القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. قد تكون قصتي هذه غريبة قليلاً، ولكن هي قصة حقيقية وقعت لي عندما كنت في الخامسة عشر من عمري، وحصلت القصة عام 2005في احدى قرى لبنان، انا بطبعي شاب احب النيك كثيراً واستمتع به إلى أخر درجة من اللذة وكذلك امتع الفتاة التي تمارس الحب معي، وهذا رأيهن مع كل ممارسة جنسية مع أي فتاة حيث يقلن لي أنها المرة الأولى التي يشعرون فيها بالمتعة الجنسية الحقيقية، واحب النيك من الطيز ولدي طريقة خاصة في ذلك.. على العموم هذا ليس الموضوع الرئيسي. لنعود إلى القصة.. ففي أحد الايام كنت عائداً من البلدة الى قريتي وكانت لنا كلبة جميلة وضخمة وكانت تحبي جداً وقامت تفرك نفسها برجلي وتنام على ضهرها ثم قامت ترقص أمامي دخلت الى البيت وجلست في الصالون ولحقتني الكلبة وعادت تمارس معي العابها وتفرك نفسها بي وانا حقيقة لم افكر في نيكها ولكن قلت لاجرب أن افرك يدي في كسها لارى ماذا تفعل، وبالفعل قمت بذلك وما هي ألا لحظات قصيرة حتى قامت الكلبة بلعق وجهي وتفرك رأسها في صدري وتحاول دفع يدي داخل كسها، وانا تهيجت وقمت بخلع سروالي حين نامت الكلبة على ظهرها وبعد ذلك اقمتها وجأت من خلفها وادخلت قضيبي في كسها وهي تسمرت وتجمدت في مكانها وكأن هناك كلب ينيكها وبدأت بالايلاج والاخراج من كسها لمدة عشر دقائق إلى أن قذفت على فرو الكلبة وهي لم تشبع بعد وانا متأكد بأن الكلبة لا تشبع من قبل الانسان.. ولكن المشكلة الكبيرة حصلت بعد ان انتهيت من نيك الكلبة حيث تفجأة بعد أن قذفت المني بأن أمي كانت تراقبني وحال انتهائي من النيك خرجت على من أحدى الغرف حيث كانت واقفة تراقبني، وجائت علي مباشرة وصفعتني على وجهي وقالت لي حسابي معاك في المساء عندما يعود والدك من مراجعة الطبيب.. ووالدي رجل كبير في السن ومريض منذ فترة طويلة تجاوزت الثلاث سنوات وهو بالكاد يستطيع تدبر حاله للذهاب إلى الطبيب.. ولكني كنت اخاف منه كثيراً.. وأمي هي أمرأة جميلة ممشوقة القوام ومكتنزة وصدرها نابز وكأنه صدر فتاة في العشرين من عمرها بالرغم من أن عمر أمي هو الان 35 سنه.. انا كنت طوال ما بعد الظهر شارد الذن وخائف وحتى لم استطيع ان أكل أي شيء لشعوري بالذنب وكأنني قد اقترفت فعلاً شنيعاً وسأحاسب عليه في المساء عندما يعود والدي.. لا اطول عليكم في المساء عندما عاد والدي لم استطيع مواجهته لخوفي من أمي التي ستفضحني أمامه مرة اكثر من ثلاث ساعات وأبي لم يطلبني وهنا تيقنت أن أمي لن تقول له أي شيئ لحد الان.. وفي فترة العشاء جلست إلى جانب أبي وأمي جلست في مقابل أبي وكانت عيني في عينها خوفاً من أن تقول لأبي ما رأته اليوم.. وهي كانت طبيعية جداً وفي بعض المرات كانت تقصد ارباكي وتخويفي حيث في احدى المرات قالت لأبي عندي شغل معاك خلص العشاء ونتحدث.. وبعد لحظة قصيرة أستدركت أمي لتقولي لابي لا تأكل هم خلاص الصباح نتحدث الشغل ليس مهماً.. وهنا رد أبي أحسن لأني تعبان جداً واريد أن انام.. وأبي ينام كل يوم بين الساعة التاسعة والعاشرة مساءاً ويتركنا أنا وأمي لوحدنا حتى أنه لم ينم مع أمي لفترة طويلة نتيجة مرضه والألام التي في ظهره.. بعد دخول أبي للنوم جلست أمي إلى جانبي نتفرج على التلفزيون وقالت لي ماذا كنت تفعل مع الكلبة اليوم.. عندي سماعي ذلك اصفر وجهي وتغيير لوني من الخجل والارباك ولم اعرف أن اقول أي شيء.. قالت أمي حسناً سأذهب إلى المطبخ واعمل فنجان قهوة وأنت فكر ماذا ستقولي لي.. بعد خمس دقائق جاءت أمي وقالت هل فكرت ماذا ستقول لي.. واضافت حسناً لا تخاف لقد شاهدت كل شيء حتى أن زبك كبير وثخين واكبر من زب والدك في أيام عزه.. لقد احمر وجهي ولكن أمي قالت هيا اشرب القهوة وبعدها نتحدث.. ثم قالت هل مارست الجنس مع أي فتاة في السابق؟ فقلت لها لا لم امارس الجنس أبداً.. وقالت لماذا اذاً كنت تنيك الكلبة المسكينة.. وكيف عرفت بأنها تريد أن تتناك.. لم اعرف ماذا أقول ولكن أمي قالت لي هيا أدخل إلى غرفتك أريد أن اراك هناك.. لم تمر فترة عشر دقائق كانت أمي قد جائت إلى غرفتي وهي تلبس ملابس النوم وقالت لي وبدون مقدمات أن أبوك غرقان في نومه وبعد تناوله لحبوب النوم التي تساعده على النوم من الألم في ظهره.. والأن اريد منك أن تنزع ملابسك وتدعني أرى زبك .. ومن هول المفاجأة وقفت في مكاني وقد تجمدت سيقاني ولكن أمي صفعتني صفعة قوية أعادتني إلى رشدي وأمرتني بقولها أخلع سروالك يا كلب.. وهنا لم انتظر صفعة أخرى ونزعت سروالي وبقيت بالملابس الداخلية وما هي ألا لحظة قصيرة جداً حتى دغعتني أمي على سريري الذي أنام عليه ثم جثت أمي على ركبتيها ونزعت عني سروالي الداخلي ومسكت زبي وشعرت في تلك اللحظة بتيار كهربائي يسري في جسدي ويمزق شرايني من قوة ضخ الدم فيها وتسارعت دقات قلبي إلى درجو شعرت معها بأنه سينفجر.. لم اتمالك نفسي أغمضت عيني وقلت لنفسي ليحدث ما يحدث.. وبدات أمي بمص زبي الذي انتفخ وتحول إلى حديد وبعد عشر دقائق من المص واغراق زبي باللعاب الذي كانت أمي تنثره على زبي لم أشعر ألا وبها قد ركبتني وغرزت زبي في عمق أحشائها وخرجت منها تنهيدة قوية أشعرتني بمدى اشتياق أمي لزب يخترق كسها الذي صام قرابة الثلاث سنوات.. أستمرت الحالة هكذا لمدة تزيد عن نصف ساعة حيث قذفت خلالها مرتين وكل مرة كنت أريد فيها القذف كنت أقول لأمي سينزل حليبي وهي كانت تقوم وتضع زبي في فمها وأقذف فيه وهي تشربه وكأنه حليب ممزوج بالشوكولا .. لقد رقصت أمي على زبي وأطفأت نارها عليه وبعد أن قذفت هي أكثر من مرة في رعشات متتالية قامت وقالت لي أيها الكلب أليس هذا أجمل من نيك الكلبة؟.. وكيف لا تستحي على حالك تبخل على أمك بزبك وتعطيعه للكلبة.. سأصبح كلبتك التي تنيكها كل يوم بدلاً عن ابوك الذي أصبح شبه رجل ولا يستطيع أن يفعل شيئاً لقد حرمني من النيك لفترة طويلة وعليك أن تحل محلة لأنك ابنه وواجبك أن تقوم بما كان يقوم به هو.. أذهب وخذ حمام بارد حتى تستعيد نشاطك وستكون من اليوم يا كلب أبن الكلب نياك أمك التي ستكون كلبتك.. وعلى هذا الحال أستمرت علاقتي مع أمي إلى أن توفي والدي نتيجة مرضه وأنا تعددت علاقاتي النسائية وأصبحت لدي خبرة لم ابخل بها على أمي ولتي أشبعتها نياكة إلى اليوم ....
  2. فى احد الايام كنت فى زياره لاخى وهو مقيم بمدينه ساحليه.....وهى تبعد عن مدينتنا حوالى 200 كيلو متر ووصلت وكانت الساعه اقتربت من التاسعه مساء ووجدت اخى لحاله بالبيت فسلمت عليه ورحب بى وسالته عن زوجته فاخبرنى انها عند اهلها من يومين وستعود بعد ثلاثةايام وجهز اخى لى العشاء وجلسنا نتسامر ثم اخذنى النعاس وانا امام التلفاز فجاء اخى بغطاء ووضعه على وجلس يتابع التلفاز وعندما تاكد اننى قد نعست تماما ................بدا فى تشغيل القنوات الاباحيه وانا اختلس النظر من حين لاخر دون ان يشعر باننى لست نائمه وفجاه...........................وجد ت اخى يخلع ملابسه كاملة غير عابىء بوجودىفى نفس الغرفه ظنا منه اننى لن استيقظ ثم قام بامساك قضيبه وظل يداعبه بطريقه مثيره اثارتنى....وجعلتنى اشتاق للنظر اليه صراحة......لاننى كنت لاول مره انظر فيها عن قرب لقضيب حقيقى.....امامى عين بعين ولما بدا اخى فى اثارة نفسه بممارسة الحك لقضيبه بيده فتحت عينى بكل جرأه عسى ان ينظر الى ويعلم اننى ارى مايفعله..............ثم وجدته ينظر الى التلفاز بلهفه غريبه فانتبهت الى مايحدث بالتلفاز فوجدت شخصا يمسك بفتاة جميله وينام فوقها ويضع قضيبه الكبير داخل عضوها الانثوى النظيف من اى شعر وكم كان المنظر مثير ...........وبدا الرجل يخترق عضو الفتاه بقضيبه فاثار غرائزى انا الاخرىفنهضت من رقدتى الى اخى مباشره وكم كانت مفاجاءةله فاراد ان يستر نفسه عنى فقلت له لا تفعل فانا لست بنائمه هيا نفعل كما يفعل الرجل والفتاه بالتلفاز فقال لى معقول قلت له ان الغريزه اشعلت فى نفسى الجراءه فما كان منه الا ان قام واقفا امامى لارى قضيبه امامى وقد ابتلت مقدمته الحمراء الضخمه بمنيه فامسكته لافعل كما كان يفعل هو فقال لى لا تعالى على السرير فمشيت امامه حتى وصلنا الى السرير ففسخ عنى ملابسى كلها حتى صرت عاريه تماما وبدا يحك قضيبه فى انحاء جسدى وانا ارتجف من الدفىء المصاحب لحكات قضيبه بجسدى حتى وجدت قضيبه قد زاد حجمه وزادت صلابته فقلت له هيا افعل كما كان يفعل الرجل بالفتاه ونمت على ظهرى وجاء هو بكل جراءه وبدا فى حك قضيبه ببطنى وبالشعر الموجود على عضوى الانثوى حتى تهيجت تماما وبدات تنزل منى سوائل جعلتنى امسك بقضيبه بيدى واضعه على فتحتى الاماميه وبدا هو بالضغط الخفيف حتى بدات اشعر بقضيبه ينزلق الى داخلى ببطىء جميل اشعرنى اننى انثى لاول مره وازداد ضغطه حتى شعرت بخصيتيه على باب فتحتى تحتكان بزائدتى الاماميه مما زاد من شبقى وجعلنى اشده الى صدرى وامص شفتيه ولسانه وعندما فعلت بدا هو فى الاسراع من ايلاج قضيبه بقوه حتى شعرت بمنيه وكانه ينزل من صنبور قد انفتح بداخلى حتى افرغ حمولته كلها بداخلى وكانت من اجمل الليالى التى عشتها بالاسكندريه .......حتى اتى علينا صباح اليوم التالى ونحن لا نريد ان يفارق عضوينا بعضهما البعض وكانهما قد التحما ببعضهما ........
  3. رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام واليكم التفاصيل .... في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي ... دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار .. توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال .. طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق قلت : من ؟ قالت: انا لارا قلت : ادخلي ... ودون ان اتحرك من مكاني...جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي قالت : لم يأتني نوم ... ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع . نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً ... وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه لم اعطي لها بال .... وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي قال ابي: لا تتأخر كالعادة ثم قالت لارا : متى ستعود ؟ قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي . دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت .... والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها . تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت ... ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ....... وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه............ ...... لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت ... وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي . بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي ... وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها ... واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها .... وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ..... ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي ...حتى عدت الى المنزل بعد الظهر . صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً ... خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً .... كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره ... يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل .. اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان .... كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها ... اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي .... ولكن كيف ؟؟ وتذكرت المساج ... واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً ...وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله قلت : لها انا رامي فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت قلت لها : قبل قليل فقالت : غريبه ... لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟ قلت : نعم .... هل ستنامين ؟ قالت : لا .... اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها ... بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب ... وصرت انتظر قدوم لارا ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها .. قالت :اين يؤلمك ظهرك قلت : اسفل الظهر وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري ... ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال : قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل .... وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه لكنها لم تنطق بحرف واحد .... فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل .. قالت : متى ....في محاوله للانكار قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان فأخت تتلعثم في الكلام .... فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده ... وكأن جبل انزاح عنها وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال ... قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث قلت : منذو ليلة البارحه ... وانا في عذاب قالت : لماذا قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان ... ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ..... فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا فقلت : لماذا سنقفل الباب قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك ... ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب .......اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي قلت لها اعجبني كل مافيك . بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده .. وما ان خلعت قميصها وهي واقفه ... ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان ... واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها .. استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ..... حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت .... وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يــــــــوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها
  4. اسمى علاء.. اعيش فى مدينه واشنطون بامريكا عمري خمس وثلاثون لى بنت اسمها مهامها ابنتى جميله حلوه مثيره مثل امها توفيت امها وهى فى سن الثامنه وتركتها وحيده والان بلغت مها سن السادسه عشر ونمى جسدها واستدار نهديها وظهرت عليها علامات البلوغ وهى فى سن الثالثه عشركانت اختى ايمان المطلقه تسكن معى فى نفس المنزل,وكانت قد جربت الزواج مرتين ولم ترزق باطفال كانت عقيم فى سن الثلاثين وكنت انا فى سن الخامسه والثلاثون..وكنت امتلك فى مكتبتى كميه من الاشرطه الجنسيه. وكانت اختى دائما تشاهدها عندما اكون فى عملى وتطبق كل مافى الاشرطه من حركات وتستمتع بالمشاهده وفى يوم من الايام حضرت من عملى مبكرا ودخلت الى المنزل وكانت ابنتى فى المدرسه ذهبت الى غرفتى وعندما اقتربت منها سمعت اصوات وتاوهات فتحت الباب قليلا صقعت رايت اختى عاريه وهى تشاهد احد الاشرطه الجنسيه وتلعب فى شعرتها ونهديها وتحك نفسها بقضيب من البلاستيك وهى تصرخ وتقول نيكنى بقوه ياعلاء كمان اكتر متعنى بالنيك احبه كثيرا اكتر ادخل اكتر اه اه اه احبه نيكنى نيكنى وجعنى ريحنى كانت تخيلنى وانا انيكها وهى اخى نيكنى فى كسى وطيزى اكتر متعنى لم احتمل ذلك المنظر انتفض زبى وارتعش اذدادت دقات قلبى كان جسدها شهيا ساخنا وكنت انا فى قمة المحنه كنت اريد ذلك الكس اريد ان اتمتع به كان زبى يؤلمنى لم يكن لي سبيل سوى الدخول عليها وهى هكذا فى هذه الحاله تراجعت قليلا وخلعت جميع ثيابى ودخلت عليها... مسلت على انها نائمه بعد ان خباة زب البلاستيك تحت وسادتها اقتربت قليلا منها لكى اشاهد جسدها صرخت اه اه اه انا كم احب النيك وكان جسدى يرتعش وزبى ينتفض اقتربت اكثر منها واذداد وجعى ولوعتى ورغبتى الجنسيه تحسست شعر عانتهاوشممته ارتعش جسدهاواهتز رضعت حلمتى ثديها المنتصبتين كانت تتنفس بصعوبه باعدت بين رجليها ووضعت لسانى على قمة كسها اداعب بظرها فصدرت منها رعشعه واهتزازه ثم تاوهت وارتجفت واصلت انا مداعبه كسها وبظرها وهى تمثل انها نائمه وهى تستجيب لكل حركه اقوم بهاوهى ترتعش وتهتز كانها تحلم بان احدا يمارس معها الجنس فى الحلم كنت اداعب نهديها وان الحس بظرها لم تتحمل بدات ترتعش وتهزاء وكانها نائمه بكلمات وتقول لاتتوقف علاء ارجوك ريحنى متعنى انا احبه انا اريده متعنى وتمتع بجسد اختك ياحياتى اه اه متعنى اكتر ريحنى اكتر اى اه اى اخ كمان اى اى اى اكتر نظرت اليها وجدت عينيها ملئه بالدموع والشوق والرغبه وهى تنتفض نيكنى ياعـلاء نيكنى متعنى وتمتع بكس انا اك وكسى الك اخى حبيبى ريحنى اهاهاه اه اه اى ى ى ىاحى اه ادخل زبك فى كسى ارجوك انا اريده ادخله ارجوك اه اه اها اها اها رفعت رجليها وشتحتهم واقتربت من من كسها بزبى وهى تمثل انها نائمه وصرت احكه على قمة بظرها وعلى مشفريها واضربه ضربا على عانتها الكثيفه وهى تبكى وتهتز فى نشوه وتحرك طيزها بحركات مجنونه وتصرخ ارجوك ادخله اه فى كسى ياعـلاء انا اريده حركت زبى على فتحت كسها وادخلت راسه الضخم داخلها صرخت اى اه احبه اكتر نيكنى نيكنى ارجوك نيكنى انا احب النيك اعانى من الحرمان متعنى اخى ريحنى اه اهاى اكتر داخل وصرت ادخله قليلا قليلا حتى لاايقظها من حلمهاوصرت تندفع اكثر بكسها تجاه زبى وهى تتراقص تحت بحركات جنسيه مثيره وهى مغمضه عينيها تدعى الحلم اه اه اى وصرت ادخله اعمق وهى تقول اكتر كمان ادفع اكتر اه اه اى ودموعها تنساب من فرط اللذه والنشوه وتهتز اقتربت من شفايفها ومـصـصتهم برغبه مجنونه ورشفت من شهد فمها زوالرائحه العذبه واشتدت ضربات زبى على كسها وهى تحتك مع كل دخول وخروج لزبى وعلا صراخ اختى النائمه اه اه اى ارجوك لاء اكتر كمان متعنى اه اى اى اكتر حبيبى اكتر عشيقى بحبك كسى وجسمى الك اخى حبيبى اهاى اى اهاه اهاه ارتعشنا انتفضنا وقذفت داخل كسها وهى مازالت تهتز وتصرخ نيكنى نيكنى اكتر توقفت انا وهى مازالت تهتز وزبى داخلها وفجاءة فتحت عيونها كانها استيقظت من النوم وقالت ماهذا اخى ماذا تفعل بى اه اه لماذا فعلت هذا بى اخويا نظرت لكسها والى زبى داخله وهى تهتز وتتارجح فى نشوه وحى تحتك وتدخله وتخرجه لماذا فعلت ذلك بى قلت لها انا اسف اختى لم استطيع اقوام رغبة الجسد لم احتمل وانا اراك عاريه فلم اتمالك نفسى فركبتك قالت ارجوك لاتفعل ذلك مره ثانيه وهى مازالت تحتك به وتتحرك من تحتى بحركات اهتزازيه قالت لى خلصت ارتحت قلت لها لا قالت هذه اول واخر مره لاتكررها مره ثاتيه قلت لها اذن اتركينى امتع نفسى قليلا بكسك هزت راسها بالموافقه والاستمرار وبدات بدفعه داخل كسها وهى تندفع تجاه زبى وتهتز وتحتك وتصرخ اه اه اى اه انا اه اه اكتر جوه كمان اى كفايه اى كمان اه اه نيكنى متعنى احبك كفايه لا لا ارجوك طلعو اه اه كفايه اه اه دخلو كله اكتر نيكنى بحبك اخى نيكنى لا كفايه لا ارجوك مش ممكن لا كفايه اى اى نيكنى حبيبى نيكنى عشيقى اوصلنى للنشوه للذه كسى الك تمتعنى وامتعك استمتع بزب اخى الضخم وتتمتع بكس اختك الحلو نيكنى حبيبى وزوجى اخى وعشيقى اه اى اهاى اهتزت ارتعشت انتفضت صرخت قذفت تقطعت انفاسها واهتزت وبكت وقالت لى وهى تبكى ارجوك اخى على اناماعندى احد سواك ارجوك تمتعنى تريحنى وسوف اكون لك نعم العشيقه وسوف اللبى كل رغباتك الجنسيه على الا يعرف احدا بعلاقتنا الجنسيه ابدا ارجوك اوعدنى قلت لها اوهدك الا يعرف احــدا علاقتنا ودخلت بنتى مها علينا. وقالت الا انا سوف اشارككم اسراركم وسوف استمتع بابى وعمتى صدمنا بهتنا واخذ كل منا ينظر الى الاخر ونحن عاريين وابنتى تنظر الينا بعد ان عادت من المدرسه وقفت تسترق السمع وسمعت نشوتنا وشاهدت كل العمليه الجنسيه بينى وبين عمتها وضحكنا ثلاثتنا ودعينها الى النوم معنا ومشاركتنا السرير خلعنا انا واختى ثيابها واصبحنا ثلاتنا عاريينين وبدات انا بلحس بظرها وايمان اختى تلحس نهديها وهى تتاوه وترتعش مثل ارتعاشات عمتها وهى تهتز وتصرخ اه اه ابى قطع كسى مزقه ابى كله ابى ريحنى اه ابى اكتر انا احبه وهى تصرخ باعلى صوتها وهى تعرف ان لان يسمعها احد نيكنى ابى بلسانك متعى كسى بلسانك كسى الك ابى وعمتى نيكونى متعونى وبدات ايمان اختى ترضع زبى وانا ادخل لسانى داخل طيز مها ابنتى وكسها وادخل اصبعى وافرك طيزها حتى دخل اصبعى واصبح طيزها اوسع ما كانت وكانت اختى محونه تاكل زبى حتى اصبح اضخم واكبر طلبت ابنتى ان انيكها قالت عمتها نيكها من طيزها احضرت اختى كريم وضعته داخل طيز مها واخذت تلحس كسها وتضع اصبعها داخل طيزها واخذت مها تلحس كس عمتها فى وضع 69 واتيت انا من خلف مها واخذت افرك زبى على فتحت طيزها حتى لانت ودخل راس زبى فى طيزها قليلا قليلا واصبحت بمساعدت اختى ولحسها لكس مها استطيعت ادخال زبى اكثر واكثر وصرت ادخله واخرجه بسهوله حتى وصـلت للنشوه والارتعاشه وقذفت المنى داخل كسها وقذفت اختى داخل فم ابنتى وانتشينا وارتوينا من اللذه والنشوه وفجاة طلبت ابنتى ان افتح كسها لكى ترتاح وتستمتع بالزب فى كسها. نظرت لاختى ونظرت لمها ثم قالت ارجوك ابى افعلها انت حتى لا يفعلها احدا غيرك لانى لن اصبر وعدتها انها سوف تستمع معنا انا وعمتها وسوف تنام معنا وسوف انيكها من طيزها وعمتها تنيك كسها بلسانها لكنها لم تقتنع واصرت على رايها
  5. انا شاب مصرى اسمرللجنس معى تاريخ عريق مثل تاريخ اجدادى.من صغرى و انا مفتون بالاجساد و احب استكشفها.وطبعا اول جسد كان جسد امى الجميل المثير.تمتلك امى جسما بضا طريا ممشوقا ذو نهود كبيره مكوره و طيز كبيره متناسقه مترجرجه.و عندما بلغ عمرى اربع سنوات سافرت امى لمدة سنه رجعت بعدها تشعر بالذنب لغيابها فحاولت ان تعوضنى باى طريقة.فكانت تلبس ملابس شفافه على اللحم و تتركه ينحسر عن لحمها البض تاركة اياى انظر اليها مشتهيا.ولا تكفينى النظرات فتمتد يدى بلا وعى ( رغم صغر سنى وعدم فهمى ) الى ارجلها لتدلكها وظهرها كله وهى مسترخيه و مستمتعه.و عندما انتهى كانت تقبلنى شاكرة و سعيده.و فى كثير من الاحيان كنت اجلس على افخاذها و كانت تضمنى تاركة اياى اعبث فى صدرها و اهزه.و عندما كانت تنهرنى اختى لاننى كبرت على ذلك كانت امى تامرها باللا تتدخل.واستمر الحال على هذا حتى بعد البلوغ ورغم رؤية امى لزبى الواقف اثناء التدليك اليومى لهافقد كانت سعيده بتدليكى الحساس الخبير. و عندما وصلت السادسة عشر من عمرى كنت قد وصلت لقمة هياجى و نما زبى نموا هائلا يفوق عمرى بمراحل واصبحجسمى ممشوقا.عندها بدات افكر جديا فى امى و جسم امى الفائر دوما و ابدا.قد ادى هذا التفكير المستمر فى الجنس الى هياجى المستمر.و اصبح منظر زبى الهائج المكور تحت الملابس امرا عاديا فى المنزل تلاحظه امى و تبتسم مما يزيد هياجى فاهجم عليها احضنها و اقبلها مصطنعا البراءه و ما فى نفسى فى نفسى.و هى تبادلنى الاحضان و القبلات فى حنان و دفء. فى يوم قرر و الدى السفر مع اخوتى لشراء الملابس و التسوق واصطنعت المرض واننى لا استطيع الحركه.فرجته امى ان يتركنى واوصته بما اريد شراءه.فى هذه الليله طلبت من امى النوم معها فى سريرها لانى مريض جدا فوافقت.بدات فى غرفتى عندئذ فى التفكير وترتيب خطوات الوصول لجسم ماما الجميل. اتيت الى سريرها فى المساء و قبلتنى داعية لى باحلام سعيدهو نامت.انتظت حتى استغرقت فى النوم و بدات التصق بظهرها المكور على نفسه تاركا كل افخاذى و زبى ينصهروا على طيزها المترجرجه.حضنتها بقوه وحنان فضمت يدى الى صدرها مبادلة اياى الحنان بدون وعى منها كما لو انها تحلم.فهجت هياجا شديدا و اخذ زبى ينتفض فى قوه معلنا ثورته فاوسعت له مخرجا من البنطلون فقفز فى قوه يدفع قميص نومها الحريرى بين فلقتى طيزها الناعمتين.واخذت احرك جسدى فى متعه ويدى تقبض على صدرها.كنت افعل ذلك دون قلق فانا اعرف ان نوم امى ثقيل ولا تستيقظ الا بعد ان تاخذ كفاية نومها.مددت يدى اسفل الغطاء و اخذت ارفع قميص نومها و انا اتحسس ارجلها و افخاذها الناعمه و لم اكد المس طيزها حتى اتيت ببحار من المنى على كيلوتها.تركتها عندئذ و استغرقت فى نوم عميق.ولم تعرف امى شيئا وقتها. عنتدما بلغت الثامنة عشر كانت امى فى يوم من الايام مجهده و تشتكى من الم فى ظهرها فاقترحت عليا ان تاتى بمدلكه لتقوم بعمل كؤوس هواء ليمتص الرطوبه من جسدها و بالفعل قامت باستدعاء واحده واصررت انا على الدخول لغرفتها بحجة الاطمئنان عليها.رايت عندها جسد امى العارى ترقد على بطنها و لا يسترها سوى قماشه على طيزها.فهجت هياجا شديدا و تقدمت اطلب مساعدة المدلكه فى تدليك امى فوافقت.اخذت ادعك جسد امى فى حنان ونشوه عظيمتان و يدى تحاول ازاحة القماشه لاسفل حتى ارى طيز امى.وكانت امى تصدر اصوات تمحن مثل القطط تزيد هياجى و هى تدعونى ان استمر فى التدليك فانقضضت على افخاذها افركهم رافعا القماشه لارى كسها الجميل يطل على ب*****ه الهائج زشفرتيه الحمراوتين الممتلئتين.فجعلت يدى تصطدم بهما و جسدها يرتجف و يعرق عرقا شديدا ذو رائحه هياجه فاتيت المنى فى بنطالى و قمت مسرعا مدعيا حاجتى للحمام و امرا المدلكه بالاستمرار فى التدليك و امى عندئذ كانت فى عالم اخر من النشوه و الغيبوبه. فى اليوم التالى كنت اجلس فى غرفتى هائجا كالعادى و اعبث فىزبى دخلت على امى مبتسمه شاكرة اياى على تدليكى البارحه و ان جسمها قد استعاد كل حيويته و قبلتنى بالقرب من فمى ز طلبت منى ان اجلس معها لمشاهدة التليفزيون لانها تجلس وحيده ولا احد فى المنزل. وعندما جلست بجوارها على الاريكة كان الدش يعرض فيلما ساخنا جعل زبى يقف اسفل البنطلون بقوه و انا احاول ان اخفيه دون ان تشعر امى ولكنها نظرت الى زبى الهائج و ابتسمت قائلة " انت كبرت و صرت رجل يا ولدى " فقلت لها متشككا " كيف؟ " فاشارت الى زبى الهائج و قالت " هذا هو الدليل الصريح...انت عندك بنت صديقه يا ميدو؟ " قلت لها " لا " فقالت " لابد لهذا البلبل الحائر ان يسكن عشا يهدهده " فاحمر وجهى فى شده فقالت" لا تخشى يا صغيرى اريدك ان تقف امامى لترينى كم كبرت " فوقفت امامها فاخذت يدها تمشى على تضاريس جسدى ولامست مكان زبى و كملت تتحسس اوراكى وطيزى و هى فى منتهى السعاده. قالت لى " لقد كبرت يا صغيرى تعال و احضن *** الحبيبه " فاتجهت اليها و حضنتها بقوه و بهياج و هى فى منتهى السعاده وعندها قالت لى" قبل خد *** الذى لم يهنا بنوم و انت تعبان " فقبلت خدودها البضه فقالت " قبل عنق وكتف *** اللذان طالما ارحت راسك عليهما " فاخذت اقبلهما فى جنون صاعدا هابطا وهى تضحك فى نشوه وكانت تلبس قميص نوم بحمالات يبدو فيه معظم صدرها الجميل الناهض وكان قصيرا يكشف افخاذها.و عندها لمحت تلصصى على صدرها فقالت " الا تتذكر الصدر الذى ارضعك لبنا و حبا ؟ " فقلت " اووه امى اتذكره بكل تفصيله " فقالت الا تبدى له عرفانك بالجميل ؟ " وكان هذا اذنا لى بالهجوم على صدرها فمددت يدى داخل قميص نومها عاصرا بزازها و اخذت ادلكهم و اعصر الحلمات وا خرجت صدرها من قميص النوم و اخذت اكله فهاجت امى جدا وتركتنى الحس رقبتها و اقبل فمها فى عنف و ادخل فيه لسانى ليداعب لسانها و يدى تزيح قميص نومها لتتعرى امى بالكامل امامى ويدها تزيح ملابسى عن جسدى حتى صرنا عرايا كيوم ولادتى منها.و قمت بعمل وضعية 69 معطيا اياها زبى وطيزى و مستقبلا كسها بالكامل فى فمى اكله و امصه و الحسه ومدخلا لسانى فيه مستقبلا ماء نشوتها فى فمى و ابلعه فى تلذذ.وهى كانت تاكل زبى اكلا و احدى يديها تدعك زبى و الاخرى تعبث بخرم طيزى جاعلة زبى مثل سيخ الحديد فى صلابته و قوته.و عندئذ نهضت و اضعا زبى بين بزازها و اخذت ادعكه بقوه وهى ترجرج صدرها حتى انتصب زبى بشده فقمت بسرعه و اضعا زبى على باب كسها و اخذت ادفعه برفق و امى تموء فى تمحن قائلة " دخله يا ميدو....نيكنى بزبك الكبير...بحبك " فادخلته حتى بيضى و اخذت انيكها فى قوه و هى تصرخ و تقول لى كلمات تهيجنى حتى اتيت بحار من المنى داخلها وهى استمرت فى اتيان مائها معى . وعندها نمت عليها تاركا زبى داخلها لتدفعه عضلات كسها المرتخية خارجا مدغدغا اياها.و عندها طلبت منى الاستحمام معها فوافقت. و عندما نزلت المياه الدافئه على اجسادنا اخذنا ندعك بعضنا فى نشوه و اخذت اعبث بخرم طيزها باستعمال الزيت موسعا اياه وهى تموء فى توحش و تمص زبى فى قوه حتى انتصب بقوه من جديد. وعندئذ جعلتها تركع معطية اياى كل طيزها و كسها فادخلت زبى بعد ان دعكته بالزيت فى خرم طيزها الضيق بمنتهى البطء .اخذت تتمحن وانا احركه ببطء داخلها حتى وسع خرم طيزها فبدات انيكها بقوه و اعبث بيدى فى كسها الذى اتى مائه على يدى فاخذت الحسه و اعطيتها اياه فلحسته فى متعه فاخرجت زبى و رجعت انيك كسها حتى اوشكت على الاتيان فاخرجت زبى ودفعته فى فمها اغرقته بمنيى الذى بلعته فى استمتاع. ومنذ ذلك الحين لم اتوقف عن نيكها و توسعت فى علاقاتى مع اقاربى بعدها و لكن هذه قصة امى
  6. حنان عمرها 35 سنه متزوجه, جميله وجسمها مليان وصدرها فاتن وطيزها مره مغريه , وزوجها كثير السفريات وغير مستقر وعندها بنت عمرها سنتين ,, وبيحبو بعض وبيمارسو الجنس بكل متعه , لكن زوج حنان يتمنى ينيكها من طيزها وهي ماتستحمل لأنو مؤلم جدا , جاب لها قنوات سكس كلها نياكه عشان تشوف النيك من الطيز وتتقبل الوضع طبيعي لكن لما يبداء يحاول يدخله بطيزها تسحب نفسها وتصيح بقوووه وماتخليه يكمل وطبعا هو يخاف عليها ومايحبها تتألم صار ينيكها من كسها بس ,, وكان ساكن في الشقه المقابله لشقتهم اخو زوجها الاصغر منه واسمه (ماجد ) وهو شاب وسيم وفاتن جدا وكل البنات ودهم يسهرو معه ,,وكان له بنات وصديقات وعشيقات كثير , وكل ليله يسهر مع بنات في شقته لنو ساكن بوحده وغير متزوج ,, وكانت حنان تفكر في (ماجد ) اخو زوجها وودها تجلس وتحكي معاه خاصه لما يكون زوجها مسافر بعيد وهي لوحدها وماعندها احد ,, لكن هو يتهرب منها دايما ,,بس كانت تلكمه على الموبايل لما تريد منو يحضر لها اي اغراض من السوبر ماركت والسوق اويوصلها لمكان , وكان ينفذ ويجيب الاغراض الي تطلبو منه على طووووووول ,, وفي احدى ليالي الشتاء البارده طلبت منه انو يحضر قائمة اغراض كثيره ,, ولما وصل للشقه فتحت له الباب وقالت له **** يخليك دخلهم معي لحد المطبخ مافيني حيل , وبعد مادخل جو الشقه قفلت الباب , وقالت له اذا انتهيت تعال اجلس بالصاله ونتعشا سوا ونشرب كاس شاي ........... وراح وجلس بالصاله ,, وبعد فتره قصيره دخلت عليه وهي لابسه لبس فاتن ومغري زياده على انها هي اصلا ملكة جمال , وجلست مقابله له واخذت تعاتبه انو مايمر ولايجلس معاهم وهو يعرف انو اخوه كثير غيبات عن البيت ,, قالت له هذا جزاتي فيك اني اشوفك كل يوم مع منظار الباب ومعاك شراميط وتسهر معاهم وانا ساكته ولاقلت لاحد وكان بامكاني اقول لاخوك والاهلك كلهم ,, صاح قال انتي قاعده تراقبيني ......... قالت لا ولكن اقولك اني اعرف سوالفك كلها قال اوعديني ماحد يعرف ... قالت اوعدك بس خلك معي تمام عشان اكون معك تمام ,, وشوي جابت الفيديو وشغلت فلم سكس .. واتفرجو عليه حتى هاج ماجد ,,, وقامت تلمس بيدها على كتفه وعلى صدره حتى وصلت الى قضيبه ومسكته وحصلته هايج ومنتصب ,, قالت يلا على سريري وراحو على السرير , وقامت تمص له وهو يلحس , وبعدين بدا السكس بينهم جامد , وقالها ابي انيكك من طيزك قالت (حنان ) ما احب يوجع .... قالها لازم مايحلى النيك الامن الطيز ............... كيف تبين اترك هالطيز المليانه ... وقام وحطه بطيزها ودخله اول مره وقامت تصيح وتحاول تسحب نفسها .. لكن ماجد مسكها بقوه وماعطها فرصه تتحرك ولاحركه وناكها من طيزها نيك قوي مره ,, وكررو الجنس والنيك من الطيز اكثر من مره حتى قالت له انا معاك اتعودت على النيك من ورى ولو مكان مسكتني بقوه وغصب عني مكان اتقبلت ,, وبعدها صارو احباب .......... وكل مايسافر زوجها يكون ماجد في الحال موجود ,,,,,,,
  7. أنا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ... كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا...كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم... كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة... إلا أنني كنت ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه... في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟ هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار الشهوة... ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي... ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما أن ينيكني ... وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي في كسي... كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة...ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو شديد البرودة...كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي، في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض... اختار أخي أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق... وبعد مرور حوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما ... كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي طيزي ... وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي... تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية...وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي ... ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته... فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي... جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة والضيوف...وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات... كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة... وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح... ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي كانت تربط بيننا منذ الولادة... لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس أخته لا مثيل له في العالم كله...أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر...
