القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. اسمى منى اعمل فى سنترال وكنت مخطوبة لياسرذو جاذبية ولبق فى الكلام وجلستة موسلية لاتحس بالوقت معة ومرح جدا لكنة ضعيفالشخصية امام اخية الاكبر خالد جاد جدا وقوى الشخصية وكانو يعملان سويا فى النقاشةوتم تجديد شقتهم لزواج فيها الى ان يتزوج خالد من خطبتة رانيا وبعد زواجنا بيوميننزل ياسر العمل مع خالد الذى صمم ان ينزل العمل حيث كان خالد مقاول وياسريعمل معةوكانت رانيا تحضر باستمرار وتجلس مع خالد فى غرفتة اوقات كتيرة وقلت لياسر ولم يفعلشى اخبرنى ملناش دعوة هى خطبتة وهم احراركنت متاكدة انهم يمارسون الجنس وكلمت فىمرة مع رانيا ولقيت خالد يدخل علي غرفة نومى وانا بالقميص يخبرنى بان لااتكلم معرانيا مرة تانية وكنت الاحظ انة بيفترسنى بنظراتة اوقات كتيرة نكون فى البيتلوحدينا وكان كتير يتحرش بية فى البداية كنت اهرب منة قبل ان يفعل شى وفى مرة كنتفى المطبخ وهو داخل الحمام بعد ان مارس الجنس مع رانيا وقف خلفى كانة يريد ان ياكلبعدت عنة واقولة فى اية مش كفاية اللى جوة ليضحك ويخبرنى انا ميكفنيش السهلة احبالصعب اموت فى المتوحشة ودخل الحمام وكنت خايفة من كلامة ونظراتة لى ومشيت رانياوكنت قرفانة من طريقتة على الغداء رغم انة حرك شهوتى وهو يمص صوابعة ويلحسهم وبعدالشاى دخل نام الى ان جاء ياسرنتعشى معا واعطالة مصروفة ونزل خالد وانا وياسرنشاهدالتلفزيون وجاء فى المساء خالد معة فاكهة واخبرنى ان اصحية بدرى ودخل ينام رغم انةجاد وعنيف فى كلامة الا انة كريم وحنين دخلنا غرفتنا وانا انظر لياسر الذى سرعاناخلد فى النوم تانى يوم دخلت لاصحى خالد لم اجدة ومشى ياسر لعملة وبعد انتهائى منالاكل وجاء ياسر ليتعشى ولم يحضر خالد ودخل ياسر لينام وانا اشاهد التليفزيون لااعرف لية كنت قلقانة وتانى يوم دخلت غرفة لم اجدة ومر يومين وكنت فى المطبخ وحسيتبانفاس خلفى لقيتة خالد لااعرف لية فرحت لعودتة ولقيت نفسى اتقدم الية واسالة بلهفةكنت فين ليمسك كتافى ويرد قلقتى علية وانزل راسى فى خجل ليرفع راسى لو خبيتى عليةعينيك مش هتقدر تخبى لااعرف كيف ابتسمت لكلاماتة ولم اقدرامنعة وهويضمنى لصدرةويضغط علي بقوة احسست بتكسير عظامى وخرجت منى الاة ليرفع راسى ويقبلنى قبلة طويلةارتعش لها جسدى واتبل لباسى منها وجمعت قواى لاتراجع وابعد عنة لاكمل الاكل وقلبىيعلو بدقاتة لانظر خلفى ولم اجدة رحت اتجول فى الشقة فى كل مكان حتى غرفتة لم اجدةوسالت نفسى هل كنت احلم وكنت الوم نفسى واعاتبها على ترك الفرصة حتى لو كان حلموكنت اسال نفسى لما كل هذا ورجع ياسرمن عملة وبدات احضر العشاءفرحت لما لقيت خالدجالس معنا للعشاء وبعد الشاى دخلت غرفتى اخبرنى ياسر ان احضر لة غيارات لانة فىمسافر الصبح حيث اتفق خالد على شقة لهذا سافروانة سيعمل فى هذة الشقة مع بعضالصنيعية كاد قلبى يطير من الفرح عندما علمت ان خالد سيبقى ليكمل العمل هنا وهوسيرجع بعد اسبوعين وظل يخبرنى ان ارعى خالد وعرفت ان خالد اراد ان يستفرض بيةلوحدنا بعد ان فطرنا ومشى ياسر مع الصنيعية سالنى خالد تحبى اجيبلك اية وانا راجعاخبرتة اى شى وذهب لعملة ورتب البيت بسرعة وجهزت الاكل لادخل غرفتى وانا اسال نفسىلماذا بضع ميكياج ومحتارة فى اللبس انى كنت نسيت المكياج لعدم انتباة ياسر لى واتىخالد بفاكة واخذت منة الاشياء ولم يسقط عينة عنى طوال الغداء احسست بة ياكل جسمى الذى هاج علي وبل لباسى احضرت العشاء ولم يتكلم بكلمة نظراتة تفترسنى عكس ياسر الذى لايعطينى فرصة ليراودنى دائما على استعجال ولا يابة ان اتمتع واشبع رغباتى لكن خالدالذى لم يتكلم وظل هادى ولا يتحرك استطاع تحريك شهوتى اكتر من مرة جلست امامةلااعرف كيف استطاع جعلى ذليلة امامة بمجرد ان اشار الي باحدى صوابعة لاتى الية دونكلمة جريت الية ليشير باصبعة لاجلس بين قدمية وعرفت مايريد لاخرج زبرة من بنطلونةوامص فية وهو متلذذ بتذليلى وانا كاكلب المطيع لاصاحبة يكفى ان انظر لة لاعرفمايريدة دون كلمة منى او منة ويرمينى برجلية لينظر علي وانا مرمية على الارض ليظهرجسمى يشير بقدمية يرفع جلبابى لارمية بعيد عنى واظل بالقميص القصير ولباسى المبللبمياة شهوتى ليقف ويدخل غرفتة مشير لى ان ازحف على يدى ورائة الى غرفتة ليرفعنىويرمى بى على السرير لينقض علي يقبلنى بنشوة عارمة ترتعش لشفتية ولسانى كل جزء منجسدى فقد استطاع ان يسيطر علي وظل يعض حلمتى الوالواقفة ويداى تحاول الوصول لزبرةوهو يزيد رضاعة لبزى المنتصبة وصل بيدة يرمى لباسى وهو يدعك بظرى المنتصب وانااتاوة ولا يابة بعضى على كتفة وهو يعض حلمتى باسنانة وينزل بلسانة يدغدى جسدىويقبلة الى ان وصل لكسى ظل ينكنى بلسانة اخيرا يدى استطاعت الوصول لزبرة وصباعة غاسفى خرم طيزى وحسيت بنار تشب منها وهو يظغط على بظرى بلسانة ويدخل صبعة اكتر ويلفةبداخ طيزى ويخرجة ويدخل ظل ينكنى بلسانة فى كسى وصبعة فى طيزى لم اقدر ان اتماسك لتخرج من اول كلمة بتوسلات كنت اترجاة ان ينكنى ويريحنى واخيرا استجاب لندائى ليدخل زبرة ولكن فى طيزى احسست بانها تنشق نصفين وانا اصرخ وهو يزيد يدخلة ويخرجة لم يهداء الا عندما انزلهم فى طيزى نام بجوارى وهو يقبلنى دون اى كلمة لاجرى للحمام افضى ما بطيزى واحاول اطفى نارها ظل ينكنى بجميع الانواع والاشكال لا ولم اعرفة الامعة فقد كان حقا استاذ فى الجنس.
  2. انا خلود عمري ستة عشر سنة وانا اصغر اخواتي وھن في عشرون و ثمانية عشر ولنا اخ ھو اكبرنا عمره ثلاثة و عشرون سنة نعيش مع ابي البالغ من العمر ثمانية و خمسون سنة وامي أربعون سنة. كان ابي عندما تزوج امي في الخامسة والثلاثين من عمره في حين كان عمرھا ستة عشر سنة وبالتالي فحين تعدى سن الخمسين بدأت قوته الجنسية في التراجع بدليل انني تأكدت من وجود علاقة بين امي وبين اخي وذلك منذ حوالي خمس سنوات عندما كانت امي في الخامسة والثلاثين اي في اوج قوة غريزتھا الجنسية, ولھذا لم اھتم كثيرا خاصة واننا نرى ونسمع عن انتشار جنس الاقارب بشكل واسع جدا حتى ان بعض التقارير تقدره بثمانين بالمئة من مجموع عدد الاسر. ويجوز ان ابي يعلم بما يحدث في بيته و لكنه لا يظھر ذلك ", كما ان اخي الشاب لا يلام كثيرا فامي رائعة الجمال وتعتني بجسمھا حتى انھا تبدو اقل من عمرھا وھي شھوانية للغاية لانھا تبقى في البيت لابسة ملابس قصيرة حتى المساء حين يعود ابي من عمله. وقد امضت امي مع اخي شھر عسل حقيقي عندما غادر ابي البلاد في الصيف الماضي للسفر الى المانيا لمدة ثلاثة اسابيع فتمتعا اشد الاستمتاع حتى انه كان جھارا ينام في غرفة نومھا طيلة فترة غياب والدي ولما سألتھا اختي الصغرى عن ذلك اجابت ماما العزيزة بأنھا تخاف ان تنام وحدھا لانھا تخشى ان يقوم احدھم بالتسلل الى البيت واغتصابھا او سرقة مصاغھا خاصة ونحن على درجة من الثراء لا بأس بھا. مؤخرا حاول اخي الشبق التحرش بي جنسيا فقاومته وبعد جدال قال انه لا يرغب اكثر من رؤية كسي وفتحة طيزي لانه ليس لديه فكرة عن كس البنت العذراء فرفضت الا انه امسكني بقوة وفتحي رجلي الاثنتين ونزع كلسوني واخذ يحدق في كسي البكر بكل اعجاب واخذ يتمتم الذي سيفتح ھذا الكس ھو محظوظ للغاية !! ثم اخذ يقبل كسي وافخادي البيضاوين وانا اقول له حرام عليك يا اخي كفاية عليك انك تتخذ ماما جارية جنسية لك منذ سنوات والان تريد ان تعبث بجسمي فأجاب انك اجمل من ماما وانا احبك الى حد الجنون واخذ يلحس كسي واخرج زبه المنتصب فبدأت بالصراخ الا انه قال انه لن يؤذيني اطلاقا انما اخذ يفرك زبه بأفخادي وسيقاني ولم يقربه من كسي خوفا من ان يتھيج ويفتحني ويفض بكارتي وھو في حالة الھيجان الجنسي, واخيرا قذف حليبه على رجلي وافخادي وبطني وكان غزيرا. بعد قليل طلب مني ان انام على بطني ليري فلقتي طيزي فرفضت بالطبع لان زبه سيمزق فتحة طيزي الضيقة تمزيقا ويسبب لھا النزيف لكنه اصر ان يراھا وقال ھل تبخلي على اخيك المحبوب ان تريه الفتحة التي تخرج منھا الفضلات وانت تعرفين انني لن اؤذيك اطلاقا؟؟ فخجلت ونمت على بطني فأخذ يباعد بين فلقتي طيزي البيضاوين الناعمتين ليري فتحتي فقبلھا واخذ يتحسس طيزي بحنان في البداية ثم اخذ يعجنھا عجنا ووضع اصبعه داخل طيزي و للامانه شعرت في البداية ببعض الضيق والالم الا انني استشعرت لذة كبيرة عندما استمر يبعص طيزي, وسرعان ما اخذ يفرك زبه بھا لبضع دقائق ثم شعرت برشقات حليبه الساخن تنھمر على طيزي ثم اخذ قماشا ومسح به المني. ويستمر اخي في ممارساته الا انه قبل فترة ادخل زبه في طيزي تدريجيا ولم امانع مما شجعه على الايلاج التام حتى اعماق احشائي مما ادى الى بعض التمزق في داخل فتحتي واخذ يفرغ سائله الغزير في اعماق طيزي حتى ان ھذا السائل المختلط بالدم اخذ يسيل من خارج فتحتي الى افخادي وسيقاني وھذا الشيء عرفته بعد ان شاھدت المنشفة التي مسح بھا سيقاني وافخادي. وبعد ان قضى وطره مني بھذه الطريقة قال لي مبروك لقد فضيت بكارتك الشرجية واصبحت فتحتك جاھزة لكي تلعبي بھا او لكي ادخل زبي بھا متى ترغبين فقد عرف انني اصبحت استمتع بھذا النوع من النيك. وھو يستمر في نيك ماما لانه لا يستطيع الاستغناء عن الادخال في الكس المفتوح
  3. للبيوت أسرار ... تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه ... وفعلا ...فبيوتنا مليئة بالأسرار ... أما سري أنا ... منى ... إبنة السابعة والعشرين عاما ... فلربما يختلف عن بقية الأسرار ... سري يبدأ مع بداية السنة الثالثة لزواجي من الشاب خليل ... في تلك السنه ... بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي ... وكان السبب ... في معظم الأحيان ... عدم انجابي للأطفال ... ولا أدري إن كنت انا العائق في ذلك ام هو ... ورغم تلك الشجارات ... فقد كنت أحب زوجي...وأستمتع كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه ... والتي كانت شبه يوميه...لحظة ضعفي ... جاءت إثر أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا عليّ ...استمر لأكثر من أسبوعين ... لم يلمسني خلالهما قط ... حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي ... ولم يكن يكلمني الا فيما ندر ... وأن فعل ... فتكون كلماته بعصبية واضحة ... تجعلني ... ولو للحظات ... أتمنى لو لم أتزوج ... وبقيت عمري كله في منزل والديّ ... وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي ...بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي ... سببه عدم نيك زوجي لي طوال تلك الفترة ...وخوفي المتعاظم من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما ... وان زواجي ربما أصبح على طريق بداية النهاية. في ذلك النهار... وبعد ان خرج زوجي الى عمله ... قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة المقابلة لشقتي ... أعرف فيفي منذ أكثر من سنه ... ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم ...رغم أنها في حوالي الأربعين من عمرها ... وأم لعدة أبناء وبنات ... كانت فيفي دائما تزورني وأزورها ... وأشكو لها همي وغمي ... وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها ... في ذلك الصباح ... كنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة ... وبزازي واضحة المعالم خلف القميص ... نظرت الى نفسي في المرآة ... فقلت أحدثها ...أين ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد ... ووجها أجمل من هذا الوجه ...لقد كنت فعلا جميلة بكل المقاييس ... وما زلت في ريعان شبابي ... قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي الشفاف ... ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا ... شبه عارية ... ربما انتقاما من زوجي ... أو ربما شعرت أن ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل لم يعد يهتم به ... ولكن لا ... ربما انها سحابة صيف ... ولا بد أن تمر ... لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر... ثم قرعت باب جارتي فيفي ... التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم ... غير انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته ... فكان شعر كسهاالاسود الكثيف واضحا تحت القميص ... اما صدرها الضخم ... فيكاد يقول خذوني... جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول: " انا متوترة كتير يا فيفي ... مش عارفة شو بدي أعمل" " خليني اعملك فنجان قهوة .. وبعدين منحكي عرواق" وبالفعل ... فبعد لحظات جاءت القهوة ...التي كنت أشربها دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعركسها الكثيف الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف ...فسالتها: " هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي" ضحكت فيفي واجابت: "جوزي بحب يشوفني بلا كيلوت" دهشت من كلامها ... فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ رياضة ... ومن المفترض ان يكون في المدرسة في مثل هذا الوقت ... فقلت لها: " يعني زوجك كريم هون هلأ ؟" " ايه ... هو يوم السبت ما عندو مدرسه ... وانتي بتعرفي ... الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم ... ونحنا مناخد راحتنا " شعرت بكثير من الاحراج ... اذ يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب ... فقلت لها: " انا اسفة ... مش عارفة انو زوجك بالبيت ... لازم روح" وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة وقالت لي: " احنا اخوات يا منى ... وبعدين انا قلتلو لكريم يجي يعملك شوية مساج... انتي بتعرفي انو استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك ... جربيه وشوفي كيف بشيل عنك كل التوتر" وما كادت تنهي كلامها ... وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع ... دخل زوجها ... عاري الصدر... ويرتدي شورت ابيض ضيق ... ليظهر جسدا رياضيا رائعا ...رغم انه كان في أواخرالاربعينات من العمر... ازداد توتري ... وشعرت بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول.. انها المرة الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي ... ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول: "ولو يا منى ... ما انت متل اختي وزوجك خليل من اعز الأصحاب ... 5 دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي من شان هالمساج" وايضا قبل ان ارد ... اصبح كريم خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين على جسدي ... يدلك رقبتي وكتفي ... اما انا .. فما ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كيلوتي ... كظمآن وجد شربة ماء ... عندئذ شعرت بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي ... غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة ...لقد كان كريم فعلا متخصصا ... لمساته كانت لمسات محترف ... ويضغط باصابعه على نقاط محددة في رقبتي وكتفي ... وشيئا فشيئا ... بدات بالاسترخاء ... واغمضت عيوني مصدرة بعض الاهات الخافتة ... ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج كريم ... سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين فخذي ... والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي امام عيني جارتي فيفي ... ولكن بعد لحظات شعرت بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل ... الى أن لامست اصابعه اعلى بزازي ... فتحت عيوني بشئ من الدهشه ... ثم نظرت الى جارتي فيفي ... محاولة ان اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي الظمآن ... غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء... لاحظت فيها شئ من الخبث ... لم أدري ماذا أفعل ... ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن ... ازداد توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي ... وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي ... لقد كان يثيرني ببطء شديد ... ورغم أنني كنت خائفة ومتوترة ... إلا أنني كنت أيضا أستمتع ... ثم أقنعت نفسي الجائعه ... بأنه مجرد مساج ... فالأغمض عيني إذا ... والأستمتع بمساج زوج جارتي ... وصديق زوجي ...كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي وزوجها باستباحة لحمي ... فبسرعة شعرت بكفي كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي ... يقبض عليهم ... يداعبهم بلطف ... ثم يطلق سراحهم ... ليعود اليهم ثانيه بقبضة اقوى ... فيدعكهم الى الاعلى ... ويقرص حلماتي ... لينتصبوا بشدة ... ثم فجأة ... أحسست بأصابعه تداعب شفتاي ... محاولا فتح فمي ... وما أن فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي الجاف ... وبلا شعور بدأت امصه له ... وأتحسسه بلساني ... بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي ... ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات ... قذف معها الكثير من ماء شهوتي ... عندها ... وعندها فقط .. ادركت انني أمارس الجنس ...ومع رجل غير زوجي ... عندها ... وعندها فقط ... أدركت انني اخون خليل ... أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي ... شل عقلي تماما عن التفكير ... وشعرت بعدم القدرة على السيطرة على جسدي ... احسست كل مفاصلي وكأنها قد تيبست ... او تخدرت ...أردته أن يتوقف ... ليته يتوقف ... فأنا عاجزة عن إيقافه ... وجدت نفسي اغرق في بئر عميق ... ولا من منقذ ... فملأت الدموع عيناي المغمضتين... لتسيل على خدودي جداول صغيرة ... ثم جاء المنقذ ... سمعت صوت فيفي تقول: " خلص يا كريم ... الهيئه منى مش عاجبها مساجك " وتوقف كريم ... وفتحت عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها على صدرها الضخم ... والذي يبدو انها قد اخرجته تداعب نفسها ... على وقع مداعبة زوجها لصدري ... لم أتفوه بكلمة واحدة ... وحتى لو تفوهت ... فماذا عساي اقول ... فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل بين فيفي وزوجها ...وغير مدركة لسبب خضوعي ... وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات هذين الزوجين ... ضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم ... ونهضت مسرعة ... مطأطأة الرأس ... الى باب الشقة ... وخرجت من منزل جارتي فيفي ... وانا لا اعلم ... هل اشكرها على مساج زوجها ... ام اشكرها على انقاذي من الغرق في بئر ... اجهل مقره ومستقره ...دخلت منزلي ... وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي ... الى سريري ... لاطرح جسدي عليه ... متكورة على نفسي ... ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص قدمي ... أرتجف وأرتعش ... كمن أصابته حمى مفاجأة ... وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت ...الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي ... رويدا رويدا ... وعندما هدأت قليلا ... كشفت الغطاء عن رأسي ... ورفعت جسدي متكأة على وسادتي ... ثم ... وبيد ما زالت ترتجف قليلا ... أشعلت سيجارة ... أنفث دخانها بتوتر ... وأقلبها بين أصابع يدي ...ثم أطفأتها من منتصفها بشئ من التوتر والعنف ... لأشعل أخرى ... ولكن بهدوء أكثرهذه المرة ... إذ بدأ عقلي يعمل شيئا فشيئا ... وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته ... أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات قليله ... ثم ... بدأت أدرك عظيم ما حدث ... بدءا من استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي ...مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك اللمسات والمداعبات ...وانتهاءا بما هو اشد وأدهى ... جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها وبناتها ... تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام ناظريها ... دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي زوجه ... لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ... ليثيرهن ويعريهن امام زوجته ... لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها ... ترى ... ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع ضميري ... هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام زوجته ... بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون ... هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي ... ماذا كانت ستفعل ... هل كانت سترضع لي ثدياي بينما انا امص زب زوجها ... هل كانت ستخلع عني كيلوتي وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه ... فينيكني أمامها ... أسئلة كثيرة تداعت في رأسي ... أجوبتها مخيفة مرعبه ... ولكن ايضا ... مثيرة ممتعه ...أثارتني تلك الصورالماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه سكرا على سكر ...وشعرت بكسي يسبح في ماء شهوتي ... وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود الى الأرتعاش ثانية ... رعشات اثارة وهيجان ... أكثر منها رعشات خوف وقلق .وجدت نفسي أمزق قميص نومي ... فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم عليهم ... ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم منذ لحظات ... تبا لضميري الأخرق ... لماذا لم أدعه يكمل ... لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي اذا اراد ... لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي عليه ... اه ثم اه ... لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي على جسدي ... أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا... اريد أن أستمتع بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة... فرحت أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي ... يضاجعني زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها بنفس القوة والعنف ... فأكملت تمزيق قميص نومي ... وأتبعته بتمزيق كيلوتي ... ورحت أتلوى وأصرخ عارية في سريري ...أمزق لحم كسي بأصابع يدي ... وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي ... أبعصها عميقا ... ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي من هنا ومن هناك ... مارست العادة السريه بأقسى وأبشع صورها مرات ومرات ... حتى سقطت مغشية علي ... ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم ... منتصبا يقطر منيا شهيا ... و صور أخرى لكس زوجته فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها ... الى ان زاغت عيوني ... فأغمضتها ...ورحت في نوم عميق. ومضت ثلاثة أيام كامله ... كنت فيها شاردة الفكر دائما بفيفي وزوجها ... وكان سؤال واحد يتردد في رأسي ... هل أعود الى منزل جارتي فيفي ... هل أعود الى وكر الثعابين ... هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها ... هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت شيئا من متعته ووحشته ...فكرت كثيرا بزواجي ... وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله أو بعده ... والذي أعلم علم اليقين اني أحبه ... غير أن عدم إنجابي للأطفال ...ومعاقبته لي على شئ لا ذنب لي فيه ... وتلك الشجارات المتكررة على كل صغيرة وكبيرة ... كل ذلك بدأ ينغص عليّ حياتي الزوجية ... ويضعف مقاومة جسدي أمام رغبات شريرة ... أمام المتعة الحرام ... أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه كمثل هذا الذي تقدمه فيفي وزوجها ... لكل نفس ضعيفه وجسد جائع. فقررت العودة ... وهكذا ... وفي صباح يوم السبت... اليوم الذي يستمتع فيه كريم وزوجته فيفي بلحم نساء جائعات مثلي ... انتظرت خروج زوجي الى عمله بفارغ الصبر ... لأسرع الى الحمام ... فأغتسل غسل العرائس ... ثم اخرج لأتطيب وأتزين ... وأرتدي قميص نوم ابيض جديد فيه فتحة جانبية حتى اعلى الفخذين ... اشتريته خصيصا ليلطخه كريم بحليب أيره ... ولتلطخه زوجته فيفي بماء كسها... ولم أرتدي شيئا تحته ... فصدري الواقف ابدا بتحد ليس بحاجة الى حمالة تظهر جماله وصلابته ... وتركت كسي بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة الأنثى في ذروة رغبتها... بعد أن أسلت الكثير من مائه بمداعبتي له دون أن أقضي شهوتي ... وليشاهده من فوق القميص كل من في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا ... وقرعت باب جارتي فيفي ...فعلت الدهشة وجها للحظات وهي ترمقني بنظرات من الأسفل الى الأعلى ... ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتني الى صدرها الضخم تقبلني من وجنتي ... ثم قالت:" و**** بنت حلال يا منى ... من شوي كنت بدي اتصل فيكي"" خير انش**** ... ليش بدك تتصلي فيي ؟"" لا ولا شي ...بس بدي اتطمن عليكي ... وكريم سألني عنك" ولم أجبها ... بل نظرت مباشرة الى موقع كسها ... وكانت ... كما في المرة السابقه ... مثيرة شبقة بلا كيلوت ثم أخذتني من يدي وأدخلتني الصالون وأنا أكاد أترنح من شدة الأثارة والتوتر ... وجلست قبالتي تتفحصني بعيونها والتي لاحظت أنها تتركز على كسي الظاهر من فوق القميص ...نظرت الى وجها واسندت ظهري الى الكنبة واضعة رجلا على رجل ... ليكشف لها قميص نومي الفاضح كل أفخاذي البيضاء حتى بداية أردافي ... ولأبين لها وبوضوح لا لبس فيه ... سبب قدومي اليها ورغبتي الجامحة بتكملة ما بدأته وزوجها معي منذ أيام قليلة ... فغابت ابتسامتها تدريجيا ... لتغيب معها ابتسامتي ... وبدأت تظهر على وجها نظرات ذئب قد وجد طريدة شهية ... أثارتني تلك النظرات ... فأحسست كسي الهائج أصلا يترطب قليلا ... لتظهر على وجهي نظرات الفريسة التي لم تعد تطيق انتظار من يفترسها فيتلذ بلحمها الشهي الطري ... ووجدت نفسي أقول لها:" انش**** كريم يكون بحب يشوف جارته كمان ... بلا كيلوت" إزدادت نظرات الاثارة على وجها لتحوله الى وجه امرأة أكاد أقول أني لا أعرفها ولم أشاهدها في حياتي ... ثم أجابت وعيونها مركزة على أفخاذي وما بينهما: "بدك تشرمطي ... ما هيك " ولم أكد أسمع تلك الكلمة حتى شعرت بالنار تشتعل في جسدي كله . .. لتخرج منه آخر ذرة من حياء أو تردد ... لقد كنت مستعدة نفسيا لأرمي نفسي في أحضان الشيطان ...