القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. أسمي عمرو أنا الآن في الثامنة عشر من عمري وقصتي بدأت عندما كنت في الخامسة عشر أي قبل ثلاث سنوات عندما طلبت أمي الطلاق من أبي ولا أدري سببا لهذا الطلاق فهي قد ذهبت إلي المحكمة وطلبت من القاضي ذلك بدعاوى كثيرة ضمنها أن أبي يقوم بضربها والاعتداء عليها ولا أدري من أين أحضرت الشهود الذين شهدوا علي أبي و لفقوا له التهم المسكين كان يبكي حكم عليه بمؤخر صداق لها كانت سعيدة ابتعد أبي عنها وأبعدنا نحن عنها ولم يدعنا نذهب إليها ولم يتركها تأتي لزيارتنا كنا ستة أخوة ثلاث أولاد وثلاث فتيات حيث كنت أكبر أخوتي يليني صبي يدعي عمران وبعده صابر ثم يليه أخواتي الصغيرات وكما قلت تطلقت أمي وذهبت لتعيش وحدها ولم ندري أين ذهبت كانت تعمل سكرتيرة في أحدي الشركات وهي سيدة في 37 من عمرها واسمها ماجدة سمينه ولها نهدين نافرين يكادان يمزقان السوتيان ولها موخرة ضخمه ولم تتصل هي بنا حتي يوم بينما كنت عائدا من المدرسة وكنت أسير مع صديقي الوحيد هيثم أخبرني بأن أمي قدجائت إلي المدرسة وسألت علي وأخبرني إنها قالت بأنها سوفتاتي في الغد وفي البيت أخبرت أبي فطلب مني أن اذهب إلي المدرسة وأقابلها وتفاجأت بذلك وفي المدرسة جأت أمي ولم أعرفها لقد كانت أصغر من عمرها وكانت في كامل زينتها وأصبحت محرجا من زملائي وأساتذتي الذين راحوا ينظرون لها باشتهاء وخرجت معها فإذا بانتظارها سيارة فارهه وركبت معها وفي الطريق راحت تسألني عن حالنا أنا وأخواني فأخبرتها أننا بخير وراحت تحدثني عن سبب تطور حالتها المادية وأخبرتني بان مديرها قد رأي فيها خيرا واجتهادا في العمل وقام بترقيتها وعندما وصلنا إلي شقتها كانت في قمة الاناقه ورحت اتجول في أنحاء البيت لقد كان بيتها أكثر من رائع وقامت لتريني واحدة من الغرف وكانت رائعة قالت لي هذه لك إذا جئت لتعيش معي فذهلت إنني لم أكن احلم بمثلها وتناولت طعام الغداء عندها وعدت إلي البيت وهناك سألني أبي عن ماذا حدث مع أمي وأخبرته بكل التفاصيل فصمت ولم يرد فقلت له بأنها طلبت مني إن اذهب لأعيش معها ورحب أبي بالفكرة ولم يرفض وكان هذا هو الشي الأخر الذي فاجئني في أبي وحملت أمتعتي وذهبت لأعيش مع أمي بحيث أنني سوف آتي بين الحين والأخر لزيارة أبي وفي البيت لاحظت أمور لم تدخل في دماغي إن أمي تتأخر عن موعد عملها وفي بعض الأحيان لا تذهب إلي العمل وعندما سألتها عن السبب أخبرتني أنها تنجز عملها في البيت وان مديرها راضي عنها وفي ذات يوم عدت إلي البيت في وقت مبكر ومان دلفت إلي الداخل حتى رأيت أمي في حلة ارتباك وهي تعنفني عن سبب عودتي المبكرة وفي تلك الأثناء خرج رجل من الحمام وحوله منشفة ملتفة حول وسطه فراحت أمي تعرفني عليه وعرفت انه مديرها وأخبرتني بأنه جاء للاستحمام عندنا لان الماء مقطوعة في بيته في تلك الأثناء لم أكن افهم ماذا يحدث وكانت ثقتي بأمي ثقة عمياء وأصبح المدير يأتي كل يوم وفي بعض الأحيان يتغدي عندنا وآنا صامت ولا أفكر في السبب بل كنت احترمه أنا ايضا وعندما يدخل مع أمي إلي غرفة نومها كانت تخبرني بانهما يعملان عمل المكتب في البيت وصدقت ذلك لان في غرفة نومها كان هناك مكتب وملفات وعندما ذهبت لزيارة أبي وبدأنا نتحدث عن أمي أخبرته بكل شئ فابتسم ساخرا أبي وغض شفته السفلي وقال لي أتدري ما يحدث في الداخل فقلت لا أنهما يعملان فنظر أبي إلي بتساؤل ثم قام وغاب بضع دقائق وعاد وهو يحمل كاميرة فيديو وطلب مني أن أحاول تصوير هما ثم أعود بالفلم إليه وكنت مستغربا من طلبه وكما طلب أخفيت الكاميرا في غرفتي حتى جاء المدير وكعادته يدخل مع أمي غرفة النوم ويغلقان الباب وعندما اقتربت من الباب كان موصدا فلم استطع فتحه ولو قليلا لأقوم بالتصوير فاقتربت من خرم الباب وكان مغطي هوايضا وبدأت اسأل نفسي لماذا يغلقان الباب مادام ما يفعل هو عمل ليس إلا وقررت اكتشاف الأمر ووضعت خطه فدلفت إلي غرفة أمي قبل دخولهما وفي احدي غرف الدولاب دخلت وتركت مكانا ليسمح لي بالرؤية ومان اغلاقا الباب حتى قام المدير باحتضان أمي وتقبيلها والقاها علي السرير وراح يخلع سرواله بينما راحت تنزع عنها ملابسها وأمسكت زبه بيدها وراحت تمصه وهو مستلقي وعندما انتصب زبه قامت لتجلس عليه كنت أشاهد موخرتها حيدا كهضبتين بينها وادي وغاص زبه في كسها وشهقت وراحت تتحرك فترفع موخرتها وتخفضها والمدير يتأوه بشدة اااااااااااه وشعرت بدوخة تدق راسي وبزبي ينتصب وأنا أشاهد هذا المنظر بينما كانت الكاميرا تدرك ما تفعل ولم اعد اسمع سوا التأوهات وصوت اللزوجة تصفق وتستلقي فيرقد فوقها ونصفه السفلي ما يزال بين فخذيها وزبه في كسها يدخله ويخرجه وقذف صمغه المنوي داخلها وكانت تشد ردفيه إلي كسها وخرجا وأنا مازال في الدولاب وبلل زبي سروالي الداخلي وخرجت دون أن يشعر بي احد وأدركت كل شئ أدركت إن أبي يريد تصويرها ليشهر بها ويجد دليل لبراءته وعرفت أن المدير يفعل كل ذلك لامي مقابل أن ينيكها ورحت أدمن الاختباء في الدولاب والمراقبة وفي كل مرة اقذف في السروال ولم اعد اذهب لزيارة أبي حتى لايسالني عن الكاميرا حتى جاء يوم قررت مشاهدة كس أمي ولكن لم استطع فقررت في نفسي أمرا وبدأت أتحين ساعة الصفر لأنفذه فبعد أن فعل المدير فعله في أمي وخرج ال الحمام بقية أمي مستلقية علي الفراش فخرجت فجأة من الدولاب ووقفت أمام أمي وقامت أمي فزعه فقالت ماذا تفعله هناء فقلت لقد رايتكما فنظرت إلي مليا وقالت ماذا رأيت فقلت نيكا قويا فقالت ومنذ متي وأنت تشاهد ذلك فقلت منذ شهر وقد صورتكما ففزعت ماذا فقلت صور متحركة فقالت تقصد فقاطعتها نعم فيديو فقالت وأين الفلم فقلت بسخرية سوف أخذه إلي أبي ففتحت عينيا عن اخرهما وتفعل ذلك فقلت إذا نفذت ما قول لن افعل وماذا تريد فقلت ببساطه مشاهدة كسك فقالت اليس ذلك عيبا فقلت عيبا علي ابنك الذي خرج منه وحلال للناس ففكرت وقالت بعد أن يخرج المدير سأذهب لاغتسل ثم اريك فقلت بل أريد رؤيته الآن فنظرت إلي وقالت وتشرط فقلت من حقي ففرجت بين فخديها وقالت انظر نظرت فإذا بشق ضخم بين فخذين عظيمين وإذا باللزوجة التي سكبها المدير داخل رحم أمي تتدفق إلي الخارج كان الشق يلمع وكان خاليا من الشعر فذهلت وأنا أشاهد فنزلت أمي رجليها وقالت يكفي فصمت وخرجت وفي اليوم التالي وبعد أن خرج المدير من الشقة دخلت أمي لتغتسل وتغسل فرجها وخرجت عارية فهي لم تستحي مني فقلت هل تريني اليوم كسك فقالت وهي تزجرني لقد رايته بالأمس فقلت وماذا في ذلك كل يوم الم اخرج منه إلي الحياة فاستلقت علي الكنبة وفرجت بين فخذيها وظهر كسها وقالت هيا تفرج فقلت وأنا انظر إليه افتحيه فشهقت ماذا فقلت مثل متسمعين افتحيه أريد أن أشاهد ما في الداخل قالت وإذا رفضت فقلت تعرفين ماذا سيحل نظرت الي مليا وقالت أنت طماع ثم مدت أصابعها إلي شفتي كسها وفتحته فإذا هو أحمر توجد في أسفله حفره وفي أعلاه لحمه وفي وسطه لمعان احمر شهي فانتصب زبي واقتربت وأنا انظر وأكاد أدوخ وما هي إلا ثواني حتى أغلقته ونزلت كلا رجليها وذهبت إلي غرفة نومها لتلبس وتركني دائخا فوق الكنبة وفي اليوم الثالث خرجت من الحمام عارية ورأتني انتظرها علي الكنبة فوقفت وقالت تريد اليوم أيضا قلت نعم فقالت يالك من وغد جلست علي الكنبة في وضعية القرفصا وفتحته بأصابعها واقتربت أنا منها وأشرت علي موضع البظر وهو نتوء زائد في الاعلاء فقلت ما هذا قالت بظري ثم أشرت إلي الحفرة السفلي فقلت وهذه الحفرة في الأسفل قالت فتحة الكس منه خرجت فقلت وهناء يدخل المدير زبه قالت أنت قذر فقلت مثل أمي ثم رحت اسأل وهي تجيب وكنت في قمة الإثارة فلم استطع المتابع فدفنت وجهي في الشق الضخم ورحت أمصه عشوائيا في أول الأمر حاولت أمي إبعاد وجهي بكلتا ذراعيها ولكن مان بدأت الحس بلساني حتي راحت تسحب وجهي الي كسها وهي تتأوه أوه آوه آوه آوه فكلما داعبت منطقة تشعر فيها بالإثارة تمسك رأسي من شعري وتهمس بصوت كالفحيح نعم آوه هناء آوه هناء ثم نزلت بلساني إلي فتحة المهبل ونكتها بلساني ورحت أمرره في داخله حتى تشنجت وضغطت وجهي إلي كسها وأنزلت وتكاثرت اللزوجة وخانني زبي فأنزلت في سروالي وأمتلي باللزوجة وارتخت ذراعيها وما عادت تشدني فقالت وهي تهذي كالسكران ودائخة لم يلحس احد لي كما فعلت يأبني فالمدير ابن الكلب يستقذر ذلك فرفعت وجهي إليها وكان ملطخا باللزوجة وقلت لك بأمي أجمل كس وألذه فابتسمت وقالت تقول ذلك لأنك ابني وتحبني قلت والمدير قالت هو لا يحب إلا كسي ثم أخذتني إلي الحمام وهناك استحممنا سوية فكانت تدلك لي ظهري وأدلك لها ظهرها وراحت تغسل لي جسمي فانتصب زبي من شدة الإثارة ورأت هي الانتصاب فقالت لك زب كبير فقلت لها ماما إذا طلبت منك أن تمصي لي زبي هل توافقين قالت وقد ابتسمت وراحت تمسح شعري بحنان بقي أن تقول لي أنك تريد أن تنيكني فقلت وماذا في ذلك الم انيكك بلساني قالت فزعه أنك شيطان ولكن اللسان يختلف عن الزب فقلت الم أخرج منه قالت خرجت منه ولكن لاتنيكه قلت إنني لن أنيكه ولكن سأعود إليه ولو بجزء من جسمي فقالت وقد عدت إليه بلسانك ثم أردفت أسمع سأوافق علي مص زبك ولكن لا تطمع بأكثر من ذلك لان ذك حرام فقلت وما تفعلينه مع المدير أليس بحرام صمتت وقالت ولكن لم يسمع بأم ناكها أبنها من قبل فقلت هناك أمهات كثيرات أكثر حنانا منك ولم يتركوا ابناهم للعاهرات والأمراض التي تنتج من جرا ذلك قالت اسمع سوف أمص لك وكفي ولا تحدثني بعد ذلك في هذا الموضوع وخرجنا من الحمام وفي الليل قلت لها هل تمصين لي فقالت وكانت تقلب التلفاز الآن فقلت وماذا في ذلك قالت ولكني كنت أفضل أن أمص لك بينما تلحس لي في الوقت نفسه وأنا الآن ليس بي رغبة قلت وأنا اسحبها لأوقفها إذا داعبت كسك ستأتيك الرغبة وسارت خلفي وأنا أقودها من يدها إلي غرفة النوم وأغلقت الباب وكانت في لحظة ذهول وهي تقول من يري ما تفعله الآن يضن إننا سوف نقوم بممارسة النيك فرفعت ثوب نومها إلي الاعلي وسحبت سروالها الداخلي من احدي جوانب ردفيها وانزلته إلي ركبتيها وهي واقفة وغرق وجهي في مثلث العانة ورحت أتحسس بلساني بظرها وأداعبه بطرف لساني فخلعت سروالها الصغير برجليها وكلتا يديها تمسك براسي واستلقت علي السرير وفرجت بين ساقيها وغاص انفي في شق كسها الضخم وشممت رائحة الكس المميزة وبدأت اللزوجة تتكاثر وامي تشدني من شعري الي كسها وهي تصيح من اللذة ااااااااااااه آوه آوه ااااااااه وانتصب زبي فقمت بخلع سروالي وأنا الحس لها ونكتها مرة أخري بلساني وأصبح نصفي الأسفل عاريا وتوقفت عن اللحس وصرخت أمي في وجهي غاضبة لماذا لا تتابع فقلت أنسيت وعدك لي بان تمي لي فقالت بلهفة تعال فقلت وبشرط فصرخت وتشرط قلت نعم أنت بحاجة لي الآن قالت بسرعة ماذا قلت أن افرغ في فمك فابتسمت بسخرية والدماء تكاد تنفجر من وجهها هذا شرط سهل هيا تعال بسرعة وجثوت علي ركبتي ويدي بحيث كان زبي فوق وجهها ووجهها بين فخذي بينما وجهي بين فخذيها ورحت الحس بينما غاص زبي بفمها وراحت تداعبه بلسانها وتعضه بدلال وأنا انيكها في فمها وشعرت بلذة عظيمة وراحت تحرك مؤخرتها ويتحرك كسها مع لساني ودخل لساني كسها وشعرت بانقباض عضلات مهبلها وأنزلت بشدة ورحت أمص رحيق كسها ذو الطعم الحامض بينما راح زبي يقذف داخل فمها وبلعت رحيق كسها ورحت اسعل وسحبت زبي من فمها ونظرت في وجهها فإذا صمغي المنوي يسيل حول فمها وذقنها وعنقها فقالت وهي خدرة تكاد تفتح عينيها بصعوبة وكان الدوار يملي رأسها لقد كان ذلك رائعا اليس كذلك قلت بلي وقد بلعت كل لزوجة كسك قالت وأنا بلعت كل ما قذفته في فمي هل أنت راضي يأبني قلت ولكني مازال ارغب في نيكك ولكن يا عمرو يا حبيبي هذا حرام فقلت ومصك لزبي ومصي لكسك أليس حرام قالت دعنا من ذلك فأني ارغب في النوم إلا تراني دائخة وكان زبي يخبو فاستلقيت بجوارها ونمت ولم نستيقظ إلا في ظهر اليوم التالي فعندما فتحت عيني كانت أمي قد استحمت وقالت لي اذهب لتستحم وخرجت من الحمام وتناولنا طعام الإفطار في وقت الغداء وجاء المدير ودخل مع أمي غرفة نومها وبالتأكيد قام بنيكها وعندما خرج أعطاني بعض المال فابتسمت في نفسي وقلت هل أصبحت قوادا لامي وأنا لا ادري وفي المساء سهرنا إمام التلفاز فلم يداعب النوم أعيننا فقلت لامي هل يقذف المدير في كسك قالت نعم فقلت ولم يحدث حمل فقالت يا غبي ألا تعلم بأنني استخدم اللولب فقلت وهل أنا إذا نكتك وأنزلت في كسك لا تحملين مني فقالت أنت مصمم علي أن تنيكني فقلت نعم وسوف يأتي هذا اليوم عاجلا اواجلا فقههقت و قالت يا شيطان عاجلا أو أجلا قلت نعم قالت وأنت واثق قلت نعم قالت وهي تبتسم أتعلم أن زبك اكبر من زب المدير واكبر ايضا من زب أبوك قلت وهل زب أبي صغير قالت لا ليس إلي هذا الحد ثم أردفت وقد قامت تعال يا حبيبي لتلحس لي كسي واتجهت إلي غرفة النوم وهي تقهقه كالعاهرات ودخلت خلفها وقالت لي بعد أن فكت أزرار ثوب نومها واستلقت علي الفراش وفرجت بين ساقيها اخلع سروالك وتعال الحس لي فخلعت سروالي وظهر زبي واقتربت من كسها ورحت الحسه بلهفة وشدة وأدور بطرف لساني حول بظرها وأداعب اعلي فتحة مهبلها وأصابها الهيجان فصرخت آوه آوه آوه آوه فرفعت راسي وسحبتني إلي جسدها وقالت نيكني في كسي ادخل زبك فيه فلم اعد أستطيع ولم اصدق نفسي فإذا بي ارقد علي صدرها الناهد الذي لم ترضع احد منا منه وأحسست بحرارة صدرها وإذا بي أحس بأصابعها تمسك زبي وتسحبه إلي كسها لتدله علي موضع الفتحة وكنت أري تأثير الإثارة في وجهها فالدماء قد تصاعدت إلي وجهها وعينيها وفمها مفتوح ليقول آه آه وحشرت زبي في كسها الضخم الذي خرجت منه وهمست بصوت كالفحيح ادفعه الي الداخل هيا بسرعة وتعمدت الابطاء رغم انني ارغب اكثر منها بذلك فهي كانت تتمنع في السابق فكيف وافقت الآن فإذا بها تمسك بمؤخرتي بكلتا يديها وتسحبني بشدة إلي كسها وغاص زبي في أغوار أحشائها في أعماق جسدها وشهقنا معا وأنا اشعر بالحرارة اللذيذة التي كنت اسمع عنها ااااااه آوه اااه آوه آوه اااااااخ اااااخ ورحت انيكها وانا أغمض عينأي من اللذة وهي تصرخ أنا غبية آه فعلا كنت عبيه اوووه ما حلاك يأبني أن زبك آه من زبك انه آوه انه لذيذ فعلا لذيذ ااااخ ورحت أمص حلمتي نهديها اللذان لم ارضع منهما ويديها تنتقلان بحنان علي ظهري وهمست آوه انك لذيذة ماما آوه آوه لك كس رائع آه آه انك آوه انك أجمل وألذ واحلي امرأة في الوجود آه آه واقتربت من ذروة اللذة وهمست امي آه سوف اقذف همست هي آوه آوه اقذف في داخلي آه أم اسكب في كل ما تريد ورحت اقذف كالمدفع في كس امي لأول مرة افرغ في كس امراه ويا لها من امرأة وبعد إن أفرغت مخزون خصيتي نزعته من داخل كسها وإذا بالمني الذي أفرغته داخلها يندفع خارجا من كسها ليسيل حتى يصل طيزها ثم يبلل الفراش ونظرت إلي الكس اللامع من اللزوجة وقلت له أخيرا نكتك وحشرت زبي فيك ونظرت إلي وجه أمي فوجدتها قد نامت واستلقيت بجوارها وزبي ملطخ باللزوجة وهو يخبو لامعا.. ومن يومها وأنا انيك أمي اللذيذة إنني الآن في الثامنة عشر من عمري ومازال انيكها صحيح إنني قد نكت فتاة ملهي في هذا العام ولكني لم أجد أفضل من نيك أمي
  2. من الطبيعي جدا في مجتمعنا فرض قيود علي الستات وخصوصا لو كانت أرملة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعايشة في بيت أهل جوزها وده سبب كافي لتحويل حياتها لشبه سجينة ولكن ممكن تخرج وتدخل وتعيش بين الناس وبشرط أنها ترجع للسجن برجليها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبرغبتها وتنسي أنها ست ومحتاجة للجنس تماما والغريب أن أحداث قصتي بتحكي عن واحدة من المحكوم عليهم بالسجن باقي عمرها كان وقتها عمرها حوالي سبعه وعشرين سنة وفي عز شبابها وطبيعي أنها تحتاج للجنس وكان سهل أنها تتجوز وتشبع نيك من جوزها ومنعها تقاليد عقيمة وتحكم أهل جوزها من أنها تعيش زي باقي الناس وفضلت أنها تحصل علي متعتها وتتناك رغم أنف الكل وكان سهل جدا أنها تخرج وتدخل بيت أهل جوزها ومش بس كدة بطبيعة وجودها في شقة مشتركة كان سهل قوي تلاقي حد ينيكها لو مش من أهل البيت يكون من الضيوف وفي يوم كنت قاعد بذاكر في وقت متأخر وسهل جدا تسمع الصوت من غير تصنت لو كان الجو هادي والوقت ليل وده كان مش بكيفي بعد ما رجعت من المطبخ ومسكت كتابي وبدأت في القراية (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omولفت انتباهي صوت واحدة بتتناك وكلامها واضح جدا وكانت بتتآوه وتقول آآآآآآآآآه دخله قوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأوففففففف يححححححححححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة يا مجرم بيوجعععععععع أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأمممممممممممم أأأأأأأأأوفففففففف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وخد عندك يا ريس كله من ده علي مدي ربع ساعه وزيادة وكل تفكيري أعرف بنت وسخة مين دي اللي بتتناك وفاتحة حسها عالآخر وقمت أدور علي مصدر الصوت وفضلت ادور وكل همي أعرف بس مين دي اللي هيجت أمي في نص الليل وكل ما فكر في مكان يطلع غلط وما فضلش غير مكان واحد وهو أوضة مرات عمي ( شكرية ) طب مين بينيكها وهي أرملة معقول يكون حد من أهلها ولا من أهلي وفضلت قاعد مستني أراقب أوضتها وعاوز أعرف مين بينيكها وكنت قاعد في الضلمة وفات أكتر من نص ساعه وطول الوقت وكأني بسمع محطة أذاعة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omبتقدم فيلم سكس من النوع التقيل ومش بس كدة دي البطلة شرموطة من النوع السخن قوي وكلامها يجنن حتي اللي بيسمع مش بينك وبس وبعد شوية لقيت باب الأوضة اتفتح وخرجت هي لابسة قميص حمالات خفيف جدا وباين منه أفخادها المليانه وكان واضح انها لابساه عاللحم وفضلت ساكت مستني اشوف من النييك ابن الوسخة ده اللي خلاها تنسي نفسها وصوتها يجيب آخر البيت وشويه ورجعت الأوضة وقفلت الباب وسمعتها بتقوله ما لسه بدري خليك شوية قالها لأ عندي مشوار مهم ولما ارجع نكمل وكل ده وانا مش عارف مين ده وشوية ولقيتها وقفت عالباب وبصت يمن وشمال وقالته تعالي مافيش حد وخرج الباشا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهو لابس فانلة حمالات ولباس قطن أبيض واتصدمت لأني ميزته حتي في الضلمة وكان ضيف عندنا في البيت وجاي زيارة لمدة اسبوع وبعدها دخلت شقتنا وفي دماغي قرار واحد أني لازم أنيكها و واتمتع بيها ولا انا مش راجل ولا هي للغريب وبس وبعدها دخلت كملت مذاكرة ودماغي كلها تفكير فيها يعدها روحت الحمام ضربت عشرة ورجعت وفي دماغي قرار ما فيش غيره لازم انيكها بأي شكل ولما روحت المدرسة ورجعت لقيت الدخلة ليها بس كنت محتاج الفرصة والوقت المناسب بعد ماكنت مقرر افضحها في البيت ولأني عاوز انيكها ولو فضحتها طبعا هايكون صعب أني اوصلها ولو كنت آخر راجل في العالم وبعد يومين قابلتها وهي راجعه من سوق الخضار(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكنت انا راجع من مدرستي وطبيعي خدت منها الشنط ومشينا مع بعض في طريق البيت وطول الطريق وهي دراعها في دراعي وبزها بيتحك في دراعي بكيفها وغصب عنها لحد ما حسيت أنها خلاص ساحت ولولا اننا في الشارع كنت نكتها وقتي وعلي حظي كنا في الشارع قولت ملحوقة تيجي الفرصة بس وانيك امها ولما وصلنا البيت دخلت معاها لباب الأوضة وهي شكلها كانت هايجة عالآخر وعومتني عالفطار وطبعا قبلت وقولتلها هاغير هدومي وجاي وسيبتها ودخلت الشقة وغيرت ولبست بيجاما ورجعت لقيتها محضرة الفطار ولابسة نفس قميص النوم بتاع يوم ما اتناكت من صاحبنا وصراحه شكلها هيجني قوي وبقيت كل شوية أداري زوبري بس هي كانت متلهفة تشوفه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وده كان واضح قوي لما قالتلي انت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف وضحكت حته ضحكة ووقامت بعدها تعمل الشاي وهي بتقوم لقيتها بتميل ناحيتي وبزازها هاتنط من القميص وكأنها بتغنج لقيتها بتقول أأأأأأأأأأأأأح وعينها علي زوبري ورجعت بالشاي وهي بتكلمني بمنتتهي العلوقية وتقولي بعد ما نشرب الشاي بقي عاوزة منك طلب ممكن ولا مشغول وطبعا كانت فرصتي وقبلت الطلب وكمان قولتلها تصدقي أني محتاج منك خدمة لقيتها بتقولي تؤمرني يا جميل وهي بتمصمص في شفايفها وقعدت وهي نص فخادها باينين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قولت بس فرصتك يا معلم بس خليك تقيل لا تعملك فضيحة ................... ؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!
