القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. أنا اسمي منال عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر. مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله. قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك. قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي. قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل. أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبات شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن كس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وبعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر. لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما !!!!!!!!!!!!!!!
  2. أنا فتاة أبلغ من العمر عقدين والنصف_ أعيش في منطقة جده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بالسعودية متزوجة ولدي ولدان -_ اسمي سلمى جميلة ولكني متينة قليلا حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجي بسنتين حيث كان لي ابن اخ يعيش في جدة مع عائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما اسمه فهد كانت علاقتي به غير علاقتي بإخوته فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اصغر اخوته وكنت انام في بيتهم عندما يكون لدى زوجي دوريه في عمله لأنني أعيش مع زوجي في شقة في أحد عمائر جدة ،وكان يتركني في بيت اخي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)إذا كان لديه دوريه في عمله_ وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا المهم ابن أخي وسيم جدا على حلاوة لسانه _فقد كان يداعبني _وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد علي منذ صغره_(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أو تهزيئي بكلام أحلا من العسل كان يلقبني يا( أم طيزين) وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الدب) فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثر فأكثر_وكان حينما يضربني يحتك بصدري فيشعل بي النشوه فذات يوم كان زوجي في أحد دورياته فذهبت الى منزل أخي فعندما دخلت قابلتني زوجة اخي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت فهد جالسا ممسكا بالجوال_ وعندما رآني اختلف وجهه ولم يأتي ليحضن عمته فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته إلا أن هناك شي مختلف في فهد فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي ونظرت إليه فإذا بوجهه محمر فضممته مرة أخرى لأجد أن قضيبه منتصب من وراء القميص فأعطيت زوجة أخي العباءة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لكي لا تشاهد قضيب فهد منتصب فأخذت العباءة لأحد الغرف وجلست أنا و فهد في الصالة وكان محرجا جدا فسألته عن أخباره فيرد علي بكلمة (تمام) ولاينظر إلي فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جواله وكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه فيقول لاشي فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أن الححت عليه فأعطاني جواله الذي كان مليئا بالصور والفديو الجنسية_ فضحكت وقلت له_(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هذا اللي ماخلاك تقوم من اول الصالة وتحضني هاه _ وأثاريك مقوم ياالملعون يا( ابو زب) ؟ ؟ ! ! ! فتغير شكله وضحك فقلت له_أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادي يا ( أم طيزين) وأنا دلحين بناديك يا( أبو زب) فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان) ويرد علي_ (أحسن من اللي طيزه مغطي كسه) ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه _ وكان عقلي وفكري مع زب فهد ! فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة مع بعضنا_(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فطلبت من فهد ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجة اخي____ فوافق فهد على توصيلي للسوق فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها__ فطلبت منه الدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة فخلعت السنتيانه ولبست كلس صغير _كان يرى من وراء القميص(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هو وحلمات نهودي و ناديته ليبحث معي عن البطاقات_ فعندما دخل دهش من لبسي فقلت له _دور في أدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي اريد ان اتمم بها مخططي _وكنت رافعة طيزي برا السرير فشاهدته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر قضيبه داخلها _ فعرفت ان شعوري و شعوره واحد فقلت له _لقيت البطاقات يا(ابو زب) فقال لي _يمكن بين طيزك يا(أم طيزين) فطلعت له من تحت السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأنا أضحك وقلت له_شكلك بتتزوج وبتطلق قال لي _ليه -قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي قال _انا معي زب يفتح أكبر من طيزك قلت له _طب وريني قال لي _وإذا كان كبير؟ ضحكت وقلتله_ اوريك طيزي_ فقال لي_قد كلامك؟ قلت له_قده فطلع علي زبه وهو نايم فضحكت فقلت له_صغير فقال لي_خليه حتى يقوم قلت له_طب ومتى يقوم قال لي_خليني احضنك من ورا ويقوم من حاله قلت له_خلاص احضن ياحبيبي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حتى نشوف أخرة المدمر هذا هاهاها فضمني من ورا وصار يبوس أذاني ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل___ صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حتى صار أكبر من اللي توقعته (مدمر) فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من بين شطايا ونزل الكلس __ فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه _ فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اللي أول مره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها _ فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب _فسحبت جسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر_هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقررت نشوتي إلى أن ألتهمه فعندما كنت أمص له زبه _وضع أصبعه بين شفرتي كسي__ ووضع يده الثانية على حلماتي فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي_ فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه آه آه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فأحسست ببركانه الثائر يصهر داخل كسي فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحة فلقتي _ ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته حتى تمكن من إيلاجه كله وكأن فلقتي التهمته _ فصار يدخله و يخرجه بسرعة حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خف لتعوده عليه _ فأصبح يزيد من سرعته إلى أن قذف داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأخذنا نتبادل رحيق بعضنا البعض ثم ابتسم وقال لي_لقيت البطاقات قلت له باستغراب_وين؟! قال لي_بين الطيزين هاهاها قلت ياللا خذ لك شاور عشان ما نتأخر ع البيت فاتفقنا بعدها إذا واحد يبي الثاني ترى الشقة موجودة والبطاقات ضايعه!!!!!!!!!!!_
  3. شاب عمري 23 عاما اعزب وعايش مع اهلي واخوتي المتزوجين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ببيت العائله.اخواني الاتنين متزوجين وماعندي اخوات بنات .اسمي عمر.كانت علاقتي مع مرت اخو ي كتير حلوه.وكانت اكبر مني باربع سنوات.انا كنت شاب هايج ليس لي خبره بالبنات ولا عمري جربت. بس كنت اشاهد افلام السكس واطالع البنات بالاسواق. وكذلك بنات الجيران. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ومنذ زمن كنت مستعد ان اجامع مين ما كانت.كانت مرات اخوي هي اللي امامي وخاصه وهي جميله وكلها انوثه . كانت اشاهدها بطبيعتها.هي قدامي كانت تلبس لبس ضيق وكسها يبرز بالبنطلون الاسترتش واري مفاتنها.وما كانت تلبس منديل علي راسها .وبصراحه انا كنت اشتهيها وكل يوم بتزداد شهوتي ليها .وكنت اتعمد النظر لها وابدي اعجابي فيها.وكنت مراقب كل حركاتهاخصوصا انو كان الها طفل وبرضع وكنت انظر الي صدرها والبيبي بيرضع منه. وكان صدرها ابيض رقيق جميل. كنت بتمني اكون الطفل حتي ازوق حلمات صدرها الورديه. كانت شابه ناعمه ورقيقيه حركت كل احاسيسي الهايجه . بداخلي بركان سكس او جنس ممكن ينفجر باي لحظه . وكنت مراقب كل حركاتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). قعدتها ومشيتها وانوثتها وطريقه كلامها .كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلهاخصوصا انو جسمها مغري جدا. وخاصه ان اوصافها كالاتي ييضاء كتييييير نحيفه شوي صدرها وسططييزها عريضه زياده عن اللزوم ومبينه وبارزه للخلف كنت اتجنن فقط للنظر اليها .المهم كنت لما تكون لوحدها بالبيت احاول ما اطلعوكنت احاول اقترب منها.واعمل نفسي بحب اهلهاوبخاف عليها.كنت كل يوم بشتهيها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكانت كل يوم بتحلو بنظري واخ من الانوثه والجمال .حاولت اغتصبها بدون ما تحس .ولكن بدون فايده كنت متردد وخايف من العواقب . بس شهوتي كل يوم بتزداد عاوز انيك فتاه باي طريقه وهي اللي امامي وهي جميله جدا نسيت انها زوجه اخي .متلا حاولت اعطيها منوم بس خوفت ياثر عليها لانها بترضع . خفت لحسن يجلها هبوط بالقلب او المنوم ياثر علي حياه الطفل .كل ما اشوفو مع امو اروح اوخدو منها بس عشان المس صدرها المغري. وكان ملمس صدرها لثانيه شئ رهيب كنت احس ان جسمي نار نار وكله كهرباء.المهم كنت دايما استغل فرصة انو ما حدا بالبيت وانزل عند دارها من الشباك وافتح الحمام بتاعها خصوصا انو الحمام مشترك وابحث عن غياراتها الداخليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وامسكهم اشم بيهم والحسهم واشتهيهم وادعك بيهم زوبري .كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلهاوالاحقها بنظراتي الشهوانيه. وهي لا تعرف معني نظراتي وما اخبي لها بقلبي.كانت حاسي انها بامان معي واني بخاف عليها وبحترمها وبحبهاكنت دايما اوقف عقبال شباك غرفة نومها واتعمد النظر خصوصا لانو الشباك شفاف واشاهدها ساعات وهي تغير ملابسها وكانت اري ظلال جسمها من خلف الزجاج اللي ممكن تشاهد منه خيالات بس لا تستطيع ان تري خلفه شئ.بليله خلص ولعت معي .صرت اربطلها علي السرير والعب مع ابنها بعد ما اوخذ كل احتياطاتي خصوصا انو زوجها بينام بالشغل.المهم بيوم من الايام اتخيلتها وراء الباب .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ورايتها عريانه تغير ملابسها نظرت من خرم الباب لقيتها فقط بالكيلوت وفجاه خلعت الكيلوت ورايت طيظها البيضاء الناعمه . زوبري شد وبقيت العب بيه وكل شويه ازداد هيجان .فتحت الباب ودفعتها وسكرت الباب ودخلت غرفتها وحطيت ايدي على فمها وكان البيبي علي السرير الصغير مستغرق بالنوم.كانت قد لبست بنطلون كتان اسود وجكيت بني وتحتيه بدي زرقا المهم حكتلي مالك مجنون ايه اللي بتعمله انا مرت اخوك اخرج بره عيب عليك لم اسمع لها .قلتلها اسمعي يا بتخليني افرشيك يا بفضحكصارت تصرخ وما حدا سامع لانو امي متوفيه وابوي عجوز نايم بغرفته والوقت متاخر.المهمشديتها ليا وبديت الصق فيها وهي تبكي ومرعوبه .قلتلها مفيش قدامك فرصه انا اليوم ياقاتل يامقتول .حطيت ايدي عن فمها ضربتني كف.نيمتها علي السرير طرحتها علي ظهرها. وهي تقاوم وتبكي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).ونمت فوقها وصرت ابعبص بكسها من بره البنطلون وهي تبكيوتقول انا مرات اخوك وانا لا اسمع اسمع فقط صوت شهوتي واجري وراء راس زوبري الهايج.المهمبدت مرحلة النياكه كل ما اقرب فمي من فمها تبعدوصرت الحس بفها وبوجها وبشفايفها.المهم خلعت الجكيت بتعها.وصارت بالبودي بس .وصرت العب بصدرها وهي تبكي.طبعا من بره الستيانه.المهمصرت احاول اشلحا البودي وهي تحاول تبعدني عنها قعدت خمس دقائق تقريبا لم اعرف اقلعاها البوديوكانت لابسه تحتيه ستيانه سوداء.وصارت تحكيلي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اذا بتكمل لاحكي لاخوك. وهي تبكي .بديت امص برقبتها وبشفايفها.واحرك بصدرها اللي ياما اتمنيتو وهي تبكي وهي مش مصدقه اللي بيحصلوبديت العب بصدرها. وطلعتو من الستيان وبديت امص فيه.والحس الحلمات وهي تبكي .ولحد هاللحظه كانت لابسه بنطلونها.اكلت صدرها اكلونزلت مصيت كل بطنها .وصرت ابعص فيها بكسهاومش عارف كيف سلمت للامر الواقع.ابتدات اعمل اللي اللي انا عاوزه عضيت صدرها اكلتو اكلت شفايفها.ما اخلتني الحس لسانها.نزلت عالبنلطون فكيتو.قلتلها البنطلون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).شفت احلى كس بديت الحس باحلى كلسون واحلى ريحة كس صرت امص بالكلسونونيمتها على ظهرها ولفيتها علي بطنها واخيرا قلعتها البنطلون ومسكت طيظها وكانت رهيبه ناعمه . شعور غريب وعجيب .واخيرااااااااااااااااااااااا حصلت على اللي اغلى من عمريطيزها فتحت جريها ودخلت لساني بطييزها ولحست طيظها وكانت رهيبه وهي مستسلمه من التعب والارهاق والخوف . بس شعور غريب وعجيب.كنا احنا الاتنين عريانين زلط ملط . زوبري شادد شده رهيبه . حطيته عند فمها وهي بتبكي بكاء الاطفال.وانا لا احس باي شئ سوي بالنشوه والشهوه.وقعدت احط زوبري رايح جاي بكسها المنتوف وخرجت زوبري وصرت الحس شفرات كسها.قعدت نص ساعه وانا امص بس بكسها عشان تفتعل معي بدون جدوىودخلت زبي ثانيا ونزلت بكسها وافضيت لطيزهابديت امص واوكل بشهوة العمر وشد زوبري مره تانيه وانا لا اعرف لماذا كان بسرعه رهيبه يشد تانيا .وصرت انيك بطيزها و****(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جبت طهرين بطيزهاالظهرين دخلو لجوات طيزها وكانت طيظها رهيبه .وقعدت انيك بطيزها و**** جبت مرتين بطيزهاوتركتها وروحت نمت.بعديها بساعنين حاولت ادخل كمان مره.كانت قافله الغرفه حكتلي مين حكيتلها انا عمرقالت عاوز ايه قلتلها سمعت صوت من عندك كنو ابنك مريض.سكتت وكانها ما سمعت شي.بعدها صارت تتغطى وما تخليني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اشوف سانتي واحد من جسمها وصارت تتستر وما تقعد معي الا لما يكونو كل اهلي وصارت تقفل الباب بالمفتاح على نفسها!!!!!!!!!!!!!
  4. كنت أحب بابا مرة ، فمنذ وعيت في سن الخامسة كنت أجري وراءه في كل مكان(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عندما يكون موجودا بالبيت ، بل حتى في الصباح الباكر كنت أدخل غرفة نومهم وأهجم عليه بالعناق والبوس حتى يصحو ، ثم أنط فوق السرير وأركب فوق بطنه وألعب في لحيته الخفيفة وفي شعررأسه وأظل أداعبه حتى يفوق ، كانت أمي في كل مرة تنهرني وتأمرني بالكف عن سخافاتي ، لكنه كان يضحك من مداعباتي ويبدأ في دغدغتي من وسطي ، فأصرخ وأقاوم نخشات أصابعه في وسطي، بعدها يقوم ونذهب إلى المطبخ ويبدأ في إعداد طعام الإفطار لنا ! أبي يعمل طبيب عظام في نفس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) المستشفى التي تعمل بها أمي طبيبة للأطفال ، كانا يودعاني في روضة للأطفال في نفس الحى الذي نسكن فيه ، أما أخي عمرو الرضيع فكانا يأخذانه معهما إلى حضانة المستشفى ! لسخرية القدر فإن أبي طبيب العظام أصيب بمرض عضال في العظام ، حاولوا علاجه بشتى الوسائل ، لكنه لم يبرأ ، فحولوه إلى مستشفى مايو كلنك بأمريكا ، سافرنا معه وكنا نوالي زيارته كل يوم ، كانت حالة والدي تتدهور بين فترة وأخري ، لدرجة أن شكله قد تغير كثيرا ، نحف وهزل ، وصار جلدا على عظم، كنا ننظر إليه وهو يتردى في حزن وأسى ، وكانت أيدينا مكلولة ، صارت حياتنا الحلوة كئيبة ومزرية ! قبل أن ينقضي العام رجعنا إلى بلدنا وبرفقتنا والدي مسجى في نعش ، خامت علينا سحابة البؤس والشقاء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، لكن أمي كانت صامدة كالطود ، كانت تقتل نفسها في سبيل راحتنا وسعادتنا ، لم يهون علينا شقاء فراق والدي إلا زيارات أخيه الأكبر ، كان عمي سعود يزورنا بإستمرار لتلبية طلباتنا ، كان يحبني كثيرا ويحقق كل طلباتي ، عمي كان رتبة كبيرة لكنه تقاعد وعمل مسؤلا بمؤسسة تعمل في مجال الأمن ، كانت مشاغله كثيرة ، لكن ذلك لم يمنعه من أن يأخذنا في سهرات بالملاهي أو بالكازينوهات المنتشرة على الكورنيش كل فترة وأخرى ، كان يناديني دلة البركة تدليلا لإسمي دلال ، كنت أسعد لذلك ! عمي سعود مطلق ويعيش وحيدا منذ مدة طويلة ، ولعل هذا كان م كان يدفعه ليحضر إلينا ، يسلينا ويبسطنا ويتعشى معنا ثم يذهب إلى بيته ! في يوم سألتني أمي : أتحبين عمك سعود يادلال ؟ أجبت بلا تفكير : مرة ياماما، أردفت : ما رأيك لو أتى عمك للإقامة الدائمة عندنا ؟ قلت لها فرحة : ياليت يأمي ، لكن .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). كيف يحدث ذلك ؟ قالت : بالحلال يا دلال ، يعني بالزواج ، لقد طلب يدي للزواج ، وقلت له دعني أفكر ، وفي الحقيقة هو خير إنسان يمكن لي أن أعتمد عليه في تربيتكم ، فهو ليس بغريب ، عمكم وفي مقام والدكم ! قلت لها وكلي أمل : وافقي ياماما ، وافقي ولا تترددي ! إرتقت حياتنا مرة أخرى بعد الهبوط الحاد الذي حدث بوفاة والدي ، فقد تزوج عمي من أمي ، وعاد للبيت رجل يشيع الأمان والطمأنينة فيه ، وعلى هذا جرت الأيام وتوالت الشهور والسنين ! في منتصف الصف الخامس كنت قد كبرت ، بدأت ملامح الأنوثة تظهر واضحة على مظهري ، ومع ذلك كنت لا أهتم ولا ألتفت لها ، أكثر من مرة عنفتني أمي على دخولي عليهم صباحا ومشاغبة عمي ، لكن في خلوة بيني وبينها قالت لي بجدية : يابنت لازم تعقلي شوى ، أنت الآن صرتي كبيرة ، زاد طولك وزاد وزنك وبرز صدرك ، إستحي على وجهك وبلاش الهزار البايخ تبعك مع عمك وخاصة في الفراش ! في الحقيقة غضبت منها ، لقد أحببت عمي حبا عظيما ، حبا يطغى ولست أدري لماذا ؟! على حبي لوالدي ، كان يلذ لي أن أتحاور معه ، يجري خلفي ويجذبني ، أزوغ منه ضاحكة وصارخة ، كان يبهجني أن أنظر إلى وجهه المليح وهو نائم ، كان يحلق لحيته ويترك شنبه الكثيف ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت ألعب بطرف أصبعي في شنبه حتى يفيق ويفتح عيونه ويبدأ بالإبتسام ، كانت إبتسامته الصافية تسعدني ! أمي تريد مني الإبتعاد عنه ، لماذا ، سألت نفسي ، لماذا تطلب مني الإبتعاد عن عمي بعد أن تزوجها ؟ ليش ، أليس لي الحق أنا أيضا في مقاربة عمي والإلتصاق به والتعايش معه ، بعد أن أصبح بيننا واقعا ملموسا ؟! ومع هذا خوفا من أمي إبتعدت عن غرفة نومهما ! إلا أنه بعد فترة عادت ريمة لعادتها القديمة ! كنت أنتهز أول فرصة لي عندما يدق منبهي لإيقاظي فجرا ، فأتسلل إلى غرفة نومهما وأفك الباب وأدخل على أطراف أصابعي وألمس شواربه ثم أقبله على خده وأنصرف ! إلا في يوم الخميس ، فهو عطلة في المدارس وعطلة أيضا عند عمي ، لكن أمي تخرج كالمعتاد وتأخذ معها عمرو للحضانة ! كانت هذه فرصتي ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فبمجرد ما أسمع إقفال باب البيت ، حتى أضرب اللحاف برجلي وأنهض بقميص نومي القصير إليه ، أبدأ أولا بمشاغبة أذنه ، ثم بملاعبة شاربه ، ثم بجذب شفاته إلى أن يستيقظ ويكفشكني ويضمني إليه باسما وقائلا : يسعد صباحك يادلة البركة ، و**** صحتيني من أحلى نومة ، أظل أقاومه وأجذب فيه حتي ينزل من السرير ، لكنه وهو الأقوى كان يجذبني ويرفعني فوقه ثم يضعني بجواره قائلا : **** يهاديكي يادلة ، إهدي شوي وخلينا ناخد غفوة حلوة ، لسة بدري يابنت الحلال ! في كثير من الأحيان ألتصق بجسده العاري ما عدا الكلسون ، ثم في دفا صدره المغطى بالشعر تهدأ حركتي وتهدأ أنفاسي ويأخذني وإياه النعاس ! وفي أوقات أخرى أصارعه وأركب على بطنه وأراوغه ، وأظل أتلاقف عليه وأتغالس حتى يفيق ، فكان يقلبني بجواره ويدغدغني ، كنت أصرخ وأقاوم بيداى ورجولي ، كانت أفخاذي تتعرى وتتعاشق مع رجوله وتتلوى ، وكانت يده في كثير من الأحيان تلطش في نهودي وتهيجني ، لكنه ليهدئ حركتي وعنفواني ، كان يكلبش رجولي برجله ، كنت أحس بوخز (حمامته) المتصلبة تضغط على أفخاذي ! إحساس رهيب من النشوة واللذة كنت أحسه وأنا أصارعه ، كانت هذه النشوة تظل معي لمدة طويلة ، وكان تأثيرها يظهر على كلوتاتي المبللة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في صباح اليوم التالي ! يوم الجمعة هو يوم الغسيل ، كنا نلم الملابس والشراشف ونفرقها عن بعضها حسب ألوانها ثم نضعها في الغسالة ، شاهدت أمي البلل في كلوتي فنظرت إلى وسألتني : ماهذا يادلال ؟ أجبتها مبتأسة : لا أدري ، لقد بدأت منذ مدة أبول على نفسي ليلا ، رفعت الكلوت وأخذت تشمه ، ثم قالت : لا هذا ليس بول ، هذه إفرازات تحدث للبنت أثناء إحتلامها ! ، سألتها فهى طبيبة وتعلم : وهل هذه السوائل تضر في شيئ ؟ قالت وهى تلقيه في الغسالة : لا طبعا ، هذا عادي ، فالبنت في سنك تبدأ أجهزتها التناسلية في العمل ، والإفرازات الكثيرة التي تحدث في الإحتلام أو في التهيج الجنسي هى المؤشر الدال على عملها وعلى قرب البلوغ ! وبالمناسبة لآخر مرة يا دلال أحذرك ، إبعدي عن الهزار البايخ الماسخ مع عمك ، لأن هذا قد يؤثر على نضج هذه الأجهزة ! أجبت بغضب وزعل : يوووه يا أمي ، لقد إنتهينا من ذلك وخلصنا ! لكن لا إنتهينا ولا خلصنا بل ، زدنا !!! في ليلة صحيت من النوم على بكاء عمرو ، فقمت أرى مابه ، كان يتقلب ويبكي بصوت مكتوم ، خفت أن يكون مرضان فخرجت ذاهبة لأخبر أمي ، قبل أن أدق الباب سمعت صوتها هى الأخري تبكي بصوت مكتوم،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قلت في نفسي يظهر أن هذه الليلة هي ليلة البكاء المكتوم ! فتحت الباب ومازال النعاس يغلبني ، لكني تسمرت في مكاني ، أمي لم تكن تبكي ، بل كانت تتأوه بنشوة لأن عمي كان رافعا رجليها ويركبها ، أغلقت الباب بهدوء وإنصرفت ، عنما رجعت كان عمرو قد هدأ ونام ، دخلت أنا الأخرى سريري ونمت ، في الصباح غيرت كلوتي لأنه كان غارقا في بللي ! ذات خميس لا ينسى ، كنت راكبة على بطنه كالعادة وأسولف معه ، كانت حرارة بطنه قد بدأت تسري أسفلي ، كنت مبسوطة لذلك ، كنت أحكي له وأنا ألعب في شعر صدره قصة مدرسة العربي ، كنت أقول له : تعرف ياعمي إن البنات يسمون مدرسة العربي : رقية ! ، ضحك وقال : ومن هى رقية هذه ؟ ، قلت : رقية هى المرأة المسفوطة الشمطاء التي ظهرت في مسلسل طاش ماطاش ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولأن المدرسة تشبهها في العمر والشكل والحركات فقد أطلقوا عليها هذا الإسم ، و**** يا عمي الخالق الناطق ، حتى ضفايرها المشرعة كقرون التيس عندما كانت تركب الوانيت ، الخالق الناطق ! في كل مرة ننظر إليها وهى تتكلم ، نذكر رقية ونفطس من الضحك ، فتزعل وتستشيط غضبا ، ثم أخذت أضحك وصار هو الآخر يضحك على ضحكي ، أثناء الكركرة قال لي : بطني موجوعة من ثقلك يا دلة ، ممكن تتحركي بعيدا عنها شوي؟ طأطأت برأسي موافقة ثم تحركت للأسفل واخذت أكمل القصة ، أثنا الحكي كنت أميل يمنة ويسرة في قلق ، سألني : مالك لا تستقرين ؟ ، قلت له : حمامتك يا عمي تحكني !(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قال إبعدي عنها ، قلت له : طيب ، بادر هو وسألني : وليش مسمياتها حمامة ؟ ! ، قلت : ما أدري ، سمعت ذلك من أمي ، كنا مرة نبدل ثياب عمرو فسألتها فقالت إسمها حمامة ، كنت صغيرة وخبلة فسألتها مرة أخرى : وليش يا أمي أنا ما عندي حمامة مثل أخي؟ قالت : الرجال يابنت عندهم حمامة ، لكن إحنا عندنا العش الذي يرقد فيه الحمام ! ، ضحك عمي من قلبه وأخذ يكركر، بعد لحظات سألته بشغف : ممكن يا عمي تسمحلي أشوف حمامتك ؟ قال بإندهاش واضح : وليش إنشاء**** ؟! ، قلت : أبد ، حب إستطلاع ، صمت ولم يعقب ، فقلت في نفسي السكوت علامة الرضا ، فزحزحت نفسي على فخذيه وبيدي أخرجت حمامته من فتحة الكلسون ، شهقت وصحت بإستغراب : ياه ، دي كبييييييييييرة خالص ياعمي ، أكبر من حمامة عمرو يمكن بعشر مرات ، قال مستسلما ومتفاخرا : طبعا يابنت هذه حمامة رجال كبير !(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أخذت ألعب فيها بكلتى يداى ، ثم تركتها وتقدمت إلى موقعي السابق ، الآن أحس بها أحسن من الأول ، أخذت أتحرك فوقها ، بعد مدة قال لي : كفاية يا دلة ، لأن قماش الكلوت بدأ يعورني، وبدل أن أتوقف لطلبه ، أزحت الكلوت إلى أحد جوانبي وهبطت فوقه مرة أخرى ، كانت حركتي خفيفة للأمام والخلف ، فبدأت سوائلي اللزقة تمليه ، فأصبح تدليك حمامته بعشي أسهل من الأول ، إثارة ما بعدها إثارة ألمت بي ، كانت شفراتي قد أطبقت على عوارضه ، وأخذت تمليه وتهنيه وتسعده ، كنت أراه سعيدا أثناء تحركي فوقه ومع حركة يدي لشعر صدره الغزير ، بعد مدة سألته مرة أخرى : عمي ، هل تسمح لي أدخله في عشي ، إنتفض مذعورا وغاضبا : لا لا ، إياكي أن تسوي هذا ، أتريدي أن تفتحي نفسك ؟! قلت له والزعل بادي على وجهي ، وواثقة أنه لن يرفض لي طلبا : بالطبع لا ، لكن نفسي أضع ولو جزء صغير منه ، نفسي أحس بما تشعر به الأنثى ، أطرق قليلا ثم قال : معلش ، ممكن جزء بسيط ، يعني الراس وبس ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لكن خليكي حريصة وإوعي تعوري نفسك ، ما إن سمعت هذا منه ، حتى قلت بهمة : لا توصي حريص يا عمي ، ثم نهضت ووضعت يد فوق صدره واليد الأخرى أمسكت بحمامته وأخذت ألعب بها بين شفرات العش صعودا وهبوطا ، بعد مدة كانت الرأس قد دخلت ، فوضعت اليد الأخرى على صدره وأخذت أتحرك بجسمي وبمساعدة ركبتاى إلى أعلى وإلى أسفل في حركة ترددية ، كان شعورا خرافيا ، الإحتكاك كان يولد مزيدا من اللذة والرغبة ، رغما عني كان يخرج من فمي كلمة يا ماما .. يا ماما ، أثناء صعودي وهبوطي ، قال بهمس :(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) إن كان يؤلمك بلاها ، كفاكي ، إنزلي يا بنت الحلال من فوقه وإستريحي ، لم أرد عليه ، فهو لا يدري مايحدث فيني وعلى هذا إستمرت حركتي وإستغاثتي مستمرة لأن الحمامة كانت كل فترة تغوص وتغوص في العش ، أكثر في أكثر مؤدية إلى مزيد من الألم الممزوج باللذة الرهيبة التي لا تقاوم ! كان العرق يتصبب من جسدي ، فبدأت أحس بالحرارة والسخونة ، لم أعد أحتمل ، رفعت يدي ونزعت قميصي وأخذت أجفف به عرقي ثم ألقيته جانبا وإستمررت في الحركة ، لأني كنت شاعرة بالإنقباضات العنيفة التي تتوالد داخلي ، كنت أشعر بأن شيئا يتجمع في موجات إثر موجات وأن هذا التجمع على وشك الإنفجار ، فأخذت أسرع حركتي حتى أحقق إنفجاره ، أخيرا جاء ، جاء الإنفجار مدويا وقويا ، جاء الإنفجار على هيئة زلزال مدمر أخذ يهزني بقسوة ، كان كل جسدي يهتز ويرتعش وينتفض (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كنت أصرخ من عنفه : يا ماما.. ياماما إلحقيني ، ثم إنفجرت مني ينابيع حارة غزيرة سالت على إثرها أوديتي وشعابي ، وإنهار ما بقي لي من قوة ، فسقطت على فخذيه ثم إنحنيت على صدرة منهكة ولاهثة ومزلزلة من عنف وقوة اللذة الفائقة التي ملكتني ، أخذت أحتمي بصدره ، أحضنه وأقبله وألحس حلماته وأعضعضها تعبيرا عن سعادتي حتى هدئت واسترخيت ! أمسكني بيده ثم جذبني برفق من فوقه ليضعني بجواره ، أثناء ذلك تنبهت أن حمامته كانت قد غاصت كلها في عمق عشي إلى نهايته ، نظرت إليه وبي حيرة ، لم أدر ماذا أقول ! لقد نبهني وحذرني ، ولكن هل يمنع الحذر ما كتبه القدر ؟! نظر ما بين أفخاذي وبان عليه الإنزعاج (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، قال يائسا وحزينا : لقد فتحتي نفسك يا دله ! قلت وأنا أدير وجهي للجهة الأخري : غصبا عني ، لقد خارت قواى فلم أستطع التحكم في نفسي ، صمت مدة وأخذ يعبث في شعري بحنان واضح ، ثم مال على قائلا : الظاهر إن الرعشة كانت قوية عليكي ؟ ، إبتسمت وقلت : رعشة رهيبة يا عمي ! ، همس بفرح وسألني : لكن هل إنبسطتي وإستمتعتي أم لا ؟ ، قلت بهيام : كنت في قمة الإنبساط والسعادة ، بصراحة يا عمي ، كنت حاسة أني أسعد واحدة في الدنيا دي كلها ! ضحك ثم قرب فمه من أذني وهمس ثانية : ألا تريدي تجربة هذه السعادة مرة أخرى ؟ ، نظرت في وجهه فرحة وقلت : يا ليت يا عمي! ، قال : إذا لقد جاء دوري ، لقد أوصلتيني إلا ذروة إثارة وهياج لم أصل إليها من قبل ! فرحت بتأثيري عليه فقلت له راجية (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): عمي ! ، قال وهو يمسح على رأسي ويلثم خدي : نعم ياروح عمك ، آمريني ! ، قلت له متوسلة : أتمنى عليك يا عمي أن تسوي معي مثل ماتسوي مع أمي بهذا السرير! قال بلطف وعطف : بل سأسوي لكي ما لم أفعله بأى أنثى من قبل ، سآخذك معي في رحلة ، نصعد سويا خلالها جبل اللذة ، ونصل معا إلى قمة رعشة السعادة والنشوة ، وليكن ما يكون ! قام من جواري وذهب إلى أسفلي ، مد يده ونزع برفق كلوتي ، وضعه على فمه وأخذ يقبله ويشمه ، أعطاني إياه ، كان مبللا وبه بعض الدماء ، قذفت به على الأرض ، خلع كلسونه ، ثم فتح رجولي ودخل بينهم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، مال على صدري وأخذ يلحس ويمص حلماتي في نهم ، هذه أول مرة يمص أحد نهودي الصغيرة البكرة ، كانت مصاته تدغدغني ، كنت أحاول بيدي إبعاد رأسه عنها ، لكنه إستمر بعناد ، بدأت أحس بلذة من مصاته ، كان يتنقل من نهد إلى آخر ، وكانت حمامته تحتك بعشي ، كنت أحس بها فكنت أحرك نفسي إليها ، عندما رفع رجولي ووضعهما على كتوفه نظرت إليه وقلت مستعطفة إياه : عمي يا حبيبي ، بشويش على **** يخليك ، إبتسم مازحا وقال : لا توصي حريص ! لا أدري لماذا قلت له بشويش ، من ماذا كنت أخاف ؟! من دخول حمامته ، ألم تكن بداخلي منذ لحظات ، ألم يأخذ عشي مقاسات طولها وعرضها وتوائم معها ؟ لقد كانت جدران عشي تطبق عليه بإحكام ، تتحسسه وتتلمسه وتتعرف عليه ، ولقد إكتشفت خلايا هذه الجدران بالطبع أن جيناته الوراثية متطابقة تماما مع جيناتها ولهذا رحبت به وقبلته ينزل عليها ضيفا عزيزا ، ولم ترفضه ! كان قد أخذ يفركه على بوابتي ، البوابات إنفتحت بكلمة السر التي تفاهما عليها قبلا ، بدأ ينزلق ويغوص ، كان عمي عطوفا ولطيفا ، أخذ مدة يتحرك قريبا من البوابة ، كانت كل خلايا العش قد وصلها خبر وصول الضيف ، بدأت تستعد وتنبض وكأنها تزغرد وتهلل لقدومه ! تلقى الضيف الدعوة فأخذ يدخل ويقترب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كانت كل أعضائي قد أنعشها بلوغ الأرب ، حين وصل إلى نهايته ، وإصطدم برحمي أحسست بالطرب ، بدأت أغني ثانية أغنية الماما ، كان حين يسحب نفسه خارجا كانت روحي تنسحب معه وتخيس ، وعندما كان يغوص ويصدمني كانت النشوة تسعد كل جزء عندي تعيس ! ظل يهزني ويرهزني ، يرفعني ويهبطني ، يثبتني ويحركني ، كنا معا أشبه بفرقة موسيقية تعزف لحن الخلود ويقودها مايسترو بارع ، كان العرق قد بدأ يتصبب من كلينا ، وكان بين الحين والآخر يميل بفمه ليمص أصبعا من قدمي ، لا أدري كم مرة إرتعشت ، وكم مرة صحت بأعلى صوتي يا ماما.. ياماما ، صعب الإحصاء في لجة هذه النشوة المستمرة ، لكن ما وعيت له وما زال ماثلا أمام عيني إلى الآن (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، لحظات وصوله هو إلى القمة ، فقد كان يصفقني بشدة ، وكانت عيونه قد أغمضت ، وعروق وجهه ورقبته قد إنتفخت وتصلبت ، وأخذ جسده ينتفض ، وتخرج منه أنات حشرجة غير مفهومة ويتدفق منه شيئ حار داخلي ، كان ينازع وكأنه في النزع الأخير ، ظننت وقتها أن أجله قد إنتهى ، وأنه مفارق للحياة ، وأن روحه قد بدأت تخرج حارة على دفعات من حمامته ، ليودعها في جوف عشي الأمين !!!
  5. اسمي عبير فتاة جميلة جداً ومدللة جداً(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). في الثانية عشر من عمري. والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره. ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير. نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي. انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها. يقيم معنا في المنزل خادمة اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل. وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي. ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ انتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا. كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها، وأمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب. وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي. وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك مع زهرة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي، هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الاستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين. كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير. وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة، وكان أحياناً يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء. كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة. وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الانتباه لأخي الصغير، وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما إن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان وعصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً. تجمدت من الرعب والخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها؟ وماذا كان يفعل؟ ولماذا كان يتحرك؟ ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها؟!! عشرات الأسئلة دارت في رأسي الصغير دون إجابة. وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها. ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه وتقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه. ثم شاهدت أمي وهي عاري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ة تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوة ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك بصدرها. ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره. لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان، قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط؟! ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان؟ قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط؟ وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت. تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة. فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب، وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مرة. وصممت على معرفة ما يدور، ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً مما رأيت. وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء، ولم أستطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ. وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها. تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم. وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام، واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام تستكمل تجفيف نفسها. وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام، وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويناغيان في هدوء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها تماماً مثل أمي. قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما. ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي شيء. وأخذت أنا أسألهما بحدة، ماذا تفعلان؟ أخبراني فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي. واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي. وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف و المجعد. فالذي أعرفه أن النساء ليس لهن شعر. ووقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما بأني سوف أقول كل شيء لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط. وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيء. كيف ولماذا وما أسم هذا. وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب؟ وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الاثنان مفراً من تلبية رغبتي. واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما. وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيء مطلقاً فأقسمت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها وأستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل فوقها، وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم. وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها باختصار. وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت، وتذكرني أني أقسمت على ذلك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى، بل كنت أسهل لها الاختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة. وفي كل مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا؟ وكيف فعلت وما هو شعورها؟ ومدى متعتها؟ وشيئاً فشيئاً أصبحت تجيب على !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  6. كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فىالكرسى الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا أحيانا واضحا وأحيانا غامضا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....كان رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته نهى التى كانت قد بلغت السادسةعشر من عمرها .كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل وعلى ما تعتقد .لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه الخروج معهم إلى أى مكان .. كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة ويحب البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته. كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار بعد توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وأعطاها قبلة عميقة ساخنةفى فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...هذه المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنةعميقة غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأعينيها ... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلاإنما أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبرفإنها مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن القبلة كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر والديهما ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلبمنها عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث ينهما خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم تكن نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلباتأخرى ... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت نهى أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد هذا طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام الشمس لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب .... وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها لم تكن تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا سمعت كلام أخيها ولم تعصيه ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب أخيها وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها .... فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من صديقاتها وقال لهن أنها مريضة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا عليها ومنها مثلا النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا أستعرض زبه أمامها وقال لها ده أسمه الجامد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا هابطا وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه يقترب من جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها البكر ... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين مثل أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما صدرها فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع لون جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت ساقاها طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى فمها أو فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )... لكنه لم يفعل ذلك وكان رقيقا معها حتى ذلك الوقت ..... وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان رمزى يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد من قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت نهى بشئ غريب يسرى فى جسدها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ... بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...بدأ رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب بإصبعه بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ...... - حاجات حلوة ... مبسوطه ؟ - آه مبسوطة قوى - أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟ - أه بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه ورعشاتها تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...وعلمها رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ... بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد بين فخذيها ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت اللذة فى جميع أنحاء جسدها ..... قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا لعبة تعودا أن يلعباها من قبل .. هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان آخر ثم تحاول هى أن تفك قيدها ... ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت واللباس الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة نشوتها مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى اليومين التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو جنسية كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها تبدو أحيانا مع رجلين أو أكثر .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى تشاهد الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها بينه وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب الراجل عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى قذف فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ... رفضت فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا ما وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). عندما قذف للمرة الثانية طلب منها أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية على زبه ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب للفراش - ولكن ... - قلت لك أذهبى للفراش وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى لا يمكن أن تفعله مع غيره .... فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى هذا اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من المايوه له فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن ينطق بأى كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت ما يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب منها بعد ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش أخرج حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت وضعه فى فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط الفيديو فى الليلة السابقة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى يخلع بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله ويعمل فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما سيحدث ... - أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها وأصدرت أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها تنال عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها أكثر مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم هذه المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل عندما داعب كسها من السطح وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فىحرية إنه يغتصبها ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله داخلها ... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. وفجأة ورغم ماحدث لنهى منألم فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى سرعتهاوبدا مجهدا.... كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عنالرغبة قائلة أنه وقت النيك ... وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه!!!!!!!!!!!!!!
  7. يقول صاحب القصة 0000000000000 أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 14سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 32 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنواتوكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاًأعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرجوطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراًوممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنانعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفةورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمامولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبيوقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحماممن خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام ولصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرةوأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، وحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعببجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاًلما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمةوشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت شوفثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخلالشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدلهدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوتوالسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومنقدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارتتلبس كولون شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصللصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة مامابهالمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بهالمنظر وخصوصا بزازها عاريةتماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعينيعم تمسح جسمها من ورا وعالمراية عم شوف كسها جوا الكولون وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت عليقالتلي روح البس ثيابك ، رحت غرفتي وأنا رح موت من الرغبة أنو نيك ماما المهم رجعنامن السهرة عالبيت ودخلت ماما الحمام لتعمل دوش ونادتلي لأول مرة لأدخل ادلكلهاضهرها ولما دخلت عليه بالحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على غرفتي نزلت 3 مرات وصرت فكر بطريقة أوصل لماما حتى نيكها خاصة وهيكل يوم بتلعب بكسها بغرفتها وبالحمام يعني هي حميانة ومو عارفة شو تعمل، انتظرت حتىطلعت من الحمام وراحت غرفتها وخلعت المنشفة وصارت عريانة ورحت داخل عالغرفة وسألتنيشو بتريد قلتلها ممكن بدك مساعدتي لشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيانوحسيت وقتها بس مو متأكد أنو عرفت أنا متمني شوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنتخايف مو متأكد من هالشي وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوتوقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت غرفتي واويت نفسي نايم وبعد ساعة تسللت علىغرفتها وهي نايمة وثوبها مرفوع وكل جسمها مكشوف وصرت اتفرج عليها وقربت منها وقربتانفي من طيزها وفخادها وصرت شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت الحليبورحت على غرفتي ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بكير وبقيت بغرفتي وكنت سامع صوتالتلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسللت على غرفة الجلوس وشفت ويالهول ما شفت شفتماما عم تتفرج على فلم جنس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسلانتبهت علي وسالتني من زمان انت واقف وأنا من حماوتي ما تحملت هجمت عليها وصرتبوسها من رجليها وفخادها وهي تمانع وتقوللي أنا ماما ما بيصير هذا الشي بس ما رديتعليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا عم قلها أنا بحبك وبعبدك ولما حاولت حط فمي على كسهامانعت بس بعد شوي من الممانعة حسيت كأنها عم تشدني عكسها وصار فمي على كس ماما عميلحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وصارت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها علىبنطلوني وشلحتني كل هدومي وصارت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماماوصرت فوق ماما وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ما احبل ورميتعلى بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولون وغرفة النوم والحمامفضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مشتهيني وعم تلاحقني بس ما كنت مصدقة لحتى هجمت عليواغتصبتني اليوم وأنا اليوم صرت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها صرت أنا وماما ننامبغرفتها سوى وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحملدايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسهاوفتحة طيزها وصرت نيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وصارت ماما مكتفيةبزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعةوشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما هذه السطور حقيقيةوصارت معي وما زالت مستمرة مو بس هيك صارت ماما تقللي من يعجبك من خالاتك حتى جيبهاوكانت وحدة من خالاتي متزوجة وزوجها عطول مسافر تعجبني وظلت ماما وراها حتى صرناننام نحنا الثلاثة مع بعض وبحكيلكم كيف صار هالشي الحقيقي بعد يومين
  8. انا فتاة بارعة الجمال ولا أسوق هذا الوصف من باب الغرور وتمجيد الذات فكل من رآني يعترف بجمالي دون تردد. نشأت بيني وبين أخي نادرعلاقة عشق ساخنة وقد تجاوزت تلك العلاقة كل الأعراف والضوابط المتعارف عليها. أخي نادر شاب وسيم في الرابعة والعشرين من عمره وأنا أصغره بسنتين تخرج من الجامعة وظل مساعدا لأبي في بعض أعماله التجارية. كما أنه عازف عود متمكن وكنت أبدي إعجابي بمقطوعاته الموسيقية الرقيقة ودائما يعترف لي بأنني مصدر إلهامه في مجمل ألحانه. كان أبي وأمي يعتقدان بأن عشقي لأخي نادر هو تعبيرعن أواصرالأخوة المتينة التي تربط عادة مابين أخت وأخيها ولم يعلما أنها ستصبح فيما بعدعلاقة جنسية ساخنة. صارحني أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض الممتليء وبنهدي النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة وبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي لوسامته وصدره المنبلج ذو الشعر الكثيف وكأنه غابة خضراء. لم أستطع في بداية الأمر مصارحته بإشتهائي المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم إختلست النظرعبرمزلاج باب غرفته ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في تلك الصورة التي التقطها لي في احد المناسبات العائلية ذهبت يومها مسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب وتعريت ثم تناولت الزب الصناعي الأسود المتين الذي تركته عندي صديقتي السحاقية فاتن وا لذي فتحت به بكارة مكوتي وهي تلحس كسي. أدخلت الزب الصناعي لآخر طيزي وبدأت أداعب فرجي بيدي وتخيلت أن زب أخي نادرقد دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي. وفي يوم من الأيام بحت لأخي نادر بأنني أعشقه جنسيا لدرجة الجنون وما كان من أخي الامبادلني نفس الشعور وأسر لي بأنه يحلم بمضاجعتي وطلبت منه بإلحاح أن نحقق حلمنا على الطبيعة بأقرب فرصة سانحة. في ليلة من أجمل اليالي في حياتي وكان أبي وأمي وإخوتي الصغار يغطون في نوم عميق تسللت الى غرفة نادر حيث كان بإنتظاري ودخلت وأقفلت الغرفة حضنته بشوق عارم ثم تناول آلة العود وقال لي سأسمعك يا معشوقتي معزوفة فرغت منها لتوي بعنوان (دلال) ودلال طبعا هو اسمي الحقيقي وظل يعزف على عوده بمنتهى الشجن والعذوبة. حضنني وأخذ يمص شفتي السفلى بشهوة عارمة وأدخلت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار يرضع حلمتي نهدي بشبق نزعنا كل ملابسنا وصار يلحس فرجي وأنا أرضع قضيبه الهائج بجنون وخوفا على إزالة عذريتي طلب أن ينكحني من مكوتي قلبني على طيزى وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج زبه الكبيرالى أعمق منطقة في مكوتي بدون صعوبة لأن طيزي وسيعة بفعل ممارستي للسحاق مع صديقتي فاتن. فاتن تعشق الجنس بكل أنواعه وكانت تمارس معي السحاق كعشيقة لها وتدخل الزب الصناعي الأسود الضخم الى قاع مكوتي ثم تلحس كسي وهي تحرك الزب الصناعي الغائص في طيزي حتى أقذف ماء فرجي بفمها وتشربه وهي في غاية المتعة وقد لمست فاتن هوسي وحبي للأزبار ولكي ترضي رغبتي جلبت معها ذلك الزب الصناعي وصارت تدخله في مؤخرتي لإطفاء محنتي لكي تحضى بالحصول على متعتها وهي تلعق كسي المبلل بسائل شهوتي. إقترب موعد زواجي من إبن خالتي وكان أخي نادر حزينا لأنه سيشاركه في جسدي رجل آخر ولكن ليست هناك خيارات عند ي ولا عند نادر فهذا الرجل الآخر هو زوجي. توطدت علاقتي الجنسية بأخي نادر أكثر بعد زواجي من إبن خالتي وصار نادر يقضي معظم وقته عندي في شقتي المستقله التي استأجرها زوجي بعيدا عن بيت أهلي وكان زوجي يحب البقاء كثيرا في المنزل ولم نستطع انا وأخي ممارسة الجنس لكن من حسن حظي وحظ أخي نادر ان الإدارة التي يعمل بها زوجي قررت إنتدابه لمدة شهر في مهمة خارج المدينه. كان أخي نادر قد رفض الزواج مرارا وتكرارا ويئست أمي من إقناعه وقد أكد لي أكثر من مرة انني أنا زوجته الحقيقية وبنفس الشعور أكدت لأخي نادربأنه هو زوجي الحقيقي وما إبن خالتي سوى زوج هامشي وغطاء أمام العرف. قررت أنا وأخي نادر في اليوم التالي من سفرزوجي بأن نقيم حفلة زوجنا بدون مدعوين في شقتي وذهبت لصالون الحي لتصفيف شعري وعمل مكياج كأي عروسة سيتم زفافها في هذه اليلة البهيجة. وجدت عريسي وعشيقي أخي نادربإ نتظاري داخل الشقة واستقبلني بحرارة وهو يقول :ايه كل الحلاوة يأجمل عروسة حضنته وأنا أقول له :اليلة ستتزوج على أختك دلال. تناول العود وصار يعزف ألحان شرقية راقصة وأخذت أرقص أمامه وأنا عارية وأهز صدري وأستغرق بمتعة الرقص وأدعه يرى مكوتي البيضاء المدورة الكبيرة وهي تترجرج بحركاتي الراقصة ثم أستلقيت وفتحت كسي ألأحمر السمين أمامه هاج نادر وضمني الى صدره وهو يسألني متى يحين يازوجتي الحبيبة موعد الدخلة. إرتديت بدون ملابس داخلية فستان زواجي الذي لازلت محتفظة به ودخلت أنا ونادر الى غرفة النوم وزغرطنا سوية إبتهاجا بزفافنا. ضمني أخي نادر بقوة اليه وقبلني من شفتي وصار يداعب صدري ويرضع نهدي ثم نزل الى كسي وأخذ يلعقه بهياج ويدعك شاربه الكث على شفتي فرجي نهضت وأنا هائجة وصرت أمص قضيبه بقوة. أولج ذكره العملاق لأول مره بكسي كنت متعطشة لهذه اللحظة الرئعة منذ سنوات طويلة وكان أخي نادر الذي أصبح الزوج الحقيقي بالنسبة لي يتأوه وهو يقول فرجك يادلال ساخن وممتع كم كنت محروما من حلاوته سنوات وسنوات. كنت أرد عليه قائلة مزق كسي لاتشفق عليه إركبني الى الصباح وكان يرد قائلا انت يادلال أصبحت زوجتي وأنا زوجك ولا زلنا في اليوم الأول من شهر العسل. كان أخي وزوجي نادر يجامعني من كسي بهياج وجنون طوال ليلة زفافنا ولم أخلع فستان الزواج طوال تلك اليلة لأني كنت أشعر انا ونادر بأن إرتداء هذا الفستان على جسدي يرمز الى زواج حقيقي بين أخت وأخيها
  9. يقول صاحب القصة 00000000000 انا شاب من العراق اتمتع بجمال نوعا ما ومن الجسم المتناسق ابلغ من العمر ستة وعشرون سنه ولي اخت التى هى الان بطلة قصتي عمرها إثنى و عشرون سنه كنت احاول فى حينها اتقرب منها وان امارس الجنس معها وعندما كانت تدخل الى الحمام كنت اسرق النظر اليها من ثقب الباب ولكنى كنت لا اشاهد جسمها كاملا لانها فى زاويه لا تسمح ان اراها كاملا وعندما كنا نريد ان نذهب الى النوم كنت احاول ان انام فى الغرفة معها بقصد التكلم معها اخر الليل وكانت محاولاتي دائما تنجح وعندما تنام اختي كنت احاول ان اضع يدى فوق صدرها بحجة انا نائم وحين اضع يدى فوق صدرها كانت يدى الاخرى امارس بها العاده السريه . فى وقتها كنت اخاف ان تشعر اختى اننى المس صدرها فى نومها ولكن هذا الشئ لم يعد يفى بالغرض فتجرأت بالليله التاليه ان اضع يدى فوق كسها دون احرك يدى ودون ان تتحرك هى ولم ازل اسرق النظر اليها من الحمام وهى تغتسل ولكن هذه المره كانت هى التى تقوم بحركات سكسيه داخل الحمام كأن تفرك صدرها وتحاول ان تلحسه ومره تدخل اصبعها فى طيزها فراودنى شعور منذ تلك الحظه ان اختى كانت تشعر بى وانا اضع يدى فوق كسها وكانت هى تمثل دور النائمه وفى الليله التاليه وكالمعتاد نمت معها داخل الغرفه ولكن هذه المره كانت لدى جرأه ان احاول نزع ستيانها واضع يدى فوق لحمها وبالفعل تمت المحاوله بالنجاح وهى لم يصدر منها اى ردة فعل فقد كنت اعرف انها ليست نائمه ولكن كانت هى مستمعه بالعمل الذى اقوم به فاصبحت اقبل صدرها ومن حلماتها الورديه حتى صدر منها تأوه وكانها ارادت ان تقذف مافى كسها فعندها حاولت ان اسحب راسي من على صدرها خوفا منها ولكنها امسكت براسى محاولة ان ابقيه فوق صدرها وبالفعل استمريت الحس صدرها وهى تلعب في شعرى دون ان اتكلم او تتكلم وفى الليه التاليه عندما نام جميع من فى البيت الا انا وهى وبداخل الغرفه المغلقه علينا تقربت منها وتقربت منى حتى عانقتها وعانقتني وبدات اقبلها من فمها الذى بدى وكانه كماشه يطبق على فمى كانت يدى تمتد الى كسها لكى العب فيه وهى تلعب فى عيرى الذى لم يقاوم حتى قذفت من المنى مايكفى لان يملا فمها ولم تكتفى اختي بهذا القدر من السكس فى هذه الليله حتى طلبت منى ان الحس كسها الصغير المنتفخ ولم اتردد فى تلبية طلبها فكانت تمسك براسى وتجذبه بقوه نحو كسها وكانها تريد ان تضع رأسى داخل كسها حتى قذفت داخل فمي . تطورت علاقتنا فبدانا نشاهد الافلام السكسيه معا دون علم اى احد من افراد اهلى ونطبق مانستطيع ان نطبقه داخل غرفتنا استمرت علاقتنا على هذا المنوال حتى تزوجت انا من فتاة كانت صديقتها فى المدرسه وعندما كنت اعود الى البيت كنت اجد اختى مع زوجتى داخل غرفتى فبدا الشك يراودنى ان اختى وزوجتى كانتا يعملن السحاق مع بعض فلم اظهر اي شعور الى زوجتى واختى باننى اشك فيهما . وفى يوم من الايام طلبت زوجتي الذهاب الى بيت اهلها فلم امانع من ذهابها وعندما عدت الى البيت دخلت غرفتى فوجدت اختى تنتظرنى داخلها فضمتنى الى صدرها وقبلتنى قبله كاد نفسي ان ينقطع من هذه القبله التى تعبر عن احتقان جنسى داخل اختى فبدانا نمارس ماكنا نمارسه قبل زواجى وعندما انتهينا من النيك سألت اختي ماذا تعملن انت وزوجتي داخل غرفتي مباشرة اجابتني انهن يعملن السحاق مع بعض وكانت اختى تطلب من زوجتي ان نجتمع نحن الثلاثه ونمارس الجنس فكانت زوجتى خائفه من ان ارفض هذه الفكره فقلت الى اختى هذه فكره جيده مباشرة ذهبت الى بيت اهل زوجتى لكى اعيدها الى البيت فتفاجأت منى وهى التى لم يمض على بقائها فى بيت اهلها الا ساعات قليله فقلت لها لقد وافقت على الطلب الذى كنت منه تخافين ففهمت ماكنت اقصد ورايت البسمه على شفاهها فعدنا الى البيت وعندما جاء الليل دخلنا الى غرفتى وتظاهرت اننى مريض وانى نائم وان اختى جالسه مع زوجتي لكى لا يشك احد من اهلى وبالفعل وعندما اغلقنا الباب علينا نهضت من فراشى وطلبت من زوجتي واختى ان تلحس كل واحده كس الاخرى ولم تتردد اى واحده وانا انظر الى هذا المشهد الجميل فعندها طلبت منهن ان يمصن عيرى فجاءت اختى وكانها نمر انقض على فريسته ووضعت عيرى داخل فمها وهى تهز براسها الى ناحية زوجتى وكانها تريد ان تقول لها انها الفائزه وكانت زوجتى تلحس بكس اختى وبعدها تبادلن المواقع فاصبحت زوجتي تمص عيري واختي تلحس كس زوجتي ولم ندع اى شى ولم نعمله من اوضاع اوحركات حتى قذفت داخل طيز اختي فاخرجت زوجتي عيري من طيز زوجتي لكى تشرب ماتبقى من سائل
  10. اسمي حمادة وعمري 16 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بتسع سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)...كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفتها واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل...وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس...وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل....وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة....وايضا ندى بكت لفراقي....وطلبت مني ان ازورها دائما...وزوجها يعلم جيدا انني متعلقا بها...وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى....جاءت اجازة المدرسة الصيفية....وذهب زوج اختي ندى الى العسكرية...والتحق بالجيش...وكان يبات بالموقع...(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).طلبت مني ندى ان ابات عندها في بيتهاأثناء غياب زوجها...وبالفعل ذهب اليها وكنت في قمة السعادة...وتعشينا وسهرنا على التلفزيون..وكنا نضحك ونمزح ونتذكر ايام زمان...وقالت لي اختي ندى...انني احبك اكثر من نفسي...واخبرتني انها حامل وعندما ستنجب ولدا ستسميه باسمي من كثرة حبها لي...ففرحت وشكرتها من كل قلبي....وعندما حان موعد النوم اردت ان اذهب الى الغرفة الاخرى لانام بها ..فنادتني اختي وقالت لي تعال ونام بجواري على السرير ...واعلمتني انها تخاف ان تنام لوحدها..فوافقتها ونمت بجوارها..كانت اختي ترتدي قميص نوم منزلي ...وانا ارتدى شورت وفانيلا رقيقة...وكان الجو شديد الحرارة...نمت بجوار اختي وتذكرت ايام زمان وانا انام بحضنها...وكانت انفاس اختي ساخنة...وانفاسي ايضا عالية...لم ادري كيف انتصب زبي واصبح كالفولاذ...واصبح جسمي ساخنا ...ولم اكن ادري هل اختي نائمة ام صاحية...صرت افكر باختي وانفاسي تزيد وهيجاني يزيد اكثر..وصرت اقترب من اختي ...كانت نائمة على ظهرها...اصبح زبي المتصلب يلامس فخذها...ووضعت يدي عليها وكانني نائم.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..استقرت يدي على صدرها...وبقيت على هذا الوضع اكثر من ربع ساعة...والتصقت بجسم اختي وحضنتها وكانني نائم....تحركت اختي ونامت على جنبها واصبح وجهها مقابلا لوجهي...وامتزجت انفاسنا مع بعضها....واصبح صدري يضغط على صدرها...كنت اسمع انفاسها تزداد...واحس بحرارتها...اقترب فمي من فم اختي لدرجة ان شفتاي كانت تلامس شفاه اختي...وكانت انفاس اختي تدخل في رئتي..وابتلعها..واشعر بدفئها....اقتربت بزبي من جسم اختي وكان واقفا بقسوة وصلابة....اصبح زبي يصطدم بجسم اختي...وكنت لا اتمالك نفسي واشعر بعرقي ينزل من وجهي من شدة الإثارة والهيجان....والذي جعلني اولع اكثر عندما رفعت اختي جسمها لاعلى ليصطدم زبي الهائج بكسها مباشرة.....شعرت باحساس غريب من نوعه...وشعرت ان درجة حرارة جسمي اكثر من الف درجة...وبسرعة وخفة استطعت ان انزل الشورت الذي ارتديه لاسفل ليخرج زبي من مخبأه ويكون حرا دون قيود...واستطاع زبي ان يرتطم بشفرات اختي من فوق قميص نومها...وشعرت ان اختي تدفع جسمها باتجاه زبي وتقترب بجسمها شيئا فشيئا..واصبح زبي محصورا ومضغوطا بين شفرات اختي..ومن شدة هيجاني ضممتها لصدري اكثر وشعرت برعشة غريبة وشديدة لم اشعر بها طوال حياتي وكادت رعشتي ان تقضي عليا من شدتها وانتفض زبي المنتصب ليقذف سائلا كثيفا (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)وحارا على قميصها واخترق القميص ليبلل كيلوتها وشفراتها..وشعرت اختي بذلك وصارت انفاسها تتعالى باضطراب وانين لا يكاد يسمع...وبعد رعشتي القاتلة رفعت طرف الشرشف الذي يغطينا وقمت الى الحمام..دخلت الحمام ونظرت الى زبي وجدته مغرقا بالسائل المنوي...واغسلته وكنت اتأمله فهاج من جديد...واصبح كالصخرة في صلابته..تسللت من جديد الى فراش اختي بعد ان تجردت من جميع ملابسي..وكان الشرشف يغطيها ويغطيني..وعندما التصقت بها من جديد..شعرت بان زبي يلامس كسها العريان...فعلمت انها قلعت الكيلوت ورفعت قميصها لاعلى في اللحظات التي كنت بها بالحمام...زاد هيجاني وزادت إثارتي...واصبحت كالكلب المصروع...ولم ادري كيف اعتليت على جسم اختي واصبحت فوقها..وصدري فوق صدرها وشفتاي تعض شفتيها بدون استئذان...وامتدت يداي الى قميصها لتنزعه وترميه بعيدا...واصبحت اختي عارية كما ولدتها امها...وكنت انتقل من شفتيها لحلمات صدرها التي هزت كل جسمي عندما تذوقت طعمها المميز...ولم ادري كيف دخل زبي دفعة واحدة بكس اختي ليصل الى قاع رحمها فصرخت اختي صرخة مدوية رفعت من مستوى هيجاني اكثر واكثر...وارتعشت اختي رعشة قوية جعلتها تشهق وترفع بكل جسدها الى اعلى..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).فانفجر زبي داخل رحم اختي وصار ينبض بشكل متواصل وهي تتآوة..وتتلعثم وتعتصرني وعيونها مقفولة..ولسانها يتحرك على شفتي بدون ارادة....واصبح جسدي وجسد اختي كتلة واحدة ممزوجة بلبني وماء كسها الذي يغطي بظرها وشفراتها ....وهدأت اختي...والقت بايديها الى جانبها على السرير...وما زلت نائما فوقها وزبي داخل مهبلها....وكنت متشوقا لارى كسها لانني لا اعرف شكله...فالقيت بالشرشف الذي يغطينا بعيدا وسحبت زبي من كسها ببطئ فصارت تتوجع وتخرج صوتا ناعما وانينا لذيذا ...وعندما أخرجت زبي من كسها ونظرت اليه كدت ان اصاب بهستيريا من منظر كسها الصغير وكانت فتحته الغرقانة تشبه خاتم سليمان...وكانت تكسي كسها قليلا من الشعيرات السوداء حديثة الولادة...فطار عقلي لمنظر هذا الكس الذي طالما حلمت برؤيته...واصبح الآن ملكي وفي متناول زبي...ومن شدة لهفتي وحرارتي العالية التهمت شفرات كسها وصرت ادغدغ بها..وما ان لمس لساني بظر اختي(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان) حتى هاجت وماجت وصارت تدفع ببظرها لاعلى ليضغط على لساني اكثر....وصار لساني يتجول داخل كس اختي....واختي في قمة النشوة والحيصان....ورجعت الى بظرها من جديد وشفطته شفطا فطار صوابها وامسكت براسي وصارت تضغط عليه لالتهم بظرها اكثر وكأنها تريدني ان آكله وابتلعه من شدة هيجانها...وارتعشت اختي لتطلق صيحة دوت في محيط الغرفة من شدتها واصبح بظرها يضخ سائلا ساخنا بفمي ليكوي لساني وشفتاي...واعجبني رحيق شهوتها فابتلعته ولحسته لاخر نقطة فيه...ولم تكف اختي عن الانين والصراخ المتواصل...وانتصب زبي من جديد ولامس كسها...فرفعت اختي ارجلها عاليا ووضعتها على كتفي.. وامسكت زبي الغريق بأناملها الناعمة وانزلته لاسفل كسها ليستقر بخرم طيزها....وصارت تضغط بعضلات طيزها وتفتح ارجلها اكثر وكنت بدوري اضغط معها فانزلق زبي داخل طيزها لتشهق اختي شهقتين متواصلتين...وضغطت بعضلات طيزها على زبي بعد ان ضمت ارجلها...فصار زبي يكبر اكثر واكثر داخل طيزها من شدة الحرارة والاعتصار ..وارتعش زبي وكان يضخ لبني داخل طيزها وهو ينازع منازعة من شدة الضيق والاحتشار...وعندما شعرت اختي بسخونة ماء زبي صارت تضربني بايديها وتكلبش باظافرها بجسدي من شدة الحرارة داخل طيزها....وشعرت بشئ جميل جدا يسري بجسدى وعروقي وكنت في لحظات غريبة ومنعشة لم احصل عليها من قبل..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).مما جعلني اقبل اختي من بطنها وسرتها وما يزال زبي داخل طيزها..ونظرت الى اختي وجدتها مغيبة عن الوجود من شدة اثارتها فخفت عليها وصرت اضربها بيدي على وجها ولكنها لم تتحرك ومغمضة العينين....فسحبت زبي من طيزها بسرعة..فاذا بها تئن وتتوجع...فتطمنت عليها..وتركتها..وذهبت الى الحمام واخذت دوشا باردا..وجسمي كله يرجف من شدة شوقي واثارتي...ذهبت الى الغرفة المجاورة واستلقيت على سرير بداخلها لاعطي لاختي المجال ان تذهب الى الحمام بدون خجل.. وتمددت على السرير..وبعد لحظات سمعت صوت اختي الحبيبة بالحمام..وقررت ان اذهب اليها داخل الحمام ولكنني تراجعت في اللحظات الاخيرة لانني اخجل منها..وعادت اختي الى غرفة نومها..والخجل الشديد من اختي منعني من اللحاق بها الى غرفة نومها..ومضى نصف ساعة ...بعدها ذهبت الى غرفة اختي ونمت خلفها حيث كانت تعطيني ظهرها...التصقت بها وكنت في قمة الهيجان...وكأنني اول مرة التصق بها...وكان زبي كالصاروخ الذي ينفجر اذا ارتطم باي جسم..كانت اختي ترتدي شلحة قصيرة بدون كيلوت...رفعت الشلحة ولمست طيزها بيدي...وكان زبي يعانق اشفارها..واستطعت ان ادخل اصبعي الاوسط بطيزها كاملا وكنت في قمة هيجاني حيث ضغطت براس زبي تجاه كسها فدخل زبي كاملا في كسها من الخلف وصار زبي ينحر في كسها نحرا وشعرت بضيق كسها لان زبي محشور بين الشفرتين لان اختي تضم ارجلها على بعض وسمعت صوت اختي تئن وكانها تنازع وامتدت يدي الاخرى الى بظرها لمداعبته وتغير صوت اختي الى اعلى مستوى من الانين وشعرت باصبعي الذي يداعب بظرها يتبلل وشعرت برعشتها العالية التي زادت صوتها انينا.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..وما هي الا ثواني حتى ارتجف كل جسمي وانزلت كل ما في ظهري من حيوانات منوية داخل رحم اختي....وصرت اضربها على طيزها من شدة اثارتي وهي تعض على يدي من شدة الاثارة الجنسية والشبق القاتل...وبعد قليل هدأنا وحضنتها من الخلف وما زال زبي داخل كسها يغرق ....ونمنا وغفونا ...نمنا الذ نومة بتاريخ حياتنا من شدة الارهاق والاثارة....واثناء الليل صحوت من نومي ولحست بظر اختي ببطئ حيث اطلت اللحس وكل برهة من الوقت اضع لساني على بظرها وارفعه حتى استوت اختي...وصارت تنهج...وارتعشت مرتين حيث لحست ماء كسها....ثم رضعت حلمات بزها حوالي نصف ساعة وكان زبي داخل مهبلها....وغفوت وانا ارضع حلماتها....ولم ادري كيف صحوت على قذف زبي داخل مهبلها...ثم نمت وغفوت من جديد...وبقينا نائمين حتى الساعة التاسعة صباحا....دخلت الحمام وتحممت...واحضرت اختي الافطار وبقينا نفطر صامتين ودون اي كلام..وكانت اختي تنظر الى الارض من شدة الخجل...وايضا انا مثلها..وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...ذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي ولست امي مع ان عمرها تجاوز الاربعين سنة بقليل..وكان قدوم امي قد شجعنا على الكلام مع بعضنا انا واختي..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..ورجعت من الدكان وجدت امي تصلي..واعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..وتناولنا الغداء بصحبة امي (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عينا..وكان زبي سيقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما اتذكر الليلة الساخنة الحمراء مع اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي وجدتها نائمة فرجعت على الفور وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي..وعندما استيقظت وعرفت انه حلما طار صوابي ..واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلت الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..قبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وادعت اختي النوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..وخرجت من غرفتها مسرعا..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).دخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حين تتيح لي الفرصة..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا نستنا ان امي موجودة معنا بالبيت..وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي..وجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفست الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت ارجلها لاعلى ..وكانت اختي تئن وتتلوى تحتي وقذفت حليبي داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفايفها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من وهلة الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي من داخلها وتلطم وجهها وقالت كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادة يدخل الغرفة بالليل وتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول ي**** يا حماده عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..وجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي واغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...بدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت ..وبعد ان فاقت من سكرتها دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها الى بعد اذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..وصحي ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت..وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..صرت افكر كيف اكسب رضاها والم الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها وواللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت ووجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا ورفعت عنها الشرشف..وجدتها تلبس قميص نوم طويل رفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتاي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل رحمها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته داخل مهبلها..وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب من جديد وهو داخل رحمها..وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه بكسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح براسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)واكثر...فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالتيرمومتر..ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات اثناء الليل من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا..وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..وجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق ولا كلمة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمت بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيكها بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي وجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لترينني وانا انيك امي وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضات نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح أقدامها وتمسك بشعري وتدفعه الى كسها اكثروهي تصدر انين عالي ومسموع حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..فتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وقلت لها..اعتبري الامر عادي وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 96 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتدفع بزبي بيدها بكس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان) وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم..واعجبني منظر امي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببول امي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..حضنت اختي من الخلق وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخله بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي...وبعدها انيكهن..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهن...وما زلت انيكهن حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!.