كنت مستعدة نفسيا لأهب جسدي لاي مخلوق ... كنت مستعدة نفسيا لولوج عالم الخيانة والفسق والمجون لدرجة لم أكن انا نفسي اتصورها ... فوجدت نفسي أخرج أحد ثديي لفيفي ... وأداعبه بلطف ... ثم أجبتها:" ايه ... بدي شرمط معك ومع زوجك" وفورا ... وفي لحظات قليلة ... وصلت الاثارة بيني وبين جارتي فيفي لاقصى درجاتها ... لم نكن بحاجة لكثير من المقدمات ... كنا جميعا ننتظر هذه اللحظة ... بل ونتخيل تفاصيلها طوال اسبوع كامل ... ونعلم علم اليقين اننا سنصل اليها عاجلا أم آجلا ... ووصلنا اليها ... فعبقت في المكان رائحة غريبة ... رائحة جعلت رأسي يترنح ...كسكرانة على وشك أن تفقد وعيها ... وفعلا كنت كذلك ...اسكرتني شهوتي للجنس ... أسكرتني فيفي بمساج زوجها ... أسكرني زوجي بحرمانه لي ... وبشجاراته المتكررة معي ...وكشفت لي فيفي عن ثدييها الضخمين اللذين كنت قد رأيتهما منذ أسبوع ... ثم راحت تقرص حلمات بزازها وتفركهم باصابع يديها ... دون أن ترفع عينيها عن يدي وهي تداعب صدري ... أما انا ... فكنت تارة أنظر الى صدرها العاري ... وتارة الى موقع كسها ... وتارة أخرى أغمض عيني للحظات عندما أشعر بدفقة من ماء كسي تخرج منه لتسيل على فخذي ...ثم خرجت مني آهة عالية ... بمجرد أن رفعت فيفي قميص نومها الى وسطها لتكشف لي عن كسها بشعره الاسود الكثيف ... ثم فتحت فخذيها عن آخرهم ودعكته بيدها عدة مرات ... قبل ان تقول لي بلهجة المعلمة الآمرة:" بدك كسي يا ممحونه؟"ومع انني لم أكن سحاقية ... ولم أفكر بالجنس مع امراة اخرى اطلاقا ... غير انني كنت فعلا أشتهيه ... اشتهيت مداعبته بأصابعي وحتى بلساني منذ اللحظة الاولى التي شاهدته فيها ... وعشقته أكثر بعد أن بدأ زوجها يداعبني أمامها ... فكان كسها يطرب لتحرشات زوجها بلحم جسدي ... إنه حقا لكس مميز لسيدة مميزة ...فأجبتها وبشئ من الهمس والكثير من الشهوة والمحن: " اه ه ... ايه بدي اياه"ثم رفعت فيفي احدى ساقيها على حافة الكنبة ... وقالت لي" " تعالي الحسيه "وفورا وجدت نفسي انزلق عن الكنبة التي اجلس عليها ... لاتوجه الى كنبة فيفي زاحفة على يدي وركبتي ... واصطدم وجهي بشعر كسها ... فرحت أتحسسه بوجنتي ...وأستنشق رائحته النفاذة بأنفي ... ثم أخرجت لساني ألحس كسها ... كما أمرتني ...وكس فيفي كان أول كس اراه عن هذا القرب ... وأول كس أشتهيه ... وأول كس الحسه وأحاول امتصاص رحيقه بنهم ... كنت أفعل ذلك بملىء ارادتي ... واستمتع بما أفعل ... لاعتقادي أن هذا الكس الذي أتذوقه كان ممرا للكثير من أزبار رجال هائجة متصلبة ... ومستقرا لاطنان من حليب الرجال الشهي ... كنت أفعل ذلك برغبة جامحة ليقيني بأن ما أفعله ليس سوى جزء بسيط من لعبة كبيرة ... أقحمت نفسي بها ...واقحمتني فيفي وزوجها بها ... بل ربما أقحمني بها زوجي خليل بإعراضه عني وجفاءه القاسي تجاهي ...وعلا صوت فيفي تحت ضربات لساني على كسها وفتحة طيزها وزمبورها ... وكانت تدعك لي بزازي وتقول :" يالا يا شرموطة ... جيبيلي ضهري ... انت بدك تنتاتكي ما هيك ... بدك كريم يركبك ... يللا ... اه ه ه ... كمان الحسي كمان ... هلأ كريم حينيك كسك وبخش طيزك ..." كلمات ما كانت الا لتزيدني شبقا على شبق ... وسكرا على سكر ... وانغماس في متعة ما بعدها متعة... فأمعنت في طلب المزيد من العسل اللذيذ الذي بدأ يخرج من كس فيفي بغزارة ... وبدأت بادخال اصابع إحدى يدي الى داخل كسها ... فيما أصابع يدي الاخرى كانت تقتحم كسي وتبعص بخش طيزي ... وعلت صيحات فيفي لتمتزج بصياحي ...وارتعشت فيفي على مقعدها عدة مرات ... فارتعشت على رعشاتها ... ثم شيئا فشيئا ... بدأ يسود الهدوء بيننا بعد أن قضت فيفي وطرها بما فعلته بكسها وطيزها ...ولكنني لم أقضي وطري ... لم ات من أجل هذا فقط ... لقد جئت كي انتاك ...جئت لأمارس الفحش مع كريم ... مع جاري وصديق ... جئت كي يستمتع كريم بلحمي أمام زوجته فيفي ...وبدأت أشعر ببعض المهانة لاول مرة منذ أن قررت العودة الى وكر فيفي وزوجها ...ولكنه تأخر علي بزبره الرائع ... رغم أن صياحي وصياح زوجته قد ملأ أرجاء المنزل كله ... أهو يعاقبني على إعراضي الخجول عنه في المرة السابقة ... أم أنه لم يعد يرغب بجسدي هو الاخر... ام هي تلك قوانين لعبتهم التي يجب أن انصاع لها بحلوها ومرها ...وبينما بدأت أمسح ما علق على وجهي مما جاد به كس جارتي فيفي ... وأنا ما زلت جاثية تحت قدميها ... أشاهدها تداعب حلمات بزازها بهدوء ولطف ... وكأنها تحضر نفسها لجولة فحش ثانية ... وعقلي شارد بهذين الزوجين وبلعبتهم التي يبدو أنهم يمارسونها منذة فترة ليست بالقصيرة ... تفاجأت بدخول كريم الى الصالون ... عاريا تماما هذه المرة ... وفورا وقع نظري على زبه يتدلى بين فخذيه ... لا..لا .. لم يكن زبا ... بل ثعبان ضخم يتراقص بين فخذيه ... لقد كان كما تخيلته وكما حلمت به طوال أسبوع كامل ... بل تفوقت حقيقته على خيالي الخصب ... ولم أكن أتصور رجلا يملك مثل هذا العضو... كان عظيما في غلظته ... ساحرا مدهشا في طوله ... تداعى جسدي كله لذلك المنظر ... فامتلأ فمي باللعاب ... وارتعشت شفتاي ...وتحركت أنامل يديّ تريد ملمسه ... أما كسي ... فقد راح يهوج ويموج ... مرسلا أمواجا عاتية من سوائل شهوتي ... وكأني به قد فتح أسواره صاغرا طائعا للمتعة الحرام ... بل وكأني به يفرش السجاد الأحمر لاستقبال زب من هذا النوع ... حتى أني أحسست بدغدغات في مؤخرتي ... تريد هي الأخرى نصيبها من هذا الزب الساحر ...ولم تقف مفاجاتي عند هذا الحد ... فما أن دخل كريم الصالون ... حتى تبعه رجل آخر لا أعرفه ... عاريا هو الاخر ... وبصحبته امرأة ثلاثينية ...عارية ايضا ... وبالكاد تستطيع أن تسير على قدميها ... وكانت تبدو... وكأنها قد خرجت لتوها من معركة قاسية ... خارت فيها كل قواها ... جسدها مصبوغ بالاحمر والاصفر والازرق ... وملطخ بمني الرجلين يسيل على ساقيها ... ويملأ وجها وخصل كثيرة من شعرها المتناثر ... كيف لا تخور قواها وقد ناكها زب كريم ... لقد خارت قواي بمجرد رؤيته ... واستلسمت جوارحي كلها بمجرد التفكير أن زبرا كهذا سيصول ويجول في جسدي كله ... وسيأتي بشهوتي غزيرة من كل فتحات الشهوة المحرومة الجائعة لدي. وكانت مفاجأتي الثالثة عندما علمت أن الرجل الاخر ... واسمه سامي ... ليس سوى زوج الأمرأة الاخرى ... واسمها ناهد ... يا الهي ... ماذا أسمع وأرى ...رجل يأتي بزوجته ليراها ترضع زب كريم ... ليشاهدها تأتي شهوتها على زب رجل آخر ينيكها أمامه ... ليسمع صياح محنتها مع رجل آخر ... هل كل هذا كان يحصل في الشقة المقابلة لشقتي ... هل كل هذا كان يجري في المنزل الذي زرته مرارا وتكرارا ... هذا ليس بمنزل ... انه ماخور يوم السبت ... انه بيت الدعارة والفسق والمجون ... المجون الذي جئت من أجله ... فالآخذ نصيبي منه ... ولأشبع نهم جسدي الجائع للمتعة ... هيا يا رجال ... نيكوني بلا رحمة ... متعوني واستمتعوا بلحمي وكسي العاهر ... أشعروني بأني ما زلت أنثى فتية شهية ... خذوا مني عنفواني ...اسلبوني عفافي وطهارتي ... فلي زوج لم يعد يأبه بهما ... كنت احفظهما له لوحده ومن أجله ... أمّا وقد رماني ورماهما خلف ظهره لذنب لم أقترفه ... فلا وألف لا ... أريد نصيبي من الدنيا ككل نساء العالمين ... أنت يا زوجي تسلبني حقي ...وغيرك سيعطيني أكثر من حقي ... عندئذ فقط ... قد أستطيع أن أتفهم سخطك وغضبك عليّ . جلس كريم بجواري على الكنبة ... فالتصق جسده العاري بجسدي الذي كان يرتعش ... كنت مثارة الى أقصى الحدود ... الى حدود فقدان وعيي ... ولكن أيضا ...حزينة الى حد البكاء ... لا ... لا بكاء الان ... سأحبس دموعي ... لأطلق سراحها بعدما أنتهي من زبك يا كريم ...وضع كريم يده على كتفي ... وضمني بساعده القوي الى جسده حتى التحمت به … ووصلت كفه الى بزي من الجهة الاخرى ... فراح يداعبه بلطف ثم نظر الي وقال :" شو كيفك اليوم يا منى ... اشتقنالك ... واشتقنا لهالبزاز الحلوين "لم أرد عليه ... بل لم أستطع الرد عليه ... لقد كنت مسحورة مذهولة أتأمل زبه الرائع على بعد سنتمترات قليلة من وجهي … أتأمل ثعبانه يستريح على الكنبة …مزهوا بالأنتصار الذي حقه في معركته السهلة مع كس ناهد وطيزها … وأمام زوجها …وردت عني زوجته فيفي قائلة :" منى اجت عشان زبك يا كريم … بدها تشرمط معي ومعك"فازدادت مداعبات كريم لصدري عنفا ... وبدأ يلحس ويقبل وجهي ورقبتي وأذني …هامسا فيها الكثير من الكلمات البذيئة التي كان يسمعها الجميع … ولم أعد أحتمل ... فمددت يدي الى زبه ... وما كدت ألمسه حتى خرجت مني تنهيدة قوية ... مع خروج دفعة من ماء كسي ... ورحت أدلكه له ... وأتحسس غلظته ونعومة ملمسه ... أمام زوجته فيفي ... وأمام سامي وزوجته التي لا بد وأنها ذاقته مرارا وتكرارا ...فأثرتهم جميعا ... وأخذوا جميعا يداعبون انفسهم وهم ينظرون الى كريم ... يضم جسدي الصغير الى جسده بساعده القوي ... ويخرج نهداي لهم ... فيدعكهم ويلعب بهم تارة ... ويقربهم الى شفتيه ليمص حلماتي تارة أخرى ... ثم تنزلق يده الى كسي ... ليكتشف ويكشف للجميع بلله الهائل … ليرى ويرى الجميع كم أنا مشتاقة وممحونة للنيك … حتى بدأت أشعر بزبه يتضخم ويزداد طوله وتنتفخ شرايينه ... يا لروعته ... يا لجماله ... وشيئا فشيئا ... بدأت أشعر بالسعادة بما أفعل ... وبما يفعل بجسدي ... بدأت أشعر كطفلة تلاعب دميتها المفضلة ... تتأمل بتفاصيلها ...فتنتشي بجمالها ... وخرجت من فتحة زبه قطرات شهوته فأقبلت عليها أمسح شفاهي ووجهي بها وأتذوقها بلساني ... ثم أدخلت رأس زبه بفمي ... أمصه بشغف وسرور ...كما فعلت مع كس زوجته منذ لحظات ...وفجأة أحسست بأحدهم يفتح ساقاي من الخلف ... انه سامي ... بدأ يتذوق شهد كسي بلسانه ... وزب كريم يملأ قمي كله فيخترق زلعومي ينيكني منه ... غرقت في دوامة من النشوة لم أشعر بها في حياتي كلها ... واقتربت فيفي من ثلاثتنا ... فقبضت على زب سامي تمصه بعنف وشغف... مهمهمة ومزمجرة ... هي الأخرى بلغت إثارتها الى أقصاها فجاءت تنشد متعتها ... وبعد لحظات التحمت ناهد معنا ... فأصبحنا كومة لحم واحدة ... امتزج صياحنا ببعضه ... وامتزجت فروجنا ببعضها ... كسي في فمي سامي ... وزب سامي في فم فيفي ... وكس فيفي في فم ناهد ... اما فمي فكان يداعب زب كريم من رأسه حتى بيضاته ... ثم فجأة أحسست بكريم يرفعني بساعديه ...ليجلسني في حجره ... وبدأت أجمل اللحظات وأمتعها ... حين بدأ زبه الضخم يخترق فرجي رويدا رويدا ... وما أن أدخله كله حتى صحت صيحة مدوية ... وجحظت عيوني ...وأخذت شهيقا ليس له من زفير ... وأحسست بروحي تفيض من بين ضلوعي … الى أن أخرجه قليلا ... فخرج زفيري معه ... لأعود الى الدنيا ثانية … ليدخله كله مرة أخرى ... لأشهق ثانية ... وتبدأرحلة نيك طويلة ... انتظرتها طويلا ... انتظرتها من زوجي ... ولكنها أتت من جاري كريم ... وهي لعمري أمتع وأشهى ... أحسست برعشاتي تنطلق بلا توقف ... تخرج أنهارا جارفة من عميق أعماقي … فأنتشي وأتنهد وأتنهنه … ولم تكن تلك الا البداية …حملني كريم من أردافي ... ثم وقف ... وزبه ما زال في كسي يدك أسواره كلها ... لتنهار الواحد بعد الآخر ... ولأنهار معها ... فتشبثت يداي في رقيته ...وشبكت ساقي خلف ظهره ... ورحت أقبل وجه وفمه بجنون ... وحين يخرج لسانه ...يبرز لساني اليه ليعانقه بشهوة ما بعدها شهوة ... وكأننا عاشقين منذ الأزل ...وتلاقينا بعد طول فراق ... ولكنه الجنس ليس الاّ ...الجنس ومتعته ... انها متعة الجسد الحيوانية ... حين تنادي ... تذهب العقول في غيبوبتها ... وتتعطل أحاسيسس الأفئدة الصادقة ... وبعد جولة نيك قصيرة ممتعة وهو في حالة الوقوف ... تمدد بي على الأرض وزبه ما زال يصول ويجول داخل احشاء كسي ... يصل الى أماكن لم أكن أشعر اني أملكها ... ثم بدأ يثيرني بادخال اصابعه في بخش طيزي ... وفي لحظات ركبني رجل آخر ... ركبني سامي ... وبدأت اشعر بزبه يحاول اختراق بخش طيزي الضيق ... لما لا ... فأنا منيوكة عاهرة داعرة ... جئت بقدمي لأعرض لحم جسدي لكل مشتهي ومشتهية ... واشتهاه سامي ... فأقبل يمتع زبه بطيزي ... أقبل يمتع روحه بشبقي وصراخي ومتعتي وألمي ... وزوجته فاتحة ساقيها وكسها لفم فيفي ولسانها تتذوق ما يسيل منه من حليب رجلها الذي ناكها منذ لحظات ... وولج زب سامي في طيزي ... وآلمني ... غير أن متعة زب كريم في كسي وفمه يلوك بزازي ... خفف كثيرا من ألم طيزي ... بل حوله الى متعة ما بعدها متعة ... رجلان ينيكاني في وقت واحد ... بعد طول غياب ... وفي أول مرة أخون ... كانت خيانة مدوية صارخة ... وعهر ما بعده عهر ... رحت وبشكل هستيري ... أدفع بطيزي على زب سامي ليدخل مزيدا منه في أحشائي القذرة تارة ... وتارة أخرى أدفع بكسي على زب كريم ... أصبت بالجنون فسمعت نفسي أصرخ:"آه ه ه ... نيكوني ... نيكو طيزي وكسي ... وجعوني ... اه ه ... نيكوني بعد" وتجاوب الأثنان ... بل تجاوب الأربعة مع محني وشبقي ... فعلا صراخ المتعة من الجميع ... وتسارعت ضربات الزبين العنيفة لكسي وطيزي ... فتسارعت وعنفت رعشاتي ... وأتيت شهوتي عشرات المرات ... وكانت كل مرة أعنف وأمتع من سابقتها ...وكانت كل مرة تطلب لاحقتها ... حتى بدأت أفقد كل شعور ... وكل وعي ... وكل إدراك ... ووجدت نفسي أرضع زب سامي ملطخا بمنيه وما علق عليه من فضلات طيزي ... رضعته بشغف وشهوة ... كما لو أني أريد شكره على امتاعه لي ... او ربما كان فمي هو الآخر يريد نصيبه من الزب والنيك ... ثم سمعت كريم يزمجر ويصرخ :" اه ه ... خدي حليبي يا شرموطة"وصب منيه في عميق كسي ... بعد أن صبه سامي في عميق طيزي ... وشاهدت فيفي تسرع الى كسي تشرب حليب زوجها المندفع من كسي ... أما أنا ... فقد كان جسدي كله ينتفض ... كما لو أني أودع روحي ... وشيئا فشيئا ... هدأ الجميع ... متناثرين على مقاعد الصالون وأرضه ... وساد صمت مطبق ... كانت فيه عيوننا فقط هي التى تتحرك ... فتجول على أجساد الجميع العارية ... وكأنها تتفحص نتائج الجولة الأولى من المعركة ... وتحضر أجسادنا لجولة ثانية ... وفعلا ... فبعد استراحة لم تطل كثيرا ... بدأت أنامل أيادينا تداعب النهود والأكساس والأزبار ... وبدأت جولة ثانية من العهر والمجون والجنون ... وكانت كسابقتها بمتعتها واثارتها ... وأيضا نلت الزبين ... ونالا مني الزبان ... مع فارق بسيط ...فسامي هو الذي صب منيه بكسي ... وكريم هو الذي مزق أوتار طيزي ... مزقها شر ممزق ... وأسال دمائها ... بلا رحمة أو وجل ... فانا لم ات من أجل رحمته ... بل من أجل عنفه وعنفوانه ... من أجل المتعة والألم ... من أجل الشهوة وطغيانها ... بل ربما ... من أجل الأنتقام. وانتهت ثلاث ساعات مجنونه محمومه ... وارتديت بقايا قميص نومي الجديد ... ثم ... وبقدمين راعشتين تعثرتين ...وجسد متهالك متداعي ... ونفس مكسورة ... لا أعلم ... هل هي راضية وجدت ضالتها ... أم ما زالت تائهة ضائعة ... عدت الى منزلي ... وهذه المرة ... ودعتني فيفي عند بابها قائلة:" ناطرينك يا منى السبت الجاي ... ما تتأخرى علينا " ثم قبلتني من وجنتي ... فأجبتها بابتسامة ... بذلت جهدا كبيرا في رسمها على شفتي ... وأومأت لها برأسي ... وما أن دخلت منزل زوجي ... حتى انهمرت من عيوني دموع غزيرة ... أنوح وأبكي ... على ماذا أذرف تلك الدموع غزيرة ... أاذرفها على فراقي زب كريم ومتعته ... أم أنها سالت ندما على فعلتي ... أم هو بكاء على زواج ... وقعت لتوي على انتهائه ... ليس فقط بأصابع يدي ... بل بجسدي كله. وبعد ان هدات قليلا ... دخلت الى الحمام ... واخذت دوشا دافئا طويلا ... ثم ارتديت ثيابا تغطي معالم الجريمة على جسدي ... وتوجهت الى سريري ... أعاني الاما مبرحة في كل أنحاء جسدي ... لا أدري ماذا أفعل ... وكيف سأواجه زوجي خليل ... كنت في حالة اضطراب شديد ... فاقدة التركيز ... مختلة التوازن ... أحيانا ... أحاول التفكير بزواجي ومستقبله ... فتعود دموعي لتسيل على خدي ... وفي أغلب الأحيان ... أتخيل زب كريم ... ماثلا امامي ... منتصبا شامخا ... فأتحسس ما بين فخذاي ... ومؤخرتي ... فأتنهد وأبتسم ...الآن فقط ... أدركت سر فيفي ... انها تملك زبا لم تستطع التفرد بامتلاكه ...هي فخورة بزب زوجها ... ولها الحق في ذلك ... وهي تريد أن تفاخر به أمام بنات جنسها ... وأيضا لها الحق في ذلك ... فجلبت كل صديقاتها لتذيقهم شيئا من المتعة التي هي بها ... لتذيقهم طعم زبر شهي ... قد تكون النيكة الواحدة منه تغني عن الف نيكة من زب اخر ... كزب زوجي ... ولكنها للأسف متعة حرام ... ويبقى حلالها وحلاوتها لفيفي ... أما نحن الجائعات التائهات الضعيفات ... فنستمتع به لسويعات قليلة ... لنعود بعدها نكابد وجع الضمير ... وحسرة الماضي ... وسواد المستقبل ... ولكن هي تلك الحياة ... عثرات وسقطات ... فمنّا من يتعثر ليقوم بعدها ...أصلب عودا ... وأقوى إرادة ... ومنّا من لا يقوم أبدا ... ويزداد ضعفا على ضعف ... ويستسلم أبدا لشهواته ورغباته ... أيهما سأكون أنا ... لست أدري ... ففي أولى عثراتي ... سقطت في واد سحيق قد لا أخرج منه ما حييت. غالبني التعب والارهاق ... فأغمضت عيوني ورحت في نوم عميق ... وجاء زوجي من عمله ... فأيقظني من نومي بصراخه ... وفتحت عيوني مذعورة مرعوبه ... ولوهلة ...اعتقدت ان كل ما حدث لم يكن سوى كابوس مرعب ... غير أن آلام طيزي وكسي كذبتني ... لا لم يكن كابوسا ... بل حقيقة دامغة ... في البداية ... اعتقدت أنه يصرخ لعلمه بفعلتي الشنعاء ... فارتعدت فرائصي كلها ... وازددت رعبا على رعب ...أقول في نفسي ... ليتني كنت ترابا ... ولكن ... عندما أدركت انه يصرخ لعدم تحضيري طعام الغداء له ... بدأت ولأول مرة ... أسمع صراخه ... لحنا جميلا عذبا في أذني ... ووجدت نفسي أبتسم له ... ونهضت مسرعة ... رغم الامي ... أعتذر اليه ... متذرعة بأنني مريضة ... وأنني قد غلبني النوم ... أعده بأن أحضر طعامه بسرعة البرق ... وفعلا ... دب النشاط في جسدي ... وحضرت له طعامه بسرعة قياسية ... غير أنني لم أستطع الجلوس معه ... او النظر في عينيه ... اضطرابي كان واضحا ... ولا بد أنه كان سيلاحظ ذلك ... فانزويت في غرفتي ... أعانق سريري الخالي ... الا من همومي وقلقي وخوفي. وبقيت على تلك الحالة يومين اخرين ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... وأي قرار ... أطلب الطلاق وأخرج من منزل زوجي بكرامتي ... أم أتوقف عن الذهاب لمنزل فيفي و أصارحه بفعلتي ... وأطلب منه الغفران ... أم أستمر في مجوني مع فيفي وزوجها بزبه الرائع الذي لم أنساه ...ولن أنساه ما حييت ... لأدع زوجي يكتشف دعارتي بنفسه ... ليقرر هو ماذا يريد ان يفعل بي ... أفكار كثيرة كانت تتداعى في رأسي ... أحلاها مرّ كالعلقم. ولكنني في تصرفاتي مع خليل ... كنت أشعر أنني أبحث عن خيار آخر ... لقد كنت ... ومنذ اليوم الاول لفعلتي الشنعاء ... أقابل صياح زوجي في وجهي بالهدوء والابتسام ... وبكثير من الأعتذار ... ولم أعد أجد في صراخه أي مهانة لي ...لما لا ... فقد أهنته بفعلتي حتى النخاع ... فمهما فعل بي ... ومهما صرخ في وجهي ... فهو لن يرد الا جزءا بسيطا من الأذى الذي سببته له ... بلحظة ضعفي.
  4. اسمى اسعد عمرى 23 عاما تبدأ حكايتى مع امى من سبع سنوات تقريبا , امى عندها الان 46 عاما اسمها ماريان نعيش فى احدى المدن الساحليه فى اكبر بلد عربى امى ماريان امرأه جميله جدا ذات جسم جميل جدا , لها صدر كبير بعض الشئ وارداف هائله تهز اى قلب ينظراليها . كنا تعيش انا والدتى وحدنا بعد ما هجر بابا ماما من سنين بسبب المشاكل والغيره , الخ كانت امى تعيش بكامل حريتها فى منزلنا الفخم المطل على البحر مباشره كانت فى الشتاء ترتدى اضيق الملابس الجيل التى تظهر صدرها واردافها الجميله وفى الصيف ترتدى القصير والشفاف , وكانت لا تنظر الى كولد او شاب بل كانت تنظر الى كطفل صغير دائما كانت امى تحبنى جدا جدا وكانت تخاف على من اى شئ فى احد الايام كنا فى النادى وكنت العب مع اصدقائى , لمحت رجل غريبا يجلس مع امى ويتبادلا الضحكات والهمسات قربت شويه منهم رايته ...انه انكل عادل جار ماما القديم فى منزل جدو كانو يضحكون ويتهامسون بشكل غامض .لكنى لم اهتم كان عمرى وقتها 16 سنه وفى احدى الليالى قمت من النوم لادخل الحمام سمعت اصوات فى حجره امى ذهبت لاسمع السالفه . .سمعت امى تتاوه ومعها صوت رجل يتنهد كانه متعب من شئ ما رجعت الى حجرتى سريعا خائفا ..كنت خائفا لدرجه اننى خفت افتح عليهم الباب ظللت حبيسا فى حجرتى اريد الذهب الى الحمام لكنى كنت خائفا جدا اضررت ان افرغ بولى فى اصيص الزرع فى البلكونه .. وبعد ساعه تقريبا سمعت باب الشقه يفتح ويغلق جريت على البلكونه لاشاهد من كان عند امى ..رايته انه انكل عادل جار جدو خرجت الى الخارج استطلع من بالخارح خائفا لم اجد احدا وجدت امى تخرج من حجرتها الى الحمام شبه عاريه كانت لا تلبس سوى كلوتها الاسمر الصغير الشفاف .. راتنى بالخارج ..سالتنى انت واقف من امتى هنا يا اسعد قلت لها منذ خرج انكل عادل قالت انت شوفت انكل عادل يا اسعد .. قلت لها ايوه وسمعت كل حاجه وبكيت ودخلت مسرعا لحجرتى خائفا من ماما دخل امى خلفى مسرعا وقالت اسعد حبيب ماما اوعى حبيبى تقول لحد ان انكل عادل كان هنا ممكن يموتونى حبيبى ماشى حبيب ماما قلت لها اوكى ماما بس ليه ماما انكل عادل بيخش معاكى جوه بتعملو ايه واشمعنى انكل عادل بينام بيدخل معاكى اوضتك وانا لأ قالت حبيبى انت لسه صغير يا اسعد انا دخله الحمام اخذ حمام ورجعا لك حالا دخلت ماما وعادت بعد عشر دقائق كانت ترتدى روبا طويلا ساترا لجسمها جلست ماما معى وقالت لى ان انكل عادل كان بيعطيها حقنه لانها مريضه .. طبعا ساعتها كنت اعرف ماذا كان يفعل انكل عادل لكنى تصنعت البراءه لقد تنبهت الى جمال امى وروعه سيقانها وقوامها وجمال صدرها الجميل ذا الحلمات الكبيره البنيه اللون لاول مره افكر فى امى بمفهوم اخر تماما لقد انتصب قضيبى لاول مره على امى وضعت يدى يدى اتحسسه المسه ادلكه بشكل عفوى كانت هذه هى المره الاول التى اداعب فيها قضيبى بهذا الشكل المثير فانا لم افكر مطلقا فى الجنس ..اطلاقا وكنت متعودا على جسم امى وهى فى البيت . كان عاديا جدا ان اشاهدها وهى خارجه من الحمام بالكلوت بفقط لكن الان الوضع اختلف تماما داعبت قضيبى بشده حتى انزلت لاول مره فى حياتى المنى وكان كثيرا جدا وساخنا للغايه بصراحه انا لم اكن مستعد لهذه الكميه الكبيره من السائل الابيض الساخن .. لذلك جائت دفعاته كلها على ملاءه السرير وبللتها تماما لم اكن اعرف ان هذا من السهل اكتشافه ولم اكن اعرف ان لهذا السائل رائحه نفاذه تعرفها اى امرأه قمت وازحت الملاءه من على السرير ووضعتها جانب السرير ورحت فى نوم عميق فى الصباح قمت من نومى لم اجد الملاءه .. يبدو ان امى اخذتها للغسيل خرجت وجدت امى تقف فى المطبخ .. صباح الخير ماما... صباح الخير اسعد .. ها نمت كويس حبيبى ..ايوه يا ماما نمت كويس قوى قالت كويس حبيبى انا هدخل الان اضع لك ملاءه نظيفه بدلا من المتسخه نظرت اليها وجدتها تنظر الى تنتظر رد فعلى ... قلت لها اسف ماما لقد وقع منى كوب الماء عليه ليله امس قالت عادى حبيبى خد بالك المره الجايه دخلت حجرتى العب على الاتارى دخلت ماما ومعها كوبا من اللبن الدافئ على غير العاده .. تفضل حبيبى اشرب اللبن ده تظرت اليها مستغربا ...قالت اشرب حبيبى علشان صحتك اخذت الكوب وشربت الحليب وامى تنظر الى نظره مختلفه وقالت لى انت كبرت يا اسعد وبقيت راجل وانا مش حاسه بك ابتسمت لها واخذتنى فى حضنها وضمت راسى الى صدرها بقوه وظلت راسى مدفونه فى صدرها الدافئ دقائق طويله تمنيت ان تستمر اطول مده ممكنه من يومها اهتمت بى ماما كثيرا واخذت تجلس وتتحدث الى كثيرا . فى احد الايام وانا فى النادى كنا نتحدث انا و*****ى وتطرق الحديث عن الجنس والبنات وكان صديقى هانى اقرب انسان لى يحدثنى عن مغامراته مع ابنه خاله وبلغنى انه ليه صور جنسيه عنده فى البيت طلبت منه احدى هذه الصور لكى تساعدنى على العاده السريه . ذهبت معه واعطانى عشرون صوره ملونه كبيره بها اوضاع مثيره . اول ما شهدتها حتى بدات ادلك قضيبى وافرغ شهوتى اخذتها معى الى المنزل وخبأتها فى مكان يصعب على اى احد العصور عليه لقد خبأتها خلف مراءه التسريحه فى حجرتى وفى كل مساء اخرجها واشاهد ما فيها من اوضاع كان احب المشاهد الى هذا الوضع الذى كان ينام فيه الشاب ذو القضيب الطويل على ظهره وتنام فوقه فتاه ذات صدر كبير وكان قضيب هذا الشاب يخترق كس هذه الفتاه وفى احدى الليالى ظللت امارس العاده السريه اكثر من اربع مرات حتى نمت من التعب والارهاق والصوره جوارى على الوساده فى صباح اليوم التالى ايقظتنى امى قمت من نومى ناسيا هذه الصوره التى لم اجدها اصلا قمت ودخلت الحمام وعدت الى حجرتى وتذكرت الصوره لم اجدها ولم اجرأ على السؤال عنها اصلا تملكنى بعض الخوف من امى ... يا نهار اسود لو وقعت هذه الصوره فى يد امى مكست فى حجرتى انتظر رد فعل امى معى.. بعد قليل دخلت امى واعطتنى كوبا من اللبن وقالت لى خد هذا يا حبيبى علشان صحتك اخذت الكوب وشربته سألتنى ماما عن *****ى فى النادى قلت لها كلهم كويسين ومحترمين قالت لى حسنا مر يومين دون ان افعل شئ من الخوف وبعد عده ايام اشتقت لهذه العاده مره اخرى واخرجت صوره من الصور بعد ما تأكدت ان ماما قد نامت كانت هذه الصوره لفتاه تمص قضيب شاب وتضعه كله فى فمها ... تمنيت ان اكون مكان هذا الشاب وسرحت مع الصوره ممسكا قصيبى بيدى والصوره بيدى الاخرى وفجاءه انفتح باب الحجره لاجد ماما امامى تنظر الى اسعد بتعمل ايه ده اللى انا خايفه منه يا لهوى صحتك يا بنى تسمرت من الصدمه ومن هول المفاجاءه قالت لى قوم قوم على حيلك لم استطيع الوقوف كان قضيبى منتصبا جدا كان قد قرب على الانزال جائت الى مسرعا وخطفت منى الصوره وقالت انت معاك تانى من الزفت ده قلت لها لا قالت قول انت شايلهم فيم بدل ما اقطعك من الضرب قلت لها طيب ماما بس اوعدينى انك ما تضربينى قالت قوم هات بقيه الصور بدل ما ابهدلك قمت واخرجت بقيه الصور واعطيتهم لماما وانا فى شده الخوف والخجل اخذت ماما الصور ودخلت حجرتها وبعد نصف ساعه عادت قالت لى قوم .. انت مش هتنام لوحدك تانى ..انت هتنام معى من هنا ورايح انا خائفه عليك تعمل حاجه تانى اخذتنى الى حجرتها وقالت لى نام هنا واشارت الى ناحيه السرير اليمنى لقد لمحت الصور على الكوميدنو وعلى الارض مبعثره ..