي علي الباب دخل مسرعا واغلق الباب خلفه لف ذراعيه حول عنقي وقال ايه الجسم الجميل ده انا من زمان وانا عيني علي طيزك ونفسي انيكك فعندما سمعت هذا الكلام هجت ولكني تنبهت لنفسي وقلت له انني لا استطيع ان اخون صديقتي فطلب مني ان اجلس امامه فقط بس بشرط ان اكون بنفس الملابس التي ارتديها حتي يستمتع بالنظر الي جسمي فقط فوافقت علي وجلست امامه واخذنا نتجاذب الحديث وكان في سياق الكلام بلمح بعبارات تهزني وتهيجني ولكني كنت اتماسك رغم انني ممكن اهيج من اي شيء لاني احب النيك جدا وبعد تقريبا نصف ساعة من الحديث جاء وجلس بجواري وقال انه يريد ان يبوسني وفقط لان شفايقي كبيرة ومعني ذلك ان كسي ايضا كبير فوافقت ان يبوسني بس دون ان يمد يده فوافق ان يبوسني بالادب وما ان وضع شفتيه علي شفتي واخذ يمصهما حتي ذهبت الي دنيا اخري غير هذه الدنيا فقد كان محترفا وشعرت بيده تتحسس فخذي ويده الاخري تنزل حمالة قميصي وتخرج بزي من الستيان ليمص الحلمة بمنتهي الحرفية لاجد نقس ذائبة ومستلقية علي الكنبة شبه عارية واخذ يمد يده الي الكلوت الذي كان قد تبلل بماء شهوتي فقام واقفا ليخلع كل ملابسه ووجدته امامي عاريا فنظرت الي زبه الذي كان منتصبا كقطعة الحديد وياله من زب ابيض وراسه حمراء منفوشة فاخذته في فمي امص وامص فانزلني علي الارض ونام ناحية كسي وزبه في فمي واخذ يمص زنبوري وانا اضع كامل زبه في فمي وكنت للمرة الاولي التي يمص فيها رجل كسي فاحسست بنشوة كبيرة واخذت ارتعش عدة مرات ثم نام علي ظهره واجلسني علي زبه وانا اقوم واجلس علي زبه وكانت راس زبه تدق في راسي وهو قابض علي بزازي ويمص حلماتي ثم بعد ذلك قلبني فاصبحت تحته ورفع رجلي علي كتفه واخذ ينيك وانا اصرخ لان هذا الوضع كان مؤلم جدا فطلبت منه ان ينزل رجلي ففعل ولكن فشخني علي الاخر ووضع تحت طيزي مخده فاصبح كسي بارز تماما امامه ثم ادخل زبه وهو يقول حلو كده وانا اقوله عسل وهو يقولي ده كسك اللي عسل اشعر ان زبه يملا فراغ كسي كاملا واخذ ينيك بسرعة حتي شعرت انه سيقذف فقلت له انا عايزاهم في القرار وشعرت بتدفق منيه في اعماق كسي ثم استلقي علي ظهره وقال انتي اعظم امراة في الدنيا ,,,, وبعد دقائق جذبني من يدي وقال تعالي نستحم لاغسل لكي كسك وتغسلي لي زبي وذهبنا الي الحمام وملا البانيو بالماء ووضع فيه بعض العطور وقال لي اجلسي لادلك لكي جسمك واخذ يضع يديه خلف رقبتي ويقبلني من عنقي وخلف اذني فاخذت اهيج جدا وكنت اتمني ان ينيكني مرة ثانية وهذا ما حدث فقد مددت يدي لامسك زبه وكان مرتخيا قليلا فاخذت ادلكه واضعه في فمي حتي اشتد انتصابه فاخرجني من البانيو ووضعني علي ارض الحمام واخذ يضع راس زبه علي كسي ويفرشني فازداد هياجي وقلت له نيكني بقي انا سخنت فاجلسني علي ركبتي وطيزي في اتجاه زبه ادخل زبه في كسي ووضع اصبعه في طيزي وكانت اول مرة يلعب اصبع في طيزي فهجت اكثر وكثر وارتعشت وجائت شهوتي ثم وضع شامبو علي اصابعه ووضع اصبعين في طيزي وهو ينيكني فشعرت بجسمي كله يهيج ثم اخرج زبه من كسي وبدا يضع راس زبه علي خرم طيزي فخفت ان يجرحني فقلت له بلاش طيزي فقال لي لو حستي بوجع قولي وانا اطلعه وبدا يدخل راس زبه في طيزي بالراحة جدا حتي دخلت ثم اخرجها ووضع الشامبو مرة اخري وادخل راس زبه وانا اتمني ان يدخله كله كنت اول مرة اجرب نيك الطيز لكنه جميل ,,,, اخذ يدخل زبه الراحة حتي دخل كله وانا مستمتعة ثم اخذ ينيكني في طيزي بقوة وسالني عايزاهم فين قلت له جوا طيزي وشعرت ببركان ينفجر داخل طيزي ما اجملها نيكة فقد انزلت مائي معه تماما احنا الاثنين اتينا شهوتنا مع بعض بالضبط ومن يومها عرفت النيك في الطيز وحلاوته ,,,,, بعد ذلك استحممنا واخذنا الطعام وذهبنا الي المستشفي لصديقتي وقد امضيت عشرة ايام كل يوم اذهب الي منزل مني اتناك وهي في المستشفي اما الان بظروفها التقي مع زوج صديقتي عندما يسافر زوجي او تسافر زوجته ولكن لقائتنا تكون في منتهي الحرارة و هكذا خنت زوجي و صرت معتادة على زب زوج صديقتي .
  19. مفاجأة في دولاب امي الجزء الأول انا شاب عمري18 سنه و جسمي رياضي و لون بشرتي ابيض و جسمي مشعر و زوبري طويل وتخين عمري ما مارست الجنس مع البنات او الستات لكن اعرف الكتير عنه من اصدقائي في المدرسة وبشوف صور لستات عريانة وبتتناك في جميع الاوضاع وطبعا لما بحصل علي صور او مجله بقفل علي نفسي الاوضه واقعد ادعك في زوبري وانا بتفرج لحد ماجيب لبني وارتاح.. والدي راجل اعمال متيسر الحال ودائم السفر وبيغيب عن البيت بالاشهر عشان تجارته .. وماما ربه بيت سنها 48 سنه بيضه و جميله جدا و مليانه شويه و بزازها كبار ودراعاها مليانه وفخادها مليانه وطيزها طريه ورجلينها ملفوفه .. لكن عمري ما فكرت فيها جنسيا لانها امي!!! وكمان لانها محتشمه في لبسها سواء في البيت او لما بتخرج علي الرغم ان جسمها من النوع اللي بيثيرني ولما الاقي صوره تشبهها اهيج اوي ..وافضل ادعك في زوبري واهريه لحد ما جه اليوم اللي غير مجري حياتي ..وخلاني اعيش احلا ايامي.. وفي اليوم ده رجعت من المدرسه وكانت امي مش في البيت خرجت للتسوق وانا كنت محتاج فلوس اشتري سجاير عشان معايا مجله عاوز اتفرج عليها بمزاج فذهبت لاوضه نوم امي ادور علي فلوس وابتديت ادور هنا وهناك ..وكانت المفاجأة.. لقيت في احد ادراج الدولاب زوبر صناعي براسين زي الي بشفوه في الصور راس تخينه للكس وراس رفيعه للطيز .. شفت ستات كتير في الصور بتستعمله واستغربت جدا معقوله امي هايجه للدرجه دي ؟؟وجابت الزوبر ده منين ؟؟واسئله كتيره في دماغي ..لكن حطيته مطرحه عشان امي متحسش اني لقيته لحد ما اعرف ايه الحكايه؟؟ ورحت رايح عند واحد صاحبي وانا مهموم وعدا اليوم لحد الليل ..وانا قاعد عامل نفسي بذاكر.. لكن عقلي مش معايا بتخيل امي وهي بتلعب في كسها وطيزها وتنيك نفسها بالزوبر ابو راسين!!! .. وهي جت سالتني ان كنت عاوز حاجه قبل ما تنام ؟؟ قلتلها: لا شكرا انا كمان هنام كفايه مذاكره النهارده .. وطبعا كانت لابسه هدوم محتشمه جدا كلعاده مش باين من جسمها غير ايديها ورجليها وهي راحت علي اوضتها وانا عملت نفسي نايم وفات ييجي ربع ساعه ..قمت اتسحب لحد اوضتها وزقيت الباب بشويش لقيتها نايمه علي جنبها عريانه من غير هدوم خالص ووشها للباب ومدخله الزوبر في طيزها وكسها وبتدعك في بزازها .. وبتزوم بصوت واطي :اوووووووووف احححححححح اهههههههههه يا كسسسسسسسسسي اهههههههه يا طيزي.. وبتكلم نفسها وتقول :امتي يا حبيبي تيجي بقه تنيك كسي وطيزي؟؟ اههههه وتحطه بين بزازي واقفلك عليهم واامصوهلك في بقي لحد ما تجيب واشرب لبنك اههههههههههههههه اووووووووووووف اححححححححححح .. اتاريها بتكلم بابا علي التليفون وانا واقف علي الباب مطلع زوبري وعمال اضرب في عشاري علي منظرها الجميل لحد ما نزلت كمييه لبن كبيره جدا ... هكملكو حصل ايه بعد كده في الجزأ التاني... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