  11. انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين كانت حياتي الزوجية ف يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي اتي ما كدر صفو هه السعادة تاخر انجابي كثيرا ذهبت للاطباء كثيرا حتي تيقنت انني لن اري اطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدات حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا انتقلت للعيش في بيت ابي انسانة كئيبة معقدة تملئني الاحزان حاول اهلي اخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت كل محاولاتهم بالفشل نسيت ان اقول لكم اني اعيش في بيت اهلي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مع ابي وامي واخي الاصغر عصام والذي يصغرني بسنتين عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما واسمحولي ان احكي لكم عن هذا اليوم في الصباح خرج ابي ومي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فاذا بامي تخبرني ان احد اقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وانهم سيسافرون للعزاء والااقامة هناك ثلاث ايام واوصتني باخي خيرا ولكني لم اكن بحاجة لتلك الوصية جاء اخي من الخارج وحضرت له الغداء واخبرته بما حدث ودخلت غرفتي استرجع احزاني كعادتي فاذا بعصام وهذا اسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عايز اتكلم معاكي شوية يا ليلي قلتله خير يا عصام قاللي لحد امتي هتفضلي في حياتك دي وبداءت محاولات جديدة لعصام لاخراجي مما انا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في اخلاقي وجمالي وبعد ان اخبرني انني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال ويطلبون من هم مثلي للزواج بدات مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة اخري وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهو ا نني لن اتحمل الوحدة طول العمر وساح تاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي ولم يتركني عصام الا بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر ولانه شاب شديد الجاذبية فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب مني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال رفضت في البداية وبعد الحاح وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي وارتديت ملابسي وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد وصلنا دخلنا الشقة ودخلت لاغير ملابسي وبينما انا اتفحص ملابسي جاتني فكرة ان اجلس في البيت بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي اليوم رغبة فظيعة في الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت هذه الكلمة مشاعري كثيرا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهزني اكثر ما سمعته من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث حتي راينا في التليفزيون كليب خارج قليلا فضحك عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد وكانني جرحت في كرامتي من هذه الكلمة فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال عصام هوا انتي بتعرفي ترقصي قلتله طبعا قال بس مش زي دوول قلتله و**** احسن قالي وريني طيب وكان هذه الكلمات كانت كاذن لي بان اقوم واتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا احسست اني راغبة في الحياة والسعادة بشكل حقيقي ونسيت انني اماام شقيقي واخذت ارقص بفرط شديد وكاني امام زوجي وكلما انظر الي عصام اجد السعادة في عينيه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لما وصل اليه حالي وبينما انا ارقص اذ ملت علي عصام واخذته من يديه ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنانستريح وهنا قال عصام كلمة غريبة قال انا مش عارف جوزك طلقك ازاي انا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل اسيبها قلتله ليه بس قال جمل وحلاوة وجسم زي المانيكان بجد انتي حلوة فعلا هذه الكلمات غيرت مشاعري حسيت اني بسمعها لاول مرة وثارت مشاعري جدا واغمضت عينان وانا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من امتاع لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف اقوم علي اثره سعيدة جدا لاو اصل الحياة وبينما انا اتجول بخاطري بين هذه الافكار اذ بيد عصام تربت علي فخذي وتقول لي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يعصام هكذا قلت له قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كتيييييير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني اكثر وطبع علي خدي قبلة اشعلت نيران جسدي التي كانت تتلكاء ووجدت نفسي ابادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري اتذكر ما حدث وتخيلت عصام وهوا يرقص معي وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتي ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما انا افكر اذ بعصام يدخل ويقول انا مش جايلي نوم وعندما دخل عليا كان فخذاي عاريين تقريبا فانزلت قميصي قليلا وقلتله ولا انا قالي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلتله مش قادرة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) خلينا هنا وخلاص وبالفعل جلس عصام علي طرف السرير يتكلم معي وبدات انا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون عصام نظرة طالما رائيتها في عين زوجي حينما يريد جسدي تحت جسده وتاكدت عندما نزلت ببصري الي قضيبه لاجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان عصام شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي وهنا قمت ووقفت وهوا يكلمني وكاني اخرج شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حضن عصام الذي كان وكانه كان ينتظر فتصنع كانه يسندني وامسك بزازي بقوه واعتصرهم وهنا علي صوت جسدي وقال اريد الجنس الا ن ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك عصام بزازي تصنع انا اني تالمت من الوقعة ورفعني عصام من الارض علي السرير وقلتله رجلي بتوجعني يا عصام فكشف عن قدمي ليري موضع الالم واشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وانا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي يديه وبداء يدلك قدمي وهنا بداء كسي يبكي بافرازاته وبدات تعلو يد عصام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) رويدا رويدا حتي وصلت الي فخذي وهنا شعرت بشيء غريب فامسكت بيد عصام وانزلتها وقلتله الوجع تحت مش فوق تحرج عصام قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الي سببتهوله قلتله معلشي وطبعت قبله علي خده وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير هنا اقترب مني عصام وقال مش ممكن ازعل منك يا حبيبتي وطبع قبله علي خدي اجبرتني علي اغماض عيناي وتلتها قبله اخري فاخري حتي احسست بفم عصام يدور عل يوجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي مشاعري تماما واستسلمت لقبلاته التي بدات تقترب من شفتاي بل فعلا بداء يقبل شفتاي وانا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد عصام التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدات قبلاته تتحول الي رقبتي واذني وانا اصرخ ب صوت ضعيف عصام سيبني انا اختك وهوا يقول بحبك وانا اقول له(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لأ ويقول لي بحبك حتي اصبحت في دنيا اخري ليس فيها الا انا وعصام والجنس وهنا هجم عصام علي جسدي بجسده واصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيه يحتك ببطني وبدا عصام في اخراج بزازي من الملابس وامسك بهم ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهم وبدات تخرج مني اهات لم اسمعها منذ زمن وكان عصام متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والاخر في يديه ويفرك حلمته باصبعه علا صوتي قليلا وانا اقول له كفاية كده يا عصام مش هقدر بينما هوا يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا اراديا الي كسي تفركه ابعد عصام يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده هو علت اهاتي اكثر قام عني عصام وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبداي في خلع ملابسي حتي اصبحت كما ولدتني امامه ا ثارني هذا الوضع جدا بداء عصام يحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزبه يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكانه يطلب مني ان اخرج زبه من مكمنه وفعلا لبيت النداء وامسكت بزبه المنتصب من فوق الشورت يبدو انني ساواجه زب لا يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت عصام بيدي ويالروعة ما رايت زب ابيض وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم اتردد لحظة واحدة في اخذه في فمي ورضاعته لقد فقدت طعم الزب من زمن ولن اترك تلك الفرصة ولكن كان لزب عصام طعم اخر غير زب زوجي ظللت ارضع زب عصام لفترة وجيزة ويداه تفرك بزازي بشدة حتي سحب عصام زبه من فمي وانا متضررة من ذلكجلس عصام في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل براسه يتشمم كسي احسست بانفاسه تلفح كسي فخارت قواي تماما وبداء طرف لسانه يستكشف كسي احسست بلذة غريبة فهذه اول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)امسكت براس عصام وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدببب في كسي فصرخت من اللذة وانا اقول كماااااااان كماااااااان اااااااه يا عصاااااام نيكني بلسانك يا عصام وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي اتتني رعشتي الاول فصرخت بشدة وانا انتفض علي السرير كطير ذبيح احسست بمائي يغرق السرير تركني عصام حتي هدات قليلا وقم بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع اصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له عصام ارجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلتله مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام عصام فرفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزبه وكسي يبكي وانا اصرخ واقوله حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زبه في كسي فادخل عصام راس زبه بهدوء واخرجه مرة اخري فدسست اظافري في ذراعيه وجذبته نحوي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكنه رفض لهذا الاسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت اتوسل اليه واستعطفه واقول له ابوس رجلك دخله فقال لي قولي الاول انك بتحبيني فبكيت وقلتله لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدات اقول له انا بحبك اوي يا عصام وهخليك تنيكني كل يوم انا هبقي علقتك يا عصومة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زبه في كسي بهدوء فخرجت مني اهه لذيذة اثارت عصام جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا عصام بس نيكني اكتر وبدات اتاهو بقوة اه اه ااااااه زبك حلو اويي نيكني قطع كسي يا سمسم اه انا محتاجالك اه بداء يصيب الجنون عصام في نيكي فبداء يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل وانا اهتز معها ولا تخرج مني سوي اهات تعبر عن ما بي ظل عصام ينيكني مدة ربع ساعة انزلت خلالها مرتين وهوا لا يزال يواصل نيكي وفجاءة هداء عصام فوقي ونزل علي صدري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي فقال لي ممكن تمصيه نظرت اليه فوجدته يلمع ويبرق فقلت له بس كده انتا تامر وبدات اضعه في فمي وكان لعسلي عليه طعم اخر فتلذذت به جدا حتي اخرجه مرة اخري وقالي لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلتله مش بحب في طيزي فضحك عصام وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام عصم فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزبه وتحاول ادخاله في كسي هنا فهمت ما يطلبه فاخذت اساعده حتي دخل فعلا وهنا وجدت طعم اخر للنيك فاخذت اتاوه بشدة وواحسست بثقل في جسد عصام ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله اللي انتا عايزه فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي احسست كاني ارض تعطشت للماء فوجدته فجاءه ظل عصام جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزبه في كسي استغربت لم يصغر زبه ولم يخرج مني كعادة الرجال سالته عصام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فاجاب نعم يا عيون عصام قلتله انتا لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلتله اصل زبك لسه فيا قال ايوة قلتله ازاي قال انا كده مش بينام من اول مرة رقص قلبي طربا لهذا لخبر قلتله طب انا عايزة اقوم ادخل الحمام ونزل عصام من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وانظفه فوجدته وكانه نفق غسلت نفسي جيدا و عدت لعصام فوجدته نائم علي ظهره وزبه متدلي بين فخذيه في منظر مثير القيت بجسدي بجانبه احس بي فاخذني في حضنه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة اوي كده يا لولا قلتله االبركة فيك يا حبيبي سالني مبسوطة قلتله جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وانا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زبه اللذي بداء ينتصب من جديد قال لي عصام مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي ووضعته في فمي وكسي في فم عصام يتعامل معه بلسانه خرجت مني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اهات اخري وضع عصام اصبعه في فتحة طيزي ولسانه في كسي احسست احساس غريب في طيزي ولكني واصلت رضاعتي لزب عصام حتي زاد الاحساس في كسي بالنار قلتله عصام قال نعم يا قلبي قلتله يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلتله مش قادرة وفعلا اخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ اديني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني ي طيزي ولكني ام احذره هذه المرةدلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلتله يلا يا سمسم بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني عصام وزبه يدخل في كسي حتي وصل اخره هنا بدات اتراقص و زبه بداخلي حتي امسكني من اردافي وبداء يدخله ويخرجه وانا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمو د فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لاعلي ولايزال عصام يطعن كسي بزبه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لاصابعه دور اخر في طيزي وقد انساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعاشاتي تنبهت لما يحدث بها وجدت عصام قد ادخل ثلاثة اصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج عصام اصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في اذني مبسوطة مبسوطة قلتله اوي قالي ولسه قلتله ايه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟ قلتله اوكي قام عصام واحضر علبة كريم محتفظ بها في درج مكتبه وفتحها ووضع منها علي اصابعه وادخل اصابعه في طيزي هنا احسست ان الدور القادم علي طيزي في المتعه خفت في البداية ولكن شجعني ما احسست به من متعه من اصابع عصام فقررت خوض التجربه تركت طيزي لعصام اللذي طلب مني ان اضع صدري علي الارض وطيزي في الهواء وبدء يدير اصابعه في طيزي وانا اتاوه من اللذة والالم واحسست براس زب عصام تقترب من طيزي وفتحتها خفت كتمت انفسي ولكن عصام طمانني واخذ يداعب بظري باصابعه حتي انسي طيزي ولكن هيهات فقد امسكت نار الشهوة في طيزي دخل راس زب عصام في طيزي وطيزي تهتز من الالم وسمسم يلعب باصابعه في كسي ورويدا رويدا بداء يزيد من المقدار اللذي في طيزي حتي دخل كله وهنا امسك باردافي جيدا وبداء يسحب زبه ويدخله وكل مرة يزيد سرعته حتي تعودت طيزي علي زبه وبدات اجاريه وادفع بطيزي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) نحوه تلذذت جدا بما يحدث حتي اني لعبت في كسي باصابعي واهاتي تلاحق بعضها ومرة اخري رمي عصام بجسده فوقي وقال لي هنزل قلتله يا ريت بقي علشان انا تعبت فقال فين قلتله اللي يريحك قال في طيزك قلتله طيب يا حبيبي وفعلا حضنني جامد واحسست بس يول اكثر من اول مرة في طيزي تخترقه وتسيل علي كسي ورمي عصام بنفسه بجانبي ورحت انا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت عصام وهوا يوقظني ونظرت في الساعة اذ بها 12ضهراونظر اليه والي نفس فكنا عراة تماما قمت الي الحمام لاغتسل فاذا بعصام تحت الدش فادرت ظهري راجعه نده عليا وقال تعالي قلتله نعن يا عصام قال تعالي نستحم سوا قلتله لأ كفاية اللي حصل امبارح قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وانا امانعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بملابس وخلعها وانا اقوله كفاية بقي يا عصام مش هقدر وبينما انا ابعده ا ذ بيدي تلمس زبه فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وابداء في مهمتي وبعد قليل رفعني عصام لاواجه وجهه ب وجهي وبداء يقبلني ويفرك بزازي وادار ظهري قلت له بلاش والنبي يا عصام مش قادرة اسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وانا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الارض لم يطل عصام لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي يعلو حتي انزلنا سويا وهنا اخذت حياتي مجري اخر اصبح فيه عصام شقيقي وعشيقي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!
  12. قصتي هذه حدثت معي قبل عدة سنوات أنا عادل عمري 23 سنه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )عندمت بدأت قصتي مع زوجة أخي أماني ، عندما تخرج أخي سعيد عمرة 24 سنه من الجامعة كان عمري 19 سنه وكان أخي سعيد أكبر مني بخمس سنوات وفي الجامعه تعرف أخي سعيد على أماني بنت من عائله هاي هاي وعندهم خير **** يزيدهم ****م لا لا حسد ثم عرض الوالد على أخي الزواج وقال له أبحث ياأبني عن بنت تكون بنت ناس وعلى خلق ، قال سعيد لوالدي ياأبي البنت موجودة وأسمها أماني ومن عائله معروفه بس المطلوب منك ان نذهب لخطبتها ولما سأل عنها والدي وعن عائلتها قال له يا أبني هؤلاء ناس وضعهم الأجتماعي أعلى منا بكثير وصعب عليك بعد ماتتزوج ويكون عندك أطفال تطالبك هذه الزوجه أريد أن اسافر لأوربا وأمريكا ومستلزماتها بسبب أنها متعودة على هذة الأموروترى صديقاتها وخواتها وأنت لا تستطيع توفير كل هذا فقال له سعيد يا أبي ناقشنا كل هذة المواضيع وهي لا تريد شيء وصحيح انها من عائله ذات دخل مادي عالي ولكن أعرفها جيداً لا تهتم لكل تلك الأمور وبعد مناقشات وعندما يأس والدي من أقناعة وافق والدي ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) علماً بأن أماني كانت تمر بنفس ظروف أخي سعيد بسبب عدم موافقة أهلها على سعيد وبعد الحاح منها تمت الموافقة وبدءت الخطبه وعقد ال**** ثم بعد فترة تم الزواج واستمر سعيد يسكن هو وزوجته أماني بنفس منزلنا وبعد تقريباً سنه أنتقل سعيد لمنزله الجديد وكانوا يزورننا باستمرار ثم تدريجياً خفت الزيارات ، ثم بدءوا ينقطعون تدريجياً ولا نشاهدهم إلا في يوم الجمعه ، ومضت على هذة الحاله تقريباً أربعة سنوات ، وبصراحه أنا أسكن مع أهلي بنفس المنزل ولكن كانت لي شقة مع بعض الشباب مشتركين فيها وكنا منظمينها على درجه عاليه جداً لشغل السرسره وطريقة الأضاءة وعزل الصوت والبار وبست الرقص طبعاً شكله يغري البنت ترقص خصوصاً إذا تمت أطفاء الأنوار وبدء ت أنارة البست من أرضيته الزجاجيه بحيث ترقص البنت وتكون كالؤلؤة عليه أي تكون متميزه على البست ، طبعاً الشقه تأسست من اجل الليالي الحمراء وكنا نسهر فيها تقريباً كل يومين يأتون الشباب الخاصين في الشقه وأنا من ضمنهم وعددنا خمسة شباب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )، كنا لنا علاقات مع بنات ولنا علاقات مع قوادات ، المهم نحن مبسوطين ، طبعاً غناء ورقص ونياكه من كلو.. ألخ ، وبدأ أخي سعيد يتطور مادياً وبدأ يدير شركة تم تاسيسها برأس مال منه ومن زوجته أماني ، بصراحه كانت اماني حلوة وضعيفة نوعاً ما بس جسم جميل جداً بس بصراحه لم أفكر فيها يوماً ما وأنا أعلم أنها تحب أخي سعيد كثير وبعد خمس سنوات تقريباً من الزواج وفي أحد الأيام أتصلوا علي الشباب وقالوا لي لا تغيب اليوم عن الشقه ترى فيه بنات جديدات علينا ، قلت أوكي قالوا لي بس روح أنت عند القوادة أم محمد الساعة 8 ثمانيه المساء فاتصلت بأم محمد وقلت لها شنو البنات اللي عندك تعرفينهم قالت انا اعرف هاله فقط بس البنتين نوال ونوره ما أعرفهم قلت أخاف انهن غيرموثق فيهن قالت مالك شغل هاله ثقه بس هاله تقول ترى نوال ونوره جديدات حاولوا أنكم لا تضايقونهن ولا تزعلونهن قلت أوكي راح أحضر عندك الساعة 730 سبعه ونصف ، ولكن نظراً لظرف حصل لي لم استطع أن أحضر فأتصلت بأحد الشباب لكي يحضرهم وفعلا أحضرهم الساعه 8 ثمانيه مساءً ودخلوا الشقه وأنا لا زلت لم أحضر إلا الساعة 9 التاسعه وفتحت الباب بالمفتاح الموجود معي وكان الجو عال العال (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت البنات يرتدن لباس اللباس الشرقي ولا توجد اناره إلا الأنارة الموجودة في البست ولا تستطيع الموجودة على البست ان ترى الموجودين بوضوح وهنا صعقت وإذا بالبنت التي ترقص وترتدي هذا اللباس تشبه أماني لحد كبير جداً وهنا انسحبت وذهبت للمطبخ وكان الشباب ينادونني بأبو فواز علماً بأني لم أتزوج ولا اماني تعرف منه ابو فواز فقلت لهم سأحضر بس خلوني أضبط رأس الشيشه ( النرجيله ) وكنت أراقبها وانا عند المطبخ وتقريباً 90% أنها أماني فهمست لأحد الشباب وقلت له قل لأم محمد ( القوادة ) تأتي لكي تساعدني وفعلا حضرت وسلمت عليها وسألتها البنات حلوات ويرقصن شرقي بفن قالت نعم قلت وما أسمائهن فقالت لي سبق وان قلت لك فقلت لا بس هل أسمائهن صحيحه 100% فقالت لا اعلم ولكن اسم هاله صحيح ثم قلت خلاص بس نريد تلك البنات باستمرار فقالت أوكي وهنا وأنا انظر إلى تلك البنت شبه أقتنعت أنها اماني زوجة أخي وأنا اعلم أن أخي سافر خارج البلاد ولن يأتي إلا بعد أسبوع ، بس كانت ترقص بفن ولباس سكسي لباس رقاصات عاري فقط مستور بالستيان والكلوت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )( لباس رقاصات شرقيه ) ثم انتهى الرقص ونزلن البنات من البست وذهبن لأحد الغرف لكي يقمن بتبديل ملابسهن ويرتدن لباس آخر ، كنت اتهرب أن لا تراني وفعلا لم تراني جيداً وأنتظرت اشيش النرجيله بالمطبخ خوفاً من رؤيتها لي أو ان تحصل فضيحه أو شيء وبعد قليل أشتغلت الموسيقى الهادئه ( سلو ) وتمت اطفاء الأنوار إلا على البست كان خفيف جداً ولا تتضح الصوره بسبب الظلام إلا ملامح وجسم الأنسان وإذا هي ترقص ثم دخلت وصعدت البست ورقصت معها وضعت يدي على ظهرها ووضعت هي رأسها على صدري ولا تعرف من انا بسبب الظلام وكنت أمسح على ظهرها وابوسها حتى وصلت إلى مؤخرتها وكنت اتلمس عليها وزبي يكاد يخترق ملابسها علماً بانها حست فيه وكانت تبعدة بيدها ثم الصقت فمي باذنها وقلت لها نوال شلونك فقالت زينه وانت قلت أنا زين قلت عليك جسم حلو قالت مشكور أنت من ما هو أسمك قلت انا أبو فواز قالت والنعم بس شنو أسمك قلت الحين اقولك بس أسمعيني عدل خليك طبيعيه ولا ترتبكين على شان لا تفضحين نفسك وهنا حاولت ترجع إلى الخلف وسحبتها ولم تراني وقلت خليك مثل ما اوصيتك قالت لي أنت منو قلت لا تخافين أنا أعرف ان أسمك مو نوال أنتي أماني هنا توقفت عن الرقص فقلت لها كملي الرقص لا تفضحين نفسك وأكملت الرقص ، ثم قالت لي طيب انت منو قلت لها أنا عادل أخو سعيد زوجك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وساعتها أنا كنت أمسح بيدي على مؤخرتها قلت بس خليكي طبيعيه بس بعد قليل حاولي أن تذهبي للبيت أدعي انك مريضه ولا تستطيعين الأستمرار وانصرفي إلى منزلكم حتى لو بتاكسي بس لا أحد يعلم فقالت زين وهي ترتعش ، فقلت لها مثل أبلغتك لا أحد يعلم غيري انا وأنت فقط وانا سوف أتدبر الأمر حتى القوادة أم محمد والبنات صديقاتك لا يعلمن إنك زوجت اخي وأريدك ان تخرجي وتذهبي إلى منزلكم ولا أحد يوصلك قالت أوكي وفعلا بعد أنتهاء الرقص تمت انارة المكان وجلسنا نضحك ونسولف فحاول أن يدخل مع أماني أحد الاصدقاء وهنا رفضت فقالت لا أنا أرقص فقط ثم قلت لها تعالي معاي داخل قالت لماذا قلت وانا أبتسم لكي نتزوج ؟ فقالت لا اسمح لي ابو فواز لا استطيع طبعاً هذا الكلام متفقين عليه ودخلت انا مع صديقتها وقمت بنيك صديقتها وجلسنا نتكلم ونضحك مع بعض وانا أنظر لأماني وكانت متوتره جداً وبعد قليل أدعت أماني أنها مريضه وتريد أن تذهب إلى البيت ، وكان أحد الأصدقاء يريد يوصلها فرفضت هي ، ثم قالت لها القوادة انا راح اوصلك وهنا قلت أنا ليش تروحون وتخربون علينا الجو أنا ساقوم بالأتصال بتاكسي لكي يوصلها واتفقنا على هذا ، وفعلا بعد قليل وصل التاكسي واخذها ، وبعد نصف ساعة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وإلا برنيين الموبايل تبعي ، لم اعرف رقم المتصل وعندها لم أرد عليه ، لا حظت أن الموبايل تبعي أشتغل بالرنيين بأستمرار من نفس الرقم ولم ارد حتى بعد قليل جاءني أتصال من منزل اخي عندها توقعت أن هذا الأتصال من أماني وفعلا رديت على الموبايل وإذا هي تكلمني وتبكي ، أنا كنت في الشقه ولا أريد أن أحد يستشعر شيئاً ، فقلت لها هلا أبو مبارك ( طبعاً تمويه ) انا راح أجيك بعد قليل ، وهي فهمت قالت لي إلا زلت عندهم في الشقه ، قلت لها نعم ياأبو مبارك مثل ما أتفقنا أنا راح أمر عليك واخبرك قالت لي أنا لن انام **** يخليك تعال وفهمني شراح يصير قلت ماعليك ياأبو مبارك مايصير إلا كل خيروبعد قليل أستأذنت من المجموعه الموجودة في الشقه وقالوا لي **** يلعنه صاحبك هذا أبو مبارك مادق عليك إلا الحين .. مع السلامه وذهبت بسيارتي إلى منزل أخي سعيد وقبل وصولي المنزل بخمس دقائق أتصلت على أماني وقلت أنا قريب من هنا في احد بالبيت قالت لا تعال بس لا تطرق الباب ولا ترن الجرس وفعلاً كانت تنتظرني عند الباب وفتحت الباب وإذا بها تلبس روب وتقول لي تعال تفضل ادخل وكان واضح عليها الخوف والبكاء ودخلنا صالة الأستقبال وتستاذن مني لكي تحضر عصير وقلت لها إلى أين أماني (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )قالت سوف أحضر لك عصير ، قلت لها بس مكان جلوسنا هنا غير مناسب ممكن يستيقظ أبنك أو الخادمه لكي يذهبوا إلى الحمام ، فقالت إذن تعال إلى الغرفة المجاوره ، فقلت لها لا اريد أن أجلس في غرفتك ، فقالت نعم قلت اريد أن أجلس في غرفتك وكانت تنظر لي بنظره غريبه وهي متخوفه فقالت تعال وأخذتني إلى غرفة نومها وجلست على الكرسي الموجود بها ، وبعد قليل أحضرت العصيروشربنا العصير وقلت لها أماني أريدك أن تصاريحنني فقالت و**** راح أقول لك كل شيء بس لازم تعرف أن السبب هو أخيك فقلت كيف ، قالت أخوك لا يعاشرني ولا يحب التفكير بالمعاشرة علماً بأنني أحبه وأموت فيه وهذة أول مره أذهب وذلك بسبب تحريض صديقتي نوره وهي التي شجعتني ، قلت وهل تفكرين أن تذهبي مره أخرى لتلك الأمور ، فقالت لا لن أذهب ثم قالت لي وأنت لم افكر يوماً أنك تفعل أو تذهب لشقق ، فقلت لها راح أكلمك بصراحه أنا أحب البنات وأحب معاشرتهن ، وأنتي لماذا لابسه تلك الملابس أنا لا أرغب برؤيتك بهذة الملابس أشلحي الروب وخليني أشوف الجواهرالمدفونه داخل الروب ثم ضحكت وشلحت الروب وإذا بجسمها الفتان المغري قلت الحين معقوله الواحد يتكلم معاك وهو مرتاح وضحكت وقالت كيف معاشرة نوره جنسياً فقلت لها رائعه فقالت هل تصدق أن نوره تمر بنفس الظروف مع زوجها ، ثم قلت لها بس أماني انتي كنتي ملكه في الشقه وخصوصاً لما كنتي ترقصين شرقي ، ضحكت هنا وبدءت ترتاح ، وقلت لها أماني ممكن ترقصين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )شرقي قالت الآن ، قلت نعم ثم قالت ملابسي في الدولاب في وشريط الكاست هنا في نفس الغرفه التي أنت جالس فيها ، قلت ماهي المشكله قالت سوف آخذ الملابس من الدولاب وراح أبدل في غرفة ثانيه واحضر إليك بس انت خذ هذا الشريط وجهزه وفعلا خرجت وبدلت ملابسها في غرفه مجاوره ودخلت بلباس الرقص الشرقي وانا مشغل الكاست واشتغل هز الوسط فكانت ملكه وجذابه كلها على بعضها وجهها ومكوتها وفخوذها المكشوفه وكنت أأشر لها بالأقتراب مني وفعلاً كانت تهز بالقرب مني وتدير مؤخرتها لي حتى أنني لم أتمالك نفسي وعندها مسكتها من الخلف من اردافها وقمت بتقبيل مؤخرتها ووضعت وجهي على طيزها وهنا تنظر إلي وتضحك ثم مسكتها وسحبتها إلى السرير وكنت أبوس فيها وملتصق فيها وفي مؤخرتها مثل البتكس وهنا قلت أنا ضيف عندك ياأماني ، قالت أحطك بعيوني قلت أنا سوف ابدل ملابسي قالت أوكي وفعلاً قمت بفصخ ملابسي جميعها عدا السروال فقط وهنا ضحكت أماني وهي تنظر إلي وتقول ما خليت شيء بعد ليش ماتفصخ مره ، وانا أضحك واقول راح افصخ السروال داخل الفراش ، أنتي ليش ما تبدلين قالت أنا راح اطفأ الأناره وابدل على النور الخفيف وفعلاً أطفأت النور وطلبت مني تشغيل النور الخافت ، وانا اراقبها وهي تقوم بتبديل ملابسها وتتعرى وتلبس ملابس شفافه جداً سكسيه واول ماا أنتهت من اللباس ، قلت لها انا لا أحب النور الخافت ولكن بما أنك أنتهيت من التبديل فسوف أقوم بتشغيل النور العالي لكي أراك جيداً وهنا ضحكت وقالت لك ماتشاء وأتت إلي بالفراش ، بصراحة كانت جذابه جداً ثم اشلحتها ملابسها ثم كيلوتها.. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) اخذت كيلوتها وبدا افركه على وجهي..وبدءت أمص نهودها نهود فضيعه والعب بهن ثم نزلت على بطنها وكنت الحس بطنها حتى وصلت الى كسها وبدءت أشم رائحه عرق كس أماني بصراحه يعادل عندي عطور الدنيا كلها .. استلقت على ظهرها و باعدت ما بين افخاذها و، انتهضت انا ومسكت كيلوتها وقمت أفرك كيلوتها على وجهي ويدي تتحسس كسها وأسرق النظر بعيني إلى ذلك المنظر الرائع منظر كسها اللذيذ جدا ذو اللون الوردي وفتحته الزهريه صرت افرك أصبعي وألعب بشفرتيها وبزنبوركسها ثم فتحت رجليها اكثر وأكثر قلت ياأماني إنتي فضيعه ، وينك أنتي من خمس سنوات كان عشنا أحلى أيامنا ، ثم قالت لي وينك أنت مابينت لي أي تقارب فقلت لها لم أكن أتوقع أنك سوف توافقين على التقارب بيننا واستمرت الحاله على ماهي عليه لمدة خمسة ايام وكنت أنيكها كل يوم لا يقل عن ثلاث مرات وأكتشفت أن أماني من النوع اللي تحب النيك بجنون وبكافة الطرق ولكن لا يتضح عليها نهائياً ، وكل من يراها لا يتوقع أنها مهوسه بالجنس إلى هذا الحد وبصراحة حتى لما أتى أخي سعيد كنا نمارس الجنس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) معاً طلبت مني ان استأجر شقه وتفرشها وتأثثها على حسابها حتى أنها قامت بشراء ملابس داخليه لها وأمتلأ الدولاب بملابسها لكي نلتقي ونمارس الجنس معاً وكنت اخذها للشقه وأنيكها في الشقه تقريباً يومياً او يوم بعد يوم بعض الأحيان وخصوصاً صباحاً وأنا لا زلت أنيك أماني حتى اليوم!!!!!!!!!!!!!!!!!
  13. أنا هيثم عمري 17 سنه تربطني علاقة بأختي ريم 15 سنه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) علاقة {أنا هيثم عمري 17 سنه تربطني علاقة بأختي ريم 15 سنه علاقة وصراحه قويه جدا لأبعد الحدود كانت أختي ريم لها جسم رهيب لأبعد الحدود وبصراحه كنت انظر لها وأخيل وأتحلم بها مرات عدة وخصوصاً لما تلبس ملابس مغريه بعض الأحيان عند لباسها بنطلون سترج سواء عند رؤيتي لطيزها ياله من طيزرائع كم تمنيت أن أشم وألحس هذا الطيز الرهيب .. وكيفة بروز الكلوت من وراء السترج أو لما تجلس أمامي بنفس اللباس وأنا أنظر إلى السترج كيف هو مبين تفاصيل كسها هذا الكس المتبتب الصغير الجميل على فكره نحن نسكن في منطقه شعبيه أي بيوت أرضيه قديمه وكان بيتنا البيت الوحيد الذي تم هدمه وتم بناءة ثلاثة أدوار ويوجد حمام سباحة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)مغطى وبعد فترة من الزمن وإذا بأختي ريم تقول لي هيثم أنا أريد أتعلم سباحه فكنت أنا أرفض أن أعلمها بسبب أنشغالي خارج فيوم من الأيام كثرة ألحاحها وتقول لي ريم أن أصحابي يقولون لي يابختك ياريم أنتم عندكم حمام سباحة تسبحون على كيفكم وتنبسطون.. وبصراحه ودي أتعلم سباحه شو رأيك تعلمني فقلت لها أوكي بس متى بدك تتعلمين .. قالت : لما ما بيكون حدا موجود بس متى المعلم بيكون فاضي .. فكان الوقت قريب الأمتحانات و الأهل عندهم زياره لأقاربنا في أحد المدن فقالوا لنا لن تأتوا معنا وذلك لتقوموا بدراستكم على أكمل وجه وأوصوا هيثم بعدم الخروج ولن يأتوا إلا بعد يومين فإذا بريم تطلب مني بعد أن ذهبت العائله أن نذهب لشراء مايوهات للسباحه لي ولها فقلت أوكي بس أنا مابدي لأن عندي مايوة شورت يكفي فقالت لا أنا بدي أختار لك مايوة على ذوقي قلت أوكي وصلنا محلات الملابس فطلبت مني أن أخرج وقلت لها لماذا قالت بدي تشوف الملابس بالبيت مفاجأة قلت وانا ما بدي أشوف القياس للشورت تبعي قالت أنا أعرف قياسك أكثر منك وبالبيت تشوف قلت أوكي أختارت الملابس ولم أرى منهم شيء سوى أني قمت فقط بدفع القيمه ، وعدنا للبيت وكان الوقت تقريبا الساعه 5 عصراً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فقالت لا تتعذراليوم بدي تعلمني اليوم وغداً فرصه أهلنا مو موجودين و نكون نتعلم سباحه على راحتنا مع بعض ، قالت لي : بس الآن بدياك تلبس المايوة اللي أنا جايبته لك ، قلت أوكي ، ورمت الكيس اللي فيه المايوة وقالت أنا رايحه ألبس في غرفتي وأجي ألقاك لابس ، أنبهرت لما فتحت الكيس وإذا بالمايوة بكيني أسود رجالي لاصق لايستر شي وأنا متعود أن ألبس شورت ، المهم لبست وأنا منحرج كثير فجأة وإلا بريم تدخل علي بلباس بكيني أبيض خفيف شبه شفاف فاضح لأبعد الحدود بصراحه أنا سكتت لبضع ثواني في ذهول ولأني اول مره أشوف ريم بهذا اللباس فقالت لي ليش ساكت ماتقول لي شرايك في ذوقي قلت لها ذوقك فضيع ولا فيه أحسن من هذا الذوق بس بصراحة أنا أنبهرت لما شفت جسم ريم وبياضها وجمالها بالبكيني فكنت أختلس النظرات لرؤية جسمها ومفاتنها ، ثم قلت لها أستديري لكي أشوف البكيني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من الخلف فيا للهول من ما رأيت ما أحلى القطعة السفلى من البكيني و بقلبي كنت أقول ما احلى ما بداخلها هذا الطيز ، ولا شعوريا ً لمست مؤخرتها ثم أنتبهت فجأة وقلت لها متحججاً وهل نوع القماش جيد ومريح لك فقالت نعم ، ثم قالت لي قم أرني ذوقي فكان نهوضي صعبا وذلك ؟؟؟؟؟ لأنتفاخ المايوة أكثر من اللازم وأصرت أن أقوم ولا أستطيع أن أذكر لها سبب عدم نهوضي ، فإذا بها تبتسم وتنزل رأسها ثم قالت لي هيا إلى الحوض لكي تعلمني السباحه فقلت يجب أن تتعلمي كيف تفعلين السباحه وأنتي خارج الحوض ةتقومي بالتدريبات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ثم ننتقل ألى الحوض وقالت لي كيف قلت نامي على السرير وقومي بتعلم السباحه على السرير وكيفية تحريك يديك وفعلا عملت ما طلبت منها وأنا كل تفكيري في هذا الطيز ثم صعدت على فخوذها وقمت بمسك يديها لكي أعلمها وتدريجياً صعدت على طيزها ولكني لم أحتمل هذا المنظر فقلت هيا بنا إلى الحوض فدخلنا الحوض فقلت لها أبديء من هنا ثم أحضرتها في منتصف الحوض وقلت لها انا سوف أرفعك من الوسط وانتي تقومين بتحريك يديكي كما علمتك سابقاً فكنت أرفعها أكثر من اللازم واقفا لكي ارفع وأرى مكوتها وخصوصاً بعد لباسها لهذا البكيني اللعين وبعد ابتلاله بالماء كنت أراها كأنها لاتلبس شيئاً نهائياً حتى أني اكاد أرى فتحة طيزها الورديه وهي تقوم بالسباحة ثم متعذرا بالتعليم وكنت اشرح لها بأن تقوم بتحريك رجليها ووضعت يدي على كسها واليد الأخرى على نهديها الصغيرتان وهي تحرك رجليها ياله من كس صغير ثم نظرت لي نظره اعتقد أنها فهمت انني قاصداً وضع يدي على كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وكنت المس فخوذها مدعيا التدريب حتى أنني كنت ألمس مؤخرتها شارحاً طريقة العضلات ثم رجعت واضعاً يدي أسفل جسمها على كسها حتى أنها أبتسمت وأخذت تحرك رجليها وأنا واقفاً على رجلاي أمشي معها ولازالت يدي على كسها ونهديها الصغيرتان كم كنت أنتظر هذة الأبتسامه ؟ سهلت لي المهمه ثم قلت لها يجب أن ترتاحي قليلا وتخرجي من الحوض لكي ترتاح عضلات جسمك ولأنني كنت أنتظر خروجها لكي ارى جسمها من وراء هذة الملابس الشفافه اللعينه ثم جلس كل منا على كرسي بلاستك أبيض مقابل بعضنا البعض وي****ول مارأيت كنت أرى شعرة كسها الصغير من وراء الملابس حتى أنني فقدت أعصابي لم اعمل شيئاً ثم رجعنا واكملنا تعليمنا وكنت أعمل نفس الطريقة معها حتى أنتهينا من التعليم فقالت أنا اريد ان استحم قلت لها : أوكي بس **** يساعدك على (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عضلاتك اليوم قالت ليش قلت أكيد عضلاتك راح تكون شادة تحتاجين مساج وإلا **** يعينك بكره ماتقدرين تتحركين من الم العضلات أومت براسها وذهبت لكي تستحم بالحمام الموجود بجوار حمام السباحه وهذا الحمام لايوجد فيه مفتاح وهي بالداخل كنت أكلمها عن درس السباحه اليوم وتصرخ علي انا الحين أتسبح ما أسمعك شي من صوت الماء خلني اخلص وارد عليك فراودتني فكرة أن اقوم بفصخ ملابسي كما ولدت وأدخل عليها . وفعلا دخلت عليها متحججاً بانها لا تسمعني وإذا بها تضحك وهي واضعه يدها على كسها والأخرى على نهودها وتقول لي ليش دخلت قلت هالشكل احسن نبي نتسبح مع بعض خليني أفرك لك ظهرك وتفركين ظهري وكان زبي واقف للآخر وهي تنظر لزبي ثم سكت قلت ماذا ليش ساكته يعني أطلع قالت لا لا لا تطلع ي**** أوكي وأعطتني الصابونه وقمت بفرك ظهرها بالصابون ثم بديت بالنزول على مؤخرتها وكنت أرى أحلى طيز أبيض وكان متناسق وعند لمسي لطيزها اول مرة أرتجفت وقلت لها ليش ترتجفين قالت أنا ماني متعوده قلت حاولي لا ترتجفين قالت اوكي ي**** قوم أفرك ظهري لم أضع يدي بين فلقتها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم نزلت لقدميها وبدءت أفرك بفخوذها وساقها ثم قدميها حتى أصابعها كل هذا من الخلف ثم أرتفعت يداي بالعكس لساقيها مروراً بفخوذها حتى وصلت إلى حبيبتي مكوتها وفركتها فركه عامه ثم أدخلت أصابعي بين فلقتها ...قالت ماذا تعمل قلت هل ضايقتك أنا آسف قالت لي لالالا عادي خذ راحتك ثم قمت ووقفت لكي أفرك ظهرها وكنت أتعمد ان يكون زبي ملاصقاً لمكوتها ويدخل بين فلقتها بعض الأحيان ويخرج اقوم بالتحرك يميناً ويساراً ويبتعد زبي عن فلقتها وكنت الاحظ أنها تتحرك يمين ويسار بطيزها بطريقه غير مباشره تبحث عن زيي حتى انها تحرك فلقتها حتى يدخل بين فلقتها وكانت تحاول الرجوع بمكوتها إلى جسمي أكثر وأكثر ثم مددت يدي لمؤخرتها وأدخلت أصابعي في فلقتها وبدءت أتلمس بأصبعي فتحت طيزها الرائعه أحلى طيز مر علي حتى الآن فعلاً وكانت تتحرك يمين ويسار ثم أدخلت زبي بين فلقتها وألتصقت بها ووضعت يداي الأثنين على نهودها وإذا بها تسألني وتقول لي طيب أيديك على نهودي طيب اللي عند طيزي وبين فلقتي شنو قلت هذا حبيب البنات أخاف أنه ازعجك أشيله قالت لالالالا تكفه خله آه آه آه وينك من زمان كل اليوم أبيك تسبحني قلت هذا مناي حبيبتي ثم قالت قولها مرة ثانيه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)قلت هذا مناي حبيبتي قالت أموت فيك من اليوم ابيك تعطيني عهد أن تكون حبيبي وأنا حبيبتك قلت خلاص وعد وعهد ثم قالت لا لالالالالا أنت من اليوم حبيبي وعريسي وزوجي ونحن اآن في شهر عسل ثم قمت بتقبيلها وقلت لها أنتي بالنسبه لي كل شيء حبيبتي ياعروسه وقلت لها أستديري لكي أرى جسم زوجتي وعروسي وحبيبتي بتمعن وأرى أحلى نهودوأحلىكس فلما أستدارت يالهول مارأيت ولا أحلى من هالجسم والنهود الصغار والكس الصغير المتبتب وقمت أمصص نهودها ثم نزلت لكسها وسألتها حبيتي ريم هذا شنهو قالت هذا كسي قلت احلى كس وقمت ببوسه ثم قمت بلحسه حتى انها داخت وقالت انا ماأقدر أتحمل أكون بالحمام أخاف أطيح وخرجنا وقمت بتنشيفها بالفوطه من رأسها ونشفت ظهرها وديودها وطيزها وفلقتها وكسها حتى قدميها ثم جلست وقمت بتقبيل قدميها فكانت تبتسم وإذا بها ترفعني وتمسك زبي وتقول لي ياهيثم ماأحلى زبك وكنت أنظر لها بتمعن وإذا بها تقول لي مثل ما أتفقنا من اللحظه ترا أنا مو أختك أنا الحين صاحبتك لا تنسى حبيبي أوكي وقلت لها أوكي حبيبتي ريومه ثم ذهبنا الى غرفة نومها وقلت آمري حبيبتي قالت حبيبي حبيبتك ظهرها يعورها وتعبانه من السباحه اليوم قلت أفا عليج الحين أسوي لج مساج أخليج تطامرين مثل الغزال قالت ي**** حبيبي شوف شغلك قلت بس فصخي ملابسك الحين شلون أسوي مساج وفصخنا ملابسنا وقمت بقلبها على بطنها وعملت لها مساج حتى وصلت إلى طيزها فكنت من ضمن المساج أفتح طيزها وأشوف خرقها هذا الخرق الأحمر اللعين ما أحلاة من خرق وقمت بتحسس أطرافه قالت لي شتسوي قلت هذا مساج(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حبيبتي لفتحة طيزج قالت أنت خبير مساج حتى فتحة الطيز تسويلها مساج ، مساجك حبيبي يونس وأحس بقشعريرة ثم بدءت ألحس فتحة طيزها ثم ما أن أستمريت قليلا حتى رايت أن حبيبتي ريم تتحرك بمكوتها بقوه من كثر ما كنت ألحس لها قالت لي هيثم حبيبي أنا أبيك تريحني مو تجنني ثم قلبتها على ظهرها وبديت امصص نهودها حتى أن وصلت كسها اللذيذ وبدءت ألحس كسها حتى بدءت حبيبتي تذرف من كسها هذا عسل اللذيذ وكانت تصرخ وتقول هيثم نيكني نيكني نيكني حرام عليك اللي تسويه فيني حرام أبيك تونسني مو تعذبني قلت الحين نغير الطريقه ما تبين تشوفين زبي قالت أبي أشوفه وأبوسه وأمصه وفعلاً بدءت ببوسه ثم بدءت بالمص وكانت تمص بعنف قلت حبيبتي خلينا نغير الطريقه ونطبق طريقة 96 شرحت لها الطريق ونمت أنا على ظهري وصعدت هي وأستدارت بمكوتها على وجهي وبدءت تمص زبي وأنا ألحس كسها ومكوتها حتى تعبت قالت تكفى حبيبي نيكني نيكني نيكني قلت خلاص الحين وقت النيك بس أنا ما أقدر أنيكك من كسك أنيك من مكوتك بس أخاف ما تتحملين قالت سوى اللي تبي ولا ترد علي بس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ونسني قلت أنتي راح تتألمين شويه بس بعدين يصير عادي عندك ولا تحسين في الألم بالمستقبل بس نحتاج دهن قلت لها خليكي في وضعية السجود وفعلا أخذت الوضعيه وأحضرت كريم مرطب ودهنت فتحتة طيزها ودهنت زبي ثم بدءت بأصبعي أحكك لها طيزها حتى بدء يدخل أصبعي وكانت تصرخ شوي شوي حبيبي يعور قلت ما عليه تحملي حتى أني دخلت أصبعي الثاني لقد اخذت مني وقت خصوصاً لأني لا أحب أن أرعبها من هذا الشي وبعدها قلت حبيبتي ي**** الحين بدخل زبي بطيزك قالت ي**** حبيبي لا تشاورني بس شوي شوي وفعلا دخلت زبي حتى نصفه وقلت لها وين تبيني انزل المني على ظهرك اول داخل طيزك قالت لا لا كله أبيه بطيزي ولا تنزل مني ورايح إلا بطيزي ثم نزلت داخل طيزها وطلعت زبي وبعد ثم لبسنا وقلت لها خلنا الآن نذاكر وقالت أوكي ولبسنا ملابسنا وقالت لي حبيبي هيثم أنا من هذه اللحظه لما أحد يكون موجود أنا أختك ولما مايكون أحد موجود أنا أكون زوجتك موافق قلت حاضر يامدام وضحكت وتباوسنا من الفم ومص كل منا الآخر وذهب كل منا ألى غرفه للدراسه وبعد مضي ساعة أتت وقالت لي حبيبي هيثم مكوتي تعورني قلت ماعليه شوي شوي يخف الألم قالت طيب شلون لو نكتني مره ثانيه قلت لها يدخل للنصف عادي لأني فتحتك للنصف قالت حبيبي انا أبي زبك كله يدخل مره وحدة ما أبيه بالأقساط ولا تخلي منه شي قلت خلاص قالت الحين نبي نستغل الوقت وفعلا نزعنا ملابسنا ونامت على ظهرها وأخذت وضعية السجو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)د وكررنا نفس النيكه الماضيه بس المرة للأخر وكانت تصرخ وأنا ماسك بيدي بكل قوة من طيزها حتى اني نزلت مره ثانيه بطيزها .. ثم أستمرينا على هذا النهج من سنوات حتى الأن حتى أنها كانت تقول لي إذا تزوجت راح أخليك دخلة بكسي مو بس بطيزي وعد..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!