  8. بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا:;زهره........ هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?; تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت:;بابا.. عن ماذا تتكلم?; فأمسكني من شعري بعنف وقال :;لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك?; - بابا ارجوك... -;اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! - بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث.. ارجوك بابا افهمني.. عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل ايرو;كس; ونيك; و;بيضات;... وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه :;هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن; صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا... فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني:;زهره.. احضري لي منشفه; قلت له :;حاضر; وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف... دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه.. فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغلين فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى ايره مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى ايره:;انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه!; فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا الى ايره) افضل من مليون خياره!; قلت له;بالتأكيد!; ههظر الي وسألني: تحبين ان تلعبي به? فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه...; لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال;استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من امك..; فقلت له:;بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي.. فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته... صار يكلمني:;منذ متى وهو ينيكك? قلت: منذ سنه فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنه? ينيكك هكذا? صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يولج ايره في كسي: هكذا? يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن? قلت له وانا الهث معه;نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من وراءعندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي.. فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعدا سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه; قلت له;هل ستتقبل هي ذلك; فقال: ستقبل غصبا عنها; اتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي;اغلق الباب كي لا ترانا زهره فأبتسم وهز برأسه: زهره بنك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه سمعت والدي يناديني: زهره.. تعالي الينا دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي;من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك. فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي وامك زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك امك.. اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما امك تمص ايري قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع ايره في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له ايره بنفس الوقت فصار يمصص ايره لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي... صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتههن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحكب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجددا ومصص امي لأيره الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سحب ايره الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: آآههه... آآآه; وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون... ويسألني;اجا ضهرك حبيبتي? اجا كسك? خذيه للآخر... خذي ايري... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات صرت اصرخ من اثارتي: آهه ههه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي ;اجا ضهري....هوصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي ايره من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني
  9. كان عمري عندما جامعت صباح خمسة وعشرين عاما تقريبا ، وكانت صباح ابنة خالي تكبرني بثلاثة او اربع اعوام تقريبا ، كنا نعرف بعضنا منذ الصغر بالطبع ، وكنت انظر اليها بشهوة منذ صغري فهي ذات جسم رائع نحيل ، اردافها نافرة كأنها تلال ناعمة ، كان صدرها متوسطا ليس بالكبير ولا بالصغير وكانت تحب ان تكشفه امامي مما يجعلني اهيج واحس بالرغبة والأحباط ، كانت صباح دائما تمر بمخيلتي وخصوصا قبيل النوم ، كنت اتخيل نفسي وانا انيكها ، واتخيل جسدها الرهيب بين يدي ولكن ما باليد حيلة لأنها كانت تسكن في مدينة اخرى ، وبالأضافة الى جمالها وعربدة جسدها كانت صباح تتميز بأنوثة لو وزعت على كافة نساء العالم لكفتهم ، تتكلم بهمس وتنظر بأغراء ، عيناها دائمة النعاس ، ولونها قمحي في منتهى الأغراء ، ولا يشوب بشرتها اي شعر او شعيرات ، كانت تعلم انها مغرية وهي شهوانية ولا تخجل من مصارحة الجميع بعلاقاتها مع الشباب ، وكنت اتمنى ان اكون احدهم . المهم كبرنا وتزوجت صباح وطلقت واصبحت تأتي لمنزل امي وكانت تتعمد ان تكشف جزءا من صدرها امامي وان تلبس البنطلون الضيق الذي يرسم تفاصيل الجزء التحتاني من جسمها بل ويحدد معالم كسها الخطير ، وكان قضيبي يكاد ينفجر استطالة وتصلبا من شدة رغبته فيها وفي يوم نزل المطر فقلت لها هل تخرجي معي بالسيارة نتمشى قليلا في المطر ؟؟ فقالت لامانع لدي فخرجنا وجلست الى جانبي وتحادثنا ومن حديث لحديث صارحتها بحبي لها ورغبتي فيها فتمنعت بدلال قاتل ، ووضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف وقالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك ولكني اقسم انها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابن عمتها ولن تجد مني الا ما يسرها فرضيت وابتسمت فرفعت يدي الى صدرها واكتشفت انها تركت ازارير قميصها كلها مفتوحة وما ان وضعت يدي على ثديها حتى كاد قضيبي ان يخرق ملابسي واسرعت بالسيارة الى البيت ولم يكن احد موجود فيه لأن اهلي نزلوا عند الجيران وما ان دخلنا حتى امسكتها وطرحتها ارضا ولصقت شفتاي بشفتيها ومصصت ريقها العسلي وجلسنا حوالي الربع ساعة ونحن نلحس السنة بعض ويدي تحسس على جسدها الذي امتلأ قليلا بسبب الولادة ، وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما مثل سطح ماسة اصيلة ونزلت بيدي الى بطنها وما ان لمست بطنها حتى قررت ان اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول ثدي وهو الأيمن من حمالة صدرها وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة واطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة وكأنها تريد ان تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر ، اين كنت طوال هذه المدة عني ؟؟ آآآآآآه ، وعلا شهيقها ، وتعريت من قميصي و عريتها من حمالة الصدر وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي ، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها وعريتها من لباسها التحتاني فأصبحت عارية تماما واجلستها امامي وتعريت انا ايضا ورأيت جسدها جاهزا للأفتراس وضممتها ، والحق اقول لكم ان من اجمل الأشياء ان تتعانق مع انثى انت ترغبها وانتما عرايا تماما وتتطابقان ، وانزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل اصبعي الوسطى والتي تليها ، وادركت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في ارجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي الى نهودها واوسعتهما مصا ولحسا وتقبيلا وجلست على بطنها ورحت العب في نهديها واضغطهما وارفعهما بأتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي بعينيها قبلتها في فمها ولحست ارجاءه ، ونزلت الى بطنها وصرت اقبلها في بطنها واضم رأسي اليها بقوة ، واوسعت سرتها لحسا وجلست بين رجليها وصرت ادعك لها فخوذها واقبلهما والحس سيقانها ووصل اللحس الى فخذيها الناعمين وتقابل وجهي مع كسها ورأيت ان جلده يختلج اختلاجا ملحوظا فقبلته ووضعت يداي على نهديها ولحست كسها وادخلت لساني بكامله في مهبلها المحترق ويداي تضغطان وتفركان نهديها وحلمتيها واحسست بماء كسها يبلل فمي فمسحته بمنديل حتى لا تأنف ان اقبلها في فمها اثناء النيك ووضعت رأس ذكري امام فتحة كسها وادخلت رأسه فتأوهت ونظرت اليها فأذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه وفركت رأس ذكري بشكل دائري في فتحة مهبلها فتحركت حركة خفيفة وادخلت ذكري قليلا الى منتصفه فحركت رجلها اليسرى وادخلته بالكامل وهي تتأوه وصدرها يعلو وينخفض من الأستمتاع واللذة واحسست بحرارة كسها وكان ذكري طويلا نسبيا وصرت ادخله واخرجه رويدا رويدا وادخلته بكامله ونمت على جسمها وعانقتها بشدة ورحت اوسعها تقبيلا في فمها وخدودها ويداي تمسحان ظهرها واكتافها ونزلت الى عنقها ورحت الحسه بكل قوة وهي تمسح ظهري واردافي بيديها وتتأوه تأوهات لا تقل عذوبة ولذة عن جسدها وصرت ادخل ذكري واخرجه الى قبيل ان يخرج رأسه ثم ارجع وادخله بكامله بلطافة ومع كل ادخال تشهق شهيقا من اعماقها وقررت ان امتعها الى اقصى حد فامتنعت كذا مرة عن الأنزال حتى اطيل لذتها وكنت عندما اقترب من الأنزال اابتعد برأسي عنها والعب بثدييها واخرج ذكري الى منتصفه وما ان استقر حتى ادخله ثانية الى اعماق كسها وبعد حوالي ربع ساعة قررت ان انزل فضممتها بشدة وضغطت على ذكري بقوة حتى انزل على عنق رحمها وانزلت المني في اعماق كسها وقمت بتحريك ذكري يمينا ويسارا وادخله واخرجه وعانقتني بقوة وهي ترجوني ان استمر و تضم رأسي الى صدرها وعلا شهيقها وصياحها وما ان تعبت انا حتى هدأت تماما هي واسترخى جسدها وضمتني اليها وهي تحتي ونظرت الي وابتسمت فقبلتها في فمها وضممت رأسها من الخلف الى كتفي واسترخيت بجانبها ووضعت رأسي على كتفها ولم انظر اليها حتى تستمتع بالأسترخاء ولا تنشغل بي ومرت دقائق ونظرت اليها فأذا وجهها كالقمر نورا وقد انفرجت اساريرها فضممتها الى كتفي الأيسر وقلت لها سنكرر هذا الأمر كثيرا يا حبيبتي حتى نمتع بعضنا فابتسمت ومنذ ذلك اليوم لا يخلو اسبوع من لقائنا لنكرر المتعة ونجني اسعد اللحظات
  10. شاءت الأقدار ان يجتمع كل الأقارب فيمبنى سكنى واحد للتقارب والتواصل فيما بينهم ولكن لم اكن اعرف ان هذا كان سببا فياول تجربة ليفي النيك. نظرا لغياب الأهل عن الشقة فانا اجلس بها وحدي وامارس حياتيالطبيعية كما اريد ونظرا لطبيعة عملي اليومي فانا استيقظ مبكرا لأبد في الروتيناليومي بأخذ حمام ساخن وخلافة وفي يوم سمعت طرقا بقوة على الباب صباحا فلبست الروبوخرجت من الحمام والماء على كل شبر مني وفتحت الباب وفوجئت بزوجة عمي امامي وهيتبكي. كانت في غاية الروعة والجمال حستاء بيضاء شعرها اسود فاحم لطالما تمنيتمثلها. هدأت من روعها وسألتها عن عمي فأجابتني بأنه خرج لعمله مبكرا جدا لأنه غضبانمنها واستغربت من يغضب من هذا الجمال !!! المهم ادخلتها الشقة واجلستها[] واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكملحمامي حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها فيحياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتهاطالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفتبجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنىاكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة عمى ولم اسمع سوى صوت تدفقالماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهةتطالع جسدي العاري]ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدااعتذرت فقلت لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني انتساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس علىحافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيفعنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبيالمنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدتعن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأرمع تدفقالماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية امايفهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدىلألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على منفوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويساراحتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابسالمبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البضالرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين واقتربت منها في سكوت وقبلتشفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنةوتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحننقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمتبجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العبفي بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخنوبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظاتوبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كلشهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي بهداخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبنالساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر علىارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادلالقبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولاتعيدها ثانية وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر
  11. عندي أخ متزوج(فهد) وأخت (منى) اصغر مني بسنة وأب وأم طبعا وبما إننا عائلة صغيرة اخوي تزوج وسكن معانا ومن تزوج وأنا في حرب مع نفسي اخفي نظراتي وأبعدها عن زوجته(خلود) كانت من أحلى البنات لدرجة إني أحيان كثيرة احلم فيها، المهم مع الأيام عمل اخوي يحتم عليه انه يسافر لجدة ويجلس فيها شهور وطبعا تروح معاه زوجته ومن وقت لآخر يروح أحد يزورهم هناك وكنت أنا طبعا كل ما لقيت فرصة رحت. وحصل ورحت لهم هناك وعمل اخوي كان بالمساء فلما يطلع يبقى أنا وزوجته لحالنا حتى انو اخوي كان يرتاح اكثر لما يكون أحد مع زوجته هناك بدال ما تجلس لحالها وأحيانا كثيرة تروح هي لزوجة أحد زملائه بالعمل ولا تحب أبدا تجلس معاي وفي يوم من الأيام لما كان اخوي لسه رايح للدوام كنت ناوي اطلع من البيت ورحت لغرفة اخوي عشان اسأل زوجته لو كانت تبي شئ إلا وأتفاجا فيها تغير ملابسها وتاركه الباب مفتوح وياهو من منظر شفتها من ظهرها وشفت مكوتها وهي كانت تنحني تلبس كلوتها وبعدها تلبس بنطلونها وبعدها لفت جسمها وابتعدت بسرعة عشان لا تنتبه لي وطلعت وجلست أفكر باللي شفته وكيف اقدر أوصل للي شفته كيف اقدر أجيبها عندي بالسرير راح الوقت وأنا أفكر ورحت لواحد من الشباب أثق فيه وقلت له القصة وإذا عنده حل , وقال واللي يقولك في حل قلت له أسوى لك اللي تبي بس عطني الحل قال لحظه اجل شوي وراجع لك راح خمس دقائق ورجع وفي يده حبة كأنها حبة أسبرين وقالي حط لها وحده من هذى وبعدها تصير ملكك تسوي فيها اللي تبي قلت كيف الطريقة وقالي افعل كذا و كذا وكذا, ورحت بعدها للبيت وخطت إني بنفذ الخطة بكره أول ما يروح اخوي العمل وأول ما طلع رحت المطبخ وسويت اثنين قهوة كابتشينو وحطيت في قهوتها الحبة ورحت لها وكانت تلبس قلت وين قالت لبيت فلانة ويا ليت تسوي فيني خير وتوديني نسيت أقول لفهد يأخذني معه قلت طيب ابشري بس نشرب القهوة اللي سويتها ونمشي لأني أحس بصداع شوي (من كثر ما لعب الشيطان برأسي) قالت طيب وجلسنا بالصالة نشرب القهوة ومن أول ما ذاقتها واهي تقول طعمها غريب شوي قلت أنا الظاهر إني ما سويتها زين وكملنا شرب لما شربنا القهوة كلها بعد ما تأكدت إنها شربت قهوتها قالت شوي بس بغير ملابسي ونطلع قلت طيب ورحت أغير وتعمدت أتأخر عشان تأخذ الحبة مفعولها ( تدوخها وتصير ما تحس باللي حولها) ولما طلعت أخيرا لها لقيتها منسدحة عالكنبة وتقول مادري وش فيني رأسي يدور ودايخه شوي ودي أروح أنسدح شوي بالغرفة قلت وش فيك ما تشوفين شر ولما جت تحاول تقوم اختل توازنها وطاحت عالكنبة مره ثانيه قلت لحظه أساعدك ومسكتها مع يدها وساعدتها توقف وحطيت يدها على رقبتي ويدي الثانية على جنبها أساعدها تمشي وأطالع فيها وحنا نمشي للغرفة صارت ي**** تتكلم كأنها سكرانة قلت شكله اكتمل مفعول الحبة وقلت بسوي اختبار نزلت يدي اللي على جنبها إلي عند مكوتها وامسكها منها وهي تقول ااه وش تسووي بدون مقاومة و ي**** تتكلم قلت أساعدك تمشين قالت طيب قلت بس نجحت الخطة وجلست ماسكها مع مكوتها طبعا من فوق البنطلون وادخل يدي من بين فخوذها وبين مكوتها الى ما دخلنا لغرفتها وهي وش فيك ما تقدر تمسكني زين وأنا ابتسم ودريت إنها مو مستوعبة وش أنا أسوى وسدحتها على السرير وانسدحت على بطنها وصارت مكوتها بوجهي وأناظر بمكوتها الحلوة اللي تهبل وأبوسها من فوق البنطلون وبعدين انسدحت فوق ظهرها وزبي على مكوتها وأقولها ها كيفك الحين تقول ها تعبانه قلت طيب ورحت دخلت يدي عند بطنها وافتح ازارير بنطلونها عشان افصخه واهي تحاول تحرك يدها وتقول وش تسوي قلت بغير لك ملابسك عشان ترتاحين اكثر قالت ها لا بعدين تشوفني من دون ملابس قلت يعني بتقديرين تغيرينها لحالك حاولت تفتح زرار من أزارير البنطلون ما قدرت قالت يووه ما قدرت قلت شفتي لازم أساعدك قالت طيب وأقوم وافصخ البنطلون كله ويبان تحته كلوت احمر صغير مزين مكوتها اكثرر وجلست أبوس في مكوتها وادخل يدي من تحت الكلوت والمس كسها ويا زينه محلوق كل شعره وألاعبه بيدي وبدت أهي تتأوه وتقول نواف وش تسوي وما رديت عليها رحت فصخت الكلوت وصار ما عليها إلا بلوزة وسنتيانات وافتح فخوذها وافتح مكوتها واجلس الحس فيها تلحيس وارفع مكوتها في الهوا شوي عشان اقدر الحس كسها وبدت تتأوه بصوت أعلى شوي ورحت بعدها قلبتها على ظهرها وفتحت رجولها وطبيت بين فخوذها الحس كسها وأكله أكل وصار صوتها يعلى اكثر واكثر ااي اايي إيه دخله جوا اكثرر اكثرر وأنا وكل مالي ادخل لساني اكثر والحس أسرع وبعدين وقفت تلحيس وفصخت ملابسي كلها وفصخت ملابسها الباقية كلها وكانت خلاص تقريبا دايخه مغمضة عيونها وتمتم وأطب على صدرها أمصمص فيه وعلى شفتها ورقبتها شوي وبدا صوتها يعلى شوي ولكن عيونها مغمضة وامسك زبي واحكه بكسها بدت تهمس أي دخله دخله وادخله شوي شوي وصرخت صرخة مكتومة وصرت أسرع أسرع اكثر واكثر وأهي يعلى صوتها وصارت تصارخ ورحت أمص شفتها عشان ماتصارخ وجلست انيك فيها وبعدين قلبتها على بطنها وانسدحت فوقها وادخله بكسها وانيك مره ثانيه أقوى وأسرع من أول ولما قربت انزل طلعته بسرعة ونزلت فوق ظهرها واهي خلاص سكتت ما صار يطلع منها صوت انسدحت جنبها شوي وجلست أطالع فيها أتأكد إنها حية والحمد لله بس شكلها أغمى عليها كأنها نايمه وقمت البس ملابسي وأنا البس كنت أطالع فيها واهي بوضعها مفصخة والمني حقي فوق ظهرها و رحت عند وجها وأطالع فيه وافتح فمها وأحط زبي فيه وعجبتني الحركة وصرت ادخله بفمها وجلست انيكها مع فمها شوي لما قربت نزلت واطلعه وانزل بالأرض وبعدها خلاص رحت مسحت ظهرها ونظفتها ولبستها ملابسها ورجعت كل شئ زي ماكان وطلعت من البيت ورحت لصاحبي وقلت له اللي صار. وبعدها بكم يوم جتني المحنة مره ثانيه ودي انيكها رحت لصاحبي أبيه يعطيني حبه ثانيه قالي طيب بس بشرط ، قلت وش هو قال حتى أنا أبغي انيك ، ناظرت فيه قلت يا أخي زوجة اخوي ذي يا أخي قال ويعني مو أنت تنيكها واصلاً هي مو داريه جلست اقلبها برأسي واهو يقول هااه تبي الحبة ولا لا ؟؟ قلت طيب اتفقنا بس بشرط انك تدلني من وين أجيب مثل هذي الحبوب قال اوكي وعلمني المصدر واتفقت معاه في يوم يكون جاهز أول ما أدق عليه يجي وصار تقريبا نفس السيناريو بس كان المرة هذي عصير لكن هالمرة خليتها منسدحه عالكنبة وأول ما داخت فصختها من ملابسها وجلست أمصمص فيها شفتها ورقبتها ونهودها اعصرهم بيدي وأرضعهم وافتح رجولها والحس كسها وافصخ ملابسي وادخل زبي بكسها واجلس فوقها وارفع رجولها فوق لما ركبها صارت تضرب بصدرها وانيك فيها وهي تتأوه اكثر واكثر لما نزلت في كسهاا وصرخت صرخة وحده وسكتت بعدها وانسدحت فوقها شوي من التعب وبعدين قمت ودقيت على صاحبي وما لحقت اسكر منه إلا والباب يدق ويدخل عليها بالصالة ويلقاها مفصخه عالكنبة ورجولها مفتوحة ويطالع فيها ويطالع فيني ويقولي و**** معذور لما سويت كل هالتعب عشان تنيكها تستاهل وفصخ ملابسه وطب عليها وجلس يمصمص فيها ويلمس نهودها ومكوتها وكسها وأنا أطالع فيه صار زبي يقوم مره ثانيه وهو لسه توه بينيك جالس يحك زبه بكسها رحت مسكت زبي ودخلته في فمها وأهي طبعا مغمضة عيونها وشبه نايمه ماعدا التأوهات والصرخات اللي تطلع منها بس واهو ينيكها مع كسها وأنا انيكها مع فمها وماسك رأسها بيديني وانيك في فمها وتبادلنا الأدوار ومن كثر مانكناها ذيك الليلة لو إنها كانت صاحية مافيها شئ كان داخت من كثر النيك لما نزلنا وخلصنا وبعدها انسدحنا بالصالة رحت للحمام اغسل ورجعت لقيته رجع ينيك مره ثانيه وأنا أقوله خلاص ارحمها ولا عنده فيني لما خلص وبعدها قمت أنا أنظفها والبسها ملابسها وأحاول ارجع كل شئ زي ماكان ولما خلصت لقيت صاحبي (سعود)يطالع بالصور المصففة بجنب دولاب التلفزيون وبالتحديد صورة أختي ويسألني مين هذي قلت أختي قال ما شاء **** حلوة قلت اعقل بس وأخذت الصورة ورجعتها محلها وقلت له ي**** أشوفك بعدين وانتبه وأنت طالع لا أحد يشوفك وبعدها بفترة رجعنا عند الأهل وطبعا خلود كأنها شاكه بشيء بس مو متأكدة ألاحظها أحيان تعطيني نظرات فاحصة ما ادري ايش في بالها وبعدها شفت صاحبنا وجلست أنا وياه وكالعادة سواليف وتضييع وقت ونصب على بعض وضيفني بشاي مغربي وأنا الصراحة ماقد ذقته ولاعجبني لما ذقته عنده المهم إني شربته وصرت ما أقدر اصبر عن الشاي هذا أبدا وصار يوميا أتردد على بيت سعود وأقوله ب**** شاي مغربي ومره وهو يبتسم قالي خلاص قلت لا ياخي تكفى تأكد يمكن باقي شوي ولا قلي من شريتوه ولا أي شئ قالي عندي لك شئ احسن منه قلت وش وطلع لي إبرة قلت له تستهبل قال إلا انتا اللي تستهبل هل تتوقع أن شاي مغربي ولا هندي بسوي فيك كذا لحاله ووقتها انتبهت لقصده لكن ماهمني قصده كل اللي همني أطفئ النار اللي تحرقني من داخل قلت هاتها طيب وقالي شوي شوي تعال قرب جنبي أول وارفع كمك وأنا بريحك على طول رفعت كمي بغيت أشقه ومسك الإبرة ودخلها في يدي وبعدها كأني نار وانكبت عليها مويه باردة روقت وانبسطت وقال هااه كيف حالك نفع العلاج الآن قلت تمام ايي وبعدها رحت البيت ولا كأنه صار شئ ومن بكره رجعت لي الحالة مرة ثانيه أقوى من أول أروح لسعود واجلس عنده بملحقه وتكفى يا سعود إبرة ثانية تكفى جلس يماطل فيني وأحس انه قاصد عشان يتلذ بتعذيبي وأنا خلاص وصلت مرحلة اليأس ورد علي وقال مافي شئ ببلاش أول مره بس هي المجان قلت طيب اطلب بس أنت وأنا أسوى لك اللي تبي قال أكيد قلت أي اكيد وأطيح عند رجوله من غير رأيي قالي أي شئ قلت ايي بس عطني ابره قال أبى أختك قلت هاه ما أقدر قال اجل مافي ابر اطلع برا قلت له نتفاهم قال ما عندي تفاهم هذي طلبي تبيه ولا بكيفك قلت إلا أبيه بس هذي أختي إشلون تبيها ما أقدر أجيبها ماهي حقت هالحركات قال إشلون أنا أعلمك إشلون وأنت ما عليك إلا تنفذ قلت طيب بس عطني إبرة أول وأعطاني الإبرة بعد طلوع الروح وبعدها قالي افعل كذا وكذا وكذا...وأنا طبعا قلت طيب وصرت مابين فترة والثانية اشتري عصير لأختي وأحط من المخدر فيه وأقولها هذا معصرة واحد من الشباب توه فاتحها جديدة وودي اكسبه وكل فرصة تصير لي أجيب لها عصير لما صارت مدمنة وصارت تسألني متى تروح تجيب عصير وليه ماجبت ووصل فيها الحد إنها تجى عندي بالغرفة تترجاني اجيب لها عصير ومرة شوي وتحب رجولي اجيب لها وتذكرت نفسي وقتها لما كنت أترجى سعود قلت تسوين أي شئ قالت اي بس جيب لي قلت طيب وقفلت باب الغرفة وفصخت ملابسي وطلعت زبي وجلست تناظر فيني قالت مجنون أنت وش فيك قلت مو تقولين أي شئ قالت أي بس ما توقعت كذا قلت ي**** طيب وقربت يمها وقمت المس في نهودها وأمصمص شفتها ودفتني وطلعت من الغرفة تركض قلت بكيفها بترجع واجلس بالغرفة شوي ما كملت خمس دقايق إلا وجت وقفلت الباب وراها وأنا كنت جالس عالسرير جلست بين رجولي وفصخت بنطلوني وبدت تلمس زبي بيدها وتحرك فيها وفتحت فمها ودخلته بفمها وصارت تمصه وتلحسه وأنا ماني مستوعب أختي تمص لي وتمص أسرع وأسرع لما قربت انزل رحت قمت ووقفتها قالت لا نواف لا بس كذا أمصه لك بس لا ما يكفيني وحاولت تهرب بره لكن مسكتها عند الباب وسكرت الباب بالمفتاح وقتها صرت وحش أبغي انيك وجريتها مع يدها وأخذت علبة كريم ودفيتها عالسرير وطاحت على بطنها فوق السرير وحاولت تقوم لكن على طول كنت فوقها وكانت لابسة تنورة رحت رفعت التنورة بسرعة واهي تدف فيني وأنا ماسك فيها واكب شوي كريم على يدي وادخلها من تحت الكلوت وأحط على مكوتها وادخل أصابعي فيها وأحط شوي كريم بعد على زبي واحكه بمكوتها واهي تصارخ لا يا نواف حرام عليك لا ايي تعورني وأنا ادخل رأسه وشوي شوي وادخله كله واهي تصارخ وكلما صارخت أخذت مخدة وحطيتها على فمها عشان لا يطلع صوتها ويازين مكوتها ويا ضيقها ضيقة مره حسيت إنها بتقطع زبي ولما دخل كل زبي بمكوتها خلاص وقفت مقاومتها وصرت انيكها على راحتي وأحط يديني على نهدوها وأعصرهم عصر وأنا أمصمص رقبتها واهي بدت تتأوه اكثر واكثر لما قربت انزل وانزل بمكوتها وبعدها خلاص أنطفت محتني وانسدحت بجنبها وجلست تناظر فيني بعين دايخه انبسطت الآن ي**** وين العصير طلعت لها إبرة قلت هذي احسن من العصير بمليون مره طبت علي وخطفتها وعلمتها كيف تستخدم الإبرة وبعدها ارتاحت مره وراحت لغرفتها آخر روقان وطبعا رحت لسعود بعدها لانه خلاص خلصت المؤونة اللي عندي ودخلت عليه بالملحق ولقيته كان مشغل فلم سكس ولما شافني سكره وقالي ها بشر وش الأخبار قلت ابره قال لا قلي أول أخبار زينه وأشوف إذا تستاهل أعطيك أو لا قلت خلاص بكره ولا بعده قال ياخي مليت وأنا انتظر وكان يلمس زبه قلت خلاص قلت لك ما باقي شئ قال اجل ما راح أعطيك شئ اليوم لما تجيبها قلت لا تكفى واللي يرحم والديك خلاص أدمنت هي تقريبا قالي إذا كان كلامك صدق يعني بالكثير بكره الليل بتجيك تبي إبرة صح ! سكت أنا قال **** يعينك تصبر الليلة وبكره بعطيك إبرتين وحده مجانا أغرتني الفكرة حاولت معاه الليلة رفض مره وشويه ويطردني من ملحقه وطلعت وأنا أفكر كيف باقضي الليلة هذي وكيف بتعدي وحاولت أنام طوال الوقت عشان يروح الوقت بسرعة ولما جاء بكره بعد المغرب صحيت على دق على باب غرفتي وفتحت الباب ودخلت على طول منى أختي واهي تحك يدها وتقول الحق علي نواف أبي إبرة الآن بسرعة قلت ما عندي أنصدمت قالت إشلون ما عندك من عنده اجل قلت عند واحد اسمه سعود قالت صاحبك اللي يجي عندنا قلت هو ما غيره قالت طيب رح جب قلت لها وشرايك نروح سوا قالت طيب أي شئ بس بسرعه ما اقدر اصبر اكثر من كذا ولبسنا وطلعنا على إننا بنروح للسوق نشتري أغراض ورحنا لبيت سعود وقلت لها لازم تدخلين وتجلسين معنا قالت ليه وبدت تجيها نفس الحالة اللي بالغرفة قالت مافي طريقة ثانيه ما راح يعطينا ابر إلا لما يأخذ اللي يبي واجلس أحاول فيها ي**** كلها نص ساعة وتطلعين مبسوطة ولا راح يصير شئ أنا معاك تشجعت شوي ودخلنا عنده بالملحق رحب فينا وجلس بجنب منى ويطالع فيها ويقولها اكشفي خليني أشوفك زين وكانت حالتها صعبه مره ما غير تحكك في يدها وتتحرك حركات عصبية وأنا مثلها واشين وقلت له ي**** سعود وين الإبر قال إبرتك أنت بدرج سيارتي رح خذها ما عندي هنا إلا إبرة وحده عشان منى وأخذت مفتاح السيارة وأطير هوا أدور الإبرة ولقيتها وأخذت الابره على طول وارتتحت ومن كثر ما كنت تعبان وارتحت أظن إني أخذت غفوة بالسيارة وبالملحق كانوا جالسين على الأرض وسعود يلمس بفخوذ منى وبنهودها واهي ما تقدر تقول شئ ساكتة وعينها على الإبرة اللي محطوطة بجنب سعود وانتبه لها سعود واهي تناظر بالإبرة قالها تبينها قالت منى ايي قال طيب حطي يدك على زبي وحركيه وعلى طول حطت يدها وجلست تلمسه وتحرك فيه قالها افتحي الازارير حقت البنطلون وطلعي زبي ومصيه وعلى طول نزلت رأسها وطلعت زبه وجلست تمصه وتلحسه وترضعه واهو بدا يدخل يده من تحت البنطلون حقها بعد ما فك الازارير وادخل يده تحت الكلوت حتى وجلس يلمس ويلاعب بظرها واهي بدت تتمحن وتتأوه واهي تمص له وطلع يده ودخلها من وراء البنطلون من مكوتها وجلس يلمس فتحة مكوتها ويدخل إصبعه في مكوتها وبدت تصارخ صرخات خفيفة مكتومة من الزب اللي في فمها وبعدها قالها خلاص فصخي ملابسك وكأنها إنسان آلي بدون كلمة وقفت وفصخت كل ملابسها وصارت عريانة وقام اهو عليها وبدا يمصمص فيها من شفتها لرقبتها لنهودها يرضعهم ويعصرهم بيده وزبه عند كسها يلاعبه وحاول يدخله بكسها لكن وقفته منى وتكلمت أخيرا قالت لا لسه أنا عذراء قال ويعني عرفت انه بينيكها مع كسها ويبغي يعرف إنها مفتوحة أو لا قالت لا مكوتي أحلى ونزلت تمص زبه وتقوله وضيقة اكثر وتريحك واهي تمص زبه وتدخله كله بفمها واهو على طول قالل هاا يا بعد عمري وراحت لفت تدور كريم وما حصلت رجعت تمص زبه عشان يصير رطب اكثر وتحط يدها