القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. أنا حماده عمري 19 سنة لي بنت أخت عمرها 17 سنة و إسمها فاطمه أختي و بنتها كانوا يزورونا يوم الأربعاء و يرجعون يوم الجمعة أنا كنت ألعب مع فاطمة ألعاب عادية مثل البلاستيشن و البلياردو و غيرها المهم يوم من الأيام غضبت على فاطمة لأنها كسرت مسجلي قمت ألحقها أبغى أضربها فهربت مني إلى سطح المنزل ,, لكن فاطمة طاحت في السطح فضربتها ضرب غير عنيف و أمسكت بقميصها و رفعتها فانقطع الزرار و ظهرت نهودها و كانت كبيره مرة فاطمة ما دخلت نهودها بسرعة جلست تناظرني و بعدها دخلت نهودها و أنا هربت لغرفتي و كنت خايف من الموقف . لكن فتنت بجسمها و جمالها بعد شوفت نهودها و مرة من المرات الساعة العاشرة بالليل الجميع نائمون و فاطمه نائمة مع أمها و أنا بغرفتي و لا جاني النوم ,, خرجت فاطمة من الغرفة و راحت الحمام و انا لحقت فاطمة و نزلت جسمي و أناظرها من تحت الباب و فجأه سمعت صوت و هربت لغرفتي و لكن ما صار شي رجعت مرة ثانية و نزلت جسمي أبغى أناظرها من تحت الباب لكن فتحت الباب و شافتني عند الباب و سألتني وش تسوي هنا قلت و لا شي و لاشي و صرخت بوجهها رحت الغرفة و لحقت وراي و سألتني قالت وش كنت تسوي قبل شوي و كانت تبتسم و قلت لها و لا شي ,, قالت بكيفك بعدين راحت الصالة و جلست تناظر التلفزيون و نامت بالصالة و رحت أنا و جلست بجنبها و جلست ألمس جسمها من على القميص طبعا و دخلت يدي تحت القميص و بدأت ألمس كسها و نزلت الكلس و صورت كسها و لا حظت إنها تفتح عيونها شوي و سكرتها و مشيت لغرفتي و بعد دقائق دخلت فاطمة غرفتي و أخذت جوالي و ناظرت الصورة و قالت وش هاذا قلت ولا شي قالت ليش صورتني أنا سكت و أنحرجت و قالت عادي لا تستحي لكن ليش ما تكون صريح معاي و جلست بجنبي و بدأت ألمس جسمها الناعم و أدخل يدي من تحت القميص و امسك نهودها و فصخت ملابسها و بدأت بعض النهود و التقبيل الحار و بعدها بلحس الكس و من ثم أدخلت زبي في طيزها لأنها بكر حتى أنزلت اللبن في طيزها و يال الروعة البنت صغيرة لكن شهوانية إلى أبعد الحدود و بدأت أنيكها كل أربعاء و خميس و جمعة و الآن مشتاق ليوم الأربعاء و الخميس والجمعة
  2. حكايتى بدات وانا عندى 13 سنة انا ابن وحيد مكنش عندى فكرة عن اى حاجة عن الاعضاء التناسلية يعنى ايه زب وايه كس لحد ما كنا فى المدرسة وابتدا الكلام بين العيال ده يقول شوفت امبارح فلم سكس وده يقول انا سمعت بابا بينيك ماما ويحكى على اللى سمعوا وكل واحد بحكاية وانا بسمع الكلام ده اول مرة ايوا انا كنت بشوف بابا وبسمع كلام بس مكنتش افكر فى اى شئ دى حتى ماما كانت بدخل معايا الحمام وتستحم معايا عمرى ما فكرت فى حاجة كان شئ عادى لحد ما ابتدا احساس تانى يدخل فكرى من بعد ما سمعت من العيال وابدات العب فى زبى كنت بحس بحاجة غربية حاجة اول مرة احسها احساس جميل احساس رائع اول مرة انظر لماما نظرة تانية مش نظرة فيه شهوة عليها انظر على لبسها وهى مستنية بابا كانت ملكة كان عندها شوية قمصان نوم حكاية تخلى الواحد ينيك لو ما لوش مزج وكان بابا كل يوم لازم ينيك ماما كانت تلبس قمصان النوم الحرير الجزء الى تحت الروب قصير فوق الركبة وشفاف كان الكلوت باين جسمها كان جميل جدا وشفرات كسها باينة من الكلوت كنت اشوف كدة ادخل اوضتى والعب فى زبى بحس انى مبسوط واشوف زبى بيقف زى الحديد بحس انى مبسوط اكتر وابتدات اخرج من اوضتى لما احس ان بابا بينك ماما كنت اقف على الباب واسمع هما بيقول ايه كان بابا يقول لماما هاتى كسك عاوز امصلك تقول ماما ايوا عاوزك تمصلى مصلى كسى حبيبى اه اه ايوا كمان مص كمان اه اه اه مش قادرة يسلام كسك حلو زى الفل عاوز اكلوا ده كسك حبيبى مص فيه ايوا العسل نزل اه اه اه ياكسى تعال حبيبى امص زبك مصى ياحبيتى يسلام على زبك زبك حلو وكبير بيريحنى انا هااكلوا واشرب عسلك اه اه اه كمان مصى كمان اه اه اه تعال نزلهما فى كسى ياحبيبى افتحى كسك علشان ادخلوا افتحى كمان اه اه اه اه دخلوا كلوا كمان اه اه اه اه كمان ياحبييى اهوم جاين اه اه اه اه اه ياحبيتى طبعا انا مش شايف حاجة وانا وقف على الباب بلعب فى زبى كانت اول مرة انزل نقطة لبن كنت كل يوم اسمع بابا وماما وانا بلعب فى زبى لحد ما بغلت بدرى وزبى كبر مش زب عيل عندوا 14 سنة من كتر العب فى زبى لحد ما سنى وصل 15 سنة حصل شئ لم يكون معمول حسابها ماما ماتت كانت اسود ايام عدت علينا بابا قفل على نفسه وانا حصلى اكتئاب ومابقاش ليه نفس لحاجة لحد ما مرت الايام حولى سنة و4 شهور ورجعت الحياة من تانى بس فيه جرح كان عمرى وصل حولى16 ونصف كانت خالتى موجودة معانا بستمرار خالتى كانت اصغر من ماما بحوالى سنتين كانت متزوجة ومعندهاش اولاد وكان جوزها بيشتغل فى شرم الشيخ وكانت ساكنة فى نفس المنطقة اللى احنا فيه علشان جوزها مش موجود على طول كانت موجودة بستمرار عندنا حتى وماما كانت موجودة بعدماما كانت تجى تعمل الاكل وتنظف الشقة لحد ما بابا ما ياجى من الشغل تروح شقتها لحد ما فى يوم ما بابا جه وقال انا ها اجوز خالتى قالتوا ازى والواد يروح فين مش هيستريح مع مراة ابوه انا هاخدوا يعيش معايا انا عايشة لوحدى قالها اعملى اللى انتى عاوزه وفعلن اجوز بابا ورحت عشت مع خالتى كان عمرى وصل 17 سنة خالتى كانت اجمل من ماما وجسمها احلى من ماما وكانت كمان بتلبس قمصان نوم حكاية ابتدا الشعور القديم يظهر تانى بس انا كنت بقول عيب يا واد دى خالتك بس كانت بتلبس القمصان من هنا وانا مش قادر امسك نفسى ورجعت زى الاول ادخل الاوضة والعب فى زبى واضرب عشرة ما خلاص كبرت وكبر زبى بقى شئ مش معقول من كتر العب فيه كنت مبسوط بس كان نفسى ادخلوا فى اى حد كان نفسى يدخل كس بس ازى لحد ما فى يوم خالتى قالتى قام استحمها لحد ما احضر العشاء قولت حاضر دخلت الحمام وابتدات بعد شوية لقية خالتى بتقولى اجاى ادعكلك طهرك قالتها ازى ياخالتى قالت يا عبيط انا خالتك وانت لسها صغير افتح بس وبلاش عبط انا قولت فرصة اهو حد يشوف زبى وفتحت الباب وانا عطيها طهرى مسكت الصابونة وقعدة تدعك فى طهرى وانا كل ما ايدها توصل لحد طيزى ويدها تلمس جسمى زبى بقى زى المسمار وانا مش عارف اعمل ايه بحاول ادوس عليه علشان ينام مش عاوز وفجاء قالتى تعال لما ادعكك جسمك زى الناس انتى اكيد معرفتش تدعكوا كويس قالتها لا ياخالتى انا هدعكوا كويس بس انتى سبنى قالت ياواد بطل عبط انت خايف من ايه يعنى ها اشوف ايه اولا انا خالتك وثانى انا متزوجة واحد بالغ انت لسه عيل تعال بس زى ما تقول الكلمة حرقتنى قالتها ماشى كان زبى لسه واقف وعدلت طهرى واعطتها وجهى فاجاء ما عرفتش تتكلم وقالت انا هروح اكمل الاكل وخرجت وانا بفكر فيه ايه حصل المهم خرجت وجلسنا ناكل راحت سالنتى سوال هو انت عندك كام سنة قولت 17 سنة قالت معقولة قولتها ليه فيه حاجة قالت لا بس اللى عندك ده مش معقول بتاع واحد عنده 17 سنة قولت ايه هو ده اللى عندى فكرت شوية وقالت جسمك انا هدخل انام من اليوم ده ابدات تلبس قمصان نوم كل حاجة فى جسمها ظاهرة بززها ظاهرة كسها واضح القميص 3 قطع شفاف حرير روب وقميص صغير من تحت كانت تحاول تخلى الروب مفتوح كنت بشوف جسم ابيض زى الفل متنساق بجد ست يتمانها اى رجل من جمالها كل حاجة فيها حلوة وشوفت الكلوت ساكن فيها اجمل كس واحلى كس كس صغيربقالوا كتير مدخلش فيه زب وعاوز زب بس ازى جالتى فكرة قولت انا هدخل اخد شاور يا خالتى قالت ماشى قالتها مش هتجى تدعكى طهرى قالت ومالوا ادخل انت بس وانا هااجاليك بعد شوية جات وانا اعطتها طهرى تانى بس و هى جاية شوفت انها من غير ملابس دخلية كلوت ولا سنتيان قلعتهم قبل ما تدخل انا عملت مش واخد بالى وابدات تدعك طهرى بس المرة دى ايدها كانت بتوصل لحد طيزى وتدخل ايدها باين افخدى لحد ما ايدها توصل للبيض باتعى واحس انها عاوزة تواصل لحد زبى وانا زبى خلاص مش قادر وتمشى ايدهاالاتين على افخادى لحد ايدها ما توصل لحد زبى ترجع تانى خلاص زبى وانا مش قاردين وحساس بيها هى كمان فى رعشة ايدها قولت فى نفسى اعمل حاجة وزى ما تيجى تيجى رحت عادل نفسى واعطتها وجهى كان زبى خلاص مش قادر حساس انى هنزل من ضخامة زبى و محتاج كسها بى اى طريقة قالتها خالتى مش قادر خلاص انا تعبت راحت هى كمان من كتر الشهوة اللى عندها قالتى وانا كمان مش قادرة اناعاوزك و عاوزة زبك ورحت وخدنى فى صدره بكل قوتها وانا كمان حضنتها بكل قوتى زى ما تقول كنا مسافرين من 20 سنة واول مرة نتقابل جسمها كان نار واول ما زبى لمس كسها وهى فى حضنى حسيت انها بترتعش من النشوة ونزلت شهوتها ونامت على صدرى مش قاردة تقف من الرعشة نايمتها على ارض الحمام لحد ما تاخد نفسها نزلت ايدى على كسها ليقة كسها كله لبن شهوتها نزلت على شفايفها مص وعلى بززها مص ومسكت حلمتها وعلى رقبتها وايدى على كسها وهى ايدها على زبى وبتمص فى لسانى مفيش يدوب لعبت فى كسها اه اه اه اه اه اه العب كمان لقت الرعشة جاتلها تانى ونزل شلال لبن من كسها حسيت انها اول مرة تنزل من كسها من كتر اللبن اللى نزل وانا كمان قالتها انا كمان هانزل مش قادرانا ماسك نفسى بعافية قالتى عاوزك تنزلهم فى كسى علشان كسى نار وعاوزة عسلك عشان يطفئ نار كسى رفعت رجلها وابدات ادخل زبى حساس انى ها انزل على نفسى كسها كان ضيق بس مع اللبن اللى نزل منها ساعدعلى دخول زبى وهى بتقول براحة دخلو براحة واحدة واحدة ايو كمان اه اه اه اه اه اه اه اه كمان دخل كمان دخل كمان انا خلاص هنزل ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه اهم اهم اهم اهم هات ياحبيبى فى كسى دخل كل زبك فى كسى اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه دخل كمان براحة انا من شهرين مدخلش زب فى كسى وانا بنزل دخلته جامد حسيت انى بفتح واحدة بنت بنوت من ضيق كسها نزلت فى كسها شلال لبن هى كانت وانا بنزل نزلت معايا كمان كانت متعة ما بعدها متعة وهى بتنزل معايا اخدت زبى من كسها وقعدت تبوس فيه وتمص فيه نمت جنبها وحتت راسها على كتفى وقعدت تبوس فيا قالت دى اول مرة اتنك صح من سبع سنين تصور انا نزلت 3 مرات قولت ازى مش فاهم افهمك انا اجوزت من سبع سنين من يوم الدخلة وانا مش ممتعة مع جوزى بعد الفرح روحنا شقتنا اول مرة كان يبوسنى اول ما دخلنا الشقة وقال انا اسعد انسان دخلنا اوضة النوم اللى انت هاتنكنى فيها صح جه جلس جنبى وقعد يبوس فيه وهى المرة الواحدة اللى يبوسنى فيها قلعنى الفستان كنت لبسه طقم دخلى يخلى الى مش عاوز ينيك ينيك انا اشجعت وقلعتوا البدلة ومددت ايدى على زبه وقعت العب فيه وهو كمان نزل الكولت وقعدا يلعب فى كسى انا كنت عاوزة زبوا يدخل كسى لاان دى كان اول مرة اشوف زب والمسه نام عليه وحت زبه فى كسى مفيش قبل ما زبه يدخل كسى زبه نزل كل اللبن اللى كان فى زبه فى لحظة ليقت زبه نام من غير ما يقدر يفتحنى رح قعد يبوس فيه انا قولت ها يكمل قعدت العب فى زبه احاول اخليه يقف تانى مفيش فايدة قولت ممكن يكون من تعب الفرح الايام جايه فى الصباح حضرت الفطار وفطر وجات ناس لحد اخر النهار كنت لبسه قميص نوم قصير فوق الركبة شفاف ولبسه روب تقيل لحد الناس ما نزلت قلعت الروب عاوزه يشوف جسمى الجميل ويتمتع بيه واشجعوا على النيك وانا عاوزة اتنك جسمى كله ظاهر وزى من انت شايف ابيض زى الفل وكسى ابيض زى الفل وجسم فرنساوى قولت بصراحة انتى عاوزة واحد ينيك فيكى ما يشبعش منك ما فيكيش حاجة غلط المهم كملى قرب منى وقعد يلعب فى كسى وانا مددت ايدى ولعبت فى زبه لحد ما زبه وقف قولت كويس انا هتناك النهاردة صح نزل الكلوت وانا نزلت الكلوت رح وخدنى على اوضة النوم ونام عليه ورفع رجلى وحت زبه فى كسى دخلة وتانية زبه كان نزل قبل ما يكمل يدخل فى كسى تحاول ان ينتصب تانى مفيش فادية كل مرة على كدة لحد ما شهر العسل ما خلص وسافر شغلوا وانا من سبع سنين جوزى مش عارف يدخل زبه فى كسى كنت حساسه انى ما فتحتش فتح كامل لحدما جات انت وفتحت كسى وطفت نار كسى كنتى بتعملى ايه قبل كدة انا قالت خلاص هو نصبى كدة يعنى هعمل ايه لحد ما سكنت عروسة فى الشقة اللى جنبنا من خمس سنين اتعرفت عليها شوية شوية خدنا على بعض وبقينا زى الاخوات هى تجى عندى وانا اروح عندها انا هنا لوحدى وهى جوزها عندوا شركة بعد شهر العسل نزل الشغل بيزل للمكتب الساعة 12 ظهرا وهى بتنزل الساعة 7 صباحا علشان بتشتغل مدرسه هو بيرجع البيت 2 بالليل وهى بترجع 12 الظهر يعنى هى تجى هو ينزل خدنا على بعض لدرجة ابتدانا نحكى كل حاجة لبعض هى كمان عندها نفس المشكلة جوزها من بعد شهر العسل نزل الشغل مش فاضى بيدخل البيت بالليل ياكل وينام كل يوم كدة لما يكون عاوز ينيك كل فترة يا دوب ينزل اللبن فى كسها وينام عمرها من ساعة ما اجوزت ما نزلت معاه غير فى شهر العسل وفى يوم كنت عندها قامت دخلت اوضة النوم قا لتى تعالى دخلت اوضة النوم قالت ها اوريكى حاجة وفتحت الكمبيوتر وشغلة فلم سكس كانت اول مرة اشوف الافلام دى واحنا بنتفرج قالت هو اللى النسوان اللى بيتنكواهنا احسن مننا فى ايه انا كنت بتفرج ومش قادرة حسيت انى غرقانة خلص الفلم وكل واحدة فين مش قادرة تقول حاجة انا نظرت على كسها لقتوا كله مبلول عرفت انها نزلت مثلى قالت ايه رايك اشغل فلم تانى بس بنات مع بعض وقالها معقول فيه بنات مع بعض ازى بينكوا بعض قالت استنى وشوفى وشغلت الفلم فعلن بنتين مع بعض بعد شوية جات قعدت جنبى وحتت ايدها على بززى وقعدت تلعب وانا كمان قعدت العب فى كسها ونبوس بعض نزلت على كسى مص وانا نزلت على كسها مص دخلت صبعها فى كسى تدخلوا وتخرجوا وانا مبسوطة وعملنا زى البنات لحد ما كل واحدة نزلت شهوتها ومن يومها واحنا بنريح بعض كنت بشوف ازبر الرجال اللى فى الافلام كبيرة وحجمها ضخم كنت اقول لها هو فيه ازبر زى دى ولا ده الكاميرا مكبرة الزب كانت تقول طبعا فيه ازبار زى دى بس احنا اجوزنا ازبارهم صغيرة لحد ما شوفت زبك صدقت انا هعرفك بيها كل ده واحنا لسه نايمن على الارض فى الحمام كل ده وهى بتلعب فى زبى وانا بلعب فى بززها كان زبى منتصب قالت انا شوفت فلم واحد بينيك واحدة فى طيزها انا عاوزة اجرب اتناك فى طيزى بس تعال الاول ناكل انا هاخد دش وهطلع اعمل الاكل لحد انت ماتخد الدوش بتاعك اخدت الدوش بتعاها وخرجت وقالتى خليك براحتك لحد ما اعمل الاكل وكمان عملك مفاجاة لما تخرج اول ما اقولك الاكل جاهز ابتدى خد الدوش بتاعك انتى اكيد مش ها تاخد فيه وقت بعد حولى نصف ساعة قالت خلاص الاكل جاهز ياحبيبى اخدت الدوش وخرجت ليقتها لبسه قميص نوم لونه ببمى ومساكة الروب بيدها الاثنين وفتحه زى عارضة الازياء تحت الروب قميص صغير فى منتهى الجمال والاناقة وتحتوا جسم مرمر انا جريت عليها واخدها فى حضنى من فرحتى قولتها انا اسعد انسان فى الدنيا علشان لية خالة بجمال ده والجسم ده قالتى انا اللى اسعد علشان ليه ابن اخت وحبيب بحلاوة دى والزب ده كل الاول وبعدين انا ملكك اعمل كل اللى انت عاوزه فيا اكى قعدت اكل جات قعدت على رجلى وقعدت تا اكل فيا كانت تحت الاكل فى فمها وتخلنى اخده منها كنت اقرب شفايفى علشان اخد الاكل كنت امصص شفايفها وكنت ادخل ايدى العب فى كسها لحد ما شبعت قالت با المرة كل فاكهة واشرب العصير كان على الترابيزة موز وتفاح وعصير فراولة مسكت صباع موز وقشرة واخدة نصفه وحتت فى بقها وقالتى كل رحت على بقها علشان اكل الموز اكلت الموز لحد ما فضلت حته صغيرة رحت مصص شفايفها مع حتة الموز وايدى بتلعب فى بززها وهى مدات ايدها على زبى وقعدت تلعب فيه وهى بتلعب فى زبى اخدت صباع موز وقشرتوا ورحت ما قعدها على الترابيزة ورفعت رجلها على الترابيزة بقى كسها امامى مسكت صباع الموز وحتتوا فى كوب الفرولة وقعدت امصص فى شفرات كسها وزنبرها وهى بتاوها اه اه اه اه اه مص كمان ياحبيبى كمان اه اه اه اه قوى كمان مص مص كمان رحت جايب صباع الموز من كوب الفراولة وابتدات احته فى كسها قالتى انت بتعمل ايه يامجنون ماشى دخلوا علشان كسى ياكل موز ههههههههههههه ادخل صباع الموز فى كسها العب بيه شوية واخرجوا واحتوا فى الفرولة واحتوا فى كسها وامص كسها وامص الفراولة رحت جايب كوب الفراولة قولتها افتحى كسك باايديكى مدت ايدها وفتحت كسها رحت ما نزل شوية فراولة فى كسها ونزلت اشرب الفراولة اللى نازلة من كسها واعض على زبنرها والعب فى بززها وامص فى كل كسها ابو فراولة امص وهى اه اه اه اه اه اه ياحبيبى يسلام على مصك كمان مص كمان كمان اه اه اه اه كمان اه اه اه اه وفجاء ليقة جسمها اتنفص وصرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا اه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه والرعشة جاتلها ونزل شلال من اللبن بالفراولة نزلت اهلهت فى العسل اللى نزل من كسها اه اه اه اه اه اه اه اه اه دخل زبك دخل زبك مش قادرة نار فى كسى دخل زبك مسكت زبى وراحت حتوا مرة واحدة فى كسها صرخت صرخة حسيت انا الناس سمعت صرختها وادخل زبى واخرجوا ادخولو واخرجوا دخل كمان هات شويه مش قاردة كسى نار عاوزة شوية من لبنك علشان يطفى ناركسى نا ر فى كسى اه اه ياكسى اه اه اه ياكسى اهم اهم اهم اهم اهم نزل حبيبى فى كسى علشان كسى نار فيه حاضر اهم اهم اهم اى اى اى اى اى اهم اهم اهم قالت انا كمان هاانزل قولتها استنى ننزل سوا حاضر حبيبى بس بسرعة علشان انا مش قادرة انا مش قادرة اهم اناهاانزل اهم اهم وانا كمان ااااااااااااااااااااااااااااااى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اى اهم وصلوا ياحبيبتى وصلوا وانا كمان نزلت معاك دخلت وخرجت زبى بسرعة انزل كل اللى فيه فى كسها نزلت كل نقطة فى كسها وهى كمان شوفت على التربزة اللبن اللى نازل من كسها احمر بطعم الفراولة كمية كبيرة نظرت عليهم وقالت انا نزلت فروالة نزلت انا وهى نشرب فيهم كان فعلن عسل ابيض قالت انا هدخل اريح شوية فى اوضة النوم تعال انت كمان ريح دخلنا اوضة النوم اجمل اوضة نوم دخلتها فى حياتى سرير مريح موجود عليه مفرش حرير وانا بتفرج على الاوضة نظرت على خالتى لقتها فى سابع نومة رحت دخل فى حضها ورحت انا كمان فى النوم
  3. عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ، ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ، ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ، واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذة ، ونظرت فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( ه شفتى يابت زبر جوز عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس) فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة أنه كان يخط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى ينتظرها ويخط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ، وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ، عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ، فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ، وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ، فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى اللبن بتاعى) ، لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور
  4. تمر الأيام والسنين وأعود بذاكرتي إلى أجمل أيام حياتي ...يوم أتممت السادسة عشر من عمري صحوت من نومي في هذا اليوم المشمس الدافئ من أيام الشتاء في مصر فاليوم يوم جمعة ولا توجد مدرسة وفتحت نافذتي لاستمتع بشمس الصباح الدافئ ولأتنفس النسيم المنعش . اليوم أتممت عامي السادس عشر وسوف احتفل بعيد ميلادي مع اسرتى المكونة من ماما وبابا وأخى سعيد الأكبر منى بعامين . خرجت مسرعة من غرفتي على صوت ماما بتنده لى ... ماجي ... ماجي انتى صحيتى ياحبيبتى ... ايوه يا ماما ....فأمي امرأة أتمت عامها الأربعين ولكن جمالها وجسمها يعطى لمن يراها إيحاء بأنها ابنة ال25 سنه فهى تملك جسم رائع بكل المقاييس وتهتم به وتحافظ على رشاقتها وهى كما يصفها كل من يراها امرأة فاتنه بمعنى الكلمة . بيضاء البشرة وطويلة ذات عيون خضر ووجه ابيض ووسط صغير وصدر مرمري ينادى كل من يراه أن ينظر له بإعجاب من روعته وأرداف كبيرة تهتز وترتج مع كل حركة من جسدها وتجعلها محط أنظار كل من يراها وأنا أيضا ورثت عنها كل ذلك لأكون صورة مصغره من فينوس آلهة الجمال عند الاغريق كما يحلو لبابا ان يسميها ويتباها بجمالها امام الجميع وبانها من اصول تركيه ..... أما أبى فهو رجل بمعنى الكلمة يحمل وجه لونه قمحي وعيون سوداء وشعر رائع اسود وقوام رياضي مازال يحافظ عليه من أيام البطولات الرياضية منذ أن كان في الجامعة ...وهو رجل أعمال ناجح ويحب ماما كثيرا ويهتم بها وبنا .... أما اخى سعيد فده حكاية لوحده فهو ورث عن أبى ملامحه الشرقية الجميلة وجسمه الرياضي وهو أطول من أبى قليلا وخفيف الظل ومحط إعجاب كل زميلاتي لدرجة أنى كنت باغير عليه منهم . تبدأ قصتى فى ذلك اليوم فبعد ان قمت بترتيب البيت مع ماما وأحضرت الفطار لنا وجلسنا جميعا امام مائدة الإفطار وتلقيت منهم التهنئة بعيد ميلادي السادس عشر ووعد من ابى بحصولي على هدية منه فى المساء بهذه المناسبة خرجت بعد الافطار لاذهب الى منزل عمتي الذي يبعد قليلا عن منزلنا وتقابلت مع محمود ابن الجيران على السلم الذي ارتطم بي فوقعت على السلم وارتطمت ركبتي بالسلم فوقف محمود وامسكني من وسطي ليمنعني من السقوط إلى أسفل واخذ يعتذر ويتأسف مما حدث وانه لم يكن يقصد ... فقلت له خلاص مفيش حاجه فقال ولكنك اتعورتى وفيه دم نازل من رجلك ونزل الى اسفل وامسك بساقى ووضع يده على ركبتى يحاول ايقاف النزيف واخرج منديل ورق من جيبه ووضعه على مكان الجرح وحاولت أن أمشى ولكني لم استطع وأحسست بألم في ركبتي وجلست على السلم وجلس هو أسفل منى على السلم ومازالت يده على ركبتي يحاول ان يوقف النزيف وبدأ ينظر إلى الجرح ليعرف مدى عمقه فرجعت للخلف وارتفعت ملابسي إلى أعلى ونظر محمود وشاهد ساقاى من اعلى وارتعشت يداه وبدأ يطيل النظر أكثر وأحسست بشئ غريب يتملكنى هذه أول مره أحس بيد شاب تلمس جسدي من بين ساقاى فحاولت الوقوف ولكني لم استطع وامسكني محمود من وسطي وقالي تعالى ندخل عندنا البيت علشان نطهر الجرح بسرعة وبدون تفكير منى دخلت معه الى منزلهم فمحمود ابن طنط عايده شاب فى الواحد والعشرين من عمره طالب بكلية الهندسة شكله حلو وجسمه رياضي وأطول منى ودائما تصفه ماما بأنه شاب مؤدب ومتربي . ودخلت معه إلى منزلهم وأنا اسند عليه واضع زراعي حول عنقه . واخذنى الى غرفته واجلسنى على السرير وقالى لحظة واحده وخرج مسرعا ونظرت حولي لأجد ملابسة على السرير فنظرت إليها وبسرعة سحبتها لأشم رائحته عليها ولأول مره أشم رائحة شاب غير اخى وأبى وهنا تملكني شعور غريب من هذه الرائحة وأبعدتها عن يدي بسرعة عندما سمعت صوت اقتراب أقدامه من الغرفة ودخل محمود الغرفة وفى يده قطن وشاش ومطهر جروح وقالي ارجعي لوره ورفع ملابسي قليلا لينظف الجرح ووضع عليه قليل من المطهر والقطن والشاش وربطه في هذه الأثناء كنت أنا أنام على السرير وخرجت من فمي أصوات قليلة مع الألم وهو يقوم بهذه العملية وسالنى لسه حاسة بألم فقلت له أه شويه قالي فين قلت له هنا وأشرت إلى أعلى الجرح بقليل قالي لحظة واحده واقترب أكثر ورفع ملابسي أكثر وبدا يلمس بيديه أعلى ساقي ويدلكها قليلا ثم بدأت أصابعه تزحف إلى أعلى ثم إلى أعلى وأنا أتأوه بصوت خفيض حتى شعرت بأصابعه تدلك ما بين ساقاى ...انه يضع يده على كسي من فوق الكيلوت لم أتحمل ما يحدث وبدأت ارتعش واشعر بلذة كبيرة لأول مره في حياتي ولم أحاول إيقافه أو منعه وكل ما صدر منى ... هوه .. لاه .. لاه .. بلاش كده يا محمود بالراحة .. اى .. اى وهنا توقف محمود ورفع رأسه إلى أعلى وسالنى عايزانى ابطل وأشيل ايدى ... فسكت ولم أرد عليه وكأنها كانت الاشاره له ليفعل بى ما يشاء ... كسي يطلبه ويتعجله ويقول له تعالى حسس عليه ارجوك عايزه زبك كسى ينزف الكثير من ماء الشهوة ويسيل الماء على ساقى ليفضحنى ويبين له اننى اكثر منه شهوه وهايجه قوى قرب زبك منى ارجوك هذه كانت كلمات كسى له . وبدأت يده تزحف الى *****ى وأخذ يفرك *****ى ويهمس فى اذنى قائلا كسك يجنن زبى عايز ينيكك زبى بيقولى نيكها عايز يدخل جوه كسك وكأنه بهذه الهمسات قد حطم آخر حصن للمقاومة عندى واقترب منى وامسك رأسي بيديه ووضع فمه على فمي واعطانى أول قبلة في حياتي فشعرت براسي يدور ولم اعد أقوى على الحركة ونزل بيديه إلى حلمة صدري وبدا يلمسها من فوق الملابس فسرت قشعريرة في كل جسدي وهنا سألته فين طنط عايده فقال أنها خرجت من بدري ومفيش حد فى البيت .فقلت له طب انا عايزه امشى فلم يرد على كلماتي ولكنه نزل الى ساقي وبدأ يضع قبلاته على ساقى ويصعد بها الى اعلى وكلما صعد قليلا ارتجفت كثيرا حتى وصل إلى كسي ووضع عليه قبله صغيرة ثم بدا يسحب الكيلوت إلى أسفل وأنا أقول له بلاش أرجوك بلاش عشان خاطري أرجوك ... وكأنه فهم أنها كلمات ليس المقصود منها التوقف ولكنها معناها كمان افعل بي ما تشاء فانا أكثر منك رغبه وشهوه . وما هي إلا لحظات قليلة حتى كان قد جردني من الكيلوت ووضع لسانه بين شفري كسي ويحرك لسانه بحركات بطيئة من اعلى الى اسفل ثم أخذ يحرك لسانه على *****ى ويضعه فى فمه وعندما لمس لسانه اعلى كسى ارتعشت واصبحت لا اتحكم فى الكلمات التى تخرج من فمى ولا اعرف ما اقول سوى بعض التنهيدات والاهات وهنا وقف محمود وبدا ينزع عنى كل ملابسى وانا اساعده فى خلعها بسرعه فالشهوه قد تملكت من جسدى وماهى الا لحظات قليله حتى وجدت نفسى اقف امامه عاريه تماما ووقف ينظر الى جسدى ويقول ايه ده كله ايه الحلاوة دى دا انتى فعلا فينوس آلهة الجمال زى مااصحابى بيقول عنك .وهنا بدات اضع يدى ادارى بها بزازى وكسى ولكن هيهات وقلت له كفايه كده عايزه امشى . فاقترب منى واخذنى فى حضنه ورحت معه فى قبله طويله اسكتنى بها وأخذ يدى ووضعها على ما بين فخديه ولاول مره المس زب شاب من فوق ملابسه احسست ان شى صلب بين يدى فخفت منه وسحبت يدى... مالك خايفه منه .. دا مش بيعض ..ههههههه .وبدا فى خلع جميع ملابسه بسرعه جدا ووقف امامى عاريا تماما وشاهدت الزب لاول مره ونظرت اليه طويلا وانا اتامله هوه ده الزب اللى بيقولو عليه ..وامسكته وأخذت له مجموعة من الصورة فى ذاكرتى عسى ان تنفعنى واظل اتذكرها واسترجعها عندما أحتاجها . فعلا ان له ملمس ناعم وطولة حوالى 18 سم وعرضه حوالى 2بوصه واسفله كيس به بيضتان واو ... دى اميره صاحبتى مش ها تصدق لما احكيلها ... وضحكت بصوت عالى وسالنى بتضحكى على ايه ... لاه مفيش ..ممكن ابوسه ... فقالى اوى اوى فاقتربت منه وبدات اضع لسانى عليه لاتذوق طعمه ثم قربته من فمى ثم ادخلت جزء صغير منه فى فمى واخذت امصه ولم اشعر الا وانا ارتعش واحسست بشئ يخرج من فرجى فوضعت يدى على كسى فوجدت سائل لزج يملئ كسى مع اول رعشه لى كل ذلك ومازلت امص زبه بكل شغف وبسرعه سحب زبه من فمى وخرجت قذائف لتملئ لى وجهى وصدرى وشفت اللبن وشميته ولحسته لاول مره واخذ محمود يضمنى اليه ويقبلنى فى فمى ثم قام واحضر مناديل ورق ونشف لى اللبن اللى على وشى وعلى بزازى ثم سحبت انا منه منديل لانشف كسى مما يخرج منه . وبسرعه ارتديت ملابسى وقلت له انا خارجه قالى ها اشوفك تانى قلت له اكيد .. ههههههههههه ... قالى انتى تجننى انا خلاص مش ممكن اسيبك ابدا . وتحاملت على نفسى من اثر الجرح اللى فى ركبتى واثر ماحدث لى مع محمود ونزلت السلم ومشيت بالشارع وكل عقلى يفكر بما حدث وكيف حدث انه نداء الجسد ونداء الشهوه ..مازال كسى ينبض من الشهوه ومازالت رائحة اللبن تملئ جسمى ياه لبن ما اجملها رائحه كم سمعت من صديقتى عن لبن الرجاله وجماله ولم اكن اتخيل ابدا انه بهذا الجمال . ورغم كل ما انا فيه من احساس رائع فلن افعل ذلك مره اخرى وعندما وصلت الى بيت عمتى نهاية الجزء الاول بداية الجزء الثانى نظرت لى وقالت مالك يابت شكلك كده مش مظبوط فيه ايه قوليلى ايه اللى حصل فبكيت بين يديها وقلت لها انا وقعت من على السلم ورجلى انجرحت ووريتها الجرج . فقالت يالهوى دى ورمت طب اقعدى استريحى وانا ها اعملك كباية ليمون . عمتى امراة فى الخامسة والاربعين من العمر اكبر من ابى بعام واحد وزوجها كان ظابط فى الجيش ومات من 8 سنين وعندها ولد وبنت ابنها احمد 24 سنه متخرج من الجامعة ولسه مش بيشتغل وقاعد فى البيت وبيصرف من معاش ابوه اما البنت فهى سلوى عندها 25 سنه متجوزه من حوالى سنه من راجل كبير فى السن عنده حوالى 50 سنه غنى جدا وعنده ابن اكبر من سلوى بسنتين وعايشين فى فيلا فى المريوطيه فى القاهره . وهنا خرج احمد ابن عمتى وقال فيه ايه مالك يا ماجى قلت له مافيش حاجه بس رجلى اتعورت ووقعت من على السلم فقال لى سلامتك الف سلامه ليكى ودخل الحمام علشان يستحمه . بعد الذى حدث اليوم معى لم اعد انا ماجى البريئه بل اصبحت افكر بطريقة مختلفة كثيرا عن السابق حتى اننى جلست انظر الى باب الحمام واتخيل احمد وهو بدون ملابس عريان تمام واتخيل زبه وسرت قشعريره فى جسدى وقررت العوده الى بيتنا بسرعه . انا ماشيه يا عمتى فقالت فيه ايه يابت انتى لسه مشربتيش حاجه اقعدى اشربى حاجه الاول ولا اتغدى معايا . لاه يا عمتى اصلى اتاخرت وعايزه اروح ....طب ياحبيبتى مع السلامه وسلمى على بابا وعلى سعيد وعلى ماما كمان خرجت من منزل عمتى وانا افكر فيما حدث لى منذ الصباح وكيف تغير كل شئ فى حياتى فجأه وبدون مقدمات حتى تفكيرى اختلف عن الاول فها هو ابن عمتى بدات انظر له نظره اخرى واتخيل شكل زبه عامل ازاى حتى الشباب فى الشارع اصبحت اركز نظرى عن ما بين ارجلهم ... ماذا حدث لى هل انطلق المارد من داخلى وهل انا اصبحت ابحث عن ازبار الشباب ؟؟ يالى من فتاه تملكتها الشهوه من اول يوم لها فى علاقتها بالجنس الاخر . انه فعلا يوم مفترق طرق وعلامه فى حياتى . الو ماما ايوه انا راجعة فى الطريق خلاص انا فى اول الشارع انتى فين خرجتى انتى وبابا طيب ياماما انا راجعة على طول حاضر باى . وصلت الى البيت ووجدت محمود ينتظرنى فى مدخل العمارة وعندما دخلت شدنى من يدى الى اسفل السلم وحاول تقبيلى وحاولت التملص منه ولكن قبضته كانت اقوى منى كان يضغط على ظهرى باحدى يديه والاخرى يضغط بها على بزى الشمال ويفرك بانامله فى الحلمه مما افقدنى مقاومتى له وبدأت انا ايضا ابادله القبلات الحاره ويدى تبحث عن زبه ووجدته وامسكته بين يدى وضغطت عليه وانا اتاوه واقول له كفاية يا محمود مش كده حد يشوفنا انته مجنون كفايه . طب اسمع انا هاجيلك النهارجه بالليل فى السطوح انتظرنى بالليل . وهنا فقط استطعت ان اتحرر من بين قبضته بعد هذا الوعد بلقاء هذا المساء فوق سطوح العمارة . وتسلقت بسرعة سلالم العمارة لاصل سريعا الى باب الشقه وهممت بان اضرب جرس الباب ولكنى تذكرت انه لا يوجد احد بالمنزل فأخرجت المفتاح وفتحت الباب ودخلت الى الشقة ثم دخلت الى غرفتى وانا جسمى بيترعش مما فعله بى محمود تحت السلم فخلعت ملابسى بسرعة ووقفت انظر الى جسدى العارى تماما امام المرآه وضغطت بيدى على بزازى وتسللت اصابعى تداعب اشفار كسى وتمددت على السرير وبدأت العب وافرك فى *****ى وبدأ صوتى يعلو آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه تخيلت زب محمود ولبنه وكيف كان ملمسه تخيلت اصابعه وهو يداعب حلماتى ولسانه وهو يلحس لى كسى تخيلت كل ذلك وانا افرك فى كسى واداعب بظرى وحلماتى وبدات الرعشه وسيل من ماء الشهره يملئ لى كسى ..ويفيض منى.. لحظات بعدها وبدأ جسدى يهدأ .. النهارده بالليل على سطوح العماره ها اقابل محمود .... نهاية الجزء الثانى الجزء الثالث فى المساء تسللت من البيت وخرجه لمقابلة محمود ابن الجيران على سطوح العمارة فالجو بارد فى الليل وصلت الى سطح العمارة لاجد محمود واقف فى زاوية المبنى ويلوح لى من هناك فاقتربت منه وهمست له ازيك وحشنى يامحمود فاخذنى فى حضنه وضمنى اليه بقوة وهمس بحبك قوى ياماجى يا اجمل بنت فى الشارع كله ولاحظة أن هناك بروز فى البنطلون والذى بدأ يضرب فى اسفل بطنى ...وضغط على بقوة وكاد ان يسحقنى بين زراعية والتهم شفتى بين شفتية فى قبلة سريعه وطويلة فقلت له بعد ان تملصت من بين زراعية انته مستعجل كده ليه ... اصبر شويه قول لى انته بتحبنى بجد ولا بتتسلى بيه قول بسرعة ..... فمسك بيدى بين يديه ونظر فى عيني وقال بحبك ياحياتى بحبك يا اجمل وارق واطهر من كل الدنيا دى كلها بحبك بجنون مش من النهارده لاه انا بحبك من زمان قوى من وانتى فى الاعدادى كنت بحبك وها افضل احبك ومستعد اروح حالا لابوكى واخطبك منه بس انتى قولى اه .....فخرجت منى آه ناعمه كأنها تخرج من بين اشفار كسى وعجبت من نفسى كيف اتصرف بهذه الطريقة وحاولت جاهدة لملمت نفسى وتماسكت وانا بين زراعية وتصنعت الجديه وقلت له خلاص حدد معاد مع بابا وروح اطلبنى منه يا كدا يا مش ها تشوف وشى تانى فقال لاه لاه لاه دا انا بس اخلص كلية واروح اخطبك على طول بس قوليلى انتىجايبة الحلاوة دى منين ..... ضحكت وقلت له من عند بتاع الحلاوه تاخد لك حته فهجم عليه واخذ يقبلنى بنهم ويضمنى اليه بقوة وبدأت يده بالتسلل الى اسفل ورفع الجيب وادخل يده يتحسس كسى وانا بقيت هايجه من لمس اصابعة لكسى وبدأ يزحزح الكلوت ويدخل اصابعة ويلمس اشفارى ويلعب باصابعه فى كسى وبدا صوتى يعلو من جديد فسحبنى الى حجرة الخزين بالطرف الشرقى من السطوح ودخلنا اليها واغلق الباب واشار بيده الى البنطلون وانا فهمت ما يطلبه فاقتربت منه ووضعت يدى على زبه اتحسسه من فوق الملابس وفتحت السحاب وادخلت يدى الى داخل الكيلوت وامسكت ذالك المارد واخرجته من البنطلون ونزلت على ركبى ووضعت راسه داخل فمى واطبقت بفمى عليه ووضعت بعض لعابى عليه لابدأ رحلة المص لاجمل واشهى زب لم اكن اريد ان يخرج من فمى كنت اشعر به يزداد حجمه ويزداد صلابه فى فمى واستمريت على ذلك حوالى عشرة دقائق مص لزب محمود ولحس لبيوضه وهو يضحك ويقول لى معقول هذا يومك الاول هههههههههههه مش ممكن وأخرج زبه من فمى ووقفت من جديد ونام هوه على ظهره واوقفنى اعلى رأسه وطلب منى ان اخلع الكيلوت وانزل على فمه كان الوضع صعب جدا نزلت على فمه وبدأ هو فى وضع لسانه داخل كسى ويمص فى *****ى وانا بدات اتحرك للامام والخلف ويسيل ماء شهوتى من فرجى وينزل على وجهه ليملئ وجهه ويشرب من مائى ويشرب ويشرب كل ماينزل من كسى تمتعت جدا بما يحدث وبعد فترة ليست بالقصيرة طلب منى محمود ان انام على ظهرى ووضع زبه بين بزازى وانا ضميت بزازى له وأخذ يتحرك به للامام وللخلف بسرعة وببطئ مره اخرى وانا يدى تلعب ب*****ى وكلما زادت سرعت زبه بين بزازى كلما زادت سرعة اصابعى على *****ى وما هى الا لحظات حتى جائتنى الرعشة للمره الثالثة وهنا احسست بقذائف من سائل الحياه تنطلق الى فمى ففتحت فمى لاستقبلها واشرب من اللبن الكثير حتى القليل الذى اصاب وجهى استعدته من جديد باصابعى لاضعه فى فمى ما اجمل ماء الرجل وما اطعمه .. ونام محمود لحظات من الاسترخاء فوق صدرى ورحنا فى عناق لعدة لحظات وقام محمود من فوقى ليرتدى ملابسه وارتديت انا ايضا ملابسى ورحنا فى عناق طويل وقبلات حاره مع وعد منى لمحمود بتكرار هذه الزياره للسطوح . ونزلت مسرعة وانا باتسحب وفتحت باب الشقه بهدوء ودخلت فى الظلام الى غرفتى واغلقت الباب خلفى ونمت على السرير وانا افكر واسترجع ما حدث لى منذ الصباح الباكر وحتى هذه اللحظة . استرجعت كل شئ وتوقفت عند شكل الزب وملمسه وكمان عند شكل الحليب ورائحته ياه .. ياه ... ياه .. واحوه ... واحيه ... على حلاوة الزب وجماله وأخذت المخده فى حضنى ونمت نوما عميقا .. وفى الصباح اصحو على صوت ماما وهي تنده عليه قومى ياماجى اتاخرتى على المدرسة ..ماجى .. ماجى ... اصحى بقى يا كسلانه حاضر ياماما حاضر انا صحيت اهه ... آه لو تعرفى ما حدث معى بالامس لن تتخيلى يا امى ان ابنتك التى اتمت السادسه عشر امس فعلت كل ذلك .. انا نفسى مش مصدقه .. معقول اشوف والمس الزب وكمان امصه والحسه واشرب اللبن بتاعه كله دى أكيد أميره عمرها ما ها تصدق لما احكيلها ..