لم اجرأ على التقاط اى منهم نمت على السرير ولم يغفل لى جفن لمده ساعه ونامت امى جوارى واعطتنى ظهرها كنت انظر الى مؤخرتها العاليه بتلذ واشتياق كنت اتمنى ان المس تلك المؤخره الجميله نمت من شده الغيظ وانا اتحسر على عدم قدرتى للمسها فى الصباح ايقظتنى امى من نومى كان قضيبى منتصبا نظرت امى الى وقالت يالا قوم يا اسعد السلعه بقت 10 قمت من نومى لاجد قضيبى منتصبا جدا خجلت ان اقوم من السرير حتى لا تراه امى منتصبا لكنها قد رأته بالفعل نظرت امى الى وقال فوم يا اسعد وعينها غلى قضيبى قمت وذهبت مسرعا الى الحمام وامى عينها على قضيبى تبتسم ابتسامه خبيثه عدت من الحمام ومر اليوم سريعا وفى المساء دخلت انام بعد قليل تبعتنى امى كنت ماازال مستيقظا وقفت امى امام الدولاب واخذت فى خلع ملابسها تمام ووقفت عاريه امام المرايه واخذت تبحث فى الدولاب عما تلبسه تناولت قميص ورى طويل وخفيف جدا ثم تناول كلوت ابيض اللون رفيع جدا لا ادرى كيف ستلبسه ثم جلست على طرف السرير وارتدت الكلوت ثم ارتدت هذا القميص الخطير ثم وضعت بعض البرفان الحريمى المثير جدا ثم نامت جوارى واخذت فى تتقلب على السرير يمينا ويسارا وانا عامل نفسى نايم شويه وقامت الى الخارج وفتحت الباب وقفلته بشده لكى توقظنى قمت من نومى الوهمى وخرجت وراء امى وجدتها تجلس فى الصالون سالتها هو انتى لسه مستيقظه ماما قالت ايوم يا اسعد عايز حاجة قلت لها لا لقد اثارتنى جدا وهى تغير ملابسها خرجت مره اخرى وقلت لها ايه البرفان الحلو ده ماما نظرت الى وقالت عجبك قلت لها جميل جدا هو انتى اللى حطاه قالت ايوه تعال شمه قربت منها وجدت صدرها بارز الى الخارج والفتحه ما بين صدريها مرسومه كقناه بين جبلين قربت من ذراعها وشممت قلت لها جميل قوى ماما قالت شكرا اسعد الريحه ده لا يعرفها الا الرجال الاشداء قلت لها ما انا بقيت راجل قالت لى مش باين نظرت لها مستغربا وقلت ليه بتقولى كده ماما قالت ابدا يالا قوم نام دخلت انام وفكرى كله فى صدر امى واردافها الحلوه تبعتنى امى وقالت لى اسعد لو عايز تدخل تنام فى حجرتك قوم يالا قلت لها لا ماما انا عايز انام معاك فى حجرتك قالت ليه يعنى قلت انا نفسى انام بحضنك يا ماما قالت طيب يا اسعد قول كده من زمان تعالى حبيبى حضنتنى ماما بشده الى صدرها شممت صدرها ذا الرائحه الجميله ووضعت خدى على صدرها احس بنعومته وطراوته انتصب قضيبى بشده وازدات ضربات قلبى .. كان هذا اول مره انال من هذا الصدر الجميل تمسكت بصدرها بشده كاننى خائف عليه ان يطير منى احست امى بقضيبى المنتصب يضرب فى بطنها بشده تحسسته بيديها لمسته برفق ازداد انتصابه بشده رجعت الى الخلف من شده المفاجأه قالت لى هامسا مالك اسعد قلت لها ابدا ماما انا مبسوط كده خالص قالت حبيبى لو تسمع كلامى هبسطك قوى قلت لها هسمع كل كلامك ماما قالت اى حاجه تحصل بيننا لا تقولها لاى شخص مهما كان قلت لها ابد ابدا ماما ده سر بينى وبينك ...كنت اعرف ان هناك حدث كبير سيحدث تلك الليله ثم فاجئتنى وقالت طيب قوم ادخل حجرتك ولا تخرج منها ابدا لغايه ما اقولك سمعت كلام ماما ودخلت حجرتى خرجت ماما الى الصالون وامسكت الهاتف واتصلت على انكل عادل وقالت له معاتبه انت اتأخرت ليه طيب فى ستين داهيه مش عايزه اشوف وشك تانى يا خبر لقد كانت تنتظر انكل عادل ولست انا من عليه العين دخلت ماما حجرتى وقالت لى اسعد تعالى يالا نام دخلت حجره ماما وجدتها تخلع هذا القميص وتردتدى فميص غيره اكثر حشمه ونامت جوارى قلت لها ماما انت لسه صاحيه قالت ايوه عايز حاجه قلت لها عايز اجى فى حضنك قالت بعدين بعدين لقد كانت هذه اللعوب تفعل بى من شويه هذه الحركات لكى ادخل انام واسمع كلامها لكى يخلو لها الجو مع انكل عادل نمت حزينا جدا لما فعلته معى من سخريه واصبحت لا اتحدث اليها نهائيا لمده يومين حتى انها لاحظت هذا وفى اليوم الثالث طلبت منها ان ادخل انام فى حجرتى قالت لى لا نام هنا قلت لها انا حاسس انى مضايقك قالت ليه يعنى ولا مضايقنى ولا حاجه قلت لها طيب ممكن تأخذينى فى حضنك استعدلت ماما نفسها واخذتنى فى حضنها ووضعت راسى فى حضنها وقالت لى ايوه يا اسعد مبسوط كده قلت لها لا ابعدتنى عنها وقالت امال عايز ايه قلت لها عايز اشوفك بالقميص الوردى قالت عايز تشوفنى بماذا ؟ قلت لها خلاص خلاص قالت لا قول سمعنى قلت لها خلاص يا ماما انا هدخل انام فى حجرتى واسرعت خوفا من العقاب الى حجرتى دخلت حجرتى وانا اتوقع العقاب بعد شويه طرقت امى الباب ودخلت بهذا القميص وهذه الرائحه النفاذه للقضبان قالت عايز تشوفنى بالقميص ده يا اسعد ولا اغيره بقميص تانى قلت لها ممكن تغيريه ماما بس بعد شويه قالت طيب يالا تعالى وراى ودخلت حجرتها وانا ورائها ووقفت امامى وقالت عايز حاجه تانى اسعد .. انا مش عايز ازعلك ابدا قلت لها عايز احضنك فتحت ماما يديها واستقبلتنى فى حضنها وانتصب قضيبى مجرد لمس جسد ماما احست ماما به وقالت اسعد ايه ده قلت لها مش عارف امسكت به بيدها وانا فى حضنها قالت اسعد انت عندك قضيب كبير امسكته بيداها من فوق البنطلون لم احتمل انتصابه تحت البنطلون كنت اريد ان استعدل له طريق اسفل البنطلون لكنى لم استطيع كانت الثوانى تمر كالدهر دفعتنى ماما برفق وقالت لى يالا ننام نمت على السرير وقالت ماما مش عايز تشوفنى بقميص تانى غير ده قلت اه يا ماما قالت طيب ادر وجهك لغايه ما اقلع انا اصلا لم احتمل كلمه اقلع هذه ادرت وجهى وقضيبى منتصبا ثم سرقت نظره اليها سريعا لاجدها عاريا تمام كانت مؤخرتها تعلو وتنخفض وترتفع مه كل حركه ليداها فى الدولاب ادرت نظرى وعدت سريعا كما كنت قالت ماما ايوه يا اسعد يا لا شوف ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه ارتميت فى حضنها و.. ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه ارتميت فى حضنها و وامسكتها من اعلى كتفيها وقبلتها من خديها قبله طويله ذات صوت عالى ابعدتنى ماما بيديها وقالت لي بتعمل ايه يااسعد قلت لها اسف ماما بس انا عملت كده من حلاوتك .. انت حلوه اوى يا ماما قالت لى طيب فيه حد يعمل كده مع مامته يا اسعد قلت لها ماما انا حاسس انك صحبتى مش امى وبحبك خالص خالص ونفسى اعمل اة حاجه تأمرينى بها وهفضا اسمع كلامك طول عمرى وانفذ اى شى تطلبيه منى ابتسمت لى وقالت ياه كل ده يا اسعد طيب تعالى قربت منها اخذتنى فى حضنها وقالت تعرف يا اسعد انت لو مش ابنى قلت لها ايوه يا ماما قالت لا خلاص قلت لها ماما اعتبرينى صاحبك يا ماما انا نفسى تفهمينى قالت طيب يا اسعد نام دلوقتى قلت لها مستغربا انام ؟ قالت ايوه نام اطفأت الانوار ونامت جوارى احسست انها تقرب منى اعطتنى ظهرها تقلبت كثيرا اقتربت منى رويدا رويدا الان هى تلتصق بى تماما بمؤخرتها الطريه يااه انتصب قضيبى تماما ازدادت ضربات قلبى تصبب عرقى انتابنى بعض الخوف لملمت بعض شجاعتى اقترب لقضيبى من مؤخرتها على قميصها الحرير ازداد خوفى وضربات قلبى احسست بامى تدفع بمؤخرتها نحو قصيبى سحبت نفسى للوراء من المفاجأه قلت فى نفسى انها نائمه اقتربت اكثر سحبت نفسى الى الوراء مره اخرى همست لى كانها نائمه : مالك اسعد كده هتقع من على السرير قرب شويه اقتربت وجدت مؤخرتها امام قضيبى انتصب اكثر واكثر اصبحت لا اتحمله داخل البنطلون مددت يدى اليه محاولا اراحته ارتطمت يدى بمؤخرتها ... احسست بطراوتها وجمالها لم تصدر اى رد فعل تجاه هذا استعدلت من وضع قضيبى داخل البنطلون كان الحجره مظلمه تمام ترددت ان اكرر اندفاعى مره اخرى مرت دقائق كالساعات همست لى امى : اسعد اسعد انت صاحى نعم ماما صاحى مش جاى لى نوم استعدلت من وضعها واصبحنا وجها لوجه احسست بانفاسها .. بنبضات قلبها وضعت يديها على راسها داعبتنى همست لى مالك حبيبى قلت لها ماما انا بحبك قوى ضمتنى لها وقالت وانا كمان يا اسعد قلت لها انا عايز اقولك عل حاجه وخايف قالت قول قلت لها مش عايز انكل عادى يجى هنا تانى قالت لى وبعدبن قلت لها اعتبرينى انا صحبك الوحيد قالت لى انت لسه صغير على الحاجات ده قلت لها ابدا ابدا يا ماما انا كبرت ونفسى تعرفى انى كبرت وبقيت راجل قالت ازاى اقتربت منها اكثر واصدم قضيبى ببطنها وقلت لها مش عارف قالت لى ماما نام يا اسعد يا حبيبى قلت لها انا ساذهب لانام فى حجرتى قالت لى برحتك صدمت !! قمت ذهبت الى حجرتى تمددت على سريرى .. اخرجت قضيبى امسكته بيدى .. بدات فى تدليكه دخلت امى راتنى , رات قضيبى كده يا اسعد انا عارفه انك كبرت بس مينفعش كده ... انا عارفه الافكار اللى فى راسك بس مينفعش قلت لها ماما انا حبيبك وخدامك .. حاسس بك وبشعورك ابتسمت امى لكلامى قالت انا هنام جنبك اليوم نامت جنبى اطفأنا الانوار نمت جوارها قالت لى احضنى حضنتها قالت احضنى قوى حضنتها جدا قالت كمان انتصب قضيبى مره اخرى بشده امتدت يداها اليه همست لى امرا : لا تفتح عينك ماشى ادخلت يداها داخل البنطلون احسست بيداها الناعمتان تمسك بقضيبى احسست بروحى تنسحب منى نبضات قلبى زادت جدا تخيات البافى لم يكن هناك وقت للتخيل بدء المزى يخرج من قضيبى اصبحت يديها مبللتان منه , تسهلت عمليه تدليكها لقضيبى تشجعت اكثر امسكت بها بحثت عن شفايفها فى ظلام الحجره قبلتها فى خديها ثم شفتيها استجابت معى اخيرا اخذت شفتاي بين شفتيها اخذت تمصهم بقوه ادخلت لسانها فى فمى احسست احساس جميل جدا انتابنى اول مره فى حياتى تحسست بيدى على صدرها حاولت اخراج بزها خارج القميص فشلت المحاوله الاولى قالت عايزهم قلت اه قال هتعمل بهم ابه قلت نفسى ارضع اخرجت بزازها الاثنين خارج القميص كم كنت اتمنى ان اراهم بوضوح طلبت منها ان اشعل النور رفضت امسكت ببزازها هجمت عليهم بشايفى مصتهم لحستهم عضتهم باسنانى عصرتهم كنت اريد اكلهم ازادت من تدليكها لقضيبى احسست بانى سانزل قلت لها انا قربت انزل سحبت يدها بعيدا عنه ارتحت قليلا تعالى فوقى صعدت فوقها فتحت ارجلها بالكامل خلعت بنطلونى وكلوتى فى نفس اللحظه كان كلوتها طائرا فى الهواء نمت على صدرها امسكت بقضيبى قربته قليلا لكسها كنت اتمنى ان اراه ادخلت راسع دفعته بهمجيه وعشوائيه دخل بالكامل احسست بسخونه كسها مررت هذه السخونه فى قضيبى ودخلت الى كل جسمى ارتعشت فجاءه قذفت حليبى فجاءه داخل كسها احسست بانتفاضتها المتتاليه حضتنى بقوه وانا مازلت اقذف احاطتنى برجلها حول ظهرى حاصرتنى لم استطيع التحرك كنت سجينا لكسها لم اسمع منها اى كلمه طوال هذا اللقاء سوى الاهات والانين المكتوم ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى قالت قالت لى هامسا كفايه كده حبيبى النهارده قلت لها وقد تملكتنى الشجاعه والجراءه وانخلع رداء الخجل عنى وعنها وبعد ما اثبت الى نفسى اننى قادر على اشباعها تماما قلت لها ماما انا لسه ما شبعتش منك النهارده اسعد يوم فى حياتى قالت لى وانا كمان يا اسعد بس استريح شويه الايام لسه جايه كثير حبيبى قلت لها طيب نعمل مره بس وبعدين نستريح قالت برحتك يا حبيبى بس مره بس كان ظلام الحجره يعطىنا احساس جميل باللذه والمتعه لكنى كنت اتمنى ان اراها عاريه كنت اتمنى ان ارى حركه صدرها وهى تتلوى فى ميوعه ودلال كنت اتمنى ان ارى ملامح وجها وهى تخرج الاهات المكتومه التى تخرج من بين شفتيها قالت لى ماما اسعد تعال نام على السرير انا هقوم ادخل الحمام وهرجع الاقيك مغمض عنيك انت فاهم يا اسعد هزعل منك جدا لو بصيت على قامت ماما من على السرير وهى تقول هامسه مغنيه اه يا كسى يا معلى حسى اه خرجت وعادت بعد شويه كنت مغمض عينى كما ارادت اسعد اسعد عايز تشوف ماما قلت لها نقسى قالت فتح عينيك قلت لها بجد قالت بسرعه قبل ما ارجع فى كلامى فتحت عينى وجدتها ترتدى روب اسود شفاف على جسمها هممت بالنهوض اسرعت قائلا اياك ان تقوم خليك نايم اطفأت الانوار مره اخرى لم ارى اى شئ احسست بالروب يطير على وجهى اخذته كان رائحته مثيره جدا قربته من انفى اثارنى جدا احسست بيدها تحسس على رجلى وكأنها تبحث عن شئ ما انها تقبل رجلى ثم تتجه الى اعلى فخدى يااه انها تبحث عن قضيبى وسط الظلام امسكته ياه لو تفعل ما اتمناه !! هذه حقيقه وليس خيال انها تقترب منه بشفتيها نعم لقد تحقت امنيتى الان اصبح بين شفتيها ارتعشت من المفاجأه امسكته بيدها ووضعت راسها على فخدى ووضعته فى فمها فى تلذ رهيب قام وقام وقام الان انه سينفجر فى فمها قلت لها حلو اوى اوى ماما لم ترد على وازدات فى لعقه بلسانها ويداها تتدلك بيوضى برفق شديد واصبحت اشد من اعصابى بشده وهى تزيد من لعقها لقضيبى وفجاءه تركت قضيبى واقتربت من وجهى وهى ماسكه بقضيبى وهمست لى مبسوط اسعد قلت لها جدا جدا احسست بها تقوم احاطتنى برجلها امسكت قضيبى ووجهته نحو الهدف ساعدتها بتوجيه جلست شويه شويه حتى دخل كله داخل كسها ومالت علي بصدرها واستعدلت من نفسى لكى اتمكن منها جيدا احطها بيداى واخذت فى دفع قضيبى داخل كسها بقوه كبيره ازدادت ضربات قلبى لم اسمه منها اى كلام سوى الاهات المكتومه احست بان ضربات قلبى تزداد نزلت من على وقامت سالتنى اسعد انت تعبت قلت لها لا ارجوك تعالى جنبى قالت لى ما انا جنبك اهو فى هذه اللحظه اكشع الظلام لقد انارت الانوار رايتها امامى تتصبب عرقا وتتنهد بصعوبه قمت مسرعا حضنتها بقوه قلت لها مالك ماما قالت مفيش حبيبى انا بس فكرت فى اللى احنا بنعمله واعصابى توطرت شويه قلت لها من ايه يا ماما قالت خايفه يا اسعد حد يعرف اللى بيننا ده تبقى مصيبه سوداء قلت لها ومين بس هيعرف قالت مش عارفه انا جائنى شويه خوف فجاءه حضتها بقوه واجلستها على طرف السرير وجلست جوارها وقلت لها اللى بيننا ده مش ممكن حد هيعرفه ده انا وانتى سرنا واحد وحياتنا واحده انت مش مبسوطه منى الم اعرف كيف ابسطك قالت انا مبسوطه منك جدا جدا انت ممتعنى جدا يا اسعد قلت لها خلاص بقى يا ماما مش عايزك تفكرى التفكير ده تانى ثم نزلت على ركبتى على الارض امامها ووضعت راسى على فخديها وقلت لها من هنا ورايح انا ابنك وحبيبك وكل شئ وخدامك وعبدك قالت يا اسعد انا خايفه نظرتك لى تهتز فى يوما من الايام او تنسى نفسك امام الناس وتنظر لى نظره غريبه قلت لها ابد ابد انت امام الناس امى الحبيبه التى احترمها جدا وهتشوفى ازاى والايام هتثبت لك انى هحترمك اكثر من الاول ثم خرجت من الموضوع الجامد ده وداعبتها وقلت لها بس انتى الحلاوه ده مخبياها فين قالت بطل مياصه قلت لها بجد انت حلوه اوى اهة صدرك ماله يا اسعد ملبن يا ماما قالت لى عجبتك قلت جدا جدا وانا هل اعجبتك قالت يااه اوى اوى اوى قلت لها غامزه يالا نطفى النور قالت لى برحتك قلت لها نفسى اشوفه قالت انت لسه مشفتهوش قلت لها لا ضحكت وقالت طيب استنى انا راجعه حالا خرجت الى الحمام وعادت نامت بسرعه على السرير وقالت عايز تشوف ايه قلت لها انت عارفه قالت طيب شوفه يا حبيبى عايز ايه اة لقد خرجت تغسله وعادت قربت من فخديها وحاولت ان اباعد بين ارجلها لكنها داعبتنى رافضه قلت لها عشان خاطرى ماما ضحكت وقالت غمض عينك اغمضت عينى قال فتح عينك فتحت لاجد امامى كسها الكبير امامى انتابتنى رعشه من شكله هذه اول مره اراه امامى بوضوح لم اتمالك نفسى اخرجت لسانى ولعقت كسها من تحت الى فوق سمعت صرخه حنينه منها اة حلو يا اسعد كررتتها مره اخرى وكاننى العق ايس كريم ادخلت لسانى داخل كسها قالت دخله وخرجه بسرعه فعلت ما تريد احسست برعشاتها المتتاليه اعجبتنى جدا طعم حليبها وزدت من لحسى لكسها بشده ارتخت اعصابها جدا واصبحت كالنائمه واستسلمت لى تمام كانت تباعد بين ارجلها وانا ازيد من لحسى حتى كاد قضيبى ينفجر قمت رايتها نائمه وتضع يديها على بزازها رفعت ارجلها ثم امسكت بقضيبى وادخلته فى كسها الملئ بحليبها كان لزجا جدا جدا اخذت فى دفع قضيبى فى كسها حتى بدات هى بمبادلتى الاثاره امسكت بشعرى بجنون ووضعت يديها على ظهرى وكادت تجرحنى باظافرها كانت هذه المره كاللبوه المشتاقه حركت كسها تبتلع قضيبى وكانت تمتلك زمام الامور ارتعشت مره ثم اخرى قالت لى اسعد يالا هاتهم بقى حبيبى قلت لهامش عارف قالت حبيبى يالا بقى طفى نار كسى سمعت كلمه كسى منها لاول مره اخذت بدفع قضيبى بقوه داخل كسها وهى اخذت ترفع من صوت اهاتها وانينها واثارتنى جدا حتى بدأت قذائف وحمم اللبن تنهمر فى كسها وهى تتعلق برقبتى بشده نمت عليها وهى تحتضننى وتقبلنى ونمنا يومها حتى الصباح ونحن نحتضن بعضنا البعض من يومها ونحن على وعدنا واصبحنا نعيش حياه الازواج وما احلاها عيشه لها مذاق خاص تقريبا اضعاف اى لذه اخرى بعد ما اصبحت انا وامى مثل العشيقين وبعد ما استمتع كل مننا بالاخر اصبحت حياتنا اكثر سعاده اصبحت امى اكثر نضاره من الاول واصبحت اشعر باننى رجلا واحمل مسئوليه (( طبعا مسئوليه امتاع امى ) وبعد ما نسيت امى انكا عادل جارنا تماما لم يكن هناك ما يعكر صفو حياتنا الهادئة الان اصبحنا ننمام مبكرا ونستيقظ مبكرا وكلنا نشاط وحيويه ماروع اول لقاء كان بيننا وما اروع اللقاءات التى كانت بعد ذلك كل يوم متعه اتى من مدرستى اجد امى تنتظرنى بلهفه نأخذ متعتنا ونستحم سويا ثم نتاول الغداء وننام واقوم بعد الظهر اذاكر دروسى ثم تأتى امى الى بكوب الحليب الكامل الدسم اشربه ثم نستمتع مره اخرى ثم نستحم ثم ننام كانت هذه هى وتيره حياتنا اليوميه كل يوم حتى جاء الصيف وجلست كل اليوم مع امى فى منزلنا نجلس اوقات طويله فى شرفه المنزل المطل على البحر مباشره نشم الهواء ونحن نمسك ايدى بعضنا ثم ننزل الى الشارع للتنزه والشراء ثم نعود الى المنزل وقد اشتاق كل مننا الى الاخر نرتمى فى احضان بعضنا ونستمتع باكبر قدر ممكن من المتعه الجميله لقد فعلنا كل شئ مع بعض مص ولحس ورضاعه وتتدليك وتحسيس واثاره وكل شئ احسست باننى اصبحت شبعان من هذا الكس الجميل بقدر ان امى كانت تفعل اقصى ما بوسعها لاسعادى وشعورى بعدم الملل فهى كانت تبدل قمصان النوم كل ساعه كانت كل ساعه بشكل حتى جائنى شيطان المتعه وهمس لى بان امى تمتلك مؤخره تعتبر اجمل واحلى وانعم مؤخره فى الدنيا لماذا لا اجرب هذا الكنز لكن كيف كنت اعلم ان امى سترفض هذا لكنى قررت ان اخوض التجربه وفى نفس الليله كان موعدى مع المحاوله الاولى كنت اعرف ان قنوات المالتى فيجن تعرض افلام جنسيه رهيبه كلها تقريبا نيك فى الطيز بشكل مثير فى هذه الليله كانت امى تنتظرنى فى حجرتها كالعاده لكنى لم اذهب اليها وانتظرت امام الدش انتظر موعد عرض الافلام الجنسيه على المالتى فيجن كانت الساعه حوالى الثانيه عشرا وبدأ عرض الافلام ولم تأتى امى انتظرتها تاتى حوالى ساعه لكنها لم تاتى ذهبت اليها وجدتها نائمه على بطنها بشكل مثير للغايه اقتربت منها مددت يدى اليها استيقظت ايه يا اسعد يا حبيبى انت تقلان على ليه قلت لها ابدا ماما بس كان فيه فيلم جميل وايد شغال الان على الدش قالت وهل الفيلم اهم منى قلت لها ابدا ماما بس الفيلم شدنى اليه جدا قالت فيلم ايه قلت لها فيلم روعه ياريت تشاهديه معى قالت فيلم ايش قلت لها فيلم حلو خالص لملمت امى قميصها وقامت وقالت لى اياك يكون فيلم جنسى ابتسمت وقلت لها تعالى بس قامت معى قالت لى هات بوسه اولا قبلتها قالت لى تعالى اخذت يدى تحت يديها ملتصقه بصدرها واتجهنا الى الصاله شغلت الدش وما ان رأت الفيلم حتى قالت بدلع: هو ده الفيلم ونظرت لى نظره سكسيه رهيبه قلت لها ايوه يا ماما قالت وفيه ايه جديد قلت لها مجرد تغيير ماما فى هذه اللحظه كان بطل الفيلم يخرج قضيبه من كس الفتاه التى معه ثم قام ببل قضيبه بريقه ثم وضعه على فتحه طيزها ثم دفعه برفق ليدخل كله فى طيزها والفتاه تصرخ باستمتاع رهيب سرقت نظره لامى وهى تشاهد هذه المشهد وجدتها تركز بقوه فيه تركتها تستمتع به واكملنا الفيلم للنهايه ثم نظرت الى وقالت انا مش عارفه هل هناك استمتاع فيه هذا قلت لها لست ادرى بس انتى رأيتى الفتاه وهى تصرخ مستمتعه قالت لا انها كانت تصرخ من الالم قلت لها لا اظن ذلك قالت لكنى لا ارى ان هناك استمتاع من الخلف قلت لها من الممكن ان يكون هناك استمتاع لكنى لا اعرف الى اى مدى هذه الاستمتاع قالت يبدو انك احببت هذا الشئ قلت لها ابدا لكن يبدو ان هناك اشياء كثيره فى المتعه لم نجربها نظرت الى بحده وقالت يخيل لى انك ستطلب منى هذا اياك ان تطلب منى هذا فهذا الشئ يبدو مؤلما وانا اريد ان استمتع ولا اتألم قربت منها برفق وجلست على ركبتى ووضعت راسى على فخديها وقلت لها هامسا اى شئ ترفضيه ان ارفضه انا لا اريدك ان تتألمى من اى شئ لانى احبك اكثر من نفسى وانا اصلا لم اكن اطلب منك هذا الشئ ثم قلت لها ماما مش هترضعينى اليوم قالت اووه حبيبى انت عايز صدر ماما قلت لها ياريت قالت طيب يالا قوم ندخل عشنا الدافئ قامت امى الى حجرتها وانا التصق فيها من الخلف احتضنها بشده وقضيبى يلتصق فى مؤخرتها بشده دخلنا الحجره وارتمينا على السرير واخرجت بصدرها واخذت فى رضاعتهم بنهم شديد ثم انزلت قميصا الى الاسفل واتجهت بشفتاى الى رقبتها ثم الى بطنها ثم الى قبه كسها وهنا اخرجت لسانى واستلمت عملى فى كسها اخذت الحس كسها هذه المره كثيرا تقريبا نصف ساعه حتى اصبح كسها ملئ بلبنها شدتنى من شعرى لكى اقوم واضع قضيبى فى كسها الا اننى تسمرت على كسها الحسه وادخل لسانى برفق واخرجه برفق حتى استسلمت تماما لى واصبحت فى عالم من الخيال والمتعه نزلت بلسانى متعمدا الى الجزء المثير الفاصل بين فتحه كسها وفتحه طيزها واخذت بلحسه بلسانى برفق شديد حتى انها انتفضت عده مرات وانا اعمل فى هذا الجزء واصبح هذا الجزء هو قمه نشوتها فى هذا اليوم ثم قربت لسانى من فتحه طيزها ولمسته برفق وجدتها تنتفض وتهمس لى اسعد انت عايز ايه حبيبى قلت لها عايز اوصلك لقمه المتعه اليوم اسعد انت مصمم على كده ولا ايش قلت لها انا مصمم على اسعادك يا ماما قالت اسعد انا خائفه اتالم قلت لها ابدا لن يؤلمك اى شئ لكن عيشى معى هذه اللحظات الجميله قالت اسعد طيب بالراحه على مامتك حبيبتك خليك حنين مع ماما هنا رجعت مره اخرى الى هذا الجزء المثير ولمسته بلسانى .. واخذت بلعقه بلسانى كقطعه الايس كريم ثم مددت اصبعى الى كسها المبلل الغارق بماءه وبللت اصبعى منه ثم اقتربت بلسانى مره اخرى الى فتحه طيزها وانزلت فيه ريقى ثم احسست باصبعى المبلل عليه برفق بحركه دائريه وجدتها تتجاوب معى بحركات شهوانيه رهيبه وهنا قمت بادخال اصبعى الصغير فى فتحه طيزها ادخلت جزء صغير وهمست لها ايؤلمك هذا قالت بتنهد ودلع لاءهة اوف ثم ادخلت جزء اخر اصدرت تنهيده كييره لكنها لم تعترض اكملت ادخال اصبعى بالكامل وابقيته فتره ثم اخرجته بسرعه قالت اوف اسعد انا حاسه ان روحى تنسحب منى ماذا فعلت ؟ قلت لها اخرجت اصبعى قالت لا حبيبى ارجوك دخله تانى وهنا قمت وادخلت اكبر اصابعى بعد ما بللته بريقى وماء كسها ادخلته جزء جزء برفق شديد حتى دخل بالكامل وابقيته بالداخل سمعتها تقول اة اوف انت بتعمل فيه ايه بس يا اسعد حرام عليك انت تعبتنى جدا سحبت اصبعى برفق الى الخارج ثم ادخلته مره اخرى برفق حتى اصبح الطريق سهل جدا لاصبعى فى الدخول والخروج ثم ادخلته وحركته فى الداخل حركه دائريه بسيطه قالت اه اه اه اسعد بالراحه انت بتعمل ايه وهنا اخرجت اصبعى بسرعه واخرجت لسانى ورجعت مره اخرى لتلك المنطقه ما بين فتحتى كسها وطيزها واكملت عمليه لحسها قالت بهمس شديد دخل اصبعك مره اخرى وهنا عرفت انها احبت هذه الحركه ادخلت اصبعى مره اخرى الى طيزها ولسانى على كسها ويديها تساعد لسانى على كسها وهنا زدت من حركه الدخول والخروج فى طيزها حتى انتفضت وصرخت من المتعه اسعد قوم قوم ارجوك دخله قمت ورفعت رجليها الى الاعلى ثم ابتسمت لها وقلت احطه فين؟؟ قالت يووه بقى يا اسعد حطه بقى طبعا وبمبدأ اطرق الحديد وهو ساخن امسكت بقضيبى الثائر ووضعت راسه على فتحه طيزها حاولت ادفعه , لم اتمكن من ذلك بسهوله خفت ان اضعه بقوه تتألم وتكره الموضوع من اوله تراجعت عن الفكره ثم وضعته فى كسها الذى كان غارق فى ماءه وعسلة ولبنه وكان قضيبى يسبح قى كسها بكل سهوله لكثره البلل كان اللقاء ساخنا جدا فقد اخذت وقتى الكبير فى اللحس وتمهيد كسها وطيزها تماما استمريت فى دفع قضيبى فى كسها وقتا طويله لدرجه انها طلبت منى التوقف لكى تذهب للحمام وهناك طال وقتها وانتظرت وقتا طويلا فى هذا الوقت وقعت عينى على علبه كريم موضوعه على التسريحه اسرعت واحضرتها ووضعتها جوارى وجائت ماما من الحمام نظرت الى وقالت اسعد انت اخذت منشطات قلت لها لا طبعا ماما قالت يهئ لى انك مثل الحصان اليوم وكأنك اخذ منشطات قلت لها ابدا ابدا هل تعبتى قالت ايوه تعبت جدا جدا نظرت اليها بلهفه وقلت خلاص ماما ريحى نفسك . انا اسف انى تعبتك نظرت الى بدلال وقالت انا تعبانه وعايزاك انت تريحنى ثم خلغت قميصها واصبحت عاريه تمام ورقصت بصدرها وقالت قطعنى يا اسعد انا عايزاك تقطعنى اليوم اعمل فى ما بدا لك انا كلى لك ثم ارتمت على بطنها وكانها تقول لى ضعه فى طيزى رايت طيزها وهى تحركهم يمينا وشمالا بشهوانيه ارتميت على طيزها اقبلهم بنهم شديد الا انها استعدلت من وضعها واصبح كسها امامى قبلته ونزلت الى فتحه طيزها يالا لها من رائحه لقد وضعت بعض العطور الخفيفه على طيزها وكأنها تأذن لى بالدخول قالت لى اسعد انا مش عاوزه اتالم ارجوك كنت اعلم انها وافقت على هذه العمليه الشاقه فى هذه الساعه رفعت رجليها الى اعلى تماما وساعدتنى هى بالرفع الى اعلى درجه ممكنه ثم امسكت بعلبه الكريم ودهنت قضيبى الثائر ثم وضعت بعض من الكريم على فتحه طيزها ثم امسكت بقضيبى ووجهته برفق الى دنيا الخيال وضعت راسه على الفتحه وبرفق شديد اخذت فى دفعه شئ فشيئا حتى دخل راسه فى طيزها وهنا احسست بسخونه لم احسها من قبل كانه فرن حرارتها عاليه جدا انتقلت تلك الحراره الى الى جسمى واحسست انى يجب على ان ادخل باقى زبرى فى طيزها لكننى تمهلت حتى لا تتالم وبعد لحظات همست لى اسعد انت دخلته كله قلت لها لا قالت طيب دخل شويه كمان ولا تدخله كله ادخلت جزء اخر قالت اوف اح ا اح اح اح ح ح اوفف اةة كمان كمان كمان حتى ادخلته بالكامل داخل طيزها وتركته دون اى حراك الا اننى احسست بالحراره الشديده التى تساعد على القذف فقمت باخراجه فورا كله هنا صرحت دخله دخله بسرعه هذه المره دخلته بالكامل مره واحده صرخت تألمت تأوهت تمايعت تتدللت ثم سكنت ثم اغمضت عينيها وكأنها تتالم قلت لها اخرجه اشارت بيديها بالرفض امسكت بقميص نومها المتناثر على السرير ووضعته فى فمها وامسكته باسنانها وكأنها تنتقم منه ملت عليها واخرجت القميص من بين اسنانها وضعت اصبعى بدلا منه عضت اصبعى ثم فتحت عينها وجدتها وكأنها تبكى قالت لى بصوت مبحوح خرجه بالراحه ودخله بالراحه واوعى تخرجه خالص اخذت باخراجه وادخاله بهدوء شديدحتى هدأت تماما واسترخت اعصابها واصبح الموضوع اكثر سهوله ومتعا وبعد لحظات قالت حبيبى لو عايز تخرجه ودخله بسرعه برحتك حبيبى وهنا اخذت نفسا عميقا واخذت فى اخراجه وادخاله بسرعه وزدت من سرعتى حتى بدأت تتالم لكنها كانت منفعله معى جدا جدا قلت لها ماما انا خلاص هنزل تحبى انزلهم فين قولى بسرعه ماما اوه لقد فات الاوان وانطلقت قذائف اللبن تنقذف فى احشائها فى طلقات متتاليه وهى تنتفض بشكل مثير وكانت مع قذفه تصرخ بقوه كاللبوه وكانت شبه توحوح من اللذه والالم اللذيذ كان قضيبى مازال منتصبا بعض الوقت من كثره سخونه طيزها الا انه اخذ فى الانكماش وانا ما زلت اقف على ركبتى رافعا رجليها الى اعلى خرج قضيبى ارتميت على السرير منهمكا تماما لقد طال وقت هذه النيكه كثيرا واحسست ببعض الارهاق وكانت انفاسى تخرج وتدخل بسرعه رهيبه وهى نائمه كالطفل الصغير البرئ بعد قليل قامت وامسكت قضيبى بيديها ومسحته بيديها ثم وضعت راسها على بطنى ونظرت الى وقالت انت تعلمت الحاجات ده فين يا اسعد انت خلتنى طائره فوق السحاب انت خليت روحى تنسحب منى اكثر من مره ابتسمت لها وقلت انبسطى ماما قالت جدا جدا قلت تألمت ؟ قالت مبتسما شويه شويه قالت انا هقوم الان اخذ حمام انا حاسه باللبن جوه بطنى وخرجت وغابت فتره فى الحمام ورحت انا فى نزم عميق ولم انتظرها حتى تعود وكانت هذه هى المره الاول التى اظفر بمؤخرتها اللذيذة