  20. الحلقة الثانية أنا دانه زوجت ميدو أظن أن ( سارة ) قد عرفتكم بي بعد زواجي من ميدو أحسست بشي غريب من ناحية أخت زوجي سارة لا اعرف ما هو ولكن مع مرور الأيام عرفت أنها مهوسه بي وتحبني كثيرا وتطور الحب إلى عشق حتى ذالك اليوم التي باحت لي بعشقها وذبت أنا وهى مع بعضنا البعض في بحر الشهوات من تقبيل ومص حتى خارت قواي وأردت أن اخلع جميع ملابسي وادعوها لتجلس بين ساقي تداعبني وتمتصني كما قالت هي لي .. ونحن في تلك الحالة جاء ميدو من عملة فقمنا مسرعين ولم تبقى هي ونزلت إلي شقتها أما ميدو فقد أتى لي وداعبني على الفور وقام بمغازلتي ومن ثم خلع عنى ملابسة ووضع يده على كسي المبلول ونظر لي نظرة استغراب وتفهم وكأنه يعلم ما كنا نفعل أنا وأخته ثم جلس على ركبتيه ليلتقم بشفتيه تلك المياه وكأنه كان يكافئني على تلك الأفعال وذلك شجعني كثيراا بعد ذلك .. ثم مارسنا الجنس بطرق عديدة أنزلت بها مرات عديدة وتناقشنا كثيرااا عن أمور عده حتى صباح اليوم التالي . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ صبيحة اليوم التالي لممارستنا أنا ودانه وككل يوم قمت من نومي على يد ميدو بكسي تداعب شفراتي ولكن تمنيت في ذلك اليوم أن تكون يد دانه هي من تداعبني فأمسكت بها وأنا أتخيلها بتخيلاتي يد دانه وصرت أدندن بشفتي لعشقي لها يسمعها القريب من فمي حتى خارت قواي وأعلن كسي عن تهيجه .. واعتصرت حناياه عسلي .. فنزل عبر وديانه وخلجانه وكأنه بئر مياه جوفي ينضح بما فيها ليروى كل من على بابه ، وفتحت عيني قليلا لميدو مبتسمة وأنا أقول : عارف أنا لو ما صحيتش على أيدك يوميا أنت عارف ممكن يحصلي إيه .. ثم أفاجئ بوجه دانه مباشرتا أمام عيني فقمت فزعة جالسه ونظرت بسرعة لتلك اليد بين فخزي لأجدها يد ميدو ويآلها من مفاجئة .. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ تركنا ميدو وذهب وسارة كانت في حالة صدمة على غير توقعي فكنت أتوقع أن تهجم علينا وتنيكنا أنا وزوجي بعد أن عرفت عنها العديد بالليلة الماضية من كلام ميدو .. فاقت سارة من الصدمة على صوت ضحكي عليها من هذا الموقف وهى تقول : ماكنتش أتوقع أنكم اجر منى .. فقلت لها : علشان متفكريش انك سخنه لوحدك ولا حاجة يعنى .. فقالت : غنية عن التعريف يا أختي .. فقلت مقاطعتها : وليد حكي لي عن كل حاجة يلا قومي تعالى فوق .. فقلت لي : ماما فين .. فأخبرتها أنها بالداخل وأكدت عليها صعودها لعندنا لكي لا تقطعنا أمها ( حماتي ) خلوتنا الجنسية وخرجت وتركتها لتأتى لي وبعد قليل صعدت سارة لشقتي وسئلت عن ميدو فأخبرتها انه لها في العمل وكان ميدو في المنزل مختبئ يحمل كأمير فيديو ليصورنا ونحن نمارس السحاق أنا وأخته . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ غنى عن التعريف أنا فانا بطل تلك الفتيات .. (ميدو) .. نادتني زوجتي الجميلة الساخنة جنسيا دانه وقالت : أختك سارة وصلت استعد .. اختفيت خلف الستارة وشغلت الكاميرا لأصور تلك المناظر التي ستحدث لأول مرة بين فتاتينا عشقا بعضهم بعضا وأراد أن يتناكحا بطريقتهما النسائية لمجرد أنى أخ لأحدهم وزوج للأخرى ، طبعا بوجودي أو من غير وجودي كانتا ستفعلان أن أرد ذلك أم لا .. ستفعلان ما يحلو لهما .. فأردت أن أتمتع واستمتع معهما وبهما .. فسعادتهما كثير .. وفى المستقبل ستجدون ما يطيب لكم سماعة منى .. ( سارة ) سئلت عنى وقالت لها دانه أنى بالعمل .. سمعتهما يتكلمان عن أشياء مختلفة ولكنهما لم يتكلمان عن الجنس .. وأنا اعرف أن كل واحده منهم تشتهى ولكن أجزاء من الحياء متبقية بداخلهم وحتى ألان لم تنكسر .. انتظرت لأرى من ستكسر الحاجز أولا وانتظرت أصور فيهم اقرب صدر هذه واقرب كس تلك حتى اقتربتا من بعضاهما وسارة تسأل : ميدو حكي لك إيه عنى .. فقالت دانه تفهم انه عليا أنا : قال انك اخدتى هدومى الداخلية ولبستيهم وورتيه جسمك وقال عن حجات كتير حصلت بينكم زمان وعن الطريقة اللي بيدخل بها اوضتك .. فقاطعتها سارة وقالت : خلاص ده حكي لك عن كل حاجة .. وابتسموا الاثنين لبعضهم البعض ثم في آن واحد اقتربوا من بعضهم البعض ثم التهموا بعضهم البعض مرة واحدة فلم اعرف أيهم اشد سخونة عن الأخرى فقد كانتا الاثنين .. كل واحده تلتهم فم الأخرى في قبلات لاذعة .. وهم واقفون أما كنبت الانتريه .. تقبل أحداهما الأخرى فترد عليها الأخرى بوابل من القبلات وتحركا الاثنين في اتجاه واحد وكأنهما يعرفان واجهتهما إلى غرفة النوم وفم تلك لم يفارق تلك حتى وصلا إلى السرير وأنا خلفهم أصور واسمع وارى وأريد .. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ لم أكن أتخيل أنهم بتلك الجراءة هما الاثنين اتفقوا عليا .. لكنى وصلت إلى ما أريد وبأقصى سرعة فانا ألان التهم تلك الفتاه الساخنة وبين يدأي أداعبها أحركها كما أشاء .. فمها كرائحة الفاكهة انه حقا رائع ريقها كالعسل تذوقته فامتصصته فشربته فبلعته كالشهد .. دخلنا غرفة النوم وفى عشها المفضل المكان التي تتناك فيه من أخي ( المكان المفضل لكل أنثى سرير الزوجية ) أخذت وضعية النوم على سريرها وهى فوقى .. تركت لها المجال فكانت تتهافت على شفتاي وجسدي بين ساقيها يتطاير ويتلوى ويغرد بأجمل التغريدات تخرج لسانها فالتقطه بين شفتاي امتصه فتسحبه داخل فمها وتخرجه مبتل بشهد ريقها لالتقفه مرة أخرى وامتصه وأبادلها بلساني مغمضة العينين بنفس الحركات ليداعبوا ألسنتنا بعضهم في حركات ملتوية كالثعابين فاضغط على رأسها ليلتحما فمنا ببعضهم .. حبنا فيها .. وجسدها يهتز فوقى وهى تحك في كسها بفخذي ويدأي تداعب فلقي اطيازها تدعكاهما وتفركاهما وفمها وفمي يوصلان اشتياقهم بالحس والقبلات حتى وصلت إلى نهايتي وارتعش جسدي وأطلقت العنان لكسي التعبان وفتحت محابس المياه التي تحبس خزانتي وأطلقت .. وأطلقت حتى شهقت دانه وقالت : واووو أنتي فظيعة .. ووضعت يدها على كسي المختبئ تحت الملابس تدعكه وأنا أئن من الشهوة دعكت كسي قليلا بأصابعها ثم لحست أصابعها من بللي وقامت عنى تخلع ملابسها حتى أصبحت عارية وجلست أنا وبسرعة خوفا أن ترجع برئيها وخلعت ملابسي العلوية فانطلقت بزازى من الملابس تهتز يمننا ويسارا وحلماتهم نافرين ثم قامة دانه مسرعة بسحب بنطلوني الجنس والكولت معه مرة واحده وأصبحنا عاريين كما ولدتنا أمهاتنا ثم جلسة دانه مسرعة مرة أخرى فاتحة ساقيها بين جسدي وبزازها تهتز كالجلي وأنا أسفلها وحلمتها واقفة كعقلة الإصبع ، ارتمت دانه مسرعة على صدري .. تداعبه بفمها .. وتقبل حلماتي .. تلك وتلك .. تمصهم تلحسهم .. بحركات سريعة .. وأنا أئن وأتلوى وأهمهم بأصوات المحنة .. ثم التفت لتعطيني ظهرها فرئيت شعرها الجميل مربوط كذيل الحصان وهى تهتز فوقى وظهرها الأبيض الأملس يشع نورا ساطعا يبهر عينأي وفلقيها يداعبا نظري ، جلست بفلقي اطيازها على عانتي وكسي وهى تدعك جسدها وترتفع وتهبط وكان من تحتها وليد وليس أخته .. فأمسكت بفلقيها ادعهبهم من الخلف وأنا اسمع لها ضحكات مثيرة ومن ثم تمسك بزها تقبله وتداعبه .. فقد وقعت أسماعي على صوت طرقعات قبلاتها لبزازه .. ا ثم وضعت يداها بكسي فأطلقت صياحي وصرخاتي وبقليل من دعكاتها أصبحت أتلوى وصرخاتي تزداد ثم نزلت مفقصه عند قدمي تقبلهم فظهر لي فتحتها الاثنين فوضعت أنا يدي على فلقي اطيازها أدعكهم وأنا انظر إلى كسها وهو ينقبض ويعتصر مياه خارجا أردت أن الحسه فشددتها من فخذيها ففهمت هي ما أريد ورجعت إلى الخلف حابيه وأنا بين ساقيها حتى وصل كسها إلى فمي فالتقمته بسرعة واضعه لساني بداخلة لشرب تلك المياه الخارجة منه .. وهى بالمثل قامت بلحس كسي وصيحاتنا نحن الاثنين ازدادت والشهوة تأججت معها فأصبحت أنا الحس مابين فلقيها من أسفل عمودها الفقري وحتى زنبورها