على كسها المبلول وتحط على مكوتها وبعدها خلته ينسدح على ظهره واهي جلست فوق زبه ودخلته بمكوتها وجلست تنيك نفسها فوق زبه واهي تصارخ من كثر ماكان زب سعود كبير ويعورها وجلست تطامر فوق زبه لما نزل وبعدها على طول قامت وأخذت الإبرة وبعدها أهي ارتااحت وانسدحت شوي ووقتها اكتفيت أنا من اللي شفته ودخلت وأخذت منى ولبست وأخذت من سعود الإبر الزيادة وطلعنا وتكررت الزيارة هذي كثير وصار حتى أحيان يجي عندنا ونجلس بملحقنا وتجي منى عندنا وينيكها وأنا أطالعهم حتى انهم كونوا علاقة بينهم وصاروا يشوفون بعض من ورأي ولما الصراحة وصلت معاي المحنة مره وكان سعود عندنا هو ومنى طايحين تبويس ومصمصة ببعض أنا كانت شابة معاي المحنة بعدما راح سعود على طول رحت لمنى قلت لها إنها شابة معاي وابغي انيكك رفضت وهددتني إني أحاول معها مره ثانية وبعدها بكم يوم خلصت مئونتي ورحت سعود ودخلت عليه وقلت له خلص اللي عندي قال طيب قلت شلون طيب عطني ياخي قال ليه أعطيك بس تخسرني أنت وبس قلت له يعني لازم اجيب معاي منى قال لا منى الآن موضوع ثاني وجلس يلاعب زبه من فوق الثوب واهو يقول وأنا بعدين مليت منها قلت وش قصدك ورفع ثوبه وطلع زبه لي وقال اللبيب بالإشارة يفهم على طول رحت عنده وجلست المس زبه وأطالع فيه قالي دخله بفمك كله ومصه وجلست بين رجوله أمص زبه لما قرب ينزل قالي ابلعه وبلعت المني حقه غصب عني لانه مسك رأسي وضغطه على زبه ما قدرت اطلعه من فمي لما نزل منيه بفمي وبعدها قلت ها خلاص بتعطيني قال باقي خدمة وحده بس قلت وشي هي قال لحظه ودق على سواقهم المغربي اسمه عمر وقال له تعال ولما جاء قالي عمر يبي ينيك ولا يبغى بنات قلت وش يبي اجل ودخل عمر وقاله سعود هذا هو وقال عمر طيب ي**** نروح لغرفتي احسن وقمت وسعود يقولي بعد ما تخلص منه تعالي أعطيك اللي تبي ورحت أنا وعمر لغرفته وأول ما دخلنا فصخ ثوبه وطلع زبه وقالي افصخ وفصخت كنت وقتها ما أشوف شئ مستعد أسوى أي شئ عشان الإبرة وقالي انتا أحلى بكثير من سعود وأنا ما ركزت عالجمله وقتها وجلست على سريره ووقف عندي وطلع زبه عند وجهي ويضربه بخدودي وأخذته ودخلته بفمي وجلست أمصه وبعدها وقفني ولفني وضمني من ظهري وجلس يحك زبه بمكوتي ويدخله بين فخوذي ويحاول يدخل راس زبي بفتحة مكوتي وكانت تعور مره وأنا أقوله شوي شوي يعوور يعور اايي وصار يحط يده الثانية على زبي ويحركه ويلاعبه وبديت أتمحن ويقوم زبي وهو وفجاءة إلا يدخل زبه دفعة كاملة حسيت مكوتي انشقت وقتها صرخة صرخة حسيت انه بيغمى علي لكن مسكني عمر وسدحني بطني عالسرير وركبي على الأرض وافتح رجولي وعمر ينيك فيني ويفتح مكوتي فتح وجلس ينيك فيني **** اعلم كم من الوقت بس كثير ولما خلص حطيت يدي على مكوتي من كثر ما كانت تعورني ولقيتها مفتوحة حتى إني دخلت ثلاثة أصابع فيها ولا حسيت وبعدها طلعت من عنده وأخذت ابري من سعود ورحت البيت وبعيدن تذكرت جملة عمر إني أحلى من سعود ومالها إلا تفسير واحد أكيد عمر ناك سعود ولا ليه بيقول هالجملة في هذاك الوقت وبعدها رسمت خطة في بالي بسويها على عمر رحت حلقت شعر جسمي وحاولت اجمل نفسي شوي ورحت لعمر بأعرق منه معلومات عن سعود ودخلت عليه وجلست أسولف معاه وأتمحن عليه وافصخ ملابسي وافتح له مكوتي والمس زبه لما خلاص شبت معاه وصار يبغى ينيك جلست اسأله وعرفت منه انه هو مصدر سعود من الإبر وانه دايم ينيك سعود وانه طلب منه يجيب له أحد ثاني عشاني كذا قالي سعود رح لعمر وبعدها بكم يوم دق علي سعود قالي نواف أبيك تجي عندي الليلة ضروري وتجيب أختك معاك قلت ليه قالي شئ يعجبك يعني أكيد فيه اللي بيرحني ورحت وأخذت منى ورحنا عنده ولقيت عند اثنين من أصحابه وجلسنا معهم وسعود شغل المسجل وجلس يرقص مع منى ويشرب ويسولف وقالي نواف الأغراض اللي تبيها بالحمام هناك رح انتا وجيبهم واشر على واحد من أصحابه اسمه تركي واهو يضحك ويكمل رقص مع منى اللي طاحت في الشراب معاه وما صارت تحس بنفسها ورحت للحمام ودخلت واجلس أطالع أنا وأقول مافي شئ وما أدري إلا وذا اللي يحك مكوتي ويحط يده بين فخوذي وجيت بطلع من الحمام وأطالع برا وأشوف سعود وصاحبه تقريبا فصخوا كل ملابس منى وواحد من قدامها وواحد من وراها ويلمسون نهودها وكسها ومكوتها ويبوسون فيها واهي مبسوطة وأحس بيد تلمس مكوتي وتدخل بين فخوذي ويلمس زبي وشئ يحك بمكوتي كأنه زب صرت ارجع مكوتي على وراء على زبه والتفت عليه لقيت فاصخ ملابسه ومطلع زبه وامسك زبه واجلس أمص فيه وأمصه بقووة وأول مرة بدا يعجبني هل هو تأثير الشراب ولا المخدرات لكن عجبني وبعدها فصخت ملابسي وأعطيته ظهري وفتحت له مكوتي ومسكت زبه وحطيته عند فتحة مكوتي وجلست ادخله فيني شوي شوي لما دخل كله وبعدها جلس اهو ينيك فيني وأنا أصارخ لما جاء نزل فى مكوتي وطلع زبه وصارت مكوتي تقطر مني وبعدين رحت ومسكت زبه وجلست أمصه شوي وأجلخ له بيدي شوي لما نزل مره ثاني وهالمرة بلعته بفمي وبعدين خلص اهو وقمت وطلعت من الحمام وطلعت لقيتهم ينيكون منى أهي منسدحه فوق صاحب سعود ينيكها مع كسها اللي واضح انه فتحوها لانه أشوف كسها ينزل منه دم وسعود مدخل زبه في مكوتها واجي عندهم وشافني سعود وقالي تعال ياخنيث يامنيوك مص زبي وطلع زبه من مكوة منى تعال مصه واجي أحط رأسي فوق مكوة منى أمص زبه ويقولي هاه عاجبك ننيكك أنت وأختك القحبة ويطلعه من فمي ويقولي جيب مكوتك بانيكك أنت وأختك مع بعض واحط مكوتي جنب مكوتها ويجلس يتناوب على مكواتنا مره يدخله هنا ومره هنا شوي وعلى هالطريقة لما نزل بمكوتها واهي أتهلكت من الصراخ وأطالع مكوتها لقيتها مفتوحة مره وكسها مفتوح من كثر النييك وانتهت ذيك السهرة على 1:05 الوقت ونمت نوومة طويلة
  12. كنت فى السابعة من عمرى--وكان ابن عمتى زميلى فى العمر-وكان دائما يأتينى البيت عندى فى المنصورة علشان يقضى معايا الاجازة الصيفيه كاملة فى قريتنا بالمنصورة--وكنت اسكن انا وامى لوحدنا لان بابا مسافر يعمل بالسعودية عاملا هناك--وكانت امى طويلة وجسمها كبير ومليانة وطيزها كبيرة وناعمة وطرية جدا-وكانت خمرية اللون وكانت ديما تلبس قميص النوم فى البيت عشان حر الصيف صعب--وكانت طبعا تعتبر ابن عمتى زى ابنها ولكن للعلم كان ابن عمتى رغم صغر سنه الا انه كان صعب ومش سهل وكان يعشق الحريم مووووت من صغره--وكان دائما يعلمنى هذه الاشياء وكان ذكيااااااااا جدااااااااااااااااااا وكان قوى الشخصية وقوى البنية بالعكس منى انا حيث كنت ضعيف الشخصية وضعيف الجسمان رغم انى مليان وتخين وكانت ماما تحبه كتييير---وديما كانت تقوللى انا عاوزاك تتعلم من ابن عمتك وتبقى مدردح زيه--وكانت ديما تقول له علمه ازاى يكون بيفهم وشاطر ومدردح زيك وكنت الاحظ عليه انه دائم النظرات لماما خاصة وهى لابسه قميص النوم الشفاف فى البيت وكانه يريد التهامها وكانت ماما دائمة الهزار معاه وتحبه جدا وتطلب منه انه يجلس معاها فى البلاكونه ويعدوا يهزروا وينكتوا ويضحكوا وكانوا ديما يضحكوا عليا وع هطالتى وعبطى لانى كنت ع نياتى اوى وغلبان جدااااااااااااااااااااااااا وفى يوم وانا نايم بليل جنب ابن عمتى رأيت ابن عمتى وبعد شوية سمعت ابن عمتى بينادى عليا عشان يتأكد انى نايم نعسان خصوصا انه عارف انى نومى تقيييييييييييييييييل جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا ولما تأكد انى نايم لكن فى الحقيقه انا كنت صاحى لانى لم ارد عليه وهو ظن انى نائم رايت يده تتسلل الى طيظى وضع يده ع طيظى ولزق فيا واذا بى اشعر بلذة عارمه عندما احسست بزبة وسخونته على طيزى من فوق جلبيتى وتمنيت ان لو يضع زبه هذا فى طيزى من الداخل--وهو يظن انى نائم---وبدأ يشلحنى فعلا ثم وضع يديه ع طيزى من تحت الكلوت فشعرت بنشوة رائعة ثم قام بوضع زبه داخل طيظى وظل ينيك فيا ويقبلنى فى وجهى ورقبتى وفمى وكان يفعل ذلك كل يوم واحنا نايمين وهو يظن انى نائم وفى يوم دخلت امى علينا فجأة فوجدته يفعل بى ذلك فلم تفعل شيئا وخرجت لانه سكن وهدأ عندما دخلت هى وكان لازق فيا بس وبعدما خرجت اكمل هو فعله وانا اشعر بنشوة عارمة وتانى يوم بدئت ماما تحذرنى وتقوللى خد بالك ياحمادة من ابن عمتك لانه شكله مش سهل وانا شفته وانت نايم مش حاسس بيلزق فيك وفى يوم كانت ماما بتستحمى وكان ابن عمتى يظن انى نائم---فخرج يتفرج عليها من خرم الباب ولكنه لم يتحمل مارأى من طيظ ماما وكسها الدافئ وجسمها المليان فدخل عليها الحمام وانا طبعا شايف وسامع كل شئ بس هم مش عارفين واعد يحضنها ويبوس فيها وهى للامانه تحاول المقاومةوتقول له--ارجوك ارجوك حرام عليك سيبنى سيبنى ارجوك ارجوك ارجوك ارحمنى وسيبنى فى حالى --- وهى تحاول المقاومه بشده-ولكنها مشعاوزة تعلى صوتها خوفا من الفضيحة إلا انه تمكن منها لانه كان قويا جدا ووضع زبه الساخن فى خرم طيظها الضيق والعجيب انه عندما وضعه فيها استسلمت هى ولم تعد تقاومه بل اننى احسست واناأ تابعهما من خرم الباب انها بدأت تشعر بالنشوة وانها سعيدة وهى تقول له اه أه أه اه أه أه أه أه أه أى أى أى أى اى أى أىىىىىىىىى تم وضع لبنه فى خرم طيظها الضيق وهو بفعص طيظها بيديه ولكنها خرجت حزينة تبكى بعد ماحدث ورايتها تنظر اليا وكأنى صعبان عليها ولكن بعد ذلك كان ينيكها فى اليوم الواحد اكثر من خمس مرات وكانت هى سعيده بذلك ولكن فى نفس الوقت كنت صعبان عليها واشعر بذلك فى عينها--لقد كانت لاتتمنى ذلك ولكن وسامته وجاذبيته وزبه الساخن كانوا اقوى منه
  13. ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها . وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ، ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها. فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول : أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد .. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت : تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت : تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث....... بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال : طبعاً يا سلمى يا أختى . ربنا يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على عمرو .فلما جاء قلت له : " تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا . أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد". فقال لى : " يا سلام يا مامى على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك ".. فقلت :" أحكى بالتفصيل أحسن أنا متشوقة أعرف وأطمئن " فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى : أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا : أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى : بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى .بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا القبلات بكل حب وإشتياق... ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: "أحضنى قوى يا حبيبى وبوسنى جامد " فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها . ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة . كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها . وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى ربنا يخليك لى ولا يحرمنى منك أبداً أنا : ربنا يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب . وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ، وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا: رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو : الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله، فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك . هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً . المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى .هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة /
  14. كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسكبخصرها ويجذبها اليه ، فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ،فلما أراد أن ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة الممتلئةالناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها الساحرة على شفتيهاالمكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا وخرج منه القضيب لتوه فورافظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ،وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيفيتصرف معه سوى أنه مد أصابعه بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذىيكتم أنفاسه داخل الكلوت ، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرةعينيها الجانبية وهى تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهىتداعب خصلات شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى، تمايلتبدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة على لحم أردافهاالطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها وتمزيق الكمبوليزونالأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخلهفيقفزان يتلاعبان ويتنطان يهربان من داخله مع كل حركة ومع كل لفتة منها، كانالكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمهامستمتعا به متلذا بلاحدود، وقد تعمد الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطىقبة كسها المنتفخة الناعمة كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلونرأسها، وقد ثارت وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباسفى كلوتها الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف بأكملهاوشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من النسيج الحريرى، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي يمتص نسيج الكلوتبجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلتبدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها لهفلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبىلباسه وبنطلون البجامة على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهجويتصبب العرق على رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنفوتصميم وهى تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدةبطراوة لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى أحضانهبقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى على لحم بطنهبلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته الرغبة الجنسيةالعارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من الأثقال، فلما نجح فى انتزاعالكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت بدلال وحاولت الأبتعاد والهربولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبهالحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فىأذنه وهى تقبل رقبته وتمتص حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك ، سيبنى ،،عيب كده ، حازعل منك ، ... آ ى ، . آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوةلم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راحرأس القضيب يباعد ويضغط بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوةوقسوة يريد أن يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخمحمرا ، فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف ،كانت هذه أول مرة فى حياة الصبى يعانق فيها أنثى بقصد النيك ، فلازال الصبى الصغيرفى الحادية عشرة والنصف من عمره بالرغم من حجمه وجسده الكبير ذى العضلات والملامحالرجولية القاسية، لم يرى قضيبه فتحة الكس والمهبل من قبل ، لا تعرف رأس القضيبالطريق الى فوهة المهبل أبدا، وبالرغم من هذا فقد ظل يندفع ويضرب كسها بغباء وعندوتصميم ، لقد أصاب قضيبه الجنون فقرر أن يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أنيدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرماجديدا بقوة الضربات التى أصبحت مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ،تلذت هى كثيرا بذلك فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورةوالمداورات ، وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب الصبى الجديد فى بظرها وبينشفايف كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا أنينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين شفتى كسها ،واحمر وجه الصبى وركبته الشياطين وسخنت خلايا رأسه وكاد مخه ينفجر غيظا ، ففى كلضربة جديدة من الضربات المتلهفة المتسارعة يهيأله أن قد اقترب من الأدخال ولكنهسرعان ما يكتشف أنه أصبح أكثر بعدا عن فتحة كسها الساخن اللزج المنتفخ الكبيرالمثير، وصمم الصبى أن يدخل قضيبه فى كسها مهما كلفه الأمر ولو ارتكب جناية معها،فاعتصر خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييهايعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفهاوهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها، كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها ،وبدأت مقاومتها له المبنية على محاورته ومداعبته واستغلال جهله وانعدام خبراته قدبلغت منها الذروة ، فقررت الأستسلام له وطاعة رغبته وشهوته العارمة المدمرة ،فباعدت بين فخذيها وهى تسحبهما لأعلى الى جانبى خصرها، وهى تمثل لازالت أنها تقاومهوتحاوره وتتأوه وتتوسل وتغنج وتعضه بحجة المقاومة، تضحك وتهمس بصوت فيه بحة مثيرةلايمكن الا أن تزيد القضيب عنفا وانتصابا ، حتى أتاحت لرأس القضيب أن ينزلق بشكلأفضل بين شفتى كسها المبلول، كانت بغنجاتها وجسدها الطرى الذى يتلوى كمن تزيد *****اشتعالا ، فضربها الصبى بقضيبه بكل ما أوتى من قوة ، فصرخت تتألم وهى تبعده عنجسدها لتهرب بحياتها من غباءه العنيف اللامنتهى والذى يتحكم فى جسده الحيوانى كثورمدمر، وأخذت تصرخ برعب (استنى آ آ آ آ آ ... استنى شوية يو و و و و... غلط .. غلط .. كده غلط يالهوى ياحمار ..انت بتدخله فى يا خراابى الحتة الغلطيابهيم ... آى آه ه ه ه ه . ..) كانت تصرخ وتنهج وتتأوه ولكنها استطاعت أن تقولله أنه يدفع ويقتحم بقضيبه فى مكان خطأ ليس من المفروض أن يدخله قضيبه ، بالرغم منأنها أمريكية لاتعرف اللغة العربية ولم تتحدثها مطلقا من قبل ، فابتعد الصبى بقضيبهعن فتحة طيظها التى انفتحت فجأة وانزلق فيها القضيب بقوة ضرباته بعد أن اكتسب لزوجةمن سوائل وافرازات كسها الغزيرة المنهمرة فى الأخدود العميق بين شفتى كسها وألفاصلبين أردافها الطرية الممتلئة الجميلة ، حتى تجمع من السوائل فى منخفض فتحة الشرجعلى العضلة الضامة البنية اللون الكثير منه وبللها تماما كما لو كانت طيظها قد طمعتفى القضيب وقررت أن تأخذه لنفسها فاستعدت له بتلك اللزوجة وما تجمع عليها من عرقالجسدين أيضا ، كان من القسوة والظلم على الصبى أن يسحب قضيبه الذى نجحت رأسهالقوية الكبيرة فى أن تتعدى خرم الطيظ وتدخل فيها غازية ، كان احساسه بتلك اللحظةالخاطفة من المتعة يفوق كل خيالاته وأحلامه ولو أنها كانت مجرد ثوان عابرة ، فأخذتفتحة طيظها تنقبض وتنفرج متوترة متألمة بعد انسحاب القضيب ولو أنها كانت متلذةبلاحدود هى الأخرى من ذلك اللقاء السريع الذى لم تهنأ به طويلا فراحت الطيظ تبكىالقضيب الجميل حزنا فبدأت تنزف قطرات من الدم تنساب ببطء بين أردافها، حزنا علىالفارس العاشق المغوار الذى انهارتمقاومتها له أمام اصراره. فأخذت الفتاة تلهثتسترد أنفاسها ووعيها بعد صدمة الألم المفاجىء نتيجة الهجوم على طيظها بالقضيبالغاشم ، وسرعان ما عادت تسترد لذاتها واستطعامها لمحاولات الصبى الغبية فى ادخالقضيبه ، تصببت عرقا وانتظمت أنفاسها وهى تضمه فى عناق حنون طويل ، والتصق وجهابرقبته ، فتنسمت تشم رائحة العرق الذى يتصبب على رقبته بغزارة ، وأحبت رائحة عرقهوجسده ، فأخذت تقبل وتمسح بشفتيها باشتهاء رقبته وتذوقت طعم العرق الملحى فهاجتشهوتها وترددت فى أن تستسلم للصبى المقاتل وأن تفتح له أبواب قلعتها الآن أم لا؟فكرت أن ترجىء لحظة استسلام مهبلها لقضيبه لدقائق أخرى، حتى تستمتع أكثر واكثر بدعكقضيبه لشفتى كسها وبظرها من الخارج ، لقد امتعها هذا وأثارها بشكل يفوق أحلامها حتىأنها ارتعشت وبلغت ذروة متعتها الجنسية مرات متتالية لاتعد ، وفى كل مرة تحسبانقباضات فرجها وتحت بطنها قوية قبل أن تنساب سوائل كسها بغزارة تلهب رأس القضيبالهائج المدمر بين شفتى كسها الذى بدأت تشعر بأنه قد تورم وعلى وشك الأشتعال ناراحارقة بلا مبالغة أدبية أو بلاغية ، همست فعلا كسى الآن يحترق ، أعرف اننى لابد أناستسلم له ، من المؤكد والقاطع أن هذا الزبر العنيف الغبى سوف يدخل فى أعماقى بعدثوانى أو دقائق على أفضل تقدير ، أغمضت عينيها لثوانى وجسدها يرتج ويرتجف بعنف ضدمحاولات الصبى الذى يضرب برأس قضيبه باحثا عن فتحة مهبلها ، حاولت الهدوء لو لثانيةواحدة تستمتع فيها بملمس جسد هذا الصبى الدافى، أخذت تتحسس جسده بأصابعها فجرىاصبعها الأوسط على فقرات عموده الفقرى خلف ظهره، ولكن كل شىء كان يرتج ويصطدم ببعضه، وبخاصة ثدياها يتقافزان فى رعب يتلاطمان وليس لهما حيلة فى اثارة شديدة جعلتحلماتها متصلبه بشكل مؤلم ، أرادت أن توقف ثدييها عن الأرتجاج والرجرجة والأهتزازاتحتى تستمتع ولو للحظة بانتصاب حلماتهما، فاضطرت أن تتعلق بقوة برقبه الصبى وبصدرهتضمه لثدييها بقوة وعنف ، حتى يلتصق ثدياها بصدره العارى ، وتتحق لحلمات بزازهاثباتا تستمتع فيه للحظة ، نزل طرف اصبعها ببطء على ظهر الصبى العارى متتبعا فقراتظهره ، فانتشى الصبى بتلذ غريب جدا وكأن كهرباء تسرى فى جسدة ولكنها كهرباء لذيذةتجعل بيوضه وقضيبه يقشعر أيضا بتلذ ، فواصلت الهبوط بأصبعها على ظهره العارى حتىبدأ طرف اصبعها ينزلق فى بداية الأخدود الفاصل بين كرتى أرداف الصبى ، وببطء شديدينغرس الأصبع فى الأخدود بين خدى الأرداف متعمقا ، فيتباطأ الصبى فى عنفه ويميلللهدوء النسبى ، متتبعا بكل أحاسيسه اصبعها الذى يغوص بين أردافه ، وقد اقترب منمنطقة خطرة محظورة عليها تعليمات قوية صارمة تقول ممنوع الأقتراب أو التصوير أواللمس ، فهى فتحة طيظه ، وكما تعلم دائما أن هذه منطقة محرمة على البشر جميعا. رفعرأسه قليلا عن كتفها وشعرها ونظر فى قلق لعينيها الناعستين الشبة مغمضتين ، وتلاقتعيناه بعينيها ، فابتسمت ابتسامة خفيفة تطمئنه ، ووضعت شفتيها على شفتيه تلتهما،ودست لسانها ببطء فانزلق فى فمه ليمتصه بتلذ ونهم، وأغلق عينيه مستمتعا مستلذا وهويلهث بقوة بأنفاسه المجهدة والعرق يتصبب عليه فى خيوط تنساب على جسده وظهره العارىفتبرده ويشعر بالبرد بمرور نسمات الهواء على جسده المبلل بالعرق، فتربت هى بحنانعلى أردافه وترفع يدها مبتعدة عن طيظه التى سببت له القلق ، تتحسس بها جانب فخذهالمدسوس بين فخذيه ثم تنزلق ببطء ولكن بثقة ، بين جسدها وجسده ، فيرتفع جسده قليلاليسمح ليدها بالمرور والأنزلاق بينهما ، فتبحث أصابعها حتى تجد قضيبه القوى الكبيرالمبلل بالعرق الغزير وبإفرازات كسها ، تتحس قضيبه بين أصابعها بتلذ تتحسسه وتدورحوله تتعرف على غلظته وسمكه واستدارته ، تتحسس العروق والأوردة النافرة المنفوخةعلى جوانبه وسطحه ، ثم تستمتع بدراسة أصابعها لرأس القضيب المنتفخة فى فخر واعتزاز، فتكتشف أن على قمة رأسه قطرات لزجة تنساب من المزى ، فترتجف شفتاها وهى لاتزالتمتص شفتيه العذراوتين، ويئن مهبلها ويتقلص شوقا واشتهاءا لهذا القضيب ، تعرف أنهسيدخلها غازيا الآن ، وتشفق على نفسها من قسوته ولكنها تتشوق لغباءه وتحسد نفسهاعلى جهله، وتروح يدها تتحسس طوله صعودا وهبوطا عليه، ياله من قضيب طويل قوى، ماأسعدها الأنثى ا
  15. هاي هذي كمان قصه اكيد راح تعجبكم بس يريت الردود لا ادرى ماذا اقول او من اين ابداسأدع قلمى يتحدث عنى والدتى.. كانت شديدة التعلق بى الى حد الجنون كونى ابنتها الوحيده و لى أخ يكبرنى بثلاث سنوات نسكن فى منزل صغير مكون من غرفتين ينفرد اخى بواحده و الاخرى اصرت والدتى ان اشاركها فيها هى و ابى حتى بعد ان صرت فتاه ناضجه يتخطى عمرى الستة عشر ربيعا لا ازال فى نفس السرير فى غرفة والداى تعلمت الجنس منذ نعومة اظافرى لم انبش عن فيلم جنسى يمتلكه اخى كما تفعل صديقاتى لاشاهده و اعيده مكانه دون ان يلاحظ و لكنى كنت يوميا اتمتع بمشاهدة فيلم جنسى مكرر بين والدى و والدتى لم يتخلفا عن اداء علاقتهم الجنسيه و لا يوم بمجرد ان يتأكدا من نومى يبدا الصراع الجنسى الذى دائما ما كان ينتهى بجثتين هامدتين على السرير المجاور لسريرى اعتدت ان ادعى النوم كل ليلهحتى استمتع بمشاهدة والدى و هو يداعب والدتى و يخرج ثدييها من السنتيانه كان يستسمتع بمص حلماتها و يستغرق وقت طويل جدا فى هوايته وقت يتعدى النصف ساعه فى رضاعة حامات صدرها و هى تكتم اهاتها خوفا ان استيقظ من نومى المزعوم الى ان يكتفى من مص حلمات بزازها فيتجه الى كسها الذى دائما ما يكون متأهب لغزوات ابى العنتريه كنت استمتع بالنظر لوجه امى بينما والدى مستغرق فى لحس كسها كان وجها و تعبيراته ياخذنى الى عالم اخر من النشوه و يدها التى كانت دائما تضغط على راس والدى و هو يلحس كسها و ستمتع بطعم عسل شهوتها و كانها تعلن عن رغبتها فى ان لا تفارق هذه الراس هذا المكان و اه من صوت والدتى حين كانت تقذف مائها اعتادت على كتمان اهاتها بسببى كنت اشفق عليها اعلم انها ترغب فى الصراخ كنت اكتم اهاتى انا الاخرى لذا كنت اشعر بنارها اتابعهما بعين مغمضة و الاخرى مفتوحه و يدى تفرك فى كسى من تحت الغطاء لا حراك لا صوت حتى لا افقد هذه المتعه اذا ما اكتشفا انى مستيقظه اراقب ما يدور بينهم فاكبر الظن انى سافقد مكانى فى غرفتهما و اتجه للغرفه الاخرى بسريرى كان والدى بعد ان ينتهى من لحس كس والدتى و بعد ان تقذف مره واحده كما هو معتاد يبدا اجمل مقاطع الليله يقف ابى و يخلع ملابسه الداخليه كنت اعشق النظر اليه و هو عارى تماما قبل ان يهجم على فريسته ينهشها اعتدت كل ليله ان يكون منظر زب والدى هو الدافع الاساسى لقذفى شهوتى المكتومه كنت ارتعش تحت الغطاء كل ليله فى هذه اللحظه و تندفع حمم شهوتى و اكتم صرختى بداخلى وضع واحد لم يغيره ابى من اول يوم انتبهت فيه لما يفعلانه معا ينام فوق والدتى و هى مستلقيه على ظهرها رافعه قدمها لاعلى و يخترق كسها بكل قوته و تتزايد سرعته و هى تعتصره فى حضنها تمزق جسده كل يوم باظافرها تكتم اهاتها و تترجى السرير هو الاخر ان يهدأ من صوته كان والدى لا يهتم لوجودى بالمره بينما والدتى دائما هى التى تخشى من ان استيقظ على اثر ما يفعلا رغم انى حاولت مرارا ان اقنعها بان نومى ثقيل جدا و انه لا سبيل لان استيقظ من نومى لو دقت الطبول بجوار اذنى عسى ان تاخذ راحتها و هى فى قمة شهوتها اعتاد ابى ان ينيك امى على هذا الوضع المتكرر حوالى نصف الساعه ليقذف بعدها ثم يستلقى على ظهره لتبدا امى فى مهمتها حيث تقوم من نومتها على ظهرها و تتجه الى ذب ابى لتنظفه بلسانها و تظل تداعب حرشفته بلسانها الى ان ينتصب مره اخرى هنا تضعه فى فمها و تظل تمص فيه بهياج الى ان يجذبها ابى مره اخرى ليعود لنفس الوضع الذى من الواضح انه لا يجيد غيره فترفع رجليها مره اخرى و يبدأ هو فى اختراق كسها كم تمنيت ان اكون مكان والدتى نعم تمنيت ان يخترق هذا الذبر جدار كسى تمنيت ان اكون انا من تنظفه بلسانها عشقته تمنيته ان ينيكنى عشقت قوته الجنسيه لم تمر ليله دون ان ينيك والدتى مرتين اى رجل هذا ليالى مرت على و انا احلم بوالدى يفتح قدماى و يرفعهما و يضع ذبه بداخل كسى يقتحم به كل جدران كسى يصل بى الى قمة شهوتى ... الى ان حانت الفرصه لانفرد بوالدى حين توفت جدتى ام والدتى كانت التقاليد تقضى بان تقيم والدتى فى منزل اسرتها ثلاث ليالى تتلقى فيهم العزاء حزنت كثيرا على وفاة جدتى الا ان قلبى كان يرقص فرحا فقد سنحت لى الفرصه لاغواء والدى و اجباره على اشتهاء جسدى بل و اغتصابه رغما عنه اذا اضطررت لذلك طلبت والدتى ان اقيم معها الا انى طلبت الرجوع لمنزلنا حتى اخدم والدى و اخى الاكبر لحين عودتها فوافقت و كانت الليله الاولى اعتدت ان ارتدى بيجاما اثناء نومى لكنى فى هذه الليله ارتديت قميص نوم اسود اللون الذى يعشقه والدى و يثيره كلما ارتدته امى و خلدت الى النوم قبل ان يصل ابى على سريرى فى غرفة ستضمنى انا و ابى وحدنا رفعت القميص رغم انه لا يحتاج اصلا للرفع فهو اقصر من ان يرفع الا انى رفعته لسرتى و اصبح سروالى الداخلى الذى يظهر نصف كسى ظاهرا للعيان و نمت على بطنى فاتحة رجلى و القيت بالغطاء لتكون اول مره يرانى والدى هكذا بقميص نوم عارى و دون غطاء و حين دخل والدى الغرفه و اضاء نورها احسست بذهوله مما راى رغم انى لم اراه الا ان لحظة الثبات التى وصلت الى اذنى دلتنى الى انه ينهش جسدى بعينيه احسست بخطواته بطيئه تقترب منى شعرت بنصفه الاعلى يميل به على جسدى ليرى عن قرب ما بين قدماى احسست بنفسه يقترب من كسى سمعت صوت شهيقه و زفيره و كانه قطار ينفث دخانه بدات اتاهب للمسة يده مدها بالفعل لمس الشعر الخفيف الظاهر من الكلوت ثم تراجع ابتعد عنى و اقترب بعد لحظات هذه المره القى على نصفى السفلى الغطاء الذى ازحته قبل وصوله حطم خطى كلها عدلت من نومتى و كان وضعه للغطاء جعلنى اتململ فى النوم صرت انام على ظهرى ليرى صدرى الذى يكاد يخرج من القميص احسست هذه المره انى على وشك النجاح فقد امتدت يده لتداعب بزازى لمسهما لمسه خفيفه ثم تراجه و القى بنفسه على سريره فتحت عينى لاراه قد وضع الوساده فوق راسه حتى لا ينظر الى . حسنا يا ابى لن اطمع فى المزيد يكفى هذا الليله يكفينى لمستين من يدك ليعلنا انى قد اشعلت بداخلك اشتهاء جسدى الا انك لا تتخيل نفسك تنيكنى اعلم انه من الصعب عليك تخيل هذا الوضع موعدنا فى الليله التاليه يا من اتمناه و اعشقه ظللت طوال هذه الليله احلم به و هو يوقظنى من النوم و يداعبنى فى بزازى كما يفعل مع والدتى ثم يبدا فى لحس كسى و ينتهى باختراق جدرانه استيقظت لاجد سريرى قد تبلل من كمية المياه التى قذفتها و انا احلم به و لم اجده فى مكانه مر على النهار و كانه دهر ساعات طويله من الانتظار و حين اقترب موعد وصوله فوجئت باخى يعد نفسه ليبيت فى منزل جدتى برفقة امى اخبرنى ان ابى هو الذى امره حتى يكون بجوار والدتى فلا يجوز ان نتركها جميعا وحيده هناك تساءلت بينى و بين نفسى هل يمهد ابى الجو لنكون وحدنا ساكون اسعد فتاه لو كان حدسى صحيح خرج اخى و تركنى انتظر وصول حبيبى كررت نفس وضع الليله الماضيه نفس اسلوب النوم نفس القميص الاسود الذى يثيره الا انى جازفت هذه المره لم ارتدى سروالى الداخلى لافاجئه بمنظر كسى الذى اثق انه سيصنع ما عجز عنه سروالى دخل والدى ليرانى فى نفس وضع الامس فاقترب منى لا اعلم حجم المفاجاه حين اكتشف انى لا ارتدى سروال داخلى الا اناه بعد فتره ليست بالقليله مد يده ليلمس كسى للمره الاولى شعرت باصبعه يداعب كسى يلمسه و اكنه لا يفعل الى ان استقر اصبعه بالفعل على كسى و اخذ يدعك فيه برفق صدرت منى اهات متعه خفيفه فابتعد عنى ثم عاد الى رشده عاد متاكدا انى مستيقظه هذه المره متاكدا انى ارغبه و اتمناه بدا يدعك بقوه ثمقلبنى برفق على ظهرى كل هذا و انا مغمضة العينين و كانى نائمه اتجه بيده الى بزازى دخل بيده الى داخل القميص لم اكن مرتديه سنتيانه فكان من السهل ان يداعب حلمات صدرى فركها برفق فتحت عينى فى هذه اللحظه بشهوه نظر فى عينى واقترب بفمه من فمى ليغمرنى بالقبلات التقى لسانى بلسانه و يده لا تزال تداعب بزازى نزل بين قدماى كما كنت احلم دوما اخذ يلحس فى كسى قذفت قبل بمجرد ان لمس كسى بلسانه اخذ يلحس فى عسل شهوتى و و اللحظه التى اتمناها خلع ملابسه ليقف امامى عاريا و و نام فوقى و وضع زبره على فتحة كسى و لكنه لم يدخله اخذ يدعكه فى كسى صعودا و نزولا طلبت منه ان يدخله كسى ترجيته ان يدفعه بقوه الى داخل جدران كسى رفض و قال مش ممكن مستحيل يا حبيبتى انتى لسه بنت مش ممكن اخذت ادفع بنفسى من تحته عسى ان ادخله انا غصب عنه الا انه كان يبتعد فى كل مره رضخت للامر الواقع و نزلت تحته اخذت اقبل زبره ثم اخذت الحسه و اندفع هو ينيكنى فى فمى امسك براسى و اخذ يقربها اليه و و انا فاتحه فمى مدخله نصف زبه تقريبا لم اقدر على ان ادخل اكثر من هذا الحد الى ان بدا بالقذف اخرجه من فمى و قذف على جسدى