  3. كنت دائما أشتهي أمي لأن أبي كان يغازلها أمامي أنا وأختي الكبيرة والتي الآن دخلت في 17من العمر لأن بيني وبينها فقط ثلاث سنوات وشهرين تقريبا .c(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وكان أبي لا يهمه أن يكون سكرانا بيننا مع كثــــرة نصح أمي له ودائما يعتدذر بأنه لا يسمح بالسكر خارج اطار البيت بسبب تجريم الدولة وأنه كثيرا مـا يتضايق من السكر مع أصحابه في الديوانيات والمزارع كان أبي محافظا علينا مع قوة شهوته الا أنه لم يرتكب خطئا مع أختي أو مع الخادمة حتى كانت أختي تحلف لي أكثر من مرة أنه لم يلمسها الا بكل أدب وحفظ الأب لبنته مع محاولتها في بعض المرات أن تغريه بحركاتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mأو بملابسها ونحن في الصالون جالسين يعبث بصدر أمي ويحاول ادخال يده في دراعتها من فوق وأحيانا يضربها وهي قائمة على طيزها وأحيانا تخرج منه كلمات وهو سكران روحي هاتي القهوة لا أشقك روحي حركي هالطيز اشوية بدل هالقعدة قومي قطعي البطيخ بس لا تغلطي وتقطعي نهودك ومن هالكلام وأكثر كنت أسمع هذا الكلام أنا وأختي ونشتهي خاصة أننا في المراهقة وكان هذا الشئ دافع لممارستنا للجنس أنا وأختي عند غيابهما أو عند نومهما كنا نتحدث أنا وأختي عن هالكلام وطريقة الوالد ونحاول تقليدهما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكن بشهوة بقوية ووصلت الشهوة بي الى أني قلت لأختي مشتهي أشوف نهود أمي وطيزها وحتى كسها وكانت تقول لي كافي تشوفني مله داعي تشوفها وكنت أقول لها انتي أختي حبيبتي ما أقدر أنيكك لكن ممكن أنيك أمي وأعمل كل اللي أشتهيه فيها أنا ما عدت أقدر أصبر وأنا أشوف أبي يسوي كل شئ من تحسيس وتلميس ولعب وعبث واتفقت مع أختي في البداية أنها اذا اشترت ثوب هي وأمي يقيسونهم في غرفة أمي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mويكون أبي خارج البيت وتحرص أختي أن تجعل أمي يسار التواليت حتى أراها من فتحة الباب وهو مقفول والمفتاح على التواليت وصار الشئ هذا فكنت أنظر لأمي من ثقب الباب فأراها تنزع دراعتها وتظهر شلحتها فيقوم عيري وعندما تنزع الشلحة طبعا كل هذا بطلب أختي أراها بالسوتيان والكلسون مع طيزها الكبيرة وأنا أتمنى لو تنزع السوتيان الذي لا يتحمل كل هذا النهد ولكن أعلم أن أختى لا تستطيع بأكثر من ذلك أن تطلب منها لتغيير لباسها أرى كل ذلك وأنا أمسح عيري برفق وأهديه حتى لا يكب كل ما فيه فيتسخ سروالي وأيضا حتى لا تزعل مني أختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لأننا دائما نتفق بأنه لا يقضي أحد شهوته دون رؤية الآخر واذا نزلت شهوتي يعني ما راح تستمتع هي الليلة وهكذا فكنت أحاول الحفاظ على ما في عيري لأجل اسعادها عدا ما حدث بعد ذلك كانت هذه محاولة أولى لرؤية جسد أمي ولكن للأسف ليس كاملا في البداية كنت عندما أخلو مع أختي أتخيل أمي مع أن أختي كانت تزعل مني كثيرا من أجل هذا الشئ ولكن كانت بعد ذلك تقول لا بأس وأنا سأتخيلك أبي وهكذا كل ذلك كان بداية خفيفة للشهوة المكبوتة وأما بداية النيك الحقيقي كان قبل 5 سنوات تقريبا وكان عمري وقتها 13 في بداية بلوغي وشدته كنت راجع من المدرسة وكلي شهوة وأنا مصمم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omأن أرى أختي من ثقب بابها وهي تنزع مريول الدراسة وكان عمرها 15 تقريبا وانتظرت بغرفتي حتى تأكدت أنها دخلت غرفتها فنظرت من ثقب بابها وهي تخلع مريولها وتنظر للمراية وتمسح شعرها وتلعب بنهدها الصغير وأنا أفرك عيري بدون لا يراني أحد ثم ضربت عليها الباب فلبست دراعتها بسرعة وفتحت لي وقالت روح بعدين أناديك ألعب معاك قلت لها ما أبي أروح العبي معاي الحين وكان وجهي وجه مشتهي وعيني على صدرها وكسها وهي ملاحظة لهذا الشئ وملاحظة لبلوغي فأدخلتني غرفتها وقالت لي أي الألعاب نلعب فقلت لها أنا بلغت وتعبان ومشتهيك وخرجت بسرعة من الخوف والخجل الى غرفتي وهناك تلحفت الغطاء على السرير وأنا أرتعش ثم بعد وقت 10 أو 15 دقيقة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mجاءتني أختي وقالت ليه منخش أخرج يا الفار كبرت وصرت شيطان ورفعت الغطاء فقلت لها آسف فقبلتني وقالت لا تخاف ومسحت راسي وراحت وهي تبتسم لي وتقول انتظر العصر راح يخرجون للسوق أمي وأبي أنا هدأت ورجعت لي الشهوة ولما خرج أبي وأمي للسوق وكانت الخادمة في غرفتها في حوش البيت ونحن في الطابق العلوي صاحت علي أختي تعال يا الشيطان فخرجت لغرفتها وعندما دخلت قالت لي خلني أشوف اللي بسروالك فبسرعة أخرجته لها قائما فمسحت عليه ولعبت به وباسته وأخرجت صدرها وكانت حلمتها صغيرة فجعلت رأس زبي على حلمتها وأخذت تمسح وأنا في قمة شهوتي فقلت لها أبي أشوف كسك دليني ي**** بسرعة فكانت تنزع ببطئ شديد وهي تبتسم وأنا مقهور ولما نزعت ظهر كسها فنزلت أبوس فيه وأمسح وجهي به .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mوهي تضحك مرة ومرة تتأوه هذا يحدث حتى الى الآن وأروح وألحس ثديها وأمص حلمتها بقوة فتتعور وتتأوه وتبوسني وأبوسها وأضع زبي بين ثديها وأحيانا على طيزها بدون لا أدخله حتى على كسها من فوق ومن تحت ولكن دائما يكون غطاء أو سروال أو يدها أهم شئ أنني حريص وهي أيضا أني لا أدخله فيها مع انني وهي نتمنى هذا الشئ دائما ولكن نخاف على بعض ولهذا ساعدتني أختي حبيبتي على نيك أمي وكل ذلك في هذا اليوم نفسه بعد ما قضيت أنا وأختي شهوتها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mقلت لها شايفة كلام أبي لأمي أماننا كم من مرة خلاني أشتهيها وحدث الاتفاق الذي حكيته لكم من رؤيتي لأمي من ثقب بابهم في المغرب خرج أبي وخرجت أختي وأمي من غرفة أمي بعد أن اختارت أختي لأمي دراعة مغرية تلبسها وعندما خرج الاثنين توجها للصالة وصارت أختي تكلم أمي يا قمر ويا عسل ويا..ويا انتي اليوم عروس وأبي راح يتفاجئ فيك ومن هذا الكلام وأمي تضحك وتقول لا يسمعك أخوك عيب عليك وهي تقول لها عادي اخوي الحين كبر وصار بالغ وأمي تقول لا مو لازم يسمع ما تكفي حركات أبوك هذا ولد غير عنك فتقول أختي لها انتي متخيلة انه ممكن يسوي شئ ما أعتقد اخوي عاقل ويخش على نفسه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقالت لها أمي كيف يخش على نفسه فضحكت أختي وقالت يسوي بالحمام وبغرفته فقالت أمي **** يستر عليه خل يدير باله على نفسه ماهو زين عليه قولي له يترك هالعادة فقالت لها أختي حاولت يمه بس ما كو فايدة قولي له انتي فقالت أمي **** عليك أنا أقوله أنا ما ني قادرة أتخيل كيف أقوله لو شفته عالحال هذه انتي دارســة ومتعلمة مو نفسي أنا أبوك يسويلي هالحركات قدامكم وأقوم مستحية هالنوب تبيني أكلمه قالت لها أختي خلاص أنا الحين بروح أكلمه لأن الحين ما له حس وأكيد قاعد يسوي هالشئ تبين تشوفيني أكلمه تعالي من بعيد خلك خارج الغرفة وأنا راح أطب عليه وأكلمه اسمعينا وشوفي شراح يقول وكنت أنا أتسمع كلامهم من بعيد على الدرج (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omولما قاموا لفوق دخلت غرفتي وعملت نفسي أعمل العادة وأنا أبوس بصوت عال هالمرة وأمص بوت عال وبعدين دخلت علي أختي فجأة وأول ما دخلت غمزت لي بأن أمنا قاعدة تسمع فقالت لي أختي تغطى بسرعة غطي هذا الكبير العود عيب **** كل هذا أف أف أف ما تخاف انته وفجأة أمي دخلت بسرعة وقالت وين هالكبير العود وكنت دخلت عيري بسروالي لكن كان باين عيري وهو قايم تحت السروال وكنت لابس سروال الركبة به فتحة فقلت لأمي يمه انتي قاعدة تسمعين فشلة وقمت لأروح الحمام واصطدمت بطيز أمي عن عمد لتحس بعيري وقلت فشلتوني رايح الحمام وصاروا الاثنين يضحكون فسمعت أمي تقول لأختي خلينا نروح لتحت لا تسمع صوتنا الخادمة وتحضر فعرفت ان أمي خايفة من ان الخادمة تصعد لفوق وعرفت برغبة أمي برؤية عيري فقالت أختي لأمي ماني رايحة بظل أأذيه وأضايقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأطق عليه الحمام حتى يقطع عن هالشئ فقالت لها أمي حرام عليك خليه الحين وتعالي فقالت أختي انطري وشوفي ايش بسوي وجاءت وطرقت الباب وقالت خلص ي**** ما نزلت ي**** نبي ندخل خلص كل هذا عندك مضخة أو بطل بيبسي كبير وكنت أسمع صوت أمي لما الآن ما نزلت وهي تضحك وتقول بصوت خافت خلاص حرام عليك ي**** تعالي ننزل خليه لما يخلص فقلت من داخل الحمام بصوت مسموع لهم يمه خليها تروه على ما أفرغ مضختي الكبيرة فقالت أختي افتح الباب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أمي تبي تشوف مضختك فسمعت أمي كأنها تهاوش أختي وتقول لها جنيتي الظاهر انتوا الاثنين مو صاحين فخرجت قبل أن تنزل أمي وقلت لها تعالي شوفي مضختي وأنا ماسك زبي وهو قايم فرأيت أمي تحاول النظر الى طرف الباب ولأختي وتقول ل ادخل بسرعة وانتي تعالي فقامت أختي ومسكت عيري وقالت **** كل هذه مضختك ونزلت وباسته وأخذت تخضه بيدها وهي تقول ي**** ي**** صب اللي فيك صبه فجاءت أمي مسرعة وشالت يد أختي فلمست يدها عيري من غير قصد وأرادت رفع سروالي فظهر عيري من فتحة السروال ولم أستطع الصبر عندها فقلت لأمي خضيه يمه خضيه انتي بسعة خضيه لي فأخذت تخضه لي ويدها ترتعش الى أن صببت على يدها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mفدخلت الحمام لتغسل يدها فدخلت وراها وأغلت الباب فقالت ايش فيك ليه أغلت الباب فقلت راح أغتصبك فقالت خاف **** وافتح الباب فقلت راح أشق لك كسك سامحيني يمه وهيا تصرخ بأختى تعالي الحقي علي يمه شوفي اخوك ايش يسوي فقالت أختي أنا رايحة أوقف على الدرج اذا رأيت الخادمة قلت لكم لا تؤذيها هذه أمنا وكانت أمي تشوفني أتذلل لها وأترجاها وأقول لها تكفين يمه علشان عيري علشاني علشان حبيبك أحبك يمه أحبك أبيك يمه أبي أشقك أبي أشق كسك أقظ طيزك أرضع نهودك أمصهم ألحسهم تكفين يمه ما في أحد راح يأتي أختي بره تراقب وكانت قعدت على طرف البانيو خايفة ومرتبكة ودموعها تنزل مسحت دموعها وظلت أبوس فيها وهيا تحاول تمنعني بس كنت أبوس بشهوة وحرقة وأنا أمسح صدرها وظهرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omوكلما حطيت يدي على شئ من جسمها شالت يدي فكنت أشد على يدي بقوة وصرت أحاول ألعب معها أضع على صدرها فتشيل يدي فأعمل بأني أضع على ظهرها فتضع يدها فأضع يدي على طيزها مثل اللعب والخداع وصرت أخادعها حتى ضحكت وأرادت تقوم بعد الضحك فمسكتها من الخلف وأخذت أضغط بيدي الاثنين على نهودها وأقول أغتصبك أغتصبك وهي تقول انت ما تيوز ما تتعب وأنا أقول معاك عادي أتحمل والكلام اللي على قدي وهي تقول انت كبرت وصرت شيطان فقلت لها وأنا أحاول أرفع دراعتها من الخلف وهي تنزلها خلاص يمه بسرعة خليني لا تحضر الخادمة ي**** بسرعة عيري راح يحفر ومحتاج حفرتك فضحكت وقالت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mبسرعة اخلص فرفعت ثوبها وأنزلت سروالها وفيه افرازاتها ونزلت ألحس طيزها ولففت ناحية كسها رفعت أنا يدها وصرت أبوس كسها وألحس لها وهي تقول خليني أغسله على الأقل فقلت راح أغسله أنا بتفالي وعندما رأيتها تتأوه عرفت شهوتها فقلت لها اقعدي مثل ما كنت على طرف البانيو وخليني ألحس وأمص براحتي فقعدت وهي تقول اخلص بسرعة فكنت أصدر أصوات لحس وأمص وكانت تهيج وتتأوه وتمسك برأسي وشعري كأنها تريد أن تبعدني وفي نفس الوقت لا تريد أن أبعد رأسي عنها وكان أكثر ما جعلها تهيج عندما أدخلت اصبعي داخل كسها وأنا أقول هذا وقت الحفر أبي أشوف هالحفرة ايش كبرها وحاولت تبعد اصبعي وأنا أقول خليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هذا فقط يفحص علشان الكبير فقالت وينه هالكبير هاته دخله ي**** ورمت بكب دراعتها وحتى شلحتها وسوتيانها فصرت ألحس وأمص بنهودها وأقول **** ياااااااااو كل هذه نهود اممممممممممم ماني قادر خلينا آكلها خليني أرضعها خليني أنيكها فقالت هاته ي**** نيكها وصرت أنيك نهودها بعيري وبعدين قالت ي**** ما وده يحفر يمكن هون فقلت لها مستحيل يهون غصبا عليك راح يحفرك حفر لما يصل الحفر لسرتك وصرت أحفر كسها بعيري وكان كسها من داخل كبير فكنت أحاول أدخل عيري كله وهي تضغط على ظهري تساعدني وصر أحفر وأحفر كسها وهي مستمتعة لما نزلت كل منيتي داخلها ولأنه نزل منه من قبل فهذه المرة لم يكن كثيرا ولكنه كان شافيا لأمي وبعدها باستني بقوة وقالت خلني بالحمام وبعدين تعال انت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)اغتسل فقلت أبي أغتسل معاك فقالت لأ خلاص راح الوقت اطلع الحين حبيبي فخرجت وأنا أنظر لها وأقول المرة الجاية راح أغتصبك وانتي تغتسلين وأقظ طيزك ورأيتها تبتسم لي وأنا خارج من الحمام فأغلقت الباب بأمرها وجئت لأختي فقالت لي طولتوا بالحمام كل هذا يا الشيطان أنا ما تطول معاي فقلت لها هذا نيك مو لعب فقالت نكتها فقلت نكتها فقالت اييييييه يا ليتني شفتك وأنت تحطه فيها فكنت بعد ذلك لما أنيك أمي تكون أختي تنظرنا اما وهي معنا واما من بعيد وأمي كانت في البداية تتضايق من هذا الشئ لكن بعد ذلك رضيت الآن الأمر عادي بعد 3 سنوات ولكن الى الآن بحمد **** لم أوذي أختي فقط نلعب ونداعب بعضنا أما أمي فاني عادي أنيكها من أمام ومن خلف وأكثر شئ أرتاح له مص عيري عندما أجمعهم ليمصوه لي الاثنين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omمستعد أنيك 5 مرات باليوم هذا أحبه وأحب مص حلمة أمي والعبث بابلساني حتى تحمر وأنا أسمي حلمتها العير الصغير صديق عيري الآن في مشكلة تواجدهنا في علاقتنا نحن الثلاثة وهي أن أمي تحاول أن نمتع عن المتعة خوف على أختي التي صار فيها بعض التهيج والاحمرار مؤخرا والطبيب الحمدلله دائما يطمئن أمي بأنه لا شئ سوى الحرارة واستخدام الدهان والكريم مع الوقت يخفف هذا وأنه ناتج عن الجو والحرارة وأختي كثيرة الحزن وحاولت أمي مع أبي في زواجها ولكنه يقول صغيرة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولا زالت تحاول أمي مع أبي المشكلة الآن أن المتعة قلت بيننا وصرت أغيب ساعات متمارض وأختي في مدرستها فقط لأجل أنيك أمي بدون لا ترانا نفس السابق وصرت قليل ما ألحس لأختي كسها وأتمنى أن أفرح أنا وأمي بزواجها حتى تخف شهوتها الحادة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  4. كنت اسمع بتلك القصص التي كان يتحدث(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ابطالها عن تجاربهم الجنسية المحرمة اي بما شاع على تسميته بجنس المحار م و لكن لم اصدق اي منها ربما لان ما يقولونه لا يمت الى الواقع بصلة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فكنت اقول بيني وبين نفسي بانها ناتجة عن تخيلات لاثارة البعض منا ولكن الذي حصل معي قلب الفكرة راسا على عقب ادركت من بعد ما صحيت من تلك التجربة بان فعلا هناك من مارس تلك الافعال تحت ضغوط نفسية وجنسية مثيرة لا تجعل صاحبها بوعي وادراك . حكايتي حصلت وهي حقيقية ولسرد قصتي اليكم لا بد من الوقائع المحيطة التي مهدت الطريق وفتحت الباب واسعا لولادة تلك العلاقة الغريبة. مع بداية العام 2005 انتقل ابي وامي للعيش في مدينة بيروتsi(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)اثر تدهور الحالة الاقتصادية في مدينتنا طرابلس شمال لبنان وبقيت انا وزوجتي في طرابلس في منزل العائلةوبعد حوالي السنة او اكثر بقليل افلست الشركة التي كنت اعمل بها وصرفت من العمل واصبحت عاطلا عن العمل وبقيت حوالي الشهرين افتش عن عمل جديد دون جدوى حتى اتصل بي في احد الايام والدي يخبرني عن عمل لائق في بيروت قصدت في اليوم التالي العاصمة والتقيت بصاحب الشركة واتفقنا على البدء بالعمل في اليوم التالي ولظروف العمل والاقامة جعلني ان اسكن عند اهلي في الوقت الراهن وتبقى اسرتي بطرابلس ريثما تتحسن الظروف واستقر بالعمل الجديد .وفعلا سكنت مع اهلي كان المنزل مولفا من غرفتين صغيرتين (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mبينهما باب جرار في الغرفة الاولى والتي بها مدخل المنزل كانت هناك الجلسة والاخرى للنوم وكان ابي ينام بالغرفة الخارجية وكانت العلاقة على اكمل وجه كنت اخلد يوميا للنوم عند الثانية عشر او اكثر او اقل حسب التعب والارهاق وفي ليلة من الليالي دخلت لانام ولكن صاحبني ارق شديد لم اقدر بسببه النوم وبقيت على هذا الحال عدة ساعات الى ان سمعت صوتا خافتا وانين ونتنهيدات اقشعر جسمي على سماعها وتوهمت بان مصدر الصوت فيلم سكس على احدى المحطات الفضائية وان ابي يشاهده ولكن اصبح الصوت اقوى وكانه بالقرب مني فلا يفصلني عن الغرفة الا ذلك الباب الذي يشبه كل شي الا الابواب تنصت جيدا واذ به صوت امي .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mنعم هي امي لم اتفاجئ بانها تمارس الجنس فهي ما زالت بالثامنة والاربعين ولكن الذي فاجئني بانني لاول مرة احس بذلك وانا اصبح عمري سابعة والعشرين اه اه اه اه فوتووووا اكتر يلاا ذبحتني جبلي ياه يلاا رح يجي معي شد بعد اي اي اي اي اه اه اح اه اح صوتها مازال محفورا وكلماتها جعلتني بلا شعور ان اضع يدي على ايري واحلبه حتى قذف قبل ان تصل امي الى ذروتها وذلك بسبب المحنة بصوتها وتنهيداتها انتهت تلك المضاجعة وانا غير متمالك جسمي وارتعش لا اعرف السبب بعدها بقليل قصدت الحمام الذي هو بالغرفة الذي انام بها وهي عارية تماماوكنت عندها متصنع النوم وكانت هي المرة الاولى التي اراها هكذا واسمع بممارستها للجنس مع ابي.c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كان موقفا صعب لم يذهب عن بالي وبقيت كل ليلة انتظر ذلك بفارغ الصبر ولكن لم يحصل كثيرا او كان يحصل اثناء نومي مرت الايام والليالي الى تلك الليلة التي جعلتني فاقد للوعي عندما صحيت على صوتها وهي تقول له شو بك اليوم مش عم تقدر ؟؟؟ قتلتني شو بروح بستاجري شي واحد ينيكني يلااا جبلي ضهري جاوبها بانه قذف منيه وبان ايره لم يعد منتصبا فردت عليه وبتنهيدة قوية اثارت جسمي وحركت مفاصلي وزادتني شهوة قوم اعمل اي شي مصلي والحسلي كسي جبلي ياه بايدك يلاااا وانهالت عليه بالشتائم والتي لم اسمعها منها قبل ذلك وهي تقول له كس امك يا اخو الشرموطة نيكني يلااا فوتو اكتر مش قادرة هذه الاجواء جعلتني اكثر اثارة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mوايري كاد ان ينفجر من شدة تصلبه واحتقانه لم اتمالك نفسسي خلعت الشورت الذي كنت البسه ورحت ادعك بيدي ايري على محنة صوت امي الذي جعلني اتخايل نفسي انيكها وما هي الا لحظات ووجدت نفسي بالغرفة اماها عاريا ماسكا ايري ووجهي بوجها نظرت اليي باستغراب والشهوة تملئ وجهها وابي كان بين فخذيها يلحس لها كسها ويديه تداعب صدرها عله يستطيع ان يوصلها الذروة ساد المكان الصمت كسره بعد لحظات كلمات ربما كانت جواز المرور الى اصعب تجربة خضتها او ساخوضها بحياتي عندما قالت وبصوت ممحونة شو بك يا حبيبي مش شايف وحدة عم تنتاك قبل مرة اه اه اه ايه شو ما تقلي ايرك متل اير ابوك طول (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mبلا غلة قرب لعندي يا ابن الشرموطة اقتربت منها وانا ارتجف شو بك خايف وليش مزعل ايرك انا الليلة بدي خليه ينبسط ووضعته بفمها وراحت تمصه بشهوانية وتثيرني اكثر عندما تلعب ببيضاتي امام سكوت ابي واستغرابه وانا لا اعرف سبب موقفه الايجابي في الموضوع ربما وجد بلحظة اللذة والشهوة من يستطيع ان يحل مكانه لانه بحينها لم يستطع على تلبية رغباتها النارية وبقيت تمصه بشغف وتزيد بلوعته لاكتشاف الاتي الذي كان مجهولا وقامت عن ابي وشدتني بيدي لا خذ مكانه على الصوفا وقامت تتحسس جسمي وتلعب بايري .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mحتى يقف اكثر ومسكته بيدها وادخلتها بكسها وقالت لي شو عم تعمل الان انا سكتت كررت السوال انا عم قلك شو عم تعمل شو مستحي تحكي قلتلها عم نيك قالت مين قلتلها انتي مين انا عندها قلت اسمها عفاف ومين بتكون عفاف قلتلها ماما يعني انتي عم تنيك امك قلتها ايه قالت يلا نيك امك مليح جبلي ضهري وعلم بيك كيف بينيكوا يلااا ورحت ارفعها وانزلها عليه ماسكا صدرها حينا وحينا اخر امصهم بشهوة التفتت الى ابي وقالت شو بك عم تتفرج علينا قوم نيكني من ورا مسك ايره الذي اعاد عافيته واقترب من طيزها وراح يتحايل لادخاله.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)m الى ان ادخله صارخة وعلامات الشهوة على وجهها تدل على انبساطها اي اي اي ا اه اه اه ايه شدو اكتر ولاد الشرموطة كس امك على امو نيكوني بكل لحظة من تلك اللحظات كانت تزداد شهوتي وتزداد جراتي الى ان قلت لها خدي يا شرموطة وانا اشد الى الداخل وسحبتها من بين يدي ابي ووضعتها على الارض ورفعت ارجلها عاليا وادخلته بكل قوة واصبحت كالمجنون اصعد وانزل عليها قائلا لها شو بدك بعد بعد بدك بدك تنتاكي وهي تهز براسها وتقول فوتو بعد يلااا اي اي اي اجا يلا اجا ضهري اخ اح اخ اه عندها سحبت ايري وقذفتهم على صدرها وارتمينا على الارض بعض الوقت نظرت اليهما فضحكت امي قائلة شو لي عملتو انتو مجانين احمر وجهي ولم انطق بكلمة قمت وذهبت الى الحمام .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mلاستحم جلست بالحمام افكر بالذي حصل وهل كنت انا المخطئ بدخولي عليهم ام ماذا وهل سيتكرر هذا الشئ ام انها تجربة وعابرة مر الوقت وانا سارح الذهن الى ان دق الباب طرقا خفيفا خالد حبيبي افتح الباب شوي فتحت ودخلت ابوك بسابع نومة وبدي احكي معك شوي قلتها خير قالت اول شي تقبرني عل هالاير ما كنت عارفة انو مخلفة رجال ممتع بالجنس لهالدرجة بجد نيال زوجتك عليك انو بتعرف تبسطها وقالت هي كانت ضل مستغربة ليش بضل زوجتي مبسوطة معي وسعيدة الظاهر انو الجنس كان السبب وبلشت تخبرني انو محنتها عم تزيد بهالعمر وانو اوقات كتير ما بيقدر والدي يوصلها للذروة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهيدا الشي ليخلاها تعمل سكس معي الليلة بعد ما شافت ايري امامها وما في مفر كلامها كان عم ينزل نار على جسمي لانو ولا مرة فكرت بهالشي وانو امي تحكي معي بالجنس هي تحكي وايري عم يوقف ويتصلب لي ما كان باين الها لانو كان داخل كرسي المرحاض بس مسكتو عم حك فيه شافتو كبير وضخم قالتلي شو بك ايرك ما بيحمل همزة قلتلها ماما بترجاكي اخرجي من الحمام مش قادر شوفك واسمع كلامك قلتلي ليش قلتلها لانو حاسس انو رح نيكك مرة تانية ضحكت وقالت ايه شو فيها قوم يلااا وقفت ورفعت رجلها ووضعتها على كتفي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وقالت مصلي امام قبولها وامام جسمها الرائع بالنسبة لعمرها صرت مص وهي تلعب ببزازها بعدها ركعت امامي وراحت تمصلي ايري وتقلي طعمتو مش عم تروح من بالي قلتلها هلا بيصحى ابي قلتلي شو بدك منو ما بيثوم قبل السبعة الصبح وكان الوقت حينها حوالي الخامسة والنصف وضلت تمصلي وتلعب بكسها وتقلي هيدا الايورة ولا بلاش شو الاير الحلو هيدا نيك امك يلااا وجلست عليي وانا جالس على الكرسي وصارت تنزلو شوي شوي وتمتحن عليي اي اي اي اه اه اخ اح اخ شو هاااااا فوتو اكتر وانا مشغول ببزازها مص ولحس حتى صار بدي نزل قلتلها قومي رح يجي معي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)m قلتلي خليه يجي جوا اخ اخ اخ اخ يلااا اجا اجا معك ايه حبيبي اجا اجا وااااو اي اي اي اه اح وراحت تنهال علي بالقبل والمص بعدها قمنا استحمينا وخلدنا للنوم عند السادسةو النصف يومها لم اذهب الى العمل بسبب تفكيري الدائم بتلك اللليلة وخوفا من ان يشرد ذهني اثناء العمل بقيت نائم الى الواحدة بعد الظهر استيقظت لاجد امي قد حضرت الغداء تغدينا وجلسنا نشرب القهوة وتحدثنا بعض الشي وقالت لي هل تقبل بمضاحعت دائما قلت لا لا قالت ليش قلت شي وصار واصبح من الماضي وانا من غدا رح فتش على بيت تاني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)اسكن فيه قالتلي ليش عم تفكر هيك انا لي عم اطلب انت مش عم تغصبني على عمل شي انا بدي انت تنيكني مش حدا غيرك لانو اذا ابوك ما قدر ينيكني رح فتش على الغريب وانت احق من الغريب كان كلامها صريح وبان عليها الجدية ولم اكن اتصور بان امي بتلك المحنة والشرمطة قلتلها طيب وابي شو رح يعمل قالت ولا شي شو بو ابوك متل ما نكتوني التنين امس نيكوني هيك على طول انا بدي ايرين بنفس الوقت ماما شو بك انتي مغيرة كتيير اول مرة بسمع عنك هيك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)قالتلي صدقني مش عارفة ليش عم بحكي معك هيك ومش عارفة ليش كنت معك مبسوطة يمكن لانو التجربة تجربة كانت بعيدة عن ومحرمة وفيها لذة اكتر بس بجد خلتني كون مبسوطة وكنت اسعد منيوكة ليش ما بدي استغل وجودك وتنيكني وتبسطني وانا كمان بعتقد بسطتك او شو رايك ما كنت مبسوط قلتها لا كنت مبسوط بس هالشي كان غلطة ولازم ما تكرر هون حسيت بنار الغيرة بدات عند الحماة وبانها تغار من زوجتي عندما قالت شو فيها زوجتك شي احلى مني اعتبرني زوجتك التانية(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبدك تنيكني كل ما بدي وهلا ما في حدا بالبيت وفيك تنيك على راحتك انا ممحونة كتير وما بشبع نياكة رفعت تنورتها وانزلت سروالها وراحت تداعب بظرها شوما بيستاهل تنيك الحلو قوم نيك حبيبتك امك شرموطتك ماما وحياتك عندي اتركيني وارحميني عن تعزبي قلبي معك عم تمتحني علي وعم تخليني اتشوق اكتير ايه شو فيها ليش خايف انا عم اطلب منك هالشي نيكني وخلي ايرك بكسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أأأأأأههه أأأأأأووو أأأأأأحح على ايرك يلااا قوم نيكتها ونيكتها واصبحت علاقتنا اكثر تحرر واصبحت تصرفاتنا بالبيت كالمراهقين اوقات لا يريد ابي ان ينيك وهي تريد ان تنتاك تمسكني وندخل الغرفة التانية ونبقي الباب مفتوح ونروح نتنايك ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  5. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم.... احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mوصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني)(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف)(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mواخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  6. كنت وقتها في سن العاشره من عمري وكنت اراقب سهرات امي وابي المستمره ومعهم صحبه .لم اكن اكترث وكنت العب في غرفتي لوحدي او مع اولاد الضيوف الذين يحضرون مع اهلهم كبرت وكانت امي قد اصبحت مديره مصرف(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)اما ابي فبقي علا حاله موضف ولكن في قسم مريح جدا . بعد ان كبرت فهمت ان سبب نجاح امي هو العلاقات الاجتماعيه حسب قولهم ومعارفهم الكثيرين (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).كان اوالدي لا تقف امامهم عوائق فلديهم اتصال او معرفه في كل مكان وكل الشخصيات المعروفه .وقد ساعدتني ذلك كثيرا في مجال الدراسه حيث الترحيب المستمر في احدى اليالي وحيث كانت احدى السهرات قائمه كنت قد خرجت من غرفتي لاجد شيئا صعقني..امي بتناك من رجل وابي سكران جدا وكنت اسمع اهاتها وصوتها المدوي دون خجل او خوف من ابي حسب ما كنت اعتقد انه المفروض وكانت الست المديره مستمتعه بالنيك جدا وبقيت متسمره وانا اراقبها فوجدت ابي يهم بالمشاركه فوضع ايره في فمها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)والثاني كانت مستمرا في نيكها من الخلف ولم اعرف ان كان من طيزها او كسها ..انا اقول هذا الان لاني اصبحت ذات خبره ولكن ساعتها لم اعرف كيف افكر او اتخيل… كل شي جديد علي رغم اني لم اكن بريئه تماما لكني لم اكن شيطانه ساعتها … ضهر الصبح وانا منهمكه الفكر فيما حصل ساعتها فهمكت سر نجاح الست المديره وحنانه ابي معاها ودلعه ليها المستمر بقيت ارقب كل سهره ما يحصل وما يدور فكانت الست المديره فاحشه المجون علا عكس صورتها الصباحيه المتشدده ذات يوم وجدت ابي يخلي المكان ويترك الضيف وذهب للنوم بعد سكر الي اقصى حد شاهدتها وهي عاريه تماما وتطلب منه ان ينيكها في كسها وبلاش حكايه النيك من طيزها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mالا ان السيد الضيف اصر علا ان تكون خدمه الضيافه خمس نجوم رضخت له مستسلمه رغم قوه اوامرها في البيت لتي كانت تتسم بها وصار ينيكها من طيزها وهي تصرخ بس صراخ ممحون جاء الصبح واستعلمت من ابي عني الضيف وقال هذا المدير الكبير لماما وكان حاب يسهر معانا.. وقلت في نفسي .. اه وسهر احلى سهره وانت نايم… من ساعتها قرتت ان اتخذ عشيق ليه ولو حصل أي اعتراض الادله معايا المهم كان ليه زميل كليه يتودد لي واخيرا استسلمت لي تودداته الذي انبهر لما فعلت معه حيث اعطيته رقم تلفوني وصارت علاقتنا ساخنه حيث كنت (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mاخلص كل يوم معه علا التلفون واتخيل اواشاهد مباشره وقائع النيكه من خلا المراقبه اخبره ان يعمل ليه كذا كذا من ما اره امام عيني دون ان يعلم ما يجري حاول توصيلي وواقفت حيث وصلنا للبيت لاجد اهلي مرحبين به لانه ابن رجل مهم علا حد قولهم اصبح مرحبا به في البيت وصارت زيارته مستمره لنا واهلي في غايه السعاده منه حتى انهم افصحو له انه مرحب به في أي وقت.. طالت علاقتي به واصبحنا نمارس معا متعه النيك وكنت اطبق ما اشاهده معه وكان في غايه السرور والاستغراب والسؤال …. من ايت تعلمتي ذلك؟… حيث كنت امص له ايره بشكل محترف واجعله يقذف في فمي مثل ماما ما كانت تعمل واتركه يستمتع بطيزي كلما اشتهى ذلك او المداعبه لكسي صارت العلاقه اقوى والترحيب به مستمر حتى اني شعرت بالامان معه لان اهله يحبوه كثيرا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وكنت ادعوه للبيت كلما خرجو اهلي للسهر في بيت اخر حيث كنت نقضي السهره معا في مشاهده الافلام التي يجلبها او التي وجدتها في درج ملابس اهلي وكان ينيكني بحرفه ايضا ويمتعني جدا لان كنت اتناك وانا مطمئنه حتى جاء يوم ومن فرط الشهوه فتح كسي وانا مستسلمه شعرت ساعتها بالالم ولذه كبيره لكني فقت صباحا علا هول ما حدث وكلمته وكان غير مبالي ابدا وقال بسيطه لا تخلي في بالك بقيت متحيره من الموقف الذي صرت فيه وقلت زيارته لنا وبيقت اكتم في نفسي الامر حتى ةصل حده حين تكرر سؤال امي لي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) اين سعد لم نراه منذ فتره فكان خوفي وحيرتي واضحين واجبت باني لا اعرف … زاد شك امي لانها محترفه في فن هذه الامور وسالتني مباشره.. حصل شي؟… تركت الصمت يجيب .. فانذهلت واصبحت توعق وتصرخ كيف تعملي هيك وليش هيك حطيتي راسنا بالطين .. كان هذا الكلام انقذني وصرخت.. انا؟ ولا انت يا ست المديره هل تظنين اني لا عرف ما يدور في سهراتك وكم رجل ناكك قدامي وبابا الي مبسوط علا الاخر كان حاضر كمان؟…. انصدمت وتوقفت عن الصراخ وذهبت… علمت انها اتصلت به لتعلم حقيقه الامر وعرفت انها فهمت القصه جيدا والجواب منه انه يرفض أي حل وهو مستند الي ضهر ابيه الرجل المهم ضلت امي تتصل واخيرا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)قبل زيارتنا وفعلا فتحنا الموضوع احنا الثلاثه واستغربت لعدم وجود ابي الذي عهدته مستسلما لهيك امر من قبل قرر هو ان نترك لامر له حتى يسويه وبقى الحال علا ماهو عليه حتى سته اشهر نيك وعلاقه غراميه اوة زوجيه بالاحرى بموافقه مباركه امي التي تخاف علا منصبها وما وصلت له من مكانه من كتر تضحياتها النيكيه له اصبح يبرد من صوبي يوم بعد ويوم وبدات اشك به انه مل مني ومن نيك كسي الذي لم يبخل عنه بشي وبمساعده باقي جسدي الذي اصبح ممارسا من الدرجه الممتازه ..حتى اني بدات اشرب وادخن وارقص ارضاءا له في يوم وكنت قد اتعبت راسي تفكيرا من هذه القصه استسلمت كل قواي للموقف الذي صرت به واصبح دائم التهرب مني رغم تواجده المستمر في البيت بشكل منتضم لوقت محدد من اليوم حتى ضن الجيران انه قريبنا ذات يوم رجعت مبكره من الجامعه بعد ان تخلف هو عن الحضور ودخلت البيت لاسمع صوت امي وهي تتمحن كنت قد اعتد هذا الامر . ولكن الوقت مبكر من يكون هذا الضيف ؟ تقربت كالمعتاد ونضرت خلسه لاجدي حبيبي المزعوم بين احضان الست المديره وهو عم ينيك بيها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)cوهي مستمتعه لدرجه تقله …. ها ايه رائك نيكي ولا نيك منال؟ وهو كان مستمتعا بها جدا حيث شاهدت كل الاوضاع التي ناكها بها وحتى انه قذف داخل كسها وهي مستمتعه وتقله هو ده النيك التمام انا كنت فين عنك انت شاب وقوي لم استغرب ما حصل ولو اتفاجئ ابدا علا العكس تركتهم سويا وخرجت تاركه البيت بالي فيه وذهبت بعيدا !!!!!!!!!!!
  7. انا ابلغ من العمر 17 لا ارييد ذكر اسمي لكنني سوف اقول لكم قصتي والتي سوف تتمتعون بها ،، حصلت قصتي في ايام الشتاء القارص حيث كنت ازور جدتي لكنني لم اجدها في البيت وكان تعيش معها زوجة خالي الارملة فهي جميلة جدا صاحبة حسد جميل وهي مليانة شوي وبزازها كباااار وطيزها منتفخة قليلا وشفتها كبيرة المهم جلست معها وتحدثنا لساعة ونص وبعد ذلك استئذنت للرحيل لكنها رفضت ذلك وقالت لي انها تريد من يزيل وحدتها لانها تجلس دائما لوحدها بالمنزل فقبلت وبعد ذلك طلبت مني ان انام عندها وقالت انها سوف تتصل بوالدتي واتصلت بعد ذلك وقلبت والدتي المهم جلسسنا على التلفاز نررد في المحطات الفضائية وبعد ذلك رأينا فلم اجنبي شاب يقوم بتقبيل فتاة هي لم تقم بتغيير المحطة بل استمرت بالنظر اليها حتى انتهاء المشهد وبعد ذلك بدء زبي في الاثارة هي كانت لابسة قميص نوم مفتوح شوي وتقريبا رجليها مبينات بعد ذلك اغلقت التلفاز وقالت انها تريد ان تكلمني بموضوع مهم فقلت لها تفضلي فسألتني هل لديك علاقات مع فتيات احرجتني بسؤالها كثيرا فقلت لها لا وقالت لي شو ناقصك كل اشي عندك لية ما بتتعرف على بنات قلتلها ما في عندي طريقة حكتلي ولا مرة نمت مع بنت وجاوبتها لا بعد ذلك رفعت راسها للاعلى قليلا وبدات بالتفكير لم اعلم بماذا تفكر وبعد لحظات اقتربت مني وسئلتي انتا بتمارس العادة السرية فاجبتها نعم قالت لما لا تمارسها امامي ترددت كثيرا لم اكن اعلم ماذا افعل لكنني اتخذتها فرصة مع العلم ان عمرها يقارب الاربعين وهي ليست صغيرة ولكنني رفضت فقالت يلا ليش عامل حالك خجلان ورجينا زبك قلتلها بشرط اشوف كسك اول وافقت وخلعت كل ملابسها ثم رمت بنفسها علي وبدئت تقبلني من فمي وثم قبلتها وبشراهة وبعد ذلك انزلت يدي على صدرها وبدأت امص في بزازها وهي في قمة الشهوة والاثارة وبعد ذلك انزلت يديها \الى بنطالي وامسكت زبي وبدأت تلعقة بشدة حتى انا لم اتحمل الاثارة ثم طلبت مني ان امص كسها فوافقت وبدأت بمصة بطريقة مميزة حتى انها طلبت مني ان استمر بفعل فكان كسها ابيض كالحرير ونظيف كالثلج وطعمة لذيذ ورائع لم اذق طعما مثلة في حياتي وبعد نص ساعة من المداعبات طلبت مني ان اضع زبي والذي احسست انة سوف ينفجر في كسها وطلبت ان ادخلة بلطف لانها لم تمارس الجنس منذ مدة طويلة وفعلا ادخلتة بطلت حتى اخره وبعد ذلك بدأت اقذف بشدة حتى بدأت تصرخ بصوت ناعم وخفيف وكلمات سمعت صوتها زادتنا اثارة وقذفت بسرعة اقوى وبهد ذلك اخبرتها ان المني سوف ينزل فقالت لي على صدري وقذفتة على صدرها لكنني لم اتخيل انني سوف اقذف هذة الكمية الكبيرة وبعد ذلك ذهبنا واغتسلنا وثم جلسنا مع بعض وبدأت تخبرني بمعلومات عن الجنس ثم طلبت مني ان انيكها من طيزها لانها لم تفعل ذلك وان وجودنا لوحدنا طوال الليل هو الفرصة لذلك وفعلا لم اقصر ذهبت لاحضار بعض الزيت وبدأت ادخلة بلطف وهي تصرخ بصوت خفيف وتئن من الالم حتى ادخلت نصفة وبدأت تطلب مني ان اخرجة من طيزها لكنني رفضت ذلك فقلت لها انة لم يبقى الكثير فوافقت حتى ادخلتة كلة وبدأت اقذف حتى نال مني التعب ثم جلسنا لوقت قصير لنرتاح وبعد ذلك امسكت زبي وحكتلي انتا مش قليل يا صغنون ابو زب حلو وكبير وبدأت تمص زبي حتى قذفت حممي على وجهها وذهبنا واغتلسلنا ثم عدنا للنوم وطوال اليل لم انام دقيقة وانا افكر بالذي حصل كنت اظن ان الذي يحصل هو حلم او ماذا لكنة كان واقع وفي الصباح ايقظتها وذهبت لاعداد الفطور اكلنا معا وذهبنا الى الحمام وحممتني كطفل صغير ومسكت زبي وبدأت تلعقة حتى قذف ثم نظفت نفسها وذهبت للعمل وطلبت مني ان انتظرها وسئلتها متي ستعود جدتي فقالت جدتك لن تعود قبل اسبوع ومضى الوقت حتى عادت من العمل من اول ما خلت البيت خلعت جميع ملابسها وضلت بالصدرية والكلسون الاحمر وانا بس شفتها هيك بدأت ادلك زبي وهي تغنج وتتققه بصورة مجنونة ثم ذهب الها واخبرتها يلا نروح حكتلي تعبانة بدي ارتاح فواقت وذهبنا الى الغرفة وجلسنا هناك وانا اقوم بالعب بكسها الحريري الناعم فقالت لي بكفي يا روحي بتعرف خلال نص ساعة جبت ظهرى 3مرات وانا ضحكت فادخلت زبي في كسها وشهقت شهقة قوية لم تفعلها ليلة المبارحة لم اعلم لماذا لكن كسها كان مبلولا ودخل زبي بسرعة وبدأت بالقذف وبعد ان اتى موعد اخراج المني انزلتة في سرتها فحملتة باصعابها وبدات تدخلة في فمها وانا في غاية السعادة ونحن نمارس الجنس عندما تخرج جدتي عند اولادها لمدة اسبوع كل شهر ونحن سعداء جدا ونعيش حياة جميلة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  8. اسمي ناصر .. عمري 22 تخرجت من الجامعه حديثا ولم اجد فرصة عمل مناسبه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لذا اقترح علي الوالد ان اسافر الى المنطقة الشرقية لكي ابحث عن عمل يناسب تخصصي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), وطلب مني ابي ان اسكن عند عمتي بدريه التي تسكن وحدها بعد وفات زوجها قبل حوالي اربع سنوات , حاولت التهرب من طلب الوالد ولكنه اصر على طلبه حيث كنت ارغب في الذهاب الى اصدقاء الدراسة وقضاء وقتي معهم بالسهر والتنزه .قبلت طلب ابي وقلت له اذا لم اشعر بالراحه فارجو ان تعذرني من السكن عند عمتي. قبل موعد سفري اتصلت بعمتي واخبرتها عن موعد وصولي ورحبت فيني بحراره , بالمناسبه عمتي تبلغ من العمر 41 وهي ام لولد (محمد 17 سنه) ويعيش عند عمه بسبب دراسته اما البنت (سلوى 24 سنه) فهي متزوجه وتسكن مع زوجها في مدينة اخرى.وصلت الى بيت عمتي في الموعد المحدد فاذا بها تستقبلني بحراره فقبلتني وضمتني الى صدرها وهي تردد عبارات الشوق لي ولاخوتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), فاحسست بنهديها الكبيرين يصطدمان بصدري واخذتني الى غرفة الجلوس وذهيت لاعداد الشاي والقهوة لي وانا افكر بحادث الاصطدام الذي اصاب صدري اتت عمتي وهي تحمل صينية الشاي والقهوه وما ان همت بالنزول لوضعها على الارض الا وقد تبين خط صدرها وطرف نهديها بوضوح لم اتمالك نفسي وانا اشاهد المنظر الرائع فاخذت اتصبب عرقا , وتبادلنا اطراف الحديث وانا استرق النظر الى ذلك الخط المغري كلما سنحت الفرصة الى ان اتى موعد العشاء المعد خصيصا لي واكملنا حديثنا بعد العشاء ولكنه حديث مختلف فاخذت عمتي تمدح في شكلي الجذاب وجسمي الرياضي ? (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)تسألني بعض الاسئله المحرجه مثل علاقاتي الغراميه وحركات الشباب وقلت لها اني لا افكر في مثل هذه العلاقات واني سوف احتفظ فيها لزوجة المستقبل ونظرة الي بإعجاب وسألتني اذا ما اردت النوم الان فأجبت بالموافقه ولكني اريد ان آخذ دشاً فبل النوم حيث اوصلتني الى غرفتي التي هي بجانب غرفتها.. عندما دخلت الى الحمام فكرت في عمتى ونهديها ولكني قاومت شعوري فهي عمتي ولن اسمح لنفسي بهذه الافكار الشيطانيه. خرجت من الحمام وانا الف الفوطه على وسطي فلم اكن البس شيئا تحت الفوطه وما ان دخلت غرفتي الا وارى عمتي جالسه على السرير وهي تلبس قميص نوم شفاف اسود اللون وقد تبين ثلاثة ارباع صدرها الجذاب وبانت تضاريس جسمها المغري, عندها بدأ زبي بالانتصاب واحسست بالخجل والتعرق من الموقف وما ان شاهدتني عمتي الا شهقت قائله ماهذا الجسم يا ناصر جسمك جميل جدا وما هذا الشعر الذي بصدرك ( ***** وصرت رجال) . فجلست في الجهه المقابله لها وهي تقول هنيئا لزوجتك بهذا الجسم وهذا الجمال ليتني مكانها عندها عاود زبي بالانتصاب مجدد فقلت ماذا تقصدين فقالت بارتباك لاشئ.. لاشئ احسست انها تريدني ولكني كنت خائفاً ومرتبكاً فطرت على بالي فكره فقلت اجربها وارى النتيجه , اخرجت ملابسي الداخليه من شنطتي وعمتي تراقبني وتتسائل عن ماسأفعله فقلت لها اغمضي عينيك لكي البس ملابس فقالت لاتستحي واعتبرني مثل زوجتك فقلت لها سوف اذهب الى الخارج فقالت سوف اغمض عيني وكنت على علم انها سوف تشاهد ماتريد فتحت فوطتي وزبي مازال منتصبا ولمحت عمتي تشاهدني وتعمدت بالاطاله في اللبس حتى تتمتع بالمشاهده وعندما انتهيت قلت لها الان يمكنك النظر فقامت من السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي متجهة نحوي فشهقت بصوت عالي قائلةً ماهذا يا ناصر وهي تمسك بزبي وتظغطه بقوه فقلت لها هل اعجبك فقالت جدا جدا فسالتني هل مارست الجنس من قبل فأجبت بارتباك لا..لا فقالت ما رأيك ان تتعلم فقلت بغباء كيف فقالت انا سوف اعلمك اصول النيك فانا معجبة بك واريد النوم معك فأجبت بالموافقة وبادلتها بالاعجاب بجسمها وصدرها فانا اكثر مايثيرني في المرأه هو صدرها .ذهبنا الى غرفة نومها المجهزه بأفخم الاثاث وطيب العطور وما ان دخلنا الغرفة الا وعمتي تضمني على صدرها وهي في قمة شهوتها فبدأت بتقبيلي ثم مصصت شفتيها ولسانها وهي تقول آآآآه يا ناصر منذ زمن وانا لم اذق طعم الجنس فارجوك لا تتركني فقلت لها انا كلي ملكك ياعمتي فقالت لااريدك ان تقول عمتي بعد الان فقط قلي بدرية فقلعت ملابسي ولم يبقى منها شي وبدات عمتي في قلع قميصها الاسود بادية من صدرها وماان رأيت نهديها الكبيرين حتى انقضضت عليهما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واخذت العق والحس وامص بشراهه مرورا بالحلمة ومابين نهديها واخذت انزل على بطنها والحس كلوتها وانا اتحسس بحرارة كسها المترطب من شهوتها فقلت لها هل تريديني ان الحس كسك فقالت لا لم اجرب فقلت لها جربي واذا لم يعجبك سوف اقوم فوافقت وامسكت كلوتها باسناني الى ان اقلعتها اياه وهجمت على كسها الناعم بسبب رطوبته وخلوه من الشعر واخذت الحس وادخل لساني بين اطرافه وامص بظرها وبدريه تتأوه وتصرخ بشهوه طالبةً مني الاستمرار في اللحس واححست انها دفقت بلساني وطلبت مني المص فمصت زبي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وجمعته كله في فمها فطلبت منها ان تفعل حركة69 الشهيره فوافقت وكنت انا مستلقي على ظهري ? طيزها على وجهي فاخذت الحس كسها وطيزها ولساني يلعب بفتحة شرجها واكثرت من العاب عليه تمهيدا لادخال اصبعي الاوسط ففعلت وعمتي تزيد شهوتها وما هي لحظات حتى اقترب موعد القذف فقلت لها اريد ان انزل فقالت اريد ان اذوق ماؤك واخذت بالمص بسرعة فائقه الى ان حذفت مافي زبي داخل فمها وهي تمص ماتبقى على اطرافه. واتت الي وضمتني بقوه قائله انك لاتحتاج الى تعليم فانت جاهز ويديها تلعب بزبي الذي بدا بالوقوف من جديد وانا امصمص شفتيها ولسانها فقالت اريدك ان تدخل زبك في كسي ياحبيبي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقلت لها اختاري الطريقه التي تعجبك وانا جاهز فقالت نام على ظهرك وانا سوف اجلس فوقك بدأت بالجلوس شيئا فشيئا الى ان دخل زبي في كسها وهي تتحرك بسرعة ثم ببطء وانا ممسك بنهديها وامصمصهما وطلبت منها الانقلاب وزبي في كسها فانقلبت وصرت انا فوقها وانا احرك زبي بسرعة وهي ممسكه بظهري وعمتي تقول آآآآآآآآآآآآه نصوري يلااااااااااا بسرعة نيكني ياحبيبي بسرعة .... وصراخها يزداد الى ان صرخت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وطلبت من ان انزل على صدرها ولها ما ارادت ونزلت على صدرها وفمها.. وبعد ذلك نمنا ولم اشعر الا في صباح اليوم التالي وعمتي تيقضني من النوم وهي ممسكه بزبي وقد لبست قميص نوم شفاف يبين جسمها ولم تكن ترتدي شيئا تحته .. صباح الخير ياعمتي اسف اقصد بدريه .. صباح النور ياحبيبي لم اكن اعلم انك بهذه الفحوله ولماذا كذبت علي بقولك انك لم تمارس الجنس من قبلوانت تتحدى اكبر خبير ? فقلت لها انه محاولات لتطبيق ما اشاهده من افلام فردت علي مبتسمه وقالت لا افلام بعد اليوم وانت معي سأجعلك اسعد مافي الكون ومتى شعرت بالشهوه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فانا موجوده فقلت لها وانتي كذالك فانا اشتهيك في كل وقت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وبعد تناول طعام الافطار اتصلت على احد الشركات لاسألهم ان كانت فرصه عمل لديهم ام لا فجاوبوا بالقبول فذهبت الى غرفتي لكي اجهز ملابسي واذا بعمتي تضمني من الخلف وصدرها يحك بظهري والتفت نحوها وظممتها بقوه وهي تقول اريدك ان تجرب طعم النيك في الصباح فقلت لها انا مستعد لنيكك في جميع الاوقات ياحبيبتي وبدأت في مصمة شفتيها وهي تمص لساني فرمت قميصها ونامت على بطنها رميت انا ملابسي واتيت على ظهرها وزبي في فمة الانتصاب يكاد يخرج من محله واخذت ادلكها والحس ظهرها الى ان نزلت على طيزها وباعدت بين ارجلها ولحست طيزها ? كسها مرورا بفتحة شرجها وهي تتأوه من الشهوه وقالت نصوري هل تحب الطيز فقلت انا احب طيزك فقط فقالت هل تريد ادخال زبك في طيزي فجاوبت هذه امنيتي فقالت حسناً ادخله شيئاً فشيئاً فكانت تتألم في كل مره الى ان اخرجته واخذت تمصه وهي تكثر من لعابها عليه وادخلته مرة اخرى بصعوبه وهي تحرك طيزها حركة خفيفه مالبثت بالسرعه عندما سقط زبي بكامله داخل فتحة شرجها وهي تتأوه وتلعب بكسها وهي تقول نيكني بسرعة ياحبيبي ونزل بداخل طيزي وشعرت بحرارة طيزها تزداد وهي تصرخ من شدة الشهوه الى ان نزلت في طيزها ونمت على ظهرها من شدة التعب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ثم نمت بجانبها واخذت تمص زبي وما تبقى به من مني ثم ضمتني الى صدرها واخذتني الى الحمام ......جلست في البانيو وبدأت عمتي في مص زبي بخبرة ثم مصصت حلمتيها ولحست كسها فاعترفت بسعادتها عندما الحس كسها وانها لم تكن تعلم انها بهذه الروعه وادخلت زبي في كسها وانا ممسك بصدرها وامصمص بحلماتها وهي تتحرك بسرعة تريد ان تنزل مافي كسها وطلبت مني القذف في كسها وعندما بدأت في القذف زدت من حركتي وقذفت داخلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي ممسكة بي بقوه وشفتاها تمص وتعض شفتاي .خرجنا من الحمام ولبست ملابسي وذهبت الى البحث عن الوظيفة وعمتي تتوسل الي وهي تظمني بعدم التأخيير وانها تنتظرني بلهفه وشوق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  9. شاءت الأقدار ان يجتمع كل الأقارب في مبنى سكنى واحد للتقارب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والتواصل فيما بينهم ولكن لم اكن اعرف ان هذا كان سببا في اول تجربة لى فىالنيك. نظرا لغياب الأهل عن الشقة فانا اجلس بها وحدي وامارس حياتي الطبيعية كما اريد ونظرا لطبيعة عملي اليومي فانا استيقظ مبكرا لأب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)د في الروتين اليومي بأخذ حمام ساخن وخلافة وفي يوم سمعت طرقا بقوة على الباب صباحا فلبست الروب وخرجت من الحمام والماء على كل شبر مني وفتحت الباب وفوجئت بزوجة عمي امامي وهي تبكي. كانت في غاية الروعة والجمال حسناء بيضاء شعرها اسود فاحم لطالما تمنيت مثلها. هدأت من روعها وسألتها عن عمي فأجابتني بأنه خرج لعمله مبكرا جدا لأنه غضبان منها واستغربت من يغضب من هذا الجمال !!! المهم ادخلتها الشقة واجلستها واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكمل حمامي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها في حياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتها طالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفت بجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنى اكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة عمى ولم اسمع سوى صوت تدفق الماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهة تطالع جسدي العاري. ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدا اعتذرت فقلت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني ان تساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس على حافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيف عنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبي المنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدت عن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأر. مع تدفق الماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية اماي فهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدى لألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على من فوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويسارا حتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابس المبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البض الرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واقتربت منها في سكوت وقبلت شفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنة وتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام. ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحن نقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمت بجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العب في بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخن وبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظات وبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كل شهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي به داخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبن الساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر على ارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادل القبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولا تعيدها ثانية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني بسبب هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر!!!!!!!!!