وهى تشفط باشفاري وزنبوري وجسدي يتلولى لا إراديا .. بفعل شفتيها على كسي .. وسريعا أصبحت لا أطيق نفسي .. وازدادت صعوبة تنفسي وأردت أن ادخل أي شيء بكسي .. وقلت لها وصوت أنفاسي يعلى : دخلي أيدك في كسي يا دانه . أما هي فكانت في عالم أخر وجسدي أنا يهتز وكان به زلزال داخلي وأردت أن ارفعها عنى بعد أن تركت كسها من فمي وأنا أقول لها : مش قادرة يا دانه قومي عنى أو دخلي أيدك فيا . أما هي فكانت تقصد ما تفعل وعلمت ما بي من شهوه فبركت بجسدها عليا ليصبح ثقلها كله على جسدي وغرست كسها في وجهي فأصبحت فتحت كسها بفمي وفتحت طيزها بأنفي وبدأت تضغط على وجهي بفخذيها وتهتز وأنا أحاول أن ارفعها من على جسدي وجسدي تشتعل به النار من الشهوة .. فكنت كالبركان سأنفجر وأحشائي تضغط على رحمي وكسي لتخرج مياه البراكين من الداخل .. ودانه بعهدها تدعك وتلحس بلسانها وشفتيها وأنا اصرخ أريدها أن تقوم عنى وجسدي يرتعش رعشات متتالية .. وبراكيني لا تريد الخروج عنى أو أن دانها تحبسها بلسانها عند فتحت كسي .. قليلا وازدادت توسلاتي لدانه لتنهض عنى وهى لا تستجيب حتى انفجرت باكية وأنا ارتعش وأتلوى لترفع دانه وجهها عن كسي ضاحكة بصوت عالي فينفجر كسي ويطلق صاروخ من المياه ليندفع بقوة في وجه دانه فتبعد وجهها بسرعة بعد أن يصيبه هذا الصاروخ لترتفع المياه لأكثر من متر ونصف أعلانا .. وترجع المياه لتصدم بأجسادنا وأنا اصرخ واهتز ودانه يظهر على وجهها الانبهار العظيم وهى تنظر للخلف لي وأنا في عالم أخر من المتعة .. بعدها مباشرتا وأنا بين اليقظة والشهوة يظهر أخي ميدو يحمل بيده كاميرا وكأنه كان يصور تلك المعركة الجنسية الرهيبة . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ انتهت (1)
  21. الحلقة الرابعة سارة تتكلم هاى .. هل اندمجتم معى بالقصة ؟؟؟ عشت مع اخى وزوجته ليلة من الف ليلة وليلة ذقت فيها انواع شتى من متع النيك حتى ان خرم طيزى اخذ نصيبه من تلك المتع وامتلا عن اخره بمنى وليد اخى .. ونمنا من كثرة التعب والاجهاد على ذلك السرير المرتكن فى زاوية من زويا تلك الغرفة لا يتحرك لنا متحرك حتى الصباح قمت من نومي مجهدة متعبة على صوت دانه : يلاه قوموا اتخرنا على السوبر جيت .. لبسنا ملابسنا بسرعة دون ان ننظف انفسنا من اثار النيك .. وعلى كراسى السوبر جيت اندمجت انا ودانه فى الكلام الجنسى أما وليد فكان يجلس فى الكرسى الامامى لنا قضينا الوقت بين الكلمات الجنسيه والحكايات على ليلة الامس ونمنا قسط كبير حتى وصلنا الى بلدتنا ثم فى المنزل أكملت نومي كما أنا حتى مساء ذلك اليوم .. قمت من نومى واخذت دش مياه ساخنة لازيل اثار المعارك الجنسية وأثار السفر المتعبة من على جسدي .. وجلست بمفردي أتذكر والدتي التي كانت منذ اقل من شهر تونس وحدتى وتملى عليا منزلي .. وأحسست بحالة شديدة من الحزن سرعان ما خرجت منها بسبب وليد اخى .. وحبيبي .. وعشيقي .. فقد دخل عليا غرفتي بعد أن طرق الباب وقال : مفيش قعاد لوحدك بعد كده فى الشقة هنا . فقلت : واروح فين يا وليد . قال : علطول عندى انا ودانه ولما تزهقى مننا على اختك مديحة لغاية ما تتجوزى.. فقلت : انا لو قعت معاك انت ودانه .. يبقى مش عاوزة اجوز ابداا . وضحكنا معا بسرور وصعدت معه لشقته وانا هناك اتصلت بى مديحة وطلبت منى انا اذهب لها يومين اغير جو .. ووافقت .. وبالفعل كنت عند اختى مديحه باليوم التي العبا أنا وأولادها نهى ونرمين والطفل الصغير خالد .. وحكيت لهم على الرحلة وما راينا فطلبوا ان نذهب في رحلة أخرى في اقرب وقت قبل بد الدراسة .. وكان لهم ما اردوا وخلال أسبوع كنا نركب نفس السوبر جيت التى ركبناه سابقا انا واخى وزوجتة دانه وأختي مديحه وأولادها نهى ونرمين والطفل الصغير خالد .. أما زوج أختي فقد قال انه سوف ياتى لنا فى اخر يومين بالرحلة لظروف عملة كنت انا اجلس بجوار مديحه أختي ونهى ونرمين بجوار بعضهم ودانه ووليد على كرسي .. وكل وقت وبين الفئة والاخرى انظر الى دانه واغمز لها وهى تبادلنى حتى وصلنا الى المدينة الساحلية وفى نفس الفندق والجناح التى كنا به الاسبوع السابق .. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ لم أكن أتخيل انه خلال اسبوع ساكون فى نفس الغرفة التى كنت فيها من قبل وعلى السرير التي دارت علية المعركة الجنسية الأخيرة لنا في هذا الفندق بيني وبين زوجتي وأختي .. جلست على الأريكة المقابلة للسرير انظر له في ابتسامة فقالت دانه : عارفاك بتفكر فى ايه . فقلت : عارفة يا دانه . فردت في تنهد : هااا . فأكملت : عارفة أول ما شفت السرير ده افتكرت لما زبى كان بيغوص في طيز سارة عارفة كنت اتمنى انك تكونى راجل علشان تحسى بخرم طيزها وهو بيقفس على زبك يجنن . وانتفخ فى ذلك الوقت زبى لدرجة انه كان سينفجر وراته دانه واحسست بشي ما فى اعينها .. الآ وانه الغير . فقاله دانه : و****ى لابعت سارة ليك دلوقت .. علشان تكيفك .. طالما أنا مش مكيفاك .. وخرجت من الغرفه وما هى الا ثوانى معدوده وقد دخلت دانه وسارة معا .. ودون أي مقدمات جلسة سارة بخرمها على زبى بعد ان رفعت ملابسها وازاحت كولتها على إحدى فخذيها فغاص زبى داخل ذلك الخرم المارد وكانه يغوص داخل بحر .. صعدت وهبطت كثيراا .. دون صوت ودون أن تنظر لي .. وان أتاؤه حتى قضيت مني داخلها .. وهى تضغط على زبى حتى اكملت مهمتها وقامة تختزن المنى داخل طيزها ونظرت لى نظرة مبتسمة وخرجت دون ان تتفوه بكلمة ( وكأنه كالحلم ) .. ثم قامت دانه بعد أن خرجت سارة بتقبيل سائر جسدى ومن ثم التقمت زبى وقامت بمصة ودعكه ولحسه حتى لعقه المياه الخاصة بشهوة طيز أختي من علية ثم قامت بالجلوس عليه ليخترق خرمها هي الأخرى ومع الشد والجذب والارتفاع والهبوط وشهوة سارة التي فعلت بنا ما فعلت .. فجعلت منا أكثر شهوه ومحنه .. ودون أن ندرى بدأت (الأصوات تعلوا) صوت دانه .. يعلوا ويعلوا بالآهات ويملا أرجاء الغرفة والمكان .. ونسينا كل شي حولنا وزبى يخترق ويخترق والقبلات تتلوها القبلات ودانه تصيح وتقول : اااااه اااه زقه جامد يا حبيبى .. ااااه يا خرمى .. وأصبعها تداعب رحمها من الداخل وخرم طيزها ينقبض على زبى انقباضه خلف الأخرى ( وكأنها تريد أن تشخ ظبي ) وتصرخ : ااااه ااااه الحسنى .. ااااه ادعكنى .. زبك ااااه .. احححح .. كسى مولع وزنبوري هايج .. اااااه وليد وليد نيك .. ااااه نيك . وبين الحين والاخر تطلق بعض من مياهها المحتبسة على سوتى وبطنى بعد أن ترفع أصابع يدها من على فتحت كسها وزنبورها وبعد قليل هدات ورفعت يدها من على كسها وهى مليئة بمياه شهوتها وقربتها من فمي فالتقمتها بين شفايفى لألحس وأتذوق مياه زوجتي وحبيبتي .. ثم أخرجت يدها بسرعة من فمى ووضعتها برحمها مره أخرى والصيحات تزايدت .. فقد كنت أتخيل إنها هدأت ولكنها كان بمثابة الهدوء قبل العاصفة .. ثم أطلقت شهوتها من كل فتحات جسدها .. فأطلق كسها دفعات من المياه المختزنة لتغرق جسدى وتتناثر قطرات المياه لترتطم بذقني ورقبتي اثر قوة اندفاعها على بطني وكأنني تحت دش الحمام .. أما عينها فقد فاضت من دموع شهوتنا فسالت وديانا على خدودها الحمراء اثر الشهوه والمحنة .. أما فمها فقد اطلق لعابة ليسيل خرجا وكأنه نهر من المياه يسير عبر رقبتها ووديانها ( اقصد بين بزازها ) .. ويدها متعلقة برقبتي .. متشنجة .. تهتز .. ترتعد .. ترتعش .. تطلق شهوتها .. تقبض بخرمها على ظبي .. وظبي أيضا يطلق .. ويطلق منية بدفعات قوية داخلها .. وأنا أقول لها : يا شرموطة يا منيوكة كل دى غيرة من اختى .. وهى تأن بأصوات مختلفة : ااااااه اااااان اااااو اااااى اااااى ااااااى اوووووووه اووووه اوووه اححححح اخخخخخ اووووووه ااااه ااااهه ثم اصبحت ترتعش .. وترتعش .. بقوه .. كمن مسته الكهرباء .. وظبي ما ذال بداخلها ثم خارت قوها (أغمى عليها) فلممتها بين زراعى وهى فاقد الوعى مرتمية برأسها على كتفي ونهر لعاب فمها بدل من ان يسير عبر وديانة اتخز له مجرى جديد على ظهرى بعدها سمعت طرقات على باب الغرفة ففقت مما انا فيه . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ هالووو انا مديحة اخت وليد وسارة لم اكن اتخيل ان اكون بهذ الوضع طوال حياتى كنت انا وبناتى فى الرشبسن تبع الجناح التى سنمكس به طيلة الأسبوع القادم نرتاح من عناء السفر واذ بنا نسمع صوت تنهدات وصرخات من غرفة اخى وليد .. في بداية الأمر تخيلت أن وليد وزوجته يتعاركون ولكن سرعان ما تفهم الوضع وعرفت أنهم يتنايكون .. وكأنه لا يوجد معهم احد في هذا المكان .. في بدا الأمر أحسست بخوف شديد والتفت من حولى لاجد الفتاتين يستمعون .. ويضحكون .. ويتهامسون مع بعضهم .. فعرفت أنهم على علم ودراية بما يحدث فى غرفة وليد اخى فقلت لهم : على اوضتكم يا بنات . فقاموا بسرعة إلى غرفتهم وهم يكملون وصلات الضحك والهمس .. أما أنا فقد أحسست أن الدم يغلى في عروقي وارتفع كله براسى وراسى يكاد ان ينفجر غيظا وغضابنا .. لا اعرف لماذا غيظا ؟!! لكن تلك الأصوات الصادرة منهم بالهمهمة والصرخات والاهات غيرت بسرعة أفكاري .. وأردت أن انظر .. وارى .. واستمع .. فذهبت ناحية باب حجرتهم فأحسست بخوف ورجعت من حيث أتيت .. ولكن الأصوات آتية من خلف ذلك الباب تزيد من شهوتي .. فتمنيت أن عيناي تخترق تلك الجدران لتستمتع بالنظر لهم .. والأصوات تتزايد وأنا أذهب ناحية الباب وأتراجع حتى غلبتني شهوتي .. وإذا بي انظر عبر خرم الباب الخاص بالمفاتيح لأرى خرم طيز دانه يشفط (المارد) زب وليد أخي شفط .. فتحسرت على نفسي .. فانا أتمنى أن يدخله احمد زوجي في خرم طيزي مثلها .. ولكن كسوفي أو عقلي لم يتجاوب مع شهوتي .. ولكن شهوتي ألان غلبتني وسرحت يدي عبر ملابسي لتخترق ما بين فخذاي وتداعب تلك القطعة المتدلية بين الشفرات (زنبوري) .. قليلا واجد من يضع يده على ظهرى فقمت مفزوعة لأجدها أختي سارة .. فأخرجت يدي من كسي بسرعة وشهوتي تقتلني وزنبوري يتحسر من فقدان الإثارة الذي كان من المفترض أن ينولها ألان .. وقد رأتني على تلك الحالة المثيرة .. ولكنها لم ترد أن تحرجني .. ونزلت بعينها عبر خرم المفتاح تنظر .. فجريت منها إلى الحجرة التي سنمكس بها أنا وهي طول تلك الأسبوع .. دخلت الغرفة وعلى السرير دموعى تملا عيني .. لا اعرف لماذا ؟؟؟ لان صورتي اهتزت أمام أختي الصغرى .. أم لان ما أحصل عليه من زوجى ليس شهوه وانما هو (لعب عيال) أم من الشهوة التي ضاعت منى والتي كنت سأحصل عليها فقط من النظر أليهم .. قليلا .. ودخلت سارة ووجدت ان عيناى تملاهم الدموع فقالت : ايه يا عبيطة انتى بتعيطى لية .. فلم أرد فقالت : طيب ما انا بصيت عليهم .. انتى زعلانة ليه .. وبعدين هما اللى غلطانين .. هم مفكرين نفسهم لوحدهم ولا ايه .. فقلت : المشكلة ان البنات والولد سمعوا طبعا علقت المشكلة على الفتيات بناتي وخالد صغير لا يعي لما يحدث . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ دقت على أذناي تلك الكلمات فصعقت ..... (فرحا) !!!!!!؟ وسارت الشهوة داخل جسدى كله واصبحت كاللبوه اغازل اختى الكبرى : وايه يعنى مهما اكيد عارفين .. واقتربت من وجهها اشتنشق رائحت جسدها فستنشق رائحة عهرها ولبونتها هي الأخرى .. حتى إنني شممت رائحة مياه شهوتها المنتشية على جسدها فذاد ذلك من سيلان كسي شهوة على شهوته ثم أخرجت لساني و...... ولكنى فقط .. وعلى أخر لحظة رجعت إلى عقلي فانا أريد .. ولكن هي ماذا عنها ؟؟ فبدأت ارمي شباكي وقلت لها : انتى عارفة يا مديحة لما كنا المرة اللى فاتت كانو كل ليلية كده . فقالت : بالطريقة دي .!!!! فقلت : اوووه .. واكتر دانتي لسه هتشوفي .. هي : طيب لية ؟! حسرة علينا .. في هذا الوقت عرفت أن أختي تريد .. ومفتقده أيضا للجنس .. فذاد ذلك من شهوتي .. فشجعتني لأفعل المزيد .. لكن أختي قامت وخرجت من الغرفة قبل أن ابد الضرب على الحديد وهو ساخن كما ما يقولون في الأمثال .. جلست مكاني أفكر كيف ابدأ مع أختي أولى الخطى .. وسرعان ما ذهبت في نوم عميق اثر التعب من المواصلات .. فقت منه ليلا على يد مديحه تقول : كفاية يا بنت نوم عاوزين نطلع نتفرج على البلد دي شويه . قمت دون أن أتكلم وأنا أتكسل يمينا ويسارا بيداي وجسدي ثم إلى الحمام مباشرتا قضيت حاجتي وأخذت دشا بارداً انعشنى ودعكت جسدي بزيت ذو رائحة نفاذة تثيرني أنا شخصيا وخرجت وأنا البس ملابس منزلية فاضحة .. كعروسة بليلة دخلتها .. ليعلم الجميع مدى شبقي ولن أبالى بأي احد هنا ولو كان حتى احمد زوج أختي فسأمكث هكذا أمام الجميع دون مبالاة .. وقد لبست قميص بشريطين على الأكتاف يظهر أكثر مما يغطى .. جزءه العلوي فهو كالسنتيال بشكل سبعات على بزازي .. مما يظهر تكورهما من ناحية الإبط ومن الخط الفاصل بينهما وهو عاري الظهر قصير لا يغطى ألا اطيازي .. ويظهر باقي الأفخاذ والساقين كلهما .. تحته كولت رفيع يفصل بين فردتني اطيازي ويلف خيطه إلى الجانب الأخر عند كسي فيفصل أيضا بين شفرات وتبدأ قطعة القماش المتمثلة في شكل مثلث عند رأس زنبوري فتداعبه خرجت من الحمام وقد طلبوا لنا العشاء جلسنا على مائدة صغيرة بالرشبسن والجميع ينظر لي ولجمالي .. طبعا سابقا كنت جهزت نفسي وأزلت جميع الشعريات التي كانت متناثرة هنا وهناك على جسدي قبل مجيئنا إلى تلك المدينة الساحلية (بالأسبوع السابق) فكنت كاللؤلؤة فجسدي يشع انعكاسات الضوء علية كالقمر .. حيث كان الزيت التي دعكت به جسدي له تأثير واضح .. أكلنا والجميع ينظر لي ولجسدي .. وليد ومديحه كانوا عيناهم تريد أن تهجم علي وتركبني .. والفتاتان كانتا وكأنهما وصلتا إلى شهوتهما بسببي .. أما دانه فكانت الغيرة واضحة على عينها بسبب جمالي الفتان .. لكن أنا لا أكاد اكذم أنني لا استطيع أن أكون حتى الربع في شهوتها العالية في تتحمل أكثر منى .. أم الطفل الصغير !! أين هو ؟؟ تكلمت بتلك الكلمتين فردت دانه الجالسة بقربى : من !!. فقلت : خالد فردت مديحه : نائم على الكنبة اللي وراكي .. فنظرت خلفي لأجد الطفل نائما في ملكوت أخر .. ثم نظرت أمامي لأجد .. كل تلك العيون تنظر لي ولجسدي مرة أخرى .. فحفز ذلك الأمر جسدي .. مما جعلت كسي يفيض بشهوته وأحسست بان هناك بقعة كبيرة من الشهوة والمياه تكبر تحتيي على الكرسي .. كنت أريد أن أقف واذهب لغرفتي لأرى ما حل بكسي .. لكن خجلي مازال يحرجني .. انتظرت وانتظرت والجميع نظراتهم تزداد فتزيد من شهوتي وبالتالي تزيد من البقعة أسفلى .. فمددت يدي إلى كسي لأتأكد من مزاعمي فوجدته ملطخ فأخذت بعض من تلك الشهوة من على شفراتي وأخرجت يدي دون أن يعلم احد ماذا افعل .. ونظرت إلى أصابعي المليئة بتلك الإفرازات الشهية فوضعت أصابعي في فمي أمتصهم كأني امتص بواقي الأكل من عليهم فذاد ذلك من شهوتي وزال خجلي .. فوقفت عن الكرسي مستندة بيداي وذراعاي على ترابيزت السفرة ضاغطة على إبطاي مما جعل بزازي نافرة بحلماتها للأمام .. مما جعل الجميع ينظر لي بعلامات التعجب والشهوة من عدم كسوفي من الوقفة بتلك الوقفة وأنا مستمتعة وأحس أن حلمات بزازي يتعلق القميص عليهما مثلما تعلق الملابس على شماعة الحائط .. مغمضه عيناي .. واستلذ بتلك ألخيطه التي تفصل بين شفرتاي فتداعبهما .. أحسست بعدها أن نهر من المياه سينفجر من بوابة كسي فتحركت بسرعة (أترقص باطيازي) وكنت في ذلك الوقت أحاول وأنا أمشى أن اجعل تلك ألخيطه الخاصة بتلك ألقماشه المثلثة أن تداعب شفراتي وزنبوري أكثر .. وذلك من اثر الشهوة على جسدي فلا أريد أن أفوت فرصة أو أنني أكون بعالم أخر لا أعي ماذا افعل .. فظهره حركتي وكأني ارقص .. وطبعا بقعت المياه تغطى رقعة دائرية كبيرة على ملابسي من الخلف ورائها الجميع بالتأكيد فقد أحسست بذلك من تنهداتهم العالية عندما التفت بظهري .. دخلت غرفتي بسرعة وبجور السرير مكثت بركبتاي على الأرض واضعة أصبعي على تلك القطعة الصغيرة المتدلية بين الشفرات .. تلك القطعة التي جعلتني اكبر شرموطة بين أفراد عائلتي .. وعندما لمستها صرخت وانفجر البركان التي كان حتما سينفجر (زنبوري المارد) . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ كلنا سمعنا صوت سارة وهى تصرخ في غرفتها بعد أن قامت من على كرسي السفرة بعد أن أكملت وجبتها بطريقة جنونية جعلتنا كلنا نحس وكئنها كانت تداعب زب بكسها على المائدة .. ثم قامت تتلوى وكان بها الم وبعدها صرخت بالغرفة فقمت مسرعة لها ودخلت الغرفة فوجدتها مستنده برأسها بين زراعيها على السرير فاتحة بين ساقيها هامدة تغطى ملابسها من الخلف بقعة من المياه وكذالك بقعة أخرى من المياه على الأرض فنادية عليها : سارة .. سارة مالك يا حبيبتي .. قامت وكأنها في حلم وقالت : ولا حاجة .. ثم أخذت ملابس من دولابها وخرجت من الغرفة طبعا إلى الحمام عرفت بطريقة الأنثى أنها كانت في حالة عظيمة من الشهوة فنظرت مكان تلك المياه ونزلت بأنفي اشتمها فتأكدت من تيقني أنها كانت في شهوه .. وان تلك المياه من اثر شهوتها فأخرجت لساني لأتذوقها فراقت لي وانتشى جسدي كله بإفرازات الشهوة مما أدخلني بعالم أخر فلعقت وشفت كل المياه من على الأرض بلساني ونظفتها نهائيا .. وأنا في ذلك الوقت أداعب هذا الملعون (زنبوري) ثم جلست على السرير أستريح من اثر الشهوة وخرجت بسرعة قبل أن تدخل أختي وتعلم أنني لعقت كل شهوتها من على الأرض .. لأفاجئ بالخارج أن بناتي يقبلون ويلحسون الكرسي التي كانت تجلس عليه الملعونة أختي بكسها .. ولا احد غيرهم هناك بجوار ترابيزت السفرة .. فدخلت بسرعة دون أن يعو لي وانتظرت أراقبهم حتى خرجت سارة من الحمام تلبس بجامه من الحرير شكلها من أعلى مثل شكل القميص التي كانت تلبسه منذ قليل لكنه قصير لدرجة أن سوتها ظاهرة أما البنطلون فكان يلتصق بفخذيها وكسها .. واسع عند قدميها فوجدت بناتي يلعقون مكان شهوتها فقالت : إيه يا حبايبي .. بتعملوا أيه في الكرسي اللي كنت قاعدة علية ؟.. فنظروا إليها متفاجئين .. فقالت : هاتوا أيدكم .. ومدت يديها إليهم .. فطبعا هم خوفا منها أو رغبتنا قاموا معها .. فأخذتهم من أيديهم إلى حجرتهم وأغلقوا الباب خلفهم .. فخرجت .. أولا نظرت إلى هذا الكرسي فوجدت أن لعاب البنات يغطيه فعلمت أنهم أحسوا بشهوة خالتهم .. رغم صغر سنهم .. ففعلوا مثلى أنا شربت ونظفت الأرض بلساني وبناتي نظفوا الكرسي بلسانهم .. ثم نظرت من حولي لأجد الطفل خالد في سبات عميق نائم .. ذهبت ناحية الباب .. ومثل الصباح نظرت من خرم الباب فوجدت أن سارة دون ملابس بالمرة .. والبنات يتهافتون على كسها باللحس والمص ولكنهم لم يخلعوا ملابسهم أو أنهم لا وقت لديهم لذالك .. غير مبالين بوجودي معهم بنفس المكان أو حتى بخالهم (الرجل) بيننا .. ويفعلون الرزيلة دون خوف ومع من ؟؟؟ خالتهم .. فوقعت على ركبتاي اثر الصدمة والشهوة فهما مجرد طفلتان لا تتعديا الخمسة عشر سنة.. ولكن سارة سيرتنا كما تريد أو نحن نريد ذلك وننتظر من يسيرنا .. سارة ترفع ساقيها لأعلى وهما يلعقون ويلعقون زاد ذلك من جنوني وشهوتي ونسيت أن من بالدخل ويلعقون هم بناتي .. فقمت أتحرك في المكان كالمجنونة أريد أن ادخل عليهم .. اضربهم .. اقتلهم .. العق معهم ..!! كس تلك العاهرة .. أتحرك هنا وهناك .. فوجدت نفسي أمام باب غرفة وليد فنظرت عليهم أيضا من خرم ذلك الباب .. لا اعرف لماذا نظرت ؟؟ .. إحساس عندي أنهم يمارسون الجنس ألان كالصباح .. وكان إحساسي بمحلة فوجدتهم عاريان تماما ووليد (مفقص) كالمرأة .. ودانه تداعب خرم طيزه بلسانها وأصابعها .. واليد الأخرى تداعب زبه المارد .. لم أتحمل ما أره في الغرفتين هناك أولادي وأختي وهنا أخي وزوجته بطرق شاذة فعلا انه (بيت العائلة) فاتجهت إلى غرفتي وفى طريقي رأيت ابني خالد .. فحدثني مارد الشهوة براسي وقال لي خذي خالد يمتعك مثل البنات .. فذهبت إليه وأمسكته من كتفيه لأرفعه إلى حضني .. ولكن نازع الأمومة انتزعه من بين يداي فجريت بسرعة ودخلت إلى غرفتي وخلعت جميع ملابسي لأصبح عارية ثم أخذت من لعابي رغم أن كسي لا يحتاج إلى لعاب وبه ما لذ وطاب من مياه الشهوة .. ثم أدخلت إصبع داخل فتحت كسي .. فإصبعين .. فثلاثة .. ثم أربعة .. أتقلب أتلوى .. حتى همدت مكاني عارية . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ يتبـــــــــع
  22. كان اول زب اراه في حياتي هو زب ابن خالتي و كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد في المرة الثانية كنا في بيتنا و كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه ثم رضعته و لحسته من الراس و أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا و كان مذيقه لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى
  23. ربما سابدو مجنونة حين احكي لكم كيف مارست سكس محارم مع ابي باغرب طريقة ممكنة و رغم انه لم يكن يستجيب اثناء النيك و لم يكن زبه بذلك الانتصاب الذي تمنيته لكني في النهاية قضيت شهوتي و حققت مبتغاي و فعلت بابي كل ما رغبت به . و قد كنت افكر في أي طريقة تمكنني من الوصول الى زب ابي لكن دون جدوى و جربت لبس الاثواب القصيرة و العارية و الشفافة لكن لم افلح و وصل بي الحال الى التعمد أحيانا ان اترك باب غرفتي مفتوحا و انا ابدل ملابسي او استحم و الباب مفتوح و لكن باءت كل محاولاتي بالفشل فابي رغم انه لمحني عارية عدة مرات و ربما كان يعرف جسمي بالتفصيل لكنه لم يرغب ان يمارس سكس محارم معي الى ان قررت ان انفذ خطتي . و فعلا انتظرت اليوم الذي غاب فيه كل افراد الاسرة و بقيت رفقة ابي وجها لوجه و كان موعد الغذاء و قد جهزت خطتي و اعطيته حبوب منومة في كاس الماء و وضعت قرصين من النوع الفعال و رايت ابي يشرب و انتظرت حوالي عشرين دقيقة حتى رايته يتجه الى غرفته و هو في نعاس شديد و تبعته و انا امسك بيده و لما وصلنا رايته يصعد الى السرير و هو نعسان بشدة و انتظرت حوالي عشرة دقائق أخرى حتى تاكدت انه نام و هنا فتحت له بنطلونه لارى زبه اه كم كان زبه جميل جدا و ذلك الراس الوردي الساحر و كان حجمه غليظ و قرصه اكبر من لفة يدي و ابي رجل شديد البنية و عمره سبعة و خمسون عاما و كان زبه مشعر جدا و خصيته