  16. لم أكن أتخيل للحظة واحد إمكانية حدوث ذلك الأمر أبدا ، ولكن ما هو هذا الأمر وما الذى دفعنى لفعله ، هذا ما سوف تعرفونه الآن ولتحكموا بأنفسكم إذا كنت مخطئة أم على صواب . أولا أعرفكم بعائلتى أنا إسمى سامية وإسم الدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة من خالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارج البلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليوم الذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحب الخمس سنوات . وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردها معظم أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلا بإستعمال الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلى شقة أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تترك شقته كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق . وهناك إخوتى البنات سحر وسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفة مستمرة . بعد وفاة والدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها خاصة أننى لا أعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها كثيرا فقد كانت تفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه . وكانت الأيام تمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر وتوصيل سامح إلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة ثم إحضار سامح من الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة الغداء .ونشاهد التليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا وأظل أنا أمام التليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى ومراجعة الذكريات . ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث ننشغل فى التحدث أو يأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية . وفى أحد الأيام عندما توجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت الذهاب للتسوق أولا ثم بعد ذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من زميلاتى القدامى لم أرهما منذ سنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى منزلها القريب جدا من السوق لشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل واحدة فى التحدث عن حياتها وأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة بدون زوجى بدأتا فى الضحك والسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ، وياترى جسمك الجميل ده بيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا شيخة وبعض الكلام القبيح جدا الخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية من هذه التعليقات . وعدت للمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل ملابسى لأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس لماذا أعيش فى الحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى أو تفكير لا أدرى لماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ تركته زوجته على الرغم من وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا تذكرت بعض نظراته الخاصة لبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرت أننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون ، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة . ومضى يومان وإقترب موعد عودة أخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار التى لا أعرف إن كانت سيئة أم جيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرة ثانية ، ولكن كيف بأخى ؟ ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتى وإنتقيت بعض قمصان النوم المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطوات والأسئلة وغيرها التى سوف تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبير الذى أقضيه وحدى بعد نوم أمى وإبنى . بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناه كالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء الفاخر الذى أعددته بنفسى وبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة التليفزيون نام إبنى وبعد قليل إستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة صباحا لتزور خاتلى وسوف تعود بعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد ثوانى نادت أمى لعادل وأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره من الصيدلية فطلب منها محاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر لإحضار الدواء فلم يجد النوع المطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها رأيها فى أن الدواء غير متوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره وفى الغد يحاولون إيجاد الصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل من دقيقة واحدة . وخلا الجو لى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار الشغل وأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل الشاى أخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من التى كنت أرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف وطال الحديث وإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث ليأخذ مجرى آخر عن قمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك الكثير منها ولكنها لم تكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من روعة القمصان الموجودة لديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرف تلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أنا أغير قمصان نومى ثلاثة مرات يوميا حتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجب من ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟ وقال لى مش إنتى أختى ؟ أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميص نوم ؟ فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟ فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معايا هنا أكتر من عشرة قمصان نوم . فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلت له عند نومى فإننى لا أرتاح فى النوم بالجلباب أو البيجامة . فقال لى بتلقائية ممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا أرقص من داخلى فقد نجحت خطتى . فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقك فى إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة من يدى ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلت غرفتى متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنى من الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أنا عايز أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناى أنا الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقد بأننى زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلس على الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتر وعينيه مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى . وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناك قمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلها فبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة يظهر منه صدرى من أعلى ومن الجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى الداخلية وإرتديت عليه روب تركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت عينيه مازالت مسلطة على الباب ويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة .وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسم وكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عن رأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفة وإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أو الروب هذه المرة ومن إثارتى كانت حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانت واضحة للعيان وخرجت إليه فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلمات الإعجاب أعلى وبدون أن أسأل قال كمان . وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنا منتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبق إلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أو السوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنى أشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنى أشوفه !!!؟ فضحكت وقلت له و**** يا سامر ما أنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك هتجيبها البر ! فقال لى بس عارف إنك مش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة عن ثلاثة قطع سوتيان صغير لا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير يظهر منه جوانب كسى وفتلة تخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرت قليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟ ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت من ثقب الباب وجدته يفعل نفس الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورت تداعب زبره المنتصب وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزداد لمعانها وفتح فمه مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له ها خلاص ولا لسة عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوة وطعامة بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلت لا أعلى بكتيير وهتشوف ! وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوس إيشارب ملقى على الأرض فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلك فنظرت بجانب عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجل وجريت إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجت فقال لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوف ترى . ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التى كانت تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحم وترتدى قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوس خاصة لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟ قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟ ودخلت غرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون أسود يظهر بزى كله بوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى كدة مافيهوش قماش فى منطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل الصدر على المنطقى الصغيرة بأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى بالنسبة لى رائع ولم أرتدى شيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال وجهى وتتناسب مع روعة قميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدته قد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه الجانبى ويديه تلعب داخل الشورت كالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها جاهز فقال لى على نار وحياتك ففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة ؟ ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح خلف الشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريد أن تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقا حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا ده مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه الذى أمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج القميص واضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه . وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسة فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس !
  17. انا شاب عمري 31 سنه متزوج من سنتين وكان لي خاله جميله وذات جسم ما يوصف من الجمال مبروم وصاحبة اجمل طيز بارز وكان في نفسي انيكها ولكن هي امره ء كويسه وقبل حوالي سنه ونصف توفه زوجها لانو كان مريض مرض عضال وقوي وفي وكانت علاقتي بيها جيد لابعد حد وكنت اصارحها في كل شي يصير معي عشان هي امراهء فاهمه وذكيه وكانت قبل ان اتزوج التقي مع بنت في بيتها وفي غرفة نومها وهي كانت تراقبلي عشان كنت احب البنت وصار معي قبل حوالي ست اشهر اني ذهبت لزيرتها في بيتها وهي عندها اربع الاود ثلاث ولد وبنت وحده وكنت اعطيها فلوس عشان حالتهم بعد وفاة زوجها تغيرت وشفتها قامت تميل الي كثير وتكلمني عن وضعي مع زوجتي كثير كيف اتعمل معاها ومتى انام وهل لي صديقات بعد خطرة لي فكره قلت يمكن تنجح معاها عشان انيكها وفي يوم رحت عندها بالليل وقالت لها عندي موضوع خاص معاكي قالت انت تامر يا ابن اختي على فكرى عمرها كان 42 سنه وبس هي كنها بنت 17 عشان اداري نفسها كثير ورحت معاها الغرفه الخاصه بيها وقالت تكلم لا تستحي او تخجل مني اعتبرني صديقه قالت طيب يا صديقتي انا من كم يوم ما اقدر انيك زوجتي قالت لايه ما تخليك تنيكها قلتها تخليني بس من اريد انيكها عيري يفش ما يوقف مش عارف ليه ورحت لشخص يعرف بالحاجات هذه قال يمكن انك مسحور والسحر يمنعك عن زوجتك والعلاج انك تنيك غير زوجتك عشان تطيب وقالتلها انا الحين ما اعرف كيف اعمل واريد منكي تلقيلي بنت عشان انيكها قالتلها قالي صاحبي بس مجرد عيرك يذب المي الي فيه مع اي بنت تصير زين وتتحسن قالت مني القي بنت انت مجنون قالتلها انا بكره امر بالليل واريد الحل منكي وثاني يوم لرحت عنده بالليل ولقتها بغير حال غاسله ومرتبه نفسها وصايره جنها عروس قالتلها بشري لقتي الي بنت قالت لا انا ما اقدر اخرج بس كلمت بنت قالت تجيني بعد شوي بس انت لازم تجي تنام عدنا اليوم عشان بس لاقي عذر لاهلك عشان ما يصيرو بقلق قلت ولا ابسط من العذر رحت لاهلي وخبرتهم اني انام عند صاحبي في المستشفى اليوم لن طلب مني ابقى معو اليوم بس ورجعت لخالتي قالتلها متى تجي البنت قالت انت طب غرفتي وسد الباب من داخل بدون ان حد يشوفك من ولدي وكانم خارجين برا البيت بس بنتها كانت في البيت على التلفاز وما عرفت بي انا في البيت وبقيت انتظر لاكثر من ثلاث ساعة وصارت الساعه بالوحده بالليل وجت خالتي على قالتلها لايه توخرتي قالت رحت البنت وما رضت تجي والحين الوقت متاخر ولازوم تنام عندنا اليوم قالتلها ماشي وين انام قالت تنام عندي في غرفتي قالتلها وانتي قالت انام معاك انا خالتك نسيت قالتلها ماشي وسكرة البوب وجت في الغرفه ونامت بجنبي بملابسها كلها وانا نمت بالسروال بس انا قلت في نفسي هذه الفرصه ما تعوض واحس انها تبيني انيكها بس خايفه تقول قالتلها احنا مو قالتي اصدقاء قالت اي قالتلها شنو فيها لو تعالجيني قالت كيف قالتلها تخاليني اشوف جسمك بس عشان يمكن يقوم عيري ويذب المي انتي توقفي وانا افرك بعيري قالت لا ما يصح قالتلها انتي اننيه لو الصار مي يصير معكي انا ما ابخل عليكي قالت لا تزعل الحين بس لا تطلب اكثر قالتلها ماشي قامت وانا مو مصدق راح اشوف جسمها نزعت الثوب وبقت بالروب وكانت مو لابسه ستيان والباس داخلي بالروب بس قالتلها اريد اشوف نهودك ولا كسك او طيزك عشان يصير الي ردت فعل معاكي قالت انا قلتلك لا تطلب اكثر قالتلها انا ما اريد غير اطيب بس قالت ماشي وراحت نازعه الروب وطلع جسمها الي يجنن من الجمال واللحم المفتول والصدر البارز انا رحت مطلع زبي الي صار كنو صاروخ ورحت افرك بيها لمل شافت زبي وعير كبير وطويل وواقف قالت هو هذا الي يفش ويموت لمن تقرب على زوجتك قالتلها نعم قالت زوجتك انا احسدها على هذا العير الكبير والحلو انا محرومه منو صارلي اكثر من سنه ونص قالتلها طيب ممكن انيكك وانتي احسن من الغريب تستريني واستر عليكي قالت انا موافقه ومن وقت خايفه اقلك ي**** تعال نيكني بقوى - قلتلها غليني العب معاكي على كيفي ماشي قالت شبيك لبيك انا بين اديك نومتها على السرير وبديت ابوس فيه من فمها بقوى واحط الساني في فمها وهي تتئوه من اللذه وقالت انا عمري ما حد باسني مثلك قالتلها انا اتابع افلام سكسيه كل يوم بالتلفاز وانا خبير شفرات للستلايت ونزلت لعند صدرها الحس بيه ونزلت لكسها وكان ملين شعر اسود وقمت الحس بيه وهي تصيح من الشهوه والنشوه قالتلها تعرفي تمصي زبي قالت لا انا ما ماصه زب بحياتي كلها قالتلها تعالي مصيه وشوفي قامت تمص بيه على مهل عشان ما تعرف وانا الحس بكسها الي بداء ينزل مي وقالت قوم نيكني انا ما اتحمل بعد قمت ونيمتها على ظهرها وفتحت رجليها على الاخر ودخلت زبي الطويل كلو في كسها وهي تصيح من النشوه وتقول ذب ميك خارج عشان اخاف يصير عندي حمل وخلصت خارج وقالتلها اريد انيك طيزك الكبير قالت انا نفسي اتناك من طيزي من زمان وما انكت قالتلها اليوم انيكك واشبعكي نيك للصبح قالت وانا اريد اتناك للصبح قات ونامت على بطنها ورفعت طيزها لعندي وانا صرت احط من مي كسها على فتحة طيزها عشان يدخل بسرعه وبديت افوة عيري شوي شوي وهي تقول نيكني حيل يا الغالي وطببتو كلو في طيزها وزبيت مي زبي في طيزها وهي تصيح من النشوه وبقيت للصبح معاها سوية خمس مراة معها وهذه لاول مره في حياتي انيك خمس مرات بيوم وانا للحين انيك بيها بس على الظروف
  18. كى لا اطيل عليكم سادخل بدون مقدمات القصه هذه قديمه يعنى من حوالى 6 سنوات كان عمرى وقتها 23 سنه وامى على ما اعتقد 38 المهم امى امراه جميله لا يختلف فى جمالها اتنين وصدقونى كل ما يتقدم بها السن يزداد جمالها بيضاء البشره شعرها اصفر طبيعى وعينيها خضراء ...لم افكر يوما او يخطر على بالى ان افعل ما ستسمعونه منى بعد لحظات .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ..الكل يعرف فتره المراهقه هيى من اخطر فترات نمو الشاب او الفتاه وبحكم ان لايوجد اى رقابه من الاسره كانت فتره مراهقتى جنسيه للغايه اشاهد قنوات السكس وادخل النت لتصفح المواقع وكانت عندى مئات المقاطع على جهاز الكومبيوتر عموما بدات قصتى لمجرد مشاهدتى ولاول مره امى عاريه فى الحمام ففى احدى الليالى الصيفيه قمت متاخرا من النوم وتوجهت الى الحمام فتحت الباب لاشاهد اروع واحلى جسم شاهدته لامراه فى حياتى جسم ابيض متناسق ومدور شعر اصفر طويل يصل الى تحت الظهر ليلامس مناطق حساسه فى جسمها شعر العانه كان كثيف ويغطى كسها بالكامل فقد كان واضح وحالك كالليل يبدو انها لم تحلق شعر كسها منذ فتره ( مازال هذا المشهد امام عينى )اقسم بان جسمها كان يلمع لحظه مشاهدتى لها تفاجئت امى بدخولى للحمام وفى هدا الوقت المتاخر من الليل فاستدارت واعطتنى بظهرها وهنا شاهدت تلك المكوه الجميله وكان رسام قام برسمها وقالت لى بصوت عالى كيف تدخل وانا هنا قلت لها انا اسف لم اعرف ان احد فى الحمام وبعدين انت لماذا لم تقفلى الباب ورائك قالت لى لم اكن اعلم بان احد صاحى فى هذا الوقت قلت لها انا اسف يا امى قالت لا عليك اخرج كى البس ملابسى قلت لها حاضر خرجت من الحمام وعندما خرجت احسست بأن زبرى كاد ان يخرج من البنطلون لااعرف ماهذا التفكير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ايعقل ان افكر بامى هكذا جلست فى الصاله انتظر خروجها وعندما سمعت صوت باب الحمام يفتح قلت فى نفسى سانتظر حتى تدخل غرفتها واذهب انا الى الحمام فلشده الموقف لم استطيع ان انظر فى وجه امى تلك اللحظات وما هى الا ثوانى لاسمع قرب خطوات من غرفتى وفجاه دخلت عليا امى الغرفه وهيا بروب نوم اول مره اشاهد امى بروب نوم فقد كان شفاف جدا روب نوم وردى من قطعه واحده فقط ولكن طويل الى اسفل قدميها وكان كل جسمها واضح برغم قله الاناره فى الليل فقد شاهدت حلماتها وشاهدت شعر كسها من خلف الروب واحست امى بأنى اراقبها فتقدمت منى وقالت لى اعرف انك محرج بالنظر الى ولكن انا جئت اليك كى اقول لك بأننى شعرت بانك زعلت منى وانا اصرخ فى وجهك قلت لها لا عليكى يا امى فابتسمت لى ابتسامه جميله وقالت لى الا تريد ان تذهب الى الحمام قلت لها اجل ساذهب فابتسمت ابتسامه خفيفه فخرجت متسرعا الى الحمام فقد كان وجهى احمر من شده الحرج دخلت الى الحمام ومنظر امى عاريه امامى لا يفارقنى بصراحه ومن دون وعى امسكت بزبرى ودعكته على مشهد روئيتى لامى عاريه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) منذ لحظات وانا ادعك زبرى شاهدت ملابس امى الداخليه ملقاه على ارضيه الحمام كلوت ابيض وسنتيان اسود ذهبت لكى اشاهد الملابس واذا بى اشاهد كلوت امى الابيض وقد كانت به بعض بقع من الدم فعرفت ان سبب دخول امى الى الحمام كانت لتغير ملابسها الداخليه فبرغم مراهقتى لم اعرف لماذا ينزل الدم من امى برغم انا ابى فى هذه الليله بالذات لم يكون موجود معنا ولكن بينما انا افكر فاذا بطرقات على الحمام قطعت تفكير ذهبت الى باب الحمام وانا عارى تماما من ملابسى وقلت مين فاذا بصوت امى من خلف الباب وهيا تقول لى افتح يا سامى انا *** فلقد نسيت شيئا فى الحمام قلت لها ما هو يا امى انا ساحضره لكى فقالت لى لا انا سادخل لوحدى افتح بسرعه قلت لها ثوانى البس اى حاجه فانا عارى من ملابسى قالت بسرعه يا سامى فلفيت المنشف على جسمى وفتحت الباب لامى ودخلت امى الى الحمام واتجهت الى ملابسها الداخليه واخدت ملابسها وهيا تبتسم فقلت لها امى هل انتى مريضه فقالت لا حبيبى لماذا قلت لها ماهذا الدم على الكلوت فضحكت ضحكه عاليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ربما سمعها اخوتى النائمون فقالت لى سامى حبيبى انت مازلت صغير على الحاجات ده قلت لها انا رجل وعمرى 17 سنه فضحكت وقالى لى حاضر ياسيدى هذا الدم هو دم العاده الشهريه فكل امرا ه عندها فتره معينه من الشهر يزنل فيها الدم من هنا واشارت الى كسها قلت لها لماذا ينزل من هنا وبينما انا كنت اريد ان اشير الى كسها لمسته هنا رعشت امى وقالت اه اه فقلت لها ماما مالك انت مريضه فقالت سامى بجد انا تعبانه قلتلها من ايه ماما فقالت تعال نروح لغرفتى وانا احكيلك فقلت لها حاضر سالبس ملابسى واتى الى غرفتك فقالت لا سامى حبيبى تعال هيك عادى انا *** ماتستحى منى فقلت لها امى ممكن يصحى اى حد من اخواتى فقالت حبيبى ا***** صغار ونايمين ولو صحى احدهما مايعرفو حاجه بعدين انا لسه كنت فى غرفتهم ( امجد9 سنوات )و( هبه 5 سنوات ) هما فى اخر نومه فقلت لها حاضر امى ذهبنا الى غرفتها واشعلت النور(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وجلست امى على السرير ومازلت بنفس الروب الوردى الشفاف بصراحه جسمها من تحت الروب والنور مضاء كان مغرى فانتصب زبرى بشكل غريب جدا واصبح كحجر الصوان حتى ان امى شاهدت ذلك فقالت لى تعال حبيبى اجلس جنبى جلست على السرير جنب امى وساقى يلامس ساق امى فاحسست بتيار كهربائى يسرى فى جسدى قالت لى سامى انت هلا مش صغير وبتفهم قلت لها اكيد يا ماما انا رجال قالت لى ما انا عارفه انك رجال اول ما شفت هذا ومسكت امى بزبرى من فوق المنشف( الفوطه) قلت لها امى مالك قالت لى حبيبى انا تعبانه قلت لها من ايه قالت ومسكت زبرى مره تانيه من هذا وهنا ازاحت امى المنشف عن جسمى واصبحت عاريا امامها بينما انا كنت ساتكلم فنزلت امى براسها على زبرى وبدات فى لحس راس زبرى قلت لها ماما ماذا تفعلين قالت لى سامى شو حلو زبرك كل هذا وجسمى يرتعش بشده لا اصدق ما ارى ماما بتلحس زبرى هل انا احلم ..لا انا لا احلم فى هذه الاتناء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كان زبرى كله يدخل فى فم امى هنا تفاعلت معها ومسكت شعرها وبدات ادخل راس امى فى زبرى واخرجه وانا اتلوى من اللذه قلت لها مامى استمرى فهذا احساس جميل فقالت لى انت لسه مشفتش حاجه يا سامى واخدت امى فى لحس ومص زبرى وهيا تتلوى وتتلفظ بالفاظ جعلتنى ارتعش من اللذه فكانت تقول حبيبى سامى شو كبير زبك ما احلى ايرك يلا حبيبى يلا جيبهم فى فم *** وما هيا الا ثوانى وكنت اقذف فى فم امى وانا اصرخ مش شده الاستمتاع وتساقط المنى من زبرى فى فم امى وعلى صدرها وبطنها فسمحت امى منيى على صدرها بيديها وهيا تنظر الى وتبتسم ونامت على السرير وقالت حبيبى سامى اطفى النور وتعال جنبى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ..طفيت النور ونمت بجانب امى ونحن عاريين قالت لى شو حاسس سامى قلت لها احساس جميل قالت لى حنفضل كده على طول قلت لها ماما وابى قالت مش حيعرف ابوك بحاجه وانت مش تقول لحد على حصل بينى وبينك وانا حبسطك كل يوم قلت لها اتفقنا ماما فقامت تقبيلى على شفتى فهجمت على امى بشده وقفزت فوقها وانا اعض على شفايها بقوه وهيا تصرخ وتقول لى سامى بالراحه حبيبى وبدات اقبلها فى كل انها وجها فى شفتيها ووخدها ورقبتى وحتى فى اذنها ونزولت امص حلمات صدرها واضغط عليهم بقوه وامى تتلوى وتتالم وتصيح وتوقل لى ايوه حبيبى كمان سامى اه اه عايزاك تنيكنى سامى دخلو فى كسى وهنا تذكرت فان لما افكر فى كس امى ابدا طول هذه الفتره فنزلت الى كس امى وادخلت راسى فى كسها لارئى كميه كبيره من السوائل تنزل من كس امى فادخلت لسانى فى كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقفزت وقالت اه وبدات ادخل فى لسانى فى كس امى وهيا تتنهد بصوت عالى جدا وتقول لى يلا سامى بسرعه دخل زبك فى كسى يلا ما قادره اصبر فقمت وامسكت بزبرى وادخلت راسه فى كس امى كان كس امنى ساخن جدا ووجود الشعر عليه جعله مغرى جدا فقمت بادخال زبرى فى مره واحده بالكامل فى كس امى وهنا صرخت صرخه عاليه قالت ماهذا ااه بالراحه سامى زبرك كبير بيوجعنى بالراحه عليا ماما لم استمع لصرخات امى فنكتها بكل قوه حد كادت ان تدخل بيضاتى داخل كسها وهيا مازلت تصرخ صدقونى كادت ان تبكى من شده نيكى لها واصلت نيكى القوى لامى وهيا تقول لى سامى جيب حليبك فى كسى ماما ما تجيبو بره اوكى لم تكمل امى كلامها لا وانا اصرخ واقدف حممى المنيه فى كسها وامى تصرخ وتتلوى فقد شعرت به فى كسها وتقول اه ماما شو حلو زبرك اخرجت زبرى من كس امى فمسكت امى بزبرى ومسحت المنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بالمنشف فابتسمت وقالت لى معقوله كل الزبر هذا يعمل فيا هيك ضحكت انا وامى وقالت لى ما بدك تاخد دش معى ماما قلت لها الساعه الان 5 الفجر ممكن حد يشوفنى قالت لى يلا وسحبتنى بالقوه من يدى وتوجهنا الى الحمام وهذا كانت اول نيكاتى لامى صدقونى انا الان عندى 23 سنه وامى عمرها 44 ومازلنى نمارس الجنس معا لكن كل فين وفين بحكم انى الان اشتغل فى منطفه بعيده عن بيتنى وامارس الجنس مع فتيات عده لكن لا استطيع ان اترك نيك امى ابدا ...