  5. فى المدرسه كنت احكى واميره تنصت بكل جوارحها حتى لاحظت ان انفاسها تعلو وتهبط بسرعة كبيره ..هل كانت تتخيل نفسها مكاني ؟ هل كانت تتمنى ان تكون مكانى ؟ لا ادرى هذه اول مره اتكلم معها فى الجنس فهى اول تجربة لى ولا اعتقد كمان ان اميره عندها اى تجارب سابقة فاميره صاحبتى بنت جميله من عيله كبيره ابوها دكتور فى الجامعه وامها كمان مسئوله فى الاعلام واخوها خالد شاب وسيم وراكب حته عربيه تهبل اصله فى الجامعه فى كليه سياسة واقتصاد وبصراحه انا معجبه بيه موت المهم اميره دى بقى صاحبتى قوى الانتيم يعنى مفيش اسرار بينا قعدنا فى الفسحه وحكيت لها اللى حصل معايا يوم عيد ميلادى امبارح ......لا حظت ان اميره مركزه مع الحكايه قوى وحسيت بيها مش على بعضها كده يظهر انها اتأثرت وخصوصا لما وصفت لها زب محمود ابن الجيران قاطعتنى وقالت لى اوصفيه من تانى عايزه اعرف بالتفصيل كان شكله ايه ؟ كان ملمسه ايه ؟ طوله عرضه لونه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عايزه اعرف كل حاجه ؟؟ ووصفت من تانى بس المره دى بالتفصيل قلت لها زبه شكله حلو قوى ناعم قوى وملسمه كانك بتلمسى حرير ولونه قمحى وطوله حوالى 18 سم وله حاجه كدا من قدام لونها احمر وعرضه حوالى 3 سم وله كيس تحته فيه بيضتين وهوه واقف يجنن انتى عارفه انتى لو شفتيه ها تتجننى عليه وبينزل حاجه كدا لونها ابيض لزجه وطعمها خطير وريحتها تهبل تهبل اسمها اللبن يالهوى لو شمتيها يالهوى لو دوقتى طعمها بجد يا اميره كان نفسى تكونى معايا نفسى اميره قالت لى انتى يا ماجى يالهوى انتى يطلع كل ده منك .. انا كنت فاكره انك عبيطه وعلى نياتك ومش عارفه حاجه بس كده بقى انتى طلعتى واو .........دا انتى حكايه وانا اللى كنت فاكره نفسى اعرف حاجات انتى متعرفيهاش بصى شوفى ده وراحت ماده ايدها فى جيبها وطلعت كيس بلاستك وفيه منديل ورق وورتنى المنديل .. كان مبلول ورطب وقالت لى شميه كده انا اخدت المنديل منها ووضعته على انفى وشميته .. يالهوى ايه ده يابت ايه ده ......... ثم ضحكت وقلت لها دا ؟؟ قاطعتنى وقالت انتى عارفه ايه ده ؟؟؟ قلت لها ده لبن بتاع الصبيان ريحته انا عارفاها مش ناسياها من امبارح ...وقربتها من فمى ليتذوقها لسانى وقلت لها **** طعمه يجنن دوقى كده بس بالراحه اوعى تخلصيه كله ..ههههههههههههه يجنن بس انتى جايباه منين قالت لى ها احكيلك ... وحكت اميره لى منين جابت اللبن ده وقالت انها امبارح المغرب مامتها خرجت واخدتها معاها وسابت اخوها نايم فى البيت لان اصحابه ها يعدوا عليه بعد المغرب علشان خارجين مع بعض . وبعد مارحنا انا وماما عند طنط سامية جارتنا فى العمارة اللى جنبنا وقعدنا عندها حوالى ربع ساعة شربنا فيها الشاى طنط سامية قالت لنا انها رايحه الاول عند الدكتور وبعدين هاتروح السوق بعد كده ماما قالت خلاص بلاش انتى تيجى معانا يا اميره ارجعى انتى البيت وانا مش ها اتاخر وخدى المفتاح معاكى اهه . انا رجعت البيت بسرعه وفتحت الباب ورحت على اوضتى وانا فى طريقى للاوضه لمحت نور اوضة خالد والباب موارب كده قربت من الاوضه بشويش وبصيت من ورا الباب لقيت خالد منزل بنطلون البيجامه ومطلع زبه وبيدعك فيه انا اتسمرت مكانى دى اول مره اشوف زب خالد اخويا ومن خوفى ليشوفنى جريت بسرعه على اوضتى وقفلت الباب ورايا بالمفتاح ونمت ع السرير وانا جسمى كله بيتنفض وحطيت ايدى على بزى ومسكت حلمة بزى ولقيت نفسى باترعش رحت قالعه هدومى كلها وبليت صابعى من بقى وحطيته على *****ى وقعدت ادعك بالراحه فى *****ى وانا اتخيل زب خالد كان نفسى فيه قوى كنت باتخيل انه بيحضنى وبيدخل زبه فى كسى غمضت عنيه وقعدت اقول نيكنى نيكنى نيكنى وبدا صوتى يعلا نيكنى قوى جسمى بدأ يرتعش جامد قوى وبدأ سيل من ماء شهوتى يملئ كسى ويفيض منه بللت اصابعى منه ووضعتها فى فمى وانا اتخيلها ماء خالد اخى وبعد لحظات هدأ جسدى لا ادرى كم مر من الوقت بعدها ولكن افقت على صوت اغلاق باب الشقه فلبست ملابسى بسرعه حتى اننى نسيت البس الكيلوت وخرجت من غرفتى ومررت على غرفت خالد فوجدت الباب مفتوح وهوه مش موجود يظهر انه خرج من شويه .وبدات ابحث فى الغرفه عن ماذا لا ادرى فلم اجد شئ وبعد قليل وجدت بجوار السرير فى السله منديل ورق فممدت يدى وسحبته فوجدته لزج ورائحته لا يخطئها انفى ابدا ثم قربته من فمى ووضعته على لسانى لاتذوقه انه فعلا ماء الرجل وفرحت جدا واسرعت الى غرفتى وخلعت جميع ملابسى من جديد وسحبت منه القليل ووضعته على *****ى لابدأ من جديد وانا اضع هذه المره ماء خالد اخى على *****ى ويدى الاخرى ادعك بها حلمت بزى ولا ادرى كم مر من الوقت وانا اتأوه واتخيل زب خالد اخى يداعب *****ى واتلوى من الشهوى ويعلو صوتى اه .... اه .... عايزه اتناك ..... نيكنى ... نيكنى خالد ... حطه فيه ..دخل زبك فيه احوه .. احوه .... نيكنى ارجوك ....أه ...أه...أه...أه...أه...أه...أه...أه ...أه...أه...أه ...أه...أه...أه ....أف.......أح ....أف ...أح....أف ...أح....أف ...أح....أف ...أح أحوه لبنك يجنن حبيبى اى وارتعشت للمره الثانية وتتملكنى الرعشة ويفيض كسى بماء الحياه ويهدئ جسدى .. كسى اللى تعبنى قوى يا ماجى كسى كان امبارح ها يموتنى عايز يتناك وبس لدرجه انى بكيت من الشهوه يالهوى يا ماجى لو شفتى زب خالد يالهوى يجنن كبير قوى . علشان كده انا جبت معايا المنديل بعد لما حطيته فى كيس بلاستك . عرفتى ده لبن مين بقى ... ده لبن خالد ... شميه كده .. وهنا بدات اقربه من فمى واتذوقه من جديد وانا اتخيل خالد اخوها وهوه يقذف بحليبه فى فمى ووضعت المنديل داخل فمى وهى تنظر لى فى استغراب وتقولى يامجنونه انتى عملتى ايه ..فين المنديل .. مصيته ومصيت كل الحليب اللى كان فيه واخرجته من فمى بقايا منديل فاضى وجسدى كله يرتعش ويرتعش وكأن هناك زب خالد يلعب فى كسى ويداعب اشفارى وينقبض كسى ويخرج ماء شهوتى وتهمس أميره بالقرب من اذنى وتقول يخرب عقلك انتى كانك بتتناكى يابت .ايه ده انتى نفسك تتناكى من خالد اخويا ... فنظرت لها وهمست أه ...أه ... نفسى بجد خالد ينيكنى يالهوى عليه ... زبه حلو يا أميره قولى بقى حلو مش كده انتى شفتيه يا بختك احوه عايزه اتناك .... خلاص .. خلاص .. ها اخليه ينيكك .. شوفى انا ها ارسم خطته ها اخليه ينيكك ماشى ههههههه بس الاول بوسى ايدى وقليلى يا ابله هههههههه ماشى ولا لاه فقلت لها ابوس ايدك ورجلك كمان اهه اهه .. انتى عارفه يا اميره لو نجحت خطتك دى انا ممكن ابقى خدامتك طول العمر ياه معقول ممكن اتناك من خالد . ثم قلت لها بس انتى تعرفى الحاجات دى من امته دا انا كنت مفكراكى متعرفيش حاجه خالص . نهاية الجزء الرابع الجزء الخامس احكيلى احكيلى ... وبدأت اميره تحكى لى بالتفصيل كل اللى حصل معاها من اول الصيف اللى فات لغاية حكاية المنديل . قالت بعد ما خلصنا امتحان السنه اللى فاتت روحنا الشاليه بتاعنا اللى فى الساحل الشمالى وهناك اتعرفت على تامر شاب عنده 20 سنه من عيله غنية قوى شدنى له بجمال عينية ووسامته وفلوسه وعربيته وبدا يتقرب منى وانا استغليت الفرصه بسرعة وقربت منه وخرجنا سوا وسهرنا مع بعض اكتر من مره . وفى يوم اخدنى معاه فى العربيه وقالى ها نروح اسكندرية وفى الطريق خرج بالعربيه ووقف العربيه فى حته كده حلوه على البحر بس ضلمه وبدا يشتكى ليه من باباه ومن مامته وانه مخنوق منهم وكلام كتير كده .. انا اخدته فى حضنى كنت حاسه انه تعبان وعشان كده حضنته قوى وهوه راح مقرب منى قوى وبدا يبوسنى جامد قوى وبدات ايده تسرح وتنزل على بزازى وتلعب فى الحلمه انا بقيت مش قادره استحمل نزل بايده وحاول يحسس على كسى من فوق البنطلون الجينز وانا باقوله بلاش حد يشوفنا علشان خاطرى لا مش عايزه كفايه حد يشوفنا ... وهوه ولا كانه سامع حاجه منى العربيه ضيقه وانا مش عارفه اتحرك فيها قلت له اسمع انا عندى اقتراح ايه رايك نروح الشاليه بتاعنا مفيش حد هناك دلوقتى وافق تامر على الاقتراح بتاعى بسرعه وسابنى البس هدومى وبسرعه ساق العربيه وراح على الشاليه بتاعنا . وصلنا الشاليه وكانت الاضاءه فى الشاليه هاديه فتحت الباب ودخلت انا وتامر ووصلنا للانتريه فيه بار على اليمين قلت لتامر تحب تشرب ايه قالى احب اشرب من هنا وشاور بايده على مكان كسى انا وشى احمر خالص وبقيت مش عارفه ارد عليه ولا اقول ايه قلت له بجد انت عايز تشرب ايه كولا ولا اعمل لك عصير قالى ها اشرب عصير من هنا وقرب منى وحضنى جامد قوى حسيت ان زبه واقف وبيخبط فى بطنى قوى وايده على طيزى من ورا ... انا بدات اتجاوب معاه وقلت له انا بحبك قوى ياتامر بحبك بحبك باموت فيك ... تامر قالى انا مش عايزك تخافى من حاجه كل المطلوب منك انك تغمضى عنيكى وتسيبى نفسك ليه خالص . وما هى الا لحظات واغمضت عينى لاشعر بشفتيه تلتهم شفتاى فى قبله حاره ولسانه يخترق شفتى ويداعب لسانى وليشرب من فمى واشرب من فمه ماء اعذب من الشهد واشهى . واسكر ويكاد يغمى على من الشهوه واترك نفسى له ليفعل بى ما يشاء وما هى الا لحظات قليله واجد نفسى كما ولدتنى امى ونظرت اليه من بين الغفله والسكر لاجده هوه ايضا كيوم ولدته امه ويقترب منى اكثر واكثر ويمسك بزى بيده ويعزف عليه اجمل الالحان وتصدر منى الاهات والتاوهات دون ارادتنى آه اح اووووف ويهتز كل جسدى وتسيطر عليه الشهوه انا عايزه اتناك عايزه زبه يدخل كسى وبدا كسى يفرز ماء الشهوه وينقبض من كل لمسه من لسانه ل*****ى واخذت اتحسس زبه يا لروعته وجماله نمت على الارض ونام هوه عكسى تماما ووضع زبه فى فمى ووضع لسانه على اشفارى ليداعب بلسانه كسى و*****ى ويلحس كسى من الداخل وانا اضع زبه فى فمى وامص فيه واستمتع به ولا اريده ان يخرج من فمى وعندما بدأ يقذف ماء شهوته فى فمى تذوقته للمرة الاولى فى حياتى وشربته كله واخرجت زبه من فمى بعد ان افرغ كل مابه وتمتعت جدا ولكن كسى لم يزل ينقبض ويطالب بحقه هوه ايضا فنظرت له استعطفه ان يداعب اشفارى بزبه ولم يرفض وبعد لحظات قليله اشتد زبه من جديد ووقف اشد من الاول ورفع ارجلى الى الاعلى واقترب بزبه من اشفارى وبدأ يداعب *****ى بزبه ويحرك زبه من اعلى الى اسفل وانا اصرخ من الشهورة واقول له باعلى صوتى نيكنى ابوس ايدك دخله فى كسى نيكنى ارحمنى نيكنى ارجوك اح اح اوف اوف نيك نيك نيك دخله فى كسى فاقترب بزبه من فتحه كسى ليضعه بهدوء ويحركه بهدوء ولا يريد ان يدخله فى رحمى فما كان منى الا ان وضعت ساقاى خلف ظهره وضغت عليه بشده لينزلق زبه مره واحده وليدخل الى اعماق رحمى ويسحب روحى معه مع قليل من الالم وكثير من المتعه وليخرق كسى ولا صبح من هذه اللحظة امراة من حقها تتناك فى اى وقت واتمتع بزبه بعد ذلك كلما سنحت لنا الفرصه من جديد كما ساحكى لكى بعد كده . دى كانت بداية معرفتى بالجنس وزب الراجل وجماله وروعته نهاية الجزء الخامس الجزء السادس مش ممكن اللى عملتيه ده ايه ده كله معقول...... انا مش مصدقه ... طب ..كملى يا اميره وبعدين ايه اللى حصل .... نظرت اميره الى أعلى وسرحت قليلاً وقالت مش عارفه بس اللى انا فاكراه كويس فى اليوم ده انى حسيت بالم ومعاه لذه جميله قوى ومكنتش عايزاه يقوم ويسيبنى ابدا .. آه افتكرت شوفى ياستى ماجى .. ايه بقى اللى حصل ها اقولك .... بعد ما ارتاحنا شويه وقمنا ع الحمام انا وهوه علشان نستحمه سألنى هى ماما راحت فين واخوكى وهاييجو امته انا قلت له يالهوى الساعة كام دا انا نسيت خالص .. اخرج بسرعة دا زمانهم جايين حالاً ي**** بسرعه ها تودينى فى داهيه .. وارتدى ملابسه بسرعة وخرج ليكملها امام الشاليه وما هى الا لحظات حتى وصلت ماما واخويا .. ساعتها انا كنت فى الحمام اقوم بتنظيف كسى من بقايا ماءه ومائى المختلط بالدماء ياه انها دماء العذريه .. من اليوم لم يعد هناك ما اخاف عليه او حتى اخاف منه اغسل بالماء كل جسدى وانظفه وانظر فى مرآة الحمام الى جسدى العارى واتامل كل حته فيه .. دا ليهم حق الشباب يتهبلوا عليه ... ايه الحلاوة دى .... صدرى كبير بالنسبة لسنى ومشدود قوى والحلمه لونها غامق وواقفه على طول وتحسست حلمت صدرى اه أه .. أف ... يالهوى ... وكمان اردافى مستديره وبارزه للخلف .. وسرحت يداى تتلمس اردافى وتهبط الى الشق مابينهما ثم التفت من جديد ونظرت الى بطنى وهذا التناسق الجميل بين صدرى ووسطى واردافى وروعة وجمال سيقانى وتسللت يدى اتحسس بها اسفل بطنى ببطئ شديد ولمست اعلى كسى وتحسست هذا اللعين المسمى *****ى فهو الذى يقودنى ويتحكم بى دائما .. آه منه وآه من اللى بيعمله فيه دا انا بموت خالص .من لمسه بأتنفض أح ..أح .... أميره ... أميره .... انتى فين ... يالهوى ده صوت ماما .... ايوه ياماما انا هنا فى الحمام ... بآخد شور طالعه بسرعه اهه .. حاضر .. وسحبت المنشفة بسرعة وجففت بها جسدى ومررتها على وجهى ثم صدرى وبطنى وكسى ورجولى ونشفت جسدى كله وارتديت الروب وخرجت من الحمام . لقيت خالد اخويا بيبص لي وبيقول لى فيه حد يخرج من الحمام كده البسى هدومك بسرعه . فنظرت الى المكان الذى ينظر اليه فوجدت ان معظم ساقى تظهر من تحت الروب وان الروب لايدارى الا القليل جدا من ساقى فاسرعت الى غرفتى واغلقت الباب خلفى بسرعة وخلعت الروب ووقفت ابحث عن ملابس وفتحت الدولاب وفجأه فتح الباب ودخل خالد وهوه يصيح انتى لسه واقفه البسى بسرعة علشان خارجين دلوقتى بسرعه كل ذلك وانا اقف امامه عاريه تماما ومن المفاجأة لم استطع ان ادارى جسدى ونظر الى من اعلى الى اسفل ووجدته يتلخبط فى الكلام وينظر الى صدرى مذهولا وكانه لاول مره يرى صدر فتاه ونزل بنظره الى اسفل لينظر الى كسى وتمر لحظات وكأننى اصبت بالشلل لتخترق نظراته اسفل بطنى وتدخل مباشرتا الى كسى وكانها اصابع تسللت الى فرجى لتداعبه وشعرت بسائل لزج لامع، ينساب ببطء من فتحة مهبلى ، مختلطا بما يشبه سائل أبيض آخر غليظ القوام يتجمع على جانبى شفتى كسى ، كانت الرائحة المميزة التى تنبعث من كسى تشير الى الدليل على انفعال الأنثى واستجاباتها الجنسية لمثيرات . نظرات خالد حركت فى جسدى الرغبة واستجاب كسى سريعا وافرز سائلة اللزج ذو الرائحه النفاذه .. وأفقت بعد لحظات وبحثت عن الفوطه او الروب ووضعت الروب على جسدى وقلت له مش تخبط قبل ما تدخل يا خالد فرد بسرعة وهوه مضطرب وانتى مش تقفلى الباب بالمفتاح لما ها تقلعى . وصمت قليلا ونظر الى الارض وقال بس انتى حلوه قوى انتى كبرتى بسرعه انا كنت فاكرك عيله صغيره .. ضحكت من كلماته التى هزتنى وقلت له ... أمال انته فاكر ايه انت بس اللى كبرت وبقيت راجل . آه يا اخى الحبيب لو تعرف ان التى تقف ام*** الان ليست الطفلة التى كنت تداعبها ولكنها اليوم اصبحت امرأة فمنذ لحظات ربما تكون اقل من ساعة كانت بين احضان تامر تذوق معه احلى اللحظات وهوه يداعب حلمات صدرى ويداعب اشفار كسى باصابعة ويداعب *****ى بزبه اننى اشعر وكان زبه ما زال يسكن رحمى ولتسقط سريعا قلعتى امام ضربات زبه ويدك حصنى سريعا ليزيل بكارتى ولتأتى النشوه مع الالم والمتعه ولاجد نفسى امراة حره افعل بجسدى ما اشاء فلم يعد هناك ما اخاف عليه . خرج خالد وهو يتخبط بين افكاره عن اللى شافه ف لاول مره يرى فيها اخته الصغيره اميره عاريه تماما كيوم ولدتها امها . لم يكن ليتخيل انها بكل هذا الجمال . لقد رأى على النت اجسام فتيات صغار رأى نهودهم واردافهم ورأى اكساسهم ولكنه لاول مره يرى جسد امرأه على الطبيعه كيوم ولدتها امها . استعدت سيطرتى على جسدى من جديد وارتديت ملابسى وخرجت لنسهر انا وخالد وسناء وفادى اصدقاء خالد . فى ديسكو . عند وصولنا الى الديسكو كان فيه زحام شديد جلسنا على طرابيزه فى آخر الديسكو . وقام خالد وسناء علشان يرقصوا وتركونى مع فادى طلب فادى بيره له وانا طلبت عصير فريش . وبعد شويه سألنى فادى انتى واخده بالك من خالد وهوه بيرقص . واضح انه مش على بعضه . عمال يقرب من سناء خالص . ولا انتى لسه صغيره متخديش بالك من الحاجات دى . استفزتنى كلماته فقلت له مين دى اللى لسه صغيره انا هاهاهاها ... واخده بالى طبعا ... وبدأت احاول استعمال اسلحة المرأة معه لاثبت له اننى مش صغيره وكمان علشان اشوف تاثيرى على اى شاب ها يكون ازاى . اقتربت منه لكى اجعله يرى نهودى من فتحة البلوزة وهمست له ايه رايك .. قالى فى ايه ... فى اللى انته شايفه ... وضحكت ضحكه خليعه ... فقال لى دول يتاكلو اكل .. ياخبر اسود .. واقتربت اكثر لاجعله يرى اكثر .. وهنا وجدته قد بدأ يتلخبط ومش عارف يعمل ايه وقال لى اخوكى هنا ...... فقلت له هوه مش واخد باله دا فى دنيا تانيه مع ثناء ومش واخد باله .. انا عايزه اسالك سؤال .. انته ايه رايك فيه ... ووضعت يدى على فخده .... فارتبك بشده وقالى يخرب عقلك انتى مجنونه ...بصى انا مش ها ينفع اقعد معاكى على طرابيزه واحده انا ماشى وقام بسرعه واخذ يشاور لخالد انه ماشى .. فضحكت وجاء خالد مسرعا وقال له انته رايح فين فقال له انا ماشى لانى تعبان قوى . سلام .... فقال خالد وانا كمان تعبان ي**** نمشى . وخرجنا من الديسكو .. وعدنا الى البيت لاجد ماما فى سابع نومه فدخلت على غرفتى لابدل ملابسى وتركت الباب مفتوح لاتيح الفرصه لخالد ليرى ... وخلعت ملابسى بسرعة وتعمدت ان اتاخر فى اللبس ولكن خالد لم يحاول ان ينظر ولا حتى اقترب من الغرفه .. وبعد ان ارتديت ملابسى خرجت لاجده يتكلم مع سناء فى التليفون .. فاقتربت بهدوء وحاولت التلصص والاستماع لما يقول ..وسمعت هذا الحوار . ايوه يا سناء مش ها ينفع ... لاه .. بعدين ....... طيب قوليلى انتى لابسه ايه ... ايه .. مفيش خالص .. انتى قافله الباب ... متاكده .. طب حطى ايدك على بزك ... اموت والحس بزازك ... نفسى امصمص شفايفك واكل بزازك اكل انا زبى واقف على الاخر ... اه ... تحبى تمصى فيه شويه.. طيب خدى .. اه ... وهنا لم استطع ان اسمع اكثر من ذلك فتسحبت بشويش الى غرفتى ونمت على السرير وعقلى مشغول بالحوار الذى سمعته .... ياترى زبه شكله ايه ... اى ...... وتركت نفسى لاتخيل حجم وشكل زب خالد ... كم كنت اتمنى ان ياتى ويهجم عليه وينيكنى ... ولكنه لم يفعل .
  6. كتب كثيره هنا وهناك .... لابد من اعادة ترتيب المكتبه .... لم اكن اتخيل ان اجد هذه المذكرات وبالصدفة فقط وقعت فى يدى مذكرات والدتى فطويتها بهدوء دون ان يرانى احد وذهبت الى غرفتى وبدأت فى قرائتها ويا لها من مفاجأة انها مذكرات والدتى عندما كانت فتاه فى سن المراهقة وسوف انقل إليكم جزء من مذكراتها كما هي بدون اى إضافات أو حذف .. وإذا أعجبتكم سوف انقل إليكم أجزاء أخرى قريبا . مدينة كفر الدوار مدينة صغيرة من مدن مصر تقع بالقرب من الإسكندرية .. وأهلها ناس طيبين قوى حدثت أحداث هذه القصة في أوائل السبعينات وبالتحديد فى عام 1975 فى شهر أغسطس وكنت ابلغ من العمر وقتها 16 سنه وكان عمى سالم فى زيارة لنا فى العيد وطلب من والدي ان أقضى مع أسرته بالقاهرة جزء من الأجازة الصيفية .. وقد وافق والدي ووعده بارسالى اليه فى الأجازة ... كان الحلم يراودني كثيرا بالسفر إلى القاهرة والإقامة فى الإجازة الصيفية عند عمى سالم الذي يعيش بالقاهرة هو وأسرته منذ أكثر من 20 عاما وأخذت ألح على أبى حتى وافق أخيرا على سفري وارسالى إلى القاهرة مع شاب قريب والدتي من بعيد اسمه خالد .. وخالد هذا شاب يبلغ من العمر 20 عاما طالب في كلية الطب جامعة القاهرة وساكن في غرفه فوق السطوح في إحدى العمارات الكبيرة بالقاهرة بحي الزمالك .. تحرك القطار من بلدتنا فى الساعة السابعة مساء مع وداع الأهل لى بمحطة القطار وتوصية والدى لخالد والتشديد عليه ان يسلمني لعمى سالم اليوم فور وصولنا للقاهرة . فقد كان ابى يثق فى خالد جدا لانه شاب على خلق ومؤدب ومحترم وبيصلى مع ابى فى الجامع القريب من منزلنا وعارف أخلاقه كويس .. كانت كلمات الوداع تبتعد مع تحرك القطار حتى لم اعد اسمع منها شئ .. وما هى الا لحظات حتى ابتعد القطار عن مدينتى وظهرت من نافذة القطار حقول القمح على مدى البصر ينعكس عليها أشعة شمس الغروب بلونها الذهبى البراق مما يضفى منظرا رائعا يريح النفس فسرحت بخيالي في الأيام القادمة وما سأراه في القاهرة ... وكيف ستكون ايامى مع أولاد عمى فمن المؤكد انها ستكون أجازة صيفية لن تنسى أبدا ... بعد قليل غربة الشمس وساد الظلام على عربة القطار فأحسست بالخوف من الظلام مما دفعنى للاقتراب أكثر من خالد الذي كان يجلس بالقرب منى .. فسألني مالك فيه حاجه .. قلت له انا بأخاف من الضلمه .. فقال لى أنا جنبك متخافيش ... والتصق بى .. وشعرت بجسده لصق جسدي فسرت قشعريرة لذيذه فى جسدى فهذه أول مره يلمس جسدي جسد شاب لمدة طويلة كنت اخاف من الاقتراب من الشباب فلقد كانت لى تجربة معهم فى الاوتوبيس فلقد كنت اركب الاوتوبيس بين مدينتى والاسكندرية وذلك لشراء احتياجاتى من هناك وفى يوم ركبنا الاوتوبيس انا واختى فايزه التى تكبرنى بحوالى عامين وكان معنا الحارس الخاص بنا وهو اخى محمود الذى يبلغ من العمر 8 سنوات وفى الاوتوبيس ومع الزحام الشديد ابتعدت عنهم بحكم الزحام الشديد جدا واحسست بجسدى ينحشر بين الاجساد التى تدفعنى يمينا ويسارا دون ارادة منى ووجدت نفسى اقف امام أمراه فى الثلاثين من العمر ومن خلفى شاب فى حوالى العشرين وماهى الا لحظات حتى احسست باصابعة تتسلل لترفع الجيبه التى ارتديها وتصل يده الى الكيلوت لتزيحه وتلمس اشفارى ويضع اصبعه بين اشفارى ويحركه بهدوء مما جعلنى اتحرك بجسدى الى الامام لالتصق بالمرأة التى امامى لاجدها تهمس فى اذنى استحملى كلها شويه وها نوصل انا عارفه انه بيعمل فيكى حاجه ... اوعى تتكلمى بلاش فضايح ... حركت إصبعه جعلتني اشعر باللذة وبدأت اعصابى تسترخي وبعد قليل شعرت بشئ صلب يضربنى من الخلف يا لهوى ... دا حط ذبه بين رجليه كانت هذه أول مره في حياتي يلمسني فيها ذب رجل مما جعلني اتشبس بالمرأة التي امامى ففهمت هى مايحدث لى فقالت لى استحملى خلاص ها نوصل اهه ...اخذ قضيبه يتحرك بين فخدي لحظات لاشعر بعدها بسائل ساخن يملئ افخادى وبين ساقاى ويسحب هو قضيبه بسرعة ويتركنى ويبتعد عنى وكأن شيئا لم يحدث .. اعطتنى المرأة منديل وقالت لى امسى رجلك بسرعة من غير ماحد ياخد باله .. اخذت منها المنديل ومسحت بين افخادى وما علق منه على كسي انها مادة لزجه ودافئة وقربت المنديل من انفى لاشمها وانا اعمل نفسى بامسح انفى بالمنديل فوجدت رائحتها نفاذه وطبعا من نظرات المرأة وابتسامتها فهمت ما افعله فهمست فى اذنى ريحته حلوه ... فهززت راسى بالايجاب وشكرتها .. واعتدلت قليلا فى وقفتى وبعد قليل وقف الباص فى محطة لينزل منه القليل من الناس ويركب الكثير ويزداد الزحام من جديد وتتكاثر الايدى تتحسس جسدى من كل اتجاه ويقف شاب خلف المراة التى امامى وبعد لحظات ارى فى عينيها نفس ما كنت انا فيه منذ قليل ولم تقل هي شئ ولكنها اخرجت المندويل بعد شويه ومسحت لنفسها من تحت وهى تبتسم وتقول لى كل يوم كده اعمل ايه خدت على كده ومعايا بدل المنديل 3 و4 فابتسمت لها وبعد قليل وصل الباص للمحطة التى سوف ننزل فيها ... دى كانت تجربتى الاولى مع جسد الرجل والان اشعر بتجربة مختلفة تماما ... اقتربت اكثر من خالد حتى التصقت به وطلبت منه ان يضع يده على كتفى ووضعت راسى على صدره ومع اهتزاز عربات القطار والظلام الدامس نمت لا ادرى كم من الوقت نمت ولكنى افقت لاجد نفسى نائمه وراسى على رجل خالد وشئ صلب فى بنطلون خالد يلمس خدى لم اتحرك وتماديت فى النوم ووضعت يدى اسفل خدى لالمس قضيبة المتصلب وسرحت فى احلامى وسالت نفسى ياترى شكله ايه زبه .. وضحكت فى سرى وانا اتخيله وهو يضعه فى كسى وتمنيت ان ياخذنى فى حضنه وانام بين احضانه عاريه تماما ... افقت من احلامى على يديه وهى تربت على خدى ويقول لى .. ليلى اصحى بقى احنا وصلنا القاهرة .. صحوت من نومى وابتعدت عن قضيبة وانا اتمنى ان لا ابتعد عنه ابدا وقلت له ياه هيه الساعه كام .. فقال لى الساعة 10 دلوقتى ... تعالى علشان ننزل بسرعه قبل الزحمه ... ومسك يدى ليسحبنى خلفة وسط الزحام ... لنخرج من القطار الى زحام محطة القطار وفى خارج المحطة وقف خالد ليبحث عن وسيلة مواصلات تقلنا الى حلوان وهو مكان سكن عمى سالم ... مرت الدقائق ولا نجد اى مواصلات تقلنا ولا حتى تاكسى فكل من يسمع من خالد ان وجهتنا حلوان يتركنا ويمشى ومرت ساعتين ونحن على حالنا الساعة الان تعدت الثانية عشرة .. ولا نعرف ماذا نفعل . وبعد قليل عرض خالد عليه عرض مقبول وهو ان نركب الى حى الزمالك ونذهب الى هناك لنضع اغراضه هناك ومن هناك من الممكن ان نجد وسيلة مواصلات الى بيت عمى ... وافقت على اقتراحه .... وصلنا الى العمارة التى يسكن بها خالد الساعة الواحده بعد منتصف الليل ... خالد قال لى انه سيصعد الى شقته ليضع اغراضه وسوف ينزل بسرعه ... فرفضت وقلت له انته عاوز تسيبنى فى الشارع الساعة واحده بالليل لوحدى ... انا ها اطلع معاك فوق ... وننزل مع بعض وافق خالد على اقتراحى مضطرا .. خوفا من أن يتركنى بالشارع وحدى ... ركبنا فى الاسانسير حتى الدور العاشر ثم صعدنا الى سطوح العمارة .. ليفتح خالد شقته بالمفتاح لاجد غرفه صغيره بها سرير صغير وطرابيزه مكتب وكرسي وفى ركن من الغرفه يقع مكان المطبخ وطبعا ده مش مطبخ ولا حاجه ده مكان كده عباره عن طرابيزه وعليها بوتاجاز مسطح وحلتين صغيرين وبراد شاى وكبايه وكمان فى الركن التى فيها الحمام من غير باب عباره عن دش وحوض وش صغير وقاعدة تواليت ..واضح انها فعلا شقة عازب الفوضى فى كل مكان ... ورائحه كريهه تخرج من بقايا طعام مرمى فى ارضية الحجرة ... اسرع خالد ليفتح الشباك الوحيد بالغرفه ليدخل الهواء النقى اليها .... واخذ يعتذر عن هذه الفوضى .. بكل وسائل الاعتذار ثم وضع الاغراض التى معه وطلب منى ان نخرج لكى نبحث عن وسيلة مواصلات لتقلنى الى بيت عمى ... فقلت له انته بخيل مش كده ... مش من المفروض انك حتى تعزمنى على شاى ولا تعشينى ... دا انا فى بيتك ولا انته بخيل ... اعتذر خالد وقال لى انه لا يوجد اى شئ فى الغرفه .. ولكنه سوف ينزل ليحضر لى العشاء من تحت وسالنى انتى عاوزه تتعشى ايه ... فقلت له عاوزه اتعشى اى حاجه ... نزل خالد سريعا ليحضر العشاء .. وتجولت انا بعينى فى الغرفة المليئه بالفوضى ... وتغلبت عليه طبيعتى الانثوية ووجدت نفسى ارتب له الغرفه وانظفها واعيد ترتيب الاشياء ... مرت حوالى ساعه كنت بعدها قد انهيت تماما ترتيب الغرفه واعادة ترتيب الاشياء كلها حتى اصبحت وكانها غرفه فى فندق 5 نجوم ... ووضعت اللمسات الاثوية على كل جزء فيها ... لم يبق الا ان ارتب الكتب ... وتوجهت اليها وبدات اعيد ترتيبها من جديد ... حتى وجدت بين الكتب مجله عليها صورة امراة عاريه ففتحتها ويالهول ما وجدت ... ايه ده .. دى صورة بنت فاتحه رجليها وكسها مفتوح وباين كله ودى صورة راجل حاطط زبه فى فم بنت تانية .. ودى صورة 2 رجالة مع بنت واحد حاطط بتاعه فى بقها والتانى حاطط بتاعه في كسها ... دى اول مره اشوف زب راجل تاملته كثيرا شكله املس وكبير ... مرت لحظات وانا اتامل فيه حتى وجدتنى لا استطيع السيطره على جسدى ... فوضعت المجلة من يدى على السرير وتوجهت الى الحمام وخلعت جميع ملابسى وفتحت الدش لازيل عن جسدى توتره وازيل عنه ايضا رائحة العرق من جراء السفر وحرارة شهر اغسطس مرت لحظات وانا تحت الدش والماء بتصبب على جسدى واصابعى تلمس حلمت صدرى ويدى الاخرى تتسلل الى اسفل لتجد *****ى المنتصب فتداعبه وتتلمس اشفارى وما بينهما وسمعت صوت اقدام تقترب من الغرفة فاسرعت الى الفوطه لالف بها جسدى بسرعة قبل ان يدخل خالد ... دخل خالد الى الغرفه ليفتح فمه من الدهشه قبل ان برانى فما راه امامه من تغيير فى الغرفه جعله مندهشا وما دهشه اكثر منظرى وانا ملفوفه فى الفوطة والماء يتساقط من شعرى ومن بين اقدامى وبعد ان افاق من المفاجئة ..قال لى ايه اللى انتى عملتيه فى الاوضه ده .. دى بقت مش اوضتى ... انا معرفتهاش ... دى كاننا فى فندق 10 نجوم ونظر فى كل ارجاء الغرفه ليزداد اعجابه بها ... ثم تقع عينه على السرير ليجد عليه المجلة التى بها الصور الجنسية ويعرف وقتها اننى رايتها ... وشفت اللى فيها من نيك ومص وخلافه ... ليحمر وجهه ... واتدخل انا سريعا واقول له ممكن تودى وشك الناحية التانية علشان اغير هدومى ... وبدون اى تردد يعطينى ظهره وينظر الناحية الاخرى ... كنت اتمنى ان ينظر ليرى جسدى الثائر ويرى صدرى النافر وحلماتى التى تقف وتحتاج الى من يتلمسها ... كنت اتمنى ان يقترب منى وانا عارية تماما ويضع يده على كسى ويضمنى الى صدرة .. ولكنه لم يفعل اى شئ .. حتى لم ينظر .. وسالنى وقال لى خلاص ... قلت له نعم .. خلاص .. بص ... التفت الى ونظر وهو يفتح فمه من الدهشة ويقول لى انتى حلوه قوى أنا مكنتش مفكر انك بالحلاوة دى ... انتى خطر .. وجودك هنا خطر عليه وعليكى ... انا مش ها استحمل ... يلا بينا ناكل بسرعة وننزل أوصلك لبيت عمك ... كنت ارتدى قميص نوم لونه وردى بحمالات ولا يوجد أسفله إلا ما يسمى بالكيلوت فقط ولا يوجد ما يمسك نهداى او يمنعهم من الحركة مع كل اهتزازه من جسدي ... ولاحظت ان نظراته تتركز على صدرى النافر كلما تحركت فتعمدت ان اتحرك كثيرا لارى تأثير صدري عليه ...ثم تماديت اكثر وانحنيت امامه بحجه اننى ابحث عن شئ ارتدينة فى قدمى ليرى هو منى بزازى كلها وهى تتدلى والمح عينية وهي ها تخرج من مكانها وتماديت اكثر وانحيت واعطيته مؤخرتى ليرى افخادى من الخلف ويرى مؤخرتى ويرى حرف الكيلوت من الخلف والتفت اليه لاجده يلهث كانه خارج من سباق فى الجرى والعرق يتصبب منه ... وبروز فى البنطلون ... كل ذلك من تاثير جسدى عليه .. يافرحتى هل جسدى يفعل كل ذلك به ... قلت له تعالى علشان ناكل هوه انته جايب اكل ايه ... فقال لى انا جايب نص كيلو كباب وكفته من عند الحاتى .. ها تاكلى صوابعك وراها ... جلست على الكرسى الوحيد الموجود بالغرفه وجلس هو على السرير وفتح اللفافه .. وهنا تذكرت انه لم يغسل يده او حتى لم يغسل وجهه من العرق .. فقلت له الاول قوم استحمى علشان العرق اللى انته فيه ده قوم انته مستنى ايه ... فنظر الى باندهاش كبير وقال لى استحمه فين هنا ... فقلت له ايوه هنا بسرعه علشان الاكل ها يبرد فقال لى دا مفيش باب للحمام .. فقلت له وايه يعنى انا مش ها ابص عليك وها اودى وشى الناحية التانية .. قوم بسرعة .. تحرك خالد ببطئ ناحية الحمام .. وعندما دخل الى الحمام قال لى انا ها اقلع هدومى ممكن تبصى الناحية التانية .. فتبسمت وقلت له حاضر يا سيدى اهه ... ونظرت ناحية الباب ... وبعد لحظات سمعت صوت الماء ينساب على جسده تمنيت ساعتها ان اقف معه تحت الدش وان ينساب الماء على جسدينا وان اتحسس جسده بيدى من اعلى راسه الى اسفل قدميه مرورا بصدره وبطنه حتى اتحسس ما بين فخديه وامسكه بيدى افقت من سرحانى على صوته وهو يقول لى خلاص بصى انا خلاص استحميت ولبست هدومى ... انهينا العشاء وشربنا الشاى .. كانت الساعة تقترب من الرابعة صباحا ... وعندها قلت له أظن مش ها ينفع أروح لعمى الساعة 5 الصبح صح لازم ننام هنا وبكره نروح له بعد العصر ايه رأيك ...قال لى معاكى حق ... بس ها ننام ازاى مفيش غير سرير واحد صغير ... وكرسى ... انتى تنامى على السرير وانا انام على الكرسى ده ... ضحكت من كلامه وقلت له ازاى يعنى هوه انا معنديش دم ... لاه طبعا احنا ها ننام جنب بعض على السرير ... هوه احنا مش اخوات .. قالى طبعا اخوات .. بس ..قلت له خلاص وتوجهت الى السرير الصغير الذى يستوعب فرد واحد فقط واخذت جانب منه وتركت له مساحه كبيره من السرير ذهب خالد الى آخر الغرفه وطلب منى أنى ابص الناحية التانية علشان يغير هدومه وخلع القميص والبنطلون ونظرت انا عليه بدون ان يشعر اننى انظر اليه وارتدى جلبابا للنوم ثم نظر ناحيتى وعندما تاكد اننى لا انظر اليه سحب الكيلوت بتاعه من اسفل الجلبيه ورماه بعيدا واقترب من السرير ونام واعطانى ظهره وترك مسافه بيننا ... وقال لى تصبحى على خير .. مرت لحظات وانا مش متخيله انى نايمه جنب شاب على سرير واحد لا يفصلنى عنه الى سنتيمترات قليله مرت اللحظات تلو اللحظات حتى سمعت شخير خالد وتاكدت انه رايح فى سابع نومه اصبحت الساعة الان الثامنه والربع وانا مش جايلى نوم ... وخالد التصق بى ويده تلتف على صدرى وقضيبه ينغرس بين فلقتى طيزى وقتها اعتقدت انه يتصنع النوم ولكن بعد قليل تاكدت انه فعلا نايم وفى سابع نومه ... ممدت يدى بهدوء ورفعت قميص النوم من الخلف لاشعر بقضيبة وهو يحتك بطيزى من فوق الملابس .. لم يعجبنى هذا الوضع انتظرت قليلا ثم تسحبت من جانبة وتوجهت الى اخر الغرفه وخلعت الكيلوت وعدت من جديد الى جانبه وتحسست كسى وتلمست *****ى باصابعى ...ونمت على ظهرى هذه المره وتصنعت النوم والقميص مرفوع حتى وصل الى منتصف بطنى وكسى ظاهر ومددت رجلى اليمنى التى بجانبه ورفعت رجلى اليسرى بعيدا وبعد حوالى نصف ساعه وجدته يتحرك وافاق ليجدنى بجانبه وكسى ظاهر امامه ويقوم هو مفزوع وينظر من جديد لكسى وهو مذهول من المفاجاة ثم ينظر الى وجهى ليتاكد اننى نائمه وبعدها ... تتسلل اصابعة بهدوء الى فخدى ثم الى كسى ويدعك بهدوء *****ى ويتلمس اشفار كسى ثم يقترب بانفه ويشم كسى ويضع لسانه بين اشفارى وتخرج منى رعشه بدون ارادتى .. ليتوقف هو خوفا من ان اراه .. ثم يبتعد ويخرج قضيبة من مكمنه ويرفع جلبابه الى اعلى ... ويقرب قضيبة من كسى ... وهنا اتصنع انا النوم واتقلب واحيط جسده برجلى اليسرى ليلتصق قضيبة بعانتى ويمسك هو قضيبة ويقربه من اشفارى ... وانا لم اعد اتحمل اكثر من ذلك ...وفجأه يرفع رجلى ويبعدها عنه ... ويسحب جسده من السرير ويتوجه الى الحمام ويتركنى اصارع شهوتى وحدى والمحه وهو يفرك قضيبه بيده سريعا والمح حليبه وهو ينطره على ارضية الحمام وبعدها يعود لينام بجوارى ويعطينى ظهره .. واسمع شخيره من جديد ... ابن الكب سابنى كده ومرضيش ينيكنى ولا حتى يلعب لى فى كسى .. صحوت من النوم عند الساعة الخامسة عصرا ولم اجد خالد بالغرفه ووجدت كسى يبكى حظه العاثر الذى اوقعه مع شاب غبى رفض ان يمتعه ليلة امس .. فكرت لحظات فى ما حدث بالامس وصممت ان لا اذهب الى بيت عمى هذا اليوم وانام عند خالد اليوم ايضا وان لا اخرج من عنده قبل ان استمتع بجسده الرائع .. ويا انا يا هوه الغبى ده .... توجهت الى الحمام وخلعت ملابسى وفتحت الدش وفركت جسدى بالصابون ثم فتحت الماء من جديد وبدأ الماء ينساب على جسدى ليبرد لى هيجانى وشهوتى اللى مطفهاش الغبى امبارح .. وتعمدت ان اطيل حمامى عسى ان يدخل خالد ويرانى عاريه امامه .. وفعلا سمعت صوت اقدامه تقترب من الباب ..فاسرعت بوضع الكثير من رغوت الصابون على وجهى وجعلت جسدى فى مواجهت الباب ثم اخذت اغنى بصوت عالى .. وسمعت صوت الباب يفتح ودخل خالد ونظر ناحيتى ووجدنى عاريه تماما وشاف بزازى وكسى وطيازى وانا ايضا اعطيته ظهرى وتصنعت ان الصابونه وقعت من يدى وانحنيت امامه ليرى كسى من الخلف ويرى بزازى وهى تتدلى ثم انتصبت من جديد وفتحت الماء على وجهى لازيل الصابون عنه وانا ادعك بيدى كسى ليرانى خالد وانا افعل ذلك ... ثم سمعت صوت الباب يقفل من جديد وصوت طرق على الباب فقلت مين بره فقال لى انا خالد ادخل ولا لاه ... فقلت له لحظة يا خالد اوعى تدخل .. وضحكت فى سرى مما افعله به يا له من غبى الا يرى الرغبة تشتعل فى جسدى ... انا مش ها اسيبه النهارده .. لازم يمتعنى ... دخل خالد ليجدنى امامه بقميص النوم وبلا اى شئ تحته وجلست على الكرسى امشط شعرى فاقترب منى وسالنى انتى نمتى كويس امبارح ... فقلت له دا انا رحت فى سابع نومه .. وصحيت من شويه ... انته كنت فين .. فقال انا رحت مشوار وجبت الغدا معايا اهه .. تعالى علشان نتغدى وبعدين اوصلك عند عمك ... اتغدينا وشربنا الشاى وكانت الساعة تشير الى السادسة فقلت له انا عاوزه اطلب منك حاجه ....ممكن ... فقال اتفضلى .. قلت له انا عاوزه ادخل مسرحية عادل امام مدرسة المشاغبين نفسى اشوفها .. فقال لى بس دى بتخلص الساعة 2 بالليل يعنى مش ها ينفع تروحى لعمك النهارده ... قلت له وايه يعنى نأجل المرواح لعمى يوم ولا اتنين ولا حتى اسبوع ... وضحكت ونظرت له نظره كلها شهوه ... فقال لى خلاص نخليها اسبوع وضحك .. ضحكت كثيرا فى المسرحية كما لم اضحك من قبل وخرجنا لنأخذ تاكسى الى منزلة ... صعدنا الى السطوح ودخلنا الى الغرفه وخلعت الفستان وقلت له بص الناحية التانية وخلعت السوتيان والكيلوت وارتديت قميص النوم وجلست على السرير .. وتركته يخلع ملابسه وقلت له خد حمام وتعالى نام فقال لى حاضر لم يسالنى ان ابص الناحية التانية كان عاونى ابص واشوف جسمه وهو بيستحمنى وفعلا بصيت علية وشفت زبه واقف ع الاخر مما زاد من هياجى وسمعت صوت شهوتى وبكاء كسى لتنزل دموع كسى لتبلل اشفارى منظر زبه جننى كنت عاوزه اتناك ومش ها اسيببه النهارده مهما كانت الظروف .. لف خالد الفوطه حول وسطه واقترب من السرير وشد الغطا فوق جسده وسحب الفوطه ورماها بعيد وقالى تصبحى على خير .. وادانى ظهره فقمت انا وتوجهت الى الحمام وخلعت القميص ووجدت عيونه تنظر الى جسدى العارى كما كنت انا انظر اليه تماما ...انهيت حمامى ولففت الفوطه على جسدى ايضا واقتربت من السرير ودخلت تحت الغطا ثم سحبت الفوطة ورميتها بعيدا كما فعل هو تماما ... وقلت له تصبح على خير.. لم يكن عنده الجرأة ليقترب منى ولا انا ايضا لم يكن عندى الجرأه لاطلب زبه ولا حتى المسه .. وتصنعت النوم والصقت جسدى من الخلف بجسده مما جعله يقترب منى ويضع زبه بين فلقتى طيزى من الخلف ويضع يده حول جسدى ليتلمس حلمتى بزى ليجدها منتصبة ويدعك فيها وتخرج من فمى آهه ..طويله ... وكأنها الجرس الذى أعطاه الاذن ليبدأ فى غزو قلوعى وليفتح ابواب اللذه والشهوه امامى ...وامد يدى لاتحسس زبه ثم اقف امامه عاريه تماما وارمى الغطا واقول له تعالى ... ليضمنى فى حضنه ويقبلبنى فى كل مكان من وجهى ويقترب اكثر من شفاهى واذوب معه فى قبلة طويلة ما بين مص للشفاه ومص للسان ويشرب من فمى الشهد واذهب فى عالم تانى من النشوه واللذه والمتعه التى لم اجربها من قبل ووضع يده على بزى وزبه يضرب عانتى وكسى يبكى كما الاطفال وتنساب منه دموع الشهوه لتبلل افخادى معلنه عن استعداد كسى لاستقبال زبه وتتسلل اصابعة لتتلمس اشفارى ويجد دموع كسى تفضحنى وتفضح شهوتى ....... ويجلس بعدها بين ارجلى ويرفع اقدامى عاليا ويضع فمه على كسى ويشرب من ماء شهوتى ويلحس بلسانه كل ما ينزل من كسى فى متعه ما بعدها متعه ... ويسمع صرخاتى وتأوهاتى وغنجى وانا اقول له ... احوه ... احوه ... اه ... اه ... كسى مولع ... كسى ... ها يتجنن .,... نيكنى ... نيكنى بزبك ... عاوزه زبك ... احوه ...احـــــــــــــــــــــــوه ... اصبحت الكلمات التى تخرج من فمى غير مفهومه . وغير واضحه .. ولم اعد استطيع السيطره على نفسى ... ولا على كسى الذى كان يطلب زبه باى ثمن ... ومهما كانت العواقب .. لم افكر لحظتها فى اى شئ الا فى ازاى اتناك كنت عاوزه اتناك وبس ...صرخت من جديد ... قائلة .... ارجوك ارحمنى ... ارحم كسى ... نيكنى ... فوقف واقترب بزبه من فمى عندها فهمت المطلوب ... مسكت زبه بيدى وقربته من فمى وشممته وتحسسته وأخرجت لساني لاتذوقه ... ثم فتحت فمى ووضعته فيه وأخذت أمص فيه والحس فيه حتى لم اعد أتحمل ... وفوجئة به يقذف سائلة فى فمى وعلى وجهي لينساب حليبة على بزا زى ويتركني أعانى من شهوتي ويهدأ هو أما أنا فتأكلني الشهوة وادعك فى كسي و*****ى بجنون وآخذ من حليبة الموجود على وجهي وبزا زى واضعه على *****ى وادعك وادعك حتى تاتى شهوتي ورعشتي ... واهدأ واجلس بجواره .. واقول له انته حيوان ... مش إنسان .. انته ليه سيبتنى كده ... قلت لك عاوزه اتناك ... سيبتنى ليه ... ياه دي ماما دي كانت لبوه قوى ايه ده .... دى كانت عاوزه عمو خالد ينيكها وهيه عندها 16 سنه ...