كبيرة و بدات ارضع زب ابي في سكس محارم جميل و انا ارتعش من الشهوة . و كانت مدة رضع الزب حوالي عشرة دقائق كاملة و طعمه رائع و لكن زبه لم ينتصب و لم يستجب لان ابي كان نائم ثم فتحت شفتيه بدات اقبل ابي و كانت لحيته قاسية نوعا ما و شعره غليظ و انا بقيت الحس لسانه و ادخل لساني في فمه و احكه على اسنانه و لحظتها امسكت زبه و بدات احكه على كسي و زبه مرتخي لم اكن أتمنى سوى لو ينتصب حتى ادخله في كسي لكنه لم ينتصب رغم انه تمدد قليلا . و بعد ذلك أخرجت ثديي و وضعته في فم ابي كي يمص و انا اشعر بحرارة فمه رغم انه لم يكن يمص فعليا و لم استطع ان اطلق زبه من يدي و انا في سكس محارم جد جميل مع ابي النائم و فتحت رجليه و وضعت كسي على زبه و انا فوقه اقبله واحك كسي على زب ابي و رغم ان ابي كان نائم الا ان احاسيسي و تفكيري كان يعطياني الانطباع انه ينيكني و هو صاحي خاصة لما اقبله و هذا طبعا الى جسمه الدافئ و حرارته الطبيعية و كنت احك زبي بكل قوة فوق زب ابي الذي لم افهم كيف تمدد و اصبح طويلا من شدة المص و لكنه ظل مرتخي . ثم أكملت سكس محارم مع ابي و انا ارضع زبه و ادخل خصيتيه في فمي و هو نائم و الحس راس زبه و ثقب الزب ثم اضع زبه بين بزازي و و اعود الى تقبيل فمه و هكذا بدات الرعشة تتحرك و تاتيني الشهوة بعدما بقيت معه حوالي نصف ساعة من القبلات و المص و اللحس و لكن حين بدات اصل الى مرحلة الشبق الشديد امسكت يدي ابي و وضعتها على كسي و أدخلت اصبعين في كسي و بدات اهتز فوقهما و كانت أصابعه اشد من زبه المرتخي رغم ان ابي لو كان صاحيا لانتصب زبه و لرايت منه امرا اخر لولا انه لم يشا ان يمارس سكس محارم معي . و بدات احس برعشة قوية حين كانت أصابع ابي في كسي و انا انظر الى زبه الجميل و اتخيله منتصب و داخل كسي في مكان الأصابع و من قوة الشهوة و اللذة التي كنت عليها ملات يد ابي بماء افرازات كسي و هكذا وصلت الى رعشتي و ابي نائم ثم اسرعت و احضرت اناء و صابون و غسلت زب ابي و نظفته من اللعاب و يده أيضا حتى لا تقبى رائحت الكس و مسحت له بالكمادة رقبته و فمه . و فعلا حين صحى ابي من نومه وجدني امامه جالسة و هادئة و قمت لاحضار القهوة و هو لا يعلم ان زبه قد دخل في فمي و يده دخلت في كسي و انا مارست معه سكس محارم و هو نائم و كانت نظراته بريئة جدا
  24. صتي حقيقية و حدثت فعلا في سكس ساخن مع رجل لا اعرفه لكن زبه لذيذ و جميل و كانت بحضور زوجي شخصيا و في غرفة نومي بالذات علما ان زوجي رجل دويث و انا اعلم بذلك لانه كان كثيرا ما يصورني و هو ينيكني و يري اصدقءه الصور و الفيديوهات . و اصبح زوجي ينيكني و نحن نشاهد أفلام السكس و يطلب رايي في الازبار التي نراها و تطورت الأمور اكثر حيث صار يفتح هاتفه و يشغل الصوت العلي و يتركني اتحدث مع صديقه عن النيك و هو مستمتع جدا الى ان بلغ به الامر ان يحضر صديقه و يطلب مني ان ارتدي اكثر ملابسي اثارة حتى اجعل صديقه يسخن و يهيج و فعلا جاء صديقه و كان ذو رجولة رهيبة جدا و جسمه مشعر حتى قبل ان اراه عاري حيث كان الشعر كثيفا على ذراعيه و رقبته . و هكذا اتجهنا الى السرير و جلس صديقه و بسرعة كشر عن انيابه و اظهر زبه و كان كبيرا جدا و لا يمكن ان اقارنه بحجم زب زوجي باي حال من الأحوال و عرفت انه سيكون سكس ساخن لان زبه لم يكن منتصب جدا و لو كان غير معتاد على الجنس لانتصب زبه و أيضا كان يبدو انه واثق من نفسه اما زوجي فقد تعرى كلية و لم يستحي امامه و صديقه يرى طيزه ثم بدات ارضع زبه صديق زوجي امام زوجي الذي كان يلعب بزبه و يطلب مني ان امص بقوة و كان الزب زبه ثم اقترب مني و بدا يلحس كسي و طيزي و يداعب بالاصابع كل مناطقي الحساسة . ثم قرب زبه من زب صديقه و طلب مني ان ارضعهما مع بعض و هكذا رحت ارضع زبين واحد كبير جدا و الاخر متوسط و اتناوب في المص من زب الى اخر و انتصب الزبين و زاد حجم زب صديق زوجي في سكس ساخن جدا ثم وضع زوجي زبه بين بزازي و انا ارضع زب صديقه و لا انكر ابدا ان زب صديقه كان احلى بكثير من زب زوجي في كل شيئ . ثم جلست على زب صديقه حيث تركته يدخل في كسي و احسست انه يوسع أنبوب كسي اكثر و مع ذلك بقيت ارضع زب زوجي الذي انتصب جدا ثم هاجت الشهوة اكثر و بدات احس بالزب يدخل و يخرج من كسي بكل قوة و انا اواصل مص قضيب زوجي في سكس ساخن جدا و بعد ذلك وضعني الرجل تحته و بدا ينيكني و هو من فوقي و لم يستطع زوجي الاقتراب بل كان ينظر الينا و يلعب في زبه و هو مستمتع بالمشهد بكل قوة ثم ناكني و ناكني بطريقة جد ساخنة صديق زوجي حيث كان يرفع رجلاي و يضعهما تحت ابطه و أحيانا على كتفه و انا مستمتعة بالزب الذي كان يتحرك و يلعب في كسي بطريقة جد ساخنة و لذيذة . و بعد ذلك قام مرة أخرى و ادراني و بدا يبصق على طيزي و عرفت انه يريد ان ينيكني من الشرج و خفت في البداية فانا لم يسبق و ان ناكني احد من طيزي لكنه ادخل زبه بكل سلاسة و كان يدخل و يخرج و يتحرك كالشعرة في العجين دون الم و زوجي يواصل النظر الينا و هو يستمني و زبه بين يديه و اصبح الرجل ينيك بقوة فقد اصبح هائج بشدة و هو ينيك الطيز لكنه قبل ان يقذف أعاد اخراج زبه و وضعه على صدري و اقترب زوجي و وضع زبه أيضا على صدري و صارت نهودي تقابل زبين في سكس ساخن جدا و انا انظر الى زبيهما و قد بدا زوجي بالقذف أولا حيث بدات القطرات المنوية تخرج من زبه على حلمة ثديي مباشرة لكن زب صديقه رد بسرعة و صرت أرى المني يتطاير على صدري كالرصاص . و لحظتها كنت احس بالرعشة و النشوة و انا في تلك الحالة من الشهوة و الهيجان الجنسي خاصة و انني امارس السكس مع رجل غريب و بحضور زوجي و ظل كل واحد يقذف و كلما يخرج احد الازبار قطرة الا لحقه الزب الاخر بقطرة أخرى حتى سال المني على صدري الى بطني و كسي و انا مقرفصة انظر اليهما و حين اكملا القذف بدات العق ازبارهما و الحسهما و كلاهما مستمتع . و ختمها زوجي حين عصر زبه على وجهي و قد ارتخى الزب و هنا قام صديقه ليرتدي ثيابه مبارة دون ان يستحم و تركني انا و زوجي عاريين على السرير بعدما مارسنا سكس ساخن بطريقة ثلاثية جميلة جدا و لذيذة و زوجي يحتضنني و يقبلني و يثني علي و على جسدي المثير
  25. أخت زوجتي بعمر35 سنة وتعمل في التدريس بأحد الجامعات الكبرى ..وهي في غاية الجمال بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم بارزان إلى الأمام كمدافع موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة وشعرها أشقر ناعم يعطيها جمالا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع ... كانت مرغوبة من الرجال منذ بلوغها مبلغ النساء ووالداها يرفضون خطبتها بحجة أنها تكمل تعليمها أولا وكملت تعليمها وحصلت على شهادة جامعية ولتفوقها حصلت علي الماجستير والدكتوراه وعملت بالجامعة والخاطبين ما زالوا يتنافسون عليها وهي ترفض لتفرغها للعلم ولمكانتها العلمية المرموقة و لإحساسها بجمالها الباهر ومنتظرة من هو في مكانتها فرفضت العديد من الخطاب.. والمشكلة الكبيرة أن والديها شجعاها على ذلك أملا منهم في عريس من الطراز الرفيع ولكن ذلك لم يحصل ..