  19. قصتي مع الذي حصل لي ولا اريد ان اطيل عليكم لي عمه اسمه مها تبلغ من العمر 25 سنه محاسبه في احد الدوائر متزوجه من ثمانية شهور من احد اقاربي وهو مهندس معماري اكثر وقته في العمل و السفر تسكن في منطقه غير المنطقه التي اعيش فيه انا بالصدفه ذهبت الى المنطقه التي تعيش فيه وليس المقصود الذهاب لها ولكن لشوية شغل عندي فلم اجد الشخص الذي كنت اريده في البيت وقالو لاي سوف يرجع الى البيت ليلآ فاحببت الذهاب الى عمتي للراحه اتصالت فيها وكانت في الدوام وقالت بعد ساعتين سوف اكون في البيت والمفتاح في سلة الورد عند الباب الداخلي ادخل وارتاح حتى ارجع البيت فذهبت الى بيت عمتي مها وفتحت الباب ودخلت الى داخل البيت حتى ترجع عمتي ولم اكن افكر باي شي الصراحه سوى بالراحه عندها - دخلت الى غرفت النوم واذا افلام فديو موضوعه على الطبله فشغلت الفديو واذا فلم سكسي امريكي كلو نيك من الطيز وفشغلت فلم اخر واذا نفس الشي فلم كامل كلو نيك من الطيز فصار عندي هيجان فضيع لاني احب نيك الطيز كثير وخاصه اذا كان الطيز كبير ومدور بعد ساعتين وقليل دخلت عمتي وانا جالس في الصاله فسالمت عليه وسالتني عن اخباري واخبار اهلي وعن اهل المنطقه التي اسكن فيه قامت وحضرت الغداء وتغدينا علىاكمل وجه ولم يكن في بالي اي شي سالتها عن زوجها قالت اني لا ارها كثيرآ لكثرة اشغاله في الذهاب والسفر وقالت كانني ليس عروسه وكانت عمتي حلوة الجسم كثير مربوعة الطول جسمها وسط ومخصر وشعرها اشقر واعيونها خظراء جميل جدآ وكانت اضغر عماتي طلبت منها انني اريد ان اسبح لاني تعبان من الطريق فقالت ادخل الحمام فانه جهاز دخلت الحمام ونزعت ملابسي وبدائت اسبح فاحسست بان شخص عند الباب واقف نظرت من خرم الباب فاذ ارى كس عمتي امي واصبعه فيه عرفت راسآ انها تراقبني وانا اسبح فتفاجئت الصراحه وانا لم اتقوقع هذا ابدآ فصار عندي احساس غريب وتمنيت اني انيكها وقالت هذه فرصتي فقمت العب بزبي وانا موجهه بتجاه خرم الباب وكنت اعرف انها تراه فطرقت الباب بعد انها لا تستطيع التحمل الظاهر وقالت يا نواف تريد شي ينقصك شي كي ائتي به الك فقالت يا عمه انا اخاف اطلب شي انتي ما تقدرين عليه فقالت من خلف الباب لا اطلب اي شي تريده فقالت وبكل جرئه لها اريد تفركين ظهري لاني لا اعرف كيف افركه احس انه وسخ -- فقالت طبعا انا عمتك فافتح الباب انا لفيت زبي وطيزي بالمنشفه وفتحت الباب وقالت صحيح ان ظهرك يبدو لم تفركه من ايام قالت لها صحيح يا عمه لاني لا اعرف ولا اسيطر عليه - فبدائت تفرك بظهري وتليف فيه وانا لابس المنشفه حول زبي وطيزي فقط فقالت انزع المشفه حتى لا تبلل فنزعتها ووجهي على الحائط وطيزي عليه فظربتني على طيزي وقالت جسمك جذاب وطيزك جميل فقالت لها طيزك الاجمل ياعمه ففرحت بهذا الكلمه كثرا وبدائت بدل ان تفرك ظهري تفرك بطيزي وانا ساكت لاحو ولا قوه فبدائت تقترب من زبي بالفرك وانا ساكت ابدي لها علامات الرضاء فامسكت زبي اخيرآ وبدائت تفرك فيه وهو هائج يريد ان ينفجر من شدة الشهوه وانا بدائت امسح بيدي على ايده وقالت يا نواف انتي مرتاح هيك قالت لها كثير يا عمه واحلى عمه فقالت تريد امتعك اكثر قالت لها يا ريت يا عمه فبدائت تمص فيه كالمجنونه فانا سحبته وقذفت على وجهه لاني لا اتحمل وانا انسان ناري في الجنس فقالت يا ريت ما قذفت على وجهي يا نواف فقالت لها لا استطيع التحمل قالت مثل ما ريحتك اريدتريحني معك فقالت لها حاظر يا عمه وانا شاهدت الافلام السكسيه بغرفتك كلها افلام نيك من الطيز ----- فقالت انا احب ان ينيكني زوجي من طيزي بس ما يقبل فلهذا اشاهد افلام نيك الطيز فقالت انا انيكك من طيزك اذا ترتاحين فقالت يا ريت يا نواف فسبحت معي ونزعت ملابسها وكان الجمال في جسمه الصدر الطيز الكس الوردي فدخلنا الغرفه وبدائت الحس لها كسه وهي تلحس بزبي بنفس الوقت وقمت الحس لها خرم طيزها فقالت لها يا عمه انا لا استطيع التحمل راح ادخل زبي بطيزك فقالت وطيزي ما يتحمل ايضآ فبدائت بدخال زبي بخرم طيزه وهي واقفه وانا واقف فدخل كله وهي تصرخ من الشهوه وانا في عالم الخيال والشهوه ايضا فافرغت حليبي بطيزه وهي انزلت مائها مرتين من شدة الشهوه لها فقالت لي لقد ريحت خاطري ونفسي انك نكتني من طيزي نيك الطيز طيب عندي كثير فقالت لها انا ايضا احب نيك الطيز ولكن احب انيكك من كسك ايضا فقالت نيك كسي ونيك طيزي وعلى هواك المهم ابقى نيك فيا لاني محرومه فعلا نوتها على ظهرها ورفعت ارجالها وادخلت زبي الكبير بكسها الناعم الوردي وهي تصرخ بصوت قليل من شدة الشهوه وتقول برفق لان زبك كبير وانا اقول لها بقوه لان كسك حلو وصغير حتى افرغت حليبي على بطنه وصدرها فقالت يا نواف بعد ان ترتاح قليل اريد ان تنيكني من طيزي مره اخره فقالت لها حاظر يا عمه مها فبدائت تمص بزبي وتفرك فيه حتى رجع الى النهوض والانتصاب القوي فنامت بجنبي على احد جنبيها وانا من ورائها بدائت بادخال زبي بخرم طيزها وتقول بقوه يا نواف بقوه وتتتاوه اه اه يا نواف كيف زبك حلو وانا اضرب بطيزه بقوه وافرك بطيزها وادفع بقوه حتى احسست اني راح اشق طيزها من قوة الدفع وافرغت حليبي في طيزها مره ثانيه وكان اجمل طيز --- ولا زلت اتعمد الذهاب بين فتره واخره اليه بعد سفر زوجها لكي اشبع طيزها نيك وشكرا لكم احبابي
  20. اسمي امل ابلغ من العمر 18 عاماً ومارست الجنس من صغري في بيتنا كنا نمشي عراه انا واخي الصغير واهلي فكنت با13 من عمري ابدو كأمرأه كبيره وفي عيد ميلادي ال14 احضروا لي اهلي شاب في 17 من عمره كهديه عيد ميلادي لانهم لا يريدوني ان امارس الجنس خارج البيت مع من هب ودب, فقضيت ليله عيد ميلادي ال14 مع الشاب الذي احضروه لي اهلي في البدايه كان لطيف معي حتى تمزق غشاء البيكاره عندها زال الخوف عنه وبدأ بمضاجعتي بعنف حتى الصباح وانا اصرخ صرخات الانبساط. اخي الصغير اسمه باسم يصغرني ب4 سنين كان جميل, ذكي وطويل القامه وبين رجليه زب طويل وجميل عندما بدأت اتعلم في الكليه استأجروا لي اهلي بيت بقرب الكليه التي في بيروت وهناك تعرفت على فتيات وفتيان وجربت جميع انواع الجنس مع الفتيات ومع الفتيان وكانت متعه. وفي الفرصه الصيفيه اتى اخي باسم الي وطلب مني ان يبقى عندي 4 ايام فاستقبلته استقبالاً حميماً وقد قررت ان احضر له احد صديقاتي ليضاجعها ولكن الذي حصل احسن من ذلك بكثير في الليله الاولى خرجنا لنسهر وبعد ذلك بساعتين رجعنا الى الشقه ونمنا حتى الصباح وفي الصباح ذهبت الى السوق ورجعت الى البيت في الساعه 11 وفتحت الباب ولما دخلت وجدت باسم نائم على ظهره بدون ملابس ورأيت زبه منتصب ولم ارى في حياتي زب مثله ومرة افكار كثيره في رأسي ولكن لم اتمالك نفسي فاقتربت بهدوء وجلست على السرير وبعثت يدي لتداعب جسمه شعرت بجسمه يرتجف وبدأت الحس له زبه بحنيه وادخلت رأس زبه داخل فمي وبدأت امص له بحنيه يد تمسك زب اخي والثانه تداعب بيضه ومن خلال نومه انها في فمي وفي هذه الفتره كان كسي مبلول من كثرت الانمحان وبدأ باسم ينهض من نومه وركبت فوقه اهمس له اني احبك اخي الصغير وفاجأني بكلامه لماذا اخذ لك كل هذا الوقت لتفعل لي ذلك حينها ادخلت زبه داخلي وبدأت ادخل واخرج زبه من كسي ووضع يداه على صدري الكبير حتى انهينا مع بعض بعدها باسم حملني بحنيه من عليه وذهب الى الحمام وانا استغليت الفرصه ونمت على ضهري فرجع باسم ومن دون ان يضيع الوقت بدأ ينزل لسانه من بزازي الى كسي بلسانه الحامي لحس لي كسي بطريقه دائريه وبيديه فتح لي كسي وبدأ يدخل لسانه داخل كسي فغير اتجاهه حيث ان كسي مقابل فمه وزبه مقابل فمي وبدأت امص له زبه وهو يلحس كسي حتى انهينا,. وهكذا كانت احلى عطله في حياتي وحياته
  21. ذات ليلة عرفت ان ابنة اختي صفاء جاءت من امريكا هي وابنها البالغ من العمر 3 سنوات لقضاء فترة الصيف في ربوع الوطن ومن واجبي ان اكون معها وبقربها حيث ان زوجها بقي في امريكا .. وفي اليوم التالي اخذت اجازه من العمل لمدة اسبوع من اجل ان اتفرغ لها وحتى لاتمل من البقاء لوحدها في شقتي ( شقة خالها ) ذهبنا للبحر من اجل قضاء وقت جميل وحتى لاتشعر هي بالملل وكنت وانا اقود السيارة انظر اليها بحنان وموده وحب مثل محبة الاب لابنته وقلت لها انت اصبحت جميله وانيقه ومشرقه اكثر ، اصيبت بالخجل وكاني عاشق وكانها فتاة في سن السابعة عشر مع العلم بان عمرها 25 عام ذات عيون سوداء شعرها بني طويله حوالي 170 سم ووزنها حوالي 72 كفم كانت ترتدي تنورة مموجه فوق الركبه بقليل لونها زهري وحذاء يشبه الصندل زهري والكحله التي بعيونها سوداء جميله وعيون لوزيتين واسعتين وكانها منظار نرى فيه عالم الجمال وتضع فوق جبينها لون وردي ايضا ورائحة عطر جميل قلت لها مازحا : واو زوجك محظوظ انه حصل على هذا الجمال ثم ابتسمت وقالت عقبال ما نفرح فيك يا خالي المهم نزلنا الفندق الذي حجزنا به لليلتان اثنتان وقالت لي : انا اخاف النوم لوحدي هنا انت في غرفة وانا في غرفة !!! وكانني قادمة لوحدي ، قلت لها ياعزيزتي اريدك ان تاخذي راحتك في النوم والاستحمام وتبديل الثياب قالت لا يهم انت خالي ويوجد سرير اضافي في الغرفة خلاص انت يا خالي تنام عندنا في الغرفة حتى لا اشعر بالملل والزهق ، قلت لها حاضر كما تريدين المهم كان الوضع طبيعي في الليله الاولى ولم يحصل اي شي يذكر ............ ..... وذهبنا البحر وشاهدتها وهي تلبس المايوه لتسبح وتركت ابنها الصغير بقربي وهي تلبس مايوه احمر خفيف وانا عندما نظرت الى جسدها وهي تتمشى على الشاطي لتسبح رايت ساقيها المليئان والمايوه الضيق من الخلف وكيف حافة طيزها اليمن وحافة طيزها البيضاء الناعمة الشمال واضحة وكانها قطعة من العسل ، ثم لا ادري لماذا اصبحت انظر الى الشرخ او الحز الفاصل ما بين طيزها اليمين وطيزها الشمال واسترقيت بنظري الى الاسفل قليلا فشاهدت خزق طيزها يبدو واضحا لان المايوه الاحمر الذي ترتديه شفاف جدا لكني تظاهرت باني لا انظر اليها واخذت ابنها عادل لاداعبه وحملته بين ذراعي وتقدمت انا مسرعا من امامها لكي ارى مفاتن كسها ولا ادري لماذا شعرت بالمحنه والهيجان والرغبه وسال لعابي عندما نظرت الى كسها من الامام وهي ترتدي المايوه الاحمر الشفاف الذي يظهر كسها المنتفخ قليلا وشفايف او شفرات كسها واضحة والفاصل بينهما واضح جدا ، فلم افعل شيئ سوى ان ابلع ريقي ثم لا ادري هل هي شاهدتني وانا انظر اليها باستمتاع ام لا ؟ لكني كنت احجب عيناني بالنظارات السوداء !! ثم نزلت صفاء البحر لتسبح وعامت قليلا في الماء ثم عادت وهنا ، فان المايوه يجسد كسها الابيض وشعرتها الخفيفه واثدائها المنتصبتات الحادتات البراقتان والحلمات المنتصبه من اثدائها وكان حمالة الصدر التي ترتديها لا وجود لها ثم خرجت وقالت : خالي اين المنشفة ؟ ثم قمت كالعبد الذليل احضر لها المنشفة من الحقيبة لتلفها على جسدها المغري والرائع وبعد ذلك عندما شعر عادل ابنها بالنعاس اخذته لينام الى الغرفة وذهبت معها ثم قالت لي : اخاف ان يستيقظ عادل ، ارجوك انتبه له لحين استحم واخذ دوش ، ثم اصبحت اراقبها وهي تاخذ الكلوت الوردي والصدرية الورديه ودخلت لتستحم وتأخذ دوش وانا قلبي يرتجف وكانني في قاعة المحكمة حاولت ان اقاوم هذا الشعور ، شعور اشتهاء صفاء الجسم الابيض والقامه المشدوده والاثداء البارزات المستديرات والحلمات والكس واطراف الطيز والساقين لكن هيهات هيهات.. لقد بدا ابليس يلعب لعبته وزبي انتفض وانتصب وقلبي خفق كموسيقى الرعب الحزين او موسيقى الحرب ثم سمعتها تنادي وتستغيت وكانها تغرق في بحر وهي لاتعرف العوم !!! والغريب انها في الحمام قلت لها افتحي الباب ودخلت لارى ...لا لأرى ماذا اصابها ....ولكن لاراها عارية تماما تستغيث وتقول انا اشعر بدوخة شديده واكاد ان اقع على الارض ، حملت الجسد الناعم الابيض الناعم والساقين الاملسان والاثداء المهدبه المشدوده والحلمات الورديه والطيز الناعمه وشعر الكس وكانه مسرح بين ذراعي ووضعتها على السرير بهدود وقلت لها خذي نفس وحاولت رفع ساقيها للاعلى قليلا وانا انظر الى كسها الوردي الذي يشبه الورده الجوريه التي يكسوها العسل البني من فوقها ومسكت رجليها الاثنتان واصبحت افردهما اماما والى الخلف لمنطقة صدرها والعرق يتصبب من جبيني بشده حتى تنهدت هي وقالت اه اه لقد ارتحت الان اشعر بارتياح شديد وعادل ابنها يغط في نوم عميق ، فاحضرت قليلا من الكريم وطلبت منها ان تستلقي على بطنها والغريب انها استجابت لي وكانها غير عارية !! وكانني زوجها او لا ادري كيف هي شعرت بارتياح ولم تخجل من الواقعه !! ثم بدات ادلك لها رقبتها وهي مستلقية على بطنها ويداي ترتجف وهي تتظاهر بالالم من شدة التدليك وتقول اه اه اوخ اي اي ام امم اممم اههه ثم نزلت باصابعي للاسفل تحت ..الى فوق طيزها لبيضاء المليئة الناعمة اللذيذه واصبحت ادلك طيزها باصابعي من الخارج بهدوء وهي تغنج وتتاووه وتتوجع وكانها عم تتناك !!! وبدات اصابعي تلعب في الحاجز الفاصل ما بين ردفيها اليمين والشمال لغاية ان ادخلت طرف اصبعي وعليه قليلا من الكريم في بخش طيذها ادخله قليلا واخرجه وهي تحرك ساقيها وتفتح بهما وتغلق بهما وهي مستمتعه وذايبه ثم وضعت اصبعي من فوق طيذها للاسفل بشكل قوسي حتى وصل اصبعي عند اول فرجها وشفايف كسها واصبحت العب في كسها من الخارج وهي لاتزال مستلقية على بطنها حتى انها قالت لي كمان كمان بقوة اكثر وادخلت اصبع يدي اليمن في كسها واصبع يدي اليسرى في خزق طيذها وبنفس الوقت كالهرباء اصبحت ادخلهما واخرجهما بقوة وبسرعة ثم قلبتها على ظهرها والتهمت اثدائها بيداي واصابعي واصبحت افرك واقرص واحسس واشد باصابعي ويداي وهي ثني ركبتيها وترفع ساقيها على كتفي ثم لم اتمالك نفس ونزعت الشورت والكلوت عن نفسي وذبي عيري منتصب كانه مدفع يريد ان ينطلق نمت فوقها وذبي على كسها من الخارج وفخاذي على فخاذها وصدري على اثدائها وذراعي خلف ظهرها ولساني يلحس اذنها ورقبتها وخدودها وانفها حتى لعقت شفتاها وادخلت لساني انا في فمها واصبحت تمص لساني بشده وحضنتني ولفت ساعديها خلف ظهري وانا امصمص شفتاها ولسانها وادخل لساني داخل فمها لتمصة بعنف وحرارة ولساني ايضا يداعب شفتاها ويلحس رقبتها وهي تقبل في بكل حراراة وشدة وكانها تمارس الحب والجنس لاول مرة في حياتها ثم لعقت اثدائها وحلمات صدرها ولساني يتحرك بسرعة على حلمات اثدائها الورديين واعصرهما بيدي واشدهما واقرصهما وهي تحرك كسها على زبي المنتصب وتفتح رجليها لتلف ظهري بهما ثم نزلت لبطنها وصرتها والحس بهما واقبلهما والعقهما واعض عضات خفيفه وهي تتاوه وتتوجع بحراراة وشده ونزلت لعند كسها وشعرتها.. كسها رائحته كرائحة العسل وكلون الورد اصبحت امص كسها من الخارج واخرج لساني كالرصاص لياخذ طريقه حلزونيه وداخليه على اطراف كسها وهي تشهق وتصرخ وفتحت شفايف شفرات كسها باطراف اصابعي وادخلت لساني كله للداخل في كسها الوردي الناعم الجميل وكانني العق ماء الزهر وهي تتاوه وتصرخ ويداي تلاعب طيزها من الخلف واصابعي احشوهم في داخل خزق طيزها حتى هي شعرت بالحميان واللوعة والرغبه الشديده وقالت بالحرف الواحد : نيكني نيكني ادخل قضيبك الرائع في احشاء احشاء كسي نيكيني نيكني اهه اممم اييي ثم دلكت زبري من الخارج على حواف كسها ثم ادخلت راسه راس ذبي عيرى لتحتضنه في كسها ثم ادخلته جميعه للبيض في كسها وبدا يخرج ويدخل بقوة شديده وهي تصرخ تصرخ اهه اييي اييي نيكيني كمان كمان ذبك رائع نفسي يفوت ذبك في.. يكون في كسي وما يخرج منه ثم بدات تتوجع وتصرخ وتستنجد من شدة المتعه واللذه واثدائها ترقص وتقول انا منيوكتك شرموطتك مموحنة ذبك مرتك نيكني نيكني حتى دخل زبري احشاء احشاء كسها للاخر ورفعت رجليها للاعلى لعند صدرها وبصقعت على خزق طيزها واصبحت الحس خزق طيزها من الخارج وثم ادخلت لساني في خرم طيزها للاخر لاخره واخرجته وانفي منخاري ادخلته في خرم طيزها وهي تقول ادخله في طيزي ادخله في بخش طيذي اه اه انت جامد عنيف انت.. نييكي بدي ضل اتناك منك على طول حبيبي ثم ادخلت راس زبي في خزق طيزها بعد ما لحسته لخزق طيزها ودخل دخل حتى وصل لاحشائها وحملتها من على السرير وساقيها حول ظهري ويداي خلف طيذها وفمي يلحس اثدائها حتى كدت ان اقذف قالت اقذف اقذف في طيزي اي امم اهه ثم قذفت كل المنو في طيذها وخزقتها خزقا كقضيب الحديد الذي يدخل قطعة من الجبن ليفتت احشاء طيزها ثم تصبب العرق من جبيني وهي تمصص شفتاي وتلف ذراعيها حول ظهري وتمص رقبتي وتعضني بشكل شديد من رقبتي ولا يزال بقايا المنو في طيزها ثم وقفت بشكل معتدل وانزلتها على الارض وركعت واصبحت تمص زبري لولبي وتعضه وتلحسه لكن سمعنا صوتا وانتهت الحادثه هنا على صوت بكاء ابنها عادل .. ثم ماذا لا اعرف ماذا افعل شعرت بالحزن والاسى لكني استمتعت وخصوصا عندما قالت لي انا منيوكتك وشرموطتك ومرتك انه موقف صعب لكنه لذيذ....