  5. ايام امتحانات ابنى فى الثانويه العامه وكان قبل الامتحان الاخير بيومين وكنت اسهر مع ابنى الوحيد على 4 بنات طوال الليل حتى اونسه على السهر وفى تلك الليله بالذات كان ينظر لى نظرات غريبه لا اعرف لماذا هى حتى من كثره تللك النظرات شككت فيه وقلقت وقلت له انا قايمه اعملك كوبايت شاى علشان تصحصح فقاطعنى وقالى و**** ماحد عيعمله الا انا فاستغربت فرحل للمطبخ وانا وقفت انظر الى كتابه وي****ول على ماريت رايت قصه جنسيه خاصه عن جنس المحارم فقلقت فرحت للمطبخ ووجده ياتى من صندوف الاسعافات الخاصه بنا بشىء اشك فيها بانها منوم وبالفعل نعم وهو يضع فى كوبى الخاص بى نقط منه فرجعت لمكانى بسرعه وجاء الى وقال لى احلى كوب شاى لاحلى ماما فى الدنيا واخده منه وقلت لهت له اتنى بمزيد من السكر وراح للمضبخ واثناء داك كبيت شويا من الشاى فى الزهريه وعملت نفسى نايمه وجاء لى وعندما رانى قال لى اشطه واقترب منى وقال لى ماما ماما ماما انتى نمتى ولا ايه فهو يفعل ذلك ليتأكد انى نائمه فلم ارد اليه فتأكد هو انى نائمه وانا اغفق عينى لكى ارى مايفعل ويالكارثه اقترب منى وراح الى مفرق ثديى وبدا يتحسس ثدى الاتنين وانا اكاد اجن هل افيق واصفعه واما ان اظل للاخر لارى الباقى وهل عندما اصفعه هلى سنستطيع ان ننظر لبعضنا البعض فقلت ساظل هكدا لعله يتراجع وينتهى كل شىء وانا عامله نفسى نائمه واثناء تفكيرى استطاع ان يخرج 1 من ثدى وانا اره من وميض عينى وهو يتعجن من طول الحلمه ولونها وحجم ثدى ويقول لى ياحلى ثدى فى الدنيا وبدا يبوسه وانا لاتحمل هدا وعقب فى لحس الحلمكه وان اا ن واكتم اهاتى حتى لايحدث شىء وهو يقول لاصدق اننى بين اثاء امى التى ماكنت اعرف معناها وانا طفل صغير لاصدق كل هدا الجمال للصدر فالان انا الوم والدى الذى مسافر الى فرنسا من سنين للعمل فكيف يترك هدا الجمال ووقف ابنى وخلع كل ملابسه ونزل الى اسفل ووضع يده على كسى من اعلى الروب وقال لاصدق ايضا اننى المسه فطالما حلمت ان اشوفه والمسه هو واكبر شىء فى جسم امى وهو طيزها الكبيره التى تكاد تمزق ملابسها من الخارج اثناء هدا الكلام كنت اجن وكداك اموت من المحنه فلم يلمسنى احد من سنين وسئمت من العاده السريه والبعبصه بالاصابع وهكدا حتى باعد ابنى طرفى الروب عن كسر كنت البس كيلوت وكان عليه اثار مائى وشمه ابنى وابعده عنه وكشف عن كسى الدى كان ملى بغاااااااااااااااااااااابات من الشعر مثل ابطى وبدا يلعقه بلسانه ويلعقه وانا اموت واكتم اهاتى واصبعه فى فمه ليبلها ويده الاخرى تداعب قضيبه الذى لم اشاهد ذاك العضو من سنين واقترب منى اكثر وبدا يضع اصبعه فى كسى و يخرجه وانا اموت واكتم اهاتى واوهمه بانى نائمه ومرر صبعه من تحت كسى ووضعه على طرف طيزى ويدعك ويدلك وبلسانه يلحس كسى ويقول لى اموت فيك ياماما ياريتك تفضلى لى علطول واثناء ذاك اشتد لحسه حتى احسست بأن فمى يطلق صرخه الم لذيذه يتبعها فياض من السوائل التى يقدف بها كسى وقام ابنى واقفا مفزوع يرتعب والسائل مغرق وجهه ويرتعش ويقول لى مامااااااااااااااا مأ ما قلت له بس اخرص ايه اللى انتا عملته دهياكلب وقضيبه امام وجهى هزيل من الفزع وقلت له اهدأ واجلس بجانبى لاتخاف لن اؤذيك بس جاوب على اسالتى لمادا فعلت هذا رد على وقال بتقطيع الكلام غلطه شيطان يامى ووضعت يدى على راسه وقلت له من لقد سمعتك تقول فاندهش وهنا عرف اننى كنت واعيه وكملت سؤالى سمعت تقول طالما حلمت ان المسه عندما كنت اراه .........كيف بس بصراحه قال انا كنت اتلصص عليكى عندما كنت تنتفيين شعرك دائما هل كنت ترانى دائما وكيف كنت تعرف ميعاد الذى انتف فيه قال عرفت بالصدفه انك تنتفيه بعد ماتاتيك الحفافه التى تحف 6 وجهك بالفتله وبعد ماتمشى المراه الحفافه تهبين للمطبخ وتجهزى الحلاوه وتغلقى باب غرفتك حتى رايتك وكنت اتمتع من ذلك واستمنى عليه وعندما مضى وقت طويل ولم اراك وانت تنتفى شعرتك اشتقت وقلت ...............انت تعرفين الباقى يا امى فقلت له و**** زين صرت مثل الرجال ويقيت تعرف اسرار وحاجات كتير وبدات اهدئه واقربه منى واتيت بقنديل ومسحت له السائل الذى على وجه وكان عاريا تماما ونا امسح له الماء وكان ناحيه من ثدى لسه بالخارج من الروب وهو ينظر اليه وانا امسح له حتى رايت قضيبه يبدا فى الانتصاب وهنا عرفت انه ...........؟؟؟ فبلعت ريقى وبدون اى مقدمات نزلت الى قضيبه ومسكته فارتعب وفزع وقلت له لاتخف ياحبيبى فهذا وبدات اداعب دكره حتى انتصب وهو سعيد وانا اقول له عمرك جربت هدا من قبل ياولد قال لى هدا اجمل احساس احسه بحياتى وانا ابلع كامل زبه فى فمى وسالنى عنى النيك وعرف اننى لم ادقه من سنوات وانا امص له حتى كاد ان ينزل داخل فمى وقلت له لا لسه انتظر لسه بدرى اكل ماكنت تعمله لسه البد التانى مامصيته وحضننى وقلت له يالا ندهب لحجرتى وقلت له ساجعلك ايامك كلها هنا بس او عدنى انك ماتصيح لاى احد حتى لانسجن ويقتلوننا الاهل والاقارب فوعدنى فاحتنتضنته وبدا امص له شفايفه وانا احيط به بدراعتى وغمزت له انا يفعل متل مافعل به وبتجاوب معى ومص لسان وكاد ان يمزقه من فمى ونزل الى ثديى ويلعق ويمصه الى ان جعل حلمتى تنتصب وهو يقول لى ان حلمتك كبيره اوى يامى فضحكت وقال للى على فكره انا كنت عارف كنت اراه من خارج ملابسك فابتسمت له وقلت له يالا بقى ونزل الى كسى وبدى يلعقه بعدما ازال الروب كاملا من على وقال لى بقالك كتيييييير اوى مانتفتيش كسك يا ماما قلت له مش كدا احس لو كنت نتفته كنت زمانك الان بتمارس العادم انهالى عليه يلعقويلعق حتى جننت وقلت له ادخله الان فاعتدل وانامنى على ظهرى ورفع ساقى وابدا يدخل قضيبه وانا اقول له براحه اههههههههههههه ادخله الباقى واخل الباقى مره واحده وقلت له ياد براحه هتموتنى وقال لى معليش ياماما وقال لى اامرينى يامى فانا ليس لدى فكره فقلت له اخله واخرجه براحه واستجاب حتى وصلت الى قرب النشوه وقلت له اسرع اسرع وسرع فى ادخال واخراجه حتى نزلت كل مابى وهو كاد ينزل وقلت له لا حتى لاحمل منك تعالى فى فمى و اقترب من فمى والتقته ومصصته حتى جاب كل ضهره وهو يان من اللذه والشهوه ويقول لي بحبك ياماما.
  6. أسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13س وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 12س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها.معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولاكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكووعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلو هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاض وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت فى عالم تانى خالص وحسيت بدوخه شديده والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيديها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أنتفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأوووف أاااااه وراحت مرجعه لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامه مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج أيه ياسبد قلتلها جدتى عوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال ياسيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وأذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها وقلتلى وهيه بتضحك بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوه وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالت خشى نام أنت ياحبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت ياعدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأه راحت قايمه وشدت الجلابيه من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى ياسيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرجحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت أعتدلت على أعتدال فوقيها أنيكها وقلتها أماى مش سمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسه بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لايفلا زبرى الصغر من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه ياخول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  7. هاي.. اسمي أسعد.. أعيش مع ماما ( نيرمين ) المطلقة لوحدنا وبعد أن دخلت كثيرا على النت وعلى المواقع الجنسية تهيجت جدا جدا على ماما وخصوصا أنها من النساء الجميلات بل من ملكات الجمال من طولها إلى عمرها إلى جسمها كله متناسق وبزازها البارزة وطيزها المتزنة ..لم أعد أحتمل منظر ماما أمامي من غير ما انيكها وخصوصا أننا من الطبقة المتحررة جدا جدا جدا يعني ماما تبقى بثوب نومها كل اليوم لحد ما تخرج من البيت وأي ثوب نوم يا عيني تستحي الشراميط أن ترتديه حتى أنني إعتقدت أن ماما تحاول أن تغريبني لكن لا لا لانه في أحد الأيام أتت خالتي إلى زيارتنا ولبست ثوب نوم فظيع أيضا ..كانت ماما دائما تبقى تلبس أثواب نوم شفافة وقصيرة لدرجة أنها تظهر مفاتنها بشكل واضح لكن هي لاتخجل وأنا كنت أهيج عليها وعندما تنام وقت الظهر ويرتفع ثوبها قليلا مع أنه ليس بحاجة لان يرتفع يظهر كلسونها الرائع الشفاف وكسها المرسوم تحته كنت أهيج عليها وبزازها دائما ظاهرين بشكل شبه كامل لانها لاتلبس ستيانة ..وفي أحد المرات كنت مريضا قليلا وكانت ماما تعتني بي وعند الظهر كانت الحرارة مرتفعة جدا جدا جدا وأنا مستلقي وأشاهد التلفاز أنا وماما وهي بجانبي وأنا أنظر إلى بزازها وطيزها فقلت لها بلهجة المريض والدلع ماما أنا راح أمووووووووت من الحر وكان الحر يضايقني وقتها فعلا فقالت لي يا حبيبي طيب إخلع ملابسك كلها ما في غير أنا وانت معقول تخجل مني فقلت لها يا ماما إيه أخجل فقالت معقول وبدأت توبخني فقلت لها طيب أنت تقبلي تخلعي ملابسك أمامي فقالت طبعا أنت أبني ليش لا فقلت لها إذا أنت تخلعي أنا أخلع فقالت لي يا ماما لكن أنا مش مريضة فقلت لها لكن أفضلك في هذا الحر فقال فعلا وقالت طيب دعنا نخلع وفعلا بدأت أنا أخلع ملابسي حتى تعريت تماما وماما بدأت تخلع حتى ظلت بالكلسون الشفاف المثير وقالت لي وهي تنظر إلى ذبي يا ماما ليه ماتحلق الشعر هذا فقلت لها لا أعرف لوحدي فقالت لي لكن لديك آلة حلاقة فقلت لها آخاف أن أستخدمها هنا فقالت لي حسننا أنا راح أحلقلق الشعر هنا وأحضرت ماما الآلة وبدأت الحلاقة حول ذبي وأنا أخاف أن ينتصب ذبي فكلما أنظر إلى بزاز ماما وجسمها العاري أمامي لا أستطيع أن أتحمل ذبي إلى أن وقعت المصيبة وأنتصب ذبي فخجلت ماما وقالت لي لقد إنتهينى فقلت لها شكرا يا ماما ثم ذهبت وانا أنظر إلى كلسونها البكيني الغائص في طيزها ثم عادة وأحضرت معها كأس عصير لأشربه واستلقت بقربي وقالت لي دعنا ننام يا حبيبي وأنا أخاف من النظر إلى جسمها العاري وأخجل فاستلقينا وحضنتني ماما وانا في قمة الشهوة ورأسي على صدرها وأنفي بين ثدييها الكبيرين وشعرها الذهبي على شعري وأنا أحاول أن أبعد ذبي المنتصب كي لا يلامسها كانت تحضنني بحنية وانا أحضنها بهيجان وأتمنى لو أنيكها ثم بدأت أدعي الغباء وأقول لها آآآه يا ماما حاسس حالي بدي مووت فقالت لا لا يا ماما ليه تتكلم هيه يا حبيبي وحضنتها بقوة أكثر حتى انني تواقحت وجعلت ذبي يرتطم بين ساقيها وهي تقول لي قريبا تشفى يا ماما يا حبيبي وتحضنني بقوة ثم إدعيت الغباء مرة أخرى وقلت لها ماما بزازك مايكون فيهون حليب فضحكت وقالت لا ياماما معقول ماتعرف فقلت لها وش عرفني طيب ماما ممكن أمص منهم فضحكت وقالت وش بدك تمص يا ماما مافيهون شي بعدين عيب عليك أنت كبير صرت فقلت لها بليزززز بليزززز فقالت طيب أعمل إنت عاوزه أنا بدي انام فقلت لها شكرا وبدأت اللعب ببزازها لانها فرصة لاتعوض وبدأت المص بهم كانو جميلين وذبي في هذه الأثناء لم أراه سوى بين أرجل ماما لكن لم أستطع ان أحركة وكنت اتمتع ببزازها مثل الطفل وهي تلاعب شعري ...حتى أنني أحسست أن ماما تريد أن تتناك وهي تغريني لكن أنا لا أستطيع أن أفعل أكثر من هذا ..ومرت أيام بعد أن شفيت ولم أعد أتمتع بمنظر بزازا وطيز ماما ولكن لم تحرمني من متعة النظر لها وهي بثوب نومها الشفاف .. وفي أحد الأيام كنت في السوق أريد أن أحضر هدية لماما فكنت مترددا ثم قررت أن أحضر لها ثوب نوم فذهبت إلى أحد أصحابي وأخبرته أنني أريد ثوب نوم لصاحبتي وأريده أن يكون شديد التعري وسكسي فأظهر لي الكثير من الموديلات لكن لم يعجبني أي واحد فقال لي أنه لديه وأحد صناعة يدوية فقلت له أريني أياه فقال ولكنه شديد التعري فقلن له وأنا أريده وفعلا كان الثوب شديد التعري لدرجة كبيرة فهو شديد القصر لدرجة أنه لايكاد يغطي كس ماما لو لبسته وشفاف جدا جدا جدا والثوب لونه أبيض ومعه كلسون لونه زهري وهو عبارة عن مجرد خيط تقريبا لا يكاد يغطي الكس ...فأخذته وقدمته لماما وشكرتني ودخلت لتجربه ولكن أطالت المدة فذهبت أراى ماذا تفعل من ثقب المفتاح في الغرفة ويال الهول ماما قاعدة تبعص بكسها وهايحة على منظر الثوب وهي نظر في المراية فقلت في تفكيري أكيد ماما تكون عرفت أنني أريد أن أنيكها .. وفعلا خرجت ماما الممحونة وكان الثوب يهبل ويجنن عليها حتى أنها لم تلبس الكلسون وكسها ظاهر بشكل واضح وبزازها كلهم لبرى واضحين فقالت لي لكن ياماما هذا كتير تعري فقلت لها هو مين في غيري وغيرك يا ماما فقالت لي فعلا يا حبيبي فقلت لها أفضلك هذا في هذا الحر فقالت فعلا وجلسنا وأنا على وشك أن أقذف حليب ذبي من الشهوة على ماما المتناكة ... كانت جميلة جدا جدا مثل ملكات الجمال وكسها المنتفخ الرائع يثير الشهوة بشكل كبير ولكن متى سادخل ذبي فيه متى . بقينى هكذا عدة أيام وكلما تنام ماما عند الظهر أجلس بجانبها والعب بذبي على منظرها المثير وهي عارية تقريبا لكن لا أقدر أن المسها كانت أحياننا لا ترتدي أي شيئ تحت الثوب فأهيج على كسها الرائع واحلب ذبي مرتين على منظره الجميل... حتى أنني كنت أترك ذبي منتصب تحت الملابس كي تهيج لكن دون فائدة ...وبعد عدة ايام خرجت من الحمام وكانت ماما مستلقية ورافعة أرجلها على الجدار وكسها وطيزها واضحين بشكل كبير وأنا هنا أصبحت أتيقن ان ماما متناكة وشرموطة ...ثم قالت لي أنا رايحة أجيب الشراب وزهبت لكن بقيت طويلا ذهبت ورائها ونظرت إلى المطبخ وكانت ماما تضع في كاس الشراب حبوب لا أعرف ماهي وفجأت سمعت الهاتف يرن فذهبت بسرعة وإذا بها خالتي فصرخت لماما لتتكلم مع خالتي وأنا ذهبت إلى المطبخ ونظرت إلى الحبوب وإذا بها حبوب منوم فصنعت كاس جديد بدل الكاس التي وضعت ماما فيه الحبوب وذهبت لأعرف لماذا وضعت الحبوب وهل ستشربهم لي أنا ..وبعد أن أنتهت من الحديث مع خالتي أتت بالشراب واعطتني الكأس الذي إعتقدت أن به الحبوب فشربته أنا فورا وبعد قليل قلت لماما أنا أحس بنعاس كبيرفقالت لي ماما نام يا حبيبي ثم إدعيت النوم وبعد 10 دقائق تقريبا أحسست بماما تحاول إيقاظي وتقول لي أسعد استيقظ يا ماما وأنا أدعي أنني نائم بمفعول الحبوب ثم سمعت ماما تقول ممتاز ثم قامت ووضعت على محطة سكس في التلفاز والصوت قوي فنظرت لها من غير أن تنتبه لي كانت ماما عارية تماما وإقتربت مني وبدأت تعريني من ملابسي تماما ثم بدأت اللعب بذب ومصه وأنا لا أقدر أن لا ينتصب ذبي ولكنه انتصب ولكن ماما لم تتأثر يبدو أنه من الطبيعي أن ينتصب كأن يكون الواحد يحتلم ليلا فعلا هذا صحيح وبدأت ماما المص بذبي وأنا كنت متأكد من أن ماما شرموطة كبيرة ومنتاكة ..ثم تضع كسها على وجهي وفمي وأنا أتحسر على نفسي لانني لا أقدر أن أمص كس ماما الرائع ثم جلست ماما على ذبي وأدخلته في كسها ةهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآي يا كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا حبيبي نيكني آآآآآآآآآآآآآآه وأنا هنا كنت على وشك القذف ولكن ضبط نفسي لكن ماما بدأت تلاعب ذبي في كسها بشكل جنوني وتعتصر ذبي المنتصب فلم أعد أحتمل حتى قذفت في كس ماما وهي تقول عندما أحست بالمني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كنت خائف من أن تحبل ماما آخرجت ذبي من كسها وبدأت تمصه بسرعة وهيجان ...ثم ألبستني ولبست وذهبت وأيقظتني هي بعد ساعة تقريبا.... وفي المساء قمت انا بوضع المنوم لماما في الشراب قبل نوما لكي لاتعرف أنني أنا وضعت شيئ وعندما نامت وتأكدة من نومها عريتها وتعريت وبدأت النيك بها من الخلف ومن الأمام كان كسها رائع حتى أنني رضعته كثيرا جدا وفتحت طيزها ضيقة ولكن ممتعة لإدخال الذب بها نكتها كثيرا يومها ثم تركتها ......... وهي كذلك كل يوم تفعل بي نفس الشيئ عند الظهر وانا في المساء وهي لاتعرف أنني أنيكها .. إلى الأن وكل جديد سأخبركم به إلى اللقاء مرحبا أنا أسعد سأكمل لكم قصتي أنا و ماما نيرمين وكنا في الجزء الماضي إنتهينا عندما كانت ماما تظن أنني أنام من الحبوب التي تضعها لي في الشراب بينما أنا كنت أنيكها كل يوم في الليل بعد أن أضع لها نفس الحبوب لكي تنام أيضا وأنيكاها . كان جسم ماما جميل جدا جدا لكن لم اكن أتمتع بنيكها لانها لاتتكلم معي أو لانها لاتعرف أنها تتناك مني لذلك حاولت أن أصارح ماما لكن لم أستطع على الإطلاق فقررت أن أقوم بعمل ما فأحضرت حبوب مهيجة للجنس لأضعها لماما في الشراب وأشرب منها أنا أيضا وفعلا في الظهيرة وضعت في الشراب الحبوب لماما المتناكة ولي أيضا وذهبت ثم جلسنا أنا وماما نتحدث وكانت ملكة جمال بثوبها الجميل وكان أحد أثدائها متدلي بشكل مثير من الثوب وتقول لي بأنه ويؤلمها إذا احتك بالثوب فقلت من الحر لانه محمرفقلت لها ياماما بعد أن أحسستها هائجة لدرجة كبيرة وأنا كنت هائج أيضا قلت لها لماذا لاتخلعي ملابسكي يا ماما أنا سأخلع ملابسي وأستلقي هنا فقالت ماما فكرة جميلة يا أسعد وخلعت ثوب نومها وكلسونها وظهر كسها الأشقر الجميل يضيئ في وسط النهار كان كس ماما أجمل كس أراه في حياتي مع أنني رأيت الكثير من أكساس الشراميط على التلفاز لكن مثل كس ماما الممحونة لم أرى من قبل ولن أرى لانه أجمل كس ..وخلعت أنا ملابسي أيضا وكان ذبي شبه منتصب على منظر ماما المثير وهي كانت نتظر لذبي بشهوة لاتصدق وكانت على وشك الإنقضاض عليه لمصه وشرب حليبه ... جلسنا قليلا ثم بدأت تلوح في رأس ذبي خطة رائعة وماما لاترفع نظرها عن جسدي وأنا لاأرفع نظري عن كسها لدرجة علمة أنني أشتهيها واتمنى أن أنيكها كل دقيقة وكانت ماما من شدة الهيجان تستدير إلى الطرف الأخر فتصبح طيزها أمامي وتبدأ اللعب بكسها والتدليك بسرعة فعرفت أنها لم تعد تطيق صبرا خصوصا أنها تريدني أن أنام لانها قالت لي سأحضر العصير فقلت لها لا ياماما أنا لا أريد لاننا منذ قليل شربنا ..وقلت لها أنا راح أحضر كريم المبرد للجسم لكي أضع منه على جسمي هل تريدين أنت فابتسمت ماما قليلا لانها عرفت أنني مشتهيها وهايج عليها جدا جدا وقالت نعم يا ماما فعلا الأن الكريم ده رائع في مثل هذا الوقت مش هيك فقلت لها نعم يا ماما وأحضرت الكريم وقلت لماما أدلكك أنا أم أنت تدلكين نفسك فقالت ماما أنت يا حبيبي أنا لا أقدر أن أصل لكل المناطق في جسمي الأن فقلت لها حسننا يا ماما أن أدلك لك وبدأت التدليك بماما من رقبتها وكانت تهيج بشكل رائع ثم وصلت إلى صدرها الرائع وبدأت التدليك به وهي تعرف أنني هائج عليها وأتمنى أن أنيكها الأن وخصوصا أن ذبي منتصب بشكل كبير وأنا لا أستحي منها الأن وخصوصا أنها عارية أيضا أمامي ومنثارة تابعت تدليك ماما العاهرة الممحونة وقررت أن لا أخجل وأن أتواقح أكثر لكي أنيكها اليوم أيضا فقلت لها وأنا أجلس على ركبي وذبي منتصب إلى الأمام قلت ماما تعالي لأسفل مني كي أتحكم بتدليكك من الأسفل وفعلا وهي خجلة أصبحت أسفل مني وأنا فاتح أرجلي وأجلس على ركبي وهي بين أرجلي وذبي فوق كسها بقليل بحيث إذا تقدمت للأمام قليلا يحتك بكسها وهي تخجل من النظر لي بعد مافعلت لكن لم أستطع أن أتحمل الشهوة وبدأت التدليك ببطنها ثم عدت إلى بزازها لكي اثني ظهري قليلا فيحتك ذبي بكسها وفعلا إحتك ذبي بكسها فإحمر وجه ماما بشكل كبير ولكن بعد عدة محاولات عادة الشهوة لها وبعشرة أضعاف الأولى فقالت لي دلكلي بزازي أسرع يا ماما فقلت لها حاضر يا ماما وعرفت أنها تريد أن يعاود ذبي الإحتكاك بكسها المنتفخ .. فتواقحت أكثر ووضعت القليل من جسمي على أرجلها فأصبح ذبي أمام كسها ويلامسه وبيضاتي بين أفخاذها وصرت أدلك لها بزازها وأنا أتقدم وأتراجع وهذه المرة كان ذبي يمر بين شفرات كسها بشكل مثير جدا وجنوني وماما تقول لي آآآآآآآآو آآآآآآم يا أسعد تابع يا حبيبي أنا أحس براحة بصدري وكل قليل تطلب مني أن أسرع وأنا أدلكها بسرعة حتى أنني لم أضع كريم ثم قلت لها يا ماما يجب أنا أدلككي من الأسفل فقالت ماما طبعا يا حبيبي فقلت لها لكن في البداية من الأمام يا ماما فقالت كما تريد يا حبيبي وفعلا تراجعت قليلا عن أرجل ماما إلى الخلف وذبي منتصب جدا وبدأت التدليك بأفخادها وحول كسها وماما لاتتكلم ولا كلمة فقلت بيني وبين نفسي لماذا هذا الخجل والخوف .... فقررت أن أبدأ التدليك يعن ياللعب بكسها وفعلا مسكت كسها وفورا أحسست برعشة كبيرة في جسمها الرائع وبدأت اللعب بكس ماما الغالية وماما لا تتكلم ولا كلمة وحتى أرجلها منتصبه من الشهوة الكبيرة عليها وبظرها كان منتصبا بشكل كبير جدا وبعد لعب مدة طويلة بكس ماما الغالية انتقلت إلى أرجلها ودلكتهم قليلا وأنا أقبلهم وأمصهم ثم انتقلت إلى طيزها وظهرها وهنا كانت قد استلقت على بطنها فلم تعد تقع أعيني في أعينها ..وأنا جلست على اسفل طيزها وذبي مستقر بين أرداف طيزها الرائعة ويالمس كسها المنتفخ بين أرجلها وبدات التدليك وذبي يدخل ويخرج ليلامس كس ماما أحياننا وأحياننا يباعد أشفار كس ماما الحبيبة عن بعضها وماما كانت تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا واااااح آآآآم آآآآآآآن وأنا أزداد هيجان وبدأت أتواقح أكثر وأكلم ماما وأقول لها هل أدلك بقوة أكثر على ظهرك يا ماما فقالت لي ماما نعم يا حبيبي وفتحت أرجلها قليلا وماء كسها كان قد إزداد وتألق جمالا فلم أعد أحتمل منظرها امامي فجعلت من ذبي يقترب أكثر من كسها ثم بدأت أجعل ذبي يفرش أشفار كسها فمر من كسها صعودها ونزولا وماما تتآوه بصوت ضعيف وتقول لي آآآآه يا حبيبي أنت تعمل مساج رائع حتى هي أصبحت تتفاعل معي وتحرك جسدها قليلا كي يزيد أحتكاك وضغط ذبي لكسها ثم أصبحت تتحرك بشكل واضح فعرفت أنها الأن في قمه الشهوة فبدأت أفرش كسها بسرعة وأضغط أكثر وكان ذبي احياننا يدخل كسها ويخرج ثم بدأت أنا أدخله وأخرجه وتركت ظهرها وبدأت أنيك مامتي الحبيبة المتناكة وانا أصبحت مستلق على ظهرها وذبي في كسها ويدي اسفل بزازها وماما تقول آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح بصوت منخفض وتقول يا حبيبي مساجك رائع وأنا كنت أدخل ذبي كله في كسها وأخرجه إلى أن بدأت ترتعش وتهتز فعرفت أنها على وشك القذف فسارعت من نيكي لها في كسها حتى قذفت وأرتاحت وقالت أرتاح أنت يا ماما فعرفت أنها تقصد أن أحلب ذبي أنا يعني فتواقحت كثيرا أنا ووضعت ذبي على وجهها وأنا وضعت فمي على كسها وبدأت المص والرضاعة بكسها وهي كانت تخجل من أن ترضع لي ذبي إلى أن تشجعت وبدأت اللعب بذبي ومصه إلى أن قذف الحليب في فمها ...ثم قمت أنا إلى الحمام وماما بعدي وأنا هربت إلى غرفتي في ذلك اليوم ولم أستطع مقابلة ماما لمدة يومين نحن نتهرب من النظر إلى بعض أو الجلوس مع بعض ولكن بعد أن عادة الشهوة الكبيرة لي ولماما لم نعد نحتمل ..وفي المساء أتت ماما إلى غرفتي بثوب نومها الرائع وأنا متفاجئ من قدوما وقالت لي يا ماما أنا أريد أن أنام عندك اليوم لان غرفتك باردة قليلا فقلت لها أهلا بك يا ماما فعرفت أنها اليوم ممحونة جدا وتريد أن تتناك مني .. ودخلت ماما وأنا كنت أرتدي الكلسون فقط وامام ترتدي ثوبها فقط من دون أي ملابس داخلية لان كسها كان واضح جدا وهو منتفخ وأحمر من اللعب به فقلت لماما تعالي يا ماما ونامي بجواري على السرير وفعلا أتت ماما واستلقت بجواري فخلعت أنا كلسوني ..ومن دون ايه مقدمات قلت لماما ماما تحبي أن أمسجك فقالت ماما نعم يا حبيبي ..فرفعت ثوبها قليلا وبدأت اللعب بكسها فورا وهي مسكت ذبي وأنا مزهول لذلك ثم بدأت أرضع لها بزازها ورقبتها وأتمحن على جسدها وهي تتآوه مثل الشراميط ولكن بقليل منالخجل فقررت أن ألغي هذا الخجل فأضأة الغرفة فقالت ماما لي ليه يا حبيبي فقلت لها لكي لانخجل من بعض يا حبيبيتي فقالت مام ولكن نحن لانخجل فقلت لها لا ياماما نحن نخجل وبدأت مص ورضع شفتيها وانا بقمة الهيجان والشهوة وماما أيضا حتى أنني وانا أرصع لها شفتيها كانت تدلك كسها بشهوة وبسرعة كبيرة وكانها تريد أن تقذف ...وعندما انتهيت نظرت في أعينها وقلت لها أنت من اليوم يا ماما حبيبتي وشرموطتي وزوجتي وعاهرتي ومصصت لها حلمة بزها فضحكت وقالت لي أنت فعلا أمتع من والدك بالنيك يا حبيبي فقلت لها طبعا يا ماما فقالت لي لكن اليوم لازم تنيكني بشكل أكبر وأهيج وأمتع فقلت لها كما تريدين يا أجمل متناكة في الدنيا وبدأت أمصمص وأرضع فمها ووجهها وكسها وبزازاها وذبي على كامل جسمها وفي تلك الليله نكت ماما 6 مرات وقذفت في كس حبيبتي وعلى وجهها وعلى بزازها وفي طيزها وفمها وكانت تصرخ من الشهوة والمحن واللذه وأصبحت ماما الحبيبة كزوجة لي أنيكها كلما تريد وتتناك معي وقت تشاء.