  10. صراع ما بين الخطيئة (/ والرغبه الجنسية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) . كنت طالبا في الثانوية العامه ولا ازال اذكر تلك الواقعه وكانها ليلة امس !! مع انه مضى عليها اكثر من عشر سنوات لكني اتذكر ادق التفاصيل بها كان اخي يعمل خارج الوطن وانا وامي وزوجة اخي بقينا نحن الثلاثة في منزل واحد كانت هيفاء زوجة اخي تعاملني مثل اخوها الصغير فهي اكبر مني بخمس سنوات اي عندما كنت 17 عام ، كانت هي 22 عام . كنا نشاهد فلم عربي على التلفاز ونجلس في غرفة الجلوس انا وهي وامي فقط (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ولا ازال اتذكر ذلك الفلم العربي بكل تفاصيله انه فلم ( اجمل طفل في العالم بطولة ميرفت امين ورشدي اباظه ) كانت امي تنظر الى الفلم وياخذها النعاس حتى ذهبت للنوم . وبقيت انا زوجة اخي هيفاء . طويله سمراء '?فها صغير عيونها سوداء وجهها مستدير ، لها حاجبان من النوع العريض قليلا ورموش عينيها سوداء طويله وشفايفها متوسطه ولكنها عريضه واسنانها متوسطة لامعة البياض ، شعرها اسود كالليل ناعم وسابل مثل ذنبة الفرس تتركه لشعرها سابلا كما هو دون ان تسرحه فهو ليس بحاجة الى شيئ انما لوحده يتناثر ويطير كالحرير ! خدودها مليئه قليلا فهي تزن حوالي 75 كغم وطولها حوالي 180 سم ؟ كانت تجلس بقربي وتتابع الفلم ودون ان تعيرني اي اهتمام ، الساعة 11.30 ليلا وهي مستلقية وواخذه راحتها على الصوفا الطويله الموجوده في غرفة الجلوس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، على جانبها الايمن وتضع يدها اليمنى تحت راسها بدلا من الوسادة . مرتدية بنطلون جينز ابيض لا اعرف هل هو جينز ابيض ام انه قماش غليظ (كوددروي) او ماذا لكنه بنطلون ابيض ضيق وتي شيرت ناعم خفيف لونه احمر ولايغطي هذا التي شيرت كل بطنها لانه قصير قليلا اي انني عندما نظرت اليها دون ان اقصد ان اختلس النظر ، رايت جزء من بطنها فوق بنطلون الجينز . حاولت ان لا انظر اليها وانما كنت انظر الى التلفاز وقمت باشعال سيجارة فقالت لي وهي تبتسم واسنهانها البيضاء تكاد تخرج من بين شفتاها ، هل لك ان تشعل لي سيجارة ، ثم بدا قلبي بالخفقان '?ا اعرف لماذا '?ني اشعلت لها السيجارة لاعطيها اياها ، فاخذتها مني واصبحت تسحب بها نفسا عميقا وقالت: يا الهي ان الجو (الطقس ) حار جدا اوووف .... وعندما كانت تتأفف اصبحت هي تتجبد وترفع ذراعيها للاعلي قليلا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتتثائب وعندما رفعت ذراعيها للاعلى استطعت انا اشاهد بطنها الاملس الاسمر وان اشاهد ايضا صرتها المستديره الناعمة فبدات ضربات قلبي كالطبل الذي يقرع للمزاد عن بضاعة ما ... ثم قامت وانصرفت وبقيت وحدي اتابع الفلم الذي انظر اليه بعيوني وقلبي وفكري حائر بهيفاء .. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قلت لعلها ذهبت الى الحمام او التواليت لكنها بعد حوالي عشر دقائق عادت وفي يدها صينية تضع عليها فنجانا من القهوة فعرفت انها ذهبت الى المطبع لكي تعد القهوه لكن الحقيقه غير ذلك وخصوصا عندما شاهدتها تحمل صينية القهوة وهي مرتدية روب نوم خفيف جدا ، لونه ابيض وذراعيها السمراون وتحت ابطها المشعر وكان الشعر الذي تحت ابطها يريد ان يغرد ويتكلم كالعصفور في عش العصافير !!! ذلك الروب ( قميص النوم الابيض الخفيف ) ترتدي تحته كلوت احمر وسنتيانه (حمالة صدر حمراء ) واضحة كما ان فخذاها السمراوتان السمينتان ملتصقتان قرب بعضهما البعض وكانها لوحة مرسومه وموضوعه في حديقة من الزهور قالت لي ما بك ؟؟؟ فلقد لاحظت هيفاء اضطرابي وحيرتي وعدم سيطرتي على نفسي قالت وكانها لا ترتدي شيئا فاضحا او مغريا او مثيرا كانها انسانه محتشمة !!! قالت اشرب القهوة !! مسكت فنجان القهوة لكي اشربه لكن يدي واصابعي خانتاني في السيطرة على الفنجان وقلبي الذي ينبض يكاد ان يقف من كثرة الضرب ولو وضعت اذنك ايها القارئ على قلبي يومها لسمعت دقاته(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اعلى من صوت الطبل لقد عرفت زوجة اخي من اين تؤكل الكتف كما يقولون ، وانا انذاك يجب ان اقاوم ذلك الجسم الرائع والكلوت الاحمر والبطن الاملس والطيز العريضه السمراء لكني '?ها القارئ '? استطع فلقد فضحني زبي عندما انتصب من تحت البيجامه !!! لكني حاولت المقاومه لاني اشعر بالاثم والذنب من جهه _(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)انها زوجة اخي _ واشعر بالمتعه والحب والحرمان من جهة اخرى لاني انسان !!! قاومت تلك الحرب بشده وتظاهرت بالنعاس فقلت لها انا ذاهب لغرفتي لاني اشعر بالنعاس واريد ان انام . لكن جسمها الرائع الملأن وفخذاها الناعمتين السمراوتان وكلوتها الاحمر وحمالة صدرها الناعمة واثدائها العريضه الدائرية الملتهبه والمنتصبه لا تزال في مخيلتي .. وقلت افضل شيئ ان امارس الاستمناء ( العادة السرية ) حتى اتخلص من عذاب جسدها وساقيها وبطنها وكلوتها وفخذاها وطيزها الناعمة العريضه ولكنها اي هيفاء سبقتني في ان اخطو خطوه كهذه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وجاءت لغرفتي وقالت مابك ؟؟ انصرفت فجأه ( وكانها لاتدري هي ماذا فعلت بي ) !!! قلت لها اريد ان انام وانا لا انظر اليها واستلقيت على السرير لكنها جلست بقربي على حافة السرير تتظاهر بالغباء وسالتني : قل لي ما ذا بك ما ذا يضايقك؟؟ كانت تسالني السؤال وتضع يدها على شعر راسي وتمسح خدودي باصابعها الناعمة وكانني طفل صغير اخلد للنوم لكنها وضعت يدها على قلبي وقالت اوووه ما هذا ؟؟!!! ان قلبك يخفق بشده ونظرت هي الى زبري فوجدته ملتهب كالنار واقف مثل قضيب الحديد ثم نظرت الي نظرت حب وحنان مع ابتسامه هادئة وعريضه وقبلتني من خدي الايمن والايسر دون ان تصدر صوتا للقبله ثم لا ازال اتذكر كلماتها _ بحبك بحبك . وامي تغط في نوم عميـــــــق .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)................. .. لكنها امالت صدرها المملوء باثدائها الكبيرة العريضه ووضعت وجهها على صدري والقت خدها الايمن على صدري العاري وهي تقول : انا احبك جدا واشعر بانك اخي الصغير !!!!!!! لكنني حاولت ان اكون مقاوما بطلا لكن اين المقاومة في وضع كهذا ؟!! ان اثدائها على صدري العاري واحس بنعومتهما تداعبان صدري العاري وانا مستلق على ظهري وهي تقبلني وانا مستسلم لا حيلة لي من امري ولا قوة . ثم بدات قبلاتها تزداد على خدودي وشفتاي وذقني ورقبتي بهدوء ورومانسيه بالغة الحرارة والرقه وأصابعها تداعب صدري العاري وكانها تعزف على الة الاورغ الموسيقية . لم استطع المقاومة فنظرت الي عيونها السوداء العريضه اللوزيتين وصمت انا برهة ثم قامت هيفاء بالصاق شفتاها السمراوان على شفتاي العريضتين وقبلتني من شفتاي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووضعت اصابعها على اذني وخلف راسي تداعب شعري ثم التصقت الشفاه اكثر واكثر وبحرارة اكبر حتى انها مدت لتدخل لسانها بداخل فمي واصبحت امص لسانها وارضع منه كالارض العطشى التي لم ترتوي منذ الاف السنين . واستمرينا نمص شفاه بعضنا و امص لسانها وانا اضع يداي على ظهرها احسس ظهرها من الخلف وذراعيها الملساء والاعب باصابعي شعر ابطها الناعم وافرك صدرها وامسكت اثدائها الناعمة وكانه بالون مملوء بالحليب خفت ان اشده بقوه ان ينفجر هذا الثدي الناعم اللذيذ كانه قشطه اخاف ان افسد هذه الاثداء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، واصبحت افرك بزازها واثدائها ولا يزال لسانها في فمي ثم انتهضت هيفاء ونامت على صدري ووضعت فخذاها على فخذاي وتحرك جسمها الثقيل فوق جسمي وزبي يلامس كلوتها الاحمر من تحت الروب الابيض لكنها خلعت ثوبها الابيض بحركة سريعه وانزلت الشوورت الذي ارتديه ووجدت قضيبي منتفخا اخذا بالطول كالطاحونه التي تريد ان تهرس القمح (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ونظرت هيفاء الى زبري وكانها تشاهد الزب لاول مره في حياتها وقبضت عليه باصابع يدها واصبحت تفركه وتلويه وتلحسه بلسانها وكانها تلحس ice cream لكن بسرعة فائقه ثم اصبحت انا اصرخ من شدة الهيجان بصوت هادئ واقول لا لا لأ ارجوك انت ذبحتني يا هيفاء ثم وكانها فاقدة وعيها تمصه لزبري وتقول ما هذا انك ذبك ناعم وقاسي ونظيف وجميل سوف اكله اكل . ثم بدات بمصه ولعقه حتى ادخلته لاخر حلقها ورفعت لي رجلاي للاعلي وكانها هي الرجل وانا الفتاة !!!!!! وانزلت بشفتاها ولسانها للاسفل تلحس بيضاتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتمصهم وتلحس حتى ما تحتهم حتى اني اتذكر يومها ان لسانها بدا يلحس خزق طيزي !!!!!!! وانا اتأوه كالمرأه التي تلد !!!! والغريب انها رفعت اقدامي على كتفها وفتحت فخذاي وقامت بلحسهما وبدات هيفاء في عض افخاذي واصبحت اتلوى وشعرت فعلا بالم جنسي وجسدي فظيع من كثرة تقبيلاتها وعضاتها على فخذاي من الاعلي والسبب اني لا احرك ساكنا هو شعوري بالذنب والاثم والخطيئه - ليس لاني لا استطيع ان انيكها '?ن شعور الذنب ورغبة الجنس واللذه اصبحا يتضاربان معي في نفس الوقت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم نظرت الى كلوتها الاحمر وهي تخلعه عن جسدها بسرعة فائقة وترميه على الارض وانا لا ازال مستلقي على ظهري ونزعت هي حمالة صدرها ورمتها وكانها ترمي عبئا ثقيلا عن جسدها . يا الهي !!!! كس مشعراني اسمر ناعم شفتاه عريضتان مثل عش الطيور اراه لاول مره في حياتي على الطبيعة يتحرك فوق جسمي ثم وضعت هيفاء طيزها على فخذاي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واصبحت تفرك طيزها العريضه الناعمة للاسفل والاعلى لحين ان جلست على زبي وبيضاتي تداعب كسها الرائع بزبري وانا احرك يداي لتلامس وتعصر اثدائها الناعمة العريضه المتدلية .. كالطفل الذ يريد ان يرضع وقامت هيفاء بفتح رجلاي ومسكت زبري بيدها لتدخله في كسها لكنها في البداية جعلت زبري المنتصب يلاعب شفرات كسها وشعرتها ثم ادخلت كسها على طربوش زبري وفرشخت رجليها وفخاذها واصبحت تركب الفرس وتقفز عنه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بهدوء ولذه وانا اعصر اثدائها ثم بعد ذلك ادارت طيزها نحو شفتاي وانفي ، ووضعت خزق طيزها عند انفي وحافة كسها عند شفايفي وضغطت برجليها على راسي واذني واثدائها متدلية على بطني وشفايفها العريضه تلحس زبري وبشده وانا اخرج لساني حول خزق طيزها الحس ولا اعرف ماذا الحس وهي تحرك طيزها نحو لساني حتى دخل لساني في خزق طيزها ، والممتع انه رائحته زكيه جميله رائعة لا ادري كيف تنظف هيفاء خزق طيزها ولكن لساني بداخل خزق طيزها مستمتع ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لحين ان عادت للوراء قليلا واصبحت الحس شعرتها الرائعه وشفايف وشفرات كسها الزكي الاسمر ثم جلست على زبري وادخلته في خزق طيزها وقد كان مهيئا للنياكه بعد اللعق واللحس والمص حتى دخل منتصفة في طيزها ثم اصبحت هيفاء تقفز فوقه لغاية ان دخل كل زبري في احشاء مصارينها من الداخل وهي تتاوه وتغنج وتقول اه ه اوووووووه امممممم واووووووو ايييييي زبرك زاكي حلو لذيذ ممتع ثم لم اتمالك نفسي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وقذف زبري كل ما في ظهري من حليب في احشاء طيزها وهي تقول اييييي اووووه اممممم رائع رائع رائع وبعدها بخمس دقائق اخذت كلوتها وصدريتها وروبها وذهبت ولم ارها لغاية الصباح الى ان رأيتها في الصباح حوالي الساعة العاشرة صباحا من اليوم التالي . ثم قلت لها هل تريدي سيجارة ؟ قالت وتتظاهر بالعفه : شو بايخ انت !!!!!! ودارت وجهها عني ولم تحادثني طول اليوم ، وجاء المساء وذهبت هيفاء للنوم وانا صاح انتظر شيئا ما لكن لم احصل على اي شي منذ ان كان عمري سبعة عشر عاما ولغاية هذه اللحظه منها !!!! لكني افسر ذلك بانها ندمت وتابت . ام انها تخاف الفضيحه . ام ماذا ؟؟؟؟(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لماذا فعلت هكذا لماذا فعلت كل هذا هيفاء ؟؟ بعد ممارسة عنيفة للجنس معي وتتظاهر بانها حتى لاتعرفني وانا شقيق زوجها ؟ انها لاتتحدث معي حتى بحرف واحد !!!! كانني كنت في حلم كانني ارى انسانه مختلفة تماما . كأنني انا الذي اغويتها واستدرجتها !!! تغطي شعرها وجسدها وتتظاهر بالخوف والفضيله !!! عجبا لماذا ؟؟؟ الامر الذي جعلني اسافر لاكمال دراستي ولم اعد الى وطني لغاية كتابة هذه السطور ....... لكن .... هل هي العفه ام الندم ام التوبه ؟ ومن هو المخطئ ؟؟؟ انا ام هي ؟ ولغاية الان هي تكرهني ولاتطيقني ولغاية الان لا اعرف ان افسر ما حصل معي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  11. في البداية أعرفكم بنفسي أنا ماجد بشتغل مصمم أزياء في احد مصانع المهندسين أعيش في العباسية مع أمي من سنين واخوتى البنات كلهم متجوزين وأنا الأخير بين اخواتى المهم علشان ماطولش عليكم بدأت قصتي مع الجنس في مرحلة الثانوي العام حين كنت اعشق مراقبة أمي وهى في الحمام تستحم وكنت أتفرج عليها وهى بتدعك جسمها وفى بعض الأوقات كنت أشاهدها وهى تثير نفسها بيدها وتعب فى كسها 0وكثيرا ما كنت أتخيلها على السرير وأنا انيكها وأمص كسها وبزازها وجسمها كان دائما يثيرني وزبرى كان دائما يقف كالمسمار عليها في كل مرة أشاهدة خارجة من الحمام يقف زبرى جو البنطلون وأحاول أن ادارية بايدى لاحسن تشوفنى في احد الأيام أخبرتها أنى ذاهب إلى صديقي عبد لله للمذاكرة معه طوال اليوم كالعادة بعد أن نأخذ درس خصوصي وللصدفة العجيبة ذهبت لأجد عبد لله مريض وتم الاعتذار للأستاذ عن حصة الدرس وبناء عليه رجعت إلى البيت سريعا والغريب أنى حين فتحت بالمفتاح لم اسمع لامي اى صوت كالمعتاد ووقفت ثواني دون أن اصدر اى صوت وسمعت صوت قادم من غرفة نوم امى فذهب إلى الغرفة بهدوء وفتحت باب الغرفة بهدوء لأجد المفاجأة الكبرى التي لم أتوقعها امى في أحضان اختى فوزية المتزوجة منذ سنوات وذهلت من المنظر الذي لم أكن أتوقعه مطلقا امى كانت عاريا بدون اى ملابس وفوزية كذالك وكل منهم جسمها يثير شارع بحاله فوزية صدرها كبير وحلماته لونها وردى وبارزة للأمام وكسها كان احمر بدون شعر وكان أملس ويبدوا أنها كانت تهتم باز اله الشعر منه دائما وطيزها كانت كبيرة ورائعة وأمي كانت بزازها نافرة للأمام وكان كسها مشعر قليلا وطيازها كانت تهتز من كل حركة وكانت فوزية نائمة على ظهرها على السرير وامى كانت تلعب في كسها بلسانها وكانت بيدها الأخرى تعصر بزازها وكانت تضغط على الحلمات وكانت فوزية تتأوه من شدة الهيجان وكانت تتلوى مثل التعبان وامى كانت تصفها ببعض العبارات والكلمات التي أول مرة اسمها منهم فكانت تقول لها يا شرموطة يا هايجة هو الخول جوزك دة مش بينيكك كويس فيه حد يسيب الكس المر برب دة وينام في الشقة الثانية لوحدة ( كانت عادة جوز فوزية أن ينام في شقة أخرى في نفس البيت حيث أن بيتهم ملك وكان حين يريد أن ينيك فوزيه ينزل أو يخليها تطلع له فوق ) المهم امى لفت نفسها واتخذت وضع 69 وأعطت كسها لفوزية تمصه وتلحسه وهى كانت تلحس كس فوزية وكل واحدة فيهم هايجة على الأخر وأنا من المنظر زبرى كان واقف وكنت بلعب فيه بايدى وبالثانية ماسك الباب أحسن انكشف وكانت فوزية هايجة على الأخر وامى المحترفة في المص خلت فوزية تجيب شهوتها ثلاث مرات في اقل من عشر دقائق وفى احد المرات كانت الشهوة زى النافورة وامى تقول لها يا شرموطة يا متناكة كل دة في كسك هاتى أمصه لك واشربه وشربت امى كل الشهوة اللي نزلت من فوزية وبعد ثالث مرة طلبت فوزية من امى أن تنيكها لأنها تعبت ومش قادرة راحت امى قامت وجابت من جنب السرير خيارة كبيرة طولها حوالي 15 سم وتخينه أنا شفتها قلت أكيد فوزية هاتموت لو دخلت في كسها يا نهار وجابت ازازة زيت وراحت حطت على كس فوزية وعلى الخيارة وراحت تفرش لها على كسها من برة وفوزية في أعلى درجات الهيجان وكانت تتوسل لامي أن تدخل الخيارة في كسها وامى لا تسمع لها كلام وترد عليها اصبري يا متناكة هو انتى عايزاها في كسك بسرعة كده ويبدوا أن امى كانت محترفة وعارفة أن اللذة في الألم بيكون إحساس رائع وجميل ينقلب إلى متعة ولم تدخل امى الخيارة في كس فوزية وكانت تطلع وتنزل على كس فوزية وعلى منطقة البظر وكانت تقربها من فتحة طيزها وتلفها عليها وتطلع مرة أخرى على البظر وفوزية تتلوى وكانت يدها الأخرى على صدر فوزية تعصره وتمسك حلماتها وتلعب فيها وفوزية تتوسل لها وتقول لها يا بنت الخول نيكينى بالخيارة يلا بقى مش قادرة يا بنت الشرموطة وامى ترد عليها أنا بنت شرموطة يا لبوة ماهو صحيح لو جوزك الخول المتناك كان بيكيفك صح كنتى قلتى كده أنا هاكيفك واوريك النيك الصح يا لبووووووووة وفوزية تتأوه اففففففف اححححححح خلاص مش قادرة نيكينى في كسىىىىىىىىىىى أنا كسىىىىى مولع وهايج وامى لا تسمع لها اى كلام وأخيرا قامت امى بلمس كس فوزية بالخيارة ووقفت على باب كسها وبدأت في تحريك الخيارة في حركات دائرية وزاد معها هيجان فوزية لدرجة أنها كانت تدفع كسها للأمام حتى تستقبل الخيارة في كسها لكن امى كان ترجع للخلف وبدأت امى في دفع الخيارة وأنا مستغرب كيف ستستحمل فوزية حجم الخيارة كله في كسها وبدأت امى في دفع الخيارة ببطء وفوزية تتأوه اففففففففف كمان احححححححححححححححح نيكينى في كسى بقوة يلا اىىىىىىىىىىى وامى تدخل الخيارة إلى نصفها وفوزية لا تقدر أن تتحرك من شدة الألم ولكن بعد ثواني كانت تعودت على حجم الخيارة وكسها أصبح واسع وفى ثواني قامت امى بدفع الخيارة مرة واحدة في كس فوزية سمعت معها صرخة من فوزية ممزوج بكلمات تدل على أنها تألمت ولكنها سعيدة اه اه اه اه اف اف كمان يلا نيكى كسى بقوة كمان اكتر ومع هذا كله وامى بدأت في زيادة سرعة الدخول والخروج للخيارة اللعينة التي أحسست أن طيزى في هيجان وتريد أن تستقبلها في خرم طيزى وزبرى واقف وقفت أتفرج على منظر امى وفوزية ولم اشعر إلا وصباعى الأوسط داخل فتحة طيزى وكانت هايج جدا وتبادلت امى وفوزية المواقع وقامت فوزية بعد أن قذفت أربع مرات وكانت سعيدة لان أخر مرة كانت كالنافورة ومستمرة لعدة ثواني وبدأت فوزية تلحس كس امى ولكن امى طلبت من فوزية أن تلحس لها خرم طيزها الأول وتنيكها فيه وقامت فوزية بحلس خرم طيزها وقامت وأحضرت خيارة حجمها اكبر من الأولى بكثير وكانت سعيدة وهى تقول لامي تعالى يا شرموطة ورينى بقى هاتهربى منى ازاى دة أنا هافشخ طيزك وافتح لك كسك على الأخر وقامت ودهنت طيزها بالزيت وأنا واقف مندهش من هذه الأحجام الكبيرة للخيارة وكيف كل واحدة فيهم تستقبلها في كسها وفى طيزها وقامت فوزية بالعب بالخيارة على فتحه خرم طيز امى بحركات فوق وتحت ويمين وشمال وفى ثواني قامت بحركة سريعة ودفعت الخيارة داخل طيز امى في مفاجأة توقفت معها انفاسى وسمعت امى تتأوه من الألم وفوزية سعيدة بذلك وتقول لها هو انتى لسه شفتى حاجة دة أنا هافشخ طيزك يا بنت المتناكة وكانت تخرج وتدخل الخيارة في حركات سريعة وامى سعيدة بذلك وتقول لها كمان يا بنت يا شرموطة هو انتى أيدك تعبتك ولا أية ماتشدى حيلك يابت اه اه اه اف ا ف اح على دى خيارة وبعد ذلك قامت فوزية بدفع الخيارة في كس امى بطريقة سريعة ويبدو أن فوزية تعرف أن امى تشعر بالسعادة الإثارة بهذه الطريقة وكانت يدها الأخرى تضرب على طياز امى حتى احمرت وأصبح لونهم احمر مثل الدم وقذفت وأنا واقف مرتين على هذه سمعت فوزية تقول لها يا شرموطة هو هانفضل لحد امتى تنيكى وانيكيك بخيارة مافيش زبر كده يدق في كس كل واحد فيها نحس معه بالمتعة فردت امى طب نعمل أية ماهو مانقدرش نجيب راجل يطلع ابن شرموطة يمسكها علينا زله ويجيب لنا أصحابة طيب انتى على الأقل يا لبوة عندك خول كل فترة زبرة بيجيب لغاية عندك ينيكك لكن يا حسرة علينا أنا مافيش حتى عرص ينيكنى فردت فوزية انتى فاكره جوزي دة راجل دة زبرة ولا زبر عيل في الإعدادية دة بينزل يحطه في كسى ويقولى أنا دخلته جو كله وأنا ولا بحس باى شئ كأنك بتبعبصينى بصباعك الصغير ومافيش ثواني والاقيه نزل لبنه واتقلب نام زى الجحش وأنا جسمي كله بيكون قايد نار هو أنا بطفى نارى غير هنا سكتت امى شوية وردت عليها انتى عارفة الواحد ماجد اخوكى عنده زبر طويل أنا أصلى براقبه وهو بيستحمة كل مرة أنا سمعت الكلام دة ولاقيت زبرى وقف كانه عنتر زمانه وحسيت انه عايز ينط من البنطلون وينيك كل واحد فيهم المهم رجعت أركز مع كلام امى تانى لاقتها بتقولها هو لو نقدر نمسك عليه زله ونخليه ينيكك وينيكنى دة اللي مش هايطلع سرنا أبدا برة أنا سمعت كده قلت بس دى فرصتي بقى أشاركهم النيك وأجرب الخيارة دى المهم فكرت ادخل عليهم واستغل الفرصة رحت عدلت هدومى ورحت فاتح الباب عليهم وهما بيتكلموا وعملت نفسي اتفاجأت بالمنظر طبعا امى من الصدمة ماتحركتش من مكانها لكن فوزية قامت وغطت جسمها بملاية قلت لهم بتعملوا أية وطبعا علشان استغل الموقف هددهم بكشف كل اللي شفت لجوز فوزية واخواتى لكن فوزية سارعت بالتوسل لي وقالت لي بلاش تفضحنا أنا وأمك واللي أنت عايزة هانعمله له ولو عايز فلوس هاديلك اللي أنت عايزة وامى لا تتكلم من الصدمة عملت نفسي أفكر في العرض وقلت لها أنا موافق بس بشرط وهنا تنفست فوزية وامى الصعداء وقالت فوزية اشرط زى ما أنت عايز فقلت لها أشارككم النيك وهنا ابتسمت امى وفوزية وقالت يا خول ماتقول كده من الأول واتفقنا على أنى أكون أنا الراجل الوحيد لهم واعمل لهم كل شئ في النيك وهما كمان يعملوا لي كل اللي أمرهم به وقامت فوزية ودخلت مع امى للحمام حتى يستحموا مع بعض وخرجت من الحمام وهى في نشاط وحيوية وباستنى على خدى وقالت لي استعد بقى للمرة للى جاية هاتنيك اثنين ونزلت وخرجت امى من الحمام بدون ملابس ووقفت قدامى وقالت لي مش عايز تشوف كسى يا خول فقلت لها أكيد طبعا فقالت تعالى معايا على السرير ودى كانت بدايتي مع الجنس مع فوزية اختى وامى انتظروني في المرات اللي جاية وازاى كنت بنيك امى كل ليله من ورا فوزية علشان ماتزعلش وازاى كنت بنيك فوزية من ورا امى علشان ماتزعلش وكنت بنيك الاثنين مع بعض
  12. انا مروة امرأة شابة عمري 33 سنة تزوجت وعمري 15 سنة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولي ابن وحيد عمره 17سنة وزوجي يعمل في الامارات منذ 5 سنوات .انا وزوجي من عائلتين محافظتين وابني (/ احبه حبا جما والبي له كل طلباته وكانت علاقاتنا عاديةولكن تطورت الى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ ان سافر زوجي ان اشبع رغبتي الجنسية (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عن طريق العادة السرية حيث افرك نهودي وشفرات كسي وادخل اصابعي واحيانا يدي كاملة الى داخل كسي وفي مرات اخرى ادخل خيارة ضخمة الى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت ادخل اصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش ان اداعب وافرك نهودي ثم افرك كسي حتى انام . وفي احدى الليالي كنت استمتع بجسمي على هذه الطريقة فاذا ابني ماهر دخل الى الغرفة وكان قد نسي ان يسألني عن مكان بعض الاشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لان نهداي كانا مكشوفين فأسرع ماهر وخرج من الغرفة بعد ان اجبته عن سؤاله . وكنت الاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)منذ فترة كما انه اقتنى جهاز كومبيوتر ويتصفح مواقع مختلفة من المؤكد ان بينها مواقع اباحية مع العلم انه هو الذي علمني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وارسال البريد الالكتروني . وبعد بضعة ايام لاحظت ان غرفة نومه مضاءة عند منتصف الليل فذهبت الى غرفته لاستفسر فقال انه لا يستطيع النوم يا ماما فسألته لماذا فادعى البراءة وقال انني اشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول فابتسمت وقلت له هذا طبيعي لانك قاربت سن البلوغ (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج . وطلبت منه ان يفتح سرواله ويخرج زبه فاذا هو طويل ومنتصب فامسكته وقلت له دعني اعمل له مساج لكي تستريح ويزول توترك واخذت افرك زبه فترة من الوقت وقلت له الان سيزل حليبك فسألني واين اضعه فأجبت فورا بكل صراحة وبدون لف او دوران ضعه في كسي لانني مشتاقة للزب وانت مشتاق للكس اي كس !! (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)فأدخل زبه الهائج فورا في كسي واخذ يحرثه بانفعال ثم قلبني لانام على بطني وقال اريد ان انيكك في طيزك الحلوه فتظاهرت بالرفض ولكنه قال لا بد من ذلك لانه ما الز من اللزيز الا النيك في الطيز يا احلى ماما !! وانا اولى بكل جسمك من اي شخصك وانا احبك ومولع بجسمك وحرام الف حرام (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ان تبقي محرومة فابتسمت وهكذا نستمر في علاقتنا وننام كل ليلة على سرير واحد فنحن كزوجين حيث احتضنه وهو يقبل فمي ونهودي ونمارس مختلف انواع فنون الجنس سواء في الكس او الطيز او الفموي او يضع زبه بين نهودي ويقذف سائله عليهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!