  7. أنا عادل عمري 23 سنه عندما بدأت قصتي مع زوجة أخي أماني ، عندما تخرج أخي > سعيد عمرة 24 سنه من الجامعة كان عمري 19 سنه وكان أخي سعيد أكبر مني بخمس > سنوات وفي الجامعه تعرف أخي سعيد على أماني بنت من عائله هاي هاي وعندهم خير > **** يزيدهم ****م لا حسد ثم عرض الوالد على أخي الزواج وقال له أبحث ياأبني > عن بنت تكون بنت ناس وعلى خلق ، قال سعيد لوالدي ياأبي البنت موجودة وأسمها > أماني ومن عائله معروفه بس المطلوب منك ان نذهب لخطبتها ولما سأل عنها والدي > وعن عائلتها قال له يا أبني هؤلاء ناس وضعهم الأجتماعي أعلى منا بكثير وصعب > عليك بعد ماتتزوج ويكون عندك أطفال تطالبك هذه الزوجه أريد أن اسافر لأوربا > وأمريكا > > > > ومستلزماتها بسبب أنها متعودة على هذة الأمور وترى صديقاتها وخواتها وأنت لا > تستطيع توفير كل هذا فقال له سعيد يا أبي ناقشنا كل هذة المواضيع وهي لا تريد > > شيء وصحيح انها من عائله ذات دخل مادي عالي ولكن أعرفها جيداً لا تهتم لكل > تلك > الأمور وبعد مناقشات وعندما يأس والدي من أقناعة وافق والدي ، علماً بأن > > أماني كانت تمر بنفس ظروف أخي سعيد بسبب عدم موافقة أهلها على سعيد وبعد > الحاح > منها تمت الموافقة وبدأت الخطبه وعقد ال**** ثم بعد فترة تم الزواج واستمر > سعيد > > يسكن هو وزوجته أماني بنفس منزلنا وبعد تقريباً سنه أنتقل سعيد لمنزله الجديد > وكانوا يزورننا باستمرار ثم تدريجياً خفت الزيارات ، ثم بدأوا ينقطعون > تدريجياً ولا > > نشاهدهم إلا في يوم الجمعه ، ومضت على هذة الحاله تقريباً أربع سنوات ،وبصراحه > أنا أسكن مع أهلي بنفس المنزل ولكن كانت لي شقة مع بعض الشباب مشتركين فيها > > وكنا منظمينها على درجه عاليه جداً لشغل السرسره وطريقة الأضاءة وعزل الصوت > والبار وبست الرقص طبعاً شكله يغري البنت ترقص خصوصاً إذا تمت أطفاء > > الأنوار وبدأ ت أنارة البست من أرضيته الزجاجيه بحيث ترقص البنت وتكون > كاللؤلؤة عليه أي تكون متميزه على البست ، طبعاً الشقه تأسست من اجل الليالي > الحمراء وكنا نسهر فيها تقريباً كل يومين يأتون الشباب الخاصين في الشقه وأنا > من ضمنهم وعددنا خمسة شباب ، كنا لنا علاقات مع بنات ولنا علاقات مع قوادات ، > المهم نحن مبسوطين > > ، طبعاً غناء ورقص ونياكه من كلو.. ألخ ، وبدأ أخي سعيد يتطور مادياً وبدأ > يدير > شركة تم تاسيسها برأس مال منه ومن زوجته أماني ، بصراحه كانت اماني حلوة > ونحيفة > نوعاً ما بس جسم جميل جداً بس بصراحه لم أفكر فيها يوماً ما وأنا أعلم أنها > تحب > أخي سعيد كثير وبعد خمس سنوات تقريباً من الزواج وفي أحد الأيام أتصلوا علي > > الشباب وقالوا لي لا تغيب اليوم عن الشقه ترى فيه بنات جديدات علينا ، قلت > أوكي > قالوا لي بس روح أنت عند القوادة أم محمد الساعة 8 ثمانيه المساء فاتصلت بأم > > محمد وقلت لها شنو البنات اللي عندك تعرفينهم قالت انا اعرف هاله فقط بس > البنتين نوال ونوره ما أعرفهم قلت أخاف انهن غيرموثوق فيهن قالت مالك شغل > هاله > > > ثقه بس هاله تقول ترى نوال ونوره جديدات حاولوا أنكم لا تضايقونهن ولا > تزعلونهن > قلت أوكي راح أحضر عندك الساعة 730 سبعه ونصف ، ولكن نظراً لظرف حصل لي لم > > > > استطع أن أحضر فأتصلت بأحد الشباب لكي يحضرهم وفعلا أحضرهم الساعه 8 ثمانيه > مساءً ودخلوا الشقه وأنا لا زلت لم أحضر إلا الساعة 9 التاسعه وفتحت الباب > > > > بالمفتاح الموجود معي وكان الجو عال العال وكانت البنات يرتدين لباس الرقص > الشرقي ولا توجد اناره إلا الأنارة الموجودة في البست ولا تستطيع الموجودة على > > > البست ان ترى الموجودين بوضوح وهنا صعقت وإذا بالبنت التي ترقص وترتدي هذا > اللباس تشبه أماني لحد كبير جداً وهنا انسحبت وذهبت للمطبخ وكان الشباب > > ينادونني بأبو فواز علماً بأني لم أتزوج ولا اماني تعرف من هو ابو فواز فقلت > لهم سأحضر بس خلوني أضبط رأس الشيشه ( النرجيله ) وكنت أراقبها وانا عند > > المطبخ وتقريباً 90% أنها أماني فهمست لأحد الشباب وقلت له قل لأم محمد ( > القوادة ) تأتي لكي تساعدني وفعلا حضرت وسلمت عليها وسألتها البنات حلوات > ويرقصن > > شرقي بفن قالت نعم قلت وما أسماؤهن فقالت لي سبق وان قلت لك فقلت لا بس هل > أسمائهن صحيحه > > 100% فقالت لا اعلم ولكن اسم هاله صحيح ثم قلت خلاص بس نريد تلك البنات > باستمرار فقالت أوكي وهنا وأنا انظر إلى تلك البنت أقتنعت أنها اماني زوجة > أخي > > وأنا اعلم أن أخي سافر خارج البلاد ولن يأتي إلا بعد أسبوع ، بس كانت ترقص بفن > ولباس سكسي لباس رقاصات عاري فقط مستور بالستيان والكيلوت ( لباس رقاصات > شرقيه > ) ثم انتهى الرقص ونزلن البنات من البست وذهبن لأحدى الغرف لكي يقمن بتبديل > ملابسهن ويرتدين لباس آخر ، كنت اتهرب أن لا تراني وفعلا لم تراني جيداً > وأنتظرت اشيش النرجيله بالمطبخ خوفاً من رؤيتها لي أو ان تحصل فضيحه أو شيء > وبعد قليل أشتغلت الموسيقى الهادئه ( سلو ) وتمت اطفاء الأنوار إلا على البست > كان خفيف جداً ولا تتضح الصوره بسبب الظلام إلا ملامح وجسم الأنسان وإذا هي > ترقص ثم دخلت وصعدت البست ورقصت معها وضعت يدي على ظهرها ووضعت هي رأسها على > > صدري ولا تعرف من انا بسبب الظلام وكنت أمسح على ظهرها وابوسها حتى وصلت إلى > مؤخرتها وكنت اتلمس عليها وزبي يكاد يخترق ملابسها علماً بانها حست فيه وكانت > تبعدة بيدها ثم الصقت فمي باذنها وقلت لها نوال شلونك فقالت زينه وانت قلت > أنا > زين قلت عليكي جسم حلو قالت مشكور أنت من ما هو أسمك قلت انا أبو فواز قالت > والنعم بس شنو أسمك قلت الحين اقولك بس أسمعيني عدل خليك طبيعيه ولا ترتبكين > على شان لا تفضحين نفسك وهنا حاولت ترجع إلى الخلف وسحبتها ولم تراني وقلت > خليك مثل ما اوصيتك قالت لي أنت منو قلت لا تخافين أنا أعرف ان أسمك مو نوال > أنتي أماني هنا توقفت عن الرقص فقلت لها كملي الرقص لا تفضحين نفسك وأكملت > الرقص ، > > ثم قالت لي طيب انت منو قلت لها أنا عادل أخو سعيد زوجك وساعتها أنا كنت أمسح > بيدي على مؤخرتها قلت بس خليكي طبيعيه بس بعد قليل حاولي أن تذهبي للبيت أدعي > > > انك مريضه ولا تستطيعين الأستمرار وانصرفي إلى منزلكم حتى لو بتاكسي بس لا > أحد > يعلم فقالت زين وهي ترتعش ، فقلت لها مثل أبلغتك لا أحد يعلم غيري انا وأنت > فقط > > وانا سوف أتدبر الأمر حتى القوادة أم محمد والبنات صديقاتك لا يعلمن إنك زوجة > اخي وأريدك ان تخرجي وتذهبي إلى منزلكم ولا أحد يوصلك قالت أوكي وفعلا بعد > > > > أنتهاء الرقص تمت انارة المكان وجلسنا نضحك ونسولف فحاول أن يدخل مع أماني > أحد > الاصدقاء وهنا رفضت فقالت لا أنا أرقص فقط ثم قلت لها تعالي معاي داخل قالت > لماذا قلت وانا أبتسم لكي نتزوج ؟ فقالت لا اسمح لي ابو فواز لا استطيع طبعاً > هذا الكلام متفقين عليه ودخلت انا مع صديقتها وقمت بنيك صديقتها وجلسنا نتكلم > > > ونضحك مع بعض وانا أنظر لأماني وكانت متوتره جداً وبعد قليل أدعت أماني أنها > مريضه وتريد أن تذهب إلى البيت ، وكان أحد الأصدقاء يريد يوصلها فرفضت هي ، > ثم > > > قالت لها القوادة انا راح اوصلك وهنا قلت أنا ليش تروحون وتخربون علينا الجو > أنا ساقوم بالأتصال بتاكسي لكي يوصلها واتفقنا على هذا ، وفعلا بعد قليل وصل > > التاكسي واخذها ، وبعد نصف ساعة وإلا برنيين الموبايل تبعي ، لم اعرف رقم > المتصل وعندها لم أرد عليه ، لا حظت أن الموبايل تبعي أشتغل بالرنيين > بأستمرار > > > من نفس الرقم ولم ارد حتى بعد قليل جاءني أتصال من منزل اخي عندها توقعت أن > هذا الأتصال من أماني وفعلا رديت على الموبايل وإذا هي تكلمني وتبكي ، أنا كنت > في الشقه ولا أريد أن أحد يستشعر شيئاً ، فقلت لها هلا أبو مبارك ( طبعاً > تمويه ) انا راح أجيك بعد قليل ، وهي فهمت قالت لي إلا زلت عندهم في الشقه ، > قلت لها > > نعم ياأبو مبارك مثل ما أتفقنا أنا راح أمر عليك واخبرك قالت لي أنا لن انام > **** يخليك تعال وفهمني شراح يصير قلت ماعليك ياأبو مبارك مايصير إلا كل > خيروبعد قليل أستأذنت من المجموعه الموجودة في الشقه وقالوا لي **** يلعنه > > > > صاحبك هذا أبو مبارك مادق عليك إلا الحين .. مع السلامه وذهبت بسيارتي إلى > منزل > أخي سعيد وقبل وصولي المنزل بخمس دقائق أتصلت على أماني وقلت أنا قريب من هنا > > في احد بالبيت قالت لا تعال بس لا تطرق الباب ولا ترن الجرس وفعلاً كانت > تنتظرني عند الباب وفتحت الباب وإذا بها تلبس روب وتقول لي تعال تفضل ادخل > وكان > > > واضح عليها الخوف والبكاء ودخلنا صالة الأستقبال وتستاذن مني لكي تحضر عصير > وقلت لها إلى أين أماني قالت سوف أحضر لك عصير ، قلت لها بس مكان جلوسنا هنا > > غير مناسب ممكن يستيقظ أبنك أو الخادمه لكي يذهبوا إلى الحمام ، فقالت إذن > تعال > إلى الغرفة المجاوره ، فقلت لها لا اريد أن أجلس في غرفتك ، فقالت نعم قلت > اريد > > > أن أجلس في غرفتك وكانت تنظر لي بنظره غريبه وهي متخوفه فقالت تعال وأخذتني > إلى > غرفة نومها وجلست على الكرسي الموجود بها ، وبعد قليل أحضرت العصيروشربنا > > العصير وقلت لها أماني أريدك أن تصاريحنني فقالت و**** راح أقول لك كل شيء بس > لازم تعرف أن السبب هو أخيك فقلت كيف ، قالت أخوك لا يعاشرني ولا يحب التفكير > > > بالمعاشرة علماً بأنني أحبه وأموت فيه وهذة أول مره أذهب وذلك بسبب تحريض > صديقتي نوره وهي التي شجعتني ، قلت وهل تفكرين أن تذهبي مره أخرى لتلك الأمور > ، > > فقالت لا لن أذهب ثم قالت لي وأنت لم افكر يوماً أنك تفعل أو تذهب لشقق ، فقلت > لها راح أكلمك بصراحه أنا أحب البنات وأحب معاشرتهن ، وأنتي لماذا لابسه تلك > الملابس أنا لا أرغب برؤيتك بهذة الملابس أشلحي الروب وخليني أشوف > الجواهرالمدفونه داخل الروب ثم ضحكت وشلحت الروب وإذا بجسمها الفتان المغري > قلت > > > الحين معقوله الواحد يتكلم معاك وهو مرتاح وضحكت وقالت كيف معاشرة نوره جنسياً > فقلت لها رائعه فقالت هل تصدق أن نوره تمر بنفس الظروف مع زوجها ، ثم قلت لها > بس أماني انتي كنتي ملكه في الشقه وخصوصاً لما كنتي ترقصين شرقي ، ضحكت هنا > وبدأت ترتاح ، وقلت لها أماني ممكن ترقصين شرقي قالت الآن ، قلت نعم ثم قالت > ملابسي في الدولاب فيالغرفة الثانية وشريط الكاست هنا في نفس الغرفه التي > أنت > جالس فيها ، قلت ماهي المشكله قالت سوف آخذ الملابس من الدولاب وراح أبدل في > غرفة ثانيه واحضر إليك بس انت خذ هذا الشريط وجهزه وفعلا خرجت وبدلت ملابسها > في غرفه مجاوره ودخلت بلباس الرقص الشرقي وانا مشغل الكاست واشتغل هز الوسط > فكانت > > ملكه وجذابه كلها على بعضها وجهها ومكوتها وفخوذها المكشوفه وكنت أأشر لها > > > > بالأقتراب مني وفعلاً كانت تهز بالقرب مني وتدير مؤخرتها لي حتى أنني لم > أتمالك نفسي وعندها مسكتها من الخلف من اردافها وقمت بتقبيل مؤخرتها ووضعت > وجهي > على > > طيزها وهنا تنظر إلي وتضحك ثم مسكتها وسحبتها إلى السرير وكنت أبوس فيها > وملتصق > فيها وفي مؤخرتها مثل البتكس وهنا قلت أنا ضيف عندك ياأماني ، قالت أحطك > بعيوني > > > قلت أنا سوف ابدل ملابسي قالت أوكي وفعلاً قمت بفصخ ملابسي جميعها عدا > السروال > فقط وهنا ضحكت أماني وهي تنظر إلي وتقول ما خليت شيء بعد ليش ماتفصخ مره ، > وانا > > أضحك واقول راح افصخ السروال داخل الفراش ، أنتي ليش ما تبدلين قالت أنا راح > اطفىء الأناره وابدل على النور الخفيف وفعلاً أطفأت النور وطلبت مني تشغيل > > > > النور الخافت ، وانا اراقبها وهي تقوم بتبديل ملابسها وتتعرى وتلبس ملابس > شفافه جداً سكسيه واول ماا أنتهت من اللباس ، قلت لها انا لا أحب النور الخافت > ولكن > > بما أنك أنتهيت من التبديل فسوف أقوم بتشغيل النور العالي لكي أراك جيداً > وهنا > ضحكت وقالت لك ماتشاء وأتت إلي بالفراش ، بصراحة كانت جذابه جداً ثم شلحتها > > ملابسها ثم كيلوتها.. اخذت كيلوتها وبدأت افركه على وجهي..وبدأت أمص نهودها > نهود رائعة والعب بهن ثم نزلت على بطنها وكنت الحس بطنها حتى وصلت الى كسها > > وبدأت أشم رائحه عرق كس أماني بصراحه يعادل عندي عطور الدنيا كلها .. استلقت > على ظهرها و باعدت ما بين افخاذها و، انتهضت انا ومسكت كيلوتها وقمت أفرك > > كيلوتها على وجهي ويدي تتحسس كسها وأسرق النظر بعيني إلى ذلك المنظر الرائع > منظر كسها اللذيذ جدا ذو اللون الوردي وفتحته الزهريه صرت افرك أصبعي وألعب > > بشفرتيها وبزنبوركسها ثم فتحت رجليها اكثر وأكثر قلت ياأماني إنتي فظيعه ،وينك > أنتي من خمس سنوات كان عشنا أحلى أيامنا ، ثم قالت لي وينك أنت مابينت لي أي > تقارب فقلت لها لم أكن أتوقع أنك سوف توافقين على التقارب بيننا واستمرت > الحاله على ماهي عليه لمدة خمسة ايام وكنت أنيكها كل يوم لا يقل عن ثلاث مرات > وأكتشفت أن أماني من النوع اللي تحب النيك بجنون وبكافة الطرق ولكن لا يتضح > عليها نهائياً ، وكل من يراها لا يتوقع أنها مهووسه بالجنس إلى هذا الحد > وبصراحة حتى لما أتى أخي سعيد كنا نمارس الجنس معاً طلبت مني ان استأجر شقه > وتفرشها وتأثثها على حسابها حتى أنها قامت بشراء ملابس داخليه لها وأمتلأ > الدولاب بملابسها لكي نلتقي ونمارس الجنس معاً وكنت اخذها للشقه وأنيكها في > الشقه تقريباً يومياً او يوم بعد يوم بعض الأحيان وخصوصاً صباحاً وأنا لا زلت > أنيك أماني حتى اليوم
  8. يوم الخميس الساعه ال10 مساءً كالعاده لم يكن أهلي موجودون في المنزل كنت في منزل احد الزملاء وكنا نشاهد احدث فلم ياباني نزززل إلى سوق الفيديو السكسي أنتهى الفلم وأنتابتني حاله من الهستيريا الجنسيه كنت اريد افراغ مافي ظهري ولو كان في زميلي قلت لزميلي أأذن لي سأذهب إلى المنزل وذلك لأنني تعبت من مشاهده الفلم وأريد ال.._(التجليخ)_.. ثم الاستحمام ثم النوم ....ذهبت إلى البيت ولم أكن أعلم بأذن عمتي موجوده فيه لأنها نادراً ماتجلس في المنزل وأهلي خارجه صعدت إلى الدور العلوي وذكري يسبقني إليه كنت أرتدي الزي السعودي وكان من عادتي ان لا البس سروال السنه ..... كانت عمتي في الحمام_ وعلى مااظن لم تكن تعلم بأني عدت إلى المنزل في هذا الوقت وانا ايضاً لم اكن اعلم بأنها موجوده شلحت ماعلي من ملابس وأدرت جهاز الكمبيوتر على فلم عربي .._(سكس)_.. املكه وههمت بمشاهدته وانا اشاهد بأن عيني المذي يتطاير من ذكري لم اشعر بنفسي الا وعمتي تشاهدني وعندما علمت بأني انتبهت لها دخلت إلى غرفتها كانت لاترتدي سوى الشلحه وكان جسدها مغرياً إلى درجه الخيال تلخبطت اوراقي وصفقتني ام الركب على قولتهم قلت عز **** فضحتني عن ابوي اني اشوف فلم سكس واني اجلخ في الغرفه والباب مفتووح والكثير من المصائب سكرت الكمبيوتر ونزلت للصاله جلست الين ماجاء اهلي من برى ويوم شفت الاهل داخلين للبيت ضاق صدري قلت حانت ساعه موتك ياخالد نزلت عمتي والابتسامه شاقه وجهها وسلمت على اهلى وقالت لهم وين رحتو وين جيتو والاسئله المعهوده وكانت كل فتره معينه ترمقني بنظرات الاستهزاء مرت الليله بسلام ومشى الاسبوع من اروع مايكون وتوقعت انا انه عمتي نست السالفه لأنها متزوجه من قبل وتعرف الرجال اذا اشتدت عليه الشهوه وش يسوي يوم جاء الخميس اللي بعده كمااان عمتي ماطلعت مع اهلي وكانت قاعده بغرفتها ومسكره الباب عليها جمدت قلبي ودخلت عليها الغرفه وقلت لها عمتي ترى الي سويته غصب عني انا مره كنت مولع والكلام اللي نقوووله اذا كنا متوهقين في شغله معينه ...... تتوقعون عمتي وش قالت :ياخالد ورني زبك قلت لها عمتي وش فيك قالت لي انا تزوجت 4رجاجيل وماشفت زب مثل زبك بس يمكن اختلط علي شكله لأني شفته من بعيد شوووي لاشعورياً انتصب زبي شوووووي قالت لي طاقتك الجنسيه قووويه قلت لها معذبتني لو اشوف صوره سكس انتهي واجلخ من مرتين ألين 4 مرات الين يطيح الي في راسي من شهوه قالت لي طلع لي زبك قلت لها استحي قالت لي تعال اقعد جنبي قعدت جنبها ودخلت يدهل من تحت ثوبي .._(ثوب نوم)_.. ومسكت زبي قالت ياااا**** كبير قلت لها كل من شاف زبي ياعمتي قال انت عندك رجل ثالثه قالت لي طلعه طلعه وقعدت تقلب فيه يمين يسااار فووووق تحت قالت لي لو اني متزوجه رجال عنده زي زبك مافرطت فيه قلت لها عمتي ليه انتي دايم تتطلقين ضحكت ضحكه حسيت معها انه الدفقه تبي تطلع مع اذني قالت لي كل اللي تززجتهم ينيكوني مرتين في الشهر قلت لها عادي كل الازواج كذا قالت لي انا ابي زوج ينيكني في الاسبوع مرتين مو في الشهر قلت لها اجل انتي مثلي طاقتك عاليه وكل الحديث هذا وزبي في يد عمتي فجأه حسيت انه زبي صار رطب ويوم فتحت عيوني زززين لقيته في فم عمتي مصته تقريباً ربع دقيقه وعبيت فراشها مني قالت كل هذا طالع منك يالعصقوول قلت لها آسف بس ماقدرت امسك نفسي قالت لي عندك طاقه تنيكني قلت لها عندي ونص بعد ..... قعدت تقريباً ثلث ساعه الحس في كسها والمذي يطلع من زبي بكثره يوم حسيت انه عمتي ذابت من كثر المحنه قلت لها وش رايك ادخل زبي الحين في مكوتك قالت لي مجنون انت و**** اموت اذا دخلته في مكوتي على ماكسي يتعود على الرجل هذي ساعتها يصير خير كانت هذي اول مره في حياتي امارس الجنس مع حرمه وللمفاجأه كانت مع عمتي جلست افرش زبي على كسها بعدين قالت لي يلعن .._(......)_.. دخله دخلته كله صرخت عمتي صرخه هزت البيت وقالت لي طلع نصه ياخلودي طلعت نصه وبعدين صرت ادخل نصه واطلعه وعلى هذي الحاله الين ماجتني هزت الجماع ودفقت على بطنها قالت لي طيب مع ليش خلودي لحس كسي الين ادفق قلت لها ليه طفشتي من زبي قالت لي تقدر تكمل قلت لها اقدر ونص بعد جلست ادخل زبي فيها الين مادفقت بعدين قالت لي وش رايك كل اسبوع نتنايك زي كذا قلت لها عمتي مع ليش بس انا للحين ماطيحت الي في راسي قالت لي من جدك خلودي قلت لها و**** للحين قالت لي انا خلاص انتهيت ماعندي شيء اعطيه لك قلت لها طيب تمصين زبي قالت لي وفر نشاطك للأسبوع الجاااي وصرت كل اسبوع انيك في عمتي نيك قوووي حتى صارت هي ماتتحمل زبي وصرت اطيح اللي في راسها كله وصارت كل اسبوعين تناك مررره وحده وشوي شوي صارت كل شهر تناك مره وحده ودايم كنت انا اقوم من فوقها ولسه ماشبعت..... بعدين يوم عرفت عمتي قوووه شهوتي صارت تعزم صديقاتها على زبي وصرت مثل المتزوج في الشهر ياحبايبي انيك 4 حريم عمتي وثلاث من صديقاتها وبعدها صرت اشبع رغبتي الجنسيه وهذي حالتي نيك بنيك
  9. كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه , وكانت كثيرة الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات , وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها والى المدرسه , وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان يريدونه , كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى مشاكلهم الخاصه , وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم , وكان هناك بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه , لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا , والأحسن من ذلك ان امي كانت لا تبالي بما يقولون زميلاتها , وعند نزولهم من السياره وابقى انا وامي لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي تماما. كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير. لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد , وقتها لم ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه. في احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه , استيقظت من النوم مبكرا و افطرت وجلست اتابع التلفاز , رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب قالت لي : كيفك يا امجد فجاوبت : الحمد *** واخذت تسأل عن الاحوال و الدراسه , لم تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها و اخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق , ذهبت لكي ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل , استيقظت امي من نومها شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه : ايش فيكي يا زينب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه , شدتني هذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي : ماذا فعلتي ليلة البارحه , اظنها كانت ليلة حمراء ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه, وبعد دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح , تمنيت حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل المكالمات , جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع. فجأة خرجت امي من غرفتها و قالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب , كانت الساعه تشير الى الواحده ظهرا , استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي , بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب , ومما زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل , بل على العكس كانت شبه مسروره أو متحمسه , كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس .وصلنا الى بيت صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها , وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها لانها اخبرتني انها لن تتاخر. ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور حولي ؟ ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع الى بيت صديقتها , وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها , واتصلت بها لاعلمها اني وصلت , فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها ...؟ طبعا دهشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل , لا ادري ولكن كنت متحمسا , طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل , دخلت وتسمرت عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل , كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر , همت امي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي : حياك **** يا امجد , طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها : **** يحيكي , وكان بيدها فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي , والى هذه اللحظه لم ارفع عيني ابدا , وكلي ذهووول . اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك, دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت زينب الى الداخل وبقيت انا وامي , نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي : لماذا لا تكلم الاستاذه زينب , فقلت : بماذا اكلمها , فقالت لي : كلمها بحديث عام واسال عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم يعجبني , فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي : ما رأيك يا امجد *** كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها , فاجبت بابتسامة خجوله وقلت : هذا نصيبي , قالت امي : انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها تاكله في البيت , فأجابت زينب : وتتركينه ينتظرك في الخارج , استغليت الفرصه واخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسه امي , وجلسنا على طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي الطعام وتطلب مني ان اجرب هذا الصنف وهذا الصنف , كانت بشوشة جدا معي حتى انها استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها , اتممنا الغداء وشكرتها امي , ثم طلبت مني امي ان انتظرها في غرفة الجلوس لدقائق , جلست في انتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت انا وامي بعد ان ودعناها , وقالت لي : نراك في القريب , فقلت لها : انشاء **** , وذهبت انا وامي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث. دخلنا الى المنزل وذهبت امي الى غرفتها مباشرة واخبرتني انها تريد ان تنام , دخلت الى غرفتي و بدلت ملابسي واخذت افكر ما الذي يحدث , لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن ان تكون امي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا , لايوجد سوى هذا التفسير , لماذا وجدت امي وزينب يلبسان لبسا خفيفا , ولماذا كان يبدوا عليهن اثار الاستحمام حيث كانت شعورهن مبلله , لا يوجد تفسير اخر ولكن يبقى الدليل , فكرت بالوصول الى دليل ولكن هذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جيدا بدون ان تشعر. الساعه تشير الى الخامسه عصرا وامي لا تزال نائمه , فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه واشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد استيقظت , وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت انها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم ابتهال صديقتها الثانيه , ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز.انتهت امي من مكالمتها وقالت لي : انها تريد الذهاب الى صديقتها ابتهال وناخذها ونذهب الى محلات التسويق .ركبنا السياره واثناء ذهابنا الى منزل صديقتها ابتهال سألتها : ماذا تدرس كل من زينب وابتهال , فقالت لي زينب لغه عربيه وابتهال فيزياء , فقالت : لماذا تسأل , فقلت : لا انه مجرد فضول لانكي انتي تدرسين الكيمياء فأحببت ان اعرف ماذا يدرسن ,( وكاني بذاك السؤال فتحت بابا كنت انتظره ان يفتح ), فقالت امي : اذا كنت تريد ان يدرسنك فلا مانع لدي , فقلت : لا ولكن اريد ان احصل على درجات عاليه وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو قامو بتدريسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعين بمدرسين , فقالت : لا هؤلاء مثلي وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفهم منهم احسن من المدرس العادي وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق ابتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر بسبب عمله , سررت جدا لهذه الاخبار , وقلت لامي : اني احتاج ايضا الي مدرس في الرياضيات فقالت : اذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا او يعرفه احد من اصحابك , سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت ابتهال فكلمتها امي وقالت لها اننا بالخارج , وما هي الا لحظات وجائت ابتهال وركبت معنا فسلمت وقالت : كيفك يا امجد , فقلت : الحمد *** بخير , فقالت امي : هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث الثانوي وانتي تعرفينه , فقالت ابتهال نعم اعرفه فهو دائما يوصلنا , فقالت امي على الفور : ما رايك ان تدرسيه في ماة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو منها , فاجابت قائله : أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين همه ابدا , فشكرتها امي وشكرتها انا ايضا على بادرتها الطيبه , توجهت الى الاسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي امي : ارجع لنا بعد ساعتين , فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته حتى اتاكد من انه يعمل , وما ان انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى الاسواق واخذتهم وعندما وقفنا عند منزل ابتهال الحت باصرار على امي كي تنزل وتسهر الليلة عندها , فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لها عندما تتصل بي . ذهبت الى يوسف وهو اقرب اصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى اتصلت بي امي وعدت لها ورجعنا الى البيت , واثناء سيرنا بالطريق اخبرت امي انني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف يبدا معي من الاسبوع القادم , فقالت امي : لماذا الاسبوع القادم لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف , وكما انني اخبرت الاستاذه ابتهال ان تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زينب ان تبدا معك غدا ايضا , فقلت لها ان المدرس مشغول في هذه الايام , ثم امسكت موبايلها واتصلت بزينب واخبرتها بالموضوع فوافقت , ولكن سمعت امي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها , وكانها كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتها امي بانها تستطيع ان تلبي طلبها على الهاتف , كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم . ذهبنا الى المنزل وتظاهرت بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب , بينما اتجهت امي الى الحمام ثم الى غرفتها , دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت , كنت بانتظار امي ان تتصل وماهي الا دقائق واذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم الكلام التالي : امي : الو زينب : هلا بالغاليه امي : كيفك زينب : تمام بس لو ماتتغلي علينا امي : وليش اتغلى زينب : انتي عارفه ان كسي مولع نار اليوم امي : ليه زينب : بسبب الفلم اللي شفته امس امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زيها زينب : بس هذا غير كل الافلام اللي شفناها من وين جبتيه امي : **** يخلي امجد زينب : ماتخافين انه ينتبه لكي وانت بتاخذي الافلام امي : لا انا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها زينب : بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام امي : أي نيكه زينب : نيكة البنت والرجالين امي : نفسي اجرب الوضع هذا زينب : يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن امي : كيف كسك اليوم بعد الشغل زينب : تصدقين اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعيتي امي : اليوم انتب ما كنتي طبيعيه ما اعرف ايش السبب زينب : ايش لابسه ذحين انتي امي : روب النوم زينب : كانك جاهزه امي : تبغيني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفه ما احب انام الا بالروب زينب : يعني زي حالتي خفافي امي : اكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب زينب : آآآه و**** هي تعرف طريقها لوحدها امي : اقولك في حل ايش رايك نقلع ارواب النوم زينب : اوكي لحظه وبعد لحظه امي : ها كيفك ذحين زينب : آآآآآه ياكسي و**** بياكلني امي : و**** يازينب كسك يهبل نفسي اكون عندك ذحين والحسه زينب : و**** لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس امي : زينب تخيليني عندك ذحين وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي زينب : آآآآآآآآآآآه امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم مائها , وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه حتى اني انزلت المني , ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الهاتف , وفي هذه اللحظه بالذات تعمدت ان اذهب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتها , حيث ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بين الغرفتين , خرجت من الغرفه دون ان تشعر امي و انتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر , دخلت الحمام فاغتسلت وخرجت الى غرفتي , وعندما استلقيت على سريري رايت ضوء جهاز التصنت مشتعلا فأدركت ان هناك مكالمه فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صديقتها ابتهال , وكان يدور بينهم : امي : انا كنت حاسه انك منت مبسوطه ابتهال : لا بس تعرفي نفسي نغير او نجدد وضعنا شوي امي : انا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها ابتهال : ايش تكون هذي المفاجأه **** يستر امي : ما حقولك عليها بكره تشوفيها ابتهال : ب**** عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني امي : لا ابتهال : **** يخليكي امي : زب اصطناعي من المطاط ابتهال : واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان امي : وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم ابتهال : خلاص بكره موعدنا المغرب امي : لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك امجد تدرسيه اوكي ابتهال : اوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد امي : اوكي ابتهال : تصبحي على خير امي : وانتي من اهله واغلقا الهاتف , وسمعت باب غرفة امي يفتح و دخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل , ثم خرجت ودخلت الى غرفتها واغلقت الباب الجزء الثاني جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي , واستنتجت انهم جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس , واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي , وكما اصبحت افكر بما سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي , هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن , ام انهن يفعلن ذلك من باب التسليه والتجديد في الجنس , ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي , هل سانيكها , وكيف , صحيح انني لم امارس الجنس عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه , هل اطبق ما اراه في الافلام , هل اتجرا واطلب الجنس منهن , جلست في شبكة من الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم , خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم. في اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس , وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في حالة صمت رهيب وغريب , ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار , افطرت انا ووابي فقط , فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت : لا اريد , فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ يسالني عن احوال الدراسه. انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه , وبالفعل ذهبت انا وابي سويا , واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره , فلذالك اخبرني بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ الامور , كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل طلباتها , وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب . دخلت الى منزلي واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة الاخيره وانه لايحسن معاملتها , فقالت لي : لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند الاخرى , بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا , ومن ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت دشا سريعا , وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره , كان بيد امي كيسا يحتوي على ملابس , فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله , توجهنا الى منزل ابتهال لتنزل عندها امي , وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها هنا في بيت ابتهال. توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني , اوقفت السياره ونزلت وبيدي كتابي , طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل , كانت تلبس ملاس شبه محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء , جلسنا في غرفة الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه , واثناء ذلك اتصلت بها امي وسالتها عني فقالت لها : امجد عندي الان وقد بدات ادرسه, بدات تتحدث عن الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم احد وثلاثاء وجمعه , ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول , ثم اخذنا نتكلم في مواضيع عامه , سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر , فاجبتها باني جيد في ذلك , ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها , فسالتها عن نوع المشكله , فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري ماهو السبب , فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب , فقالت لي : اذا لنذهب الى غرفتي حيث الكمبيوتر , وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر , في هذه اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه , فقالت لي : هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي , وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر , اشغلت الجهاز واتضح لي ان تعريف الطابعة قد الغي , فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني انه فقد , فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت : مالعمل الآن , فاخبرتها انه ب***اننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه بالطابعات , فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر , وبالفعل حملت التعريف وعرفت الطابعه . فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك , ثم قالت لي ما رايك في جهازي الكمبيوتر , فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات والبرامج الموجوده بداخله فقالت : خذ راحتك , فقمت بالبحث عن الافلام والصور الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا ) فادركت انه هو المطلوب , فقلت لها هل تسمحين لي بفتحه , سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رايت , فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام , قصص) , وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص تاريخيه , ضحكت وقالت افتح الملف وستراها , ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل , فتظاهرت بالذهول , ثم ادرت الصوره التي تليها , فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي : انت وعدتني الا تخبر احدا , فقلت لها : اطمئني فلن اخبر احدا , فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب الى الحمام , فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست بجانبي وسالتني : ما رايك , فاجبت بسؤال غبي : هل تحبين هذه الافلام , سكتت قليلا ثم قالت : لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها , حتى انت يا امجد الا تتابعها ؟ فقلت نعم , ولكن لدي ملاحظه , فقالت : ماهي , فقلت لها : ان الافلام التي لديها قديمه وهناك افلام احدث , فقالت لي : هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه , فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا , فقالت لا تخف لن اخبرك *** , فضحكنا كلانا , ثم قالت لي : ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام , احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه ولكن اجبت : للاثاره والتشويق , ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي : ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما , فجاوبتها : بالتاكيد وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري , فقالت كيف تتدبر امرك , فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب , فقالت ضاحكه : الا تذهب الى الحمام , فقلت احيانا , فباغتها بسؤال , وماذا عنكي عندما تتابعينها , فقالت: نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او اغضبتها بسؤالي فقلت لها : انا آسف , فقالت : على ماذا , فقلت : على سؤالي الاخير ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه : لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق *** , فنظرت الى الساعه فوجدتها تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها : بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب , فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده .وصلت الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في الخارج فقالت لي : سوف افتح لك الباب , فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس خفيفه , واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك , فقالت لي امي لماذا تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا , فدخلت علينا ابتهال وسلمت ثم قالت : كيف حالك يا امجد , فجاوبت : بخير والحمد *** ,كانت ابتهال جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما.اخذت ابتهال تسالني عن المواد الدراسيه بشكل عام , فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات والفيزياء , فقالت لي : بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح بامتياز , اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه , فقاطعتها قائلا باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل , فقالت اذا فلنبدا بالفيزياء , فقاطعتنا امي قائله : انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء. كانت امي تتعامل دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب وابتهال . بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت جديه اثناء الشرح , وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من الراحه , وذهبت الى الداخل , وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت مع زينب التي اختصرت لي الطريق , بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى ابعد الحدود , ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد , عادت من الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا , فقلت لها : ان شرحها رائع جدا وسلس , فقالت لي: هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر , فقلت لها هذا يكفي اليوم , وسالتها مباشرة عن امي فقالت : انها تجري مكالة على الهاتف , فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا , هل اخبرتها زينب بما حدث , فسالت ابتهال : ولكن من تكلم , فردت قائلة : لا ادري ولكن اعتقد انها احدى اقربائكم , ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه , فقلت لها : افضل ان تكون الحصص ايام سبت واثنين واربعاء , فقالت : لامانع لدي ولكن لماذا , احترت قليلا لاني افضل ان لا تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي , فقلت لها : افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى , فقالت لي هيا اذا لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت *** لنا في العشاء , وعندما ذهبنا وجدنا امي لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال : اين العشاء , فاجابت امي : امهلوني ربع ساعة وسوف يكون جاهزا , جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي الى المطبخ , واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق الجنس , فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي : لن اساعد *** في اعداد العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك , فأجبت قائلا : دعيها تدفع ضريبة المكالمات بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها الهاتف , ( وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول ) , فقالت لي : هل تعرف صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار , فقلت : لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا كان الموضوع يهمك , فقالت : يهمني ان اعرف من تكلم *** ولكن الا تتذكر أي احد منهم , فقلت : لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم , فقالت : وكيف ستعرف , فقلت : بطريقتي الخاصه , فقالت : انتبه ان تحس *** بشي , تناولنا العشاء وذهبنا الى منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها , فقلت : جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك , فردت قائلة : لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل. عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر المكالمات , خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي : امي: مساء النور زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره امي : و**** الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام زينب : الدوام *** بس ايش الحل امي : و**** وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته زينب : و**** هو زعلان منك اليوم امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي زينب :انا جاهزه غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي , وطبعا انا كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم , ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف , لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال , وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب , فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت وذهبت الى الحمام , وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها وهي عارية تماما كما ولدت , انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه , ووضعت يدها على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء: مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد ؟ , فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل متظاهرا بالخجل : انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم انك هنا , فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا , فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت , لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك الجسم الرائع , لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها , وما ان فتحت باب الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها وصدرها , ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف خير , دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا الموقف , وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح . الجزء الثالث جاءت امي لتيقظني في الصباح للذهاب الى المدرسه وقد كنت مستغرقا في النوم ولا ادري بما يدور حولي , وفجاة تذكرت حالتي ولكني تظاهرت بالنوم , فجلست تناديني امجد امجد هيا قم , واستمريت على حالتي ولم اتحرك , وحصل مالم اكن اتوقعه , اقتربت امي قليلا من سريري واخذت تنادي بصوت شبه منخفض امجد امجد , ولم اتحرك ايضا , فاقتربت امي اكثر واخذت تمسح على راس زبي بيدها , ثم غطت جسمي واخذت توقظني حتى استيقظت , فقالت اخيرا استيقظت هيا اغتسل وتعال الى الفطور , فقلت حاضر , فذهبت الى الداخل ومن ثم دخلت انا الى الحمام بعد ان لبست بدلة النوم واغتسلت وذهبت الى الافطار حيث كانت تنتظرني, فقالت هيا اسرع لقد تاخرنا قليلا , وتناولنا طعام الافطار دون ان يتكلم احدنا كلمة واحده.انهينا الفطور ولبسنا ومن ثم اوصلتها الى المدرسة التي تعمل بها وبعد ذلك ذهبت الى مدرستي .انتهى وقت الدوام واتجهت لاحضر امي من مدرستها وركبت معنا ابتهال لنوصلها الى بيتها حيث قالت ان سائقها اليوم اعتذر عن ايصالها , واثناء الطريق قالت لي لا تنسى ان تحضر اليوم وتراجع الدرس الذي درسناه البارحه , فقلت : انشاء **** , ثم قالت ولا تنسى ان تذاكر الدرس الذي وعدتني به , ففهمت انها تقصد ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف . فقلت لها لقد درسته البارحه , اكملنا طريقنا الى منزلها ومن ثم عدنا الى بيتنا , لم تكلمني امي بما حصل ليلة البارحه ابدا وكان شيئا لم يحدث , تناولنا طعام الغداء الذي اشتريناه من احد المطاعم , ثم اخبرت امي انني سوف ادرس قليلا ثم انام واستيقظ الساعه السادسه لاذهب لابتهال لتدرسني.ذهبت الى غرفتي واصبحت اتأمل الحاله التي انا عليها الان , فزينب ويبدوا انها كشفت لي عن نفسها مباشرة ويبدوا انني سوف ابدا معها علاقة جنسيه , اما ابتهال فلا ادري لماذا طلبت ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف هل هي غيرة ام ماذا , وهل اخبرها ان امي تتكلم كثيرا مع زينب وتزورها , واذا اخبرتها ربما تحصل مشكله , اما امي فلا اعلم لماذا لم تدخل لغرفتها عندما راتي ليلة البارحه ولماذا نظرت الى زبي وهو منتصب ولماذا لمست زبي وانا نائم ,انصبت افكاري عند عدة نقاط وهي ان امي على علاقة حب جنسيه مع زينب وابتهال ولا تريد ان تعلم احدهما عن الاخرى حتى لا تخسرهما الاثنتان وقررت ان اخبر ابتهال بمن تكلم امي حتى لا اخسرها فانا ارغب بان انيكها لان زينب اصبحت شبه مضمونه , اما امي فسوف اترك القدر يسيرني كيفما يشاء وارى ماذا سيحدث.الساعه الان تشير الى السادسه , استيقظت من النوم واخذت دشا سريعا ثم اخبرت امي انني ساذهب الى ابتهال , فقالت : خذني معك واوصلني الى زينب , ركبنا السياره واتجهنا الى زينب , ونزلت امي الى زينب بينما اتجهت انا الى ابتهال.طرقت الباب وفتحت لي ابتهال وقالت تفضل , وبمجرد جلوسنا سالتني : هل عرفت من تكلم *** على الهاتف , فقلت : سوف اخبركي بعد الدرس , فقالت : لا فانا اريد ان اعرف الآن , فألحيت عليها بانني سوف اخبرها بعد الدرس , فوافقت على مضض ,لم يطل الدرس اكثر من ربع الساعه وقالت : سوف نكمل في الحصه القادمه , ثم قالت هيا اخبرني , فقلت لها : امي كثيره الكلام مع اقاربها لوجود خلافات بينهم ولكن لاحظت ان هناك ايضا بعض من صديقاتها يكلمنها , فسألتني : مثل من , فقلت : مثل فلانه وفلانه وزينب , فقالت هل انت متاكد ان زينب تكلم *** , فقلت لها : ان امي دائما اذا اتصلت بها زينب تقول لها مشغوله وكانها لا تريد ان تكلمها ولا ادري لماذا , فقلت لها : لماذا ؟ , (لاحظت علامات الارتياح وقد بدت على وجهها) فقالت لي ان هذه زينب امراة ثرثاره وتحب المشاكل وجميعنا نجتنبها ولا نحب الحديث معها لانها تسببت في الكثير من المشاكل , فقلت لها : ارجوكي لا تخبري امي بما قلته لكي , ثم باغتها بسؤال لم تتوقعه وقلت لها : ولكن لماذا تريدين ان تعرفي من تكلم امي , فقالت لي ان *** امراة طيبه ولا احب ان اراها تصاحب مثل اولئك الناس , فقلت لها : سوف اطلب منك طلبا محرجا ولكن اسمحي لي , فقالت : تفضل , فقلت : هل تشكين ان امي على علاقة مع رجل ما , فقالت : لا اعرف , فقلت : كيف لا تعرفين وانتي اقرب صديقاتها , فقالت : *** لم تخبرني عن شيء كهذا ابدا , واذا كانت على علاقة مع احد فليس لدي علم بذلك ولكن لا توقع ان *** من هذا النوع , فقلت لها : بصراحه انا منذ مده وانا اتابعها وكما انني افتش في غرفتها وفي اغراضها الشخصيه (فتغير لون وجهها ) والاحظ وجود اشياء غريبه جعلتني اشك بها , فقالت : وما تلك الاشياء الغريبه , فقلت : اشياء غريبة جدا احرج من قولها , فقالت : ارجوك يا امجد اخبرني بها , فقلت لها اوعديني انكي لن تخبري امي , فقالت : اوعدك , فقلت : لقد وجدت عندها افلاما وصورا جنسيه في كمبيوترها الشخصي كما انني وجدت كتبا تتحدث عن الجنس , فقالت ضاحكه : هذه الاشياء توجد عند كثير من الناس ولا اعتقد ان احدا لا يملكها , ثم سكتت وقالت : حتى انت يا امجد فلا اعتقد ان شابا في مثل سنك ولم يشاهد تلك الافلام , فقلت : بالتأكيد ولكن هناك شي غريب وجدته معها , فقالت ماهو , فقلت : زب من المطاط . فقالت لي : اسمع يا امجد سوف اخبرك شيئا ولكن ارجو الا يضايقك , فقلت : تفضلي , قالت : *** وابوك على علاقة متوتره منذ فتره , ولم يجامعها منذ فتره طويلة تزيد عن الستة اشهر , فلذلك هي تستخدم تلك الاشياء لتخرج ما بداخلها , ثم اكملت قائله : ان الذي يعيش حياة جنسيه ثم يفقدها تصبح حياته جحيما , فقلت لها : ولكن حسب معرفتي ان هذه الاشياء لا تغني عن الجنس الحقيقي ابدا, فقالت لي : هل تمارس العادة السريه , فقلت نعم , ايهما افضل الجنس ام العاده , فقلت لا ادري , استغربت ابتهال من جوابي ثم قالت لماذا , فقلت لانني لم امارس الجنس عمليا قبل ذلك , فقالت الا يوجد لديك صديقات , فقلت : يوجد ولكن صديقات على الانترنت فقط , فقالت: سياتي يوم وتجرب الجنس وحينئذ ستعذر *** , فقلت لم تجاوبيني على سؤالي , فقالت بالتاكيد ان هذه الاشياء لاتغني عن الجنس ولكنها قد تريح بعض الشي , فقلت انتي سألتني وجاوبتك بصراحه فماذا عنكي , سكتت قليلا ثم قالت بابتسامه : ماذا تقصد , قلت لها : هل تمارسين العاده , فقالت : ربما انك تعرف اني مطلقه منذ اربعة اشهر ولم امارس الجنس خلالها فاصبحت امارس العاده السريه , فقلت لها بسؤال ذكي : هل ممارسة الجنس الشاذ رجل لرجل أو امراه لامراه تغني عن الجنس الحقيقي , فقالت: رجل لرجل لا اعلم عنه شيئا ولكن امراه لامراه لها لذة جنسيه جميله جدا تعادل الجنس الحقيقي وربما افضل , فقلت لها مباغتا : تقولين هذا الكلام وكأنك قد مارستيه قبل ذلك , ارتبكت قليلا ثم قالت : ربما اكون قد جربته قبل ذلك ولكن اذهب الى المزل فقد تاخر الوقت , فقلت لها : اتمنى الا اكون قد ضايقتك بكلامي وارجو ان لا تخبري امي بما اخبرتكي به , فقالت لا اطمئن , فودعتها وذهبت الى احد اصدقائي واخذت منه مجموعه من الافلام الجنسيه الحديثه ثم اتجهت الى منزل زينب واخذت امي وعدنا الى البيت . دخلت الى غرفتي مباشرة لاتفقد الافلام اللتي اخذتها من صديقي لكي اختار افضلها لاريها لزينب , بينما امي في المطبخ تعد طعام العشاء , ثم نادتني لتناول الطعام , واثناء العشاء قالت لي بان غدا لن تكون هناك حصة مع زينب لان زوجها سوف يكون في البيت , فقلت ومتى ستكون الحصه القادمه , فقالت في نفس الموعد الذي يليه لان زوجها سوف يكون في البيت لمدة يوم واحد , انتهينا من العشاء فهممت بالذهاب الى غرفتي فقالت لي امي : نم مباشرة ولا تسهر كالبارحه , فقلت لها سوف استخدم الكمبيوتر قليلا ثم انام , فقالت : يبدو ان هذا الكمبيوتر هو سبب المشاكل التي تعاني منها , فاجبت مباشرة اية مشاكل , فقالت : الارق الذي اصابك البارحه , فقلت لها : لن اطيل اليوم , فدخلت غرفتي واغلقت الباب واشغلت الجهاز وفجاة طرقت امي الباب , ففتحت لها وقالت: لماذ تغلق الباب ولا يوجد احد بالبيت سوى انا وانت , فقلت لها لقد تعودت على ذلك , فقالت : من الآن وصاعدا تعود ان لا تغلق الباب , وخرجة متجهة الى غرفتها , عدت واكملت عملي ولكن بحذر حتى لا تنتبه , ثم لاحظت ان امي خرجت من غرفتها ودخلت الى الحمام , واستمريت في متابعة الافلام ولكنني لاحظت انها لم تخرج من الحمام وكما اني لم اسمع صوت اغلاق باب الحمام في نفس الوقت الذي اسمع فيه طرطشة المياه , فانتابني الفضول لارى ماذا تفعل , فتسللت بكل هدوء عند باب الحمام لارى خلسة دون ان تشعر , نظرت واذا بي ارى جسمها عاري تماما وقد كانت تقوم بتدليكه بالصابون (كنت متوقعا ذلك لانها دائما عندما تعود الى البيت تقوم بالاستحمام ) , تسمرت قليلا لادقق في جسمها الرشيق , ولكن احسست وكانها احست بي ولكنها لم تبالي , بل اقفلت الماء واخذت تتحسس جسدها ثم انحنت قليلا واصبح طيزها باتجاهي وكانها تريد ان تريني طيزها , ثم مدت يدها الى طيزها واخذت تتحسس الفتحه باصبعها الاوسط ثم قامت بادخال اصبعها داخل الفتحه واخذت تتاوه بصوت واضح لانها اقفلت الماء والصوت في الحمام يصبح اعلى , استمرت هكذا لمدة قصيره ثم اعتدلت واخذت نصف لفة حول نفسها واصبحت اراها من الجنب الايمن , ثم قامت برفع رجلها اليسرى ووضعتها فوق طرف البانيو ,واصبحت تتحسس على صدرها وتفلركهما ببعض . ثم انزلت يدها اليسري الى كسها وبدات تفركه , ثم بدات تتاوه بصوت اعلى , بينما انا متابع لكل ما يجري وزبي يكاد يخرج من الجلد , في الوقت الذي هي لاتزال تستمر في فرك كسها , ثم اخذت تلف جسما الى ناحية اليمين وكانها تقول لي انظر جيدا , نظرت الى عينها وكانت مغلقتان من شدة المتعه , وهي لا تزال تتاوه وتقول آآآآآآآآه ياكسي , استمرت على هذا الحال الى ان احسست انها سوف تنزل مائها فعدت الى الغرفه , ولكن لا زلت اسمع اهاتها الى ان توقفت , لحظات ثم اكملت استحمامها وخرجت , عندها تظاهرت اني منهمك في عمل ما , فدخلت الى غرفتها بينما انا اغلق جهازي لاني اخترت الافلام التي سوف اريها زينب , ثم جائت امي الى غرفتي وقالت الم تنم بعد , فقلت لها سوف انام الان , عادت امي الى غرفتها وارتميت على سريري واحضرت جهاز التصنت , قامت امي بالاتصال اولا على ابتهال واخذت تتكلم معها عن احوالها فقالت امي سوف اذهب لانام لاني متعبة جدا , فقالت ابتهال : ولكن اين قبلتي اليوم , فقالت امي : تريدينها اليوم , فقالت ابتهال : اريد واحدة على فمي والاخرى على كسي , فقبلتها امي قبلتين وودعتا بعض , ثم قامت بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار : امي : كيفك حبيبتي زينب : تمام , وانتي ياعيوني ايش اخبارك امي : و**** تعبانه شوي من شغل اليوم زينب : بس كان شغل على اصول , كسي يقولك شكرا ماقصرتي امي : اممموه وهذي كمان له زينب : ياحياتي **** يخليكي لي امي : ي**** بعد اذنك انا تعبانه ودي انام زينب : تصبحين على الف خير امي : وانتي ن اهله اغلقتا الهاتف وجلست قليلا ثم ذهبت الى الحمام بعد ان اخفيت جهاز التصنت , ( طبعا تعرفون لماذا ذهبت الى الحمام ) وانتهيت سريعا وعدت للفراش ونمت سريعا. استيقظت من النوم وذهبت انا وامي الى اعمالنا , ومضي هذا اليوم عاديا, وعندما جاء المساء تناولت العشاء مع امي وذهبنا للنوم , جلست على سريري واشغلت جهاز التصنت , وما هي الا لحظات حتى قامت امي بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار الغريب : امي : كيفك يا حبي زينب : بخير يا حياتي , وانتي ايش اخبارك امي : تمام , اخبار زوجك , شرف حضرته زينب : من العصر وهو عندنا امي : كانك مبسوطه , ترا انا متضايقه منه زينب : **** يعيني عليه اليومين هذي امي : ترا يا ويلك لو نام معاكي الليله . بيكون اخر يوم بيني وبينك , انا تخلصت من اللي عندي والدور عليكي زينب : اطمني انشاء **** بتسمعي اخبار تسرك عن قريب امي : نشوف , انا منتظره , وعالعموم ما طول عليكي وما اقدر اقولك غير انتبهي على نفسك زينب : تصبحين على خير امي : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف , ثم قامت امي بالاتصال على ابتهال امي : مساء الخير ابتهال : مساء النور , وينك ما وعدتيني انك اليوم تزوريني امي : اهلي جوني اليوم وانشغلت معاهم ابتهال : بصراحه كثرت اعذارك في الفتره الاخيره وما عدنا مثل اول وش السالفه امي : لا و**** بس الظرف قا طعتها ابتهال : ممكن اسالك سؤال وتجاوبيني بكل صراحه امي : تفضلي ابتهال : بصراحه انا شاكه انك على علاقه مع احد غيري امي : لا و**** افا عليكي ابتهال : بصراحه خايفه من زينب امي : بصراحه هي من فتره جننتني كل شوي تتصل على التلفون واصرفها حتى امجد خبرته اذا اتصلت علي يصرفها ابتهال : اعذريني بس حبيت اطمن , الا على سيرة امجد متاكده انه ما بينتبه للاغرض اللي عندك امي : ليه هو قالك شي ابتهال : لا بالعكس امجد مره خجول حتى عينه ما يحطها بعيني امي : لا تغترين فيه , هو بس مع الناس كذا لكن في البيت نمس ابتهال : لا تخذين عليه توه ماشاف الدنيا , الا على فكره وش اخبار حبيبي اليوم امي : وحشك ابتهال : كله منك ما شفته اليوم امي : انشاء **** بتشوفيه بكره ابتهال : انتي نايمه على السرير امي : وكمان جاهزه , وانتي ابتهال : لحظه اخلع ملابسي لحظات ومن ثم ابتهال : تصدقين كسي بولع من الحراره امي : من يومك ممحونه ابتهال : هو اللي يسمع صوتك وما يشتهي ينام معاكي هذا ما عنده احساس امي : طيب لو انا جنبك وش تسوين ابتهال : اضمك ياعيوني لصدري امي : بس كذا ابتهال : وابوسك وانزل على صدرك و بدات بينهم الآهآت حتى انزلت كل واحدة مائها واغلقتا الهاتف , ذهبت امي الى الحمام لتغتسل , بينما جلست مع نفسي ارتب الاحداث من جديد , واستنتجت انهم يكرهن الجنس مع ازواجهم ولذلك اصبحت ابتهال مطلقه وامي في مشاكل دائمه مع ابي لانها تمنعه من ان يقترب لها لذلك تزوج من امراة اخرى, كما ان زينب تفعل الشيء ذاته مع زوجها لكي تتخلص منه , ثم جلست افكر في ماذا سافعل مع ابتهال , لو اخبرتها بعلاقة امي مع زينب سوف تفترقا حتما وربما اكسب ابتهال , ولكن لن اخبرها حتى لا تحدث المشاكل وارى ماذا سيحدث معها وخصوصا انها بدات تتجاوب معي وتحدثني عن الجنس , فأيقنت انها ربما كانت تريد ان تمارس الجني معي ولكنها متخوفه , فقررت انه عندما اقابلها اكون اكثر جرأه فربما تعرف غايتي .وترضخ لي دون خجل , وبعد تفكير طويل خبأت جهاز التصنت ونمت الجزء الرابع في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين , بعد الغداء اخبرتني امي ان موعد الحصه مع ابتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي , ( تضايقت كثيرا عندما علمت ان امي سوف تذهب معي ) , فقلت لها وانا اعرف بما تجيب , الا تريدين ان تذهبي الى زينب اليوم كعادتك , فقالت : لا لان زوجها عندها اليوم , سكتت قليلا ثم اكملت قائله : ولكن لا تنسى وتخبرها اني ازور زينب باستمرار, فقلت لها , لماذا تخبأين عنهم ذلك , فقالت : لاني لا اريد ان تحصل بينهم مشاكل , فتظاهرت بالغباء وقلت لها : ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الاخرى , فقالت: لانه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين الاثنتين خلاف ومن بعدها وانا بين الاثنتين وكما ان كل واحدة منهن تخبرني بان انهي صداقتي مع الاخرى , فقلت لها , وماذا تفعلين في المدرسه , فقالت : انا اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد اثناء العمل , فقلت لها بابتسامه : كان **** في عونك , ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وانا اتقطع من القهر لان امي ستذهب معي الى ابتهال . الساعه الان تشير الى السادسه والنصف وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي استمر مايقارب الساعه . وضعت ابتهال القلم فوق الكتاب وننظرت الي وقالت : هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا تنسى ان تذاكر ما درسناه اليوم , فقلت لها حاضر , سكتت قليلا ثم قالت لي : انتظر لحظه , وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت : بما ان *** مشغولة مع جهاز الكمبيوتر فسوف اقول لك شيئا , فقلت : ماهو , فقالت : اريد ان اعقد معك اتفاقا فان اعجبك كان بها وان لم يعجبك فاعتبرنفسك وكأنك لم تسمع شيئا مارايك , فقلت لها متحمسا: اوافق ولكن ما هو هذا الاتفاق , فقالت : اخبرتني في اخر مرة التقينا فيها انك تمارس العادة السريه وكما انك لم تمارس الجنس قبل ذلك , فقلت لها : هذا صحيح , فقالت ما رايك ان تجرب الجنس , فنظرت اليها نظرة شهوانيه , فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت : لاتفهمني خطا فانا لا اريد ممارسة الجنس معك لانني وبكل صراحه لاحب الجنس مع الرجال بل احب ان امارسه مع النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود ان اخبرك ان هناك بنت في المدرسه التي اعمل بها انا و*** اسمها أروى وهي ايضا في الصف الثالث الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات ان ادرسها فوافقت ان ادرسها هي فقط لاني كنت ارتاح لها وكما اني معجبة بها , وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت عندي هنا وبدانا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت احدثها عن الجنس لاني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها وفي احدى المرات اخبرتها اني اشريت فساتين جديده واريد ان اعرف رايها في تلك الفساتين فاخذتها الي غرفتي وبدأت البس الثياب امامها لأخذ رأيها وكانت تحدق كثيرا في النظر الى جسمي , فطلبت منها ان تعمل لي مساجا لظهري فوافقت على الفور ومن ثم ارتميت امامها على السرير واخذت بتدليك جسمي جيدا ثم طلبت منها ان اخلع البنطال والقميص الذي كنت ارتديه ومن ثم عادت واكملت لي المساج وبعد ذلك امرتها ان تستلقي على السرير لافعل لها مثل ما فعلت معي فوافقت فبدات بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد ذلك اكملت المساج لها ثم بدات أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم اخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدات اتحسس بطنها ومن ثم كسها حيث لاحظت انها بدات تذوب وبعد ذلك بدات بفرك حلماتها ثم قبلتها واستلقيت بجانبها وبدانا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى اصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم اخذت بمص صدرها واخذت تتاوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن بالعكس واصبح راسي عند كسها وراسها عند كسي وبدات بلحس كسها في الوقت الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور اخر واستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا وعندما انتهينا سالتها عن رايها فيما فعلنا فاخبرتني انه كان ممتعا للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها واستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره واحسست انها لم تعد ترغب بالجنس معي فسالتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس معي مثل السابق فقالت انها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس واخبرتني انها تريد ان تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه . حزنت قليلا لاني لم اعد امارس الجنس معها لاني احب ان امارسه مع امراة تشاركني نفس الشعور والمتعه , وعندما سمعت كل*** في المرة السابقه احسست انك انت و أروى تناسبان بعضكما البعض فما رايك ان اعرفك عليها فاروى بنت في غاية الجمال وكما انها مجتهده في دراستها , فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت : يبدوا انه في المرة السابقة استطعتي ان تقراي افكاري ولكن ما سبب انك تقدمين الي خدمة كهذه , فقالت : في الحقيقة اني رايت ان كلا منكما انت و اروى يريد ممارسة الجنس فقلت في نفسي اعرض عليك الفكره فهل انت موافق , فاجبتها متحمسا : بالطبع اوافق , فقالت : ولكن لاتخبرها بما اخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف شيئا , فقلت حاضر , نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان , فقلت : وما هما هذان الشرطان , فقالت : في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان , الطلب الاول اريدك ان تحكي لي جميع ما يحدث مع *** وكما اريدك ان تراقبها جيدا ومع من تتحدث في الهاتف وكما اريدك ان تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به , اما الطلب الثاني فسوف اخبرك به عندما تبدا علاقتك مع اروى , فقلت لها بالنسبة للطلب الاول فهذا امر في غاية السهوله , ولكن لماذا تريدي ان تعرفي كل شي عن امي هل هذا خوف عليها , فقالت : *** امراة طيبه وكما اني اخاف عليها من بعض الناس , فقلت : بصراحه اريد ان اسألك عن شي ما واريد ان اسمع الجواب وبكل امانة وصدق , فقالت تفضل , فقلت : هل انتي على علاقة جنسية مع امي , فهزت راسها بالإيجاب وقالت : انا احب *** من كل قلبي ولا اريد اراها ان تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك ان تراقبها , فقلت : لا تخافي فامي لاتكلم احدا غيرك وانا متاكد من انها لا تخونك مع امراة اخرى فهي لا تزور احدا غيرك , ( بدت علامات السعاده على وجهها ) سكتنا قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها : ولكنك تخونينها , فقالت لم اخنها ولم افكر في ذلك , فقلت لها ولكنك قبل قليل اخبرتني انك مارست الجنس مع اروى , ارتبكت وقالت : ولكن اروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها انني لن اخون *** ابدا لانها وفية معي , قلت لها : ولكن كيف اقابل اروى واكلمها , فقالت : سوف ادرسك انت واروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه , فقلت لها : وماذا عن امي لو علمت انك تدرسيني مع اروى , فقالت : اترك هذا لي فانا سوف اخبرها ولكن اريد وعدا منك ان تكون صادقا معي في كل شي , فقلت : وسوف اكون عند حسن ظنك , ذهبت ابتهال الى الداخل ثم عادت هي وامي ومعهما القهوه , شربنا القهوه ثم اعطتني امي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي : احضر هذه الطلبات من المتجر وعد الي لتاخذني بعد ساعة ونصف.