  8. مرحبا... رح احكيلم قصة حدثت معي بالفعل حتى انا ما كنت متوقع ان شئ من اللي صار رح يصير عشان ما اطول عليكم انا مراد من الاردن 22 سنة ولي اخت اسمها نغم 18 سنة ولها قوام لم ارى مثله في حياتي كانت سمراء وجسمها رائع جدا بمعنى الكلمة كنت دائما اراها ولكن لم تكن تعنيلي شئ لانها اختي بس بدأت مجريات القصة وسخونتها بالصيف الماضي كان عنا الحر في الصيف كبير جدا وكنا بالبيت نلبس ملابس خفيفة وكنت متعود ارى نغم ببلوزة بدي ضيقة وصدرها واسع وبنطلون قصير تحت الركبة بقليل وكان ضيق جدا لدرجة ان طيزها كانت من ورا البنطلون كأنها مرسومة رسم وكان كلسونها بارز جدا وبصراحة كان هذا يهيجني كثير ولما اشتد الحر اكثر بدأت تلبس ملابس مثيرة جدا حتى انا لم اكن احتمل عندما انضر اليها.. وبدأت في هذا الوقت افكر فيها طول الوقت وانا خارج البيت حتى اني مابقدر انام بالليل من كثر التفكير بها وبجمالها وجسمها الرائع... لكني ما لقيت ولا طريقة اني ابدأ معها بشئ يرحمني من عذابي... وفي يوم من الايام كان الوقت المساء كنت في بيت اهلي في طابقهم لاني لي شقة في الطابق الذي فوقهم وكانت عيني على باب غرفة نغم كان مقفلا وجلست في الصالة لاشاهد التلفزيون وفجأة سمعة باب غرفة نغم يفتح واتت نغم اللى المطبخ ويا هول مارأيت كانت تلبس بلوزة قصيرة تظهر كل ظهرها وبطنها وصدرها مفتوح ويظهر نصف صدرها والاهم انها كانت تلبس تنورة قصيرة جدا وكنت اجلس في مستوى منخفض حتى انني عندما مرة وشاهدتها من الخلف استطعت ان ارى كلسونها لذي لن انساه طول عمري كان لونه اسود وعندها لم استطع لاحتمال ابدا وذهبت الى شقتي مسرعا وانا مرتبك افكر في شئ افعله لاستريح من ناري... وفشلت.. ولكن في نفس اليوم بالليل كان الوقت متأخرا تذكرت الموبايل الذي معها ففكرة انها الطريقة الوحيدة التي يمكنني الاتصال بها دون وجود احد معنا وان تكون بعيدة عني لاكون شجاعا معها وبدأت ارسل لها مسجات جميلة ورأيت انها تبادلني مسجات اخرى وبعد ساعة تشجعت كثيرا وقررت ان اعترف لها بكل اللي بداخلي وارسلت لها (نغم بدي اياكي بموضوع شاغلني كتير ومارح ارتاح الا اذا حكيتلك اياه والموضوع بخصك انت ) وارسلت لي احكي الموضوع اللي عندك... فأرسلت لها : مارح احكياك غير لمل توعديني انه يكون بيني وبينك وما يعرفوا اهلي فيه مهما كان الموضوع فقالت: مارح احكيه لاي حد لو شو ماكان... بصراحة انا ارتحت كتير من كلامها لاني كنت خايف من انها تفضح امري عند اهلي.. وارسلت لها: نغم اولا انا عارف اننا اخوان ويمكن اللي راح احكيه يكون غريب كتير بس بدي احكيه عشان ارتاح.. ارسلت: صدقني انا رح اتقبل الموضوع حتى لو غريب... أرسلت لها وانا كلي خوف وتوتر: نغم انا بحبك بس مش حب اخوة حب عشاق وانا من زمان حاب اصارحك بس كنت خايف لان لاموضوع غريب وانا عارف انه شئ غريب بس و**** حبيتك كأنك مش اختي.. وجلست انتظر الرد فترة طويلة ولم يصل شئ.. فخفت .. وارسلت لها: نغم انا مابدي تزعلي مني انا بس حبيت اصارحك وانت حرة بالرد.. انتظرت شوية واتاني مسج بتحكيلي: انا مازعلت بس تفاجأة من الموضوع وفكرة فيه.. فأرسلت لي بعدها فورا ان رصيدها خلص.. فا تكلمت معها مكالمة وصارحتها بالمكالمة حيث تشجعت كثيرا من الرسائل وقالت لي ان الموضوع فاجأها.. وانا اثناء المكالمة صوتها هيجني كثيرا فقلت لها بكل جرأة ان تصعد عندي بالشقة لنتكلم.. فقالت انها لا تستطيع لانها تخاف ان يراها احد من اهلي خصوصا ان الوقت كان متأخرا وكانوا نائمين ولكني اقنعتها وشجعتها.. فوافقت: فنتظرتها قليلا ثم سمعت باب شقتي يفتح ومن بعدها سمعتها وهي تطرق باب غرفتي بهدوء فذهبت وفتحت باب غرفتي بتوتر كبير وفجأة رأيت نغم اجمل من اي مرة رأيتها فيهاكانت تلبس بلوزة ضيقة وقصيرة وتنورتها القصيرة التي ذبحتني بها عندما رأيتها وكانت متوترة هي ايضا ولكني تشجعت ومسكت يدها وادخلتها الى غرفتي واقفلت الباب ورائنا.. وجلست انا ونغم على السرير وفجأة بدأت بالكلام معي وتقول: انا اتيت الك عشان حابه اعرف شو اللي خلاك تحبني مع اننا اخوان وهذا لا يجوز.. فقلت لها بكل جرأة:: بصراحة يانغم انت الك جسم وجمال لم ارى مثله في حياتي وهذا اكثر شئ جذبني وشدني اليك.. فنظرت اليها ولاحظت انها فرحت من كلامي عن جمالها ونعومة ولذة جسمها. فمسكت يدها وهي بجانبي وقبلتها وقلت لها انه ليس ذنبي ان القدر خلاني احبك حب جنون واني اصبحت مغرم بك لابعد الحدود. فلاحظت عليها انها ارتاحت كثيرا من كلامي فأقتربت منها اكثر ووضعت يدي على كتفها الناعم وبدأت اداعبه واحسس عليه بدي.. بصراحة لقد لاحظت عليها انها ذابت من كلامي ومداعباتي لها فأقتربت مني ووضعت اكثر وهذا اكبر دليل انها مرتاحة مني.. انا لم احتمل ما يحدث ولم اصدقه ايضا ان تكون اختي نغم بن احضاني وفي غرفتي لوحدنا فرأيت رجليها الناعمتين حيث وهي جالسة كانت كل رجلها وفخدها واضح جدا لانها تلبس التنورة القصيرة فوضعت يدي على فخدها وبدأت احسس بنعومة عليهافنظرة الي نظرة هائمة ولا اعرف كيف اقتربت منها وهي تقترب مني ايضاوفجأة بدأت اقبلها من فمها وامصمص شفايفها وهي لا يوجد عندها اي مانع او رفض فعندها عرفت انني وصلت الى اشئ الذي اريده منذ وقت طويل.. فوضعت يدي على صدرهاوبدأت اتحسس عليه بقوة فسمعت نغم وهي تتأوه بلذة ومن كثرة التأوهات ولعبي بصدرها من وراء البلوزة طلبت منها ان تشلح البلوزة اللعينة لارى جمال صدرها فلم تفكر ابدا وبدأت تشلح البلوزة فرأيت صدرها واضح امامي لاول مرة كان بارز جدا ومتوسط الحجم فبدأت افركه وامصه بقوة حتى ذابت نغم وهي تتأوه بشدة فوضعت يدي بين رجليها من تحت التنورة ولامست يدي بكسها من وراء كلسونها وهي تتأوه اكثر حتى اني حسيت بمية كسها على كلسونها وبدأت اشلحها كلسونها وهي تساعدني بذلك فأمسكت بكلسونها الاسود وبدأت اقبله بشدة كبيرة وهي تنظر الي وتلعب بصدرهافطلبت منها ان تشلح التنورة المتبقية فوقفت وبدأت بنزعها وانا بدأ بنزع الشورت الذي كنت البسةوعندما انتهيت نظرت الى نغم ورأيتها لاول مرة بدون اي ملابس فثرت كثيرا وجلبتها الى السرير ونيمتها عليه فبدأت اقبلها من كل الجهات بدأت بفمها وبد ذلك صرها الناعم ومن ثم نزلت وبدأت اقبل كسها الجميل وهي تلعب بشعري ومتهيجة جدا وبعد عشرة دقائق طلبت منها ان تفعل مثلي وان تقبل زبي فمسكت به وبدأت تلعب به وتقبله فقلت لها ادخليه في فمك ياحبيبتي فأدخلته وبدأت تمصه بجنون وانا اضع يدي على طيزها واداعب فتحة طيزها وادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي ثائرة جدا وتتأوه بشدة كبيرة وبعد قليل جعلتها تجلس في وضعية الكلب ووضعت زبي على كسها وبدأت اداعب كسها بزبي فوضعت رأس زبي على فتحة طيزها وبدأت ادخله بلطف وكانت تتألم كثيرا ولكنها احبت ذلك رغم الالم فأدخلت رأس زبي كله وبدأت اخله واخرجه وهي تحسس وتلعب بصدرها المتهيج وبدأت ادخل زبي اكثر وأكثر حتى دخل كله وهي تشدني بيدها اليها كأنها تطلب مني ان ادخله اكثر وبدأت تتأوه بشدة كبيرة حتى انني طلبت منها ان تخفض صوتها ولكنها قالت: ما بقدر... ومن كثرة اللذة وانا انيكها بدأت اقول لها اني احبها بجنون ولن اتركها ابدا وانها من هذه الليلة ستكون زوجتي وليس اختي فسألتها موافقة ياحبيبتي فجاوبت وهي تتألم وتتأوه: نعم ياحبيبي موافقة وانا من هذه الليلة سأكون زوجتك المخلصة وسأظل احبك للابد ولن اتركك ابدا.. وفي اثناء الكلام وكان له لذة جميلة جدا بدأت اشعر بأنني سأقذف من زبي فأخرجت زبي من طيزها وقذفت بشدة على ظهرها وملأته بمني الحار.. وبعد ذلك استرحنا بجانب بعض وانا احضنها ويدي على طيزها.. وبدأنا نتكلم قليلا عن حبنا فقالت انها خائفة ان يعرف احد فقلت لها لن يعرف احد ابدا.. وبعد ساعة بدأت تلبس ملابسها لتنزل الى البيت فأتفقنا ان نرى بعضنا عندما يكون هناك فرصة لكي نكون حذرين فوقفت معها قليلا ثم اقتربت مني وقبلتي قبلة ساخنة وقالت لي تصبح عل خير يا احلى زوج بالدنيا وأوصلتها الى باب الغرفة وانا اضع يدي على طيزها حتى ودعتها... ومن هذا اليوم بدأنا انا ونغم نلتقي في شقتي ثلاث أو اربعة مرات في الاسبوع ونكون حذرين جدا وأصبحت تجلب لي هدايا كثيرة وانا ابادلها الهدايا ايضا..وبدأنا قصة حب جميلة جدا وانا لا اعرف ما نهايتها ولكني انا ونغم مستمتعين بها خصوصا ان الجنس هو الموضوع الرئيسي بيننا..
  9. أول قبلة جنسية فى حياتى وأول مرة الزبر يلمس كسى يوم ماخرقنى خالى الدكتور سامى أرجوكم اقرأوا القصة بجدية وأرجوا أن تعيشوا معى فيها كل مشاعرى وأحاسيسى التى لن أنساها أبدا وغيرت مجرى حياتى وأنا متأكدة أن مثلى مئات البنات قد تم خرق كسهن مثلى من الخال أو الأخ أو الأب أو عم أو قريب أو صديق للأسرة ، فى لحظة انفعال عابر أصيب الشاب فيها بهيجان وانتصاب فى زبره ، فأدخله فى تلك البنت الصغيرة الساذجة التى استسلمت باستمتاع وحب لقضيبه ليدخل كسها لأول مرة فى عمرها اسمعوا حكايتى الحقيقية بعد أن تعب الفتى (سامي ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل من جسدى نادية وسالي العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق فى الأستماع لما يقال بين نادية وسالي ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياسالي . قالت سالي لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟ أنا أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا .. كان خالى (سامي) يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى ... جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشة الصغيرة ... خالى (سامي) وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ، نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا .... إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟ نظر إلى (سامي) باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعة الفيلم ... وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم صراع فى الميناء ... فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ، ثم إلى بقية جسدى وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ، وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من الأمام ، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ، تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة ... ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى (سامي) يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أن يكتشفنا أحد هناك ... جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى (سامي) الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع بنطلونه واللباس ... وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانه كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنى وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية ... سامي بذل كل المحاولات واستخدم اللعاب والماء والصابون .... ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فى هذا اليوم ، فعاد يدرنى ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعة وقوة ، ... ، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، ... ، لم أعرف إلى أين أريده ، ... ، أخذت قضيبه من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السرير فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسة بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى ... أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى خالى (سامي) وهو يضمنى ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى ... ، أرقدنى (سامي) على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى ... ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، أخذنى (سامي) إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا سالي ... من النهاردة إنت مراتى حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا .. جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين ، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فى فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ، كل بسرعة
  10. اسمي سلمى أنا فتاة أبلغ من العمر عقدين والنصف_ أعيش في منطقة جده بالسعودية متزوجة ولدي ولدان -_ اسمي سلمى جميلة ولكني متينة قليلا حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجي بسنتين حيث كان لي ابن اخ يعيش في جدة مع عائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما اسمه فهد كانت علاقتي به غير علاقتي بإخوته فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اصغر اخوته وكنت انام في بيتهم عندما يكون لدى زوجي دوريه في عمله لأنني أعيش مع زوجي في شقة في أحد عمائر جدة ،وكان يتركني في بيت اخي إذا كان لديه دوريه في عمله_ وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا المهم ابن أخي وسيم جدا على حلاوة لسانه _فقد كان يداعبني _وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد علي منذ صغره_وكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أو تهزيئي بكلام أحلا من العسل كان يلقبني يا( أم طيزين) وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الدب) فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثر فأكثر_وكان حينما يضربني يحتك بصدري فيشعل بي النشوه فذات يوم كان زوجي في أحد دورياته فذهبت الى منزل أخي فعندما دخلت قابلتني زوجة اخي ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت فهد جالسا ممسكا بالجوال_ وعندما رآني اختلف وجهه ولم يأتي ليحضن عمته فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته إلا أن هناك شي مختلف في فهد فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي ونظرت إليه فإذا بوجهه محمر فضممته مرة أخرى لأجد أن قضيبه منتصب من وراء القميص فأعطيت زوجة أخي العباءة لكي لا تشاهد قضيب فهد منتصب فأخذت العباءة لأحد الغرف وجلست أنا و فهد في الصالة وكان محرجا جدا فسألته عن أخباره فيرد علي بكلمة (تمام) ولاينظر إلي فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جواله وكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه فيقول لاشي فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أن الححت عليه فأعطاني جواله الذي كان مليئا بالصور والفديو الجنسية_ فضحكت وقلت له_هذا اللي ماخلاك تقوم من اول الصالة وتحضني هاه _ وأثاريك مقوم ياالملعون يا( ابو زب) ؟ ؟ ! ! ! فتغير شكله وضحك فقلت له_أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادي يا ( أم طيزين) وأنا دلحين بناديك يا( أبو زب) فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان) ويرد علي_ (أحسن من اللي طيزه مغطي كسه) ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه _ وكان عقلي وفكري مع زب فهد ! فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة مع بعضنا_فطلبت من فهد ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجة اخي____ فوافق فهد على توصيلي للسوق فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها__ فطلبت منه الدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة فخلعت السنتيانه ولبست كلس صغير _كان يرى من وراء القميص هو وحلمات نهودي و ناديته ليبحث معي عن البطاقات_ فعندما دخل دهش من لبسي فقلت له _دور في أدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي اريد ان اتمم بها مخططي _وكنت رافعة طيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر قضيبه داخلها _ فعرفت ان شعوري و شعوره واحد فقلت له _لقيت البطاقات يا(ابو زب) فقال لي _يمكن بين طيزك يا(أم طيزين) فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلت له_شكلك بتتزوج وبتطلق قال لي _ليه -قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي قال _انا معي زب يفتح أكبر من طيزك قلت له _طب وريني قال لي _وإذا كان كبير؟ ضحكت وقلتله_ اوريك طيزي_ فقال لي_قد كل***؟ قلت له_قده فطلع علي زبه وهو نايم فضحكت فقلت له_صغير فقال لي_خليه حتى يقوم قلت له_طب ومتى يقوم قال لي_خليني احضنك من ورا ويقوم من حاله قلت له_خلاص احضن ياحبيبي حتى نشوف أخرة المدمر هذا هاهاها فضمني من ورا وصار يبوس أذاني ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل___ صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص حتى صار أكبر من اللي توقعته (مدمر) فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من بين شطايا ونزل الكلس __ فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه _ فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أول مره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها _ فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب _فسحبت جسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر_هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتي إلى أن ألتهمه فعندما كنت أمص له زبه _وضع أصبعه بين شفرتي كسي__ ووضع يده الثانية على حلماتي فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي_ فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه آه آه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر يصهر داخل كسي فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحة فلقتي _ ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته حتى تمكن من إيلاجه كله وكأن فلقتي التهمته _ فصار يدخله و يخرجه بسرعة حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خف لتعوده عليه _ فأصبح يزيد من سرعته إلى أن قذف داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه وأخذنا نتبادل رحيق بعضنا البعض ثم ابتسم وقال لي_لقيت البطاقات قلت له باستغراب_وين؟! قال لي_بين الطيزين هاهاها قلت ياللا خذ لك شاور عشان ما نتأخر ع البيت فاتفقنا بعدها إذا واحد يبي الثاني ترى الشقة موجودة والبطاقات ضايعه
  11. اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبل خمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع الدوام الى البيت لتغير الجرح وقالت الي لازم امك تجي تساعدني لانك بتتألم كثير ولازم تمسكك عشان لا تتعور اكثر لان الحين الحم بنى على الشاش رفضت وبعد اصرار امي وخالتي واقناعي سكت ووافقت فقالت امسكية عدل لا يفلت من ايدك فمسكتني امي ووضعت يدي في الخلف ولصقت صدرها الكبير في ظهري وهاذي اول مرة يظمني صدر امي رفعت خالتي الحلوة الثوب ولم اكن لابس اي شي تحت بطلب من الدكتور حتى يلتأم الجرح فتدلى زبي امامهم وانا ميت من الخجل فلمى راتني خالتي خجلان قالت لا تخجل فانى خالتك حبيبتك وهذي امك الي كنت بين يدها عاري يوم كنت صغير وثاني شي هذي شغلتي عادي والحين اذا مسكت مالك بيقوم ويمكن يقذف بعد عادي تحصل معنا عادي مثل اي شاب تلمس قضيبة فتاه ولو صار غير كذا معناة انت مو صاحي فيك شي قالت لها أمي صج بيقذف وهي فرحانة قالت لها خالتي ايوة مش رجال لازم يصير كدا بدات خالتي بمسك زبي لرفعة حتى الغير الشاش القديم وانا اموت من الألم والذة حيث انها اول مرة تمسك فية زبي امرأة ولم اكن اتوقعها وهي خالتي كنت اتألم بشدة حتى شالت خالتي الشاش وهدات واخبرت ني خالتي ان هذي المرحلة اصعب من الولى حيث يجب فتح الجرح بملقط وتعبأتة بالشاش مرة اخرى وانا خطرت ببالي فكرة وهي بما ان يدي مكتوفة في الخلف على افخاذ امي ان احركها وامسك فيها كسها وبين ما خالتي تفتح الجرح عملت نفسي اصرخ من شدة الالم وامسك كس ماما واعصرة بقوى احسست ان امي تنهدت ولاكن قبل ان امسكة كان كسها مبلول وانا شعرت بالبلل كل هذا وكانت خالتي جالسة فوق رجلي حتى لا استطيع تحريكها ولاكني بدهائي حركت رجلي وحطيتها في وسط شق الطيز ورفعت خالتي قليلا عن الارض حيث احسست انى لحم طيزها وطراوتة تاكل رجلي وبعد ان انتهت من تغيير الشاش ولاكني لم اقذف حسب ما ادعت خالتي اخرجت من حقيبتها زجاجة حق تحليل البول طلبت مني ان اقذف فيها قلت لها مستحيل انا ما اقدر احرك مالي من الالم انا حتي ما ماقدر اتبول من الألم ولا كنها اصرت قالت كل واحد تتعمل له هذة العملية لازم يشوفوا صحة (البروستات) وكمية المني الي تنزله رفضت قالت حق امي امسكية عدل وانى بتصرف معاة مسكتني امي وانى اصرخ قالت اذا حسيت نفسك بتقذف قول حطت في يدها لعاب منها وقامت اتجلغ لي وانا ميت من الالم واللذة في نفس الوقت وامي جالسة تطالع في خالتي وزبي مستغربة واحسها انها خاطرها تمسكة وتستنمي لي بدل خالتي لما حسيت روحي بقذف قلت لها وصلت غطت راس زبي بالزجاجة وقذفت فيها فسمعت امي تقول يا حلاته اضن انه فوق الممتاز كمية كبيرة وبيضة خالص انى ما اصدق ان ولدي يسوي جدي وانى خجلان حدي ومن ذاك اليوم وحتى الان البس في البيت دائما ثوب بدون سليب واقوم زبي واتعمد اجلس مع امي واوريها زبي محاولة مني لحدوث شي جديد لاني ارا من امي استجابة معي.