  22. نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسعوامي في الثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وانا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المني كانها تبولت فيما امي جلست ارضا ترتجف ووقعت عيني بعينها فابتسمت( ثم وقفت وعبست وصرخت بي (هاذا لشو جبتو لهون ولا .. وبعدين ما عأساس رحت تدرس انته شو اللي جابك ) فقلت لها جدي اعطاني اياه وطلب مني اعادته للبيت فقالت (ياللللا لكان اربطو هناك وروح جيبلو سطل مي يشرب) وخرجت ولما عدت وجدته عاد ينهق من جديد ويتفلت من الرباط واستطاع الافلات وتوجه نحو الحمارة ولم تقاومه هذه المرة بل استدارت له وارتفع فوقها وادخل ايره بها وصار يدخله ويخرجه لاكثر من عشر مرات وهي تفتح فمها وتغلقه هذه المرة ونزل عنها وفتحت الحمارة كسها واخرجت مادفق بها من المني وصارت تفتح كسها وتغلقه ونحن ننظر اليهما وانتصب ايري ورفع السروال كالخيمة فيما امي جلست مجددا على الارض ترتجف وقد اصفر وجهها واخيرا تبسمت وقالت بصوت مخنوق متقطع (طلعو من هون وروح اربطو تحت الشجرة مش رايح يحل عنها اليوم) واخرجته وربطته تحت الشجرة وعدت لاجد امي مازالت تجلس مكانها وتقدمت منها فمدت يدها الي وقالت (وقفني حبيبي واللللا هد حيلي يخرب بيتو ماأقواه) ولم افهم حينها قصدها ومددت يدي واوقفتها فقالت (يالللا حبيبي روح انته ادرس شوية بالبيت وانا جاية وراك اسوي فطور) وجاءت بعد قليل وهي تبتسم وحضرت افطارا وافطرنا وبعد الافطار قالت لي (ماما حبيبي روح حط سطل ميه للحمارة واللللا نسيت اسقيها حرام) واخذت السطل ونزلت الى الاسطبل وسقيت الحمارة وفيما هي تشرب لا أدري كيف خطر ببالي ان المس كسها ولما لمسته ارتجفت ثم فتحته باصابعي ولم تتحرك وقررت ان اجرب وضع ايري بها فخلعت سروالي كاملا وقلبت سطل الماء ووقفت عليه خلفها وادخلت ايري بها ولم اخرجه لانني لم اكن اعرف معنى الادخال والاخراج يومها وكانني نسيت نفسي ولم انتبه الا وامي تفتح الباب وتصرخ بي (ولا شو عم بتسوي اللللا لا يعطيك عافية) ولا اعرف كيف اخرجته منها ورحت ادور يمينا ويسارا البس سروالي وتعثرت به عدة مرات ووقعت على الارض وتقدمت مني وصفعتني بشدة على وجهي مرتين وقالت (الللا لا يعطيك عافية قدامي عالبيت لشوف) ومشيت امامها الى البيت واشعلت بابور الكاز ووضعت عليه سخانة الماء ثم رفعت ثوبها وربطته على خصرها وجلست بالعتبة وقالت (اشلح ثيابك ولا وتعال لهون اتحمم) وبدات اخلع ثيابي وانا خجل منها وامتقع وجهها عندما خلعت السروال وبان ايري امامها وكانها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول فانا لم اخلع امامها منذ سنوات وتقدمت منها وجلست امامها وخباته بين افخاذي وبدات تصب علي الماء الساخن وتضربني وتشتمني بين الحين والاخر ثم فتحت رجلي وبدات تفرك ايري بالليفة وتقول (مستحي .. خجول .. مااستحيت على حالك وانته واقف ورا الحمارة) ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي وبينهما وامسكت ايري بيديها فحاولت منعها فصرخت بي (ايدك عنو.. الحمام إلو هاذا من القرف اللي عليه الللا لا يوفقك على هالشغلة) وفركته بالليفة واطالت الفرك ثم صارت تفركه بدون ليفة بيديها فقط وانتصب بين يديها انتصابا كاملا وهي تداعبه وصارت شفتاها ويداها ترتجفان ولاحظت ان الامر قد خرج عن التنظيف ولكنني لم اعترض خوفا منها الى ان انتهت منه ونشفتني بيديها ولبست ثيابي وجلست قربها خجلا فقالت لي (يا امي الحمارة كلها وسخ وقرف اوعدني انك مابقى تقرب عليها) فوعدتها واعتذرت منها وانا مطرق وفي المساء فرشت لي قربها على غير العادة وبعد ان نامت اخواتي خففت نور السراج ونمنا كل في فراشه ثم اقتربت مني وقالت (حكلي بظهري ما بعرف شو قرصني بظهري) ورفعت ثوبها ولم تكن تلبس سروالها وبانت طيزها تلمع تحت النور الخافت وصرت احك ظهرها وهي توجه يدي الى اسفل ظهرها ثم طلبت مني ان اجلس على ظهرها وافرك كتفيها وجلست على طيزها وفركتها وصار ايري بين اردافها منتصبا وصرت العب باردافها وكانه اعجبها هذا اللعب ثم انقلبت على ظهرها وصرت افرك كتفيها من الامام وامسكت يدي ووضعتهما على بزازها وفركتهما بيديها وانا اجلس على كسها لا انظر اليه ولا اتراجع خجلا فطلبت مني ان انام قربها واستمر بحك ظهرها ونمت خلفها وبقيت احك ظهرها وتمسك بيدي وتضعهما على بزازها ولم افهم عليها ماذا تريد واخيرا تعبت فتركتها وعدت الى فرشتي وقلت (اففف تعبت ) فاستدارت نحوي وصفعتني بقوة على وجهي وقالت (ابو الحمرررررررة .... تعبت ..... ماتعبتش من الحمارة....) ولم افهم قصدها ايضا (ابوالحمرررة لقب لمن ينكح الحمير) افقت صباحا ولم اجدها فنزلت اليها في الاسطبل اسالها غاضبا لماذا لم توقظني فامتصت غضبي ببسمتها وقالت (تعال حبيبي ساعدني شوية خلينا نخلص بكير ونطلع) وصرت اساعدها ولاحظت ارتباكها واختناق صوتها ثم قالت وهي تبتسم (روح جيب الحمار خللي ياكل مع امو بس دير بالك لايفلت مثل مبارح تجرصنا) وتبسمت ووجهها محمر وشفتاها ترتجفان وخرجت وعدت بالحمار وما ان دخلت به حتي صار ينهق ومضى يركض ويسحبني خلفه وايره منتصب واستدارت له الحمارة وارتفع فوقها وادخل ايره بكسها وصار يدكها بعنف وقوة والحمارة تفتح فمها وتغلقه وارتخت قدماها فجثت على قائمتيها الاماميتين وهو مازال يدكها وامي تنظر اليهما ثم جلست على الارض وشفتاها ترتجفان ونزل عنها اخيرا وايره يقطر بالمني والحمارة افرغت من كسها وصارت تفتحه وتغلقه بحركات مثيرة فيما كان ايري منتصب بشكل واضح وامي تنظر اليه ثم قالت (طلعو لبرا وحطلو اعلف تحت الشجرة ولا بقى تجيبو لهون يخرب بيتو ما اقواه) واخرجته وعدت اليها فاوقفتها وهي ترتجف وقالت (روح حبيبي شعل البابور وسخن ميه مشان نتحمم وانا جاية وراك) وخرجت الى البيت افكر لماذا طلبت احضار الحمار وهي تعرف ان الموقف سيتكرر ولماذا ضربتني في الليل ولكن لم اعرف لماذا كانت ترتخي وتجلس ارضا اثناء النيك واشعلت البابور وجاءت بعد قليل وفور دخولها اغلقت الباب خلفها بالمفتاح وقالت (ياللللا اشلح وتعال احممك) فقلت لها (اممممم مبارح تحممت) فصرخت بي قائلة (باللللا شو ابو الحمرررررررة مبارح تحممت ... سبع تيام بدك تحمم لتنظف من الحمررررة.. يالللللا اشلح خلصني ) وخلعت ثيابي وقرفصت امامها وبدات تفركني بقوة ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي ثم ايري ثم وضعت الليفة ارضا وصارت تلعب بايري وتداعبه وانتصب بين يديها وهي تقول مازحة (كل هالزب عليك ياازعر..ولا هاذا شو بتسوي فيه كللو ) وصارت تفرك خصواتي بنعومة ثم تمسك ايري وتنزله الى اسفل وتتركه فيرتفع الى اعلى بقوة ويهتز وصارت شفتاها ترتجفان وفجاة قامت وخلعت ثيابها وقرفصت امامي وقالت (ياللللا حبيبي افركني مثلما فركتك نظفني مليح لغديك احلى غدا اليوم) وصرت اسكب عليها الماء وافركها وايري يلوح امام وجهها والماء والصابون ينزل من كسها المفتوح قليلا الى الارض وهي تفرك شعرتها السوداء وتدخل اصبعها بكسها احيانا وتشده بين اصابعها ثم وقفت وطلبت مني ان افرك فخذيها واشد جيدا وصرت افركهما فاخذت مني الليفة ورمتها ارضا وقالت (بس بايديك ماما افركني بلا ليفة حبيبي) وصارت تضع يدها على يدي وتفركها على كسها وتقول (شد هون مليح حبيبي شد) ثم استدارت واستندت الى الخابية وارجعت طيزها الى الوراء وصرت افرك ظهرها وهي تتاوه وتقول (اي شد حبيبي شد بين كتافي افركلي بزازي بعد) وصرت افرك بزازها وارتطم ايري بطيزها فشهقت وقالت (ولا هاذا بعدو واقف.. اصحى تفكرني الحمارة هلق) ثم استدارت نحوي وامسكته بيدها وصارت تلعب به للامام والخلف وقبلتني وقالت (ماما بتوعدني اذا بخليك تفوتو فيني هلق ما تجيب سيرة لحدا حبيبي.. عن جد ماما عم احكي ) ووضعته بين فخذيها على كسها وحضنتني وصعقتني المفاجاة فاستدارت ثانية واستندت الى الخابية ووضعت يدي على خصرها وامسكته بيدها ووضعته بين اردافها من الخلف ثم ارجعت طيزها فانزلق بداخلها فشهقت شهقة ملؤها الاثارة وقالت (اتحرك شوباك طلعو شوية) واخرجته منها فقالت (فوتو ليش طلعتو) فادخلته ثانية وكانها فهمت انني لا اعرف ماذا سافعل فوقفت ورشت علينا الماء وقالت (انته الهيئة مش عارف شلون لازم تسوي) واخذتني من يدي وتمددت في ارض الغرفة وفتحت رجليها وقالت (اقعد هون حبيبي بين رجلييه ونام فوقي وفوتو مليح ونمت فوقها فاخذت شفتي بين شفتيها ومصتها قليلا فقرفت منها وادرت وجهي عنها وقلت لها (بلا ما تعضيني.. قرفتيني ) فضحكت وقهقهت وقالت (طيب حبيبي مابقى اعضك بس فوتو خلصني) وادخلته فيها ولم اتحرك فقالت (حبيبي فوتو شوية شوية وطلعو ورد فوتو وخليك هيك عم تسوي تفوتو وتطلعو لحتى اقولك بس) وصارت تحضنني وتتحرك تحتي وتتاوه وخفت منها وهي تتالم تحتي وتضغطني من طيزي فوقها وتدفع خصرها للاعلى تحتي حتى صارت تلهث وارتخت واغمضت عينيها وما زالت تحضنني وتتلمس ظهري وتقول (دخيلك حبيبي خليه فايت بس شوية بعد وشد وبلا ما تتحرك) وبعد قليل فتحت عينيها وقالت (ياللللا بقى يابطل هلق حط رجلييه عاكتافك وامسكني من اكتافي وصير فوتو وطلعو لحتى تحس انو ظهرك صار يرجف) ورفعت رجليها على اكتافي وامسكتها من كتفيها وصرت ادخله واخرجه بهدوء فقالت (مش هيك حبيبي طلعو شي نصو وفوتو بسرعة وشد علييه قد ما بتقدر) ونفذت ما علمتني ووجدت لذة مختلفة هذه المرة وكلما تاوهت شديت عليها اكثر فتتاوه اكثر وصرت الهث واحسست باحساس غريب ايري ينتفض وليس ظهري كما افهمتني فانزلت رجليها ونمت فوقها فاذا بها تخرجته منها بسرعة وتمسكته بيدها وقد خرجت منه نقطة واحدة بيضاء فلحستها بلسانها وقالت (ايواااااا... هلللق بلشنا نعرف ننيييييييك..... تقبرني انشاللللا ثم حضنتني من جديد وامسكته وادخلته بكسها وقالت (يالللا بقى هلق حبيبي فرجيني الشطارة لانشوف شد علييه قد ما قدرت ولا تخاف حبيبي كل ما شديت اكثر بتبسطني اكثر)
  23. سأخبركم بأهم تجاربي وأسراري الجنسية واللي يستغرب الكثير حدوثها كونها حدثت مع منيعتبر من المحرمات ولكن أعتقد ان حدوثها في الواقع أكثر وأسهل مما يتخليه الكثيرمنا . واللي شجعني على كتابتها هوالاستفادة من المشاركة بتجاربنا ولان أطرافالموضوع لا يستخدمون الكمبيوتر وبدأت هالقصة معاي من حوالي 6 شهورسأخبركمعن تجربتي بتفاصيلها أنا أنتمي لعائلة مرموقة اجتماعيا وماديا وعند انتهائي منالدراسة في الخارج والعودة للوطن بعد الكثير من التجارب الجنسية أيام الجامعة وبعدفترة من بدأي العمل مع الوالد في أعمالنا الخاصة كان الأهل متحمسين جدا لزواجي وأحدالبنات اللي اقترحهم الأهل هي ابنة أحد أصدقاء العائلة واللي والدها له أعمالومصالح تجارية كبيرة مع الوالد واللي كانت من أسباب بدايات نجاحه في أعماله.أمابخصوص زوجتي فأنا كنت أعرفها عندما كانت صغيرة ولم أرها منذ ان سافرت للدراسة وتمترتيب لقاءات عائلية لاتمكن من مشاهدتها والتحدث معها . زوجتي في غاية الجمال وكانهمي بعد هذا هو ان تكون عقليتها منفتحة ومتحررة وهذا ما وجدته فيها بعد عدةلقاءاتالمهم تمت الخطوبة وخلال سنة عند انتهاء منزلي الخاص تم الزواج وكانأهلها فرحيين جدا بي . ومن أول أيام شهر العسل لاحظت أن زوجتي غير مهتمة نهائيابممارسة أحد أهم انواع الجنس واللي انا أحبه وهو النيك من الخلف واللي هو أساسيبالنسبة لي في أية مشاركة جنسيةوبرغم محاولاتي المتكررة مرة بالتقرب وأخرى بلمسفتحة طيزها وكانت تصدني دائما. والحجة مرة أنه شذوذ ومرة أنه مؤلم أوغير صحي أو أوأو.ومع أننا كنا نتبادل الجنس بالسان من مص ولحس وكانت دايما تشرب حليبي شربا اذاصار أثناء المص واللي حتى بعض القحاب بأمريكا ما يسووه ..أتذكر بعد كم يوم من شهرالعسل وأثناء لحسي لكسها قمت بلحس فتحة طيزها لاغرائها وقامت مفزوعة وتصارخ انتمجنون هذه وساخة هذا شذوذ وقامت عن السرير وراحت للحمام تاخذ شور ورجعت لابسة ملابسالنوم ومعطيتني ظهرهابعد اللي صار حاولت أراضييها لأني ما كنت حاب أخرب شهرالعسل وكلمة على كلمة راضيتها ورجعنا للسكس ورجعت لحس وأتذكر ضحكتني يوم حطت ايديهامن تحت وجهي وغطت علي فتحة طيزها وأنا الحس لها كسها بتلك الليلة. المهم كملنا بسأنا ما كنت راضي عنها وبصراحة حسيت اني خذيت مقلب كبير طبعا بدون ما أبين لها وقررتأن لا أخرب شهر العسل ولا أفتح الموضوع نهائيا وسيكون لي ترتيبات أخرى عند عودتناواللي كان يثيرني ويجنني هو أن زوجتي تشرب معي وتسبح بالبكيني وتثير كل من يراهابالمسبح أو على البحر من الأجانب اللي مع زوجاتهم أو صديقاتهم بسبب جسمها السكسيوهذا يخليني دايما مشتهيهاالمهم ثاني يوم من عودتنا وأحنا مع بعض بالبيتبالليل وبعد شوية مص ولحس ولعب قلتلها شوفي شو جايبلك معاي عشان نستمتعسوا...وطلعتلها كريمات واحد خاص للنيك من الطيز والثاني مطهر للطيز من الداخلسالتني عنهم وشرحت لها وقلتلها اني اشريتهم من محل سكس شوب حتى تكون مطمنة انا مارح يكون في ألم أو شي غير صحي ورجعت هي لنفس السالفة وقالت لي انها لا يمكن تسويهالشيأنا بصراحة كنت قاسي معها هالمرة ورديت عليها بعصبية وقلتلها ان احنابهالطريقة رح تكون حياتنا مع بعض صعبةهي انصدمت من جوابي وحاولت تخفف من عصبيتيوتقولي زين انت ترضي لو هالشي يصير مع أمك أو مع أختك ومن هالكلام وأنا قلتلها نعمواني لو كنت عارف انا انتي بهالعقلية كانت ما صار بيننا زواج أساسا وتركتها ورحتللغرفة الثانية.بعد شوية لقيتها جاءت الغرفة عندي وهي تدمع وأنا قررت أن لا أعطيهاأي اهتمام ورجعت غرفتها وظليت على هالحال معاها 4 أو 5 أيام ومرة نمت برة البيت فيأحد الايام بعد ما خبرتها بس طبعا كل هذا صار بدون ما أسووا مشكلة كبيرة معاها وكانالموضوع وكأنه صار تحديبعد هالكم يوم ما صار شي مع انها كانت تحاول تتقربوتتودد لي بحركات حريم وأنا حتى ما أخرب الأمور عالأخر اسوي معاها سكس عالخفيف منبوس ومص ولحس بدون نيك ولما تصير هي تلمح للنيك اتحجج بأني تعبان وبطريقة أخليهاتحس اني كذاب كل هذا على أمل انها توافق وبدون فايدة.سويت طريقة ثانية وقلت لها بعدكم يوم اني بسافر وقالتلي وين بتسافر احنا تونا راديين من السفرقلتلها بسافر كم يوممع أصدقائيطبعا هي انجنت لما سمعت هالشي وأنا كان هدفي من هالشي هو انها ممكنتخلليني ادور سكس بمكان ثاني اذا ما تجاوبت معايبعد يومين أو ثلاثة أياماتصلت حماتي معاي الصبح وأنا بالمكتب وقالتلي انها تبي تشوفني ضروري عندها بالبيتبخصوص شغل خاص.قلتلها خير قالت بقولك عن الموضوع بس تيجيقلتلها ومتى عمي بيكونموجود.قالت لا عمك ماله شغل.قلتلها الحين صعب أجي لأني كنت شوية مشغول قالتلي زينبكرة الصبح بعد هاالمكالمة فكرت بالسالفة ولأن ما في بيننا اتصال مباشر قلت أكيدزوجتي قالت لأمها عن اللي بيننا وكنت بصراحة متوتر لأني لا أريد أية احراجات أومشاكل مع الأهل أو نسايبي أو ان يكبر الموضوع وبعدين قررت أن اكون جاد وبشخصية قويةمع حماتي وبدون ما أتنازل أو أضعف مثل ما سويت مع زوجتي بس بدون ما أخرب الأمورعالأخر أو أكبر المشكلةفي اليوم الثاني الصبح بعد ما طلع عمي أولاد حماتيالصغار على المدرسة رحت عند حماتي وأنا شوية متوتر بس مجهز الردود وبدونما أسويمشاكل أو أتنازل بنفس الوقت وأتذكر تقريبا اللي صار كالتالي.وصلت عند حماتي ولاحظتانها مش معصبة كما توقعت وبعد شوية مجاملات قررت أنا أن أبدا وقلتلها خيرشالموضوع.ردت وقالت الموضوع مو شغل . قلت خير وكأني متفاجئ...قالت زوجتك خبرتنيانها شوية زعلانة منك وأنت مثل ابني وأنا ما أرضى بهالشي.رديت عليها اني أنااللي شوية زعلان منها هي ما قالتلك عن الموضوع ليش أنا زعلان عليها..ردت باسلوب جديوقالت نعم بس أنا تفاجات لأني ما توقعت منك هالشي انت وأهلك ناس محترمين ومنهالكلام حتى تخليني أحس بالخجل وذكرت الأهل حتى تجعلني أفكر بأمور وعواقب ثانية.هناأنا قررت الهجوم لأن شخصية حماتي بصراحة قوية وما أبي أكون ضعيف قدامها وخصوصا انهاعارفة الشغل اللي بين عمي والوالد وبنفس الوقت أنا أيضا عارف انها ما رح تلاقي أحسنمني لبنتها.قلتلها يعني معقولة يا عمتي أن الواحد يعيش حياته الزوجية من بدايتها نصونص وطبعا بدون عصبية ومع شوية ابتسامات.ردت هي بجدية لمحاولة فرض رأيها. بس انتعارف انا هالشي مو مقبول وانا حتى لو أهلك درووا ما رح يرضوا واحنا ما نبي الامورتتطور ولازم تكون علاقتك انت وزوجتك طبيعية وبدون مشاكل حتى تكملوا حياتكم مع بعضوانتوا ما بتلاقوا أحسن منكم لبعض.طبعا أسلوبها شوية استفزني بس أنا لاحظت ان حماتيبعد ما تبي تخرب الأمور عالأخر مثلي.رديت بجرأة بس يا حماتي أنا بصراحة اتزوجتالبنت لأن عقليتها منفتحة وأهلها نفس الشي وبصراحة أنا انصدمت من هالموضوع بعديناللي تتكلمين عنا يمكن كان على أيامكم كان مو مقبول بس الحين أنا ما أتخيل ان فيزوجين عايشين بطريقتناأنا وصلتلها الفكرة ان هالموضوع هو حياة أو موت بالنسبةلي.ردت وقالت انت فكر بالموضوع بعقل ولا تخلي لحظة شهوة تخرب حياتكمأنا عرفت منكلامها وردها وملامحها اني كسبت المعركة وبديت أنا الهجوم وبوقاحة لم أكن اتصورهامع حماتي..وقلتلها بصراحة يا عمتي أنا شوية ألومك بسبب هالموضوعردت ليشقلتلهاهالأمور المفروض تكونوا انتي شوية معطيتها فكرة عنهاردت وقالت وهي شوية مصدومةومنكسرة يعني انت يرضيك زوجتك تصير من بنات الشوارع وأكون أنا السبب وكان هدفهاوطريقتها استجداءيةرديت عليها شووا هالكلام يا عمتي أنا قلتلك يمكن جيلكم شوية غيروبعدين اللي تنبسط هي وزوجها مو بنت شوارع وصدقيني لو ملكة جمال العالم سوت معايهالشي كان ما قعدنا مع بعض بعدها ولا يوم بس زوجتي حبيبتي غيروبعد هالحديث قلتلهااني بروح لأني ما بتاخر على المكتب. قالت أوكي بس فكر باللي قلتلك اياهقلت لها ورحت المكتب وأنا جدا متوتر لأني بصراحة كنت خايف حماتي تخبر الوالدة أوالوالد بشيي وقررت أن لا أخوض بموضوع السفر ليومين ثلاثة حتى أعرف ما سيحدث وبنفساليوم لتلطيف الجو سويت سكس خفيف وبدون ونيك مع زوجتي وأتذكر كانت ممحونة عالاخروشربت حليبي بفمها مرتين بس بدون بيك بحجة اني تعبان.في اليوم الثاني ما سويت أي شيبحجة اني تعبان مرة ثانيةبعدها بكم لما تأكدت انا ما صار شي اتصلت بزوجتيمن المكتب وقلتلها اني حجزت بعد 5 ايام للسفر..انت تمزح ولا تتكلم جد؟؟ رديت بسافر مع اثنين من الاصدقاء مثل ما قلتلك من قبلردت بعصبية وتوتر ليش ؟؟ الظاهركانت متوقعة ان كلام أمها أثر علي وخصوصا بعد شوية السكس اللي سوويناهم قبليومين.قلتلها بصراحة شوية مضغوط من الشغل ومحتاج راحة ردت أوكي نسافر مع بعضقلتلهاخلاص خبرتهم واتفقنا على كل شي واحنا مسافرين شباب لوحدنا مش عائلات... ردت مرةثانية بعصبية وتوتر وحسيت من صوتها على التلفون انها مصدومة تسأل عن اللي بسافرمعهم قلتلها أصدقاء ما تعرفيهم..وحتى ما أكبر الموضوع مريت بطريقي وأنا راجع البيتوأشتريت لها طقم ألماس وسوليتيرولما وصلت قابلتني زوجتي بعصبية ودار بيناشوية مشاحنات على هالموضوع حتى بعد ما أعطيتها الهدية بس أنا ما تنازلت وبينتلهااني مصمم على السفر حتى تعرف انا موضوعنا مع بعض جدي.بعدين قالتلي بعصبية أنا عارفةانك مسافر تصيع مع أصدقاءكحاولت تهدئتها قلتلها لا يا حبيبتي وانتي رح تبقي حبيبتيوأنا اللحين بتغدى وبروح أنام شوية لاني تعبان وهدأي اعصابكبنفس اليومبالليل تعمدت أسوي معها سكس كامل لأني حتى أنا كنت محتاج له جدا وبعد أكثر من ساعةلحس بكسها وأمتعتها بشكل كامل بعد ما كان كسها عطشان لحليبي لحوالي اسبوعين. واحناعلى الفراش وهي منتشية بعد ما خلصنا جربت تستخدم دهاء المراة وبطريقة كلها غنجوأنوثة.حبيبي انتا للحين مصمم عالسفر وهي تتكلم بهالطريقة قلت هذي يمكن تكون فرصةلي ومديت ايدي على طيزها بلطف بدون ما تعترض وشوية شوية بديت بتحريك أصابعي بينفلقتين طيزها وهي تحاول تمنعني بدون ما تبعد ايدي مثل قبل بس تحاول تشد عليهم وتصعبالموضوع علي ولما وصلت عند فتحة طيزها بعدت عني شوية بهدوء وعرفت انها للحين مقدسةهالفتحة.رديت عليها بصراحة نعم مع اني بشتقلك كثير هالكم يومطبعا هي ما عجبهاالكلام وسكتتبعد يومين اتصلت عمتي علي وصار الحديث التالي..قالتلي انهابتشوفني ضروريطبعا انا عرفت الموضوع فورا انها عرفت من زوجتي اني حجزت واني بسافرللصياعة حسب ظنها. قلتلها خير... قالت لازم اشوفك ضروريأنا تظاهرت بأن موضوعي معزوجتي أصبح عادي وقلتلها اذا بنتكلم بخصوص موضوع زوجتي فالموضوع انحل وخلاصهياستغربت من ردي وقالت اكيد ؟؟؟ كيف ؟ وقلتلها ان زوجتي لازم خبرتك اني أنا معاهابالليل بالفراش مثل ما هي تبي.قالت ايه أدري بعدين قالت الحين برجع اتصل فيكبعدشوية اتصلت مرة ثانية والظاهر انها كلمت زوجتي . قالتلي ايه بس انت مصممعالسفر.قلتلها نعم..قالت زين لازم اشوفك ضروريوحتى أحرق أعصابها قلتلها خلاص بسأرجع من السفر على خير = وردت بسرعة علي لا لازم أشوفك قبل ما تسافر حتىأتاكد انك وزوجتك أموركم بخير . قلتلها بكرة الصبح بمرعليكيمريت ثاني يومالصباح عليها.وفورا دخلنا بالموضوع وأتذكر هذا الحديث اللي صار.وهي بدأت بدهاءالمراة زوجتك عجبتها الهديةرديت وقلتلها تأكدتي ان أمورنا بخيرردت قالت انت مسافربعد يومين وخلاص مصمم.رديت عليها قلتلها ايه لأني وعدت أصدقائي.ردت علي بشويةاستهزاء وأصدقائك ما عندهم بيوت ولا حريم يسافروا معاهم مثلا.رديت ببرود لا وللهعزوبية..ردت وصارت شوية عصبية وقالت أدري وزين ليش مسافر معاهمقلتلها ببرود يا عمتي شوية تعبان من الشغلردت زين خذ اجازة مع حرمتك مو تقول أموركم بخير. لازم قريب بس من تزوجت ما شفتهم الا مرة أو مرتين وهذا كل الموضوعوبينتلها اني مصمم على السفر..وردت عصبية وقالت انت اللي تسووي مش معقول وما يصيرواحد مثلك توه عريس ويسافر لوحده بدون زوجته بدون سبب ضروري أنا ما رديت.بعدها هيسكتت لفترة طويلة شوية وقالت لي اذا سويتلك مفاجئة حلوة ممكن تسافر مع حرمتك بدلاصدقائك وانتا تشوفهم بعدين.أنا استغربت وقلتلها خير شالمفاجاة ؟؟ قالتلي أنها فكرت بالمشكلة اللي صارت بيني وبين زوجتي وحست انا انا معك شوية حق بالموضوع والحياةالزوجية فيها أخذ وعطا وتعاون واحنا كلنا متزوجات يعني مرات عمك يكون مشتهيني وأنامالي مزاج وأمشي معا ومرات بالعكس وسكتت.تفاجات من جرأتها ورديت وقلتلها صحيح بسشالمفاجاةقالتلي انت لازم تلغي سفرك لأني بصراحة كنت ناوية أكلم البنت بهالموضوعوأقنعها برغبتك بس موضوع سفرك بيخرب تفكيرها...أنا سمعت هالكلام وقلبي قام يرقص بمكانه وعرفت اني كسبت المعركة ومشيت السالفة عليهم وهي كان هدفها الأكيد حماية بيتبنتها.رديت وقلتلها صدقيني ما بترضى قالتلي ما عليك بس انت الغي سفرك وأعطيني شوية وقت وبها لفترة انت كون لطيف معاها وأنا بخليكم سمن على عسل مع بعض..رديت وقلتلها بصراحة هذى مفاجاة حلوة وأنا بسمع كلامك بعدها بدأت بملاطفة زوجتي والخروج معها برحلات بالنهار وللعشاء والسهر بالليل وفي الفراش رجعنا لأيام شهرالعسل لمدة 4 أو 5 ايام تقريبا وأنا منتظر اللحظة اللي رح أفتح فيها طيز زوجتي الحبيبة وكنت أراقب تصرفاتها وحركاتها أثناء السكس ولم ألاحظ ان أي شي قد تغير ...وفي اليوم الأخير لهذه الفترة وأنا أنيكها بوضعية الكلب أشعلت كل أضواء الغرفةورجعت لنفس الوضعية حتى أتمكن من رؤية تفاصيل فتحة طيزها ولأني عرفت منها انها شافتحماتي مرتين خلال الفترة الماضية اعتقدت أن الأمور ممكن تكون مقبولة بالنسبة لهابعد اتفاقي مع حماتي حتى ولو لم تكن جاهزة لشق فتحة طيزها على الاقل ستتقبل اللعب الخفيف بها.وأثناء نيكي لها كنت أفتح فلقاتها عالاخر وبصراحة كان منظز فتحة طيزهايهبل اطرافه بنية غامقة ومن النص بني فاتح بس المشكلة ان فتحتها صغيرة جدا جدا وأناأنيكها أقول لنفسي هالطيز عود كبريت بيشقها ومع قمة الاثارة اللي كنت فيها وزوجتيكانت حاسة بهيجاني ومتفاعلة معاي بشكل جنوني وتتحرك مثل الفرس الهايج وللحظات فكرتاني أشيل عيري من كسها وأدفعه بكل قوة بطيزها بس مسكت نفسي وبعد شوية وقت صبيت داخلكسها ونمت فوقها وأنا وهي منتهيين وبعدها وهي نايمة على بطنها طلعت عيري من كسهاوعطيتها اياه تنظفه بفمها من بقايا حليبي وحليب كسها وهي ما زالت نايمة على بطنهاورجليها شوية مفتوحين عن بعض.لما قمت بعد ما نظفت عيري بمصها وشفت هالمنظر وتدويرةطيزها الخارجية تذكرت فتحة طيزها مرة ثانية وجيت من وراها وفتحت فلقاتها وهي تتحرك يمين ويسار بدلع وانوثة ولا شعوريا بديت الحس بطيزها ومرة ثانية قامت مثل المجنونةوقلبت نفسها على طول على ظهرها بس هالمرة بدون عصبية وصراخ من طرفها بس أنا ماعجبني انها رجعت لنفس السوالف القديمة .انزعجت وحسيت انا حماتي خدعتني وثاني يوم الصبح أول شي سويته اني اتصلت فيها واللي صار من كلام بيننا تقريبا به المعنى.قلتلها ان زوجتي الظاهر كانت تروح عندك لثرثرة حريم وبس.فهمت قصدي وردت علي وقالت كلمتها وأقنعتها بس البنت شوية خايفة.رديت عليها بعصبية شوي اذا البنت خايفة ليش خليتها تتزوج خلها تسولفلك شسوت معاي أمسقالتلي هدئي أعصابك البنت تسمع منفلانة وفلانة من صديقاتها وشوية خايفة انها تتعور وتتالم بس هذا هو الموضوع.رديتعليها يعني كل شي بيصير سالفة بعدين احنا تونا متزوجين وبكرة اذا صار حمل شووابتسووا مع ألم ووجع الولادة على كل حال اعتبري ما في شي صار بينا وأنا والبنت بنرجعمثل ما هي تبيني بالفراش وأنا بلحق الربع اللي سافروا هالكم يوم ولا تخافي هي بتظل زوجتي وحبيبتي وسكرت التلفون.