ذهبت لاحضار الاغراض واخذت امي في الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل اتصلت امي على زينب ولم تجب فاتصلت على ابتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت ابتهال : اريد ان اخبرك بشيء يخص امجد امجد امي : هل حدث منه شيء اثناء الحصه ضحكت قليلا ثم قالت ابتهال : لا امجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء اثناء الدرس ولكن اريد ان اخبرك شيئا امي : ما هو ابتهال : تعرفين اني ادرس اروى عندي في المنزل , مارايك لو درست امجد واروى سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا للدراسه امي : ولكن اخشى ان تتضايق اروى من ذلك وخصوصا انها من البنات المؤدبات ابتهال : دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا امي : افعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي ان يقوم امجد بأذية البنت ابتهال : لا تخافي واخبري امجد غدا بهذا الامر امي : حسنا سوف اخبره , واستاذنك الان اريد ان انام , تصبحين على خير ابتهال : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف وذهبت امي الى الحمام بينما خبات انا الجهاز انمت . الساعه الان تشير الى الخامسه عصرا , استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي استحم , انتهيت سريعا ولبست ووجدت امي بانتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى ابتهال وتوجهت انا الى زينب , جلسنا نشرب القهوه وتسالني عن احوال الدراسه ثم قالت لي : هل احضرت ما وعدتني به , فاخرجت الافلام من داخل الكتاب وقلت لها : تفضلي : فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها , وبالفعل دخلنا الى غرفتها لنشاهدها وجلست انا امام الكمبيوتر وذهبت هي واحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي , وقالت : بأي الافلام سوف تبدا , فوضعت احد الافلام في محرك الاقراص وقلت لها : بهذا الفيلم , فقالت لماذا , فقلت : لانه ممتع بدا الفيلم وبدانا نتابع مايحدث واثناء متابعتنا للفيلم لاحظت انها تظر الي من حين لآخر , فتظاهرت اني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه , فوضعت انا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها , انتهى المشهد الاول من الفيلم فاوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف اذهب الى الحمام , فقالت : ولماذا , فقلت : انتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج , فنظرت الى زبي الذي كان واضح الانتصاب ثم وقفت واقتربت بجانبي وقالت : هل تريد ان تمارس العاده السريه , فقلت : نعم , فاقتربت مني اكثر حتى اصبحت امامي تماما حتى كاد جسمي يلاصق جسمها واخذت تنظر الي , ففهمت ما كانت تقصد , فضممتها الى صدري وقد كان جسدها حارا , ثم امسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى اصبحنا بجانب السرير , فقمنا بتقبيل بعضنا البعض واخذت بمص شفتيها الجميله , ثم قامت بخلع ملابسي التي كنت ارتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي , فقمت بخلع قميصها , ومن ثم قمت بنزع سنتيانها لارى صدرها الجميل , فارتمينا على السرير وكل منا يقبل الاخر . ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورات زبي الذي كان منتصبا فبدات بمصه , وكان شعورا ممتعا جدا , واستمرت على هذا الحال حتى انزلت المني , ثم جاءت واسلقت بجانبي وبدات بمص صدرها وبدات بالنزول قليلا حتى وصلت الى كسها وبدات بلحسه , وكانت تتاوه بشده بينما انا ازيد في مص كسها حتى انزلت مائها , وبعد ذلك عدت الى تقبيلها , ثم طلبت منها ان تنام على ظهرها , فركبت فوقها واصبح صدري امام صدرها وزبي امام كسها فقمت برفع رجليها قليلا وبدات بتفريش كسها بزبي وكانت تتاوها بحراره وبعد ذلك ادخلت زبي في كسها قليلا قليلا حتى ادخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت , فقد كان كسها حارا جدا ومن ثم بدات بادخال زبي واخراجه بحركة بطيئه , ثم بدات اسرع في الحركة اكثر بينما هي تتاوه من شدة المتعه , وكنت انا في غاية السعاده والمتعه , وبدات اسرع اكثر واكثر واسمع صوت اهاتها يزداد حتى انزلت المني بداخلها , بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدات بتقبيلها ثم بدات بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا وعدت الى غرفة الجلوس بينما زينب ذهبت الى المطبخ ثم حضرت ومعها عصيرا لنشربه , وجلسنا نتحدث بما حصل فقالت لي : هل فعلا ان هذه اول مرة تمارس فيها الجنس, فقلت نعم , فقالت : بصراحه اعتقدت انك قد مارسته قبل ذلك , فقلت : تعلمت هذا من الافلام , فقالت : وما رايك فيما حصل , فقلت لها : في الحقيقه من اول حصة درستها معكي وانا اتامل جسمك الجميل , وتمنيت ان تكوني اول من امارس الجنس معه , فقالت : وهل اعجبك الجنس معي , فقلت : بالتاكيد فكل شيء جميل معكي ولكن ما رايكي بما فعلته انا , فقالت: في الحقيقه لاحظتك وانت تتابع الفيلم فقد كنت متهيجا وبدا زبك بالانتصاب, وعندما رايت زبك تملكتني شهوة في الجنس , ولكن بصراحه الجنس معك ممتع فمنذ مدة طويلة لم احس بمثل هذا الشعور الممتع , فقلت لها , اتمنى ان لا تكون هذه المرة الاخيره التى انيكك فيها , فقالت : لا تخف فالقادم احلى , جلسنا نتحدث قليلا ثم غادرت من عندها وذهبت لاخذ امي من عند ابتهال وقالت لي اوصلني الى زينب وعد لتاخذني بعد ساعه ,عدت الى امي في الموعد المحدد وذهبنا الى البيت وتناولنا العشاء واثناء الطعام اخبرتني امي بان هناك احدى البنات سوف تشاركني الدرس غدا عند ابتهال وبعد ذلك دخلت امي الى الحمام لتستحم , وانتظرتها حتى خرجت فدخلت انا الى الحمام لاستحم وعندما انتهيت دخلت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وكانت امي حينها تكلم ابتهال ومن ثم اغلقت الهاتف واتصلت على زينب وتحدثا قليلا ثم اغلقتا الهاتف , كان الكلام عاديا فهو نفس الكلام الذي يقال يوميا , حتى اني بدات امل من هذه العاده, فقررت ان اشغل جهاز التصنت عندما .يقتضي الامر , فاغلقت الجهاز وخبأته ونمت الجزء الخامس الساعه الان الواحده ظهرا اخذت امي من مدرستها واتجهنا الى البيت تناولنا طعام الغداء واخبرتني امي ان ابتهال تنتظرني في الساعة الخامسة, وعند الساعة الرابعة والنصف اوصلت امي عند زينب وذهبت الى ابتهال فقد كنت متشوقا لرؤية اروى وعندما دخلت لم اجد احدا عندها فقلت لها : اين اروى فقالت ابتهال : سوف تاتي بعد نصف ساعه فقد تعمدت ان تحضر انت اولا , فقلت لماذا , فقالت : انت لم تتعامل قبل ذلك مع أي من البنات واحببت ان افهمك بعض الاشياء , فسسرت لذلك وقلت لها : ومالذي يتوجب علي فعله , فقالت : قبل كل شي اريد ان اخبرك ان اروى متلهفة لمقابلتك مثلك تماما فقد اخبرتها انها سوف تقابلك عندي وكما انني سوف اتتركما مع بعض بعد الانتهاء من الدرس وحينها ابدا انت بالكلام معها واسالها عن دراستها وعن احوالها ومن ثم حاول ان تكلمها عن الجنس فسوف تراها تتجاوب معك سريعا وبعد ذلك افعل ما تراه مناسبا لك , فقلت لها ضاحكا : انتي لستي مدرسة للفيزياء انتي مدرسة للعلاقت العامه , فضحكنا قليلا فقاطعنا صوت الجرس , فقالت ها قد اتت لك اروى ولن اطيل الدرس اليوم , ذهبت ابتهال لتفتح الباب ومن ثم دخلت هي ومعها اروى وقالت هذا امجد وهذه اروى فقلت : اهلا وسهلا بكي ياروى , فقالت اروى : اهلا بك , جلسنا جميعا وبدات ابتهال بشرح الدرس لنا ولم تطل حيث استمر الدرس لمدة ربع ساعه فقط , ثم قالت ابتهال : اعذراني فهذا يكفي اليوم لاني احس بصداع وسوف ادخل لغرفتي لارتاح , خذا راحتكما وراجعا ما درسناه , فدخلت ابتهال الى غرفتها وبقيت انا واروى , فقلت لاروى : كيفك مع الدراسه , فقالت لابد ان نتعب قليلا هذه السنه بالذات , فقلت : في الحقيقه لا توجد صعوبات الا في الفيزياء والرياضيات واما باقي المواد فتبدو سهله , فقالت : اما انا فأعاني من الفيزياء والكيمياء , فقلت لها: بالنسبة لكي فالمشكلة شبه محلوله فقالت لماذا؟ , فقلت لها بالنسبة للفيزياء فاعتقد ان الاستاذه ابتهال سوف تمنحكي الدرجة كاملة , فقالت : هي وعدتني بذلك , ثم قلت لها : اما بالنسبة للكيمياء فما رايك بامي , فقالت : وما دخل *** , فقلت لها : الم تخبركي الاستاذه ابتهال بأن امي هي الاستاذه غاده التي تدرسكي الكيمياء , فقالت مذهوله : وهل *** هي الاستاذه غاده : فقلت نعم , هل تريديني ان اكلمها لكي تمنحك درجة مرتفعه , فقالت : لا فربما اسبب لك الاحراج مع *** , فقلت لها : سوف احاول وربما توافق وتمنحك الدرجة كامله , فقالت : لهذا السبب انت تدرس عند ابتهال لانها صديقة *** , فقلت نعم ولكن انتي كيف وافقت ابتهال على تدريسك هل تعرفينها من قبل , فقالت : لا ولكن احسست انها كانت تعاملني بلطف فطلبت منها ذلك فوافقت , فقلت لها : منذ متى بدات معها , فقالت : فبل شهر تقريبا , ثم قالت لي : وانت منذ متى , فقلت : قبل اسبوع فقط , فقالت: هل *** وابتهال على صداقة دائمه , فقلت لها نعم الم تلاحظي ذلك في المدرسه , فقالت : *** تتعامل مع الكل من مدرسات وطالبات بشكل رسمي , فقلت : امي وابتهال ليستا على صداقة وحسب بل هما على علاقة حميمه وقويه فهما كثيرات الزيارة لبعض وكما ان مكالماتهما تستمر بالساعات , فقالت : لم اتوقع هذا ابدا ولكن الم تلاحظ أي تصرفات غريبة بينهم , فقلت لها : نعم لاحظت حتى اني بدأت اشك ان بينهم شيء لا ريدان ان يخبرا به احد , فقالت : وبماذا تشك انت , فقلت : لا ادري ولكني لا حظت اشياء كثيره فيما بينهم , فقالت متلهفة : وما هي , فقلت لها : هل انتي من الناس الذين يكتمون الاسرار , فقالت : بالطبع , فقلت لها : اذا اعتبري ما اقوله لكي سرا , فقالت : لا تخف سوف احفظه , ولكن ما هو الشيء الذي لا حظته . فقلت لها : لاحظت ان امي عندما تاتي لزيارة ابتهال يكون دا ئما معها بعض الاغراض وفي يوم ما وعندما عادت من زيارة ابتهال كانت امي متعبة جدا فذهبت للنوم مباشرة ونست تلك الاغراض في صالة الجلوس فاخذت اقلب بها فوجدت ملابس نسائيه داخليه ووجدت اقراص لجهاز كمبيوتر , فاخذتها وشغلتها على جهازي وعندما فتحتها وجدت انها افلاما جنسيه فاستغربت مما رايت ومن ثم قمت باعادة الاشياء الى مكانها حتى لا تلاحظ شيئا ( في الحقيقه ادعيت هذه الكذبة لارى ما ستكون ردة فعلها ) , فقالت : وانا ايضا لاحظت ان ابتهال تقوم بحركات غريبة نوعا ما, فقلت لها : وماذا لا حظتي عليها , سكتت قليلا ثم قالت : هذه الاشياء اخجل من قولها بصراحه , فقلت لها بالحاح : ارجوكي اخبريني , سكتت ولم تجب فقلت لها : ربما تخجلين من قولها وانا ام*** ولكن ما رايك لو اتصلت بكي فيما بعد وتخبريني بتلك الاشياء فربما لن يكون هناك احراج وكما انني متلهف لمعرفة كل شي عنهما , فاستلطفت أروى الفكره وقالت : بهذه الطريقة ربما استطيع ان اخبرك , فاخذت رقم الموبايل الخاص بها واعطيتها رقمي , ثم قلت لها سوف اتصل بك الليله لتخبريني بتلك الاشياء, وبعد ذلك اخذنا نتكلم عن الدراسه حتى رن موبايلها فقالت : هذا السائق جاء لياخذني انا في انتظار اتصالك , فودعتها وذهبت الى ابتهال وودعتها ثم غادرت , وبمجرد خروجها جائت ابتهال مباشرة عندي وقالت: ماذا فعلت معها , فقلت : لقد اخذت رقمي وسوف تكلمني الليله , فقالت : وبماذا كنت تتكلم معها , فقلت : هي لا تعلم ان امي هي الاستاذه غاده وعندما علمت بالموضوع طلبت مني ان اكلم لها امي لكي تمنحها الدرجة الكامله , فقالت ابتهال : وماذا ستفعل , قلت لها : بالتاكيد ساكلمها ولكن بطرقة غير مباشره , فقالت دع هذا الموضوع لي , ولكن اخبرني ما رايك في البنت , فقلت : انها في غاية الجمال وكما ان صوتها ناعم جدا حتى انه اثار شهوتي , فضحكت ثم قالت , وبماذا ستتكلم معها الليله , فقلت : لا ادري ولكن سوف احاول ان اكلمها عن الجنس , فانتابتها نوبة من الضحك وقالت : لا تكن ابلها وحدثها اولا عن الحب وبعد ذلك ان استطعت كلمها عن الجنس , ولكن اخبرني بما يجري بينكم بالتفصيل واذا احتجت الى مساعدة فاتصل بي واخبرني , بعد ذلك شكرت ابتهال كثيرا على ما تقدمه من خدمات لي وودعتها وذهبت لاخذ امي من عند زينب وعدنا الى البيت. تناولت انا وامي طعام العشاء واثناء ذلك اخذت تسالني عن الدروس وسالتني عن مدرس الرياضيات فاخبرتها انني سوف ابدا معه السبت المقبل, وبعد ذلك ذهبت الى غرفتي وانتظرت حتى تدخل امي الى غرفتها, ثم قمت بالاتصال باروى ولكنها لم تجب , فظننت انها نائمه فاستلقيت على سريري وهممت باخراج جهاز التصنت ولكن سمعت موبايلي يرن فنظرت واذا بها اروى تتصل فاجبت ودار بننا الحوار التالي : اروى : الو امجد انا : مرحبا اروى : مساء الخير انا : مساء النور , كيف حالك اروى : بخير الحمد *** انا : لقد اتصلت بك قبل قليل ولكنك لم تجيبي اروى : نعم لقد كنت في الحمام انا : في الحقيقة يا اروى وقبل كل شيء انا سعيد بمعرفتك فانتي طيبة وبشوشه وكما انك من الناس الذين يرتاح القلب لرؤيتهم اروى : لقد اخجلتني بكل*** الطيب وهذا ان دل على شي فهو يدل على لطفك وطيبة قلبك انا : انتي اللتي اخجلتني ولكن اتمنى الا يكون اتصالي ازعجك او سبب لكي احراجا مع اهلك اروى : لا فاهلي الآن نائمون انا : هل تعيشين مع والديكي اروى : نعم , وماذا عنك انت انا : انا وامي نعيش لوحدنا فقط لان والدي متزوج بامراة اخرى ويقضي معظم وقته عندها وقليلا ما ياتي لزيارتنا اروى : كان **** في عون *** انا : وماذا عنكي انتي اروى : انا اعيش مع ابي وامي ولي اخوين اصغر مني في السن احدهم في الصف السادس والاخر في الصف الثاني صمتنا قليلا ثم قالت اروى : بماذا تفكر انا : افكر بما وعدتني ان تخبريني به ضحكت اروى قليلا ثم قالت : هل انت مصر انا : نعم اروى : بما اني وعدتك فسوف اقول لك الحقيقة كا ملة ولكن اريدك ان لا تخبر احدا وكما اريدك ان تعلم اني فعلت ذلك لاني كنت مجبرة فهي مدرستي وانا طالبه عندها انا : تفضلي وقولي ما عندك ولن اخبر احدا وكما انني اقدر ظروفك اروى : منذ بداية الدراسه وانا الاحظ ان ابتهال كانت تعاملني بلطف وبطيبة بالرغم من انها تعامل باقي البنات بقسوه , فقلت في نفسي بما انها تعاملني بكل طيب لماذا لا اذهب اليها واخبرها بما اعاني في مادة الفيزياء, وبالفعل قررت ان اذهب الى مكتبها اثناء الفسحة واكلمها , وعندما كلمتها اخبرتني ان المادة طويله ولا تكفي اوقات الراحة في المدرسة لمراجعتها ثم قالت ما رايكي ان تاتي الى منزلي وهناك اقوم بتدريسكي , فاعجبتني الفكره , ومن بعدها اصبحت اذهب الى منزلها لكي تدرسني . ولكن بعد فتره اصبحت تكلمني عن الجنس وذات يوم اخبرتني انها اشترت فساتين لها واخذتني الى غرفتها لتريني تلك الفساتين , وبدات تبدل ملابسها امامي, ثم طلبت مني ان اعمل لها مساجا لظهرها فاستلقت على السرير وبدات بفرك ظهرها ثم خلعت ملابسها ولم يبقى الا السنتيان والكلوت وقالت لي اكملي المساج واستمريت في ذلك حتى قالت لى اريد ان اعمل لظهرك مساج ,ترددت قليلا ثم وافقت , ( فقاطعتها قائلا ) : ولكن لماذا وافقتي , فقالت اروى : لقد عرفت ما كانت تقصده من ذلك ولكنني ظننت اني لو قلت لها لا اريد فسوف تغضب مني فاضطررت للموافقه وقالت لى اخلعي ملابسك , فخلعتها وبقيت بالسنتيان والكلوت وبدات بفرك ظهري بطريقة اثارت شهوتي , وفجاة وجدتها بجانبي وبدات بتقبيلي ثم خلعت سنتياني وكلوتي وبدات بمص صدري وفعلت معها الشي نفسه ولا اخفيك اني كنت مستمتعة بذلك حينها , ثم قامت بوضع جسمها فوق جسمي ولكن راسها عند كسي وكسها عند راسي وبدات كل منا بلحس كس الاخرى حتى انزلنا معا , واستمرينا على هذه الحالة لمدة وبعد ذلك اخبرتها اني لم اعد اجد المتعة في ذلك , احسست انها تضايقت قليلا ولكن سالتني عن السبب فقلت لها اني افضل الجنس ولكن بشكل اخر , وبعدها لم تطلب مني ان امارس الجنس معها , فسالتها : وما هو الشكل الذي تفضليه , سكتت قليلا ثم قالت ضاحكه , امجد هل تشاهد افلام الجنس , فقلت لها : نعم , فقلت لها : وماذا عنكي انتي هل تتابعيها , فقالت : نعم , فقلت لها : وماذا تفعلين بعد ان تشاهديها , فقالت : اولا اخبرني انت بماذا تحس وماذا تفعل , فقلت لها : احس بشهوة كبيره وبعدها اذهب الى الحمام وامارس العادة السريه , فقالت : الم تمارس الجنس قبل ذلك مع احدى النساء او مع احدى صديقاتك , فقلت : لا وكم تمنيت ان امارس الجنس فقد قرأت عنه كثيرا وعلمت انه اسعد لحظات الحياه , ولكن لم تخبريني انتي بماذا تحسين عند مشاهدة افلام الجنس وماذا تفعلي , فقالت : افعل مثلك تماما , فقلت لها : هل ما رست الجنس قبل ذلك, فقالت : لم امارسه قبل ذلك مع أي رجل, سكتت قليلا ثم قالت اتمنى بان اجربه مع رجل , فقلت لها : كل*** هذا اثار شهوتي حيث بدا زبي بالانتصاب , فقالت : كم اتمنى ان اكون عندك في هذه اللحظه , فقلت لها : كم اتمنى ذلك , ولكن مارايكي عندما نتقابل في يوم السبت القادم عند ابتهال نمارس الجنس , فقالت على الفور : هل نمارسه في بيت ابتهال وكيف , فقلت لها سوف نخبرها بعد انتهاء الدرس اننا نريد ان ندرس سويا فتتركنا وتذهب هي الى الداخل وعندئذ نفعل ما نريد , فقالت الفكره جيده ولكنني متخوفة بعض الشيء ولكن لا يهم فانا اريد ان امارس الجنس معك , فقلت : لا تخافي فعندما نذهب الى ابتهال يكون هناك كلام اخر , فاذا راينا ان الاوضاع مطمئنه جدا حينها نفعل ما نريد , فقالت : اتمنى ذلك , فقلت : يبدوا انني اطلت عليكي هيا اذهبي الى النوم , فقالت سوف اذهب ولكن اريد منك وعدا , فقلت وما هو , فقالت : اريدك ان تنام مباشرة والا تذهب الى الحمام فانا لا اريدك ان تمارس العادة السرية بعد اليوم , فقلت لها : اوعدكي بذلك ولكن اريدك ان توعديني انتي بنفس الشيء , فقالت وانا ايضا اوعدك , فطلبت منها قبلة فقالت : امممممممممممموه هيا تصبح على خير , فقلت وانتي من اهل الخير , فاغلقت الهاتف وانا في قمة سعادتي , ولكني لم استطع ان اتاملك نفسي فذهبت الى الحمام ومارست العادة السريه وعندما خرجت من الحمام وجدت امي امامي وهي تلبس روب النوم وكان شفافا للغايه بحيث يظهر جسمها الداخلي , وقالت لي : ما بالك هذه الايام لا تنام مبكرا , فقلت لها : اني اشعر بالنعاس ولكن لا استطيع النوم , فقالت : لماذا , فقلت : لا ادري , فقالت , يبدوا ان هناك موضوع يشغل بالك , فيما تفكر , فقلت : لا يوجد ما افكر به سوى دراستي , فقالت : لا تهتم واذهب الى نومك , فدخلت غرفتي ونمت . استيقظت في اليوم الثاني في الساعة الحادية عشر فقد كان اليوم هو الخميس حيث كان عاديا . في اليوم التالي ذهبت الى زينب فشرحت لي الدرس وعندما انتهينا قالت لي: سنكمل في المرة القادمه , سكتت قليلا ثم قالت : لقد شاهدت الافلام الاخرى وكانت رائعة جدا , فقلت لها : اريد اسالك سؤال محرج , فقالت وماهو فقلت لها : اين زوجك , فقالت : علاقتي مع زوجي متوترة نوعا ما وربما نفترق , فقلت : هل يعاملك بقسوه , فقالت : لا ولكن بصراحة لم اعد اطيق حتى رؤيته , فقلت : وما السبب , فقالت : احس انه يعاملني بكل برود في كل شيء حتى عاطفيا فهو يعاملني بكل برود فنحن لم نمارس الجنس معا مننذ مدة طويله, فقلت لها : وهل ترين ان الفراق هو الحل , فقالت : نعم , فانا اريد ان اعيش حره , فسالتها : متى اخر مره مارست الجنس معه , منذ مدة تتجاوز الشهرين , فقلت : وطول هذه المده ولم تمارسي الجنس ابدا , فقالت نعم , فقلت : ولكن ماذا كنت تفعلين وبالذات بعد مشاهدة افلام الجنس , فقالت : عندما اكون لوحدي امارس العادة السريه , وعندما يكون هناك شخص اخر ماذا تفعلين . فقالت : عدا زوجي انت الرجل الوحيد الذي مارست الجنس معه اما عندما تكون عندي احدى صديقاتي فاني امارس الجنس معها , فقلت لها مثل من , فقالت : هناك بعض صديقاتي احب الجنس معهن , فقلت , بصراحه امي هي احدى صديقاتك ودائما تزورك فهل مارست الجنس معها , فقالت ضاحكه : *** هي الوحيده التي امارس الجنس معها فانا احبها وهي تبادلني نفس الشعور وارجو ان لا يزعجك كلامي هذا ( في هذا الوقت بدا زبي بالانتصاب ) , فقلت لها : ولماذا انزعج فامي حرة فيما تفعل ولكن هل تستمتعين في ذلك , فقالت : هذا ممتعن جدا ويريجني تماما وكاني مارست الجنس مع رجل , سكتنا قليلا واخذت تنظر الي وهي مبتسمه ثم قامت من مكانها وجلست بجانبي وقالت : يبدوا ان كلامي معك قد اثارك , فقلت : وقد اثاركي انتي ايضا لان جسمك حارا , وبدات بتقبيلها ثم نزعت قميصها وسنتيانها وبدات امص صدرها وبدات تتاوه واستمريت انا بمص صدرها , كل ذلك حدث ونحن نجلس على الكنب , ثم وقفنا وفتحت بنطالها وانزلته لها وقامت هي بنزع ملابسي وبدات بلحس كسها من فوق الكلوت ثم نزعته واستمريت في لحس كسها ثم استلقت على الكنب وانا فوقها واخذت بتفريش كسها بزبي حتى انزلت ما ئها وبعد ذلك قبلنا بعض وبدات بمص عنقها ثم بدات بادخال زبي في كسها ببطء حتى دخل كاملا وبدات اهاتها تزداد ثم قمت باخراج زبي وادخاله وكان كسها حارا جدا واستمريت على ذلك حتى انزلت المني, بعد ذلك قبلنا بعض وذهبنا الى الحمام واستحمينا سويا ولبسنا , بعد ذلك اعطتني افلامي وقالت لي :اريدك ان تحضر لي افلاما جديده في المرة القادمه , ثم ودعتها وذهبت لاحضار امي من عند ابتهال واوصلتها الى البيت واخبرتها باني سوف اذهب الى احد اصدقائي قليلا ثم اعود , فذهبت الى ابتهال ودخلت عندها وقالت ساخره : مالذي جاء بك فموعد درسنا ليس اليوم ام انك متلهف لمقابلة اروى , فقلت : لا ولكني اريد اخبارك ماحصل لي مع اروى ولو كنت اعرف رقم هاتفك لاتصلت بكي واخبرتك ولكني لا اعرف رقمك فقد نسيت ان اخذه منكي في المرة السابقه وكما اني حاولت اخذه من موبايل امي فلم استطع , فقالت : سجل هذا الرقم عندك , فاعطتني رقمها ثم قالت : وبماذا تريد ان تخبرني اليوم وما هي الاخبار الجديده , فقلت لها : لقد اتصلت باروى ليلة البارحه وتحدثت معها عن دراستنا وعن احولها ثم اخبرتها باني سعيد بمعرفتها وهكذا حتى استلطفتني وبدانا نتكلم عن الجنس واخبرتني بانها لم تمارسه قبل ذلك وانها متشوقة لتجربته فقلت لها اني ايضا لم اجربه , فاتفقنا انا واروى على ان نمارس الجنس معا ولكنها قالت لي اين نفعل ذلك فقلت لها عند الاستاذه ابتهال فبعد انقضاء الدرس نخبركي اننا نريد ان ندرس سويا وتذهبين انتي الى الداخل وحينها نفعل ما نريد, ولهذا السبب انا هنا لاخبرك بما حدث , فما رايك هل توافقين على ذلك؟ , فقالت ضاحكه : لقد رتبتم لكل شي , ولكن اخبر *** انك سوف تقضي عندي في الغد مدة ثلاث ساعات فاذا سالتك لماذا فقل لها اننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , ولا تنسى ان تخبر اروى بذلك , وعندما تكونان عندي سوف ندرس لمدة نصف ساعه ومن ثم انهي الدرس فتخبرني انت انك تريد ان تدرس مع اروى بعض المواد وحينها سوف اذهب الى غرفتي , فسررت جدا لما سمعت فقلت لها : في الحقيقه لا اعرف كيف اشكرك , فقالت : لا اريدك ان تشكرني ولكن اريد ان تتذكر انك قطعت وعدا لي بان تنفذ الطلبين الذان اخبرتك بهما , بالنسبة للطلب الاول فانت تعرفه وقد وعدتني به اما الطلب الثاني فانت لا تعرف ماهو , فقلت : هذا صحيح , فقالت :استطيع ان اقول انك انت الآن على علاقة ممتازه مع اروى , اذا فسوف اخبرك بالطلب الثاني الان : فقلت وما هو , فقالت : في الحقيقة ربما يكون هذا الطلب صعبا عليك ولكني مصرة عليه , فقلت بلهفة : ولكن اخبريني عن الطلب ماهو , فقالت : اريدك ان تمارس الجنس مع اروى , فقلت باستغراب : ولكن هذا ما نخطط له سويا , فقالت : اعرف ذلك ولكن اريدك ان تنيكها امامي وانا انظر لكما , فصعقت لما سمعت ولم استطع ان اقول شيئا وكأن لساني قد شل , نظرت الي وقالت : اعرف ان هذا صعبا ولكن هذه رغبتي , فقلت لها وانا اتقطع غيظا وقهرا : هل ستتابعينا من عند الباب دون ان تحس اروى , فقالت لا فسوف اتابعكما وانتما امامي تماما وبعلمكما , فقلت لها وانا في غاية القهر : ولكن لماذا وما السبب وماذا تستفيدين من ذلك : فقالت : احس ان ذلك سيكون ممتعا وكما انني اريد ان اشاهد جنسا حقيقيا بعيني وامامي مثل الذي اشاهده في التلفاز, سكتنا لمدة من الوقت واخذت افكر بهذا الطلب الغريب فقطعت تفكيري قائله : لا تقلق فسوف تجري الامور بشكل عادي , فقلت : وماذا عن اروى هل اخبرها بذلك , لا تخبرها ولكن عندما اتركك معها سوف اذهب الى غرفتي وابدا انت بنيكها وبعد عشرين دقيقه بالضبط سوف ادخل عليكما وعندها سوف تتفاجا اروى بما حدث وتظاهر ايضا انت بانك قد تفاجئت وعندها سوف اخبركما بما ستفعلان , ولكن اذا رفضت هي الفكره فعليك ان تقنعها , فقلت لها : انا في حيرة من امري وكما اني متخوف من هذه الفكره , فقالت : لا تهتم فستجري الامور بشكل طبيعي جدا , والان هيا اذهب الى *** فسوف تسمع منها خبرا يسرك ولا تنسى ان موعدنا غدا سيكون في الساعة الخامسة والنصف واخبر اروى بذلك فقلت لها : وما هذا الخبر , فقالت لن اخبرك انا , هيا عد الى المنزل فقد تاخر الوقت, فودعتها وذهبت الى البيت ,واثناء الطريق اخذت افكر فيما قالته لي ابتهال ولماذا تطلب مني ذلك وماذا افعل لقد كانت تعاملني بكل لطف وكما انها كانت صادقة معي في كل شيء وبعد ذلك احضرت لي فتاة لامارس الجنس معها وهيأت لي كل شي لدرجة احسست اني لا استطيع ان افعل شي بدون مساعدتها بل احسست اني لا استطيع ان استغني عنها ,اكملت طريقي الى البيت وانا كلي ذهول لما سمعته من ابتهال , ومن ثم دخلت ووجدت امي تنتظرني لاتناول طعام العشاء معها فجلسنا ناكل سويا واثناء ذلك قلت لها : سوف يستغرق الدرس غدا مع الاستاذه ابتهال لمدة ثلاث ساعات لاننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , فقالت : هل ستكون اروى معكم , فقلت : نعم , فقالت : وما رايك بها , فقلت : ربما انكي تعرفينها اكثر مني فانتي تقابلينها يوميا في المدرسه , فقالت : في المدرسة هي فتاة مؤدبه وكما انها مجتهده ولكن ماذا تفعل اثناء الدرس مع ابتهال , فقلت : لا تفعل شيئا بل تنصت الى الدرس فقط ولكن لماذا تسئليني عنها , فقالت : لقد طلبت مني ابتهال ان ادرس اروى في مادة الكيمياء فهي تشكي من صعوبتها واريد ان اعرف رايك , فقلت : اذا كانت تستحق ذلك فلم لا , فقالت : في الواقع لقد اخبرت ابتهال اني موافقة على ان ادرس اروى لانها تستحق ذلك وكما انها متفوقة في باقي المواد , سررت كثيرا لهذا الخبر , فاكملت عشائي مع امي وبعد ذلك دخلت الحمام لاستحم ومن ثم ذهبت لغرفتي واتصلت على اروى ودار بننا هذا الحوار : انا : الو مساء الخير اروى : مسا ء النور انا : كيفك حالكي اروى : الحمدلله تمام وانت كيف حالك انا : بخير مادمت اسمع صوتك اروى : **** يسلمك يا عيوني انا : كيف نمت البارحه اروى : كنت متعبه ولكني لم اذهب الى الحمام انا : هل انتي مستعده للغد اروى : ومتحمسة ايضا انا : ولكن لا تنسي ان تخبري اهلك ان الدرس سيستمر لمدة ثلاث ساعات وكما ان الدرس سوف يبدا في الساعة الخامسة والنصف اروى : بالطبع سوف اخبرهم وهل هذا شيء ينسى انا : اروى اريد اخبرك بمفاجئه اروى : وما هي انا : لقد وافقت امي على ان تدرسك الكيمياء قالت اروى وهي في غاية السعادة : هل هذا صحيح انا : نعم وربما تبداين معها غدا او بعد غد اروى : لا اعرف كيف اشكرك على هذا انا : لا داعي للشكر اروى : امجد سوف اكلمك في الغد لان امي لا تزال مسيقظه واخاف ان تراني وانا اكلمك انا : حسنا سوف اذهب للنوم تصبحين على خير اروى : وانت من اهله فاغلقنا الهاتف واستلقيت على سريري وجلست افكر بما سيحصل في الغد وكيف انيك اروى وهل ستتقبل ان ابتهال تتابعنا , ثم قمت واشغلت جهاز التصنت حيث كانت امي تكلم ابتهال ومن ثم اغلقتا الهاتف فقمت باخفاء جهاز التصنت ونمت. الساعة الان تشير الى الخامسة عصرا واليوم هو السبت وانا في طريقي الى ابتهال بعد ان اوصلت امي الى زينب , وما هي الا لحظات حتى وصلت الى بيت ابتهال ودخلت عندها وكلي خوف وترقب لما سيحدث , جلسنا انا وابتهال وقالت لي : لقد اتيت قبل الموعد بنصف ساعه , فقلت : اعرف ذلك ولكن جئت لاسالك هل لازلت تريدين ان تتابعيني وانا انيك اروى , فقالت : بل مصرة كل الاصرار ولكن صدقني سيكون الامر عاديا, كما اريد ان اخبرك اني اريد ان اشاهدكما فقط لمرة واحده وفي المرات القادمه سوف اتركك لتاخذ راحتك وربما فيما بعد ستنيكها في بيتك لان *** ستدرسها , اخذت تطمئنني وبعد ذلك جائت اروى وبدانا الدرس وبعد نصف ساعه انهت ابتهال الدرس فاخبرتها اني اريد ان ادرس انا واروى فقالت : خذا راحتكما فانا سوف اذهب للنوم ودخلت غرفتها واغلقت الباب , فنظرت الى اروى وقمت من مكاني وجلست بجانبها وقلت لها : ما رايك الان , فقالت: انتظر تاكد ان ابتهال في غرفتها , وذهبت انا الى الداخل وعدت وجلست بجانبها وقلت لها : يبدوا انها نائمة في غرفتها , فاغلقت الباب وامسكت بيدها وبدات انظر لها وقلت لها اريد قبله , قظهر على وجهها الخجل ولم اتمالك نفسي فبدات انا بتقبيلها ومن ثم بدات بمص عنقها ثم وقفنا معا وحضنتها وكان جسمها حارا , وبعد ذلك بدات اتحسس صدرها وقمت بفرك حلمتها بيدي وبدات تتاوهوه حتى احسست انها ذابت فقمت بنزع ملابسها ثم قامت هي بنزع ملابسي حتى اصبحنا عراة تماما , وبعد ذلك قبلنا بعضنا قليلا ثم ارتمينا على الكنب وكنت فوقها اقوم بمص عنقها , وفجاة : دخلت علينا ابتهال وقالت مذهولة : ماذا تفعلان , (لم اتفجا كثيرا لانني كنت اعرف ما سيحدث ولكن اروى تفاجات تماما وتغير لونها) , جلست ابتهال تنظر الينا قليلا ثم قالت بنبرة حاده : هيا قوما وتعالا معي فقلت لها : سامحينا يا استاذه ابتهال فنحن متاسفان , وتابعت اروى قائله: اعفي عنا يا استاذه ابتهال ولن نكررها , فقالت ابتهال : هذا لا ينفع الان ولكن هيا تعالا فاخذنا ملابسنا فقالت ابتهال : لا تاخذا الملابس ودعاها هنا, وسارت امامنا ونحن خلفها وكانت اروى تشير الي بيدها وكانها تقول ماذا تريد ابتهال , فاشرت اليها باني لا ادري , سارت ابتهال حتى وصلت الى غرفتها وفتحت الباب وقالت ادخلا , فدخلنا ودخلت خلفنا واغلقت الباب خلفها وقالت هيا اذهبا واكملا ماكنتم تفعلانه فجلسنا نكلمها ونطلب العفو منها ولكنها كانت مصرة جدا , ثم قامت باطفاء انوار الغرفة واشعلت انوار السرير بحيث اصبحت الغرفة كلها مظلمه ماعدا السرير , وذهبت ابتهال الى احدى زوايا الغرفة المظلمه وكان بها كرسي وجلست عليه حتى كدنا لانراها ثم قالت : هيا اجلسا على السرير , فهمست في اذن اروى قائلا : تظاهري وكانها غير موجوده حتى نغيظها , فذهبنا الى السرير وارتمينا عليه وبدانا بتقبيل بعضنا , واثناء ذلك قامت ابتهال واشغلت موسيقى رومنسيه وعادت الى مكانها واشعلت سيجاره واستمرت تتابع , في الوقت الذي كنت اقوم بمص عنق اروى التي بدات تتاوه ومن ثم نزلت عند صدرها واخذت بمص حلماتها بقوه بينما يدي كانت تتحسس على كسها , وبعد ذلك غيرنا الوضع الذي كنا عليه واصبحت هي فوقي ولكن راسها عند زبي وكسها فوق راسي , فبدات هي بمص زبي بينما كنت اقوم بلحس كسها واصبعي يفرك في فتحة طيزها وكنت كلما ادخلت اصبعي في طيزها كانت تتالم وتتاوه , واثناء ذلك سمعت صوتا ابتهال وهي تتاوه فنظرت اليها لارى ماذا تفعل فلم اراها لانها كانت تجلس في ركن الغرفة المظلم , فلم ابالي وعاودت لالحس كس اروى التي كانت مستمرة في مص زبي وكان مصها رائعا كما انها كانت تقوم بلحس خصيتي وكان هذا شعور ممتعا لدرجة انني انزلت المني وقامت اروى بتذوقه ثم اخذت تلحس المني الذي بقي على زبي , وبعد ذلك اشرت الى اروى بان تستلقي على ظهرها ومن ثم باعدت بين رجليها حتى اصبح كسها مفتوح امامي , ومن ثم بدات بلحسه وبدات تتاوه وكانت اهاتها تزيدني قوة في لحس كسها , واستمريت في اللحس حتى ارتعشت , ثم استلقيت فوقها واخذت اقبلها وامص عنقها وبدات افرش كسها بزبي , وبعد ذلك ابتعدت عنها قليلا واشرت لها بان تستلقي على بطنها , ففعلت ذلك ثم قمت برفع طيزها للاعلى حتى اصبحت في وضعية الكلب ورايت طيزها مفتوحا امامي , فقمت بوضع راس زبي على فتحة طيزها وبعد ذلك دفعت زبي قليلا الى داخل فتحة طيزها فابعدت طيزها وتألمت , فوضعت قليلا من لعابي في يدي وبدات امسحه على طيزها وادخلت اصبعي فيه ثم اخرجته ثم اخذت قليلا من اللعاب مرة اخرى ووضعته على زبي , وبعد ذلك وضعت زبي على فتحة طيزها وامسكت طيزها بيدي حتى لا تتحرك ودفعت بزبي الى داخل طيزها فتالمت بصوت مرتفع وارادت ان تتحرك ولكني كنت ممسكا طيزها ثم قمت باخراج زبي ففعلت ذلك مرة اخرى ولكن ادخلت زبي ببطء شديد حتى دخل زبي كاملا في طيزها , وبدات باخراجه وادخاله ببطء وثم اسرعت قليلا وكانت هي تتالم ثم اصبحت تتأوه فادركت انها مستمتعه , واستمريت على ذلك لمدة قصيره, ثم اخرجت زبي من طيزها واشرت لها بان تستلقي على ظهرها ففعلت ذلك فقمت برفع رجليها الى الاعلى حتى اقتربت ركبتها من كتفها وقمت بادخال زبي في طيزها فتالمت قليلا ثم بدات بادخال زبي واخراجه وبدات تتاوه بصوت مرتفع , واستمري بنيكها حتى انزلت المني بداخلها ومن ثم استلقيت بجانبها , وضممتها الى صدري بينما يدي تمسح عل طيزها , فجلسنا قليلا على هذه الحاله ثم قمنا وقلت لابتهال : لقد انتهينا وسوف نذهب للحمام لنغتسل , فقمت انا واروى واشعلت نور الغرفه ونظرت انا واروى الى ابتهال وكانت جالسة على الكرسي وهي عارية , فقامت وقالت : لم اشعلت النور هيا اطفئه واذهبا الى الحمام , فاطفئت النور وذهبت انا واروى الى الحمام واستحمينا سويا ومن ثم ذهبنا الى غرفة الجلوس ولبسنا في الوقت الذي كانت ابتهال قد دخلت الى الحمام , فقلت لاروى : هل استمعتي معي فقالت : لقد كان ذلك ممتعا بحق ولكن ضايقني وجود ابتهال وهي تتابعنا , فقلت : عندما تاتي ابتهال سوف نعتذر منها حتى ترضى , فقالت : بالتاكيد , ثم جاءت ابتهال وقد انتهت من الاستحمام وكانت تلبس روبا خفيفا وقالت مبتسمه : هل استمتعتم, فسكتنا ولم نجب , فقالت : ما بالكم لا تتكلمون , فقلت لها : نحن متاسفون لما بدر منا , فضحكت كثيرا , ثم قالت : ولماذا الاسف فما حدث بينكم شي عادي وطبيعي , وانا من الناس الذين يقدرون الجنس فهو الغريزة الاولى في الانسان , فقلت لها : ولكنك احرجتينا بما فعلته معنا , فقالت : ربما كان ذلك صعبا في بادىء الامر ولكن بعد ذلك رايتكم تتصرفون وكاني غير موجوده وهذا ما حصل فلذلك انا متاكده من انكم كنتم مستمتعين , هل هذا صحيح ؟ , سكتنا ولم نجب ايضا , فقالت ابتهال : لا اريدكم ان تظلوا هكذا ساكتين اريدكم ان تاخذوا راحتكم بالحديث معي وتعبروا عن شعوركم بكل حريه وبدون خجل وكما اريدكم ان تعتبروني صديقة لكم , فسالتها اروى : ولكن لماذا فعلت هذا معنا , فقالت ابتهال : لقد كان هذا ممتعا للغايه حتى اني قمت بنزع ملابسي دون ان اشعر بنفسي واخذت بفرك كسي حتى انزلت فقد كان شعورا لا يوصف وكاني امارس الجنس , وحتى انتي يا اروى كنت مستمتعة عندما كان امجد ينيكك , ولكن ما اجمل لحظه مررت بها , فسكتت اروى ولم تجب , فقالت ابتهال : هل كانت اجمل لحظه عندما ادخل امجد زبه في طيزك , فهزت اروى راسها بالايجاب وقد احمر وجها من الخجل , ثم قالت ابتهال : وانت يا امجد ما اجمل لحظة مررت بها , فقلت : كل اللحظات كانت جميله لاني كنت مع اروى فانا احس اني احبها منذ مدة طويله رغم اني لم اعرفها الا قبل ايام حتى انني اصبحت لا اتخيل حياتي بدونها , فقالت ابتهال ضاحكه : وتوجد ايضا علاقة حب بينكما هذا امر جيد , لقد احسست من البداية انكما تكملان بعض , ( كنا نتحاور انا وابتهال ولكن اروى كانت ساكته ولم تتكلم الا قليلا لشدة خجلها) واخذت ابتهال تذكر ما حصل بيني وبين اروى وكيف كنت انيكها وهي تضحك علينا حتى انقضى الوقت وجاء السائق الخاص باروى وذهبت معه وبقيت انا وابتهال , وقلت لها : هل نفذت طلبك الان , فقالت : لقد كنت رائعا ولكن لم تخبرني باي شيء عن *** , فقلت لها : لو انني الاحظ عليها شيئا جديدا لاخبرتك , وبعد ذلك استاذنت منها وغادرت ذاهبا الى منزل زينب لاخذ امي التي اخبرتني بان اشتري وجبة عشاء لنا من احد المطاعم ومن ثم توجهنا الى البيت , وتناولنا طعام العشاء ومن ثم دخلت الحمام لاستحم وبعد ان انتهيت خرجت ولبست ثيابي ثم اتصلت على اروى وجرى بننا هذا الحوار : انا : الو السلام عليكم اروى : وعليكم السلام انا : كيفك الان يا حياتي اروى : بخير يا حبيبي انا : ما رايك فيما حصل اليوم اروى : كان ممتعا بالرغم الموقف الذي حصل من ابتهال انا : لا تهتمي لامرها فهي طلبت منا ذلك لكي تستمتع هي اروى : لقد حيرني امرها انا : وهل فعلا استمعتي بالجنس معي اروى : نعم فلقد فعلنا كل شي ولو انني لست عذراء لطلبت منك ان تدخل زبك في كسي انا : لقد قام طيزك بالمهمه , ولكن خفت عليكي عندما ادخلت زبي في طيزك لاني رايتك تتالمين اروى : في البداية كان يؤلمني زبك ولكن بعد ذلك تحول الالم الى متعه انا : في الحقيقة اود ان اعتذر لكي عما سببته لك من الم اروى : لا تهتم ولكن هل الكلام الذي قلته لابتهال من انك تحبني صحيح ام انه مجامله انا : نعم هذا صحيح فانا احبكي يا اروى ومن اول مرة رايتكي احسست انكي الفتاة التي ابحث عنها من زمان اروى : هذا يسعدني لانني ابادلك الشعور ذاته ولو لم اكن احبك وارتاح لك لما قبلت ان امارس الجنس معك انا : انتي فتاة جميلة وترتاح العين لرؤيتك اروى : امجد حبيبي هناك امر اريد ان احدثك به ولكن ارجوا ان لا يضايقك انا : وما هو اروى : لاحظت في المرتين السابقتين انني عندما اخرج من عند ابتهال تبقى انت عند ابتهال , فانا يضايقني ذلك انا : هل نسمي هذه غيره اروى : انت حبيبي وانا اخاف عليك من ابتهال فانا لا اثق بها انا : حسنا , سوف اوعدكي اننا سنخرج سويا من عند ابتهال في المرات القادمه والان هيا اذهبي الى النوم فقد تاخر الوقت , هيا تصبحين على خير اروى : وانت من اهل الخير اغلقت الهاتف وذهبت للنوم مباشرة دون ان اتصنت على مكالمات امي . في اليوم التالي اوصلت امي لابتهال و ذهبت لزينب واخذت الدرس معها ثم شاهدنا فيلما احضرته معي ونكتها وبعد ان انتهينا ذهبنا الى الحمام واغتسلنا وعدنا الى غرفة الجلوس وهناك قالت لي زينب : سوف اطلب منك طلبا غريبا وارجوك ان تنفذه لي , فقلت : بكل سرور , فقالت : في المرة القادمه عندما تاتي اريدك ان تحضر معك احد اصدقائق الذين تثق بهم جيدا , فقلت لها باستغراب : ولماذا , فقالت : لاني اريدك ان تنيكني انت وصديقك في وقت واحد , فاصابني الذهول لما سمعت وقلت لها: ولكن لماذا , فقالت : لقد رايت ذلك في افلاما كثيره واريد ان اجرب ذلك فاظن انه ممتع , فقلت لها : هل هذا فعلا هو السبب ام انك لم تستمتعي معي , فقالت : لا ابدا فالجنس معك ممتع للغايه ولكن اعتقد انه عندما ينيكني رجلان فسوف استمتع ايضا وكما اني لم اجرب ذلك من قبل , فارجوك لبي لي هذا الطلب وسوف اكون لك مشكوره , فقلت لها : انتي تعرفين ان هذا امرا سهلا للغايه فلا اظن ان هناك رجلا يرفض هذه الفكره , فقالت : ومن ستحضر معك اذا , ( وبدون تفكير خطر في بالي صديقي يوسف ) فقلت لها : هناك صديق لي اسمه يوسف وهو اقرب صديق لي وانا متاكد انه لن يرفض فكرة كهذه , فقالت : وهل تثق به جيدا فانا لا اريد ان اضحي بسمعتي من اجل غريزه , فقلت لها : لا تخافي فهو ولد كتوم , فقالت : ولكن اخبره بانه لن ينيكني مرة اخرى فانا اريد تجربة الجنس مع رجلين لمرة واحدة فقط , فقلت : سوف اخبره , فودعتها وخرجت من عندها واتصلت بيوسف وقلت له : اين انت الان , فقال لي انه في احد المقاهي , فذهبت اليه واخبرته بالامر فكاد يطير من الفرح وشكرني على ذلك لانه لم يمارس الجنس منذ مدة طويله فودعته وذهبت لابتهال واخذت امي وذهبنا الى البيت , وقامت امي بتحضير طعام العشاء , واثناء تناول الطعام قالت امي : سوف ابدا بتدريس اروى في الغد , سررت لسماع ذلك وقلت لها : لا تنسي ان لدينا غداحصة مع الاستاذة ابتهال , فقالت : اتفقنا انا وابتهال ان تكون حصة الفيزياء مع ابتهال تبدا الساعة الخامسة عصرا وعند الانتهاء منها تأتون هنا وسوف اقوم بتدريسكما الاثنان بالرغم من انك متفوق في الكيمياء ولكن حتى تتشجع اروى , سكتنا قليلا ثم قالت لي : لقد اقترحت علي ابتهال اقتراحا جيدا , فقلت وما هو , فقالت : بما ان اروى ستاتي عندنا لكي ادرسها فما رايك ان تدرسا مع بعض بعد انتهاء الحصة معي فهي متفوقه , فقلت : اذا كانت تفهم الرياضيات جيدا فانني ساطلب منها ان نذاكرها معا وبالتالي لن احتاج الى مدرس فيها , فقالت : اروى متفوقة في جميع المواد ما عدا الفيزياء والكيمياء , وسوف اسالها غدا ان كانت تستطيع مساعدتك في الرياضيات ام لا , فقلت لامي ممازحا : اذا استطاعت مساعدتي في الرياضيات فيجب عليكي ان تمنحيها الدرجة الكامله في الكيمياء , فضحكنا ثم ذهبت الى غرفتي واتصلت باروى واخبرتها بما قالته لي امي , فا خبرتني انها تعلم لان ابتهال اتصلت بها واخبرتها بذلك , ثم اخبرتها بان امي تريدنا ان ندرس مع بعض , فاخبرتني بانها مسرورة لسماع هذا الخبر , فقلت لها : ربما تاتي فرصه ونستطيع ان نمارس الجنس هنا في بيتي , فقالت : افضل ذلك لاني لا اريد ان يتكرر ذلك الموقف مع ابتهال , وبعد ذلك ودعتني واغلقت الهاتف ثم قمت واشغلت جهاز التصنت لاسمع كلام امي مع ابتهال لاني شككت بان ابتهال قالت لامي بانني على علاقة مع اروى , وعندما اشغلت الجهاز سمعت امي تكلم زينب وانتظرت حتى اغلقت الهاتف واتصلت بابتهال , وكان كلامها يدور حول ما حدث بينهم اليوم ثم اغلقتا الهاتف , فعلمت ان شكي ليس في محله فخبات جهاز التصنت ونمت . الساعه الان الخامسه وانا عند بيت ابتهال انتظر قدوم اروى وما هي الا لحظات حتى جاءت وانتظرتها عند باب بيت ابتهال لندخل سويا وفعلا هذا ما حدث ورحبت بنا ابتهال قائلة : اهلا بالحبايب , وبعد ذلك بدانا الدرس الذي استمر لمده ساعه , وبعد ذلك قالت ابتهال : سنكمل في المرة القادمه , ثم قالت : مارايكم في الفكره التي اخبرت بها *** يا امجد , فقلت : لا ادري كيف اشكرك , فقالت , وانتي يا اروى هل ستدرسين امجد الرياضيات , فقالت اروى : بالتاكيد , فابتسمت ابتهال وقالت : وبعد الرياضيات ماذا ستفعلان , فقالت اروى : ساعود الى بيتي , فقالت ابتهال : ربما تاتيكم الفرصه وتمارسون الجنس في بيت امجد ولكن ان لم تستطيعا فبيتي مفتوح لكما في أي وقت , وسوف ادعكما تاخذان راحتكما ولن اراقبكم ابدا , ضحكنا قليلا ثم ودعناها وقالت اذهبا الى بيتك يا امجد ف*** تنتظركما الان, فقلت لاروى : اخبري سائقك بان يسير خلفي , وبعد ذلك توجهت الى بيت زينب لاخذ امي ومن ثم توجهت الى بيتنا , ودخلنا الى صالة الجلوس وبدات امي تكلم اروى وتخبرها بان مواعيد الحصص ستكون دائما بعد الحصة مع ابتهال ثم اخذت امي تسالها عن احوال الدراسه ثم قالت امي لاروى : هل تمانعين ي دراسة باقي المواد مع امجد فاني ارى ان ذلك قد يفيدكما الاثنان وقد تشجعا بعضكم , فقالت اروى : لا مانع لدي وسوف اخبراهلي بذلك حتى لا يقلقون عندما اتاخر , فقالت امي : اشكركي على هذا وهيا لنبدا في دروس الكيمياء , وبالفعل بدانا الدرس الذي استمر لمدة تقارب الساعه , وبعد ذلك قالت امي : اذا يسمح لكي وقتك يا اروى بان تدرسي مع امجد فهيا اذهبا , فقالت اروى : سوف ندرس الى ان ياتي السائق , فدخلنا انا واروى الى غرفتي وقالت : كم كنت اتمنى بان اشاهد غرفتك الخاصه , اخذنا ننظر ببعض ثم قبلتها وقلت لها : لندرس الان حتى لا ترانا امي , ثم تظاهرنا باننا ندرس حتى جاء سائقها فودعتني وذهبت . في اليوم الثاني تقابلت انا وصديقي يوسف الساعة الخامسه عصرا كما كان متفقا وذهبنا الى بيت زينب , وكعادتها زينب اخذت ترحب بي وبصديقي يوسف وقدمت لنا القهوه وبدأنا نتكلم في مواضيع عامه , وبعد ذلك سكتنا قليلا ثم قلت : هذا صديقي يوسف وقد اخبرته بكل شيء , ضحكت زينب ونظرت الينا وقالت : ما رايكم ان نشاهد فيلما نحن الثلاثه , وبالفعل هذا ما حدث حيث دخلنا الى غرفتها وجلسنا امام الكمبيوتر وبدا الفيلم وكانت هي تجلس في الوسط وانا على يمينها ويوسف على يسارها وجميعنا امام الشاشة , واثناء المتابعه مددت يدي الى ساقها واخذت امسح عليها وانتصب زبي تلقائيا ثم بدا يوسف بالتمسيح على شعرها , ثم قمنا بخلع ملابسنا وجلست زينب على السرير وبدات انا بلحس كسها حيث انني اصبحت احب ذلك في الوقت الذي كان يوسف يقبلها ويمص عنقها وصدرها وكانت هي في قمة سعادتها , ثم وقفنا انا ويوسف بجانب بعض واخذت تمص زبي وتمسك بزب يوسف وبعد ذلك اصبحت انا انيكها في طيزها وهي تقوم بمص زب يوسف , ثم جاء الوقت الذي كانت تنتظره زينب حيث كنت انا مستلقي على السرير وهي فوقي وجها لوجه وزبي داخل كسها ثم جاء يوسف وادخل زبه في طيزها وبدانا ننيكها انا في كسها ويوسف في طيزها , وكانت زينب تتاوه بشده وكنا انا ويوسف نزيد في سرعة النيك وهي تزداد اهاتها حتى انزلنا المني بداخلها , وبعد ذلك استلقت هي على السرير متعبه ثم قمنا واغتسلنا جميعا ولبسنا واخبرتنا انها سعيدة جدا لذلك فودعناها وذهبنا . واستمر الحال بالنسبة لي هكذا يوم عند زينب التي اصبحت انيكها في كل مرة اذهب اليها , ويوم انا واروى التي انيكها حسب الظروف , الى ان جاء ذلك اليوم وكان يوم الثلاثاء واثناء الغداء اخبرتني امي بانه لن تكون هناك حصة اليوم مع زينب , فقلت لها : ولماذا فقالت : ان زينب قد سافرت لان والدتها ماتت بالامس , ومضى هذا اليوم دون ان تذهب امي الى ابتهال , وفي اليوم الثاني اخبرتني امي اننا سندرس جميعا في بيت ابتهال , وبالفعل ذهبنا الى هناك ودرسنا في الحصة الاولى انا واروى مع امي وفي الثانيه مع ابتهال , وعند انتهائنا ذهبت اروى ثم جاءت الي امي وقالت لي : اذهب الان وعد الي بعد ساعتين , وعندما خرجت من بيت ابتهال وركبت سيارتي في طريقي الى صديقي يوسف اتصلت امي وقالت لي : عد الي الان , فقلت لها : لماذا فلم يمضي من الوقت سوى ربع ساعة فقط , فقالت بنبرة عصبيه : هيا عد الي الان وبسرعه , فادركت ان خلاف حصل بين امي وابتهال فذهبت فورا واخذت امي وقالت : اذهب الى البيت وعندما وصلنا الى بيتنا دخلت الى غرفتي واتصلت بابتهال وقلت لها : لماذا خرجت امي منزعجه من عندك , فقالت لي : لقد اتصلت ب*** بالامس وقلت لها تعالي عندي لاني اريد ان امارس الجنس معها فرفضت بالرغم من انني كنت مشتاقة الى ذلك وعندما جاءت الي اليوم كانت هي تريد ذلك فرفضت انا لان الدوره الشهرية قد حان موعدها فخرجت من عندي وهي متضايقه , فقلت لها : وهل صحيح ان الدورة الشهريه قد جائتكي اليوم , فقالت : في الحقيقة لا ولكن موعدها غدا او بعد غد , فقلت لها : وهل ستنتهي علاقتكي مع امي , فقالت : لا فبعد يومين او ثلاثه تعود المياه الى مجاريها ونعود كما كنا في السابق فمثل هذا الخلاف دائما يحصل بيننا , فودعتها واغلقت الهاتف , ثم ذهبت الى صالة الجلوس عند امي وقد لاحظت عليها الغضب وكما انها لم تتكلم معي بأي كلمه , ثم عدت الى غرفتي , واثناء جلوسي بغرفتي فكرت في امي وما ستفعله فزينب غير موجوده وابتهال لا تستطيع مكالمتها للخلاف الذي بينهم , فخطرت لي فكرة مجنونه حيث قمت بقطع احد الاسلاك الداخلية لجهاز التكييف الخاص بغرفتي , ثم ذهبت الى امي واخبرتها باني متعب واريد النوم ولكن جهاز التبريد لا يعمل وسوف انام عندها في غرفتها او هنا في صالة الجلوس فقالت لي : اذهب ونام في غرفتي لاني اريد ان اتابع التلفاز قليلا , فدخلت الى غرفتها واطفات النور وتظاهرت بالنوم على سريرها الكبير, وما هي الا دقئق حتى جائت امي ودخلت الى غرفتها واشعلت الانوار وقامت بخلع جميع ملابسها ثم لبست قميص النوم الذي كان شفافا وقصيرا جدا وجائت واستلقت بجانبي على نفس سريرها , ثم نظرت الي لتتاكد انني نائم وبدات تمسك نهدها بيدها وتفرك حلمتها وانزلت يدها الاخرى الى كسها واخذت تفركه , اثنا ذلك قمت فجأة فتفاجات امي وقالت : مالذي ايقظك الان فنظرت اليها وهي على نفس حالتها وقلت لها اريد الذهاب للحمام , فذهبت وعدت مسرعا حتى لاتظن باني مارست العادة السريه وكان حينها زبي منتصبا بشكل ملحوظ واستلقيت على السرير , فالتفتت الي وقالت : هل تشتكي من شيء , فقلت : لا , فقالت اذا نم ولا تفكر بشي , كنت وقتها انام على جنبي الايسر , ففعلت هي مثلي واصبحت امامي بحيث ارى طيزها , كنا كلانا ننام بون غطاء , اصبحت ادق النظر في طيزها الجميل , ثم قامت وخلعت قميصها وعادت الى نفس الوضع الذي كانت عليه دون ان تنظر الي واخذت بفرك كسها وكانت تتاوه , وفجأة التفتت امي ونظرت الي وكنت حينها ممسكا بزبي وعندما رايتها تركت زبي وتظاهرت على الفور بانني نائم فلفت انتباها ذلك , ثم قالت لي : الا زلت مستيقظا , فلم اجب بل وتظاهرت انني نائم , فدنت مني حتى اصبح جسمها قريبا جدا من جسمي وامسكت بزبي الذي كان منتصبا وقالت : اعرف انك لست نائم , فانتفض جسمي لما فعلت ففتحت عيني ونظرت اليها ولم اتكلم بكلمة واحده , ثم قالت : لماذا زبك منتصب هل كنت تنظر الي طيزي , فلم اجبها ولكني كنت انظر الى جسمها , ثم تركت زبي وحضنتني , واثناء ذلك مددت يدي الى كسها وكان رطبا وبدات بفركه وبدات تتاوه قليلا ثم بدات تقبلني وتمص شفتاي , وبعد ذلك بدات بمص عنقها ثم نزلت الى صدرها وبدات بمص حلماتها ثم الى كسها , وبدات بلحسه وحينها كانت تتاوه بصوت عالي , واستمريت بلحس كسها بينما تزداد اهاتها وصرخاتها حت انزلت مائها , فقمت انا وخلعت ملابسي واستلقيت بجانبها واخذت تحضنني وتقبلني, ثم ابتعدت عنها قليلا فادركت اني اريد ان انيكها فرفعت رجلها فاقتربت منها ورايت كسها مفتوحا امامي فبدات بادخال زبي وهي تتاوه وبدات انيكها وكنت كلما اسرع تزيد اهاتها ارتفاعا , ثم توقفت واخرجت زبي من كسها , فقامت هي مباشرة بلف جسمها حتى اصبح طيزها امامي , فقمت بوضع زبي على فتحة طيزها ثم قمت بادخال زبي قليلا فسمعتها تتالم قليلا ثم قمت بادخال زبي كاملا وبدات بنيكها وكانت تتاوه واسمريت بنيكها ثم اسرعت وازدادت اهاتها حتى انزلت المني في طيزها وبعد ذلك نمنا دون نغتسل وانا في حضنها
  10. اسمي جنان وعمري 19 سنه. لي اخت صغيره عمرها 12 سنه وأخ صغير عمره حوالى السنه. كنت اساعد امي في تربيته... اعطيه قنينه الحليب اغير له حفاضه وكل ما هنالك. لن اطيل عليكم الشرح فقصتي مع ابي بدأت عندما كنت مره اغير حفاض اخي.. كان والدي يلاعبه بنفس الوقت وعندما فكيت له الحفاض كان زبه منتصبا! نظر ابي اليه وقال عفويا: "هاها.. قايم معه العكروت!" صرت اضحك معه... وضع والدي اصبعه على زب اخي وصار يلاعبه بشكل بريء وينظر الى وجه ويصدر له اصوات ولاديه كي يضحكه... فأبتسم اخي وصار يضحك... فقال والدي: "اكيد تضحك.. من لا يحب ان يلعب احد بزبه?!" اثارني كلامه فقلت له: "هو لسه صغير على هذه الأشياء كي يفهمها." قال: "صحيح... الكبار فقط يستلذون بهذه الأشياء." قلت له: "غريب كيف يحصل معه ذلك وهو بهذا العمر ثم انه كبير.. حجمه كبير.." فنظر الي والدي مبتسما: "كبير? هذا لا شيء مقارنه مع حجمي!" قلت: "صحيح? اكبر منه?" قال: "طبعا! فعضوي بدون انتصاب اطول من زب اخوكي وهو منتصب بثلاثه مرات!" قلت له وانا ارتجف من الإثاره: "صحيح هذا الكلام? أرني إياه!" نظر الي بإثاره مع ابتسامه استغراب وقال: "تريدين رؤيته?!" قلت: "نعم اريد رؤيته فأنا لم ارى قضيب رجل بالغ من قبل." قال: "حسنا.. سأريكي إياه لكن بشرط يبقى ذلك سر بيننا ولا تخبريه لأحد." قلت: "موافقه" عندها وقف امامي وفك سحاب بنطاله واخرج ايره منه فبدأ جسدي يرتجف بأكمله من الإثاره من منظره فهو فعلا ضخم رأسه كبير ولونه اسمر." وضعته في يدي وقلت له: "هذا فعلا كبير لم اتوقع ذلك" فقال: "هو نائم الآن.. لو أريتك اياه وهو منتصب لاندهشتي!" قلت له ببراءه: "كيف تجعله ينتصب?" قال: "الأمر بسيط.. الرجل ينتصب عندما يلعب بزبه او عندما يشاهد إمرأه عاريه.." قلت له: "سأشلح ثيابي أم*** لنرى ماذا يحصل.." قال: "هيا.. افعلي" بدأت أشلح ثيابي قطعه قطعه امامه حتى صرت عاريه كما خلقني ربي نظرت الى اير والدي فإذا به ينتصب ويرفع رأسه في العلا مثل العسكري الواقف الذي يؤدي التحيه لضابطه فأنذهلت لهذا المنظر المثير وبدون اي تردد ركعت امامه وامسكته وصرت اداعبه والعب به فلم يمانع ابي بل استمتع بذلك وصار يتأوه. عندها وضعت زبه في فمي وصرت امص رأسه وأمسكته من مؤخرته وصرت ادفعها نحوي كي يغوص زبه اكثر واكثر في حلقي فأمسكني من رأسي ودفعه نحو ايره وصار ينيكني من حلقي بأيره مدخله مخرجه حتى صار كالعصافلم استطع السيطره على نفسي من الإثاره وتسطحت على السرير مفرشخه وطلبت منه ان يأكل كسي ثم ينيكني ويفتحني لأول مره. لم أكن خائفه من شيء فوالدي اعلى سلطه في البيت واوامره هي التي تنفذ وبما انه هو الذي سيفتحني لم اكن اخشى احد على الإطلاق ولم افكر بشيء سوى التمتع معه. وعندما شاهدني ابي مستلقيه مفرشخه بجسدي الشاب النضر البريء انحنى امام كسي وبدأ يأكله ويمصه. لم اكن اعرف لذه مص الكس من قبل ولقوه اثارتي مما فعله صرت ارتعش عده مرات في فمه ماسكه رأسه دافعه اياه نحو كسي مداعبه شعره وهو يمص كسي و*****ي وكل الثنايا اللحميه الظاهره والخفيه التي فيه. تابع والدي المص لفتره طويله اشعرني فيها اني أنثى بكل ما في الكلمه من معنى وصعد بشفايفه من كسي الى بطني الى حلمات ابزازي وصار يمصها ويعضعضها بشهوه ويا لها من لذه لا توصف. قلت له بالحرف الواحد: "بابا.. نيكني.. فوته بكسي وافتحني!" ما ان سمع والدي ذلك حتى امسك بزبه الغليظ ووضع رأسه على باب كسي ودحشه دحشه واحده في قعر كسي حتى لامست بيضتاه جسدي ولم يتثنى لي الوقت كي اشعر بالألم فاللذه التي اعترتني عندما بدأ ينيكني فعلا ويدخله ويخرجه جعلتني انسى ألمي خاصه ان كسي يستقبل اير للمره الأولى والشعور به وهو يدخل في هذه المنطقه للمره الأولى مثير لدرجه تشعر الفتاه بإحساس جديد وغريب لم تشعره من قبل. نزل من كسي القليل من الدم سرعان ما انقطع واستمر النيك واير والدي الملطخ بدم عذريتي يدخل ويخرج فبدأ ظهري ينزل وصرت اصرخ تحته واتأوه تماما كأني زوجته فصار ينيكني كالمجنون ويولجه بكسي للبيضات ثم يسحبه ثم يولجه ثم بدأ يقذف في كسي مسرعا حركه ذهابه وايابه فيه وبدأ يصرخ من اللذه ومن كثره اثارتي بدأ كسي ينزل المني من ظهري فعانقته وتشنجت عليه وصرت اعضه من عنقه بلطافه وأتأوه. لم ينم اير والدي من الهياج.. ظل منتصبا في كسي وما هي الا ثوان حتى رجع ينيكني به بقوه اكثر من السابق وبدأ يخضه ويخضه حتى قذف في كسي مره ثانيه.. واسترخى فوقي وزبه بقي في كسي... شعرت بالمني الكثير الذي دلقه من ظهره في كسي واثارني ذلك لدرجه اردته ان يبقى فيه للأبد... وقد تحق حلمي: قذف والدي في كسي ذلك اليوم خمسه مرات متتاليه لدرجه شعرت ببحر من المني يملأ كسي وهذا اثارني بشكل غير معقول خاصه ان كل هذا الحليب كان في ظهر والدي وقذفه كله في كسي خلال عمليه نيك طويله ادخل خلالها زبه الغليظ في رحمي وهشمه من النيك العنيف. ومرت الأيام ووالدي ينيكني كل يوم ويفرغ ظهره في كسي حتى حملت منه وظل ينيكني حتى خلال الحمل ويكب منيه في كسي في كل مره وكان بودي الإبقاء على الحمل لولا الخوف من الناس كوني صغيره وغير متزوجه فقررت الذهاب الى عياده إجهاض للتخلص من الجنين الذي في بطنيواستمرت علاقتي مع والدي لكني صرت اتناول حبوب منع حمل كي لا يتكرر ما حصل
  11. في ليله كنت ممحونه وهايجه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ومووولعه ناااار حاولت اريح نفسي بيدي واطفي محنتي ما قدرت فقلت بروح لأخوي بالغرفه واغتصبه واخليه ينيكني طبعا بتقولون مو معقول بنت تسوي كذا لا انا اسوي كذا واكثر إذا انمحنت وولع كسي نار ولا تنسون اني اكبر من اخوي وكمان انا شخصيتي قويه عليه بدون مقدمات طويله خرجت من غرفتي وتاكدت ان امي نايمه ورحت لغرفته فتحت الباب ودخلت وقفلت الباب بالمفتاح كانت الغرفه مضلمه رحت يم الأبجورة وولعت النور كان اخوي نايم وما صحى كنت وقتها لابسه بس قميص نوم نزلته وطلعت على السرير ودخلت تحت اللحاف كان اخوي دايم ينام بشورت وقميص على طول حطيت يدي على زبه وجلست افركه له من فوق الشورت وقتها اخوي حس فيني وصحي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كان مصدوم باللي جنبه لما شافني عريانه ويدي على زبه طبعا النور كان والع قبل ما يتكلم حطيت شفتي على شفته وقمت ابوسه هو ما حاول يدفني بيده ما ادري هل هو استمتع او مصدوم ولحد الان مو مستوعب جلست امص شفته وبعد شوي اتجاوب معاي وجلس يمص شفتي وقتها ارتحت وقلت اخيرا راح اتناك جلس يبوسني على خدي وينزل على رقبتي وقلت له ما راح تنزل ملابسك وقبل ما اخلص كلامي كان فصخ ملابسه ونام جنبي ما كان يعرف اش يسوي ورجع يبوس فيني قلت له حبيبي انزل مص نهودي وسوى مثل ما قلت له ونزل وجلس يرضع فيهم كأنه طفل صغير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) يرضع امه وانا من النشوه أقوله ارضع حبيبي كمان مص بقوه قطع حلماتي ااااااه احبك امووت فيك وقتها كسي كان غرقان مويه وطلبت من اخوي ينزل يلحس كسي طبعا هو كان مستغرب كيف ابغاه الحس كسي طبعا ما في احد يحب هالشي وهو يعرف ان الكس ينلحس لكن اخوي ما كان يعرف من الاساس ان الكس ينلحس لعدم خبرته وهو استحى مني وما قال لي ما ابغى الحس لكن عرفت هالشي من نظرته لي قلت له حبيبي جرب طعمه راح يعجبك قال لي انا احبك وحتى لو طعمه مو حلو راح الحسه لك ما دام انتي طلبتي مني (شوفو احترام الكبير كيف، تعلمو) طبعا انا ما كنت ابي مجرد انه يسمع كلامي ابيه هو يسوي اللي يشتهيه فتحت رجولي وحطيت يدي على كسي واخذت شوي من المويه اللي نازله منه وجلست امص اصابع يدي واحد واحد بطريقه مغريه وانا اتأوه واتلذذ بطعمه ورجعت يدي ثاني مره بس (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)هالمره مديت يدي لاخوي اللي اول ما وصلت يدي له اخذ اول اصباع ومصه وهو متخوف من الطعم فقلت له اش رايك قال عسلللل ومص باقي الاصابع وبعدها جلس بين رجولي وحط فمه على كسي وجلس يلحس كسي وكأنه يلحس ايس كريم اخذ فتره وهو يلحس انا كنت في عالم ثاني ونزلت خلال ما هو يلحس مره او مرتين بعدها كنت خلاص ابي زب يدخل فيني ما اقدر استحمل اكثر لكن طبعا ما اقدر اخلي اخوي يفتحني وبسرعه انقلبت على بطني وطلبت منه ينيكني في طيزي بس قبل يجيب كريم الوجه اللي يستخدمه ولما جابه طلبت منه يحط على زبه وعلى فتحت طيزي وبعد ما حط الكريم قلت له نيكني بدا معاي يدخل زبه واول ما دخل راسه صرخت صرخه خفت امي تصحى عليها اخوي على طول طلع زبه وجلس يعتذر لي ويقول انا اسف بشاير اني عورتك اول مره انيك ما اعرف قلت له ولا يهمك حبيبي بس شوي شوي دخله (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)قال طيب وبدا يدخل ثاني واول ما دخل راس كنت اتالم وعاضه على المخده على شان ما يطلع صوتي وجلس يدخل لين ما دخل يمكن نصه وشوي ويقول اخوي بشاير راح انزل قلت له طيب طلع ودخل اتحرك بسرعه وجلس يطلع ودخل قال اطلعه برى قلت له لالالا نزل جوات طيزي وما كملت الا واحس المني حاااار داخ طيزي كان بيطلع زبه قلت لا خليك فوق لين يرتخي وينام زبك ويطلع من وحده وبالفعل نام فوقي لين ما نام زبه وبعدها حسيت المني يخرج من طيزي وينزل على كسي كان نفسي اكمل وانام في حضن اخوي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) واحنا عريانين لكن كنت خايفه من امي استندت على اخوي ورحنا الحمام غسل هو غسلني لاني كنت تعبانه وطيزي تعورني وطلعني من الحمام ووداني على غرفتي ولبسني كيلوتي وسنتيانتي وقميصي ولحفني وراح لغرفته اليوم الثاني ما صحيت غير العصر من النوم وكنت مبسووووطه باللي صار البارح غسلت ورحت غرفت اخوي كان جالس على الكمبيوتر واول ما شافني قام وجا جهتي وحضني وجلس يبوس فيني وانا خفت امي تكون(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فيه قلت له وش فيك يا مجنون امي تجي اللحين قال لا امي ما هي فيه عند الجيران بعدها جلسنا واتكلمت معاه واني اللي صار ما احد يدري فيه ووعدني وبعدها صرنا احلى حبيبين وزوجين لحد اليوم هذا واخوي معاي وانا جالسه اكتب لكم قصتي معاه انا ذكرت لكم اللي حصل اول ما بدأت وهالكلام كان تقريبا قبل سنه يعني مو متذكره اللي حصل بالضبط لكن ذكرت الاشياء اللي مفتكرتها
  12. كان عمري ثلاثة عشر سنة عندما.. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية..العلاقات العاطفية.. القبل..الأحضان الحارة..الملابس القصيرة.. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع!!? الوحيد الذي تأثر كثيراً بملابسي القصيرة هو أخي والذي يكبرني بسنة واحدة فقط.. جاء مرة إلى غرفتي في وقت قيلولة أبي وأمي وبيده كاميرا دجيتل كمبيوتر صغيرة فهو يعشق التصوير..وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات القديمة،فقال لي"أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت..أووووووف" رميت المجلة وقلت له "وأنا أيضاً.." ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له" خطرت لي فكرة عظيمة..ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه مثل بطلات المسلسلات المكسيكية ثم نستخدم الكمبيوتر لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها.." رد بلا مبالاة" أنا مستعد أي شئ لقتل هذا الوقت الممل".. تناولت تنورة قصيرة جداً من الدولاب وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما بينما كان أخي منشغلاً بتجهيز برنامج الصور في الكمبيوتر جوار السرير..قلت له" أنا جاهزة أيها المخرج الرائع فما رأيك؟" نظر إلى تنورتي القصيرة جداً كأنها أول مرة يراها..ثم قال ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه"أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أظنك ستتفوقين عليهم!" دغدغني إطراءه .. فقلت له متشجعة"كيف وأين تريدني أن أقف؟" أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني ..قفي هنا..اذهبي هناك..وأخذ لي أكثر من عشر صور..وكنت أتعمد تقليد حركات الأغراء كما يفعلن الممثلات..لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه.. فجأة قال لي" هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد..إجلسي على السريروضعي رجل فوق الأخرى" ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا بنفس الوضع..من الواضح إن أخي فنان فعلاً.. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي..فقلت له" ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟!" قال وقد اختفى صوته تقريباً من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه!.."فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟!..ضحكت من تعليقه ووافقته.ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة" لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تصويره بالظبط؟!".فضحك وقال "إنحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك.." وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور..ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلاً..واستمر بأخذ الصور..ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له:"أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف.." ضحك وطلب من الهدوء والصمت والصبر..أحسست بيده وقد مدها الى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلاً..فقلت له" ولكن لماذا؟" رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة.. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات..إذن عليكِ أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا .."..إنه فعلاً محترف ويعرف ما يفعل...ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ صور كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة..وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس بأصابعه تلمس طــــيزي..من خارج الكلسون..لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي..فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي وأخذ يأخذ الصور بسرعة...وهو يقول "نعم هذه النظرة التي أريد"..لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء لمساته المتكررة لفخذي وطــــيزي..وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته !! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة" هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبت من هذا الوضع؟ هلل ترغبين تغييره؟" قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي" كلا..لم أتعب ..أرجوك استمر ولا تتوقف.." نظر لي مبتسماً وقال" حسناً..سأستمر..ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به..فقد بدأت أنا أيضاً أشعر بإحساس غريب لا أفهمه.."..قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة" أرجوك توقف عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله.. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني و تتملك كل جسدي"..نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه..بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي..لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة الى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطئ إلى طــــيزي.. ووضع كلتا يديه على طـــيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طـــيزي..هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد..أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعاً للعازف..وقد كان أخي عازفاً حنوناً جداً..فجأة أحسست بوجهه يلامس طـــيزي...وبدأت أتأوه.."آه..آه..نعم..هذا فعلاً لذيذ..أستمر أرجوك"..أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء ..ما هذا الذي يفعله؟! هل يريد أن يصور طـــيزي؟..لم استمر بسؤال نفسي..فقد أحسست بدفء خده على طـــــيزي..ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه..إذن فهو يستمتع مثلي..لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طــــيز البطلة...ولكني لا أنكر وجودها..فأنا أحسها وبشدة.. ولكن ماذا يفعل الآن؟! عجباً ! إنه يقبل طـــــيزي..أردت أن أضحك..ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي.. منعني حتى من الكلام..وبلا شعور مني مددت يدي إلى طــــيزي ووضعت اصبعي في خــــرقي ...لم فعلت ذلك؟َ لاأدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله..صرت أفرك خــــرقي باصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طــــيزي..كل هذا ووجهه أخي لا يزال ملاصق تقريباً بطـــــيزي.. فأنا أحس بحرارة أنفاسة تلفح طيـــزي... شعور لم أعرفه من قبل..ولا أفهمه..والواضح أن أخي لديه نفس الشعور بالمتعة الممزوجة بالجهل..ولكن هناك لا يزال شيئاً ناقصاً لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهي..بل حتى أخي..بدا عليه تجمد خلف طـــــيزي ولا يدري مالذي يتوجب عليه فعله..كل هذا واصبعي مستمر بتدليك خــــرقي في حركة دائرية والدخول والخروج ... حتى أحسست بأخي بدأ يلحس أصبعي..عندما أخرجه وأدخله في طـــــيزي وفي حركة مستمرة...بل صار ينتظر اصبعي الخروج ليلحسة ويدفعه بيده ثانية في طـــــيزي...وأنا أتأوه من شدة اللذه ونفسه يتسارع معي..ثم قلت له وأنا لاأصدق أنه يمكنني أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات " هيا..إلحس..طــــيزي...أدخل لسانك..كله..أوه ه ه ه ...رأئع...هذا الشعور يا أخي ..أممممم..أرجوك استمر بلحس طيــــزي...أه ه ه "..واستمر أخي يلحس طــــيزي وهو يتأوه مثلي في متعة غريبة..أحسست أن خرقي أصبح مبلل جداً رغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طــــيزي..وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طــــيزي...وأقول" نعم هكذا...أدخل لسانك كله...أه ه ه .." أحسست كأني سأتبــول..فقلت له..."لا أريدك أن تترك طــــيزي ولو لثانيه..ولكن اشعر بأني سأتبول...أممممم..أرجوك افعل شيئاً وارحني..." فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طـــيزي ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ لأذهب للحمام..ولا أعرف كيف..فلم أشعر إلا بأخي وقد نام على ظهره وتسلل رأسه تحت فـــخذي وأنا لا أزال على نفس الوضع حتى شعرت بأخي وقد بدأ بلحس كـــسي الذي يقطر منه الماء (وقد حسبته مثلما حسبه أخي.. بولاً) ياللذة القصوى أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي لامس فيها لسانه كسي..وبقيت أرتجف من اللذة وهو يقول لي" لاعليك يا أختي الحبيبة..تبولي إن شئت..فأنا مستعد أن أتلقى كل ما يلقيه كسك الرائع!" قال ذلك بدأ يلتهم كسي التهاماً ويقبله ويشمه ويلحسه...حتى بدأت الرعشات تتسارع وتكثر حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها...فقد أحسست بنهر يتدفق من كسي وصببته على فم ووجه وصدر أخي..وبلا شعور مني أعتدلت في جلستي على وجه أخي فقد تعب ظهري من كثر الأنحناء...وصرت أفرك كسي وخرقي في فم وأنف أخي وهو مستلقي تحتي..حتى سمعته يرجوني قائلاً"أرجوك يا حبيبتي أحس إني سأتبول مثلك..أرجوك ساعديني"..فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد أنتصب وأثار بلل فعلاً عللا بيجامته...وبدو شعور أو قصد مني..وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبه..ونزعت عنه البيجامه والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه ثم وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون ...واحسست بأخي قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسي مرة أخر وأنا أمص زبه...وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسي مرة أخرة واستقر جميعه في فم أخي..وبنفس الوقت صاح أخي وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه ويقذف في فمي..وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي، وأنا أقول لأخي" ما ألذ هذا الحليب الدافيئ الذي خرج من زبك..ممممممم"... بعد أن انتهينا من هذا التصوير!!!.. نظرت إلى أخي ونحن عراة تماماً فضحكنا في براءة وقلت له" ماهذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن مالذي دعاك أصلاً أن تلمس طيزي و تلحسه؟" نظر إلي أخي بدهشة وقال" أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك..جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها..ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولم شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟"..فقلت له" لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه...ولكن الذي أعرفه..إني أريد هذه اللذة منك كل يوم..فقد استمتعت... وزال الممل".. ولم نتوقف أنا وأخي يوماً واحداً عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة بل بدأنا نخترع طرقاً أخرى..فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي..وكنت استمتع كثيراً بحليبه وهو يدفئ طيزي...ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتاً حتى يشفى كسي من جروحه...فقد طلبت من أخي آخر مرة أن يدخل زبه في كسي...