  12. سلوي دكتورة امراض نساء مشهورة لم تتزوج حتى الان حيث وهبت حياتها حسب قولها لابنتها اماني ولعملها... سلوى ليست كبيره بالعمر فهي لم تتجاوز ال 36 من عمرها جميله ولكن بشكل مقبول ... قصتي او مشكلتي بالاحرى كانت مع اماني زوجتي فبعد سته اشهر زواج ياست من حالتها التي هي برود جنسي فضيع رغم كل ما حاولته معها ولكن لم استطع تحسين شعورها بلذة الجنس فكنت كمن يضاجع مخده لا تتجاوب معي نهائيا رغم اني كنت احاول اثارتها وايقاض شهوتها ما استطعت ولكن بدون فائده لذا قررت بعد ان ياست منها ان اشكي حالتها لخالتها سلوى باعتبارها اقرب الناس لها وبحكم انها دكتورة فاطيد اني ساجد الحل عندها... بعد تررد وخجل مني توجهت الى عيادة سلوى ورحبت بي الممرضة وعرضت ادخالي اليها فورا ولكني قلت لها اريد ان اكون اخر شخص يقابلها كون الموضوع شخصي وسنحتاج ان نكون براحتنا... وبعد انتظار ساعتين دخلت الممرضة لتخبر سلوى اني اخر شخص فخرجت سلوى لترحب بي وتلومني على عدم الدخول اليها فورا قلت لها ان الموضوع شخصي واحتاج ان نكون لوحدنا ونظرت الى الممرضة ففهمت سلوى وطلبت من الممرضة المغادره وانها ستقفل العياده بنفسها فذهبت الممرضة واقفلت سلوى الابواب وتوجهنا الى غرفت الكشف وجلست سلوى خلف مكتبها وجلست امامها وقالت لي : ها فارس خير مالك اقلقتني ؟ قلت لها بصراحه يا ماما سلوى مش عارف ايش اقولك بس ان لجئت لك بعد ما تعبت خالص قالت لي خير ايش الحكاية؟ قلت لها اماني تاعباني من يوم زواجنا... اندهشت وقالت ليش مالها اماني؟ قلت وقد بدات اتصبب عرقا ووجهي اصبح شديد الاحمرار: بصراحه اماني بارده معي فالفراش... بدت على وجه سلوى علامات الاندهاش فاكملت قائلا: انا اسف على كلامي بس لاني اجب اماني وحاسس انها تحبني كان لازم الجئلك علشان تحلي المشكله ذي بحكم عملك وبحكم انك انتي الي مربياها وتقدري تكلميها بدون اي احراج لها ولي. استندت سلوى بظهرها على الكرسي وقالت لي: انا عارفه ان الي قلته صعب عليك واشكرك على ثقتك بي بس لازم كمان يافارس تحط ببالك ان اماني صغيره وما عندها خبره وانت لازم تساعدها .. يعني تلاعبها وتحاول انك تثير فيها الرغبه وكذا يعني... اخذت نفس عميق وقلت لها وحياتك ماخليت معاها طريقه ما جربتها. لاعبتها، مازحتها، حاولت اثرها بملاعبت وسكت شويه واكملت بملاعبت فعرفت سلوى اني خجلان شوي فقالت لي وقد بدا عليها الاهتمام ملاعبت اعضائها؟؟؟ لاتستحي يا فارس كلمني بصراحه وبالتفصيل الممل علشان يكون عندي اطلاع على الحاله بشكل كامل. فبدات انا اسرد لها كيف الاعب اماني وكيف اداعب صدرها واحك لها اعضائها من فوق الملابس وكيف ابوسها وامصلها رقبتها و حلماتها حتى اني استرسلت بالشرح الى ان وصلت الي كيف امص لها شفرات كسها وكيف افرشلها واثناء كلامي كنت الاحظ ان سلوى شديدة التركيز كما انها بدت تتحرك بشكل منظم ويدها تحت المكتب... توقفت عن الكلام وانا اقول لسلوى : شو رايك ماما سلوى؟؟؟ ايش ممكن اعمل بعد كذا انصحيني.. انا ما ودي ااخسر اماني.. اطلقت سلوى تنهيده ثم انحنت على المكتب وقالت لي: مااكدب عليك يافارس قد تكون اماني فعلا عندها برود جنسي لكن لازم اتاكد انا بالاول ان طريقتك في اثارتها صحيحه.. رديت عليها وانا استرق النظر الى صدرها الذي برز مع انحنائها : ممكن تسالي اماني وهي تقولك. ردت بسرعه:لا لا ... مش لازم اماني تعرف انك كلمتني فالموضوع علشان مانجرح مشاعرها... ابيك انت تشرحلي بالتفصيل كيف تثيرها.. انا مش ماما سلوى..انا اماني زوجتك ... لازم كذا علشان اعرف اعالجها... او اعالجك اذا كان العيب فيك موافق؟؟؟ قلت وانا موطي راسي من الخجل: موافق ماما سلوى. قالت وهي تقوم من كرسيها بلاش ماما خليني سلوى زوجتك... مراتك...قامت من على الكرسي ودارت لتاتي ناحيتي وتقف امامي فرايت البالطو الطبي الذ ترتديه مفتوح ويظهر تحته ثوب احمر لفوق الركبه ومن تحته افخاذ بيضاء ممتلاه وصدره مفتوح بشكل كبير ليظهر صدر اقل ما يقال بحقه انه مذهل... مدت سلوى يدها وامسكت يدي واوقفتني ووضعت يدي على خصرها وقالت لي ي**** وريني كيف بتثيرني... بقيت جامد فامسكت يدي ودفعتها لتستقرا على مؤخرتها وحركت مؤخرتها بشكل مثير جدا وقالت الظاهر العيب فيك مش فاماني... تشجعت وبدات احسس على مؤخرتها وهي تقول لي بس كذا بتثيرني؟ فاقتربت منها وبدات اتشمم عنقها واسفل اذنها ويدي تزحف اسفل مؤخرتها حتى لامست لحم فخها العاري فصدرت منها تنهيده قويه فقلت لها انا اسف ماما سلوى.. فقالت وهي تسد فمي باصبعها: انا مش ماما سلوى ... انا سلوى مرتك.. حلالك.. وريني كيف بتثيرني علشان تمارس معي حقوقك... اثارتني كلمتها وبداء قضيبي ينتصب فاعدت يدي على فخذها ورفعتها من تحت الثوب حتى لامست كلوتها الذي يبدو انه ابو خيط فرحت العب بالخيط بين فلقتي طيزها بينما هي بدات تحضنني وتلعب بشعري وتدفعني اليها حتى لامس قضيبي عانتها فمدت يدها اليه تتحسسه من فوق البنطلون وانا العب بيدي في كلوتها حتى ولصلت الي منطقه كسها فاحسست بالكلوت مبلول فادخلت يدي تحته وقبضت على كسها احك شفريه فاصدرت آه طويله فقربت فمي من فمها وهمست لها : كسك مبلول يا حيااتي يا مرتي... شو باين عليكي هايجه وبدك ياني طفيكي؟؟؟ فماكان منها الا ان هجمت على شفايفي تمصها بشبق عنيف وهي تعصر زبي بيدها ثم تركت فمي وقالت لي: بدي منك تفلخني نيك يا حبيبي.. بتقدر؟ فلم اجبها ولكن قرصت زنبورها بيدي فصاحت وعصرت زبي بقوه حتى افلت زنبورها فقالت وعينيها مغمضتين... مابدك تشووف بزاز مرتك؟؟؟ اخلعلي الثوب ؟؟ فخلعت عنها البالطو ثم انزلت سحاب ثوبها فسقط الثوب عند قدميها وبان جسمها...واو على جسمها... كانت ترتدي ستيان اسود شبك وكلوت اسود خيط باين عليه غرقان من شهوتها الي نزلت.. امسكت سلوى ثدييها من فوق الستيان وقالت : حبيبي ما بدك ترضع مني؟ فقمت باخراج احد ثدييها وهجمت عليه امصه واداعب حلمته ويدي الاخرى تلاعب الثدي الاخر وسلوى غائبه في نشوتها واناتها ... واستمرينا على هذه الحال لفتره حتى بدات سلوى تمسك بخصري وتشدني اليها لتحس بقضيبي المنتصب على اخره يدك عانتها ومدت يدها لتفتح حزامي وتنزل بنطلوني هنا يبدو اني افقت من سباتي وتراجعت للوراء وانا اقول لها : ماما سلوى ايش الي عمنساويه؟؟؟ انا لجئت لك علشان ما اضطر اخون اماني بس الي نعمله الان غلط... نظرت سلوى ناحيتي وهي تحك كسها من فوق الكلوت ويدها الاخرى ترفع بها بزها لتصه بعلوقيه... اقتربت مني وقالت: فارس حبيبي احنا لازم نعمل كذا علشان نعالج الحاله الي عند اماني وبعدين انا خالتها وبحكم امها يعني مافيش خيانه... ي**** ي**** اخلع ثيابك وبلاش دلع والا بتخليني اشك ان العيب فيك.. ودارت ومشت نحو سرير الكشف وطيزها تتراقص امامي... امام ما شاهدت وسمعت منها كان من الصعب علي ان ارفضوخلعت كل ملابسي وتوجهت ناحيتها وهي ممدده على السرير وخلعت ستيانها فبرز نهديها يترجرجان فقبضت عليهما اعصرهما بيدي وهي مدت يدها تلاعب قضيبي وبدات اقبل رقبتها وصدرها وبطنها وسرتها حتى وصلت الى كسها فخلعت عنها الكلوت لاجد كس املس ليس عليه شعره وزنبورها نافر وكانه زب طفل فقربت راسي اليه واخذته في فمي امصه وادخل لساني فيكسها وسلوى تشهق وتصدر انات وهي تضغط علي بفخذيها حتى ارتعشت وسالت شهوتها فلحستها بفمي وحاولت ادخال يدي في كسها لكن تذكرت انها ليست متزوجه فسئلتها: سلوى حياتي ادخل صباعي فكسك..فقالت:ادحش حبيبي ولا يهمك... قربت راس زبي من كسها ودحشته ببطىء وتمددت عليها ورحت ادحشه ببطىء وسلوى تتلوى تحتي ويديها تلاعب مؤخرتي وفمها يلتهم شفايفي ولساني... ورحت ارهز وسلوى تتجاوب معي حتى بدات ترتعش تحتي وهي تصيح: نيك نيكراح جيب اه... واحسست ببلل كسها يغطي زبي فاخرجته منها وقلبتهاعلى بطنها ورفعت طيزها فبرز كسها شديد الاحمرار فطعنته بزبي فصاحت سلوي والتصق جسمها بالسرير ونمت فوقها انيكها بعنف وحينما قارب زبي على القذف ادخلت يدي تحتها وقبضت على نهديها اعتصرهما واضغط عليها بقوه وانا اهمس في اذنها: سلوى راح فظي داخل كسك... حليبي بيوصل رحمك وراح تحبلي مني... فهيجها كلامي وبدات فالارتعاش في نفس الوقت الذي بداء زبي فيه يقذف في صميم كسها . انتهت نيكتي لسلوى والعرق يغطي جسمينا حاولت النهوض من فوقها فمنعتني بيدها وهي تهمس :خليك فوقي يا حبيياروحيلوكنت عارفه انك حلو كذا كنت انا اتزوجتك وخليتك لي بس واعيش بقيه عمري خدامة زبك. فقلت لها طيب مش خايفه تحملي مني علشان فضيت فكسك فضحكت وقالت نسيت اني دكتوره. فقلت لها يعني انا برائه...فقالت انت ولا احلى منك واماني انا بعطيك لها علاج يخليها لك شرموطه متشبع نيك بس لي شرط واحد..فقلت لها : وهو؟؟؟ قالت : انك تكون زوجي يعني بدي اشارك اماني فيك... بصراحه اكثر ماتحرمني من النيك موافق؟؟ فرهزت زبي في كسها بقوه فاصدرت اه وقالت يعني موافق... من اليوم انا مرتك والي بدك مني سويه حتى لو بدك اقفل العياده واتفرغلك... فقلت لها لا... خليك زي منتي وانا مش راح ابخل عليكي واماني مش لازم تعرف حاجهفقالت عيوني يا عيوني... ورفعت مؤخرتها ودارت لتنام على ظهرها وقالت دخل زبك فكسي ونام فوقي فدحشته فيها وحضنا بعض ونمنا لا ادري كم من الوقت وهنا بدات قصتي مع سلوى وعلاجها الذي استخدمته مع اماني..
  13. هو وامه والمساج المثير للنيك(قصص سكس محارم مثيره )!!! . أَتذكّرُ صديقة أمي لينا كَانت***; تَجيءُ مرّتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك. بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت انظر إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام عارية (جزئيا).في بَع***;ض الأيامِ كنت أَج***;لسُ وأراقب***; وهن يدلّكوا بعضهم البعض مِن***; الرأسِ إلى أخمص القدم . عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك . أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحت***; مهملة إلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب . بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت لينا البلدةً. بدأت أمي تشتكي بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك جسمها الجميل . ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أمي وعرضت عليها أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادت***; والروب ا عليها ومنشفتان. أدارت***; ظهرها لي ولَفّت***; واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَر***;ك رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكت***; لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ قالت***; أمي : " كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا جدا ".بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع أن أرى شيئا . عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به . قالت***;، " ذلك يَب***;دو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. " عندها انتقلت إلى أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة الملفوفة على مؤخرتها تماما . ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عَصرتُ،فَتحت ***; أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة من عمره ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرت***;ني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما . بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها " المدلك الخاص جاهز يا سيدتي" . ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا .ً عادت***; والخجل يعلو وجها وتمددت على الطاولة. بَدت***; أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة. بَع***;دَ أَن***; أنهيتُ ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّ سيقانَها متباعدة أكثر هذه المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُم***;كِنُ أَن***; أَرىَ شعرِ عانتها الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها . بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف سيقانها على حِدة. أمي لَم***; تكن تدرك ما كُن***;تُ أَع***;ملُ. تدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاه***; مهبلِها الجميلِ . أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانت***; لا تبعد أكثر مِن***; 20 سم مِن***; مهبلِها. أدركت***; أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرت***;ني، وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن أرى جسمها . لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي من أمي وأني لن أستطيع أن أرى جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألت***;ني إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت " طبعا "وافقتُ بسرور. كُن***;تُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ، دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُن***;تُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد التدليك. أنا كُن***;تُ حذرَ من أَن***; لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا الصدر الجميل بحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ. في عصر يوم من الأيام جاءت***; إلى الغرفةِ ووَضعت***; المنشفة على المنضدةِ أزالت***; الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدةِ ونامت على معدتِها. ثم مدت يدها إلى ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعت***;ها علي أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسن الحظ، خصري كَانَ تحت المنضدةِ، لأن قضيبي يَض***;غطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبت***; مِني تَدليك أردافها من خلال المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبت***; م***;ني الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحت***; إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها . كُن***;تُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها منتفخان ورطبان جداً. كلما عَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا فرجها يزدادان رطوبة ياه ولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِ أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهامي كَان***; بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد دقيقةّ قالت***; أمي، " أعتقد من الأفضل أن نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكا رائعا. " نَهضت***;، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَن***; أَرى حلماتَها كَانت***; منتصبة ووجها كانت محمرا. وَضعت***; عليها الروب وذَهبت***; إلى غرفتِها. كنت أنا في وضع الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها كَانت***; تَتمتّعُ بهذا أيضاً لَكنَّها كَانت***; مشاعرَ الذنبِ التي أوقفت***;ها.في الأيام التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر. أَخذت***; أمي حماما سريعا بعد العشاءِ. جاءت***; بعباءتِها عليها وطلبت أن أدلكها. وافقتُ بِلَه***;فة. جهزت المنضدة، أميّ أزالت***; الروب وتَقدّمت***; للمنضدةَ. كَانت***; عارية. ثمّ غَطّت***; أردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها أرتني جسمها الرائع . أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها السفلي .كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذا أرادت***; أن أدلّك***; أفخاذها من الأمام . أجابت***; بأنّها تَح***;بُّ ذلك. عندها انقلـبت على ظهرِها. سَحبت***; المنشفة مِن***; تحت أردافها ووَضعت***;هآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقاقها كانت مفتوحة جداً. بدأتُ فوق ركبها صعودا، أميّ كانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانت***; منتصبة إلى أعلـى. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانت***; تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنز الناعـم . مهبلها كَانَ يَف***;تحُ ويَغ***;لقً مَع حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانت***; ترت***;فعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت سريعة. لَم***; أَع***;رف***; إذا كانت النِساءَ عِن***;دهُنّ هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل أنا. بَدأت***; أمّيُ تتأوه "رآئع. مم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه أستمـــر بتَدلـيكي! " كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضت***; ووَضعت***; عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها. لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُن***;ت ابن عظيم ُ. في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي، دَعت***;ني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها كَانَت خارجاً من الحمام هي أيضا . سَألت***; إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها . سَحبت***; البطانيات وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل جمال جسمها الرائع والفتان، قالت***;، "بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك لك يا ابني الحبيب." نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالت***; بابتسامة تعلو شفتيها " إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً." لازلت أرتدي روب الحمام فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها، تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم بها وشفاهَ فرجها كَانت***; تُبرزُ بشكل رائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً بينهم. يااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو إنها لاحظت ولكن لَم***; تَقُل***; أيّ شئَ. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين " دلّكُ أفخاذَي الآن." عَرفتُ ما أرادت***; لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ مِن***; العادةِ. بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِن***; مهبلِها. كنت أرى وبشكل واضح بظرها ( زنبورها ) كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه فرجها . بَدأت***; أمّيُ تتأوه وأوراكِها تعلو وتنزل مع حركتي . إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت فرجها بينما دَفعت***; إصبعي إلى الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج إصبعي من مكانه. تَوقّفت***; فجأة. قالت***;، "أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ." عندما امتثلت لأمرها ،وضعت ارجلها كل رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأت***; فَر***;ك صدري وأكتافي. وهى تدلّك***;، نزّلت***; مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس قضيبِي المنتصب. بَدأت***; تتحرك فوق وأسفل وكَانت***; حركة مدهشةَ. كنت أستطيع أَن***; أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي. كُن***;تُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُن***;تُ سأَجيءُ قريباً. خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا فاستطعت أن ادخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات .ذهبت أنفاسي عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس قضيبي.أمّي قالت***;، " أوه لا، ابني. ذلك غير ممكن . يُم***;كِنُنا أَن***; نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح محرم!!! ." ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصَفعَ بطني . نزّلت***; أمي نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ***; أعضائنا التناسلية بعضها البعض. مددت يدي إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَن***; أَتح***;ملَ فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل. عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً. نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن قضيبي وجسمي وعنها أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي. سرعان!ما غرقنا في النوم. في الصباح التالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّت***;نا أثنَاءُ اللَّيلِ. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها استيقظت ٍقالت***; بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل. أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل جلسة مســـاج ومرات إلى الطاوٌلة حتى أصبح عمرً خمسة عشرة .. في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت من أن أصعد على الطاولة لتدلكني نمت على بضني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من الخلف كنت عاري تماما . بعد أن انتهت من الجهة الخلفي
  14. توثقت علاقتي بماهر ابن خالتي الذي اصبح مثل زوجتي : انيكه يوميا، يمص لي، ويغدق عليّ افخم الهدايا والعطايا التي لم اكن بحاجة لها فعلا ولكنها كانت دليل حب ومودة، والاهم من ذلك انه كان كنز معلومات بالنسبة لي فقد تعود ان يحكي لي كل ما يقع له وللعائلة السعيدة وكيف انه كان ينام في حضن امه حين يغيب ابوه وكيف كان يدفن رأسه في صدرها ويلامس جسدها وتلامس جسده ويتلصص على والديه في المرات النادرة التي كانا يمارسان الجنس، وقد دعاني مرة الى مشاهدة حفلة نيك خالتي وزوجها وفعلا شاهدنا كل شيء من خرم الباب وكانت اصابعي تداعب طيز ماهر ويديه على زبي، فوجئت ان العملية الجنسية بين خالتي وزوجها لم تدم طويلا، فقد قضى عمي ( زوج خالتي) وطره وقام بسرعة للاستحمام في حمام غرفتهما تاركا خالتي منكفئة على وجهها ، وكان واضحا انها لم تستمتع كثيرا، أما الأمر الأشد غرابة فهو أنها ظلت تدعك كسها إلى أن جاءت شهوتها وصاحبنا الطبل يستحم، الأمر الثاني الذي فاجأني هو أن زب عمي كان صغيرا جدا مثل زب ابنه ماهر وربما أصغر، أما جسد خالتي فيا للهول، ويا لإبداع الخالق فيما خلق، لم أر في حياتي ( حتى بعد ذلك) جسما أجمل من جسمها، ثديان متوسطا الحجم متكوران كرمانتين نضرتين، عنق أملس كالمرمر، بطن ضامر مثل ممثلات السينما، جسم بديع متنساق، طيز مستديرة لا كبيرة ودفشة ولا صغيرة، فخذان من العاج، عانة منتوفة بقي منها جزء صغير اعلى الكس، وللصراحة لم اشاهد كسها بوضوح ولكنني جننت من الإثارة واردت ان انيك الابواب والحيطان، فما كان مني الا ان نكت ماهر ثلاثة مرات بعد ان مص لي مرتين وانا في كل مرة اتخيل جسد خالتي بين يدي، بسرعة فائقة تجاوزت عقدة المحارم والقرابة وصرت افكر بخالتي ( التي ستصبح حماتي ايضا) على انها حبيبتي وعشيقتي واتمنى اليوم الذي افرغ مشاعري فيها، وقد صارحت ماهر بمشاعري فاحستت انه غار قليلا ولكنه اطمأن حين ادرك ان علاقتي بأمه ستوثق علاقتي به وتجعلها علاقة مشروعة بدون أي قيود. قررت ان استخدم ماهر كطعم لاصطياد امه شجعته على النوم معها والاحتكاك بها أكثر، وعلى أن يفتعل تمثيلية تجعلها ترى زبه وتمسكه لتفحصه بحجة أنه يحس بألم فيه، وهذا ما جرى أما ما تلى ذلك فهو أنه قال لها أن زبي أكبر من زبه بأكثر من مرتين وقد أشار لها بيديه إلى طوله، طبعا لم يعترف لها بعلاقتنا وادعى اننا استحممنا معا، وقد اخبرني ان عينيها انفتحتا على اتساعهما وأنها سألته عن أدق التفاصيل فيما يخص زبي وميولي الجنسية وعن علاقاتي به ( يبدو أن غريزة الأم جعلتها تحس ان بيننا علاقة غير طبيعية)، وعن نظرتي لابنتها مي عروسة المستقبل ، وما فاجأني أكثر أنها قالت لابنها انها لا تمانع ان ينام معي وان يكون بيننا علاقة من أي نوع كان لانها تحبنا نحن الاثنين وهي واثقة بأنني لن أؤذيه. في يوم من الايام كان زوج خالتي مسافرا في اشغاله والبنت والولد خارج المنزل في زيارة لأعمامهم، وبقيت انا وخالتي وحدنا، احسست انني امام امرأة اخرى غير تلك الخالة الجادة التي عرفتها من قبل ( غير ما عرفته من ابنها)، طبعا اظهرت حرصا غير عاديا على ارضائي: هل ينقصك شيء، ماذا تريد ان تأكل اليوم، ماذا تشرب، هل تفكر أن نخرج الى أي مكان، هل ينقصك شيء من فلوس او ملابس ،كانت ترتدي قميص نوم حرير يكشف تفاصيل جسدها الرائع، وصدره مفتوح يكشف الجزء الأعلى من صدرها، وقد لاحظت انني تعلقت بذلك الجزء من جسدها الذي كان مثل القشطة، فضحكت وسألتني هل تحب مي فعلا أم تشعر أنك مغصوب عليها ، قلت طبعا احبها، اليست ابنتك قالت وما علاقة انها ابنتي بالحب قلت احبها لأنها تشبهك، واتخيل انها ستكون مثلك عندما تكبر ضحكت وقالت انها ستتعبني وتغلبني اذا اصبحت مثلها، سألت كيف قالت انا مطالبي كثيرة وصعب ان يلبيها أي رجل قلت هل تقصدين المال والفلوس، ساشتغل وابني نفسي مثل عمي قالت لا ليس هذا ما اقصده، هناك حاجات اهم للمرأة ستفهمها عندما تكبر احتججت وقلت وهل انا صغير في نظرك نظرت الى موقع زبي وقالت : لا اعرف ربما لديك حاجات كبيرة ، هنا قالت لحظة اريد ان اتأكد من اغلاق كل الابواب والشبابيك حتى لا يأتي احد فجأة، ولما عادت قالت اسمع اريد ان يكون هذا اليوم مختلفا ، اريد ان نتحدث في اشياء كثيرة، وربما نعمل اشياء غير عادية لأنك ستكون زوج ابنتي واريد ان اطمئن على انك ستسعدها قلت حاضر، احضرت زجاجة شمبانيا من خزانة زوجها وجلست بجانبي على الكنبة، وسألتني هل سبق ان قبّلت مي، ارتبكت وقلت يعع...ني ، مرة او مرتين على السريع وهل داعبت صدرها، قلت يعني مجرد مداعبات بريئة ثم القت في وجهي قنبلة: وهل تفعل معها مثل ما تفعل مع ماهر احمر وجهي واصبحت مثل الفأر المذعور الذي يريد الهروب الى أي مخبأ، وارتبكت ما ما ما قالت اسمع انا مش صغيرة واعرف كل ما يدور في هذا البيت، لا امانع ما تفعلانه انت وماهر، ولكن انت رجل ويجب ان تدله وتشجعه على ان يحب بنتا من البنات ويتزوج، وافعل به وبزوجته بعد ذلك ما شئت شرط ان لا تفضحه او تحطمه، ثم شددت بصوت آمر، مي افعل بها ما شئت ولكن ممنوع الاقتراب من كسها، ممنوع ان تفتحها اطربني حديث الكس، ولكني ظللت متلعثما : ولكن ولكن، قطعت علي التردد واللعثمة واقتربت مني واغتصبت مني قبلة نهمة طويلة شبقة دامت لدقائق طويلة اصبح زبي بعدها مثل الفولاذ وخاصة عندما اقتربت يدها منه وبدأت تداعبه بقوة قالت: اعرف كل ما تفكر به يا عفريت، وانك تريد ان تنيكني ، وانا ايضا راقبتك وراقبت زبك الطويل وهو يخترق طيز حبيبي ماهر، هذا الزب لي انا، الكس الوحيد المسموح له بمداعبته وضمه هو كسي انا من اليوم حتى يوم دخلتك من مي، فاهم والا اقطملك اياه ، وانهالت بعدها على زبي بعد ان اخرجته لثما ومصا وتقبيلا امسكتها وبطحتها ارضا ورفعت رجليها وادخلت زبي في اعماق كسها الجميل الضيق، واخذت تصرخ صراخا هائلا حتى جاء ظهرها ثلاث مرات واعترفت لي بعدها انها اجمل نيكة في حياتها، ومن يومها اصبحت خالتي حبيبتي وحماتي وعشيقتي وزوجتي