بعد كم دقيقة اتصلت فيني حماتي وقالت انت ما أعطيتني فرصة أشرحلك وأنا قلتلك ان لازم تعطيني شوية وقت معاها.رديت وقلتلها خلاص أناالموضوع من أوله مو عاجبني وأنهيت المكالمة..بعد كم دقيقة رجعت عمتي اتصلت علي للمرة الثالثة وقالتلي وحاولت تقنعني انها أنهت مع زوجتي موضوع أنها ترفض المبدأوباقي موضوع بسيط.قلتلها زين وسكرت وخليتها تحس اني معصب . باللبل اتصلت عمتي وقالتلي انها لازم تشوفني ضروري لانهاء الموضوع وأصرت بشدة وأنا وافقتفي اليوم التالي ذهبت عندها الصبح بعد ما طلع عمي للدوام والأولاد للمدرسة وجلسنا نتحدث وهيتحاول انها تبسط الموضوع وأتذكر من اللي دار بيننا انها قالتلي انها قالت لبنتهاأنها لا تصدق صديقاتها وان ما في بنت تزوجت وما جربته وانهم يكذبوا عليها وانهابدات تقتنع لأنها قالت لها انها هي نفسها كأمها وحتى السيدات الكبار من جميع صديقاتها واللي هي تعرفهم مفتوحين وانها اقنعتها بهالطريقة وان الموضوع بسيط.أنااستغربت كيف حماتي قالتلي هالكلام اللي صار بينها وبين بنتها وما انحرجت مني بس أنا كنت خايف ان الموضوع يكون خدعة وكسب للوقت من حماتي وقلتلها وانتي مقتنعة انك اذا كذبتي عليها بكم كذبة انها بتصدقك؟؟ هي بتقولك اوكي وخلاص ما بتسوي شي.بعدها قالتلي حماتي انتا عارف دلع بنات هالأيام هذا شوية دلع وبس صدقني.قلت لحماتي أنا بصراحةالموضوع مو عاجبني نهائيا لأن ما في اي بوادر لأن زوجتي تتصرف وكأن اللي بيصيرمحاولة اغتصاب ولا كأني زوجها ولا كأنها سامعة منك أي شي..وأثناء كلامي قالت حماتي صدقني اني كلمتها واني بعد شريت لها بنفسي كريمات لها لموضوع وقلتلها تبدأ تزيلا لشعر اللي ورا علشانك أنا كلامها لفت نظري لأن زوجتني كانت دايما مهتمة ومنعمة عندكسها ومهملة الشعر اللي حول فتحة طيزها بس آخر مرة قبل يومين فعلا كانت فتحة وشق طيزها يلمع ومافي أي شعرة أنا استغربت بس ما علقت عالموضوع وبصراحة صار عندي بعض الشهوة والفضول لمعرفة كيف ان حماتي كانت تتصرف مع بنتها بها لطريقة مع أنها سيدة صحيح غير متزمتة بس محترمة وملتزمة ومحتشمة أيضا...وظلت حماتي تتكلم وأنا ساكت وبعدشوية قالت انت بس أعطيها فرصة كم يوم ولا تضغط عليها.قلتلها أنا أعطيتها كم شهر موكم يوم وما في فايدة وخليتها تحس اني مو راضي ولا مقتنع ...بعدها سكتت حماتي شويةوقالت لي اسمع أنا ماني عارفة اذا كنت أقدر أريحك وأساعدك كم يوم لين ما أمور بيتكمتتعدل.قلتلها كيف يعني ؟؟ قالت انتا مثل زوجي وابني صح..قلتلها أكيد وأنا كنت مستغرب من طريقة سؤالها... سكتت شوية ودخلت داخل البيت وسمعتها تكلم الشغالة وقالتلي من داخل تشرب شي بارد لأنا كنا قد شربنا قهوة قلت اوكيشفت الشغالة طلعت من البيت وهي رجعت ومعاها عصير ولأول مرة كانت شايلة الحجاب قدامي وردت قالتلي نفس الكلام انت مثل زوجي وابني وأكيد ما رح تفهمني غلط ولا تحب انك تسبب لي مشاكل قلت أكيد سكتت وملامحها بدات تتغير وكانها بتقول شي ومو عارفة. بعدين قالت وهي تحاول انتتمالك نفسها وأنا ايضا ساعدتها.وقالت لي لو أنا بنت صغيرة وعارفة انك بتقبلني كانريحتك وفكيتلك شهوتك...أنا شوية استغربت وحاولت أتاكد وأفهم اكثرقلتلها يعني لوانتي أصغر شوي كان خليتيني أدش من ورا ؟؟ قالت ايه علشان بيتكم وحياتكم انتوبنتي ما تخرب ولا تفهمني غلط.أنا بديت أنظرلها بنظرة مختلفة من فوق لتحت ومع ان حماتي شوية متينة تعتبر جميلة بالنسبة لعمرها اللي تقريبا بحدود 43 - 44 سنة قلتله الو قلتلك اوكي انتي ما عندك مشكلة ؟؟؟ ضحكت بخجل وقالتلي واتذكر كان وجها بالارضأنا بساعدك بس لازم تنسى السفر وأي أمور ثانية تزعل البنت منك اذا حبيت أسويلك ها الشغلة.أنا لما سمعت هالكلام عيري بدا يشق الدشداشة..قلتلها حتى ما أبينلها أنيصرت مشتهيها يا عمتي انتي المفروض تقنعي البنت مو تشتغلي بدالها وأنا عيريبينفجرردت وتقول مو مشكلة انتو تستاهلون ولان البنت شوية خايفة من أول مرة اذا تحبأنا أسويلك بدالها لحد ما هي تكون جاهزة انا مستعدة وبعدين انت ناسي اني متزوجة من اكثر من 20 سنة.قلتلها يعني انت مسويتها من اول ؟؟ قالت نعم كنت مستغرب كثيرا لأنيما أتصورت ان عمي وعمتي عندهم هالسوالف وبين مصدق ومو مصدق وقلتلها وليش كنت مسويةلي محاضرات بالبداية.ضحكت وقالت لأن البنت ما كانت حابة هالشي بس ما عليك أناكلمتها لك هالكم يوم بتتجاوب معاك قررت أن ما اضيع الفرصة وقلتلها بس اناخايف يا عمتي لو سويناها تتعبي شوية ولا ايش رايك ؟؟ قالت ما عليك بس اوعدني أولأ انك ما تسوي مشاكل مع البنت...قلت أكيد بعدها قامت قدامي تهز بطيزها وتشد ملابسها من الجنب حول طيزها لاغرائي وماهي عارفة ان عيري أصلا صار بيتقطع مع ان طيزها كبيرةوعريضة جدا لانها شوية متينة بس طولها مخلييها اوكي.وقالتلي يللا نطلع الغرفة فوقوطلعت قدامي وهي على الدرج تهز بطيزها وتتمايل يمين ويسار بعدها مديت ايدي على طيزها اتحسسها ولما دخلنا الغرفة قالتلي نام عالسرير..فصخت ملابسي ونمت وهي جات على جنب السرير بدون ما تنزع ملابسها فقلت لها يا أحلى حماة بالدنيا ليش بعدك لابسة وأنا أقرب عليها وأحاول أمصمصها وأبوسها.منعتني وقالت لأ انا مو زوجتك انت عندك أحلى بنت بالعالم احنا مش حبايب وأزواج أنا بس بساعدك تفك شهوتك فيني من وراوخلاص استغربت منها وبعدها حاولت أفك ازرار ملابسها وألعب بصدرها وبديودها وما رضت وقالت احنا اتفقنا ولازم تكون رجال...قلتلها بس احنا لازم نلعب شوية وأنا رح أونسكوأبسطك وبلحسلك من تحت بعد.قالت لا لا. قلت ولا تمصي عيري حتى.بعدها حسيت انها شوية تضايقت وقالت لا لا.قلت خلاص بنسى الموضوع وما بضغط عليها حتى ما أخرب السالف ةوأثناء النيك بسوويلها العجايب بعدها قمت عن السرير وأنا ماسك عيري وألعبفيه قدامها على أمل انها تتجاوب معي وقلتلها يللا تعالي عالسرير قالت لا لا انتخليك عالسرير مثل ما كنت على ظهرك وأنا بركبك وفعلا نزعت كلسونها من تحت ملابسهابدون ما أشوف من جسمها اي شيي وجاءت فوقي ورفعت ملابسها شوية لفوق ركبتها ومسكت عيري بايدها ودخلته فيها من تحت ملابسها وردت نزلتهم وقبل ما نبدأ قلتلها انتي يامستحية مني او مستحية من جسمك في محاولة مني لاستفزازها واقناعها بنزع ملابسها.قالت اسكت واشتغل وكانت هي قد بدات بالشغل رايحة راجعة وحسيت انا زبي تقطع وحاولت أن اؤخر القذف لأطول فترة ممكنة دون فائدة خصوصا بعد أن امتلأت طيزها بالسوائل وبعد كمن دقيقة صبيت كل حليبي فيها وهي باخر الجلسة وعندما أحست بحليبي الساخن فيهاتنهدت وتاوهت بمحنة لم اشاهدها من قبل.الصراحة الموضوع لأنه صار بسرعة ومع عمتمي بجسمها لأنها كانت ماسكة ايديها بيداي وهي راكبتني.بعد ما خلصنا قامت وأخذت كلينكس ومسحت من تحت الملابس وما خلتني أشوف شي وقالت لي دش الحمام اتنظف وهي قعدتقدام المرآة.وأنا بالحمام استرجعت اللي صار وخطر ببالي انا خرق طيز حماتي مو معقولةيكون بهالوسع وأكيد هي نيكتني من كسها لأني كنت حاس برطوبة وبلل وسوائل بكمية موطبيعية حول عيري لدرجة اني في البداية حسبت انها سوتها علي من طيزها.وأنا بثوانيهالتفكير مسحت عيري بيدي مرة ثانية وبدأت أشمها بس لأني كنت أصلا بادي ومغسل وماقدرت أشم أي ريحة لطيزها..طلعت من الحمام وأنا شاكك بالموضوع وقلت بنفسي أكيد لهذاالسبب حماتي ما شالت ملابسها وما خلتني أشوف جسمها وألعب معاها وأصرت على الوضعيةاللي تبيها ولما خرجت لقيتها تمشط بشعرها وشكل الموضوع بالنسبة لها انتهى وقالت ليكيف استانست ؟؟ قلت لها يعني قالت وهي تضحك انت طماع وأنا عارفة انك ما تشبعمن عالسوالف على كل حال أنا ماقصرت معاك وفكيتلك هالشهوة اللي كانت بتخرب بيتكم بسمثل ما اتفقنا الموضوع بينا الاثنين وبس ولازم تنسى السفر ولا تزعل زوجتكنهائياقلتلها اكيد بس يا عمتي انا حاس انك قصيتي علي..قالت كيف ؟؟ قلتلهاباللي افكر فيهقالت لا لا وانت شتتوقع من وحدة متزوجة اكثر من 20 سنة هذابيكون عادي قلتلها انا مش مقتنع انك بهالوسع واحنا بهالوضعية.ردت بضحكة وباستهزاءوليش انت اشدراك بهالسوالفقلتلها أنا اسمع ان الموضوع شوية أصعب من اللي صار.ردتوقالت لا يكون انت تسوي هالسوالف مع قحاب.قلت لها لا لا (مع اني سويتها كذا مرةبامريكا)...ورجعت قلتلها انتي أكيد سوويتي فيني مقلب حتى تراضيني وتحلي موضوعي معالبنت...قالت لا أنا ما أكذب عليك وما كنت سويت هالشي لو بكذب عليك.قلتلها زين خلنيأشوفك من ورا.قالت خلاص وبعدين معاكقلتلها رجاءا بس بتأكد وبرضي فضوليوافقت وقامتونزلت كيلوتها من تحت الملابس مثل المرة الاولي وقالت لي بس انت كون مؤدب ولاتسوويني مثل حرمتك.قلت حاضر.نامت علي السرير على بطنها ورفعت ملابسها لاسفل طهرهاوباعدت رجولها انا شفت المنظر ورجع عيري قام.صحيح هي شوية متينة وفي شوية زوائد شحمعلى فخوذها وطيزها عريضة عليها تجاعيد من الشحم وبحكم السن بس بياضها كان مو طبيعيوطول رجولها معطيها جمال اضافي.وخلال هالثواني اللي انا مشدود فيها قالت شفيك قلتلها بصراحة انا بحسد عمي عليكيضحكت وقالت يعني خلاص خلصت.قلت لحظة خليني بشوف منقريب وفتحت بيداي أرداف طيزها وشفت طيزها البيضاء مقسومة بخط بني غامق يشق بياضطيزها من اسفل ظهرها الى بداية كسها وكان الرطوبة والعرق اللي على خط وفتحة طيزهامثل الزيت ومنظر فتحة طيزها كانت غريبة لونها أسود قاتم جدا ومتورمة وفيها تشقاتوتجاعيد وتحس انها مو مفتوحة بعير يمكن بحفارة شوارع أو منفجر فيها قنبة وبصراحة منكثر ما طيزها شكلها مقرف صايرة مثيرة جدا...قلت لها شو هالطيز العجيب وبديت أحسسبأصابعي على فتحة طيزها من برة وكانت يابسة ومورمة وخشنة وما فيها أي نعومة على عكسأرداف طيزها المربربة اللي مع كل حركة مني تتمايل وتتخضخض يمين ويسار وفوقوتحت.قالت خلصتوقبل ما تكمل قلت لها لحظة وبديت ألحس لها فتحتها وأحط أصابعي فيهاوهي تأوهت وباعدت فخوذها أكثر وأثناء لحسي لطيزها وتدخيل أصابعي فيها عرفت انهافعلا نيكتني من طيزها من الريحة اللي شقت خشمي من بقايا حليبي واختلاطه مع الليبطيزها لأنها ما اغتسلت وبس مسحت طيزها من برة بكلينكس والظاهر كنت غايب عن الوعيوقتها ومكمل والحلو بالموضوع وما أثارني جدا هو حرارة طيزها الملتهبة من الداخلواللي أحسها بأصبعي وما كنت حاس فيها بأول مرة وهي فوقيوهي ما زالت تتمحن وتتأوهومو مصدقة الظاهر انا في أحد يلحسلها خرقها وتقول كمل كمل بعد وأنا وهي منمحنة لحستكسها بعد..بعدها ما قدرت أكمل لأن عيري صار بينفجر وقمت فوقها وقبل ما أبدا قلتلهافي كريم أو ملين قالت لا لا ماله داعي وبديت بدخله وأنا نايم فوقها بدون ما أعرفموقعه بالضبط لأني كنت نايم فوقها وبطني على ظهرها وأبوس فيها من رقبتها وقالت ليمن ورا بصرمي مالك شغل بحلال عمك لا تسووا بالغلط ومدت ايدها من تحت بطنها وغطت علىكسها وأنا أضحك عليها وتذكرت كيف زوجتي تغطي فتحة طيزها مثل أمها ما غطت كسهاوبعدها بدأت بادخاله وحاولت ان أكون لطيف معها وبديت بهدوء أدخل رأس عيري وأطلعهشوية شويةقالت وهي تتاوه بغنج يللا أنا ماني بنت دخله ودزه مرة وحدة وأنا منهالكلمة تحولت لوحش وبأقل من ثانية وبكل قوتي دخلته بطيزها مرة وحدة وهي تتمحنوبدأت أنيكها بعنف وهي مستمرة بالغنج بلذة وليس بالم وبعد لحظات بدات طيزها تسيلسوائل واللي بالبداية كنت معتقد أنها عرق من جسمها طلعت عيري وقلت يمكن يكون فيأوساخ عليه او يمكن شوية اسهال بس ما كان في شي الا سوائل وافرازات وهي كانت تقوللي بهاللحظات دخله دخله لا توقف وصب كل حليبك داخل ولا نقطة برة..رجعت دخلتة بقوةمرة اخرى بخرقها اللي صار خور وفتحتها كانت مثل اللي يتمضمض وعيري بداخله واستمريتلعدة دقايق كانت ممتعة جدا لأنها كانت لمدة أطول لانها المرة الثانية وبدأت بسكبحليبي بداخل طيزها وهي عند احساسها بحرارة حليبي تأوهت بنشوة كبيرة مثل المرةالاولىحاولت وهي بهالحالة من النشوة بعد اخراج عيري من طيزها انا انزل والحس كسهاولما حست فيي قامت وما خلتني... قمت ورحت آخذ شور وهي راحت للحمام ثاني وبعد ماخلصت بستها بوسة أمومة على أعلى وجها وقلتلها انها لازم تكون مدربة سكس وتبدأ معزوجتي حبيبتي.ضحكت وقالت يللا بطل مراهقة ولازم تروح قبل ما ترجع الشغالة لانهاودتها عند شغالة ثانية صديقتها عند جيرانهم لمدة ساعة وأكدت علي على الغاء موضوعالسفر والاهتمام بزوجتي وانا وعدتها بذلكطلعت ورحت عالمكتب وبذاك اليوم كلتفكيري كان بحماتي وبطيزها وكيف حصل اللي حصل والغريب اني ما كنت حاسس بندمأوغيره.وبعد ما صرت أفكر شوي بعقلانية استغربت كيف انها كانت واقفة مع ابنتهابالبداية وحاولت بكل الطرق انها تمنعني عن طيز زوجتي مع ان طيزها خور وليش ما كانتحابة الأمور تتطور مع ان المفروض ان علاقتها طبيعية بينها وبين عمي ولو كان الموضوعبهالشكل المفروض كان ما يكون عندها مشكلة من البداية بهالموضوع مع تدخل عمي.وصارتأفكاري تروح وتيجي وأقول لنفسي يمكن لأنها بتحافظ على زواج بنتها وأرجع وأقول لأالموضوع في شي غلط لأن لو الوضع طبيعي كان هي وعمي بيتقبلوا الوضع وبيقنعوا بنتهمبان االأمر عادي.واستنتجت أخيرا ان حماتي يمكن تكون مو مفتوحة من عمي ولأن انا بعدما أعتقد من شخصية عمي ان له بهالأمور لأنه هو رجل عادي وجاد ويهتم بعمله كثيراوملتزم جدا وحتى ومع أني تفاجأت من ان عمتي مبينة على غير ما هي عليه الا انياستبعدت ان يكون عمي مثلهاوقلت خليني أنسى الموضوع لأن المهم الحين اني متاكد انحماتي أكيد بتكون شغالة صح مع زوجتي بخصوص موضوعي مع زوجتي والمسالة شوية وقتبس.وفي المساء وعند عودتي للبيت فاجاتني زوجتني باستقبال حار وبكلمات رومانسية واناحسيت بتغيير كبير جدا في تصرفاتها وقلت أكيد صار بينها وبين حماتي اتصال وفعلاسبقتني هي وقالت لي ان امها قالت لها اني لغيت السفر وقلتلها صحيح يا حبيبتي لأنيحسيت انك مو حابة اني اسافر وأنا قلت اني باجل الموضوع وبنسافر مع بعض ..كلامهاعطاني امل كبير بان الأمور انتهت وكل شي تمام والفضول دفعني ان أعرف ولو بتلميح عنما دار بينهم وقلت لها ايه عمتي سوتللي محاضرة علشانك علشان السفرة ضحكتوقالتلي وهي بعد تمدح فيك.قلتلها شلون يعني ؟؟؟ تبلعمت شوية وقالت هي تحبكمثل ولدها وسكتت.أنا ما حبييت اثقل عليها بالأسئلة لأني اعتقدت انها جاهزة لي وماحبيت أخربط الأمور وأنهيت الموضوع..بعدها هي بدأت بحركات تدعوني للسكس وأضطريت انيأسوي سكس مع اني تعبان من شغلي مع حماتي بس حتى ما أبين لها ان في شي رقعتهابامتاعها باللحس واللعب بالعافية سويت واحد أثناء ممارستنا وكنت منتظر منهاان يطلب او تبادر بحركة منها تلمحلي أن أفتحها من ورا وهذا ما صارتركتالموضوع لفترة يومين وما صار شي من طرفها وبعدها اتصلت بعمتي وقلتلها أنا بمر عليكياليوم.على طول قالت أهلا وسهلا بس الموضوع خلاص والبنت فتحت نفسها من ورا علشانكوأصبر عليها شوي.قلتلها انا حاب أمر عندك أشرب قهوة قبل ما اروح الدوام قالت .وأتذكر اللي صار ان بعد وصولي وشوية مجاملات بديت أمزح معاها وقلتلها شلونالبضاعة اللي ورا أوكي بعد الشغل ولا فيه شوية تعب (مع اني متاكد ان خرقها يشيل 3عيور مثل عيري)ردت وهي تضحك اطمن انا قلتلك اني متعودة بعد كل هالفترة من الزواجوردت علي بخبث وضحك لا يكون انت جاي لأن الموضوع عاجبك.قلت لا لا بس بصراحةما صار شي بهاليومين وأنا كنت أفكر انا نخبر عمي بهالموضوع وبتكون الأمور أسهلعليها لما تسمع منك ومن عمي..هي انفعلت جدا ووجها قلب أحمر وصرخت بوجهي انت مجنونبتفضحنا كيف بنقوله هالكلام ولو عمك سمع هالكلام بتنخرب بيتك وبيت البنت.حاولتأهديها وتظاهرت بالبراءة ليش ؟ عمي المفروض على علم بهالأمور والموضوع عادي بالنسبةله.قالت لا لا لا بعصبية ونزلت راسها للارض وأنا قلتلها ليش وكأن الموضوععادي...بعد ان لملمت أفكارها وبدون أن تنظر بوجهي قالت ان ما كل شي يسووي الواحد اوالوحدة يحب أن يحصل مع ابنه او بنته او أخته وكانت مرتبكة جدا وواضح انها تكذبعلي..وبعدها حاولت اغلاق الموضوع بالاسلوب النسائي.أنا سويت اللي تبي علشانك وعلشانبنتي وأنا سويت اللي بيننا علي اساس ان الموضوع يظل بيننا وأنا هدفي مساعتكم وو . أنا تأكدت انها مو مفتوحة من عمي وقلت اكيد عندها تجارب وقات لنفسي بحاول اعرفهابعدينأعتقد هي حست اني ممكن مستغرب من ردودها..قلت خليني أهدديها شويةوقلتلها خلاص يا عمتي انسي اللي قلناه أنا كنت بسهل عليكي وعليها وعلي الأمور لأنالموضوع شوية طولبعد شوي وقت وسكوت هدأت شوية ونادت على الشغالة وقالتلها تروح عندشغالة جيرانهم صديقتها وقامت وقالتلي بدش داخل شوي وراجعة وبعد كم دقيقة اجتوصدمتني لما شفتها راجعة ولابسة قميص نوم لونه كحلي على بنفسجي خفيف وشفاف علىالأخر واصل لفوق الركبة ومفتوح من كل الجهات وفتحاته كبيرة وكانت بدون اي ملاببسداخلية ..كانت سكسية جدا وجات عندي ومحاولة أن تتظاهر بأنها طبيعية وقالت وهي تحاولتبتسم يا قوم اليوم أنا بونسك وهذا جسمي اللي كنت حاب تشوفه وتلعب فيه كله لك مو بسمن ورا وطبعا كل كلامها كان وهي مرتبكة شوي وهدفها فقط انها تنسيني موضوع عميوالحديث اللي صار بيننا.وردت تحاول تبررلي وقالت انها بتساعدني لأن موضوع زوجتي طولوانها حاسة معاي بس أنا كنت عارف ان الموضوع كان من وراه شي ثاني بس ما حبيت اخربالحفلة وتجاوبت معاها وبينت لها اني مقتنع باللي تحاول تسوويه.وطلعنا للغرفة فوقوبديت معاها حوالي 1/2 ساعة لحس وبديت بنهودها اللي كانوا كبار جدا وما كنت متوقعانهم بالحجم وهي بملابسها مع انهم مبين انهم كبار بس ما كنت متوقعهم بهالضخامةونزلت بعدها على كسها وطيزها والحلو انها نسيت كل شي وراح توترها وصارت مثل اللعبةالممحونة معاي وكانت معطرة كسها وطيزها عالأخر وخليتها تمص عيري وأكتشفت انهامحترفة وتنمحن بسرعة وراحت بدنيا ثانية وهي تمص عيري وأنا ألحس لها لحد ما صبيت فيفمها وقامت بسرعة بتحاول تجيب كلينكس ومسكتها وخليت عيري بفمها وأنا ماسكها وقلتهاابلعي ومصي وهي مو قادرة تقاوم وشربتها شوية من حليبي وهي تتنهد مثل الاطفال واححلو حلو يجنن يهبلورديت كملت لحس بكسها ومدخل اصبعين مني بفركوا فرك وبقوة داخلطيزها ورائحة العطور وحرارة طيزها مسويتلي هيجان واعتقد انها اجت مرتين أو ثلاثولما شفت انا عيري شوية نام رجعتها لوضع 69 وصارت تمص وراح اللي بقى من حليبي علىأطراف عيري لفمها حتى قام عيري قمت وعدلت وضعيتي للنيك وبهاللحظة شكلها اتذكرتالشغالة اتصلت فيها من التلفون اللي بجنب السرير وقالتها تتاخر شوية بعد لأنهابتروح معاي عالجمعية.وبدأنا بالنيك وكانت ممحونة بشكل جنوني.طبعا بدأت بكسها وبعدينبطيزها وكانت شفايفكسها كبيرة من الخارج وكسها من الداخل ضيق جدا وأضيق من طيزهامع أنها متزوجة من فترة طويلة وعندها أولاد والظاهر كسها ما انتاك من فترة طويلةجدا. نكتها بجميع الأوضاع وآخر شي وأنا انيكها بطيزها بوضعية الكلب وقبل ما أصبفيها وقفت وخليتها تحتي وبدأنا فرنسي حتى كل حليبي يدخل لأعمق نقطة في طيزها وكانمنظر كرشها وديودها وأنا شغال وهما يتخضوا غريب ومثير جدا ولما خلصت وبديت أصب فيهاوهي في قمة المحنة بهالحظة كنت بخليها تمصلي عيري وهي متخدرة وتتنهد وكانت مثلالسكرانة تمسح كسها بايدها وتلحس ماء كسها بأصابعها بس ترددت لأني كنت شغال فيطيزها وقمت وقعدت على بطنها ونظفت عيري على صدرها وبين ديودها وهي بدأت تمسحبأصابعها شوية البقايا من حليبي ومن طيزها وتلحسهم وكانت مغمضة عيونها وتتنهدوأعتقد كانت تسوويها بدون شعورولا تركيز أو تفكير بأني كنت شغال من ورا كنت بقولهاتوقف بس قلت خليها مستانسةقمت بعدها أتغسل ورجعت وهي توها على السرير قلتلها تقومقبل ما تيجي الشغالة وقامت بثقل انها لما قامت رفعت اللحاف اللي كانمغطي شوية من السرير من حركتنا وكان غطاء الفراش عليه سوائل من كل نوع حليب ذكريعلى شوية ماء من كسها وبعقة كبيرة بالنص ومن مكانها مبين انها أكيد انها من طيزهامن آخر وضعية لنا وكل البقع واضحة..أخذته بسرعة للحمام وأخذت شور سريع وأنا اطالعهاوحسيت اني بديت أحبها اكثر من مجرد أنها حماتيخرجت من عندها ورحت للمكتبومر بعدها كم يوم وأنا راجع للبيت اتصلت زوجتي وبصوتها نبرة غنج وأنوثة وينك ؟؟رديت عليها بالطريق ... قالت يللا أنا مشتاقة لك لا تتأخر ... أنا عارف اسلوبهاوعرفت انها تبي سكس وقلتلها دقايق وأنا عندك.وقالتلي لا تتأخر لأنا بنتعشا مع بعضوالعشاء انت تحبه وتموت خذيت الموضوع عادي وانه تكملة للبداية ..لما وصلت البيت لقيتها مسوية جو رومانسي جدا باضاءة خفيفة ومولعة شموع ولابسةقميص النوم اللي احبه واللي يثيرني ومن تحته الملابس الداخلية المفضلة لي وكانجمالها بتلك الليلة أروع من يوم زفافنااستقبلتني بأحضانها الدافئة وأنفاسهاالملتهبة وقبلاتها اللي ما كانت عادية في تلك الليلة.رحت أبدل ملابسي ولحقتني وقامتترتبهم وهي ولا مرة بوجودي سوتها معاي من قبل ورجعنا للصالةطالعت شوية عالتلفزيونوبعدها نادتني يللا يا حبيبي العشاء جاهز ورحت لعندها وسالتها عن العشاء ولقيتهاطالبة من برة..حبيت أمزح معها وقلتلها وأنا اضحك انتي بس تشتغل الهرموناتعندك تنسين كل شي عن زوجك واللي يحبه الا شي واحد...ضحكت بدلع وبغنج وقالتلي لاتستعجل حبيبي وكمل العشاء. وبس خلصنا العشاء رجعت للصالة واجت جنبي ونامت على بطنهاورفعت قميص النوم لأسفل ظهرها أعطتني طيزها مباشرة وهي بتتدلع وأنا ماخذ الموضوعانا تمهيد لجلسة سكس عاديةقربت منها وبديت أداعبها وبعد شوية قالت لي بدلع تكون شبعت من العشاء.قلت لها وأنا اضحك ليش...؟؟؟ قامت ورفعت نفسها وصارت نايمةعلى بطنها بحضني ونزعت قميص النوم واعطتني طيزها اللي صارت مباشرة بوجهي وصارت تحسسعلى طيزها وتفتح أردافها قدامي وتحسس على فتحتها من تحت الكيلوت بدلع وتقول بغنجأكيد العشاء بيعجبك اليوم..عندها عرفت انها جاهزة لأستقبال عيري داخل طيزها وتركتهاتكمل وأنا في قمة الشهوة .. وبدأت ترفع خيط الكيلوت من بين فلقاتها وتوديه على جنبأنا شفت المنظر طار عقلي وبسرعة بديت أحسس بين أردافها وهي تضحك وتتدلع وعلى طولفصختها الكيلوت وقمت ورحت شغلت الأضاءة كاملة وكان هدفي هو التمتع بطيزها بدونهالأجواء الرومانسية ورجعلت لها وكانت نزلت على الأرض على ايديها وركبها ورافعةطيزها لفوق شوي وفاتحة اردافها وتقولاه يا حبيبي عجبتك مفاجئة العشاء ؟؟ قلت وانامتاكد انها بتعجبك مثلي ورحت عليها من وراها وبديت أحسس على طيزها وألعب بفتحتهابهدوءكنت في قمة الأثارة ورفعتها الى الصوفا ونيمتها على بطنها وفتحت رجليها شويورحت وراها وخليت وجهي مقابل طيزها مباشرة من فوق وبديت ألعب وأحسس عليها بهدوءوكان خرقها شوية متغير بس فتحته توها صغيرة جدا مثل ما كانت بس كان في شوية تجاعيدبسيطة ما لاحظتها سابقا وصاير شوية على أحمر خفيف غير ما كان بني. ..وبدأت بلحس بشقطيزها من فوق لتحت من أسفل ظهرها لكسها وكانت معطرة نفسها ومنظفة طيزها تمامومخليتها تلمع عالأخر واستمريت على هالحال لفترة طويلة وأنا مستمتع بنبضاتوانقباضات فتحة طيزها وأصوات تمحنها حتى بدأت بادخال أحد أصابعي مع الكثير مناللعاب بهدوء وهي تتمحن وتتنهد وتتأوه ومستمتعة للغاية وقلتلها اذا حست بوجع تقوليحتى نستعمل الكريمات ...وردت وهي تتغنج لا لا أنا جاهزة لك يللا كمل واستمريتبادخال اصبعي واخراجه بهدوء وشوية شوية حتى أدخلته للأخر في طيزها وهي من المحنةبدأت تعصر اصبعي بعضلة فتحة طيزها واستمرت لفترة وهي ممحونة عالأخر وأنا أفرك داخلفتحة طيزها وبعد شوية الظاهر عضلتها تعبت من الشد والأنقباض وحسيت انها ارتخت علالأخر وأنا بديت أحرك اصبعي داخل طيزها بسرعة اكبر يمين ويسار وأدخله واشيله وهيتتمحن وكنت طول هالفترة ألحس لها كسها وطيزها اللي صار مثل حبة الفراولةأحمر...وبدت تقولي يللا حبيبي دخل زبك في طيزي وريحني وهي تتمايل بطيزها يمين ويسارمن المحنة وقمت وحملتها لغرفة النوم وبنفس الوضع رجعت لها لحس ولعب ولما عيري صاربينفجر وقبل ما أبدا بديت أحاول أدخل اصبعين حتى أتاكد انها تقدر تاخذ عيريوبدأتبادخال الاصبع الثاني ودخلت شوية منه بهدوء وبديت احرك الاصبعين مع بعض وهي بدأغنجها يصير مع شوية الم وتطلب مني اني أدخل عيري وعندها حاولت بعد ان غرقت كسهابلعابي من اللحس وأن أرجع أحاول أدخل اصبعين اثنين وبدأت وكانت هذه المرة أسهلودخلت الاصبعين كاملين بصعوبة شوية وهي شوية تالمتبعد ما دخلوا كنت أحس بعضلاتخرقها تعصر أصابعي وحتى بعد الانقباض وبديت ألاعب كسها وأصابعي بطيزها وأحركهملأزيد محنتها وهي ما زالت تطلب ان أنيكها بزبي مو بأصابعي وبعد شوية صرت أدخلهموأطلعهم بقوة وسرعة بدأت شوي تتألم وقالت لي خلاص خلاص وقف بروح الحمام وقف وقف وقفوسحبت نفسها وراحت ركض عالحمام أنا خفت تكون اتألمت وخفت تبطل. سالتها وهي بالحمامخير؟؟ ردت الحين راجعة بس بتنظفلك أكثر حبيبيأنا كلمة حبيبي طمنتني وبعدها شفت شويةبقايا أوساخ خفيفة على أصابعي عرفت انها راحت تفضي طيزها مو تتنظفلما رجعت وبدأنامرة ثانية شفت خرق طيزها صاير أحمر أكثر من أول ومثير وقررت أن ابدأ بنيك طيزحبيبتي وأحضرت علبة الكريم بجانبي للاحتياط . التفتت علي وقالتلي انها بتمص قبل مانبدأ وبدات بالمص بصراحة هي تعبد وتقدس مص العير وظلت لحد ما وقفتها وقلتلها اني ماأبي أضيع مجهود على غير طيزك..