  13. نشأت في حي شعبي في عمارة قديمة . تسكن بجوارنا امراة ارملة لها 3 بنات 18 .15.12 ابنتها الكبرى تقضي اغلب الوقت في بيتنا لأنها صديقة لأختي التي تصغرني بعامين . من حين لآخر أراها تنظرإلي نظرة اعجاب إلا انني كنت غير مبال بها لأن عندي صديقة تدرس معي . وكنا سعيدين مع بعض . ازداد شوقها لي وكانت تتحين الفرص لتكلمني وتبدي اعجابها بي . وفي يوم من الايام عندما رجعت من الدراسة سمعت صوتا وتاوهات في غرفة اختي .ظننت انها مريضة ، بدات اتقدم لغرفتها فلم تكن تاوهات مرض ، ووضعت عيني على ثقب الباب فوجدت اختي وجارتي عاريتين كما ولدتا ويمارسان الجنس مع بعض . استغربت الامرفي البداية ولم اصدق ما تراه عيني ، كيف يحدث هذا وامي في البيت . فتشت على امي فلم اجدها وعلمت فيما بعد انها ذهبت لزيارة خالتي . المهم ابقيت عيني على ثقب الباب اتفرج على هذا الفيلم على ارض الواقع وفجاة اخرجت اختي زب من البلاستيك واخذت تدخله في كس جارتي وفي طيزها وتبدا تلحس .ويبادلن الادوار، عندها بدأ قلبي ينبض بشدة ونفسي يتسارع ،واحسست برغبة في الدخول ومشاركتهم الجنس ، فجاة توقف كل شيء . قد احسو باحد يتجسس عليهم . ذهبت الى غرفتي بسرعة وكان شيئا لم يحدث . ارتدت اختي ملابسها وخرجت تتفقد المكان ، فلم تجد احدا في البيت سواي ، ادركت حينها انني عرفت كل شيئ ، ومن ذلك الحين بدات نظرات اختي تتغير بالنسبة لي . واصبحت تبدي لي مفاتنها ،بلبسها ملابس قصيرة ملتصقة بجسمها ، ،وتجلس دوما بقربي و والحتكاك بي وملاعبتي من حين لاخر ، ورغم اني كنت اريد ان تستمر في مداعبتي لاني كنت احس باللذة ، الا انني كنت ابتعد دوما عنها وتجنب الاختلاط بها ، وقد زادها هذا الامر تمسكا بي ، وفي يوم من الايام ذهبت امي الى المستشفى لزيارة خالي المريض وتركتني نائما . فاذا بباب غرفتي يفتح لم اشعر به مطلقا لانني كنت متعبا ونمت متأخرا وفجأة نزع الغطاء الذي يغطيني . استيقظت الا انني كنت حذرا ولم ابدي ذلك لاختي .وكنت انتظر لارى ما سيحدث ، وكنت انام فقط بالكلسون . واذا باختي تقترب منه وقامت بنزعه ، وانا اتظاهر بالنوم العميق . ثم قامت بمسك زبي وبدأت تلعب به ثم وضعته في فمها وبدات تمص وتمص . فبدا زبي بالوقوف وتظاهرت بالاستقاظ .فاحمر وجهها ، الا انها لم تكف عن ذلك بل واصلت المص . ثم طلبت مني ان انيكها تعجبت للامر الا انها ألحت علي وهددتني انها ستصرخ ان لم ألبي طلبها . وما كان مني الا ان وافقت . قامت بنزع قميص نومها القصير، فابهرني جسمها الجميل ، وشد نظري ثدييها البارزتين كحبتي تفاح ، وطلبت مني ان ابدأ ، فبدأت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .وراودني شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، وكأني لم امارس الجنس قط ، توقفت قليلا ، قلت لي ما بك ؟ اكمل . ثم عاودت مرة أخرى ، ثم طلبت مني ان امص كسها وتمص زبي فوافقت ، فجعلنا انفسنا في الوضعية69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها وألعق شفرات كسها الجميل . وكلما هممت بنزع لساني ترجعه ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجر بركان من الحمم من زبي داخل فمها ولانه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت تلتقط كل نقطة سقطت وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء . عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالزب البلاستيكي افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا . قررت ان لا انيكها خوفا من أن يحدث حمل . الا انها طمانتني وقالت لي انها تناولت حبوب منع الحمل التي تتناولها امي ، تحسبا لهذا اللقاء . وبين اخذ ورد مع نفسي قررت ان انيكها انا خير من ان يستمتع بها غيري خاصة وانها جذابة للغاية فهي شقراء وعيناها زرقاوين ولها جسم سكسي جميل نهداها بارزتان وكبيرتان ولها طيز كبيرة ولا احدثكم على كسها فلم ارى اجمل منه من قبل ولا من بعد . المهم انني شرعت في عملية النيك . بدات بتسخين اختي . تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمره وبالفعل جعلت زبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه ،عندما ادخلت نصف رأس زبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت اهههههههههه اييييي ، كم هو كبير لكنه لذيذ ، كمان اخي بدات ادخل فيه بشويش وهي تتاوه لكنها كانت تتلذذ . وبعدين رفعت رجليها للاعلى وسحبتها بقوه دخل كله الا انها بكت من كثر ما آلمها لانه صراحة كان كبير وبدات ادخل فيه واخرج حتى حسين اني رايح اقذف طلبت اني اقذف بكسها واطفي ***** اللي جوى كسها ، وقذفت حمم اكثر من الاول وتنهتت اختي وقالت كل دا وانت مخبيه عني و من ذاك الحين وانا امارس الجنس مع اختي حتى تزوجت وبقيت امارس معها ، كلم يكون زوجها مسافر، ويطلب مني اني ابيت عندها . وكانت اختي احسن شرموطة ، لكن من حين لآخر يصحى ظميري ويأنبني ، وقررت ان انتقم لاختي من جارتنا التي جعلت منها شرموطة رغما عنها ، وطلبت من اختي أن نرتب للأمر وأن تجعلني امارس الجنس مع جارتي ، في البداية رفضت ، لأنها لا تريد تسمتع اي بنت بزبي اللذيذ ، الا انني قمت باقناعها بانني انتقم لها ، ووافقت بشرط ان تكون مشاركة في هذه العملية ووافقت ، وجاء اليوم الموعود ، عندما ذهب زوج اختي الى السفر في مهمة ، طلبت اختي من جارتي ان تاتي لزيارتها وتحيي ليلة من ليالي زمان ، وجاءت جارتي الى البيت ولا تعلم بوجودي ، فبمجرد ان دخلت قامت بنزع ملابسها
  14. اسمي متيّـم ولقد انهيت دراسة الماجستير والدكتوراة في ادارة الاعمال في لندن وعدت الى المملكة واسست مكتب للخدمات الاستشارية. لي 3 اخوات متزوجات. اختي الوسطى هنادي لديها فتاة صغيرة في الحادي عشر من عمرها واسمها سارة . وهي في غاية من الجمال والدلع , شــعرها أشــقر وعيونها زرقاء كمياه البحر الرائعه, وجسدها ناضج اكثر من عمرها وهي تدرس في الصف السادس ابتدائي . كنت اقوم بزيارة اختي من حين لآخر لتناول العشاء في منزلهم . وعندما اكون في منزلهم تكون سارة سعيدة جدا بزيارتي لهم لأنها تريد ان تتكلم معي اللغة الانكليزية بالاضافة الى انها تحبني كثيرا لأني كنت أعاملها معاملة خاصة وأجلب لها الهدايا في كل زيارة لي لهم في منزلهم . في يوم من ايام الاربعاء مساء كنت أتناول العشاء معهم فطلبت مني أختي بتدريس سارة اللغة الانكليزية ثلاث مرات في الاسبوع ,الاربعاء والخميس والاثنين. وبعدما انتهينا من العشاء في الساعة التاسعة مساء طلبت مني اختي في البدء بتدريس سارة من ذالك اليوم لأنها هي وزوجها يودان زيارة اصدقاء لهم, فوافقت وقالت لي اختي بانها لن تتأخر اكثر من ثلاث ساعات ان لم يكن عندي مانع فقلت لها بان تذهب وتستمتع بوقتها لان ابنتها بايدي أمينة. ذهبوا وتركوني انا وسارة في المنزل لوحدنا فأخذتني سارة من يدي لأذهب الى غرفتها لكونها مجهزة بطاولة للدراسة . دخلت غرفتها واذا هي غرفة أنيقة وجميلة للغاية كشخصية سارة المحببة فيها سرير ابيض اللون والعابها مرتبة بشكل جميل . فجلسنا على المقاعد و أحضرت كتبها وجلست بجانبي وبدأت تريني وتقرأ لي بعض من كتبها الانكليزية وانا أصحح لها بعض الأخطاء . فلقد كانت تجلس على ركبتيها على المعقد ترفع مؤخرتها الى الأعلى والى الأسفل وهي تقرأ وكنت أضع يدي اليمنى على المقعد التي تجلس عليه وفجأة عندما قررت ســاره الجلوس على المقعد شـعرت بيدي تلامس طيزها الناعمة فرفعت طيزها الى الاعلى ولكن قررت بان تعود الى الجلوس على يدي كونها شعرت شعور جديد ومثير . فاستمرت بالقيام بنفس الحركة من الأعلى الى الأسفل وطيزها تلامس يدي . كانت ترتدي فستان واسع وايضا كانت ترتدي كيلوت ابيض قطني واسع على طيزها الناعمة فكانت عندما تهبط بطيزها على يدي كنت الآمس طيزها وكسها الصغير الناعم بيدي وفي تلك اللحظة شعرت بسائل يخرج من كسها ويلامس اصابعي وعندها شعرت سـاره بأنها بغاية التهيج والاثارة الجنسية وانا ايضا لأن زبـّي كان في غاية الانتصاب وفجأة وضعت سارة رأسها فوق يديها على الطاوله وقالت أنها متعبة وتود النوم قليلا فلقد أرادت ان تفهمني بأنني حر التصرف لأفعل بها كما أشاء . لم أستطع مقاومة اغراؤها المثير الذي دخل في أحشائي وكياني وجعلني أشـعر بلذّة عارمـه ليس لها مثيل , وخاصّة عندما بدأت الآمس طيزها وهي تواصل حركتها من الأعلى الى الأســفل . فرفعت سـاره فستانها الى الأعلى وظهرت امامي طيــزها البيضاء الرائعة التي لا يستطيع أية انسان مقاومة هذا الجســد ألرائع ونهش هذه الطيـز الحريريه الناعمه . فأنا بدوري أنزلت لها كيلوتها الى الاسفل ورأيت أمامي منظر بغاية الاثارة ولا يمكن لمخلوق وصفه , فهي طيـز رائعه, وردفين جميلين وكسّ كبيني يرجع الى الخلف وبغاية الجمال والنعومة, كس له شـــفتين ورديّتين خلقا للمصّ والأكل والنيك . لم أستطع أن أقاوم فبدأت بلحس طيزها الناعمة وكسها الكبيني أنهشه كالكلب الجائع وأنا أسمع تأوّهات سارة الخفيفة وأنينها من كثرة الّلذة وهي تظهر لي رضاؤها عمّا أفعل , فأمسكت بردفيها وأبعدتهما عن بعضهما ورأيت ثقب طيزها الرائع الزهري اللون فلم استطع الاّ بأن أضع لساني في ثقب طيزها مرارا و تكرارا وفي نفس اللحظة كنت اقوم بلحس كسها أيضا وابعاد شفرتي كسها الى الخارج بلساني , وكنت اتذوق بلذة الطعم الرائع الذي يفرزه كسها , فنهشـته وأكلته ولحسته لمدة لا تقل عن نصف الساعه وهي ساكتة لا تحرك ساكن. قلت لها بأن تستيقظ من نومها وتجلس في حضني لكي تأخذ وضعية أكثر راحة لها . فعندما حملتها لأضعها في حضني كنت قد خلعت ملابسي وزبّـي الطويل في غاية الانتصاب فعندما جلست في حضني وشعرت بذكري يدخل بين فخذيها كانت سارة في منتهى السعادة . طلبت منها بأن تقوم بنفس الحركة التي كانت تقوم بها وهي تجلس بمفردها وهي من الأعلى الى الأسفل ووضعت رأسها فوق يديها على الطاولة ومثلت دور النوم وبدأت تهبط بمؤخرتها على زبّي ولم أتمالك نفسي الاّ أن وضعت رأس زبّـي ألمنتصــب بين شفرتي كسّها وهي تهبط بكسها على زبّـي وترتفع باستمرار, ومن كثرة نشوتها واثارتها كانت كلما تهبط على زبّـي , كان يدخل في كسّها اكثر وأكثر وشعرت بأنها تنوي الهبوط على زبّي الطويل المنتصب الى الأسفل ولكنّي كنت أمنعها من ذلك بامساكها من ردفيها ورفعها الى الأعلى, حين اذ كان زبّي ملئ بسائل كسها اللذيذ, وحينها وضعت زبـّي المنتصب في ثقب طيزها الوردي وأمرتها بأن تهبط عليه ببطء شديد . وهي بدورها ما زالت تمثل دور النائمة وتنفذ أوامري حرفيا. حينما دخل رأس زبّـي في ثقب طيزها الوردي شعرت ســاره بالألم واللذة والنشوة العارمة التي انتابتها حينها شعرت بزبّـي يخرق طيزها العذراء . بدأت ســاره بالهبوط على زبّـي المنتصب ببطء شديد لأنها كانت تشعر بالألم واللذة بآن واحد, وخلال بضعة دقائق كان زبّـي بأكمله في طيزها الرائعة وعندما استقرت على زبّي بدأت بالتأوه وألأنين والقيام بحركة دورانية بطيزها الرائعة وهي تجلس على زبّي, وبعد فترة وجيزة وعندما تعودت ســاره على زبّي في طيزها بدأت بالصعود والهبوط على زبّـي المنتصب بشدة وشراسة وهي ما زالت تمثل دور النائمة لتعطيني الأمان بأنها لاتدري شيء ولاتدري ماذا يحدث لها. وأنا بدوري رفعتها من ردفيها الى الأعلى ووضعت رأس زبّي المنتصب في كسّها الناعم وبدأت أدخله في كسها بلطف وهدوء شـديد . ولكنّني كنت خائف من أن افض بكارتها خلال هبوطها على زبّي ولكنّني كنت أشعر بلذة عارمة أنستني حياتي وفجأة شعرت بأنها هبطت كليا على زبّي المنتصب, وعندها أيقنت بأننـي فضضت بكارتها, وبدأ قليل من الدم يسيل على زبّي وهي لا تدري ماذا حصل. عندها بدأت ســاره تهبط وتصعد على زبـّي مرارا و تكرارا, وعندما ايقنت بأنني فضضت بكارتها وهي ألآن ملكـي انا كلّيا, أمسكت بها من ردفيها وبدأت أرفعها من الأعلى الى الأسفل بشدة عارمة وأنا لا آبه شيئا. طلبت منها بأن ترفع برأسها الى الأعلى وتلقيه على كتفي لتكمل نومها براحة تامة, ففعلت ذلك وهي مازالت تمثل دور النوم . كان كسها يعانق زبّي المنتصب بقوة وانا أرفعها من الأعلى الى الأسفل لمدة لا تقل عن الساعة, وشعرت خلال ادخال زبـّي بكسها بأنّها تتأوه وتأن وترتجف من شــدة الّلذه, وكانت على وشك الوصول الى الرعشة الجنسية وانا ايضا, فما أن تدفقت المنية من زبّي وبكميات هائلة تضرب بكسها الصغير من الداخل والخارج وهي ترتعش وكأنها قاربت على مفارقة الحياة وهي تشــعر بنشــوة عارمه ليس لها مثيل. عندما قذف زبّي المنية في كسّــها الناعم كانت هي في نفس اللحظة قد أتتها الرعشة الجنسية وكأنها فاقدة للوعي تماما فحملتها ووضعتها في سريرها وكأنها تعيش في عالم آخر من شــدة اللذة والســعاده . فبدأت بارتداء ملابسي وجلست الى جانبها لأتأكد من أن كسّها المنتفخ من كثرة النيك لا يوجد عليه أية دماء. كانت هذه هـي المرة الأولى ولم تكن الأخيره, وبما أنني كنت أدرّس ســـاره ثلاثة مرّات في الاســـــبوع فكنت أنيكها في كل مرة أزورهم فيها . وبدأنا أنا وســاره نجرّب كل الوضعيات الجنســيه , كانت تارة تمص لي زبّـي بشــغف وكأنها طفلة رضيعه , وتارة تنخ على ركبتيها وأنا آتيها من الخلف وأضع زبّـي ألمنتصب في كســها والى نهايته وحتّى البيضات أدخله وأخرجه مرارا وتكرارا وهي تقول لـي أعشــقك وأموت فيك ياحبيبـي يامتيّـم وأنا متيّـمه بحبــك ياحيـاتي , وأيضأ كانت ســاره وهي على ركبتيها تطلب منـي بأن أضع زبّــي ألمنتصب في ثقب طيزها ألناعم ألوردي لأنها بدأت تتمتع وبشــده عندما أنيكها من طيزها, وأنا بدوري كنت أدخل زبّــي ألمنتصب وأخرجه في طيزها أدخله وأخرجه وهي تأن وتتأوه من شـــدة أللذه والســعاده وهي تقول لي نيكني بشده وضعه في طيزي ياحبيبي أرجوك أدخل زبك في طيزي الى آخره ياعمري . وكانت تطلب منّي أيضا بأن أضع زبّي المنتصب في كسها وأنيكها بشده وهي تنخ على ركبتيها فكنت أفعل ذالك بادخال زبّي الى نهايته في كسـها الناعم الصغير ثم أخرجه وأدخله وهي تقول لي أنت ملكي يا متيم وزبّك لي وحدي أنا, وكنت أجيبها أنا وزبّي وروحي لك ياسـارتي الحبيبه. وكنا نصـل الى الرعشــة ألجنســيه ســوية وكانت المنيـة تتدفق من زبــّي وتملأ كسـها ألناعم وطيــزها ألبيضاء ألرائعه, ودائما وبعد ننتهي من حفلة النيك كانت ساره تمص لي زبّي بحب وشغف قائلة أعبدك يامتيم وأنا كنت بدوري أضمّها الى صدري وأقبل كل جزء من جسدها . فبدأنا أنا وســـاره نمارس الحب والجنس وكأننا عاشـــقين ولهانيــن , فكانت كلّما أتيحت لســاره ألفرصه تأخذني الى غرفتها وتطلب مني بأن أنيكها وأسـاعدها للوصول الى اللذة والنشـوة الجنســيه , فكنــت أفعل ذالك بحب وشـغف. فكنّا نتعامل وكأننا عاشــقين وزوجان في شــهر العســــل . يا لها من أيّام وأشـهر وســنين لن أنســاها طوال عمــري .
  15. أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسف بدون فايدة، فلم أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأت أقرأ الكثير عن جنس المحارم في الأشهر الأخيرة، بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاماً، والتي كانت تملك طيز كبيرة مغرية جداً، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلىطيزها عندما كانت ترتدي البيجاما المنزلية فأشعر أن زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان متوسطاً لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائماً، لا أدري لماذا. كانت أختي تسألني وهي تضحك لماذا أنظر إليها دائماً وبهذه الطريقة، فأجبتها بأني معجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف الليل فسمعت صوتاً يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب (من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقت المتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارساً ليلياً) المهم غضبت كثيراً ووبختها بشدة أما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت منها النوم حيث سنتحدث في الصباح و في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منها أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أن توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذا ستطلب مني، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلاً عندما عدت من العمل وجدتها تنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيراً وأخاف عليها وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبداً، وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخي أضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضباً جداً، وظلت تستعطفني وتترجاني أن أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت استغلال الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلباً أبداً، مهما كان. فأجابت بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لها على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة.... عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل قامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد أبداً، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك وأعرف إذا كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا عارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك، وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى الموافقة في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتي وطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن ترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسة صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟ قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيراً وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتى تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضاً قاطعاً، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة، فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان كلسونها صغيراً جداً، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهم وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير، ووضعته رأساً في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيف أمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم، وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة دون أن أنيكها. فطلبت منها أن تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها وبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها فأدخلت أصبعي في فتحةطيزهاالضيقة أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أن أضع زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن زبي لم يكن كبيراً، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت قليلاً من زيت الزيتون الصافي، ووضعته داخل فتحة طيز اختي وبدأت بتدليك طيزهامن الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى اعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيز اختي الرائعة الطرية اللذيذة، كانت تتألم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلاً في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكه داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعاً، سألتني أختي: ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه يا حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ إلا الآن. لم نرتح سوى دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت وضعية الكلب وجلست على ركبتيها، أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيز اخني وبطريقة عنيفة فصرخة متألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف، ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها عل طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعةً وألماً، حتى قذفت ما بظهري علىطيزها وظهرها، وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة. وقبلتها من شفتيها بلذة ووعدتها بالمزيد في المرة القادمة. ذهبت في تلك الليلة إلى النوم مبكراً من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتني أختي وهي تقول لي، أنها تحس بحكة شديدة داخل طيزها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعت أصبعي داخل طيز اختي بعد خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجب أن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف، لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحت كثيراً ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها وأشد شعرها وأعض طيزها، أما هي فلم تقصر مع زبي، فكانت تعضه ولم تكن تمصه، وكأنها تريد الانتقام مني وكانت تدخل كل زبي في فمها حتى يصل إلى حلقها
  16. هذه قصة حقيقية بدأت منذ ما يقارب العشر سنوات ياسر ولد بلغ من العمر ستة عشر عاما وهذا العمر يعتبر قمة الشهوة الجنسية يسكن في احد المناطق الشعبية ببغداد وهذه المناطق معروفة بتلاصق البيوت والسطوح بينها حتى تبدو كأنه قطعة واحدة كان يتطلع بعينيه إلى بنات الجيران حين يقمن بنشر الملابس وقد يصادفه الحظ أحيانا فيشاهد مغامرات بعض الأطفال الجنسية العفوية لمح مرة بنت جيرانه (( مها )) التي تبلغ من العمر تسع سنين مع احد أقاربها الذي كان في زيارة إليهم مع عائلته رآهم وهم يلعبون في البداية العاب بريئة ولكنهم كانوا وحدهم وعرف ياسر إن ثمة شي سوف يحدث بينهما فاختبأ في مكان يستطيع النضر منه وحدث كما توقع فبدأ الولد الذي يبلغ من العمر ما يقارب العشر سنوات يلصق جسمه بجسمها ويقول لها أنا الشرطي وسوف أقوم باعتقالك فيمسك بيديها ويلصق بجسمه على ظهرها ثم قال لها (( خلينا نلعب بيت البيوت أنا الأب وأنت ألام )) فوافقت على الفور وتظاهروا بأنهم نيام فقام برفع ثوبها فلم ترفض ذلك ونزع لباسها وبدا يدخل إصبعه بكسها ثم قال لها (( خلي نغير مكاننا حتى محد يشوفنا )) ودخلوا إلى سقيفة أشبه ببرج حمام ولكن هذا من حسن حظ ياسر حيث انه أتاح له التقرب لهم من دون أن يحسوا به وان يسمع حتى الهمس, فقال الولد لمها انزعي ملابسك فنزعت ملابسها عنها ليظهر كس ابيض ناعم كأنه لؤلؤة واخرج الولد زبه وبدون مقدمات قامت مها بفتح كسها الأبيض والتصقوا ببعضهم ثم بعدها استدارت له مها وفتحت طيزها الأبيض الصغير وقالت له أريدك تنيكني من هنا , هذه الكلمة وصلت به إلى مرحلة الهياج والثورة الجنسية فقذف بداخل بنطاله ونزل يستحم , من هذه المصادفة وهو يداوم على تخصيص ساعة او اثنين من كل يوم ليجول بنظره على اسطح الجيران وفي احد الأيام ذهل عندما شاهد منى ابنة أخته التي تسكن قبالة بيتهم وتبلغ من العمر ثمان سنوات مع ابن جيرانها حسام الذي يقاربها بالعمر رآه ينيكها من طيزها الفائق البياض وهي تفتح طيزها له بكلتا يديها لكي تسهل له إدخال زبه وتشاركه بالحركة والاستمتاع كأنها خبيرة بالجنس وليست بنت ألثمان سنين غضب في البداية واراد ان يصيح بهما ولكن استمتاعه بالمنظر كان اكبر من الغضب فضل يراقبها إلى أن انتهوا وذهب كل منهم , ضل منظر منى وهي تتناك وطيزها الأبيض لايفارق خياله لحظة. وفي اليوم التالي عندما رآها في الشارع ناداها ... - منى تعالي , فجاءت اليه ركضا - نعم يا (( خالو ياسر )) قال لها - تعالي أريدك بموضوع فدخلت معه إلى البيت ومن ثم إلى غرفة ياسر قال لها -تعالي اجلسي بحضني فجلست وقال لها بهمس - ( ماذا فعلتي البارحة ) قالت له - ( رحت للمدرسة ورجعت للبيت كملت واجباتي المدرسية و ما خرجت الى الشارع ) قال لها - اعرف انك لم تخرجي الى الشارع ولكن اقصد فوق السطح الساعة الرابعة عصرا فسكتت ولم تنطق بكلمة , فقال لها تقولين (( لخالو ياسر )) ماذا فعلتي لو أقول ما شاهدته ل*** اختاري الان , فبدا الخوف عليها وقالت له- ((لا لا لاتقول لامي خالو ياسر **** يخليك )) سوف اتكلم الان .. البارحة كنت العب مع حسام ابن جيراننا ... - وبعد؟.. – بعدها لعبنا الاب والام .. – كيف ؟؟ .. – انا الام وحسام الاب .. – وبعدين ؟؟ .. - بعدين حسام نزع بنطلونه ..... – وبعد ؟؟ .. – بعدين تن....... – كملي ... – تنايكنا ناكني حسام .. – من اي مكان تنايكتو ؟؟ .. فاشارت الى طيزها من هنا .. – لا اريدكي ان تقولي لي منين تنايكتو .. فقالت له -- من طيزي ... فانتصب زبه وهي تروي له كيف ناكها حسام , فعدل جلستها لكي يكون زبه على طيزها وتحس به وفعلا انها حست به حيث اخذت تتكلم له عن المرات التي ناكها حسام وكيف واين ويديه تدلك زرورها البيض وعينها تنظر الى الاسفل الى مكان زبه لا بل قامت عدة مرات بتعديل طيزها على زبه فلاحظ ياسر انها بدأت تستأنس به وزال الخوف منها فقال لها – اريد اطلب منك شي مقابل سكوتي وعدم اخبار ***؟؟ فقالت له - اطلب اي شيء ... – اريدك ان تمصي لي زبي ... فهزت له راسها على الفور ... فقام ياسر واخرج زبه من بنطاله فدهشت منى من منظر زبه الكبير الذي يفوق زب حسام الصغير بمرات عديدة وبدات بادخال زبه في فمها الصغير الوردي وبدات بالمص وحين وصل ياسر الى قمة الشهوة سحب زبه من فمها وقذف ماء ظهره على منديل ورقي فسألته منى ما هذا الذي خرج من زبك فأعطاها محاضرة سريعة بالجنس ثم طلب منها أن تأتي معه على الفراش ففعلت ثم قال لها ارفعي ملابسك واريني كسك الابيض الحلو, فضحكت بخجل ورفعت ملابسها و أظهرت له كسها كان رغم صغر عمرها الاانها تمتلك كس كبير و مليان يتناسب مع طيزها الأبيض الدائري الترف وهجم برأسه على كسها يلحس لها وهي تستمتع بذلك ثم قال لها انقلبي على بطنك فلما انقلبت رأى طيزها الأبيض الذي يأخذ العقل وأمرها ان تسجد فأخذت وضعية السجود فبان له زرف طيزها الوردي فنزل يشمه ويستمتع بعطره الذي أخذه إلى عالم أخر وبدا بلحسه وإدخال لسانه وهي تستمتع بذلك حتى أسندت وجهها الى الفراش وفتحت طيزها بيديها حتى توسع زرفها كأنما تطلب منه إدخال المزيد من لسانه وفعلا قام بإدخال مسافة أزيد من لسانه وهي في قمة الاستمتاع وقد هيجته هذه الحركات مرة أخرى فانتصب زبه حتى قام يضرب ببطنه فقال لها - منى حبيبتي خليني انيكك من طيزك فقالت له - أخاف أتعور زبك كبير .., فقال لها .. – ((لا ما ادخله كله بس شوية بكد راس الإصبع )) فوافقت بهز رأسها وقام بدهن زبه باللعاب وتحضرت منى الى زب خالها ياسر ففتحت طيزها بكلتا يديها فأدنى ياسر زبه من فتحة طيزها واخذ يحرك زبه عليه ثم وجهه الى زرفها الوردي بهدوء وبدا يضغط قليلا قيلا حتى دخل جزء من راس زبه وحاول إدخال المزيد ولكنها بدأت تتألم وقالت له – لا خالو ياسر لا تدخله بعد اكثر يوجعني ... وفعلا ياسر لم يحاول ادخال المزيد لانه احسن بان طيزها لن يتمدد اكثر وانه بدا يغط على زبه كانه سيتمزق وضل محافظا على هذا المستوى الى ان قذف ماء ضهره داخل طيزها فاحست بحرارة المني بداخل طيزها فاحست بلذة غريبة ازالت جميع الآلام التي احست بها من زب خالها ياسر
  17. عمري 17 سنة أسكن مع أخي وعائلته في منزلهم المكون من دور وملحق العائلة مكونة من 4 أشخاص زوجة اخي عمرها 35 سنة بنوته صغيرة الجسم الذي يشاهدها يعطيها 20 سنة وهي معلمة وجميلة وجذابة من شكلها جنسية حيث اعرف الفتيات الجنسيات من اشكالهم ومن خلال خبرتي ونيكي للبنات في يوم من الأيام ذهبت بهما للمدرسة سلمت عليها وسلمت علي وعند طلوعها للسيارة كنت لابس برمودا وزبي قايم وثاير من الصباح فنظرت إلى موقع زبي فأعجبني ذلك ومسكت به فرمقتني بنظرة أخرى بينت لي بأنها مشتهيه حيث كان اخي مسافر لمدة اشهرخارج المنطقه مر منها اسبوعين وكنت اتحدث معها في السيارة وكنت انهت وسألتني ليه تنهت فقلت ولاشي قلت إذا محتاج شيئ قلي قلت **** يخليكي وبعد نهاية الدوام رحت اخذتها من المدرسة وعند نزولها من السيارة نزلت قبلها وزبي منتصب ودقيت به في مؤخرتها وكنت ألبس بنطلون رياضي فزعلت ونهرتني بقوة وخاصمتني وقالت و**** لاكلم اخوك عندما يرجع فخجلت منها ,وفي عصر ذلك اليوم كنت مهيئ للعب الكرة و لابس شورت قصير إلى فخاذي فلمحتني ولمحتهاوهي طالعة للسطوح فتحينت الفرصة ولحقتها حيث الأولاد يلعبون بالحوش وطلبت منها السماح وقالت في حد يزعل منك فقبلت رأسها فضحكت ونظرت لزبي المنتصب فمسكت به فضحكت فحترت ووقفت فقالت مابك فقلت تعبان ويدي على زبي ومرت بجانبي ودقيت بزبي في مؤخرتها فتبسمت فأعجبني تلك الحركة وبعد تفكير عميق بعد رجوعي من الملعب دلني زبي على كيفية نيكها فاستحميت ونظفت كل اماكن الشعر من جسمي وقلت في نفسي لازم الليلة انيك لان زبي ما نام من الصباح يسيل على طول وبعد الساعة الواحدة مساءً تسللت إلى غرفة نومها حيث كانت نايمه لوحدها وكلي شغف بنيكها وفعلاً تهيئت وبخيت عطر ألياج وتسللت إلى غرفة نومها وفتحت الباب والكل نيام وأغلقت الباب بعدي كلي ثقة في نيكها وتلطيف حرارة زبي وشبقة وتحسست جسمها وهي نايمه ووجدت ثوم النوم الحريري والنصفي وجسم من تحته عاري حرير الملمس رطب الحس فبدات أرفع ماعليها ويالهول الصدر وبان لي ما تخبيه من حسن ومال ففسخت ملابسي وزبي يكاد ينفجر من شدة الشبق و****فة فتحسست بفمي ولساني فمها ونهودها ومصيت ورشفت من النهدين وهي تتحرك حركة خفيفه فنزلت بالساني على صدرها مرورا بالبطن والسر ووصلت لبضرها فمصيته وحركته بالساني فبدأ ينتصب وكاني بها تقول فينك من زمان فمصيت كسها بقوة وشبق واخلت لساني في كسها ولعبت به فتحكت وضعتيدها على راسي وقالت يامجنون وش تعمل فلم ارد عليها وبدات تتلوى من الشبق وكسها يزخر بالمياه وانا امص مثل *** رضيع فأضأت السهاري بيدها اليمنى وانا جاثم على كسها امصه وارضع منه والعب بلساني بين اشفارها وياله من كس صغير فلعبت بكسها لمدة ساعة فرفعت جسمي إلى اعلى فرأت زبي الذي يشبه زب الخيل في عنفوانه وكبره وضخامته فصاحت وقالت هذا مو زب انسان هذا زب خيل حيث **** متعني بزب كبير وضخم وعريض كل من ذاقته تتطلبه دائما فمسكته ولم تضمه يدها فصاحت وقالت ياه كيف يستحملنه البنات فضحكت وهي متلهفة لزبي ومصت اطرافه بفمها الصغير لمدة ربع ساعة وكانت متهيجه للنيكي ومتلهفه لزبي ونيكي فنزلت عليها حتى قابل زبي كسها الذي يسيل منه المياه الكثيرة فأدخلت الفصعة شوي شوي وبالهوء فشهقت حيث ضمه كسها وبصعوب دخلت الفصعة وكنت أدخله شوي شوي حتى استقر في احشائها بعد عناء وضيق نفس منها فرفعت رجلها اليمنى على كتفي وكنت اسمع طقطت كسها من كبر زبي فادخلته وأخرجته اكثر من مره وهي تستلذ بعد العناء فبدات أكز وارهز بسرعة وهي تصيح وتأن بشوق فمسكت اكتافها وضميتها إلي وكنت اسرع في نيكي ورهزي بشبق وهي تتراقص تحتي وترتفع مع رفع زبي وتهبط مع دخول زبي وهي مثل الطفلة بين يدي وتحتي ونيكي مثل نيك الجمال الهايجه والمستلذه والسريعة وكنت اسمع خفج زبي وصفيقه من السرعه وهي تصيح وتقول فينك من زمان حرام عليك نيكك يجنن هز رز كز نيك متعتني بكلمات هستيريه ورفعتها في هيئة الجلوس ونكتها بسرعة زبي يدخل ويخرج وهي تشوفه وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وانا مستلذ واقول ياعمري من الأن انت حبي ونيكي وعمري بمتعك بأسليك وزبي في قعر كسها يدخل ويخرج ونكتها لمدة ساعة تقريبا وصحت معها في وقت واحد وضميتها وضمتني وهي جالسة وانا جالس وزبي في كسها ونزلنا الخيط الأول *** وزبي منتصب وبضرها منتصب وكسها مفتوح على الأخر لان زبي متع شنافرها وحواف كسها وقعره تضحك لزبي وترغب في الكره وهي كذلك فرعتها على زبي وخرجت بها من الغرفة واغلقت الباب بعدي وهي على زبي مستكنه تقول لا يابراهيم يشوفونا واسرعت بها حتى تعديت الصالة ومشيت ببطء وهي على زبي ذاهب بها ألى السطوح وغرفتي حتى اتفنن في نيكها ومع الدرج كن ابطء المشيه وكنت انيكها بسرعة هز وارز مثل الجمال وهي مستلذه ورجليها ملتفه حول ظهري ويديها على رقبتي وتتراقص على زبي الذي حملها من طوله وكبره وعرضه وأصابعي في طيزها وبقينا مع الدرج حوالي ربع ساعة نيك ومص وهي على زبي واحركها بسرعة وهي تستلذ بذلك وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه نيكني قطع كسي لملمني ضمني نيكني نيكني آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وكنت ابعدها واضمها الى صدري وزبي يمحش كل جوانب كسها واصبعي في طيزها احركها وهي مستمتعه وفي عالم الخيال عالم النيك وتهستر بكلمات وتتاوه وتان وتصيح وتقول آه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وضميتها بقوة ورهزها وكزت زبي في كسها بسرعة دخول خروج دخول خروج دخول خروج دخول خروج دخول خروج بسرعه وهي تتراقص ولمدة ساعة نيك وحنا واقفين صحت بصوت قوي وارتعشت هي ونزلنا مع بعض الخيط الثاني بمتعه وفمي بفمها شفط نسم وضم ولم وصدر على صدر وقافي وزبي منتصب وبضرها لازال يرغب في النيك فجلست على السرير وهي على زبي ورمتني على ظهري وجلست على زبي وتدفع رأسها لمشاهدة زبي عندما يرحب بكسها ويخرج منه فأسرعت في الطلوع والنزول وكنت ألحقها في الطلوع بزبي وأشد في نزولها وهي مستمتعة وتقول تكفى لاتخليني نيكني ليلياً حتى إذا جاء أخوك بأجيك بأخر الليل نيكني وتهستر وتقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه وزبي يرشف في كسها وترمي بجسمها على صدري وتمصني وامصها بقوة وشبق وتهيج وصوت زبي وصفقه وخفجه في كسها ويدي على بضرها وبقيت تنيك وانا ارتفع واشد في النزول وكنت اقول فينك من من زمان زمان زمان اهستر بشبق النيك فأرتعشت وصحت وصاحت بقوة ونزلنا الخيط الثالث ....... وزبي منتصب حيث متعود على نيك البنات بأبرع أو خمس خيوط مايعرف النوم فحملتها عكس واتجهت بها الى المكتب وهي على زبي تضحك وتتراقص وكسها يسيل من المياه على افخاذي فأبعدها واردها الى جسمي وهي على زبي المتمسك بكسها واعجبها كبره وطوله حيث استمتعت به وفتح مجاري كسها حسب قولها حيث زب اخوي أقل طولا وكبرا من زبي فأعجبني كلامها واسرعت حتى الوعها وتتذكرني وتتذكر زبي ونيكه ووضعهتها على حافت المكتب ووقفت ضمتها من بعد لكبر زبي فرأته فاعجبها وهو يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج بسرعه وهي تتراقص وتأن وتتمايل وتقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه أمه نيك نيك وكانت تركض بطيزها على حافة المكتب وانا مستلذ بنيكها وكنت هايم مثل الجمل الهايج والنياك لملاقات ما يلم زبه وهي تمسك بيدها على رقبتي وتمصني وامصها واكز وارز واهز وادق وصوت كسها يحرشف ويصفق ويتلاطم من السرعة والحركة ,ورفعت رجولها على كتفي ومسكتها من الخلف وسندها ودخل زبي الى احشائها واستقر وكانت تزوك يمينا ويسارا من اللذه والهيام وتقول متعني نيكني كيفني قطع كسي وسعه أدلكه نشفه من كثرة مياهها كانت تسيل على فخذي وخصاي مبلله من مياهها وضمتني بقوة وادخلت اصبعي في طيزها بعد رفعتها وشهقت وصحت وصحت معها ونزلنا الخيط الرابع بمتعه فائقةجدا.......وأخرجت زبي ولازال منتصب . وغيرت اتجاهها وقلت اين طيزك فأعجبها حيث اخي لم يستطع فتح طيزها وكون لي خبره في فتح الطيز خليتها تسند على المكتب وتفتح ارجلها فبين كسها من شدة النيك حيث الفتحه كبرت ومحمر فدخلت زبي في كسها ورهزها بسرعة وحركت بضرها واخذت كريم ووضعته على زبي وبللت طيزها وقلت تحملي وغطيت الفصعة كامله أدخلت رأسها وصاحت وحركت بسرعة بضرها وأدخلت الفصعة بهدوء في حين صاحت فكزيت بسرعة خاطفة فدخل زبي في طيزها وطقطق وضمتها بقوة لم اسمح لها بالأبتعاد وتالمت وبكت وضحكت وبعد حركات بسيطه اعجبها زبي في طيزها فأستكنت عليه وقمطت عليه فأخذه في الحركه السرعة وهي تقول ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه ه آه آه آه أوه أوه آه أوه وه وه آه تستلذ وتقول فينك من زمان زبك يجنن ونيكك يجنن وهزك وكزك ورزك يخبل نيك نيك نيك قطع طيزي وانا استلذ بكلامها بسرعة دخول وخروج دخول وخروج دخول وخروج دخول وخروج وزبي يسرع وهي تصيح وتتلوى وتنعطف من النيك وانا مستمتع بنيكها ,ولمدة ساعة تقريباً وزبي مستلذ بطيزها ونيكه وحركت بضرها بسرعة وزبي يسرح ويمرح في طيزها وصحت وشهقت وهي صاحت وضمتها إلي بقوة ونزلنا مع بعض الخيط الخامس وقبل ما تغادر زبي يرغب بملاقات كسها فدخلته في كسها بسرعه وخرجته ودخلته وخرجته وبعد ذلك ودعتها إلى ليلة قادمة ونزلت الى غرفتها متهنية بالنيك الذي تلذذت به وكنت كل ليلة أنيكها وحتى لو أخي موجود انيكها خيط على الأقل في الليل إلى الوقت الحاضر
  18. انا شاب ابلغ من العمر 30 سنه تزوجت بدري شوي وكنت مولع بالجنس عشان كذا تزوجت بدري المهم زوجتي لها 3 خوات وكنت اعتبرهم زي اخواتي وكنت ساكن بشقه انا وزوجتي وكانوا اخواتها يجون لنا دائما ونروح لهم وطبعاً حنا بالرياض البنات يتغطون على الشباب المهم كان فيه وحده من اخوات زوجتي معجبه فيني بدون مادري انا وكنت لما اتصل على زوجتي ببيت اهلها كانت ترد علي اختها هذي اللي اسمها ( حنان ) المهم كانت هذي تسولف كثير معي وكنت انا منحرج اخاف تطب عليها زوجتي وتشك فيها مع العلم انها بنت عندها جسم سكسي موووت وعليها مكون لما كانت تجي عندنا كنت اشوفها ضيقه مع التنوره وكانت الملعونه تتعمد تمشي وترفع الغطاء عن ظهرها وانا بعدا يقوم زبي على طول واستحي وكانت هذي تجي كثير عندنا وتنام معنا بس بغرفه ثانيه المهم كانت زوجتي حامل وتعبانه شوي وجت اختها بالعطله عندها وكانت تساعدها وانا بصراحه فرحان وكنت وقتها مشتهي لان زوجتي كانت تعبانه مره من الحمل المهم بليله من الليالي كنا جالسين قالت اخت زوجتي وش رايكم نلعب ورق انا وافقت قالت زوجتي اوكي المهم لعبنا شوي قالت زوجتي انا تعبانه وبنام قلت انا مافيني نوم قالت اختها وش رايك نكمل قلت اوكي وكانت فرحانه وانا فرحان المهم قعدنا نلعب ويوم خذت ساعه تقريبا اشوف البنت قامت تسحب الغطوه عن وجهها شوي وتضحك وتضرب يدي شوي وانا بصراحه سعيد المهم قامت بتجيب مويه من المطبخ واول ماقامت رفعت عن مكوتها الغطوه وطلعت ذيك المكوه الرائعه انا شفتها ضيقه بالتنوره قام زبي على طول وهي بغنج ضحكت وراحت المطبخ انا بصراحه قعد المس زبي اللي قام شوي والا اسمعها تقول محمد تعالي الكاسات رفيعه ماطولها انا ماصدقت جيت على طول بس قبل رحت اتأكد من زوجتي لفقيتها بسابع نومه استغليت الفرصه انا وجيت المطبخ وسيت نفسي شريف المهم البنت كانت واقفه ويدها ممدوده للدولاب وما طالته جيت انا من وراها ومديت يدي وجبت الكاس وباللحظه هذي زبي لمس النتوره اللي مكوتها كانت بتقطعها وهي حست وما تحركت انا استغليت الفرصه وضايقتها شوي بزبي لقيتها تنهدت شوي وبعدها قلت بنفسي ببعد اشو فالمهم ابعدت ورجعنا نلعب ورق قالت بسالك يا خالد انا حسيت بشي يلامسني قبل شوي من وري وش كان انا انحرجت قلت مادري المهم ضحكت ه ي وقالت بس على فكره يجنن انا ساعتها ماصدت قلت اكيد ؟ قالت ايوا قالت وحار صح قلت ايه قالت ليش قلت بصراحه شفتك وانجنيت ضحكت البنت قالت اوكي انا روح انام انا ساعتها ضاق صدري وش اسوي زبي ذبحني قايم وحاااار المهم راحت انا كنت جالس بالصاله وكانت غرفتها مقابل للصاله المهم قعدت افكر فيها والمس زبي وحسيت اني ماني قدادر استحمل قعدت اتخيل شكلها ومكوتها واللحظه اللي لمستها فيها وماحسيت الاوانا مطلع زبي والمسه بيدي اثاري البنت قاعده تطالعني وتبتسم وانا مادريت المهم شوي والا اسمع حنحنه انا على طول قمت وغطيت زبي وسويت نفسي اطالع التلفزيوم المهم سمعت صوت محمد ساعدني انا طمرت على طول لغرفتها وشفتها تحت السرير تبي تطلع شنطتها قالت تعال ساعدني انا قربت لها والا المس بجسمي مكوتها واشوفها ماتحركت قلت ياولد ماي بيلها انا زبي كان مشتهي مره وقعدت احك زبي بمكوتها شوي والا اشوفها تمايلت البنت وقامت تحرك مكوتها قمت انا حطيت يدي على نهودها وكان صدرها يجنن وشوي الا والبنت قامت تتاوه وانا لفيت رقبتها وقعدت امصمص شفايفها وزبي على مكوتها ورفعت النتوره بيدي والا البنت الملعونه مالبست شي بدون كلوت المهم حطيت يدي على مكوتها وقعد المسها والمس كسها من تحت الا والبنت ارتفعت شوي ونامت على بطنها على السرير وانا قمت وفصخت النتوره وهي تتاوه وطلعت زبي وكان حااااا رمره وحطيته على مكوتها ومن الافرازات اللي بزبي انزلق على كسها والا احس بمويتها على الكس احرقتني بصراحه وقمت افرش لها والين اسوت البنت ورفعت زبي على مكوتها وضغطت عليه والا هي تصرخ انا خفت وحطيت يدي على فمها المهم قعدت اضغط زبي الاو الزب يدخل راسه والبنت قامت تدز مكوتها علي بشويش وبعد شزي دخل كل زبي بطيزها وحسيت بحراره عمري ماحسيت فيها وقمكت ادخله واطلعه شوي شوي اليت تعودت البنت عليه وبعدها خليتها ترفع مكوتها زي الكلب وانا انيك فيها وهي تتأوه وتتلوى وتقول تكفي نيكني انا مشتهيه زبك وحاسده اختي عليه انا من كلامها انجنيت وصرت هايج وقمت انيكها بدون شعور الين حسيت البنت طاحت على بطنها من التعب وبعدها انا بدت تجيني الشهوه وقمت ازيد النيك الين نزلت حمم من المني بطيزها المهم قمت وطلعت من الغرفه وشوي الا وهي جايه وتقول تكفي احس زبك قطع طيزي انا اول مره احس اباللذه هذي ياحظها اختي فيك وعلى فكره ابيك تنيكني كل يوم كذا بقوووه احسك فحل فوق ظهري وانا فرس تحتك وبعدها صرت كل ما تجي عندنا انيكها الين جاء يوم وانخطبت البنت وللاسف من اخوي وبعدها انحرمت من طيزها وبدال هي ما تحسد اختها انا صرت احسد اخوي على الطيز الروعه ... والحين كل ما اشوفها تبتسم وتضحك وانا اقعد اعظ اصابع الندم .