  13. انا ساره من سوريه عمري 18سنه من عائله محترمه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )وتتكون اسرتنا من بابا الذي يشتغل مدير شركة مقاولات وماما طبيبة اسنان ولدي ثلاثه اخوان وأربع بنات أثنين من اخواني متزوجين وعايشين لحالهم والثالث صدام عمره 22سنه لسه عايش معانا (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )مو متزوج وبيكمل دراسته في الجامعه سنه ثالثه هندسه واخواتي الثلاث متزوجات يعني ما في بالبيت غير انا وبابا وماما واخويا صدام وانا البنت الصغيره في البيت البنت المدلله ودلوعة بابا وماما انا فعلا حلوه حتى كمان اخواتي حلوات بس انا كنت احلا حيث اني بنت شاميه وملامحي ملامح شاميه وانتو عارفين الجمال الشامي حيث اني بيضاء البشره وعيني واسعات وكحيلة العين وشفاتي ورديه وشعري اسود وطويل وناعم وطويله يعني طولي165سم (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )ووزني57كجم صدري بارز شويه يعني وسط يلفت النظر وخصري نحيف لاني بحافظ على جسمي والشي الأحلا بجسمي هي طيزي بارزه شويه وسط تلفت النظر قصتي هي مع اخويا صدام الذي كان يتمتع بجسمه الرياضي حيث اني لم اتوقع انها ستحدث وكانت بعيده عن خيالي خصوصآ اني كنت ملتزمه بدراستي المهم يوم من الأيام كنا انا ماما قدمنا العشاء وكنا انا وبابا وماما موجودين في الطربيزه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )وسألني بابا وين صدام قلتله في غرفته من العصر وقالي انه تعبان وبده يرتاح قالي صحيه عشان يتعشي وبعدين يرجع ينام قلتله أوكي بابا ورحت لغرفت اخويا صدام وفتحت الباب لاني كنت مفكره انه نايم وتفاجأة من اللي شفته شفت اخوي نايم في السرير ومغطي جسمه بالبطانيه وبيتفرج عالتلفزيون وما صدقت من اللي شفته شفت شاب وصبيه عرايا الصبيه كانت نايمه على ضهرها في السرير والشاب كان فوقها وكان بيدخل أيره في كسها وهي مستمتعه بدخوله وكان ايره كبير ولأول مره اشوف فيها اير وما كنت متوقعه ان في اير بهيدا الحجم لاني ما بعرف عن الأير غير من الأطفال الصغار صحيح كنت اسمع من صديقاتي عن الجنس (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) ويقولون انه ممتع بس انا كنت ما احب اتكلم بهاي المواضيع لان كان كل همي الإهتمام في الدراسه المهم وانا كنت متفاجأه بهيدا المنظر ومفتحه عيني من هيدا المنظر اللي ما توقعته واخي كان متفاجأ من دخولي وكان مرتبك وماعرف شو يتكلم وحاول يقفل التلفزيون وقفله وانا قولتله شو عم تعمل صدام ماعرف يتكلم وكان مرتبك في كلامه وما عرفت افهم كلامه انا حاولت انهي الموضوع وقلتله بابا يناديك عشان تتعشي قالي اوكي اسبقيني وراح اجيكم هلا انا خرجت ورحت لبابا وماما وقلت لبابا راح يجي هلا وفعلآ جاء صدام واحنا بنتعشي كنت انظر لصدام وهو كان خجلان مني وساكت ونظراته كانت تدل على الخوف المهم (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) تعشينا وجلسنا احنا وبابا بنشرب الشاي ونتكلم واخويا صدام ساكت وبابا يسأله شو بك صدام ليش ماتتكلم معانا قاله لا بس تعبان شوي قاله بابا إذا بدك تروح غرفتك ترتاح روح قال صدام أوكي وراح غرفته وجلسنا شويه انا وبابا وماما وانا استأذنت من بابا وماما ورحت غرفتي وكانت الساعه العاشره وكنت افكر من اللي شوفته اليوم مرت ساعتين وانا افكر في الشاب والصبيه وكانت افكاري كلها عن الصبيه كنت اقول ياترى شو كان احساسها بدخول هذا الأير الكبير في كسها وكيف مستحمله هذا الأير فجأه وانا سرحانه في هذا الموضوع تفاجأة بإفتتاح باب غرفتي كانت الساعه 12ليلآ نظرت الى الباب وشفت اخيويا صدام وقلت صدام شو في قالي انتي لسه مانمتي قولتله لا لسه قالي ممكن ادخل قولتله ليش شو في هو ما رد وسكر الباب ودخل وجلس طرف السرير وقالي انا بصراحه ما جاني نوم قولتله وليش ما جاك النوم قالي بسبب موضوع اليوم قولتله لا تفكر بشي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )اعتبر اني ماشفت شي ولا تخاف ماراح اكلم بابا وماما قالي هذا هو الشي اللي ما خلاني انام بس انتي هلا ريحتيني وراح انام وانا مرتاح واستأذن وراح نام وانا ماقدرت انام طوال الليل كنت افكر بالشاب والصبيه واتمنيت اني اعرف مدى لذة الصبيه لاني لما شفتها مع الشاب كانت مرتاحه بدخول ايره واتمنيت احس بهذا الإحساس ولو لمره واحده بس كان هذا مستحيل وصعب على بنت مثلي محافظه على شرفها وكنت اتفحص جسمي بالمرايا واقول ما أحلا جسمك ياساره لوكان الشاب اللي شفتيه مع الصبيه معاكي كان راح يهلك جسمك وماراح يخلي شي من جسمك إلا واتمتع فيه وانا اتكلم هاي الكلمات وامسح بيدي على جسمي من فوق بيجامة النوم (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )كنت لابسه فانيله مع بنطلون ناعم الملمس وكان مبين تفاصيل جسمي وكان احلا شي مغري بجسمي هو صدري وطيزي كانت تفاصيل صدري وطيزي واضحه وانا بشوفهن في المرايا وكنت امرر يدي على صدري وطيزي وكنت اقول وين هذا الشاب اللي يقدر هذا الجسم المغري متى راح يجي شريك حياتك ياساره يتمتع بكل شبر من جسمك كانت هذه الأفكار في خيالي وانا مولعه وكنت مشتاقه اجرب هذا الإحساس المهم مر الليل واتا الصباح وانا مازلت افكر في هاي الأفكار ورحت المدرسه وانا تعبانه لأني مانمت وكنت طول دراستي وانا سرحانه ورجعت البيت وانا تعبانه واتغديت وقلت لماما اني تعبانه وعايزه انام ورحت غرفتي ونمت وما حسيت الا وامي تصحيني عشان اتعشى معاهم ورحت تعشيت وصورة الشاب والصبيه ماراحت عن خيالي وكنت سرحانه وانا بتعشي مع بابا وماما واخويا وكان بابا يكلمني ويقولي شو بك ساره ليش ما تتكلمين امس كان صدام واليوم انتي شو صاير فيكم قولتله ما في شي بابا بس تعبانه قالي سلامتك لو تعبانه كتير لازم نروح لطبيب قولتله لا لا بابا مافي شي بس شوية تعب من الدراسه قالت ماما لبابا هذا بس دلع بنات لا تخاف عليها انا عارفه بنتي ساره وكان اخويا صدام ينظرلي نظرات غريبه وكأنه عرف سبب حكايتي اليوم المهم تعشينا وجلسنا انا وبابا وماما واخويا صدام وشربنا الشاي وبعدين استأذنتهم ورحت غرفتي وجاء الليل وكانت الساعه 12:30ليلآ وانا لسه مانمت وسمعت باب غرفتي ينفتح (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) ونظرت الا الباب واذا به اخويا صدام وشافني صاحيه وقالي انتي لسه مانمتي قولتله لا لسه ما نمت وانت ليش مانمت لهلا قالي ممكن ادخل اولآ قولتله ممكن ودخل وسكر الباب واقترب وجلس طرف السرير وقالي انا كمان ما قدرت انام قولتله وليش ماقدرت تنام قالي بفكر فيكي حاسس اني ياساره سبب تعبك اليوم قولتله وشو دخلك انت بتعبي شيل هاي الأفكار من رأسك انا بس تعبانه من الدراسه قالي لا تحاولي تتهربي ياساره انا اخوكي ولازم تكوني صريحه معاي واوعدك اني اساعدك بس انتي لا تخبي شي عني انا ما عرفت ايش اقول وكنت اكلم نفسي احكيله عن اللي شاغلني بس لو حكيتله ممكن يأخذ مني نظره مو كويسه وقلت في نفسي بس اكيد هو عارف اللي في خيالي والا ماكان جاني وقالي هذا الكلام وانا عارفه انه عارف شو اللي شاغلني وانا كنت سرحانه في هيدا الكلام وسمعت صدام يقولي شفتي ياساره انتي عندك كلام بس انتي متردده وانا حاسس عن طريق سرحانك وانا اسألك وهو كان يكلمني قررت اني اكلمه عن اللي شاغل افكاري لاني بصراحه حسيت بالأمان معاه وهو يكلمني وخصوصآ انه مافي حدا معاي اشكيله وقررت احكيله وقولتله راح اقولك كل شي بس اوعدني انه يكون سر بيني وبينك قالي اوعدك قولتله بصراحه امس مانمت طول الليل واليوم كنت سرحانه وتعبانه وكل هيدا بسبب اللي شفته امس في غرفتك (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) قالي انا كمان حسيت بهيدا الشي وهيدا اللي خلاني اجي لعندك لاني فعلآ حسيت اني انا السبب وحبيت اشاركك همك واحاول ابعد هاي الأفكار اللي سيطرت عليك ياساره بس انتي احكيلي بشو اقدر اساعدك ولا تخبي شي عني لأنك غاليه عندي وما يهون علي اشوف اختي بهيدا الشكل انا ما عرفت شو اقوله وفكرت اني اقوله عن احساسه في اللي كان يشوفه امس وقولتله انت ليش تتفرج على هايدي الأشياء شو عمتستفيد منها قالي انا راح ارد على كل سؤال تسأليني واوعدك اني اكون صريح معاكي بس انتي كمان لازم توعديني انك تكوني صريحه معاي قولتله اوكي اوعدك قالي احنا الشباب بنشوف هاي الاشياء عشان نطفي النار والحرمان اللي فينا خصوصآ لما نشوف البنات في الشوارع اشكال والوان واحنا الشباب محرومين من هذا الجمال اللي بنشوفه بالشوارع وما في عندنا حل غير اننا نشوف هاي الأشياء ونطفي شهواتنا بهاي الأشياء قولتله بالعكس هاي الشي بيزيدكم اشتياق وحرمان قالي لا حبيبتي صحيح انه يزيد شوقنا بس بنفس الوقت يطفي شهواتنا وقالي انا الأن رديت على سؤالك وصار الأن لازم اسألك قولتله شو بدك تعرف قالي انتي ليش امس مانمتي وبأيش كنتي تفكري عايزك تحكيلي بكل شي كنتي بتفكري فيه وانتي وعدتيني انك تكوني صريحه معاي قولتله بصراحه كنت افكر في الشاب والصبيه اللي شفتهم في غرفتك وكنت افكر كيف الصبيه اتحملت اير الشاب لانه كبير ضحك اخويا صدام من كلامي وقولتله شو اللي ضحكك (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )قالي ليش اير الشاب اللي شفتيه كان كبير قولتله لكان شو صغير انا بصراحه ماكنت اتوقع انه في اير بهيدا الحجم قالي لو شفتي الفلم الثاني اللي معاي شو راح تقولين قولتله شو فيه الفلم الثاني قالي ماراح تصدقين لو قلتلك قولتله وليش ما راح اصدق لانك ما صدقتي في الفلم الأول كيف راح تصدقي في الفلم الثاني قولتله راح اصدقك احكيلي شو فيه الفلم الثاني بصراحه كنت متشوقه اسمع الشي الجديد اللي ماأعرفه قالي ماراح اقولك لانك فعلآ ماراح تصدقي قولتله انت وعدتني انك راح ترد على كل اسألتي ولازم توفي بوعدك قالي انا ماراح اقولك بس راح اخليك تشوفيه بعينك عشان تصدقي انك لسه ماشفتي شي عن الجنس انا بصراحه فرحت لاني راح اشوف اسرار الجنس اللي ماأعرفها بس ما بينت لأخويا صدام اني مشتاقه لشوفت الفلم وقولتله يعني انت موافق اني اشوف الفلم قالي اذا ماعندك مانع قولتله يعني ما فيها شي لو اختك تشوف هاي الشي قالي مافيها شي لو اختي تشوفه معاي احسن (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )من انها تشوف عند الغير وتصير فضيحه قولتله اذا كان هيك انا موافقه وحاسه بأمان لأني جنب اخويا قالي اوكي تعالي غرفتي عشان افرجيك الفلم وقولتله اوكي وخرجنا من غرفتي ودخلنا غرفت اخويا صدام واغلق اخويا الباب بالمفتاح وانا جلست على سرير اخويا صدام واخويا فتح الدرج واخرج سيدي وكان معاه سيديهات كثيره وادخل السيدي في الجهاز وشغل السيدي وقرب جنبي وجلس جنبي في السرير وبدأ الفلم وشفت صبية حلوه بيضاء البشره وجسمها حلو وكانت مع شاب أسود وكانو داخل غرفة نوم فيها سرير فجأه شفتهم يقبلون بعض بشفايفهم وانا مركزه بعيوني عليهم بعدين الشاب الأسود خلع ملابس الصبيه وجلس يمصص جسم الصبيه من شفايفها ومن عنقها ومن نهودها وهي متلذذه بمص نهودها وبعدها نزل لكسها وقام بلحس كسها ومصها وانا ما قدرت استوعب هيدا المنظر وكنت في قمة التركيز وكنت حاسه بشهوه عارمه واتمنيت اني لو كنت بمكان الصبيه المهم بعد ما الشاب هلك كس الصبيه من المص (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )قلبها على بطنها وانا منتظره شو راح يصير المهم الصبيه رفعت طيزها كانت بشكل ساجده والشاب الأسود فتح ارداف طيزها بيديه وقرب فمه لفتحة طيزها وكان يبوسها وانا مستغربه من هاي الحركات وفجأه اخرج لسانه وكان يلحس الفتحه ويحاول يدخلها والصبيه كانت مستمتعه وهو يدخل لسانه وانا ماصدقت عيوني لأني ماتوقعت هذا المظهر المهم بعد هذا اللحس قام الشاب الأسود وقامت الصبيه من وضعيتها وبدأت تخلع ملابس الشاب الأسود ابتداء من قميصه ثم بنطلونه وانا متشوقه لرؤية أيره بقي الكلسون كانت تبوس أيره من فوق الكلسون وانا متشوقه متى راح تخلع هيدا الكلسون اللعين المهم أخيرآ بدأت تخلع الكلسون وانا انبهرت من المفاجأه وشهقت شهقة انذهال وسمع اخويا صدام شهقتي وهو يضحك وقال لي شو صايرلك ليش مستغربه قولتله شو هيدا صدام مو معقول (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )قالي شو هو اللي مو معقول قولتله معقول يكون هيدا ايره قالي ايوه هيدا هو ايره قولتله معقول يكون في اير بهيدا الحجم ومين الصبيه اللي راح تتحمل هيدا الأير قالي عمتشوفي هاي الصبيه هي اللي راح تتحمله قولتله مو معقول كيف راح تتحمله وين راح تحطه هيدا الأير بده مغاره قالي انتي اصلآ ماعرفتي الكس كيف تلتهم الأير مهما كان حجمه لأنك ماجربتيه قولتله يعني كس الصبيه ممكن تتحمل هيدا الأير قالي ممكن بس انتي تابعي الفلم المهم تابعت الفلم والصبيه كانت تمص هيدا الأير العملاق وبعد ماخلصت تمصه نامت على ضهرها بالسرير وبدأ الشاب الأسود يقرب ايره الى كسها وبدأ يدفعه حتى دخل رأسه والصبيه مستمتعه وتصدر آهات المتعه وزاد الشاب الأسود بإدخال ايره العملاق حتى دخل نصف ايره وهي تتأه وكانت مرتاحه وانا مستغربه كيف مرتاحه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )بهيدا الأير لأني حاسه انه يمزقها المهم الشاب الأسود كان يدخل ويخرج ايره في كس الصبيه وكان يزيد من ادخال ايره حتى ادخله كله انا صحت وقلت شو هيدا كيف مستمتعه بهيدا الأير اكيد هلا وصل لحلقها كان اخويا صدام يضحك وما يرد على كلامي المهم ضل الشاب الأسود ينيك الصبيه وهي مرتاحه وفجأه اخرج ايره من كسها وهي نامت على بطنها ورفعت طيزها وكانت بشكل الساجده وشفت الشاب الأسود بيده علبه فيها زيت سائل وكان يصبه على طيزها ويصبه على فتحة طيزها وكان يدخل اصابعه ويحط زيت عليها قلت في نفسي شو بده يعمل شو في اكتر من هيك فجأه شفت الشاب يقرب ايره بفتحة طيز الصبيه انا شهقت وقولت شو راح يساوي هيدا الشاب قالي اخويا صدام راح يحطه في طيزها قولتله وليش في جنس من الطيز قالي اخويا صدام شو ساره مو معقول انك غبيه لها الدرجه مو معقول انك ماتعرفي انه في جنس من الطيز قولتله بغضب ليش شايفني شرموطه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) انا ماعرفت هاي الأشياء غير منك قالي انا مو قصدي بس انا قصدي انك اكيد تعرفي هيدي الأشياء من صديقاتك مثل ما احنا الشباب نتكلم بهاي الأشياء قولتله لا حبيبي انا ماأحب اتكلم مع صديقاتي بهاي الأشياء صحيح كنت اسمعهن يتكلمين على الجنس انا ماكنت اترك لنفسي اسمع هيدا الشي وكنت اغير الموضوع قالي حلو انك تكوني هيك لأن هيدا الشي مو حلو البنات يتكلمين عنه وحلو انك عرفتيه من شخص يحفض سرك ويخاف عليك لأنه اخوكي قولتله اكيد انا ما رضيت اشوف هيدا الشي لانك اخويا لأني عارفه اني بأمان معاك واخويا كان مبتسم من كلامي المهم رجعنا نشوف الفلم وكان الشاب قد ادخل نصف ايره في طيز الصبيه وهي كانت تصيح وتتأوه وكانت صرخاتها تدل على استمتاع مو صرخات الم وكانت تدفع بطيزها للخلف وكانها كانت تطلبه ادخال المزيد وانا مستغربه لهاي الجنس اللي ما كنت اتوقعه المهم بعد ما دخل اير ذلك الشاب كله داخل طيزها وانا مستغربه كيف استطاعت الصبيه ابتلاع هيدا الأير العملاق داخل طيزها وكان الشاب يدخله ويخرجه وهي تتجاوب معاه وفجأه اخرج ايره من طيزها (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وشفت فتحه طيزها كانت مفتوحه وكانها مغاره قولت شوف صدام شو سوى هيدا الزب في طيزها شوف شو خلاها وكانها مغاره قالي عشان تصدقين كلامي ان الصبايا يتحملين الأير مهما كان حجمه المهم قامت الصبيه من وضعيتها وقربت ومسكت اير الشاب وقربت فمها وكانت تمصه حتى تفاجأة بخروج سائل ابيض من ايره داخل فمها حتى امتلأ فمها من هيدا السائل وقامت الصبيه بشرب هيدا السائل وقولت شو هيدا القرف شو عمتعمل هاي الصبيه قالي اخويا صدام هيدا الشراب المفضل عند الصبايا ما تشوفي كيف الصبيه متلذذه بشرب هيدا الشراب قولتله وشو هيدا السائل حتى لونه ابيض هيدا سائل غريب قالي هيدا السائل لازم يخرج بعد كل نيكه وهيدا هو السائل اللي بيجيب اطفال قولتله تذكرت هلا انا درست ان في شي اسمه حيوانا منويه يخرج من الذكر بس ما كنت اعرف كيف التفاصيل وهلا عرفت بصراحه انا بستفيد منك اكتر من الدراسه قالي انتي لهلا ما شفتي شي قولتله ليش شو في اكتر من هيك قالي انتي لهلا شو استفدتي قولتله عرفت الأير وعرفت ان الصبيه ممكن تتحمل اكبر اير وهيدا احلا شي عرفته عشان لما اتجوز ماراح اكون خايفه من اير جوزي لأني تعلمت منك اني راح اتحمله وهيدا شي حلو وكمان تعلمت منك الشراب المفضل عند الصبايا وتعلمت منك كمان انه في جنس من الطيز قاطعني اخويا صدام (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وقال انتي عارفه اني بموووووت بهيدا الجنس واحب اشوف افلام (/ الطيز اكتر من جنس الكس قولتله ليش انت جربت جنس الطيز قالي لا ما جربته قولتله لكان شو اللي يخليك تحب جنس الطيز اكتر من جنس الكس قالي لأني بسمع اصدقائي يقولون انه ممتع وبيحسو بأكبر استمتاع في الطيز لأن الطيز بتكون حاضنه الأير اكتر من الكس وبتكون حاره اكتر من الكس وحاجات كتيره وانا دائمآ اركز على اطياز الصبايا خصوصآ لما تكون طيزها بارزه وتكون وسط لا كبيره ولا صغير بمووووت فيها بكون مشتاق لنيكها ولما بشوف صبيه بهيدا الوصف (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )اقعد اتخيلها في الليل واتخيل اني انيكها وانا بسمع كلامه قررت اني اكون جريئه لأن وصفه للطيز اللي يموت فيها بوصف طيزي وقولتله يعني بوصف طيزي هو تفاجأ من هيدا الكلام الجريء وما عرف شو يقول وكان ساكت قولتله شو بك صدام انا عمبسألك قالي بصراحه ما توقعتك تسأليني هيدا السؤال قولتله ليش شو فيه هيدا السؤال قالي لا بس ما توقعت انك تكوني الصبيه اللي اشتهي بوصفها خصوصآ لأنك اختي وبصراحه هيدا السؤال اخجلني قولتله انا بس شفت وصفك لطيز الصبيه اللي عمتحلم فيها وقلت انه هيدا الشي طبيعي انه مجرد تشبيه وحبيت اعرف هل هو جسمي حلو لانكم الشباب عمتعرفو هيدا الشي اكتر من الصبايا قالي بصراحه انا ما اركز على جسمك لأنك اختي وما افكر اني اركز على جسم اختي قولتله طيب شو رأيك هلا افرجيك جسمي وتقولي شو رأيك فيه لاني بصراحه بتمنى اسمع رأيك قالي اوكي انا على طول قمت من السرير وقفت امام اخويا صدام وكنت لابسه بيجامة النوم فانيله وبنطلون وكان مبين ملامح جسمي وكان ضغط على جسمي لدرجة انه مبين تفاصيل صدري وطيزي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وافخاذي وكنت ادور بجسمي مثل عارضات الأزياء وادور بجسمي وافرجيه جسمي من كل مكان وكنت افرجيه طيزي وهو كان مذهول وسرحان بتفاصيل جسمي وكنت بشوفه مركز كتير على طيزي وانا ما حبيت احرمه من نظراته لطيزي كنت ادور بجسمي وافرجيه طيزي بحركات إغراء واتأخر شويه بهاي الحركه لاني حسيت انه عميرتاح بشوفتها وحبيت اروي عيونه لرؤيتها لطيزي وقولتله شو رأيك بجسمي كان سرحان كأنه ماسمعني قولتله صدام وينك عمبسألك شو رأيك بجسمي قالي عنجد احلا جسم شوفته بحياتي قولتله يا ترى هيدا الكلام مجامله عشان ما تزعلني قالي وحيات عيونك ماهي مجامله وعنجد انتي اجمل صبيه شافتها عيوني (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )انا بصراحه فرحت من هيدا الكلام وحسيت اني ملكة جمال العالم المهم بعد هيدا الكلام الحلو نظرت الى الساعة كانت الساعة 4:30الفجر وقلت وااااو صدام شوف كم صار الوقت ولسه مانمنا ما يصير اروح المدرسة وانا مانمت خصوصآ اني امبارح مانمت ورحت المدرسه وما كنت عارفة اركز في دراستي بصراحة انت غيرت حياتي قالي انا عنجد آسف حبيبتي عشان شغلتك عن دراستك قولتله بس انت عارف ياصدام صحيح انك غيرت حياتي بس بصراحه اخذتني الى حياة حلوه احلا حياة شفتها وانا بصراحة مو ندمانة راح اكون ندمانه لو كنت ما عرفت عمتفهم ياصدام قالي اوكي روحي نامي هلا عشان مايروح باقي الوقت قولتله اوكي تصبح على خير ورحت غرفتي ونمت وانا مرتاحه ورحت المدرسة ورجعت البيت وحبيت البس فانيله وبنطلون جينز ضغط لاني بصراحة من بعد ما سمعت إعجاب اخويا صدام بجسمي حبيت أغريه اكتر نظرت في المرايا وكان صدري بارز ومغري ونظرت الى البطلون الجينز وكان ضغط مبين تفاصيل افخاذي وتفاصيل طيزي وكنت احاول امشي وانظر في المرايا وطيزي تتراقص مع مشيتي وقلت لنفسي هيدا وهو اللي راح يعجب اخويا وحبيبي صدام المهم كنت منتظره اخويا صدام (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )وكانت الساعه 12:30ظهرا وهو موعد وصول اخويا صدام من الجامعة وانا مشتاقة لوصوله وصارت الساعة 12:45ضهرا ولسه ما وصل صدام وصرخت وقلت اكيد انه هلا متأخر عميتفرج للصبايا في الشوارع بس انا راح افرجيك ياصدام كنت اصيح لانه مافي حد غيري في البيت لان بابا وماما يخلص دوامهم الساعة 1:30ظهرا المهم صارت الساعة واحدة ظهرا وانا معصبة عشان تأخر اخويا صدام وفجأه سمعت رنة جرس الباب وجريت مسرعة لفتح الباب وإذا به اخويا صدام اول مادخل واغلق الباب انا صحت عليه وقولتله يعني انا جالسة في البيت ولهانه عليك وانت ولا كأنك حاسس بشي بس اكيد انك كنت بتعاكس الصبايا ممكن تحكيلي هن بشو احلا مني بس الحق علي اللي رحت البس احلا ملابس عشان ابعدك عن الصبايا قالي شو بك سارة بتصارخي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) كذا على طول وتحكمي علي من غير ماتعرفي سبب تأخري قولتله لكان وين راح تكون لا تحاول تخترع وين كنت ماراح اصدقك قالي وحياتك ياساره وحيات عيونك الغاليه اني تأخرت في المحاضره وإذا بدك تتأكدي راح اتصل هلا بصديقي واسمعك اني ما عمبكذب عليك قولتله خلاص عمصدقك بس مرة تانيه إذا راح تتأخر بدي إياك تتصلي عشان اطمن عليك قالي وليش كل هيدا ياساره قولتله عشان بغير عليك هو ضحك وقال تسلمي يا احلا ساره وبعدين شو هاي الحلاوه معقوله كل هيدا الجمال وانا ما بعرف قولتله عمتصدق اني طول اليو عمفكر شو البس عشانك وكمان عشان تبطل تشوف الصبايا وقولت انا اولا منهن قالي وانا اوعدك اني راح اغير نظرتي للصبايا وراح اكون الك وحدك قولتله حبيبي هلا موعد وصول بابا وماما راح اروح غرفتي عشان البس تنوره (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )فوق البنطلون وانت عارف ان بابا مايحب اللبس المغري قالي اوكي ولو اني بتمنى اشوفك هيك بس مو بيدنا قولتله ولا تزعل حبيبي لان بابا وماما عندهم دوام من الساعة 3:30عصرا حتى الساعة 8مساء وراح البسلك اللي بدك حبيبي ورحت غرفتي ولبست التنوره ووصلو بابا وماما وتغدينا وانا كل همي متى راح يمر الوقت عشان موعد دوام بابا وماما وكنت دائمآ انظر الى الساعة واخويا صدام ينظرلي ويبتسم وبعد كل هيدا الإنتظار جاء موعد دوام بابا وماما وخرجو من البيت بعد ما تأكدنا من خروجهم قالي اخويا من اليوم ورايح ماراح اكون اروح عند اصدقائي راح اكون اعتذرلهم قولتله وانا كمان راح اكون اعتذر لصديقاتي وقولتله شو تحب البس حبيبي قالي ما بدي غير اللي كنتي لابساه قولتله انا هلا لابساه ما في غير اني اخلع التنوره فقط وخلعت التنوره وظهرت تفاصيل افخاذي وطيزي صاح صدام يااااااسلام على هاي الجمال والحلاوه اللي ما في متلها بالكون كله وانا مبتسمه وقلبي يطير فرح من هيدا الكلام اللي ذوب جسمي وانا بهذا الإحساس الرائع فكرت اني ارقص لحبيبي وانا بعرف ارقص رقص شامي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وقولتله شو رأيك حبيبي ارقصلك على غنية قالي ياريت ياساره قولتله تحب اجيب المسجله لهون ولا بتحب نروح غرفتي احسن قالي نروح غرفتك احسن قولتله اوكي ورحنا ودخلنا غرفتي وقولتله شو تحب ارقصلك قالي مافي احلا من الرقص الشامي قولتله انت تأمرني يابعدعمري وشغلت سيدي اغاني خاص بالرقص الشامي وبدات ارقص واخويا صدام كل تركيزه برعشات طيزي وانا كنت الاحظ عليه وكنت ازيد من رعش طيزي واتمايل بجسمي واحاول اقرب جنبه وهو كان جالس على السرير ورجليه على الأرض وانا ارقص امامه وكنت احاول اقرب جنبه وانزل بصدري امام وجهه وكانت هاي الحركه تزيده انذهال وكنت ارعش صدري وهو مفتح عيونه ومفتح فمه وكنت اضحك عليه وحاولت ازيده إثاره ولفيت جسمي يعني اصبحت طيزي امام وجهه وبدأت ارعش طيزي وكنت انظر له وكان متل المسطول وعيونه مافارقت طيزي وانا اضحك على حركاته وحاولت اغريه اكتر وازيد رعشات طيزي وكنت احس بإقتراب وجهه على طيزي وكنت احس بإصتدام انفه عليها وكنت احاول ابعد طيزي شويه وهو يقرب وجهه وانا اضحك وحاولت ابعد طيزي شويه تفاجأة به يمد يديه حول خصري ودفع بجسمي ناحيته بقوه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) حتى ارتميت بحضنه حيث صارت طيزي فوق ايره وظهري على صدره وكان يضم صدري بيديه بقوه وانا ما توقعت هيدا الموقف وكنت اصيح صدام عيب مايصير هيك وهو يقول حرام عليكي يا ساره جننتيني ما عمبقدر استحمل اكتر من هيك ياساره وهو يمص عنقي ويمص فمي وانا احاول امنعه واقوله صدام ما يصير هيك انا اختك وكان يقولي مافيها شي حبيبتي وهيدا احلا شي لانه ما في حدا منا راح يفضح التاني قولتله اوكي بس طول بالك علي راح تموتني بعد ماسمعني اني وافقت حطني على السرير على ظهري وجلس يمص فمي وانا اتجاوب معاه وكان يمص لساني وانا امص لسانه وكان يقول لي حبيبتي ساره ممكن تذوقيني من ريقك لبيتله طلبه وكان يمص ريقي ويقول شو طيب احلا من العسل وكان يزيد من مص لساني لدرجة اني كنت احس ان لساني راح تنخلع كان يمص لساني كالمجنون واخيرآ ترك لساني وراح يمص فمي ابتدأ من شفاتي العليا وهلكها من المص وراح لشفاتي السفلى وهلكها من المص وانا مستسلمه لما يفعله بفمي وكان يقول شو هاي الحلاوه ياساره شو هاي الفم الحلو شو هاي الشفاة الحلوه كأنها فراوله وكنت اقوله هيدا من ذوقك يابعدعمري بس شوف شو عملت بفمي حرام عليك راح تموتني من هيدا المص خليك حنين معاي وماراح احرمك ومتى ما بدك تمص فمي راح يكون تحت امرك حبيبي بس انت خليك حنين معاي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وراح اكون انا وجسمي تحت امرك قالي سامحيني حبيبتي بس حلاوة جسمك تفقد صبري ولهفتي وولعي واصير متل المجنون وانا لهلا ماسك صبري والا كنت اكلتك ياروحي قولتله بس لو اكلتني حبيبي ما راح تذوقني مره تانيه خليك هيك تمصني كل يوم احسن