  14. أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى وداد وأختى فاطمة وأخين صغيرين فى المدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى على المخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر كانت أمى لا ترتدى كيلوت لفقرنا الشديد فأبى رجل فقير يعيش على راتب الحكومة الذى لا يكفينا خبز حاف وكما تعلمون أن عمله فى الليل حتى الصباح كان موقع نومى من السرير تحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه ولكنها كانت مليئه بالخباثه والنجاسه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلى النوم إستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع فى أكثر من ذلك أريد زبى يدخل فى هذا اللحم ولكن كيف فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمى مكشوف من عليها اللحاف فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبير المغطى بالشعر الطويل أشعل ****يب فى جسدى فى هذه الأثناء وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعنى وأنا نائم على جانبى بجوار أمى قررت أن أنام فى هذا المكان وليس فى ذهنى شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل وضعت جسدى فى هذا المكان وتغطيت باللحاف وأمى فى سابع نومه كانت نائمة على جنبها وقميصها إلى وسطها كانت طيزها العارية أمام زبى فكرت أن أخرج زبى من البنطلون وأدخله فى طيزها فأنا أخاف أن تصحو من النوم و أنا أفعل ذلك فتموتنى أو تقول لأبى ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبى فى طيزها بدون إخراج زبى من البنطلون و فعلا حضنتها وأنا أضغط بزبى فى طيزها حتى قذفت حليبى فى البنطلون فى المرة الثانية قلت فى نفسى أن أمى نومها عميق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطى جسدها إلى قدمها و جزء من القميص بين فخذيها لعنت حظى على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيها أولا ثم أمسك طرفه وأرفعه إلى وسطها سحبت القميص شوية شوية حتى خرج من بين فخذيها ثم مسكت طرفه ببطئ حتى أن وصل إلى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبى ولكن العجيب أن القميص فى أول مرة أشده كان لا يأتى معى ولكن فى المرة الثانية جاء معى بسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكى يطلع القميص لم أهتم بذلك لأننى أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندى أخرجت زبى من البنطلون ودهنته بلعابى ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها ما أن أدخلت زبى وأخرجته ثم أدخلته مرة ثانية قذفت حليبى بين فلقات طيزها لقد ندمت بعد ما فعلت وخوفت أن تعلم أمى وتقول لأبى ويحدث ما لا يحمد عقباه لم يأتينى النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزها وأغطيها بالقميص فعلا فعلت هذا قبل ما كنت أشتهى أمى وأرها وهى عارية الكس والطيز حينما كانت تطلب منى فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتنى ولكن بعد ذلك كانت تطلب منى الفلوس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمى كانت حريصة ان تترك المكان خلفها خالى من طرف السرير كى أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطها نائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير أفرد جسدى بجوارها وطيزها المكشوفة مواجه لزبى الذى أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبى فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب إستمر هذا الوضع حتى زهدت فى طيزها وعزمت أن أنيكها فى كسها بأى شكل كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كى أنيكها فى طيزها كانت نائمة على جانبها تعرى طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدى على فخذها وأشدها كى أوحى إليها أن تنام على ظهرها بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها فوضعت يدى على كسها ألعب فى عانتها الجميلة ثم مدت يدى إلى أعلى لأصل إلى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة ثم نزلت بيدى مرة ثانية إلى كسها لأجدة غارق فى ماء كسها أثارنى ذلك الماء الذى يخرج من كسها وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه ما إن وصلت بزبى إلى جسدها قذفت حليبى على بطنها لم أستطيع الإستمرار فى نياكتها فنمت بجوارها فى اليوم التالى قبل أن أذهب الى العمل أوصتنى أمى عند عودتى من العمل الفجر أصعد إلى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى لكنى إستغربت من هذا الطلب لأن أمى اول مرة تطلب منى هذا الطلب المهم صعدت على السطوح بعد عودتى من العمل الفجر وصلت إلى عشت الدجاج فتحت الباب لأجد شخص نائم فى العشه تخوفت فى أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدها أمى هدأت بل فرحت فرح السعادة لقد تيقنت أن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وداد أمى تريدنى أن أنيكها فى كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتى نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعت قماش واحدة خلعت بنطلونى وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات فهذه المرة أمى هى التى تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء غرق أصبعى الذى أداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم ثم نزلت إلى كسها فقدسمعت من أصحابى أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لسانى وأدخلته بين شفرات كسها ما إن أدخلت لسانى حتى إنتفضت من مكانها أه أه أه إستغرقت وقت طويل فى لحس كسها المليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم صعدت إلى أعلى ووضعت فمى فى فمها وأدخلت لسانى فى فمها لم أسمع صوتها إنها فى غيبوبة الجنس واللذه تستمتع فى صمت وهدوء ولكن أحسست بيدها تمسك زبى وتضعه فى كسها ما هذا الدفء الذى يشعر به زبى فقد كان كسها يحتضن زبى مثل الأم التى تحضن إبنها الوحيد كنت فى نشوه لا أستطيع وصفها أول مرة فى حياتى أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها بدأت أحرك زبى خروج ودخول فى ضربات متتالية فى هذه الأثناء لفت أمى كلتا يديها على ظهرى وضغطت بها قويا لأتصق بجسدها وإستمرت فى هذا الوضع بضع من الثوانى وأنا أضرب بزبى فى كسها حتى قذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم نزلت بجوارها و أخيرا كسرت أمى حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بنا ويقتلنا أبوك عاهد أمى على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكى لبعض ما يدور فى رؤسنا بدون خجل ولا خوف و كالمعتاد إنتهى من عملى وأنام بجوارها على السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها و أدخل زبى فى كسها الكبير وهى تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتى أن يستيقظوا أقذف حليبى جوة كسها ثم أخلد إلى النوم وإستمرت حياتنا على ذلك المنوال ولكن فى يوم أخبرتنى وداد أنها لا تأخذ حريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا فى السرير ولا يوجد مكان أخر فى المنزل لنأخذ حريتنا فيه فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا إقترحت على أمى أن نستأجر شقة فى أحد المدن القريبة لنكون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد ولكن أمى كان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب إلى أخيها رمضان فى المدينة المجاورة لنا فهو كان دائم السفر إلى الخليج وعلمت أنه فى مصر من كام يوم ولا ينوى السفر مرة أخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا أنه طلق زوجته بسبب عدم قدرة على الإنجاب ويسكن فى منزله الكبير بمفردة إستغربت من كلام أمى كيف نمارس الجنس بوجود أخيها فى المنزل أخبرتنى وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يا محمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزى قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتى الخاصة وكان ينيكنى من كسى بعد زواجى من أبوك ولكن السفر هو الذى فرق بيننا حتى أنه كان يعلم بالشباب الذين أمشى معهم قبل الزواج من أبوك وكانوا ينيكونى من طيزى ثم قالت لقد زهد فى أبوك لأنه لا يمتعنى وهو زهد أيضا فى مما دفعنى أنتظر أجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضى معه أجمل الأوقات فى الخفاء بعيد عن أعين زوجته(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكنت سعيده لطلاقها منه سألتها متى سنذهب عند خالى وماذا سنقول لأبى سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت و سنسافر غدا يوم الخميس الصباح كنت فرحان ومسرور بصراحة أمى معى التى إنتصب زبى لها فأخذتها إلى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبى فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذ حرياتها أثناء نياكتى لها جاء اليوم الموعود لنسافر فيه إلى خالى وصلنا إلى هناك رحب بنا خالى رمضان وقبلنى وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضى فيها اليومين ثم أخذتنى أمى على جنب وقالت أخرج إلى الشارع إجلس فى أى مكان وتعالى بعد ساعة وافقت أمى يبدوا أنها ترغب فى زبه أو لتمهد الطريق لنا بعد ساعة أو أكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمى وهى فى أجمل صورة لها ترتدى قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا خلعت ملابسى و أصبحت عارية تماما ضحكت أمى وقالت يبدو أنك حامى وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتى وأمى اللذيذه فمسكت قميصها لأخلعه وهى ترفع يدها لأعلى رأيت شعر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) باطها الطويل الأسود الذى يخرج من تحت باطها كان منظر بديع جلسنا فوق السرير وأمسكت زبى وتحركت ناحية فمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب إلى دنيا تانيه كان فمها الدافئ ولعابها لهما اثر كبير على زبى لينتصب أكثر وأكثر مما جائنى الإحساس بالقذف فأخرجت زبى بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لسانى بين شفرات كسها أول ما لمس لسانى بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان فى المنزل أه أه أه أه وتشد فى شعرى أكثر يا محمود كمان كمان أف أف أف كان لهذه الكلمات أثر فى إثارتى مما جعلنى أدخل كل كسها الكبير فى فمى كأنه قطعة لحم طازجه وهى تصرخ كنت رافع يدى أدعك فى بزازها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أه أه أف أف حتى قذفت ماء شهوتها فى فمى كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك ثم قامت من تحتى وأخذت وضعيت الكلب كان كسها بارز للخلف مغطى بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبى وأدخلته فى كسها مرة واحده فقد كان ماء كسها له أثر فى إنزلاق زبى فى كسها أحوووووووووووووووووووووووووو نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفها أطعن بزبى فى كسها أخرج زبى وأدخله مرات متوالية أه أه حتى قذفت فى كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها إلى النوم حتى الصباح إستيقظت من النوم لم أجد أمى بجوارى على السرير قلت لعلها فى الحمام أو فى المطبخ ذهبت إلى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها فى المطبخ وقع نظرى على غرفة خالى رمضان فكان الباب مفتوح قليلا ذهبت إلى هناك لأجد أمى بجوار خالى على السرير وعليهم البطانية نادتنى أمى وقالت تعالى يا محمود قامت من على السرير وكانت ترتدى قميص نومها القصير الشفاف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقالت إدخل بجوار خالك رمضان أصبحت فى وسط خالى وأمى كان الحمام وأخذتها من يدها لكى أنيكها من طيزها خصوصا بعد ممارستى الجنس مع خالى فقالت أن خالك بعد ما يتناك يحب أن ينيك أى كس تركتنى ودخلت غرفة خالى وذهبت غرفتى أنهت أمى مهمتها مع خالى ودخلت المطبخ لتعد الغذاء وأنا على نار لأنيكها من طيزها تناولنا الغداء ودخلت أنا وأمى غرفتنا شدتها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ونيمتها على بطنها لأحس فلقات طيزها البيضاء ثم رفعت طيزها لينكشف خرم طيزها وبدأت ألحس فيه وهى تشخر من النشوة كان خرم طيزها واسع أكثر من خالى مسكت زبى وأدخلته فى طيزها فدخل بسهوله ولا يحتاج كريم أو لعلب ليدخل كان منظر طيزها مثير وأنا أطعن طيزها بزبى كانت خصيتى تضري طيزها من الخلف وهى تشخر وتتأوه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!
  15. عدت من إحدى دول الخليج بعد ست سنوات أمضيتها هناك،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) متزوج وعلاقتي بزوجتي جيدة والحمد لله، لي ابنة وحيدة أحبها وأدللها كثيراً، وبدأت الصف الأول الإعدادي في مصر وهي الآن بالصف الثاني الإعدادي. بدأت مشكلتي العام الماضي بعد عودتي من الخليج مباشرة، كانت ابنتي قد أتمت الصف السادس ودخلت في إجازة الصف الأول الإعدادي، أصيب أعزّ أصدقائي في حادثة سيارة وكنت أمكث معه في المستشفى لوقت متأخر، وعند عودتي في أحد الأيام وجدت زوجتي نائمة وابنتي بجانبها، حاولت إيقاظ ابنتي لأحملها لسريرها كالعادة فأحست زوجتي بي وأشارت عليّ أن أدعها نائمة فمكانها دافئ وهي نائمة منذ فترة، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أعطيت ظهري لابنتي واستغرقت في النوم، ووسط الليل استيقظت لأذهب للحمام وي****ول؛ وجدت ابنتي نائمة وملتصقة بي بكامل جسدها ويدي على ثديها، أصبت بالرعب من هول المفاجأة... ذهبت للحمام، وعند عودتي أعطيت ظهري لابنتي ونمت. أنا في العادة أنام ملتصقاً بزوجتي وأضع يدي على ثديها، لا أدري ماذا دهاني! أصبت بصدمة شديدة ولكني لم أتعمد أي شيء، خفت من نفسي جداً، وخفت أكثر على ابنتي لكني في النهاية أعطيتها ظهري واستغرقت في النوم... ربما النائم لا يعي ما يفعله، أثناء الليل تقلبت ونمت على ظهري، بعدها بفترة قصيرة وجدت ابنتي وقد استدارت ووضعت ساقها على جسدي ويدها على صدري، لم أتحرك، أحسست بإثارة شديدة خصوصاً(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة، في الحقيقة لم أتحرك ولم أبعد جسدها عن جسدي ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح. في اليوم التالي عدت ووجدتهما نائمتين وحاولت مرة أخرى إيقاظها لكن زوجتي طلبت مني أن أتركها نائمة، وتكرر نفس الوضع، لكني هذه المرة تجاوبت مع ابنتي وتركت يدي تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمست كل جسدها. ظل هذا الحال لمدة أسبوع تقريباً وكان، الأمر يتطور كل يوم، كانت ابنتي ترتدي أثناء نومها قميصاً ضيقاً وبنطال "بيجاما" أو بنطالاً قصيراً، ووجدتها بدأت ترتدي قميص نوم ذا حمالات لتترك ليدي الحرية لتعبث بكل أنحاء جسدها، ووجدتها أيضاً تخفف من ملابسها الداخلية حتى تحس بيدي على جسدها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كانت تلبس عادة فانلة اولادى تحت قميص النوم حتى لا تبرد اثناء الليل لانة حمالات وخفيف فى ذلك اليوم خلعت الفانلة الداخلية تطور الوضع أكثر من ذلك حتى كدت أفقد ابنتي عذريتها بيدي، وهي أيضاً تجرأت أكثر وكانت تضع يدها على جسدي حيث شاءت... كل هذا وهي تتظاهر بالنوم. أفقت من غفوتي وندمت أشد الندم وخفت على ابنتي مني، وخفت أيضاً من عقاب ربي الشديد، وبعدها تركت السرير وذهبت ونمت على سريرها في حجرتها، وفي أثناء الليل وجدتها أتت بجانبي والتصقت بي ونامت! ووضعت وركها على وركى . تركت السرير وعدت إلى حجرتي لأعطيها إشارة أن نمتنع عن هذا الفعل المشين. امتنعت تماماً واستغفرت ربي كثيراً، وأرجو أن يتقبل توبتي. المشكلة التي ظلت قائمة هي أنني اصبحت اثار من جسد ابنتى واشتهيها بشدة وهي تنحني للأرض ويظهر جزء من ثديها، هي تحس بذلك وتتعمده وقد نهرتها كثيراً عندما ترتدي قميص النوم في البيت وتظل به طوال النهار، لكن زوجتي تقول أنها ما زالت صغيرة ولا داعي لأن أنهرها هكذا، وهي تتعمد أن تفعل أشياء تثيرني مثل أن تضع "اكلادور" في أصابع أرجلها أمامي، وبالطبع تثني ساقها ويظهر جزء من ملابسها الداخلية (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)( كلوتها )أمامي وأثار جداً من ذلك وأقوم واترك المكان. أيضاً كنت أحملها على ظهري لأذهب بها إلى سريرها، والآن تريد أن تتعلق بي من الأمام وأحملها،وبالطبع يكون ثدياها ملتصقين بصدرى وبطنها ملتصقة ببطنى وارجلها ملفوفة حول جسدى وبالطبع يداى تحملها من اسفل جسدها ( طيزها )حتى لا تقع منى لكني أرفض ذلك الوضع أيضاً. عندما أعود من عملي وتقبلني، والآن تلتصق بي وبشدة لتقبلني، وتلف يداها حول رقبتى طبعاً أحاول صدها بلطف حتى لا تلاحظ زوجتي أي شيء، لكن ما يحزنني أنني أثار من جسد ابنتي وهذا الأمر يقلقني كثيراً لأنه أمر غير طبيعي. بعد هذة المشكلة استشرت طبيبا نفسيا وطلب منى ان احضرها الية او ان اعتذر لابنتى عن الذى حدث بينى وبينها حتى اعيد لها التوازن النفسى واعود انا ايضا الى حالتى الطبيعية (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)قبل هذة الواقعة وكان هذا الموضوع صعبا جدا على نفسى وكنت اخجل من نفسى ومن ابنتى ان احادثها فى هذا الموضوع لقد استجمعت كل شجاعتى وواجهت ابنتى كما اخبرتنى ولكن كل ما استطعت ان اقولة لابنتى انا اسف يا بنتى على كل حاجة غلط عملتها معاكى فقط هذا كل ما استطعت ان اقولة وانا اذوب خجلا من نفسى ومن ابنتى وفى المقابل كان ردها يابابا انا باحبك اوى اوى انت وماما طبعا قالت ماما بعد بضعة ثوانى من كلمة انت ومش زعلانة منى ابدا هذا كان معنى كلامها التى قالتة لى اننى لااستطيع باى حال من الاحوال ان اذهب بابنتى الى طبيب نفسى لان هذا معناة ان تعرف زوجتى ما حدث وفى هذا خراب وهدم لبيتى واكيد سوف يصل الموضوع الى الطلاق بينى وزوجتى وانا اعلم بزوجتى جيدا فى هذة الامور هل هذا الاعتذار كاف حتى يعيد التوازن النفسى الى ابنتى ابنتى الان قد اقتربت من الخامسة عشر واضحت الان انثى مكتملة الانوثة والنضج الجسمانى ولكنى لا اعتقد ان اعتذارى قد اعاد لها توازنها النفسى لان ابنتى ما زالت تشتهينى كل تصرفاتها وافعالها تدل على ذلك حتى الان بدليل انها حين تكون وحدها معى فى الحجرة ارى انها تتعمد ان تكشف عن افخاذها وهى جالسة وكانها مش واخدة بالها وعندما كنا فى الخليج كانت تطلب منى ان اشرح لها دروسها وتجلس بجانبى على السرير وتلصق وركها فى جسدى وكان كوعى يحك فى ثديها دائما وهى تتحرك كثيرا لكى تحك ثديها بكوعى اكثر واكثر وكانت تضع يدها على فخذى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) دائما وهى جالسة بجانبى على السرير وانا لم اكن اعى كل هذة الامور وقتها ولكن عندما تسمع صوت امها انها اتية من المطبخ مثلا اجدها تستر ملابسها على ارجلها العارية وافعال كثيرة تفعلها وكانها بدون قصد ودائما تجلس امامى على الارض وتربع رجليها حتى يظهر كلوتها امامى بوضوح وتتحرك كثيرا وتفتح رجلها وتضمها حتى تلفت انتباهى وانظر لها وهى جالسة امامى وكلوتها ظاهر امامى ووراكها ايضا ولكن ما ان تحس برجوع امها اجدها تعدل من وضعها اى انها تتعمد ان تفعل كل ذلك ايضا عندما تكون امها خارج المنزل اراها وقد خلعت السوتيان ( وهى من الحت بشدة على والدتها لكى ترتدى السوتيان حتى تحس بانوثتها وانها اصبحت انثى ناضجة وكانت والدتها ترفض وتؤجل الموضوع لان ثدياها ما زالا صغيرتان على لبس السوتيان )وتبقى بالبادى على جسدها وتكون حلماتها بارزة من تحت البادى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لانة خفيف ولاصق على جسدها جدا وعندما يكون الجو حارا ترتدى قيص النوم الحمالات وبدون السوتيات تحتة وتتعمد ان تنحنى امامى كثيرا وارى ثدياها بوضوح حتى ان حلمات ثديها احيانا تظهر امامى وهى تنحنى لان القميص واسع مما يجعلنى ارى بوضوح كل ثديها وحلماتها عندما تنحنى امامى وفى الغالب تجلس امامى وتفرج بين ارجلها ودائما ارى كلوتها وهى تشترى كلوتات قطن من النوع الخفيف وهو ما يظهر تحتة بوضوح وهذا يثيرنى جدا وهى تنظر الى وجهى دائما وتشعر انى مثار من رؤية جسدها دائما وكل مرة تغيب زوجتى عن البيت تطلب منى ابنتى ان اساعدها فى غسل شعرها لان جسدى يلمس جسدها من الخلف وانا اساعدها فى تمشيط شعرها بالشامبو وينتصب عضوى من الاثارة وابنتى تتعمد ان ترجع للخلف حتى تلمس مؤخرتها عضوى المنتصب وعندما تدخل لتستحم دائما تنسى ملابسها الداخلية خارجا وتنادى لى لكى اعطيها لها وعندما تمد يدها لاخذ ملابسها ارى جزء من ثديها واسفل وركها من وراء باب الحمام وهى تتعمد كل مرة ان تنساهم حتى ارى جسدها وهى تمد يدها لتاخذهم وفى احدى المرات قالت يلى نلعب كوتشينة يا بابا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وجلست امامى وربعت ارجلها وكان كلوتها كلة ظاهرا امامى بوضوح وهو قطن خفيف حتى ان خيال شعر عانتها كان واضحا من تحت الكلوت مما اثارنى جدا ولم اعد استطيع التركيز فى لعب الكوتشينة مع ابنتى وقد ازاحت قميص النوم عن اوراكها حتى كانت اغلب اوراكها عارية تماما بابا مالك فى اية ولا حاجة امال مش مركز لية فى اللعب ابدا مفيش حاجة عارف يا بابا فى بنات اصحابى بيقولو ان فى لعبة فى الكوتشينة كل اللى يتغلب دور يقلع حتة من هدومة ويلعبو للاخر واللى يتغلب خالص يقعد عريان خالص طبعا انا ضحكت وسكتت قالتلى فى لعبة تانيةاحلى من دى انك تحط كارت على رجلى او رجلك وبعدين تحط كرت زية بسرعة وانا اشيل ايدى من على رجلى بسرعة ولو لمست ايدى اقع ونبدل الكارت قلت لها ماشى وحطيت كارت على وركى وحطت علية كارت ولعبنا تانى وشلت ايدى بسرعة ووقعت وبدلنا وحطت الكارت على وركها وكل مرة تتعمد انها تقع عشان احط ايدى على وركها وركها كان ناعم اوى وسخن اوى وطرى جدا وبعدين قالتلى فى لعبة احسن من دى احط كارت على رجلك وتحط كارت على رجلى ونغمض ونعد لحد عشرين ونفتح عنينا ونقول الرقم بتاع الكارت كانت لعبة لذيذة اوى احط الكارت على وركها وايدى برة الكارت على وركها ونعد بالراحة خالص وهى كمان ايدها كانت سخنة اوى وهى حطاها على وركى وقربت منى اكتر حتى لامست ركبتها بركبتى كان نفسى المس كلوتها وبتاعها اوى وهى كل شوية تفتح رجليها اكتر عشان تقرب منى عشان تحط ايدها على وركى وكنت شايف شعر عانتها بوضوح من تحت قماش الكلوت بتاعها انا هجت على الاخر بس مش قادر المس كلوتها وهى كمان جسمها ولع على الاخر وعمالة تتحرك كتير وتفتح رجلها وتقفلها كانها بتقولى حط ايدك على بتاعى وانا خايف المهم بتقولى عارف يابابا كل البنات اصحابى بيخافو من ابائهم اوى ومش بيكلموهم الا باحترام اوى انا قلت لهم ان بابايا صاحبى وانا باهزر معاة كتير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبالعب معاة كمان كل يوم وبنخرج نشترى هدومنا مع بعض عشان يختار معايا واعرف راية فى هدومى وهما بيحسدونى عليك ونفسهم يشوفوك ويقعدو معاك بس انا قلتلهم دة ليا انا لوحدى عارف يابابا انا لما هاتجوز لازم اتجوز واحد شبهك تمام وفى حلاوتك وفى جسمك انا حلو يلهوى دا انت زى القمر يابابا دة انت لما وصلتنى المدرسة اول امبارح البنات كانو هيتجننو عليك كل واحدة تقوللى دة الجو بتاعك اقولها ايوة عارف يا بابا انا كان نفسى حتى انك تشترى معايا ملابسى الداخلية وتختارلى الوانها بذوقك كمان لكن ماما مش بترضى بتقولى بابا ميفهمشى فى الحجات دى لكن انا واثقة انك بتفهم بدليل ان ماما كلوتاتها وسوتياناتها ذوقها جميل وانا عارفة انك بتنزل تشتريها معاها انا ضحكت طيب ورينى كلوتاتك وانا اقولك ان كانت حلوة ولا مش حلوة بجد يا بابا فرحت وقامت جابت كل كلوتاتها وسوتياناتها وقعدت توريهالى واحدة واحدة ووتحطها على جسمها وتقولى اية رايك اقولها جميل اوى ودة جميل اوى والسوتيانة دى وحطيتها على صدرى من برة القميص اية رايك اللة دى جميلة اوى يا مى بس المهم الحشو وانتى الحشو عندك اجمل من السنتيان بكتير ابتسمت بخجل وحطت وشها فى الارض وبعدين وطت عشان تجيب كلوت تانى عشان توريهولى وقعدت مدة موطية كانها بتنقى من الكلوتات وكلة عشان تورينى بزازها وحلماتها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كانو باينين قدامى انا جسمى ولع ناااااااار وبعدين قالتلى انا افتكرت حاجة الكلوتات اللى جبناها اخر مرة انا وماما فى كيس فوق المكتبة تساعدنى عشان اجيبهم اوريهوملك وتقوللى رايك اية فيهم ووقفت على الكرسى وانا واقف جنبها عشان اسندها وشبت على الاخر ومش طايلة المكتبة قالتلى اسندنى يا بابا وارفعنى شوية عشان مش طايلة وهى بتشب القميص اترفع معاها ووراكها كلها كانت باينة قدامى وطرف الكلوت ابتدى يبان ارفعنى شوية صغيرة يا بابا مسكتها من وراكها وحاولت ارفعها معرفتش قمت حطيت ايدى تحت طيازها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ورفعتها ايدى كانت على كلوتها ووراكها كلها باينة قدام عينى ومناخيرى على جسمها شميت ريحة جسمها هجت على الاخر وهى اتعمدت انها تتاخر وهى بتجيب الحاجة من فوق المكتبة عشان تثيرنى اكتر بابا امسكنى كويس احسن اقع وانا نازلة متخفيش يا حبيبتى نزلنى بقى انزلى متخافيش ونزلت وانا باسلت ايدى بالراحة وهى بتنزلق على ايديا من تحت الهدوم عشان انا كنت حاطط ايدى وشايلها من على الكلوت وهى مديانى ضهرها وهى واقفة على الكرسى مسكتها من وسطها تحت بزازها وحطيت صوابعى على بزازها من ضهرها وشلتها من على الكرسى ونزلتها على الارض وظلت صوابعى على بزازها فترة لحد ما خدت نفسها وهى ماسكة الشنطة اللى فيها الملابس بابا انت ايدك سخنة كدة لية انتى كمان جسمك سخن اوى بجد يابابا بجد يا حبيبتى انا فاكرة ان جسمى ساقع وايدك هى اللى سخنة عشان كدة كنت باحس كانة كهربا لما تحط ايدك على جسمى وانا كنت فاكر نفس الاحساس وانا شايلك ان ايدى ساقعة وجسمك هو اللى سخن اوى عشان كدة كنت باحس بلسعة كهربا وانا شايلك بس جسمك كانة سخن بيطلع صهد وايدك كمان يابابا كنت حساها بتطلع صهد على جسمى حاجة غريبة اوى هاوريك الملابس بس بدون تعليق عشان متكسفنيش والا مش هاوريك الباقى فرجتنى اول كلوت يخرب عقلك يا مى اية دة يا بت الكلوت كان عبارة عن مثلث من قدام وشريط رفيع من ورا قلنا من غير تعليق حلو ولا وحش ضحكت اوى ازاى مامتك وافقت انها تشتريهولك يا مى انا قعدت اترجاها لغاية ما وافقت على مضض دة مش هيخبى حاجة خالص وضحكت تانى بلاش تعليقات قلنا والا مش هتشوف باقى الحاجة خلاص سكتت ورينى بقى جابت السوتيانة قريبة من لون الكلوت لقيتها صغيرة اوى ضحكت تانى بابا قلنا من غير تعليق ولا ضحك حلوة ولا وحشة دى يادوب تخبى الحلمة بالعافية ضربتنى على ايدى انت ابيح اوى يا بابا مش هاوريك الباقى خلاص لا معلش انتى زعلتى انا باضحك معاكى طيب بلاش تعليقات وانا واريلك الباقى طيب خلاص وورتنى باقى الكلوتات والسوتيانات وانا زوبرى شد على الاخر وولع كلها احجامها صغيرة اوى ومثيرة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)جدا لما الواحد يتخيل مى وهى لابساهم مبروك يا حبيبتى مبروك عليهم على مين يابابا دول بتوعى انا على الاماكن اللى هتلبسها بصتلى كدة شزرا انت بقيت ابيح اوى يابابا ضحكت اوى انا ابيح من زمان يا مى حتى اسئلى ماما انا عارفة من غير ما اسئل ماما امال انا باموت فيك لية عشان ابيح لا يعنى عشان دمك خفيف اوى وعشان ابيح برضة طيب يلى نكمل لعب انا عجبتنى اللعبة انى احط ايدى على وركها وتحط ايدها على وركى طيب هاشيل الحجات واجى طيب البسى واحد من الجداد وتعالى والبسى وستيانة جديدة كمان انا كنت هاعمل كدة ولبست كلوت وسنتيانة من الجداد وجت عشان نكمل لعب وقعدت وربعت رجليها والكلوت الجديد ظهر كلة قدام عينى وقربت منى اوى ولصقت ركبتها بركبتى لدرجة انى شميت ريحة غريبة اللى ى عبارة عن افرازاتها لانها مثارة جدا وطبعا الريحة دى انا باعرف اميزها جدا وابتدينا نلعب وحطيت ايدى على وركها وحطت ايدها على وركى وبعدين قلت لها الكلوت جميل اوى على جسمك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وانتى لابساةاحلى من لما كنتى بتوريهولى فى الهوا اية دة هو انت شايفة وضمت رجليها بسرعة ال يعنى مكنتش قاصدة انها تفتح رجليها عشان تهيجنى اية حصل خير طيب ما انتى كنتى لابسة الكلوت الاحمر اللى علية فراشات اول اول امبارح وكنتى لابسة الكلوت الفوشيا اللى علية قلب من قدام اول امبارح وكنتى لابسة الكلوت الاخضر اللى علية شفايف كبيرة من قدام امبارح والنهاردة طول النهار لابسة الكلوت الاسمر اللى علية خيوط حمرا ولسة مغيراة دلوقتى وكلهم من غير سنتيانة بابا قالتها باندهاش وخجل شديد اية يا مى انا مش باتعمد ابص بس انتى مش بتاخدى بالك ورجليكى بتبقى مفتوحة وانا باشوف الكلوتات غصب عنى بابا بس عموما ذوقك حلو فى اختيار الكلوتات بجد يعنى زوقى بيعجبك ونسيت انها كانت مكسوفة من شوية جدا يا مى انتى زوقك رقيق جدا فى كل ملابسك يا احلى بابا فى الدنيا وقامت وحضنتنى حضن جامد اوى وباستنى من خدى يعنى مجبتش سيرة السنتيانات اية ذوقى مش بيعجبك فى اختيارها عارفة بقى يا مى احلى انك متلبسيش سنتيان فى البيت لية بقى يا بابا زوقى مش بيعجبك فى اختيار السوتيانات لا يا حبيبتى زوقك حلو بس الحشو احلى بكتير اية دة اية دة اية الكلام دة وانت بقى بتشوف الحشو دة فين وامتى يا سى بابا لما بتوطى تجيبى حاجة يا مى غصب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عنى باشوف الحشو بيبقى قدام عينى مباشرة اقولك حاجة كمان قول ياسى بابا دة انت نهارك مش فايت ساعات الحلمات بتبان قدام عينى وبتبقى ناشفة اوى اية دة اية دة اللى انت بتقولة دة هى كانت بتستعجل الكلام عشان كانت عارفة الكلام رايح لفين ونتيجتة هتكون اية يا حبيبتى انا مش باتعمد ابص بس انت بتوطى قدامى وبزازك بتكون قدام عينى اعمل اية بس طيب افرض انا مش واخدة بالى ووطيت قدامك انت بتبص لية بقى ياسى بابا اصلهم حلوين اوى يا مى خصوصا حلماتك مش باقولك انت بقيت ابيح اوى يا ياسى بابا بس بجد عجبوك ولا بتجاملنى انتى جسمك كلة جميل يا مى كلك شبة مامتك بس على صغير شعرك الناعم الاسمر وعينيكى الخضرا شبة عنين مامتك بالظبط وملامح وشك كلها مامتك وحتى صدرك زى صدر مامتك بالظبط بس حجمة اصغر شوية عشان كدة بتبصلة لما اوطى كتير ايوة طبعا انا عارفة انك بتحب صدر ماما اوى اقولك حاجة انا باشوفك احيانا وانت ماسكة وبتحسس علية وانتو داخلين الاودة ومش واخدين بالكو انى شايفاكو يا مجرماااااااااااااااا ههههههه اشمعنى انت بتبص على صدرى وكلة كلة يا مى ازاى من تحت كمان شبة مامتك بالظبط هنبتدى اباحة تانى لا بجد يامى من غير كسوف وراكك زى مامتك بالظبط نعم بقى وحاجة تانية اية تانى انت خليت حاجة مقلتهاش بتاعك زى ماتك بالظبط بتاع اية يا بابا تقصد اية دة يا مى وشاورت على بتاعها من تحت اصل وانتى قاعدة ومش واخدة بالك والكلوت بيبقى قطن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وخفيف اوى باشوف التفاصيل من تحت قماش الكلوت وكانك مش لابساة يلهوى عليك بابا وضمت رجليها تانى بسرعة انا مكنتش فاكراك ابيح اوى بالشكل دة يا بت ياعفريتة طيب ما انا باشوفك وانتى بتبصى عليا وانا باغير هدومى لا محصلش لا حصل كتير اوى واخرها امبارح وانا باغير هدومى وانتى عمالة تبصى عليا وانا عامل انى مش واخد بالى بابا نعم يا حبيبتى بابا انتى مكسوفة عشان انا فقستك واول امبارح وانا بابوس مامتك وحاطط ايدى جوة بزازها وباعصرهم وانتى عمالة بتبصى علينا وحاطة ايدك تحت وبتضغطى وانا شايفك وعامل انى مش واخد بالى لا محصلش لاحصل اقولك حجات تانية لا كفاية يا بابا انا باحبك اوى يا بابا ومتمناش راجل غيرك وبافكر فيك دايما وحتى فى احلامى باحلم بيك يا بابا وانا كمان بحبك اوى يا مى كل حاجة فيكى بتعجبنى عشان كدة بابصلك دايما وواخد بالى منك ومن لبسك بابا انا باقعد براحتى ومش باخد بالى خالص(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ان فى حاجة باينة منى بس انت طلعت شقى اوى يا بابا وبتاخد بالك من كل حاجة ايوة ايوة يعنى بتقعدى ومش واخدة بالك نعم ايوة طبعا مكنتش عارفة ان عينيك شقية اوى كدة وبتاخد بالها من كل حاجة اعمل اية يا مى انتى اللى جسمك يجنن يا حبيب قلبى يا بابا واخدتنى بالحضن وباستنى من خدى تانى بس قريب من شفايفى اوى اية رايك بقى قومى البسى الكلوتات الجديدة ووريهالى على الطبيعة بابا انت بتقول اية ما انا شفتهم يا مى وانتى لابساهم بس من قدام بس وشفت الشعر كمان من قدام طيب بس اسكت اسكت خالص هاقوم اوريهوملك بس من غير تعليقات من فضلك ومبصش اوى احسن انت عينك شقية اوى طيب قومى يلى ورينى وقامت ولبست كلوت جديد وسوتيان وجت الاودة دور وشك يا بابا حاضر اتعدل بقى ورفعت قيص النوم لفوق اللللللللللللللللللللللللللة اية الحلاوة دى والجسم دة ولفت جسمها وورتنى الكلوت من ورا وبعدين نزلت قميص النوم والسوتيانة يامى نعم يا سى بابا وشدت قميص النوم لتحت بحيث اشوف السوتيانة كلها صدرك جميل اوى يا مى بس ياريت تقلعى قميص النوم عشان اشوف الكلوت والسوتيان براحتى بس يابابا انا مكسوفة من اية ما انا شفتهم كلهم ومن قدام كمان طيب بس بس اسكت خلاص هاقلع وقلعت قميص النوم اية الجمال دة يا مى بجد جسمى عاجبك يا بابا انتى جسمك رائع يا مى ومثير جدا مثير ازاى يعنى زوبرى وقف على الاخر وهى واخدة بالها منة من اول القعدة قربى شوية كدة قربت منى شوية لفى كدة يا مى وضعت ايدى على(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وراكها من ورا وراكك حلوة اوى يا مى اةةةةةةةةةةةةة ايدك يا بابا سخنة ولعتنى نار ايدك سخنة اوى اشيلها يا مى لا خليها يابابا تعالى قربى كمان قربت اكتر اقعدى على رجلى قعدت على رجلى جسمك سخن اوى يا مى انت كمان جسمك سخن اوى يا بابا قربت شفايفى من شفايفها لقيتها بتقرب شفايفها من شفايفى بوستها من شفايفها ومصيت شفايفها وابتدت ايدى تتحرك على وركها ووصلت للكلوت لقيت جسمها اتنفض حطيت ايدى على كسها من برة الكلوت لقيتها وسعت ما بين رجلها شوية وغمضت عينيها بابا اتك علية اوى ضغطت بايدى على كسها من برة الكلوت لقيت جسمها كلة بيتنفض اتك اوى يا بابا ابتديت اتحرك بايدى على كسها من فوق لتحت ابتدت تفتح رجليها اكتر وانا باضغط اكتر على كسها حط ايدك جوة الكلوت يا بابا دخلت ايدى جوة الكلوت وابتديت احسس علية من فوق لتحت على الفتحة لقيتها غرقانة مش قادرة يابابا دخل صباعك جوة يابابا لا يا مى انتى بكر يا بنتى مقدرش اعمل كدة انا تعبانة اوى يابابا لية يا مى انت جننتنى يابابا وتعبتنى اوى معاك انا كنت طول النهار عمالة الفت نظرك وانت ولا انت هنا طول النهار قاعدة قدامك وفاتحة رجليا على الاخر وكل شوية عمالة اوطى قدامك عشان تشوف بزازى وانت ولا انت هنا وطول النهار قاعدة بقميص النوم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)الخفيف والجو بارد بش عشان اخليك تشوف جسمى وتحس بية ولا انت هنا كان ناقص اقلعلك الكلوت عشان تاخد بالك ازاى بقى يا مى انا واخد بالى من زمان وكنت باهيج اوى لما اشوف كلوتك وانتى قاعدة وفاتحة رجليكى وكنت باشوف شعرك من تحت الكلوت وكنت باهيج اوىولما كنتى بتوطى وبزازك تبان كانت النار بتقيد فى جسمى خصوصا لما كنت باشوف حلماتك من قميص النوم الاصفر الواسع عليكى دة اللى كان بيبين بزازك وحلماتك لما كنتى بتوطى قدامى امال كنت ساكت لية كل دة انا فقدت الامل وقلت بابا مش واخد بالة منى خالص عارف انا احيانا كنت باشوفك وانت بتبوس ماما وماسك بزازها بتحسس عليهم وتقرصها من حلمتها كانت النار بتقيد فى جسمى وكنت باتخيلك انك بتعمل كدة فيا انا بابا امسك بزى واضغط علية انا باحبك اوى يا بابا اية السوتيان الجميل دة دا يادوب مغطى الحلمة بس عجبك يابابا اوى يامى والاحلى اللى جواة بزازك ولعة نار طيب امسكها وافعصها فى ايدك اقرصنى من حلماتى يابابا وقربت شفايفها من شفايفى ورحنا فى قبلة طويلة وساخنة جدا وانا عمال اقرصها واشد حلمتها لبرة بابا عاوزة حاجة اية يامى عاوزة امسكة هو اية بتاعك دة يا بابا نفسى المسة انا قاعدة علية وحاسة بية وهو وسخن اوى تحتى وناشف عاوزة امسكة انا جسمى ولع نار يابابا قامت من على رجلى ونزلت على ركبها وشلحت الجلابية ومدت ايدها جوة السليب ومسكت زوبرى اةةةةةةةةةةةة حلو اوى يابابا ناعم اوى حطية فى بقك يا مى مصية اةةةةةةةةةةةةةة كان نفسى امسكة من زمان ودخلتة فى بقها وقعدت تمصة وانا دخلت ايدى جوة بزازها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبادعك فيهم وباشدها من حلمتها اللى كانت ناشفة اوى بحبك اوى يابابا انت اجمل راجل فى الدنيا حط ايدك تانى جوة الكلوت واضغط اوى علية يابابا اقلعى الكلوت احسن يا مى قلعت كلوتها والسوتيانة كمان هاقلعك الجلابية والسليب عاوزة اشوف جسمك عريان زى ماشفتنى عريانة قلعتنى هدومى وقعدت تبوسنى فى صدرى وتحسس علية ومسكت زوبرى بايدها التانية انا تعبت يابابا اعمل اى حاجة وريحنى جسمى مولع ناااااااااااااااااااااار مش قادرة تعالى اقعدى على رجلى بس هاحطة بين وراكك عشان انتى بنت مقدرش افتحك دلوقتى بلت زوبرى بريقها وفتحت وراكها وحطتة بين وراكها وقفلت وراكها علية وابتدت تطلع وتنزل علية وجسمها كان سخن اوى بسرعة يا مى مش قادر هاجيبهم قعدت تطلع وتنزل علية بسرعة اكتر وانا حاطط ايدى على طيزها لحد ما جبتهم على وراكها ياة دول سخنين اوى يابابا اتبسطتى يا مى انا جبتهم معاك يابابا ايوة اتمتعت اوى اوى اوى انا باحبك اوى يابابا عارف انا كان نفسى فيك من زمان وكنتن باقول يارب ياخد بالة منى انا شفتك مرة وانت قاعد جنب ماما على السرير وانا معدية من قدام الاودة وانتو مخدتوش بالكم منى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولقيتك حاطط ايدك بين رجلين ماما جوة خالص وهى كانت ماسكة بتاعك وبتدلكة ساعتها جسمى سخن اوى ونزلت منى حجات كتير اوى من تحت واتمنيت انى اكون مكان ماما وتحط ايدك بين وراكى انا وانا امسك بتاعك وساعتها قمت قلعت هدومى ولبست قميص النوم الخفيف الواسع وقعدت قدامك وكل شوية افتح رجلى واضمها عشان تشوف كلوتى وتهيج ومفيش فايدة واوطى كل شوية على الاخر عشان تشوف بزازى وحلماتى كمان بتظهر من القميص الواسع دة ومفيش فايدة برضة كنت متغاظة منك اوى يابابا ساعتها انا شفت كل حاجة يامى بس كنتى عاوزانى اعمل اية ومامتك قاعدة جنبى انتى هيجتينى اوى ساعتها خصوصا الكلوت الابيض القطن الخفيف اللى كنتى لابساة انا كنت شايف شعرك من تحت من قماش الكلوت الخفيف وبالامارة الكلوت كان غرقان ساعتها كان نفسى اقوم وادخل ايدى جوة كلوتك واحسس على بتاعك والحسهولك ياة لو دة كان حصل يا بابا بابا عاوزة اسئلك سؤال يابابا انت بتعمل اية مع ماما لما بتنام معاها بتعمل معاها زى ما عملت معايا كدة لا طبعا يا مى انتى بنت لكن ماما ست ومفتوحة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)انا بادخل زوبرى فى كسها وبتجيبهم جواها يابابا ايوة يا مى وبانيكها من طيزها من ورا احيانا هو ينفع يابابا اةةةةةةةةةةةةة يابختك يا ماما ايوة يا مى ينفع طيب نفسى اجربة معاك دة ملوش دعوة بالعذرية صح فعلا ملوش دعوة بالعذرية خالص طيب عاوزة اجربة معاك حاضر بس مش دلوقتى احسن ماما على وصول البسى هدومك وتعالى اقعدى على رجلى عشان عاوز ادخل ايدى بين وراكك جوة خالص اةةةةةةةةةةةة يا بختك يا ماما كان نفسى تدخلة فيا وتجيبهم جوايا زى ما بتجيبهم جوة ماما وماما بتمصهولك يابابا طبعا يا مى وساعات احطة بين بزازها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واجيبهم بين بزازها نفسى اجرب حجات كتير معاك يابابا وانا كمان يامى هاعمل معاكى حجات كتير اوى هتمتعك وتبسطك اوى بس لما تكون ماما برة واحنا قاعدين لوحدنا جت مى وقعدت على رجلى ودخلت ايدى بين وراكها لحد ما وصلت الى كلوتها اتك جامد اوى يابابا وحطت ايدها على زوبرى ودلكتة جامد وغبنا فى قبلة محمومة حتى حضور والدتها!!!!!!!!!!!!!!!!