ومضت الأيام سريعة حتى ذهبت فرصتها في الزواج وأصبح لا يتقدم لها أحد.... الغريب أنها زادت جمالا وأنوثة كلما كبرت وزادت جاذبية لأنها تحسن العناية بنفسها وجمالها وها هي و قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها وقد أدركت بعد فوات الأوان هي وأهلها أنها أهدرت فرصتها فعمرها لم يعد يعطيها المجال للدلال والإختيارات أصبحت محدودة أمامها.. توفي والدها ومرضت والدتها وتزوج أخوتها وأخواتها ولم يبق في المنزل سواها وأمها المريضة و الآن فهي مجبرة على قبول من يتقدم لها فأمها ستتركها وقت ما وستكون وحيدة في هذه الدنيا .. تقدم لزواجها رجل تخطي الخمسين من عمره متوفية زوجته وعنده أولاد كبار موفر لهم سكنا خاصا وإذا تزوج بها سيعيشها بمنزل مستقل لهما ووافقت علي الزواج منه وتركت منزل والدها وإنتقلت للمعيشة مع زوجها وأما أمها فقد إنتقلت للمعيشة مع والدها ووالدتها المسنان بإحدي القري البعيدة عن مدينتنا... أما أنا فعمري40 سنة وزوج أختها من 17سنة وعندي ولد وبنت في سن المراهقة وعلاقتي بأخت زوجتي علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر إعجابي بجمالها وأنوثتها المتفجرة فلم أفكر فيها يوما من ناحية جنسية فزوجتي جميلة ورشيقة وأحبها فبقيت علاقتي بأختها جيدة جدا حتى إنني بدأت أتعاطف معها ومع ما آلت اليه أوضاعها عندما قررت الزواج من هذا الأرمل وهو وقور ومحترم وذو مكانة عالية.. يحترم الآخرين كثيرا و يعتبر نفسه محظوظا بزواجه من هذه الجميلة وذات المكانة العلمية المرموقة بعد وفاة زوجته .... مضى عام كامل على زواج أخت زوجتي ولم أشعر أنا و زوجتي يما يعكر صفو حياتها هي وزوجها وعلي فكرة أخت زوجتي تحبنا ونحب أولادي ودائمة الزيارة لنا هي وزوجها ونحن وزوجتي لا ننقطع عن زيارتهما... إتصلت بي زوجتي وأنا في عملي لتخبرني بأن والدتها تعبانة قوي وستسافر لها وتقعد معها حتي تعدي أزمتها فقلت لها إنت عارفة إني لا أستطيع أن أخدم نفسي وعملي لفترة متأخرة أحتاج لمن يرعاني ويجهز لي ما أأكله .. فقالت لي زوجتي ما عليك فأنا سايبة الأولاد في الشقة وأختي زوجها مسافر لأوروبا لمدة طويلة.. وهي مش هتعرف تمرض ماما وطلبت مني أن أذهب لماما وهي ستتولي رعايتكم وهي مش عارفة تأخذ أجازة.. قلت لها إذا كان الأمر كذلك فلا بأس فأخت زوجتي إنسانة حنونة وأكلها يخطف العقل فهي ست بيت ممتازة وبالرغم من أنها أستاذة جامعية ولكن مع أقاربها متواضعة جدا... ذهبت إلى منزلي ووجدت أخت زوجتي فعلا قد حضرت الغداء وشكرتها علي ما قامت به وهي عارفة أني لم أدخل مطبخ أو حتي أقدر أن أعد كوبا من الشاى وسألتها عن والدتها فأخبرتني بتعبها وأن أمها طلبت أختها لتكون معها ومن أجل ذلك إتفقت مع أختي في عدم ترككم حتي ترجع من عند ماما وخاصة وأن زوجي مسافر بالخارج وهي فرصة أقعد معاكم لأنني لا أحب الوحدة وتناولنا غدائنا وإستأذنتها في الذهاب لنوم القيلولة وإنصرفا كل من إبني وأخته لحجرة كل منهما لنوم القيلولة .. وقالت أنها ستنام في حجرة إبنتي.. إستيقظت من نومى وتوجهت إلى التواليت و أخذت شاور ولبست ملابسي للذهاب لعملي الفترة المسائية ووجدت أخت زوجتي بالصالة ببنطلون إستريتش يبرز منه طيزها وقبة كسها وتيشرت مفتوح الصدر ظاهر منه القناة التي بين الثديين وكونها بيضاء فنهداها كتفاحتين حمراوتين وشفتاها كحبتي كرز ومسدلة شعرها الذهبي كسلاسل ذهبية ونظرت لها بإنبهار من شدة جمالها الأخاذ وخرجت من فمي صفارة إعجاب بجمالها فتبسمت بأنوثة طاغية وقالت لي في إيه ؟؟ قلت لها قمر14منورعندنا فشكرتني علي هذه الإطراءة وإنصرفت إلي عملي موصيا نجلي ونجلتي بخالتهما التي جاءت لترعانا وأن ينصرفا لدروسهما فأنا أعلم تفوقهما الدراسي مثل خالتهما متمنيا لهما أن يصلا مكانتها المرموقة فشكرتني ... رجعت من عملي في العاشرة مساءا فوجدتها في حجرة الصالون ومبعثرة أوراقها علي المنضدة مع أبحاثها ومشغلة موسيقي هادئة فسلمت عليها وسألتها علي نجلي فأخبرتني بأنهما في حجرتيهما يستذكرا دروسهما فذهبت لهما وإتصلنا بوالدتهما للإطمئنان عليها وعلي والدتها فطمأنتنا وأن الدكتور طمأنها عليها وقامت وتحركت أمامه وقال أنها ستتجاوز مرحلة الخطر بعد ثلاثة أيام ولذلك ستنتظر عند والدتها لهذه المدة أو تزيد فطلبت منها أن لا حضر حتي تطمئن عليها وأختها قائمة بأكثر من الواجب وتركت نجلاي بعد أن تجاوزت الساعة الحادية عشر ليخلدا للنوم ... ثم ذهبت لخالتهما وإعتذرت لها في تأخري عنها ولكنني إتصلت لأطمئن علي أختها ووالدتها فقالت لي بأنها كانت أيضا مشغولة ببعض أبحاثها وقد جمعت أوراقها وسوف تسهر قليلا مع التلفاز حتي تعرف أخبار الدنيا وإنتقلنا لحجرة الأنتريه وإستأذنتني في عمل فنجانين من الشاي لي ولها وشكرتها وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وآتي إليها وغيرت ملابسي وعدت وجدتها قد أحضرت إبريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدأت بالمجاملة العادية عن أخبارها وصحتها وعملها..ثم سألتها عن زوجها وأخبارها معه وهل هناك أي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتأوهت بآآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك هو في شي أنا ما بعرفه ؟؟احكي لي يمكن أقدر أساعدك .. فقالت صعب انه أحد يستطيع مساعدتي أصله موضوع حساس حبتين ...فقلت لها على أية حال أنا كنت بأعتبر نفسي قريب منك و من زوجك ولكن إنت بتعتبريني غريب .أنا آسف إني سألتك وخلاص..فقالت أبدا إنت عارف أنا بحبك أد إيه وبرتاح لك بالعكس دا إنت وأختي أقرب الناس لي في الدنيا دا أنتم كل حياتي .. طيب يا ست الكل في إيه ؟؟ دا إنت تأوهت آهة خرجت منها نار تحرق الدنيا كلها.. فتنهدت بطريقة تنبيء بان بداخلها بركان من نار!! وقالت .. شوف إنت أول واحد بأحكي معه .. أنا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الأوان وما في أعمل شي ..فالحياة فرص وأنا الفرصة جاءتني بل عدة فرص وما استغليتها والآن لازم ادفع الثمن وأنا راضية على كل حال ..قلت لها لا تقولي هذا الكلام أنت إنسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الإمكانيات ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الأيام والظروف على قساوتها أن تسرق منك السعادة والهناء في حياتك.. وبأرجع وأكرر كلامي لك إحكي لي يمكن بأقدر أساعدك!!.. فقالت ما إنت عارف زوجي رجل كبير عمره الآن 56 سنة وأنا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان أمامي غير أن أوافق عليه ... فقلت لها فرق العمر ليس بمشكلة إذا كان الرجل بيحبك وبيحترمك وبيلبي لك كل متطلباتك .. فقالت هو بيحبني وبيحترمني بس!! لكن مش كل إحتياجاتي بيقدر يوفرها لي كأنثي وليس بحكم عمره وإنت أكيد فهمتني ففحولة الرجل لا تقاس بسنه ولكن بقدرته والتي تتأثر بالصحة الجسدية .. أصبحت الأمور واضحة فالمشكلة جنسية بحته ويبدو أن الرجل لا يستطيع مجاراتها كأنثى فقلت لها حتى هذه ممكن التغلب عليها ببعض الأدوية وإنت كمان مطلوب منك انك تحركيه بملابسك وأسلوبك وأنا آسف فالصراحة مطلوبة لحل المشكلة.. فقالت: في البداية كانت الأمور جيدة كان بيأخذ منشطات وكنت راضية بقليله وكانت الأمور مقبولة .. لكن من فترة حصلت له مشاكل في القلب والدكتور منعه من تناول مثل هذه الأدوية .. وطبعا مرض السكر بمبهدله وما فيش خالص إنتصاب وإنهمرت دموعها غزيرة علي حظها العسر في الحياة .. فقلت لها أنا عندي حل..فقالت إلحقني بيه أرجوك!! أنا خلاص يئست من حياتي ...