من ما تأكلني يوم واحد واغيب عن حياتك والا شو رأيك حبيبي حبيبي قالي عشان هيك انا ماسك صبري حبيبتي وبكتفي بمص جسمك ياروح روحي كنا عمنحكي كل هيدا الكلام وانا مرميه على ضهري بالسرير واخويا جسمه فوق جسمي ووجهي امام وجهه وعيوننا امام بعض نتغزل ببعض مرت حوالي نصف ساعه واحنا على هاي الحركه نتغزل بكلمات سكسيه واحنا مرتاحين بهاي اللحضات وحبيت اغير هيدا الوضع واحاول استمتع اكتر وقولتله شو حبيبي راح تظل هيك لاصك بجسمي باين عليك مرتاح وما بدك تشيل جسمك من جسمي قالي بصراحه حبيبتي بدي اظل هيك طول عمري وهاي احلا لحظات بحياتي بس في شي تاني حبيبتي نفسي فيه بس ما بدي اسويه عشان ما بعرف شو راح يكون رأيك فيه قولتله شو بدك انت بس (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) آمرني وانا تحت امرك قالي بس اخاف حبيبتي طلبي يكون ما تتقبليه انا فهمت قصده وهيدا الشي اللي بدي يحصل بس انا بدي يطلبني هو وقولتله انا متقبله اي شي منك حبيبي انت لو تطلب عيوني تحت امرك حبيبي شو بدك حبيبي قالي بصراحه حبيبتي نفسي اشوف جسمك واذا كان هيدا الشي يزعجك انسي الموضوع انا ابتسمت وقولتله بس هيك غالي والطلب رخيص يابعدعمري انا وكل جسمي تحت امرك وجسمى امامك سوي فيه اللي بدك حبيبي ولاحظت ابتسامة عريضه بشفاة اخويا صدام واول ماسمع موافقتي طبع قبله طويله على فمي وقام من فوق جسمي وانا ما زلت نايمه على السرير وحسيت بأيدي صدام تلمس صدري من فوق الفانيله وحسيت برعشه بجسمي عشان اول مره يحصلي هيدا الشي وكان يمرر يده على نهودي وحسيت بلذه وكنت اغمض عيوني وكأني بعالم تاني وعلى فكره انا ماكنت لابسه سنتيان بدأ صدام بخلع الفانيله وانا اساعده برفع صدري واخيرآ ظهر صدري امام اخويا صدام وقال مو معقووول صدرك احلا من اللي توقعته شو هاي الحلاوه ياساره شو هاي الحلمات الورديه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) انتي ملاك انتي مو من البشر وقرب يده الى نهودي ويجولها بحنيه كان شعور لذيذ وهو يمرر يده على نهودي وقرب اخويا صدام فمه الى نهودي واخرج لسانه وكان يمررهها على حلمة نهودي وجسمي يرتعش من هاي الحركات الحلوه واخويا صدام يلحس حلمات نهداي ويمرر لساني بنهودي بحركات بطيئه وانا في عالم تاني وبدأ اخويا صدام يدخل حلمة نهداي داخل فمه ويمصها وهيدا الشي زادني إثاره وزادني لذه وصرت اتنهد آآآآآه صدام حبيبي حرام عليك جننتني آآآآه كمان مصها حبيبي ما بدي إياك تسيب نهودي إلا وهلكتها من المص ومراد يتفاعل بهاي الكلمات ويزيد من مصه لحلماتي وانا ارفع صدري عشان اغريه بإثارتي لمصه وازيد من تنهيداتي السكسيه وكان هيدا الشي يزيد اثارة اخويا صدام لدرجة انه كان يدخل نهداي كله داخل فمه ويمص نهداي بعنف وكان يمص نهودي من كل مكان وانا خلاص انجنيت وصار صوتي يرتفع من اللذه واقول آآآآآآآه صدام كماااااان مص حبيبي مص نهودي آآآآآآه مص نهود حبيبتك آآآآآآه مص نهود أختك وكان اخويا صدام يزيد مص نهودي بعنف لدرجة اني لاحضت علامات المص على نهودي استمر اخويا صدام يمص نهودي حوالي نصف ساعه وقالي صدام ياسلام يا ساره مااحلا طعم نهودك (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) قولتله شوف كيف سويت بنهودي شوف علامات مصك حرام عليك ارحمني انا اختك حبيبتك قالي انتي لسه شفتي شي لسه في احلا واحلا قولتله هو لسه في اكتر من اللي سويته بجسمي قالي انا لهلا ذقت نصف جسمك ولسه ما ذقت النصف التاني قولتله مبين عليك اليوم راح تموتني انت عنجد خذيتني لعالم ما كنت عايشه فيه عالم كله متعه ولذه قالي حبيبتي لا تضيعين الوقت انا مشتاق لنصفك التاني اللي هو احلا والذ واطعم واهم شي عندي قولتله يعني انا هلا منعتك جسمي امامك وسوي فيه اللي بدك حبيبي وانا كنت نايمه على ظهري بالسرير وهو ما صدق سمع هيدا الكلام مني وراح على طول ناحية بنطلوني الجينز وكان يحاول يخلع البنطلون وانا بدوري رفعت رجلي لفوق عشان اساعده بخلع البنطلون وفعلآ استطاع اخويا صدام خلع البنطلون بسهوله (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وكان لسه في الكلسون وقام بخلعه وانا لسه رافعه رجلي لفوق وقام اخويا بمفارقة رجلي حتى يفتح طريقه وشاف كسي الناعم الأبيض وصاااااح وقال كلما اكتشف شي من جسمك بكتشف شي احلا من الأول انا شفت انواع الأكساس بالأفلام بس ما شفت احلا من كسك انتي فعلآ ملاك ياساره وانا عنجد محظوظ فيك يا احلا ملاك وبدأ يقرب وجهه ناحية كسي وقرب انفه ناحية كسي وكان يشمها وكان يقول ياسلاااااام ياساره رائحة كسك كأنها عود وعنبر هاي بس ريحتها وكيف راح يكون طعمها قولتله اكيد شي احلا من هيك كنت اقول هيدا الكلام (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) عشان اغريه اكتر وكان يقولي اكيد حبيبتي يكون احلا من هيك وقرب فمه ناحية كسي وكان يقبلها من كل جزء وكان يرتعش جسمي لأنه أول مره حد يلمس كسي وكان شي جديد علي وبعدها اخرج لسانه وكان يجول لسانه على اشفار كسي وحسيت بشهوه جنونيه بهاي الحركات اللي عميسويها اخويا صدام بلسانه لكسي وماقدرت استوعب نفسي وصرت اتأوه آآآآآآه آآآآآآه صدام عمتجنن آآآآآآآه لحسك عميجنني آآآآآآه الحس كسي آآآآه الحسها صدام آآآآآآه كمااااان الحسها آآآآآآه إلحس كس اختك آآآآآآه لسانك عمتريحني حبيبي آآآآآه إلحسها كمان حبيبي وكلما كان اخويا يسمع هاي الكلمات يزيده إثاره ويزيد قوة لحسه لكسي وانا احس بإنفعاله وشهوتي للحسه تزداد وآهاتي تزداد وصيحاتي تعلو آآآآه صدام كمان إلحس كسي إلحسها آآآآآه آآآآآه وصدام يزيد لحسه وحسيت بفمه على زنبوري وبدأ يمصه وهيدا الشي جنني اكتر وعرفت انه مركز اللذه في هيدا المكان عندما كان يمص صدام زنبوري حسيت بشهوه عمري ماحسيت بمثلها وصرت امد يدي ناحية رأس اخويا صدام وصرت ادفع راسه ناحية كسي واخويا صدام حس بشهوتي وزاد مصه لزنبوري وانا انجنيت من هيدا الشعور الحلو وصرت اصيح آآآآآآه آآآآآه ايه صدام مص كسي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) آآآآآه مصها ياصدام آآآآآآه بدي اياك تمزقها من المص آآآآآآه وصدام يمص زنبوري بعنف وانا احثه على المزيد وكان كلا منا يستجيب للأخر انا بدوري ادفع برأس صدام ناحية كسي وصدام يعبث بزنبوري حتى حسيت برعشه واول مره احس فيها وكانت رعشه قويه ولذيذه وانا احس بهاي الرعشه كنت اصيح آآآآآآه آآآآآه صدام حاسه اني راح اتبول اول ماسمع هيدا الكلام توقف عن مصه لزنبوري وقرب فمه بفتحة كسي واخرج لسانه وادخلها بفتحة كسي وانفجر بركان شهوتي واذرفت كسي قطرات الشهوه وانا كنت اظن اني تبولت لأنها كانت اول مره انزل فيها شهوتي وما كنت اعرف هيدا الشي غير من اخويا صدام المهم عندما كانت كسي تنزل ماء شهوتي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )كان اخويا صدام مستقبلآ هذا السائل الى فمه وكان يلعق هيدا السائل وكان يلعقه بلهفه وخوف من ان تسيل قطره خارج فمه وكان يحط شفتيه حول الفتحه ولسانه داخل الفتحه ويمص فتحة كسي حتى تسيل ماء شهوتي داخل فمه وظل يمص فتحة كسي حتى اخر قطره وهو ما يزال يلحس الفتحه وكان يقولي لسه ما في عسل تاني قولتله ليش انت خليت قطره وما شربتها وبعدين لها الدرجه عسل كسي حلو عنجد انت شوقتني لتذوق هيدا العسل قالي ما راح تذوقيه قولتله وليش ما راح اذوقه قالي عشان ماراح اسمح ولو بقطره واحده من كسك تدخل مكان غير فمي قولتله لها الدرجه عسل كسي غالي عندك قالي عسل كسك عندي اغلا من الذهب والماس قولتله تسلملي ياروح روحي انت عنجد جننتني بكلامك العسل وصرت احبك لدرجة اني اتمنى اكون رمش عيونك عشان اكون دائمآ معاك يابعدعمري قالي يسلملي هيدا الفم اللي عميقطر عسل وقالي حبيبتي لسه بدي الحس كسك بصراحه ما شبعت منها قولتله كسي تحت امرك حبيبي وسوي فيها اللي بدك يابعدعمري وكنت لسه بوضعيتي نايمه على ظهري (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وقرب اخويا صدام فمه ناحية كسي وصار يمص اشفار كسي ويدخل كسي كلها داخل فمه ويمصها بشراهه وانا اتآوه آآآآآآآآه آآآآآآآآه مصك حلو ياصدام آآآآآآآآه آآآآآآآآه مصك عميجنني آآآآآآآآه مص كسي آآآآآآآآه كمااااان اكتر آآآآآآآآه ايه صدام مصها آآآآآآآآه وكان صدام يزيد مصه لكسي واخرج لسانه وحطها على فتحة كسي وظل يدخلها ويخرجها وهاي الحركه زادت محنتي وازدادت صرخاتي وآهاتي واتخيلت ان لسانه اير عمينيك كسي وكنت اقول آآآآآآآآه صدام كمان ادخل لسانك حبيبي آآآآآآآآه آآآآآآآآه اكتر حبيبي دخلها اكتر آآآآآآآآه آآآآآآآآه وصدام يزيد من إدخال لسانه وانا اصيح آآآآآآآآه ايه حبيبي دخلها نيك كسي بلسانك آآآآآآآآه كمااااان حبيبي نيكها وصدام يزداد اثاره بهاي الكلمات وصار يلحس كسي ويمصها بعنف حتى جائتني الرعشه وصرت ارتعش واصرخ واحثه على الإستمرار في عبثه بكسي وانفجر بركان شهوتي وكانت هاي المره اقوى من السابقه وكانت كسي تذرف شهوتها اكتر من السابقه وكان اخويا يستقبل عسل كسي داخل فمه استمر كسي يذرف عسله واخويا يستقبله وهاي المره اخفق في شربه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) لجميع قطرات كسي وحسيت بعض من عسل كسي يسيل الى طيزي وكنت احسه يمر حتى فتحة طيزي المهم توقفت كسي من اخراج عسلها وهدأت بعد هيدا الإحساس الجميل واخويا صدام يلحس بقايا عسل كسي من داخلها ومن خارجها وانا بدأت اتلذذ من جديد وقولتله هاي المره فشلت في شرب جميع قطرات كسي وماراح تكذب علي إذا قلت انك شربته كله لاني حسيت ببعض عسل كسي يسيل الى طيزي قالي صحيح هاي المره فشلت عشان هاي المره كان عسل كسك اكتر من المره السابقه لدرجة انه كان يمتلأ فمي من عسل كسك وهاي سبب سيلان بعض منه خارج فمي بس ما راح يروح عسل كسك وراح اشربه يا حياتي قولتله خلاص راحت عليك حبيبي قالي لا ماراحت علي وراح تشوفي اني ما راح اسيب حقي مهما صار خصوصآ لو كان غالي عندي وعسل كسك اغلا شي عندي ولمس رجلي بيديه وراح رافع رجلي وبعدها راح ينزلها ناحيتي وحاول يضغط على رجلي بيديه (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) حتى حسيت برجلي جوار اذني يعني ظهري ورأسي تحت وطيزي وخصري فوق وقالي هلا بدي اياكي تحطي يدك على رجليكي وتمسكي رجليكي عشان اشوف عملي ياروحي ولا تحاول ترخي يدك خليكي ماسكه رجليكي عشان ما تخرب الشغله وانا سويت اللي طلبه مني وكنت مستغربه شو راح يسوي وراح ناحية كسي وطيزي وقال ايه هيك حلو شوفي شو حلاوة كسك وطيزك امامي وشوفي كيف كسك واضحه وطيزك بارزه هلا اقدر اتمتع بكسك وطيزك متل مابدي وبعدين شو هاي الحلاوه ياساره شو هاي الطيز الحلوه شوفي شو حلاوة فتحتها الورديه انا عمري ماشفت طيز حلوه متل طيزك عنجد انا محظوظ وراح مقرب يده على فلقتي طيزي ويمسح يده عليها وكان يقون ياسلاااااام ياساره شو ناعمه طيزك يابخت اللي راح يتجوزك راح يكون يملك اجمل طيز في العالم قولتله ما راح تكون طيزي غير الك حبيبي ولو تجوزت ماراح اتركه يتمتع فيها لانها ملكك يابعدعمري قالي ياريت ياروحي نفسي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) تكون هاي الطيز ملكي وحدي وراح مقرب فمه ويبوس على فلقتي طيزي وقالي انا شو قلتك حبيبتي ماراح اسيب عسل كسك يروح مني قولتله ايه حبيبي قالي وراح اثبتلك هلا اني مااسيب حقي وراح مخرج لسانه وقربها ناحية كسي وراح يلحسها ويمرر لسانه من كسي وصولآ الى فتحة طيزي ثم رجع يطلع لسانه وصولآ لكسي ظل يلحس الخط الذي يصل من كسي حتى فتحة طيزي حوالي خمس دقائق وقالي شوفتي حبيبتي اني ما اضيع حقي قولتله عنجد انت خطير وما تسيب شي يروح منك وهلا ابعد يدي عن رجلي حبيبي عشان تعبت من هاي الحركه حبيبي قالي لالالا حبيبتي شو تبعدين يدك انا لهلا ما سويت شي بليز حبيبتي حاولي تصبري عشاني وراح اريحك واخليك مرتاحه حبيبتي انتي بس اصبري قولتله راح اصبر واتحمل كل شي بس عشانك يابعدعمري قالي تسلمي ياروح روحي وقالي انا لهلا اكتشفت اجمل شي بجسمك ومايصير اشوفه وما اتمتع فيه قولتله شو هيدا اللي هو احلا شي بجسمي وانا ماأعرفه قالي مو معقول حبيبتي ماتعرفي اكيد طيزك حبيبتي قولتله لها الدرجه عجبتك طيزي طيب شو منتظر (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) طيزي تحت امرك وانا سبق وقولتك انها ملكك وسوي فيها اللي بدك حبيبي هو اول ماسمع هيدا الكلام راح مقرب انفه على فتحة طيزي وكان يشمها وكنت احس بأنفاسه على فتحةطيزي وكان يقول ياسلااااااام ياساره رائحة طيزك احلا من رائحة المسك وكان هيدا الكلام يريحني وفعلآ انا كنت نظيفه واحب انظف نفسي واحب ابخر نفسي حتى طيزي كنت انظفها كلما ادخل الحمام لأني من صغري احب الأناقه والنظافه مو بس بجسمي بكل شي حولي احب النظافه المهم بعد ما كان صدام يشم فتحة طيزي ويتكلم كلام حلو قرب فمه على فتحة طيزي وكان يقبلها وانا صامته انظر لحركات حبيبي صدام ظل يبوس فتحة طيزي وبعدها اخرج لسانه وكان يمررها على الخط الفاصل بين فلقتي طيزي ظل يلحس هيدا الخط ذهابآ وإيابآ حوالي خمس دقائق حتى توقفت لسانه على فتحة طيزي وظل يلحسها ويضغط لسانه عليها وكأنه يحاول ادخالها وكنت احس بدغدغه بفتحة طيزي بسبب حركات لسانه عليها وصدام حبيبي يحاول ادخال لسانه بفتحةطيزي وكنت احس بطرف لسانه تدخل طيزي وهيدا الشي هيجني واتمنيت تدخل لسانه اكتر وصرت اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه كمان حبيبي دخل لسانك آآآآآآآه دخل لسانك حبيبي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) وانا بتكلم هيدا الكلام تفاجأة بأخويا يخرج لسانه وهاي الشي ازعجني لاني كنت مرتاحه وقالي حبيبتي فتحة طيزك ضيقه ماقدرت ادخل لساني فيها وانا نفسي ادخل لساني كلها وامتع لساني فيها انا خطرت ببالي خطه وحطيت يدي على فلقتي طيزي وحاولت افارق على فلقتي طيزي ونجحت خطيتي وحسيت بفتحة طيزي تنفتح وقولتله هلا راح تقدر تدخل لسانك قالي صدام عنجد انتي ذكيه شلون ما فكرت بهيدا الشي قولتله حبيبي لاتضيع الوقت دخل لسانك طيزي مشتاقه لدخولها وراح اخويا صدام مخرج لسانه وقربها على فتحة طيزي وبدأ يدخلها وحسيت بدخول نصف لسانه عنجد هيدا احلا احساس شوفته وهو يحرك لسانه داخل طيزي كنت احس بدغدغه داخل طيزي وكنت احس بشهوه ولذه وكنت من المحنه اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه صدام آآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي عمحس لسانك داخل طيزي آآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي مابدي إياك تخرجها حاول تدخلها اكتر حبيبي واخويا صدام جن جنونه من هيدا الكلام وصار يدفع لسانه اكتر وانا بدوري كنت احاول افارق بيدي على فلقتي طيزي اكتر حتى يستطيع صدام حبيبي ادخال لسانه اكتر كانت كل هاي المحاولات مني من صدام وفعلآ كانت محاولاتنا لها مفعول في ادخال اكبر قدر من لسانه داخل طيزي وكنت احس بإبتلاع طيزي للسانه وجن جنوني من هاي اللسان التي فتحت باب طيزي الورديه ودخلت تغوص الى ا طيزي الضيقه وتتلمس جدرانها الناعمه ما اجمل هاي اللسان التي كانت اول ضيفه تعرفت عليها طيزي وكانت اول من غزة هاي المنطقه اللذيذه ما اجمل هاي اللسان التي كانت اول من اقتحمت عذريت طيزي وكان اجمل إقتحام لها كنت مستمتعه بلسان اخويا صدام وهي داخل اعماق طيزي وكان اخويا صدام يحاول يثيرني كان يلعب بلسانه داخل اعماق طيزي وكنت احس بملاعبت لسانه على جدران اعماق طيزي وكانت هاي الحركات تثيرني وتزيد محنتي وكنت اتآوه واقول آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي انت راح تجنني بهاي اللسان اللي عمتريح طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه حبيبي كماااااان الحسها آآآآآآآآه كمان حبيبي آآآآآآآآه آآآآآآآآه شوف شو حلوه لسانك وهي بأعماق طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه شوف لسانك وهي تتغزل بأعماق طيزي آآآآآآآآه شوف لسانك كيف عمتخترق اعماق طيزي حبيبي من اليوم(نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) ورايح ما بدي لسانك تفارق طيزي هيدا الكلام زاد إثارة اخويا صدام وبدأ يحرك لسانه اكتر وصار يخرجها ويدخلها وكانه ينيكها وانا زادت محنتي وصرت اصرخ آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه ايه حبيبي (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) آآآآآآآآه نيكها آآآآآآآآه نيك طيزي آآآآآآآآه آآآآآآآآه كمااااان نيك طيزي بلسانك آآآآآآآآه وصدام يزيد سرعة نيك طيزي بلسانه ظل صدام ينيك طيزي بلسانه حوالي نصف ساعه وكانت احلا لحظات قضيتها مع صدام هي لحسه لطيزي اخرج صدام لسانه من طيزي وقالي هلكتيني جننتيني انا عنجد راح امووووت بهاي الطيز اللي عمري ما شفت بحلاوتها حبيبتي من اليوم ورايح لازم اذوق طيزك وراح اكون الحسها وما راح اكون اتركها الا وشبعت منها اوكي حبيبتي قولتله اكيد حبيبي واذا ماسويت هيدا الشي راح ازعل منك ونظرت الى الساعه كانت الساعه 7:30مساء وقولت مو معقول حبيبي شوف كم صار الوقت وهلا راح يجوا بابا وماما واذا جائو واحنا هيك راح يموتونا قالي اوكي حبيبتي البسي ملابسك بسرعه عشان ماننفضح بس راح نكمل بعدين اوكي حبيبتي قولتله اكيد حبيبي وراح نكون كل يوم وراح تكون كل يوم عندنا مرحلتين نمارس فيها الجنس المرحله الأولى بعد مايروحو بابا وماما دوامهم (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان ) حتى وصولهم والمرحله الثانيه راح تكون في الليل واخويا ابتسم من كلامي وقالي انا راح انزل تحت عشان اشاهد التلفزيون قولتله وانا راح البس ملابسي واجيك هلا عشان ننتظر بابا وماما لبست ملابسي بسرعه ونزلت وجلست بقرب اخويا صدام نشاهد التلفزيون وجاء بابا وماما ورحت انا وماما المطبخ عشان نسوي عشان وكنت مبتسمه ونشيطه في مساعدة ماما وكانت ماما مستغربه من تصرفي اليوم ومو عارفه سبب فرحي ونشاطي وقولت لماما انتي روحي اجلسي جنب بابا واخويا وانا راح اقدم العشاء قالتلي مو من عادتك تقولين هيدا الكلام قولتلها انتي لازم ترتاحي ماما عشان انتي جايه تعبانه من شغلك ولازم اريحك يا احلا ماما ومن اليوم ورايح راح اكون انا اسوي كل شي في البيت ماما وقالت فيك الخير ياساره هلا انتي كبرتي بنظري وخرجت من المطبخ وراحت وجلست مع بابا واخويا وانا بدوري قدمت العشاء وانا بقدم العشاء سمعت ماما تقول لبابا مو ملاحظ اليوم في تغيير قالها خير وشو التغيير قالت ماما مو ملاحظني جنبك وساره هي اللي تقوم بعمل البيت قال بابا و**** فيها الخير قالت ماما عمتصدق ان هي اللي طلبت مني ارتاح عشان جايه تعبانه من شغلي وقالت من اليوم ورايح راح تسوي كل شي عنجد انا مستغربه منها اليوم قال بابا لا تستغربي من شي عشان البنت كبرت وعرفت مسؤليتها في البيت وعرفت طاعة الوالدين وحبت انها تكون مكان الأم وعنجد انا مبسوط منها وعرفت ان تربيتنا فيها كانت صحيحه وهيدا الشي ريحني كنت اسمع كلام بابا وماما وكنت فرحانه عن كلامهم لي وانتهيت من تقديم العشاء ورحت ودعيت بابا وماما واخويا وقولتلهم العشاء جاهز (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )ورحنا وجلسنا في طربيزة العشاء وكنا بنتعشي وقالي بابا اليوم انا مبسوط منكي ياساره قولتله من شو مبسوط بابا قالي عشان اسلوبك مع ماما واسلوبك في عمل البيت قولتله هيدا الشي يعود لتربيتكم لي انت وماما قالي هلا انا مرتاح منك عشان حسستيني بأننا عرفنا نربيك وانا وماما راضين عنك ياساره انا ابتسمت لهيدا الكلام وكنت انظر لأخويا وهو مبتسم ويغمزلي بعينه وكأنه عرف سبب تغيري اليوم وفعلآ هو كان سبب تغيري المهم تعشينا ورحت وسويت الشاي وقدمت الشاي لبابا وماما واخويا وسمعت اخويا يقول شو هاي التغيير المفاجأ اللي غيرك وصرتي هيك نشيطه قولتله انت مو شغلك لكان انت عايز ماما تتعب مو شايفها طول اليوم في العمل ومو عايزني اريحها من شغل البيت قال بابا لأوخويا كلام اختك صحيح ياصدام وهيدا الشي لازم يبسطك وما بدي اياك تزعلها اوكي قال صدام انا ما كان قصدي ازعلها انا بصراحه زعلت على اخويا صدام لانه هو اللي كان يستحق المدح مو انا عشان هو كان سبب تغيري وحبيت ارفع من قيمته امام بابا وماما وقلت لبابا انت عارف بابا اني اليوم انا مبسوطه اكتير (نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان )من صدام قالي بابا من شو مبسوطه من صدام قولتله عشان اليوم كنت مستصعبه في بعض المواد واخويا فهمني كل شي لدرجة انه ترك مذاكرة دروسه وظل يفهمني دروسي طول ما انتو غايبين عنجد اخويا صدام اليوم ما قصر معاي وكنت انظر لصدام وهو يبتسم لسماع هيدا الكلام وبابا وماما مو عارفين انه كانت دروس صدام لي هو الجنس قال بابا لنا هلا انتو هيك ريحتوني الإثنين وانا اليوم مبسوط منكم وبدي اياكم تروحو هلا عشان تنامو كويس وتصحو الصباح وانتو صاحيين في دراستكم استأذنا من بابا وماما وكل واحد منا راح لغرفته وكنت في غرفتي منتظره متى راح يجي الليل لانها كانت الساعه 10مساء وظليت انتظر وكنت افكر شو راح نسوي الليله وقولت شلون لهلا ماعرفت اير اخويا ياترى شو حجم ايره الليله لازم اشوف ايره وراح اهلك ايره متل ما هلك كسي وطيزي وكنت انتظر متى راح يجي الليل وكنت متشوقه لرؤية اير حبيبي صدام خصوصآ انها راح تكون اول مره اشوف فيها اير!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  14. انا ايمي من الجزائر انا البنت الوحيدة لامي و ابي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لكن ابي كان متزوج من قبل و له ولدان الاول متزوج و يقطن بعيدا عنا و الثاني كان يتعارك مع امو على طول فجابو ابي عاش معنا مدة سنتين و نص امي تشتغل و ابي كمان و هشام اخي كان وقتها بال25 سنة و انا 15سنة هالكلام مر عليه 5 سنين هلا و هشام صارلو 3 سنين سافر لفرنسا و اتزوج المهم بعد المقدمات ابدا القصة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) انا من زمان بحب افلام السكس بكل انواعها و حتى تعلمت العب بكسي من و انا عمري 8 سنوات المهم تعودت لحالي بالبيت و ما حدا معي فبشوف التلفزيون براحتي خصوصا وقتها ما كان في تشفير للقنوات في يوم فات هشام عالحمام و كان صارلو باقي عندنا شي شهرين تقريبا و انا حفظت تحركاتو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كان عادة يطول بالدوش بس هذاك اليوم خلصلو الشامبو و طلع ملحف يجيب علبة ثانية و ما حسيت عليه ابدا و شافني اتفرج على فيلم جنسي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و ظل يراقب و انتبهلي انو ايدي على كسي و بدعك التنورة فجاة دخل الغرفة و انصدمت منو قلت خلص راح يقتلني اليوم و يخبر البابا و الماما بس نظرتو الي ما كانت غضب و استغربت هالشي و كان راسي بالارض و انا اطلعه شوي شوي انهت انو زبو واقف كتير و وشو احمر من دون ما يحكي و لا حرف اخد الريموت و بلش يغير القناة فكرتو راح يسكت لكنو حط قناة ما عرفها فيها فيلم اقوى من الي كنت بتفرج عليه و حكالي تعالي اجلسي جنبي و رحت و بعد كام ثانية صار يلعب بشعراتي بطريقة مثيرة جدا و يلمس رقبتي باطراف اصابعو بطريقة مرهفة تجنن اي امراة بالعالم كلو و بعدها نزل بايدو شوي تحت الرقبة مابينها و بين صدري و هون غمضت عيوني من النشوة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و مجرد ما غمضت لقيت شفافو على شفافي و هو نازل فيهم مص و عض و دخل لسانو جوات تمي و هو يلحس بقوة بهاللحظات كنت فوق السحاب و كنت مستسلمة له تماما و ما حسيت الا و انا اتجاوب مع قبلاته الحارة و لما تجاوبت معو بلمحة البصر قلعني البودي و ما كنت لابسة سوتيان فقام على طول يدعك صدري بقوة حتى حسيت بوجع و قلت اه لما سمع هيك نطق اخيرا و قال انتي الي منك اههههه و نزل يمص في صدري و يعض حلماتي و انا اتاوه اكثر اه اه اه اه و كل ما كان يسمع اه يزيد اكثر فالسرعة و يعض حتى احس بوجع و بعدها نزل اكثر و قام يدخل لسانو في سرتي و يلحس و هون جنني اكثر و كنت حاسة اني نزلت ميا كتير و بعد شي 3 او 4 دقايق ابتدا ينزل التنورة و لما شافني من غير كيلوت و شاف مباشرة كسي صار يقول اححححححححححح من وين راح بلش (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)راح اكلك اليوم و كان بنفس الوقت يلعب بحلمتي و يشد فيها لاعلى و انا اصرخ اهههههههههههه و بعدها ترك صدري و بايديه الثنين فتح رجليي و ابتدا يبوس افخادي و يلمس فيهم بحنية تجنن و بعدها مر بايدو على كسي من فوق و كنت نزلت كتير فحسو انو كلو مي و غرقان فقالي بتعرفي شو يعني هالمي الي نزلت جاوبتو براسي لا فقالي يعني كسك بدو زب يبرد نارو و زب كبير كمان و ما حسيت بحالي بعدها لانو بعد ما خلص الجملة نزل فيه لحس و مص و عض بكل قوتو و انا اقول لو اه اه اه اهههههههههههههههه بيكفي لانو كنت عم نزل اكثر من اللازم و هو يزيد يكون اسرع و ما يسمعني و هون بلشت الرعشة تجيني و تصير اقوى كل ما يلحس اكثر ( و انا بكتب هالسطر اتذكرت و حسيت كانو هلا حتى اني عم نزل اه يا هشام ) و فجاة وقف و سحب حالو و حط جسمو كلو الي ككان مليان عضلات بتجنن علي و هو يقول عشقتك يا هبلا عشقتك و هون بادرت انا وبستو عل رقبتو و وجو و حتى وصلت على شفافو بلشنا نمص فبعض و انا بدي يعمل اي شي يخلي الرعشة تكمل كلها لانو وقف قبل الذروة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و كان عارف شو يعمل لانو و هو عم يبوسني قلتلو خلص ما قدرت اتحمل دخلو هشام بسرعة عم اختنق راح موت فقام بحركة قوية و ما حسيت الا و زبو جوات كسي و لما شاف قطرة الدم قاللي ما اغبانا و ما وقف بالعكس قام يروح و يجي بسرعة حتى مزق الغشاء كلو و فجر كسي الي صار يرتعش و انا صرت انفض من تحتو و هو يضرب بخصيتيه بكل قوة علي حتى نزل بدون ما يحذرني بس كان احلى احساس و هو يصرخ و منيو نازل فيا اه على هذاك اليوم مش راح انساه و من يومها ظل يعاشرني زي الزوج و زوجتو بس ما صار ينزل جواتي صار يقلي فتحي تمك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و ينزلي فيه و بعدها علمني النيك من الطيز من الخلف و كان يوم مش راح انساه كمان!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  15. اسمى بسمه..19 سنه وعايشه فى مصرمع مامتى وبابايا(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)احنا عيله زى مانتو شايفين بسيطه وصغيره..وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولا ولاد ..المفروض اننا عيله صغيره(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح.. اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من اراءى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايم وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير بدء موضوعى وانا عندى 18 سنه .(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلت انى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدءكل شىء يفسر نفسه.. باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل باليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض... ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بيحضر نفسه للنزول.. وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام او تعامله مع الناس..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم.(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى.. فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى.. انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل او حصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..انا مكنتش عارفه ارد.(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يا بسمه انا كنت بعمل ايه؟..جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء وسالنى: وانتى عرفتى كده منين؟..جاوبته: من النت..فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟..جاوبت:لاء..وبعدها اترددت.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه.(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).وكان بابا بيكلمنى بخوف شديد وكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولما لاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع مابينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت قضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل او انى افقد القدره على التحكم فيها.. عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونه(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)والحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق.. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو... بابا اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتش(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)كانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟ ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه.. وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب تريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى.. اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف.(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج.. اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وسعتها فاق وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى..رد عليا : قالى طب و مقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك.. جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها .(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده.. وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعمل ايه..عدت 5 دقايق وهومتحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وكأنى بستنجد بيه : مش قادره يا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للقوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغايت لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت.(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين من فوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ساعتها لاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيهاعلى بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان): معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز.(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)..بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من بتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت انى هجيب (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)على نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت باباقلع الشورت وجه نحية سدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)m (زى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزينى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لا ارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لما لقيته بيقولى : كفايه....بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمت هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين.. ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك.(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا يشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخله(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلتله : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحسلى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وقلتله : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يا بسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزى وادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان): ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس فى مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبر وانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى و قال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير وبينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته و وافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى .(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب من لبنه من جوه طيزى ويحط فى بقى وعلى بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم وبلعهم منى .ولقيته بيقلى قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  16. أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) كل يوم أصبح عمري 21ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكان ماما كانت تنتاك وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل فنظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ثم خلعت الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح .. قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وعند الظهر كانت مستلقية تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها .... كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن نتحجج ب الكريم ... أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وأنا أنيكها تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ... وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ... وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ... وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) قالتلي لكن أنا أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي: ياحبيبي
  17. أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة. خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  18. في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعدان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه(على فكره زوج اختي وسيم جداًوابيض البشره للغايه )وكل امرأة تتمناه ..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم (تهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر(كم تعشق الفتيات شعر صدر الرجال ) كانت اختي تضع يدها على صدره الممتلئ بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها لحست شعر صدره بلسانها وأعتقد انا هذا هيجها (فعلاً شعر الصدر شيء جنسي للغايه) وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره تخيلو صدرها الناعم على شعر صدره اه واه واه قمة الجنس واللذه... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين يسبب لها لذة جميله تصل الى اعماق حلمتها وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً (زبه ابيض ورأس زبه مائل الى اللون الوردي خصوته بيضاء مغريه.(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان)......)وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل حيث يبلغ طوله تقريباً 22سم ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها (ذكرتني بالإيسكريم ابو طربوش)زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها(وهذا اللحس والمص في الرقبه أيضاً يسبب للمرأه المحنه ويجعل من لزوجة كسها انهاراً)وبعدها نزل الى كسها الابيض ذو الشعر الخفيف وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه(زوج اختي فنان في اذابتها وتجهيزها للنيك)وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الانناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الانناس(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....(أؤكد لكم ان اختي اتمحنت للغايه من زوجها)حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه الابيض الثخين داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها(وايضاً هذا يسبب المحنه الزائده للمرأه ويشعرها بالمتعه)وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسها(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....وبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين الابيض(اجزم ان اي فتاة تشاهد زبه سوف تذوب من بياضه ونظافته وثخانته) كل ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للأخير ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه حيث قال لها بعد ان اخرج زبه مصيه بسرعه سأنزل فأستدارت سريعاً ووضعت زبه في فمها وفجأه مسكه بنفسه وبدأ في دلكه بإيده وهو يتأوه فشاهدت شيء يتدفق بسرعه عرفت بعدها ان اسمه المني وقد تدفق المني على وجهها وصدرها وكان كثير وكثيف وهي تأخذ من وجهها وصدرها بإصبعها وتتذوقه بسعاده فقال لها كيف (تهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشر علي فضحكو وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره وصدره الممتلئ بالشعر ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم اي طوله تقريباً 12 سم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك (ولها حق فكما وصفته سابقاً زبه ابيض ورأسه وردي اللون وثخين)فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه واصبح طوله تقريباً 22سم ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..... وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون بعدها وضع قليلاً من اللعاب على رأس زبه وبدأ في فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياًعلى الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا ييقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..... وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعودمن عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحدمن قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً (تهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..... وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت(تهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..... وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي (تهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال ي**** نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  19. بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: "زهره... بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: "زهره... هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?" تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: "بابا.. عن ماذا تتكلم?!" فأمسكني من شعري بعنف وقال : "لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك?" - بابا ارجوك... -"اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! - "بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث.. ارجوك بابا افهمني.." عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل "اير" و"كس" ونيك" و"بيضات"... وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان):"هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن" صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا... فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني: "زهره.. احضري لي منشفه" قلت له : "حاضر" وركضت واحضرت منشفه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف... دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه.. فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغلين فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى ايره مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: " لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده.....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). اريده ان ينيكني" فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى ايره: "انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه!" فضحك وقال: "نعم.. هذا (مشيرا الى ايره) افضل من مليون خياره!" قلت له "بالتأكيد!" فنظر الي وسألني: "تحبين ان تلعبي به? فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه... " لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: "استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من ***.....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)" فقلت له: "بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي.." فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته... صار يكلمني: "منذ متى وهو ينيكك?" قلت: " منذ سنه" فقال وهو ينيكني ويلهث: "ينيكك منذ سنه? ينيكك هكذا?" صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يولج ايره في كسي: "هكذا? يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن?" قلت له وانا الهث معه "نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من وراء" عندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: "اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعدا سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه?" قلت له: "هل ستتقبل هي ذلك" فقال: " ستقبل غصبا عنها" اتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي:"اغلق الباب كي لا ترانا زهره" فأبتسم وهز برأسه: "زهره بنك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه" سمعت والدي يناديني: "زهره.. تعالي الينا دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: "من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك. فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي و*** زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك ***.. اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما *** تمص ايري" قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع ايره في فمي ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له ايره بنفس الوقت فصار يمصص ايره لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي... صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحكب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجددا ومصص امي لأيره الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سحب ايره الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: "آه... آه" وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون... ويسألني: "اجا ضهرك حبيبتي? اجا كسك? خذيه للآخر... خذي ايري... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات"...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) صرت اصرخ من اثارتي: "آه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: "اجا ضهريآه" وصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي ايره من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني
  20. ,,,,,,انا متزوج من امراه فائقه الجمال وبحكم خبرتى فى النساء قبل الزواج فقد اخترت امراه نياكه نياكه بكل معنى الكلمه وبالطبع اشبعتها نيك بكل اشكاله ولم نكن نترك اىفرصه الا ونتنايك بكل معنى التنايك ورزقنا بولد اسميته هى طارق على اسم اخى ولم اعرف السبب وقتها سبب تمسكها باسم طارق الا بعد سنه ونصف من زواجنا وكانت المفاجاه الكبرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ذهبت هى فى احدى المرات الى اختها لزيارتها واتصلت بى من عند اختها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كى اتى لاخذها لان الوقت تاخر وذهبت لمنزل اختها وانا عند الباب اكاد ان اطرق الباب سمعت صوت زوجتى واضح جدا تقول لاختها استنى خلينى اكمللك باقى حكايتى مع طارق قبل ما رضا ييجى وانا {رضا جوزها الغبى*(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)* المهم قالت لاختها بعد ما نزلنا من على السرير على الارض قولتله ياااااااه يا طارق ده انت نييك كبير اوى زى اخوك على الرغم من انك اكبر منه ولسه ما اتجوزتش اومال لما تتجوز عتعمل ايه فى مراتك لو ما كانتش بتحب النيك زيي على العموم لو ما قدرتش تكفيك نيك ابقى تعالى للقحبه بتاعتك اللى هى انا يا طروقه وانا اكيفك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واشبعك وبالنسبه ل رضا انا عاعرف اخليه يسكت ازاى حتى لو عرف انك بتنيكنى يا حبيبى واتفقت معاه على كل حاجه وفهمته امتى ييجيلى وشرطت عليه انى لما اكون شرقانه وكسى بينقح على ومولع نار يبقى اى وقت اطلبه فيه ييجى يفقعنى الظبر اللى نفسى فيه ……….. واختها ردت عليها وقالت طيب لما تحبى تتناكى منه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعد كده ابقى خليه ييجى هنا عشان اشوفكم وانتم بتنيكو بعض >>>>>>>>> بصراحه انا صدمت من الكلام اللى سمعته لانى ما كنتش مقصر معاها ابدا فى موضوع النيك ده المهم دخلت وقعدت معاعهم شويه وبعدين اخذتها ونزلنا على البيت بس شكلى كان متغير وهى كل شويه تسالنى مالك؟ فى اى حاجه مضايقاك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وانا مابردش عليها لغايه ما روحنا وفى البيت بعد ما دخلنا ننام فاجئتها وقولتلها على فكره انا سمعتك وانتى بتحكى ل**** على موضوع طارق اخويا وعرفت كل حاجه بالتفصيل والمفاجاه انها ردت على ببرود غير عادى وقالتلى طب ما انا عارفه انك سمعت ايه المشكله قولتلها يعنى اللى سمعته حصل بجد قالتلى اه طبعا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حصل بجد وقبل ما تفكر انك تعمل فضيحه او تطلقنى او تضربنى انا عايزاك تحسبها بعقلك شويه فيها ايه لو اخوك ناكنى وانت تنيك اى واحده من اخواتى بصراحه انا ما كنتش مصدق ودانى وقولتلها طبعا لا لا لا انتى ازاى تفكرى بالطريقه الغريبه دى قالتلى خلاص انت حر بس انا مقدرش استغنى عن ظبرك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولا عن ظبر اخوك وانت بقى الخسران انا كنت عاخليك تختار اى واحده من اخواتى وبصراحه يا جماعه كان عندها 3 اخوات فيهم جمال غير عادى ومحن غير عادى وجسم يتمناه اى رجل وخاصه انهم جميعا ما عدا المتزوجه فكانت اختها بوسى 17 سنه واختها دينا 19 سنه واختها سميه 25 سنه وهذه لم اكن ارغب فيها ولكنى كنت ارغب فى بوسى ودينا وبعد طول تفكير وافقتها على هذا العرض ولا استطيع ان اوصف لكم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مدى فرحتها بموافقتى فسالتها فقالت لى ان بوسى ودينا نفسهم يتناكو منك من زمان وكلمونى اكتر من مره ودلوقتى عيفرحو جدا وقالتلى ممكن نعمل يوم يكون نيك جماعى يعنى انت وبوسى وانا وطارق وبعد ما تخلص بوسى تنيك دينا وطارق ينيك بوسى وبعدين انت تنيكنى وطارق ينيك دينا ونقضى اليوم كله كده وافقتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على الفور لان الفكره عجبتنى المهم اتفقنا على يوم الاحد القادم وكانت زوجتى تكاد تطير من الفرح وانا انتابتنى شهوه غريبه وجاء اليوم المنتظر وكنت متوقع ان تاتى بوسى ودينا قبلها لللاتفاق والترتيب وكنت بصراحه لا اكاد ان اصدق وعند الساعه 8 باليل دق الباب ودق قلبى معه وانتابتنى حاله من الشهوه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والخوف والضطراب ودخلت دينا بعدها بوسى ولم يات طارق فسالتهم عليه قالولى جاى بعد شويه المهم حسيت ان زوجتى لم تتفق معهم على اى شىء لانهم تعاملو معى بطريقه عاديه جدا وبعد ان ارتاحو من الطريق فاجاتنى دينا وهى الاكبر بسؤال مباغت ,,, انت جاهز يا رضا ولا لسه ؟ لآلآ طبعا جاهز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ……. طيب ممكن تيجى على السرير عشان انا عايزه امص ظبرك وانا نايمه عريانه جنبك ،،،، وسالت بوسى هاه وانتى يا بوسى قالتلى دلوقتى اوريك النيك اللى على اصوله المهم دخلت انا ودينا ومراتى دخلت ورانا واول مره فى حياتى احس ان النيك جميل بالشكل ده دينا مسكت ظبرى وبدات تدعكه فى بزازها ورقبتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وشفايفها وخدودها وتنزل بيه شويه شويه على كسها لغايه ما حطته على اول كسها وشعرتها وفى اللحظه دى هاجت بشكل مذهل وبقت تمص ظبرى بعصبيه وبالجامد وبمنتهى الخبره ومراتى طلعت فوق السرير وانا نايم لدينا على ظهرى وقعدت فوق وشى وبدات تتحرك بسرعه وكسها الكبير الجميل اللى خرمه ضيق على لسانى بادعكه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والحسه كانه عسل وبوسى كانت واقفه عند الباب وقلعت الكلوت وقعدت على الارض وكانت بتدعك كسها بايديها الاتنين وما كنتش متوقع انهم هايجين للدرجه دى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبعدين دينا قالتلى لو عايز تنيكنى يبقى من بره لانى لسه بنت وبوسى هى كمان زيي ومراتى كانت هاجت على الاخر ونفسها فى ظبرى يدخل كسها وبدانا النيك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  21. كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا . كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري. اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة. خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها. كانت زوجة خالي (اسمها خديجة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لاتلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها الا متناهية . اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معذنية يقال انها ستفيد خالي في محنته. بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة في مقهى نرشف العصير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتان تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجيني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وفلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بنفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة. تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وفلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرو متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟ قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كان تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك. غيرنا الموضوع الا انها احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، يل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه . ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعتنا مظلتنا في مكان بعيد دفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع يدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا. دخلنا الماء بعد ان ابتعدما عن انظار عمي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كانت لاتجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدلن نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، تكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزب يها ووصفت كل جمالها مما جعها تذوب . كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها)اخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسست نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، اذجلت يدي الى بظرها ولعبت بزنبورها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثبرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاجظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها. لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزودوجة. دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ترتدي ثيايا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها ، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة ح=تى بدات تئن وتطلب مني ام ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلما رهينة الى كسها الضيق الصغير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، ادخلته بصعوبة حيث ادخله شيئا فشيئا لانه كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخله بفوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد ارفغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان افرغت ماءها وروت عطشها ..