  16. تبدأ القصه فى شهر فبراير 2009 (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويحكيها لكم بطلها شخصيا اسمى صفوت عندى 22 عام لم اتزوج بعد - اعيش مع امى وحدنا بعد رحيل والدى وزواج اخوتى امى تبلغ من العمر 47 عام وهى امرأه جميله جدا شكلا وروحا والابتسامه لا تفارقها ابدا وكل الجيران يحبون ان يجلسوا معها ويتسامروا معها فى كل المواضيع وكنت اشعر احيانا ان المواضيع تكون ساخنه عندما يتكلمون بصوت هامس لكنى لم اعير هذا اى اهتمام يذكر ولم انظر اليها اى نظره غير عاديه كونهم حريم مع بعض فى احد ايام شهر فبراير الماضى حدثتنى اختى هاتفيا وابلغتنى ان امى تريد ان تتزوج ! طبعا تفاجأت بذلك وتخيلت ان اختى تفعل مقلب من مقالبها قلت لاختى هل هذا الكلام حقيقى قالت نعم ..وسوف نزوركم مساءا لنرى هذا الامر . وفى المساء جاءت اختى الكبيره واختى الاخرى وجلسنا مع امى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) التى اكدت طلبها انها تريد ان تتزوج . لماذا يا امى؟ قالت انها تشعر بالوحده وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل . وانها خايفه من الغلط كان الكلام هكذا على المكشوف ... قلت لامى خلاص اى شئ تبغينه سوف يحدث وانصرفتا اخوتى البنات ..وبقيت انا وامى ...قلت لامى كيف تقولين انك تشعرين بالوحده وانا معك .. قالت يا صفوت انت لا تدرى هذا الكلام بعد .. بدرى عليك قلت لها يعنى ايش بدرى عليا .. احكى لى يا ماما انا ابنك قالت بصراحه انت لا تأتى الى البيت الا وقت النوم وابقى انا وحيده قلت لها كل نساء العماره يحبونك ويجلسون معك قالت ده مش كفايه قلت لها خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك وحدك .. سابقى معك طوال اليوم ... هل هذه يعجبك قالت ماما صوت منخفض جدا : يا صفوت انا عايزه راجل معايا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). جنبى .. قلت لها هو انا مش راجل ؟ قالت راجل طبعا بس انا عايزه راجل معايا انا ...يوه يا صفوت مش بقولك بدرى عليك قلت لها برحتك ماما برحتك انا مش عايز تزعلى من اى شئ ولا تحملى اى هم سالتها هل هناك راجل محدد ؟ قالت لا قلت لها تريدين مجرد الزواج قالت نعم قلت لها بيصير خير انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها ...وضحكت ثم رجعت لها بالكلام ...سالتها واين ستعيشين اذا تزوجت قالت فى بيته قلت لها وانا هل ستتركينى وحدى قالت يا صفوت انت كبرت وغدا تتزوج وتتركنى هذه هى الحياه قلت لها عندك حق ... لكن ممكن تعطينى بعض الوقت لترتيب هذا الامر والبحث عن رجل يرعاك ويحافظ عليك قالت لى براحتك بس مش عايزاك تنسى طلب امك ده الطلب الوحيد اللى طلبته منك منذ ولدتك ثم وقفت واتجهت الى حجرتها ساعتها حسيت ان امى تريد ان تتزوج فعلا وبكل اصرار ناديت عليها وهى متجه الى حجرتها ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن برئ وقلت لها ماما انت اى شئ تطلبيه منى امر لازم النفاذ ..لا تقولى طلب.. انا مهما فعلت معك لا اوفى لك تعبك معى وتربيتك لى لا تقلقى حبيبتى.. هنا ضمتنى امى بشده الى صدرها وقالت لى وهى تكاد تبكى .. وتقول ..تعرف يا صفوت... حضنك ده خلانى انسى اى شئ لا تتركنى يا بنى وحيده ...ابقى خليك جوارى دائما رتبت بيدى على كتفها ومسحت دموعها وقبلتها على خدها وقلت لها لن اتركك نهائيا . ومضت الايام وذهبت الى اختى فى بيتها حسب طلبها لانها وجدت لامى عريس وهذا العريس هو والد زميله اختى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى عملها وهو رجل فى الثامنه والخمسين من عمره واختى اعتبرته مناسبا لامى جدا .. كما انه ميسور الحال جدا جدا .. وارمل منذ سنوات . اتصلت على اختى الكبيره وقلت لها على العريس وسالتنى عن عمره وقلت لها 58 ..قالت لا مش هينفع خالص خالص امك عاوزه عريس بصحته! قلت لها يعنى ايه بصحته؟ قالت امك تود عريس شباب عريس يعنى عريس يا صفوت قلت لها لا الكلام ده كبير اوى انا هجى لك اشوف الموضوع ده ذهبت الى بيت اختى الكبيره وكان زوجها فى عمله المسائى قبلت اختى وجلسنا نتسامر ثم دخلنا فى موضوع ماما قلت لها صحيح ما معنى عريس بصحته نظرت لى اختى وانخرطت فى الضحك بشكل مثير ثم قالت بص يا صفوت انا هقولك على كل شئ بس كلام بينى وبينك بس ثم تربعت على الكنبه واخذت تضرب بلسانها ضربات كالرصاص قالت: ان امك تصاحب سيدات العماره وكلهن سيدات متزوجات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويتسامرن فى امور الزوجيه والفراش قلت لها يعنى ايه فراش قالت امم يعنى بيحكوا اللى بيحصل مع ازواجهن من امور زوجيه !! وامك حنت للزواج ..واصحابها قالوا لها ان توزجت يبقى لازم تتزوجى صح يعنى تتزوجى شاب يشوف امورك قلت لها هو انا مش اقدر اشوف امورها قالت اختى تقدر ونص بس س س ه وضحكت وقالت بس مش هينفع خالص الامور ده امور لا يفعلها الا الازواج مع بعض هنا تظاهرت انى كنت غشيم وفهمت ثم عدت واقول يعنى لا ينفع ان افعلها انا خالص قالت نيفر ! قلت لها يعنى هى امور زى ايه؟ قالت ايه يا صفوت معقوله كل ده ومش فاهم قلت لها ابدا قالت امك عاوزه عريس ينام معها على سريها اوف فهمت؟ قلت ما انا ممكن انام معها ؟؟ ضحكت اختى وقالت لا طبعا مينفعش خالص خالص انت ابنها قلت لها خساره قالت اختى خساره ليه قلت خساره انى مينفعش انام معها نظرت لى اختى وقالت معقوله يا صفوت انت مش فاهم قصدى ))فى الحقيقه انا فاهم كل شئ بس كنت عامل نفسى غشيم (( معقوله ان فيه واحد فى سنك ولا يعرف معنى هذا الكلام قلت لها انتى عارفه انا من البيت الى الشغل وليس لى اصحاب احكى معهم قالت هو ده محتاج اصحاب تحكى معهم وبعيدين معاك يا صفوت هو انت مش ناوى تتزوج ولا ايه قلت لها فى الحقيقه انا لا افكر فى الزواج لانى لا اعرف اى شئ عنه قالت يالهووى يا صفوت معقوله تعالى تعالى يا منيل قولى ... انت بتتكلم بجد قلت لها جد الجد انا لا اعرف اى شئ عن الزواج وعن اى شئ يسوى فيه قالت طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت ...ثم قامت واحضرت لى اسطوانه كمبيوتر وقالت لى خذ هذه الاسطوانه وشاهدها فى البيت وابقى رجعها غدا لانها خاصه بزوجى اوكى سالتها عن ما فيها ..؟ قالت لما تشوفها هتعرف .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. بس رجعها غدا ضرورى قلت لها اوكى وقمت لانصرف ثم تبعتنى اختى وقالت معقوله يا صفوت وتضحك بجنون ه ثم اكدت على ان ارجع الاسطوانه غدا لكى لا يشعر زوجها بغيابها ثم قبلتنى قبله جوار فمى لن انساها وقالت بكره تتعلم يا جميل وودعتها وذهبت الى البيت وفى البيت كانت امى تنتظرنى وقالت لى ايه يا صفوت سايبنى وحدى رضه قلت لها معلش ماما بس لو هتعرفى المفاجأه هتعذرينى ثم قلت لها على العريس فرحت وكان اول سؤال لها ؟؟ كم عمره ؟؟؟ قلت لها 58 تفاجأت امى بشده وارتسم الحزن على وجها وقالت 58 ! كثير قلت لها امال انتى عايزه سنه اد ايه قالت على الاقل يكون بسنى قلت لها هذا كويس وميسور الحال قالت انا مش عاوزه رجل امرضه يا صفوت قلت لها خلاص نشوف واحد تانى واستأذنت منها ودخت حجرتى وشغلت الكمبيوتر لاشاهد السى دى وكانت المفاجأه انه فيلم سكس من النوع الحار جداا كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنونى ... الفيلم اثارنى جدا جدا جدا لدرجه انى لم احتمل زبرى داخل البنطال واقول لنفسى معقوله اختى تعطينى هذا ومعقوله اختى تشاهد هذا !! 1 اخرجته وامسكته بيدى ادلكه. ببطء ..واثناء مشاهدتى رن هاتفى الجوال رديت كانت اختى الو صفوت ها عجبك قلت لها ايش هو اللى عجبنى قالت الفيلم قلت لها اهاا لم اشاهده بعد قالت لماذا شاهده الان واتصل عليا وقل لى رايك ورجعه بكرة يا صفوت اوكى لازم تشوفه باى حبيبى رجعت وشاهدت بقيه الفيلم ومرجلت زبرى عده مرات ثم نمت افكر فى كلام اختى لماذا اعطتنى هذا الفيلم ؟ ولماذا تريدننى ان ارجعه غدا باكر ؟ لم اتصل بها ...وبعد شويه رن الجرس مره اخرى وكانت اختى ايه يا صفوت شاهدت الفيلم ... تظاهرت بالمفاجاه وعدم الاتزان ..قلت لها نعم شاهدته .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )..ده كله نساء عاريا ورجال عرايا ويفعلون اشياء غريبه وحلوه خالص قالت لى الفيلم عجبك يعنى قلت لها جدا قالت خلاص حبيبى رجعه لى غدا اوكى قلت لها متى بالضبط قالت اى وقت بعد الثامنه صباحا وقبل الثانيه ظهرا قلت لها اوكى نمت والشيطان يداعب راسى ماذا تريد اختى؟؟؟ فى الصباح قمت وفطرت انا وماما ..قلت لها تصورى ماما انى مكنتش واخد بالى انك جميله جدا كده.. ده الراجل العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت بس لو كان صغير شويه قلت لها خيرها فى غيرها انا هروح لاختى اصلح لها الكمبيوتر وراجع على طول قالت طيب لا تتاخر ذهبت الى اختى ومعى الاسطوانه استقبلتنى وقالت شايفاك رايق اليوم ايه رايك فى الفيلم عجبك قلت لها يجنن... قالت لى هذا هو ما يفعله الازواج قلت لها معقوله ده الزواج ده شئ جميل جدا قالت ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم قلت لها حاجات كثير قالت احلى شئ؟ قلت لها عندما امسكت البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه قالت اوه ده بقى اسمه المص قلت لها اكيد له شعور جميل قالت جميل جدا ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد الفيلم مره اخرى شاهده براحتك .. قلت لها ياريت ..ضحكت اختى وتركتنى مده ثلت ساعه كنت اشاهد الفيلم باستمتاع واتمنى ان افعل مثلهم ..سمعت خطوات اختى قادمه رحت قافل الفيلم قالت لى ليش قافلته... شغله ما مشكله انت اخى .. اتفرج واتعلم يا منيل وجلست اختى خلفى على الكنبه وانا جالس على كرسى الكمبيوتر وكان الفيلم ساخنا جدا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وضعت يدى على زبرى محاولا اخفائه وتحركت يمينا ويشمالا محاولا ايجاد مكان يقف فيه اسفل البنطال طبعا اختى تشعر بكل شئ قالت صفوت خد راحتك حبيبى انا هخرج خرجت... قمت مسرعا باخراج زبرى من سجنه ماسكا اياه ادلكه عادت اختى دون ان اشعر وكانت فوق راسى تظاهرت بالارتباك قالت لا خد راحتك خالص يا صفوت ثم وقفت خلفى ووضعت يديها على شعرى وقالت خساره انك غشيم يا صفوت انت بقيت راجل واى واحده تتمناك واخذت تلاطف شعرى فى هذه الاثناء كان زبرى واقفا خارج البنطال وانا اداريه بيدى قالت ليه مداريه خليه يشم الهواء خد راحتك ... انا اختك قلت لها مكسوف قالت لا لا تخجل منى حبيبى قلت لها انا مش عارف اريح نفسى انا منذ الامس وانا تعبان قالت تعبان كيف ؟؟ قلت لها اشعر بالم فى بيضاتى قالت ياه .. الم تقوم بانزال ما فى بيضاتك ليله امس قلت لها ابدا لا اعرف قالت معقوله يا صفوت ده شئ بالفطره حبيبى وسع كده ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسى وامسكت زبرى بيدها وقالت ياه زبك حلو صفوت... حلو كثير ابتسمت لها ... اخذت تدلك زبرى بيدها الناعمتين وانا فى قمه النشوه والمتعه طبعا هى لا تدرى انى كبيت كثيرا ليله امس اخذت تدلك زبرى وانا تعبان من المتعه اشاهد الفيلم على الكمبيوتر ويد اختى على زبرى وكانت تنظر الى بعينها اللامعتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى على وشك ان تنهار امامى من محنتها قالت لى يبدو ان زبرك غشيم ولا يستجيب ليدى قلت لها خساره ... انا ليس لى فى هذه الامور ضحكت بدلع وقالت على اختك ثوانى بس ثم عدلت من نفسها وجلست بين ارجلى ثم وضعت زبرى فى فمها ويديها تلعب ببيوضى وزبرى واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى ان زبرى كاد ينفجر من المتعه معقوله اختى تمص لى يااه شئ ولا ى الخيال احسست ان على وشك القذف اخرجت زبرى من فمها بقوه ثم وجهته بعيدا عنها واخذت فى القذف ... نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش قالت لى ليش اخرجته من تمى قلت لها مش عارف قالت المره الجايه لا تخرجه اوكى استرحت حبيبى قلت لها طبعا جدا قالت اوعى حد يعرف ماذا جرى قلت لها لماذا؟؟؟ قالت انت جننت لو حد عرف يقتلونا انت فاهم قلت لها فاهم فاهم قالت يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها خرجت من عندها وانا فى قمه الفرحه عدت الى البيت وكانت امى تجلس مع احدى الجارات دخلت حجرتى ونمت على السرير افكر فى اللى حصل مع اختى دخلت ماما وقالت ايه يا صفوت اختك اخبارها ايه قلت لها كويسه جدا قلت هل ذهبت جارتنا قالت نعم وانا ساخرج بعد شوى لاتسوق انا وهى قلت لها على راحتك ثم راحت لحجرتها ... ثم تبعتها لاسالها عن الغذاء كانت قد بدأت فى خلع ملابسها يااه ياللروعه ما هذا الجسم النارى ويا حلاوه هذا الصدر الجميل الذى يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز المصريه ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يا ااه .. نظرت امى لى وهى لا ترترى سوى الكلوت وحماله الصدر وقالت ايه يا صفوت عايز حاجه حبيبى قلت لها اه بس نسيت كنت عايز ايه ضحكت وقالت طيب اقعد لما علشان تفتكر قلت لها لا ساتى بعد ما ترتدى هدومك قالت ليه يعنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) اقعد يا صفوت هو انت خجلان منى اقعد حبيبى اقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك ... وضحكت ضحكه صغيره قلت فى نفسى يعنى ايه لا خوف منى انها لا تعرينى اى اهتمام وتعتبرينى طفلا قلت لا شاهد هذه اللحم الابيض وهذه البزاز الجميله ومكوتها الجباره وسرحت فى جمالها ونسيت اننى امامها ووضعت يدى على زبرى الذى قام انتهت ماما من ملابسها ونظرت الى وانا مازلت واضعا يدى على زبرى قالت صفوت ... صفوت ايه مالك ابعد يدى من على زبرى الذى كان منتصبا قالت ايه يا صفوت مالك قلت ما فيش قالت طيب انا خارجه ولن اتاخر خرجت وتركتنى مع خيالى .لا الا ماما ... ما الذى افكر فيه انها ماما رن الهاتف كانت اختى قالت الو يا حبيبى اخبارك ايه قلت لها مش كويس قالت ليه حبيبى لسه تعبان قلت لها جدا قالت طيب اجى لك قلت لك ياريت قالت فين ماما قلت لها خرجت قالت عشر دقائق واكون عندك بالفعل جاءت اختى استقبلتها بحضن دافئ قالت لى مالك قلت لها نفسى . قالت نفسك فيه ايه قلت نفسى انام معاك قالت حبيبى انا جايه مخصوص علشانك انا حاسه بك تعال جوه عايزه اقولك على شئ دخلنا حجرتى واغلقت باب الشقه من الداخل لانى اعلم اننى على موعد مع النياكه قالت اختى بص انا معايا من الوقت ساعه بالضبط ... خليك حلو معايا واسمع الكلام قلت لها انا خدامك قالت خلاص رووح اعمل لى كوب ليمون وتعال طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختى نائمه على السرير وترتدى قميص نوم اسود قصير جدا وبزازها طالين للخارج قالت لى ضع الكوب وتعالى هقولك على شئ وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك ... وضحكت اطفأت النور لم اجد الا يد اختى تشدنى اليها بشده تقبلنى بحراره ثم نميتنى على السرير واخذت تقبلنى ويداها تمسك بزبرى من فوق بنطالى ثم احسست بها تقوم وخلعت بنطالى وهجمت على زبرى تمصه وتقول لى حبيبى العب بكسي بيدك ارتعشت من هذه الكلمه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بحثت عن كسها بيدى وجدته ملئ بمائها قالت ولسانها فى فمى تعرف تعمل زى ما شاهدته فى الفيلم قلت اه قال تعرف تلحس كسى قلت لها نفسى نامت على ظهرها وقمت اتحسس بيدى ولسانى جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلته فى كسها الرطب احسست برعشتها قالت كفايه يالا حطه قلت لها احط ايه قالن حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة كانت هذه هى المره الاولى لى فى حياتى قمت كالوحش امسكت بزبرى ووجهته الى كسها سمعتهاا اى اى ااح اح اووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل اح حلو اوى صفوت خليه جوه ولا تفعل شئ وجدتها تتحرك وتتلوى وكانها هى التى تنيك ترفع مكوتها لتبلع زبرى ثم تخفض مكوتها ليخرج قليلا وهكذا قال لى دخله انت جامد وخرجته بالراحه زبرك حلو اوى اه اه اه اووف حرام عليك زبرك جامد قوى ... انت فين من زمان ... يالا بسرعه ارتعشت اكثر من اربع مرات قلت لها سانزل قالت امسك نفسك ثم قامت من تحتى وامسكت زبرى بيدها واخذت تدلكه قليلا حتى قذفت وجدتها تلتقط القذائف فى فمها بتلذ مثير وهى صامته لا تحدث الا صوت انين جميل اخذت تعصر زبرى حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع راسها على زبرى تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مره اخرى وقالت ايه مش عاوز تعمل تانى قلت لها اه ياريت قالت خليك زى ما انت واخذت تمص زبرى مره اخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتنى برجليها وجلست على زبرى وادخلته فى كسها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايل ثم انحت على فمى واخذت ترضع لسانى وانا ادخل واخرج قضيبى بقوه فى كسها وطالت هذه المده حتى قربت على القذف قلت لها ساقذف نزلت ووضعت بزازها على زبرى واخذت تدلكه ببزازها الطريه الناعمه حتى قذفت على صدرها قبلتنى وقالت اياك ان تنير النور قبل ما اخرج كل هذا فى الظلام خرجت الى الحمام ورجعت وهى تلف الفوطه حول جسمها نظرت لى وقالت لى مالك قلت لها كان نفسى اشوفك قالت لا تقلق الايام جايه كثير ارتدت ملابسها امامها وقالت انا ساخرج للصاله انتظر امك وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتممدت على صدرها وهى تحسس على شعرى وتقول لى اياك يا صفوت حد يعرف شئ خلاص من هنا ورايح انا حبيبتك .خلاص بعد ساعه جاءت امى اهلين قالت اختى لها كنتى فين قالت كنت بشم هواء ودخلت امى حجرتها تبعتها لاراها وهى تغير ملابسها سالتها انبسطت ماما قالت كثبر كنت انتظرها ان تخلع لكنها لم تبدل ملابسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وانا موجود قالت عايز شئ قلت لها ابدا قالت طيب حبيبى باذنك علشان اغير قلت لها ماما عادى قالت لى معلش حبيبى هذه المره قلت لها امرك ثم خرجت لكنى كنت اراقبها من الخارج لقد خلعت ملابسها الان الا انها لم تكن ترتدى اى شئ اسفل ملابسها اين خلعت ملابسها الداخليه ياه يبدو انها كانت تتناك بره يااه ذهبت الى اختى حبيبتى قلت لها ماما متغيره كثير قالت كيف حكيت لها سريعا ابتسمت وقالت لا تشغل بالك سارى الموضوع قلت لها بس لازم تحكى لى قالت اكيد دخلت اختى الى حجره ماما وطال بقاؤها عندها وبعد اكثر من نصف ساعه خرجت وطلبت منى ان اوصلها الى بيتها وفى الطريق سالتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها قالت لى لا تشغل بالك قالت لها يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدى ملابسها الداخليه قالت يا سيدى انت مالك قالت انا مالى كيف؟ قالت لى سيب ماما فى حالها قلت لها اوكى ...لكنى ساعتها قررت انا اجد حلا لهذا اللغز الان وصلت الى بيت اختى ودعتها وشكرتها على النيكه المفاجاه اللذيذه قالت لى اياك تجيب سيره الموضوع ده تانى اللى بيحصل بيننا لا يحكى حتى لانفسنا اوكى اوكى حبيبتى باى رجعت الى البيت وكانت ماما تتحدث فى الهاتف مع احدى صديقتها اقفلت الهاتف ازيك يا ولد يا صفوت قلت: ولد؟ كل ده ولد قالت اى نعم ولد انت مهما تكبر هتفضل امامى ولد ضحكنا مضت بضعه ايام دون اى جديد وفى مساء احد الايام قالت ماما انها سوف تخرج مع اصحابها للتنزه قلت اوكى انتظرتها لما خرجت ثم خرجت وراءها كانت واحدة من صحباتها ينتظرونا عند باب العماره ركبتا تاكسى وانا ركبت تاكسى ورائهم حتى وصلتا الى منتزه كبير معروف عنه انه ملتقى العشاق ..كون مساحته شاسعه ومظلم تقريبا دخلت وراءهم لاجد شابين فى انتظارهم شابين من عمرى !! صدمت معقوله جلستا مع الشابين كانهم مراهقين لدرجه ان الشاب الذى مع ماما وضع يديه على ظهرها ويديه الاخرى على صدرها وكانه شكل طبيعى ثم قاما وخرجا من المنتزه وركبوا سياره احد الشابين اسرعت بايقاف تاكسى ورائهم حتى وصلا لبيت قريب من المنتزه نزلا وكل شاب يمسك بيد ماما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وصديقتها وصعدا الى العماره انتظرت حوالى ساعتين اسفل العماره التى لم اتجرأ واصعد خلفهم نزلتا بدون الشابين واستوقفا تاكسى ورجعا الى البيت سرت فى االشوارع مصدوما حتى رجعت منتصف الليل كانت امى فى انتظارى كنت فين قلت لها كنت بشم هوا مع واحده صحبتى قالت بتقول ايه يا مجرم قلت بقولك كنت مع واحده قالت بتقولها تانى يا سافل قلت لها ماما من فضلك اتركينى الان وتركتها ودخلت حجرتى تبعتنى فيه ايه يا صفوت مفيش ماما معلش انا اعصابى متوتره قالت من ايه قلت لها عايزه تعرفى من ايه قالت طبعا قلت مهما كان قالت ايوه يا سيدى قلت انا شفتك اليوم مع طنط فلانه وانتو رايحين شقه شباب قالت اخرس تركتها جاءت ورائى مسرعه قالت انت اتجننت قلت لها من فضلك اتركينى انا هموت نفسى ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين اصحابى وكانوا عايزين اطلع معهم علشان انام معكم لانهم لا يدرون انك امى خلاص ارتحتى سبينى من فضلك ورحت فى بكاء جلست ماما على السرير مصدومه لا تتكلم قلت لها اصحابى لو عرفوا انك امى هتبقى مصيبه انا هترك لك البيت واروح لحالى اعيش مع اخوالى او اعمامى وارتاح وتستريحى وتكونى براحتك ثم اكملت تأليفى وقلت انا رايتك وانتي عاريه فى حضن صديقى لقد كدت ادخل عليك وافعل مثل صديقى الا اننى رايت وجهك وعرفتك لم اصدق انك تفعلين هذا لقد شاهدتك وانت تتمحين ووتدلعين مع صاحبى وكنت على وشك ان ادخل لاريح نفسى بس صدمت لما شفت الم تشاهدينى؟ كل هذا وماما صامته تماما خرجت للصاله جلست قليلا وجدتها تخرج من الحجره متجه الى المطبخ امسكت بسكين ثم اطلت على وقالتسامحنى يا صفوت انا هريحك خالص اسرعت اليها بالكاد اخذت منها السكين كانت ستموت نفسها حضنتها انهارت اغمى عليها لم استطيع حملها اسرعت باحضار كولونيا فاقت راحت فى بكاء هستيرى ساعدتها على الوقوف اخذتها الى حجرتها وهى ما تزال تبكى بهستيريا اجلستها على السرير وضعت يديها على وجها خجلا منى قالت انالازم اموت نفسى قلت لها ان فعلتى هذا ساموت نفسى ورائك قال لا العمر الطويل لك قلت لها انا قلت لك ساموت نفسى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ان فعلتى تركتها وخرجت بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالى قلقت عليها دخلت لها كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين فى الدموع قلت لها هل ستبقى عمرك كله هكذا لم ترد قلت لها قومى جهزى لى غذاء قالت حاضر وقامت منكسره ذليله الى المطبخ واثناء الغداء وجدتها لا تاكل وعينيها منكسرتان تماما كان قلبى يتقطع من هذا الوضع قلت فى نفسى ان هذا هو الوقت المناسب لاستمتع بماما قمت مسكت يديها قبلتها وقلت لها ماما انسى ما حصل انا نسيت بجد اللى حصل نظرت لى ماما وبدأ الدم يجرى فى وجها قالت حقيقى قلت لها حقيقى طبعا انا عارف انك انسانه ولك شعورك واحاسيسك ومطلباتك الجنسيه نظرت لى ماما باستغراب لكنها لم تعلق قلت لها علشان خاطرى تناولى طعامك قالت مبتسمه اوكى حبيبى قلت لها بعد الغداء سنخرج فى نزه ابتسمت وقالت نزه قلت نعم قالت اوكى حبيبى اكلنا وقالت لى صفوت حقيقى انت عايز نخرج قلت لها نعم اسرعى وجهزى نفسك قبل ما اغير كلامى قالت بجد قلت يووه ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا اتحسس جسمها وأنا ادفعها الى حجرتها لتغيير ملابسها وكانت قمه الاثاره لى ثم ادخلتها الحجره قلت لها بسرعه يالا قالت حاضر ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عن ما ترتديه وانا اراقب كل جزء فى جسمها اختارت ملابسها نظرت لى وجدتنى انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال قالت ايش فيك صفوت قلت لها ما فيه شئ ابتسمت وقالت روح يالا جهز نفسك قلت لها لن اذهب الا بعد ما اتاكد انك جاهزه قالت اوف عليك عايزه اخلع ملابسى كلها قلت وايش فيه .. اخلعى قالت بصوت هامس انت ناوى على ايه بس يا صفوت قلت لها اوكى ساذهب لارتدى ملابسى جهزنا نزلنا الى الشارع قالت لى اين سنذهب قلت لها الى السينما ابتسمت وقالت سينما؟ سرنا وفى الطريق قالت شكرا يا صفوت على موقفك معى هنا امسكت يديها وقلت لها ماما خلاص انسى وهنا احسست بيديها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فى يدى وكانها عشقيتى واخذت ادلك كف يديها بهدوء وفى السينما كان اللقاء المرتقب جلسنا بين العشاق وكل شاب يجلس ومعه فتاه فى اوضاع مثيره هذا غير المشاهد الساخنه التى فى الفيلم وضعت يديى على كتفيها وملت براسى على كتفيها وقبلتها قالت يا نهار اسود يا صفوت حد يشوفنا قلت لها وايش فيه الكل حولنا يفعل هذا قالت لى بس هؤلاء عشاق قلت لها بدون تفكير اعتبرينى عشيقك ضحكت وقالت يا واد يا مجرم عيب كده حد يشوفنا امسكت يديها ووضعتها بسرعه على قضيبى المنتصب ابعدت يديها بسرعه وقالت يا لهوى بتعمل ايه احنا فى السينما يا صفوت يالا قوم...قوم بسرعه قمنا وخرجنا الى الشارع قالت ايه اللى انت عملته ده يا مجنون .. افرض حد شافك قلت لها سورى ماما بس انا عملت هذا دون وعى قالت لا تكرر هذا ثانيه يا مجرم رجعنا الى البيت دخلت ماما حجرتها ثم نادت على ذهبت لها وقالت لى ايه اللى انت عملتوا ده قلت لها وقناع البراءه يتملكنى... اقول لك الصراحه من يوم ما شوفتك فى احضان صديقى وانا اشعر باحاسيس غريبه نحوك ماما قالت طيب صفوت حبيبى انا امك ولا يصح ما فعلته قلت لها اعذرينى انا لم اشعر بما فعلت قالت خلاص حبيبى ثم قامت وخلعت ثيابها امامى نظرت لى وانا اشاهدها وقالت وهى تخلع حماله صدرها انت كبرت يا صفوت وانا مش حاسه بك وفجاءه خلعت الستيان لسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته كانت مفاجأه لى قالت يالا قوم غير ملابسك قلت لها ماما من فضلك انا عايز افضل معك قالت خلاص حبيبى بس لا تتوقع منى شئ ارتدت ماما جلباب دون ان ترتدى ستيانها وجلست جوارى على السرير وقالت انا هنام الان قلت لها انا هنام جوارك قالت براحتك قمت وغيرت ملابسى ورجعت ونمت جوارها مجرد ان تمددت جوارها حتى وجدت قضيبى ينتصب قلت لها ماما ممكن تاخذينى فى حضنك لم ترد لقد راحت فى النوم اقتربت منها ولامس قضيبى بفخديها انتصب اكثر وشد احست امى بما افعله قالت عيب كده يا صفوت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هذا ما يصح قلت لها ماما انا تعبان جدا ولا اعرف ماذا افعل قالت امسك نفسك قلت ماما انا راح اجن قالت بعد الشر عليك من الجنان تصنعت البكاء وقلت ماما ان تعبان قالت ياه اخذتنى فى حضنها وارتطم زبرى فى بطنها قالت لى انت تعبان خالص كده سابحث لك عن عروسه من باكر قلت لها لا اريد عروسه اريدك انت ماما قالت يا صفوت الكلام ده عيب وحرام قلت لها ماما انا بموت فيك ومش قادر...حرام عليك انتى اتريحينى... ريحى ابنك حبيبك قالت ازاى بس يا صفوت قلت لها ماما ارجوك امسكيه قليلا قالت امسكه فقط قلت نعم ادخلت يديها من تحت الشورت وامسكته يااه احساس جميل اخرجت يديها بسرعه وقالت يكفى حتى لا نغلط توسلت اليها ان تكرر وتمسكه قالت بعدين وياك ارجوك ماما ادخلت يديها وامسكته قلت لها ماما حركى يديك عليه قالت مستحيل قلت لها علشان خاطرى قالت طيب خلص بسرعه حركت يديها عليه تدلكه وضعت يدي على يديها وهى تدلكه قلت لها استمرى لقد قربت ان ارتاح قالت طيب يا خويا خلص بسرعه علشان انا قربت اتعب... وضحكت قلت لها صعب ارتاح هكذا ماما ممكن ابوسك قالت شكلك كده مش هتجبها البر لم انتظر ردها واتجهت نحو شفتيها اقبلهم نزعت يديها من تحت الشورت محاوله ابعادى لكنى قد تملكت منها حاولت ان تبتعد عنى بكل قوه لكنى كنت متمسك بها بقوه وشفتايا تعصر شفتاها قالت حرام عليك يا صفوت انت تعبتنىمش كده...براحه...انت هتاكل شفايفى...براحه عليهم هنا عرفت انها تستسلم قمت من عليها بعد ما عرفت انها على استعداد لاى شئ الان تصنعت الغضب وقلت لها حرام عليك حسى بى ثم خرجت الى حجرتى جاءت خلفى دخلت قالت صفوت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) خرجت ليه تعالى حبيبى قلت لها تعالى انت جوارى هنا جلست وقالت حبيبى انا حاسه بك قلت لها مش واضح ثم هجمت على وقالت انت تعبتنى حرام عليك حرام عليك هتخلينى اغلط معاك هنا امسكت بها وتملكتها .. وضعت يدى على خديها ونزلت اقبلها بنهم شديد استسلمت نهائيا رفعت جلبابها وانزلت كلوتها قالت لى بتعمل ايه لم اجبها ساعدتنى وخلعت الكلوت قلت لها نفسى ارضع بزك قالت حرام عليك كانت فى حاله هياج لكنها تحاول ان تفيق دون جدوى وكانها سكيره خلعت جلبابها نهائيا اصبحت ماما عاريه تمام على السرير ومازالت فى حاله لاوعى تقريبا كانت تحرك راسها وتردد كلمات غير مفهومه وكانها سكرانه وقفت على ارجلى وخلعت الشورت واصبحت عاريا انا ايضا اقتربت ماسكا زبرى الى راس ماما وقلت لها انظرى له علشان تعرفى هو تعبان اد ايه فتحت عينيها ونظرت الى نظره لن انساه ابدا كانت نظرة الولهانه الجائعه الى زب لكنها متردده قالت لى بصوت مثير ك صفوت انت عايز ايه قلت لها ماما انا عايزك انت .. قالت عايز منى ايه قلت عايز بزازك قالت بس؟ قلت نعم قالت طيب بالراحه علشان خاطرى ... بزازى بس نزلت الى صدرها الجميل ذات الحلمات البنيه الكبيره وامسكت بهم ووضعت بز فى فمى والاخر فى يدى افركه بحنان احسست بها تحرك ارجلها يمينا وشمالا من كثره المحنه فى هذا الوقت انزلت يدى الى عشها الدافى ولامسته باصابعى وجدته مبلول جدا ارتعشت ماما مجرد ملامستى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) له تركت بزازها واتجهت نحو شفتيها التى كانت فى انتظارى اخذت شفتيها ويدى مازالت على كسها اخيراا لقد اخذت ماما لسانى فى فمها ترضعه بنهم وفتحت ارجلها اكثر لكى العب فى عشها براحتى قمت على ارجلى وامسكت زبرى بيدى ووجهته نحو شفتاها نظرت لى نظره المستسلمه لامرها واغمضت عينيها قربت زبرى لشفتاها فتحت فمها برفق وضعت زبرى عليه اخذته فى فمها رويدا رويدا حتى تجاوبت معه واخذته بنهم شديد وحرفيه شديده اخذت تمصه كانها عاهره وتحركه بيديها بعد اكثر من نصف ساعه من المص اخرجته من فمها ونظرت لى وقالت : مبسوط قلت لها جدا ,كان قلبى ساعتها يدق بسرعه جدا قالت لى ايه مش ناوى تريح نفسك بقى قلت لها ياريت قالت طيب يالا خلص ... ووسعت لى مكان على السرير وفتحت من ارجلها اكثر كنت انوى ان انزل الى كسها لالحسه الا انها قالت لى انه جاهز مش مهم النهارده هنا عرفت انها بدايه ايامى مع نيك ماما ارتكزت بين ارجلها وامسكت بزبرى وحركته على شفتى كسها الكبير يمينا ويسارا حتى صرخت وقالت حرام عليك كفايه يالا دخله هنا امسكته بقوه ووجهته الى كسها الذى التقف زبرى واخذ يعتصرة وكانه ماكينه نيك اخذت ماما تتحرك بوسطها ومؤخرتها صعودا ونزولا دون ان تقول لى اى شئ لم استطيع مجاراه هذه الاله الميكانيكيه فى النيك شعرت بالنزول همست لها سانزل... احاطتنى بيديها وبارجلها وكأنها تقيدنى واخذت شفتاى تعصرهم حتى شعرت بلذه كبيره وسعاده غامره كانت نتيجتها انى قذفت بحمم زبرى داخل كسها الذى كان فى انتظار قذائف زبرى لتتجاوب معى وتاتى شهوتها الخامسه مع شهوتى الاولى ... يااه انها ماتزال تقيدنى بيديها وبارجلها وزبرى ما يزال فى كسها وماما تعتصر شفتايا بشهوه كبيره انتصب زبرى سريعا من قمه اللذه وهى ما تزال جائعه اخذت نفس عميقا وبدأت فى الثانى شجعتنى باولى كلماتها لى قائلا اه يا صفوت شكلك كده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هتقطعنى النهارده قطعنى شبعنى ارحمنى وارحم كسى زبرك جننى ااه شد زبرى اكثر واكثر واخذت فى دفعه اكثر فى كسها واستمرينا على هذا الوضع قليلا حتى قالت لى صفوت حبيبى انت تعبت..تعالى نام على ظهرك قمت ونمت على ظهرى قامت ماما وامسكته بيديها وقربته من انفها وخدها وقبلته قبله خفيفه ولحسته بلسانها ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر ثم نزلت بجسمها وانا امسك زبرى ليدخل فى الهدف وكأنه يعرف الهدف المنشود دخل زبرى منزلقا الى كسها مالت ماما بصدرها نحوى ووضعت يديها على صدرى واخذت تحرك ماكينه كسها على زبرى بحركات منتظمه وشعرها منسدل على وجهى وبزازها بشكل مثير احسست برعشات ماما المتتاليه قالت لى مبسوط قلت لها وانا اتنفس بصعوبه جد د د داا قامت من على ثم جلست على السرير وامسكت بزازها وقال تعالى قوم هاتهم بين بزازى ...نظرت اليها... قالت يالا خلص قمت ووضعت زبرى بين بزازها واخذت احركه بينهم بشده كان لهذا شعور لذيذ خاصه ان ماما كانت تنظر لى بسكسيه رهيبه حتى قذفت لبنى على صدرها ووجها امسكت ماما قضيبى ومسحته على وجها وقامت وقبلتنى قبله شهوانيه علامه على رضاها ثم تركتنى وخرجت الى الحمام رايت مؤخرتها عندما قامت ...كنت اريد ان اقوم وامسكها والتصق بمؤخرتها الكبيره الا اننى لم استطيع لاننى كنت منهكا تماما ارتميت على السرير فى نوم عميق فى الصباح جاءت ماما توقظنى وهى متوتره جدا صفوت صفوت قوم اصحى اختك جالسه بره هى وزوجها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم يالا البس هدومك مش عايزه فضايح يالهوى قوم يالا حبيبى قمت مهرولا ابحث عن ملابسى المبعثره خرجت ماما كى تجلس معهم الا انها وجدت اختى الكبيره امامها على الباب تسمرت ماما نظرت الى ثم انصرفت مسرعا وقفت اختى على باب الحجره تشاهدنى وانا البس ما استطيع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لبسه بسرعه ضحكت ضحكه كبيره وقالت يااه على مهلك حبيبى اعصابك اعصابك على مهلك ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت كلوت ماما على طرف السرير امسكته بيديها وقالت لى ... خلاص انت وصلت ؟؟؟ ده انت طلعت ولد داهيه اكملت ملابسى وقبلت اختى وانا مبتسم وقلت لها وحشانى قالت وحشاك ؟ ايه يا حبيبى اللى حصل امس قلت لها ساقول لك كل شئ بعدين لكن ارجوك لا تشعرى ماما بانك تعرفى اى شئ علشان شعورها قالت ضاحكه شعورها ... حاضر يا سى صفوت بس انت متعرفش اى شئ قلت لها معرفش ايش قالت اقولك كل شئ مادام انت وصلت لكس ماما قلت لها بعدين علشان ماما لا تشعر قالت اوكى روح انت استخم والبس شئ حلو علشان زوجى بالخارج وسنقضى معكم اليوم كله قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسى ثم سلمت على زوج اختى ... كنت جوعان جدا دخلت المطبخ وجدت ماما جالسه على كرسى المطبخ شارده الذهن مجرد ان رأتنى قالت لى اختك حست بشئ؟ قلت لها لا لم تشعر باى شئ قالت الم تعلق على وجودك عاريا قلت مطلقا حتى انها اعطتنى ظهرها حتى لبست وانا افهمتها ان المكيف معطل وهكذاحتى طمأنتها جدا اخذت نفسا عميقا يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتنى وقالت اكيد انت جعان قلت لها جدا قالت ثوانى اجهز لكم فطور ونأكل جميعا فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حتى جاء وقت الغداء تناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسطا من النوم بعد قليل او كثير لا اتذكر جاءت اختى لتوقظنى صفوت صفوت قوم قمت لاجد اختى ترتمى على وتمطرنى بكثير من القبلات وحشتنى جدا قلت لها يا مجنونه زوجك بره قالت ولا يهمك ده نام زى القتيل قلت لها وماما ...؟ قالت ماما رايحه فى سابع نومه قلت لها اقفلى الباب وتعالى نعمل واحد على السريع قالت لا انا عايزه واحد بمزااج ثم امسكت زبرى من على الشورت وقالت انا عايزه اعرف كفاءته بعد شغل ليله امس مع ماما ... وضحكت ثم خلعت ملابسى بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبرى برفق ترضعه وتمصه ثم قالت لى ..ماما مصت لك ؟ قلت لها ماما عملت كل شئ قالت اعرف انها محترفه قلت لها محترفه ازاى قالت ساحكى لك كل شئ بعدين خلينا نخلص لانى هيجانه مووت وكسى عم بيأكلنى ..عايز زبرك يريحه امسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واشارت لى ان اكتفى من اللحس واقرب لها زبرى لتمصه ..اخذت زبرى واخذت تمصه بنهم شديد ولذه ثم فتحت ارجلها وقالت يالا ريحه قمت وادخلت زبرى فى كسها ...صرخت ..اة قووى قوى زبرك يجنن ونسينا ان هناك ماما وزوج اختى معنا فى الشقه استمرينا فى النيك حتى قربت ان اقذف اخرجت زبرى من كسها وكان على وشك القذف حتى انى قذفت على بطنها وصدرها مسحت اختى الحليب على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفاءتك ميه ميه انت جامد اوى أخليك انا عشان اتقوم تستحم وهروح انام جوار زوجى قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيدا وفجأه دخلت ماما مسرعا وقالت ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووى ايه اللى بيحصل ده قلت لماما انت سمعت ؟ قالت ايووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان قلت لها ابدا منذ وقت قصير قالت طيب طيب انا رايحه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حجرتى لكى لا تشعر اختك بانى عرفت خرجت اختى من الحمام وقالت انا ساوقظ زوجى ونجلس معا قليلا وسنرككم لاننا سنخرج لتسوق وفعلا دخلت الحمام وارتديت ملابس وخرجت لاجد اختى وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شئ لم يحدث ثم قامت اختى وقالت سادخل لأوقظ ماما وقامت ماما وجلسنا سويا ثم انصرفت اختى وزوجها وقبل ما ينصرفا ودعتنى اختى قائلا عايزاك تريح ماما على الاخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص ضحكت وقلت لها هى خلاص نسيت ه وانصرفا وبقيت انا وماما مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لى بقى انت بتنيك فى اختك يا فجركم... وكمان زوجها نايم فى الحجره اللى جنبكم..ده انتو ملاعين كانت ماما لا ترتدى الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيره لى جدا قلت لها انت بتغارى على قالت طبعا اختك عندها اللى بيشبعها اما انا فليس لى غيرك وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوه وقلت لها لا تخافى ساشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لى يالا نخش جوه قلت لها لا هنا قالت براحتك حبيبى اجلستنى على الكنبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وجلست هى على الارض واخرجت زبرى واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيوضى وتقول لى انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااه اه ه ه ه اوف زبرك ده بتاعى انا بس انت فاهم يا خبر لقد غارت ماما من اختى لكن مش مهم انا ساتدبر هذا الامر واكملنا النيكه العاديه فى كسها وجاءتنى فكره ان اضع زبرى فى طيزها الكبيره قلت لها ماما انتي مبسوطه قالت جدا...وانت مبسوط ماما بس بدى اكمل هذه المتعه بشئ مختلف قالت وكانها تفهم قصدى اتريد ان تضعه خلفى قلت ياريت قالت عملته مع اختك قلت لا قالت نفسك اوى فى كده قلت جددا ماما بلييز قالت طيب حبيبى ثوانى ثم دخلت حجرتها وقفت رايت مؤخرتها لم استطيع تحمل هذه الطيز الجبارة سرت خلفها ملتصقا فى طيزها بزبرى قالت لى يا واد خليك انا راجعه قلت لها مش قادر قالت طيب تعالى دخلنا حجرتها نامت فورا على السرير على بطنها وقالت هات الكريم اللى فى الدولاب"" كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهره اخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبرى واخذت هى وضعيه شبيه بوضعيه الكلب لكنها احلى وقالت على مهلك ثم امسكت بيديها فلقتى طيزها لتوسع لى طريقا وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مره واحده واتركه ولا تحركه فعلت اخذت تحرك طيزها بحركات لولبيه محترفه وزبرى بداخل طيزها مستمتعا لم اتحمل سخونه طيزها اكثر من ذلك قلت لها ساقذف قالت اقذف براحتك جوه طفى نارى ااه اوف زبرك حلو قوى قذفت حليبى فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكا وخرج زبرى بعد ما نام داخل طيزها قالت لى ياريت تتركه جوه قلت لها خلاص نام شويه ونكمل قالت براحتك قلت لها اليوم كله لطيزك ضحكت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت يا جامد واصبحت منذ هذا الوقت رجل ماما واختى انيك كل واحده على انفراد وماما لا تعلم ان اختى تعرف انها تتناك منى يوميا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  17. لا يوجد أحلي من الجنس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. فهو يأخذنا لعالم أخر .. لكن أنا لا أتكلم عن الجنس العادي المعروف لدي الناس أنا أسمي أحمد وأمي أسمها إيمان هناك جنس أخر .. وهو جنس المحارم .. ما أجملها أمي لم أري مثلها علي الأطلاق .. لا يختلف إثنان علي جمالها .. وعلي جسدها الساخن المثير المولع(الهائج الجوعان) كنت أشتهيها منذ فترة طويلة منذ صغر سني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. حيث كنت أحيانا أراها تنام بالملابس الداخلية .. و قميص النوم الشفاف الذي يظهر كل ملامح الجسد وأحيانا كنت أشاهدها بفوطة الحمام بعد خروجها من(الدش) .... وجسدها العاري(اللحم الأبيض)يكاد ينفجر من كثرة أنوثته وبدأت أحلم بها دائما لدرجة أني قولت في نفسي أني لاأريد أن أتزوج من أي فتاة أخري وكم تمنيت أن أبقي في منزلنا أنا و هي وحدي نمارس الجنس كل لحظة سويا حاولت كثيرا و كثيرا أن أحاول جذبها .. لكن كل محاولاتي إنتهت بالفشل إلي أن أتت الفرصة الحقيقية لي أثناء سفر أبي خارج البلاد وأنه سيغيب لمدة سنتنان علي الأقل .... وبعدها بعدة شهور رجعت أمي في يوم من العمل .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . وكانت في شدة الإرهاق وطلبت مني تحضير كوب من الشاي لها حتي تستطيع النوم بعدها.... وبالفعل حضرت الشاي و كان بداخله قرصين من(المنوم)والذي يبدأ مفعوله بعد نصف ساعة من تناوله مباشرة وبالفعل مرت النصف الساعة عليا وكأنها(سنة بحالها)فأنا أريد أن أنفذ خطتي الجديدة وبالفعل أتجهت نحو غرفتها بكل هدوء وقمت بفتح الباب حتي لا تشعر بي نهائيا ودخلت عليها لأجدها نائمة علي السرير وتتغطي بالبطانية وبالفعل تأكدت من أن مفعول المنوم قد بدأ وأنها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. (رايحة في النوم تمااااااااااااااماااا). وبدأت بالتدريج في سحب البطانية من فوق جسدها بكل هدوء و(واحدة..واحدة) ولكن المفاجأة أنها كانت نائمة وبدون ملابس فمن شدة الإرهاق لم تستطيع أن تغير ملابسها بدأت أن أتحسس جسدها المثير فأنا لأول مرة أراها أمامي عارية تماما كما ولدتها أمها .. وبدأت في تحريك أيدي علي ثدييها الأثنين وبدأ ينسال العرق من وجهي وبدأت في مص صدرها والصدر الأخر أفركه بيدي وظللت أمص في صدرها لمدة عشرة دقايق كاملين وبدأت في خلع بنطلوني و ملابسي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لأجد أني قضيبي في شدة الأنتصاب وتأكدت من أنها لا تشعر بأي شيء أطلاقا وبعدها .. بدأت في لحس كسها الأحمر الجميل(كالجائع) ياااااااه فقد أشتقت كثيرا وكثيرا إليه .. لاأصدق أنه ملكي لي وحدي الأن. ثم صعدت علي السرير وبدأت في إدخال قضيبي الكبير في كسها الرائع(الساحر و الجميل) وبدأت في إدخاله و إخراجه كثيرا و كثيرا .. وبداخلي متعة لا يمكن أن توصف ..إحساس غريب ولذيذ ولكنه جديد تماما ومختلفا. وبدأت أمي في التقلب علي السرير .. وكأنها شعرت بأن هناك شيء قوي وحاد يحاول أن يضايقها وبدأت في فتح عينيها براحة و نظرت لتجد من فوقها .. وصعقت من هذا المنظر الغريب .. لتجدني وأنا أنيكها تعجبت من المنظر وصرخت "مستحيل ,, أحمد ؟؟ ماذا تفعل أيها المجنون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. .. أتركني .. أبعد عني.." ولكنها تفاجئت أني أرد عليها قائلا "ماما .. أحبك كثيرا .. كثيرا .. أعشقك .. أخيرا أصحبتي لي فقط ولا يشاركني فيكي أحد بعد اليوم" ثم قالت "أنت أيها المجنون .. أنت لا تدرك ماذا تفعل .. فهذا محرم .. هذا حراااام حراااام .. أنا أمك يامجنوووووووووووووون" وحاولت أن تزقني و تبعدني عن السرير عدة مرات .. لكن محاولتها كانت كلها فاشلة لأني كنت متمكن منها جدا وأقوي منها ولا تستطيع مقاومتي وبدأت في الزعيق و الصرخة بصوت عالي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبكاء شديد لكننا كنا نعيش في منزل بعيد عن المدينة تماما ولايوجد حولنا أي عمارات أو بيوت ولن يسمعنا أحد .. فتركتها تصرخ كما شائت ثم أخرجت زبي من كسها .. وحاولت أيضا أن تلقيني علي الأرض لكني أمسكت بها وعكست موضوع نومنا علي السرير وبدأت في أدخال قضيبي في طيزها .. فتحت الفلقتين بيدي وأدخلته وهي تصرخ بأعلي صوت "أتركني يامجنووووووووووووون ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. أنت لاتدري خطورة ماتفعله..أرحمني". ويبدو أن أبي لم يغزو هذة المنطقة من قبل .. فوجدت الدم بدأت يتساقط من مؤخرتها و علي صوتها كثيرا عن البداية صارخة تقول بأعلي صوتها "أاااااااااااااااااااااااااة .. أاااة" نظرا لأني كنت عنيفا معها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبعد أن قمت بأدخال قضيبي بشدة وبعد خروج الدم كثيرا علي ملاية السرير وكنت أندهش من كل ذلك فكيف لديها كل هذة المقاومة .. فكنت أعتقد أنها بمجرد أن تراني فوقها بعد أن تقوم من نومها ستستلم لكني لم أبالي وأستمريت في عملي وأسمترت في الصريخ ولكن دون جدوي وأنا أقول لها "ماأحلاكي ياماما .. ماأحلي جسدك .. وماأحلي اللعب معكي .. أن سعيد لأن أبي تركني لكي" قالت "سأضربك .. سأفضحك .. سأقول لأبيك علي كل هذا ياكلب" ونظرا لأن أبي كان متزوج من غيرها في الخارج وهي لاتعلم قولت لها "هههه .... لما يبقي فاضي بقي ويكلمك إبقي قولي له (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ياأحلي و أجمل شرموطة" وبالفعل بدأت في السرعة في تحريك قضيبي .. ماأحلاها من المتعة ثم حاولت الهرب مني ولكني إمسكت بها .. وعكست موضع جسدها و جسمها الساخن علي السرير و عاودت مرة أخري بتدخيل قضيبي في داخل كسها وحاولت أن تمسك قصيبي .. وتبعده عنها لكنها لم تقدر علي ذلك وبدأت في الزعيق مرة أخري .. لكني كتمتها بقبلاتي الساخنة المتتالية علي خديها و شفاتيها ثم رفعتها بكل جسمهما ونمت علي السرير وأوقفتها علي قصيبي .. وبدأت في إدخال و إخراج قضيبي مرات و مرات وظلت تقفز عليه وتصرخ "اااااااااااااااااااااااااااة .. لا لا .. كفاية ياأحمد أرجوك .." لكني لم أهتم بها نهائيا ثم إخرجت قضيبي من طيزها ونيمتها علي السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لكي أقوم بأدخال قضيبي في فتحة كسها من جديد وظلت تبكي وتلطم وتصرخ وتحاول إخراج قصيبي أكثر من مرة لكنها ضعيفة وتحاول أن تهرب لكنها أمامي كانت لا تعرف أن تتحرك أو تنهض من علي السرير ومن كتر حركتي السريعة علي السرير بدأت في الأهتزاز علي السريع وبدأت تصرخ من جديد وقالت في بكاء "مارس الجنس مع أي أنثي أخري لكني أمك" قلت لها "ولأنك أمي يجب أن تعلميني الجنس .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . وأنا لن أتـزوج ..فقد إصبحتي زوجتي للأبد" قالت "أااااااااااااااااااااااااة .. أخرس ياكلب" وضحكت وقولت لها "هاهاهاها .. ياريت كان الندم يرجع اللي راح ..اللي حصل حصل خلاص" وظللت أرضع حلمات نهديها الأثنين .... قالتي" أنت أية .. ألم تفطم بعد ؟؟ .. أبعد" قولتها لها "يستحيل أن أفطم من هذة الحلمات الوردية و صدرك الحنون أبدا" ووجدتها تقول لي "طب كفاية بقي ياأحمد .. أنا تعبت بقي .. حرام عليك" قولت لها"لسة بدري ياأمي .. ماما ساعديني .. سأخرج حليبي في كسك ..أة ..أاااااااااة" قالت "لا لايامجنووووووووووووون .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . سأحمل منك ..لااااااااا لاا ..أمسك نفسك" قولت لها "فات الأوان ماما ..أة أاااااااااااااة" وأخرجت كل حليبي علي جسدها علي كسها و سرتها وبزازها .. وطيزها وعلي وجهها قولت لها "يااااااااااااااااااااااااااااة .. ماأمتع النوم معكي .. والجنس معاكي ..ياماما" وبكت كثيراا كثيراا ونحن علي ملاية السرير بعد ساعه من الجنس المتواصل وأخذتها في حضني قالتلي "أبعد عني .. بقي .. كفااااااااااااااااااية" لكني أخدتها في حضني و ظللت أقبلها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