  15. مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة .. فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ... وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من إقامتها مع والدتي وأخي .. على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ... كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة .. نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ... وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد الظهيرة .. وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح . استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري .. مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ... وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله .. فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي .. فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على السرير .. أخذت اداعب نهدي برقه ... بحنان .. وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز . فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب جسدي بأكمله .. وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي .. لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته .. فهذه عادتي .. ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه اللذيذة .. أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي . فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع . ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ... تنهدت واسترحت لعدة دقائق . ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي .. **** ( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...) نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل .. فبادلتها أختها القبلات قائلة : - بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ... أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ... قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا: - كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ... وتم اللقاء العائلي .. والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة .. وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم .. وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ... وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب . ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟... **** تقلبت سميرة في فراشها ... ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ... وصل إلى بطنها ... فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها الأسود المصنوع من مادة لامعة ... ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ... ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات .. نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ .. ولكن ... همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ... تجمدت في مكانها .. أرهفت السمع .. إنها .. إنها صوت همهمات .. وتأوهات .. إنها .. صوت اثنين يمارسان الجنس .. ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد والده ونوم والدته ... فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه .. وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني .. وفتحت الباب .. و ... ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني ينيكها بكل قوة .. ولكن .. ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس لآخره ... في كسها ... **** لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ... فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط برأسها في عدم تصديق .. لقد تمنت لو كانت تحلم .. لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ... ياله من منظر ... أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها المنتصبتين وكسها المحلوق ... فقالت في توتر : - ابتعدي عني أيتها العاهرة .. جلست سميرة بجانبها وهي تقول : - حسنا اهدئي يا عزيزتي .. أجابت جميلة بحدة : - لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ .. ابتسمت سميرة قائلة : - أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ... فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة : - هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع ابنك ... قالت سميرة بصوت هادئ : - وما العيب في ذلك أليس رجلا .. لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها: - تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ... ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث : - ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل .. لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ... لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ... وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة : - هل كل شئ على ما يرام ... التفتت جميلة إلى ناحية الصوت .. فوجدت هاني ... ابن أختها .. عاريا تماما .. ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه .. فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ... ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ... وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها لممارسة الجنس ..فقالت : - تعال إلى هنا يا هاني .. تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى منتصف الصالة .. فقالت سميرة : - هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي .. تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب زبه ليستطيل أكثر وأكثر .. لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى .. وأخرى .. وأمسكته بيدها .. وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء . وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها .. وبدأت تمصه ... وتلعقه .. ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه .. وهاني يقول : - مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل .. قالت سميرة باستمتاع : - انتظر حتى تدخله في كسها إذا ... ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها .. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة بأنفاس لاهثة وهي تقول : - أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع .. وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول : - إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر.. و هو يهم بادخاله فقالت : - أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة .. فهنا تدخلت سميرة قائلة : - انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال .. وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول : - هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي .. قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها .. - مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله .. ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك .. أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان .. وثلاث مرات ... أما هاني فقال أخيرا ... - أريد أن أنزل .. قالت أمه : - أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها .. وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا .. حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها .. وثلاثتهم يئنون باستمتاع ... وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت : - سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ... أطلق الكل ضحكات ماجنة .. وانتهت تلك الليلة .. بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها .. الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ... ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة .. بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
  16. هده قصتي وهي حقيقية % 100 انا مراد من الجزائر العاصمه .اسكن في بيت فيه الا الرجال كان في عمري17 سنة عندما دهبة الىالريف لقظاء العطلة الصيفيه هناك وعندما كنت هناك اتت خالتي وابنتيها لان البيت بيت جدتي ام امي اي ام خالتي وفي تلك الايام كنت اتابع السكس كل يوم وعند حظورهم صعب علي الوظع فاصبحت لا اشاهد الافلام الجنسية ودالك ما زاد توتري . وفي احد الليلي انتظرت حتى نام الكل لكي اشاهد الفيلم الدي احظرته وعندما كنت اشاهد سمعت صوت بكاء انقصت صوت التلفاز وتظاهرت بالنوم لاكن الصوت مازال وقد زاد الصراخ اكتر .دهبت لاتفقد مالدي حصل ادا بي ارى فهيمة ابنت خالتي الكبرى 22 سنة نصف عاريه وجميلة اختها 19 سنة التي كانت تبكي وكانت لابسة قميص النوم .سالت الكبرى مالدي حدت فقالت لاشىء وما دخلك انت قلت لها سمعت البكاء فاتيت قالت انها تبكي لانني ظربتها هدا كل شيئ دهبت الى غرفتي ولم تنطوي علي الكدبة اصبحت افكر في ما يكون قد حدت .وفي الصباح كنت اراهما وكانهما يتكلمان عني فدهبت لاسالهما تكلمت مع جميله وقلت لها مالدي حدت البارحرة قالت في ما ب! عد ساحكي لك الان تعال لاني اريدك في مهمة قلت نعم انا لها تم مدا تريدين قالت اريدك انتشتري لي هدا الدواء وعندما اعطتني اسمه فزعت لاني اعرفه وهدا الدواء يزيد من الشهوة الجنسية قلت لها ولمادا هدا الدواء بالدات قالت لي لك مفاجئة عندما تحظره دهبت مسرعا واحظرته لها وقلت ما هي المفاجئة قالت انت ستنيك اختي اليوم قلت ولمادا انا لم اطلب منك دالك قالت اسمع انها هي من بدات قلت فيما بدات قات البارحة كانت تنيك في وانا نائما وعندما صحوت وجدت الدم يخرج من حشوني اي الرحم كما نسميه نحن قلت لقد فتحتك قالت نعم قلت انا لا اوافق اني اخاف ان تفظح امري تم كيف يمكن ان انيكها وافتحها وهي لا تمانع قالت انا اقوم بما يجب فكرت قليلا تم قلت لها ادا انيكك معها فقالت نعم بطبع فانا الان مفتوحة .وفي الليل على الساعه 1:00اتت جميله الى الغرفة فقلت لها اين اختك قالت انها تشرب العصير الدي فية 3 حبات من الدواء الدي احظرته وستاتي لكي تبحت عني ستجدني هنا مع حبيبي وعندما سمعناها تقترب قفزت الي جميله ونزعت ملابسها واخدت تقبلني من فمي حتى دخلت اختها ورئتنا فارادت ان انيكها هي او تبلغ عنا ولانها كانت ستحترق من! مفعول الدواء ماان قلت لها موافق حتي رئيتها عارية واخدت تخرج زبي تري د ان تدخله في حشونها وكان لها دالك ارقدتني على ظهري وامسكت بزبي الكبير الواقف وادخلته في حشونها مسرعتا اصبحت تصعد وتهبط بسرعة حتي المتني وهي تصرخ وتقول اه واش البي اليوم ااه وكانت اختها تلعب بتديها ولاكن انا احسست بحرارة كبيره جدا لدالك قلت لها اني ساقدف قالت اختها اقدف لها في الداخل فهدا سيريحهاوهي تقول لا مزال الوقت طويل اه مازال لاكن لم استطع التحمل فقدفت بداخلها تم استرخيت وعندما اخرجت زبي رات الدم فقالت لقد كسرتني يا حمار فقلت لها هدا طلب اختك فبدات تظحك وتقول لقد فعلتها يا شرموطه سنصبح شرموطتين كبيرتين في الجزائر .استمريت في نيكهما كلما اتيحت لي الفرصة واقعية
  17. كانت ليله عمري من حلاوتها ما أنساها أول مره عادل ابني لما ناكنىهو كان بيشوفنى كتير على النت واكتر من مرة كان بيشوفنى نصي اللي تحت عريان وأنى على النت بدا يدخل عليا فجأة اكتر من مرة وكنت بتلبخ فى تغطية نفسى فى الأول هو بدا يتردد بسرعة على غرفتى لما يحس أنى شبكت مع حد على النت بدا يشوفنى كتير كده على طول وأنى كنت بغير ملابسى قدامه كان بيبص على كل حته فى جسمى وانى ملاحظاه واحنا بنام جنب بعض بدا يتغير بدا ينام بالكلت بس وكان زبرة بيوقف فى الكلت وانى كنت بنام بقميص قصير وكلت كان القميص بيتلم على وسطى وانى نايمه وانى كنت بحس بوه وهو بيبص على نصى التحتانى انى كنت بتعمد اخده فى حضنى وانى عريانه بالكلت بس من تحت وعارفه ان زبره واقف كنت باحضنه اوى وحاسه بضغطة زبرة على كوسى وساعات كان بزى بيظهر كنت اسيبه على صدره واحضنه وبعد الاحضان دى كنا ننام على صدر بعض اسمرينا كده شويه وفى يوم انى بستحمى لقيته داخل عليا فى الحمام انى عريانه خالص والصابون على جسمى قالى فيه تليفون ياماما قلت له اما اخلص ياحبيبى و قلت له تعالى استحمى خلع ملابسه عريان خالص ودخل معايا فى البانيو قعدنا ندعك لبعض كده وادعك له كل جسمه ما عدا زبره ومديت ايدى بين طيازة كتيرهو زبرة واقف بطريقة ملحوظه وطلبت منه انه يدعك جسمى ايده مشت على كل جسمى ماعدا كوسى وكان بيدخل ايده بين طيزى من ورا اكترمن مرة وبين بزازى كتير فى الوقت ده زبرة كان بيلمسنى فى كل حته وانى حاسه انه بيقصد احنا وقفنا تحت الدش معرفشى إلا زبرة بين افخادى تحت كوسى انى اطول منه شويه ضميت عليه افخادى اوى الواد حس بيا الشوء غالبنى الواد فى حضنى وزبرة بين افخادى لقيته بيطلع زبرة ويدخله وبيحضنى من طيزى اوى طلع ودخل زبرة مرتين تلاته كده قمت قاعده بسرعة فى البانيو وظهرى على الحائط لقيته قعد بين رجليا كده كنت لازم افتح رجليا له لانه بقا فى وسط رجليا بين افخادى انى بقيت نايمه تقريبا فى البانو وهو فى وسط رجليا ولقيته بينام فوقى كنت خايفه زبرة يدخل فى كوسى نيمت زبرة برة كوسى وقمت واخداهفوقى لقيته بيتعامل معايا معامله الزوج بالضبط ايده بتلعب فى بزازى وبيبوسنى اوى وزبرة من لحظه والتانيه يجى على كوسى ويضغط بس انى كنت بميله عن كوسى واخدته وحضنته كتير وقعدت اهديه لما هدى عليا وهو فى حضنى وخرجنا من الحمام عرايا لحد غرفة النوم عشان نلبس ملابسنا انى بجهز هدومى لقيته نايم فى السريرعلى ظهرة وزبرة واقف لفوق اوى قمت رايحاله على السرير حاطه زبرة بين بزازى وحبيت ازغزغه كده واهزر معاه بس هو سبق وضم بزازى على زبرة اوى ويحرك زبرة بينهم كده وانى خايفه انه ينزل انى عارفه الواد لو حاس بلبنه على بزازىمش هيسيبنى بعد كده بس هو مصمم زبرة بين بزازى بيتحرك اوى انى حسيت انه هينزل حاولت اسحب بزازى عن زبرة لكن هو كان اسرع منى ونزل على بزازى لقيته بيصرخ منلذة الاه وانى كمان صرخت دعكت بزازى بلبنه وهو يدعك فيا بزبرة ولبنه مش مالكه غير صرختى وطلعت ببزازى على صدرة ونمنا ظهرنا لبعض زعلانين منا للى حصل قعدنا يمكن اربع ساعات صاحين ظهرنا لبعض عريانين وقمنا كل واحد استحمى لوحده وبعد ما لبسنا هدومنا لقيته بيعيط قمت واخداه فىحضنى وضاماه اوى وقمت معيطه انى كمان وقعدنا على كده حوالى اسبوع نحضن بعض وكل حاجه الا انى اتعرى قدامه وفى مرة دخل عليا لقانى عريانه تماما قدام النت كان صوتى عالى مش حاسه بابنى انه معايا فى الشقه فوقت لنفسى لقيته قدامى فاتحه رجليا اوى رافعه رجل على ظهر الكرسى ورجل على الارض مفتوحه على الاخروصوابعى فى كوسى وصوتى عالى بالاه مكنشى قدامى غير انى استسلم لابنى واللى عاوز يعمله يعمله مكنتش قادرة الم نفسى بسرعه ضميت رجليا ببطئ وسحبت صوابعى من كوسى ببطئ كان هو بسرعه بيشوف ايه اللى فى الكمبيوتر لقى الكمرا مفتوحه على زبر شاب بيلعب فى زبرة والكمرا بتاعتى مفتوحه عليا عريانه هو طفى الجهاز وانى انتقلت عريانه على السرير جنب الكمبيوتر هو حاول يغطينى بالقميص قمت راميه القميص فى وشه وقلت له يابن الكلب احسن كده ولا اروح لحد ينيكنى ماانت عارف ابوك سايبنى ومسافر وبيلعب بديله وانى عارفه كل حاجه ولا اموت وخلاص بقا وققمت نايمه على السريرعلى ظهرى ابكى لقيته نام عليا ويبوسنى اوى وانى بحضنه اوى وخلعته ملابسه عريان زبرة واقف على الاخر دخلته فى كوسى على طول انى لم اتردد لحظه وهو كمان لم يتردد انه يدخل زبرة فى كوسى وعمرى ما هعيش ولا عشت احلى من اللحظات دى فى حياتى لحظات صراخنا احنا الاتنين وعند ما جه ينزل البن لقيته بيطلع زبرة من كوسى قمت لافه رجليا حوالين وسطه ومعطيتش له فرصه يطلع زبرة من كوسى قلى ياماما هنزل فيكى قلت ايوة املانى بلبنك لسه بقوله املى كوسى لبن لقيته بصرخ اه اه اه وكل قذفه بضغطه واه وانى مليش الا الصرخه والاه لحد ماخلص فيا وهو نايم عليا وزبر بينام فى كوسىلا هو عاوز يخرجه ولانى عاوزاة يخرج منى لحظات دخول زبر ابنى فيا لحظات ما نزل لبنه جوا بطنى هى دى اللحظات
  18. . انا شاب عمري 23 عاما اعزب وعايش مع اهلي واخوتي المتزوجين ببيت العائله.اخواني الاتنين متزوجين وماعندي اخوات بنات .اسمي عمر. كانت علاقتي مع مرت اخو ي كتير حلوه.وكانت اكبر مني باربع سنوات.انا كنت شاب هايج ليس لي خبره بالبنات ولا عمري جربت. بس كنت اشاهد افلام السكس واطالع البنات بالاسواق. وكذلك بنات الجيران. ومنذ زمن كنت مستعد ان اجامع مين ما كانت. كانت مرات اخوي هي اللي امامي وخاصه وهي جميله وكلها انوثه . كانت اشاهدها بطبيعتها.هي قدامي كانت تلبس لبس ضيق وكسها يبرز بالبنطلون الاسترتش واري مفاتنها. وما كانت تلبس منديل علي راسها .وبصراحه انا كنت اشتهيها وكل يوم بتزداد شهوتي ليها .وكنت اتعمد النظر لها وابدي اعجابي فيها.وكنت مراقب كل حركاتها خصوصا انو كان الها طفل وبرضع وكنت انظر الي صدرها والبيبي بيرضع منه. وكان صدرها ابيض رقيق جميل. كنت بتمني اكون الطفل حتي ازوق حلمات صدرها الورديه. كانت شابه ناعمه ورقيقيه حركت كل احاسيسي الهايجه . بداخلي بركان سكس او جنس ممكن ينفجر باي لحظه . وكنت مراقب كل حركاتها . قعدتها ومشيتها وانوثتها وطريقه كلامها . كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها خصوصا انو جسمها مغري جدا. وخاصه ان اوصافها كالاتي ييضاء كتييييير نحيفه شوي صدرها وسط طييزها عريضه زياده عن اللزوم ومبينه وبارزه للخلف كنت اتجنن فقط للنظر اليها . المهم كنت لما تكون لوحدها بالبيت احاول ما اطلع وكنت احاول اقترب منها.واعمل نفسي بحب اهلها وبخاف عليها. كنت كل يوم بشتهيها . وكانت كل يوم بتحلو بنظري واخ من الانوثه والجمال . حاولت اغتصبها بدون ما تحس .ولكن بدون فايده كنت متردد وخايف من العواقب . بس شهوتي كل يوم بتزداد عاوز انيك فتاه باي طريقه وهي اللي امامي وهي جميله جدا نسيت انها زوجه اخي . متلا حاولت اعطيها منوم بس خوفت ياثر عليها لانها بترضع . خفت لحسن يجلها هبوط بالقلب او المنوم ياثر علي حياه الطفل . كل ما اشوفو مع امو اروح اوخدو منها بس عشان المس صدرها المغري. وكان ملمس صدرها لثانيه شئ رهيب كنت احس ان جسمي نار نار وكله كهرباء. المهم كنت دايما استغل فرصة انو ما حدا بالبيت وانزل عند دارها من الشباك وافتح الحمام بتاعها خصوصا انو الحمام مشترك وابحث عن غياراتها الداخليه وامسكهم اشم بيهم والحسهم واشتهيهم وادعك بيهم زوبري . كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها والاحقها بنظراتي الشهوانيه. وهي لا تعرف معني نظراتي وما اخبي لها بقلبي. كانت حاسي انها بامان معي واني بخاف عليها وبحترمها وبحبهاكنت دايما اوقف عقبال شباك غرفة نومها واتعمد النظر خصوصا لانو الشباك شفاف واشاهدها ساعات وهي تغير ملابسها وكانت اري ظلال جسمها من خلف الزجاج اللي ممكن تشاهد منه خيالات بس لا تستطيع ان تري خلفه شئ. بليله خلص ولعت معي . صرت اربطلها علي السرير والعب مع ابنها بعد ما اوخذ كل احتياطاتي خصوصا انو زوجها بينام بالشغل. المهم بيوم من الايام اتخيلتها وراء الباب . ورايتها عريانه تغير ملابسها نظرت من خرم الباب لقيتها فقط بالكيلوت وفجاه خلعت الكيلوت ورايت طيظها البيضاء الناعمه . زوبري شد وبقيت العب بيه وكل شويه ازداد هيجان .فتحت الباب ودفعتها وسكرت الباب ودخلت غرفتها وحطيت ايدي على فمها وكان البيبي علي السرير الصغير مستغرق بالنوم. كانت قد لبست بنطلون كتان اسود وجكيت بني وتحتيه بدي زرقا المهم حكتلي مالك مجنون ايه اللي بتعمله انا مرت اخوك اخرج بره عيب عليك لم اسمع لها . قلتلها اسمعي يا بتخليني افرشيك يا بفضحك صارت تصرخ وما حدا سامع لانو امي متوفيه وابوي عجوز نايم بغرفته والوقت متاخر. المهم شديتها ليا وبديت الصق فيها وهي تبكي ومرعوبه . قلتلها مفيش قد*** فرصه انا اليوم ياقاتل يامقتول . حطيت ايدي عن فمها ضربتني كف.نيمتها علي السرير طرحتها علي ظهرها. وهي تقاوم وتبكي .ونمت فوقها وصرت ابعبص بكسها من بره البنطلون وهي تبكي وتقول انا مرات اخوك وانا لا اسمع اسمع فقط صوت شهوتي واجري وراء راس زوبري الهايج. المهم بدت مرحلة النياكه كل ما اقرب فمي من فمها تبعدو صرت الحس بفها وبوجها وبشفايفها.المهم خلعت الجكيت بتعها.وصارت بالبودي بس .وصرت العب بصدرها وهي تبكي.طبعا من بره الستيانه. المهم صرت احاول اشلحا البودي وهي تحاول تبعدني عنها قعدت خمس دقائق تقريبا لم اعرف اقلعاها البودي وكانت لابسه تحتيه ستيانه سوداء.وصارت تحكيلي اذا بتكمل لاحكي لاخوك. وهي تبكي . بديت امص برقبتها وبشفايفها.واحرك بصدرها اللي ياما اتمنيتو وهي تبكي وهي مش مصدقه اللي بيحصل وبديت العب بصدرها. وطلعتو من الستيان وبديت امص فيه.والحس الحلمات وهي تبكي . ولحد هاللحظه كانت لابسه بنطلونها.اكلت صدرها اكل ونزلت مصيت كل بطنها .وصرت ابعص فيها بكسها ومش عارف كيف سلمت للامر الواقع. ابتدات اعمل اللي اللي انا عاوزه عضيت صدرها اكلتو اكلت شفايفها.ما اخلتني الحس لسانها.نزلت عالبنلطون فكيتو.قلتلها البنطلون .شفت احلى كس بديت الحس باحلى كلسون واحلى ريحة كس صرت امص بالكلسون ونيمتها على ظهرها ولفيتها علي بطنها واخيرا قلعتها البنطلون ومسكت طيظها وكانت رهيبه ناعمه . شعور غريب وعجيب . واخيراااااااااااااااااااا ااا حصلت على اللي اغلى من عمري طيزها فتحت جريها ودخلت لساني بطييزها ولحست طيظها وكانت رهيبه وهي مستسلمه من التعب والارهاق والخوف . بس شعور غريب وعجيب. كنا احنا الاتنين عريانين زلط ملط . زوبري شادد شده رهيبه . حطيته عند فمها وهي بتبكي بكاء الاطفال. وانا لا احس باي شئ سوي بالنشوه والشهوه. وقعدت احط زوبري رايح جاي بكسها المنتوف وخرجت زوبري وصرت الحس شفرات كسها. قعدت نص ساعه وانا امص بس بكسها عشان تفتعل معي بدون جدوى ودخلت زبي ثانيا ونزلت بكسها وافضيت لطيزها بديت امص واوكل بشهوة العمر وشد زوبري مره تانيه وانا لا اعرف لماذا كان بسرعه رهيبه يشد تانيا . وصرت انيك بطيزها و**** جبت طهرين بطيزها الظهرين دخلو لجوات طيزها وكانت طيظها رهيبه . وقعدت انيك بطيزها و**** جبت مرتين بطيزها وتركتها وروحت نمت. بعديها بساعنين حاولت ادخل كمان مره. كانت قافله الغرفه حكتلي مين حكيتلها انا عمر قالت عاوز ايه قلتلها سمعت صوت من عندك كنو ابنك مريض.سكتت وكانها ما سمعت شي.بعدها صارت تتغطى وما تخليني اشوف سانتي واحد من جسمها وصارت تتستر وما تقعد معي الا لما يكونو كل اهلي وصارت تقفل الباب بالمفتاح على نفسها
  19. اعرفكم اعزائى القراء ان القصة دى واقعية واحداثها حقيقية فى بداية كلامى علاء صديقى منذ الطفولة وكنا دايما مع بعض ونعلق بنات وناخدهم عند علاء فى البيت وكنا عايشين احلى ايام مع بعض انا اسمى ملهم انا اتجوزت وسافرت انا وزوجتى برة البلد زوجتى كانت تقليدية ولا فية عندها اى شيئ من الفانتازى خالص احنا خلفنا اولادنا 2 صبيان هما دلواتى 12 و11 سنة المهم علاء مضرب عن الزواج وفى صيف الاجازة انا فى مصر فوجئت ان علاء متزوج من شابة حكاية فى الجمال انا بصراحة شفتها لقيتنى من غير شعور ببص عليها وعلى كل حتة فى جسمها هى لاحظت انى هكلها بعينى وقالت لعلاء صحبك دة باين علية شقى اوى ودحكت بدلع وعلوقية لقيت علاء بيقول لها ايوة دة ملهم الى حكيت لكى عنة سالتة حكيت اية يا فضحى قالى كل حاجة انا وهالة بنتكلم فى كل حاجة وعن اى حاجة مع بعض وهالة دة اسمها انا بصراحة لقيت نفسى هايج عليها اوى ولكن دى مرات صحبى الانتيم وعيب قضينا سهرة جميلة مع بعض فى البيت وكلنت هالة متالقة جدا لبسها كان مبين طيزها المدورة وفخدها الى زى الملبن وصدرها على اد كف ايدى كدة وكانت لما تروح تجيب لنا حاجة تمشى بعلوقية ومنيكة جامدة اوى تدل على ان الماة دى متناكة لحد ما اللبن طالع من بقها انا روحت ودماغى كلها فى هالة ومعرفتش انام تانى يوم الصبح مراتى بتصحينى وتقولى علاء على التليفون صباح الخير انت لسة نايم انا وهالة هنخرج الليلة نروح نشيش فى مكان فى مصر الجديدة تيجى معانا انا بصراحة وافقت على طول هما عارفين ان مراتى مش هتيجى معانا لان مراتى بتنام بدرى وكل حياتها الاولاد الاكل والشرب المهم خرجنا مع بعض وهى كانت بجانب علاء فى السيارة وانا قاعد على الكنبة الى ورا وفاجئة لقيتها بتقولى علاء قالى انك شديد وسعات بتضرب الى معاك عملت نفسة مش فاهم لقيت علاء بيقول لى اية يا ملهم مش فاكر لما كانت معانا هناء بتاعة اسكندرية وانت راكب عليها وهى بتقولك نكنى جامد روحت انت ضاربها على وشها وقلت لها انا هقطعك يا متناكة وبنت الوسخة انا بصراحة اتكسفت وقلت لة انت حكيت لهالة على الحجات دى كلها قالى بالتفصيل سكت خالص مش عارف اقول اية المهم وصلنا الى الكوفى شوب وقعدنا هى بينى انا وهو ومع الوقت والضحك والنكت لقيتها حطت ايدها علي رجلى من تحت الطربيزة انا بصراحة زبرى وقف ولا فكرت فى حاجة تانية غير انى انيكها ازاى وبسرعة كمان واحنا مروحين هى قالت انها عاوزة تقعد ورا على الكنبة وانا قعدت جنب علاء وفاجئة لقيت ايدها على كتفى من ناحية الباب بتاعى يعنى علاء مش ممكن يشوفها انا هجت اكتر ومش عارف اتكلم مع علاء ولا اقول حاجة روحت اليلة دى كنت لازم اصحى مراتى وكان لازم انيكها واليلة دى مراتى كانت بتعيط من هيجانى وانا مش راحمها فضلت انيك فى مراتى وانا متخيل هالة ولبونتها تانى يوم انا روحت مكلم علاء فى التليفون هى ردت علية وقالت لى كدة انا مستنية تليفونك من بدرى سالتها لية خير يا ترى يعنى انت مش فاهم لا انا مش واخد بالى دة الحوار الى دار بينا سالتها عن علاء قالت لى هو فى الدش سالتها انيسطى امبارح قالت ايوة جدا وكانت ليلة عاوزاك معانا قولت لها ازاى يعنى قالت اية يا ملهم انا اعرف انك ذكى وفاهمنى قلت لها اشكرك بس انتى يعنى علاء صديقى وانا مقدرش قالت خلاص قول لة انك عاوز تخرج معاية لوحدنا انا بصراحة فوجئت بكلامها رفضت وقلت لا لا انتى تقولى لة مش انا وهو لازم يكلمنى ويقولى انة موافق كدة انا اكون مرتاح انا بصراحة قولت الكلام دة وانا متاكد ان مفيش حاجة هتحصل منة خالص لانها مش هتقدر تقول لة حاجة من دى فات كام يوم لقيت رقم علاء ظاهر عندى على المبيل بيكلمنى رديت علية على انة علاء وكانت المفاجئة ان هالة على الخط ولقيتها بتتاوة وتتعولق وتقولى انت فين قولت انا فى البيت طيب تعالى دلواتى عندنا قولت لها لية انتى هايجة اوى كدة وعاوزة تتناكى ولا اية قالت ايوة تعالى قولت لها وعلاء فين قالت لى اهة معاك علاء رد على ولقيتة بيقولى يالا ما تتاخرش احنا منتظرينك انا فى خلال 20 دقيقة كنت عندهم هى فتحت لى الباب عريانة ودخلت على طول الى اودة النوم دخلت وراها لقيت علاء على السرير عريان انا بصراحة فضلت الاول واقف من المفاجئة اتفرج على جسم هالة وهى قاعدة على حرف السرير علاء نادى على وقالى اية هتفضل واقف كدة قولت لة لا لا انا بس كنت بتفرج على الجسم دة الى انا هموت علية وانيكة دلواتى ومن غير مقدمات مسكت شفايفها بين شفايفى وعصرتهم عصر خليتها تتلبون اكتر من ما هى لبؤة وعلى طول حطت ايدها على زبرى جوة البنطلون ابتدت تقلعنى كل دة وانا ماسك شفايفها مش عاوز اسيبهم وبمص فيهم وايدى على بزها بدعك فية وبعصر فى الحلمة هالة قالت لى يخرب بيتك انت شديد انا كنت عاوزاك من بدرى كل دة وعلاء على السرير بيتفرج وانا بصراحة مش شايف حد تانى غير هالة بين ايدى قلعتنى هدومى وانا قعدت على حرف السرير وهى على الارض بين رجلى بتمص فى زبرى وهى فى عالم تانى مع زبرى وكل ما تسيب زبرى وتلحس فى بيضانى اقول لها حطى زبرى فى بقك يا لبؤة هى تسمع كلامى لها تهيج اكتر لحد انا ما شدتها من كتفها ورفعتها على زبرى بقيت انا نايم على ظهرى وهى قعدت على زبرى ودخل زبرى فى كس هالة وكس هالة دة حكاية
  20. مما لايختلف عليه اثنان ان الزوجه تحب المداعبه والمؤانسه بعد الجماع ايضا ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل يحتاج الزوج ايضا لمثل هذه المداعبه بعد الجماع الاول ......الجواب نعم وهنا تكون المداعبه ليست لجعل الزوج يستمتع لما بعد الجماع كالمراه ... لا لان الزوج بمجرد ان ينتهي يتغير شعوره الجنسي 180 درجه ويصبح ابرد من الثلاجه ولكن المداعبه تكون روحيه اكثر منها جنسيه وتعتبر من الاشياء التي تهيئ وتساعد الرجل للجماع الثاني ومن هذه الاشياء عندما ينتهي الجماع الاول ... ان كان الزوج مستلقي بجوارها ان تجعل فخذها على فخذه وبحركات تصاعديه تلامس بها مكان الفحوله للزوج مع وضع اليد على صدر الزوج وتحريكها دائريا مع الضغط على الاكتاف واسفل الرقبه كمساج خفيف و بعض القبل لأطراف شفاه الزوج ورقبته واذناه. وان كان جالس على السرير تأتي الزوجه وتجلس خلفه مع ثني رجلاها تحت اردافها وتسحب الزوج وتضع رأسه بين نهديها وتحتضنه من الخلف وهي تتحسس صدره وتقبله قبلات خفيفه على الرقبه والخد ولايمنع ان تكون هناك بعض الهمسات اللطيفه وحسب الميول الجنسيه بين الزوجين او بعض عبارات الحب والشوق وهذه من اروع الاشياء وان كان الزوج مستلقي على بطنه تأتي الزوجه وتضع صدرها على ظهر زوجها مع همزات خفيفه وقويه بنفس الوقت لأكتاف الزوج ورقبته من الخلف و بعض القبل لرقبته واذنه والكلام الشاعري والرومانسي. ملاحظه كل القبلات بجميع ماذكرت من حركات تكون خفيفه وليست قبل قويه ...بالكاد لمسات خفيفه بالشفاه هذه بعض الاشياء والزوجه المبدعه قد تجعل من هذه الحركات قمه في المتعه بإضافة ماتراه جميلا وقد يسعد زوجها ،، فالزوجه هي الوحيده اللتي تعرف ميول زوجها واماكن الضعف والقوه والاثاره.