  22. اسمى هيثم و عمرى وقت حدوث تلك الحكايه الرهيبه كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى الا اخت واحده ( منى ) اكبر منى عمرها 24 عاما متزوجه ولم تنجب بعد واعيش وحدى معى امى , كانت الحياه تسير بنا مثل اى اسره مصريه عاديه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), انا فى كليتى او مع اصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس اما امى ( ماجده ) فهى ست عاديه جدا عمرها 48 سنه محجبه و سمينه نوعا ما وتعما موظفه فى هيئه حكوميه و ترتدى دائما فى البيت لبس عادى ولم افكر فيها يوما تفكير جنسى او شئ من هذا الشئ. حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت انا و امى نشاهد الدش ومعنا اختى ( منى ) التى كانت على خلاف شديد مع زوجها وتجلس معنا فى البيت , عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل ارسلت الرد فى رساله و نسينا الامر تماما . وبعد اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورن معنا فوزنا بالجائزه انا و امى والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره اخرى فى اليونان , وحتى الان والامر كله مثل الحلم و امى مبهوره جدا فهى لم تسافر فى حياتها الا الفيوم بلدها و اسكندريه للمصيف . وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا وفرحنا جدا وعندما علمت ( منى ) اختى حزنت جدا ولكن خالتى اخبرتها انها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكله كانت موافقه الزوج على السفر والذى مانع بشده ولكن امى اخبرته انها فرصه لعرضها على اطباء اجانب لمشكله الانجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق . وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه و ان الاقامه كامله و لنا مصروف يومى ايضا . ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها. وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى . اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر. وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى . وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها , فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا . وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك , و بعد ان تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق. استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل . فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا. اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء . وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى . ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), عادت ولما نظرت وجدها اختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا عليهم وكانت تدعى ( انتصار ) والاخرى ( فاطمه ) سعوديتان و فرحا جدا عندما عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعه كنت انا تائها فى كث ( انتصار ) المحلوق الناعم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), و طيزها المرسومه بريشه فنان اما ( فاطمه ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار . وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه , وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح . وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم ( انتصار ) و ( فاطمه ) وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده . وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى ( حنان ) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه , ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم , واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار. كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها و شحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا ... هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت , واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى , وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا , ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك. اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها. ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه , ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق. ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب , وكنت جالسا جنب خالتى نتكلم وهنا عرفت انها تعرف انى جامعتها وهى سكرانه وكانت تحس بكل شئ و تشعر به ولكنها كانت لا تقدر على المقاومه كما انها كانت مستمتعه بأبن اختها و هو ينيكها. وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا. وكنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها الفخم واجامع اختى ايضا هناك واحيانا الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى و انا ارى لبنى على وجه و بزاز و كث و طياز اختى و خالتى!!!!!!!!.
  23. كانت حماة اختى جارتنا وابنها الذى هو زوج اختى يكبرنى ب عامين , ولكنها قد تزوجت وهى صغيرة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), وكانت جذابة جدا حيث لها نهد لو رأه ذو العانة لأصبح ثورا كبيرا , المهم كانت جذابة وكانت طويلة , وكنت اسمع ان سمعتها سيئة وهذا ما شجعنى , فكنت اود لو انيكها مره , بالرغم من اننى لم انيك احد قط , وفى ذات مرة جائت البيت عندنا المكون من 4 ادوار ثم كانت قد طلبت من والدتى فرن كهربائى فقالت والدتى لها اطلع قولى لسيد ( انا) ان يعطيك الفرن حيث ان الفرن فى الدور الرابع و والدتى لا تستطيع ان تطلع فوق , فضرب جرس الباب ففتحت فوجدتها امامى فاخبرتنى بالقصة , فقلت لها اتفضلى سأحضره لكى من فوق الدولاب ثم اخذت الكرسى لكى استطيع ان احضره ولكننى لم استطع , فقلت لها ممكن تقدرى تجبيه فقالت طيب , ودخلت الاوضة , وطلعت على الكرسى, ثم اثناء ما هى بتجيبه وقعت من على الكرسى على ثم وقعنا على الارض وهى كانت فوقى , فكانت شفتها قريبة من شفتى فما هى الا لاحظات من الصمت الا وجدتها تضع شفتها على شفتى , ثم ما ان لم افعل شيئ أحست اننى راضى فاخذت تبوسنى لمدة وجيزة ثم بعد ذالك لما وجدتها تفعل ذالك وقد كنت اشتهيا , واننى لم ارى فيلم سكس فى حياتى قبل ذالك فكنت فى هذه الفترة شديد جدا فأخذت اقبله وابوسها ثم نيمتها على الارض واخذت انيكها رغم اننى لم اخلع شيئ وه ايضا كانت مرتديه جلباب فضفاض ,فاخذتابوسها و انيكه من جلبيتها الى ان قذفت ثم قمت , ودخلت الحمام , ثم عندما خرجت لم اجيدها , وكانت قد اخذت الفرن وكان هذا بداية ,ثم بعد فترة جائت , وعرفت ان لا يوجد احد فى المنزل لآن خالتى كانت مريضة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وقد ذهبت والدتى واختى وزوجها لزيارة خالتى وهى تسكن فى محافظة اخرى , وبعد ان رحلو بساعة , وجدت ححماة اختى قد اتت بحجة الفرن وقد كانت ترتدى جلباب من الحرير وضيق جدا , وكانت لم ترتدى السنتيانة فى هذه المرة , وقد كنت بعد ان نكتها اول مرة بدأت اشوف افلام سكس , وكنت اتشوق لها وما ان اتت حت فتحت لها وقالت ابنى كان عاينفى جيب بنطلونه الاسمر بطاقتى شوفها كده اصل انا عايزاها ضرورى ,فدخلت (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وقعدت امام التلفزيون , ونزلت الى الدور الثانى لأدور لها وما ان وصلت الى باب الدور الثانى حتى قلت نفسى سأتحجج لها باى حجة لكى لا اضيع وقت فطلعت فوق وقلتلها باين البنطلون ابنك لبسه , و المفاجأة اننى وجدتها فتحة قناة سكس فجلست اتفرج معها فما هى الا لحظات و وجدتها تضع يدها على زبى , فأخت بتقبليها وامص شفايفها واضع لسانى بداخل فمها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان),والحس لسانها والحس فمها من الداخل , ثم فعلت هى ايضا ولكن بشدة وكادت ان تقضب لسانى , , ثم بعد ذالك بدأت بخلع جلبيتها ثم خلعت القميص ايضا , و وجدتها انها لم ترتدى السنتيانة ولا الكلوت حيث انها كانت جاية علشان تتناك ,المهم خلعت ان كمان البنطلون والشورط وبقيت بالقميص , واخذت الحص ثدرهاوهى تتأوه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)( أههههه) وكان تأوهها يزيد شهيتى لألتأهما , فأخذت امص بذها , واعضه وهى تزداد تأوهه ( أهههههههه) و ذبى يخرج مذى منه لكى يكون ذبى رطب , ثم اردت ان تمص ذبى , ولكنى كنت خائف لا ما ترضاش فأخذت اقبلها من فمها وهى جالسة على الكرسى وقمت لأخلع القميص , ووجهت ذبى ناحية فمها فما هى الا لحظات واخذب تمصه بشده (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), ثم اصبحت انا الذى يتأوه اهههههههه كانت لحظات سعيدة جدا , وعرفت لماذ كانت هى تتأوه , ثم اخذت بعد ذالك الحس كسها وهى تتأوه بشده , وان الحس وحسيت ان ان كسها بدأ يكون رطب وعمال ينزل قمت مدخل ذبى فى كسها و اثناء النيك كنت ببوسها والحس لسانها وهى تتأوه وانا عمال انيك فيها والحس وانيك الى ان قذفت فنمت على الارض (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), ثم بعد خمس دقائق بدأت احس انن عايز انيك تانى ولكى اقوى , امرتها ان تلحس ذبى فمصته ولحسته واثناء ما هى بتمص , اقول لها مصى مصى زبى يا متناكة وارطشها بالقلم , وهى يلا يا متناكة علشان انيكك تان يلا يا متناكة , وهى تمص قوى ونيمتها على الارض و اخذت انيك بذها الجميل كان بذها ينفع يكون واحدة ست ,(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كان كبير قوى وقعدت انيك فى بذها والطشها بالقلم وهى تقولى نيكنى يا حبيبى نيكنى نيك بذى يا حبيبى , نكنى يا حبيبى ثم بعد ذالك ادرتها للخلف و ركبت فوقها وحتيت ذبى فى كسها , وانا راكب فوقها وعمال انيكها وهى تقولى نيكنى كمان .... كمان كمان .. نيكنى يا حبيبى , انا كلبتك نيك كلبتك , نيك الكلبة بتاعتك انا المتناكة نيك وانا لما سمعت كده ذبى بدأ ينزل رحت جاى متوقف على النيك ثم بعد عشر ثوانى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بدأت انيك تانى وانا متحكم فى زبى , وانا باضربها على جسمها السمين الفاتن الجذاب , واقول لها يلا يا متناكة, يلا يا كلبتى انت بتحبى تتناكى وهى تقول اهههه , نكنى يا حبيبى ثم انقلبت وابعدين قعدت ابوس فيها ثم هى ركبت فوقى واصبحت تنكنى , وهى عماله تنيك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ودنتها كتير و انا اتأوه ياههههه , ما احلى ان تركب فوقك واحدة بتقعد كتير على ما بتنزل لكن لو انى كنت نزلت و قعدت وانحرمت من المتعة , لكن هى اعدت تنيك وتضم لسانى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)و كأنها بتنيكه ,ثم بعد ذالك نزلت واحسيت برعشتها و نزلت انا برده معاها وكان احلى وقت قضيته فى حياتى لمدة ساعة ونصف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  24. أنا شاب اسمي خالد عمري 16 سنه من دوله عربيه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي . سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية . مشاعل : في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت ، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض و آه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم ، ثم سمعت الباب يفتح جلست (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا . وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه و احسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) إلى غرفتي ونمت . صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات ) (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي . في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري ، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت افتحي الباب وحطيهم على الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون ) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم عليها وانا عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع فيني وانا عاري وتشوفني وتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من تحت السيتيانه رفعت يدها وقلت ماعمرك شفتي واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك تشوفيني وانا اشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض قالت الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)،قلت لا تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل طيب اغير ملابسي لانها معدومه وبعدين يصير خير . غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرق وجلست جنبي قلت تشلحي انت أو انا قالت انت الأول قلت ايش تبي تشوفي ، مادري أي شي ، في المدرسه صديقاتي دايما يتكلموا عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا ،(( أي اشياء )) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا ، (( تقصدين زب الرجل وكس المرأه وكيف يتنايكوا )) يعني زي كدا (( كم عمرك الان )) 14 سنه (( ينزل دم عليكي )) (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ايوه الدوره الشهريه من زمان ، (( طيب الان انتي بلغتي و في سن المراهقه وانا اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع واعلمك )) اخاف تفتحني وتصير مصيبه ، (( لا تخافي و**** ما اذيكي لو على جثتي ، تحبي انت الأول والا انا )) انت ، شلت البوزه اللي ارتديها وقلت شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت كبار عشان الرضاعه دورك الان ، قالت استحي قلت ممكن المس بزازك ، قالت طيب ومسكتهم صغار وحلوين وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت قلت ايش رايك مبسوطه تبي كمان ، قالت ايوه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى "السنتيانة" فبدأت اقبل صدرها من خارج السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل. فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحست بطنها وانزل تدريجيا في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها ، استمريت على هذا النحو حتى بدأت مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج "الشورت" فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقا الى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك ،بدنيا، بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من فمها وقلت قبليه ومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت لها:"يللا دخلي زبي جوا فمك" (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه..آه فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير فقلت لها:" ايش رأيك ادخله في طيزك؟" فخافت وقالت:" لأ لأ لأ، انا..انا.. ما اعرف..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ يا خالد بلاش فقلت لها:" ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي ؟، خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟" فقالت:" حسيت بإحساس جميل بس ، انت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها:" الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض" وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت ،وقلبتها على بطنها ثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقا جدا لدرجة أن خرقها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريما ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليه ووضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) تتأوه من الألم قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة .وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري وقلت هل انبسطي قالت ايوه مره قلت ايش رايك نكررها وافقت وكنا ننتهز الفرص كي نتمتع !!!!!!!!!!!!!!!.
  25. عمر شاب عمره 20 سنة وسيم الوجه طويل القامة طوله 180 و وزنه 80 عمر ابن عائلة مثقفة و محترمة والده يعمل مهندس في الخليج و والدته طبيبة عمرها 39 عاما و هو شبيه بوالدته بعض الشيئ إلا أنه برونزي البشرة أما والدة عمر فكانت شديدة البياض شعرها بني و متوسطة الطول 165 و كان اكثر ما يلفت النظر في ام عمر هو صدرها كانت تملك صدر اشبه بمدينة الأحلام …… وصوتها العذب يأسر عقول الرجال الا أنها كانت حازمة و جدية و قوية الشخصية .. فهي يجب أن تكون كذلك بما أنها وحدها تتحمل أعباء تربية عمر الوحيد المدلل 20 سنة طالب هندسة و ريم الدلوعة و الوحيدة أيضا 18 سنة طالبة الثانوية …. وكانت حياتهم رغيدة هادئة لكنها روتينية و مملة ….. عمر في جامعته و ريم في مدرستها و الأم في عيادتها …. و في المساء بعد تناول العشاء عمر يخرج مع اصدقائه و اخته ريم تستغل الفرصة و تقفل باب غرفتها و تستمتع بالمواقع الإباحية .. و اكيد هي طالعة لامها حيث كانت تجلس في الصالون مترقبة انسجام ابنتها ريم في حالة هياجها فالام اكيد تعلم لكنها لن تعاقبها ما دامت لن تسيئ لسمعة العائلة و تستمتع سرا عبر النت و ايضا من جهة اخرى تستغل فرصة وحدتها و خلو الجو لتتابع بعض الافلام الاباحية على الدش… هكذا هي حياتهم اليوميه إلى أن بدأت التغيرات تحدث تدريجيا في حياة هذه الأسرة …وكانت البداية من عند ريم الفتاة التى بدأت تبحث عن أجمل شيئ في الدنيا و تحاول كشف أسرار الجنس … وكانت ريم تتميز بذكائها الحاد و دقة ملاحظتها إضافة الى جمالها و صباها المتفتح مما يجعلها مغرية و لذيذة اكثر من اي فتاة اخرى … و بدأت الأن بالتقرب من أمها اكثر و بطرق غير مباشرة تحاول معرفة اول ماكان يتبادر الى ذهنها عندما كونت القليل من الافكار عن الحب و الجنس و اول شخص تبادر الى ذهنها هو امها فكانت كثيرا ما تتساءل اذا ماكانت امها ذات الشخصية القوية و الجمال الجذاب تفعل مثلما تفعل الجميلات الاتي شاهدتهن في مواقع السكس … و بدأت تحاول تركيب هذيه الصورة المعقدة في ذهنها و تحاول ان تتخيل امها عارية راكعة بين فخذي وزوجها ابو ريم و تلعق و تمص قضيبه الذي رسمته ريم في خيالها على انه سيكون اضخم قضيب في العالم تخيلته اضخم من قضيب صديقها في المراسلة و اضخم من قضيب اخوها عمر و اضخم من قضيب عمها وخالها و الشبان من اقربائهم و معارفهم … ولكن يا حسرتها كانت كلها تخيلات و صور جميلة ترسمها في مخيلتها لتنتقم من واقع جهلها الجنسي و حرمانها من شاب جذاب بقضيب صلب ينعش مراهقتها و يلون صباها بأجمل الوان الحب … و وذات مرة في ليلة هادئة روتينية كالعادة دخلت ريم الى الصالون و قالت ماما اعملك قهوة شو رأيك … قالت ام عمر : اي و**** مامي حبيبتي ساوي وكتريون اههههه . قالت ريم : يلا ماما ثواني و بتكون القهوة جاهزة . عملت ريم القهوة و كانت قهوتها كتير طيبة ( حولو) ههههه ودخلتها لعن امها عالصالون شغلت ام عمر سيكارة و قال : اي حياتي رمرومه شكلو عندك حكي . قالت ريم : بصراحة في شوية حكي بدي احكي معك بس شوي خجلانة قالت امها : ماما حبيبتي شبك انا امك احكي البدك ياه بلا خوف او خجل . شو عشقانة يا ملعونة . قالت ريم : لا ماما بصراحة لسا بس كنت حابة اعرف انت و بابا كيف حبيتو بعض كيف ……. بصراحة خجلانة كمل . قالت امها : لا ماما عادي كملي كيف شو . قالت ريم : انو كيف كانت اول بوسة بينكون … سكتو التنتين و صار هدوء مخيف و بيتخللو صوت الأغاني الخفيف من التلفزيون ……. قالت امها : ماما حبيبتي انا بتفهم فضولك هاد بس انت يمكن ما تكوني فهمانة صح و خاف فوت معك بالحديث و نستفيد شي ……. ليكي ماما بدي قلك شي كتير مهم …. المتعة حلوة كتير ولازم نحصل عليها بس اهم شي ما نضر سمعتنا … اوك ريم حبيبتي …. و من الآخر … انا بعرف انك عنك كتير معلومات و انك بتقعدي عمواقع السكس بالساعات بس ما عندي اي مشكلة بالعكس ريم هاد شي عادي و كل الناس هيك …….. خجلت ريم شوي لكن بعد صفنة انتبهت على شي مهم انو معد في داعي تخاف او تخجل من امها و خاصة انو امها رضيانة و مو زعلانة منها . وصارت تفكر كيف تفهم امها انها حابة تستمتع اكتر و تساعدها امها ومتل ما قالت تحافظ عسمعتها فجأة الام بتشق الطريق و بتسألها : ماما ريم انت كم مرة بتمارسي العادة السرية تفاجأت ريم ….. قالت ماما بصراحة انا سمعت عنها بس ما فهمت شو يعني و يمكن انا بعملها بس ما بعرف شو بعمل ….. هون عرفت الأم انو بنتها فايتة بالحيط و معلوماتها عن السكس مو كتير منظمة و لازم تساعدها و طبعا بخبرة الطبيبة و الأم الحنون و الامرأه السكسية قالت : حبيبتي ريم انت لما تشوفي صورة شب قالع تيابو او بنيك بنت و زبو واقف متل الصاروخ شو بتحسي …… انبسطت ريم كتير من الأريحية يلي حستها مع امها و صارت تتغابى قصدا حتى تحصل على نوع جديد من المتعة ……. قالت : بصراحة بحس احساس حلو كتير قالت الام طيب ماما حبيبتي بتعملي شي عفوي او لاارادي قالت ريم : ما فهمت ماما قالت : مثلا تحطي ايدك على صدرك ……. او بين فخادك او على بطنك او شي من هاد النوع هون ريم حست انو صار تراجع كبير بالحديث لانو ماما ما قالت كسك . فقالتها ريم : اي ماما بحب حط ايدي على كسي ….. او احيانا حط دبدوبي بين فخادي و شدو كتير على كسي و افرك كسي فيه …… لحتى حس انو كسي غرق ….. شوفو كم مرة قالت كسي مشان تدرج الكلمة بالحديث و تصير عادية ….. انبسطت امها كتير و قالت برافو ريم هي هي العادة السرية و ليكك طلعتي محترفة فيها شعرت ريم بالفخر و قالت بس ما كنت بعرف انو هيك قالت الام : يا ملعونة لوين بدك توصلي قالت ريم : ماما بصراحة قاطعتها الام وقالت : حبييبتي ريم هي اسما عادة يعني كل الناس بيعملو هيك أنا مثلا بس أنا مو متلك انا بفوت عالحمام و بقعد بالبانبو و بفتح فخادي و بمسك الدوش و بفتح المي السخنة و بوجه المي السخنة على كسي على بظري هيك حتى ينزل عسل كسي ….( عفكرة حلوة كتير جربوا صبايا و ادعولي ).. اما خالتك فهي متلك بس هي من لما كنا صغار ببيت جدك بتحط مخدة بين فخادها و بضلها تفرك فيها حتى تتشتش المخدة هاد الحكي اكيد هيج ريم الامورة و هيج امها و هيجنا كلياتنا … بس الفلم لما ريم تتمنيك و تقول ماما و الشباب كيف يعملوها لهي العادة ؟ قالت الام : حبيبتي ريم الشب …. واول ما خطر عبال الام و بنتها هو اكيد ابو عمر … الشب ماما بحاول يشوف او يتخل شي حلو بحبو حسب هو شو بحب و شو بهيجو و بيمسك ايرو و بصير يفركو هيك حتى ينزل منو حليب ساخن و حلو دافي هاد الحليب لما يفوت بكس بنت تحبل …… وهون انتبهت ريم الفطينة و قالت ماما : بابا هيك سوى معك ….. يعني …..قالت الام : المنظوم ابوكي هلكني لانو قبل ما يعرفني كان يمارس العادة بايدو القوية وبعد ما ناكني اجا عبالو انو انا اعملو هيك ….. و كنت شد على ايرو بايدي التنتين و بكل قوتي و افركلو زبو و احلبو و تطلع روحي ليكب عسل زبو ……. هاجت ريم أكتر و أكتر و ….. و سألت امها ماما طيب و اخي عمر هيك كمان .. قالت ام عمر : اي طبعا حبيبتي اكيد بس انا مو مصدقة ايمت افرح فيه و جوزو ما بتصدقي حبيبتي ريم و بكر لما تصيري ام بتعرفي …….. كتير بتمنى يكون ابني عمر عشقان و عمنيك و يستمتع بحبيبتو كتير احيانا بتخيلو رجال طالع لابوكي فاتح فخاد حبيبتو و عمنيكا اه ه ه ه ه ه …. أكيد ابني عمر زبو كبير متل زب ابوكي و اكيد حليب زبو ساخن نااااااااار وقالتها الام بشهوة و بثقة … قالت ريم يعني اخي عمر لما يكون بالحمام ساعات بكون عميلعب بزبو ……. قالت هي ليكك منتبهة يا ملعونة . اي اكيد حبيبتي بس معلش خليه يفش خلقو و يرتاح يؤبر قلبي وحيدي ……. قالت ريم طيب ماما بلكي كان اخي عمر في شغلات ما بيعرفا متلي انا ….. قالت الام : ماما حبيبتي انا كتير فاقدة لابوكي هو لازم يكون معو بهالمرحلة و علمو صح ….. هيك انا حاملة همك و همو……. قالت ريم طيب ماما بما انو حكينا انا رحخبرك سر ……. انا مرة استغليت انو اخي عمر بالحمام و رحت اخدت موبايلو و فتشتو كنت متأكدة اي حلاقي افلام سيكس و ليكون عندي نقلتون عجهازي ….. قالت الام و بلهفة : بسرعة ورجيني ……لنشوف هالملعون اخوكي شو بحب يشوف وتفاجأت امو باول مقطع كان كتير حلو كان فيه بنتين و شب وحدة ترضع زبو و التانية بيضاتو حتى كب حليب زبو على بزازون و شفافون ….. قالت الام : واااااااااااااو هاد عمر الدرصان مزوق ….. و رجيني التاني و كان التاني فيه تلت شباب حلوين و معهون بنت بيتناوبو عليها ينيكوها من تما و من كسا و من طيزا و بين بزازا و حمموها بحليب زبابون ….. تهيجت الام كتير و قالت لبنتا انت كمان حضرتيون حبيبتي ريم …. قالت ريم : اي و كتير بنبسط عليهون ….. بس ماما انا بدي ورجيكي شي يمكن مو متوقعتي ….. قالت الام شو قوليلي بسرعة . قالت ريم انا ما رحاحكي شي شوفي بنفسك ماما … و شغلت المقطع و حطت الموبايل بينا و بين امها و هنون التنتين ماسكين الجهاز و عميتفرجو بلهفة … المقطع كان 20 دقيقة أولو بنت حلوة كتير لابسة بلوز بضي بيضا طالع نص صدرها منو و جينزكحلي ضيق مفصل فخادها و طيظا و شب قلها تعي لعندي و اركعي بين فخادي و هو قاعد على كنبة و عميصور البنت السكسية و قعدت بين فخادو و قلها شو شو حابة تاكلي …… راحت البنت فورا حاطة ايديها الناعمين عفخادو و حطت تمها على زبو المفصل من ورى البنطلون طبعا بدون ما تقلعو بنطلونو و بلشت تاكلو الجينز عند زبو و بيضاتو و يكبر و يقسى اكتر و اكتر حتى ما عد يساعو جوا الجينز قامت البنت فتحت السحاب و فكت الجينز و نزلتو لعن ركب الشب و بين البوكسر الأبيض الضيق المفصل زبو و بيضاتو و بلشت تاكلو البوكسر هيك حتى بللتو كتير من ريقها و من حليب زبو يلي على ما يبدو نزل شوي و وقتا قلا الشب سلتي البوكسر و خدي زبي كلي لتشبعي ….. وهو ماسكلها ايدها مشان تنزلو ببطء وهون الام و البنت ريم عمينتظرو عجمر يشوفو هالزب ومع انو ريم شافة المقطع اكتر من 100 مرة قبل ممحونة و مشتهية يمكن متل امها الدكتورة ….. و طلع زبو من البوكسر ….. اما شو زب على كيف الدكتورة تمام منتصب و متصلب و طويل و تخين و راسو منفوخ نفخ و العروق بتزينو ولونو حنطي و راسو محمر وقالب عزهر من كتر المحن و مبلول من عند بخشو حتى نازل البلل على بيضاتو من عسل زبو …… و بلشت البنت تمص و ترضع و تاكول حتى جابون كلون بتما وبلش حليب زبو يسيل على شفافا و قطر على رقبتها………… هون الام صارت تقول يا ويلييييييييي شو حلو و شو بشهي شو هالزب لك بموت و آكلو عضة بس عضة هههههههههه و تضحك بشرمطة و اخدت راحتها عالاخير …… قالت ريم عنجد ماما حبيتي لهدا الزب قالت : ما ببالغ اذا بقلك هاد احلى زب شفتو بحياتي وهون المقطع لسا شغال و الشب بقول للبنت امسكي الكميرا لاقلع كل تيابي و مسكت البنت الكاميرا و من كتر مو منيوكة دارت الكاميرا عالشب و هو عميتعرى ……… و صعقت الدكتورة لما اكتشفت انها كانت عمتنمحن عزب ابنها همر و انها لسا مستمتعة و مو قادرة تشيل عيونها عنو وهي شايفتو عميتعرى قداما ….. سكتت الام و قالت لبنتا ريم يلا حبيبتي فوتي عالنوم بكرى عندك مدرسة و هلق بيوصل عمر ….. قالت ريم : ماما انت زعلانة مني شي قالت الدكتورة : لا حبيبتي انت شو سويتي مو انا كمان كنت عمشوفو معك و مكنت متوقعتو انو اخوكي قالت ريم : احذف المقططع ماما قالت الام : حبيبتي عراحتك اذا مبسوطة فيه خليه . بس المهم ما حدى يعرف وراحت ريم على غرفتها و نامت بالتخت و تغطت و شغلت المقطع و حطت دبدوها الصغير بين فخادها و صارت تفرك كسا عزب اخوها عمر و حبيبتو …. هيك حتى غفيت واكيد الام ما حبت تشوف اي فلم اباحي تاني حتى ما تروح صورة احلى زب شافتو وفاتت عالحمام و جابت ضهرا بس هالمرة عزب ابنا عمر طلعت تعبانة و نعسانة و دغري فاتت نامت رجع عمر عالبيت لقا امو و اختو نايمين و وقتا قال هي احلى فرصة لاحكي مع حبيبتي هناء و اسهر معها عالتلفون لانو عمر و هناء لما كان يمضى وقت وما يقدرو يلتقو ….. يمارسو السكس عالتلفون فات عمر عالمطبخ سوا كاسة نسكافيه و دخل غرفتو و سكر الباب و حست امو عصوت الباب لكن و لاول مرة ما قامت ولاحتى حسستو انها فايقة كانت لسا مصدومة من الي صار معها قبل ساعات ………. وبالحلقة الجاي رحنعرف تطورات الاحداث وعلاقة عمر الغامضة مع بنت عمو رجل الاعمال وكيف عمر و ريم مارسو الجنس مع بعض بدون ما يعرفو بعض … و كيف الام الدكتورة بتنقذ الموقف وبتنتقم
×
×
  • انشاء جديد...