ضحكت وقالت يللا وفرت نفسها للخلف بوضعية الكلب وأنادفعتها لتحت ونيمتها على بطنها حتى تكون لي سيطرة وقوة أكبر عليها وفتحت رجليهاوبدأت بلحس وتبلييل طيزها مرة أخرى لين حسيت انها جاهزة بدات بادخال رأس زبي بهدوءودخل رأسه بسرعة وهي صارت تتمحن وبدأت بهدوء أنيكها وأدخله واطلعه وهي صارت تنمحناكثر واكثر وبعد شوية وبلحظة فقداني التركيز من شدة الشهوة دفعت به بقوة ومرة وحدةداخل طيزها وطلع صراخها من الالم وتقول نيكني افتحني شق طيزي اح وايي وصراخ وجع معمحنة وانا صرت مثل المجنون أنيكها بسرعة وقوة كبيرة وهي تصرخايي ذبحتني عورتنينيكني نيكني وأنا من الشهوة نسيت علبة الكريم اللي جنبي مع انها كانت تتالم وما فيالا ولحظات بسيطة ونزلت حليبي كله في طيزها ونمت فوقها وعيري مازال في صرمها وبدأتتتنهد وتاخذ أنفاس عميقة وكأن طيزها كان فيه نار وماء زربي هو اللي طفاها. وبعد ماطلعت عيري من طيزها شفت فتحتها صارت اكثر احمرارا ومنتفخة وكانها ملتهبة وبتنفجرجبت شوية كلينكس ومسحت لها طيزها وكان في بعض نقاط الدم البسيطة ممزوجة مع حليبيوشوية افرازات من طيزها على الكلينكس وما قلتلها علشان ما تخاف...وبعدها قامت وهيتقولي نيك الطيز لذيذ بس يحرق حرق وهي رايحة تناقز عالحمام ركض على أطراف أصابعهاوماسكة وفاتحة ارداف طيزها شكلها كان يضحك . راحت وبعد ما نظفت طيزها رجعت ونامتعلى السرير على بطنها وفاتحة رجولها للأخر وفاتحة فلقتي طيزها بايديها من خلف ظهرهاأنا من هالمنظر مت من الضحك.قلتلها شو مسوية قالت ببرد طيزي وما لك شغل ولا تتطنزوتتمسخر وأنا بعدني أضحكالمهم اجيت جنبها وقلتلها ما عليكي هذا يمكن أول مرة وبديتأداعبها وأبوسها شوية وقلتلها خلاص أنا ببردلك طيزك وقمت وحطيت رأسي بين أردافهاورجعت الحس لها مع الكثير من اللعاب وكانت فتحة طيزها متهيجة كثيرا بعد النيكةوصارت أنعم بكثير من قبل النيكة وبعد لحس لفترة بدات تنمحن وبدات أدخل اصبعي وتألمتشوية يمكن بسبب تهيج فتحتها بس أنا كملت ودخلت اصبعي كله وكنت احركه بهدوء حتى لاازيد عليها الوجع ...واستمريت الحس لين هي ما انمحنت مرة ثانية وطلبت النيك ونسيتالألم من ادخال اصبعي الصغير قبل دقايق وانا قلت ما بضيع هالفرصة لا تبطل وغرقتطيزها باللعاب بعد اللحس وما حطيت كريم على عيري لان محنتها مع صراخها كان يثيرنيجدا ودخلته مرة وحدة وبديت بنفس الطريقة نيك بقوة وهي تصرخ وتتمحن وايي اي يعووريحرقني وتقول خلاص وقف وقف حط زيادة كريم وقامت تتلوى تحتي وتصيح وتتمحن شقيتنيخلاص اي اي بعدها بشوية صرخت بصوت عالي جدا وقف بروح الحمام ضروري وقف وتحاول تشيلنفسها من تحتياضطريت أوقف وهي قامت ركض عالحمام..انا هالمرة توقعت ان هذي بتكونروحة بدون رجعة وحسيت اني غلطت لانها تألمت وكان لازم استعمل الكريم.وسألتها وهيبالحمام خير؟؟ما ردتقمت رحت ودخلت عليها بالحمام لقيتها مو قاعدة بتتغسل كانت قاعدةتفضي من طيزها.سالتها خير قالت روح الحين بجيك..انا اطمنت انا ما في شيولما رجعتقلتلها بمزح وأنا أضحك انتي ماكلة كشري الظاهرردت وهي تضحك كشري ايش يا حبيبي انتشقيت طيزي وسويت معاي اسهال يمكن وبعد شوية بوس ولعب رجعت أحسس على فتحة طيزها بسهالمرة كنت أحسس بهدوء وحريص جدا وبعدها بشوي قلبتها على بطنها ورجعت الحس طيزهاوكسها ورجعت دخلت اصبعي بطيزها شوية شوية لحد ما انمحنت وبايدي الثانية فتحت رجليهاللآخر ورحت أبوسها على رقبتها وأنا نايم على ظهرها وسالتها جاهزة هزت راسهابالموافقة وقالت بس شوية شوية وكثر كريم.قمت ورجعت ألحس لها طيزها واصبعي طولهالمدة داخل طيزها ولأني ماكنت ناوي أحط كريم غرقت خرقها باللعاب وقمت وشلت اصبعيمن طيزها وقربت زبي وأول ما بديت أدخل راسه سألتني حطيت كريم قلت نعم حبيبتي كريمولعاب وكل شي واضطريت أحط كريم بعد ما سالت بس حطيت فقط نقطتين بس.وبديت ودخلتهشوية شوية وبعد ما دخل راسه نكتها بهدوء لفترة بسيطة وبعدها قلت بدخله كله مرةبدفعة وحدة ودزيته كله للآخر بدون قوة أو سرعة هي بدأت تاخذ أنفاس عميقة وأنا بديتشغل وهي بدأت تتمحن وتتنهد وبعدها بديت بقوة وبسرعة واستمريت لفترة طويلة شويةوحسيت من عنجها وتمحنها مع صراخها انها انتهت من التعب و لما حسيت اني قربت أخلصصرت أدخله وأطلعه بقوة وبسرعة أكبر وهي رجعت تتأوه من المحنة مع شوية وجع وبدأتتصرخ أي أي أي يعور شوي شوي وانا شغال ومو موقف كنت مثبتها تحتي بقوة لما بدأتتتحرك يمين ويسار لين ما صبيت مرة ثانية بطيزها وهي لما حست بحليبي بطيزها تنهدتوارخت نفسها تماما.وعيري ما زال بطيزها وارتاحت بعدها . وبعد شوي طلعت عيري منطيزها ومسحته ومسحت لها طيزها بالكلينكس مثل أول مرة وهالمرة بعد كان في كم نقطة دمونفس المرة الاولي ما قلتلها.بعدها قمت وغسلت عيري ورجعت عليها لقيتها على نفسوضعها وبدون حركة جيت جنبها وعطيتها عيري تمصه قعدت تمص فيه وهي نايمة على بطنهاووجها لجهتي وهي شبه سكرانة ونايمة.بعدها قلتلها قومي تغسلي وما ردت وظلت علىهالحال حوالي ربع ساعة وبعدين قامت تغسل واللي ضحكني اني سمعت صوت مية الكابينيهوهي راجعة سألتها بمزح بكرة لازم أوديك الدكتور نشوف اللي صاير معاك كشري ولااسهالضحكت وهي مطلعة لسانها ورجعت نامت بنفس الطريقة الأولي على بطنها وفاتحةرجولها للآخر وبايديها فالقة طيزها وتهوي فتحتها وطول هالفترة وهي عالفراش تعبانةاتمتم وتقول آح ذبحتني ومرة أح شقيتني ومرة عورتني وبعدها بشوي قالتلي في حرقة فيطيزي بحط عليها ثلج ...ضحكت وقلتلها انت مجنونة انتظري شوي وخذيت تلفون أحدالصيدليات القريبة منا من الاستعلامات وكانوا فاتحين اتصلت وقلت للموظف السالفةوقال ما في داعي للخوف تقدر تستعمل بيبي جونسون باودر الحين وبعطيك معاه كريمتستخدمه من بكرة..انا لما قلت لزوجتي وانا ميت ضحك ان الصيدلية الحين بيجيبولك بيبيجونسون طاحت فيني وقالت لا تتطنز وتتمصخر علي.ولما جابوا الباودر والكريم حطيتلهاباودر على طيزها وحول فتحتها مثل الأطفال وأنا أمزح معاها وأقول لها شفتي كيفسويتيني مثل الحريم وهي تضحك وظلت نايمة على بطنها بدون الكيلوت وفعلا ارتاحت بسأنا ما كنت موقف عن الضحك...الفضول خلاني وأنا نايم جنبها أشوف ردة فعلها وسالتهاليش ظليتي طول هالفترة مو مخليتينا نستانس وايش اللي غير رأيكردت وقالت باستهزاءطيزي بتتقطع وتقولي نستانس...قلتلها انتي أكيد استانستي بس تتدلعي بس قوليلي شواللي غير رايكقلت أنا كنت برضيك وكنت مجنونة وهي بعدها اتمتم اح اح اح بس ما كانتجديةأصريت بالسوال وقالت انا غيرت رأيي علشانكرديت وقلتلها يللا قولي أكيد في شيخلاكي توافقيردت وقالت كنت مجنونةوما حبيت أطول بالموضوع معاه لا تشك بشي.وبعدهانمت جنبهاوهذه تقريبا اللي كل اللي صار معانا في ليلة دخلتنا الثانية واللي مازلت اذكرهافي اليوم الثاني من الصبح قالتلي انها بتروح عند امها وأنا مومستغرب وتركتها وبعد شوية حماتي اتصلت معاي وسألتني كيف كنت انت وزوجتك امسرديتوقلتلها يعني مو عارفة...قالت لا صار شي.قلت مو عارفة.لا قولي شوصار.قلتلها أحنا سوينا ليلة دخلة ثانية.قالت الأمور زينة وما صار أيمشاكلقلت كله تمامقالت وهي تضحك بالبركة يا عريس أنا من أمس البنت كانت قايلتليانها بترضيك بالليل وحبيت أطمئن والحين بعد اللي صار لازم تكون لطيف معاها وتعاملهاباحترامقلت أكيد وهي بالطريق عليكي...قالت أدري لأنها أتصلت وقالتلي انها جاية وأناحبيت أتصل وأعرف شووا اللي صار قبل ما تيجي خفت يكون في شي غلط..قلتلها اطمنيوأنهينا المكالمةبعدها أنا الفضول خلاني حاب أعرف اللي صار بينهم وكنتبتصل في عمتي أسألها وغيرت رأيي وقلت أروح عندها شخصي أحسن وأعرف شو رأيي زوجتيباللي صار منها لانها ما بتخبي أي شي عن أمها . وبنفس اليوم بالليل اتصلت بحماتيوقلتلها اني بمر عليها ثاني يوم العصر او المغرب لان كان في اجتماعات مرتبة فيالصباحقالت خليها بعدها بيوم أفضل لأن عمي كان بيسافر بشغل لكم يوم بنفس اليومواتفقنا علي بعد يومين المغرب.وفعلا رحت عندها وأتذكر اللي صار ان بعد شويةالمجاملات سالتها شو رأي البنت باللي صارقالت وهي تضحك انت يبيلك كورساتبالرومانسية.قلتلها كيف يعنيردت وهي تضحك لا تخاف هي اجت ومعها شوية وجع بس مولدرجة انها تشتكي بس هي خوفها انك ما تبطل معاها من ورا وبنفس الطريقة.قلت كيفيعني؟؟ قالت خليها ترتاح شوية هالكم يوم حتى تهدأ من ورا وهي ما عندها مشكلة وهياستانست معاك بس خليك شوية أخف عليها المرة الجايةقلت أكيد هي استانستقالت وهي أكيد ما بتكذب علي وصرنا نضحكبعدها سألتها وما قالتلك شي ثانيضحكت وقالتايه عرفت انك جبتلها بودرة أطفال مع الكريم من الصيدليةضحكت وقلتلها هذا اللياقترحه موظف الصيدلية بعدها سالتها احنا أمس ما سووينا شي نقدر اليومقالت بسرعةوعفوية لا لا خف عليها شوية البنت من ورا صايرة مثل حبة الطماط خلها يومين ثلاثتهدأسكت شوية بعدين جوابها أثارني وقلتلها وشلون عرفتي انها بالحالةارتبكت شويةوقالت هي قالتلي بس كان مبين بوضوح انها تكذب عليقلتلها وأنا اضحك لا لا اكيد انتيكشفتي عليها ردت باسلوب شوية جدي وعصبي وتحاول تتظاهر بان الموضوع عادي وقالت واذاانا كشفت عليها ما فيها امها أنا امها ولازم اطمن عليهاانا لما ردت بهالطريقة بعدما استفزيتها قلت لنفسي خليني أهدى اللعب معاها لا تعصب علي.قلتلها وانا اضحكوباسلوب مزح لا العفو بس انا ما كنت متخيل وانتي تكشفي كيف بتكون اشكالكم.ضحكتوقالت يللا بطل هالسوالف.سكتت شوية بس حسيت باثارة مع الحديث معاها وقربت جنبهاوبديت أحسس عليها وهي على طول ابعدت ارتبكت وهي تقول بس بس يا مجنون انت بتفضحناالأولاد فوق والشغالة بالبيت وأنا مكمل وأنا اضحك قلت أدري انهم موجودين.قامت انت مو صاحي.هديتها وقلتلها أمزح معاكي خلاص بطلنا.بس أنا فعليا أشتهيتهابتلك اللحظة وقلتلها بكرة الصبح بمر عليكي.ردت وقالت احنا ما خلصنا الموضوعوانتهى..قلتلها لأ أنا بمر بكرة لأن ما رح أقدر أسوي شي مع البنت لفترة طويلةوبعدين أنا استانس معاكيقالت لأ انسىقلت لا بمرقالت وبعدين معاك...قلت آخر مرة حتىأصبر نفسي هالكم يومقالت لأ لا تيجي أنا سويتلك هالشي لموضوع مؤقت وانتهى واحنامتفقين من أول على هالشي...قلت لأ بمر وخلاص هذه آخر مرة حتى أصبر نفسي كم يوم.قالتأصلا لو اجيت ما رح يصير شي لأن علي دم..أنا من كثر ما مر علي سوالف حريم عارف هذهالكذبة والحجة اللي دايما يسووها...قلتلها مو مشكلة احنا بنسوي شوية لحس ومص ولعببدون سكس وخلاصقامت وقالت وبعدين معاكقلتلها أنا جاي جاي قالت خلينا خلاص نسكرهالموضوع رجاءا.قلتلها حاضر وسكتوراحت جوا ورجعت معاها عصير.أنا حتى ما أمصخهامعاها ما تكلمت وقلتلها أنا بروح ولا تزعلي ترى انا كنت امزح لأني بحب أشوفك وانتيشوية معصبة.ضحكت وحسيت انها ارتاحت وسلمت عليها ومشيتوثاني يوم رحت عندهاالصبح ولاول مرة بحياتي كنت ماخذ حبيتين فياغرا لاني من كثر ما كنت مشتهيها كنتناوي أقطعهالما شافتني تفاجاتوبدون مقدمات قلتلها شوفيلك صرفة مع الشغالة...قالت لالا روح ولا تفضحنا خليها مرة ثانية لا الشغالة تشك ...قلتلها مو رايح والحين بنفكربطريقة ولما شافتني مصمم سوت طريقة وقالتلي أطلع بعد شوية وأحرك السيارة من عندالبيت وأبعدها شوية ولما أشوف سواقهم اجا البيت بسيارة أمريكي وأخذ الشغالة معاهأرجعسويت اللي قالتلي عليه وطلعت وانا طالع نادت الشغالة تشيل فناجين القهوة حتىتشوفني وانا طالع وانتظرت بالسيارة بعيد شوية حتى اجا سواقهم وراحت معاالشغالة.سألتها كيف سوت مع الشغالة قالتلي انها اعطتها فلوس تروح تشتري ملابس جديدةمن السوق لانها بتاخذها معاها على عرس بعد كم يوم وقالتلها تتغدى برة بس تخلص معالسائق وبعدين يمروا يجيبوا الاولاد من المدرسةضحكت من سوالف هالحريم اللي ما تخطرعلى بال احد.بعدها بدانا بحفلة النياكة وبجميع الاوضاع وقعدت عندها أكثر من ساعتينوسويت ثلاث مرات اما هي فكانت ناسية نفسها وعي تتأوه وتقول حبيبي وعمري وأحبك ومنهالكلام وبعد ما خلصنا حسيت انها رجعت شباب من طريقة كلامها وحركاتها وتصرفاتهاوحتى وجها وهي طالعة من الحمام صار غير.وبعد هالمرة صرنا انا وهي اصدقاء من الدرجةالاولىأما انا وزوجتي فاستمرينا نتمتع بحياتنا الجنسية الكاملة ..واستمرتعلاقاتي مع حماتي عندما تسمح الفرصة وعرفت منها بعدين عن تاريخها وتجاربها الجنسيةواللي كانت بدايتها من حوالي 30 سنة مع زميلتها بالمدرسة وكان اول من فتحهم من وراهو عامل بقالة بمنطقتهم وكان يشاركهم مع عامل ثاني بنفس البقالة واللي يداوم بالشفتالثاني وواحد ثالث من ربعه ولها تجارب لاحقة كثيرة ومعظمها مع نفس صديقتها وفيالسنوات الاخيرة وبسبب أوضاعهم الاجتماعية كانت تجاربهم معظمها مع عمال وناس بسطاءالمهم العير يكون كبير وكانو يستمروا معهم لفترة من الزمن وأثناء النيك يبدلوهم بينبعضهم وبيكونوا مثل نييكة عند الطلب يمصوا عيورهم هما وينيكوهم ويكتوا ففيهم بس منورا ولا يسووا او يشوفوا اي شي ثاني تقريبا مثل ما صار باول مرة لي مع حماتيأما عميفكان على نياته وفاهم أن الأورام والتمزقات والحروق اللي بخرق طيز عمتي واللي مبينةوما تتخنه هي بعد عملية بواسير حسب ما قالتله أم حماتي عند الزواج لأن حماتي صارمعاها تقرحات والتهابات حادة داخل طيزها من النيك وادخلت للمستشفى اظطراريا لعدمتمكنها من اخفاء حالتها عن اهلها بعد ما خلصت الثانوية العامة مباشرة وبعد ما امهاعرفت بسالفتها رقعت الموضوع قدام الناس بهالطريقة بعد دخولها المستشفي
  24. في احد الاسواق الشعبية في مدينة جدة كنت اتسوق انا وزوجتي وكان السوق يكاد يخلوا من الزبائن وكان جميع البائعين في هذا السوق من الجنسية اليمنية كانت زوجتي كعادتها تلبس العباءة المخصرة تبرز تقاطيع جسدها واخذ البائعون يعلقون بصرهم بها وهي تمر امامهم فيتفحصون جسدها من الاعلى إلى الاسفل ومن الامام والخلف توقفت زوجتي عند احد المحلات ودخلت اليه وكان البائع يقف امام المحل فلما راها تدخل دكانه اتى مسرعا وبقيت انا خارج المحل اتفرج على البضاعة التي خارج الدكان واترك لزوجتي حرية الحركة لعلها تسمح للبائع بمغازلتها !!! وكنت استرق النظر بين الحين والاخر , كان البائع اليمني يتحرك خلف زوجتي اينما ذهبت في محله الصغير وهو ينظر إلى طيزها واحيانا يقترب منها , طلبت زوجتي من البائع ان يناولها احد القمصان فلما اردا المرور من خلفها وكان الممر ضيقا التصق جسده بجسدها فكم اسعدني هذا الموقف ؟؟ كنت اعتقد ان زوجتي لايمكن ان تسمح لرجل ان يقترب منها الا انني اكتشفت بعد فترة ان لها علاقة بشخص اخر , وفي احد الايام اخبرتني انها تريد الذهاب لحفل زفاف احدى صديقاتها وطلبت مني ان اوصلها لصالون التجميل وافقت واعطيتها ماتحتاجه من النقود وذهبنا إلى السوق واشترت فستانا للمناسبة ثم اوصلتها إلى صالون التجميل وعندما همت بالنزول قلت لها متى اعود اليك لاوصلك إلى قاعة الفرح ؟ فقالت لاداعي سوف اذهب مع صديقتي خلود فهي موجوده هنا .ذهبت إلى البيت وبدأت تساورني الشكوك !!! اتصلت ببيت صديقتتها خلود فردت الخادمة واخبرتني ان السيدة خلود مسافرة منذ يومين !!!!!!!!! واو لقد كان ظني في محله ... وكم تمنيت ان يحصل مثل هذا الامر !! ركبت السيارة وعدت إلى الصالون وانتظرت في مكان بعيد اراقب ماسيحدث , بعد لحظات رأيت زوجتي تخرج من الصالون وتركب في سيارة فاخرة كان يقودها شاب وسيم ! نعم ركبت زوجتي مع الرجل وهي في كامل زينتها وانطلقا سرت خلفهم حتى وصلوا إلى عمارة سكنية فدخلوا بها ولم استطع ان افعل شيئا .... عدت إلى البيت انتظر عودة زوجتي من سهرتها الماجنة مرت الساعة تلو الساعة حتى مضى على سهرتها ست ساعات وانا افكر كم خيطا ناك زوجتي وكيف هو يستمتع الان بجسدها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عادت زوجتي عند الفجر فلما رأتني ارتبكت وهي تيتسم ابتسامة الخائف ولكني تجاهلت معرفتي بالامر حتى لا افسد نشوتها ونشوتي !!!!! سألتها كيف كان الحفل فاخذت تؤلف لي قصة الحفل الكاذب . اخذتها إلى غرفة النوم واخذت اخلع ملابسها واقبلها بشهوة عارمة وقد بدا عليها الارهاق والتعب ولكنها تجاوبت معي درا للظنون .ونكتها احلى نيكة في حياتي وانا اتخيل الرجل الاخر يطارحها على السرير مرت الايام وانا اتمنى ان تأتي الفرصة التي اشاهد فيها زوجتي ينيكها عشيقها ولكن بدون جدوى رغم انها اكثر من مرة تغيب عن البيت لساعات وانا على يقين بانها كانت معه . في احد الايام ذهبنا إلى احدى الاستراحات خارج المدينة لقضاء العطلة الاسبوعية , استقبلنا حارس الاستراحة وكان باكستاني الجنسية طويل القامة نحيف وله شنب طويل وقد لاحظت على الحارس انه افتتن بجمال زوجتي من نظراته الساهبة لها اخذنا الحارس الباكستاني في جولة على الاستراحة وكانت زوجتي عندما تسير امامنا لايحرك الحارس عينية عن طيزها وكأنه يريد التهامها حيث كانت اطيازها تتحرك امامه في ترادف رهيب وانا اتظاهر له بعدم الانتباه اعجبت زوجتي بالاستراحة فقررنا استئجارها ليومين , وفي المساء دخلت زوجتي إلى الحمام لتستحم بعد لحظات خرجت انا من الفيلا لكي اطلب من الحارس ان ياتي لنا ببعض الاغراض , ذهبت إلى غرفته عند البوابة فلم اجده بحثت عنه في الحديقة دون جدوى ذهبت لالقي نظرة خلف المبنى فماذا شاهدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كان الحارس يقف على كرسي وينظر من خلال نافذة الحمام إلى زوجتي وهي تستحم , بقيت اراقبه وهو يشاهد وانا اعتراني الهيجان وغمرتني السعاد بهذا المنظر !!! تركت الحارس يستمتع بالنظر إلى زوجتي وهي تستحم ويمتع عينية بثقب جسدها من قدميها إلى رأسها وعدت الى الداخل .كنت احدث نفسي كم اتمنى ان ادخل هذا الفحل الهائج على زوجتي ليتمرغ بجسدها على السرير ولكن هيهات ان تتحقق مثل هذه الامنية ,,,,, ولكن راودتني فكرة شيطانية : فكرت واعجبتني الفكرة وقررت ان انفذها ..... في اليوم التالي اتصلت على صديق لي يعمل في احد المراكز الطبية وطلبت منه دواء مخدر قوي المفعول توسلت اليه حتى وافق دون ان يدري بحاجتي اليه فاعطاني المخدر وشرح لي طريقة استخدامة , وفي المساء وضعت لزوجتي المخدر في كأس عصير واخذت اداعبها على السرير وقمت بتعريتها واسقيها العصير حتى شربت فذهبت في نوم عميق وووووواو لقد حانت الفرصة واللحظة التي انتظرها وكانت غاية امنيتي وتوقعي ان يشاهد ذلك الفحل زوجتي وهي عارية ويمعن النظر اليها عن قرب وانا اشاهد , ولان اكثر ماكان يثيرني بها هو طيزها لذلك قلبتها على بطنها وجعلت طيزها الى الاعلى لاني اريده ان ينظر الى طيزها بالذات وكنت ارتعد خوفا وقلقا وشهوة وهيجان وانفعال ,,,,,, عندما انتهيت من اعداد زوجتي للمشاهده فتحت نافذة الغرفة قليلا لاشاهد من خلالها وخرجت تاركا باب الغرفة مفتوحا بعض الشيء وخرجت من باب الفيلا ولم اقفله بالمفتاح حتى يتمكن ذلك الباكستاني من فتحه اذا اراد , ناديت عليه فاتى مسرعا , اخبرته بانني ساغيب لمدة ساعة لقضاء بعض الحاجات وحرصت ان اخبره بأن زوجتي متعبة ونائمة فهي لم تنم من 24 ساعة وطلبت منه ينتبه إلى جيدا , غادرت الاستراحة بسيارتي والحارس يراقب خروجي ثم ابتعدت قليلا وعدت لاوقف السيارة في مكان مخفي ورجعت إلى الاستراحة وانا اتمنى ان تنجح خطتي قفزت من الحائط الخلفي وتوجهت إلى النافذة بعد لحظات دخل الحارس إلى الفيلا واخذ يجول في الممر ولما شاهد باب الغرفة مفتوحا بعضه دفعه فضوله ورغبته في اختلاس النظر عله يرى زوجتي وهي نائمة فلما اطل برأسة من الباب وشاهد مالم يخطر له ببال تصلب في مكانه وقد تسمرت عيناه على جسد زوجتي ... عارية اماة ليس عليها اي شيء , بقى لحظات مكانه وهو يبلع ريقة من هول ماينظر اليه غير مصدق , ثم تقدم قليلا ببطء حتى وقف عند حافة السرير وهو يجول ببصره على جسمها الابيض من قدميها إلى فخذيها إلى اطيازها وخصرها وانا اقف اشاهد المنظر المذهل وقد بدأت بمداعبة زبي بيدي من الشهوة .... ولكني لم اتوقع ان يتجرأ ذلك الثور إلى هذه الدرجة حيث مد يده ووضعها بهدوء شديد على فخذ زوجتي وكانه يختبر احساسها ونومها فلما احس انها في نوم عميق بدأ يمسح بيده على فخذها ويصعد إلى اسفل شطيتها ثم يضعها على طيزها ووضع يده الاخرى من داخل سرواله على زبه وبدا يلعب بها ويحرك شطياتها ويمرر يده بين فلقتي طيزها وقد زاد هيجانه ثم اقترب بوجهه عند طيزها واخذ يحرك لسانه بين فلقتيها بعدها قرر ان يغامر فلم يعد يحتمل , قام وخلع سرواله واذا بزبه المنتصب قد وصل إلى منتصف بطنه , صعد على السرير وجلس على ركبتيه نصف واقف فوقها دون ان يلامسها وهي تحته وامسك زبه بيده واخذ يمرره بين الفلقتين صعودا ونزولا حتى اخترق الكورتين فلما احس الثور بحرارة فتحة طيز زوجتي اعتصر وجهه من الهيجان واخذ يرتعد انحنى على ظهرها قليلا ووجهه عند شعرها وهو يحرك زبه على طيزها ويكاد يحتظنها فلما شعر بانها اما نائمة او انها مستسلمة له قام وامسك رجليها وباعد بينهما واخذ زبه وبدأ بادخاله بكسها وهي لاتزال على ظهرها وما زال يدفع به حتى ادخل اكثر من نصفه داخلها واخذ ينيك زوجتي حتى شارف على الانتهاء فاخرجه وقذف منيه على ظهرها وشعرها فقام ومسح ماءه عنها وخرج مسرعا استمرت علاقة زوجتي بصديقها وفي احد الايام كنت عائدا من خارج البيت دخلت الشقة ولما اقتربت من باب غرفة النوم سمعت زوجتي تعنف شخصا ما على الهاتف وسمعتها تقول له : لم اتوقع منك ان تفعل معي مثل ذلك ماذا لو رأى شخص اخر هذا الشريط ارجوك يجب ان تحضره لي باي شكل والا لن تراني بعد اليوم !!! كان هذا الشخص هو صديقها غادرت الشقة وانا افكر في طريقة مشاهدة هذا الشريط دون علم زوجتي , في المساء طلبت زوجتي ان تزور احدى صديقاتها وقالت انها تريد ان تذهب بسيارة اجرة طبعا لم امانع , خرجت من البيت بعد ان تزينت وتعطرت فخرجت خلفها بالسيارة حتى وصلت إلى نفس الشقة التي كانت تلتقي فيها بعشيقها .... طبعا لم يفوت العشيق هذه الفرصة دون استثمارها ولم تخرج زوجتي من تلك الشقة الا بعد ساعتين !!!!عادت زوجتي إلى البيت فاستقبلتها بالاحضان وكان شيئا لم يكن , لاحظتها وهي تضع شنطتها في الخزانة تحت الملابس ثم طلبت منها ان لا تنزع ملابسها لاننا سوف نذهب لزيارة اهلها ,,, حاولت هي ان تجعلني اوجل الزيارة الى الغد ولكني اصريت عليها ولم امنحها فرصة للتخلص او اخفاء ذلك الشريط , وبعد ان وصلنا الى منزل اسرتها دخلت هي عند امها وجلست انا مع والدها قليلا ثم استأذنته بالانصراف لارتباطي بموعد مهم وعدت الى البيت فتحت خزانة ملابسها ووجدت شريط كاميرا فيديو تحت الملابس احضرت كاميرا الفيديو ووضعت الشريط واعدته الى البداية ثم بدأت العرض فكان كالتالي : رجل عاري ممدد على السرير وبجانبه امرأة تلبس قميص نوم اسود شفاف يتهامسان ويقبلها ويلعب بشعرها وهي تمسح بيدها على شعر صدره كانت تلك زوجتي !!!!!!!!! ثم اخرجت لسانها واخذ يلحسه ويمصة بعدها قامت وخلعت قميصها ونامت على ظهرها فقام هو ووضع رأسه بين فخذيها واخذ يلحس كسها وهي تتأوه من اللذة ثم قامت ونام هو على ظهره فأمسكت زبه بيدها بلطف واقتربت بفمها من زبه ووضعت لسانها عليه كأنها تتذوق طعمه ثم بدأت تحرك لسانها على رأس زبه بشكل دائري ثم ادخلته قليلا بفمها واخذت تمص زبه حتى خرج منه المذي (السائل اللزج) , بعد ذلك ركبت زوجتي فوق زب الرجل وادخلته بكسها وبدات تتحرك صعودا وهبوطا بتسارع تدريجي وقد وضعت يديها على صدره وتنحني اليه تقبله من وقت لاخر ثم نهضت ونامت على ظهرها وفتحت له رجليها وقام هو وركب فوقها واخذ ينيكها بكل قوة وهي تأن تحته ثم رفع ساقيها فوق كتفيه واخذ ينزل عليها بكل قوته ولو كانت زوجته لما فعل بها كل ذلك !!! اجرم بها بكل معنى الكلمة ,,, ثم طلب منها ان تأخذ وضع الارنبة او اللبوة ( فلقسة ) ففشخت رجليها وسجدة له وقد قوست ظهرها ثم وضع هو يديه على اطيازها وهو ينظر الى طيزها وادخل زبه بكسها واخذ ينيكها وهي مستسلمة له تماما حتى انتهت شهوته داخلها فقامت مسرعة الى الحمام .......... جن جنوني مما رأيت فقررت ان اواجهها بالامر واضغط عليها لتنفذ جميع رغباتي وفعلا لما عدنا الى البيت اخبرتها باني اعلم كل شيء والشريط بحوزتي فانهارت وهي تبكي وتطلب مني الصفح تظاهرت بداية بالغضب بسبب خيانتها ولكن مع مرور الوقت بينت لها ان منظرها في الشريط مع ذلك الرجل اثارني فاستغربت ذلك وصارحتها باني لا امانع من علاقتها بعشيقها ولكنني اتمنى ان اكون مطلع على الوضع , لم تصدق زوجتي ما اقول ولكنها مع مرور الوقت ادركت باني غير طبيعي !!! اصبحت زوجتي اذا ارادت الذهاب الى عشيقها تطلعني بالأمر بطريقة غير مباشرة , حتى جاء اليوم الذي طلبت منها صراحة ان نزور صديق لي اعزب ( زوجته مسافرة ) في شقته وطلبت منها أن تمتعه بجسدها دون ان يعلم انها زوجتي , رفضت في البداية بشدة ولكن مع ضغطي عليها ورغبت منها في عدم اغضابي من اجل عشيقها وايضا ربما لرغبتها في التجربة وافقت ...... في البداية قمت انا بزيارة صديقي حسن وكان حسن يحب الحريم بشكل خيالي وحيوان جنسي بمعنى الكلمة ودائما كان حديثنا حول هذه الامور , بعد ان شربنا الشاي بدأت احدثه عن علاقتي بأمرأة غاية في الجمال وكنت احمل معي صورة لزوجتي فلما شاهد صورتها جن جنونه ولم يصدق انني على علاقة بهذه الفاتنة , فانتهزت الفرصة وقلت له انني على موعد معها غدا ولكنني لا اجد المكان المناسب للاختلاء بها فزوجتي لا تغادر المنزل فقال : بيتي بيتك اهلا وسهلا على الاقل اشرب معكم الشاي !!! اخبرت زوجتي بخطتي وطلبت منها ان تلبس لبسا فاضحا وفعلا في المساء بدأت تتزين وتضع الميك اب واحمر الشفاه وانا اراقبها بكل شهوة !! ثم لبست فستانا لماع مفتوح من الامام الى نصف فخذها ثم لبست عباءتها المخصرة وخرجنا من البيت
×
×
  • انشاء جديد...