  19. ولدت عام 1401 هـ وتزوجت أختي عام 1406 هـ وانتقلت معها من مدينتنا (000) الحلوة عندي أبي وأمي وإخواني وأخواتي إلى مدينة (000 ) عند أختي وزوجها كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان والعاطفة حتى نسيت أمي وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام في أحضانها كانت تحسسني الأمومة التي فقدتها بعيدا عن والدتي وصل الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمها خشية أن تأخذني من عند أختي وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي واخوتي حتى نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة ورفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن الدراسة قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت و**** وصرت رجال يا (000) اوف اش هذا تقصد زبي ثم ضحكت و صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت إلى زبي مرة ثانية و الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت بعزلي في الغرفة المجاورة لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث غريب جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة حلوة يسوون فيه كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا ثم سالتي ما ودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من هول ما رأيت قالت اش اسم اللي معك قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش تسمونه انتم يالرجال قلت ما ادري من الحياء قمت وهربت غرفتي فجاءت مسرعة تجري وقالت ليه زعلت يا حبيبي ثم ضمتني وباستني وقالت لا تزعل علي حبيبي وأعطتني 50 ريال ثم قالت رح السوبر وخذ اللي تبي منها وتعال بسرعة رحت كالبرق ثم رجعت مسرعا فقالت حبيبي باقي زعلان قلت لها لا وبالفعل نسيت كل شي وبعد العشاء قالت رح تروش وانا اجهزلك الملابس والمنشفة وبعد ما انتهيت دقيت الباب فناولتني المنشفة فقط وقالت البسها ورح غرفتك فلبستها ورحت غرفتي ثم جاءتني وقالت انسدح قلت اول البس قالت لا اليوم تنام كذا وكنت متزرا بالمنشفة فقط ثم غطتني بالبطانية وقالت حبيبي لا تزعل مني وفي كل يوم كانت تفعل معي هذا الشيء احيانا تناديني غرفتها هي شبه عريانة بل احيانا تناديني الحمام اجيب ملابسها وهي عارية وفي ليلة كان الوقت متاخر من الليل استيقظت واذا بها شبه عارية امامي فقد كانت ترتدي شلحة شفافة تصف حتى شعر جسمها وقد بدا ذاك الجميل يتبسم من تحتها احسست بشي كبير على جسمي وشي ما يعبث بزبي من الداخل وهو قائم فنادتني غرفتها وقد اطفئت النور عدا تلك اللمبة الحمرا المنذرة بحدوث الخطرفاستلقت على ظهرها وقالت تعال حبيبي لا اخفي عليكم كنت مدرك الامر تماما واحسن برغبة شديدة فاخذت يدي وقالت قرب قربت بحذر قالت تعالى حتى امسكتني وقالت اطلع على صدري حبيبي وقد طلعت عليها وفتحت رجليها ولكن قصر قامتي لم تساعدها ان تتساوى راسينا مع قدمينا فحاولت انزالي قليلا على بطنها فلم اتمكن من نيل الهدف المقصود فلازالت تنزلني حتى بلغنا الهدف وهو وصول زبي على كسها وكنت بين يديها كالدمية تحركني كيف تشاء ثم قالت اش هذا الزب الحلو ثم امسكته وكانت تحاول العبث به في كسها لم اكن اعلم ان هذة الحركة هي الفرشة ورفعت الشلحة و فتحت رجليها حاولت ادخال زبي في كسها فلما احست بانني بدات اتفاعل معها قامت ونيمتني على ظهري وكان زبي واقفا جلست على زبي وحاولت ادخاله على الرغم من صغره واذا به كله في كسها فقالت لاتتحرك حبيبي لاتتحرك فكانت ترفع وتنزل حتى انني استانست من هذا العمل فقالت ( 000) قوم فقمت ونامت على ظهرها واخذتني فوظعتني بين رجليها ومسكت زبي وادخلته في كسها فاحسست بلذة لم اكن اتصورها وفي كل يوم كانت تعطيني درسا مثل هذا الدرس الجميل حتى ادمنتها كل يوم وكل ليلة لمدة 12 سنة وعندما بلغت لم اكن اجد غيرها افرغ فيه شهوتي ليس فقط بل لها الفضل علي كونها معلمتي حتى انني كنت اتحكم فيها على كيفي وكنت امنعها من زوجها لتكون لي خاصة واستمريت عليها قرابة 12 عاما نيك يوميا عدا ايام دورتها الشهرية او نفاسها حتى لو سافرت اسافر معها وكنت اسافر بها لاهلي فاقضي معها بما لايقل عن 4 إلى 6 ساعات في احد الفنادق كلها نيك وبوس ومصمصة فهي لديها القدرة على اثارة الحديد والجدران ثم بعد ذلك اوصلها لاهلي واحيانا اسافر بها برا فنمضي سفرنا كله نيك وحنان ومصصة فيالكس عندها كم هو اجمل من الحياة نفسها ويالطعم في شفتيها عند المصمصة او عندما تمص زبي والا تعال فانظر طيزها الضيق الجميل الذي اخذ نصف جمال الطبيعة الذي تعشق النيك فيه عشق مو بس كذا بل قبل النيك لازم ادغدغ فتحت ذلك الطيز الجميل وهذا من شروطها فما ان ادخل راس زبي في تلك الفتحة حتى تبدأ هي بالاستثارة جنسيا فكم قضيت معها قرابة 13 عاما تماما لم ار يوما في كسها شعرة واحدة او في طيزها وتعاهدنا انا وهي على ان الواحد منا متى اشتاق للاخر ان ينيكه صاحيا او نائماويطلبه دون حرج او اخجل فكانت تدخل علي وانا نايم فتنزل سروالي وتطلع على زبي فاقوم اكمل المشوار وكنت اشتاق لها وهي نائمة فافعل بها مثل ذلك دون تردد او حياء بل كنا نشتاق لبعض ونحن مع بعض فمن يصدق هذة القصة 0000 المحب لاخته
  20. أوقاتكم سعيدة , أنا مراد من سوريا بدي احكيلكم اليوم قصتي مع اختي الساخنة منذ مدة ليست بالقصيرة و ذلك لطلاقها من زوجها منذ حوالي 8 أشهر حيث كان عمر ابنها الوحيد 3 أشهر فقط و مازالت ترضعه حتى الآن من صدرها المليء بالحليب , آه من ثدييها المغريان للغاية فقد كانا متوسطي الحجم متناسقين مع جسدها الفتاك الذي لا يوجد أحد في الحي إلا و يتمناه في سريره ليلاً و أن يكون خادماً تحت قدميها ,اختي تملك جسداً لا مثيل له لا يسعني الا ان أشبه جسدها بجسد الفنانة ميريام فارس قوام متناسق صدر بارز الى الأمام و مؤخرة مثيرة للغاية , إنني أحلم بها كل يوم و هي أصلاً تسكن معنا و تزيد من نار شهوتي لها بملابسها الضيقة أحياناً و القصيرة أحياناً أخرى إني لا أزيح النظر عنها أتأمل كل منطقة في جسمها خاصة عندما تمشي و تتمايل بخصرها النحيل فتشد عيني الى أردافها العطشى للقضيب و التي تقول أحتاج رجلاً ذو قضيب كبير ليخترقني , و صدرها آه ما أجمله عندما يهتز من مشيها أشعر إني اذا ملكته أكون قد ملكت الدنيا فيكفي النوم عليهما فانه ينسيني مشاكل العالم بأسره ,كانت أختي و لا تزال تهتم برشاقتها و ببشرتها و لباسها بشكل كبير حيث تنفق شهرياً بما لا يقل عن 600 دولار على تلك الأمور .كانت أختى تحس بشهوتي لها حتى انني كنت عندما لا أستطيع التحمل أذهب الى الحمام و ألعب بقضيبي و أتمتم باسمها و أتخيلها أمامي فذات مرة أحسست انها تراقبني فأخذت تضحك و انصرفت ,بعدها توجهت اليها و سألتها ما يضحكها فقالت انها سعيدة فقد حققت ماتريده و هو اغرائي و اثارتي الى حد الجنون . ثم قالت لي:اذهب حبيبي الى النوم امامك ليل طويل فتفاجئت بما قالته لي . فذهبت و لم أستطع النوم و بعد حوالي الساعة نمت . بينما كنت نائماً أصبحت أنادي اسمها و أنا في حالة اثارة جنسية في منامي فاستيقظت لأجد حلمة ثديها الأيسر بين شفتي ففتحت عيني باندهاش ,فابتسمت و قالت لي :ارضع يا حبيبي انت بدك حليب من بزي مشان تتقوى ,وهذا البز الأيسر لك و الآخر لابني فتلهفت لكلامها و أخذت أرضع بشراهة كان حليبها مميزاً ذو مذاق رائع و مغري في ذات الوقت فأنا أشرب الحليب من ثدي أختي ,فانتصب قضيبي الى أعلى درجة فخلعت سروالي و بقيت بسروالي الداخلي ثم قالت :أنا اليوم جهزت حالي لليلة كتير بدي تكون حلوة ,فلم أصدق نفسي فتركت الحلمة و أخذت أطبع قبلات سريعة على صدرها ثم أستقر بينهما أشم رائحتهما العطرة و أتمتع بمذاقهما الرائع ثم صعدت الى عنقها فوجهها ثم بكل هدوء التصقت شفاهي بشفتيها الورديتين فكاني أتذوق العسل الممزوج بالفراولة و الفواكه كلها فاحسست ان قضيبي سيمزق السروال ثم تركت و تابعت التقبيل في جسدها و في النصف السفلي الذي بدأته من قدميها صعوداً الى ساقيها ففخذيها اللذيذتين جداً خاصة من الداخل ففكرت عندها بأن أدع كسها أخيراً و التفت الى ردفيها و أخذت أقبلهما قبلاً حارة بشهوة من شاب يحتاج المرأة باستمرار و لم أنس الشامة التي في وسط ردفها الأيمن ثم فتحت ساقيها و أغمضت عيناي و أمد لساني لذلك الجزء الصغير نسبياً و أخذت ألعق بشراهة مفرطة و أنا أتذوق طعم كسها الذي يزيد من شهوتي لها و هي تتمايل و تتأوه من شدة الرغبة و تصيح أدخل قضيبك القوي في كسي العطشان حتى آن الأوان لذلك قمت و ورميت برأسي فوق ثدييها و أحاطته بيديها و أمسكت بشعري عندها أدخلته في فتحة كسها لأحس بحرارة كبيرة و مثيرة في ذات الوقت و استمعت كثيراً فقضيبي في كس أختي و لساني يلعق حلمتي ثدييها و تبادلنا الأوضاع الجنسية التي ترغبها هي حتى اقتربت من الانزال فقمت و أنزلت على الأرض لتأتي بعدها و باثارة كبيرة تمص المني الباقي أثره على قضيبي فقبلتها قبلة طويلة و قلت لها لن أنسى تضحيتك من أجلي .آه كانت ليلة لا مثيل لها أتمنى أن تتكرر ,هي وعدتني بذلك منذ أسبوعين .
  21. لقد تزوجت بفتاه فائقه الحسن والجمال وكان عمرها حوالي الثامنه عشره وكانت البنت البكر للعائله ولها اخو ذكر اصغر منها سننا بكثيروكانت امها لا تنقص عن بنتها جملاً وروعه ودلل وكان عمرها ايضاً صغير ولو رئهما احد سوف يقول اختها ولا يفكر البته بانها امها ابدا ابد، ولم تكن قد تجاوزه الخمس والثلاثين لا اريد ان اطيل عليكم تفاصيل القصه ولكن لا اخفى عليكم باني كذا مره نظره للخاله نظره جنسيه لما عليها من ارداف رائعه التكوين فهي ارداف تميل الي الكبر نوعا ما وليس ذلك الكبر المعهود عند بعض النسوه بل هو كبر متناسق مع القوام الرفيع فهيا طويله القامه كبيره الصدر نوعا ما وخفيفه ضل وخصوصا معي انا فهي تتباهى بأنها ام زوجتي … وبعد مرور حوالي سبعه اشهر من زواجنا جاء اتصال من اخت خالتي ام الزوجه بانها في المستشفي وهم يعيشون في مدينه تبعد عن مدينتنا حوالي اربع ساعات في السياره كان الزوج مشغول باعماله ولا يستطيع مغادره البلده فما وكان اما علي ايصالها الى اختها الراقده في المستشفى كانت زوجتي تدرس وكان اخيها يدرس ايضا فقالت خالتي لزوجتي اجلسي مع ابوكي واخيكي لكي تقدمي لهما الاكل ولوازمهم لحين عودتنا من زيارت خالتك وبدون أي تردد وافقت زوجتي وذهبنا انا وخالتي فقط بعد الوصول الي المستشفى وبعد انتهاء الزياره طالبت خالتي اداره المستشفى لكي تجلس عند اختها ولكن دون جدوى فالنظام يمنع ذلك فما كـان منها الا ان طلبت مني ان استاجر شقه تكون بجوار السوق لكي تستفيد من الوقت في السوقوبعد استئجار الشقه ذهبت الي السوق وتسوقت حتى الساعه العاشره ليلا وكنت انا جالس في الشقه انتظرها لكي اعرف ماذا تريد ان تاكل في وجبه العشاء وعند حضورها الي الشقه طلبت اكل بحري ( ربيان و استكوزى و سمك) ذهبت الي المطعم لكي احضر الطلبات وعند خروجي اتصلت على الجوال وطلبت مني ان احضرمعي جيزال وهو مرهم لعلاج العضلات واحضرت معي المرهم والعشاء وعندما بدئنا بالعشاء بدئت تتئوه من شده الم ظهرها على حد قولها اكلنا العشاء وبعد ان غسلنا ايدينا بعد العشاء بدأت تشتكي لي الم ظهرها بشي من التميع والاستمحان ولكن لم يخطر ببالي أي شي من الشهوه او الجنس فكنت متعود على مدعبتها لي وبعد مرور حولي ساعه او اقل قالت لي هل تعرف عمل المساج لظهري فقلت لا متحرجا منها قالت بسيطه ليس عليك الا الضعط على الجزى المتئذي فهاذا هو المساج تصببت قليل من العرق من حساسيه مكان الالم وقلت لها هل اذهب بكي الي المستشفى قالت لا ان الالم بسيط ولا يستهل الذهاب الي المستشفى ولكن قم واعمل لي مساج لعل الالم يذهب عني الان لم يخطر ببالي أي شي فهزيت رئسي بالموافقه وتمددت امامي واذا بي اشاهد ذلك الردف المتناسق امامي فتزيد تصبب العرق مني . بدئت اعمل لها المساج في اعلى ظهرها وهي تقول لي اسفل اسفل اسفل ...حتي بدئه رحه يدي تقترب من اردفها المغريات ولم اقدر على تمالك نفسي فبدى ذكري بالتصلب وانا احوال ان اخفيه عنها لكي لا تراه متصلبا وزاده بطلب النـزول الي اسفل مما احرجني فبدئت بالتمايل واصدار التئوهات والانين الحارق لمسامعي وفجأه طلبت مني ان احظر مرهم العضلات الذي اشتريته لها فقمه وانا عيني تنظر اليها خشيه الانتباه لذكري المتصلب دخلت المطبخ ووضعت ذكري بحزام سروالي المطاطي وبعد عودتي تسمرت ارجلي من هول ما رئية ماذا هل هذا صحيح ام حلم فهي قامت برفع ملابسها وكشفت عن ظهرها وافخذها وسيقنها واردفها مكشوفه امامي لا يغطيها سوى كلسيون احمر اللون صغير جدا نظرت الي وقاله ما بك هيا قم بدهن ظهري وفركه وهي تبتسم ابتسامه الخبث فمن هول ما رئيت منها بدلتها ابسامه الخبث . وضعت قليل من المرهم على راحت يدي وبدئت افرك بها على ظهرها وذكري متصلب يكاد يمزق ملابسي لكي يبطش بها بدئت تتئوه وتئن بشده وتطلب مني النـزول وتقول اسفل وانا اتجوب معها حتى وضعه يدي على ردفيها الجميلتين وبدئت اضغط عليهما واعصرهماو كل منا يتئوه دون كلام فما ان احسست بيدها تتسلل الي ذكري لتمسكه وتقول وهي تضحك ماهذا ولماذا هو متصلب هكذا بدرتها بالكلام وقلت لها بنفس الضحكه الماكره وهل أمامي قليل . بدئت تعصر ذكري وتتئوه ولما رئيتها بهذه الحاله سرعان ماانقضت على الكلسيون وخلعه عنها وهي تساعدني برفع مؤخرتها عن الارض وعند تبين كسها المنتفخ من شده الشهوه الا وانا انقض عليه لكي الحسه لها وهي توقفني وتقول لا هذا غير لاق لاتضع القذرات في فمك ..ضحكت وقلت لها واين هذه القذرات قاله كسي قلت لها لا هذه اجمل شي يضعه الرجل بفمه من المرئهاالتي تعجبه . بدئت ألحس كسها وبظرها وهي تتلوي وتئن وتقول ان سعاد محظوظه بك بسرعه قم وادخله بسرعه مع رعشاة متتاليه فقلت لها دعيني انيكك على طريقتي قاله لا لا لا ارجوك بسرعه فاني اكاد احترق من شده النشوه .. فقمت وادخلت رئس ذكري بكسها الدفى المنتفخ من شده الشهوه وبدئت ادفعه فيها بكل قوه وهي تئن وتتئوه تحتي قلت لها دعيني انيكك على طريقتي قاله دعني انتهي وافعل بعد ذلك ما تريد بي فبدئت رعشتها تتزايد حتي قذفت المني الاول وضمتني اليها بقوه حتى اني احسست بالانخناق من شده الضم فتحررت منها وبدئت ادخل ذكري واخرجه في كسها حتي اتتني زروتي واخرجت ذكري وانزلت منيي على صدرها الرهيب انتهينا من النيكه الاولي مع العلم اننا جلسنا طوال عطله الاسبوع في حجه زياره اختها الرقده في المستشفى وبدئنا كل ليله انيك خالتى
  22. منذ زواجي واخت زوجتي المطلقه تتجسس علينا انا وزوجتي عندما نمارس الجنس كلما زارتنا في مدينتنا وهي الاكبر من زوجتي بسنتين احسست بها وعرفت ذلك ولكنني اخفيت الموضوع عن زوجتي وفي ذلك الوقت لم تكن لي رغبه في الاقتراب منها و كنت انيك زوجتي بالقصد عندما تكون موجوده وانيك بقوه حتى تصرخ بصوت عالي لكي تسمع الاخت وتتحرق لكن بعد 15 شهر من الزواج وعندما حملت زوجتي وفي شهرها الاخير ، امرها الطبيب الاستلقاء على السرير لحين الولاده واختها جالسه في البيت من دون عمل او دراسه بما ان والدتي كبيره في السن ، لا تستطيع القيام بأعباء المنزل، فقد تطوعت أخت زوجتي ان تاتي وتقضي الشهر الاخير مع اختها وتعتني بها بعد اسبوع محروم من النيك بدات انظر الى الاخت برغبه لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض جسمها بالملابس الضيقه لكي يبين الطيز بشكل بارز واحيانا بنطلون او بدون ستيانات بفانله شاده على الجسم وملابس سترتش كلما نامت اختها كانت طويله وانا اعشق الطويلات ليس لاني قصير بل لاني احب ان انيك واحده طويله على الواقف .....بدات انا أيضاً بالاستعراض ، فقد كنت احيانا في الليل اخرج من غرفتي الى المطبخ بالسروال القصير لاني اعرف انها مستيقظه وتراقبني واثناء النهار اقوم زبي لكي يبين من الثوب من اجل ان تنظر اليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ مابه من نار بعد عدة ايام و في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئ نار كسها بيدها(تجلخ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت اتردد الف مره ان ادخل وانا عريان وادخل في الموضوع على طول(الكس) وكنت اقول لو انها لاتتجاوب معي وتصرخ وتصحى زوجتي وتقوم من السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من الدرج وتتاذى هي والجنين وتكتشف زوجها الخائن مع اختها لكم ان تتصوروا العواقب ولكن الشيطان شاطر وادخلني الغرفه بصمت وهدوء واقتربت منها وقد كانت الاضاءه خافته وكنت ارى الكس وهو مكشوف واثنين من اصابعها من يدها اليمنى من اعلى الكس حول الفتحه واصبعها الاوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها في الفتحه لم اكن مجنونا ومهووسا او مشتاقا للكس بل لذلك الطول الفارع بالنسبه لفتاه وطولها قد احتل السرير طولا وقدميها كانتا على طرف السرير الخشبي فقد كانت 185 سم طولا و72 كغم وزنا كنت قد دخلت عليها بسروال قصير فقط وزبي يريد ان يخترق السروال مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندما احست هي(تظاهرت) بوجودي حاولت ان تغطي جسمها من دون رغبه وبتكلف وقالت لي "ايش تبغى مني جاي هنا تتجسس علي مش عيب عليك وانت زوج اختي" قلت لها "اسف بس اعتقدت ان هذا البرنامج المفتوح وحبيت ان اشارك " .... عندي مشاركه ممكن اشارك " قلت هذا لانها من محبي برامج التلفزيون المباشره وهي كثيرة المشاركه نظرا للفراغ الذي لديها وقد كان ذلك كلامها للمذيعات ابتسمت وهي تنظر الى الزب وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا عرفت انها لن تتردد بمشاركتي المتواضعه ثم نظرت الى الباب وفهمت منها ان تقول لي اغلقه بسرعه لكي نتنايك ثم اغلقت الباب واقتربت منها ووقفت على طرف السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن فخذيها والى اصابع رجليها كانت مكشوفه ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة خمسة اضعاف طول زبي من كسها ثنت هي ركبتيها الى اعلى ثم التفت على جنبها الايمن وطيزها على مرأى مني ومن ثم بدات بلمس ساقيها الى ان اقتربت الى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوه ثم شرعت بدغدغة فخذيها وانزل بيدي الى مابين الفخذين واذهب باصبعي الى اعلى ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول ي**** خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا الى ان وصلت الى طيزها وامسح على جبليها لكي يزيد من اهتياجها الى ان ازحت الغطاء عنها ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها الى الاعلى وهي تضم فخذيها الى بعض وبشده من الوضع الذي وصلتها اليه وادخلت اصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي الى ان وصلت الى كسها وانا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقه اثارتني وهيجتني مما جعلتني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها الى اعلى وباعدت بين ركبيتها لكي اعوض لي عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها على زبي بدات ادلك راسه بلطف على فتحة الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كانه صوت سيارة سوبربان 450 ادخلت راسه الى ان اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهي تصرخ الى ان دخل بكامله وبمجرد دخوله كله احسست بتدفق سائل حار في كسها ثم خرج صوت السوبربان كصوت الرعد وكانه في سباق سرعه 100 كم ضد الساعه وعلمت انها انزلت اول واحد فقط من اول ادخال وقد كان واحدا من 8 مرات تنزل في تلك الليله وبعد ثاني مره انزال اعدتها على ظهرها وادخلته مرة اخرى وانا انظر الى وجهها ولونه يتقلب مثل الوان الطيف وكل مرة تنزل هي امص حلمتيها الى ان يصبحا احمرين ثم اسحب لسانها وامصه حتى كدت اقتلعه لكي يزيد اشتعالها وثم اعود الى النيك وفي كل سحب ودفع تشهق وتزفر وكنت انيك بلا رحمه ولا هواده ثم ارادت ان تراني انزل فقلت لا استطيع ان انزل في كسها الا في مكان واحد ,,,,, عرفت هي قصدي فترددت وقالت لقد داهمنا الوقت وانتهى وقت البرنامج في حلقه اخرى احسن قلت لها أن حلقة اليوم عن حلقتين نظرا لانتهاء الدوره التلفزيونيه الحاليه ووافقت مكرهه لاني كنت فوقها الى ان اعدتها على بطنها واخذت علبة الكريم الذي تدهن به جسمها قبل النوم وقد كان بجانب السرير ثم وضعت المخده الاولى تحت بطنها لكي يرتفع طيزها والاخرى على فمها لكي تكتم الصراخ وبدات ادهن الفتحه باصبعي واكثر من الكريم فيه الى ان توسعت ثم ادخلت اثنين من اصابعي واعمل به على شكل دوائر لكي يتسع لزبي وقمت بدهن زبي جيدا وقد بدات بادخاله شيئا شيئا وهي تصرخ يشده وكنت احاول تهدئتها ان الالم فقط عند الادخال فقط ثم يختفي بعد قليل لم اجد في حياتي لذه في النيك مثل نيكة الطيز وضيقه يحلي النيكه الى انزلت كل مافي في طيزها وازدادت حلاوته بعد ان انزلت ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد فتره من عندها الى الدش ثم نمت وبعدها بايام حققت حلمي و نكتها وقافي وكنت استمتع به كثيرا لكنه يهد حيل الركب والى ان ادخلت زوجتي المستشفى حتى الولاده بدات انيكها على طاولة الطعام وفي كل مكان في البيت صارحتني انها لم تناك في زواجها مثل ماكنت انيكها وان زوجها زبه كبير ولكنه سريع القذف وينزل قبلها ثم ينام ويتركها تتعذب انتهت المتعه الى ان طلبت منها امها المغادره لانه لايجوز لها ان تقيم مع زوج اختها وهي مطلقه عشان كلام الناس
  23. اليوم هحكى لكم قصة صاحبى عامر على لسانه وهى قصة مأسويه الى حد ما وهى كالتاى :(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)_......... هو اسمه عامر وكان يعيش بين أحضان أسره صغيرة تتكون من اب وأم و اخت تزوجت الاخت وبعد صراع المرض الطوييييييييييييييل مع أمه توفت وكان ابى يبلغ من العمر 55 عام وأنا أبلغ 20 عام عسشت انا وابى فى وحدة قاتله ممله غربية لمدة 3 سنوات وعندما بلغ أبى من العمر 58 سنه قرر الزواج وكانت لنا جارة مطلقه كانت تملك سمعه طيبة وأخلاق حميد وأسمها ( عبير ) كانت عبير تهتم بأحوالنا انا وأبى لأن علاقتها كانت قوية (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بوالدتى ............. وكانت عبير تبلغ من العمر 26 عام وكانت تمتاز بجمال ساحر وعيون دباحة زى ما بيقولو وكان جسمها رائع ولكن أبى لم يأخذها لمواصفتها بل لتراعينى انا وابى لأن ابى كان عمره كبير فلا يفكر فى المسائل الجنسية تم زواج ابى منها وكانت مع محاولات لماشرة أبى الجنسية كانت تزيدها هياجا وأشتعالا كانت تمر الليالى والايام وزوجه ابى غير راضيه عما يحدث كانت علامات الغضب والحزن ترتسم على وجهها كلما أتى الليل لأنها كانت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فى رعيان شبابها كنت أشعر بما يحدث ولكن ليث لى أن اتدخل فى هذا الامر حتى أتت ليله كنت أجلس على الكمبيوتر فى غرفتى وكان أبى فى هذه الليلة فى تجمع مع اصدقائه وكانت هذه عادته يجمع اصدقائه ويجلس معهم كل أسبوع بينما أنا جالس فى غرفتى سمعت صوت مياه فى الحمام فعلمت ان عبير بتستحما وبعد نصف ساعة أكتشفت ان ملابسها بالخارج(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فظلت تنادى أبى فخرجت انا من غرفتى وأعلمتها ان ابى بالخارج وقالت لى يا عامر أعطينى البشكير فذهبت الى غرفة نومها وأحضرت البشكير وعندما توجهت الى الحمام لاحظت أنها فتحت الباب وواربته لكن تأخذ منى البشكير وعندما مدت يدها لتأخذ منى البشكير نظرت بكسوف الى باطها الابيض الجميل فقالت لى والابتسامه الخفيفه على وجهها <اتحشم يا ولد عيب> فزادت هذه العبارة من جراءت فأمسكت بيدها وانا اعطيها البشكير فنظرت لى نظرة تحمل جميع عبارات الاستغراب وكان كل ما فى بالى التفكير فى تعبير وجهها عندما يأتى الليل وتجتمع مع أبى فى الغرفة وعلامات الغضب تملأها بعد ذلك قررت أقتحام الحمام فدفعت الباب (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ودخلت فغطت جسمها العرى بالبشكير وقالت لى ماذا تفعل يا عامر قلت لها أحاول ان أمنحك بعض المتعة المسلوبة منك فأحضنتها بشده وهى تدفعنى بلا جدوى فلقت شفتها العليا ووضعتها بين شفتى وظللت أمص فيها وأسقط البشكير من على جسمها فتركتها ونظرت الى جسدها العارى الرااااااااااااااااااااائع وانا غير مصدق فظللت أمسك فى فخديها وأمص صدرها فبدأت تتأوه وتقول لى بس يا عامر أيه الى بتعمله ده وانا مستمر فى المص والمسك ثم أنزلت بنطلونى وسروالى فظهر زبى المنتصب فنظرت له نظرة مليئة بالرغبة والشهرة فبدأت أقربه من جسدها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأوضعه بين فخديها وأداعب بيه بظريها وانا امص صدرها فجلست على حافة البانيو وزبى منتصب فظلت واقفة وتنظر الى زبى والحيرة ظاهرة على وجهها ولكن لم تطول الحيرة فأمسكت بيدها وجعلتها تمسك زبى فسلمت لى نهائى فمسكت بزبى المنتصب كالصخر ووضعته فى فمها وظلت تمص بشهوة كبيييييييييييييييييييييرة زبى بينما هى تمص فأمسكت بصدرها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وأخرجت زبى من فمها ووضعته بين صدرها وظللت أخرج وأدخل بين صدرها وهى تتأوه ثم ثم قمت من مجلسى ومسكت بجنبيها ودفعتها الى الحوض وجعلت ظهرها أمامى وجعلتها تمسك الحوض بيدها وضغطت على ظهرها لتنحنى فأنحنت فمسكت بأردافها الكبيره المملوئه المستديره وظللت ادلكها وبينما انا ادلك اردافها سمعت صوت تأوه فأيقنت انها وصلت لزروة جهوتها فجلست انا على ركبى فتحسست كسها الممزوج بشعر خفيف جدا وظللت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) اداعب شفرتيها وبظرها ومصصت لها كسها وادخلت لسانى بتجويف كسها ثم قالت لى يا عامر ارجوك خلصنى من عذابى ادخله فيا ثم صرخت صرخه قويه وقررت انا ان انفز طلبها فقمت من مجلسى ومسكت بزبى المنتصب ثم وضعت راسه على فتحه كسها فتأوهت تأوه المعذب الزليل اعجبنى كثيرا هذا فقررت ان ابقى على هذا الحال فتره قصيره من الزمن وانا اداعب كسها برأس زبى وبدأ جسدها بالارتعاش ثم تطور الارتعاش الى نفضه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)شديده ترج جميع انحاء جسدها ثم فوجئت بأنها انزلت كميه كبيره جدا من شهوتها فقررت ادخال جزء من زبى بكسها وعندما فعلت هذا صرخت صرخه عاليه فقالت لى ادخله كله ارجوك فبدأت ادخله فى كسها ببطء فسرعت رتم زبى وبدأت فى دخيله وطليعه من كسها وفسرعت اكتر واكتر واكتر وهى تتأوه تأوه شديد فأمسكت بصدرها المنتصب بحلمتيه وحسست (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عليهم بحنيه شديده وضغط عليهما ضغت شديد وانا ملقى على ضهرها وزبى فى كسها فاحسست حراره شديده تنبعث من جسدها وفضلت على هذا الوضع فتره قصيره ورجعت مره اخرى ادخل زبى واخرجه بسرعه كبيره فى كسها حتى احسست انى سأقزف منيى فأخرجت زبى فرججته رجتين فانفجر من زبى منيى وظل زبى يقزف (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بكميه كبيره جدا من المنى على ضهرها وعلى اردافها وبعد أن انتهينا من هذا خرجت من الحمام وتركتها لتنظف جسمها بالماء من المنى ثم أرتديت ملابسى فخرجت من الحمام وهى تلومنى على ما حدث فطلبت منها ان تسامحنى ووعدتها انا هذه ستكون أخر مرة ولكن فى بالى ليست هى المرة الاخيرة بل كانت البداية ......!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  24. دخل الى العائله من اوسع الابواب كنت في سن السابعه وكان عمره الخامسه والعشرون عندما جاء لخطية اختي تم العرس وتزوجا كبيرت وتفتحت عيناي عليه عشقته حتى الجنون جاءت نتائج الثانويه العامه ذهبت معه الى المدرسه لكي احضر علاماتي وكنت سعيده جدا لا لاني نجحت في الثانويه ولاكن لاني خرجت معه لوحدنا وجلست بجانبه في السياره كلي اثنان عاشقان قال لي ماهي الهديه التي تريدها الاموره هذه الكلامات حركت مشاعري قالت لا اريد شيء سوا ان نخرج لوحدنا في رحله استغرب الطلب وقال قصدك انا وانت واختك(اي زوجته) قلت لا انا وانت لوحدنا فقط قال كيف ولاكن اختك سوف تغضب اهلك سوف يشكون بي قلت لا عليك انا سوف اتدبر الامر وان اختي سوف تلد بعد عدة اسابيع وستكون فرصه عدت البيت وانتهت الحفله وجلست اخطط لذاك اليوم وجاء اليوم المنتظر قلت لامي انا سوم اقوم بخدمت نوال في فترت ولادتها وبعد الحاح عليها وافقت في بيت اختي كنا انا وهي لوحدنا فلبست البجامه الضيقه يكاد صدري يخرج منها وبعد العصر جاء مهند الى البيت دق الجرس فتحت الباب وابتسمت له كاي زوجه تبتسم لزوجها فقال مهند الاموره عندنا قلت سوف اقضي عندكم فتره طويله فدخل غير ملابسه وخرج الى الحمام وحملة المنشفه ونتظرت خارج الحمام فخرج ناولته المنشفه وقلت اليوم سوف تقدم لي هدية النجاح فقال كيف قلت نخرج في المساء قال اذاوافقت نوال قلت لا عليك اتركها علي قدمت له الاكل والشاي وقد قمت فتح سحاب البيجامه لنصف صدري حتى اريه صدري وعندما انحنيت في الاكل ظهر صدري له وهو نظر اليه وتمعن به فقال كبرتي يا منال ضحكت ضحكه مغريه قال ناوليني ماء وعت ونحنيت امامه وهذه المرهكانت طيزي بتجاهه فقال حرام انا ما بستحمل اشوف هيك منظروضحك وضحكت وفي المساء قلت لنوال سوف اذهب مع مهند نشتري بعض الاغراض فوافقت وخرجت معه ولبسة تنوره قصيره فوق الركبه وبدي ضيق وشفاف يظهر الستيانه منه ولبستو فوقها العباءه امام نوال وركبنا السياره وقمت بخلع العباءه فندهش مهند مما راءه فقال اين تريد ملاكي ان تذهي قلت اي مكان لا يران احد به نكون لوحدنا وناخذ راحتنا قال على ماذا تنوين قلت اريد ان استريح واريحك قال فهمت اجرى مكالمه مع شخص وقال بعد نصف ساعه المكان سوف يكون جاهز لم اتمالك اعصابي وقمت واخذت منه الشفه ذهبنا الى السوبر ماركت فقال اشتري كل شيء نفسك به وبعدها ذهب مهند الى مكتب هندسي ودخلت معه فاخذ من هناك مفتاح الشقه ودخلنا الشقه ولم اتمالك اعصابي حتى هجمت عليه وهو الاخر هجما على ككلب المسعور وبداء يمصمص شفايفي ومن ثم صدري وستمره على صدري اكثر من نصف ساعه حتى انني لم استطع اناتحرك ونزل الى كسي وبداء يلحس به حتى ارتعشت وبداء صوتي يعلو ثم قلبني على بطني وبداء يلحس في خرم طيزي وقال سوف ادخله فيها قلت ليس قبا ان امصه وستدرت وبداءت امصه حتى جاء لبنه في فمي واجلسني في حظنه فوق زبه فقال سوف اخترق هذه الطيز فضحكت وعاده يلعب على خرم طيزي في فمه واصابعه فقام وبداء يدخله وانا اتالم يدخله ويخرجه حتى ادخله كاملا وانا اتاوه من شدة الالم وشدة الذه حتى جاء لبن زبه في طيزي وستمرينا على هذه الحاله حتى انقضت فترت ولادة نوال!!!!!!!!!!!!
  25. حدث ذلك قبل عدة سنوات عندما كنت لا أزال طفلا وكذلك أختي سارة. إلا أنه ظل طوال هذه السنوات سرا بيني وبين أختي وراعي الغنم الذي اغتصبها وهي لا تزال طفلة صغيرة... أنا أحمد وأختي ساره. نحن من سكان إحدى المدن العربية الكبرى. وكان أبي مزارعا غنيا يملك أراضي واسعة في إحدى القرى القريبة للمدينة وكنت أنا وأختي ساره نصطحب والدتنا في الصيف إلى بيتنا الريفي في تلك القرية حتى نبتعد عن ضجيج المدن وازدحامها ونقضي أغلب فصل الصيف في جو تلك القرية المنعش. كانت الأرض التي يملكها والدي تبعد بضعة كيلومترات عن القرية، وكان من عادة والدتي أن تصطحبنا يوما أو يومين في الأسبوع إلى المزرعة حتى نتفرج على المزروعات والحيوانات الأهلية والبرية هناك وحتى تستمتع بالمناظر الطبيعية الخلابة. وفي يوم من الأيام كانت أمي مشغولة في البيت وطلبت مني أن أذهب إلى مزرعتنا وأحضر لها بعض الخضار والفواكه. وعندما خرجت من البيت رأتني أختي ساره التي كانت تلعب مع رفيقاتها في الشارع وقالت لي أين أنت ذاهب يا أحمد؟ فقلت لها: لقد طلبت مني ماما أن أحضر لها بعض الخضار والفواكه. فقالت لي: هل تسمح لي أن أذهب معك. فقلت لها: لا، فأنا مستعجل وماما تنتظرني لأنها قالت لي اذهب وعد بسرعة وانتي يا ساره لا تستطيعين المشي بسرعة مثلي. فقالت: أرجوك أحمد، مضى علي وقت طويل لم أذهب إلى المزرعة، وأنا أحس بالملل هنا. فقلت لها: بشرط أن تسرعي في المشي كما أفعل. فقالت: طيب سأحاول المشي مثلك يا أحمد. فقلت لها إذن هيا لنذهب سويا. كان عمري في ذلك الوقت حوالي 9 سنوات وكان عمر أختي الصغيرة حوالي 7 سنوات. ولكن جسمها كان أكبر وأنضح من سنها. وكانت طفلة سكسية ساحرة تنبض بالحيوية والنشاط. المهم ذهبنا إلى المزرعة وطلبت من العمال هناك تزويدنا ببعض الخضار والفواكه فأحضروا لنا ما نطلبه ووضعوه في سلة فحملت السلة ومشيت أنا وأختي متوجهين نحو بيتنا في القرية. إلى هنا، وكان كل شيء يسير بشكل طبيعي وعادي إلى أن حدثت تلك الحادثة الغريبة... في الطريق، هناك منطقة من البراري قلما يتواجد فيها الناس، وبينما كنا نقطع تلك المنطقة، إذ ظهر فجأة راعي غنم مراهق يبلغ طويل القامة وقوي البنية يبلغ حوالي 16-17 سنة من العمر. وعندما رأي الراعي أختي ساره، يبدو أنها أعجبته ولفتت نظره فأصبح ينظر إليها وإلى ساقيها العاريتين نظرات غريبة مثل نظرات ذئب جائع وفجأة اقترب منها وحملها بين يديه وأصبح يغازلها ويتكلم معها كلاما غراميا كأنه يتكلم مع فتاة ناضجة. كان من الواضح أنه عشقها ووقع في غرامها وهي في هذه السن الصغيرة جدا... سألها عن اسمها ولما قالت له: اسمي ساره، قال: اسمك حلو كتير يا ساره وانتي كمان بنت حلوة... فلم ترد عليه اختي ولكنها انبسطت كثيرا عندئذ بدأ يقبل وجنتيها ثم بدأ يقبل شفتيها بنهم وعطش جنسي واضح ويقول لها: تعالي يا حبيبتي ساره فأنا بحاجة إلى بنت حلوة مثلك... أنا كنت أحمل سلة الخضار بيدي، فوضعت السلة على الأرض وحاولت تخليص أختي من بين يدي الراعي االمتيم عشقا بأختي الطفلة، ولكنه كان شابا قويا وضخم الجسم فدفعني وأبعدني إلى مسافة بضعة أمتار وطلب مني عدم الاقتراب منه. كنت في ذلك الوقت طفلا لا يدرك ماذا يحصل ولا يعي معنى الشهوة الجنسية، فوقفت أتفرج على ما يجري وأنا أخشى أن يلحق هذا الراعي الخشن بعض الأذى بأختي ساره. ومع مرور الوقت بدأ يحضن أختي بعاطفة وحنان ويضم جسمها إلى صدره كأنها عشيقته ويقبلها بنهم ورغبة وشهوة عارمة... ثم ذهب إلى كومة عالية من الحجارة وخلع سترته وفرشها على هذه الكومة من الحجارة ومدد أختي فوق سترته على الكومة. بدأت أختي ساره تقاوم وتدفعه عن جسمها، لكنه تغلب على مقاومتها وفتح ساقيها وأمسك بكيلوتها ونزعه ورماه على الأرض. فانكشف كسها الصغير الخالي تماما من الشعر... ثم بدأ يداعب كس أختي وهي تبكي من الرعب والخوف. انتهزت فرصة انشغاله بأختي واقتربت منه حتى وقفت وراءه تماما لكي أرى عن قرب ما سيفعله بكس أختي... لم تكن هذه المرة الأولى التي أرى فيها شفتي كس أختي الصغيرة... فقد كنت أشاهدهما عندما كانت أختي تتبول أحيانا في البرية ونحن عائدين من المزرعة، فأقف أمامها مشدوها أمعن النظر في تيار البول وهو يخرج من بين شفتي كسها الصغيرتين ... لم أكن أحس في ذلك الوقت بأي شعور جنسي، ولكنني بدأت أستعيد هذه الذكريات الحلوة عندما بلغت مبلغ الرجال وأستمتع باستعادتها كثيرا... فتح الراعي بأصابعه شفتي كس أختي الصغيرة، فبدا لحم كسها الوردي من بين شفتي كسها. ويبدو أن ذلك المنظر أعجب الراعي وهيجه كثيرا... فتسارع تنفسه فبدأت أسمع صوت تنفسه السريع لأني كنت أقف خلفه تماما... ثم أمسك بفخذي أختي الصغيرين وفتحهما بشدة ثم فتح بأصابعه شفتي كسها وانحنى برأسه بين فخذيها المفتوحين وقرب أنفه من شفتي كسها المفتوحين وأصبح يستنشق رائحة كسها بشوق شديد ورغبة جامحة وبدأ يقوم بحركات هيسترية ثم مد لسانه وبدأ يلحس كسها الصغير... بشبق شديد كما يلحس الكلب سائلا لذيذا... كانت أختي في البداية تبكي وتصرخ بشدة ... ولكنها بعد أن بدأ يلحس كسها، هدأت قليلا وأصبحت تتنهد وتتأوه وقد توقفت مقاومتها وارتخى جسمها وفتحت ساقيها من تلقاء نفسها وسلمت كسها الصغير الخالي من الشعر تماما للشاب الجائع جنسيا، عاشق كسها الصغير...ليلحسه ويقبله ويشمه كما يشاء... ويبدو أن الراعي المراهق كان قد تهيج كثيرا بطعم ورائحة وملمس فرج أختي الصغير، صحيح أن أختي كانت طفلة ولكنها أنثى على كل حال وكان منظر كسها ورائحته وطعمه وملمسه كافيا لإيقاظ شهوة هذا الشاب المراهق فأسرع إلى الكشف عن زبه الكبير المنتصب الذي كان يتوتر بشدة وقوة... أختي ساره، خافت وارتعبت ثانية من منظر زبه، غير أنه أمسك ساقيها بقوة ثم مد أصابعه وفتح شفري كسها وقرب راس قضيبه المنتصب من شفتي كسها وبدأ يحكه بهما وهو يطلق آهات اللذة والشهوة والمتعة ويتنفس بصوت عالي مسموع... ثم بدأ يخطاطبها بكلمات جنسية شنيعة وبذيئة وقال لها: الآن سأنيكك يا شرموطتي الصغيرة، سأفتحك، وسأدفن هذا الزب المتوتر في أعماق كسك الساخن الضيق... سوف أتزوجك الآن وأمارس معك ما يمارسه الزوج مع زوجته... تعالي يا حبيبتي انتي أحلى بنت في الدنيا تعالي يا ساره ... أنتي روحي يا ساره، انتي حياتي يا ساره... فواصلت أختي ساره بكاءها وقالت له: اتركني... اتركني أذهب إلى أمي... ماذا تريد مني... فقال لها: أنتي حبيبتي يا ساره، أنتي أغلى من حياتي وبدأ يدفع رأس زبه في كسها، غير أن كسها كان صغيرا جدا وضيقا جدا فلم يتمكن من إدخاله في كسها فبدأ يحك زبه بكامله على شفتي كسها المفتوحتين بشكل واسع... وأختي تبكي وتنتحب بشدة وهي تحاول ضم ساقيها وإغلاقهما... وفجأة... شهق راعي الغنم المراهق شهيقا قويا وبدأ يتأوه بشدة ثم انتفض جسمه بشدة وبدأ تيار من السائل الأبيض يتدفق من رأس زبه... فوجه رأس زبه نحو جوف كس أختي وتابع قذفه...فاصطدم السائل بلحم كسها ثم سال إلى خارج كسها وعلى فخذيها وساقيها وقد لفت نظري هنا أن الراعي كان حريصا على إدخال جزء من سائله المنوي في فتحة كس أختي وعندما توقف السائل عن القذف، مسح الراعي رأس زبه برجلي أختي وكيلوتها المرمي على الأرض ثم تركها ممددة على ظهرها والمني يغطي كسها وفخذيها وبطنها ومضى في طريقه وراء أغنامه حتى اختفى عن الأنظار... اقتربت من أختي وبدأت أهدؤها وأزيل الخوف عن نفسها، فحضنتها وضميتها لصدري ثم قبلتها وأوقفتها على قدميها فمضينا سويا إلى البيت... لم تخبر أختي بهذه القصة أحدا، كما أنني لم أود أن أعلم أحد بها خوفا من غضب أمي ولومها لي لأني أخذت أختي معي إلى تلك المنطقة الخالية من الناس... بعد بضعة أيام، سألت أختي لماذا توقفت عن البكاء عندما بدأ الراعي يلحس أشفار كسها؟ فقالت لي: لا أعرف يا أحمد، فجأة بدأت أشعر بشعور غريب في كسي وبخدر لذيذ وكان شعورا شهيا وممتعا، فتركته يلحس كسي حتى لا يتوقف هذا الشعور... لم أدرك كلام أختي إلا بعد عدة سنوات، وكنت كلما أتذكر تلك الحادثة، حادثة اغتصابها من قبل الراعي ... المراهق، ينتصب زبي بشدة وأبدأ بالتفكير في كس أختي
×
×
  • انشاء جديد...