  18. أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تتضايقنى فى بادىء الأمر كنت أعيش مع أبى مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجد أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى بعدما إستحم أبى قال معلش نسيت باب الحمام مفتوح فى البداية (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ظننت أنها عفويه من أبى ولكن فى المرة الثانية وجد باب الحمام مفتوح قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعى حتى لا يرانى بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوه وأصبحت أمارس العاده السريه وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أويده تلمس بزازى كنت ألعب فى بزارى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها أصبحت العاده السريه لا تشبعنى ولا تتطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنه على جهاز الكمبيوتر (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربىإستيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكيلوت والسنتيانه دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما إنتهينا قدمت له الشاى وأنا إنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجل على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبه وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى أحد المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبه الطويله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبه فانكشف فخذى الأبيض المليئ بالحم والكيلوت وكنت أرى أبى وجه يتصبب عرق دون أن أشعره كنت اتجسس عليه بعد هذه الإغرآت حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العاده السريه وهو يمسك ويشم أحد كيلوتاتى الوسخه فى الحمام لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جائتنى فكرة باب الحمام المفتوح دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوح قليلافرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أره كنت أستحم بطريقه سكسيه ألعب فى كسى وأدخل أصبعى فيه وأدعك فى بزازى ثم أخرج زبه ليمارس العاده السريه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) على جسدى العارى ثم أخرج منديل من جيبه ليقذف حليبه فيه فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص إشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت التوصيله الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك كان خرم الباب مواجه للبانيو والدش فبدأت بممارسة العاده السريه أمام أبى أدعك فى بزازبإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى كنت كالممحونه وأستدير بظهرى له وإنحنى ليرى كسى من الخلف أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصصب عرق حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم إنصرف من على باب الحمام وبعدها فكيت الوصله والتلفاز ووضعته فى جيبى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وخرجت من الحمام وقلت لأبى سأنام قليلادخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يسطتيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوه والأن سأنتظر أى فرصه لأدفعه للهجوم على جسدى فى أحد اليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كنا نشاهد التلفاز وكانت أجلس مع أبى بطرقة يرى فيها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكيلوت كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب من وجه من هول المنظر قررت أن أستغل الفرصه فقلت لأبى سأحضر بطانيه من غرفتى لإن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكيلوت والسنتيانه ولبست القميص على العرى جلست بجواره وتغطينا بالبطانيه وإلتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحراره فى البرد لقد فهم أبى سبب إحضار البطانيه بعد قليل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )تصنعت النوم فندانى سهير سهير فلم أجيب النداءادخل يده من تحت البطانيه يلمس بها أفخاذى العاريه الدافئه ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنه الطويله يلعب فيها فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل أصبعه فى كسى ليجده مبلل كنت أتلوى تحته فى هدوء وهويلعب فى بظرى وشفرات كسى فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت أه أه لم يهتم بهذه الأهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعه كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى أه أه أه أه كان أبى فى غيبوبة الجنس نائم بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا فاق من الغيبوبه صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتاى ويقول أحبك يا سهام أحبك لا أسطتع البعد عن جسدك حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبد تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذه والمتعه أه أه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ثم وقف أمامى ويعطنى زبه لأدخله فى فمى كان زبه عملاق فدخل فى فمى بصعوبه إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ ثم أدخله فى فمى أمص فيه حتى أوشك على القذف فأخرج زبه من فمى وأخذ مكانه خلفى وأنا فى وضع الكلب وبصق فى خرم طيزى ثم نزل بزبه إلى خرم طيزى أه أه لا تخافى يا حبيبتى الألم سيكون خفيف فى البدايه فصرخت عندما أدخل رأس زبه وإنتظر وقت قليل ليوسع طيزى بعد ذلك بدأ يدخله ويخرجه أه أه أه كمان يا حبيبى كمان أه أه أه ثم أخرج زبه يقذف حليبه على طيزى ثم نام على ظهره وأنا إرتميت على صدره لقد أوجعتنى يا أبى ألستى سعيده نعم كأنى عروس لقد فتحت بكارة طيزى وأنا ألعب فى زبه فقبلنى من شفتى مبروك يا عروسه دخلنا الحمام سويا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )إستحمينا وناكنى من طيزى مرة أخرى فى الحمام كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين لينيكنى فى طيزى بعد فتره زهد نياكة الطيز فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشده وقال لو جاء عريس لك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ماذا نفعل أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال أقتنع أبى بالفكره بعد محاولات عديده كنت دائما أنا بجوار أبى عاريه وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى فى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحه لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة التى شاهدها كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة أخذت حمام كان منظر كسى بديع فى هذه التسريحة فاخذنى بابا على السرير وأنا عاريه نمت على ظهرى ورفع قدماى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى أه أه أه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك أه أه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسه ومجون كنت ممحونه على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخده وجعل كلتا قدماى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى إخترق زبه كسى صرخت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بأعلى صوتى أه أه أه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهير اللبوة أنت زوجى وحبيبى وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبه خدى فى كسك أه أه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى عليه أثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى كنت مستمتعه بفض بكارتى على يد أبى الغالى أخذنى فى أحضانه يقبل فى وجهى ويقول مبروك يا عروسه أسطتيع أن أنيكك فى أى وقت يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم إستمرت علاقتى مع أبى على إننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) والملابس الداخليه المثير حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخله بسلام جلس زوجى معى شهر وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهنس بيترول رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسيه بحريه تامه فى أحد المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى من الذى يمتعنى أنا أم زوجك المهندس صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى إنتصابه ضعيف وجلس معى شهر لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى أفضى بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقات سعيده أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبه فى أول ليله وكان يتهرب منى بعد ذلك بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس إكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال إكتشفت ذلك عن طريق الصدفه كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيره بداخل الغرفه بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكامير لأجده يمص زب صديقه بعنف ثم صعد صديقه فوقه لينيكه حتى قذف فى طيزه أخبرت أبى بما رأيت كان سعيد بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  19. ساحكي لكم قصة ليست من نسج الخيال انها من الحقيقة المرة في يوم من الايام ارتفعت درجة حرارتي فجأة واحسست ببرد شريد يكاد يجمدني وبدأت اتقيأ محملني المرشد الطلابي الى المستشفى وتكبد تكاليف علاجي ثم اوصلني الى المنزل وعاد للمدرسة كالعادة فتحت ثم دخلت فلم اجد احدا في المنزل مع العلم بان والدتي ست بيت لاتعمل فقلت لعلها عن الجيران فدخلت حجرتي ثم عاودني الغثيان فنزلت مسرعا الى حجرة السائق وكالعادة اركب درجا صغيرا يطل على غرفته فيا هول مارايت رايت امي ممتدة على بطنها عارية تماما وهو كدلك عاري ايضا ويعمل لها حركات بطالة من الخلف فلم اتمالك نفسي ثم انقلبت وبدأت تقبله قبلات حارة وتتأوه ثم فتحت له رجليها وبدأ يشتغل من هول المشهد دهب عنى دلك المرض وراقبت المشهد كاملا لم اشعر بان احد ما يراني اتاريها الخادمة التي سرعان مانقلت الاشاعة للسائق دون علم والدتي واتاريها تعرف كل شي مع العلم بان اسرتنا اسرة دخلها فوق المتوسط بكثير جدا وقد دهبنا للهند لاختيار السائق والخادمة بانفسنا فلما اكتمل المشهد وبد كل منهما في ارتداء ملابسه دهبت بسرعة الى غرفتي فقابلتني الخادمة مبتسمة وقالت ليه رجعت اليوم بدري فلم ارد عليها وما ان دخلت والدتي حتى بادرتها بالسئوال وين كنتي قالت عند الجيران وسالتني ليه رجعت بدري قلت كنت مسخن والحمدلله فلما شاهدت الادوية اطمئنت ودهبت تغتسل من سوء ماعملت وكنت اراقب الخادمة حين خرجت الى غرفة السائق فجئت مسرعا اراقبهما من فتحت الباب لاجدها تروي له القصة ثم قبلها وخرجت مسرعا للشارع خشية ان تراني وبعد قليل جائني السائق فقال تعال من الزهق قلت له فارقني ياحيوان فمسكني وقبل يدي وقال تعال انا اقول لك كل شي فدخلت غرفته التي تكاد تشبه غرفة والدي طبعا بفضل امي واجلسني امامه وبدأ يتمسكن ويبكي وتقل لي مالم اكن اتوقعه لقد قال تشوف الغرفة هادي ابوك اثثها مو علشاني لا علشان الخادمة كل ليلة يجي هنا فيطردني ويفعل بها مثل ما رأيتني انت افعل بأمك قلت كداب قال الليلة الساعة 1 تعال وشوف فقلت في نفسي اجرب وبالفعل خرج والدي الساعة الواحدة الا 5 دقائق كالعادة يوهمنا بانه يشرب المعسل عند السواق فتابعته حتى دخل وخرج السواق وكنت متابعة من غرفة الخادمة التي تطل على غرفة السواق وتسلل الى غرفة والدي ليجد والدتي جاهزة امامه فما ان دخل واقفلا الباب حتى خرجت الى حجرة السواق لاشاهد والدي رجل الاعمال الكبير الطيب الرومانسي مع والدتي فمن كثر تغزله فيهانظن انه سيركبها امامنا فادا بالمشهد يتكرر مع اختلاف البطلين فقط فمادا كنت افعل ياترى ؟ بقد رجعت الى حجرة والدتي واتابع اللقطات المثيرة وعندما خرج السواق فكرت في شيء واحد البيت كله خربان فلمادا اتعب نفسي وارهقها ان تكلمت فلن يسمعني احد ولمن اشتكي يا ترى ؟0 وظللت اسبوعا كاملا شارد الفكر حيران وفي كل لحظة ياتيني السائق ليعتدر لي حتى اشفقت عليه وحلف بانه لن يمس امي بعد اليوم ووعدني بدلك وفي يوم من الايام سافر والدي لاحدى دول الخليج لعمل ما فجن جنون امي حيث ان السواق لم يعطيها بال وتزيت في تلك الليلة وارتدت ملابس خليعة مرة واسدلت العبايا على تلك الملابس وخرجت الى حجرة السواق لم يفتح لها فوثقت من كلامه وعادت مضطربة غاضبة ونادت الخادمة وين كومار فقالت خرج من بدري فبت اتابعه حتى عاد ودخلت عنده وبدا يسرد لي قصة ان امي عرفته على جارتنا التي هي اجمل من امي لاجل دلك طنشها وفي اليوم التالي سالته وين كنت قال رحت اسمر مع اصحابي قالت ممنوع الخروج من البيت بدون ادن يلا انقلع فخرج غاضب لكنه لايقدر على الرد اكل عيش طبعا وفي الصباح كان يوم خميس خرجت معه لاعتدر نيابة عن والدتي فقال من اجلك والا انا كنت باسوي خروج وارجع عند جاركم فلان وسرد لي القصة فقلت له بحكم سن المراهقة ابغا اتعلم زيك ابغا انيك قال بسيطة الخادمة موجودة قلت كيف اوصلها فال لاتحمل هم انا اوصلك عليها بس لي شرط لت تفضل قال انا طفشت من الاكساس ابغا اغير قلت طيب غير اش المانع قال صحيح قلت صحيح وبدأ يلمس على افخادي فعرفت انه بقصدني ابن الحرام فلطمته على وجهه وقلت له و**** لاخرب بيتك يابن الحرام ونزلت من السيارة فجاني مسرع ارجوك اسمعني انا امزح معك ارجوك و**** امزح و**** اختبرك تعال الغرفة وانا انادي الخادمة فناداها ورطن معها قالت مو دحين 4 العصر بالفعل كنت اعد الثواني حتى جاء الموعد وجاءت وتحقق لي ما اريد ولاول مرة بحياتي وكان هو عندنا لم التفت اليه مطلقا ودون شعور خلعت ملابسي كليا وبدأت انيكها فاقترب مني ولامس مؤخرتي فانفضت والتفت اليه وادا به عاري ويعبث في دكره وكانه يريدني فقمت من عليها وعاتبته المهم دقت النيك ولم اتمتع به للنهاية بسبب تصرف الحيوان هدا وخوفي منه لكنه طمنني وقال انا باروح لامك وانت كمل وفكرت في الوضع وادا به حاصل رضيت او ابيت فقلت روح وتمتعت متعة لا توصف فلما انتهيت دهبت لاراى مايحدث مع امي وادا بها تمص دكره ثم استلقى وطلعت فوقه موجهة وجهها الي وكسها باين امامي فبدأت اعبث بزبي مشهد مثير جدا فلما انتها كل شيء خرجت وانا عند الباب اناظر من فتحة المفتاح فقالت اش تسوي هنا قلت بكل سخريا زي كل يوم اتفرج فبرد وجهها وقالت امشي قلت اول مشي كومار انا من شهر وانا اتفرج عليكم هنا او في غرفته ثم قلت لها عندي صور لكم وسجلت اشرطة عليكم ورايح اعلم ابوي واخوالي وجدي والعيلة كلها وكل الناس اللي تعرفيهم وخرج كومار قال هشام هادي ماما قلت انت حسابك بعدين قال طيب انادي الخادمة قلت لا ابي غيرها قال خلاص انا اجيب قلت ليه تجيب موجوده قال وين قلت ست الحسن واشرت على امي التي كادت تموت من هول ماقلت قالت ولد حرام انا امك فرديت عليها حرام على وكمار مو حرام قالت انت ولدي محرم علي قلت ولو و**** اما أو ؟ فقال كومار خلاص ماما مافيه مشكلة قالت هي انقلع انت برى يلا فقلت لها فكري والا هـاه ثم انصرفت عنها لغرفتي فماهي الا دقايق حتى جاءت رغم انفها تهديني وتتوسل الي انا امك عيب وحرام ما يجوز وبدات تسرد لي الاحاديت حتى ضننتها احد علماء البلد فقلت لا تحاولين و**** حاطها عند واحد امانة وقلت له ادا صار لي شي وصلها لاخوالي وجدي قالت كمان قلت بس مايدري اش جواتها قالت حبيبي اشلون ترضى تفضح امك حبيبتك اللي حملت فيك وربتك الخ قلت لها سيبي هدا كله تبغيها تبغي الستر كومار مش ارجل مني ولا احسن مني انا اولى منه والا كمان حرام علي وهو لا ؟ سكتت سكتة طويلة ونزلت دموعها ثم قالت وهي معطياني ظهرها انا اجيب لك بنات وتختار على كيفك قلت لها لا انا ابغاك انتي والا بتصرف قبل يرجع ابوي ثم حكيت لها قصة ابوي قالت يعني مافي فايدة قلت مرة قالت طيب انت سمعت بواحد سوى في امه زي كدا رديت قلت لوعرف ان امة زيك اكيد راح يسوي 0ثم راحت وجلست بغرفتي قرابة 18 ساعة ماخرجت ابدا حتى الحمام عندي بغرفتي فلما عرفت عنادي واصراري جت وسلمت نفسها لي قالت اعطيك من هنا وفوق وبس قلت انا ما ابغى صنم قدامي ابغى انسانة تبادلني المشاعر والاحاسيس والا اقبل الجدار احسن قالت انت قبل على كيفك وانا اقبلك على انك ولدي واعطيك حناني اللي اتحرمت منه قلت لا انا ما انا مغفل تضحكين علي ابي كل شي فهمتي والا و**** لوخرجت ما ارجع الا بجدي واخوالي يلا روحي تشيكي والا زي ماقلت لك اخر فرصة لك ساعة وحدة وبس بعدها اللوم مش علي اوكيه؟ قالت نشوف نهايتها اكيد انت ماترضى اكيد تختبرني اختبرك لمن تطبي في يدي ساعة وبس بعدها انت حرة فخرجت وعادت رائحتها تسبقها فانا اعرف دوقها مرة رايع فدخلت هي لابسة روب البيت التقليدي لكنها في قمة التزين قلت ماعندك غير هالثوب الرمة قالت يا هشام اهد **** يهديك انا امك لاتخلي الشيطان يلعب علينا قلت بدون حديث تبغين والا امشي قالت طيب طفي اللمبة قلت ليه قالت ما اتخيلت يوم يمر علي زي كدا قلت اللمبة ما تنطفي بتخبي عليه ايش اللي بتخبيه قد شبعت من شوفته فنزلت راسها ثم قالت طيب نتغطى باللحاف قلت لا ابي كدا عالمكشوف ابي اشوف ابي اتمتع وابغاك تريحيني مو هكدا طوالي ابي متعة اوكيه هزت راسها بالموافقة ثم خلعت داك الروب الدي اظهر ماتحته من اللباس الشفاف الفاضح الدي يكاد ياكل قطعة من جسمها في ليست كبيرة 37 سنة وانا 18 سنة البكر ثم استلقت قلت لها لا قومي واخدت بيدها فقامت فقمت ابوسها وامصمصها وهي ساكنة لاتتحرك فدفعتها وقلت لها انا قلت لك ما ابغى جماد فقالت و**** مكسوفة منك ثم قالت لاتزعل اووووف منك زعول مرة وحمقي ثم اعتنقتني وبدأت تبوسني وتمصمصني حتى انا تجمدت في مكاني ثم دارت للخلف واعطتني طيز ها احك فيه بزبي وقد وضعت يديها على مؤخرتي لتضمني عليها وانا يد على النهود ويد على كسها وبدأنا نكيل لبعض من البوس والحنان ثم طاحت على السرير لعدم تحملها ونفاد صبرها وبدأت تشلح الكلوت السماوي عن درة ادكر بان زبي عبرها من قبل لكن خارجا منها فقط وفتحت رجليها وبدات افرش لها فكادت تاكلني من لهفتها وقالت بسرعة دخله فما امداني ادخل راسه حتى حسيت اني بانزل فخرجته قالت ليه قلت بانزل قالت نزل جوة هي الفايد في التنزيل جوة ثم دخلته ونزلت فقالت بصوت عميق آآآآآه وضمت رجليها علي حتى كادت تخنقني وقلت لها هآآه اش رايك فيني قالت و**** تهبل وقالت هاه ارتحت دحين والا لسة قلت لسة قالت كمان لسة شكلك بتموتني قلت ليه ما ارتحتي قالت و**** بالعكس لك طعم و**** ماعمره مر علي قلت طيب غسلي وارجعي نكمل قالت مرة ثانية اخاف عليك قلت لا عادي فراحت غسلت ورحعت واخدنا واحد ثاني بعدها سالتها قلت ندمانة قالت ايه على اني اعطيت الوسخ هدا وانت عندي تقصد السواق بس اوعدك لاهنيك من اليوم ورايح بس تجيب الاغراض من عند صاحبك لايخونك ويفنحها قلت و**** مافي شي قالت كداب وحلفت انها خطة بس قالت **** يرجك بس و**** حلوة وانا مبسوطة بس باسالك ماتغيرت نظرتك لي قلت نبدا صفحة جديدة و تعاهدنا انها ماعاد تدور غيري مهما حصل بشرط تمشي السواق علشان اطمن وبالفعل مشى وجبنا غيره كبير في السن اندنوسي مسلم وزوجته وانا كدلك عاهدتها لان ماعندي غيرها اصلا وتعاهدنا كمان مايمنعها عني الا العدر الشرعي وبس ونرفع عنا الحيا والخجل وان نكون صرحاء متى رغب احدنا عادي يقول للثاني والى الان مستمر عليها ما اكدب لو قلت يوميا انيكها فعندها كس احلى من العسل والين من الزبدة وادفى من الفرن وانعم من الحرير لم اراه الا باسما ضاحكا والا الطيز تعال تفرج على اجمل ردوف راتها عيني وخرقها الضيق فكم حاولت اختراقه لكنها تمانع فهو على قولها مايصلح والمكان مايليق بمقامي عندها وكمان يجيب المرض لكن احك بزبي فيه فقط اووووووه نسيت انها برفسورة في المص والمصمصة فانا الان لي على هدا الحال قربت 4 سنوات وعرفت سر نكاح المحارم عن جد يهبل ============ ========= =========
  20. إقرأ المزيد : منتدي قصص سكس المحارم ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. حين كنت في الرابعة عشر....لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس المحارم ...لكنني صعقت مرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على قد الحال كانت تجلس مثلما جلست نانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب لكنني صعقت لانها لم تكن ترتدي كمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بي شعور غريب جدا لاول مرة في حياتي اشاهد كسا حقيقيا وهوة لامي....فلم يغب عن بالي كسها ابدا ..لكن امي كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغب بالتفكير اكثر من ذلك....فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اعاشر امي فانهض من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت من ابنه عمي ...ولم اكن احبها عشت معها عشر سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان لي اخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو ورحلو...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..وبقيت امي مع ابي الرجل الكبير الذي تزوجها وهية في الثالثة عشر من عمرها وهوة اكبر منها بكثير...نسيت ان اخبركم انني اخر العنقود من ولدها ..وحين شاهدت كسها كانت هية في اوائل الثلاثينات من عمرها...على ايه حال تطلقت من زوجتي بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغير جنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف ان كانت هي السبب ام انا...كما انني لم اكن استمتع معها بالجنس حيث انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امي اثناء النيك...حيث لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثر فيها....على ايه حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيت مؤجر...لكن سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة بعد ان هاجر والدي لاحدى دول الخليج...بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي وقتها...فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين وقتها......بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم اتخيل انني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها سمينة قليلا...على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني تسرعت بتطليق زوجتي...كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام بمظهرها ..كما انها كانت كثيرة الشكوى لفراق ابي...وانها تشعر بوحده كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش لي ولامي ..وكنت اعود متاخرا للمنزل...وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل...فوجدت باب الدار غير موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي فيه حتى سمعت صوت انهمار مياه الدوش في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج امي من الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير...علما انها لم تشعر بوجودي بعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام هو الاخر غير موصد وهو مفتوح الى النصف....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. .ودون اي تفكير وشعور...حاولت ان ارى ما هناك...بهدوء كي لا تشعر امي بي...كان المنظر صدمني نوعا ما لكنه اثارني ..كانت امي عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع الممتليء...صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذي اعادني سنوات طويله للوراء هذا الكائن الغريب المحرم علي...ذو الشعر الكثيف جدا حتى انه لا يبان..لكن رغبة كبرى لي في اكتشافه...كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جلدها الجميل بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن بشكل خفيف ومثير جدا جدا...احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح"" احمد؟؟؟ انت جيت بدري اليوم """ وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي كسها دون فائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن فجاة نزل الحياء علي واعتذرت وقلتلها"" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي"" فابتسمت دون ان تحاول غلق اباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي معنى منها...وقالت""" ولا يهمك حبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح اجي وراك"""طبعا انا سبقتها لكنني كنت ممحونا من المنظر وهائجا له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكون كالفتيات حين يخرجن من الحمام ....كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا قليلا...ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب ستيانا ابيض...لاحظته لانها لم تغلق الروب باحكام...ادركت انها انتبهت لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على صدرها الكبير المكور الرائع...ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث المعهود كل يوم وكان شيئا لم يكن...في تلك الليله اردت ان انام لكننني ارقت وتاهت بي الافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من ذهني...وزبري كان هائجا طول الليل...فقررت ان انزل لاخذ دشا...لعلي اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قد ارقت كليا...وبعد اسبوع من الحادث....عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذه المرة....لكني لم اشاء ان تلاحظني امي كالمرة السابقة...وايضا جائتني للسفرة بالروب المفتوح والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..وكذلم في تلك الليله ايضا ارقت ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على تفكيري...الى ان جاء يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام وجدت ستيان امي الاحمر معلقا...فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك...ففعلت هذا ولكني اسقطت قسما من المني عليه...تعمدت ان ابقيه بجراة...فهي الفكرة الوحيدة المسيطرة علي وقتها...بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او ربما هيه لم تلاحظ ستيانها الاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من باب الحمام مفتوحا بنفس طريقة امي وكانني غير متعمد...لكن امي لم تاتي فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعد يومين من ذلك قررت ان ابقي الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرة جنسيا لي... وفوجئت مرة حين مرت امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدت ان اظهر جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها...واغمظت عيناي تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح عيناي بين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل...وصرت غير مسيطر على نفسي وانا اتذكر شعر كس امي وثدييها الرائعين...فصار زبري منتصبا انتصابا متوسطا...حتى تفاجات حين رايت امي...تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبري ومركزة نظرها في وجهي وسالتني"" ابني احمد محتاج شي مني..؟؟"" طبعا سؤالها كان مفاجئا لي لكنني كالابله اجبتها"" لا سلامتك ماما!!""ثم قالت لي "" انا امك احمد ما تستحي مني اذا بدك شي قول على طول"" فارتفع زبري اكثر لا اراديا وصارت امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبري...المحتقن والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. .في ليتها قررت ان استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري...ورغبتي في اقتحام حرمته...وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم...لاحظت ان امي في العشاء قد بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا...وكانت لينة الحديث والاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة وانها بحاجة لللراحة والسعادة الابدية...وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان اصعد فوق لغرفتها...وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي نصفها السفلي فقط ببطانيه...اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت ترتدي روب مفتوح من الاعلى قليلا...وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها الجميل ...كأنها احست بوجودي فانقلبت من وظعها الجانبي ونامت على ظهرها فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفس الستيان الاحمر الذي ارقت منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرها كان واضحا وهو محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا...املسا وناعما وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها اليوم...بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت وجلست القرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى كاد شاربي ان يلامس شفتيها..وصارت امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في العالم..وثم صرت اشم جسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت مرة اخرى ورفست البطانية عن جسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماش لكن الروب قد انفرج من تحته ليبان جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحا جدا احمرا ايضا يخفي تحته كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعج بالشهوة فامي لم تكن تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنه فاقتربت واقفا على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر بي لكنني واصلت شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب...كنت اتمنى ان الحسه واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت وعدت لغرفتي ومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات هائلة غير طبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي السابقة في الصباح كان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها المعهود وفطرنا معا قبل خروجي للعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانت تفتح روبها من اعلى مثل كل مرة مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدة هو ميوعه امي وليونه كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلس امامها بل وكاني زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقة خوفها علي الشيء الذي لم اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعال تزيد بيني وبين امي ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام المعسول...وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل مرة اكتشف المزيد من جسد امي ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها في ترتيب غرفتها...وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب الثقيل,,,انحنت امي فكان طيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب الكاربت الى تحت الدولاب الذي ارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر في مكاني حتى تسحب الكاربت الى تحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي "" تقدر ابني تصبر بعد شوي"" تقصد ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم"" بهذا الوضع ماما؟؟ ما ممكن اتحمل اكثر""" وهية تتغنج وتقول"" اشوي عشان خاطري ابني اشوي كمان"" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك حتى جاء اليوم الموعود...حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام وبابه مفتوح...لكنني شاهدت امي وهيه تدير ظهرها للباب...وحين احست بوجودي نادتني"" هاذا انتة احمد....ممكن تجيني ابني تساعدني شوي؟؟؟"" غريب اي نوع من المساعدة تريد امي ولكنني استحييت منها الا انها الحت على وقالت "" لا تستحي احمد انا امك حبيبي"" دخلت الحمام بنصف جسمي ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلس على الخشبة في الحمام مكورة جسمها على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوة الاخر مثيرا لي..وقالت لي""ممكن يا احمد تمسجلي كتوفي لانني مش طايقة وجعهم...**** يخليك""وحين اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني "" احمد ارمي قميصك لا يبتل ابني "" فرميته وانا غير مصدق ما افعل...وصرت لا ارتدي غير البنطلون بعدها لمست كتوف امي الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت"" ما تخاف ابني احمد..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة "" فصرت ادعك بقوة وماء الدش ينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبري بداء بالانتصاب لكن امي اكيد لن تلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل قليل"" شوي انزل تحت ابني..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية انزل لتحت""فلامست لوح الكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان اتقدم قليلا الى الامام..حتى احسست اطراف نهديها من الخلف...فتعمدت ان امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنها واصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفل نهديها تحت الحلمة..وصرت اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين الممتلئين..وامسدهما...فقالت"" ايوة ابني ادعكلي كمان انزل **** يريحك""فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع اطلاقا...اما زبري فصار كالسيخ..عندها نهضت امي فجاة..واطبقت ابطيها على يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا ايضا...وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن"" ايوة ابني ..كمان ادعكلياهم ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. .ريحني **** يخليك وجعي كبير ابني خلصني"" ثم انطبقت بظهرها علي..وصرت اتمتع بملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك بيهم وادعكهم وزيدت من قوة دعكي الهم...وصار زبري يضرب مؤخرة امي من خارج الملابس ولم تمانع اطلاقا فكل شيء صار ينساب بسهولة...فانزلق زبري بين فخذيها رغم اني لم اخرجه بعد...وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت ابطيها...ونزلت بها ادعك مؤخرتها..وهيه في قمة المحنة..ففاجاتني واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها...وهية تنظر اليه باستسلام وتوسل...وانوثه طاغيه واغراء قاتل .."" شو...ما بدك تريحني اليوم يا احمد"""لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت استنشق انفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبري المقيد بين فخذيها..فهجمت على شفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل شفاه امي وكاني في حلم...وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة الى فمي وانا التقفه بحرارة...وهية تأن من اللذة والشهوة والاستسلام...عندها فقدت كل شيء..من صبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير هائج..وهية تهمهم"" مممممم ممممم مممممم "" وهية تلفظ انفاسها العطرة فاستنشقها...حينها اخرجت زبري الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك من كسها ...وانا خلفها...وقطعت قبلتها لي وقالت"" ابني احمد..مو هون...بدك تمسدلي في غرفة النوم تبعي ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟""فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم...وكاننا عروسين نخرج برومانسيه العشاق من الحمام...وهية لا تزال تمسك زبري بيد وانا امسك احد نهودها بيد ونتمشى الى غرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت امي الغالية الرائعة امامي على الفراش..مبتلة وممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها الممتلئين لتظهر لي اروع كائن عرفته في حياتي..كسها الذي طالما حلمت به ولم اتصور اني ساراه بعدها..كسها الكثيف الشعرة...وكانها تلعب الجمباز حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ما تستطيع وذراعيها الى الخلف لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا...لم اصدق هل انا في حلم فاقتربت من كسها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرت اشمه من بعيد قليلا...يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث غابت ملامحه...اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..وامي الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم نعد نفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما بين رجليهما...كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين المرنين يرميان براسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من انفاسها العميقة...وهية تأن انات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه من كلمات"" انا تعبانه ابني...كثير تعيبانة..تعبانة و****..محتاجة ارتاح...اااه...ااه مممممممم ...مممممم""اقتربت اكثر من كسها..وتوسط راسي بين فخذيها المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين...من زمان بحلم بهيك...اقتربت حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ....وصرت ادس انفي فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها...فشممت عطر شعرتها وصرت استنشق بعمق ...يااااااااه ياله من جميل هذا العطر...كانت شعرتها مبلولة وجميلة رغم كثافتها...اخرجت لساني الملتهب العق شعرتها كلكلب العطشان....وهي تقول"" اااه ريحني **** يريحك"" وصرت التهم شعرتها بلساني وشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية ...ولكني وسط زحمة الشعر صرت اباعد شعرتها بلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا شفرين ورديين ومحتقنين من المحنة...وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصه والعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي الوحشية تطبق على كامل كسها وشعرته وصارت امي تأن بقوة وصرت اسمعها تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقها لنصفين...وصار فمي مطبقا بالكامل على كسها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطي انفي ووجهي لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي...صرت الحس كالمجنون وامي تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت انشف كسها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..وصارت شبه مغمى عليها من الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو ويعلو....ويه تلفظ بكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار كزبر طفل حديث الولادة وبان يعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة...ثم وضعت امي يديها فوق راسي وتطبقه بقوة اكثر نحو كسها وترفع بحوضها باتجاهي...حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصها وتشنجت تشنجات واضحة ومكررة...وخرج سائل رائق من كسها اشبه بحليب مخفف ...له طعم لزج ورائع هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات انقباضاتها ووصولها للذروة كادت امي تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها بفخذيها على راسي....وهيه تهمهم""" اااااااااه ايوة يبني...ريحتني كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت امك التعباة من سنين...ممممم"""وبعد ان هدات قليلا...كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع باشهى والذ طعم كس في الدنيا...كس لذيذ جدا ولزج بمياه كثيرة جدا...اااااااااااه ماهذا الكس الرائع...انه اطيب كس في الدنيا ..كس امي...مياهها اللذيذة الجميله...رائحتها العطرة وجلدها الشهي الجميل ...امي لم تعد تعرف ماذا تريد...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة لها لكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا...بصراحة خفت منها ان تتردد بعد ان انزلت شهوتها...وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن بالهين..قاطعت امي تفكيري وهي ترفع وجهي عن كسها وكي تراني حيث رفعت راسها تخاطبني وهي اجمل امراة عاريه راتها عيناي""" ايش ماما ..شو فيك...ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالك اكثر؟؟ قرب مني ...وريني وشك..."""فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي في قمة استسلامها وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبري كحديدة صلبة محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري فاحسست بنعومة صدرها اما زبري فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة الكافيه لادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت الى عينيها شاهدت رغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها ودلعها قلباني الى نار على نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني التقبيل الوحشي الحيواني..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..وصرت اضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبري فلم يزل فوق بطنها محصورا بين بطني وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلساني كفتاه مجنونة..حتى اني لم اتخيل انها امي لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهي تهمهم"" مممممممممممم ممممممممممممم "" وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس امي للجو انا اجدر بها...فكنا في جنون حتى احسست ان يد امي تقبض على زبري الهائج....واستغلت رغبتي الحيوانية بها...فمسكته بقوة من جسمه...وثنته بصعوبة...وباعدت رجليها اكثر..فاحسست اني ساموت من اللذه يدي امي الناعمتين وحدهما كانتا كفيلتان بان اكب المني لكنني تمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على نفسي..حتى احسست بشعره كسها تداعب راس زبري...ثم وجهته نحو فتحة كسها وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحده في اروع وادفاء كس...وسمعت راحة امي لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم"" مممممممممممم ممممممممممممممم""اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان كس مرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست زبري في كس امي...انه كس مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان كسا جيدا جدا وكأنه حديث النيك ولم يبد عليه انه كس قد ولد العديد من الاولاد بظمنهم انا؟!.....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ما ان طمس زبري الحديدي في كسه وتذوق طعمه..حتى فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعه فائقه حمما بركانيه من العسل الابيض في جوفها حتى احسست ان زبري صار ينزلق بسهولة لكثرة امتلاء كسها بمياهي...لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتاي وتمص لساني بقوة اكثر وقالت لي من بين القبل"" دخيلك...لا تسحبو..كمل كمان كمل ابني ..""اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على صدرها الكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه...وهية تأن من اللذه فرحانة بكل فعل اقوم به...وصرت احرك زبري في كسها اكثر واسرع وهي تأ ن وتفاجأت حين صارت امي ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي تزيد من هياجي...لم نكن ابن وامه...اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين ولهانين محرومين من بعضهما سنينا طويله...لقد غبنا في ساعة اللذه الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانت امي بيدي اجمل من ملكات جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلن جمال ومتعة ولذة امي الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياها امي...لقد نكتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيب لي بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي...لم اخرج زبري ابدا...حتى قذفت للمرة الثالثة...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا العنف...والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير مصدق لما يحدث...نعم اني احب امي ولكن بشكل مختلف...بعد جولتي الثالثة شعرت حقا بالارهاق...اما امي فلم تمل ابدا مني...كنا لوحدنا في عالم اخر ....عالم لا يحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية الملتهبة..اخرجت زبري من بين طيات كسها المشعر الرطب الملبد بمياهها ومياهي ورائحته الزكيه ملات المكان...واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدها العري وهي لا تزال مفرجة رجليها مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد ان اعياني التعب اللذيذ..وامي ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوة لانها ايضا كانت تتنفس بعمق لفرط الراحة والشهوة....لكن كيف لي ان اتركها؟ وهي ممدة عاريه بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا لجسمي ..عاريا..كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه في اللذه مغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة...كانت تبدو لي كعروس 18 سنة..ولم تكن تبدو كامي...حتى ليلى بنت الجيران التي نكتها ايام المراهقة لم تكن تمنحني هذا المقدار الكبير من اللذه...بل ان امي فاقت كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالها وانسجامها معي...ثم نهضت من السرير...وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولا زلت استمتع بمنظر امي وهي عاريه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي...وما ان هدات انا...حتى شاهدت امي تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي نحوي...هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق وكسها المشعر ذو الشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد من الشهوة...فانحنت امي على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية واغراء دامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما يتهدلان ككرة مطاطية نحو الارض...ويضربان بعضهما البعض من الحركة...وهية تقول لي"" اجة دوري مشان اريحك يا احمد"" قلت لها "" ماما؟!! انتي تجننين ...انتي كثير حلوة ماما"" فقاطعتني وقالت"" الوقت انا مش مامتك انا جاريتك....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. .مرتك اللي بدها تريحك...وتعملك كلشي..انا مرتك وعبدتك ..سيدي""ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهما ووجهها يتوجه نحو زبري الذي رجع لحيويته...حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتى الصقته ببطني وانكبت تلعق خصيتي..بنهم...كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بل فقط وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وفتحة طيزها تبان من ورائها سجادة الغرفة...اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها بزبري....فانجن جنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير...ثم صارت تلعق جسم زبري وكانها فنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس زبري...واحتوته بفمها الدافيء الرطب...يييييااااااااااااااااه ياله من شعور رائع..امي تلحس زبري وزوجتي كانت تعتبر ذلك اهانه لها؟!؟...ثم صارت امي تجلس القرفصاء وتلعب بكسها بيد وتحرك بزبري بيد...وتمصه وتلعقه كانها فتاة ملاهي...اما انا فكنت انتهي من اللذه حتى قذفت حممي ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي ...لكني ادركت ان قسما من منيي سقط في فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع...فصارت تمسح المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان نار امامي هي امي..؟؟؟....فقالت لي "" عجبك مصي...؟؟"" قلت لها ""مين زيك ماما ياريت نسوان العالم كلهم مثلك"" فقالت""اشششش....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..ولا بنات العالم كلهم حيريحوك مثلي ...مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون امك ومرتك ...بس اوعى تنيك وحده غيري مشان خاطري ""فقلت لها"" لو نكت الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيرك امي...انا بس اعرفت انك اجمل واحلى امراة في الكون""" فصارت تزيد من غنوجها ودلالها وانسعادها بكلامي الاخير وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبري وهي تحاطبني وتلعب بخصيتي وزبري..وشعر زبري...وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرة ومحفزة لي لكي انيكها"" صحيح ...عجبتك كل هالقد؟؟؟"" قلت لها وانا امسك بيديها واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي"" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان بدي انيكك ...من زمان""فجلست امي على فخذي وزبري تحتها لايزال غير منتصب وصارت تعبث بشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة...وهية تقبلني من جديد حتى احسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع ذلك اعجبني هذا كثيرا...فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبري المشحون المجنون...حتى احست به امي وحركت يديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لا يزال مليئا بالسوائل...فانزلق بسهولة كله ..وصارت امي جالسة على رجلي وزبري في جوفها ونحن لا زلنا نقبل بعضنا كالعشاق المجانين...وحين اشتدت المحنة بامي من جديد صارت تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبري..كما يسمون الوضع"" حركة الفرسة"" وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات تصرخ...ويديها على كتفي...وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء كي اساعدها على الحركة...وزبري يدخل في اعماق اعماقها...حتى نزلت منيي في جوفها وشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي فانحصرت خصيتي بين عجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي كلها بسبب سوائلها...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..وحين ارتعشت امي اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرها القصير يغطي كل وجهي...وحركاتها خفت وهدات...فارتحت وارتاحت امي لكنها بقيت على رجلي وكنت اشعر بالالم من خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضت شاهدتها تستلقي على بطنها على السرير..وقالت لي ..""تعال ...نام فوقي ابني "" طبعا لانها اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت على ضهرها...قبضت بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وما ان نمت على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبري مجددا وشق طريقه بسهولة نحو كسها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى نزلت حممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك لانني تعبت كثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها...وحتى جاء الصباح كنا مستغرقين بنوم هانيء بعد عذا التعب اللذيذ في الصباح استيقظت فلم اجد امي بجانبي..كنت عاريا ومتعبا جدا وكأني عريس دخلة لاول مرة ..سمعت امي تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي الفطور."" احمد..ابني..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة""فارتديت ملابسي على عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة امي وعلى سريرها.؟؟كما اني كنت خجلانا ايضا لاني نكتها كما انيك وكانها زوجتي وليست امي..نزلت على عجل وبعد ان اخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت امي مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدو عليها الخجل والعجلة...وقالت لي في استحياء عروس"" نمت كويس يبني؟؟"" قلت لها في خجل ايضا"" نعم...اه..ايوة!""كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتي على السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف لعيوني...وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت امي الى نظراتي وابتسمت فرحة باني لا زلت اشتهيها...فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا انها ترغب بنيكة سريعة الان...لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي منها شهوتي...وعلى ايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل وقبل ات اخرج من البيت سمعتها تسالني"" احمد..بدك تلاقي السفرة جاهزة من تجي للبيت..ولا زاي ما هية؟؟؟""" ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف كسها من الشعر ام انني ارغب ببقائه هكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ..فقلت لها"" لا ..ابدا ماما ..انا احب يكون هيك اصلا انا بموت في هيك"" فابتسمت وعلمت اني اعشق كسها مشعرا بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل من رائحة شعرتها... لم اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ما عملته امرا عاديا ام لا ..انني ارغب في امي هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذه الحال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  21. وهل سيبقى سرنا ام سينكشف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما استطعت ما دام سهل المنال...في الليل حين عدت تعبا جدا من العمل....وجدت امي في الحماما كعادتها....وحين سالتني "" احمد انتة اجيت ابني؟"" كنت اجبتها بالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها في الحمام تستحم كنت اشعر بعدم الراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا جدا في امي لكنني خائف من المجهول...حتى قاطعت افكاري وقالت..."" تعال احمد بدي اياك"" فذهبت فوجدتها وقد فتحت باب الحمام عن اخره وكانت المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه له لمعانا رائعا ومشهيا وهيت تلعب بشعرة كسها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراء كبير...وقالت"" احمد....شو؟؟ ما بد اياه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعال ابني ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟"" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين شعيرات كسها الطويله بل غابة الشعر تلك...تهيجت من جديد وهي تحاول الوصول باصابعها الى زمبورها...تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام "" اي ...بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه""" وانحدرت تحت الماء وانا في ملابسي وقد تبللت من الماء متناسيا كل شيء..حتى هجمت على كسها المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعة بطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر امي الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثم فمي...بدت امي تحك كسها وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرني باللذه..فاهتاجت هي واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....وقبضت بقوة على نهديها حتى صرخت امي صرخة قوية من شده الالم...وصار زبري..حديدة ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على فمها...وصار زبري يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت امي رجليها فاخرجته من بنطالي على الفور...وادخلته في دهليزكسها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب مثل طعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه الكبيرين ونائكا لكسها الكثيف الشعرة...وبعد ان تحركت بسرعة ولشده هياجي اردتها ان تعكس نفسها بعد ان سحبت زبري.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....وهي تنظر لي بدلع وتغنج واغراء كبير ...فاعطتني ظهرها مستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه رجليها فادخلت زبري بكسها من الخلف..وقبضت مرة اخرى على نهديها الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ امي الذي ضاهى صراخ المراهقات اثناء النيك..وادارت امي وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيها وصارت امي تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها...وصرت انيك بجنون..وصرت اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل "" بحبك..ماما..انتي الي..الي وبس...ما حدى غيري حيلمسك..انتي مرتي انا "" كانت امي تتفوه ايضا بهمهمه واضحة وتقول لي بجنون"" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس وحدة غيري ..زبرك حيكون الي وبس ...انا كمان بحبك..مممممم.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....ممم"" وكلماتها كانت تخرج من بين شفتينا.....حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرة استمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع امي؟؟...فتساقط قسم من مني خارج كسها وانزلق على باطن فخذيها...وبعد ان هدئنا...كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدع لها مجلا للكلام....حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت امي وارتبكت انا....فمظهري وانا مبلل بملابس العمل...وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني امي ان اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها وخرجت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر امي بفتح الباب...وسمعت بصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لامي"" ليش متاخرة ام احمد..انا لسة شايفة ابنك جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا ما يفتح النا الباب؟؟ ولا انتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي بالحمام .."" واعتذرت منها امي باسلوب جميل..وتنفست انا الصعداء لانني كنت خائفا ان يكون ابي في الباب فهو ياتي كل ثلاثة اشهر او سته في اجازة عمل...عندما عادت امي كان واضحا انها سعيدة جدا بالكلمات التي اسمعتها لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيء اخر..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....فلقد ندمت انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جدا للوضع خاصة ان اجازة والدي اقتربت...مالعمل هل سيشك ابي في علاقتنا وهل ستتحمل امي طول وجود ابي في البيت من دون ان المسها؟...في تلك الليله عملت لي امي عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون امي عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع...كانت امي ناعمة الكلام والاسلوب معي..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان انام او بين ان انتظر امي حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي انيكها في غرفتها...في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر كثيرة...ففي نفس الليله قررت ان لا اصعد لامي...لكنني في الليل وجدت امي تفتح على باب غرفتي وهي تلبس ملابس رهيبة شفافة ..ستيان اسود وكمبلسون اسود وفوقه ثوب نوم حريري شفاف كانت قد فتحته لتبرز من تحتة اتفاصيل جسمها الرائع...ونظرت الي تندهني بصوت ناعم حريري مغري وطاغي الانوثة.."" احمد ..حبيبي شو...نايم؟ مابدك تشوف امك الليلة كيف متجملة الك عمري""" فعلا فتحت عيني فلم استحمل ان اتركها وهي في قمة الشهوة هكذا دون ان اريحها وارتاح...فتحت النور لاجدها في ابهى طلعة.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....متزينة بالمكياج الخفيف الرائع...وهية تترنح باغراء كبير..اقتربت مني ...وانا انظر اليها بذهول..رفعت عني بطانيتي..وجلست بجانبي تحادثني بتغنج"" شو..ما بدك اياي مليت مني بسرعة؟؟"" فقلت في تردد"" لا...بدي..اه..بس""فقالت..""" اشش...الوقت امك هي اللي حتعملك كل حاجة بنفسها""" وصارت تنزع عني ملابسي بهدوء...وحين صرت عاريا تماما كانت لاتزال جالسة بقربي...فانحنت بوجهها تقبلني ..حتى بدات ابادلها القبل...وما ان قبلتها حتى صارت امي..تلعب بيديها الناعمة بزبري ويدها الاخرى تلعب بصدري وتزيد من هياجي وصرنا نبادل الالسنة وهي تمص لساني وتبلع ريقي وانا ايضا كنت اشعر ان ريقها احلى من العسل..وما ان انتصب زبري وصار كبيرا جدا ...حتى شاهدت امي,,تعدل من هيئتها واعتلت جسمي بعد ان جلست على حوضي وهية لا تزال تقبلني لكنها تركت زبري محصورا بين مقعدها وجسمي..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....رغم انها لا زالت تلبس كمبلسونها...وصارت تحك بطيزها بزبري من خارج الملابس..وهية انتصبت الان وانا اشاهد حركات صدرها العاجي مستور بستيانها فمددت يدي لالمسه لكنها ابعدت يدي عنه وامسكتني بقوة وقالت في شهوة ولهجة شيطانية لم اعهدها من قبل"" عيب...ابني ...كيف تلمسني انا امك محرمة عليك..!!"" فجننت من الشهوة وقلت"" بدي اياك بدي اياك يلعن هيك حرمة بدي اياك ماما"" ثم قالت وهي تضغط بشدة على زبري بطيزها حتى المتني..""" اششش...انا بدي اعمل كل شي بنفسي...ديربالك تلمسني انتة...علشان حرام!!""قالتها وهية تهمس بصوتها وانفاسها تضرب وجهي وجعلتني اجن من الشهوة ..قالتها بشكل مغري.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....كي تثيرني اكثر..ثم قالت"" انا ممكن المسك لان انتة ابني وانا ممكن اعمل اللي بدي اياه معاك""ثم انسحبت عن حوضي وانحنت بشكل بحيث وجهها صار قريبا من زبري...اي انها صارت مطوبزة بس وجهها على مكان زبري وبدات تنفخ هوا على زبري وتلعب به باناملها وهي تنظر لي بعيونها كالقحبة المعتادة على ذلك...ثم بدات تلحس خصيتي وانا اجن من اللذة حاولت امساكها لكنها كانت تنهرني وتوبخني وتذكرني بحرمتها علي؟؟؟ ثم واصلت لعقها لخصيتي...وانا مستسلم لها..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....وهية تعبث بجسم زبري ثم انقضت بفمها على راسه تلحسه وتلعقه وتمصه بصورة جنونيه وانا كلما حاولت ان امسك شي من جسدها كانت تضرب يدي بخفة مبعده يدي عنها وتنهرني بالكلام...بعد ان صار زبري نار ...نهضت امي بطولها ثم نزعت ثوب النوم ورمته على الارض ثم نزعت ستيانها ورمته على وجهي وقالت "" خذ ..شم ريحة امك فيه يا قوَاد..بدك تنيك امك يملعون انا حورجيك اليوم كيف اعمل بيك"" كانت رائحة ستيانها عطرة جدا وفعلا رحت اشمه وابلله بفمي محاولا امتصاص مافيه كالمجنون..كان كمبلسونها رطب تماما..ثم نزعته لتوريني احلى شي حاب فيها..كسها الكثيف الشعرة..فقلت لها"" بدي المسك ماما **** يخليكي.."" فقالت""" ابدا..انا حوريك كيف تقدر تهملني بعد اليوم..ما تجيني للغرفة بتاعتي قوَاد...تتكبر على مامتك؟؟ ؟؟ ليه مش انتة بدك تنيكني؟ تتكبر علي يبن السافلة؟؟""قلت لها"" انا بحبك ماما..بحبك دخبلك خليني الحس كسك دخيلك"" قالت لي"" لما تتعلم الدرس اليوم .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....بعدين رح اخليك تلحس شعراتو"" ثم نزعت لباسها والقته على وجهي فالتهمته كالاعمي وصرت الحس رطوبته واشم رائحته...ثم امسكت امي بزبري وهي تحاول ان تجلس عليه..متوسطة حوضي وقالت لي وهية تحاول دسه بيديها من بين شعرتها الكثيفة حتى يدخل لجوفها"" رح خليك تنيكني كلما انا بدي نيك مفهوم!!"" ثم جلست على زبري دفعة واحدة..وانا تأوهت من لزوجتها ورطوبتها ودفئها...قلت لها"" ايوة ماما متى ما بدك"" ثم قالت وهي تتحرك بجسمها البدين قليلا وبقوة تسحق خصيتي تحت ثقلها ومهزهزة ثدييها الجميلين وكأنها تحاول معاقبتي لتاخري في استجابة طلبها...""" مثل ما بدي انت فاهم؟..اوعدني (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)......اوعدني ..مثل مابدي"" قلت لها وهية قد سيطرت كليا على بحركاتها..."" ايوة اوعدك..اوعدك..""ظلت عشرة دقائق تحرك بجسمها كيفما شائت...الى ان سكبت في جوفها شهوتي الكبيرة وانا اصرخ من اللذه"" بحبك مثل مرتي ..بحبك وما اقدر افكر بغيرك""..وهية صرخت حتى سقطت بجسمها على جسمي وزبري لايزال يحتك بسقف كسها الداخلي ...فضغطت بصدرها على وجهي حتى كادت تخنقني...وبعد ان هدانا قليلا كنا نجلس بنفس الهيئة...ثم قالت لي""" بدي اياك تلحسني"" كيف الحسها وقد كببت فيها الان؟؟ فلم اجازف باغضابها وانتظرتها...حتى نهضت بثقلها عني وجلست على وحهي...فلم اعد ارى سو كسها المشعر امام عيوني وفمي مقابل فتحته وحنكي مقابل فتحة طيزها المشعرة بشكل اقل من كسها...ثم قالت.."" الحسني...الحسني"" كانت رائحة كسها غريبة جدا وكان كسها قد انفرج كثيرا بسبب نيكتي له...وكانت شعرتها رطبة تماما من مياهها ومياهي على ما اظن.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....بدات الحس وهية تحرك بكسها على فمي وووجهي وصرت العق وابتلع كل ما يجود به كسها من رطوبه حتى اخترق لساني جوفها وصرت انيكها بلساني ..وحنكي يدق فتحة طيزها...وانفي قد تغطى تماما بشعرتها...حتى اتت برعشتها الثانية واغرقت وجهي بمياهها..وصرت التهم مياهها بلهفة ...وظلت امي وكسها فوق وجهي حتى نشفته تماما من الرطوبة...وما ان فرغت من ذلك انكبت امي على فمي تلحسه بلسانها كانها تستطعم بقايا كبتها في فمي...وبقينا في قبلة فرنسية حيوانيه لحوالي ربع ساعة...ثم ارتاحت امي بجانبي والفراش قد تلوث بمياهي مياهها..والملابس مبعثرة هنا وهناك وملابسي صارت تتلابس مع ملابسها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....ثم قالت لي"" انا علمتك درس اليوم يا احمد...انت بدك فيني..وانا بدي فيك...لا تتردد او تقول شي ضمير وشي عيب..احنا سوى سرنا في بير مش ممكن احد يعرف فينا..كلما انتة بدك تنيك...تجي وتنيكني حتى لو كنت في العادة الشهرية..وكلما انا بدي اتناك بجيك...وتنيكني حتى لو كنت تعبان...بدنا نعيش حياتنا من غير هموم شو بدنا بغير ناس؟!..احنا موجودين لبعظنا..انتة جربت الزواج وفشلت وانا زوجة زوجها ينيكها بشكل ممل كل ستة اشهر مرة...انا عمري مراح اخلفلك طلب...وبدي احسسك انك تنيك بنت 24 ..مو امك ...سوي معي اللي بدك اياه..وانا كمان..اتفقنا؟؟"" طبعا انا وافقت بالتاكيد على هذا العرض المغري وقررت الاستسلام للوضع الحالي خاصة انني كرهت الزواج بعد طلاقي..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....وكنت كثير العمل لتامين المعيشة وبحاجة الى امراة تلبي رغباتي الجنسية دون ان تسود علي عيشتي مثل زوجتي السابقة..فقلت لها"" ولما يجي ابي من السفر..ايش راح نسوي...اخاف يحس بينا؟؟"" قالت"" ساعتها يحلها الف حلال...""...ثم اشرت الي انها مستعدة الان لكي المسها.. بعد ان قطعت لها وعدا ان لا امس امراة غيرها ..بانها مستعدة لعمل اي شي ارغب فيه منها وهية كذلك ستقوم به من اجلي فقلت لها"" ماما انا زوجتي كانت ترفض تمصلي ...بس انتة عوضتيني هالشي...وكمان سويت معاك حركات عمري ما سويتها مع مرتي...بس احنا علاقتنا غير عادية ولما كانت غير عادية انا حابب اعمل كل شي غير عادي معك..انا..بفكر في نيك خلفي.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....لان عمري ما جربت النيك الخلفي"" قالت لي امي"" ايوة..فكرة تهبل ..انا كمان اسمعت ام خالد جارتنا كثير تقللي ان زوجها احيانا ينيكها من الخلف..وسالتها ان كان النيك الخلفي حلو ولاَ لا؟؟ قالتلي يا عيب الشوم ..ليش لسة ما مجربة النيك الخلفي يم احمد؟ قلتلها ومنين بدي اعرف قالت لازم تجربي مع زوجك لازم وانت حتعرفي كيف النيك الخلفي يكون"" فقلت لها وانا بدات العب بزبري وانا مستلق بجانبها..."" يلله نجرب ماما شو رايك"" فقالت لي"" اوكي بس بشويش علي لحد ما اتعود على النيك الخلفي انا عمري ما تناكيت في دبري بس مشانك يبني اعمل كلشي ويمكن النيك الخلفي يكون حلو كمان ليش لا.. خلي نجرب"" فطلبت منها ان تنام على شكل الدوكي ستايل او وضع الكلب ولكنها حنت جسمها اكثر بحيث التصق وجهها على السرير وارتفع طيزها الكبير الممتليء باللحم الشهي عاليا...وقالت لي بغنوجتها ودلعها المعهود واغرائها"" هايدي طيزي سلمتها الك اعمل اللي بدك فيها"" فمسكت طيزها بكلتا يدي غير مصدق لكبره..وحلاوة شكله حين يطوبز في الهواء هكذا...ورحت افرد فردتيها الى الجانب بكلتا يدي وانا متمتع بملمس لحمها الطري اللين...لكنني وجدت صعوبه من بين هذا اللحم كي اشق طريقي فشعرت امي بذلك وقبضت بيديها بقوة على فردتي مؤخرتها لكي تباعدهما عن بعضهما كي تكشف طيزها الحلو...فرايت دبرها الجميل المنسق الدائري الوردي الضيق...كانت رائحته جميله جدا..جدا..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....وبعض الشعر ايضا غطى جوانب الفتحة..بدات اتقرب من فتحتها بتردد فهل ما اشاهده من افلام جنسية حول لعق الدبر هو صحيح ام مبالغ به..هل هو طيب فعلا...علي ان اجرب لاعرف وفعلا قررت ان ادس وجهي في كوم اللحم بين فردتي امي...وصار فمي مقابل فتحتها وصرت ابوسها في البداية بوسا خفيفا فضحكت امي فقلت لها لماذا تضحكين قالت بانها تدغدغت قليلا...واصلت بوسي حتى هاج زبري من جديد اقول الحق لكم ان الشهوة حين تصعد فان كل شي يبدو لذيذا وجميلا اثناء ذلك..وعلى اية حال اخرجت لساني العقه...مممممم..كان طعمه جيدا.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....حيث رغم الشعيرات الا ان امي كثرا تعتني لنفسها ومضهرها وكان دبرها له طعم خاص كانه طعم كسها لان بعض سوائل كسها قد نزلت على دبرها من النيكة الاولى...على اية حال زاد من تحريكي بلساني لها حتى احسست ان ديرها شيئا فشيئا يرتخي كثيرا ويخرج باطنه الوردي..اما امي فسمعتها بدات ترتخي كلها وتقول"" اااه ايش هذا؟؟ كثير هيجني...مش متصورة حلو هاقد كثير"" وصارت تحرك بطيزها باتجاههي كي ازيد من لحسي وانا انفعلت جدا وصرت احرك زبري وبيدي واقرص فردات طيزها بايدي الاخري وهي تحاول ان تفتح من طيزها بيديها اكثر وانا الحس اكثر ..وحين احسست انها جاهزة نفسيا بعد ان صارت تصرخ من اللذه...صرت خلفها احاول ان اسنتر زبري على فتحتها...حتى حاولت ان ادفعه لكنه لم يدخل خاصة ان امي كانت تلقائيا تسد دبرها من الالم..وهي تقول"" دخيلك لا تاذيني بشويش حبيب امك""..لكن زبري لم يدخل..فقررت ان اضع بصاقا كثيرا عليه ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....وصرت العقه بهيجان بفمي كطريقه لترطيبه وصرت ارخيه بلحسي له حتى هاجت امي كثيرا جدا..عندها حاولت ان اضعه في دبرها وهية تأن وتصرخ حتى خفت ان سمع الجيران صراخها...لكنني تجاهلت صراخها حتى دخل راسي بصعوبه في دبرها المحمر المشعر...وصارت امي لا اراديا تلعب بزمبورها المنتصب..وهي تان ونتتاوه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....صار زبري ايضا محتقنا بفعل ضغط دبرها المتقلص على زبري ..لكنني صرت ادفعه درجة درجة...وهي تصرخ وتصرخ..فقالت وهي تصرخ"" ينعل ابو النيك...ولك شقيتني شق...ي**** كمان شقني دخيلك ريحني ولا توقف"" حتى صار زبري بكامله داخل دبرها المسكين الذي قطر دما قليلا وشعرت به يلون زبري ..لكنني كنت كحيوان هائج..وهية لا تعلم من شدة الالم ان طيزها صار مدمى...وصرت احرك بهدوء كي تتعتاد عليه امي وصارت هية شيئا فشيئا تعتاد رغم الالم على ذلك...فقررت اخراجه من طيزها...وشاهدت دبرها مشوها كانه مفتوق وهو واسع بشكل كبير مع بعض الدماء تلون اطرافه ...مشهد الدماء زادني هيجانا فلعقت دبرها الملوث مرة اخرى كان طعمه جديد علي تماما..الحسه كالبهيم..وانا اريد ان اضيع الدماء منه كي لا تفزع امي لو حست بذلك وصرت ازيد من ترطيبي وبصاقي عليه وهي تتوسل بي ان اكمل النيك في طيزها ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....فوضعت زبري فيها وهية صرخت صرخة اخرى لكن يبدو ان الالم كان يثيرها هي..ايضا...وبدات احرك زبري قليلا قليلا..وهي تصرخ كقحبة ...وانا اهتاج لهياجها وبدات امي تسمعني كلاما خشنا كي اسرع من حركاتي لها حتى صرت متناسيا زعيقها وصراخها وبدات انيك بسرعة ...وشاهدت الدم مرة اخرى يخرج من دبرها ملوثا و ملونا زبري...لكنني تجاهلت ذلك...حتى كبيت فيها كل منيي...وارتعشت رعشه وانا اسقط على ظهرها المنحني...وزبري كب فيها كميات الحليب الذي تستحقه بجدارة...فسقطت شبه منهك على جانبها..وهية قد سكتت..فوجدتها تتلمس دبرها وعندما خرج اصبعها مدمى....نظرت لي بشهوة ودلال واغراء ووضعته في فمها تمتصه..فطلبت منها ان نكون في وضع 69 ...لكنني انا كنت تحتها وقررت ان العق دبرها كي اوقف الدم الاتي منه اما امي فراحة كالمجنونة تمص زبري وكان لونه الاحمر الملون بفعل دمها جعلها اكثر هياجا..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....وراحت تمصه كشرموطة..وانا صرت العق دبرها المتوسع بفعل نيكتي حتى صرت االعق المنطقه كلها...كسها ودبرها ومابينهما وفلقتي طيزها..وهية تلحس زبري وتمصه وتلعق جسمه وتمص خصيتي..حتى بقينا هكذا حوالي نصف ساعة حيث استخرجت امي من زبري منيا هائلا واقبضت بفمها على راس زبري لحظة القذف فلم اشعر اين ذهب لكن يبدو انها ابتلعته كله...ثم انقلبت علي فجاة تمصمص فمي وكانها تحاول ان تجعلني اشعر بطعم المني في حلقها...وصرت اقبله بجنون واعتصر نهديها وصرنا كعروسين نتقلب على الفراش بفعل القبلة الجنونية ..كالمجانين..ثم قررت ان انيكها مرة اخرى لكنني رايت ان اعطي فرصة لطيزها لكي يرتاح حتى تتعود...ونكتها من كسها المشعر بعد ان لحست شعرته وزمبورها وشفريها ومصيت رطوبتها الجميلة وثم نكتها...بحيث صارت رجليها الممتلئتين على اكتافي كي يظهر كسها بارزا لاقصى حد ممكن ..كنت استمتع جدا بنيكها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....بحيث لم اكن امل منها ابدا...وقبل ان اقذف في كسها صاحت هية عليه...""" جيب ميتك..حطها بثمي ...بثمي ابني"" فاخرجت زبري بسرعة ووضعته في فمها فالتقفته وامتصته ولحست زبري المبتل بماء كسها وشربت حليبي ثم انحنيت فوقها اقبله والعب بنهديها ..ثم تبادلنا القبل والكلام الناعم وكاننا عاشقين ولسنا محرمين على بعضنا بل وكانها حبيبتي. بعد ان نكتهافي دبرها قالت لي امي"" ابني شقيتني بزبرك و وجعتلي دبري..يمكن رح يوجعني اسبوع ..ما كنت عارفة ان النيك الخلفي مؤلم هيك"" فقلت لها"" بس ماما انا تونست كثير ..صدقيني انتي حتحبي لما تتعودي عليه"" فقالت"" اكيد ابني انا بحبك وانتة تفتقني بالم وقوة واكيد النيك الخلفي حيعجبني كثير لما انتة تضل تنيك فيه وتعودني عليه"" وهكذا صرت اناديها احيانا امي واحيانا حبيبتي فكنت اسمعها الطف عبارات الغزل وكانت هيه تفرح بها وتسمعني كلاما تحسسني انها ملكي انا ..في النيك كنا عاشقين .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....وفي غير النيك كانت علاقتنا اعتيادية كي لا يشك احد بنا..احيانا كانت تضع امي لي رسائل غراميه كي تزيد من احساسي باني مع امراة تحبني ومستعدة لان تفعل كل شيء لي...طبعا استمر هذا الحال كل يوم..كل يوم..بلا ملل او كلل ..كانت امي تخترع لي كل مرة اسلوبا جديدا ونيكا جديدا كانت تلبس لي مختلف الملابس ومعي في النيك لاتعرف الحدود...كنا ننغمس في الللذه دون شعور..صرت انيكها من دبرها بشكل عادي حتى ادمنت امي النيك فيه...صرت انيكها كل ليله على الاقل اربع مرات ..كنت اشتاق لها اكثر..في نهاية الاسبوع كانت لنا طقوسنا الخاصة اذ كنا نمارس الجنس لحوالي تسع مرات..كانت لا تمل مني ابدا..ولقد اشترت لي كل ما يمكنه اثارتي من ملابس نوم كي انيكها ...نكتها بالحمام مرات عديدة ..ونكتها على سطح البيت ليلا...ونكتها في فناء الحديقة ظهرا وفي دبرها وكأننا نتحدى الجيران ان ينظرو الينا من سطوحهم... ونكتها و في الدورة الشهرية فكانت نيكة لا انساها بل ربما احلى نيكة حين كانت امي في عادتها الشهرية...احيانا هي تقتحم غرفتي حين تهتاج واحيانا انا اقتحم غرفتها حين اهتاج...ونكتها قبل ان اذهب للعمل صباحا وفي دبرها..بل احيانا كنا نقضي ليله كاملة دون ان اصل كسها ففي ليله من الليالي نكتها سبع مرات في دبرها فقط واحيانا نقضي الليل في وضع 69 فقط حتى الصباح فيصل كلانا الى القمة خمس مرات او اكثر..احيانا كنا ننام منفصلين بعد ليالينا الحمراء خوفا من ننسى انفسنا ويكشفنا احدما..واحيانا كانت امي تفضل ان تبقى بحظني الليل كله عاريه ووانا ممسك بها وظهرها لي...فانيكها اولا انيكها كانت تسعد بكل الاحوال..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....كنت كل يوم حين اعود من العمل فاجدها بالحمام ادخل استحم معها وانيكها نيكة حلوة قبل العشاء...في مرة من المرات وجدتها عارية تماما حين فتحت لي الباب...خفت ان يراها احد لكنها امسكت بي في الكراج واصرت ان انيكها على الاسمنت في الكراج وتحت قمرية العنب,,فنكتها وكنت خائفا ان يكشف سرنا الجيران..ومرة طلبت منها ان تنام معي عاريه وكان وجهها مقابل وجهي..واحتضنا بعضنا حتى الصباح..لا اعرف ماذا احكي لكم؟؟ قضيت احلى ايام مع امي انيكها كيفما اريد دون ملل او كلل...لحست كل جزء في جسدها ورطبته بلعابي وذقت طعمه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....نكتها وهي مستحمة ونكتها وهي وسخة ونكتها وهي تعمل في الحديقة وكانت الدنيا حارة لا تلبس شيئا تحت ثوبها ومتعرقة بحيث لم تقبل ان انيكها حتى تستحم لكنني رفضت واخبرتها اني اريد ان اجربها وهي وسخة في جسدها عرق كثير ورائحة ابطيها واضحة لانها كانت تعمل جاهدة في البيت وفي الحر...فلحست عرقها الطيب واخبرتها انها لذيذة حتى وهي وسخة..ولعقت شعر كسها وشعر اباطها الناعم ولحست اباطها اللذيذ ..لم اترك انجا واحدا من جسمها الا ولحسته او اغرقته بمنيي...نكتها مرات عديدة في المطبخ..وهي تعمل لي العشاء..ونكتها على السفرة..ونكتها ..حتى في مراحيض البيت ...نكتها بكل الاوضاع...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).....لم تمل مني ولم امل منها..كانت علاقتنا تمر باقوى مرحلة ..واستمريت انيكها اربعه اشهر..دون كلل او ملل...لحين ان جاء ابي من السفر ا القسم الثاني الجزء الثاني--- حين جاء ابو احمد من السفر--- كنت قد تكيفت تماما مع الوضع الجديد..وبصراحة كنت سعيدا جدا ومرتاحا اذ ان المسالة صارت عادية جدا ولم يعد ضميرني يؤنبني قطعيا فالشغلة حين تتعود عليها تصبح امرا عاديا جدا..وعلي ان اعترف..انني لم افكر بامراة اخرى ابدا...مالذي احتاجه ولدي ام تتدللني وتعمل كافة طلباتي...وهي في قمة سعادتها ولا تطلب مني اي مقابل ..كزوجتي السابقة...سوى ان امي تريدني فقط ان اكون وفيا لها ..وهي تجعلني معها انسان اخر واثناء الجنس ننسى اننا ابن وامه ..بل نتحول الى عاشقين مراهقين ورومانسيين نمارس كافة الاوضاع ودون اية قيود..طبعا مر الوقت سريعا..ونسيت ان هناك شيء سيخرب هذا الحلم الجميل الذي اعيشه...فلقد تعودت على هذه الحياة..وادمنت امي لدرجة اني صرت اغير عليها من الهوى الطاير...كنا نقضي بعض الامسيات امام التلفزيون وهي تضع راسها بحظني وانا اداعب شعرها القصير ونتسامر كاننا عاشقين..وحين نندمج في المشاعر تقرر امي ان تقبلني قبلة فرنسية طويلة تنتهي بان تمص لي زبري وتبلع كبتي ثم تعاود تقبيلي..ولقد ادمنت شعرة كسها الرائعة ورائحته البهية وشعر ابطها الناعم ايضا كنت احذرها من تغير من هيئتها لانني كنت احبها هكذا بشعرة كثيفة جدا واباط خفيف الشعر..صار زبري يدخل دبرها بسهولة وهية صارت تستلذ النيك الخلفي حتى انها قالت لي "" الان فقط عرفت ان النيك الخلفي بيجنن "" صرت استحم معها مرات عديدة كانت تحتاج مني طاقة عالية جدا فلم اعرف امراة تحب النيك بقدرها فهي لا تمل ولا ترفض ابدا...كنت اعشق كسها جدا جدا وافضل النوم احيانا ووجهي فوق شعرتها لغاية الصباح حتى اصبح وقد امتلا انفي بعطره...كانت تفضل امي وضع الفارسه كثيرا كي تحرك جسمها الثقيل نوعا ما امام عيوني وانا انهش لحمه نهديها بيدي واسناني... لكن هذا الحلم..كاد ان يتكدر او ينتهي..اذ حدث ما كنت اخافه...ابي؟؟؟ ابي...نعم ابي...لقد اصبح موعد اجازته قريب...وسوف ياتي لبيت زوجته< امي> ليرتاح لاسابيع قبل ان يعاود سفره...ترى ماذا ساصنع ؟ امور كثيرة راودت بالي...اولها هو هل سيلاحظ ابي علاقتنا..خاصة ان امي تعودت ان تتصرف معي بنعومة زائدة ووود كبير...وهل ساتحمل ان ينيكها ابي بعد ان اقسمنا على بعضنا اننا سنكون لبعضنا فقط ولن يمس امي غيري...ساموت من الغيرة ان ناك ابي امي ...وكيف ستمر هذه الايام؟؟ كانت امي قد احست بحزني فلم يكن امامها سوى ان تعوضني بنيك زائد...نيك حتى الصباح لكي نعوض الايام التي ربما سنحرم فيها من بعضنا بعد ان ادمن كلانا الاخر...وطلبت مني ان اتحمل لخاطرها...حتى لا يكشف سرنا ونتعرض للهلاك والفضيحة...وكنت اخبرها باني لن اتحمل ان يلمسها رجل غيري حتى وان كان ابي...وكانت تقول لي بانها ايضا لا تتحمل ابي لكنها مجبورة ان تفعل هذا ثم اقسمت انني لن اشعر بغيابها عني حتى في وجود ابي... وهكذا مرت الايام سريعا حتى جاء اليوم الموعود...الذي كنت اخشاه...في ذلك اليوم هاتفنا ابي واخبر امي انه سياتي للبيت مسائا...في السابعة مسائا...طبعا امي الممحونة المجنونة طلبت مني ان اعود باكرا من العمل لعلي استطيع ان اريح كسها بنيكة لذيذة قبل ان ياتي ابي..لكنني خفت ان نندمج في الجنس ونتعرض لخطر الاكتشاف من قبل ابي..فقررت ان لا اعود مبكرا وظل في نفسي وندمت لانني لم انيكها...حين دخلت البيت استقبلتني امي ببرودها القديم وهي ارتدت ثيابا محتشمة..وقالت لي بان ابي جاء من السفر وهو في الداخل وينتظرني بلهفة لكي يسلم علي...طبعا انا افتعلت الاشتياق ورحبت بابي ايما ترحيب..ولا كأنني كنت انيك زوجته طوال هذه المدة وابي المسكين مستحيل انه سيخطر على باله هذا الشيء..بقيت اسله عن حاله وعمله وتبادلنا الحديث مطولا وكان شيئا لم يكن...وكانت امي تعمل لنا العشاء وحين تمر بجانبني كنت استرق نظرة لطيزها وهي تهزه باغراء امامي دون ان يشعر ابي بهذا..كنت نادم لو انني نكتها اليوم؟؟؟ لماذا لم اعد مبكرا؟؟ على اية حال..كانت امي تتناول العشاء معنا وابي المسكين يغازلها بكلامه المعتاد وهي تبتسم وتنظر لي وتظع الخيار في فمها باغراء كي تذكرني بمصها لزبري...اكملنا العشاء وانا على نار كيف سافارقها الليلة وستكون في حظنه ؟؟ وذهب ابي كالعادة لمشاهدة التلفزيون..وامي ذهبت للمطبخ لغسل الصحون...فدخلت عليها...وامسكتها من الخلف بقوة وقلت لها""" كيف ينيكك غيري اليوم؟؟كيف..مش ممكن"" كنت اداعب نهديها من خارج الملابس واحاول تقبيلها من الخلف..وهي تتهرب مني خوفا من ان يلاحظنا ابي ..وقالت"" يمجنون..ديربالك لا يحس بيك فينا؟؟""" قلت لها "" مش قادر ..بحبك..بموت فيكي"" وهي تقهقه خفيفا وتتهرب بغنج مني..ثم امسكتها بمواحهتي وقبلتها وهي لم تقاوم قبلتي كأن وجود ابي جعل مني اجن لرغبتي بها...ثم ابعدتني بقوة واخبرتني اننا يجب ان نصبر والا انكشفنا...قلت لها "" مش قادر ..مش قادر بدي انيكك..اشم كسك .."" فرفعت ثوبها بسرعة واظهرت لي كسها المشعر الرهيب وقالت"" تعال شم بسرعة قبل لا بيك يندهني"" وفعلا شممته ولعقت زنبورها على السريع ..الا نده ابي امي فانتزعت نفسها مني بصعوبة وطعم كسها لبد فمي...في الليل كان الليل رهيبا علي..اذ لم اتمكن من النوم..وحين ذهبت امي وابي للنوم والقى علي تحية المساء..كنت انظر لها والغيرة تقتلني...ثم لم اتحمل ان ابقى في غرفتي ..لقد ارقت ..وتعبت ..انها الان في احظانه ماذا افعل؟؟ فكرة..ساذهب لانصت لغرفتهما..لعلي اسمع شيئا...وفي الليل ..سمعت همهم واذناي ملتصقتان خلف الباب..زكانت اصوات نشوة جنسية وثم سمعتها تقول"" انت طول عمرك تعبان...ما بتلحسلي..ولا تنيكني منيح..."" فقال لها"" يا مرة...انا مو بتاع هيك شغلات ..وكسك كمان شعراتو كبار كيف بدي الحسو؟؟"" ياه ؟؟ انه يكرهه مشعرا..في حين انا بموت في هذا الكائن المحرم علي...فقالت له"" حلقنا ولا بقينا شعراتو انت عمرك ما لحستو...""ثم سمعت امي تقول له"" خليني انا اقعد عليك يرجال"" وقال لها"" اي من وين عرفتي هالشغلات؟؟ كمان جارتنا ام حسن علمتك هيك شغلات؟؟ اي انتو النسوان ما يرضيكم شي"" وقلت في نفسي"" اي لو تسيبها الي ابي..انعلك كسها من النيك وابسطها اخر انبساط"" ثم سمعت امي تتنهد وابي يطلب منها ان لا تسرع كثيرا..فهو لا يتحمل هذا الوضع....وانا اعرف ان امي تحب وضع الفارسة...على اية حال استشطت غضبا وغيرة وقررت النزول لغرفتي..ولم اتمكن من النوم ابدا...وبعد حوالي ساعتين...سمعت طرقا خفيفا على بابي...طبعا كانت امي..وفتحت لها الباب كانت ترتدي قميص نومها الشفاف فقط..ونهديها الكبيرين وشعر كسها واضحين من خلف الثوب...كانت متعرقة وبها رائحة نيك وتعب...رائحة عرقها واضحة وكسها رطب جدا...وهيه نظرت لي و انا في عيوني نظرة عتاب وغيرة وخوف وقلت لها"" بابا نام؟؟؟"" فقالت وقد دخلت علي الغرفة واغلقت الباب خلفها "" نام نوم الاطفال لانو ما كمل معي غير بس مرتين كان حيموت من التعب """لا اعرف لماذا رائحتها استثارتني جدا جدا وكأن فكرتها وهي منيوكة للتو زادت من هياجي...ثم امسكتني من راسي وهي واقفة وزجت به بين فخذيه تحت قميص النوم...وصار وجهي قبالة كسها الذي تفوح منه رائحة النيك والرطوبة ..كانت رائحة غريبة جدا تختلف هذه المرة ربما لان من ناكها شخص اخر مختلف عن عني...ومن دون اسالة صرت كالبهيمة مهتاجا ومثارا من كسها ...الذي كان متعرقا ايضا ورائحته لا تطاق ..لكنني لانني شاذ مثلها بدات اتعود هذه الرائحة ..بل وحين اندمجت في لحسي لكسها صارت ارائحة اطيب من المسك...كان كسها عريضا ووشفريها بارزين وغير منتظمين بسبب نيكة ابي و مع هذا صرت الحسه بلهفة وجنون...وابلع مياهه الزنخة والحس عرقه واشم عطره وهية تظغط باصابعها على راسي كانها تريدني ان أأكل كسها..صار فمي يدخل بين شفريها ونحو العمق ..ولساني ينيكها اكثر وهي تردد"" بس انتة تعرف كيف ترضي امك...الحسني كمان..كمان""هذه المرة بدى لي طعم كسها هوة الاطيب على الاطلاق...منذ ان نكتها...ثم اندمجت امي وانهارت فلم تعد تستطيع الوقوف..فارتخت ونزلت على الارض...وانا لم افارق كسها ابدا..حتى استوت تماما على الارض..وهي لا تزال مرتديه ثياب النوم...فرفعت ثوبه حتى غطى وجهها..وصرت العب بنهديها بقوة لكي اعوض حرماني منه لساعات..ولساني يلعق ككلب نهم..ويغوص اكثر في اعملقها.. فمصصت وبلعت كل سوائل كسها ولا ادري ان كانت قد غسلت كسها قبل لن تاتيني فلم يهمني بعد سوى ان هذا يعجبني كثيرا..صرت الحس بنهم حتى صار زمبورها احمر ومنتصب..وسوائلها تجري كنهر مفتوح...فقفزت بسرعة عليها رافعا فخذيه ليكونان على كتفاي...وانزلق زبري بسهولة كبيرة في كسها لشدة توسعه ورطوبته..وهي تنهدت تنهيدة كبير لارتياحها لزبري..ثم عضضت نهديها واعتصرتهما بيدي حتى انكبيت على وجهها اقبله...ولما لامس لساني لسانها كان طعم فمها كانها ابتلعت مني ابي لكن هذا ايضا لم يهمني ما همني اننا كنا نمارس اغرب انواع الشذوذ المحرم...وصرت انيكها واقول لها"" مين اكثر يعجبك..زبري ولا زبره...قولي ..؟؟"" قالت وهي تهمهم"" يا قواد زبرك هو اللي جابني لعندك...""ثم قبلتها بنهم جنوني وانا اتمتم لها"" مممم بحبك..بحيك وموت فيكي وفي كسك ...ما بدي تكوني لغيري"" وهي تجاوب وانا ازيد من حركات زبري"" انا كمان حبك ومثل ما وعدتك انا الك دايما""فكبيت منيي فيها ..كبيت كبه هائلة...وصرت امص فمها بقوة..وهي ايضا..ولم اخرج زبري منها بل واصلت النيك فيها وصرت العق حبات عرقها من اي مكان بل ان رائحة عرقها من نيكة ابي زاداتني جنونا..صرت انيكها وهي متعرقة وطلبت منها ان ترفع يديها لكي الحس اباطها اللذيذ كان لذيذا جدا..بشعره الخفيف كنت اعشق كل شيء فيها..حتى كبيت فيها للمرة الثالثة...كنا مستمتعين لاخر درجة هي وانا وكأن وجود ابي هيجنا اكثر نحن الاثنين..صارت الساعة الخامسة فجرا وانا كنت انييكها من دبرها للمرة الثانية وهي مستلذة بالنيك الخلفي..وبعد ان تعبنا تعبا شديدا طلبت منها ان تغادر كي لا ينهض ابي فلا يجدها وغادرتني وهية تخرج من عندي كقحبة اجيرة لي ولابي..خرجت عارية من عندي حتى انها نست قميص نومها عندي وثم عادت لتاخذه وتوسلت بي ان امص كسها للمرة الاخيرة...قبل ان ينهض ابي..كان كسها في تلك الليله مثيرا جدا...بصراحة منظره كان مثيرا جدا بالنسبة لي..ورائحته جدا مثيرة فلحسته لها لحسة جعلتها تكب على وجههي قبل ان تغادر على عجل وهي ترتدي قميص نومها وتنام لجانب ابي الذي لا يعلم ان زوجته تخونه..ومع من؟؟ مع ابنه.. في الصباح نهضت متاخرا قليلا على صوت امي تناديني لكي اتناول الفطار كان يبدو عليها السعادة..طبعا ابي لن يذهب للعمل لانه مجاز لاسبوعين...وانا ساتركهها لوحدها....ترى هل امي سعيدة لاني نكتها نيكة معتبرة بالامس ام انها فرحانة لانها وجدت من ينيكها ليلا ومن ينيكها نهارا؟؟؟كان كسها المنفرج بشدة اخر مرة مثيرا جدا جدا لي...لا اعلم لماذا احيانا افرازات الجسم تكون مثيرة جدا حتى وان كانت ذات رائحة غير مقبولة؟؟ طبعا كانت اياما صعبة علينا كلينا فلقد كانت امي تاتيني خلسة دائما بعد ان ينيكها ابي ...لتزيدني هياجا على هياج...وصرت احب طعم كسها المشعر النتن..لعد ان تتناك من قبل ابي بل وادمنت كسها بهذا الوضع..حتى صرت استصعب الحال في غياب ابي..من سيكسب كسها الحلاوة نفسها؟؟ كان منظر كسها بعد ان يتناك...وشفريه المحتقنين شهوة منفرجان اكثر ويكاد كسها لا ينطبق لانه قد عبث بشكله زبر والدي...رطبا نتن الرائحة متعرقا ومشعرا بكثافة وملبدا بشتى انواع السوائل والافرازات الجنسية والعرقيه...وجسدها كان يلمع تحت ضوء القمر لانه متعرق ...ورائحتها بعد النيك واصحة جدا..ورائحة ابطيها ايضا لشدة العرق حين تتناك...كل هذا كان يثيرني جدا بل ويجن جنوني ويجعلني اتعلق اكثر بها..بل وصرت اعشقها كعاشق ولهان...كنت افضل ان نطبق وضع 69...ايضا لانها فنانة في مص زبري....ولعق خصيتي...وابتلاع كبتي...لعقت كسها ودبرها وابتلعت جميع سوائلها. اقتربموعد سفر ابي للخليج من جديد فاجازة تكاد تنتهي..وهوة لا هي عن ما يحصل بيني وبين زوجته...كنا نتناوب على نيكها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  22. فى إحدي قري محافظة الدقهلية بمصر المحروسة بدأت أحداث تلك القصة، ولمن لا يعرف محافظة الدقهلية فهي محافظة تقع بشمال دلتا مصر قريبة من البحر الأبيض المتوسط (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وقد كانت تلك المحافظة مقرا للفرنسيين أثناء الإحتلال الفرنسي لمصر، ويقال أن الفرنسيون لم يتركوا بنت أو إمرأة بالمحافظة إلا وكشفوا مستورها وضاجعوها بكل ما هو حديث فى المضاجهة بذلك الوقت، حتي كان أغلب البنات وقتها حوامل من أبناء الفرنسيين، وبذلك نشأ جيل جديد فى تلك المحافظة يتميز بالجمال الباهر، وإشتهرت محافظة الدقهلية حتي يومنا هذا بجمال أبنائها وبناتها فى منزل شديد الفقر فى أحد قري تلك المحافظة ولدت فاطمة لأب وأم فقراء بينما كانت السابعة فى الترتيب بين أخواتها فقد سبقها ولدان وأربع بنات لتصبح هي سابع جسد يعيش بذلك المنزل الضيق، كان المنزل مبنيا من الطوب اللبن ومكون من غرفة واحدة ينام بها كل أفراد الأسرة فبأحد الأركان يوجد السرير الوحيد الذي تعرفه تلك العائلة ويحتله الأب والأم بينما الأبناء ينامون فوق سجادة ممتلئة بالأتربة ملقاه بوسط الغرفة، فلكم أن تتخيلوا ستة أجساد تنام فى مساحة لا تتجاوز المترين بعدما أضيف لهم جسد سابع يشاركهم ضيقهم، وكان يوجد بزاوية حجرة ضيقة تستخدم كحمام للعائلة بينما يواريها باب خشبي به من الثقوب ما يجعله عديم النفع فهو وإن كان يخفي وجه الموجود بالحمام إلا إنه لا يخفي باقي جسده كان الأب يعمل بأحد الحقول (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )من الصباح الباكر ولا يعود إلا بعد اذان المغرب لتشعل الأم إضاءة ضعيفة مستخدمة مصباح يعمل بالغاز بينما يجتمع أفراد الأسرة للعشاء ثم يخلدون للنوم حيث ينام الوالدان سويا على السرير بينما يتسابق الأبناء كل يحاول الحصول على جزء يستوعب بعضا من جسده على تلك السجادة كان الصبيان أحمد ومحمود قد أخرجهما والدهما من المدرسة حينما أنهيا دراستهما الإبتدائية ليدفع بهما فى أحد الحقول للعمل وقد شاركتهما الأخت الكبرى حسنية بينما لا يزال بنتان بالمرحلة الإبتدائية والصغريتان من بينهما فاطمة لم يدخلا للمدرسة بعد بدأ إدراك فاطمة ينموا على تلك الحركات الغريبة التي كانت تحدث بين والدها ووالدتها، ففي بعض الليالي كان الأب يأمر الأولاد بعدم النظر تجاه السرير لتسمع بعدها فاطمة حركة عنيفة على السرير بينما تصدر أمها تأوهات تدل على ألمها الشديد فكانت فاطمة تبكي لإعتقادها أن أبيها يضرب أمها، بينما كانت تسمع ضحكات خافتة بين أخيها الكبير وأختها الكبري والبقية يتصنعون النوم العميق فقد كان الأب ينهال بعصا رفيعة على من يتجرأ ويقاطعهما او يصدر صوتا حتي يبدأ الدم فى الظهور من جسده، تجرأت فاطمة فى أحد الأيام لتنظر ما يحدث على السرير، فرفعت وجهها لتري أبيها وأمها وقد تكوما تحت الأغطية لا يظهر منهما شيئا بينما صار جسد الأب فوق الأم ورأت مكان مؤخرته يعلوا ويهبط بينما الأم تئن مع كل دفعة من مؤخرة الأب الجاثم فوقها، لم تكن تفهم فاطمة فى ذلك الوقت ماذا يحدث ولكنها فى أحد المرات تجرأت وسألت أمها وكانت الإجابة صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا بينما الأم تصرخ بها يا بنت الشرموطة ... إنتي من صغرك ناوية تطلعي شرموطة، بكت فاطمة كثيرا بينما كانت تفكر لماذا ضربتها أمها وما معني كلمة شرموطة كانت فاطمة قد بلغت الخامسة حينما أضيف ثلاثه أجساد أخري على تلك السجادة فأصبح تلاصق الأخوة شديدا أثناء النوم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتي إنهم إعتادوا أن يستغرقوا فى النوم فى أي وضع بينما كل جسد يحمل بعض السيقان والأيادي الإضافية من باقي الإخوة فى أحد الأيام إستيقظت فاطمة فى منتصف الليل على صرخات شديدة وأصوات تلك العصا الرفيعة التي يستخدمها الأب للعقاب، فنظرت فإذا العصا تنهال على أحمد الأخ الأكبر بينما الأم ممسكة بحسنية الأخت الكبري تلكمها بأقدامها فى بطنها، كان أحمد يصرخ من الضربات المتلاحقة بينما الأب يصرخ قائلا أختك ... أختك يا إبن الوسخة ... بتنيك أختك يا إبن المتناكة، ويرد أحمد فى توسلات حرمت يابا ... حرمت و****، بينما تردد الأم بعض السباب أثناء ركلها لجسد حسنية التي تكورت على الأرض لتلافى الركلات وهى تصرخ بينما لمحت فاطمة لباس حسنية وهو معلقا بإحدي ساقيها فيبدوا أنها كانت تحاول إرتدائه على عجل فلم يتيسر لها، بدأ الدم يخرج من جسد أحمد نتيجة لضرب ألأب بينما الأب مستمر فى ضرباته المؤلمة ولا يوال يردد كلامه عما كان يفعله الأخ مع الأخت بينما إستغل أحمد توقف ألأب للحظات لبدل العصا من يد لأخري لينطلق فاتحا باب المنزل ويخرج جاريا، وكانت هذه هي أخر مرة يري أفراد الأسرة أحمد فلم يعد أحمد ثانية من يومها، إستدار الأب لحسنية بعدما هرب أحمد ليبدأ فى عقابها بالعصا بينما الأم لا نزال تركل بطنها بشدة وهي تقول يا بنت الوسخة يا متناكة ... عاوزة تفضحينا يا شرموطة، ليقاطعها أبي قائلا البنت دي لازم تتكوي علشان تتعلم الأدب، كانت فاطمة تنظر فى ذهول بينما تنهمر دموعها فهي تري قسوة فوق الوصف بينما لا تستوعب ماحدث بين الأخين يستدعي كل ذلك، إستدار الأب ليوقد موقد بينما يضع سكين فوق ***** حتي تلتهب بينما أسرعت الأم لتجلس على صدر حسنية وتأخذ ساقيها ترفعهما وتحتجزهما تحت أبطيها مانعة إياها من الحركة بينما حسنية تصرخ متوسلة أن يسامحوها وغنها لن تفعل ما فعلت ثانية، نظرت فاطمة لما بين فخذي حسنية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ورأت شعرا كثيفا يغطيه وتعجبت وقتها لماذا لا تمتلك هي شعرا مثل هذا، عاد الأب وبيده تلك السكينة التي أصبحت حمراء اللون من أثر النيران ليقترب بها من حسنية ويضعها بين فخذيها فى حين صرخت حسنية صرخة شديدة فقدت بعدها الوعي بينما تصاعدت أبخرة من بين فخذيها، ضمت فاطمة فخذيها فى خوف ووجل فقد خافت أن يفعل بها أبوها وأمها ما فعلا بحسنية ولكن الأم قامت من فوق جسد حسنية بعدها تاركة إياها عارية بدون أن تسترها لتركلها بضع ركلات إضافية بين فخذاها بينما حسنية لا تشعر بشئ وقد ظنتها فاطمة قد ماتت، بينما نظر الأب بغضب لباقى الأبناء ويمسك بالعصا ينهال بها علي أحسادهم صائحا ناموا يا اولاد الوسخة .... حلاقيها منين ولا منين بس ياربي ... حتفضحونا يا اولاد المتناكة، فأدار كل واحد من الأبناء جسده ليتصنع النوم بينما تركوا حسنية ملقاه كما هي عارية ولا يجرؤ أحدا أن يطل عليها لم ينم بتلك الليلة أي من الأبناء بينما الخوف يمنعهم من مطالعة أختهم حسنية حتي بدأ أذان الفجر وقد كانت قد حسنية قد أفاقت بينما تتأوة مبعدة فخذاها من الم الحريق الذي شب بين فخذاها ليستيقظ الأب راكلا إياها بفخذها وهو يقول لمي رجليكي يا وسخة يا بنت الشرموطة، فتحاول حسنية ضم فخاها ولكن الألم يجعلها تعود فتبعد فخذاها لتطالها الام بركلة أخري، إستيقظ جميع الأبناء على صراخ حسنية من الألم بينما مدت الأم يدها تستر كسها العاري لكيلا يراه أخيها محمود فيكرر ما فعله أحمد بها، لم تخرج حسنية للعمل طوال إسبوع فلم تكن قادرة على السير فقد كانت تسير مبعدة فخذاها من ألم كسها، كانت الفرصة فى ذلك الإسبوع لتجلس معها أختها فاطمة وتبدأ فى سؤالها عن الأشياء التي رأتها فسألتها أولا عن ذلك الشعر الذي رأته بين فخذاها وأجابتها حسنية بأن الكبار يمتلكون شعر فى تلك المنطقة وأنها عندما تكبر سيبدأ الشعر ينمو بين فخذاها ووقتها لن تصير طفلة، سألت فاطمة عما كان يفعل أحمد معها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكن حسنية لم تجبها فزاد فضول فاطمة لتعرف ماذا كان بين الإخوين فقالت فى براءة أنا سمعت بابا بيقوله بتنيك أختك ... يعني إيه ينيكك؟ فردت حسنية بإقتضاب لما تكبري حتعرفى،منذ ذلك الوقت وبدأت فاطمة فى النظر من ثقوب باب الحمام لتري من من بين أخوتها يملك شعرا بين فخذاه ومن لا يملك فوجدت أن أباها يملك شعرا بينما امها لا تملك شعرا وتعجبت فأمها أكبر من حسنية فلماذا لا ينمو شعرها بتلك المنطقه؟؟ بينما وجدت أن أخيها محمود وأختها سناء يملكون شعرا والبقية مثلها بدون شعر كانت فاطمة تنظر كل يوم صباحا على كسها لتري هل نما شعر فتكون قد كبرت أم لا تزال طفلة للأن، فقد كانت تتعجل نمو الشعر لتصير كبيرة عندما دخلت فاطمة المدرسة تعلمت الكثير والكثير عن الجنس، فالفتيات يتناقلن الكلام وما يسمعن عن أمور الجنس وقد حدث وسألت صديقتها سميرة عن معني كلمة نيك فلم تعلم سميرة ولكنها وعدتها بسؤال إبنة عمتها وأن ترد عليها، وفى اليوم التالي عادت لتقول لها إن إبن عمتها قالت لها بأن الرجل يدخل زبه بكس المرأة وبذلك يكون النيك، فسألت صفاء ما هو الكس وما هو الزب؟ فردت سميرة لتقول(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بأنها لم تعرف أيضا وسألت إبنة عمتها التي جعلتها تري كسها لتعرفه، وجذبت الصديقة فاطمة ليدخلا دورة المياه وفى حذر شديد لكيلا يراها أحد رفعت ثيابها وأنزلت لباسها وهي تشير بين فخذاها وهي تقول اهه ده كسي، فهمت وقتها فاطمة ما هو الكس وعلمت لماذا كانت أختها حسنية بدون لباس عندما ناكها أخيها أحمد، بينما كانت قد رأت من ثقوب باب الحمام أن ابيها وأخيها أحمد لديهم شئ ضخم مدلي فى تلك المنطقة فقالت ذلك لسميرة التي ردت بقولها أهه ده هو الزب، فعلمت فاطمة معني الزب ومعني الكس ومعني النيك بينما كانت لا تزال فى الثامنة من عمرها كان بعض صديقاتها يقولون لها بأن أختها حسنية لبوة وعادت لتسأل وتعرف بأن اللبوة هي تلك الفتاه التي لا تشبع ولا ترتوي من النيك ولم تعلم ما هو الخطأ فى ذلك ... ألا يوجد ذلك الكس ليتناك أم ما هو الخطأ فى أن تتناك البنت؟؟ كانت سميرة صديقة فاطمة هي مرجعها الجنسي وكانت كلما سألتها سؤالا تجيبها ثم تأخذها لدورة المياه لتعرض كسها أمامها وفي أحد المرات طلبت سميرة من فاطمة أن تري كسها هى أيضا ولم تري فاطمة ما يمنع ذلك فخلعت لباسها بينما إقتربت سميرة براسها لتتفحص كسها بينما تمد يداها الصغيرتان لتبعد الشفرتان وتري ما بالداخل، أحست فاطمة فى ذلك الوقت بما يشبة الكهرباء تسري فى جسدها فوجدت نفسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )تضم فخذاها بينما تبعد وسطها عن سميرة التي قالت إستني ... إستني شوية، وقد كان الشعور لذيذا فتركتها فاطمة تكتشف كسها، ثم دعتها سميرة لتفعل معها ما فعلت فجثت فاطمة تبعد الشفرتين وتري ما بالداخل بينما وجدت سميرة وقد أغمضت عيناها وهي تتنهد فمدت يدها أكثر تكتشف ذلك الكس بينما وجدت بعض البلل بكس سميرة داومت الصديقتان على ذلك الفعل وقد قالت سميرة لفاطمة فى أحد المرات انها تفعل ذلك ايضا مع إبنه عمتها وجلست تروي لها عن كس إبنه عمتها وكيف يغطيه الشعر الكثيف فردت فاطمة بأن كس أختها حسنية ايضا ملئ بذلك الشعر وأنها عندما تكبر سينمو الشعر فوق كسها، بدأت فاطمة تألف لتلك المتعة التي تشعر بها من جراء العبث بكسها وتطلبها من سميرة حتي تم إكتشاف أمرهما فى أحد المرات من إحدي البنات وسرت حكايتهما ك***** فى الهشيم فكان عقابها شديدا من أبيها وأمها فقد ضربها أبوها حتي أدمي جسدها بينما كان يسبها بقوله يا لبوة ... يا بنت المتناكة ... مش كفاية الشرموطة أختك ... حتفضحينا إنتي كمان، كانت فاطمة فى تلك المرة تفهم معني الكلمات فقد تعلمت ما هي اللبوة وما هي المتناكة منعت فاطمة من الذهاب ثانية للمدرسة وقد إفتقدت سميرة وكسها الذي إعتادت عليه بينما بدأت أمها تستخدمها فى أعمال المنزل أو لقضاء بعض المشاوير، وفى أحد الأيام أرسلتها أمها لتحضر نقودا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )من أختها حسنية بالحقل الذي تعمل به فقد كان مفترضا ان تأخذ أجرتها هذا الصباح وقد خشت الأم على النقود من الضياع، ذهبت فاطمة للبحث عن حسنية ودخلت بداخل غيط الذرة حيث تعمل حسنية، بدأت فاطمة فى البحث عن حسنية وقد كانت كثافة النباتات تحجب الرؤية فبدأت فاطمة تتسلل من بين نبات الذرة العالي بحثا عن أختها، وصلت إلي أسماع فاطمة بعد الأصوات فتوجهت تجاه الصوت بينما بدأت بعض الكلمات تصل لمسامعها وتعرفت على صوت أختها حسنية وهي تقول لأ ... لأ ... لأ يا حمدان مش كدة حد يشوفنا بعدين، فيرد صوت حمدان قائلا تعالي يا بنت ... أنا بحبك .. تعالي، لم تكن فاطمة تري من النباتات العملاقة فبدأت تتسلل رويدا حتى وصلت لمصدر الصوت وإختبأت بين النباتات تري ما يحدث، وجدت حمدان وهو إبن صاحب الحقل متزوج ولديه أربعة أطفال ممسكا بأختها يجذبها تجاه جسده بينما تحاول هي الإبتعاد وتقول فى دلا لأ ... لأ يا حمدان، فيرد حمدان قائلا ايه يا بنت هي دي أول مرة ... تعالي بس، وجذب حمدان حسنية ليلتصق جسده بجسدها بينما يقبل رقبتها، بدأت أصوات حسنية تخفت شيئا فشيئا بينما تتلفت حولها لتري إن كان أحدا يراها بينما كانت يدا حمدان تتحسس ظهرها وهو يقبل رقبتها حسنيه يضعها بين أفخاذه من فوق الجلباب فقالت لأ ياحمدان بينما لم تسحب يدها وتركتها بذلك الموضع بين فخذي حمدان وتحول حمدان من رقبتها ليقبل فمها فتخمد أصوات حسنية تماما، جلست فاطمة وسط عيدان الذري تري ما سيحدث بين أختها وحمدان فرأت أن يد أختها بدأت تتحرك بين فخذي حمدان ويرتفع جلبابه رويدا وكأن شيئا ما بجسده يرفع الجلباب، كانت يدا حمدان تتحسس جسد حسنيه وبدأ فى تحسس فخوذها وبدأ يرفع جلبابها ليدخل يده من تحت الجلباب ليتحسس لحم فخذاها، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما أن لمست يد حمدان لحم حسنية حتى إنطلق من بين شفتيها أنين وبدا جسدها يسترخي فأرقدها حمدان على الأرض بينما رفع ثوبها حتى بطنها ثم جذب جلبابه رافعا إياه ليضعه فى فمه، وقتها رأت فاطمة شيئا ضخما متصلبا خارجا من بين فخذي حمدان فتعجبت فاطمة عندما رأته فما يوجد لدي ابيها وأخيها محمود متدلي وليس متصلبا كذلك الذي لدي حمدان، كان جسد حسنية شديد البياض فكانت عينا حمدان تأكله بينما جثا بجوارها يتحسس فخذاها فيرتخيا ويبتعدا عن بعضهما رويدا رويدا، رفع حمدان ثوب حسنية لأعلي حتى كشف ثدياها فأطبق برأسه علي ثدياها يرتضعهما بينما حسنية صامتة تئن أنينا مكتوما حتى لا يعلو صوتها وينكشف أمرها، أدخل حمدان كفه بين فخذا حسنية وإعتصر مكمن عفافها فلم تطق حسنية وأطلقت صرخة سارع على أثرها حمدان بكتم أنفاسها بيده، تعجبت فاطمة لم تتألم حسنية فهي لم تتألم عندما أمسكت صديقتها سميرة كسها ولكنها شعرت بمتعة فتعجبت لصرخات أختها ولم تكن تدرك أن تلك هي المتعة الحقيقية، بدأ حمدان يزيد من حركات يده على كس حسنية بينما بدأ جسدها يتلوي كالثعبان وكان قضيبه ملامسا لبطنها فمدت يدها تفركه على لحم بطنها، بدل حمدان وضعه وذهب تجاه قدميها ومد يديه ليسحب كلسونها بينما تقول حسنية بصوت خفيض لأ ... حد يجي يا حمدان، كانت تقولها ولا تقاومه بل كانت تساعده برفع وسطها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لينزلق لباسها خارجا من ساقيها ويظهر كن بين شعر عانتها الكثيف ذلك اللون الأحمر بين الشفرتين و***** منتصب ظاهر للعيان يبلغ حمدان بأن الفتاه مستعدة تماما لقضاء حاجته، باعد حمدان فخذا حسنية ونظر بشغف لكسها وهو يقول لها أأأه على كسك يا بنت ... كسك حامي زي *****، فترد حسنية بدلع ودلال يلا يا حمدان خلص بدل ما حد يجي يفضحنا ... يلا خلص، إنكفأ حمدان بين فخذا حسنية رافعا إحدي ساقيها لأعلي وبدأ فى إدخال قضيبه بداخل كسها، تعجبت فاطمة مما تراه فكيف سيدخل ذلك الشئ الضخم بكس أختها ولكنها فوجئت بأن أختها إبتلعت قضيب حمدان بكامله بداخلها وهى تتأوه مغمضة العينان بينما بدأت تعتصر جسد حمدان بذراعيها، بدأ حمدان في تحريك قضيبه بداخل كس حسنية لتعرف فاطمة أن هذا هو ما كان يحدث تحت الغطاء بين أبيها وأمها وتعلم بأن حمدان ينيك أختها الأن فبدأت لأول مرة تشعر بشعور غريب بكسها حيث شعرت بأن بعض أجزاء كسها تنتصب بداخل أمعائها، مدت فاطمة يدها تتفحص كسها لتجده مبلولا بينما شعرت بذلك الشعور اللذيذ عندما تلمست كسها، أبقت فاطمة يدها على كسها بينما ترقب حركة أختها تحت حمدان حيث بدأت حسنية فى تحريك وسطها وهى تقول أيوة يا حمدان .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. بحبك ... جامد يا حمدان جامد، بينما حمدان منشغل عنها برضاعة حلمتها بينما مستمر فى حركة وسطه ليخرج ويدخل قضيبه بداخل جسدها، لم يطل حمدان كثيرا حتى وجدته فاطمة يخرج قضيبه مسرعا ويبدأ فى التبول فوق بطن أختها حسنية، أحست فاطمة بالقرف فلماذا يتبول الأن فوق جسد أختها ولكنها وجدت أختها تلهث وهي تقول خلاص ... خلصت؟ فلم يرد عليها حمدان بل وقف يتطلع حوله ليري إن كان يراهما أحد، مدت حسنية يدها لتضعها على بطنها بينما لا تزال أنفاسها متقطعة ولامست يدها مني حمدان فبدأت تعبث بأصابعها بذلك المني بدون أن يراها حمدان، وتعجبت فاطمة لماذا لا تشعر حسنية بالقرف من بول حمدان هل يمكن أن يكون بول الرجال طيبا، قال حمدان لحسنية يلا يا بنت ... يلا قومي قبل ما يشوفنا حد، فردت حسنية أهه ده اللي باخده منك ... إنت مش أخدت غرضك ... خلاص حسنية ما بقالهاش لازمة، فرد حمدان يلا يا بنت قومي وبلاش دلع، فنهضت حسنية تبحث عن لباسها ثم تنفضه من الأتربة وتبدأ فى لبسه وهي تسأل حمدان كلمت ابوك؟؟ فرد حمدان تاني يا بنت .. تاني ... أنا قلتلك لما يموت حاتجوزك خلاص، فردت حسنية بتلقائية ربنا ياخده ويريحنا، بينما يشير حمدان تجاه أحد اركان الحقل وهو يقول لها يلا ... يلا روحي خلصي شغلك، فردت حسنية وهي تبتعد طيب ... طيب يا حمدان ... كلها يومين وتيجي تترجاني تاني، وإبتعدت حسنية بينما سار حمدان فى الإتجاه المضاد وبقت فاطمة وحيدة إنتظرت فاطمة قليلا حتي إطمأنت أنهم قد إبتعدوا لتعود مرة أخري لمنزلها وتخبر أمها بأنها لم تعثر على حسنية فلكمتها الأم فى صدرها وهي قائلة طيب يلا غوري خلصي الغسيل، ذهبت فاطمة لتجلس أمام طبق الغسيل بينما لا يزال ماثلا أمام عينيها منظر أختها وهي ممددة على الأرض وحمدان فوقها بينما قضيبه يشق جسدها نصفين، كانت أسئلة كثيرة تدور بعقلها الصغير وكانت فى أشد الحاجة لصديقتها سميرة لتسألها عما رأته بالتفصيل وكذلك لتسألها عن ذلك البلل وتلك الإنتصابات التي حدثت بكسها عندما عادت حسنية للمنزل وقفت تعد الطعام بينما كانت فاطمة بجوارها تساعدها فقالت لها فاطمة أنا النهاردة شفتك انتى وحمدان، مدت حسنية يدها مسرعة تجذب فاطمة خارج المنزل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لتقول لها فى همس شفتي ايه؟؟ فردت فاطمة فى برائه شفته بينيكك، وضعت حسنية يدها مسرعة على فم فاطمة قائلة فاطمة حبيبتي ... إنتي قلتي لحد؟؟ ... أوعي يكون حد عرف، فردت فاكمة لأ ما قلتش لحد، فقالت حسنية أوعي تقولي لحد ... علشان خاطر ****، فردت فاطمه هو كان بينيكك ليه؟ فقالت حسنية مسرعة إنتي عرفتي الكلام ده منين؟؟ ... حأقولك بعدين لما نكون لوحدنا ... بس اوعي حد يعرف، سمعت الفتاتان صوت الأم تصرخ بتعملوا ايه عندكم يا بنات الكلب ... سايبين الاكل وقاعدين تتكلموا ... يلا يا بنت منك ليها، أسرعت الفتاتان ليعدا الطعام بينما كانت نظراتهما تقول الكثير من الكلام مرت السنوات وصارت فاطمة فى الثانية عشر من عمرها وقد علمت الكثير والكثير عن الجنس بعدما بدأت أختها حسنية تحكي لها عن الجنس وعن حبها لحمدان وأنه سيتزوجها ولكنها علمت بعد ذلك أن أختها ترغب فى الجنس قفد رأتها فى أحد المرات بينما كان أبو حمدان يمارس معها الجنس أيضا فإضطرت حسنية للإعتراف لفاطمة بأنها لا تصبر على جسدها فهي دائما فى حالة هيجان كامل وهي التي كانت السبب فيما حدث لأخيها احمد فقد كانت هي البادئة بإمساك قضيبه أثناء نومهما سويا حتي تطور الأمر وبدأ يضاجعها عندما علم أنها فتحت نفسها فى أحد الأيام عندما كانت تعبث بكسها، كانت فاطمة تتسائل هل فتحت نفسها هي أيضا ام لا فقد كانت سميرة صديقتها تعبث بكسها ثم إستمرت هي أيضا فى ذلك العبث منفردة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )، وفي أحد الأيام صارحت أختها حسنية بما يدور بخلدها فلطمت حسنية خداها وهي تقول يا لهوي أوعي يا بنت تكوني ناوية تطلعي زي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  23. كانت علامات الأنوثة قد بدأت تظهر على فاطمة فبدأ الشعر ينمو فوق عانتها بينما بدأت إستدارات جسدها تتضح ويبرز نهداها مزينين بحلمتين ورديتين، بينما صار لها مؤخرة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مستديرة تهتز أثناء سيرها فبدأت تلهب عقول كل من يراها وكانوا يقولون أنها أجمل بنت فى القرية، بدأت فاطمة تسمع همسات بين أبيها وأمها بأنهم يجب أن يزوجوها مبكرا لأن البنت جميلة وهم مش ناقصين فضايح، كانت تلك الهمسات تسعدها فشعرت بكونها أنثي ولم تعد طفلة بعد، كانت صديقتها الحالية هي أختها حسنية بعدما إبتعدت عن صديقتها سميرة وكانت قد بدأت تذهب للحقل برفقة أختها حسنية للعمل بينما كانت على علم تام بعلاقات أختها حسنية مع حمدان وأبيه فى نفس الوقت وقد كانت تقف لترقب الطريق لحمدان وحسنية عندما يتقابلان بينما تقف تستمع لأهات أختها ولصوت لحم حمدان وهو يصفق مشتركا مع لحم أفخاذ ومؤخرة حسنية بينما تدفع هي يدها بين فخذاها لتداعب كسها فقد صار كسها كس امرأة يشتعل ويطالب بحقه، وفي أحد المرات وبعدما إنتهي حمدان من حسنية سمعته فاطمة يقول ل حسنية و**** البنت فاطمة أختك كبرت وإتدورت، فردت حسنية مسرعة حمدان ... إبعد عنها كفاية أنا واللي جرالي ... سيب البنت سليمة، فرد عليها حمدان إيه يا بنت ... أنا بأهزر، إستمعت فاطمة لذلك الحوار بينما رسخت كلمات حمدان بعقلها بأن جسدها يعجبه مرت الأيام وبدأت فاطمة تتعمد أن تبقي بالقرب من حمدان بينما تري عيناه يفترسان جسدها الصغير، حتي أتي يوم وكانت فاطمة قد إبتعدت قليلا عن بقية البنات ولتجد نفسها فجأة أمام حمدان، أسرع حمدان يجذبها من يدها مبتعدا وهو يقول تعالي يا بنت ... عاوز أقولك حاجة، حاولت فاطمة سحب يدها قائلة إيه يا حمدان عاوز إيه؟؟، ولكن يد حمدان القوية كانت اقوي من أن تفلت تلك الفريسة من قبضته فسحبها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مبتعدا بها داخل النباتات الكثيفة، كانت فاطمة تسرع الخطي خلفه فقد كانت سعيدة بأن حمدان يرغب بها بينما تقول سيبني ... سيبني يا حمدان، حتي وصلا لمكان بعيد عن الأعين كانت تعرفه فاطمة جيدا فقد كانت حسنية تضاجع حمدان فى نفس المكان، ترك حمدان يد فاطمة وإستدار لينظر لها بينما تقول له عاوز إيه ... أدينا بقينا لوحدنا ... قول علشان ما أغيبش على أختي حسنية، فإبتسم لها حمدان وهو يقول لها ولا كبرتي وإحلويتي يا فاطمة ... ما فيش بنت فى البلد كلها زي حلاوتك، أسعدت تلك الكلمات فاطمة لتبتسم فى خجل وهي تقول يوووه بقي يا حمدان ... إيه الكلام اللي بتقوله ده، كانت فاطمة تنظر للأرض بينما عيناها تتسللان لتريا هل ستسبب هي أيضا بروز جلباب حمدان كما تسببه أختها حسنية، إقترب منها حمدان أكثر وأحاطها بذراعيه فقالت مسرعة بتعمل إيه يا حمدان ... سيبني ... سيبني، بينما لم يتحدث حمدان وإنما أطبق علي رقبتها يقبلها بينما يداه تجول فى أنحاء متفرقة من جسدها، شعرت فاطمة بالخوف ولكن ما يفعله حمدان جعلها تشعر بشعور جديد عليها فبدأ صوتها يخفت تدريجيا وبدأت تشعر بأن قدماها لا تقدران على تحمل ثقل جسدها، كانت أنفاس حمدان حارة خلف أذنها ولأول مرة تشعر بالأنفاس الحارة بعدما صارت أنثي فكانت انفاسه تجعل جسدها يلتهب بينما يده بدأت تتسلل لترفع جلبابها وتشعر بالهواء يرتضم بلحم فخذاها أعقبه يد حمدان التي بدات تتحسس فخذاها صاعدة لأعلي، شعرت فاطمة ببلل كسها كما لم تشعر به من قبل بينما تحولت الإنتصابات التي كانت تشعر بها لإنقباضات عنيفة تجعلها تصدر أهات فإبتسمت بعد أول أهه صدرت من شفتاها عندما تذكرت بأنها كانت تتعجب لصدور تلك الأهات والأن عرفت سبب صدورها، شعرت فاطمة بأنها ستسقط فلم تعد تتحمل الوقوف فلم تجد سوي جسد حمدان لتنشب أظافرها فيه بينما جسدها يترنح، أسندها حمدان علي ساعده ليهبط بها تجاه الأرض ولم تشعر إلا وهي مستلقية أرضا كما كانت تري أختها بينما حمدان يسارع فى رفع ثوبها ليبدأ لحمها فى الظهور، كانت فاطمة تشعر بخجل شديد فى أن يري حمدان جسدها عاريا فحاولت النهوض ولكنها لم تستطع فقواها خارت بمجرد لمس جسدها فحاولت أن تجذب ثوبها من يد حمدان لتستر جسدها ولكن أسرع حمدان يدخل يده تحت ثوبها فشعرت بيده تصعد من فخذها لتتحسس بطنها بينما فى الطريق إرتضمت بكسها لتجد جسدها قد إنتفض فابعدت يدها تاركه ثوبها بينما تغلبت على خجلها بإغماض عيناها حتي لا تري ما يفعل حمدان بها، أحست فاطمة بثوبها يرتفع حتي بلغ رقبتها بينما أحست بالهواء يجول على جسدها العاري بينما سمعت حمدان يقول يا بنت الكلب ... إيه الحلاوة دي، ففتحت عيناها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) لتجد جسدها عاريا ماعدا ذلك الكلسون الذي ترتديه بينما ثدياها عاريان وقد إنتصبت حلمتهما بينما رأت حمدان يلتهم ذلك الجسد العاري بعيناه قبلما يطبق عليه وضع حمدان إحدي يديه على ثديها فإرتعش جسدها بينا أعادت إغماض عيناها لتشعر بحمدان يعتصر ثديها بكفه بينما أنفاسه الحارة تقترب من الثدي الأخر الطليق، بدأ حمدان يلتهم حلمة ثدي فاطمة فوجدت أصواتها تعلو بدون إرادتها ليسرع حمدان بكتم أنفاسها بشفتاه، مشاعر جديدة تماما تمر بفاطمة حينما وجدت شفتها السفلي تدخل بفم حمدان بينما يرضعها هو بنهم شديد، كان حمدان يتحسس جسدها حتى وصل بالقرب من موطن عفافها فكانت يده على عانتها، شعرت فاطمة بإنتفاض جسدها بينما تحركت يداها بحركة تلقائية تمسك بحمدان وتقبض عليه ليزيح حمدان طرف لباسها بينما أصابعه تتسلل تدريجيا لتتلمس أحد شفريها، عند هذه النقطة وفقدت فاطمة الشعور تماما حتي سقطت يداها على الأرض مستسلمة أستسلاما كاملا، نهض حمدان مسرعا تجاه قدميها ليبدأ بسحب لباسها ويبدأ شعر عانتها الخفيف فى الظهور ليزيد إثارة حمدان فيسحب لباسها تماما من جسدها ويظهر كسها البكر واضحا للعيان، مد حمدان يده يتحسس ذلك الكس البكر ذو الشعيرات الناعمة فوجده ساخنا مبللا يطلب من يرويه ويرتوي منه، أعجبه لون شفراتها الوردي فبدأ يفرك كسها بكف يده بينما يباعد فخذاها إستعدادا للقاء كسها، كانت فاطمة ملقاه بعالم أخر فهي تشعر بما يفعل ولكنها لا تقوي حتي على النطق فشعرت به يبعد فخذاها وشعرت بكسها العاري ومياهه الغزيرة بينما لم تستطع حتي التفكير في ضم فخذاها فتركته يعبث كيفما يشاء فهي تشعر بمتعة لم يسبق لها أن شعرت بمثلها من قبل، أحست بأنفاس حمدان وهو يقبل فخذاها وصاعدا تجاه كسها بينما إصبعه يعبث بكسها ويقترب رويدا رويدا من تلك الفتحة التي تحوي بكارتها وبدأ يدفع إصبعه حتي يفض بكارتها إنتفض جسد فاطمة من صوت إرتضام قوي يصحبه صراخ قائلا بتعمل إيه يا إبن الكلب ... يالهوتيييي ... يا إبن الكلب، فتحت عيناها مسرعة لتجد أختها حسنية تضرب حمدان بينما يهب هو واقفا بسرعة محاولا كتم أنفاس حسنية قائلا بس .. حتفضحينا يا بنت الوسخة ... بس، إنتفضت فاطمة تحاول ستر جسدها العاري وتتحامل للوقوف بينما لا تزال تشعر بالدوار وتقف تبحث عن لباسها تحت الأقدام قبلما يأتي أحد ويري لباسها ملقي بالارض، أفلح حمدان فى كتم أنفاس حسنية التي هدأت تجنبا للفضيحة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بينما وجدت فاطمة لباسها وبدأت ترتديه على عجل غير مبالية بتلك القطع الطينية التي تسللت بين فلقتي مؤخرتها، بدأوا يسمعون أصوات قادمة لتعرف سر تلك الجلبة فتسلل حمدان بعيدا بينما خرجت الأختان فى الإتجاه المضاد وحسنية تلكم فاطمة بكتفها قائلة مستعجلة أوي ياختي ... حتضيعي نفسك ... دول كلاب، بينما لمحتهم عيون بعض الفتيات وهم خارجات من بين عيدان الذرة العالية بينما حسنية تدفع فاطمة أمامها ليدور بينهم كلام قائلا البنت الصغيرة طالعة هي كمان لبوة ... حتطلع لمين غير لأختها الكبيرة لم يمر إسبوع إلا ووصلت تلك الأخبار لوالد فاطمة فأوسعها ضربا بينما هو غير متأكد مما فعلت ولكن من منطلق أنه لا دخان بدون نار قام بواجبة فى ضرب فاطمة لتأديبها حتي إنطلق الدم من جسدها من أثر الضرب، كان الأب يبتلع ريقه عندما تتلوي فاطمة أمامه لتجنب ضربات العصا بينما يشع ذلك البياض من أسفل جلبابها عندما يظهر ذلك اللحم بين فخذيها، أيقن الأب أن تلك الفتاه لا بد أن تتزوج بأسرع ما يمكن أو أن تترك البلدة لتعيش خارجها لألا تصيبهم الفضايح، فى تلك الليلة تحدث الأب مع الأم بما يدور بخلده وأخيرا قرر أن يذهب صباح الغد لأبو مسعود ليبعد الفتاه عن قريتهم الصغيرة قبلما تطولها الألسنة كان أبو مسعود رجلا فوق الخمسين تخصص في تسفير الفتيات للقاهرة للعمل كخادمات بالمنازل، وبعدما راجت تجارته تلك خصص حجرة بمنزله وأثثها كمكتب لإدارة عمله وهناك توجه أبو فاطمة فى الصباح الباكر ليعرض إبنته على أبو مسعود لكي يجد لها منزل تخدم به فى القاهرة ويبعدها عن القرية فقال أبو مسعود أيه ... بنتك فاطمة ... خسارتها يا راجل ... البنت زي لهطة القشطة ... حرام تتبهدل فى الخدمة، فرد الأب قائلا لأ يا أبو مسعود ... إحنا محتاجين والإيد البطاله نجسة ... وإنت عارف إن رزقنا قليل، هز أبو مسعود رأسه وهو يقول خلاص إديني إسبوع وأنا أشوفلها بيت ناس طيبين بدأت فاطمة فى البكاء عندما علمت إنها ستسافر للعمل كخادمة بالمنازل بينما كانت أختها حسنية تبكي أيضا فهي كاتمة أسرارها وصديقتها الوحيدة بتلك الدنيا، ولكن مر الإسبوع سريعا ليعاود الأب مقابلة أبو مسعود فيقول له لقيتلها شغلانه تمام ... في بيت واحد مهندس بترول متجوز وعنده بنت وولدين فى سنها كدة ... ومراته ست طيبة تتحط على الجرح يطيب، فساله الأب قائلا أبو مسعود ... إحنا مش عاوزين فضايح ... متأكد إنهم ناس كويسين، فرد أبو مسعود مسرعا عيب ... عيب يا راجل ... دي فاطمة دي بنتي .... المهندس بيسافر طول الاسبوع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويرجع خميس وجمعة بس ومراته ست طيبه ... وحيدفعوا خمسين جنيه فى الشهر ... قلت إيه؟ فرد الأب مسرعا عندما سمع بالنقود على بركة **** ... أروح البيت أجيبهالك دلوقت، فقال له أبو مسعود لأ ... بكرة الساعة 6 الصبح أستناها عند موقف العربيات حاروح أوديها، إنطلق الأب سعيدا بعدما سمع بالخمسين جنيه التي ستأتيهم كشهرية حيث كان أبو مسعود يذهب للقاهرة أول كل شهر ليطمئن على البنات ويجمع أجورهن ويعود ليوزع أجورهن على أهاليهم بعدما يأخذ نسبة لنفسه بالطبع صباح اليوم التالي أخذ الأب فاطمة بينما كانت تبكر لفراق إخوتها وذهب بها لموقف القرية ليجد أبو مسعود منتظره فيوصيه على فاطمة بينما يهمس بأذن فاطمة قائلا ماتفضحيناش ... إحنا ناس غلابه ... خلي بالك، ثم يتركها ويغادر مسرعا بينما يسحبها أبو مسعود ليدخلها سيارة أجرة ويجلس بجوارها لتنطلق السيارة فى طريقها للقاهرة كانت فاطمة جميلة فكان كل من بالسيارة يسترق النظر لها ولجسدها بينما لم يتحمل أبو مسعود طويلا حتي بدأ يلتصق بجسدها متعللا بإهتزاز السيارة على الطريق بينما كانت فاطمة تعلم ما يفعل وتري قضيبه منتصبا بين فخذاه فتصنعت النوم حتي لا يقول بأنها كانت تشعر وتركته ويعود ليصفها باللبوة كأختها، وإستغل أبو مسعود نومها أفضل إستغلال فكان يحتضنها وكأنه يخشي عليها فهي مسئولية فى رقبته بينما يده تلتف حولها لكي تطال بروز ثديها من تحت إبطها ليعبث به بينما يضم فخذاه ليعتصر قضيبه بين فخذاه من شدة شهوته، لم يترك أبو مسعود جزء بجسد فاطمة إلا وحاول الوصول إليه بينما ظهرت هي كمستسلمة لنوم عميق طوال الطريق ولكن ما ضايقها هو بلل كسها فلا بد أنه قد بلل جلبابها وسيظهر عندما تنزل من السيارة ولكنها لم تبالي عندما رأت بقعة قد بللت جلباب أبو مسعود من الأمام فلم يتحمل الرجل ذلك الجسد البكر فقذف مائه علي فخذاه من شدة شهوته وصلت السيارة على مشارف القاهرة بينما كان أبو مسعود قد أنزل مائه فبدأ يوقظ فاطمة قائلا فاطمة ... فاطمة ... قومي يابنت وصلنا، ففتحت فاطمة عيونها ورفعت رأسها لتنطر حولها، كانت أول مرة لها تري المدينة بزحامها فإنبهرت بما رأت فالسيدات جميلات بينما يظهر الكثير من أذرعتهن وسيقانهن، وتلك السيارات الفارهه والمحلات الكبيرة، كلها أشياء بهرت تلك الصغيرة فشعرت بالفرحة لأنها ستبقي بالقاهرة وإنها تركت البلد ولكنها تمنت أن تكون أختها حسنية معها هنا، نزل أبو مسعود من السيارة ممسكا بيد فاطمة حتي لا تتوه منه بالزحام بينما تمسك هي بيدها الأخري منديل كبير يوجد به بعض الملابس، جذبها أبو مسعود من يدها ليصعد بها لباص ممتلئ بالبشر بينما ظل يدفعهم ليدخل جاذبا خلفه فاطمة التي حشرت مثله بالباص ولكي يحميها فقد جعلها أمامه ليحمي مؤخرتها من العابثين ينما يتيحها لنفسه، بالطبع كانت فاطمة أقصر منه فهي لم تبلغ عامها الثالث عشر بعد فكان قضيبه المنتصب يحتك بمنتصف ظهرها بينما هو يحتضنها بيديه ليحميها من السقوط ولكي يتحسس ثدياها فهي أخر فرصه أمامه ليرتوي من جسد الصغيرة، مر الوقت عليهما سريعا فهو مشغول بدفع قضيبه بجسد فاطمة وهى مشغولة بالنظر من النافذة لتري الدنيا الجديدة التي ستقبل عليها وقد أعجبتها دنياها الجديدة سحب أبو مسعود فاطمة لينزل من الباص وليسيرا متجهين نحو عمارة فاخرة بينما يلقي عليها تعليماته قائلا ما تمديش إيدك على حاجة ... أي واحدة هناك تقوليلها يا ستي والراجل تقوليله يا سيدي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )... تكوني مؤدبه وعينك ما تترفعش من الأرض وما لكيش دعوة بأي حاجة تشوفيهم بيقولوها أو يعملوها، وهكذا بدأ يلقي بتعليماته وهي ترد دائما بكلمة حاضر ... حاضر وصلوا أمام عمارة شاهقة بينما ذهلت فاطمة من لمعه الرخام والزجاج المغطي للعمارة من الخارج، دخل أبو مسعود وخلفه فاطمه ليركبها المصعد ويصعد بها للدور العار بينما خافت فاطمة من المصعد ليجدها أبو مسعود فرصة ليحتضنها فيها ليطمئنها بينما يحاول إيصال قضيبه حتي فمها ولكنه لا يفلح سوي أن يدفعه بلحم أحد أثدائها حتي وصل المصعد للدور العاشر، فخرج أبو مسعود جاذبا فاطمة من خلفه ليقرع باب أحد الشقق ولتفتح الباب فتاه قد تكون أكبر من فاطمة بسنة أو سنتان وهي تسأل مين؟ فيرد أبو مسعود قائلا الست هانم موجودة، فتلتفت الفتاه خلفها صارخة ماما .. ماما ... فيه واحد عاوزك، فأتت الأم لتنظر ثم تقول أهلا أهلا أبو مسعود ... فدخل أبو مسعود يحيها قائلا أهلا بيكي يا ست هانم، ثم ينظر خلفه ليقول لفاطمة خشي يا فاطمة ... خشي سلمي على الست هانم، فدخلت فاطمة تنظر بالأرض بينما ترحب بها سيدة المنزل قائله إسمك فاطمة ... أهلا يا فاطمة، بينما يدفعها أبو مسعود من ظهرها قائلا خشي يا بنت ... بوسي أيد ستك، فإنحنت فاطمة ممسكة بيد سيدتها تقبلها، بينما تقول سيدة المنزل لأبو مسعود جميلة فاطمة، فيرد أبو مسعود لأ وأدب وأخلاق ... دي بنت ناس طيبين، دخلت السيدة داخلا لتحضر وبيدها نقود لتضعها بكف أبو مسعود فيقبل يدها ويخرج تاركا فاطمة خلفه فى مجتمعها الجديد أغلق أبو مسعود الباب خلفه فوجهت السيدة كلامها لفاطمة قائله تعالي يا فاطمة تعالي ودخلت بينما تخلع روبا من على جسدها لتجدها فاطمة شبه عارية بدون ذلك الروب، كانت سيدة جميلة وكان شعرها الأشقر الناعم يصل لمنتصف ظهرها بينما لحمها الأبيض يظهر بوضوح من تحت ذلك القميص الشفاف الذي ترتديه وهو يهتز مع خطواتها، تبعتها فاطمة بينما تنظر بفضول لتلك الملابس الفاضحة فقالت لها السيدة وهي تريها المنزل دي أوضه ستك شهيرة ... ودي أوضه سيدك علي وسيدك فارس ... واللي هناك دي أوضتي أنا وسيدك شكري هو أغلب الوقت مش موجود لكن بيجي خميس وجمعة ... وده المطبخ وهناك الحمام، ثم إلتفتت لها السيدة تنظر لها وتقول و**** خسارتك يا بنت فى الخدمة، ثم مدت يدها تتفحص شعرها وهي تقول يلا أدخلي فورا على الحمام .... تستحمي وتشيلي التراب اللي عليكي ده، ثم صرخت شهيرة ... شهيرة ... شوفي حاجة قديمة من عندك وإديها لفاطمة تلبسها، فخرجت شهيرة لتأخذ فاطمة من يدها وتدخل بها غرفتها، كانت شهيرة فتاه رقيقة فنشأت بينها وبين فاطمة صداقة سريعا وقد قالت لها ما تقوليليش يا ستي قوليلي شهيرة بس ... لكن قدام ماما قولي يا ستي لحسن لو عرفت حتضربك، أخذت فاطمة الملابس ودخلت الحمام وأغلقت الباب ثم وقفت عاجزة عن التصرف فهي لم تري بانيو من قبل ولا تعرف التعامل مع الدش(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فخرجت ثانية لتراها الأم وتقول لها إيه ... ما إستحمتيش ليه؟ فقالت فاطمة مش عارفة فندهت الأم على شهيرة لتريها كيف تستعمل الحمام وتركتهم ودخلت غرفتها لتأخذها شهير تريها كيف تستعمل الدوش بينما بدأت ترشها ببعض الماء فضحكت فاطمة وشهيرة قليلا ثم تركتها شهيرة لتستحم خرجت فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت ولبست تلك الثياب التي أخذتها من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتي أطلقت صفارة إعجاب وهى تقول إيه ده كله ... دا إنتي ولا بنات السينما، ثم إرتفع صوتها تنادي الأم لتري فاطمة فأتت تتأفف ثم فغرت فاها عندما رأتها فقالت ايه يا بنت ده ... كنتي مخبية ده كله فين .... لأ إسم فاطمة مش لايق عليكي خالص ... إنتي من النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت أخر مرة تستمع فاطمة لإسمها القديم وتصير نورا منذ ذلك اليوم مر يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا الأب فهو لم يعد بعد من سفره، الأم وكان إسمها ليلي وهي تقضي نهارها ما بين أحاديث التليفون والمرأه، أما شهيره فكانت فتاه مرحة تقضي نهارها على الكومبيوتر تستخدم الإنترنت فقد اكن يوجد جهاز بغرفتها غير ذلك الجهاز الموجود بغرفة الأولاد، كانت شهيرة فى الرابعة عشر من عمرها وكانت قد إنتهت من الصف الثالث الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم تكن تقوم من أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها الضرورة وكانت تقضي ليلها بوقت متأخر تتحدث على الهاتف بدون أن يشعر بها أحد، أما علي فهو أصغر من شهيرة وكان بعمر نورا فهو على مشارف الثالثة عشر من عمره ويقضي يومه مع أخيه الأصغر فارس خارجا بالنادي صباحا ليعودا ظهرا للغذاء ثم يجلس أمام الإنترنت بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على التليفزيون فقد كان لا يزال فى العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه التي يقضي أغلب وقته مساء أمامها فى ذلك اليوم دخلت ليلي الحمام بينما كانت نورا تعد الطعام بالمطبخ فسمعت صوت ليلي يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام لتجد ليلي تقول لها تعالي ... افتحي الباب وتعالي، مدت نورا يده تفتح الباب بينما لا تعلم ماذا تفعل وكيف تنظر لسيدتها بالحمام، نظرت للأرض ودخلت ثم أغلقت الباب خلفها سمعت صوت ليلي يقول تعالي يا بنت، فنظرت أمامها لتجد خيال جسد سيدتها من خلف ستارة الحمام وكأنه مانيكان فقد كانت ليلي لا تفعل شيئا سوي الاعتناء بجسدها، تقدمن نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت ليلي جزء من الستارة ليظهر وجهها وكتفيها بينما تقول إنتي مكسوفة ... تعالي تعالي، ثم استدارت لتعطي ظهرها تجاه نورا بينما تبعد الستارة تماما فظهر جسدها لنورا عاريا، كان جسد ليلي جميلا فهو أملس تماما ذو بشرة مخملية ناعمة بينما كان خاليا من أي شعرة بأي مكان فكانت كقطعة لحم معدة لفم الجائع، تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها ليلي قطعة من الإسفنج الملي بالشامبو وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا قطعة الإسفنج من يد ليلي وبدأت تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة جسدها مع الشامبو فيعطي ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلي بقوة وسرعة فقالت لها ليلي أيه ده يا بنت ... بشويش شوية ... على مهلك، فبدأت نورا تمهل من حركة يدها على ظهر ليلي بينما قد خففت ضغط يدها فبدت وكأنها تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا بالإثارة فقد تذكرت صديقتها سميرة وما كانا يفعلانه سويا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بينما لم تجرؤ علي النزول أكثر من وسط ظهر سيدتها فبادرتها ليلي بالقول إنزلي لتحت شوية، فبدأت نورا تدلك ظهر سيدتها لأسفل ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن مؤخرتها بينما بدأت تشعر بإنتصاب مهبلها وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم، قالت ليلي لنورا سيبي الإسفنج ودلكي ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج جانبا وبدأ كفاها يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي لأسماعها تنهدات صادرة من أنفاس سيدتها، كانت ليلي تنظر لنورا على إنها طفلة ولم تكن تعلم أنها تعلم كل شئ عن الجنس تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم معني تلك التنهدات بينما فهمت نورا فورا بأن سيدتها فى حالة إستثارة، كانت نورا تشعر بالخوف فقد تطردها سيدتها إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك كانت يداها ترتعشان بينما تحاول تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من إبطيها حتي قالت لها ليلي إنزلي لتحت شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا على جسد ليلي بينما بدأت أصابعها تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلي أكثر وضوحا، مدت ليلي يدها خلفها وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي تقول إنتي مكسوفة ولا إيه؟ وجدت نورا يدها علي إحدي فلقتي سيدتها فبدأت تتحسسها بينما أنزلت يدها الأخري لتتحسس الفلقة الثانية بينما ليلي قد سندت يداها على الحائط المقابل لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو المتساقط من ظهرها، كانت بدأت تتنهد بشدة فسألتها نورا مالك يا ستي ... تعبانة؟ فردت عليها ليلي قائلة مالكيش دعوة إنتي ... كملي اللي بتعمليه بس دوسي أجمد شوية، بدأت يدا نورا تغوص فى لحم مؤخرة سيدتها بينما بدأت تشعر ببلل كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير قادرة على فعل شئ سوي تنفيذ أوامر سيدتها، مدت ليلي يدها تجاه كسها بينما نورا لا تراها من الخلف لكنها تري يدها ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز وهي تقول لنورا أجمد يا نورا ... أكتر ... دوسي أكتر، فوجدت نورا نفسها تقبض علي مؤخرة سيدتها بكفاها وكلما زادت يدها قسوة تطالبها سيدتها بالمزيد من الضغط حتي شعرت نورا بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من الشامبو فتعود ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلي ترتجف بشدة وصوتها يعلو قليلا ولكنها كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتي ضمت فخذاها سويا على يدها الممسكة بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص ... إمشي ... إطلعي برة، فأسرعت نورا خارج الحمام تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها سويا وتتحسس ماء نشوتها الساقط بين فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة للمطبخ لتقف وحيدة وتدخل يدها بين فخذاها تحاول تهدئة تلك الإنقباضات الشديدة التي تشعر بها كانت نورا تتحسس شفرتاها بينما بلل كسها ينساب علي يدها ليبلل أصابعها، أغمضت عيناها ودار بمخيلتها ليونة جسد سيدتها ليلي كما تذكرت أنفاس حمدان الملتهبة التي كانت تسري على أفخاذها حين أرقدها أرضا، شعرت ب*****ها قافزا بين أصابعها طالبا المداعبة لتلتقطه وتفركه بين إصبعين لزجين من ماء كسها، تناهت إلي أسماعها صوت شيرين تنادي عليها قائلة نورا ... نورا ... إعمليلي كباية عصير، تجاهلت نورا النداء فقد كانت حالتها لا تسمح برفع يدها من كسها فقد علت أنفاسها وعيناها مغمضتان بينما تستند بظهرها للحائط تحاول تهدئة جسدها الصغير، أعادت شهيرة ندائها لتيقظ نورا من أحلامها فإكفهر وجهها بينما تسحب يدها من بين فخذاها وهي تضغط بشدة على كسها وكـأنها تودعه وتعتذر عن تركها له،أسرعت نورا لتأخذ كوبا نظيفا وكانت شهيرة قد علمتها كيف تضع ملعقتين من العصير ثم تصب الماء البارد ليصير عصيرا طازجا ففعلت ذلك على عجل أملا فى العودة سريعا لتنفرد بكسها ثانية، توجهت لشهيرة لتعطيها كوب العصير وكانت شهيرة تجلس أمام الكومبيوتر تتصفح الإنترنت بينما صورة كبيرة لقضيب مولج بداخل إمرأه تملأ الشاشة، أغلقت شهيرة نافذة الإنترنت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مسرعة عندما شعرت بأقدام نورا قادمة بينما إنطلقت نافذة بوب أب مسرعة بمجرد إغلاق النافذة الكبيرة فلم تهتم بها شهيرة قفد كانت محتوياتها لم تظهر بعد، دخلت نورا على شهيرة التي كانت ترتدي شورتا قصيرا يظهر أغلب أفخاذها البكر بينما ترتدي فوقه تي شيرت قصير أيضا يظهر أجزاء من ظهرها وبطنها كما يظهر تحت إبطها وأطراف ثديها البكر من الجانب، أعطت نورا لشهيره كوب العصير بينما كانت الصورة التي علي نافذة البوب أب قد بدأت فى الظهور لتحتوي على إعلانا لمقوي جنسي يحمل صورة لشاب وفتاه عرايا بينما قضيب الشاب متضخم وتنظر إليه الفتاه العارية نظرة سعادة ودهشه، كانت الصورة واضحة عندما كانت نورا بجوار شهيرة بينما شهيرة تنظر لنورا تأخذ من يدها الكوب فإنطلقت صرخة من فم نورا قائله إيه ده؟؟؟ فنظرت شهيرة مسرعة فرأت الإعلان لتغلقه مسرعة وهي تقول في خجل بعدما إكتشفت نورا سرها دي إعلانات... بتظهر كده فجأة، إبتلعت نورا ريقها فلم تكن تنقصها الإثارة بينما بدأت تتجه للخروج لتعود مسرعة لكسها الذي كان لا يزال صارخا طالبا يدها، قبل خروجها كانت شيرين قد رفعت كوب العصير لترشف منه رشفه فوصل لأنفاسها رائحه تعرفها جيدا، إنها رائحة ماء الكس عندما تأتيه الشهوة فقد نست نورا عندما كانت تسرع لعمل العصير أن تغسل يداها فتلوث الكوب بالسائل الموجود بأصابعها، كانت نورا قد وصلت لباب الغرفة عندما قالت لها شهيرة نورا ... تعالي، فإستدارت نورا وهي تقول إي خدمة تاني يا ستي، فردت شهيرة وهي تقول لها قلتلك لما نكون لوحدنا تقوليلي شهيرة بس ... تعالي، فإقتربت نورا عائده لشهيرة التي مدت يدها بكوب العصير لنورا قائله شمي، فتعجبت نورا وقالت بينما تمد يدها بتردد للكوب أشم إيه؟ فقالت شهيرة شمي الكباية، أخذت نورا الكوب من يد شهيرة ورفعته تجاه أنفها ليصل لأنفها رائحة ماءها النفاذ واضحا وجليا، أطرقت نورا في خجل شديد فهي لا تدري ماذا تقول لكن ضحكة من شهيرة جعلتها ترفع وجهها لتقول لها شهير بصوت خفيض ماما فين؟؟ فردت نورا الست هانم فى الحمام، فمدت شهيرة يدها لتمسك الكوب وتنظر في عيني نورا بينما بدأت تبلل لسانها من العصير وتلعق به تلك الأماكن الملوثه من ماء نورا على الكوب، أمسكت نورا يد شهيرة مسرعة وهي تقول هاتي أعملك غيره، فردت شهيره وهي تتمسك بالكوب قائلة أسكتي إنتي ما تفهميش حاجة، وقفت نورا ذاهلة بينما شهيرة تلعق أثار مائها من علي زجاج الكوب فبدأت تتسارع أنفاس نورا فهي لم تكن فى حاجة لإثارة فقد كانت مستثارة ولكن منظر لحم شهيرة مع حركاتها الجنسية زادت إثارتها فظهر ذلك على أنفاسها، قالت شهيرة أوريكي حاجة بس ده سر بيننا ... روحي شوفي ماما الأول خرجت من الحمام ولا لأ، فنظرت نورا مسرعة لتعود قائلة الست هانم لسة فى الحمام فردت شهيرة بينما تضغط بضع ضغطات على الكومبيوتر هي كدة لما بتدخل الجمام تقعدلها تلات أو أربع ساعات، كانت شهيرة قد ضغطت على أحد ملفات الباوربوينت الذي يعرض محموعة صور بالتتالي، فإمتلأت شاشة الكومبيوتر بمنظر لفتاتان يسيران سويا فى أحد الشوارع بينما بدأت نورا تنظر للشاشه فهي لم تري مثل تلك المناظر من قبل، بدأت الصور تتوالي فدخلت الفتاتان منزل ليبدءا بتخفيف ملابسهما بالتدريج ثم إقتربا سويا لتأتي إحدي الصور لهما وهما يقبلان بعضهما البعض عندها قالت نورا بدهشه يالهوي .. يالهوي يا ستي ... إيه ده؟ فإبتسمت شهيرة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ومدت يدها تجذب نورا من فستانها وهي تقول بدلع قلتلك ما تقوليش يا ستي تاني، كانت شهيرة جالسه على كرسي أمام الكومبيوتر بينما جذبت نورا لتقف بجوارها ومدت يدها لتحتضنها من الخلف فكانت رأس شهيرة موازية لبطن نورا فأسندت راسها على بطن نورا بينما بدأت تتابع الصور فبدأت الفتاتان بخلع ملابسهما ليبدوا اثداء احدهما بينما الأخري بدأت تغتصره وتلعق حلمته، إستمعت شهيرة لأنفاس نورا المتسارعة فبدأت يدها تتحرك على ظهر نورا لتتحسس جيدها برقة ولم تلبث أن بدأت تتسلل لتصل لبداية مؤخرتها، كانت نورا قد إشتعلت تماما فالمنظر الأن أمامها للفتاتان بينما قد تجردتا تماما من ملابسهما ويعبثان كل منهم بكي الأخري فوجدت يدها بحركة تلقائية تتوجه لكسها لتضغط عليه وما أن لمحتها شهيرة حتي أبعدت يدها ووضعت هي يدها على كسها فأنت نورا عندما شعرت بكف شهيرة على كسها فلم تضيع شهيرة الفرصة فأدخلت يدها من تحت فستان نورا تتحسس فخذاها فى الطريق للوصول لرغبتها المنشودة، شهقت نورا من حركة يد شهيرة بينما بدأت تتمتم لأ ... لأ ... بلاش يا ستي، كانت تقول كلماتها بينما تباعد فخذاها وتقبض بطنها ليبرز كسها أماما ليلتقي مع يد شهيرة المسرعه تجاهه، أدخلت شهيرة كفها من أسفل كيلوت نورا من ناحية الفخذ فتلاقت أصابعها مع شعر عانة نورا لتمسك به شهيرة وتدلك عانة نورا بشدة فلم تلبث الأخيرة أن مدت يدها تحتضن رأس شهيرة على بطنها بشدة بينما تتحسس بشرة وجهها الناعمة، أنزلت شهيرة أصابعها برقة من عانة نورا لتدفع إصبعين يتحسسا شفرتي نورا بينما يحصران *****ها المتقد بينهما أطلقت نورا صرخة عندها وفتحت عينها لتري أمامها على شاشة الكومبيوتر منظرا لإحدي الفتاتين تفتح كس الأخري بيدها بينما تلعقه بلسانها، لم تكن نورا تعلم أنه يمكن لأحل لعق الكس فهي لم تسمع أو لم تري ذلك من قبل سواء من حمدان أو من أختها حسنية، نظرت بدهشه للك المنظر بينما كنت تشعر بسوائلها غزيرة وشعرت بشهيرة ترفع فستانها لتضع رأسها على لحم بطنها العاري فلم تتحمل الفتاه أكثر من ذلك فمدت يدها لتضغط بشدة علي يد شهيرة الموجودة بين فخذاها وقبضت عضلات فخذاها بشدة فقد أتتها أول نشوة بحياتها ولك تكن قد شعرت بها من قبل إرتخي جسد نورا بعد النشوة فلم تتحمل الوقوف وخرت جالسه على الأرض أمام شهيرة التي ضحكت عندما رأتها على ذلك الوضع، أسندت نورا رأسها على فخذ شهيرة العاري بينما بدأت يداها تتحسسان لم ذلك الفخذ اللين وهي تطبع بعض القبل علي سطحه، كانت شهيرة قد وصلت لقمة هياجها وتحتاج لمن يعبث بكسها فمدت يدها تبعد رجل الشورت الذي ترتديه وتمسك بيد نورا وتعطيها أول الطريق لتدخل متوجهه لكسها، وجدت نورا المنطقة ساخنة جدا بينما تراجعت هيرة بظهرها لتفسح مجالا أكبر لنورا فى الوصول لمنطقة رغبتها، وفي تلك اللحظة سمعت الفتاتان صوت باب الحمام يفتح بينما صوت ليلي ينادي نورا ... نورا، أسرعت نورا بسحب يدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكذلك شهيرة أسرعت بإغلاق المناظر المتتالية على شاشة الكومبيوتر بينما تعتدل فى جلستها، أسرعت نورا بمحاولة النهوض وهي تقول أيوة يا ستي، ولمنها تعثرت مرتين قبلما تستطيع النهوض فقد كان جسدها مرتخيا، وأسرعت الخطي فى الخروج بينما شهيرة تشعر بألام أسفل بطنها تناشدها بإفراغ ذلك الهياج من كسها فقالت لنورا وهي خارجة بسرعة يا نورا ... مستنياكي إرجعي بسرعة خرجت نورا لسيدتها فوجدتها واقفة ترتدي روب الحمام بينما تنظر إليها فتجدها لاهثة ويظهر على وجهها أثار الإجهاد فقالت لها ليلي إيه مالك يا بنت ... وشك مخطوف كدة ليه؟ فردت نورا متعلثمة أبدا يا ستي ... ما فيش حاجة، فإستدارت ليلي متوجهه لغرفتها وهي تقول لنورا تعالي ورايا دخلت ليلي حجرتها لتتوجه مباشرة تجاه سريرها ترقد عليه وهي تقول لنورا إقفلي الباب وراكي، أغلقت نورا الباب بينما أفسحت ليلي مساحة من السرير عند قدميها لتقول لنورا تعالي أقعدي هنا، نفذت نورا أمر سيدتها وجلست عند قدماها فجلست ليلي بينما بيدها مبرد رفيع وطللبت من نورا أن تنظر لها كيف تنزع الجلد الغير مرغوب به من قدمها ومن حول أظافر أصابع قدمها ثم قالت ها ... تعرفي تعملي كدة، فردت نورا أيوة يا ستي، وأمسكت نورا المبرد بينما إستلقت ليلي على السير لتضع باطن قدمها على فخذ نورا التي بدأت تفعل كما علمتها سيدتها، كانت ليلي تضع باطن قدمها على فخذ نورا بينما تثني ركبتها بينما ترتدي روب الحمام وهي عارية تماما من تحته، كان ساقيها يلمعان من ليونة ونعومة بشرتها بينما بدأ نظر نورا يتسلل لتنظر لفخذي سيدتها وإختلست نظرة لتصعد بها لأعلي فخذي سيدتها فرأت كسها واضحا جليا متضخما بما لا يتناسب مع جسد ليلي، فقد كان كسها كبير الحجم بينما واضح المعالم حيث أنه خالي تماما من أي شعرة يمكن أن تعكر صفاء بشرة عانتها أو شفراتها فكان شفريها الكبيران بيضاوان من أثر نزع الشعر بينما يميل لون أطرافهما للون الوردي ويتدلي من بينهما شفران أخران رقيقان يميل لونهما للون البني ويلتقيان سويا من أعلي فى نقطة إلتقاء يبرز منها ***** لم تري نورا في مثل حجمه، كانت ليلي سيدة شغوفة بالجنس بينما زوجها مبتعد عنها بسفره في شركة البترول التي يعمل بها، وقد تبادلت الجنس مع عدة رجال قبلما يبدأ أطفالها فى الإدراك، أما الأن وعندما كبر الأطفال فقد إمتنعت عن ممارسة الجنس مع أحد سوي زوجها بينما إستعاضت عن ذلك ببعض المكالمات التلفونية الملتهبة مع من لا تعرفهم، فكانت تدخل غرفتها وتطلب أي رقم عشوائي لتبدأ بعدها فى إستدراج الطرف الأخر واصفه له مدي شهوتها وحلاوة جسدها حتي تثيره، ومتي بدأ فى الإستثاره تتركه هو ليتحدث (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )عن مقدرته وأفعاله بجسدها لتغمض عينيها وتحول الخيال لواقع تتحسسه بينما تتحسس جسدها حتي تأتي نشوتها، وإستمر بها هذا الحال طوال السنوات الماضية ليأتي زوجها يومان بالإسبوع يطفي ما يستطيع من لهيبها، بينما كانت ليلي قد إكتشفت اليوم أن كفا نورا الصغيرتان أشد إثارة لها من المكالمات التليفونية فقد أعجبتها الفتاه منذ رأتها فى أول يوم وأدركت مدي جمالها وصغر سنها الذي يجعلها عجينة لينة تشكلها كيفما يبدو لها لمحت ليلي عينا نورا وهي تتلصص على موطن عفافها فبدأت تهتز بساقها بينما أمسكت بأحد المجلات تقرأ بها لتعطي نورا الفرصة لتري كسها بدون خوف، كانت ليلي تهز ساقها بإثارة فتارة يلتصق الفخذان ليخفيان كنزهما عن الأنظار وتارة ينفرجان فينفرج معهما الشفرتان ويظهر ذلك اللون الأحمر الموجود بباطن الكس وكأنه يؤشر عن مكان الولوج بداخله، كان باطن قدم ليلي ناعما كقطعة من الحرير بينما لمسات نورا عليه وفخذها اللين الذي يحتضن القدم كالوسادة التي تحتضن رأس النائم قد أثارا ليلي فبدأت تشعر بلل كسها بينما بدأت نورا تري الشفرتان يلمعان من أثر بللهم، كان لإهتزاز ساق ليلي الأثر في حركة قدمها فبدأت تنزلق علي فخذ نورا تدريجيا حتي وصلت لأخر فخذها بينما الإصبع الكبير قد إرتضم بعانتها بالقرب من *****ها، كانت ليلي تتمهل فى عملها حتي تري ذلك الكس الضخم لأطول فترة ممكنة فقد كان لما فعلته شهيرة بها وتلك الصور التي رأتها الأثر في تحريك شهوتها تجاه النساء بينما لم يغب عن مخيلتها ذلك المشهد للفتاه التي كانت تلعق كس صديقتها وكانت تتمني أن يفعل أحدا ذلك بكسها في نفس الوقت كانت شهيرة جالسة بغرفتها تنتظر قدوم نورا فقد كانت فى أشد حالات هياجها، بينما قد فتحت بعض الصور الجنسية تشاهدها ريثما تأتي إليها نورا، كانت شهيرة في سن المراهقة بينما يغيب عنها رقابة الأب والأم فقد كان أبوها مشغولا بعمله بينما الأم منشغله طوال انهار بجسدها وبمكالماتها التليفونية فقد كان بيتا مفككا بمعني الكلمة كل من أعضائه منشغل بحاله الخاص تاركا الأخرين يفعلون ما بدا لهم، كانت شهيرة قد بدأت منذ سن الحادية عشر فى دخول عالم الإنترنت وتلقفتها الأيادي لتعلمها الشهوة الجنسية وترشدها لطريق الشات وغرفه وما يدور بها، فشعرت بأن العالم كله من حولها يتحدث عن الجنس وكأنه لا يوجد شئ أخر يتطلب الإهتمام بينما ساعدها على ذلك الشعور سنها الذي كان على أعتاب المراهقة فغابت عن العالم الواقعي بالإنغماس في ذلك العالم الخيالي، كانت شهيرة من هواة الصور فكانت تدقق بالصور جيدا ثم تنظر لجسدها محاولة مقارنة ما تراه بجسدها بتلك الصور بينما عاش بخيالها فارس أحلام تراه أمامها في أثناء محادثتها بالشات لأي شاب، حتي علمها أحدهم كيف تمارس العادة السرية ومن يومها وهي تمارسها بإنتظام أغلب أوقات اليوم، لم تكن شهيرة من أولئك الفتيات اللائى يفضلن الخروج من المنزل أو ممارسة علاقات خارجية فقد أخذها عالم الإنترنت مبكرا قبلما تكتشف أن هناك أشياء أخري بالدنيا يجب أن تراها منذ سنة تقريبا مارست شهيرة السحاق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) مع إحدي صديقاتها حينما كانت بالمدرسة وتحدثا سويا عن الإنترنت بينما كل منهما تعتقد بأنها وصلت لما لم تصل إليه صديقتها حتي إكتشفا أنهما يدخلان لنفس المواقع ويريا نفس الصور فبدأ حديث جنسي بينهما تطور لممارسة السحاق بأحد المرات بدورة مياه المدرسة حيث لعقت كل منهما كس الأخري ولكنهما توقفا عن ذلك بسبب إنتهاء العام الدراسي وعدم مقدرتهما علي التلاقي خارج إطار المدرسة، وقد كانت نورا هي ثاني جسد تتحسسه شهيرة بعد صديقتها وفرحت كثيرا لأنها ستجد من هو معها طوال اليوم بالمنزل لتستطيع إطفاء شهوتها معه في تلك الأثناء كانت نورا قد إنتهت من إحدي أقدام سيدتها لتضع ليلي القدم الأخري مكانها ولكنها تعمدت في تلك المرة أن تضعها بين فخذي نورا قريبا جدا من كسها بينما زادت من إنفراج فخذاها لإغراء الفتاه الصغيرة، دفعت ليلي قدمها ضاغطه بها على كس نورا فصدرت أهه من بين شفتاها فأبعدت ليلي المجلة التي تتصنع القراءة بها لتنظر لنورا قائلة إيه ... مالك؟؟ فردت نورا أبدا ولا حاجة يا ستي، فأعادت ليلي النظر بالمجلة بينما علمت أن الفتاه ستستسلم لما ترغب في أن تصل إليه فزادت من ضغط قدمها على كس نورا التي كتمت أنفاسها لكيلا تشعر سيدتها، بدأت ليلي تهز ساقها بشدة ففركت أشفار و***** الفتاه فلم تستطع التحمل وتوقفت عن العمل بقدم سيدتها وإكتفت بوضع كفيها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )علي تلك القدم الغازية لتلك المنطقة الحساسة من جسدها، نظرت إليها ليلي وهي تقول إيه يا بنت ... بطلتي ليه؟ فردت نورا بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه إغماءة حاضر يا ستي ... حاكمل،!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  24. نظرت إليها ليلي وهي تقول إيه يا بنت ... بطلتي ليه؟ فردت نورا بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه إغماءة حاضر يا ستي ... حاكمل، فإعتدلت ليلي فى جلستها عندما رأت ان الفتاه قد إهتاجت بينما لم تحرك قدمها من فوق كسها بل زادت الضغط حتي أحست نورا بأن قدم سيدتها ستولج بداخل كسها فأنت أنينا واضحا تلك المرة بينما هبت واقفة لا تدري ماذا تفعل فقالت لها ليلي غيه يا بنت مالك ... مالك بتنهدي كدة ليه؟ لم تستطع نورا الرد فهي لا تعلم ماذا تقول، فكيف تقول لسيدتها إنها مهتاجة من حركة أقدامها ومن منظر كسها الضخم المودع بين فخذان من المرمر، مدت ليلي يدها لتجذبها من فستانها بينما تقول بخبث أأأأه ... فهمت .... بس دا إنتي لسه صغيرة على كدة، وقفت نورا لا تدري بأي كلام ترد فوقفت صامتة بينما الخجل يقتلها فقد فهمت سيدتها ما بها، مدت ليلي يدها لروبها تخلعه وتبقي عارية تماما على السرير لتستلقي بينما تنظر تجاه نورا التي زاغت نظراتها من ذلك الجسد العاري المسجي أمامها كانت نورا تنظر إلي الأرض وهي تخشي النظر لجسد سيدتها خوفا منها بينما عيناها لا تطاوعها فتزوغ عيناها لتلتقط لقطات من الجسد المثير العاري الموجود بجوارها علي السرير، إبتسمت ليلي وهي تري نورا علي تلك الحالة فقالت لها تعالي هنا فإقتربت الفتاه من سيدتها التي أمسكت يدها ووضعتها علي ثديها وهي تقول بتعرفي تعملي مساج؟؟ لم تكن نورا تعرف معني تلك الكلمة، فقالت إيه؟؟؟ بينما يدها الموجودة علي ثدي ليلي ترتعش وهي لا تعرف هل يدها ترتعش خوفا أم إثارة فهي كانت خائفة ومستثارة فى نفس الوقت، فردت ليلي بينما تحرك كف نورا فوق ثديها مساااااج .... يعني تدلكي لي جسمي، فهمت نورا وقالت أيوة يا ستي، فتركت ليلي يد نورا التي بدأت تحرك كف يدها بحذر وخوف فوق ثدي سيدتها، لم يعجب ذلك ليلي فأمسكت يد نورا لتدفنها بلحم ثديها بعنف وهي تقول لها من وسط ابتسامة شهوة إيه يا بنت ... إنتي خايفة ... دوسي جامد، مدت نورا كفيها الإثنتين علي ثديي ليلي وبدأت تعتصرهما بينما أغمضت ليلي عيناها وبدأت تصدر أنينا جميلا مثيرا من تلك الشفاه الرائعة لصاحبتها، كان جسد نورا يرتعش من شدة شهوته بينما يداها غائصتان بلحم يغري من يراه، كانت عينا نورا علي كس سيدتها فكسها كان منتفخا بما يشهي الرائي أن يتلمسه، كانت نورا تنظر لكس ليلي بينما كفاها قابضان علي ثديي ليلي وشعرت بإنتصاب حلماتها شديدا فتركت أحد ثدياها لتدلك لها حلمته بينما يدها الأخري لا تزال ممتلئة بقطعة كبيرة من لحم الثدي الأخر الأملس، كانت حركاتها عشوائية فهي قد تحولت لحركات فتاه ترغب فى الجنس ووجدت جسدا أمامها، بدأت يدا نورا تترك الثديان لتدلك بطن ليلي بينما كانت ليلي مستمتعة بتلك اللمسات فهي تارة تصدر أنينا وتارة تقبض وسطها بينما تحرك فخذاها ليتصادما سويا ويهتز لحمهما وهو يصدر صوتا أشبه بالتصفيق، مرت نورا بأناملها علي بطن سيدتها مركزة عيناها على هدفها وقد أصبح قريب المنال من يديها، أثناء مرور أصابع لبني علي بطن ليلي غمست إصبعا بداخل سرة ليلي صدفة فإرتعشت ليلي من دخول الإصبع الدقيق بسرة بطنها ومدت يدها بسرعة تقبض علي يد نورا لتثبتها فوق سرتها فقد أثارها ذلك كثيرا ولم يسبق لأحد أن فعل ذلك بجسدها، خافت نورا فسحبت يدها سريعا ظنا منها بأن سيدتها قد تألمت أو بأنها قد غضبت مما تفعل بها ولكن ليلي مدت يدها مسرعة لتلتقط يد نورا وهي تقول بصوت يخرج من بين أنات لأ ... لأ .. حطي صباعك ... دخليه فى سرتي، وأمسكت يدها تضعها فوق سرتها لتدخل نورا إصبعاه ثانية بداخل سرة ليلي التي لم تتمالك نفسها ومدت يدها على كسها وبدات تدلك أشفاره المبتلة بينما أطلقت أصوات أهاتها علانية تعلن لنورا شهوتها، بدات نورا تداعب سرة سيدتها بينما وجهت يدها الأخري مباشرة تتحسس عانة سيدتها الصلعاء، فقد كانت تلك العانة كعانتها وهي طفلة شديدة النعومة بينما اللحم مكتنز بها ويعطيها شبها بمؤخرة *** صغير، أبعدت ليلي يدها من فوق كسها لتفتح المجال ليد نورا للوصول بينما باعدت ما بين فخذيها ليبرز كسها الضخم مناديا علي يد نورا، مدت ليلي يدها تجذب فستان نورا وترفعه لتعرية فخذاها بينما دفعت يدها لتتحسس لحم الفخذ البكر، خافت نورا ثانية فإبتعدت قائلة لأ ... لأ يا ستي عيب، إغتاظت ليلي فقد كانت في شدة محنتها فقالت لنورا بشدة إقلعي يا بنت ... باقولك إقلعي ... عارفة لو ما قلعتيش حاقوم أهريكي ضرب، مدت نورا يدها في خجل وبدأت ترفع فستانها لتخلعه بينما يتعري لحم جسدها أمام عينا ليلي الثائرة لتري جسدا شديد الجمال والنعومة حيث أن نعومته طبيعية وكان بياضه يشرق وكأنما بداخل ذلك الجسد نور يشع خارجا منه ليضفي عليه جمالا ملائكيا، خلعت نورا فستانها بينما أمسكته أمام صدرها تحاول الإختباء خلفه ولكن ذلك الفستان لم يجد سوي يد ليلي التي جذبته لتلقيه بعيدا وتصير نورا واقفة أمام سيدتها عارية ما عدا تلك القطعة التي تداري كسها ومؤخرتها، كانت عينا ليلي تأكل جسد الصبية بينما نورا تنظر فى الأرض خجلا فقالت لها ليلي يعني ما قلعتيش ... أقوم أضربك دلوقت؟؟ فردت نورا أنا قلعا أهه يا ستي، فقالت ليلي لأ لسه ... إقلعي لباسك، ترددت نورا فجذبتها ليلي بعنف وألقت جسدها الصغير علي السرير لتقوم بنزع لباسها عنوة بينما نورا تنظر للسقف لا تدري ما الذي يجب أن تفعله، صارت نورا كتلة بيضاء من اللحم الناعم فوق السرير بينما لا يلوث ذلك البياض سوي بقعة من الشعر الأسود يختبئ كسها تحته، ألقت ليلي لباس نورا على الأرض بينما أسرعت تتمدد فوق جسده الصغير، لم تكن ليلي تهتم بنورا بقدر إهتمامها بأن تأتي شهوتها فهي في نظرها خادمة فقط وعليها أن تخدم سيدتها فى أي مجال، وضعت ليلي أحد ثدياها بفم نورا بينما أخذت أحد فخذي نورا وجعلته بين فخذيها لتدلك به كسها الثائر وهي تعتصر أحد أثداء نورا الصغيرة بطريقة مؤلمة لكي تستمع لأصوات صرخات نورا، كانت ليلي سيدة شديدة الشهوة بينما الفتاه الصغيرة لم تعتاد علي ذلك بعد فكل هذا جديدا عليها واليوم هو أول يوم بحياتها تأنيها النشوة لتعرف معناها، ظلت ليلي علي ذلك الوضع فترة لتقوم بعد ذلك وتجثو واضعة رأس نورا بين فخذاها ولتجد نورا كس سيدتها الشهي فوق رأسها مباشرة وأمام عيناها بينما بدت رائحته النفاذة تتسلل لأنفها، قالت ليلي إلحسي كسي، تذكرت نورا ذلك المشهد الذي رأته للفتاه التي تلحس كس صديقتها بينما لم تجرؤ هي على فعل ذلك فلم تفعل، نظرت ليلي من بين فخذيها لنورا قائلة بأقولك إلحسي كسي، ومدت ليلي يدها لشعر عانة نورا تتخير شعرة تنبت على طرف أحد شفرتيها وتجذبها بعنف لتخرج من جذورها مؤلمة نورا في تلك المنطقة الحساسة فتصرخ نورا لتقول لها ليلي مرة أخري وهي تجذب شعرة أخري نابتة بالقرب من *****ها بأقولك إلحسي، كان نتف شعر كس نورا مؤلما فسيدتها تتخير أماكن شديدة الحساسية بينما الفتاه لم يسبق لها نتف شعر كسها فلم تعتاد بعد علي ذلك الإحساس، قربت نورا رأسها قليلا من كس سيدتها وهي تغمض عينيها وتخرج طرف لسانها فيلمس طرف لسان نورا تلك الشفرات المدلاه ويبدأ طعم كس ليلي مع رائحته يتسللان لجسد نورا، أدخلت نورا لسانها بسرعة لتتذوق ذلك الطعم الجديد على فمها بينما نزعت ليلي شعرة أخري لتحثها على الإستمرار، لم يكن الطعم الذي تذوقته نورا سيئا بل كان يحمل طعم شهوة الجسد فمدت نورا لسانها ثانية تتحسس شفرات سيدتها التي مدت إصبعين تبعد بهما الشفرتان عن بعضهما ليظهر داخل كسها أمام نورا وليتعلم لسانها طريقه بداخل تلك الشفرات، إستحسنت نورا بعد مرور قليل من الوقت كس سيدتها فلم تحتاج لنزع شعيرات كسها للإستمرار بل بدأ لسانها بطريقة ألية يشق طريقه بين الشفرات مبتدئا من ***** سيدتها حتي يصل بالقرب من شرجها، أعجبت ليلي بما تفعله نورا فإقتربت اكثر بكسها من فم نورا لتلمس أنف نورا شرج ليلي وتستمتع ليلي بذلك البروز الذي يمس شرجها فزاد هياجها لتحضن فخذي نورا سويا بينما ثدياها يتدليان فوق لحم نورا الناعم وحلماتها المنتصبه تحتك بتلك النعومة فتزداد إنتصابا وهياجا، بدأت ليلي تشعر بالنشوة بينما كانت نورا قد تبلت تماما ومائها معتصر بين فخذيها نتيجة لضم ليلي لفخذي نورا بقوة، في لحظات إنتفض جسد ليلي وجلست بمؤخرتها فوق وجه نورا وهي تحرك وسطها بعنف شديد دالكة *****ها بوجه نورا بينما سوائل كسها تنحدر لتغطي وجه نورا بالكامل، أنهت ليلي إنتفاضتها فألقت بجسدها على السرير تاركة نورا في قمة شهوتها بينما تقول لنورا يلا ... إلبسي هدومك وشوفي إيه وراكي برة ... وإقفلي الباب وراكي، لم تكن نورا قادرة على النهوض من السرير بينما كسها ينقبض بشدة فدفعتها ليلي بأحد قدميها لتنهضها من علي السرير لتتمدد ليلي على وجهها محتضنة وسادتها ولتقوم نورا لتلتقط لباسها وفستانها من الأرض ترتديهما وتنظر خلفها لسيدتها قبل الخروج فتر لحم مؤخرتها يهتز فوق السرير وه منبطحة على وجهها، فأدارت نورا وجهها وخرجت من الحجرة لتغلق الباب خلفها في تلك الأثناء كانت شهير تبحث عما يطفئ شهوتها التي كانت قد إشتعلت قبلما تتركها نورا فلجأت لإحدي صديقاتها بالشات وكانت تسميها قاموس الجنس، كانت صديقتها تتخذ لنفسها إسما غريبا على أسماع شهيرة وهو ما جذبها أولا لأن تتعرف عليها فقد كان إسم صديقتها المزيونة، تعجبت شهيرة أول مرة عندما رأت الإسم لتعرف بعد ذلك معناه منها بعدما توطدت علاقتهما سويا فقد كان ذلك الإسم معناه الحلوة، وقد كانت المزيونة فتاة حلوة الروح مرحة دائما بينما كانت تحتفظ بكمية كبيرة من القصص الجنسية ارسلتها لشهيرة، ولأنها كانت من هواة قراءة القصص فقد اصبح لديها مخزون هائل من المعلومات الجنسية وكانت شهيرة تسألها في كل شئ يخص حياتها الجنسية، في ذلك اليوم وجدتها شهيرة وبدأت تروي لها ما حدث بينها وبين نورا ولتبدأ المزيونة ترد عليها بعبارات تزيد هياجها فقد شرحت لها كل ما يمكن أن تفعله بالمشاركة مع نورا وجلست شهيرة منتظرة خروج نورا من عند والدتها ولم تعلم أن الفتاه ستخرج هائجة فلو سألها أي شخص في تلك الحالة لأسلمته جسدها فورا وبدون مقدمات، سمعت شهيرة صوت نورا وهي خارجة من الغرفة فإستأذنت من المزيونة التي تمنت لها جنسا سعيدا على أن تعدها بأن تحكي لها كل شئ مما فعلت وأن تعرفها على نورا إنتظرت شهيرة أن تمر نورا أمام حجرتها ولكنها تأخرت فخرجت شهيرة تستطلع الأمر فوجدت نورا وقد أسندت ظهرها للحائط بينما أنفاسها تلهث بشدة، سألتها شهيرة مالك؟؟؟ .. إيه ماما ضربتك أو زعلتك، فلم تكن شهيرة تتوقع أن تكون أمها قد مارست الجنس مع نورا فظنت ان أمها قد ضربتها أو أنهكتها فى أحد الأعمال فزعت نورا وإنتصبت عندما سمعت صوت شهيرة وقالت لها أبدا ... ما فيش، فأشارت لها شهيرة قائلة طيب يلا تعالي ... إتأخرتي عليا، ودخلت شهيرة غرفتها بينما توجهت نورا للحمام لتغسل وجهها لكيلا تجد شهيرة رائحة كس والدتها على وجهها وتعرف بما كانت تفعله أمها مع الخادمة ثم توجهت لغرفة شهيرة وهي غير مصدقة لتلك الكمية من الأفعال الجنسية الموجوده بذلك المنزل بينما لا أحد منهم يعلم شيئا عن الأخر، دخلت نورا الحجرة لتجد شهيرة منتظرة خلف الباب لتتلقي جسد نورا بسرعة ثم تحتضنها بشدة وبدأت تقبل رقبتها، كانت نورا تكاد تموت من شدة الشهوة بينما منظر كس سيدتها لا يزال عالقا أمام عيناها وكانت تتمني أن تري كس شهيرة ايضا لتقارنه بكس والدتها فلا بد أنه شهي مثل أمها، كانت نورا ترغب في ضم شهيرة بشدة إليها لكنها كانت لا تزال متخوفة من فعل أي شئ فقد تطرد من المنزل فى لحظة واحدة فكانت تقف مستسلمة لما يفعل بها بينما تؤدي ما يطلب منها فقط، بدأت تصعد شهيرة بشفاهها على رقبة نورا لتقترب من شفتاها ثم تبدأ في تحسس شفتها السفلي بشفتيها ثم تفرج شفتاها قليلا فتبدأ شفه نورا فى التسلل بين الشفتان الحارتان وتبدأ شهيرة في رضاعة شفة نورا برقة بالغة أفقدت نورا وعيها لتجد لسانها قد بدأ يلعق شفاه شهيرة أيضا، غابت الفتاتان في قبلة طويلة فقد كانا متعطشتين لشئ حالم في تلك المرحلة من عمرهما، كانت شهيرة تنفذ تعليمات صديقتها المزيونة بدقة قفد إكتشفت متعة فى تقبيل شفاه نورا، غابت الفتاتان عن الوعي بينما إقتربا من السرير ليجلسا سويا على حافة السرير وشفاهما لم تفترق قفد أحبت كل منهما طعم قبلة الأخري، فى تلك المرة بدأت نورا في مد يدها دون إرشاد من أحد فقد أمسكت ثدي شهيرة بهدوء، كان ثدي شهيرة أكبر من ثدي نورا ولكنه كان لا يزيد عن حجم كف نورا كثيرا فبدأت نورا تعتصره بلطف بالغ لتتصاعد أنفاس شهيره حارة تلهب شفتي نورا أكثر، لم يكن باستطاعة الفتاتان عمل الكثير لأنهما يخشيان خروج ليلي بأي وقت من غرفتها فقالت شهيرة وهي تنظر بعيني نورا أنا خايفة ماما تيجي ... حنعمل إيه ... انا عاوزاكي يا نورا، فقالت لها نورا وأنا كمان عاوزاكي ... مش قادرة، وغابت الفتاتان مرة أخري في قبلة حارة بينما بدأت بعض المشاعر تتناقل بينهما فقد كانت شهيرة بنت حلوة الروح والمعاملة، جثت نورا علي ركبتيها بين فخذي شهيرة لتنظر لكسها تحت ذلك الشورت القصير بينما مدت أصابعها لتفسح مجالا من تلك الثغرة الموجودة برجل الشورت لتصل لكس شهيرة، كان لمرور تلك الأصابع الصغيرة على كس شهيرة شعور جعل جسد شهيرة ينتفض فأرخت جسدها للخلف بينما وضعت إحدي قدميها بين فخذي نورا وبدات تدلك لها كسها بأصابع قدميها، فإقتربت نورا برأسها من كس شهيرة محاولة الوصول له لكي تلعقه ولمنها لم تستطيع سوي أن يتلمس طرف لسانها أحد شفرتي نورا فقد كان المكان ضيقا ولكن تلك اللمسات الخفيفة جعلت شهيرة تنتفض فهي لم تكن محتاجة أكثر من ذلك لتقذف مائها بينما وضعت يدها على فمها محاولة كتم أصوات نشوتها، كانت تحرك قدمها بسرعة علي كس نورا التي أفسحت المجال لأصابع قدميها بالدخول من لباسها لتعبث بلحم ذلك الكس الثائر فكان إصبع قدم شهيرة الكبير يجول ويصول بين الشفرتان بعدما تبلل من كس نورا بينما بقية الأصابع تصطدم بلحم أفخاذها ومؤخرتها ولم تكن نورا أيضا بحاجة فى تلك الحالة لما هو أكثر من ذلك فقذفت مع شهيرة لتسترخي بعد عناء الشهوة فوق أفخاذها ولكن شهيرة استدعتها لتستلقي فوقها بينما غابا سويا في قبلة حالمة تعرف بقبلة ما بعد النشوة مر الوقت سريعا ليعود الصبيان من النادي وتضع نورا طعام الغذاء ليأكلوا جميعا ثم يخلد كل منهم لغرفته للراحة بينما كان لها فراش صغير تضعه بأرضية المطبخ لتنام عليه ولكنها كانت سعيدة به فهو أهون من تلك السجادة القذرة التي كانت تنام فوقها من قبل تقضي نورا مسائها بين تلبية طلبات أفراد الأسرة فهذا يريد عصيرا وهذا شايا بينما ليلي تلقي لها ببعض الغسيل لتغسله، كانت تقوم بأعمال كثيرة لكنها كانت سعيدة لا يؤرقها سوي خوفها من أن تغضب أحدا فيطردونها وتعود لما كانت عليه بقريتها وفي المساء تخلد للنوم مبكرة بعد عشاء الأسرة فقد كانت تستيقظ مبكرا بينما تنام ليلي أيضا وتسهر شهيرة مع التليفون بينما علي ساهرا إما الكومبيوتر وفارس أمام التليفزيون الذي لا يفارقه لحظة واحدة، عندما كانت نورا تنام بالمطبخ كانت تشعر كثيرا بمكن يدخل المطبخ لشرب الماء من الثلاجة الموجودة بالمطبخ وبالرغم من أنها تشعر بالداخل إلا إنها تتصنع النوم لكيلا يطلب منها أحدا طلبا أخر، ولاحظت نورا بأن علي يدخل كثيرا للشرب بينما هي نائمة ومتي كان الوقت متأخرا كان يقف فترة من الوقت وهي لا تعلم ماذا يفعل فقد كانت تعطي ظهرها جهة الداخل للمطبخ، وفي ذلك اليوم قررت أن تجعل وجهها تجاه الداخل لتري لماذا يقف علي طويلا وفعلا لم يمر الكثير من الوقت حتي دخل علي بينما تنظر هي بعينان شبه مغلقتان لكيلا يعلم بأنها مستيقظة، توجه على للثلاجة ليفتحها ويخرج زجاجة الماء ويستدير وهو يشرب لينظر تجاه نورا، كان يتأمل جسدها وبالرغم من أنها كانت تحت الغطاء إلا إنه كان ينظر لها بنهم شديد بينما مد يه الأخري يعبث بها بين فخذاه فرأت نورا قضيبه المنتصب من تحت البنطلون بينما يعتصره علي بشده وهو ناظر لجسدها النائم، شعرت نورا بالإثارة فهي فتاه مراهقة وأي شئ يمكن أن يثير حاسة الجنس لديها فقررت أن تثير علي أكثر بعد قليل خرج علي وهي تعلم إنه سيعود ثانية فتقلبت فى فراشها لتستلقي على بطنها وترفه مؤخرتها لتصبح بارزة من أسفل الغطاء بينما أخرجت إحدي ساقيها خارج الغطاء ليبدوا ساقها الأبيض وسط الظلام الدامس كقطعة شهية من اللحم الذي يشع ضياء، لم تمضي لحظات كما توقعت إلا وعاد علي ثانية وشعرت به وهو يفتح الثلاجة فأصدرت أصوات تدل على نوم عميق بينما كسها يصدر أصواتا أخري لا يسمعها سوي عاشق للجنس، شعرت بعلي وقد أغلق باب الثلاجة بينما لم يغادر تلك المرة، كان علي واقفا مشدوها ينظر لتلك الاستدارة لمؤخرتها بينما يتأمل ساقها الخارجة من أسفل الغطاء كانت أصابع أقدامها الرقيقة خلابة المنظر بينما باطن قدمها الأبيض ذو الجلد الرقيق الحساس والذي ينتهي بكعب وردي اللون يعطي قدمها شكلا مثيرا ومميزا بينما ساقها بيضاء تماما فوق ذلك الكعب الأحمر ببشرة صافية تسأل الرائي أن يتحسسها حتي تصل قبل الركبة ليداري الغطاء ما بعد ذلك، كان علي مراهقا أيضا بينما تلك أول مرة يري نورا علي ذلك الوضع فلم يتمالك نفسه ليخرج قضيبه خارجا ويبدأ في دلكه، كان علي قد تعلم العادة السرية من أصدقائه بالمدرسة منذ حوالي عام وكان سعيدا عندما رأي أنه بدا يقذف منيا كالرجال بينما قضيبه لم يكن قد أتم كامل نضجه بعد ولكن يبدو أنه سيكون من تلك القضبان المميزة عندما يكبر فهو وارثا ل***** والدته الضخم، كانت نورا تتعجب فيما بينها وبين نفسها فهي ترغب فى أن تعلم ماذا يفعل حتي بدأت تستمع لصوت احتكاكات عنيفة فقد كان علي يدلك قضيبه بعنف شديد، فى تلك الأثناء توجهت شهيرة للمطبخ لكي تشرب وعندما وصلت للباب فوجئت بمنظر علي وهو يعطي ظهره للباب بينما نورا نائمة وهو يهتز بشدة واضعا يده بين فخذاه، توارت شهيرة سريعا لتري ماذا يفعل أخيها، مضت عدة ثوان وعلي يدلك قضيبه وعندها لم يشعر إلا وسوائله بدأت تخرج بعنف من قضيبه فهو أول مرة يمارس العادة السرية أمام لحم حي، خرج المني متدفقا لتشعر نورا بسقوط سائل حار علي باطن قدمها فانقبضت أصابع قدمها بحركة لا إرادية بينما رأت شهيرة مني أخيها وهو يسقط أرضا ويصيب بعضا منه نورا فعلمت أنه إنتهي فأدارت وجهها وأسرعت بخفة لحجرتها لكيلا يشعر بها، وقف علي مخدرا بعدما أنزل مائه بينما كان قضيبه يرتخي وكأنه سيف أدي مهمته وعائدا لغمده، أدخل قضيبه بمكانه وإستدار خارجا لتنهض نورا تتحسس قدمها لتري ذلك السائل الساقط عليها فمسحته بيدها وقربته من أنفها لتستنشق رائحة الجنس ولتتعرف لأول مرة بحياتها على ماء الرجل * إستلقت نورا علي فراشها بينما واضعة يدها المبللة بماء على أمام أنفها تستنشق رائحته بينما تفرك باطن قدمها اللزج من باقي ماء علي بأصابع قدمها الأخري فتنزلق لتثير دغدغة تسري فى ساقها لتصل لكسها فقد إهتاجت نورا كثيرا من ذلك الماء فدهنت قليلا منه أسفل أنفها لتظل الرائحة النفاذة معها بينما قررت إستخدام البقية لتداعب بها *****ها المهتاج، فى تلك الأثناء كانت شهيرة قد دخلت غرفتها وأغلقت الباب خلفها ,أغمضت عينيها لتكرر المشهد الذي رأته فهي قد رأت صورا علي شاشة الكومبيوتر من قبل بينما لم تري مشهدا حيا لممارسة جنسية ولماء يقذف فوق لحم عاري فاشتدت شهوتها لتسرع للهاتف وتتصل برقم عشوائي علها تجد من يطفئ شهوتها بكلامه، ولم يكن ذلك صعبا عليها فطالما مارست الجنس عبر التليفون ليلا، أما علي فلم ينم ليلته أيضا فمنظر ساق نورا لم يفارق خياله بينما بدأ يسرح بخياله ليتحسس ذلك اللحم وليدخل معها تحت الفراش ليتحسس باقي جسدها ويضع قضيبه بين ثنايا لحمها مرت الأيام ليأتي أول يوم خميس منذ وجود نورا بالمنزل فكانت حركة ليلي غير طبيعية في ذلك اليوم فهي تستعد لقضيب رجلها المنشود، إستيقظت ليلي مبكرا لتجلس عدة ساعات بحمامها تعد لحم جسدها لرجلها بينما كانت قد أمرت نورا بإعداد خليط من ماء وسكر وبضع قطرات من الليمون وتغليها سويا على نار هادئة حتي تتكون حلوي لزجه لتستخدمها ليلي في إزالة شعر جسدها، كانت نورا تعرف تلك الحلوى فهي قد رأت أمها تعدها ولكنها لم تعلم ماذا تفعل بها ولكنها الأن علمت أنها كانت تعد كسها لأبيها لكي يعود ككس طفلة، خرجت ليلي من الحمام تنادي نورا وتأمرها بأن تأتي بالحلوى التي أعدتها وتتبعها وتسبقها متوجهه لغرفة نومها بينما ترتدي روبها المعتاد، دخلت ليلي الغرفة لتغلق الباب خلفها وتخلع روبها مباشرة وتقف عارية أمام المرأة تتطلع لجسدها وعندها سمعت صوت طرق على الباب فسالت مييين؟ فردت نورا من الخارج أنا يا ستي، فقالت ليلي أدخل وإقفلي الباب وراكي، دخلت نورا وأغلقت الباب خلفها بينما ليلي واقفة عارية أمام المرأة تتطلع لجسدها لتري أين نبت شعرا يتطلب إزالة، كانت تقوم بحركات أثارت نورا الصغيرة فكانت ترفع ساقها بينما تفتح شفراتها بيديها لتري أثار الشعر ثم انحنت موجهه مؤخرتها للمرأة ومدت يديها تبعد الفلقتان وهي تنظر من بين فخذاها لداخل مؤخرتها وتقول يووووه ... طلع شعر تاني، ثم ألقت بجسدها على السرير وقالت لنورا تعالي يلا، أمسكت ليلي بقطعة من الحلوى لكي تري نورا ماذا تفعل ثم قالت لها يلا ... تعرفي تعملي كدة؟؟ .. لو خليتي شعرة فى جسدي حاهريكي من الضرب، وإستلقت ليلي بينما بدأت نورا تعمل في جسد سيدتها بالحلوى، لم تكن نورا تري شعرا بلحم سيدتها ولكنها لا بد وأن تنفذ أوامرها، فبدأت بساقي سيدتها وكانت مع الضغط تشعر بمدي ليونة لحم ليلي حتي إنها عندما كانت تجذب الحلوى الملتصقة بلحم الساق كانت تري اللحم يصعد معها ثم يعود راسما تموجات كموج البحر، كانت نورا تقترب من جهة كس سيدتها بينما تخشي تلك اللحظات التي ستضطر فيها للعمل بلحم ذلك الكس، وصلت نورا لأعلي الفخذان وكانت ليلي تقوم بحركات مثيرة لكي ترفع فخذاها لنورا لتستطيع الأخيرة الدوران حول كامل الفخذ فشعرت نورا بانقباضات حوضها وكسها بينما لا تستطيع سوي تنفيذ الأوامر، مدت نورا يدها تجاه كس ليلي وهي ترتعش فيجب عليها الأن البدء بالعمل به فأمسكت ليلي يدها قائلة لأ ... خلي هنا للأخر ... إعملي باقي جسمي الأول، فإبتعدت نورا وبدأت العمل ببطن سيدتها ثم صعدت لثدياها حيث أن سيدتها قد أمرتها بأن تنتزع أثارا لبعض الشعيرات التي كانت تنبت فى الماضي السحيق حول هالات حلماتها، كان العمل بثديي ليلي ممتعا فكانت يد نورا تغوص بالثدي عندما تفرد قطعة الحلوى علي لحمه بينما إنتصبت الحلمات بشدة من تلك الحركات ومن جذب الحلوى لها وقد تأثرت ليلي فأغمضت عيناها بينما تمنع نفسها بشدة من فعل أي شي لأنها تعد شهوتها اليوم للعمل مع قضيب حقيقي وليس للنزول مقابل بعض الاحتكاكات الخارجية، أعطت ليلي ظهرها لنورا بعدما إنتهت من ثدياها وقد كانت نورا المسكينة على شفا الانهيار مما تفعل فقد تبلل لباسها تماما بينما بدأت شفراتها تنزلقان سويا أثناء حركتها من كثرة المياه بينما *****ها متطلعا ومنتظرا لمن يخمده قبلما يعود ليرتخي ثانية، أنهت نورا عملها بظهر سيدتها وأتي الدور على تلك الأماكن الشديدة الحساسية، عادت ليلي لتستلقي علي ظهرها بينما فتحت فخذاها وطلبت من نورا أن تجثو بين فخذاها، نظرت نورا أمامها لتري كس سيدتها الشهي فجثت بينما حرصت أن تضم فخذاها حتي تعتصر كسها بينهما، بدات نورا في غزالة الشعر بتلك الانحناءة بين الفخذ والكس بينما كانت يدها ترتضم بالشفران اللينان لتجد أصابعها تغوص بلحمهما بينما ليلي أغمضت عيناها كما إعتادت كلما شهرت بالهياج بينما دلف *****ها من بين الشفرات متطلعا، بدأت نورا العمل بالشفرتين وكانت تضطر لإبعادهما عن بعضهما بأصابعها لكي تنزع الشعر الموجود على أحرف الشفرات، لم تدر نورا بنفسها إلا وبرأسها يقترب من كس سيدتها لتلقم ذلك ال***** المنتصب بداخل فمها بينما تسلل أحد أصابعها ليدخل عميقا بداخل مهبل سيدتها، أطلقت ليلي أنينا شديدا بينما أتبعته بلطمة على مؤخرة رأس نورا وهي تصرخ قائلة بتعملي إيه يا وسخة، كانت ليلي ترغب في إبقاء شهوتها لتطفئها بقضيب ولا ترغب بإطفائها بإصبع طفلة بينما تعجبت نورا لأن سيدتها كانت تجعلها تلحس كسها عنوة بينما هي الأن تصفعها لفعل ذلك، نهضت ليلي لتستمر فى صفع الفتاه المسكينة وهي قائلة حد قالك تعملي كدة يا وسخة ... إنتي باين عليكي حتطردي زي سناء الخدامة اللي قبلك، بينما بصقت بصقة استقرت على وجه نورا، لم تشعر نورا إلا والدموع تنساب من عينيها بينما لا تعرف سببا لتصرفات سيدتها فقالت من بين بكائها آسفة يا ستي ... آسفة ... مش حأعمل كدة تاني، عادت ليلي لاستلقائها فاتحة فخذاها لكي تستأنف نورا عملها، عادت نورا لعملها بحرص شديد بينما تكبت هياجها الذي كاد أن يفجر رحمها، اضطرت ليلي لرفع قدماها وإمساكهما بيديها لتصل نورا للمنطقة الموجودة بين الشرج والكس لتنظيفها ثم جثت على ركبتيها لتطالب نورا بنزع الشعر من بين فلقتي مؤخرتها، كان بين فلقتي ليلي أبيضا ولا يوجد به غلا شعيرات بسيطة ومع ذلك فعلت نورا ما هو مطلوب منها بين الفلقتين، إنتهت نورا فقامت ليلي تتفحص جسدها فى المرأة بينما تنحني وتتلوي لتري كل جزء من أجزاء جسدها بينما نورا تتطلع لجسدها الناعم بترقب، أحضرت ليلي علبة كريم وأله غريبة الشكل تتكون من كرتان بينهما جزء مستقيم يربطهما ببعض، عادت ليلي لتجثوا فوق السرير ولتقول لنورا خذي من علبه الكريم وإدهني شرجي، تعجبت نورا بينما لم يكن لها سوي أن تنفذ الأمر فأخذت بعض الكريم علي أصابعها وبدأت تدلك شرج ليلي بطريقة دائرية بينما ليلي ترخي شرجها فكانت نورا تري حركة الشرج أما عينيها، قالت ليلي دخلي خذي كريم تاني ودخلي صباع جوة، فزعت نورا لتسال إزاي يا ستي فردت ليلي بعنف إييييه ... فيه إيه غريب فى كدة ... خدي كريم ودخلي صباعك فى طيزي جوة، أخذت نورا بعضا من الكريم ووضعته فوق الشرج وبدأت في إدخال إصبعها حتي دخل بالكامل فقالت ليلي لها طلعيه ودخليه كذا مرة، فبدأت نورا بإخراج إصبعها وإدخاله حتي قالت ليلي دلوقت دخلي صباعين مع بعض، حاولت نورا ادخال الإصبعين ولكنها شعرت بأن الشرج ضيق فخافت أن تضربها سيدتها إذا تألمت فتباطأت فى العمل فقالت ليلي يلا خلصي ... زقي صوابعك جوة، فدفعت نورا إصبعيها بينما سمعت صوت أنين سيدتها فثبتت لتقول لها ليلي دخليهم وطلعيهم كذا مرة، فبدأت نورا تدخل وتخرج إصبعيها حتي شعرت بأن الشرج لم تصير ضيقة كما كانت، فقالت لها ليلي وهي تمسك بالأداه الغريبة الشكل خدي دخلي دي جوة لغاية ما الكورة تدخل وخلي التانية برة، كانت ليلي تدخل تلك اللعبة بمؤخرتها كلما أتي زوجها فهي تدخل إحدي الكرات بينما تترك الأخري بالخارج ويظل الجزء المستقيم بينهما فاتحا لشرجها بينما الكرتان يمنعانه من الحركة وبذلك يرتخي شرجها ويكون مستعدا لإستقبال الضيف المنتظر، تعجبت نورا من أمر سيدتها ولكنها حاولت دفع الكرة فلم تمر فقالت لسيدتها كبيرة يا ستي ... مش عاوزة تدخل، فقالت نورا زقي جامد يا بنت، فضغطت نورا بكل قوتها فإنزلقت الكرة داخلة بشرج ليلي بينما صرختها وأظافرها التي نشبت بالسرير دلا على مدي الألم الذي حدث بشرجها من دخول تلك اكرة بينما إحتجزتها الكرة الأخرى الخارجية من الإنزلاق بالكامل ورأت نورا شرج سيدتها أمامها مفتوحا، نهضت ليلي تاركة لعبتها بداخل مؤخرتها بينما أخذت روبها لتعود ثانية للحمام لتزيل أثر الحلوي من جسدها بينما توجهت نورا للمطبخ متعجبة مما رأت اليوم، بينما كان أمامها عمل طويل مع الطعام فى إنتظار رجل البيت الذي سيصل على وجبة الغذاء دخلت ليلي تستحم وتزيل أثار الحلوي من جسدها وهي تتحسس جسدها الناعم بينما تشعر ببعض الألم في شرجها من تلك اللعبة الموجودة بداخله لكنها بالتدريج بدأت تعتادها حيث أن شرجها قد بدأ يتسع تدريجيا، أما نورا فهي تعد الطعام بالمطبخ بينما شهيرة لا تزال فى جلستها أمام شاشة الكومبيوتر تشعر بمحنة شديدة وكنها تعلم بأن والدها سيعود اليوم وأن نورا لديها العديد من الأعمال المنزلية لتنتهي منها مر الوقت سريعا وعاد علي وفارس من النادي ولم تنقضي نصف ساعة ليعود الأب أيضا ليجد الجميع فى استقباله، كانت ليلي فى أبهي صورة تراها نورا لها منذ يوم مجيئها بينما العطر يفوح من جسدها ينادي الأنوف لتستنشق لحم هذا الجسد، استقبلت الأسرة الوالد الذي سلم عليهم جميعا بينما نورا لا تزال فى المطبخ حتي صاحت ليلي على نورا بأن تأتي لتقدم العصير المثلج فسأل شكري ليلي نورا مين؟؟ فردت ليلي الخدامة الجديدة، دخلت نورا وبيدها العصير لتجد رجلا طويل القامة بشوش الوجه بينما بعض الشعر الأبيض ينمو علي جانبي رأسه فتقدمت بالعصير بينما رحب هو بها قائلا أهلا يا نورا، فقالت ليلي بوسي أيد سيدك يا بنت، فتقدمت نورا تقبل يد شكري الذي نظر لصدرها الصغير وهي تنحني ليري بها علامات فائقة الجمال لجسد ربما يصير لأجمل جميلات القاهرة، أعدت نورا طعام الغذاء بينما أسرع أفراد الأسرة لتناوله ودخل كل منهم لحجرته بعد ذلك بينما دخل شكري وليلي سويا لحجرتهما وليلي تكاد تموت من شهوتها، أغلقت ليلي الباب وهي تقول لشكري بينما يتمدد هو على السرير وحشتني، فرد عليها وأنتي كمان يا حبيبتي، وأشار لها لتأتي بجواره على السرير فأسرعت تجلس على طرف السرير بجواره، جذبها شكري من عنقها لتميل عليه وليلتقط شفاهها فى قبلة طويلة بينما انحنائها وهي جالسة بجواره لم يكن مريحا لها لأن لعبة شرجها كانت تندفع بأمعائها فقالت له ثانية واحدة أروح الحمام وجيا لك على طول، خرجت ليلي ونظرت حولها لتجد المنزل هادئا فذهبت للمطبخ فوجدت نورا مستلقية على فرائها نائمة فركلتها ركله خفيفة بقدمها وهي تقول لها نورا ... نورا قومي، هبت نورا واقفة وهي تقول أيوة يا ستي، استدارت نورا وهي ترفع قميص نومها الشفاف وتنحني لتظهر تلك الكرة الموجودة بين فلقتي مؤخرتها بينما تقول لنورا اسحبي البتاعة اللي فى طيزي دي، نظرت نورا لتجد شرج ليلي قد إتسع تماما بينما اصبح أحمر اللون فمدت يدها تجذب تلك اللعبة من شرج ليلي ليتسع شرجها طاردا الكرة الموجودة بأمعائها مع صوت أصدرته ليلي من فمها، لاحظت نورا أن شرج ليلي لم يغلق بعدما سحبت تلك اللعبة ولكنه ظل مفتوحا لتسرع ليلي جارية مرة أخر لحجرة نومها علمت نورا أن شيئا سيحدث الأن فتسللت تنظر خارجا فوجدت الكل نيام فأكملت طريقها لتضع أذنها على باب حجرة سيدتها فى هدؤ دخلت ليلي الحجرة لتجد قضيب شكري منتصبا من أسفل بيجامته فهو محروم منها له إسبوع كامل ومن يمتلك إمرأة بمثل مؤهلات ليلي إما يعشق الجنس أو يطلقها أفضل له ولها وفضل شكري أن يعشق الجنس، جلست ليلي بجوار شكري لتنحني مرة أخري تقبله بينما مدت يدها تتحسس ذلك القضيب الذي وحشها، بينما مد شكري يده يتحسس أفخاذ إمرأته الناعمة بينما رائحتها العطرة تنتشر بجو الغرفة كله، أدخلت ليلي يدها من بنطلون البيجامة لتقبض على قضيب شكري المتعصب والمتوتر وتبدأ في دلكه، ولكن ذلك القضيب لم يكن فى حاجة لدلك بقدر ما هو فى حاجة لكس يندفع بهن نهض شكري ليدفع ليلي على السرير بينما نورا بالخارج تستمع لها وهي تضحك وتقول ايه ده يا راجل ... بشويش ... طب إستني، بينما أصوات السرير تعلو شيئا فشيئا فتقترب نورا أكثر من الباب لتلصق أذنها بشدة لتستمع للمعركة التي ستحدث الأن كان شكري قد أرقد ليلي علي السرير وجردها من ملابسها تماما بينما جعلها ترفع فخذيها عاليا وتثنيهما على صدرها وبدأ يأكل بنهم ذلك الكس الشهي الذي أعدته نورا منذ قليل، كانت أصوات ليلي تخرج لتصل لأسماع نورا وهي تصرخ قائلة حرام عليك ... حتموتني بلسانك ده ... أأأي ... ما تعضش بيوجع هنا، لم تتحمل نورا فأدخلت يدها لتعبث بكسها بينما تنظر حولها بحذر لتطمئن على نوم الأولاد، كان شكري يعض ليلي فى أشفارها ولا يترك الشفرة حتي يري علامات أسنانه قد إنطبعت بلحم الشفرة فيتركها وليعض الشفر الأخر بينما دخل إصبعين بمهبلها يتحسس بهما فتحة البول الموجودة أسفل *****ها ويدفع بإصبع أخر بشرجها المتسع، كادت ليلي أن تجن من حركات زوجها فهو ماهر في كيفية تعذيب كسها وهي تحب أفعاله بها، بدأ شكري يسرع في وتيرته بينما ليلي تصرخ وهي تجذب فخذاها لصدرها أكثر ليتسع لزوجها المجال للعبث بتلك الأماكن الحساسة، خلع شكري ملابسه مسرعا بينما بدأ يبلل راس قضيبه من ماء كس ليلي ليوجهه بعد ذلك تجاه شرجها، أحست ليلي برأس القضيب تتحسس الشرج فبادرت بالقول مسرعة لأ يا شكري ... بلاش طيزي ... بتوجعني حرام عليك، كانت نورا تستمع لما يحدث فضحكت فهي تعلم أن سيدتها أعدت شرجها إعداد خاص لتلقي جرعة قويه بداخله وها هي الأن تتمنع، لم يستمع شكري لكلام زوجته فقال لها أنا عارف إنك بتحبي تتناكي في طيزك، ووضع رأس القضيب علي الشرج وبدأ بدفع وسطه دفعات سريعة ومتتالية ليتسع الشرج فيستقبل قضيبه، صرخت ليلي قائلة جرحتني ... حرام عليك، بينما دلف القضيب كاملا بداخل الشرج حتي أحست ليلي بالخصيتان يصطكان بلحمها، وبدأ شكري الدفع بشرجها بينما يراقب إنقباضات كسها كانت شهيرة معتادة أن تستمع لوالدها عندما يضاجع والدتها فهي كانت تنتظر عودته ليخلو لها الجو ظهرا فى الإستماع كما تفعل نورا الأن فتسللت شهيرة بخفة ولكنها صدمت عندما وجدت نورا تحتل مكانها، اصدرت شهيرة صوتا خفيفا سمعته نورا ففزعت وإنتصبت فورا لتنظر خلفها وتري شهيرة تنظر إليها بينما تؤشر لها بيدها أن تأتي خلفها، أسرعت نورا خلف شهيرة متوجهه معها لحجرة نومها بينما تخشي عواقب فعلتها السوداء، قالت شهير لنورا بتعملي إيه؟؟ فأطرقت نورا لا تعرف بماذا تبرر فعلتها فقد رأتها شهيرة تستمع لما يدور بالغرفة بينما كانت يدها تعبث بين فخذاها، فأمسكت شهيرة بيدها التي كانت موجودة بين فخذاها وهي تقول لها كنتي بتسمعي بابا وهو بينيك ماما؟؟ قالت جملتها بينما بدأت فى مص أصابع نورا الملوثة من كسها، ضحكت نورا قائلة بخجل أيوة، فقالت شهيرة أنا كمان كنت بأعمل كدة ... يلا نروح بس بشويش علشان محدش يحس بينا، وتسللت الفتاتان عائدتان لباب الغرفة ولتضع كل منهما أذنا لتستمع بها بينما أصبحا فى المواجهه وأنفاسهما تختلط سويا، يبدو أن الفتاتان كانا قد وصلا بإحدي المراحل الصعبة بداخل الغرفة فقد إستمعا لليلي تقول أأأأي .... يلا .. أسرع ... بحبك بحبك وبحب زبك، فرد شكري قائلا وأنا بأحب لحمك وبأحب نيكك، كان شكري راقدا فوق ليلي فى تلك الأثناء بينما كان قد إنتهي من شرجها ومولجا بكسها الأن ليدفع دفعات شديدة جدا بداخلها بينما كان رحمها يترنح بداخل بطنها من تلك الدفعات وكانت ليلي لا تعلم كم مرة أتت نشوتها منذ بداية دخول القضيب بها للأن، كان شكري ممسكا بثدي يفترس حلمته بوحشية فقد كان هاويا للعض حتي يري أثار أسنانه على لحم زوجته البيضاء بينما دفعاته مستمرة بقوة وثبات وصوت لحمهما سويا يدوي بجو الغرفة ليصل لمسامع المراهقات اللائى ينصتن بالخارج بينما شهيرة تؤشر بحركة قذرة من إصبعها لنورا بمعني أن بابا بينيك ماما الأن، كان شكري على وشك الإنزال فزادت سرعة ضرباته قبل أن ينزل دفعة كبيرة من المني بداخل ليلي فانتفضت ليلي عندما أحست بتلك السوائل تملئ مهبلها بعنف لتأتي شهوتها هي الأخري وهي تحتضن شكري قائلة ما تنزلش جوا ... ما تنزلش جوا ... عاوز اذوق، بينما كان شكري قد افرغ جعبته كامله بداخل كسها ليسحب قضيبه بعد ذلك ويستلقي يسترد أنفاسه بينما تقول ليلي بنبرة حزن ما دوقتنيش ليه ... طعمه واحشني، فضحك شكري وهو يقول المرة التانية فى بقك، لكن لم تصبر ليلي فقامت تقبض بعنف على قضيب شكري محاولة إستخراج باقي منيه الموجود بداخل مجري قضيبه لتخرج لها نقطة كبيرة على رأس القضيب فإلتهمتها بشغف واضح بينما شكري يصفعها على مؤخرتها وهو يقول إستني يا لبوة ... المرة التانية حأنزلهملك فى بقك، ولم ترد ليلي فقد كانت مشغولة بتصفية قضيب شكري تماما إبتعدت الفتاتان ضاحكتان ليدخلا حجرة شهيرة فتقول شهيرة لنورا يالهوي يانورا يالهوي ... حاموت كسي حيموتني، بينما تضحك نورا وهي تقول وأنا كمان نفسي أتناك دلوقت ... إيه ده .. دي مامتك فظيعة، فقالت شهيرة لنورا إنتي لسة ما سمعتيش حاجة دا بابا ما بيخليش حتة فيها إلا لما ينيكها كنت بأشوفها طالعة من الأوضة وداخله الحمام وجسمها كله مبلول وشعرها منكوش وملزق بعد ما بتاع بابا بينشف عليه، لم تكد شهيرة تكمل جملتها حتي سمعت الفتاتان باب الحجرة يفتح لتخرج ليلي فى حذر وتدخل الحمام إستعدادا لجوله جديده، ضحكن الفتاتان بينما إقتربت نورا من شفاه شهيرة وبدأت تقبلهما إلا إن شهيره قالت لها لأ دلوقت مش حينفع ... بالليل بابا حياخذنا يخرجنا نتفسح ... أنا حاقول لهم إني تعبانة ومش حاخرج معاهم ونقعد أنا وإنتي لوحدنا هنا، ضحكت نورا فسوف تنعم بأمسية جنسية بينما قرصتها شهيرة بثديها وهي تقول روحي المطبخ دلوقت علشان محدش يحس بحاجة، فذهبت نورا للمطبخ لتنام قليلا وتستعد لجولة شهيرة المسائية فى المساء ابلغ شكري أولاده بأنه سيصطحبهم للسينما بعدما يتناولون طعام العشاء خارج المنزل تهلل الأولاد بينما لمعت عينا شهيرة فيجب عليها الأن الإعداد لكيلا نذهب معهم فدخلت دورة المياه لتبقي قليلا بالداخل ثم تخرج وتعود عدة مرات ثم تقول بعده أنا الظاهر مش حاقدر أخرج معاكم، فرد والدها ليه يا شهيرة، فقالت شهيرة عندي إسهال ... كل شوية بأدخل الحمام، فقال شكري تحبي نروح لدكتور .. أو بلاش نخرج النهارده خلاص، فردت بسرعة لأ ... أنا كويسة بس شوية إسهال، بينما صاح فارس لأ ... أنا عاوز أشوف فيلم كاراتيه، فحمله شكري ضاحكا ليقول حاضر يا سيدي، وقال علي وأنا عاوز أتعشي كنتاكي، فرد شكري كل اللي عاوزينه حأعملهلكم، في تلك اللحظة خرجت ليلي من الغرفة تسير فى دلال بينما وجنتاها حمراوين وتبدوا السعادة واضحة على وجهها بعدما إرتوي كسها وفمها من ماء شكري، لتنادي نورا وتطالبها بعمل شاي للأسرة بينما دعتهم لبدء إرتداء ملابسهم للنزول، نهض الجميع لإرتداء ملابسهم بينما أعدت نورا الشاي وبدأت تدور عليهم لتوزع الشاي فدخلت غرفة علي وفيصل وكان علي يرتدي بنطلونه بينما يغلق السوستة الأمامية فنظر إليها وهو يغلق السوستة على مهل بينما يتواري تكور قضيبه رويدا رويدا أمام عيناها، وضعت نورا الشاي بيد راجفة وخرجت مسرعة خرج أفراد الآسرة بينما أوصت ليلي نورا على شهيرة وبأن تعد لها العشاء، وخرج الجميع ليغلقا الباب خلفهما ولتنظر شهيرة ونورا لبعضهما البعض وينطلقان يقفزان سويا فهي أول مرة لهما وحيدين، رفعت شهيرة فستان نورا لأعلي كاشفة جسدها بالكامل بينما تدفعها أمامها تجاه الغرفة وهي تعبث بمؤخرتها، دخلت الفتاتان الغرفة فجذبت شهيرة فستان نورا من رقبتها وألقته على السرير لتقف نورا عارية لا ترتدي شيئا سوي لباسها والبلل يظهر بالجزء الأمامي منه، نظرت لها شهيرة وضحكت بينما أسرعت تخلع ملابسها بسرعة شديدة لتراها نورا أول مرة عارية تماما، كان جسد شهيرة مثير فهو جسد بكر بينما ترث الكثير من صفات أمها، لم تكن شهيرة مزيلة لشعر عانتها ولكنها كانت تنظمه بطريقة مثيرة وجذابة كتلك الصور التي تراها عبر الكومبيوتر بينما شعر عانة نورا على طبيعته، وقفت الفتاتان كل منهما تنظر لجسد الأخري حتي بدأت نورا تقترب من شهيرة وتمد يدها تتحسس ثديها، كان ثديها لينا وجميلا فبدأت تعتصره برفق بينما الحلمة تبرز من بين أصابعها فأخرجت لسانها لتبلل تلك الحلمة المنتصبة لتبدأ فى الإنزلاق من بين أصابعها، مدت شهيرة يدها لتتحسس كس نورا ولتجد *****ها منتصبا يكاد يخترق كف يدها من إنتصابه، تعانقت الفتاتان الملتهبتان عناقا طويلا بينما لحمهما يتلامس سويا ويشعران بأثدائهما اللينه وهي تتدلي لتصطدم سويا لتعزف مقطوعة جنسية تثير شهوتهما معا، بينما نورا ممسكة برأس شهيرة تمتص شفتاها وشهيرة تحتضن نورا من الخلف تداعب لحم المؤخرة الناشئة، تراجعت شهيرة للخلف وهي محتضنة نورا حتي وصلت للسرير فألقت بجسدها على السرير جاذبة نورا لتسقط فوقها فيرتضم جسدهما بعنف، أمسكت نورا بشعر شهيرة وهي تلعق شفتاها بينما الأخيرة فتحت فخذاها لتسقط نورا بينهما ويتلاقي كسيهما في عناق كسان محرومان ومتعطشان للجنس، بدأت سوائلهما تختلط لتبلل عانتاهما وتنزلق شفرات كل منهما علي شفرات الأخري بينما شهيرة تمسك مؤخرة نورا بشدة جاذبه إياها لأعلي فتنفرج الفلقتان ليتلمس الهواء شرج وردي اللون لم يعبث به من قبل، بدأت الفتاتان تتدحرجان سويا فوق السرير بينما أنفاسهما اللاهثة تختلط مع أصوات محنه صادرة منهم، بدأت الفتاتان تنتفضان سويا فقد كانت شهوتهما كبيرة وأجسادهما لا تحتمل ما يفعلان بها، فصرخت شهيرة أولا بينما أغلقت فخذاها علي نورا وهي ترفع وسطها لتفرك كسها بشده على كس نورا التي إستجابت معها لتقذف من السوائل ما يجعل الكسان ينزلقان بينما يقوم الشعر بعمله في فرك الشفرات إرتخي جسد الفتاتان بعدما أتت نشوتهما لكن شفاهما لم تفترقا فقد ظلت شفة شهيرة بين شفتي نورا، أغمضت الفتاتان أعينهما ريثما يستردوا قليلا من أنفاسهما جلست نورا بجوار شهيرة التي كانت لا نزال مستلقية وهي تنظر لجسدها بينما مدت يدها تجذب حلمة شهيرة وترجها بسرعة ليهتز معها الثدي بالكامل يدغدغ مشاعر شهيرة فتضحك بينما تحاول إفلات ثديها ولكن نورا كانت تمسك الحلمةبشدة فلم تجد شهيرة طريقة سوي أن تقرص ***** نورا التي تركت ثدي شهيرة صارخة، ضحكت الفتاتان سويا حتي نظرت شهيرة لكس نورا وهي تقول لها ليه مش موضبة شعر كسك؟ فردت نورا وهي تنظر لشعر كس شهيرة المرتب بعناية ما أعرفش أعمله زيك كدة، فنهضت شهيرة لتقول لنورا تعالي، وتتجه تجاه الكومبيوتر لتعرض لها مجموعة من صور الأكساس لتنتقي منهم نورا شكل الشعر الذي ترغب فيه، بدأت الفتاتان تعلقان علي أشكال الأكساس المعروضة بينما يقارنان كسيهما بأكساس صور الفتيات وهما يضحكان، حتي رأت نورا شكلا أعجبها لكس حليق تماما بينما يوجد خيط رفيع من الشعر المرتب صاعدا من فوق ال***** لأعلي فيعطي الكس إيحاء بالطول، أسرعت شهيرة تجذب نورا للحمام بينما تحضر مقصا وبدأت تقص ذلك الشعر الطويل تدريجيا حتي بدأ كس نورا فى الظهور، لم تكن نورا تدري أنها تحمل مثل ذلك ال***** الشهي فقد كان مختبئا بين الشعر فنظرت ل*****ها بتعجب بينما أمسكته لتقول لها شهيرة الظاهر إنك حتطلعي راجل، فضحكت نورا وهي تتعجب من حجم *****ها، توجهت شهيرة فوق الحوض لتحضر كريم الحلاقة وماكينة الحلاقة الخاصة بوالدها ثم تبدأ فى فرد الكريم على عانة وشفري نورا كان الكريم باردا فأثار نورا ليقفز *****ها مع حرجة يد شهيرة التي ضربته بإصبعها قائله له نام لغية ما نخلص علشان أرضعك، ثم بدأت شهيرة في حلاقة الشعر بالماكينة حتي حصلت علي الشكل المطلوب، دخلت نورا تحت الدش تنظف كسها من أثار الصابون ثم إستدارت لتراها شهيرة بينما تطلق صفير إعجاب قائلة إيه ده يا نورا ... دا إنتي تجنني ... خسارتك و****، أسرعت الفتاتان أمام المرأه للتتأمل نورا شكل كسها الجديد وفعلا رأت أنها جميلة ومثيرة فحزنت بداخلها لأنه ليس بيدها سوي أن تكون خادمة بالمنازل بدأت الفتاتان جولة أخري مسرعتان قبلما تعود العائلة من الخارج فتبادلت الفتاتان اللحس حيث أعطت كل منهما كسها لفم الأخري لتتلوي الألسنة مخترقة الأشفار ويختلط اللعاب بمياه الشهوة بينما بدأت شهيرة تداعب شرج نورا التي قبضت شرجها فكانت شهيرة تضحك على حيرة شرج نورا فتعيد وضع إصبعها لتري رد فعل شرج نورا فى الإنقباض، إنتشت الفتاتان وإستلقيا سويا بينما نظرت شهيرة فى الساعة لتجدها الثانية عشرا فقالت لنورا زمانهم راجعين ... على فكرة خلي بالك من أخويا على ... أنا إمبارح شفته وهو بيبص عليكي وإنتي نايمة، بانت علامات التعجب على وجه نورا فلم تقل لشهيرة بأنها كانت تعلم بأنه يمارس العادة السرية ليقذف مائه على جسدها، قالت نورا ببراءة حاضر ثم قبلت شهيرة وأسرعت كل منهما تلتقط ملابسها ليرتدياها بينما يسمعان صوت الباب يفتح معلنا وصول العائلة من الخارج!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
  25. عمري 17 سنة أسكن مع أخي وعائلته في منزلهم المكون من دور وملحق العائلة مكونة من 4 أشخاص زوجة اخي عمرها 35 سنة بنوته صغيرة الجسم الذي يشاهدها يعطيها 20 سنة وهي معلمة وجميلة وجذابة من شكلها جنسية حيث اعرف الفتيات الجنسيات من اشكالهم ومن خلال خبرتي ونيكي للبنات في يوم من الأيام ذهبت بهما للمدرسة سلمت عليها وسلمت علي وعند طلوعها للسيارة كنت لابس برمودا وزبي قايم وثاير من الصباح فنظرت إلى موقع زبي فأعجبني ذلك ومسكت به فرمقتني بنظرة أخرى بينت لي بأنها مشتهيه حيث كان اخي مسافر لمدة اشهرخارج المنطقه مر منها اسبوعين وكنت اتحدث معها في السيارة وكنت انهت وسألتني ليه تنهت فقلت ولاشي قلت إذا محتاج شيئ قلي قلت **(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)** يخليكي وبعد نهاية الدوام رحت اخذتها من المدرسة وعند نزولها من السيارة نزلت قبلها وزبي منتصب ودقيت به في مؤخرتها وكنت ألبس بنطلون رياضي فزعلت ونهرتني بقوة وخاصمتني وقالت و**** لاكلم اخوك عندما يرجع فخجلت منها ,وفي عصر ذلك اليوم كنت مهيئ للعب الكرة و لابس شورت قصير إلى فخاذي فلمحتني ولمحتهاوهي طالعة للسطوح فتحينت الفرصة ولحقتها حيث الأولاد يلعبون بالحوش وطلبت منها السماح وقالت في حد يزعل منك فقبلت رأسها فضحكت ونظرت لزبي المنتصب فمسكت به فضحكت فحترت ووقفت فقالت مابك فقلت تعبان ويدي على زبي ومرت بجانبي ودقيت بزبي في مؤخرتها فتبسمت فأعجبني تلك الحركة وبعد تفكير عميق بعد رجوعي من الملعب دلني زبي على كيفية نيكها فاستحميت ونظفت كل اماكن الشعر من جسمي وقلت في نفسي لازم الليلة انيك لان زبي ما نام من الصباح يسيل على طول وبعد الساعة الواحدة مساءً تسللت إلى غرفة نومها حيث كانت نايمه لوحدها وكلي شغف بنيكها وفعلاً تهيئت وبخيت عطر ألياج وتسللت إلى غرفة نومها وفتحت الباب والكل نيام وأغلقت الباب بعدي كلي ثقة في نيكها وتلطيف حرارة زبي وشبقة وتحسست جسمها وهي نايمه ووجدت ثوم النوم الحريري والنصفي وجسم من تحته عاري حرير الملمس رطب الحس فبدات أرفع ماعليها ويالهول الصدر وبان لي ما تخبيه من حسن ومال ففسخت ملابسي وزبي يكاد ينفجر من شدة الشبق و****فة فتحسست بفمي ولساني فمها ونهودها ومصيت ورشفت من النهدين وهي تتحرك حركة خفيفه فنزلت بالساني على صدرها مرورا بالبطن والسر ووصلت لبضرها فمصيته وحركته بالساني فبدأ ينتصب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وكاني بها تقول فينك من زمان فمصيت كسها بقوة وشبق واخلت لساني في كسها ولعبت به فتحكت وضعتيدها على راسي وقالت يامجنون وش تعمل فلم ارد عليها وبدات تتلوى من الشبق وكسها يزخر بالمياه وانا امص مثل *** رضيع فأضأت السهاري بيدها اليمنى وانا جاثم على كسها امصه وارضع منه والعب بلساني بين اشفارها وياله من كس صغير فلعبت بكسها لمدة ساعة فرفعت جسمي إلى اعلى فرأت زبي الذي يشبه زب الخيل في عنفوانه وكبره وضخامته فصاحت وقالت هذا مو زب انسان هذا زب خيل حيث **** متعني بزب كبير وضخم وعريض كل من ذاقته تتطلبه دائما فمسكته ولم تضمه يدها فصاحت وقالت ياه كيف يستحملنه البنات فضحكت وهي متلهفة لزبي ومصت اطرافه بفمها الصغير لمدة ربع ساعة وكانت متهيجه للنيكي ومتلهفه لزبي ونيكي فنزلت عليها حتى قابل زبي كسها الذي يسيل منه المياه الكثيرة فأدخلت الفصعة شوي شوي وبالهوء فشهقت حيث ضمه كسها وبصعوب دخلت الفصعة وكنت أدخله شوي شوي حتى استقر في احشائها بعد عناء وضيق نفس منها فرفعت رجلها اليمنى على كتفي وكنت اسمع طقطت كسها من كبر زبي فادخلته وأخرجته اكثر من مره وهي تستلذ (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بعد العناء فبدات أكز وارهز بسرعة وهي تصيح وتأن بشوق فمسكت اكتافها وضميتها إلي وكنت اسرع في نيكي ورهزي بشبق وهي تتراقص تحتي وترتفع مع رفع زبي وتهبط مع دخول زبي وهي مثل الطفلة بين يدي وتحتي ونيكي مثل نيك الجمال الهايجه والمستلذه والسريعة وكنت اسمع خفج زبي وصفيقه من السرعه وهي تصيح وتقول فينك من زمان حرام عليك نيكك يجنن هز رز كز نيك متعتني بكلمات هستيريه ورفعتها في هيئة الجلوس ونكتها بسرعة زبي يدخل ويخرج وهي تشوفه وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وانا مستلذ واقول ياعمري من الأن انت حبي ونيكي وعمري بمتعك بأسليك وزبي في قعر كسها يدخل ويخرج ونكتها لمدة ساعة تقريبا وصحت معها في وقت واحد وضميتها وضمتني وهي جالسة وانا جالس وزبي في كسها ونزلنا الخيط الأول *** وزبي منتصب وبضرها منتصب وكسها مفتوح على الأخر لان زبي متع شنافرها وحواف كسها وقعره تضحك لزبي وترغب في الكره وهي كذلك فرعتها على زبي وخرجت بها من الغرفة واغلقت الباب بعدي وهي على زبي مستكنه تقول لا يابراهيم يشوفونا واسرعت بها حتى تعديت الصالة ومشيت ببطء وهي على زبي ذاهب بها ألى السطوح وغرفتي حتى اتفنن في نيكها ومع الدرج كن ابطء المشيه وكنت انيكها بسرعة هز وارز مثل الجمال (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي مستلذه ورجليها ملتفه حول ظهري ويديها على رقبتي وتتراقص على زبي الذي حملها من طوله وكبره وعرضه وأصابعي في طيزها وبقينا مع الدرج حوالي ربع ساعة نيك ومص وهي على زبي واحركها بسرعة وهي تستلذ بذلك وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه نيكني قطع كسي لملمني ضمني نيكني نيكني آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وكنت ابعدها واضمها الى صدري وزبي يمحش كل جوانب كسها واصبعي في طيزها احركها وهي مستمتعه وفي عالم الخيال عالم النيك وتهستر بكلمات وتتاوه وتان وتصيح وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وضميتها بقوة ورهزها وكزت زبي في كسها بسرعة دخول خروج دخول خروج دخول خروج دخول خروج دخول خروج بسرعه وهي تتراقص ولمدة ساعة نيك وحنا واقفين صحت بصوت قوي وارتعشت هي ونزلنا مع بعض الخيط الثاني بمتعه وفمي بفمها شفط نسم وضم ولم وصدر على صدر وقافي وزبي منتصب وبضرها لازال يرغب في النيك فجلست على السرير وهي على زبي ورمتني على ظهري وجلست على زبي وتدفع رأسها لمشاهدة زبي عندما يرحب بكسها ويخرج منه فأسرعت في الطلوع والنزول وكنت ألحقها في الطلوع بزبي وأشد في نزولها وهي مستمتعة وتقول تكفى لاتخليني نيكني ليلياً حتى إذا جاء أخوك بأجيك بأخر الليل نيكني وتهستر وتقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وزبي يرشف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في كسها وترمي بجسمها على صدري وتمصني وامصها بقوة وشبق وتهيج وصوت زبي وصفقه وخفجه في كسها ويدي على بضرها وبقيت تنيك وانا ارتفع واشد في النزول وكنت اقول فينك من من زمان زمان زمان اهستر بشبق النيك فأرتعشت وصحت وصاحت بقوة ونزلنا الخيط الثالث ....... وزبي منتصب حيث متعود على نيك البنات بأبرع أو خمس خيوط مايعرف النوم فحملتها عكس واتجهت بها الى المكتب وهي على زبي تضحك وتتراقص وكسها يسيل من المياه على افخاذي فأبعدها واردها الى جسمي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي على زبي المتمسك بكسها واعجبها كبره وطوله حيث استمتعت به وفتح مجاري كسها حسب قولها حيث زب اخوي أقل طولا وكبرا من زبي فأعجبني كلامها واسرعت حتى الوعها وتتذكرني وتتذكر زبي ونيكه ووضعهتها على حافت المكتب ووقفت ضمتها من بعد لكبر زبي فرأته فاعجبها وهو يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج بسرعه وهي تتراقص وتأن وتتمايل وتقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه أمه نيك نيك وكانت تركض بطيزها على حافة المكتب وانا مستلذ بنيكها وكنت هايم مثل الجمل الهايج والنياك لملاقات ما يلم زبه وهي تمسك بيدها على رقبتي وتمصني وامصها واكز وارز واهز وادق وصوت كسها يحرشف ويصفق ويتلاطم من السرعة والحركة ,ورفعت رجولها على كتفي ومسكتها من الخلف وسندها ودخل زبي الى احشائها واستقر وكانت تزوك يمينا ويسارا من اللذه والهيام وتقول متعني نيكني كيفني قطع كسي وسعه أدلكه نشفه من كثرة مياهها كانت تسيل على فخذي وخصاي مبلله من مياهها وضمتني بقوة وادخلت اصبعي في طيزها بعد رفعتها وشهقت وصحت وصحت معها ونزلنا الخيط الرابع بمتعه فائقةجدا....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...وأخرجت زبي ولازال منتصب . وغيرت اتجاهها وقلت اين طيزك فأعجبها حيث اخي لم يستطع فتح طيزها وكون لي خبره في فتح الطيز خليتها تسند على المكتب وتفتح ارجلها فبين كسها من شدة النيك حيث الفتحه كبرت ومحمر فدخلت زبي في كسها ورهزها بسرعة وحركت بضرها واخذت كريم ووضعته على زبي وبللت طيزها وقلت تحملي وغطيت الفصعة كامله أدخلت رأسها وصاحت وحركت بسرعة بضرها وأدخلت الفصعة بهدوء في حين صاحت فكزيت بسرعة خاطفة فدخل زبي في طيزها وطقطق وضمتها بقوة لم اسمح لها بالأبتعاد وتالمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبكت وضحكت وبعد حركات بسيطه اعجبها زبي في طيزها فأستكنت عليه وقمطت عليه فأخذه في الحركه السرعة وهي تقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه تستلذ وتقول فينك من زمان زبك يجنن ونيكك يجنن وهزك وكزك ورزك يخبل نيك نيك نيك قطع طيزي وانا استلذ بكلامها بسرعة دخول وخروج دخول وخروج دخول وخروج دخول وخروج وزبي يسرع وهي تصيح وتتلوى وتنعطف من النيك وانا مستمتع بنيكها ,ولمدة ساعة تقريباً وزبي مستلذ بطيزها ونيكه وحركت بضرها بسرعة وزبي يسرح ويمرح في طيزها وصحت وشهقتوهي صاحت وضمتها إلي بقوة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ونزلنا مع بعض الخيط الخامس وقبل ما تغادر زبي يرغب بملاقات كسها فدخلته في كسها بسرعه وخرجته ودخلته وخرجته وبعد ذلك ودعتها إلى ليلة قادمة ونزلت الى غرفتها متهنية بالنيك الذي تلذذت به وكنت كل ليلة أنيكها وحتى لو أخي موجود انيكها خيط على الأقل في الليل إلى الوقت الحاضر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
×
×
  • انشاء جديد...