  21. أجمل ما في المرأة أن تكون قديسة، بنظر الزوج طبعاً،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بحيث يثق بكل حركاتها وتصرفاتها وذهابها وإيابها دون أن يخالجه أي شعور بالخوف من شذوذها في لحظة ضعف ما. كانت زوجته فردوس بنظره من أطهر النساء، وأكثرهن إخلاصاً وحباً وعشقاً وإمتاعاً له، وكان يرى في اسمها الفردوس الأرضي الذي يتفاءل فيه بفردوس السماء. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل إليه ليخبرها بما يسعده أكثر، فهي على استعداد لتفعل أي شيء .. نعم أي شيء في سبيل إسعاده وإمتاعه. ورغم أنها كانت دون العشرين عاماً. وتضج بالأنوثة والحيوية، ولديها كل مقومات المرأة القادرة على إسعاده وإمتاعه، فقد كانت تسأله بين وقت وآخر إن كان يشتهي امرأة أخرى غيرها.. وتؤكد له بأنها لن تغضب منه.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراه يضاجع امرأة أخرى.. لأن ما يسعده يسعدها، وما يمتعه يمتعها. وكان بدوره ينظر إليها على أنها متفانية في حبه وعشقه وإمتاعه، وليس من المعقول أن يقابل تفانيها هذا بممارسة الجنس مع امرأة أخرى حتى ولو أنها تنازلت له عن هذا الحق ووهبته إياه. صحيح أن أسلوبها في المعاشرة الزوجية كان أسلوباً تقليداً، وأنها امرأة ملتزمة بالشرع والدين، ولا تتجاوز في المضاجعة الحدود التي تراها خطاً أحمراً، إلا أنها كانت تهتاج بلذة افعوانية وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً. وكانت هذه المواصفات تعجبه فيها، فهو مطمئن لأخلاقها من جهة، وخاصة لكونه رجل كثير السفر بسبب طبيعة عمله.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ويجد فيها الفاكهة النظيفة العفيفة غير المدنسة من جهة ثانية، فهي ابنه خاله التي تربت على الأصول والأخلاق الحميدة التي يشهد بها كل المعارف والجوار. لكنها وبمرور الزمن، كانت تواصل عرضها عليه، حتى أنها لا تكاد تتلوى بين أحضانه مرة حتى تعيد عليه السؤال: ألا تشتهي امرأة أخرى..!.. وكان يشعر بأنها تتمنى من كل جوارحها وأعماق قلبها أن يذكر لها امرأة واحدة يشتهيها.. أي امرأة.. ولكنه لم يجد لديه اختياراً لامرأة محددة، بل أنه كان يرفض الفكرة من أساسها، ويقدر لزوجته عظيم تضحياتها، ويؤكد لها بأن موقفها هذا يعزز حبه وتقديره لها.. ومع مرور الزمن أدرك بأن نشوة زوجته في المضاجعة وقمة شهوتها تزداد بالحديث عن نساء أخريات تتمنى له أن يضاجعهن.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ولما لم تجد له عنده اختياراً لامرأة محددة، وبينما كانت في احدى جلسات المتعة تتأوه بين زنديه وهو يتمرغ على أثدائها تقبيلاً والتهاماً راحت هي تعرض عليه أسماء معارفهم من النساء: - ما رأيك.. بجارتنا سميرة..؟ إن نيكتها لذيذة.. = سميرة..؟ (قالها باستهجان وهو يرفع رأسه عن صدرها، لكنها اعتصرت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) رأسه بساعديها وأعادته إلى أثدائها وهي تتنهد) وتتابع ما بدأت به من حديث. - إيه حبيبي.. سميره.. جسمها حلو.. وصدرها مليان.. وأنت بتحب الصدر المليان. (قالتها وهي تمرغ رأسه فوق صدرها وبين أثدائها). - بس انت صدرك أحلى.. وألذ.. و حلماتك كلهن عسل.. (وقبل أن يكمل وصفه صاحت به وبألم لذيذ)..دخيلك حبيبي.. دخيلك.. كمان.. كمان إيه.. إيه راح يجي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). راح يجي.. آي..آي..آي.. آه.. ثم شهقت بآهة أخيرة وهي تسترخي بين ضلوعه بعدما أفرغت ما في حناياها من رحيق.. أما جلال فراح يودع صدرها بقبلات خفيفة وراح يسألها: - مبسوطة حبيبتي..؟ = معقولة آكل هيك إير .. وما انبسط.. - صحتين على كسك.. = وعلى إيرك حبيبي.. وبين مضاجعة وأخرى.. وتلذذ بالحديث عن النساء الأخريات.. وصل به الأمر إلى مشاركتها أحاسيسها، وتكونت لديه رغبة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بأن تشاركهم الفراش امرأة أخرى.. فكم هو جميل أن تحيط به امرأتين عاريتن يلتهم شفاه هذه وحلمة تلك. أو يحقق أمنيته الدفينة بلعق الكس، أو جعل المرأة الأخرى تمص له قضيبه بشفاهها لأن زوجته رغم كل مفاتنها وأنوثتها الصارخة، لا تسمح له بتجاوز الحدود كما تقول.. فربما بوجود امرأة أخرى منافسة تتحمس زوجته وتتنازل عن خطوط متعتها الحمراء. وراح يسرح بخياله بكل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ما حوله من نساء.. وأضحت لمضاجعته مع زوجته لغة أخرى، فقد انفلت لسانه من عقاله، وتجاوز كثيراً حدود الأدب التقليدية.. فراح مثلاً يقول لها بين وقت وآخر.. كس اختك شرموطة.. بدي نيك أختك.. وكان يرى أن مثل هذه الكلمات تسعد زوجته أكثر وتزيد من تأججها الأنثوي.. ولما لاحظت الزوجة بدورها كثرة حديث زوجها عن كس أختها.. وتشوقه له.. راحت تكثر من ذكر اسمها أمامه بمناسبة وغير مناسبة. وفي أوقات اللذة كانت تستغل حالات النشوة لديه لتسأله: - ما بدك تنيك أختي..؟ (فيرد عليها بانفعال وشبق شديدين): = بدي نيكك ونيك أختك وكل بنات عيلتك.. (فترد عليه بانفعال ونشوة): - ياه.. كلهن..؟ = إيه كلهن.. وعندما أدركت فردوس أن زوجها جلال راح يقاسمها نزواتها المكبوتة ورغباتها الدفينة، وشعرت أن الأمور (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ستتجه بمنحى جدياً، بدأت بدورها تخطط لإسعاده بصورة حقيقية. وأخذ خيالها يبحث عن المرأة المثالية التي يمكنها مشاركتهم عش الزوجية بكتمان شديد. ولما كان زوجها يكثر الحديث عن كس اختها نهلة كما لاحظت عليه في الآونة الأخيرة.. تساءلت مع نفسها.. لماذا لا يكون كس أختها هو الشريك الحقيقي..؟ فأختها بسن المراهقة.. وهي فتاة ناضجة وشكلها سكسي ولا بد أن يكون زوجها معجب بها. إضافة إلى أنها تحب اختها، وتحب لها التمتع كما تتمتع هي بإير زوجها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وعندما مرت بخيالها على ذكر إير زوجها أحست به وكأنه يخترق كسها في تلك اللحظة، وتخيلت أختها وهي ترى المشهد وتنفعل معها بالنشوة العارمة. وعند المساء، وبعدما استلقى زوجها جلال على فراشه نصف عاري وأسند ظهره إلى الوسادة، جلست إلى جانبه وامتدت أناملها إلى سيجارة في يده لتتناولها وتأخذ منها نفثاً عميقاً ثم تنفخه بوجهه بإغراء، بينما عيناها تلمعان بالشهوة. مما جعله يحتضنها ويقبلها بهدوء رومانسي، لكن الرومانسية لم تكن لتشبع رغبتها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) في تلك اللحظة، فتسللت أناملها بهدوء تدريجي نحو قضيبه المختبئ داخل الكيلوت. وراحت تداعبه من فوق اليلوت حتى استنفر وتهيج واستعد للملحمة. وفي تلك اللحظات بالضبط قالت له: -إيمتا بدك تنيك أختي..؟ (مما جعله يلتفت نحوها ويضمها إلى صدره وهو يقول): = مابدك نيكك بالأول.. لكنها انفلتت من بين ذراعيه بتذمر مفتعل: - هلق لا تغير الحديث = أنو حديث..؟ - نهلة.. (قالتها وهي تعاود الاسترخاء على صدره لتداعبه بأناملها السحرية، و تابعت تقول: - مانك مشتاق لكسها..؟ وهنا تأمل زوجته ملياً وأحس بأنها جادة فيما تقول، لذلك كان لا بد من بحث الموضوع من كل جوانبه.. وسألها: = أنت عم تحكي جد..؟ فردت عليه بنظرة إغراء وشهوة في قمة الإثارة، وإن كان فيها لمحة عتاب. - معقولة حبيبي..؟ لحد هلق و مانك مسدقني..؟ = حبيبتي مو مهم سدق أو ما سدق.. المهم أنتي.. ليش بدك ياني نيك أختك بالذات..؟ - حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها عم تنتاك وتنبسط متلي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. وأنا من كتر ما حبيت إيرك.. اشتهيتو لأختي.. = بس لاتنسي أنو أختك لساتها بنت.. يعني عذراء.. وأي غلطة معها بتعمللنا فضيحة..؟ - حبيبي.. أنت ضروري تفوتو بكسها..؟ عانقها شوي.. ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط ايرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وبتفرشيه على باب كسها.. وبيمشي الحال.. (وأثناء حديثها كانت قد أمسكت بقضيبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وراحت تدنيه من بين فخذيها ثم تجلس فوقه وفجأة شهقت بألم ممتع): = آي.. آي.. دخيل هالإير شو لذيذ.. (ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق قضيبه الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به): = آه.. آه.. آي.. آي.. وينك يانهلة.. تعالي شوفي كيف اختك عم تنتاك.. تعالي شوفي إير حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي.. كانت مثل هذه الأحاديث تدور بينهم على سرير المتعة بين أخذ ورد،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وفي حالات النشوة وما بعدها مباشرة، وما أن يغادران السرير حتى يتوقفان عن تداولها، وكأن الخوض فيه بات جزأً محبباً من أساليب المتعة فقط، وهو كلام نظري بعيد عن التحقيق. لكن الزوجة تمادت ، وراحت تسأله في كل مرة وهي تتلوى كأفعى بين فخذيه: مابدك تنيك أختي..؟ وكيف بدك تنيكهاا..؟ قللي جبني قللي حبيبي.. كيف عم تشتهيها..؟ بتدك أنت تشلحها ملابسها بإيدك..؟ ولا أنا شلحلك ياها..؟ بدك تاكلها بشفايفك متل ما عم تاكلني.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).؟ قللي.. حكيلي.. كان تكرار مثل هذه الأسئلة على مسامعه يثيره ويزيد من شهوته وشبقه ورغبته بأن ينيك اختها.. وكانت أختها نهلة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش مع أهلها.. وتتعامل معه باحترم وتقدير.. فهو صهرها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وزوج اختها.. وليس من المعقول أن يكشف لها عن نواياه تجاهها بعدما استطاعت زوجته أن تثير فيه مثل هذه الشهوة المحرمة. وفي إحدى زياراته مع زوجته لبيت أهلها تأخر الوقت في السهرة، وعرضت عليه حماته أن يبات عندهم مع زوجته، خاصة وأن اليوم التالي يوم جمعة وعطلة، وليس ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. وأيدت زوجته كلام أمها وشجعتها، وكذلك أختها نهلة التي تعلقت به وراحت تترجاه بأن يطيل السهرة معهم طالما أنه سيبات عندهم. ولم يكن أمامه إلا الرضوخ لرأي الأكثرية. وبعد سهرة مطولة راحت الأم تتثائب(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ثم استأذنت وانصرفت لتنام بغرفتها، وتركته مع زوجته وأختها نهلة ليتابعا السهرة العائلية البريئة كما كانت تعتقد الأم. بينما أطفاله الصغار الذين لم يتجاوز عمر أكبرهم الخمس سنوات فقد فرشت لهم زوجته بزاوية من أرض الغرفة وراحوا يغطون في نوم عميق. ولم يبق إلى هو وزوجته وأختها نهلة المرشحة لأن تكون فاكهة هذه السهرة. ورغم اشتهائه الحقيقي لها إلا أنه كان يشعر بوجود حاجز (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بينهما لا يمكن اختراقه. خاصة وأنه لم يمهد لمثل هذا اللقاء من قريب ولا من بعيد. لكن الزوجة القديسة كانت في قرارة نفسها تستعد لاستغلال هذه الفرصة التي قد لا تعوض. وبينما نهلة جالسة على كنبة مقابلة له تتابع فيه برنامجاً تلفزيونياً محبباً لها، كان جلال يختلس النظرات إليها ويتفحص ملامح جسدها وجغرافيته، ويتخيل كيف سيغزوها هكذا وبدون مقدمات أو تحضيرات مسبقة.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وأحست الزوجة بدورها بنظرات زوجها لأختها وكأنها قرأت ما يجول بخاطره، لذلك قررت أن تبدأ المهمة التي انتظرتها بفارغ الصبر وحلمت بها منذ أيام وأشهر طويلة. فنهضت من مقعدها باتجاه التلفاز وأطفأته لتقطع على أختها المتابعة ولتجعلها تندمج بما ستراه بعد قليل. ثم اتجهت إلى زر الكهرباء وأطفأت النور الرئيسي للغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بالشلحة الداخلية التي اعتادت أن تنام بها بأحضان زوجها. ثم رمت بجسدها على الكنبة العريضة إلى جانب زوجها الذي توتر بدوره وأحس بأنها امرأة أخرى غير زوجته التي عرفها، ثم التفتت نحو أختها وقالت لها: صهرك حابب يشوف رقصك.. ثم التفت نحو زوجها بدلع وهي تغمزه على اختها: شو حبيبي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). مابدك ياها ترقص..؟ فأجابها بارتباك: أكيد.. في أحلى من الرقص..؟ والغريب أن نهلة لم تمانع وأو تعترض، ولم تظهر حتى أي تردد مصطنع.. وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. فاتجهت نحو جهاز التسجيل واختارت موسيقى مناسبة وراحت ترقص عليها. وفي تلك الأثناء راحت الزوجة تحرر نهداها من قيود السوتيان، وبرزت جماليات ساقيها على الضوء الخافت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بشكل مثير، وألقت برأسها على صدر زوجها وراحت تتمرغ عليه بآهات مفضوحة، بينما يدها راحت تداعب له قضيبه من فوق بنطال البيجاما، ونهلة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب القضيب وهو ينتصب بطريقة غير معهودة. أما جلال فقد احتضن زوجته وراح يداعب لها حلمة ثديها ويعتصرها بين وقت وآخر، لكن عقله وفكره وعيناه تتابعان جسد نهلة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهي تتمايل برشاقة راقصة محترفة. وراح يتخيلها بين أحضانه وهو يعتصر ثدييها بشفتيه الشرهتين، وبين الحلم والحقيقة، وبينما هي تقترب منه وتبتعد بأسلوب راقص أحس بأن رجله ترتفع باتجاهها رغماً عنه لتدخل مابين ساقيها، ولما ابتعدت عنه بلطف و دلع وبدون احتجاج أيقن أنها متجاوبة معه إلى أقصى مرحلة ممكنة. وعندما انتهت من رقصتها وأرادت أن تجلس في الكنبة المواجهة جذبتها أختها لتجلس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) معها على الكنبة العريضة. بحيث كانت الزوجة تجلس مابين زوجها جلال وأختها نهلة. ولما أيقنت بأن زوجها و أختها أصبحا مهيئين راحت تقدم المزيد من الإغراءات للطرفين، فأمسكت بيد زوجها وجذبتها نحو فخذيها لتلامس شلحتها الهفهافة فوق ساقيها وسألته.. هل شلحتي أحلى ولا شلحة أختي. فأجاب بارتباك: التنتين حلوين. لكن الزوجة احتجت وهي تشد يده لتداعب الشلحة فوق فخذي أخنها: لا هيك مابيصير..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لازم تتأكد وتفحص القماش.. وبعدين تحكم. فشعر أن يده التي كادت تلامس فخذي أختها قد ارتدت رغماً عنه، وكان شيئاً بداخله يعترض. فما كان من الزوجة إلا أن نهضت من مكانها بحجة جلب كأس الماء من الطربيزة القريبة لتأخذ جرعة منها، ثم لما عادت دفعت بنهلة لتجلس مكانها بحيث أصبحت نهلة محصورة وبين اختها وصهرها. وحدث كل هذا دون أن تعترض نهلة أو تبدي أية مقاومة، لكنها في قرارة نفسها كما يبدو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كانت تنتظر المبادرة من صهرها أولاً. ولاحظت الزوجة ذلك وكأنها كانت تقرأ أفكار أختها أيضاً ، فقررت أن تهييج زوجها وأختها معاً، صوت فرامل السيارة قرب الباب الرئيسي أصابها بالذعر هي وأختها، فراحتا معاً ترتديان الفساتين التقليدية المحتشمة،. حتى جلال راح يعدل من وضعية جلوسه. لأن القادم كان عمه والد زوجته وأختها، وهو يعمل سائق تكسي عمومي. ونهضت فردوس ونهلة متجهتان(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) نحو الباب الرئيسي لاستقبال والدهم ومساعدته بإدخال ما يحمله من فواكه وخضار.. إلخ.. ولما كان الأب منهكاً من العمل فقد أراد أن ينام مباشرة، ولكن قبل أن يذهب للنوم، كانت ابنته نهلة قد سبقته بدورها إلى فراشها. وهكذا ضاعت على الزوجة فرصة كانت قد خططت لها أيام وليال طوال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
  22. هناك سيدات ممكن يتزوجون ويتناكون ويخلفون ويموتون وهم لا يعرفون معني النشوه الجنسيه ومعني المتعه الجنسيه. حقيقي قله خبره وتربيه بعض النسوان بتجعلهم يقعون بتجارب ولا يعرفون معني مايقعون فيه الا بالصدفه. فمره سمعت من واحده انها بمجرد الصدفه لم تعرف ان الزب بيكون مستقيم وناشف وبيخش بكس الست وبيحصل لها رعشه لو دخل جوه كسها . فيه ناس ح تقول اني مجنون هل فيه بنات لا يعرفون كده . اقلكم الان معظم البنات الان يعرفوا كل شئ بل اكتر من كل شئ انا بتكلم قبل الانترنت والستاليت. وممكن بنات يكون مستوي تربيتهم واخلاقهم يجهلوهن ولا يتحدثون بالامور الجنسيه . حكايه اليوم هي للسيده وفاء الارمله 44 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي . كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع. كانت الست وفاء فيها سزاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه . كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار . حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) وده متل مصري ولو ان الامثال الان بمصر اختفت وظهرت علي السطح اشياء اخري منها الشاب يقول نفسي اتزوج بنت تكون قد انباست بس . بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشطرتت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسان او الدراسه. تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير من الحياه. كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف . المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار . استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم ذهبت الست وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها . تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي فلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته . واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه. نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغطاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا. مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست وفاء . كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء . بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب . المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان . اخدت الست وفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها . وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واسواط تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب. وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب . اخدت الست وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر البنت وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح. بالصباح كانت الست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهمه من شده خجلها مما فعلته . المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير. كانت الست وفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها. كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته. كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبزات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلم حلو لو تحبوا اتفرجوا عليه اسمه (النعامه والطاوس ) . بعد ماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها . بيوم كانت بنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك. رجعت الست وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده . اخدت بمسك *****ها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضؤ النهار عليها. تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها من قبل . ابتدات الست سعاد تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتر اثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما . اتمنت الست وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ. كانت دائما الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواع كتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه . ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش . وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه . وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه . وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله. احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد ان تتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط. ابتدا جسم الست وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف . اذا رايت الست وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسه ولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبريه . طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لها بغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظمئها وعطشها وحرمانها واشتياقها . كانت الست وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال. بيوم دخل عندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته . اخدت الست وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت. كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار. باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النور امامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها . وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر . هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب . وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي. احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه . كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب . بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام . اخدت الست وفاء كل ليله تتزكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد. وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عن الشاب الاخر فقال لها قد سافر الكويت بعقد عمل ولن يحضر تانيا. اخدت الست وفاء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدماتعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه
  23. تحكي هذه القصة عن سهير وهي فتاة تبلغ من العمر 16ستة عشر عاماً مع أخيها الشاب علي والذي يبلغ من العمر 19 تسعة عشر . عاماً سهير فتاة كغيرها من الفتيات ،فتاة جميله جداً بيضاء بدءت تكبر ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ،، بدأ صدرها بالبروز قليلا حيث أنه أصبح لها نهديين صغيران في حجميهما ولكنه جذابان للغايه ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة علما بأنها مؤخرة صغيرة ولكنها جذابه كانت سهير تحب أخاها علي ، وتتخذه مثلها الأعلى في كل شيء وتكن له كل الاحترام والتقدير ، وفي البداية سوف أعرفكم بنفسي انا علي أبي رجل ذو دخل محدود وعمله بعيد ولكي يلتحق بعمله يضطر إلى السفر بسبب بعد العمل ولأنه تم نقله إلى أحد أفرع الشركه في مدينه بعيدة مما يضطرة التغيب عن المنزل لمدة أسبوع تقريباً يأتي ويجلس لمدة ثلاثة أيام ومنها يذهب إلى عمله وهكذا و ولا يوجد في المنزل إلا أمي وأنا وأختي سهير ومنذ فترة تزوجت أختي هند لم يتواجد معي في المنزل سوى أختي سهير وأمي كانت تعمل في صباحاً ومساءً و بصراحه لم أنظر إلي أختي سهير في أي يوم من الأيام بنظرة غير أخلاقية فهي أصغر مني وأختي بنفس الوقت . لقد تزوجت أختنا هند منذ فترة أسبوعين تقريباً وقبل رجوعهم من شهر العسل وكنا في عطله دراسيه قالت أمي لنا خذ مفتاح منزل فادي و يجب أن تذهب أنت وأختك سهير الى منزل فادي زوج أختك هند وتقومان بترتيب المنزل قبل وصولهم وتقومان بترتيب المنزل حتى لو كان كل يوم ثلاث أو اربع ساعات علماً بأن منزل زوج أختي كبير و ليس قريباً وافقت على هذا الطلب بعد الحاح من امي و ركبنا تاكسي و ذهبنا أنا وأختي سهير إل منزل فادي وبدءنا بتنظيف المنزل وأنتقلنا إلى غرفة نوم فادي وأختي هند وفتحت سهير غرفة النوم وقامت بتنظيف الغرفة من الغبار وبصراحة أول مرة أدخل غرفة نوم أختي صراحه غرفة إذا دخلت فيها تحس أنك متزوج صح كانت تجذب للسكس بشكل واضح ويوجد بها تلفزيون كبير جداً تقريباً 60 بوصه ومشغل أقراص الفيديو دي في دي ، وبصراحة انا جلست على السرير وكانت أختي ترتب وتنظف الغرفه وبدءت انظر إلى سهير وهي تقوم بالتنظيف وكانت تمسح الأرضيه وأنا بدءت أنظر إليها خصوصاً لما تنزل وترفع طيزها وهي تقوم بالتنظيف بصراحه مغريه جداً قالت لي ليش ما تساعدني قلت بصراحه اللي يدخل الغرفة مايحب يشتغل قالت طيب ماذا يعمل قلت ينام قالت لي كيفك بدك تنام نام وانا اراقب مكوة سهير حتى أنه لفت انتباهي تجوري قلت سهير شوفي الخزانه تنفتح قالت ليش قلت بس لأنه مو معقول خزانه فيها فلوس الحين الناس تضع فلوسها بالبنوك ما أعتقد فيها شي ، حاولت فتحها ولم تفلح نزلت انا من السرير فوجدتها مقفوله وأنا أتفحصها وجدت خلف الخزانه مفتاح فقلت سهير هذا مفتاح يمكن يفتح الخزانه وفعلاً أتت سهير وفتحنا الخزانه ولم نجد فيها إلا سوى بعض الأوراق وبعض السي ديات وكل سي دي مكتوب عليها موضوع السي دي فكانت ليلة الزفاف وليلة الدخله وثالث ليلة أخذت الس ديات وقالت لي سهير خل كل حاجة في مكانها قلت بدنا نشوف ماراح ناخذ شي شغلنا اول سي دي طلع حفل زفاف اختي وفادي وبعد مشاهدة لقطات منه قمت بتبديل السي دي ليلة الدخله .. فلم أتوقع ماشاهدنا وكانت أختي رجعت للتنظيف فرأيت أن زوج أختي فادي وأختي قاما بتصوير ليلة الدخله خصوصاً ان فادي كان يملك مكتب وتصوير أعراس وأفراح وأكتشفنا لاحقاً أن من قام بالتصوير مصوره من دول شرق آسيا كانت تعمل مصورة لدى مكتب فادي ناديت إلى سهير وقلت تعالي شوفي ليلة الدخله فحضرت سهير وقالت مو معقوله يصورون ليلة الدخله فأنا ناديت لسهير لكي أشهيها للجنس ، الحقيقة التصوير مرتب جداً وكان واضح للغايه وخصوصاً أنك تشوفه على تلفزيون دجيتال شي رهيب بصراحه كأنه فلم أوربي أو أمريكي فكان التصوير بفندق وقبل دخول العروسين كانت المصوره داخل الغرفه وبدء التصوير بدخول العروسين ثم جلست العروس على السرير بدء فادي بتقبيل عروسه هند وكان الصوت واضح جداً مبروك مبروك ياعروسه هكذا كان فادي يقول لعروسه وبعد التحدث قليلاً والضحك أخذ فادي يد هند وقال لها ي**** حبيبتي علشان تريحين انتي اكيد تعبانه وبدء يفك ازرار وسحاب فستان الفرح وبقيت هند بملابس داخليه فقط ستيان وكلسون بس كان مغري جداً فتحت الدولاب وأحضرت روب شفاف سكسي والطريف في الموضوع أن الكاميرا كانت وراها ومركزة على مكوتها ثم قلت شنو هذا شنو هذا قالت لي سهير شفيك قلت ماتشوفين شحلات مكوتها ياحظ فادي فيها وسهير قالت تراها أختك قلت أدري أنها اختي بس بصراحه مكوتها حلوه وانا كنت أتعمد اثيرها وسكتت جلست هند على السرير وبدء البوس والتمصص والحب وبعد دقائق قليله جداً قام فادي بنزع ستيان هند وقلت **** سهير سهير شوفي ديود هند شحلاتهم قالت أيه حلوين وتدريجياً نزل فادي وقام بنزع كلسون هند ، وسهير كانت مندمجة حيل بفلم أختها هند ألتفت إليها وقلت بكره أنتي راح تتزوجين وراح يسوي فيك زوجك نفس الشيء أستفيدي وبلش فادي في مص ديودهند نزل إلى كسها وقام يلحس كسها ولاشعورياً قامت هند وأنقلبت على بطنها وبدءت طيزها واضحم قلت أنا شنو هذا شنو الطيز آخ لو أنا مكانه لقوم ألحس مكوتها المكوه الحلوه بس ياسهير هذا فادي مايعرف السكس و مايحب الا مع الكس وبديت أمسك زبي وكانت سهير تراقب وبعد قليل قام بفسخ سرواله وأخرج زبه فكان صغيراً وقلت لسهير أفا مكوة هند ماتبي الزب الصغير تبي زب مثل زبي أهو اللي يريحها وكانت تبتسم وتقول ليش هذا صغير قلت ايه صغير شوفي وقمت بأخراج زبي وقلت لها شوفي شرايج فيه قالت ايه كبير مو مثل زب فادي أدخلت زبي تحت الملابس عندها قام فادي بأدخال زبه في كس هند وكانت هند تضحك بدايم كانت تقول حبيبي فادي شوي شوي وبعدها بدء يدخله فيها حتى أنها كانت تصرخ وهو ينيك فيها بعد ذلك قامت بمص زب فادي وقلت ما رأيك بهذا المنظرلامرأة عارية ومن هي أنها أختنا هند بمنظر جميل تمص زب عريسها و فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث يظهر كسها وشفريه الداخليين ، ثم قامت بتغييرالوضعيه إلى وضعية الكلب وقامت بوضع اصبعها على فتحة طيزها وتقول لفادي حبيبي شرايك بطيزي وفتحة طيزي ي**** حبيبي نيكني من طيزي نيكني حبيبي نيكني دخله بطيزي ولكن لم ارى تحمس لفادي حسب ما رأيت بالفلم فادي أتجاهه حالياً للكس فقط ثم أنتهضت أنا وقلت حرام عليك يافادي هذا طيز لازم تبوس فيه يوم وتلحسه يومين وتنيك فيه ثلاثة أيام كانت سهير بجانبي تسمعني وتقول لهذة الدرجه عجبتك طيز أختك هند قلت و**** مافيه أحلا من طيز هند قمت وأنا أتعمد أن أرفع صوت التلفزيون علما بأن الرموت كنترول بجانبي ولكن قيامي لكي تشاهد سهير زبي منتصباً وإذا بها تضحك وتقول علي ماهذا قلت هذا زبي انتصب من مشاهدة مكوة أختك بس تصدقين ياسهير أن فادي هذا ليس رجل سكسي قالت كل هذا وتقول ليس سكسي قلت حرام ماينيك هتد من طيزها ويبوسه ويلحسه لها أوقفنا الفلم وقمنا بتبديله بفلم ثالث ليله ففعلا رئينا المناظر الكثر حيويه حتى أنه قام فادي بنيك هند من طيزها فقلت أنظري ياسهير وكانت هند مستمتعه جداً قالت لي سهير ما أسم هذا النيك قلت لها هذا صحراوي ( أي النيك من الطيز) شفتي ياسهير الناس كيف عايشين ومبسوطين مع بعض بدون أي تحفظات و قلت لها شاهدي معي هذا المشهد وهند كيف تمص زب فادي هذا الفلم انه فلم رائع فجلسنا نشاهد الفلم فقلت لها انها سوف ياتي يوم و تتزوجين وتقومين بمص زب زوجك وعريسك أن جسم هند جسم سكسي للغايه فقالت لا انا جسمي اجمل منها فقلت لها لا يجوز أن تشهدي لنفسك الناس هم الذين يقولون أنتي أحسن أو هي أحسن قالت خلاص أنت ماذا تقول قلت أنا شفت جسم هند ولكن أنتي لم أرى جسمك وإذا تريدينني أن أحكم يجب أن أرى جسمك مثل ما رأيت جسم هند قالت بس أنا أستحي قلت لها ما رأيك ان يشاهد كل منا جسد الاخر لكي نبعد الخجل لم تجيب سهير قلت ما رأيك ياسهير نعيش نحن نفس هذا الجو وقالت بس هولاء عرسان قلت لها نمثل أننا عرسان وسوف أجيبك على سؤالك من هي صاحبة الجسم الجميل أنتي أم هند ونطبق بعض الحركات قالت بس أخاف يعيني يعني .. قلت يعني ماذا خلينا نجرب أن عجبك الوضع نستمر وأن لم يعجبك نقف ولن نفكر فيه مطلقاً قالت خلاص أوكي بس أنا أبي أكون عروس صحيح أريد أن أجرب العرس قلت لها ممتاز وأنا راح أعيشك جو العرس بشكل صحيح وما هي رغبات الرجال في ليلة الدخله وأنتي تبينين ما يفعلنه العرايس في هذه الليله قالت لي بس بشرط كل شي تفكر فيه تقوله لي وتعمله معاي ونصارح بعضنا لأبعد الحدود أتفقنا على هذا وطلبت مني أن أخرج لكي تلبس فستان فرح هند وعند الأنتهاء تطلبني وفعلاً بعد دقائق طلبتني وإلا بها لابسه فستان العرس وجالسه على كرسي وحضرت أنا فقمت بتقبيلها على رأسها كشفت عن وجهها وقلت لها ألف مبروك ياعروستي ياحبيتي سهير وقالت لي **** يبارك فيك حبيبي مسكت يدها وقلت لها تعالي لكي ترتاحي وأخذتها للسرير كنت أتحدث معها كأنها عروس لي وعن المستقبل ورغباتي وكل ما أحب ان تكون فيه وتبتعد عن كل ما أكره وكانت تسمع وتقول لي حاضر حبيبي لك ماتريد قلت لها يجب أن نخلع ملابسنا ونرتاح وكنت أمازحها وهل أنتي لا ترغبين بنزع ملابسك ولا تريدين أن ترتاحي فقالت لي راحتي هي معك أنتهضت وقامت هي وقلت لها أفصخي وقالت أنا لا أستطيع أن أفصخ فستاني ياعريس وقمت أنا وبدءت بفصخ فستانها فقلت دعيني اخلع لك ملابسك فذهبت اليها و بدات بيدي انزع ملابس حبيبتي سهير ولكني رأيت سهير كانت ترتدي ملابس جداً شفافه وتهيج زبي بمجرد رؤيتها أكتشفت فيما بعد بأن تلك الملابس لهند ، قامت سهير بفتح دولابها وأرتداء تلك الملابس لقد قمت بنزع ملابسها قطعة قطعة حتى وصلت الى الكالوت و الستيان و انا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم وبقيت حبيبتي سهير بالكالوت و الستيان فقط قمت بترتيب الفستان ووضعه في الدولاب وعيناي مصبوبتان علىجسم سهير ياله من جسم رائع وفتان ونهدان جميلان وطيز فضيع قمت بفصخ ملابسي بالكامل وكان زبي منتصباً لآخر شي وساعتها لوكانت سهير حديد لخرمها زبي . وبدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه سهير لرؤيتها لي بهذه الصوره وقلت لها ماذا بك ياعروس أنا عريسك وهذ زبي الذي تحدقين به من اليوم سيبقى ملكك كلما تشتهينه لا تترددي جلست بجانبها على السرير ، قالت سهير "حسناً أعدك أن أكون لك وحدك بس حبيبي لا تبتعد عني من هذة اللحظه وسوف أكون لك مخلصة لأبعد الحدود وأكون زوجه مثاليه لك ولكن يجب أن تعرف هذا ليس فقط في هذه الليله وأنا للأبد بس أريدك أن تعدني ووعدتها أنه من هذه اللحظه أنتي بمثابة زوجتي ولكن لكي نبقى يجب أن لا نندفع بحبنا وغيرتنا أكثر من اللازم لكي لا يلاحظ أحد من أفراد أسرتنا بهذة العلاقه أوكي حبيبتي ،، أوكي حبيبي ، ابتسمت وهي تنظر الى زبي
  24. لااستطيع وصف جمالها فهى طويلة ممتلئة الجسم جميلة الوجة لها ابزاز كبيرة واردافها ممتلءة كبيرةهى هدى24وانا17تزوجت فى ال20 من ابن خالتها فى الشارع الخلفى لبيتنا وكان عمرى انذاك 9وكانت غلاقتى بها ضعيفة ومرت السنسن وعندما بلغت 17 واجريت عملة فى انفىوجاءت لزيارتى فقبلتنى قبلة اخوية وبدات بغد ذللك علاقتى به تتحسسن وكنت اذهب اليها لاساعدها فىاغمال البيت وفى احد الليلى اتصلت بى امراة عمى ولى قصة مع امراة عمى احكيها فيما بعد وطلبت منى ان ااذهب للمبيت عند هدىان اختها عند خالتها وان زوجها واخيها يعملان بالخارج وزهبت لها وفتحت لى الباب ودخلت وجلسنا انا وهى امام التلفاز فشعرت بالحر فطلبت منى ان تذهب لترتدى ملا بس النوم وعنما عادت وياهول ما رايت كانت مرتدية قميص نةم قصير يظهر مفاتنهاوكانت عندما تنحنى ارء بزازها كاملةوكنت انا فى صدمة لما ارء وتمنيت ان اقترب منها وان اقبل هذة الشفايف الملتهبة وان امص هذة البزاز الكبيرة وجلسنا نشاهد التلفاز وكنت اختلس النظر الى جسمها واريد اان النقض عليها ولكنى كنت ادافع نفسى فطلبت منى ان تذهب الى النوموتمنيت ان اذهب معها ولكنها بادرت بذلك ودعتنى الى النوم بغرفتها ووافقت عا الفور ووستلقينا على السرير نصف ساعة وتحدثناوكن نور الغرفة خافت واصبحت فى حالة هيجان فخاغت عن قميصى واصبح نصفى العلى علريا وقالت مالذا تفعل وقلت الدنيا حر واقتربت منها حت لامس زبى طيزها وقبل ان تتكلم امسكت بشفتيه اقبلها وهى تقاوم وقالت لى ان ابنت عمك قلت لها وان احبك قالت هذا حرام قات الحرام ان يصبح هذا الجسم الجميل محروم وقالت وهزاسيبقى سر بيننا واخذت امص شفتيها وقامت كشفت عن كسها واخذت امص ب وهى تتاووة ااةنيكنى انا منيكتك اةووثم اخذت تمص زبى وان ادفعة بقوة وانيكها فى فمها ومسكت بزاوها اغصرهم بفمى ثم انحنت واصبح زبى مقابل كسها فدفغتة بقوةوهى تتاووةاةوعندما انتهينا ذهبنا الحمام وفى الحمام تحت الدش اخذت اقبلة ثم انحنت ورفتو رجلها وادخات زى ونتتها وان اعصر بزازها بيدىوعندما خرجنا نمنا فى احضان بعض حتى الصبح وواخذت اترددعليها سنة نقضى احاى الاوقات وكان لها ام تبلغ من العمر 41سنة ولكنهاكانت جميلة جداو ثمينة ذاتقوام ممشوقوواطياز ممتلئة وابزازكبير وشعر طويلووجة لايوضح عمرها واكن كان عمى قد تخطى65 ففكر ت بها به وكيف انيكها وذات يوم وان انيك هدى فى شقتها وتركت باب الشقة مفتوحة وان انيك هدى وازا باقدام تقترب من الغرفم وكانت هدى فىحالة نشوه غامره تقول نيكنى ياحبينى اة وامراة عمى تشاهد وتفرك بزازها وعندما انتاهيت زهبت الى الحمام وزهبت امراة عمى ووقفت على باب الشقة وعغندما خرجت من الحمام عهلريا وجدتها فى وجهى ومثلت الرعب وزهبت وارتديت ملابسى وزهبت لهاالى المنزل ىرء ماذا ستفعل ففتحت لى الباب ولم يكن عمى موجدا وكانت مرتديه عباءةوقلت لها ماذاستفعلى هل ستقولين لابى وقالت لن اخبرة ولكن بشرط فنظرت نظرت خبث وعرفت ماذا تريد وقلت لها اشرطى قالت اى شرط قلت اى اشرط تريدينة وقالت ان ت تعلم ان عمك قدضعفت صحتة وان مازات امراة جميلة قلت لها نعم ومن حقك التمتع بجمالك ثم خاعت العباءة واصبحت عارية جدا وقالت ما رايك بى قلت لمارءاجملمنك والقتربت منى ووقبلتنى قبلة طويلة ثم نضت وخلعت ملابسى وحملتها وذهبت الى السرير ونمت فوقها نمص شفايف بعض وقمت الحس كسها اللرطب ثم دخلت زبى كسها ونكتها نصفساعة ثم زهبت الى الحمام وعادت واخزت نياكة محترمة ونكتها 3مرات وعندما انتهينا قالت ماجمل زبك ساصبح مخلصه لهذا الزب واخزت بعد ذلك انيك امراة عمى وابنت عمى حتى الان
  25. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم.... احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
×
×
  • انشاء جديد...