فقلت لها الساعة الآن الثانية صباحا لازم ننام علشان نروح أعمالنا وذهبت لحجرتي ولم أنم حتي الصباح وتركتني ونامت مع إبنتي ... وفي الصباح ذهبت لعملي ولكنني بصراحة بدأت أفكر بأخت زوجتي من الناحية الجنسية و طول الوقت أتذكرها كإمرأة ذات أنوثة متفجرة ومحرومة من الجنس وتشتهيه ..وتذكرت عندما كنت معها بالأمس كيف إنتصب زوبري بشدة من كلامها وشبقها كان طول الوقت وأنا جالس معها وهو منتصب بشدة كعمود من الفولاذ وكم كانت تنظر لقضيبي كل لحظة عندما إنتصب من كلامها.. فتعرقت وأخذت تبلع في ريقها و وتعتصر فخذيها وإحمر وجهها .. هل يا ترى سأتمكن من أن أروي ظمأها هذه الليلة ... وكيف سيكون السبيل إلي ذلك؟؟ وكيف أجعلها تطلب مني ذاك الزوبر المحرومة منه كسها؟؟ هكذا كان تفكيري وأنا في العمل وإتصلت بها وإعتذرت في عدم تمكني من الحضور للغداء حتي لا يفتضح أمري ..ومضت ساعات العمل المسائية بطيئة أمضيتها بالتفكير في خطة المواجهة الجنسية المرتقبة وما سيحدث بعدها ... عدت مساءا إلى منزلي فوجدتها بإنتظاري هي وأولادي سلمت عليهم وإعتذرت لأن العمل أخذني منهم وإرتديت بيجامتي بدون كلوت قاصدا أن اترك لزوبري حرية الحركة.. ثم قامت وحضرت العشاء وتعشينا وذهب نجلاي لحجرتيهما للنوم وقبلتهما ونظرت لها فوجدتها ترتدي قميصا شفافا عليه روب لا يظهر ما تحته وقالت إنت إتأخرت فلبست ملابس النوم فقلت لها لا حرج !! فقلت من فضلك أنا عاوز فنجان من القهوة فقالت سأشرب معك وقامت للمطبخ وجلست بحجرة الأنتريه في إنتظارها وجاءت بالقهوة فقلت لها أنا آسف علي تعبك معانا ولو كنت عاوزة تروحي أنا بأدبر أموري قالت لي إنت زهقت مني إخص عليك أنا مش حسيبكم حتي ترجع أختي من عند ماما .. وأختي إتصلت بي وطلبت مني أهتم بيك .. ربنا يخليكو لبعض باين أختي بتحبك قوي..أكيد إنت مريّاحها وباسطها علي الآخر وراحت ضاحكة ووضعت وشها في الأرض من الكسوف!! فقلت لها أكيد هو أنا لي مين غيرها دي زوجتي وأم أولادي وحبيبتي وروح قلبي وتعمدت أن أقول ذلك لأحرك بداخلها شبق الجنس الذي إن تحرك فلا سبيل لإيقافه!! ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي فكل شيء وله حل!! ثم جلسنا مرة أخري وشغلت التلفاز لأفك كهربة الجو..وجلست بجانبي لنشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني كثيرا عندما بدأت حديثها من حيث انتهينا في الأمس.. وقالت قلت لي انه عندك حل لمشكلتي إيه هو ؟؟..ممكن توضح لي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..فهذه الأمور الخجل نتيجته سلبية فقالت :أكيد أنا بشكرك على هذه الملاحظة لأنه هذا رأيي كمان .وفعلا إنت عقليتك عاجبتني كثير..فقلت لها للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين أختك ..فقالت أكيد..المهم احكي بدون أي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني أنا بأقصد من كلامي انه الراجل في مثل زوجك وظروفه الصحية بيحتاج لإثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر بيه يدخل كس مراته.. فقالت أنا بألبس له لبس كله سكس يوقف زوبر أي راجل ..وأحيانا بدون لبس.. وبأمسك زوبره ودلكه وحطه في بقي عملت كل شيء يثيره وبأرقص له عريانة و ببدلة رقص .. ويا دوب زوبره يشد شوية يعني بصعوبة حتى يقدر يدخله وأول ما بحرك حالي وهو يحرك نفسه يروح رامي لبنه وبيرجع ينام وبعد كدة ولا الديناميت يوقف زوبره تاني خلاص بح ......يعني أنأ بأمارس العادة السرية دلوقت من ستة شهور ونفسي أحس بالشبق والإرتواء نفسي أصل الذروة الجنسية.. وطبعا زوبري من الكلام ده شد شدة وهي شافته من تحت البنطلون وكان باين طوله جامد قالت لي شوف إنت بمجرد الكلام مني حصلك إيه أنا آسفة زوبرك شادد شدة وعامل خيمة وخجلت من كلامها ووضعت راسي لأسفل فقالت لي إحنا مش قولنا ما فيش كسوف إنت فتحتني في الكلام وفجرت خراجي المتقيح!! وهجمت علي زوبري وراحت مقلعاني البنطلون وقالت يا لهوي إيه كل ده بجد عمري ما شفت مثله في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار وراحت ضاحكة بفجور... وراحت شداني منه وأدخلني حجرة نومي وقفلتها بالمفتاح... وحتي أشبعها جنسيا قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والسرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم ولم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إترعشت من مصك ولعبك فيه يا دا النيك حلو حلو حلو خالص دا إنت أستاذ ورئيس قسم النيك والمتعة... ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب فى زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. وتركتني بعد أن قبلتني وذهبت لتنام بجانب إبنتي للصباح .. وفي الصباح إنصرف نجلاي لمدرستهما بعد أن قامت خالتهما لإفطارها وكنت نائما بحجرتي من ليلة الدخلة التي كانت مثل موقعة حربية ووجدت أخت زوجتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وأخبرتني أن إبني و إبنتي قد إنصرفا وأنها لن تذهب لجامعتها اليوم وعليك أن تأخذ أجازة اليوم لتتفرغ لي فهذا ثاني يوم عسلي وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا .. قمنا من مجلسنا ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. ونزعت كيلوتها وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات.. ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملي بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا .. وسألتني.. إنت قلت إنك عندك حل لمشكلة زوجي؟؟ قلت لها إذا إستجاب لك سيرجع من سفره بإنتصاب حديد وحجم أكبر لقضيبه.. قالت كيف؟؟ قلت : عليكي أن تتصلي بزوجك ليعرض نفسه علي جراح في الخارج لإرجاع انتصاب زوبره لأنه في حالة فشل الأدوية في إعادة الانتصاب و الصلابة إلي العضو الذكري، فيمكن إعادة الانتصاب إليه عبر الجراحة. والجراحة محصورة في العضو الذكري وهي آمنة و يتم استبدال ميكانيكية الانتصاب دون المساس بخصائص الذكر الأخرى. الإنسان الطبيعي لا يشعر بهذه الميكانيكية و لا يراها، و إنما يلاحظ الانتصاب و الارتخاء كنتائج نهائية لهذه الميكانيكية و بالتالي، لا يشعر الشخص بفرق عن استبدال تلك الميكانيكية التي تلفت بأخرى صالحة. ويتم ذلك فيما يسمى بجراحة "دعامة العضو الذكرى" أو "الجهاز التعويضى"و هي من أفضل جراحات علاج الضعف الجنسي و من أكثرها انتشاراً، فهي تجري منذ السبعينات من القرن الماضي، و تم متابعة آلاف المرضي لعدة عقود و ثبت أمان و فاعلية الدعامة. وتقترب احتمالات نجاح جراحة زرع الدعامة من المائة بالمائه. والمعتاد بعد الجراحة أن يتمتع الرجل بقابلية عالية للانتصاب، أعلي بكثير من الانتصاب العادي، فيستطيع أن يمارس العلاقة الزوجية لأي مدة مهما طالت، و عدة مرات في اليوم الواحد، يومياً. و يستمر علي هذا الحال مدي الحياة، لأنه لا يسري عليه ما يسري علي عامة الرجال من ضعف جنسي مع التقدم في السن. أضف إلي ذلك أنه لا يبدو علي العضو ما يشي بأنه أجريت فيه أي عمليات جراحية، و ذلك مع استخدام الأساليب التجميلية في الجراحة. كما يتمتع الرجل بالقذف الطبيعي و القدرة الإنجابية الطبيعية،و بالإحساس الطبيعي في العضو. ويحتفظ الرجل أيضاً بالطول و العرض الأصليين للعضو الذكري بلا نقصان، كما يمكن تكبير العضو الذكري من حيث الطول أو العرض أو كلاهما في نفس الجراحة
×
×
  • انشاء جديد...